قَرََأ غَزَل ا
جَمِل سُدُد ي
و
كَتَ َ ب سَمِعَ
حَسَبَ لَعِبَ
َفهِ َم حفِظَ َ
أَنَـا أَصْحُو
مُبَكّرًا أُرَتّبُ
دُرُوسِي أَنَامُ
قَبْ َل أَزُورُ
جِسْمِي أَشْرَبُ
وَأَكْتُبُ
الْحُرُو فَ
أُحِ ّ ب أَذْهَبُ
مَ َع أَبِي
إِلَى مَسْجِدِ
الْ
حنُ نَ ْ نُصَلّي
الْ
فِي يَوْمِ
فَجْ ِر مَغْرِبِ الْ
الْ
عَصْ ِر عِشَاءِ الْ
الْ
الْ
جمَاعَ ِة َ خَمْسَ
صَلَوَاتٍ قَمَرُ الْ
صَلَ ُة رَكْعَتَانِ
أَرْبَعُ ثَلَثُ
رَكَعَا ٍ ت أَتَوَضّأُ
مَدْرَسَتِ ي
أَذْهَ ُ ب إِلَيْهَا
كُ ّل يَوْمٍ
ال
طلّبُ ّ
كَثِيرُونَ أَلْعَبُ
مَعَهُ ْم وَقْتَ
الْ
فُسْحَةِ أَتَعَلّمُ
الْقُرْآ َ ن الْكَرِيـمَ
الْقِرَاءَ َة الْكِتَابَةَ
وَ ال
رّيَاضِيّاتِ
ال
دّرَاسَ ُة مُفِيدَةٌ
أَحْتَرِ ُم ا ْلمُعَلّمِي نَ
ُز َملَئِي تّلَمِيذَ شّمْسُ ال
ال
َو خَالِدٌ الْـ الـّ س َرةُ ا ُل ْ
يَسْ ُكنُ مَعَ أُسْرَتِهِ
فِي بَيْتٍ نَظِيفٍ
أَبُوهُ اسْ ُمهُ عَامِرٌ
أُمّهُ
فَاطِ َمةُ أَخُوهُ حَاتِمٌ
أُخْتُ ُه هِنْدٌ تَتَعَا َونُ
عَلَى تَنْظِيفِ الْبَيْتِ
تَرْتِيبِهِ يَقُولُ أَنَا
أَذْهَ ُ ب وَالِدِي إِلَى
السّوقِ كُلّ أُسْبُوعٍ
نَشْتَرِي حَاجَاتِنَا عَادَ
أَبِي ِمنَ قَالَ
اشْتَرَيْتُ لَكُمْ أَدَوَاتٍ
مَدْرَسِيّ ةً فَأَنْتَ
يَـا خُذْ حَقِيبَةً
قَ َلمًا مِسْطَرَةً كُرّاسَةً
سَبّورَ ًة صَغِيرَةً أَنْتَ
حَاتِمُ خُذْ عَدَدًا
ِم َ ن الَ ْقلَمِ أَدَوَاتٍ
هَنْدَسِيّ ٍة َملَبِسَ رِيَاضِيّةٍ
لُخْتِي َلكِ حَقِيبَةً
فِيهَا أَدَوَاتٌ
مَدْرَسِيّ ةٌ مِثْلَ
خَالِدٍ فُسْتَانًا جَدِيدًا
وَ
وَ