P
إلَى حَضْ َرةِ النّبِيّ اْلمُصْطَفَى صَلّى الُ عََلْيهِ وَسَّل َم وَعَلَى آِل ِه َوصَحِْبهِ َأ ْجمَعِيْ َن َوإِل كَافّةِ اْلمُسِْلمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ وَاْل ُمؤْمِِنيْنَ واَْل ُمؤْمِنَاتِ ا َلحْيَاءِ ِمْن ُهمْ وَالَ ْموَاتِ شَ ْيءٌ لِّلهِ َلهُمُ الْفَاتِحَ ُة ... لةُ صَ ت ،وَال ّ ح ْمدُ لِّلهِ اّلذِيْ بِِن ْعمَِتهِ تَِتمّ الصّالِحَا ُ الْ َ سلَمُ عَلىَ رَ ُسوْلِنَا الَ ِميْنِ وَعَلىَ آِلهِ َوَأصْحَاِبهِ وَال ّ أَ ْجمَعِْينَ . ح ّمدٍ طِبّ الْقُُلوْبِ وَ َدوَاِئهَا الّل ُهمّ صَلّ عَلىَ َسّيدِنَا ُم َ وَعَاِفيَ ِة الَْبدَانِ وَشِفَاِئهَا وَُن ْورِ الَبْصَا ِر َوضِيَاِئهَا وَعَلىَ آِلهِ َوصَحِْبهِ ف كُلّ لَـمْحَ ٍة وَنَ َفسٍ بِ َعدَدِ كُلّ َمعْلُومِ الِ.
اَلّل ُهمّ إِنّا نَسْأَلُكَ َسلَ َمةً فِي الدّيْ ِن ,وَعَافَِيةً فِي سدِ ،وَزِيَا َدةً فِي العِ ْل ِم ،وَبَ َركَةً فِي الرّ ْزقِ ،وََتوَْبةً الْجَ َ ت ،وَ َر ْحمَةً ِعْندَ اْل َموْتِ ،وَمَغْفِ َرةً بَ ْعدَ َقبْلَ اْل َموْ ِ اْل َموْتِ .الّل ُهمّ َهوّنْ عََليْنَا فِي سَكَرَاتِ اْل َموْتِ ب. وَالنّجَاةَ مِنَ النّا ِر وَالْعَ ْفوَ عِْندَ الْحِسَا ِ الّل ُهمّ بَاِر ْك صَاحِبَ َهذَا الطّعَا ِم َ ،وأَْت ِممْ ِنيَّت ُه وَتَقَبّلْ حلَ ِل وَجَنّْبهُ َعنِ الْحَرَا ِم . ضيَاَفَتهُ ،وَارْزُ ْقهُ مِنَ الْ َ ِ ت تَجْعَلُ الْحُ ْزنَ الّل ُهمّ لَ َسهْ َل إِلّ مَا جَعَ ْلَتهُ َس ْهلً َوأَنْ َ ِإنْ ِشئْتَ َس ْهلً َربّنَا ظََلمْنَا أَنْفُسَنَا وَِإنْ َلمْ َتغْفِرْلَنَا وَتَ ْر َحمْنَا َلنَ ُكوْنَنّ مِنَ الْخَاسِرِيْنَ َربّنَا آتِنَا ِف الدّنْيَا حَسََن ًة وَِف الخِ َرةِ حَسََن ًة وَقِنَا َعذَابَ النّا ِر وصلى ال على سيدنا ممد وعلى آله وصحبه ح ْمدُ ِلِ رَبّ الْعَالَـمِيْنَ أجعي وَالْ َ