The Meanings Of The Quran Word For Word

  • June 2020
  • PDF

This document was uploaded by user and they confirmed that they have the permission to share it. If you are author or own the copyright of this book, please report to us by using this DMCA report form. Report DMCA


Overview

Download & View The Meanings Of The Quran Word For Word as PDF for free.

More details

  • Words: 58,842
  • Pages: 298
‫‪:‬المصدرصيد الفوائد‬ ‫موقع‬

‫‪d.net/book/open.php?cat=2&book=1631‬‬

‫بسم ال الرحمن الرحيم‬

‫الحمد ل ربّ العالمين ‪ ،‬و الصلة و السلم على خاتم المرسلين ‪ ،‬و أفضل الخلق أجمعين ‪ ،‬و ع‬ ‫‪.‬و التّابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين‬ ‫أمّا بعد ‪،‬‬ ‫فهذا تفسير لما يحتاج إلى التّفسير و البيان من كلمات القرآن ‪ ،‬يوضّح معانيها‪ ،‬و يعين على فهم ا‬ ‫ت فيه الكلمات على ترتيب اليات في السّور‪ ،‬و على يمين كلّ كلمة رقم آيتها‪ ،‬و عن يسار‬ ‫وضع ُ‬ ‫إيجاز ‪ ،‬مع سهولة ووضوح‪ ،‬ليكون رفيقا للمقيم ‪ ،‬و زادًا للمسافر ‪ ،‬خفيف المحمل ‪ ،‬سهل المأخذ‬ ‫‪.‬إليه التّالي و السّامع فيسعفه بطلبته ‪ ،‬ويعينه على بلوغ غايته ‪ ،‬دون تجشّم و عناء‬ ‫و أسأل ال –عزّ شأنه‪ -‬أن يتقبّله خالصا لوجهه الكريم و أن يجعلني به و من أعان على نشره ف‬ ‫‪.‬شيئا من حقوق كتابه العظيم ‪ ،‬إنه سميع مُجيب كريم‬ ‫حرّر بالقاهرة ‪ 11‬ربيع الول ‪1375‬هـ‬ ‫أكتوبر ‪ 1956‬م ‪16‬‬ ‫حسنين محمد مخلوف‬

‫تنبيهات‬ ‫لم تفسّر الحروف المقطّعة في فواتح بعض السّور ‪ ،‬نحو الــم‪ ،‬الـر‪ ،‬حـم‪ ،‬ق‪ ،‬اختيارا للقول بأنها‬ ‫‪.‬ال أعلم بمراده‬ ‫‪. .‬فسّرنا كلمات القرآن بالمعاني المرادة منها في اليات‪ ،‬و قد تكون المعاني حقيقية ‪ ،‬و قد تكون‬ ‫اتّبعنا في ضبط الكلمات رواية المام أبي عمر حفص ابن سليمان بن المغيرة السديّ الكوفي الم‬ ‫لقراءة المام أبي بكر عاصم بن أبي عبد الرحمن عبد ال ابن حبيب السّلميّ‪ ،‬المتوفى سنة ‪ 47‬ه‬ ‫ي بن أبي طالب ‪ ،‬و زيد بن ثابت ‪ ،‬و عبد ال ب‬ ‫الصّحابة رضي ال عنهم عثمان بن عفّان ‪ ،‬و عل ّ‬ ‫رضي ال عنهم‪ -‬عن النّبي صلى ال عليه و سلم ‪ ،‬عن الرّوح المين جبريل عليه السّلم ‪ ،‬عن ر‬ ‫‪.‬و هي رواية متواترة التلوة ‪ ،‬و حفظا و ضبطا و تدوينا‬

‫‪http://saaid.net/book/open.ph‬‬

‫أفضل الخلق أجمعين ‪ ،‬و على آله و أصحابه‬

‫ح معانيها‪ ،‬و يعين على فهم اليات التي هي فيها ‪.‬‬ ‫ل كلمة رقم آيتها‪ ،‬و عن يسارها تفسيرها ‪ ،‬في دقّة و‬ ‫ّ‬ ‫خفيف المحمل ‪ ،‬سهل المأخذ ‪ ،‬داني القطوف ‪ ،‬يسارع‬ ‫ن تجشّم و عناء‬ ‫ي به و من أعان على نشره فيمن أدّى المانة ‪ ،‬و قضى‬

‫حـم‪ ،‬ق‪ ،‬اختيارا للقول بأنها من أسرار التّنزيل ‪ ،‬و ‪1.‬‬

‫المعاني حقيقية ‪ ،‬و قد تكون مجازية ‪ ،‬أو كنائية ‪2.‬‬ ‫ي الكوفي المتوفى سنة ‪ 180‬هـ ‪3.‬‬ ‫ن المغيرة السد ّ‬ ‫السّلميّ‪ ،‬المتوفى سنة ‪ 47‬هـ عن حفاظ القرآن من‬ ‫و زيد بن ثابت ‪ ،‬و عبد ال بن مسعود ‪ ،‬أُبيّ بن كعب‬ ‫ب العالمين جلّ جلله ‪-‬‬ ‫ن جبريل عليه السّلم ‪ ،‬عن ر ّ‬

‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪40‬‬

‫ب العالمين‬ ‫ر ّ‬ ‫يوم الدّين‬ ‫اهدنا الصّراط المستقيم‬ ‫المغضوب عليهم‬ ‫الضّالين‬ ‫الكلمة‬ ‫ذلك الكتاب‬ ‫لريب فيه‬ ‫هدى‬ ‫للمتقين‬ ‫على هدى‬ ‫ختم ال‬ ‫غشاوة‬ ‫يخادعون‬ ‫مرض‬ ‫خلوا إلى شياطينهم‬ ‫يمدّهم‬ ‫طغيانهم‬ ‫يعمهون‬ ‫مثلُهُم‬ ‫استوقد نارا‬ ‫بكمٌ‬ ‫كصيّب‬ ‫ف أبصارهم‬ ‫يخط ُ‬ ‫قاموا‬ ‫الرضَ فراشاً‬ ‫السماء بناءً‬ ‫أنداداً‬ ‫ادعوا شهدائكم‬ ‫متشابها‬ ‫استوى إلى السماء‬ ‫فسواهن‬ ‫يَسفك الدّماء‬ ‫نسبّح بحمدك‬ ‫نقدس لك‬ ‫اسجدوا لدم‬ ‫رغداً‬ ‫فأزلّهما الشّيطان‬ ‫إسرائيل‬

‫مربّيهم ومالكهم ومدبر أمورهم‬ ‫يوم الجزاء‬ ‫وفّقنا للثّبات على الطريق الواضح الذي ل اعوجاج فيه وهو السلم‬ ‫اليهود‬ ‫النصارى وكذا أشباههم في الضلل‬ ‫التفسير‬ ‫القرآن العظيم‬ ‫لشك في أنه حقّ من عند ال‬ ‫ها ٍد من الضللة‬ ‫الذين تجنبوا المعاصي وأدّوا الفرائض فوقوا أنفسهم العذاب‬ ‫على رشاد ونور ويقين‬ ‫طبع ال‬ ‫غطاء وستر‬ ‫يعملون عمل المخادع‬ ‫شك ونفاق أو تكذيب وجَحْد‬ ‫انصرفوا إليهم أو انفردوا معهم‬ ‫يزيدهم أو يمهلهم‬ ‫مجاوزتهم الحدّ وغلوّهم في الكفر‬ ‫ن عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫يعمَو َ‬ ‫حالُهُم العجيبة‪ ،‬أو صفتهم‬ ‫أوقدها‬ ‫س عن النّطق بالحق‬ ‫خر ٌ‬ ‫الصيّب‪ :‬المطر النازل أو السحاب‬ ‫يستِلبُها أو يذهب بها بسرعة‬ ‫وقفوا وثبتوا في أماكنهم متحيّرين‬ ‫بساطاً و وِطا ًء للستقرا ِر عليها‬ ‫سقفا مرفوعًا او كال ُقبّة المضروبة‬ ‫أمثالً من الوثانِ تعبدونها‬ ‫أحضِروا آلهتَكُم أو نُصَراءَكم‬ ‫في اللون والمنظر لفي الطعم‬ ‫قصد إلى خلقِها بإرادتهِ قصداً سويا بل صارفٍ عنه‬ ‫أتمهنّ وقومهُنّ وأحكمهنّ‬ ‫يُريقُها عدوانًا وظلماً‬ ‫ُننَزهكَ عن كل سوء مثنين عليكَ‬ ‫نمجدُك ونطه ُر ذكرك عمّا ل يليق بعظمتك‬ ‫اخضعوا له‪ ،‬أو سجود تحية وتعظيم‬ ‫أكلً واسعًا أو هنيئاً لعناء فيه‬ ‫أذ َهبَهُما وأب َع َدهُما‬ ‫ب يعقوب عليه السلم‬ ‫لق ُ‬

‫‪40‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬

‫فارهبو ِ‬ ‫ن‬ ‫ولتلبِسوا‬ ‫بالبرّ‬ ‫وإنها لكبيرة‬ ‫الخاشعين‬ ‫يظنّون‬ ‫العالمين‬ ‫لتجزي نفسٌ‬ ‫عدلٌ‬ ‫يسومونكم‬ ‫يستحيون نسائكم‬ ‫بلءٌ‬ ‫َفرَقنا‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫الفرقان‬ ‫بارئكم‬ ‫فاقتلوا‬ ‫جهرةً‬ ‫الصّاعقة‬ ‫الغمام‬ ‫المنّ‬ ‫والسلوى‬ ‫رغدا‬ ‫حطّة‬ ‫قولوا ‪ِ :‬‬ ‫جزًا‬ ‫زْ‬ ‫فانفجرت‬ ‫مشربهم‬ ‫ل تعثوا في الرض‬ ‫مفسدين‬ ‫فومها‬ ‫ضُربت عليهم‬ ‫الذلّة‬ ‫المسكنة‬ ‫باءوا بغضب‬ ‫هادوا‬ ‫الصّابئين‬ ‫ميثاقكم‬ ‫خاسئين‬ ‫فجعلناها نكال‬ ‫هزوا‬ ‫ل فارض و ل بكر‬ ‫عوان بين ذلك‬

‫فخافونِ في نقضِكم العهد‬ ‫لتخلِطوا ‪ ،‬أو ل تس ُترُوا‬ ‫بالتوسع في الخير والطاعات‬ ‫لشاقّة ثقيلة صعبة‬ ‫المتواضعين المُستكينين‬ ‫يعلمون ويستيقنون‬ ‫عالمي زمانكم‬ ‫لتقضي ولتؤدي نفسٌ‬ ‫فدية‬ ‫يكلّفونكم ويذيقونكم‬ ‫يستَبقون بناتكم للخدمة‬ ‫اختبار وامتحان بالنعم والنقمِ‬ ‫فصلنا وشققنا‬ ‫جعلتموه إلهًا معبوداً‬ ‫ق بين الحلل والحرام‬ ‫الشرع الفار َ‬ ‫مبدعكم ومحدثكم‬ ‫فليقتل البريء منكم المجرم‬ ‫عيانا بالبصر‬ ‫نارٌ من السماء أو صيحةٌ منها‬ ‫السحاب البيض الرقيق‬ ‫مادة صمغية حلوة كالعسل‬ ‫الطائر المعروف بالسّماني‬ ‫أكلً واسعًا أو هنيئاً لعناءَ فيه‬ ‫قولوا‪ :‬مسألتنا يا ربنا أن تحط عنا خطايانا‬ ‫عذابًا ‪ ،‬قيل هو الطاعون‬ ‫فانشقت و سالت بكثرة‬ ‫موضع شربهم‬ ‫ل تفسدوا فيها‬ ‫متمادين في الفساد‬ ‫الحنطة ‪ ،‬أو الثوم‬ ‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬ ‫ل و الصّغار و الهوان‬ ‫الذ ّ‬ ‫فقر النفس و شحّها‬ ‫رجعوا به مستحقين له‬ ‫صاروا يهودا‬ ‫عبدة الملئكة أو الكواكب‬ ‫العهد عليكم بالعمل بما في التوراة‬ ‫مُبعدين مطرودين صاغرين‬ ‫عقوبة‬ ‫سخرية‬ ‫ل مسنّة و ل فتيّة‬ ‫نَصَف (وسط ) بين السنّين‬

‫‪69‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪108‬‬

‫فاقع لونها‬ ‫ل ذلول‬ ‫تُثير الرض‬ ‫الحرث‬ ‫مسلّمة‬ ‫ل شية فيها‬ ‫فادّارأتم فيها‬ ‫يتفجّر‬ ‫يشّقق‬ ‫يحرّفونه‬ ‫خل بعضهم‬ ‫فتح ال عليكم‬ ‫أمّيون‬ ‫أمانيّ‬ ‫فويل‬ ‫كسب سيّئة‬ ‫أحاطت به‬ ‫تظاهرون عليهم‬ ‫أُسارى‬ ‫تفادوهم‬ ‫خزي‬ ‫قفّينا من بعده بالرّسل‬ ‫بروح القدس‬ ‫قلوبنا غلف‬ ‫يستفتحون‬ ‫اشتروا به أنفسهم‬ ‫بغيا‬ ‫فباءوا بغضب‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫العجل‬ ‫لو يُعمّر‬ ‫نبذه‬ ‫تتلوا الشّياطين‬ ‫نحن فتنة‬ ‫خَلق‬ ‫شروا به أنفسهم‬ ‫ل تقولوا ‪ :‬راعنا‬ ‫قولوا ‪ :‬انظرنا‬ ‫ما ننسخ من آية‬ ‫ُننْسِها‬ ‫وليّ‬ ‫سواء السبيل‬

‫شديد الصّفرة‬ ‫ليست هيّنة سهلة النقياد‬ ‫تقلب الرض للزّراعة‬ ‫الزّرع أو الرض المهيّأة له‬ ‫مبرّأة من العيوب‬ ‫ل لون فيها غير الصّفرة الفاقعة‬ ‫فتدافعتم و تخاصمتم فيها‬ ‫بتفتّح بسعة و كثرة‬ ‫يتصدّع بطول أو بعرض‬ ‫يبدّلونه ‪ ،‬أو يؤوّلون بالباطل‬ ‫مضى إليه ‪ ،‬أو انفرد معه‬ ‫حكم به أو قصّه عليكم‬ ‫)جهلة بكتابهم (التوراة‬ ‫أكاذيب تلقّوها عن أحبارهم‬ ‫هلكة أو حسرة أو شدّة عذاب أو وادٍ عميق في جهنّم‬ ‫هي هنا الكفر‬ ‫أحدقت به و استولت عليه‬ ‫تتعاونون عليهم‬ ‫مأسورين‬ ‫تخرجوهم من السر بإعطاء الفدية‬ ‫هوان و فضيحة و عقوبة‬ ‫أتبعنا على أثره الرّسل على منهاجه يحكمون بشريعته‬ ‫بالروح المطهّر جبريل عليه السلم‬ ‫عليها أغشية و أغطية خِلقيّة‬ ‫يستنصرون ببعثه صلى ال عليه و سلم‬ ‫باعوا به أنفسهم‬ ‫حسدا‬ ‫فرجعوا به مُسْتحِقّين له‬ ‫‪.‬جعلتموه إلها معبودًا‬ ‫ب العِجل الذي عبدوه‬ ‫ح ّ‬ ‫لو يطول عُ ُمرُه‬ ‫طرحه و نقضه‬ ‫تقرأ أو تكذِب من السّحر‬ ‫ابتلء و اختبار من ال تعالى‬ ‫نصيب من الخير ‪ ،‬أو قدْر ٍ‬ ‫باعوا به أنفسهم‬ ‫كلمة سبّ و تنقيصٍ عند اليهود‬ ‫ن علينا‬ ‫انظر إلينا أو انتظرنا و تأ ّ‬ ‫ما ُنزِلَ و نرفعْ من حُك ِم آي ٍة أو التّعبّد بها‬ ‫نمحها من القلوب و الحوافظ‬ ‫مالك أو متولّ لموركم‬ ‫قصد الطريق و وسطه‬

‫‪111‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪116‬‬ ‫‪116‬‬ ‫‪117‬‬ ‫‪117‬‬ ‫‪117‬‬ ‫‪122‬‬ ‫‪123‬‬ ‫‪123‬‬ ‫‪124‬‬ ‫‪124‬‬ ‫‪124‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪126‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪129‬‬ ‫‪130‬‬ ‫‪130‬‬ ‫‪131‬‬ ‫‪132‬‬ ‫‪134‬‬ ‫‪135‬‬ ‫‪136‬‬ ‫‪138‬‬ ‫‪142‬‬ ‫‪142‬‬ ‫‪142‬‬ ‫‪143‬‬ ‫‪143‬‬ ‫‪143‬‬ ‫‪143‬‬ ‫‪144‬‬ ‫‪147‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪155‬‬

‫أمانيّهم‬ ‫أسلم وجهه ل‬ ‫خِزيٌ‬ ‫فثمّ وجه ال‬ ‫سُبحانه‬ ‫له قانتون‬ ‫‪..‬بديع‬ ‫قضى أمرا‬ ‫كنْ فيكون‬ ‫العالمين‬ ‫ل تجزي نفسٌ‬ ‫عدّل‬ ‫ابتلى‬ ‫بكلماتٍ‬ ‫فأتمّهنّ‬ ‫مثاب ًة للنّاس‬ ‫عهدنا‬ ‫ب ْي ِتيَ‬ ‫أضطرّه‬ ‫مسلمين لك‬ ‫أرنا مناسكنا‬ ‫يُزكّيهم‬ ‫‪. .‬يرغب عنْ‬ ‫سفِه نفسه‬ ‫أسلِم‬ ‫الدّين‬ ‫خلت‬ ‫حنيفا‬ ‫السباط‬ ‫صبغة ال‬ ‫السّفهاء‬ ‫ما ولّهم ؟‬ ‫عن قِبلتهم‬ ‫أمّة وسطا‬ ‫ينقلب على عقبيه‬ ‫لَكبيرةً‬ ‫ليضيع إيمانكم‬ ‫شطر المسجد الحرام‬ ‫المُمترين‬ ‫يُزكّيكم‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫لَن ْبلُونّكم‬

‫شهواتهم و مُتمنّياتهم الباطلة‬ ‫أخلص نفسه أو قصده أو عبادته ل‬ ‫ذلّ و صغار ‪ ،‬و قتل و أسرٌ‬ ‫جِهتُ ُه التي رضيها و أمركم بها‬ ‫تنزيها له تعالى عن اتّخاذ الولد‬ ‫مُطيعون مُنقادون له تعالى‬ ‫‪..‬مُبتدع و مُخترع‬ ‫أراد شيئا أو أحكمه أو حتّمه‬ ‫ح ُدثُ ‪ ،‬فهو يح ُدثُ‬ ‫اْ‬ ‫عالمي زمانكم‬ ‫ل تقضي و ل تؤدّي نفس‬ ‫ِفدْية‬ ‫اختبر و امتحن‬ ‫بأوامرَ و نواهٍ‬ ‫ن ل تعالى على كمال‬ ‫أدّاه ّ‬ ‫َمرْجِعًا أو ملجأ أو مَجْمَعًا أو موضع ثواب لهم‬ ‫‪. .‬وصّينا أو أمرنا أو أوحينا‬ ‫الكعبة المشرّفة بمكة المكرّمة‬ ‫أدفعه و أسوقه و ألجئه‬ ‫منقادين خاضعين مُخلصين لك‬ ‫عرّفنا معالم حجّنا أو شرائعه‬ ‫يطهّرهم من الشّرك و المعاصي‬ ‫‪. .‬يزهد و ينصرف عن‬ ‫ف بها ‪ ،‬أو أهلكها‬ ‫جهِلها أو امتهنها و استخ ّ‬ ‫انْ َق ْد أو أخلِص العبادة لي‬ ‫دين السلم صفوة الديان‬ ‫مضت و سلفت‬ ‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬ ‫أولد يعقوب أو أحفاده‬ ‫الزموا دين ال ‪ ،‬أو فطرة ال‬ ‫الخفاف العقول ‪ :‬اليهود و من شاكلهم في إنكار تحويل القبلة‬ ‫أيّ شيء صرفهم‬ ‫عن بيت المقدس‬ ‫خيارا أو متوسّطين مُعتدلين‬ ‫يرت ّد عن السلم عند تحويل القبلة إلى الكعبة‬ ‫لشاقّة ثقيلة على النّفوس‬ ‫صلتكم إلى بيت المقدس‬ ‫تلقاء الكعبة‬ ‫ق مع العلم به‬ ‫الشّاكّين في كتمانهم الح ّ‬ ‫يُطهّرهم من الشّرك و المعاصي‬ ‫القرآن و السّنن و الفقه في الدّين‬ ‫لنختبرنّكم و نحن أعلم بأموركم‬

‫‪157‬‬ ‫‪158‬‬ ‫‪158‬‬ ‫‪158‬‬ ‫‪158‬‬ ‫‪159‬‬ ‫‪162‬‬ ‫‪164‬‬ ‫‪164‬‬ ‫‪165‬‬ ‫‪166‬‬ ‫‪167‬‬ ‫‪167‬‬ ‫‪168‬‬ ‫‪169‬‬ ‫‪169‬‬ ‫‪170‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‪173‬‬ ‫‪173‬‬ ‫‪173‬‬ ‫‪173‬‬ ‫‪173‬‬ ‫‪173‬‬ ‫‪174‬‬ ‫‪174‬‬ ‫‪176‬‬ ‫‪177‬‬ ‫‪177‬‬ ‫‪177‬‬ ‫‪177‬‬ ‫‪177‬‬ ‫‪177‬‬ ‫‪178‬‬ ‫‪178‬‬ ‫‪180‬‬ ‫‪180‬‬ ‫‪182‬‬ ‫‪182‬‬ ‫‪184‬‬ ‫‪184‬‬

‫صلوات من رّبهم‬ ‫شعائر ال‬ ‫اعتمر‬ ‫فل جناح عليه‬ ‫يطّوّف بهما‬ ‫يلعنهم ال‬ ‫ُي ْنظَرون‬ ‫بثّ فيها‬ ‫تصريف الرّياح‬ ‫أندادا‬ ‫تقطّعت بهم السباب‬ ‫كرّة‬ ‫حسرات‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫يأمركم بالسّوء‬ ‫الفحشاء‬ ‫ألفينا‬ ‫ينْعِق‬ ‫بُكمٌ‬ ‫الدم‬ ‫لحم الخنزير‬ ‫ل به لغير ال‬ ‫ما أه ّ‬ ‫اضطرّ‬ ‫غير باغٍ‬ ‫و ل عادٍ‬ ‫ثمنا قليل‬ ‫ل يزكّيهم‬ ‫ق بعيد‬ ‫شقا ٍ‬ ‫ال ِبرّ‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫في الرّقاب‬ ‫الصّابرين‬ ‫ضرّاء‬ ‫البأساء و ال ّ‬ ‫حين البأس‬ ‫كُتب عليكم‬ ‫عُفِي له من أخيه‬ ‫ترك خيرا‬ ‫الوصيّة‬ ‫جنفا‬ ‫إثما‬ ‫يُطيقونه‬ ‫تطوّع خيرا‬

‫ثنا ٌء أو مغفرة منه تعالى‬ ‫ج و العمرة‬ ‫معالم دينه في الح ّ‬ ‫زار البيت المعظّم على الوجه المشروع‬ ‫فل إثم عليه‬ ‫يدور بهما و يسعى بينهما‬ ‫يطردهم من رحمته‬ ‫يؤخّرون عن العذاب لحظة‬ ‫فرّق و نشر فيها بالتّوالد‬ ‫تقليبها في مهابّها و أحوالها‬ ‫أمثال من الوثان يعبدونها‬ ‫نفرّقت الصّلت التي كانت بينهم في الدّنيا من نسب و صداقة و عهود‬ ‫عودة إلى الدّنيا‬ ‫ندامات شديدة‬ ‫طرُقُه و آثارُه و أعماله‬ ‫ُ‬ ‫بالمعاصي و الذنوب‬ ‫ما عظُم ُقبْحُه من الذّنوب‬ ‫وجدنا‬ ‫يُصوّت و يصيح‬ ‫س عن النّطق بالحقّ‬ ‫خر ٌ‬ ‫المسفوح و هو السّائل‬ ‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫ما ذُكر عند ذبحه اسم غيره تعالى من الصنام و غيرها‬ ‫ألجأته الضّرورة إلى التناول ممّا حرّم‬ ‫غير طالب للمحرّم للذّة أو استئثار على مضط ّر آخر‬ ‫و ل مُتجاوز ما يس ّد الرّمق‬ ‫عِوضا يسيرا‬ ‫ل يُطهّرهم من دنس ذنوبهم‬ ‫خلف و نزاع بعيد عن الحقّ‬ ‫هو التوسّع في الطاعات و أعمال الخير‬ ‫المسافر الّذي انقطع عن أهله‬ ‫في تحريرها من الرّق أو السر‬ ‫ص الصّابرين لمزيد فضلهم‬ ‫أخ ّ‬ ‫البؤس و الفقر و السّقم و اللم‬ ‫وقت قتال العدو‬ ‫فُرض عليكم‬ ‫ي المقتول‬ ‫تُرك له من ول ّ‬ ‫خلّف مال كثيرا‬ ‫نُسخ وجوبها بآية المواريث‬ ‫ميل عن الحقّ خطأ ً و جهلً‬ ‫ارتكابا للظّلم عمدًا‬ ‫"يستطيعونه ‪ ،‬و الحكم منسوخ بآية "فمن شَهِد‬ ‫زاد في الفدية‬

‫‪185‬‬ ‫‪187‬‬ ‫‪187‬‬ ‫‪187‬‬ ‫‪188‬‬ ‫‪191‬‬ ‫‪191‬‬ ‫‪191‬‬ ‫‪194‬‬ ‫‪195‬‬ ‫‪196‬‬ ‫‪196‬‬ ‫‪196‬‬ ‫‪196‬‬ ‫‪196‬‬ ‫‪196‬‬ ‫‪196‬‬ ‫‪196‬‬ ‫‪197‬‬ ‫‪197‬‬ ‫‪197‬‬ ‫‪198‬‬ ‫‪198‬‬ ‫‪198‬‬ ‫‪198‬‬ ‫‪200‬‬ ‫‪200‬‬ ‫‪201‬‬ ‫‪201‬‬ ‫‪204‬‬ ‫‪205‬‬ ‫‪206‬‬ ‫‪206‬‬ ‫‪206‬‬ ‫‪207‬‬ ‫‪208‬‬ ‫‪208‬‬ ‫‪209‬‬ ‫‪210‬‬ ‫‪212‬‬ ‫‪213‬‬ ‫‪214‬‬

‫لتكبّروا ال‬ ‫الرّفث‬ ‫ن لباس لكم‬ ‫هّ‬ ‫حدود ال‬ ‫تدلوا بها‬ ‫ثقفتموهم‬ ‫الفتنة‬ ‫عند المسجد الحرام‬ ‫حرُمات‬ ‫ال ُ‬ ‫التّهلكة‬ ‫اُحصِرتم‬ ‫فما استيسر‬ ‫من الهدْي‬ ‫ل تحلقوا رءوسكم‬ ‫يبلغ الهدي محلّه‬ ‫ففِدية‬ ‫نُسُك‬ ‫من الهدْي‬ ‫َفرَضَ‬ ‫فل رفث‬ ‫ل جدال في الحجّ‬ ‫جُناحٌ‬ ‫فضل‬ ‫أفضتم‬ ‫المشعر الحرام‬ ‫مناسككم‬ ‫خلق‬ ‫في الدّنيا حسنة‬ ‫في الخرة حسنة‬ ‫ألدّ الخصام‬ ‫الحرث‬ ‫أخذته العزّة بالثم‬ ‫فحسبه جهنّم‬ ‫لبئس المِهاد‬ ‫يشري نفسه‬ ‫في السلم كافّة‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫زللتم‬ ‫ظلل من الغمام‬ ‫بغير حساب‬ ‫بغيا بينهم‬ ‫مثل الذين خلوا‬

‫لتحمدوا ال و تُثنوا عليه‬ ‫الِوقاع‬ ‫سكنٌ أو ست ٌر لكم عن الحرام‬ ‫منهيّاته و محرّماته‬ ‫تُلقوا بالخصومة فيها ظلما و باطل‬ ‫وجدّتموهم و أدركتموهم‬ ‫حرَم‬ ‫الشّرك بال و هو في ال َ‬ ‫حرَم كلّه‬ ‫في ال َ‬ ‫ما تجب المحافظة عليه‬ ‫الهلك بترك الجهاد و النفاق فيه‬ ‫ُمنِعتم عن التمام بعد الحرام‬ ‫فعليكم ما تيسّر و تسهّل‬ ‫ممّا يُهدى إلى البيت من النعام‬ ‫ل تحلّوا من الحرام بالحلق‬ ‫حرَمًا‬ ‫حلً أو َ‬ ‫)مكان وجوب ذبحه (الحرم) أو حيث أحصِرتم ( ِ‬ ‫فعليه إذا حلق فدية‬ ‫ذبيحة ‪ ،‬و المراد هنا شاة‬ ‫هو هدي التّمتّع‬ ‫ألزم نفسه بالحرام‬ ‫فل وقاع ‪ ،‬أو فل إفحاش في القول‬ ‫ل خصام و ل مماراة و ل ملحاةٌ فيه‬ ‫إثم و حرج‬ ‫رزق بالتجارة و الكتساب في الحجّ‬ ‫دفعتم أنفسكم بكثرة و سِرتم‬ ‫مُزدلفة كلّها أو جبل قُزح‬ ‫جيّة‬ ‫عباداتكم الح ّ‬ ‫نصيب من الخير أو قدر‬ ‫النّعمة و العافية و التوفيق‬ ‫الرّحمة و الحسان و النّجاة‬ ‫شديد المخاصمة في الباطل‬ ‫الزّرع‬ ‫حملته النفة و الحميّة عليه‬ ‫كافيه جزاءً نار جهنّم‬ ‫لبئس الفراش و المضجع جهنّم‬ ‫يبيعها ببذلها في طاعة ال‬ ‫في السلم و شرائعه كلّها‬ ‫طُرقه و آثاره و أعماله‬ ‫ملتُم و ضللتم عن الحقّ‬ ‫طاقات من السّحاب البيض الرقيق‬ ‫بل نهاية لما يُعطيه ‪ ،‬أو بل تقتير‬ ‫حسدا بينهم و ظلما لتكالبهم على الدّنيا‬ ‫حال الذين مضوا من المؤمنين‬

‫‪214‬‬ ‫‪214‬‬ ‫‪216‬‬ ‫‪217‬‬ ‫‪217‬‬ ‫‪217‬‬ ‫‪219‬‬ ‫‪219‬‬ ‫‪220‬‬ ‫‪222‬‬ ‫‪223‬‬ ‫‪223‬‬ ‫‪224‬‬ ‫‪225‬‬

‫ضرّاء‬ ‫البأساء و ال ّ‬ ‫زُلزلوا‬ ‫كُره لكم‬ ‫كبيرٌ‬ ‫الفتنة‬ ‫حبطت‬ ‫الميسر‬ ‫العفو‬ ‫لعنَتكم‬ ‫أذى‬ ‫حرث لكم‬ ‫أنّى شئتم‬ ‫عرضة ليمانكم‬ ‫باللغو في أيمانكم‬

‫‪226‬‬ ‫‪226‬‬ ‫‪226‬‬ ‫‪228‬‬ ‫‪228‬‬ ‫‪228‬‬ ‫‪229‬‬ ‫‪229‬‬ ‫‪229‬‬ ‫‪231‬‬ ‫‪231‬‬ ‫‪231‬‬ ‫‪231‬‬ ‫‪232‬‬ ‫‪232‬‬ ‫‪233‬‬ ‫‪233‬‬ ‫‪233‬‬ ‫‪235‬‬ ‫‪235‬‬ ‫‪235‬‬ ‫‪235‬‬ ‫‪236‬‬ ‫‪236‬‬ ‫‪236‬‬ ‫‪236‬‬ ‫‪236‬‬

‫يؤلون من نسائهم‬ ‫تربّص‬ ‫فاءوا‬ ‫ثلث قروء‬ ‫بعولتهن‬ ‫درجة‬ ‫الطلق مرّتان‬ ‫تسريح بإحسان‬ ‫تلك حدود ال‬ ‫فبلغن أجلهنّ‬ ‫ن ضرارا‬ ‫و ل تمسكوه ّ‬ ‫آيات ال هزوا‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫فل تعضلوهنّ‬ ‫أزكى لكم‬ ‫وُسعها‬ ‫و على الوارث‬ ‫أرادا فصل‬ ‫عرّضتم به‬ ‫أكننتم‬ ‫ل تواعدوهنّ سرّا‬ ‫يبلغ الكتاب أجله‬ ‫فريضة‬ ‫متّعوهن‬ ‫الموسع‬ ‫قدره‬ ‫المقتر‬

‫البؤس و الفقر ‪ ،‬و السقم و اللم‬ ‫أُزعِجوا إزعاجا شديدا بالبليا‬ ‫مكروه لكم طبعا‬ ‫مُسْتكْبر عظيم وزرًا‬ ‫الشّرك و الكفر بال تعالى‬ ‫فسدت و بطلت‬ ‫القمار‬ ‫ما فضل عن قدر الحاجة‬ ‫ق عليكم‬ ‫لكلّفكم ما يش ّ‬ ‫قذر يُؤذي‬ ‫مزرع الذرية لكم‬ ‫كيف شئتم ما دام في ال ُقبُل‬ ‫مانعا عن الخير لحلفكم به على تركه‬ ‫هو أن يحلف على الشيء مُعتقدا صدقه و المر بخلفه ‪ ،‬أو ما يجري‬ ‫على اللّسان ممّا ل يُقصد به اليمين‬ ‫يحلفون على ترك مواقعة زوجاتهم‬ ‫انتظار‬ ‫رجعوا في المدّة عمّا حلفوا عليه‬ ‫حيض ‪ ،‬وقيل أطهار‬ ‫أزواجهن‬ ‫منزلة و فضيلة بالرعاية و النفاق‬ ‫التطليق الرّجعي مرّة بعد مرّة‬ ‫طلق مع أداء الحقوق و عدم المصارّة‬ ‫أحكامه المفروضة‬ ‫شارفن انقضاء عدّتهنّ‬ ‫مضارّة لهنّ‬ ‫سخريّة بالتّهاون في المحافظة عليها‬ ‫سنّة‬ ‫القرآن و ال ّ‬ ‫فل تمنعوهنّ‬ ‫أنمى و أنفع لكم‬ ‫طاقتها و قدر إمكانها‬ ‫وارث الولد عند عدم الب‬ ‫فطاما للولد قبل الحولين‬ ‫لوّحتم و أشرتم به‬ ‫أسررتم و أخفيتم‬ ‫ن صريح النّكاح‬ ‫ل تذكروا له ّ‬ ‫ينتهي المفروض من العدّة‬ ‫مهرا‬ ‫أعطوهنّ ما يتمتّعن به‬ ‫ذي السّعة و الغنى‬ ‫قدر إمكانه و طاقته‬ ‫الفقير الضيّق الحال‬

‫‪238‬‬ ‫‪238‬‬ ‫‪239‬‬ ‫‪241‬‬ ‫‪245‬‬ ‫‪245‬‬ ‫‪246‬‬ ‫‪246‬‬ ‫‪247‬‬ ‫‪247‬‬ ‫‪248‬‬ ‫‪248‬‬ ‫‪249‬‬ ‫‪249‬‬ ‫‪249‬‬ ‫‪249‬‬ ‫‪249‬‬ ‫‪250‬‬ ‫‪251‬‬ ‫‪253‬‬ ‫‪254‬‬ ‫‪255‬‬ ‫‪255‬‬ ‫‪255‬‬ ‫‪255‬‬ ‫‪256‬‬ ‫‪256‬‬ ‫‪256‬‬ ‫‪256‬‬ ‫‪256‬‬ ‫‪258‬‬ ‫‪258‬‬ ‫‪259‬‬ ‫‪259‬‬ ‫‪259‬‬ ‫‪259‬‬ ‫‪260‬‬ ‫‪262‬‬ ‫‪262‬‬ ‫‪264‬‬ ‫‪264‬‬ ‫‪264‬‬

‫الصّلة الوسطى‬ ‫قانتين‬ ‫فرجال‬ ‫للمطلقات متاع‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫يقبض و يبسط‬ ‫المل‬ ‫عسيتم‬ ‫أنّى يكون ؟‬ ‫زاده بسطة‬ ‫يأتيكم التابوت‬ ‫فيه سكينة‬ ‫فصل طالوت‬ ‫مُبتليكم‬ ‫اغترف‬ ‫ل طاقة لنا‬ ‫فئة‬ ‫برزوا‬ ‫الحكمة‬ ‫بروح القدس‬ ‫خلّة‬ ‫ل ُ‬ ‫الحيّ‬ ‫القيّوم‬ ‫سِنةٌ‬ ‫ل يئوده‬ ‫تبين الرّشد‬ ‫من الغيّ‬ ‫بالطّاغوت‬ ‫بالعروة الوُثقى‬ ‫ل انفصام لها‬ ‫ج إبراهيم‬ ‫الذي حا ّ‬ ‫فبُ ِهتَ‬ ‫خاوية على عروشها‬ ‫أنّى يحيي؟‬ ‫لم يتسنّه‬ ‫ننشزها‬ ‫ن إليك‬ ‫فصره ّ‬ ‫منّا‬ ‫أذى‬ ‫رئاء النّاس‬ ‫صفوان‬ ‫وابل‬

‫صلة العصر لمزيد فضلها‬ ‫مطيعين خاشعين‬ ‫فصلّوا مُشا ًة على أرجلكم‬ ‫متعة أو نفقة العدّة‬ ‫احتسابا به عن طيبة نفس‬ ‫يضيّق على بعض و يوسّع على آخرين‬ ‫وجوه القوم و كُبرائهم‬ ‫قاربتم‬ ‫كيف أو من أين يكون ؟‬ ‫سعة و امتدادا و فضيلة‬ ‫صندوق التوراة‬ ‫سكون و طمأنينة لقلوبكم‬ ‫انفصل عن بين المقدس‬ ‫مختبركم و هو أعلم بأمركم‬ ‫أخذ بيده دون الكرْع‬ ‫ل قدرة و ل قوّة لنا‬ ‫جماعة من النّاس‬ ‫ظهروا و انكشفوا‬ ‫النبوّة‬ ‫جبريل عليه السلم‬ ‫ل موّدة و ل صداقة‬ ‫الدائم الحياة بل زوال‬ ‫الدائم القيام بتدبير الخلق و حفظهم‬ ‫نعاس و غفوة‬ ‫ل يُثقله ‪ ،‬و ل يشق عليه‬ ‫تميّز الهدى و اليمان‬ ‫من الضّللة و الكفر‬ ‫ما يُطغي من صنم و شيطان و نحوهما‬ ‫بالعقيدة المُحكة الوثيقة‬ ‫ل انقطاع و ل زوال لها‬ ‫هم نمرود بن كنعان الجبّار‬ ‫غلِب و تحيّر و انقطعت حُجّته‬ ‫ُ‬ ‫ساقطة على سقوفها التي سقطت‬ ‫كيف أو متى يُحيي؟‬ ‫لم يتغيّر مع مرور السّنين عليه‬ ‫نرفعها من الرض لنؤلّفها‬ ‫أمِلهنّ ‪ :‬أو قطّعهنّ مَمَال ًة إليك‬ ‫عدّا للحسانا و اظهارا له‬ ‫تطاول و تفاخرا بالنفاق أو تبرّما منه‬ ‫مُراءة لهم و سُمعة ل لوجهه تعالى‬ ‫حجر كبير أملس‬ ‫مطر شديد عظيم القطر‬

‫‪264‬‬ ‫‪265‬‬ ‫‪265‬‬ ‫‪265‬‬ ‫‪265‬‬ ‫‪266‬‬ ‫‪266‬‬ ‫‪267‬‬ ‫‪267‬‬ ‫‪273‬‬ ‫‪273‬‬ ‫‪273‬‬ ‫‪273‬‬ ‫‪273‬‬ ‫‪275‬‬ ‫‪275‬‬ ‫‪276‬‬ ‫‪276‬‬ ‫‪279‬‬ ‫‪280‬‬ ‫‪280‬‬ ‫‪282‬‬ ‫‪282‬‬ ‫‪282‬‬ ‫‪282‬‬ ‫‪282‬‬ ‫‪282‬‬ ‫‪282‬‬ ‫‪282‬‬ ‫‪282‬‬ ‫‪285‬‬ ‫‪286‬‬ ‫‪286‬‬ ‫‪286‬‬ ‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬

‫صلدا‬ ‫تثبيتا‬ ‫جنّة بربوة‬ ‫أُكُلها‬ ‫فطلّ‬ ‫إعصار‬ ‫فيه نار‬ ‫ل تيمّموا الخبيث‬ ‫تُغمضوا فيه‬ ‫أحصروا‬ ‫ضربا‬ ‫التعفّف‬ ‫بسيماهم‬ ‫إلحافا‬ ‫يتخبطه الشيطان‬ ‫المسّ‬ ‫يمحق ال الرّبا‬ ‫بربي الصّدقات‬ ‫فأذنوا بحرب‬ ‫عسرة‬ ‫فنظرة‬ ‫و ليملل‬ ‫ل يبخس منه‬ ‫ل هو‬ ‫أن يم ّ‬ ‫ل يأب‬ ‫ل تسأموا‬ ‫أقسط‬ ‫أقوم للشهادة‬ ‫أدنى‬ ‫فسوق‬ ‫غفرانك‬ ‫وُسعها‬ ‫إصرا‬ ‫ل طاقة لنا به‬ ‫الكلمة‬ ‫الحيّ‬ ‫القيوم‬ ‫أنزل الفرقان‬ ‫ال عزيز‬ ‫آيات محكمات‬ ‫أم الكتاب‬ ‫متشابهات‬

‫أجردَ نقيّا من التراب‬ ‫تصديقا و يقينا بثواب النفاق‬ ‫بستان بمرتفع من الرض‬ ‫ثمرها الذي يؤكل‬ ‫)فمطر خفيف (رذاذ‬ ‫)ريح عاصف (زوبعة‬ ‫سموم شديد أو صاعقة‬ ‫ل تقصدوا المال الرّديء‬ ‫تتساهلوا و تتسامحوا في أخذه‬ ‫حبسهم الجهاد عن التصرف‬ ‫ذهابا و سيرا للتكسّب‬ ‫التّنزّه عن السؤال‬ ‫بهيأتهم الدالّة على الفاقة و الحاجة‬ ‫إحاحا في يالسّؤال‬ ‫يصرعه و يضرب به الرض‬ ‫الجنون و الخبل‬ ‫يُهلك المال الذي يدخل فيه‬ ‫ينمّي المال الذي أُخرجَت منه‬ ‫فأيقِنوا به‬ ‫عدْم المال‬ ‫ضيق الحال ُ‬ ‫فإمهال و تأخير واجب عليكم‬ ‫وليمل و ليقرّ‬ ‫ق الذي عليه‬ ‫ل ينقص من الح ّ‬ ‫أن يملي و يقرّ بنفسه‬ ‫ل يمتنع‬ ‫ل تملّوا ل تضجروا‬ ‫أعدل‬ ‫أثبت لها و أعون على آدائها‬ ‫أقرب‬ ‫خروج عن الطاعة إلى المعصية‬ ‫نسألك مغفرتك‬ ‫طاقتها و ما تقدر عليه‬ ‫ل و هو التكاليف الشّاقّة‬ ‫عبئًا ثقي ً‬ ‫ل قدرة لنا على القيام به‬ ‫التفسير‬ ‫الدائم الحياة بل زوال‬ ‫الدائم القيام بتدبير خلقه و حفظهم‬ ‫ما فرق به بين الحق و الباطل‬ ‫غالب قوي ‪ ،‬منيع الجانب‬ ‫واضحات ل احتمال فيها و ل اشباه‬ ‫أصله يُر ّد إليها غيرها‬ ‫خفيات استأثر ال بعلمها‪ ،‬أو ل تتضح إلبنظر دقيق‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬

‫زيغ‬ ‫تأويله‬ ‫ل تزغ قلوبنا‬ ‫كدأب ‪..‬‬ ‫بئس المهاد‬ ‫لعبرة ‪..‬‬ ‫حب الشهوات‬ ‫المقنطرة‬ ‫المسوّمة‬ ‫النعام‬ ‫الحرث‬ ‫حسن المآب‬ ‫القانتين‬ ‫بالسحار‬ ‫قائما بالقسط‬ ‫الدّين‬ ‫السلم‬ ‫بغيا‬ ‫أسلمت وجهي ل‬ ‫المّيين‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫غرّهم‬ ‫يفترون‬ ‫تولج‬ ‫بغير حساب‬ ‫أولياء‬ ‫تتقوا منهم تقاة‬ ‫يحذركم ال نفسه‬ ‫مُحضرا‬ ‫آل عمران‬ ‫محرّرا‬ ‫أعيذها بك‬ ‫كفّلها زكريا‬ ‫المحراب‬ ‫أنّى لك هذا‬ ‫بغير حساب‬ ‫بكلمةٍ‬ ‫حصورا‬ ‫أنّى يكون؟‬ ‫آية‬ ‫أن ل تكلّم النّاس‬ ‫ل رمزا‬ ‫إّ‬

‫ف عن الحق‬ ‫َميْلٌ وانحرَا ٌ‬ ‫تَفسيرِه بما يُوافِق أَهواءهم‬ ‫ل تُ ِملْها عن الحق وال ُهدَى‬ ‫كعادة و شأن ‪..‬‬ ‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬ ‫لعظة و دللة ‪..‬‬ ‫المشتهيات بالطبع‬ ‫المضاعفة ‪ ،‬أو المحكة المحصنة‬ ‫المُعْلمة ‪ .‬أو المطهّمة الحِسان‬ ‫البل و البقر و الضّأن و المعْز‬ ‫المزروعات‬ ‫المرجع ‪ :‬أي المرجع الحسن‬ ‫المطيعين الخاضعين ل تعالى‬ ‫في أواخر اللّيل إلى طلوع الفجر‬ ‫ل أمر‬ ‫مقيما للعدل في ك ّ‬ ‫الطّاعة و النقياد ل ‪ ,‬أو الملّة‬ ‫القرار بالتّوحيد مع التّصديق و العمل بشريعته تعالى‬ ‫حسدا و طلبا للرياسة‬ ‫أخلصت نفسي أو عبادتي ل‬ ‫مشركي العرب‬ ‫بطلت أعمالهم و خلت عن ثمراتها‬ ‫خدعهم و أطمعهم في غير مطمع‬ ‫يكذبون على ال‬ ‫تُدخل‬ ‫بل نهاية لما تعطي أو بتوسعة‬ ‫بطانة أودّاء و أعوانا و أنصارا‬ ‫تخافوا من جهتهم أمرا يجب اتّقاؤه‬ ‫يخوفكم ال عضبه و عقابه‬ ‫مشاهدا لها في صحف العمال‬ ‫عيسى و أمه مريم بنت عمران‬ ‫عتيقا مفرّغا لعبادتك و خدمة بيت المقدس‬ ‫أجيرها بحفظك و أحصنها بك‬ ‫جعله كافل لها و ضامنا لمصالحها‬ ‫غرفة عبادتها في بيت المقدس‬ ‫كيف أو من أين لك هذا ؟‬ ‫بل نهاية لما يعطى أو بتوسعة‬ ‫بعيسى – خلق بِـ"كُنْ" بل أب‬ ‫ل يأتي النساء مع القدرة على إتيانهن تعففا و زهدا‬ ‫كيف أو منْ أين يكون ؟‬ ‫علمة على حمل زوجتي لشكرك‬ ‫أن تعجز عن تكليمهم بغير آفة‬ ‫إل إيماءً و إشارةً‬

‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪85‬‬

‫سبّح بالعشيّ‬ ‫البكار‬ ‫اقنتي‬ ‫يُلقون أقلمهم‬ ‫بكلمة منه‬ ‫وجيها‬ ‫في المهْد‬ ‫كهلً‬ ‫قضى أمرًا‬ ‫الكتاب‬ ‫الحكمة‬ ‫ق لكم‬ ‫أخْل ُ‬ ‫أُبرئُ الكمه‬ ‫ما تدّخرون‬ ‫أحسّ‬ ‫الحواريّون‬ ‫مكروا‬ ‫مَ َك َر ال‬ ‫مُتوفّيك‬ ‫مثل عيسى‬ ‫الممْترين‬ ‫تعالوا‬ ‫نبْتهل‬ ‫كلمة سواءٍ‬ ‫كان حنيفًا‬ ‫مُسلما‬ ‫ي المؤمنين‬ ‫ول ّ‬ ‫تلبِسون‬ ‫عليه قائما‬ ‫في ال ّميّين‬ ‫سبيل‬ ‫ل خلق لهم‬ ‫ل ينظُر إليهم‬ ‫ل يزكّيهم‬ ‫يلوون ألسنتهم‬ ‫الحُ ْكمَ‬ ‫كونوا ربّانيّين‬ ‫تدْرسون‬ ‫إِصري‬ ‫له أسلم‬ ‫السباط‬ ‫السلم‬

‫ل من الزّوال إلى الغروب‬ ‫صّ‬ ‫من طلوع الفجر إلى الضّحى‬ ‫أخلصي العبادة و أديمي الطاعة‬ ‫يطرحون سهامهم للقتراع بها‬ ‫بقول " كنْ" مُبت ِدإٍ من ال‬ ‫ذا جاهٍ و ق ْدرٍ و شرف‬ ‫في مقرّه زمن رضاعِه قبل أوان الكلم‬ ‫حال اكتمال قُ ّوتِه (بعد نزوله)‬ ‫أراد شيئًا ‪ .‬أو أحكمهُ و حتّمه‬ ‫الخط باليد كأحسن ما يكون‬ ‫الفقه أو الصّواب قول و عمل‬ ‫أُصوّر لكم و أقدّر لر ّد إنكاركم‬ ‫أخلّص العمى خِلق ًة من العمى‬ ‫ما تخبئونه للكل فيما بعد‬ ‫عِل َم بِل شُبهةٍ‬ ‫َ‬ ‫أصدقاء عيسى و خواصّه و أنصاره‬ ‫أي الكفار فدبّروا اغتياله‬ ‫دبّر تدبيرا مُحكما أبطل مكرهم‬ ‫خذُك وافيًا بروحك و بدنك‬ ‫آِ‬ ‫حاله و صفته العجيبة‬ ‫الشّاكّين في أنه الحقّ‬ ‫هلمّوا ‪ ،‬أقبِلوا بالعزم و الرأْي‬ ‫ندْع باللّعنة على الكاذب منّا‬ ‫كل ٍم عدل أول تختلف فيه الشرائع‬ ‫ل عن الباطل إلى الدّن الحق‬ ‫مائ ً‬ ‫موحّدا ‪ .‬أو منقادا ل مطيعا‬ ‫ناصرهم و مجازيهم بالحسنى‬ ‫تخلِطون أو تستُرون‬ ‫ملزما له تطالبهُ و تُقاضيه‬ ‫فيما أصبنا من أمول العرب‬ ‫عِتاب و ذ ّم أو إثمٌ و حرجٌ‬ ‫ل نصيب من الخير أو ل قدْر لهم‬ ‫ل يُحسن إليهم و ل يرحمهم‬ ‫ل يط ّهرُهم أو ل يُثني عليهم‬ ‫يُميلونها عن الصحيح إلى المحرّف‬ ‫الحِكمة أو الفهم و العِلم‬ ‫علماء مُعلّمين فقهاء في الدّين‬ ‫تقْرؤون الكِتاب‬ ‫عهدي‬ ‫له انقاد و خضع‬ ‫أولد يعقوب أو أحفاده‬ ‫التوحيد أو شريعة نبينا صلى ال عليه و سلم‬

‫‪88‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪113‬‬ ‫‪113‬‬ ‫‪116‬‬ ‫‪117‬‬ ‫‪117‬‬ ‫‪118‬‬ ‫‪118‬‬ ‫‪118‬‬ ‫‪119‬‬ ‫‪119‬‬ ‫‪121‬‬ ‫‪121‬‬ ‫‪121‬‬ ‫‪122‬‬ ‫‪123‬‬ ‫‪124‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪127‬‬ ‫‪127‬‬ ‫‪130‬‬ ‫‪134‬‬

‫ُي ْنظَرون‬ ‫ال ِبرّ‬ ‫إسرائيل‬ ‫حنيفا‬ ‫بِبكّة‬ ‫تبغونها عِوجاً‬ ‫من يعتصِم بال‬ ‫ق تُقاتِه‬ ‫حّ‬ ‫اعتصموا بحبل ال‬ ‫شفا حُفرة‬ ‫أذى‬ ‫ُيولّوكم الدبار‬ ‫ضرِبت عليهم‬ ‫ُ‬ ‫الذِلة‬ ‫ثُقِفوا‬ ‫بحبلٍ من ال‬ ‫حبل من الناّس‬ ‫باءُوا بغضب‬ ‫المَسْكنة‬ ‫ليسوا سواءً‬ ‫أُمّة قائمة‬ ‫ن تغني عنهم‬ ‫لْ‬ ‫صرّ‬ ‫فيها ِ‬ ‫حرث قوم‬ ‫بِطانة‬ ‫ل يألونكم خبال‬ ‫ودّوا ما عنتّم‬ ‫خَلوْا‬ ‫من الغيظ‬ ‫غدوت‬ ‫تبوّئ‬ ‫مقاع َد للقتال‬ ‫أن تفشل‬ ‫أذلّة‬ ‫أن ي ِمدّكم‬ ‫يأتوكم‬ ‫فورهم هذا‬ ‫مسوّمين‬ ‫ليقطع طرفا‬ ‫يكبِتهم‬ ‫مضاعفة‬ ‫السرّاء و الضرّاء‬

‫يؤخّرون عن العذاب لحظة‬ ‫الحسان و كمال الخير‬ ‫يعقوب بن إسحاق عليهما السلم‬ ‫ل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬ ‫مائ ً‬ ‫مكة المكرمة‬ ‫تطلبونها مُعْوجّة أو ذات اعوجاج‬ ‫يلتجِئ إليه أو يستمسك بدينه‬ ‫حقّ تقواه ‪ :‬أي اتقاءً حقّا واجبا‬ ‫تمسّكوا بعهده أو دينه أو كتابه‬ ‫طرف حفرة‬ ‫ضررًا يسيرا بالكذِب أو التهديد‬ ‫ينهزموا و يُخْذلوا‬ ‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬ ‫ل و الصّغار و الهوان‬ ‫الذ ّ‬ ‫وُجٍدوا أو ُأ ْدرِكوا‬ ‫بعه ٍد منه تعالى و هو السلم‬ ‫عه ٍد من المسلمين‬ ‫رجعوا به مستحِقّين له‬ ‫فقر النفس و شُحّها‬ ‫ليس أهل الكتاب بمُستوين‬ ‫طائف ٌة مستقيمة ثابتة على الحقّ‬ ‫ن تدفع عنهم أو تجزي عنهم‬ ‫لْ‬ ‫بردٌ شديد أو سمومٌ حارّة‬ ‫زرعهم‬ ‫ص يستبطنون أمركم‬ ‫خوا ّ‬ ‫ل يقصّرون في فساد دينكم‬ ‫أحبّوا مشقّتكم الشديدة‬ ‫مَضَوْا ‪ .‬أو انفرد بعضهم ببعض‬ ‫حنَق‬ ‫أش ّد الغضب و ال َ‬ ‫خرجت أوّل النهار من المدينة‬ ‫تُنزِلُ و تُوطّن‬ ‫مواطن و مواقف له يوم أُحُد‬ ‫جبُنا و تضْعُفا عن القتال‬ ‫تْ‬ ‫بقلّة العدد و ال ُعدّة‬ ‫يقوّيكم و يعينكم يوم بدر‬ ‫أي المشركون‬ ‫ساعتهم هذه بل إبطاء‬ ‫مُعلنين أنفسهم أو خيلهم بعلمات‬ ‫ليُهلِك طائفة‬ ‫يُخزيهم و يغمّهم بالهزيمة‬ ‫كثيرة و قليل الرّبا ككثيره حرام‬ ‫اليسر و العسر‬

‫‪134‬‬ ‫‪135‬‬ ‫‪137‬‬ ‫‪137‬‬ ‫‪139‬‬ ‫‪140‬‬ ‫‪140‬‬ ‫‪140‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪145‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪150‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪152‬‬ ‫‪152‬‬ ‫‪152‬‬ ‫‪153‬‬ ‫‪153‬‬ ‫‪153‬‬ ‫‪153‬‬ ‫‪154‬‬ ‫‪154‬‬ ‫‪154‬‬ ‫‪154‬‬ ‫‪154‬‬ ‫‪154‬‬ ‫‪154‬‬ ‫‪155‬‬ ‫‪156‬‬ ‫‪156‬‬ ‫‪159‬‬ ‫‪159‬‬ ‫‪159‬‬ ‫‪159‬‬ ‫‪160‬‬ ‫‪161‬‬

‫الكاظمين الغيظ‬ ‫فعلوا فاحشة‬ ‫خلت‬ ‫سننٌ‬ ‫ل تهِنوا‬ ‫قرْحٌ‬ ‫ح مثله‬ ‫قر ٌ‬ ‫نداولُها‬ ‫لمحّص‬ ‫يمحق‬ ‫كتابا مُؤجلً‬ ‫كأيّن من نبيّ‬ ‫ِربّيون‬ ‫فما وهنوا‬ ‫ما استكانوا‬ ‫ال مولكم‬ ‫الرّعب‬ ‫سُلطانا‬ ‫مثوى الظّالمين‬ ‫تحُسّونهم‬ ‫فشِلتم‬ ‫ليبتلِيكم‬ ‫تُصعِدون‬ ‫ل تلوون‬ ‫فأثابكم‬ ‫غمّا بغم‬ ‫أمنةً‬ ‫نُعاسا‬ ‫يغشى‬ ‫لبرز‬ ‫مضاجعهم‬ ‫لبتلِي‬ ‫ليُمحّص‬ ‫استزلّهم الشّيطان‬ ‫ضربوا‬ ‫غزّى‬ ‫فبما رحمة‬ ‫ت لهم‬ ‫ِل ْن َ‬ ‫فظّا‬ ‫لنفضّوا‬ ‫فل غالب لكم‬ ‫يغُلّ‬

‫الحابسين غيظهم في قلوبهم‬ ‫معصية كبيرة متناهية في القُبح‬ ‫مضت و انْقضت‬ ‫وقائع في المم المُكذّبة‬ ‫ل تضعفوا عن قتال أعدائكم‬ ‫حدْ‬ ‫جراحة يوم أُ ُ‬ ‫يوم بدر‬ ‫نصرّفها بأحوالٍ مُختلفة‬ ‫ليُصفي و يُطهّر من الذنوب‬ ‫يُهلك و يستأصل‬ ‫مؤقتا بوقت معلوم‬ ‫كم من نبيّ – كثير من النبياء‬ ‫علماء فقهاء أو جموع كثيرة‬ ‫فما عجزوا أو فما جبُنوا‬ ‫ما خضعوا أو ذلّوا لعدوّهم‬ ‫ال ناصركم ل غيره‬ ‫الخوف و الفزع‬ ‫حُجّة و برهانا‬ ‫مأواهم و مُقامُهم‬ ‫ل ذريعاً‬ ‫تقتلونهم قت ً‬ ‫فزعتم و جبُنتُم عن عدوّكم‬ ‫ليمتحِن صبركم و ثباتكم‬ ‫تذهبون في الوادي هربا‬ ‫ل تُعرّجون‬ ‫فجازاكم ال بما عصيتم‬ ‫حزنا متّصل بحزن‬ ‫أمنا و عدم حوف‬ ‫سكونا و هدوءًا أو مُقاربة للنّوم‬ ‫يُلبس كالغشاء‬ ‫لخرج‬ ‫مصارعهم المقدّرة لهم أزل‬ ‫ليختبر و ليمتحِن و هو العليم الخبير‬ ‫ليخلّص و يزيل أو ليكشف و يميز‬ ‫حملهم على الزّلة بوسوسته‬ ‫سافروا لتجارة أو غيرها فماتوا‬ ‫غُزاةً مجاهدين فاستشهدوا‬ ‫فبرحمة عظيمة‬ ‫ك و لم تُعنّفهم‬ ‫ت لهم أخلق َ‬ ‫س ّه ْل َ‬ ‫جافيا في المُعاشرة قول و فعل‬ ‫لتفرّقوا و نفروا‬ ‫فل قاهر و ل خاذل لكم‬ ‫يخون في الغنيمة‬

‫‪162‬‬ ‫‪164‬‬ ‫‪165‬‬ ‫‪168‬‬ ‫‪172‬‬ ‫‪178‬‬ ‫‪179‬‬ ‫‪180‬‬ ‫‪183‬‬ ‫‪183‬‬ ‫‪184‬‬ ‫‪185‬‬ ‫‪185‬‬ ‫‪186‬‬ ‫‪187‬‬ ‫‪188‬‬ ‫‪191‬‬ ‫‪191‬‬ ‫‪192‬‬ ‫‪193‬‬ ‫‪193‬‬ ‫‪193‬‬ ‫‪196‬‬ ‫‪196‬‬ ‫‪197‬‬ ‫‪197‬‬ ‫‪198‬‬ ‫‪200‬‬ ‫‪200‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬

‫باء بسخطٍ‬ ‫يُزكّيهم‬ ‫أنّى هذا ؟‬ ‫فادْرءُوا‬ ‫أصابهم القرح‬ ‫أنّما نُملي لهم‬ ‫يجتبي‬ ‫سيُطوّقون‬ ‫ع ِه َد إلينا‬ ‫بقربان‬ ‫ال ّزبُر‬ ‫زحزِح عن النّار‬ ‫الغرور‬ ‫َل ُتبْلونّ‬ ‫فنبذوه‬ ‫بِمفازة‬ ‫باطلً‬ ‫فقنا عذاب النّار‬ ‫أخزيته‬ ‫مناديا‬ ‫ذنوبنا‬ ‫كفّر عنّا سيّئاتنا‬ ‫ل ي ُغ ّرنّك‬ ‫تقّلبُ‬ ‫متاع قليل‬ ‫بِئس المهاد‬ ‫نُزل‬ ‫صابروا‬ ‫رابطوا‬ ‫الكلمة‬ ‫بثّ منهما‬ ‫و الرحام‬ ‫رقيباً‬ ‫حُوبًا كبيرًا‬ ‫ل تُقسطوا‬ ‫أّ‬ ‫ما طاب لكم‬ ‫رباع‬ ‫ل تعولوا‬ ‫أّ‬ ‫ل تعولوا‬ ‫ذلك أدنى أ ّ‬ ‫صدُقاتِهِنّ‬ ‫َ‬ ‫نِحْلة‬ ‫هنيئًا مريئا‬

‫رجع متلبّسا بعضب شديد‬ ‫يُطهّرهم من أدناس الجاهلية‬ ‫من أين لنا هذا الخذلن ؟‬ ‫فادفعوا‬ ‫حدْ‬ ‫نالتهم الجراح يوم أُ ُ‬ ‫ن إمهالنا لهم مع كفرهم‬ ‫أّ‬ ‫يصطفي و يختار‬ ‫سيُجعل طوقا في أعناقهم‬ ‫أمرنا و أوصانا في التوراة‬ ‫ما يُتقرّب به من الب ّر إليه تعالى‬ ‫كتب المواعظ و الزواجر‬ ‫بُعّد و نُحّي عنها‬ ‫الخِداع أو الباطل الفاني‬ ‫لتُمتحنُنّ و تختبرنّ بالمحن‬ ‫طرحوه و لم يُراعوه‬ ‫بفوز و منجاةٍ‬ ‫عبثا عاريا عن الحكمة‬ ‫فاحفظنا من عذابها‬ ‫فضحته أو أهنته أو أهلكته‬ ‫الرسول أو القرآن‬ ‫الكبائر‬ ‫أزِل عنّا صغائر ذنوبنا‬ ‫ل يخدعنّك عن الحقيقة‬ ‫تصرّف‬ ‫بُلغة فانية و نعمة زائلة‬ ‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬ ‫ضِيافة و تكرِمة و جزاءً‬ ‫غالبوا العداء في الصبر‬ ‫أقيموا بالحدود مُتأهّبين للجهاد‬ ‫التفسير‬ ‫نشر و فرّق منهما بالتناسل‬ ‫و اتّقوا أن تقطعوها‬ ‫ُمطّلعا‪ .‬أو حافظا لعمالكم‬ ‫إثما أو ذنبا أو ظلما‪ -‬عظيمًا‬ ‫أن تعدلوا و ل تُنصفوا‬ ‫ل لكم‬ ‫ما ح ّ‬ ‫فتحرُم الزّيادة على أربع‬ ‫في النّفقة و سائر الحقوق‬ ‫ذلك أقرب إن ل تجوروا‪ ،‬أو أنْ ل تكثُر عيالكم‬ ‫مُهُورهنّ‬ ‫فريض ًة أو عطيّة بطيب نفس‬ ‫طيّبا سائغا حميد المغبّة‬

‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬

‫قِياما‬ ‫ابْتلوا اليتامى‬ ‫ستُم‬ ‫آن ْ‬ ‫رُشدا‬ ‫بدارًا أن يكبَروا‬ ‫فليستعفف‬ ‫حسيبًا‬ ‫مفروضا‬ ‫ل سديدا‬ ‫قو ً‬ ‫سيصْلوْن سعيرا‬ ‫يوصيكم ال‬ ‫فريضةً‬ ‫كللةً‬ ‫حُدو ُد ال‬ ‫بِجهالةٍ‬ ‫كرهًا‬ ‫ل تعضلوهنّ‬ ‫بفاحش ٍة مبيّنة‬ ‫بُهتانًا‬ ‫‪..‬أفضى بعضكم‬ ‫مثيقا غليظا‬ ‫م ْقتًا‬ ‫ربائبكم‬ ‫فل جُناح عليكم‬ ‫حلئل أبنائكم‬ ‫المُحصنات‬ ‫مُحصنين‬ ‫غير مسافحين‬ ‫أجورهنّ‬ ‫طَوْلً‬ ‫المُحصنات‬ ‫فتياتكم‬ ‫مُحصنات‬ ‫غير مُسافحاتٍ‬ ‫متّخذات أخدان‬ ‫ي العنتَ‬ ‫شَ‬ ‫خِ‬ ‫‪. .‬سُنن‬ ‫بالباطل‬ ‫نُصليه نارًا‬ ‫سيّئاتكم‬ ‫ل كريمًا‬ ‫ُمدْخ ً‬ ‫جعلنا مواليَ ممّا ترك‬

‫ح أموركم‬ ‫قوام معايِشِكم و صل ِ‬ ‫اختبروهم في الهتداء لِحُسن التّصرّف في أموالهم قبل البلوغ‬ ‫علِمتم و تبيّنتم‬ ‫اهتدا ًء لِحُسن التّصرف في الموال‬ ‫مُبادرين كبرَهم و رُشدهم‬ ‫ف عن أكل أموالهم‬ ‫فليك ّ‬ ‫مُحاسبا لكم أو شهيدا‬ ‫واجبًا ‪ .‬أو مُ ْقتَطعا محدودا‬ ‫جميلً ‪ .‬أو صوابًا و عدْلً‬ ‫سيدخُلون نارًا موقد ًة هائلةً‬ ‫يأمركم و يفرض عليكم‬ ‫مفروض ًة عليكم‬ ‫ميّتا ل ولد له و ل والد‬ ‫شرائعه و أحكامه المفروضة‬ ‫بِسفهٍ‪ ،‬و كلّ من عصى جاهلٌ‬ ‫ن أو مكروهات عليه‬ ‫مكروهين له ّ‬ ‫ل تمسكوهنّ مُضارّة لهنّ‬ ‫الشُوز و سُوء الخُلق أو الزّنى‬ ‫ل و ظلمًا‬ ‫باط ً‬ ‫وصل‪ ،‬بالوقاع أو الخلْوة الصحيحة‬ ‫عهدًا وثيقا‬ ‫مبغوضًا مستحقرًا جدّا‬ ‫بنات زوجاتكم من غيركم‬ ‫فل إثم عليكم‬ ‫زوجاتُهُم‬ ‫ذوات الزواج‬ ‫أعفّاء عن الحرام‬ ‫غير زانين‬ ‫مهورهنّ‬ ‫غنًى و سعَةً‬ ‫ِ‬ ‫الحرائر‬ ‫إمائكم‬ ‫عفائف‬ ‫سرّا‬ ‫ت بالزّنى ِ‬ ‫غير مجاهرا ٍ‬ ‫مُصاحبات أصدقاء الزّنى سرّا‬ ‫خاف الزّنى‪ .‬أو الثم به‬ ‫‪. .‬طرائق و مناهج‬ ‫بما يُخالف حكم ال تعالى‬ ‫نُدخله إيّاها و نَحرِقُه بها‬ ‫ذنوبكم الصّغائر‬ ‫مكانًا حسنًا شريفًا و هو الجنّة‬ ‫ورثةً عصبةً يرثون ممّا ترك‬

‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪72‬‬

‫الّذين عقدت أيمانكم‬ ‫قوّامون على النّساء‬ ‫قانتاتٌ‬ ‫حافظات للغيب‬ ‫بما حفظ ال‬ ‫نشوزهنّ‬ ‫جنُب‬ ‫الجار ال ُ‬ ‫جنْب‬ ‫الصّاحب بال َ‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫مُختالً‬ ‫فخورًا‬ ‫رِئاء النّاس‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫لو تُسوّى بهم الرض‬ ‫عابري سبيل‬ ‫الغائط‬ ‫لمس ُت ُم النّساء‬ ‫صعيدًا طيبا‬ ‫يُحرّفون الكلِم‬ ‫اسْمَع غير مُسْ َمعٍ‬ ‫راعِنا‬ ‫ليّا بألسنتِهم‬ ‫أقوم‬ ‫نطمس وُجُوها‬ ‫يُزكّون أنفسهم‬ ‫فتيلً‬ ‫بالجِبت و الطّاغوت‬ ‫نقِيرًا‬ ‫نُصليهم نارًا‬ ‫نَضِجت جلودهم‬ ‫ظليل‬ ‫تُؤدّواالمانات‬ ‫نِعمّا يعِظكم به‬ ‫أحسنُ تأويل‬ ‫الطّاغوت‬ ‫صدّون عنك‬ ‫ي ُ‬ ‫شجر بينهم‬ ‫حرَجاً‬ ‫َ‬ ‫أش ّد تثبيتًا‬ ‫خُذوا حِذركم‬ ‫فانفروا ثُباتٍ‬ ‫ليُبطّئنّ‬

‫)حالفتموهم و عاهدتموهم على التّوارث (و هو منسوخ عند الجمهور‬ ‫قِيام الولة المُصلحين على الرّعية‬ ‫مطيعاتٌ ل و لزواجهنّ‬ ‫صائنات للعرض و المال في غيبة أزواجهنّ‬ ‫ن على أزواجهنّ‬ ‫لهن من حقوقه ّ‬ ‫ترفعهنّ عن مطاوعتكم‬ ‫البعيد سكنًا أو نسبًا‬ ‫الرّفيق في أمرٍ حسنٍ‬ ‫المُسافر الغريب ‪ .‬أو الضّيف‬ ‫مُتك ّبرًا مُعجبًا بنفسهِ‬ ‫كثير التّطاول و التّعاظم بالمناقب‬ ‫مُراءةً لهم و سُمعة ل لِوجه ال‬ ‫مقدار أصغر نمل ٍة ‪ ،‬أو هباءَةٍ‬ ‫لو كانوا و الرض سواءً فل يُبعثون‬ ‫مسافرين فقدوا الماء فيتيمّمون‬ ‫)مكان قضاء الحاجة (كِناية عن الحدث‬ ‫واقعتموهنّ أو مسستم بشرتهنّ‬ ‫تُرابًا ‪ ،‬أو وجه الرض – طاهرًا‬ ‫يُغيّرونه أو يتأوّلونه بالباطل‬ ‫قص َد به اليهود الدعاء عليه صلّى ال عليه و سلم‬ ‫قصدوا به سبّه و تنْقيصه صلى ال عليه و سلّم‬ ‫انْنحرافًا إلى جانب السّوء في القول‬ ‫أعدل و أصوب و أسدّ‬ ‫نمحوها أو نترُكَهم في الضّللة‬ ‫يمدحونها بالبراءة من الذّنوب‬ ‫ق النواة‬ ‫شّ‬ ‫قدْر الخيْط الرقيق في ِ‬ ‫بكلّ معبود أو مُطاع من دون ال‬ ‫قدْر النّقرة في ظهر النّواة‬ ‫خلُهم نارًا هائلةً نشْويهم فيها‬ ‫ُندْ ِ‬ ‫احترقت و تهرّت و تلشت‬ ‫دائمًا ل حرّ فيه و ل قرّ‬ ‫جميع حقوق ال و حقوق العِباد‬ ‫نِعم الّذي يعِظكم به ما ذُكر‬ ‫أجمل عاقبةً و أحمد مآلً‬ ‫الضّليل كعب بن الشرف اليهودي‬ ‫يُعرضون عنك‬ ‫أشكل و التبس عليهم من المور‬ ‫ضيقًا أو شكّا‬ ‫أقرب إلى ثبات إيمانكم‬ ‫خذوا سلحكم أو تيقّظوا لعدوّكم‬ ‫اخرجوا للجهاد جماعت مُتفرّقين‬ ‫ن أو َليُثبّطنّ عن الجهاد‬ ‫لتنثاقل ّ‬

‫‪74‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪105‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪109‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪117‬‬ ‫‪117‬‬

‫شرُون‬ ‫يْ‬ ‫الطّاغوت‬ ‫فتيلً‬ ‫بروج‬ ‫مُشيّدة‬ ‫حفيظًا‬ ‫برزوا‬ ‫َبيّت طائفة‬ ‫أذاعوا به‬ ‫يستنبطونه‬ ‫‪. .‬بَأس‬ ‫أشدّ بأسا‬ ‫أش ّد تنكيل‬ ‫كِفلٌ منْها‬ ‫مُقيتًا‬ ‫حسيبًا‬ ‫أركسهم‬ ‫حصِرت صدُورُهم‬ ‫سَلمَ‬ ‫ال ّ‬ ‫ُأرْكِسوا فيها‬ ‫ثقِفتموهم‬ ‫ضربتم‬ ‫السّلم‬ ‫عرض الحياة الدّنيا‬ ‫أُولِى الضّرر‬ ‫مراغمًا‬ ‫يفتِنكم‬ ‫حِذرهم‬ ‫تغْفُلون‬ ‫كتابًا موقوتًا‬ ‫ل تهِنوا‬ ‫خصيمًا‬ ‫يختانون أنفسهم‬ ‫يُبيّتون‬ ‫وكيلً‬ ‫بُهتانًا‬ ‫نجواهم‬ ‫يُشاقق الرّسول‬ ‫نُولّه ما تولّى‬ ‫نصله جهنّم‬ ‫إناثا‬ ‫شيطانًا مريدًا‬

‫)يبيعون (و هم المؤمنون‬ ‫الشّيطان و سبيله الكفر‬ ‫ق النواة‬ ‫قدر الخيط الرّقيق في ش ّ‬ ‫حصون و قلع ‪ .‬أو قصور‬ ‫مُحكمة أو مُطوّلة مُرتفعة‬ ‫حافظًا مُهيمنا و رقيبا‬ ‫خرجوا‬ ‫دبّرت بليل ‪ ،‬أو زوّرت و سوّت‬ ‫أفشوه و أشاعوه و ذلك مفسدة‬ ‫يستخرجون تدبيره ‪ ،‬أو عِلمه‬ ‫شدّة‬ ‫‪. .‬نكاية و بطْش و ِ‬ ‫أعظم قوّة و صولةً‬ ‫أشدّ تعذيبا و عقابا‬ ‫نصيبٌ و حظّ من ِو ْزرِها‬ ‫مُقْتدرًا ‪ .‬أو حفيظًا‬ ‫مُحاسبًا و مُجازيًا ‪ ،‬أو شهيدًا‬ ‫نكّسهم و ردّهم إلى حُكم الكُفر‬ ‫ضاقت و انْقبَضت‬ ‫الستسلم و النقياد للصّلح‬ ‫ُقِلبُوا في الفتنة أشنع قلبٍ‬ ‫وجدتموهم أو تمكّنتم منهم‬ ‫سافرتم و ذهبتم‬ ‫الستسلم أو تحيّة السلم‬ ‫الغنيمة و هي مال الزائل‬ ‫أرباب العذر المانع من الجهاد‬ ‫ل َي ْنتَقِل إليه‬ ‫جرًا و مُتحوّ ً‬ ‫مُها َ‬ ‫ينالكم بمكروه‬ ‫احترازَهم من عدوّهم‬ ‫تسْهون‬ ‫مكتوبا محدود الوقات مقدّرا‬ ‫ل تضْعُفوا و ل تتوانوا‬ ‫مخاصِمًا مُدافِعًا عنهم‬ ‫يخونونها بارتكاب المعاصي‬ ‫يُدبّرون بليل‬ ‫حافظا و مُحاميًا من بأس ال‬ ‫ك ِذبًا فظيعا‬ ‫ما يتناجى به النّاس و يتحدّثون‬ ‫يُخالفه‬ ‫نخلّي بينه و بين ما اختاره لنفسه‬ ‫نُدخله إياها فيُشوى بها‬ ‫أصناما يُزيّنونها كالنّساء‬ ‫مُتمرّدا مُتجرّدا من الخير‬

‫‪118‬‬ ‫‪119‬‬ ‫‪119‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪121‬‬ ‫‪122‬‬ ‫‪124‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪127‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪129‬‬ ‫‪130‬‬ ‫‪132‬‬ ‫‪135‬‬ ‫‪135‬‬ ‫‪135‬‬ ‫‪139‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪143‬‬ ‫‪144‬‬ ‫‪145‬‬ ‫‪153‬‬ ‫‪153‬‬ ‫‪154‬‬ ‫‪154‬‬ ‫‪155‬‬ ‫‪155‬‬ ‫‪156‬‬ ‫‪157‬‬ ‫‪162‬‬ ‫‪163‬‬ ‫‪163‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‪172‬‬ ‫‪174‬‬

‫مفروضًا‬ ‫فليُبتّكُنّ‬ ‫خلق ال‬ ‫غرورًا‬ ‫محيصًا‬ ‫قيل‬ ‫نقيرًا‬ ‫أسلم وجهه ل‬ ‫حنيفًا‬ ‫بالقسط‬ ‫بعلِها‬ ‫نشوزًا‬ ‫الشّحّ‬ ‫أن تعدِلوا‬ ‫سعتِه‬ ‫و كيل‬ ‫أن تعدِلوا‬ ‫تلووا‬ ‫تُعرِضوا‬ ‫العزّة‬ ‫يتربّصون بكم‬ ‫فتحٌ‬ ‫ستَحْوذ عليكم‬ ‫ألمْ ن ْ‬ ‫مذبْذبين بين ذلك‬ ‫سُلطانا مُبينًا‬ ‫الدّرك السفل‬ ‫جهرةً‬ ‫الصّاعقة‬ ‫ل تعدوا في السبت‬ ‫ميثاقًا غليظا‬ ‫قلوبُنا غلف‬ ‫طبع ال عليها‬ ‫بُهتانًا عظيما‬ ‫شبّه لهم‬ ‫ُ‬ ‫و المقيمين الصّلة‬ ‫السباط‬ ‫زبورا‬ ‫ل تغلوا‬ ‫كلمتُه‬ ‫روحٌ منه‬ ‫لن يستنكِف‬ ‫بُرهانٌ‬

‫مقطوعًا لي به‬ ‫فليُقطّعنّ أو فليشقّنّ‬ ‫فطرت ال و هي دين السلم‬ ‫خداعا و باطل‬ ‫محيدصا و مهربا و معدِل‬ ‫قول‬ ‫قدْر النُقرة في ظهر النّواة‬ ‫أخلص نفسه أو توجّهه و عبادته ل‬ ‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬ ‫بالعدل في الميراث و الموال‬ ‫زوجِها‬ ‫تجافيًا عنها ظُلما‬ ‫البُخل مع الحِرص‬ ‫في المحبّة و ميل القلب و المُؤانسة‬ ‫فضلِه و غناه و رزقه‬ ‫شهيدا أو دافعا و مُجيرًا أو قيّما‬ ‫كراهة العدول عن الحقّ‬ ‫تُحرّفوا في الشّهادة‬ ‫تتركوا إقامتها رأسا‬ ‫ال َمنَعة و القوّة و النُصرة‬ ‫ث لكم‬ ‫ينتظرون بكم ما يحد ُ‬ ‫نصرٌ و ظفر و غنيمة‬ ‫ألم نغلبكم فأبقينا عليكم‬ ‫مُردّدين بين الكُفر و اليمان‬ ‫حُجّة ظاهرة في العذاب‬ ‫الطّبق الذي في قعر جهنّم‬ ‫عيانًا بالبصر‬ ‫نا ٌر من السّماء أو صيحة منها‬ ‫ل تعتدوا باصطياد الحيتان فيه‬ ‫عهدًا وثيقا بطاعة ال‬ ‫مغشّاة بأغطية خِلقية فل تعي‬ ‫ختم عليها فحجبها عن العِلم‬ ‫كذيبًا و باطل فاحشا‬ ‫أُلقِي على المقتول شبه عيسى‬ ‫و أمدح المقيمين لها‬ ‫أولد يعقوب أو حفدتُه‬ ‫كتابًا فيه مواعظ و حكم‬ ‫ل تُجاوزوا الحدّ و ل تُفرطوا‬ ‫وُجِد بكلمة "كنْ" بل أب و نطفة‬ ‫ح من أمر ربّه‬ ‫ذو رو ٍ‬ ‫لن يأنف و يترفّع و يستكبر‬ ‫هو محمد صلى ال عليه و سلم‬

‫‪174‬‬ ‫‪176‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬

‫نورا مُبينًا‬ ‫الكللة‬ ‫الكلمة‬ ‫بالعقود‬ ‫النعام‬ ‫غير محلي الصيد‬ ‫ح ُرمُ‬ ‫وأنتم ُ‬ ‫ل تُحلوا‬ ‫شعائر ال‬ ‫الشهر الحرام‬ ‫الهدى‬ ‫القلئد‬ ‫آمّين البيت‬ ‫ل يجرمنّكم‬ ‫شنآن قوم‬ ‫الدمُ‬ ‫لح ُم الخنزير‬ ‫ما أُهل لغير ال به‬ ‫المنخنقة‬ ‫الموقوذة‬ ‫المتردية‬ ‫النطيحة‬ ‫ما أكل السبع‬ ‫ما ذكيتم‬ ‫النصب‬ ‫تستقسموا‬ ‫بالزلم‬ ‫ذلكم فسق‬ ‫طرّ‬ ‫اض ُ‬ ‫مخمصة‬ ‫مُتجانف لثم‬ ‫الطيباتُ‬ ‫الجوارح‬ ‫مُكلبين‬ ‫طعامُ‬ ‫المُحصناتُ‬ ‫أُجورهُنّ‬ ‫مُحصنين‬ ‫غير مُسافحين‬ ‫مُتخذي أخدان‬ ‫يكفُر باليمان‬ ‫حبط عملُهُ‬

‫هو القرآن العظيم‬ ‫الميّت ‪ ،‬ل ولد له و ل والد‬ ‫التفسير‬ ‫بالعهود الموكدة الوثيقة‬ ‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫غير مستحليه فهو حرام‬ ‫مُحرمون بالحج أو العمرة‬ ‫ل تنتهكوا‬ ‫مناسك الحج أو معالم دينه‬ ‫الشهر الربعة الحرم‬ ‫ما يُهدى من النعام إلى الكعبة‬ ‫ما يقـَـلّـد به الهدي علمة له‬ ‫قاصدينهُ وهم الحجاج والعمار‬ ‫ل يحملنكم أو ل يكسبنكم‬ ‫بغضكم لهم‬ ‫الدم المسفوح وهو السائل‬ ‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫ما ذُكر عند ذبحه اس ُم غيره تعالى‬ ‫الميت ُة بالخنق‬ ‫الميت ُة بالضرب‬ ‫الميتةُ بالسقوط من علو‬ ‫الميت ُة بالنطح‬ ‫ما أكل منهُ فمات بجرحه‬ ‫ما أدركتموه وفيه حياة فذبحتموه‬ ‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬ ‫تطلبوا معرفة ما قُسم لكم‬ ‫ح معلمةٌ معروف ٌة في الجاهلية‬ ‫قدا ٌ‬ ‫خروج عن طاعة ال إلى معصيته‬ ‫ألجَأته الضرورة للتناول منها‬ ‫مجاعة شديدة‬ ‫مائل إليه بتجاورز قدر الضرورة‬ ‫ع في أكله‬ ‫ما َأذِن الشار ُ‬ ‫الكواسب للصيد من السباع والطير‬ ‫مُعلمين لها الصيد ومُضرّينها به‬ ‫ح اليهود والنصارى‬ ‫ذبائ ُ‬ ‫ف أو الحرائر‬ ‫العفائ ُ‬ ‫مهورهن‬ ‫مُتعففين بالزواج عن الزنى‬ ‫غير مجاهرين بالزنى‬ ‫مُصاحبي خليلت للزنى سرا‬ ‫يُنكر شرائع السلم‬ ‫ب عمله السابق‬ ‫بطل ثوا ُ‬

‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬

‫الغائط‬ ‫لمستم النساء‬ ‫صعيدا طيبا‬ ‫حرج‬ ‫ميثاقه‬ ‫شُهداء بالقسط‬ ‫ل يجرمنكم‬ ‫شنآن قوم‬ ‫يبسطوا إليكم أيديهم‬ ‫نقيبا‬ ‫عزّرتمُوهم‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫يُحرفون الكلم‬ ‫نسُوا حظا‬ ‫خائنةٍ‬ ‫فأغرينا‬ ‫نور‬ ‫فترة‬ ‫فافرق‬ ‫يتيُهون في الرض‬ ‫فل تأس‬ ‫قربانا‬ ‫تبُوء بإثمي‬ ‫و إثمك‬ ‫فطوعت له نفسُهُ‬ ‫ث في الرض‬ ‫يبح ُ‬ ‫سوأة أخيه‬ ‫يا ويلتا‬ ‫يُنفوا من الرض‬ ‫خزيٌ‬ ‫الوسيلة‬ ‫نكال‬ ‫سمّاعون للكذب‬ ‫سمّاعون لقوم آخرين‬ ‫يحرفون الكلم‬ ‫فتنته‬ ‫خزيٌ‬ ‫أكالُون للسّحت‬ ‫بالقسط‬ ‫المقسطين‬ ‫يتولون من بعد ذلك‬ ‫أسلموا‬

‫(موضع قضاء الحاجة ( كناية عن الحدث‬ ‫واقعتموهن أو مسستم بشرتهن‬ ‫تُرابا‪ .‬أو وجه الرض – طاهراً‬ ‫ضيق في دينه وتشريعه‬ ‫عهده‬ ‫شاهدين بالعدل‬ ‫ل يحملنكم ‪ ،‬أو ل يكسبنكم‬ ‫بُغضكم لهم‬ ‫يبطشوا بكم بالقتل والهلك‬ ‫أمينا كفيل‬ ‫نصرتُموهم ‪ .‬أو عظمتُموهم‬ ‫احتسابا بطيبة نفس‬ ‫يُغيرونهُ ‪ .‬أو يُؤولونه بالباطل‬ ‫تركوا نصيبا وافرا‬ ‫خيانة وغدر ‪ .‬أو فعلة خائنة‬ ‫هيّجنا وحرشنا ‪ .‬أو ألْـصقنا‬ ‫هو محمد صلى ال عليه وسلم‬ ‫فتور وانقطاع وسكون‬ ‫فافضل بحُكمك‬ ‫يسيرون فيها مُتحيرين ضالين‬ ‫فل تحزن‬ ‫ما يُتقرب به من الب ّر إليه تعالى‬ ‫ترجع بإثم قتلي إذا قتلتني‬ ‫السابق المانع من قُبول قُربانك‬ ‫زيّـنت وسهلت له نفسُهُ‬ ‫يحفر فيها ليدفن غُرابا قتله‬ ‫جيفته أو عورته‬ ‫كلمةُ جزع وتحسر‬ ‫يُبعدوا أو يُسجنوا‬ ‫ذلّ وفضيحةٌ وعقوبة‬ ‫الزُلفى بفعل الطاعات وترك المعاصي‬ ‫عُقُوبة تمنع من العَوْد‬ ‫يسمعون كلمك فيمسخُون ُه ليكذبوا عليك فيه‬ ‫يسمعُون كلمك للتجسّس لخرين‬ ‫يُبدلون أو يُؤوّلونه بالباطل‬ ‫ضللتهُ وكُفر ُه أو إهلكهُ‬ ‫افتضاح وذل‬ ‫للمال الحرم ‪ ,‬و أفحشُهُ الرّشا‬ ‫بالعدل ‪ ,‬وهوحكم السلم‬ ‫العادلين فيما ُولّوا وحكموا فيه‬ ‫يُعرضون عن حُكمك الموافق للتوراة بعد تحكيمك‬ ‫انقادوا لحكم ربهم في التوراة‬

‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪89‬‬

‫الربانيُون‬ ‫الحبار‬ ‫قفينا على آثارهم‬ ‫مُهيمنا عليه‬ ‫عما جاءك‬ ‫شرعة ومنهاجا‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫أن يف ِتنُوك‬ ‫أولياء‬ ‫تُصيبنا دائرة‬ ‫بالفتح‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫أذلة على المؤمنين‬ ‫أعزة على الكافرين‬ ‫لومة لئم‬ ‫ال واسع‬ ‫هزوا ولعبا‬ ‫تنقمون‬ ‫مثوبة‬ ‫عبد الطاغوت‬ ‫سواء السبيل‬ ‫أكلهم السحت‬ ‫الربانيون‬ ‫الحبار‬ ‫مغلولة‬ ‫أمة مقتصدة‬ ‫فل تأس‬ ‫الصابئون‬ ‫فتنة‬ ‫خلت‬ ‫أمه صديقة‬ ‫يأكلن الطعام‬ ‫أنى يوفكون‬ ‫ل تغلوا‬ ‫غير الحق‬ ‫سخط ال عليهم‬ ‫تفيض من الدمع‬ ‫باللغو في أيمانكم‬

‫‪ 89‬عقدتم اليمان‬ ‫‪ 90‬النصاب‬

‫عبّا ُد اليهود أو العلماءُ الفقهاءُ‬ ‫ُ‬ ‫عُـلـما ُء اليهود‬ ‫أتبعنا على آثار النبيين‬ ‫رقيبا أو شاهدا على ما سبقه‬ ‫عادِل عما جاءك‬ ‫شريعة وطريقا واضحا في الدين‬ ‫ليختبركم وهو أعلم بأمركم‬ ‫يصرفوك ويصدوك بكيدهم‬ ‫تُؤاخونهم وتستنصرونهم‬ ‫يدور علينا الدهر بنوائبه‬ ‫بالنصر لرسوله صلى ال عليه وسلم‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫بطلت وضاعت‬ ‫عاطفين عليهم رحماء بهم‬ ‫أشداء عليهم غلظاء‬ ‫اعتراض معترض في نصرهم الدين‬ ‫كثير الفضل والجود‬ ‫سخرية ‪ ،‬وهزل ومُجونا‬ ‫تكرهون أو تعيبون وتنكرون‬ ‫جزاء ثابتا وعقوبة‬ ‫أطاع الشيطان في معصية ال‬ ‫الطريق المعتدل وهو السلم‬ ‫المال الحرام ‪ ،‬وأفحشه الرّشا‬ ‫عُبا ُد اليهود ‪ ،‬أو العلماء الفقهاء‬ ‫علماء اليهود‬ ‫مقبوضة عن العطاء بُخل‬ ‫معتدلة ‪ .‬وهم من أسلم منهم‬ ‫فل تحزن ول تتأسف‬ ‫"عبدة الكواكب أو الملئكة مبتدأ خبره مؤخرا " كذلك‬ ‫بلء وعذاب شديد‬ ‫مضت‬ ‫كثيرة الصدق مع ال تعالى‬ ‫كسائر البشر فكيف تزعمونه إلـها‬ ‫كيف يُصرفون عن تدبر الدلئل البينة وقبولها‬ ‫ل تجاوزوا الحدّ ول تفرطوا‬ ‫غلوّا باطل‬ ‫غضب عليهم بما فعلوا‬ ‫تمتلئ أعينهم بالدمع فتـَـصبّه‬ ‫هو أن يحلف على الشيء معتقدا صدفة والمر بخلفه أو ما يجري على‬ ‫اللسان مما ل يقصد به اليمين‬ ‫وثقتموها بالقصد والنية‬ ‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬

‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪105‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪116‬‬ ‫‪117‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫قداح الستسقام في الجاهلية‬ ‫الزلم‬ ‫خبيث ‪،‬قذر ‪ ،‬نجس‬ ‫رجس‬ ‫إثم و حرج‬ ‫جناح‬ ‫شربوا أو أكلوا المحرم قبل تحريمه‬ ‫طعموا‬ ‫ليختبرنكم ويمتحنّنكم‬ ‫ليبلونكم ال‬ ‫محرمون بحج أو عمرة‬ ‫أنتم حُُرم‬ ‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫النعَم‬ ‫واصل الحرم فيذبح به‬ ‫بالغ الكعبة‬ ‫معادل الطعام ومقابله‬ ‫عدْل ذلك‬ ‫َ‬ ‫ثقل فعله وسوء عاقبة ذنبه‬ ‫وبال أمره‬ ‫للمسافرين‬ ‫للسيارة‬ ‫جميع الحرم وهو المراد بالكعبة‬ ‫البيت الحرام‬ ‫قواما لمصالحهم دينا ودنيا‬ ‫قياما للناس‬ ‫الشهر الحرم الربعة‬ ‫الشهر الحرام‬ ‫ما يُهدى من النعام إلى الكعبة‬ ‫الهدي‬ ‫ما يقلد به ال َهدْي علمة له‬ ‫القلئد‬ ‫بحيرة (‪ )1‬في تفسير الربعة الناقة تشق أذنها وتخلى للطواغيت إذا ولدت خمسة أبطن آخرها ذكر‬ ‫أقوال كثيرة اخترنا منها ما‬ ‫)بيناه‬ ‫الناقة تسيب للصنام لنحو برء من مرض أو نجاة في حرب‬ ‫سائبة‬ ‫الناقة تترك للطواغيت إذا بكّرت بأنثى ثم ثنّت بأنثى‬ ‫وصيلة‬ ‫الفحل ل يركب ول يحمل عليه إذا لقح ول ُد ولده‬ ‫حام‬ ‫كافينا‬ ‫حسبنا‬ ‫الزموها واحفظوها من المعاصي‬ ‫عليكم أنفسكم‬ ‫سافرتم فيها‬ ‫ضربتم في الرض‬ ‫ل نأخذ بقسَمنا كذبا عرضا دنيويا‬ ‫ل نشتري به ثمنا‬ ‫القربان إلى الميت الوارثان له‬ ‫الوليان‬ ‫جبريل عليه السلم‬ ‫بروح القدس‬ ‫في زمن الرضاعة قبل أوان الكلم‬ ‫في المهد‬ ‫كهل‬ ‫(في حال إكتمال القوة( بعد نزوله‬ ‫تصوّر وتقدر‬ ‫تخلق‬ ‫العمى خلقة‬ ‫الكمة‬ ‫أنصار عيسى عليه السلم وخواصّه‬ ‫الحواريين‬ ‫خوانا عليه طعام‬ ‫مائدة‬ ‫سرورا وفرحا أو يوما نعظمه‬ ‫عيدا‬ ‫تنزيها لك من أن أقول ذلك‬ ‫سبحانك‬ ‫أخذتني إليك وافيا برفعي إلى السّماء حيا‬ ‫توفيتني‬ ‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫‪. .‬أنشأ و أبدع‬ ‫‪. .‬جعل‬ ‫يسوّون به غيره في العبادة‬ ‫بربّهم يعدلون‬ ‫كتب و قدّر زمانًا مُعيّنا للموت‬ ‫قضى أجلً‬ ‫زمن مُعيّن للبعث مُستأثر بعلمه‬ ‫أجل مسمّى عنده‬

‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬

‫تمترون‬ ‫و هو ال‬ ‫أنباء‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫قرن‬ ‫مكّناهم‬ ‫السّماء‬ ‫مدرارا‬ ‫كتابا في قرطاس‬ ‫ل يُنظرون‬ ‫للبسنا عليهم ما يلبسون‬ ‫‪. .‬فحاق‬ ‫كتب‬ ‫خسروا أنفسهم‬ ‫ما سكن‬ ‫وليّا‬ ‫‪. .‬فاطر‬ ‫هو يُطعم‬ ‫من أسلم‬ ‫من بلغ‬ ‫فتنتهم‬ ‫ل عنهم‬ ‫ظّ‬ ‫ما كانوا يفترون‬ ‫أ ِكنّة‬ ‫وقرا‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫ينأون عنه‬ ‫وُقفوا على النّار‬ ‫وُقفوا على ربّهم‬ ‫بغتة‬ ‫فرّطنا فيها‬ ‫أوزارهم‬ ‫لكلمات ال‬ ‫كبُر عليك‬ ‫نفقا في الرض‬ ‫أم ٌم أمثالكم‬ ‫ما فرّطنا‬ ‫في الظّلمات‬ ‫أرأيتكم‬ ‫بالبأساء و الضرّاء‬ ‫يتضرّعون‬ ‫جاءهم بأسنا‬

‫تشكّون في البعث أو تجحدونه‬ ‫أي المعبود أو المتوحّد باللوهية‬ ‫أخبار ‪ .‬و هو ما ينالهم من العقوبات‬ ‫كثيرًا أهلكنا‬ ‫أمّة من النّاس‬ ‫أعطيناهم من المكنة و القوّة‬ ‫المطر‬ ‫غزيرا كثير الصبّ‬ ‫مكتوبا في كاغد أو رق‬ ‫ل يُمهلون لحظة بعد إنزاله‬ ‫لخلطنا و أشكلنا عليهم حينئذٍ ما يخلِطون على أنفسهم اليوم‬ ‫‪. .‬أحاط‪ ،‬أو نزل‬ ‫قضى و أوجب ‪ ،‬تفضّل و إحسانا‬ ‫أهلكوها و غبنوها بالكفر‬ ‫ما استقرّ و حلّ‬ ‫ربّا معبودًا و ناصرًا معينا‬ ‫‪. .‬مُبدع و مخترع‬ ‫يرزق عباده‬ ‫خضع ل بالعبودية و انقاد له‬ ‫من بلغه القرآن إلى قيام الساعة‬ ‫معذرتهم ‪ .‬أو عاقبة شركهم‬ ‫غاب و زال عنهم‬ ‫يكذبون – الصنام و شفاعتهم‬ ‫أغطية كثيرة‬ ‫صمما و ثِقل في السّمع‬ ‫أكاذيبهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫يتباعدون عن القرآن بأنفسهم‬ ‫عرّفوها ‪ ،‬أو حُبسوا على متنها‬ ‫حُبسوا على حُكمه تعالى للسّؤال‬ ‫فجأة من غير شعور‬ ‫قصّرنا و ضيّعنا في الحياة الدّنيا‬ ‫ذنوبهم و خطاياهم‬ ‫آيات وعده بنصر رسله‬ ‫شقّ و عظُم عليك‬ ‫سربا فيها ينفذ إلى ما تحتها‬ ‫في خلقنا لها و تدبيرنا أمورها‬ ‫ما أغفلنا و تركنا‬ ‫ظلمات الجهل و العناد و الكفر‬ ‫أخبروني عن عجيب أمركم‬ ‫البؤس و الفقر و السّقم و الزّمان‬ ‫يتذلّلون و يتخشّعون و يتوبون‬ ‫أتاهم عذابنا‬

‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪79‬‬

‫كلّ شيء‬ ‫أخذناهم بغتة‬ ‫هم مبلسون‬ ‫دابر القوم‬ ‫أرأيتم‬ ‫نصرّف اليات‬ ‫هم يصدفون‬ ‫أرأيتكم‬ ‫بغتة‬ ‫جهرة‬ ‫خزائن ال‬ ‫بالغداة و العشيّ‬ ‫فتنّا‬ ‫كتب ربّكم‬ ‫بجهالة‬ ‫ص الحقّ‬ ‫يق ّ‬ ‫خير الفاصلين‬ ‫كتاب مبين‬ ‫جرحتم بالنّهار‬ ‫ل يفرّطون‬ ‫تضرّعا‬ ‫خُفية‬ ‫يلبسكم‬ ‫شيعا‬ ‫بأس بعض‬ ‫نصرّف اليات‬ ‫بوكيل‬ ‫يخوضون‬ ‫غرّتهم‬ ‫أن تُبسل نفس‬ ‫تعدل كلّ عدل‬ ‫أبسلوا‬ ‫حميم‬ ‫استهوته الشّياطين‬ ‫أُمرنا لنُسلم‬ ‫الصّور‬ ‫آزر‬ ‫‪. .‬ملكوت‬ ‫ن عليه اللّيل‬ ‫جّ‬ ‫أفل‬ ‫بازغا‬ ‫فطر السّماوات‬

‫من النّعم الكثيرة استدراجا لهم‬ ‫أنزلنا بهم العذاب فجأة‬ ‫آيسون من الرّحمة أو مُكتئبون‬ ‫آخرهم‬ ‫أخبروني‬ ‫نكرّرها على أنحاء مُختلفة‬ ‫هم يُعرضون عنها و يعدلون‬ ‫أخبروني‬ ‫فجاءة أو ليل‬ ‫مُعاينة أو نهارا‬ ‫مرزوقاته أو مقدوراته‬ ‫في أول النّهار و آخره ‪ ،‬أي دواما‬ ‫ابتلينا و امتحنّا و نحن أعلم بهم‬ ‫قضى و أوجب – تفضّل و إحسانا‬ ‫بسفاهة و كلّ عاص مُسيء جاهل‬ ‫يتبعه فيما يحكم به أو يُبيّنه بيانا شافيا‬ ‫ق و الباطل بحكمه العدل‬ ‫بين الح ّ‬ ‫اللّوح المحفوظ أو علمه تعالى‬ ‫كسبتم فيه بجوارحكم من الثم‬ ‫ل يتوانون أو ل يُقصّرون‬ ‫مُعلنين الضّراعة و التذلّل له‬ ‫مسرّين بالدّعاء‬ ‫يخلطكم في ملحم القتال‬ ‫فِرقا مُختلفة الهواء‬ ‫شدّة بعض في القتال‬ ‫نكرّرها بأساليب مختلفة‬ ‫بحفيظ وكّل إليّ أمركم فأجازيكم‬ ‫يأخذون في الستهزاء و الطّعن‬ ‫خدعنهم و أطمعتهم بالباطل‬ ‫ل تحبس في النّار أو تسلم للهلكة‬ ‫لئ ّ‬ ‫تفتد بكلّ فداء‬ ‫حبسوا في النّار أو أسلموا للهلكة‬ ‫ماء بال ٍغ نهاية الحرارة‬ ‫هوت به في المهمه فأضلّته‬ ‫أمرنا بأن نسلم و نخلص العبادة‬ ‫القرن الذي بنفخ فيه إسرافيل‬ ‫لقب والد إبراهيم أو اسم عمّه‬ ‫‪. .‬مُلك ‪ ،‬أو آيات أو عجائب‬ ‫ستره بظلمه‬ ‫غاب و غرب تحت الفق‬ ‫طالعا من الفق مُنتشر الضّوء‬ ‫أوجدها و أنشأها‬

‫‪79‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪105‬‬

‫حنيفا‬ ‫حاجّه قومه‬ ‫سلطانا‬ ‫لم يلبسوا‬ ‫بظلم‬ ‫اجتبيناهم‬ ‫لحبط‬ ‫الحكم‬ ‫اقتده‬ ‫ما قدروا ال‬ ‫قراطيس‬ ‫قل ال‬ ‫خوضهم‬ ‫مبارك‬ ‫أم القرى‬ ‫من حولها‬ ‫غمرات الموت‬ ‫أخرجوا أنفسكم‬ ‫عذاب الهون‬ ‫ما خوّلناكم‬ ‫تقطّع بينكم‬ ‫فالق الحبّ‬ ‫فأنّا تُؤفكون‬ ‫فالق الصباح‬ ‫الشّمس و القمر حُسبانا‬ ‫فمستقرّ‬ ‫و مستودع‬ ‫خضرا‬ ‫حبّا مُتراكبا‬ ‫طلعها‬ ‫ألوان‬ ‫دانية‬ ‫و ينعه‬ ‫الجنّ‬ ‫خرقوا له‬ ‫‪. .‬بديع‬ ‫أنّا يكون‬ ‫وكيل‬ ‫ل تدركه البصار‬ ‫بصائر‬ ‫بحفيظ‬ ‫نصرّف اليات‬

‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬ ‫خاصموه في التوحيد‬ ‫حجّة و برهانا‬ ‫لم يخلطوا‬ ‫بشرك ‪ .‬بكفر‬ ‫اصطفيناهم بالنّبوة‬ ‫لبطل و سقط‬ ‫ق ‪ ،‬أو الحكمة‬ ‫الفصل بين النّاس بالح ّ‬ ‫اقتد ‪ ،‬و الهاء للسكت‬ ‫ما عرفوا ال ‪ ،‬أو ما عظّموه‬ ‫أوراقا مكتوبة مفرّقة‬ ‫)قل ال أنزله (التوراة‬ ‫باطلهم‬ ‫)كثير المنافع و الفوائد (القرآن‬ ‫مكّة ‪ :‬أي أهلها‬ ‫أهل المشارق و المغارب‬ ‫سكراته و شدائده‬ ‫خلّصوها ممّا هي فيه من العذاب‬ ‫الهوان الشّديد و الذّل و الخزي‬ ‫ما أعطيناكم من متاع الدّنيا‬ ‫تفرّق التّصال بينكم‬ ‫شاقّه عن النبات ‪ .‬أو خالقه‬ ‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬ ‫ق ظلمته عن بياض النّهار أو خالقه‬ ‫شا ّ‬ ‫يجريان في أفلكهما بحساب مقدّر نيطت به مصالح الخلق‬ ‫في الصلب ‪ ،‬و فقيل في الرحام و نحوها‬ ‫في الرحام و نحوها و قيل في الصلب‬ ‫شيئا أخضر غضّا‬ ‫متراكما كسنابل الحنطة و نحوها‬ ‫هو أوّل ما يخرج من ثمر النّخل في الكيزان‬ ‫عذوق و عراجين كالعناقيد تنشق عنها الكيزان‬ ‫متدلّية أو قريبة من المتناول‬ ‫و إلى حال نضجه و إدراكه‬ ‫الشّياطين حيث أطاعوهم في الكفر‬ ‫اختلقوا و افتروا له سبحانه‬ ‫مُبدع و مُخترع‬ ‫كيف ‪ .‬أو من أين يكون ؟‬ ‫رقيب ز متولّ‬ ‫ل تُحيط به تعالى‬ ‫آيات و براهين تهدي للحقّ‬ ‫برقيب أُحصي أعمالكم لمجازاتكم‬ ‫نكرّرها بأساليب مختلفة‬

‫‪105‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪109‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪113‬‬ ‫‪113‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪116‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪121‬‬ ‫‪124‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪130‬‬ ‫‪134‬‬ ‫‪135‬‬ ‫‪136‬‬ ‫‪136‬‬ ‫‪136‬‬ ‫‪137‬‬ ‫‪137‬‬ ‫‪137‬‬ ‫‪137‬‬ ‫‪138‬‬ ‫‪138‬‬ ‫‪138‬‬ ‫‪139‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪141‬‬

‫درست‬ ‫عدوًا‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫نذرهم‬ ‫طُغيانهم‬ ‫يعمهون‬ ‫حشرنا‬ ‫ُقبُل‬ ‫زُخرف القول‬ ‫غرورا‬ ‫لتصغى إليه‬ ‫ليقترفوا‬ ‫الممترين‬ ‫كلمة ربّك‬ ‫صدقا و عدل‬ ‫يخرُصون‬ ‫ذروا‬ ‫يقترفون‬ ‫إنّه لفسق‬ ‫صغارٌ‬ ‫حرجًا‬ ‫يصّعد في السّماء‬ ‫الرّجس‬ ‫استكثرتم من النس‬ ‫النّار مثواكم‬ ‫غرّتهم الحياة‬ ‫بمُعجزين‬ ‫مكانتكم‬ ‫ذرأ‬ ‫الحرث‬ ‫النعام‬ ‫قتل أولدهم‬ ‫ليُردوهم‬ ‫ليلبِسوا عليهم‬ ‫يفترون‬ ‫حرث‬ ‫حِجر‬ ‫حرّمت ظهورها‬ ‫ُ‬ ‫وصفهم‬ ‫معروشات‬ ‫غير معروشات‬ ‫مختلفا أكله‬

‫قرأت و تعلّمت من أهل الكتاب‬ ‫اعتداء و ظلما‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها وأوكدها‬ ‫نتركهم‬ ‫تجاوزهم الحد ّبالكفر‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫جمعنا‬ ‫مُقابلة و مواجهة أو جماعة جماعة‬ ‫باطله المُموّه المزوّق‬ ‫خداعا و أخذا على الغرّة‬ ‫لتميل إلى زُخرف القول‬ ‫ليكتسبوا من الثام‬ ‫الشاكّين في أنّهم يعلمون ذلك‬ ‫كلمه و هو القرآن العظيم‬ ‫في مواعيده – و في أحكامه‬ ‫يكذبون فيما ينسُبونه إلى ال‬ ‫اتركوا‬ ‫يكتسبون من الثم أيّا كان‬ ‫خروج عن الطّاعة و معصية‬ ‫ل عظيم و هوان‬ ‫ذّ‬ ‫شديد الضّيق‬ ‫يتكلّف صعودها فل يستطيع‬ ‫العذاب أو الخذلن‬ ‫أكثرتم من دعوتهم للضّلل و الغواية‬ ‫مأواكم و مستقرّكم و مقامكم‬ ‫خدعتهم ببهرجها‬ ‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫غاية تمكّنكم و استطاعتكم‬ ‫خلق على وجه الختراع‬ ‫الزّرع‬ ‫البل و البقر و الضّأن و المعز‬ ‫وأد البنات الصّغار أحياءً‬ ‫ليُهلكوهم بالغواء‬ ‫ليخلطوا عليهم‬ ‫يختلقونه من الكذب‬ ‫زرع‬ ‫محجورة مُحرّمة‬ ‫البحائر و السّوائب و الحوامي‬ ‫كذبهم على ال بالتحليل و التحريم‬ ‫مُحتاجة للتعريش كالكرم و نحوه‬ ‫مُستغنية عنه بإسوائها كالنّخل‬ ‫ثمره المأكول في الهيئة و الكيفية‬

‫‪142‬‬ ‫‪142‬‬ ‫‪142‬‬ ‫‪144‬‬ ‫‪145‬‬ ‫‪145‬‬ ‫‪145‬‬ ‫‪145‬‬ ‫‪145‬‬ ‫‪145‬‬ ‫‪145‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪147‬‬ ‫‪148‬‬ ‫‪149‬‬ ‫‪150‬‬ ‫‪150‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪152‬‬ ‫‪152‬‬ ‫‪152‬‬ ‫‪153‬‬ ‫‪157‬‬ ‫‪158‬‬ ‫‪159‬‬ ‫‪161‬‬ ‫‪161‬‬ ‫‪162‬‬ ‫‪164‬‬ ‫‪164‬‬ ‫‪165‬‬ ‫‪165‬‬ ‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬

‫حمولة‬ ‫فرشا‬ ‫خطُوات الشيطان‬ ‫وصّاكم ال بهذا‬ ‫طاع ٍم يطعمه‬ ‫دما مسفوحا‬ ‫فإنّه رجس‬ ‫ل لغير ال به‬ ‫أه ّ‬ ‫اضطرّ‬ ‫غير باغٍ‬ ‫و ل عادٍ‬ ‫ذي ظفر‬ ‫شحومهما‬ ‫ما حملت ظهورهما‬ ‫الحوايا‬ ‫ما اختلط بعظم‬ ‫ل يردّ بأسه‬ ‫تخرصون‬ ‫الحجّة البالغة‬ ‫هلمّ شُهداءكم‬ ‫بربّهم يعدلون‬ ‫‪. .‬أتلُ‬ ‫إملق‬ ‫الفواحش‬ ‫وصّاكم به‬ ‫يبلغ أشدّه‬ ‫بالقسط‬ ‫وُسعها‬ ‫صراطي مستقيما‬ ‫صدف عنها‬ ‫يأتي ربّك‬ ‫كانوا شيعا‬ ‫دينا قيما‬ ‫حنيفا‬ ‫نسُكي‬ ‫إل عليها‬ ‫ل تزر وازرة‬ ‫خلئف الرض‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫الكلمة‬ ‫حرجٌ منه‬ ‫وكم من قرية‬

‫ما يحمل الثقال كالبل‬ ‫ما يُفرش للذّبح كالغنم‬ ‫طرقه وآثاره تحليل و تحريما‬ ‫أمركم ال بهذا التّحريم‬ ‫آكل أيّا كان يأكله‬ ‫سائل مهراقا‬ ‫قذر أو خبيث أو نجس حرام‬ ‫ذكر عند ذبحه اسم غير ال‬ ‫أُلجئ إلى أكله للضرورة‬ ‫غير طالب للمحرّم للذّة أو استئثار‬ ‫و ل متجاوز ما يس ّد الرّمق‬ ‫ما له اصبع ‪ :‬دابة أو طيرا‬ ‫شحوم الكرش و الكليتين‬ ‫ما علق بهما من الشحم فيُحلّ‬ ‫المصارين و المعاء فيُحلّ شحمها‬ ‫إلية الضّأن فتحل‬ ‫ل يُدفع غذابه و نقمته‬ ‫تكذبون على ال تعالى‬ ‫بارسال الرّسل و انزال الكتب‬ ‫أحضروا أو هاتوا شهودكم‬ ‫يسوّون به غيره في العبادة‬ ‫‪. .‬أقرأ‬ ‫فقر‬ ‫كبائر المعاصي كالزّنى و نحوه‬ ‫أمركم و ألزمكم به‬ ‫استحكام قوّته و يرشد‬ ‫بالعدل دون زيادة و نقص‬ ‫طاقتها و ما تقدِر عليه‬ ‫سبيلي و ديني ل اعوجاج فيه‬ ‫أعرض عنها أوصرف النّاس عنها‬ ‫ايتا ًء يليق بجلله تعالى و قدسه‬ ‫فرقا و أحزابا في الضّللة‬ ‫ثابتا مُقوّما لمور المعاش و المعاد‬ ‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحق‬ ‫عبادتي كلّها‬ ‫إلّ ذنبا محمول عليها عقابه‬ ‫‪. .‬ل تحمل نفس آثمة‬ ‫يخلُف بعضكم بعضا فيها‬ ‫ليختبركم و هو بكم عليم‬ ‫التفسير‬ ‫ق من تبليغه خشية التكذيب‬ ‫ضي ٌ‬ ‫كثيرًا من القرى أهكلنا‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬

‫بأسنا‬ ‫بياتاً‬ ‫هم قآئلون‬ ‫دعواهم‬ ‫ثقلت موازينه‬ ‫خفت موازينه‬ ‫مكنّاكم‬ ‫معايش‬ ‫ما منعك‬ ‫الصاغرين‬ ‫أنظرني‬ ‫المنظرين‬ ‫فبما أغويتني‬ ‫لقعدن لهم‬ ‫مذءوماً‬ ‫مدحوراً‬ ‫فوسوس لهما‬ ‫ما ووري عنهما‬ ‫سوءاتهما‬ ‫وقاسمهما‬ ‫فدلهما بغرور‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫أنزلنا عليكم‬ ‫يواري سوءاتكم‬ ‫ريشا‬ ‫لباس التقوى‬ ‫ل يفتننكم‬ ‫ينزع عنهما‬ ‫قبيله‬ ‫فعلوا فاحشة‬ ‫بالقسط‬ ‫اقيموا وجوهكم‬ ‫عند كل مسجد‬ ‫خذوا زينتكم‬ ‫الفواحش‬ ‫الثم‬ ‫البغي‬ ‫سُلطاناً‬ ‫‪. .‬أين ما كنتم‬ ‫ادّاركوا فيها‬ ‫أخراهم‬ ‫لولهم‬

‫عذابنا‬ ‫بائتين أو ليلً و هو نائمون‬ ‫)مستريحون نصف النهار (القيلولة‬ ‫دعاؤهم وتضرّعهم‬ ‫رجحت حسناته على سيئاته‬ ‫رجحت سيائته على حسناته‬ ‫جعلنا لكم مكانًا وقراراً‬ ‫ما تعيشون به وتحيون‬ ‫ما اضطرك‪ .‬أو ما دعاك وحملك‬ ‫الذلء المهانين‬ ‫أخرني وأمهلني في الحياة‬ ‫الممهلين إلى وقت النفخة الولى‬ ‫فبما أضللتني‬ ‫ن لهم‬ ‫لترصدنّهم ولجلس ّ‬ ‫مذموماً أومعيبا أو محقرًا لعيناً‬ ‫مطرودًا مبعداً‬ ‫ألقى إليهما الوسوسة‬ ‫غطّي عنهما‬ ‫ما سُتر واُخفي و ُ‬ ‫عوراتهما‬ ‫أقسم وحلف لهما‬ ‫فأنزلهما عن رتبة الطاعة بخداع‬ ‫شرعا وأخذا يلزقان‬ ‫أعطيناكم ووهبنا لكم‬ ‫يستر ويداري عوراتكم‬ ‫لباس زينة ‪ .‬أو مالً‬ ‫اليمان وثمراته‬ ‫ل يضلنكم ول يخدعنكم‬ ‫يزيل عنهما‪ ،‬استلباً بخداعه‬ ‫جنوده ‪ .‬أو ذريته‬ ‫أتوا فعل ًة متناهية في القبح‬ ‫بالعدل وهو جميع الطاعات وال ُقرَب‬ ‫توجهوا إلى عبادته مستقيمين‬ ‫في كل وقت سجود أو مكانه‬ ‫البسوا ثيابكم لستر عوراتكم‬ ‫كبائر المعاصي لمزيد قبحها‬ ‫ما يوجبه من سائر المعاصي‬ ‫الظلم والستطالة على الناس‬ ‫حج ًة وبرهاناً‬ ‫‪. .‬أين اللهة الذين كنتم‬ ‫تلحقوا في النّار واجتمعوا فيها‬ ‫منزلةً وهم التباع والسّفلة‬ ‫منزل ًة وهم القادة والرؤساء‬

‫‪38‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬

‫عذابا ضِعفاً‬ ‫يلج الجمل‬ ‫س ّم الخياط‬ ‫مِهادٌ‬ ‫غواش‬ ‫وُسعها‬ ‫غِلٍ‬ ‫فأذّن مؤذنٌ‬ ‫يبغونها عوجاً‬ ‫بينهما حجابٌ‬ ‫العراف‬ ‫بسيماهم‬ ‫أفيضوا علينا‬ ‫غرتهم الحياة الدنيا‬ ‫ننساهم‬ ‫‪. .‬وما كانوا‬ ‫تأويله‬ ‫يفترون‬ ‫استوى على العرش‬ ‫يُغشي الليل النهار‬ ‫يطلبه حثيثاً‬ ‫له الخلقُ‬ ‫المرُ‬ ‫تبارك ال‬ ‫ادعوا ربكم‬ ‫تضرعاً‬ ‫خُفية‬ ‫رحمة ال‬ ‫بشراً‬ ‫أقلت سحاباً‬ ‫ثِقالً‬ ‫لبل ٍد ميت‬ ‫نكداً‬ ‫نصرّف اليات‬ ‫قال المل‬ ‫أنصح لكم‬ ‫قوماً عمين‬ ‫سفاهة‬ ‫بسطة‬ ‫آلء ال‬ ‫رجسٌ‬ ‫غضبٌ‬

‫مضاعفًا مزيداً‬ ‫يدخل الجمل‬ ‫ثقب البرة‬ ‫ش ‪،‬أي مستقر‬ ‫فرا ٌ‬ ‫أغطية كاللّحُف‬ ‫طاقتها وما تقدر عليه‬ ‫حقد ٍ وضغنٍ وعداوة‬ ‫أعلم معلمٌ ونادى منادٍ‬ ‫يطلوبنها معوجّة أو ذات إعوجاج‬ ‫حاجزٌ ‪ .‬وهو سور بينهما‬ ‫أعالي هذا السور وشرفاته‬ ‫بعلمتهم المميزة لهم‬ ‫صُبوا أو ألقوا علينا‬ ‫خدعتهم بزخارفها وزينتها‬ ‫نتركهم في العذاب كالمنسيين‬ ‫‪. .‬وكما كانوا‬ ‫عاقبة مواعيد الكتاب (القرآن) و مآلها من البعث و الحساب و الجزاء‬ ‫يكذبون من الشركاء وشفاعتهم‬ ‫إستوا ًء بالمعنى اللئق به سبحانه‬ ‫يُغطي النهار بالليل فيذهب ضوءه‬ ‫يطلب الليل النهار طلباً سريعاً‬ ‫إيجاد جميع الشياء من العدم‬ ‫التدبير والتصرف فيها كما يشاء‬ ‫تنزّه أوتعظم أو كثر خيره‬ ‫اسألوه واطلبوا منه حوائجكم‬ ‫مُظهرين الضراعة والذلة والستكانة والخشوع‬ ‫سراً في قلوبكم‬ ‫إحسانه وإنعامه أو ثوابه‬ ‫مبشرات برحمته وهي الغيث‬ ‫حملته ورفعته‬ ‫مثقلة بحمل الماء‬ ‫مجدب ل ماء فيه ول نبات‬ ‫عسرًا أو قليلً ل خير فيه‬ ‫نكررها بأساليب مختلفة‬ ‫السادة والرؤساء‬ ‫أتحرى ما فيه صلحكم قولً وفعلً‬ ‫عُمي القلوب عن الحق واليمان‬ ‫خفة عقل وضللة عن الحق‬ ‫قوةً وعِظم أجسام‬ ‫نعمه وفضله الكثير‬ ‫عذابٌ ‪ .‬أو رين على القلوب‬ ‫ن وطردٌ أو سُخط‬ ‫لع ٌ‬

‫‪72‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪105‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪109‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪116‬‬ ‫‪116‬‬ ‫‪117‬‬

‫‪. .‬قطعنا دابر‬ ‫ناق ُة ال‬ ‫آية‬ ‫بوّأكم‬ ‫في الرض‬ ‫آلء ال‬ ‫ل تعثوا‬ ‫عتوْا‬ ‫الرّجفة‬ ‫جاثمين‬ ‫يتطهّرون‬ ‫الغابيرن‬ ‫ل تبخسوا‬ ‫صراط‬ ‫تبغونها عوجا‬ ‫ربّنا افتح‬ ‫الرّجفة – جاثمين‬ ‫لم ي ْغنَوْا فيها‬ ‫آسى‬ ‫بالبأساء و الضّراء‬ ‫ضرّعون‬ ‫ي ّ‬ ‫عفوْا‬ ‫بغتة‬ ‫لفتحنا عليهم‬ ‫يأتيهم بأسنا‬ ‫بياتا‬ ‫مكر ال‬ ‫لم يه ِد للذين آمنوا‬ ‫أن لو نشاء أصبناهم‬ ‫نطبع‬ ‫من عهد‬ ‫فظلموا بها‬ ‫‪. .‬حقيق على أن‬ ‫مُبين‬ ‫و نزع يده‬ ‫بيضاء‬ ‫المل‬ ‫أرجه و أخاه‬ ‫حاشرين‬ ‫سحروا أعين النّاس‬ ‫استرهبوهم‬ ‫تلقف‬

‫أهلكنا آخر ‪ . .‬و المراد الجميع‬ ‫خلقها ال من صخر ل من أبوين‬ ‫معجزة دالة على صدقي‬ ‫أسكنكم و أنزلكم‬ ‫أرض الحجر و الحجاز و الشّام‬ ‫نعمه و إحساناته‬ ‫ل تفسدوا إفسادا شديدا‬ ‫استكبروا‬ ‫الزّلزلة الشّديدة ‪ .‬أو الصّيحة‬ ‫هامدين موتى ل حراك بهم‬ ‫يدّعون الطّهارة ممّا نأتي‬ ‫الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫ل تنقصوا‬ ‫طريق‬ ‫تطلبونها معوجّة أو ذات اعوجاج‬ ‫احكم و اقض و افصل‬ ‫آية ‪))78‬‬ ‫لم يقيموا ناعمين في دارهم‬ ‫أحزن‬ ‫الفقر و البؤس و السّقم و اللم‬ ‫يتذلّلون و يخضعون‬ ‫كثُروا و نموا عددا و مال‬ ‫فجأة‬ ‫ليسّرنا غليهم أو تابعنا عليهم‬ ‫ينزل بهم عذابنا‬ ‫وقت بيات أي ليل‬ ‫عقوبته ‪ .‬أو استدراجه إياهم‬ ‫لم يبيّن ال للذين آمنوا‬ ‫إصابتنا إياهم لو شئنا‬ ‫نختم‬ ‫من وفاء بما أوصيناهم‬ ‫فكفروا باليات‬ ‫‪. .‬حريص على أن ‪ . .‬أو خليق بأن‬ ‫ظاهر أمره ل يشكّ فيه‬ ‫أخرجها من طوق قميصه‬ ‫غلب شعاعها شعاع الشّمس‬ ‫أهل المشورة و الرّؤساء‬ ‫أخّر أمر عقوبتهما و ل تعجل‬ ‫شرَط‬ ‫جامعين السّحرة و هم ال ّ‬ ‫خيّلوا لها ما يخالف الحقيقة‬ ‫خوّفوهم تخويفا شديدا‬ ‫تبتلع أو تتناول بسرعة‬

‫‪117‬‬ ‫‪118‬‬ ‫‪126‬‬ ‫‪126‬‬ ‫‪127‬‬ ‫‪130‬‬ ‫‪131‬‬ ‫‪131‬‬ ‫‪133‬‬ ‫‪133‬‬ ‫‪134‬‬ ‫‪135‬‬ ‫‪137‬‬ ‫‪137‬‬ ‫‪139‬‬ ‫‪140‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪143‬‬ ‫‪143‬‬ ‫‪143‬‬ ‫‪143‬‬ ‫‪145‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪147‬‬ ‫‪148‬‬ ‫‪148‬‬ ‫‪148‬‬ ‫‪149‬‬ ‫‪150‬‬ ‫‪150‬‬ ‫‪150‬‬ ‫‪154‬‬ ‫‪155‬‬ ‫‪155‬‬ ‫‪156‬‬ ‫‪157‬‬ ‫‪157‬‬ ‫‪157‬‬ ‫‪159‬‬

‫ما يأفكون‬ ‫فوقع الحقّ‬ ‫ما تنقِم منّا‬ ‫أفرغ علينا‬ ‫نستحيي نساءهم‬ ‫بالسّنين‬ ‫طيّروا‬ ‫يّ‬ ‫طائرهم عند ال‬ ‫الطّوفان‬ ‫القمّل‬ ‫الرّجز‬ ‫ينكثون‬ ‫دمّرنا‬ ‫يعرشون‬ ‫متبّر‬ ‫أبغيكم إلها‬ ‫يسومونكم‬ ‫يستحيون نساءكم‬ ‫بلء‬ ‫تجلّى ربّه للجبل‬ ‫دكّا‬ ‫صعقاً‬ ‫سبحانك‬ ‫اللواح‬ ‫سبيل الرّشد‬ ‫سبيل الغيّ‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫عجل جسدا‬ ‫له خوار‬ ‫اتّخذوه‬ ‫سُقِط في أيديهم‬ ‫أسفا‬ ‫أعجِلتم‬ ‫فل تُشمت‬ ‫سكت‬ ‫أخذتهم الرّجفة‬ ‫فِتنتك‬ ‫ُهدْنا إليك‬ ‫إصرهم‬ ‫الغلل‬ ‫عزّروه‬ ‫به يعدلون‬

‫ما يكذبونه و يُموّهونه‬ ‫ظهر و تبيّن أمر موسى عليه السّلم‬ ‫ما تكره و ما تعيب منّا‬ ‫ب علينا‬ ‫أفض أو ص ّ‬ ‫نستبقي بناتكم – للخدمة‬ ‫بالجدوب و القحوط‬ ‫يتشاءموا‬ ‫شؤمهم عقابهم الموعود في الخرة‬ ‫الماء الكثير ‪ .‬أو الموت الجارف‬ ‫الدّبى أو القراد أو القمل المعروف‬ ‫العذاب بما ذكر من اليات‬ ‫ينقضون عهدهم الذي أبرموه‬ ‫أهلكنا و خرّبنا‬ ‫من الجنّات أو يرفعون من البنية‬ ‫مُهَلكٌ مُدمّر‬ ‫أطلب لكم إلها معبودا‬ ‫يذيقونكم أو يكلّفونكم‬ ‫يستبقون‪ -‬بناتكم للخدمة‬ ‫ابتلء و امتحان بالنّعم و النّقم‬ ‫بدا له شيء من نوره تعالى‬ ‫مدكوكا متفتّتا‬ ‫مغشيّا عليه‬ ‫تنزيها لك من مشابهة خلقك‬ ‫ألواح التوراة‬ ‫طريق الهدى و السّداد‬ ‫طريق الضّلل و الفساد‬ ‫بطلت أعمالهم لكفرهم‬ ‫مُجسّدا أي أحمر من ذهب‬ ‫صوت كصوت البقرة‬ ‫اتخذوا العجل إلها و عبدوه ضللً‬ ‫َندِموا أش ّد النّدم‬ ‫شديد الغضب ‪ .‬أو حزينا‬ ‫أسبقتم بعبادة العجل أو أتركتم‬ ‫فل تسرّهم بما تنال منّي من المكروه‬ ‫سَكَن‬ ‫الزّلزلة الشّديدة أو الصّاعقة‬ ‫مِحنَتك و ابتلؤك‬ ‫تبنا و رجعنا إليك‬ ‫عهدهم بالعمل بما في التوراة‬ ‫التكاليف الشّاقة في التّوراة‬ ‫وقّروه و عظّموه‬ ‫بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم‬

‫‪160‬‬ ‫‪160‬‬ ‫‪160‬‬ ‫‪160‬‬ ‫‪160‬‬ ‫‪160‬‬ ‫‪160‬‬ ‫‪161‬‬ ‫‪162‬‬ ‫‪163‬‬ ‫‪163‬‬ ‫‪163‬‬ ‫‪163‬‬ ‫‪163‬‬ ‫‪163‬‬ ‫‪164‬‬ ‫‪165‬‬ ‫‪166‬‬ ‫‪166‬‬ ‫‪167‬‬ ‫‪167‬‬ ‫‪168‬‬ ‫‪169‬‬ ‫‪169‬‬ ‫‪169‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‪175‬‬ ‫‪175‬‬ ‫‪175‬‬ ‫‪176‬‬ ‫‪176‬‬ ‫‪176‬‬ ‫‪179‬‬ ‫‪180‬‬ ‫‪181‬‬ ‫‪182‬‬ ‫‪183‬‬ ‫‪183‬‬ ‫‪184‬‬ ‫‪185‬‬ ‫‪186‬‬

‫قطّعناهم‬ ‫أسباطا‬ ‫فانبجست‬ ‫مشربهم‬ ‫الغمام‬ ‫المنّ‬ ‫السّلوى‬ ‫قولوا حطّة‬ ‫رجزا‬ ‫حاضرة البحر‬ ‫يعدون في السبت‬ ‫يوم سبتهم‬ ‫شرّعا‬ ‫ل يسبتون‬ ‫نبلوهم‬ ‫معذرة إلى ربّكم‬ ‫بعذاب بئيسٍ‬ ‫عتوْا‬ ‫قردةً خاسئين‬ ‫تأذّن ربّك‬ ‫يسومهم‬ ‫بلوناهم‬ ‫خلفٌ‬ ‫عرض هذا الدنى‬ ‫درسوا ما فيه‬ ‫نتقنا الجبل‬ ‫كأنّه ظلّة‬ ‫فانسلخ منها‬ ‫فأتبعه الشّيطان‬ ‫الغاوين‬ ‫أخلد إلى الرض‬ ‫تحمل عليه‬ ‫يلهث‬ ‫ذرأنا‬ ‫يُلحدون‬ ‫به يعدلون‬ ‫سنستدرجهم‬ ‫أُملي لهم‬ ‫كيدي متين‬ ‫جنّة‬ ‫ِ‬ ‫ملكوت‬ ‫طغيانهم‬

‫فرّقناهم أو صيّرناهم‬ ‫جماعات ‪ ،‬كالقبائل في العرب‬ ‫فانفجرت‬ ‫عينهم الخاصّة بهم‬ ‫السّحاب البيض الرّقيق‬ ‫مادّة صَمغيّة حُلوة كالعسل‬ ‫الطّائر المعروف بالسّماني‬ ‫مسألتنا حطّ ذنوبنا عنّا‬ ‫)عذابا (الطّاعون‬ ‫قريب ًة من البحر‬ ‫يعتدون بالصّيد المحرّم فيه‬ ‫يوم تعظيمهم أمر السّبت‬ ‫ظاهرة على وجه الماء كثيرة‬ ‫ل يُراعون أمر السّبت‬ ‫نمتحنهم و نختبرهم بالشّدة‬ ‫نعِظهم اعتذارا إليه تعالى‬ ‫شديدٍ وَجيعٍ‬ ‫استكبروا و استعصوا‬ ‫أذلّء مُبعدين كالكلب‬ ‫أعلم ‪ ،‬أو عزم و قضى‬ ‫يُذيقهم و يكلّـفهم‬ ‫امتحنّاهم و اختبرناهم‬ ‫َبدَل سَوءٍ‬ ‫ما يعرض لهم من حُطام الدّنيا‬ ‫قرءوا و علموا ما في التوراة‬ ‫رفعناه و قلعناه‬ ‫غمامة ‪ .‬أو سقيفة تُـظلّ‬ ‫فخرج منها بكفره بها‬ ‫فلحقه و أدركه و صار قرينه‬ ‫الضّالّين الهالكين‬ ‫ركن إلى الدّنيا و رضي بها‬ ‫تشدُد عليه و تزجزه‬ ‫يُخرج لسانه بالنّـفس الشديد‬ ‫خلقنا و أوجدنا‬ ‫يميلون و ينحرفون إلى الباطل‬ ‫بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم‬ ‫سنستدنيهم إلى الهلك بالنعام‬ ‫أمهلهم في العقوبة‬ ‫أخذي شديد قويّ‬ ‫جُنون كما يزعمون‬ ‫هو المُـلك العظيم‬ ‫تجاوزهم الح ّد في الكفر‬

‫‪186‬‬ ‫‪187‬‬ ‫‪187‬‬ ‫‪187‬‬ ‫‪187‬‬ ‫‪189‬‬ ‫‪189‬‬ ‫‪189‬‬ ‫‪189‬‬ ‫‪190‬‬ ‫‪190‬‬ ‫‪195‬‬ ‫‪198‬‬ ‫‪199‬‬ ‫‪199‬‬ ‫‪200‬‬ ‫‪200‬‬ ‫‪201‬‬ ‫‪201‬‬ ‫‪202‬‬ ‫‪202‬‬ ‫‪203‬‬ ‫‪203‬‬ ‫‪205‬‬ ‫‪205‬‬ ‫‪205‬‬ ‫‪206‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫يعمهون‬ ‫أيّان مُرساها ؟‬ ‫ل يجلّيها‬ ‫ثقُلت‬ ‫حفيّ عنها‬ ‫تغشّاها‬ ‫فمرّت به‬ ‫أثقلت‬ ‫صالحا‬ ‫جعل له شركاء‬ ‫عمّا يُشركون‬ ‫فل تُنظرون‬ ‫ل يبصرون‬ ‫خذ العفو‬ ‫و أمر بالعرف‬ ‫ينزغنّك‬ ‫نزغ‬ ‫مسّهم طائف‬ ‫تذكّروا‬ ‫يمدّونهم في الغيّ‬ ‫ل يُقصِرون‬ ‫اجتبيتها‬ ‫هذا بصائر‬ ‫تضرّعا‬ ‫خيفة‬ ‫بالغدوّ و الصال‬ ‫له يسجدون‬ ‫الكلمة‬ ‫النفال‬ ‫ل و الرّسول‬ ‫ذات بينكم‬ ‫وجلت قلوبهم‬ ‫يتوكّلون‬ ‫الطائفين‬ ‫ذات الشّوكة‬ ‫دابر الكافرين‬ ‫مُردفين‬ ‫يغشّيكم النّعاس‬ ‫أمنة منه‬ ‫رجز الشّيطان‬ ‫ليربط‬ ‫أنّي معكم‬

‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫متى إثباتها و وقوعها ؟‬ ‫ل يُظهرها و ل يكشف عنها‬ ‫عظُمت لشدّتها‬ ‫باحث عنها عالمٌ بها‬ ‫واقعها‬ ‫فاستمرّت به بغير مشقّة‬ ‫صارت ذات ثِقل بكِبر الحمل‬ ‫نسل سويّا أو ولدا سليما مثلنا‬ ‫بتسمية ولديهما عبد الحارث بوسوسة‬ ‫أي العرب بعبادة الصنام‬ ‫فل تُمهلوني ساعة‬ ‫لعدم قدرتهم على البصار‬ ‫ما عفا و تيسّر من أخلق النّاس‬ ‫بالمعروف حُسنُـه في الشّرع‬ ‫يُصيبنّك ‪ .‬أو يصرفنّك‬ ‫وسوسة ‪ .‬أو صارف‬ ‫أصابتهم لمّة أي وسوسة ما‬ ‫أمر ال و نهيه و عداوة الشّيطان‬ ‫تُعاونهم الشّياطين في الضّلل‬ ‫ل يكفّون عن إغوائهم‬ ‫اختلقتها و اخترعتها من عندك‬ ‫القرآن حجج بيّنة و براهين نيّرة‬ ‫مُظهرا الضّراعة و الذلة‬ ‫خائفا من عقابه‬ ‫أوائل النّهار و أواخره ‪ .‬أي في كلّ وقت‬ ‫)يُصلّون و يعبدون (آية سجدة‬ ‫التفسير‬ ‫غنائم بدر‬ ‫مفوّض إليهما أمرُها‬ ‫أحوالكم التي يحصل بها اتّصالكم‬ ‫فزعت و رقّت استعظاما و هيبة‬ ‫يعتمدون و إلى ال يُفوّضون‬ ‫هما العير و النّفير‬ ‫ذات السّلح و القوّة ‪ .‬و هي النّفير‬ ‫آخرهم و المراد جميعهم‬ ‫مُتبِعا بعضهم بعضا آخر منهم‬ ‫يجعله غاشيا عليكم كالغطاء‬ ‫أمنا من ال و تقوية لكم‬ ‫وسوسته و تخويفه إياكم من العطش‬ ‫يشدّ و يقوّي باليقين و الصّبر‬ ‫مُعينكم على تثبيت المؤمنين‬

‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪62‬‬

‫الرّعب‬ ‫كلّ بنان‬ ‫شاقّوا‬ ‫زحفا‬ ‫مُتحرّفا‬ ‫مُتحيّزا إلى فئة‬ ‫باء بغضب‬ ‫ي المؤمنين‬ ‫ِليُبل َ‬ ‫‪. .‬موهن‬ ‫تستفتحوا‬ ‫يُحييكم‬ ‫يتخطّفكم النّاس‬ ‫فتنة‬ ‫فرقانا‬ ‫ليُثبتوك‬ ‫يمكر ال‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫مُكاءً و تصدية‬ ‫حسرة‬ ‫فيركمه جميعا‬ ‫سنّة الوّلين‬ ‫ُ‬ ‫فتنة‬ ‫ل خُمسه‬ ‫يوم الفرقان‬ ‫بالعدوة الدّنيا‬ ‫الرّكب‬ ‫لَفشلتهم‬ ‫تذهب ريحكم‬ ‫بطرًا‬ ‫إنّي جار لكم‬ ‫نكص على عقبيه‬ ‫كدأب‬ ‫تثقفنّهم‬ ‫فشرّد بهم‬ ‫من قوم‬ ‫فانبذ إليهم‬ ‫على سواء‬ ‫سبقوا‬ ‫قوّة‬ ‫رباط الخيل‬ ‫جنحوا للسّلم‬ ‫حسبك ال‬

‫الخوف و الفزع و النزعاج‬ ‫ل الطراف أو كلّ مفصل‬ ‫كّ‬ ‫خالفوا و عصوْا‬ ‫جيشا زاحفا نحوكم لقتالكم‬ ‫مظهرا الفرار خِدعة ثم يكرّ‬ ‫منضمّا إليها ليقاتل العدوّ معها‬ ‫رجع متلبّسا به مستحقّا له‬ ‫ليُنعم عليهم بالنّصر و الجر‬ ‫‪. .‬مُضعف‬ ‫تطلبوا النّصر لهدى الفئتين‬ ‫يورثكم حيا ًة أبديّة في نعيم سرمديّ‬ ‫يستلبوكم و يصطلموكم بسرعة‬ ‫ابتلء و محنة أو سبب في الثم و العقاب‬ ‫هداية و نورا أو نجاة ‪ .‬أو مخرجًا‬ ‫ليحبسوك أو ليُقيّدوك بالوثاق‬ ‫يعاملهم معاملة الماكرين‬ ‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫صفيرا و تصفيقا‬ ‫ندما و تأسّفا‬ ‫فيجمعه ملقى بعضه على بعض‬ ‫عادة ال في المُكذّبين لرسله‬ ‫شرك أو بلء‬ ‫و الربعة الخماس للغانمين‬ ‫)بين الحقّ و الباطل (يوم بدر‬ ‫بحافّة الوادي و ضفّته القرب للمدينة‬ ‫عير قريش فيها أموالهم‬ ‫لجُبنتُم عن القتال و هبتموه‬ ‫تتلشى قوّتكم أو دولتكم‬ ‫طغيانًا أو فخرا و أشرّا‬ ‫مُجير و مُعين و ناصر لكم‬ ‫رجع القهقري و ولّى مُدبرا‬ ‫‪. .‬كعادة‬ ‫ن بهم‬ ‫تصادفنّهم و تظفر ّ‬ ‫ففرّق و بدّد و خوّف بهم‬ ‫قد عاهدوك‬ ‫فاطرح إليهم عهدهم و حاربهم‬ ‫على استواء في العلم بنبذه‬ ‫خلصوا و أفلتوا من العذاب‬ ‫كل ما يُتقوّى به في الحرب‬ ‫حبسها للجهاد في سبيل ال‬ ‫مالوا للمُسالمة و المصالحة‬ ‫كافيك في دفع خديعتهم‬

‫‪65‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬

‫حرّض المؤمنين‬ ‫يُثخن‬ ‫عرض الدّنيا‬ ‫فأمكن منهم‬ ‫أولوا الرحام‬ ‫أوْلى‬ ‫الكلمة‬ ‫‪. .‬براءة من ال‬ ‫عاهدتم‬ ‫أربعة أشهر‬ ‫غير مُعجزي ال‬ ‫أذانٌ‬ ‫ج الكبر‬ ‫يوم الح ّ‬ ‫ورسوله‬ ‫لم ينقصوكم‬ ‫لم يُظاهروا‬ ‫انسلخ الشهر‬ ‫احصروهم‬ ‫كل مرصد‬ ‫استجارك‬ ‫فما استقاموا لكم‬ ‫يظهروا عليكم‬ ‫ل يرقبوا‬ ‫إلّ‬ ‫ذمّة‬ ‫نكثوا أيمانهم‬ ‫غيظ قلوبهم‬ ‫وليجةً‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫سِقاية الحاجّ‬ ‫استحبّوا الكفر‬ ‫اقترفتموها‬ ‫كسادها‬ ‫فتربّصوا‬ ‫بما رحُبت‬ ‫سكينته‬ ‫المشركون نجس‬ ‫خفتم عيْلةً‬ ‫يُعطوا الجزية‬ ‫عن يدٍ‬ ‫هم صاغرون‬ ‫يُضاهئون‬

‫بالغ في حثّهم‬ ‫يُبالغ في القتل حتى يذل الكفر‬ ‫حطامها بأخذكم الفدية‬ ‫فأقدرك عليهم يوم بدر‬ ‫ذووا القربات‬ ‫بالميراث من الجانب‬ ‫التفسير‬ ‫‪. .‬تبرّؤ و تباعد واصل من ال‬ ‫فنقضوا العهد‬ ‫أوّلها عاشر ذي الحجّة‬ ‫غير فائتين من عذابه بالهرب‬ ‫إعلم و إيذان‬ ‫يوم النّحر سنة تسعٍ‬ ‫أي بريء أيضا من المشركين‬ ‫لم ينقضوا عهدكم بل وفّوا به‬ ‫لم يُعاونوا‬ ‫انقضت أشهر العهد الربعة‬ ‫احبسوهم ‪ ،‬أو ضيّقوا عليهم و امنعوهم من التّصرّف في البلد‬ ‫ل طريق و ممرّ و مرقب‬ ‫كّ‬ ‫بعد انسلخ أشهر العهد‬ ‫فما أقاموا على العهد معكم‬ ‫يظفروا بكم‬ ‫ل يُراعوا‬ ‫رحِما و قرابة ‪ .‬أو حلفا و عهدا‬ ‫عهدا ‪ .‬أو أمانا و ضمانا‬ ‫نقضوا عهودهم المؤكّدة باليمان‬ ‫غضبها ووجدها الشّديد‬ ‫بطانة و أصحاب سرّ و أولياء‬ ‫بطلت و ذهبت أجورها لكفرهم‬ ‫سقيْ الحجيج الماء‬ ‫اختاروه و أقاموا عليه‬ ‫اكتسبتموها‬ ‫بوارها بفوات أيّام المواسم‬ ‫فانتظروا‬ ‫مع رُحبها و سَعتها‬ ‫طمأنينتهُ و أمنته أو رحمته‬ ‫شيء قذر أو خبيث لفساد بواطنهم‬ ‫فقرا و فاقة بانقطاع تجارتهم عنكم‬ ‫الخراج المقدّر على رؤوسهم‬ ‫عن انقياد أو عن قهر و قوّة‬ ‫منقادون أذلء لحكم السلم‬ ‫يشابهون في الكفر و الشّناعة‬

‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬

‫أنّى يُأفكون ؟‬ ‫أحبارهم‬ ‫رهبانهم‬ ‫أربابًا‬ ‫ليُظهره‬ ‫حرُم‬ ‫أربعة ُ‬ ‫الدّين القيّم‬ ‫النّسيء‬ ‫ليُواطِئوا‬ ‫انفروا‬ ‫اثاقلتم‬ ‫في الغار‬ ‫لصاحبه‬ ‫خفافًا و ثقال‬ ‫عرضا قريبا‬ ‫سفرا قاصدا‬ ‫الشّقّة‬ ‫انبعاثهم‬ ‫فثبّطهم‬ ‫خبال‬ ‫لوضعوا خللكم‬ ‫يبغونكم الفتنة‬ ‫قلّبوا لك المور‬ ‫إئذن لي‬ ‫ل تفتنّي‬ ‫هل تربّصون بنا‬ ‫الحُسنيين‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫قوم يفرقون‬ ‫ملجأ‬ ‫مغارات‬ ‫ُمدّخل‬ ‫يجمحون‬ ‫يلمزك‬ ‫حسبنا ال‬ ‫العاملين عليها‬ ‫في الرّقاب‬ ‫الغارمين‬ ‫في سبيل ال‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫هو أذُن‬ ‫أذن خير لكم‬

‫كيف يصرفون عن الحقّبعد سطوعه ؟‬ ‫علماء اليهود‬ ‫متنسّكي النّصارى‬ ‫أطاعوهم كما يُطاع الربّ‬ ‫ليُعليه‬ ‫رجب و ذو القعدة و ذو الحجة و المحرّم‬ ‫الدّين المستقيم دين إبراهيم صلى ال عليه و سلم‬ ‫تأخير حُرمة شهر إلى آخر‬ ‫ليوافقوا‬ ‫)اخرجوا غزاة ً (لتبوك‬ ‫تباطأتم و أخلدتم‬ ‫غار جبل ثور قرب مكّة‬ ‫إبي بكر الصّديق رضي ال عنه‬ ‫على أيّة حالة كنتم‬ ‫مغنما سهل المأخذ‬ ‫مُتوسّطا بين القريب و البعيد‬ ‫المسافة التي تقطع بمشقّة‬ ‫نهوضهم للخروج معكم‬ ‫فحبسهمو عوّقهم عن الخروج معكم‬ ‫شرّا و فسادا ‪ ،‬أو عجزا و جُبنا‬ ‫لسرعوا بينكم بالنّمائم لفساد ذات البين‬ ‫يطلبون لكم ما تفتنون به‬ ‫دبّروا لك الحيل و المكائد‬ ‫في التّخلف عن الجهاد‬ ‫ل توقعني في الثم بمخالفة أمرك‬ ‫ما تنتظرون بنا‬ ‫النّصرة و الشّهادة‬ ‫تخرج أرواحهم‬ ‫يخافون منكم فينافقون تقيّة‬ ‫حصنا و معقل يلجئون إليه‬ ‫غيرانا في الجبال يختفون فيها‬ ‫سربا في الرض ينجحرون فيه‬ ‫يسرعون في الدّخول فيه‬ ‫يعيبك و يطعن عليك‬ ‫كافينا فضل ال و قسمته‬ ‫كالجُباة و ال ُكتّاب و الحرّاس‬ ‫في فكاك الرقّاء أو السرى‬ ‫المدينين الذين ل يجدون قضاء‬ ‫في الغزو ‪ .‬أو في جميع القُرب‬ ‫المسافر المنقطع عن ماله‬ ‫يسمع كل ما يُقال له و يصدّقه‬ ‫يسمع الخير و ل يسمع الشرّ‬

‫‪63‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪109‬‬

‫‪. .‬من يحادد ال‬ ‫نخوض و نلعب‬ ‫يقبضون أيديهم‬ ‫فنسيهم‬ ‫هي حسبهم‬ ‫فاستمتعوا بخلقهم‬ ‫خضتم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫المأتفكات‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫ما نقموا‬ ‫يعلم سرّهم‬ ‫نجواهم‬ ‫الذين يلمزون‬ ‫جُهدهم‬ ‫سخر ال منهم‬ ‫خلف رسول ال‬ ‫ل تنفروا‬ ‫الخالفين‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫أولوا الطّول منهم‬ ‫الخوالف‬ ‫طُبع‬ ‫المعذّرون‬ ‫حرج‬ ‫تفيض من الدّمع‬ ‫إنهم رجس‬ ‫أجدر‬ ‫مغرما‬ ‫يتربّص بكم الدوائر‬ ‫عليهم دائرة السّوْء‬ ‫صلوات الرّسول‬ ‫مردوا على النّفاق‬ ‫تزكّيهم بها‬ ‫ل عليهم‬ ‫صّ‬ ‫سكن لهم‬ ‫يأخذ الصّدقات‬ ‫مُرجون‬ ‫مسجدا ضرارا‬ ‫إرصادا‬ ‫لَمسجد‬ ‫على شفا جرف‬

‫من يُخالفه و يعادِه‬ ‫نتلهّى بالحديث قطعا للطّريق‬ ‫ل يبسطونها في خير و طاعة شُحّا‬ ‫فتركهم من توفيقه و هدايته‬ ‫كافيتهم عقابا على كفرهم‬ ‫فتمتّعوا بنصيبهم من مل ّذ الدّنيا‬ ‫دخلتم في الباطل‬ ‫بطلت و ذهبت أجورهم لكفرهم‬ ‫)المنقلبات (قرى قوم لوط‬ ‫شدّد عليهم و ل ترفق بهم‬ ‫ما كرهوا و ما عابوا شيئا‬ ‫ما أسرّوا في قلوبهم من النّفاق‬ ‫ما يتناجون به من المطاعن في الدّين‬ ‫)يعيبون (هم المنافقون‬ ‫)طاقتهم و وسعهم (الفقراء‬ ‫أهانهم و أذلّهم جزاءً وفاقا‬ ‫بعد خروجه ‪ ،‬أو لجل مخالفته‬ ‫ل تخرجواللجهاد في تبوك‬ ‫المتخلّفين عن الجهاد كالنّساء‬ ‫تخرج أرواحهم‬ ‫أصحاب الغنى و السّعة من المنافقين‬ ‫النّساء المتخلّفات عن الجهاد‬ ‫ختِم‬ ‫ُ‬ ‫المعتذرون بالعذار الكاذبة‬ ‫إثم أو ذنب في التّخلف عن الجهاد‬ ‫صبّه‬ ‫تمتلئ به فت ُ‬ ‫قذر باطنا و ظاهرا‬ ‫أحقّ و أحرى‬ ‫غرامة و خسرانا‬ ‫ينتظر بكم مصائب الدّهر‬ ‫)الضّرر و الشرّ (دعاءٌ عليهم‬ ‫)دعواته و استغفاره (للمنفقين‬ ‫مرنواعليه و دَربوا به‬ ‫تُنمّي بها حسناتهم و أموالهم‬ ‫ادع لهم و استغفر لهم‬ ‫طُمأنينةٌ ‪ .‬أو رحمة لهم‬ ‫يقلبها و يثيب عليها‬ ‫مؤخّرون ل يُقطع لهم بتوبة‬ ‫مُضارّة لهل مسجد قباء‬ ‫ترقّبا و انتظارا‪ ،‬أو إعدادا‬ ‫هو مسجد قُباء أو المسجد النّبوي‬ ‫على حرف بئر لم تُبن بالحجارة‬

‫‪109‬‬ ‫‪109‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪117‬‬ ‫‪117‬‬ ‫‪118‬‬ ‫‪118‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪122‬‬ ‫‪123‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪126‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪129‬‬ ‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬

‫ها ٍر‬ ‫فانهار به‬ ‫ريبة في قلوبهم‬ ‫تقطّع قلوبهم‬ ‫السّائحون‬ ‫لحدود ال‬ ‫لوّاه‬ ‫ساعة العسرة‬ ‫يزيغ‬ ‫بما رحُبت‬ ‫ليتوبوا‬ ‫ل يرغبوا بأنفسهم‬ ‫نصبٌ‬ ‫مخمصةٌ‬ ‫يغيظ الكفّار‬ ‫نيل‬ ‫لينفروا كافّة‬ ‫غلظةً‬ ‫رجسا‬ ‫يُفتنون‬ ‫عزيز عليه‬ ‫ما عندتم‬ ‫حسبي ال‬ ‫الكلمة‬ ‫َقدَم صدق‬ ‫استوى على العرش‬ ‫بالقسط‬ ‫حميم‬ ‫قدّره منازل‬ ‫ل يرجون لقاءنا‬ ‫دعواهم‬ ‫لَقُضي إليهم أجلهم‬ ‫في طُغيانهم‬ ‫يعهمون‬ ‫ضرّ‬ ‫ال ّ‬ ‫دعانا لجنبه‬ ‫مرّ‬ ‫القرون‬ ‫ظلموا‬ ‫جعلناكم خلئف‬ ‫ل أدراكم به‬ ‫ل يُفلح المجرمون‬

‫هائر متصدّع أو متهدّم‬ ‫فسط البنيان بالباني‬ ‫شكّا و نفاقا في قلوبهم‬ ‫تتقطّع و تتفرّق أجزاء بالموت‬ ‫الغزاة المُجاهدون‪ .‬أو الصّائمون‬ ‫لوامره و نواهيه‬ ‫لكثير التّأوّه خوفا و شفقا‬ ‫وقت الشّدة و الضّيق في تبوك‬ ‫يميل إلى التّخلّف عن الجهاد‬ ‫مع رُحبها و سعتها‬ ‫ليُداوموا على التّوبة في المستقبل‬ ‫ل يترفّعوا بها و ل يصرفوها‬ ‫تعبٌ ما‬ ‫مجاعة ما‬ ‫يغضبهم و يغمّهم‬ ‫شيئا من قتل أو أسر أو غنيمة‬ ‫ليخرجوا إلى الجهاد جميعا‬ ‫شدّة و شجاعة ‪ ،‬و حمية ‪ ،‬و صبرا‬ ‫نفاقا و كفرا‬ ‫يُمتحنون بالشّدائد و البليا‬ ‫ق عليه‬ ‫صعب و شا ّ‬ ‫عنتُكُم و مشقّتكم‬ ‫ي ال و معيني‬ ‫كاف ّ‬ ‫التفسير‬ ‫سابقَةَ فضل ‪ ،‬و منزلة رفيعة‬ ‫استواءً يليق به سبحانه‬ ‫بالعدل‬ ‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫صيّر القمر ذا منازل يسير فيها‬ ‫ل يتوقّعونه لنكارهم البعث‬ ‫دُعاؤهم‬ ‫لُهلِكوا و أبيدوا‬ ‫في تجاوزهم الح ّد في الكفر‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫شدّة‬ ‫الجهد و البلء و ال ّ‬ ‫استغاث بنا لكشفه ملقى لجنبه‬ ‫استم ّر على كُفره و لم يتّعظ‬ ‫المم كقوم نوح و عاد و ثمود‬ ‫بالكفر و تكذيب الرّسل‬ ‫استخلفناكم بعد اهلك أولئك‬ ‫ل أعلمكم ال به بواسطتي‬ ‫ل يفوزون بمطلوب‬

‫‪18‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬

‫سبحانه‬ ‫ضرّاء مسّتهم‬ ‫لهم مكر‬ ‫ال أسرع مكرا‬ ‫ريح عاصف‬ ‫أحيط بهم‬ ‫يبغون‬ ‫مثل الحياة الدّنيا‬ ‫زخرفها‬ ‫أمرُنا‬ ‫حصيدا‬ ‫لم تغْنَ‬ ‫الحسنى‬ ‫زيادة‬ ‫ل يرهق وجوههم‬ ‫قتر‬ ‫ذلّة‬ ‫عاصم‬ ‫أغشيت وجوههم‬ ‫مكانكم‬ ‫فزيّلنا بينهم‬ ‫تبلو‬ ‫ربّكم الحقّ‬ ‫فأنّى تُصرفون؟‬ ‫حقّت‬ ‫فأنّى تؤفكون ؟‬ ‫ل ي ِهدّي‬ ‫يأتهم تأويله‬ ‫ينظر إليك‬ ‫بالقسط‬ ‫أرأيتم‬ ‫بياتاً‬ ‫آلن ؟‬ ‫يستنبئونك‬ ‫إي و ربّي‬ ‫و ما أنتم بمعجزين‬ ‫أسرّوا النّدامة‬ ‫أرأيتم‬ ‫أذِن لكم‬ ‫تفترون‬ ‫تكون في شأن‬ ‫تُفيضون فيه‬

‫تنزيها له تعالى‬ ‫)نائبة أصابتهم (الجوع و القحط‬ ‫دفع و طعن و استهزاء‬ ‫أعجلُ جزاءً و عقوبة‬ ‫شديدة الهبوب‬ ‫أحدق بهم الهلك‬ ‫يُفسدون‬ ‫حالها في سرعة تقضيها و زوالها‬ ‫نظارتها و بهجتها بألوان النّبات‬ ‫ما يجتاحها من الفات و العاهات‬ ‫كالنّبات المحصود بالمناجل‬ ‫لم تمكث زروعها و لم تُقم‬ ‫)المنزلة الحُسنى (الجنّة‬ ‫النّظر إلى وجه ال الكريم فيها‬ ‫ل يغشى وجوههم و ل يعلوها‬ ‫غُبار ما فيه سواد‬ ‫أثر هوان ما‬ ‫مانع يمنع سُخطه و عذابه‬ ‫كُسيت و ألبست‬ ‫الزموا مكانكم و اثبتوا فيه‬ ‫صلَهم‬ ‫فرّقنا بينهم و قطعنا وُ َ‬ ‫تخبُر ‪ .‬أو تعلم ‪ .‬أو تُعاين‬ ‫الثابتة ربوبيّته بالبرهان ثبوتا ل ريب فيه‬ ‫ق إلى الكفر و الضّلل ؟‬ ‫فكيف تستجيزون العدول عن الح ّ‬ ‫ثبتت و وجبت‬ ‫فكيف تُصرفون عن طريق الرّشد ؟‬ ‫ل يهتدي بنفسه‬ ‫يتبيّن لهم عاقبته و مآل وعيده‬ ‫يُعاين دلئل نبوّته الواضحة‬ ‫بالعدل في الدّنيا أو يوم الجزاء‬ ‫أخبروني عن عذاب ال‬ ‫وقت بيات أي ليل‬ ‫آلن تُؤمنون بوقوع عذابه ؟‬ ‫يستخبرونك مُستهزئين عن العذاب‬ ‫نعم و ربّي‬ ‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫أخفوا الغمّ و الحسرة‬ ‫أخبروني‬ ‫أعلمكم بهذا التحليل و التّحريم‬ ‫تكذبون في نسبة ذلك إليه‬ ‫في أمر هامّ مُعتنى به‬ ‫تشرعون و تخوضون فيه‬

‫ما يبعُد و ما يغيب‬ ‫وزن أصغر نملة أو هباءة‬ ‫إن القهر و الغلبة له تعالى في مُلكه‬ ‫يكذبون فيها ينسبونه إليه تعالى‬ ‫تنزيها له تعالى عما نسبوه إليه‬ ‫حجّة و برهان‬ ‫ق عليكم‬ ‫عظُم و ش ّ‬ ‫اقامتي بينكم دهرا طويل‬ ‫اعزموا و صمّموا على كيدكم‬ ‫مع شركائكم‬ ‫ضيقا شديدا ‪ .‬أو مُبهما مُلتبِسا‬ ‫أدّوا إليّ ما تُريدونه‬ ‫ل تُمهلوني‬ ‫يخلُفون المُغرقين‬ ‫نختم‬ ‫لِتلوينا و تصرفنا‬ ‫أن يبتليهم و يعذّبهم‬ ‫موضع عذاب‬ ‫‪. .‬اتّخذا و اجعل لهم‬ ‫مساجد نحو الكعبة أو مُصلّى‬ ‫أهلكها و أذهِبها ‪ .‬أو أتلِفها‬ ‫اطبع عليها‬ ‫ظلما و اعتداءًا‬ ‫آلن تؤمنوا حين أيقنت بالهلك ؟‬ ‫عبرة و نكال‬ ‫أنزلنا و أسكنّا‬ ‫منزل صالحا مرضيّا‬ ‫الشّاكّين المتزلزلين‬ ‫ل و الهوان‬ ‫الذّ ّ‬ ‫العذاب ‪ .‬أو السّخط‬ ‫اصرف ذاتك كلّها للدّين الحنيفيّ‬ ‫مائل عن الديان الباطلة كلّها‬ ‫ي أمركم‬ ‫بحفيظ موكو ٍل إل ّ‬

‫‪ 61‬ما يعزب‬ ‫‪ 61‬مثقال ذرّة‬ ‫ن العزّة ل‬ ‫‪ 65‬إ ّ‬ ‫‪ 66‬يخرصون‬ ‫‪ 68‬سبحانه‬ ‫‪ 68‬سلطان‬ ‫‪ 71‬كبُر عليكم‬ ‫‪ 71‬مقامي‬ ‫‪ 71‬فأجمعوا أمركم‬ ‫‪ 71‬و شُركاءكم‬ ‫‪ 71‬غمّة‬ ‫‪ 71‬اقضوا إليّ‬ ‫‪ 71‬ل تُنظرون‬ ‫‪ 73‬جعلناهم خلئف‬ ‫‪ 74‬نطبع‬ ‫‪ 78‬لتلفتنا‬ ‫‪ 83‬أن يفتنهم‬ ‫‪ 85‬ل تجعلنا فتنة‬ ‫‪. . 87‬تبوّءا لقومكما‬ ‫‪ 87‬قبلة‬ ‫‪ 88‬اطمس على أموالهم‬ ‫‪ 88‬اشدد على قلوبهم‬ ‫‪ 90‬بغيا و عدوا‬ ‫‪ 91‬آلن ؟‬ ‫‪ 92‬آية‬ ‫‪ 93‬بوّأنا‬ ‫‪ 93‬مُبوّأ صدق‬ ‫‪ 94‬الممترين‬ ‫‪ 98‬عذاب الخزي‬ ‫‪ 100‬يجعل الرّجس‬ ‫‪ 105‬أقم وجهك للدّين‬ ‫‪ 105‬حنيفا‬ ‫‪ 108‬بوكيل‬ ‫سورة هود – مكّيّة (آياتها ‪)11( )123‬‬ ‫التفسير‬ ‫الية الكلمة‬ ‫نُظمت نظما مُحكما رصينا‬ ‫‪ 1‬أُحكمت آياته‬ ‫فرّقت في التّنزيل نجوما بالحكمة‬ ‫‪ 1‬فصّلت‬ ‫يطوونها على الكفر و العداوة‬ ‫‪ 5‬يثنون صدورهم‬ ‫من ال تعالى جهل منهم‬ ‫‪ 5‬ليستخفوا منه‬ ‫يتغطّون بها مُبالغة في الستخفاء‬ ‫‪ 5‬يستغشون ثيابهم‬ ‫موضع استقرارها في الصلب ‪ ،‬أو في الرحام و نحوها‬ ‫‪ 6‬يعلم مُستقرّها‬ ‫موضع استيداعها في الرحام و نحوها ‪ ،‬أو في الصلب‬ ‫‪ 6‬مستودعها‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬

‫ليبلُوكم‬ ‫أحسن عمل‬ ‫أمّة معدودة‬ ‫حاق بهم‬ ‫إنّه ليئوس‬ ‫كفور‬ ‫ضرّاء مسّته‬ ‫إنه لفرح‬ ‫فخور‬ ‫وكيل‬ ‫ل يُبخسون‬ ‫حبط‬ ‫بيّنة‬ ‫شاهد‬ ‫مرية منه‬ ‫الشهاد‬ ‫يبغونها عوجا‬ ‫مُعجزين‬ ‫ل ج َرمَ‬ ‫أخبتوا إلى ربّهم‬ ‫الملُ‬ ‫بادي الرأي‬ ‫أرأيتم‬ ‫فعُمّيت عليكم‬ ‫خزائن ال‬ ‫تزدري أعينكم‬ ‫ما أنتم بمُعجزين‬ ‫أن يُغويكم‬ ‫ي إجرامي‬ ‫فعل ّ‬ ‫فل تبتئس‬ ‫بأعيننا‬ ‫يُخزيه‬ ‫ل عليه‬ ‫يح ّ‬ ‫فار ال ّتنّور‬ ‫مجريها‬ ‫مُرساها‬ ‫سآوي‬ ‫ل عاصم‬ ‫أقلعي‬ ‫غيظ الماء‬ ‫استوت على الجوديّ‬ ‫بُعدا‬

‫ليختبركم و هو أعلم بأمركم‬ ‫أطوع ل و أروع عن محارمه‬ ‫طائفة من اليّام قليلة‬ ‫نزل أو أحاط بهم‬ ‫شديد اليأس و القنوط‬ ‫كثير الكفران للنّعم‬ ‫نائبة و نكبة أصابته‬ ‫ط ٌر بالنّعمة ‪ ،‬مغترّ بها‬ ‫َل َب ِ‬ ‫على النّاس بما أوتي من النعماء‬ ‫قائمٌ به حافظ له‬ ‫ل يُنقصون شيئا من أُجور أعمالهم‬ ‫َبطَلَ في الخرة‬ ‫يقين و برهان واضح و هو القرآن‬ ‫على تنزيله و هو اعجاز نظمه‬ ‫ك من تنزيله من عند ال‬ ‫شّ‬ ‫الملئكة و النّبيّون و الجوارح‬ ‫يطلبونها معوجّة أو ذات اعوجاج‬ ‫فائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫حقّ و ثبت أو ل محالة أو حقّا‬ ‫اطمأنّوا على وعده أو خشعوا له‬ ‫السادة و الرّؤساء‬ ‫ظاهره دون تعمّق و تثبّت‬ ‫أخبروني‬ ‫أُخفيت عليكم‬ ‫خزائن رزقه و ماله‬ ‫تستحقرهم و تستهين بهم‬ ‫بفائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫يضلّكم‬ ‫عقاب اكتساب ذنبي‬ ‫فل تحزن‬ ‫بحفظنا و كلءتنا الكاملين‬ ‫يذلّه و يُهينه‬ ‫يجب عليه و ينزل به‬ ‫نبع الماء و جاش بشدّة من تنّور الخبز المعروف‬ ‫وقت إجرائها‬ ‫وقت إرسائها‬ ‫ئ و أستندُ‬ ‫سألتج ُ‬ ‫ل مانع و ل حافظ‬ ‫أمسكي عن إنزال المطر‬ ‫نقص و ذهب في الرض‬ ‫استقرّت على جبل بقُرب الموصل‬ ‫هلكا و سُحقا‬

‫‪48‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪82‬‬

‫بركات‬ ‫فطرني‬ ‫السّماء‬ ‫مدرارا‬ ‫اعتراك‬ ‫بسوء‬ ‫فكيدوني‬ ‫ل تُنظرون‬ ‫آخذ بناصيتها‬ ‫حفيظ‬ ‫غليظ‬ ‫جبّار‬ ‫عنيد‬ ‫بُعدا لعاد‬ ‫استعمركم فيها‬ ‫مُريب‬ ‫أرأيتم‬ ‫بيّنة‬ ‫تخسير‬ ‫آية‬ ‫الصّيحة‬ ‫جاثمين‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫بُعدا لثمود‬ ‫بعجل حنيذٍ‬ ‫نكِرهم‬ ‫أوجس منهم خيفة‬ ‫يا ويلتا‬ ‫مجيد‬ ‫الرّوع‬ ‫لحليم‬ ‫أوّاه‬ ‫منيب‬ ‫سيء بهم‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫يوم عصيب‬ ‫يُهرعون إليه‬ ‫ل تُخزون‬ ‫من حقّ‬ ‫آوي إلى ركن‬ ‫بقط ٍع من الليل‬ ‫سجيل‬

‫خيرات ثابتة نامية‬ ‫خلقني و أبدعني‬ ‫المطر‬ ‫غزيرا ممتابعا بل إضرار‬ ‫أصابك‬ ‫خبَل‬ ‫بجنون و َ‬ ‫فاحتالوا في كيدي و ضرّي‬ ‫ل تمهلوني‬ ‫مالكها و قادر عليها‬ ‫رقيب مُهيمن‬ ‫شديد مُضاعف‬ ‫مُتعاظم مُتكبّر‬ ‫غ معاند للحقّ مُجانب له‬ ‫طا ٍ‬ ‫هلكا و سُحقا لهم‬ ‫جعلكم عُمّارها و سُكاّنها‬ ‫موقع في الرّيبة و القلق‬ ‫أخبروني‬ ‫يقين و برهان و بصيرة‬ ‫خسرانٍ إن عصيته‬ ‫مُعجزة دالّة على صدق نبوّتي‬ ‫صوت من السّماء مُهلك‬ ‫هامدين ميّتين ل يتحرّكون‬ ‫لم يُقيموا فيها طويل في رغدٍ‬ ‫هلكا و سُحقا لهم‬ ‫مشويّ بالحجارة المحمّاة في حُفرة‬ ‫أنكرهم و نفر منهم‬ ‫أحسّ في قلبه منهم خوفا‬ ‫كلمة تعجّب‬ ‫كثير الخير و الحسان‬ ‫الخوف و الفزع‬ ‫مُتأنّ غير عجول‬ ‫كثير التّأوّه من خوف ال‬ ‫راجع إلى ال سبحانه‬ ‫نالته المساءة يمجيئهم خوفا عليهم‬ ‫ضعُفت طاقته عن تدبير خلصهم‬ ‫شديد شرّه و بلؤه‬ ‫يُسرعون إليه كأنّهم يُدفعون‬ ‫ل تفضحوني و ل تُهينوني‬ ‫من حاجة و َأرَب‬ ‫ي أنتصر به عليكم‬ ‫أنض ّم إلى قو ّ‬ ‫بطائفة منه أو من آخره‬ ‫طين طُبخ بالنّار كالفخّار‬

‫‪82‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪113‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪116‬‬ ‫‪116‬‬ ‫‪116‬‬ ‫‪119‬‬ ‫‪121‬‬

‫منضود‬ ‫مسوّمة‬ ‫أراكم بخير‬ ‫يوم مُحيط‬ ‫بالقسط‬ ‫ل تبخسوا‬ ‫ل تعثوا‬ ‫بقيّة ال‬ ‫بحفيظ‬ ‫أرأيتم‬ ‫بيّنة‬ ‫ل يجرمنّكم‬ ‫رهطك‬ ‫وراءكم ظهريّا‬ ‫مكانتكم‬ ‫ارتقبوا‬ ‫الصّيحة‬ ‫جاثمين‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫بُعدا لمدين‬ ‫بَعدت ثمود‬ ‫سُلطان ميبن‬ ‫يقدُم قومه‬ ‫فأوردهم النّار‬ ‫الورد المورود‬ ‫الرّفد المرفود‬ ‫حصيد‬ ‫غير تتبيب‬ ‫زفير‬ ‫شهيق‬ ‫غير مجذوذ‬ ‫مُريب‬ ‫ل تطغوا‬ ‫ل تركنوا ‪. .‬‬ ‫زُلفا من الليل‬ ‫ذكرا للذّاكرين‬ ‫القرون‬ ‫أولوا بقية‬ ‫ما أُترفوا فيه‬ ‫تمّت‬ ‫مكانتكم‬

‫متتابع أو مجموع مع ّد للعذاب‬ ‫معلمة العذاب‬ ‫بسعة نُغنيكم عن التطفيف‬ ‫مُهلك‬ ‫بالعدل بل زيادة و ل نُقصان‬ ‫ل تنقصوا‬ ‫ل تُفسدوا أشدّ الفساد‬ ‫ما أبقاه لكم من الحلل‬ ‫برقيب فأجازيكم بأعمالكم‬ ‫أخبروني‬ ‫هداية و بصيرة‬ ‫ل يكسبنّكم أو ل يحملنّكم‬ ‫جماعتك و عشيرتك‬ ‫منبوذا وراء ظهوركم منسيّا‬ ‫غاية تمكّنكم من أمركم‬ ‫انتظروا العاقبة و المآل‬ ‫صوت من السّماء مُهلكٌ مُرجفٌ‬ ‫هامدين ميّتين ل يتحرّكون‬ ‫لن يُقيموا فيها طويل في رغد‬ ‫هلكا و سُحقا لهم‬ ‫هلكت من قبل‬ ‫بُرهان بيّن على صدق رسالته‬ ‫يتقدّمهم كما يتقدّم الوارد‬ ‫أدخلهم فيها بكفره و كفرهم‬ ‫المدخل المدخول فيه و هو النّار‬ ‫العطاء المُعطى لهم و هو اللّعنة‬ ‫عافي الثر ‪ ،‬كالزّرع المحصود‬ ‫غير تخسير و إهلك‬ ‫إخراج شديد للنّفس من الصّدر‬ ‫ر ّد النّفس إلى الصّدر‬ ‫غير مقطوع عنهم‬ ‫موقع في الرّيبة و قلق النّفس‬ ‫ل تُجاوزوا ما حدّه ال لكم‬ ‫ل تَمِلْ قلوبكم بالمحبّة‬ ‫ساعات منه قريبة من النّهار‬ ‫عِظة للمتّعظين‬ ‫المم‬ ‫أصحاب فضل و خير‬ ‫ما أنعموا فيه من الخصب و السّعة‬ ‫وجبت و ثبتت‬ ‫غاية تمكّنكم من أمركم‬ ‫سورة يوسف – م ّكيّة (آياتها ‪)12( )111‬‬

‫الية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬

‫الكلمة‬ ‫ص عليك‬ ‫نقُ ّ‬ ‫يجتبيك‬ ‫تأويل الحاديث‬ ‫نحن عُصبة‬ ‫ضلل مُبين‬ ‫اطرحوه أرضا‬ ‫ل لكم وجه أبيكم‬ ‫يخ ُ‬ ‫غيابة الجبّ‬ ‫سيّارة‬ ‫ال ّ‬ ‫يرتع‬ ‫يلعب‬ ‫أجمعوا‬ ‫نستبق‬ ‫سوّلت‬ ‫فصبر جميل‬ ‫سيّارة‬ ‫واردهم‬ ‫فأدلى دلوه‬ ‫أسرّوه‬ ‫بضاعة‬ ‫شروه‬ ‫بثمن بخس‬ ‫أكرمي مثواه‬ ‫غالب على أمره‬ ‫بلغ أشدّه‬ ‫راودته‬ ‫هيت لك‬ ‫معاذ ال‬ ‫همّ بها‬ ‫المُخلصين‬ ‫استبقا الباب‬ ‫قدّت قميصه‬ ‫ألفيا سيّدها‬ ‫شهد شاهد‬ ‫شغفها حُـبّا‬ ‫أعتدت لهن مُـتـّكأ‬ ‫أكبرنه‬ ‫قطّعن أيديهنّ‬ ‫حاش ل‬ ‫فاستعصم‬ ‫أصبوا إليهنّ‬

‫التفسير‬ ‫نُحدّثك أو نبيّن لك يا محمد‬ ‫يصطفيك بأمور عظام‬ ‫تعبير الرؤيا و تفسيرها‬ ‫جماعة كُفاة للقيام بأمره دونها‬ ‫خطأ بيّن في إيثارهما علينا‬ ‫ألقوه في أرض بعيدة عن أبيه‬ ‫يخلص لكم حبّه و إقباله عليكم‬ ‫ما غاب و أظلم من قعر البئر‬ ‫المسافرين‬ ‫يتّسع في أكل ما لذ و طاب‬ ‫يُسابق و يرم بالسّهام‬ ‫عزموا و صمّموا‬ ‫ننتضل في الرّمي بالسّهام‬ ‫زيّنت و سهّلت‬ ‫ل شكوى فيه لغير ال تعالى‬ ‫رُفقة مُسافرون من مدين لمصر‬ ‫من يتقدّم الرّفقة ليستقي لهم‬ ‫ب ليملها ماءً‬ ‫فأرسلها في الج ّ‬ ‫أخفاه الوارد و أصحابه عن بقيّة الرّفقة ‪ ،‬أو أخفى أو إخوته أمره‬ ‫متاعا للتّجارة‬ ‫سيّارة‬ ‫باعه إخوته ‪ .‬أو ال ّ‬ ‫ناقص عن القيمة نُقصانا ظاهرا‬ ‫اجعلي محلّ إقامته كريما مرضيّا‬ ‫ل يقهره شيء ‪ ،‬و ل يدفعه عنه أحد‬ ‫مُنتهى شدّة جسمه و قوّته‬ ‫تمحّنت لمُواقعته إياها‬ ‫أقبِل ‪ ،‬أسرع – إرادتي لك‬ ‫أعوذ بال معاذا مما دعوتني إليه‬ ‫ه ّم الطّباع البشرية مع العصمة‬ ‫المُختارين لطاعته أو لرسالته‬ ‫تسابقا إليه يريد الخروج و هي تمنعه‬ ‫قطعته و شقّته‬ ‫وجدا زوجها‬ ‫ي في المهد أنطقه ال ببراءته‬ ‫صب ّ‬ ‫حبُه سويداء قلبها‬ ‫شقّ ُ‬ ‫هيّأت لهنّ ما يتّكئن عليه‬ ‫دهشن برؤية جماله الرائع‬ ‫خدشنها بالسّكاكين لفرط ذهولهنّ و دهشتهنّ‬ ‫تنزيها ل عن العجز عن خلق مثله‬ ‫فامتنع امتناعا شديدا و أبى‬ ‫ل إلى إجابتهنّ‬ ‫أمِ ْ‬

‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪84‬‬

‫أعصر خمرا‬ ‫ذ لكما‬ ‫الدّين القيّم‬ ‫عِجاف‬ ‫تعبرون‬ ‫أضغاث أحلم‬ ‫ادّكر بعد أمّة‬ ‫دأبا‬ ‫تُحصنون‬ ‫يُغاث النّاس‬ ‫يعصرون‬ ‫ما بال النّسوة ؟‬ ‫ما خطبكنّ؟‬ ‫حاش ل‬ ‫حصحص الحقّ‬ ‫مكين‬ ‫يتبوّأ منها‬ ‫جهّزهم بجَهازهم‬ ‫بضاعتهم‬ ‫رحالهم‬ ‫متاعهم‬ ‫ما نبغي ؟‬ ‫نمير أهلنا‬ ‫موثقا‬ ‫يُحاط بكم‬ ‫وكيل‬ ‫آوى إليه أخاه‬ ‫فل تبتئس‬ ‫السّقاية‬ ‫أذّن مؤذن‬ ‫العير‬ ‫صواع الملك‬ ‫زعيم‬ ‫كدنا ليوسف‬ ‫دين الملك‬ ‫معاذ ال‬ ‫استيأسوا منه‬ ‫خلصوا نجيّا‬ ‫ما فرّطتم‬ ‫العير‬ ‫سوّلت‬ ‫يا أسفى‬

‫عنبا يؤول لخمر أسقيه الملك‬ ‫التأويل و الخبار بما يأتي‬ ‫المُستقيم ‪ .‬أو الثّابت بالبراهين‬ ‫مهازيل جدّا‬ ‫تعلمون تأويلها و تفسيرها‬ ‫تخاليطها و أباطيلها‬ ‫تذكّر بعد مدّة طويلة‬ ‫دائبين كعادتكم في الزّراعة‬ ‫تخبؤونه من البذر للزّراعة‬ ‫يُمطرون فتخصب أراضيهم‬ ‫ما شأنه أن يُعصر كالزّيتون‬ ‫ن؟‬ ‫ما حالهنّ ما شأنه ّ‬ ‫ن؟‬ ‫ما شأنكنّ و أمرك ّ‬ ‫تنزيها ل و تعجيبا من عفّة يوسف‬ ‫ظهر و انكشف بعد خفاء‬ ‫ذو مكانة رفيعة و نفوذ أمر‬ ‫يتّخذ منها نباءة و منزل‬ ‫أعطاهم ما هم في حاجة إليه‬ ‫ثمن ما اشتروه من الطّعام‬ ‫أوعيتهم التي فيها الطّعام و غيره‬ ‫طعامهم ‪ .‬أو رحالهم‬ ‫ما نطلب من الحسان بعد ذلك؟‬ ‫نجلب لهم الطّعام من مصر‬ ‫عهدا مُؤكّدا باليمين يوثق به‬ ‫تُغلبوا ‪ .‬أو تهلكوا جميعا‬ ‫مُضطلع رقيبٌ‬ ‫ض ّم إليه أخاه الشّقيق بنيامين‬ ‫فل تحزن‬ ‫إنا ًء من ذهب للشّرب اتخذ للكيل‬ ‫نادى مُنا ٍد و أعلم مُعلم‬ ‫القافلة فيها الحمال‬ ‫صاعه "مكياله" ‪ ،‬و هو السّقاية‬ ‫كفيل أؤدّيه إليه‬ ‫دبّرنا لتحصيل غرضه‬ ‫شريعة ملك مصر أو حُكمه‬ ‫نعوذ بال معاذا و نعتصم به‬ ‫يئسوا من إجابة يوسف لهم‬ ‫انفردوا متناجين مُتشاورين‬ ‫)قصّرتم ‪ ،‬و (ما ‪ :‬زائدة‬ ‫القافلة‬ ‫زيّنت و سهّلت‬ ‫يا حُزني الشّديد‬

‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪105‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬

‫ابيضّت عيناه‬ ‫كظيم‬ ‫تفتأ‬ ‫تكون حرضا‬ ‫بثي‬ ‫فتحسّسوا من يوسف‬ ‫روح ال‬ ‫ضرّ‬ ‫ال ّ‬ ‫ببضاعة مزجاة‬ ‫آثرك ال علينا‬ ‫ل تثريب عليكم‬ ‫يأتي بصيرا‬ ‫فصلت العير‬ ‫تفنّدون‬ ‫ضللك‬ ‫آوى إليه أبويه‬ ‫سُجّدا‬ ‫البدو‬ ‫نزغ الشّيطان‬ ‫‪ . .‬فاطر‬ ‫أجمعوا أمرهم‬ ‫كأيّن من آية‬ ‫غاشية‬ ‫بغتة‬ ‫استيأس الرّسل‬ ‫ظنّوا‬ ‫قد كُذبوا‬ ‫بأسُنا‬ ‫عبرة‬ ‫يُفترى‬

‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬

‫الكلمة‬ ‫بغير عمدٍ‬ ‫استوى على العرش‬ ‫يدبّر المر‬ ‫م ّد الرض‬ ‫رواسي‬ ‫زوجين‬ ‫يغشي الليل النهار‬ ‫ِقطَع‬ ‫نخيل صنوان‬ ‫الُكُل‬

‫أصابتهما غشاوة فابيضّتا‬ ‫ممتلئ من الغيظ أو الحزن يكتمه و ل يُبديه‬ ‫ل تفتأ و ل تزال‬ ‫تصير مريضا مُشفيا على الهلك‬ ‫أشدّ غمّي و همّي‬ ‫تعرّفوا من خبر يوسف‬ ‫رحمته و فرجه و تنفيسه‬ ‫الهزال من شدّة الجوع‬ ‫بأثمان رديئة كاسدة‬ ‫اختارك و فضّلك علينا‬ ‫ل تأنيب و ل لوم عليك‬ ‫يصر بصيرا من شدّة السرور‬ ‫فارقت القافلة عريش مصر‬ ‫تسفّهوني أو تُكذبوني‬ ‫ذهابك عن الصّواب‬ ‫ضمّهما إليه و اعتنقهما‬ ‫و كان ذلك جائزا في شريعتهم‬ ‫البادية‬ ‫أفسد و حرّش و أغرى‬ ‫‪. .‬يا مُبدع و مُخترع‬ ‫عزموا على الكيد ليوسف‬ ‫كم من آية – كثير من اليات‬ ‫عقوبة تغشاهم و تُجلّلهم‬ ‫فجأة‬ ‫يئسوا من النّصر لتطاول الزّمن‬ ‫توهّم الرّسل أو حدّثتهم أنفسهم‬ ‫كذبهم رجاؤهم النّصر في الدّنيا‬ ‫عذابنا‬ ‫عظة و تذكرة‬ ‫يُختلق‬ ‫سورة الرّعد – مكية (آياتها ‪)13( )43‬‬ ‫التفسير‬ ‫بغير دعائم و أساطين تُقيمُها‬ ‫استواءً يليق به سبحانه‬ ‫يصرّف العوالم كلها بقدرته و حكمته‬ ‫بسطها في رأي العين‬ ‫جبال ثوابتا كي ل تميد‬ ‫نوعين و ضربين‬ ‫يُلبس النّهار ظلمة اللّيل أو العكس‬ ‫بقاع مختلفة الطباع و الصفات‬ ‫نخلت يجمعها أصل واحد‬ ‫كا يُؤكل ‪ ،‬و هو الثمر و الحب‬

‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪41‬‬

‫الغلل‬ ‫ال َمثُلت‬ ‫مغفرة للناس‬ ‫ما تغيض الرحام‬ ‫بمقدار‬ ‫الكبير‬ ‫المتعالِ‬ ‫ساربٌ‬ ‫له معقّبات‬ ‫من أمر ال‬ ‫من وال‬ ‫السّحاب الثّقال‬ ‫شديد المِحال‬ ‫له دعوة الحقّ‬ ‫ل يسجد‬ ‫ظللهم‬ ‫بالغدوّ‬ ‫الصال‬ ‫بقدَرها‬ ‫زبدًا‬ ‫رابيًا‬ ‫ز َبدٌ‬ ‫جُفاء‬ ‫بئس المهاد‬ ‫يدرءون‬ ‫عقبى الدار‬ ‫سوء الدار‬ ‫يقدِر‬ ‫متاع‬ ‫أناب‬ ‫طوبى لهم‬ ‫حُسن مآب‬ ‫إليه متاب‬ ‫‪. .‬أفلم ييأس‬ ‫قارعة‬ ‫‪...‬فأمليتُ‬ ‫واق‬ ‫أ ُكلُها دائم‬ ‫إليه مآب‬ ‫لكلّ أجل كتاب‬ ‫أ ّم الكتاب‬ ‫ل مُعقّب لحكمه‬

‫الطواق من الحديد‬ ‫العقوبات الفاضحات لمثالهم‬ ‫ستر و إمهال‬ ‫ما تنقصه ‪ .‬أو تُسقطه‬ ‫بق ْدرٍ و ح ّد ل يتعداه‬ ‫العظيم الذي كلّ شيء دونه‬ ‫المستعلي على كلّ شيء بقدرته‬ ‫ذاهبٌ في س ْربِه و طريق ِه ظاهرًا‬ ‫ملئكة تعتقب في حِفظه‬ ‫بأمره تعالى بحفظه‬ ‫من ناصر أو وال يلي أمورهم‬ ‫الموقرة بالماء المثقلة به‬ ‫المكايدة أو القوّة أو العقوبة‬ ‫"ل الدّعوة الحق "كلمة التوحيد‬ ‫لمره تعالى ينقاد و يخضع‬ ‫تنقاد لمره تعالى و تخضع‬ ‫جمع غداة – أوّل النّهار‬ ‫جمع أصيل – آخر النّهار‬ ‫بمقدارها الذي اقتضته الحكمة‬ ‫هو الغُثاء (الرّغوة) الطّافي فوق الماء‬ ‫مرتفعا منتفخا‬ ‫هو الخبث الطافي عند إذابة المعادن‬ ‫مرميّا به مطروحا أو متفرّقا‬ ‫بئس الفراش و المستقر جهنّم‬ ‫يدفعون و يُجازون‬ ‫عاقبتها المحمودة ‪ ،‬و هي الجنّات‬ ‫عاقبتها سيّئة و هي النّار‬ ‫يُضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫شيء قليل ذاهب زائل‬ ‫رجع بقلبه إلى ال‬ ‫عيش طيّب لهم في الخرة‬ ‫حسن مرجع و منقلب‬ ‫إلى ال وحدهمرجعي و توبتي‬ ‫‪..‬أفلم يعلم و يتبيّن‬ ‫داهية تقرعهم بصنوف البليا‬ ‫أمهلت و أطلت في أمن و الدّعة‬ ‫حافظ و عاصم‬ ‫ثمرها الّذي يؤكل ل ينقطع‬ ‫إلى ال وحده مرجعي للجزاء‬ ‫لكلّ وقت حكم معيّن بالحكمة‬ ‫اللّوح المحفوظ أو العلم اللهي‬ ‫ل رادّ و ل مُبطل له‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬

‫الكلمة‬ ‫بإذن ربّهم‬ ‫العزيز‬ ‫الحميد‬ ‫ويلٌ‬ ‫يستحبّون‬ ‫يبغونها عوجا‬ ‫بأيّام ال‬ ‫يسومونكم‬ ‫يستحيون نساءكم‬ ‫بلء‬ ‫تأذّن ربّكم‬ ‫فردّوا أيديهم في أفواههم‬ ‫مريبٍ‬ ‫‪. .‬فاطر‬ ‫بسلطان‬ ‫خاف مقامي‬ ‫استفتحوا‬ ‫خاب كلّ جبّار‬ ‫عنيدٍ‬ ‫صديدٍ‬ ‫يتجرّعه‬ ‫ل يكاد بسيغه‬ ‫يوم عاصف‬ ‫برزوا‬ ‫مُغنون عنّا‬ ‫محيصٍ‬ ‫سلطان‬ ‫بمصرخكم‬ ‫بمصرخيّ‬ ‫كلم ًة طيّبة‬ ‫تُؤتي أُكلها‬ ‫كلمة خبيثة‬ ‫اج ُتثّت‬ ‫في الحياة الدّنيا‬ ‫دار البوار‬ ‫يصلونها‬ ‫أندادا‬ ‫ل خِللٌ‬ ‫دائبين‬ ‫ل تُحصوها‬

‫سورة إبراهيم – مكيّة (آياتها ‪)14( )52‬‬ ‫التفسير‬ ‫بتيسيره و توفيقه لهم أو بأمره‬ ‫الغالب أو الذي ل مثل له‬ ‫المحمود الُثنى عليه‬ ‫هلك أو حسرة أو وادٍ في جهنّم‬ ‫يختارون و يؤثرون‬ ‫يطلبونها مُعوجّة أو ذات اعوجاج‬ ‫بنعمائه أو وقائعه في المم الخالية‬ ‫يذيقونكم و يكلّفونكم‬ ‫يستبقون بناتكم للخدمة‬ ‫ابتلء بالنّعم و النّقم‬ ‫أعلم اعلما ل شُبهة معه‬ ‫عظّوا على أناملهم تغيّظا من الرّسل و كلمهم‬ ‫موق ٍع في الرّيبة و القلق‬ ‫‪. .‬مُبدع و مُخترع‬ ‫حجّة و برهان على صدقكم‬ ‫ي للحساب‬ ‫موقفه بين يد ّ‬ ‫استنصر الرّسل بال على الظالمين‬ ‫خسر و هلك كلّ مُتعاظم متكبّر‬ ‫ق ‪ ،‬مُجانب له‬ ‫معاند للح ّ‬ ‫ما يسيل من أجساد أهل النّار‬ ‫يتكلّف بلعه لحرارته و مرارته‬ ‫يبتلعه لشدّة كراهته و نتنه‬ ‫شديد هبوب الرّيح‬ ‫خرجوا من القبور للحساب‬ ‫دافِعون عنّا‬ ‫منجى و مهرب و مزاغ‬ ‫تسلّط أو حجّة‬ ‫بمُغيثكم من العذاب‬ ‫ي من العذاب‬ ‫بمغيث ّ‬ ‫كلمة التوحيد و السلم‬ ‫تعطي ثمرها الذي يُؤكل‬ ‫كلمة الكفر و الضّلل‬ ‫اق ُتلِعت جثّتها من أصلها‬ ‫في القبر عند السّؤال‬ ‫)دار الهلك ( جهنّم‬ ‫يدخلونها أو يُقاسون حرّها‬ ‫أمثال من الوثان يعبدونها‬ ‫ل مُخالّة و ل مُوادّة‬ ‫دائمين في منافعهما لكم‬ ‫ل تطيقوا عدّها لعدم تناهيها‬

‫‪35‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪52‬‬ ‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬

‫اجنبني‬ ‫تهوي إليهم‬ ‫تشخص فيه البصار‬ ‫مهطعين‬ ‫مقنعي رءوسهم‬ ‫أفئدتهم هواء‬ ‫برزوا ل‬ ‫مقرّنين‬ ‫الصفاد‬ ‫سرابيلهم‬ ‫تغشى وجوههم‬ ‫بلغ للنّاس‬ ‫الكلمة‬ ‫ُربَمَا‬ ‫ذرهم‬ ‫لها كتاب‬ ‫لو ما تأتينا‬ ‫إل بالحق‬ ‫مُنظرين‬ ‫الذّكر‬ ‫شيع الوّلين‬ ‫نسلكه‬ ‫خلت سنّة الوّلين‬ ‫يعرجون‬ ‫سكّرت أبصارهم‬ ‫قوم مسحورون‬ ‫بروج‬ ‫رجيم‬ ‫استرق السّمع‬ ‫فأتبعه‬ ‫شهاب‬ ‫مبين‬ ‫الرض مددناها‬ ‫رواسي‬ ‫موزون‬ ‫معايش‬ ‫عندنا خزانه‬ ‫ننزّله‬ ‫بقدر معلوم‬ ‫الرّياح لواقح‬ ‫لنحن الوارثون‬

‫أبعِدني و نحّني‬ ‫تسرع إليه شوقا و وٍدادا‬ ‫ترتفع دون أن تطرف من الهول‬ ‫مسرعين إلى الدّاعي بذلّة‬ ‫رافعيها مديمي النّظر للمام‬ ‫قلوبهم خالية ل تعي لفرط الحيرة‬ ‫خرجوا من القبور للحساب‬ ‫مقرونا بعضهم مع بعض‬ ‫القيود أو الغلل‬ ‫قمصانهم أو ثيابهم‬ ‫تغطّيها و تجلّلها‬ ‫كفاية في الغظة و التذكير‬ ‫سورة الحجر – م ّكيّة (آياتها ‪)15( )99‬‬ ‫التفسير‬ ‫رُبّ" للتقليل و "ما " زائدة "‬ ‫دعهم و اتركهم‬ ‫أجل مقدّر مكتوب في اللّوح‬ ‫هلّ تأتينا‬ ‫إل بالوجه الذي تقتضيه الحكمة‬ ‫مؤخّرين في العذاب‬ ‫القرآن‬ ‫فرق المم السّابقين‬ ‫ندخل الذّكر مستهزأ به‬ ‫مضت عادة ال بإهلك المكذّبين‬ ‫يصعدون فيرون الملئكة و العجائب‬ ‫سدّت و مُنعت من البصار‬ ‫ُ‬ ‫أصابنا محمّد بسحره‬ ‫منازل للكواكب السيّارة‬ ‫مطرود أو مرجوم بالنّجوم‬ ‫خطِف المسموع من المل العلى‬ ‫أدركه و لحقه‬ ‫شُعلة نار منقضّة من السّماء‬ ‫ظاهر للمبصرين‬ ‫بسطناها للنتفاع بها‬ ‫ل ثوابت كيل تميد‬ ‫جبا ً‬ ‫مقدّر بميزان الحكمة‬ ‫أرزاقا يُعاش بها‬ ‫نحن قادرون على إيجاده و تدبيره‬ ‫نوجده أو نعطيه‬ ‫بمقدار معيّن‬ ‫حوامل للسّحاب أو للماء تمُجّه فيه أو ملقحات للسّحاب أو للشجار‬ ‫الباقون بعد فناء الخلق‬

‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪78‬‬

‫صلصال‬ ‫حمإ‬ ‫مسنون‬ ‫نار السّموم‬ ‫سوّيته‬ ‫ساجدين‬ ‫أبى‬ ‫‪. .‬مالك‬ ‫رجيم‬ ‫اللّعنة‬ ‫فأنظرني‬ ‫الوقت المعلوم‬ ‫لغوينّهم‬ ‫المخلصين‬ ‫صراط عليّ‬ ‫سلطان‬ ‫جزء مقسوم‬ ‫غلّ‬ ‫نصب‬ ‫ضيف ابراهيم‬ ‫وجلون‬ ‫القانطين‬ ‫فما خطبكم ؟‬ ‫قدّرنا‬ ‫غابرين‬ ‫قوم منكرون‬ ‫فيه يمترون‬ ‫بقطع من اللّيل‬ ‫اتبع أدبارهم‬ ‫قضينا إليه‬ ‫دابرهؤلء‬ ‫مصبحين‬ ‫عن العالمين‬ ‫لعمرُك‬ ‫سكرتهم‬ ‫يعمهون‬ ‫الصّيحة‬ ‫مُشرقين‬ ‫سجّيل‬ ‫للمتوسّمين‬ ‫لبسبيل مقيم‬ ‫أصحاب اليكة‬

‫طين يابس كالفخّار‬ ‫طين أسود متغيّر‬ ‫مصوّر صورة إنسان أجوف‬ ‫الرّيح الحارّة القاتلة‬ ‫أتممت خلقه و هيأته لنفخ الروح‬ ‫سجود تحية ل سجود عبادة‬ ‫امتنع تكبّرا‬ ‫ي غرض لك أو ما عذرك‬ ‫أ ّ‬ ‫مطرود من الرّحمة أو مرجوم بالشّهب‬ ‫البعاد على سبيل السّخط‬ ‫أمهلني و ل تُمتني‬ ‫وقت النّفخة الولى‬ ‫لحملنّهم على الغواية و الضّلل‬ ‫الذين أخلصتهم لطاعتك‬ ‫ق عليّ مُراعاته‬ ‫حّ‬ ‫تسلّط و قدرة على الغواء‬ ‫فريق معيّن متميّز عن غيره‬ ‫حقد و ضغينة و عداوة‬ ‫تعب و إعياء‬ ‫أضيافه و كانوا من الملئكة‬ ‫خائفون فزعون‬ ‫اليسين من الخير أو الولد‬ ‫فما شأنكم الخطير ؟‬ ‫علِمنا أو قضينا و حكمنا‬ ‫الباقين في العذاب مع أمثالها‬ ‫أُنكرُكم و ل أعرفكم‬ ‫يشكّون و يكذّبونك فيه‬ ‫بطائفة منه أو من آخره‬ ‫س ْر خلفهم لتطّلع عليهم‬ ‫ِ‬ ‫أوحينا إليه‬ ‫آخرهم و المُراد جميعهم‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫عن إجارة أو ضيافة أحد منهم‬ ‫قسم من ال بحياة نبيّنا صلى ال عليه و سلم‬ ‫غوايتهم و ضللتهم‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫صوت مُهلك من السّماء‬ ‫داخلين في وقت الشّروق‬ ‫طبِخ بالنّار‬ ‫طين مُتحجّر ُ‬ ‫للمتفرّسين المُتأمّلين‬ ‫طريق ثابت مُعلم مسلوك‬ ‫)سكّان بُقعة كثيفة الشجار ملتفّتها (قوم شُعيب‬

‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪99‬‬

‫و إنهما‬ ‫لبإمام مبين‬ ‫الحِجر‬ ‫مصبحين‬ ‫سبعا‬ ‫من المثاني‬ ‫أزواجا منهم‬ ‫اخفض جناحك‬ ‫المقتسمين‬ ‫عظين‬ ‫فاصدع بما تؤمر‬ ‫اليقين‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬

‫الكلمة‬ ‫تعالى‬ ‫بالرّوح‬ ‫نطفة‬ ‫هو خصيمٌ‬ ‫النعام‬ ‫فيها دفءٌ‬ ‫فيها جمال‬ ‫حين تريحون‬ ‫حين تسرحون‬ ‫تحمل أثقالكم‬ ‫بشقّ النفس‬ ‫قصد السّبيل‬ ‫منها جائر‬ ‫فيع تُسيمون‬ ‫درأ لكم‬ ‫تستخرجوا منه‬ ‫مواخر فيه‬ ‫رواسي‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫علمات‬ ‫ل تُحصوها‬ ‫جرَم‬ ‫ل َ‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫أوزارهم‬ ‫القواعد‬ ‫يُخزيهم‬ ‫تُشاقّون فيه‬ ‫الخزي‬

‫قُرى قوم لوط و اليكة‬ ‫لبطريق واضح يأتمّون به في أسفارهم‬ ‫ديار ثمود بين المدينة و الشام‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫سبع آيات و هي الفاتحة‬ ‫التي تثنّى و تكر ّر قراءتها في الصّلة – و من للبيان‬ ‫أصناف من الكفّار‬ ‫تواضع و ألن جانبك‬ ‫أهل الكتاب‬ ‫أعضاءً و أجزاءً ‪ ،‬فآمنوا ببعض و كفروا ببعض‬ ‫فاجهر به أو فامضه و نفّذه‬ ‫الموت المُتيقّن وقوعه‬ ‫سورة النّحل – م ّكيّة (آياتها ‪)16( )128‬‬ ‫التفسير‬ ‫تعاظم بذاته و صفاته الجليلة‬ ‫بالوحي و منه القرآن العظيم‬ ‫ماء مهين‬ ‫شديد الخصومة بالباطل‬ ‫البل و البقر و الضّأن و المعز‬ ‫ما تتدفّئون به من البرد‬ ‫تجمّل و تزيّن و وجاهة‬ ‫ي إلى المُراح‬ ‫تردّونها بالعش ّ‬ ‫تخرجونها بالغداة إلى المسرح‬ ‫أمتعتكم الثقيلة الحمل‬ ‫بمشقّتها و تعبها‬ ‫بيان الطريق القاصد المستقيم‬ ‫من السّبيل مائل عن الحقّ‬ ‫فيه ترعون دوابّكم‬ ‫خلق و أبدع لمنافعكم‬ ‫من البحر الملح خاصّة‬ ‫جواري فيه تشقّ الماء شقّا‬ ‫جبال ثوابت‬ ‫لئل تتحرّك و تضطرب بكم‬ ‫معالم للطرق تهتدون بها‬ ‫ل تطيقوا حصرها لعدم تناهيها‬ ‫حقّ و ثبت ‪ ،‬أو ل محالة أو حقّا‬ ‫أباطيلهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫آثامهم و ذنوبهم‬ ‫الدعائم و العمد ‪ .‬أو الساس‬ ‫يُذلّهم و يهينهم بالعذاب‬ ‫تُخاصمون و تعادون النيباء فيهم‬ ‫ل و الهوان‬ ‫الذ ّ‬

‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪76‬‬

‫السّوء‬ ‫فألقوا السّلم‬ ‫مثوى المُتكبّرين‬ ‫طيّبين‬ ‫حاق بهم‬ ‫اجتنبوا الطّاغوت‬ ‫حقّت‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫لنُبوّئنّهم‬ ‫حسنةً‬ ‫بالبيّنات‬ ‫الزّبر‬ ‫‪. .‬يخسف‬ ‫تقلّبهم‬ ‫بمُعجزين‬ ‫تخوّف‬ ‫من شيء‬ ‫يتفيّأ ضلله‬ ‫سُجّدا ل‬ ‫و هم داخرون‬ ‫له الدّين‬ ‫واصبا‬ ‫تجأرون‬ ‫تفترون‬ ‫هو كظيم‬ ‫يتوارى‬ ‫هون‬ ‫يدسّه‬ ‫مثل السّوء‬ ‫ل ج َرمَ‬ ‫مُفرطون‬ ‫لعبرةً‬ ‫فرث‬ ‫سكرًا‬ ‫أوحى ربّك‬ ‫بيوتًا‬ ‫يعرشون‬ ‫ذلل‬ ‫أرذل العمر‬ ‫فهم فيه سواء ؟‬ ‫حفدة‬ ‫أحدهما أبكم‬

‫العذاب‬ ‫أظهروا الستسلم و الخضوع‬ ‫مأواهم و مقامُهم‬ ‫طاهرين من دنسالشّرك و المعاصي‬ ‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬ ‫كلّ معبود باطل و ك ّل داع إلى ضللة‬ ‫ثبتت و وجبت‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫لننزلنّهم‬ ‫مباءة أو دارًا أو عطيّة حسنة‬ ‫أرسلناهم بالمعجزات‬ ‫كتب الشّرائع و التكاليف‬ ‫‪. .‬يُغيّب‬ ‫أسفارهم و متاجرهم‬ ‫فائتين من عذاب ال بالهرب‬ ‫مخافة من العذاب ‪ .‬أو َتنَقّص‬ ‫من جسم قائم له ظلّ‬ ‫تميل و تنتقل من جانب إلى آخر‬ ‫منقادة لِحُكمه و تسخيره تعالى‬ ‫و الظِلل صاغرون منقادون كأصحابها‬ ‫الطّاعة و النقياد ل تعالى وحده‬ ‫دائما واجبا لزما أو خالصا‬ ‫تضِجّون بالستغاثة و التّضرّع‬ ‫تكذبونه على ال‬ ‫ممتلئ غمّا و غيظا في قرارة نفسه‬ ‫يستخفي و يتغيّب‬ ‫هوان و ذلّ‬ ‫يُخفيه بالوأد فيدفنه حيّا‬ ‫صفته القبيحة من الجهل و الكفر‬ ‫حقّ و ثبت ‪ .‬أو ل محالة أو حقّا‬ ‫مُقدّمون معجّل بهم إلى النار‬ ‫لعظة عظيمة و دللة على قدرتنا‬ ‫ما في الكَرش من الثّــفْـلِ‬ ‫حرّمت بالمدينة‬ ‫) خمرا (ثمّ ُ‬ ‫اليحاء هنا اللهام و الرشاد أو التسخير‬ ‫أوكارا تبنيها لِتعسِل فيها‬ ‫يَبني الناس من الخليا للنّحل‬ ‫مذلّلة مُسهّلة لك‬ ‫خرَف و الهرَم‬ ‫)أردئه و أخسّه (ال َ‬ ‫أفهم في الرّزق مُستوون ؟ ؟ لَ‬ ‫خدمًا و أعوانًا ‪ ،‬أو أولد أولد‬ ‫أخرس خِلقة‬

‫‪76‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪109‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪115‬‬

‫هو ك ّ‬ ‫ل‬ ‫كلمح البصر‬ ‫تستخفونها‬ ‫يوم ظعنكم‬ ‫أثاثا‬ ‫متاعا‬ ‫ظلل‬ ‫أكنانا‬ ‫سرابيل‬ ‫تقيكم بأسكم‬ ‫ل هو يستعتبون‬ ‫يُنظرون‬ ‫السّلم‬ ‫يأمر بالعدل‬ ‫الحسان‬ ‫الفحشاء‬ ‫البغي‬ ‫كفيل‬ ‫قوّة‬ ‫أنكاثا‬ ‫دخل بينكم‬ ‫أن تكون أمّة‬ ‫هي أربى‬ ‫يبلوكم ال به‬ ‫ل قدم‬ ‫فتز ّ‬ ‫ينفد‬ ‫فاستعذ بال‬ ‫سلطان‬ ‫يتولّونه‬ ‫روح القدس‬ ‫يُلحدون إليه‬ ‫استحبّوا‬ ‫طبع‬ ‫ل ج َرمَ‬ ‫للذين هاجروا‬ ‫فُتنوا‬ ‫رغدا‬ ‫الدّم‬ ‫لحم الخنزير‬ ‫ل بغير ال به‬ ‫أه ّ‬ ‫اضطر‬ ‫غير باغ‬

‫عبءٌ و عِيال‬ ‫كخطفة بالبصر و اختلس بالنّظر‬ ‫تجدونها خفيفة الحمل‬ ‫وقت ترحالكم‬ ‫متاعا لبُيوتكم كالفرش‬ ‫تنتفعون به في معايشكم و متاجركم‬ ‫أشياء تستظلون بها كالشجار‬ ‫)مواضع تست ِكنّون فيها (الغيران‬ ‫ما يُلبس من ثياب أو دروع‬ ‫الضّرب و الطّعن في حروبكم‬ ‫ل يُطلب منهم إرضا ُء ربّهم‬ ‫يُمهَلون و يؤخّرون‬ ‫الستسلم و النقياد لحكمه تعالى‬ ‫خلُقا‬ ‫بالعتدال و التّوسّط في المور اعتقادا و عمل و ُ‬ ‫إتقان العمل ‪ .‬أو نف ِع الخلق‬ ‫الذنوب المفرطة في القُبح‬ ‫التّطاول و التّجبّر على النّاس‬ ‫شاهدا ‪ .‬رقيبا ‪ .‬ضامِنا‬ ‫إبرام و إحكام‬ ‫أنقاضا محلول الفتل‬ ‫مفسدة و خيانة و خديعة بينكم‬ ‫بأن تكون جماعة‬ ‫أكثر و أعزّ و أوفر مال‬ ‫يختبركم به هل تفون بعهدكم‬ ‫ل أقدامُكم عن محجّة السلم‬ ‫فتز ّ‬ ‫ينقضي و يفنى و يزول‬ ‫فاعتصم به تعالى و الجأ إليه‬ ‫تَسلّط و ولية‬ ‫يتّخذونه وليّا مُطاعا‬ ‫الرّوح المطهّر جبريل عليه السلم‬ ‫سبُون إليه أنّه يُعلّمه‬ ‫يُميلون و ين ُ‬ ‫اختاروا و آثَروا‬ ‫ختم‬ ‫حقّ و ثبت أو ل مَحالة أو حقّا‬ ‫لهم بالولية و النّصر ل عليهم‬ ‫عذّبوا لسلمهم‬ ‫ابتُلوا و ُ‬ ‫طيّبا واسعا أو هنيئا ل عناء فيه‬ ‫المسفوح و هو السائل‬ ‫أي الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫ذكِر عند ذبحه اسم غيره تعالى‬ ‫دعته الضّرورة إلى التّناول منه‬ ‫غير طالب للمُحرّم للَذة إو استئثار‬

‫‪115‬‬ ‫‪119‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪121‬‬ ‫‪123‬‬ ‫‪124‬‬ ‫‪127‬‬

‫و ل عاد‬ ‫بجهالة‬ ‫كان أمّة‬ ‫قانتا ل‬ ‫حنيفا‬ ‫اجتباه‬ ‫ملّة إبراهيم‬ ‫جُعِل السّبت‬ ‫ضيْق‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪20‬‬

‫الكلمة‬ ‫سبحان الذي‬ ‫أسرى بعبده‬ ‫‪ِ. .‬لنُريه‬ ‫وكيل‬ ‫‪. .‬ذرّية‬ ‫قضينا إلى بني إسرائيل‬ ‫لتعلُنّ‬ ‫وعد أولهما‬ ‫أولي بأس‬ ‫فجاسوا‬ ‫خلل الدّيار‬ ‫ال َكرّة‬ ‫أكثر نفيرا‬ ‫ليسوءوا وُجوهكم‬ ‫ليُتبّروا‬ ‫ما علوْا‬ ‫حصيرا‬ ‫هي أقوم‬ ‫الليل و النّهار‬ ‫فمحوْنا آية الليل‬ ‫آية النّهار مُبصرة‬ ‫ألزمناه طائره‬ ‫حسيبا‬ ‫‪. .‬ل تزر وازرة‬ ‫أمَرنا مُترفيها‬ ‫ففسقوا فيها‬ ‫فدمّرناها‬ ‫القرون‬ ‫يصلها‬ ‫مدحورا‬ ‫ُكلّ ن ِمدّ‬

‫و ل مُجاوز ما يس ّد الرّمق‬ ‫بتعدّي الطّور و ركوب الرّأس‬ ‫معلّما للخير ‪ ،‬أو مؤمنا وحده‬ ‫مُطيعا خاضعا له تعالى‬ ‫مائل عن الباطل إلى الدّين الحقّ‬ ‫اصطفاه و اختاره للنّبوّة‬ ‫شريعته ‪ ،‬و هي التّوحيد‬ ‫فُرض تعظيمُه و التّخلّي فيه للعبادة‬ ‫حرَج‬ ‫ضيق صدر و َ‬ ‫سورة السراء – مكيّة (آياتها ‪)17( )111‬‬ ‫التفسير‬ ‫تنزيها ل و تعجيبا من قدرته‬ ‫جعَ َل البراق يسري به صلى ال عليه و سلم‬ ‫‪. .‬لِنرفعه إلى السّماء فنُريه‬ ‫ربّا تكلون إليه أموركم‬ ‫ص ذرّية أو يا ذرّية‬ ‫أخ ّ‬ ‫أوحينا إليهم و أعلمناهم بما سيقع منهم من الفساد مرّتين‬ ‫ن في الظلم و العدوان‬ ‫لَتفرطُ ّ‬ ‫العقاب الموعود على أولهما‬ ‫ذوي قوّة و بطش في الحروب‬ ‫تردّدوا لطلبكم باستقصاء‬ ‫وسطها‬ ‫الدّولة و ال َغَلبَة‬ ‫أكثر عددا أو عشيرة من أعدائكم‬ ‫ليُحزنوكم حزنا يبدو في وجوهكم‬ ‫ليُهلكوا و يُدمّروا‬ ‫ما استولوا عليه‬ ‫سجنا أو مهادا و فراشا‬ ‫)أس ّد الطرق (ملة السلم – و التوحيد‬ ‫نفسهما أو نيّرى الليل و النّهار‬ ‫خلقنا القمر مطموس النّور مظلما‬ ‫الشمس مضيئة منيرة للبصار‬ ‫عمله المقدّر عليه ل ينفكّ عنه‬ ‫حاسبا و عادّا ‪ .‬أو محاسبا‬ ‫‪. .‬ل تحمل نفس آثمةٌ‬ ‫أمرنا متنعّميها بطاعة ال‬ ‫فتمرّدوا و عَصوْا‬ ‫استأصلناها و محونا آثارها‬ ‫المم المكذبة‬ ‫يدْخلها ‪ .‬أو يقاسي حرّها‬ ‫مطرودا مُبعدا من رحمة ال‬ ‫نزيد من العطاء مرّة بعد أخرى‬

‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬

‫محظورا‬ ‫مخذول‬ ‫قضى ربّك‬ ‫أفّ‬ ‫ل تنهرهما‬ ‫قول كريما‬ ‫للوّابين‬ ‫َيدَك مغلولة‬ ‫ل البسط‬ ‫تبسطها ك ّ‬ ‫محسورا‬ ‫ي ْقدِر‬ ‫خشية إملق‬ ‫خِطئًا كبيرا‬ ‫سُلطانا‬ ‫يبلغ أشدّه‬ ‫بالقسطاس المستقيم‬ ‫أحسن تأويل‬ ‫ل تَقْــف‬ ‫مرَحا‬ ‫مدحورا‬ ‫أفصأفاكم ربّكم‬ ‫صرّفنا‬ ‫نفورا‬ ‫لبتغوْا‬ ‫سبيل‬ ‫حجابا مستورا‬ ‫أكنّة‬ ‫وقرا‬ ‫هم نجوى‬ ‫مسحورا‬ ‫رُفاتا‬ ‫يكبر‬ ‫فطركم‬ ‫‪. .‬فسينغظون‬ ‫بحمده‬ ‫ينزغ بينهم‬ ‫وكيل‬ ‫زبورا‬ ‫تحويل‬ ‫الوسيلة‬ ‫مُبصرة‬ ‫فظلموا بها‬

‫ممنوعا عمّن يريده تعالى‬ ‫غير منصور و ل مُعان من ال‬ ‫أمر و ألزم و حَكَم‬ ‫كلمة تضجّر و كراهيّة و تبرّم‬ ‫ل تزجرهما عمّا ل يعجبك‬ ‫حسنا جميل ليّنا‬ ‫للتّوابين مما يفرُط منهم‬ ‫كناية عن الشّح‬ ‫كناية عن التّبذير و السراف‬ ‫نادما أو مُنقطعا بك مُعدما‬ ‫يضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫خوف فقر و فاقة‬ ‫إثما عظيما‬ ‫تسلّطا على القاتل بالقصاص أو ال ّديّة‬ ‫قوّته على حفظ ماله و رشده فيه‬ ‫بالميزان العدل‬ ‫مآل و عاقبة‬ ‫ل تتبع‬ ‫فرحا و بطرا و اختيال و فخرا‬ ‫مُبعدا من رحمة ال‬ ‫أفضّلكم ربّكم فخصّكم ؟‬ ‫كرّرنا القول بأساليب مختلفة‬ ‫تباعُدا و إعراضا عن الحقّ‬ ‫لَطلبوا‬ ‫بالمُغالبة و الممانعة‬ ‫ساترا أو مستورا عن الحسّ‬ ‫أغطية كثيرة مانعة‬ ‫صمما و ثقل في السّمع عظيما‬ ‫مُتناجون في أمرك فيما بينهم‬ ‫مغلوبا على عقله بالسّحر أو ساحرا‬ ‫أجزاءً مفتتة ‪ .‬أو ترابا أو غُبارا‬ ‫يعظم عن قبول الحياة كالسّماوات‬ ‫أبدعكم و أحدثكم‬ ‫‪. .‬يُحرّكون استهزاءً‬ ‫ُمنْقادين انْنقياد الحامدين له‬ ‫ش ّر بينهم‬ ‫يُفسد و يُهيج ال ّ‬ ‫موكل إليك أمرُهم‬ ‫كتابا فيه تحميد و تمجيد و مواعظ‬ ‫نقلَه إلى غيركم ممّن لم يعبُدهم‬ ‫القربة بالطاعة و العبادة‬ ‫آية بيّنة واضحةً‬ ‫فكروا بها ظالمين فأُهلكوا‬

‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬

‫أحاط بالنّاس‬ ‫الشّجرة الملعونة‬ ‫طُغيانا‬ ‫أرأيتَك‬ ‫ن ذ ّريّته‬ ‫لحتنك ّ‬ ‫استفزز‬ ‫أجلب عليهم‬ ‫بخيلك و رجلك‬ ‫غرورا‬ ‫عليهم سلطان‬ ‫يُزجي‬ ‫أن يخسف بكم‬ ‫حاصبا‬ ‫قاصفا‬ ‫تبيعا‬ ‫بإمامهم‬ ‫فتيل‬ ‫ليَفتنونك‬ ‫لتفتري علينا‬ ‫ن إليهم‬ ‫ترك ُ‬ ‫ضعف الحياة‬ ‫ليستفزّونك‬ ‫تحويل‬ ‫لدُلوك الشّمس‬ ‫غَسق الليل‬ ‫و قرآن الفجر‬ ‫جدْ‬ ‫فته ّ‬ ‫نافلة لك‬ ‫مقاما محمودا‬ ‫مُدخل صدق‬ ‫سلطانا نصيرا‬ ‫زهق الباطل‬ ‫خسارا‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫كان يئوسا‬ ‫شاكلته‬ ‫وكيل‬ ‫ظهيرا‬ ‫صرّفنا‬ ‫كلّ مثل‬ ‫فأبى‬ ‫كُفورا‬

‫علما و قدْرة فهم في قبضته تعالى‬ ‫)شجرة الزّقوم (جعلناها فتنة‬ ‫تجاوزا للح ّد في كفرهم و تمرّدا‬ ‫أخبرني‬ ‫لستولينّ عليهم ‪ .‬أو لستأصلنّهم بالغواء‬ ‫ل و أزعِجْ‬ ‫استخِفّ و استعج ْ‬ ‫صِحْ عليهم و سُقهم‬ ‫ل راكب و ماشٍ في معاصي ال‬ ‫بك ّ‬ ‫باطل و خِداعا‬ ‫تسلّط و قدرة على إغوائهم‬ ‫يُجري و يسيّر و يسوق برفق‬ ‫يُغوّر و يُغيّب بكم تحت الثرى‬ ‫ريحا شديدة ترميكم بالحصباء‬ ‫عاصفا شديدا مُهلكا‬ ‫نصيرا أو مُطالبا بالثأر منّا‬ ‫بمن ائتموا به أو بكتابهم‬ ‫ق النواة من الجزاء‬ ‫شّ‬ ‫قدْر الخيط في ِ‬ ‫ليوقِعونك في الفتنة و ليصرفونك‬ ‫لتختلق و تتقوّل علينا‬ ‫تميل إليهم‬ ‫عذابا مُضاعفا في الحياة الدّنيا‬ ‫لَيستخفّونك و يُـزعِجونك‬ ‫تغييرا و تبديل‬ ‫بعد أو عند زوالها عن كبد السّماء‬ ‫شدّتها‬ ‫ظُلمته أو ِ‬ ‫و أقِم صلة الصّبح‬ ‫التّهجّد ‪ :‬الصّلة ليل بعد الستيقاظ‬ ‫فريضة زائدة خاصّة بك‬ ‫مقام الشفاعة العُظمى‬ ‫إدْخال مرضيّا جيّدا في أموري‬ ‫عزّا ننصر به السلم‬ ‫قهرا و ِ‬ ‫ل الشّرك‬ ‫زال و اضمح ّ‬ ‫هلكا بسبب كُفرهم به‬ ‫لوَى عِطف ُه تكبّرا و عِنادا‬ ‫شديد اليأس و القنوط من رحمتنا‬ ‫مذهبــِـ ِه الذي يُشاكلُ حاله‬ ‫منْ تعهّد يإعادته إليك‬ ‫مُعينا‬ ‫ردّدنا بأساليب مختلفة‬ ‫معنى غريب حسن بديع‬ ‫فل ْم يرضَ‬ ‫جُحُودا للحقّ‬

‫‪90‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪110‬‬

‫ينبوعا‬ ‫كِسفا‬ ‫قبيل‬ ‫زُخرف‬ ‫خبتْ‬ ‫سعيرا‬ ‫رُفاتا‬ ‫قتورا‬ ‫مسحورا‬ ‫بَصائر‬ ‫مثبورا‬ ‫يستفزّهم‬ ‫لفيفا‬ ‫فرقناه‬ ‫على مُكث‬ ‫ل تُخافت بها‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫الكلمة‬ ‫لم يجعل له عوجا‬ ‫قيّما‬ ‫بأسا‬ ‫كبُرت كلمة‬ ‫باخع نفسك‬ ‫أسفا‬ ‫لِنبلوهم‬ ‫أحسن عمل‬ ‫صعيدا جُرزا‬ ‫أم حسبت‬ ‫أصحاب الكهف‬ ‫الرّقيم‬ ‫أوى الفتية‬ ‫رشدا‬ ‫فضربنا على آذانهم‬ ‫بعثناهم‬ ‫أمدا‬ ‫ربطنا‬ ‫شططا‬ ‫مرفقا‬ ‫تزاور‬ ‫تقرضهم‬ ‫فجوة منه‬ ‫بالوصيد‬

‫ضبُ ماؤها‬ ‫عينا ل ينْ َ‬ ‫قِطعا‬ ‫مُقابلة و عِيانا ‪ .‬أو جماعة‬ ‫ذ َهبٍ‬ ‫ن لَهبُها‬ ‫سكَ َ‬ ‫لهبا و توقّدا‬ ‫أجزاء مُفتّتة ‪ .‬أو تُرابا أو غُبارا‬ ‫مُبالغا في البُخل‬ ‫مغلوبا على عقلك بالسّحر أو ساحرا‬ ‫بيّنات ُتبَصّر من يشهدها بصدقي‬ ‫هالكا أو مصروفا عن الخير‬ ‫يَستخِفّهمْ و يُزعجهم للخروج‬ ‫جميعا مُختلطين‬ ‫بيّــنّاه و فصّلناه أو أنزلناه مُفرّقا‬ ‫على تُ َؤدَة و تأنّ‬ ‫ل تسرّ بها حتى ل تُسمع مَن خلفك‬ ‫سورة الكهف – م ّكيّة (آياتها‪)18( )110‬‬ ‫التفسير‬ ‫اختلل و ل اختلفا و ل انحرافاعن الحقّ و ل خروجا عن الحكمة‬ ‫مُستقيما معتدل أو بمصالح العباد‬ ‫عذابًا آجل أو عاجل‬ ‫ما أعْظمَها في القُبح كلمة‬ ‫قاتِلها و مُهلِكها أو مُجهدُها‬ ‫غصبا‪ .‬و حُزنا عليهم أو غيظا‬ ‫لِنختبرَهم مع علمنا بحالهم‬ ‫أزهد فيها و أسرع في طاعتِنا‬ ‫جرَد ل نبات فيه‬ ‫تُرابا أ ْ‬ ‫بل أظ َننْـتَ‬ ‫النّقب المُتسع في الجبل‬ ‫اللوح فيه أسماؤهم و قصّتهم‬ ‫‪. .‬التجئوا َهرَبا بِدِينهم‬ ‫اهتدا ًء إلى طريق الحقّ‬ ‫أنمناهم إنامة ثقيلةً‬ ‫أيقظناهم من نومهم‬ ‫مدّة و عدد سِنين أو غاية‬ ‫ش َددْنا و قوّينا بالصّبر‬ ‫قول مُفرطافي البعد عن الحقّ‬ ‫ما تنتفعون به في عيشكم‬ ‫تميل و تعدل‬ ‫ل عنهم و تبتعد‬ ‫تعدِ ُ‬ ‫مُتسع من الكهف‬ ‫بفِناء الكهف أو عتبة بابه‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬

‫رُعبا‬ ‫بعثناهم‬ ‫بوَرقكم‬ ‫أزكى طعاما‬ ‫يظهروا عليكم‬ ‫أعثرنا عليهم‬ ‫رجما بالغيب‬ ‫فل تمارفيهم‬ ‫إل مراء ظاهرا‬ ‫رشدا‬ ‫أبصر به‬ ‫مُلتحدا‬ ‫اصبر نفسك‬ ‫ل تعد عيناك عنهم‬ ‫أغفلنا قلبه‬ ‫فرُطا‬ ‫سُرادقها‬ ‫كَالمهل‬ ‫ساءت مُرتفقا‬ ‫عدْن‬ ‫جنات َ‬ ‫سُندس‬ ‫إستبرق‬ ‫الرائك‬

‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬

‫جنّتين‬ ‫حففناهُما‬ ‫أُكُلها‬ ‫لم تظلم منه‬ ‫فجّرنا خِللهما‬ ‫ثمرٌ‬ ‫أع ّز نفرا‬ ‫تبيد‬ ‫مُنقلبا‬ ‫لكنّا هو ال ربّي‬ ‫حُسبانا‬ ‫فتُصبح صعيدا زلقا‬ ‫غورا‬ ‫أحيط بثمره‬ ‫يُقلّب كفّيه‬ ‫عرُوشها‬ ‫خاوية على ُ‬ ‫الولية ل‬ ‫خيرٌ عقبا‬

‫خوفا و فزعا‬ ‫أيقظناهم من نومتهم الطّويلة‬ ‫بدارهمكم المضروبة‬ ‫أحلّ‪ ،‬أو أجود طعاما‬ ‫يطّلعوا عليكم أو يغلبوا‬ ‫أطلَعنا النّاس عليهم‬ ‫قذفًا بالظّن غير يقين‬ ‫فل تُجادل في عدّتهم و شأنهم‬ ‫بمجرّد تلوة ما أوحي إليك في أمرهم‬ ‫هداية و إرشادًا للنّاس‬ ‫ما أبصر ال بكلّ موجود‬ ‫مَلجأ و مَوْئل‬ ‫احبسْها و ثبّتها‬ ‫ل تصرف عيناك النّظر عنهم‬ ‫جعلناه غافل ساهيًا‬ ‫إسرافًا ‪ .‬أو تضْييعا و هلكا‬ ‫فُسْطاطُها ‪ .‬أو لهبُها و دُخانها‬ ‫ي الزّيت أو كالمُذاب من المعادن‬ ‫كدُرد ّ‬ ‫)متّكأ أو مقرّا (النّار‬ ‫جنات إقامة و إستقرار‬ ‫)رقيق الدّيباج (الحرير‬ ‫غليظ الدّيباج‬ ‫السّرر في الحجال (جمع حجلة محركة – بيت يزين بالثياب و السرّة و‬ ‫) الستور‬ ‫بُستانين‬ ‫أحطناهما و أطفناهما‬ ‫ثمرها الذي يُؤكل‬ ‫لم تنقص من أُكُلها‬ ‫جرَينا وسَطهما‬ ‫شقـَقـْنا و أ ْ‬ ‫أموالٌ كثيرة مُثمّرة‬ ‫أقوى أعوانا أو عشيرة‬ ‫تهلك و تفنى و تخرب‬ ‫مرْجعا و عاقِيةً‬ ‫لكنْ أنا أقول‪ :‬هو ال ربّي‬ ‫عذابا كالصّواعق و الفات‬ ‫ستِها‬ ‫جرُزا ل نبات فيها يُزلق عليها لِمل َ‬ ‫رمْل هائل أو أرضا ُ‬ ‫غائرا ذاهبا في الرض‬ ‫أُهلكت أمواله مع جنّــتـيْه‬ ‫كِماية عن النّدم و التّحسّر‬ ‫ساقطة على سُقوفها التي سَقطت‬ ‫النّصرة له تعالى وحده‬ ‫عاقبة لوليائه‬

‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪74‬‬

‫هشيما‬ ‫تذروه الرّياح‬ ‫بارزة‬ ‫موعدا‬ ‫وُضع الكتاب‬ ‫مُشفقين‬ ‫يا ويلتنا‬ ‫ل يُغادر‬ ‫أحصاها‬ ‫اسجدوا لدم‬ ‫عضُدا‬ ‫مَوْبقا‬ ‫مُواقعوها‬ ‫مصرفا‬ ‫صرّفنا‬ ‫كلّ مثل‬ ‫سنّة الوّلين‬ ‫ُقبُل‬ ‫لِيدخضوا‬ ‫هُـزوا‬ ‫‪. .‬أكنّة‬ ‫وقرا‬ ‫موئِل‬ ‫لمَهلِكهم‬ ‫لِفتاه‬ ‫مجمع البحرين‬ ‫أمضي حُقبا‬ ‫سَربا‬ ‫نصَبا‬ ‫أرأيت‬ ‫أوينا‬ ‫عجبا‬ ‫ماكنّا نبغِ‬ ‫فارتدّا على آثارهما‬ ‫قصصا‬ ‫عبْدا‬ ‫رُشدا‬ ‫خُبرا‬ ‫شيئا إمرا‬ ‫ل تُرهقني‬ ‫عُسرا‬ ‫شيئا نُكرا‬

‫يابسا متفتّتا بعد نضارته‬ ‫تُفرّقه و تنسِفه‬ ‫ظاهرة ل يسترها شيء‬ ‫وقتا لنجازنا الوعد بالبعث و الجزاء‬ ‫صُحُف العمال في أيدي أصحابها‬ ‫خائفين وَجلين‬ ‫يا هلكنا‬ ‫ل يترُك و ل يُبقي‬ ‫عدّها و ضبطها و أثبتها‬ ‫سجود تحية و تعظيم ل عبادة‬ ‫أعوانا و أنصارا‬ ‫مهلِكا يشتركون فيه و هو النّار‬ ‫واقعون فيها أو داخلون فيها‬ ‫معدل و مكانا ينصرفون إليه‬ ‫كرّرنا بأساليب مُختلفة‬ ‫معنى غريب بديع كالمثل في غرابته‬ ‫عذاب الستئصال إذا لم يُؤمنوا‬ ‫أنواعا و ألوانا أو عيانا و مقابلة‬ ‫لِيبطلوا و يُـزيلوا‬ ‫استهزاء و سُخريّة‬ ‫‪. .‬أغطية كثيرة مانعة‬ ‫صممًا و ثقل في السّمع عظيما‬ ‫منجى و ملجأ و مخلصا‬ ‫لهلكهم‬ ‫يوشع بن نون‬ ‫مُلتقاهما‬ ‫أَسي َر زمانا طويل‬ ‫مسلكا و منفذا‬ ‫تعبا و شدّة و إعياءً‬ ‫أخبرني ‪ .‬أو تنبّه و تذ ّكرْ‬ ‫إلتجأنا‬ ‫سبيل أو اتّخاذا يُتعجّب منه‬ ‫الذي كنّا نطُلبُه و نَلتمسه‬ ‫رجعا على طريقهما الذي جاءا منه‬ ‫يقصّان آثارهما و يتّبعانها اتّباعا‬ ‫الخضر عليه السّلم‬ ‫صوابا ‪ .‬أو إصابة خيْر‬ ‫علما و معرفة‬ ‫أمرا عظيما مُنكرا أو عجبا‬ ‫ل تغشني و ل تُحمّلني‬ ‫صُعوبة و مشقّة‬ ‫مُنكرا فظيعا جدّا‬

‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪105‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪109‬‬ ‫‪109‬‬ ‫‪109‬‬ ‫‪109‬‬

‫فأبوْا‬ ‫ينْقضّ‬ ‫‪. .‬بتأويل‬ ‫وراءهم‬ ‫غَصبا‬ ‫يُرهقهما‬ ‫زكاة‬ ‫أقرب رُحما‬ ‫يبلغا أشدّهما‬ ‫ذي القرنين‬ ‫سببا‬ ‫فأت َبعَ سببا‬ ‫تغرُب في عين‬ ‫حَمِئة‬ ‫حسنا‬ ‫عذابا نكرا‬ ‫سِترا‬ ‫خُبرا‬ ‫سدّين‬ ‫ال ّ‬ ‫يأجوج و مأجوج‬ ‫خرْجَا‬ ‫َ‬ ‫سدّا‬ ‫ردْمَا‬ ‫زُبر الحديد‬ ‫الصّدفين‬ ‫قِطرا‬ ‫يظْهروه‬ ‫نقبا‬ ‫جعله دكّاء‬ ‫يموج‬ ‫نُفِخ في الصّور‬ ‫غِطاء‬ ‫نُـزل‬ ‫وزنا‬ ‫الفردوس‬ ‫حِوَل‬ ‫مِدادًا‬ ‫لِكلِمات ربّي‬ ‫َلنَ ِف َد البحر‬ ‫َم َددًا‬

‫الية الكلمة‬

‫فامتنعوا‬ ‫ينهدم و يسقط بسرعة‬ ‫‪. .‬بمآل و عاقبة‬ ‫أمامهم و بين أيديهم‬ ‫استلبا بغير حق‬ ‫يُكلّفهما أو يُغشيهما‬ ‫طهارة من السّوء أو دينا و صلحا‬ ‫رحمة عليهما و برّا بهما‬ ‫قوّتهما و شدّتهما و كمال عقلهما‬ ‫ملك صالح أُعطي العلم و الحكمة‬ ‫علما و طريقا يُوصّله إليه‬ ‫سلك طريقا يُوَصّله إلى المغرب‬ ‫بحسب رأي العين‬ ‫)ذات حمأة (الطّين السود‬ ‫ق و الهدى‬ ‫هو الدّعوة إلى الح ّ‬ ‫منكرا فظيعا‬ ‫ساترا من اللّباس و البناء‬ ‫علما شامل‬ ‫جبلين مُنيفين‬ ‫قبيلتين من ذرية يافث بن نوح‬ ‫جُعل من المال تستعين به في البناء‬ ‫حاجزا فل يصلون إلينا‬ ‫حاجزا حصينا متينا‬ ‫قِطعه العظيمة الضخمة‬ ‫جانبي الجبلين‬ ‫نُحاسًا مُذابا‬ ‫يعلوا على ظهره لرتفاعه‬ ‫خرقا و ثقبا لصلبته و ثخانته‬ ‫مدكوكا مُسوّى بالرض‬ ‫يختلط و يضطرب‬ ‫نفخة البعث‬ ‫غشاء غليظ و ستر كثيف‬ ‫منزل أو شيئا يتمتّعون به‬ ‫مقدرا و اعتبارا لحبوط أعمالهم‬ ‫أعلى الجنّة و أوسطها و أفضلها‬ ‫تحوّل و انتقال‬ ‫هو المّادة التي يكتب بها‬ ‫معلوماته و حكمته تعالى‬ ‫فنيَ و فَزع‬ ‫عونا و زيادة‬ ‫سورة مريم – م ّكيّة (آياتها ‪)19( )98‬‬ ‫التفسير‬

‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬

‫نداءً خفيا‬ ‫ن العظم‬ ‫وهَ َ‬ ‫شقيّا‬ ‫خفت الموالي‬ ‫وليّا‬ ‫رضيّا‬ ‫أنّى يكون ؟‬ ‫عتيّا‬ ‫آية‬ ‫سويّا‬ ‫من المحراب‬ ‫بُكرة و عشيّا‬ ‫الحكم‬ ‫حنانا‬ ‫زكاة‬ ‫كان تقيّا‬ ‫برّا بوالديه‬ ‫جبّارا عصيّا‬ ‫انتبذت‬ ‫حجابا‬ ‫روحنا‬ ‫بشرا سويّا‬ ‫غُلما زكيّا‬ ‫يغيّا‬ ‫مكانا قصيّا‬ ‫فأجاءها المخاض‬ ‫نسيا منسيّا‬ ‫فناداها‬ ‫سريّا‬ ‫رُطبًا جنيّا‬ ‫قرّي عينا‬ ‫شيئا فريّا‬ ‫كان في المهد صبيّا‬ ‫برّا بوالدتي‬ ‫قول الحقّ‬ ‫يمترون‬ ‫قضى أمرا‬ ‫أسمع بهم و أبصر‬ ‫يوم الحسرة‬ ‫صراطا سويّا‬ ‫عصيّا‬ ‫وليّا‬

‫دعا ًء مستورا لم يسمعه أحد‬ ‫ضَعُـفَ و َرقّ‬ ‫خائبا في وقت مّا‬ ‫أقاربي العَصبَة و كانوا شرار اليهود‬ ‫ابنًا يلي المر بعدي‬ ‫مرضيّا عندك قول و فعل‬ ‫كيف أو من أين يكون ؟‬ ‫حال ًة ل سبيل إلى مُداواتها‬ ‫علمة على تحقّق المسئول لشكرك‬ ‫سليما ل خرس بك و ل علة‬ ‫المُصلّى أو الغرفة التـّي يتعبّد فيها‬ ‫طرفي النّهار‬ ‫فهم التّوراة و العبادة‬ ‫رحمة و عطفا على النّاس‬ ‫بركة ‪ .‬أو طهارة من الذنوب‬ ‫مُطيعا مجتنبا للمعاصي‬ ‫كثي َر البرّ و الحسان إليهما‬ ‫مُتكبّرا مخالفا أمر ربّه‬ ‫اعتزلت و انفردتْ‬ ‫سِترا‬ ‫جبريل عليه السّلم‬ ‫إنسانا مُستوي الخلق تامّه‬ ‫مُزكّى مُطهّرا بالخِلقة‬ ‫فاجرة تبغي الرّجال‬ ‫بعيدا من أهلها وراء الجبل‬ ‫فألجأها و اضطرّها وجع الولدة‬ ‫شيئا حقيرا متروكا ل يخطر بالبال‬ ‫جبريل أو عيسى عليهما السلم‬ ‫ي القَـدْر‬ ‫جدول أو غلما سا ِم َ‬ ‫جتِناء ‪ .‬أو طريّا‬ ‫صالحا لل ْ‬ ‫طيبي نفسا و ل تحزني‬ ‫عظيما مُنكرا‬ ‫وُجد في فِراش الصّبية رضيعا‬ ‫بارّا بها مُحسنا مُكرما‬ ‫كلمة ال لخلقه بقوله كنْ‬ ‫يشكّون أو يتجادلون بالباطل‬ ‫أراد أن يُحدِثه‬ ‫ما أسمعهم و ما أبصرهم‬ ‫النّدامة الشّديدة على ما فات‬ ‫طريقا مُستقيما مُنجيا من الضلل‬ ‫كثير العصيان‬ ‫قرينا تليه و يليك في النّار‬

‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬

‫اهجرني مليّا‬ ‫حفيّا‬ ‫شقيّا‬ ‫لسان صِدق‬ ‫كان مخلصا‬ ‫قرّبناه نجيّا‬ ‫اجتبينا‬ ‫بُكيّا‬ ‫خلفٌ‬ ‫يلقون غيّا‬ ‫مأتيّا‬ ‫لغوا‬ ‫سميّا‬ ‫جثيّا‬ ‫عتيّا‬ ‫صليّا‬ ‫واردها‬ ‫خيرٌ مُقاما‬ ‫أحسن نديّا‬ ‫قرْنٍ‬ ‫أحسن أثاثا‬ ‫رئيا‬ ‫فليمدد له‬ ‫أضعف جندا‬ ‫خير مردّا‬ ‫أفرأيت‬ ‫أطّـلع الغيب‬ ‫نم ّد له‬ ‫عزّا‬ ‫ضدّا‬ ‫تؤزّهم أزّا‬ ‫وفدا‬ ‫وردا‬ ‫شيئا إدّا‬ ‫يتفطّرن منه‬ ‫تخ ّر الجبال هدّا‬ ‫ُودّا‬ ‫قوما لدّا‬ ‫قرْن‬ ‫تحِسّ‬ ‫ركزا‬

‫اجتنبني و فارقني دهرا طويل‬ ‫برّا لطيفا أو رحيما مُكرما‬ ‫خائبا ضائع السّعي‬ ‫ل دين‬ ‫ثناءً حسنا في أهل ك ّ‬ ‫أخلصه ال و اصطفاه‬ ‫مُناجيا لنا‬ ‫اصطفيْنا و اخترنا للنّبوّة‬ ‫باكين من خشية ال‬ ‫عَـقِـبٌ سَوْءٍ‬ ‫جزاء الغيّ ‪ .‬أو واديا في جهنّم‬ ‫آتيا أو مُــنـَـجّــزًا‬ ‫قبيحا أو فُضول من الكلم‬ ‫مُضاهيا في ذاته و صفاته ‪ :‬ل‬ ‫باركِين على رُكبهم لشدّة الهول‬ ‫عِـصيانا ‪ ،‬أو جراءة أو فُجورا‬ ‫دُخول أو مُقاساة لحرّها‬ ‫بالمرور على الصّراط الممدود عليها‬ ‫منزل و سكنا‬ ‫مجلسا و مُجتمعا‬ ‫أمّة‬ ‫متاعا من ال َفرْش و الثياب و غيرها‬ ‫منظرا و هيئة‬ ‫يُمهله استدراجا‬ ‫ل أعوانا و أنصارا‬ ‫أق ّ‬ ‫مرجعا و عاقبة‬ ‫أخبرني‬ ‫)أعلم الغيب (استفهام‬ ‫نُطوّل له أو نزيدُهُ‬ ‫شُفعاء و أنصارا يتعزّزون بهم‬ ‫ذلّ و هوانا ل عزّا أو أعوانا عليهم‬ ‫تُغريهم بالمعاصي إغراء‬ ‫ركبانا ‪ .‬أو وافدين استرفاداً‬ ‫ب التي تَردُ الماء‬ ‫عِطاشا ‪ .‬أو كالدّوا ّ‬ ‫منكرا فظيعا‬ ‫يتشـقـّـقـْن و يتفــتـّــتـْن من شناعته‬ ‫تسقط مهدودة عليهم‬ ‫مودّة و محبّة في القلوب‬ ‫شديدي الخصومة بالباطل‬ ‫أمّة‬ ‫تجد ‪ .‬أو ترى ‪ .‬أو تعلم‬ ‫صوْتا خفيّا‬ ‫سورة طــه – م ّكيّة (آياتها ‪)20( )135‬‬

‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬

‫الكلمة‬ ‫لِتشقى‬ ‫على العرش استوى‬ ‫ما تحت الثـّرى‬ ‫أخفى‬ ‫آنست نارا‬ ‫بقبس‬ ‫هدًى‬ ‫المقدّس‬ ‫طُوى‬ ‫أكاد أخفيها‬ ‫فتـَردى‬ ‫أتوكّـأ عليها‬ ‫أهشّ بها‬ ‫مآرب أخرى‬ ‫حيّة تسعى‬ ‫سيرتها الولى‬ ‫إلى جناحك‬ ‫بيضاء‬ ‫غير سُوء‬ ‫طغى‬ ‫وزيرا‬ ‫أزْري‬ ‫أوتيت سؤْلك‬ ‫فاقذفيه في اليمّ‬ ‫لتـُصنع على عيني‬ ‫من يكفله‬ ‫تقرّ عينها‬ ‫فتنّاك فتونا‬ ‫جئت على قدر‬ ‫اصطنعتك لنفسي‬ ‫ل تنيا في ذكري‬ ‫يفرُط علينا‬ ‫يطغى‬ ‫إنّـني معكما‬ ‫خَلـْقـَه‬ ‫َهدَى‬ ‫فما بال القرون ؟‬ ‫ل ربي‬ ‫ل يض ّ‬ ‫مهدا‬ ‫سبُـل‬ ‫ُ‬ ‫أزواجا‬

‫التفسير‬ ‫لتتعب بالفراط في مُكابدة الشدائد و التأسّف على قومك‬ ‫استوا ًء يليق به تعالى‬ ‫ما وراه التراب‪ .‬أو ما وراء الرض‬ ‫حديث النّـفـس و خواطرها‬ ‫أبصرتها بوُضوح‬ ‫بشعلة نار مقبوسة على رأس عود‬ ‫هاديا يهديني إلى الطريق‬ ‫المُطهّر أو المبارك‬ ‫اسم للوادي‬ ‫ب أن أسترها من نفسي‬ ‫أقر ُ‬ ‫فتهلِك‬ ‫أتحامل عليها في المشي و نحوه‬ ‫ط بها الشجر ليتساقط الورق‬ ‫أخب ُ‬ ‫حاجات و منافع أخرى‬ ‫تمشي بسرعة و خفة‬ ‫إلى حالتها التي كانت عليها‬ ‫إلى جنبك تحت العضد اليسر‬ ‫لها شعاع الشّمس‬ ‫غير دا ٍء َبرَص و نحوه‬ ‫جاوز الح ّد في العت ّو و التجبّر‬ ‫ظهيرا و مُعينا‬ ‫ظهري أو قوتي‬ ‫أعطِيت مَسْـئولك و مطلوبك‬ ‫فألقيه و اطرحيه في نهر النّيل‬ ‫لت َربّي بمُراقبتي أو بمرأى منّي‬ ‫من يضمّه إليه و يحفظه و يُربّيه‬ ‫س ّر بلقائك‬ ‫تـُـ َ‬ ‫خلّصناك من المِحن تخليصا‬ ‫على وَفق الوقت المقدّر لرسالك‬ ‫اصطفيتك لرسالتي و إقامة حُجّتي‬ ‫ل تفترا في تبليغ رسالتي‬ ‫يعجل علينا بالعقوبة‬ ‫يزداد طُغيانا و عُـتوّاو جراءة‬ ‫حافظُكما و ناصركما‬ ‫صورَته اللئقة بخاصّــته و منفعته‬ ‫أرشدَه إلى ما يصلح له‬ ‫فما حال و ما شأن المم؟‬ ‫ل يغيب عن علمه شيء ما‬ ‫كالفراش الذي يُوطّأ للصّبي‬ ‫طرُقا تسلكونها لقضاء مآربكم‬ ‫ُ‬ ‫أصنافا أو ضروبا‬

‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪97‬‬

‫شتـّى‬ ‫للي النـّــهى‬ ‫أبى‬ ‫مكانا سُوى‬ ‫يوم الزّينة‬ ‫فجمع كيده‬ ‫ويلكم‬ ‫فيُسحتكم‬ ‫أسرّوا النّجوى‬ ‫بطريقتكم المُثلى‬ ‫فأجمعوا كيدَكم‬ ‫أفلح‬ ‫فأوجس في نفسه‬ ‫تلقف‬ ‫و الذي فطرنا‬ ‫تزكّى‬ ‫أسر بعبادي‬ ‫يَــبَـسا‬ ‫ل تخاف َدرَكا‬ ‫ل تخشى‬ ‫فغشِــيهم‬ ‫المنّ‬ ‫السّلوى‬ ‫ل تطغوْا‬ ‫ل عليكم‬ ‫فيح ّ‬ ‫هَوَى‬ ‫ما أعجلك؟‬ ‫فتـنـّـا قومك‬ ‫أسِفا‬ ‫موعدي‬ ‫بملكِنا‬ ‫أوْزارا‬ ‫من زينة القوم‬ ‫عِجل جسدا‬ ‫لهُ خوار‬ ‫ما منعَك‬ ‫فما خطبُك ؟‬ ‫بَصُرتُ‬ ‫أثر الرّسول‬ ‫فنبذتها‬ ‫سوّلت‬ ‫ل مِساس‬

‫مُختلفة الصّـفات و الخصائص‬ ‫لصحاب العقول و البصائر‬ ‫امتنع عن اليمان و الطّاعة‬ ‫وَسَطا أو مُستويا من الرض‬ ‫)يوم عيدكم (يوم مشهود‬ ‫سحَرته الذين يكيد بهم‬ ‫دُعاء عليهم بالهلك‬ ‫فيستأصلكم و يُبيدكم‬ ‫أخفوا التّناجي أشدّ الخفاء‬ ‫بسنّتكم و شريعتكم الفضلى‬ ‫فأحكموا سِحركم و اعزموا عليه‬ ‫فاز بالمطلوب‬ ‫أض َمرَ‪ .‬أو وَجَد و أحسّ في نفسه‬ ‫تبتل ْع و تلتقِـمْ بسرعة‬ ‫أبدعنا و أوجدنا و هو ال تعالى‬ ‫تطهّر من دنس الشّرك و الكفر‬ ‫س ْر ليل بهم من مصر‬ ‫ِ‬ ‫يابسا ل ماء فيه و ل طين‬ ‫ل تخشى إدراكا و لحاقا أو تبعة‬ ‫الغرق من المام‬ ‫علهم و غمرهم‬ ‫مادّة صمغية حلوة كالعسل‬ ‫الطائر المعروف بالسّماني‬ ‫ل تكفروا نعمه أو ل تظلموا‬ ‫فيجب عليكم و يلزمكم‬ ‫هلك ‪ .‬أو وَقع في الهاوية‬ ‫ما حملك على العجلة ؟‬ ‫ابتليناهم ‪ .‬أو أوقعناهم في فتنة‬ ‫حزينا ‪ .‬أو شديد الغضب‬ ‫وعدكم لي بالثبات على ديني‬ ‫بقدرتِنا و طاقتِنا‬ ‫أثقال أو آثاما و تبـِعات‬ ‫من حليّ قبط مصر‬ ‫مُجسّدا ‪ :‬أي أحمر من ذهب‬ ‫صوت كصوت البقر‬ ‫ما حمَلك و اضطرّك‬ ‫فما شأنك الخطير ؟‬ ‫ت بالبصيرة‬ ‫علِم ُ‬ ‫أثر فرس جبريل عليه السلم‬ ‫ي المُذاب‬ ‫ألقيتُها في الحل ّ‬ ‫زيّـنت و حسّـنت‬ ‫ل تمسّـني و ل أمسّـك‬

‫‪97‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪105‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪112‬‬ ‫‪113‬‬ ‫‪113‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪115‬‬ ‫‪116‬‬ ‫‪118‬‬ ‫‪119‬‬ ‫‪120‬‬ ‫‪121‬‬ ‫‪121‬‬ ‫‪121‬‬ ‫‪121‬‬ ‫‪122‬‬ ‫‪124‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪129‬‬ ‫‪129‬‬ ‫‪130‬‬ ‫‪130‬‬ ‫‪131‬‬ ‫‪131‬‬ ‫‪131‬‬ ‫‪133‬‬

‫لنـنـْسِفـنّـه‬ ‫وزرا‬ ‫زرقا‬ ‫يتخافتون‬ ‫أنثلهم طريقة‬ ‫ينسفها‬ ‫قاعا‬ ‫صفصفا‬ ‫عِوَجا‬ ‫أمْـتـا‬ ‫ل عِوَج له‬ ‫هَمْسا‬ ‫عنَـتِ الوجوه‬ ‫للحيّ‬ ‫القيّوم‬ ‫حمل ظلما‬ ‫هضنا‬ ‫صرّفنا فيه‬ ‫ذِكرا‬ ‫أن يُقضى إليك‬ ‫عَهـِدنا إلى آدم‬ ‫أبى‬ ‫ل تعرَى‬ ‫ل تضحى‬ ‫ل يبلى‬ ‫سوآتهما‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫عصى آدم‬ ‫فغوى‬ ‫اجتباه‬ ‫معيشة ضنكا‬ ‫أفلم يهد لهم‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫لولى النـّـهى‬ ‫لكان لزاما‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫سبّح بحمد ربّك‬ ‫آناء الليل‬ ‫أزواجا منهم‬ ‫زهرة الحياة الدنيا‬ ‫لِنفتنهم فيه‬ ‫بيّــنة‬

‫َلنُذرّينّه‬ ‫عقوبة ثقيلة على إعراضه‬ ‫زُرق العيون ‪ .‬أو عُميا ‪ .‬أو عطاشا‬ ‫يتسارّون و يتهامسون‬ ‫أعدلهم و أفضلهم رأيا و مذهبا‬ ‫يقتلعها أو يفتتها و يقرّقها بالرّياح‬ ‫أرضا ملساء ل نبات و ل بناء فيها‬ ‫أرضا مُستوية أو ل نبات فيها‬ ‫مكانا مُنخفضا‪ .‬أو انخفاضا‬ ‫مكانا مُرتفعا ‪ .‬أو ارتفعا‬ ‫ج له مدعُوٌ و ل يزيغ عنه‬ ‫ل يعو ّ‬ ‫صوتا خفيّا خافتا‬ ‫ذ ّل النّاس و خضعوا‬ ‫الدّائم الحياة بل زوال‬ ‫الدّائم القيام بتدبير الخلق‬ ‫شركا و كفرا‬ ‫نقصا من ثوابه‬ ‫كرّرنا فيه بأساليب شتى‬ ‫عِظة و اعتبارا‬ ‫أن يُفرغ و يُت ّم إليك‬ ‫أمرناه أو أوحينا إليه‬ ‫امتنع من السّجود استكبارا‬ ‫ي عن الملبس‬ ‫ل يُصيبك عُر ٌ‬ ‫ل تبرز للشّمس فيصيبك حرّها‬ ‫ل يزول و ل يفنى‬ ‫عوراتهما‬ ‫أخذا يُلصقان و يلزقان‬ ‫خالفا النّهي سهوا أو بتأوّل‬ ‫فضّل عن مطلوبه أو عن النّهي‬ ‫اصطفاه للنّبوّة و قرّبه‬ ‫)ضيّقة شديدة (في قبره‬ ‫أغفلوا فلم يُبيّن لهم مآلهم‬ ‫كثرة إهلكنا المم الماضية‬ ‫لذوي العقول و البصائر‬ ‫لكان إهلكهم عاجل لزما‬ ‫)يوم القيامة (عطف على كلمة‬ ‫ل و أنت حامد لربّك‬ ‫صّ‬ ‫ساعاته‬ ‫أصنافا من الكفّار‬ ‫زينتها و بهجتها‬ ‫لنجعله فتنة لهم و ابتلء‬ ‫هي القرآن المُعجـِز أم اليات‬

‫‪134‬‬ ‫‪134‬‬ ‫‪135‬‬ ‫‪135‬‬

‫من قبله‬ ‫نخزى‬ ‫مُتربّص‬ ‫الصّراط السّو ّ‬ ‫ي‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬

‫الكلمة‬ ‫اقترب‬ ‫مُحدَث‬ ‫أسرّوا النجوى‬ ‫أضغاث أحلم‬ ‫جسدا‬ ‫فيه ذكركم‬ ‫كم قصمنا‬ ‫أحسّوا بأسنا‬ ‫يركضون‬ ‫أترفتم فيه‬ ‫حصيدا‬ ‫خامدين‬ ‫نتّخذ لهوا‬ ‫نقذف بالحق‬ ‫فيدمغه‬ ‫زاهق‬ ‫الويل‬ ‫ل يستحسرون‬ ‫ل يفترون‬ ‫هم ينشرون‬ ‫لفسدتا‬ ‫ولدا‬ ‫مُشفقون‬ ‫كانتا رتقا‬ ‫ففتقناهما‬ ‫كلّ شيء حيّ‬ ‫رواسي‬ ‫أن تميد بهم‬ ‫سبُل‬ ‫فِجاجا ُ‬ ‫سقفا محفوظا‬ ‫كلّ‬ ‫في فلك يسبحون‬ ‫نبلوكم‬ ‫ل يكفّون‬ ‫بغتة‬ ‫فتبهتهم‬

‫من قبل الثبات بالبيّنة‬ ‫نَفتـَضح في الخرة بالعذاب‬ ‫مُنتظر مآله‬ ‫الطّريق المستقيم‬ ‫سورة النبياء – م ّكيّة(آياتها ‪)21( )112‬‬ ‫التفسير‬ ‫قرُب و دنا‬ ‫تنزيله بالوحي‬ ‫بالغوا في إخفاء تناجيهم‬ ‫تخاليط أحلم رآها في نومه‬ ‫أجسادا ‪ ،‬أو ذوي جسد‬ ‫موعظتكم أو شرفكم و صيتكم‬ ‫كثيرا أهلكنا‬ ‫أدركوا بحاسّتهم عذابنا الشديد‬ ‫يهربون مسرعين‬ ‫نعّمتم فيه ف َبطِرتم‬ ‫كالنّبات المحصود بالمناجل‬ ‫ميّتين كانّار التي سكن لهبها‬ ‫ما يُـتـَـلهّى به من صاحبة أو ولد‬ ‫نرمي به و نورده‬ ‫يمحقه و يدحضه‬ ‫ذاهب مُضمحلٌ‬ ‫الهلك أو الخزي أو وادٍ بجهنّم‬ ‫ل يكلّون و ل يعيوْن‬ ‫ل يسكنون عن نشاطهم في التسبيح و العبادة‬ ‫هم يُحيون الموتى – كلّ‬ ‫لختلّ نظامهما و خربتا بالتـّـنازع‬ ‫قالوا الملئكة بنات ال‬ ‫خائفون حذرون‬ ‫كانتا مُلتصِقتين بل فصْـلٍ‬ ‫ففصلنا بينهما بالهواء‬ ‫كل شيء نامٍ حيوانا أو نباتا‬ ‫جبال ثوابت‬ ‫ل تضطرب بهم فل تثبُت‬ ‫لئ ّ‬ ‫طرُقا واسعة مسلوكة‬ ‫ُ‬ ‫مصونا من الوُقوع أو التّغيّر‬ ‫من الشّمس و القمر‬ ‫يدورون ‪ .‬أو يجرون في السّماء‬ ‫نختبركم مع علمِنا بحالكم‬ ‫ل يمنعون و ل يدفعون‬ ‫فجأة‬ ‫تحيّرهم و تدهشهم‬

‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪98‬‬

‫يُنظرون‬ ‫فحاق‬ ‫يأكلؤكم‬ ‫يُصحَبون‬ ‫نفحة‬ ‫القسط‬ ‫مثقال حبّة‬ ‫مُشفقون‬ ‫التّماثيل‬ ‫فطرهنّ‬ ‫جُذاذا‬ ‫على أعين النّاس‬ ‫نُكِسوا على رءوسهم‬ ‫‪. .‬أفٍ لكم‬ ‫إلى الرض‬ ‫نافلة‬ ‫قوم سوْء‬ ‫الحرث‬ ‫نفشت فيه‬ ‫صنعة لَبوس‬ ‫ِلتُحصنكم‬ ‫بأسكم‬ ‫عاصفة‬ ‫يغوصون له‬ ‫لهم حافظين‬ ‫ذا الكفل‬ ‫ذا النّون‬ ‫مُغاضبا‬ ‫لم نقدِر عليه‬ ‫رغبا و رهبا‬ ‫خاشعين‬ ‫أحصنت فرجها‬ ‫من روحنا‬ ‫أمّتكم‬ ‫تقطّعوا أمرهم‬ ‫حرام على قرية‬ ‫أنّهم ل يرجعون‬ ‫ح َدبٍ‬ ‫َ‬ ‫ينسِلون‬ ‫الوعد الحقّ‬ ‫‪. .‬شاخصة أبصار‬ ‫حصب جهنّم‬

‫يُمهلون و يُؤخّرون‬ ‫أحاط ‪ .‬أو نزل‬ ‫يحفظكم و يحرسكم‬ ‫يُجارون و يمنعون أو يُنصرون‬ ‫دُفعة يسيرة ‪ .‬أو نصيب يسير‬ ‫العدل ‪ .‬أو ذوات العدل‬ ‫وزن أقلّ شيء‬ ‫خائفون خذرون‬ ‫الصنام المصنوعة بأيديكم‬ ‫خلقهنّ و أبدعهنّ‬ ‫قِطعا و كِسرا‬ ‫ظاهرا بمرأى من النّاس‬ ‫رجعوا إلى الباطل و العناد‬ ‫كلمة تضجّر و كراهيّة و تبرّم‬ ‫مُنهيا إلى أرض الشّـام‬ ‫عطيّة أو زيادة عمّا سأل‬ ‫فساد و فعلٍ مكروه‬ ‫الزّرع ‪ .‬أو الكرم‬ ‫انتشرت فيه ليل بل راعٍ فرعته‬ ‫عمل الدّروع تلبس في الحرب‬ ‫لتحفظكم و تقيكم‬ ‫حرب عدوّكم و إصابتكم بسلحه‬ ‫شديدة الهبوب‬ ‫في البحار لستخراج نفائسها‬ ‫من الزّيغ عن أمره أو الفساد‬ ‫قيل هو إلياس عليه السّلم‬ ‫صاحب الحوت يونس عليه السّلم‬ ‫غضبان على قومه لكُـفرهم‬ ‫لن نضيّق عليه بحبس و نحوه‬ ‫رجا ًء في الثّواب و خوفا من العِقاب‬ ‫متذلّلين خاضعين‬ ‫حفظته من الحلل و الحرام‬ ‫من جهة روحنا و هو جبريل‬ ‫)ملّـتكم (السلم‬ ‫تفرّقوا في دينهم فِرقا و أحزابا‬ ‫مُمت ِن ٌع البتـّة على أهل قرية‬ ‫إلينا بالبعث للجزاء‬ ‫مرتفع من الرض‬ ‫يُسرعون المشي في الخروج‬ ‫البعث و الحساب و الجزاء‬ ‫‪. .‬مُرتفعة ل تكاد تطرف أبصار‬ ‫حطبها ووقودها الذي به تهيّج‬

‫‪ 98‬لها واردون‬ ‫‪ 100‬زفير‬ ‫‪ 102‬حسيسها‬ ‫‪ 103‬الفزع الكبر‬ ‫‪ 104‬السجلّ‬ ‫‪ 104‬للكتب‬ ‫‪ 105‬الزّبور‬ ‫‪ 105‬الذكر‬ ‫‪ 106‬لبلغا‬ ‫‪ 109‬آذنتكم‬ ‫‪ 109‬على سواءٍ‬ ‫‪ 109‬و إن أدري‬ ‫‪ 111‬فتنة لكم‬ ‫ج – مدنية ( آياتها ‪)22( ) 78‬‬ ‫‪ 1‬زلزلة الساعة‬ ‫‪ 2‬تذهل‬ ‫‪ 3‬مريد‬ ‫‪ 4‬تولّه‬ ‫‪ 5‬نطفة‬ ‫‪ 5‬علقة‬ ‫‪ 5‬مُضغة‬ ‫‪ 5‬مُخلقة‬ ‫‪ 5‬لتبلغوا أشدكم‬ ‫‪ 5‬أرذل العمر‬ ‫‪ 5‬هامدة‬ ‫‪ 5‬اهتزتْ‬ ‫‪َ 5‬ر َبتْ‬ ‫‪ 5‬زوج بهيج‬ ‫‪ 9‬ثانيَ عِطفه‬ ‫‪ 9‬خزيٌ‬ ‫‪ 11‬على حرْف‬ ‫‪ 13‬المولى‬ ‫‪ 13‬العشير‬ ‫‪ 15‬ينصره ال‬ ‫‪ 15‬بسبب إلى السماء‬ ‫‪ 15‬ثم ليقطع‬ ‫‪ 15‬كيده‬ ‫‪ 17‬الصّـابئين‬ ‫‪ 18‬يسجد له‬ ‫‪ 18‬حق عليه‬ ‫‪ 19‬خصْـمان‬ ‫‪ 19‬الحميم‬

‫فيها داخلون‬ ‫تنفّس شديد تنتفخ منه الضّلوع‬ ‫صوت حركة تلهّبها‬ ‫حين نفخة البعث‬ ‫الصّحيفة التي يُكتب فيها‬ ‫على ما ُكتِب في السّجل‬ ‫الكُتب المنزّلة‬ ‫اللّوح المحفوظ‬ ‫كِفاية‪ ،‬أو وُصول إلى البُغية‬ ‫أعلمتكم ما أمرت به‬ ‫مُستوين جميعا في العلم به‬ ‫و ما أدري و ما أعلم‬ ‫امتحان لكم‬ ‫أهوال القيامة وشدائدها‬ ‫ل لشدة الهول‬ ‫تغفُلُ وتُشغ ُ‬ ‫ت متجرد للفساد‬ ‫متمرّد عا ٍ‬ ‫اتخذه وليا وتبعه‬ ‫منيّ‬ ‫قطعة دم جامدة‬ ‫قطعة لحم قدر ما يمضغ‬ ‫مستبينة الخلق مُصوّرة‬ ‫كمال قوتكم وعقلكم‬ ‫خرَف وال َهرَم‬ ‫أخسّــه ‪ ,‬أي ال َ‬ ‫ميتة يابسة قاحلة‬ ‫تحركت بالنبات‬ ‫ازدادت وانتفخت‬ ‫صنف حسن نضير‬ ‫لويا لجانبه تكبرا وإباء‬ ‫ذلّ وهوان‬ ‫ك وقلق و تزلزل في الدين‬ ‫شّ‬ ‫الناصر‬ ‫المصاحب المعاشر‬ ‫ينصر ال رسوله صلى ال عليه وسلم‬ ‫بحبل إلى سقف بيته‬ ‫ثم ليختنق به حتى يموت‬ ‫صنيعه بنفسه‬ ‫عبدة الملئكة أو الكواكب‬ ‫يخضع وينقاد لرادته تعالى‬ ‫ثبت ووجب عليه‬ ‫المؤمنون وسائر الكفار‬ ‫الماء البالغ نهاية الحرارة‬

‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬

‫يُصهر به‬ ‫مقامِع‬ ‫صراط الحميد‬ ‫المسجد الحرام‬ ‫العاكف فيه‬ ‫الباد‬ ‫بإلحاد بظلم‬ ‫بوأنا لبراهيم‬ ‫أذن في الناس‬ ‫رجال‬ ‫ضامر‬ ‫فج عميق‬ ‫بهيمة النعام‬ ‫ثم ليقضوا تـفـثهم‬ ‫حُرمات ال‬ ‫‪. .‬الرّجس‬ ‫قول الزور‬ ‫حُنفاء ل‬ ‫تهوى به الريح‬ ‫مكان سحيق‬ ‫شعائر ال‬ ‫محلها‬ ‫إلى البيت العتيق‬ ‫منسكا‬ ‫بَشـّر المُخبتين‬ ‫وجلت قلوبهم‬ ‫البُدن‬ ‫شعائر ال‬ ‫صوافّ‬ ‫جنُوبُها‬ ‫وجبت ُ‬ ‫أطعموا القانع‬ ‫المُعترّ‬ ‫خوان كفور‬ ‫صوامعُ‬ ‫بـِــيَع‬ ‫صلواتٌ‬ ‫مساجدُ‬ ‫ب مدين‬ ‫أصحا ُ‬ ‫ت للكافرين‬ ‫فأملي ُ‬ ‫كان نكير‬ ‫فكأين من قرية‬ ‫خاوية على عروشها‬

‫يُذاب به‬ ‫مطارق أو سِـياط‬ ‫السلم الذي ارتضاه لعباده دينا‬ ‫)مكة (الحرم‬ ‫المقيم فيه الملزم له‬ ‫الطارئ غير المقيم‬ ‫بميل عن الحق إلى الباطل‬ ‫وطـّـأنا ‪ .‬أو بـيّـنا له‬ ‫نا ِد فيهم وأعـلِـمهم‬ ‫مشاة على أرجلهم‬ ‫بعير مهزول من بُعد الشـقـّـة‬ ‫طريق بعيد‬ ‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫ثم ليزيلوا بالتحلل أوساخهم أو ثم ليؤدوا مناسكهم‬ ‫تكاليفه من مناسك الحج وغيرها‬ ‫القذر والنجس وهو الوثان‬ ‫قول الباطل والكذب القبيح‬ ‫مائلين عن الباطل الى دين الحقّ‬ ‫تُسقطه وتقذفه‬ ‫موضع بعيد مُـهـلـِـك‬ ‫البُدن المهداة للبيت المُعظم‬ ‫وجوب نحرها‬ ‫منتهية إلى أرض الحرم كله‬ ‫(نُسكا وعبادة ( الذبح قُربة ل‬ ‫المُطمئنين إلى ال أو المُتواضعين له‬ ‫خافت هـيْـبة و إجلل منه تعالى‬ ‫البل ‪ .‬أو هي البقر المهداة للبيت‬ ‫أعلم شريعته في الحج‬ ‫قائمات صففن أيديَهُن وأرجـُـلهُن‬ ‫سقطت على الرض بعد النحر‬ ‫السائل‬ ‫الذي يتعرض لكم دون سؤال‬ ‫خائن للمانات – جاحد للنعم‬ ‫معاب ُد رُهبان النصارى‬ ‫كنائس النصارى‬ ‫كنائس اليهود‬ ‫للمسلمين‬ ‫قو ُم شعيب عليه السلم‬ ‫أمهلتهم وأخـّـرت عقوبتهمْ‬ ‫إنكاري عليهم بإهلكهم‬ ‫فكثير من القرى‬ ‫ساقطة حيطانها على سقوفها المتهدمة‬

‫‪45‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬

‫قصر مشيد‬ ‫أمليت لها‬ ‫مُعاجزين‬ ‫تمنّى‬ ‫ألقى الشيطان في أمنيته‬ ‫فـتـُخبت له‬ ‫ِمرية منه‬ ‫يوم عقيم‬ ‫مُدخل‬ ‫ثم بُغي عليه‬ ‫يُولج‬ ‫منسكا‬ ‫سُلطانا‬ ‫المنكر‬ ‫يسْطون‬ ‫ما قدروا ال‬ ‫هو اجتباكم‬ ‫حرج‬ ‫هو مولكم‬

‫مرفوع البنيان خالٍ من ساكنيه‬ ‫أمْـهَـلـتـُـها‬ ‫ظانين أنهم يُعجزوننا ويفُوتوننا‬ ‫قرأ اليات المنزلة عليه‬ ‫ألقى في قلوب أوليائه الشُـبَهَ فيما يقرؤه‬ ‫فتطمئن وتسْكن للقرآن‬ ‫شك وقلق من القرآن‬ ‫(ل يوم بعده ( يوم القيامة‬ ‫الجنة ‪ .‬أو درجات رفيعة فيها‬ ‫ظلم بمعاودة العقاب‬ ‫يُدخل‬ ‫شريعة خاصة ‪ .‬أو نـُسُـكا وعبادة‬ ‫حُجة وبرهانا‬ ‫المر المستقبح من العبوس والتجهّم‬ ‫يَــثـِـبـُـون و َيبْطشُون غيظا وغضبا‬ ‫عرَفوه‬ ‫ما عظّـموه ‪ .‬أو ما َ‬ ‫اختاركم لدينه وعبادته ونُصرته‬ ‫سرُ‬ ‫ضيق بتكليف يشقّ ويع ُ‬ ‫صرُكم و متولّي أموركم‬ ‫مَالِكِكُم ونا ِ‬

‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬

‫أفلح المؤمنون‬ ‫خاشعون‬ ‫اللغو‬ ‫العادُون‬ ‫الفردوس‬ ‫سُللة‬ ‫قرار مكين‬ ‫علقة‬ ‫مُضغة‬ ‫خلقا آخر‬ ‫فتبارك ال‬ ‫أحسن الخالقين‬ ‫سبع طرائق‬ ‫بقدَر‬ ‫شجرة‬ ‫بالدهن‬ ‫صبغ للكلين‬ ‫النعام‬ ‫لعبرة‬ ‫وعليها‬ ‫المل‬ ‫يتفضل عليكم‬

‫فازوا وسعِدوا ونجَوْا‬ ‫متُذللون خائفون ساكنون‬ ‫ل من القول والفعل‬ ‫مال يَجْمُـ ُ‬ ‫المُجاوزون الحلل إلى الحرام‬ ‫أعلى الجنان و أوسطها و أفضلها‬ ‫(خُلصة ( مائية مكونة من الغذاء‬ ‫مستقر مُـتمكن وهو الرحم‬ ‫دما متجمدا‬ ‫قطعة لحم قـَـدْر ما يُمضغ‬ ‫مباينا للول بنفخ الروح فيه‬ ‫فتعالى ‪ .‬أو تكاثر خيره وإحسانه‬ ‫أتقن الصانعين ‪ .‬أو المصورين‬ ‫طرُقا للملئكة أو للكواكب في مسيرها‬ ‫سبع سموات طباقا أو ُ‬ ‫بمقدار الحاجة والمصلحة‬ ‫هي شجرة الزيتون‬ ‫مُـلتبسًا ثمرها بالزيت‬ ‫إدام لهم يغمس فيه الخبز‬ ‫البل والبقر والضأن والمعز‬ ‫لعظة وآية على الق ْدرَة والرّحمة‬ ‫وعلى البل منها‬ ‫وُجوه القوْم و سَادَتهم‬ ‫شرُف عليكم‬ ‫يترأس ويَ ْ‬

‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪75‬‬

‫به جـِـنّة‬ ‫فتربصوا به‬ ‫بأعْـيُـننا‬ ‫فار التنور‬ ‫فاسْلك فيها‬ ‫مُنزل‬ ‫لمُبتلين‬ ‫قرنا آخرين‬ ‫أتـْـرفـناهم‬ ‫هيهات‬ ‫فأخذتهم الصيحة‬ ‫فجعلناهم غثاء‬ ‫فبُعدا‬ ‫قرونا آخرين‬ ‫تتـْـرى‬ ‫جعلناهم أحاديث‬ ‫سُلطان مبين‬ ‫قوْما عالين‬ ‫آويناهُما‬ ‫إلى رَبوة‬ ‫معين‬ ‫أمتكم‬ ‫فتقطعوا أمرهم‬ ‫زبُرا‬ ‫غَ ْم َرتِهم‬ ‫ن ما نمدهم به‬ ‫أّ‬ ‫مُشفقون‬ ‫يُؤتون ما آتوْا‬ ‫قلوبهم وجلة‬ ‫وسعها‬ ‫غمرة‬ ‫مترفيهم‬ ‫يجأرون‬ ‫تنكِصون‬ ‫مستكبرين به‬ ‫سامرا‬ ‫تهجرون‬ ‫به جـِـنّة‬ ‫بذِكرهم‬ ‫خرْجا‬ ‫َ‬ ‫لناكبون‬ ‫للجّوا في طغيانهمْ‬

‫ن يَخْـبَـلونه‬ ‫به جنون أو ج ّ‬ ‫انتظروا و اصبروا عليه‬ ‫برعايتنا وكل َءتِنا‬ ‫نبع الماء من التنور المعروف‬ ‫فأدخل في الفلك‬ ‫إنزال ‪ .‬أو مكان إنزال‬ ‫لمُختبرين عبادنا بهذه اليات‬ ‫هم عا ٌد الولى قوم هود‬ ‫نعمناهم و وَسّعْـنا عليهم ف َبطِـروا‬ ‫بعُد وقوع ذلك الموعود‬ ‫صيحة جبريل أو العذاب المُصْــــَطـلِـم‬ ‫(هالكين كغثاء السيل ( حَمِيله‬ ‫هلكا ‪ ..‬أو بُعدا من الرحمة‬ ‫أمَمًا أخرى‬ ‫متتابعين على فترات‬ ‫مجرد أخبار للتعَجّب والتلهّي‬ ‫برهان َبيّن ٍ مُظهر للحق‬ ‫متكبرين أو متطاولين بالظلم‬ ‫صيّرناهما وأوْصَـلناهُما‬ ‫إلى مكان مرتفع من البلد‬ ‫ماءٍ جَار ٍ ظاهر للعيون‬ ‫مِلـّـتكم وشريعتكم‬ ‫تفرقوا في أمْر دينهم‬ ‫قطعا وفرقا وأحزابا مختلفة‬ ‫جَهالتهم وضللتهم‬ ‫ما نجعله مدَدا لهمْ‬ ‫حذِرون‬ ‫خائفون َ‬ ‫يُعطون ما أعْـــَطوْا من الصّدقات‬ ‫خائفة أل تقبل أعمالهم‬ ‫قدر طاقتها من العمال‬ ‫جهالة وغفلة وغطاء‬ ‫مُنعّميهم الذين أبْطرَتـْـهم النّعَم‬ ‫يصرُخون مستغيثين بربّهم‬ ‫ترجعون معرضين عن سماعها‬ ‫مستعظمين بالبيت الحرام‬ ‫سُمّارا حوْله بالليل‬ ‫تهْذون بالطعن في القرآن‬ ‫به جنون‬ ‫بفخرهم وشرفهم وهو القرآن‬ ‫جرًا من المال‬ ‫جُعل و أ ْ‬ ‫لعادِلون عن الحق زائغون‬ ‫لتمادوْا في ضللهم وكفرهم‬

‫‪75‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪116‬‬

‫يعمهون‬ ‫فما استكانوا‬ ‫ما يتضرعون‬ ‫مُبلسون‬ ‫ذرأكم‬ ‫أساطير الولين‬ ‫ملكوت‬ ‫هو يجير‬ ‫ل يُجار عليه‬ ‫فأنى تـُـسحرون‬ ‫أعوذ بك‬ ‫همزات الشياطين‬ ‫من ورائهم‬ ‫برزخ‬ ‫تلفح‬ ‫كالِحون‬ ‫غلبت علينا‬ ‫شِقوتـُـنا‬ ‫اخسئوا فيها‬ ‫سِخريّـا‬ ‫فتعالى الُ‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬

‫الكلمة‬ ‫فرضناها‬ ‫كلّ واحد‬ ‫يرمون المحصنات‬ ‫يدرأ عنها العذاب‬ ‫بالفك‬ ‫عصبة منكم‬ ‫تولّى كبره‬ ‫أفضتم فيه‬ ‫تحسبونه هيّـنا‬ ‫سبحانك‬ ‫بهتان‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫بالفحشاء‬ ‫المنكر‬ ‫ما زكى‬ ‫ل يأتـلِ‬ ‫أولوا الفضل‬ ‫السّعة‬ ‫المحصنات‬

‫يعمون عن الرشد أو يتحيرون‬ ‫فما خضعوا وأظهروا المسكنة‬ ‫ما يتذللون له تعالى بالدعاء‬ ‫مُتحيرون آيسون من كل خير‬ ‫خلقكم وبثكم بالتناسل‬ ‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫هو الملك الواسع العظيم‬ ‫يُغيث ويحمى من يشا ُء ويمنع‬ ‫ل يُغاث أحد منه ول يُمنع‬ ‫فكيف تـُـخدعون عن توحيده؟‬ ‫أعتصم وأمتنع بك‬ ‫نزغاتِهم و وَساوسهم المُغْرية‬ ‫أمامهم‬ ‫حاج ٌز دون الرّجعة‬ ‫تحرق‬ ‫عابسون أو متقـلـّـصو الشفاه عن السنان من أثر اللفح‬ ‫استولت علينا وملكتنا‬ ‫شقاوَتنا ‪ .‬أو لـَـذاتنا وشَهواتنا‬ ‫انزجـِـروا و ابْ ُعدُوا كالكلب‬ ‫مهزُوءًا بهم‬ ‫ارتفع بعظمته وتنزّه عن ال َعبَث‬ ‫سورة النّور‪ -‬مدنيّة (آياتها‪)24( )64‬‬ ‫التفسير‬ ‫أوجبنا أحكامها عليكم‬ ‫حرّا غير مُحصن‬ ‫إذا كان ُ‬ ‫يقذفون العفيفات بالزّنى‬ ‫يدفع عنها العقوبة‬ ‫أقبح الكذب و أفحشه‬ ‫جماعة منكم‬ ‫)تحمّل معظمه (رأس المنافقين‬ ‫خضتم فيه من حديث الفك‬ ‫تظنونه سهل ل تبعة له‬ ‫تعجّب من شناعة هذا الفك‬ ‫كذب يُحيّر سامعه لفظاعته‬ ‫طرقه و أثاره و مذاهبه‬ ‫عظُم قبحه من الذنوب‬ ‫ما َ‬ ‫ما ينكره الشّرع و يكرهه ال‬ ‫ما تطهّر من دنس الذنوب‬ ‫ل يحلف أو ل يُقصّر‬ ‫أصحاب الزيادة في الدّين‬ ‫الغنى‬ ‫العفائف ‪ ،‬و مثلهن المحصنون‬

‫‪25‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪50‬‬

‫دينهم الحقّ‬ ‫تستأنسوا‬ ‫أزكى لكم‬ ‫جناح‬ ‫متاع لكم‬ ‫يغضوا من أبصارهم‬ ‫زينتهن‬ ‫ما ظهر منها‬ ‫و ليضربن‬ ‫بخمورهن‬ ‫على جيوبهن‬ ‫لبعولتهن‬ ‫نسائهن‬ ‫أولي الربة‬ ‫لم يظهروا‬ ‫انكحوا اليامى‬ ‫يبتغون الكتاب‬ ‫فتياتكم‬ ‫البغاء‬ ‫تحصّـنا‬ ‫ال نور السّمـوات‬ ‫كمشكاة‬ ‫مصباح‬ ‫زجاجة‬ ‫كوكب درّي‬ ‫بيوت‬ ‫أن ترفع‬ ‫بالغدوّ و الصال‬ ‫بغير حساب‬ ‫كسراب‬ ‫بقيعة‬ ‫بحر لجّي‬ ‫يغشاه‬ ‫سحاب‬ ‫صافات‬ ‫يُزجي سحابا‬ ‫يجعله ركاما‬ ‫الودق‬ ‫من خلله‬ ‫سنا برقه‬ ‫مذعنين‬ ‫أن يحيف‬

‫جزاءهم الثابت لهم بالعدل‬ ‫تستأذنوا ممن يملك الذن‬ ‫أطهر لكم من دنس الريبة و الدّناءة‬ ‫إثم‬ ‫منفعة و مصلحة لكم‬ ‫يكفوا نظرهم عن المحرّمات‬ ‫مواضع زينتهن من الجسد‬ ‫الوجه و الكفين و القدمين‬ ‫و ليلقين و يسدلن‬ ‫)أغطية رؤوسهن ( المقانع‬ ‫)على مواضعها (صدورهن و ما حواليها‬ ‫لزواجهن‬ ‫المختصّات بهن بالصحبة أو الخدمة‬ ‫أصحاب الحاجة إلى النساء‬ ‫لم يبلغوا حد الشهوة‬ ‫من ل زوج لها ‪ ،‬و من ل زوجة له‬ ‫يطلبون عقد المكاتبة المعروف‬ ‫إماءكم‬ ‫الزّنى‬ ‫تعفّــفا و تصوّنا عنه‬ ‫منوّرهما أو هادي أهلهما أو موجدهما‬ ‫كنور كوّة غير نافذة‬ ‫سراج ضخم ثاقب‬ ‫قنديل من الزجاج صاف أزهر‬ ‫مضيء متللئ صافٍ‬ ‫هي المساجد كلّها‬ ‫أن تُعظّم و تـُطهّر‬ ‫أول النهار و آخره‬ ‫بل نهاية لما يُعطي ‪ ،‬أو بتوسّع‬ ‫شعاع يُرى ظهرا في الب ّر عند اشتداد الح ّر كالماء السارب‬ ‫في منبسطة من الرض متـسع‬ ‫عميق كثير الماء‬ ‫يعلوه و يغطّيه‬ ‫غيم يحجب أنوار السّماء‬ ‫باسطات أجنحتهن في الهواء‬ ‫يسوقه برفق إلى حيث يريد‬ ‫مجتمعا بعضه فوق بعض‬ ‫المطر‬ ‫من فتوقه و مخارجه‬ ‫ضوء برقه و لمعانه‬ ‫منقادين مُطيعين‬ ‫أن يجور‬

‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬

‫جهد أيمانهم‬ ‫طاعة معروفة‬ ‫ما حُمّل‬ ‫ما حُمّلتم‬ ‫مُعجزين‬ ‫جناح‬ ‫القواعد من النساء‬ ‫متبرجات بزينة‬ ‫ما ملكتم مفاتحه‬ ‫أشتاتا‬ ‫أمر جامع‬ ‫دعاء الرّسول‬ ‫يتسلّلون منكم‬ ‫لِواذا‬ ‫يخالفون عن أمره‬ ‫فتنة‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫الكلمة‬ ‫‪. .‬تبارك الذي‬ ‫نزل الفرقان‬ ‫فقدّره‬ ‫نشورا‬ ‫إفك افتراه‬ ‫زورا‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫بكرة و أصيل‬ ‫يعلم السّر‬ ‫جنّة يأكل منها‬ ‫رجل مسحورا‬ ‫سعيرا‬ ‫تغيّظا‬ ‫زفيرا‬ ‫مقرّنين‬ ‫ثبورا‬ ‫وعدا مسئول‬ ‫نسوا الذكر‬ ‫قوما بورا‬ ‫صرفا‬ ‫فتنة‬ ‫ل يرجون لقاءنا‬ ‫عتوا‬ ‫حجرا محجورا‬

‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫طاعتكم طاعة معروفة باللسان‬ ‫ما أمر به من التبليغ‬ ‫ما أمرتم به من الطاعة و النقياد‬ ‫فائتين من عذابنا بالهرب‬ ‫حرج في الدخول بل استئذان‬ ‫العجائز اللتي قعدن عن الحيض‬ ‫مظهرات للزينة الخفيّة‬ ‫مما في تصرّفكم وكالة أو حفظا‬ ‫متفرّقين‬ ‫أمر مهمّ يجب اجتماعهم له‬ ‫دعوته لكم للجتماع أو نداءكم له‬ ‫يخرجون منكم تدريجا في خفية‬ ‫يستتر بعضهم ببعض في الخروج‬ ‫يعرضون أو يصدون عنه‬ ‫بلء و محنة في الدنيا‬ ‫سورة الفرقان – مكية (آياتها ‪)25( )77‬‬ ‫التفسير‬ ‫‪. .‬تعالى و تمجّد ‪ .‬أو تكاثر خيره‬ ‫ق و الباطل‬ ‫القرآن الفاصل بين الح ّ‬ ‫فهيّأه لما يصلح له و يليق به‬ ‫بعثا بعد الموت في الخرة‬ ‫كذب إخترعه من عند نفسه‬ ‫كذبا عظيما ل تـُبلَـغ غايته‬ ‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أول النهار و آخره ‪ :‬أي دائما‬ ‫يعلم كلّما يغيب و يخفى‬ ‫بستان مثمر يتعيّش منه‬ ‫غلب السّحر على عقله‬ ‫نارا عظيمة شديدة الشتعال‬ ‫صوت غليان كصوت المتغيّظ‬ ‫صوتا شديدا كصوت الزّافر‬ ‫مقرونه أيديهم إلى أعناقهم بالغلل‬ ‫هلكا فقالوا وَا ثبوراه‬ ‫موعودا حقيقا أن يُسأل و يُطلب‬ ‫غفلوا عن دلئل الوحدانية‬ ‫هالكين ‪ .‬أو فاسدين‬ ‫دفعا للعذاب عن أنفسكم‬ ‫ابتلء و محنة‬ ‫ل يأملونه لكفرهم بالبعث‬ ‫تجاوزوا الح ّد في الطّغيان و الظلم‬ ‫حراما محرّما عليكم البُشرى‬

‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪63‬‬

‫هبا ًء‬ ‫منثورا‬ ‫مقيل‬ ‫تشقّق السّماء‬ ‫بالغمام‬ ‫سبيل‬ ‫للنسان خذول‬ ‫مهجورا‬ ‫رتـّلناه‬ ‫أحسن تفسيرا‬ ‫فدمّرناهم‬ ‫أصحاب الرس‬ ‫قرونا‬ ‫تبّرنا تتبيرا‬ ‫مطر السّوء‬ ‫ل يرجون نشورا‬ ‫هزوا‬ ‫أرأيت‬ ‫وكيل‬ ‫م ّد الظلّ‬ ‫الليل لباسا‬ ‫النوم سُباتا‬ ‫النهار نشورا‬ ‫الرّياح بشرا‬ ‫صرّفناه بينهم‬ ‫كفورا‬ ‫مرج البحرين‬ ‫عذب فرات‬ ‫ملح أجاج‬ ‫برزخا‬ ‫حجرا محجورا‬ ‫نسبا‬ ‫صهرا‬ ‫على ربّه ظهيرا‬ ‫سبّح‬ ‫بحمده‬ ‫استوى على العرش‬ ‫زادهم نفورا‬ ‫‪. .‬تبارك الذي‬ ‫بروجا‬ ‫خِـلفة‬ ‫هونا‬

‫)كالهباء ( ما يُرى في الكُوى مع ضوء الشمس كالغبار‬ ‫مفرّقا ذاهبا‬ ‫مكان استرواح و تمتّع ظهيرة‬ ‫تتفتح السموات‬ ‫بالسّحاب البيض الرقيق‬ ‫طريقا إلى الهدى أو إلى النجاة‬ ‫كثير الخذلن لمن يواليه‬ ‫متروكا مهمل‬ ‫فرّقناه آية بعد آية ‪ .‬أو بيّـناه‬ ‫أصدق بيانا و تفصيل‬ ‫فأهلكناهم‬ ‫البئر – قتلوا نبيّهم و دسوه فيها‬ ‫أُمما‬ ‫أهلكنا إهلكا عجيبا‬ ‫حجارة من السماء مهلكة‬ ‫ل يتوقّعون بعثا بل ينكرونه‬ ‫مهزو ًء به‬ ‫أخبرني‬ ‫حفيظا تمنعُه من عبادة ما يهواه‬ ‫بسطه بين الفجر و طلوع الشّمس‬ ‫ساترا لكم بظلمه كاللباس‬ ‫راحة لبدانكم ‪ ،‬بقطع أعمالكم‬ ‫إمبعاثا من النّوم للسعي و العمل‬ ‫مبشّرات بالرّحمة و هي المطر‬ ‫أنزلنا المطر على أنحاء مختلفة‬ ‫جحودا و كفرانا بالنّعمة‬ ‫أرسلهما في مجاريهما أو أجراهما‬ ‫حلو شديد العذوبة‬ ‫شديد الكلوحة و الحرارة أو المرارة‬ ‫حاجزا عظيما يمنع اختلطهما‬ ‫حراما محرّما تغيّر صفاتهما‬ ‫ذوي نسب ذكورا يُنسب إليهم‬ ‫ذوات صهر إناثا يُصاهر بهن‬ ‫مُعينا للشّيطان على ربّه بالشّرك‬ ‫نزّه تعالى عن جميع النقائص‬ ‫مُثنيا عليه بأوصاف الكمال‬ ‫إستواء يليق بكماله تعالى‬ ‫تباعدا عن اليمان‬ ‫تعالى و تمجّد أو تكاثر خيره‬ ‫منازل للكواكب السّيارة‬ ‫يخلُف أحدهما الخر و يتعاقبان‬ ‫بسكينة و وقار و تواضع‬

‫‪63‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬

‫قالوا سلما‬ ‫كان غراما‬ ‫لم يقتروا‬ ‫قواما‬ ‫يلقى أثاما‬ ‫مرّوا باللغو‬ ‫مرّوا كراما‬ ‫لم يخروا‬ ‫قرّة أعين‬ ‫إماما‬ ‫يُجزون الغرفة‬ ‫ما يعبأ بكم‬ ‫دعاؤكم‬ ‫يكون لزاما‬

‫الية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪64‬‬

‫الكلمة‬ ‫باخعا نفسك‬ ‫أعناقهم‬ ‫زوج كريم‬ ‫الكافرين‬ ‫الضّالين‬ ‫عبّدت بني إسرائيل‬ ‫نزع يده‬ ‫هي بيضاء‬ ‫للمل‬ ‫أرجه و أخاه‬ ‫‪. .‬حاشرين‬ ‫هل أنتم مجتمعون‬ ‫بعزّة فرعون‬ ‫تلقف‬ ‫ما يأفكون‬ ‫ل ضير‬ ‫إنّكم مُـتـّــبعون‬ ‫حاشرين‬ ‫لشرذمة‬ ‫حاذرون‬ ‫مشرقين‬ ‫تراءى الجمعان‬ ‫فانفلق‬ ‫فرق‬ ‫كالطّود العظيم‬ ‫أزلفنا ثمّ الخرين‬

‫قول سديدا يسلمون به من الذى‬ ‫لزما أو ممتدّا ‪ ،‬كلزوم الغريم‬ ‫لم يُضيّقوا تضييق الشحّاء‬ ‫عدل وسطا بين الطّرفين‬ ‫عقابا و جزاء في الخرة‬ ‫بما ينبغي أن يُلغى و يُطرح‬ ‫مُكرمين أنفسهم بالعراض عنه‬ ‫لم يسقطوا و لم يقعوا‬ ‫مسرّة و فرحا‬ ‫قدوة و حجّة أو أئمّة‬ ‫أعلى منازل الجنّة و أفضلها‬ ‫ما يكترث و ما يبالي بكم‬ ‫عبادتكم له تعالى‬ ‫يكون جزاء تكذيبكم عذابا دائما مُلزما لكم‬ ‫سورة الشعراء – مكية (آياتها ‪)26( )227‬‬ ‫التفسير‬ ‫مُهلِكُها حسرة و حُزنا‬ ‫جماعاتهم أو رؤساؤهم و مقدّموهم‬ ‫ف حسن كثير النّــفع‬ ‫صِن ٍ‬ ‫الجاحدين لِنعمتي‬ ‫المخطئين ل المتعمّدين‬ ‫اتـّخذتهم عبيدا لك مستذلـّين‬ ‫أخرجها من جيبه‬ ‫بياضا نورانيا يغشى البصار‬ ‫وجوه القوم و سادتهم‬ ‫خرْ أمرهما و ل تعجل بعقوبتهما‬ ‫أِ‬ ‫الشّـرط يجمعون كل السّحرة‬ ‫ل له‬ ‫حثّ على الجتماع و استعجا ٌ‬ ‫بقوّته و عظمته‬ ‫تبتلِع بسرعة‬ ‫ما يقلبونه عن وجهه بالتـّمْـويه‬ ‫ل ضرر علينا فيما يُـصيبنا‬ ‫جنُوده‬ ‫يتّـبعكُم فِرعون و ُ‬ ‫جامعين للجيش ليتبَعوهُم‬ ‫لطائفة قليلة بالنّسبة إلينا‬ ‫مُحترزون ‪ .‬أو مُتأهّبون بالسلح‬ ‫داخلين في وقت الشّروق‬ ‫رأى كلّ منهما الخر‬ ‫ق اثنيْ عشر فِرقا‬ ‫انش ّ‬ ‫قطعة من البحر مُرتقعة‬ ‫كالجبل المُنطاد في السماء‬ ‫قرّبنا هنالك آل فرعون من البحر‬

‫‪75‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪118‬‬ ‫‪119‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪129‬‬ ‫‪132‬‬ ‫‪137‬‬ ‫‪148‬‬ ‫‪148‬‬ ‫‪149‬‬ ‫‪153‬‬ ‫‪155‬‬ ‫‪166‬‬ ‫‪168‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‪172‬‬ ‫‪173‬‬ ‫‪176‬‬ ‫‪181‬‬ ‫‪183‬‬ ‫‪183‬‬ ‫‪184‬‬ ‫‪185‬‬ ‫‪187‬‬ ‫‪189‬‬ ‫‪196‬‬ ‫‪202‬‬ ‫‪203‬‬ ‫‪205‬‬

‫‪. .‬أفرأيتم‬ ‫لسان صدق‬ ‫ل تخزني‬ ‫بقلب سليم‬ ‫أزلفة الجنّة‬ ‫برّزت الجحيم‬ ‫للغاوين‬ ‫فكبكبوا‬ ‫ب العالمين‬ ‫نسوّيكم بر ّ‬ ‫حميم‬ ‫كرّة‬ ‫اتبعك الرذلون‬ ‫فافتح‬ ‫المشحون‬ ‫ريع‬ ‫آية‬ ‫تعبثون‬ ‫مصانع‬ ‫أمدّكم‬ ‫خلُق الولين‬ ‫طلعها‬ ‫هضيم‬ ‫فارهين‬ ‫من المسحّرين‬ ‫لها شرب‬ ‫قوم عادون‬ ‫من القالين‬ ‫في الغابرين‬ ‫دمّرنا الخرين‬ ‫مطرا‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫من المخسرين‬ ‫ل تبخسوا‬ ‫ل تعثوا‬ ‫و الجبلّة الوّلين‬ ‫المسحّرين‬ ‫كسفا‬ ‫الظّلة‬ ‫زبر الولين‬ ‫بغتة‬ ‫هل نحن منظرون‬ ‫أفرأيت‬

‫‪. .‬أتأمّـلتــم فعلِمتم‬ ‫ثناءً حسنا و ذكرا جميل‬ ‫ل تفضحني و ل تذلـّـني بعقابك‬ ‫بريء من مرض النفاق و الكفر‬ ‫قُـرّبت بحيث يُـرى نعيمها‬ ‫أُظهرت بحيث تُرى أهوالها‬ ‫الضّالين عن طريق الحقّ‬ ‫فأُلقي الصنام على وجوههم مرارا‬ ‫نجعلكم و إياه سوا ًء في استحقاق العبادة و أنتم أعجز الخلْق‬ ‫قريب أو شفيق يهتمّ بأمرنا‬ ‫رجعة إلى الدنيا‬ ‫السِفلة الدنياء من النّاس‬ ‫فاحكم‬ ‫المملوء بالناس و الدوابّ و المتاع‬ ‫طريق ‪ .‬أو مكان مرتفع‬ ‫بناءً شامخا كالعلَم في الرتفاع‬ ‫ببنائها ‪ .‬أو بمن يمرّ بها‬ ‫حصونا أو قصورا أو حِياضا للماء‬ ‫أنعم عليكم‬ ‫عادتهم في اعتقاد أن ل بعث‬ ‫ثمرُها الذي يؤول إليه الطّـلْـع‬ ‫ل لكثرته‬ ‫رُطب نضيج أو متد ّ‬ ‫حاذقين بـِــنحتها أو متجبّرين‬ ‫المغلوب على عقولهم بكثرة السّحر‬ ‫نصيب مشروب من الماء‬ ‫متجاوزون الح ّد في المعاصي‬ ‫من المبغضين أش ّد البغض‬ ‫في الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫أهلكناهم أش ّد إهلك‬ ‫حجارة من سجيل مُهلكة‬ ‫)أصحاب الغيْضَة الكثيفة الملتفة الشجر (قرب مدين‬ ‫من النّاقصين للحقوق بالتطفيف‬ ‫ل تنقُصوا‬ ‫ل تُفسِدوا أشدّ الفساد‬ ‫و خلَق الخليقة و المم الماضين‬ ‫المغلوبة عقولهم بكثرة السّحر‬ ‫ط َع عذاب‬ ‫قَ‬ ‫سحابة أظلّــتهم ثم أمطرتهم نارًا‬ ‫كتب الرّسل السابقين‬ ‫فجأة‬ ‫ممهلون لِنؤمن ؟ كلّ‬ ‫أخبرني‬

‫‪207‬‬ ‫‪215‬‬ ‫‪219‬‬ ‫‪222‬‬ ‫‪225‬‬

‫ما أغنى عنهم‬ ‫اخفظ جناحك‬ ‫و تقلّبك في السّاجدين‬ ‫أفاك أثيم‬ ‫يهيمون‬

‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬

‫الكلمة‬ ‫هدًى‬ ‫فهم يعمهون‬ ‫ت نارًا‬ ‫آنس ُ‬ ‫بشهاب قبس‬ ‫تصطلون‬ ‫بُورك‬ ‫من في النار و من حولها‬ ‫تهتزّ‬ ‫كأنّها جانّ‬ ‫لم يُعقّب‬ ‫في جيبك‬ ‫بيضاء‬ ‫غير سوء‬ ‫مبصرة‬ ‫عُلوّا‬ ‫منطِق الطّير‬ ‫فهم يوزعون‬ ‫ل يحطمنّكم‬ ‫‪. .‬أوزعني‬ ‫بسلطانٍ مبين‬ ‫يُخرج الخبء‬ ‫تولّى عنهم‬ ‫ل تعلو عليّ‬ ‫مُسلمين‬ ‫تشهدونِ‬ ‫أولوا بأس‬ ‫ل ِقبَل لهم بها‬ ‫هم صاغرون‬ ‫الذي عنده علم‬ ‫طرْفك‬ ‫ليبلُوَني‬ ‫نكّروا‬ ‫ادخلي الصّرح‬ ‫حسبته لُجّة‬ ‫صرح ممرّد‬

‫أي شيء أغنى عنهم – لم يُغنِ‬ ‫ألِن جانبك و تواضع‬ ‫و يرى تقلـّـبك في الصلة مع المصلـّين‬ ‫كثير الكذب و الثم كالكهنة‬ ‫يخوضون و يذهبون كل مذهب‬ ‫سورة النمل – مكية (آياتها ‪)27( )93‬‬ ‫التفسير‬ ‫ها ٍد من الضّللة‬ ‫يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون‬ ‫أبصرتها إبصارا بيـّــنا‬ ‫بشُعلة نار ساطعة مقبوسة من أصلها‬ ‫تستدفئون بها من البرد‬ ‫قدّس و طُهّر و زيد خيرا‬ ‫الذين في ذلك الوادي الذي بدا فيه النور و هم موسى و الملئكة‬ ‫تتحرّك بشدة و اضطراب‬ ‫حيّة خفيفة في سرعة حركتها‬ ‫لم يرجع على عقِبه أو لم يلتفت‬ ‫فتحة القميص حيث يُدخل الرّأس‬ ‫نيّرة يغلب نورها نور الشمس‬ ‫غير داء برص و نحوه‬ ‫واضحة بيّـنة هادية‬ ‫ترفّعا و استكبارا عن اليمان بها‬ ‫فهم أغراضه كلّها من أصواته‬ ‫يوقف أوائلهم لتحقهم أواخرهم‬ ‫ل يكسرنّكم و يُهلِكنّكم‬ ‫‪. .‬ألهمني و حرّضني و اجعلني‬ ‫بحجّة تبيّن عُذره في غيبته‬ ‫يُظهر المخبوء المستور أيّا كان‬ ‫ح عنهم قليل‬ ‫تن ّ‬ ‫ل تتكبّروا عليّ‬ ‫مؤمنين ‪ .‬أو مُنقادين مستسلمين‬ ‫تحضرون ‪ .‬أو تشيروا عليّ‬ ‫أصحاب نجدة و بل ٍء في الحرب‬ ‫ل طاقة لهم بمقاومتها‬ ‫ذليلون بالسر و الستعباد‬ ‫ف أو جبريل أو ملك آخر‬ ‫آصَـ ُ‬ ‫نظرك ‪ .‬أو جفن عينك بعد فتحه‬ ‫لِيخْـتبرني و يمتحنني‬ ‫غيّروا‬ ‫القصر ‪ .‬أو ساحته أو بركته‬ ‫ظنّـتـه ما ًء غزيرا‬ ‫مُمَـلّس مُسوّى‬

‫‪44‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪90‬‬ ‫الية‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬

‫من قوارير‬ ‫طيّرنا‬ ‫اّ‬ ‫طائركم عند ال‬ ‫قوم تُفتنون‬ ‫تسعة رهط‬ ‫تقاسموا بال‬ ‫لنُبيّـتـنّه و أهلَه‬ ‫م ْهلِك أهله‬ ‫دمّرناهم‬ ‫خاوية‬ ‫أنتم تُبصرون‬ ‫يتطهّرون‬ ‫قدّرناها‬ ‫من الغابرين‬ ‫مطرا‬ ‫حدائق ذات بهجة‬ ‫قوم يعدِلون‬ ‫الرض قرارا‬ ‫رواسي‬ ‫حاجزا‬ ‫رحمته‬ ‫إدّارك علمهم في الخرة‬ ‫عمون‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫ضيق‬ ‫ردِف لكم‬ ‫ن صدورهم‬ ‫ما تك ّ‬ ‫غائبة‬ ‫وقع القول‬ ‫دابّة‬ ‫فوجا‬ ‫فهو يوزعون‬ ‫ففزع‬ ‫داخرين‬ ‫فكُـبـّـت وجوههم‬ ‫الكلمة‬ ‫عل في الرض‬ ‫شِـيَعا‬ ‫يستحيي نساءهم‬ ‫يحذرون‬ ‫كانوا خاطئين‬

‫زجاج شفّاف‬ ‫تشاءمنا حيث أصبنا بالشّداد‬ ‫شؤمكم عملكم المكتوب عليكم عنده تعالى‬ ‫يفتنكم الشّيطان بوسوسته‬ ‫ل رهط‬ ‫أشخاص من الرّؤساء مع ك ّ‬ ‫تحالفوا بال ‪ .‬أو احلِفوا به‬ ‫لنقتلنّهم ليل بغتة‬ ‫هلكهم‬ ‫أهلكناهم‬ ‫خالية خربَة أو ساقطة متهدّمة‬ ‫ل تبالون إظهارها مَجَانَة‬ ‫يزعمون التـّـنـزّه عمّا نفعل‬ ‫حكمنا عليها‬ ‫بجعلها من الباقين في العذاب‬ ‫حجارة من السّماء مُهلِكَة‬ ‫بساتين ذات حُسن و رونق‬ ‫ق إلى الباطل‬ ‫ينحرفون عن الح ّ‬ ‫مستقرّا بالدّحو و التـّسوية‬ ‫ل تميد‬ ‫جبال ثوابت لئ ّ‬ ‫فاصل يمنع اختلطهما‬ ‫المطر الذي به تـَح ْـيَى الرض‬ ‫تكامل و استحكم علمهم بأحوالها و هو تهكّم بهم لفرْط جهلهم بها‬ ‫عُمي البصائر عن دلئلها البيّـنة‬ ‫أكاذيبهم المُسطّر في كتبهم‬ ‫حرج و ضيق صدر‬ ‫لحقكم و وصل إليكم‬ ‫ما تُخفي و تستر من السرار‬ ‫شيء يغيب و يخفى عن الخلق‬ ‫دنت الساعة و أهوالها الموعودة‬ ‫هي من أشراط السّاعة الكبرى‬ ‫جماعة و زمرة‬ ‫يُوقف أوائلُهم لتلحقهم أواخرهم ث ّم يُساقون جميعا‬ ‫خاف خوفا يستتبع الموت‬ ‫صاغرين أذلّء بعد البعث‬ ‫ألقوا منكوسين‬ ‫سورة القصص – مكية (آياتها ‪)28( )88‬‬ ‫التفسير‬ ‫تجبّر و طغى في أرض مصر‬ ‫أصنافا في الخدمة و التـّـسخير و الذلل‬ ‫يستبقي بَناتهم للخدمة‬ ‫يخافون من ذهاب مُلكهمْ‬ ‫مُذبذبين آثمين‬

‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬

‫هو مسرّة وفرحٌ‬ ‫قرّة عين‬ ‫خاليا من كلّ ما سِوى موسى‬ ‫فارغًا‬ ‫جدِها‬ ‫صرّح بأنه ابنها لشدّة وَ ْ‬ ‫لَت َ‬ ‫لَتبدي به‬ ‫بالعصمة و الصبر و التّثبيت‬ ‫َربَطنا‬ ‫اتّبعي أثره و تعرّفي خبره‬ ‫قصّيه‬ ‫أبْصَرته‬ ‫فبَصُرت به‬ ‫عن بُعْد أو عن مكان بعيد‬ ‫جنُب‬ ‫عن ُ‬ ‫يقومون بتربيته لجلكم‬ ‫يكفلونه لكم‬ ‫تـُـس ّر و تـَفرح بولدها‬ ‫تقرّ عينها‬ ‫قوّة بدنه و نهاية نموّه‬ ‫بلغ أشدّه‬ ‫اعتدل عقله و كمُل‬ ‫استوى‬ ‫ضربه في صدره بجُمْع كفّه‬ ‫فوكزه موسى‬ ‫مُعينا لهم‬ ‫ظهيرا للمجرمين‬ ‫يتوقّع المكروه‬ ‫يترقّب‬ ‫ن بُعْد‬ ‫يستغيثه م ْ‬ ‫يستصرخه‬ ‫ل عن الرّشد‬ ‫ضا ّ‬ ‫إنك لغويّ‬ ‫يأخذ يقوّة و عُنف‬ ‫يبطش‬ ‫يُسْرع في المشي‬ ‫يسعى‬ ‫وُجُو َه القوم و كُـبَـراءَهم‬ ‫إن المل‬ ‫يتشاورون في شأنك‬ ‫يأتمرون بك‬ ‫تلقاء مدين‬ ‫)جهتِها و نحْوها (قرية شعيب‬ ‫الطريق الوسط الذي فيه النّجاة‬ ‫سواء السّبيل‬ ‫جماعة كثيرة منهم‬ ‫أمّة من النّاس‬ ‫تمنعان أغنامهما عن الماء‬ ‫تذودان‬ ‫ما شأنكما ؟ ما مطلوبكما؟‬ ‫ما خطبُكما ؟‬ ‫يصرف الرعاة مواشيَهم عن الماء‬ ‫صدِر الرّعاء‬ ‫يُ ْ‬ ‫تكون لي أجيرا في رعي الغنم‬ ‫جرَني‬ ‫تأ ُ‬ ‫سنين‬ ‫حِجَج‬ ‫صرَ بوضوح‬ ‫أب َ‬ ‫آنس‬ ‫هي في الواقع نو ٌر ربّانيّ‬ ‫نارا‬ ‫عودٌ فيه نا ٌر بل لهب‬ ‫جذوة من النّار‬ ‫تستدفئون بها من البرْد‬ ‫تصطلون‬ ‫تتحرّك بشدّة و اضطراب‬ ‫تهـتـزّ‬ ‫حيّة خفيفة في سرعة حركتها‬ ‫كأنّها جانّ‬ ‫لم يرجع على عقبه أو لم يلتفت‬ ‫لم يُع ّقبْ‬ ‫فتحة القميص حيث يدخل الرّأس‬ ‫جيْـبـك‬ ‫لها شعاع يغلب شعاع الشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫غير داء َبرَص و نحوه‬ ‫غير سوء‬ ‫ب عنك الخوف من الحيّة‬ ‫اضمم إليك جناحك من الرّهب ض ّم يدك اليُمنى إلى صدرك يذه ْ‬ ‫عَوْنا‬ ‫ردْءًا‬ ‫سنقوّيك و نعينك‬ ‫سنشدّ عضدك‬ ‫حجّة أو تسلّطا و غلبة‬ ‫سلطانا‬

‫‪36‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪86‬‬

‫مفترى‬ ‫صرحا‬ ‫فنبذناهم في اليمّ‬ ‫أئمّة‬ ‫لعنة‬ ‫من المقبوحين‬ ‫القرون الولى‬ ‫بصائر للنّاس‬ ‫قضينا‬ ‫ثاويا‬ ‫سِحران تظاهرا‬ ‫وصّلنا لهم القول‬ ‫يدْرءون‬ ‫اللّغو‬ ‫سلم عليكم‬ ‫نُـتخطّـف‬ ‫يُجْبى إليه‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫َبطِرت مَعيشَتها‬ ‫من المحضرين‬ ‫أغوينا‬ ‫ت عليهم النباء‬ ‫فعَ ِم َي ْ‬ ‫الخ َيرَة‬ ‫ن صدورهم‬ ‫ما تك ّ‬ ‫أرأيتم‬ ‫سرمدا‬ ‫يفترون‬ ‫فبغى عليهم‬ ‫لَتنو ُء بالعُصبة‬ ‫ل تفرحْ‬ ‫ن القرون‬ ‫مِ َ‬ ‫ل يُسأل‬ ‫في زينته‬ ‫ويلكم‬ ‫ل يلقّاها‬ ‫ن ال‬ ‫ويْكأ ّ‬ ‫يَقـْـدِر‬ ‫ويكَأنّه ل يفلح‬ ‫معادٍ‬ ‫ظهيرا للكافرين‬

‫الية الكلمة‬

‫تنسبه إلى ال كذبا‬ ‫قصرا ‪ .‬أو بنا ًء عاليًا مكشوفا‬ ‫ألقيناهم و أغرقناهم في البحر‬ ‫قادة في الضلل‬ ‫طردا و إبعادًا عن الرّحمة‬ ‫المبعدين أو المشوّهين في الخِلـْـقـَـة‬ ‫المم الماضية المكذبة‬ ‫أنوارا لقلوبهم تبْصِر بها الحقائق‬ ‫ع ِهدْنا‬ ‫مُقيمًا‬ ‫)تـَـعَاونـَـا ( التوراة و القرآن‬ ‫أنزلنا القرآن عليهم مُتواصل‬ ‫يدفعون‬ ‫ب و الشّـتـْـم من الكفار‬ ‫س ّ‬ ‫ال ّ‬ ‫سلِمتم ِمنّا ل نُعارضكم بالشّـتم‬ ‫َ‬ ‫ُننْـتزعْ بسرعة‬ ‫يُجْلب و يُحمل إليه من كلّ جهة‬ ‫كثيرا أهلكنا‬ ‫طغتْ و تمرّدت في أيّام حياتها‬ ‫ممّن أحضروا للنّار‬ ‫دعَوْناهم إلى الغيّ فاتـّـبعونا‬ ‫ت عليهم الحجج‬ ‫خَ ِف َيتْ و اشتبَ َه ْ‬ ‫الختيار‬ ‫ما تُضمر من الباطل و العداوة‬ ‫أخبروني‬ ‫دائما ُمطّردا‬ ‫يختلقونه من الباطل في الدّنيا‬ ‫ظَلَمَهُم ‪ .‬أو تكبّر عليهم‬ ‫لتـُـثـقل الجماعة الكثيرة و تميل بهم‬ ‫شرْ بكُثرَ ِة المال‬ ‫طرْ و ل تأ َ‬ ‫ل ت ْب َ‬ ‫من المم‬ ‫سؤال استعلم بل سؤال توبيخ‬ ‫في مظاهر غِناه و تـَـرفِه‬ ‫ج ٌر لهم عن هذا التـّـمنّي‬ ‫زْ‬ ‫ل يُوفّـق للعمل للمَثوبة‬ ‫ألـَـ ْم تـَـ َر ال‬ ‫يُضيّق على من يشاء لحكمة‬ ‫‪. . .‬ألـَـم ترَ الشأن ل يُفلح‬ ‫مكّة المكرّمة ظاهرا عليها‬ ‫مُعينا لهم على ما هم عليه‬ ‫سورة العنكبوت – مكية (آياتها ‪)29( )69‬‬ ‫التفسير‬

‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪68‬‬

‫ل يُفتنون‬ ‫أن يسبقونا‬ ‫أجل ال‬ ‫وصّينا النسان‬ ‫حسنا‬ ‫فتنة النّاس‬ ‫خطاياكم‬ ‫أثقالهم‬ ‫يفترون‬ ‫تخلقون إفكا‬ ‫إليه تُقلبون‬ ‫بمعجزين‬ ‫مودّة بينكم‬ ‫مأواكم النّار‬ ‫تقطعون السّبيل‬ ‫ناديكم‬ ‫من الغابرين‬ ‫سيء بهم‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫رجزا‬ ‫ل تعثوْا‬ ‫فأخذتهم الرّجفة‬ ‫جاثمين‬ ‫كانوا مستبصرين‬ ‫سابقين‬ ‫حاصبا‬ ‫أخذته الصّيحة‬ ‫العنكبوت‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫بغتة‬ ‫يغشاهم العذاب‬ ‫لنبوأنّهم‬ ‫غرفا‬ ‫ي من دابّة‬ ‫كأ ّ‬ ‫فأنى يُؤفكون؟‬ ‫يقدر له‬ ‫لهو و لعب‬ ‫لَهي الحيوان‬ ‫الدّين‬ ‫يُتخطـّــف النّاس‬ ‫مثوا للكافرين‬

‫ق و الشّدائد ليتميّز المُخلص من المنافق‬ ‫ل يُمتحنون بالمشا ّ‬ ‫أن يُعجزونا و يفوتونا‬ ‫الوقت المعيّن للبعث و الجزاء‬ ‫أمرناه‬ ‫برّا بهما و عطفا عليهما‬ ‫ما يُصيبه من أذاهم و عذابهم‬ ‫أوزاركم‬ ‫خطاياهم الفادحة‬ ‫يختلقونه من الباطيل و الكاذيب‬ ‫تكذبون أو تنحتون كذبا‬ ‫تـُــردّون و ترجعون ل إلى غيره‬ ‫فائتين من عذابه بالهرب‬ ‫للتوا ّد و التّواصل بينكم لجماعكم على عبادتها‬ ‫منزلكم الذي تأوون إليه النّار‬ ‫بمقارفة المعاصي و القبائح‬ ‫مجلسكم الذي تجتمعون فيه‬ ‫من الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫اعتراه الغمّ بمجيئهم خوفا عليهم‬ ‫ضعُـفـتْ طاقته عن تدبير خلصهم‬ ‫عذابا شديدا‬ ‫ل تُفسِدوا أشدّ الفساد‬ ‫الزلزلة الشديدة بسبب الصّيحة‬ ‫هامدين ميّـتين ل حراك بهم‬ ‫عقلء متمكّنين من التدبّر‬ ‫فائتين من عذابه تعالى‬ ‫ريحا عاصفا ترميهم بالحصباء‬ ‫ت من السّماء مُهلك مُرجف‬ ‫صو ٌ‬ ‫حشرة معروفة‬ ‫هُو يوم القيامة‬ ‫فجأة‬ ‫يُـجلـّـلهم و يُحيط بهم‬ ‫لنُنزلنّهم على وجه القامة‬ ‫منازل رفيعة عالية‬ ‫كثي ٌر من الدّواب‬ ‫فكيف يُصرفون عن توحيده ؟‬ ‫يُضيّـقه على من يشاء لحكمة‬ ‫لذائد مُتصرّمة ‪ ،‬و عبث باطل‬ ‫ي دار الحياة الدّائمة الخالدة‬ ‫لَ ِه َ‬ ‫العبادة و الطّاعة‬ ‫يُسلبون قتـْـل و أسرا‬ ‫ن يَثـْوُون فيه و يقيمون‬ ‫مكا ٌ‬ ‫سورة الروم – مكية (آياتها ‪)30( )60‬‬

‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪51‬‬

‫الكلمة‬ ‫غُلبت الروم‬ ‫أدْنى الرض‬ ‫غلَبهم‬ ‫َ‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫أثاروا الرض‬ ‫السّوآى‬ ‫يُبلسُ المجرمون‬ ‫يُحبرون‬ ‫في العذاب مُحضرون‬ ‫حين تُظهرون‬ ‫تنتشرون‬ ‫لتسكنوا إليها‬ ‫له قانتون‬ ‫له المثل العلى‬ ‫فأقم وجهك‬ ‫للدّين‬ ‫حنيفا‬ ‫فِطرة ال‬ ‫فطَر النّاس عليها‬ ‫لخلق ال‬ ‫ذلك الدّين القيّم‬ ‫مُنيبين إليه‬ ‫كانوا شِـيَعا‬ ‫سُلطانا‬ ‫فرحوا بها‬ ‫هم يقنطون‬ ‫يقدِر‬ ‫ربًا‬ ‫لِيرْبوَ‬ ‫فل يربوَ‬ ‫المضعفون‬ ‫للدّين القيّم‬ ‫ل مر ّد له‬ ‫يصّـدّعون‬ ‫يمهدُون‬ ‫فتُثير سحابا‬ ‫يجعله كِسفا‬ ‫الودق‬ ‫من خلله‬ ‫لَمبلسين‬ ‫فرأوهُ مُصفرّا‬

‫التفسير‬ ‫قهرت فارس الرّوم‬ ‫أقرب أرض الرّوم إلى فارس‬ ‫كونهم مغلوبين‬ ‫وقت مُقدّر أزل لِبقائها‬ ‫حرَثوها و قلـّـبوها للزّراعة‬ ‫)العقوبة المُتناهية في السّوء (النار‬ ‫تنقطع حجّتهم ‪ .‬أو َييْأسون‬ ‫يُسرّون ‪ .‬أو يُ ْكرَمون‬ ‫ل يغيبون عنه أبدا‬ ‫تدخلون في وقت الظهيرة‬ ‫تتصرفون في شؤون معايشِكم‬ ‫لِتميلوا إليها و تألفوها‬ ‫مُطيعون مُنقادون لرادته‬ ‫الوصف العلى في الكمال و الجلل‬ ‫قوّمْهُ و ع ّدلْهُ‬ ‫دين التوحيد و السلم‬ ‫مائل إليه مُستقيما عليه‬ ‫الزموها و هي دين السلم‬ ‫طبَعهم عليها‬ ‫جبَلهم و َ‬ ‫لدينه الذي فطرهم عليه‬ ‫المُستقيم الذي ل عِوَج فيه‬ ‫راجعين إليه بالتـّــوبة و الخلص‬ ‫فِرقا مُختلفة الهواء‬ ‫كتابا أو حُجّة‬ ‫َبطِروا و أشِروا‬ ‫ييْأسون من رحمة ال تعالى‬ ‫يُضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫هو الرّبا المُحرّم المعروف‬ ‫لِيزيد ذلك الرّبا‬ ‫فل يزكو و ل يُبارك فيه‬ ‫ذوو الضعاف من الحسنات‬ ‫)المستقيم (دين الفطرة‬ ‫ل يقدِر أح ٌد على ردّه‬ ‫يتفرّقون إلى الجنّة و إلى النّار‬ ‫يُوطّـئون مواطن النّعيم‬ ‫تحرّكهُ و تنشره‬ ‫قِطعا مُتفرّقة‬ ‫المطر‬ ‫فُـرَجه و وسطه‬ ‫آيسين من نزوله‬ ‫فرَأوُا النّبات مُصفرّا بعد الخُضرة‬

‫‪ 54‬شيبة‬ ‫‪ 55‬يُؤفكون‬ ‫‪ 57‬و ل هم يستعتبون‬

‫حال الشّيخوخة و الهرم‬ ‫ق و الصّدق‬ ‫يُصرفون عن الح ّ‬ ‫ل يُطلب منهم إزالة عتـْــبه و غَضَبـِــه تعالى عليهم – بالتّوبة و الطّاعة‬

‫‪ 60‬ل يستخفّـنـّـك‬

‫ل يحْمِلنّك على الخفّة و القلق‬ ‫سورة لقمان – مكية (آياتها ‪)31( )34‬‬ ‫التفسير‬ ‫الباطل المُلهي عن الخير و العبادة‬ ‫سُخريةً – مهزوءًا بها‬ ‫أعرضَ مُتكبّرا عن تدبّرها‬ ‫صممًا مانعًا من السّماع‬ ‫ن تُقيمُها‬ ‫بغير دعائم و أساطي َ‬ ‫جبال ثوابت‬ ‫ل تضطرب بكم‬ ‫لِئ ّ‬ ‫نَشَرو فرّق و أظ َهرَ فيها‬ ‫ن كثير المنفعة‬ ‫صِـنـْــفٍ حس ٍ‬ ‫كان صالحا حكيما و ليس نبيّا‬ ‫العقل و الفهم و الفطنة و إصابة القول‬ ‫أمرناه و ألزمناه‬ ‫ضعفا‬ ‫فِطامُـه عن الرّضاع‬ ‫رَجَع إليّ بالخلص و الطّاعة‬ ‫‪ . .‬وزنَ أصغر شيء‬ ‫ل تُمِلْ وجهَك عنهم ِكبْرا و تعاظُما‬ ‫طرًا و خُيلء‬ ‫َفرَحا و َب َ‬ ‫مُتكبّر‪ ،‬مُباهٍ متطاول بمناقبه‬ ‫توسّط فيه بين السراع و البطاء‬ ‫اخفضْ و انقصْ‬ ‫لِمنافعكم و مصالحكم‬ ‫أتمّ و أوسع و أكمل‬ ‫‪. .‬يُفوّض أمره كلّه‬ ‫تمسّك و تعلـّـق و اعتصمَ‬ ‫ض له‬ ‫بالعهد الوثق الذي ل نقْ َ‬ ‫)شديد ثقيل (عذاب النّار‬ ‫ب إليه‬ ‫ص ّ‬ ‫يَزيده و َينْ َ‬ ‫مملوءةٍ ماءً‬ ‫غتْ و ما َفنِيتْ‬ ‫ما فر َ‬ ‫مقدوراته و عجائبه أو معلوماته‬ ‫ُيدْخِل‬ ‫علهم و غطّاهم‬ ‫كالسّحاب ‪ .‬أو الجبال المظلـّـة‬ ‫موفٍ بعهده ‪ .‬شاكر ل‬

‫الية‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬

‫الكلمة‬ ‫لَهْو الحديث‬ ‫هُـزوا‬ ‫ولّى مُستكبرا‬ ‫وقْرا‬ ‫بغير عَمَد‬ ‫رواسي‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫بثّ فيها‬ ‫زوج كريم‬ ‫لُقمان‬ ‫الحكمة‬ ‫وصّينا النسان‬ ‫وهْنا‬ ‫فصاله‬ ‫أناب إليّ‬ ‫‪. .‬مثقال حبّة‬ ‫ل تُصعّر خدّك للنّاس‬ ‫مرَحا‬ ‫مُختال فخور‬ ‫صدْ في مَشيك‬ ‫اق ِ‬ ‫اغضض‬ ‫سخّر لكم‬ ‫أسْـبَغ‬ ‫سلِم وجهه‬ ‫‪ . .‬يُ ْ‬ ‫استمسك‬ ‫بالعروة الوُثقى‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫يمدّه‬ ‫سبعة أبحُر‬ ‫ما نفدت‬ ‫كلمات ال‬ ‫يولج‬ ‫غَشِيهم موْجٌ‬ ‫كالظـّــلل‬ ‫فمِنهم مُقتصد‬

‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬

‫ختـّار كفور‬ ‫‪ . .‬يوما ل يجزي‬ ‫فل تغرنّـكمْ‬ ‫الغَرور‬

‫الية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬

‫الكلمة‬ ‫افتراه‬ ‫استوى على العرش‬ ‫يعرُج إليه‬ ‫أحسَن كلّ شيء‬ ‫سللة‬ ‫ماءٍ مهين‬ ‫سوّاه‬ ‫ضللنا في الرض‬ ‫ناكِسوا رءوسهم‬ ‫ق القول‬ ‫حّ‬ ‫الجـِـنّة‬ ‫تتجافى جنوبهم‬ ‫عن المضاجع‬ ‫من قرّة أعين‬ ‫نـزُلً‬ ‫في مِريَة‬ ‫من لقائه‬ ‫أ َو لم يه ِد لهم ؟‬ ‫‪. .‬كم أهلكنا‬ ‫القرون‬ ‫الرض الجُرز‬ ‫هذا الفتح‬ ‫يُنظَرون‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬

‫الكلمة‬ ‫اتّق ال‬ ‫وكيل‬ ‫تُظاهرون منهنّ‬ ‫أدعياءكم‬ ‫أقْسط‬ ‫مواليكم‬ ‫أولى بالمؤمنين‬ ‫أزواجه أمّهاتهم‬ ‫أولوا الرحام‬ ‫ميثاقهم‬ ‫ميثاقا غليظا‬

‫غدّار جَحود للنّعم‬ ‫‪. .‬ل يقضي فيه شيئا‬ ‫فل تخدعنّكم و تُلهينّكم بلذاتها‬ ‫ما يغرّ و يخدع من شيطان و غيره‬ ‫سورة السّجدة – م ّكيّة (آياتها ‪)32( )30‬‬ ‫التفسير‬ ‫اختلق القرآن من تِلقاء نفسه‬ ‫استوا ًء يليق بكماله و جلله تعالى‬ ‫يصعد المر و يرتفع إليه بعد تدبيره‬ ‫أحكمه و أتقنه‬ ‫خُلصة‬ ‫منيّ ضعيف حقير‬ ‫قوّمه بتصوير أعضائه و تكميلها‬ ‫ضِعنا فيها و صرنا ترابا‬ ‫ُمطْرقُها خِزياً و حياءً و ندماً‬ ‫ثبت و تحقّق و نفذ القضاء‬ ‫الجنّ‬ ‫ترتفع و تتنحّى للعبادة‬ ‫ال ُفرُش التي يُضطجع عليها‬ ‫من موجـِــبات المسرّة و الفرح‬ ‫ضِيافة ‪ .‬و عطاءً‪ .‬و تكرمة‬ ‫في شكّ‬ ‫تلقّيه إياه بالرّضا و القبول‬ ‫أغفلوا و لم يُبيّن لهم مآلهم ؟‬ ‫كثرة إهلكنا المم قبلهم‬ ‫المم الخالية‬ ‫طعَ نباتها‬ ‫اليابسة الجرداء التي ُق ِ‬ ‫ص ُر علينا ‪ ،‬أو الفصل للخصومة‬ ‫النّ ْ‬ ‫يُمهَلون ليُؤمنوا‬ ‫سورة الحزاب – مدنيّة (آياتها ‪)33( )73‬‬ ‫التفسير‬ ‫ُد ْم على تقواه أو ازدد منها‬ ‫ل أمر‬ ‫حافظا مفَـوّضــا إليه ك ّ‬ ‫تُحرّمونهنّ كحُرمة أمّهاتكم‬ ‫من تتبنّونهم من أبناء غيركم‬ ‫أعدل‬ ‫أولياؤكم في الدّين‬ ‫أرأف بهم ‪ ،‬و أنفع لهم‬ ‫مثلهنّ في تحريم نكاحهنّ و تعظيم حُرمتهنّ‬ ‫ذوو القرابات‬ ‫العَهدَ على الوفاء بما حُـمّـلوا‬ ‫عهدا وثيقا قويّا على الوفاء‬

‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬

‫جاءتكم جنود‬ ‫زاغت البصار‬ ‫ت القلوب الحناجر‬ ‫بلغ ِ‬ ‫ابتـُـلِـيَ المؤمنون‬ ‫زلزلوا‬ ‫غرورا‬ ‫يثرب‬ ‫ل مُقام لكم‬ ‫إن بيوتنا عورة‬ ‫فِرارًا‬ ‫من أقطارها‬ ‫سُــئـلوا الفتنة‬ ‫ما تلبّـثوا بها‬ ‫يعصِمكم من ال‬ ‫المعوّقين منكم‬ ‫هل ّم إلينا‬ ‫البأس‬ ‫أشحّة عليكم‬ ‫يُغشى عليه من الموت‬ ‫سلقوكم‬ ‫بألسنة حدادٍ‬ ‫أشحّة على الخير‬ ‫فأحبط ال‬ ‫بادون في العراب‬ ‫أُسوة حسنة‬ ‫قضى نحبه‬ ‫الذين ظاهروهم‬ ‫صياصيهم‬ ‫الرّعب‬ ‫أمتّعكنّ‬ ‫أسرّحكنّ‬ ‫سراحا جميل‬ ‫بفاحشة مُـبَـيّـنة‬ ‫يقنت منكنّ‬ ‫فل تخضعن بالقول‬ ‫َقرْنَ في بيوتكنّ‬ ‫ل تبرّجن‬ ‫الجاهليّة الولى‬ ‫الرّجس‬ ‫الحكمة‬ ‫القانتين‬ ‫الخِـيَـرَة‬

‫الحزاب يوم الخندق سنة خمس‬ ‫حيْرة و دهشة‬ ‫مالتْ عن سَنـَـنها َ‬ ‫(نهايات الحلقيم ( تمثيل لشدّة الخوف‬ ‫اختـُـبـِـروا بالشّدائد و مُحّصوا‬ ‫اضطربوا كثيرا من شدّة الفزع‬ ‫قول باطل ‪ .‬أو خداعا‬ ‫اسم المدينة المنوّرة قديما‬ ‫ل إقامة لكم هـهنا‬ ‫قاصية يخشى عليها العدوّ‬ ‫هرَبا من القتال مع المؤمنين‬ ‫نواحيها و جوانبهاد‬ ‫طـُـلِـبَ منهم مُقاتلة المسلمين‬ ‫ما أخّروا المقاتلة‬ ‫يمنعكم من َقدَره تعالى‬ ‫ال ُم َثبّطين منكم عن الرّسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫أقبـِـلوا أو قرّبوا أنفسكم إلينا‬ ‫الحرب و القتال‬ ‫بُخلء عليكم بكلّ ما ينفعكم‬ ‫تُصيبه الغشية من سكراته‬ ‫آذوكم و رموكم‬ ‫ذربة سليطة قاطعة كالحديد‬ ‫بُخلء حريصين على المال و الغنيمة‬ ‫كأبطل ال‬ ‫كانوا معهم في البادية‬ ‫ُقدْوة صالحة في كلّ المور‬ ‫ي بنـَذره ‪ .‬أو مات شهيدا‬ ‫وف ّ‬ ‫يهود قريظة الذين عاونوا الحزاب‬ ‫حصونهم و معاقلهم‬ ‫الخوف الشّديد‬ ‫أعطكنّ مُتعة الطّلق‬ ‫أطلّقكنّ‬ ‫طلقا حسنا ل ضِرار فيه‬ ‫بمعصية كبيرة ظاهرة القُبح‬ ‫طعْ أو تخضعْ من كنّ‬ ‫تث ِ‬ ‫ل تلنّ القول و ل ترقّـقـنه للرّجال‬ ‫ن و كذا جميع النّساء‬ ‫الزمنَ بيوتك ّ‬ ‫ل تُبدين الزّينة الواجب سترُها‬ ‫ما كان قبل السلم من الجهالت‬ ‫الذنب‪ .‬أو الثم أو النّقص‬ ‫هدي النّبوّة أو أحكام القرآن‬ ‫المطيعين الخاضعين ل‬ ‫الختيار‬

‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬

‫وطرا‬ ‫حرجٌ‬ ‫أدعيائهم‬ ‫فرض ال له‬ ‫خلوْا من قبل‬ ‫قدَرا مقدورا‬ ‫حسيبا‬ ‫بُكرة و أصيل‬ ‫سراحا جميل‬ ‫آتيت أجورهنّ‬ ‫أفاء ال عليك‬ ‫تُرجي‬ ‫تُـؤوي إليك‬ ‫إبت َغ ْيتَ‬ ‫عزَلـتَ‬ ‫َ‬ ‫ذلك أدنى أن تق ّر أعينهنّ‬ ‫رقيبا‬ ‫غير ناظرين إناه‬ ‫فانتشروا‬ ‫سألتموهنّ متاعا‬ ‫يُصلّون على النبيّ‬ ‫بُهتانا‬ ‫يُدنين عليهنّ‬ ‫جلبيبهنّ‬ ‫المرجفون‬ ‫َلنُغرينّك بهم‬ ‫ثقِـفوا‬ ‫ضعفين‬ ‫وجيها‬ ‫قول سديدا‬ ‫عرضنا المانة‬ ‫فأبين‬ ‫أشفقن منها‬ ‫الكلمة‬ ‫ما يلِج في الرض‬ ‫ما يعرج‬ ‫ل يعزب عنه‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫معاجزين‬ ‫من رجز‬ ‫مُـزقْـتم‬

‫حاجته المهمّة ‪ ،‬كناية عن الطّلق‬ ‫ضيق أو إثم‬ ‫)من تبنّوهم (قبل نسخ التّبنّي‬ ‫ل له‬ ‫س َم له أو قدّر أو أح ّ‬ ‫قَ‬ ‫مضوْا من قبلك من النبياء‬ ‫مُرادا أزلً ‪ .‬أو قضاءً مقضيّا‬ ‫مُحاسبا على العمال‬ ‫أوّل النّهار و آخره‬ ‫عاريا عن أذى و منع واجب‬ ‫أعطيتهنّ مهورهنّ‬ ‫رجعه إليك من الغنيمة‬ ‫تُأخّر و ل تضاجع‬ ‫تَض ّم إليك و تضاجع‬ ‫طلبت‬ ‫اجتنبت بالرجاء‬ ‫ن أنّه بحُكم ال‬ ‫ن لعلمه ّ‬ ‫التفويض إلى مشيئتك أقرب إلى سروره ّ‬ ‫حفيظا و مضطلعا‬ ‫غير منتظرين نضجه و استواءه‬ ‫فتفرّقوا و ل تمكُثوا عنده‬ ‫حاجة يُنتفع بها‬ ‫يُـثنون عليه بإظهار شرفه و تعظيم شأنه صلى ال عليه و سلم‬ ‫فعل شنيعا ‪ .‬أو كذبا فظيعا‬ ‫سدِلن عليهن‬ ‫يُرخين و يُـ ْ‬ ‫ما يستتِـرن به كالمِلءة‬ ‫المشيعون للخبار الكاذبة‬ ‫لنسلّطنّك عليهم‬ ‫وُجدوا و أدركوا‬ ‫مِثلين‬ ‫ذا جاهٍ و قدر مُستجاب الدّعوة‬ ‫صوابا ‪ .‬أو صدقا‪ .‬أو قاصدا إلى الحقّ‬ ‫التّكاليف من أوامر و نواهٍ‬ ‫امتنعنَ‬ ‫خِفـْـنَ من الخيانة فيها‬ ‫سورة سبأ – مكية (آياتها ‪)34( )54‬‬ ‫التفسير‬ ‫ما يدخل فيها من مطر و غيره‬ ‫ما يصعد من الملئكة و العمال‬ ‫ل يغيب عنه و ل يخفى عليه‬ ‫مفدار أصغر نملة أو هَباءة‬ ‫مسابقين ظانّين أنّهم يفوتوننا‬ ‫أش ّد العذاب و أسرئه‬ ‫قطّعتم و صرتم رفاتا و ترابا‬

‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬

‫به جـِـنّة‬ ‫تخسف بهم الرض‬ ‫كسَفا من السّماء‬ ‫منيب‬ ‫أوّبي معه‬ ‫اعمل سابغات‬ ‫قدّر في السّرد‬ ‫غّدوّها شهر‬ ‫رواحها شهر‬ ‫عين القِطر‬ ‫يزغ منهم‬ ‫من محاريب‬ ‫تماثيل‬ ‫جفان كالجواب‬ ‫قدور راسيات‬ ‫دابّة الرض‬ ‫تأكل منسأته‬ ‫لِـسَـبإ‬ ‫آية‬ ‫جنّـتان‬ ‫بلدة طيّبة‬ ‫فأعرضوا‬ ‫سيل العرم‬ ‫أكل خمطٍ‬ ‫أثل‬ ‫سدْر‬ ‫ِ‬ ‫القرى‬ ‫قرًى ظاهرة‬ ‫قدّرنا فيها السّير‬ ‫فجعلناهم أحاديث‬ ‫مزقناهم‬ ‫صدّق عليهم‬ ‫سلطان‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫ظهيرٍ‬ ‫فُـزّع عن قلوبهم‬ ‫الحقّ‬ ‫أجرمنا‬ ‫يفتح بيننا‬ ‫هو الفتـّاح‬ ‫كلّ‬ ‫كافّة للنّاس‬

‫به جنون يوهِمه ما يقول‬ ‫نغيّب بهم الرض كقارون‬ ‫قطعا منها كأصحاب اليكة‬ ‫راجـِع إلى ربّه بالتـّوبة و الطاعة‬ ‫سبّحي أو رَجّعي معه التسبيح‬ ‫َ‬ ‫دُروعا واسع ًة كاملة‬ ‫أَحْكِم صَنعتك في نسج الدّروع‬ ‫جرْيها بالغداة مسيرة شهر‬ ‫َ‬ ‫ي كذلك‬ ‫ج ْريُها بالعش ّ‬ ‫َ‬ ‫عين النّحاس فَـنَـبَع ذائبا كالماء‬ ‫ل منهم‬ ‫يَمِلْ و يَ ْعدِ ْ‬ ‫قصور أو مساجد‬ ‫صُ َورٍ مُجسّمة من نحاس و غيره‬ ‫قصاع كباركالحـِـياض العظام‬ ‫ثابتات على المواقد لِعِظمها‬ ‫الرضة التي تأكل الخشب‬ ‫تـَـأْرضُ عصَاه‬ ‫ي بمأرب باليمن‬ ‫حّ‬ ‫على قدرتنا أو عبرة و عِظة‬ ‫بستانان أو جماعتان من البساتين‬ ‫زكيّة مُستـَـلَذة‬ ‫عن الشّكر أو كذبوا أنبياءهم‬ ‫سيل السّــدّ ‪ .‬أو المطر الشّديد‬ ‫ثم ٍر مرّ حامض بشع‬ ‫ضرْب من الطّرفاء‬ ‫الضّال أو شجرة النّبق‬ ‫قرى الشام‬ ‫متواصلة متقاربة‬ ‫جعلناه على مراحل متقاربة‬ ‫أخبارا يُتلهّى بها و يُتعجّب منها‬ ‫فرّقناهم في البلد‬ ‫حقّق عليهم‬ ‫تسلـّـط و استيلء بالوسوسو و الغواء‬ ‫ضرّ‬ ‫وزْنها من نفع أو ُ‬ ‫مُعين على الخلق و التـّـدبير‬ ‫أزيل عنها الفزع و الخوف‬ ‫)قال القول الحقّ (الذن بالشّـفاعة‬ ‫اكتسبنا من الزّلت‬ ‫يقضي و يحكم بيننا‬ ‫القاضي و الحاكم‬ ‫ارتدعوا عن دعوى الشركة‬ ‫إلى النّاس جميعا‬

‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬

‫محبوسُون في موقف الحساب‬ ‫مَوْقوفون‬ ‫‪َ . .‬ي ُردّ‬ ‫‪. .‬يرجع‬ ‫صدّ نا م ْكرُهم بنا فيهما‬ ‫َ‬ ‫مَك ُر الليل و النّهار‬ ‫أمثال من مخلوقاته نع ُبدُها‬ ‫أندادا‬ ‫أخفوا الندم أو أظهروه‬ ‫أسرّوا النّـدامة‬ ‫القيود تجمع اليدي إلى العناق‬ ‫الغلل‬ ‫مُـتـنـعّـموها و قادة الشّر فيها‬ ‫مُـترفوها‬ ‫يضيّقه على من يشاء بحكمته‬ ‫يَقـْـدِر‬ ‫تقريبا‬ ‫زلفَى‬ ‫لهم الثواب المضاعف‬ ‫لهم جزاء الضّعف‬ ‫المنازل الرّفيعة العالية في الجنّة‬ ‫في الغرفات‬ ‫مُسابقينا ظانين أنهم يفوتوننا‬ ‫مُعاجزين‬ ‫تُحضرهم الزبانية إلى جهنّم‬ ‫مُحضرون‬ ‫يُضيّـقه على من يشاء بحكمته‬ ‫يَـقـْـ ِد ُر له‬ ‫أنت الذي نواليه‬ ‫أنت وليّـنا‬ ‫كذِب مُختلق‬ ‫إفك مفترى‬ ‫عُشر ما أعطيناهم من النّعم‬ ‫معشار ما آتيناهم‬ ‫إنكاري عليهم بالتـّـدمير‬ ‫كان نكير‬ ‫من جنون‬ ‫من جـِـنّة‬ ‫يرمي به الباطل فيدمغه‬ ‫يقذف بالحقّ‬ ‫خافوا عند الموت أو البعث‬ ‫فزعوا‬ ‫فل مه َربَ و ل نجاة من العذاب‬ ‫فل فوْت‬ ‫موقف الحساب‬ ‫مكان قريب‬ ‫تناوُل اليمان و التـّـوبة‬ ‫التـّـناوش‬ ‫هو الخرة‬ ‫مكان بعيد‬ ‫يرجمون بالظّـنون‬ ‫يقذفون بالغيْب‬ ‫بأمثالهم من الكفّار‬ ‫بأشياعهم‬ ‫موقع في الرّيبة و القلق‬ ‫مُريب‬ ‫سورة فاطر – مكّية ( آياتها ‪)35( )45‬‬ ‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫‪. .‬مُبدع و مُخترع‬ ‫‪. .‬فاطر‬ ‫ما يُرسل ال‬ ‫ما يفتح ال‬ ‫فكيف تصرفون عن توحيده ؟‬ ‫فأنّى تؤفكون ؟‬ ‫فل تخدعنّكم و ل تلهينّكم بالزّخارف و الملذات‬ ‫فل تغرنّكم‬ ‫ما يغرّ و يخدع من شيطان و غيره‬ ‫الغرور‬ ‫فل تذهب نفسك عليهم حسرات فل تهلك نفسك عليهم غموما و أحزانا لكفرهم‬ ‫فتثير سحابا‬ ‫النشور‬ ‫يريد العزّة‬ ‫الكلِم الطيّب‬ ‫العمل الصّالح يرفع‬

‫تحرّكه و تهيّجه‬ ‫بعث الموتى من القبور للجزاء‬ ‫الشّرف و المنعة‬ ‫كلمة و التوحيد و جيمع عبادات اللّسان‬ ‫يرفع ال العمل الصّالح و يقبله‬

‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬

‫يبور‬ ‫أزواجا‬ ‫معمّر‬ ‫ب فرات‬ ‫عذ ٌ‬ ‫سائغ شرابه‬ ‫ملح أجاج‬ ‫حلية‬ ‫مواخر‬ ‫يولج‬ ‫لجل مسمّى‬ ‫قطمير‬ ‫‪. .‬ل تزر وازرة‬ ‫مُثقلة‬ ‫حِملها‬ ‫تزكّى‬ ‫حرُور‬ ‫ال َ‬ ‫بالزّبر‬ ‫كان نكير‬ ‫جددٌ‬ ‫غرابيب سود‬ ‫لن تبور‬ ‫ظالم لنفسه‬ ‫مقتصد‬ ‫سابق بالخيرات‬ ‫الحَزن‬ ‫دار المُقامة‬ ‫صبٌ‬ ‫نَ َ‬ ‫لغوبٌ‬ ‫هم يصطرخون‬ ‫جعلكم خلئف‬ ‫مقتا‬ ‫خسارا‬ ‫أرأيتم شركاءكم‬ ‫أم لهم شِرك ؟‬ ‫غرورا‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫نفورا‬ ‫سيّء‬ ‫و مكر ال ّ‬ ‫ل يحيق‬ ‫فهل ينظرون‬ ‫سنّة الوّلين‬

‫يفسد و يبطل‬ ‫ذكورا و إناثا‬ ‫طويل العمر‬ ‫طيّب حُلو شديد العذوبة‬ ‫ل انحداره‬ ‫مريء سه ٌ‬ ‫شديد الملوحة أو المرارة‬ ‫اللؤلؤ و المرجان من الملح‬ ‫جواري بريح واحدة‬ ‫ُيدْخل‬ ‫)مقدّر لفنائهما (يوم القيامة‬ ‫هو القشرة الرقيقة على النّواة‬ ‫‪. .‬ل تحمل نفس آثمة‬ ‫نفس أثقلتها الذنوب‬ ‫ذوبها التي أثقلتها‬ ‫تطهّر من الكفر و المعاصي‬ ‫شدّة الح ّر ليل كالسّموم‬ ‫بالكتب المكتوبة كصحف إبراهيم و موسى عليهما السلم‬ ‫إنكاري عليهم بالتدمير‬ ‫ذات طرائق و خطوط مختلفة اللوان‬ ‫متناهية في السّواد كالغربة‬ ‫س َد ‪ ،‬أ َو لن تهلِك‬ ‫سدَ و تف ُ‬ ‫لم تك ُ‬ ‫رجحت سيّـئاته على حسناته‬ ‫استوت حسناته و سيّـئاته‬ ‫رجحت حسناته على سيّـئاته‬ ‫كلّ ما يُحزن و يَغمّ‬ ‫)دار القامة الدّائمة (الجنّة‬ ‫تعب و مشقّة‬ ‫إعياء من التعب و فتور‬ ‫يستغيثون و يصيحون بشدّة‬ ‫خلفاء من كان قبلكم‬ ‫أش ّد البغض و الغضب و الحتقار‬ ‫هَلكا و خسرانا‬ ‫أخبروني عن شُركائكم‬ ‫بل ألـَـهم شرِكة مع ال تعالى في الخلق؟‬ ‫باطل ‪ .‬أو خداعا‬ ‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫ق و فرارا منه‬ ‫تباعدا عن الح ّ‬ ‫)و المكر السّيء (الكيد للرّسول‬ ‫ل يُحيط أو ل ينزل‬ ‫فما ينتظرون‬ ‫سنّة ال فيهم بتعذيبهم بتكذيبهم‬ ‫سورة يس – مكية ( آياتها ‪)36( )83‬‬

‫الية‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬

‫الكلمة‬ ‫ق القول‬ ‫لقد ح ّ‬ ‫أغلل‬ ‫غهم مقمحون‬ ‫سدّا‬ ‫فأغشيناهم‬ ‫آثارهم‬ ‫أحصيناه‬ ‫إمام مبين‬ ‫القرية‬ ‫فعززنا بثالث‬ ‫تطيّرنا بكم‬ ‫طائركم معكم‬ ‫أئن ذكّرتم‬ ‫يسعى‬ ‫فطرني‬ ‫ل تغن عنّي‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫خامدون‬ ‫يا حسرة‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫القرون‬ ‫لمّا جميع‬ ‫مُحضرون‬ ‫فجّرنا فيها‬ ‫خلق الزواج‬ ‫نسلخ منه النّهار‬ ‫قدّرناه منازل‬ ‫كالعرجون القديم‬ ‫ول اللّيل‬ ‫سابق النّهار‬ ‫يسبحون‬ ‫ذ ّريّتهم‬ ‫المشحون‬ ‫فل صريخ لهم‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫هم يخِصّمون‬ ‫نفخ في الصّور‬ ‫الجداث‬ ‫ينسلون‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫مُحضرون‬

‫التفسير‬ ‫ل لقد ثبت ووجب العقاب‬ ‫وا ِ‬ ‫قيودا تش ّد أيديهم إلى أعناقهم‬ ‫رافعوا الرّءوس غاضّوا البصار‬ ‫حاجزا و مانِعا‬ ‫فألبسنا أبصارهم غشاوة‬ ‫ما سنّوه من حسن أو سيّء‬ ‫أثبتناه و حفظناه‬ ‫)أصل بيّن (اللوح المحفوظ‬ ‫أنطاكية‬ ‫فقوّيناهما و شددناهما به‬ ‫تشاءمنا بكم‬ ‫شؤمكم كُفركم المصاحب لكم‬ ‫أئن وُعِـظتم تطيّرتم‬ ‫يُسرع في مشيه لنصح قومه‬ ‫خلقني و أبدعني‬ ‫ل تدفع عنّي‬ ‫صوتـًا مُهلكًا من السّماء‬ ‫َميّـتون كما تخمد النّار‬ ‫يا وَيْلً ‪ .‬أو يا تـَـنـَـدّما‬ ‫كثيرا أهلكنا‬ ‫المم‬ ‫إل مجموعون‬ ‫نحضرهم للحساب و الجزاء‬ ‫شققنا في الرض‬ ‫الصناف و النواع‬ ‫ننزع من مكانه الضّوْء‬ ‫قـدّرنا سيره في منازل و مسافات‬ ‫كعود عِـذ ْق النّخلة العتيق‬ ‫)و ل آية الليل (القمر‬ ‫)سابق آية النهار (الشمس‬ ‫يسيرون بانبساط أو يدورون‬ ‫أولدهم و ضعفاءَهم‬ ‫المملو ِء المُوقر‬ ‫فل مغيث لهم من ال َغرَق‬ ‫نفخة الموت‬ ‫يخْتصِمون في أمورهم غافلين‬ ‫نفخة البَعْث‬ ‫‪. .‬القبور‬ ‫يُسرعون في الخروج‬ ‫نفخة البعث‬ ‫ضرُهم للحساب و الجزاء‬ ‫نح ِ‬

‫‪ 55‬شُغُ ٍ‬ ‫ل‬ ‫‪ 55‬فاكهون‬ ‫‪ 56‬الرائك‬ ‫‪57‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪83‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬

‫لهم ما يدّعون‬ ‫امتازوا‬ ‫أعْ َه ْد إليكم‬ ‫جـِــبـِـلّ‬ ‫اصلوها‬ ‫لطمسنا‬ ‫فاستبقوا الصّراط‬ ‫فأنّى يبصرون ؟‬ ‫على مكانتهم‬ ‫من نعمّره‬ ‫ننكّسه في الخلق‬ ‫ذلـّـلناها لهم‬ ‫و هم لهم جند مُحضرون‬ ‫هو خصيم‬ ‫هي رميم‬ ‫بلى‬ ‫ملكوت‬ ‫الكلمة‬ ‫و الصّـافات صفّا‬ ‫فالزّاجرات زجرا‬ ‫فالتـّـاليات ذِكرا‬ ‫ن إلهكم لواحد‬ ‫إّ‬ ‫شيطان مارد‬ ‫يقذفون‬ ‫دحورا‬ ‫ب واصبٌ‬ ‫عذا ٌ‬ ‫خطِـف الخطفة‬ ‫َ‬ ‫شهاب‬ ‫ثاقبٌ‬ ‫طين لزب‬ ‫و يسخرون‬ ‫بستسخِرون‬ ‫أنتم داخرون‬ ‫جرَة واحدة‬ ‫زْ‬ ‫ياويْـلنا‬ ‫يوم الدّين‬ ‫أزواجَهم‬

‫نعيم عظيم يُلهيهمْ عمّا سواه‬ ‫مُتلذذون‪ .‬أو فَرحون‬ ‫السّرر في الحِجال (جمع حجلة محركة‪ -‬بيت يزين بالثياب و السرّة و‬ ‫)الستور‬ ‫ما يتمنّونه أو ما يطلبونه‬ ‫تميّزوا و انفردوا عن المؤمنين‬ ‫أوصِكمْ‪ .‬أو أكلـّـفكمْ‬ ‫خلقـًـا ‪ .‬أو جماعة عظيمة‬ ‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا حرّها‬ ‫لصيّرناها ممسوحة ل يُرى لها شق‬ ‫ابْتـَـدروا الطّريق ليَجوزوه‬ ‫فكيف يُبصرون الطريق؟‬ ‫في مكان معاصيهمْ‬ ‫نطِلْ عُ ُمرَه‬ ‫ن ُردّه إلى أرذل العمر‬ ‫صيّرناها مسخّرة مُنقادة لهم‬ ‫ضرْهم معهم في النّار لعذابهم‬ ‫و الصنام جُندٌ مُ َعدّون للكفار نح ِ‬ ‫مُبالغ في الخصومة بالباطل‬ ‫بالية أش ّد البلى‬ ‫هو قادر على خلق مثلهم‬ ‫هو المُـلـْـك التـّـام‬ ‫سورة الصّـافات‪ -‬مكية (آياتها ‪)37( )182‬‬ ‫التفسير‬ ‫ف للعبادة‬ ‫قـَسَمبالجماعات تصط ّ‬ ‫تزْجر عن المعاصي بالقوال و الفعال‬ ‫تتلوا آيات ال للعلم و التّعليم‬ ‫جواب القسم‬ ‫متمرّد خارج عن الطاعة‬ ‫ُيرْجمون‬ ‫إبعادا و طردا‬ ‫دائ ٌم ل ينـْـقطع‬ ‫اختلس الكلمة مسارقة بسرعة‬ ‫ما يرى كالكوكب منقضّا من السّماء‬ ‫مُضيءٌ ‪ .‬أو مُـحْـرقٌ‬ ‫ملتزق بَعْـضه ببَعض‬ ‫و هم يَهزءون بتعَجّبك‬ ‫يُبالِغونَ في سُخْريَتهمْ‬ ‫صاغِـرون أذلّء‬ ‫"صيحة واحدة " نـَفخة البَعث‬ ‫يا هلكنا احضر‬ ‫يوم الجَزاء و الحساب‬ ‫أشباههم ‪ .‬أو قُرناءهمْ‬

‫‪24‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪106‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪125‬‬ ‫‪127‬‬ ‫‪130‬‬

‫قِـفوهم‬ ‫عن اليمين‬ ‫قوما طاغين‬ ‫ق علينا‬ ‫فح ّ‬ ‫فأغويناكم‬ ‫المخلصين‬ ‫بكأسٍ‬ ‫مِنْ مَعين‬ ‫ل فيها غوْلٌ‬ ‫عنها يُنزفون‬ ‫قاصرات الطّرف‬ ‫عِـينٌ‬ ‫بيْضٌ مكنونٌ‬ ‫لَمَدينون‬ ‫سَوَاء الجحيم‬ ‫إنْ ِكدْت لترْدين‬ ‫المُحضرين‬ ‫خي ٌر ُنزُل‬ ‫شجرة الزّقوم‬ ‫فتنة للظّالمين‬ ‫أصْـل الجحيم‬ ‫طلـْعها‬ ‫كأنّه رءوس الشياطين‬ ‫لشَوبا‬ ‫منْ حميم‬ ‫على آثارهم يُهرعون‬ ‫منْ شي َعتِه‬ ‫أإفْـكا ؟‬ ‫فَـنـَظر‬ ‫إنّي سقيمٌ‬ ‫فرَاغ إلى آلهتهم‬ ‫ضربا باليمين‬ ‫يزفّون‬ ‫بغلم حليم‬ ‫بَلغَ مَعَه السّـعْي‬ ‫أسلما‬ ‫تلّه للجبين‬ ‫البلء المبين‬ ‫ب ِذبْح‬ ‫أتدْعون بَعْل‬ ‫لمُحضرون‬ ‫إلياسين‬

‫احبسوهم في موقف الحساب‬ ‫من جهة الدّين فتصدّوننا عنه‬ ‫مُجاوزين الح ّد في العصيان‬ ‫ثبت ووجب علينا‬ ‫فدعوناكم إلى الغيّ فاستجبتم‬ ‫الذين أخلصهم ال لطاعته‬ ‫بخمر ‪ .‬أو بقدح فيه خمر‬ ‫من شراب نابع من العيون‬ ‫ليس فيها ضرر ما كخمر الدنيا‬ ‫بسببها يسكرون و تُنزع عقولهم‬ ‫حور ل ينظرن إلى غير أزواجهنّ‬ ‫نُـجْـلُ العيون حِسانها‬ ‫مصون مستور لم يُصبه غبار‬ ‫لمجزيون و محاسبون ؟‬ ‫وسطها‬ ‫إنّك قاربت لتهلكني بالغواء‬ ‫للعذاب مثلك‬ ‫ضيافة و تكرمة و لذة‬ ‫شجرة من أخبث الشّجر بتهامة‬ ‫مَحنة و عذابا لهم في الخرة‬ ‫قعر جهنّم‬ ‫ثمرها الشبيه بطلع النّخل‬ ‫تمثيل لتناهيه في البشاعة و القبح‬ ‫لخَـلـْـطاً و مزاجا‬ ‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫يُزعجون و يُحثّون على السراع الشّديد على أثارهم‬ ‫ممّن شايعه على منهاجه و ملّـته‬ ‫أكذبا و باطل ؟‬ ‫ل الكاملين‬ ‫تأمَـل تأمُـ َ‬ ‫يُريد أنه سقيم القلب لكفرهم‬ ‫فمال إليها خفية ليُـحطّمها‬ ‫يضربهم ضربا مُلتبسا بالقوّة‬ ‫يسرعون في مشيهم‬ ‫رجّح كثي ٌر أنّه إسماعيل عليه السلم‬ ‫درجة العمل معه في حوائجه‬ ‫استسلما و انقادا لمره تعالى‬ ‫أضجعه على جبينه على الرض‬ ‫الختبار البيّن‪ .‬أو المحنة البيّـنة‬ ‫ش يُذبح‬ ‫بكب ٍ‬ ‫أتعبدون الصّـنم المسمّى بعل‬ ‫تُحضرهم الزّبانية في النّار‬ ‫إلياس ‪ .‬أو إلياس و أتباعه‬

‫‪135‬‬ ‫‪136‬‬ ‫‪137‬‬ ‫‪140‬‬ ‫‪140‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪141‬‬ ‫‪142‬‬ ‫‪142‬‬ ‫‪143‬‬ ‫‪145‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪151‬‬ ‫‪153‬‬ ‫‪156‬‬ ‫‪157‬‬ ‫‪158‬‬ ‫‪162‬‬ ‫‪163‬‬ ‫‪165‬‬ ‫‪166‬‬ ‫‪177‬‬ ‫‪180‬‬

‫في الغابرين‬ ‫دمّرنا الخرين‬ ‫مُصبحين‬ ‫أبق‬ ‫المشحون‬ ‫فَساهم‬ ‫المدْحضين‬ ‫فالتـَـقـَـمَه الحوت‬ ‫هو مُـليم‬ ‫المسبّحين‬ ‫فنبذناه بالعراء‬ ‫يقطين‬ ‫إفكهمْ‬ ‫أصطفَى؟‬ ‫سُلطانٌ‬ ‫الجـِـنّة‬ ‫إنّهم لمُحضرون‬ ‫عليه بفاتنين‬ ‫صَال الجحيم‬ ‫الصّـافون‬ ‫المسبّحون‬ ‫بساحَتهمْ‬ ‫ب العزّة‬ ‫ر ّ‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫الكلمة‬ ‫و القرآن‬ ‫ذي الذكر‬ ‫عزة‬ ‫شقاق‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫قرن‬ ‫فنادوْا‬ ‫لت حين مناص‬ ‫عجاب‬ ‫المل منهم‬ ‫امشوا‬ ‫الملّة الخرة‬ ‫اختلق‬ ‫السباب‬ ‫جندٌ ما‬ ‫هنالك‬ ‫ذو الوتاد‬

‫في الباقين في العذاب‬ ‫أهلكناهم‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫َه َربَ‬ ‫المملوء‬ ‫فقارع من في الفلك‬ ‫المغلوبين بالقرعة‬ ‫ابتلعه‬ ‫آتٍ بما يُلم عليه‬ ‫الذاكرين ال كثيرا بالتسبيح‬ ‫طرحناه بالرض الفضاء الواسعة‬ ‫هو القرع المعروف و قيل غيره‬ ‫كذبهم على ال‬ ‫)أختار ؟ (استفهام توبيخ‬ ‫حجّة و برهان‬ ‫الملئكة ‪ .‬أو الشّياطين‬ ‫ن الكفار لمحضرون للنّار‬ ‫إّ‬ ‫بمضلّين أو مفسدين على ال أحدا‬ ‫داخلها أو مقاسٍ حرّها‬ ‫أنفسنا في مقام العبادة‬ ‫المنزّهون ال تعالى عمّا ل يليق بجلله‬ ‫بفنائهم ‪ .‬و المراد ‪ :‬بهم‬ ‫الغلبة و القدرة و البطش‬ ‫سورة ص – مكية (آياتها ‪)38( )88‬‬ ‫التفسير‬ ‫قسم) جوابه ما المر كما تزعمون)‬ ‫ذي البيان لما يُحتاج إليه في الدين‬ ‫حميّـة و تكبر عن الحقّ‬ ‫مشاقّة و مخالفة ل و لرسوله‬ ‫كثيرة أهلكنا‬ ‫أمة‬ ‫استغاثوا حين عاينوا العذاب‬ ‫ليس الوقت وقت فرار و خلص‬ ‫بالغ الغاية في العَجَب‬ ‫الوجوه من كفار قريش‬ ‫سيروا على طريقتكم و دينكم‬ ‫دين قريش الذي هم عليه‬ ‫كذب و افتراء منه‬ ‫المعارج إلى السماء‬ ‫هم مجتمع حقير و "ما" زائدة‬ ‫بمكّة يوم الفتح أو يوم َبدْر‬ ‫الجنود أو المباني القويتين‬

‫‪13‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬

‫أصحاب اليكة‬ ‫)سكان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر (قوم شعيب‬ ‫ما ينتظر‬ ‫ما ينظر‬ ‫نفخة البعث‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫مالها توقـّـف قدْر فواق ناقة ‪ ،‬و هو ما بين حلبتيها‬ ‫ما لها من فواق‬ ‫نصيبنا من العذاب الذي أوعدته‬ ‫قطّـنا‬ ‫ذا القوّة في الدين و العبادة‬ ‫ذا اليد‬ ‫رجّاع إلى ال تعالى و طاعته‬ ‫إنه أوّاب‬ ‫من الزّوال للغروب ‪ ،‬ووقت الضّحى‬ ‫ي و الشراق‬ ‫بالعش ّ‬ ‫قوّيناه بأسباب القوّة كلّها‬ ‫شددنا ملكه‬ ‫النبوّة و كمال العلم و اتقان العمل‬ ‫آتيناه الحكمة‬ ‫علم فصل الخصومات‬ ‫فصل الخطاب‬ ‫ملكين في صورة إنسانين‬ ‫الخصم‬ ‫علوْ سور مصلّه و نزلوا إليه‬ ‫تسوّروا المحراب‬ ‫تعدّى و ظلم و جار‬ ‫بغى بعضنا‬ ‫ل تجر في حكمك‬ ‫ل تشطط‬ ‫وسط الطريق و هو عين الحقّ‬ ‫سواء الصّراط‬ ‫ل لي عنها حتى أكفلها‬ ‫انز ْ‬ ‫اكفلنيها‬ ‫غلبني و قهرني في المُحاجّـة‬ ‫عزني في الخطاب‬ ‫الشركاء‬ ‫الخلطاء‬ ‫ابتليناه و امتحنّاه‬ ‫فتنّـاه‬ ‫ساجدا ل تعالى‬ ‫خ ّر راكعا‬ ‫رجع إلى بالتـّـوبة‬ ‫أناب‬ ‫لقـُـربَة و مكانة‬ ‫لَزلفى‬ ‫حسن مآب‬ ‫)حسن مرجع في الخرة (الجنّة‬ ‫لَعِـبًا و عبَثا‬ ‫باطل‬ ‫فويل‬ ‫هلكٌ ‪ .‬أو وادٍ في جهنم‬ ‫رجّاع إليه تعالى بالتوبة‬ ‫إنه أواب‬ ‫ما بعد الزوال إلى الغروب‬ ‫بالعشي‬ ‫الخيول الواقفة على ثلث قوائم و طرف حافر الرابعة‬ ‫الصافنات‬ ‫السّراع السوابق في العدو‬ ‫الجياد‬ ‫ب الخيل‬ ‫آثرتُ ح ّ‬ ‫أحببت حب الخير‬ ‫على صلتي العصر ل تعالى‬ ‫عن ذكر ربي‬ ‫توارت بالحجاب‬ ‫غ َربَت الشمس ‪ .‬أو غابت الخيل عن بصره لظلمة الليل‬ ‫ُردّوا الخيل عليّ‬ ‫ردّوها علي‬ ‫ن ذلك‬ ‫فطفق مسحا بالسّوق و العناق فَشرعَ يقطع سُوقها و أعْـنـَـاقها بالسّيف قربانا ل تعالى و كا َ‬ ‫مشروعا في ملّـته‬ ‫ابْـتليْناهُ و امتحنّـاه و عاقبْناه‬ ‫فتنّـا سليمان‬ ‫شقّ إنسان ولِـد له‬ ‫ِ‬ ‫جسدا‬ ‫رَجَع إلى ال تعالى بالتـّـوبة‬ ‫أناب‬ ‫لـَــيّـنة ‪ .‬أو مُنقادة حيث أرَاد‬ ‫رخا ًء حيث أصاب‬ ‫في البحر لستخْراج نفائسهِ‬ ‫غوّاص‬ ‫الغلل تجمع اليدي إلى العناق‬ ‫الصفاد‬

‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪88‬‬

‫بغير حساب‬ ‫لزلفى‬ ‫حسن مآب‬ ‫بنصْب و عذاب‬ ‫اركض برجلك‬ ‫هذا مغتسل‬ ‫ضِغثا‬ ‫أولي اليدي‬ ‫و البصار‬ ‫أخلصناهم بخالصة‬ ‫هذا ذكر‬ ‫قاصرات الطرف‬ ‫أتراب‬ ‫نفاد‬ ‫لش ّر مآب‬ ‫جهنّم يصلونها‬ ‫فبئس المهاد‬ ‫حميم‬ ‫غسّاق‬ ‫و آخر‬ ‫من شكله أزواج‬ ‫هذا فوج‬ ‫مقتحم معكم‬ ‫ل مرحبا بهم‬ ‫صلوا النّار‬ ‫فبئس القرار‬ ‫أتـّـخذناهم سخريّـا ؟‬ ‫زاغت عنهم البصار‬ ‫بالمل العلى‬ ‫إذ يختصمون‬ ‫سوّيته‬ ‫ساجدين‬ ‫العالين‬ ‫رجيم‬ ‫فأنظرني‬ ‫يوم الوقت المعلوم‬ ‫فبعزتك‬ ‫لغوينّهم‬ ‫المتكلّفين‬ ‫نبأه‬

‫الية الكلمة‬

‫غير مُحاسَبعلى شيء من المْـرَين‬ ‫لقُـرْبا و َكرَامة‬ ‫حُسْن َمرْجع في الخرة‬ ‫بتعب و مشقـّـة ‪ ،‬و ألـَـم و ضرّ‬ ‫اضربْ بها الرض‬ ‫ماءٌ تغتسل به ‪ ،‬فيه شفاؤك‬ ‫قبضة من قضْبان أو عثكال النّخل بشماريخه‬ ‫أصحاب القوّة في الطّاعة‬ ‫و البصائر في الدّين و العلْم‬ ‫خَصصناهم بخصْـلـَـة ل شَوْب فيها‬ ‫ف لهُم‬ ‫شرَ ٌ‬ ‫المذكور من محاسنهم َ‬ ‫حُو ٌر ل ينظرْن إلى غير أزواجهنّ‬ ‫ت في الشّباب‬ ‫مستويا ٌ‬ ‫انقطاع و فَـناءٍ‬ ‫لسْوَأ مُنقلبٍ و مَصير‬ ‫حرّها‬ ‫َيدْخلونـَـها أو يقاسونَ َ‬ ‫فبئس الفِـراش ‪ ،‬أي المستقرّ جهنّم‬ ‫ما ٌء بالغ نهاية الحرارة‬ ‫صَديدٌ يسيل من أجسامِهم‬ ‫ب آخر‬ ‫و عذا ٌ‬ ‫ف في الفظاعَة‬ ‫ن مثلِه أصْنا ٌ‬ ‫مِ ْ‬ ‫ن أتباعِكم الضّـالين‬ ‫جَمعٌ كَثيف مِ ْ‬ ‫داخلٌ مَعَكم النار قـَ ْهرًا عنه‬ ‫ت بهم النار و ل اتـّـسعتْ‬ ‫ل رَحُـبَـ ْ‬ ‫داخِلوها ‪ .‬أو مُقـَاسو حرّها‬ ‫س المَق ّر للجميع جَهنّم‬ ‫فبئ َ‬ ‫مَهزوءًا بهم في الدنيا فأخطأنا ؟؟‬ ‫ت عنه ْم فلم نعلم مكَانـَـهم‬ ‫مَـال ْ‬ ‫المَلئكة‬ ‫في شأن آدم و خَلقِهِ و خِـلفته‬ ‫أتمَ ْمتَ خَلقـَـه بالصّورة النسانية‬ ‫تحيّة له و تكريمًا‬ ‫المستحقـّـين للعلُ ّو و الرّفعة – َكلّ‬ ‫مطرودٌ من كلّ خ ْيرٍ ة َكرَامة‬ ‫أمهلني و ل تمـتـْـني‬ ‫ت النّـفخة الولى‬ ‫وَقـْـ ِ‬ ‫)فبسُـلطانك و قـَـهْرك (قـَـسَم‬ ‫لضلـّـنـّـه ْم بتزْيين المعاصي لهم‬ ‫المـتـَـصَـنّعـين المُـتقـَـوّلين على ال‬ ‫صدق أخباره‬ ‫سورة الزمر – مكية (آياتها‪)39( )75‬‬ ‫التفسير‬

‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬

‫مُـخْـلصا‬ ‫زلفى‬ ‫سبْحانه‬ ‫ُ‬ ‫يُكوّر الليل على النّهار‬ ‫ل لكم‬ ‫أنزَ َ‬ ‫من النعام‬ ‫ظلمَات ثلثٍ‬ ‫فأنّى تـُـصْـرَفون ؟‬ ‫‪. .‬ل تزر وازرَةٌ‬ ‫مُـنِـيـبا إليه‬ ‫خَوّله نِعْمَة‬ ‫أندَادًا‬ ‫ه َو قـَـانتٌ‬ ‫آنا َء الليل‬ ‫بغَير حِساب‬ ‫ن النار‬ ‫ظلـَـلٌ مِ َ‬ ‫اجْـتـنـَبوا الطّـاغوت‬ ‫أنـَابوا إلى ال‬ ‫حقّ عَليْه‬ ‫لهمْ غرفٌ‬ ‫فـَـسَـلكَه ينابيعَ‬ ‫يَهيج‬ ‫يَـجْـعَـلهُ حُطامًـا‬ ‫فويْـلٌ‬ ‫ن الحديث‬ ‫أحسَ َ‬ ‫كِـتابًا مُـتـَشابها‬ ‫مَـثـانيَ‬ ‫‪. .‬تـَـقـْـشعرّ منه‬ ‫تـَلين جلودهم‬ ‫الخِـزيَ‬ ‫عِـوَج‬ ‫شرَكاءُ مُـتـَـشاكِسون‬ ‫سَلـَـمًا لرَجل‬ ‫مَـثـوًى للكافرين‬ ‫أفرأيتمْ‬ ‫ي ال‬ ‫حَسْب َ‬ ‫مَكانـَـتِـكمْ‬ ‫يُخْـزيه‬ ‫ل عليه‬ ‫يح ّ‬ ‫يَتـَـوَفّى النفس‬ ‫ل الشـّـفاعة جميعًا‬ ‫اشمأ ّزتْ‬

‫مُمَحّضَا له الطاعة و العبادة‬ ‫تقريبا‬ ‫تنزيها له عن اتخاذ الولد‬ ‫ف اللباس على اللبس فيستره فتظهَر الظلمة‬ ‫يَلفّه على النهار ل ّ‬ ‫أنشأ و أحْدث لجْلكم‬ ‫البل و البقر و الضّأن و المعز‬ ‫ظلمة البطن و الرّحم و المشيمة‬ ‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬ ‫س آثمة‬ ‫‪. .‬ل تحْمل نـف ٌ‬ ‫راجعا إليه ‪ ،‬مستغيثا به‬ ‫أعطاه نعمة عظيمة تفضل و إحسانا‬ ‫أمثال يَعبدها من دونه تعالى‬ ‫مطيع خاضع عاب ٌد ل تعالى‬ ‫سَاعاته‬ ‫بل نهاية لما يعطي أو بتوْسعة‬ ‫أطباق منها أ كثيرة متراكمة‬ ‫الوثان و المعبودات الباطلة‬ ‫رجعوا إلى عبادته وحده‬ ‫جبَ و ثبَت عليه‬ ‫وَ َ‬ ‫منازل رفيعة عالية في الجنة‬ ‫أدخله في عيون و مَجَار‬ ‫يَيبَس في أقصى غايته‬ ‫يصيّره فتاتا هشيما متكسّرا‬ ‫هلك أو حسرة أو شدّة عذاب‬ ‫) أبلغَه و أصْدقه و أوْفاه (القرآن‬ ‫في إعجازه و هدايته و خصائصه‬ ‫مكرّرا فيه الحكام و المواعظ و القـَـصَص و غيرها‬ ‫ن قـَوَارعه‬ ‫‪. .‬تضْطرب و ترت ِعدْ مِ ْ‬ ‫ن ليّـنة غير مُـنقـَبضة‬ ‫تسكن و تطمئ ّ‬ ‫ل و الهَوَان‬ ‫الذ ّ‬ ‫اختلف و اختلل و اضطراب‬ ‫متنازعون شرسوا الطّباع‬ ‫ن الشـّركَة و المُنازعة‬ ‫خالصا له مِ َ‬ ‫مأوًى و مُقا ٌم لهمْ‬ ‫أخبروني‬ ‫كافيّ في جميع أموري‬ ‫حالتكم المُـتمَـكّـنين منها‬ ‫يُذلـّه و يهينه‬ ‫ب عليه‬ ‫يَج ُ‬ ‫يقبضها عن البدان‬ ‫ل يشفع أح ٌد عنده إل بإذنه‬ ‫ت عن التوحيد‬ ‫ت و انقبَض ْ‬ ‫نـَـفَر ْ‬

‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪75‬‬

‫‪. .‬فَاط َر‬ ‫يَحتـَسِبونَ‬ ‫حَق بهمْ‬ ‫خوّلـنـاه نِـعْمَة‬ ‫ي فتـْنة‬ ‫َه َ‬ ‫بمعجزين‬ ‫يَقدر‬ ‫سرَفوا‬ ‫أْ‬ ‫ل تـَـقـْـنـَـطوا‬ ‫الذنوب جَميعا‬ ‫أنيبوا إلى ربّـكم‬ ‫أسْـلموا له‬ ‫بَغتة‬ ‫يا حَسرَتا‬ ‫فرّطت‬ ‫في جنب ال‬ ‫السّاخرين‬ ‫َكرّة‬ ‫مَثوًى للمتكبّرين‬ ‫بمفازتهمْ‬ ‫‪ . .‬له مقاليد‬ ‫ن عملك‬ ‫لـيَـحبط ّ‬ ‫‪. .‬ما قدَروا ال‬ ‫قبْضته‬ ‫َمطْويات بيمينه‬ ‫الصّور‬ ‫فصَعِـق‬ ‫وُضِع الكتاب‬ ‫زمرًا‬ ‫حقـّـتْ‬ ‫طبْـتمْ‬ ‫ِ‬ ‫صدَقـَنـَا وَعده‬ ‫َ‬ ‫نتبوأ‬ ‫حَافّـين‬

‫الية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬

‫الكلمة‬ ‫غافر الذنب‬ ‫قابل التوب‬ ‫ذي الطوْل‬ ‫فل يغ ُررْك‬ ‫تقلبهم‬ ‫لدحضوا به الحق‬

‫‪. .‬يا ُمبْدع ومخترع‬ ‫يظنّونه و يتوقـّعونه‬ ‫نزل أو أحَاط بهم‬ ‫أعطيناه إيّـاه تـَفضّل و إحساناً‬ ‫تِلك النّعمة امتحان و ابتلء‬ ‫بفائتين من العَذاب بال َهرَب‬ ‫يُضيّـقه على من يشاء بحكمته‬ ‫تجاوَزوا الح ّد في المعاصي‬ ‫ل تيْـأسوا‬ ‫ل الشّرك‬ ‫إّ‬ ‫ارجعوا إليه بالتـّوبة و الطاعة‬ ‫عبَادَتكم‬ ‫أخلصوا له ِ‬ ‫فجْـأة‬ ‫يا نـَـدَمِي و يا حُـزْني‬ ‫صرْت‬ ‫ق ّ‬ ‫في طاعته و أمره و حَقّه تعالى‬ ‫المستهزئين بدينه و كتابه و أهله‬ ‫رَجْعة إلى الدنيا‬ ‫مَأوًى و مُقا ٌم لهم‬ ‫بفوْزهم و ظفر ِه ْم بالبغيَة‬ ‫‪. .‬مَفاتيح أو خزائن‬ ‫ليبْطلنّ عَمَلك و يَفسدنّ‬ ‫عرَفوه ‪ .‬أو ما عظّـموه‬ ‫‪. .‬ما َ‬ ‫مِلكه و في مَقدوره و تصرّفه‬ ‫ي السّجل للكتب‬ ‫بقدرته كط ّ‬ ‫القرن الذي يَنفخ فيه إسرافيل‬ ‫ماتَ‪ .‬و هي النّـفخة الولى‬ ‫أعط َيتْ صحف العمال لربابها‬ ‫جَمَاعات متفرقة متتابعة‬ ‫ت و ثـبَـتـتْ‬ ‫ج َب ْ‬ ‫وَ َ‬ ‫طَهرتم مِن دنس المعاصي‬ ‫عدَنا من النّعيم‬ ‫أنجزنا ما و َ‬ ‫ننزل‬ ‫مُحْدقينَ مُحيطين‬ ‫سورة غافر (المؤمن) – مكية (آياتها ‪)40( )85‬‬ ‫التفسير‬ ‫ساتر الذنب للمؤمنين‬ ‫التوبة من الذنب من كل مُذنب‬ ‫الغِنى أو النعام و التـّـفضل أو المنّ‬ ‫فل يَخدَعك‬ ‫تنـقـّـلهمْ سالمين غانمين فإنّه استدراج‬ ‫ليبْطلواو يزيلوا بالباطل الحقّ‬

‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬

‫حقـّت‬ ‫سبيلك‬ ‫قهم عذاب الجحيم‬ ‫قِهم السّيئات‬ ‫لمَقت ال‬ ‫تؤمنوا‬ ‫ينيب‬ ‫رفيع الدرجات‬ ‫يلقي الروح‬ ‫يوم التلق‬ ‫هم بارزون‬ ‫يوم الزفة‬ ‫الحناجر‬ ‫كاظمين‬ ‫حميم‬ ‫خائنة العين‬ ‫واق‬ ‫استحيوا نساءهم‬ ‫ضلل‬ ‫عذت بربّي‬ ‫ظاهرين‬ ‫بأس ال‬ ‫ما أريكم‬ ‫الحزاب‬ ‫دأب قوم نوح‬ ‫يوم التـّـناد‬ ‫عاصم‬ ‫مرتاب‬ ‫بغير سلطان‬ ‫ك ُبرَ مقتا‬ ‫صرحا‬ ‫أبلغ السباب‬ ‫تباب‬ ‫بغير حساب‬ ‫ل جرَم‬ ‫ليس له دعوة‬ ‫مردنا إلى ال‬ ‫حاق‬ ‫غدوّا و عشيّا‬ ‫مغنون عنا‬ ‫يقوم الشهاد‬ ‫معذرتهم‬

‫ت و ثبتتْبالهلك‬ ‫ج َب ْ‬ ‫وَ َ‬ ‫)طريق الهدى (دين السلم‬ ‫احفظهمْ منه‬ ‫المعاصي أو عقوبَاتها‬ ‫لبغضه الشديد و غَضبه عليكم‬ ‫تذعـنوا و ت ِقرّوا بالشرك‬ ‫َيرْجع إلى التـّـفكّر في اليات‬ ‫رافع السّموات بعضها فوق بعض‬ ‫ي أو القـرآن أو جبريل‬ ‫حَ‬ ‫يُنزل الوَ ْ‬ ‫يوم الجتماع في المَحشر‬ ‫خارجون من القبور ظاهرون ل يسْترهمْ شيء‬ ‫يوم القيامة لِقربها‬ ‫التـّـراقي و الحلقيم‬ ‫مُـمْـسكين على الغ ّم الممتلئينَ منه‬ ‫قريب مُـشفـق يَهت ّم بهمْ‬ ‫النظرة الخائنة إلى مال يحلّ‬ ‫دافع يدْفع عنهم العَذاب‬ ‫خدْمة‬ ‫استبْـقـُـوا بناته ْم لل ِ‬ ‫ضيَاعَ و ُبطْلن وَ وبال‬ ‫َ‬ ‫اعْـتصمْت و تحصّـنت به تعالى‬ ‫غالبين عاليين‬ ‫عذابه و نِقمَته‬ ‫ما أشِـير عليكمْ‬ ‫المم الماضية المتحزّبة على النبياء‬ ‫عَادَته ْم في القيامة و على التـّـكذيب‬ ‫)يوم القيامة (للنّداء فيه إلى المَحشر‬ ‫مانع و دافع‬ ‫في دين ال شاكّ في وَحْدانيّـته‬ ‫بغير برهان و حجّة‬ ‫عَـظُـم جدالهمْ بغير حجّة بُغضا‬ ‫قصرًا ‪ .‬أو بناءً عاليا ظاهرا‬ ‫البواب أو الطّرق‬ ‫خسران و هلك‬ ‫بل نهاية من الرزاق لِما يُعطي‬ ‫حقّ و ث َبتَ أو ل مَحالة أو حقـّـا‬ ‫مستجابة ‪ .‬أو استجابة دعوة‬ ‫رُجُوعنا بعد المَوت إليه تعالى للجَزاء‬ ‫ط أو نـَـزَل‬ ‫أحَا َ‬ ‫صبَاحا و مسا ًء أو دائما في البرزخ‬ ‫دافِـعون ‪ .‬أو حاملون عنّا‬ ‫الملئكة و الرّسل و المؤمنون‬ ‫عذره ْم أو اعتذارهم حين يعتذرون‬

‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪85‬‬ ‫الية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬

‫بالعشيّ و البكار‬ ‫سلطان‬ ‫ما هم ببالغيه‬ ‫داخرين‬ ‫فأنى تؤفكون ؟‬ ‫يؤفك‬ ‫الرض قرارا‬ ‫السماء بناءً‬ ‫فتبارك ال‬ ‫ن أسْلم‬ ‫أْ‬ ‫لتبلغوا أشدّكمْ‬ ‫قـَـضى أمرًا‬ ‫أنـّى يصرفون ؟‬ ‫الغلل‬ ‫الحميم‬ ‫يُسْجرون‬ ‫تفرحون‬ ‫تمرحون‬ ‫مثوى المتكبّـرين‬ ‫حَاجَة في صدوركم‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫من العلم‬ ‫حَاق بهم‬ ‫رَأوْا بَأسنا‬ ‫خلتْ‬ ‫الكلمة‬ ‫ت آياته‬ ‫فصّـل ْ‬ ‫أكنّة‬ ‫وَقـْـرٌ‬ ‫حِجاب‬ ‫فاستقيموا إليه‬ ‫َويْـل للمشركين‬ ‫غير ممنون‬ ‫أندادًا‬ ‫رَواسيَ‬ ‫بارك فيها‬ ‫أقواتها‬ ‫في أربعة أيام‬ ‫سَوَاءً‬ ‫استوى‬ ‫هي دُخان‬

‫طرَفي النهار‪ .‬أو دائما‬ ‫حُجّـة و برهان‬ ‫ِببَالغي مُقـتضى ال ِكبْر و التـّعاظم‬ ‫صاغرين أذلّء‬ ‫فكيف تصرفون عن توحيدهِ؟‬ ‫صرَف عن التـّـوحيد الحقّ‬ ‫يُ ْ‬ ‫مستقرّا تعيشون فيها‬ ‫سَقـْـفا َمرْفوعا كالقـبّـة فوقكم‬ ‫تعالى أو تمجّد أو كَـثـُـرَ خيره‬ ‫ن أنقاد أو أُخْلص ديني‬ ‫أْ‬ ‫كمال عَقلكم و قوتِكمْ‬ ‫أرَاد إيجا َد أمرٍ‬ ‫صدْقِها و وضوحها ؟‬ ‫كيف يُصرفون عن اليات مع ِ‬ ‫القيود تجمع اليدي إلى العناق‬ ‫الماء البالغ نِهاية الحرارة‬ ‫توقد أو تـُـمل ب ِهمْ‬ ‫تـَـبْـطرونَ و تأشرون‬ ‫تتوسّعون في الفرح و البطر‬ ‫مأواهمْ و مُقامَهمْ‬ ‫أمرًا ذا بال تهتمّون به‬ ‫فما دفع عنهم و ما نـَـفَعهمْ‬ ‫بأمور الدنيا مستهزئين بالدين‬ ‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬ ‫عاينوا شدة عذابنا في الدنيا‬ ‫ضتْ‬ ‫مَ َ‬ ‫سورة فصّـلت (حم السجدة) – مكية (آياتها ‪)41( )54‬‬ ‫التفسير‬ ‫مُـيّـزتْ و نوّعتْ‪ .‬أو بُـيّـنتْ‬ ‫أغطية خِلقـيّة تمنع الفَهم‬ ‫ل يمن ُع السّمع‬ ‫صَممٌ و ثقـ ٌ‬ ‫سِتـْـ ٌر غليظ يمنع التـّواصل‬ ‫تـَوجّهوا إليه بطاعته و عبادته‬ ‫سرَ ٌة أو شدة عذاب لهم‬ ‫هلكٌ أو حَ ْ‬ ‫غير مقطوع عنهم‬ ‫أمْثال مِنَ مَخـْـلوقاته تـَعبدونها‬ ‫ل ثوابتَ تمنعُها المَـيَـدَان‬ ‫جبا ً‬ ‫خيْرها و مَنافعها‬ ‫كثـّر َ‬ ‫أرزاق أهلها و ما يصلح لمعايشهمْ‬ ‫في تتمّة أربعة أيّـام‬ ‫ستِواءً (تـ ّمتْ‬ ‫)اسْتوت الربعة ا ْ‬ ‫صدَ قصدا سويّـا‬ ‫‪. .‬عَ َمدَ و ق َ‬ ‫مُكونة مما يُشبه الدّخان‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬

‫ائتيا‬ ‫فقضاهنّ‬ ‫أوْحى‬ ‫حفظا‬ ‫أنذرْتكم صاعقة‬ ‫ريحا صرصرا‬ ‫أيّـام نحِسات‬ ‫أخزَى‬ ‫فهديْناهمْ‬ ‫العَذاب الهون‬ ‫فهم يوزعون‬ ‫تستترون‬ ‫‪. .‬أنْ يشهد‬ ‫ظنـَـنـْـتمْ‬ ‫كثيرا مما تعملون‬ ‫أرداكمْ‬ ‫مَثوًى لهمْ‬ ‫ن يَستعتبوا‬ ‫إْ‬ ‫من المعتبينَ‬ ‫قيّضنا لَهمْ‬ ‫ق عليهم القول‬ ‫حّ‬ ‫الغوْا فيه‬ ‫السْـفـلين‬ ‫استقاموا‬ ‫ما تدّعون‬ ‫نزلً‬ ‫وليّ حميمٌ‬ ‫ما يلقـّـاها‬ ‫ينزغـنـّـك‬ ‫نزْغٌ‬ ‫ل يسأمون‬ ‫الرض خاشعة‬ ‫اهتزّت‬ ‫َر َبتْ‬ ‫يُـلْحِدونَ‬ ‫ن الذين كَـفَـروا‬ ‫إّ‬ ‫قرآنا أعجميـّـا‬ ‫لول فصّـلت آياته‬ ‫ي و عربيّ‬ ‫أأعجم ّ‬ ‫في آذانهم وَقـْـرٌ‬ ‫هو عليهم عمًى‬ ‫مريب‬

‫افعَل ما أمرتكما به و جيئا به‬ ‫أحْ َك َم و أ ْبدَعَ خلقهنّ‬ ‫كوّن ‪ ،‬أو َدبّر في اليومين‬ ‫حفِظناها حِفظا من الفات‬ ‫خوّفتكمْ عَذابًا شديدا مهلكا‬ ‫شديدة السّموم ‪ ،‬أو ال َبرْد‪ ،‬أو الصّوت‬ ‫ت ‪ ،‬أو ذوات غبار و تراب‬ ‫مشـْـئوما ٍ‬ ‫ل و إهانة‬ ‫أشدّ إذل ً‬ ‫بيّـنّـا لهم طريقي الضللة و ال ُهدَى‬ ‫المهين‬ ‫يُـحـْـبَـسُ سَوَابقهم ليلحقهم تواليهم‬ ‫ن عند ارتكابكم الفواحش‬ ‫تستخفو َ‬ ‫‪. .‬مَخافة أن يَشهد‬ ‫اعتقدْتم عند استتاركم من الناس‬ ‫و هو ما عمِلتم خِفْية‬ ‫أهْـلكَ ُكمْ‬ ‫مَحَلّ ثوّاء و إقامة أبديّة لهم‬ ‫يَطلبوا رضا َء ربهم يومئذ‬ ‫ن المجَابين إلى ما طَلبوا‬ ‫مَ‬ ‫سبّـبنا و هَـيّـأنا لهمْ‬ ‫ت عليهم وَعيد العذاب‬ ‫ب و ثَـبَـ َ‬ ‫ج َ‬ ‫وَ َ‬ ‫ائـْتوا باللّغو و الباطل عند قراءته‬ ‫في الدّرك السفل من النار‬ ‫على الحقّ اعتقادا و عمل و إخلصا‬ ‫ما تتمنّونه و تطلبونه‬ ‫رزقا أو ضِـيافةو تكرمة ‪ ،‬أو منّـا‬ ‫ب يَهتمّ لمركَ‬ ‫ق قري ٌ‬ ‫صَدي ٌ‬ ‫ما يُؤتـَى هذه الخصلة الشريفة‬ ‫يُصيبنّـك‪ .‬أو يَصرفـنّـك‬ ‫وَسْوَسة ‪ .‬أو صارفٌ‬ ‫ل يَمَـلـّـون التـّـسبيح‬ ‫ج ْدبَة‬ ‫يَابسة مُـتطامِنـَـة َ‬ ‫ت بالنّبات‬ ‫تحرّك ْ‬ ‫عَلتْ‬ ‫انتفختْ و َ‬ ‫يَميلون عن الحقّ و الستقامة‬ ‫خبَر "إنّ" تقديره "ل يَخْـفَوْنَ علينا" أو "هالِكون‬ ‫"َ‬ ‫بـِـلغَة العجَم كما اقترحوا‬ ‫ل بُـيّـنــتْ آياته بلسان نعرفه‬ ‫هّ‬ ‫أقرآنٌ أعجميّ و رَسولٌ عرَبيّ‬ ‫صَ َم ٌم مانعٌ من سماعه‬ ‫ظلمَة و شبْـهَة مُسْتولِـيَة عليهم‬ ‫مُوقِع في الرّيبة و القلق‬

‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬

‫أكمامِها‬ ‫آذنـّاك‬ ‫ظنـّوا‬ ‫محيص‬ ‫ل يسأم النسان‬ ‫دعاء الخير‬ ‫فَـيَـئوس قنوط‬ ‫هذا لي‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫دُعَاءٍ عريض‬ ‫أرأيتمْ‬ ‫الفاق‬ ‫ِمرْية‬

‫الية‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬

‫الكلمة‬ ‫يتـفطّـرن‬ ‫أوْلياءَ‬ ‫ال حفيظ عليهم‬ ‫بوَكيل‬ ‫أ ّم القرى‬ ‫يَوم الجَمع‬ ‫إليه أنيبُ‬ ‫طرُ‬ ‫‪. .‬فا ِ‬ ‫من أنفسكم أزْواجًا‬ ‫من النعام أزواجًا‬ ‫يَذرَؤكمْ فيه‬ ‫‪. .‬له مقاليد‬ ‫يَق ِدرُ‬ ‫‪. .‬شـَـرَعَ لكم‬ ‫ما وصّى‬ ‫أقيموا الدّين‬ ‫‪ . .‬كَـبُـرَ‬ ‫يَـجْـتـَـبي‬ ‫يُنيبُ‬ ‫بَغْيًا َبيْـنـَـهمْ‬ ‫مُريبٍ‬ ‫اسْقِـمْ‬ ‫ل حُجّة‬ ‫استجيب له‬ ‫حُجّـتهم داحضة‬ ‫الميزان‬

‫أوْعِـيَـتها‬ ‫أخبَرناك و أعْـلمناك‬ ‫أيقـنوا‬ ‫مَهرب و مف ّر من العذاب‬ ‫ل يملّ و ل يفـتر‬ ‫طَلبه العافية و السّعة في النّعمة‬ ‫من فضل ال و رحمته‬ ‫هذا حقـّـي أستحقـّـه بعملي‬ ‫شديد ل يُـفـَـتـّـر عنهم‬ ‫تباعد عن الشكر بكـلـّـيـتِه تكَـبّرا‬ ‫كثيرٍ مسْـتـَـمرّ‬ ‫أخبروني‬ ‫أقطار السّموات و الرض‬ ‫شكّ ٍ عَظيم‬ ‫سورة الشورى – مكية (آياتها ‪)42( )53‬‬ ‫التفسير‬ ‫ن من عظمته تعالى و جلله‬ ‫يتشقـّـقـْـ َ‬ ‫صرَتـَـها لهم‬ ‫معْبودات يزعمون ن ْ‬ ‫ب على أعمالهم و مُجَازيهمْ‬ ‫رقي ٌ‬ ‫بمَوْكو ٍل إليك أمرهمْ‬ ‫مَكّة‪ :‬أي أهلها‬ ‫يومَ القيامة لجتماع الخلئق فيه‬ ‫إليه أرجع في كلّ المور‬ ‫‪. .‬مبْدع و مخترع‬ ‫حلئل‬ ‫أصنافا ذكورا و إناثا‬ ‫يَـذرؤكم فيه‬ ‫‪. .‬له مقاليد‬ ‫يَقدِر‬ ‫‪. .‬شرَعَ لكم‬ ‫ما وصّى‬ ‫أقيموا الدّين‬ ‫‪َ . .‬ك ُبرَ‬ ‫يجْتـَـبي‬ ‫ينيب‬ ‫بَغيا بَينهمْ‬ ‫مريب‬ ‫استقمْ‬ ‫ل حجّة‬ ‫ب له‬ ‫استجي َ‬ ‫حُجّـتـه ْم دَاحِضة‬ ‫العدّل و التـّسوية في الحقوق‬

‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬

‫مُشفقون منها‬ ‫يُمَارون في الساعة‬ ‫لطيف بعباده‬ ‫حرْث الخرة‬ ‫َ‬ ‫كلمة الفَصْـل‬ ‫رَوضات الجنّـات‬ ‫يقترف حسنة‬ ‫لبَغَوْا‬ ‫يُـنـَـزّل بـِقـَـ َدرٍ‬ ‫قـَـنـَطوا‬ ‫َبثّ فيهما‬ ‫بمُعْجزينَ‬ ‫الجوَار‬ ‫كالعلم‬ ‫فيظللن رَواكدَ‬ ‫يوبقـْـبهنّ‬ ‫مَحيص‬ ‫الفواحش‬ ‫أمرهمْ شورى‬ ‫أصابهم البَغْي‬ ‫ينتصرون‬ ‫َيبْـغون في الرض‬ ‫خاشعين‬ ‫ن طرْفٍ خفيّ‬ ‫ينظرون م ْ‬ ‫نكير‬ ‫فرح بها‬ ‫روحا‬ ‫اليمان‬ ‫صراطٍ مستقيم‬

‫الية‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬

‫الكلمة‬ ‫أ ّم الكتاب‬ ‫أفنضرب عنكم الذكر‬ ‫صَفحًا‬ ‫أن كنتم قوما مسرفين ؟‬ ‫كم أرسلنا‬ ‫في الولين‬ ‫بطْشًا‬ ‫مثل الوّلين‬ ‫الرض مهدا‬ ‫سبُـلً‬ ‫ُ‬ ‫ما ًء بقدَر‬

‫خائفون منها مع اعتنائهم بها‬ ‫يُجَادلون ‪ .‬أ ْو يَشكّون فيها‬ ‫ق بهم‬ ‫َب ّر رفي ٌ‬ ‫ثوَابَها الموعود ‪ .‬أو العمل لها‬ ‫الحكم بتأخير العذاب للخرة‬ ‫مَحَاسنها و مَلذها أو أطيب بـِـقاعها و أنزهِها‬ ‫سبْ طاعة ً‬ ‫يَكـتـَـ ِ‬ ‫لـَـطغَـوْا و تجـبّـروا ‪ .‬أو لظلموا‬ ‫بتقدير حكيم مُحْ َكمٍ‬ ‫يَـئـسوا من نزوله‬ ‫فرّق و نـَـشرَ فيهما‬ ‫ن من العذاب بالهرَب‬ ‫بفائتي َ‬ ‫السّـفن الجَاريَة‬ ‫كالجبال ‪ .‬أو القصور العالية‬ ‫صرْن ثوَابت سَوَاكن‬ ‫فيَـ ِ‬ ‫ن بالغرَق أي أهلهنّ‬ ‫يُهلكْه ّ‬ ‫ص من العذاب‬ ‫مَ ْهرَب و مَخلَ ٍ‬ ‫مَا عَــُظمَ قبْحه من الذنوب‬ ‫يَتشاوَرون و يَترَاجعون فيه‬ ‫نـَـالهم الظلْم و العدْوَان‬ ‫ينتقمون ممّن ظلمهمْ و ل يَعْـتدون‬ ‫يُـفـسدون ‪ .‬أو يَتجبّـرون فيها‬ ‫خاضعين متضائلين‬ ‫يُسَارقون النّظر منْ شدّة الخوف‬ ‫إنكار لذنوبك ْم أو ُمنْكر لعَذابكم‬ ‫طرَ لجْـلِها‬ ‫َب ِ‬ ‫قرآناً ‪ .‬أو نبُـوّة أو جبريل‬ ‫الشّرائع الـتـّـفصيلـيّـة التي ل تـُـعْـلـَـم إل بالوَحْي‬ ‫)دينٍ قويم (دين السلم‬ ‫سورة الزخرف – مكية ( آياتها ‪)43( )89‬‬ ‫التفسير‬ ‫اللّوح المحفوظ ‪ .‬أو العلم الزليّ‬ ‫أفنترك تذكيركم و إلزامكم الحجّة بإنزال القرآن‬ ‫إعراضا أو مُعرضين عنكم‬ ‫لكونكم مُفرطين في الجهالة و الضّللة ؟ ل نتركه‬ ‫كثيرا أرسلنا‬ ‫في المم السّابقة‬ ‫قوة‬ ‫صفتهم أو قصّـتهم العجيبة‬ ‫فِراشا ممهّدا للستقرار عليها‬ ‫طرُقا تسلكونها ‪ .‬أو معايش‬ ‫ُ‬ ‫بتقدير مُحك ٍم أو بمقدار الحاجة‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬

‫فأنشرنا به‬ ‫خَلقَ الزواج‬ ‫و النعام‬ ‫لتستووا‬ ‫سخّر‬ ‫مُقرنين‬ ‫أصفاكم بالبنين‬ ‫مثل‬ ‫هو كظيم‬ ‫يُنشّـأ في الحلية‬ ‫في الخصام‬ ‫يخرصون‬ ‫على أمّة‬ ‫قال مُترفوها‬ ‫إنّـني براء‬ ‫فطرني‬ ‫كلمة باقية‬ ‫في عَقِبه‬ ‫من القريتين‬ ‫سُخريّـا‬ ‫أمّة واحدة‬ ‫معارج‬ ‫يظهرون‬ ‫زخرُفا‬ ‫‪. .‬لمّا متاع‬ ‫من يعْشُ‬ ‫نقيّض له‬ ‫له قرين‬ ‫إنه لذكر‬ ‫بما عَهِد عندك‬ ‫ينْـكثون‬ ‫هوَ مَهين‬ ‫يُبين‬ ‫مُقترنين‬ ‫فاستخفّ قومه‬ ‫آسفونا‬ ‫سلَفا‬ ‫َ‬ ‫مثل للخرين‬ ‫منه يصدّون‬ ‫قوم خصِمون‬ ‫مثل‬ ‫لجعلنا منكم‬

‫فأحيينا بالماء‬ ‫أوجد أصناف المخلوقات و أنواعها‬ ‫و من النعام و هو البل‬ ‫لتستقرّوا ‪ .‬و تستعلوا‬ ‫ذلـّـل‬ ‫مُطيقين و غالبين أو ضابطين‬ ‫أخلصكم و آثركم بهم‬ ‫شبْهاً و مُما ثِل‬ ‫ِ‬ ‫مملوء في قلبه غيظا و غمّـا‬ ‫)يُربّى في الزّينة و النعمة (البنات‬ ‫المُخاصمة و الجدال‬ ‫يكذبون فيما قالوه‬ ‫على دين و طريقة تـُـؤ ّم و تـُـقـْـصد‬ ‫مُـتنعّموها المنغمسون في شهواتهم‬ ‫بريءٌ‬ ‫خلقـَـني و أبدعني‬ ‫كلمة التوحيد ‪ ،‬أو البراءة‬ ‫ذرّيته إلى يوم القيامة‬ ‫من إحدى القريتين مكّة و الطائف‬ ‫مسخّرا في العمل ‪ ،‬مُسْتخدَما فيه‬ ‫ُمطْبـِـقـَـة ً على الكفر حبّـا للدنيا‬ ‫مصاعِد و مَراقي و َدرَجا من فضّة‬ ‫يَـصعدون و يرتقون‬ ‫ذهبا ‪ ،‬أو زينة مزوقة ً‬ ‫‪. .‬إلّ متاع‬ ‫من يتعامَ و يُعْرض و يتغافل‬ ‫ح له‬ ‫نسبّـب ‪ .‬أو نتِـ ْ‬ ‫ب له ل يُفارقه‬ ‫مُصاح ٌ‬ ‫ف عظيم‬ ‫إن القرآن لشر ٌ‬ ‫ن كشف العذاب عمّن اهتدى‬ ‫مْ‬ ‫ينقضون عهدهم بالهتداء‬ ‫ضعيف حقيرٌ‬ ‫يُفصِح الكلم لِلـُـثغَة في لسانه‬ ‫مقرونين به يُصدقونه‬ ‫وجدهم خفاف العقول‬ ‫أغْضَبونا أش ّد الغضب بأعمالهم‬ ‫قدْوَة للكفّار في استحقاق العقاب‬ ‫عِـ ْبرَة و عظة للكفّار بعدهم‬ ‫من أجله يضجّون و يصيحونَ فرَحا و جَذ ً‬ ‫ل‬ ‫ُل ّد شداد الخصومة بالباطل‬ ‫آية و عبرة عجيبة كالمثل السّـائر‬ ‫بذلكم ‪ .‬أو لولـّـدْنا منكم‬

‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬

‫إنه لعل ٌم للسّـاعة‬ ‫فل تمترنّ بها‬ ‫فويل‬ ‫هل ينظرون‬ ‫بغتتة‬ ‫الخلء‬ ‫تحبَرون‬ ‫أكوابٍ‬ ‫ل يُفتـّـر عنهم‬ ‫مُبلسون‬ ‫ض علينا ربّك‬ ‫ليق ِ‬ ‫أ ْم أبرموا أمرًا‬ ‫نجواهم‬ ‫يخوضوا‬ ‫في السّمـاء إله‬ ‫‪. .‬تبارك الذي‬ ‫فأنّى يُأفكون‬ ‫وَ قِـيـلِه‬ ‫ح عنهم‬ ‫فاصف ْ‬ ‫سلمٌ‬

‫الية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪27‬‬

‫الكلمة‬ ‫ليلة مباركة‬ ‫فيها يُفرق‬ ‫أمرٍحكيم‬ ‫فارتقبْ‬ ‫بدخان‬ ‫يغشى الناس‬ ‫أنّى لهم الذكرى؟‬ ‫مُعلّم‬ ‫يوم نبطش‬ ‫فتنّا‬ ‫ي عباد ال‬ ‫أدّوا إل ّ‬ ‫ل تعلوا‬ ‫بسلطان‬ ‫إنّي عذت بربّي‬ ‫ترجمونِ‬ ‫فأسر بعبادي ليل‬ ‫إنكم متبعون‬ ‫ح َر رهوا‬ ‫الب ْ‬ ‫جندٌ‬ ‫نعمَةٍ‬

‫)يُعلَم قربُها بنزوله (عليه السلم‬ ‫فل تشكّنّ في قيَامها‬ ‫هلك أو حسرة أو شدّة عذاب‬ ‫هل ينتظرون‬ ‫فجأة‬ ‫الحباء في غير ذات ال‬ ‫تسرّون سرورا ظاه َر الثر‬ ‫عرَى لها و ل خراطيم‬ ‫أقداح ل ُ‬ ‫ل يُخـفّـف عنهم‬ ‫ساكنون أو حزينون من شدّة اليأس‬ ‫ص من هذا العذاب‬ ‫ليُمتـْـنا حتـّى نخلُـ َ‬ ‫ل أأحكموا كيْدا له صلى ال عليه و سلم‬ ‫بْ‬ ‫تناجيهم فيما بينهم‬ ‫يدخلوا مدَاخل الباطل‬ ‫هو معْبو ٌد في السّماء‬ ‫تعالى أو تكاثر خ ْيرُه و إحسانه‬ ‫صرُفون عن عبادته تعالى‬ ‫فكيف يُ ْ‬ ‫و عنده علم قول الرسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫فأعرض عنهم‬ ‫أمري تـَـسلـّــم و مُـتـَـاركةٌ لكم‬ ‫سورة الدّخان ‪ -‬مكية ( آياتها ‪)44( )59‬‬ ‫التفسير‬ ‫ليلة القدر من شهر رمضان‬ ‫يفصّل و يُـبَـيّـن‬ ‫محْك ٍم مبرم أو ملتبسٍ بالحكمة‬ ‫انتظر بهؤلء الشاكّين‬ ‫جدْب و المجاعة‬ ‫كناية عن إصابتهم بال َ‬ ‫يشملهم و يحيط بهم‬ ‫كيف يتذكّرون و يتـّـعظون ؟‬ ‫يعلـّـمه بشر‬ ‫)يوم نأخذ بشدّة و عنف (يوم بدر أو يوم القيامة‬ ‫ابتلينا و امتحنّا‬ ‫سلـّـموا إلي بني إسرائيل‬ ‫ل تتكبّروا ‪ .‬أو ل تفتروا‬ ‫حجّة و برهان على صدقي‬ ‫استجرت به و التجَأت إليه‬ ‫تؤذوني‪ .‬أو تقتلوني بالحجارة‬ ‫سِـ ْر ليل ببني إسرائيل‬ ‫يتبعكم فرعون و جنوده‬ ‫ساكنـًـا ‪ .‬أو منفرجا مفتوحا‬ ‫جماعة‬ ‫ش و لذاذتِه‬ ‫تنعّم أو نضارة عي ٍ‬

‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫الية‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪33‬‬

‫فاكهين‬ ‫منظرين‬ ‫كان عاليا‬ ‫العالمين‬ ‫فيه بلءٌ مبين‬ ‫بمُنشرين‬ ‫قوم تبّع‬ ‫يوم الفصْل‬ ‫‪. .‬ل يغني مولى‬ ‫شجرة الزقوم‬ ‫كالمهل‬ ‫الحميم‬ ‫فاعتلوه‬ ‫سواء الجحيم‬ ‫به تمترون‬ ‫سندس‬ ‫إستبرق‬ ‫زوّجناهم بحور عين‬ ‫يدعون فيها‬ ‫فارتقب‬ ‫إنهم مرتقبون‬ ‫الكلمة‬ ‫يبثّ‬ ‫تصريف الرياح‬ ‫ويْلٌ‬ ‫أفّاك أثيم‬ ‫اتـّـخذها هزوا‬ ‫‪. .‬ل يغني عنهم‬ ‫جزٌ‬ ‫رْ‬ ‫ل يرجون أيام ال‬ ‫يغيا بينهم‬ ‫شريعة من المر‬ ‫لن يغنوا عنك‬ ‫بصائر للناس‬ ‫اجترحوا السيئات‬ ‫أفرأيت‬ ‫غشاوة‬ ‫جاثية‬ ‫كتابها‬ ‫‪. .‬نستنسخ‬ ‫ق بهم‬ ‫حا َ‬

‫ناعمين متفكّهين‬ ‫ممهلين بالعّذاب إلى وقت آخر‬ ‫متكبّرا جبّارا‬ ‫عالمي زمانهم‬ ‫اختبار ظاهر أو نعمة ظاهرة‬ ‫بمبعوثين بعد موتتنا‬ ‫ي ملك اليمن‬ ‫أبـِـي كَــِرب الحِمْـيَـــِر ّ‬ ‫يوم القيامة و الحساب‬ ‫ل يدفع قريب‪ .‬و ل صديق‬ ‫من أخبث الشّجر تنبت في النّار‬ ‫ي الزّيت ‪ .‬أو المعدن المُذاب‬ ‫ُدرْد ّ‬ ‫الماء البالغ غاية الحرارة‬ ‫فجرّوه بعنف و قهر‬ ‫وَسَط النّار‬ ‫فيه تجادلون و تمارون‬ ‫رقيق الدّيباج‬ ‫غليظه‬ ‫قرنّاهم بنسا ٍء بيضٍ مخلوقات في الجنّة واسعات العين حِسَانُها‬ ‫يطلبون فيها‬ ‫ل بهم‬ ‫فانتظر ما يح ّ‬ ‫ل بك‬ ‫منتظرون ما يح ّ‬ ‫سورة الجاثية – مكية (آياتها ‪)45( )37‬‬ ‫التفسير‬ ‫يَنشر و يفرّق‬ ‫تقليبها في مهابّها و أحوالها‬ ‫هلكٌ ‪ ،‬أو حَسرة أو شدة عذاب‬ ‫كذاب كثير الثم‬ ‫سخريّة أو مهزوءً بها‬ ‫‪. .‬ل يدفع عنهم‬ ‫أش ّد العذاب‬ ‫ل يتوقعون وقائعه بأعدائه‬ ‫حسدا و عداوة بينهم‬ ‫طريقة و منهاج من أمر الدين‬ ‫لن يدفعوا عنك‬ ‫بيّـنات تبصّرهم سبيل الفلح‬ ‫اكتسبوا المعاصي و الكفر‬ ‫أخبرني‬ ‫ص َر الرّشد‬ ‫غطاءً حتى ل يُـبْـ ِ‬ ‫باركة على الرّكب لشدة الهوْل‬ ‫صحائف أعمالها‬ ‫‪. .‬نأمر الملئكة بنسخ‬ ‫نزَل أو أحاط بهم‬

‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪37‬‬

‫ننساكم‬ ‫مأواكم النار‬ ‫‪. .‬غرتكم‬ ‫يستعتبون‬ ‫له الكبرياء‬

‫الية‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬

‫الكلمة‬ ‫أجل مسمّى‬ ‫أرأيتم‬ ‫لهم شرك‬ ‫أثار ٍة من علم‬ ‫تفيضون فيه‬ ‫بدْعًا‬ ‫أرأيتم‬ ‫ك قديم‬ ‫إف ٌ‬ ‫وصّينا النسان‬ ‫ُكرْها‬ ‫حمله و فِصاله‬ ‫بَلغ أشدّه‬ ‫ربّي أوزعني‬ ‫ف لكما‬ ‫أ ّ‬ ‫أن أخرَج‬ ‫ت القرون‬ ‫خلـَـ ْ‬ ‫ويلكَ‬ ‫آمنْ‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫ق عليهم القول‬ ‫حّ‬ ‫قد خَلَـتْ‬ ‫عذاب الهون‬ ‫أخا عاد‬ ‫بالحقاف‬ ‫لتأفكنا‬ ‫عارضا‬ ‫تـُدمّر‬ ‫مكّـنّاهم‬ ‫فيما إن مكّـنّـاكم فيه‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫صرّفنا اليات‬ ‫قربانـًا آلهة ً‬ ‫إفكُ ُهمْ‬ ‫يفترون‬

‫نترككم في العذاب‬ ‫منزلكم و مقرّكم النّـار‬ ‫‪. .‬خدعتكم ببهرَجها‬ ‫يُطلب منهم الرجوع إلى ما يرضي ال‬ ‫العظمة و الملك و الجلل‬ ‫سورة الحقاف – مكية (آياتها ‪)46( )35‬‬ ‫التفسير‬ ‫بتقدير أجل مسمّى و هو يوم القيامة‬ ‫أخبروني‬ ‫ب مع ال تعالى‬ ‫شركة و نـَـصي ٌ‬ ‫بَقيّة من علم عندكم‬ ‫تندفعون فيه طعنا و تكذيبا‬ ‫ت به‬ ‫بديعا منفردًا فيما جئ ُ‬ ‫أخبروني ماذا حالكم‬ ‫ب متقادمٌ‬ ‫كذ ٌ‬ ‫أمرناه و ألزمناه‬ ‫ذات كرْهٍ و مشقة‬ ‫مدّة حمله و فطامه من الرّضاع‬ ‫بَلـَغ َ كمال قوته و عقله‬ ‫ألهمني ووفقني و رغّبني‬ ‫كلمة تضجّر و تبرّم و كراهيّة‬ ‫ث من القبر بعد الموت‬ ‫ُأبْ َع َ‬ ‫ت المم و لم تبعَث‬ ‫مض ِ‬ ‫ت و المراد حثـّه على اليمان‬ ‫هلك َ‬ ‫ص ّدقْ بال و بالبعْث‬ ‫أباطيلهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫ب عليهم وعيد العذاب‬ ‫ج َ‬ ‫وَ َ‬ ‫مَضتْ و تقدّمت‬ ‫الهوان و الذلّ‬ ‫هودا عليه السّلم‬ ‫وادٍ بين عُمان و أرض مَ ْهرَة‬ ‫لتصرفنا ‪ .‬أو لتزيلنا بالفك‬ ‫سحابا يعرض في الفق‬ ‫تـُهلِك‬ ‫أقدرناهم و بسطنا لهم‬ ‫في الذي ما مكّـنّـاكم فيه‬ ‫فما دفع عنهم‬ ‫أحاط أو نزل بهم‬ ‫كررناها بأساليب مُختلفة‬ ‫متقرّبــا بهم إلى ال‬ ‫أثر كذبهم في اتخاذها آلهة‬ ‫يختلقونه في قوْلهم إنها آلهة‬

‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬

‫صرفنا إليك‬ ‫أنصتوا‬ ‫ضيَ‬ ‫ق ِ‬ ‫فليس بمعجزٍ‬ ‫لم يعيَ بخلقِهنّ‬ ‫بلى‬ ‫أولوا العزم‬ ‫بلغ‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫الكلمة‬ ‫ل أعمالهم‬ ‫أض ّ‬ ‫كفّر عنهمْ‬ ‫ح بالهمْ‬ ‫أصل َ‬ ‫ب الرقاب‬ ‫فض ْر َ‬ ‫أثخنتموهمْ‬ ‫فشدّوا الوَثاق‬ ‫َمنّــا‬ ‫ِفدَاءً‬ ‫حرْب أوزارها‬ ‫حتى تض َع ال َ‬ ‫‪ . .‬لـِـ َيبْـلـُــوَ‬ ‫ل أعمالهمْ‬ ‫فلن يض ّ‬ ‫فتـَـعْسًـا لهمْ‬ ‫فأحْـبَـط أعمالهم‬ ‫دمّر ال عليهم‬ ‫‪. .‬مولى‬ ‫مثوًى لهم‬ ‫كأين من قرية‬ ‫مَثل الجَنة‬ ‫غير آسِـن‬ ‫عسل مصفّى‬ ‫ماءً حميما‬ ‫ماذا قال آنفا‬ ‫جاء أشراطها‬ ‫فأنى لهم ؟‬ ‫ذِكراهم‬ ‫يعلم متقلبكم‬ ‫مثواكم‬ ‫ي عليه‬ ‫المغش ّ‬ ‫فأولى لهم‬ ‫طاعة‬ ‫عزم المر‬ ‫فهل عسيتمْ‬

‫أ َملْـنا ووجهنا نَحْوَك‬ ‫اسكتوا و اصغوا لنسمعه‬ ‫أتمّ و فُــِرغ من قراءة القرآن‬ ‫ل فائت منه بال َهرَب‬ ‫لم يتعب به أو لم يعجز عنه‬ ‫هو قادر على إحياء الموتى‬ ‫ذوو الجـِــ ّد و الثبات و الصّبر‬ ‫هذا تبليغ من رسولنا‬ ‫سورة القتال (محمد) – مدنية (آياتها ‪)47( )38‬‬ ‫التفسير‬ ‫أحبطها و أبطلها فل نفع لها‬ ‫أزال و مَحَا عنهم‬ ‫حالهمْ و شأنـَـه ْم في الدّين و الدنيا‬ ‫ضرْبـًـا‬ ‫فاضْربوا الرقاب َ‬ ‫أوْسعتموهمْ قتل و جراحا و أسرا‬ ‫فأحكموا قـيْد السارى منهم‬ ‫بإطلق السرى بغير عِـوَض‬ ‫بالمال أو بأسارى المسلمين‬ ‫آلتها و أثقالها ‪ ،‬و المراد حتى تنقضي الحرب‬ ‫لِـيَخْـتبر ‪ . .‬فيمحّص المؤمنين و يمحق الكافرين‬ ‫فلن يبطلها بل يوفّـيهم ثوابها‬ ‫فَهَلكا ‪ .‬أو عِـثـَارًا أو شقاءً لهم‬ ‫فأبْطلها لكراهتهم القرآن‬ ‫أطبق الهلك عليهم‬ ‫‪. .‬وليّ و ناصر‬ ‫موْضع ثواء و إقامة لهم‬ ‫كثي ٌر من القرى‬ ‫وصفها – ما تسمعون‬ ‫غير متغيّر و ل منـْتن‬ ‫مُـنـَـقّى من جميع الشوائب‬ ‫بالغا الغاية في الحرارة‬ ‫ماذا قال الن ‪ ،‬أو الساعة القريبة‬ ‫علماتها و منها مبعثه صلى ال عليه و سلم‬ ‫ن أين لهم ؟‬ ‫فكيف ‪ .‬أو م ْ‬ ‫تذكّرهم ما ضيعوا من طاعة ال‬ ‫متصرّفكم حيث تتحركون‬ ‫مقامكم حيث تستقرون‬ ‫ن أصابته الغشْـيَـة و السّـكرة‬ ‫مْ‬ ‫قاربه ْم ما يهلكهم و اللم مزيد ٌة أو العقاب أحقّ و أوْلى لهم‬ ‫خي ٌر لهم أو أمرنا طاعةٌ‬ ‫ج ّد و لزم الجهاد‬ ‫)فهل يُتوقّع منكم ؟ (أي يُتوقّع‬

‫‪22‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬

‫توليتم‬ ‫أقفالها‬ ‫سوّل لهم‬ ‫أملي لهم‬ ‫يعلم إسرارهم‬ ‫أضغانـَـهم‬ ‫بسماهمْ‬ ‫في لحن القول‬ ‫لنبلونّـكم‬ ‫نبْـل َو أخباركمْ‬ ‫فل تهنوا‬ ‫السّـلم‬ ‫يَتركم أعمالكم‬ ‫فـيُـحْـفكم‬ ‫أضغانـَكم‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬

‫الكلمة‬ ‫فتحا مبينا‬ ‫السكينة‬ ‫ظن السوْء‬ ‫عليهم دائرة السّوْء‬ ‫تعزروه‬ ‫توقّـروه‬ ‫تسبّحوه‬ ‫بكرة و أصيل‬ ‫نـَـكثَ‬ ‫المخلـّـفون‬ ‫ن يَنـْقلب‬ ‫لْ‬ ‫قوْمًا بُورا‬ ‫ذرونا نتـّبعكم‬ ‫كلم ال‬ ‫أولي بأس شديد‬ ‫حرَجٌ‬ ‫َ‬ ‫يبايعونك‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫أحاط ال بها‬ ‫ببطن مكّة‬ ‫أظفركم عليهم‬ ‫الهدْيَ‬ ‫مَعْكوفا‬ ‫مَحلـّـه‬ ‫تطئوهم‬

‫الحُكم و كنتم ولة أمر المّة‬ ‫مَغاليقها التي ل تفتح‬ ‫زيّن و سهّـل لهم خطاياهم و منّـاهم‬ ‫م ّد له ْم في الماني الباطلة‬ ‫إخفاءهم كل قبيح‬ ‫أحقادهم الشديدة الكامنة‬ ‫بعلمات نسِمهم بها‬ ‫بفحوَى و أسلوب كلمهم الملتوي‬ ‫لنختبرنّكم بالتكاليف الشاقة‬ ‫نظهرها و نكشفها‬ ‫فل تضعفوا عن مقالتة الكفار‬ ‫الصّـلح و المُـوَادَعَة‬ ‫ينـْقـصكم أجورَها‬ ‫ل المال‬ ‫يجْهدكم بالطلب ك ّ‬ ‫أحقادكم الشديدة على السلم‬ ‫سورة الفتح – مدنية (آياتها ‪)48( )29‬‬ ‫التفسير‬ ‫هو صُـلح الحديبية عام ‪ 6‬هـ‬ ‫السكون و الطمأنينة و الثبات‬ ‫ن المر الفاسد المذموم‬ ‫ظّ‬ ‫دعا ٌء عليهم بالهلك و الدّمار‬ ‫صرَة دينه‬ ‫تـَـنصروه تعالى بن ْ‬ ‫تعظّموهتعالى و تبجّـلوه‬ ‫تنزّهوهعما ل يليق بجلله‬ ‫غدوة و عشيّـا‪ ،‬أو جميع النّهار‬ ‫نـَـقـَـض البيعة و العَهْد‬ ‫عن صحْبتك في عمرة الحديبية‬ ‫لن يعود إلى المدينة‬ ‫هالكين أو فاسدين‬ ‫اتـْركونا نخرجْ معكم لخيْـبَـر‬ ‫حُكمَ ُه باختصاص أهل الحديبية بالمغانم‬ ‫حرْب‬ ‫أصحاب شدّة و قوّة في ال َ‬ ‫إثم في التخلّـف عن الجهاد‬ ‫َبيْعة الرضوان بالحديبيّة‬ ‫فتح خيبر عام سبع ٍ‬ ‫أعدّها لكم أو حَفظها لكم‬ ‫بالحديبية قرب مكّة‬ ‫أظهركم عليهم و أعلكم‬ ‫ال ُبدْن التي سَاقها الرسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫مَحْبوسًا‬ ‫المكان الذي يحلّ فيه نحرُه‬ ‫تـُـهلكوهمْ َم َع الكفـار‬

‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬

‫مَ َعرّة‬ ‫تزيّـلوا‬ ‫الحميّة‬ ‫سكينته‬ ‫كلمة التقوى‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫ليُظهرَه‬ ‫سِـماهم‬ ‫مَثـلهمْ‬ ‫أخرَج شطـْـأه‬ ‫فآزره‬ ‫فاسْتغلظ‬ ‫فاستوى على سوقه‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬

‫الكلمة‬ ‫ل تقدّموا‬ ‫أن تحبط أعمالكم‬ ‫يغضون أصواتهمْ‬ ‫امتحن ال قلوبَهم‬ ‫الحجرات‬ ‫لعَنتـّـمْ‬ ‫بَ َغتْ‬ ‫تفيء‬ ‫أقسطوا‬ ‫المقسطين‬ ‫ل يسْخرْ‬ ‫ل تلمزوا أنفسكم‬ ‫ل تنابزوا باللقاب‬ ‫كثيرًا من الظنّ‬ ‫ل تجسّـسوا‬ ‫فكرهتموه‬ ‫آمنّـا‬ ‫لمْ تؤمنوا‬ ‫أسْلمْـنـَـا‬ ‫ل يَلتكمْ‬ ‫أتعلـّـمون ال بدينكم‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬

‫الكلمة‬ ‫و القرآن‬ ‫رَجْع بعيدٌ‬ ‫أمرٍ مريج‬ ‫فروج‬

‫مَكروهٌ و مشقّة‪ ،‬أو سُـبّـة‬ ‫تميّـزوا من الكفارفي مكة‬ ‫النفة و الغضب الشديد‬ ‫الطمئنان و الوقار‬ ‫كلمة التوحيد و الخلص‬ ‫صلح الحديبية أو فتح خيبر‬ ‫لِـيعليَه و يُقوّيه‬ ‫علمَت ُهمْ‬ ‫وَصْـفهم العجيب‬ ‫ِفرَاخه المتفرّعة في جوانبه‬ ‫فقوّى ذلك الشّطء الزّرع‬ ‫فصار غليظا‬ ‫فاستقام على أصوله و جُذوعِه‬ ‫سورة الحجرات – مدنية (آياتها ‪)49( )18‬‬ ‫التفسير‬ ‫ل تقطعوا أمرا و تجزموا به‬ ‫كراهة أن تبطل أعمالكم‬ ‫يَخفضونها و يُخافتون بها‬ ‫أخلصها و صفّـاها‬ ‫حجرات زوجاته صلى ال عليه و سلم‬ ‫لثمْتم و هَلـَـكتمْ‬ ‫ت الصلح‬ ‫اعتدت و اسْتطالت و أ َب ِ‬ ‫َترْجع‬ ‫اعدلوا في كل أموركم‬ ‫العادلين فيُـحْسِنُ جزاءَهمْ‬ ‫ل يهْـزأ و ل ينتقصْ‬ ‫ل يَ ِعبْ و ل يَطعَن بعضكم بعضا‬ ‫ل تداعوْا باللقاب المستكرَهة‬ ‫ن السوء بأهل الخير‬ ‫هو ظ ّ‬ ‫ل تتبعوا عوْرات المسلمين‬ ‫فقد كرهتموه فل تفعلوه‬ ‫صدقنا بقلوبنا و ألسنتنا‬ ‫لمْ تصدقوا بقلوبكم‬ ‫استسلمنا خَوفا و طمعًا‬ ‫ل ينْقصكمْ‬ ‫أتخبرونه بقوْلكم آمنّا‬ ‫سورة ق – مكية (آياتها ‪)50( )45‬‬ ‫التفسير‬ ‫قسم جوابه لتبعثنّ‬ ‫ع إلى الحياة غير ممكن‬ ‫رجو ٌ‬ ‫مختلط مضطرب‬ ‫فتوق و شقوق‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬

‫الرض مددناها‬ ‫رواسيَ‬ ‫زوْج بهيج‬ ‫عبد منيب‬ ‫ب الحصيد‬ ‫ح ّ‬ ‫النخل باسقات‬ ‫لها طلعٌ‬ ‫نضيد‬ ‫كذلك الخروج‬ ‫أصحاب الرّس‬ ‫أصحاب اليكة‬ ‫قوْم تبّع‬ ‫أفعيينا بالخلق‬ ‫في لـَـبْس ٍ‬ ‫حبْـل الوريد‬ ‫َ‬ ‫يَتلـقّى المتلقّـيان‬ ‫قعيدٌ‬ ‫ب عتيدٌ‬ ‫رقي ٌ‬ ‫سَكْرة الموت‬ ‫تحيد‬ ‫غِطاءَك‬ ‫حديد‬ ‫عتيد‬ ‫عنيد‬ ‫مُعتد‬ ‫مُريب‬ ‫ما أطْغيته‬ ‫أزلفت الجَنة‬ ‫أوّاب‬ ‫حفيظ‬ ‫بقلب منيب‬ ‫ك ْم أهلكنا‬ ‫قرنٍ‬ ‫بَطشًا‬ ‫فنقـّـبوا في البلد‬ ‫محيص‬ ‫لُغوب‬ ‫سبّح بحمد ربّـك‬ ‫أدبار السّجود‬ ‫يسْمعون الصيحة‬ ‫‪ . .‬تشقّق الرض‬ ‫سِراعًا‬

‫بسطناها للستقرارعليها‬ ‫جبال ثوابت تمنعها ال َم َيدَان‬ ‫صِنـْـف حسن نضير‬ ‫راجع إلينا مذعن ٍ بقدرتنا‬ ‫ب الزّرع الذي يحصد‬ ‫ح ّ‬ ‫طوالً ‪ .‬أو حوامل‬ ‫هو ثمرها ما دام في وعائه‬ ‫متراكمٌ بعضه فوق بعض‬ ‫من القبور أحيا ًء عند البعث‬ ‫البئر ‪ ،‬رسّوا نبيّهم فيها فأهلكوا‬ ‫)سُـكّـان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر (قوم شعيب‬ ‫ي ملِك اليَمَن‬ ‫ب الحِمْـيَر ّ‬ ‫أبي كَــِر ٍ‬ ‫أفعجزنا عنه – كلّ‬ ‫خَلـْط و شبهةٍ و شكّ‬ ‫عرْق كبير في العنق‬ ‫ِ‬ ‫يحفظ و يكتب الملكان‬ ‫مَلـَـكٌ قاعد‬ ‫مَلـَـكٌ حافظ لقواله مُعدّ حاضرٌ‬ ‫شدّته و غَ ْمرَته الذاهبة بالعقل‬ ‫ِ‬ ‫تميل عنه و تف ّر منه و تـَـ ْهرُب‬ ‫حِحاب غفلتك عن الخرة‬ ‫نافِذ قويّ‬ ‫مُعدّ حاضر مُهَـيّـأ للعرْض‬ ‫شديد العِناد و المجافاة للحقّ‬ ‫ظالم متجاوز للحدّ‬ ‫ك في ال و في دينه‬ ‫شا ّ‬ ‫ما ق َهرْتـُـهعلى الطغيان و الغَواية‬ ‫ت و أ ْد ِن َيتْ‬ ‫قـُــِـرّب ْ‬ ‫رجّاع إلى ال بالتوبة‬ ‫لما استودعه ال من حقّه‬ ‫مُخلص مُقبل على طاعة ال‬ ‫كثيرا أهلكنا‬ ‫أمّة‬ ‫قوّة أو أخْذا شديدا في كلّ شيء‬ ‫طوّفوا في الرض حَذ َر الموت‬ ‫مَ ْه َربٍ و مفرّ من ال‬ ‫تعب و إعياءٍ‬ ‫ل له تعالى حامدًا له‬ ‫نـَـِـ ّزهْ ُه تعالى عن كلّ نقص أو صَ ّ‬ ‫أعقاب الصلوات‬ ‫نفخة البعث‬ ‫‪. .‬تنفلق و تتصدّع‬ ‫مُسرعين إلى الدّاعي‬

‫‪ 45‬بجبّار‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪50‬‬

‫الكلمة‬ ‫و الذاريات ذروا‬ ‫فالحاملت وقرا‬ ‫فالجاريات يُسرا‬ ‫فالمقسمات أمرا‬ ‫إن ما توعدون‬ ‫إن الدين‬ ‫ذات الحُبك‬ ‫قوْل مختلف‬ ‫يؤفك عنه‬ ‫قتل الخرّاصون‬ ‫غمرة‬ ‫ساهون‬ ‫أيّـان يوم الدّين ؟‬ ‫يُـفـتـنون‬ ‫يَهجعون‬ ‫بالسحار‬ ‫المحروم‬ ‫ضيف إبراهيم‬ ‫قوم منكرون‬ ‫فراغ إلى أهله‬ ‫فأوجس منهم‬ ‫بغلم عليم‬ ‫صرّة‬ ‫فصكّت وجهها‬ ‫فما خطبكم ؟‬ ‫مسَوّمة‬ ‫و في موسى‬ ‫فتولـّـى بركنه‬ ‫هو مليم‬ ‫الريح العقيم‬ ‫كالرّميم‬ ‫فعَتوْا‬ ‫فأخذتهم الصّاعقة‬ ‫بنيْناها بأيدٍ‬ ‫إنّـا لموسعون‬ ‫الرض فرشناها‬ ‫فنِ ْع َم الماهدون‬ ‫خلقنا زوجين‬ ‫فـفـرّوا إلى ال‬

‫بمُسلـّط تجْـبـرُه ْم على اليمان‬ ‫سورة الذاريات – مكية (آياتها ‪)51( )60‬‬ ‫التفسير‬ ‫سمٌ) بالرياح تذرو و تفرّق التراب و غيره ذروا)‬ ‫قَ‬ ‫السّحب تحمل المطار حَ ْملً‬ ‫جرْيا سهل‬ ‫السّـفن تجري على الماء َ‬ ‫الملئكة تقسّم المقدّرات الرّبانيّة‬ ‫)مِنَ البعث (جواب القسم‬ ‫الجزاء بعد الحساب‬ ‫الطرق التي تسير فيها الكواكب‬ ‫ض فينا كلـّـفتم اليمان به‬ ‫متناق ٍ‬ ‫ق التي به الرسول‬ ‫صرَف عن الح ّ‬ ‫يُ ْ‬ ‫لـُعِنَ و قُــبّـح الكذابون‬ ‫جهالة غامرة بأمور الخرة‬ ‫غافلون عمّا أمروا به‬ ‫)متى يوم الجزاء ؟ (إنكا ٌر له‬ ‫حرَقونو يعذبون‬ ‫يُ ْ‬ ‫يَنامون‬ ‫أواخر الليل‬ ‫الذي حُرم الصدقة لتعفّـفه عن السؤال مع حاجته‬ ‫أضيافه من الملئكة‬ ‫قاله في نفسه لغرابَتهمْ‬ ‫ب إليهم في خِفـيَة من ضَيفه‬ ‫ذ َه َ‬ ‫فأحسّ في نفسه منهم‬ ‫هو هنا إسحاق عند الجمهور‬ ‫صيْحة و ضَجّـة‬ ‫َ‬ ‫لطمته بيدها تعجّبا‬ ‫فما شأنكم الخطير ؟‬ ‫مُعْـلـَـمَة بأنّها حجارة عذاب‬ ‫و جعلنا في قصّة موسى آية‬ ‫فأعرض فرعون بقـوّته و سلطانه عن اليمان‬ ‫آتٍ بما يُلم عليه الكُـفْـر‬ ‫المُهلكة لهمْ‪ ،‬القاطعة لنـَـسْـلهمْ‬ ‫كالشيء البالي المفـتـّـت الهالك‬ ‫فاستكبروا‬ ‫فأهلكتهم صيحة أو نارٌ من السماء‬ ‫بقوّة و ق ْدرَة‬ ‫لقادرون‬ ‫مهّدناها و بَسَطناها كالفراش للستقـرار عليها‬ ‫المسَوّون المُصلحون‬ ‫صِنـفَـيْـن و نوعين مختلفين‬ ‫فاهربوا من عقابه إلى ثوابه‬

‫‪53‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬

‫طاغون‬ ‫ليَعْبدون ِ‬ ‫ذنوبًا‬ ‫ف َويْـلٌ‬ ‫الكلمة‬ ‫و الطور‬ ‫و كتاب مسطور‬ ‫في رقّ‬ ‫منشور‬ ‫و البيت المعمور‬ ‫و السّقف المرفوع‬ ‫و البحر المسجور‬ ‫ن عذاب‬ ‫‪. .‬إ ّ‬ ‫تمور السماء‬ ‫فويْـل‬ ‫خوْض‬ ‫يُدعّون‬ ‫اصلوها‬ ‫فاكهين‬ ‫س ُررٍ مصفوفة‬ ‫ُ‬ ‫زوّجناهم‬ ‫بحور عين‬ ‫ألتناهم‬ ‫رَهين‬ ‫يتنازعون‬ ‫كأسًـا‬ ‫ل لغوٌ فيها و ل تأثيم‬ ‫لؤلؤ مكْـنونٌ‬ ‫مشفـقـين‬ ‫عذاب السّموم‬ ‫هو الب ّر الرحيم‬ ‫ب المَنون‬ ‫َر ْي َ‬ ‫ق ْومٌ طاغون‬ ‫تقوّله‬ ‫خزائن ربّـك‬ ‫هم المسيطرون‬ ‫لهم سُلـّـم‬ ‫منْ مَ ْغ َرمٍ مثقلون‬ ‫هم المكيدون‬ ‫كِسْـفـًـا‬ ‫سحابٌ َمرْكوم‬

‫متجاوزون الح ّد في الكفر‬ ‫ليعرفوني أو ليخْـضعوا لي و يتذلـّـلوا‬ ‫ن العَذاب‬ ‫نـَـصيبًـا مِ َ‬ ‫سرَةٌ أو شدّة عَـذاب‬ ‫هلكٌ ‪ .‬أو ح ْ‬ ‫سورة الطور – مكية (آياتها ‪)52( )49‬‬ ‫التفسير‬ ‫سمٌ) بجبَل طور سيناء الذي كلـّـم ال عنده موسى )‬ ‫قَ‬ ‫مكتوب على وَجه النتظام‬ ‫ما يُـكْـتـَب فيه ج ْلدًا أو غيره‬ ‫مبْسوط غير مختوم عليه‬ ‫هو الضّراح في السّماء أو الكعبة‬ ‫السّماء‬ ‫الموقَـد نارًا ي ْو َم القيامة‬ ‫)جَوَاب القسَم)‬ ‫تـَـضْـطرب و تـَـدور كالرّحى‬ ‫هَلكٌ أوحَسْـرَة أو شدّة عذاب‬ ‫انـْدفاع في الباطيل و الكاذيب‬ ‫يُدفعون بـِعُـنـْـفٍ و شدّة‬ ‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا حرّها‬ ‫مُتلذذين نـَـاعمين مَسْرورين‬ ‫مَوْصولٍ بعضها ببعـض باستواءٍ‬ ‫ق َرنّـاهمْ‬ ‫بـنسا ٍء بيض نُـجْـل العيون حِـسَانِـها‬ ‫ما نـَـقـَـصنا الباء بهذا اللحاق‬ ‫َمرْهونٌ عِـنـْد ال تعالى‬ ‫يَتجاذبون و يَتعاورون‬ ‫خَ ْمرًا ‪ .‬أو إناءً فيه خمرٌ‬ ‫ل كلمٌ سَاقط في أثناء شربها و ل فِعْـلٌ يوجب الثم‬ ‫ن في أصدافه‬ ‫مَسْـتور مَصو ٌ‬ ‫خائفـين من العاقـبة‬ ‫نار جهنّم النّـافذة في المَـسَامّ‬ ‫المحسِن العَطوف‪ ،‬العظيم الرحمة‬ ‫صرُوف ال ّدهْـر المُهلكَة‬ ‫ُ‬ ‫ح ّد في العِناد‬ ‫متجاوزون ال َ‬ ‫اختلق القرآن منْ تلقاء نفسه‬ ‫خزائن رزقه و رَحمته أو مقـْـدوراته‬ ‫الرباب الغالبون أو المسلـّـطون‬ ‫مَرقـًـى إلى السماء يَصعدون به‬ ‫من التزام غ ْرمٍ متعبون‬ ‫المَـجْـزيون بكيْدهم و مَكْرهم‬ ‫قطْعَة عَـظيمة‬ ‫طرُنا‬ ‫ع بَعضه على بعض يُ ْم ِ‬ ‫مجمو ٌ‬

‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬

‫فيه يصعقون‬ ‫ل يغني عنهمْ‬ ‫عذابًـا دون ذلك‬ ‫بأعيننا‬ ‫ح بحمد ربـّـك‬ ‫سبّ ْ‬ ‫إدبار النجوم‬ ‫الكلمة‬ ‫و النّجم إذا هوَى‬ ‫ما ضلّ صاحبكم‬ ‫ما غوَى‬ ‫شديد القوى‬ ‫ذو مرّة‬ ‫فاستوى‬ ‫دنا‬ ‫قاب قوسين‬ ‫عبده‬ ‫أفتمارونه‬ ‫نزلـَة أخرى‬ ‫سدرة المنتهى‬ ‫جنّة المأوى‬ ‫يغشى السّدرة‬ ‫ما زاغ البصر‬ ‫ما طغى‬ ‫لقد رآى‬ ‫أفرأيْتم‬ ‫اللّت و العزّى‬ ‫و مناة‬ ‫قسمة ضيزى‬ ‫أمْ للنسان ما تمنّى‬ ‫ل تـُـغني شفاعتهم‬ ‫الفوَاحش‬ ‫اللـّـمم‬ ‫فل تزكّوا أنفسكم‬ ‫أكْـدَى‬ ‫الذي وفّى‬ ‫‪. .‬ل تـزر وازرة‬ ‫المنتهى‬ ‫تـُمْنـَى‬ ‫النّشأة الخرى‬ ‫أقْـنى‬ ‫شـّــعْـرى‬ ‫ال ِ‬

‫)يُهلكون (يوم بَدْر‬ ‫ل َيدْفع عـنهمْ‬ ‫عذابا قبل ذلك هو القحط‬ ‫في حِفظنا و حراستنا‬ ‫ن ّزهْه تعالى حا ِمدًا له‬ ‫وَقْت غَـيْـبَتها بضوْ ِء الصّباح‬ ‫سورة النجم – مكية (آياتها ‪)53( )62‬‬ ‫التفسير‬ ‫قسَم) بالنّجم إذا غرب و سَقط)‬ ‫)ما عدَل الرّسول عن الحقّ و الهُـدَى (جواب القسم‬ ‫ما اعتقد باطل قطّ‬ ‫أمين الوحي جبريل عليه السلم‬ ‫خلْق ٍ حَسَن ‪ .‬أو آثار بديعة‬ ‫قوة أو َ‬ ‫فاسْتقام على صورته الخِلقـيّة‬ ‫ب جبريل من النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫قَـ ُر َ‬ ‫سيْن أو ذراعَـيْن من النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫قـَـ ْد َر قـَوْ َ‬ ‫عبد ال و هو محمد صلى ال عليه و سلم‬ ‫أفَتـُـكذبونه فتجادلونه صلى ال عليه و سلم‬ ‫مرّة أخرى في صورته الخِـلـْـقـيّة‬ ‫التي تنتهي إليها علو ُم الخلئق‬ ‫مُـقام أرواح الشهداء‬ ‫يُغَـطّيها و يسْـتـرها‬ ‫ما مال بَصَره عمّا أ ِم َر برُؤيته‬ ‫ما جاوزه إلى ما لم يُؤمَر برُؤيته‬ ‫ليلة المِعراج‬ ‫فأخبروني ألهذه الصنام قدرَة‬ ‫أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة‬ ‫أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة‬ ‫جائِـرَة ‪ .‬أو عَوْجَاء‬ ‫بل ألـَـهُ كل ما يشتهيه – لَ‬ ‫لَ تدفَع ‪ .‬أو ل تنفع‬ ‫ما عَظم قـُـبْحه من الذنوب‬ ‫صغائر الذنوب‬ ‫فل تمدحوها بحُسْنِ العمال‬ ‫خلً‬ ‫قط َع عطيّته ب ْ‬ ‫أتمّ و أكمل ما أمِر به‬ ‫‪. .‬ل تحْمِل نفسٌ آثمَة‬ ‫المصير في الخرة للجزاء‬ ‫تدْفق في الرّحم‬ ‫عدَ‬ ‫الحياء بعد الماتة كما وَ َ‬ ‫أفقرَ‪ .‬أو أرْضى بما أعْـطَى‬ ‫ب معروف كانوا يعبدونه في الجاهليّة‬ ‫كوك ٌ‬

‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪61‬‬

‫عادًا الولى‬ ‫ثمود‬ ‫المؤتـفـكة‬ ‫أهْوى‬ ‫فغشّاها‬ ‫آلك ربـّــك‬ ‫تتمارى‬ ‫أزفتِ الزفة‬ ‫كاشفة‬ ‫أنتم سامِدون‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪27‬‬

‫الكلمة‬ ‫ق القمَر‬ ‫انش ّ‬ ‫سِـحْـرٌ‬ ‫مسْـتـَقِـرّ‬ ‫جرٌ‬ ‫مُزد َ‬ ‫النّذر‬ ‫شي ٍء نُـكُـر‬ ‫خشّعا أبصارُهمْ‬ ‫جدَاث‬ ‫ال ْ‬ ‫مُهْطعين‬ ‫يومٌ عَسِر‬ ‫ازدجـِـر‬ ‫صرْ‬ ‫مَـغلوبٌ فانت ِ‬ ‫أبْْواب السماء‬ ‫بماءٍ منهمِر‬ ‫فجّرنا الرض‬ ‫أمْــٍر ق ْد قـُـ ِدرَ‬ ‫دُسُــٍر‬ ‫تجْري بأعْـيُـننا‬ ‫تـَركْناها آية‬ ‫مُـدّكر‬ ‫نُـذر‬ ‫صرْصَرا‬ ‫ريحًا َ‬ ‫يَوْم نحْس‬ ‫مستمرّ‬ ‫تنزع النّاس‬ ‫أعجاز نخل‬ ‫منقعِر‬ ‫سُعُر‬ ‫كذاب أشر‬ ‫فتنة لهم ْ‬

‫قـَـوْم هو ٍد عليه السلم‬ ‫قوم صالح عليه السلم‬ ‫ط عليه السلم‬ ‫قُرى قوم لو ٍ‬ ‫أسْـقـَـطها إلى الرض بعد رفعها‬ ‫ألبَسَها و غطّـاها بأنواع من العذاب‬ ‫نِعَـمِـهِ تعالى و منها دلئل قدرته‬ ‫تتشكّـك‬ ‫اقت َر َبتْ‬ ‫س تكشف أهوالها و شدائدها‬ ‫نـَفـْـ ٌ‬ ‫لهون غَافـلون‬ ‫سورة القمر – مكية (آياتها ‪)54( )55‬‬ ‫التفسير‬ ‫ق ِد انفلق فَـلـْـقـتيْن مُعْجزة له صلى ال عليه و سلم‬ ‫دائمٌ ‪ .‬أوْ مُـحْـك ٌم أو ذاهبٌ‬ ‫مُـنـْــتـ ٍه إلى غاية يستقـ ّر عليها‬ ‫ازدجار و انتِها ٌر و ردْعٌ عمّا هم فيه من الكفر و الضلل‬ ‫الرّسل أو المور المُـخَـوّفـَـة لهم‬ ‫)منكر فظيع (هوْل يوم القيامة‬ ‫ذليلة خاضِعة من شدة الهوْل‬ ‫القبور‬ ‫مسْرعين ‪ ،‬مادّي أعناقهمْ‬ ‫صعْب شدي ٌد لِعِظم أهْواله‬ ‫سبّ و غيره‬ ‫زُجـِـ َر عن تبليغ رسالته بال ّ‬ ‫مَقـْـهورٌ فانـْـتـَـقِم لي منهم‬ ‫السّحاب‬ ‫مُنـْـصبّ بشدّة و غزارة‬ ‫شققناها‬ ‫)ق ّدرْناه أزَلً (هلكهم بالطوفان‬ ‫مَسَامي َر تـُـشدّ بها اللواح‬ ‫بـِـحِـفـْـظِنا أو بمرأى منّا أو بأمْرنا‬ ‫أبْقـينا ذ ْكرَها عِـبرة و عِـظة‬ ‫مُعتبر‪ ،‬متـّـعظٍ بها‬ ‫إنذاري‬ ‫شديدة السّموم أو البرْدأو الصّوت‬ ‫شؤْم عليهم‬ ‫دائم نحسُهُ‪ .‬أو مُحكمٍ ‪ .‬أو بَشِع‬ ‫ن أماكنهم و ترمي بهم‬ ‫تقـلعهم م ْ‬ ‫أصوله بل رُءوس‬ ‫منـْـقلع عن قعْره و مَغرسِه‬ ‫شدّة عذاب و نار أو جنون‬ ‫طرٌ مُـتك ّبرْ‬ ‫َب ِ‬ ‫امتحانا و ابتل ًء لهم‬

‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪55‬‬

‫اصْـطبـِـ ْر‬ ‫قِـسْمَة بينهم‬ ‫شرْب‬ ‫كلّ ِ‬ ‫مُحْـتـَـضرٌ‬ ‫فَتـَـعاطى‬ ‫كهشيم‬ ‫المُحتظِر‬ ‫حاصبًا‬ ‫نجّـيناهم بسَحَر‬ ‫أنذرهم َبطْـشتنا‬ ‫فتمارَوْا بالنّـذر‬ ‫ن ضيـْـفه‬ ‫راوَدوه ع ْ‬ ‫فطمسْنا أعينهم‬ ‫بكرةً‬ ‫في الزّبر‬ ‫نحن جميعٌ‬ ‫مُنتصر‬ ‫السّاعة أدْهى‬ ‫أ َمرّ‬ ‫سُعُر‬ ‫خلقـناه بقـَـدَر‬ ‫إل واحدة‬ ‫أشياعكمْ‬ ‫الزبر‬ ‫مستطَر‬ ‫نـهَر‬ ‫مقعد صدْق‬

‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬

‫الكلمة‬ ‫علـّـم القرآن‬ ‫بحُـسبان‬ ‫النّجم‬ ‫يسجدان‬ ‫وضع الميزان‬ ‫أل تطْغَوْا‬ ‫بالقسْط‬ ‫ل تـُـخْـسِروا الميزان‬ ‫الرض وضعها‬ ‫ذات الكمام‬ ‫ذو العَصْف‬ ‫الرّيحان‬ ‫آلء ربّكما‬

‫اصب ْر على أذاهمْ و ل تعجَ ْ‬ ‫ل‬ ‫مَقـسو ٌم بَـيـْـنهم و بين النـّـاقة‬ ‫كلّ نصيب و حصّة من الماء‬ ‫يحْضره صاحبه في نـَوبته‬ ‫فتناول النّـاقة بسيْـفِه اجْتراءً منه‬ ‫كاليابس المُـتـفـتـّـت من شجر الحظيرة‬ ‫صانع الحظيرة (الزّريبة) لمواشيه من هذا الشجر‬ ‫ريحًا ترميهم بالحصباء‬ ‫عـند اصداع الفجْر‬ ‫أخْذتـَـنـَـا الشديدة بالعذاب‬ ‫فكَذبوا بها مُتشاكّين‬ ‫طَلـَـبوا منه تمكينهم منهم‬ ‫أعميْناهم أو أزلنا أثرَها بمَسْحِها‬ ‫أوّل النهار‬ ‫في الكتب السّماويّة‬ ‫جماعة ‪ ،‬مجتم ٌع أمْرنا‬ ‫مُـمْـتـَـ ِنعٌ ‪ ،‬ل نُغلب‬ ‫أعظم داهية و أفظع‬ ‫ن عذاب الدنيا‬ ‫أش ّد مرارة م ْ‬ ‫نيران مسعّرة أو جُـنـُـون‬ ‫بتقدير سابق أو مُـقدّرا مُحْكَما‬ ‫"كلمة واحدة ‪ ،‬هي "كُـنْ‬ ‫أمثالهم في الكفر‬ ‫كتب الحفظة‬ ‫مسطور مكتوب في اللوح المحفوظ‬ ‫أنهار‬ ‫مَكانٍ َمرْضى‬ ‫سورة الرحمن – مدنية (آياتها ‪)55( )78‬‬ ‫التفسير‬ ‫عَـلـّـم النسان القرآن‬ ‫يجريان بحساب مقدّر في بروجهما‬ ‫النبات الذي ينجم و ل ساق له‬ ‫ينقادان ل فيما خُـلِقا له‬ ‫شرَع العدل و أمر به الخلق‬ ‫ل تتجاوزوا العدل و الحقّ‬ ‫لئ ّ‬ ‫بالعدْل‬ ‫ل تنقصوا مَوْزون الميزان‬ ‫خلقها محفوظة عن السماء‬ ‫أوعية الثمر و هي الطلْع‬ ‫القِـشْـر أو التـّـبْن أو ال َورَق اليابس‬ ‫النبات المشموم الطيّب الرّائحة‬ ‫نعمِه تعالى‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬

‫تكذبان‬ ‫صلصال‬ ‫كالفخّار‬ ‫مارج‬ ‫َمرَج البحرين‬ ‫يلتقِـيان‬ ‫بيْنهما برْزخ‬ ‫ل يبْغِيان‬ ‫له الجوار‬ ‫المنشئات‬ ‫كالعلم‬ ‫فان‬ ‫ذو الجلل‬ ‫الكرام‬ ‫في شأن‬ ‫سنفرُغ لكم‬ ‫أيها الثقلن‬ ‫تنفذوا‬ ‫فانفذوا‬ ‫بسلطان‬ ‫شواظ‬ ‫نحاس‬ ‫فكانت وردة‬ ‫كالدّهان‬ ‫بسيماهم‬ ‫فيؤخذ بالنّواصي‬ ‫حميم آن‬ ‫جنّـتان‬ ‫ذواتا أفنان‬ ‫عينان‬ ‫زوجان‬ ‫استبرق‬ ‫جنى الجنـّـتـيْـن‬ ‫دان‬ ‫قاصرات الطّرف‬ ‫لم يطمثهنّ‬ ‫و من دونهما جنـّـتان‬ ‫مدهامّـتان‬ ‫نضّاختان‬ ‫خيرات حسان‬ ‫حور‬ ‫مقصورات في الخِيام‬

‫تكفران أيها الثقلن‬ ‫طين يابس يُسمع له صلصلة‬ ‫هو الطين يُحرَق حتى يتحجّر‬ ‫لهبٍ صافٍ ل دخان فيه‬ ‫أرْسَل العـذب و المِلح في مجاريهما‬ ‫يتجاوران أو يلتقي طرفاهما‬ ‫حاجز أرضي أو من قدرته تعالى‬ ‫ل يطغى أحدهما على الخر بالمُـمَـازحَة‬ ‫السّـفـن الجارية‬ ‫)المرفوعات الشّرع (القلوع‬ ‫كالجباللشّاهقة أو القصور‬ ‫هالك‬ ‫العظمة و الستغناء المطلق‬ ‫الفَـضْـل التام‬ ‫ل و يذهب بأحوالٍ بالحكمة‬ ‫يأتي بأحوا ٍ‬ ‫سنقصِد لمحاسَبتكم بعد الهمال‬ ‫النس و الجنّ‬ ‫تخرجوا هربا من قضائي‬ ‫)فاخرجوا (أمر تعجيز‬ ‫! ‪. .‬بقوّة و قهر‪ ،‬و هيهات‬ ‫لهب خالص ل دخان فيه‬ ‫صُـفْـرٌ مُذاب أو دخان بل لهَب‬ ‫كالوردة في الحمرة‬ ‫ك ُدهْن الزيت في الذوبان‬ ‫بسواد الوجوه ‪ ،‬و زرقة العيون‬ ‫بشعور مقدّم الرّءوس‬ ‫ماءٍ حارتناهى حرّه‬ ‫بستان داخل القصر و آخر خارجه‬ ‫أغصان ‪ .‬أو أنواع من الثمار‬ ‫التسْـنيم و السلسبيل‬ ‫صِنفان ‪ :‬معروف و غريب‬ ‫غليظ الديباج‬ ‫ما يُجنى من ثمارهما‬ ‫قريب من يد المتناول‬ ‫ن على أزواجهنّ‬ ‫ن أبصارَه ّ‬ ‫صرْ َ‬ ‫ق َ‬ ‫ل ْم يفـتضّهنّ قبل أزواجهنّ‬ ‫أعلى أو أدنى من السابقـتـيْن‬ ‫خضراوان شديدتا الخضرة‬ ‫فوّارتان بالماء ل تنقطعان‬ ‫خيّرات الخلق حِسان الوُجوه‬ ‫نساءٌ بيض حِسان‬ ‫مخدّرات في بيوت من اللؤلؤ‬

‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬

‫رفرف‬ ‫عبقريّ‬ ‫تبارك‬ ‫ذي الجلل‬ ‫الكرام‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬

‫الكلمة‬ ‫وقعت الواقعة‬ ‫كاذبة‬ ‫خافضة رافعة‬ ‫رُجّت الرض‬ ‫بُسّت الجبال‬ ‫هبا ًء منبثـّـا‬ ‫كنتم أزواجا‬ ‫فأصحاب الميمنة‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫ثـلـّـة‬ ‫سرُر موضونة‬ ‫ُ‬ ‫ولدان مُخلّدون‬ ‫بأكواب‬ ‫أباريق‬ ‫كأس‬ ‫من معين‬ ‫ل يُصدّعون عنها‬ ‫ل يُنزفون‬ ‫حورٌ عين‬ ‫اللؤلؤ المكنون‬ ‫لغْوًا‬ ‫و ل تأثيما‬ ‫سدْر‬ ‫في ِ‬ ‫مخضود‬ ‫طلح‬ ‫منضود‬ ‫ظل ممدود‬ ‫ماءٍ مسكوب‬ ‫مرفوعة‬ ‫عرُبا‬ ‫ُ‬ ‫أترابا‬ ‫سموم‬ ‫حميم‬ ‫يَحْموم‬ ‫ل كريم‬

‫وسائد أو ُفرُش مُرتفعة‬ ‫ط ذات خمْل رقيق‬ ‫بُس ٍ‬ ‫تعالى ‪ .‬أو كثـُـرَ خيْرُه و إحسانه‬ ‫العظمة و الستغناء المُطلق‬ ‫الفضل التام و الحسان‬ ‫سورة الواقعة – مكية (آياتها ‪)56( )96‬‬ ‫التفسير‬ ‫قامت القيامة بنفخة البعْث‬ ‫س كاذبة تـُـنـْـكر وقوعها‬ ‫نفْ ٌ‬ ‫هي خافضة للشقياء رافعة للسّعداء‬ ‫حرّكت تحريكا بشدة‬ ‫زلزلتْ و ُ‬ ‫فـتـّـتْ كالسّويق المَـلْـتوت‬ ‫غبارًا متفرقا منتشِرا‬ ‫أصنافا‬ ‫اليُـمْن و البركة ‪ .‬أو ناحية اليمين‬ ‫الشؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬ ‫هم أمّة من الناس كثيرة‬ ‫منسوجة من الذهب بإحكام‬ ‫ُمبْـقون على هيئة الولدان في البهاء‬ ‫أقداح ل عُرى لها و ل خراطيم‬ ‫أوان لها عُرى و خراطيم‬ ‫خمْر أو قدَح فيه خمْر‬ ‫خمْر جارية من العيون‬ ‫ل يُصيبهم صداع بشربها‬ ‫ل تذ َهبُ عقولهم بسببها‬ ‫نساء بيض واسعات العين حِسانُها‬ ‫المصون في أصدافه مما يغيّره‬ ‫كلما ل خير فيه أو باطل‬ ‫ول نسبة إلى الثم أو ل ما يوجبه‬ ‫في شجر النـّـبـق ينعّمون به‬ ‫مقطوع شوكه‬ ‫شجر الموز أو مثله‬ ‫نضّد بالحمْل من أسفله إلى أعله‬ ‫دائم ل يتقلّص أو ممتدّ منبسط‬ ‫مصبوب يجري في غير أخاديد‬ ‫على السرّة أو منضدّة مرتفعة‬ ‫متحبّبات إلى أزواجهنّ‬ ‫مسْتويات في السّنّ‬ ‫ريح شديدة الحرارة تدخل المَسام‬ ‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫دخان شديد السّواد أو نار‬ ‫ل نافع من أذى الحرّ‬

‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪94‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫مُترَفين‬ ‫الحِنث‬ ‫زقوم‬ ‫شرب الهيم‬ ‫هذا نزلهم‬ ‫يوم الدين‬ ‫أفرأيتم‬ ‫ما تـُـمْـنون‬ ‫تخلقونه‬ ‫بمسبوقين‬ ‫ما تحرثون‬ ‫تزرعونه‬ ‫حُطاما‬ ‫تفكّهون‬ ‫إنّـا لمُغرمون‬ ‫محرومون‬ ‫المُـزن‬ ‫جعلناه أجاجا‬ ‫النّار التي تورون‬ ‫تذكرة‬ ‫متاعا للمقوين‬ ‫فل أقسم‬ ‫بمواقع النجوم‬ ‫إنّه لقرآن كريم‬ ‫كتاب مكنون‬ ‫ل يَمسّه إل المطهّرون‬ ‫أنتم مُدهنون‬ ‫تجعلون رزقكم‬ ‫بلغت الحلقوم‬ ‫نحن أقرب إليه‬ ‫غير مَدينين‬ ‫فرَوْح‬ ‫ريحان‬ ‫فـنُـزُلٌ‬ ‫حميم‬ ‫تصلِية جحيم‬ ‫الكلمة‬ ‫‪. .‬سبّح ل‬ ‫العزيز‬ ‫الوّل‬ ‫الخر‬

‫منعّمين متّبعين أهواء أنفسهم‬ ‫الذنب العظيم – الشرك‬ ‫شجر كريه جدّا في النار‬ ‫البل العِطاش التي ل تروى‬ ‫ما أع ّد لهم من الجزاء‬ ‫)يوم الجزاء ( يوم القيامة‬ ‫أخبروني‬ ‫ي الذي تقذفونه في الرحام‬ ‫المن ّ‬ ‫تصوّرونه بشرًا سويّا‬ ‫بمغلوبين عاجزين‬ ‫البَذر الذي تلقونه في الرض‬ ‫تنبتونه حتى يشت ّد و يبلغ الغاية‬ ‫هشيما متكسّرا ل يُنتفع به‬ ‫تتعجّبون من سوء حاله و مصيره‬ ‫مُهلكون بهلك رزقنا‬ ‫ممنوعون الرّزق بالكلّـيّـة‬ ‫السّحاب أو البيض منه‬ ‫مِلحًا زُعاقا أو ُمرّا ل يُمكن شربه‬ ‫تقدحون الزّناد لستخراجها‬ ‫تذكيرا لنار جهنّم‬ ‫مَنفعَة للمسافرين في القـَـوَاءِ (القـَـفـْـر) أو المُحتاجين إليها‬ ‫فأقسِم و "ل" مزيدة للتأكيد‬ ‫بمغاربها ‪ .‬أو منازلها‬ ‫نـفّـاع ج ّم المنافع ‪ .‬أو رفيع القدْر‬ ‫مستور مصون عند ال في اللوح المحفوظ من السّوء‬ ‫صفة أخرى للقرآن‬ ‫مُتهاونون أو مكذبون‬ ‫شكركم على النعام به‬ ‫بلغت الرّوح الحلقوم عند المَوْت‬ ‫بعِلمِنا و ق ْدرَتنا‬ ‫غير مربوبين مقهورين‬ ‫فله استراحة أو رحمة‬ ‫رزق حسن‬ ‫فله ِقرًى و ضِيافة‬ ‫ما ٍء تناهت حرارته‬ ‫مُقاسات لح ّر النار أو إدخال فيها‬ ‫سورة الحديد – مدنية (آياتها ‪)57( )29‬‬ ‫التفسير‬ ‫ل عليه‬ ‫نزه ال و مجده و د ّ‬ ‫القادر الغالب على كل شيء‬ ‫السابق على جميع الموجودات‬ ‫الباقي بعد فَـنائِها‬

‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬

‫الظاهر‬ ‫الباطن‬ ‫استوى على العرش‬ ‫ما يلج‬ ‫ما يعرج فيها‬ ‫و هو معكم‬ ‫يولج الليل‬ ‫قبْل الفتح‬ ‫الحسنى‬ ‫قرْضا حسنا‬ ‫انظرونا‬ ‫نقتبس‬ ‫بسور‬ ‫ينادونهم‬ ‫فتنـْـتم أنفسكم‬ ‫تربّـصتم‬ ‫غرتكم الماني‬ ‫الغرور‬ ‫هي مولكم‬ ‫‪. .‬ألمْ يأن‬ ‫أن تخشع‬ ‫المد‬ ‫‪. .‬تكاثرٌ‬ ‫أعْجَب الكفار‬ ‫يهيج‬ ‫يكون حطاما‬ ‫سابقوا‬ ‫نبرأها‬ ‫لكيل تأسَوْا‬ ‫ل تفرحوا‬ ‫مختال فخور‬ ‫الميزان‬ ‫و أنزلنا الحديد‬ ‫بأس شديد‬ ‫قـفـينا على آثارهم‬ ‫النجيل‬ ‫الذين اتبعوه‬ ‫رأفة و رحمة‬ ‫رهبانية‬ ‫ما كتبناها عليهم‬ ‫فما رعوها‬ ‫يؤتكم كـفــلـيـن‬

‫بوجوده و مصنوعاته و تدبيره‬ ‫بكُنه ذاته عن العقول‬ ‫استوا ٍء يليق بكماله تعالى‬ ‫ما يدخل من مطر و غيره‬ ‫ما يصعد إليها من الملئكة و العمال‬ ‫بعلمه المحيط بكل شيء‬ ‫يدخله‬ ‫فتح مكة أو صلح الحديبية‬ ‫)المثوبة الحسنى (الجنّة‬ ‫محتسبا به ‪ ،‬طيبة به نفسه‬ ‫انتظرونا‬ ‫نـُـصِـبْ و نأخذ و نستضيء‬ ‫)حاجز بين الجنة و النار (العراف‬ ‫ينادي المنافقون المؤمنين‬ ‫محنتموها و أهلكتموها بالنفاق‬ ‫انتظرتم بالمؤمنين النوائب‬ ‫خدعتكم الباطيل‬ ‫الشيطان و كل خادع‬ ‫النار أولى بكم ‪ .‬أو ناصركم‬ ‫‪. .‬ألمْ يجيء‬ ‫وقت أن تخضع و ترق و تلين‬ ‫الجل أو الزمان‬ ‫مباهاة و تطاول بالعَدد و العُدد‬ ‫راق الزّراع‬ ‫َييْبس في أقصى غايته‬ ‫فتاتا هشيما متكسّرا بعد يُـبْـسِه‬ ‫سارعوا مسارعة المتسابقين في المضمار‬ ‫ق هذه الكائنات‬ ‫نـَـخْـلـُـ َ‬ ‫لكيل تحزنوا حزن قنوط‬ ‫ح َبطَــٍر و اختيال‬ ‫َفرَ َ‬ ‫متكبّر مُـبَا ٍه متطاول بما أوتي‬ ‫ال َعدْل و أ َمرْنا به أو اللة المعروفة‬ ‫خلقناه ‪ .‬أو هيّـأناه للنّاس‬ ‫قوة شديدة‬ ‫أتبَعناهم و بعثنا بعدهمْ‬ ‫و قد حرّفوه بَعد‬ ‫على دينه الذي أرسل به‬ ‫مودّة و لينا ‪ ،‬و شفـَقة ً و تعطّـفا‬ ‫مغالة في التعبّد و التـّـقـشّـف‬ ‫ما فرضناها عليهم بل ابتدعوها‬ ‫بلْ ضيّعها أخلفهم و كفروا بدين عيسى عليه السلم‬ ‫ج َريْن‬ ‫)نصِـيبَـين (أ ْ‬

‫ل يَعلم‬ ‫‪ 29‬لئ ّ‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫الكلمة‬ ‫تجادلك‬ ‫تحاوركما‬ ‫يظاهرون‬ ‫منكرا من القول‬ ‫زورا‬ ‫يتماسّـا‬ ‫يحادّون‬ ‫كبتوا‬ ‫أحصاه ال‬ ‫نجوى ثلثة‬ ‫هو رابعهم‬ ‫هو معهم‬ ‫لول يعذبنا‬ ‫حسبهم جهنم‬ ‫يَصلونها‬ ‫إنما النجوى‬ ‫ليَحْـزن‬ ‫تفسّحوا في المجالس‬ ‫انشزوا‬ ‫ءَأشـفـقـتـمْ‬ ‫تاب ال عليكم‬ ‫إلى الذين‬ ‫توَلوْا قومًا‬ ‫غضب ال عليه‬ ‫جُـنّـة‬ ‫‪. .‬لنْ تغنِيَ‬ ‫استحوذ عليهم‬ ‫يُحادّون‬ ‫الذلين‬ ‫عزيزٌ‬ ‫بروح منه‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫الكلمة‬ ‫سبّـح ل‬ ‫الذين كفروا‬ ‫لوّل الحَشر‬ ‫فأتاهم ال‬ ‫لمْ يحتسِبوا‬ ‫قذف‬

‫ليعلم و "ل" مزيدة‬ ‫سورة المجادلة – مدنية ( آياتها ‪)58( )22‬‬ ‫التفسير‬ ‫تحاورُك و تـُـراجعك الكلم‬ ‫مراجعتكما القوْل‬ ‫حرّمون نساءَه ْم تحريم أمّهاتهم‬ ‫يُ َ‬ ‫فظيعا منه يُنكِرهالشرع و العَقل‬ ‫كذِبا باطلً مُـنـحَرفا عن الحقّ‬ ‫يستمْـتعا بالوقاع ‪ ،‬أو دواعيه‬ ‫يعادون و يشاقّـون و يخالفون‬ ‫أذلـّـوا أو أهلكوا ‪ .‬أوْ لعِنوا‬ ‫أحاط به عِلما‬ ‫تـَـنـَـاجيهم و مُـسارّتهمْ‬ ‫بعلمه حيث يطلِع على نجواهم‬ ‫بعلمه المحيط بكل شيء‬ ‫ل يعذبنا‬ ‫هّ‬ ‫كافيهم جهنّم عذابا‬ ‫يدخلونها أو يُقاسون حرّها‬ ‫المَنهيّ عنها‬ ‫ليُوقِع في اله ّم الشديد‬ ‫توَسّـعوا فيها و ل تضامّوا‬ ‫انهضوا للتوسعة أو لعبادةٍ أو خيْر‬ ‫أخِفـتم الفقر و العَيلة‬ ‫خفّـف عنكم بنسخ حكمِها‬ ‫هم المنافقون‬ ‫اتـّـخذوا اليهود أولياء‬ ‫هم اليهود‬ ‫وقاية لنفسهم و أموالهم‬ ‫‪. .‬لن تدفع‬ ‫ب على عقولهم‬ ‫اسْـتولى و غل َ‬ ‫يُـعادون و يُشاقّـون و يُخالفون‬ ‫الزّائدين في الذلة و الهوان‬ ‫غالب على أعدائه غير مغلوب‬ ‫بنور يقذفه في قلوبهم ‪ .‬أو بالقرآن‬ ‫سورة الحشر – مدنية (آياتها ‪)59( )24‬‬ ‫التفسير‬ ‫ل عليه‬ ‫نزّهه و مَجّـد ُه تعالى و د ّ‬ ‫هو يهود بني النضير قرب المدينة‬ ‫في أول إخراج و إجلء إلى الشام‬ ‫فأتاهم أمره و عقابه‬ ‫لم يظنوا و لم يخطر لهم ببَال‬ ‫ألقى و أنزل إنزال شديدا‬

‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬

‫الجَلء‬ ‫شاقّوا‬ ‫لِـينة‬ ‫على أصولها‬ ‫و ما أفاء ال‬ ‫فما أوْجَفتم عليه‬ ‫ركاب‬ ‫دُولة بين الغنياء‬ ‫تـبَـوّءوا الدار و اليمام‬ ‫حاجَة‬ ‫خصاصة‬ ‫ن يوق‬ ‫مْ‬ ‫شحّ نفسه‬ ‫غلّ‬ ‫ِ‬ ‫بَأسهم بينهم‬ ‫قلوبهم شتـّـى‬ ‫وَبال أمرهم‬ ‫نسوا ال‬ ‫فأنـْـساه ْم أنفسهم‬ ‫خاشِعًا‬ ‫متصدّعا‬ ‫ال َملِك‬ ‫القدوس‬ ‫السلم‬ ‫المؤمن‬ ‫المهيمن‬ ‫العزيز‬ ‫الجبّار‬ ‫المتكبّر‬ ‫البارئ‬ ‫المصوّر‬ ‫السماء الحسنى‬ ‫الكلمة‬ ‫أولياء‬ ‫أن تؤمنوا‬ ‫يثقفوكم‬ ‫يبسطوا إليكم‬ ‫أسروة حسنة‬ ‫ُبرَآ ُء منكم‬ ‫إليك أنـَــبْنا‬ ‫ل تجعلنا فـتنة‬

‫الخروج من الوَطن‬ ‫عادَوْا و عَصَوْا و حادّوا‬ ‫نخلة ‪ .‬أو نخلة كريمة‬ ‫على سوقها‬ ‫و ما ردّ و ما أعادَ‬ ‫جرَيتم على تحصيله‬ ‫فما أ ْ‬ ‫ما يُركب ن البل خاصّة‬ ‫مِلكا مُتداول بينهم خاصة‬ ‫تـَـ َوطّـنوا المدينة و أخلصوا اليمان‬ ‫سدًا‬ ‫حزَازَةً و حَ َ‬ ‫َ‬ ‫فقـْـرٌ و احتياج‬ ‫جّنبْ و يُـكْـفَ‬ ‫ن يُ َ‬ ‫مْ‬ ‫بُخْـلها مع الحرص على المنع‬ ‫حِقـدًا و بُـغـضـا و غِـشّـا‬ ‫قتالهم فيما بينهم‬ ‫متفرقة لتـَـعَاديهمْ‬ ‫سوء عاقبة كفرهم‬ ‫ل ْم يراعوا أوامره و نـَـواهيه‬ ‫فلم يُقـدّموا لها ما ينفعها عنده‬ ‫ذليل خاضعا‬ ‫مُـتـشـقـّــقـا‬ ‫المالك لكل شيء المتصرف فيه‬ ‫البَليغ في النـّـزاهة عن الـنّـقائص‬ ‫ذو السّـلمة منْ كل عيّب و نقـْص‬ ‫صدّق لرسلِه بالمعجزات‬ ‫الم َ‬ ‫الرقيب على كلّ شيء‬ ‫القوّي الغالب‬ ‫القهار ‪ .‬أو العظيم‬ ‫البَليغ الكبرياء و العظمة‬ ‫المبدع المخترع‬ ‫خالق الصّور على ما يريد‬ ‫الدّالة على محاسن المعاني‬ ‫سورة الممتحنة – مدنية (آياتها ‪)60( )13‬‬ ‫التفسير‬ ‫أعوانا توادونهم و تناصحونهم‬ ‫ليمانكم أو كراهة إيمانكم‬ ‫يَظفروا بكم ‪ .‬أو يصادفوكم‬ ‫يمدّوا إليكم‬ ‫قدوة حميدة في التـّـبَـرّي من الضالين‬ ‫أبرياء منكم‬ ‫إليك رَجَعْنا تائبين‬ ‫مفتونين بهم معذبين بأيديهم‬

‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬

‫تبرّوهم‬ ‫تـُـقسِطوا إليهم‬ ‫ظاهروا‬ ‫أن ت َولّوْهمْ‬ ‫فامْتـَـحنوهنّ‬ ‫أجورهنّ‬ ‫بعِصم الكوافر‬ ‫فاتكم شيء‬ ‫فعاقبتمْ‬ ‫ببُـهتان‬ ‫يفترينه‬ ‫ل تتولوْا‬ ‫قوْمًـا‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬

‫الكلمة‬ ‫سبّح ل‬ ‫‪َ ..‬‬ ‫َك ُبرَ مَقـتا‬ ‫صَفّا‬ ‫بُنيانٌ َمرْصوص‬ ‫زَاغوا‬ ‫أزاغ ال قلوبهم‬ ‫نور ال‬ ‫و أخرى‬ ‫للحواريين‬ ‫فأيّدنا‬ ‫ظاهرين‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬

‫الكلمة‬ ‫يسبّح ل‬ ‫الملك‬ ‫القدوس‬ ‫العزيز‬ ‫الميين‬ ‫يزكّيهم‬ ‫أخرين منهم‬ ‫لمّـا يَلحقوا بهم‬ ‫حُـمّـلوا التوراة‬ ‫يَحْمِل أسفارًا‬ ‫هَادوا‬ ‫ذروا البيْع‬ ‫فانتشروا‬ ‫انفضّوا إليها‬

‫تحْسنوا إليهم و تكرموهم‬ ‫تـُـفـضوا إليهم بالقسْط و العدل‬ ‫عاوَنوا الذين قاتلوكم و أخرجوكم‬ ‫أن تتخذوهم أولياء‬ ‫فاختبروهن و كان ذلك بالتحْـليف‬ ‫مُهورهنّ‬ ‫بعقود نكاح المشركات‬ ‫ت أح ٌد بردّة‬ ‫انفل َ‬ ‫فَغَزوتم فغَنمتم منهمْ‬ ‫بإلصاق اللّـقـطاء بالزواج‬ ‫يَختـَـلِقـنه‬ ‫ل تتخذوا أولياء‬ ‫هم اليَهود ‪ ،‬أو الكفار عامّة‬ ‫سورة الصف – مدنية (آياتها ‪)61( )14‬‬ ‫النفسير‬ ‫ل عليه‬ ‫نـَـزّهه و مَجّده تعالى و د ّ‬ ‫عَظم بغضا بالغ الغاية‬ ‫صافّين أنفسهم أو مصفوفين‬ ‫متلصق مُحكم ل فرجة فيه‬ ‫مالوا باختيارهم عن الحقّ‬ ‫حرَمَهم التوفيق لتـّباع الحقّ‬ ‫َ‬ ‫ق الذي جاء به الرسول صلى ال عليه و سلم‬ ‫الح ّ‬ ‫و لكم من النّعم نعمة أخرى‬ ‫أصْـفِـياء عيسى و خواصّه‬ ‫قوّينا المحقّين باليمان‬ ‫غالبين بالحجج و البيانات‬ ‫سورة الجمعة – مدنية (آياتها ‪)62( )11‬‬ ‫التفسير‬ ‫ل عليه‬ ‫يُنـزّهه و يُمَجّده تعالى و يد ّ‬ ‫مالك الشياء كلّها‬ ‫البليغ في النّـزاهة عن النّـقائص‬ ‫القادر الغالب القاهر‬ ‫العرب المعاصرين له صلى ال عليه و سلم‬ ‫يُطهّرهم من أدناس الجاهليّة‬ ‫من ال َعرَب‬ ‫ل ْم يلحقوا به ْم بَعد و سيلحقون‬ ‫)كُـلّـفوا العمل بما فيها (اليهود‬ ‫كُتـبا عظاما و ل ينتفع بها‬ ‫تديّـنوا باليهودية‬ ‫اتركوه و تفرّغوا لذكر ال‬ ‫تفـ ّر قوا للتـّـصرف في حَوَائجكم‬ ‫تفرقوا عنك قاصدين إليها‬

‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬

‫الكلمة‬ ‫جُـنّة‬ ‫آمنوا‬ ‫فطُــبع‬ ‫ل يفقهون‬ ‫شبٌ مُسنّـدة‬ ‫خُ ُ‬ ‫هم العدوّ‬ ‫أنّى يؤفكون ؟‬ ‫لوّوْا رؤوسهم‬ ‫حتى ينفضّوا‬ ‫رَجَعْنـَـا‬ ‫ليُـخْرجَنّ العزّ‬ ‫الذلّ‬ ‫و ل العزّة‬ ‫ل تـلهكم‬ ‫ذِكر ال‬ ‫لوْل أخّرتني‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬

‫الكلمة‬ ‫‪. .‬يُسبّح ل‬ ‫له المُلك‬ ‫بالحقّ‬ ‫فأحسن صُوَركم‬ ‫وَبال أمرهم‬ ‫تـَـولّوْا‬ ‫النور‬ ‫ليَوْم الجمع‬ ‫يوم التغابن‬

‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬

‫بإذن ال‬ ‫يَ ْه ِد قـَـلبَه‬ ‫فِـتنـَـةٌ‬ ‫يُوق شُحّ نفسِه‬ ‫قـَـرْضًا حَسَنا‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫الكلمة‬ ‫فطلّـقوهن لعدتهنّ‬ ‫أحصوا العدّة‬ ‫بفاحشة م َبيّـنة‬ ‫ن أجلهنّ‬ ‫َبلَغْ َ‬ ‫مخرجا‬

‫سورة المنافقون – مدنية ( آياتها ‪)63( )11‬‬ ‫التفسير‬ ‫وقاية لنفسهم و أموالهم‬ ‫بألسِنـَتهم ل غير‬ ‫خُـتم بسبَب الكفر‬ ‫ل يعرفون حقيقة اليمان‬ ‫إلى الحائط ‪ ،‬أجسا ٌم بل أحلم‬ ‫الراسخون في العداوة‬ ‫كيف يُصرَفون عن الحقّ؟‬ ‫عَطفوها إعرَاضا و استهزاءً‬ ‫ي يَـتفـرقوا عنه‬ ‫ك ْ‬ ‫من غزوة بني المصطلق‬ ‫الشد و القوى يَعنون أنفسهم‬ ‫الضعف و الهون ‪ .‬يعنون الرسول و المؤمنين‬ ‫الغَـلبة و القهْر‬ ‫ل تشغَـلْـكم و تصْرفكمْ‬ ‫عِبادَته و طاعته و مراقبته‬ ‫ل أمهلتني و أخّرت أجَلي‬ ‫هّ‬ ‫سورة التغابن – مدنية ( آياتها ‪)64( )18‬‬ ‫التفسير‬ ‫ل عليه‬ ‫يُنـزّهه و يُمَجّده تعالى و يد ّ‬ ‫التـّصرف المطلق في كلّ شيء‬ ‫بالحِـكمة البالغة‬ ‫أتقـَنـَـها و أحكمها‬ ‫سوء عاقبة كفرهم في الدنيا‬ ‫أعرضوا عن اليمان بالرسل‬ ‫القرآن‬ ‫في يوم القيامة حيث تجتمع الخلئق للحساب و الجَزاء‬ ‫يَظهر فيه غَـبْن الكافر بتـَركِه اليمان و غبن المؤمن بتقصيره في‬ ‫الحسان‬ ‫بإرادته و قضائه و قـَـدَره تعالى‬ ‫يوفّـقه لليَقين و الصّـبر و التـّـسليم‬ ‫بلءٌ و مِحنة و اختبار‬ ‫حرْصها‬ ‫ف بُخلَـهَا الشديد مع ِ‬ ‫يُـكْ َ‬ ‫احتسابا بطيبة نفس و إخلص‬ ‫سورة الطلق – مدنية (آياتها ‪)65( )12‬‬ ‫التفسير‬ ‫)مُستقـبلتٍ لعدتهنّ (الــّطهْر‬ ‫اضبطوها و أكمِلوها ثلثة قروء‬ ‫بمعصي ٍة كبير ٍة ظاهرة‬ ‫قاربْن انقضاء عدتهنّ‬ ‫من كلّ شدة و ضيق و بلء‬

‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬

‫ل يحتسب‬ ‫فهو حسبه‬ ‫قـَـ ْدرًا‬ ‫يَـئِـسْنَ‬ ‫و اللئي لم يَحِضن‬ ‫يُسْرا‬ ‫جدِكم‬ ‫وُ ْ‬ ‫ائتمِروا بيْنكم‬ ‫تـَـعاسَرتم‬ ‫ذو سَعَة‬ ‫قـُـ ِد َر عليه‬ ‫ن قـَـرية‬ ‫كأيّّـنْ مِ ْ‬ ‫عـتـَـتْ‬ ‫عذابا نُـكرا‬ ‫وَبال أمْرها‬ ‫خُـسرا‬ ‫ذِكْرا‬ ‫رَسول‬ ‫يتنزّل المر‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬

‫الكلمة‬ ‫ما أح ّل ال لك‬ ‫تبْـتغي‬ ‫تحلّة أيْمانكمْ‬ ‫ال مولكمْ‬ ‫نبّـأت به‬ ‫أظ َهرَه ال عليه‬ ‫صَ َغتْ قلوبكما‬ ‫تظا َهرَا عليه‬ ‫هو موله‬ ‫ظهير‬ ‫قانتات‬ ‫سائحات‬ ‫قوا أنفسكم‬ ‫غِلظ شِداد‬ ‫توبة نـَـصوحا‬ ‫ل يُخزي ال النبي‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫فخانتاهما‬ ‫فلم يغنيا عنهما‬ ‫أحصنت فرجها‬ ‫من روحنا‬

‫ل يَخطر بباله و ل يكون في حسابه‬ ‫كافيه ما أهمّه في جميع أموره‬ ‫ل ينتهي إليه أو تقديرا أزَلً‬ ‫جً‬ ‫أَ‬ ‫ن لِ ِكبَرهنّ‬ ‫انقـطع رَجاؤه ّ‬ ‫ن عدتهن ثلثة أشهر‬ ‫لِصِغره ّ‬ ‫تيْسيرا و فَـرَجًا‬ ‫وُسْعِكم و طاقـَـتِكم‬ ‫تشاوَروا في الجرة و الرضاع‬ ‫تضايَـقـْـتم و تشاحنتم فيهما‬ ‫غـنـًى و طاقة‬ ‫ضُـيّـق عليه‬ ‫كثي ٌر من أهل قرْية‬ ‫عرَضتْ‬ ‫تجبّرت و تكبّرتْ و أ ْ‬ ‫مُـنـْ َكرًا شنيعا في الخرة‬ ‫سوء عَاقـبة عُـتوّها‬ ‫خسرانًا و هَلكاً‬ ‫قرآنا‬ ‫أرْسل رسول ‪ ،‬أو جبريل‬ ‫يَجْري قضاؤه و قـَـدَره أو تدبيره‬ ‫سورة التحريم – مدنية ( آياتها ‪)66( )12‬‬ ‫التفسير‬ ‫شرب العسل‬ ‫تـَـطلب‬ ‫تحليلها بالكفّارة‬ ‫ناصِركم و متولّي أموركم‬ ‫ت به غيرها‬ ‫أخْـ َب َر ْ‬ ‫أطلعه ال تعالى على إفشائه‬ ‫مَالتْ عن حَقـّه صلى ال عليه و سلم عليكما‬ ‫تتعاونـَا عليه بما يسوءُه‬ ‫وَليّـه و ناصِره‬ ‫ن له‬ ‫فوْجٌ مُظاهر معي ٌ‬ ‫مطيعات خاضعاتٍ ل‬ ‫مهاجرَاتٍ ‪ .‬أو صائمات‬ ‫جَـنّـبوها بالطاعات‬ ‫قسا ٌة أقوياء و هم الزبانية‬ ‫خالصة ‪ .‬أو صادقة ‪ .‬أو مقبولة‬ ‫ل يُـذلّه بل يُعزّه و يكرمه‬ ‫س عليهم‬ ‫شدّدْ‪ .‬أو اقـْـ ُ‬ ‫بالنّـفاق أو بالنميمة‬ ‫فـل ْم َيدْفَعا و لم يمْنعاعنهما‬ ‫ت و صانته من الرّجال‬ ‫عَـفّـ ْ‬ ‫)روحًا مِنْ خَلقِـنـَـا بل توسّط أبٍ (عيسى عليه السلم‬

‫‪ 12‬من القانتين‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬

‫الكلمة‬ ‫تبارك الذي‬ ‫بيده الملك‬ ‫خلق الموت‬ ‫ليبلوكم‬ ‫أحسن عمل‬ ‫طباقا‬ ‫تفاوت‬ ‫فطور‬ ‫كرتين‬ ‫خاسئا‬ ‫هو حسير‬ ‫بمصابيح‬ ‫رجوما للشياطين‬ ‫شهيقا‬ ‫تفور‬ ‫تكاد تميّـز‬ ‫فَـوْج‬ ‫فَسُحْقا‬ ‫الرض ذلول‬ ‫مَناكبها‬ ‫إليه النشور‬ ‫ن في السّماء‬ ‫مْ‬ ‫يَخسف بكم‬ ‫هِي تمور‬ ‫حاصبا‬ ‫كيف نذير‬ ‫كان نكير‬ ‫صافّات و يَقبضْن‬

‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬

‫أمّن هذا ؟ ؟‬ ‫جُن ٌد لكم‬ ‫غرور‬ ‫لجّوا في عُـتوّ‬ ‫نفور‬ ‫مُكِـبّا على وجهه‬ ‫يَمْشي سَويّا‬ ‫ذرأكم‬ ‫رأوه زلفة‬ ‫سيئت‬

‫من القوم المطيعين لربّهم‬ ‫سورة الملك أو تبارك – مكية ( آياتها ‪)67( )30‬‬ ‫التفسير‬ ‫خيْره‬ ‫تعالى و تمجّد أو تكاثر َ‬ ‫له المر و النّهي و السلطان‬ ‫أ ْودَه ‪ .‬أو قدّره أزلً‬ ‫ليَختبركم فيما بين الحياة و الموت‬ ‫سرَع طاعة‬ ‫أصْوبَه و أخلَصَه أو أ ْ‬ ‫كلّ سَماءٍ مَقـْـــِبـيّة على الخرى‬ ‫عدَم تناسب‬ ‫اختلف و َ‬ ‫شقوق و صدوع أو خلل‬ ‫رَجْعَتين رَجعة بعد رجعة‬ ‫صاغرا لعدم ِوجْدان الفـُـطور‬ ‫ل من كثرة المراجعة‬ ‫كلي ٌ‬ ‫بكواكب عظيمة مُضيئة‬ ‫بانقـضاض الشّهب منها عليهم‬ ‫صَوْتا مُـنـْـكرًا كصوت الحمير‬ ‫تغلي بهم غليَان ال ِقدْر بما فيها‬ ‫تتقطّع و تتفرّق و تنـْـشقّ‬ ‫جماعة من الكفار‬ ‫فبُعْدا من الرّحمة و الكرامة‬ ‫مُذلـّـلة ليّـنــة سَهْلة تستقـرّون عليها‬ ‫طرُقِها و فِجَاجها‬ ‫جَوَانبها ‪ .‬أو ُ‬ ‫إليه تبْعثون من القبور‬ ‫أ ْمرُه و قَـضاؤُه و سلطانه‬ ‫يُـغَوّر بكم‬ ‫ج و تضطرب فتعلو عليكم‬ ‫تـَـرْت ّ‬ ‫ريحًا من السّماء فيها حَصباء‬ ‫كيف إنذاري و قدْرتي على العِقاب‬ ‫إنكاري عليهم بالهلك‬ ‫ن بها‬ ‫باسطاتٍ أجنحتهنّ في الج ّو عند الطيران و يَضْمُمْـنـَـها إذا ضرب َ‬ ‫جُنوبهنّ‬ ‫ن هذا ؟ ؟‬ ‫بَلْ مَ ْ‬ ‫أعْوان لكم و مَنـَـعَة‬ ‫خديعة من الشيطان و جنده‬ ‫تمادَوْا في استكبار و عناد‬ ‫شرَادٍ و تباعد عن الحقّ‬ ‫ِ‬ ‫سَاقطا عليه ل يَـأمن العثور‬ ‫ل للمشرك و الموحّد‬ ‫)مُسْـتـَويًا مُنتصِبا سالمًا من العثور (مَث ٌ‬ ‫خَلقكم و بَثـّـكم و فرّقكم‬ ‫رَأوُا العذاب قريبا منهم‬ ‫َك ِئ َبتْ و اسْ َو ّدتْ غمّا و ذلّ‬

‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪32‬‬

‫به تدعون‬ ‫أرأيتم‬ ‫يُجير الكافرين‬ ‫غَوْرا‬ ‫بماء معين‬ ‫الكلمة‬ ‫و القلم‬ ‫و ما يسطرون‬ ‫ما أنت‬ ‫غير ممنون‬ ‫بأيكم المفتون‬ ‫ودّوا لو تدهن‬ ‫فيُدهِنون‬ ‫حلف‬ ‫مهين‬ ‫همّاز‬ ‫مشّـاء بنميم‬ ‫عُـتلّ‬ ‫زنيم‬ ‫أساطير الولين‬ ‫سنسمه على الخرطوم‬ ‫بَلوناهم‬ ‫الجنّة‬ ‫ليَصْرمنها‬ ‫مصبحين‬ ‫ل يستثنون‬ ‫فطاف عليها‬ ‫طائف‬ ‫كالصريم‬ ‫فتنادوْا مصحبين‬ ‫اغدوا على ح ْرثِكم‬ ‫صارمين‬ ‫يَتخافتون‬ ‫غَدوْا‬ ‫على حرْد‬ ‫قادرين‬ ‫إنّـا ضالون‬ ‫أوْسَطهم‬ ‫لول تسبّحون‬ ‫يَتلومون‬ ‫إلى ربـّـنا راغـبون‬

‫تـَـطلبون أن يُعجّل لكم استهزاءً‬ ‫أخبروني أو أروني‬ ‫يُنـَجّـيهمْ‪ .‬أو يَمنعهم أو يؤَمّنهم‬ ‫غائرا ذاهبا في الرض ل يُنال‬ ‫جَار أو ظاهرٍ ‪ .‬سَهْل التـّـناول‬ ‫سورة القلم – مكية (آياتها ‪)68( )52‬‬ ‫التفسير‬ ‫سمٌ) بالقلم الذي يُكتب به )‬ ‫قَ َ‬ ‫و الذي يكتبونه بالقلم‬ ‫)يا محمد (جواب القسم‬ ‫غير مقطوع عنك‬ ‫ي الفريقين منكم المجنون‬ ‫في أ ّ‬ ‫أحبّوا لـَ ْو تليـنُهمْ و تصانِعُهمْ‬ ‫فَ ُه ْم يُلينونـَـك و يُصانعُونك‬ ‫ق و الباطل‬ ‫ف في الح ّ‬ ‫حلِ ِ‬ ‫كثير ال َ‬ ‫حقير في الرأي و التمييز أو كَذاب‬ ‫عيّـاب أو مُغتاب للنّـاس‬ ‫بالسّعَايَة و الفساد بين الناس‬ ‫فاحِش لئيم ‪ ،‬أة غليظ جافٍ‬ ‫شرّير‬ ‫عيّ مُـلصَق بقوْمِه أو ِ‬ ‫دَ ِ‬ ‫أباطيلهم المسطرة في كتبهم‬ ‫سَنلحِق به عارًا ل يُـفارقه كالوَسْم على النف‬ ‫امْتحنّـا اهل مكّة بالقحْط‬ ‫بُسْـتان بالقرب من صنعاء‬ ‫لـَـيَـقـْـطعنّ ثمارها بعد الستواء‬ ‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫حِصّة المساكين مُخالِفـِينَ لبيهم‬ ‫أحاط نازل عليها‬ ‫)بَلءٌ و عذابٌ (نارٌ مُحْرقة‬ ‫كالليل السود أو البستان المّصروم‬ ‫نادى بَعضهم بَعْضا حين أصبحوا‬ ‫بَـا ِكرُوا مُقبلين على ثماركم‬ ‫قاصدين قطعها‬ ‫يَتسارّون بالحديث فيما بينهم‬ ‫ساروا غُـدوة إلى حرثهم‬ ‫على انفراد عن المساكين‬ ‫على الصّرام‬ ‫الطّريق ‪ ،‬و ما هذه جنّـتـنا‬ ‫أحسنهم رأيا و أرجحهم عقل‬ ‫هلّ تستغفرون ال من فعلكم و خبْث نيّـتكم‬ ‫يَلوم بَعضهم بَعضا على قصْدهم‬ ‫طالبون منه الخير و العفو‬

‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬

‫لمَـا يتحيّرون‬ ‫لكم أيمان علينا‬ ‫لما تحْكمون‬ ‫زعـيم‬ ‫يُكشف عن ساق‬ ‫خاشعة أبْصارهم‬ ‫ترْهقهم ذلـّـة‬ ‫فذرني‬ ‫سنستدرجهم‬ ‫أ ْملِي لهمْ‬ ‫مَغ َرمٍ‬ ‫مُثقلون‬ ‫كصاحب الحوت‬ ‫مَكظوم‬ ‫لنـُـبذ بالعراء‬ ‫فاجتباه َربّه‬ ‫ليـُــزلقـونك‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬

‫الكلمة‬ ‫الحاقّة‬ ‫ما الحاقّة‬ ‫بالقارعة‬ ‫بالطاغية‬ ‫بريح صرصر‬ ‫عاتِـيَة‬ ‫سَخّرها عليهم‬ ‫حُسُوما‬ ‫أعْجَاز نخل‬ ‫خاوية‬ ‫المؤتـفـكات‬ ‫بالخاطئة‬ ‫أخذة رَابيَة‬ ‫الجَاريَة‬ ‫تـَـذكِرة‬ ‫وَتـَـعِـيَها‬ ‫نـَـفـْـخةٌ واحدة‬ ‫ت الرض‬ ‫حُـمِل ِ‬ ‫فدُكّـتـا‬ ‫وَقَعَت الواقِعة‬ ‫انشَقّـت السّماء‬ ‫وَاهـية‬ ‫على أرْجائها‬

‫لـلـّـذي تختارونه و تشتهونه‬ ‫عهود مؤكّدة باليْمَان‬ ‫لـلـّذي تحكمون به لنفسكمْ‬ ‫ل بأن يكون لهم ذلك‬ ‫كفي ٌ‬ ‫كنايَة عن شدّة هوْل يوم القـيامة‬ ‫سرَة‬ ‫ذليلة مُنك ِ‬ ‫يَغشاهم ذلّ و خسْران و نـَـدامة‬ ‫)دَعْـني و خَلـّـني (تهديد شديد‬ ‫سنُدنيهم من العذاب َدرَجَة فدَرجة حتى نوقِعَهم فيه‬ ‫َ‬ ‫أمْهِله ْم ليزدادوا إثما‬ ‫غَرامة ذلك الجر‬ ‫ل ثقيلً‬ ‫مُكلفون حِ ْم ً‬ ‫يونس عليه السّـلم‬ ‫مَمْـلوءٌ غَـيْظا في قـلبه على قَوْمه‬ ‫لـَـطرح من بَــْطن الحوت بالرض الفضاء المُهلِكة‬ ‫فاصْـفاه بعَوْدة الوَحْي إليه‬ ‫ليُزلـّـون قَـدَمَك فيَرمونـَـك‬ ‫سورة الحاقة – مكية ( آياتها ‪)69( )52‬‬ ‫التفسير‬ ‫السّاعة يَتحقـّـق فيها ما أن َكرُوه‬ ‫ي في أهْوَالها‬ ‫أيّ شي ٍء ِه َ‬ ‫بالقيامة تـقـْـرَع القـلوب بأفزَاعِها‬ ‫بالصّـيْحَة المُجَاوزة للح ّد في الشّدة‬ ‫شديدة السّموم أو البرْد أو الصّوْت‬ ‫شديدة العصْف‬ ‫سَلـّـطها عليهم بقدْرتِه تعالى‬ ‫مُـتـتـَـابعَاتٍ ‪ .‬أو مَشئوماتٍ‬ ‫جُذوع نـَخل بل رُءُوس‬ ‫ساقِطة أو فارغة أو باِليَة‬ ‫) قرى قوم لوط (أهلها‬ ‫خطَـأ الجَسيم‬ ‫بالفَعَلت ذات ال َ‬ ‫زَائدة في الشدّة على الخذات‬ ‫سَفينة نوح عليه السّـلم‬ ‫عِـ ْبرَة و عِظة‬ ‫و لِتحْـفَـظها‬ ‫النّـفخة الولى لخراب العالم‬ ‫رُفِعَت من أماكنها بأمْرنا‬ ‫سرَتا ‪ .‬أو فسُوّيتا‬ ‫فدقّـتا و كُ ِ‬ ‫قامت القيامة‬ ‫ت من الهَوْل‬ ‫تـفَـــّطرتْ و تـَـصدّع ْ‬ ‫ضعيفة مُتداعِـيَة بعد الحْكام‬ ‫جَوانبها و أطرافها‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪52‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬

‫يَـوْمـَـئِـذ تـُـعْـرَضون‬ ‫هاؤم‬ ‫كِـتـَـابيَهْ‬ ‫راضِـية‬ ‫قطوفها دانية‬ ‫هنيئا‬ ‫كانت القاضية‬ ‫ما أغنى عـنّي‬ ‫مَالـِـيَهْ‬ ‫سُـلْـطا ِنيَهْ‬ ‫فَغـلـّـوه‬ ‫الجَحيم صَـلـّـوه‬ ‫فاسْـلكوه‬ ‫ل يَحُضّ‬ ‫حَمـِـيمٌ‬ ‫غِسلين‬ ‫الخاطِـئون‬ ‫ل أقـْـسِـم‬ ‫َف َ‬ ‫إنّه لَقوْل رَسول‬ ‫تقوّل عَـلـيْـنا‬ ‫باليَمين‬ ‫الوَتين‬ ‫عـنه حَاجزين‬ ‫سرَةٌ‬ ‫لَحَ ْ‬ ‫فسبّح باسم ربّـك‬ ‫الكلمة‬ ‫سَأل سائل‬ ‫ذي المعارج‬ ‫تعرُج الملئكة‬ ‫الرّوح‬ ‫في يوم‬ ‫مِقداره‬ ‫ص ْبرًَا جميل‬ ‫َ‬ ‫السّماء كالمُهل‬ ‫الجبال كالعِهن‬ ‫حَميم‬ ‫يُـبـَصّرونهم‬ ‫فَصيلته‬ ‫تـُـؤويه‬ ‫إنّها لظى‬ ‫نـَـزّاعة للشّوى‬

‫بعد النّـفخة الثانية للحساب و الجزاء‬ ‫خُذوا أو تعالـَـوْا‬ ‫كتابي ‪ ،‬و الهاء للسّـكـت‬ ‫ضيّة ل مكروهة‬ ‫َمرْ ِ‬ ‫ثمارها قريبة التـّـناول إذ تـُـجْـنى‬ ‫أ ْكلً غيْر مُنغّص و ل م َكدّر‬ ‫الموْتة القاطعة لمْري و لم أبْعَث‬ ‫عنّي‬ ‫ما دَ َف َع العَذاب َ‬ ‫الذي كان لي مِنْ مالٍ و نحوه‬ ‫حُجّـتي أو تسلـّـطي و قـوّتي‬ ‫ل في َي َديْه و عُنقِه‬ ‫اجْعلوا الغ ّ‬ ‫أدْخِلوه ‪ .‬أو احرقوه فيها‬ ‫فأدخِلوا فيها‬ ‫حرّض‬ ‫حثّ و ل يُ َ‬ ‫ل يَ ُ‬ ‫ن العَذاب‬ ‫قريبٌ مُشفـِـق يَحْميه مِ َ‬ ‫صَديد أهْل النّـار‬ ‫الكافرون‬ ‫سمُ‪ .‬و "ل" مزيدة‬ ‫أق ِ‬ ‫ي إليْه‬ ‫حَ‬ ‫يُـبَـلـّـغهُ عن ال أو ِ‬ ‫ق و افترى علينا‬ ‫اخْتـَـل َ‬ ‫بيَمينه ‪ .‬أ ْو بالقـُـوّة و القُـ ْدرَة‬ ‫ِنيَاط القـَـلب ‪ .‬أو نُخاع الظهر‬ ‫مانِعين الهلك عَـنه‬ ‫نـَـدامَة عظيمة‬ ‫نـَـ ّزهْهُ عَمّـا ل يَليق به تعالى‬ ‫سورة المعارج – مكية (آياتها ‪)70( )44‬‬ ‫التفسير‬ ‫دَعَـا دَاع على نـَـفـسِه و قوْمِه‬ ‫ذي السّمـوات مَصَـاعِـد الملئكة‬ ‫تصْعَـ ُد في تلك المعارج‬ ‫جبريل عليه السلم‬ ‫هو يوم القيامة‬ ‫ق الكفار‬ ‫في ح ّ‬ ‫ل شكوى فيه لغيْره تعالى‬ ‫ي الزّيت‬ ‫كالمعدن المُذاب أو ُد ْردُر ّ‬ ‫كالصّوف المصبوغ ألوانا‬ ‫ق لِشدّة الهَوْل‬ ‫قريبٌ مُشْـفـ ٌ‬ ‫يُ َعرّف الحْماء أحْمَاءَهم‬ ‫عشيرته القربين المنفصل عنهم‬ ‫تـَـضمّه في النّسـب ‪ .‬أو عِـند الشدّة‬ ‫جَهنّم ‪ .‬أو الدركة الثانية مِنـْـها‬ ‫قلّعة للطراف أ ْو جل ِد الرّأس‬

‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬

‫فأوْعى‬ ‫هلوعًـا‬ ‫جَزوعًـا‬ ‫مَنوعًا‬ ‫المَحْروم‬ ‫مُشفِـقـون‬ ‫العادون‬ ‫مُهطِعين‬ ‫عِزين‬ ‫ممّا يعلمون‬ ‫فل أقسمُ‬ ‫بمَسْبوقين‬ ‫فَـذ ْرهُم‬ ‫يَخوضوا‬ ‫ن الجداث‬ ‫مِ َ‬ ‫سِراعًـا‬ ‫نُصُب‬ ‫يوفِضون‬ ‫خاشِعة أبْصارُهم‬ ‫ت ْرهَقهم ذلـّـة‬

‫الية‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬

‫الكلمة‬ ‫إنّ أجل ال‬ ‫فِرارًا‬ ‫استـَـغْـشَوْا ثِيابهم‬ ‫أصرّوا‬ ‫ُيرْسِل السّماء‬ ‫ِمدْرارًا‬ ‫ل تـَـرْجونَ ل وَقارًا‬ ‫خلقـَـك ْم أطوارا‬ ‫سموات طِباقا‬ ‫نورًا‬ ‫سرَاجًـا‬ ‫الشّمس ِ‬ ‫أنـْـبَـتـَـكم من الرض‬ ‫الرض بساطًا‬ ‫س ُبلً فِجَاجًـا‬ ‫ُ‬ ‫خَسَـارًا‬ ‫مَ ْكرًا كُـبّـارًا‬ ‫َودّا‬ ‫سُوَاعًـا‬ ‫يَغوثَ‬ ‫يَعُوق‬

‫أمْسَك ما له في وعاءٍ حرصًـا و تأميلً‬ ‫حرْص‬ ‫ع ‪ ،‬شديد ال ِ‬ ‫جزَ َ‬ ‫كثي َر ال َ‬ ‫جزَعِ و السَى‬ ‫كثي َر ال َ‬ ‫كثي َر المَنـْـعِ و المساك‬ ‫ن السّؤال‬ ‫ن العَطاء لتعفـّـفه عَ ِ‬ ‫مِ َ‬ ‫خائفون اسْـتِعظامًا ل تعالى‬ ‫حرَام‬ ‫المُـجَاوزون الحلل إلى ال َ‬ ‫مُسْرعين ‪ ،‬مادّي أعْناقِهم إليك‬ ‫جماعات مُتفرقين‬ ‫ن نُطفٍ مَهينـَـة َم ِذرَة‬ ‫مِ ْ‬ ‫أقْـسِم ‪ .‬و "ل" مزيدة‬ ‫مَغْـلوبين عاجزين‬ ‫ث بهم‬ ‫فدعْهُم و خَـلّـهمْ غير مُـكْـتر ٍ‬ ‫يَنغمِسُوا في باطلِهمْ‬ ‫ن القـبُور‬ ‫مِ َ‬ ‫مُسْرعـين إلى الدّاعي‬ ‫أحْجَار عَـــّظموها في الجاهلية‬ ‫يُسْرعون‬ ‫ذليلة مُنـْـكسِرة ل َيرْفَعونها‬ ‫تغْـشاهمْ مَهَانة شديدة‬ ‫سورة نوح – مكية (آياتها ‪)71( )28‬‬ ‫التفسير‬ ‫ن لم تُؤمِنوا‬ ‫وَقـْـتَ مَجيء عذابه إ ْ‬ ‫تـَـبَاعُـدًا و نِفـَـارًا عن اليمان‬ ‫بالغُوا في التـّـغطّـى بها َكرَاهة لي‬ ‫تشدّدوا و انـْـهَمَـكُوا في الكُـفـر‬ ‫المطر الذي في السّحاب‬ ‫غزيرًا مُـتـتابعًا‬ ‫ل تعتقِـدون أو ل تخافون عَظمَة ال‬ ‫ُم َدرّجا لكم في حالتٍ مُختلِفة‬ ‫كلّ سَمَـاءٍ مُقـْـبيّة على الخْرى‬ ‫مُنـَـوّرا لِوَجْ ِه الرض في الظلم‬ ‫مِصْباحًـا مُضيئا يمحُو الظلم‬ ‫أنـْـشأكم من طينتها‬ ‫فِـراشا مبسوطا للستقـرار عليها‬ ‫طرُقـًـا وَاسِعات‬ ‫ضلل في الدنيا و عِقابًـا في الخرة‬ ‫بَاِل َغ الغَـاي ِة في الكِـبَر‬ ‫عبَدوها ث ّم انتقلت إلى ال َعرَب ‪ ،.‬فكان وَ ّد لِكـَــلـْـب‬ ‫أصنامٌ َ‬ ‫ع لِهُـذيْـل‬ ‫و سُوَا ٌ‬ ‫َو يَغُوث لِغَطفان‬ ‫و يَعُوق لِهَمَذان‬

‫‪23‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪28‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬

‫سرَا‬ ‫نـَـ ْ‬ ‫ممّا خطيئاتِهم‬ ‫ديّـارا‬ ‫تبارًا‬ ‫الكلمة‬ ‫قرآنا عَجَـبا‬ ‫الرّشد‬ ‫تعالى‬ ‫ج ّد ربّـنا‬ ‫يَقول سَفـيهُـنا‬ ‫شططا‬ ‫يَعوذون‬ ‫فزادوه ْم َرهَـقـا‬ ‫حرَسًـا شديدا‬ ‫َ‬ ‫شُهُـبًـا‬ ‫صدًا‬ ‫شِـهابًـا رَ َ‬ ‫رَشَـدًا‬ ‫طرائق ِق َددًا‬ ‫ظنـنّـا‬ ‫فل يَخاف بخسا‬ ‫و ل رهقا‬ ‫منّـا القاسطون‬ ‫تـَـحرّوا رشدا‬ ‫لجهنّم حطبا‬ ‫على الطريقة‬ ‫غدَقـًـا‬ ‫ماءً َ‬ ‫لنفـتِنـَهم فيه‬ ‫يَـسْـلكه‬ ‫عَذابًا صَ َعدًا‬ ‫عَـ ْب ُد ال َيدْعـوه‬ ‫عَـليْه ِل َبدًا‬ ‫شدًا‬ ‫رَ َ‬ ‫ن يجيرني من ال‬ ‫لْ‬ ‫مُلتـَـحَـدا‬ ‫أ َمدًا‬ ‫صدًا‬ ‫رَ َ‬ ‫أحاط‬ ‫أحْصَى‬

‫الية الكلمة‬ ‫‪ 1‬المزّمل‬

‫و نـَـسْـرٌ ل ِل ذي الكَلع مِنْ حِمْير‬ ‫من أجل ذنوبهم و "ما" زائدة‬ ‫أحدًا يَدور ة يَتحرّك في الرض‬ ‫هَلكًا َو دَمارًا‬ ‫سورة الجنّ – مكية (آياتها ‪)72( )28‬‬ ‫التفسير‬ ‫عجبًـا بديعا في بلغته و فصاحته‬ ‫الحقّ و الصّــواب ‪ .‬أو التوحيد و اليمان‬ ‫ارتفعَ و عَــُظمَ‬ ‫جلله ‪ .‬أو سلطانه ‪ .‬أو غِـنـَـاه‬ ‫)جَـاهِـلنا (إبليس اللعين‬ ‫قوْلً مُـفرطًـا في الكذب و الضّـلل‬ ‫يَسْـتعيذون و يَتحيّـرون‬ ‫إثما ‪ .‬أو طغيانا و سَفَها‬ ‫حرّاسا أقوياء من الملئكة‬ ‫ُ‬ ‫ض كالكواكب‬ ‫شُعل نار تـَـنـْـقـَـ ّ‬ ‫صدًا ‪ ،‬مُـترقّـبا َيرْجُمه‬ ‫را ِ‬ ‫خ ْيرًا و صَلحًا و رحمة‬ ‫َ‬ ‫ذوي مذاهب مُتفرقة مُختلِفة‬ ‫عَـلِـمْـنا و أيقـنّـا الن‬ ‫فل يَخشى نـَـقـْصًـا منْ ثوَابه‬ ‫شيَـان ذِلـّـة له‬ ‫غَـ َ‬ ‫ن طريق الحقّ‬ ‫الجَـائرون بكفرهم العادلون ع ْ‬ ‫قـَـصَـدوا خَيرًا و صلحا و هُـدًى‬ ‫للنّـار وقودًا‬ ‫"طريقة الهدى "ملـّة السلم‬ ‫كثيرًا يتـّـسع بع العيش‬ ‫لِنـَـخْـتـَـبرَهم فيما أعْطيناهم‬ ‫يُدخلـْـه‬ ‫شاقّـا يعلوه و يَغلبُـه فل يُطيقه‬ ‫هو النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫مُـتـَـراكِمِين من ازدحامهم عليه تعجّـبا‬ ‫نفعا أو هداية‬ ‫لنْ يمنعَني من عذابه إنْ عَصَـيتـُـه‬ ‫ن إليه‬ ‫ح ْرزًا أرْكَ ُ‬ ‫َملْجَـأ أوْ ِ‬ ‫زمنا بعيدا‬ ‫حرَسا من الملئكة يحرسونه‬ ‫َ‬ ‫عِلمَ عِـلمًـا تامّـا‬ ‫َ‬ ‫ضَـبَـط ضبطا كامل‬ ‫سورة المزمل – مكية (آياتها ‪)73( )20‬‬ ‫التفسير‬ ‫)المتلفّـف بثيابه (النبي صلى ال عليه و سلم‬

‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬

‫رتـّـل القرآن‬ ‫ل ثقيل‬ ‫قوْ ً‬ ‫ناشِئة الليل‬ ‫أشدّ وطأ‬ ‫أقوَم قيل‬ ‫سبْحًا‬ ‫َ‬ ‫تبتـّـل إليه‬ ‫هجرًا جميل‬ ‫ذرني و المكذبين‬ ‫أولي النعمة‬ ‫مهّـلهم قليل‬ ‫أنـْـكال‬ ‫طعامًـا ذا غصّة‬ ‫يوم ترجُف الرض‬ ‫كثيبا مهيل‬ ‫أخذا وبيل‬ ‫السماء منفطر به‬ ‫ن تـُحصوه‬ ‫لْ‬ ‫فـتـَـاب عَليكم‬ ‫فاقرءُوا ما تيسر من القرآن‬ ‫يَضربون‬ ‫أقيموا الصّـلة‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫الكلمة‬ ‫المدثر‬ ‫َربّـك فكبر‬ ‫ثيابك فطهّر‬ ‫الرجْز فاهجر‬ ‫ل تمنن تستكثر‬ ‫نقِـر في النّـاقور‬ ‫ذرني‬ ‫مل ممْدودا‬ ‫بنين شهودًا‬ ‫مهّدت له‬ ‫كلّ‬ ‫لياتنا عنيدا‬ ‫سأرهقه صعودا‬ ‫قدّر‬ ‫فقتل‬ ‫نظر‬ ‫عبَس‬ ‫َ‬

‫اقرأه بتمهّل ‪ ،‬و تبْيين حروف‬ ‫شاقّـاعلى المكلـّـفـين‬ ‫العبادة التي تنشأ به و تحدث‬ ‫ثباتا للقدَم و رسوخا في العبادة‬ ‫أثبتُ قِراءة لحضور القلب فيها‬ ‫تصرّفا و تقـلـّـبا في مُهمّـاتك‬ ‫انقطع إلى عبادته تعالى ‪ ،‬و استغرق في مراقـبته‬ ‫اعتزال حَسَنا ل جزع فيه‬ ‫دَعْـني و إياهم فسأكفـيكهم‬ ‫أرباب التنعّم ‪ ،‬و غضارة العيش‬ ‫أمْهلهم زمانا قليل بعده النّـكال‬ ‫قـيودا شديدة ثِقال‬ ‫ذا نُشوب في الحلق فل يَـنـْـساغ‬ ‫)تضطرب و تتزلزل (يوم القيامة‬ ‫رَمْل مُجْـتمِعًـا – سائل مُنهال‬ ‫شديدا ثقيل وَخيم العُقـبى‬ ‫ق في ذلك اليوم لِهوْله‬ ‫شيء مُنش ّ‬ ‫ضبْط وَقتِ قِـيامه‬ ‫ن تـُـطيقـوا َ‬ ‫لْ‬ ‫بالتـّرخيص في ترك قيامه المقدّر‬ ‫ن صلة اللـّـيل ‪ ،‬و في الصّلة قرآن‬ ‫ل عليكم م ْ‬ ‫فصلـّـوا ما سَهُـ َ‬ ‫يُـسافـرون للتجارة و نحوها‬ ‫المفروضة‬ ‫احتسابا بطيبة نفـْـس‬ ‫سورة المدثر – مكية (آياتها ‪)74( )56‬‬ ‫التفسير‬ ‫)المتغشّى بثيابه (النبي صلى ال عليه و سلم‬ ‫ص َربّـك بالتكبير و التعظيم‬ ‫اخص ْ‬ ‫كناية عن تطهير النفس من المذامّ‬ ‫اهج ْر المآثم الموجبة للعذاب‬ ‫ط طالبا الكثير عِوَضا عنه‬ ‫ل تـُـعْـ ِ‬ ‫نـُـفخ في الصّور للبعث و النّشور‬ ‫)دَعْـنِي و خَـلـّـني (تهديد و وعيد‬ ‫كثيرا دائما غير منقطع عنه‬ ‫حضورا معه ‪ ،‬ل يُفارقونه للتكسّب لِغناهم عنه‬ ‫ت له النّعمة و الرّياسة و الجَاه‬ ‫بَسَط ُ‬ ‫كلمة َردْع و زجر عن الطمع الفارغ‬ ‫حدًا أو مُـجانيا للحقّ‬ ‫معاندا جَا ِ‬ ‫سَأكلـّـفه عَذابا شاقّـا‬ ‫هيّـأ في نفسِه قَـوْلً طاعِـنـًـا في القرآن‬ ‫لُعِنَ و عُذب أو قُـبّـح‬ ‫تأمّل فيما قدّر و هيّـأ من الــّطـعْن‬ ‫حيَل‬ ‫ت عليه ال ِ‬ ‫قـَــّطب وَجْهَه لمّا ضاقـَـ ْ‬

‫‪22‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪56‬‬

‫بَسَر‬ ‫ح ٌر يُؤثر‬ ‫سِ ْ‬ ‫سأصليه سَقـَـر‬ ‫لوّاحة للبشر‬ ‫فتنة‬ ‫و ما هي‬ ‫و الليل إذ أدبَر‬ ‫و الصبح إذا أسْـفَر‬ ‫إنها لحدى الكُـبـَر‬ ‫ن يتقـدّم‬ ‫أْ‬ ‫ت رَهينة‬ ‫س َب ْ‬ ‫بما كَ َ‬ ‫ما سَلكَكم ؟‬ ‫كنّـا نخوض‬ ‫بيوم الدّين‬ ‫حُ ُمرٌ مُـسْـتـَـنفِـرَة‬ ‫قـَـسْورة‬ ‫أهل التقوَى‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬

‫الكلمة‬ ‫ل أقسِم‬ ‫بالنـّـفس الـلـّـوّامة‬ ‫بَلـَـى‬ ‫نُسوّي بَنـَـانه‬

‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪29‬‬

‫لِـيَـفْجُر أمامه‬ ‫ق البَصر‬ ‫بَر َ‬ ‫خَسَف القمَر‬ ‫جُ ِم َع الشّمس و القمَر‬ ‫ن المَـفـ ّر ؟‬ ‫أيْ َ‬ ‫ل َوزَر‬ ‫بَصيرَة‬ ‫ل ْو ألقى مَعَـاذيرَه‬ ‫جَـمَـعَه‬ ‫قرآنه‬ ‫قرأناه‬ ‫َبيَانه‬ ‫ناضِـرَة‬ ‫باسِـرَة‬ ‫فَاقِـرَة‬ ‫ت التـّـراقي‬ ‫بَل َغ ِ‬ ‫ن راق ؟‬ ‫مْ‬ ‫‪ . .‬التفّـت‬

‫اشتدّ في العبوس و كُـلـُـوح الوَجْه‬ ‫حرَة‬ ‫ُيرْوَى و يُـتـَـعـلـّـم من السّ َ‬ ‫سأدْخِلـُـه جهنّم‬ ‫مُسودّة للجلود ‪ ،‬مُحْـرقَة لها‬ ‫سبب فتنة و ضلل‬ ‫و ما سَقـَـر‬ ‫)وَلـّـى و ذهَب (قسم‬ ‫)أضاء و انكشف (قسَم‬ ‫)لحدى الدّواهي العظيمة (جوابه‬ ‫إلى الخيْر و الطاعة‬ ‫َمرْهونة عنده تعالى بعَ َملِـها‬ ‫ي شيء أدْخَلكمْ؟‬ ‫أ ّ‬ ‫ع في الباطل ل نُـبالي به‬ ‫نـَـشْر ُ‬ ‫ث و الحِسَاب و الجزاء‬ ‫بيَ ْو ِم الب ْع ِ‬ ‫حُمُـرٌ وَحْشِـيّة ‪ ،‬شديدة الِـنّـفار‬ ‫أسدٍ ‪ .‬أو الرّماة القـنّـص‬ ‫أهل أو يَـتـّـقـيَهُ عبادُه‬ ‫سورة القيامة – مكية (آياتها ‪)75( )40‬‬ ‫التفسير‬ ‫أقْـسِم ‪ .‬و "ل" مزيدة‬ ‫كثيرة الـلـّـوْم و النّـدم على ما فات‬ ‫نجمَعُهَا بَ ْع َد التـّـفـرّق و البـِـلـَـى‬ ‫أطراف أصابعه فنَـ ُردّ عِظامَها كما كانت على صِغَرها بقـُـ ْدرَتنا فكيف‬ ‫بكِبارها‬ ‫ِليَـدزم على فجوره ُمدّة عُـمْره‬ ‫ش و تـَـحَـيّر َفزَعًا مما رأى‬ ‫َدهِ َ‬ ‫ذهَب ضوءُه‬ ‫في الطلوع من المغْرب مُظل َميْن‬ ‫المَ ْهرَب مِن العذاب أو الهَوْل‬ ‫ن ال‬ ‫ل َملْجَأ و ل مَنـْـجَى له مِ َ‬ ‫ن بَصيرة‬ ‫عيْ ٌ‬ ‫حُجّة َبيّـنــة أو َ‬ ‫لوْ جاءَ بكلّ عُذر لم يَنفعْه‬ ‫ك إيّـاه‬ ‫ظَ‬ ‫صدْرك و حِفْـ ِ‬ ‫في َ‬ ‫ن تـَق ْـرَأه بلسانِك مَتى شِئت‬ ‫أْ‬ ‫أتمَمْنا قراءَته عليك بلسام جبريل‬ ‫تـَـفـْـسير ما أشكل مِنْ مَعانيه‬ ‫حَسَنة مُشْرقة مُتهلـّـلة‬ ‫شديدة الكلوحَة و ال ُعبُوس‬ ‫داهية عظيمة تـقـْـصِم فَـقـَــار الظهْر‬ ‫ت الرّوح لعلى الصّـدْر‬ ‫وَصَل ِ‬ ‫ن يُـداويه و ينجيه من الموت؟‬ ‫مَ ْ‬ ‫‪. .‬الـْتـَـ َوتْ‪ .‬أو الْـتـَـصَقت‬

‫‪30‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬

‫المَساق‬ ‫يَتمَطى‬ ‫أوْلى لك‬ ‫يُـتـْـرَك سُـدًى‬ ‫ي يُمْـنـَى‬ ‫َم ِن ّ‬ ‫فَسَوّى‬

‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪13‬‬

‫الكلمة‬ ‫أمشاج‬ ‫نبتليه‬ ‫هديناه السّبيل‬ ‫سلسل‬ ‫أغلل‬ ‫كأس‬ ‫مزاجُها‬ ‫كافورا‬ ‫عيْنا‬ ‫يَشرب بها‬ ‫يُـفجّرونها‬ ‫مستطِرا‬ ‫يوما عبوسا‬ ‫قمطريرا‬ ‫لقـّـاهم نضرة‬ ‫الرائك‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬

‫زمهريرا‬ ‫دانِية عليهم ظللها‬ ‫ذلـّلتْ قطوفها‬ ‫أكواب‬ ‫قوارير‬ ‫قدّروها‬ ‫كأسًا‬ ‫مزاجُها‬ ‫زنجبيل‬ ‫تُسَمّى سلسبيل‬ ‫ولدان مُخَلـّدون‬ ‫لؤلؤا منثورا‬ ‫ثياب سندس‬ ‫إستبرق‬ ‫بكرة و أصيل‬ ‫يوما ثقيل‬ ‫شددنا أسرهم‬

‫سَوْق ال ِعبَـاد للجزاء‬ ‫ختِـيال‬ ‫يَـتبَختر في مِشيَـتِه ا ْ‬ ‫قا َربَك ما يُهْـلِـكُـك‬ ‫مُهْمَل فل يُكلـّـف و ل يُجَـازَى‬ ‫ب في الرّحم‬ ‫ص ّ‬ ‫يُ َ‬ ‫خ فـيه الرّوح‬ ‫ف َعدّله و كَمّـله و نـَـفَ َ‬ ‫سورة النسان – مدنية (آياتها ‪)76( )31‬‬ ‫التفسير‬ ‫أخلط ممتزجة مُتباينـَـة الصّـفات‬ ‫مُتبَلين له بالتّكاليف فيما بعد‬ ‫بيّـنا له طريق الهداية و الضّلل‬ ‫بها يُقادون و في النّار يُسحبون‬ ‫بها تـُـجْمَع أيديهم إلى أعناقهم و يُقـيّدون‬ ‫خَمْر أو زُجاجة فيها خَمر‬ ‫ما تـُمـْـزَج الكأس به و تـُخْـلـَط‬ ‫ماءً كالكافور في أحسن أوصافه‬ ‫ماءَ عَـيْن أو خَمْر عيْن‬ ‫يَشرب منها ‪ .‬أو يَرتوي بها‬ ‫يُجْرونها حيث شاءوا من منازلهم‬ ‫شرًا غاية النتشار‬ ‫شيًـا مُنت ِ‬ ‫فا ِ‬ ‫ح فيه الوُجُوه لِهَوْله‬ ‫تـَـكْـلـَ ُ‬ ‫شديد العُبوس‬ ‫أعطاهُم حُسْـنـًا و بَهْجَة في الوُجوه‬ ‫سرّة و‬ ‫السّرر في الحِجال(جمع حِجلة مُحرّكة‪ -‬بيت يُزيّن بالقـِباب و ال ِ‬ ‫)السّـتور‬ ‫َبرْدًا شديدا ‪ .‬أو قَ َمرًا‬ ‫قريبة منهم ظلل أشجارها‬ ‫ُقرّبت ثِمارُها لمتناولِها‬ ‫أقداح بل عرى و خراطيم‬ ‫كالزّجاجات في الصّـفاء‬ ‫جَعَلوا شرابَها على قدْر الرّيّ‬ ‫خَ ْمرًا أو زجاجة فيها خَمْر‬ ‫ما تـُـمزَج به و تـُخْـلط‬ ‫ماءً كالزنجبيل في أحْسَن أوصافه‬ ‫يُوصَف شرابُها بالسّلسة في النسياغ‬ ‫مُـبَقـّـوْن على هيْئة الولدان في البَهاء‬ ‫اللؤلؤ المُـفـرّق في الحُـسْن و الصّـفاء‬ ‫ثِـيَاب من ديباج رقيق‬ ‫ديباج غليظ‬ ‫أوّل النّهار و آخِره ‪ .‬أو دائِما‬ ‫(شديد الهوال (يوم القيامة‬ ‫أحْكَمْـنا خلقهم‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪39‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬

‫سورة المرسلت – مكية (آياتها ‪)77( )50‬‬ ‫التفسير‬ ‫أقسم ال) برياح العذاب ممتابعة كَ ُعرْف الفَـرس)‬

‫الكلمة‬ ‫عرْفا ( لهذه‬ ‫و المرسلت ُ‬ ‫القسام الخمسة تفسيرات كثيرة‬ ‫(اخترنا هذا منها‬ ‫الرّياح الشديدة الهبوب المُهلكة‬ ‫فالعاصفات عَصفا‬ ‫الملئكة تنشر أجنحتها في الجَ ّو عند النّـزول بالوحي‬ ‫و الناشرات نشرا‬ ‫ق و الباطل‬ ‫الملئكة تأتي بالوحي فُرقانا بين الح ّ‬ ‫فالفارقات فرقا‬ ‫الملئكة تُـلقي الوحْي إلى النبياء‬ ‫فالمُلقِـيات ذكرا‬ ‫للعذار من ال للخَلـْـق‬ ‫عُذرا‬ ‫للنذار و التـّـخويف بالعِقاب‬ ‫نـُـذرا‬ ‫إنما توعدون‬ ‫)من البَ ْعثْ ( جَوَاب القـَـسَم‬ ‫مُـحِـيَ نورُها و أذ ِهبَ ضوؤها‬ ‫ستْ‬ ‫النجوم طُمِ َ‬ ‫ت فكانت أبوابا‬ ‫ح ْ‬ ‫شُـقّـت أو ُفتِ َ‬ ‫السّماء فُـرجَت‬ ‫سرْعَة‬ ‫قُـلِعَت من أما ِكنِها ب ُ‬ ‫الجبال نُسِفت‬ ‫الرّسل أقـّـتت‬ ‫ت ميقاتـَها ( يوم القيامة‬ ‫) بُلـّـغ ْ‬ ‫خ َرتْ‬ ‫يُقال ليّ يوم أ ّ‬ ‫لي يوم أجّـلت‬ ‫ق و الباطل‬ ‫بين الخلئق أو الح ّ‬ ‫ليوم الفـَـصْـل‬ ‫ك في ذلك اليوم الهائل‬ ‫هل ٌ‬ ‫ويْـلٌ يومئذ‬ ‫َمنِـيّ ضعيف حَقير‬ ‫ماءٍ مهين‬ ‫مُتمَكّن ‪ ،‬و هو الرّحم‬ ‫قرار مكين‬ ‫فـقـَـ ّدرْنا ذلك تقديرا‬ ‫فقَـدَرنا‬ ‫وعاءًا تض ّم الحياء على ظهرها‬ ‫الرض كِفاتا‬ ‫و الموات في بطنها‬ ‫أحْيا ًء و أمْوَاتا‬ ‫جـِبال ثوابتَ ُمرْتـَفِعات‬ ‫سيَ شامخات‬ ‫روا ِ‬ ‫حُـلوًا عَذبًـا‬ ‫ما ًء فُـرَاتـًا‬ ‫هو دُخان جهنّم‬ ‫ظلّ‬ ‫ق ثلث كالذوائب‬ ‫ِف َر ٍ‬ ‫ثلث شُعَب‬ ‫ل مظلـّـل من الحرّ‬ ‫ل ظليل‬ ‫ل َيدْفَـعُ شيْئا من حرّه‬ ‫ل يُغني من اللـّهب‬ ‫هو ما تطايَر من النّار مُتفـرّقـا‬ ‫شرَر‬ ‫ترمي ب َ‬ ‫كلّ ش َررَة كالبناء المُشيّد في العِظم و الرتفاع‬ ‫كالقـَـصْر‬ ‫كأنّه جـِمالةٌ صُـفر‬ ‫ن الشّرر إبل سودٌ "و تـُسـمّيها ال َعرَب صفرا" في الكثرة و التـّـتابع و‬ ‫كأ ّ‬ ‫سرْعة الحركة و اللون‬ ‫ُ‬ ‫حيلة لتـّـقاء العذاب‬ ‫لكم ك ْيدٌ‬ ‫سورة النبأ – مكية (آياتها ‪)78( )40‬‬ ‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫عن أيّ شيء عظي ِم الشّـأن؟‬ ‫ع ّم ؟‬ ‫عن القرآن أو البَعْث‬ ‫عن النّبإ العظيم‬ ‫َردْعٌ و زَجْر عن الختلف فيه‬ ‫كلّ‬ ‫فِـرَاشًـا مُ َوطّـأ للستقرار عليها‬ ‫الرض مِهادًا‬

‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪40‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬

‫الجبال أوتادًا‬ ‫خلقناكم أزواجًا‬ ‫نومَكم سُباتا‬ ‫الليل لِباسًا‬ ‫النّـهار معاشا‬ ‫سبْـعًا شٍـدادًا‬ ‫َ‬ ‫سرَاجا وهّاجا‬ ‫ِ‬ ‫صرَات‬ ‫المُع ِ‬ ‫ماءً ثجّاجا‬ ‫جنّات ألفافا‬ ‫فتأتون أفواجا‬ ‫فكانت أبوابا‬ ‫فكانت سرابا‬ ‫كانت ِمرْصادًا‬ ‫للطاغين مآبًـا‬ ‫أحقابـًا‬ ‫َب ْردًا‬ ‫حميما‬ ‫غسّـاقا‬ ‫جزَاءً وفاقـًا‬ ‫َ‬ ‫كِذابا‬ ‫أحصيْناه كِتابا‬ ‫مَفازًا‬ ‫كواعِب‬ ‫أترابًا‬ ‫كأسًـا دِهاقـا‬ ‫لغْوًا‬ ‫كِذابا‬ ‫عَطاءً حِسابا‬ ‫خِطابـًا‬ ‫الرّوح‬ ‫مآبـا‬ ‫كُـنْت تـُـرَابًـا‬ ‫الكلمة‬ ‫و النازعات‬ ‫غرْقا‬ ‫و الناشطات نشطا‬ ‫و السابحات سبْـحا‬ ‫فالسابقات سبقا‬ ‫فالمدبرات أمرا‬

‫ل تميد‬ ‫كالوتاد للرض لئ ّ‬ ‫أصنافا ذكورًا و إناثـا للتـّـناسـل‬ ‫قـَـطْعًا لعمالِ ُكمْ و راحة لبْدانِكم‬ ‫ساتِرا لكم بظلمتِه كاللـّـباس‬ ‫تحَصّلون فيه ما تعيشون به‬ ‫سمواتٍ قويّـات مُحْكَمات‬ ‫)مِصْباحا مُنيرا وقـّـادا (الشّمس‬ ‫السّحائب التي حان لها أن تـُ ْمطِر‬ ‫مُنـْـصَـبّـا بكثر ٍة مع التـّـتابع‬ ‫بساتين مُـلتـَـفّة الشجار‬ ‫أمَمًـا أو جماعات مُختلفة الحوال‬ ‫ت ذات أبواب و طرُق‬ ‫صا َر ْ‬ ‫فالسّراب الذي ل حَقيقة له‬ ‫ض َع ترَصّد و ترقّب للكافرين‬ ‫مَوْ ِ‬ ‫َمرْجـِعًـا و مأوى لهم‬ ‫دهورًا ممتابعة ل نهاية لها‬ ‫نـَوْمًا أو رَوْحًا من ح ّر النّـار‬ ‫ما ًء بالغا نِهاية الحرارة‬ ‫صديدا يسيل من جُـلودِهم‬ ‫جزَاءً مُوافِـقا لعمالِهِم‬ ‫ج َزيْنـاهم َ‬ ‫تكذيبًـا شديدا‬ ‫حَفِظناه و ضبطناه مكتوبًـا‬ ‫ف ْوزًا و ظفَـرًا بكلّ محْبوب‬ ‫جنّة‬ ‫)فتيات ناهِدات (نساء ال َ‬ ‫ت في السّن‬ ‫مُسْتـَـويا ٍ‬ ‫جنّة‬ ‫مُتـْـرَعَة مليئة من خَمْر ال َ‬ ‫كلما غير مُعْـت ّد به ‪ .‬أو قبيحًـا‬ ‫تكذيبًا‬ ‫إحسانا كافِـيا أو كثيرا‬ ‫إل بإذنه‬ ‫جبريل عليه السلم‬ ‫َمرْجـِـعًـا باليمان و الطاعة‬ ‫في هذا اليوم فل أُعـذ ّب‬ ‫سورة النازعات – مكية (آياتها ‪)79( )46‬‬ ‫التفسير‬ ‫أقسم) ال بالملئكة تنزع أرواح الكفار من أقاصي أجسامهم)‬ ‫نـَزعا شديدا مُؤْلما بالغ الغاية‬ ‫ل أرواح المؤمنين برفق‬ ‫الملئكة تـَـسُـ ّ‬ ‫ت به‬ ‫الملئكة تنزل مسرعة لما أمِر ْ‬ ‫الملئكة تسبق بالرواح إلى مستقرّها نارًا أو جَـنّـة‬ ‫الملئكة تنزل بالتدبير المأمور به‬

‫‪ 6‬يوم ترجف الراجفة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪42‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫تتبعها الرادفة‬ ‫واجفة‬ ‫أبصارها خاشعة‬ ‫في الحافرة‬ ‫كنا عظاما نخِرة‬ ‫كرّة خاسِرة‬ ‫زجْرة واحدة‬ ‫ه ْم بالساهرة‬ ‫طوى‬ ‫طغى‬ ‫تـزكى‬ ‫الية الكبرى‬ ‫يَسعى‬ ‫فحَشر‬ ‫‪. .‬نكال‬ ‫رفع سمكها‬ ‫فسوّاها‬ ‫أغطش ليلها‬ ‫أخرج ضحاها‬ ‫دحاها‬ ‫َمرْعاها‬ ‫الجبال أرساها‬ ‫الطامة الكبرى‬ ‫بُرزت الجحيم‬ ‫هي المأوى‬ ‫أيان مرساها؟‬ ‫الكلمة‬ ‫عَـبَس‬ ‫توَلـّـى‬ ‫لعَلـّـه يَزكّى‬ ‫يَذكّـر‬ ‫له تـَـصدّى‬ ‫جَاءك يَسْعى‬ ‫عنه تـَـلـهّـى‬ ‫كلّ‬ ‫إنـّـها تذ ِكرَة‬ ‫في صُحف‬ ‫َمرْفوعة‬ ‫بأيدي سَفـرة‬

‫جرَام بالصيحة الهائلة (نفخة‬ ‫لتبعثنّ (جواب القسم) يَوم تضطرب ال ْ‬ ‫) الموت‬ ‫نفخة البعث التي تردف الولى‬ ‫مُضطربة ‪ .‬أو خائفة وَجلة‬ ‫ذليلة مُنكسِرة من الفزَع‬ ‫)إلى الحالة الولى (الحياة‬ ‫باليَة مُـتـفـتـّـتة‬ ‫رَجْعة غابـِـنة‬ ‫)صيحة واحدة (نفخة البَعْث‬ ‫هم أحياءٌ على وجه الرض‬ ‫اسم الوادى المقـدّس‬ ‫عـتا و تجبّر و كَـفـَر و الطغيان‬ ‫تطهّر من الكفر و الطغيان‬ ‫معجزة العصا و اليد البيضاء‬ ‫يَــجِـدّ في الفساد و المعارضة‬ ‫جَ َمعَ السّـحرَة ‪ .‬أو الجُـنـْـد‬ ‫‪. .‬عُقوبة ‪ .‬أو بعقوبَة‬ ‫جعل ثِـخَـنـَـها ُمرْتـَـفِعًـا جهة العلوّ‬ ‫عيْب‬ ‫فجَعَلها مُسْـتـَـوية الخلـْـق بل َ‬ ‫أظلمه‬ ‫أبْرز نهارها المضيء بالشمس‬ ‫بَسَطها و أوْسَعها لسُكنى أهلها‬ ‫ت الناس و الدّواب‬ ‫أقوا َ‬ ‫أثبَتها في الرض ‪ ،‬كالوتاد‬ ‫)الدّاهـية العظمى (القيامة‬ ‫ت إظهارًا َبيّـنــا‬ ‫أظْ ِه َر ْ‬ ‫هي المرْجع و المُقام له ل غيرها‬ ‫متى يقيمها ال و يُثبتها‬ ‫سورة عبس – مكية (آياتها ‪)80( )42‬‬ ‫التفسير‬ ‫قطّـب وَجْهه الشريف صلى ال عليه و سلم‬ ‫أعرَض بوجهه الشريف صلى ال عليه و سلم‬ ‫ن دَنـَـس الجهْل‬ ‫يَـتطهّر بتـَـعليمِك مِ ْ‬ ‫يـتـّـعـظ‬ ‫تتعرّض له بالقـبال عليه‬ ‫وَصَـل إليك مُـسْرعا ليَتـَـعلـّـم‬ ‫تتلهـّى‪ -‬تتشاغَـل و تـُـعْرض‬ ‫حقـّـا أو إرْشا ٌد ‪ ،‬بلي ٌغ لترْك المُـعا َودَة‬ ‫ن آيات القرآن مَوْعِـظة و تذكيرٌ‬ ‫إّ‬ ‫منتسخ ٍة من اللوح المحفوظ‬ ‫رَفيعة الـقـَـدْر و المَنزلة عنده تعالى‬ ‫ملئكة ينسخونها من اللوح المحفوظ‬

‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪41‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬

‫َبرَرة‬ ‫قـُـتِل النسان‬ ‫فـَـقـدّره‬ ‫السّبيل يسّره‬ ‫فأقـ َبرَه‬ ‫أنـْـشَـره‬ ‫ض ما أمره‬ ‫لمّـا يَقـْـ ِ‬ ‫شقـقـنا الرض‬ ‫قضْـبًـا‬ ‫حَدائق غُـلْـبا‬ ‫أبّـا‬ ‫جاءت الصاخّة‬ ‫مُسْـفِـرَة‬ ‫غَـبَـرَة‬ ‫َت ْرهَـقها قـترة‬ ‫الكلمة‬ ‫الشّمس كوّرت ْ‬ ‫النجوم انكدرت‬ ‫الجبال سُـيّـرت‬ ‫العِشار عُطلت‬ ‫الوُحوش حُشِرت‬ ‫البحار سُجّـرت‬ ‫النـّـفـوس زُوّجت ْ‬ ‫المَوْءودة‬ ‫شرَت‬ ‫الصّـحف ن ِ‬ ‫السّماء كُشِطت‬ ‫الجَحيم سُعّـرتْ‬ ‫الجَـنـّـة أزلفتْ‬ ‫ض َر ْ‬ ‫ت‬ ‫ت نـَـفـْـسٌ ما أحْ َ‬ ‫علِمَـ ْ‬ ‫َ‬ ‫فل أقسِم‬ ‫بالخُـنـّـس‬ ‫الجَوَار الكنـّس‬ ‫و الليل إذا عسعس‬ ‫و الصّـبْح إذا تـنفّـس‬ ‫إنـّـه لقـوْل رَسول‬ ‫مكين‬ ‫رَآه‬ ‫ال َغيْب‬ ‫بضَـنين‬

‫مُطيعين له تعالى أو صادقين‬ ‫لُعِن الكافـر ‪ .‬أو عُـذب‬ ‫أطوارا أو هيّـأه لما يَصْـلـُـح له‬ ‫سَهّـل له طريقي الهدى و الضّلل‬ ‫أ َم َر بدفـنِه في قـبْر تكْرمة ً له‬ ‫أحْـيـَاه بَعْد موته‬ ‫ل قـَـصّـر‬ ‫ل ما أ َمرَه ال به بَ ْ‬ ‫لمْ يفعَ ْ‬ ‫حرْث‬ ‫بالنّـبات أو بال َ‬ ‫ب كالبَـرْسِيم‬ ‫عَـلفـًـا َرطْـبًـا للدّوا ّ‬ ‫بَساتين عِظامًـا مُتكاثفة الشجار‬ ‫كل و عُـشْـبًا ‪ .‬أو هُوَ التـّـبْن خاصّة‬ ‫)الصّـيْحَـة تـُـصِمّ الذان لشِدتِها (النفخة الثانية‬ ‫)مُـشـْـرقة مُـضيئة (وجوه المؤمنين‬ ‫)غبارٌ وَ كُـدُورَة (وجوه الكافرين‬ ‫تـَـغْـشاها ظُـلـْـمَـة و سواد‬ ‫سورة التكوير – مكية (آياتها ‪)81( )29‬‬ ‫التفسير‬ ‫أزيل ضِـياؤها أو لـُـفّـت و طُو َيتْ‬ ‫ت و تـَـهاوَت‬ ‫تـَسَاقـَط ْ‬ ‫أزيلتْ عن مَوَاضعها‬ ‫ت بل رَاع‬ ‫النـّوق الحَوَامل أهْـمِلَـ ْ‬ ‫جُمِعَـتْ مِنْ كلّ صَوْب‬ ‫ت نـارًا تـَـضْـطرم‬ ‫أو ِق َدتْ فصَـار ْ‬ ‫ل نـَفـس بـشـَـكْـلِـها‬ ‫قـُرنَـتْ ك ّ‬ ‫البنـْـت التي تـُـدْفـن حَـيّـة‬ ‫صحف العمال فـُرقـَـتْ بين أصحابها‬ ‫قـُـلِ َعتْ كما يُـقـْـلع السّـقف‬ ‫ت للكفـّـار‬ ‫أو ِق َدتْ و أضْر َم ْ‬ ‫ت و أ ْدنِـيَـتْمن المتـّـقين‬ ‫قـُـرّب ْ‬ ‫)ما عَـمِلـَـتْ منْ خير أو شرّ (جواب إذا‬ ‫‪...‬أقـْسِم) و"ل" مزيدة )‬ ‫بالكواكب السّـيّـارة تخْـنُـس نهارا و تخْـتـفي عن البَصر و هي فوق‪...‬‬ ‫‪...‬الفق ‪ ،‬و تظهر ليل ثم‬ ‫تكنس و تستتر في مغيبها تحت الفق ‪...‬‬ ‫أقبل ظلمه ‪ .‬أو أدْبر‬ ‫أقبل أو أضاء و تـَـبَـلـّج‬ ‫)جبريل عن ال ( جواب القسم‬ ‫ذي مكانة رفيعة و شرف‬ ‫رأى الرسول جبريل بصورته الخِـلقـيّـة‬ ‫الوَحْي و خبَـر السّماء‬ ‫ِببَخيل فـيُـقـصّـر في تبليغه‬ ‫سورة النفطار – مكية (آياتها ‪)82( )19‬‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪15‬‬

‫الكلمة‬ ‫السماء انفطرت‬ ‫الكواكب انتثرت‬ ‫البحار فجّرت‬ ‫القبور بُعثرت‬ ‫غرّك بربّك ؟‬ ‫ما َ‬ ‫فسوّاك‬ ‫ف َعدَلك‬ ‫تكذبون بالدّين‬ ‫البرار‬ ‫يصْـلونها‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪23‬‬

‫الكلمة‬ ‫َويْـل‬ ‫للمطـفـفين‬ ‫اكتالوا‬ ‫كالوهمْ‬ ‫وَزنوهمْ‬ ‫يُـخْـسِرون‬ ‫ب العالمين‬ ‫لر ّ‬ ‫كَـتاب الفجّـار‬ ‫لفي سجين‬ ‫كتابٌ مَرقوم‬ ‫مُعْـتدٍ‬ ‫أساطير الوّلين‬ ‫كلّ‬ ‫ن على قـلوبهم‬ ‫را َ‬ ‫لصالوا الجحيم‬ ‫كتاب البرار‬ ‫لفي عليين‬ ‫الرائك‬

‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪31‬‬

‫نضْرة النّعيم‬ ‫رَحيق‬ ‫مَختوم‬ ‫خِـتامه مسْـك‬ ‫فلـيـتنافس‬ ‫ِمزَاجُه‬ ‫تسْـنيم‬ ‫يَشرَب بها‬ ‫يَتغامَـزون‬ ‫فـكهين‬

‫التفسير‬ ‫انشقـّـتْ عند قِـيَـام الساعة‬ ‫تساقطتْ مُـتـفـرقة‬ ‫حدًا‬ ‫حرًا وا ِ‬ ‫ت بَ ْ‬ ‫شقـّـقتْ جَوانِبـُـها فصار ْ‬ ‫ب ترابُها ‪ ،‬و أخْــِرج موتاها‬ ‫قـُـِل َ‬ ‫جرّأك على عِصْيانه ؟‬ ‫ما خدعَك و َ‬ ‫جَعَل أعْضاءَك سَويّة سليمة‬ ‫جَـعَلك معتدل متناسب الخَـلـْق‬ ‫بالبعث أو الجزاء أو بالسلم‬ ‫الذين َبرّوا و صدقوا في إيمانهم‬ ‫حرّها‬ ‫َيدْخُـلونـَـها ‪ ،‬أو يُـقـاسونَ َ‬ ‫سورة المطفـفـين – مكية (آياتها ‪)73( )36‬‬ ‫التفسير‬ ‫ب أ ْو هَلك أو وا ٍد في جهـنـّـم‬ ‫عَذا ٌ‬ ‫المُـنقـِـصين في الكـيْـل ‪ ،‬و مثله الوزن‬ ‫اشْتروْا بالكيل ‪ ،‬و مثله الوزن‬ ‫أعطَوْا غـيرهم بالكيل‬ ‫عطَوْا غـيرهم‬ ‫أْ‬ ‫يَنـقـصون الكيل و الوَزن‬ ‫لمره و حكمه‬ ‫ما يُـكتب من أعمالهم‬ ‫ت في ديوان الشّر‬ ‫لمُـثـبَـ ٌ‬ ‫بَـيّـن الكتابة أو معلـّـم بعلمة‬ ‫فاجر مُتجاوز عن نـَـهْج الحقّ‬ ‫أباطيلهم المسَـــّطرة في كتبهم‬ ‫ج ٌر عن قولهم الباطل‬ ‫َردْعٌ و ز ْ‬ ‫غَـلبَ و غَـــّطى عليها أو طبع عليها‬ ‫حرّها‬ ‫لداخِلوها أو لمقاسو َ‬ ‫ما يُكتب من أعمالهم‬ ‫لمُثبت في ديوان الخيْر‬ ‫سرّة في الحجال(جمع حجلة محركة – بيت يزيّن بالقباب و السرة و‬ ‫ال ِ‬ ‫) الستور‬ ‫بهجته و رونقه و بَهاءَه‬ ‫أجْوَد الخَمْر و أصْـفاه‬ ‫إناؤه حتى يَفـكّه البرار‬ ‫ختام إنائه المِسْـك َبدَل الــّطين‬ ‫فـلـيَـتـَـسارعْ ‪ .‬أو فـلـيَسْـتـَـبـِـقْ‬ ‫ج بهِ و يُـخْـلـَـط‬ ‫ما يُـمْـزَ َ‬ ‫عَـيْـن ٍ عاليةٍ شَرابُـها أشرف شراب‬ ‫يَشرَب منها‬ ‫يُشيرون إليهم باعين استهزاء‬ ‫مُـتـلذذين باستِخفافهم بالمؤمنين‬

‫‪ 36‬ثـُـوّب الكـفار‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪25‬‬

‫الكلمة‬ ‫السماء انشقّـت‬ ‫أذنت لربها‬ ‫حُـقـّـتْ‬ ‫الرْض ُم ّدتْ‬ ‫ألـْـقـَت ما فـيها‬ ‫تخلـّـتْ‬ ‫كادِح إلى ربّـك‬ ‫فـمُلقـيه‬ ‫َيدْعو ثبورا‬ ‫يَصلى سعيرا‬ ‫ن يَحور‬ ‫لْ‬ ‫فل أقسِم‬ ‫بالشّـفـق‬ ‫ما وَسَق‬ ‫اتـّـسق‬ ‫لتـركبنّ‬ ‫طبَـقـًـا‬ ‫يوعـون‬ ‫غ ْيرُ مَمْـنون‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫الكلمة‬ ‫و السماء‬ ‫ذات البروج‬ ‫اليوم الموعود‬ ‫شاهد‬ ‫مشهودٍ‬ ‫قُـتِـل‬ ‫الخدود‬ ‫ما نقموا‬ ‫فـَـتَـنوا‬ ‫َبطْش ربّـك‬ ‫هو يُبدئ‬ ‫يُعيد‬ ‫الوَدود‬ ‫المجيد‬

‫الية الكلمة‬ ‫‪ 1‬و الطارق‬ ‫‪ 3‬النـّـجم الثاقب‬

‫جُوزُوا بسُخريّـتهم بالمؤمنين‬ ‫سورة النشقاق – مكية (آياتها ‪)84( )25‬‬ ‫التفسير‬ ‫انصَدعت عند قيام القيامة‬ ‫ت له تعالى‬ ‫ت و انـْـقا َد ْ‬ ‫اسْـتـمَـ َع ْ‬ ‫حقّ ال عليها الستماع و النقـياد‬ ‫َ‬ ‫بُـسِطتْ و سُـوّيتْ كمَـ ّد الديم‬ ‫ن الموتى‬ ‫لـَـفـَـظتْ ما في جَوْفِها م َ‬ ‫خَـلـت عنه غاية الخُـلـُـوّ‬ ‫جاه ٌد في عملك إلى لقاء ربّـك‬ ‫فمُـلقٍ ل محالة جزاء عملك‬ ‫يُنادي هَـلكًـا قائل يَاثـُـبُـراه‬ ‫يدْخلها أو يُـقاسي حرّها‬ ‫لن يرْجع إلى ربّـه تكْذيبا بالبَعْث‬ ‫أقسِم و "ل" مزيدة‬ ‫بالحُ ْمرَة في الفق بعد الغروب‬ ‫صمّ و جَمَـ َع ما انتشر بالنـّهار‬ ‫ما َ‬ ‫اجْـتـ َمعَ و تكامل و تمّ نوره‬ ‫ن أيّها النـّاس ( جواب القسم‬ ‫)لتـُـلقُـ ّ‬ ‫أحْوَال بَ ْعدَ أحْوَال مُتطابقة في الشّدة‬ ‫يُضمِرونه أو يَجمعونه من السّيئات‬ ‫غير مقطوع عنهم‬ ‫سورة البروج – مكية (آياتها ‪)75( )22‬‬ ‫التفسير‬ ‫سمَ) الُ بها وبما بعدها)‬ ‫أَق َ‬ ‫ذات المناز ِل المعروفة للكواكب‬ ‫يو ِم القيامة‬ ‫من يَشه ُد على غيرِه فيه‬ ‫من يَشه ُد عليه غيرُه فيه‬ ‫)لقد لُعِنَ أش ّد اللّعْنِ (جواب القسم‬ ‫خ ْندَق‬ ‫ق العظيم ؛ كال َ‬ ‫شّ‬ ‫ال ّ‬ ‫ما َك ِرهُوا وما عابُوا وما أنكَروا‬ ‫عَذبُوا أو أَحرَقُوا‬ ‫خذَه الجبابر َة والظلم َة بالعذاب‬ ‫أْ‬ ‫ق ابتِدا ًء بقدرته‬ ‫يَخُل ُ‬ ‫ث الموتى يوم القيامة بقدرته‬ ‫يَبع ُ‬ ‫المُتو ّد ُد إلى أوليائِه بالكرامة‬ ‫ل المُتعالِى‬ ‫العظي ُم الجلي ُ‬ ‫سورة الطارق – مكية (آياتها ‪)86( )17‬‬ ‫التفسير‬ ‫قسمٌ) بالنّجم الثّاقِب يَطُل ُع ليلً)‬ ‫ج أو المُرت ِف ُع العالى‬ ‫المُضِى ُء المُتوهّ ُ‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬

‫ل نـَـفس‬ ‫إن ك ّ‬ ‫لمّـاعـليها‬ ‫حافِـظٌ‬ ‫ماءٍ‬ ‫دَافِـق‬ ‫ن بين الصلب‬ ‫مِـ ْ‬ ‫و التـّرائب‬

‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬

‫رَجْعِه‬ ‫تبْلى السّرائر‬ ‫ذات الرّجْـع‬ ‫صدْع‬ ‫ذات ال ّ‬ ‫لـَـقوْلٌ فصل‬ ‫أكيدُ ك ْيدًا‬ ‫فمهّل الكافرين‬ ‫أمْهل ُهمْ ر َويْدا‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬

‫الكلمة‬ ‫سبّح اسم ربّك‬ ‫خَلق‬ ‫فسَوّى‬ ‫قـَـدّر‬ ‫فهَـدَى‬ ‫ج المرعى‬ ‫خرَ َ‬ ‫أْ‬ ‫فجَعَله غـُـثاءً‬

‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪18‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬

‫أحْوَى‬ ‫سنـُـقرؤك‬ ‫فل تنسى‬ ‫نـُـيـسّـرك لليُـسرى‬ ‫يَصْـلى النّار الكبرى‬ ‫أفْـلح‬ ‫تزَكّى‬ ‫ن هَذا‬ ‫إّ‬ ‫الكلمة‬ ‫الغاشية‬ ‫خاشعة‬ ‫عامِلة‬ ‫ناصبة‬ ‫تصلى نارًا حامية‬ ‫عيْن آنـيَـة‬

‫ل نَفسٍ (جواب القسم‬ ‫)ما ك ّ‬ ‫إل عليها‬ ‫ب وهو ال تعالى‬ ‫مُ َهيْمنٌ ورَقِي ٌ‬ ‫مُمتَزجٍ من مائَي الرج ِل والمرأة‬ ‫ب ِبدَ ْفعٍ وسُرع ٍة فى الرّحِم‬ ‫مَصبُو ٍ‬ ‫ظَهْر ك ّل من الرجل والمرأة‬ ‫ج من كل البَدَنِ‬ ‫عِظامِ الصّد ِر أو الطرافِ مِن كلّ منهما ‪ ،‬أو يَخر ُ‬ ‫ب والترائب كِنايةٌ عنه‬ ‫ص ْل ُ‬ ‫مِنهما ‪ ،‬وال ّ‬ ‫ن بعدَ فنائه‬ ‫إعادَةِ النسا ِ‬ ‫ت القلوب‬ ‫تـُكشَفُ مَكنونا ُ‬ ‫المط ِر ِلرُجُوعِه إلى الرض مِرارًا‬ ‫شقّ عنه‬ ‫ت الذى تـَن َ‬ ‫النبا ِ‬ ‫فاص ٌل بين الحق والباطل‬ ‫أُجازيهم على فِعلِهم بالسْتدْراج‬ ‫فل تـَستَعجـِلْ بالنتقام منهمْ‬ ‫إمْهالً قريبًا ‪ ،‬أو قليلً حتى يَأ ِتيَهم العذاب‬ ‫سورة العلى – مكية (آياتها ‪)87( )19‬‬ ‫التفسير‬ ‫َن ّزهُه ومَجّد ُه تعالى عمّا ل يَليق به‬ ‫جدَ كلّ شى ٍء بقدرتِه‬ ‫أَوْ َ‬ ‫خلْقِه فى الحْكام والتقان‬ ‫بَينَ َ‬ ‫جعلَ الشيا َء على مَقادِيرَمَخصوصهٍ‬ ‫فَوجّه كلّ واح ٍد منها إلى ما يَنبَغى له‬ ‫طبًا غَضّا‬ ‫ب َر ْ‬ ‫ت العُش َ‬ ‫أنـْـ َب َ‬ ‫يابِسًا هَشِيمًا من بعدُ كالغُثاءِ(هو ما يَحمِلُه السّيلُ من البَالِى من ورقِ‬ ‫)الشجرِ مُخالِطًا َز َبدَه‬ ‫أسْو َد أو أسْ َم َر بعد الخُضرة‬ ‫ك بواسط ِة جبريل عليه السلم‬ ‫ما نُوحِى إلي َ‬ ‫أ َبدًا من قو ِة الحفظِ والتقان‬ ‫ك للطريق ِة اليُسرى فى كل أ ْمرٍ‬ ‫نُوفّ ُق َ‬ ‫حرّها‬ ‫يَدخُلُ جه ّن َم أو يُقاسِى َ‬ ‫فا َز بالبُغْيةِ‬ ‫تَط ّه َر من الكفر والمعاصى‬ ‫)المذكورَ (الياتِ الرب َع السابقة‬ ‫سورة الغاشية – مكية (آياتها ‪)88( )26‬‬ ‫التفسير‬ ‫س بأهوالِها‬ ‫القيام ِة تَغشى النا َ‬ ‫خزْي‬ ‫ذَليلةٌ خاضِع ٌة من ال ِ‬ ‫ج ّر السلسلَ والغل َل فى النار‬ ‫تَ ُ‬ ‫تـَ ِعبَةٌ ممّا تـُلقِيه فيها من العذاب‬ ‫حرّها‬ ‫ل أو تـُقاسِي نارًا تـَناهَى َ‬ ‫تدخُ ُ‬ ‫َبلَغَت أنـَاهَا (غايَـتـَها) فى الحرارة‬

‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪25‬‬

‫ضريع‬ ‫ل يُغْـني منْ جوع‬ ‫ناعمة‬ ‫لغِية‬ ‫س ُررٌ مرفوعة‬ ‫ُ‬ ‫أكواب مَوْضوعة‬ ‫نـَـمارق مَصْـفوفة‬ ‫زرابيّ َمبْـثوثة‬ ‫يَـنظرون‬ ‫بمُـسيْـطر‬ ‫إيابَـهم‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬

‫الكلمة‬ ‫و الفجر‬ ‫و ليالٍ عشْر‬ ‫و الشّـفـع و الوتر‬ ‫و الليل إذا يَسْر‬ ‫هَ ْل في ذلك‬ ‫قـَـسَـ ٌم لذي حِجْر ؟‬

‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪26‬‬

‫بـِعادٍ‬ ‫إرَم‬ ‫ذات العِماد‬ ‫جابوا الصّخْـر‬ ‫ذي الوتاد‬ ‫سَوْط عذاب‬ ‫ن ربّـك لبالمرصاد‬ ‫إّ‬ ‫ابْـتله ربّه‬ ‫فقدر عليه رزقه‬ ‫كلّ‬ ‫بلْ‬ ‫ل تحاضّون‬ ‫تأكلون التـّـراث‬ ‫ل لمّـا‬ ‫أ ْك ً‬ ‫حُـبّـا جَمّـا‬ ‫دُكّت الرض‬ ‫دكّـا دكّـا‬ ‫و المَـلـَـك‬ ‫أنـّـى له الذكرى‬ ‫ل يوثِـق‬

‫الية الكلمة‬

‫شي ٍء فى النار ‪ ،‬كالشّوكِ ُمرّ مُنـْتـِنٍ‬ ‫ل يَد َفعُ عـنهم جُوعًا‬ ‫ذاتُ بهجةٍ وحُسنٍ ونَضارةٍ‬ ‫طلً‬ ‫لَغوًا وبا ِ‬ ‫مُرتـَفع ُة السّمكِ أو رفيعة ُ القَـ ْدرِ‬ ‫ح بين أيديهم للشرب منها‬ ‫أقدا ٌ‬ ‫ع بَعضُها إلى جَن ْـبِ بعض‬ ‫ق يَـتـّـكِأُ عليها مَوضُو ٌ‬ ‫وسائدُ ومَراف ُ‬ ‫بُسطٌ فاخِرةٌ مُـفَـرّقة فى المجالس‬ ‫يَتأمّـلـُـون ف ُيدْركُون‬ ‫بِمُـتـَـسـلّـطٍ جبّـارٍ‬ ‫رجُوعَهم بعد الموت بالبعث‬ ‫سورة الفجر – مكية (آياتها ‪)89( )30‬‬ ‫التفسير‬ ‫ت المعروف)‬ ‫س َم تعالى) بالوق ِ‬ ‫أَقْ َ‬ ‫ش ِر الُوَلِ من ذِى الحِجّة‬ ‫العَ ْ‬ ‫عرَفَة‬ ‫ح ِر ‪ ،‬ويَومِ َ‬ ‫يو ِم النّ ْ‬ ‫ب أو يُسارُ فيه‬ ‫إذا يَمضِى ويَذ َه ُ‬ ‫المذكو ِر الذى أَقـسَمْـنـَا به‬ ‫سمٌ به حَقيقٌ بالتعظي ِم لدى العُقلءِ ـ نعم ـ (وجواب القسم) لَـنُعذبَنّ‬ ‫مُق َ‬ ‫الكافرين‬ ‫قَو ِم هُودٍ ؛ سُمّوا باس ِم أبيهم‬ ‫جدّهم وبه سُمّـيَت القبيلة‬ ‫هو اسمُ َ‬ ‫الشد ِة أو ال ْبنِية الرّفيع ِة المُحكَمَة بالعَمَد‬ ‫قَـطَعُوه ونـَحَتـُوا فيه بيوتـَهم‬ ‫شدّ مُـلـْـكَه‬ ‫ش الكثير ِة التى تَ ُ‬ ‫جيُو ِ‬ ‫ال ُ‬ ‫عذابًا شديدًا مُؤلِمًا دائمًا‬ ‫ب أعمَالَهم ويُجازيهم عليها‬ ‫يَرقـُـ ُ‬ ‫امْـتـَحَنه واخـتـَـبَره بالنعم أو الـنـّقم‬ ‫سطْه له‬ ‫فَضَـيّـقـَه عليه ولم يَب ُ‬ ‫َردْعٌ للنسان عمّا قاله فى الحاَليْن‬ ‫ل أسوأ ُ من ذلك‬ ‫لكم أعما ٌ‬ ‫حثّ بعضُكم بعضًا‬ ‫ل يَ ُ‬ ‫ث النسا ِء والصّغار‬ ‫مِيرا َ‬ ‫جَمعًا بين الحلل والحرام‬ ‫شرَهٍ‬ ‫كثيًرا مع حِرصٍ و َ‬ ‫ت بالزّلزل‬ ‫س َر ْ‬ ‫دقّـتْ وكُـ ِ‬ ‫دَكّا مُـتـَتـَابـِعًا حتى صارت هَباءً‬ ‫ملئكة ُ كلّ سماءٍ‬ ‫من أين له مَنفـَعَـتـُها ؟ هَـيْهات‬ ‫ل يَشُـدّ بالسلسلِ والغلل‬ ‫سورة البلد – مكية (آياتها ‪)90( )20‬‬ ‫التفسير‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬

‫ل أقسِم‬ ‫بهذا البلد‬ ‫حِ ّل بهذا البلد‬ ‫والد و ما وَلد‬ ‫لقد خلقـنا النسان‬ ‫كبد‬ ‫ت مال لـُـ َبدًا‬ ‫أهلك ُ‬ ‫جدَين‬ ‫ه َديْنـاه النـّـ ْ‬ ‫فل اقـتحم العقبة‬ ‫ك رَقـبَة‬ ‫فّ‬ ‫ذي مسغبة‬ ‫يتيما ذا مقربة‬ ‫مسكينا ذا متربَة‬ ‫بال َمرْحمَـة‬ ‫أصحاب الميمنة‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫نارٌ مؤصَدة‬ ‫الكلمة‬ ‫و الشمس‬ ‫ضُـحاها‬ ‫تـَـلها‬ ‫جَـلّها‬ ‫يَـغْـشاها‬ ‫و ما بناها‬ ‫و ما طحاها‬ ‫و ما سَوّاها‬ ‫فـُـجُـورها و تـَـقـْـواها‬ ‫ق ْد أفـلح‬ ‫ن زكّـاها‬ ‫مْ‬ ‫قدْ خاب‬ ‫منْ دسّـاها‬ ‫بطغْواها‬ ‫انب َعثَ أشقاها‬ ‫ناقة ال و سُقياها‬ ‫فدمدم عليهم‬ ‫فسَوّاها‬ ‫عُـقـْـبَـاها‬

‫الية الكلمة‬ ‫‪ 1‬و الليل إذا يغشى‬ ‫‪ 2‬و النهار إذا تجلـّى‬

‫أقسِم) و "ل" مزيدة )‬ ‫بمكّة المكرّمة‬ ‫حل ٌل لك ما تـَـصْـنـَـع به يومئذ‬ ‫آدم و جميع ذريّـته أو الصالحين منهم‬ ‫)جواب القسم)‬ ‫نـَـصَـب و مشقـّة و مُكابَدة للشّدائد‬ ‫كثيرا في المَ ْكرُمات مباها ًة و تـَـعاظما‬ ‫ي الخيْر و الشرّ‬ ‫بَـيـّـنـّـا له طريق ْ‬ ‫فهلّ جَاهد نفسَـه في أعمال البرّ‬ ‫تخليصها من الرّق و العبوديّة‬ ‫مَـجَـاعَة‬ ‫قرَابَة في الـنّـسب‬ ‫ق منها بالتراب‬ ‫فاقة شديدة لـَـصِـ َ‬ ‫بالرّحمة فيما بينهم‬ ‫اليُـمْن ‪ .‬أو ناحية اليمين‬ ‫الشّؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬ ‫مُـطبَقةٌ مُـغْـلقة أبْوابها‬ ‫سورة الشمس – مكية (آياتها ‪)91( )15‬‬ ‫التفسير‬ ‫)قسمٌ بها و بما بعدها)‬ ‫ضَوئها إذا أشرقَـتْ‬ ‫تـَـبـِعَـها في الضاءة بَـ ْعدَ غروبها‬ ‫أظهَر الشمس للرّائين‬ ‫يُغطّيها حين تغيب فـَـتـُـظلِـم الفاق‬ ‫و الذي خلقها و هو ال تعالى‬ ‫و الذي بَـسَـطها و َوطّـأها‬ ‫و الذي عدّل أعضاءها و مَنـَـحَها قـُـوَاها‬ ‫شرّها‬ ‫مَـعْصِـيَتها و طاعتها و خَـ ْيرَها و َ‬ ‫)فاز بالبغية و ظفَـر(جواب القسم‬ ‫طهّرها و أنماها بالتـّـقوى‬ ‫خَسر‬ ‫نقـّـصها و أخـْـفاها و أخْـمَلها بالفجور‬ ‫عدْوانِها‬ ‫ب طغيانِها و ُ‬ ‫س َب ِ‬ ‫بَ‬ ‫قام مُسْرعًا يَـعْـقِـ ُر النّـاقة‬ ‫احْذروا عـقـْـرَها و نـَـصيـبَها من الماء‬ ‫أهْـلـكه ْم و أطبَق العذاب عليهم‬ ‫فجَعَل الدمْدمة عليهم سواءً‬ ‫عاقِـبة هذه العقـوبة‬ ‫سورة الليل – مكية (آياتها ‪)92( )21‬‬ ‫التفسير‬ ‫) يُغطي الشياء بظلمته (قسم‬ ‫ظهر بضوْئه و وَضح‬

‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪19‬‬

‫ن سعيكم لشتـّـى‬ ‫إّ‬ ‫صدّق بالحسنى‬ ‫َ‬ ‫فسنـُـيَـسّره‬ ‫لليُسرى‬ ‫للعُسْرى‬ ‫ما يُـغْنى‬ ‫ت َردّى‬ ‫ن علينا للهدى‬ ‫إّ‬ ‫نارًا تـَـلظى‬ ‫ل يصْلها‬ ‫سَـيُـجَـنّـبها‬ ‫يتزكّى‬ ‫تـُـجْـزى‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬

‫الكلمة‬ ‫و الضحى‬ ‫سجى‬ ‫ما ودّعك ربّـك‬ ‫ما قـلى‬ ‫‪. .‬أل ْم يَجدْك‬ ‫يَـتيما‬ ‫فآوى‬ ‫ضالّ‬ ‫ف َهدَى‬ ‫عائل‬ ‫فأغـنى‬ ‫فل تـَقـْـ َهرْ‬ ‫فل تـَـنـْـ َهرْ‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬

‫الكلمة‬ ‫ألم نشرحْ‬ ‫وَضَعْنا‬ ‫ِوزرك‬ ‫الذي أنقض ظهرك‬ ‫فإذا فرغت‬ ‫فانصبْ‬ ‫غبْ‬ ‫فارْ َ‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬

‫الكلمة‬ ‫و التين و الزيتون‬ ‫و طور سِنين‬ ‫البلد المين‬

‫) إنّ عَمَـلكمْ لمخْـتلِف في الجزاء (جواب القسم‬ ‫بالمِلـّـة الحُسْنـى و هي السلم‬ ‫فـسَـنـُـوفّـقهو نـُـهيـّـئــه‬ ‫للخَصـلة الم َؤدّية إلى اليُسْر و الرّاحة‬ ‫للخصلة المؤدية إلى العُسْر و الشدّة‬ ‫ما َيدْفع العذاب عنه‬ ‫هَـلـَـكَ ‪ .‬أوْ سَـقـَـط في النـّـار‬ ‫ق أو بيان طريقه‬ ‫الدّللة على الح ّ‬ ‫تتلهّب و تتوقّد‬ ‫حرّها‬ ‫ل َيدْخلها أو ل يُقاسي َ‬ ‫سَـيُـبْ َعدُ عنها‬ ‫ن الذنوب‬ ‫يتـطهّر به م َ‬ ‫تكافَـأ ‪ ،‬نزلت في الصّديق رضي ال عنه‬ ‫سورة الضحى – مكية (آياتها ‪)93( )11‬‬ ‫التفسير‬ ‫أقسم) بوَقت ارتفاع الشمس )‬ ‫ن أو اشت ّد ظلمه‬ ‫سَك َ‬ ‫)ما تـَـرَك منـْـذ اختارَك (جواب القسم‬ ‫ما أبْغَـضَـك منذ ُ أحبّـك‬ ‫‪. .‬أل ْم يَعْـلمْـك ربّـك – َقدْ عَـلِـمَك‬ ‫ل مات أبوك و أنتَ جنين‬ ‫طِف ً‬ ‫ن يَكفـلك و َيرْعاك‬ ‫فَـضمّـك إلى مَ ْ‬ ‫ن أحكام الشّرائع‬ ‫غا ِفلً ع ْ‬ ‫فهَـدَاك إلى مناهجها بما أوحى إليك‬ ‫فقيرا عَديما‬ ‫فَرضّـاك بما أعطاك و مَنـَـحَك‬ ‫فل تـَـغْـلِـبُه على ماله و ل تسْـتـَـذلـّـه‬ ‫ق به‬ ‫جرْه ‪ ،‬و ارفـُـ ْ‬ ‫فل تَـزْ ُ‬ ‫سورة الشرح – مكية (آياتها ‪)94( )8‬‬ ‫التفسير‬ ‫ألم نـُـفـسِـحْ بالحكمة و النبوّة – قد أفـْـسَحْـنا‬ ‫خَـفـّـفـنا عنك و سَـهّـلنا عـليك‬ ‫"حِمْـلك "أعبا َء النبوّة و الرّسالة‬ ‫"أثقـله حتـّـى سُـ ِمعَ له نقـيض "صَ ْوتٌ‬ ‫مِـنْ عِـبَـادة أدّيتها‬ ‫فاجْت ِه ْد و أتـْـبعْها بعِبادة أخرى‬ ‫ل رَغْـبَـتـَك في جَميع شؤونك‬ ‫فاجْعَـ ْ‬ ‫سورة التين – مكية (آياتها ‪)95( )8‬‬ ‫التفسير‬ ‫قسمٌ) بِمنْـبـَتـَيـْهما من الرض المباركة)‬ ‫ل المُناجاة ِلل َكلِيم عليه السلم‬ ‫جبَ ِ‬ ‫َ‬ ‫مكة المكرّمة‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬

‫لقـَـدْ خَلـقـْـنا‬ ‫أحْسَنِ تقويم‬ ‫ر َددْناه‬ ‫أسفل سافلين‬ ‫غير ممنون‬ ‫بالدّين‬

‫الية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬

‫الكلمة‬ ‫عَلق‬ ‫علـّـم‬ ‫كلّ‬ ‫ليَطغَى‬ ‫الرّجْعى‬ ‫أرَأيت‬ ‫لنـَـسْـفَـعن بالناصية‬ ‫فل َيدْع نا ِديَه‬ ‫سَندْع الزبانية‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬

‫الكلمة‬ ‫أنزلناه‬ ‫ليلة القدْر‬ ‫الرّوح‬ ‫ن كل أمر‬ ‫مْ‬ ‫سلم هيَ‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬

‫الكلمة‬ ‫مـنفكّين‬ ‫تأتيَهُم البيّـنة‬ ‫صُحُـفـًـا‬ ‫مطهّرة‬ ‫فيها كتب‬ ‫قيّمة‬ ‫ما تفرّق‬ ‫جاءتهم البينة‬ ‫الدين‬ ‫حُنفاء‬ ‫دين القيمة‬ ‫البَريّة‬

‫الية الكلمة‬ ‫‪ 1‬زلزلت الرض‬ ‫‪ 2‬أثقالها‬

‫ب القسم) بالربعةِ قَبلَه)‬ ‫جوا ُ‬ ‫ل تَعدِيلٍ وأحسنِ صُورَةٍ‬ ‫أكْمَ ِ‬ ‫ر َددْنا الكاف َر أو جـِنسَ النسان‬ ‫ل العُمُر‬ ‫إلى النار أو الهَر ِم وأرذَ ِ‬ ‫ع عنهم‬ ‫غيرُ مَقطُو ٍ‬ ‫بالجزا ِء بعد البعث والحساب‬ ‫سورة العلق – مكية (آياتها ‪)96( )19‬‬ ‫التفسير‬ ‫َدمٍ جا ِمدٍ استحا َل إليه ال َم ِنىّ‬ ‫ن الكتاب َة بالقلم‬ ‫علّـمَ النسا َ‬ ‫َ‬ ‫حقـّــا‬ ‫َليُجَاو ُز الح ّد فى العِصيان‬ ‫ع فى الخرة للجزاء‬ ‫الرّجُو َ‬ ‫أخْبِـرْني‬ ‫حبَـنـّه بناصِيـتِه إلى النار‬ ‫لـَـنـَس َ‬ ‫شيَرتِه‬ ‫أهلَ مَجلِسِه من قَومِه وعَ ِ‬ ‫جرّه إلى النار‬ ‫ب لِ َ‬ ‫ملئك َة العذا ِ‬ ‫سورة القدر – مكية (آياتها ‪)97( )5‬‬ ‫التفسير‬ ‫ن العظيم‬ ‫ابْـتـَـدَأنا إنـْـزَا َل القرآ ِ‬ ‫ف وال َعظَمَة‬ ‫لَيلَ ِة الشّر ِ‬ ‫جبريل عليه السلم‬ ‫بك ّل أمر من الخير و البركة‬ ‫على أولياء ال و أهل طاعته‬ ‫سورة البينة – مدنية (آياتها ‪)98( )8‬‬ ‫التفسير‬ ‫مُـزايلين ما ه ْم عليه من الدّين‬ ‫الحُجّة الواضحة و هي الرّسول‬ ‫مكتوبا فيها القرآن العظيم‬ ‫مُنزّهة عن الباطل و الشّبهات‬ ‫آيات و أحكام مكتوبة‬ ‫مُسْـتقـيمة حَقة عادلة مُحْكَمَة‬ ‫في الرّسول بين مُؤْمِن و جَاحد‬ ‫ق أو ل يتفـرقـوا‬ ‫بالهُدى و كان الح ّ‬ ‫العِبادة‬ ‫مائلين عن الباطل إلى السلم‬ ‫المِلـّـة المستقيمة أو الكتب القيّمة‬ ‫الخلئق أو البَشَر‬ ‫سورة الزلزلة – مدنية (آياتها ‪)99( )8‬‬ ‫التفسير‬ ‫حُـرّكت تحْريكا عَـنيفا مُتكرّرا عند النفخة الولى‬ ‫كُنـوزها و مَوْتاها في النّـفخة الثانية‬

‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬

‫تـُحَـدّث أخبارها‬ ‫أوْحى لها‬ ‫يصدر الناس‬ ‫أشتاتا‬ ‫مِثقال ذرّة‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬

‫الكلمة‬ ‫و العاديات‬ ‫ضبْـحًا‬ ‫َ‬ ‫فالموريات قـَـدْحا‬ ‫صبْحا‬ ‫فالمغيرات ُ‬ ‫ن به نقـْعًـا‬ ‫فأثرْ َ‬ ‫فَوَسَطنَ به جَمْعا‬ ‫إنّ النسان‬ ‫لكـَـنـُـودٌ‬ ‫خيْر‬ ‫ب ال َ‬ ‫ح ّ‬ ‫إنّه ل ُ‬ ‫لشديدٌ‬ ‫بُـعْـثِـرَ‬ ‫حُصّـل‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬

‫الكلمة‬ ‫القارعة‬ ‫كالفراش‬ ‫المبْثوث‬ ‫كالعِهن‬ ‫المنفوش‬ ‫ت موازينه‬ ‫ثقـُـل ْ‬ ‫خَـفـّـت موازينه‬ ‫فأمّه هاوية‬ ‫مَاهِـيَهْ‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬

‫الكلمة‬ ‫ألهاكم‬ ‫الـتـّـكاثر‬ ‫ُزرْتم المقابر‬ ‫لو تعلمون عِلم اليقين‬ ‫ن الجحيم‬ ‫لترو ّ‬ ‫عيْن اليقين‬ ‫النّعيم‬

‫الية الكلمة‬ ‫‪ 1‬و العَصْر‬

‫ل عليها‬ ‫تدُلّ بحالِها على ما عُم َ‬ ‫جَعَل في حالِها دِللة على ذلك‬ ‫يَخْـرجونَ منْ قُـبُوره ْم إلى المَحْـشَر‬ ‫مُـتـفرّقين على حَسَب أحْـوالِهمْ‬ ‫ن أصْـغر نمل ٍة أو هَـباءَةٍ‬ ‫َوزْ َ‬ ‫سورة العاديات – مكية (آياتها ‪)100( )11‬‬ ‫التفسير‬ ‫قسمٌ) بالخيْـل تـَـعْـدو في ال َغزْو)‬ ‫ع َدتْ‬ ‫ت أنـْـفاسِها إذا َ‬ ‫هُوَ صَ ْو ُ‬ ‫المُـخْرجات النار بصكّ حَوافِرها‬ ‫ت الصّباح‬ ‫المباغِتات للعدوّ وَقـْـ َ‬ ‫ن في الصّـبْح غبارًا‬ ‫هـيّـجْ َ‬ ‫ن العداء‬ ‫فـتـَـوَسّـــْطنَ فيه مِ َ‬ ‫ن رَحِم ال (جواب القسم‬ ‫) بطبْعِه إلّ م ْ‬ ‫لـَـكفورٌ جَحودٌ‬ ‫ب المال‬ ‫ح ّ‬ ‫لجْـل ُ‬ ‫ك عليه‬ ‫لقويّ مُجدّ في تحصيله مُتـهال ٌ‬ ‫أُثير و أُخْرج و نـُـ ِثرَ‬ ‫جُ ِم َع و ُاظْهِر أو مُـيّـز‬ ‫سورة القارعة – مكية (آياتها ‪)101( )11‬‬ ‫التفسير‬ ‫ع القـلوب بأهوالِها‬ ‫القيامة تـقـْـرَ ُ‬ ‫ت في النّار‬ ‫ه َو ط ْي ٌر كالبَعوض يَتهاف ُ‬ ‫المُتـفـرّق المُـنـتـَـشِر‬ ‫كالصّوف المصْبوغ بألوان مُختلفة‬ ‫المُـفرّق بالصابع و نحْوها‬ ‫رَجَحتْ مَقادير حسناته‬ ‫سيّـئاته‬ ‫رَجَحت مقادير َ‬ ‫فمأواه جهنّم يَهْوي فيها‬ ‫ي – و الهاء للسّكت‬ ‫ما ه َ‬ ‫سورة التكاثر – مكية (آياتها ‪)102( )8‬‬ ‫التفسير‬ ‫شَ َغلَكم عنْ طاعَة ربّكم‬ ‫التـّـباهي بكثرة متاع الدنيا‬ ‫متـّـمْ و دُفِنـنـْـتم في القبور‬ ‫لوْ تعلمون مآلكم عِلما يَقـينا لـَـمَـا ألهاكم التـّـكاثر‬ ‫ن الجحيم‬ ‫و ال لترَوُ ّ‬ ‫س اليَقين و هو المشاهدة‬ ‫نـَـفـْـ َ‬ ‫ن طاعة َربّكمْ‬ ‫الذي ألهاكمْ ع ْ‬ ‫سورة العصر – مكية (آياتها ‪)103( )3‬‬ ‫التفسير‬ ‫قسمٌ) بالدّهر أو عصر النّبوّة )‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫إنّ النسان‬ ‫لـَـفِي خُسْر‬ ‫حقّ‬ ‫تـَـوَاصَوْا بال َ‬ ‫تـَـواصَوْا بالصّبر‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬

‫الكلمة‬ ‫َويْل‬ ‫هُمَز ٍة لُـمَزةٍ‬ ‫عدّده‬ ‫َ‬ ‫أخلده‬ ‫لـَـيُنـْـبَذنّ‬ ‫الحُطمة‬ ‫تطّـلع على الفـئدة‬ ‫صدَة‬ ‫مؤْ َ‬ ‫في عَ َمدٍ مُ َمدّدة‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬

‫الكلمة‬ ‫بأصحاب الفـيل‬ ‫يَجْعَلْ َك ْيدَهمْ‬ ‫تـَـضْـليل‬ ‫ط ْيرًا أبابيل‬ ‫َ‬ ‫سِجّـيـل‬ ‫كَعَصْفٍ مأكول‬

‫الية الكلمة‬ ‫‪. . 1‬ليلف قريش‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬

‫الكلمة‬ ‫ت الذي‬ ‫أرأي َ‬ ‫ب بالدّين‬ ‫يُـكَذ ُ‬ ‫ع اليَتيم َ‬ ‫َيدُ ُ‬ ‫ل يَحضّ‬ ‫فَ َويْـلٌ‬ ‫للمصلـّين‬ ‫سَاهون‬ ‫ُيرَاءُون‬ ‫يَمْنـَعون الماعـون‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬

‫الكلمة‬ ‫أعطيناك الكوثر‬ ‫حرْ‬ ‫انـْـ َ‬ ‫شـَأنِـئـَـكَ‬

‫)جنـْـس النسان (جَوَاب القسم‬ ‫خُسْران و نُـقصان و هَلـَـكة‬ ‫بالخَـيْر كلـّه اعتِقادًا و عَ َملً‬ ‫عَن المَعاصي و على الطّـاعات و البلء‬ ‫سورة الهمزة – مكية (آياتها ‪)104( )9‬‬ ‫التفسير‬ ‫عذاب أو هَلك أوْ وَادٍ في جَهنّم‬ ‫طَعّـان غَـيّـاب عَـيّـاب للناس‬ ‫أحصاه ‪ .‬أو أعدّه للنّوائب‬ ‫يُخـلـّـد ُه في الدنيا‬ ‫لـَـيُطرَحَنّ‬ ‫حطْمِها كلّ ما يُـلْـقى فيها‬ ‫جَهنّم ‪ .‬لِ َ‬ ‫حرَارتها أوْساط القلوب‬ ‫تـَـغْشـَى َ‬ ‫مُـطبَـقـَـة مُـغْـلـقـَةٌ أبْوابها‬ ‫بأعمِدةٍ ممدود ٍة على أبْوابها‬ ‫سورة الفيل – مكية (آياتها‪)105( )5‬‬ ‫التفسير‬ ‫وَقـَـعَت القصّة أوّل عام مولده صلى ال عليه و سلم‬ ‫سَعْـيَهمْ لتخْريب الكَعْـبَة‬ ‫تـَـضييع و إبْطال و خَسار‬ ‫جماعاتٍ مُتفرّقة مُتتابعة‬ ‫جرّ‬ ‫حرَق (آ ُ‬ ‫(طين مُـتحجّر مُ ْ‬ ‫ب فراثـَتـْـه‬ ‫ن أكَلـتـْه الدّوا ّ‬ ‫كَـتِـبْـ ِ‬ ‫سورة قريش‪ -‬مكية (آياتها ‪)106( )4‬‬ ‫التفسير‬ ‫ب ال َبيْت‬ ‫اعْـجَـبُـوا ليلفهم الرّحلتين و تـَـرْكِ ِهمْ عِبادة ر ّ‬ ‫سورة الماعون – مكية (آياتها ‪)107( )7‬‬ ‫التفسير‬ ‫ن هو ؟‬ ‫أخْبرني الذي يكذب مَ ْ‬ ‫جزَاء لنكار البَعْث‬ ‫ح ُد ال َ‬ ‫يَجْ َ‬ ‫َيدْفَـعُـه دَفـْعًـاعَـنيفا عنْ حَقّه‬ ‫حدًا‬ ‫حثّ و ل َيبْـ َعثُ أ َ‬ ‫ل يَ ُ‬ ‫ك ‪ ،‬أوْ وَادٍ في جَهـنّـم‬ ‫ب أو هَل ٌ‬ ‫عذا ٌ‬ ‫نِفاقـًـا أو رياءً‬ ‫غ ْيرُ مُبالين بها‬ ‫غـَـافـِلون َ‬ ‫يَقـْـصِـدون الرّياء بأعمالِهمْ‬ ‫ل‬ ‫خً‬ ‫ما يَتعا َورُه النّاس بينهم بُ ْ‬ ‫سورة الكوثر – مكية (آياتها ‪)108( )3‬‬ ‫التفسير‬ ‫جنّة أو الخيْر الكَثير‬ ‫نهرًا في ال َ‬ ‫الضاحي نـُـسُـكًـا شُـ ْكرًا ل تعالى‬ ‫)مُـبْغِـضك (أحد مُشركي قريش‬

‫‪ 3‬هو البْـتـر‬ ‫الية الكلمة‬ ‫‪ 6‬لَ ُك ْم دينكمْ‬ ‫ي دين‬ ‫‪ِ 6‬ل َ‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫الكلمة‬ ‫جاء نصر ال‬ ‫الفتح‬ ‫أفواجا‬ ‫فسبّح بحمد ربّك‬ ‫كان توّابا‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬

‫الكلمة‬ ‫تـَـ ّبتْ‬ ‫و تبّ‬ ‫ما أغنى عنه‬ ‫ما كَسَب‬ ‫سيَصلى نارًا‬ ‫َ‬ ‫في جيدها‬ ‫سدٍ‬ ‫مِنْ مَ َ‬

‫الية الكلمة‬ ‫‪ 2‬ال الصّمد‬ ‫‪ 4‬كُـفُوًا‬ ‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬

‫الكلمة‬ ‫أعوذ‬ ‫ب الفلق‬ ‫بر ّ‬ ‫شرّ غاسق‬ ‫وَقب‬ ‫النفاثات في العقد‬

‫الية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬

‫الكلمة‬ ‫أعوذ‬ ‫ب النـّـاس‬ ‫بر ّ‬ ‫ك النّـاس‬ ‫مَـلِـ ِ‬ ‫إله النّاس‬ ‫الوَسواس‬ ‫الخنّاس‬ ‫الجِـنّة‬

‫المقطوع الثر‪ .‬أو الخير‬ ‫سورة الكافرون – مكية (آياتها ‪)109( )6‬‬ ‫التفسير‬ ‫شرْككم و كفركم أو جَزاؤهُ‬ ‫ِ‬ ‫إخلصي و توحيدي أو جَـزَاؤُهُ‬ ‫سورة النصر – مدنية (آياتها ‪)110( )3‬‬ ‫التفسير‬ ‫عَوْنـُ ُه لك على العداء‬ ‫فتح مكة في السنة الثامنة الهجرية‬ ‫جَماعاتٍ جماعات كثيرة‬ ‫فـنـَـ ّزهْ ُه تعالى ‪ ،‬حا ِمدًا له‬ ‫كثير القبول لتوبة عباده‬ ‫سورة المسد – مكية (آياتها ‪)111( )5‬‬ ‫التفسير‬ ‫س َرتْ أو خا َبتْ‬ ‫هَل َكتْ أو خَ ِ‬ ‫س َر أوْخـَابَ‬ ‫و َق ْد هَـلَـكَ أو خَ ِ‬ ‫ما دَفَـ َع التـّـبابَ عنه‬ ‫سبَـ ُه بـِـنـَـفـْسِهِ‬ ‫الذي كَ َ‬ ‫حرّها‬ ‫سَـيَـدْخلـها أ ْو يُقاسي َ‬ ‫في عُـنـُـقِـها‬ ‫حبَال‬ ‫ن ال ِ‬ ‫ل قـَويّـا مِ َ‬ ‫مـمّـا يُـفـْـتـَـ ُ‬ ‫سورة الخلص – مكية (آياتها ‪)112( )4‬‬ ‫التفسير‬ ‫حدَه المقصود في الحَوائج‬ ‫هو وَ ْ‬ ‫مُـكافِـئـًـا و مُـمَـا ِثلً‬ ‫سورة الفلق – مكية (آياتها ‪)113( )5‬‬ ‫التفسير‬ ‫صمُ و أسْتجير‬ ‫أعْتـَ ِ‬ ‫بربّ الصّـبْح ‪ .‬أو الخَـلـْـق كلـّهمْ‬ ‫ش ّر الليل‬ ‫دَخَل ظلمه في كلّ شيء‬ ‫حرْنَ‬ ‫النـّساء السّـواحِر يَـنـْـفُـثـْنَ في عُـقـَـد الخيْط حين يَسْ َ‬ ‫سورة الناس – مكية ( آياتها ‪)114( )6‬‬ ‫التفسير‬ ‫أعْـتصِـمُ و أستجير‬ ‫ُم َربّـي ِهمْ ومُدبّر أحوالهم‬ ‫مالِكِ ِهمْ مِلـْـكًـا تـامّـا‬ ‫مَ ْعبُو ِدهِم الحقّ‬ ‫المُوَسْوس جـِنـّـيّـا أو إنـْـسِـيّـا‬ ‫المُـتـَوَاري المُـخْـتـَفي‬ ‫الجـِـنّ‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫الفاتحة‬ ‫الفاتحة‬ ‫الفاتحة‬ ‫الفاتحة‬ ‫الفاتحة‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬ ‫البقرة‬

‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬

‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬

‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬

‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬

‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬

‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬

‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫آل عمران‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬

‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬

‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬

‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬

‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬

‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬ ‫النساء‬

‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬

‫النساء‬ ‫النساء‬

‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬

‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬

‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬

‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬

‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬

‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬

‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬

‫المائدة‬ ‫المائدة‬

‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬

‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬

‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬

‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬ ‫المائدة‬

‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬

‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬

‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬

‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬

‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬

‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬

‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬

‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬

‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬

‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬

‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬

‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬ ‫النعام‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬

‫العراف‬ ‫العراف‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬

‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬

‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬

‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬

‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬

‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬

‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬

‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬ ‫العراف‬

‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬

‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬

‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬

‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬

‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬

‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬ ‫النفال‬

‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬

‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬

‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬

‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬

‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬

‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬

‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬

‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬ ‫التوبة‬

‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬

‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬

‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬

‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬

‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪10‬‬

‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬ ‫يونس‬

‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬

‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬

‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬

‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬

‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬

‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬

‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬

‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬ ‫هود‬

‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬

‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬

‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬

‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬

‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪12‬‬

‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬ ‫يوسف‬

‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬

‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬

‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪13‬‬

‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬ ‫الرعد‬

‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬

‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬

‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪14‬‬

‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬ ‫ابراهيم‬

‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬

‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬

‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬

‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬

‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪15‬‬

‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬ ‫الحجر‬

‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬

‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬

‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬

‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬

‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬

‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬

‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪16‬‬

‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬ ‫النحل‬

‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬

‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬

‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬

‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬

‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬

‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬

‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬

‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬ ‫السراء‬

‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬

‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬

‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬

‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬

‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬

‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬

‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬

‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬

‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪18‬‬

‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬ ‫الكهف‬

‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬

‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬

‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪19‬‬

‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬ ‫مريم‬

‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬

‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬

‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬

‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬

‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬

‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬

‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬

‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬ ‫طه‬

‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬

‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬

‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬

‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬

‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬

‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬ ‫النبياء‬

‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬

‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬

‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬

‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬

‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪22‬‬

‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬ ‫الحج‬

‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬

‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬

‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬

‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬

‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬

‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬ ‫المؤمنون‬

‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬

‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬

‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬

‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬

‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪24‬‬

‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬ ‫النور‬

‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬

‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬

‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬

‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬

‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪25‬‬

‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬ ‫الفرقان‬

‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬

‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬

‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬

‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬

‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬

‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬ ‫الشعراء‬

‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬

‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬

‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬

‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬ ‫النمل‬

‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬

‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬

‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬

‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬

‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪28‬‬

‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬ ‫القصص‬

‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬ ‫‪29‬‬

‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬ ‫العنكبوت‬

‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬

‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬

‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬

‫الروم‬ ‫الروم‬ ‫الروم‬

‫‪30‬‬

‫الروم‬

‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬

‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬

‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪31‬‬

‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬ ‫لقمان‬

‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪32‬‬

‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬ ‫السجد‬

‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬

‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬

‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬

‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬

‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬ ‫‪33‬‬

‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬ ‫الحزاب‬

‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬

‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬

‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬

‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬

‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬

‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬ ‫سبأ‬

‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬

‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬

‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬

‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬

‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪35‬‬

‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬ ‫فاطر‬

‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬

‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬

‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬

‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬

‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪36‬‬

‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬ ‫يس‬

‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬

‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬

‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬

‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬

‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪37‬‬

‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬ ‫الصافات‬

‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬

‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬

‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬

‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬

‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬

‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬

‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪38‬‬

‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬

‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬

‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬

‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬

‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬ ‫الزمر‬

‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬

‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬

‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬

‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬

‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪40‬‬

‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬ ‫غافر‬

‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬

‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬

‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬

‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬

‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬

‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬ ‫فصلت‬

‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬

‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬

‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬

‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬ ‫الشورى‬

‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬

‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬

‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬

‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬

‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪43‬‬

‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬ ‫الزخرف‬

‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬

‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬

‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪44‬‬

‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬ ‫الدخان‬

‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬

‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬

‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬ ‫‪45‬‬

‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬ ‫الجاثية‬

‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬

‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬

‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪46‬‬

‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬ ‫الحقاف‬

‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬

‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬

‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪47‬‬

‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫محمد‬

‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬

‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬

‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪48‬‬

‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬ ‫الفتح‬

‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49‬‬

‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬ ‫الحجرات‬

‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬

‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬

‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬

‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬

‫‪50‬‬

‫ق‬

‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬

‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬

‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬

‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬ ‫الذاريات‬

‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬

‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬

‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪52‬‬

‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬ ‫الطور‬

‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬

‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬

‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬ ‫‪53‬‬

‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬ ‫النجم‬

‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬

‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬

‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪54‬‬

‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬ ‫القمر‬

‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬

‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬

‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬

‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬

‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪55‬‬

‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬ ‫الرحمن‬

‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬

‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬

‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪56‬‬

‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬ ‫الواقعة‬

‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬

‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬

‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬ ‫‪57‬‬

‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬ ‫الحديد‬

‫‪57‬‬

‫الحديد‬

‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪58‬‬

‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬ ‫المجادلة‬

‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬

‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬

‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬ ‫‪59‬‬

‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬ ‫الحشر‬

‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬

‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬

‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪60‬‬

‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬ ‫الممتحنة‬

‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬

‫الصف‬ ‫الصف‬ ‫الصف‬ ‫الصف‬ ‫الصف‬ ‫الصف‬ ‫الصف‬ ‫الصف‬ ‫الصف‬ ‫الصف‬ ‫الصف‬ ‫الصف‬

‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪62‬‬

‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬ ‫الجمعة‬

‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪63‬‬

‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬ ‫المنافقون‬

‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬

‫التغابن‬ ‫التغابن‬ ‫التغابن‬ ‫التغابن‬ ‫التغابن‬ ‫التغابن‬ ‫التغابن‬ ‫التغابن‬ ‫التغابن‬

‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪64‬‬

‫التغابن‬ ‫التغابن‬ ‫التغابن‬ ‫التغابن‬ ‫التغابن‬

‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬

‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬

‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬ ‫‪65‬‬

‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬ ‫الطلق‬

‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪66‬‬

‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬ ‫التحريم‬

‫‪66‬‬

‫التحريم‬

‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬

‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬

‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬

‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬

‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬ ‫‪67‬‬

‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬ ‫الملك‬

‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬

‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬

‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬ ‫‪68‬‬

‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬ ‫القلم‬

‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬

‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬

‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪69‬‬

‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬ ‫الحاقة‬

‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬

‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬

‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬

‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬ ‫المعارج‬

‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬

‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬

‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬

‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬ ‫نوح‬

‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪72‬‬

‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬ ‫الجن‬

‫‪73‬‬

‫المزمل‬

‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬ ‫‪73‬‬

‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬ ‫المزمل‬

‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬

‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬

‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪74‬‬

‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬ ‫المدثر‬

‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬

‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬

‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬

‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬

‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪75‬‬

‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬ ‫القيامة‬

‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬

‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬

‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪76‬‬

‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬ ‫النسان‬

‫‪77‬‬

‫المرسلت‬

‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬

‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬

‫‪77‬‬ ‫‪77‬‬

‫المرسلت‬ ‫المرسلت‬

‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬

‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬

‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪78‬‬

‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬ ‫النبأ‬

‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬

‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬

‫‪79‬‬

‫النازعات‬

‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬ ‫‪79‬‬

‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬ ‫النازعات‬

‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬

‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬

‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬ ‫‪80‬‬

‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬ ‫عبس‬

‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬

‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬

‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬

‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬ ‫التكوير‬

‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪82‬‬

‫النفطار‬ ‫النفطار‬ ‫النفطار‬ ‫النفطار‬ ‫النفطار‬ ‫النفطار‬ ‫النفطار‬ ‫النفطار‬ ‫النفطار‬ ‫النفطار‬

‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬

‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬

‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬ ‫‪83‬‬

‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬ ‫المطففين‬

‫‪83‬‬

‫المطففين‬

‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬ ‫‪84‬‬

‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬ ‫النشقاق‬

‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪85‬‬

‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬ ‫البروج‬

‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬

‫الطارق‬ ‫الطارق‬

‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬

‫الطارق‬ ‫الطارق‬ ‫الطارق‬ ‫الطارق‬ ‫الطارق‬ ‫الطارق‬ ‫الطارق‬

‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪86‬‬

‫الطارق‬ ‫الطارق‬ ‫الطارق‬ ‫الطارق‬ ‫الطارق‬ ‫الطارق‬ ‫الطارق‬ ‫الطارق‬

‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬

‫العلى‬ ‫العلى‬ ‫العلى‬ ‫العلى‬ ‫العلى‬ ‫العلى‬ ‫العلى‬

‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪87‬‬

‫العلى‬ ‫العلى‬ ‫العلى‬ ‫العلى‬ ‫العلى‬ ‫العلى‬ ‫العلى‬ ‫العلى‬

‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬

‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬

‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬ ‫‪88‬‬

‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬ ‫الغاشية‬

‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬

‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬

‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪89‬‬

‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬ ‫الفجر‬

‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬ ‫‪90‬‬

‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬ ‫البلد‬

‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪91‬‬

‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬ ‫الشمس‬

‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬

‫الليل‬ ‫الليل‬

‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92‬‬

‫الليل‬ ‫الليل‬ ‫الليل‬ ‫الليل‬ ‫الليل‬ ‫الليل‬ ‫الليل‬ ‫الليل‬ ‫الليل‬ ‫الليل‬ ‫الليل‬ ‫الليل‬ ‫الليل‬

‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬ ‫‪93‬‬

‫الضحى‬ ‫الضحى‬ ‫الضحى‬ ‫الضحى‬ ‫الضحى‬ ‫الضحى‬ ‫الضحى‬ ‫الضحى‬ ‫الضحى‬ ‫الضحى‬ ‫الضحى‬ ‫الضحى‬ ‫الضحى‬

‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬ ‫‪94‬‬

‫الشرح‬ ‫الشرح‬ ‫الشرح‬ ‫الشرح‬ ‫الشرح‬ ‫الشرح‬ ‫الشرح‬

‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬

‫التين‬ ‫التين‬ ‫التين‬

‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪95‬‬

‫التين‬ ‫التين‬ ‫التين‬ ‫التين‬ ‫التين‬ ‫التين‬

‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪96‬‬

‫العلق‬ ‫العلق‬ ‫العلق‬ ‫العلق‬ ‫العلق‬ ‫العلق‬ ‫العلق‬ ‫العلق‬ ‫العلق‬

‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪97‬‬

‫القدر‬ ‫القدر‬ ‫القدر‬ ‫القدر‬ ‫القدر‬

‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬ ‫‪98‬‬

‫البينة‬ ‫البينة‬ ‫البينة‬ ‫البينة‬ ‫البينة‬ ‫البينة‬ ‫البينة‬ ‫البينة‬ ‫البينة‬ ‫البينة‬ ‫البينة‬ ‫البينة‬

‫‪99‬‬ ‫‪99‬‬

‫الزلزلة‬ ‫الزلزلة‬

‫‪99‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪99‬‬ ‫‪99‬‬

‫الزلزلة‬ ‫الزلزلة‬ ‫الزلزلة‬ ‫الزلزلة‬ ‫الزلزلة‬

‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬

‫العاديات‬ ‫العاديات‬ ‫العاديات‬ ‫العاديات‬ ‫العاديات‬ ‫العاديات‬ ‫العاديات‬ ‫العاديات‬ ‫العاديات‬ ‫العاديات‬ ‫العاديات‬ ‫العاديات‬

‫‪101‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪101‬‬

‫القارعة‬ ‫القارعة‬ ‫القارعة‬ ‫القارعة‬ ‫القارعة‬ ‫القارعة‬ ‫القارعة‬ ‫القارعة‬ ‫القارعة‬

‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬ ‫‪102‬‬

‫التكاثر‬ ‫التكاثر‬ ‫التكاثر‬ ‫التكاثر‬ ‫التكاثر‬ ‫التكاثر‬ ‫التكاثر‬

‫‪103‬‬

‫العصر‬

‫‪103‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪103‬‬

‫العصر‬ ‫العصر‬ ‫العصر‬ ‫العصر‬

‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬ ‫‪104‬‬

‫الهمزة‬ ‫الهمزة‬ ‫الهمزة‬ ‫الهمزة‬ ‫الهمزة‬ ‫الهمزة‬ ‫الهمزة‬ ‫الهمزة‬ ‫الهمزة‬

‫‪105‬‬ ‫‪105‬‬ ‫‪105‬‬ ‫‪105‬‬ ‫‪105‬‬ ‫‪105‬‬

‫الفيل‬ ‫الفيل‬ ‫الفيل‬ ‫الفيل‬ ‫الفيل‬ ‫الفيل‬

‫‪106‬‬

‫قريش‬

‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬ ‫‪107‬‬

‫الماعون‬ ‫الماعون‬ ‫الماعون‬ ‫الماعون‬ ‫الماعون‬ ‫الماعون‬ ‫الماعون‬ ‫الماعون‬ ‫الماعون‬

‫‪108‬‬ ‫‪108‬‬ ‫‪108‬‬

‫الكوثر‬ ‫الكوثر‬ ‫الكوثر‬

‫‪108‬‬

‫الكوثر‬

‫‪109‬‬ ‫‪109‬‬

‫الكافرون‬ ‫الكافرون‬

‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬ ‫‪110‬‬

‫النصر‬ ‫النصر‬ ‫النصر‬ ‫النصر‬ ‫النصر‬

‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬

‫المسد‬ ‫المسد‬ ‫المسد‬ ‫المسد‬ ‫المسد‬ ‫المسد‬ ‫المسد‬

‫‪112‬‬ ‫‪112‬‬

‫الخلص‬ ‫الخلص‬

‫‪113‬‬ ‫‪113‬‬ ‫‪113‬‬ ‫‪113‬‬ ‫‪113‬‬

‫الفلق‬ ‫الفلق‬ ‫الفلق‬ ‫الفلق‬ ‫الفلق‬

‫‪114‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪114‬‬

‫الناس‬ ‫الناس‬ ‫الناس‬ ‫الناس‬ ‫الناس‬ ‫الناس‬ ‫الناس‬

Related Documents