مرات عدة ،و نفسي تهوى ما ليس لي تعشق ما هو بعيد عن مستواي و ما هو أدنى مني حاولت جاهدا أن أقنعها بما هو ملك لي لكن دون جدوى ،عنيدة ال تستسلم ألوامري أتى يوم جميل من أيام السنة الجميلة فرأت عيناي مالكا في جسد فتاة قبيحة ألكن صريحا ،فهي لم تعجبني في الحقيقة لكنها تحايلت بكيدها على نفسي العنيدة فكرت و فكرت ،فتذكرت اني ال أستطيع رفض الطلب هي تملكني و أنا ملك لها ،فلما سأتردد فكرنا أنا و هي بخصوص هذا الصدد و ذهبت لها مستسلما لقضاء الغرض حين عدت لمنزلي و حاولت أن أنام أتى الضمير يعاتبني ،لماذا سقطت في الفخ يا غالم ألم تتذكر أن لك أم ،أخت و خالة ستخرجن في الظالم حاولت اإلشارة لنفسي ،فوجدتها نائمة ،تركتني وحيدا أتحمل عبء الكالم