Riyadlah Alam Nasyroh.docx

‫َٰ‬ ‫ُوً‬ ‫َاً‬ ‫ُوبهم‬ ‫ُن‬ ‫ج‬ ‫لى‬ ‫َع‬ ‫و‬ ‫دا‬ ‫ُع‬ ‫َق‬ ‫و‬ ‫ما‬ ‫قي‬ ‫ُوَ‬ ‫ََ‬ ‫َاْلَرض ‪.‬‬ ‫ٰت و‬ ‫ٰو‬ ‫َلق السم‬ ‫ن في خ‬ ‫َكر‬ ‫َف‬ ‫يت‬ ‫و‬ ‫ََ‬ ‫هَ‬ ‫َ َ‬ ‫انكَ‬ ‫ذا َ‬ ‫َا َ‬ ‫َ ٰ‬ ‫باطلً ‪ .‬سُبح‬ ‫لقت‬ ‫ما خ‬ ‫َبن‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ النار) ‪ .‬أن ُ‬ ‫َني‬ ‫تنجي‬ ‫ذاب‬ ‫َا ع‬ ‫َقن‬ ‫ف‬ ‫َ‬ ‫َإن َ‬ ‫مع‬ ‫َ ‪( .‬ف‬ ‫َوم الظالمين‬ ‫َ الق‬ ‫من‬ ‫ًا ‪ .‬إن َ‬ ‫ُسر ُ‬ ‫ُسر ُ‬ ‫ًا)‬ ‫يسر‬ ‫َ الع‬ ‫مع‬ ‫يسر‬ ‫الع‬ ‫ََ‬ ‫ما َ‬ ‫يسر لي َ‬ ‫ُ ‪َ ،‬‬ ‫‪َ .‬‬ ‫يا ُ‬ ‫لي‬ ‫َ ع‬ ‫َسر‬ ‫تع‬ ‫َسر‬ ‫مي‬ ‫ُّ‬ ‫ُُ‬ ‫ُُ‬ ‫َة ‪،‬‬ ‫مور اْلٰخر‬ ‫َأ‬ ‫َا و‬ ‫الدني‬ ‫مور‬ ‫من أ‬ ‫ُُ‬ ‫َ‬ ‫لوب‬ ‫َة للق‬ ‫َأنين‬ ‫ُّم‬ ‫َالط‬ ‫َة و‬ ‫َ الراح‬ ‫مع‬ ‫دان ‪ ،‬بالسَ‬ ‫َاْلَبَ‬ ‫لَ‬ ‫َة فى‬ ‫َافي‬ ‫َالع‬ ‫مة و‬ ‫و‬ ‫َ ُّ‬ ‫َيسير‬ ‫َة ‪ ،‬بت‬ ‫َاْلٰخر‬ ‫َا و‬ ‫الدني‬ ‫الدين و‬ ‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ٍ منكَ َ‬ ‫َغت‬ ‫َر‬ ‫َا ف‬ ‫َإذ‬ ‫َللُ ‪( .‬ف‬ ‫يا ا‬ ‫َضل‬ ‫َف‬ ‫و‬ ‫َب) ‪.‬‬ ‫َارغ‬ ‫َبكَ ف‬ ‫َاَلى ر‬ ‫َب ‪ .‬و‬ ‫َانص‬ ‫ف‬ ‫َللُ‬ ‫َتي إَليكَ ‪،‬‬ ‫َغب‬ ‫َُلكَ بر‬ ‫َسأ‬ ‫هم إني أ‬ ‫ا‬ ‫َن‬ ‫َكيم ‪ ،‬أ‬ ‫َالذكر الح‬ ‫َاب و‬ ‫َبالب‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫َ ‪.‬‬ ‫َعين‬ ‫َجم‬ ‫َة الخَلق أ‬ ‫َلسن‬ ‫َن أ‬ ‫َني ع‬ ‫َظ‬ ‫تحف‬ ‫َانيَ‬ ‫َن ُ‬ ‫ة ٰ‬ ‫َة‬ ‫هذه السُّور‬ ‫ُوح‬ ‫َلي ر‬ ‫تسَخر‬ ‫َأ‬ ‫و‬ ‫ُوَ‬ ‫َة ‪َ ،‬‬ ‫ن لي رزقي ‪ ،‬من‬ ‫يجلب‬ ‫الشريف‬ ‫َاَ‬ ‫َطف‬ ‫َفي ع‬ ‫ُ ‪ ،‬و‬ ‫ُنت‬ ‫ُ ك‬ ‫َيث‬ ‫ن إَلى ح‬ ‫ُ ك‬ ‫َيث‬ ‫ح‬ ‫ُُ‬ ‫َفي َ‬ ‫ُّر‬ ‫دفع الض‬ ‫َاد إَلي ‪ ،‬و‬ ‫لوب العب‬ ‫ق‬

‫ثم تقرأ هذه السورة اإلنشراح ‪:‬‬ ‫ََلم َ‬ ‫َح‬ ‫نشر‬ ‫ٰن الرحيم ‪ .‬أ‬ ‫بسم للا الرحم‬ ‫َ ‪.‬‬ ‫َك‬ ‫َنكَ وزر‬ ‫َا ع‬ ‫َعن‬ ‫َض‬ ‫َو‬ ‫َ ‪ .‬و‬ ‫َك‬ ‫َدر‬ ‫َلكَ ص‬ ‫َا َلكَ‬ ‫َعن‬ ‫َف‬ ‫َر‬ ‫َ ‪ .‬و‬ ‫َك‬ ‫َهر‬ ‫َضَ ظ‬ ‫َنق‬ ‫الذي أ‬ ‫َإن َ‬ ‫ُسر ُ‬ ‫ًا ‪ .‬إن‬ ‫يسر‬ ‫َ الع‬ ‫مع‬ ‫َ ‪ .‬ف‬ ‫َك‬ ‫ذكر‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُسر ُ‬ ‫َغت‬ ‫َر‬ ‫َا ف‬ ‫َإذ‬ ‫ًا ‪ .‬ف‬ ‫يسر‬ ‫َ الع‬ ‫مع‬ ‫َب ‪.‬‬ ‫َارغ‬ ‫َبكَ ف‬ ‫َاٰلى ر‬ ‫َب ‪ .‬و‬ ‫َانص‬ ‫ف‬ ‫﴿‬

‫حزب ألم نشرح‬

‫﴾‬

‫َللُ‬ ‫هم‬ ‫ٰن الرحيم ‪ .‬ا‬ ‫بسم للا الرحم‬ ‫يا إٰلَ‬ ‫) َ‬ ‫َُلكَ (َ‬ ‫َللُ‬ ‫ه‬ ‫يا ا‬ ‫َسأ‬ ‫إني أ‬ ‫ََلم َ‬ ‫َح َلكَ‬ ‫نشر‬ ‫َ ‪( .‬أ‬ ‫َاْلٰخرين‬ ‫َ و‬ ‫اْلَولين‬ ‫َن َ‬ ‫َدري ‪ ،‬باسم‬ ‫َ لي ص‬ ‫َح‬ ‫تشر‬ ‫َ) ‪ .‬أ‬ ‫َك‬ ‫َدر‬ ‫ص‬ ‫َ َ‬ ‫نبيكَ ُ‬ ‫َلى‬ ‫ٍ ص‬ ‫َمد‬ ‫مح‬ ‫َلب‬ ‫ٖ ق‬ ‫َ به‬ ‫َحت‬ ‫الذي شَر‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َك‬ ‫َنكَ وزر‬ ‫َا ع‬ ‫َعن‬ ‫َض‬ ‫َو‬ ‫َ ‪( .‬و‬ ‫َسَلم‬ ‫ليه و‬ ‫للاُ ع‬ ‫َ) ‪َ .‬‬ ‫ُ ‪،‬‬ ‫َاهر‬ ‫يا ظ‬ ‫َك‬ ‫َهر‬ ‫َضَ ظ‬ ‫َنق‬ ‫‪ .‬الذي أ‬ ‫ُ ‪َ ،‬‬ ‫يا َ‬ ‫َ‬ ‫َار ‪،‬‬ ‫َن اْلَبص‬ ‫َفيُّ ع‬ ‫يا خ‬ ‫باطن‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫الناظرين‬ ‫ُن‬ ‫َعي‬ ‫أ‬ ‫َن‬ ‫ع‬ ‫َخفني‬ ‫أ‬ ‫َ) ‪َ .‬‬ ‫ُ ‪،‬‬ ‫َاكر‬ ‫يا ذ‬ ‫َك‬ ‫َا َلكَ ذكر‬ ‫َعن‬ ‫َف‬ ‫َر‬ ‫(و‬ ‫ُوَ‬ ‫َ َ‬ ‫ن للاَ‬ ‫ُر‬ ‫يذك‬ ‫ُرلي باسم (الذين‬ ‫ُذك‬ ‫أ‬

‫ُطب الرباني‬ ‫َة السيد الق‬ ‫َضر‬ ‫َاٰلى ح‬ ‫و‬‫َارف الصمَ‬ ‫داني سَيدى الشيخ‬ ‫َالع‬ ‫و‬ ‫َيَ‬ ‫َسَيدى‬ ‫و‬ ‫لني‬ ‫الج‬ ‫َادر‬ ‫الق‬ ‫َبد‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫َسَيدى‬ ‫َسَن الشاذلي و‬ ‫الشيخ أبى الح‬ ‫َسَيدى‬ ‫َوي و‬ ‫َريا النو‬ ‫َك‬ ‫َبى ز‬ ‫الشيخ أ‬ ‫ٍ ُ‬ ‫َالي‬ ‫َز‬ ‫َمد الغ‬ ‫مح‬ ‫َامد‬ ‫َبى ح‬ ‫الشيخ أ‬ ‫ََ‬ ‫هم ‪َ .‬لُ‬ ‫َنُ‬ ‫ة‬ ‫َاتح‬ ‫ُ الف‬ ‫هم‬ ‫َضيَ للاُ ع‬ ‫ر‬ ‫َاء التسع فى‬ ‫َة اْلَولي‬ ‫َضر‬ ‫َاٰلى ح‬ ‫و‬‫َُ‬ ‫ة للا سُوَ‬ ‫َمفيل‬ ‫نن أ‬ ‫َحم‬ ‫َدين ر‬ ‫َاوي ر‬ ‫الج‬ ‫َقين سُوَ‬ ‫نن كيري‬ ‫ُ الي‬ ‫َين‬ ‫َدين ع‬ ‫ر‬ ‫َاسم سُوَ‬ ‫َر‬ ‫ُم‬ ‫َدين ع‬ ‫َت ر‬ ‫َاج‬ ‫نن در‬ ‫َدين ق‬ ‫ر‬ ‫سَعيد سُوَ‬ ‫مورَ‬ ‫نن ُ‬ ‫َدين سَعيد‬ ‫يا ر‬ ‫َلَ‬ ‫سُوَ‬ ‫موَ‬ ‫َلشيخ َ‬ ‫نا‬ ‫ُو ا‬ ‫ُوك‬ ‫َالى ج‬ ‫نن ك‬ ‫َاهيم سُوَ‬ ‫ٰ‬ ‫َلشيخ‬ ‫نان كرسئ ا‬ ‫ملك إبر‬ ‫َاهيم سُوَ‬ ‫َلَ‬ ‫موَ‬ ‫مقُ‬ ‫نا َ‬ ‫َ‬ ‫نان‬ ‫دوم إبر‬ ‫ُ الصادق سُوَ‬ ‫بوَ‬ ‫ُ‬ ‫نان‬ ‫َر‬ ‫َعف‬ ‫َلشيخ ج‬ ‫ناغ ا‬ ‫يُ‬ ‫ة للا سُوَ‬ ‫َلشيخ شَريف هَ‬ ‫ُُ‬ ‫داَ‬ ‫نان‬ ‫دوس ا‬ ‫ق‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫هم ‪َ .‬لُ‬ ‫َنُ‬ ‫هم‬ ‫َضيَ للاُ ع‬ ‫َاتى ر‬ ‫ونوغ ج‬ ‫ك‬ ‫ََ‬ ‫ة‬ ‫َاتح‬ ‫الف‬

‫ُ‬ ‫(َ‬ ‫َظني‬ ‫) احف‬ ‫َفيظ‬ ‫ياح‬ ‫َني ‪.‬‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫َتكَ َ‬ ‫َلى‬ ‫َص‬ ‫َ ‪ .‬و‬ ‫َ الراحمين‬ ‫َم‬ ‫يا أرح‬ ‫َحم‬ ‫بر‬ ‫لى سَيدَ‬ ‫َٰ‬ ‫َٰ‬ ‫نا ُ‬ ‫لى آله‬ ‫َع‬ ‫ٍ و‬ ‫َمد‬ ‫مح‬ ‫للاُ ع‬ ‫ٖ‬ ‫َمُ‬ ‫َب‬ ‫د لِل ر‬ ‫َالح‬ ‫َ ‪ .‬و‬ ‫َسَلم‬ ‫ٖ و‬ ‫َحبه‬ ‫َص‬ ‫و‬ ‫َ َ‬ ‫َ ‪.‬‬ ‫المين‬ ‫الع‬ ‫ٰن الرحيم‬ ‫بسم للا الرحم‬ ‫ٰى سَيدَ‬ ‫نا‬ ‫َف‬ ‫ُصط‬ ‫َة النبي الم‬ ‫َضر‬ ‫اٰلى ح‬‫ََ‬ ‫َٰ‬ ‫ُ‬ ‫ٰله‬ ‫لى أ‬ ‫َع‬ ‫َ و‬ ‫َسَلم‬ ‫ليه و‬ ‫َلى للاُ ع‬ ‫ٍ ص‬ ‫َمد‬ ‫مح‬ ‫ٖ‬ ‫َهل َ‬ ‫َام ‪.‬‬ ‫بيته الكر‬ ‫َأ‬ ‫ٖ و‬ ‫َابه‬ ‫َصح‬ ‫َأ‬ ‫و‬ ‫ََ‬ ‫َلُ‬ ‫ة‬ ‫َاتح‬ ‫ُ الف‬ ‫هم‬ ‫َ‬ ‫َربين‬ ‫ُق‬ ‫َة الم‬ ‫ََلئك‬ ‫َة الم‬ ‫َضر‬ ‫َاٰلى ح‬ ‫و‬‫َسَيدَ‬ ‫سَيدَ‬ ‫َ‬ ‫َائيل‬ ‫نا ميك‬ ‫َ و‬ ‫نا جبريل‬ ‫َسَيدَ‬ ‫َسَيدَ‬ ‫َ‬ ‫َائيل‬ ‫نا عزر‬ ‫َ و‬ ‫َافيل‬ ‫نا إسر‬ ‫و‬ ‫ََ‬ ‫هم ‪َ .‬لُ‬ ‫َنُ‬ ‫ة‬ ‫َاتح‬ ‫ُ الف‬ ‫هم‬ ‫َضيَ للاُ ع‬ ‫ر‬ ‫َة الخَُ‬ ‫َ‬ ‫َاء الراشدين‬ ‫لف‬ ‫َضر‬ ‫َاٰلى ح‬ ‫و‬‫َسَيدَ‬ ‫سَيدَ‬ ‫َ‬ ‫َبى َ‬ ‫َر‬ ‫ُم‬ ‫نا ع‬ ‫ٍ و‬ ‫بكر‬ ‫نا أ‬ ‫َسَيدَ‬ ‫َسَيدَ‬ ‫َاَ‬ ‫َ للاُ‬ ‫َرم‬ ‫َليٍ ك‬ ‫نا ع‬ ‫ن و‬ ‫ُثم‬ ‫نا ع‬ ‫و‬ ‫ََ‬ ‫َجَ‬ ‫هم ‪َ .‬لُ‬ ‫َنُ‬ ‫ة‬ ‫َاتح‬ ‫ُ الف‬ ‫هم‬ ‫َضيَ للاُ ع‬ ‫هه ر‬ ‫و‬

‫ُمَ‬ ‫َٰ‬ ‫َا‬ ‫هاتن‬ ‫َأ‬ ‫َا و‬ ‫بائن‬ ‫َة أ‬ ‫َضر‬ ‫َاٰلى ح‬ ‫و‬‫َ‬ ‫دادَ‬ ‫َأجَ‬ ‫ََ‬ ‫َا‬ ‫مشَايخن‬ ‫و‬ ‫َا‬ ‫َداتن‬ ‫َج‬ ‫و‬ ‫نا‬ ‫و‬ ‫مشَايخ َ‬ ‫ََ‬ ‫َة‬ ‫َضر‬ ‫ًا اٰلى ح‬ ‫ُوص‬ ‫ُص‬ ‫َا خ‬ ‫مشَايخن‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َد‬ ‫أحم‬ ‫َاه‬ ‫أمب‬ ‫ُوم‬ ‫َرح‬ ‫الم‬ ‫َاح‬ ‫أرو‬ ‫َنَ‬ ‫َاه ُ‬ ‫َاه‬ ‫َملى أمب‬ ‫َمد ر‬ ‫مح‬ ‫هاجى أمب‬ ‫ص‬ ‫َبُ‬ ‫َمد إَ‬ ‫ُ‬ ‫د للا‬ ‫ُردى ع‬ ‫َاه ك‬ ‫مام أمب‬ ‫مح‬ ‫ُ‬ ‫َتح‬ ‫َاج ف‬ ‫َاهى ح‬ ‫َة الشيخ كي‬ ‫َضر‬ ‫َاٰلى ح‬ ‫و‬ ‫ََ‬ ‫َميع َ‬ ‫الرازى إَ‬ ‫نا‬ ‫َاز‬ ‫َج‬ ‫من أ‬ ‫َج‬ ‫مام و‬ ‫ََ‬ ‫َُ‬ ‫ََ‬ ‫ليهم ‪َ .‬لُ‬ ‫ة‬ ‫َاتح‬ ‫ُ الف‬ ‫هم‬ ‫ة للا ع‬ ‫َحم‬ ‫ر‬ ‫ََ‬ ‫ُ‬‫َا‬ ‫َاتن‬ ‫َاج‬ ‫ح‬ ‫َاء‬ ‫َض‬ ‫لق‬ ‫ة‬ ‫َاتح‬ ‫الف‬ ‫ثم‬ ‫مورَ‬ ‫ُُ‬ ‫نا فى‬ ‫َيسير أ‬ ‫َلت‬ ‫‪ .........‬و‬ ‫َ ُّ‬ ‫‪.‬‬ ‫َة‬ ‫َاْلٰخر‬ ‫و‬ ‫َا‬ ‫الدني‬ ‫و‬ ‫الدين‬ ‫ََ‬ ‫ة‬ ‫َاتح‬ ‫َلف‬ ‫ا‬