Nash Zakat Fitrah
) وهو( أربعة أمداد والمد رطل وثلث وجملتها بناء على ان رطغغل بغغغداد مائة وثلثون درهما )ستمائة درهم وثلثغغة وتسغغعون درهمغغا وثلغغث( مغغن درهم )قلت الصح( أنه )ستمائة وخمسة وثمانون درهما وخمسة أسباع درهم لما سبق فى زكاة النبات( أن رطل بغداد مائة وثمانية وعشغغرون درهما وأربعة أسباع درهم )والله أعلم( ومر أيضا ان الصل الكيل وإنما قدر بالوزن استظهارا وال فالمغغدار علغغى الكيغغل وهغغو بالكيغغل المصغغرى قدحان ال اسبعى مد وقال ابن عبد السلم يعتبر بالعدس فكل ما وسع منه خمسة ارطل وثلثا فهو صغاع وخغغبر المغغد رطلن ضغعيف علغى انغغه وارد فى صاع الماء فل حجة فيه لوصح وقد قال مالغغك أخغغرع لنغغا نغغافع صاعا وقال هذا صاع أعطانيه ابن عمر وقال هذا صاع رسول الله صلى الله عليه وسلم فعبرته فاذا هغغو بغغالعراقى خمسغغة أرطغغال وثلغغث ولمغغا نازعه فيه أبو يوسف بين يدى الرشيد لما حغغج اسغغتدعى بصغغيعان أهغغل المدينة وكلهم قال انه ورثه عن أبيه عن جده وانه كان يخغغرج بغغه زكغغاة الفطر الى رسول الله صغغلى اللغغه عليغغه وسغغلم فغغوزنت فكغغانت كغغذلك وقضية اعتبارهم له بالوزن مع الكيل انه تحديغغد وهغغو المشغغهور وجغغرى عليه فى رؤس المسائل لكن استشكل فغغى الروضغغة ضغغبطه بالرطغغال بانه يختلف قدره وزنا باختلف الحبوب ثم صوب قول الدارمى العتماد على الكيل بالصاع النبوى دون الوزن قال فان فقد أخرج قدر يتيقن انه ل ينقص عنه وعلى هذا فالتقدير بالوزن تقريب) .تحفغغة المحتغغاج ,جغغزء الثالث ,صحفة (٣٢٠ : ) قوله وقال ابن عبد السلم إلخ( عبارة الكردى علغغى بافضغغل يعنغغى ان العبارة بالكيل فيما يكال وان زاد اونقص فى الوزن ممغغا يسغغتوى وزنغغه وكيله العدس والماش وقد عاير المنصور الصاع النبوى بالعدس فوجده خمسة ارطال وثلثا قال ابن عبد السلم وتفغاوته ل يحتفغل بمثلغغه فكغل صاع وسع من العدس ذلك اعتبر الخراج بغغه ول مبالغغة بتفغغاوة الحبغغوب وزنا اهغ)تحفة المحتاج ,جزء الثالث ,صحفة (٣٢٠ : ) قوله ثم صوب إلخ( اعتمده النهاية و المغنى عبارة الثانى والصل فغغى ذلك الكيل وانما قدر بالوزن استظهارا والعبارة بالصاع النبغوى ان وجغد او معياره فان فقد اخرج قدرا يتيقن انه لينقغغص عغغن الصغغاع قغغال فغغى الروضة قال جماعة الصاع أربغغع حفنغغات بكفغغى رجغغل معتغغدلهما انتهغغى والصاع بالكيل المصغغرى قغغدحان وينبغغغى اى نغغدبا ان يزيغغد شغغيأ يسغغيرا لحتمال اشتمالهما على طين او طبن او نحو ذلك اهغ زاد الول اذا كان المعتبر الكيل فالوزن تقريب ويجغغب تقييغغد هغغذا بمغغا مغغن شغغأنه الكيغغل. )تحفة المحتاج ,جزء الثالث ,صحفة (٣٢٠ : ) وهى( اى فطرة الواحد )صاع وهوستمائة درهم وثلثة وتسعون وثلث( لنغه اربعغة أمغداد والمغد رطغغل وثلغث بالبغغدادى والرطغغل مغائة درهغغم
وثلثون درهما )قلت الصح ستمائة وخمسغغة وثمغغانون درهمغغا وخمسغغة أسباع درهم لما سبق فى زكاة النبغغات واللغه أعلغغم( مغغن ان الصغح أن رطل بغداد مائة درهم وثمانيغة وعشغغرون درهمغا وأربعغة أسغباع درهغغم قال ابن الصباغ وغيره الصل في ذلك الكيل وإنما قدره العلماء بالوزن استظهارا قال فى الروضة يختلف قدره وزنا باختلف جنغغس مغغا يخغغرج كالذرة والحمص وغيرهما والصواب ماقاله الغغدارمى ان العتمغغاد علغغى الكيل بصاع معاير بالصاع الذى كان يخرج به فى عصر النبى صلى الله عليه وسلم ومن لم يجده وجب عليه اخراج قدر يتيقن انه ل ينقص عنه وعلى هذا فالتقدير بخمسة أرطال وثلث تقريب) .المحلى ,جزء الثانى, صحفة (٣٦ ) قوله صاع( قال القفال وحكمة الصاع ان الفقير ل يجغغد مغغن يسغغتعمله فى يوم العيد وثلثة ايام بعده فغغى الغغغالب والمتحصغغل مغغن الصغغاع ومغغا يضم اليه من الماء فى عجنه ثمانية أرطال وذلك كفاية أربعة أيام لكغغل يغغوم رطلن ونظغغر يعضغغهم فغغى هغغذه الحكمغغة علغغى مغغذهب اللمغغام الشافعى رضى الله عنه الموجب دفعها لثلثة فأكثر مغغن كغغل صغغنف او لصنف من الصناف السبعة مثل) .قليوبى ,جزء الثانى ,صحفة (٣٦ ) وهي( أي زكاة الفطر)صاع( وهوأربعة أمداد والمد رطل وثلث وقغغدره جماعة بحفنة بكفين معتدلين عن كل واحد )من غغغالب قغغوت بلغغده( اى المؤدى عنه )فتح المعين ,جزء الثانى ,صحفة (١٧٢ :