Tawassul Of Uthman Fuduye

  • June 2020
  • PDF

This document was uploaded by user and they confirmed that they have the permission to share it. If you are author or own the copyright of this book, please report to us by using this DMCA report form. Report DMCA


Overview

Download & View Tawassul Of Uthman Fuduye as PDF for free.

More details

  • Words: 749
  • Pages: 1
‫التّوسّل بنور الزّمان الشّيخ عثمان‬

‫ستُورُ يَا َأ ْربَابُ ال ّن ْوبَةِ َويَا‬ ‫علَى مَن لَ َن ِبيّ َبعْدَهُ * دَ ْ‬ ‫صلّى الُّ َ‬ ‫حمَنِ الرّحِيمِ َ‬ ‫بِسْمِ الِّ الرّ ْ‬ ‫خنَا َووَسنِيَل ِتنَا وَقُ ْد َو ِتنَا َوِإمَا ُمنَا‪ ،‬يَا‬ ‫ش ْي ِ‬ ‫غوْثُن ال ّزمَانِن * الّلهُمّ ِإنّين َأ َتوَسّنلُ ِإَليْكَن َوَأ َتوَجّهُن بِ َ‬ ‫َ‬ ‫جتِي ِلتُ ْقضَى لِي * الّلهُمّ اَغْ ِفرْ‬ ‫ل بِكَن ِإلَى َر ّبنَا فِي حَا َ‬ ‫ع ْثمَان بْنُن فُودِيَن ِإنّين َأ َتوَسّن ُ‬ ‫شيْخُن ُ‬ ‫َ‬ ‫سبْحَا َنكَ ِإنّين ُكنْتُن‬ ‫ل ِإلَهَن إِلّ َأنْتَن ُ‬ ‫ل َكرْبنٍ‪َ ،‬‬ ‫جنِي كُ ّ‬ ‫خ ْي ُر ا ْلغَا ِفرِينَن َفرّ ْ‬ ‫ل َذنْبٍن َفِإنّكَن َ‬ ‫لِي كُ ّ‬ ‫علَى مَن‬ ‫ص ْرنِي َ‬ ‫عنّي َد ْينِي وَانْ ُ‬ ‫عتِي َواَ ْقضِي َ‬ ‫ع ْو َرتِي َوَأمّن َروْ َ‬ ‫س ُترْ َ‬ ‫مِ نَ الظّاِلمِي نَ‪َ ،‬واَ ْ‬ ‫خ َرةِ‪َ ،‬و َتوَفّنِني مُس ْنِلمًا‬ ‫طوّلَ َأ ْمرِي فِني ال ّدنْيَنا وَالَ ِ‬ ‫خ ْي ُر النّاص ِنرِينَ‪ ،‬وَ َ‬ ‫عَادَانِني‪ ،‬فَِإنّك نَ َ‬ ‫ع ْثمَان‬ ‫خنَا ُ‬ ‫شيْ ُ‬ ‫س َئ ْلتُ ُه ِلنَفْ سِي‪ ،‬يَا َ‬ ‫س َئُلكَ الّلهُمّ ِبمَ نْ َت َعلّ قُ بِي مَا َ‬ ‫ن * َوأَ ْ‬ ‫وَالْحِ ْقنِي بِال صّالِحِي َ‬ ‫ن فِي‬ ‫جنَابِ كَ‪ ،‬رَجِي َ‬ ‫ك َو ُم َت َعلّقِي نَ ِب َ‬ ‫ح ْز َبتُ كَ‪ ،‬وَاقِفِي نَ ِببَابِ َ‬ ‫عتُ كَ وَ ِ‬ ‫جمَا َ‬ ‫بْن فُودِ يَ َوِإمَا ُمنَا نَحْ نُ َ‬ ‫عزّ َومُسْنَتغْ ِفرِينَ لِ ُذنُو ِبنَا‬ ‫ل وَ َ‬ ‫عنْدَ َربّكنَ‪ ،‬مُسْنتَشْ ِفعِينَ بِكَن ِإَليْهِن جَ ّ‬ ‫ل َكرَامَتِكَن َو َمكَا َنتِكَن ِ‬ ‫َفضْ ِ‬ ‫حمَا َيتِك نَ‬ ‫غمُومِنَا بِ َفضْلِ ِ‬ ‫وَاس ْن َتغْ ِفرْ لَنَا وَاشْفِع نْ فِي غُ ْفرَان نِ ُذنُوبَنَا َوتَ ْفرِيج نِ ُهمُومِنَا وَ ُ‬ ‫خ ْيرِ ا ْلغَا ِفرِينَن‬ ‫حمِينَن وَ َ‬ ‫ل ْك َرمِينَن َوَأرْحَمِن الرّا ِ‬ ‫عنْ َد َأ ْكرَمِن ا َ‬ ‫ح َمتِكنَ‪ ،‬وَاشْفَعْن لَنَا ِ‬ ‫َو َك َرمِكَن َورَ ْ‬ ‫حمَةِ ِل ْلعَاَلمِينَ وَعَلى‬ ‫حمّدٍ َم ْبعُوثِ رَ ْ‬ ‫سيّ ِدنَا مُ َ‬ ‫علَى َ‬ ‫صلّى الُّ َ‬ ‫خرِينَ‪ ،‬و َ‬ ‫ل ّولِي نَ وَالَ ِ‬ ‫َو َربّ ا َ‬ ‫حيَاءِ ِمنْهُم وَأمْواتنِ‬ ‫ن أَ ْ‬ ‫ج َمعِيننَ * الّلهُمّ اَغْ ِفرْ لَنَا َوِلوَالِ َديْننِ وَا ْلمُس ْنِلمِي َ‬ ‫حبِ ِه أَ ْ‬ ‫َألِهنِ وَصنَ ْ‬ ‫شيْطَا ِنيّةِ َومُجَدّ ِد ا ْل ِملّةِ‬ ‫حمّ ِديّةِ َومُخَامدِ البِدْعَةِ ال ّ‬ ‫َو َرضِي ننَ الُّ ن عَننن ُمحِيِنني الس نّننّة ا ْلمُ َ‬ ‫حمّدٍ‬ ‫ع ْثمَانَن بْنِن مُ َ‬ ‫ل ِميّةِ القُطْبِن ا ْل َوِليّ ال ّربَا ِنيّ وا ْل َغوْثِن الصّنمَدَا ِنيّ َأمِيرِ ال ُم ْؤ ِمنِينَن ُ‬ ‫الِسْن َ‬ ‫ح َمتِ ِه َأمِينَ َوَارْحَمْ َأمِيرَ ال ُم ْؤ ِمنِينِ الحاج‬ ‫ن فُودُيَ َت َغمَدُهُ الُّ ِبرَ ْ‬ ‫ن ا ْل َم ْعرُوفُ بِِإبْ ِ‬ ‫ع ْثمَا َ‬ ‫ِإبْنِ ُ‬ ‫حمَ َد ُزرّو قَ بْ نِ‬ ‫حمّدٍ الطّا ِهرِ بْ نِ أَ ْ‬ ‫ن مُ َ‬ ‫حمّ ٍد َبلّو مَايُرنُو بْ ِ‬ ‫حمّدٍ الطّا ِهرِ بْ نِ مُ َ‬ ‫َأبِا َب ْك ٍر بْ نِ ُم َ‬ ‫ع ْثمَانَن بْنِن فُودُيَن‬ ‫لِليَآء نُو ِر الزّمَانِن مُجَدّ ِد الدّينِن ُ‬ ‫ف الْحَقّ ِإمَام ا َ‬ ‫عتِينق بْنِن سَنْي ِ‬ ‫َأبِي َب ْكرٍ َ‬ ‫عتَهُم فِي وَادِي النّيلِ فِي‬ ‫جمَا َ‬ ‫خوَاتَهُم َو ُز ْم َرتَهُم وَ َ‬ ‫خوَانَهُم وَأ َ‬ ‫َوَأوْلدَهُم َوَأ ْزوَاجَهُم َوإِ ْ‬ ‫لمِيركَا‪ُ ،‬أ َمرَآ َئهُمْن‬ ‫عتَنَا فِي ا ِ‬ ‫السنّودَانِ والنّيجِي ِريَةِ وَالنّيجِيرِ * الّلهُمّ اَغْ ِفرْ وَأرْحَم ْن جَما َ‬ ‫حمَةً‬ ‫حمّ ٍد رَ ْ‬ ‫َو ُوزَرآئَهُم َورِجَالَهُم َونِسننآ َئهُم َو َكبِيرَهُم وَص َنغِيرَهُم * الّلهُمّ َأرْحَم ْن ُأمّةَ مُ َ‬ ‫ل يَطِيقُونَن ثلث مرات *‬ ‫خلْقِكنَ َوَأكْفِيهِمنْ مَا َ‬ ‫جمِيعنَ َ‬ ‫عَامّ ًة ثلث مرات * الّلهُمّ َأرْحَمنْ َ‬ ‫‪1‬‬ ‫عبَادِ‬ ‫ج َعلْهُم مِن َأ ِئمَةِ ا ْل ُمتّقِينَن وَمِن ِ‬ ‫الّلهُمّ اَغْ ِفرْ وَأرْحَمْن وَالِدَيّ َو َزوْجَتِي َوَأوْلَدِي ‪ ،‬وَا ْ‬ ‫ل ْوِليَاءِ ا ْل ُكمَالِ ا ْلمُ َق ّربِيننَ وَمِن مُجَدّدِيننَ‬ ‫الِّ الصنّالِحِينَ َومِنَن ا ْل ُعلَمَا ِء ا ْلعَا ِملِيننَ َومِننَ ا َ‬ ‫لمَامنِ‬ ‫حيِيننَ لِسُننّ ِة سَنيّدِ ا ْل ُمرْسَنلِينَ وَمِن حَا ِملِيننَ الرّايّاتنِ ِل ْل َمهْدِي ا ْل ُم ْنتَظِ ِر ا ِ‬ ‫الدّيننَ َومُ ْ‬ ‫ج َع ْلهُمْن غَاِلبًا بِدِينِكَن فِي هَذِهِن ا ْل ُبلْدَانِن‬ ‫ل ْوِليَاءِ ا ْل ُمعْاصِنرِينَ * الّلهُمّ ا ْ‬ ‫ا ْل ُمبِينَن َومِن َانْصنَارِ ا َ‬ ‫جيْلَنِني َوكُلّ َأ ْوَليَآ ِء فِني كُلّ َأ ْزمَانننِ‬ ‫عبْدِ الْقَا ِدرِ الْ َ‬ ‫ع ْثمَانننِ وَالشيْخننِ َ‬ ‫شيْخنِن ُ‬ ‫ِب َب َركَاتننِ ال ّ‬ ‫حبّيهم في الِحْسَان‪.‬‬ ‫َومُ ِ‬ ‫تمت بحمد لّ وحسن عونه وتوفيقه‬

‫‪1‬‬

‫هنا اذكرهم بأسمائهم لن الدعاء لولدكم مستجابة كما ورد في الحديث‪.‬‬

Related Documents

Tawassul
July 2020 7
Tawassul
April 2020 16
Bara At Ay Uthman
June 2020 16
Cr049- Doa Dan Tawassul
November 2019 11