الحمض النووي ( ) DNA كتبه :المهندس ناصر بن فهد الجمعة الهندسية الوراثيية :هيي التقنيية التيي تتعاميل ميع الجينات أو الوحدات الوراثيية المتواجدة على الكروموزومات فصلً ووصلً وإدخالً لجزاء منها من كائن إلى آخر بغرض إحداث حالة تمكن العلماء من معرفة وظيفة (الجين) أو بهدف الحصول على طبعات كثيرة من نواتجه أو بهدف استكمال ما نقص منه في خلية مستهدفة. نؤمن بم صداقية نتائج ها أ ما ا ستخدامها ما هو محمود ويخدم البشر ية في الو صول إلى علج المراض ال تي تهدد الن سان وكذلك الو صول الى حما ية الن سان من الجرائم ال تي تهدده وال تي ترك ها شرع نا في محاولة الو صول الي ها والتعلم ب ها وف تح الباب في هذا الشأن , .ومن ها ماه غ ير محمود في التل عب في الجينات لحدوث المتغيرات الن سانية وتشو يه خلق ال او إثبات جري مة الز نى على طرف ين من الجن سين ستر ال عليهما والستر هنا من مبادئ شريعتنا السمحة .وكما قال صلى ال عليه وسلم ( الولد للفراش ) ليغ فل علي نا باب الفضي حة ويب قى المجت مع متواف قا في تركيب ته الجتماع ية الفطر ية .وأ ما الذ ين يطالبون بتم سك الشري عة بح فظ الن ساب فهذا أمرا ومطلب ل يختلف عل يه أ حد أذا تم بدون ق طع الرحام ال سابقة والحالية . أن تثبيت النسب في حالة أتهام أحد بالزنا يترتب عليه مسألتين وليس مسالة واحدة .المسألة الولى وهي التشكيك وقذف المسلم في اتهامه بالزنا بناء على ما توصلت اليه التحاليل المخبرية وبواسطة أجهزة او أشخاص مختصين في ذلك شهدوا بأن هذه الجينة ل تنتسب لشخص ما وتنتسب الى شخص معين وما يتم من الخطاء المترت بة على الو صول لم ثل هذه الحالت وعدم رؤ ية الم يل في المكحلة من أرب عة شهود وثلثة شهود ل تكفي ال عليهم حد القذف وكل هذه المسائل يجب الوقوف عندها من قبل الفقهاء والقضاة والعلماء المختصيين فيي الحياء والطيب حتيى ل ننجرف ميع التقدم العلميي فيي الحياء مسيتخدمين فييه أدركنا البشري فقط وننسى ضوابط الشريعة السمحاء ومعالجة المور بعقلنية شرعية .