Patrick J. Buchanan was twice a candidate for the Republican presidential nomination and the Reform Party’s candidate in 2000. He is also a founder and editor of the new magazine, The American Conservative. Now a commentator and columnist, he served three presidents in the White House, was a founding panelist of three national television shows, and is the author of seven books.
.....السلم فكرة حان وقتها
ัอิสลามเป็ นไอเดียท่ีได้ถึงเวลาของม นแล้ว ف سنة – 1938السنة الت تلبدت السماء بغيوم الرب (العالية الثانية) – نظر كاثوليكي بريطان فيما وراء القارة الوروبية الت أظلتها غيوم الرب ليي سحابة أخري ف طور التكوين . فلقد كتب هيلي بيلوك " :لقد بدا ل دائما أنه من الحتمل أن السلم سيبعث مرة أخري وأن أولدنا أو أحفادنا سوف يرون عودة الصراع الضروس بي الضارة النصرانية وبي أقوي أعدائها لكثر من ألف عام" لقد صدقت نبوءة بيلوك ...فبينما تبدوا النصرانية متضرة ف أوروبا فإن السلم يظهر ليزلزل القرن الواحد والعشرين كما زلزل القرون السابقة .
العقيدة السلمية حقا ...إن النسان يراقب القوات المريكية وهي تناضل ف مواجهة التمردين السنة والهاديي ف العراق ،وتواجه عودة طالبان ...كلهم يتولون ال ،وهنا يضرن قول فيكتور هوجو " :ليس هناك جيش أقوي من فكرة حان وقتها " إن الفكرة الت من أجلها ياربنا فرقاؤنا لقوية حقا ...إنم يؤمنون أن ل إله إل ال وأن ممدا رسوله وأن السلم – الستسلم للقرآن – هو الطريق الوحيد إل النة وأن متمعا سويا يب أن يكم بالشريعة – قانون السلم ،ولنم جربوا طرقا أخري وفشلت فقد عادوا إل السلم . فما هي الفكار الت نقدمها ؟ المريكان يؤمنون بأن الرية تفظ للنسان كرامته وأن متمعا قائما علي نظام السوق يضمن حياة رغدة للجميع كما حدث ف الغرب ويدث ف آسيا . منذ عهد أتاتورك اعتنق مليي السلمي البديل الغرب ،ولكن اليوم عشرات الليي من السلمي يرفضونه ويعودون إل جذورهم ...إسلم أكثر نقاءا . إن قوة العقيدة السلمية لدهشة حقا . لقد قاومت العقيدة السلمية قرني من الزية والذلة ،إذ هزمت اللفة العثمانية وألغي كمال أتاتورك نظام اللفة . ولقد صمدت تلك العقيدة أجيال تت الكم الغرب وتغلبت علي مسية التغريب من مصر والعراق وليبيا وأثيوبيا وإيران . لقد تغلب السلم بسهولة علي الد الشيوعي ومسية الناصرية القومية وأثبت أنه أقوي من قومية عرفات وصدام ، والن يصارع القوة العالية الخية .
الحاكمية السلمية إن الدافع لكتابة هذا المقال هو تقرير إخباري ملفت للنظر يوم 20يونيو في الوشنطن تايمز كتبه جيمس براندون يحذرنا من جبهة جديدة ... التقرير عنوانه "مداهمة تشعل مخاوف استلء إسلميين مسلحين علي الحكم " يسرد اعتقال 500إسلمي مسلح بتهمة محاولة إسقاط ملك المغرب وإقامة حكومة إسلمية تقطع العلقات بالغرب الكافر وتقضي علي الفقر والفساد الذي سببه عملء الغرب في البلد . ومع اعتقال هؤلء تجددت المخاوف أن جماعة العدل والحسان تستعد لحمل السلح تمشيا مع نبوءتهم بسقوط الملكية عام ، 2006وهذه الجماعة رغم أنها غير مصرح بها فإنها أكبر الحركات السلمية في المغرب وقد قاطعت النتخابات ويقوم مئات اللف من أتباعها بالسيطرة علي الحامعات وبتحريض الشباب . يقول مؤسس الجماعة الشيخ عبد السلم ياسين – الذي أعلن أن هدفها توحيد المسجد والسياسة " : -لقد حرصت النخب العربية علي فصل الدين عن السياسة ولقد تمكنا من وصلهما ولهذا يخافوننا ". وقد يضيف المرء سؤال في هذا السياق :لماذا يعتنق الناس تلك الفكار ؟ وإذ تدخل المغرب الن في مجال الصراع بين السلم الجهادي والغرب (الصليبي) فما هو ميزان القوي بين الطرفين في يونيو 2006؟ لقد انتصر السلميون في الصومال واستولوا علي الحكم ،وهم يسيطرون علي الحكم في السودان ،وكسب الخوان المسلمون %60من الدوائر النتخابية التي جرت فيها انتخابات في مصر ،وحماس انتزعت السلطة من فتح في غزة والضفة الغربية ،وفي أفغانستان عادت طالبان . هذه هي حصيلة العام الماضي ...فأين نحن منتصرون ؟ ثم ما هي الجاذبية الكامنة في السلم الجهادي ؟ أول رسالته :فقد فشل كل شيء فلماذا ل نحيي العقيدة والقانون الذي أنزله ربنا ؟ ثانيا :الغضب السلمي من الوضع الحالي حيث تمارس النظمة الغربية الحاكمة الفساد والستئثار بالثروة بينما يعاني الفقراء العوز . ثالثا :الوجود المريكي الواسع النتشار في بلد المسلمين الذي يتعلم المسلمون أنه صمم لنهب ثرواتهم التي منحهم ال إياها ولدعم إسرائيل لمذلتهم وتعذيب إخوانهم الفلسطينيين . رابعا وأخيرا :تزايد مصداقية المسلحين السلميين لنهم يظهرون رغبة في مشاركة الناس فقرهم ولنهم يقاتلون المريكان . إن ما يتحتم علي المريكيين إدراكه هو شيء غير عادي بالنسبة لنا :من المغرب إلي باكستان لم تعد الغلبية ترانا أناس جيدون . إن امسكت فكرة الحاكمية السلمية بعقول الجماهير السلمية فكيف لحسن الجيوش علي الرض أن يوقفها ؟ أل نحتاج إلي سياسة جديدة ؟
สังคม(ศาสนา)
เศรษฐกิจ
การเมือง
สังคม
เศรษฐกิจ
ศาสนาอิสลา ม
การเมือง
การเมือง
สังคม
ศาสนาอิสลาม
เศรษฐกิจ
ตัวอย่างสำาหรับ การพัฒนาอันดีงาม ของมนุษย์
النملة ีมดที่เป็นตัวอย่างอันด حَتّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيّهَا النّمْ ُل حطِمَنّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَ ْ يَشْعُرُونَ 18فَتَبَسّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيّ وَعَلَى وَالِدَيّ وََأنْ أَعْ َملَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَا ِدكَ الصّالِحِيَ 19
الهدهد ีนกหัวขวาน ที่เป็นตัวอย่างสำาหรับคนด َوتَفَقّ َد الطّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِيَ (َ )20لأُعَ ّذبَنّهُ ي ( )21فَمَكَثَ غَيْرَ سلْطَانٍ مُبِ ٍ عَذَابًا شَدِيدًا أَ ْو َلأَ ْذبَحَنّ ُه أَ ْو لََي ْأتِيَنّي بِ ُ ي (ِ )22إنّي ط بِ ِه وَجِئْتُكَ مِنْ سََبٍإ بِنََبٍإ يَقِ ٍ ح ْ ت بِمَا لَ ْم تُ ِ بَعِي ٍد فَقَا َل أَحَط ُ ش عَظِي ٌم ()23 ت امْ َرأَ ًة تَ ْملِكُ ُه ْم َوأُوتِيَتْ مِنْ كُلّ شَيْ ٍء َولَهَا عَرْ ٌ وَجَدْ ُ س مِنْ دُو ِن اللّهِ وَ َزيّنَ لَهُ ُم الشّيْطَانُ وَجَ ْدتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُو َن لِلشّمْ ِ أَعْمَالَهُمْ فَصَدّهُمْ عَ ِن السّبِي ِل فَهُ ْم لَا يَهْتَدُو َن (َ )24ألّا يَسْجُدُوا ِللّهِ ض َويَ ْعلَ ُم مَا تُخْفُو َن وَمَا ت وَاْلأَ ْر ِ ج الْخَبْءَ فِي السّمَاوَا ِ اّلذِي يُخْرِ ُ ش الْعَظِي ِم ()26 ب الْعَرْ ِ تُ ْعلِنُو َن ( )25اللّ ُه لَا ِإلَهَ ِإلّا هُ َو رَ ّ
الدور الصلحي العالي
บทบาทแห่งการเปล่ย ี นแปล งโลก
•อุปสรรคทางสิง่ แวดล้อม •อุปสรรคเกี่ยวกับผู้ขัดขวาง
• personal interaction development • التنمية الفردية التفاعلية
การพัฒนาส่วนบุคค ล •ความสะดวก •ความรวดเร็ว •ความต่อเนื่อง
شروط التنمية الفردية المؤثرة • • • • • • •
التميز الجاذبية الستمرارية التواضع الشمولية والدقة تلفي الخطاء والعتراف بها الستفادة من الخرين