Rasool

  • October 2019
  • PDF

This document was uploaded by user and they confirmed that they have the permission to share it. If you are author or own the copyright of this book, please report to us by using this DMCA report form. Report DMCA


Overview

Download & View Rasool as PDF for free.

More details

  • Words: 101,652
  • Pages: 193
‫ذكر القرآن الكري للرسول‬ ‫صلى ال عليه وآله وسلم‬ ‫ترتيب‬ ‫الدكتور ممد زكي ممد خضر‬ ‫‪1422‬هـ \ ‪2001‬م‬ ‫حقوق الطبع مفوظة للمؤلف ويوز تنيل الكتاب او جزء منه ولكن ل يوز إعادة طبعه ول استخدامه‬ ‫لغراض تاريةتقدي‬ ‫بسم ال الرحن الرحيم‬ ‫المد ل رب العالي والصلة والسلم على سيدنا ممد خات النبيي وآله الطيبي الطاهرين وصحبه‬ ‫الغرّ اليامي ومن سار على هديه إل يوم الدين‪.‬‬ ‫وبعد فهذا كتاب يمع اليات الت ذكر فيها رسول ال صلى ال عليه وآله وسلم خطابًا له ومدحًا له‬ ‫ونقلً عن ل سانه ‪ ،‬إل غ ي ذلك من أنواع الذ كر من ق بل رب العزة جل جلله‪ .‬هذا الكتاب هو سرد‬ ‫لليات هذه ‪ ،‬ل يأت أحد فيما أعلم على تصنيف مثله من قبل ول يعن موضوعه بتصنيف قبله‪ .‬ويكن‬ ‫أن يفيد منه علماء اللغة العربية وبلغتها والباحثون ف بلغة القرآن وإعجازه والباحثون ف السية النبوية‬ ‫وف خصائص الرسول صلى ال عليه وآله وغيهم من عشق حب رسول ال صلى ال عليه وسلم وأراد‬ ‫أن يعرف فضله وما أنعم ال على هذه المة ببعثته عليه الصلة والسلم‪.‬‬ ‫قد يع جب الرء ح ي يعلم الرء أن هذا الكتاب قد أ تى على ‪ 2672‬مو ضع ذ كر ف يه ر سول ال‬ ‫صلى ال عل يه و سلم ف كتاب ال و هي موز عة على ‪ 1203‬آ ية ‪.‬ويع ن ذلك أن ما يقرب من خ س‬ ‫آيات القرآن الكري فيها ذكر بشكل أو بآخر للرسول عليه الصلة والسلم‪.‬‬ ‫ويبلغ عدد الكلمات الختل فة ال ت ورد في ها ذ كر الر سول صلى ال عل يه وآله و سلم ‪ 1167‬كل مة‬ ‫متل فة (بضمن ها الكلمات ذات التشك يل الختلف) ‪.‬و قد وردت هذه الكلمات ف آيات متل فة ‪ ،‬وهناك‬ ‫آيات كثية ورد ذكره صلى ال عليه وآله وسلم ف كلمات عديدة ف الية نفسها وقد بلغ أقصى ذلك ف‬ ‫قوله تعال " َف ِل َذلِكَ فَادْعُ وَاسْتَ ِقمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَ تَتّبِعْ َأهْوَاءَهُمْ َوقُلْ ءَامَنتُ بِمَا أَنزَ َل اللّ ُه مِن كِتَابٍ‬ ‫وَُأمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ ُم اللّ ُه َربّنَا َورَبّكُ ْم لَنَا أعْمَالُنَا َولَكُ مْ أَعْمَالُكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا َوبَيْنَكُ ُم اللّ ُه يَجْمَ عُ‬ ‫‪1‬‬

‫بيْنَنَا َوِإلَيْ ِه الْمَ صِيُ" (الشورى‪ )15/‬حيث وردت فيها ‪ 13‬مرة ذكر فيها رسول ال صلى ال عليه وآله‬ ‫وسلم‪..‬‬ ‫وقد توزعت اليات الت ذكر فيها عليه الصلة والسلم على مائة وأربع سور وقد خلت ثان سور‬ ‫من كتاب ال من ذكره عل يه ال صلة وال سلم تامًا وهذه ال سور هي سور‪ :‬نوح والر سلت والش مس‬ ‫والعاديات والتكا ثر والع صر وقر يش والل هب ‪ .‬ول عل ف خلو هذه ال سور من أي ذ كر له عل يه ال صلة‬ ‫والسلم فيها حكم تستجلب انتباه العتني بتفسي القرآن‪.‬‬

‫ل قد ت ت صنيف الكلمات ال ت ورد في ها ذكره صلى ال عل يه وآله و سلم إل عدة أ صناف ي كن‬ ‫إجالا فيما يأت‪:‬‬ ‫‪-1‬الكلمات التـ خوطـب فيـه عليـه الصـلة والسـلم بلفـظ الطاب‪ .‬وتشمـل الطاب بلفـظ ضميـ‬ ‫الخاطب ‪ :‬أنت وما يضاف لا من سوابق ومنها ما يوي كاف الخاطب وعلى رأس ذلك خطاب‬ ‫ال لر سوله بل فظ ‪ :‬ر بك و ما يضاف ل ا من سوابق ولوا حق‪ .‬والطاب بكاف الخا طب مت صل‬ ‫بكلمات إ سية ت ص ر سول ال صلى ال عل يه وآله و سلم م ثل ذ كر نف سه ووج هه وعين يه وقل به‬ ‫وصدره ولسانه وعنقه وجناحه ويينه وأهله وقومه وأزواجه وبناته وباقي عشيته ‪ .‬كما يضم ذكر‬ ‫قريته وبيته وصلته وقبلته وصبه وذكره وعمله وحسابه ومنامه‪ .‬كما دخل ضمي كاف الطاب‬ ‫بظروف أو حروف مثـل حول وعنـد وقبـل ‪ .‬كمـا يشمـل كاف الطاب مـع كلمات عديدة مثـل‬ ‫خيا نة وخلف وشا نئ وذ نب ك ما ض مت كلمات توي أفعالً ماض ية م ثل أر سلنا وآتي نا وثبت نا‬ ‫وكفينا وجعلنا وأرى وجعلنا ورجع وأصاب وسأل وجاء واتبع وغي ذلك ‪ .‬كما ضمت كلمات‬ ‫توي أفعا ًل مضارعة مثل ‪ :‬نتوف وينسي ويعطي ويد ويهدي ويسأل ويبعث وغيها‪.‬‬ ‫كمـا ورد الطاب بصـيغة مضمرة مثـل قوله تعال " مَا وَدّعَك َـ َربّك َـ وَمَا قَلَى" (الضحـى‪)3/‬‬ ‫والتقدير وما قلك ‪ ..‬وآيات أخرى مشابة ف خطابا‪.‬‬ ‫ويلحق كاف الطاب حروفًا مثل إن وأن وإل وعن وعلى ومع واللم والباء ‪.‬‬

‫‪2‬‬

‫كما ورد الطاب بالكاف بصيغة المع خطابًا له صلى ال عليه وآله وسلم وليشمل من معه مثل‬ ‫لفظ أعمالكم وأيديكم وقلوبكم وأنفسكم والفعال الت تاطب المع مثل يأتيكم وأنشأكم‪ .‬وحروف جر‬ ‫تضاف ال خطاب الماعة مثل عليكم وإليكم وبكم‪.‬‬ ‫وهناك الطاب بل فظ يا أي ها ح يث خو طب عل يه ال صلة وال سلم بالر سول وبال نب وبالز مل‬ ‫وبالدثر‪.‬‬ ‫صيغة الطاب تأ ت بإلاق تاء الخا طب ال ت تضاف للف عل الا ضي م ثل رأ يت وأح بت وأمرت و سألت‬ ‫وأق مت وفعلت وك نت ول ست وأمرت‪ .‬وكذلك الطاب ب صيغة الف عل الضارع البتدئ بالتاء م ثل تبت غي‬ ‫وتبلغ وتترك وترص وتدري وترضى وترى وما شابه ذلك‪.‬‬ ‫أ ما خطاب الر سول صلى ال عل يه و سلم ب صيغة ال مر فأول ا ف عل ال مر " قل"‪ .‬وشلت عددًا كبيا من‬ ‫اليات‪.‬منها آيات ابتدأت بلفظ "قل" أو "وقل" كما شلت آيات احتوت على لفظ "قل" ف مواضع غي‬ ‫أولا وشلت آيات تيب الكفار على أسئلتهم أو اعتراضاتم بلفظ "قل" ‪.‬‬ ‫كما تضمنت أفعال المر أفعالً كثية مثل أقم وأمهل وأنذر واتق واحكم واصب واستغفر وانظر‬ ‫وب شر وبلغ وجا هد و سبح و ا ستمسك و قم وا سأل و عظ وغ ي ذلك‪ .‬ك ما تضم نت أفعا ًل أ تت على‬ ‫السنة الكفار أو النافقي خطابًا له صلى ال عليه وآله وسلم مثل ائذن وراعنا‪.‬‬ ‫كما تضمنت أفعال أمر موجهة بلفظ المع أي خطابًا له عليه الصلة والسلم ولصحابه مثل‬ ‫فاقرأوا واعتزلوا واستقيموا وأقيموا وأحصوا وما شابها‪.‬‬ ‫‪ -2‬ما ورد عن لسانه صلى ال عليه وسلم بصيغة التكلم وأولا بلفظ ضمي التكلم ‪ :‬أنا ‪ .‬وما ورد بلفظ‬ ‫فعل معه تاء التكلم مثل كنتُ وآمنتُ وأسلمتُ وتوكلتُ‪.‬‬ ‫وقد وردت كلمات ( أساء ) مضافة لياء التكلم مثل أجري ودين ورب ونفسي وعملي وقومي‬ ‫ووجهي ‪ .‬كما وردت ياء التكلم مضافة إل أفعال مثل أرادن وأرون وأهلكن وجاءن وتنظرون كما‬ ‫وردت مضافة إل حروف مثل إلّ وإن وعليّ وب ومعي وغيها‬ ‫ك ما ورد ل فظ التكلم بضم ي ال مع ‪ :‬ن ن و نا منفردًا أو مضا فا إل أ ساء م ثل أعمال نا وأبناء نا‬ ‫وربنا أو إل أفعال مثل آمنا أو تسدوننا وتوكلنا وجئنا وهدانا أو مضافا إل حروف مثل إلينا وبنا ولنا‬ ‫ومعنا‪.‬‬

‫‪3‬‬

‫كما وردت الفعال الضارعة بصيغة التكلم على لسانه صلى ال عليه وآله وسلم مثل أبتغي وأتلو‬ ‫وأتبع وأخاف وأعبد وأعوذ وأكون ‪ .‬وقد جعت الفعال الت وردت بصيغة النفي مثل ل أقول ول أعبد‬ ‫ول أشهد ‪ .‬وقد وردت أفعال أخرى بصيغة التكلمي مثل نبتهل ونؤمن ونعبد وغيها‪.‬‬ ‫‪-3‬ال صيغة الثال ثة هي صيغة ضم ي الغائب وأول ا ضم ي الغائب النف صل ‪ :‬هو أو ( ه ا و هم ) اللتان‬ ‫تشملنه صلى ال عليه وآله كما وردت هاء الغائب مثل أزواجه واسه وربه وموله ونفسه ومضافة‬ ‫للفعـل مثـل جاءه وعلّمـه وأظهره واتبعوه ويعلمـه ومـا إل ذلك‪ .‬وكذلك الروف مثـل إليـه وعليـه‬ ‫وكذلك الضمي التصل بصيغة المع‪ .‬وهناك أساء الشارة مثل هذا و أساء الوصول الت تشي إليه‬ ‫عليه الصلة والسلم مثل الذي ‪.‬‬ ‫وقد ورد ضمي الغائب الستتر مثل أسرّ وجاء وجاهد ورأى ويستحي وقال وناكم ونبأها وصدّق ويشي‬ ‫ويقول ويريد وما يشبه ذلك‪ .‬وكذلك ضمي الغائب الستتر بصيغة المع‪.‬‬ ‫‪-4‬ذكره صلى ال عليه وآله وسلم بصيغ أخرى أولا لفظ الرسول أو رسول والصيغ الشابة الت تلحق‬ ‫با الضمائر مثل رسوله ورسولنا وكذلك متمعًا مع إخوانه من الرسل ف مثل رسله ورسلنا والرسلي‪.‬‬ ‫وكذلك ما ورد بصيغة نب مثل النب أو النبيي أو باسه الصريح ممد وأحد أو طه ويس وما ورد‬ ‫من وصفه صلى ال عليه وآله وسلم مثل عبده وعبد ال وعبدنا أو الدثر والزمل والمي وثان اثني وداعي‬ ‫ال وكري ومبي وشاهد ومبشر وبشي ونذير ورؤوف ورحيم وسراج وغي ذلك‪ .‬وقد ورد بصيغ أخرى‬ ‫متفرقة مثل فاعل وقائم وأول السلمي وخات النبيي ‪ .‬هذا بالضافة إل وصفه مع الؤمني ف مثل آمني‬ ‫ووصف غي مباشر له مثل ما زاغ البصر وما جاء على ألسنة الكفار من أوصاف غي لئقة له مثل منون‬ ‫وشاعر وكاهن وساحر ورجل ومعلّم ‪ ..‬وغي ذلك‪.‬‬ ‫ويتم هذا النوع با ورد حول الصلة والسلم عليه‪.‬‬ ‫هذا الت صنيف ل بد وأن وردت ف يه هفوات و قد يرى غيي رأيًا آ خر ف يه‪ .‬ل كن الدف الرئ يس من إيراد‬ ‫اليات هو التيان على اليات الت ذكر فيها صلى ال عليه وآله وسلم قدر المكان‪.‬‬ ‫ولعل من حقه علينا أن نذكره با ذكره ال ف كتابه فهو أجلّ من ذكره وهل هناك ذكر له صلى ال عليه‬ ‫وآله وسلم أفضل من ذكر ال له‪.‬‬ ‫إن ذكر ال له عليه الصلة والسلم ف القرآن الكري دليل على مكانته عند ال لعل القارئ يدرك شيئًا من‬ ‫تلك الكانة العالية والقام الرفيع فيزداد له حبًا وإكرامًا ويقتدي بسنته ويب ما أحب ويكره ما يكره ‪.‬‬ ‫‪4‬‬

‫اللهم آت ممدًا الوسيلة والدرجة الرفيعة العالية وابعثه القام الحمود الذي وعدته وارزقنا شفاعته وأوردنا‬ ‫حوضه واجعلنا من رفقائه ف النة والمد ل رب العالي‪.‬‬ ‫ممد زكي ممد خضر‬ ‫عمان ف ‪ 23‬رمضان ‪1422‬هـ‬ ‫الوافق ‪ 8/12/2001‬م‬

‫‪5‬‬

‫صيـــغة الخـــاطب‬ ‫ضمي الخاطب النفصل‬

‫ب لِلنّاسِ بِالْحَ ّق فَمَنِ اهَْتدَى‬ ‫*ِإنّا أَن َزلْنَا َعلَيْكَ الْكِتَا َ‬

‫أَنتَ‪:‬‬

‫َنتـ‬ ‫ْسـهِ وَمَن ضَ ّل فَِإنّمَا َيضِلّ َعلَيْهَا وَمَا أ َ‬ ‫َفلِنَف ِ‬

‫*إِنْ أَنتَ ِإلّ َنذِيرٌ (فاطر‪) 23/‬‬

‫َعلَيْهِم ِبوَكِيلٍ (الزمر‪) 41/‬‬

‫*ِإنّمَا أَنتَ مُن ِذ ُر مَن يَخْشَاهَا (النازعات‪) 45/‬‬

‫ب ِبكُلّ ءَايَ ٍة مّا تَبِعُوا‬ ‫* َولَئِنْ َأتَيْتَ الّذِينَ أُوتُوا اْلكِتَا َ‬

‫* َوَيقُولُ الّذِي نَ كَفَرُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ ءَايَةٌ مّن رّبّ هِ قِ ْبلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِ ْبلَتَهُ ْم وَمَا َب ْعضُهُم بِتَابِعٍ قِ ْب َلةَ‬ ‫َبعْ ضٍ َولَئِ نِ اّتبَعْ تَ َأهْوَاءَهُم مّن َب ْعدِ مَا جَا َء َك مِ نَ‬

‫ِإنّمَا أَنتَ مُن ِذرٌ َولِكُ ّل قَ ْومٍ هَا ٍد (الرعد‪) 7/‬‬

‫ي (البقرة‪) 145/‬‬ ‫* َف َل َعلّكَـتَارِ كٌ َبعْضَـ مَا يُوحَى ِإلَيْكَـ وَضَائِقٌـبِ هِ اْل ِع ْلمِ ِإّنكَ ِإذًا لّمِ َن الظّالِمِ َ‬ ‫ص ْدرُ َك أَن َيقُولُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ كَنٌ َأوْ جَاءَ مَعَ هُ * َوَلوْ شَاءَ اللّهُـ مَا أَشْرَكُوا وَمَا َج َعلْنَاكَـ َعلَيْهِم ْـ‬ ‫َ‬ ‫ّهـ َعلَى كُلّ شَ ْيءٍ وَكِيلٌ حَفِيظًا وَمَا أَنتَ َعلَيْهِم ِبوَكِي ٍل (النعام‪) 107/‬‬ ‫َملَكٌـ ِإنّمَا أَنت َـَنذِيرٌ وَالل ُ‬ ‫(هود‪) 12/‬‬

‫* َوإِذَا َبدّلْنَا ءَاَيةً مّكَا َن ءَاَيةٍ وَاللّ ُه أَ ْعلَ مُ بِمَا يُنَزّلُ‬

‫* َفذَكّرْ ِإنّمَا أَنتَ ُمذَكّرٌ (الغاشية‪) 21/‬‬

‫ـ‬ ‫ـ لَ َي ْعلَمُون َ‬ ‫ـ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُم ْ‬ ‫قَالُوا ِإنّمَـا أَنت َ‬

‫ت رَبّ كَ ِبكَاهِ نٍ وَ َل مَجْنُو نٍ (النحل‪) 101/‬‬ ‫* َفذَكّرْ فَمَا أَن تَ بِِنعْمَ ِ‬ ‫(الطور‪) 29/‬‬

‫ُنتـ‬ ‫ْكـ مَا ك َ‬ ‫ْبـ نُوحِيهَا ِإلَي َ‬ ‫ِنـ أَنبَا ِء اْلغَي ِ‬ ‫ْكـ م ْ‬ ‫*ِتل َ‬

‫*مَا أَنتَ بِِنعْمَةِ رَّبكَ ِبمَجْنُو ٍن (القلم‪) 2/‬‬

‫َت ْعلَمُهَا أَنتَـ وَ َل قَوْمُكَـ مِن قَبْلِ َهذَا فَاص ْـبِرْ إِنّ‬

‫*فَتَوَلّ عَنْ ُهمْ فَمَا أَنتَ بِ َملُومٍ (الذاريات‪) 54/‬‬

‫اْلعَاقِبَ َة لِلْمُتّقِيَ (هود‪) 49/‬‬

‫خذُوا مِن دُونِ ِه َأ ْولِيَاءَ اللّ ُه حَفِي ظٌ َعلَيْهِمْ‬ ‫*وَمَا أَن تَ ِبهَادِي اْلعُمْ يِ عَن ضَلَلَتِهِ ْم إِن تُ سْمِعُ *وَالّذِينَ اتّ َ‬ ‫وَمَا أَنتَ َعلَيْهِم ِبوَكِيلٍ (الشورى‪) 6/‬‬

‫سلِمُونَ (النمل‪) 81/‬‬ ‫ِإلّ مَن ُيؤْمِ ُن ِبَأيَاتِنَا فَهُم مّ ْ‬

‫للَتِهِ ْم إِن تُ سْمِ ُع إِلّ *فِيمَ أَنتَ مِن ذِكْرَاهَا (النازعات‪) 43/‬‬ ‫*وَمَا أَن تَ ِبهَادِ اْلعُمْ يِ عَن ضَ َ‬ ‫َوأَنتَ‪:‬‬

‫سلِمُونَ (الروم‪) 53/‬‬ ‫مَن ُيؤْمِ ُن ِبَأيَاتِنَا فَهُم مّ ْ‬

‫ت إِنّ اللّ هَ يُ سْمِعُ *وَمَا كَا نَ اللّ هُ لِيُ َعذّبَهُ مْ َوأَن تَ فِيهِ مْ وَمَا كَا نَ اللّ هُ‬ ‫*وَمَا َي سْتَوِي الَحْيَاءُ وَلَ الَمْوَا ُ‬ ‫ت بِمُ سْمِ ٍع مّ ن فِي اْلقُبُورِ (فاطر‪ /‬مُ َعذّبَ ُه ْم وَ ُه ْم يَسْتَغْفِرُونَ (النفال‪) 33/‬‬ ‫مَن َيشَا ُء وَمَا أَن َ‬ ‫* َوأَنتَ حِلّ ِب َهذَا الَْب َلدِ (البلد‪) 2/‬‬

‫‪) 22‬‬

‫فَأَنتَ‪:‬‬ ‫صدّى (عبس‪) 6/‬‬ ‫*فَأَنتَ َل ُه َت َ‬ ‫‪6‬‬

‫*فَأَنتَ عَنْ ُه تَلَهّى (عبس‪) 10/‬‬

‫*إِنّ َربّ كَ هُوَ أَ ْعلَ ُم مَن َيضِلّ عَن سَبِيلِ ِه وَهُوَ َأ ْعلَ مُ‬

‫َأفَأَنتَ‪:‬‬

‫بِالْمُهَْتدِينَ (النعام‪) 117/‬‬

‫صمّ *قُل لّ َأ ِجدُ فِي مَا أُوحِ يَ ِإَليّ مُحَرّمًا َعلَى طَاعِ مٍ‬ ‫ك َأ َفأَن تَ ُت سْمِ ُع ال ّ‬ ‫*وَمِنْهُم مّ ن َي سْتَمِعُو َن ِإلَيْ َ‬ ‫يَطْعَمُ هُ ِإلّ أَن َيكُو نَ مَيْتَ ًة َأ ْو دَمًا مّ سْفُوحًا َأوْ َلحْ مَ‬

‫َولَوْ كَانُوا لَ َيعْ ِقلُو َن (يونس‪) 42/‬‬

‫*وَمِنْهُم مّ ن يَنظُ ُر ِإلَيْ كَ َأ َفأَن تَ َت ْهدِي اْلعُمْ يَ َولَوْ خِنِيرٍ فَِإنّ هُ رِجْ سٌ َأ ْو فِ سْقًا ُأهِلّ ِلغَيْ ِر اللّ ِه بِ هِ فَمَ نِ‬ ‫غ وَلَ عَا ٍد فَإِ ّن رَبّكَ غَفُورٌ رّحِيمٌ‬ ‫اضْطُرّ غَيْرَ بَا ٍ‬

‫كَانُوا لَ يُبْصِرُونَ (يونس‪) 43/‬‬

‫* َوَلوْ شَاءَ رَبّ كَ لَمَ َن مَن فِي ا َلرْ ضِ ُكلّهُ ْم جَمِيعًا (النعام‪) 145/‬‬ ‫َأفَأَن تَ تُكْرِ ُه النّا سَ حَتّ ى يَكُونُوا مُؤْمِنِيَ (يو نس‪* /‬وَهُوَ اّلذِي جَ َع َلكُ ْم خَلَئِفَ ا َلرْضِ َو َرفَعَ َبعْضَكُمْ‬ ‫فَوْ قَ َبعْ ضٍ َدرَجَا تٍ ّليَ ْب ُلوَكُ مْ فِي مَا ءَاتَاكُ مْ إِنّ‬

‫‪) 99‬‬

‫ِيمـ (النعام‪/‬‬ ‫ّهـ َلغَفُو ٌر رّح ٌ‬ ‫َابـ َوِإن ُ‬ ‫سـرِيعُ اْلعِق ِ‬ ‫ّكـ َ‬ ‫خذَ ِإلَهَ هُ هَوَا ُه َأ َفأَن تَ تَكُو نُ َعلَيْ هِ َرب َ‬ ‫*َأ َر َءيْ تَ مَ نِ اتّ َ‬ ‫ل‬ ‫وَكِي ً‬

‫‪) 165‬‬

‫(الفرقان ‪) 43/‬‬

‫* َوإِ ْذ َتأَذّ نَ َربّ كَ لَيَبْعَثَنّ َعلَيْهِ ْم ِإلَى َيوْ مِ اْلقِيَامَةِ مَن‬

‫ك َل سَرِي ُع اْلعِقَا بِ‬ ‫ب إِنّ َربّ َ‬ ‫*َأفَمَ نْ حَقّ َعلَيْ هِ َكلِمَ ُة اْل َعذَا بِ َأ َفأَن تَ تُن ِق ُذ مَن فِي َي سُومُ ُه ْم سُوءَ اْل َعذَا ِ‬ ‫النّارِ‬

‫َوِإّنهُ َلغَفُورٌ رّحِي ٌم (العراف‪) 167/‬‬

‫(الزمر ‪)19/‬‬

‫ك َتضَرّعًا وَخِيفَةً وَدُو نَ‬ ‫*وَاذْكُر رّبّ كَ فِي َنفْ سِ َ‬

‫ّنـ‬ ‫ِنـ اْلقَوْلِ بِالْ ُغ ُد ّو وَالَصـَا ِل وَ َل تَكُن م َ‬ ‫*َأ َفأَنتَ ُتسْمِعُ الصّ ّم َأوْ تَ ْهدِي اْلعُمْيَ وَمَن كَا َن فِي الْجَهْ ِر م َ‬ ‫ضَلَلٍ مّبِيٍ (الزخرف‪) 40/‬‬

‫ي (العراف‪) 205/‬‬ ‫اْلغَا ِفلِ َ‬

‫َوأَنُتمْ‪:‬‬

‫صدْقٍ َو َر َزقْنَاهُم مّنَ‬ ‫* َوَل َقدْ َبوّْأنَا بَنِي إِسْرَاءِيلَ مُبَوَّأ ِ‬

‫*لّيْ سَ َعلَيْ كَ ُهدَاهُ مْ َولَكِنّ ال ّل َه يَ ْهدِي مَن َيشَاءُ الطّيّبَا تِ فَمَا اخَْتلَفُوا حَتّى جَاءَهُ مُ اْل ِعلْ ُم إِنّ رَبّ كَ‬ ‫ُونـ إِلّ َيقْضِي بَيْنَهُ ْم َيوْ مَ اْلقِيَامَ ِة فِيمَا كَانُوا فِي هِ يَخَْتلِفُو نَ‬ ‫ُسـ ُكمْ وَمَا تُنفِق َ‬ ‫ِنـ خَيْرٍ فَلَنف ِ‬ ‫وَمَا تُنفِقُوا م ْ‬ ‫ابْتِغَا َء وَجْ ِه اللّ هِ وَمَا تُنفِقُوا مِ نْ خَيْرٍ ُيوَفّ ِإلَيْكُ مْ (يونس‪) 93/‬‬ ‫* َفلَمّ ا جَاءَ َأمْرُنَا نَجّيْنَا صَالِحًا وَاّلذِي نَ ءَامَنُوا مَعَ هُ‬

‫َوأَنُت ْم َل تُ ْظلَمُو َن (البقرة‪) 272/‬‬

‫ي َيوْمِِئذٍ إِنّ رَبّ كَ هُ َو اْلقَوِيّ‬ ‫ِبرَحْمَةٍ مّنّ ا وَمِ ْن خِ ْز ِ‬

‫ضمي كاف الطاب‬

‫اْلعَزِيزُ (هود‪) 66/‬‬

‫كاف الظاب متصل بـ (ربّ)‬ ‫َرّبكَ‪:‬‬ ‫‪7‬‬

‫ِينـ (النحـل‪/‬‬ ‫َمـ بِالْمُهَْتد َ‬ ‫سـبِيلِ ِه وَهُوَ َأ ْعل ُ‬ ‫ض إِ ّل مَا ضَلّ عَن َ‬ ‫*خَاِلدِي نَ فِيهَا مَا دَامَتِ السّمَاوَاتُ وَا َلرْ ُ‬ ‫‪) 125‬‬

‫شَاءَ رَّبكَ إِنّ رَّبكَ فَعّالٌ ّلمَا يُرِيدُ (هود‪) 107/‬‬

‫ك بِال سّيّئَ ِة قَبْ َل الْحَ سَنَةِ َو َقدْ َخلَ تْ *إِنّ َربّ كَ يَبْ سُطُ ال ّرزْ قَ لِمَن يَشَاءُ وََي ْق ِد ُر ِإّن هُ كَا نَ‬ ‫جلُونَ َ‬ ‫* َويَ سْتَعْ ِ‬ ‫مِن قَ ْبلِهِ مُ الْمَثُلَ تُ َوإِنّ رَبّ كَ َلذُو مَغْفِرَةٍ لّلنّا سِ ِبعِبَادِهِ خَبِيًا َبصِيًا (السراء‪) 30/‬‬ ‫ُوهـ وَف ِي‬ ‫ِمـ أَكِنّةً أَن َيفْقَه ُ‬ ‫شدِي ُد اْلعِقَابِ (الرعد‪* ) 6/‬وَ َج َعلْن َا َعلَى ُقلُوبِه ْ‬ ‫َعلَى ُظلْمِ ِهمْ َوإِ ّن رَبّكَ َل َ‬ ‫ت رَبّكَ فِي اْلقُ ْرءَانِ وَ ْحدَهُ‬ ‫ك بِال سّيّئَ ِة قَبْ َل الْحَ سَنَةِ َو َقدْ َخلَ تْ ءَاذَانِهِمْ وَقْرًا َوإِذَا ذَكَرْ َ‬ ‫جلُونَ َ‬ ‫* َويَ سْتَعْ ِ‬ ‫مِن قَ ْبلِهِ مُ الْمَثُلَ تُ َوإِنّ رَبّ كَ َلذُو مَغْفِرَةٍ لّلنّا سِ َولّوْا َعلَى َأدْبَا ِر ِهمْ ُنفُورًا (السراء‪) 46/‬‬ ‫ط بِالنّا سِ وَمَا َج َعلْنَا‬ ‫شدِي ُد اْلعِقَابِ (الرعد‪َ * ) 6/‬وإِ ْذ ُقلْنَا لَ كَ إِنّ َربّ كَ َأحَا َ‬ ‫َعلَى ُظلْمِ ِهمْ َوإِ ّن رَبّكَ َل َ‬ ‫ق اْل َعلِيمُ (الجر‪) 86/‬‬ ‫*إِ ّن َرّبكَ هُوَ اْلخَلّ ُ‬

‫ـ وَالشّجَرَةَ‬ ‫ـ ِإلّ فِتْنَةً لّلنّاس ِ‬ ‫ال ّرءْيَـا الّتِـي َأ َريْنَاك َ‬

‫*وَاعُْبدْ َرّبكَ حَتّى َي ْأتِيَكَ الَْيقِيُ (الجر‪) 99/‬‬

‫ُمـ ِإلّ‬ ‫ُمـ فَمَا َيزِيدُه ْ‬ ‫َانـ َونُخَ ّوفُه ْ‬ ‫الْ َم ْلعُونَ َة فِي اْلقُرْء ِ‬

‫ك ِلّلذِي َن هَاجَرُوا مِن َب ْعدِ مَا فُتِنُوا ثُمّ طُغْيَانًا كَبِيًا (السراء‪) 60/‬‬ ‫*ثُمّ إِنّ َربّ َ‬ ‫ك إِذَا َن سِيتَ َوقُلْ‬ ‫جَا َهدُوا وَ صَبَرُوا إِنّ رَبّ كَ مِن َب ْع ِدهَا َلغَفُو ٌر رّحِي مٌ *إِلّ أَن َيشَاءَ اللّ ُه وَاذْكُر رّبّ َ‬ ‫ـ َهذَا رَ َشدًا‬ ‫ـ مِن ْ‬ ‫ـ رَبّيـ َلقْرَب َ‬ ‫عَسـَى أَن يَ ْه ِديَن ِ‬

‫(النحل‪) 110/‬‬

‫ك ِلّلذِي َن هَاجَرُوا مِن َب ْعدِ مَا فُتِنُوا ثُمّ (الكهف‪) 24/‬‬ ‫*ثُمّ إِنّ َربّ َ‬ ‫جَا َهدُوا وَ صَبَرُوا إِنّ رَبّ كَ مِن َب ْع ِدهَا َلغَفُو ٌر رّحِي مٌ * َوإِ ّن َرّبكَ لَهُ َو اْلعَزِي ُز الرّحِي ُم (الشعراء‪) 9/‬‬ ‫* َوإِ ّن َرّبكَ لَهُ َو اْلعَزِي ُز الرّحِي ُم (الشعراء‪) 68/‬‬

‫(النحل‪) 110/‬‬

‫*ُثمّ إِنّ َربّ كَ لِّلذِي نَ عَ ِملُوا ال سّوءَ ِبجَهَالَ ٍة ثُمّ تَابُوا * َوإِ ّن َرّبكَ لَهُ َو اْلعَزِي ُز الرّحِي ُم (الشعراء‪) 104/‬‬ ‫ك مِن َب ْعدِهَا َلغَفُورٌ * َوإِ ّن َرّبكَ لَهُ َو اْلعَزِي ُز الرّحِي ُم (الشعراء‪) 122/‬‬ ‫صلَحُوا إِنّ َربّ َ‬ ‫ك وَأَ ْ‬ ‫مِن َب ْعدِ َذلِ َ‬ ‫* َوإِ ّن َرّبكَ لَهُ َو اْلعَزِي ُز الرّحِي ُم (الشعراء‪) 140/‬‬

‫رّحِي ٌم (النحل‪) 119/‬‬

‫*ُثمّ إِنّ َربّ كَ لِّلذِي نَ عَ ِملُوا ال سّوءَ ِبجَهَالَ ٍة ثُمّ تَابُوا * َوإِ ّن َرّبكَ لَهُ َو اْلعَزِي ُز الرّحِي ُم (الشعراء‪) 159/‬‬ ‫ك مِن َب ْعدِهَا َلغَفُورٌ * َوإِ ّن َرّبكَ لَهُ َو اْلعَزِي ُز الرّحِي ُم (الشعراء‪) 191/‬‬ ‫صلَحُوا إِنّ َربّ َ‬ ‫ك وَأَ ْ‬ ‫مِن َب ْعدِ َذلِ َ‬ ‫* َوإِنّ َربّكَ َلذُو فَضْلٍ َعلَى النّاسِ َولَكِنّ أَكْثَرَهُ ْم لَ‬

‫رّحِي ٌم (النحل‪) 119/‬‬

‫*ادْ عُ ِإلَى سَبِيلِ َربّ كَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَ سَنَةِ َيشْكُرُو َن (النمل‪) 73/‬‬ ‫صدُورُ ُه ْم وَمَا ُي ْعلِنُو نَ‬ ‫وَجَا ِدلْهُم بِالّتِي هِ َي َأحْ سَنُ إِنّ َربّ كَ هُ َو أَ ْعلَ مُ بِمَن * َوإِنّ َربّ كَ لَيَ ْعلَ ُم مَا تُكِنّ ُ‬ ‫(النمل‪) 74/‬‬ ‫‪8‬‬

‫*إِنّ َربّ كَ َيقْضِي بَيْنَهُم بِحُكْمِ هِ وَهُوَ اْلعَزِيزُ اْل َعلِي مُ َوأَعْظَ َم َأجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ هَ إِنّ اللّ هَ غَفُو ٌر رّحِي مٌ‬ ‫(الزمل‪) 20/‬‬

‫(النمل‪) 78/‬‬

‫*إِنّ َربّ كَ هُوَ َيفْ صِ ُل بَيْنَهُ مْ َيوْ مَ اْلقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا *إِ ّن َرّبكَ لَبِالْمِرْصَا ِد (الفجر‪) 14/‬‬ ‫َرّبكَ‪:‬‬

‫فِي ِه يَخَْت ِلفُونَ (السجدة‪) 25/‬‬

‫لئِ َكةِ ِإنّ ي جَاعِ ٌل فِي ا َلرْ ضِ‬ ‫ك إِنّ * َوإِ ْذ قَالَ َربّ كَ ِللْمَ َ‬ ‫ك ِإ ّل مَا َق ْد قِيلَ لِلرّ سُلِ مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫*مَا ُيقَالُ لَ َ‬ ‫ب َألِيمٍ (فصلت‪) 43/‬‬ ‫َرّبكَ َلذُو مَغْفِرَ ٍة وَذُو عِقَا ٍ‬

‫س ُد فِيهَا َويَ سْ ِفكُ‬ ‫خَلِيفَةً قَالُوا َأتَجْعَ ُل فِيهَا مَن ُيفْ ِ‬

‫ت مّ نَ ا َلمْ ِر فَمَا اخَْت َلفُوا إِ ّل مِن‬ ‫* َوءَاتَيْنَاهُم بَيّنَا ٍ‬

‫ال ّدمَاءَ َونَحْ ُن ُن سَبّحُ بِحَ ْمدِ َك وَنُ َقدّ سُ لَ كَ قَالَ ِإنّي‬

‫ك َيقْضِي َأ ْع َلمُ مَا لَ َت ْعلَمُونَ (البقرة‪) 30/‬‬ ‫َب ْعدِ مَا جَاءَهُ مُ اْل ِعلْ مُ َبغْيًا بَيْنَهُ ْم إِنّ َربّ َ‬ ‫ُونـ *وَ َك َذلِ كَ َج َعلْنَا ِلكُلّ نَبِيّ َعدُوّا شَيَاطِيَ الِن سِ‬ ‫ِيهـ يَخَْتلِف َ‬ ‫ْمـ اْلقِيَامَ ِة ف ِي م َا كَانُوا ف ِ‬ ‫ُمـ َيو َ‬ ‫بَيْنَه ْ‬ ‫ُفـ اْلقَوْلِ‬ ‫ْضـ زُخْر َ‬ ‫ُمـ ِإلَى َبع ٍ‬ ‫وَالْجِنّ يُوحِي َبعْضُه ْ‬

‫(الاثية‪) 17/‬‬

‫ك مَ ْب َلغُهُم مّ نَ اْل ِعلْ مِ إِنّ رَبّ كَ هُ َو أَعْلَ ُم بِمَن غُرُورًا َولَوْ شَا َء رَبّ كَ مَا فَ َعلُو ُه َف َذ ْرهُ مْ وَمَا َيفْتَرُو نَ‬ ‫*ذَلِ َ‬ ‫ضَلّ عَن سَبِيلِ ِه وَهُوَ َأ ْعلَ ُم بِمَنِ اهَْتدَى (النجم‪( 30/‬النعام‪) 112/‬‬ ‫ك أَن لّ ْم يَكُن رّبّكَ مُ ْهلِكَ اْلقُرَى بِ ُظلْمٍ َوأَ ْهلُهَا‬ ‫*ذَلِ َ‬

‫)‬

‫*إِنّ َربّ كَ هُوَ أَ ْعلَ ُم بِمَن ضَلّ عَن سَبِيلِ ِه وَهُوَ َأ ْعلَ مُ غَا ِفلُونَ (النعام‪) 131/‬‬ ‫بِالْمُهَْتدِينَ‬

‫ت مّمّ ا عَ ِملُوا وَمَا رَبّ كَ ِبغَافِلٍ عَمّ ا‬ ‫* َولِكُ ّل دَرَجَا ٌ‬

‫(القلم‪) 7/‬‬

‫َيعْ َملُونَ (النعام‪) 132/‬‬

‫*إِنّ َربّك َـَي ْعلَمُـَأنّكَـَتقُومُـ َأدْنَى مِن ُثلُثَيِـ الّيْلِ *هَلْ يَنظُرُو نَ إِلّ أَن َت ْأتِيَهُ مُ اْلمَلَِئكَ ُة َأوْ َيأْتِ يَ َربّ كَ‬ ‫ت رَبّ كَ َيوْ مَ َيأْتِي َبعْ ضُ ءَايَا تِ‬ ‫ض ءَايَا ِ‬ ‫ك وَاللّ هُ ُي َق ّدرُ َأوْ َي ْأِت َي َبعْ ُ‬ ‫َونِ صْفَهُ َوثُلُثَ هُ وَطَائِفَ ٌة مّ َن اّلذِي َن مَعَ َ‬ ‫ت مِن قَبْلُ‬ ‫ُمـ َربّ كَ لَ يَنفَ ُع َنفْ سًا ِإيَانُهَا لَ ْم تَكُ نْ ءَامَنَ ْ‬ ‫َابـ َعلَيْك ْ‬ ‫ِمـ أَن لّن تُحْصـُوهُ فَت َ‬ ‫الّيْ َل وَالنّهَارَ َعل َ‬ ‫ـبَتْ فِـي ِإيَانِهَـا خَيْرًا قُ ِل انتَظِرُوا ِإنّاـ‬ ‫سـيَكُونُ َأوْ كَس َ‬ ‫ِمـ أَن َ‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫فَاقْ َرءُوا مَا تَي ّ‬ ‫ْضـ مُنتَظِرُونَ (النعام‪) 158/‬‬ ‫ُونـ فِي ا َلر ِ‬ ‫ُونـ َيضْ ِرب َ‬ ‫مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫يَبْتَغُو نَ مِن فَضْ ِل اللّ ِه وَءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو َن فِي سَبِيلِ * َوإِ ْذ َتأَذّ نَ َربّ كَ لَيَبْعَثَنّ َعلَيْهِ ْم ِإلَى َيوْ مِ اْلقِيَامَةِ مَن‬ ‫ك َل سَرِي ُع اْلعِقَا بِ‬ ‫ب إِنّ َربّ َ‬ ‫اللّ ِه فَاقْرَءُوا مَا تََي سّرَ مِنْ هُ َوَأقِيمُوا ال صّلَ َة وَءَاتُوا َي سُومُ ُه ْم سُوءَ اْل َعذَا ِ‬ ‫َسـنًا وَم َا ُت َقدّمُوا َوِإّنهُ َلغَفُورٌ رّحِي ٌم (العراف‪) 167/‬‬ ‫ّهـ قَرْض ًا ح َ‬ ‫الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا الل َ‬ ‫ـ هُوَ خَيْرًا‬ ‫ـ عِن َد اللّه ِ‬ ‫جدُوه ُ‬ ‫ـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ـكُم مّن ْ‬ ‫لَنفُس ِ‬ ‫‪9‬‬

‫ض وَِإلَيْ هِ ُيرْجَ ُع الَمْرُ‬ ‫ت وَا َلرْ ِ‬ ‫ك رَبّ كَ مِن بَيْتِ كَ بِالْحَقّ وَإِنّ فَرِيقًا * َوِللّ هِ غَيْبُ ال سّمَاوَا ِ‬ ‫*كَمَا أَخْرَجَ َ‬ ‫مّنَ الْمُؤْمِنِيَ لَكَارِهُونَ (النفال‪) 5/‬‬

‫ّكـ ِبغَافِلٍ عَمّاـ‬ ‫ْهـ وَمَا رَب َ‬ ‫ْهـ وََتوَكّلْ َعلَي ِ‬ ‫ّهـ فَاعُْبد ُ‬ ‫ُكل ُ‬

‫*إِ ْذ يُوحِي َربّ كَ ِإلَى الْمَلَئِكَ ِة َأنّ ي مَعَكُ مْ فَثَبّتُوا‬

‫َتعْ َملُونَ (هود‪) 123/‬‬

‫خذِي مِ َن الْجِبَالِ‬ ‫ك ِإلَى النّحْلِ أَ نِ اّت ِ‬ ‫ِينـ كَفَرُوا * َوَأوْحَى َربّ َ‬ ‫ُوبـ اّلذ َ‬ ‫سـأُلْقِي ف ِي ُقل ِ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا َ‬ ‫اّلذ َ‬ ‫ق الَعْنَا قِ وَاضْرِبُوا مِنْهُ مْ كُلّ بُيُوتًا وَمِنَ الشّجَرِ وَمِمّا َيعْرِشُونَ (النحل‪) 68 /‬‬ ‫الرّعْ بَ فَاضْرِبُوا فَوْ َ‬ ‫* َوقَضَى رَبّكَ َألّ َتعُْبدُوا ِإ ّل ِإيّا ُه وَبِالْوَاِلدَيْنِ إِ ْحسَانًا‬

‫بَنَا ٍن (النفال‪) 12/‬‬

‫ل َتقُل‬ ‫* َوَلوْ شَاءَ رَبّ كَ لَمَ َن مَن فِي ا َلرْ ضِ ُكلّهُ ْم جَمِيعًا ِإمّا يَ ْبلُغَنّ عِندَ َك اْلكِبَ َر َأ َح ُدهُمَا َأوْ كِلَهُمَا فَ َ‬ ‫َأفَأَن تَ تُكْرِ ُه النّا سَ حَتّ ى يَكُونُوا مُؤْمِنِيَ (يو نس‪ّ /‬لهُم َا أُف ّ وَ َل تَنْهَرْهُم َا وَق ُل ّلهُم َا َقوْلً كَرِي ًا‬ ‫(السراء‪) 23/‬‬

‫‪) 99‬‬

‫ض إِ ّل مَا *ذَلِكَـ مِمّاـَأوْحَى ِإلَيْكَـ َربّكَـ مِنَـ الْحِكْمَةِ وَلَ‬ ‫*خَاِلدِي نَ فِيهَا مَا دَامَتِ السّمَاوَاتُ وَا َلرْ ُ‬ ‫َتجْعَ ْل مَ َع اللّ هِ ِإلَهًا ءَاخَرَ فَُتلْقَى فِي جَهَنّ َم َملُومًا‬

‫شَاءَ رَّبكَ إِنّ رَّبكَ فَعّالٌ ّلمَا يُرِيدُ (هود‪) 107/‬‬

‫* َوَأمّ ا اّلذِي َن ُس ِعدُوا فَفِي الْجَنّةِ خَاِلدِي َن فِيهَا مَا ّمدْحُورًا (السراء‪) 39/‬‬ ‫جدْ بِ ِه نَا ِف َلةً ّل كَ عَ سَى أَن يَبْعَثَ كَ‬ ‫ت وَا َلرْ ضُ ِإلّ مَا شَاءَ َربّ كَ عَطَاءً *وَمِ نَ الّيْ ِل فَتَهَ ّ‬ ‫ت ال سّمَاوَا ُ‬ ‫دَامَ ِ‬ ‫َرّبكَ مَقَامًا مّحْمُودًا (السراء‪) 79/‬‬

‫جذُوذٍ (هود‪) 108/‬‬ ‫غَيْرَ مَ ْ‬

‫ي ِإ ّل ِإنّهُ مْ لََيأْ ُكلُو نَ‬ ‫ك مِ َن الْمُرْ َسلِ َ‬ ‫ّهـ بِمَا *وَمَا َأرْ َسلْنَا قَ ْبلَ َ‬ ‫ل لّمّاـ لَُيوَفّيَنّهُم ْـ َربّك َـ أَعْمَالَهُم ْـِإن ُ‬ ‫* َوإِنّ كُ ّ‬ ‫ُمـ‬ ‫َسـوَاقِ وَجَ َعلْنَا َبعْضَك ْ‬ ‫ُونـ فِي ال ْ‬ ‫َامـ وَيَمْش َ‬ ‫ال ّطع َ‬

‫َيعْ َملُونَ خَبِيٌ (هود‪) 111/‬‬

‫ك بَ صِيًا (الفرقان‪/‬‬ ‫ض فِتْنَ ًة َأتَ صْبِرُو َن وَكَا َن َربّ َ‬ ‫ْمـ َوَأ ْهلُه َا لَِبعْ ٍ‬ ‫ِكـ اْلقُرَى بِ ُظل ٍ‬ ‫ّكـ لِيُ ْهل َ‬ ‫َانـ َرب َ‬ ‫*وَم َا ك َ‬ ‫صلِحُونَ‬ ‫مُ ْ‬

‫‪) 20‬‬

‫(هود‪) 117/‬‬

‫ت اْلقَوْ َم الظّالِمِيَ‬ ‫ك مُو سَى أَ نِ ائْ ِ‬ ‫* َوإِ ْذ نَادَى رَبّ َ‬

‫ّاسـ ُأمّةً وَا ِحدَ ًة وَلَ‬ ‫ّكـ َلجَعَ َل الن َ‬ ‫* َوَلوْ شَاءَ رَب َ‬

‫(الشعراء‪) 10/‬‬

‫َيزَالُو َن مُخَْتلِفِيَ (هود‪) 118/‬‬

‫ـُرِي ُك ْم ءَايَاتِ هِ فَتَعْ ِرفُونَهَا وَمَا‬ ‫* َوقُ ِل الْحَ ْمدُ ِللّهِـ سَي‬

‫*إِلّ مَن رّحِ َم رَبّ كَ َوِل َذلْ كَ َخلَقَهُ مْ َوتَمّ تْ َكلِمَةُ َرّبكَ ِبغَافِلٍ عَمّا َتعْ َملُو َن (النمل‪) 93/‬‬ ‫ك مُ ْهلِ كَ اْلقُرَى حَتّى يَ ْبعَ ثَ فِي ُأمّهَا‬ ‫ّاسـ أَجْمَعِيَ *وَمَا كَا نَ َربّ َ‬ ‫ِنـ الْجِنّ ِة وَالن ِ‬ ‫ّمـ م َ‬ ‫ّكـ لَمْلَنّ جَهَن َ‬ ‫َرب َ‬ ‫رَ سُو ًل يَ ْتلُوا َعلَيْهِ مْ ءَايَاتِنَا وَمَا كُنّا مُ ْهلِكِي اْلقُرَى‬

‫(هود‪) 119/‬‬

‫ِإلّ َوأَ ْهلُهَا ظَالِمُو َن‬ ‫‪10‬‬

‫(القصص‪) 59/‬‬

‫ّهـ لَ ُيحِب ّ‬ ‫ْضـ فَسـَادًا وَالل ُ‬ ‫َسـعَوْنَ ف ِي ا َلر ِ‬ ‫َوي ْ‬

‫لئِ َكةِ ِإنّ ي خَالِ قٌ بَشَرًا مّ ن طِيٍ‬ ‫*إِ ْذ قَالَ َربّ كَ ِللْمَ َ‬

‫سدِينَ (الائدة‪) 64/‬‬ ‫الْمُفْ ِ‬

‫(ص‪) 71/‬‬

‫*يَاأَيّهَا الرّسُو ُل بَلّ ْغ مَا أُنزِلَ ِإلَيْكَ مِن رّبّكَ وَإِن لّمْ‬

‫ت ِر سَالَتَ ُه وَاللّ هُ َيعْ صِمُكَ مِ نَ النّا سِ‬ ‫*مّ نْ عَمِ َل صَالِحًا َفلِنَفْ سِ ِه وَمَ نْ َأ سَاءَ فَ َعلَيْهَا وَمَا َتفْعَلْ فَمَا بَلّغْ َ‬ ‫لمٍ لّلْعَبِيدِ (فصلت‪) 46/‬‬ ‫َرّبكَ بِظَ ّ‬

‫إِنّ ال ّلهَ لَ يَ ْهدِي اْلقَ ْومَ الْكَافِرِي َن (الائدة‪) 67/‬‬

‫*َأَل ْم تَرَ كَيْفَ فَعَلَ َرّبكَ ِبعَادٍ (الفجر‪) 6/‬‬

‫ب لَ سُْتمْ َعلَى شَ ْي ٍء حَتّ ى ُتقِيمُوا‬ ‫*قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِتَا ِ‬

‫صبّ َعلَيْ ِهمْ َرّبكَ َسوْطَ َعذَابٍ (الفجر‪) 13/‬‬ ‫*فَ َ‬

‫ـ‬ ‫التّ ْورَاةَ وَالِنِيلَ وَمَـا أُنزِلَ ِإلَيْكُـم مّنـ رّبّكُم ْ‬

‫*مَا وَدّ َعكَ َرّبكَ وَمَا َقلَى (الضحى‪) 3/‬‬

‫ك مِن رّبّكَ طُغْيَانًا‬ ‫َولَيَزِيدَنّ كَثِيًا مّنْهُم مّا أُنزِلَ ِإلَيْ َ‬

‫ك فَتَرْضَى (الضحى‪) 5/‬‬ ‫ك َربّ َ‬ ‫س ْوفَ ُيعْطِي َ‬ ‫* َولَ َ‬

‫ـ (الائدة‪/‬‬ ‫ـ الْكَافِرِين َ‬ ‫ـ َعلَى اْلقَوْم ِ‬ ‫وَكُفْرًا فَلَ َتأْس َ‬

‫*َأَل ْم تَرَ كَيْفَ فَعَلَ َربّكَ ِبأَصْحَابِ اْلفِيلِ (الفيل‪) 68 1 /‬‬ ‫)‬

‫*اتّبِع ْـ مَا أُوحِيَـِإلَيْك َـ مِن رّبّك َـ لَ ِإلَه َـ إِ ّل هُوَ‬

‫َرّبكَ‪:‬‬

‫ي (النعام‪) 106/‬‬ ‫َوأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِ َ‬

‫ل تَكُونَنّ مِ َن الْمُمْتَرِي نَ (البقرة‪َ* /‬أفَغَيْ َر اللّ هِ َأبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الّذِي أَنزَلَ ِإلَيْكُ مُ‬ ‫ك فَ َ‬ ‫الْحَقّ مِن رّبّ َ‬ ‫ل وَاّلذِي نَ ءَاتَيْنَاهُ ُم اْلكِتَا بَ َي ْعلَمُو نَ‬ ‫ب مُفَ صّ ً‬ ‫الْكِتَا َ‬

‫‪) 147‬‬

‫ل تَكُونَنّ مِ َن الْمُمْتَرِي نَ‬ ‫ك بِالْحَقّ فَ َ‬ ‫جدِ َأنّ ُه مُنَزّلٌ مّن رّبّ َ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬ ‫*وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫الْحَرَا مِ وَِإنّ هُ َللْحَقّ مِن رّبّ كَ وَمَا ال ّل هُ ِبغَافِلٍ عَمّ ا (النعام‪) 114/‬‬ ‫صـ ْدقًا وَ َعدْلً لّ مَُبدّلَ‬ ‫ّكـ ِ‬ ‫َتـ َرب َ‬ ‫ّتـ َكلِم ُ‬ ‫* َوتَم ْ‬

‫َتعْ َملُونَ (البقرة‪) 149/‬‬

‫ِينـ (آل ِل َكلِمَاتِهِ وَهُ َو السّمِيعُ اْل َعلِيمُ (النعام‪) 115/‬‬ ‫ّنـ الْمُمْتَر َ‬ ‫ّكـ فَلَ تَك ُن م َ‬ ‫*الْحَق ّ م ِن رّب َ‬ ‫*هَلْ يَنظُرُو نَ إِلّ أَن َت ْأتِيَهُ مُ اْلمَلَِئكَ ُة َأوْ َيأْتِ يَ َربّ كَ‬

‫عمران‪) 60/‬‬

‫ت رَبّ كَ َيوْ مَ َيأْتِي َبعْ ضُ ءَايَا تِ‬ ‫ض ءَايَا ِ‬ ‫* َوقَالَتِ الْيَهُودُ يَ ُد اللّ ِه مَ ْغلُوَلةٌ ُغلّتْ َأْيدِيهِ ْم وَلُعِنُوا َأوْ َي ْأِت َي َبعْ ُ‬ ‫ت مِن قَبْلُ‬ ‫ْفـ َيشَاءُ َربّ كَ لَ يَنفَ ُع َنفْ سًا ِإيَانُهَا لَ ْم تَكُ نْ ءَامَنَ ْ‬ ‫ِقـ كَي َ‬ ‫َاهـ مَبْسـُوطَتَانِ يُنف ُ‬ ‫بِمَا قَالُوا بَلْ َيد ُ‬ ‫ـبَتْ فِـي ِإيَانِهَـا خَيْرًا قُ ِل انتَظِرُوا ِإنّاـ‬ ‫ك مِن رّبّكَ طُغْيَانًا َأوْ كَس َ‬ ‫َولَيَزِيدَنّ كَثِيًا مّنْهُم مّا أُنزِلَ ِإلَيْ َ‬ ‫ْمـ مُنتَظِرُونَ (النعام‪) 158/‬‬ ‫ُمـ اْل َعدَاوَ َة وَالْبَ ْغضَاءَ ِإلَى َيو ِ‬ ‫وَكُفْرًا َوَأْلقَيْنَـا بَيْنَه ُ‬ ‫ّهـ *هَلْ يَنظُرُو نَ إِلّ أَن َت ْأتِيَهُ مُ اْلمَلَِئكَ ُة َأوْ َيأْتِ يَ َربّ كَ‬ ‫ـ أَطْفَأَهَـا الل ُ‬ ‫اْلقِيَامَةِ ُكلّمَـا َأ ْو َقدُوا نَارًا لّلْحَرْب ِ‬ ‫ت رَبّ كَ َيوْ مَ َيأْتِي َبعْ ضُ ءَايَا تِ‬ ‫ض ءَايَا ِ‬ ‫َأوْ َي ْأِت َي َبعْ ُ‬ ‫‪11‬‬

‫ت مِن قَبْلُ *وَمَا َظلَمْنَاهُ ْم وَلَكِن َظلَمُوا أَنفُ سَ ُهمْ فَمَا أَغْنَ تْ‬ ‫َربّ كَ لَ يَنفَ ُع َنفْ سًا ِإيَانُهَا لَ ْم تَكُ نْ ءَامَنَ ْ‬ ‫ـبَتْ فِـي ِإيَانِهَـا خَيْرًا قُ ِل انتَظِرُوا ِإنّاـ عَنْهُ ْم ءَالِهَتُهُ مُ الّتِي َيدْعُو َن مِن دُو ِن اللّ ِه مِن َش ْيءٍ‬ ‫َأوْ كَس َ‬ ‫ّلمّ ا جَا َء َأمْرُ رَبّ كَ وَمَا زَادُوهُ مْ غَيْ َر تَتْبِي بٍ (هود‪/‬‬

‫مُنتَظِرُونَ (النعام‪) 158/‬‬

‫*إِنّ اّلذِي نَ عِندَ رَبّ كَ لَ يَ سْتَكْبِرُونَ عَ نْ عِبَادَتِ هِ ‪) 101‬‬ ‫جدُونَ (العراف‪) 206/‬‬ ‫َويُسَبّحُوَنهُ َوَلهُ َيسْ ُ‬

‫*وَ َك َذلِ كَ َأ ْخذُ َربّ كَ ِإذَا أَ َخ َذ اْلقُرَى وَهِ يَ ظَالِمَةٌ‬

‫س ِإ ّل ُأمّ ًة وَا ِحدَةً فَاخَْتلَفُوا َولَوْلَ‬ ‫*وَمَا كَا نَ النّا ُ‬

‫إِنّ َأ ْخذَ ُه َألِيمٌ َشدِيدٌ (هود‪) 102/‬‬

‫ِيهـ *إِلّ مَن رّحِ َم رَبّ كَ َوِل َذلْ كَ َخلَقَهُ مْ َوتَمّ تْ َكلِمَةُ‬ ‫ُمـ فِيمَا ف ِ‬ ‫ِيـ بَيْنَه ْ‬ ‫ّكـ َلقُض َ‬ ‫سـبَ َقتْ مِن رّب َ‬ ‫َكلِمَةٌ َ‬ ‫ّاسـ أَجْمَعِيَ‬ ‫ِنـ الْجِنّ ِة وَالن ِ‬ ‫ّمـ م َ‬ ‫ّكـ لَمْلَنّ جَهَن َ‬ ‫َرب َ‬

‫َيخَْتلِفُو َن (يونس‪) 19/‬‬

‫*وَمَا تَكُو نُ فِي شَأْ نٍ وَمَا تَ ْتلُوا مِنْ هُ مِن قُ ْرءَا ٍن وَلَ (هود‪) 119/‬‬ ‫ك مِن‬ ‫ك ءَايَا تُ الْكِتَا بِ وَاّلذِي أُنزِ َل ِإلَيْ َ‬ ‫ـ شُهُودًا ِإذْ *ال ر ِتلْ َ‬ ‫ـ عَمَلٍ إِلّ كُنّاـ َعلَيْكُم ْ‬ ‫ـ مِن ْ‬ ‫َتعْ َملُون َ‬ ‫ك مِن مّثْقَالِ َذرّةٍ رّبّ كَ الْحَقّ وََلكِنّ أَكْثَ َر النّا سِ لَ ُيؤْمِنُو نَ (الرعد‪/‬‬ ‫ُتفِيضُو َن فِي هِ وَمَا َيعْزُ بُ عَن رّبّ َ‬ ‫ك وَلَ ‪) 1‬‬ ‫فِي ا َلرْضِ وَلَ فِي السّمَاءِ وَلَ َأصْغَرَ مِن ذَلِ َ‬ ‫ك مِن رّبّ كَ الْحَقّ كَمَ نْ‬ ‫*َأفَمَن َي ْعلَ ُم َأّنمَا أُنزِ َل ِإلَيْ َ‬

‫ي (يونس‪) 61/‬‬ ‫ب مّبِ ٍ‬ ‫أَكْبَ َر ِإ ّل فِي كِتَا ٍ‬

‫ك فَ سْئَ ِل اّلذِي نَ هُ َو أَعْمَى ِإنّمَا يََتذَكّ ُر أُولُوا ا َللْبَابِ (الرعد‪) 19/‬‬ ‫ت فِي َشكّ مّمّا أَنزَلْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫*فَإِن كُن َ‬ ‫ك َل َق ْد جَاءَ كَ الْحَقّ مِن *فَ سَبّحْ بِحَ ْمدِ َربّ كَ وَكُن مّ َن ال سّا ِجدِي َن (الجر‪/‬‬ ‫َيقْرَءُو نَ اْلكِتَا بَ مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫رّّبكَ فَلَ َتكُونَنّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ‬

‫‪) 98‬‬

‫(يونس‪) 94/‬‬

‫*قُ ْل نَزّلَهُـ رُوحُـ اْل ُقدُسِـ مِن رّبّكَـبِالْحَقّ لِيُثَبّتَـ‬

‫*إِنّ اّلذِي نَ حَقّ تْ َعلَيْهِ مْ َكلِمَ تُ َربّ كَ لَ ُيؤْمِنُو نَ اّلذِينَـ ءَامَنُوا وَ ُهدًى َوبُشْرَى لِلْمُس ْـلِمِيَ (النحـل‪/‬‬ ‫(يونس‪) 96/‬‬

‫‪) 102‬‬

‫*َأفَمَن كَا نَ َعلَى بَيّنَ ٍة مّ ن رّبّ ِه وَيَ ْتلُو هُ شَا ِهدٌ مّنْ هُ‬

‫*ِإنّمَا ُجعِلَ ال سّ ْبتُ َعلَى اّلذِي َن اخَْتلَفُوا فِي ِه وَإِنّ‬

‫ِيهـ‬ ‫ْمـ اْلقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا ف ِ‬ ‫ُمـ َيو َ‬ ‫ُمـ بَيْنَه ْ‬ ‫ّكـ لَيَحْك ُ‬ ‫ِكـ َرب َ‬ ‫َابـ مُوسـَى ِإمَام ًا َورَحْمَ ًة أُولَئ َ‬ ‫ِهـ كِت ُ‬ ‫وَم ِن قَ ْبل ِ‬ ‫َابـ فَالنّارُ َيخَْتلِفُو َن (النحل‪) 124/‬‬ ‫ِنـ الَحْز ِ‬ ‫ِهـ م َ‬ ‫ِهـ وَم َن َيكْفُرْ ب ِ‬ ‫ُونـ ب ِ‬ ‫ُيؤْمِن َ‬ ‫ح سَنَةِ‬ ‫ك بِالْحِكْمَ ِة وَالْمَوْعِظَ ِة الْ َ‬ ‫ع ِإلَى سَبِيلِ َربّ َ‬ ‫ك فِي مِرَْيةٍ مّنْ هُ ِإنّ هُ الْحَقّ مِن رّبّ كَ *ادْ ُ‬ ‫ل تَ ُ‬ ‫مَوْ ِعدُ هُ فَ َ‬ ‫وَجَا ِدلْهُم بِالّتِي هِ َي َأحْ سَنُ إِنّ َربّ كَ هُ َو أَ ْعلَ مُ بِمَن‬

‫س َل ُيؤْمِنُونَ (هود‪) 17/‬‬ ‫َولَكِ ّن أَكْثَرَ النّا ِ‬

‫‪12‬‬

‫ف اللّ هُ وَ ْعدَ هُ‬ ‫خلِ َ‬ ‫جلُوَنكَ بِالْ َعذَا بِ َولَن يُ ْ‬ ‫ِينـ (النحـل‪َ * /‬ويَ سْتَعْ ِ‬ ‫َمـ بِالْمُهَْتد َ‬ ‫سـبِيلِ ِه وَهُوَ َأ ْعل ُ‬ ‫ضَلّ عَن َ‬ ‫َوإِنّ َيوْمًا عِندَ رَبّكَ َكأَلْفِ سَنَ ٍة مّمّا َت ُعدّونَ (الج‪/‬‬

‫‪) 125‬‬

‫ك وَمَا كَا نَ ‪) 47‬‬ ‫ل نّ ِمدّ هَؤُ َل ِء وَهَؤُلَءِ مِ نْ عَطَاءِ َربّ َ‬ ‫*كُ ّ‬ ‫ّكـ‬ ‫ّهـ الْحَقّ مِن رّب َ‬ ‫ِينـأُوتُوا اْل ِعلْم َـَأن ُ‬ ‫* َولِيَ ْعلَم َـ اّلذ َ‬

‫ك مَحْظُورًا (السراء‪) 20/‬‬ ‫عَطَاءُ َرّب َ‬

‫ت لَ ُه ُقلُوبُهُ مْ َوإِنّ اللّ هَ لَهَادِ الّذِي نَ‬ ‫ك وَمَا كَا نَ فَيُؤْمِنُوا بِ ِه فَتُخْبِ َ‬ ‫ل نّ ِمدّ هَؤُ َل ِء وَهَؤُلَءِ مِ نْ عَطَاءِ َربّ َ‬ ‫*كُ ّ‬ ‫ءَامَنُوا ِإلَى صِرَاطٍ مّسْتَقِي ٍم (الج‪) 54/‬‬

‫ك مَحْظُورًا (السراء‪) 20/‬‬ ‫عَطَاءُ َرّب َ‬

‫* َوِإمّا ُتعْرِضَنّ عَنْهُ ُم ابِْتغَاءَ رَحْمَ ٍة مّن رّبّكَ َترْجُوهَا *لّكُ ّل ُأمّةٍ َج َعلْنَا مَن سَكًا هُ مْ نَا سِكُوهُ فَلَ يُنَازِعُنّ كَ‬ ‫فَقُل لّ ُهمْ قَوْلً مّيْسُورًا (السراء‪) 28/‬‬

‫ع ِإلَى رَبّ كَ ِإنّ كَ َل َعلَى ُهدًى مّ سْتَقِيمٍ‬ ‫فِي الَمْرِ وَادْ ُ‬

‫ـ مَكْرُوهًـا‬ ‫ـيّئُهُ عِندَ َربّك َ‬ ‫ـس َ‬ ‫ـ كَان َ‬ ‫*كُ ّل ذَلِك َ‬

‫(الج‪) 67/‬‬

‫(السراء‪) 38/‬‬

‫*وَمَا كُن تَ ِبجَانِ بِ الطّو ِر إِ ْذ نَادَيْنَا َولَكِن رّحْمَةً‬

‫ب َربّ كَ لَ مَُبدّلَ‬ ‫ك مِن كِتَا ِ‬ ‫*وَاتْ ُل مَا أُوحِ َي ِإلَيْ َ‬

‫ك لِتُن ِذ َر قَوْمًا مّ ا َأتَاهُم مّ ن ّنذِي ٍر مّ ن قَ ْبلِ كَ‬ ‫مّ ن رّبّ َ‬

‫حدًا (الكهـف‪َ /‬ل َعلّ ُهمْ يََتذَكّرُونَ (القصص‪) 46/‬‬ ‫ِهـ ُملْتَ َ‬ ‫جدَ م ِن دُون ِ‬ ‫ِهـ وَلَن تَ ِ‬ ‫ِل َكلِمَات ِ‬ ‫‪) 27‬‬

‫ك اْلكِتَابُ ِإلّ رَحْمَةً‬ ‫*وَمَا كُنتَ َترْجُوا أَن يُلْقَى ِإلَيْ َ‬

‫*ذِكْ ُر رَحْ َمتِ َرّبكَ عَ ْبدَ ُه زَكَ ِريّا (مري‪) 2/‬‬

‫ك فَلَ تَكُونَنّ ظَهِيًا ّللْكَافِرِي نَ (الق صص‪/‬‬ ‫مّ ن رّبّ َ‬

‫ت مِن رّبّ كَ َلكَا نَ ِلزَامًا َوأَجَلٌ ‪) 86‬‬ ‫* َوَلوْلَ َكلِمَةٌ سَبَ َق ْ‬ ‫مّسَمّى‬

‫ت اللّ هِ َب ْعدَ إِ ْذ أُن ِزلَ تْ ِإلَيْ كَ‬ ‫صدّنّكَ عَ ْن ءَايَا ِ‬ ‫*وَلَ يَ ُ‬

‫(طه‪) 129/‬‬

‫ـ الْمُشْرِكِيَـ‬ ‫ـ وَلَ َتكُونَنّـ مِن َ‬ ‫ـ ِإلَى َربّك َ‬ ‫وَادْع ُ‬

‫*فَا صْبِرْ َعلَى مَا َيقُولُو َن وَ سَبّحْ ِبحَ ْمدِ َربّ كَ قَبْلَ (القصص‪) 87/‬‬ ‫ك لِتُن ِذرَ‬ ‫ِنـ ءَانَاءِي الّيْلِ *أَ مْ َيقُولُو َن افْتَرَا هُ بَلْ هُ َو الْحَقّ مِن رّبّ َ‬ ‫ْسـ َوقَبْلَ غُرُوبِهَا وَم ْ‬ ‫ُوعـ الشّم ِ‬ ‫ُطل ِ‬ ‫ك َل َعلّهُ ْم يَهَْتدُو نَ‬ ‫قَوْمًا مّ ا َأتَاهُم مّ ن نّذِيرٍ مّ ن قَ ْبلِ َ‬

‫ح وَأَطْرَافَ النّهَا ِر َل َع ّلكَ َترْضَى (طه‪) 130/‬‬ ‫فَسَبّ ْ‬

‫*وَلَ َت ُمدّ نَ عَيْنَيْ كَ ِإلَى مَا مَتّعْنَا بِ ِه أَزْوَاجًا مّنْهُ مْ (السجدة‪) 3/‬‬ ‫ك خَيْرٌ *وَاتّبِ عْ مَا يُوحَى ِإلَيْ كَ مِن رّبّ كَ إِنّ اللّ هَ كَا َن بِمَا‬ ‫ق َربّ َ‬ ‫زَهْرَ َة الْحَيَا ِة الدّنْيَا لِنَفْتِنَهُ مْ فِي هِ َو ِرزْ ُ‬ ‫َتعْ َملُونَ خَبِيًا (الحزاب‪) 2/‬‬

‫َوَأْبقَى (طه‪) 131/‬‬ ‫ك لَيَقُولُ ّن يَا َويْلَنَا‬ ‫* َولَئِن مّسّتْ ُهمْ َنفْحَةٌ مّنْ َعذَابِ َرّب َ‬ ‫ِإنّا كُنّا ظَالِمِيَ (النبياء‪) 46/‬‬ ‫‪13‬‬

‫ـخْ ِريّا‬ ‫خ َذ َبعْضُهُـم َبعْضًـا س ُ‬ ‫ـ ّليَتّ ِ‬ ‫ـ دَرَجَات ٍ‬ ‫َبعْض ٍ‬

‫* َويَرَى الّذِي َن أُوتُوا اْل ِعلْ مَ الّذِي أُنزِلَ ِإلَيْ كَ مِن‬

‫ك خَيْرٌ مّمّا يَجْمَعُونَ (الزخرف‪) 32/‬‬ ‫ت َربّ َ‬ ‫ط اْلعَزِي ِز الْحَمِيدِ َورَحْ َم ُ‬ ‫ك هُوَ الْحَقّ َويَ ْهدِي ِإلَى صِرَا ِ‬ ‫رّبّ َ‬ ‫ع الْحَيَاةِ الدّنْيَا‬ ‫ك لَمّ ا مَتَا ُ‬ ‫* َوزُخْرُفًا وَإِن كُ ّل َذلِ َ‬

‫(سبأ‪) 6/‬‬

‫ي (الزخرف‪) 35/‬‬ ‫ك رَبّ اْلعِزّةِ عَمّا يَ صِفُو َن (الصافات‪ /‬وَالَخِرَةُ عِندَ رَّبكَ ِللْمُتّقِ َ‬ ‫* سُبْحَا َن َربّ َ‬ ‫*رَحْمَةً مّن رّبّكَ ِإنّ ُه هُوَ السّمِي ُع اْل َعلِيمُ (الدخان‪6/‬‬

‫‪) 180‬‬

‫ت رَبّ كَ َعلَى اّلذِي نَ كَفَرُوا )‬ ‫*وَ َك َذلِ كَ َحقّ تْ َكلِمَ ُ‬ ‫ك هُوَ اْلفَ ْوزُ اْلعَظِي ُم (الدخان‪/‬‬ ‫ك ذَلِ َ‬ ‫*فَضْلً مّن رّبّ َ‬

‫َأنّ ُه ْم أَصْحَابُ النّارِ (غافر‪) 6/‬‬

‫*فَا صْبِ ْر إِنّ وَ ْع َد اللّ هِ حَقّ وَا سْتَغْفِ ْر ِلذَنبِ كَ وَ سَبّحْ ‪) 57‬‬ ‫*فَا صْبِرْ َعلَى مَا َيقُولُو َن وَ سَبّحْ ِبحَ ْمدِ َربّ كَ قَبْلَ‬

‫ك بِالْعَشِيّ وَا ِلبْكَارِ (غافر‪) 55/‬‬ ‫ِبحَ ْمدِ َرّب َ‬

‫*فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالّذِينَ عِندَ َربّكَ يُسَبّحُونَ لَهُ بِالّيْلِ ُطلُوعِ الشّمْسِ َوقَبْلَ اْلغُرُوبِ (ق‪) 39/‬‬ ‫ت رَبّ كَ ِبكَاهِ نٍ وَ َل مَجْنُو نٍ‬ ‫* َفذَكّرْ فَمَا أَن تَ بِِنعْمَ ِ‬

‫وَالنّهَا ِر وَ ُهمْ لَ َيسْئَمُونَ (فصلت‪) 38/‬‬

‫ب فَاخُْتلِ فَ فِي هِ َوَلوْلَ (الطور‪) 29/‬‬ ‫* َوَل َقدْ ءَاتَيْنَا مُو سَى الْكِتَا َ‬ ‫ُصـيْطِرُونَ‬ ‫ُمـ الْم َ‬ ‫َمـ ه ُ‬ ‫ّكـ أ ْ‬ ‫ِنـ َرب َ‬ ‫ُمـ خَزَائ ُ‬ ‫َمـ عِن َده ْ‬ ‫ك َلقُضِ َي بَيْنَهُ مْ َوِإنّهُ مْ لَفِي *أ ْ‬ ‫َكلِمَةٌ سَبَ َقتْ مِن رّبّ َ‬ ‫(الطور‪) 37/‬‬

‫ك مّنْهُ مُرِيبٍ (فصلت‪) 45/‬‬ ‫َش ّ‬

‫ح بِحَ ْمدِ‬ ‫ك ِبأَعْيُنِنَا وَ سَبّ ْ‬ ‫حكْ مِ َربّ كَ فَِإنّ َ‬ ‫*وَمَا َتفَ ّرقُوا إِلّ مِن َب ْع ِد مَا جَاءَهُ ُم اْل ِعلْمُ َبغْيًا بَيْنَهُمْ *وَا صْبِرْ لِ ُ‬ ‫ّسـمّى َرّبكَ حِيَ َتقُو ُم (الطور‪) 48/‬‬ ‫ّكـ ِإلَى َأجَلٍ م َ‬ ‫سـبَ َقتْ م ِن رّب َ‬ ‫َولَوْلَ َكلِمَةٌ َ‬ ‫ح بِحَ ْمدِ‬ ‫ك ِبأَعْيُنِنَا وَ سَبّ ْ‬ ‫حكْ مِ َربّ كَ فَِإنّ َ‬ ‫ّل ُقضِ َي بَيْنَهُ ْم وَإِنّ اّلذِي نَ أُورِثُوا اْلكِتَا بَ مِن َب ْع ِدهِ مْ *وَا صْبِرْ لِ ُ‬ ‫َرّبكَ حِيَ َتقُو ُم (الطور‪) 48/‬‬

‫ك مّنْهُ مُرِيبٍ (الشورى‪) 14/‬‬ ‫َلفِي َش ّ‬

‫ك الْمُنتَهَى (النجم‪) 42/‬‬ ‫ك نَحْ نُ قَ سَمْنَا بَيْنَهُم * َوأَنّ ِإلَى َرّب َ‬ ‫ت رَبّ َ‬ ‫*َأهُ ْم َيقْ سِمُونَ رَحْمَ َ‬ ‫ك تَتَمَارَى (النجم‪) 55/‬‬ ‫مّعِيشَتَهُ مْ فِي الْحَيَا ِة الدّنْيَا َو َرفَعْنَا َبعْضَهُ ْم فَوْ قَ *فَِبأَيّ ءَا َلءِ َرّب َ‬ ‫ك ذِي الْجَلَلِ وَالِكْرَا ِم (الرحن‪/‬‬ ‫ـخْ ِريّا *تَبَارَ كَ ا ْسمُ َربّ َ‬ ‫خ َذ َبعْضُهُـم َبعْضًـا س ُ‬ ‫ـ ّليَتّ ِ‬ ‫ـ دَرَجَات ٍ‬ ‫َبعْض ٍ‬ ‫ك خَيْرٌ مّمّا يَجْمَعُونَ (الزخرف‪) 78 ) 32/‬‬ ‫ت َربّ َ‬ ‫َورَحْ َم ُ‬ ‫ك اْلعَظِيمِ (الواقعة‪) 74/‬‬ ‫ح بِا ْسمِ َرّب َ‬ ‫ك نَحْ نُ قَ سَمْنَا بَيْنَهُم *فَسَبّ ْ‬ ‫ت رَبّ َ‬ ‫*َأهُ ْم َيقْ سِمُونَ رَحْمَ َ‬ ‫ك اْلعَظِيمِ (الواقعة‪) 96/‬‬ ‫ح بِا ْسمِ َرّب َ‬ ‫مّعِيشَتَهُ مْ فِي الْحَيَا ِة الدّنْيَا َو َرفَعْنَا َبعْضَهُ ْم فَوْ قَ *فَسَبّ ْ‬

‫‪14‬‬

‫ُونـ *اقْرَأْ بِا ْسمِ رَّبكَ اّلذِي خَلَقَ (العلق‪) 1/‬‬ ‫ُمـ نَائِم َ‬ ‫ّكـ وَه ْ‬ ‫ِفـ مّنـ رّب َ‬ ‫َافـ َعلَيْه َا طَائ ٌ‬ ‫*فَط َ‬ ‫ك الرّ ْجعَى (العلق‪) 8/‬‬ ‫*إِنّ ِإلَى َرّب َ‬

‫(القلم‪) 19/‬‬

‫َانـ َتوّاب ًا‬ ‫ّهـ ك َ‬ ‫َاسـتَغْفِرْ ُه ِإن ُ‬ ‫ّكـ و ْ‬ ‫َسـبّحْ بِحَ ْمدِ َرب َ‬ ‫ك وَ َل تَكُن كَ صَا ِحبِ الْحُو تِ *ف َ‬ ‫*فَا صْبِ ْر لِحُ ْك مِ َربّ َ‬ ‫(النصر‪) 3/‬‬

‫ِإذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُو ٌم (القلم‪) 48/‬‬

‫ش رَبّ كَ فَوْقَهُ مْ َو َرّبكَ‪َ :‬ورَبّكَ فَكَبّرْ (الدثر‪) 3/‬‬ ‫*وَالْ َملَ كُ َعلَى َأرْجَائِهَا َويَحْمِلُ عَرْ َ‬ ‫َيوْمَِئ ٍذ ثَمَانِيَةٌ (الاقة‪) 17/‬‬

‫َو َرّبكَ‪:‬‬

‫ك اْلعَظِيمِ (الاقة‪) 52/‬‬ ‫ح بِا ْسمِ َرّب َ‬ ‫*فَسَبّ ْ‬

‫ُمـ‬ ‫ش ْأ يُذْهِبْك ْ‬ ‫ّكـ اْلغَنِي ّ ذُو الرّحْمَةِ إِن َي َ‬ ‫* َو َرب َ‬

‫*وَاذْكُرِ ا ْسمَ َرّبكَ َوتَبَتّلْ ِإلَيْ ِه تَبْتِيلً (الزمل‪) 8/‬‬

‫شأَكُم مّ ن‬ ‫خلِفْ مِن َب ْعدِكُم مّ ا َيشَاءُ كَمَا أَن َ‬ ‫َويَ سْتَ ْ‬

‫لئِ َكةً وَمَا جَ َعلْنَا ُذرّيّ ِة قَ ْومٍ ءَاخَرِينَ (النعام‪) 133/‬‬ ‫ب النّا ِر إِ ّل مَ َ‬ ‫*وَمَا جَ َعلْنَا أَ صْحَا َ‬ ‫ِعدّتَهُ ْم ِإ ّل فِتْنَ ًة ّلّلذِي نَ كَفَرُوا لِيَ سْتَيْقِنَ اّلذِي َن أُوتُوا *وَمِنْهُم مّن ُيؤْمِ نُ بِ هِ وَمِنْهُم مّن لّ ُيؤْمِ ُن بِ هِ َو َربّ كَ‬ ‫سدِي َن (يونس‪) 40/‬‬ ‫َابـ َأ ْع َلمُ بِالْمُفْ ِ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا إِيَان ًا وَ َل َيرْت َ‬ ‫َابـ وَيَزْدَادَ اّلذ َ‬ ‫الْكِت َ‬ ‫ض وََل َقدْ‬ ‫ب وَالْمُؤْمِنُو َن وَلِيَقُولَ اّلذِي نَ فِي * َو َربّ كَ أَ ْعلَ ُم بِمَن فِي ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ِ‬ ‫اّلذِي نَ أُوتُوا الْكِتَا َ‬ ‫ض وَءَاتَيْنَا دَاوُ َد َزبُورًا‬ ‫ضلْنَا َبعْ ضَ النّبِيّ نَ َعلَى َبعْ ٍ‬ ‫ُقلُوبِهِم مّرَ ضٌ وَاْلكَافِرُو نَ مَاذَا َأرَا َد اللّ ُه بِ َهذَا مَثَلً فَ ّ‬ ‫ك ُيضِ ّل اللّ هُ مَن َيشَا ُء وَيَ ْهدِي مَن َيشَا ُء وَمَا (السراء‪) 55/‬‬ ‫َك َذلِ َ‬ ‫ّكـ اْلغَفُو ُر ذُو الرّحْمَةِ َل ْو ُيؤَا ِخذُه ُم بِم َا‬ ‫ك إِ ّل هُوَ وَمَا هِ يَ ِإلّ ذِكْرَى ِللْبَشَر * َو َرب َ‬ ‫َي ْعلَ ُم جُنُودَ َربّ َ‬ ‫(الدثر‪) 31/‬‬

‫َابـ ب َل لّه ُم مّوْ ِعدٌ لّن‬ ‫ُمـ اْل َعذ َ‬ ‫َسـبُوا َلعَجّلَ َله ُ‬ ‫ك َ‬

‫ك َيوْمَِئذٍ الْمُسْتَقَ ّر (القيامة‪) 12/‬‬ ‫*ِإلَى َربّ َ‬

‫ل (الكهف‪) 58/‬‬ ‫جدُوا مِن دُوِنهِ مَ ْوئِ ً‬ ‫َي ِ‬

‫خلُقُ مَا يَشَا ُء وَيَخْتَارُ مَا كَانَ َلهُمُ اْلخِيَرَةُ‬ ‫*فَاصْبِرْ لِحُ ْكمِ َرّبكَ وَلَ تُطِعْ مِنْ ُهمْ ءَاثِمًا َأوْ كَفُورًا * َو َربّكَ يَ ْ‬ ‫(النسان‪) 24/‬‬

‫سُبْحَانَ اللّهِ َوتَعَالَى عَمّا ُيشْرِكُونَ (القصص‪) 68/‬‬

‫ل (النسان‪) 25/‬‬ ‫*وَاذْكُرِ ا ْسمَ َرّبكَ بُكْرَةً َوأَصِي ً‬

‫ُونـ‬ ‫صـدُورُ ُه ْم وَم َا ُي ْعلِن َ‬ ‫َمـ م َا ُتكِن ّ ُ‬ ‫ّكـ َي ْعل ُ‬ ‫* َو َرب َ‬

‫ك مُنتَهَاهَا (النازعات‪) 44/‬‬ ‫*ِإلَى َربّ َ‬

‫(القصص‪) 69/‬‬

‫شدِيدٌ (البوج‪) 12/‬‬ ‫*إِنّ بَطْشَ َرّبكَ لَ َ‬

‫ك الَكْرَ ُم (العلق‪) 3/‬‬ ‫*اقْرَأْ َو َرّب َ‬

‫ك الَ ْعلَى (العلى‪) 1/‬‬ ‫*سَبّحِ ا ْسمَ َرّب َ‬

‫ك َل ُيؤْمِنُو نَ حَتّى ُيحَكّمُو َك فِيمَا‬ ‫َو َربّ كَ‪ :‬فَلَ َو َربّ َ‬

‫ث (الضحى‪) 11/‬‬ ‫حدّ ْ‬ ‫ك فَ َ‬ ‫* َوَأمّا بِنِعْمَةِ َرّب َ‬

‫جدُوا فِي أَنفُ سِ ِهمْ حَرَجًا مّمّ ا‬ ‫شَجَرَ بَيْنَهُ مْ ثُمّ لَ يَ ِ‬

‫ك فَارْغَب (الشرح‪) 8/‬‬ ‫* َوِإلَى َربّ َ‬

‫سلِيمًا (النساء‪) 65/‬‬ ‫سلّمُوا َت ْ‬ ‫ت وَيُ َ‬ ‫قَضَ ْي َ‬ ‫‪15‬‬

‫ذِكْ ِرنَا وَاتّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ َأمْرُهُ فُرُطًا (الكهف‪28/‬‬

‫فَ َورَبّكَ‪ :‬فَ َورَّبكَ لَنَسَْئلَنّ ُهمْ أَجْ َمعِيَ (الجر‪) 92/‬‬

‫ُمـ )‬ ‫ُمـ وَالشّيَاطِي َ ثُم ّ لَنُحْضِرَنّه ْ‬ ‫ّكـ لَنَحْشُرَنّه ْ‬ ‫*فَ َو َرب َ‬ ‫حَوْلَ جَهَّنمَ جِثِيّا (مري‪) 68/‬‬

‫*َل َعلّ كَ بَاخِ ٌع ّنفْ سَكَ أَلّ يَكُونُوا مُؤْمِنِيَ (الشعراء‪/‬‬

‫ِلرَبّكَ‪َ :‬فصَ ّل لِ َربّكَ وَانْحَرْ (الكوثر‪) 2/‬‬

‫‪)3‬‬

‫ك فَاصْبِ ْر (الدثر‪) 7/‬‬ ‫َولِرَبّكَ‪َ :‬ولِرَبّ َ‬

‫سكَ‪:‬‬ ‫َنفْ ِ‬

‫ُونـ * مّا أَ صَاَبكَ مِ نْ حَ سَنَ ٍة فَمِ نَ اللّ ِه وَمَا أَ صَابَكَ مِن‬ ‫ُمـ الْبَن َ‬ ‫َاتـ َولَه ُ‬ ‫ّكـ الْبَن ُ‬ ‫َاسـتَفْتِ ِهمْ َألِرَب َ‬ ‫َألِ َربّكـَ‪ :‬ف ْ‬ ‫س َر سُو ًل وَكَفَى‬ ‫سكَ َوَأ ْر َسلْنَا َك لِلنّا ِ‬ ‫سَيّئَ ٍة فَمِن ّنفْ ِ‬

‫(الصافات‪) 149/‬‬

‫ـ بِال ّلهِ شَهِيدًا (النساء‪) 79/‬‬ ‫ـ جَ َعلْنَـا ِلكُ ّل نَبِيّـ َع ُدوّا مّن َ‬ ‫بِ َربّكـَ‪ :‬وَ َكذَلِك َ‬ ‫ك َتضَرّعًا وَخِيفَةً وَدُو نَ‬ ‫ك هَادِيًا َونَ صِيًا (الفرقان‪* /‬وَاذْكُر رّبّ كَ فِي َنفْ سِ َ‬ ‫الْمُجْرِمِيَ وَكَفَى بِ َربّ َ‬ ‫ّنـ‬ ‫ِنـ اْلقَوْلِ بِالْ ُغ ُد ّو وَالَصـَا ِل وَ َل تَكُن م َ‬ ‫الْجَهْ ِر م َ‬

‫‪) 31‬‬

‫ي (العراف‪) 205/‬‬ ‫ُسـِهمْ حَتّىـ اْلغَا ِفلِ َ‬ ‫َاقـ وَفِي أَنف ِ‬ ‫*سـنُرِي ِه ْم ءَايَاتِنَا فِي ا َلف ِ‬ ‫َ‬ ‫يَتَبَيّنَ لَهُمْ َأنّ ُه الْحَ ّق َأوَ َل ْم يَكْفِ ِبرَبّكَ َأنّهُ َعلَى كُلّ وَجْهَكَ‪:‬‬ ‫ك قِ ْبلَةً‬ ‫ب وَجْهِكَ فِي السّمَاءِ َفلَنُوَلّيَنّ َ‬ ‫* َقدْ نَرَى َت َقلّ َ‬

‫شَ ْي ٍء شَهِيدٌ (فصلت‪) 53/‬‬

‫ـ‬ ‫جدِ الْحَرَام ِ‬ ‫ـِ‬ ‫ـ شَطْ َر الْمَس ْ‬ ‫َترْضَاهَـا فَوَلّ وَجْهَك َ‬

‫ث مَا كُنتُ مْ فَوَلّوا وُجُوهَكُ مْ شَطْرَ ُه وَإِنّ اّلذِي نَ‬ ‫كاف الطاب مت صل بإ ساء تن سب إل يه صلى ال وَحَيْ ُ‬ ‫عليه وآله وسلم‬ ‫أُوتُوا الْكِتَابَ لََي ْعلَمُونَ َأنّهُ الْحَقّ مِن رّبّهِمْ وَمَا اللّهُ‬

‫سكَ‪:‬‬ ‫َنفْ َ‬

‫ِبغَافِلٍ عَمّا َيعْ َملُونَ (البقرة‪) 144/‬‬

‫وَاللّ ُه َأ َشدّ َبأْسًا وَأَ َشدّ تَنكِيلً‬

‫َتعْ َملُونَ (البقرة‪) 149/‬‬

‫سكَ وَحَرّ ِ‬ ‫ف إِ ّل َنفْ َ‬ ‫*فَقَاتِلْ فِي سَبِي ِل اللّهِ لَ تُ َكلّ ُ‬ ‫جدِ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬ ‫ض *وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫الْمُؤْمِنِيَ عَ سَى اللّ هُ أَن َيكُفّ َبأْ سَ اّلذِي نَ كَفَرُوا الْحَرَا مِ وَِإنّ هُ َللْحَقّ مِن رّبّ كَ وَمَا ال ّل هُ ِبغَافِلٍ عَمّ ا‬ ‫(النساء‪) 84/‬‬

‫جدِ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬ ‫*وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬

‫* َف َل َعلّ كَ بَاخِ ٌع ّنفْ سَكَ َعلَى ءَاثَا ِرهِ مْ إِن ّل مْ ُيؤْمِنُوا الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنُت ْم فَ َولّوا وُجُوهَ ُك ْم شَطْرَهُ لِئَلّ‬ ‫ث أَسَفًا (الكهف‪) 6/‬‬ ‫حدِي ِ‬ ‫ِب َهذَا الْ َ‬ ‫َيكُو نَ لِلنّا سِ َعلَيْكُ مْ حُجّةٌ ِإلّ اّلذِي نَ َظلَمُوا مِنْهُ مْ‬

‫*وَا صْبِ ْر َنفْ سَ َ‬ ‫ُمـ‬ ‫شوْن ِي وَ ُلتِم ّ ِنعْمَت ِي َعلَيْك ْ‬ ‫ُمـ وَاخْ َ‬ ‫خشَوْه ْ‬ ‫ك مَ َع اّلذِي َن َيدْعُو نَ َربّهُم بِاْل َغدَا ِة فَلَ تَ ْ‬ ‫وَاْلعَشِيّ يُرِيدُو نَ وَجْهَ هُ وَلَ َت ْعدُ عَيْنَا كَ عَنْهُ ْم تُرِيدُ َولَ َعلّ ُكمْ َتهَْتدُو َن (البقرة‪) 150/‬‬

‫َهـ عَن‬ ‫ِعـ مَن ْـ أَغْ َفلْنَا َقلْب ُ‬ ‫زِينَ َة الْحَيَاةِ الدّنْيَا وَ َل تُط ْ‬

‫‪16‬‬

‫ِينـ (الشعراء‪/‬‬ ‫ِنـ الْمُن ِذر َ‬ ‫ُونـ م َ‬ ‫ِكـ لِتَك َ‬ ‫ك لِلدّي نِ حَنِيفًا وَ َل َتكُونَنّ مِ نَ * َعلَى َقلْب َ‬ ‫* َوأَ ْن َأقِ ْم وَجْهَ َ‬ ‫‪) 194‬‬

‫الْمُشْرِكِيَ (يونس‪) 105/‬‬

‫شِإ اللّ هُ‬ ‫*فََأقِ ْم وَجْهَ كَ لِلدّي ِن اْلقَيّ مِ مِن قَبْلِ أَن َي ْأِت َي َيوْ مٌ لّ *أَ ْم َيقُولُو َن افْتَرَى َعلَى اللّ هِ َكذِبًا َفإِن يَ َ‬ ‫ح اللّ هُ الْبَاطِ َل وَيُحِقّ الْحَقّ‬ ‫ك وَيَمْ ُ‬ ‫َيخْتِ مْ َعلَى َقلْبِ َ‬

‫صدّعُونَ (الروم‪) 43/‬‬ ‫مَرَ ّد َلهُ مِ َن ال ّلهِ َيوْمَِئ ٍذ َي ّ‬

‫صدُورِ (الشورى‪) 24/‬‬ ‫ت ال ّ‬ ‫السـمَاءِ ِب َكلِمَاتِهِ ِإنّهُ َعلِيمٌ ِبذَا ِ‬ ‫ِكـ فِـي ّ‬ ‫ّبـ وَجْه َ‬ ‫وَجْهِكـَ‪َ :‬قدْ َنرَى َت َقل َ‬ ‫جدِ فُؤَا َدكَ‪:‬‬ ‫َفلَنُوَلّيَنّكَ قِ ْب َلةً تَرْضَاهَا فَوَ ّل وَجْهَكَ شَطْ َر الْ َمسْ ِ‬ ‫الْحَرَا مِ وَحَيْ ثُ مَا كُنتُ ْم فَ َولّوا وُجُوهَكُ ْم شَطْرَ هُ * َوقَا َل اّلذِينَ كَفَرُوا َلوْلَ نُزّلَ َعلَيْ ِه اْلقُرْءَانُ جُ ْم َلةً‬ ‫َاهـ َترْتِيلً‬ ‫َكـ َو َرتّلْن ُ‬ ‫ِهـ فُؤَاد َ‬ ‫ّتـ ب ِ‬ ‫ِكـ لِنُثَب َ‬ ‫َوإِنّ اّلذِي نَ أُوتُوا الْكِتَا بَ لَيَ ْعلَمُو َن َأنّ ُه الْحَقّ مِن وَا ِحدَةً َكذَل َ‬ ‫رّبّ ِه ْم وَمَا ال ّلهُ ِبغَافِلٍ عَمّا َيعْ َملُو َن (البقرة‪) 144/‬‬

‫(الفرقان‪) 32/‬‬

‫عَيْنَيْكَ‪:‬‬

‫ت بِ هِ‬ ‫ل ّنقُ صّ َعلَيْ كَ مِ ْن أَنبَاءِ الرّ سُلِ مَا نُثَبّ ُ‬ ‫*وَكُ ّ‬

‫ك ِإلَى مَا مَتّعْنَا بِ ِه َأزْوَاجًا مّنْهُ مْ فُؤَا َد كَ وَجَاءَ كَ فِي َهذِ هِ اْلحَقّ وَمَوْعِظَ ٌة وَذِكْرَى‬ ‫* لَ تَ ُمدّ نَ عَيْنَيْ َ‬ ‫َكـ ِللْمُؤْمِنِي َ ِللْمُؤْمِنِيَ (هود‪) 120/‬‬ ‫ِضـ جَنَاح َ‬ ‫ِمـ وَاخْف ْ‬ ‫َنـ َعلَيْه ْ‬ ‫وَلَ تَحْز ْ‬ ‫ص ْد َركَ (الشرح‪) 1/‬‬ ‫ح َلكَ َ‬ ‫ص ْدرَكَ‪َ :‬أَلمْ َنشْرَ ْ‬ ‫َ‬

‫(الجر‪) 88/‬‬

‫ص ْدرُكَ‪:‬‬ ‫*وَلَ َت ُمدّ نَ عَيْنَيْ كَ ِإلَى مَا مَتّعْنَا بِ ِه أَزْوَاجًا مّنْهُ مْ َ‬ ‫ك وَضَائِ قٌ بِ هِ‬ ‫ك خَيْرٌ * َفلَ َعلّ كَ تَا ِر ٌك َبعْ ضَ مَا يُوحَى ِإلَيْ َ‬ ‫ق َربّ َ‬ ‫زَهْرَ َة الْحَيَا ِة الدّنْيَا لِنَفْتِنَهُ مْ فِي هِ َو ِرزْ ُ‬ ‫ص ْدرُ َك أَن َيقُولُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ كَنٌ َأوْ جَاءَ مَعَ هُ‬ ‫َ‬

‫َوَأْبقَى (طه‪) 131/‬‬

‫ّهـ َعلَى كُلّ شَ ْيءٍ وَكِيلٌ‬ ‫ك مَ عَ اّلذِي َن يَدْعُو َن رَبّهُم َملَكٌـ ِإنّمَا أَنت َـَنذِيرٌ وَالل ُ‬ ‫عَيْنَا كَ‪ :‬وَا صْبِرْ َنفْ سَ َ‬ ‫َاكـ (هود‪) 12/‬‬ ‫َهـ وَ َل َت ْعدُ عَيْن َ‬ ‫ُونـ وَجْه ُ‬ ‫بِالْ َغدَاةِ وَاْلعَشِي ّ يُرِيد َ‬ ‫ُونـ‬ ‫صـ ْدرُ َك بِم َا َيقُول َ‬ ‫ِيقـ َ‬ ‫ّكـ َيض ُ‬ ‫َمـ َأن َ‬ ‫عَنْهُ مْ تُرِيدُ زِيَنةَ الْحَيَاةِ الدّنْيَا وَلَ تُطِ عْ مَ ْن أَغْ َفلْنَا * َوَل َقدْ َن ْعل ُ‬ ‫َقلْبَ هُ عَن ذِكْرِنَا وَاتّبَ عَ هَوَا هُ وَكَا نَ َأمْرُ هُ فُرُطًا (الجر‪) 97/‬‬ ‫(الكهف‪) 28/‬‬

‫ص ْدرِكَ‬ ‫ل يَكُن فِي َ‬ ‫ص ْد ِركَ‪ :‬كِتَا بٌ أُنزِلَ ِإلَيْ كَ فَ َ‬ ‫َ‬

‫َقلْبِكَ‪:‬‬

‫حَرَ جٌ مّنْ ُه لِتُن ِذ َر بِ ِه وَذِكْرَى ِللْ ُمؤْمِنِيَ (العراف‪2/‬‬

‫* قُلْ مَن كَا نَ َعدُوّا ّلجِبْرِي َل َفإِنّ ُه نَزّلَ هُ َعلَى َقلْبِ كَ )‬ ‫ك لِتَعْجَ َل بِ ِه (القيا مة‪/‬‬ ‫ِبإِذْن ِـ اللّه ِـ مُصَـّدقًا لّمَا بَيْنَـَي َديْهِـ وَ ُهدًى وَبُشْرَى ِل سَانَكَ‪َ :‬ل تُحَرّ كْ بِ هِ ِل سَانَ َ‬ ‫‪) 16‬‬

‫ي (البقرة‪) 97/‬‬ ‫ِللْمُؤْمِنِ َ‬ ‫‪17‬‬

‫ك النّسَاءُ مِن َب ْع ُد وَلَ أَن تََبدّ َل بِهِنّ مِنْ‬ ‫ِبلِ سَاِنكَ‪َ :‬فإِنّمَا يَ سّ ْرنَاهُ ِب ِل سَاِنكَ َل َعلّهُ مْ يََتذَكّرُو نَ *لّ َيحِ ّل لَ َ‬ ‫َأ ْزوَا جٍ َولَ ْو أَعْجَبَ كَ حُ سْنُهُ ّن ِإ ّل مَا َملَكَ تْ يَمِينُ كَ‬

‫(الدخان‪) 58/‬‬

‫ـ وَلَ وَكَانَ اللّهُ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ ّرقِيبًا (الحزاب‪) 52/‬‬ ‫جعَ ْل يَدَكـَ مَ ْغلُوَلةً ِإلَى عُنُقِك َ‬ ‫َيدَكـَ‪ :‬وَلَ تَ ْ‬ ‫ط فَتَقْ ُع َد َملُومًـا مّحْسـُورًا بِيَمِينِ كَ‪ :‬وَمَا كُن تَ تَ ْتلُوا مِن قَ ْبلِ هِ مِن كِتَا بٍ وَلَ‬ ‫ـِ‬ ‫ـطْهَا كُ ّل الْبَس ْ‬ ‫تَبْس ُ‬ ‫ب الْمُبْ ِطلُو نَ (العنكبوت‪/‬‬ ‫َتخُطّ ُه بِيَمِينِ كَ إِذًا ّلرْتَا َ‬

‫(السراء‪) 29/‬‬

‫ـ وَلَ ‪) 48‬‬ ‫ـ مَ ْغلُولَ ًة ِإلَى عُنُقِك َ‬ ‫عُنُقِكـَ‪ :‬وَ َل تَجْعَلْ َيدَك َ‬ ‫ط فَتَقْ ُع َد َملُومًـا مّحْسـُورًا ظَهْرَكَ‪ :‬اّلذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ (الشرح‪) 3/‬‬ ‫ـِ‬ ‫ـطْهَا كُ ّل الْبَس ْ‬ ‫تَبْس ُ‬ ‫(السراء‪) 29/‬‬

‫ك فَطَهّ ْر (الدثر‪) 4/‬‬ ‫َوثِيَاَبكَ‪ :‬وَثِيَابَ َ‬

‫جَنَا َحكَ‪:‬‬

‫َاصـطَبِرْ َعلَيْهَا لَ‬ ‫ِالصـلَةِ و ْ‬ ‫َكـ ب ّ‬ ‫َأ ْهلَكـَ‪ :‬وَأْمُرْ َأ ْهل َ‬

‫ك وَالْعَاقِبَةُ لِلتّقْوَى ( طه‪/‬‬ ‫ك ِرزْقًا نّحْ ُن َن ْرزُقُ َ‬ ‫* َل تَ ُمدّنَ عَيْنَيْكَ ِإلَى مَا مَتّعْنَا بِ ِه َأزْوَاجًا مّنْهُمْ وَلَ َن سَْئلُ َ‬ ‫َتحْزَ نْ َعلَيْهِ ْم وَاخْفِ ضْ جَنَاحَ كَ ِللْمُؤْمِنِيَ (الجر‪) 132 /‬‬ ‫ِكـ تُبَوّئُ الْمُؤْمِنِي َ‬ ‫ِنـ َأ ْهل َ‬ ‫ْتـ م ْ‬ ‫َأ ْهلِكـَ‪ :‬وَإِذْ َغدَو َ‬

‫‪) 88‬‬

‫ِنـ الْ ُمؤْمِنِي َ مَقَا ِعدَ ِل ْلقِتَالِ وَاللّهُ سَمِيعٌ َعلِيمٌ (آل عمران‪121/‬‬ ‫َكـ م َ‬ ‫َنـ اتّبَع َ‬ ‫َكـ لِم ِ‬ ‫ِضـ جَنَاح َ‬ ‫*وَا ْخف ْ‬ ‫(الشعراء‪) 215/‬‬

‫)‬

‫َيمِينُكَ‪:‬‬

‫قَوْمُكَ‪:‬‬

‫ستُ َعلَيْكُم‬ ‫ك َأزْوَاجَكَ الّلتِي ءَاتَيْتَ * وَ َكذّ بَ بِ ِه قَوْمُ كَ وَهُ َو الْحَقّ قُل لّ ْ‬ ‫* يَاَأيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ َ‬ ‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَيْ كَ ِبوَكِي ٍل (النعام‪) 66/‬‬ ‫ت يَمِينُ َ‬ ‫ُأجُورَهُنّ وَمَا َملَكَ ْ‬ ‫ُنتـ‬ ‫ْكـ مَا ك َ‬ ‫ْبـ نُوحِيهَا ِإلَي َ‬ ‫ِنـ أَنبَا ِء اْلغَي ِ‬ ‫ْكـ م ْ‬ ‫ك وَبَنَا تِ *ِتل َ‬ ‫َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ َ‬ ‫َكـ وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً إِن َت ْعلَمُهَا أَنتَـ وَ َل قَوْمُكَـ مِن قَبْلِ َهذَا فَاص ْـبِرْ إِنّ‬ ‫ْنـ مَع َ‬ ‫ِكـ الّلت ِي هَاجَر َ‬ ‫خَالَت َ‬ ‫وَهَبَ تْ َنفْ سَهَا لِلنّبِيّ إِ نْ َأرَا َد النّبِيّ أَن َي سْتَنكِحَهَا اْلعَاقِبَ َة لِلْمُتّقِيَ (هود‪) 49/‬‬ ‫ْهـ‬ ‫ُكـ مِن ُ‬ ‫ل إِذَا قَوْم َ‬ ‫َمـ مَثَ ً‬ ‫ْنـ مَرْي َ‬ ‫ِبـ اب ُ‬ ‫ك مِن دُو نِ اْلمُؤْمِنِيَ َقدْ َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا * َولَمّاـ ضُر َ‬ ‫خَالِ صَ ًة ّل َ‬ ‫صدّونَ (الزخرف‪) 57/‬‬ ‫َعلَيْهِم ْـ فِي َأ ْزوَاجِهِم ْـ وَمَا َملَكَت ْـَأيْمَانُهُم ْـلِكَيْلَ َي ِ‬ ‫ـ ْوفَ‬ ‫ـ وَس َ‬ ‫ـ َولِقَوْمِك َ‬ ‫ـ َلذِكْرٌ لّك َ‬ ‫ّهـ غَفُورًا رّحِيم ًا َولِقَوْمِكـَ‪ :‬وَإِنّه ُ‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫َيك َ‬ ‫ُتسَْئلُونَ (الزخرف‪) 44 /‬‬

‫(الحزاب‪) 50/‬‬

‫‪18‬‬

‫ـ غَفُورًا رّحِيمًـا‬ ‫ـ اللّه ُ‬ ‫ـ وَكَان َ‬ ‫ـ فَلَ ُيؤْ َذيْن َ‬ ‫ـ ا َلقْرَبِيَـ (الشعراء‪ُ /‬يعْرَفْن َ‬ ‫يتَك َ‬ ‫يتَكـَ‪َ :‬وأَن ِذرْ عَشِ َ‬ ‫عَشِ َ‬ ‫(الحزاب‪) 59/‬‬

‫‪) 214‬‬

‫ك الّلتِي‬ ‫ك أَزْوَاجَ َ‬ ‫َأ ْزوَاجَكـَ‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ ِإنّاـأَ ْح َللْنَا لَكَـأَزْوَاجَكَـ عَمّ كَ‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّا أَ ْح َللْنَا لَ َ‬ ‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ‬ ‫الّلتِي ءَاتَيْتَ ُأجُو َرهُنّ وَمَا َملَكَتْ يَمِينُكَ مِمّا َأفَاءَ ءَاتَيْ تَ أُجُورَهُنّ وَمَا َم َلكَ تْ يَمِينُ َ‬ ‫ك وَبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ كَ‬ ‫اللّ هُ َعلَيْ كَ َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ َعلَيْ كَ َوبَنَا تِ عَمّ َ‬ ‫ك وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً‬ ‫ك الّلتِي هَاجَرْ نَ مَعَ َ‬ ‫ك وَامْرَأَةً َوبَنَا تِ خَا َلتِ َ‬ ‫ك الّلتِي هَاجَرْ نَ مَعَ َ‬ ‫خَالِكَ َوبَنَا تِ خَا َلتِ َ‬ ‫ـ َأرَادَ النّبِيّـ أَن‬ ‫ـهَا لِلنّبِيّـ إِن ْ‬ ‫ـ َنفْس َ‬ ‫مّؤْمِنَةً إِن وَهَبَت ْـَنفْس َـهَا لِلنّبِيّ إِن ْـَأرَادَ النّبِيّ أَن إِن وَهَبَت ْ‬ ‫ُونـ الْمُؤْمِنِيَ َقدْ‬ ‫ّكـ مِن د ِ‬ ‫ِصـةً ل َ‬ ‫َسـتَنكِحَهَا خَال َ‬ ‫ُونـ الْمُؤْمِنِيَ َقدْ ي ْ‬ ‫ّكـ مِن د ِ‬ ‫ِصـةً ل َ‬ ‫َسـتَنكِحَهَا خَال َ‬ ‫ي ْ‬ ‫َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا َعلَيْهِ مْ فِي أَزْوَاجِهِ ْم وَمَا َملَكَ تْ َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا َعلَيْهِ مْ فِي أَزْوَاجِهِ ْم وَمَا َملَكَ تْ‬ ‫ّهـ‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫ُمـ لِكَيْلَ يَك َ‬ ‫ّهـ َأيْمَانُه ْ‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫ُمـ لِكَيْلَ يَك َ‬ ‫َأيْمَانُه ْ‬ ‫غَفُورًا رّحِيمًا (الحزاب‪) 50/‬‬

‫غَفُورًا رّحِيمًا (الحزاب‪) 50/‬‬

‫َأ ْزوَاجِ كَ‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ ِل مَ ُتحَرّ ُم مَا أَحَ ّل اللّ هُ لَ كَ عَمّاتِكَ‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَكَ َأ ْزوَاجَكَ الّلتِي‬ ‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ‬ ‫ـ ءَاتَيْ تَ أُجُورَهُنّ وَمَا َم َلكَ تْ يَمِينُ َ‬ ‫ـ غَفُو ٌر رّحِيم ٌ‬ ‫ـ وَاللّه ُ‬ ‫ـ َأ ْزوَاجِك َ‬ ‫تَبْتَغِـي مَرْضَات َ‬ ‫(التحري‪) 1/‬‬

‫ك وَبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ كَ‬ ‫َعلَيْ كَ َوبَنَا تِ عَمّ َ‬

‫َل ْزوَاجِكَ‪:‬‬

‫ك وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً‬ ‫ك الّلتِي هَاجَرْ نَ مَعَ َ‬ ‫َوبَنَا تِ خَا َلتِ َ‬

‫ـ َأرَادَ النّبِيّـ أَن‬ ‫ـهَا لِلنّبِيّـ إِن ْ‬ ‫ـ َنفْس َ‬ ‫ك إِن كُنتُنّ ُترِدْ نَ الْحَيَاةَ إِن وَهَبَت ْ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل َلزْوَاجِ َ‬ ‫ُونـ الْمُؤْمِنِيَ َقدْ‬ ‫ّكـ مِن د ِ‬ ‫ِصـةً ل َ‬ ‫َسـتَنكِحَهَا خَال َ‬ ‫الدّنْيَا َوزِينَتَهَا فَتَعَالَيْ َن ُأمَتّعْكُنّ َوأُ سَرّحْكُ ّن سَرَاحًا ي ْ‬ ‫َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا َعلَيْهِ مْ فِي أَزْوَاجِهِ ْم وَمَا َملَكَ تْ‬

‫ل (الحزاب‪) 28/‬‬ ‫جَمِي ً‬

‫ّهـ‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫ُمـ لِكَيْلَ يَك َ‬ ‫ك وَبَنَاتِكَ َونِسَا ِء الْ ُمؤْمِنِيَ َأيْمَانُه ْ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل َلزْوَاجِ َ‬ ‫لبِيبِهِنّ ذَلِ كَ َأدْنَى أَن ُيعْرَفْ نَ غَفُورًا رّحِيمًا (الحزاب‪) 50/‬‬ ‫ُي ْدنِيَ َعلَيْهِنّ مِن جَ َ‬ ‫فَلَ ُيؤْذَيْنَ وَكَانَ ال ّلهُ غَفُورًا رّحِيمًا (الحزاب‪ 59/‬خَالِ كَ‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ كَ َأ ْزوَاجَ كَ الّلتِي‬ ‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ‬ ‫ءَاتَيْ تَ أُجُورَهُنّ وَمَا َم َلكَ تْ يَمِينُ َ‬

‫)‬

‫ك وَبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ كَ‬ ‫َوبَنَاتِ كَ‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ قُل َلزْوَاجِ كَ َوبَنَاتِ كَ َونِ سَاءِ َعلَيْ كَ َوبَنَا تِ عَمّ َ‬ ‫ك وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً‬ ‫ك الّلتِي هَاجَرْ نَ مَعَ َ‬ ‫ك أَ ْدنَى أَن َوبَنَا تِ خَا َلتِ َ‬ ‫الْمُؤْمِنِيَ ُي ْدنِيَ َعلَيْهِنّ مِن جَلَبِيبِهِنّ ذَلِ َ‬ ‫ـ َأرَادَ النّبِيّـ أَن‬ ‫ـهَا لِلنّبِيّـ إِن ْ‬ ‫ـ َنفْس َ‬ ‫إِن وَهَبَت ْ‬ ‫‪19‬‬

‫ب بِكُ ّل ءَاَيةٍ‬ ‫ُونـ الْمُؤْمِنِيَ َقدْ قِ ْبلَتَ كَ‪َ :‬ولَئِ نْ َأتَيْ تَ اّلذِي نَ أُوتُوا الْكِتَا َ‬ ‫ّكـ مِن د ِ‬ ‫ِصـةً ل َ‬ ‫َسـتَنكِحَهَا خَال َ‬ ‫ي ْ‬ ‫َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا َعلَيْهِ مْ فِي أَزْوَاجِهِ ْم وَمَا َملَكَ تْ مّا تَبِعُوا قِ ْبلَتَ كَ وَمَا أَن تَ بِتَابِ ٍع قِ ْبلَتَهُ ْم وَمَا َب ْعضُهُم‬ ‫ت َأهْوَا َءهُم مّ ن َب ْع ِد مَا‬ ‫ض وَلَئِ نِ اتّبَعْ َ‬ ‫ّهـ بِتَابِ عٍ قِ ْبلَ َة َبعْ ٍ‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫ُمـ لِكَيْلَ يَك َ‬ ‫َأيْمَانُه ْ‬ ‫جَا َء َك مِ نَ اْل ِعلْ ِم ِإنّ كَ ِإذً ا ّلمِ نَ الظّالِمِيَ (البقرة‪/‬‬

‫غَفُورًا رّحِيمًا (الحزاب‪) 50/‬‬

‫َكـ ‪) 145‬‬ ‫َكـ َأ ْزوَاج َ‬ ‫خَالَتِكـَ‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّاـ َأ ْح َللْنَا ل َ‬ ‫ـْرُكَ إِلّ بِاللّهِـ وَ َل تَحْزَن ْـ‬ ‫ـْرُكَ‪ :‬وَا صْبِرْ وَمَا صَب‬ ‫الّلتِي ءَاتَيْتَ ُأجُو َرهُنّ وَمَا َملَكَتْ يَمِينُكَ مِمّا َأفَاءَ صَب‬ ‫ك فِي ضَيْ قٍ مّمّ ا يَمْكُرُو نَ (الن حل‪/‬‬ ‫اللّ هُ َعلَيْ كَ َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ َعلَيْهِ مْ وَلَ تَ ُ‬ ‫ك وَامْرَأَةً ‪) 127‬‬ ‫ك الّلتِي هَاجَرْ نَ مَعَ َ‬ ‫خَالِكَ َوبَنَا تِ خَا َلتِ َ‬ ‫ت مّ ن زُخْرُ فٍ َأ ْو تَرْقَى‬ ‫مّؤْمِنَةً إِن وَهَبَت ْـَنفْس َـهَا لِلنّبِيّ إِن ْـَأرَادَ النّبِيّ أَن ِلرُقِيّ كَ‪َ :‬أوْ َيكُو َن لَ كَ بَيْ ٌ‬ ‫ّكـ حَتّىـ تُنَزّلَ َعلَيْنَا‬ ‫ِنـ لِ ُرقِي َ‬ ‫السـمَاءِ َولَن ّنؤْم َ‬ ‫ُونـ الْمُؤْمِنِيَ َقدْ فِي ّ‬ ‫ّكـ مِن د ِ‬ ‫ِصـةً ل َ‬ ‫َسـتَنكِحَهَا خَال َ‬ ‫ي ْ‬ ‫ت إِ ّل بَشَرًا‬ ‫َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا َعلَيْهِ مْ فِي أَزْوَاجِهِ ْم وَمَا َملَكَ تْ كِتَابًا ّنقْرَؤُ ُه قُلْ سُبْحَا َن رَبّ ي هَلْ كُن ُ‬ ‫ّهـ رّسُولً (السراء‪) 93/‬‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫ُمـ لِكَيْلَ يَك َ‬ ‫َأيْمَانُه ْ‬ ‫ك فِي السّا ِجدِينَ (الشعراء‪) 219/‬‬ ‫َوتَ َقلَّبكَ‪ :‬وَتَ َقلّبَ َ‬

‫غَفُورًا رّحِيمًا (الحزاب‪) 50/‬‬

‫قَ ْريَتِ كَ‪ :‬وَ َكأَيّ ن مّ ن قَ ْرَيةٍ هِ يَ أَ َش ّد قُوّةً مّ ن قَرْيَتِ كَ ذِكْرَكَ‪َ :‬و َرفَعْنَا َلكَ ذِكْرَكَ (الشرح‪) 4/‬‬ ‫ك وَِإلَى اّلذِي نَ مِن قَ ْبلِ كَ‬ ‫ل نَاصِ َر لَهُمْ (ممد‪ 13/‬عَ َملُ كَ‪ :‬وَلَ َق ْد أُوحِ يَ ِإلَيْ َ‬ ‫الّتِي أَخْرَجَتْكَ َأ ْه َلكْنَاهُمْ فَ َ‬ ‫ِنـ‬ ‫ُكـ وَلَتَكُونَن ّ م َ‬ ‫ْتـ لَيَحْبَطَن ّ عَ َمل َ‬ ‫ِنـ أَشْرَك َ‬ ‫لَئ ْ‬

‫)‬

‫بَيْتِ كَ‪ :‬كَمَا أَخْرَجَ كَ َربّ كَ مِن بَيْتِ كَ بِالْحَقّ َوإِنّ الْخَاسِرِي َن (الزمر‪) 65/‬‬ ‫ُونـ رَبّهُم بِاْل َغدَاةِ‬ ‫ِينـ يَدْع َ‬ ‫حِسـَاِبكَ‪ :‬وَ َل تَطْرُدِ اّلذ َ‬

‫ي لَكَا ِرهُونَ (النفال‪) 5/‬‬ ‫فَرِيقًا مّ َن الْ ُمؤْمِنِ َ‬

‫ـ وَاْلعَشِيّ ُيرِيدُو نَ وَجْهَ ُه مَا َعلَيْ كَ مِ نْ حِ سَابِهِم مّن‬ ‫ـ َدقَ ًة تُطَهّرُهُم ْ‬ ‫ـص َ‬ ‫ـ َأمْوَالِهِم ْ‬ ‫لَتكَ‪ُ :‬خ ْذ مِن ْ‬ ‫ـَ‬ ‫صَ‬ ‫لَتكَ َسكَنٌ لّهُ مْ شَ ْي ٍء وَمَا مِ نْ حِ سَاِبكَ َعلَيْهِم مّ ن شَ ْي ٍء فَتَطْرُدَهُ مْ‬ ‫َوتُزَكّيهِم ِبهَا وَ صَلّ َعلَيْهِ مْ إِنّ صَ َ‬ ‫فَتَكُونَ مِنَ الظّالِمِيَ (النعام‪) 52/‬‬

‫وَاللّ ُه سَمِيعٌ َعلِيمٌ (التوبة‪) 103/‬‬

‫ل وََلوْ‬ ‫ِكـ َقلِي ً‬ ‫ّهـ ف ِي مَنَام َ‬ ‫ُمـ الل ُ‬ ‫بِ صَلَِتكَ‪ :‬قُلِ ادْعُوا اللّ هَ َأوِ ادْعُوا الرّحْمَ نَ َأيّ ا مّ ا مَنَامِكـَ‪ :‬إِذْ ُيرِيكَه ُ‬ ‫شلْتُ ْم وَلَتَنَازَعْتُ مْ فِي الَمْرِ َولَكِنّ‬ ‫لتِكَ َأرَاكَهُ مْ كَثِيًا ّلفَ ِ‬ ‫َتدْعُوا َفلَهُـ الَس ْـمَا ُء الْحُس ْـنَى وَ َل تَجْهَرْ بِصَـ َ‬ ‫ك سَبِيلً (ال سراء‪ /‬اللّ َه َس ّلمَ ِإّنهُ َعلِي ٌم ِبذَاتِ الصّدُو ِر (النفال‪) 43/‬‬ ‫وَلَ تُخَافِ تْ بِهَا وَابْتَ ِغ بَيْ نَ َذلِ َ‬ ‫‪) 110‬‬ ‫‪20‬‬

‫قَِبلَكَ‪ :‬فَمَا ِل اّلذِينَ كَفَرُوا قَِبلَكَ مُهْطِعِيَ (العارج‪ِ* /‬إنّ ا َأرْ سَلْنَاكَ بِالْحَقّ َبشِيًا َوَنذِيرًا وَلَ ُت سْئَلُ عَ نْ‬ ‫ب الْجَحِي ِم (البقرة‪) 119/‬‬ ‫َأصْحَا ِ‬

‫‪) 36‬‬

‫ك ال ّلهُ *مّ ن يُطِ ِع الرّ سُولَ فَ َقدْ أَطَا عَ اللّ هَ وَمَن َت َولّى فَمَا‬ ‫خدَعُو َك َفإِنّ حَسْبَ َ‬ ‫حَسْبَكَ‪َ :‬وإِن ُيرِيدُوا أَن يَ ْ‬ ‫َأرْ َسلْنَاكَ َعلَيْ ِهمْ َحفِيظًا (النساء‪) 80/‬‬

‫هُ َو اّلذِي َأّيدَ َك بَِنصْرِهِ َوبِالْمُؤْمِنِيَ (النفال‪) 62/‬‬

‫ت مِن قَ ْبلِهَا ُأمَ مٌ‬ ‫ك مِ نَ * َك َذلِ كَ َأرْ َسلْنَاكَ فِي ُأمّ ٍة َقدْ َخلَ ْ‬ ‫حَ سْبُكَ‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ َح سْبُكَ اللّ ُه وَمَ نِ اتّبَعَ َ‬ ‫ُونـ‬ ‫ُمـ َيكْفُر َ‬ ‫ْكـ وَه ْ‬ ‫ِمـ اّلذِي َأوْحَيْنَا ِإلَي َ‬ ‫ّلتَ ْت ُلوَا َعلَيْه ُ‬

‫الْمُؤْمِنِيَ (النفال‪) 64/‬‬

‫ك فَ َقدْ خَانُوا اللّ هَ مِن بِالرّحْمَ نِ قُ ْل هُوَ َربّ ي لَ ِإلَ هَ إِلّ هُوَ َعلَيْ هِ َتوَكّلْ تُ‬ ‫خِيَانَتَ كَ‪ :‬وَإِن يُرِيدُوا خِيَانَتَ َ‬ ‫ِيمـ (النفال‪َ /‬وِإلَيْ ِه مَتَابِ (الرعد‪) 30/‬‬ ‫ِيمـ حَك ٌ‬ ‫ّهـ َعل ٌ‬ ‫ُمـ وَالل ُ‬ ‫َنـ مِنْه ْ‬ ‫قَبْلُ فَأَمْك َ‬ ‫شأْ‬ ‫ُمـ َأ ْو إِن يَ َ‬ ‫شأْ يَرْحَمْك ْ‬ ‫ُمـ إِن َي َ‬ ‫َمـ ِبك ْ‬ ‫ُمـ أَ ْعل ُ‬ ‫*رّبّك ْ‬

‫‪) 71‬‬

‫ل (السـراء‪/‬‬ ‫ِمـ وَكِي ً‬ ‫ْسـلْنَاكَ َعلَيْه ْ‬ ‫ُمـ وَمَا َأر َ‬ ‫ْضـ ُي َعذّْبك ْ‬ ‫ِنـ ا َلر ِ‬ ‫كم َ‬ ‫ـتَفِزّونَ َ‬ ‫لفَكـَ‪ :‬وَإِن كَادُوا لَيَس ْ‬ ‫خِ َ‬ ‫لفَكَـِإ ّل َقلِيلً ‪) 54‬‬ ‫لِيُخْرِجُوكَـ مِنْهَا َوإِذًا لّ يَلْبَثُونَـ خِ َ‬ ‫(السراء‪) 76/‬‬

‫* َوبِالْحَقّ أَنزَلْنَاهُـ وَبِالْحَقّ نَزَ َل وَمَا َأرْس َـلْنَاكَ ِإلّ‬

‫ك هُوَ ا َلبْتَرُ (الكوثر‪) 3/‬‬ ‫شَانَِئكَ‪ :‬إِنّ شَانِئَ َ‬

‫مُبَشّرًا َوَنذِيرًا (السراء‪) 105/‬‬

‫ك وَمَا َتأَخّرَ *وَمَا َأ ْر َسلْنَا َك ِإ ّل رَحْمَةً لّلْعَالَمِيَ (النبياء‪) 107/‬‬ ‫ك اللّ هُ مَا َت َقدّ َم مِن ذَنبِ َ‬ ‫ذَنبِ كَ‪ّ :‬ليَغْفِرَ لَ َ‬ ‫ّسـتَقِيمًا *وَمَا َأ ْر َسلْنَا َك ِإ ّل مُبَشّرًا وََنذِيرًا (الفرقان‪) 56/‬‬ ‫صـرَاطًا م ْ‬ ‫َكـ ِ‬ ‫ْكـ َويَ ْهدِي َ‬ ‫َهـ َعلَي َ‬ ‫َويُتِم ّ ِنعْمَت ُ‬ ‫(الفتح‪) 2/‬‬

‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّ ا أَرْ َسلْنَاكَ شَا ِهدًا وَمُبَشّرًا َوَنذِيرًا‬

‫ِلذَنبِكَ‪:‬‬

‫(الحزاب‪) 45/‬‬

‫س بَشِيًا َوَنذِيرًا َولَكِنّ‬ ‫*فَا صْبِ ْر إِنّ وَ ْع َد اللّ هِ حَقّ وَا سْتَغْفِ ْر ِلذَنبِ كَ وَ سَبّحْ *وَمَا َأرْ َسلْنَا َك ِإلّ كَافّةً لّلنّا ِ‬ ‫أَكْثَ َر النّاسِ لَ َي ْعلَمُونَ (سبأ‪) 28/‬‬

‫ك بِالْعَشِيّ وَا ِلبْكَارِ (غافر‪) 55/‬‬ ‫ِبحَ ْمدِ َرّب َ‬

‫ِكـ *ِإنّا َأرْ سَلْنَاكَ بِالْحَقّ َبشِيًا َوَنذِيرًا َوإِن مّ نْ ُأمّةٍ ِإلّ‬ ‫َاسـتَغْفِ ْر لِذَنب َ‬ ‫ّهـ و ْ‬ ‫َهـ ِإلّ الل ُ‬ ‫ّهـ لَ ِإل َ‬ ‫َمـ َأن ُ‬ ‫*فَا ْعل ْ‬ ‫ل فِيهَا َنذِيرٌ (فاطر‪) 24/‬‬ ‫ـ خَ َ‬ ‫ـ مُتَ َقلّبَكُم ْ‬ ‫ـ َي ْعلَم ُ‬ ‫ـ وَاللّه ُ‬ ‫َولِلْمُؤْمِنِيَـ وَالْمُؤْمِنَات ِ‬ ‫وَمَثْوَا ُكمْ (ممد‪) 19/‬‬

‫*ِإنّا َأرْسَلْنَاكَ شَا ِهدًا وَمُبَشّرًا وََنذِيرًا (الفتح‪) 8/‬‬

‫ِو ْز َركَ‪ :‬وَوَضَعْنَا عَنكَ ِو ْز َر َك (الشرح‪) 2/‬‬

‫َوَأرْ َسلْنَاكَ‪ :‬مّ ا أَ صَابَكَ مِ نْ حَ سَنَ ٍة فَمِ نَ ال ّل ِه وَمَا‬ ‫ك وََأرْ سَلْنَاكَ لِلنّا سِ‬ ‫َأ صَاَبكَ مِن سَيّئَةٍ فَمِن ّنفْ سِ َ‬

‫كاف الطاب التصل بفعل‬

‫رَسُولً وَكَفَى بِال ّلهِ شَهِيدًا (النساء‪) 79/‬‬

‫َأرْ َسلْنَاكَ‪:‬‬ ‫‪21‬‬

‫فَمَا َأرْ َسلْنَاكَ‪َ :‬فإِ ْن أَعْرَضُوا فَمَا َأرْ َسلْنَاكَ َعلَيْهِ مْ * َوإِن مّ ا ُنرِيَنّ كَ َبعْ ضَ اّلذِي َن ِع ُدهُ مْ َأوْ نََتوَفّيَنّ كَ‬ ‫غ وَِإنّا ِإذَا أَ َذقْنَا الِن سَانَ فَِإنّمَا َعلَيْكَ الْبَلَغُ وَ َعلَيْنَا اْلحِسَابُ (الرعد‪) 40/‬‬ ‫حَفِيظًا إِ نْ َعلَيْ كَ ِإلّ الْبَلَ ُ‬ ‫ك اْلكِتَا بَ بِالْحَقّ لِتَحْكُ مَ بَيْ نَ‬ ‫مِنّ ا رَحْمَ ًة فَرِ حَ بِهَا َوإِن تُ صِبْ ُهمْ سَيّئَةٌ بِمَا َق ّدمَ تْ َأرَا كَ‪ِ :‬إنّ ا أَنزَلْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫َأْيدِي ِهمْ فَإِ ّن الِنسَانَ كَفُورٌ (الشورى‪) 48/‬‬

‫النّا سِ بِمَا َأرَا َك اللّ هُ وَ َل تَكُن ّللْخَائِنِيَ خَ صِيمًا‬

‫ءَاتَيْنَاكَ‪:‬‬

‫(النساء‪) 105/‬‬

‫ل وََلوْ‬ ‫ِكـ َقلِي ً‬ ‫ّهـ فِي مَنَام َ‬ ‫ُمـ الل ُ‬ ‫* َولَ َقدْ ءَاتَيْنَا َك سَبْعًا مّ نَ الْمَثَانِي وَاْلقُ ْرءَا نَ اْلعَظِي مَ َأرَاكَهُمـْ‪ :‬إِذْ ُيرِيكَه ُ‬ ‫(الجر‪) 87/‬‬

‫شلْتُ ْم وَلَتَنَازَعْتُ مْ فِي الَمْرِ َولَكِنّ‬ ‫َأرَاكَهُ مْ كَثِيًا ّلفَ ِ‬

‫ك َنقُ صّ َعلَيْ كَ مِ نْ أَنبَا ِء مَا َقدْ سَبَ َق وَ َقدْ‬ ‫* َك َذلِ َ‬

‫اللّ َه َس ّلمَ ِإّنهُ َعلِي ٌم ِبذَاتِ الصّدُو ِر (النفال‪) 43/‬‬

‫ءَاتَيْنَا َك مِن ّل ُدنّا ذِكْرًا (طه‪) 99/‬‬

‫س وَمَا‬ ‫ط بِالنّا ِ‬ ‫ك أَحَا َ‬ ‫ك إِنّ َربّ َ‬ ‫َأ َريْنَا كَ‪ :‬وَإِذْ ُقلْنَا لَ َ‬

‫َأعْطَيْنَاكَ‪ِ :‬إنّا َأعْطَيْنَا َك اْلكَ ْوثَرَ (الكوثر‪) 1/‬‬

‫س وَالشّجَرَةَ‬ ‫جَ َعلْنَا الرّءْيَا الّتِي َأ َريْنَا كَ إِلّ فِتْنَةً لّلنّا ِ‬

‫ُمـ ِإلّ‬ ‫ُمـ فَمَا َيزِيدُه ْ‬ ‫َانـ َونُخَ ّوفُه ْ‬ ‫ثَبّتْنَاكـَ‪َ :‬وَلوْلَ أَن ثَبّتْنَاكَـَل َقدْ كِدتّ تَرْكَنُـِإلَيْهِم ْـ الْ َم ْلعُونَ َة فِي اْلقُرْء ِ‬ ‫طُغْيَانًا كَبِيًا (السراء‪) 60/‬‬

‫شَيْئًا َقلِيلً (السراء‪) 74/‬‬

‫ـ َف َلعَ َرفْتَهُـم‬ ‫ـ بِالْحَقّـ َل َريْنَاكَهُمــْ‪ :‬وَلَ ْو نَشَاءُ َلرَيْنَاكَهُمـْ‬ ‫ـ بِمَثَ ٍل ِإ ّل جِئْنَاك َ‬ ‫جِئْنَاكـَ‪ :‬وَ َل َيأْتُونَك َ‬ ‫َوأَحْسَنَ َتفْسِيًا (الفرقان‪) 33/‬‬

‫ِب سِيمَا ُه ْم وَلَتَعْرِفَنّهُ مْ فِي لَحْ نِ اْلقَوْ ِل وَاللّ هُ َي ْعلَ مُ‬

‫كَفَيْنَاكَ‪ِ :‬إنّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِءِي َن (الجر‪) 95/‬‬

‫َأعْمَالَ ُكمْ (ممد‪) 30/‬‬

‫ُونـ‬ ‫ُمـ َلقَا ِدر َ‬ ‫َكـ مَا َن ِع ُده ْ‬ ‫جَ َعلْنَا كَ‪ُ :‬ثمّ جَ َعلْنَا كَ َعلَى شَرِيعَ ٍة مّ نَ ا َلمْ ِر فَاتّبِعْهَا ّنرِيَكـَ‪َ :‬وِإنّاـ َعلَى أَن نّ ِري َ‬ ‫(الؤمنون‪) 95/‬‬

‫وَلَ تَتّبِعْ َأهْوَا َء اّلذِينَ لَ َي ْعلَمُونَ (الاثية‪) 18/‬‬

‫وَمَا جَ َعلْنَاكَ‪َ :‬وَلوْ شَا َء اللّهُ مَا أَشْرَكُوا وَمَا جَ َعلْنَاكَ ُنرِيَّنكَ‪:‬‬ ‫ك َفإِلَيْنَا‬ ‫ك َبعْ ضَ اّلذِي َن ِع ُدهُ ْم َأ ْو نَتَ َوفّيَنّ َ‬ ‫َنتـ َعلَيْهِم ِبوَكِيلٍ (النعام‪َ * /‬وِإمّا ُنرِيَنّ َ‬ ‫َعلَيْهِم ْـ َحفِيظًا وَمَا أ َ‬ ‫‪) 107‬‬

‫مَرْجِعُهُ مْ ثُمّ ال ّل هُ شَهِيدٌ َعلَى مَا َيفْ َعلُو نَ (يو نس‪/‬‬

‫نََتوَفّيَنّكَ‪:‬‬

‫‪) 46‬‬

‫ك َفإِلَيْنَا * َوإِن مّ ا ُنرِيَنّ كَ َبعْ ضَ اّلذِي َن ِع ُدهُ مْ َأوْ نََتوَفّيَنّ كَ‬ ‫ك َبعْ ضَ اّلذِي َن ِع ُدهُ ْم َأ ْو نَتَ َوفّيَنّ َ‬ ‫* َوِإمّا ُنرِيَنّ َ‬ ‫مَرْجِعُهُ مْ ثُمّ ال ّل هُ شَهِيدٌ َعلَى مَا َيفْ َعلُو نَ (يو نس‪ /‬فَِإنّمَا َعلَيْكَ الْبَلَغُ وَ َعلَيْنَا اْلحِسَابُ (الرعد‪) 40/‬‬ ‫ك َبعْ ضَ اّلذِي‬ ‫*فَا صْبِ ْر إِنّ وَ ْع َد اللّ هِ حَقّ َفإِمّا ُنرِيَنّ َ‬

‫‪) 46‬‬

‫َن ِع ُد ُهمْ َأوْ نََتوَفّيَنّكَ فَِإلَيْنَا ُيرْجَعُونَ (غافر‪) 77/‬‬ ‫‪22‬‬

‫ـ الْمُكْرَمِيَـ‬ ‫ـ ِإبْرَاهِيم َ‬ ‫ـ ضَيْف ِ‬ ‫ـ َحدِيث ُ‬ ‫ك اّلذِي وَ َع ْدنَاهُ مْ فَِإنّ ا َعلَيْهِم مّقَْت ِدرُو نَ *هَلْ َأتَاك َ‬ ‫*َأوْ ُنرِيَنّ َ‬ ‫(الزخرف‪) 42/‬‬

‫(الذاريات‪) 24/‬‬

‫َيرَاكَ‪ :‬اّلذِي يَرَاكَ حِيَ َتقُو ُم (الشعراء‪) 218/‬‬

‫*هَلْ َأتَاكَ َحدِيثُ الْجُنُودِ (البوج‪) 17/‬‬

‫ل وََلوْ *هَلْ َأتَاكَ َحدِيثُ اْلغَاشِيَةِ (الغاشية‪) 1/‬‬ ‫ِكـ َقلِي ً‬ ‫ّهـ فِي مَنَام َ‬ ‫ُمـ الل ُ‬ ‫ُيرِيكَهُمـُ‪ :‬إِذْ ُيرِيكَه ُ‬ ‫ك فَتَرْضَى (الضحى‪/‬‬ ‫س ْوفَ ُيعْطِي كَ َربّ َ‬ ‫شلْتُ ْم وَلَتَنَازَعْتُ مْ فِي الَمْرِ َولَكِنّ ُيعْطِي كَ‪َ :‬ولَ َ‬ ‫َأرَاكَهُ مْ كَثِيًا ّلفَ ِ‬ ‫‪)5‬‬

‫اللّ َه َس ّلمَ ِإّنهُ َعلِي ٌم ِبذَاتِ الصّدُو ِر (النفال‪) 43/‬‬

‫جدْكَ يَتِيمًا فَأَوَى (الضحى‪) 6/‬‬ ‫جدْكَ‪َ :‬أَلمْ يَ ِ‬ ‫نََتوَفّيَنّ كَ‪ :‬فَا صْبِ ْر إِنّ وَ ْعدَ اللّ هِ حَقّ َفإِمّ ا ُنرِيَنّ كَ َي ِ‬ ‫ُونـ وَوَ َج َدكَ‪:‬‬ ‫ّكـ َفإِلَيْن َا ُيرْجَع َ‬ ‫ُمـ َأوْ نََتوَفّيَن َ‬ ‫ْضـ اّلذِي َن ِعدُه ْ‬ ‫َبع َ‬ ‫*وَوَ َج َدكَ ضَالّ فَ َهدَى (الضحى‪) 7/‬‬

‫(غافر‪) 77/‬‬

‫ل َفأَغْنَى (الضحى‪) 8/‬‬ ‫السـمَاءِ *وَوَ َج َدكَ عَائِ ً‬ ‫ِكـ ف ِي ّ‬ ‫ّبـ وَجْه َ‬ ‫َفلَنُوَلّيَنّكـَ‪َ :‬ق ْد نَرَى َت َقل َ‬ ‫ـ اللّه ـُ ِإلَى طَائِفَةٍ مّنْهُم ـْ‬ ‫جدِ رَ َجعَك ـَ‪َ :‬فإِن رّ َجعَك َ‬ ‫َفلَنُوَلّيَنّكَ قِ ْب َلةً تَرْضَاهَا فَوَ ّل وَجْهَكَ شَطْ َر الْ َمسْ ِ‬ ‫ِيـ َأَبدًا‬ ‫ُوجـ فَقُل لّن تَخْرُجُوا مَع َ‬ ‫َاسـتَ ْئ َذنُوكَ ِللْخُر ِ‬ ‫الْحَرَا مِ وَحَيْ ثُ مَا كُنتُ ْم فَ َولّوا وُجُوهَكُ ْم شَطْرَ هُ ف ْ‬ ‫َوإِنّ اّلذِي نَ أُوتُوا الْكِتَا بَ لَيَ ْعلَمُو َن َأنّ ُه الْحَقّ مِن َولَن ُتقَاتِلُوا مَعِيَـ َعدُوّا ِإّنكُ ْم رَضِيتُم بِالْقُعُودِ َأوّلَ‬ ‫مَرّ ٍة فَاقْ ُعدُوا مَعَ الْخَاِلفِيَ (التوبة‪) 83/‬‬

‫رّبّ ِه ْم وَمَا ال ّلهُ ِبغَافِلٍ عَمّا َيعْ َملُو َن (البقرة‪) 144/‬‬

‫سكَ اللّ ُه ِبضُ ّر فَلَ كَاشِ فَ لَ ُه ِإلّ‬ ‫ت اّلذِي َن يَخُوضُو َن فِي ءَايَاتِنَا ُيرِ ْد كَ‪َ :‬وإِن يَ ْم سَ ْ‬ ‫يُن سِيَنّكَ‪َ :‬وإِذَا َرأَيْ َ‬ ‫ب بِ هِ مَن‬ ‫ضلِ هِ يُ صِي ُ‬ ‫فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتّى يَخُوضُوا فِي َحدِيثٍ غَيْرِهِ َوإِمّا هُ َو وَإِن يُرِدْ كَ بِخَيْ ٍر فَلَ رَا ّد ِلفَ ْ‬ ‫ك الشّيْطَا ُن فَلَ َتقْ ُعدْ َب ْعدَ الذّكْرَى مَ َع اْلقَوْ مِ َيشَاءُ مِ نْ عِبَادِ هِ وَهُ َو اْلغَفُورُ الرّحِي ُم (يونس‪107 /‬‬ ‫يُن سِيَنّ َ‬ ‫)‬

‫الظّالِمِيَ (النعام‪) 68/‬‬

‫ك اللّ هُ مَا َت َقدّ مَ مِن ذَنبِ كَ وَمَا‬ ‫لَُنغْ ِريَنّكَ‪ :‬لّئِن ّل ْم يَنتَ ِه الْمُنَافِقُونَ وَاّلذِي َن فِي ُقلُوبِهِم َويَ ْهدِيَ كَ‪ :‬لّيَغْفِ َر لَ َ‬ ‫ك وَيَ ْه ِديَ كَ صِرَاطًا مّ سْتَقِيمًا‬ ‫ض وَالْمُرْجِفُو نَ فِي الْ َمدِينَ ِة لَنُغْرِيَنّ كَ ِبهِ ْم ثُمّ لَ َتَأخّرَ َويُِتمّ ِنعْمَتَ هُ َعلَيْ َ‬ ‫مّرَ ٌ‬ ‫ل (الحزاب‪) 60 /‬‬ ‫ك فِيهَا ِإلّ َقلِي ً‬ ‫ُيجَا ِورُوَن َ‬

‫(الفتح‪) 2/‬‬

‫َأتَاكَ‪:‬‬

‫َويَنصُرَكَ‪َ :‬ويَنصُرَ َك ال ّلهُ َنصْرًا عَزِيزًا (الفتح‪) 3/‬‬

‫*وَهَلْ َأتَاكَ َحدِيثُ مُوسَى (طه‪) 9/‬‬

‫جوَى ثُمّ‬ ‫لَم ُيحَيّ كَ‪َ :‬ألَ مْ تَ َر ِإلَى اّلذِي نَ نُهُوا عَ نِ النّ ْ‬

‫*وَهَلْ َأتَاكَـنَبَؤُا الْخَص ْـِم إِذْ تَس َـّورُوا الْمِحْرَاب َـ َيعُودُو نَ لِمَا ُنهُوا عَنْ هُ َويَتَنَاجَوْ نَ بِالِثْ مِ وَاْل ُعدْوَا نِ‬ ‫َمـ‬ ‫ْكـ بِمَا ل ْ‬ ‫ُوكـ حَيّو َ‬ ‫ت الرّسـُولِ َوإِذَا جَاء َ‬ ‫ْصـَي ِ‬ ‫وَمَع ِ‬

‫(ص‪) 21/‬‬ ‫‪23‬‬

‫ل ّنقُ صّ َعلَيْكَـ مِ نْ أَنبَاءِ الرّ سُلِ مَا‬ ‫ُيحَيّكَ بِهِ ال ّل ُه وََيقُولُو َن فِي أَنفُسِ ِه ْم َلوْ َل ُي َعذّبُنَا اللّهُ وَجَا َء كَ‪ :‬وَكُ ّ‬ ‫س الْمَ صِيُ نُثَبّ تُ بِ هِ فُؤَادَ كَ وَجَاءَ َك فِي َهذِ هِ الْحَقّ وَمَوْعِظَةٌ‬ ‫ص َلوْنَهَا فَبِئْ َ‬ ‫بِمَا َنقُولُ حَ سْبُ ُهمْ جَهَنّ ُم يَ ْ‬ ‫وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِيَ (هود‪) 120/‬‬

‫(الجادلة‪) 8/‬‬

‫َيسَْئلُكَ‪َ :‬يسَْئ ُلكَ النّاسُ عَ ِن السّاعَةِ قُ ْل ِإنّمَا ِعلْمُهَا َن ْر ُزقُ كَ‪َ :‬وْأمُرْ َأ ْهلَ كَ بِال صّلَ ِة وَا صْطَبِرْ َعلَيْهَا لَ‬ ‫ك وَالْعَاقِبَةُ لِلتّقْوَى ( طه‪/‬‬ ‫ك ِرزْقًا نّحْ ُن َن ْرزُقُ َ‬ ‫ُونـ قَرِيبًا َن سَْئلُ َ‬ ‫ِيكـ َلعَ ّل السـّاعَةَ تَك ُ‬ ‫ّهـ وَمَا يُ ْدر َ‬ ‫عِندَ الل ِ‬ ‫‪) 132‬‬

‫(الحزاب‪) 63/‬‬

‫ض أَزْوَاجِهِ َحدِيثًا َفلَمّا‬ ‫وَ َعلّمَ كَ‪ :‬وَلَوْ َل َفضْلُ اللّ هِ َعلَيْ كَ َورَحْمَتُ ُه َلهَمّ ت أَنبََأكَ‪ :‬وَإِذْ َأسَ ّر النّبِيّ ِإلَى َبعْ ِ‬ ‫ضلّونَـِإلّ أَنفُ سَ ُهمْ نَّبأَ تْ بِ ِه وَأَظْهَرَ ُه اللّ هُ َعلَيْ هِ عَرّ فَ َبعْضَ ُه وَأَعْرَ ضَ‬ ‫ضلّو َك وَمَا ُي ِ‬ ‫طّائِفَ ٌة مّنْهُم ْـأَن ُي ِ‬ ‫ك اْلكِتَا بَ عَن َبعْ ضٍ َفلَمّ ا نَّبأَهَا بِ ِه قَالَ تْ مَ نْ أَنَبأَ كَ َهذَا قَالَ‬ ‫وَمَا َيضُرّونَ كَ مِن َش ْيءٍ َوأَنزَ َل اللّ هُ َعلَيْ َ‬ ‫ي (التحري‪) 3/‬‬ ‫ك مَا َل ْم تَكُن َت ْعلَ ُم وَكَا نَ فَضْلُ نَّبَأنِيَ اْل َعلِيمُ الْخَبِ ُ‬ ‫وَالْحِكْمَ َة وَ َعلّمَ َ‬ ‫وَلَ يُنَبّئُ كَ‪ :‬إِن َتدْعُوهُ مْ لَ َي سْمَعُوا دُعَاءَكُ ْم وَلَوْ‬

‫اللّهِ َعلَ ْيكَ عَظِيمًا (النساء‪) 113/‬‬

‫ك اللّ هُ سَمِعُوا مَا ا سْتَجَابُوا لَكُ ْم وَيَوْ مَ اْلقِيَامَةِ َيكْفُرُو نَ‬ ‫خدَعُو َك َفإِنّ حَ سْبَ َ‬ ‫َأّي َد كَ‪َ :‬وإِن ُيرِيدُوا أَن يَ ْ‬ ‫ِبشِرْكِ ُكمْ وَ َل يُنَبّئُكَ مِثْلُ خَبِيٍ (فاطر‪) 14/‬‬

‫هُ َو اّلذِي َأّيدَ َك بَِنصْرِهِ َوبِالْمُؤْمِنِيَ (النفال‪) 62/‬‬

‫ل تَنسَى (العلى‪) 6/‬‬ ‫ك فَ َ‬ ‫جدْ بِ ِه نَا ِف َلةً ّل كَ عَ سَى أَن سَنُقْ ِرُئكَ‪ :‬سَنُقْرِئُ َ‬ ‫يَ ْبعَثَ كَ‪ :‬وَمِ نَ اّليْ ِل فَتَهَ ّ‬ ‫َونُيَسّ ُركَ‪َ :‬ونُيَسّرُ َك ِللْيُسْرَى (العلى‪) 8/‬‬

‫يَ ْبعَثَكَ رَّبكَ مَقَامًا مّحْمُودًا (السراء‪) 79/‬‬

‫َلرَادّ كَ‪ :‬إِنّ اّلذِي فَرَ ضَ َعلَيْ كَ اْلقُ ْرءَا نَ لَرَادّ كَ ِإلَى َأعْجَبَكَ‪:‬‬ ‫مَعَا ٍد قُل رّبّ ي َأ ْعلَ مُ مَن جَاءَ بِالْ ُهدَى وَمَ نْ هُوَ فِي *قُل لّ يَس ْـتَوِي الْخَبِيث ُـ وَالطّيّب ُـ َولَوْ أَعْجَبَك َـ‬ ‫ُمـ‬ ‫َابـ َل َعلّك ْ‬ ‫ّهـ يَاأُولِي الَلْب ِ‬ ‫ِيثـ فَاتّقُوا الل َ‬ ‫كَثْرَةُ اْلخَب ِ‬

‫ضَلَلٍ مّبِيٍ (القصص‪) 85/‬‬

‫فَ سَيَكْفِيكَ ُهمُ‪ :‬فَإِ نْ ءَامَنُوا بِمِثْلِ مَا ءَامَنتُم بِ هِ فَ َقدِ ُت ْفلِحُونَ (الائدة‪) 100 /‬‬ ‫ك النّسَاءُ مِن َب ْع ُد وَلَ أَن تََبدّ َل بِهِنّ مِنْ‬ ‫ق فَ سَيَ ْكفِيكَ ُهمُ *لّ َيحِ ّل لَ َ‬ ‫اهَْتدَوْا وَإِن َتوَلّوْا َفإِنّمَا هُ مْ فِي ِشقَا ٍ‬ ‫َأ ْزوَا جٍ َولَ ْو أَعْجَبَ كَ حُ سْنُهُ ّن ِإ ّل مَا َملَكَ تْ يَمِينُ كَ‬

‫اللّ ُه وَهُوَ السّمِيعُ اْل َعلِيمُ (البقرة‪) 137/‬‬

‫َيعْ صِمُكَ‪ :‬يَاأَيّهَا الرّ سُولُ بَلّ ْغ مَا أُنزِ َل ِإلَيْ كَ مِن وَكَانَ اللّهُ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ ّرقِيبًا (الحزاب‪) 52/‬‬ ‫ـ َأجْسـَامُ ُه ْم وَإِن‬ ‫ـ ُتعْجِبُك َ‬ ‫ّهـ ُتعْجِبُكـَ‪َ :‬وإِذَا َرأَيْتَهُم ْ‬ ‫ْتـ رِسـَالَتَ ُه وَالل ُ‬ ‫ّمـ َتفْعَلْ فَم َا بَلّغ َ‬ ‫ّكـ َوإِن ل ْ‬ ‫رّب َ‬ ‫ـّندَةٌ‬ ‫ُبـ مّس َ‬ ‫ُمـ خُش ٌ‬ ‫ـ كََأنّه ْ‬ ‫ـمَعْ ِلقَوْلِهِم ْ‬ ‫ْمـ َيقُولُوا تَس ْ‬ ‫ّهـ َل يَ ْهدِي اْلقَو َ‬ ‫ّاسـ إِن ّ الل َ‬ ‫ِنـ الن ِ‬ ‫ْصـمُكَ م َ‬ ‫َيع ِ‬ ‫الْكَافِرِي َن (الائدة‪) 67/‬‬ ‫‪24‬‬

‫ك النّا سُ عَ ِن ال سّاعَةِ قُلْ ِإنّمَا ِعلْمُهَا عِندَ‬ ‫َيحْ سَبُونَ كُ ّل صَيْحَةٍ َعلَيْهِ مْ هُ ُم اْل َعدُوّ فَا ْح َذ ْرهُ مْ *يَ سَْئ ُل َ‬ ‫ـ قَرِيبًـا‬ ‫ـ َلعَ ّل السـّاعَ َة تَكُون ُ‬ ‫ـ وَمَـا ُي ْدرِيك َ‬ ‫اللّه ِ‬

‫قَاتَلَ ُهمُ اللّ ُه َأنّى ُي ْؤفَكُو َن (النافقون‪) 4/‬‬

‫ك قَ ْولُ هُ فِي الْحَيَاةِ (الحزاب‪) 63/‬‬ ‫ُيعْجِبُ كَ‪ :‬وَمِ نَ النّا سِ مَن ُيعْجِبُ َ‬ ‫َانـ وَمَا‬ ‫َابـ بِالْحَقّ وَالْمِيز َ‬ ‫ّهـ الّذِي أَنزَلَ الْكِت َ‬ ‫ـ وَهُ َو َأَلدّ *الل ُ‬ ‫ـ َعلَى مَـا فِـي َقلْبِه ِ‬ ‫الدّنْيَـا َويُشْ ِهدُ اللّه َ‬ ‫ب (الشورى‪) 17 /‬‬ ‫ك َلعَ ّل السّاعَةَ قَرِي ٌ‬ ‫ُي ْدرِي َ‬

‫الْخِصَامِ (البقرة‪) 204/‬‬

‫فَلَ ُتعْجِبْكَ‪ :‬فَلَ ُتعْجِ ْبكَ َأمْوَالُ ُه ْم وَ َل َأوْلَدُ ُهمْ ِإنّمَا *وَمَا ُي ْدرِيكَ َل َع ّلهُ يَزّكّى (عبس‪) 3/‬‬ ‫ّهـ لُِي َعذّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدّنْيَا َوتَزْهَق َـ لَيَحْزُنُكَ‪َ :‬ق ْد َن ْع َل ُم ِإنّهُ لَيَحْ ُزنُكَ الّذِي َيقُولُو َن َفإِنّهُمْ‬ ‫ُيرِي ُد الل ُ‬ ‫حدُو نَ‬ ‫ت اللّ هِ َيجْ َ‬ ‫ك وَلَكِنّ الظّالِمِيَ ِبأَيَا ِ‬ ‫لَ ُي َكذّبُونَ َ‬

‫أَنفُسُ ُهمْ وَ ُهمْ كَافِرُو َن (التوبة‪) 55/‬‬

‫وَلَ ُتعْجِبْ كَ‪ :‬وَ َل ُتعْجِبْ كَ َأمْوَالُهُ مْ َوَأوْلَدُهُ مْ ِإنّمَا (النعام‪) 33/‬‬ ‫ُيرِي ُد اللّ ُه أَن ُي َعذّبَهُم ِبهَا فِي الدّنْيَا وَتَزْهَ قَ أَنفُ سُ ُهمْ لَ يَحْزُنكَ‪:‬‬ ‫وَ ُهمْ كَافِرُونَ (التوبة‪) 85/‬‬

‫ك اّلذِي َن يُ سَارِعُو َن فِي‬ ‫*يَاأَيّهَا الرّ سُولُ لَ يَحْزُن َ‬

‫َأ ْدرَاكَ‪:‬‬

‫الْ ُكفْ ِر مِ نَ اّلذِي نَ قَالُوا ءَامَنّ ا ِبَأفْوَاهِهِ ْم وَلَ ْم ُتؤْمِن‬

‫*وَمَا أَ ْدرَا َك مَا الْحَاقّةُ (الاقة‪) 3/‬‬

‫ِبـ‬ ‫سـمّاعُونَ ِل ْل َكذ ِ‬ ‫ِينـ هَادُوا َ‬ ‫ِنـ اّلذ َ‬ ‫ُمـ وَم َ‬ ‫ُقلُوبُه ْ‬

‫*وَمَا أَ ْدرَا َك مَا َي ْومُ الدّينِ (النفطار‪) 17/‬‬

‫سَمّاعُو َن ِلقَوْ مٍ ءَاخَرِي َن َل ْم َي ْأتُو كَ يُحَ ّرفُو نَ الْ َكلِ مَ‬

‫*ُثمّ مَا أَ ْدرَا َك مَا َي ْومُ الدّينِ (النفطار‪) 18/‬‬

‫خذُو هُ‬ ‫ضعِ ِه َيقُولُو نَ إِ ْن أُوتِيتُ مْ َهذَا فَ ُ‬ ‫مِن َب ْع ِد مَوَا ِ‬

‫*وَمَا أَ ْدرَا َك مَا سِجّيٌ (الطففي‪) 8/‬‬

‫َهـ َفلَن‬ ‫ّهـ فِتْنَت ُ‬ ‫ْهـ فَا ْح َذرُوا وَمَن ُيرِ ِد الل ُ‬ ‫ّمـُت ْؤتَو ُ‬ ‫َوإِن ل ْ‬

‫*وَمَا أَ ْدرَا َك مَا ِعلّيّونَ (الطففي‪) 19/‬‬

‫ك اّلذِي َن لَ ْم يُرِدِ اللّ ُه أَن‬ ‫َت ْملِكَ لَهُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا أُولَئِ َ‬

‫*وَمَا أَ ْدرَا َك مَا الطّارِقُ (الطارق‪) 2/‬‬

‫يُطَهّ َر ُقلُوبَ ُهمْ لَ ُه ْم فِي الدّنْيَا خِزْيٌ َولَ ُه ْم فِي الَخِرَةِ‬

‫*وَمَا أَ ْدرَا َك مَا اْلعَقَبَةُ (البلد‪) 12/‬‬

‫َعذَابٌ عَظِي ٌم‬

‫*وَمَا أَ ْدرَا َك مَا لَ ْيلَ ُة اْل َق ْدرِ (القدر‪) 2/‬‬

‫(الائدة‪) 41/‬‬

‫*وَمَا أَ ْدرَا َك مَا اْلقَارِعَةُ (القارعة‪) 3/‬‬

‫ّهـ جَمِيعًا هُوَ‬ ‫ُمـ إِنّ اْلعِزّةَ لِل ِ‬ ‫ُنكـ َقوْلُه ْ‬ ‫*وَلَ َيحْز َ‬

‫*وَمَا أَ ْدرَا َك مَا هِيَ ْه (القارعة‪) 10/‬‬

‫السّمِي ُع اْل َعلِيمُ (يونس‪) 65/‬‬

‫*وَمَا أَ ْدرَا َك مَا الْحُطَمَةُ (المزة‪) 5/‬‬

‫ِينـ يُسـَارِعُونَ فِي‬ ‫ُنكـ اّلذ َ‬ ‫وَلَ يَحْزُنكـَ‪ :‬وَلَ يَحْز َ‬

‫ُي ْدرِيكَ‪:‬‬

‫جعَلَ‬ ‫الْ ُكفْ ِر ِإنّهُ ْم لَن َيضُرّوا اللّهَ شَيْئًا ُيرِي ُد اللّ ُه أَ ّل يَ ْ‬

‫‪25‬‬

‫ك مِ نْ حَ سَنَةٍ فَمِ نَ اللّ هِ وَمَا أَ صَاَبكَ مِن‬ ‫ِيمـ (آل *مّ ا أَ صَاَب َ‬ ‫َابـ عَظ ٌ‬ ‫ُمـ َعذ ٌ‬ ‫ُمـ حَظّاـ فِي الَخِرَ ِة وَلَه ْ‬ ‫َله ْ‬ ‫س َر سُو ًل وَكَفَى‬ ‫سكَ َوَأ ْر َسلْنَا َك لِلنّا ِ‬ ‫سَيّئَ ٍة فَمِن ّنفْ ِ‬

‫عمران‪) 176/‬‬

‫َمـ م َا بِال ّلهِ شَهِيدًا (النساء‪) 79/‬‬ ‫ُمـ ِإنّاـ َن ْعل ُ‬ ‫ُنكـ قَ ْولُه ْ‬ ‫فَلَ يَحْزُنكـَ‪ :‬فَلَ يَحْز َ‬ ‫ك مِ نْ حَ سَنَةٍ فَمِ نَ اللّ هِ وَمَا أَ صَاَبكَ مِن‬ ‫*مّ ا أَ صَاَب َ‬

‫ُيسِرّو َن وَمَا ُي ْعلِنُونَ (يس‪) 76 /‬‬

‫س َر سُو ًل وَكَفَى‬ ‫سكَ َوَأ ْر َسلْنَا َك لِلنّا ِ‬ ‫ـ سَيّئَ ٍة فَمِن ّنفْ ِ‬ ‫ـ الْحَيَاةِ وَضِعْف َ‬ ‫ـ ضِعْف َ‬ ‫لَذَقْنَاكـَ‪ :‬إِذًا لَ َذقْنَاك َ‬ ‫جدُ لَ كَ َعلَيْنَا نَ صِيًا (السراء‪ 75/‬بِال ّلهِ شَهِيدًا (النساء‪) 79/‬‬ ‫الْمَمَا تِ ُثمّ َل تَ ِ‬ ‫ُتصِبْكَ‪:‬‬

‫)‬

‫ك مُصـِيبَةٌ‬ ‫ُصـبْ َ‬ ‫َسـؤْ ُهمْ َوإِن ت ِ‬ ‫َسـنَةٌ ت ُ‬ ‫كح َ‬ ‫ُصـبْ َ‬ ‫ك بِال صّلَةِ وَا صْطَبِرْ َعلَيْهَا لَ *إِن ت ِ‬ ‫لَ َن سَْئ ُلكَ‪ :‬وَأْمُرْ َأ ْهلَ َ‬ ‫ـ‬ ‫ك وَالْعَاقِبَةُ لِلتّقْوَى ( طه‪َ /‬يقُولُوا َق ْد َأ َخذْنَـا َأمْرَنَـا مِـن قَبْ ُل وَيَتَوَلّوا وّهُم ْ‬ ‫ك ِرزْقًا نّحْ ُن َن ْرزُقُ َ‬ ‫َن سَْئلُ َ‬ ‫‪) 132‬‬

‫فَرِحُونَ (التوبة‪) 50/‬‬

‫وَدّعَكَ‪ :‬مَا وَدّ َعكَ َرّبكَ وَمَا َقلَى (الضحى‪) 3/‬‬

‫ك مُصـِيبَةٌ‬ ‫ُصـبْ َ‬ ‫َسـؤْ ُهمْ َوإِن ت ِ‬ ‫َسـنَةٌ ت ُ‬ ‫كح َ‬ ‫ُصـبْ َ‬ ‫*إِن ت ِ‬

‫سكَ‪:‬‬ ‫َيمْسَ ْ‬

‫ـ‬ ‫َيقُولُوا َق ْد َأ َخذْنَـا َأمْرَنَـا مِـن قَبْ ُل وَيَتَوَلّوا وّهُم ْ‬

‫سكَ اللّ ُه ِبضُ ّر فَلَ كَاشِ فَ لَ هُ ِإلّ هُوَ‬ ‫* َوإِن َيمْ سَ ْ‬

‫فَرِحُونَ (التوبة‪) 50/‬‬

‫ب ُأجِيبُ‬ ‫ِهـ مَن َسأَلَكَ‪َ :‬وإِذَا َسَأَلكَ عِبَادِي عَنّي فَِإنّي قَرِي ٌ‬ ‫ِهـ يُصـِيبُ ب ِ‬ ‫ضل ِ‬ ‫ل رَا ّد ِلفَ ْ‬ ‫ْكـ بِخَيْرٍ فَ َ‬ ‫َوإِن ُيرِد َ‬ ‫َيشَاءُ مِ نْ عِبَادِ هِ وَهُ َو اْلغَفُورُ الرّحِي ُم (يونس‪ 107 /‬دَعْوَةَ الدّا عِ ِإذَا دَعَا ِن َفلْيَ سْتَجِيبُوا لِي َولْيُؤْمِنُوا بِي‬ ‫)‬

‫َل َعلّ ُهمْ َيرْ ُشدُو َن (البقرة‪) 186/‬‬

‫سكَ اللّ ُه ِبضُ ّر فَلَ كَاشِ فَ لَ هُ ِإلّ هُوَ‬ ‫* َوإِن َيمْ سَ ْ‬

‫َيسَْئلُوَنكَ‪:‬‬

‫ّاسـ‬ ‫ِيتـ لِلن ِ‬ ‫ِيـ مَوَاق ُ‬ ‫َنـ الَ ِه ّلةِ قُ ْل ه َ‬ ‫َسـَئلُوَنكَ ع ِ‬ ‫َوإِن يَمْســـَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ َقدِيرٌ *ي ْ‬ ‫ت مِن ظُهُورِهَا‬ ‫وَالْحَجّ وَلَيْ سَ الْبِ ّر ِبأَن َت ْأتُوا الْبُيُو َ‬

‫(النعام‪( ) 17/‬مرتي )‬

‫ِنـ َأبْوَابِه َا‬ ‫ُوتـ م ْ‬ ‫َنـ اتّقَى وَْأتُوا الْبُي َ‬ ‫ك وَلَ َولَكِنّ الْبِ ّر م ِ‬ ‫يَنفَعُ كَ‪ :‬وَلَ َتدْ عُ مِن دُو نِ اللّ هِ مَا َل يَنفَعُ َ‬ ‫ت َفإِنّ كَ ِإذًا مّ نَ الظّالِمِيَ (يونس‪ /‬وَاّتقُوا اللّهَ َل َعلّ ُك ْم ُت ْفلِحُو َن (البقرة‪) 189/‬‬ ‫َيضُرّ َك َفإِن فَ َعلْ َ‬ ‫‪) 106‬‬

‫*يَ سَْئلُونَكَ عَ ِن الشّهْ ِر الْحَرَا مِ قِتَا ٍل فِي هِ قُ ْل قِتَالٌ‬

‫َأصَاَبكَ‪:‬‬

‫جدِ‬ ‫صدّ عَن سَبِيلِ اللّ هِ وَكُفْرٌ بِ ِه وَالْمَ سْ ِ‬ ‫ي وَ َ‬ ‫فِي هِ كَبِ ٌ‬ ‫ج َأ ْهلِهِـ مِنْهُـأَكْبَرُ عِن َد اللّهِـ وَالْفِتْنَةُ‬ ‫الْحَرَا مِ وَإِخْرَا ُ‬ ‫ـ حَتّىـ‬ ‫ـ ُيقَاِتلُونَكُم ْ‬ ‫ـ اْلقَتْ ِل وَلَ يَزَالُون َ‬ ‫أَكْبَ ُر مِن َ‬ ‫‪26‬‬

‫اسـتَطَاعُوا وَمَن يَ ْرَتدِدْ *يَ سَْئلُوَنكَ عَ ِن الَنفَالِ قُ ِل الَنفَا ُل لِلّ هِ وَالرّ سُولِ‬ ‫ِنـ ْ‬ ‫ُمـ إ ِ‬ ‫ُمـ عَن دِينِك ْ‬ ‫َيرُدّوك ْ‬ ‫ّهـ‬ ‫ُمـ َوأَطِيعُوا الل َ‬ ‫َاتـ بَيْنِك ْ‬ ‫َصـلِحُوا ذ َ‬ ‫ّهـ َوأ ْ‬ ‫مِنكُ مْ عَن دِينِ هِ فَيَمُ تْ وَهُوَ كَافِ ٌر َفأُولَئِ كَ حَبِطَ تْ فَاتّقُوا الل َ‬ ‫ي (النفال‪) 1/‬‬ ‫ب النّارِ َورَسُوَلهُ إِن كُنتُم مّؤْمِنِ َ‬ ‫ك أَ صْحَا ُ‬ ‫َأعْمَالُهُ ْم فِي الدّنْيَا وَا َلخِرَةِ وَأُولَئِ َ‬ ‫*يَ سَْئلُونَكَ عَ ِن ال سّاعَ ِة َأيّا نَ مُرْ سَاهَا (النازعات‪/‬‬

‫ُهمْ فِيهَا خَاِلدُونَ (البقرة‪) 217/‬‬

‫*يَسَْئلُونَكَ عَ ِن الْخَمْرِ وَالْمَيْسِ ِر قُلْ فِيهِمَا ِإثْمٌ كَبِيٌ ‪) 42‬‬ ‫ك َأحَقّ هُوَ قُلْ إِي َو َربّ ي‬ ‫وَمَنَافِعُ لِلنّاسِ َوِإثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن ّنفْعِهِمَا وَيَسَْئلُونَكَ َويَ سْتَنبِئُوَنكَ‪ :‬وَيَ سْتَنبِئُونَ َ‬ ‫ك يُبَيّ ُن ال ّلهُ لَ ُك ُم الَيَاتِ ِإّنهُ َلحَ ّق وَمَا أَنتُم بِ ُمعْجِزِينَ (يونس‪) 53/‬‬ ‫مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ اْلعَفْوَ َك َذِل َ‬ ‫َل َعلّ ُكمْ تََتفَكّر ُونَ (البقرة‪) 219/‬‬

‫َويَسَْئلُوَنكَ‪:‬‬

‫ك مَاذَا أُحِ ّل لَهُ مْ قُلْ أُحِ ّل لَكُ ُم الطّيّبَا تُ‬ ‫*يَ سَْئلُونَ َ‬

‫*يَسَْئلُونَكَ عَ ِن الْخَمْرِ وَالْمَيْسِ ِر قُلْ فِيهِمَا ِإثْمٌ كَبِيٌ‬

‫ح مُ َكلّبِيَ ُت َعلّمُونَهُنّ مِمّ ا وَمَنَافِعُ لِلنّاسِ َوِإثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن ّنفْعِهِمَا وَيَسَْئلُونَكَ‬ ‫وَمَا َعلّمْتُم مّ نَ الْجَوَا ِر ِ‬ ‫ك يُبَيّ ُن ال ّلهُ لَ ُك ُم الَيَاتِ‬ ‫َعلّمَكُ مُ اللّ ُه فَ ُكلُوا مِمّ ا َأمْ سَكْنَ َعلَيْكُ مْ وَاذْكُرُوا مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ اْلعَفْوَ َك َذِل َ‬ ‫ا ْسمَ اللّ هِ َعلَيْ هِ وَاّتقُوا اللّ هَ إِنّ اللّ هَ سَرِيعُ الْحِ سَابِ َل َعلّ ُكمْ تََتفَكّرُو َن (البقرة‪) 219/‬‬ ‫*فِي الدّنْيَا وَالَخِرَةِ َويَ سَْئلُونَكَ عَ نِ الْيَتَامَى قُلْ‬

‫(الائدة‪) 4/‬‬

‫ح ّلهُ ْم خَيْرٌ َوإِن ُتخَالِطُوهُ ْم َفإِخْوَانُكُ مْ وَاللّ هُ‬ ‫*يَسَْئلُوَنكَ عَ ِن السّاعَةِ َأيّانَ مُرْسَاهَا قُلْ ِإنّمَا ِعلْمُهَا ِإ صْلَ ٌ‬ ‫صلِحِ َولَ ْو شَا َء اللّ هُ لَعْنَتَكُ مْ‬ ‫س َد مِ نَ اْلمُ ْ‬ ‫َتـ فِـي َي ْعلَ ُم الْ ُمفْ ِ‬ ‫جلّيهَـا ِل َوقْتِهَـا ِإ ّل هُوَ َث ُقل ْ‬ ‫عِندَ رَبّيـ لَ يُ َ‬ ‫ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ لَ َتأْتِيكُ مْ ِإلّ َبغْتَةً يَ سَْئلُوَنكَ إِنّ ال ّلهَ عَزِي ٌز حَكِيمٌ (البقرة‪) 220/‬‬ ‫ض قُلْ هُ َو َأذًى فَاعْتَ ِزلُوا‬ ‫َكأَنّ كَ حَفِيّ عَنْهَا قُ ْل ِإنّمَا ِعلْمُهَا عِن َد اللّ هِ َولَكِنّ * َويَ سَْئلُوَنكَ عَ ِن الْمَحِي ِ‬ ‫النّ سَاءَ فِي الْمَحِي ضِ وَلَ َتقْ َربُوهُنّ حَتّ ى يَطْهُرْ نَ‬

‫أَكْثَ َر النّاسِ لَ َي ْعلَمُونَ (العراف‪) 187/‬‬

‫ث َأمَرَكُ مُ ال ّل ُه إِنّ اللّ هَ‬ ‫*يَسَْئلُوَنكَ عَ ِن السّاعَةِ َأيّانَ مُرْسَاهَا قُلْ ِإنّمَا ِعلْمُهَا فَإِذَا تَطَهّرْ نَ فَ ْأتُوهُنّ مِ نْ حَيْ ُ‬ ‫ب الْمُتَطَهّرِينَ (البقرة‪) 222 /‬‬ ‫ح ّ‬ ‫ب التّوّابِيَ َويُ ِ‬ ‫ح ّ‬ ‫َتـ فِـي ُي ِ‬ ‫جلّيهَـا ِل َوقْتِهَـا ِإ ّل هُوَ َث ُقل ْ‬ ‫عِندَ رَبّيـ لَ يُ َ‬ ‫ح قُلِ الرّو حُ مِ ْن َأمْرِ َربّ ي‬ ‫ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ لَ َتأْتِيكُ مْ ِإلّ َبغْتَةً يَ سَْئلُوَنكَ * َويَ سَْئلُوَنكَ عَ ِن الرّو ِ‬ ‫َكأَنّ كَ حَفِيّ عَنْهَا قُ ْل ِإنّمَا ِعلْمُهَا عِن َد اللّ هِ َولَكِنّ وَمَا أُوتِيتُم مّنَ اْل ِع ْلمِ ِإلّ َقلِيلً (السراء‪) 85/‬‬ ‫* َويَ سَْئلُونَكَ عَن ذِي اْلقَ ْرنَيْ نِ قُلْ َسَأْتلُوا َعلَيْكُم‬

‫أَكْثَ َر النّاسِ لَ َي ْعلَمُونَ (العراف‪) 187/‬‬

‫مّنْهُ ذِكْرًا (الكهف‪) 83/‬‬

‫‪27‬‬

‫* َويَ سَْئلُونَكَ عَ ِن الْجِبَالِ فَقُ ْل يَن سِفُهَا رَبّ ي َن سْفًا َي سْتَ ْئ ِذُنكَ‪ِ :‬إنّمَا َي سْتَ ْئ ِذُنكَ اّلذِي نَ لَ ُيؤْمِنُو نَ بِاللّ هِ‬ ‫(طه‪) 105/‬‬

‫ِمـ‬ ‫ُمـ فِي َريْبِه ْ‬ ‫ُمـ فَه ْ‬ ‫َتـ ُقلُوبُه ْ‬ ‫ْمـ الَخِ ِر وَارْتَاب ْ‬ ‫وَالْيَو ِ‬

‫َيسْتَ ْئ ِذنُونَكَ‪:‬‬

‫يَتَرَدّدُو َن (التوبة‪) 45/‬‬

‫ّهـ‬ ‫ُونـ بِالل ِ‬ ‫ِينـ ُيؤْمِن َ‬ ‫َسـتَ ْئذِنُكَ اّلذ َ‬ ‫َسـتَ ْئذِنُكَ‪ :‬لَ ي ْ‬ ‫*ِإنّمَا ال سّبِيلُ َعلَى اّلذِي َن يَ سْتَ ْئذِنُوَنكَ وَهُ مْ أَغْنِيَاءُ لَ ي ْ‬ ‫ّهـ َعلَى وَالْيَوْ ِم الَخِرِ أَن يُجَا ِهدُوا ِبأَمْوَالِهِمْ َوأَنفُسِ ِهمْ وَاللّهُ‬ ‫َعـ الل ُ‬ ‫ِفـ وَطَب َ‬ ‫َعـ الْخَوَال ِ‬ ‫رَضُوا ِبأَن َيكُونُوا م َ‬ ‫َعلِي ٌم بِالْمُتّقِيَ (التوبة‪) 44/‬‬

‫ُقلُوبِ ِه ْم فَ ُهمْ لَ َي ْعلَمُونَ (التوبة‪) 93/‬‬

‫للَةِ‬ ‫*ِإنّمَا الْ ُمؤْمِنُو نَ الّذِي َن ءَامَنُوا بِاللّ هِ َورَ سُوِلهِ َوإِذَا َي سْتَفْتُوَنكَ‪ :‬يَ سْتَفْتُوَنكَ قُ ِل اللّ هُ ُيفْتِيكُ مْ فِي اْلكَ َ‬ ‫ت َفلَهَا نِ صْفُ‬ ‫ك لَيْ سَ لَ هُ َوَلدٌ َولَ ُه ُأخْ ٌ‬ ‫كَانُوا مَعَهـُ َعلَى َأمْ ٍر جَامِعـٍ لّمـْ َي ْذهَبُوا حَتّىـ إِ نِ امْرُؤٌا َهلَ َ‬ ‫ِينـ مَا تَ َر كَ وَهُ َو يَ ِرثُهَا إِن لّ ْم يَكُن لّهَا َوَلدٌ فَإِن كَانَتَا‬ ‫ِكـ اّلذ َ‬ ‫َسـتَ ْئذِنُوَنكَ أُولَئ َ‬ ‫ِينـ ي ْ‬ ‫َسـتَ ْئ ِذنُو ُه إِنّ اّلذ َ‬ ‫ي ْ‬ ‫َكـ َوإِن كَانُوا إِ ْخوَةً‬ ‫َانـ مِمّاـ تَر َ‬ ‫ْنـ َفلَهُمَا الّثلُث ِ‬ ‫ُيؤْمِنُونَ بِاللّهِ َورَسُولِ ِه َفإِذَا اسْتَ ْئ َذنُو َك لِبَعْضِ َشأْنِهِمْ اثْنَتَي ِ‬ ‫فَأْذَن لّمَن شِئْ تَ مِنْهُ مْ وَا سْتَغْفِ ْر لَهُ مُ اللّ َه إِنّ اللّ هَ رّجَا ًل وَنِ سَا ًء َفلِلذّكَ ِر مِثْلُ حَظّ الُنثَيَيْ ِن يُبَيّ نُ ال ّل هُ‬ ‫ِيمـ (النسـاء‪/‬‬ ‫ّهـ بِكُ ّل شَ ْيءٍ َعل ٌ‬ ‫ضلّوا وَالل ُ‬ ‫ُمـ أَن َت ِ‬ ‫َلك ْ‬

‫غَفُو ٌر رّحِيمٌ (النور‪) 62/‬‬

‫ّهـ ‪) 176‬‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا بِالل ِ‬ ‫ُونـ اّلذ َ‬ ‫اسـتَ ْئذَنُوكَ‪ِ :‬إنّم َا الْ ُمؤْمِن َ‬ ‫ْ‬ ‫ّهـ‬ ‫َسـتَفْتُونَكَ ف ِي النّسـَاءِ قُلِ الل ُ‬ ‫َسـتَفْتُوَنكَ‪ :‬وَي ْ‬ ‫َورَ سُولِ ِه وَإِذَا كَانُوا مَعَ هُ َعلَى َأمْرٍ جَامِ عٍ ّل ْم يَذْهَبُوا َوي ْ‬ ‫ك أُولَئِ كَ اّلذِي نَ ُيفْتِيكُ ْم فِيهِنّ وَمَا يُ ْتلَى َعلَيْكُم ْـفِي الْكِتَابِـفِي‬ ‫حَتّى يَ سْتَ ْئذِنُوهُ إِنّ اّلذِي نَ َي سْتَ ْئ ِذنُوَن َ‬ ‫ُيؤْمِنُونَ بِاللّهِ َورَسُولِ ِه َفإِذَا اسْتَ ْئ َذنُو َك لِبَعْضِ َشأْنِهِمْ يَتَامَى النّسـَا ِء الّلتِي َل ُت ْؤتُونَهُنّ مَا كُتِب َـ لَهُنّ‬ ‫ي مِنَ اْلوِْلدَانِ‬ ‫فَأْذَن لّمَن شِئْ تَ مِنْهُ مْ وَا سْتَغْفِ ْر لَهُ مُ اللّ َه إِنّ اللّ هَ َوتَرْغَبُو َن أَن تَنكِحُوهُنّ وَالْمُ سْتَضْعَفِ َ‬ ‫َوأَن َتقُومُوا ِللْيَتَامَى بِاْلقِس ْـطِ وَمَا َتفْ َعلُوا مِن ْـ خَيْرٍ‬

‫غَفُو ٌر رّحِيمٌ (النور‪) 62/‬‬

‫ُمـ فَإِ ّن ال ّلهَ كَانَ ِبهِ َعلِيمًا (النساء‪) 127/‬‬ ‫ـ ِإلَى طَائِفَةٍ مّنْه ْ‬ ‫ـ اللّه ُ‬ ‫ـتَ ْئذَنُوكَ‪َ :‬فإِن رّ َجعَك َ‬ ‫فَاس ْ‬ ‫ِيـ َأَبدًا َأَتوْ كَ‪ :‬وَلَ َعلَى اّلذِي نَ ِإذَا مَا َأَتوْ كَ لِتَحْ ِملَهُ مْ ُقلْ تَ‬ ‫ُوجـ فَقُل لّن تَخْرُجُوا مَع َ‬ ‫َاسـتَ ْئ َذنُوكَ ِللْخُر ِ‬ ‫ف ْ‬ ‫ض مِ نَ‬ ‫َولَن ُتقَاتِلُوا مَعِيَـ َعدُوّا ِإّنكُ ْم رَضِيتُم بِالْقُعُودِ َأوّلَ لَ َأ ِجدُ مَا أَحْ ِملُكُ مْ َعلَيْ هِ َتوَّلوْا وَأَعْيُنُهُ مْ َتفِي ُ‬ ‫جدُوا مَا يُنفِقُو َن (التوبة‪) 92/‬‬ ‫ال ّدمْ ِع حَ َزنًا أَ ّل يَ ِ‬

‫مَرّ ٍة فَاقْ ُعدُوا مَعَ الْخَاِلفِيَ (التوبة‪) 83/‬‬

‫ّهـ جَا َءكَ‪:‬‬ ‫َنـ ءَامِنُوا بِالل ِ‬ ‫َتـ سـُورَةٌ أ ْ‬ ‫اسـتَ ْئذََنكَ‪َ :‬وإِذَا أُنزِل ْ‬ ‫ْ‬ ‫ك الْيَهُودُ وَ َل النّ صَارَى حَتّى تَتّبِ عَ‬ ‫ك أُولُوا ال ّطوْلِ مِنْهُ مْ * َولَن تَرْضَى عَن َ‬ ‫وَجَا ِهدُوا مَ عَ رَ سُولِهِ ا سْتَ ْئذَنَ َ‬ ‫ِملّتَهُم ْـ قُلْ إِنّ ُهدَى اللّهِـ هُ َو اْل ُهدَى َولَئِنِـ اّتبَعْتَـ‬

‫َوقَالُوا َذرْنَا َنكُن مّ َع اْلقَا ِعدِي َن (التوبة‪) 86/‬‬ ‫‪28‬‬

‫ك فَ سْئَ ِل اّلذِي نَ‬ ‫ت فِي َشكّ مّمّا أَنزَلْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫ك مِنَ اللّهِ *فَإِن كُن َ‬ ‫َأهْوَاءَهُم َب ْعدَ الّذِي جَاءَ َك مِنَ اْل ِعلْ ِم مَا لَ َ‬ ‫ك َل َق ْد جَاءَ كَ الْحَقّ مِن‬ ‫َيقْرَءُو نَ اْلكِتَا بَ مِن قَ ْبلِ َ‬

‫ي (البقرة‪) 120/‬‬ ‫صٍ‬ ‫مِن َولِيّ وَلَ َن ِ‬

‫ب ِبكُلّ ءَايَ ٍة مّا تَبِعُوا رّّبكَ فَلَ َتكُونَنّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ‬ ‫* َولَئِنْ َأتَيْتَ الّذِينَ أُوتُوا اْلكِتَا َ‬ ‫قِ ْبلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِ ْبلَتَهُ ْم وَمَا َب ْعضُهُم بِتَابِعٍ قِ ْب َلةَ (يونس‪) 94/‬‬ ‫ـ‬ ‫ـ اتّبَعْت َ‬ ‫ـ حُكْمًـا عَرَبِيّاـ َولَئِن ِ‬ ‫ـ أَنزَلْنَاه ُ‬ ‫َبعْ ضٍ َولَئِ نِ اّتبَعْ تَ َأهْوَاءَهُم مّن َب ْعدِ مَا جَا َء َك مِ نَ *وَ َك َذلِك َ‬ ‫ك مِ َن اللّ هِ‬ ‫َأهْوَاءَهُم َب ْعدَ مَا جَا َء َك مِ َن اْل ِع ْل ِم مَا لَ َ‬

‫اْل ِع ْلمِ ِإّنكَ ِإذً ا ّلمِنَ الظّالِمِيَ (البقرة‪) 145/‬‬

‫ق (الرعد‪) 37/‬‬ ‫*فَمَ ْن حَاجّ كَ فِي هِ مِن َب ْعدِ مَا جَا َء َك مِ نَ اْل ِعلْ ِم فَقُلْ مِن َولِيّ وَلَ وَا ٍ‬ ‫ُمـ َونِسـَا َءنَا وَنِسـَاءَ ُكمْ *يَاأَيّهَا النّبِيّ إِذَا جَا َء كَ الْمُؤْمِنَا تُ يُبَاِيعْنَ كَ َعلَى أَن‬ ‫ْعـ َأبْنَاءَنَا َوَأبْنَاءَك ْ‬ ‫َتعَالَوْا َند ُ‬ ‫َسـِرقْ َن وَ َل يَ ْزنِيَ وَلَ‬ ‫ّهـ شَيْئًا وَ َل ي ْ‬ ‫ْنـ بِالل ِ‬ ‫َوأَنفُسَـنَا وَأَنفُسَـ ُك ْم ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل ّلعْنَتَـ اللّهِـ لّ ُيشْرِك َ‬ ‫َيقُْتلْ َن َأوْلَدَهُنّ وَلَ َيأْتِيَ بِبُهْتَانٍ َيفْتَرِينَهُ بَيْنَ َأْيدِيهِنّ‬

‫َعلَى الْكَاذِبِيَ (آل عمران‪) 61/‬‬

‫ُوفـ فَبَاِيعْهُن ّ‬ ‫ك ف ِي مَعْر ٍ‬ ‫ص ّدقًا لّمَا بَيْ نَ َي َديْ هِ َوَأرُ ُجلِهِن ّ وَ َل َيعْصـِينَ َ‬ ‫* َوأَن َزلْنَا ِإلَيْ كَ الْكِتَا بَ بِالْحَقّ مُ َ‬ ‫ب وَمُهَيْمِنًا َعلَيْ ِه فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ وَا سْتَغْفِرْ لَهُنّ اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُو ٌر رّحِي ٌم (المتحنة‪/‬‬ ‫مِ نَ الْكِتَا ِ‬ ‫اللّ ُه وَ َل تَتّبِ ْع َأهْوَا َءهُ مْ عَمّ ا جَاءَ كَ مِ نَ الْحَقّ لِكُلّ ‪) 12‬‬ ‫جَ َعلْنَا مِنكُ ْم شِرْعَ ًة وَمِنْهَاجًا وََلوْ شَاءَ اللّ هُ َلجَ َعلَ ُك مْ *إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْ َهدُ ِإنّكَ َلرَسُو ُل اللّهِ‬ ‫ُأمّةً وَا ِحدَ ًة وََلكِن ّليَ ْب ُلوَكُ ْم فِي مَا ءَاتَاكُ مْ فَا سْتَبِقُوا وَاللّ هُ َي ْعلَ مُ ِإنّ كَ َلرَ سُوُلهُ وَاللّ هُ يَشْ َه ُد إِنّ الْمُنَافِقِيَ‬ ‫الْخَيْرَا تِ ِإلَى اللّ ِه مَرْجِعُكُ ْم جَمِيعًا فَيُنَبّئُكُم بِمَا َلكَاذِبُونَ (النافقون‪) 1/‬‬ ‫سعَى (عبس‪) 8/‬‬ ‫* َوَأمّا مَن جَاءَكَ يَ ْ‬

‫كُنُت ْم فِيهِ تَخَْتلِفُو َن (الائدة‪) 48/‬‬

‫* َوَل َقدْ ُكذّبَ تْ رُ سُلٌ مّ ن قَ ْبلِ كَ فَ صَبَرُوا َعلَى مَا جَاءُوكَ‪:‬‬ ‫حتِ فَإِن جَاءُو كَ‬ ‫ب أَكّالُو نَ لِل سّ ْ‬ ‫ـ نَص ـْ ُرنَا وَلَ مَُبدّلَ * سَمّاعُو َن ِللْ َكذِ ِ‬ ‫ُكذّبُوا َوأُوذُوا حَتّى ـ َأتَاهُمـْ‬ ‫ْسـلِيَ فَاحْكُم بَيْنَهُ ْم َأوْ أَعْرِ ضْ عَنْهُ مْ َوإِن ُتعْرِ ضْ عَنْهُ مْ‬ ‫َكـ م ِن نّبَإِي الْمُر َ‬ ‫ّهـ وََل َقدْ جَاء َ‬ ‫َاتـ الل ِ‬ ‫ِل َكلِم ِ‬ ‫ْتـ فَاحْك ُم بَيْنَه ُم‬ ‫ِنـ َحكَم َ‬ ‫ّوكـ شَيْئًا َوإ ْ‬ ‫َفلَن َيضُر َ‬

‫(النعام‪) 34/‬‬

‫ب الْمُقْسِطِيَ (الائدة‪) 42/‬‬ ‫ح ّ‬ ‫ط إِ ّن ال ّلهَ ُي ِ‬ ‫* َوإِذَا جَاءَكَ الّذِينَ ُيؤْمِنُو َن ِبأَيَاتِنَا فَقُ ْل سَلَمٌ َعلَيْ ُكمْ بِالْقِسْ ِ‬ ‫كَتَ بَ رَبّكُ مْ َعلَى َنفْ سِهِ الرّحْمَ َة َأّن ُه مَ نْ عَمِ َل مِنكُ مْ *وَمِنْهُم مّن َيسْتَمِ ُع ِإلَيْكَ وَجَ َعلْنَا َعلَى ُقلُوبِهِمْ أَكِنّةً‬ ‫ح َفأَنّ هُ غَفُورٌ أَن َيفْقَهُو ُه وَفِي ءَاذَانِهِ ْم وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُ ّل ءَاَيةٍ لّ‬ ‫صلَ َ‬ ‫ب مِن َب ْعدِ هِ َوأَ ْ‬ ‫سُوءًا بِجَهَاَلةٍ ُثمّ تَا َ‬ ‫رّحِي ٌم (النعام‪) 54/‬‬ ‫‪29‬‬

‫ك تَحْ تَ‬ ‫ُيؤْمِنُوا بِهَا حَتّى إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ َيقُولُ الّذِينَ *ّل َقدْ رَضِ يَ ال ّل هُ عَ نِ الْمُؤْمِنِيَ إِ ْذ يُبَاِيعُونَ َ‬ ‫ي‬ ‫كَفَرُوا إِنْ َهذَا ِإلّ َأسَاطِيُ ا َلوّلِ َ‬

‫الشّجَرَ ِة فَ َعلِ َم مَا فِي ُقلُوبِهِ ْم َفأَنزَلَ ال سّكِينَةَ َعلَيْهِ مْ‬

‫(النعام‪) 25/‬‬

‫َوَأثَابَ ُهمْ فَتْحًا قَرِيبًا (الفتح‪) 18/‬‬

‫اتّبَعَ كَ‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ حَ سْبُكَ اللّ هُ وَمَ نِ اتّبَعَ كَ مِ نَ َيفْتِنُو كَ‪ :‬وَأَ ِن احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَ َل اللّ هُ وَلَ تَتّبِ عْ‬ ‫الْمُؤْمِنِيَ‬

‫َأهْوَاءَهُ مْ وَا ْح َذرْهُ ْم أَن َيفْتِنُو كَ عَن َبعْ ضِ مَا أَنزَلَ‬

‫(النفال‪) 64/‬‬

‫ّهـ أَن‬ ‫َمـ َأنّم َا ُيرِي ُد الل ُ‬ ‫ْكـ فَإِن َت َولّوْا فَا ْعل ْ‬ ‫ّهـ ِإلَي َ‬ ‫الل ُ‬

‫ّاسـ‬ ‫ّنـ الن ِ‬ ‫ِمـ َوإِن ّ كَثِيًا م َ‬ ‫ْضـ ذُنُوبِه ْ‬ ‫ِنـ الْ ُمؤْمِنِي َ يُصـِيبَهُم بِبَع ِ‬ ‫َكـ م َ‬ ‫َنـ اتّبَع َ‬ ‫َكـ لِم ِ‬ ‫ِضـ جَنَاح َ‬ ‫*وَا ْخف ْ‬ ‫َلفَاسِقُو َن‬

‫(الشعراء‪) 215/‬‬

‫َاصـدًا (الائدة‪) 49/‬‬ ‫َسـفَرًا ق ِ‬ ‫َانـ عَرَض ًا قَرِيب ًا و َ‬ ‫لّتّبَعُوكـَ‪َ :‬لوْ ك َ‬ ‫ح ِلفُونَ ُيجَادِلُونَ كَ‪ :‬وَمِنْهُم مّن َي سْتَمِعُ ِإلَيْ كَ وَجَ َعلْنَا َعلَى‬ ‫شقّةُ وَ سَيَ ْ‬ ‫لّتّبَعُو َك وَلَكِن َب ُعدَ تْ َعلَيْهِ مُ ال ّ‬ ‫ِمـ وَقْرًا َوإِن‬ ‫ُوهـ وَفِي ءَاذَانِه ْ‬ ‫ِمـ أَكِنّةً أَن َيفْقَه ُ‬ ‫بِاللّ هِ َلوِ ا سْتَطَعْنَا َلخَرَجْنَا مَعَكُ مْ ُي ْهلِكُو نَ أَنفُ سَ ُهمْ ُقلُوبِه ْ‬ ‫ـ‬ ‫َيرَوْا كُ ّل ءَايَةٍ ّل ُيؤْمِنُوا بِهَـا حَتّىـ ِإذَا جَاءُوك َ‬

‫وَاللّ ُه َي ْع َلمُ ِإنّ ُهمْ َلكَا ِذبُونَ (التوبة‪) 42/‬‬

‫ُتجَادِلُكـَ‪َ :‬قدْ سَـمِعَ اللّهُـ قَوْلَ الّتِي تُجَادِلُكَـ فِي ُيجَادِلُونَ كَ َيقُولُ الّذِي نَ كَفَرُوا إِ نْ َهذَا إِلّ أَ سَاطِيُ‬ ‫زَوْجِهَا َوتَشْتَكِي ِإلَى ال ّل ِه وَاللّ هُ َي سْمَعُ َتحَا ُورَكُمَا ا َلوّلِيَ (النعام‪) 25/‬‬ ‫ك َورَحْمَتُ ُه َلهَمّ ت‬ ‫ضلّو كَ‪َ :‬وَلوْلَ فَضْ ُل اللّ هِ َعلَيْ َ‬ ‫ُي ِ‬

‫إِنّ ال ّلهَ سَمِي ٌع َبصِيٌ (الجادلة‪) 1/‬‬

‫ضلّونَـِإلّ أَنفُ سَ ُهمْ‬ ‫ضلّو َك وَمَا ُي ِ‬ ‫ت يُبَايِعْنَ كَ طّائِفَ ٌة مّنْهُم ْـأَن ُي ِ‬ ‫يُبَايِعْنَ كَ‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ ِإذَا جَاءَ َك الْ ُمؤْمِنَا ُ‬ ‫ك اْلكِتَا بَ‬ ‫ـ ِرقْ َن وَلَ وَمَا َيضُرّونَ كَ مِن َش ْيءٍ َوأَنزَ َل اللّ هُ َعلَيْ َ‬ ‫ـ شَيْئًا وَ َل يَس ْ‬ ‫ـ بِاللّه ِ‬ ‫َعلَى أَن ّل ُيشْرِكْن َ‬ ‫َيزْنِيَ وَلَ َيقُْتلْ َن َأوْلَدَهُنّ وَ َل َيأْتِيَ بِبُهْتَا نٍ َيفْتَرِينَ هُ وَالْحِكْمَ َة وَ َعلّمَ كَ مَا َل مْ تَكُن َت ْعلَ مُ وَك َا َن فَضْلُ‬ ‫بَيْ نَ َأْيدِيهِنّ َوَأ ُر ُجلِهِنّ وَلَ َيعْ صِينَكَ فِي مَعْرُو فٍ اللّهِ َعلَ ْيكَ عَظِيمًا (النساء‪) 113/‬‬ ‫حتِ‬ ‫فَبَاِيعْهُنّ وَا سْتَغْفِرْ َلهُنّ ال ّل َه إِنّ اللّ هَ غَفُورٌ رّحِي مٌ َفلَن َيضُرّو كَ‪ :‬سَمّاعُو َن ِللْ َكذِ بِ أَكّالُو نَ لِل سّ ْ‬ ‫فَإِن جَاءُوكَـ فَاحْكُم بَيْنَهُ مْ َأوْ أَعْرِض ْـ عَنْهُم ْـ وَإِن‬

‫(المتحنة‪) 12/‬‬

‫ْتـ‬ ‫ِنـ َحكَم َ‬ ‫ّوكـ شَيْئًا وَإ ْ‬ ‫ُمـ َفلَن َيضُر َ‬ ‫ِضـ عَنْه ْ‬ ‫ك ِإنّمَا يُبَايِعُو َن اللّ هَ َيدُ ُتعْر ْ‬ ‫يُبَايِعُونَ كَ‪ :‬إِنّ اّلذِي َن يُبَاِيعُونَ َ‬ ‫ب الْ ُمقْسِطِيَ‬ ‫ح ّ‬ ‫اللّهِـ فَوْقَـَأْيدِيهِم ْـ فَمَن ّنكَثَـ فَِإنّمَا يَنكُثُـ َعلَى فَاحْكُم بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ إِنّ ال ّل َه يُ ِ‬ ‫(الائدة‪) 42/‬‬

‫سهِ وَمَ نْ َأوْفَى بِمَا عَا َهدَ َعلَيْ ُه اللّهَ فَ سَيُؤْتِي ِه َأجْرًا‬ ‫َنفْ ِ‬ ‫عَظِيمًا (الفتح‪) 10/‬‬ ‫‪30‬‬

‫وَمَا َيضُرّونَكـَ‪َ :‬وَلوْلَ فَضْ ُل اللّهِـ َعلَيْكَـ َورَحْمَتُهُـ َأخْرَجَكَ‪ :‬كَمَا أَخْرَجَكَ َربّكَ مِن بَيْتِكَ بِالْحَقّ َوإِنّ‬ ‫ي لَكَا ِرهُونَ (النفال‪) 5/‬‬ ‫ّونـ إِلّ فَرِيقًا مّ َن الْ ُمؤْمِنِ َ‬ ‫ضل َ‬ ‫ّوكـ وَمَا ُي ِ‬ ‫ضل َ‬ ‫ُمـ أَن ُي ِ‬ ‫َلهَمّتـ طّائِفَ ٌة مّنْه ْ‬ ‫أَنفُ سَ ُهمْ وَمَا َيضُرّونَ كَ مِن شَ ْي ٍء وَأَنزَلَ اللّ هُ َعلَيْ كَ جَاءُوكَ‪:‬‬ ‫ت َأْيدِيهِ مْ ُثمّ‬ ‫الْكِتَابَ وَالْحِكْمَ َة وَ َعلّمَكَ مَا لَمْ تَكُن َت ْع َل ُم وَك َانَ *فَكَيْ فَ إِذَا أَ صَابَتْهُم مّ صِيبَ ٌة بِمَا َقدّمَ ْ‬ ‫ح ِلفُو َن بِاللّ هِ إِ ْن أَرَ ْدنَا ِإلّ ِإحْ سَانًا وَتَ ْوفِيقًا‬ ‫جَاءُو كَ يَ ْ‬

‫فَضْ ُل ال ّلهِ َعلَيْكَ عَظِيمًا (النساء‪) 113/‬‬

‫ِينـ (النساء‪) 62/‬‬ ‫ُنكـ اّلذ َ‬ ‫َمـ َي ْأتُوكـَ‪ :‬يَاأَيّه َا الرّسـُولُ لَ يَحْز َ‬ ‫ل ْ‬ ‫ُيسَارِعُو َن فِي اْلكُفْرِ مِنَ اّلذِي َن قَالُوا ءَامَنّا ِبَأفْوَاهِهِمْ *وَمَا َأرْ َسلْنَا مِن رّ سُولٍ إِلّ لِيُطَا عَ ِبإِذْ نِ اللّ هِ َوَلوْ‬ ‫ّهـ‬ ‫َاسـتَغْفَرُوا الل َ‬ ‫ُوكـ ف ْ‬ ‫ُسـُهمْ جَاء َ‬ ‫ُمـ إِذ ظّلَمُوا أَنف َ‬ ‫سـمّاعُونَ َأنّه ْ‬ ‫ِينـ هَادُوا َ‬ ‫ِنـ الّذ َ‬ ‫ُمـ وَم َ‬ ‫َمـ ُتؤْمِن ُقلُوبُه ْ‬ ‫َول ْ‬ ‫ب سَمّاعُو َن ِلقَوْ مٍ ءَاخَرِي َن َل مْ َيأْتُو كَ يُحَ ّرفُو نَ وَا سْتَغْفَرَ َلهُ مُ الرّ سُولُ َلوَ َجدُوا اللّ هَ َتوّابًا رّحِيمًا‬ ‫ِللْ َكذِ ِ‬ ‫ُمـ َهذَا (النساء‪) 64/‬‬ ‫ِنـ أُوتِيت ْ‬ ‫ُونـ إ ْ‬ ‫ِهـ َيقُول َ‬ ‫ِمـ مِن َب ْعدِ مَوَاضِع ِ‬ ‫الْ َكل َ‬ ‫خذُو هُ َوإِن ّل مْ ُتؤَْتوْ هُ فَا ْح َذرُوا وَمَن يُرِدِ ال ّل هُ فِتْنَتَ هُ *َأَل مْ َترَ ِإلَى الّذِي نَ ُنهُوا عَ ِن النّجْوَى ثُمّ َيعُودُو نَ‬ ‫فَ ُ‬ ‫َفلَن تَمْلِ كَ لَ ُه مِ نَ اللّ هِ شَيْئًا أُولَئِ كَ الّذِي نَ َل مْ يُرِدِ ِلمَا نُهُوا عَنْ هُ َويَتَنَاجَوْ َن بِا ِلثْ مِ وَالْ ُع ْدوَا ِن وَمَعْصَِيتِ‬ ‫ك بِ هِ اللّ هُ‬ ‫اللّ هُ أَن يُطَهّ َر قُ لُوبَهُ مْ لَهُ مْ فِي الدّنْيَا خِزْ يٌ وَلَهُ مْ الرّ سُولِ وَإِذَا جَاءُو كَ حَيّوْ كَ بِمَا َل مْ يُحَيّ َ‬ ‫َويَقُولُو َن فِي أَنفُ سِ ِه ْم َلوْ َل ُي َعذّبُنَا اللّ هُ بِمَا َنقُولُ‬

‫فِي الَخِرَةِ َعذَابٌ عَظِيمٌ (الائدة‪) 41/‬‬

‫ص َلوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيُ (الجادلة‪8/‬‬ ‫ُيحَكّمُونَ كَ‪ :‬وَكَيْ فَ يُحَكّمُونَ كَ وَعِندَهُ ُم الّت ْورَاةُ حَسْبُ ُهمْ جَهَنّمُ يَ ْ‬ ‫ك وَمَا أُولَئِكَ )‬ ‫فِيهَا حُكْ ُم اللّ ِه ُثمّ يَتَ َولّوْنَ مِن َب ْعدِ ذَلِ َ‬ ‫جَا َدلُو كَ‪ :‬وَإِن جَادَلُو َك فَقُلِ اللّ هُ َأ ْعلَ ُم بِمَا َتعْ َملُو نَ‬

‫ي (الائدة‪) 43/‬‬ ‫بِالْمُؤْمِنِ َ‬

‫َنـ (الج‪) 68/‬‬ ‫َسـَئلُوَنكَ ع ِ‬ ‫لَعْنَتَكُمـْ‪ :‬ف ِي الدّنْي َا وَا َلخِرَةِ َوي ْ‬ ‫ـ حَاجّ كَ‪ :‬فَمَ نْ حَاجّ كَ فِي ِه مِن َب ْعدِ مَا جَا َء َك مِ نَ‬ ‫ـ خَيْ ٌر وَإِن تُخَالِطُوهُم ْ‬ ‫ـلَحٌ ّلهُم ْ‬ ‫الْيَتَامَـى قُلْ إِص ْ‬ ‫ُمـ َونِسـَاءَنَا‬ ‫ْعـ َأبْنَاءَنَا وََأبْنَاءَك ْ‬ ‫ْمـ فَقُلْ َتعَالَوْا َند ُ‬ ‫صلِحِ َولَوْ اْل ِعل ِ‬ ‫سدَ مِ َن الْمُ ْ‬ ‫فَإِخْوَاُنكُ مْ وَاللّ هُ َي ْعلَ مُ الْ ُمفْ ِ‬ ‫ُسـ ُكمْ ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل‬ ‫ُسـنَا َوأَنف َ‬ ‫شَاءَ اللّه ُـ لَعْنَتَكُم ْـإِنّ اللّه َـ عَزِي ٌز حَكِيمٌـ (البقرة‪َ /‬ونِسـَاءَ ُكمْ َوأَنف َ‬ ‫ّلعَْنتَ اللّهِ َعلَى اْلكَا ِذبِيَ (آل عمران‪) 61 /‬‬

‫‪) 220‬‬

‫ِيـ َأ َشدّ قُوّ ًة مّنـ حَاجّو كَ‪ :‬فَإِ نْ حَاجّو كَ فَقُلْ أَ سْلَمْتُ وَجْهِ َي ِللّ هِ‬ ‫َأخْرَجَتْكـَ‪ :‬وَكََأيّنـ مّنـ قَرْيَ ٍة ه َ‬ ‫ّنـ‬ ‫َابـ وَا ُلمّي َ‬ ‫ِينـ أُوتُوا الْكِت َ‬ ‫َنـ وَقُل لّّلذ َ‬ ‫َنـ اّتبَع ِ‬ ‫ل نَا صِرَ َلهُ مْ وَم ِ‬ ‫ك الّتِي َأخْرَجَتْ كَ َأ ْهلَكْنَاهُ مْ فَ َ‬ ‫قَ ْريَتِ َ‬ ‫ءَأَ ْسلَمُْتمْ فَإِ نْ َأ ْسلَمُوا فَ َقدِ اهَْتدَوْا َوإِن َت َولّوْا فَِإنّمَا‬

‫(ممد‪) 13/‬‬ ‫‪31‬‬

‫َعلَيْكَ الْبَلَغُ وَاللّهُ بَصِيٌ بِالْعِبَا دِ (آل عمران‪ 20/‬لََيفْتِنُونَ كَ‪َ :‬وإِن كَادُوا لَيَفْتِنُونَ كَ عَ ِن اّلذِي َأوْحَيْنَا‬ ‫ُوكـ َخلِيلً‬ ‫خذ َ‬ ‫َهـ َوإِذًا لّتّ َ‬ ‫ِيـ َعلَيْنَا غَيْر ُ‬ ‫ْكـ لِتَفْتَر َ‬ ‫ِإلَي َ‬

‫)‬

‫َنـ النّجْوَى ثُمّ (السراء‪) 73/‬‬ ‫ِينـ نُهُوا ع ِ‬ ‫َمـ َترَ ِإلَى الّذ َ‬ ‫حَيّوْكـَ‪َ :‬أل ْ‬ ‫ـ‬ ‫ـ كَفَرُوا لَيُ ْزلِقُونَك َ‬ ‫َيعُودُو نَ لِمَا ُنهُوا عَنْ هُ َويَتَنَاجَوْ نَ بِالِثْ مِ وَاْل ُعدْوَا نِ لَيُ ْزلِقُونَكـَ‪ :‬وَإِن يَكَادُ الّذِين َ‬ ‫َمـ ِبَأبْ صَارِ ِهمْ لَمّا سَمِعُوا الذّكْرَ َويَقُولُو َن ِإّن هُ لَمَجْنُو نٌ‬ ‫ْكـ بِمَا ل ْ‬ ‫ُوكـ حَيّو َ‬ ‫ت الرّسـُولِ َوإِذَا جَاء َ‬ ‫ْصـَي ِ‬ ‫وَمَع ِ‬ ‫ُيحَيّكَ بِهِ ال ّل ُه وََيقُولُو َن فِي أَنفُسِ ِه ْم َلوْ َل ُي َعذّبُنَا اللّهُ (القلم‪) 51/‬‬ ‫س الْمَ صِيُ لِيُثْبِتُو كَ‪َ :‬وإِذْ يَمْكُرُ بِ كَ الّذِي نَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُو َك َأوْ‬ ‫ص َلوْنَهَا فَبِئْ َ‬ ‫بِمَا َنقُولُ حَ سْبُ ُهمْ جَهَنّ ُم يَ ْ‬ ‫َيقُْتلُو َك َأ ْو يُخْرِجُو كَ َويَمْكُرُو نَ َويَمْكُرُ اللّ هُ وَاللّ هُ‬

‫(الجادلة‪) 8/‬‬

‫خذُونَ كَ ِإلّ خَيْ ُر الْمَاكِرِينَ (النفال‪) 30/‬‬ ‫َرءَا كَ‪َ :‬وإِذَا َرءَا َك اّلذِي نَ كَفَرُوا إِن يَتّ ِ‬ ‫ْضـ‬ ‫ِنـ ا َلر ِ‬ ‫َسـتَفِزّوَنكَ م َ‬ ‫هُزُوًا َأ َهذَا اّلذِي يَذْكُرُ ءَالِهَتَكُمــْ وَهُــم بِذِكْرِ لِيُخْرِجُوكـَ‪ :‬وَإِن كَادُوا لَي ْ‬ ‫لفَكَـِإ ّل َقلِيلً‬ ‫لِيُخْرِجُوكَـ مِنْهَا َوإِذًا لّ يَلْبَثُونَـ خِ َ‬

‫الرّحْمَنِ ُهمْ كَافِرُو َن (النبياء‪) 36/‬‬

‫َكـ إِ ّل هُزُوًا َأ َهذَا (السراء‪) 76/‬‬ ‫خذُون َ‬ ‫ْكـ إِن يَتّ ِ‬ ‫َرَأوْكـَ‪َ :‬وإِذَا َرأَو َ‬ ‫خذُو كَ‪َ :‬وإِن كَادُوا لَيَفْتِنُونَ كَ عَ ِن اّلذِي َأوْحَيْنَا‬ ‫لّتّ َ‬

‫ث ال ّلهُ رَسُو ًل (الفرقان‪) 41/‬‬ ‫اّلذِي َب َع َ‬

‫ُوكـ َخلِيلً‬ ‫خذ َ‬ ‫َهـ َوإِذًا لّتّ َ‬ ‫ِيـ َعلَيْنَا غَيْر ُ‬ ‫ْكـ لِتَفْتَر َ‬ ‫عَ صَوْكَ‪َ :‬فإِ نْ عَ صَ ْو َك فَقُلْ ِإنّ ي َبرِي ٌء مّمّ ا َتعْ َملُو نَ ِإلَي َ‬ ‫(الشعراء‪) 216/‬‬

‫(السراء‪) 73/‬‬

‫َكذّبُوكَ‪:‬‬

‫لَ َيغُرّّنكَ‪َ :‬ل َيغُرّّنكَ َت َقّلبُ الّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَدِ‬

‫ِكـ جَاءُو (آل عمران‪) 196/‬‬ ‫ُسـلٌ مّنـ قَ ْبل َ‬ ‫ّبـ ر ُ‬ ‫ُوكـ فَ َقدْ ُكذ َ‬ ‫*فَإِن َكذّب َ‬ ‫ـ الْمُنِيِ (آل عمران‪ /‬لَ يُجَا ِورُونَ كَ‪ :‬لّئِن ّل ْم يَنتَ ِه الْمُنَافِقُو نَ وَاّلذِي َن فِي‬ ‫ـ وَالزّبُ ِر وَالْكِتَابـِ‬ ‫بِالْبَيّنَاتـِ‬ ‫ُقلُوبِهِم مّرَضٌـ وَالْمُرْجِفُونَـ فِي اْل َمدِيَنةِ لَنُغْرِيَنّكَـ‬

‫‪) 184‬‬

‫*فَإِن َكذّبُو كَ فَقُل رّبّ ُك مْ ذُو رَحْمَ ٍة وَا ِسعَةٍ وَلَ ُيرَدّ ِبهِم ْـثُمّ لَ يُجَا ِورُونَك َـ فِيهَا ِإلّ َقلِيلً (الحزاب‪/‬‬ ‫‪) 60‬‬

‫ي (النعام‪) 147/‬‬ ‫َب ْأسُهُ عَنِ اْلقَوْمِ اْلمُجْرِمِ َ‬

‫ك اّلذِي َيقُولُو نَ‬ ‫ك مِ نَ ا َلرْ ضِ لَ ُي َكذّبُونَ كَ‪َ :‬ق ْد َن ْعلَ مُ ِإنّ هُ لَيَحْ ُزنُ َ‬ ‫لََي سْتَفِزّونَكَ‪ :‬وَإِن كَادُوا لََي سْتَفِزّونَ َ‬ ‫ّهـ‬ ‫َاتـ الل ِ‬ ‫َكـ َولَكِنّ الظّالِمِيَ ِبَأي ِ‬ ‫ُمـ َل ُي َكذّبُون َ‬ ‫لفَكَـِإ ّل َقلِيلً فَِإنّه ْ‬ ‫لِيُخْرِجُوكَـ مِنْهَا َوإِذًا لّ يَلْبَثُونَـ خِ َ‬ ‫حدُونَ (النعام‪) 33/‬‬ ‫َيجْ َ‬

‫(السراء‪) 76/‬‬

‫‪32‬‬

‫ف اللّ هُ وَ ْعدَ هُ‬ ‫خلِ َ‬ ‫جلُوَنكَ بِالْ َعذَا بِ َولَن يُ ْ‬ ‫ُوكـ‪ :‬وَإِذَا َرَأوْا تِجَارَ ًة َأوْ لَهْوًا ان َفضّوا ِإلَيْهَـا * َويَ سْتَعْ ِ‬ ‫َوتَرَك َ‬ ‫َوتَرَكُو َك قَائِمًا قُلْ مَا عِن َد اللّ ِه خَيْرٌ مّ نَ اللّهْوِ وَمِ نَ َوإِنّ َيوْمًا عِندَ رَبّكَ َكأَلْفِ سَنَ ٍة مّمّا َت ُعدّونَ (الج‪/‬‬ ‫ي‬ ‫التّجَارَةِ وَاللّ ُه خَيْرُ الرّا ِزقِ َ‬

‫‪) 47‬‬

‫(المعة‪) 11/‬‬

‫ـمّى‬ ‫ـ َوَلوْلَ أَجَ ٌل مّس َ‬ ‫ك بِاْل َعذَاب ِ‬ ‫جلُونَ َ‬ ‫ـتَعْ ِ‬ ‫* َويَس ْ‬

‫شعُرُو نَ‬ ‫َاكـ بِالْحَقّ ّلجَاءَهُ مُ اْل َعذَا بُ َولَيَ ْأتِيَنّهُم َبغْتَةً وَهُ مْ لَ يَ ْ‬ ‫َكـ بِمَثَ ٍل ِإ ّل جِئْن َ‬ ‫وَلَ َي ْأتُونَكـَ‪ :‬وَ َل َيأْتُون َ‬ ‫(العنكبوت‪) 53/‬‬

‫َوأَحْسَنَ َتفْسِيًا (الفرقان‪) 33/‬‬

‫ّهـ حَق ّ وَلَ َويُخَ ّوفُونَ كَ‪َ :‬ألَيْ سَ اللّ هُ بِكَا فٍ عَ ْبدَ ُه وَيُخَوّفُونَ كَ‬ ‫َاصـبِ ْر إِن ّ وَ ْعدَ الل ِ‬ ‫َسـتَخِفّنّكَ‪ :‬ف ْ‬ ‫وَلَ ي ْ‬ ‫ضلِلِ ال ّل ُه فَمَا لَ ُه مِ ْن هَادٍ‬ ‫بِاّلذِي َن مِن دُونِ هِ وَمَن ُي ْ‬

‫ك اّلذِي َن َل يُوقِنُونَ (الروم‪) 60/‬‬ ‫َيسْتَخِفّنّ َ‬

‫صدّّنكَ عَ نْ ءَايَا تِ اللّ هِ َب ْعدَ إِذْ (الزمر‪) 36/‬‬ ‫صدّّنكَ‪ :‬وَلَ يَ ُ‬ ‫وَلَ يَ ُ‬ ‫ك الَْيقِيُ (الجر‪99/‬‬ ‫ِنـ َي ْأتِيَكَ‪ :‬وَاعُْب ْد رَبّكَ حَتّى َيأْتِيَ َ‬ ‫ّكـ وَلَ َتكُونَن ّ م َ‬ ‫ْعـ ِإلَى َرب َ‬ ‫ْكـ وَاد ُ‬ ‫َتـ ِإلَي َ‬ ‫أُن ِزل ْ‬ ‫)‬

‫الْمُشْرِكِيَ (القصص‪) 87/‬‬

‫خذُوَنكَ‪:‬‬ ‫وَلَ َيضُرّ كَ‪ :‬وَلَ َتدْ عُ مِن دُو نِ اللّ هِ مَا َل يَنفَعُ كَ يَتّ ِ‬ ‫ك إِ ّل هُزُوًا‬ ‫خذُونَ َ‬ ‫ّنـ الظّالِمِي َ * َوإِذَا َرءَا كَ اّلذِي نَ كَفَرُوا إِن يَتّ ِ‬ ‫ّكـ ِإذًا م َ‬ ‫ْتـ فَِإن َ‬ ‫ّكـ َفإِن فَ َعل َ‬ ‫وَلَ َيضُر َ‬ ‫َأ َهذَا الّذِي َيذْكُ ُر ءَالِهَتَكُ مْ وَهُم ِبذِكْ ِر الرّحْمَ نِ هُ مْ‬

‫(يونس‪) 106/‬‬

‫َاتـ كَافِرُونَ (النبياء‪) 36/‬‬ ‫َكـ الْ ُمؤْمِن ُ‬ ‫وَلَ َيعْصـِينَكَ‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ ِإذَا جَاء َ‬ ‫ك ِإ ّل هُزُوًا َأ َهذَا اّلذِي‬ ‫خذُونَ َ‬ ‫يُبَايِعْنَ كَ َعلَى أَن لّ ُيشْرِكْ نَ بِاللّ هِ شَيْئًا وَلَ َي سْرِقْنَ * َوإِذَا رَأَ ْو َك إِن يَتّ ِ‬ ‫ث ال ّلهُ رَسُو ًل (الفرقان‪) 41/‬‬ ‫َانـ َب َع َ‬ ‫ْنـ َأوْلَدَهُنّ وَ َل َي ْأتِيَ بِبُهْت ٍ‬ ‫وَلَ َيزْنِيَ وَ َل َيقُْتل َ‬ ‫خدَعُو َك َفإِنّ حَ سْبَكَ‬ ‫خدَعُو كَ‪َ :‬وإِن ُيرِيدُوا أَن يَ ْ‬ ‫ك فِي َي ْ‬ ‫َيفْتَرِينَ هُ بَيْ نَ َأْيدِيهِنّ وََأرُ ُجلِ هِ نّ وَ َل َيعْ صِينَ َ‬ ‫مَعْرُو فٍ فَبَايِعْهُنّ وَا سْتَغْفِرْ لَهُنّ اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُورٌ اللّ ُه هُوَ الّذِي َأيّدَ كَ بِنَ صْرِ ِه وَبِالْمُؤْمِنِيَ (النفال‪/‬‬ ‫رّحِي ٌم (المتحنة‪) 12/‬‬

‫‪) 62‬‬

‫جلُوَنكَ‪:‬‬ ‫َويَسْتَعْ ِ‬

‫ب وَإِنّ جَهَنّ مَ‬ ‫جلُوَنكَ بِالْ َعذَا ِ‬ ‫جلُوَنكَ‪َ :‬ي سْتَعْ ِ‬ ‫َي سْتَعْ ِ‬

‫ك بِال سّيّئَ ِة قَبْ َل الْحَ سَنَةِ َو َقدْ َخلَ تْ َلمُحِيطَ ٌة بِالْكَافِرِينَ (العنكبوت‪) 54/‬‬ ‫جلُونَ َ‬ ‫* َويَ سْتَعْ ِ‬ ‫مِن قَ ْبلِهِ مُ الْمَثُلَ تُ َوإِنّ رَبّ كَ َلذُو مَغْفِرَةٍ لّلنّا سِ َيغْ ُررْ كَ‪ :‬مَا يُجَادِ ُل فِي ءَايَا تِ اللّ ِه ِإ ّل اّلذِي نَ كَفَرُوا‬ ‫شدِي ُد اْلعِقَابِ (الرعد‪ ) 6/‬فَلَ َيغْ ُررْكَ َت َقلّبُ ُه ْم فِي الْبِلَدِ (غافر‪) 4/‬‬ ‫َعلَى ُظلْمِ ِهمْ َوإِ ّن رَبّكَ َل َ‬

‫‪33‬‬

‫ت قَ ْبلَهُ مْ قَوْ مُ نُو حٍ وَعَادٌ‬ ‫َيقُْتلُوكـَ‪َ :‬وإِذْ يَمْكُرُ بِكَـ اّلذِينَـ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَـَأوْ * َوإِن ُي َكذّبُو كَ فَ َقدْ َكذّبَ ْ‬ ‫َيقُْتلُو َك َأ ْو يُخْرِجُو كَ َويَمْكُرُو نَ َويَمْكُرُ اللّ هُ وَاللّ هُ َوثَمُودُ (الج‪) 42/‬‬ ‫ت ُر سُ ٌل مّ ن قَ ْبلِ كَ َوِإلَى‬ ‫* َوإِن ُي َكذّبُو كَ فَ َقدْ ُكذّبَ ْ‬

‫خَيْ ُر الْمَاكِرِينَ (النفال‪) 30/‬‬

‫ِنـ اللّ ِه تُرْجَ ُع الُمُورُ (فاطر‪) 4/‬‬ ‫الصـَدقَاتِ فَإ ْ‬ ‫ُكـ فِي ّ‬ ‫َيلْمِزُكـَ‪ :‬وَمِنْهُم مّنـ َيلْمِز َ‬ ‫ب اّلذِينَ مِن قَ ْبلِهِمْ جَاءَتْهُمْ‬ ‫ُمـ * َوإِن ُي َكذّبُو َك َف َقدْ َكذّ َ‬ ‫ّمـ ُيعْطَوْا مِنْه َا إِذَا ه ْ‬ ‫ُأعْطُوا مِنْه َا رَضُوا وَإِن ل ْ‬ ‫َيسْخَطُو َن (التوبة‪) 58/‬‬

‫ت وَبِالزّبُرِ َوبِاْلكِتَا بِ الْمُنِيِ (فا طر‪/‬‬ ‫رُ ُسلُهُم بِالْبَيّنَا ِ‬

‫َينَغَنّكَ‪:‬‬

‫‪) 25‬‬

‫* َوِإمّا يَنَغَنّ كَ مِ نَ الشّيْطَا نِ َنزْ غٌ فَا سْتَ ِعذْ بِاللّ هِ ِإنّ هُ يُنَادُونَ كَ‪ :‬إِنّ اّلذِي نَ يُنَادُونَ كَ مِن َورَاءِ الْحُجُرَا تِ‬ ‫أَكْثَرُ ُهمْ َل َيعْ ِقلُونَ (الجرات‪) 4/‬‬

‫سَمِيعٌ َعلِي ٌم (العراف‪) 200/‬‬

‫* َوِإمّا يَنَغَنّ كَ مِ نَ الشّيْطَا نِ َنزْ غٌ فَا سْتَ ِعذْ بِاللّ هِ ِإنّ هُ يُنَازِعُنّ كَ‪ :‬لّكُ ّل ُأمّةٍ َج َعلْنَا مَن سَكًا هُ ْم نَا ِسكُوهُ فَلَ‬ ‫ك َل َعلَى ُهدًى‬ ‫ك فِي الَمْرِ وَادْعُ ِإلَى َرّبكَ ِإنّ َ‬ ‫يُنَازِعُنّ َ‬

‫هُ َو السّمِيعُ اْل َعلِيمُ (فصلت‪) 36/‬‬

‫ّنـ مّسْتَقِيمٍ (الج‪) 67/‬‬ ‫َكـ فِي اْلحَقّ َب ْعدَ مَا تَبَي َ‬ ‫ُيجَادِلُونَكـَ‪ :‬يُجَادِلُون َ‬ ‫ت وَهُ مْ يَنظُرُو نَ (النفال‪َ /‬ل َعلّكَ‪:‬‬ ‫َكأَنّمَا ُي سَاقُونَ ِإلَى الْ َموْ ِ‬ ‫*فَا صْبِرْ َعلَى مَا َيقُولُو َن وَ سَبّحْ ِبحَ ْمدِ َربّ كَ قَبْلَ‬

‫‪)6‬‬

‫ِنـ ءَانَاءِي الّيْلِ‬ ‫ْسـ َوقَبْلَ غُرُوبِهَا وَم ْ‬ ‫ُوعـ الشّم ِ‬ ‫ك َل ُيؤْمِنُو َن حَتّ ى ُيحَكّمُو كَ ُطل ِ‬ ‫ل َورَبّ َ‬ ‫ُيحَكّمُو كَ‪ :‬فَ َ‬ ‫ح وَأَطْرَافَ النّهَا ِر َل َع ّلكَ َترْضَى (طه‪) 130/‬‬ ‫جدُوا فِي أَنفُ سِ ِهمْ حَرَجًا فَسَبّ ْ‬ ‫فِيمَا شَجَ َر بَيْنَهُ ْم ثُمّ َل يَ ِ‬ ‫*َل َعلّ كَ بَاخِ ٌع ّنفْ سَكَ أَلّ يَكُونُوا مُؤْمِنِيَ (الشعراء‪/‬‬

‫سلِيمًا (النساء‪) 65/‬‬ ‫سلّمُوا َت ْ‬ ‫مّمّا َقضَ ْيتَ َويُ َ‬

‫ُيخْرِجُو كَ‪ :‬وَإِذْ يَ ْمكُرُ بِ كَ اّلذِي نَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُو كَ َأوْ ‪) 3‬‬ ‫َيقُْتلُو َك َأ ْو يُخْرِجُو كَ َويَمْكُرُو نَ َويَمْكُرُ اللّ هُ وَاللّ هُ َفلَ َعلّكَ‪:‬‬ ‫* َف َل َعلّكَـتَارِ كٌ َبعْضَـ مَا يُوحَى ِإلَيْكَـ وَضَائِقٌـبِ هِ‬

‫خَيْ ُر الْمَاكِرِينَ (النفال‪) 30/‬‬

‫ص ْدرُ َك أَن َيقُولُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ كَنٌ َأوْ جَاءَ مَعَ هُ‬ ‫ضلّو كَ َ‬ ‫ض ُي ِ‬ ‫ضلّو كَ‪ :‬وَإِن تُطِ عْ أَكْثَ َر مَن فِي ا َلرْ ِ‬ ‫ُي ِ‬ ‫ّهـ َعلَى كُلّ شَ ْيءٍ وَكِيلٌ‬ ‫عَن سَبِي ِل اللّ ِه إِن يَتّبِعُو َن ِإ ّل الظّنّ وَإِ نْ هُ مْ إِلّ َملَكٌـ ِإنّمَا أَنت َـَنذِيرٌ وَالل ُ‬ ‫َيخْرُصُو َن (النعام‪) 116/‬‬

‫(هود‪) 12/‬‬

‫ُي َكذّبُكَ‪ :‬فَمَا يُ َكذُّبكَ َب ْعدُ بِالدّينِ (التي‪) 7/‬‬

‫* َف َل َعلّ كَ بَاخِ ٌع ّنفْ سَكَ َعلَى ءَاثَا ِرهِ مْ إِن ّل مْ ُيؤْمِنُوا‬

‫ُي َكذّبُوكَ‪:‬‬

‫ث أَسَفًا (الكهف‪) 6/‬‬ ‫حدِي ِ‬ ‫ِب َهذَا الْ َ‬ ‫‪34‬‬

‫َسـنًا وَم َا ُت َقدّمُوا‬ ‫ّهـ قَرْض ًا ح َ‬ ‫َكأَنّكَ‪ :‬يَسَْئلُوَنكَ عَنِ السّاعَةِ َأيّانَ مُرْسَاهَا قُلْ ِإنّمَا الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا الل َ‬ ‫ـ هُوَ خَيْرًا‬ ‫ـ عِن َد اللّه ِ‬ ‫جدُوه ُ‬ ‫ـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ـكُم مّن ْ‬ ‫ت فِي لَنفُس ِ‬ ‫جلّيهَا ِلوَقْتِهَا ِإلّ هُ َو َث ُقلَ ْ‬ ‫ِعلْمُهَا عِندَ َربّي لَ ُي َ‬ ‫ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ لَ َتأْتِيكُ مْ ِإلّ َبغْتَةً يَ سَْئلُوَنكَ َوأَعْظَ َم َأجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ هَ إِنّ اللّ هَ غَفُو ٌر رّحِي مٌ‬ ‫َكأَنّ كَ حَفِيّ عَنْهَا قُ ْل ِإنّمَا ِعلْمُهَا عِن َد اللّ هِ َولَكِنّ (الزمل‪) 20/‬‬ ‫ِإّنكَ‪:‬‬

‫أَكْثَ َر النّاسِ لَ َي ْعلَمُونَ (العراف‪) 187/‬‬

‫ب ِبكُلّ ءَايَ ٍة مّا تَبِعُوا‬ ‫* َولَئِنْ َأتَيْتَ الّذِينَ أُوتُوا اْلكِتَا َ‬

‫كاف الطاب القدرة‬

‫قِ ْبلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِ ْبلَتَهُ ْم وَمَا َب ْعضُهُم بِتَابِعٍ قِ ْب َلةَ‬

‫جدْكَ يَتِيمًا فَأَوَى (الضحى‪) 6/‬‬ ‫فَأَوَى‪َ :‬أَلمْ يَ ِ‬

‫َبعْ ضٍ َولَئِ نِ اّتبَعْ تَ َأهْوَاءَهُم مّن َب ْعدِ مَا جَا َء َك مِ نَ‬

‫فَ َهدَى‪ :‬وَوَ َج َدكَ ضَا ّل فَ َهدَى (الضحى‪) 7/‬‬

‫ي (البقرة‪) 145/‬‬ ‫اْل ِع ْلمِ ِإّنكَ ِإذًا لّمِ َن الظّالِمِ َ‬

‫فَأَغْنَى‪ :‬وَوَ َج َدكَ عَائِلً َفأَغْنَى (الضحى‪) 8/‬‬

‫ك لَمَجْنُو نٌ‬ ‫* َوقَالُوا يَاأَيّهَا اّلذِي نُزّلَ َعلَيْهِ الذّكْرُ ِإنّ َ‬

‫ك وَمَا َقلَى (الضحى‪) 3/‬‬ ‫ك َربّ َ‬ ‫َقلَى‪ :‬مَا وَدّعَ َ‬

‫(الجر‪) 6/‬‬ ‫ِقـ‬ ‫ّكـ لَن َتخْر َ‬ ‫ْضـ مَرَحًا ِإن َ‬ ‫ْشـ فِي ا َلر ِ‬ ‫*وَلَ َتم ِ‬

‫كاف الطاب مع إِنّ‬

‫ا َلرْضَ َولَن تَ ْبلُ َغ الْجِبَالَ طُولً (السراء‪) 37/‬‬

‫َأّنكَ‪:‬‬ ‫ُونـ‬ ‫صـ ْدرُ َك بِم َا َيقُول َ‬ ‫ِيقـ َ‬ ‫ّكـ َيض ُ‬ ‫َمـ َأن َ‬ ‫* َوَل َقدْ َن ْعل ُ‬ ‫(الجر‪) 97/‬‬

‫*لّكُ ّل ُأمّةٍ َج َعلْنَا مَن سَكًا هُ مْ نَا سِكُوهُ فَلَ يُنَازِعُنّ كَ‬ ‫ع ِإلَى رَبّ كَ ِإنّ كَ َل َعلَى ُهدًى مّ سْتَقِيمٍ‬ ‫فِي الَمْرِ وَادْ ُ‬ ‫(الج‪) 67/‬‬

‫ض خَا ِشعَةً فَإِذَا أَن َزلْنَا‬ ‫*وَمِ نْ ءَايَاتِ ِه َأنّ كَ تَرَى ا َلرْ َ‬

‫*فَتَوَكّلْ َعلَى اللّ ِه ِإنّ كَ َعلَى اْلحَقّ الْمُبِيِ (النمل‪/‬‬

‫ت إِنّ اّلذِي َأحْيَاهَا لَمُحْ يِ‬ ‫ت َورَبَ ْ‬ ‫َعلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزّ ْ‬

‫‪) 79‬‬

‫الْمَ ْوتَى ِإّنهُ َعلَى كُلّ شَ ْي ٍء َقدِيرٌ (فصلت‪) 39/‬‬

‫صمّ الدّعَا َء ِإذَا‬ ‫*ِإّنكَ َل ُتسْمِعُ الْمَ ْوتَى وَ َل تُسْمِعُ ال ّ‬

‫*إِنّ َربّك َـَي ْعلَمُـَأنّكَـَتقُومُـ َأدْنَى مِن ُثلُثَيِـ الّيْلِ‬

‫َولّوْا ُم ْدبِرِينَ (النمل‪) 80/‬‬

‫ك وَاللّ هُ ُي َق ّدرُ‬ ‫َونِ صْفَهُ َوثُلُثَ هُ وَطَائِفَ ٌة مّ َن اّلذِي َن مَعَ َ‬ ‫ُمـ‬ ‫َابـ َعلَيْك ْ‬ ‫ِمـ أَن لّن تُحْصـُوهُ فَت َ‬ ‫الّيْ َل وَالنّهَارَ َعل َ‬ ‫سـيَكُونُ‬ ‫ِمـ أَن َ‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫فَاقْ َرءُوا مَا تَي ّ‬ ‫ْضـ‬ ‫ُونـ فِي ا َلر ِ‬ ‫ُونـ َيضْ ِرب َ‬ ‫مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫يَبْتَغُو نَ مِن فَضْ ِل اللّ ِه وَءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو َن فِي سَبِيلِ‬ ‫اللّ ِه فَاقْرَءُوا مَا تََي سّرَ مِنْ هُ َوَأقِيمُوا ال صّلَ َة وَءَاتُوا‬ ‫‪35‬‬

‫*ِإنّ كَ لَ تَ ْهدِي مَ ْن َأحْبَبْ تَ َولَكِنّ ال ّل َه يَ ْهدِي مَن‬ ‫َيشَاءُ وَهُ َو أَ ْع َلمُ بِالْمُهَْتدِي َن (القصص‪) 56/‬‬ ‫ك لَمِ َن الْمُرْ َسلِيَ (يس‪) 3/‬‬ ‫*ِإّن َ‬ ‫ك مَّيتٌ َوِإنّهُم مّيّتُونَ (الزمر‪) 30/‬‬ ‫*ِإّن َ‬

‫ك رُوحًا مّ نْ َأمْرِنَا مَا كُن تَ كاف الطاب مع بعض الظروف والروف‬ ‫*وَ َك َذلِ كَ َأوْحَيْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫َت ْدرِي مَا اْلكِتَا بُ وَلَ ا ِليَا نُ َولَكِن َج َعلْنَا هُ نُورًا حَ ْولِ كَ‪ :‬فَبِمَا رَحْمَةٍ مّ َن اللّ ِه لِن تَ لَهُ مْ َولَوْ كُن تَ‬ ‫ّن ْهدِي بِهِـ مَن نّشَاءُ مِن ْـ عِبَادِنَا وَِإنّكَـلَتَ ْهدِي ِإلَى فَظّا َغلِيظَ اْل َقلْبِ لَنفَضّوا مِنْ حَ ْولِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ‬ ‫ْتـ‬ ‫ُمـ فِي ا َلمْ ِر َفإِذَا عَزَم َ‬ ‫ُمـ وَشَا ِورْه ْ‬ ‫َاسـتَغْفِرْ َله ْ‬ ‫و ْ‬

‫ط مّسْتَقِي ٍم (الشورى‪) 52/‬‬ ‫صِرَا ٍ‬

‫ي‬ ‫حبّ الْمُتَوَ ّكلِ َ‬ ‫سكْ بِالّذِي أُوحِ يَ ِإلَيْ كَ ِإنّ كَ َعلَى صِرَاطٍ فَتَوَكّلْ َعلَى ال ّل ِه إِ ّن اللّهَ يُ ِ‬ ‫*فَا سْتَمْ ِ‬ ‫(آل عمران‪) 159/‬‬

‫مّسْتَقِيمٍ (الزخرف‪) 43/‬‬

‫*إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْ َهدُ ِإنّكَ َلرَسُو ُل اللّهِ عِن َد كَ‪َ :‬وقَضَى رَبّ كَ َألّ َتعُْبدُوا إِ ّل ِإيّا هُ وَبِالْوَاِل َديْ نِ‬ ‫وَاللّ هُ َي ْعلَ مُ ِإنّ كَ َلرَ سُوُلهُ وَاللّ هُ يَشْ َه ُد إِنّ الْمُنَافِقِيَ ِإحْ سَانًا ِإمّا يَ ْب ُلغَنّ عِن َد َك اْلكِبَ َر أَ َحدُهُمَا َأوْ كِلَهُمَا‬ ‫فَلَ تَقُل لّهُمَا أُفّ وَلَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لّهُمَا قَوْلً‬

‫َلكَاذِبُونَ (النافقون‪) 1/‬‬

‫*إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْ َهدُ ِإنّكَ َلرَسُو ُل اللّهِ كَ ِريًا (السراء‪) 23/‬‬ ‫وَاللّ هُ َي ْعلَ مُ ِإنّ كَ َلرَ سُوُلهُ وَاللّ هُ يَشْ َه ُد إِنّ الْمُنَافِقِيَ عِن ِدكَ‪:‬‬ ‫َلكَاذِبُونَ (النافقون‪) 1/‬‬

‫ت وََلوْ كُنتُ ْم فِي‬ ‫* َأيْنَمَا َتكُونُوا ُي ْدرِككّ مُ الْمَوْ ُ‬

‫فَِإّنكَ‪:‬‬

‫ج مّشَّيدَةٍ َوإِن تُ صِبْ ُهمْ حَ سَنَ ٌة َيقُولُوا َهذِ هِ مِ نْ‬ ‫ُبرُو ٍ‬

‫ك وَ َل َيضُرّ كَ عِندِ ال ّل ِه وَإِن تُ صِبْ ُهمْ سَيّئَةٌ َيقُولُوا َهذِ هِ مِ نْ عِندِ كَ‬ ‫ع مِن دُو نِ ال ّل ِه مَا لَ يَنفَعُ َ‬ ‫*وَلَ َتدْ ُ‬ ‫قُلْ كُ ّل مّ نْ عِن ِد اللّ هِ فَمَالِ هَؤُ َل ِء اْلقَوْ ِم َل يَكَادُو نَ‬

‫فَإِن فَ َع ْلتَ فَِإّنكَ إِذًا مّنَ الظّالِمِيَ (يونس‪) 106/‬‬

‫صمّ الدّعَاءَ َيفْقَهُونَ َحدِيثًا (النساء‪) 78/‬‬ ‫*فَِإنّ كَ لَ ُت سْمِعُ الْمَوْتَى وَلَ ُت سْمِعُ ال ّ‬ ‫* َوَيقُولُو نَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَ َرزُوا مِ نْ عِن ِد كَ بَيّ تَ طَائِفَةٌ‬

‫ِإذَا وَّلوْا ُمدْبِرِي َن (الروم‪) 52/‬‬

‫ُونـ‬ ‫ُبـ م َا يُبَيّت َ‬ ‫ّهـ يَكْت ُ‬ ‫ُمـ غَيْ َر اّلذِي َتقُو ُل وَالل ُ‬ ‫ح بِحَ ْمدِ مّنْه ْ‬ ‫ك ِبأَعْيُنِنَا وَ سَبّ ْ‬ ‫حكْ مِ َربّ كَ فَِإنّ َ‬ ‫*وَا صْبِرْ لِ ُ‬ ‫َرّبكَ حِيَ َتقُو ُم (الطور‪) 48/‬‬

‫فَأَعْرِضْ عَنْهُ ْم وََتوَكّلْ َعلَى اللّهِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلً‬

‫َوِإّنكَ‪:‬‬

‫(النساء‪) 81/‬‬

‫*ِتلْ كَ ءَايَا تُ اللّ ِه نَ ْتلُوهَا َعلَيْ كَ بِالْحَقّ َوإِنّ كَ َلمِ نَ *وَمِنْهُم مّ ن َي سْتَمِعُ ِإلَيْ كَ حَتّ ى ِإذَا خَرَجُوا مِ نْ‬ ‫ـ مَاذَا قَا َل ءَانِفًـا‬ ‫ـ أُوتُوا اْل ِعلْم َ‬ ‫ـ قَالُوا ِلّلذِين َ‬ ‫عِندِك َ‬

‫الْمُرْ َسلِيَ (البقرة‪) 252/‬‬

‫ـ وَاتّبَعُوا‬ ‫ـ َعلَى ُقلُوبِهِم ْ‬ ‫ـ اللّه ُ‬ ‫ـ طَبَع َ‬ ‫ـ اّلذِين َ‬ ‫ِيمـ أُولَئِك َ‬ ‫ِيمـ َعل ٍ‬ ‫ُنـ حَك ٍ‬ ‫َانـ م ِن ّلد ْ‬ ‫ّكـ لَُتلَقّىـ اْلقُرْء َ‬ ‫* َوِإن َ‬ ‫(النمل‪) 6/‬‬

‫َأهْوَاءَ ُهمْ (ممد‪) 16/‬‬

‫ك َل َعلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ (القلم‪) 4/‬‬ ‫* َوِإّن َ‬

‫قَ ْب َلكَ‪:‬‬ ‫‪36‬‬

‫جدُ‬ ‫ك مِن رّ سُلِنَا وَلَ َت ِ‬ ‫* سُنّ َة مَن َق ْد َأرْ َسلْنَا قَ ْبلَ َ‬

‫ئ ِبرُسُـلٍ مّنـ قَ ْبلِكَـ فَحَاق َـ بِاّلذِينَـ‬ ‫* َوَل َقدِ اس ْـتُهْزِ َ‬

‫حوِيلً (السراء‪) 77/‬‬ ‫ِلسُنّتِنَا تَ ْ‬

‫َسـتَهْ ِزءُونَ (النعام‪/‬‬ ‫ِهـ ي ْ‬ ‫سـخِرُوا مِنْهُم مّاـ كَانُوا ب ِ‬ ‫َ‬

‫*وَمَا َأ ْر َسلْنَا قَ ْبلَ كَ إِلّ رِجَالً نّوحِي ِإلَيْهِ مْ فَ سَْئلُوا ‪) 10‬‬ ‫* َوَل َقدْ ُكذّبَ تْ رُ سُلٌ مّ ن قَ ْبلِ كَ فَ صَبَرُوا َعلَى مَا‬

‫َأهْلَ الذّكْ ِر إِن كُنُتمْ لَ َت ْعلَمُونَ (النبياء‪) 7/‬‬

‫ـ نَص ـْ ُرنَا وَلَ مَُبدّلَ‬ ‫ي ِإ ّل ِإنّهُ مْ لََيأْ ُكلُو نَ ُكذّبُوا َوأُوذُوا حَتّى ـ َأتَاهُم ْ‬ ‫ك مِ َن الْمُرْ َسلِ َ‬ ‫*وَمَا َأرْ َسلْنَا قَ ْبلَ َ‬ ‫ْسـلِيَ‬ ‫َكـ م ِن نّبَإِي الْمُر َ‬ ‫ّهـ وََل َقدْ جَاء َ‬ ‫َاتـ الل ِ‬ ‫ُمـ ِل َكلِم ِ‬ ‫َسـوَاقِ وَجَ َعلْنَا َبعْضَك ْ‬ ‫ُونـ فِي ال ْ‬ ‫َامـ وَيَمْش َ‬ ‫ال ّطع َ‬ ‫ك بَ صِيًا (الفرقان‪( /‬النعام‪) 34/‬‬ ‫ض فِتْنَ ًة َأتَ صْبِرُو َن وَكَا َن َربّ َ‬ ‫لَِبعْ ٍ‬ ‫ك َفأَ َخذْنَاهُم بِالَْبأْسَاءِ‬ ‫* َوَل َقدْ َأ ْر َسلْنَا ِإلَى ُأمَمٍ مّن قَ ْبلِ َ‬

‫‪) 20‬‬

‫ْسـلْنَا وَالضّرّا ِء َل َعلّ ُه ْم يَتَضَرّعُونَ (النعام‪) 42/‬‬ ‫ُبـ َي ْدرُسـُونَهَا وَمَا َأر َ‬ ‫*وَمَا ءَاتَيْنَاهُم مّنـ كُت ٍ‬ ‫ك مِن ّنذِيرٍ (سبأ‪) 44/‬‬ ‫ِإلَيْ ِهمْ قَ ْب َل َ‬

‫ك فَ سْئَ ِل اّلذِي نَ‬ ‫ت فِي َشكّ مّمّا أَنزَلْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫*فَإِن كُن َ‬

‫قَ ْب ِلكَ‪:‬‬

‫ك َل َق ْد جَاءَ كَ الْحَقّ مِن‬ ‫َيقْرَءُو نَ اْلكِتَا بَ مِن قَ ْبلِ َ‬

‫*وَالّذِينَـُيؤْمِنُون َـ بِمَا أُنزِلَ ِإلَيْكَـ وَمَا أُنزِلَ مِن رّّبكَ فَلَ َتكُونَنّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ‬ ‫(يونس‪) 94/‬‬

‫ك وَبِالَخِرَةِ ُه ْم يُوقِنُو َن (البقرة‪) 4/‬‬ ‫قَ ْب ِل َ‬

‫ك إِ ّل ِرجَالً نّوحِي ِإلَيْهِم مّ نْ‬ ‫ِكـ جَاءُو *وَمَا َأ ْر َسلْنَا مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫ُسـلٌ مّنـ قَ ْبل َ‬ ‫ّبـ ر ُ‬ ‫ُوكـ فَ َقدْ ُكذ َ‬ ‫*فَإِن َكذّب َ‬ ‫ـ الْمُنِيِ (آل عمران‪َ /‬أهْلِ اْلقُرَى َأ َف َل مْ َي سِيُوا فِي ا َلرْ ضِ فَيَنظُرُوا كَيْ فَ‬ ‫ـ وَالزّبُ ِر وَالْكِتَابـِ‬ ‫بِالْبَيّنَاتـِ‬ ‫ِمـ وََلدَارُ الَخِرَةِ خَيْرٌ‬ ‫ِينـ م ِن قَ ْبلِه ْ‬ ‫َانـ عَاقِبَ ُة اّلذ َ‬ ‫ك َ‬

‫‪) 184‬‬

‫ل َتعْ ِقلُونَ (يوسف‪) 109 /‬‬ ‫*َأَل ْم تَ َر ِإلَى اّلذِي نَ َيزْعُمُو نَ َأنّهُ مْ ءَامَنُوا بِمَا أُنزِلَ ّلّلذِي َن اّتقَوْا َأفَ َ‬ ‫ك َفأَ ْملَيْ تُ ِللّذِي نَ‬ ‫ِإلَيْ كَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَ ْبلِكَـُيرِيدُونَـأَن يَتَحَاكَمُوا * َوَل َقدِ ا سْتُهْزِئَ بِرُ سُلٍ مّ ن قَ ْبلِ َ‬ ‫ـ وَيُرِيدُ كَفَرُوا ُثمّ َأ َخ ْذتُهُمْ فَكَيْ فَ كَا نَ عِقَابِ (الرعد‪32/‬‬ ‫ـ وَ َقدْ ُأمِرُوا أَن َي ْكفُرُوا بِهـِ‬ ‫ِإلَى الطّاغُوتـِ‬ ‫)‬

‫ضلّ ُهمْ ضَلَلً َبعِيدًا (النساء‪) 60/‬‬ ‫الشّيْطَانُ أَن ُي ِ‬

‫ل مّن قَ ْبلِ كَ وَجَ َعلْنَا َلهُ ْم َأزْوَاجًا‬ ‫ُونـ * َوَل َقدْ َأ ْر َسلْنَا رُ سُ ً‬ ‫ُمـ وَالْمُؤْمِن َ‬ ‫ْمـ مِنْه ْ‬ ‫ّاسـخُونَ ف ِي اْل ِعل ِ‬ ‫ِنـ الر ِ‬ ‫*لّك ِ‬ ‫ِكـ وَ ُذرّيّ ًة وَمَا كَا َن لِرَ سُولٍ أَن َي ْأِت َي ِبأَيَةٍ ِإلّ ِبإِذْ ِن اللّ هِ‬ ‫ْكـ وَم َا أُنزِلَ م ِن قَ ْبل َ‬ ‫ُونـ بِم َا أُنزِ َل ِإلَي َ‬ ‫ُيؤْمِن َ‬ ‫ُونـ ِلكُ ّل أَجَلٍ كِتَابٌ (الرعد‪) 38/‬‬ ‫ُونـ الزّكَاةَ وَالْ ُمؤْمِن َ‬ ‫الصـلَةَ وَالْمُ ْؤت َ‬ ‫وَالْمُقِيمِيَ ّ‬ ‫بِاللّ هِ وَالْيَوْ مِ الَخِ ِر أُولَئِ كَ سَنُ ْؤتِي ِه ْم أَجْرًا عَظِيمًا * َوَل َقدْ َأ ْر َسلْنَا مِن قَ ْبلِ كَ فِي شِيَ عِ ا َلوّلِيَ (الجر‪/‬‬ ‫‪) 10‬‬

‫(النساء‪) 162/‬‬ ‫‪37‬‬

‫ك مِن رّسُولٍ ِإلّ نُوحِي ِإلَيْ ِه َأّنهُ ِلرَسُو ٍل أَن َيأْتِيَ ِبَأيَ ٍة إِ ّل ِبإِذْنِ اللّ ِه َفإِذَا جَا َء َأمْرُ ال ّلهِ‬ ‫*وَمَا َأ ْر َسلْنَا مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫ك الْمُبْ ِطلُونَ (غافر‪) 78/‬‬ ‫قُضِ َي بِالْحَ ّق وَخَسِ َر هُنَاِل َ‬

‫لَ ِإلَهَ ِإلّ َأنَا فَاعُْبدُونِ (النبياء‪) 25/‬‬

‫ك إِنّ‬ ‫ك ِإ ّل مَا َق ْد قِيلَ لِلرّ سُلِ مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫خ ْلدَ َأ َفإِين مّتّ فَهُ مُ *مَا ُيقَالُ لَ َ‬ ‫*وَمَا جَ َعلْنَا لِبَشَرٍ مّن قَ ْبلِ كَ اْل ُ‬ ‫ب َألِيمٍ (فصلت‪) 43/‬‬ ‫َرّبكَ َلذُو مَغْفِرَ ٍة وَذُو عِقَا ٍ‬

‫الْخَاِلدُو َن (النبياء‪) 34/‬‬

‫ك يُوحِي ِإلَيْ كَ َوِإلَى اّلذِي َن مِن قَ ْبلِ كَ اللّ هُ‬ ‫ئ ِبرُسُـلٍ مّنـ قَ ْبلِكَـ فَحَاق َـ بِاّلذِينَـ * َك َذلِ َ‬ ‫* َوَل َقدِ اس ْـتُهْزِ َ‬ ‫سَخِرُوا مِنْهُم مّا كَانُوا بِهِ َيسْتَهْزِءُو َن (النبياء‪ 41/‬اْلعَزِيزُ الْحَكِي ُم (الشورى‪) 3/‬‬ ‫*وَ َك َذلِكَ مَا أَرْ َسلْنَا مِن قَ ْبلِكَ فِي قَ ْريَةٍ مّن نّذِيرٍ إِلّ‬

‫)‬

‫ك مِن رّ سُولٍ وَ َل نَبِيّ إِ ّل إِذَا قَالَ مُتْرَفُوهَا ِإنّ ا وَ َجدْنَا ءَابَاءَنَا َعلَى ُأمّةٍ َوِإنّ ا َعلَى‬ ‫*وَمَا َأرْ َسلْنَا مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫خ اللّ ُه مَا ُيلْقِي ءَاثَارِهِم مّقَْتدُو َن (الزخرف‪) 23/‬‬ ‫َتمَنّى َأْلقَى الشّيْطَا ُن فِي ُأمْنِيّتِ هِ فَيَن سَ ُ‬ ‫ك مِن رّ ُسلِنَا أَ َج َعلْنَا مِن‬ ‫الشّيْطَا نُ ثُمّ ُيحْكِ مُ ال ّل ُه ءَايَاتِ ِه وَاللّ هُ َعلِي ٌم حَكِي مٌ *وَ سْئَلْ مَ نْ َأرْ َسلْنَا مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫دُونِ الرّحْمَنِ ءَالِهَةً ُيعَْبدُونَ (الزخرف‪) 45/‬‬

‫(الج‪) 52/‬‬

‫*وَمَا كُن تَ ِبجَانِ بِ الطّو ِر إِ ْذ نَادَيْنَا َولَكِن رّحْمَةً بَيْنَكَ‪:‬‬ ‫ك لِتُن ِذ َر قَوْمًا مّ ا َأتَاهُم مّ ن ّنذِي ٍر مّ ن قَ ْبلِ كَ * َوإِذَا قَرَأْ تَ اْلقُ ْرءَا نَ جَ َعلْنَا بَيْنَ كَ َوبَيْ نَ اّلذِي َن لَ‬ ‫مّ ن رّبّ َ‬ ‫َل َعلّ ُهمْ يََتذَكّرُونَ (القصص‪) 46/‬‬

‫ُيؤْمِنُونَ بِالَخِرَ ِة حِجَابًا مّسْتُورًا (السراء‪) 45 /‬‬

‫ـ‬ ‫ـلً ِإلَى قَوْمِهِم ْ‬ ‫ـ رُس ُ‬ ‫ـلْنَا مِـن قَ ْبلِك َ‬ ‫* َوَل َقدْ َأرْس َ‬

‫*وَلَ َت سْتَوِي الْحَ سَنَ ُة وَلَ ال سّيّئَةُ ا ْدفَ ْع بِالّتِي هِ يَ‬

‫ّهـ وَلِيّ‬ ‫َهـ َعدَاوَةٌ كََأن ُ‬ ‫َكـ َوبَيْن ُ‬ ‫ْسـنُ فَإِذَا اّلذِي بَيْن َ‬ ‫ِينـ َأجْرَمُوا َأح َ‬ ‫ِنـ اّلذ َ‬ ‫َاتـ فَانتَقَمْن َا م َ‬ ‫فَجَاءُوه ُم بِالْبَيّن ِ‬ ‫ي (الروم‪) 47/‬‬ ‫وَكَانَ حَقّا َعلَيْنَا َنصْ ُر الْ ُمؤْمِنِ َ‬

‫حَمِيمٌ (فصلت‪) 34/‬‬

‫ك لِتُن ِذرَ‬ ‫*أَ مْ َيقُولُو َن افْتَرَا هُ بَلْ هُ َو الْحَقّ مِن رّبّ َ‬

‫َوبَيْنِكَ‪َ :‬وقَالُوا ُقلُوبُنَا فِي أَكِنّ ٍة مّمّا َتدْعُونَا ِإلَيْ ِه َوفِي‬

‫ب فَاعْمَ ْل ِإنّنَا‬ ‫ك َل َعلّهُ ْم يَهَْتدُو نَ ءَاذَانِنَا وَقْرٌ وَمِن بَيْنِنَا وَبَيْنِ كَ حِجَا ٌ‬ ‫قَوْمًا مّ ا َأتَاهُم مّ ن نّذِيرٍ مّ ن قَ ْبلِ َ‬ ‫عَا ِملُونَ (فصلت‪) 5/‬‬

‫(السجدة‪) 3/‬‬

‫ت ُر سُ ٌل مّ ن قَ ْبلِ كَ َوِإلَى ِإلَيْكَ‪:‬‬ ‫* َوإِن ُي َكذّبُو كَ فَ َقدْ ُكذّبَ ْ‬ ‫*وَالّذِينَـُيؤْمِنُون َـ بِمَا أُنزِلَ ِإلَيْكَـ وَمَا أُنزِلَ مِن‬

‫اللّ ِه تُرْجَ ُع الُمُورُ (فاطر‪) 4/‬‬

‫ك وَبِالَخِرَةِ ُه ْم يُوقِنُو َن (البقرة‪) 4/‬‬ ‫صصْنَا قَ ْب ِل َ‬ ‫ل مّ ن قَ ْبلِ كَ مِنْهُم مّ ن قَ َ‬ ‫* َوَل َقدْ َأ ْر َسلْنَا رُ سُ ً‬ ‫ت وَمَا َيكْفُرُ ِبهَا ِإلّ‬ ‫ت بَيّنَا ٍ‬ ‫َعلَيْ كَ وَمِنْهُم مّ ن ّل مْ َنقْ صُصْ َعلَيْ كَ وَمَا كَا نَ * َوَل َقدْ أَن َزلْنَا ِإلَيْ كَ ءَايَا ٍ‬ ‫اْلفَاسِقُو َن (البقرة‪) 99/‬‬ ‫‪38‬‬

‫ح وَالنّبِيّ نَ مِن‬ ‫*ذَلِكَـ مِن ْـأَنبَاءِ اْلغَيْبِـنُوحِيه ِـِإلَيْكَـ وَمَا كُنت َـ *ِإنّا َأوْحَيْنَا ِإلَيْ كَ كَمَا َأوْحَيْنَا ِإلَى نُو ٍ‬ ‫ِسـمَاعِيلَ َوإِس ْـحَاقَ‬ ‫ِيمـ وَإ ْ‬ ‫َل َديْهِم ْـ إِ ْذ ُي ْلقُونَـَأقْلَمَهُم ْـَأّيهُم ْـَيكْفُلُ مَرْيَمَـ وَمَا َب ْعدِه ِـ َوأَوْحَيْنَا ِإلَى ِإبْرَاه َ‬ ‫ُسـ‬ ‫ّوبـ َويُون َ‬ ‫َسـبَاطِ وَعِيسـَى وََأي َ‬ ‫ُوبـ وَال ْ‬ ‫َويَعْق َ‬

‫كُنتَ َل َديْ ِه ْم إِذْ يَخْتَصِمُو َن (آل عمران‪) 44/‬‬

‫َسـلَيْمَانَ َوءَاتَيْنَا دَاوُدَ َزبُورًا (النسـاء‪/‬‬ ‫ُونـ و ُ‬ ‫ب مَ نْ إِن َتأْمَنْ هُ ِبقِنطَارٍ ُيؤَدّ ِه ِإلَيْ كَ وَهَار َ‬ ‫*وَمِ ْن َأهْ ِل اْلكِتَا ِ‬ ‫وَمِنْهُم مّن ْـإِن َتأْمَنْهُـِبدِينَارٍ ّل ُيؤَدّه ِـِإلَيْكَـِإلّ مَا ‪) 163‬‬ ‫ِهـ‬ ‫َهـ ِب ِعلْم ِ‬ ‫ْكـ أَن َزل ُ‬ ‫ّهـ يَشْ َهدُ بِمَا أَنزَ َل ِإلَي َ‬ ‫ِنـ الل ُ‬ ‫دُمْ تَ َعلَيْ هِ قَائِمًا َذلِ كَ ِبأَنّهُ ْم قَالُوا لَيْ سَ َعلَيْنَا فِي *لّك ِ‬ ‫ُمـ وَالْمَلَئِكَ ُة َيشْ َهدُو نَ وَكَفَى بِاللّ هِ شَهِيدًا (الن ساء‪/‬‬ ‫ِبـ وَه ْ‬ ‫ّهـ اْل َكذ َ‬ ‫ُونـ َعلَى الل ِ‬ ‫سـبِيلٌ َويَقُول َ‬ ‫ّنـ َ‬ ‫ا ُلمّي َ‬ ‫‪) 166‬‬

‫َي ْعلَمُونَ (آل عمران‪) 75/‬‬

‫ص ّدقًا لّمَا بَيْ نَ َي َديْ هِ‬ ‫ب مَ نْ إِن َتأْمَنْ هُ ِبقِنطَارٍ ُيؤَدّ ِه ِإلَيْ كَ * َوأَن َزلْنَا ِإلَيْ كَ الْكِتَا بَ بِالْحَقّ مُ َ‬ ‫*وَمِ ْن َأهْ ِل اْلكِتَا ِ‬ ‫ب وَمُهَيْمِنًا َعلَيْ ِه فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ‬ ‫وَمِنْهُم مّن ْـإِن َتأْمَنْهُـِبدِينَارٍ ّل ُيؤَدّه ِـِإلَيْكَـِإلّ مَا مِ نَ الْكِتَا ِ‬ ‫دُمْ تَ َعلَيْ هِ قَائِمًا َذلِ كَ ِبأَنّهُ ْم قَالُوا لَيْ سَ َعلَيْنَا فِي اللّ ُه وَ َل تَتّبِ ْع َأهْوَا َءهُ مْ عَمّ ا جَاءَ كَ مِ نَ الْحَقّ لِكُلّ‬ ‫ُمـ جَ َعلْنَا مِنكُ ْم شِرْعَ ًة وَمِنْهَاجًا وََلوْ شَاءَ اللّ هُ َلجَ َعلَ ُك مْ‬ ‫ِبـ وَه ْ‬ ‫ّهـ اْل َكذ َ‬ ‫ُونـ َعلَى الل ِ‬ ‫سـبِيلٌ َويَقُول َ‬ ‫ّنـ َ‬ ‫ا ُلمّي َ‬ ‫ُأمّةً وَا ِحدَ ًة وََلكِن ّليَ ْب ُلوَكُ ْم فِي مَا ءَاتَاكُ مْ فَا سْتَبِقُوا‬

‫َي ْعلَمُونَ (آل عمران‪) 75/‬‬

‫*َأَل ْم تَ َر ِإلَى اّلذِي نَ َيزْعُمُو نَ َأنّهُ مْ ءَامَنُوا بِمَا أُنزِلَ الْخَيْرَا تِ ِإلَى اللّ ِه مَرْجِعُكُ ْم جَمِيعًا فَيُنَبّئُكُم بِمَا‬ ‫ِإلَيْ كَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَ ْبلِكَـُيرِيدُونَـأَن يَتَحَاكَمُوا كُنُت ْم فِيهِ تَخَْتلِفُو َن (الائدة‪) 48/‬‬ ‫ـ وَيُرِيدُ * َوأَ نِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّ ُه وَ َل تَتّبِ ْع َأهْوَا َءهُ مْ‬ ‫ـ وَ َقدْ ُأمِرُوا أَن َي ْكفُرُوا بِهـِ‬ ‫ِإلَى الطّاغُوتـِ‬ ‫ض مَا أَنزَ َل اللّ هُ ِإلَيْ كَ‬ ‫وَا ْح َذرْهُ مْ أَن َيفْتِنُو كَ عَن َبعْ ِ‬

‫ضلّ ُهمْ ضَلَلً َبعِيدًا (النساء‪) 60/‬‬ ‫الشّيْطَانُ أَن ُي ِ‬

‫*ِإنّا أَن َزلْنَا ِإلَيْ كَ الْكِتَا بَ بِالْحَقّ لِتَحْكُ َم بَيْ نَ النّا سِ فَإِن َت َولّوْا فَا ْعلَ مْ َأنّمَا ُيرِي ُد اللّ هُ أَن يُ صِيبَهُم بِبَعْ ضِ‬ ‫س َلفَا سِقُونَ (الائدة‪/‬‬ ‫ِبمَا َأرَا كَ ال ّل ُه وَلَ تَكُن ّللْخَائِنِيَ خَ صِيمًا (النساء‪ /‬ذُنُوبِهِ مْ َوإِنّ كَثِيًا مّ نَ النّا ِ‬ ‫‪) 49‬‬

‫‪) 105‬‬

‫ُونـ *يَاأَيّهَا الرّسُو ُل بَلّ ْغ مَا أُنزِلَ ِإلَيْكَ مِن رّبّكَ وَإِن لّمْ‬ ‫ُمـ وَالْمُؤْمِن َ‬ ‫ْمـ مِنْه ْ‬ ‫ّاسـخُونَ ف ِي اْل ِعل ِ‬ ‫ِنـ الر ِ‬ ‫*لّك ِ‬ ‫ت ِر سَالَتَ ُه وَاللّ هُ َيعْ صِمُكَ مِ نَ النّا سِ‬ ‫ِكـ َتفْعَلْ فَمَا بَلّغْ َ‬ ‫ْكـ وَم َا أُنزِلَ م ِن قَ ْبل َ‬ ‫ُونـ بِم َا أُنزِ َل ِإلَي َ‬ ‫ُيؤْمِن َ‬ ‫ُونـ إِنّ ال ّلهَ لَ يَ ْهدِي اْلقَ ْومَ الْكَافِرِي َن (الائدة‪) 67/‬‬ ‫ُونـ الزّكَاةَ وَالْ ُمؤْمِن َ‬ ‫الصـلَةَ وَالْمُ ْؤت َ‬ ‫وَالْمُقِيمِيَ ّ‬ ‫ب لَ سُْتمْ َعلَى شَ ْي ٍء حَتّ ى ُتقِيمُوا‬ ‫بِاللّ هِ وَالْيَوْ مِ الَخِ ِر أُولَئِ كَ سَنُ ْؤتِي ِه ْم أَجْرًا عَظِيمًا *قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِتَا ِ‬ ‫ـ‬ ‫التّ ْورَاةَ وَالِنِيلَ وَمَـا أُنزِلَ ِإلَيْكُـم مّنـ رّبّكُم ْ‬

‫(النساء‪) 162/‬‬ ‫‪39‬‬

‫ك مِن رّبّكَ طُغْيَانًا * َف َل َعلّ كَ تَا ِر كٌ َبعْ ضَ مَا يُوحَى ِإلَيْ كَ وَضَائِ قٌ بِ هِ‬ ‫َولَيَزِيدَنّ كَثِيًا مّنْهُم مّا أُنزِلَ ِإلَيْ َ‬ ‫ص ْدرُ َك أَن َيقُولُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ كَنٌ َأوْ جَاءَ مَعَ هُ‬ ‫ـ (الائدة‪َ /‬‬ ‫ـ الْكَافِرِين َ‬ ‫ـ َعلَى اْلقَوْم ِ‬ ‫وَكُفْرًا فَلَ َتأْس َ‬ ‫ّهـ َعلَى كُلّ شَ ْيءٍ وَكِيلٌ‬ ‫َملَكٌـ ِإنّمَا أَنت َـَنذِيرٌ وَالل ُ‬

‫‪) 68‬‬

‫*وَمِنْهُم مّن َيسْتَمِ ُع ِإلَيْكَ وَجَ َعلْنَا َعلَى ُقلُوبِهِمْ أَكِنّةً (هود‪) 12/‬‬ ‫ُنتـ‬ ‫ْكـ مَا ك َ‬ ‫ْبـ نُوحِيهَا ِإلَي َ‬ ‫ِنـ أَنبَا ِء اْلغَي ِ‬ ‫ْكـ م ْ‬ ‫أَن َيفْقَهُو ُه وَفِي ءَاذَانِهِ ْم وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُ ّل ءَاَيةٍ لّ *ِتل َ‬ ‫ُيؤْمِنُوا بِهَا حَتّى إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ َيقُولُ الّذِينَ َت ْعلَمُهَا أَنتَـ وَ َل قَوْمُكَـ مِن قَبْلِ َهذَا فَاص ْـبِرْ إِنّ‬ ‫ي‬ ‫كَفَرُوا إِنْ َهذَا ِإلّ َأسَاطِيُ ا َلوّلِ َ‬

‫اْلعَاقِبَ َة لِلْمُتّقِيَ (هود‪) 49/‬‬

‫(النعام‪) 25/‬‬

‫*نَحْنُـَنقُصّـ َعلَيْكَـأَحْ سَ َن اْلقَصَـصِ بِمَا َأوْحَيْنَا‬

‫*اتّبِع ْـ مَا أُوحِيَـِإلَيْك َـ مِن رّبّك َـ لَ ِإلَه َـ إِ ّل هُوَ‬

‫ِإلَيْكَ َهذَا اْلقُ ْرءَانَ َوإِن كُنتَ مِن قَ ْبلِهِ لَمِنَ اْلغَا ِفلِيَ‬

‫ي (النعام‪) 106/‬‬ ‫َوأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِ َ‬

‫(يوسف‪) 3/‬‬

‫ج مّنْ هُ *ذَلِكَـ مِن ْـأَنبَاءِ اْلغَيْبِـنُوحِيه ِـِإلَيْكَـ وَمَا كُنت َـ‬ ‫ص ْدرِكَ حَرَ ٌ‬ ‫*كِتَا بٌ أُنزِ َل ِإلَيْ كَ فَلَ َيكُن فِي َ‬ ‫ي (العراف‪) 2/‬‬ ‫لِتُن ِذرَ ِبهِ وَذِكْرَى ِللْمُؤْمِنِ َ‬

‫َل َديْهِ مْ إِ ْذ أَجْمَعُوا َأمْرَهُ مْ وَهُ ْم يَمْكُرُو نَ (يو سف‪/‬‬

‫ُمـ‬ ‫َسـمَعُوا َوتَرَاه ْ‬ ‫ُمـ ِإلَى اْل ُهدَى َل ي ْ‬ ‫* َوإِن َتدْعُوه ْ‬

‫‪) 102‬‬

‫ك مِن‬ ‫ك ءَايَا تُ الْكِتَا بِ وَاّلذِي أُنزِ َل ِإلَيْ َ‬ ‫يَنظُرُو َن ِإلَيْكَ وَ ُهمْ لَ يُ ْبصِرُو َن (العراف‪* ) 198/‬ال ر ِتلْ َ‬ ‫صمّ رّبّ كَ الْحَقّ وََلكِنّ أَكْثَ َر النّا سِ لَ ُيؤْمِنُو نَ (الرعد‪/‬‬ ‫ك َأ َفأَن تَ ُت سْمِ ُع ال ّ‬ ‫*وَمِنْهُم مّ ن َي سْتَمِعُو َن ِإلَيْ َ‬ ‫‪)1‬‬

‫َولَوْ كَانُوا لَ َيعْ ِقلُو َن (يونس‪) 42/‬‬

‫ك مِن رّبّ كَ الْحَقّ كَمَ نْ‬ ‫*وَمِنْهُم مّ ن يَنظُ ُر ِإلَيْ كَ َأ َفأَن تَ َت ْهدِي اْلعُمْ يَ َولَوْ *َأفَمَن َي ْعلَ ُم َأّنمَا أُنزِ َل ِإلَيْ َ‬ ‫هُ َو أَعْمَى ِإنّمَا يََتذَكّ ُر أُولُوا ا َللْبَابِ (الرعد‪) 19/‬‬

‫كَانُوا لَ يُبْصِرُونَ (يونس‪) 43/‬‬

‫ت مِن قَ ْبلِهَا ُأمَ مٌ‬ ‫ك فَ سْئَ ِل اّلذِي نَ * َك َذلِ كَ َأرْ َسلْنَاكَ فِي ُأمّ ٍة َقدْ َخلَ ْ‬ ‫ت فِي َشكّ مّمّا أَنزَلْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫*فَإِن كُن َ‬ ‫ُونـ‬ ‫ُمـ َيكْفُر َ‬ ‫ْكـ وَه ْ‬ ‫ِمـ اّلذِي َأوْحَيْنَا ِإلَي َ‬ ‫ك َل َق ْد جَاءَ كَ الْحَقّ مِن ّلتَ ْت ُلوَا َعلَيْه ُ‬ ‫َيقْرَءُو نَ اْلكِتَا بَ مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫رّّبكَ فَلَ َتكُونَنّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ‬

‫بِالرّحْمَ نِ قُ ْل هُوَ َربّ ي لَ ِإلَ هَ إِلّ هُوَ َعلَيْ هِ َتوَكّلْ تُ‬

‫(يونس‪) 94/‬‬

‫َوِإلَيْ ِه مَتَابِ (الرعد‪) 30/‬‬

‫*وَاتّبِ عْ مَا يُوحَى ِإلَيْ كَ وَا صْبِرْ حَتّ ى يَحْكُ مَ اللّ هُ *وَالّذِي َن ءَاتَيْنَاهُ مُ الْكِتَا بَ َيفْرَحُو نَ بِمَا أُنزِ َل ِإلَيْ كَ‬ ‫وَمِ نَ ا َلحْزَا بِ مَن يُنكِرُ َبعْضَ هُ قُ ْل ِإنّمَا ُأمِرْ تُ أَ نْ‬

‫وَهُ َو خَيْرُ الْحَاكِمِيَ (يونس‪) 109/‬‬

‫‪40‬‬

‫ب َربّ كَ لَ مَُبدّلَ‬ ‫ك مِن كِتَا ِ‬ ‫َابـ *وَاتْ ُل مَا أُوحِ َي ِإلَيْ َ‬ ‫ْهـ مَئ ِ‬ ‫ْهـ َأدْعُوا َوإِلَي ِ‬ ‫ِهـ ِإلَي ِ‬ ‫ِكـ ب ِ‬ ‫ّهـ وَلَ ُأشْر َ‬ ‫َأعُْبدَ الل َ‬ ‫حدًا (الكهـف‪/‬‬ ‫ِهـ ُملْتَ َ‬ ‫جدَ م ِن دُون ِ‬ ‫ِهـ وَلَن تَ ِ‬ ‫ِل َكلِمَات ِ‬

‫(الرعد‪) 36/‬‬

‫ِنـ ‪) 27‬‬ ‫ّاسـ م َ‬ ‫ِجـ الن َ‬ ‫ْكـ لِتُخْر َ‬ ‫َاهـ ِإلَي َ‬ ‫َابـ أَنزَلْن ُ‬ ‫*الر كِت ٌ‬ ‫ك الْحَقّ وَ َل َتعْجَلْ بِالْقُرْءَا نِ مِن‬ ‫ط اْلعَزِيزِ *فَتَعَالَى اللّ هُ الْمَلِ ُ‬ ‫الظّلُمَا تِ ِإلَى النّو ِر ِبإِذْ نِ َربّهِ مْ ِإلَى صِرَا ِ‬ ‫ك وَحْيُ هُ وَقُل رّبّ زِدْنِي ِعلْمًا‬ ‫قَبْلِ أَن ُيقْضَى ِإلَيْ َ‬

‫الْحَمِيدِ (إبراهيم‪) 1/‬‬

‫*بِالْبَيّنَا تِ وَالزّبُرِ َوأَنزَلْنَا ِإلَيْ كَ الذّكْ َر لِتُبَيّ َن لِلنّا سِ (طه‪) 114/‬‬ ‫ك اْلكِتَابُ ِإلّ رَحْمَةً‬ ‫*وَمَا كُنتَ َترْجُوا أَن يُلْقَى ِإلَيْ َ‬

‫مَا ُنزّ َل ِإلَيْ ِه ْم وََل َعلّ ُه ْم يَتَفَكّرُونَ (النحل‪) 44/‬‬

‫ك فَلَ تَكُونَنّ ظَهِيًا ّللْكَافِرِي نَ (الق صص‪/‬‬ ‫ك أَ نِ اّتبِ عْ ِم ّلةَ ِإبْرَاهِي مَ حَنِيفًا وَمَا مّ ن رّبّ َ‬ ‫*ثُمّ َأوْحَيْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫‪) 86‬‬

‫ي (النحل‪) 123/‬‬ ‫كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِ َ‬

‫ت اللّ هِ َب ْعدَ إِ ْذ أُن ِزلَ تْ ِإلَيْ كَ‬ ‫صدّنّكَ عَ ْن ءَايَا ِ‬ ‫*ذَلِكَـ مِمّاـَأوْحَى ِإلَيْكَـ َربّكَـ مِنَـ الْحِكْمَةِ وَلَ *وَلَ يَ ُ‬ ‫ـ الْمُشْرِكِيَـ‬ ‫ـ وَلَ َتكُونَنّـ مِن َ‬ ‫ـ ِإلَى َربّك َ‬ ‫َتجْعَ ْل مَ َع اللّ هِ ِإلَهًا ءَاخَرَ فَُتلْقَى فِي جَهَنّ َم َملُومًا وَادْع ُ‬ ‫(القصص‪) 87/‬‬

‫ّمدْحُورًا (السراء‪) 39/‬‬

‫ب وََأقِ مِ ال صّلَ َة إِنّ‬ ‫*نّحْ نُ أَ ْع َل ُم بِمَا يَ سْتَمِعُونَ بِ هِ ِإذْ يَ سْتَمِعُونَ ِإلَيْ كَ *اتْ ُل مَا أُوحِ َي ِإلَيْ كَ مِ َن اْلكِتَا ِ‬ ‫ُونـ ِإلّ الصّـلَ َة تَنْهَى عَن ِـ اْلفَحْشَاءِ وَالْمُنكَ ِر وََلذِكْرُ اللّه ِـ‬ ‫ُونـ إِن تَتّبِع َ‬ ‫ُمـ َنجْوَى إِ ْذ َيقُو ُل الظّالِم َ‬ ‫َوإِذْ ه ْ‬ ‫أَكْبَ ُر وَال ّلهُ َي ْع َلمُ مَا َتصْنَعُونَ (العنكبوت‪) 45/‬‬

‫ل مّسْحُورًا (السراء‪) 47/‬‬ ‫رَجُ ً‬

‫صدُورِ ُك ْم فَ سَيَقُولُو َن مَن *وَاتّبِ عْ مَا يُوحَى ِإلَيْ كَ مِن رّبّ كَ إِنّ اللّ هَ كَا َن بِمَا‬ ‫*َأوْ خَلْقًا مّمّ ا يَكْبُرُ فِي ُ‬ ‫ُيعِيدُنَا قُ ِل اّلذِي فَطَرَ ُكمْ َأوّلَ مَرّ ٍة فَسَيُنْ ِغضُونَ ِإلَيْكَ َتعْ َملُونَ خَبِيًا (الحزاب‪) 2/‬‬ ‫ُونـ *أَشِحّةً َعلَيْكُ مْ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْ فُ رََأيْتَهُ ْم يَنظُرُو نَ‬ ‫ُونـ مَتَى هُوَ قُلْ عَسـَى أَن َيك َ‬ ‫ُوسـُهمْ َوَيقُول َ‬ ‫ُرء َ‬ ‫قَرِيبًا (السراء‪) 51/‬‬

‫ِإلَيْ كَ َتدُورُ أَعْيُنُهُ مْ كَاّلذِي ُيغْشَى َعلَيْ هِ مِ نَ الْمَوْ تِ‬

‫ْكـ‬ ‫َنـ اّلذِي َأوْحَيْنَا ِإلَي َ‬ ‫َكـ ع ِ‬ ‫* َوإِن كَادُوا لَيَفْتِنُون َ‬

‫ف َس َلقُوكُم ِبَألْ سِنَةٍ ِحدَا ٍد َأشِحّةً‬ ‫خوْ ُ‬ ‫ب الْ َ‬ ‫فَإِذَا ذَهَ َ‬

‫ط اللّ هُ أَعْمَالَهُ مْ‬ ‫خذُوك ـَ َخلِيلً َعلَى الْخَيْ ِر أُولَئِ كَ َل مْ ُيؤْمِنُوا َفأَحْبَ َ‬ ‫ـ وَإِذًا لّتّ َ‬ ‫لَِتفْتَرِي ـَ َعلَيْنَـا غَيْرَه ُ‬ ‫سيًا (الحزاب‪) 19/‬‬ ‫وَكَانَ ذَِلكَ َعلَى ال ّلهِ َي ِ‬

‫(السراء‪) 73/‬‬

‫ك مَن َتشَاءُ وَمَنِ‬ ‫جدُ *تُرْجِي مَن َتشَاءُ مِنْهُنّ َوتُئْوِي ِإلَيْ َ‬ ‫ك ُثمّ َل تَ ِ‬ ‫* َولَئِن شِئْنَا لََنذْهَبَنّ بِاّلذِي َأوْحَيْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫ك أَدْنَى‬ ‫ك ذَلِ َ‬ ‫ت فَلَ جُنَا حَ َعلَيْ َ‬ ‫ابْتَغَيْ تَ مِمّ نْ عَزَلْ َ‬

‫ل (السراء‪) 86/‬‬ ‫َلكَ ِبهِ َعلَيْنَا وَكِي ً‬

‫أَن َتقَرّ َأعْيُنُهُنّ وَ َل يَحْزَنّ َويَرْضَيْنَـبِمَا ءَاتَيْتَهُنّ‬ ‫‪41‬‬

‫ُكلّهُنّ وَاللّ هُ َي ْع َل مُ مَا فِي ُقلُوبِكُ مْ وَكَا نَ اللّ هُ َعلِيمًا الْمُشْرِكِيَ مَا َتدْعُوهُ ْم ِإلَيْ ِه اللّ ُه يَج ْتَبِي ِإلَيْ هِ مَن‬ ‫حَلِيمًا (الحزاب‪) 51/‬‬

‫َيشَاءُ َويَ ْهدِي ِإلَيْ ِه مَن يُنِيبُ (الشورى‪) 13/‬‬

‫* َويَرَى الّذِي َن أُوتُوا اْل ِعلْ مَ الّذِي أُنزِلَ ِإلَيْ كَ مِن‬

‫ك رُوحًا مّ نْ َأمْرِنَا مَا كُن تَ‬ ‫*وَ َك َذلِ كَ َأوْحَيْنَا ِإلَيْ َ‬

‫ط اْلعَزِي ِز الْحَمِيدِ َت ْدرِي مَا اْلكِتَا بُ وَلَ ا ِليَا نُ َولَكِن َج َعلْنَا هُ نُورًا‬ ‫ك هُوَ الْحَقّ َويَ ْهدِي ِإلَى صِرَا ِ‬ ‫رّبّ َ‬ ‫ّن ْهدِي بِهِـ مَن نّشَاءُ مِن ْـ عِبَادِنَا وَِإنّكَـلَتَ ْهدِي ِإلَى‬

‫(سبأ‪) 6/‬‬

‫ط مّسْتَقِي ٍم (الشورى‪) 52/‬‬ ‫صدّقًا صِرَا ٍ‬ ‫ب هُوَ الْحَقّ مُ َ‬ ‫*وَالّذِي َأوْحَيْنَا ِإلَيْكَ مِنَ الْكِتَا ِ‬ ‫سكْ بِالّذِي أُوحِ يَ ِإلَيْ كَ ِإنّ كَ َعلَى صِرَاطٍ‬ ‫ّلمَا بَيْ َن َيدَيْهِ إِنّ اللّهَ ِبعِبَادِ ِه لَخَبِيٌ بَصِيٌ (فاطر‪* 31 /‬فَا سْتَمْ ِ‬ ‫مّسْتَقِيمٍ (الزخرف‪) 43/‬‬

‫)‬

‫َسـتَمِعُونَ‬ ‫ّنـ الْجِن ّ ي ْ‬ ‫ْكـ َنفَرًا م َ‬ ‫صـَرفْنَا ِإلَي َ‬ ‫*كِتَا بٌ أَنزَلْنَا ُه ِإلَيْكَ مُبَا َر ٌك ّلَيدّبّرُوا ءَايَاتِهِ َولِيََتذَكّرَ * َوإِذْ َ‬ ‫اْلقُ ْرءَانَ َفلَمّا َحضَرُوهُ قَالُوا أَنصِتُوا َفلَمّا قُضِيَ َولّوْا‬

‫أُولُوا ا َللْبَابِ (ص‪) 29 /‬‬

‫خلِ صًا ِإلَى قَوْمِهِم مّن ِذرِينَ (الحقاف‪) 29/‬‬ ‫*ِإنّا أَن َزلْنَا ِإلَيْ كَ الْكِتَا بَ بِالْحَقّ فَاعُْب ِد اللّ هَ مُ ْ‬ ‫ّلهُ الدّينَ‬

‫*وَمِنْهُم مّ ن َي سْتَمِعُ ِإلَيْ كَ حَتّ ى ِإذَا خَرَجُوا مِ نْ‬

‫(الزمر‪) 2/‬‬

‫ـ مَاذَا قَا َل ءَانِفًـا‬ ‫ـ أُوتُوا اْل ِعلْم َ‬ ‫ـ قَالُوا ِلّلذِين َ‬ ‫عِندِك َ‬

‫ـ وَاتّبَعُوا‬ ‫ـ َعلَى ُقلُوبِهِم ْ‬ ‫ـ اللّه ُ‬ ‫ـ طَبَع َ‬ ‫ـ اّلذِين َ‬ ‫ِنـ أُولَئِك َ‬ ‫ِكـ لَئ ْ‬ ‫ِينـ مِن قَ ْبل َ‬ ‫ْكـ َوِإلَى الّذ َ‬ ‫ِيـِإلَي َ‬ ‫* َوَل َقدْ أُوح َ‬ ‫ك وَلَتَكُونَنّ مِ نَ الْخَا سِرِينَ َأهْوَاءَ ُهمْ (ممد‪) 16/‬‬ ‫َأشْرَكْ تَ لَيَحْبَطَنّ عَ َملُ َ‬ ‫ت سُورَةٌ فَإِذَا أُن ِزلَتْ‬ ‫* َوَيقُولُ الّذِينَ ءَامَنُوا َلوْلَ نُزّلَ ْ‬

‫(الزمر‪) 65/‬‬

‫ت اّلذِي نَ فِي‬ ‫ك يُوحِي ِإلَيْ كَ َوِإلَى اّلذِي َن مِن قَ ْبلِ كَ اللّ هُ سُورَةٌ مّحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا اْلقِتَالُ َرَأيْ َ‬ ‫* َك َذلِ َ‬ ‫ك نَظَ َر الْ َمغْشِيّ َعلَيْهِ مِنَ‬ ‫ُقلُوبِهِم مّرَضٌ يَنظُرُونَ ِإلَيْ َ‬

‫اْلعَزِيزُ الْحَكِي ُم (الشورى‪) 3/‬‬

‫ك َأوْحَيْنَا ِإلَيْكَ قُ ْرءَانًا عَ َربِيّا ّلتُن ِذرَ ُأمّ اْلقُرَى الْمَوْتِ فَأَ ْولَى َل ُهمْ (ممد‪) 20/‬‬ ‫*وَ َك َذلِ َ‬ ‫ب ِإلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا‬ ‫ب فِي هِ فَرِي قٌ *ُثمّ ا ْرجِعِ الْبَصَرَ كَرّتَيْنِ يَن َقلِ ْ‬ ‫وَمَ ْن حَ ْولَهَا َوتُن ِذ َر َيوْ َم الْجَمْ ِع َل َريْ َ‬ ‫فِي الْجَنّ ِة وَفَرِيقٌ فِي السّعِيِ‬

‫وَهُ َو حَسِيٌ (اللك‪) 4/‬‬

‫(الشورى‪) 7/‬‬

‫ِبكَ‪:‬‬

‫ع لَكُم مّ نَ الدّي ِن مَا وَ صّى بِ هِ نُوحًا وَاّلذِي *فَكَيْ فَ ِإذَا جِئْنَا مِن كُ ّل ُأمّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِ كَ‬ ‫*شَرَ َ‬ ‫ِيمـ وَمُوسـَى َعلَى هَؤُ َلءِ شَهِيدًا (النساء‪) 41/‬‬ ‫ِهـ ِإْبرَاه َ‬ ‫َصـيْنَا ب ِ‬ ‫ْكـ وَم َا و ّ‬ ‫َأوْحَيْنَا ِإلَي َ‬ ‫وَعِي سَى أَ نْ َأقِيمُوا الدّي َن وَلَ تَتَفَرّقُوا فِي هِ كَبُرَ َعلَى‬ ‫‪42‬‬

‫* َوإِ ْذ يَمْكُ ُر بِكَ اّلذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ َأوْ َيقُْتلُوكَ َأوْ *فَإِ نْ حَاجّو كَ فَقُ ْل أَ ْسلَ ْمتُ وَجْهِ يَ ِللّ ِه وَمَ ِن اّتبَعَ نِ‬ ‫ـ خَيْرُ وَقُل لّّلذِي نَ أُوتُوا الْكِتَا بَ وَا ُلمّيّ نَ ءَأَ سْلَمُْت ْم َفإِ نْ‬ ‫ـ وَاللّه ُ‬ ‫ـ َويَمْكُرُ اللّه ُ‬ ‫ـ وَيَمْكُرُون َ‬ ‫ُيخْرِجُوك َ‬ ‫َأ ْسلَمُوا فَ َقدِ اهَْتدَوْا َوإِن َت َولّوْا فَِإنّمَا َعلَيْ كَ الْبَلَ غُ‬

‫الْمَاكِرِينَ (النفال‪) 30/‬‬

‫ث فِي كُلّ ُأمّ ٍة شَهِيدًا َعلَيْهِم مّ ْن أَنفُسِ ِهمْ وَاللّ ُه َبصِيٌ بِالْعِبَا ِد (آل عمران‪) 20/‬‬ ‫* َوَيوْ َم نَبْعَ ُ‬ ‫ك نَ ْتلُو هُ َعلَيْ كَ مِ َن الَيَا تِ وَالذّكْرِ اْلحَكِي مِ‬ ‫وَجِئْنَا ِبكَ شَهِيدًا َعلَى هَؤُ َل ِء وَنَزّلْنَا َعلَ ْيكَ الْكِتَابَ *ذَلِ َ‬ ‫سلِمِيَ (آل عمران‪) 58/‬‬ ‫تِبْيَانًا لّكُلّ شَ ْيءٍ وَ ُهدًى َورَحْمَةً َوبُشْرَى لِلْمُ ْ‬ ‫*ِتلْ كَ ءَايَا تُ اللّ ِه نَ ْتلُوهَا َعلَيْ كَ بِالْحَقّ وَمَا ال ّل هُ‬

‫(النحل‪) 89/‬‬

‫ك َفإِنّ ا مِنْهُم مّنتَقِمُو نَ (الزخرف‪ُ /‬يرِي ُد ُظلْمًا لّلْعَالَمِيَ (آل عمران‪) 108 /‬‬ ‫*فَإِمّ ا َنذْهَبَنّ بِ َ‬ ‫‪) 41‬‬

‫* َوَلوْلَ فَضْلُ اللّهِـ َعلَيْكَـ َورَحْمَتُهُـَلهَمّ ت طّاِئفَةٌ‬

‫َعلَيْكَ‪:‬‬

‫ُسـُهمْ وَمَا‬ ‫ّونـ إِ ّل أَنف َ‬ ‫ضل َ‬ ‫ّوكـ وَمَا ُي ِ‬ ‫ضل َ‬ ‫ُمـ أَن ُي ِ‬ ‫مّنْه ْ‬

‫َابـ‬ ‫ْكـ الْكِت َ‬ ‫ّهـ َعلَي َ‬ ‫َكـ مِن شَ ْي ٍء وَأَنزَلَ الل ُ‬ ‫*ِتلْ كَ ءَايَا تُ اللّ ِه نَ ْتلُوهَا َعلَيْ كَ بِالْحَقّ َوإِنّ كَ َلمِ نَ َيضُرّون َ‬ ‫ك مَا َل ْم تَكُن َت ْعلَ ُم وَكَا نَ فَضْلُ‬ ‫وَالْحِكْمَ َة وَ َعلّمَ َ‬

‫الْمُرْ َسلِيَ (البقرة‪) 252/‬‬

‫*لّيْ سَ َعلَيْ كَ ُهدَاهُ مْ َولَكِنّ ال ّل َه يَ ْهدِي مَن َيشَاءُ اللّهِ َعلَ ْيكَ عَظِيمًا (النساء‪) 113/‬‬ ‫ُونـ إِلّ * َوَلوْلَ فَضْلُ اللّهِـ َعلَيْكَـ َورَحْمَتُهُـَلهَمّ ت طّاِئفَةٌ‬ ‫ُسـ ُكمْ وَمَا تُنفِق َ‬ ‫ِنـ خَيْرٍ فَلَنف ِ‬ ‫وَمَا تُنفِقُوا م ْ‬ ‫ُسـُهمْ وَمَا‬ ‫ّونـ إِ ّل أَنف َ‬ ‫ضل َ‬ ‫ّوكـ وَمَا ُي ِ‬ ‫ضل َ‬ ‫ُمـ أَن ُي ِ‬ ‫ابْتِغَا َء وَجْ ِه اللّ هِ وَمَا تُنفِقُوا مِ نْ خَيْرٍ ُيوَفّ ِإلَيْكُ مْ مّنْه ْ‬ ‫َابـ‬ ‫ْكـ الْكِت َ‬ ‫ّهـ َعلَي َ‬ ‫َكـ مِن شَ ْي ٍء وَأَنزَلَ الل ُ‬ ‫َيضُرّون َ‬

‫َوأَنُت ْم َل تُ ْظلَمُو َن (البقرة‪) 272/‬‬

‫ص ّدقًا لّمَا بَيْ َن يَدَيْ هِ وَالْحِكْمَ َة وَ َعلّمَ كَ مَا َل مْ تَكُن َت ْعلَ مُ وَك َا َن فَضْلُ‬ ‫ك اْلكِتَا بَ بِالْحَقّ مُ َ‬ ‫*نَزّلَ َعلَيْ َ‬ ‫اللّهِ َعلَ ْيكَ عَظِيمًا (النساء‪) 113/‬‬

‫َوأَنزَ َل الّت ْورَاةَ وَالِنِي َل (آل عمران‪) 3/‬‬

‫*هُوَ اّلذِي أَنزَلَ َعلَيْك ـَ اْلكِتَاب ـَ مِنْه ـُ َأيَات ـٌ * َورُ سُلً َقدْ قَ صَصْنَا ُهمْ َعلَيْ كَ مِن قَبْلُ َورُ سُلً ّل مْ‬ ‫ّهـ مُوسـَى َت ْكلِيم ًا‬ ‫ّمـ الل ُ‬ ‫ْكـ وَ َكل َ‬ ‫ْصـصْ ُهمْ َعلَي َ‬ ‫ب وَُأخَرُ مُتَشَابِهَا تٌ فَأَمّ ا َنق ُ‬ ‫مّحْكَمَا تٌ هُنّ أُمّ اْلكِتَا ِ‬ ‫اّلذِي َن فِي ُقلُوبِهِ ْم َزيْ ٌغ فَيَتّبِعُو نَ مَا َتشَابَ هَ مِنْ ُه ابْتِغَاءَ (النساء‪) 164/‬‬ ‫ّهـ * َورُ سُلً َقدْ قَ صَصْنَا ُهمْ َعلَيْ كَ مِن قَبْلُ َورُ سُلً ّل مْ‬ ‫َهـ ِإ ّل الل ُ‬ ‫َمـ َتأْوِيل ُ‬ ‫ِهـ وَمَا ي َ ْعل ُ‬ ‫اْلفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ َتأْوِيل ِ‬ ‫ّهـ مُوسـَى َت ْكلِيم ًا‬ ‫ّمـ الل ُ‬ ‫ْكـ وَ َكل َ‬ ‫ْصـصْ ُهمْ َعلَي َ‬ ‫وَالرّاسِخُو َن فِي اْل ِعلْ ِم َيقُولُو َن ءَامَنّا بِهِ كُ ّل مّنْ عِندِ َنق ُ‬ ‫(النساء‪) 164/‬‬

‫ب (آل عمران‪) 7/‬‬ ‫َربّنَا وَمَا َيذّكّرُ إِلّ أُولُوا الَلْبَا ِ‬

‫‪43‬‬

‫ك اْلكِتَا بَ إِلّ لِتُبَيّ نَ لَهُ مُ الّذِي‬ ‫َاسـ َفلَمَسـُوهُ *وَمَا أَنزَلْنَا َعلَيْ َ‬ ‫ْكـ كِتَاب ًا ف ِي قِرْط ٍ‬ ‫* َوَلوْ َنزّلْن َا َعلَي َ‬ ‫ِبَأْيدِيهِ ْم َلقَالَ اّلذِي نَ كَفَرُوا إِ نْ َهذَا ِإلّ سِحْ ٌر مّبِيٌ اخَْت َلفُوا فِي هِ وَ ُهدًى َورَحْمَةً ّلقَوْ ٍم ُيؤْمِنُو َن (الن حل‪/‬‬ ‫‪) 64‬‬

‫(النعام‪) 7/‬‬

‫ث فِي كُلّ ُأمّ ٍة شَهِيدًا َعلَيْهِم مّ ْن أَنفُسِ ِهمْ‬ ‫* َوإِن كَا نَ كَبُرَ َعلَيْ كَ إِعْرَاضُهُ ْم َفإِ ِن ا سْتَطَ ْعتَ أَن * َوَيوْ َم نَبْعَ ُ‬ ‫تَبْتَغِ يَ َنفَقًا فِي ا َلرْ ضِ َأوْ ُسلّمًا فِي ال سّمَاءِ فََتأْتِيَهُم وَجِئْنَا ِبكَ شَهِيدًا َعلَى هَؤُ َل ِء وَنَزّلْنَا َعلَ ْيكَ الْكِتَابَ‬ ‫سلِمِيَ‬ ‫ل تَكُونَنّ تِبْيَانًا لّكُلّ شَ ْيءٍ وَ ُهدًى َورَحْمَةً َوبُشْرَى لِلْمُ ْ‬ ‫ِبَأيَ ٍة وََلوْ شَاءَ اللّ هُ لَجَمَعَهُ مْ َعلَى الْ ُهدَى فَ َ‬ ‫مِنَ الْجَا ِهلِيَ (النعام‪) 35/‬‬

‫(النحل‪) 89/‬‬

‫*وَلَ تَطْرُ ِد اّلذِي نَ َيدْعُو نَ َربّهُم بِالْ َغدَا ِة وَالْعَشِيّ‬

‫ك مِن‬ ‫*وَ َعلَى الّذِي نَ هَادُوا حَرّمْنَا مَا قَ صَصْنَا َعلَيْ َ‬

‫ُيرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا َعلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مّن شَ ْيءٍ وَمَا قَبْلُ وَمَا َظلَمْنَاهُ مْ َولَكِن كَانُوا أَنفُ سَ ُهمْ يَ ْظلِمُو نَ‬ ‫مِ نْ حِ سَاِبكَ َعلَيْهِم مّن شَ ْي ٍء فَتَطْرُدَهُ مْ فَتَكُو نَ مِ نَ (النحل‪) 118/‬‬ ‫ك نََبأَهُم بِالْحَقّ ِإنّهُ ْم فِتْيَ ٌة ءَامَنُوا‬ ‫*نّحْ نُ َنقُ صّ َعلَيْ َ‬

‫الظّالِمِيَ (النعام‪) 52/‬‬

‫ك مِ ْن أَنبَائِهَا وََل َقدْ جَاءَتْهُ مْ ِبرَبّ ِهمْ َوزِدْنَا ُهمْ ُهدًى (الكهف‪) 13/‬‬ ‫*ِتلْ كَ اْلقُرَى َنقُ صّ َعلَيْ َ‬ ‫ت فَمَا كَانُوا لُِيؤْمِنُوا بِمَا َكذّبُوا مِن *مَا أَن َزلْنَا َعلَ ْيكَ اْلقُ ْرءَانَ لِتَشْقَى (طه‪) 2/‬‬ ‫رُ ُسلُهُم بِالْبَيّنَا ِ‬ ‫ك َنقُ صّ َعلَيْ كَ مِ نْ أَنبَا ِء مَا َقدْ سَبَ َق وَ َقدْ‬ ‫ِينـ * َك َذلِ َ‬ ‫ـ الْكَافِر َ‬ ‫ـ َعلَى ُقلُوب ِ‬ ‫ـ اللّه ُ‬ ‫ـ يَطْبَع ُ‬ ‫قَبْلُ َك َذلِك َ‬ ‫ءَاتَيْنَا َك مِن ّل ُدنّا ذِكْرًا (طه‪) 99/‬‬

‫(العراف‪) 101/‬‬

‫ك مِن ّنبَِإ مُو سَى وَفِرْعَوْ َن بِالْحَقّ ِلقَوْ مٍ‬ ‫*ذَلِك َـ مِن ْـأَنبَاءِ اْلقُرَى َنقُصّـهُ َعلَيْك َـ مِنْهَا قَائِمٌـ *نَ ْتلُوا َعلَيْ َ‬ ‫ُيؤْمِنُونَ‬

‫وَ َحصِيدٌ (هود‪) 100/‬‬

‫ت بِ هِ (القصص‪) 3/‬‬ ‫ل ّنقُ صّ َعلَيْ كَ مِ ْن أَنبَاءِ الرّ سُلِ مَا نُثَبّ ُ‬ ‫*وَكُ ّ‬ ‫فُؤَا َد كَ وَجَاءَ كَ فِي َهذِ هِ اْلحَقّ وَمَوْعِظَ ٌة وَذِكْرَى *إِنّ اّلذِي فَرَ ضَ َعلَيْ كَ اْلقُ ْرءَا نَ َلرَادّ كَ ِإلَى مَعَادٍ‬ ‫قُل رّبّي أَ ْعلَ مُ مَن جَاءَ بِالْ ُهدَى وَمَ نْ هُوَ فِي ضَلَلٍ‬

‫ِللْمُؤْمِنِيَ (هود‪) 120/‬‬

‫*نَحْنُـَنقُصّـ َعلَيْكَـأَحْ سَ َن اْلقَصَـصِ بِمَا َأوْحَيْنَا مّبِيٍ (القصص‪) 85/‬‬ ‫ِإلَيْكَ َهذَا اْلقُ ْرءَانَ َوإِن كُنتَ مِن قَ ْبلِهِ لَمِنَ اْلغَا ِفلِيَ *َأوَ َل ْم يَكْفِهِ ْم َأنّا أَنزَلْنَا َعلَيْكَ الْكِتَابَ يُ ْتلَى َعلَيْهِمْ‬ ‫(يوسف‪) 3/‬‬

‫ـ‬ ‫ـ ُيؤْمِنُون َ‬ ‫ـ لَرَحْمَ ًة وَذِكْرَى ِلقَوْم ٍ‬ ‫إِنّـ فِـي َذلِك َ‬

‫* َوإِن مّ ا ُنرِيَنّ كَ َبعْ ضَ اّلذِي َن ِع ُدهُ مْ َأوْ نََتوَفّيَنّ كَ‬

‫(العنكبوت‪) 51/‬‬

‫فَِإنّمَا َعلَيْكَ الْبَلَغُ وَ َعلَيْنَا اْلحِسَابُ (الرعد‪) 40/‬‬ ‫‪44‬‬

‫ب لِلنّاسِ بِالْحَ ّق فَمَنِ اهَْتدَى‬ ‫ك الّلتِي ءَاتَيْ تَ *ِإنّا أَن َزلْنَا َعلَيْكَ الْكِتَا َ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ كَ َأ ْزوَاجَ َ‬ ‫َنتـ‬ ‫ْسـهِ وَمَن ضَ ّل فَِإنّمَا َيضِلّ َعلَيْهَا وَمَا أ َ‬ ‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَيْ كَ َفلِنَف ِ‬ ‫ت يَمِينُ َ‬ ‫ُأجُورَهُنّ وَمَا َملَكَ ْ‬ ‫ك وَبَنَا تِ َعلَيْهِم ِبوَكِيلٍ (الزمر‪) 41/‬‬ ‫َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ َ‬ ‫صصْنَا‬ ‫ل مّ ن قَ ْبلِ كَ مِنْهُم مّ ن قَ َ‬ ‫َكـ وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً إِن * َوَل َقدْ َأ ْر َسلْنَا رُ سُ ً‬ ‫ْنـ مَع َ‬ ‫ِكـ الّلت ِي هَاجَر َ‬ ‫خَالَت َ‬ ‫وَهَبَ تْ َنفْ سَهَا لِلنّبِيّ إِ نْ َأرَا َد النّبِيّ أَن َي سْتَنكِحَهَا َعلَيْ كَ وَمِنْهُم مّ ن ّل مْ َنقْ صُصْ َعلَيْ كَ وَمَا كَا نَ‬ ‫ك مِن دُو نِ اْلمُؤْمِنِيَ َقدْ َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا ِلرَسُو ٍل أَن َيأْتِيَ ِبَأيَ ٍة إِ ّل ِبإِذْنِ اللّ ِه َفإِذَا جَا َء َأمْرُ ال ّلهِ‬ ‫خَالِ صَ ًة ّل َ‬ ‫ك الْمُبْ ِطلُونَ (غافر‪) 78/‬‬ ‫َعلَيْهِم ْـ فِي َأ ْزوَاجِهِم ْـ وَمَا َملَكَت ْـَأيْمَانُهُم ْـلِكَيْلَ قُضِ َي بِالْحَ ّق وَخَسِ َر هُنَاِل َ‬ ‫صصْنَا‬ ‫ل مّ ن قَ ْبلِ كَ مِنْهُم مّ ن قَ َ‬ ‫ّهـ غَفُورًا رّحِيم ًا * َوَل َقدْ َأ ْر َسلْنَا رُ سُ ً‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫َيك َ‬ ‫َعلَيْ كَ وَمِنْهُم مّ ن ّل مْ َنقْ صُصْ َعلَيْ كَ وَمَا كَا نَ‬

‫(الحزاب‪) 50/‬‬

‫ك الّلتِي ءَاتَيْ تَ ِلرَسُو ٍل أَن َيأْتِيَ ِبَأيَ ٍة إِ ّل ِبإِذْنِ اللّ ِه َفإِذَا جَا َء َأمْرُ ال ّلهِ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ كَ َأ ْزوَاجَ َ‬ ‫ك الْمُبْ ِطلُونَ (غافر‪) 78/‬‬ ‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَيْ كَ قُضِ َي بِالْحَ ّق وَخَسِ َر هُنَاِل َ‬ ‫ت يَمِينُ َ‬ ‫ُأجُورَهُنّ وَمَا َملَكَ ْ‬ ‫ِنـ‬ ‫ِمـ حَفِيظًا إ ْ‬ ‫ْسـلْنَاكَ َعلَيْه ْ‬ ‫ِنـ أَعْرَضُوا فَمَا َأر َ‬ ‫ك وَبَنَا تِ *فَإ ْ‬ ‫َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ َ‬ ‫ك إِ ّل الْبَلَ غُ َوِإنّا إِذَا َأذَقْنَا الِن سَانَ مِنّا رَحْمَةً‬ ‫َكـ وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً إِن َعلَيْ َ‬ ‫ْنـ مَع َ‬ ‫ِكـ الّلت ِي هَاجَر َ‬ ‫خَالَت َ‬ ‫وَهَبَ تْ َنفْ سَهَا لِلنّبِيّ إِ نْ َأرَا َد النّبِيّ أَن َي سْتَنكِحَهَا فَرِ حَ ِبهَا وَإِن تُ صِبْ ُهمْ سَيّئَةٌ بِمَا َق ّدمَ تْ َأْيدِيهِ مْ فَإِنّ‬ ‫ك مِن دُو نِ اْلمُؤْمِنِيَ َقدْ َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا الِنسَانَ كَفُو ٌر (الشورى‪) 48/‬‬ ‫خَالِ صَ ًة ّل َ‬ ‫ك بِالْحَقّ فَبَِأيّ َحدِيثٍ‬ ‫َعلَيْهِم ْـ فِي َأ ْزوَاجِهِم ْـ وَمَا َملَكَت ْـَأيْمَانُهُم ْـلِكَيْلَ *ِتلْكَ ءَايَاتُ اللّهِ نَ ْتلُوهَا َعلَيْ َ‬ ‫ّهـ غَفُورًا رّحِيم ًا َب ْعدَ اللّ ِه وَءَايَاتِهِ ُيؤْمِنُونَ (الاثية‪) 6/‬‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫َيك َ‬ ‫*لّيَغْفِرَ لَ كَ اللّ ُه مَا َت َقدّ مَ مِن ذَنبِ كَ وَمَا َتأَخّرَ وَيُِتمّ‬

‫(الحزاب‪) 50/‬‬

‫ك مَن َتشَاءُ وَمَنِ ِنعْمَتَهُ َعلَيْكَ َويَ ْه ِدَيكَ صِرَاطًا مّسْتَقِيمًا (الفتح‪) 2/‬‬ ‫*تُرْجِي مَن َتشَاءُ مِنْهُنّ َوتُئْوِي ِإلَيْ َ‬ ‫َسـلَمُوا ق ُل لّ تَمُنّوا َعلَيّ‬ ‫َنـ أ ْ‬ ‫ْكـ أ ْ‬ ‫ّونـ َعلَي َ‬ ‫ك أَدْنَى *يَمُن َ‬ ‫ك ذَلِ َ‬ ‫ت فَلَ جُنَا حَ َعلَيْ َ‬ ‫ابْتَغَيْ تَ مِمّ نْ عَزَلْ َ‬ ‫ليَا نِ‬ ‫أَن َتقَرّ َأعْيُنُهُنّ وَ َل يَحْزَنّ َويَرْضَيْنَـبِمَا ءَاتَيْتَهُنّ ِإ سْلَمَكُم بَ ِل اللّ ُه يَمُنّ َعلَيْكُ مْ أَ ْن َهدَاكُ مْ لِ ِ‬ ‫ُكلّهُنّ وَاللّ هُ َي ْع َل مُ مَا فِي ُقلُوبِكُ مْ وَكَا نَ اللّ هُ َعلِيمًا إِن كُنُتمْ صَا ِدقِيَ (الجرات‪) 17/‬‬ ‫*ِإنّا سَُنلْقِي َعلَ ْيكَ قَوْ ًل َثقِيلً (الزمل‪) 5/‬‬

‫حَلِيمًا (الحزاب‪) 51/‬‬

‫ل (النسان‪23/‬‬ ‫*ِإنّا نَحْ ُن نَزّلْنَا َعلَيْكَ اْلقُ ْرءَا َن تَنِي ً‬ ‫)‬ ‫‪45‬‬

‫أَنفُ سِهِم مّ ا َل يُ ْبدُو َن لَ كَ َيقُولُو َن َلوْ كَا نَ لَنَا مِ نَ‬

‫ك َأ ّل يَزّكّى (عبس‪) 7/‬‬ ‫*وَمَا َعلَيْ َ‬

‫عَنكَ‪ :‬وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلَ النّصَارَى حَتّى ا َلمْرِ َش ْيءٌ مّا قُِتلْنَا هَاهُنَا قُل ّلوْ كُنتُ مْ فِي بُيُوتِكُ مْ‬ ‫ِمـ‬ ‫ِمـ اْلقَتْ ُل ِإلَى مَضَاجِعِه ْ‬ ‫ِبـ َعلَيْه ُ‬ ‫ِينـ كُت َ‬ ‫ِنـ لَبَ َرزَ اّلذ َ‬ ‫ّهـ هُوَ الْ ُهدَى وَلَئ ِ‬ ‫ُمـ قُ ْل إِن ّ ُهدَى الل ِ‬ ‫ِعـ ِملّتَه ْ‬ ‫تَتّب َ‬ ‫صدُورِ ُك ْم وَلِيُمَحّ صَ مَا فِي‬ ‫ت َأهْوَاءَهُم َب ْعدَ اّلذِي جَا َء كَ مِ نَ اْل ِعلْ مِ مَا لَ كَ َولِيَبَْتلِ يَ ال ّل ُه مَا فِي ُ‬ ‫اتّبَعْ َ‬ ‫مِنَ اللّهِ مِن َولِيّ وَلَ َنصِيٍ (البقرة‪) 120/‬‬

‫صدُورِ (آل عمران‪/‬‬ ‫ُقلُوبِ ُك مْ وَاللّ هُ َعلِي مٌ ِبذَا تِ ال ّ‬

‫ّهـ َوإِلَى‬ ‫ُمـ َتعَاَلوْا ِإلَى مَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫* َوإِذَا قِي َل لَه ْ‬

‫‪) 154‬‬

‫ت لَهُمْ حَتّى يَتَبَيّنَ لَكَ اّلذِينَ‬ ‫صدُودًا *عَفَا ال ّلهُ عَنكَ لِمَ أَذِن َ‬ ‫صدّونَ عَن كَ ُ‬ ‫الرّ سُولِ َرَأيْ تَ اْلمُنَافِقِيَ يَ ُ‬ ‫ص َدقُوا َوَت ْع َلمَ اْلكَاذِبِيَ (التوبة‪) 43/‬‬ ‫َ‬

‫(النساء‪) 61/‬‬

‫ت لَهُمْ حَتّى يَتَبَيّنَ لَكَ اّلذِينَ *َل َقدِ ابْتَغَوُا اْلفِتْنَ َة مِن قَبْ ُل وَ َقلّبُوا لَ كَ ا ُلمُورُ حَتّى‬ ‫*عَفَا ال ّلهُ عَنكَ لِمَ أَذِن َ‬ ‫جَاءَ اْلحَقّ وَظَهَرَ َأمْرُ اللّ ِه وَهُ مْ كَارِهُو َن (التو بة‪/‬‬

‫ص َدقُوا َوَت ْع َلمَ اْلكَاذِبِيَ (التوبة‪) 43/‬‬ ‫َ‬

‫ك مِ نَ اللّ هِ شَيْئًا َوإِنّ الظّالِمِيَ ‪) 48‬‬ ‫*ِإنّهُ مْ لَن ُيغْنُوا عَن َ‬ ‫ـ‬ ‫ـ اتّبَعْت َ‬ ‫ـ حُكْمًـا عَرَبِيّاـ َولَئِن ِ‬ ‫ـ أَنزَلْنَاه ُ‬ ‫َب ْعضُهُ مْ َأوْلِيَا ُء َبعْ ضٍ وَاللّ هُ َولِيّ الْمُتّقِيَ (الاث ية‪* /‬وَ َك َذلِك َ‬ ‫‪) 19‬‬

‫ك مِ َن اللّ هِ‬ ‫َأهْوَاءَهُم َب ْعدَ مَا جَا َء َك مِ َن اْل ِع ْل ِم مَا لَ َ‬

‫*وَوَضَعْنَا عَنكَ ِو ْز َركَ (الشرح‪) 2/‬‬

‫ق (الرعد‪) 37/‬‬ ‫مِن َولِيّ وَلَ وَا ٍ‬

‫َلكَ‪:‬‬

‫*وَلَ َتقْ فُ مَا لَيْ سَ لَ كَ بِ هِ ِعلْ مٌ إِنّ ال سّمْعَ وَالْبَ صَرَ‬

‫ك الْيَهُودُ وَ َل النّ صَارَى حَتّى تَتّبِ عَ وَاْلفُؤَادَ كُ ّل أُولَئِ كَ كَا نَ عَنْ ُه مَ سْئُولً (ال سراء‪/‬‬ ‫* َولَن تَرْضَى عَن َ‬ ‫ِملّتَهُم ْـ قُلْ إِنّ ُهدَى اللّهِـ هُ َو اْل ُهدَى َولَئِنِـ اّتبَعْتَـ ‪) 36‬‬ ‫ضلّوا فَلَ‬ ‫َكـ الَمْثَا َل َف َ‬ ‫ْفـ ضَ َربُوا ل َ‬ ‫ك مِنَ اللّهِ *انظُرْ كَي َ‬ ‫َأهْوَاءَهُم َب ْعدَ الّذِي جَاءَ َك مِنَ اْل ِعلْ ِم مَا لَ َ‬ ‫َيسْتَطِيعُونَ سَبِيلً (السراء‪) 48/‬‬

‫ي (البقرة‪) 120/‬‬ ‫صٍ‬ ‫مِن َولِيّ وَلَ َن ِ‬

‫ط بِالنّا سِ وَمَا َج َعلْنَا‬ ‫ِمـ َأوْ * َوإِ ْذ ُقلْنَا لَ كَ إِنّ َربّ كَ َأحَا َ‬ ‫ُوبـ َعلَيْه ْ‬ ‫ِنـ ا َلمْ ِر شَ ْيءٌ َأوْ يَت َ‬ ‫َكـ م َ‬ ‫ْسـ ل َ‬ ‫*لَي َ‬ ‫ـ وَالشّجَرَةَ‬ ‫ـ ِإلّ فِتْنَةً لّلنّاس ِ‬ ‫ال ّرءْيَـا الّتِـي َأ َريْنَاك َ‬

‫ُي َعذّبَ ُهمْ فَِإنّ ُهمْ ظَالِمُو َن (آل عمران‪) 128 /‬‬

‫ُمـ ِإلّ‬ ‫ُمـ فَمَا َيزِيدُه ْ‬ ‫َانـ َونُخَ ّوفُه ْ‬ ‫*ثُمّ أَنزَلَ َعلَيْكُم مّ ن َب ْع ِد اْلغَمّ َأمَنَةً ّنعَا سًا َيغْشَى الْ َم ْلعُونَ َة فِي اْلقُرْء ِ‬ ‫ّونـ طُغْيَانًا كَبِيًا (السراء‪) 60/‬‬ ‫ُسـُهمْ يَظُن َ‬ ‫ُمـ أَنف ُ‬ ‫ُمـ وَطَائِفَ ٌة َقدْ َأهَمّتْه ْ‬ ‫طَائِفَ ًة مّنك ْ‬ ‫بِاللّ هِ غَيْرَ الْحَقّ ظَنّ اْلجَا ِهلِيّةِ َيقُولُو نَ هَل لّنَا مِ نَ *إِذًا لَ َذقْنَا كَ ضِعْ فَ الْحَيَاةِ وَضِعْ فَ الْمَمَاتِ ُثمّ لَ‬ ‫ج ُد َلكَ َعلَيْنَا َنصِيًا (السراء‪) 75/‬‬ ‫ا َلمْ ِر مِن شَ ْيءٍ قُ ْل إِنّ الَمْرَ ُكلّ هُ ِللّ ِه يُخْفُو نَ فِي َت ِ‬ ‫‪46‬‬

‫جدْ بِ ِه نَا ِف َلةً ّل كَ عَ سَى أَن يَبْعَثَ كَ‬ ‫*وَمِ نَ الّيْ ِل فَتَهَ ّ‬

‫ك وَبَنَا تِ‬ ‫َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ َ‬

‫َرّبكَ مَقَامًا مّحْمُودًا (السراء‪) 79/‬‬

‫َكـ وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً إِن‬ ‫ْنـ مَع َ‬ ‫ِكـ الّلت ِي هَاجَر َ‬ ‫خَالَت َ‬

‫جدُ وَهَبَ تْ َنفْ سَهَا لِلنّبِيّ إِ نْ َأرَا َد النّبِيّ أَن َي سْتَنكِحَهَا‬ ‫ك ُثمّ َل تَ ِ‬ ‫* َولَئِن شِئْنَا لََنذْهَبَنّ بِاّلذِي َأوْحَيْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫ك مِن دُو نِ اْلمُؤْمِنِيَ َقدْ َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا‬ ‫خَالِ صَ ًة ّل َ‬

‫ل (السراء‪) 86/‬‬ ‫َلكَ ِبهِ َعلَيْنَا وَكِي ً‬

‫* َوقَالُوا لَن ّنؤْمِ نَ لَ كَ حَتّ ى َتفْجُرَ لَنَا مِ نَ ا َلرْ ضِ َعلَيْهِم ْـ فِي َأ ْزوَاجِهِم ْـ وَمَا َملَكَت ْـَأيْمَانُهُم ْـلِكَيْلَ‬ ‫يَنبُوعًا (السراء‪) 90/‬‬

‫ّهـ غَفُورًا رّحِيم ًا‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫َيك َ‬

‫َبـ فَتُفَجّرَ‬ ‫َكـ جَنّةٌ مّنـ نّخِي ٍل وَعِن ٍ‬ ‫ُونـ ل َ‬ ‫*َأوْ َتك َ‬

‫(الحزاب‪) 50/‬‬

‫للَهَا َتفْجِيًا (السراء‪) 91/‬‬ ‫ا َلنْهَارَ خِ َ‬

‫ك الّلتِي ءَاتَيْ تَ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ كَ َأ ْزوَاجَ َ‬

‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَيْ كَ‬ ‫ت يَمِينُ َ‬ ‫ُفـ َأوْ تَرْقَى فِي ُأجُورَهُنّ وَمَا َملَكَ ْ‬ ‫ْتـ مّنـ زُخْر ٍ‬ ‫َكـ بَي ٌ‬ ‫ُونـ ل َ‬ ‫*َأوْ َيك َ‬ ‫ك وَبَنَا تِ‬ ‫ال سّمَاءِ َولَن ّنؤْمِ َن لِ ُرقِيّ كَ حَتّ ى تُنَزّلَ َعلَيْنَا كِتَابًا َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ َ‬ ‫َكـ وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً إِن‬ ‫ْنـ مَع َ‬ ‫ِكـ الّلت ِي هَاجَر َ‬ ‫ّنقْرَؤُ هُ قُ ْل سُبْحَانَ َربّي هَلْ كُن تُ ِإلّ َبشَرًا رّ سُولً خَالَت َ‬ ‫(السراء‪) 93/‬‬

‫وَهَبَ تْ َنفْ سَهَا لِلنّبِيّ إِ نْ َأرَا َد النّبِيّ أَن َي سْتَنكِحَهَا‬

‫ضلّوا فَلَ‬ ‫َكـ الَمْثَا َل َف َ‬ ‫ْفـ ضَ َربُوا ل َ‬ ‫*انظُرْ كَي َ‬

‫ك مِن دُو نِ اْلمُؤْمِنِيَ َقدْ َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا‬ ‫خَالِ صَ ًة ّل َ‬

‫َيسْتَطِيعُونَ سَبِيلً (الفرقان‪) 9/‬‬

‫َعلَيْهِم ْـ فِي َأ ْزوَاجِهِم ْـ وَمَا َملَكَت ْـَأيْمَانُهُم ْـلِكَيْلَ‬

‫*تَبَارَ كَ الّذِي إِن شَاءَ جَعَلَ لَ كَ خَيْرًا مّ ن ذَلِ كَ‬

‫ّهـ غَفُورًا رّحِيم ًا‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫َيك َ‬

‫ّكـ (الحزاب‪) 50/‬‬ ‫ّاتـ تَجْرِي م ِن تَحْتِه َا ا َلنْهَا ُر وَيَجْع َل ل َ‬ ‫جَن ٍ‬ ‫قُصُورًا (الفرقان‪) 10/‬‬

‫ك النّسَاءُ مِن َب ْع ُد وَلَ أَن تََبدّ َل بِهِنّ مِنْ‬ ‫*لّ َيحِ ّل لَ َ‬

‫*تَبَارَ كَ الّذِي إِن شَاءَ جَعَلَ لَ كَ خَيْرًا مّ ن ذَلِ كَ‬

‫َأ ْزوَا جٍ َولَ ْو أَعْجَبَ كَ حُ سْنُهُ ّن ِإ ّل مَا َملَكَ تْ يَمِينُ كَ‬

‫ّكـ وَكَانَ اللّهُ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ ّرقِيبًا (الحزاب‪) 52/‬‬ ‫ّاتـ تَجْرِي م ِن تَحْتِه َا ا َلنْهَا ُر وَيَجْع َل ل َ‬ ‫جَن ٍ‬ ‫ك إِنّ‬ ‫ك ِإ ّل مَا َق ْد قِيلَ لِلرّ سُلِ مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫*مَا ُيقَالُ لَ َ‬

‫قُصُورًا (الفرقان‪) 10/‬‬

‫ب َألِيمٍ (فصلت‪) 43/‬‬ ‫*فَإِن ّلمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَا ْعلَمْ َأنّمَا يَتّبِعُو َن َأهْوَا َءهُمْ َرّبكَ َلذُو مَغْفِرَ ٍة وَذُو عِقَا ٍ‬ ‫ـَئلُونَ‬ ‫ـ ْوفَ تُس ْ‬ ‫ـ وَس َ‬ ‫ـ وَلِقَوْمِك َ‬ ‫ـ َلذِكْرٌ لّك َ‬ ‫وَمَ ْن أَضَ ّل مِمّ ِن اّتبَ عَ هَوَا ُه ِبغَيْرِ ُهدًى مّ َن اللّ ِه إِنّ * َوِإنّه ُ‬ ‫(الزخرف‪) 44/‬‬

‫ي (القصص‪) 50/‬‬ ‫اللّ َه َل يَ ْهدِي اْلقَ ْومَ الظّالِمِ َ‬

‫ك إِلّ‬ ‫ك الّلتِي ءَاتَيْ تَ * َوقَالُوا ءَأَالِهَتُنَا خَيْرٌ أَ ْم هُوَ مَا ضَ َربُو ُه لَ َ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ كَ َأ ْزوَاجَ َ‬ ‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَيْ كَ َجدَلً بَلْ ُهمْ قَوْمٌ خَصِمُو َن (الزخرف‪) 58/‬‬ ‫ت يَمِينُ َ‬ ‫ُأجُورَهُنّ وَمَا َملَكَ ْ‬ ‫‪47‬‬

‫ت َلهُ ُم ال صّلَةَ َفلْتَقُ مْ طَائِفَةٌ‬ ‫* َوإِذَا كُن تَ فِيهِ ْم َفأَقَمْ َ‬

‫ك فَتْحًا مّبِينًا (الفتح‪) 1/‬‬ ‫*ِإنّا فَتَحْنَا َل َ‬

‫جدُوا‬ ‫ـَ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ َفإِذَا س َ‬ ‫ـ وَلَْيأْ ُخذُوا أَس ْ‬ ‫*لّيَغْفِرَ لَ كَ اللّ ُه مَا َت َقدّ مَ مِن ذَنبِ كَ وَمَا َتأَخّرَ وَيُِتمّ مّنْهُـم مّعَك َ‬ ‫ـ‬ ‫ـ طَائِفَ ٌة أُخْرَى لَم ْ‬ ‫ُمـ وَلَْتأْت ِ‬ ‫ِنعْمَتَهُ َعلَيْكَ َويَ ْه ِدَيكَ صِرَاطًا مّسْتَقِيمًا (الفتح‪َ ) 2/‬فلْيَكُونُوا مِـن َورَائِك ْ‬ ‫ـْ‬ ‫ـَ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُمـ‬ ‫ـلّوا مَعَكـ‬ ‫ـلّوا َفلْيُصـَ‬ ‫َابـ شَ َغلَتْن َا يُصـَ‬ ‫ِنـ الَعْر ِ‬ ‫ُونـ م َ‬ ‫خلّف َ‬ ‫َكـ الْمُ َ‬ ‫*سـيَقُو ُل ل َ‬ ‫َ‬ ‫ـ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َأمْوَالُنَا َوأَ ْهلُونَا فَا سْتَغْفِ ْر لَنَا َيقُولُو نَ ِبأَلْ سِنَتِهِم مّ ا َوأَس ْ‬ ‫لَيْ سَ فِي ُقلُوبِهِ مْ قُلْ فَمَن يَ ْملِ كُ َلكُم مّ نَ اللّ هِ شَيْئًا َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً‬ ‫إِ نْ َأرَا َد بِكُ مْ ضَرّا َأوْ َأرَادَ بِكُ ْم َنفْعًا بَلْ كَا نَ ال ّل هُ وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ‬ ‫كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ‬

‫ِبمَا َتعْ َملُونَ خَبِيًا (الفتح‪) 11/‬‬

‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ لِمَـتُحَرّمُـ مَا َأحَ ّل اللّهُـلَكَـتَبْتَغِي إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪) 102/‬‬ ‫ب مَعَكَ وَلَ تَطْغَوْا ِإنّهُ‬ ‫مَرْضَاتَ َأ ْزوَاجِكَ وَاللّهُ غَفُورٌ رّحِي ٌم (التحري‪* ) 1/‬فَاسْتَ ِقمْ كَمَا ُأمِرْتَ وَمَن تَا َ‬ ‫* َوإِنّ َلكَ لَجْرًا غَيْ َر مَمْنُونٍ (القلم‪) 3/‬‬

‫ِبمَا َتعْ َملُونَ َبصِيٌ (هود‪) 112/‬‬

‫*إِنّ َلكَ فِي النّهَارِ سَبْحًا طَوِيلً (الزمل‪) 7/‬‬

‫* َوقَالُوا إِن ّنتّبِ عِ الْ ُهدَى مَعَ كَ نُتَخَطّ فُ مِ نْ َأرْضِنَا‬

‫* َولَلَخِرَ ُة خَيْرٌ ّلكَ مِ َن الُولَى (الضحى‪) 4/‬‬

‫َأوَ َلمْ نُ َمكّن ّل ُهمْ حَرَمًا ءَامِنًا يُجْبَى ِإلَيْ ِه ثَمَرَاتُ كُلّ‬

‫ص ْدرَ َك (الشرح‪) 1/‬‬ ‫*َأَل ْم نَشْرَحْ َلكَ َ‬

‫ُونـ‬ ‫ُمـ لَ َي ْعلَم َ‬ ‫شَ ْي ٍء ّرزْقًا مّنـ ّل ُدنّاـ َولَكِنّ أَكْثَرَه ْ‬

‫ك ذِكْرَ َك (الشرح‪) 4/‬‬ ‫* َو َرفَعْنَا َل َ‬

‫(القصص‪) 57/‬‬

‫مَعَكَ‪:‬‬

‫ك الّلتِي ءَاتَيْ تَ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ كَ َأ ْزوَاجَ َ‬

‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَيْ كَ‬ ‫ت يَمِينُ َ‬ ‫ت َلهُ ُم ال صّلَةَ َفلْتَقُ مْ طَائِفَةٌ ُأجُورَهُنّ وَمَا َملَكَ ْ‬ ‫* َوإِذَا كُن تَ فِيهِ ْم َفأَقَمْ َ‬ ‫ك وَبَنَا تِ‬ ‫جدُوا َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ َ‬ ‫ـَ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ َفإِذَا س َ‬ ‫ـ وَلَْيأْ ُخذُوا أَس ْ‬ ‫مّنْهُـم مّعَك َ‬ ‫َكـ وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً إِن‬ ‫ْنـ مَع َ‬ ‫ِكـ الّلت ِي هَاجَر َ‬ ‫َمـ خَالَت َ‬ ‫ْتـ طَائِفَ ٌة أُخْرَى ل ْ‬ ‫ُمـ وَلَْتأ ِ‬ ‫َفلْيَكُونُوا مِـن َورَائِك ْ‬ ‫ـ وَهَبَ تْ َنفْ سَهَا لِلنّبِيّ إِ نْ َأرَا َد النّبِيّ أَن َي سْتَنكِحَهَا‬ ‫ـ وَلَْيأْ ُخذُوا حِـذ ْرَهُم ْ‬ ‫ـلّوا مَعَك َ‬ ‫ـلّوا َفلْيُص َ‬ ‫يُص َ‬ ‫ك مِن دُو نِ اْلمُؤْمِنِيَ َقدْ َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا‬ ‫ـ خَالِ صَ ًة ّل َ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َوأَس ْ‬ ‫َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً َعلَيْهِم ْـ فِي َأ ْزوَاجِهِم ْـ وَمَا َملَكَت ْـَأيْمَانُهُم ْـلِكَيْلَ‬ ‫ّهـ غَفُورًا رّحِيم ًا‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ َيك َ‬ ‫كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ (الحزاب‪) 50/‬‬ ‫إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪) 102/‬‬ ‫‪48‬‬

‫*إِنّ َربّك َـَي ْعلَمُـَأنّكَـَتقُومُـ َأدْنَى مِن ُثلُثَيِـ الّيْلِ وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ‬ ‫ك وَاللّ هُ ُي َق ّدرُ كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِح (النساء‪) 102/‬‬ ‫َونِ صْفَهُ َوثُلُثَ هُ وَطَائِفَ ٌة مّ َن اّلذِي َن مَعَ َ‬ ‫ُمـ أَعْمَالَكُمــْ‪َ :‬وَلوْ َنشَاءُ َل َريْنَاكَهُمــْ َفلَعَرَفْتَهُـم‬ ‫َابـ َعلَيْك ْ‬ ‫ِمـ أَن لّن تُحْصـُوهُ فَت َ‬ ‫الّيْ َل وَالنّهَارَ َعل َ‬ ‫سـيَكُونُ ِب سِيمَا ُه ْم وَلَتَعْرِفَنّهُ مْ فِي لَحْ نِ اْلقَوْ ِل وَاللّ هُ َي ْعلَ مُ‬ ‫ِمـ أَن َ‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫فَاقْ َرءُوا مَا تَي ّ‬ ‫ْضـ َأعْمَالَ ُكمْ (ممد‪) 30/‬‬ ‫ُونـ فِي ا َلر ِ‬ ‫ُونـ َيضْ ِرب َ‬ ‫مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫ّنـ‬ ‫يَبْتَغُو نَ مِن فَضْ ِل اللّ ِه وَءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو َن فِي سَبِيلِ َأْيدِيكُم‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ قُل لّمَن فِي َأْيدِيكُم م َ‬ ‫اللّ ِه فَاقْرَءُوا مَا تََي سّرَ مِنْ هُ َوَأقِيمُوا ال صّلَ َة وَءَاتُوا الَسْرَى إِن َي ْع َلمِ ال ّل ُه فِي ُقلُوبِ ُكمْ خَيْرًا ُي ْؤتِ ُكمْ خَيْرًا‬ ‫ِيمـ‬ ‫ّهـ غَفُو ٌر رّح ٌ‬ ‫ُمـ وَالل ُ‬ ‫ُمـ َوَيغْفِ ْر لَك ْ‬ ‫َسـنًا وَم َا ُت َقدّمُوا مّمّاـ ُأ ِخذَ مِنك ْ‬ ‫ّهـ قَرْض ًا ح َ‬ ‫الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا الل َ‬ ‫ـ هُوَ خَيْرًا (النفال‪) 70/‬‬ ‫ـ عِن َد اللّه ِ‬ ‫جدُوه ُ‬ ‫ـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ـكُم مّن ْ‬ ‫لَنفُس ِ‬ ‫ي ِإ ّل ِإنّهُ مْ‬ ‫ك مِ نَ اْلمُرْ َسلِ َ‬ ‫َوأَعْظَ َم َأجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ هَ إِنّ اللّ هَ غَفُو ٌر رّحِي مٌ َب ْعضَكُ مْ‪ :‬وَمَا َأرْ سَلْنَا قَ ْبلَ َ‬ ‫لََيأْ ُكلُونَـ ال ّطعَامَـ َويَمْشُونَـ فِي الَس ْـوَاقِ وَ َج َعلْنَا‬

‫(الزمل‪) 20/‬‬

‫صيًا‬ ‫وَمِن كَ‪ :‬وَإِذْ َأ َخ ْذنَا مِ نَ النّبِيّ َن مِيثَاقَهُ ْم وَمِن كَ وَمِن َب ْعضَكُ ْم لِبَعْ ضٍ فِتْنَةً َأتَ صْبِرُونَ وَكَا نَ رَبّ كَ بَ ِ‬ ‫نّو حٍ َوِإبْرَاهِي مَ وَمُو سَى وَعِي سَى ابْ نِ مَرْيَ مَ َوأَ َخذْنَا (الفرقان‪) 20/‬‬ ‫ِح ْذرَكُمـْ‪َ :‬وإِذَا كُنتَـ فِيهِم ْـ َفأَقَمْتَـلَهُمُـ الصّـلَةَ‬

‫مِنْهُم مّيثَاقًا َغلِيظًا (الحزاب‪) 7/‬‬

‫َفلْتَقُ مْ طَائِفَ ٌة مّنْهُم مّعَ كَ َولْيَأْ ُخذُوا أَ ْسلِحَتَ ُهمْ فَإِذَا‬

‫ضمائر الطاب التصلة للمثن والمع‬

‫جدُوا َفلْيَكُونُوا مِن َورَائِ ُك مْ َولْتَأْ تِ طَائِفَةٌ ُأخْرَى‬ ‫سَ َ‬

‫إِنّ ال ّلهَ سَمِي ٌع َبصِيٌ (الجادلة‪) 1/‬‬

‫َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً‬

‫َتحَا ُورَكُمَا‪َ :‬ق ْد سَمِعَ اللّ هُ قَوْ َل اّلتِي تُجَا ِدلُ َ‬ ‫ـ‬ ‫ـ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُم ْ‬ ‫ـلّوا مَعَك َ‬ ‫ُصـلّوا َفلْيُص َ‬ ‫َمـ ي َ‬ ‫ك فِي ل ْ‬ ‫ـ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫زَوْجِهَا َوتَشْتَكِي ِإلَى ال ّل ِه وَاللّ هُ َي سْمَعُ َتحَا ُورَكُمَا َوأَس ْ‬ ‫َأ ْسلِحَتِ ُكمْ‪ :‬وَإِذَا كُن تَ فِيهِ مْ فََأقَمْ تَ لَهُ مُ ال صّلَ َة وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ‬ ‫َفلْتَقُ مْ طَائِفَ ٌة مّنْهُم مّعَ كَ َولْيَأْ ُخذُوا أَ ْسلِحَتَ ُهمْ فَإِذَا كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ‬

‫سَ َ‬ ‫جدُوا َفلْيَكُونُوا مِن َورَائِ ُك مْ َولْتَأْ تِ طَائِفَةٌ ُأخْرَى إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪) 102/‬‬ ‫ـ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُم ْ‬ ‫ـلّوا مَعَك َ‬ ‫ُصـلّوا َفلْيُص َ‬ ‫َمـ ي َ‬ ‫ل ْ‬ ‫ق اللّهُـ رَسـُولَ ُه ال ّرءْيَا بِالْحَقّ‬ ‫ـ ُرءُو سَ ُكمْ‪ّ :‬ل َقدْ صَـدَ َ‬

‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َوأَس ْ‬ ‫ّهـ ءَامِنِي َ‬ ‫َامـ إِن شَاءَ الل ُ‬ ‫ج َد الْحَر َ‬ ‫َسـ ِ‬ ‫ـ لََتدْ ُخلُن ّ الْم ْ‬ ‫حلّقِيَ ُرءُو سَ ُكمْ وَمُقَ صّرِينَ َل تَخَافُو نَ فَ َعلِ مَ مَا‬ ‫َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً مُ َ‬ ‫‪49‬‬

‫ـ‬ ‫ـ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُم ْ‬ ‫ـلّوا مَعَك َ‬ ‫ُصـلّوا َفلْيُص َ‬ ‫َمـ ي َ‬ ‫َلمْ َت ْعلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُو ِن ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (الفتح‪ /‬ل ْ‬ ‫ـ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َوأَس ْ‬

‫‪) 27‬‬

‫ك ُهدَاهُ مْ َولَكِنّ اللّ هَ يَ ْهدِي َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً‬ ‫فَلَنفُ سِ ُكمْ‪ّ :‬ليْ سَ َعلَيْ َ‬ ‫ُسـ ُكمْ وَم َا وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ‬ ‫ِنـ خَيْ ٍر فَلَنف ِ‬ ‫م َن يَشَاءُ وَم َا تُنفِقُوا م ْ‬ ‫ِنـ خَيْرٍ كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ‬ ‫ّهـ وَمَا تُنفِقُوا م ْ‬ ‫ْهـ الل ِ‬ ‫ُونـ إِلّ ابْتِغَا َء وَج ِ‬ ‫تُنفِق َ‬ ‫إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪) 102/‬‬

‫ف ِإلَيْ ُك ْم وَأَنُتمْ لَ تُ ْظلَمُونَ (البقرة‪) 272 /‬‬ ‫ُي َو ّ‬

‫الصـلَةَ‬ ‫ُمـ ّ‬ ‫ْتـ لَه ُ‬ ‫ِمـ فََأقَم َ‬ ‫ُنتـ فِيه ْ‬ ‫ك مَن َورَاِئكُمـْ‪ :‬وَإِذَا ك َ‬ ‫ُقلُوبِ ُك مْ‪ :‬تُرْجِي مَن َتشَاءُ مِنْهُنّ وَتُئْوِي ِإلَيْ َ‬ ‫َتشَاءُ وَمَ ِن ابَْتغَيْ تَ مِمّ نْ عَ َزلْ تَ فَلَ جُنَا حَ َعلَيْ كَ َفلْتَقُ مْ طَائِفَ ٌة مّنْهُم مّعَ كَ َولْيَأْ ُخذُوا أَ ْسلِحَتَ ُهمْ فَإِذَا‬ ‫جدُوا َفلْيَكُونُوا مِن َورَائِ ُك مْ َولْتَأْ تِ طَائِفَةٌ ُأخْرَى‬ ‫ذَلِ كَ َأدْنَى أَن َتقَرّ َأعْيُنُهُنّ وَ َل يَحْزَنّ َويَرْضَيْ نَ بِمَا سَ َ‬ ‫ـ‬ ‫ـ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُم ْ‬ ‫ـلّوا مَعَك َ‬ ‫ُصـلّوا َفلْيُص َ‬ ‫َمـ ي َ‬ ‫ءَاتَيْتَهُنّ ُكلّهُنّ وَاللّ ُه َي ْعلَ مُ مَا فِي ُقلُوبِكُ ْم وَكَا نَ ل ْ‬ ‫ـ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َوأَس ْ‬

‫اللّهُ َعلِيمًا َحلِيمًا (الحزاب‪) 51/‬‬

‫ك َتقُو مُ أَ ْدنَى مِن ثُلُثَ يِ َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً‬ ‫ك َي ْعلَ ُم َأنّ َ‬ ‫لَنفُ سِكُم‪ :‬إِنّ َربّ َ‬ ‫ك وَاللّ هُ وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ‬ ‫الّيْ ِل وَنِ صْفَهُ َوُثلُثَ ُه وَطَاِئفَةٌ مّ َن اّلذِي نَ مَعَ َ‬ ‫ـ أَن لّن تُحْصـُو ُه فَتَابـَ كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ‬ ‫ُي َق ّدرُ الّيْلَ وَالنّهَارَ َعلِم َ‬ ‫ِمـ أَن إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪) 102/‬‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫ُمـ فَاقْرَءُوا م َا تَي ّ‬ ‫َعلَيْك ْ‬ ‫ُونـ فِي وُجُوهَ ُكمْ‪:‬‬ ‫ُونـ َيضْرِب َ‬ ‫سـيَكُونُ مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫َ‬ ‫ا َلرْ ضِ يَبْتَغُو َن مِن فَضْ ِل اللّ هِ َوءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو نَ * َق ْد نَرَى َت َقلّ بَ وَجْهِ كَ فِي ال سّمَا ِء َفلَنُ َولّيَنّ كَ قِ ْبلَةً‬ ‫ـ‬ ‫جدِ الْحَرَام ِ‬ ‫ـِ‬ ‫ـ شَطْ َر الْمَس ْ‬ ‫فِي سَبِيلِ اللّهِ فَاقْ َرءُوا مَا تَيَسّرَ مِنْهُ َوَأقِيمُوا الصّلَةَ َترْضَاهَـا فَوَلّ وَجْهَك َ‬ ‫ث مَا كُنتُ مْ فَوَلّوا وُجُوهَكُ مْ شَطْرَ ُه وَإِنّ اّلذِي نَ‬ ‫َسـنًا وَم َا وَحَيْ ُ‬ ‫ّهـ قَرْض ًا ح َ‬ ‫َوءَاتُوا الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا الل َ‬ ‫ّهـ هُوَ أُوتُوا الْكِتَا بَ لََي ْعلَمُو نَ َأنّ هُ الْحَ قّ ُ مِن رّبّهِ ْم وَمَا‬ ‫ُوهـ عِندَ الل ِ‬ ‫جد ُ‬ ‫ّنـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ُسـكُم م ْ‬ ‫ُت َق ّدمُوا لَنف ِ‬ ‫خَيْرًا َوأَعْظَ َم أَجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُورٌ اللّ ُه ِبغَافِلٍ عَمّا َيعْ َملُونَ (البقرة‪) 144/‬‬ ‫جدِ‬ ‫*وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ تَ فَوَ ّل وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬

‫رّحِي ٌم (الزمل‪) 20/‬‬

‫ت لَهُ مُ ال صّلَةَ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنُت ْم فَ َولّوا وُجُوهَ ُك ْم شَطْرَهُ لِئَلّ‬ ‫َوأَمْتِعَتِكُ مْ‪ :‬وَإِذَا كُن تَ فِيهِ مْ فََأقَمْ َ‬ ‫َفلْتَقُ مْ طَائِفَ ٌة مّنْهُم مّعَ كَ َولْيَأْ ُخذُوا أَ ْسلِحَتَ ُهمْ فَإِذَا َيكُو نَ لِلنّا سِ َعلَيْكُ مْ حُجّةٌ ِإلّ اّلذِي نَ َظلَمُوا مِنْهُ مْ‬ ‫جدُوا َفلْيَكُونُوا مِن َورَائِ ُك مْ َولْتَأْ تِ طَائِفَةٌ ُأخْرَى‬ ‫سَ َ‬ ‫‪50‬‬

‫ُمـ *َل َقدْ جَاءَكُ مْ رَ سُو ٌل مّ ْن أَنفُ سِ ُكمْ عَزِيزٌ َعلَيْ ِه مَا‬ ‫شوْن ِي وَ ُلتِم ّ ِنعْمَت ِي َعلَيْك ْ‬ ‫ُمـ وَاخْ َ‬ ‫خشَوْه ْ‬ ‫فَلَ تَ ْ‬ ‫ِيمـ‬ ‫ُوفـ رّح ٌ‬ ‫ِيصـ َعلَيْكُم بِالْ ُمؤْمِنِيَ َرء ٌ‬ ‫ّمـ حَر ٌ‬ ‫عَنِت ْ‬

‫َولَ َعلّ ُكمْ َتهَْتدُو َن (البقرة‪) 150/‬‬

‫ـلُوا رَسـُوَل ُكمْ كَمَا (التوبة‪) 128/‬‬ ‫رَسـُوَل ُكمْ‪ :‬أَم ْـتُرِيدُونَـأَن تَس َْئ‬ ‫ِيضـ قُلْ هُ َو أَذًى‬ ‫َنـ اْلمَح ِ‬ ‫َسـَئلُوَنكَ ع ِ‬ ‫سُئِلَ مُوسَى مِن قَبْلُ وَمَن يَتََبدّ ِل اْلكُفْرَ بِا ِليَا ِن َف َقدْ َأمَرَكُمـُ‪ :‬وَي ْ‬ ‫ض وَ َل َتقْ َربُوهُنّ حَتّ ى‬ ‫فَاعْتَزِلُوا النّ سَا َء فِي الْمَحِي ِ‬

‫ضَلّ َسوَاءَ السّبِيلِ (البقرة‪) 108/‬‬

‫ث َأمَرَكُ ُم اللّ هُ‬ ‫دِينِكُ مْ‪َ :‬ي سَْئلُوَنكَ عَ نِ الشّهْرِ اْلحَرَا ِم قِتَالٍ فِي ِه قُلْ يَطْهُرْ نَ فَإِذَا تَطَهّرْ َن َفأْتُوهُنّ مِ نْ حَيْ ُ‬ ‫حبّ الْمُتَطَهّرِي نَ (البقرة‪/‬‬ ‫حبّ التّوّابِيَ وَيُ ِ‬ ‫ِهـ إِنّ اللّ َه يُ ِ‬ ‫ّهـ وَكُفْرٌ ب ِ‬ ‫سـبِيلِ الل ِ‬ ‫َصـدّ ع َن َ‬ ‫يو َ‬ ‫ِيهـ كَبِ ٌ‬ ‫قِتَالٌ ف ِ‬ ‫ج َأ ْهلِ ِه مِنْهُ أَكْبَرُ عِن َد اللّهِ ‪) 222‬‬ ‫جدِ الْحَرَا ِم وَِإخْرَا ُ‬ ‫وَالْمَسْ ِ‬ ‫شأْ ُي ْذهِبْكُ مْ‬ ‫شأَكُم‪َ :‬و َربّ كَ اْلغَنِيّ ذُو الرّحْمَةِ إِن َي َ‬ ‫وَاْلفِتْنَةُ أَكْبَ ُر مِ َن اْلقَتْلِ وَلَ َيزَالُو َن ُيقَاِتلُونَكُ مْ حَتّى أَن َ‬ ‫شأَكُم مّ ن‬ ‫خلِفْ مِن َب ْعدِكُم مّ ا َيشَاءُ كَمَا أَن َ‬ ‫اسـتَطَاعُوا وَمَن يَ ْرَتدِدْ َويَ سْتَ ْ‬ ‫ِنـ ْ‬ ‫ُمـ إ ِ‬ ‫ُمـ عَن دِينِك ْ‬ ‫َيرُدّوك ْ‬ ‫مِنكُ مْ عَن دِينِ هِ فَيَمُ تْ وَهُوَ كَافِ ٌر َفأُولَئِ كَ حَبِطَ تْ ُذرّيّ ِة قَ ْومٍ ءَاخَرِينَ (النعام‪) 133/‬‬ ‫خلّفُو نَ إِذَا ان َط َلقْتُ ْم ِإلَى مَغَانِ مَ‬ ‫ب النّارِ ان َطلَقْتُ مْ‪ :‬سَيَقُولُ الْمُ َ‬ ‫ك أَ صْحَا ُ‬ ‫َأعْمَالُهُ ْم فِي الدّنْيَا وَا َلخِرَةِ وَأُولَئِ َ‬ ‫ُهمْ فِيهَا خَاِلدُو َن (البقرة‪) 217/‬‬

‫لَِتأْ ُخذُوهَا ذَرُونَا نَتّبِعْكُ مْ يُرِيدُو نَ أَن يَُبدّلُوا كَلَ مَ‬

‫ِبأَييّ ُكمُ‪ِ :‬بأَييّ ُكمُ الْ َمفْتُونُ (القلم‪) 6/‬‬

‫ّهـ م ِن قَبْلُ‬ ‫ُمـ قَالَ الل ُ‬ ‫ّهـ ق ُل لّن تَتّبِعُون َا َك َذلِك ْ‬ ‫الل ِ‬

‫سدُونَنَا بَلْ كَانُوا َل َيفْقَهُو نَ إِلّ‬ ‫ءَاتَاكُ مُ‪ :‬مّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَى رَ سُولِهِ مِ نْ َأهْلِ اْلقُرَى فَ سَيَقُولُو َن بَ ْل تَحْ ُ‬ ‫َفلِلّ هِ َولِلرّ سُو ِل وَِلذِي اْلقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَ سَاكِيِ َقلِيلً (الفتح‪) 15/‬‬ ‫ـ‬ ‫ـتَجِيبُوا ِللّه ِ‬ ‫ـ ءَامَنُوا اس ْ‬ ‫وَابْ ِن السّبِيلِ كَ ْي َل يَكُو َن دُولَ ًة بَيْ َن الَغْنِيَاءِ مِنكُمْ دَعَاكُمـْ‪ :‬يَاأَيّهَـا اّلذِين َ‬ ‫خذُو ُه وَمَا َنهَا ُكمْ عَنْهُ فَانتَهُوا َولِلرّ سُو ِل ِإذَا دَعَاكُ مْ لِمَا يُحْيِيكُ مْ وَا ْعلَمُوا أَنّ اللّ هَ‬ ‫وَمَا ءَاتَا ُكمُ الرّسُو ُل فَ ُ‬ ‫وَاّتقُوا اللّهَ إِ ّن ال ّلهَ َشدِي ُد اْلعِقَابِ (الشر‪) 7/‬‬

‫ـ‬ ‫ـ تُحْشَرُون َ‬ ‫ـ ِإلَيْه ِ‬ ‫ـ َوَأنّه ُ‬ ‫ـ الْمَرْ ِء وَ َقلْبِه ِ‬ ‫َيحُو ُل بَيْن َ‬

‫جَاءَكُم‪:‬‬

‫(النفال‪) 24/‬‬

‫*يَاأَهْلَ اْلكِتَا بِ َقدْ جَاءَكُ ْم َر سُولُنَا يُبَيّ ُن َلكُ مْ َعلَى َطلّقْتُ مُ‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ إِذَا َطلّقْتُ ُم النّ سَا َء فَ َطلّقُوهُنّ‬ ‫ـ لَ‬ ‫ـ َربّكُم ْ‬ ‫ي وَلَ ِل ِعدّتِهِنّـ وَأَحْصـُوا اْل ِعدّةَ وَاّتقُوا اللّه َ‬ ‫شٍ‬ ‫فَتْرَ ٍة مّ َن الرّ سُ ِل أَن َتقُولُوا مَا جَاءَنَا مِن َب ِ‬ ‫ي وََنذِيرٌ وَاللّ هُ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ ُتخْرِجُوهُنّ مِن بُيُوتِهِنّ وَ َل يَخْرُجْ َن ِإ ّل أَن َيأْتِيَ‬ ‫شٌ‬ ‫َنذِي ٍر فَ َقدْ جَاءَكُم َب ِ‬ ‫ِبفَاحِشَ ٍة مّبَيّنَ ٍة وَِتلْ كَ ُحدُودُ اللّ هِ وَمَن يََت َعدّ ُحدُودَ‬

‫َقدِيرٌ (الائدة‪) 19/‬‬

‫‪51‬‬

‫جدِ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬ ‫حدِ ثُ َب ْعدَ *وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫اللّ ِه فَ َقدْ َظلَ مَ َنفْ سَهُ َل َت ْدرِي َلعَ ّل اللّ هَ يُ ْ‬ ‫ك َأمْرًا (الطلق‪) 1/‬‬ ‫ذَِل َ‬

‫الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنُت ْم فَ َولّوا وُجُوهَ ُك ْم شَطْرَهُ لِئَلّ‬

‫عَاهَدتّم‪:‬‬

‫َيكُو نَ لِلنّا سِ َعلَيْكُ مْ حُجّةٌ ِإلّ اّلذِي نَ َظلَمُوا مِنْهُ مْ‬

‫ُمـ‬ ‫شوْن ِي وَ ُلتِم ّ ِنعْمَت ِي َعلَيْك ْ‬ ‫ُمـ وَاخْ َ‬ ‫خشَوْه ْ‬ ‫*بَرَاءَ ٌة مّ نَ ال ّل ِه َورَ سُولِ ِه ِإلَى اّلذِي نَ عَاهَدتّ م مّ نَ فَلَ تَ ْ‬ ‫الْمُشْرِكِيَ (التوبة‪) 1/‬‬

‫َولَ َعلّ ُكمْ َتهَْتدُو َن (البقرة‪) 150/‬‬

‫ّهـ وَعِندَ‬ ‫ُونـ لِلْمُشْرِكِيَ عَ ْهدٌ عِندَ الل ِ‬ ‫ْفـ َيك ُ‬ ‫*كَي َ‬

‫َيرُدّوكُ مْ‪ :‬يَ سَْئلُوَنكَ عَ نِ الشّهْرِ الْحَرَا ِم قِتَالٍ فِي هِ‬

‫صدّ عَن سَبِي ِل اللّ هِ وَكُفْرٌ بِ هِ‬ ‫ي وَ َ‬ ‫جدِ اْلحَرَامِ فَمَا قُ ْل قِتَا ٌل فِي هِ كَبِ ٌ‬ ‫رَسُولِ ِه ِإ ّل اّلذِينَ عَاهَدتّمْ عِن َد الْ َمسْ ِ‬ ‫ج َأ ْهلِ ِه مِنْهُ أَكْبَرُ عِن َد اللّهِ‬ ‫جدِ الْحَرَا ِم وَِإخْرَا ُ‬ ‫حبّ الْمُتّقِيَ وَالْمَسْ ِ‬ ‫اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِ ّن اللّ َه يُ ِ‬ ‫وَاْلفِتْنَةُ أَكْبَ ُر مِ َن اْلقَتْلِ وَلَ َيزَالُو َن ُيقَاِتلُونَكُ مْ حَتّى‬

‫(التوبة‪) 7/‬‬

‫اسـتَطَاعُوا وَمَن يَ ْرَتدِدْ‬ ‫ِنـ ْ‬ ‫ُمـ إ ِ‬ ‫ُمـ عَن دِينِك ْ‬ ‫ل وََلوْ َيرُدّوك ْ‬ ‫ِكـ َقلِي ً‬ ‫ّهـ فِي مَنَام َ‬ ‫ُمـ الل ُ‬ ‫شلْتُمـْ‪ :‬إِذْ ُيرِيكَه ُ‬ ‫ّلفَ ِ‬ ‫شلْتُ ْم وَلَتَنَازَعْتُ مْ فِي الَمْرِ َولَكِنّ مِنكُ مْ عَن دِينِ هِ فَيَمُ تْ وَهُوَ كَافِ ٌر َفأُولَئِ كَ حَبِطَ تْ‬ ‫َأرَاكَهُ مْ كَثِيًا ّلفَ ِ‬ ‫ب النّارِ‬ ‫ك أَ صْحَا ُ‬ ‫َأعْمَالُهُ ْم فِي الدّنْيَا وَا َلخِرَةِ وَأُولَئِ َ‬

‫اللّ َه َس ّلمَ ِإّنهُ َعلِي ٌم ِبذَاتِ الصّدُو ِر (النفال‪) 43/‬‬

‫ل وََلوْ ُهمْ فِيهَا خَاِلدُونَ (البقرة‪) 217/‬‬ ‫ك َقلِي ً‬ ‫َولَتَنَازَعْتُ مْ‪ :‬إِذْ ُيرِيكَهُ مُ اللّ ُه فِي مَنَامِ َ‬ ‫شلْتُ ْم وَلَتَنَازَعْتُ مْ فِي الَمْرِ َولَكِنّ ُي ْذهِبْكُ مْ‪َ :‬ورَبّ كَ اْلغَنِيّ ذُو الرّحْمَ ِة إِن يَشَأْ ُيذْهِبْكُ مْ‬ ‫َأرَاكَهُ مْ كَثِيًا ّلفَ ِ‬ ‫اللّ َه َس ّلمَ ِإّنهُ َعلِي ٌم ِبذَاتِ الصّدُو ِر (النفال‪) 43/‬‬

‫شأَكُم مّ ن‬ ‫خلِفْ مِن َب ْعدِكُم مّ ا َيشَاءُ كَمَا أَن َ‬ ‫َويَ سْتَ ْ‬

‫كُنتُم‪:‬‬

‫ُذرّيّ ِة قَ ْومٍ ءَاخَرِينَ (النعام‪) 133/‬‬

‫ت َلهُ ُم ال صّلَةَ َفلْتَقُ مْ طَائِفَةٌ ُيقَاِتلُوَنكُ مْ‪َ :‬ي سَْئلُوَنكَ عَ نِ الشّهْرِ اْلحَرَا مِ قِتَالٍ فِي هِ‬ ‫* َوإِذَا كُن تَ فِيهِ ْم َفأَقَمْ َ‬ ‫صدّ عَن سَبِي ِل اللّ هِ وَكُفْرٌ بِ هِ‬ ‫ي وَ َ‬ ‫جدُوا قُ ْل قِتَا ٌل فِي هِ كَبِ ٌ‬ ‫ـَ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ َفإِذَا س َ‬ ‫ـ وَلَْيأْ ُخذُوا أَس ْ‬ ‫مّنْهُـم مّعَك َ‬ ‫ج َأ ْهلِ ِه مِنْهُ أَكْبَرُ عِن َد اللّهِ‬ ‫جدِ الْحَرَا ِم وَِإخْرَا ُ‬ ‫َمـ وَالْمَسْ ِ‬ ‫ْتـ طَائِفَ ٌة أُخْرَى ل ْ‬ ‫ُمـ وَلَْتأ ِ‬ ‫َفلْيَكُونُوا مِـن َورَائِك ْ‬ ‫ـ وَاْلفِتْنَةُ أَكْبَ ُر مِ َن اْلقَتْلِ وَلَ َيزَالُو َن ُيقَاِتلُونَكُ مْ حَتّى‬ ‫ـ وَلَْيأْ ُخذُوا حِـذ ْرَهُم ْ‬ ‫ـلّوا مَعَك َ‬ ‫ـلّوا َفلْيُص َ‬ ‫يُص َ‬ ‫اسـتَطَاعُوا وَمَن يَ ْرَتدِدْ‬ ‫ِنـ ْ‬ ‫ُمـ إ ِ‬ ‫ُمـ عَن دِينِك ْ‬ ‫ـ َيرُدّوك ْ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َوأَس ْ‬ ‫َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً مِنكُ مْ عَن دِينِ هِ فَيَمُ تْ وَهُوَ كَافِ ٌر َفأُولَئِ كَ حَبِطَ تْ‬ ‫ب النّارِ‬ ‫ك أَ صْحَا ُ‬ ‫وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ َأعْمَالُهُ ْم فِي الدّنْيَا وَا َلخِرَةِ وَأُولَئِ َ‬ ‫كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ ُهمْ فِيهَا خَاِلدُونَ (البقرة‪) 217/‬‬ ‫إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪) 102/‬‬ ‫‪52‬‬

‫ف رََأيْتَهُ مْ َب ْعدِكُم‪َ :‬ورَبّ كَ اْلغَنِيّ ذُو الرّحْمَ ِة إِن يَشَأْ ُيذْهِبْكُ مْ‬ ‫خوْ ُ‬ ‫سَلَقُوكُم‪ :‬أَشِحّةً َعلَيْكُ مْ َفإِذَا جَاءَ الْ َ‬ ‫شأَكُم مّ ن‬ ‫خلِفْ مِن َب ْعدِكُم مّ ا َيشَاءُ كَمَا أَن َ‬ ‫يَنظُرُونَ ِإلَيْكَ َتدُو ُر أَعْيُنُهُمْ كَاّلذِي ُيغْشَى َعلَيْهِ مِنَ َويَ سْتَ ْ‬ ‫ف َسلَقُوكُم ِبَأْل سِنَةٍ ِحدَادٍ ُذرّيّ ِة قَ ْومٍ ءَاخَرِينَ (النعام‪) 133/‬‬ ‫الْمَوْ تِ َفإِذَا ذَهَ بَ اْلخَوْ ُ‬ ‫ّهـ ِبكُ مْ‪ :‬وَإِذَا كُن تَ فِيهِ مْ فََأقَمْ تَ لَهُ مُ ال صّلَ َة َفلْتَقُ مْ‬ ‫َطـ الل ُ‬ ‫َمـ ُيؤْمِنُوا فَأَحْب َ‬ ‫ِكـ ل ْ‬ ‫َأشِحّةً َعلَى الْخَيْرِ أُولَئ َ‬ ‫جدُوا‬ ‫سيًا (الحزاب‪ /‬طَائِفَ ٌة مّنْهُم مّعَكَ َولْيَأْ ُخذُوا أَ ْسلِحَتَ ُه ْم َفإِذَا سَ َ‬ ‫َأعْمَالَهُ مْ وَكَا نَ َذلِ كَ َعلَى اللّ هِ يَ ِ‬ ‫‪) 19‬‬

‫ـ‬ ‫ـ طَائِفَ ٌة أُخْرَى لَم ْ‬ ‫ُمـ وَلَْتأْت ِ‬ ‫َفلْيَكُونُوا مِـن َورَائِك ْ‬

‫َل َعلّ ُكمْ‪:‬‬

‫ـْ‬ ‫ـَ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُمـ‬ ‫ـلّوا مَعَكـ‬ ‫ـلّوا َفلْيُصـَ‬ ‫يُصـَ‬

‫ـ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫ّاسـ َوأَس ْ‬ ‫ِيتـ لِلن ِ‬ ‫ِيـ مَوَاق ُ‬ ‫َنـ الَ ِه ّلةِ قُ ْل ه َ‬ ‫َسـَئلُوَنكَ ع ِ‬ ‫*ي ْ‬ ‫ت مِن ظُهُورِهَا َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً‬ ‫وَالْحَجّ وَلَيْ سَ الْبِ ّر ِبأَن َت ْأتُوا الْبُيُو َ‬ ‫ِنـ َأبْوَابِه َا وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ‬ ‫ُوتـ م ْ‬ ‫َنـ اتّقَى وَْأتُوا الْبُي َ‬ ‫َولَكِنّ الْبِ ّر م ِ‬ ‫كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ‬

‫وَاّتقُوا اللّهَ َل َعلّ ُك ْم ُت ْفلِحُو َن (البقرة‪) 189/‬‬

‫*يَسَْئلُونَكَ عَ ِن الْخَمْرِ وَالْمَيْسِ ِر قُلْ فِيهِمَا ِإثْمٌ كَبِيٌ إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪) 102/‬‬ ‫وَمَنَافِعُ لِلنّاسِ َوِإثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن ّنفْعِهِمَا وَيَسَْئلُونَكَ َعلَيْكُم‪:‬‬ ‫ت َلهُ ُم ال صّلَةَ َفلْتَقُ مْ طَائِفَةٌ‬ ‫ك يُبَيّ ُن ال ّلهُ لَ ُك ُم الَيَاتِ * َوإِذَا كُن تَ فِيهِ ْم َفأَقَمْ َ‬ ‫مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ اْلعَفْوَ َك َذِل َ‬ ‫جدُوا‬ ‫ـَ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ َفإِذَا س َ‬ ‫ـ وَلَْيأْ ُخذُوا أَس ْ‬ ‫مّنْهُـم مّعَك َ‬

‫َل َعلّ ُكمْ تََتفَكّرُو َن (البقرة‪) 219/‬‬

‫ـ‬ ‫ـ طَائِفَ ٌة أُخْرَى لَم ْ‬ ‫ُمـ وَلَْتأْت ِ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْرَ َفلْيَكُونُوا مِـن َورَائِك ْ‬ ‫َولَ َعلّكُ مْ‪ :‬وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫ـْ‬ ‫ـَ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُمـ‬ ‫ـلّوا مَعَكـ‬ ‫ـلّوا َفلْيُصـَ‬ ‫جدِ الْحَرَا ِم وَحَيْ ثُ مَا كُنتُ ْم فَ َولّوا وُجُوهَكُ مْ يُصـَ‬ ‫الْمَ سْ ِ‬ ‫ـ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫ل يَكُونَـلِلنّاسِـ َعلَيْكُم ْـ حُجّةٌ إِلّ الّذِينَـ َوأَس ْ‬ ‫شَطْرَهُـلِئَ ّ‬ ‫شوْهُ ْم وَاخْشَ ْونِي وَلُِتمّ ِنعْمَتِي َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً‬ ‫َظلَمُوا مِنْهُ ْم فَلَ تَخْ َ‬ ‫وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ‬

‫َعلَيْ ُك ْم وَلَ َعلّ ُك ْم تَهَْتدُونَ (البقرة‪) 150/‬‬

‫ك ُهدَاهُ ْم وَلَكِنّ اللّ هَ َي ْهدِي مَن كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ‬ ‫ِإلَيْكُ مْ‪ّ :‬ليْ سَ َعلَيْ َ‬ ‫َيشَاءُ وَمَا تُنفِقُوا مِ ْن خَيْرٍ فَلَنفُ سِ ُكمْ وَمَا تُنفِقُو نَ إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪) 102/‬‬ ‫جدِ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬ ‫ِإلّ ابْتِغَا َء وَجْهِ اللّهِ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ ُي َوفّ ِإلَيْكُمْ *وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنُت ْم فَ َولّوا وُجُوهَ ُك ْم شَطْرَهُ لِئَلّ‬

‫َوأَنُت ْم َل تُ ْظلَمُو َن (البقرة‪) 272/‬‬

‫َيكُو نَ لِلنّا سِ َعلَيْكُ مْ حُجّةٌ ِإلّ اّلذِي نَ َظلَمُوا مِنْهُ مْ‬ ‫‪53‬‬

‫ك وَلَ‬ ‫ُمـ فِي ا َلرْضِ وَلَ فِي السّمَاءِ وَلَ َأصْغَرَ مِن ذَلِ َ‬ ‫شوْن ِي وَ ُلتِم ّ ِنعْمَت ِي َعلَيْك ْ‬ ‫ُمـ وَاخْ َ‬ ‫خشَوْه ْ‬ ‫فَلَ تَ ْ‬ ‫ي (يونس‪) 61/‬‬ ‫ب مّبِ ٍ‬ ‫أَكْبَ َر ِإ ّل فِي كِتَا ٍ‬

‫َولَ َعلّ ُكمْ َتهَْتدُو َن (البقرة‪) 150/‬‬

‫جدِ *أَشِحّةً َعلَيْكُ مْ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْ فُ رََأيْتَهُ ْم يَنظُرُو نَ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬ ‫*وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنُت ْم فَ َولّوا وُجُوهَ ُك ْم شَطْرَهُ لِئَلّ ِإلَيْ كَ َتدُورُ أَعْيُنُهُ مْ كَاّلذِي ُيغْشَى َعلَيْ هِ مِ نَ الْمَوْ تِ‬ ‫ف َس َلقُوكُم ِبَألْ سِنَةٍ ِحدَا ٍد َأشِحّةً‬ ‫خوْ ُ‬ ‫ب الْ َ‬ ‫َيكُو نَ لِلنّا سِ َعلَيْكُ مْ حُجّةٌ ِإلّ اّلذِي نَ َظلَمُوا مِنْهُ مْ فَإِذَا ذَهَ َ‬ ‫ط اللّ هُ أَعْمَالَهُ مْ‬ ‫ُمـ َعلَى الْخَيْ ِر أُولَئِ كَ َل مْ ُيؤْمِنُوا َفأَحْبَ َ‬ ‫شوْن ِي وَ ُلتِم ّ ِنعْمَت ِي َعلَيْك ْ‬ ‫ُمـ وَاخْ َ‬ ‫خشَوْه ْ‬ ‫فَلَ تَ ْ‬ ‫سيًا (الحزاب‪) 19/‬‬ ‫وَكَانَ ذَِلكَ َعلَى ال ّلهِ َي ِ‬

‫َولَ َعلّ ُكمْ َتهَْتدُو َن (البقرة‪) 150/‬‬

‫ُمـ كَم َا‬ ‫ُمـ رَسـُولً شَا ِهدًا َعلَيْك ْ‬ ‫ْسـلْنَا ِإلَيْك ْ‬ ‫خوْ فِ َأذَاعُوا بِ هِ *ِإنّاـ َأر َ‬ ‫* َوإِذَا جَاءَهُ ْم َأمْرٌ مّ نَ ا َلمْ ِن َأ ِو الْ َ‬ ‫ـ َأرْ َسلْنَا ِإلَى فِرْعَوْنَ رَسُولً (الزمل‪) 15/‬‬ ‫ـ ِإلَى الرّسـُو ِل وَِإلَى أُولِي الَمْرِ مِنْهُم ْ‬ ‫َولَوْ رَدّوه ُ‬ ‫ّهـ َلكُ مْ‪ :‬كَيْ فَ يَكُو نُ لِلْمُشْرِكِيَ عَ ْهدٌ عِندَ اللّ هِ وَعِندَ‬ ‫ُمـ َولَوْلَ فَضْ ُل الل ِ‬ ‫َسـتَنبِطُوَنهُ مِنْه ْ‬ ‫ِينـ ي ْ‬ ‫َهـ اّلذ َ‬ ‫َل َعلِم ُ‬ ‫جدِ اْلحَرَامِ فَمَا‬ ‫ـ إِلّ َقلِيلً رَسُولِ ِه ِإ ّل اّلذِينَ عَاهَدتّمْ عِن َد الْ َمسْ ِ‬ ‫ـ ال شّيْطَان َ‬ ‫ـ لَتّبَعْتُم ُ‬ ‫ـ َورَحْمَتُه ُ‬ ‫َعلَيْكُم ْ‬ ‫حبّ الْمُتّقِيَ‬ ‫اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِ ّن اللّ َه يُ ِ‬

‫(النساء‪) 83/‬‬

‫ت َلهُ ُم ال صّلَةَ َفلْتَقُ مْ طَائِفَةٌ (التوبة‪) 7/‬‬ ‫* َوإِذَا كُن تَ فِيهِ ْم َفأَقَمْ َ‬ ‫جدُوا َلكُ مُ‪ :‬يَ سَْئلُوَنكَ عَ نِ الْخَمْرِ وَالْمَيْ سِ ِر قُلْ فِيهِمَا ِإثْ مٌ‬ ‫ـَ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ َفإِذَا س َ‬ ‫ـ وَلَْيأْ ُخذُوا أَس ْ‬ ‫مّنْهُـم مّعَك َ‬ ‫ّاسـ وَإِثْمُهُم َا أَكْبَ ُر م ِن ّنفْعِهِم َا‬ ‫ِعـ لِلن ِ‬ ‫ي وَمَنَاف ُ‬ ‫َمـ كَبِ ٌ‬ ‫ْتـ طَائِفَ ٌة أُخْرَى ل ْ‬ ‫ُمـ وَلَْتأ ِ‬ ‫َفلْيَكُونُوا مِـن َورَائِك ْ‬ ‫ك مَاذَا يُنفِقُو نَ قُ ِل اْلعَفْوَ َكذَلِ كَ يُبَيّ نُ اللّ هُ‬ ‫ـْ َويَ سَْئلُوَن َ‬ ‫ـَ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُمـ‬ ‫ـلّوا مَعَكـ‬ ‫ـلّوا َفلْيُصـَ‬ ‫يُصـَ‬ ‫ـ َل ُكمُ ا َليَاتِ َل َعلّ ُكمْ تََتفَكّرُو َن (البقرة‪) 219/‬‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َوأَس ْ‬ ‫صدًا لّتّبَعُوكَ‬ ‫َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً مَعَكُمْ‪َ :‬لوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَا ِ‬ ‫ح ِلفُونَ بِاللّهِـَلوِ‬ ‫وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ َولَكِن َب ُعدَت ْـ َعلَيْهِمُـ الشّقّةُ وَسَـيَ ْ‬ ‫كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ اس ْـتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُم ْـيُ ْه ِلكُون َـأَنفُسَـُهمْ وَاللّهُـ‬ ‫إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪َ ) 102/‬ي ْع َل ُم ِإنّ ُهمْ لَكَاذِبُونَ (التوبة‪) 42/‬‬ ‫*وَمَا َتكُو نُ فِي َشأْ نٍ وَمَا تَ ْتلُوا مِنْ هُ مِن قُرْءَا ٍن وَلَ مِنكُم‪:‬‬ ‫ـ شُهُودًا ِإذْ * يَاَأيّهَا النّبِيّ حَرّ ضِ الْمُؤْمِنِيَ َعلَى اْلقِتَالِ إِن َيكُن‬ ‫ـ عَمَلٍ إِلّ كُنّاـ َعلَيْكُم ْ‬ ‫ـ مِن ْ‬ ‫َتعْ َملُون َ‬ ‫ك مِن مّثْقَالِ َذرّةٍ مّنكُ مْ عِشْرُو نَ صَابِرُو َن َي ْغلِبُوا مِائَتَيْ نِ َوإِن يَكُن‬ ‫ُتفِيضُو َن فِي هِ وَمَا َيعْزُ بُ عَن رّبّ َ‬

‫‪54‬‬

‫مّنكُم مّائَ ٌة َي ْغلِبُوا َألْفًا مّ نَ الّذِي نَ كَفَرُوا ِبأَنّهُ ْم قَوْ مٌ سَمّاعُو َن ِلقَوْ مٍ ءَاخَرِي َن َل ْم َي ْأتُو كَ يُحَ ّرفُو نَ الْ َكلِ مَ‬ ‫خذُو هُ‬ ‫ضعِ ِه َيقُولُو نَ إِ ْن أُوتِيتُ مْ َهذَا فَ ُ‬ ‫مِن َب ْع ِد مَوَا ِ‬

‫لّ َيفْقَهُونَ (النفال‪) 65/‬‬

‫َهـ َفلَن‬ ‫ّهـ فِتْنَت ُ‬ ‫ْهـ فَا ْح َذرُوا وَمَن ُيرِ ِد الل ُ‬ ‫ّمـُت ْؤتَو ُ‬ ‫*إِنّ َربّك َـَي ْعلَمُـَأنّكَـَتقُومُـ َأدْنَى مِن ُثلُثَيِـ الّيْلِ َوإِن ل ْ‬ ‫ك اّلذِي َن لَ ْم يُرِدِ اللّ ُه أَن‬ ‫ك وَاللّ هُ ُي َق ّدرُ َت ْملِكَ لَهُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا أُولَئِ َ‬ ‫َونِ صْفَهُ َوثُلُثَ هُ وَطَائِفَ ٌة مّ َن اّلذِي َن مَعَ َ‬ ‫ُمـ يُطَهّ َر ُقلُوبَ ُهمْ لَ ُه ْم فِي الدّنْيَا خِزْيٌ َولَ ُه ْم فِي الَخِرَةِ‬ ‫َابـ َعلَيْك ْ‬ ‫ِمـ أَن لّن تُحْصـُوهُ فَت َ‬ ‫الّيْ َل وَالنّهَارَ َعل َ‬ ‫سـيَكُونُ َعذَابٌ عَظِي ٌم (الائدة‪) 41/‬‬ ‫ِمـ أَن َ‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫فَاقْ َرءُوا مَا تَي ّ‬ ‫ْضـ *يَاأَيّهَا الرّسُو ُل بَلّ ْغ مَا أُنزِلَ ِإلَيْكَ مِن رّبّكَ وَإِن لّمْ‬ ‫ُونـ فِي ا َلر ِ‬ ‫ُونـ َيضْ ِرب َ‬ ‫مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫ت ِر سَالَتَ ُه وَاللّ هُ َيعْ صِمُكَ مِ نَ النّا سِ‬ ‫يَبْتَغُو نَ مِن فَضْ ِل اللّ ِه وَءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو َن فِي سَبِيلِ َتفْعَلْ فَمَا بَلّغْ َ‬ ‫اللّ ِه فَاقْرَءُوا مَا تََي سّرَ مِنْ هُ َوَأقِيمُوا ال صّلَ َة وَءَاتُوا إِنّ ال ّلهَ لَ يَ ْهدِي اْلقَ ْومَ الْكَافِرِي َن (الائدة‪) 67/‬‬ ‫ك مِ نَ اْلمُؤْمِنِيَ‬ ‫َسـنًا وَم َا ُت َقدّمُوا *يَاأَيّهَا النّبِيّ حَ سْبُكَ اللّ هُ وَمَ نِ اتّبَعَ َ‬ ‫ّهـ قَرْض ًا ح َ‬ ‫الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا الل َ‬ ‫ـ هُوَ خَيْرًا (النفال‪) 64/‬‬ ‫ـ عِن َد اللّه ِ‬ ‫جدُوه ُ‬ ‫ـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ـكُم مّن ْ‬ ‫لَنفُس ِ‬ ‫ض الْ ُمؤْمِنِيَ َعلَى اْلقِتَا ِل إِن يَكُن‬ ‫َوأَعْظَ َم َأجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ هَ إِنّ اللّ هَ غَفُو ٌر رّحِي مٌ *يَاأَيّهَا النّبِيّ حَرّ ِ‬ ‫مّنكُ مْ عِشْرُو نَ صَابِرُو َن َي ْغلِبُوا مِائَتَيْ نِ َوإِن يَكُن‬

‫(الزمل‪) 20/‬‬

‫ض الْ ُمؤْمِنِيَ َعلَى اْلقِتَا ِل إِن يَكُن مّنكُم مّائَ ٌة َي ْغلِبُوا َألْفًا مّ نَ الّذِي نَ كَفَرُوا ِبأَنّهُ ْم قَوْ مٌ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ حَرّ ِ‬ ‫مّنكُ مْ عِشْرُو نَ صَابِرُو َن َي ْغلِبُوا مِائَتَيْ نِ َوإِن يَكُن لّ َيفْقَهُونَ (النفال‪) 65/‬‬ ‫مّنكُم مّائَ ٌة َي ْغلِبُوا َألْفًا مّ نَ الّذِي نَ كَفَرُوا ِبأَنّهُ ْم قَوْ مٌ *يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل لّمَن فِي َأْيدِيكُم مّ نَ الَ سْرَى إِن‬ ‫َي ْعلَ مِ اللّ هُ فِي ُقلُوبِ ُك مْ خَيْرًا ُي ْؤتِكُ ْم خَيْرًا مّمّ ا ُأ ِخذَ‬

‫لّ َيفْقَهُونَ (النفال‪) 65/‬‬

‫ِيمـ (النفال‪/‬‬ ‫ّهـ غَفُورٌ رّح ٌ‬ ‫ُمـ وَالل ُ‬ ‫ُمـ َويَغْفِرْ لَك ْ‬ ‫*َأَلمْ َترَ ِإلَى الّذِينَ َت َولّوْا قَوْمًا غَضِبَ ال ّلهُ َعلَيْهِم مّا مِنك ْ‬ ‫حلِفُو نَ َعلَى اْل َكذِ بِ وَهُ مْ ‪) 70‬‬ ‫هُم مّنكُ مْ وَلَ مِنْهُ ْم وَيَ ْ‬ ‫ُظـ‬ ‫*يَاأَيّه َا النّبِي ّ جَا ِهدِ الْ ُكفّارَ وَالْمُنَافِقِي َ وَا ْغل ْ‬

‫َي ْعلَمُونَ (الجادلة‪) 14/‬‬

‫ي (التوبـة‪/‬‬ ‫َصـ ُ‬ ‫ْسـ الْم ِ‬ ‫ّمـ َوبِئ َ‬ ‫ُمـ جَهَن ُ‬ ‫ِمـ وَمَأْوَاه ْ‬ ‫َعلَيْه ْ‬

‫خطاب النداء يا أيّها‬

‫‪) 73‬‬

‫يَاأَيّهَا‪:‬‬

‫ك لَمَجْنُو نٌ‬ ‫* َوقَالُوا يَاأَيّهَا اّلذِي نُزّلَ َعلَيْهِ الذّكْرُ ِإنّ َ‬

‫*يَاأَيّهَا الرّ سُولُ لَ يَحْزُن َ‬ ‫ك اّلذِي َن يُ سَارِعُو َن فِي (الجر‪) 6/‬‬ ‫الْ ُكفْ ِر مِ نَ اّلذِي نَ قَالُوا ءَامَنّ ا ِبَأفْوَاهِهِ ْم وَلَ ْم ُتؤْمِن‬ ‫ِبـ‬ ‫سـمّاعُونَ ِل ْل َكذ ِ‬ ‫ِينـ هَادُوا َ‬ ‫ِنـ اّلذ َ‬ ‫ُمـ وَم َ‬ ‫ُقلُوبُه ْ‬ ‫‪55‬‬

‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ اّت ِق اللّهَ وَ َل تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِيَ وَا سْتَغْفِرْ لَهُنّ اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُو ٌر رّحِي ٌم (المتحنة‪/‬‬ ‫‪) 12‬‬

‫إِنّ ال ّلهَ كَانَ َعلِيمًا حَكِيمًا (الحزاب‪) 1/‬‬

‫ك إِن كُنتُنّ ُترِدْ نَ الْحَيَاةَ *يَاأَيّهَا النّبِيّ إِذَا َطلّقْتُ ُم النّ سَاءَ فَ َطلّقُوهُنّ ِل ِعدّتِهِنّ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل َلزْوَاجِ َ‬ ‫الدّنْيَا َوزِينَتَهَا فَتَعَالَيْ َن ُأمَتّعْكُنّ َوأُ سَرّحْكُ ّن سَرَاحًا َوأَحْ صُوا اْل ِعدّةَ وَاّتقُوا اللّ هَ رَبّكُ مْ لَ ُتخْرِجُوهُنّ مِن‬ ‫ل (الحزاب‪) 28/‬‬ ‫جَمِي ً‬

‫شةٍ مّبَيّنَةٍ‬ ‫ـ ِإلّ أَن َي ْأتِيَـ ِبفَاحِ َ‬ ‫بُيُوتِهِنّـ وَ َل يَخْرُجْن َ‬

‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّ ا أَرْ َسلْنَاكَ شَا ِهدًا وَمُبَشّرًا َوَنذِيرًا‬

‫ك ُحدُودُ اللّ ِه وَمَن يََت َعدّ ُحدُو َد اللّ هِ فَ َق ْد َظلَ مَ‬ ‫َوتِلْ َ‬

‫(الحزاب‪) 45/‬‬

‫ِكـ َأمْرًا‬ ‫ِثـ َب ْعدَ َذل َ‬ ‫حد ُ‬ ‫ّهـ يُ ْ‬ ‫ْسـهُ لَ َت ْدرِي َلعَلّ الل َ‬ ‫َنف َ‬

‫ك الّلتِي ءَاتَيْ تَ (الطلق‪) 1/‬‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ كَ َأ ْزوَاجَ َ‬ ‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَيْ كَ *يَاأَيّهَا النّبِيّ لِمَـتُحَرّمُـ مَا َأحَ ّل اللّهُـلَكَـتَبْتَغِي‬ ‫ت يَمِينُ َ‬ ‫ُأجُورَهُنّ وَمَا َملَكَ ْ‬ ‫ك وَبَنَا تِ مَرْضَاتَ َأ ْزوَاجِكَ وَاللّهُ غَفُورٌ رّحِي ٌم (التحري‪) 1/‬‬ ‫َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ َ‬ ‫ُظـ‬ ‫َكـ وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً إِن *يَاأَيّه َا النّبِي ّ جَا ِهدِ الْ ُكفّارَ وَالْمُنَافِقِي َ وَا ْغل ْ‬ ‫ْنـ مَع َ‬ ‫ِكـ الّلت ِي هَاجَر َ‬ ‫خَالَت َ‬ ‫س الْمَ صِيُ (التحر ي‪/‬‬ ‫وَهَبَ تْ َنفْ سَهَا لِلنّبِيّ إِ نْ َأرَا َد النّبِيّ أَن َي سْتَنكِحَهَا َعلَيْهِ مْ وَمَأْوَاهُ مْ جَهَنّ ُم وَبِئْ َ‬ ‫ك مِن دُو نِ اْلمُؤْمِنِيَ َقدْ َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا ‪) 9‬‬ ‫خَالِ صَ ًة ّل َ‬ ‫َعلَيْهِم ْـ فِي َأ ْزوَاجِهِم ْـ وَمَا َملَكَت ْـَأيْمَانُهُم ْـلِكَيْلَ *يَاأَيّهَا الْمُزّمّلُ (الزمل‪) 1/‬‬ ‫ّهـ غَفُورًا رّحِيم ًا *يَاأَيّهَا الْ ُمدّثّرُ (الدثر‪) 1/‬‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫َيك َ‬ ‫(الحزاب‪) 50/‬‬ ‫ك وَبَنَاتِكَ َونِسَا ِء الْ ُمؤْمِنِيَ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل َلزْوَاجِ َ‬

‫ضمي تاء الخاطب (مع فعل ماضي)‬

‫لبِيبِهِنّ ذَلِ كَ َأدْنَى أَن ُيعْرَفْ نَ‬ ‫ُي ْدنِيَ َعلَيْهِنّ مِن جَ َ‬

‫َرَأْيتَ‪:‬‬

‫فَلَ ُيؤْذَيْنَ وَكَانَ ال ّلهُ غَفُورًا رّحِيمًا (الحزاب‪59/‬‬

‫ّهـ َوإِلَى‬ ‫ُمـ َتعَاَلوْا ِإلَى مَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫* َوإِذَا قِي َل لَه ْ‬

‫)‬

‫صدُودًا‬ ‫صدّونَ عَن كَ ُ‬ ‫الرّ سُولِ َرَأيْ تَ اْلمُنَافِقِيَ يَ ُ‬

‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ إِذَا جَا َء كَ الْمُؤْمِنَا تُ يُبَاِيعْنَ كَ َعلَى أَن‬

‫(النساء‪) 61/‬‬

‫َسـِرقْ َن وَ َل يَ ْزنِيَ وَلَ‬ ‫ّهـ شَيْئًا وَ َل ي ْ‬ ‫ْنـ بِالل ِ‬ ‫لّ ُيشْرِك َ‬

‫ت اّلذِي َن يَخُوضُو َن فِي ءَايَاتِنَا فَأَعْرِ ضْ‬ ‫* َوإِذَا رَأَيْ َ‬

‫َيقُْتلْ َن َأوْلَدَهُنّ وَلَ َيأْتِيَ بِبُهْتَانٍ َيفْتَرِينَهُ بَيْنَ َأْيدِيهِنّ‬

‫عَنْ ُهمْ حَتّى يَخُوضُوا فِي َحدِيثٍ غَيْرِ ِه وَإِمّا يُنسِيَنّكَ‬

‫ُوفـ فَبَاِيعْهُن ّ‬ ‫ك ف ِي مَعْر ٍ‬ ‫َوَأرُ ُجلِهِن ّ وَ َل َيعْصـِينَ َ‬

‫الشّيْطَا ُن فَلَ َتقْ ُعدْ َب ْعدَ الذّكْرَى مَ عَ اْلقَوْ مِ الظّالِمِيَ‬ ‫(النعام‪) 68/‬‬ ‫‪56‬‬

‫ت سُورَةٌ فَإِذَا أُن ِزلَتْ *َأفَرَ َءيْتَ اّلذِي كَفَرَ ِبأَيَاتِنَا وَقَالَ لُوتَيَنّ مَالً وَ َوَلدًا‬ ‫* َوَيقُولُ الّذِينَ ءَامَنُوا َلوْلَ نُزّلَ ْ‬ ‫ت اّلذِي نَ فِي (مري‪) 77/‬‬ ‫سُورَةٌ مّحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا اْلقِتَالُ َرَأيْ َ‬ ‫ي (الشعراء‪) 205/‬‬ ‫ت إِن مَتّعْنَا ُهمْ سِنِ َ‬ ‫ك نَظَ َر الْ َمغْشِيّ َعلَيْهِ مِنَ *َأفَرَ َءْي َ‬ ‫ُقلُوبِهِم مّرَضٌ يَنظُرُونَ ِإلَيْ َ‬ ‫الْمَوْتِ فَأَ ْولَى َل ُهمْ (ممد‪) 20/‬‬

‫ي (الشعراء‪) 205/‬‬ ‫ت إِن مّتّعْنَا ُهمْ سِنِ َ‬ ‫*َأفَرَ َءْي َ‬

‫ـ َنعِيمًـا وَ ُملْكًـا كَبِيًا‬ ‫ـ ثَمّـ رَأَيْت َ‬ ‫* َوإِذَا رَأَيْت َ‬

‫ضلّهُ اللّهُ َعلَى ِعلْمٍ‬ ‫خ َذ ِإلَهَهُ هَوَاهُ َوأَ َ‬ ‫ت مَنِ اّت َ‬ ‫*َأفَرَ َءيْ َ‬

‫(النسان‪) 20/‬‬

‫وَخَتَ مَ َعلَى سَمْعِهِ َو َقلْبِ ِه وَجَعَلَ َعلَى بَ صَرِهِ غِشَاوَةً‬

‫ـ َنعِيمًـا وَ ُملْكًـا كَبِيًا‬ ‫ـ ثَمّـ رَأَيْت َ‬ ‫* َوإِذَا رَأَيْت َ‬

‫فَمَن َي ْهدِي هِ مِن َب ْع ِد اللّهِـَأفَلَ َتذَكّرُونَـ (الاثيـة‪/‬‬

‫(النسان‪) 20/‬‬

‫‪) 23‬‬

‫َرَأيْتَ ُهمْ‪:‬‬

‫ت اّلذِي َت َولّى (النجم‪) 33/‬‬ ‫*َأفَرَ َءْي َ‬

‫*أَشِحّةً َعلَيْكُ مْ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْ فُ رََأيْتَهُ ْم يَنظُرُو نَ َأ َر َءيْتَكُمْ‪ :‬قُ ْل أَ َرءَيْتَكُ ْم إِنْ َأتَاكُمْ َعذَابُ اللّ ِه َبغْتَ ًة َأوْ‬ ‫ـ (النعام‪/‬‬ ‫ـ الظّالِمُون َ‬ ‫ـ إِلّ اْلقَوْم ُ‬ ‫ِإلَيْ كَ َتدُورُ أَعْيُنُهُ مْ كَاّلذِي ُيغْشَى َعلَيْ هِ مِ نَ الْمَوْ تِ جَهْرَةً هَلْ ُي ْهلَك ُ‬ ‫ف َس َلقُوكُم ِبَألْ سِنَةٍ ِحدَا ٍد َأشِحّةً ‪) 47‬‬ ‫خوْ ُ‬ ‫ب الْ َ‬ ‫فَإِذَا ذَهَ َ‬ ‫َهـ‬ ‫َانـ َعلَى جَبَ ٍل لّ َرَأيْت ُ‬ ‫ط اللّ هُ أَعْمَالَهُ مْ ّلرَأَيْتَهـُ‪َ :‬ل ْو أَن َزلْن َا َهذَا اْلقُرْء َ‬ ‫َعلَى الْخَيْ ِر أُولَئِ كَ َل مْ ُيؤْمِنُوا َفأَحْبَ َ‬ ‫ْكـ ا َلمْثَالُ‬ ‫ّهـ وَِتل َ‬ ‫ّنـ َخشْيَةِ الل ِ‬ ‫َصـدّعًا م ْ‬ ‫خَاشِع ًا مّت َ‬

‫سيًا (الحزاب‪) 19/‬‬ ‫وَكَانَ ذَِلكَ َعلَى ال ّلهِ َي ِ‬

‫* َوإِذَا رَأَيْتَهُ مْ ُتعْجِبُ كَ َأجْ سَامُ ُهمْ َوإِن َيقُولُوا َت سْمَعْ َنضْ ِربُهَا لِلنّاسِ َل َعلّ ُهمْ يَتَفَكّرُونَ‬ ‫ب مّسَّندَةٌ َيحْسَبُونَ كُ ّل صَيْحَةٍ (الشر‪) 21/‬‬ ‫ِلقَ ْولِهِمْ َكأَنّهُمْ ُخشُ ٌ‬ ‫ّهـ‬ ‫ِينـ الل ِ‬ ‫ُونـ فِي د ِ‬ ‫ّاسـ يَدْ ُخل َ‬ ‫ْتـ الن َ‬ ‫ّهـ َأنّىـ َو َرَأيْتـَ‪َ :‬و َرَأي َ‬ ‫ُمـ الل ُ‬ ‫ُمـ قَاَتلَه ُ‬ ‫ُمـ اْل َعدُوّ فَا ْح َذ ْره ْ‬ ‫ِمـ ه ُ‬ ‫َعلَيْه ْ‬ ‫ُي ْؤفَكُو َن (النافقون‪) 4 /‬‬

‫َأفْوَاجًا (النصر‪) 2/‬‬

‫َأ َر َءْيتَ‪:‬‬

‫َو َرَأيْتَهُ مْ‪ :‬وَإِذَا قِيلَ َلهُ مْ َتعَالَوْا َي سْتَغْفِ ْر َلكُ مْ رَ سُولُ‬

‫ـدّونَ وَهُـم‬ ‫ـ يَص ُ‬ ‫ـ ُهمْ َو َرَأيْتَهُم ْ‬ ‫ـ َلوّوْا ُرءُوس َ‬ ‫خذَ ِإلَهَ هُ هَوَا ُه َأ َفأَن تَ تَكُو نُ َعلَيْ هِ اللّه ِ‬ ‫*َأ َر َءيْ تَ مَ نِ اتّ َ‬ ‫ل (الفرقان‪) 43/‬‬ ‫وَكِي ً‬

‫مّسْتَكْبِرُونَ (النافقون‪) 5/‬‬

‫*َأ َر َءْيتَ اّلذِي يَنْهَى (العلق‪) 9/‬‬

‫ءَأَن َذ ْرتَهُ مْ‪ :‬إِنّ اّلذِي نَ كَفَرُوا َسوَاءٌ َعلَيْهِ مْ ءَأَن َذ ْرتَهُ مْ‬

‫*َأ َر َءْيتَ إِن كَانَ َعلَى اْل ُهدَى (العلق‪) 11/‬‬

‫َأ ْم لَ ْم تُن ِذ ْر ُهمْ لَ ُيؤْمِنُونَ (البقرة‪) 6/‬‬

‫*َأ َر َءْيتَ اّلذِي ُي َك ّذبُ بِالدّي ِن (الاعون‪) 1/‬‬

‫*وَ سَوَاءٌ َعلَيْهِ ْم َءأَن َذرْتَهُ مْ أَ مْ َل مْ تُن ِذ ْرهُ ْم َل ُيؤْمِنُو نَ‬

‫َأفَ َر َءْيتَ‪:‬‬

‫(يس‪) 10/‬‬ ‫‪57‬‬

‫ت لَهُم ْـأَم ْـلَم ْـ‬ ‫ك الّلتِي أَس ْـتَغْفَرْتَ‪ :‬سَـوَاءٌ َعلَيْهِم ْـأَس ْـتَغْفَرْ َ‬ ‫ءَاتَيْ تَ‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ كَ َأ ْزوَاجَ َ‬ ‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َت سْتَغْفِرْ لَهُ مْ لَن َيغْفِرَ ال ّل هُ َلهُ مْ إِنّ اللّ هَ لَ َي ْهدِي‬ ‫ءَاتَيْ تَ أُجُورَهُنّ وَمَا َم َلكَ تْ يَمِينُ َ‬ ‫ك وَبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ كَ اْلقَوْ َم اْلفَاسِقِيَ (النافقون‪) 6/‬‬ ‫َعلَيْ كَ َوبَنَا تِ عَمّ َ‬ ‫ك وَِإلَى اّلذِي نَ مِن قَ ْبلِ كَ‬ ‫ك وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً َأشْرَكْ تَ‪ :‬وَلَ َق ْد أُوحِ يَ ِإلَيْ َ‬ ‫ك الّلتِي هَاجَرْ نَ مَعَ َ‬ ‫َوبَنَا تِ خَا َلتِ َ‬ ‫ِنـ‬ ‫ُكـ وَلَتَكُونَن ّ م َ‬ ‫ْتـ لَيَحْبَطَن ّ عَ َمل َ‬ ‫ِنـ أَشْرَك َ‬ ‫ـ َأرَادَ النّبِيّـ أَن لَئ ْ‬ ‫ـهَا لِلنّبِيّـ إِن ْ‬ ‫ـ َنفْس َ‬ ‫إِن وَهَبَت ْ‬ ‫ُونـ الْمُؤْمِنِيَ َقدْ الْخَاسِرِي َن (الزمر‪) 65/‬‬ ‫ّكـ مِن د ِ‬ ‫ِصـةً ل َ‬ ‫َسـتَنكِحَهَا خَال َ‬ ‫ي ْ‬ ‫َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا َعلَيْهِ مْ فِي أَزْوَاجِهِ ْم وَمَا َملَكَ تْ َأمَرْتَهُ مْ‪ :‬وََأقْ سَمُوا بِاللّ هِ جَ ْه َد َأيْمَانِهِ ْم لَئِ نْ َأمَرْتَهُ مْ‬ ‫ّهـ لَيَخْرُجُنّ قُل لّ ُتقْسِمُوا طَاعَ ٌة مّعْرُوفَةٌ إِنّ اللّهَ خَبِيٌ‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫ُمـ لِكَيْلَ يَك َ‬ ‫َأيْمَانُه ْ‬ ‫ِبمَا َتعْ َملُونَ (النور‪) 53/‬‬

‫غَفُورًا رّحِيمًا (الحزاب‪) 50/‬‬

‫ف بَيْنَ ُقلُوبِهِمْ َلوْ أَنفَ ْقتَ مَا فِي ا َلرْضِ‬ ‫ك مَن أَن َفقْتَ‪َ :‬وَألّ َ‬ ‫ءَاتَيْتَهُنّ‪ :‬تُرْجِي مَن َتشَاءُ مِنْهُنّ وَتُئْوِي ِإلَيْ َ‬ ‫ف بَيْنَهُ مْ‬ ‫ت بَيْ نَ ُقلُوبِهِ مْ َولَكِنّ اللّ هَ َألّ َ‬ ‫َتشَاءُ وَمَ ِن ابَْتغَيْ تَ مِمّ نْ عَ َزلْ تَ فَلَ جُنَا حَ َعلَيْ كَ جَمِيعًا مّا َأّلفْ َ‬ ‫ذَلِ كَ َأدْنَى أَن َتقَرّ َأعْيُنُهُنّ وَ َل يَحْزَنّ َويَرْضَيْ نَ بِمَا ِإّنهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (النفال‪) 63/‬‬ ‫ءَاتَيْتَهُنّ ُكلّهُنّ وَاللّ ُه َي ْعلَ مُ مَا فِي ُقلُوبِكُ ْم وَكَا نَ ابْتَغَيْ تَ‪ :‬تُرْجِي مَن تَشَا ُء مِنْهُنّ َوتُئْوِي ِإلَيْ كَ مَن‬ ‫َتشَاءُ وَمَ ِن ابَْتغَيْ تَ مِمّ نْ عَ َزلْ تَ فَلَ جُنَا حَ َعلَيْ كَ‬

‫اللّهُ َعلِيمًا َحلِيمًا (الحزاب‪) 51/‬‬

‫ت اّلذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ ِبكُ ّل ءَايَةٍ مّا ذَلِ كَ َأدْنَى أَن َتقَرّ َأعْيُنُهُنّ وَ َل يَحْزَنّ َويَرْضَيْ نَ بِمَا‬ ‫َأتَيْتَ‪ :‬وَلَئِنْ َأتَيْ َ‬ ‫تَِبعُوا قِ ْبلَتَ كَ وَمَا أَن تَ بِتَابِ عٍ قِ ْبلَتَهُ ْم وَمَا َبعْضُهُم ءَاتَيْتَهُنّ ُكلّهُنّ وَاللّ ُه َي ْعلَ مُ مَا فِي ُقلُوبِكُ ْم وَكَا نَ‬ ‫ت َأهْوَاءَهُم مّ ن َب ْع ِد مَا اللّهُ َعلِيمًا َحلِيمًا (الحزاب‪) 51/‬‬ ‫ض وَلَئِ نِ اتّبَعْ َ‬ ‫بِتَابِ عٍ قِ ْبلَ َة َبعْ ٍ‬ ‫جَا َء َك مِ نَ اْل ِعلْ ِم ِإنّ كَ ِإذً ا ّلمِ نَ الظّالِمِيَ (البقرة‪ /‬اتّبَ ْعتَ‪:‬‬ ‫ك الْيَهُودُ وَ َل النّ صَارَى حَتّى تَتّبِ عَ‬ ‫* َولَن تَرْضَى عَن َ‬

‫‪) 145‬‬

‫ّهـ ِملّتَهُم ْـ قُلْ إِنّ ُهدَى اللّهِـ هُ َو اْل ُهدَى َولَئِنِـ اّتبَعْتَـ‬ ‫ْتـ وَلَكِنّ الل َ‬ ‫َنـ أَحْبَب َ‬ ‫ّكـ َل تَ ْهدِي م ْ‬ ‫َأحْبَبْتـَ‪ِ :‬إن َ‬ ‫ك مِنَ اللّهِ‬ ‫َي ْهدِي مَن َيشَاءُ وَهُ َو أَ ْعلَ مُ بِالْمُهَْتدِي َن (الق صص‪َ /‬أهْوَاءَهُم َب ْعدَ الّذِي جَاءَ َك مِنَ اْل ِعلْ ِم مَا لَ َ‬ ‫ي (البقرة‪) 120/‬‬ ‫صٍ‬ ‫مِن َولِيّ وَلَ َن ِ‬

‫‪) 56‬‬

‫ب ِبكُلّ ءَايَ ٍة مّا تَبِعُوا‬ ‫َأذِنتَ‪ :‬عَفَا اللّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُ ْم حَتّى يَتَبَيّ َن لَكَ * َولَئِنْ َأتَيْتَ الّذِينَ أُوتُوا اْلكِتَا َ‬ ‫قِ ْبلَتَكَ وَمَا أَنتَ بِتَابِعٍ قِ ْبلَتَهُ ْم وَمَا َب ْعضُهُم بِتَابِعٍ قِ ْب َلةَ‬

‫ص َدقُوا َوَت ْع َلمَ اْلكَاذِبِيَ (التوبة‪) 43/‬‬ ‫اّلذِينَ َ‬

‫‪58‬‬

‫ت بِ ُمؤْمِنِيَ‬ ‫ص َ‬ ‫صتَ‪ :‬وَمَا أَكْثَ ُر النّا سِ َوَلوْ حَرَ ْ‬ ‫َبعْ ضٍ َولَئِ نِ اّتبَعْ تَ َأهْوَاءَهُم مّن َب ْعدِ مَا جَا َء َك مِ نَ حَرَ ْ‬ ‫(يوسف‪) 103/‬‬

‫اْل ِع ْلمِ ِإّنكَ ِإذً ا ّلمِنَ الظّالِمِيَ (البقرة‪) 145/‬‬

‫ب اْلكَهْ فِ وَال ّرقِي مِ‬ ‫ـ حَ سِ ْبتَ‪ :‬أَ مْ حَ سِ ْبتَ أَنّ َأ صْحَا َ‬ ‫ـ اتّبَعْت َ‬ ‫ـ حُكْمًـا عَرَبِيّاـ َولَئِن ِ‬ ‫ـ أَنزَلْنَاه ُ‬ ‫*وَ َك َذلِك َ‬ ‫ك مِ َن اللّ هِ كَانُوا مِ ْن ءَايَاتِنَا عَجَبًا (الكهف‪) 9/‬‬ ‫َأهْوَاءَهُم َب ْعدَ مَا جَا َء َك مِ َن اْل ِع ْل ِم مَا لَ َ‬ ‫ت َفإِن‬ ‫ح ِ‬ ‫حَكَمْ تَ‪ :‬سَمّاعُونَ ِللْ َكذِ بِ أَكّالُو َن لِل سّ ْ‬

‫ق (الرعد‪) 37/‬‬ ‫مِن َولِيّ وَلَ وَا ٍ‬

‫اجْتَبَيْتَهَا‪ :‬وَإِذَا َل مْ َت ْأتِهِم ِبَأيَ ٍة قَالُوا َلوْ َل اجْتَبَيْتَهَا قُلْ جَاءُو َك فَاحْكُم بَيْنَهُ مْ َأوْ أَعْرِ ضْ عَنْهُ ْم وَإِن ُتعْرِ ضْ‬ ‫ْتـ فَاحْك ُم‬ ‫ِنـ حَكَم َ‬ ‫ّوكـ شَيْئًا َوإ ْ‬ ‫ُمـ َفلَن َيضُر َ‬ ‫ِإنّمَا َأّتبِ عُ مَا يُوحَى ِإلَيّ مِن رّبّ ي َهذَا بَ صَائِ ُر مِن عَنْه ْ‬ ‫ُونـ (العراف‪ /‬بَيْنَهُم بِالْقِ سْطِ إِنّ اللّ هَ يُحِبّ الْ ُمقْ سِطِيَ (الائدة‪/‬‬ ‫ْمـ ُيؤْمِن َ‬ ‫ُمـ وَ ُهدًى َورَحْمَ ٌة ّلقَو ٍ‬ ‫رّبّك ْ‬ ‫‪) 42‬‬

‫‪) 203‬‬

‫ِنـ خَرَ ْجتَ‪:‬‬ ‫ُمـ َفإ ِ‬ ‫ْكـ إِعْرَاضُه ْ‬ ‫َانـ كَبُرَ َعلَي َ‬ ‫اسـتَطَعْتَ‪َ :‬وإِن ك َ‬ ‫ْ‬ ‫جدِ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬ ‫ا سْتَطَ ْعتَ أَن تَبْتَغِ يَ َنفَقًا فِي ا َلرْ ضِ َأوْ سُلّمًا فِي *وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫ُمـ َعلَى الْحَرَا مِ وَِإنّ هُ َللْحَقّ مِن رّبّ كَ وَمَا ال ّل هُ ِبغَافِلٍ عَمّ ا‬ ‫ّهـ لَجَمَعَه ْ‬ ‫السـمَاءِ فَتَأْتِيَهُم ِبَأيَ ٍة وََلوْ شَاءَ الل ُ‬ ‫ّ‬ ‫َتعْ َملُونَ (البقرة‪) 149/‬‬

‫الْ ُهدَى فَلَ تَكُونَ ّن مِنَ الْجَا ِهلِيَ (النعام‪) 35/‬‬

‫جدِ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬ ‫ُمـ *وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫ُمـ ُرقُودٌ وَُن َقلّبُه ْ‬ ‫ْسـبُ ُه ْم َأيْقَاظًا وَه ْ‬ ‫ا ّطلَعْتـَ‪َ :‬وتَح َ‬ ‫ت الْيَمِيِ وَذَا تَ الشّمَالِ وَ َكلْبُهُم بَا سِطٌ ِذرَاعَيْ هِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنُت ْم فَ َولّوا وُجُوهَ ُك ْم شَطْرَهُ لِئَلّ‬ ‫ذَا َ‬ ‫ُمـ فِرَارًا َيكُو نَ لِلنّا سِ َعلَيْكُ مْ حُجّةٌ ِإلّ اّلذِي نَ َظلَمُوا مِنْهُ مْ‬ ‫ْتـ مِنْه ْ‬ ‫ِمـ َلوَلّي َ‬ ‫ْتـ َعلَيْه ْ‬ ‫بِالْوَصـِيدِ َلوِ ا ّطلَع َ‬ ‫شوْنِي وَ ُلتِمّ نِع ْمَتِي َعلَيْكُم ْـ‬ ‫خشَوْهُم ْـ وَاخْ َ‬ ‫فَلَ تَ ْ‬

‫َولَ ُملِ ْئتَ مِنْ ُهمْ رُعْبًا (الكهف‪) 18/‬‬

‫َبلّغْ تَ‪ :‬يَاأَيّهَا الرّ سُولُ بَلّ غْ مَا أُنزِ َل ِإلَيْ كَ مِن رّبّ كَ َولَ َعلّ ُكمْ َتهَْتدُو َن (البقرة‪) 150/‬‬ ‫ك مِ نَ دُمْتَ‪ :‬وَمِنْ َأهْلِ الْكِتَابِ مَ ْن إِن َتأْمَنْ ُه ِبقِنطَا ٍر ُيؤَدّ هِ‬ ‫ت رِ سَالَتَهُ وَاللّ هُ َيعْ صِمُ َ‬ ‫َوإِن ّل مْ َتفْعَلْ فَمَا َبلّغْ َ‬ ‫النّا سِ إِنّ اللّ هَ لَ يَ ْهدِي اْلقَوْ َم اْلكَافِرِي نَ (الائدة‪ِ /‬إلَيْ كَ وَمِنْهُم مّ نْ إِن َت ْأمَنْ هُ ِبدِينَارٍ لّ ُيؤَدّ هِ ِإلَيْ كَ ِإلّ‬ ‫ك ِبَأنّ ُهمْ قَالُوا لَيْسَ َعلَيْنَا فِي‬ ‫مَا دُمْتَ َعلَيْ ِه قَائِمًا ذَلِ َ‬

‫‪) 67‬‬

‫ُمـ‬ ‫ِبـ وَه ْ‬ ‫ّهـ اْل َكذ َ‬ ‫ُونـ َعلَى الل ِ‬ ‫سـبِيلٌ َويَقُول َ‬ ‫ّنـ َ‬ ‫س فِي َهذَا اْلقُرْءَا نِ مِن ا ُلمّي َ‬ ‫جِئْتَهُم‪َ :‬وَل َقدْ ضَ َربْنَا لِلنّا ِ‬ ‫كُلّ مَثَلٍ َولَئِن جِئْتَهُم ِبَأيَ ٍة لّيَقُولَنّ اّلذِي نَ كَفَرُوا إِ نْ َي ْعلَمُونَ (آل عمران‪) 75/‬‬ ‫أَنُت ْم ِإ ّل مُبْ ِطلُونَ (الروم‪) 58/‬‬

‫‪59‬‬

‫ّهـ فََأنّىـ‬ ‫ُمـ لَيَقُولُن ّ الل ُ‬ ‫ّنـ َخ َلقَه ْ‬ ‫سـأَلْتَهُم م ْ‬ ‫ذَكَرْتَ‪ :‬وَجَ َعلْنَا َعلَى ُقلُوبِهِ ْم أَكِنّ ًة أَن َيفْقَهُو ُه وَفِي * َولَئِن َ‬ ‫ت رَبّكَ فِي اْلقُ ْرءَانِ وَ ْحدَهُ ُي ْؤفَكُو َن (الزخرف‪) 87 /‬‬ ‫ءَاذَانِهِمْ وَقْرًا َوإِذَا ذَكَرْ َ‬ ‫* َولَئِن َسَألْتَ ُهمْ لََيقُولُنّ ِإّنمَا كُنّا نَخُو ضُ وََنلْعَ بُ قُلْ‬

‫َولّوْا َعلَى َأدْبَا ِر ِهمْ ُنفُورًا (السراء‪) 46/‬‬

‫رَمَيْ تَ‪َ :‬فلَ ْم َتقُْتلُوهُ مْ َولَكِنّ اللّ هَ قََتلَهُ ْم وَمَا َرمَيْ تَ َأبِاللّ هِ َوءَايَاتِ ِه َورَ سُولِهِ كُنتُ مْ تَ سْتَهْ ِزءُونَ (التو بة‪/‬‬ ‫لءً ‪) 65‬‬ ‫ِإذْ َرمَيْتَ َولَكِنّ ال ّل َه َرمَى وَلِيُ ْبلِيَ اْلمُؤْمِنِيَ مِنْهُ بَ َ‬ ‫حَسَنًا إِ ّن ال ّلهَ سَمِيعٌ َعلِيمٌ‬

‫عَاهَدتّ‪ :‬اّلذِينَ عَاهَدتّ مِنْهُمْ ُثمّ يَنقُضُونَ عَ ْهدَهُمْ‬

‫(النفال‪) 17/‬‬

‫فِي كُ ّل مَرّ ٍة وَ ُهمْ لَ يَتّقُو َن (النفال‪) 56/‬‬

‫ت وَيَسْخَرُو َن (الصافات‪) 12/‬‬ ‫ْتـ َعلَيْنَا عَجِ ْبتَ‪ :‬بَلْ عَجِ ْب َ‬ ‫السـمَاءَ كَمَا زَعَم َ‬ ‫ُسـقِطَ ّ‬ ‫زَعَمْتـَ‪َ :‬أوْ ت ْ‬ ‫ّهـ وَالْمَلَئِكَ ِة قَبِيلً (السـراء‪ /‬عَ َزلْ تَ‪ :‬تُرْجِي مَن تَشَا ُء مِنْهُنّ َوتُئْوِي ِإلَيْ كَ مَن‬ ‫ِيـ بِالل ِ‬ ‫ِسـفًا َأ ْو َت ْأت َ‬ ‫ك َ‬ ‫‪) 92‬‬

‫َتشَاءُ وَمَ ِن ابَْتغَيْ تَ مِمّ نْ عَ َزلْ تَ فَلَ جُنَا حَ َعلَيْ كَ‬

‫َسأَلْتَهُم‪:‬‬

‫ذَلِ كَ َأدْنَى أَن َتقَرّ َأعْيُنُهُنّ وَ َل يَحْزَنّ َويَرْضَيْ نَ بِمَا‬

‫ْضـ ءَاتَيْتَهُنّ ُكلّهُنّ وَاللّ ُه َي ْعلَمُ مَا فِي ُقلُوِبكُمْ وَكَا َن اللّهُ‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر َ‬ ‫َقـ ّ‬ ‫ّنـ َخل َ‬ ‫سـأَلْتَهُم م ْ‬ ‫* َولَئِن َ‬ ‫وَ سَخّرَ الشّمْ سَ وَالْقَمَرَ لََيقُولُنّ ال ّل ُه َفأَنّى ُيؤْفَكُو نَ َعلِيمًا َحلِيمًا (الحزاب‪) 51/‬‬ ‫عَزَمْ تَ‪ :‬فَبِمَا رَحْمَةٍ مّ َن اللّ ِه لِن تَ لَهُ مْ َولَوْ كُن تَ‬

‫(العنكبوت‪) 61/‬‬

‫* َولَئِن َسأَلْتَهُم مّ ن ّنزّلَ مِ نَ ال سّمَاءِ مَا ًء َفأَحْيَا بِ هِ فَظّا َغلِيظَ اْل َقلْبِ لَنفَضّوا مِنْ حَ ْولِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ‬ ‫ْتـ‬ ‫ُمـ فِي ا َلمْ ِر َفإِذَا عَزَم َ‬ ‫ُمـ وَشَا ِورْه ْ‬ ‫َاسـتَغْفِرْ َله ْ‬ ‫ا َلرْ ضَ مِن َب ْعدِ مَ ْوتِهَا لَيَقُولُنّ اللّ ُه قُلِ الْحَ ْم ُد ِللّ هِ و ْ‬ ‫ّهـ يُحِبّ الْمُتَوَ ّكلِيَ (آل‬ ‫ّهـ إِنّ الل َ‬ ‫فَتَوَكّلْ َعلَى الل ِ‬

‫بَلْ أَكْثَرُ ُهمْ َل َيعْ ِقلُونَ (العنكبوت‪) 63/‬‬

‫ْضـ عمران‪) 159/‬‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر َ‬ ‫َقـ ّ‬ ‫ّنـ َخل َ‬ ‫سـأَلْتَهُم م ْ‬ ‫* َولَئِن َ‬ ‫ئ الْ ُمؤْمِنِيَ‬ ‫لََيقُولُنّ اللّ ُه قُلِ الْحَ ْم ُد لِلّ هِ بَلْ أَكْثَرُهُ ْم َل َي ْعلَمُو نَ َغدَوْتـَ‪ :‬وَإِذْ َغدَوْت َـ مِن ْـ َأ ْهلِك َـ تَُبوّ ُ‬ ‫مَقَا ِعدَ ِل ْلقِتَالِ وَاللّهُ سَمِيعٌ َعلِيمٌ (آل عمران‪121/‬‬

‫(لقمان‪) 25/‬‬

‫ْضـ )‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر َ‬ ‫َقـ ّ‬ ‫ّنـ َخل َ‬ ‫سـأَلْتَهُم م ْ‬ ‫* َولَئِن َ‬ ‫الصـلَةَ‬ ‫ُمـ ّ‬ ‫ْتـ لَه ُ‬ ‫ِمـ فََأقَم َ‬ ‫ُنتـ فِيه ْ‬ ‫لََيقُولُنّ اللّ ُه قُلْ َأفَ َر َءيْتُم مّا َتدْعُونَ مِن دُونِ اللّ ِه إِنْ فََأقَمْتـَ‪ :‬وَإِذَا ك َ‬ ‫َأرَا َدنِيَ اللّ ُه ِبضُ ّر هَلْ هُنّ كَاشِفَاتُ ضُرّهِ َأ ْو َأرَادَنِي َفلْتَقُ مْ طَائِفَ ٌة مّنْهُم مّعَ كَ َولْيَأْ ُخذُوا أَ ْسلِحَتَ ُهمْ فَإِذَا‬ ‫جدُوا َفلْيَكُونُوا مِن َورَائِ ُك مْ َولْتَأْ تِ طَائِفَةٌ ُأخْرَى‬ ‫ِبرَحْمَةٍ هَلْ هُنّ مُمْ سِكَاتُ رَحْمَتِ ِه قُلْ حَ سْبِيَ اللّ هُ سَ َ‬ ‫ـ‬ ‫ـ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُم ْ‬ ‫ـلّوا مَعَك َ‬ ‫ُصـلّوا َفلْيُص َ‬ ‫َمـ ي َ‬ ‫ل ْ‬

‫َعلَيْهِ يَتَوَكّ ُل الْمُتَوَ ّكلُونَ (الزمر‪) 38/‬‬ ‫‪60‬‬

‫ض فِي سِتّةِ َأيّامٍ‬ ‫ت وَا َلرْ َ‬ ‫ـ *وَهُوَ اّلذِي َخلَقَ السّمَاوَا ِ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َوأَس ْ‬ ‫ْسـنُ‬ ‫ُمـ أَح َ‬ ‫ُمـ َأيّك ْ‬ ‫ُهـ َعلَى اْلمَا ِء لِيَ ْبلُوَك ْ‬ ‫َانـ عَرْش ُ‬ ‫َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً وَك َ‬ ‫ل وَلَئِن ُقلْ تَ ِإنّكُم مّبْعُوثُونَـ مِن َب ْع ِد الْ َموْ تِ‬ ‫وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ عَمَ ً‬ ‫كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ لََيقُولَنّ اّلذِي نَ كَفَرُوا إِ ْن َهذَا إِ ّل سِحْرٌ مّبِيٌ (هود‪/‬‬ ‫إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪) 7 ) 102/‬‬ ‫كُنتَ‪:‬‬

‫ب (الشرح‪) 7/‬‬ ‫ص ْ‬ ‫فَرَ ْغتَ‪َ :‬فإِذَا فَرَغْتَ فَان َ‬

‫ك وَلَ *وَ َك َذلِكَ جَ َعلْنَاكُمْ ُأمّ ًة وَسَطًا لّتَكُونُوا شُ َهدَاءَ َعلَى‬ ‫ع مِن دُو ِن اللّ هِ مَا لَ يَنفَعُ َ‬ ‫فَ َعلْ تَ‪ :‬وَلَ َتدْ ُ‬ ‫س وََيكُو َن الرّ سُولُ َعلَيْكُ مْ شَهِيدًا وَمَا جَ َعلْنَا‬ ‫ت َفإِنّ كَ ِإذًا مّ نَ الظّالِمِيَ (يونس‪ /‬النّا ِ‬ ‫َيضُرّ َك َفإِن فَ َعلْ َ‬ ‫اْلقِ ْب َلةَ الّتِي كُن تَ َعلَيْهَا إِ ّل لِنَ ْع َل َم مَن يَتّبِ ُع الرّ سُولَ‬

‫‪) 106‬‬

‫َتـ َلكَبِيَةً ِإلّ‬ ‫ْهـ وَإِن كَان ْ‬ ‫ِبـ َعلَى عَقِبَي ِ‬ ‫َفلَعَرَفْتَهُم‪ :‬وَلَ ْو نَشَاءُ َلرَيْنَاكَهُ ْم َف َلعَ َرفْتَهُم ِبسِيمَا ُهمْ مِمّنـ يَن َقل ُ‬ ‫َولَتَعْ ِرفَنّهُ مْ فِي لَحْ ِن اْلقَوْلِ وَاللّهُـَي ْعلَ مُ َأعْمَالَكُ مْ َعلَى اّلذِي َن َهدَى اللّ هُ وَمَا كَا نَ اللّ هُ لِيُضِي عَ ِإيَانَكُ مْ‬ ‫إِنّ ال ّل َه بِالنّاسِ لَ َرءُوفٌ رّحِي ٌم (البقرة‪) 143/‬‬

‫(ممد‪) 30/‬‬

‫ِنـ *ذَلِكَـ مِن ْـأَنبَاءِ اْلغَيْبِـنُوحِيه ِـِإلَيْكَـ وَمَا كُنت َـ‬ ‫ّهـ م َ‬ ‫َاسـتَ ِع ْذ بِالل ِ‬ ‫َانـ ف ْ‬ ‫ْتـ اْلقُرْء َ‬ ‫قَ َرأْتـَ‪ :‬فَإِذَا قَرَأ َ‬ ‫َل َديْهِم ْـ إِ ْذ ُي ْلقُونَـَأقْلَمَهُم ْـَأّيهُم ْـَيكْفُلُ مَرْيَمَـ وَمَا‬

‫الشّيْطَانِ الرّجِيمِ (النحل‪) 98/‬‬

‫* َوإِذَا قَرَأْ تَ اْلقُ ْرءَا نَ جَ َعلْنَا بَيْنَ كَ َوبَيْ نَ اّلذِي َن لَ كُنتَ َل َديْ ِه ْم إِذْ يَخْتَصِمُو َن (آل عمران‪) 44/‬‬ ‫*ذَلِكَـ مِن ْـأَنبَاءِ اْلغَيْبِـنُوحِيه ِـِإلَيْكَـ وَمَا كُنت َـ‬

‫ُيؤْمِنُونَ بِالَخِرَ ِة حِجَابًا مّسْتُورًا (السراء‪) 45 /‬‬

‫قَضَيْ تَ‪ :‬فَلَ َو َربّكَ لَ ُيؤْمِنُو نَ حَتّى يُحَكّمُو َك فِيمَا َل َديْهِم ْـ إِ ْذ ُي ْلقُونَـَأقْلَمَهُم ْـَأّيهُم ْـَيكْفُلُ مَرْيَمَـ وَمَا‬ ‫جدُوا فِي أَنفُ سِ ِهمْ حَرَجًا مّمّ ا كُنتَ َل َديْ ِه ْم إِذْ يَخْتَصِمُو َن (آل عمران‪) 44/‬‬ ‫شَجَرَ بَيْنَهُ مْ ثُمّ لَ يَ ِ‬ ‫سلِيمًا (النساء‪) 65/‬‬ ‫سلّمُوا َت ْ‬ ‫ت وَيُ َ‬ ‫قَضَ ْي َ‬

‫ّهـ لِنت َـ لَهُم ْـ َوَلوْ كُنت َـ فَظّاـ‬ ‫ّنـ الل ِ‬ ‫*فَبِمَا رَحْ َمةٍ م َ‬

‫ُق ْلتَ‪:‬‬

‫ب لَنفَضّوا مِن ْـ حَ ْولِكَـ فَاعْفُـ عَنْهُم ْـ‬ ‫َغلِيظَـ اْل َقلْ ِ‬

‫*وَلَ َعلَى اّلذِي َن إِذَا مَا َأَتوْ َك لِتَحْ ِملَهُ مْ ُقلْ تَ لَ‬

‫ْتـ‬ ‫ُمـ فِي ا َلمْ ِر َفإِذَا عَزَم َ‬ ‫ُمـ وَشَا ِورْه ْ‬ ‫َاسـتَغْفِرْ َله ْ‬ ‫و ْ‬

‫ّهـ يُحِبّ الْمُتَوَ ّكلِيَ (آل‬ ‫ّهـ إِنّ الل َ‬ ‫ض مِ نَ فَتَوَكّلْ َعلَى الل ِ‬ ‫َأ ِجدُ مَا أَحْ ِملُكُ مْ َعلَيْ هِ َت َوّلوْا َوأَعْيُنُهُ مْ َتفِي ُ‬ ‫جدُوا مَا يُنفِقُو َن‬ ‫ال ّدمْ ِع حَ َزنًا أَ ّل يَ ِ‬

‫عمران‪) 159/‬‬

‫(التوبة‪) 92/‬‬

‫ت َلهُ ُم ال صّلَةَ َفلْتَقُ مْ طَائِفَةٌ‬ ‫* َوإِذَا كُن تَ فِيهِ ْم َفأَقَمْ َ‬ ‫جدُوا‬ ‫ـَ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ َفإِذَا س َ‬ ‫ـ وَلَْيأْ ُخذُوا أَس ْ‬ ‫مّنْهُـم مّعَك َ‬ ‫‪61‬‬

‫شأْنَا قُرُونًا فَتَطَاوَلَ َعلَيْهِمُـ اْلعُمُ ُر وَمَا‬ ‫َمـ * َولَكِنّاـأَن َ‬ ‫ْتـ طَائِفَ ٌة أُخْرَى ل ْ‬ ‫ُمـ وَلَْتأ ِ‬ ‫َفلْيَكُونُوا مِـن َورَائِك ْ‬ ‫ـْ كُنتَ ثَاوِيًا فِي َأهْلِ َم ْديَ َن تَ ْتلُوا َعلَيْهِ ْم ءَايَاتِنَا وََلكِنّا‬ ‫ـَ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُمـ‬ ‫ـلّوا مَعَكـ‬ ‫ـلّوا َفلْيُصـَ‬ ‫يُصـَ‬ ‫ـ كُنّا مُرْ ِسلِيَ (القصص‪) 45/‬‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َوأَس ْ‬ ‫َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً *وَمَا كُن تَ ِبجَانِ بِ الطّو ِر إِ ْذ نَادَيْنَا َولَكِن رّحْمَةً‬ ‫ك لِتُن ِذ َر قَوْمًا مّ ا َأتَاهُم مّ ن ّنذِي ٍر مّ ن قَ ْبلِ كَ‬ ‫وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ مّ ن رّبّ َ‬ ‫كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ َل َعلّ ُهمْ يََتذَكّرُونَ (القصص‪) 46/‬‬ ‫ك اْلكِتَابُ ِإلّ رَحْمَةً‬ ‫إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪* ) 102/‬وَمَا كُنتَ َترْجُوا أَن يُلْقَى ِإلَيْ َ‬ ‫ك فَلَ تَكُونَنّ ظَهِيًا ّللْكَافِرِي نَ (الق صص‪/‬‬ ‫ك فَ سْئَ ِل اّلذِي نَ مّ ن رّبّ َ‬ ‫ت فِي َشكّ مّمّا أَنزَلْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫*فَإِن كُن َ‬ ‫ك َل َق ْد جَاءَ كَ الْحَقّ مِن ‪) 86‬‬ ‫َيقْرَءُو نَ اْلكِتَا بَ مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫رّّبكَ فَلَ َتكُونَنّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ‬

‫*وَمَا كُن تَ تَ ْتلُوا مِن قَ ْبلِ ِه مِن كِتَا بٍ وَلَ َتخُطّ هُ‬

‫(يونس‪) 94/‬‬

‫بِيَمِينِكَ ِإذًا ّل ْرتَابَ الْمُبْ ِطلُو َن (العنكبوت‪) 48/‬‬

‫ك رُوحًا مّ نْ َأمْرِنَا مَا كُن تَ‬ ‫ُنتـ *وَ َك َذلِ كَ َأوْحَيْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫ْكـ مَا ك َ‬ ‫ْبـ نُوحِيهَا ِإلَي َ‬ ‫ِنـ أَنبَا ِء اْلغَي ِ‬ ‫ْكـ م ْ‬ ‫*ِتل َ‬ ‫َت ْعلَمُهَا أَنتَـ وَ َل قَوْمُكَـ مِن قَبْلِ َهذَا فَاص ْـبِرْ إِنّ َت ْدرِي مَا اْلكِتَا بُ وَلَ ا ِليَا نُ َولَكِن َج َعلْنَا هُ نُورًا‬ ‫ّن ْهدِي بِهِـ مَن نّشَاءُ مِن ْـ عِبَادِنَا وَِإنّكَـلَتَ ْهدِي ِإلَى‬

‫اْلعَاقِبَ َة لِلْمُتّقِيَ (هود‪) 49/‬‬

‫ط مّسْتَقِي ٍم (الشورى‪) 52/‬‬ ‫*نَحْنُـَنقُصّـ َعلَيْكَـأَحْ سَ َن اْلقَصَـصِ بِمَا َأوْحَيْنَا صِرَا ٍ‬ ‫ِإلَيْكَ َهذَا اْلقُ ْرءَانَ َوإِن كُنتَ مِن قَ ْبلِهِ لَمِنَ اْلغَا ِفلِيَ كِدتّ‪ :‬وَلَوْ َل أَن ثَبّتْنَاكَـَل َقدْ كِدتّ تَرْكَنُـِإلَيْهِم ْـ‬ ‫شَيْئًا َقلِيلً (السراء‪) 74/‬‬

‫(يوسف‪) 3/‬‬

‫ستَ‬ ‫ستَ‪ :‬إِنّ اّلذِي َن فَرّقُوا دِينَهُ مْ وَكَانُوا شِيَعًا ّل ْ‬ ‫*ذَلِكَـ مِن ْـأَنبَاءِ اْلغَيْبِـنُوحِيه ِـِإلَيْكَـ وَمَا كُنت َـ َل ْ‬ ‫َل َديْهِ مْ إِ ْذ أَجْمَعُوا َأمْرَهُ مْ وَهُ ْم يَمْكُرُو نَ (يو سف‪ /‬مِنْهُ مْ فِي شَ ْي ٍء ِإنّمَا َأمْرُهُ مْ ِإلَى اللّ هِ ُثمّ يُنَبّئُهُم بِمَا‬ ‫كَانُوا َيفْ َعلُونَ (النعام‪) 159/‬‬

‫‪) 102‬‬

‫ل قُلْ كَفَى بِاللّ هِ‬ ‫ستَ مُرْ سَ ً‬ ‫*وَمَا كُن تَ ِبجَانِ بِ اْلغَ ْربِيّ إِذْ قَضَيْنَا ِإلَى مُو سَى * َوَيقُولُ الّذِي نَ كَفَرُوا َل ْ‬ ‫َابـ‬ ‫ْمـ اْلكِت ِ‬ ‫َهـ ِعل ُ‬ ‫َنـ عِند ُ‬ ‫ُمـ وَم ْ‬ ‫شَهِيدًا بَيْن ِي وَبَيْنَك ْ‬

‫ا َلمْ َر وَمَا كُنتَ مِ َن الشّا ِهدِينَ (القصص‪) 44/‬‬

‫*وَمَا كُن تَ ِبجَانِ بِ اْلغَ ْربِيّ إِذْ قَضَيْنَا ِإلَى مُو سَى (الرعد‪) 43/‬‬ ‫ستَ َعلَيْهِم بِ ُمصَيْطِرٍ (الغاشية‪) 22/‬‬ ‫*لّ ْ‬

‫ا َلمْ َر وَمَا كُنتَ مِ َن الشّا ِهدِينَ (القصص‪) 44/‬‬

‫‪62‬‬

‫َل َولّيْتَ‪ :‬وَتَحْسَبُ ُه ْم َأيْقَاظًا وَهُ ْم ُرقُودٌ وَُن َقلّبُهُ ْم ذَاتَ َوأُمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ مُ اللّ هُ رَبّنَا َورَبّكُ مْ لَنَا أَعْمَالُنَا‬ ‫ْهـ َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ مُ ال ّل هُ يَجْمَ عُ‬ ‫ط ذِرَاعَي ِ‬ ‫َاسـ ٌ‬ ‫َاتـ الشّمَالِ وَ َكلْبُه ُم ب ِ‬ ‫الْيَمِي ِ وَذ َ‬ ‫ُمـ فِرَارًا بَيْنَنَا وَِإلَيْهِ اْلمَصِيُ (الشورى‪) 15/‬‬ ‫ْتـ مِنْه ْ‬ ‫ِمـ َلوَلّي َ‬ ‫ْتـ َعلَيْه ْ‬ ‫بِالْوَصـِيدِ َلوِ ا ّطلَع َ‬ ‫َولَ ُملِئْتـَ‪َ :‬وتَحْسَـبُ ُهمْ َأْيقَاظًا وَهُم ْـ ُرقُودٌ َونُ َقلّبُهُم ْـ‬

‫َولَ ُملِ ْئتَ مِنْ ُهمْ رُعْبًا (الكهف‪) 18/‬‬

‫ت الْيَمِيِ وَذَا تَ الشّمَالِ وَ َكلْبُهُم بَا سِطٌ ِذرَاعَيْ هِ‬ ‫ت فَظّا ذَا َ‬ ‫ت لَهُ ْم وََلوْ كُن َ‬ ‫لِن تَ‪ :‬فَبِمَا رَحْمَةٍ مّ نَ اللّ هِ لِن َ‬ ‫ُمـ فِرَارًا‬ ‫ْتـ مِنْه ْ‬ ‫ِمـ َلوَلّي َ‬ ‫ْتـ َعلَيْه ْ‬ ‫ب لَنفَضّوا مِن ْـ حَ ْولِكَـ فَاعْفُـ عَنْهُم ْـ بِالْوَصـِيدِ َلوِ ا ّطلَع َ‬ ‫َغلِيظَـ اْل َقلْ ِ‬ ‫ْتـ َولَ ُملِ ْئتَ مِنْ ُهمْ رُعْبًا (الكهف‪) 18/‬‬ ‫ُمـ فِي ا َلمْ ِر َفإِذَا عَزَم َ‬ ‫ُمـ وَشَا ِورْه ْ‬ ‫َاسـتَغْفِرْ َله ْ‬ ‫و ْ‬ ‫ّهـ يُحِبّ الْمُتَوَ ّكلِيَ (آل خطاب بتاء فعل الضارع‬ ‫ّهـ إِنّ الل َ‬ ‫فَتَوَكّلْ َعلَى الل ِ‬ ‫َت ْأتِهِم‪َ :‬وقَالُوا َلوْلَ َيأْتِينَا ِبَأَيةٍ مّ ن رّبّ هِ َأوَ لَ مْ َتأْتِهِم‬

‫عمران‪) 159/‬‬

‫خ ْلدَ َأ َفإِين ّمتّ بَيّنَ ُة مَا فِي الصّحُفِ الُولَى (طه‪) 133/‬‬ ‫ك الْ ُ‬ ‫ّمتّ‪ :‬وَمَا جَ َعلْنَا لِبَشَرٍ مّن قَ ْبلِ َ‬ ‫َت ْأمَنْهُ‪:‬‬

‫فَ ُهمُ اْلخَاِلدُونَ (النبياء‪) 34/‬‬

‫ب مَنْ إِن َتأْمَنْهُ ِبقِنطَارٍ ُيؤَدّ هِ ِإلَيْكَ‬ ‫مَا َأّلفْتـَ‪َ :‬وَألّفَـبَيْ نَ ُقلُوبِهِم ْـَلوْ أَنفَقْ تَ مَا فِي *وَمِنْ َأهْلِ الْكِتَا ِ‬ ‫ا َلرْ ضِ جَمِيعًا مّ ا َأّلفْ تَ بَيْ نَ ُقلُوبِهِ مْ َولَكِنّ اللّ هَ وَمِنْهُم مّن ْـإِن َتأْمَنْهُـِبدِينَارٍ ّل ُيؤَدّه ِـِإلَيْكَـِإلّ مَا‬ ‫دُمْ تَ َعلَيْ هِ قَائِمًا َذلِ كَ ِبأَنّهُ ْم قَالُوا لَيْ سَ َعلَيْنَا فِي‬

‫َألّفَ بَيْنَ ُهمْ ِإّنهُ عَزِيزٌ َحكِيمٌ (النفال‪) 63/‬‬

‫ُمـ‬ ‫ِبـ وَه ْ‬ ‫ّهـ اْل َكذ َ‬ ‫ُونـ َعلَى الل ِ‬ ‫سـبِيلٌ َويَقُول َ‬ ‫ّنـ َ‬ ‫َن سِيتَ‪ :‬إِلّ أَن َيشَاءَ اللّ ُه وَاذْكُر رّبّ كَ إِذَا َن سِيتَ ا ُلمّي َ‬ ‫َوقُلْ عَ سَى أَن َي ْهدِيَ نِ َربّ ي َلقْرَ بَ مِ ْن َهذَا َر َشدًا َي ْعلَمُونَ (آل عمران‪) 75/‬‬ ‫ب مَ نْ إِن َتأْمَنْ هُ ِبقِنطَارٍ ُيؤَدّ ِه ِإلَيْ كَ‬ ‫*وَمِ ْن َأهْ ِل اْلكِتَا ِ‬

‫(الكهف‪) 24/‬‬

‫وَمَا رَمَيْ تَ‪َ :‬فلَ ْم َتقُْتلُوهُ ْم وَلَكِنّ اللّ هَ قََتلَهُ ْم وَمَا وَمِنْهُم مّن ْـإِن َتأْمَنْهُـِبدِينَارٍ ّل ُيؤَدّه ِـِإلَيْكَـِإلّ مَا‬ ‫ت إِ ْذ رَمَيْ تَ َولَكِنّ اللّ َه َرمَى َولِيُ ْبلِ يَ اْلمُؤْمِنِيَ دُمْ تَ َعلَيْ هِ قَائِمًا َذلِ كَ ِبأَنّهُ ْم قَالُوا لَيْ سَ َعلَيْنَا فِي‬ ‫رَمَيْ َ‬ ‫ُمـ‬ ‫ِبـ وَه ْ‬ ‫ّهـ اْل َكذ َ‬ ‫ُونـ َعلَى الل ِ‬ ‫سـبِيلٌ َويَقُول َ‬ ‫ّنـ َ‬ ‫لءً حَسَنًا إِ ّن ال ّلهَ سَمِيعٌ َعلِيمٌ (النفال‪ ) 17/‬ا ُلمّي َ‬ ‫مِنْهُ َب َ‬ ‫َي ْعلَمُونَ (آل عمران‪) 75/‬‬

‫ُأمِرْتَ‪:‬‬

‫ب مَعَكَ وَلَ تَطْغَوْا ِإنّهُ تَبْتَغِي‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ لِمَ ُتحَرّمُ مَا أَحَ ّل اللّ ُه لَكَ تَبْتَغِي‬ ‫*فَاسْتَ ِقمْ كَمَا ُأمِرْتَ وَمَن تَا َ‬ ‫مَرْضَاتَ َأ ْزوَاجِكَ وَاللّهُ غَفُورٌ رّحِي ٌم (التحري‪) 1/‬‬

‫ِبمَا َتعْ َملُونَ َبصِيٌ (هود‪) 112/‬‬

‫ـ‬ ‫ـ َفإِن ِ‬ ‫ـ إِعْرَاضُهُم ْ‬ ‫ـ كَبُرَ َعلَيْك َ‬ ‫ِعـ تَبْتَغِيـَ‪ :‬وَإِن كَان َ‬ ‫ْتـ وَلَ تَتّب ْ‬ ‫َاسـتَ ِقمْ كَم َا ُأمِر َ‬ ‫ْعـ و ْ‬ ‫ِكـ فَاد ُ‬ ‫* َف ِل َذل َ‬ ‫َابـ ا سْتَطَ ْعتَ أَن تَبْتَغِ يَ َنفَقًا فِي ا َلرْ ضِ َأوْ سُلّمًا فِي‬ ‫ّهـ مِن كِت ٍ‬ ‫َنتـ بِمَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫ُمـ َوقُلْ ءَام ُ‬ ‫َأهْوَاءَه ْ‬ ‫‪63‬‬

‫ُمـ َعلَى تَتّبِ عَ‪ :‬وَلَن َترْضَى عَن كَ الْيَهُودُ وَلَ النّ صَارَى حَتّى‬ ‫ّهـ لَجَمَعَه ْ‬ ‫السـمَاءِ فَتَأْتِيَهُم ِبَأيَ ٍة وََلوْ شَاءَ الل ُ‬ ‫ّ‬ ‫ِنـ‬ ‫ّهـ هُوَ الْ ُهدَى وَلَئ ِ‬ ‫ُمـ قُ ْل إِن ّ ُهدَى الل ِ‬ ‫ِعـ ِملّتَه ْ‬ ‫تَتّب َ‬

‫الْ ُهدَى فَلَ تَكُونَ ّن مِنَ الْجَا ِهلِيَ (النعام‪) 35/‬‬

‫ت َأهْوَاءَهُم َب ْعدَ اّلذِي جَا َء كَ مِ نَ اْل ِعلْ مِ مَا لَ كَ‬ ‫ك لَن تَخْرِ قَ اتّبَعْ َ‬ ‫ض مَرَحًا ِإنّ َ‬ ‫ش فِي ا َلرْ ِ‬ ‫تَ ْبلُ غَ‪ :‬وَلَ تَمْ ِ‬ ‫مِنَ اللّهِ مِن َولِيّ وَلَ َنصِيٍ (البقرة‪) 120/‬‬

‫ا َلرْضَ َولَن تَ ْبلُ َغ الْجِبَالَ طُولً (السراء‪) 37/‬‬

‫ب فَشَرّ ْد بِهِم مّ نْ‬ ‫ّهـ أَ ْخ َلدَ ِإلَى تَ ْثقَفَنّهُ مْ‪َ :‬فإِمّا تَثْقَفَنّهُ مْ فِي الْحَرْ ِ‬ ‫َاهـ بِه َا َولَكِن ُ‬ ‫تَتْرُكْهـُ‪ :‬وَلَوْ شِئْن َا لَ َرفَعْن ُ‬ ‫ا َلرْ ضِ وَاتّبَ َع هَوَا هُ فَمََثلُ هُ كَمَثَ ِل اْل َكلْ بِ إِن تَحْمِلْ خَلْفَ ُهمْ َل َعلّ ُهمْ َيذّكّرُو َن (النفال‪) 57/‬‬ ‫َعلَيْ هِ يَلْهَ ثْ َأ ْو تَتْرُكْ هُ يَلْهَث ذّلِ كَ مَثَ ُل اْلقَوْ مِ اّلذِي نَ َتجْهَرْ‪َ :‬وإِن تَجْهَرْ بِالْقَوْ ِل َفإِنّ هُ َي ْعلَ مُ ال سّ ّر َوأَخْفَى‬ ‫ص َل َعلّهُم ْـيََتفَكّرُونَـ (طه‪) 7/‬‬ ‫ص اْلقَصَـ َ‬ ‫َكذّبُوا ِبأَيَاتِنَا فَاقْصُـ ِ‬ ‫(العراف‪) 176/‬‬

‫َتحْرِصْ‪ :‬إِن تَحْرِصْ َعلَى ُهدَاهُمْ َفإِنّ اللّهَ لَ يَ ْهدِي‬

‫تَ ْتلُوا‪:‬‬

‫مَن ُيضِ ّل وَمَا لَهُم مّن نّاصِرِينَ (النحل‪) 37/‬‬

‫َسـمَعُو َن َأوْ‬ ‫ُمـ ي ْ‬ ‫ب أَنّ أَكْثَرَه ْ‬ ‫ْسـ ُ‬ ‫َمـ َتح َ‬ ‫ْسـبُ‪ :‬أ ْ‬ ‫*وَمَا َتكُو نُ فِي َشأْ نٍ وَمَا تَ ْتلُوا مِنْ هُ مِن قُرْءَا ٍن وَلَ َتح َ‬ ‫ـ شُهُودًا ِإذْ َيعْ ِقلُو نَ إِ نْ هُ ْم إِلّ كَا َلْنعَا ِم بَ ْل هُ ْم أَضَ ّل سَبِيلً‬ ‫ـ عَمَلٍ إِلّ كُنّاـ َعلَيْكُم ْ‬ ‫ـ مِن ْ‬ ‫َتعْ َملُون َ‬ ‫ك مِن مّثْقَالِ َذرّةٍ (الفرقان‪) 44/‬‬ ‫ُتفِيضُو َن فِي هِ وَمَا َيعْزُ بُ عَن رّبّ َ‬ ‫ك وَلَ َتحْ سَبُهَا‪َ :‬وتَرَى الْجِبَا َل تَحْ سَبُهَا جَا ِمدَةً وَهِ يَ تَمُرّ‬ ‫فِي ا َلرْضِ وَلَ فِي السّمَاءِ وَلَ َأصْغَرَ مِن ذَلِ َ‬ ‫ب صُنْ َع اللّ هِ اّلذِي َأْتقَ نَ كُلّ َش ْيءٍ ِإنّ هُ‬ ‫مَ ّر ال سّحَا ِ‬

‫ي (يونس‪) 61/‬‬ ‫ب مّبِ ٍ‬ ‫أَكْبَ َر ِإ ّل فِي كِتَا ٍ‬

‫ي بِمَا َتفْ َعلُونَ (النمل‪) 88/‬‬ ‫شأْنَا قُرُونًا فَتَطَاوَلَ َعلَيْهِمُـ اْلعُمُ ُر وَمَا خَبِ ٌ‬ ‫* َولَكِنّاـأَن َ‬ ‫ّهـ َأ ْخ َل َد ِإلَى‬ ‫َاهـ بِه َا َولَكِن ُ‬ ‫كُنتَ ثَاوِيًا فِي َأهْلِ َم ْديَ َن تَ ْتلُوا َعلَيْهِ ْم ءَايَاتِنَا وََلكِنّا َتحْمِلْ‪َ :‬وَلوْ شِئْن َا لَ َرفَعْن ُ‬ ‫ا َلرْ ضِ وَاتّبَ َع هَوَا هُ فَمََثلُ هُ كَمَثَ ِل اْل َكلْ بِ إِن تَحْمِلْ‬

‫كُنّا مُرْ ِسلِيَ (القصص‪) 45/‬‬

‫*وَمَا كُن تَ تَ ْتلُوا مِن قَ ْبلِ ِه مِن كِتَا بٍ وَلَ َتخُطّ هُ َعلَيْ هِ يَلْهَ ثْ َأ ْو تَتْرُكْ هُ يَلْهَث ذّلِ كَ مَثَ ُل اْلقَوْ مِ اّلذِي نَ‬ ‫ص َل َعلّهُم ْـيََتفَكّرُونَـ‬ ‫ص اْلقَصَـ َ‬ ‫َكذّبُوا ِبأَيَاتِنَا فَاقْصُـ ِ‬

‫بِيَمِينِكَ ِإذًا ّل ْرتَابَ الْمُبْ ِطلُو َن (العنكبوت‪) 48/‬‬

‫ت وَ َل تَتّبِ عْ (العراف‪) 176/‬‬ ‫ع وَا سْتَ ِقمْ كَمَا ُأمِرْ َ‬ ‫ك فَادْ ُ‬ ‫تَتّبِ عْ‪َ :‬ف ِلذَلِ َ‬ ‫ج ِإلَيْهِ مْ لَكَا نَ‬ ‫َابـ َتخْرُ جَ‪ :‬وَلَ ْو َأّنهُ ْم صَبَرُوا حَتّى تَخْرُ َ‬ ‫ّهـ مِن كِت ٍ‬ ‫َنتـ بِمَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫ُمـ َوقُلْ ءَام ُ‬ ‫َأهْوَاءَه ْ‬ ‫َوأُمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ مُ اللّ هُ رَبّنَا َورَبّكُ مْ لَنَا أَعْمَالُنَا خَيْرًا ّل ُهمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رّحِيمٌ (الجرات‪) 5/‬‬ ‫َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ مُ ال ّل هُ يَجْمَ عُ َتخْرِقَ‪ :‬وَ َل تَمْشِ فِي ا َلرْضِ مَرَحًا ِإنّكَ لَن تَخْرِقَ‬ ‫ا َلرْضَ َولَن تَ ْبلُ َغ الْجِبَالَ طُولً (السراء‪) 37/‬‬

‫بَيْنَنَا وَِإلَيْهِ اْلمَصِيُ (الشورى‪) 15/‬‬ ‫‪64‬‬

‫ك بَيْ تٌ مّن زُخْرُ فٍ َأوْ تَ ْرقَى فِي‬ ‫َتخَافَنّ‪ :‬وَإِمّا تَخَافَنّ مِن قَوْمٍ خِيَانَ ًة فَانِبذْ ِإلَيْهِمْ َعلَى َترْقَى‪َ :‬أ ْو يَكُو نَ لَ َ‬ ‫ال سّمَاءِ َولَن ّنؤْمِ َن لِ ُرقِيّ كَ حَتّ ى تُنَزّلَ َعلَيْنَا كِتَابًا‬

‫ي (النفال‪) 58/‬‬ ‫حبّ الْخَائِنِ َ‬ ‫سَوَا ٍء إِ ّن ال ّلهَ لَ يُ ِ‬

‫ك رُوحًا مّ نْ َأمْرِنَا مَا ّنقْرَؤُ هُ قُ ْل سُبْحَانَ َربّي هَلْ كُن تُ ِإلّ َبشَرًا رّ سُولً‬ ‫َت ْدرِي‪ :‬وَ َك َذلِ كَ َأوْحَيْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫ب وَلَ ا ِليَا ُن وَلَكِن َج َعلْنَا هُ (السراء‪) 93/‬‬ ‫كُن تَ َت ْدرِي مَا اْلكِتَا ُ‬ ‫نُورًا نّ ْهدِي بِ هِ مَن نّشَا ُء مِ نْ عِبَادِنَا وَإِنّ كَ لَتَ ْهدِي َترْكَنـُ‪َ :‬وَلوْلَ أَن ثَبّتْنَاكَـَل َقدْ كِدتّ تَرْكَنُـِإلَيْهِم ْـ‬ ‫شَيْئًا َقلِيلً (السراء‪) 74/‬‬

‫ِإلَى صِرَاطٍ مّسْتَقِي ٍم (الشورى‪) 52/‬‬

‫َتدْعُونَا‪ :‬وَقَالُوا ُقلُوبُنَا فِي أَكِنّةٍ مّمّاـَتدْعُونَا ِإلَيْهِـ َترَ‪:‬‬ ‫ب فَاعْمَلْ *َأَل ْم تَ َر ِإلَى اْلمَلِ مِن بَنِي ِإ سْرَاءِيلَ مِن َب ْع ِد مُو سَى‬ ‫َوفِي ءَاذَانِنَا وَقْرٌ وَمِن بَيْنِنَا وَبَيْنِ كَ حِجَا ٌ‬ ‫ِإذْ قَالُوا لِنَبِيّ ّلهُ ُم اْبعَ ثْ لَنَا َملِكًا ّنقَاتِلْ فِي سَبِيلِ‬

‫ِإنّنَا عَا ِملُونَ (فصلت‪) 5/‬‬

‫ُمـ اْلقِتَالُ َألّ‬ ‫ِبـ َعلَيْك ُ‬ ‫َسـيُْت ْم إِن كُت َ‬ ‫ّهـ قَالَ هَلْ ع َ‬ ‫ـمَعُوا الل ِ‬ ‫ـ ِإلَى الْ ُهدَى َل يَس ْ‬ ‫َتدْعُوهُمـْ‪َ :‬وإِن َتدْعُوهُم ْ‬ ‫َوتَرَاهُ ْم يَنظُرُونَ ِإلَيْكَ وَهُ ْم َل يُبْصِرُونَ (العراف‪ُ /‬تقَاِتلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا َألّ ُنقَاتِ َل فِي سَبِي ِل اللّ هِ َو َقدْ‬ ‫ُأخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا َوَأبْنَائِنَا َفلَمّا كُتِبَ َعلَيْهِمُ اْلقِتَالُ‬

‫‪) 198‬‬

‫ت تَرْجُوا أَن ُي ْلقَى ِإلَ ْيكَ الْكِتَابُ إِلّ َت َوّلوْا إِلّ َقلِيلً مّنْهُ مْ وَاللّ هُ َعلِي مٌ بِالظّالِمِيَ (البقرة‪/‬‬ ‫َترْجُوا‪ :‬وَمَا كُن َ‬ ‫ـ ‪) 246‬‬ ‫ـ فَلَ َتكُونَنّـ ظَهِيًا ّللْكَافِرِين َ‬ ‫رَحْمَ ًة مّنـ رّبّك َ‬ ‫ج ِإبْرَا ِهمَ فِي َربّ ِه أَنْ ءَاتَا ُه ال ّلهُ‬ ‫*َأَل ْم تَ َر ِإلَى اّلذِي حَا ّ‬

‫(القصص‪) 86/‬‬

‫ت قَالَ‬ ‫ك إِ ْذ قَا َل ِإبْرَاهِ مُ َربّ َي اّلذِي يُحْ يِ َويُمِي ُ‬ ‫السـمَاءِ الْ ُملْ َ‬ ‫ِكـ ف ِي ّ‬ ‫ّبـ وَجْه َ‬ ‫َترْضَاه َا‪َ :‬ق ْد نَرَى َت َقل َ‬ ‫جدِ َأنَا ُأحْ ِي وَأُمِيتُ قَالَ ِإبْرَاهِمُ فَإِنّ اللّ َه َيأْتِي بِالشّمْسِ‬ ‫َفلَنُوَلّيَنّكَ قِ ْب َلةً تَرْضَاهَا فَوَ ّل وَجْهَكَ شَطْ َر الْ َمسْ ِ‬ ‫الْحَرَا مِ وَحَيْ ثُ مَا كُنتُ ْم فَ َولّوا وُجُوهَكُ ْم شَطْرَ هُ مِ َن الْ َمشْرِ قِ فَأْ تِ بِهَا مِ نَ الْمَغْرِ بِ فَبُهِ تَ اّلذِي‬ ‫ـ َل يَ ْهدِي اْلقَوْمـَ الظّالِمِيَـ (البقرة‪/‬‬ ‫َوإِنّ اّلذِي نَ أُوتُوا الْكِتَا بَ لَيَ ْعلَمُو َن َأنّ ُه الْحَقّ مِن كَفَرَ وَاللّه ُ‬ ‫‪) 258‬‬

‫رّبّ ِه ْم وَمَا ال ّلهُ ِبغَافِلٍ عَمّا َيعْ َملُو َن (البقرة‪) 144/‬‬

‫ب ُيدْعَوْ نَ‬ ‫َترْضَى‪ :‬فَا صْبِرْ َعلَى مَا َيقُولُو نَ وَ سَبّحْ بِحَ ْمدِ َربّ كَ *َأَل ْم تَ َر ِإلَى اّلذِي نَ أُوتُوا نَ صِيبًا مّ َن اْلكِتَا ِ‬ ‫ِنـ ءَانَاءِي ِإلَى كِتَا بِ اللّ ِه لِيَحْكُ مَ بَيْنَهُ مْ ُثمّ يَتَ َولّى فَرِي قٌ مّنْهُ مْ‬ ‫ْسـ َوقَبْلَ غُرُوبِه َا وَم ْ‬ ‫ُوعـ الشّم ِ‬ ‫قَبْلَ ُطل ِ‬ ‫ّكـ تَرْضَى (طـه‪ /‬وَهُم مّعْرِضُو َن (آل عمران‪) 23/‬‬ ‫َافـ النّهَارِ َل َعل َ‬ ‫َسـبّحْ َوأَطْر َ‬ ‫الّيْ ِل ف َ‬ ‫‪) 130‬‬

‫‪65‬‬

‫*َأَل مْ َترَ ِإلَى الّذِي نَ َبدّلُوا ِنعْمَ تَ اللّ هِ كُفْرًا َوأَ َحلّوا‬

‫َابـ‬ ‫ّنـ اْلكِت ِ‬ ‫ِينـ أُوتُوا نَصـِيبًا م َ‬ ‫َمـ َترَ ِإلَى الّذ َ‬ ‫*َأل ْ‬

‫ـبِيلَ قَوْمَ ُهمْ دَارَ الْبَوَارِ (إبراهيم‪) 28/‬‬ ‫ضلّوا الس ّ‬ ‫ـ أَن َت ِ‬ ‫ـ الضّلََلةَ وَيُرِيدُون َ‬ ‫َيشْتَرُون َ‬ ‫*َأَل ْم تَ َر َأنّا َأرْ َسلْنَا الشّيَاطِيَ َعلَى الْكَافِرِي َن َت ُؤزّهُ مْ‬

‫(النساء‪) 44/‬‬

‫*َأَل مْ َترَ ِإلَى الّذِي نَ ُيزَكّو َن أَنفُ سَهُم بَلِ ال ّل هُ ُيزَكّي َأزّا (مري‪) 83/‬‬ ‫جدُ لَ هُ مَن فِي ال سّمَاوَاتِ وَمَن‬ ‫*َأَل مْ َترَ أَنّ اللّ َه يَ سْ ُ‬

‫ل (النساء‪) 49/‬‬ ‫مَن يَشَاءُ وَلَ يُ ْظلَمُونَ فَتِي ً‬

‫ُومـ وَالْجِبَالُ‬ ‫ْسـ وَاْلقَمَرُ وَالنّج ُ‬ ‫ْضـ وَالشّم ُ‬ ‫ب ُيؤْمِنُو نَ فِي ا َلر ِ‬ ‫*َأَل ْم تَ َر ِإلَى اّلذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مّ َن اْلكِتَا ِ‬ ‫ّاسـ وَكَثِيٌ حَقّ‬ ‫ّنـ الن ِ‬ ‫ت وََيقُولُو نَ ِللّذِي نَ كَفَرُوا هَؤُ َلءِ وَالشّجَرُ وَالدّوَابّ وَكَثِيٌ م َ‬ ‫ت وَالطّاغُو ِ‬ ‫بِالْجِبْ ِ‬ ‫َعلَيْ ِه اْل َعذَا بُ وَمَن يُهِ نِ ال ّل هُ فَمَا لَ هُ مِن مّكْرِ مٍ إِنّ‬

‫َأ ْهدَى مِنَ اّلذِينَ ءَامَنُوا سَبِيلً (النساء‪) 51/‬‬

‫*َأَل ْم تَ َر ِإلَى اّلذِي نَ َيزْعُمُو نَ َأنّهُ مْ ءَامَنُوا بِمَا أُنزِلَ اللّ َه َيفْعَ ُل مَا َيشَا ُء (الج‪) 18/‬‬ ‫السـمَاوَاتِ‬ ‫َهـ مَن فِي ّ‬ ‫ُسـبّحُ ل ُ‬ ‫ّهـ ي َ‬ ‫َمـ تَ َر أَنّ الل َ‬ ‫ِإلَيْ كَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَ ْبلِكَـُيرِيدُونَـأَن يَتَحَاكَمُوا *َأل ْ‬ ‫لتَهُ‬ ‫ـَ‬ ‫ـص َ‬ ‫ـ وَالطّيْرُ صـَافّاتٍ كُ ّل َقدْ َعلِم َ‬ ‫ـ وَيُرِيدُ وَا َلرْض ِ‬ ‫ـ وَ َقدْ ُأمِرُوا أَن َي ْكفُرُوا بِهـِ‬ ‫ِإلَى الطّاغُوتـِ‬ ‫ضلّ ُهمْ ضَلَلً َبعِيدًا (النساء‪) 60/‬‬ ‫الشّيْطَانُ أَن ُي ِ‬

‫َوتَسْبِيحَ ُه وَال ّلهُ َعلِي ٌم بِمَا َيفْ َعلُو َن (النور‪) 41/‬‬

‫*َأَل ْم تَ َر ِإلَى اّلذِي نَ قِي َل لَهُ مْ كُفّوا َأْي ِدَيكُ ْم وََأقِيمُوا‬

‫ف بَيْنَ ُه ثُمّ‬ ‫*َأَل مْ َترَ أَنّ اللّ َه يُزْجِي سَحَابًا ثُمّ ُي َؤلّ ُ‬

‫للِهِ َويُنَزّلُ‬ ‫ج مِنْ خِ َ‬ ‫ال صّلَ َة َوءَاتُوا الزّكَا َة َفلَمّا كُتِ بَ َعلَيْهِ ُم اْلقِتَا ُل إِذَا َيجْ َعلُ ُه رُكَامًا فَتَرَى اْلوَدْقَ يَخْرُ ُ‬ ‫فَرِي ٌق مّنْهُ مْ َيخْشَوْنَـ النّا سَ كَخَشْيَةِ اللّهِـَأوْ أَ َشدّ مِ َن ال سّمَاءِ مِن جِبَا ٍل فِيهَا مِن بَرَ ٍد فَيُ صِيبُ بِ ِه مَن‬ ‫ـ اْلقِتَا َل َلوْلَ َيشَاءُ َويَ صْرِفُهُ عَن مّن يَشَا ُء يَكَادُ سَنَا بَ ْرقِ ِه َيذْهَ بُ‬ ‫ْتـ َعلَيْنَ ا‬ ‫ِمـ كَتَب َ‬ ‫خَشْيَ ًة وَقَالُوا َربّن َا ل َ‬ ‫ـ الدّنْيَـا َقلِيلٌ بِالَبْصَا ِر (النور‪) 43/‬‬ ‫ـ قُلْ مَتَاع ُ‬ ‫َأخّ ْرتَنَـا ِإلَى أَجَلٍ قَرِيب ٍ‬ ‫ج َعلَ هُ‬ ‫وَالَخِرَةُ خَيْ ٌر ّلمَنــِ اتّقَـى وَ َل تُ ْظلَمُونــَ فَتِيلً *َأَل ْم تَ َر ِإلَى رَبّ كَ كَيْ فَ َمدّ الظّ ّل َولَوْ شَا َء لَ َ‬ ‫ل (الفرقان‪/‬‬ ‫ْهـ دَلِي ً‬ ‫ْسـ َعلَي ِ‬ ‫سـَاكِنًا ثُمّ جَ َعلْنَا الشّم َ‬

‫(النساء‪) 77/‬‬

‫ض بِالْحَقّ ‪) 45‬‬ ‫ت وَا َلرْ َ‬ ‫*َأَل ْم تَ َر أَنّ اللّ هَ خَلَ قَ ال سّمَاوَا ِ‬ ‫ْقـ َجدِيدٍ (إبراهيـم‪َ* /‬أَل ْم تَ َر َأنّهُ مْ فِي كُ ّل وَا ٍد يَهِيمُو نَ (الشعراء‪225 /‬‬ ‫ْتـ بِخَل ٍ‬ ‫ُمـ وََيأ ِ‬ ‫شأْ ُي ْذهِبْك ْ‬ ‫إِن َي َ‬ ‫)‬

‫‪) 19‬‬

‫ب اللّهُ مَثَلً َكلِمَ ًة طَيّبَةً كَشَجَرَةٍ *َأَل مْ َترَ أَنّ اللّ َه أَنزَلَ مِ نَ ال سّمَاءِ مَا ًء َفأَخْرَجْنَا بِ هِ‬ ‫*َأَل ْم تَرَ كَيْفَ ضَرَ َ‬ ‫ِيضـ‬ ‫ِنـ الْجِبَالِ ُجدَدٌ ب ٌ‬ ‫َاتـ مّخَْتلِفًا َألْوَانُهَا وَم َ‬ ‫صلُهَا ثَابِ تٌ َوفَرْعُهَا فِي ال سّمَاءِ (إبراه يم‪َ /‬ثمَر ٍ‬ ‫طَيّبَةٍ أَ ْ‬ ‫‪) 24‬‬ ‫‪66‬‬

‫ِيبـ سـُودٌ (فاطـر‪َ /‬ترَى‪:‬‬ ‫ِفـ َأْلوَانُهَا وَغَرَاب ُ‬ ‫وَحُمْرٌ مّخَْتل ٌ‬ ‫*تَرَى كَثِيًا مّنْهُ مْ يََتوَّلوْ نَ اّلذِي نَ كَفَرُوا لَبِئْ سَ مَا‬

‫‪) 27‬‬

‫ط اللّ هُ َعلَيْهِ مْ وَفِي‬ ‫ت َلهُ ْم أَنفُ سُ ُهمْ أَن سَخِ َ‬ ‫س َلكَ ُه يَنَابِيعَ َقدّمَ ْ‬ ‫*َأَل ْم تَ َر أَنّ اللّهَ أَنزَ َل مِنَ السّمَا ِء مَاءً فَ َ‬ ‫ب ُهمْ خَاِلدُونَ (الائدة‪) 80/‬‬ ‫فِي ا َلرْ ضِ ثُمّ يُخْرِ جُ بِ ِه َزرْعًا مّخَْتلِفًا َأْلوَانُ هُ ثُمّ اْل َعذَا ِ‬ ‫ج فَتَرَا هُ مُ صْفَرّا ُثمّ يَجْ َعلُ ُه حُطَامًا إِنّ فِي ذَلِ كَ * َوإِذَا سَمِعُوا مَا أُنزِلَ ِإلَى الرّ سُولِ تَرَى أَعْيُنَهُ مْ‬ ‫َيهِي ُ‬ ‫ض مِ َن الدّمْ عِ مِمّا عَ َرفُوا مِ َن الْحَقّ َيقُولُو َن رَبّنَا‬ ‫َتفِي ُ‬

‫َلذِكْرَى لُولِي الَلْبَا بِ (الزمر‪) 21/‬‬

‫*َأَل مْ َترَ ِإلَى الّذِي نَ يُجَادِلُو َن فِي ءَايَا تِ اللّ ِه َأّن ى ءَامَنّا فَاكْتُبْنَا مَ َع الشّا ِهدِينَ (الائدة‪) 83/‬‬ ‫ُيصْ َرفُونَ (غافر‪) 69 /‬‬

‫س َهذَا‬ ‫* َوَلوْ َترَى ِإذْ ُوقِفُوا َعلَى رَبّهِ مْ قَالَ َألَيْ َ‬

‫*َأَل مْ َترَ ِإلَى الّذِي نَ ُنهُوا عَ ِن النّجْوَى ثُمّ َيعُودُو نَ‬

‫َابـ بِم َا‬ ‫بِالْحَقّ قَالُوا بَلَى َورَبّن َا قَالَ َفذُوقُوا اْل َعذ َ‬

‫ِلمَا نُهُوا عَنْ هُ َويَتَنَاجَوْ َن بِا ِلثْ مِ وَالْ ُع ْدوَا ِن وَمَعْصَِيتِ كُنُت ْم َتكْفُرُونَ (النعام‪) 30/‬‬ ‫ك بِ هِ اللّ هُ * َوقَالَ اّلذِي نَ كَفَرُوا لَن ّنؤْمِ نَ ِب َهذَا اْلقُرْءَا نِ وَلَ‬ ‫الرّ سُولِ وَإِذَا جَاءُو كَ حَيّوْ كَ بِمَا َل مْ يُحَيّ َ‬ ‫َويَقُولُو َن فِي أَنفُ سِ ِه ْم َلوْ َل ُي َعذّبُنَا اللّ هُ بِمَا َنقُولُ بِاّلذِي بَيْنَـَي َديْهِـ وََلوْ تَرَى إِ ِذ الظّالِمُونَـ مَ ْوقُوفُونَـ‬ ‫ْضـ اْلقَوْلَ َيقُولُ‬ ‫ُمـ ِإلَى َبع ٍ‬ ‫ِعـ َبعْضُه ْ‬ ‫ِمـ َيرْج ُ‬ ‫ص َلوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيُ (الجادلة‪ 8/‬عِندَ رَبّه ْ‬ ‫حَسْبُ ُهمْ جَهَنّمُ يَ ْ‬ ‫اّلذِي نَ ا سْتُضْعِفُوا ِللّذِي نَ ا سْتَكْبَرُوا َلوْلَ أَنُت ْم لَكُنّ ا‬

‫)‬

‫*َأَلمْ َترَ ِإلَى الّذِينَ َت َولّوْا قَوْمًا غَضِبَ ال ّلهُ َعلَيْهِم مّا مُؤْمِنِيَ (سبأ‪) 31/‬‬ ‫ل فَوْ تَ َوأُ ِخذُوا مِن مّكَا نٍ‬ ‫حلِفُو نَ َعلَى اْل َكذِ بِ وَهُ مْ * َوَلوْ َترَى ِإذْ فَزِعُوا فَ َ‬ ‫هُم مّنكُ مْ وَلَ مِنْهُ ْم وَيَ ْ‬ ‫قَرِيبٍ (سبأ‪) 51/‬‬

‫َي ْعلَمُونَ (الجادلة‪) 14/‬‬

‫ض خَا ِشعَةً فَإِذَا أَن َزلْنَا‬ ‫*َأَل ْم تَ َر ِإلَى اّلذِي نَ نَافَقُوا َيقُولُو نَ لِخْوَانِهِ مُ اّلذِي نَ *وَمِ نْ ءَايَاتِ ِه َأنّ كَ تَرَى ا َلرْ َ‬ ‫ت إِنّ اّلذِي َأحْيَاهَا لَمُحْ يِ‬ ‫ت َورَبَ ْ‬ ‫ُمـ لَنَخْرُجَنّ َعلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزّ ْ‬ ‫ِنـ ُأخْرِجْت ْ‬ ‫َابـ لَئ ْ‬ ‫ِنـ َأهْلِ الْكِت ِ‬ ‫كَفَرُوا م ْ‬ ‫ـ الْمَ ْوتَى ِإّنهُ َعلَى كُلّ شَ ْي ٍء َقدِيرٌ (فصلت‪) 39/‬‬ ‫ـ أَ َحدًا َأَبدًا َوإِن قُوِتلْتُم ْ‬ ‫ـ فِيكُم ْ‬ ‫ـ وَلَ نُطِيع ُ‬ ‫مَعَكُم ْ‬ ‫لَنَن صُرَنّ ُكمْ وَاللّ ُه يَشْ َهدُ ِإنّهُ ْم َلكَا ِذبُو َن (الشر‪* 11/‬تَرَى الظّالِمِيَ مُشْفِقِيَ مِمّا كَسَبُوا وَهُوَ وَاقِ ٌع بِهِمْ‬ ‫)‬

‫َاتـ‬ ‫ت فِي َروْض ِ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا الصـّالِحَا ِ‬ ‫وَاّلذ َ‬

‫*َأَل ْم تَرَ كَيْفَ فَعَلَ َرّبكَ ِبعَادٍ (الفجر‪) 6/‬‬

‫ِكـ هُوَ‬ ‫ِمـ ذَل َ‬ ‫ُونـ عِندَ رَبّه ْ‬ ‫ّاتـ لَه ُم مّاـ يَشَاء َ‬ ‫الْجَن ِ‬

‫ي (الشورى‪) 22/‬‬ ‫*َأَل ْم تَرَ كَيْفَ فَعَلَ َربّكَ ِبأَصْحَابِ اْلفِيلِ (الفيل‪ 1 /‬اْلفَضْ ُل اْلكَبِ ُ‬ ‫)‬ ‫‪67‬‬

‫سعَى نُورُهُم بَيْ نَ * َوتَرَى كَثِيًا مّنْهُ مْ ُي سَارِعُو َن فِي الِثْ ِم وَالْ ُعدْوَا نِ‬ ‫ت َي ْ‬ ‫*َيوْ مَ تَرَى الْمُؤْمِنِيَ وَالْمُؤْمِنَا ِ‬ ‫ت لَبِئْ سَ مَا كَانُوا َيعْ َملُو نَ (الائدة‪/‬‬ ‫ح َ‬ ‫َأْيدِيهِ مْ َوِبأَيْمَانِهِم بُشْرَاكُ مُ الْيَوْ مَ جَنّا تٌ تَجْرِي مِن َوأَ ْكلِهِ ُم ال سّ ْ‬ ‫َتحْتِهَا الَنْهَارُ خَاِلدِي نَ فِيهَا ذَلِ كَ هُ َو اْلفَ ْوزُ اْلعَظِي مُ ‪) 62‬‬ ‫َصـفَادِ‬ ‫* َوتَرَى الْمُجْرِمِي َ َيوْمَِئ ٍذ مّقَرّنِي َ ف ِي ال ْ‬

‫(الديد‪) 12/‬‬

‫*الّذِي َخلَ قَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مّا َترَى فِي َخلْ قِ (إبراهيم‪) 49/‬‬ ‫الرّحْمَ نِ مِن َتفَاوُ تٍ فَارْجِ عِ الْبَ صَرَ هَلْ تَرَى مِن *وَهُوَ اّلذِي سَخّرَ الْبَحْ َر لَِتأْ ُكلُوا مِنْ ُه لَحْمًا طَرِيّ ا‬ ‫فُطُو ٍر (اللك‪) 3/‬‬

‫ْكـ‬ ‫ْهـ ِحلْيَ ًة َتلْبَسـُونَهَا وَتَرَى اْل ُفل َ‬ ‫َسـتَخْرِجُوا مِن ُ‬ ‫َوت ْ‬

‫*فَهَلْ َترَى َلهُم مّن بَاقِيَةٍ (الاقة‪) 8/‬‬

‫شكُرُو نَ‬ ‫ضلِ هِ َولَ َعلّكُ مْ تَ ْ‬ ‫مَوَاخِ َر فِي ِه وَلِتَبْتَغُوا مِن فَ ْ‬

‫سلَكَهُ (النحل‪) 14/‬‬ ‫فَتَرَا هُ‪َ :‬ألَ مْ تَ َر أَنّ ال ّل هَ أَنزَ َل مِ نَ ال سّمَا ِء مَاءً فَ َ‬ ‫ِمـ‬ ‫ْسـ إِذَا َطلَعَت ّتزَا َورُ عَن كَهْفِه ْ‬ ‫يَنَابِي عَ فِي ا َلرْ ضِ ُثمّ يُخْرِ جُ بِ ِه َزرْعًا مّخَْت ِلفًا َأْلوَانُهُ * َوتَرَى الشّم َ‬ ‫ت الشّمَالِ‬ ‫ثُمّ َيهِي جُ فَتَرَا هُ مُ صْفَرّا ثُمّ يَجْ َعلُ هُ حُطَامًا إِنّ فِي ذَا تَ الْيَمِيِ وَإِذَا غَرَبَت ّتقْرِضُهُ مْ ذَا َ‬ ‫وَهُ مْ فِي فَجْوَ ٍة مّنْ هُ ذَلِ كَ مِ ْن ءَايَا تِ اللّ هِ مَن َي ْهدِ‬

‫ب (الزمر‪) 21/‬‬ ‫ك لَذِكْرَى لُولِي ا َللْبَا ِ‬ ‫ذَِل َ‬

‫ـ َولِيّاـ‬ ‫جدَ لَه ُ‬ ‫ضلِلْ َفلَن تَ ِ‬ ‫ـ فَهُ َو الْمُهَْتدِ وَمَـن ُي ْ‬ ‫ض يُ سَارِعُونَ اللّه ُ‬ ‫فَتَرَى‪ :‬فَتَرَى اّلذِي نَ فِي ُقلُوبِهِم مّرَ ٌ‬ ‫فِيهِ ْم َيقُولُو نَ نَخْشَى أَن تُ صِيبَنَا دَائِرَ ٌة فَعَ سَى اللّ هُ مّرْ ِشدًا (الكهف‪) 17/‬‬ ‫ِيـ تَمُ ّر مَرّ‬ ‫ْسـبُهَا جَا ِمدَ ًة وَه َ‬ ‫أَن َي ْأِت يَ بِاْلفَتْ حِ َأ ْو َأمْرٍ مّ نْ عِندِ هِ فَيُ صْبِحُوا َعلَى مَا * َوتَرَى الْجِبَالَ تَح َ‬ ‫ي (الائدة‪) 52/‬‬ ‫َأسَرّوا فِي أَنفُسِ ِهمْ نَادِمِ َ‬

‫ال سّحَابِ صُنْ َع اللّ ِه اّلذِي َأْتقَ نَ كُلّ َش ْيءٍ ِإنّ هُ خَبِيٌ‬

‫َوتَرَا ُهمْ‪:‬‬

‫ِبمَا َتفْ َعلُونَ (النمل‪) 88/‬‬

‫ُمـ‬ ‫َسـمَعُوا َوتَرَاه ْ‬ ‫ُمـ ِإلَى اْل ُهدَى َل ي ْ‬ ‫* َوإِن َتدْعُوه ْ‬

‫َاتـ سـَائِغٌ‬ ‫ْبـ فُر ٌ‬ ‫َانـ َهذَا َعذ ٌ‬ ‫َسـتَوِي الْبَحْر ِ‬ ‫*وَمَا ي ْ‬

‫ح أُجَا جٌ وَمِن كُلّ َتأْ ُكلُو نَ لَحْمًا‬ ‫يَنظُرُو َن ِإلَيْكَ وَ ُهمْ لَ يُ ْبصِرُو َن (العراف‪ ) 198/‬شَرَابُ ُه وَ َهذَا ِملْ ٌ‬ ‫ـَخْرِجُو َن ِحلْيَ ًة تَلْبَسـُونَهَا َوتَرَى اْل ُفلْ كَ‬ ‫ـ الذّلّ طَرِيّاـ وَتَس ْت‬ ‫ـ َعلَيْهَـا خَاشِعِيَـ مِن َ‬ ‫ـ ُيعْرَضُون َ‬ ‫* َوتَرَاهُم ْ‬ ‫ُونـ‬ ‫شكُر َ‬ ‫ُمـ تَ ْ‬ ‫ِهـ َولَ َعلّك ْ‬ ‫ضل ِ‬ ‫ِيهـ مَوَاخِ َر لِتَبْتَغُوا مِن فَ ْ‬ ‫يَنظُرُو َن مِن طَرْ فٍ خَفِيّ َوقَالَ اّلذِي نَ ءَامَنُوا إِنّ ف ِ‬ ‫الْخَا سِرِينَ اّلذِي نَ َخ سِرُوا أَنفُ سَ ُهمْ َوأَ ْهلِيهِ ْم َيوْ مَ (فاطر‪) 12/‬‬ ‫اْلقِيَامَةِ َألَ إِنّ الظّالِمِيَ فِي َعذَابٍ مّقِي مٍ (الشورى‪َ * /‬وتَرَى الْمَلَئِكَةَ حَافّيَ مِ نْ حَوْلِ اْلعَرْ شِ يُ سَبّحُونَ‬ ‫‪) 45‬‬

‫ِبحَ ْمدِ َربّهِ مْ َوقُضِ َي بَيْنَهُم بِالْحَقّ َوقِيلَ الْحَ ْم ُد لِلّ هِ‬

‫َوتَرَى‪:‬‬

‫ب اْلعَالَمِيَ (الزمر‪) 75/‬‬ ‫َر ّ‬ ‫‪68‬‬

‫ضلِ ِل اللّ هُ فَمَا لَ هُ مِن وَِليّ مّن َب ْعدِ ِه وَتَرَى َت سْمَعُ‪ :‬وَكَ مْ َأ ْه َلكْنَا قَ ْبلَهُم مّ ن قَرْ نٍ هَ ْل تُحِ سّ‬ ‫*وَمَن ُي ْ‬ ‫الظّالِمِيَ لَمّا َرَأوُا اْل َعذَابَ َيقُولُو نَ هَ ْل ِإلَى مَرَ ّد مّن مِنْهُم مّنْ َأ َحدٍ َأوْ َتسْمَعُ َل ُهمْ رِكْزًا (مري‪) 98/‬‬ ‫سَبِيلٍ (الشورى‪) 44/‬‬

‫َتشَاءُ‪:‬‬

‫* َوتَرَى كُلّ ُأمّةٍ جَاثِيَةً كُ ّل ُأمّةٍ ُتدْعَى ِإلَى كِتَابِهَا‬

‫ك مَن َتشَاءُ وَمَنِ‬ ‫*تُرْجِي مَن َتشَاءُ مِنْهُنّ َوتُئْوِي ِإلَيْ َ‬

‫الْيَ ْومَ ُتجْزَوْنَ مَا كُنُت ْم َتعْ َملُو َن (الاثية‪) 28/‬‬

‫ك أَدْنَى‬ ‫ك ذَلِ َ‬ ‫ت فَلَ جُنَا حَ َعلَيْ َ‬ ‫ابْتَغَيْ تَ مِمّ نْ عَزَلْ َ‬

‫ط ال سّمَاءَ كَمَا زَعَمْ تَ َعلَيْنَا كِ سَفًا أَن َتقَرّ َأعْيُنُهُنّ وَ َل يَحْزَنّ َويَرْضَيْنَـبِمَا ءَاتَيْتَهُنّ‬ ‫َت ْأتِ يَ‪َ :‬أ ْو تُ سْقِ َ‬ ‫ُكلّهُنّ وَاللّ هُ َي ْع َل مُ مَا فِي ُقلُوبِكُ مْ وَكَا نَ اللّ هُ َعلِيمًا‬

‫ل (السراء‪) 92/‬‬ ‫لئِ َكةِ قَبِي ً‬ ‫َأوْ َت ْأِت َي بِاللّ ِه وَالْمَ َ‬

‫سأَلُ ُهمْ‪ :‬وَمَا تَسَْئلُ ُهمْ َعلَيْهِ مِ ْن َأجْرٍ إِنْ هُوَ ِإلّ ذِكْرٌ حَلِيمًا (الحزاب‪) 51/‬‬ ‫َت ْ‬ ‫ك مَن َتشَاءُ وَمَنِ‬ ‫*تُرْجِي مَن َتشَاءُ مِنْهُنّ َوتُئْوِي ِإلَيْ َ‬

‫ي (يوسف‪) 104 /‬‬ ‫ّللْعَالَمِ َ‬

‫ك أَدْنَى‬ ‫ك ذَلِ َ‬ ‫ت فَلَ جُنَا حَ َعلَيْ َ‬ ‫َت سَْئلُ ُهمْ‪ :‬أَ مْ َت سَْئلُ ُه ْم َأجْرًا فَهُم مّ ن مّغْرَ مٍ مّثْ َقلُو نَ ابْتَغَيْ تَ مِمّ نْ عَزَلْ َ‬ ‫(القلم‪) 46/‬‬

‫أَن َتقَرّ َأعْيُنُهُنّ وَ َل يَحْزَنّ َويَرْضَيْنَـبِمَا ءَاتَيْتَهُنّ‬

‫َتسْتَغْفِرْ‪:‬‬

‫ُكلّهُنّ وَاللّ هُ َي ْع َل مُ مَا فِي ُقلُوبِكُ مْ وَكَا نَ اللّ هُ َعلِيمًا‬

‫*ا سْتَغْفِ ْر لَهُ ْم َأوْ لَ َت سْتَغْفِرْ لَهُ مْ إِن َت سْتَغْفِرْ لَهُ مْ حَلِيمًا (الحزاب‪) 51/‬‬ ‫ك ِبَأنّهُ مْ كَفَرُوا َتعْ ِرفُ‪:‬‬ ‫ي مَرّةً َفلَن َيغْفِ َر اللّ هُ َلهُ ْم ذَلِ َ‬ ‫سَبْعِ َ‬ ‫ف فِي وُجُو هِ‬ ‫ت َتعْرِ ُ‬ ‫َاسـقِيَ * َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْهِ ْم ءَايَاتُنَا بَيّنَا ٍ‬ ‫ْمـ اْلف ِ‬ ‫ّهـ لَ يَ ْهدِي اْلقَو َ‬ ‫ّهـ َورَسـُوِلهِ وَالل ُ‬ ‫بِالل ِ‬ ‫ِينـ‬ ‫َسـطُونَ بِاّلذ َ‬ ‫ُونـ ي ْ‬ ‫ِينـ كَفَرُوا الْمُنكَرَ يَكَاد َ‬ ‫اّلذ َ‬

‫(التوبة‪) 80/‬‬

‫*ا سْتَغْفِ ْر لَهُ ْم َأوْ لَ َت سْتَغْفِرْ لَهُ مْ إِن َت سْتَغْفِرْ لَهُ مْ يَ ْتلُو نَ َعلَيْهِ ْم ءَايَاتِنَا قُلْ َأفَُأنَبّئُكُم بِشَ ّر مّ ن ذَلِ ُك مُ‬ ‫َصـيُ‬ ‫ْسـ الْم ِ‬ ‫ِينـ كَفَرُوا وَبِئ َ‬ ‫ّهـ اّلذ َ‬ ‫ك ِبَأنّهُ مْ كَفَرُوا النّارُ وَ َعدَه َا الل ُ‬ ‫ي مَرّةً َفلَن َيغْفِ َر اللّ هُ َلهُ ْم ذَلِ َ‬ ‫سَبْعِ َ‬ ‫َاسـقِيَ (الج‪) 72/‬‬ ‫ْمـ اْلف ِ‬ ‫ّهـ لَ يَ ْهدِي اْلقَو َ‬ ‫ّهـ َورَسـُوِلهِ وَالل ُ‬ ‫بِالل ِ‬ ‫(التوبة‪) 80/‬‬

‫*َتعْ ِرفُ فِي وُجُوهِ ِهمْ َنضْرَةَ الّنعِيمِ (الطففي‪) 24/‬‬

‫َتسْتَكْثِرُ‪ :‬وَ َل تَمْنُن َتسْتَكْثِرُ (الدثر‪) 6/‬‬

‫َتعْرِفُهُم‪ :‬لِلْفُقَرَا ِء اّلذِي نَ أُحْ صِرُوا فِي سَبِي ِل اللّ هِ لَ‬

‫ْسـبُ ُهمُ الْجَاهِلُ‬ ‫ْضـ يَح َ‬ ‫َسـتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي ا َلر ِ‬ ‫ك َأجْ سَامُ ُهمْ َوإِن َيقُولُوا ي ْ‬ ‫َت سْمَعْ‪َ :‬وإِذَا َرأَيْتَهُ ْم ُتعْجِبُ َ‬ ‫ـلُونَ‬ ‫َتسْمَ ْع ِلقَوْلِهِ مْ كََأنّهُ مْ خُشُ بٌ مّ سَّندَ ٌة يَحْ سَبُونَ كُلّ َأغْنِيَاءَ مِنَـ التّعَفّفِـ َتعْرِفُهُم بِسـِيمَا ُهمْ َل يَس َْئ‬ ‫س ِإلْحَافًا وَمَا تُنفِقُوا مِ نْ خَيْ ٍر َفإِنّ اللّ هَ بِ هِ َعلِي مٌ‬ ‫صَيْحَةٍ َعلَيْهِ مْ هُ مُ اْل َعدُ ّو فَا ْح َذرْهُ ْم قَاَتلَهُ مُ اللّ هُ َأنّى النّا َ‬ ‫(البقرة‪) 273/‬‬

‫ُي ْؤفَكُو َن (النافقون‪) 4 /‬‬ ‫‪69‬‬

‫َت ْع َلمْ‪:‬‬

‫*إِ ْذ َتقُو ُل لِلْمُؤْمِنِيَ َألَن َي ْكفِيَكُ مْ أَن ُي ِمدّكُ مْ َربّكُم‬

‫*مَا نَن سَخْ مِ نْ ءَايَ ٍة َأوْ نُن سِهَا َنأْ تِ بِخَيْرٍ مّنْهَا َأوْ‬

‫نلِي َ (آل عمران‪/‬‬ ‫لئِ َكةِ مُ َ‬ ‫ّنـ الْمَ َ‬ ‫َفـ م َ‬ ‫لَثةِ ءَال ٍ‬ ‫بِثَ َ‬

‫ـ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ َقدِيرٌ ‪) 124‬‬ ‫ـ أَنّـ اللّه َ‬ ‫ـ َت ْعلَم ْ‬ ‫مِ ْثلِهَـا َألَم ْ‬ ‫* َوَيقُولُو نَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَ َرزُوا مِ نْ عِن ِد كَ بَيّ تَ طَائِفَةٌ‬

‫(البقرة‪) 106/‬‬

‫ُونـ‬ ‫ُبـ م َا يُبَيّت َ‬ ‫ّهـ يَكْت ُ‬ ‫ُمـ غَيْ َر اّلذِي َتقُو ُل وَالل ُ‬ ‫ك السّمَاوَاتِ وَا َلرْضِ وَمَا مّنْه ْ‬ ‫*َأَل ْم َت ْعلَمْ أَنّ ال ّل َه لَهُ ُملْ ُ‬ ‫لَكُم مّنـ دُونِـ اللّهِـ مِن وَلِيّ وَلَ نَ صِيٍ (البقرة‪ /‬فَأَعْرِضْ عَنْهُ ْم وََتوَكّلْ َعلَى اللّهِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلً‬ ‫(النساء‪) 81/‬‬

‫‪) 107‬‬

‫جدٌ ُأ سّسَ َعلَى الّتقْوَى‬ ‫ك ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ َتقُو مَ‪ :‬لَ َتقُ ْم فِي ِه َأَبدًا ّلمَ سْ ِ‬ ‫*َأَل ْم َت ْعلَ مْ أَنّ ال ّل َه لَ هُ ُملْ ُ‬ ‫ب مَن يَشَا ُء وََيغْفِ ُر لِمَن يَشَاءُ وَاللّ هُ َعلَى كُلّ مِ ْن َأوّ ِل َيوْ ٍم َأحَقّ أَن َتقُو َم فِي ِه فِي ِه رِجَالٌ يُحِبّو نَ‬ ‫ُي َعذّ ُ‬ ‫حبّ اْلمُطّهّرِينَ (التوبة‪) 108/‬‬ ‫أَن يَتَطَهّرُوا وَاللّ ُه يُ ِ‬

‫شَ ْي ٍء َقدِي ٌر (الائدة‪) 40/‬‬

‫ض إِنّ َتقُومُ‪:‬‬ ‫*َأَل مْ َت ْع َل مْ أَنّ اللّ َه َي ْعلَ ُم مَا فِي ال سّمَاءِ وَا َلرْ ِ‬ ‫ي (ال ج‪* /‬الّذِي يَرَاكَ حِيَ َتقُو ُم (الشعراء‪) 218/‬‬ ‫سٌ‬ ‫ب إِنّ َذلِ كَ َعلَى اللّ هِ يَ ِ‬ ‫ك فِي كِتَا ٍ‬ ‫ذَلِ َ‬ ‫ح بِحَ ْمدِ‬ ‫ك ِبأَعْيُنِنَا وَ سَبّ ْ‬ ‫حكْ مِ َربّ كَ فَِإنّ َ‬ ‫*وَا صْبِرْ لِ ُ‬

‫‪) 70‬‬

‫ُهـ لَهَمّتـ َرّبكَ حِيَ َتقُو ُم (الطور‪) 48/‬‬ ‫ْكـ َورَحْمَت ُ‬ ‫ّهـ َعلَي َ‬ ‫َت ْعلَمـُ‪ :‬وَلَوْ َل َفضْلُ الل ِ‬ ‫ضلّونَـِإلّ أَنفُ سَ ُهمْ *إِنّ َربّك َـَي ْعلَمُـَأنّكَـ َتقُومُـ َأدْنَى مِن ُثلُثَيِـ الّيْلِ‬ ‫ضلّو َك وَمَا ُي ِ‬ ‫طّائِفَ ٌة مّنْهُم ْـأَن ُي ِ‬ ‫ك وَاللّ هُ ُي َق ّدرُ‬ ‫ك اْلكِتَا بَ َونِ صْفَهُ َوثُلُثَ هُ وَطَائِفَ ٌة مّ َن اّلذِي َن مَعَ َ‬ ‫وَمَا َيضُرّونَ كَ مِن َش ْيءٍ َوأَنزَ َل اللّ هُ َعلَيْ َ‬ ‫ُمـ‬ ‫َابـ َعلَيْك ْ‬ ‫ِمـ أَن لّن تُحْصـُوهُ فَت َ‬ ‫ك مَا َل ْم تَكُن َت ْعلَ ُم وَكَا نَ فَضْلُ الّيْ َل وَالنّهَارَ َعل َ‬ ‫وَالْحِكْمَ َة وَ َعلّمَ َ‬ ‫سـيَكُونُ‬ ‫ِمـ أَن َ‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫فَاقْ َرءُوا مَا تَي ّ‬

‫اللّهِ َعلَ ْيكَ عَظِيمًا (النساء‪) 113/‬‬

‫ْضـ‬ ‫ُونـ فِي ا َلر ِ‬ ‫ُونـ َيضْ ِرب َ‬ ‫َت ْعلَمُهَا‪ِ :‬تلْكَـ مِن ْـأَنبَاءِ اْلغَيْبِـ نُوحِيهَا ِإلَيْكَـ مَا مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫ك مِن قَبْلِ َهذَا فَا صْبِرْ يَبْتَغُو نَ مِن فَضْ ِل اللّ ِه وَءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو َن فِي سَبِيلِ‬ ‫كُن تَ َت ْعلَمُهَا أَن تَ وَ َل َقوْمُ َ‬ ‫اللّ ِه فَاقْرَءُوا مَا تََي سّرَ مِنْ هُ َوَأقِيمُوا ال صّلَ َة وَءَاتُوا‬

‫إِنّ اْلعَاقِبَةَ لِلْمُتّقِيَ (هود‪) 49/‬‬

‫َسـنًا وَم َا ُت َقدّمُوا‬ ‫ّهـ قَرْض ًا ح َ‬ ‫ِنـ الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا الل َ‬ ‫َكـ حَتّىـ َتفْجُرَ لَنَا م َ‬ ‫ِنـ ل َ‬ ‫َتفْجُرَ‪ :‬وَقَالُوا لَن ّنؤْم َ‬ ‫ا َلرْضِ يَنبُوعًا (السراء‪) 90/‬‬

‫ـ هُوَ خَيْرًا‬ ‫ـ عِن َد اللّه ِ‬ ‫جدُوه ُ‬ ‫ـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ـكُم مّن ْ‬ ‫لَنفُس ِ‬

‫َتقْهَرْ‪َ :‬فأَمّا الْيَتِيمَ فَلَ َتقْهَ ْر (الضحى‪) 9/‬‬

‫َوأَعْظَ َم َأجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ هَ إِنّ اللّ هَ غَفُو ٌر رّحِي مٌ‬

‫َتقُولُ‪:‬‬

‫(الزمل‪) 20/‬‬ ‫‪70‬‬

‫َتكُو نَ‪َ :‬أ ْو تَكُو نَ لَ كَ جَنّ ٌة مّن نّخِيلٍ وَعِنَ بٍ فَتُفَجّرَ ُتحِ سّ‪ :‬وَكَ مْ َأ ْه َلكْنَا قَ ْبلَهُم مّ ن قَرْ نٍ هَ ْل تُحِ سّ‬ ‫مِنْهُم مّنْ َأ َحدٍ َأوْ َتسْمَعُ َل ُهمْ رِكْزًا (مري‪) 98/‬‬

‫للَهَا َتفْجِيًا (السراء‪) 91/‬‬ ‫ا َلنْهَارَ خِ َ‬

‫ك اْلكِتَا بُ ُت ْدهِنُ‪ :‬وَدّوا َلوْ ُت ْدهِ ُن فَُيدْهِنُونَ (القلم‪) 9/‬‬ ‫َتكُونَنّ‪ :‬وَمَا كُن تَ َترْجُوا أَن يُلْقَى ِإلَيْ َ‬ ‫ِينـ ُترْجِي‪ :‬تُرْجِي مَن تَشَا ُء مِنْهُنّ َوتُئْوِي ِإلَيْ كَ مَن‬ ‫ّكـ فَلَ َتكُونَنّ ظَهِيًا لّلْكَافِر َ‬ ‫ِإلّ رَحْمَ ًة مّنـ رّب َ‬ ‫(القصص‪) 86/‬‬

‫َتشَاءُ وَمَ ِن ابَْتغَيْ تَ مِمّ نْ عَ َزلْ تَ فَلَ جُنَا حَ َعلَيْ كَ‬

‫َتكُونُ‪:‬‬

‫ذَلِ كَ َأدْنَى أَن َتقَرّ َأعْيُنُهُنّ وَ َل يَحْزَنّ َويَرْضَيْ نَ بِمَا‬

‫*وَمَا َتكُو نُ فِي َشأْ نٍ وَمَا تَ ْتلُوا مِنْ هُ مِن قُرْءَا ٍن وَلَ ءَاتَيْتَهُنّ ُكلّهُنّ وَاللّ ُه َي ْعلَمُ مَا فِي ُقلُوِبكُمْ وَكَا َن اللّهُ‬ ‫ـ شُهُودًا ِإذْ َعلِيمًا َحلِيمًا (الحزاب‪) 51/‬‬ ‫ـ عَمَلٍ إِلّ كُنّاـ َعلَيْكُم ْ‬ ‫ـ مِن ْ‬ ‫َتعْ َملُون َ‬ ‫ُونـ رَبّهُم‬ ‫ِينـ يَدْع َ‬ ‫َعـ اّلذ َ‬ ‫كم َ‬ ‫ْسـ َ‬ ‫َاصـبِرْ َنف َ‬ ‫ك مِن مّثْقَالِ َذرّةٍ ُترِيدُ‪ :‬و ْ‬ ‫ُتفِيضُو َن فِي هِ وَمَا َيعْزُ بُ عَن رّبّ َ‬ ‫َاكـ‬ ‫َهـ وَ َل َت ْعدُ عَيْن َ‬ ‫ُونـ وَجْه ُ‬ ‫ك وَلَ بِالْ َغدَاةِ وَاْلعَشِي ّ يُرِيد َ‬ ‫فِي ا َلرْضِ وَلَ فِي السّمَاءِ وَلَ َأصْغَرَ مِن ذَلِ َ‬ ‫عَنْهُ مْ تُرِيدُ زِيَنةَ الْحَيَاةِ الدّنْيَا وَلَ تُطِ عْ مَ ْن أَغْ َفلْنَا‬

‫ي (يونس‪) 61/‬‬ ‫ب مّبِ ٍ‬ ‫أَكْبَ َر ِإ ّل فِي كِتَا ٍ‬

‫خذَ ِإلَهَ هُ هَوَا ُه َأ َفأَن تَ تَكُو نُ َعلَيْ هِ َقلْبَ هُ عَن ذِكْرِنَا وَاتّبَ عَ هَوَا هُ وَكَا نَ َأمْرُ هُ فُرُطًا‬ ‫*َأ َر َءيْ تَ مَ نِ اتّ َ‬ ‫ل (الفرقان‪) 43/‬‬ ‫وَكِي ً‬

‫(الكهف‪) 28/‬‬

‫َتلَهّى‪ :‬فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهّى (عبس‪) 10/‬‬

‫سفًا‬ ‫ط السّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ َعلَيْنَا كِ َ‬ ‫ُتسْقِطَ‪َ :‬أوْ ُتسْقِ َ‬

‫تَنْهَرْ‪َ :‬وَأمّا السّائِلَ فَلَ تَنْهَرْ (الضحى‪) 10/‬‬

‫ل (السراء‪) 92/‬‬ ‫لئِ َكةِ قَبِي ً‬ ‫َأوْ َت ْأِت َي بِاللّ ِه وَالْمَ َ‬

‫َت ْهدِي‪:‬‬

‫ُتسْمِعُ‪:‬‬

‫صمّ‬ ‫ك َأ َفأَن تَ ُت سْمِ ُع ال ّ‬ ‫*وَمِنْهُم مّ ن يَنظُ ُر ِإلَيْ كَ َأ َفأَن تَ َت ْهدِي اْلعُمْ يَ َولَوْ *وَمِنْهُم مّ ن َي سْتَمِعُو َن ِإلَيْ َ‬ ‫َولَوْ كَانُوا لَ َيعْ ِقلُو َن (يونس‪) 42/‬‬

‫كَانُوا لَ يُبْصِرُونَ (يونس‪) 43/‬‬

‫*َأ َفأَنتَ ُتسْمِعُ الصّ ّم َأوْ تَ ْهدِي اْلعُمْيَ وَمَن كَا َن فِي *وَمَا أَن تَ ِبهَادِي اْلعُمْ يِ عَن ضَلَلَتِهِ ْم إِن تُ سْمِعُ‬ ‫سلِمُونَ (النمل‪) 81/‬‬ ‫ِإلّ مَن ُيؤْمِ ُن ِبَأيَاتِنَا فَهُم مّ ْ‬

‫ضَلَلٍ مّبِيٍ (الزخرف‪) 40/‬‬

‫للَتِهِ ْم إِن تُ سْمِ ُع إِلّ‬ ‫ئ الْ ُمؤْمِنِيَـ *وَمَا أَن تَ ِبهَادِ اْلعُمْ يِ عَن ضَ َ‬ ‫ِكـ تَُبوّ ُ‬ ‫ِنـ َأ ْهل َ‬ ‫ْتـ م ْ‬ ‫تَُبوّئُ‪ :‬وَإِذْ َغدَو َ‬ ‫سلِمُونَ (الروم‪) 53/‬‬ ‫مَقَا ِعدَ ِل ْلقِتَالِ وَاللّهُ سَمِيعٌ َعلِيمٌ (آل عمران‪ 121/‬مَن ُيؤْمِ ُن ِبَأيَاتِنَا فَهُم مّ ْ‬ ‫*َأ َفأَنتَ ُتسْمِعُ الصّ ّم َأوْ تَ ْهدِي اْلعُمْيَ وَمَن كَا َن فِي‬

‫)‬

‫ك تَبْتَغِي ضَلَلٍ مّبِيٍ (الزخرف‪) 40/‬‬ ‫ُتحَرّمُ‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ لِ َم تُحَرّمُ مَا َأحَ ّل اللّ ُه لَ َ‬ ‫مَرْضَاتَ َأ ْزوَاجِكَ وَاللّهُ غَفُورٌ رّحِي ٌم (التحري‪) 1/‬‬ ‫‪71‬‬

‫ـ (فاطر‪) 18/‬‬ ‫ـ َدقَ ًة تُطَهّرُهُم ْ‬ ‫ـص َ‬ ‫ـ َأمْوَالِهِم ْ‬ ‫تُطَهّرُهُمـْ‪ُ :‬خ ْذ مِن ْ‬ ‫لَتكَ َسكَنٌ لّهُ مْ *ِإنّمَا تُن ِذرُ مَنِ اتّبَعَ الذّكْ َر وَخَشِ َي الرّحْمَ َن بِالْغَيْبِ‬ ‫َوتُزَكّيهِم ِبهَا وَ صَلّ َعلَيْهِ مْ إِنّ صَ َ‬ ‫فَبَشّرْ ُه بِ َمغْفِرَةٍ َوأَجْرٍ كَرِيٍ (يس‪) 11/‬‬

‫وَاللّ ُه سَمِيعٌ َعلِيمٌ (التوبة‪) 103/‬‬

‫ِنـ‬ ‫ُمـ َفإ ِ‬ ‫ْكـ إِعْرَاضُه ْ‬ ‫َانـ كَبُرَ َعلَي َ‬ ‫ضلّو كَ عَن فََتأْتِيَه ُم‪َ :‬وإِن ك َ‬ ‫ض ُي ِ‬ ‫تُطِ عْ‪ :‬وَإِن تُطِ ْع أَكْثَرَ مَن فِي ا َلرْ ِ‬ ‫ُمـ ِإلّ ا سْتَطَ ْعتَ أَن تَبْتَغِ يَ َنفَقًا فِي ا َلرْ ضِ َأوْ سُلّمًا فِي‬ ‫ِنـ ه ْ‬ ‫ُونـ ِإلّ الظّن ّ وَإ ْ‬ ‫ّهـ إِن يَتّبِع َ‬ ‫سـبِيلِ الل ِ‬ ‫َ‬ ‫ُمـ َعلَى‬ ‫ّهـ لَجَمَعَه ْ‬ ‫السـمَاءِ فَتَأْتِيَهُم ِبَأيَ ٍة وََلوْ شَاءَ الل ُ‬ ‫ّ‬

‫َيخْرُصُو َن (النعام‪) 116/‬‬

‫حتِ فَإِن الْ ُهدَى فَلَ تَكُونَ ّن مِنَ الْجَا ِهلِيَ (النعام‪) 35/‬‬ ‫ب أَكّالُو َن لِل سّ ْ‬ ‫ُتعْرِ ضْ‪ :‬سَمّاعُونَ ِللْ َكذِ ِ‬ ‫جَاءُو َك فَاحْكُم بَيْنَهُ مْ َأوْ أَعْرِ ضْ عَنْهُ ْم وَإِن ُتعْرِ ضْ فَتَطْرُدَهُ مْ‪ :‬وَلَ تَطْرُ ِد اّلذِي َن يَدْعُو نَ َربّهُم بِاْل َغدَاةِ‬ ‫ْتـ فَاحْك ُم وَاْلعَشِيّ ُيرِيدُو نَ وَجْهَ ُه مَا َعلَيْ كَ مِ نْ حِ سَابِهِم مّن‬ ‫ِنـ حَكَم َ‬ ‫ّوكـ شَيْئًا َوإ ْ‬ ‫ُمـ َفلَن َيضُر َ‬ ‫عَنْه ْ‬ ‫بَيْنَهُم بِالْقِ سْطِ إِنّ اللّ هَ يُحِبّ الْ ُمقْ سِطِيَ (الائدة‪ /‬شَ ْي ٍء وَمَا مِ نْ حِ سَاِبكَ َعلَيْهِم مّ ن شَ ْي ٍء فَتَطْرُدَهُ مْ‬ ‫فَتَكُونَ مِنَ الظّالِمِيَ (النعام‪) 52/‬‬

‫‪) 42‬‬

‫ُتعْرِضَنّ‪َ :‬وِإمّا ُتعْرِضَنّ عَنْهُ مُ ابْتِغَاءَ رَحْ َمةٍ مّن رّبّ كَ فَتَقْ ُعدَ‪:‬‬ ‫ّهـ ِإلَه ًا ءَاخَرَ فَتَقْ ُعدَ َمذْمُوم ًا‬ ‫َعـ الل ِ‬ ‫*لّ َتجْعَ ْل م َ‬

‫َترْجُوهَا فَقُل لّ ُه ْم قَوْلً مّيْسُورًا (السراء‪) 28/‬‬

‫خذُو ًل (السراء‪) 22/‬‬ ‫ُتكْرِ هُ‪ :‬وَلَوْ شَاءَ َربّ كَ َلمَ نَ مَن فِي ا َلرْ ضِ ُكلّهُ مْ مّ ْ‬ ‫جَمِيعًا َأ َفأَنتَـُتكْرِهُـ النّاسَـ حَتّىـَيكُونُوا مُؤْمِنِيَ *وَلَ َتجْعَ ْل َيدَ َك مَ ْغلُولَةً ِإلَى عُنُقِ كَ وَ َل تَبْ سُطْهَا‬ ‫ط فَتَقْ ُعدَ َملُومًا مّحْسُورًا (السراء‪) 29/‬‬ ‫كُلّ الَْبسْ ِ‬

‫(يونس‪) 99/‬‬

‫ت اللّ هِ‬ ‫ت مّن زُخْرُ فٍ َأ ْو تَ ْرقَى فِي فَتَكُو نَ‪ :‬وَ َل تَكُونَنّ مِ َن اّلذِي نَ َكذّبُوا ِبأَيَا ِ‬ ‫ك بَيْ ٌ‬ ‫تُنَزّلَ‪َ :‬أ ْو يَكُو َن لَ َ‬ ‫ال سّمَاءِ َولَن ّنؤْمِ َن لِ ُرقِيّ كَ حَتّ ى تُنَزّلَ َعلَيْنَا كِتَابًا فَتَكُونَ مِنَ الْخَاسِرِي َن (يونس‪) 95/‬‬ ‫ع مَ َع اللّ هِ ِإلَهًا ءَاخَرَ فَتَكُو نَ مِ نَ الْمُ َعذّبِيَ‬ ‫ّنقْرَؤُ هُ قُ ْل سُبْحَانَ َربّي هَلْ كُن تُ ِإلّ َبشَرًا رّ سُولً *فَلَ َتدْ ُ‬ ‫(السراء‪) 93/‬‬

‫(الشعراء‪) 213/‬‬

‫تُن ِذرُ‪:‬‬

‫ب فَتُفَجّرَ‬ ‫فَتُفَجّرَ‪َ :‬أوْ َتكُو َن لَكَ جَنّةٌ مّن ّنخِيلٍ وَعِنَ ٍ‬

‫ع مُثْ َق َلةٌ ِإلَى‬ ‫*وَلَ َت ِز ُر وَا ِزرَةٌ ِو ْزرَ ُأخْرَى َوإِن َتدْ ُ‬

‫للَهَا َتفْجِيًا (السراء‪) 91/‬‬ ‫ا َلنْهَارَ خِ َ‬

‫ك مِ نَ الْحِكْمَةِ‬ ‫حِ ْملِهَا لَ يُحْمَلْ مِنْ هُ شَ ْي ٌء وََلوْ كَا َن ذَا قُرْبَى ِإنّمَا فَُتلْقَى‪ :‬ذَلِ كَ مِمّ ا َأوْحَى ِإلَيْ كَ َربّ َ‬ ‫ّمـ‬ ‫ّهـ ِإلَهًا ءَاخَرَ فَُتلْقَى فِي جَهَن َ‬ ‫َعـ الل ِ‬ ‫جعَ ْل م َ‬ ‫ب وََأقَامُوا ال صّلَةَ وَلَ تَ ْ‬ ‫تُن ِذ ُر اّلذِي نَ يَخْشَوْ نَ َربّهُم بِالْغَيْ ِ‬ ‫َملُومًا ّمدْحُورًا (السراء‪) 39/‬‬

‫وَمَن تَزَكّى َفإِنّمَا يَتَزَكّى لَِنفْسِهِ َوِإلَى ال ّلهِ الْمَصِيُ‬ ‫‪72‬‬

‫فَسَتُبْصِرُ‪ :‬فَسَتُبْصِرُ َويُبْصِرُو َن (القلم‪) 5/‬‬

‫ُمـ َهذَا‬ ‫ِنـ أُوتِيت ْ‬ ‫ُونـ إ ْ‬ ‫ِهـ َيقُول َ‬ ‫ِمـ مِن َب ْعدِ مَوَاضِع ِ‬ ‫الْ َكل َ‬

‫جدَ‪:‬‬ ‫َفلَن تَ ِ‬

‫خذُو هُ َوإِن ّل مْ ُتؤَْتوْ هُ فَا ْح َذرُوا وَمَن يُرِدِ ال ّل هُ فِتْنَتَ هُ‬ ‫فَ ُ‬

‫*فَمَا لَكُ ْم فِي الْمُنَافِقِيَ فِئَتَيْ نِ وَاللّ ُه َأرْكَ سَهُم بِمَا َفلَن تَمْلِ كَ لَ ُه مِ نَ اللّ هِ شَيْئًا أُولَئِ كَ الّذِي نَ َل مْ يُرِدِ‬ ‫ي وَلَهُمْ فِي‬ ‫ّهـ وَم َن اللّ ُه أَن يُطَهّرَ ُقلُوبَهُ ْم لَهُمْ فِي الدّنْيَا خِ ْز ٌ‬ ‫َنـ أَضَ ّل الل ُ‬ ‫ُونـ أَن َت ْهدُوا م ْ‬ ‫َسـبُوا َأتُرِيد َ‬ ‫ك َ‬ ‫ل (النساء‪) 88 /‬‬ ‫ج َد َلهُ سَبِي ً‬ ‫ضلِلِ ال ّل ُه َفلَن تَ ِ‬ ‫ُي ْ‬

‫الَخِرَةِ َعذَابٌ عَظِي ٌم (الائدة‪) 41/‬‬

‫* ّم َذْبذَبِيَ بَيْ َن ذَلِ كَ َل ِإلَى هَؤُ َلءِ وَلَ ِإلَى هَؤُ َلءِ‬

‫فَلَ َتأْ سَ‪ :‬قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِتَا بِ لَ سُْتمْ َعلَى شَ ْيءٍ حَتّى‬

‫ل (النسـاء‪ُ /‬تقِيمُوا التّ ْورَاةَ وَالِنِيلَ وَمَا أُنزِلَ ِإلَيْكُم مّ ن رّبّكُ مْ‬ ‫سـبِي ً‬ ‫َهـ َ‬ ‫ج َد ل ُ‬ ‫ّهـ َفلَن َت ِ‬ ‫ضلِلِ الل ُ‬ ‫وَم َن ُي ْ‬ ‫‪) 143‬‬

‫ك مِن رّبّكَ طُغْيَانًا‬ ‫َولَيَزِيدَنّ كَثِيًا مّنْهُم مّا أُنزِلَ ِإلَيْ َ‬

‫جدَ‬ ‫ضلِ ْل َفلَن َت ِ‬ ‫*وَمَن يَ ْهدِ ال ّل ُه فَهُوَ الْمُهَْت ِد وَمَن ُي ْ‬

‫ـ (الائدة‪/‬‬ ‫ـ الْكَافِرِين َ‬ ‫ـ َعلَى اْلقَوْم ِ‬ ‫وَكُفْرًا فَلَ َتأْس َ‬

‫َلهُ مْ َأ ْولِيَاءَ مِن دُونِ ِه وَنَحْشُرُهُ ْم َيوْ مَ اْلقِيَامَةِ َعلَى ‪) 68‬‬ ‫ف وَ ْعدِ هِ رُ ُسلَهُ‬ ‫خلِ َ‬ ‫ل تَحْ سَبَ ّن اللّ َه مُ ْ‬ ‫ح سَبَنّ‪ :‬فَ َ‬ ‫وُجُوهِهِ مْ عُمْيًا َوبُكْمًا وَ صُمّا ّمأْوَاهُ مْ جَهَنّ مُ ُكلّمَا فَلَ تَ ْ‬ ‫خََبتْ زِدْنَا ُهمْ سَعِيًا (السراء‪) 97/‬‬

‫إِنّ ال ّلهَ عَزِي ٌز ذُو انِتقَامٍ (إبراهيم‪) 47/‬‬

‫ِمـ‬ ‫ْسـ إِذَا َطلَعَت ّتزَا َورُ عَن كَهْفِه ْ‬ ‫* َوتَرَى الشّم َ‬

‫ح سَبَنّهُم‪َ :‬ل تَحْ سَبَ ّن اّلذِي نَ َيفْرَحُو نَ بِمَا َأَتوْا‬ ‫فَلَ تَ ْ‬

‫ل تَحْ سَبَنّهُم‬ ‫ت الشّمَالِ وّيُحِبّو نَ أَن يُحْ َمدُوا بِمَا َل مْ َيفْ َعلُوا فَ َ‬ ‫ذَا تَ الْيَمِيِ وَإِذَا غَرَبَت ّتقْرِضُهُ مْ ذَا َ‬ ‫ب َألِي ٌم (آل عمران‪/‬‬ ‫وَهُ مْ فِي فَجْوَ ٍة مّنْ هُ ذَلِ كَ مِ ْن ءَايَا تِ اللّ هِ مَن َي ْهدِ ِبمَفَازَ ٍة مّ نَ اْل َعذَابِ َولَهُ مْ َعذَا ٌ‬ ‫َهـ َولِيّاـ ‪) 188‬‬ ‫جدَ ل ُ‬ ‫ضلِلْ َفلَن تَ ِ‬ ‫ـ فَهُ َو الْمُهَْتدِ وَمَـن ُي ْ‬ ‫اللّه ُ‬ ‫َهـ‬ ‫َجـ ل ُ‬ ‫ِيـ لَ عِو َ‬ ‫ُونـ الدّاع َ‬ ‫َسـمَعُ‪َ :‬يوْمَِئ ٍذ يَتّبِع َ‬ ‫فَلَ ت ْ‬

‫مّرْ ِشدًا (الكهف‪) 17/‬‬

‫شعَ تِ الَ صْوَاتُ لِلرّحْمَ ِن فَلَ تَ سْمَعُ ِإلّ هَمْ سًا‬ ‫ْضـ وَمَكْرَ السّـيّئِ وَلَ َيحِيق ُـ وَخَ َ‬ ‫*اس ْـتِكْبَارًا فِي ا َلر ِ‬ ‫سـّنتَ (طه‪) 108/‬‬ ‫ُونـ ِإلّ ُ‬ ‫ِهـ فَهَ ْل يَنظُر َ‬ ‫السـيّ ُئ إِ ّل ِبأَ ْهل ِ‬ ‫الْمَكْرُ ّ‬ ‫جدَ فَلَ َتشْ َهدْ‪ :‬قُلْ َه ُلمّ شُ َهدَاءَكُ مُ اّلذِي نَ يَشْ َهدُو َن أَنّ‬ ‫ل وَلَن تَ ِ‬ ‫ـ تَ ْبدِي ً‬ ‫ت اللّه ِ‬ ‫ـّن ِ‬ ‫ج َد لِس ُ‬ ‫ا َلوّلِيَـ َفلَن تَ ِ‬ ‫ـ وَلَ‬ ‫ل تَشْ َهدْ مَعَهُم ْ‬ ‫ّمـ َهذَا َفإِن شَ ِهدُوا فَ َ‬ ‫ّهـ حَر َ‬ ‫الل َ‬

‫حوِيلً (فاطر‪) 43/‬‬ ‫ِلسُّنتِ اللّهِ تَ ْ‬

‫ِينـ تَتّبِ عْ َأهْوَا َء اّلذِي نَ َكذّبُوا ِبَأيَاتِنَا وَاّلذِي َن َل ُيؤْمِنُو نَ‬ ‫ُنكـ الّذ َ‬ ‫َفلَن تَمْلِكـَ‪ :‬يَاَأيّه َا الرّسـُولُ َل يَحْز َ‬ ‫ُيسَارِعُو َن فِي اْلكُفْرِ مِنَ اّلذِي َن قَالُوا ءَامَنّا ِبَأفْوَاهِهِمْ بِالَخِرَ ِة وَهُم بِ َربّ ِهمْ َي ْعدِلُو َن (النعام‪) 150/‬‬ ‫ـ َعدّا‬ ‫ِمـ ِإنّمَـا َن ُعدّ َلهُم ْ‬ ‫ل َتعْجَلْ َعلَيْه ْ‬ ‫سـمّاعُونَ فَلَ َتعْجَلْ‪ :‬فَ َ‬ ‫ِينـ هَادُوا َ‬ ‫ِنـ الّذ َ‬ ‫ُمـ وَم َ‬ ‫َمـ ُتؤْمِن ُقلُوبُه ْ‬ ‫َول ْ‬ ‫ب سَمّاعُو َن ِلقَوْ مٍ ءَاخَرِي َن َل مْ َيأْتُو كَ يُحَ ّرفُو نَ (مري‪) 84/‬‬ ‫ِللْ َكذِ ِ‬ ‫‪73‬‬

‫ك فَ سْئَ ِل اّلذِي نَ‬ ‫ت فِي َشكّ مّمّا أَنزَلْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫ت اّلذِي َن يَخُوضُو َن فِي ءَايَاتِنَا *فَإِن كُن َ‬ ‫فَلَ َتقْ ُعدْ‪َ :‬وإِذَا َرأَيْ َ‬ ‫ك َل َق ْد جَاءَ كَ الْحَقّ مِن‬ ‫فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتّى يَخُوضُوا فِي َحدِيثٍ غَيْرِهِ َوإِمّا َيقْرَءُو نَ اْلكِتَا بَ مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫ك الشّيْطَا ُن فَلَ َتقْ ُعدْ َب ْعدَ الذّكْرَى مَ َع اْلقَوْ مِ رّّبكَ فَلَ َتكُونَنّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ‬ ‫يُن سِيَنّ َ‬ ‫الظّالِمِيَ (النعام‪) 68/‬‬

‫(يونس‪) 94/‬‬

‫فَلَ َتكُ‪:‬‬

‫ل تُطِ ِع الْ ُم َكذّبِيَ (القلم‪) 8/‬‬ ‫فَلَ تُطِعِ‪ :‬فَ َ‬

‫*َأفَمَن كَا نَ َعلَى بَيّنَ ٍة مّ ن رّبّ ِه وَيَ ْتلُو هُ شَا ِهدٌ مّنْ هُ‬

‫فَلَ تُمَارِ‪ :‬سَيَقُولُونَ َثلَثَ ٌة رّابِعُهُ مْ َكلْبُهُ ْم وَيَقُولُو نَ‬

‫سةٌ سَادِسُ ُهمْ َكلْبُهُ ْم رَجْمًا بِالْغَيْ بِ وََيقُولُو نَ‬ ‫ِكـ خَمْ َ‬ ‫َابـ مُوسـَى ِإمَام ًا َورَحْمَ ًة أُولَئ َ‬ ‫ِهـ كِت ُ‬ ‫وَم ِن قَ ْبل ِ‬ ‫َابـ فَالنّارُ سَبْعَ ٌة وَثَامِنُهُ مْ َكلْبُهُ مْ قُل رّبّ ي أَ ْعلَ ُم ِب ِعدّتِهِم مّ ا‬ ‫ِنـ الَحْز ِ‬ ‫ِهـ م َ‬ ‫ِهـ وَم َن َيكْفُرْ ب ِ‬ ‫ُونـ ب ِ‬ ‫ُيؤْمِن َ‬ ‫ك فِي مِرَْيةٍ مّنْ هُ ِإنّ هُ الْحَقّ مِن رّبّ كَ َي ْعلَمُهُ ْم ِإ ّل َقلِيلٌ فَلَ تُمَارِ فِيهِ مْ ِإلّ مِرَاءً ظَاهِرًا وَلَ‬ ‫ل تَ ُ‬ ‫مَوْ ِعدُ هُ فَ َ‬ ‫س َل ُيؤْمِنُونَ (هود‪) 17/‬‬ ‫َولَكِ ّن أَكْثَرَ النّا ِ‬

‫َتسْتَ ْفتِ فِيهِم مّنْ ُهمْ َأ َحدًا (الكهف‪) 22/‬‬

‫*فَلَ تَ كُ فِي مِ ْريَ ٍة مّمّا َيعُْب ُد هَؤُ َلءِ مَا َيعُْبدُو َن إِلّ‬

‫ل تَنسَى (العلى‪) 6/‬‬ ‫ك فَ َ‬ ‫قَلَ تَنسَى‪ :‬سَنُقْرِئُ َ‬

‫جدَنّ أَ َشدّ النّاسِـ َعدَاوَةً لّّلذِينَـ ءَامَنُوا‬ ‫جدَنّ‪ :‬لَتَ ِ‬ ‫كَمَا َيعُْبدُ ءَابَاؤُهُم مّن قَبْلُ َوِإنّا لَ ُموَفّوهُ مْ نَ صِيبَ ُهمْ لَتَ ِ‬ ‫جدَنّـ َأقْ َربَهُـم مّوَدّةً‬ ‫ـ َأشْرَكُوا وَلَتَ ِ‬ ‫الْيَهُودَ وَالّذِين َ‬

‫غَيْرَ مَنقُوصٍ (هود‪) 109/‬‬

‫ِكـ ِبأَنّ‬ ‫ِينـ قَالُوا ِإنّاـ نَصـَارَى َذل َ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا اّلذ َ‬ ‫فَلَ تَكُن‪ :‬الْحَقّ مِن رّبّ كَ فَلَ تَكُن مّ نَ اْلمُمْتَرِي نَ ّلّلذ َ‬ ‫(آل عمران‪) 60/‬‬

‫َسـتَكْبِرُونَ‬ ‫ُمـ لَ ي ْ‬ ‫ي َورُهْبَان ًا َوأَنّه ْ‬ ‫ُمـ قِسـّيسِ َ‬ ‫مِنْه ْ‬

‫فَلَ َتكُونَنّ‪:‬‬

‫(الائدة‪) 82/‬‬

‫ك رُوحًا مّ نْ َأمْ ِرنَا مَا‬ ‫* َوإِن كَا نَ كَبُرَ َعلَيْ كَ إِعْرَاضُهُ ْم َفإِ ِن ا سْتَطَ ْعتَ أَن لَتَ ْهدِي‪ :‬وَ َكذَلِ كَ َأوْحَيْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫ب وَلَ ا ِليَا ُن وَلَكِن َج َعلْنَا هُ‬ ‫تَبْتَغِ يَ َنفَقًا فِي ا َلرْ ضِ َأوْ ُسلّمًا فِي ال سّمَاءِ فََتأْتِيَهُم كُن تَ َت ْدرِي مَا اْلكِتَا ُ‬ ‫ل تَكُونَنّ نُورًا نّ ْهدِي بِ هِ مَن نّشَا ُء مِ نْ عِبَادِنَا وَإِنّ كَ لَتَ ْهدِي‬ ‫ِبَأيَ ٍة وََلوْ شَاءَ اللّ هُ لَجَمَعَهُ مْ َعلَى الْ ُهدَى فَ َ‬ ‫مِنَ الْجَا ِهلِيَ (النعام‪) 35/‬‬

‫ِإلَى صِرَاطٍ مّسْتَقِي ٍم (الشورى‪) 52/‬‬

‫*َأفَغَيْ َر اللّ هِ َأبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الّذِي أَنزَلَ ِإلَيْكُ مُ‬

‫لَُتلَقّى‪َ :‬وِإنّ كَ لَُت َلقّى اْلقُ ْرءَا َن مِن ّلدُ ْن حَكِي مٍ َعلِي مٍ‬

‫ل وَاّلذِي نَ ءَاتَيْنَاهُ ُم اْلكِتَا بَ َي ْعلَمُو نَ (النمل‪) 6/‬‬ ‫ب مُفَ صّ ً‬ ‫الْكِتَا َ‬ ‫ل تَكُونَنّ مِ َن الْمُمْتَرِي نَ لَم َت سْتَغْفِرْ‪ :‬سَوَاءٌ َعلَيْهِ ْم أَ سْتَغْفَرْتَ َلهُ مْ أَ مْ َل مْ‬ ‫ك بِالْحَقّ فَ َ‬ ‫َأنّ ُه مُنَزّلٌ مّن رّبّ َ‬ ‫َت سْتَغْفِرْ لَهُ مْ لَن َيغْفِرَ ال ّل هُ َلهُ مْ إِنّ اللّ هَ لَ َي ْهدِي‬

‫(النعام‪) 114/‬‬

‫اْلقَوْ َم اْلفَاسِقِيَ (النافقون‪) 6/‬‬ ‫‪74‬‬

‫لَم تُن ِذرْهُ مْ‪ :‬وَ سَوَاءٌ َعلَيْهِ مْ ءَأَن َذ ْرتَهُ مْ أَمْ لَ مْ تُن ِذرْهُ مْ لِتَحْ ِملَهُ مْ‪ :‬وَلَ َعلَى اّلذِي َن إِذَا مَا َأتَ ْو َك لِتَحْ ِملَهُ مْ‬ ‫ُمـ‬ ‫ْهـ َتوَلّوْا وَأَعْيُنُه ْ‬ ‫ُمـ َعلَي ِ‬ ‫ْتـ لَ َأ ِجدُ م َا َأحْ ِملُك ْ‬ ‫ُقل َ‬

‫لَ ُيؤْمِنُونَ (يس‪) 10/‬‬

‫ُونـ‬ ‫جدُوا م َا يُنفِق َ‬ ‫ْعـ حَزَن ًا َألّ َي ِ‬ ‫ِنـ الدّم ِ‬ ‫ِيضـ م َ‬ ‫َلمْ َت ْأتِهِم‪ :‬وَإِذَا َلمْ َت ْأتِهِم ِبَأيَ ٍة قَالُوا َلوْ َل اجْتَبَيْتَهَا قُلْ َتف ُ‬ ‫ِإنّمَا َأّتبِ عُ مَا يُوحَى ِإلَيّ مِن رّبّ ي َهذَا بَ صَائِ ُر مِن (التوبة‪) 92/‬‬ ‫شقَى (طه‪) 2/‬‬ ‫ك اْلقُرْءَا َن لِتَ ْ‬ ‫ُونـ (العراف‪ /‬لَِتشْقَى‪ :‬مَا أَنزَلْنَا َعلَيْ َ‬ ‫ْمـ ُيؤْمِن َ‬ ‫ُمـ وَ ُهدًى َورَحْمَ ٌة ّلقَو ٍ‬ ‫رّبّك ْ‬ ‫لَِتعْجَلَ‪ :‬لَ تُحَرّ ْك بِ هِ لِ سَاَنكَ لِتَعْجَلَ بِ هِ (القيا مة‪/‬‬

‫‪) 203‬‬

‫َل ْم َتفْعَلْ‪ :‬يَاَأيّهَا الرّ سُولُ َبلّ غْ مَا أُنزِلَ ِإلَيْ كَ مِن ‪) 16‬‬ ‫َنـ الّذِي َأوْحَيْنَا‬ ‫َكـ ع ِ‬ ‫ّهـ لَِتفْتَرِيـَ‪ :‬وَإِن كَادُوا لََيفْتِنُون َ‬ ‫ْتـ رِسـَالَتَ ُه وَالل ُ‬ ‫ّمـ َتفْعَلْ فَم َا بَلّغ َ‬ ‫ّكـ َوإِن ل ْ‬ ‫رّب َ‬ ‫ُوكـ َخلِيلً‬ ‫خذ َ‬ ‫َهـ َوإِذًا لّتّ َ‬ ‫ِيـ َعلَيْنَا غَيْر ُ‬ ‫ْكـ لِتَفْتَر َ‬ ‫ْمـ ِإلَي َ‬ ‫ّهـ َل يَ ْهدِي اْلقَو َ‬ ‫ّاسـ إِن ّ الل َ‬ ‫ِنـ الن ِ‬ ‫ْصـمُكَ م َ‬ ‫َيع ِ‬ ‫(السراء‪) 73/‬‬

‫الْكَافِرِي َن (الائدة‪) 67/‬‬

‫ّاسـ َعلَى‬ ‫َهـ َعلَى الن ِ‬ ‫َاهـ لِتَقْرَأ ُ‬ ‫ك َورَحْمَتُ هُ لَهَمّ ت لَِتقْ َرأَهـُ‪َ :‬وقُ ْرءَان ًا فَ َرقْن ُ‬ ‫َل ْم تَكُن‪َ :‬وَلوْلَ فَضْ ُل اللّ هِ َعلَيْ َ‬ ‫ث وَنَزّلْنَاهُ تَنِيلً (السراء‪) 106/‬‬ ‫ضلّونَـِإلّ أَنفُ سَ ُهمْ مُ ْك ٍ‬ ‫ضلّو َك وَمَا ُي ِ‬ ‫طّائِفَ ٌة مّنْهُم ْـأَن ُي ِ‬ ‫ـ‬ ‫ـ الْمُن ِذرِين َ‬ ‫ـ مِن َ‬ ‫ـ لَِتكُون َ‬ ‫ك اْلكِتَا بَ لَِتكُونـَ‪َ :‬علَى َقلْبِك َ‬ ‫وَمَا َيضُرّونَ كَ مِن َش ْيءٍ َوأَنزَ َل اللّ هُ َعلَيْ َ‬ ‫ك مَا َل ْم تَكُن َت ْعلَ ُم وَكَا نَ فَضْلُ (الشعراء‪) 194/‬‬ ‫وَالْحِكْمَ َة وَ َعلّمَ َ‬ ‫اللّهِ َعلَ ْيكَ عَظِيمًا (النساء‪) 113/‬‬

‫ِمـ لِتُبَيّنَ‪:‬‬ ‫سـوَاءٌ َعلَيْه ْ‬ ‫ِينـ كَفَرُوا َ‬ ‫َمـ تُن ِذرْهُمـْ‪ :‬إِن ّ اّلذ َ‬ ‫ل ْ‬ ‫*بِالْبَيّنَا تِ وَالزّبُرِ َوأَنزَلْنَا ِإلَيْ كَ الذّكْ َر لِتُبَيّ َن لِلنّا سِ‬ ‫ءَأَن َذ ْرتَ ُهمْ َأمْ َلمْ تُن ِذرْ ُهمْ لَ ُيؤْمِنُونَ (البقرة‪) 6/‬‬ ‫لِتَ ْت ُلوَا‪َ :‬كذَلِ كَ َأرْ َسلْنَاكَ فِي ُأمّ ٍة َقدْ َخلَ تْ مِن قَ ْبلِهَا مَا ُنزّ َل ِإلَيْ ِه ْم وََل َعلّ ُه ْم يَتَفَكّرُونَ (النحل‪) 44/‬‬ ‫ك اْلكِتَا بَ إِلّ لِتُبَيّ نَ لَهُ مُ الّذِي‬ ‫ُأمَ ٌم لّتَ ْتلُوَا َعلَيْهِ مُ الّذِي َأوْحَيْنَا ِإلَيْكَ وَهُ مْ يَ ْكفُرُو نَ *وَمَا أَنزَلْنَا َعلَيْ َ‬

‫بِالرّحْمَ نِ قُ ْل هُوَ َربّ ي لَ ِإلَ هَ إِلّ هُوَ َعلَيْ هِ َتوَكّلْ تُ اخَْت َلفُوا فِي هِ وَ ُهدًى َورَحْمَةً ّلقَوْ ٍم ُيؤْمِنُو َن (الن حل‪/‬‬ ‫‪) 64‬‬ ‫َوِإلَيْ ِه مَتَابِ (الرعد‪) 30/‬‬ ‫ب أَنزَلْنَا هُ ِإلَيْ كَ لِتُخْرِ جَ النّا سَ مِ نَ‬ ‫ب بِالْحَقّ لِتَحْكُ َم بَيْنَ لِتُخْرِ جَ‪ :‬الر كِتَا ٌ‬ ‫ك اْلكِتَا َ‬ ‫لِتَحْكُمَ‪ِ :‬إنّا أَنزَلْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫ط اْلعَزِيزِ‬ ‫النّا سِ بِمَا َأرَا َك اللّ هُ وَ َل تَكُن ّللْخَائِنِيَ خَ صِيمًا الظّلُمَا تِ ِإلَى النّو ِر ِبإِذْ نِ َربّهِ مْ ِإلَى صِرَا ِ‬ ‫الْحَمِيدِ (إبراهيم‪) 1/‬‬

‫(النساء‪) 105/‬‬

‫لِتُن ِذرَ‪:‬‬ ‫‪75‬‬

‫ج مّنْ هُ جَنّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ا َلنْهَارُ خَاِلدِينَ فِيهَا رَضِيَ‬ ‫ص ْدرِكَ حَرَ ٌ‬ ‫*كِتَا بٌ أُنزِ َل ِإلَيْ كَ فَلَ َيكُن فِي َ‬ ‫ب اللّ ِه َأ َل إِنّ‬ ‫ك حِزْ ُ‬ ‫اللّ هُ عَنْهُ مْ َورَضُوا عَنْ ُه أُولَئِ َ‬

‫ي (العراف‪) 2/‬‬ ‫لِتُن ِذرَ ِبهِ وَذِكْرَى ِللْمُؤْمِنِ َ‬

‫ب ال ّلهِ ُهمُ اْلمُ ْفلِحُو َن (الجادلة‪) 22/‬‬ ‫*وَمَا كُن تَ ِبجَانِ بِ الطّو ِر إِ ْذ نَادَيْنَا َولَكِن رّحْمَةً حِزْ َ‬ ‫حسَبَنّ‪:‬‬ ‫ك لِتُن ِذ َر قَوْمًا مّ ا َأتَاهُم مّ ن ّنذِي ٍر مّ ن قَ ْبلِ كَ لَ تَ ْ‬ ‫مّ ن رّبّ َ‬ ‫*لَ َتحْ سَبَ ّن اّلذِي َن َيفْرَحُو نَ بِمَا َأتَوْا وّيُحِبّو نَ أَن‬

‫َل َعلّ ُهمْ يََتذَكّرُونَ (القصص‪) 46/‬‬

‫ّنـ‬ ‫ْسـبَنّهُم بِ َمفَازَةٍ م َ‬ ‫ل تَح َ‬ ‫َمـَيفْ َعلُوا فَ َ‬ ‫ك لِتُن ِذرَ ُيحْ َمدُوا بِمَا ل ْ‬ ‫*أَ مْ َيقُولُو َن افْتَرَا هُ بَلْ هُ َو الْحَقّ مِن رّبّ َ‬ ‫ب وَلَ ُهمْ َعذَابٌ َألِي ٌم‬ ‫ك َل َعلّهُ ْم يَهَْتدُو نَ اْل َعذَا ِ‬ ‫قَوْمًا مّ ا َأتَاهُم مّ ن نّذِيرٍ مّ ن قَ ْبلِ َ‬ ‫(آل عمران‪) 188/‬‬

‫(السجدة‪) 3/‬‬

‫ِينـ فِي ا َلرْض ِـ‬ ‫ْسـبَ ّن اّلذِين َـ كَفَرُوا مُعْجِز َ‬ ‫*لِتُن ِذرَ قَوْمًا مّ ا أُن ِذرَ ءَابَاؤُهُ مْ فَهُ مْ غَا ِفلُو َن ( يس‪* /‬لَ َتح َ‬ ‫ي (النور‪) 57/‬‬ ‫وَ َمأْوَا ُه ُم النّا ُر وَلَبِئْسَ الْ َمصِ ُ‬

‫‪)6‬‬

‫ك َأوْحَيْنَا ِإلَيْكَ قُ ْرءَانًا عَ َربِيّا ّلتُن ِذرَ ُأمّ اْلقُرَى لَ َت ْدرِي‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ إِذَا َطلّقْتُ ُم النّ سَا َء فَ َطلّقُوهُنّ‬ ‫*وَ َك َذلِ َ‬ ‫ـ لَ‬ ‫ـ َربّكُم ْ‬ ‫ب فِي هِ فَرِي قٌ ِل ِعدّتِهِنّـ وَأَحْصـُوا اْل ِعدّةَ وَاّتقُوا اللّه َ‬ ‫وَمَ ْن حَ ْولَهَا َوتُن ِذ َر َيوْ َم الْجَمْ ِع َل َريْ َ‬ ‫فِي الْجَنّ ِة وَفَرِيقٌ فِي السّعِيِ‬

‫ُتخْرِجُوهُنّ مِن بُيُوتِهِنّ وَ َل يَخْرُجْ َن ِإ ّل أَن َيأْتِيَ‬

‫(الشورى‪) 7/‬‬

‫ِبفَاحِشَ ٍة مّبَيّنَ ٍة وَِتلْ كَ ُحدُودُ اللّ هِ وَمَن يََت َعدّ ُحدُودَ‬

‫حدِ ثُ َب ْعدَ‬ ‫ـ ِإلَهًـا ءَاخَ َر فَتَقْ ُعدَ اللّ ِه فَ َقدْ َظلَ مَ َنفْ سَهُ َل َت ْدرِي َلعَ ّل اللّ هَ يُ ْ‬ ‫جعَلْ‪ّ :‬ل تَجْعَلْ مَعـَ اللّه ِ‬ ‫لَ تَ ْ‬ ‫خذُولً (السراء‪) 22/‬‬ ‫َمذْمُومًا مّ ْ‬

‫ك َأمْرًا (الطلق‪) 1/‬‬ ‫ذَِل َ‬

‫جدُ‪:‬‬ ‫لَ تَ ِ‬

‫لَ َتسْمَعُ‪ :‬لّ َتسْمَعُ فِيهَا لَغِيَةً (الغاشية‪) 11/‬‬

‫جدٌ أُسّسَ َعلَى الّتقْوَى‬ ‫*إِذًا لَ َذقْنَا كَ ضِعْ فَ الْحَيَاةِ وَضِعْ فَ الْمَمَاتِ ُثمّ لَ لَ َتقُمْ‪ :‬لَ َتقُمْ فِي ِه َأَبدًا ّلمَسْ ِ‬ ‫مِ ْن َأوّ ِل َيوْ ٍم َأحَقّ أَن َتقُو َم فِي ِه فِي ِه رِجَالٌ يُحِبّو نَ‬

‫ج ُد َلكَ َعلَيْنَا َنصِيًا (السراء‪) 75/‬‬ ‫َت ِ‬

‫حبّ اْلمُطّهّرِينَ (التوبة‪) 108/‬‬ ‫جدُ أَن يَتَطَهّرُوا وَاللّ ُه يُ ِ‬ ‫ك ُثمّ َل تَ ِ‬ ‫* َولَئِن شِئْنَا لََنذْهَبَنّ بِاّلذِي َأوْحَيْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫ك ِإلَى مَا مَتّعْنَا بِ ِه أَزْوَاجًا‬ ‫لَ تَ ُمدّ نَ‪َ :‬ل تَ ُمدّ نَ عَيْنَيْ َ‬

‫ل (السراء‪) 86/‬‬ ‫َلكَ ِبهِ َعلَيْنَا وَكِي ً‬

‫ك ِللْمُؤْمِنِيَ‬ ‫ج ُد قَوْمًا ُيؤْمِنُو َن بِاللّ ِه وَالْيَوْ ِم الَخِرِ ُيوَادّو نَ مّنْهُمْ وَلَ تَحْزَنْ َعلَيْهِ ْم وَاخْفِضْ جَنَاحَ َ‬ ‫*لّ َت ِ‬ ‫ـ َأوْ (الجر‪) 88/‬‬ ‫ـ َورَسـُولَ ُه وَلَوْ كَانُوا ءَابَاءَهُم ْ‬ ‫ـ حَادّ اللّه َ‬ ‫مَن ْ‬ ‫يتَهُ مْ أُولَئِ كَ كَتَ بَ فِي‬ ‫َأبْنَاءَهُ ْم َأ ْو إِخْوَانَهُ ْم َأوْ عَشِ َ‬ ‫ُمـ‬ ‫ْهـ وَُيدْخِلُه ْ‬ ‫ُوحـ مّن ُ‬ ‫َانـ َوَأيّدَه ُم بِر ٍ‬ ‫ِمـ ا ِلي َ‬ ‫ُقلُوبِه ُ‬ ‫‪76‬‬

‫لَ َت ْهدِي‪ِ :‬إنّك َـ لَ تَ ْهدِي مَن ْـَأحْبَبْت َـ َولَكِنّ اللّه َـ َوتُن ِذرَ‪ :‬وَ َك َذلِكَ َأوْحَيْنَا ِإلَيْكَ قُ ْرءَانًا عَ َربِيّا ّلتُن ِذ َر ُأمّ‬ ‫ب فِي هِ‬ ‫َي ْهدِي مَن َيشَاءُ وَهُ َو أَ ْعلَ مُ بِالْمُهَْتدِي َن (الق صص‪ /‬اْلقُرَى وَمَ نْ َحوْلَهَا َوتُن ِذرَ َيوْ مَ الْجَمْ عِ َل رَيْ َ‬ ‫فَرِي ٌق فِي اْلجَنّةِ َوفَرِيقٌ فِي السّعِيِ (الشورى‪) 7/‬‬

‫‪) 56‬‬

‫جدَنّ َأ َشدّ النّا سِ َعدَاوَةً لّّلذِي َن ءَامَنُوا‬ ‫جدَنّ‪ :‬لَتَ ِ‬ ‫ك لِتَعْجَ َل بِ ِه (القيامة‪َ /‬ولَتَ ِ‬ ‫لَ تُحَرّ كْ‪َ :‬ل تُحَرّ كْ بِ هِ ِل سَانَ َ‬ ‫‪) 16‬‬

‫جدَنّـ َأقْ َربَهُـم مّوَدّةً‬ ‫ـ َأشْرَكُوا وَلَتَ ِ‬ ‫الْيَهُودَ وَالّذِين َ‬

‫لَ ُتسْمِعُ‪:‬‬

‫ِكـ ِبأَنّ‬ ‫ِينـ قَالُوا ِإنّاـ نَصـَارَى َذل َ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا اّلذ َ‬ ‫ّلّلذ َ‬

‫َسـتَكْبِرُونَ‬ ‫ُمـ لَ ي ْ‬ ‫ي َورُهْبَانًـا وََأنّه ْ‬ ‫ُمـ قِسـّيسِ َ‬ ‫صمّ الدّعَا َء ِإذَا مِنْه ْ‬ ‫*ِإّنكَ َل ُتسْمِعُ الْمَ ْوتَى وَ َل تُسْمِعُ ال ّ‬ ‫(الائدة‪) 82/‬‬

‫َولّوْا ُم ْدبِرِينَ (النمل‪) 80/‬‬

‫ّاسـ َعلَى حَيَاةٍ‬ ‫َصـ الن ِ‬ ‫ُمـ َأحْر َ‬ ‫ج َدنّه ْ‬ ‫ج َدنّهُمـْ‪ :‬وَلَتَ ِ‬ ‫صمّ الدّعَاءَ َولَتَ ِ‬ ‫*فَِإنّ كَ لَ ُت سْمِعُ الْمَوْتَى وَلَ ُت سْمِعُ ال ّ‬ ‫وَمِ َن اّلذِي نَ أَشْرَكُوا َيوَدّ َأ َح ُدهُ مْ َل ْو ُيعَمّ ُر َألْ فَ سَنَةٍ‬

‫ِإذَا وَّلوْا ُمدْبِرِي َن (الروم‪) 52/‬‬

‫ج ْد وَاقْتَرِب (العلق‪ /‬وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ اْل َعذَابِ أَن ُيعَمّ َر وَاللّ ُه بَصِيٌ‬ ‫َاسـ ُ‬ ‫ْهـ و ْ‬ ‫لَ تُطِعْهـُ‪ :‬كَلّ لَ تُطِع ُ‬ ‫ِبمَا َيعْ َملُونَ (البقرة‪) 96/‬‬

‫‪) 19‬‬

‫ت طِبَاقًا مّ ا تَرَى َولَتَعْ ِرفَنّهُمــْ‪َ :‬وَلوْ َنشَاءُ َل َريْنَاكَهُمــْ َفلَعَرَفْتَهُـم‬ ‫مَا َترَى‪ :‬اّلذِي َخلَ َق سَبْعَ سَمَاوَا ٍ‬ ‫فِي َخلْ ِق الرّحْمَ نِ مِن َتفَاوُ تٍ فَارْجِ عِ الْبَ صَرَ هَلْ ِب سِيمَا ُه ْم وَلَتَعْرِفَنّهُ مْ فِي لَحْ نِ اْلقَوْ ِل وَاللّ هُ َي ْعلَ مُ‬ ‫َأعْمَالَ ُكمْ (ممد‪) 30/‬‬

‫َترَى مِن فُطُو ٍر (اللك‪) 3/‬‬

‫ك وَِإلَى اّلذِي َن مِن قَ ْبلِ كَ‬ ‫َوتَحْ سَبُ ُهمْ‪َ :‬وتَحْ سَبُ ُه ْم َأيْقَاظًا وَهُ ْم ُرقُودٌ وَُن َقلّبُهُ مْ َولَتَكُونَنّ‪ :‬وَلَ َق ْد أُوحِ يَ ِإلَيْ َ‬ ‫ِنـ‬ ‫ُكـ وَلَتَكُونَن ّ م َ‬ ‫ْتـ لَيَحْبَطَن ّ عَ َمل َ‬ ‫ِنـ أَشْرَك َ‬ ‫ت الْيَمِيِ وَذَا تَ الشّمَالِ وَ َكلْبُهُم بَا سِطٌ ِذرَاعَيْ هِ لَئ ْ‬ ‫ذَا َ‬ ‫ُمـ فِرَارًا الْخَاسِرِي َن (الزمر‪) 65/‬‬ ‫ْتـ مِنْه ْ‬ ‫ِمـ َلوَلّي َ‬ ‫ْتـ َعلَيْه ْ‬ ‫بِالْوَصـِيدِ َلوِ ا ّطلَع َ‬ ‫جدَ‪:‬‬ ‫َولَن تَ ِ‬

‫َولَ ُملِ ْئتَ مِنْ ُهمْ رُعْبًا (الكهف‪) 18/‬‬

‫َوتَ ْع َلمَ‪ :‬عَفَا ال ّلهُ عَنكَ ِلمَ أَذِنتَ لَ ُه ْم حَتّى يَتَبَيّ َن َلكَ *إِنّ الْمُنَافِقِيَ فِي ال ّد ْر ِك الَ ْسفَ ِل مِ نَ النّارِ َولَن‬ ‫صيًا (النساء‪) 145/‬‬ ‫ج َد لَ ُهمْ َن ِ‬ ‫َت ِ‬

‫ص َدقُوا َوَت ْع َلمَ اْلكَاذِبِيَ (التوبة‪) 43/‬‬ ‫اّلذِينَ َ‬

‫ب َربّ كَ لَ مَُبدّلَ‬ ‫ك مِن كِتَا ِ‬ ‫ص َدقَةً تُطَهّرُهُ مْ *وَاتْ ُل مَا أُوحِ َي ِإلَيْ َ‬ ‫َوتُزَكّيهِم بِهَا‪ُ :‬خذْ مِ نْ َأمْوَالِهِ مْ َ‬ ‫حدًا (الكهـف‪/‬‬ ‫ِهـ ُملْتَ َ‬ ‫جدَ م ِن دُون ِ‬ ‫ِهـ وَلَن تَ ِ‬ ‫لَتكَ َسكَنٌ لّهُ مْ ِل َكلِمَات ِ‬ ‫َوتُزَكّيهِم ِبهَا وَ صَلّ َعلَيْهِ مْ إِنّ صَ َ‬ ‫‪) 27‬‬

‫وَاللّ ُه سَمِيعٌ َعلِيمٌ (التوبة‪) 103/‬‬

‫‪77‬‬

‫جدَ ِل سُنّةِ * َوأَ نِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّ ُه وَ َل تَتّبِ ْع َأهْوَا َءهُ مْ‬ ‫* سُنّ َة اللّ هِ فِي اّلذِي نَ َخلَوْا مِن قَبْلُ َولَن تَ ِ‬ ‫ض مَا أَنزَ َل اللّ هُ ِإلَيْ كَ‬ ‫وَا ْح َذرْهُ مْ أَن َيفْتِنُو كَ عَن َبعْ ِ‬

‫اللّ ِه تَ ْبدِيلً (الحزاب‪) 62/‬‬

‫ِيقـ فَإِن َت َولّوْا فَا ْعلَ مْ َأنّمَا ُيرِي ُد اللّ هُ أَن يُ صِيبَهُم بِبَعْ ضِ‬ ‫السـيّئِ وَلَ َيح ُ‬ ‫ْضـ وَمَكْ َر ّ‬ ‫*اسـتِكْبَارًا فِي ا َلر ِ‬ ‫ْ‬ ‫س َلفَا سِقُونَ (الائدة‪/‬‬ ‫سـّنتَ ذُنُوبِهِ مْ َوإِنّ كَثِيً ا مّ نَ النّا ِ‬ ‫ُونـ ِإلّ ُ‬ ‫ِهـ فَهَ ْل يَنظُر َ‬ ‫السـيّ ُئ إِ ّل ِبأَ ْهل ِ‬ ‫الْمَكْرُ ّ‬ ‫جدَ ‪) 49‬‬ ‫ل وَلَن تَ ِ‬ ‫ـ تَ ْبدِي ً‬ ‫ت اللّه ِ‬ ‫ـّن ِ‬ ‫ج َد لِس ُ‬ ‫ا َلوّلِيَـ َفلَن تَ ِ‬ ‫*قُ ْل َه ُلمّ شُ َهدَاءَكُ ُم اّلذِي َن يَشْ َهدُو نَ أَنّ ال ّل هَ حَرّ مَ‬

‫حوِيلً (فاطر‪) 43/‬‬ ‫ِلسُّنتِ اللّهِ تَ ْ‬

‫ِعـ َأهْوَاءَ‬ ‫ـ وَ َل تَتّب ْ‬ ‫صدّقُ اّلذِي َهذَا فَإِن شَ ِهدُوا فَلَ َتشْ َه ْد مَعَهُم ْ‬ ‫َولِتُن ِذرَ‪ :‬وَ َهذَا كِتَا بٌ أَن َزلْنَا هُ مُبَا َر ٌك مّ َ‬ ‫ِينـ اّلذِينَ َكذّبُوا ِبأَيَاتِنَا وَاّلذِينَ لَ ُيؤْمِنُونَ بِالَخِرَ ِة وَهُم‬ ‫َنـ حَ ْولَهَا وَاّلذ َ‬ ‫ْهـ َولِتُن ِذرَ أُمّ اْلقُرَى وَم ْ‬ ‫ْنـَي َدي ِ‬ ‫بَي َ‬ ‫صـلَتِ ِهمْ ِبرَبّ ِهمْ َي ْع ِدلُونَ (النعام‪) 150/‬‬ ‫ُمـ َعلَى َ‬ ‫ِهـ وَه ْ‬ ‫ُونـ ب ِ‬ ‫ُونـ بِالَخِرَ ِة ُيؤْمِن َ‬ ‫ُيؤْمِن َ‬ ‫*ُثمّ جَ َعلْنَاكَ َعلَى شَرِيعَ ٍة مّنَ ا َلمْ ِر فَاتّبِعْهَا وَلَ تَتّبِعْ‬

‫ُيحَافِظُو َن (النعام‪) 92 /‬‬

‫وَلَ أَن تََبدّلَ‪ّ :‬ل يَحِلّ لَ كَ النّ سَا ُء مِن َب ْعدُ وَ َل أَن َأهْوَا َء اّلذِي َن َل َي ْعلَمُو َن (الاثية‪) 18/‬‬ ‫جعَلْ‪ :‬وَ َل تَجْعَلْ َي َد كَ مَ ْغلُوَلةً ِإلَى عُنُقِ كَ وَلَ‬ ‫ج وََلوْ أَعْجَبَ كَ ُح سْنُهُ ّن إِلّ مَا وَلَ تَ ْ‬ ‫تََبدّ َل بِهِنّ مِ ْن َأزْوَا ٍ‬ ‫ط فَتَقْ ُع َد َملُومًـا مّحْسـُورًا‬ ‫ـِ‬ ‫ـطْهَا كُ ّل الْبَس ْ‬ ‫ّهـ َعلَى كُلّ شَ ْي ٍء ّرقِيبًا تَبْس ُ‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫ُكـ وَك َ‬ ‫َتـ يَمِين َ‬ ‫َم َلك ْ‬ ‫(السراء‪) 29/‬‬

‫(الحزاب‪) 52/‬‬

‫ِكـ *ذَلِكَـ مِمّاـَأوْحَى ِإلَيْكَـ َربّكَـ مِنَـ الْحِكْمَةِ وَلَ‬ ‫َكـ مَ ْغلُوَلةً ِإلَى عُنُق َ‬ ‫ْسـطْهَا‪ :‬وَ َل تَجْعَلْ َيد َ‬ ‫وَلَ تَب ُ‬ ‫ط فَتَقْ ُعدَ َملُوم ًا مّحْسـُورًا َتجْعَ ْل مَ َع اللّ هِ ِإلَهًا ءَاخَرَ فَُتلْقَى فِي جَهَنّ َم َملُومًا‬ ‫َسـ ِ‬ ‫ْسـطْهَا كُلّ الْب ْ‬ ‫وَلَ تَب ُ‬ ‫(السراء‪) 29/‬‬

‫ّمدْحُورًا (السراء‪) 39/‬‬

‫وَلَ تَتّبِعْ‪:‬‬

‫ك مِن رّ ُسلِنَا وَلَ‬ ‫جدُ‪ :‬سُنّةَ مَن َق ْد أَرْ َسلْنَا قَ ْبلَ َ‬ ‫وَلَ تَ ِ‬

‫ل (السراء‪) 77/‬‬ ‫ج ُد ِلسُنّتِنَا تَحْوِي ً‬ ‫ص ّدقًا لّمَا بَيْ نَ َي َديْ هِ َت ِ‬ ‫* َوأَن َزلْنَا ِإلَيْ كَ الْكِتَا بَ بِالْحَقّ مُ َ‬ ‫ب وَمُهَيْمِنًا َعلَيْ ِه فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ وَلَ تَحْزَنْ‪:‬‬ ‫مِ نَ الْكِتَا ِ‬ ‫اللّ ُه وَ َل تَتّبِ ْع َأهْوَا َءهُ مْ عَمّ ا جَاءَ كَ مِ نَ الْحَقّ لِكُلّ *لَ َت ُمدّ نَ عَيْنَيْ كَ ِإلَى مَا مَتّعْنَا بِ ِه أَزْوَاجًا مّنْهُ مْ وَلَ‬ ‫جَ َعلْنَا مِنكُ ْم شِرْعَ ًة وَمِنْهَاجًا وََلوْ شَاءَ اللّ هُ َلجَ َعلَ ُك مْ َتحْزَ نْ َعلَيْهِ ْم وَاخْفِ ضْ جَنَاحَ كَ ِللْمُؤْمِنِيَ (الجر‪/‬‬ ‫ُأمّةً وَا ِحدَ ًة وََلكِن ّليَ ْب ُلوَكُ ْم فِي مَا ءَاتَاكُ مْ فَا سْتَبِقُوا ‪) 88‬‬ ‫الْخَيْرَا تِ ِإلَى اللّ ِه مَرْجِعُكُ ْم جَمِيعًا فَيُنَبّئُكُم بِمَا *وَاصْبِ ْر وَمَا صَبْرُكَ إِلّ بِاللّهِ وَلَ َتحْزَ نْ َعلَيْهِ ْم وَلَ‬ ‫َتكُ فِي ضَيْ ٍق مّمّا يَمْكُرُونَ (النحل‪) 127/‬‬

‫كُنُت ْم فِيهِ تَخَْتلِفُو َن (الائدة‪) 48/‬‬ ‫‪78‬‬

‫ُمـ َأ َحدًا (الكهـف‪/‬‬ ‫َسـتَ ْفتِ فِيه ِم مّنْه ْ‬ ‫*وَلَ َتحْزَنْ َعلَيْ ِه ْم وَ َل تَكُن فِي ضَيْ ٍق مّمّا يَمْكُرُونَ ظَاهِرًا وَلَ ت ْ‬ ‫(النمل‪) 70/‬‬

‫‪) 22‬‬

‫حسَبَنّ‪:‬‬ ‫وَلَ تَ ْ‬

‫ُونـ رَبّهُم بِاْل َغدَاةِ‬ ‫ِينـ يَدْع َ‬ ‫وَلَ تَطْرُدِ‪ :‬وَ َل تَطْرُدِ اّلذ َ‬

‫*وَلَ َتحْ سَبَ ّن اّلذِي َن قُِتلُوا فِي سَبِيلِ اللّ هِ َأمْوَاتًا بَلْ وَاْلعَشِيّ ُيرِيدُو نَ وَجْهَ ُه مَا َعلَيْ كَ مِ نْ حِ سَابِهِم مّن‬ ‫شَ ْي ٍء وَمَا مِ نْ حِ سَاِبكَ َعلَيْهِم مّ ن شَ ْي ٍء فَتَطْرُدَهُ مْ‬

‫َأحْيَاءٌ عِندَ َربّ ِهمْ ُي ْرزَقُونَ (آل عمران‪) 169/‬‬

‫*وَلَ َتحْ سَبَ ّن اللّ هَ غَافِلً عَمّا َيعْمَلُ الظّالِمُو نَ ِإنّمَا فَتَكُونَ مِنَ الظّالِمِيَ (النعام‪) 52/‬‬ ‫ِكـ الْحَق ّ وَ َل َتعْجَلْ‬ ‫ّهـ الْ َمل ُ‬ ‫ِيهـ ا َلبْصـَارُ (إبراهيـم‪ /‬وَلَ َتعْجَلْ‪ :‬فَتَعَالَى الل ُ‬ ‫َصـ ف ِ‬ ‫ْمـ تَشْخ ُ‬ ‫ُمـ لِيَو ٍ‬ ‫ُيؤَخّرُه ْ‬ ‫بِالْقُرْءَا ِن مِن قَبْ ِل أَن ُيقْضَى ِإلَيْ كَ وَحْيُ ُه وَقُل رّبّ‬

‫‪) 42‬‬

‫وَلَ تَخُطّ هُ‪ :‬وَمَا كُنتَ تَ ْتلُوا مِن قَ ْبلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَ زِدْنِي ِعلْمًا (طه‪) 114/‬‬ ‫ك مَ عَ اّلذِي َن يَدْعُو َن رَبّهُم‬ ‫ب الْمُبْ ِطلُو نَ (العنكبوت‪ /‬وَلَ َت ْعدُ‪ :‬وَا صْبِرْ َنفْ سَ َ‬ ‫َتخُطّ ُه بِيَمِينِ كَ إِذًا ّلرْتَا َ‬ ‫‪) 48‬‬

‫َاكـ‬ ‫َهـ وَ َل َت ْعدُ عَيْن َ‬ ‫ُونـ وَجْه ُ‬ ‫بِالْ َغدَاةِ وَاْلعَشِي ّ يُرِيد َ‬

‫وَلَ َتدْعُ‪:‬‬

‫عَنْهُ مْ تُرِيدُ زِيَنةَ الْحَيَاةِ الدّنْيَا وَلَ تُطِ عْ مَ ْن أَغْ َفلْنَا‬

‫ك وَ َل َيضُرّ كَ َقلْبَهُ عَن ذِكْ ِرنَا وَاتّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ َأمْرُهُ فُرُطًا‬ ‫ع مِن دُو نِ ال ّل ِه مَا لَ يَنفَعُ َ‬ ‫*وَلَ َتدْ ُ‬ ‫فَإِن فَ َع ْلتَ فَِإّنكَ إِذًا مّنَ الظّالِمِيَ (يونس‪) 106/‬‬

‫(الكهف‪) 28/‬‬

‫*وَلَ َتدْ عُ مَ َع اللّ ِه ِإلَهًا ءَاخَرَ لَ ِإلَ هَ إِلّ هُوَ كُلّ‬

‫وَلَ َتقْفُ‪ :‬وَلَ َتقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ ِعلْمٌ إِنّ السّمْعَ‬

‫َسـئُولً‬ ‫ْهـ م ْ‬ ‫َانـ عَن ُ‬ ‫ِكـ ك َ‬ ‫َصـرَ وَاْلفُؤَادَ كُ ّل أُولَئ َ‬ ‫ك إِ ّل وَجْهَ هُ لَ ُه الْحُ ْك مُ َوِإلَيْ هِ ُترْجَعُو نَ وَالْب َ‬ ‫شَ ْي ٍء هَالِ ٌ‬ ‫(السراء‪) 36/‬‬

‫(القصص‪) 88/‬‬

‫وَلَ َت سْتَعْجِل‪ :‬فَا صْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُوا اْلعَزْ مِ مِ نَ وَلَ َتقُ مْ‪ :‬وَلَ تُ صَلّ َعلَى أَ َحدٍ مّنْهُم مّا تَ َأَبدًا وَلَ‬ ‫الرّس ُـلِ وَلَ تَس ْـتَعْجِل ّلهُم ْـ كََأنّهُم ْـ َيوْم َـ َيرَوْنَـ مَا َتقُ مْ َعلَى قَبْرِ ِه ِإّنهُ مْ كَفَرُوا بِاللّ هِ َورَ سُولِ ِه وَمَاتُوا‬ ‫يُو َعدُونَـلَ ْم َيلْبَثُوا ِإلّ سـَاعَةً مّنـّنهَارٍ بَلَ غٌ فَهَلْ وَ ُهمْ فَاسِقُو َن (التوبة‪) 84/‬‬ ‫يءٍ ِإنّي فَاعِ ٌل ذَلِ كَ َغدًا‬ ‫وَلَ َتقُولَنّ‪ :‬وَ َل َتقُولَنّ ِلشَا ْ‬

‫ُي ْه َلكَ ِإلّ اْلقَوْ ُم اْلفَاسِقُونَ (الحقاف‪) 35 /‬‬

‫ـ (الكهف‪) 23/‬‬ ‫ـ َكلْبُهُم ْ‬ ‫ـيَقُولُونَ َثلَثَ ٌة رّابِعُهُم ْ‬ ‫ـتَ ْفتِ‪ :‬س َ‬ ‫وَلَ تَس ْ‬ ‫َويَقُولُو نَ خَمْ سَ ٌة سَادِسُ ُهمْ َكلْبُهُ مْ رَجْمًا بِاْلغَيْ بِ وَلَ تَ كُ‪ :‬وَا صْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلّ بِاللّ ِه وَ َل تَحْزَ نْ‬ ‫ك فِي ضَيْ قٍ مّمّ ا يَمْكُرُو نَ (الن حل‪/‬‬ ‫َمـ َعلَيْهِ مْ وَلَ تَ ُ‬ ‫ُمـ قُل رّبّيـ أَ ْعل ُ‬ ‫ُمـ َكلْبُه ْ‬ ‫سـبْعَةٌ َوثَامِنُه ْ‬ ‫ُونـ َ‬ ‫َويَقُول َ‬ ‫ِب ِعدّتِهِم مّا َي ْعلَمُهُ مْ ِإلّ َقلِيلٌ فَلَ تُمَارِ فِيهِ مْ ِإلّ مِرَاءً ‪) 127‬‬ ‫‪79‬‬

‫وَلَ تَمْنُن‪ :‬وَ َل تَمْنُن َتسْتَكْثِرُ (الدثر‪) 6/‬‬

‫وَلَ َتكُن‪:‬‬

‫ِهـ‬ ‫ْكـ ِإلَى م َا مَتّعْن َا ب ِ‬ ‫ّنـ عَيْنَي َ‬ ‫*ِإنّا أَن َزلْنَا ِإلَيْ كَ الْكِتَا بَ بِالْحَقّ لِتَحْكُ َم بَيْ نَ النّا سِ وَلَ تَ ُمدّنـَ‪ :‬وَلَ تَ ُمد َ‬ ‫ِبمَا َأرَا كَ ال ّل ُه وَلَ تَكُن ّللْخَائِنِيَ خَ صِيمًا (النساء‪َ /‬أ ْزوَاجًا مّنْهُ ْم َزهْرَةَ الْحَيَاةِ الدّنْيَا لِنَفْتِنَهُ ْم فِي ِه َو ِرزْقُ‬ ‫َرّبكَ خَيْرٌ َوأَبْقَى (طه‪) 131/‬‬

‫‪) 105‬‬

‫ك َتضَرّعًا وَخِيفَةً وَدُو نَ وَلَ تَُبذّرْ‪ :‬وَءَا تِ ذَا اْلقُرْبَى َحقّ هُ وَالْمِ سْكِيَ وَابْ نَ‬ ‫*وَاذْكُر رّبّ كَ فِي َنفْ سِ َ‬ ‫ّنـ السّبِيلِ وَلَ تَُب ّذ ْر تَ ْبذِيرًا (السراء‪) 26/‬‬ ‫ِنـ اْلقَوْلِ بِالْ ُغ ُد ّو وَالَصـَا ِل وَ َل تَكُن م َ‬ ‫الْجَهْ ِر م َ‬ ‫ـ يَخْتَانُون ـَ‬ ‫ـ اّلذِين َ‬ ‫وَلَ تُجَادِلْ‪ :‬وَ َل تُجَادِلْ عَن ِ‬

‫ي (العراف‪) 205/‬‬ ‫اْلغَا ِفلِ َ‬

‫*وَلَ َتحْزَنْ َعلَيْ ِه ْم وَ َل تَكُن فِي ضَيْ ٍق مّمّا يَمْكُرُونَ أَنفُ سَ ُهمْ إِنّ اللّ َه َل يُحِبّ مَن كَا نَ َخوّانًا َأثِيمًا‬ ‫(النساء‪) 107/‬‬

‫(النمل‪) 70/‬‬

‫ك وَ َل تَكُن كَ صَا ِحبِ الْحُو تِ وَلَ تُخَافِ تْ‪ :‬قُلِ ادْعُوا اللّ َه َأوِ ادْعُوا الرّحْمَ نَ َأيّ ا‬ ‫*فَا صْبِ ْر لِحُ ْك مِ َربّ َ‬ ‫ِإذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُو ٌم (القلم‪) 48/‬‬

‫مّا تَدْعُوا َفلَ ُه الَ سْمَاءُ الْحُ سْنَى وَ َل تَجْهَرْ بِصَلَِتكَ‬

‫وَلَ َتكُونَنّ‪:‬‬

‫ك سَبِيلً (ال سراء‪/‬‬ ‫وَلَ تُخَافِ تْ بِهَا وَابْتَ ِغ بَيْ نَ َذلِ َ‬

‫خذُ َولِيّا فَاطِرِ السّمَاوَاتِ وَا َلرْضِ ‪) 110‬‬ ‫*قُ ْل أَغَيْرَ ال ّل ِه َأّت ِ‬ ‫صمّ‬ ‫ت أَ نْ أَكُو نَ َأوّلَ وَلَ ُتسْمِعُ‪ِ :‬إنّكَ لَ تُسْمِ ُع الْ َموْتَى وَلَ ُتسْمِ ُع ال ّ‬ ‫وَهُ َو يُطْعِ ُم وَ َل يُطْعَ ُم قُلْ ِإنّي ُأمِرْ ُ‬ ‫مَنْ أَ ْس َلمَ وَلَ َتكُونَ ّن مِنَ اْلمُشْرِكِيَ (النعام‪ ) 14/‬الدّعَاءَ ِإذَا َوّلوْا ُم ْدبِرِي َن (النمل‪) 80/‬‬ ‫صمّ الدّعَاءَ‬ ‫*وَلَ َتكُونَنّ مِ نَ اّلذِي نَ َكذّبُوا ِبأَيَا تِ اللّ هِ فَتَكُو نَ *فَِإنّ كَ لَ ُت سْمِعُ الْمَوْتَى وَلَ ُت سْمِعُ ال ّ‬ ‫ِإذَا وَّلوْا ُمدْبِرِي َن (الروم‪) 52/‬‬

‫مِنَ الْخَاسِرِي َن (يونس‪) 95/‬‬

‫ت َأَبدًا وَلَ‬ ‫ك لِلدّي نِ حَنِيفًا وَ َل َتكُونَنّ مِ نَ وَلَ تُ صَلّ‪ :‬وَ َل تُ صَلّ َعلَى َأ َحدٍ مّنْهُم مّا َ‬ ‫* َوأَ ْن َأقِ ْم وَجْهَ َ‬ ‫َتقُ مْ َعلَى قَبْرِ ِه ِإّنهُ مْ كَفَرُوا بِاللّ هِ َورَ سُولِ ِه وَمَاتُوا‬

‫الْمُشْرِكِيَ (يونس‪) 105/‬‬

‫ت اللّ هِ َب ْعدَ إِ ْذ أُن ِزلَ تْ ِإلَيْ كَ وَ ُهمْ فَاسِقُو َن (التوبة‪) 84/‬‬ ‫صدّنّكَ عَ ْن ءَايَا ِ‬ ‫*وَلَ يَ ُ‬ ‫ـ الْمُشْرِكِيَـ وَلَ تُطِعْ‪:‬‬ ‫ـ وَلَ َتكُونَنّـ مِن َ‬ ‫ـ ِإلَى َربّك َ‬ ‫وَادْع ُ‬ ‫ك مَ َع اّلذِي َن َيدْعُو نَ َربّهُم بِاْل َغدَاةِ‬ ‫*وَا صْبِ ْر َنفْ سَ َ‬

‫(القصص‪) 87/‬‬

‫وَلَ تَمْ شِ‪ :‬وَلَ تَمْ شِ فِي ا َلرْ ضِ مَرَحًا ِإنّ كَ لَن وَاْلعَشِيّ يُرِيدُو نَ وَجْهَ هُ وَلَ َت ْعدُ عَيْنَا كَ عَنْهُ ْم تُرِيدُ‬ ‫َهـ عَن‬ ‫ِعـ مَن ْـ أَغْ َفلْنَا َقلْب ُ‬ ‫ق ا َلرْ ضَ َولَن تَ ْبلُ غَ اْلجِبَا َل طُو ًل (ال سراء‪ /‬زِينَ َة الْحَيَاةِ الدّنْيَا وَ َل تُط ْ‬ ‫َتخْرِ َ‬ ‫‪) 37‬‬ ‫‪80‬‬

‫ذِكْ ِرنَا وَاتّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ َأمْرُهُ فُرُطًا (الكهف‪ 28/‬يُبَيّ ُن اللّ هُ َلكُ ُم الَيَا تِ َل َعلّكُ مْ تَتَفَكّرُو َن (البقرة‪/‬‬ ‫)‬

‫‪) 219‬‬

‫لفٍ مّهِيٍ (القلم‪) 10/‬‬ ‫*وَلَ تُطِعْ كُلّ حَ ّ‬

‫جدُو هُ‪ :‬إِنّ َربّ كَ َي ْعلَ ُم َأنّ كَ َتقُو مُ أَدْنَى مِن ثُلُثَ يِ‬ ‫َت ِ‬

‫ك وَاللّ هُ‬ ‫*فَاصْبِرْ لِحُ ْكمِ َرّبكَ وَلَ تُطِعْ مِنْ ُهمْ ءَاثِمًا َأوْ كَفُورًا الّيْ ِل وَنِ صْفَهُ َوُثلُثَ ُه وَطَاِئفَةٌ مّ َن اّلذِي نَ مَعَ َ‬ ‫(النسان‪) 24/‬‬

‫ـ أَن لّن تُحْصـُو ُه فَتَابـَ‬ ‫ُي َق ّدرُ الّيْلَ وَالنّهَارَ َعلِم َ‬

‫وَلَ تُطِعِ‪:‬‬

‫ِمـ أَن‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫ُمـ فَاقْرَءُوا م َا تَي ّ‬ ‫َعلَيْك ْ‬

‫ُونـ فِي‬ ‫ُونـ َيضْرِب َ‬ ‫سـيَكُونُ مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ اّت ِق اللّهَ وَ َل تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِيَ َ‬ ‫ا َلرْ ضِ يَبْتَغُو َن مِن فَضْ ِل اللّ هِ َوءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو نَ‬

‫إِنّ ال ّلهَ كَانَ َعلِيمًا حَكِيمًا (الحزاب‪) 1/‬‬

‫*وَلَ تُطِ ِع اْلكَافِرِي َن وَالْمُنَافِقِيَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وََتوَكّلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَاقْ َرءُوا مَا تَيَسّرَ مِنْهُ َوَأقِيمُوا الصّلَةَ‬ ‫َسـنًا وَم َا‬ ‫ّهـ قَرْض ًا ح َ‬ ‫َوءَاتُوا الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا الل َ‬

‫َعلَى اللّ ِه وَكَفَى بِاللّ ِه وَكِيلً (الحزاب‪) 48/‬‬

‫ّهـ هُوَ‬ ‫ُوهـ عِندَ الل ِ‬ ‫جد ُ‬ ‫ّنـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ُسـكُم م ْ‬ ‫َأتَصْبِرُونَ‪ :‬وَمَا َأرْ َسلْنَا قَ ْبلَكَ مِنَ الْمُرْ َسلِيَ إِلّ ِإنّهُمْ ُت َق ّدمُوا لَنف ِ‬ ‫لََيأْ ُكلُونَـ ال ّطعَامَـ َويَمْشُونَـ فِي الَس ْـوَاقِ وَ َج َعلْنَا خَيْرًا َوأَعْظَ َم أَجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُورٌ‬ ‫صيًا رّحِي ٌم (الزمل‪) 20/‬‬ ‫َب ْعضَكُ ْم لِبَعْ ضٍ فِتْنَةً َأتَ صْبِرُونَ وَكَا نَ رَبّ كَ بَ ِ‬ ‫(الفرقان‪) 20/‬‬

‫ك مِ نَ اْلكِتَا بِ َوَأقِ مِ‬ ‫تَ صْنَعُونَ‪ :‬اتْلُ مَا أُوحِ يَ ِإلَيْ َ‬

‫َت ْأتُوا‪:‬‬

‫الصّـلَةَ إِنّ الصّـلَةَ تَنْهَى عَنِـ اْلفَحْشَا ِء وَالْمُنكَرِ‬

‫ـنَعُونَ‬ ‫ـ مَـا تَص ْ‬ ‫ـ َي ْعلَم ُ‬ ‫ـ أَكْبَ ُر وَاللّه ُ‬ ‫ّاسـ َوَلذِكْ ُر اللّه ِ‬ ‫ِيتـ لِلن ِ‬ ‫ِيـ مَوَاق ُ‬ ‫َنـ الَ ِه ّلةِ قُ ْل ه َ‬ ‫َسـَئلُوَنكَ ع ِ‬ ‫*ي ْ‬ ‫ت مِن ظُهُورِهَا (العنكبوت‪) 45/‬‬ ‫وَالْحَجّ وَلَيْ سَ الْبِ ّر ِبأَن َت ْأتُوا الْبُيُو َ‬ ‫ضعُوا‪َ :‬وإِذَا كُنتَ فِيهِ ْم َفأَقَمْتَ لَهُ ُم الصّلَ َة َفلْتَقُمْ‬ ‫ِنـ َأبْوَابِه َا َت َ‬ ‫ُوتـ م ْ‬ ‫َنـ اتّقَى وَْأتُوا الْبُي َ‬ ‫َولَكِنّ الْبِ ّر م ِ‬ ‫جدُوا‬ ‫طَائِفَ ٌة مّنْهُم مّعَكَ َولْيَأْ ُخذُوا أَ ْسلِحَتَ ُه ْم َفإِذَا سَ َ‬

‫وَاّتقُوا اللّهَ َل َعلّ ُك ْم ُت ْفلِحُو َن (البقرة‪) 189/‬‬

‫ـ‬ ‫ـ طَائِفَ ٌة أُخْرَى لَم ْ‬ ‫ُمـ وَلَْتأْت ِ‬ ‫تَتّبِعُو نَ‪ :‬نّحْ نُ َأ ْعلَ ُم بِمَا َي سْتَمِعُو َن بِ هِ ِإذْ َي سْتَمِعُونَ َفلْيَكُونُوا مِـن َورَائِك ْ‬ ‫ـْ‬ ‫ـَ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُمـ‬ ‫ـلّوا مَعَكـ‬ ‫ـلّوا َفلْيُصـَ‬ ‫جوَى ِإذْ َيقُولُ الظّالِمُو َن إِن تَتّبِعُو نَ يُصـَ‬ ‫ِإلَيْ كَ َوإِذْ هُ ْم نَ ْ‬ ‫ـ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َوأَس ْ‬

‫ل مّسْحُورًا (السراء‪) 47/‬‬ ‫ِإلّ رَجُ ً‬

‫ـ ِر قُلْ َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً‬ ‫ـ اْلخَمْ ِر وَالْمَيْس ِ‬ ‫ـَئلُوَنكَ عَن ِ‬ ‫تََتفَكّرُون‪ :‬يَس ْ‬ ‫ي وَمَنَافِ ُع لِلنّا سِ َوإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ‬ ‫فِيهِمَا ِإْث مٌ كَبِ ٌ‬ ‫ك مَاذَا يُنفِقُو نَ قُلِ اْلعَفْوَ َكذَلِ كَ‬ ‫ّنفْعِهِمَا وَيَ سَْئلُونَ َ‬ ‫‪81‬‬

‫َنـ‬ ‫َسـَئلُونَكَ ع ِ‬ ‫كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ ُتخَالِطُوهُمـْ‪ :‬فِي الدّنْيَا وَا َلخِرَةِ َوي ْ‬ ‫ـ‬ ‫ـ خَيْ ٌر وَإِن تُخَالِطُوهُم ْ‬ ‫ـلَحٌ ّلهُم ْ‬ ‫إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪ ) 102/‬الْيَتَامَـى قُلْ إِص ْ‬ ‫صلِحِ َولَوْ‬ ‫سدَ مِ َن الْمُ ْ‬ ‫َتعْ َملُو نَ‪ :‬وَمَا تَكُو نُ فِي َشأْ ٍن وَمَا تَ ْتلُوا مِنْ ُه مِن فَإِخْوَاُنكُ مْ وَاللّ هُ َي ْعلَ مُ الْ ُمفْ ِ‬ ‫قُ ْرءَانٍ وَ َل َتعْ َملُونَ مِنْ عَمَلٍ ِإلّ كُنّا َعلَيْكُمْ شُهُودًا شَاءَ اللّه ُـ لَعْنَتَكُم ْـإِنّ اللّه َـ عَزِي ٌز حَكِيمٌـ (البقرة‪/‬‬ ‫ك مِن مّثْقَالِ َذرّةٍ ‪) 220‬‬ ‫ِإذْ ُتفِيضُونَ فِيهِ وَمَا َيعْزُبُ عَن رّبّ َ‬ ‫ـلُوَنكَ عَنِـ الَ ِهلّ ِة قُلْ هِيَـ مَوَاقِيتُـ‬ ‫ك وَلَ ُت ْفلِحُونـَ‪ :‬يَس َْئ‬ ‫فِي ا َلرْضِ وَلَ فِي السّمَاءِ وَلَ َأصْغَرَ مِن ذَلِ َ‬ ‫ُوتـ مِن‬ ‫ْسـ الْبِ ّر ِبأَن َت ْأتُوا الْبُي َ‬ ‫ّاسـ وَالْحَجّ َولَي َ‬ ‫لِلن ِ‬

‫ي (يونس‪) 61/‬‬ ‫ب مّبِ ٍ‬ ‫أَكْبَ َر ِإ ّل فِي كِتَا ٍ‬

‫ف اللّ هُ ظُهُورِهَا َولَكِنّ الْبِ ّر مَنِـ اتّقَى َوأْتُوا الْبُيُوت َـ مِن ْـ‬ ‫خلِ َ‬ ‫جلُوَنكَ بِالْ َعذَا بِ َولَن يُ ْ‬ ‫تَ ُعدّو نَ‪َ :‬ويَ سْتَعْ ِ‬ ‫وَ ْعدَ هُ َوإِنّ َيوْمًا عِن َد رَبّ كَ كََألْ فِ سَنَةٍ مّمّا َت ُعدّو نَ َأْبوَابِهَا وَاّتقُوا ال ّلهَ َل َعلّ ُكمْ ُت ْفلِحُون (البقرة‪) 189/‬‬ ‫ُتفِيضُو نَ‪ :‬وَمَا تَكُو ُن فِي َشأْ نٍ وَمَا تَ ْتلُوا مِنْ هُ مِن‬

‫(الج‪) 47/‬‬

‫الصـلَةَ قُ ْرءَانٍ وَ َل َتعْ َملُونَ مِنْ عَمَلٍ ِإلّ كُنّا َعلَيْكُمْ شُهُودًا‬ ‫ُمـ ّ‬ ‫ْتـ لَه ُ‬ ‫ِمـ فََأقَم َ‬ ‫ُنتـ فِيه ْ‬ ‫َتغْ ُفلُونـَ‪ :‬وَإِذَا ك َ‬ ‫ك مِن مّثْقَالِ َذرّةٍ‬ ‫َفلْتَقُ مْ طَائِفَ ٌة مّنْهُم مّعَ كَ َولْيَأْ ُخذُوا أَ ْسلِحَتَ ُهمْ فَإِذَا ِإذْ ُتفِيضُونَ فِيهِ وَمَا َيعْزُبُ عَن رّبّ َ‬ ‫ك وَلَ‬ ‫جدُوا َفلْيَكُونُوا مِن َورَائِ ُك مْ َولْتَأْ تِ طَائِفَةٌ ُأخْرَى فِي ا َلرْضِ وَلَ فِي السّمَاءِ وَلَ َأصْغَرَ مِن ذَلِ َ‬ ‫سَ َ‬ ‫ي (يونس‪) 61/‬‬ ‫ب مّبِ ٍ‬ ‫ـ أَكْبَ َر ِإ ّل فِي كِتَا ٍ‬ ‫ـ َولْيَأْ ُخذُوا ِح ْذ َرهُم ْ‬ ‫ـلّوا مَعَك َ‬ ‫ُصـلّوا َفلْيُص َ‬ ‫َمـ ي َ‬ ‫ل ْ‬ ‫ك َتقُو مُ َأدْنَى مِن ُثلُثَ يِ‬ ‫ك َي ْعلَ مُ َأنّ َ‬ ‫ـ ُت َق ّدمُوا‪ :‬إِنّ َربّ َ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َوأَس ْ‬ ‫ك وَاللّ هُ‬ ‫َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً الّيْ ِل وَنِ صْفَهُ َوُثلُثَ ُه وَطَاِئفَةٌ مّ َن اّلذِي نَ مَعَ َ‬ ‫ـ أَن لّن تُحْصـُو ُه فَتَابـَ‬ ‫وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ ُي َق ّدرُ الّيْلَ وَالنّهَارَ َعلِم َ‬ ‫ِمـ أَن‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫ُمـ فَاقْرَءُوا م َا تَي ّ‬ ‫كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ َعلَيْك ْ‬ ‫ُونـ فِي‬ ‫ُونـ َيضْرِب َ‬ ‫سـيَكُونُ مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪َ ) 102/‬‬ ‫َتهَْتدُو نَ‪ :‬وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ تَ فَوَ ّل وَجْهَ كَ شَطْرَ ا َلرْ ضِ يَبْتَغُو َن مِن فَضْ ِل اللّ هِ َوءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو نَ‬ ‫جدِ الْحَرَا ِم وَحَيْ ثُ مَا كُنتُ ْم فَ َولّوا وُجُوهَكُ مْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَاقْ َرءُوا مَا تَيَسّرَ مِنْهُ َوَأقِيمُوا الصّلَةَ‬ ‫الْمَ سْ ِ‬ ‫ـنًا وَمَـا‬ ‫ـ قَرْضًـا حَس َ‬ ‫ل يَكُونَـلِلنّاسِـ َعلَيْكُم ْـ حُجّةٌ إِلّ الّذِينَـ َوءَاتُوا الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا اللّه َ‬ ‫شَطْرَهُـلِئَ ّ‬ ‫ّهـ هُوَ‬ ‫ُوهـ عِندَ الل ِ‬ ‫جد ُ‬ ‫ّنـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ُسـكُم م ْ‬ ‫خشَوْهُ ْم وَاخْشَوْنِي وَ ُلتِمّ نِع ْ ُت َق ّدمُوا لَنف ِ‬ ‫َظلَمُوا مِنْهُ مْ فَلَ تَ ْ‬ ‫خَيْرًا َوأَعْظَ َم أَجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُورٌ‬

‫مَتِي َعلَيْ ُكمْ َولَ َعلّ ُك ْم تَهَْتدُو َن (البقرة‪) 150/‬‬

‫رّحِي ٌم (الزمل‪) 20/‬‬ ‫‪82‬‬

‫ُونـ (البقرة‪/‬‬ ‫ُمـ تَهَْتد َ‬ ‫ُمـ َولَ َعلّك ْ‬ ‫وَ ُلتِمّ ِنعْمَتِي َعلَيْك ْ‬

‫تُنفِقُوا‪:‬‬

‫*لّيْ سَ َعلَيْ كَ ُهدَاهُ مْ َولَكِنّ ال ّل َه يَ ْهدِي مَن َيشَاءُ ‪) 150‬‬ ‫ّهـ رَسـُولَ ُه ال ّرءْيَا بِالْحَقّ‬ ‫ق الل ُ‬ ‫صـدَ َ‬ ‫ُونـ إِلّ لََتدْ ُخلُنّ‪ّ :‬ل َقدْ َ‬ ‫ُسـ ُكمْ وَمَا تُنفِق َ‬ ‫ِنـ خَيْرٍ فَلَنف ِ‬ ‫وَمَا تُنفِقُوا م ْ‬ ‫ّهـ ءَامِنِي َ‬ ‫َامـ إِن شَاءَ الل ُ‬ ‫ج َد الْحَر َ‬ ‫َسـ ِ‬ ‫ابْتِغَا َء وَجْ ِه اللّ هِ وَمَا تُنفِقُوا مِ نْ خَيْرٍ ُيوَفّ ِإلَيْكُ مْ لََتدْ ُخلُن ّ الْم ْ‬ ‫حلّقِيَ ُرءُو سَ ُكمْ وَمُقَ صّرِينَ َل تَخَافُو نَ فَ َعلِ مَ مَا‬ ‫مُ َ‬

‫َوأَنُت ْم َل تُ ْظلَمُو َن (البقرة‪) 272/‬‬

‫*لّيْ سَ َعلَيْ كَ ُهدَاهُ مْ َولَكِنّ ال ّل َه يَ ْهدِي مَن َيشَاءُ َلمْ َت ْعلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُو ِن ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (الفتح‪/‬‬ ‫ُونـ إِلّ ‪) 27‬‬ ‫ُسـ ُكمْ وَمَا تُنفِق َ‬ ‫ِنـ خَيْرٍ فَلَنف ِ‬ ‫وَمَا تُنفِقُوا م ْ‬ ‫ابْتِغَا َء وَجْ ِه اللّ هِ وَمَا تُنفِقُوا مِ نْ خَيْرٍ ُيوَفّ ِإلَيْكُ مْ لَم َت ْعلَمُوا‪ّ :‬ل َقدْ صَـدَقَ اللّهُـ رَسـُوَلهُ ال ّرءْيَا بِالْحَقّ‬ ‫َوأَنُت ْم َل تُ ْظلَمُو َن (البقرة‪) 272/‬‬

‫ّهـ ءَامِنِي َ‬ ‫َامـ إِن شَاءَ الل ُ‬ ‫ج َد الْحَر َ‬ ‫َسـ ِ‬ ‫لََتدْ ُخلُن ّ الْم ْ‬

‫ـ لَ‬ ‫ـبِيلِ اللّه ِ‬ ‫ـرُوا فِـي س َ‬ ‫ـ ُأحْص ِ‬ ‫*ِللْفُقَرَاءِ اّلذِين َ‬

‫حلّقِيَ ُرءُو سَ ُكمْ وَمُقَ صّرِينَ َل تَخَافُو نَ فَ َعلِ مَ مَا‬ ‫مُ َ‬

‫ْسـبُ ُهمُ الْجَاهِلُ َلمْ َت ْعلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُو ِن ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (الفتح‪/‬‬ ‫ْضـ يَح َ‬ ‫َسـتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي ا َلر ِ‬ ‫ي ْ‬ ‫ـلُونَ ‪) 27‬‬ ‫َأغْنِيَاءَ مِنَـ التّعَفّفِـَتعْرِفُهُم بِسـِيمَا ُهمْ َل يَس َْئ‬ ‫ُمـ ِإلَى‬ ‫ُونـ ِإذَا ان َطلَقْت ْ‬ ‫خلّف َ‬ ‫سـيَقُولُ الْمُ َ‬ ‫س ِإلْحَافًا وَمَا تُنفِقُوا مِ نْ خَيْ ٍر َفإِنّ اللّ هَ بِ هِ َعلِي مٌ لَن تَتّبِعُون َا‪َ :‬‬ ‫النّا َ‬ ‫مَغَاِن مَ لَِتأْ ُخذُوهَا َذرُونَا نَتّبِعْكُ ْم يُرِيدُو َن أَن يَُبدّلُوا‬

‫(البقرة‪) 273/‬‬

‫تُنفِقُو نَ‪ :‬لّيْ سَ َعلَيْ كَ ُهدَاهُ ْم وَلَكِنّ اللّ هَ َي ْهدِي مَن كَلَ مَ ال ّل ِه قُل لّن تَتّبِعُونَا َكذَلِكُ مْ قَا َل اللّ هُ مِن قَبْلُ‬ ‫سدُونَنَا بَلْ كَانُوا لَ َيفْقَهُو َن ِإلّ‬ ‫َيشَاءُ وَمَا تُنفِقُوا مِ ْن خَيْرٍ فَلَنفُ سِ ُكمْ وَمَا تُنفِقُو نَ فَ سَيَقُولُو َن بَ ْل تَحْ ُ‬ ‫ِإلّ ابْتِغَا َء وَجْهِ اللّهِ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ ُي َوفّ ِإلَيْكُمْ َقلِيلً (الفتح‪) 15/‬‬ ‫ُمـ ِإلَى‬ ‫ُونـ ِإذَا ان َطلَقْت ْ‬ ‫خلّف َ‬ ‫سـيَقُولُ الْمُ َ‬ ‫لَِتأْ ُخذُوه َا‪َ :‬‬

‫َوأَنُت ْم َل تُ ْظلَمُو َن (البقرة‪) 272/‬‬

‫َفلَ ْم َتقُْتلُوهُ مْ‪َ :‬فلَ مْ َتقُْتلُوهُ ْم وَلَكِنّ اللّ هَ قََتلَهُ مْ وَمَا مَغَاِن مَ لَِتأْ ُخذُوهَا َذرُونَا نَتّبِعْكُ ْم يُرِيدُو َن أَن يَُبدّلُوا‬ ‫ت إِ ْذ رَمَيْ تَ َولَكِنّ اللّ َه َرمَى َولِيُ ْبلِ يَ اْلمُؤْمِنِيَ كَلَ مَ ال ّل ِه قُل لّن تَتّبِعُونَا َكذَلِكُ مْ قَا َل اللّ هُ مِن قَبْلُ‬ ‫رَمَيْ َ‬ ‫سدُونَنَا بَلْ كَانُوا لَ َيفْقَهُو َن ِإلّ‬ ‫لءً حَسَنًا إِ ّن ال ّلهَ سَمِيعٌ َعلِيمٌ (النفال‪ ) 17/‬فَ سَيَقُولُو َن بَ ْل تَحْ ُ‬ ‫مِنْهُ َب َ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ َقلِيلً (الفتح‪) 15/‬‬ ‫خشَوْهُ مْ‪ :‬وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫فَلَ تَ ْ‬ ‫ق اللّ ُه رَ سُولَ ُه ال ّرءْيَا بِالْحَقّ‬ ‫صدَ َ‬ ‫ُمـ فَ َولّوا لَ تَخَافُو نَ‪ّ :‬ل َقدْ َ‬ ‫ْثـ م َا كُنت ْ‬ ‫َامـ وَحَي ُ‬ ‫جدِ اْلحَر ِ‬ ‫َسـ ِ‬ ‫شَطْرَ الْم ْ‬ ‫ّهـ ءَامِنِي َ‬ ‫َامـ إِن شَاءَ الل ُ‬ ‫ج َد الْحَر َ‬ ‫َسـ ِ‬ ‫ل َيكُو َن لِلنّا سِ َعلَيْكُ مْ حُجّةٌ لََتدْ ُخلُن ّ الْم ْ‬ ‫وُجُوهَكُ مْ شَطْرَ هُ لِئَ ّ‬ ‫حلّقِيَ ُرءُو سَ ُكمْ وَمُقَ صّرِينَ َل تَخَافُو نَ فَ َعلِ مَ مَا‬ ‫شوْنِي مُ َ‬ ‫ُمـ وَاخْ َ‬ ‫خشَوْه ْ‬ ‫ُمـ فَلَ تَ ْ‬ ‫ِينـ َظلَمُوا مِنْه ْ‬ ‫ِإلّ اّلذ َ‬ ‫‪83‬‬

‫ع مَ َع اللّهِ ِإلَهًا ءَاخَرَ َل ِإلَ َه ِإ ّل هُوَ‬ ‫َلمْ َت ْعلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُو ِن ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (الفتح‪ُ /‬ترْجَعُونَ‪ :‬وَلَ َتدْ ُ‬ ‫ـ‬ ‫ـ َوإِلَيْه ِ‬ ‫ـ الْحُكْم ُ‬ ‫ـ لَه ُ‬ ‫ـ إِلّ وَجْهَه ُ‬ ‫كُلّ شَ ْي ٍء هَالِك ٌ‬

‫‪) 27‬‬

‫ُمـ النّسـَاءَ ُترْجَعُو َن (القصص‪) 88 /‬‬ ‫لَ تُخْرِجُوهُن ّ‪ :‬يَاَأيّه َا النّبِي ّ ِإذَا َطلّقْت ُ‬ ‫ك وَِلقَوْمِكَ وَسَ ْوفَ تُسَْئلُونَ‬ ‫فَ َطلّقُوهُنّ ِل ِعدّتِهِنّ وَأَحْصُوا اْل ِعدّةَ وَاّتقُوا اللّ َه َربّكُ مْ ُتسَْئلُونَ‪َ :‬وِإنّ ُه َلذِكْرٌ ّل َ‬ ‫لَ تُخْرِجُوهُنّ مِن بُيُوتِهِنّ وَلَ يَخْرُجْ َن إِ ّل أَن َيأْتِيَ (الزخرف‪) 44/‬‬ ‫ك ُهدَاهُ مْ َولَكِنّ اللّ هَ يَ ْهدِي‬ ‫ِبفَاحِشَ ٍة مّبَيّنَ ٍة وَِتلْ كَ ُحدُودُ اللّ هِ وَمَن يََت َعدّ ُحدُودَ لَ تُ ْظلَمُو نَ‪ّ :‬ليْ سَ َعلَيْ َ‬ ‫ُسـ ُكمْ وَم َا‬ ‫ِنـ خَيْ ٍر فَلَنف ِ‬ ‫حدِ ثُ َب ْعدَ م َن يَشَاءُ وَم َا تُنفِقُوا م ْ‬ ‫اللّ ِه فَ َقدْ َظلَ مَ َنفْ سَهُ َل َت ْدرِي َلعَ ّل اللّ هَ يُ ْ‬ ‫ِنـ خَيْرٍ‬ ‫ّهـ وَمَا تُنفِقُوا م ْ‬ ‫ْهـ الل ِ‬ ‫ُونـ إِلّ ابْتِغَا َء وَج ِ‬ ‫تُنفِق َ‬

‫ك َأمْرًا (الطلق‪) 1/‬‬ ‫ذَِل َ‬

‫ف ِإلَيْ ُك ْم وَأَنُتمْ لَ تُ ْظلَمُونَ (البقرة‪) 272 /‬‬ ‫ِيضـ قُ ْل هُوَ ُي َو ّ‬ ‫َنـ اْلمَح ِ‬ ‫َسـَئلُوَنكَ ع ِ‬ ‫وَلَ َتقْرَبُوهُنّ‪ :‬وَي ْ‬ ‫ـءَ فِي الْمَحِيضِـ وَلَ َتقْرَبُوهُنّ‬ ‫َأذًى فَاعْتَزِلُوا النّسَا‬

‫ث َأمَرَكُ ُم خطاب بفعل المر‬ ‫حَتّى يَطْهُرْ نَ فَإِذَا تَطَهّرْ نَ فَ ْأتُوهُنّ مِ نْ حَيْ ُ‬ ‫اللّهُـإِنّ اللّهَـيُحِبّ التّوّابِيَ وَيُحِبّ الْمُتَطَهّرِينَـ فعل المر قل‬ ‫قُل‪:‬‬

‫(البقرة‪) 222/‬‬

‫ل تَدْ عُ مَ عَ اللّ ِه ِإلَهًا ءَاخَ َر فَتَكُو نَ مِ َن *قُل لّّلذِي نَ كَفَرُوا سَتُ ْغلَبُونَ َوتُحْشَرُو َن ِإلَى جَهَنّ مَ‬ ‫فَلَ َتدْ عُ‪ :‬فَ َ‬ ‫س الْمِهَادُ (آل عمران‪) 12/‬‬ ‫َوبِئْ َ‬ ‫الْمُ َعذّبِيَ (الشعراء‪) 213/‬‬

‫ِنـ *ثُمّ أَنزَلَ َعلَيْكُم مّ ن َب ْع ِد اْلغَمّ َأمَنَةً ّنعَا سًا َيغْشَى‬ ‫ل تَكُونَن ّ م َ‬ ‫ّكـ فَ َ‬ ‫فَلَ َتكُونَن ّ‪ :‬الْحَق ّ م ِن رّب َ‬ ‫ّونـ‬ ‫ُسـُهمْ يَظُن َ‬ ‫ُمـ أَنف ُ‬ ‫ُمـ وَطَائِفَ ٌة َقدْ َأهَمّتْه ْ‬ ‫طَائِفَ ًة مّنك ْ‬ ‫الْمُمْتَرِينَ (البقرة‪) 147/‬‬

‫ع بِمَا ُتؤْمَ ُر وَأَعْرِ ضْ عَ نِ اْلمُشْرِكِيَ بِاللّ هِ غَيْرَ الْحَقّ ظَنّ اْلجَا ِهلِيّةِ َيقُولُو نَ هَل لّنَا مِ نَ‬ ‫صدَ ْ‬ ‫ُتؤْمَرُ‪ :‬فَا ْ‬ ‫ا َلمْ ِر مِن شَ ْيءٍ قُ ْل إِنّ الَمْرَ ُكلّ هُ ِللّ ِه يُخْفُو نَ فِي‬ ‫(الجر‪) 94/‬‬

‫ك أَنفُ سِهِم مّ ا َل يُ ْبدُو َن لَ كَ َيقُولُو َن َلوْ كَا نَ لَنَا مِ نَ‬ ‫ُت َكلّ فُ‪ :‬فَقَاتِ ْل فِي سَبِيلِ ال ّل هِ َل ُت َكلّ فُ ِإلّ َنفْ سَ َ‬ ‫س اّلذِي نَ ا َلمْرِ َش ْيءٌ مّا قُِتلْنَا هَاهُنَا قُل ّلوْ كُنتُ مْ فِي بُيُوتِكُ مْ‬ ‫وَحَرّ ضِ الْ ُمؤْمِنِيَ عَ سَى اللّ هُ أَن َيكُفّ َبأْ َ‬

‫ِمـ‬ ‫ِمـ اْلقَتْ ُل ِإلَى مَضَاجِعِه ْ‬ ‫ِبـ َعلَيْه ُ‬ ‫ِينـ كُت َ‬ ‫ل (النساء‪ ) 84/‬لَبَ َرزَ اّلذ َ‬ ‫كَفَرُوا وَاللّهُ َأ َشدّ َب ْأسًا َوأَ َشدّ تَنكِي ً‬ ‫صدُورِ ُك ْم وَلِيُمَحّ صَ مَا فِي‬ ‫شيًا وََنذِيرًا وَلَ َولِيَبَْتلِ يَ ال ّل ُه مَا فِي ُ‬ ‫ْسـلْنَا َك بِالْحَق ّ َب ِ‬ ‫ُسـئَلُ‪ِ :‬إنّاـ َأر َ‬ ‫لَ ت ْ‬ ‫صدُورِ (آل عمران‪/‬‬ ‫ُقلُوبِ ُك مْ وَاللّ هُ َعلِي مٌ ِبذَا تِ ال ّ‬

‫ُتسْئَلُ عَ ْن أَصْحَابِ الْجَحِيمِ (البقرة‪) 119 /‬‬

‫‪) 154‬‬ ‫‪84‬‬

‫*قُل لّ يَس ْـتَوِي الْخَبِيث ُـ وَالطّيّب ُـ َولَوْ أَعْجَبَك َـ *قُل ّلّلذِينَ كَفَرُوا إِن يَنتَهُوا ُيغْفَ ْر لَهُم مّا َقدْ َسلَفَ‬ ‫سـّنتُ ا َلوّلِي َ (النفال‪/‬‬ ‫َتـ ُ‬ ‫ُمـ َوإِن َيعُودُوا فَ َق ْد مَض ْ‬ ‫َابـ َل َعلّك ْ‬ ‫ّهـ يَاأُولِي الَلْب ِ‬ ‫ِيثـ فَاتّقُوا الل َ‬ ‫كَثْرَةُ اْلخَب ِ‬ ‫ُت ْفلِحُونَ (الائدة‪) 100 /‬‬

‫‪) 38‬‬

‫*قُ ْل أَيّ شَ ْيءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُ ِل اللّ هُ شَهِي ٌد بَيْنِي‬

‫ب اللّ هُ لَنَا هُوَ مَوْلَنَا‬ ‫*قُل لّن يُ صِيبَنَا ِإ ّل مَا كَتَ َ‬

‫َوبَيْنَكُ مْ َوأُوحِ يَ ِإَليّ َهذَا اْلقُرْءَا ُن لُن ِذرَكُم بِ هِ وَمَن وَ َعلَى اللّ ِه َفلْيَتَوَكّ ِل الْ ُمؤْمِنُو َن (التوبة‪) 51/‬‬ ‫َبلَ غَ َأئِنّكُ ْم لَتَشْ َهدُو نَ أَنّ مَ عَ اللّ هِ ءَالِهَةً ُأخْرَى قُل *قُل ّلوْ شَاءَ اللّ هُ مَا َت َلوْتُ هُ َعلَيْكُ مْ وَلَ َأ ْدرَاكُم بِ هِ‬ ‫ـ‬ ‫ل َتعْ ِقلُون َ‬ ‫ـ َأفَ َ‬ ‫ـ عُمُرًا مّنـ قَ ْبلِه ِ‬ ‫ـ فِيكُم ْ‬ ‫َهـ وَا ِح ٌد وَإِنّنِي بَرِيءٌ مّمّاـ فَ َق ْد لَبِثْت ُ‬ ‫لّ َأشْ َه ُد قُلْ ِإنّمَا هُ َو ِإل ٌ‬ ‫ُتشْرِكُو َن (النعام‪) 19 /‬‬

‫(يونس‪) 16/‬‬

‫*قُل لّ َأقُو ُل لَكُ مْ عِندِي خَزَائِ ُن اللّ ِه وَ َل أَعْلَ مُ‬

‫*قُل لّ َأ ْملِكُ لَِنفْسِي ضَرّا وَ َل َنفْعًا إِ ّل مَا شَا َء اللّهُ‬

‫اْلغَيْبَـ وَلَ َأقُو ُل َلكُم ْـِإنّيـ َملَكٌـإِن ْـَأتّبِعُـِإلّ مَا ِلكُ ّل ُأمّةٍ َأجَلٌ إِذَا جَا َء أَ َجلُهُمــْ فَلَ يَســْتَئْخِرُونَ‬ ‫يُوحَى ِإلَيّ قُلْ هَ ْل َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِيُ َأفَلَ سَاعَةً وَ َل َيسْتَ ْقدِمُونَ (يونس‪) 49/‬‬ ‫ي اّلذِي َن ءَامَنُوا ُيقِيمُوا ال صّلَ َة وَيُنفِقُوا‬ ‫*قُل ّلعِبَا ِد َ‬

‫تََتفَكّرُونَ (النعام‪) 50/‬‬

‫جلُو َن بِ ِه َلقُضِ َي الَمْرُ مِمّا َر َزقْنَاهُ مْ سِرّا وَعَلَنِيَ ًة مّن قَبْلِ أَن َي ْأِت يَ َيوْ مٌ لّ‬ ‫*قُل ّلوْ أَنّ عِندِي مَا تَ سْتَعْ ِ‬ ‫بَيْ ٌع فِيهِ وَلَ خِلَ ٌل (إبراهيم‪) 31/‬‬

‫بَيْنِي َوبَيْنَ ُكمْ وَاللّ ُه أَعْ َل ُم بِالظّالِمِيَ (النعام‪) 58/‬‬

‫ستُ َعلَيْكُم *قُل ّلوْ كَا َن مَعَهُ ءَالِهَةٌ كَمَا َيقُولُو َن إِذًا لّبْتَغَوْا ِإلَى‬ ‫ب بِ هِ قَوْمُ كَ وَهُ َو الْحَقّ قُل لّ ْ‬ ‫*وَ َكذّ َ‬ ‫ذِي اْلعَرْشِ سَبِيلً (السراء‪) 42/‬‬

‫ِبوَكِي ٍل (النعام‪) 66/‬‬

‫س وَالْجِنّ َعلَى أَن َي ْأتُوا‬ ‫*قُل لّ َأ ِجدُ فِي مَا أُوحِ يَ ِإَليّ مُحَرّمًا َعلَى طَاعِ مٍ *قُل ّلئِ ِن اجْتَمَعَ تِ الِن ُ‬ ‫يَطْعَمُ هُ ِإلّ أَن َيكُو نَ مَيْتَ ًة َأ ْو دَمًا مّ سْفُوحًا َأوْ َلحْ مَ ِبمِثْلِ َهذَا اْلقُ ْرءَا ِن َل َي ْأتُو َن بِمِ ْثلِهِ وََلوْ كَا َن َبعْضُهُ مْ‬ ‫ض ظَهِيًا (السراء‪) 88/‬‬ ‫خِنِيرٍ فَِإنّ هُ رِجْ سٌ َأ ْو فِ سْقًا ُأهِلّ ِلغَيْ ِر اللّ ِه بِ هِ فَمَ نِ لَِبعْ ٍ‬ ‫غ وَلَ عَا ٍد فَإِ ّن رَبّكَ غَفُورٌ رّحِيمٌ‬ ‫اضْطُرّ غَيْرَ بَا ٍ‬

‫لئِ َكةٌ يَمْشُو نَ مُطْمَئِنّيَ‬ ‫ض مَ َ‬ ‫*قُل ّلوْ كَا َن فِي ا َلرْ ِ‬

‫(النعام‪) 145/‬‬

‫لَنَزّلْنَا َعلَيْهِم مّ نَ ال سّمَا ِء َملَكًا رّ سُو ًل (ال سراء‪/‬‬

‫*قُل لّ َأ ْملِكُ لَِنفْسِي َنفْعًا وَلَ ضَرّا إِ ّل مَا شَا َء اللّهُ ‪) 95‬‬ ‫ِنـ َرحْمَةِ َربّيـ ِإذًا‬ ‫ُونـ خَزَائ َ‬ ‫ُمـ َت ْملِك َ‬ ‫ت مِ نَ اْلخَيْرِ وَمَا *ق ُل ّلوْ أَنت ْ‬ ‫ت أَ ْعلَ مُ اْلغَيْ بَ لَ سْتَكْثَرْ ُ‬ ‫َولَوْ كُن ُ‬ ‫َانـ الِنسـَانُ قَتُورًا‬ ‫َاقـ وَك َ‬ ‫ْسـكُْتمْ خَشْيَ َة الِنف ِ‬ ‫ي ّلقَوْ مٍ ُيؤْمِنُو نَ لَم َ‬ ‫شٌ‬ ‫مَ سّنِ َي ال سّوءُ إِ نْ أَنَا إِ ّل نَذِيرٌ َوبَ ِ‬ ‫(السراء‪) 100/‬‬

‫(العراف‪) 188/‬‬ ‫‪85‬‬

‫ت رَبّي لَنَ ِفدَ الْبَحْرُ *قُل لّكُم مّيعَا ُد َيوْ مٍ لّ تَ سْتَئْخِرُونَ عَنْ ُه سَاعَةً وَلَ‬ ‫*قُل ّلوْ كَا َن الْبَحْرُ ِمدَادًا لّ َكلِمَا ِ‬ ‫ِهـ َمدَدًا َتسْتَ ْقدِمُو َن‬ ‫َاتـ َربّيـ وَلَوْ جِئْن َا بِمِ ْثل ِ‬ ‫قَبْلَ أَن تَن َفدَ َكلِم ُ‬ ‫(سبأ‪) 30/‬‬

‫(الكهف‪) 109/‬‬

‫السـمَاوَاتِ‬ ‫ْكـ ّ‬ ‫ّهـ ُمل ُ‬ ‫شفَاعَةُ جَمِيع ًا ل ُ‬ ‫ّهـ ال ّ‬ ‫ُونـ *ق ُل ّلل ِ‬ ‫ُمـ َت ْعلَم َ‬ ‫ْضـ وَمَن فِيهَا إِن كُنت ْ‬ ‫َنـ ا َلر ُ‬ ‫*قُل لّم ِ‬ ‫(الؤمنون‪) 84/‬‬

‫وَا َلرْضِ ُثمّ ِإلَيْهِ تُرْجَعُو َن (الزمر‪) 44/‬‬

‫ب ِإمّا ُترِيَنّي مَا يُو َعدُو َن (الؤمنون‪) 93/‬‬ ‫*قُل رّ ّ‬

‫ض فِي َيوْمَيْنِ‬ ‫*قُ ْل َأئِنّكُمْ لَتَ ْكفُرُونَ بِاّلذِي َخلَقَ ا َلرْ َ‬

‫ِنـ َأبْصـَارِ ِه ْم وَيَحْفَظُوا‬ ‫*ق ُل ّللْمُؤْمِنِي َ َي ُغضّوا م ْ‬

‫َوتَجْ َعلُو نَ لَ هُ أَندَادًا ذَلِ كَ رَبّ اْلعَالَمِيَ (ف صلت‪/‬‬

‫ي بِم َا ‪) 9‬‬ ‫ّهـ خَبِ ٌ‬ ‫ُمـ إِن ّ الل َ‬ ‫ِكـ َأزْك َى َله ْ‬ ‫ُمـ ذَل َ‬ ‫فُرُوجَه ْ‬ ‫*ذَلِكَ اّلذِي يُبَشّرُ اللّهُ عِبَادَ هُ الّذِينَ ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا‬

‫َيصْنَعُو َن (النور‪) 30/‬‬

‫ت قُل لّ أَس ْـَئلُ ُكمْ َعلَيْهِـَأجْرًا إِ ّل الْ َموَدّةَ‬ ‫ب ِإلّ الصـّالِحَا ِ‬ ‫ت وَا َلرْضِ اْلغَيْ َ‬ ‫*قُل لّ َي ْع َلمُ مَن فِي السّمَاوَا ِ‬ ‫فِي اْلقُ ْربَى وَمَن َيقْتَرِ فْ حَ سَنَ ًة ّنزِدْ لَ ُه فِيهَا ُح سْنًا‬

‫اللّ ُه وَمَا َيشْعُرُونَ َأيّا َن يُبْعَثُونَ (النمل‪) 65/‬‬

‫*إِنّ اّلذِي فَرَ ضَ َعلَيْ كَ اْلقُ ْرءَا نَ َلرَادّ كَ ِإلَى مَعَادٍ إِنّ ال ّلهَ غَفُورٌ شَكُورٌ (الشورى‪) 23/‬‬ ‫قُل رّبّي أَ ْعلَ مُ مَن جَاءَ بِالْ ُهدَى وَمَ نْ هُوَ فِي ضَلَلٍ *قُل ّلّلذِينَ ءَامَنُوا َيغْفِرُوا لِّلذِينَ َل يَرْجُونَ َأيّامَ اللّهِ‬ ‫مّبِيٍ (القصص‪) 85/‬‬

‫لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا َيكْسِبُو َن (الاثية‪) 14/‬‬

‫ت َأوِ‬ ‫*قُل لّن يَنفَعَكُ ُم اْلفِرَا ُر إِن فَ َررْتُم مّ َن الْ َموْ ِ‬

‫خ ّلفِيَ مِنَـ الَعْرَابِـ سَُتدْعَوْنَ ِإلَى قَوْمٍـ‬ ‫*قُل لّلْمُ َ‬

‫ل (الحزاب‪) 16/‬‬ ‫اْلقَتْ ِل وَإِذًا لّ تُمَتّعُو َن ِإ ّل َقلِي ً‬

‫سلِمُونَ فَإِن تُطِيعُوا‬ ‫أُولِي َبأْ سٍ َشدِي ٍد ُتقَاتِلُونَهُ مْ َأوْ ُي ْ‬

‫ك إِن كُنتُنّ ُترِدْ نَ الْحَيَاةَ ُي ْؤتِ ُك مُ اللّ هُ َأجْرًا حَ سَنًا َوإِن تََتوَّلوْا كَمَا َتوَلّيْتُم مّن‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل َلزْوَاجِ َ‬ ‫الدّنْيَا َوزِينَتَهَا فَتَعَالَيْ َن ُأمَتّعْكُنّ َوأُ سَرّحْكُ ّن سَرَاحًا قَبْلُ ُي َعذّبْ ُكمْ َعذَابًا َأ ِل يًا (الفتح‪) 16/‬‬ ‫*قَالَ تِ الَعْرَا بُ ءَامَنّ ا قُل ّل مْ ُتؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا‬

‫ل (الحزاب‪) 28/‬‬ ‫جَمِي ً‬

‫ك وَبَنَاتِكَ َونِسَا ِء الْ ُمؤْمِنِيَ َأ ْسلَمْنَا َولَمّا َيدْخُلِ ا ِليَا نُ فِي ُقلُوِبكُ ْم وَإِن تُطِيعُوا‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل َلزْوَاجِ َ‬ ‫لبِيبِهِنّ ذَلِ كَ َأدْنَى أَن ُيعْرَفْ نَ اللّ َه َورَ سُولَهُ َل َيلِتْكُم مّ نْ َأعْمَالِكُ مْ شَيْئًا إِنّ ال ّل هَ‬ ‫ُي ْدنِيَ َعلَيْهِنّ مِن جَ َ‬ ‫فَلَ ُيؤْذَيْنَ وَكَانَ ال ّلهُ غَفُورًا رّحِيمًا (الحزاب‪ 59/‬غَفُو ٌر رّحِيمٌ (الجرات‪) 14/‬‬ ‫َسـلَمُوا ق ُل لّ تَمُنّوا َعلَيّ‬ ‫َنـ أ ْ‬ ‫ْكـ أ ْ‬ ‫ّونـ َعلَي َ‬ ‫*يَمُن َ‬

‫)‬

‫ليَا نِ‬ ‫ُسـئَلُ عَمّاـ ِإ سْلَمَكُم بَ ِل اللّ ُه يَمُنّ َعلَيْكُ مْ أَ ْن َهدَاكُ مْ لِ ِ‬ ‫ُسـَئلُونَ عَمّاـ َأجْرَمْن َا وَ َل ن ْ‬ ‫*ق ُل ّل ت ْ‬ ‫إِن كُنُتمْ صَا ِدقِيَ (الجرات‪) 17/‬‬

‫َتعْ َملُونَ (سبأ‪) 25/‬‬ ‫‪86‬‬

‫ك يُبَيّ ُن ال ّلهُ لَ ُك ُم الَيَاتِ‬ ‫* سَيَقُولُ ال سّفَهَاءُ مِ نَ النّا سِ مَا وَلّهُ مْ عَن قِ ْبلَتِهِ مُ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ اْلعَفْوَ َك َذِل َ‬ ‫ق وَالْمَغْرِ بُ َي ْهدِي َل َعلّ ُكمْ تََتفَكّر ُونَ (البقرة‪) 219/‬‬ ‫الّتِي كَانُوا َعلَيْهَا قُل لّلّ هِ اْلمَشْرِ ُ‬ ‫*فِي الدّنْيَا وَالَخِرَةِ َويَ سَْئلُونَكَ عَ نِ الْيَتَامَى قُلْ‬

‫مَن يَشَاءُ ِإلَى صِرَاطٍ مّسْتَقِيمٍ (البقرة‪) 142/‬‬

‫ح ّلهُ ْم خَيْرٌ َوإِن ُتخَالِطُوهُ ْم َفإِخْوَانُكُ مْ وَاللّ هُ‬ ‫خذْتُ مْ ِإ صْلَ ٌ‬ ‫َوقَالُوا لَن تَمَ سّنَا النّارُ إِلّ َأيّامًا مّ ْعدُودَةً قُ ْل َأتّ َ‬ ‫صلِحِ َولَ ْو شَا َء اللّ هُ لَعْنَتَكُ مْ‬ ‫س َد مِ نَ اْلمُ ْ‬ ‫خلِ فَ ال ّل هُ عَ ْهدَ ُه أَ مْ َتقُولُو نَ َي ْعلَ ُم الْ ُمفْ ِ‬ ‫عِندَ ال ّل هِ عَ ْهدًا َفلَن يُ ْ‬ ‫إِنّ ال ّلهَ عَزِي ٌز حَكِيمٌ (البقرة‪) 220/‬‬

‫َعلَى اللّ ِه مَا َل َت ْعلَمُو َن (البقرة‪) 80/‬‬

‫ض قُلْ هُ َو َأذًى فَاعْتَ ِزلُوا‬ ‫* َوإِذَا قِي َل لَهُمْ ءَامِنُوا بِمَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُوا ُنؤْمِنُ بِمَا * َويَ سَْئلُوَنكَ عَ ِن الْمَحِي ِ‬ ‫ص ّدقًا النّ سَاءَ فِي الْمَحِي ضِ وَلَ َتقْ َربُوهُنّ حَتّ ى يَطْهُرْ نَ‬ ‫أُنزِلَ َعلَيْنَا َويَ ْكفُرُونَ ِبمَا َورَاءَهُ وَهُ َو الْحَقّ مُ َ‬ ‫ث َأمَرَكُ مُ ال ّل ُه إِنّ اللّ هَ‬ ‫لّمَا مَعَهُ مْ قُ ْل َف ِل مَ َتقُْتلُو نَ أَنبِيَاءَ اللّ هِ مِن قَبْ ُل إِن فَإِذَا تَطَهّرْ نَ فَ ْأتُوهُنّ مِ نْ حَيْ ُ‬ ‫ب الْمُتَطَهّرِينَ (البقرة‪) 222 /‬‬ ‫ح ّ‬ ‫ب التّوّابِيَ َويُ ِ‬ ‫ح ّ‬ ‫ُي ِ‬

‫ي (البقرة‪) 91/‬‬ ‫كُنتُم مّؤْمِنِ َ‬

‫ل تَذَكّرُونَ (الؤمنون‪) 85/‬‬ ‫* َوإِ ْذ أَ َخذْنَا مِيثَاقَكُمْ َو َرفَعْنَا َفوْقَكُ ُم الطّو َر ُخذُوا مَا *سَيَقُولُو َن ِلّلهِ قُ ْل َأفَ َ‬ ‫ل تَتّقُو َن (الؤمنون‪) 87/‬‬ ‫ـيْنَا *سَيَقُولُو َن ِلّلهِ قُ ْل َأفَ َ‬ ‫ـ ِمعْنَا وَعَص َ‬ ‫ـمَعُوا قَالُوا س َ‬ ‫ءَاتَيْنَاكُـم ِبقُوّ ٍة وَاس ْ‬ ‫ْسـمَا *سَيَقُولُو َن ِلّلهِ قُ ْل َفأَنّى تُسْحَرُو َن (الؤمنون‪) 89/‬‬ ‫ِمـ قُلْ بِئ َ‬ ‫ِمـ اْلعِجْ َل ِبكُفْرِه ْ‬ ‫َوأُشْ ِربُوا ف ِي ُقلُوبِه ُ‬ ‫َي ْأمُرُكُم ِب ِه ِإيَاُن ُك ْم إِن كُنتُم مّؤْمِنِيَ (البقرة‪) 93/‬‬

‫*أُولَئِ كَ اّلذِي نَ َهدَى اللّ هُ فَبِ ُهدَاهُ ُم اقَْتدِ هْ قُل لّ‬

‫*يَ سَْئلُونَكَ عَ ِن الشّهْ ِر الْحَرَا مِ قِتَا ٍل فِي هِ قُ ْل قِتَالٌ‬

‫ِنـ هُوَ إِلّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِي َ‬ ‫ْهـ َأجْرًا إ ْ‬ ‫َسـَئلُ ُكمْ َعلَي ِ‬ ‫أ ْ‬

‫جدِ (النعام‪) 90/‬‬ ‫صدّ عَن سَبِيلِ اللّ هِ وَكُفْرٌ بِ ِه وَالْمَ سْ ِ‬ ‫ي وَ َ‬ ‫فِي هِ كَبِ ٌ‬ ‫ج َأ ْهلِهِـ مِنْهُـأَكْبَرُ عِن َد اللّهِـ وَالْفِتْنَةُ *هَلْ يَنظُرُو نَ إِلّ أَن َت ْأتِيَهُ مُ اْلمَلَِئكَ ُة َأوْ َيأْتِ يَ َربّ كَ‬ ‫الْحَرَا مِ وَإِخْرَا ُ‬ ‫ت رَبّ كَ َيوْ مَ َيأْتِي َبعْ ضُ ءَايَا تِ‬ ‫ض ءَايَا ِ‬ ‫ـ حَتّىـ َأوْ َي ْأِت َي َبعْ ُ‬ ‫ـ ُيقَاتِلُونَكُم ْ‬ ‫ـ اْلقَتْلِ وَ َل َيزَال ُون َ‬ ‫أَكْبَ ُر مِن َ‬ ‫ت مِن قَبْلُ‬ ‫اسـتَطَاعُوا وَمَن يَ ْرَتدِدْ َربّ كَ لَ يَنفَ ُع َنفْ سًا ِإيَانُهَا لَ ْم تَكُ نْ ءَامَنَ ْ‬ ‫ِنـ ْ‬ ‫ُمـ إ ِ‬ ‫ُمـ عَن دِينِك ْ‬ ‫َيرُدّوك ْ‬ ‫ـبَتْ فِـي ِإيَانِهَـا خَيْرًا قُ ِل انتَظِرُوا ِإنّاـ‬ ‫مِنكُ مْ عَن دِينِ هِ فَيَمُ تْ وَهُوَ كَافِ ٌر َفأُولَئِ كَ حَبِطَ تْ َأوْ كَس َ‬ ‫ب النّارِ مُنتَظِرُونَ (النعام‪) 158/‬‬ ‫ك أَ صْحَا ُ‬ ‫َأعْمَالُهُ ْم فِي الدّنْيَا وَا َلخِرَةِ وَأُولَئِ َ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل لّمَن فِي َأْيدِيكُم مّ نَ الَ سْرَى إِن‬

‫ُهمْ فِيهَا خَاِلدُو َن (البقرة‪) 217/‬‬

‫*يَسَْئلُونَكَ عَ ِن الْخَمْرِ وَالْمَيْسِ ِر قُلْ فِيهِمَا ِإثْمٌ كَبِيٌ َي ْعلَ مِ اللّ هُ فِي ُقلُوبِ ُك مْ خَيْرًا ُي ْؤتِكُ ْم خَيْرًا مّمّ ا ُأ ِخذَ‬ ‫ِيمـ (النفال‪/‬‬ ‫ّهـ غَفُورٌ رّح ٌ‬ ‫ُمـ وَالل ُ‬ ‫ُمـ َويَغْفِرْ لَك ْ‬ ‫وَمَنَافِعُ لِلنّاسِ َوِإثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن ّنفْعِهِمَا وَيَسَْئلُونَكَ مِنك ْ‬ ‫‪) 70‬‬ ‫‪87‬‬

‫*َيعَْت ِذرُو نَ ِإلَيْكُ ْم إِذَا رَ َجعْتُ مْ ِإلَيْهِ ْم قُل لّ َتعَْت ِذرُوا قُلْ‪:‬‬ ‫ك الْيَهُودُ وَ َل النّ صَارَى حَتّى تَتّبِ عَ‬ ‫لَن ّنؤْمِ نَ لَ ُك مْ َق ْد نَّبأَنَا اللّ هُ مِ نْ َأخْبَارِكُ ْم وَ سَيَرَى * َولَن تَرْضَى عَن َ‬ ‫اللّ هُ عَ َملَ ُك ْم َورَ سُولُ ُه ثُمّ تُرَدّو نَ ِإلَى عَاِل ِم اْلغَيْ بِ ِملّتَهُم ْـ قُلْ إِنّ ُهدَى اللّهِـ هُ َو اْل ُهدَى َولَئِنِـ اّتبَعْتَـ‬ ‫ك مِنَ اللّهِ‬ ‫وَالشّهَادَةِ فَيُنَبّئُكُم ِبمَا كُنُت ْم َتعْ َملُو َن (التوبة‪َ ) 94/‬أهْوَاءَهُم َب ْعدَ الّذِي جَاءَ َك مِنَ اْل ِعلْ ِم مَا لَ َ‬ ‫ي (البقرة‪) 120/‬‬ ‫صٍ‬ ‫* سَيَقُولُونَ ثَلَثَ ٌة رّاِبعُهُ مْ َكلْبُهُ ْم وَيَقُولُو نَ خَمْ سَةٌ مِن َولِيّ وَلَ َن ِ‬ ‫ـحَاقَ‬ ‫ـمَاعِيلَ َوإِس ْ‬ ‫ـ َوإِس ْ‬ ‫ـ إِنّـِإبْرَاهِم َ‬ ‫ـ َتقُولُون َ‬ ‫سـبْعَةٌ *أَم ْ‬ ‫ُونـ َ‬ ‫ْبـ َوَيقُول َ‬ ‫ُمـ رَجْمًا بِالْغَي ِ‬ ‫سـَادِسُ ُهمْ َكلْبُه ْ‬ ‫ـبَاطَ كَانُوا هُودًا َأوْ نَصـَارَى قُلْ‬ ‫ـ وَالَس ْ‬ ‫َوثَامِنُهُ مْ َكلْبُهُ ْم قُل رّبّ ي َأ ْعلَ مُ ِب ِعدّتِهِم مّ ا َي ْعلَمُهُ مْ َويَعْقُوب َ‬ ‫ِإلّ َقلِي ٌل فَلَ تُمَارِ فِيهِ مْ ِإلّ مِرَا ًء ظَاهِرًا وَ َل تَ سْتَ ْفتِ ءَأَنتُ ْم أَ ْعلَ ُم أَ مِ اللّ ُه وَمَ نْ أَ ْظلَ ُم مِمّ ن كَتَ َم شَهَادَةً‬ ‫عِندَ ُه مِ َن اللّ ِه وَمَا اللّ هُ ِبغَافِلٍ عَمّا َتعْ َملُو نَ (البقرة‪/‬‬

‫فِيهِم مّنْ ُهمْ َأ َحدًا (الكهف‪) 22/‬‬

‫*قُ ْل مَن يَ ْر ُزقُكُم مّ نَ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ قُ ِل اللّ هُ ‪) 140‬‬ ‫ّاسـ‬ ‫ِيتـ لِلن ِ‬ ‫ِيـ مَوَاق ُ‬ ‫َنـ الَ ِه ّلةِ قُ ْل ه َ‬ ‫َسـَئلُوَنكَ ع ِ‬ ‫َوِإنّا َأوْ ِإيّاكُ مْ َل َعلَى ُهدًى َأوْ فِي ضَلَلٍ مّبِيٍ (سبأ‪* /‬ي ْ‬ ‫‪) 24‬‬

‫ت مِن ظُهُورِهَا‬ ‫وَالْحَجّ وَلَيْ سَ الْبِ ّر ِبأَن َت ْأتُوا الْبُيُو َ‬

‫ـ‬ ‫ـ ِإلَى مَغَانِم َ‬ ‫ـ إِذَا انطَلَقْتُم ْ‬ ‫خ ّلفُون َ‬ ‫ـيَقُولُ الْمُ َ‬ ‫*س َ‬

‫ِنـ َأبْوَابِه َا‬ ‫ُوتـ م ْ‬ ‫َنـ اتّقَى وَْأتُوا الْبُي َ‬ ‫َولَكِنّ الْبِ ّر م ِ‬

‫لَِتأْ ُخذُوهَا ذَرُونَا نَتّبِعْكُ مْ يُرِيدُو نَ أَن يَُبدّلُوا كَلَ مَ وَاّتقُوا اللّهَ َل َعلّ ُك ْم ُت ْفلِحُو َن (البقرة‪) 189/‬‬ ‫ُمـ قُ ْل إِن ّ الْ ُهدَى‬ ‫ِعـ دِينَك ْ‬ ‫ّهـ م ِن قَبْلُ *وَلَ ُتؤْمِنُوا إِ ّل لِم َن تَب َ‬ ‫ُمـ قَالَ الل ُ‬ ‫ّهـ ق ُل لّن تَتّبِعُون َا َك َذلِك ْ‬ ‫الل ِ‬ ‫ـ َأوْ‬ ‫سدُونَنَا بَلْ كَانُوا َل َيفْقَهُو نَ إِلّ ُهدَى اللّه ـِ أَن ُيؤْتَـى أَ َح ٌد مّثْ َل مَـا أُوتِيتُم ْ‬ ‫فَ سَيَقُولُو َن بَ ْل تَحْ ُ‬ ‫َقلِيلً (الفتح‪) 15/‬‬

‫ُيحَاجّوكُ مْ عِن َد َربّكُ ْم قُلْ إِنّ اْلفَضْ َل بَِيدِ اللّ هِ ُي ْؤتِي هِ‬

‫قُل(مرتي )‪:‬‬

‫مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ َعلِي ٌم (آل عمران‪) 73/‬‬

‫ُمـ قُ ْل إِن ّ الْ ُهدَى‬ ‫ِعـ دِينَك ْ‬ ‫ض قُل لّلّ هِ كَتَ بَ *وَلَ ُتؤْمِنُوا إِ ّل لِم َن تَب َ‬ ‫*قُل لّمَن مّا فِي ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ِ‬ ‫ـ َأوْ‬ ‫ْمـ اْلقِيَامَةِ لَ ُهدَى اللّه ـِ أَن ُيؤْتَـى أَ َح ٌد مّثْ َل مَـا أُوتِيتُم ْ‬ ‫ُمـ ِإلَى َيو ِ‬ ‫ْسـِه الرّحْمَ َة لَيَجْمَعَنّك ْ‬ ‫َعلَى َنف ِ‬ ‫َريْ بَ فِي ِه اّلذِي نَ خَ سِرُوا أَنفُ سَ ُهمْ فَهُ ْم َل ُيؤْمِنُو نَ ُيحَاجّوكُ مْ عِن َد َربّكُ ْم قُلْ إِنّ اْلفَضْ َل بَِيدِ اللّ هِ ُي ْؤتِي هِ‬ ‫مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ َعلِي ٌم (آل عمران‪) 73/‬‬

‫(النعام‪) 12/‬‬

‫ُونـ‬ ‫ُمـ َوُتؤْمِن َ‬ ‫ُمـ وَلَ يُحِبّوَنك ْ‬ ‫ُمـ أُو َلءِ تُحِبّونَه ْ‬ ‫*قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ *هَاأَنت ْ‬ ‫ُمـ قَالُوا ءَامَنّاـ وَإِذَا َخ َلوْا‬ ‫ّهـ َوإِذَا َلقُوك ْ‬ ‫َابـ ُكل ِ‬ ‫ت إِذًا وَمَا َأنَا مِنَ بِالْكِت ِ‬ ‫ض َللْ ُ‬ ‫اللّهِ قُل لّ َأتّبِعُ َأهْوَاءَكُ ْم َقدْ َ‬ ‫الْمُهَْتدِي َن (النعام‪) 56/‬‬ ‫‪88‬‬

‫ـ اْلقِتَا َل َلوْلَ‬ ‫ْتـ َعلَيْنَ ا‬ ‫ِمـ كَتَب َ‬ ‫ظ قُلْ مُوتُوا ِبغَيْظِكُ مْ خَشْيَ ًة وَقَالُوا َربّن َا ل َ‬ ‫عَضّوا َعلَيْكُ مُ ا َلنَامِلَ مِ نَ اْلغَيْ ِ‬ ‫ـ الدّنْيَـا َقلِيلٌ‬ ‫ـ قُلْ مَتَاع ُ‬ ‫َأخّ ْرتَنَـا ِإلَى أَجَلٍ قَرِيب ٍ‬

‫صدُورِ (آل عمران‪) 119/‬‬ ‫إِنّ ال ّلهَ َعلِيمٌ ِبذَاتِ ال ّ‬

‫*ثُمّ أَنزَلَ َعلَيْكُم مّ ن َب ْع ِد اْلغَمّ َأمَنَةً ّنعَا سًا َيغْشَى وَالَخِرَةُ خَيْ ٌر ّلمَنــِ اتّقَـى وَ َل تُ ْظلَمُونــَ فَتِيلً‬ ‫ّونـ (النساء‪) 77/‬‬ ‫ُسـُهمْ يَظُن َ‬ ‫ُمـ أَنف ُ‬ ‫ُمـ وَطَائِفَ ٌة َقدْ َأهَمّتْه ْ‬ ‫طَائِفَ ًة مّنك ْ‬ ‫ُمـ ف ِي‬ ‫ْتـ وََلوْ كُنت ْ‬ ‫ّمـ الْ َمو ُ‬ ‫بِاللّ هِ غَيْرَ الْحَقّ ظَنّ اْلجَا ِهلِيّةِ َيقُولُو نَ هَل لّنَا مِ نَ *َأيْنَم َا َتكُونُوا ُي ْدرِكك ُ‬ ‫ج مّشَّيدَةٍ َوإِن تُ صِبْ ُهمْ حَ سَنَ ٌة َيقُولُوا َهذِ هِ مِ نْ‬ ‫ا َلمْ ِر مِن شَ ْي ٍء قُلْ إِ ّن َ ا َلمْرَ ُكلّ هُ لِلّ هِ ُيخْفُو نَ فِي ُبرُو ٍ‬ ‫أَنفُ سِهِم مّ ا َل يُ ْبدُو َن لَ كَ َيقُولُو َن َلوْ كَا نَ لَنَا مِ نَ عِندِ ال ّل ِه وَإِن تُ صِبْ ُهمْ سَيّئَةٌ َيقُولُوا َهذِ هِ مِ نْ عِندِ كَ‬ ‫ا َلمْرِ َش ْيءٌ مّا قُِتلْنَا هَاهُنَا قُل ّلوْ كُنتُ مْ فِي بُيُوتِكُ مْ قُلْ كُ ّل مّ نْ عِن ِد اللّ هِ فَمَالِ هَؤُ َل ِء اْلقَوْ ِم َل يَكَادُو نَ‬ ‫ِمـ َيفْقَهُونَ َحدِيثًا (النساء‪) 78/‬‬ ‫ِمـ اْلقَتْ ُل ِإلَى مَضَاجِعِه ْ‬ ‫ِبـ َعلَيْه ُ‬ ‫ِينـ كُت َ‬ ‫لَبَ َرزَ اّلذ َ‬ ‫ك مَاذَا أُحِ ّل لَهُ مْ قُلْ أُحِ ّل لَكُ ُم الطّيّبَا تُ‬ ‫صدُورِ ُك ْم وَلِيُمَحّ صَ مَا فِي *يَ سَْئلُونَ َ‬ ‫َولِيَبَْتلِ يَ ال ّل ُه مَا فِي ُ‬ ‫ح مُ َكلّبِيَ ُت َعلّمُونَهُنّ مِمّ ا‬ ‫صدُورِ (آل عمران‪ /‬وَمَا َعلّمْتُم مّ نَ الْجَوَا ِر ِ‬ ‫ُقلُوبِ ُك مْ وَاللّ هُ َعلِي مٌ ِبذَا تِ ال ّ‬ ‫َعلّمَكُ مُ اللّ ُه فَ ُكلُوا مِمّ ا َأمْ سَكْنَ َعلَيْكُ مْ وَاذْكُرُوا‬

‫‪) 154‬‬

‫*َأوَ َلمّا أَصَابَتْكُم مّصِيبَةٌ َق ْد أَصَبْتُم مّ ْثلَيْهَا ُقلْتُمْ َأنّى ا ْسمَ اللّ هِ َعلَيْ هِ وَاّتقُوا اللّ هَ إِنّ اللّ هَ سَرِيعُ الْحِ سَابِ‬ ‫ّهـ َعلَى كُلّ (الائدة‪) 4/‬‬ ‫ُسـ ُك ْم إِن ّ الل َ‬ ‫ِنـ عِن ِد أَنف ِ‬ ‫َهذَا قُ ْل هُوَ م ْ‬ ‫*ّل َقدْ كَفَرَ الّذِي َن قَالُوا إِنّ اللّ هَ هُ َو الْ َم سِيحُ ابْ نُ‬

‫شَ ْي ٍء َقدِي ٌر (آل عمران‪) 165/‬‬

‫ِنـ َأرَا َد أَن‬ ‫ّهـ شَيْئًا إ ْ‬ ‫ِنـ الل ِ‬ ‫ِكـ م َ‬ ‫َمـ قُلْ فَمَن يَ ْمل ُ‬ ‫*الّذِي َن قَالُوا لِخْوَانِهِ مْ َوقَ َعدُوا َل ْو أَطَاعُونَا مَا قُِتلُوا مَرْي َ‬ ‫ت إِن كُنتُ مْ صَادِقِيَ ُي ْهلِ كَ الْمَ سِيحَ اْب َن مَ ْريَ مَ َوأُمّ ُه وَمَن فِي ا َلرْ ضِ‬ ‫قُ ْل فَا ْد َرءُوا عَ نْ أَنفُ سِ ُكمُ اْلمَوْ َ‬ ‫ض وَمَا بَيْنَهُمَا‬ ‫ت وَا َلرْ ِ‬ ‫جَمِيعًا َوِللّ ِه ُملْ كُ ال سّمَاوَا ِ‬

‫(آل عمران‪) 168/‬‬

‫خلُ قُ مَا َيشَا ُء وَاللّ هُ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ َقدِيرٌ (الائدة‪/‬‬ ‫*الّذِي َن قَالُوا إِنّ اللّ هَ عَ ِهدَ ِإلَيْنَا َأ ّل ُنؤْمِ َن لِرَ سُولٍ َي ْ‬ ‫حَتّى َي ْأتِيَنَا ِبقُرْبَا نٍ َتأْ ُكلُ ُه النّا ُر قُلْ َقدْ جَاءَكُ مْ رُ سُلٌ ‪) 17‬‬ ‫ـ‬ ‫ـ َأبْنَاؤُا اللّه ِ‬ ‫ـ الْيَهُودُ وَالنّصـَارَى َنحْن ُ‬ ‫مّ ن قَ ْبلِي بِالْبَيّنَا تِ َوبِالّذِي ُقلْتُ مْ َفلِ َم قََتلْتُمُوهُ ْم إِن * َوقَالَت ِ‬ ‫كُنُتمْ صَا ِدقِيَ (آل عمران‪) 183/‬‬

‫َوأَحِبّاؤُهُـ قُ ْل َفلِمَـُي َعذّبُكُم ِب ُذنُوبِكُم بَلْ أَنتُم َبشَرٌ‬

‫*َأَل ْم تَ َر ِإلَى اّلذِي نَ قِي َل لَهُ مْ كُفّوا َأْي ِدَيكُ ْم وََأقِيمُوا‬

‫مّمّ نْ َخلَ قَ َيغْفِرُ لِمَن يَشَا ُء وَُي َعذّ بُ مَن َيشَاءُ َوِللّ هِ‬

‫ك السّمَاوَاتِ وَا َلرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا َوإِلَيْهِ الْ َمصِيُ‬ ‫ال صّلَ َة َوءَاتُوا الزّكَا َة َفلَمّا كُتِ بَ َعلَيْهِ ُم اْلقِتَا ُل إِذَا ُم ْل ُ‬ ‫فَرِي ٌق مّنْهُ مْ َيخْشَوْنَـ النّا سَ كَخَشْيَةِ اللّهِـَأوْ أَ َشدّ (الائدة‪) 18/‬‬ ‫‪89‬‬

‫ج مّ نَ الضّأْ نِ اثْنَيْ نِ وَمِ نَ الْمَعْزِ اثْنَيْ نِ‬ ‫خذُ َولِيّا فَاطِرِ السّمَاوَاتِ وَا َلرْضِ *ثَمَانِيَ َة َأزْوَا ٍ‬ ‫*قُ ْل أَغَيْرَ ال ّل ِه َأّت ِ‬ ‫ت أَ نْ أَكُو نَ َأوّلَ قُ ْل ءَالذّكَ َريْ نِ حَرّ مَ أَ مِ الُنثَيَيْ ِن َأمّ ا اشْتَ َملَ تْ َعلَيْ هِ‬ ‫وَهُ َو يُطْعِ ُم وَ َل يُطْعَ ُم قُلْ ِإنّي ُأمِرْ ُ‬ ‫ُمـ صـَادِقِيَ‬ ‫ْمـ إِن كُنت ْ‬ ‫ْنـ نَبّئُونِي ِب ِعل ٍ‬ ‫َامـ الُنثَيَي ِ‬ ‫مَنْ أَ ْس َلمَ وَلَ َتكُونَ ّن مِنَ اْلمُشْرِكِيَ (النعام‪َ ) 14/‬أرْح ُ‬ ‫(النعام‪) 143/‬‬

‫* َوقَالُوا َلوْلَ نُزّلَ َعلَيْ هِ ءَاَيةٌ مّ ن رّبّ هِ قُ ْل إِنّ ال ّل هَ‬

‫قَا ِدرٌ َعلَى أَن يُنَزّلَ ءَايَ ًة وََلكِنّ أَكْثَرَهُ مْ َل َي ْعلَمُو نَ *وَمِ َن الِبِلِ اثْنَيْ نِ وَمِ َن الْبَقَرِ اثْنَيْ ِن قُلْ ءَالذّكَرَيْ نِ‬ ‫(النعام‪) 37/‬‬

‫حَرّ مَ أَ مِ الُنثَيَيْ نِ َأمّا اشْتَ َملَ تْ َعلَيْ هِ َأرْحَا مُ الُنثَيَيْ نِ‬

‫*قُل لّ َأقُو ُل لَكُ مْ عِندِي خَزَائِ ُن اللّ ِه وَ َل أَعْلَ مُ‬

‫َأ مْ كُنتُ مْ شُ َهدَاءَ إِ ْذ وَ صّا ُك ُم اللّ هُ ِب َهذَا فَمَ نْ أَ ْظلَ مُ‬

‫اْلغَيْبَـ وَلَ َأقُو ُل َلكُم ْـِإنّيـ َملَكٌـإِن ْـَأتّبِعُـِإلّ مَا مِمّ نِ افْتَرَى َعلَى اللّ هِ َكذِبًا لّيُضِ ّل النّا سَ ِبغَيْرِ ِع ْل مٍ‬ ‫يُوحَى ِإلَيّ قُلْ هَ ْل َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِيُ َأفَلَ إِنّ ال ّلهَ لَ يَ ْهدِي اْلقَ ْومَ الظّالِمِيَ (النعام‪) 144/‬‬ ‫* َوإِذَا فَ َعلُوا فَاحِشَ ًة قَالُوا وَ َجدْنَا َعلَيْهَا ءَابَا َءنَا وَاللّهُ‬

‫تََتفَكّرُونَ (النعام‪) 50/‬‬

‫*قُ ْل َأَندْعُوا مِن دُو نِ ال ّل ِه مَا لَ يَنفَعُنَا وَلَ َيضُرّنَا َأمَرَنَا بِهَا قُلْ إِنّ اللّه َـ لَ َي ْأمُ ُر بِاْلفَحْشَاءِ َأتَقُولُون َـ‬ ‫َونُرَدّ َعلَى أَ ْعقَابِنَـا َب ْع َد إِ ْذ َهدَانَـا اللّه ـُ كَاّلذِي َعلَى اللّ ِه مَا َل َت ْعلَمُو َن‬ ‫ض حَيْرَا نَ لَ هُ أَ صْحَابٌ (العراف‪) 28/‬‬ ‫ا سْتَهْوَتْ ُه الشّيَاطِيُ فِي ا َلرْ ِ‬ ‫ـ هُوَ *يَسَْئلُوَنكَ عَ ِن السّاعَةِ َأيّانَ مُرْسَاهَا قُلْ ِإنّمَا ِعلْمُهَا‬ ‫ـ ِإلَى اْل ُهدَى ائْتِنَـا قُلْ إِنّـ ُهدَى اللّه ِ‬ ‫َيدْعُونَه ُ‬ ‫َتـ فِـي‬ ‫جلّيهَـا ِل َوقْتِهَـا ِإ ّل هُوَ َث ُقل ْ‬ ‫س ِل َم لِرَبّ اْلعَالَمِيَ (النعام‪ ) 71/‬عِندَ رَبّيـ لَ يُ َ‬ ‫الْ ُهدَى وَُأمِ ْرنَا لِنُ ْ‬ ‫ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ لَ َتأْتِيكُ مْ ِإلّ َبغْتَةً يَ سَْئلُوَنكَ‬

‫*وَمَا َق َدرُوا اللّ َه حَقّ َق ْدرِ هِ ِإذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ ال ّل هُ‬

‫َابـ اّلذِي َكأَنّ كَ َحفِيّ عَنْهَا قُلْ ِإنّمَا ِعلْمُهَا عِندَ ال ّل ِه وََلكِنّ‬ ‫َنـ أَنزَ َل اْلكِت َ‬ ‫َعلَى َبشَ ٍر مّنـ شَ ْي ٍء قُلْ م ْ‬ ‫ـ أَكْثَ َر النّاسِ لَ َي ْعلَمُونَ (العراف‪) 187/‬‬ ‫ـ تَجْ َعلُونَه ُ‬ ‫ـ مُوسـَى نُورًا وَ ُهدًى لّلنّاس ِ‬ ‫جَاءَ بِه ِ‬ ‫قَرَاطِي سَ تُ ْبدُونَهَا َوتُخْفُو نَ كَثِيًا وَ ُعلّمْتُم مّ ا لَ مْ * َوإِذَا َلمْ َتأْتِهِم ِبَأَيةٍ قَالُوا َلوْلَ اجْتَبَيْتَهَا قُلْ ِإنّمَا َأتّبِعُ‬ ‫ُمـ فِي مَا يُوحَى ِإَليّ مِن رّبّي َهذَا بَصَائِرُ مِن رّبّكُ ْم وَ ُهدًى‬ ‫ّهـثُمّ َذرْه ْ‬ ‫ُمـ قُلِ الل ُ‬ ‫ُمـ وَ َل ءَابَاؤُك ْ‬ ‫َت ْعلَمُوا أَنت ْ‬ ‫خَوْضِ ِهمْ َيلْعَبُونَ (النعام‪) 91/‬‬

‫َورَحْمَ ٌة ّلقَ ْومٍ ُيؤْمِنُونَ (العراف‪) 203/‬‬

‫* َوَأقْ سَمُوا بِاللّهِـ جَ ْهدَ َأيْمَانِهِ مْ لَئِن جَاءَتْهُ مْ ءَايَةٌ‬

‫*وَمِنْهُ مُ اّلذِي نَ ُيؤْذُو نَ النّبِيّ َويَقُولُو نَ هُ َو أُذُ نٌ قُلْ‬

‫ّليُؤْمِنُنّ ِبهَا قُلْ ِإنّمَا ا َليَا تُ عِندَ ال ّل هِ وَمَا يُشْعِرُكُ مْ ُأذُ نُ خَيْرٍ ّلكُ مْ ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَُيؤْمِ نُ ِللْمُؤْمِنِيَ َورَحْمَةٌ‬ ‫ّلّلذِي نَ ءَامَنُوا مِنكُ مْ وَاّلذِي نَ ُيؤْذُو نَ رَسُو َل اللّهِ َلهُ مْ‬

‫َأنّهَا ِإذَا جَاءَتْ لَ ُيؤْمِنُونَ (النعام‪) 109/‬‬

‫َعذَابٌ َألِي ٌم (التوبة‪) 61/‬‬ ‫‪90‬‬

‫* َولَئِن َسَألْتَ ُهمْ لََيقُولُنّ ِإّنمَا كُنّا نَخُو ضُ وََنلْعَ بُ قُلْ بِالرّحْمَ نِ قُ ْل هُوَ َربّ ي لَ ِإلَ هَ إِلّ هُوَ َعلَيْ هِ َتوَكّلْ تُ‬ ‫َأبِاللّ هِ َوءَايَاتِ ِه َورَ سُولِهِ كُنتُ مْ تَ سْتَهْ ِزءُونَ (التو بة‪َ /‬وِإلَيْ ِه مَتَابِ (الرعد‪) 30/‬‬ ‫*َأفَمَنْ هُ َو قَاِئمٌ َعلَى كُ ّل َنفْسٍ بِمَا كَسََبتْ وَجَ َعلُوا‬

‫‪) 65‬‬

‫ّهـ ِللّ هِ شُرَكَا َء قُلْ سَمّو ُه ْم أَ مْ تُنَبّئُونَ هُ بِمَا لَ َي ْع َل ُم فِي‬ ‫َفـ رَسـُولِ الل ِ‬ ‫ِمـ خِل َ‬ ‫ُونـ بِ َمقْ َعدِه ْ‬ ‫خلّف َ‬ ‫ِحـ الْمُ َ‬ ‫*فَر َ‬ ‫وَكَرِهُوا أَن ُيجَا ِهدُوا ِبأَمْوَالِهِ ْم وَأَنفُ سِ ِهمْ فِي سَبِيلِ ا َلرْ ضِ أَم بِظَاهِرٍ مّ نَ اْلقَوْلِ بَلْ ُزيّ نَ ِللّذِي نَ كَفَرُوا‬ ‫ضلِ ِل اللّ ُه فَمَا لَهُ‬ ‫صدّوا عَنِ السّبِيلِ وَمَن ُي ْ‬ ‫ّمـ أَ َشدّ مَكْرُهُمْ وَ ُ‬ ‫ّهـ وَقَالُوا َل تَنفِرُوا فِي الْحَ ّر قُلْ نَارُ جَهَن َ‬ ‫الل ِ‬ ‫حَرّا ّلوْ كَانُوا َيفْقَهُونَ (التوبة‪) 81/‬‬

‫مِنْ هَا ٍد (الرعد‪) 33/‬‬

‫ِينـ لَ‬ ‫َاتـ قَالَ اّلذ َ‬ ‫ِمـ ءَايَاتُنَا بَيّن ٍ‬ ‫* َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْه ْ‬

‫*وَالّذِي َن ءَاتَيْنَاهُ مُ الْكِتَا بَ َيفْرَحُو نَ بِمَا أُنزِ َل ِإلَيْ كَ‬

‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا وَمِ نَ ا َلحْزَا بِ مَن يُنكِرُ َبعْضَ هُ قُ ْل ِإنّمَا ُأمِرْ تُ أَ نْ‬ ‫َابـ‬ ‫ْهـ مَئ ِ‬ ‫ْهـ َأدْعُوا َوإِلَي ِ‬ ‫ِهـ ِإلَي ِ‬ ‫ِكـ ب ِ‬ ‫ّهـ وَلَ ُأشْر َ‬ ‫َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا َأعُْبدَ الل َ‬ ‫يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ مٍ (الرعد‪) 36/‬‬ ‫ل قُلْ كَفَى بِاللّ هِ‬ ‫ستَ مُرْ سَ ً‬ ‫* َوَيقُولُ الّذِي نَ كَفَرُوا َل ْ‬

‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬

‫َابـ‬ ‫ْمـ اْلكِت ِ‬ ‫َهـ ِعل ُ‬ ‫َنـ عِند ُ‬ ‫ُمـ وَم ْ‬ ‫*َأ ْم َيقُولُو َن افْتَرَا ُه قُلْ فَ ْأتُوا ِبسُورَ ٍة مّ ْث ِلهِ وَادْعُوا مَنِ شَهِيدًا بَيْن ِي وَبَيْنَك ْ‬ ‫ا سْتَطَعْتُم مّن دُو ِن اللّ هِ إِن كُنتُ ْم صَادِقِيَ (يونس‪( /‬الرعد‪) 43/‬‬ ‫ضلّوا عَن سَبِيلِ ِه قُلْ تَمَتّعُوا‬ ‫*وَ َج َعلُوا ِللّ هِ أَندَادًا لّيُ ِ‬

‫‪) 38‬‬

‫ك َأحَقّ هُ َو قُلْ إِي َورَبّي ِإنّ ُه لَحَقّ وَمَا فَإِ ّن مَصِيَ ُكمْ ِإلَى النّارِ (إبراهيم‪) 30/‬‬ ‫* َويَ سْتَنبِئُونَ َ‬ ‫صدُورِ ُك ْم فَ سَيَقُولُو َن مَن‬ ‫*َأوْ خَلْقًا مّمّ ا يَكْبُرُ فِي ُ‬

‫أَنتُم بِ ُمعْجِزِينَ (يونس‪) 53/‬‬

‫*قُ ْل َأ َرءَيْتُم مّا أَنزَ َل اللّ ُه َلكُم مّن ّرزْقٍ فَجَ َعلْتُم مّنْهُ ُيعِيدُنَا قُ ِل اّلذِي فَطَرَ ُكمْ َأوّلَ مَرّ ٍة فَسَيُنْ ِغضُونَ ِإلَيْكَ‬ ‫ُونـ‬ ‫ُونـ مَتَى هُوَ قُلْ عَسـَى أَن َيك َ‬ ‫ُوسـُهمْ َوَيقُول َ‬ ‫ّهـ ُرء َ‬ ‫َمـ َعلَى الل ِ‬ ‫ُمـ أ ْ‬ ‫ِنـ َلك ْ‬ ‫ّهـ َأذ َ‬ ‫حَرَامًا وَحَلَلً قُلْ ءَالل ُ‬ ‫قَرِيبًا (السراء‪) 51/‬‬

‫َتفْتَرُو َن (يونس‪) 59/‬‬

‫*فَهَلْ يَنتَظِرُو نَ ِإلّ مِثْلَ َأيّا مِ الّذِي نَ َخلَوْا مِن قَ ْبلِهِ مْ * َويَ سَْئلُونَكَ عَن ذِي اْلقَ ْرنَيْ نِ قُلْ َسَأْتلُوا َعلَيْكُم‬ ‫ِينـ (يونـس‪ /‬مّنْهُ ذِكْرًا (الكهف‪) 83/‬‬ ‫ّنـ الْمُنتَظِر َ‬ ‫قُ ْل فَانتَظِرُوا ِإنّيـ مَعَكُم م َ‬ ‫ك النّا سُ عَ ِن ال سّاعَةِ قُلْ ِإنّمَا ِعلْمُهَا عِندَ‬ ‫*يَ سَْئ ُل َ‬

‫‪) 102‬‬

‫ـ قَرِيبًـا‬ ‫ـ َلعَ ّل السـّاعَ َة تَكُون ُ‬ ‫ـ وَمَـا ُي ْدرِيك َ‬ ‫ت مِن قَ ْبلِهَا ُأمَ مٌ اللّه ِ‬ ‫* َك َذلِ كَ َأرْ َسلْنَاكَ فِي ُأمّ ٍة َقدْ َخلَ ْ‬ ‫ُونـ (الحزاب‪) 63/‬‬ ‫ُمـ َيكْفُر َ‬ ‫ْكـ وَه ْ‬ ‫ِمـ اّلذِي َأوْحَيْنَا ِإلَي َ‬ ‫ّلتَ ْت ُلوَا َعلَيْه ُ‬ ‫‪91‬‬

‫*قُ ْل مَن كَا نَ َعدُوّا لّجِبْرِيلَ فَِإنّ هُ نَزّلَ هُ َعلَى َقلْبِ كَ‬

‫ح َذرُ‬ ‫*َأمّ نْ هُ َو قَانِ تٌ ءَانَا َء اّليْلِ سَا ِجدًا وَقَائِمًا يَ ْ‬

‫ِينـ ِبإِذْن ِـ اللّه ِـ مُصَـّدقًا لّمَا بَيْنَـَي َديْهِـ وَ ُهدًى وَبُشْرَى‬ ‫َسـتَوِي اّلذ َ‬ ‫ّهـ قُلْ هَلْ ي ْ‬ ‫الَخِرَةَ َويَرْجُوا رَحْمَةَ َرب ِ‬ ‫ي (البقرة‪) 97/‬‬ ‫ـ ِإنّمَـا يََتذَكّ ُر أُولُوا ِللْمُؤْمِنِ َ‬ ‫ـ لَ َي ْعلَمُون َ‬ ‫ـ وَاّلذِين َ‬ ‫َي ْعلَمُون َ‬ ‫ُمـ وَلَنَا‬ ‫ّهـ وَهُ َو َربّنَا َو َربّك ْ‬ ‫*قُ ْل َأتُحَاجّونَنَا فِي الل ِ‬

‫ا َللْبَابِ (الزمر‪) 9/‬‬

‫خلِصـُونَ‬ ‫َهـ مُ ْ‬ ‫ْنـ ل ُ‬ ‫ُمـ وَنَح ُ‬ ‫ُمـ أَعْمَاُلك ْ‬ ‫*فَاعُْبدُوا مَا شِئْتُم مّنـ دُونِهِـ قُلْ إِنّ الْخَاس ِـرِينَ َأعْمَالُن َا وََلك ْ‬ ‫ْمـ اْلقِيَامَ ِة أَلَ (البقرة‪) 139/‬‬ ‫ِمـ َيو َ‬ ‫ُسـُهمْ َوأَ ْهلِيه ْ‬ ‫َسـرُوا أَنف َ‬ ‫ِينـ خ ِ‬ ‫اّلذ َ‬ ‫ِينـ اّتقَوْا عِندَ‬ ‫ُمـ لِّلذ َ‬ ‫*قُ ْل َأ ُؤنَبّئُك ُم بِخَيْ ٍر مّنـ َذلِك ْ‬

‫ي (الزمر‪) 15/‬‬ ‫ك هُوَ الْخُسْرَا ُن الْمُبِ ُ‬ ‫ذَِل َ‬

‫ت تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ا َلنْهَارُ خَاِلدِي نَ فِيهَا‬ ‫ْضـ َربّهِ مْ جَنّا ٌ‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر َ‬ ‫َقـ ّ‬ ‫ّنـ َخل َ‬ ‫سـأَلْتَهُم م ْ‬ ‫* َولَئِن َ‬ ‫َصـيٌ‬ ‫ّهـ ب ِ‬ ‫ّهـ وَالل ُ‬ ‫ّنـ الل ِ‬ ‫َانـ م َ‬ ‫َاجـ مّطَهّرَ ٌة َورِضْو ٌ‬ ‫لََيقُولُنّ اللّ ُه قُلْ َأفَ َر َءيْتُم مّا َتدْعُونَ مِن دُونِ اللّ ِه إِنْ َوَأ ْزو ٌ‬ ‫َأرَا َدنِيَ اللّ ُه ِبضُ ّر هَلْ هُنّ كَاشِفَاتُ ضُرّهِ َأ ْو َأرَادَنِي بِالْعِبَا ِد (آل عمران‪) 15/‬‬ ‫صدُورِ ُكمْ َأوْ تُ ْبدُو هُ َي ْعلَمْ هُ‬ ‫ِبرَحْمَةٍ هَلْ هُنّ مُمْ سِكَاتُ رَحْمَتِ ِه قُلْ حَ سْبِيَ اللّ هُ *قُ ْل إِن تُخْفُوا مَا فِي ُ‬ ‫ض وَاللّ هُ‬ ‫اللّ ُه وَيَ ْعلَ مُ مَا فِي ال سّمَاوَاتِ وَمَا فِي ا َلرْ ِ‬

‫َعلَيْهِ يَتَوَكّ ُل الْمُتَوَ ّكلُونَ (الزمر‪) 38/‬‬

‫خذُوا مِن دُو نِ اللّ هِ ُشفَعَاءَ قُ ْل َأ َولَوْ كَانُوا لَ َعلَى كُلّ شَ ْي ٍء َقدِي ٌر‬ ‫*أَ مِ اتّ َ‬ ‫(آل عمران‪) 29/‬‬

‫َي ْملِكُونَ شَيْئًا وَلَ َيعْ ِقلُو َن (الزمر‪) 43/‬‬

‫ل تَ ْملِكُو َن لِي *قُ ْل إِن كُنتُ مْ ُتحِبّو نَ ال ّل َه فَاتّبِعُونِي ُيحْبِبْكُ ُم اللّ هُ‬ ‫*أَ مْ َيقُولُو َن افْتَرَا هُ قُلْ إِ ِن افْتَرَيْتُ هُ فَ َ‬ ‫ـ (آل‬ ‫ـ غَفُو ٌر رّحِيم ٌ‬ ‫ـ وَاللّه ُ‬ ‫ـ ذُنُوَبكُم ْ‬ ‫مِ َن اللّ هِ شَيْئًا هُ َو أَعْلَ مُ بِمَا ُتفِيضُو نَ فِي هِ كَفَى بِ هِ َويَغْفِرْ لَكُم ْ‬ ‫شَهِيدًا بَيْنِــي وَبَيْنَكُمــْ وَهُ َو اْلغَفُو ُر الرّحِيمــُ عمران‪) 31/‬‬ ‫(الحقاف‪) 8/‬‬

‫ّهـ لَ‬ ‫*قُ ْل أَطِيعُوا اللّه َـ وَالرّسـُولَ فَإِن َتوَلّوْا َفإِنّ الل َ‬

‫* َوإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً َأوْ َلهْوًا انفَضّوا ِإلَيْهَا َوتَرَكُو كَ‬

‫ب الْكَافِرِي َن (آل عمران‪) 32 /‬‬ ‫ح ّ‬ ‫ُي ِ‬

‫سـوَا ٍء بَيْنَنَـا‬ ‫َابـ َتعَالَوْا ِإلَى َكلِمَةٍ َ‬ ‫قَائِمًا قُلْ مَا عِندَ اللّ ِه خَيْرٌ مّ َن اللّهْ ِو وَمِ َن التّجَارَةِ *قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِت ِ‬ ‫ِهـ شَيْئًا وَلَ‬ ‫ِكـ ب ِ‬ ‫ّهـ وَلَ ُنشْر َ‬ ‫ُمـ َألّ َنعُْب َد إِ ّل الل َ‬ ‫َوبَيْنَك ْ‬

‫ي (المعة‪) 11/‬‬ ‫وَاللّ ُه خَيْرُ الرّا ِزقِ َ‬

‫خذَ َب ْعضُنَا َبعْضًا َأ ْربَابًا مّ ن دُو نِ اللّ هِ فَإِن َت َولّوْا‬ ‫*قُ ْل إِن كَانَ تْ َلكُ ُم الدّارُ ا َلخِرَةُ عِندَ اللّ هِ خَالِ صَةً يَتّ ِ‬ ‫سلِمُونَ (آل عمران‪) 64/‬‬ ‫س فَتَمَنّوُا الْ َموْ تَ إِن كُنتُ ْم صَا ِدقِيَ فَقُولُوا اشْ َهدُوا ِبأَنّا مُ ْ‬ ‫مّ ن دُو نِ النّا ِ‬ ‫ّهـ وَم َا أُنزِلَ َعلَيْن َا وَم َا أُنزِلَ َعلَى‬ ‫*قُ ْل ءَامَنّاـ بِالل ِ‬

‫(البقرة‪) 94/‬‬

‫ق وََيعْقُو بَ وَالَ سْبَاطِ‬ ‫ِإبْرَاهِي َم وَإِ سْمَاعِي َل وَِإ سْحَا َ‬ ‫‪92‬‬

‫ض ُثمّ انظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ‬ ‫وَمَا أُوتِ يَ مُو سَى وَعِي سَى وَالنّبِيّو َن مِن رّبّهِ مْ لَ *قُ ْل سِيُوا فِي ا َلرْ ِ‬ ‫ُسـلِمُونَ (آل الْمُ َكذّبِيَ (النعام‪) 11/‬‬ ‫َهـ م ْ‬ ‫ْنـ ل ُ‬ ‫ُمـ َونَح ُ‬ ‫ْنـ َأ َحدٍ مّنْه ْ‬ ‫ّقـ بَي َ‬ ‫ُنفَر ُ‬ ‫خذُ َولِيّا فَاطِرِ السّمَاوَاتِ وَا َلرْضِ‬ ‫*قُ ْل أَغَيْرَ ال ّل ِه َأّت ِ‬

‫عمران‪) 84/‬‬

‫ت أَ نْ أَكُو نَ َأوّلَ‬ ‫ق اللّهُ فَاتّبِعُوا ِملّةَ ِإبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ وَهُ َو يُطْعِ ُم وَ َل يُطْعَ ُم قُلْ ِإنّي ُأمِرْ ُ‬ ‫صدَ َ‬ ‫*قُ ْل َ‬ ‫مَنْ أَ ْس َلمَ وَلَ َتكُونَ ّن مِنَ اْلمُشْرِكِيَ (النعام‪) 14/‬‬

‫ي (آل عمران‪) 95/‬‬ ‫مِنَ الْمُشْرِكِ َ‬

‫ب َيوْ مٍ عَظِي مٍ‬ ‫ت َربّي َعذَا َ‬ ‫ب لِ َم تَكْفُرُو نَ ِبَأيَا تِ ال ّل ِه وَاللّ هُ *قُ ْل ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْي ُ‬ ‫*قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِتَا ِ‬ ‫(النعام‪) 15/‬‬

‫شَهِيدٌ َعلَى مَا َتعْ َملُونَ (آل عمران‪) 98/‬‬

‫صدّونَ عَن سَبِيلِ اللّ هِ مَ نْ *قُ ْل أَيّ شَ ْيءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُ ِل اللّ هُ شَهِي ٌد بَيْنِي‬ ‫ب لِ َم تَ ُ‬ ‫*قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِتَا ِ‬ ‫ءَامَ َن تَبْغُونَهَا عِوَجًا وَأَنتُ ْم شُ َهدَاءُ وَمَا اللّ ُه ِبغَافِلٍ َوبَيْنَكُ مْ َوأُوحِ يَ ِإَليّ َهذَا اْلقُرْءَا ُن لُن ِذرَكُم بِ هِ وَمَن‬ ‫عَمّا َتعْ َملُونَ (آل عمران‪) 99/‬‬

‫َبلَ غَ َأئِنّكُ ْم لَتَشْ َهدُو نَ أَنّ مَ عَ اللّ هِ ءَالِهَةً ُأخْرَى قُل‬

‫*قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِتَا بِ هَ ْل تَنقِمُو نَ مِنّ ا ِإلّ أَ نْ ءَامَنّ ا‬

‫َهـ وَا ِح ٌد وَإِنّنِي بَرِيءٌ مّمّاـ‬ ‫لّ َأشْ َه ُد قُلْ ِإنّمَا هُ َو ِإل ٌ‬

‫بِاللّهِ وَمَا أُنزِ َل ِإلَيْنَا وَمَا أُنزِ َل مِن قَبْ ُل وَأَنّ أَكْثَرَكُمْ ُتشْرِكُو َن (النعام‪) 19 /‬‬ ‫*قُ ْل أَيّ شَ ْيءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُ ِل اللّ هُ شَهِي ٌد بَيْنِي‬

‫فَاسِقُونَ (الائدة‪) 59/‬‬

‫ك مَثُوبَةً عِن َد اللّ هِ مَن َوبَيْنَكُ مْ َوأُوحِ يَ ِإَليّ َهذَا اْلقُرْءَا ُن لُن ِذرَكُم بِ هِ وَمَن‬ ‫*قُ ْل هَ ْل ُأنَبّئُكُم ِبشَ ّر مّن َذلِ َ‬ ‫ـ اْلقِرَدَةَ َبلَ غَ َأئِنّكُ ْم لَتَشْ َهدُو نَ أَنّ مَ عَ اللّ هِ ءَالِهَةً ُأخْرَى قُل‬ ‫ـ وَ َجعَلَ مِنْهُم ُ‬ ‫ـ َعلَيْه ِ‬ ‫ـ وَغَضِب َ‬ ‫ـ اللّه ُ‬ ‫ّلعَنَه ُ‬ ‫َهـ وَا ِح ٌد وَإِنّنِي بَرِيءٌ مّمّاـ‬ ‫ـ أُولَئِكـَ شَ ّر مّكَانًـا لّ َأشْ َه ُد قُلْ ِإنّمَا هُ َو ِإل ٌ‬ ‫وَالْخَنَازِيرَ وَعََبدَ الطّاغُوت َ‬ ‫َوأَضَلّ عَن َسوَاءِ السّبِيلِ (الائدة‪) 60/‬‬

‫ُتشْرِكُو َن (النعام‪) 19 /‬‬

‫ب لَ سُْتمْ َعلَى شَ ْي ٍء حَتّ ى ُتقِيمُوا‬ ‫*قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِتَا ِ‬

‫ُمـ‬ ‫ّهـ َأوْ َأتَتْك ُ‬ ‫َابـ الل ِ‬ ‫ُمـ َعذ ُ‬ ‫ِنـ َأتَاك ْ‬ ‫ُمـ إ ْ‬ ‫*قُ ْل َأ َرءَيْتَك ْ‬

‫ـ صـَادِقِيَ‬ ‫ـ إِن كُنتُم ْ‬ ‫ـ َتدْعُون َ‬ ‫ـ السـّاعَةُ أَغَيْ َر اللّه ِ‬ ‫التّ ْورَاةَ وَالِنِيلَ وَمَـا أُنزِلَ ِإلَيْكُـم مّنـ رّبّكُم ْ‬ ‫ك مِن رّبّكَ طُغْيَانًا (النعام‪) 40/‬‬ ‫َولَيَزِيدَنّ كَثِيًا مّنْهُم مّا أُنزِلَ ِإلَيْ َ‬ ‫ـ (الائدة‪* /‬قُ ْل َأ َرءَيْتُمْ إِنْ َأ َخذَ اللّ ُه سَمْعَ ُك ْم وََأبْصَارَ ُك ْم وَخَتَمَ‬ ‫ـ الْكَافِرِين َ‬ ‫ـ َعلَى اْلقَوْم ِ‬ ‫وَكُفْرًا فَلَ َتأْس َ‬ ‫َعلَى ُقلُوبِكُم مّ ْن ِإلَهٌ غَيْ ُر اللّهِ َيأْتِيكُم بِهِ انظُرْ كَيْفَ‬

‫‪) 68‬‬

‫ص ِدفُو َن (النعام‪) 46 /‬‬ ‫*قُ ْل َأتَعُْبدُو َن مِن دُو نِ اللّ هِ مَا لَ يَ ْملِ كُ َلكُ مْ ضَرّا ُنصَ ّرفُ ا َليَاتِ ُثمّ ُهمْ َي ْ‬ ‫ب اللّ ِه َبغْتَ ًة َأوْ جَهْرَةً‬ ‫*قُ ْل َأ َرءَيْتَكُ ْم إِ نْ َأتَاكُ مْ َعذَا ُ‬

‫وَلَ َنفْعًا وَاللّ ُه هُوَ السّمِيعُ اْل َعلِيمُ (الائدة‪) 76/‬‬

‫هَلْ ُي ْهلَكُ ِإلّ اْلقَ ْو ُم الظّالِمُو َن (النعام‪) 47/‬‬ ‫‪93‬‬

‫*قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ ِعلْ ٍم فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتّبِعُونَ إِلّ الظّنّ وَإِ ْن أَنتُ ْم ِإلّ‬ ‫ت إِذًا وَمَا َأنَا مِنَ َتخْرُصُو َن (النعام‪) 148/‬‬ ‫ض َللْ ُ‬ ‫اللّهِ قُل لّ َأتّبِعُ َأهْوَاءَكُ ْم َقدْ َ‬ ‫*قُ ْل َف ِللّ هِ الْحُجّةُ الْبَاِلغَةُ َف َلوْ شَاءَ َل َهدَاكُ ْم َأجْمَعِيَ‬

‫الْمُهَْتدِي َن (النعام‪) 56/‬‬

‫*قُ ْل ِإنّي َعلَى بَيّنَةٍ مّن رّبّي وَ َكذّبْتُم بِ ِه مَا عِندِي مَا (النعام‪) 149/‬‬ ‫ص الْحَقّ وَهُوَ *قُ ْل َه ُلمّ شُ َهدَاءَكُ ُم اّلذِي َن يَشْ َهدُو نَ أَنّ ال ّل هَ حَرّ مَ‬ ‫جلُو َن بِ ِه إِ نِ الْحُكْ مُ إِلّ لِلّ ِه َيقُ ّ‬ ‫َت سْتَعْ ِ‬ ‫ِعـ َأهْوَاءَ‬ ‫ـ وَ َل تَتّب ْ‬ ‫َهذَا فَإِن شَ ِهدُوا فَلَ َتشْ َه ْد مَعَهُم ْ‬

‫صلِيَ (النعام‪) 57/‬‬ ‫خَيْ ُر اْلفَا ِ‬

‫ت الْبَ ّر وَالْبَحْ ِر َتدْعُونَ هُ اّلذِينَ َكذّبُوا ِبأَيَاتِنَا وَاّلذِينَ لَ ُيؤْمِنُونَ بِالَخِرَ ِة وَهُم‬ ‫*قُ ْل مَن يُنَجّيكُم مّن ُظلُمَا ِ‬ ‫ِنـ ِبرَبّ ِهمْ َي ْع ِدلُونَ (النعام‪) 150/‬‬ ‫ِهـ لَنَكُونَنّ م َ‬ ‫ِنـ َهذ ِ‬ ‫ِنـ أَنَانَا م ْ‬ ‫َتضَرّعًا وَخُفْيَ ًة ّلئ ْ‬ ‫الشّاكِرِينَ (النعام‪) 63/‬‬

‫*قُ ْل َتعَاَلوْا َأتْ ُل مَا حَرّ مَ َربّكُ مْ َعلَيْكُ مْ أَلّ تُشْرِكُوا‬

‫*قُ ْل هُوَ اْلقَا ِدرُ َعلَى أَن يَ ْبعَ ثَ َعلَيْكُ مْ َعذَابًا مّ ن‬

‫بِ هِ شَيْئًا َوبِاْلوَاِل َديْ ِن ِإحْ سَانًا وَ َل َتقُْتلُوا َأوْلَدَكُم مّ نْ‬

‫ق نّحْ نُ َن ْر ُزقُكُ مْ َوِإيّاهُ مْ وَلَ َتقْرَبُوا اْلفَوَاحِ شَ‬ ‫فَوْقِكُ ْم َأ ْو مِن تَحْتِـَأرْ ُجلِكُ ْم َأ ْو يَلْبِسَـ ُكمْ شِيَعًا ِإمْلَ ٍ‬ ‫ُصـّرفُ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَ نَ وَلَ َتقُْتلُوا الّنفْ سَ الّتِي حَرّ مَ‬ ‫ْفـ ن َ‬ ‫ْضـ انظُرْ كَي َ‬ ‫ْسـ َبع ٍ‬ ‫ِيقـَبعْضَكُم َبأ َ‬ ‫َوُيذ َ‬ ‫اللّ ُه ِإ ّل بِالْحَقّ َذلِكُ مْ وَ صّاكُم بِ ِه َل َعلّكُ مْ َتعْ ِقلُو نَ‬

‫ا َليَاتِ َل َعلّ ُهمْ َيفْقَهُونَ (النعام‪) 65/‬‬

‫*قُ ْل َأَندْعُوا مِن دُو نِ ال ّل ِه مَا لَ يَنفَعُنَا وَلَ َيضُرّنَا (النعام‪) 151/‬‬ ‫ط مّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا‬ ‫َونُرَدّ َعلَى أَ ْعقَابِنَـا َب ْع َد إِ ْذ َهدَانَـا اللّه ـُ كَاّلذِي *قُ ْل ِإنّنِي َهدَانِي رَبّي ِإلَى صِرَا ٍ‬ ‫ِنـ الْمُشْرِكِي َ‬ ‫َانـ م َ‬ ‫ِيمـ حَنِيف ًا وَم َا ك َ‬ ‫ض حَيْرَا نَ لَ هُ أَ صْحَابٌ ّم ّلةَ ِإبْرَاه َ‬ ‫ا سْتَهْوَتْ ُه الشّيَاطِيُ فِي ا َلرْ ِ‬ ‫ـ هُوَ (النعام‪) 161/‬‬ ‫ـ ِإلَى اْل ُهدَى ائْتِنَـا قُلْ إِنّـ ُهدَى اللّه ِ‬ ‫َيدْعُونَه ُ‬ ‫س ِل َم لِرَبّ اْلعَالَمِيَ (النعام‪* ) 71/‬قُ ْل إِنّ صَلَتِي وَنُ سُكِي وَمَحْيَا يَ وَمَمَاتِي ِللّهِ َربّ‬ ‫الْ ُهدَى وَُأمِ ْرنَا لِنُ ْ‬ ‫*قُ ْل يَاقَوْمِ اعْ َملُوا َعلَى مَكَانَتِكُمْ ِإنّي عَامِلٌ فَسَ ْوفَ اْلعَالَمِيَ (النعام‪) 162/‬‬ ‫ِحـ *قُ ْل أَغَيْرَ ال ّل هِ َأبْغِي رَبّ ا وَهُوَ رَبّ كُلّ َش ْيءٍ وَلَ‬ ‫ّهـ َل ُي ْفل ُ‬ ‫َهـ عَاقِبَ ُة الدّارِ ِإن ُ‬ ‫ُونـ ل ُ‬ ‫ُونـ مَن تَك ُ‬ ‫َت ْعلَم َ‬ ‫ْسـ ِإلّ َعلَيْه َا وَلَ تَ ِز ُر وَا ِزرَةٌ ِو ْزرَ‬ ‫ْسـبُ كُ ّل َنف ٍ‬ ‫َتك ِ‬

‫الظّالِمُونَ (النعام‪) 135/‬‬

‫*سَيَقُولُ اّلذِي َن َأشْرَكُوا َلوْ شَاءَ ال ّلهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَ ُأخْرَى ثُمّ ِإلَى َربّكُم مّرْجِعُكُ ْم فَيُنَبّئُكُم بِمَا كُنتُ مْ‬ ‫ءَابَاؤُنَا وَلَ حَرّمْنَا مِن شَ ْيءٍ َكذَلِ كَ َكذّ بَ اّلذِي نَ فِي ِه تَخَْت ِلفُونَ (النعام‪) 164/‬‬ ‫مِن قَ ْبلِهِ مْ حَتّ ى ذَاقُوا َبأْ سَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مّ نْ‬

‫‪94‬‬

‫ـ‬ ‫ـ َوإِ ْخوَانُكُم ْ‬ ‫ـ وَأَبْنَاؤُكُم ْ‬ ‫ـ ءَابَاؤُكُم ْ‬ ‫ط وََأقِيمُوا وُجُوهَكُ مْ عِندَ كُلّ *قُ ْل إِن كَان َ‬ ‫*قُ ْل َأمَرَ رَبّي بِاْلقِ سْ ِ‬ ‫خلِ صِيَ لَ ُه الدّي نَ كَمَا َب َدأَكُ مْ َوَأ ْزوَاجُكُ مْ وَعَشِيَتُكُ مْ َوَأمْوَا ٌل اقْتَ َرفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ‬ ‫جدٍ وَادْعُو هُ مُ ْ‬ ‫مَ سْ ِ‬ ‫َتخْشَوْ نَ كَ سَادَهَا وَمَ سَاكِنُ َترْضَ ْونَهَا أَ َحبّ ِإلَيْكُم‬

‫َتعُودُونَ (العراف‪) 29/‬‬

‫ِهـ مّ نَ اللّ هِ َورَ سُوِلهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِ ِه فَتَ َربّ صُوا حَتّ ى‬ ‫َجـ ِلعِبَاد ِ‬ ‫ّهـ الّت ِي أَخْر َ‬ ‫ّمـ زِيَنةَ الل ِ‬ ‫َنـ حَر َ‬ ‫*قُ ْل م ْ‬ ‫َاسـقِيَ‬ ‫ْمـ اْلف ِ‬ ‫ّهـ َل يَ ْهدِي اْلقَو َ‬ ‫ِهـ وَالل ُ‬ ‫ّهـ ِبأَمْر ِ‬ ‫ِيـ الل ُ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا فِي َي ْأت َ‬ ‫ِيـ ِلّلذ َ‬ ‫ْقـ قُ ْل ه َ‬ ‫ِنـ ال ّرز ِ‬ ‫َاتـ م َ‬ ‫وَالطّيّب ِ‬ ‫َصـلُ (التوبة‪) 24/‬‬ ‫ِكـ ُنف ّ‬ ‫ْمـ اْلقِيَامَةِ َك َذل َ‬ ‫ِصـًة َيو َ‬ ‫الْحَيَاةِ الدّنْيَا خَال َ‬ ‫ح سْنَيَيْنِ َونَحْ نُ‬ ‫*قُ ْل هَ ْل تَ َربّ صُونَ بِنَا ِإ ّل ِإ ْحدَى الْ ُ‬

‫ا َليَاتِ ِلقَ ْومٍ َي ْعلَمُونَ (العراف‪) 32/‬‬

‫ِهـ نَتَ َربّ صُ ِبكُ مْ أَن يُ صِيبَ ُكمُ اللّ هُ ِب َعذَا بٍ مّ نْ عِندِ ِه َأوْ‬ ‫َجـ ِلعِبَاد ِ‬ ‫ّهـ الّت ِي أَخْر َ‬ ‫ّمـ زِيَنةَ الل ِ‬ ‫َنـ حَر َ‬ ‫*قُ ْل م ْ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا فِي ِبَأْيدِينَا فَتَ َرّبصُوا ِإنّا مَعَكُم مّتَرَّبصُو َن (التوبة‪) 52/‬‬ ‫ِيـ ِلّلذ َ‬ ‫ْقـ قُ ْل ه َ‬ ‫ِنـ ال ّرز ِ‬ ‫َاتـ م َ‬ ‫وَالطّيّب ِ‬ ‫َصـلُ *قُ ْل أَنفِقُوا طَوْعًا َأوْ كَرْهًا لّن يُتَقَبّلَ مِنكُ ْم ِإنّكُ مْ‬ ‫ِكـ ُنف ّ‬ ‫ْمـ اْلقِيَامَةِ َك َذل َ‬ ‫ِصـًة َيو َ‬ ‫الْحَيَاةِ الدّنْيَا خَال َ‬ ‫كُنُت ْم قَوْمًا فَا ِسقِيَ (التوبة‪) 53/‬‬

‫ا َليَاتِ ِلقَ ْومٍ َي ْعلَمُونَ (العراف‪) 32/‬‬

‫*قُ ْل ِإنّمَا حَرّ َم َربّ َي اْلفَوَاحِ شَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا * َوَيعُْبدُو نَ مِن دُو نِ اللّ ِه مَا َل َيضُرّهُ مْ وَ َل يَنفَعُهُ مْ‬ ‫بَطَ نَ وَا ِلثْ مَ وَالْبَغْ يَ ِبغَيْ ِر الْحَقّ َوأَن ُتشْرِكُوا بِاللّ هِ َويَقُولُو َن هَؤُ َلءِ شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّ هِ قُ ْل َأتُنَبّئُو نَ اللّ هَ‬ ‫مَا لَ مْ يُنَزّلْ بِ هِ ُسلْطَانًا َوأَن َتقُولُوا َعلَى اللّ هِ مَا لَ ِبمَا َل َي ْعلَ مُ فِي السّمَاوَاتِ وَلَ فِي ا َلرْ ضِ سُبْحَانَهُ‬ ‫َوتَعَالَى عَمّا ُيشْرِكُونَ (يونس‪) 18/‬‬

‫َت ْعلَمُونَ (العراف‪) 33/‬‬

‫س ِإّن ي رَ سُولُ ال ّل ِه ِإلَيْكُ مْ جَمِيعًا *قُ ْل مَن َي ْرزُقُكُم مّ َن ال سّمَاءِ وَا َلرْ ضِ َأمّن يَمْلِ كُ‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫ج الْحَيّ مِ َن الْمَيّ تِ‬ ‫ض َل ِإلَ هَ ِإلّ هُوَ ال سّمْ َع وَا َلبْ صَارَ وَمَن يُخْرِ ُ‬ ‫اّلذِي لَ هُ ُملْ كُ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ِ‬ ‫ـ الْحَيّـ وَمَـن يُدَبّرُ ا َلمْرَ‬ ‫ـ مِن َ‬ ‫ـ الْمَيّت َ‬ ‫ّهـ َورَسـُولِ ِه النّبِيّ الُمّيّ َويُخْرِج ُ‬ ‫ِيتـ فَأَمِنُوا بِالل ِ‬ ‫ْيـ وَيُم ُ‬ ‫ُيح ِ‬ ‫اّلذِي ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَ َكلِمَاتِ هِ وَاتّبِعُو ُه َل َعلّ ُك ْم تَهَْتدُو نَ فَسَيَقُولُونَ اللّ ُه فَقُلْ َأفَلَ تَّتقُونَ (يونس‪) 31/‬‬ ‫*قُ ْل َأ َرءَيْتُ مْ إِ نْ َأتَاكُ مْ َعذَابُ هُ بَيَاتًا َأوْ نَهَارًا مّاذَا‬

‫(العراف‪) 158/‬‬

‫*يَسَْئلُوَنكَ عَ ِن السّاعَةِ َأيّانَ مُرْسَاهَا قُلْ ِإنّمَا ِعلْمُهَا َيسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ (يونس‪) 50/‬‬ ‫ك َفلْيَفْرَحُوا هُوَ‬ ‫َتـ فِـي *قُ ْل ِبفَضْلِ ال ّل هِ َوبِرَحْمَتِ هِ فَِب َذلِ َ‬ ‫جلّيهَـا ِل َوقْتِهَـا ِإ ّل هُوَ َث ُقل ْ‬ ‫عِندَ رَبّيـ لَ يُ َ‬ ‫ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ لَ َتأْتِيكُ مْ ِإلّ َبغْتَةً يَ سَْئلُوَنكَ خَيْ ٌر مّمّا يَجْمَعُونَ (يونس‪) 58/‬‬ ‫َكأَنّ كَ َحفِيّ عَنْهَا قُلْ ِإنّمَا ِعلْمُهَا عِندَ ال ّل ِه وََلكِنّ‬ ‫أَكْثَ َر النّاسِ لَ َي ْعلَمُونَ (العراف‪) 187/‬‬ ‫‪95‬‬

‫*قُ ْل َأ َرءَيْتُم مّا أَنزَ َل اللّ ُه َلكُم مّن ّرزْقٍ فَجَ َعلْتُم مّنْهُ *قُ ْل مَن رّبّ السّـمَاوَاتِ وَا َلرْضِـ قُ ِل اللّهُـ قُلْ‬ ‫خ ْذتُم مّن دُونِهِ َأوْلِيَاءَ لَ يَ ْم ِلكُونَ لَنفُسِ ِهمْ َنفْعًا‬ ‫ّهـ َأفَاتّ َ‬ ‫َمـ َعلَى الل ِ‬ ‫ُمـ أ ْ‬ ‫ِنـ َلك ْ‬ ‫ّهـ َأذ َ‬ ‫حَرَامًا وَحَلَلً قُلْ ءَالل ُ‬ ‫َتفْتَرُو َن (يونس‪) 59/‬‬

‫ي أَ مْ هَلْ‬ ‫وَلَ ضَرّا قُلْ هَلْ َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِ ُ‬

‫ِبـ لَ‬ ‫ّهـ اْل َكذ َ‬ ‫ُونـ َعلَى الل ِ‬ ‫ِينـ َيفْتَر َ‬ ‫*قُ ْل إِن ّ اّلذ َ‬

‫ّهـ شُرَكَاءَ‬ ‫َمـ َج َعلُوا لِل ِ‬ ‫َاتـ وَالنّو ُر أ ْ‬ ‫َسـتَوِي ال ّظلُم ُ‬ ‫ت ْ‬

‫ُي ْفلِحُونَ (يونس‪) 69 /‬‬

‫خلْ قُ َعلَيْهِ ْم قُلِ ال ّل هُ خَالِ قُ‬ ‫خلْقِ هِ فَتَشَابَ هَ اْل َ‬ ‫خَلَقُوا كَ َ‬

‫س إِن كُنتُ مْ فِي َشكّ مّن دِينِي فَلَ كُلّ شَ ْي ٍء وَهُوَ اْلوَا ِح ُد اْلقَهّا ُر (الرعد‪) 16/‬‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫ّهـ قُلْ‬ ‫ْضـ قُ ِل الل ُ‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر ِ‬ ‫َأعُْبدُ اّلذِي نَ َتعُْبدُو َن مِن دُو ِن اللّ هِ َولَكِ نْ أَعُْبدُ ال ّل هَ *قُ ْل م َن رّبّ ّ‬ ‫خ ْذتُم مّن دُونِهِ َأوْلِيَاءَ لَ يَ ْم ِلكُونَ لَنفُسِ ِهمْ َنفْعًا‬ ‫ِنـ الْمُؤْمِنِيَ َأفَاتّ َ‬ ‫ُونـ م َ‬ ‫َنـ أَك َ‬ ‫ْتـ أ ْ‬ ‫ُمـ َوأُمِر ُ‬ ‫اّلذِي يََتوَفّاك ْ‬ ‫ي أَ مْ هَلْ‬ ‫وَلَ ضَرّا قُلْ هَلْ َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِ ُ‬

‫(يونس‪) 104/‬‬

‫ّهـ شُرَكَاءَ‬ ‫َمـ جَ َعلُوا لِل ِ‬ ‫َاتـ وَالنّو ُر أ ْ‬ ‫َسـتَوِي الظّلُم ُ‬ ‫س َقدْ جَاءَكُ مُ الْحَقّ مِن رّبّكُ ْم فَمَ نِ ت ْ‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫خلْ قُ َعلَيْهِ ْم قُلِ ال ّل هُ خَالِ قُ‬ ‫خلْقِ هِ فَتَشَابَ هَ اْل َ‬ ‫سهِ وَمَن ضَ ّل َفإِنّمَا َيضِلّ خَلَقُوا كَ َ‬ ‫اهَْتدَى فَِإنّمَا َيهَْتدِي لِنَفْ ِ‬ ‫َعلَيْهَا وَمَا َأنَا َعلَيْكُم ِبوَكِي ٍل‬

‫كُلّ شَ ْي ٍء وَهُوَ اْلوَا ِح ُد اْلقَهّا ُر (الرعد‪) 16/‬‬

‫(يونس‪) 108/‬‬

‫* َوَيقُولُ الّذِي نَ كَفَرُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ ءَايَةٌ مّن رّبّ هِ‬

‫ِهـ‬ ‫سـَورٍ مّ ْثل ِ‬ ‫َاهـ قُلْ فَ ْأتُوا ِبعَشْرِ ُ‬ ‫ُونـ افْتَر ُ‬ ‫َمـ َيقُول َ‬ ‫*أ ْ‬

‫قُ ْل إِنّ اللّ هَ ُيضِ ّل مَن َيشَا ُء وَيَ ْهدِي ِإلَيْ هِ مَ ْن َأنَا بَ‬

‫مُفْتَ َريَا تٍ وَادْعُوا مَ ِن ا سْتَطَعْتُم مّ ن دُو ِن اللّ هِ إِن (الرعد‪) 27/‬‬ ‫كُنُتمْ صَا ِدقِيَ (هود‪) 13/‬‬

‫*قُ ْل نَزّلَهُـ رُوحُـ اْل ُقدُسِـ مِن رّبّكَـبِالْحَقّ لِيُثَبّتَـ‬

‫صيَةٍ أَنَا‬ ‫*قُ ْل َهذِ هِ سَبِيلِي أَدْعُوا ِإلَى اللّ هِ َعلَى بَ ِ‬

‫اّلذِينَـ ءَامَنُوا وَ ُهدًى َوبُشْرَى لِلْمُس ْـلِمِيَ (النحـل‪/‬‬

‫وَمَ ِن اّتبَعَنِي وَ سُبْحَانَ اللّ هِ وَمَا أَنَا مِ نَ الْمُشْرِكِيَ ‪) 102‬‬ ‫(يوسف‪) 108/‬‬

‫*قُلْ كُونُوا حِجَارَةً َأوْ َحدِيدًا (السراء‪) 50/‬‬

‫*قُ ْل مَن رّبّ السّـمَاوَاتِ وَا َلرْضِـ قُ ِل اللّهُـ قُلْ‬

‫*قُلْ كُ ّل َيعْمَلُ َعلَى شَا ِكلَتِ هِ فَ َربّ ُك ْم أَعْلَ ُم بِمَ ْن هُوَ‬

‫خ ْذتُم مّن دُونِهِ َأوْلِيَاءَ لَ يَ ْم ِلكُونَ لَنفُسِ ِهمْ َنفْعًا َأ ْهدَى سَبِيلً (السراء‪) 84/‬‬ ‫َأفَاتّ َ‬ ‫ُفـ َأوْ تَرْقَى فِي‬ ‫ْتـ مّنـ زُخْر ٍ‬ ‫َكـ بَي ٌ‬ ‫ُونـ ل َ‬ ‫ي أَ مْ هَلْ *َأوْ َيك َ‬ ‫وَلَ ضَرّا قُلْ هَلْ َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِ ُ‬ ‫ّهـ شُرَكَاءَ ال سّمَاءِ َولَن ّنؤْمِ َن لِ ُرقِيّ كَ حَتّ ى تُنَزّلَ َعلَيْنَا كِتَابًا‬ ‫َمـ جَ َعلُو ا لِل ِ‬ ‫َاتـ وَالنّو ُر أ ْ‬ ‫َسـتَوِي الظّلُم ُ‬ ‫ت ْ‬ ‫خلْ قُ َعلَيْهِ ْم قُلِ ال ّل هُ خَالِ قُ ّنقْرَؤُ هُ قُ ْل سُبْحَانَ َربّي هَلْ كُن تُ ِإلّ َبشَرًا رّ سُولً‬ ‫خلْقِ هِ فَتَشَابَ هَ اْل َ‬ ‫خَلَقُوا كَ َ‬ ‫(السراء‪) 93/‬‬

‫كُلّ شَ ْي ٍء وَهُوَ اْلوَا ِح ُد اْلقَهّا ُر (الرعد‪) 16/‬‬ ‫‪96‬‬

‫*قُلْ كَفَى بِاللّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ ِإنّهُ كَانَ ِبعِبَادِهِ *قُ ْل ِإنّمَا يُوحَى ِإلَيّ َأنّمَا ِإلَهُكُمْ ِإلَهٌ وَا ِحدٌ فَهَلْ أَنتُم‬ ‫خَبِيًا َبصِيًا (السراء‪) 96/‬‬

‫سلِمُونَ (النبياء‪) 108/‬‬ ‫مّ ْ‬

‫*قُ ْل ءَامِنُوا بِ هِ َأ ْو َل ُتؤْمِنُوا إِنّ الّذِي َن أُوتُوا اْل ِعلْ مَ‬

‫س ِإنّمَا أَنَا َلكُ مْ َنذِي ٌر مّبِيٌ (ال ج‪/‬‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬

‫جدًا ‪) 49‬‬ ‫مِن قَ ْبلِ ِه إِذَا يُ ْتلَى َعلَيْهِ ْم يَخِرّو َن لِلَذْقَا نِ سُ ّ‬ ‫(السراء‪) 107/‬‬

‫ف فِي وُجُو هِ‬ ‫ت َتعْرِ ُ‬ ‫* َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْهِ ْم ءَايَاتُنَا بَيّنَا ٍ‬

‫ْسـرِينَ أَعْمَا ًل (الكهـف‪/‬‬ ‫*قُ ْل هَ ْل نُنَبّئُكُم بِالَخ َ‬

‫ِينـ‬ ‫َسـطُونَ بِاّلذ َ‬ ‫ُونـ ي ْ‬ ‫ِينـ كَفَرُوا الْمُنكَرَ يَكَاد َ‬ ‫اّلذ َ‬

‫‪) 103‬‬

‫يَ ْتلُو نَ َعلَيْهِ ْم ءَايَاتِنَا قُلْ َأفَُأنَبّئُكُم بِشَ ّر مّ ن ذَلِ ُك مُ‬

‫َصـيُ‬ ‫ْسـ الْم ِ‬ ‫ِينـ كَفَرُوا وَبِئ َ‬ ‫ّهـ اّلذ َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّمَا َأنَا َبشَ ٌر مّ ْثلُ ُك مْ يُوحَى ِإلَيّ َأنّمَا ِإلَهُكُ مْ ِإلَ هٌ النّارُ وَ َعدَه َا الل ُ‬ ‫ـ َفلْيَعْمَلْ عَمَلً (الج‪) 72/‬‬ ‫ـ يَرْجُوا ِلقَاءَ َربّه ِ‬ ‫وَا ِحدٌ فَمَـن كَان َ‬ ‫ْشـ‬ ‫السـبْ ِع َورَبّ اْلعَر ِ‬ ‫السـمَاوَاتِ ّ‬ ‫صَالِحًا وَ َل ُيشْرِ كْ ِبعِبَادَةِ َربّ هِ أَ َحدًا (الكهف‪* 110/‬قُ ْل مَن رّبّ ّ‬ ‫اْلعَظِي ِم (الؤمنون‪) 86/‬‬

‫)‬

‫ي وَلَ‬ ‫جُ‬ ‫للَ ِة َفلْيَ ْمدُدْ لَ ُه الرّحْمَ ُن َمدّا *قُ ْل مَن بَِيدِ ِه َملَكُو تُ كُلّ َش ْيءٍ وَهُ َو يُ ِ‬ ‫*قُ ْل مَن كَا نَ فِي الضّ َ‬ ‫حَتّى ِإذَا َرَأوْا مَا يُو َعدُو نَ ِإمّا اْل َعذَا بَ َوإِمّا ال سّاعَةَ ُيجَارُ َعلَيْهِ إِن كُنُت ْم َت ْعلَمُو َن (الؤمنون‪) 88 /‬‬ ‫فَسَيَ ْعلَمُو َن مَنْ هُوَ شَ ّر مّكَانًا وَأَضْعَفُ جُندًا (مري‪* /‬قُ ْل أَطِيعُوا اللّ هَ َوأَطِيعُوا الرّ سُو َل َفإِن َتوَّلوْا َفإِنّمَا‬ ‫ُوهـ‬ ‫ُمـ وَإِن تُطِيع ُ‬ ‫ْهـ مَا حُمّلَ وَ َعلَيْكُم مّاـ حُمّلْت ْ‬ ‫َعلَي ِ‬

‫‪) 75‬‬

‫غ الْمُبِيُ (النور‪/‬‬ ‫ص فَتَ َربّصُوا فَسَتَ ْعلَمُونَ مَنْ َأصْحَابُ َتهَْتدُوا وَمَا َعلَى الرّ سُولِ ِإلّ الْبَلَ ُ‬ ‫*قُلْ كُ ّل مّتَرَبّ ٌ‬ ‫‪) 54‬‬

‫ي وَمَنِ اهَْتدَى (طه‪) 135/‬‬ ‫ط السّ ِو ّ‬ ‫الصّرَا ِ‬

‫ت وَا َلرْضِ‬ ‫خذُوا مِن دُونِهِ ءَالِهَةً قُ ْل هَاتُوا ُبرْهَانَكُ مْ َهذَا *قُ ْل أَنزََلهُ الّذِي َي ْع َلمُ السّ ّر فِي السّمَاوَا ِ‬ ‫*أَ ِم اّت َ‬ ‫ـ لَ ِإّنهُ كَانَ غَفُورًا رّحِيمًا (الفرقان‪) 6/‬‬ ‫ـ وَذِكْرُ مَـن قَ ْبلِي بَلْ أَكْثَرُهُم ْ‬ ‫ذِكْ ُر مَـن مّعِي َ‬ ‫خ ْلدِ اّلتِي وُ ِعدَ الْمُتّقُو نَ‬ ‫ك خَيْرٌ أَ مْ جَنّ ُة الْ ُ‬ ‫*قُ ْل أَ َذلِ َ‬

‫َي ْعلَمُونَ الْحَ ّق فَهُم مّعْرِضُو َن (النبياء‪) 24/‬‬

‫*قُ ْل مَن يَ ْك َلؤُكُم بِالّيْ ِل وَالنّهَارِ مِ َن الرّحْمَنِ بَلْ هُمْ كَاَنتْ َل ُهمْ جَزَا ًء وَمَصِيًا (الفرقان‪) 15/‬‬ ‫خذَ‬ ‫*قُ ْل مَا أَسَْئلُ ُكمْ َعلَيْ ِه مِ ْن أَجْرٍ ِإلّ مَن شَاءَ أَن يَتّ ِ‬

‫عَن ذِكْرِ َربّهِم مّعْرِضُو َن (النبياء‪) 42/‬‬

‫ل (الفرقان‪) 57/‬‬ ‫ص ّم الدّعَاءَ ِإلَى َرّبهِ سَبِي ً‬ ‫*قُ ْل ِإنّمَا أُن ِذرُكُم بِالْوَحْ ِي وَلَ يَ سْمَعُ ال ّ‬ ‫*قُ ْل مَا َيعْبَؤُا بِكُ مْ َربّي َلوْلَ دُعَاؤُكُ ْم فَ َقدْ َكذّبْتُ مْ‬

‫ِإذَا مَا يُن َذرُونَ (النبياء‪) 45/‬‬

‫فَسَ ْوفَ يَكُونُ لِزَامًا (الفرقان‪) 77/‬‬ ‫‪97‬‬

‫خلْق َـثُمّ ُيعِيدُهُـ وَمَن يَ ْر ُزقُكُم مّن َـ وَكَفَرُوا بِاللّ ِه أُولَئِ كَ هُ مُ الْخَا سِرُونَ (العنكبوت‪/‬‬ ‫*َأمّنـيَ ْبدَؤُا الْ َ‬ ‫ض َءِإلَ ٌه مّ عَ اللّ هِ قُ ْل هَاتُوا بُرْهَانَكُ مْ ‪) 52‬‬ ‫ال سّمَاءِ وَا َلرْ ِ‬ ‫*قُ ْل َيوْ َم اْلفَتْ حِ لَ يَنفَ عُ اّلذِي نَ كَفَرُوا ِإيَانُهُ مْ وَلَ‬

‫إِن كُنُتمْ صَا ِدقِيَ (النمل‪) 64/‬‬

‫ض فَانظُرُوا كَيْ فَ كَا نَ عَاقِبَةُ ُهمْ يُنظَرُو َن (السجدة‪) 29/‬‬ ‫*قُ ْل سِيُوا فِي ا َلرْ ِ‬ ‫ي‬ ‫الْمُجْرِمِ َ‬

‫*قُ ْل مَن ذَا اّلذِي َيعْ صِمُكُم مّ نَ اللّ هِ إِ ْن َأرَادَ بِ ُك مْ‬

‫(النمل‪) 69/‬‬

‫ُونـ لَهُم مّنـ‬ ‫جد َ‬ ‫ُمـ رَحْمَةً وَ َل يَ ِ‬ ‫سـُوءًا َأوْ َأرَا َد بِك ْ‬

‫ْضـ اّلذِي‬ ‫ِفـ لَكُم َبع ُ‬ ‫ُونـ رَد َ‬ ‫*قُلْ عَسـَى أَن يَك َ‬

‫صيًا (الحزاب‪) 17/‬‬ ‫دُونِ اللّ ِه وَلِيّا وَلَ َن ِ‬

‫جلُو َن (النمل‪) 72/‬‬ ‫َتسْتَعْ ِ‬

‫ح بَيْنَنَا بِالْحَقّ وَهُوَ‬ ‫*قُ ْل يَجْمَ ُع بَيْنَنَا َربّنَا ثُمّ َيفْتَ ُ‬

‫ب مّ نْ عِن ِد اللّ هِ هُوَ َأ ْهدَى مِنْهُمَا‬ ‫*قُ ْل َفأْتُوا ِبكِتَا ٍ‬

‫اْلفَتّاحُ اْل َعلِيمُ‬

‫ي (القصص‪) 49/‬‬ ‫َأتّبِعْ ُه إِن كُنُتمْ صَادِقِ َ‬

‫(سبأ‪) 26/‬‬

‫*قُ ْل َأ َرءَيْتُ مْ إِن جَعَلَ ال ّل هُ َعلَيْكُ مُ الّيْ َل سَرْ َمدًا ِإلَى‬

‫ل بَ ْل هُوَ‬ ‫*قُ ْل َأرُونِ َي اّلذِي نَ َألْحَقْتُم بِ هِ شُرَكَاءَ كَ ّ‬

‫حكِيمُ (سبأ‪) 27/‬‬ ‫ّهـ َي ْأتِيكُم ِبضِيَا ٍء َأفَلَ اللّ ُه اْلعَزِي ُز الْ َ‬ ‫َهـ غَيْ ُر الل ِ‬ ‫َنـ ِإل ٌ‬ ‫ْمـ اْلقِيَامَةِ م ْ‬ ‫َيو ِ‬ ‫*قُ ْل إِنّ َربّي يَبْ سُطُ ال ّرزْ قَ لِمَن يَشَاءُ َوَي ْق ِد ُر وََلكِنّ‬

‫َتسْمَعُو َن (القصص‪) 71/‬‬

‫*قُ ْل َأ َرءَيْتُ ْم إِن َجعَلَ اللّهُ َعلَيْكُ ُم النّهَارَ سَرْ َمدًا ِإلَى أَكْثَ َر النّاسِ لَ َي ْعلَمُونَ (سبأ‪) 36/‬‬ ‫ط ال ّرزْ قَ لِمَن َيشَا ُء مِ نْ عِبَادِ هِ‬ ‫سكُنُونَ *قُ ْل إِنّ َربّ ي يَبْ سُ ُ‬ ‫َيوْ مِ اْلقِيَامَ ِة مَ ْن ِإلَ هٌ غَيْرُ اللّ هِ َي ْأتِيكُم ِبلَيْ ٍل َت ْ‬ ‫ُهـ وَهُوَ‬ ‫خ ِلف ُ‬ ‫َهـ وَمَا أَن َفقْتُم مّنـ شَ ْي ٍء فَهُوَ ُي ْ‬ ‫َويَ ْق ِدرُ ل ُ‬

‫ل تُ ْبصِرُو َن (القصص‪) 72/‬‬ ‫فِي ِه َأفَ َ‬

‫خلْ قَ خَيْ ُر الرّا ِزقِيَ (سبأ‪) 39/‬‬ ‫ض فَانظُرُوا كَيْ فَ َبدَأَ اْل َ‬ ‫*قُ ْل سِيُوا فِي ا َلرْ ِ‬ ‫ّهـ مَثْنَى‬ ‫شأَ َة الَخِرَ َة إِنّ اللّهَ َعلَى كُلّ شَ ْيءٍ *قُ ْل ِإنّمَا أَعِظُكُم ِبوَا ِحدَةٍ أَن َتقُومُوا ِلل ِ‬ ‫ُثمّ اللّ ُه يُنشِئُ النّ ْ‬ ‫َقدِيرٌ (العنكبوت‪) 20/‬‬

‫َوفُرَادَى ُثمّ تَتَفَكّرُوا مَا بِ صَاحِبِكُم مّن جِنّةٍ إِ نْ هُوَ‬

‫* َوقَالُوا َلوْلَ أُنزِلَ َعلَيْ ِه ءَايَا تٌ مّ ن رّبّ ِه قُلْ ِإنّمَا‬

‫ِإلّ َنذِي ٌر ّلكُم بَيْ َن َيدَيْ َعذَابٍ َشدِيدٍ (سبأ‪) 46/‬‬

‫ا َليَا تُ عِن َد اللّ هِ َوِإنّمَا أَنَا َنذِيرٌ مّبِيٌ (العنكبوت‪* /‬قُ ْل مَا سََألْتُكُم مّ ْن أَجْرٍ فَهُ َو لَكُ مْ إِ ْن أَجْرِ يَ إِلّ‬ ‫َعلَى اللّ ِه وَهُوَ َعلَى كُلّ شَ ْي ٍء شَهِيدٌ (سبأ‪) 47/‬‬

‫‪) 50‬‬

‫*قُلْ كَفَى بِاللّ ِه بَيْنِي وَبَيْنَكُ مْ شَهِيدًا َي ْعلَ مُ مَا فِي *قُ ْل إِنّ َربّي َي ْقذِفُ بِالْحَقّ عَلّمُ اْلغُيُوبِ (سبأ‪48/‬‬ ‫ـَ ءَامَنُوا بِالْبَاطِلِ )‬ ‫ـ وَاّلذِينـ‬ ‫ـّمَاوَاتِ وَا َلرْضـِ‬ ‫السـ‬

‫‪98‬‬

‫*قُ ْل جَا َء الْحَقّ وَمَا يُ ْب ِدئُ الْبَاطِلُ وَمَا ُيعِيدُ (سبأ‪/‬‬

‫ِبرَحْمَةٍ هَلْ هُنّ مُمْ سِكَاتُ رَحْمَتِ ِه قُلْ حَ سْبِيَ اللّ هُ‬

‫‪) 49‬‬

‫َعلَيْهِ يَتَوَكّ ُل الْمُتَوَ ّكلُونَ (الزمر‪) 38/‬‬

‫ِنـ‬ ‫ْتـ َفإِنّمَا أَضِلّ َعلَى َنفْسـِي َوإ ِ‬ ‫ض َلل ُ‬ ‫*قُ ْل إِن َ‬

‫*قُ ْل يَاقَوْمِ اعْ َملُوا َعلَى مَكَانَتِكُمْ ِإنّي عَامِلٌ فَسَ ْوفَ‬

‫ت فَبِمَا يُوحِي ِإلَيّ َربّ ي ِإنّ ُه سَمِيعٌ قَرِي بٌ َت ْعلَمُونَ (الزمر‪) 39/‬‬ ‫اهَْتدَيْ ُ‬ ‫*قُ ْل يَاعِبَا ِديَ اّلذِي َن أَسْ َرفُوا َعلَى أَنفُسِ ِهمْ لَ َتقْنَطُوا‬

‫(سبأ‪) 50/‬‬

‫ب جَمِيعًا ِإنّ هُ هُوَ‬ ‫*قُ ْل َأ َرءَيْتُ مْ شُرَكَاءَكُ ُم اّلذِي نَ َتدْعُو نَ مِن دُو نِ اللّ هِ مِن رّحْمَةِ ال ّل ِه إِنّ اللّ هَ َيغْفِرُ الذّنُو َ‬ ‫ض أَ مْ َلهُ مْ شِ ْر ٌك فِي اْلغَفُورُ الرّحِي ُم (الزمر‪) 53/‬‬ ‫َأرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِ نَ ا َلرْ ِ‬ ‫ُونـ‬ ‫ّهـ َت ْأمُرُونّيـ أَعُْب ُد َأيّه َا الْجَا ِهل َ‬ ‫ت أَ مْ ءَاتَيْنَاهُ مْ كِتَابًا فَهُ مْ َعلَى بَيّنَ تٍ مّنْ هُ *قُ ْل َأ َفغَيْرَ الل ِ‬ ‫ال سّمَاوَا ِ‬ ‫ـ َبعْضُهُـم َبعْضًـا إِلّ غُرُورًا (الزمر‪) 64/‬‬ ‫بَلْ إِن َي ِعدُ الظّالِمُون َ‬ ‫(فاطر‪) 40/‬‬

‫*قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ‬

‫*قُ ْل َن َع ْم وَأَنُتمْ دَاخِرُونَ (الصافات‪) 18/‬‬

‫ت أَ نْ ُأ ْس ِلمَ‬ ‫ت مِن رّبّي َوأُمِرْ ُ‬ ‫اللّ هِ لَمّا جَاءَنِ يَ الْبَيّنَا ُ‬

‫*قُ ْل هُوَ نَبَؤٌا عَظِيمٌ (ص‪) 67/‬‬

‫ب اْلعَالَمِيَ (غافر‪) 66/‬‬ ‫ِلرَ ّ‬

‫ِنـ *قُ ْل ِإنّمَا َأنَا َبشَ ٌر مّ ْثلُ ُك مْ يُوحَى ِإلَيّ َأنّمَا ِإلَهُكُ مْ ِإلَ هٌ‬ ‫ِنـ أَجْرٍ وَم َا أَن َا م َ‬ ‫ْهـ م ْ‬ ‫َسـَئلُ ُكمْ َعلَي ِ‬ ‫*قُ ْل م َا أ ْ‬ ‫وَا ِحدٌ فَا سْتَقِيمُوا ِإلَيْ هِ وَا سْتَغْفِرُو ُه وَوَيْ ٌل ّللْمُشْرِكِيَ‬

‫الْمُتَ َكلّفِيَ (ص‪) 86/‬‬

‫*قُ ْل يَاعِبَا ِد اّلذِي َن ءَامَنُوا اّتقُوا رَبّكُمْ لِّلذِي َن َأحْسَنُوا (فصلت‪) 6/‬‬ ‫ص َلتْ‬ ‫فِي َهذِ ِه الدّنْيَا حَسَنَةٌ َوَأرْ ضُ اللّ ِه وَا ِسعَةٌ ِإنّمَا ُيوَفّى * َوَلوْ جَ َعلْنَا هُ قُ ْرءَانًا أَعْجَمِيًا ّلقَالُوا َلوْلَ فُ ّ‬ ‫ءَايَاتُ هُ ءَاعْجَمِيّ وَعَرَبِيّ قُلْ هُ َو ِلّلذِي نَ ءَامَنُوا ُهدًى‬

‫الصّابِرُونَ أَجْرَهُم ِبغَيْرِ ِحسَابٍ (الزمر‪) 10/‬‬

‫ِمـ َوقْ ٌر وَهُوَ‬ ‫ُونـ فِي ءَاذَانِه ْ‬ ‫ِينـ لَ ُيؤْمِن َ‬ ‫خلِ صًا لّ هُ الدّي نَ وَشِفَاءٌ وَاّلذ َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّ ي ُأمِرْ تُ أَ ْن أَعُْب َد اللّ َه مُ ْ‬ ‫َانـ َبعِيدٍ‬ ‫ْنـ م ِن مّك ٍ‬ ‫ِكـ يُنَادَو َ‬ ‫ِمـ عَم ًى أُولَئ َ‬ ‫َعلَيْه ْ‬

‫(الزمر‪) 11/‬‬

‫ب َيوْ مٍ عَظِي مٍ (فصلت‪) 44/‬‬ ‫ت َربّي َعذَا َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْي ُ‬ ‫*قُ ْل َأ َرءَيْتُ ْم إِن كَا نَ مِ نْ عِندِ اللّ ِه ثُمّ كَفَرْتُم بِهِ مَ نْ‬

‫(الزمر‪) 13/‬‬

‫ْضـ َأضَ ّل مِمّ ْن هُوَ فِي ِشقَاقٍ َبعِيدٍ (فصلت‪) 52/‬‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر َ‬ ‫َقـ ّ‬ ‫ّنـ َخل َ‬ ‫سـأَلْتَهُم م ْ‬ ‫* َولَئِن َ‬ ‫لََيقُولُنّ اللّ ُه قُلْ َأفَ َر َءيْتُم مّا َتدْعُونَ مِن دُونِ اللّ ِه إِنْ *قُ ْل َأ َرءَيْتُم مّ ا َتدْعُو نَ مِن دُو نِ اللّ ِه أَرُونِي مَاذَا‬ ‫ض أَ ْم لَهُ مْ شِ ْر كٌ فِي ال سّمَاوَاتِ‬ ‫َأرَا َدنِيَ اللّ ُه ِبضُ ّر هَلْ هُنّ كَاشِفَاتُ ضُرّهِ َأ ْو َأرَادَنِي خَلَقُوا مِ نَ ا َلرْ ِ‬

‫‪99‬‬

‫ائْتُونِي ِبكِتَا بٍ مّ ن قَبْلِ َهذَا َأ ْو َأثَارَ ٍة مّ نْ ِعلْ مٍ إِن *قُ ْل إِنّ الْمَوْ تَ الّذِي َتفِرّو نَ مِنْ ُه َفإِنّ ُه مُلَقِيكُ مْ ُثمّ‬ ‫كُنُتمْ صَا ِدقِيَ (الحقاف‪) 4/‬‬

‫ْبـ وَالشّهَادَةِ فَيُنَبّئُكُم بِمَا‬ ‫ِمـ اْلغَي ِ‬ ‫ّونـ ِإلَى عَال ِ‬ ‫ُترَد َ‬

‫ت بِدْعًا مّ َن الرّ سُلِ وَمَا أَ ْدرِي مَا ُيفْعَلُ كُنُت ْم َتعْ َملُو َن (المعة‪) 8/‬‬ ‫*قُ ْل مَا كُن ُ‬ ‫السـمْعَ‬ ‫ُمـ ّ‬ ‫ُمـ وَجَعَ َل لَك ُ‬ ‫بِي وَلَ ِبكُ مْ إِ نْ َأتّبِ ُع ِإ ّل مَا يُوحَى ِإلَيّ وَمَا َأنَا إِلّ *قُ ْل هُوَ الّذِي أَنشَأَك ْ‬ ‫ي (الحقاف‪) 9/‬‬ ‫َنذِي ٌر مّبِ ٌ‬

‫ـ (اللك‪/‬‬ ‫ل مّاـ تَشْكُرُون َ‬ ‫وَا َلبْصـَارَ وَا َلفِْئدَ َة َقلِي ً‬

‫*قُ ْل َأ َرءَيْتُم ْـإِن كَان َـ مِن ْـ عِندِ اللّه ِـ وَكَفَرْتُم بِه ِـ ‪) 23‬‬ ‫َنـ *قُ ْل هُوَ الّذِي َذ َرأَكُ مْ فِي ا َلرْ ضِ َوِإلَيْ ِه تُحْشَرُو نَ‬ ‫ِهـ َفأَم َ‬ ‫ِسـرَاءِيلَ َعلَى مِ ْثل ِ‬ ‫وَشَ ِهدَ شَا ِهدٌ مّنـ بَنِي إ ْ‬ ‫ْمـ الظّالِمِي َ (اللك‪) 24/‬‬ ‫ّهـ َل يَ ْهدِي اْلقَو َ‬ ‫َاسـتَكْبَرُْتمْ إِن ّ الل َ‬ ‫و ْ‬ ‫(الحقاف‪) 10/‬‬

‫ّهـ وَِإنّمَا أَنَا َنذِيرٌ مّبِيٌ‬ ‫ْمـ عِندَ الل ِ‬ ‫*قُ ْل ِإنّمَا اْل ِعل ُ‬

‫َابـ شَ َغلَتْن َا (اللك‪) 26/‬‬ ‫ِنـ الَعْر ِ‬ ‫ُونـ م َ‬ ‫خلّف َ‬ ‫َكـ الْمُ َ‬ ‫*سـيَقُو ُل ل َ‬ ‫َ‬ ‫َأمْوَالُنَا َوأَ ْهلُونَا فَا سْتَغْفِ ْر لَنَا َيقُولُو نَ ِبأَلْ سِنَتِهِم مّ ا *قُ ْل َأ َرءَيْتُ ْم إِ نْ َأ ْه َلكَنِ َي اللّ ُه وَمَن مّعِ َي َأ ْو َرحِمَنَا‬ ‫ب َألِيمٍ (اللك‪) 28/‬‬ ‫لَيْ سَ فِي ُقلُوبِهِ مْ قُلْ فَمَن يَ ْملِ كُ َلكُم مّ نَ اللّ هِ شَيْئًا فَمَن يُجِيُ الْكَافِرِي َن مِنْ َعذَا ٍ‬ ‫إِ نْ َأرَادَ ِبكُ مْ ضَرّا َأوْ َأرَادَ ِبكُ ْم َنفْعًا بَلْ كَا َن اللّ هُ *قُ ْل هُوَ الرّحْمَ ُن ءَامَنّا بِ ِه وَ َعلَيْهِ َتوَ ّكلْنَا فَ سَتَ ْعلَمُونَ‬ ‫ِبمَا َتعْ َملُونَ خَبِيًا (الفتح‪) 11/‬‬

‫مَنْ هُوَ فِي ضَلَلٍ مّبِيٍ (اللك‪) 29/‬‬

‫ح مَاؤُكُ مْ غَ ْورًا فَمَن َي ْأتِيكُم‬ ‫َمـ م َا ف ِي *قُ ْل َأ َرءَيْتُ ْم إِ نْ أَ صْبَ َ‬ ‫ّهـ َي ْعل ُ‬ ‫ُمـ وَالل ُ‬ ‫ّهـ بِدِينِك ْ‬ ‫ُونـ الل َ‬ ‫*قُ ْل َأتُ َعلّم َ‬ ‫ال سّمَاوَاتِ وَمَا فِي ا َلرْ ضِ وَاللّ هُ ِبكُلّ شَ ْيءٍ َعلِي مٌ ِبمَا ٍء مّعِيٍ‬ ‫(الجرات‪) 16/‬‬

‫(اللك‪) 30/‬‬

‫*قُ ْل تَ َربّ صُوا فَِإنّ ي مَعَكُم مّ َن الْمُتَرَبّ صِيَ (الطور‪* /‬قُ ْل أُوحِ يَ ِإَليّ َأنّ ُه ا سْتَمَ َع َنفَ ٌر مِ نَ الْجِنّ فَقَالُوا ِإنّا‬ ‫‪) 31‬‬

‫سَمِعْنَا قُ ْرءَانًا عَجَبًا (الن‪) 1/‬‬

‫ي وَالَخِرِينَ (الواقعة‪) 49/‬‬ ‫*قُ ْل إِ ّن الَوّلِ َ‬

‫*قُ ْل ِإنّمَا أَدْعُوا رَبّي وَ َل ُأشْرِكُ بِ ِه َأ َحدًا (الن‪20 /‬‬

‫*قُ ْل يَاَأيّهَا اّلذِي نَ هَادُوا إِن زَعَمْتُ ْم َأّنكُ ْم َأوْلِيَاءُ ِللّ هِ )‬ ‫س فَتَمَنّوُا الْ َموْ تَ إِن كُنتُ ْم صَا ِدقِيَ *قُ ْل ِإنّ ي َل َأ ْملِ كُ لَ ُك مْ ضَرّا وَلَ رَ َشدًا (ال ن‪/‬‬ ‫مِن دُو نِ النّا ِ‬ ‫(المعة‪) 6/‬‬

‫‪) 21‬‬ ‫جيَنِي مِ نَ اللّ هِ أَ َح ٌد وَلَ نْ أَ ِج َد مِن‬ ‫*قُ ْل ِإنّ ي لَن يُ ِ‬ ‫حدًا (الن‪) 22/‬‬ ‫دُوِنهِ ُملْتَ َ‬ ‫‪100‬‬

‫خلْ قُ َعلَيْهِ ْم قُلِ ال ّل هُ خَالِ قُ‬ ‫خلْقِ هِ فَتَشَابَ هَ اْل َ‬ ‫جعَ ُل لَهُ رَبّي خَلَقُوا كَ َ‬ ‫ب مَا تُو َعدُو نَ َأمْ يَ ْ‬ ‫*قُ ْل إِنْ َأ ْدرِي َأقَرِي ٌ‬ ‫َأ َمدًا (الن‪) 25/‬‬

‫كُلّ شَ ْي ٍء وَهُوَ اْلوَا ِح ُد اْلقَهّا ُر (الرعد‪) 16/‬‬

‫*قُ ْل يَاَأيّهَا الْكَافِرُو َن (الكافرون‪) 1/‬‬

‫*قُ ْل مَن رّبّ السّـمَاوَاتِ وَا َلرْضِـ قُ ِل اللّهُـ قُلْ‬

‫*قُ ْل هُوَ اللّهُ َأ َحدٌ (الخلص‪) 1/‬‬

‫خ ْذتُم مّن دُونِهِ َأوْلِيَاءَ لَ يَ ْم ِلكُونَ لَنفُسِ ِهمْ َنفْعًا‬ ‫َأفَاتّ َ‬

‫*قُ ْل أَعُو ُذ بِرَبّ اْل َفلَقِ (الفلق‪) 1/‬‬

‫ي أَ مْ هَلْ‬ ‫وَلَ ضَرّا قُلْ هَلْ َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِ ُ‬

‫*قُ ْل أَعُو ُذ بِرَبّ النّاسِ (الناس‪) 1/‬‬

‫ّهـ شُرَكَاءَ‬ ‫َمـ َج َعلُوا لِل ِ‬ ‫َاتـ وَالنّو ُر أ ْ‬ ‫َسـتَوِي ال ّظلُم ُ‬ ‫ت ْ‬

‫قُلِ‪:‬‬

‫خلْ قُ َعلَيْهِ ْم قُلِ ال ّل هُ خَالِ قُ‬ ‫خلْقِ هِ فَتَشَابَ هَ اْل َ‬ ‫خَلَقُوا كَ َ‬

‫*قُ ِل اللّهُمّ مَالِ كَ الْمُلْ كِ ُتؤْتِي اْل ُملْكَـ مَن تَشَاءُ كُلّ شَ ْي ٍء وَهُوَ اْلوَا ِح ُد اْلقَهّا ُر (الرعد‪) 16/‬‬ ‫ل يَمْلِكُو نَ‬ ‫َوتَنِ عُ الْ ُملْ كَ مِمّن تَشَا ُء وَُتعِ ّز مَن تَشَا ُء وَُتذِ ّل مَن *قُلِ ادْعُوا اّلذِي َن زَعَمْتُم مّ ن دُونِ ِه فَ َ‬ ‫ل (السراء‪) 56/‬‬ ‫ّكـ َعلَى كُ ّل شَ ْيءٍ َقدِيرٌ (آل كَشْفَ الضّرّ عَن ُك ْم وَلَ تَحْوِي ً‬ ‫ِكـ الْخَيْرُ ِإن َ‬ ‫َتشَاءُ بَِيد َ‬ ‫عمران‪) 26/‬‬

‫*قُلِ ادْعُوا اللّهَ َأوِ ادْعُوا الرّحْمَ نَ َأيّا مّا َتدْعُوا َفلَهُ‬

‫ك وَ َل تُخَافِ تْ‬ ‫*قُ ِل اللّ هُ يُنَجّيكُم مّنْهَا وَمِن كُلّ كَرْ بٍ ثُمّ أَنُت مْ الَ سْمَاءُ الْحُ سْنَى وَلَ َتجْهَرْ بِ صَلَتِ َ‬ ‫ُتشْرِكُو َن‬

‫ك سَبِيلً (السراء‪) 110/‬‬ ‫ِبهَا وَابْتَ ِغ بَيْنَ َذلِ َ‬

‫(النعام‪) 64/‬‬

‫السـمَاوَاتِ‬ ‫ْبـ ّ‬ ‫َهـ غَي ُ‬ ‫َمـ بِمَا لَبِثُوا ل ُ‬ ‫ّهـ أَ ْعل ُ‬ ‫*قُ ِل الل ُ‬

‫*َألَهُ مْ َأرْجُلٌ يَمْشُو نَ ِبهَا أَ مْ َلهُ مْ َأْي ٍد يَبْطِشُو نَ ِبهَا وَا َلرْضِ َأبْصِ ْر بِهِ َوأَسْمِعْ مَا لَهُم مّن دُونِهِ مِن َولِيّ‬ ‫َأ ْم لَهُ مْ أَعْيُ نٌ يُبْ صِرُونَ ِبهَا أَ مْ َلهُ ْم ءَاذَا ٌن يَ سْمَعُونَ وَلَ ُيشْرِكُ فِي ُحكْمِهِ َأ َحدًا (الكهف‪) 26/‬‬ ‫ل تُنظِرُو نِ * َولَئِن َسأَلْتَهُم مّ ن ّنزّلَ مِ نَ ال سّمَاءِ مَا ًء َفأَحْيَا بِ هِ‬ ‫بِهَا قُلِ ادْعُوا شُرَكَاءَكُ ْم ثُمّ كِيدُو ِن فَ َ‬ ‫(العراف‪) 195/‬‬

‫ا َلرْ ضَ مِن َب ْعدِ مَ ْوتِهَا لَيَقُولُنّ اللّ ُه قُلِ الْحَ ْم ُد ِللّ هِ‬

‫*قُ ِل انظُرُوا مَاذَا فِي السّمَاوَاتِ وَا َلرْضِ وَمَا ُتغْنِي بَلْ أَكْثَرُ ُهمْ َل َيعْ ِقلُونَ (العنكبوت‪) 63/‬‬ ‫ْضـ‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر َ‬ ‫َقـ ّ‬ ‫ّنـ َخل َ‬ ‫سـأَلْتَهُم م ْ‬ ‫ا َليَاتُ وَالنّ ُذرُ عَن قَ ْومٍ لّ ُيؤْمِنُونَ (يونس‪َ * ) 101/‬ولَئِن َ‬ ‫ّهـ قُلْ لََيقُولُنّ اللّ ُه قُلِ الْحَ ْم ُد لِلّ هِ بَلْ أَكْثَرُهُ ْم َل َي ْعلَمُو نَ‬ ‫ْضـ قُ ِل الل ُ‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر ِ‬ ‫*قُ ْل م َن رّبّ ّ‬ ‫خ ْذتُم مّن دُونِهِ َأوْلِيَاءَ لَ يَ ْم ِلكُونَ لَنفُسِ ِهمْ َنفْعًا (لقمان‪) 25/‬‬ ‫َأفَاتّ َ‬ ‫ي أَ مْ هَلْ *قُلِ ادْعُوا اّلذِي نَ زَعَمْتُم مّن دُو ِن اللّ هِ لَ يَ ْم ِلكُو نَ‬ ‫وَلَ ضَرّا قُلْ هَلْ َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِ ُ‬ ‫ّهـ شُرَكَاءَ مِثْقَا َل ذَرّةٍ فِي ال سّمَاوَاتِ وَلَ فِي ا َلرْ ضِ وَمَا َلهُ مْ‬ ‫َمـ جَ َعلُوا لِل ِ‬ ‫َاتـ وَالنّو ُر أ ْ‬ ‫َسـتَوِي الظّلُم ُ‬ ‫ت ْ‬ ‫فِيهِمَا مِن شِرْكٍ وَمَا َلهُ مِنْهُم مّن ظَهِيٍ (سبأ‪) 22/‬‬ ‫‪101‬‬

‫*قُ ْل مَن يَ ْر ُزقُكُم مّ نَ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ قُ ِل اللّ هُ َونِ سَا ًء َفلِلذّكَ ِر مِثْ ُل حَظّ الُنثَيَيْ ِن يُبَيّ نُ اللّ هُ لَ ُك مْ أَن‬ ‫ضلّوا وَاللّ ُه بِكُ ّل شَ ْيءٍ َعلِي ٌم (النساء‪) 176/‬‬ ‫َوِإنّا َأوْ ِإيّاكُ مْ َل َعلَى ُهدًى َأوْ فِي ضَلَلٍ مّبِيٍ (سبأ‪َ /‬ت ِ‬ ‫‪) 24‬‬

‫*قُ ْل أَيّ شَ ْيءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُ ِل اللّ هُ شَهِي ٌد بَيْنِي‬

‫خ ِلصًا ّل ُه دِينِي (الزمر‪) 14/‬‬ ‫*قُ ِل ال ّلهَ أَعُْبدُ مُ ْ‬

‫َوبَيْنَكُ مْ َوأُوحِ يَ ِإَليّ َهذَا اْلقُرْءَا ُن لُن ِذرَكُم بِ هِ وَمَن‬

‫*قُ ِل اللّ ُهمّ فَاطِرَ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ عَالِ َم اْلغَيْ بِ َبلَ غَ َأئِنّكُ ْم لَتَشْ َهدُو نَ أَنّ مَ عَ اللّ هِ ءَالِهَةً ُأخْرَى قُل‬ ‫َهـ وَا ِح ٌد وَإِنّنِي بَرِيءٌ مّمّاـ‬ ‫وَالشّهَادَةِ أَن تَ تَحْكُ ُم بَيْ نَ عِبَادِ َك فِي مَا كَانُوا فِي هِ لّ َأشْ َه ُد قُلْ ِإنّمَا هُ َو ِإل ٌ‬ ‫َيخَْتلِفُو َن (الزمر‪) 46/‬‬

‫ُتشْرِكُو َن (النعام‪) 19 /‬‬

‫*قُ ِل اللّ ُه يُحْيِيكُ مْ ُثمّ يُمِيتُكُ ْم ثُمّ يَجْ َمعُكُ مْ ِإلَى َيوْ مِ *وَمَا َق َدرُوا اللّ َه حَقّ َق ْدرِ هِ ِإذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ ال ّل هُ‬ ‫ـ اّلذِي‬ ‫َنـ أَنزَ َل اْلكِتَاب َ‬ ‫س َل َي ْعلَمُو نَ َعلَى َبشَ ٍر مّنـ شَ ْي ٍء قُلْ م ْ‬ ‫اْلقِيَامَةِ َل رَيْ بَ فِي هِ َولَكِنّ أَكْثَ َر النّا ِ‬ ‫(الاثية‪) 26/‬‬

‫ـ‬ ‫ـ تَجْ َعلُونَه ُ‬ ‫ـ مُوسـَى نُورًا وَ ُهدًى لّلنّاس ِ‬ ‫جَاءَ بِه ِ‬

‫*يَسَْئلُونَكَ عَ ِن الْخَمْرِ وَالْمَيْسِ ِر قُلْ فِيهِمَا ِإثْمٌ كَبِيٌ قَرَاطِي سَ تُ ْبدُونَهَا َوتُخْفُو نَ كَثِيًا وَ ُعلّمْتُم مّ ا لَ مْ‬ ‫ُمـ فِي‬ ‫ّهـثُمّ َذرْه ْ‬ ‫ُمـ قُلِ الل ُ‬ ‫ُمـ وَ َل ءَابَاؤُك ْ‬ ‫وَمَنَافِعُ لِلنّاسِ َوِإثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن ّنفْعِهِمَا وَيَسَْئلُونَكَ َت ْعلَمُوا أَنت ْ‬ ‫ك يُبَيّ ُن ال ّلهُ لَ ُك ُم الَيَاتِ خَوْضِ ِهمْ َيلْعَبُونَ (النعام‪) 91/‬‬ ‫مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ اْلعَفْوَ َك َذِل َ‬ ‫َل َعلّ ُكمْ تََتفَكّر ُونَ (البقرة‪) 219/‬‬

‫*يَ سَْئلُوَنكَ عَ ِن الَنفَالِ قُ ِل الَنفَا ُل لِلّ هِ وَالرّ سُولِ‬

‫ّهـ‬ ‫ُمـ َوأَطِيعُوا الل َ‬ ‫َاتـ بَيْنِك ْ‬ ‫َصـلِحُوا ذ َ‬ ‫ّهـ َوأ ْ‬ ‫* َويَ سْتَفْتُوَنكَ فِي النّ سَاءِ قُلِ اللّ ُه ُيفْتِيكُ مْ فِيهِنّ وَمَا فَاتّقُوا الل َ‬ ‫ي (النفال‪) 1/‬‬ ‫ب فِي يَتَامَى النّسَاءِ الّلتِي لَ َورَسُوَلهُ إِن كُنتُم مّؤْمِنِ َ‬ ‫يُ ْتلَى َعلَيْكُمْ فِي الْكِتَا ِ‬ ‫ح َذرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزّلَ َعلَيْهِ ْم سُورَةٌ تُنَبّئُهُم بِمَا‬ ‫ُت ْؤتُونَهُنّ مَا كُتِبَـ لَهُنّ َوتَرْغَبُونَـأَن تَنكِحُوهُنّ *يَ ْ‬ ‫ِجـ مّاـ‬ ‫ّهـ مُخْر ٌ‬ ‫اسـتَهْ ِزءُوا إِن ّ الل َ‬ ‫ِمـ قُ ِل ْ‬ ‫َانـ وَأَن َتقُومُوا ِللْيَتَام َى ف ِي ُقلُوبِه ْ‬ ‫ِنـ اْل ِوْلد ِ‬ ‫ُسـَتضْعَفِيَ م َ‬ ‫وَالْم ْ‬ ‫ح َذرُونَ (التوبة‪) 64/‬‬ ‫ط وَمَا َتفْ َعلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنّ اللّهَ كَانَ بِهِ َعلِيمًا َت ْ‬ ‫بِالْقِسْ ِ‬ ‫(النساء‪) 127/‬‬

‫س رَحْمَةً مّن َب ْعدِ ضَرّاءَ مَسّتْ ُه ْم إِذَا‬ ‫* َوإِذَا أَ َذقْنَا النّا َ‬

‫للَةِ إِ نِ امْرُؤٌا َلهُم مّكْ ٌر فِي ءَايَاتِنَا قُ ِل اللّ هُ َأ سْرَعُ مَكْرًا إِنّ رُ ُسلَنَا‬ ‫*يَ سْتَفْتُوَنكَ قُلِ اللّ ُه ُيفْتِيكُ مْ فِي اْلكَ َ‬ ‫ت َفلَهَا نِ صْفُ مَا َترَ كَ َيكْتُبُونَ مَا تَ ْمكُرُونَ (يونس‪) 21/‬‬ ‫َهلَ كَ لَيْ سَ لَ هُ َوَلدٌ َولَ ُه أُخْ ٌ‬ ‫صدُورِ ُك ْم فَ سَيَقُولُو َن مَن‬ ‫وَهُ َو يَ ِرثُهَا إِن ّل ْم يَكُن لّهَا َوَلدٌ فَإِن كَانَتَا اثْنَتَيْ نِ *َأوْ خَلْقًا مّمّ ا يَكْبُرُ فِي ُ‬ ‫َكـ وَإِن كَانُوا ِإخْوَةً رّجَالً ُيعِيدُنَا قُ ِل اّلذِي فَطَرَ ُكمْ َأوّلَ مَرّ ٍة فَسَيُنْ ِغضُونَ ِإلَيْكَ‬ ‫َانـ مِمّاـ تَر َ‬ ‫َفلَهُم َا الثّلُث ِ‬

‫‪102‬‬

‫ُونـ ال ّطفْلِ الّذِي َن َل مْ يَظْهَرُوا َعلَى عَ ْورَا تِ النّ سَا ِء وَلَ‬ ‫ُونـ مَتَى هُوَ قُلْ عَسـَى أَن َيك َ‬ ‫ُوسـُهمْ َوَيقُول َ‬ ‫ُرء َ‬ ‫َمـ مَا يُخْفِيَ مِن زِينَتِهِنّ‬ ‫ْنـ ِبَأرْ ُجلِهِنّ لِيُ ْعل َ‬ ‫َيضْ ِرب َ‬

‫قَرِيبًا (السراء‪) 51/‬‬

‫ـ‬ ‫ـ َل َعلّكُم ْ‬ ‫ـ الْمُؤْمِنُون َ‬ ‫ـ جَمِيعًـا َأيّه َ‬ ‫ح قُلِ الرّو حُ مِ ْن َأمْرِ َربّ ي َوتُوبُوا ِإلَى اللّه ِ‬ ‫* َويَ سَْئلُوَنكَ عَ ِن الرّو ِ‬ ‫وَمَا أُوتِيتُم مّنَ اْل ِع ْلمِ ِإلّ َقلِيلً (السراء‪) 85/‬‬

‫ُت ْفلِحُونَ (النور‪) 31 /‬‬

‫َوقُل‪:‬‬

‫*أُولَئِ كَ الّذِي نَ َي ْع َل مُ اللّ هُ مَا فِي ُقلُوبِهِ ْم َفأَعْرِ ضْ‬

‫* َوقُل ّلعِبَادِي َيقُولُوا اّلتِي هِ يَ َأحْ سَنُ إِنّ الشّيْطَا نَ عَنْهُ ْم وَعِظْهُ مْ وَقُل ّلهُ مْ فِي أَنفُ سِ ِهمْ قَوْ ًل بَلِيغًا‬ ‫َينَ غُ بَيْنَهُ مْ إِنّ الشّيْطَا نَ كَا نَ لِلِن سَانِ َعدُوّا مّبِينًا (النساء‪) 63/‬‬ ‫ي (الجر‪) 89/‬‬ ‫* َوقُ ْل ِإنّي َأنَا الّنذِي ُر الْمُبِ ُ‬

‫(السراء‪) 53/‬‬

‫ق وََأخْرِجْن ِي * َوقُ ْل جَا َء الْحَقّ َوزَهَ قَ الْبَاطِ ُل إِنّ الْبَاطِلَ كَا نَ‬ ‫صـدْ ٍ‬ ‫*وَق ُل رّب ّ أَدْ ِخلْن ِي ُمدْخَلَ ِ‬ ‫ك ُسلْطَانًا ّن صِيًا زَهُوقًا (السراء‪) 81/‬‬ ‫صدْقٍ وَاجْعَل لّي مِن ّلدُن َ‬ ‫مُخْرَ جَ ِ‬ ‫ِعـ‬ ‫ْتـ وَلَ تَتّب ْ‬ ‫َاسـتَ ِقمْ كَم َا ُأمِر َ‬ ‫ْعـ و ْ‬ ‫ِكـ فَاد ُ‬ ‫* َف ِل َذل َ‬

‫(السراء‪) 80/‬‬

‫َابـ‬ ‫ّهـ مِن كِت ٍ‬ ‫َنتـ بِمَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫ُمـ َوقُلْ ءَام ُ‬ ‫ك الْحَقّ وَ َل َتعْجَلْ بِالْقُرْءَا نِ مِن َأهْوَاءَه ْ‬ ‫*فَتَعَالَى اللّ هُ الْمَلِ ُ‬ ‫ك وَحْيُ هُ وَقُل رّبّ زِدْنِي ِعلْمًا َوأُمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ مُ اللّ هُ رَبّنَا َورَبّكُ مْ لَنَا أَعْمَالُنَا‬ ‫قَبْلِ أَن ُيقْضَى ِإلَيْ َ‬ ‫َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ مُ ال ّل هُ يَجْمَ عُ‬

‫(طه‪) 114/‬‬

‫َاتـ الشّيَاطِي ِ بَيْنَنَا وَِإلَيْهِ اْلمَصِيُ (الشورى‪) 15/‬‬ ‫ِنـ هَمَز ِ‬ ‫ِكـ م ْ‬ ‫*وَق ُل رّب ّ أَعُو ُذ ب َ‬ ‫ـ‬ ‫ـوْفَ َي ْعلَمُون َ‬ ‫ـلَ ٌم فَس َ‬ ‫ـ َوقُلْ س َ‬ ‫ـفَحْ عَنْهُم ْ‬ ‫*فَاص ْ‬

‫(الؤمنون‪) 97/‬‬

‫َنتـ خَيْرُ الرّاحِمِيَ (الزخرف‪) 89/‬‬ ‫َمـ وَأ َ‬ ‫*وَقُل رّبّ ا ْغفِ ْر وَارْح ْ‬ ‫َوقُلِ‪:‬‬

‫(الؤمنون‪) 118/‬‬

‫ـ َورَسـُوُلهُ‬ ‫ـ عَ َملَكُم ْ‬ ‫ـيَرَى اللّه ُ‬ ‫حفَظْ نَ * َوقُ ِل اعْ َملُوا فَس َ‬ ‫ت َيغْضُضْ نَ مِ ْن َأبْ صَا ِرهِ ّن وَيَ ْ‬ ‫*وَقُل لّلْمُؤْمِنَا ِ‬ ‫ب وَالشّهَادَةِ‬ ‫ِينـ زِينَتَهُن ّ إِلّ م َا ظَهَرَ مِنْه َا وَالْمُؤْمِنُو َن وَ سَتُرَدّونَ ِإلَى عَالِ ِم اْلغَيْ ِ‬ ‫فُرُوجَهُن ّ وَلَ يُ ْبد َ‬ ‫ـ فَيُنَبّئُكُم بِمَا كُنُت ْم َتعْ َملُو َن (التوبة‪) 105/‬‬ ‫ـ بِخُمُرِهِنّـ َعلَى جُيُوبِهِنّـ وَلَ يُ ْبدِين َ‬ ‫َولْيَضْرِبْن َ‬ ‫خ ْذ وََلدًا وَلَ ْم َيكُن لّ هُ‬ ‫زِينَتَهُنّ ِإلّ لُِبعُولَتِهِنّ َأ ْو ءَابَائِهِنّ َأ ْو ءَابَاءِ ُبعُولَتِهِنّ * َوقُ ِل الْحَ ْمدُ ِللّ ِه اّلذِي لَ ْم يَتّ ِ‬ ‫َأوْ َأبْنَائِهِنّ َأ ْو َأبْنَاءِ ُبعُولَتِهِنّ َأوْ إِ ْخوَانِهِنّ َأ ْو بَنِي شَرِيكٌـ فِي الْ ُملْكِـ وَلَم ْـيَكُن لّهُـ َولِيّ مّنَـ الذّلّ‬ ‫ِإ ْخوَانِهِنّ َأوْ بَنِي َأخَوَاتِهِنّ َأوْ ِن سَائِهِ ّن َأوْ مَا َملَكَ تْ وَكَبّرْهُ َتكْبِيًا (السراء‪) 111/‬‬ ‫َأيْمَانُهُنّ َأوِ التّاِبعِيَ غَيْرِ أُولِي ا ِلرْبَ ِة مِ نَ الرّجَالِ َأوِ‬ ‫‪103‬‬

‫* َوقُ ِل الْحَقّ مِن رّبّ ُك مْ فَمَن شَا َء َفلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ َوأَنفُسَـنَا وَأَنفُسَـ ُك ْم ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل ّلعْنَتَـ اللّهِـ‬ ‫ـ َعلَى الْكَاذِبِيَ (آل عمران‪) 61/‬‬ ‫ـ بِهِم ْ‬ ‫َفلْيَكْفُرْ ِإنّاـ أَعَْتدْنَـا لِلظّالِمِيَـ نَارًا أَحَاط َ‬ ‫سُرَا ِدقُهَا َوإِن َي سْتَغِيثُوا ُيغَاثُوا ِبمَاءٍ كَالْمُهْلِ َيشْوِي * َوإِذَا جَاءَكَ الّذِينَ ُيؤْمِنُو َن ِبأَيَاتِنَا فَقُ ْل سَلَمٌ َعلَيْ ُكمْ‬ ‫اْلوُجُو َه بِئْ سَ الشّرَا بُ وَ سَا َءتْ مُرَْتفَقًا (الك هف‪ /‬كَتَ بَ رَبّكُ مْ َعلَى َنفْ سِهِ الرّحْمَ َة َأّن ُه مَ نْ عَمِ َل مِنكُ مْ‬ ‫‪) 29‬‬

‫ح َفأَنّ هُ غَفُورٌ‬ ‫صلَ َ‬ ‫ب مِن َب ْعدِ هِ َوأَ ْ‬ ‫سُوءًا بِجَهَاَلةٍ ُثمّ تَا َ‬

‫ـُرِي ُك ْم ءَايَاتِ هِ فَتَعْ ِرفُونَهَا وَمَا رّحِي ٌم (النعام‪) 54/‬‬ ‫* َوقُ ِل الْحَ ْمدُ ِللّهِـ سَي‬ ‫َرّبكَ ِبغَافِلٍ عَمّا َتعْ َملُو َن (النمل‪) 93/‬‬

‫*فَإِن َت َولّوْا فَقُلْ َح سْبِيَ اللّ ُه َل ِإلَ َه إِ ّل هُوَ َعلَيْ هِ‬

‫فَقُل‪ :‬فَإِن َكذّبُو كَ فَقُل رّبّكُ مْ ذُو رَحْمَ ٍة وَا ِسعَةٍ وَلَ َتوَكّ ْلتُ وَهُوَ رَبّ اْلعَرْشِ اْلعَظِي ِم (التوبة‪) 129/‬‬ ‫ُيرَ ّد َبأْ ُسهُ عَنِ اْلقَ ْو ِم الْمُجْرِمِيَ (النعام‪) 147 /‬‬

‫* َوَيقُولُو َن َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ ءَايَ ٌة مّ ن رّبّ هِ فَقُلْ ِإنّمَا‬

‫َاسـتَ ْئ َذنُوكَ‬ ‫ُمـ ف ْ‬ ‫ّهـ ِإلَى طَائِفَ ٍة مّنْه ْ‬ ‫َكـ الل ُ‬ ‫*فَإِن رّجَع َ‬

‫ِينـ‬ ‫ّنـ الْمُنتَظِر َ‬ ‫ّهـ فَانتَظِرُوا ِإنّيـ مَعَكُم م َ‬ ‫ْبـ ِلل ِ‬ ‫اْلغَي ُ‬

‫ِيـ َأَبدًا َولَن ُتقَاِتلُوا (يونس‪) 20/‬‬ ‫ُوجـ فَق ُل لّن تَخْرُجُوا مَع َ‬ ‫ِللْخُر ِ‬ ‫مَعِ يَ َعدُوّا ِإّنكُ مْ رَضِيتُم بِالْقُعُودِ َأوّلَ مَرّ ٍة فَاقْ ُعدُوا *قُ ْل مَن َي ْرزُقُكُم مّ َن ال سّمَاءِ وَا َلرْ ضِ َأمّن يَمْلِ كُ‬ ‫مَعَ الْخَاِلفِيَ (التوبة‪) 83/‬‬

‫ج الْحَيّ مِ َن الْمَيّ تِ‬ ‫ال سّمْ َع وَا َلبْ صَارَ وَمَن يُخْرِ ُ‬

‫ـ الْحَيّـ وَمَـن يُدَبّرُ ا َلمْرَ‬ ‫ـ مِن َ‬ ‫ـ الْمَيّت َ‬ ‫* َوإِن َكذّبُو كَ فَقُل لّي عَ َملِي َولَكُ مْ عَ َملُكُ مْ أَنتُم َويُخْرِج ُ‬ ‫َبرِيئُو نَ مِمّا أَعْمَ ُل وَأَنَا بَرِيءٌ مّمّا َتعْ َملُو َن (يونس‪ /‬فَسَيَقُولُونَ اللّ ُه فَقُلْ َأفَلَ تَّتقُونَ (يونس‪) 31/‬‬ ‫‪) 41‬‬

‫* َويَ سَْئلُونَكَ عَ ِن الْجِبَالِ فَقُ ْل يَن سِفُهَا رَبّ ي َن سْفًا‬

‫* َوِإمّا ُتعْرِضَنّ عَنْهُ ُم ابِْتغَاءَ رَحْمَ ٍة مّن رّبّكَ َترْجُوهَا (طه‪) 105/‬‬ ‫فَقُل لّ ُهمْ قَوْلً مّيْسُورًا (السراء‪) 28/‬‬

‫*فَإِن َت َولّوْا فَقُ ْل ءَاذَنتُكُ مْ َعلَى َسوَاءٍ َوإِ نْ أَ ْدرِي‬

‫فَقُلْ‪َ :‬فإِ نْ حَاجّو َك فَقُلْ َأ سْلَمْتُ وَجْهِ يَ لِلّ ِه وَمَ نِ َأقَرِيبٌ أَم َبعِي ٌد مّا تُو َعدُونَ (النبياء‪) 109/‬‬ ‫ـ‬ ‫ـوْكَ فَقُ ْل ِإنّيـ بَرِي ٌء مّمّاـ َتعْ َملُون َ‬ ‫ـ عَص َ‬ ‫اتّبَعَ ِن وَقُل لّّلذِي نَ أُوتُوا اْلكِتَا بَ وَا ُلمّيّ َن َءأَ سْلَمُْتمْ *فَإِن ْ‬ ‫ْكـ (الشعراء‪) 216/‬‬ ‫َسـلَمُوا فَ َقدِ اهَْتدَوْا َوإِن َت َولّوْا فَِإنّم َا َعلَي َ‬ ‫ِنـ أ ْ‬ ‫فَإ ْ‬ ‫ي بِاْلعِبَادِ (آل عمران‪) 20/‬‬ ‫غ وَال ّلهُ َبصِ ٌ‬ ‫الْبَلَ ُ‬

‫َنـ اهَْتدَى َفإِنّمَا يَهَْتدِي‬ ‫َانـ فَم ِ‬ ‫َنـ َأتْلُوَا اْلقُرْء َ‬ ‫* َوأ ْ‬

‫ِينـ‬ ‫ِنـ الْمُن ِذر َ‬ ‫ْسـهِ وَم َن ضَ ّل فَقُ ْل ِإنّم َا أَن َا م َ‬ ‫*فَمَ ْن حَاجّ كَ فِي هِ مِن َب ْعدِ مَا جَا َء َك مِ نَ اْل ِعلْ ِم فَقُلْ لَِنف ِ‬ ‫ُمـ َونِسـَا َءنَا وَنِسـَاءَ ُكمْ (النمل‪) 92/‬‬ ‫ْعـ َأبْنَاءَنَا َوَأبْنَاءَك ْ‬ ‫َتعَالَوْا َند ُ‬

‫‪104‬‬

‫ُونـ بَيْنَهُم بِالْقِ سْطِ إِنّ اللّ هَ يُحِبّ الْ ُمقْ سِطِيَ (الائدة‪/‬‬ ‫َمـ بِمَا َتعْ َمل َ‬ ‫ّهـ َأ ْعل ُ‬ ‫ُوكـ فَقُ ِل الل ُ‬ ‫فَقُلِ‪ :‬وَإِن جَادَل َ‬ ‫(الج‪) 68/‬‬

‫‪) 42‬‬

‫َوقُل‪:‬‬

‫ك لِلدّي نِ حَنِيفًا وَ َل َتكُونَنّ مِ نَ‬ ‫َأقِ مْ‪ :‬وَأَ ْن َأقِ مْ وَجْهَ َ‬

‫*فَإِ نْ حَاجّو كَ فَقُ ْل أَ ْسلَ ْمتُ وَجْهِ يَ ِللّ ِه وَمَ ِن اّتبَعَ نِ الْمُشْرِكِيَ (يونس‪) 105/‬‬ ‫س ِإلَى غَ سَ ِق اّليْلِ‬ ‫وَقُل لّّلذِي نَ أُوتُوا الْكِتَا بَ وَا ُلمّيّ نَ ءَأَ سْلَمُْت ْم َفإِ نْ َأقِ مِ‪َ :‬أقِ مِ ال صّلَ َة لِدُلُو ِك الشّمْ ِ‬ ‫َانـ مَشْهُودًا‬ ‫َانـ اْلفَجْرِ ك َ‬ ‫َانـ اْلفَجْ ِر إِن ّ قُ ْرء َ‬ ‫َأ ْسلَمُوا فَ َقدِ اهَْتدَوْا َوإِن َت َولّوْا فَِإنّمَا َعلَيْ كَ الْبَلَ غُ َوقُ ْرء َ‬ ‫(السراء‪) 78/‬‬

‫وَاللّ ُه َبصِيٌ بِالْعِبَا ِد (آل عمران‪) 20/‬‬

‫*وَقُل لّّلذِي نَ لَ ُيؤْمِنُو َن اعْ َملُوا َعلَى مَكَانَتِكُ مْ ِإنّ ا َأمْ ِهلْهُ مْ‪ :‬فَمَهّلِ الْكَافِرِي َن َأمْ ِهلْهُ مْ رُ َوْيدًا (الطارق‪/‬‬ ‫عَا ِملُونَ‬

‫‪) 17‬‬

‫(هود‪) 121/‬‬

‫أَن ِذرِ‪ :‬أَكَا نَ لِلنّا سِ عَجَبًا أَ نْ َأوْحَيْنَا ِإلَى َرجُ ٍل مّنْهُ مْ‬

‫*وَا ْخفِ ضْ َلهُمَا جَنَا حَ الذّلّ مِ نَ الرّحْمَةِ َوقُل ّربّ أَ نْ أَن ِذ ِر النّاسَـ وَبَشّرِ اّلذِي َن ءَامَنُوا أَنّ َلهُم ْـ َقدَ مَ‬ ‫صِـدْقٍ عِندَ َربّهِم ْـ قَالَ الْكَافِرُونَـإِنّ َهذَا لَسـَاحِرٌ‬

‫ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبّيَانِي صَغِيًا (السراء‪) 24/‬‬

‫ّكـ ِإذَا نَسـِيتَ مّبِيٌ (يونس‪) 2/‬‬ ‫ّهـ وَاذْك ُر رّب َ‬ ‫َوقُلْ‪ِ :‬إ ّل أَن يَشَا َء الل ُ‬ ‫ك مِ نَ اْلكِتَا بِ َوَأقِ ِم ال صّلَةَ‬ ‫َوقُلْ عَ سَى أَن َي ْهدِيَ نِ َربّ ي َلقْرَ بَ مِ ْن َهذَا َر َشدًا اتْلُ‪ :‬اتْلُ مَا أُوحِ يَ ِإلَيْ َ‬ ‫إِ ّن الصّلَةَ تَنْهَى عَ ِن اْلفَحْشَا ِء وَالْمُنكَرِ َوَلذِكْ ُر اللّهِ‬

‫(الكهف‪) 24/‬‬

‫ُونـ أَكْبَ ُر وَال ّلهُ َي ْع َلمُ مَا َتصْنَعُونَ (العنكبوت‪) 45/‬‬ ‫ْمـ ّل ُيؤْمِن َ‬ ‫ِهـ يَارَبّ إِنّ هَؤُ َل ِء قَو ٌ‬ ‫َوقِيلِهـِ‪َ :‬وقِيل ِ‬ ‫اتّبِعْ‪:‬‬

‫(الزخرف‪) 88/‬‬

‫ـُ *اتّبِع ْـ مَا أُوحِيَـِإلَيْك َـ مِن رّبّك َـ لَ ِإلَه َـ إِ ّل هُوَ‬ ‫ـَ َألّ َتعُْبدُوا إِ ّل ِإيّاهـ‬ ‫فَلَ تَقُـل‪َ :‬وقَضَـى رَبّكـ‬ ‫ي (النعام‪) 106/‬‬ ‫َوبِالْوَاِل َديْ نِ إِ ْح سَانًا ِإمّا يَ ْبلُغَنّ عِندَ َك اْلكِبَ َر َأ َح ُدهُمَا َوأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِ َ‬ ‫ك أَ نِ اّتبِ عْ ِم ّلةَ ِإبْرَاهِي مَ حَنِيفًا وَمَا‬ ‫َأوْ كِلَهُمَا فَلَ تَقُل ّلهُمَا أُفّ وَ َل تَنْهَرْهُمَا وَقُل *ثُمّ َأوْحَيْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫ي (النحل‪) 123/‬‬ ‫كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِ َ‬

‫ّلهُمَا قَوْلً كَ ِريًا (السراء‪) 23 /‬‬

‫فَاتّبِعْ‪ :‬فَإِذَا قَرَْأنَاهُ فَاتّبِ ْع قُ ْرءَاَنهُ (القيامة‪) 18/‬‬

‫أفعال أمر من ال‬

‫فَاتّبِعْهَا‪ :‬ثُمّ جَ َعلْنَا كَ َعلَى شَرِيعَةٍ مّ نَ ا َلمْ ِر فَاتّبِعْهَا‬

‫ح ِ‬ ‫َأعْرِ ضْ‪ :‬سَمّاعُونَ ِللْ َكذِ بِ أَكّالُو َن لِل سّ ْ‬ ‫ت َفإِن وَلَ تَتّبِعْ َأهْوَا َء اّلذِينَ لَ َي ْعلَمُونَ (الاثية‪) 18/‬‬ ‫جَاءُو َك فَاحْكُم بَيْنَهُ مْ َأوْ أَعْرِ ضْ عَنْهُ ْم وَإِن ُتعْرِ ضْ وَاتّبِعْ‪:‬‬ ‫ْتـ فَاحْك ُم‬ ‫ِنـ حَكَم َ‬ ‫ّوكـ شَيْئًا َوإ ْ‬ ‫ُمـ َفلَن َيضُر َ‬ ‫عَنْه ْ‬

‫‪105‬‬

‫*وَاتّبِ عْ مَا يُوحَى ِإلَيْ كَ وَا صْبِرْ حَتّ ى يَحْكُ مَ اللّ هُ ُأمّةً وَا ِحدَ ًة وََلكِن ّليَ ْب ُلوَكُ ْم فِي مَا ءَاتَاكُ مْ فَا سْتَبِقُوا‬ ‫وَهُ َو خَيْرُ الْحَاكِمِيَ (يونس‪) 109/‬‬

‫الْخَيْرَا تِ ِإلَى اللّ ِه مَرْجِعُكُ ْم جَمِيعًا فَيُنَبّئُكُم بِمَا‬

‫*وَاتّبِ عْ مَا يُوحَى ِإلَيْ كَ مِن رّبّ كَ إِنّ اللّ هَ كَا َن بِمَا كُنُت ْم فِيهِ تَخَْتلِفُو َن (الائدة‪) 48/‬‬ ‫َتعْ َملُونَ خَبِيًا (الحزاب‪) 2/‬‬

‫ّكـ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ‬ ‫سـبِي ِل َرب َ‬ ‫ْعـ ِإلَى َ‬ ‫ادْعـُ‪ :‬اد ُ‬

‫ِينـ الْحَ سَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالّتِي هِ َي أَحْ سَنُ إِنّ َربّ كَ هُوَ‬ ‫ِعـ اْلكَافِر َ‬ ‫ّهـ وَ َل تُط ِ‬ ‫ّقـ الل َ‬ ‫اتّقـِ‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ ات ِ‬ ‫وَالْمُنَافِقِيَ إِنّ ال ّل هَ كَا نَ َعلِيمًا حَكِيمًا (الحزاب‪َ /‬أ ْعلَ ُم بِمَن ضَلّ عَن سَبِيلِ ِه وَهُوَ أَ ْع َل مُ بِالْمُهَْتدِي نَ‬ ‫‪)1‬‬

‫(النحل‪) 125/‬‬

‫ت وَ َل تَتّبِ عْ‬ ‫ع وَا سْتَ ِقمْ كَمَا ُأمِرْ َ‬ ‫ك فَادْ ُ‬ ‫احْكُم‪َ :‬وأَ ِن احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّ هُ وَلَ تَتّبِ عْ فَادْ عُ‪َ :‬ف ِلذَلِ َ‬ ‫َابـ‬ ‫ّهـ مِن كِت ٍ‬ ‫َنتـ بِمَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫ُمـ َوقُلْ ءَام ُ‬ ‫َأهْوَاءَهُ مْ وَا ْح َذرْهُ ْم أَن َيفْتِنُو كَ عَن َبعْ ضِ مَا أَنزَلَ َأهْوَاءَه ْ‬ ‫ّهـ أَن َوأُمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ مُ اللّ هُ رَبّنَا َورَبّكُ مْ لَنَا أَعْمَالُنَا‬ ‫َمـ َأنّم َا ُيرِي ُد الل ُ‬ ‫ْكـ فَإِن َت َولّوْا فَا ْعل ْ‬ ‫ّهـ ِإلَي َ‬ ‫الل ُ‬ ‫ّاسـ َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ مُ ال ّل هُ يَجْمَ عُ‬ ‫ّنـ الن ِ‬ ‫ِمـ وَإِنّ كَثِيً ا م َ‬ ‫ْضـ ذُنُوبِه ْ‬ ‫يُصـِيبَهُم بَِبع ِ‬ ‫َلفَاسِقُو َن (الائدة‪) 49/‬‬

‫بَيْنَنَا وَِإلَيْهِ اْلمَصِيُ (الشورى‪) 15/‬‬

‫فَاحْكُم‪:‬‬

‫وَادْعُ‪:‬‬

‫حتِ فَإِن جَاءُو كَ *لّكُ ّل ُأمّةٍ َج َعلْنَا مَن سَكًا هُ مْ نَا سِكُوهُ فَلَ يُنَازِعُنّ كَ‬ ‫ب أَكّالُو نَ لِل سّ ْ‬ ‫* سَمّاعُو َن ِللْ َكذِ ِ‬ ‫ع ِإلَى رَبّ كَ ِإنّ كَ َل َعلَى ُهدًى مّ سْتَقِيمٍ‬ ‫فَاحْكُم بَيْنَهُ ْم َأوْ أَعْرِ ضْ عَنْهُ مْ َوإِن ُتعْرِ ضْ عَنْهُ مْ فِي الَمْرِ وَادْ ُ‬ ‫ْتـ فَاحْك ُم بَيْنَه ُم (الج‪) 67/‬‬ ‫ِنـ َحكَم َ‬ ‫ّوكـ شَيْئًا َوإ ْ‬ ‫َفلَن َيضُر َ‬ ‫ب الْمُقْسِطِيَ (الائدة‪) 42/‬‬ ‫ح ّ‬ ‫ط إِ ّن ال ّلهَ ُي ِ‬ ‫بِالْقِسْ ِ‬

‫ت اللّ هِ َب ْعدَ إِ ْذ أُن ِزلَ تْ ِإلَيْ كَ‬ ‫صدّنّكَ عَ ْن ءَايَا ِ‬ ‫*وَلَ يَ ُ‬

‫ـ الْمُشْرِكِيَـ‬ ‫ـ وَلَ َتكُونَنّـ مِن َ‬ ‫ـ ِإلَى َربّك َ‬ ‫حتِ فَإِن جَاءُو كَ وَادْع ُ‬ ‫ب أَكّالُو نَ لِل سّ ْ‬ ‫* سَمّاعُو َن ِللْ َكذِ ِ‬ ‫فَاحْكُم بَيْنَهُ ْم َأوْ أَعْرِ ضْ عَنْهُ مْ َوإِن ُتعْرِ ضْ عَنْهُ مْ (القصص‪) 87/‬‬ ‫ح سَنَةُ وَلَ ال سّيّئَةُ ا ْدفَ عْ بِالّتِي‬ ‫ْتـ فَاحْك ُم بَيْنَه ُم ادْفَ عْ‪ :‬وَلَ َت سْتَوِي الْ َ‬ ‫ِنـ َحكَم َ‬ ‫ّوكـ شَيْئًا َوإ ْ‬ ‫َفلَن َيضُر َ‬ ‫ب الْمُقْسِطِيَ (الائدة‪) 42/‬‬ ‫ح ّ‬ ‫ط إِ ّن ال ّلهَ ُي ِ‬ ‫بِالْقِسْ ِ‬

‫هِ يَ أَ ْح سَ ُن َفإِذَا اّلذِي بَيْنَ كَ َوبَيْنَ هُ َعدَاوَةٌ َكأَنّ هُ َولِيّ‬

‫ص ّدقًا لّمَا بَيْ نَ َي َديْ هِ حَمِيمٌ (فصلت‪) 34/‬‬ ‫* َوأَن َزلْنَا ِإلَيْ كَ الْكِتَا بَ بِالْحَقّ مُ َ‬ ‫ب وَمُهَيْمِنًا َعلَيْ ِه فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ وَاصْبِرْ‪:‬‬ ‫مِ نَ الْكِتَا ِ‬ ‫اللّ ُه وَ َل تَتّبِ ْع َأهْوَا َءهُ مْ عَمّ ا جَاءَ كَ مِ نَ الْحَقّ لِكُلّ *وَاتّبِ عْ مَا يُوحَى ِإلَيْ كَ وَا صْبِرْ حَتّ ى يَحْكُ مَ اللّ هُ‬ ‫جَ َعلْنَا مِنكُ ْم شِرْعَ ًة وَمِنْهَاجًا وََلوْ شَاءَ اللّ هُ َلجَ َعلَ ُك مْ وَهُ َو خَيْرُ الْحَاكِمِيَ (يونس‪) 109/‬‬ ‫‪106‬‬

‫خ ّلفُون َـ مِنَـ الَعْرَاب ِـ‬ ‫*وَا صْبِ ْر َفإِنّ اللّ َه َل ُيضِي عُ أَجْ َر الْمُحْ سِنِيَ (هود‪ /‬فَاس ْـتَغْفِرْ‪ :‬سَـيَقُو ُل لَكَـ الْمُ َ‬ ‫ُونـ‬ ‫َاسـتَغْفِرْ لَن َا َيقُول َ‬ ‫شَ َغلَتْن َا َأمْوَالُن َا وَأَ ْهلُون َا ف ْ‬

‫‪) 115‬‬

‫*وَاصْبِ ْر وَمَا صَبْرُكَ إِلّ بِاللّهِ وَلَ َتحْزَ نْ َعلَيْهِ ْم وَلَ ِبَألْ سِنَتِهِم مّا لَيْ سَ فِي ُقلُوبِهِ مْ قُلْ فَمَن يَ ْملِ كُ َلكُم‬ ‫مّ نَ اللّ هِ شَيْئًا إِ ْن َأرَادَ بِ ُك مْ ضَرّا َأوْ َأرَا َد ِبكُ مْ َنفْعًا‬

‫َتكُ فِي ضَيْ ٍق مّمّا يَمْكُرُونَ (النحل‪) 127/‬‬

‫ك مَ َع اّلذِي َن َيدْعُو نَ َربّهُم بِاْل َغدَاةِ بَلْ كَانَ اللّ ُه بِمَا َتعْ َملُونَ خَبِيًا (الفتح‪) 11/‬‬ ‫*وَا صْبِ ْر َنفْ سَ َ‬ ‫وَاْلعَشِيّ يُرِيدُو نَ وَجْهَ هُ وَلَ َت ْعدُ عَيْنَا كَ عَنْهُ ْم تُرِيدُ وَا سْتَغْفَرَ‪ :‬وَمَا َأرْ َسلْنَا مِن رّ سُولٍ إِلّ لِيُطَا عَ ِبإِذْ نِ‬ ‫َهـ عَن اللّ ِه وَلَ ْو َأّنهُمْ إِذ ّظلَمُوا أَنفُسَ ُهمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا‬ ‫ِعـ مَن ْـ أَغْ َفلْنَا َقلْب ُ‬ ‫زِينَ َة الْحَيَاةِ الدّنْيَا وَ َل تُط ْ‬ ‫ّهـ َتوّاب ًا‬ ‫ُمـ الرّسـُو ُل َلوَ َجدُوا الل َ‬ ‫َاسـتَغْفَ َر لَه ُ‬ ‫ّهـ و ْ‬ ‫ذِكْرِنَا وَاتّبَ عَ هَوَا هُ وَكَا نَ َأمْرُ ُه فُرُطًا (الك هف‪ /‬الل َ‬ ‫رّحِيمًا (النساء‪) 64/‬‬

‫‪) 28‬‬

‫ح بِحَ ْمدِ وَاسْتَغْفِرْ‪:‬‬ ‫ك ِبأَعْيُنِنَا وَ سَبّ ْ‬ ‫حكْ مِ َربّ كَ فَِإنّ َ‬ ‫*وَا صْبِرْ لِ ُ‬ ‫ّهـ لِنت َـ لَهُم ْـ َوَلوْ كُنت َـ فَظّاـ‬ ‫ّنـ الل ِ‬ ‫*فَبِمَا رَحْ َمةٍ م َ‬

‫َرّبكَ حِيَ َتقُو ُم (الطور‪) 48/‬‬

‫ب لَنفَضّوا مِن ْـ حَ ْولِكَـ فَاعْفُـ عَنْهُم ْـ‬ ‫*وَا صْبِرْ َعلَى مَا َيقُولُو نَ وَاهْجُرْهُ ْم هَجْرًا جَمِيلً َغلِيظَـ اْل َقلْ ِ‬ ‫ْتـ‬ ‫ُمـ فِي ا َلمْ ِر َفإِذَا عَزَم َ‬ ‫ُمـ وَشَا ِورْه ْ‬ ‫َاسـتَغْفِرْ َله ْ‬ ‫و ْ‬

‫(الزمل‪) 10/‬‬

‫ّهـ يُحِبّ الْمُتَوَ ّكلِيَ (آل‬ ‫ّهـ إِنّ الل َ‬ ‫ك بِال صّلَ ِة وَا صْطَبِرْ َعلَيْهَا لَ فَتَوَكّلْ َعلَى الل ِ‬ ‫وَا صْطَبِرْ‪َ :‬وْأمُرْ َأ ْهلَ َ‬ ‫ك وَالْعَاقِبَةُ لِلتّقْوَى ( طه‪ /‬عمران‪) 159/‬‬ ‫ك ِرزْقًا نّحْ ُن َن ْرزُقُ َ‬ ‫َن سَْئلُ َ‬ ‫*ِإنّمَا الْ ُمؤْمِنُو نَ الّذِي َن ءَامَنُوا بِاللّ هِ َورَ سُوِلهِ َوإِذَا‬

‫‪) 132‬‬

‫ب ِإلَيْكَ الْبَصَرُ كَانُوا مَعَهـُ َعلَى َأمْ ٍر جَامِعـٍ لّمـْ َي ْذهَبُوا حَتّىـ‬ ‫ارْجِ عِ‪ُ :‬ثمّ ارْجِ ِع الْبَصَرَ كَرّتَيْ نِ يَن َقلِ ْ‬ ‫ِينـ‬ ‫ِكـ اّلذ َ‬ ‫َسـتَ ْئذِنُوَنكَ أُولَئ َ‬ ‫ِينـ ي ْ‬ ‫َسـتَ ْئ ِذنُو ُه إِنّ اّلذ َ‬ ‫ي ْ‬

‫خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيٌ (اللك‪) 4/‬‬

‫ت طِبَاقًا مّ ا تَرَى ُيؤْمِنُونَ بِاللّهِ َورَسُولِ ِه َفإِذَا اسْتَ ْئ َذنُو َك لِبَعْضِ َشأْنِهِمْ‬ ‫فَارْجِ عِ‪ :‬اّلذِي َخلَ َق سَبْ َع سَمَاوَا ٍ‬ ‫فِي َخلْ ِق الرّحْمَ نِ مِن َتفَاوُ تٍ فَارْجِ عِ الْبَ صَرَ هَلْ فَأْذَن لّمَن شِئْ تَ مِنْهُ مْ وَا سْتَغْفِ ْر لَهُ مُ اللّ َه إِنّ اللّ هَ‬ ‫غَفُو ٌر رّحِيمٌ (النور‪) 62/‬‬

‫َترَى مِن فُطُو ٍر (اللك‪) 3/‬‬

‫اسْتَغْفِرْ‪ :‬اسْتَغْفِرْ َلهُمْ َأ ْو َل تَسْتَغْفِ ْر َلهُ ْم إِن تَسْتَغْفِرْ *فَا صْبِ ْر إِنّ وَ ْع َد اللّ هِ حَقّ وَا سْتَغْفِ ْر ِلذَنبِ كَ وَ سَبّحْ‬ ‫ك بِالْعَشِيّ وَا ِلبْكَارِ (غافر‪) 55/‬‬ ‫ُمـ ِبحَ ْمدِ َرّب َ‬ ‫ِكـ ِبَأنّه ْ‬ ‫ُمـ ذَل َ‬ ‫ّهـ َله ْ‬ ‫ي مَرّةً َفلَن َيغْفِ َر الل ُ‬ ‫سـبْعِ َ‬ ‫ُمـ َ‬ ‫َله ْ‬ ‫كَفَرُوا بِال ّلهِ َورَسُولِ ِه وَال ّلهُ لَ َي ْهدِي اْلقَوْ َم اْلفَاسِقِيَ‬ ‫(التوبة‪) 80/‬‬ ‫‪107‬‬

‫ِكـ *فَا صْبِ ْر إِنّ وَ ْع َد اللّ هِ حَقّ وَا سْتَغْفِ ْر ِلذَنبِ كَ وَ سَبّحْ‬ ‫َاسـتَغْفِ ْر لِذَنب َ‬ ‫ّهـ و ْ‬ ‫َهـ ِإلّ الل ُ‬ ‫ّهـ لَ ِإل َ‬ ‫َمـ َأن ُ‬ ‫*فَا ْعل ْ‬ ‫ك بِالْعَشِيّ وَا ِلبْكَارِ (غافر‪) 55/‬‬ ‫ـ ِبحَ ْمدِ َرّب َ‬ ‫ـ مُتَ َقلّبَكُم ْ‬ ‫ـ َي ْعلَم ُ‬ ‫ـ وَاللّه ُ‬ ‫َولِلْمُؤْمِنِيَـ وَالْمُؤْمِنَات ِ‬ ‫وَمَثْوَا ُكمْ (ممد‪) 19/‬‬

‫ك َبعْ ضَ اّلذِي‬ ‫*فَا صْبِ ْر إِنّ وَ ْع َد اللّ هِ حَقّ َفإِمّا ُنرِيَنّ َ‬

‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ إِذَا جَا َء كَ الْمُؤْمِنَا تُ يُبَاِيعْنَ كَ َعلَى أَن َن ِع ُد ُهمْ َأوْ نََتوَفّيَنّكَ فَِإلَيْنَا ُيرْجَعُونَ (غافر‪) 77/‬‬ ‫َسـِرقْ َن وَ َل يَ ْزنِيَ وَلَ *فَاص ْـبِرْ كَمَا صَـبَرَ أُولُوا اْلعَزْمِـ مِنَـ الرّسُـلِ وَلَ‬ ‫ّهـ شَيْئًا وَ َل ي ْ‬ ‫ْنـ بِالل ِ‬ ‫لّ ُيشْرِك َ‬ ‫َيقُْتلْ َن َأوْلَدَهُنّ وَلَ َيأْتِيَ بِبُهْتَانٍ َيفْتَرِينَهُ بَيْنَ َأْيدِيهِنّ َت سْتَعْجِل لّهُ مْ كََأنّهُ ْم َيوْ مَ َيرَوْ نَ مَا يُو َعدُو َن َل مْ‬ ‫غ فَهَ ْل يُ ْهلَكَ ِإلّ اْلقَوْمُ‬ ‫ُوفـ فَبَاِيعْهُن ّ َيلْبَثُوا إِ ّل سَاعَ ًة مّن نّهَارٍ بَلَ ٌ‬ ‫ك ف ِي مَعْر ٍ‬ ‫َوَأرُ ُجلِهِن ّ وَ َل َيعْصـِينَ َ‬ ‫وَا سْتَغْفِرْ لَهُنّ اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُو ٌر رّحِي ٌم (المتحنة‪ /‬اْلفَاسِقُو َن (الحقاف‪) 35/‬‬ ‫‪) 12‬‬

‫*فَا صْبِرْ َعلَى مَا َيقُولُو َن وَ سَبّحْ ِبحَ ْمدِ َربّ كَ قَبْلَ‬

‫وَا سْتَغْفِرِ‪ :‬وَا سْتَغْفِرِ اللّ َه إِنّ اللّ هَ كَا نَ غَفُورًا رّحِيمًا ُطلُوعِ الشّمْسِ َوقَبْلَ اْلغُرُوبِ (ق‪) 39/‬‬ ‫(النساء‪) 106/‬‬

‫ك وَ َل تَكُن كَ صَا ِحبِ الْحُو تِ‬ ‫*فَا صْبِ ْر لِحُ ْك مِ َربّ َ‬

‫وَا سْتَغْفِرْهُ‪ :‬فَ سَبّحْ ِبحَ ْمدِ َربّ كَ وَا سْتَغْفِرْ ُه ِإنّ هُ كَا نَ ِإذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُو ٌم (القلم‪) 48/‬‬ ‫َتوّابًا (النصر‪) 3/‬‬

‫*فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلً (العارج‪) 5/‬‬

‫اصْبِرْ‪ :‬اصْبِرْ َعلَى مَا َيقُولُونَ وَاذْكُرْ عَ ْبدَنَا دَاوُدَ ذَا * َولِ َربّكَ فَاصْبِرْ (الدثر‪) 7/‬‬ ‫ا َلْي ِد ِإّن ُه َأوّابٌ (ص‪) 17/‬‬

‫*فَاصْبِرْ لِحُ ْكمِ َرّبكَ وَلَ تُطِعْ مِنْ ُهمْ ءَاثِمًا َأوْ كَفُورًا‬

‫فَاصْبِرْ‪:‬‬

‫(النسان‪) 24/‬‬

‫ُنتـ اغْفِرْ‪َ :‬وقُل ّربّ ا ْغفِرْ وَا ْرحَ مْ َوأَنتَ خَيْرُ الرّاحِمِيَ‬ ‫ْكـ مَا ك َ‬ ‫ْبـ نُوحِيهَا ِإلَي َ‬ ‫ِنـ أَنبَا ِء اْلغَي ِ‬ ‫ْكـ م ْ‬ ‫*ِتل َ‬ ‫َت ْعلَمُهَا أَنتَـ وَ َل قَوْمُكَـ مِن قَبْلِ َهذَا فَاص ْـبِرْ إِنّ (الؤمنون‪) 118/‬‬ ‫اْلعَاقِبَ َة لِلْمُتّقِيَ (هود‪) 49/‬‬

‫اقَْتدِ هْ‪ :‬أُولَئِ كَ الّذِي َن َهدَى اللّ ُه فَبِ ُهدَاهُ ُم اقَْتدِ ْه قُل‬

‫*فَا صْبِرْ َعلَى مَا َيقُولُو َن وَ سَبّحْ ِبحَ ْمدِ َربّ كَ قَبْلَ لّ َأ سَْئ ُل ُكمْ َعلَيْ ِه أَجْرًا إِ نْ هُوَ ِإلّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِيَ‬ ‫ِنـ ءَانَاءِي الّيْلِ (النعام‪) 90/‬‬ ‫ْسـ َوقَبْلَ غُرُوبِهَا وَم ْ‬ ‫ُوعـ الشّم ِ‬ ‫ُطل ِ‬ ‫ح وَأَطْرَافَ النّهَا ِر َل َع ّلكَ َترْضَى (طه‪) 130/‬‬ ‫فَسَبّ ْ‬

‫اقْ َرأْ‪:‬‬

‫*فَا صْبِرْ إِنّ وَ ْع َد اللّ هِ حَقّ وَلَ يَ سْتَخِفّنّكَ اّلذِي نَ لَ *اقْرَأْ بِا ْسمِ رَّبكَ اّلذِي خَلَقَ (العلق‪) 1/‬‬ ‫يُوقِنُونَ‬

‫ك الَكْرَ ُم (العلق‪) 3/‬‬ ‫*اقْرَأْ َو َرّب َ‬

‫(الروم‪) 60/‬‬

‫انظُرْ‪:‬‬ ‫‪108‬‬

‫* انظُرْ كَيْ فَ َيفْتَرُو نَ َعلَى ال ّل هِ الْ َكذِ بَ وَكَفَى بِ هِ *فَ َكذّبُو هُ فَنَجّيْنَا هُ وَمَن مّعَ هُ فِي اْل ُفلْ كِ وَ َج َعلْنَاهُ مْ‬ ‫ِإثْمًا مّبِينًا (النساء‪) 50/‬‬

‫ف وَأَغْ َرقْنَا اّلذِي نَ َكذّبُوا ِبَأيَاتِنَا فَانظُرْ كَيْ فَ‬ ‫خَلَئِ َ‬

‫*انظُرْ كَيْ فَ َكذَبُوا َعلَى أَنفُ سِ ِه ْم وَضَلّ عَنْهُم مّ ا‬

‫كَانَ عَاقِبَ ُة الْمُن َذرِينَ (يونس‪) 73/‬‬

‫كَانُوا َيفْتَرُونَ (النعام‪) 24/‬‬

‫*فَانتَقَمْنَا مِنْهُ ْم فَانظُرْ كَيْ فَ كَا نَ عَاقِبَةُ الْمُ َكذّبِيَ‬

‫*قُ ْل َأ َرءَيْتُمْ إِنْ َأ َخذَ اللّ ُه سَمْعَ ُك ْم وََأبْصَارَ ُك ْم وَخَتَمَ (الزخرف‪) 25/‬‬ ‫ل (الزمل‪) 3/‬‬ ‫ص مِنْ ُه َقلِي ً‬ ‫َعلَى ُقلُوبِكُم مّ ْن ِإلَهٌ غَيْ ُر اللّهِ َيأْتِيكُم بِهِ انظُرْ كَيْفَ انقُصْ‪ّ :‬نصْفَ ُه َأ ِو انقُ ْ‬ ‫ص ِدفُو َن (النعام‪) 46 /‬‬ ‫ُنصَ ّرفُ ا َليَاتِ ُثمّ ُهمْ َي ْ‬

‫َبشّرِ‪َ :‬بشّرِ الْمُنَافِقِيَ ِبأَنّ لَهُ مْ َعذَابًا َألِيمًا (النساء‪/‬‬

‫*قُ ْل هُوَ اْلقَا ِدرُ َعلَى أَن يَ ْبعَ ثَ َعلَيْكُ مْ َعذَابًا مّ ن‬

‫‪) 138‬‬

‫فَوْقِكُ ْم َأ ْو مِن تَحْتِـَأرْ ُجلِكُ ْم َأ ْو يَلْبِسَـ ُكمْ شِيَعًا فَبَشّرْهُ‪:‬‬ ‫َنـ‬ ‫ِيـ الرّحْم َ‬ ‫َعـ الذّكْ َر وَخَش َ‬ ‫َنـ اّتب َ‬ ‫ُصـّرفُ * ِإنّمَا تُن ِذرُ م ِ‬ ‫ْفـ ن َ‬ ‫ْضـ انظُرْ كَي َ‬ ‫ْسـ َبع ٍ‬ ‫ِيقـَبعْضَكُم َبأ َ‬ ‫َوُيذ َ‬ ‫ا َليَاتِ َل َعلّ ُهمْ َيفْقَهُونَ (النعام‪) 65/‬‬

‫ب فَبَشّرْهُ بِمَغْفِرَ ٍة وََأجْرٍ كَرِيٍ (يس‪) 11/‬‬ ‫بِالْغَ ْي ِ‬

‫ضلْنَا َبعْضَهُ مْ َعلَى َبعْ ضٍ َولَلَخِرَةُ‬ ‫*انظُرْ كَيْ فَ فَ ّ‬

‫ت اللّ هِ تُ ْتلَى َعلَيْ هِ ثُمّ يُ صِ ّر مُ سْتَكْبِرًا‬ ‫*يَ سْمَعُ ءَايَا ِ‬

‫ت وَأَكْبَرُ َتفْضِيلً (السراء‪) 21/‬‬ ‫أَكْبَ ُر دَرَجَا ٍ‬

‫ب َألِيمٍ (الاثية‪) 8/‬‬ ‫َكأَن ّلمْ َيسْمَعْهَا فَبَشّرْهُ ِب َعذَا ٍ‬

‫ضلّوا فَلَ‬ ‫َكـ الَمْثَا َل َف َ‬ ‫ْفـ ضَ َربُوا ل َ‬ ‫*انظُرْ كَي َ‬

‫فَبَشّرْهُم‪:‬‬

‫َيسْتَطِيعُونَ سَبِيلً (السراء‪) 48/‬‬

‫ِينـ الْحَقّ‬ ‫ْسـلَ رَسـُولَ ُه بِالْ ُهدَى وَد ِ‬ ‫*هُوَ اّلذِي َأر َ‬

‫ضلّوا فَلَ‬ ‫َكـ الَمْثَا َل َف َ‬ ‫ْفـ ضَ َربُوا ل َ‬ ‫*انظُرْ كَي َ‬

‫لِيُظْهِرَ هُ َعلَى الدّي نِ ُكلّ هِ َوَلوْ كَرِ هَ اْلمُشْرِكُونَشّرْهُم‬

‫َيسْتَطِيعُونَ سَبِيلً (الفرقان‪) 9/‬‬

‫ب َألِيمٍ (التوبة‪) 34/‬‬ ‫ِب َعذَا ٍ‬

‫فَانظُرْ‪:‬‬

‫*فَبَشّرْهُم ِب َعذَابٍ َألِي ٍم (النشقاق‪) 24/‬‬

‫*ثُمّ َبعَثْنَا مِن َب ْعدِهِم مّوسـَى ِبأَيَاتِنَا ِإلَى فِرْعَوْن َـ َوبَشّرِ‪:‬‬ ‫ـ عَاقِبَةُ * َوبَشّ ِر اّلذِي نَ ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا ال صّالِحَاتِ أَنّ لَهُ مْ‬ ‫ـ كَان َ‬ ‫ـ فَ َظلَمُوا بِهَـا فَانظُرْ كَيْف َ‬ ‫وَمَلِيه ِ‬ ‫سدِينَ (العراف‪) 103/‬‬ ‫الْمُفْ ِ‬

‫جَنّا تٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ا َلنْهَارُ ُكلّمَا ُر ِزقُوا مِنْهَا‬

‫*بَلْ َكذّبُوا بِمَا َلمْ يُحِيطُوا ِب ِعلْمِ ِه وَلَمّا َي ْأتِهِ ْم َتأْوِيلُهُ مِن ثَمَرَةٍ ّر ْزقًا قَالُوا َهذَا اّلذِي ُر ِزقْنَا مِن قَبْلُ َوأُتُوا‬ ‫ج مّطَهّرَ ٌة وَهُ مْ فِيهَا‬ ‫َك َذلِ كَ َكذّ بَ الّذِي َن مِن قَ ْبلِهِ ْم فَانظُرْ كَيْ فَ كَا نَ بِ هِ مُتَشَابِهًا وَلَهُ مْ فِيهَا َأزْ وَا ٌ‬ ‫عَاقِبَ ُة الظّالِمِيَ (يونس‪) 39/‬‬

‫خَاِلدُو َن (البقرة‪) 25/‬‬

‫‪109‬‬

‫ع وَنَقْ صٍ النّا سِ إِنّ اللّ هَ لَ يَ ْهدِي اْلقَوْ َم اْلكَافِرِي نَ (الائدة‪/‬‬ ‫ف وَالْجُو ِ‬ ‫* َولَنَ ْبلُ َونّكُم ِبشَ ْيءٍ مّ نَ الْخَوْ ِ‬ ‫مّ َن الَمْوَالِ وَالَنفُ سِ وَالثّمَرَا تِ وَبَشّ ِر ال صّابِرِينَ ‪) 67‬‬ ‫(البقرة‪) 155/‬‬

‫جَا ِهدِ‪:‬‬

‫ُظـ‬ ‫* َوأَذَانٌـ مّنَـ اللّهِـ َورَسـُولِ ِه ِإلَى النّاسِـَيوْمَـ الْحَجّ *يَاأَيّه َا النّبِي ّ جَا ِهدِ الْ ُكفّارَ وَالْمُنَافِقِي َ وَا ْغل ْ‬ ‫ي (التوبـة‪/‬‬ ‫َصـ ُ‬ ‫ْسـ الْم ِ‬ ‫ّمـ َوبِئ َ‬ ‫ُمـ جَهَن ُ‬ ‫ِمـ وَمَأْوَاه ْ‬ ‫الَكْبَرِ أَنّ اللّ هَ بَرِيءٌ مّ َن الْمُشْرِكِيَ َورَ سُوُلهُ فَإِن َعلَيْه ْ‬ ‫تُبْتُ مْ فَهُوَ خَيْ ٌر لّكُ مْ َوإِن َت َولّيْتُ ْم فَا ْعلَمُوا َأنّ ُك مْ غَيْرُ ‪) 73‬‬ ‫ُظـ‬ ‫ِيمـ *يَاأَيّه َا النّبِي ّ جَا ِهدِ الْ ُكفّارَ وَالْمُنَافِقِي َ وَا ْغل ْ‬ ‫ـ َأل ٍ‬ ‫ـ كَفَرُوا ِب َعذَاب ٍ‬ ‫ـ َوبَشّ ِر اّلذِين َ‬ ‫مُعْجِزِي اللّه ِ‬ ‫(التوبة‪) 3/‬‬

‫س الْمَ صِيُ (التحر ي‪/‬‬ ‫َعلَيْهِ مْ وَمَأْوَاهُ مْ جَهَنّ ُم وَبِئْ َ‬

‫*التّائِبُو َن اْلعَاِبدُو َن الْحَا ِمدُو َن السّائِحُونَ الرّاكِعُونَ ‪) 9‬‬ ‫َنـ حَرّ ضِ‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ حَرّ ضِ الْ ُمؤْمِنِيَ َعلَى اْلقِتَالِ‬ ‫ُونـ ع ِ‬ ‫ُوفـ وَالنّاه َ‬ ‫ُونـ بِالْمَعْر ِ‬ ‫السـّا ِجدُونَ ا َلمِر َ‬ ‫ّهـ َوبَشّرِ الْمُؤْمِنِي َ إِن َيكُن مّنكُ مْ عِشْرُو نَ صَابِرُونَ َي ْغلِبُوا مِائَتَيْنِ َوإِن‬ ‫حدُو ِد الل ِ‬ ‫ُونـ لِ ُ‬ ‫الْمُنكَ ِر وَالْحَافِظ َ‬ ‫(التوبة‪) 112/‬‬

‫َيكُن مّنكُم مّاَئةٌ َي ْغلِبُوا َأْلفًا مّ نَ اّلذِي نَ كَفَرُوا ِبَأنّهُ مْ‬

‫*أَكَا نَ لِلنّا سِ عَجَبًا أَ ْن َأوْحَيْنَا ِإلَى َرجُ ٍل مّنْهُ مْ أَ نْ قَوْمٌ ّل َيفْقَهُونَ (النفال‪) 65/‬‬ ‫صدْقٍ وَحَرّ ضِ‪ :‬فَقَاتِ ْل فِي سَبِيلِ ال ّلهِ َل ُت َكلّ فُ ِإلّ َنفْسَكَ‬ ‫أَن ِذ ِر النّا سَ َوبَشّرِ الّذِي نَ ءَامَنُوا أَنّ َلهُ ْم َقدَ َم ِ‬ ‫س اّلذِي نَ‬ ‫ُونـ إِنّ َهذَا لَسـَاحِ ٌر مّبِيٌ وَحَرّ ضِ الْ ُمؤْمِنِيَ عَ سَى اللّ هُ أَن َيكُفّ َبأْ َ‬ ‫ِمـ قَا َل اْلكَافِر َ‬ ‫عِندَ رَبّه ْ‬ ‫(يونس‪) 2/‬‬

‫ل (النساء‪) 84/‬‬ ‫كَفَرُوا وَاللّهُ َأ َشدّ َب ْأسًا َوأَ َشدّ تَنكِي ً‬

‫ص َدقَ ًة تُطَهّرُهُ ْم وَتُزَكّيهِم بِهَا‬ ‫* َولِكُ ّل ُأمّةٍ َج َعلْنَا مَن سَكًا لَّيذْكُرُوا ا ْسمَ اللّ هِ َعلَى ُخذْ‪ُ :‬خ ْذ مِنْ َأمْوَالِهِ ْم َ‬ ‫لَتكَ سَكَنٌ لّهُ مْ وَاللّ هُ سَمِيعٌ‬ ‫مَا َر َزقَهُم مّن بَهِيمَ ِة الَنْعَا مِ فَِإلَهُكُ ْم ِإلَ ٌه وَا ِح ٌد َفلَ هُ وَ صَلّ َعلَيْهِ مْ إِنّ صَ َ‬ ‫َأ ْسلِمُوا وََبشّرِ اْلمُخْبِتِيَ (الج‪) 34/‬‬

‫َعلِي ٌم (التوبة‪) 103/‬‬

‫* َوبَشّ ِر الْ ُمؤْمِنِيَ ِبأَنّ لَهُم مّ َن اللّ هِ فَضْلً كَبِيًا‬

‫ـ وَأَعْرِضــْ عَنــِ‬ ‫ُخذِ‪ُ :‬خ ِذ اْلعَفْ َو وَأْمُرْ بِاْلعُرْفـِ‬

‫(الحزاب‪) 47/‬‬

‫ي‬ ‫الْجَا ِهلِ َ‬

‫ح قَرِيبٌ َوبَشّرِ (العراف‪) 199/‬‬ ‫* َوأُخْرَى تُحِبّونَهَا نَصْ ٌر مّ نَ ال ّل ِه وَفَتْ ٌ‬ ‫الْمُؤْمِنِيَ (الصف‪) 13/‬‬

‫َذرْنِي‪َ :‬ذرْنِي وَمَنْ َخ َل ْقتُ وَحِيدًا (الدثر‪) 11/‬‬

‫ـ‬ ‫حدِيث ِ‬ ‫ـ بِ َهذَا اْل َ‬ ‫َبلّ غْ‪ :‬يَاَأيّهَا الرّ سُولُ َبلّ ْغ مَا أُنزِلَ ِإلَيْ كَ مِن رّبّ كَ َف َذرْنِـي‪َ :‬ف َذرْنِـي وَمَـن ُي َكذّب ُ‬ ‫ك مِ نَ سَنَسَْت ْد ِرجُهُم مّنْ حَ ْيثُ لَ َي ْعلَمُونَ (القلم‪) 44/‬‬ ‫ت رِ سَالَتَهُ وَاللّ هُ َيعْ صِمُ َ‬ ‫َوإِن ّل مْ َتفْعَلْ فَمَا َبلّغْ َ‬ ‫‪110‬‬

‫لقُوا َيوْمَهُ ُم اّلذِي فِي ِه يُ صْعَقُونَ‬ ‫وَ َذرْنِي‪ :‬وَ َذرْنِي وَالْمُ َكذّبِيَ أُولِي الّنعْمَ ِة وَمَ ّهلْهُ مْ * َف َذرْهُ مْ حَتّ ى يُ َ‬ ‫َقلِيلً (الزمل‪) 11/‬‬

‫(الطور‪) 45/‬‬

‫لقُوا َيوْمَهُمُ الّذِي‬ ‫خذُوا دِينَهُمْ َلعِبًا وَلَهْوًا وَغَرّتْهُمُ * َف َذرْهُمْ َيخُوضُوا َوَيلْعَبُوا حَتّى يُ َ‬ ‫وَ َذرِ‪ :‬وَ َذرِ اّلذِينَ اّت َ‬ ‫الْحَيَاةُ الدّنْيَا وَذَكّرْ بِ هِ أَن تُ ْب سَلَ َنفْ سٌ بِمَا كَ سََبتْ يُو َعدُو َن (العارج‪) 42 /‬‬ ‫ل (الزمل‪) 4/‬‬ ‫س لَهَا مِن دُو نِ اللّ هِ َولِيّ وَ َل شَفِي عٌ َوإِن َت ْعدِلْ زِدْ‪َ :‬أ ْو زِدْ َعلَيْهِ َو َرتّلِ اْلقُ ْرءَانَ تَ ْرتِي ً‬ ‫لَيْ َ‬ ‫سلُوا بِمَا سَبّحِ‪ :‬سَبّحِ ا ْسمَ َرّبكَ الَ ْعلَى (العلى‪) 1/‬‬ ‫كُلّ َعدْلٍ لّ ُيؤْ َخ ْذ مِنْهَا أُولَئِ كَ اّلذِي نَ ُأْب ِ‬ ‫ب َألِي ٌم بِمَا فَسَبّحْ‪:‬‬ ‫كَ سَبُوا َلهُ مْ شَرَا بٌ مّ ْن حَمِي مٍ وَ َعذَا ٌ‬ ‫كَانُوا يَكْفُرُونَ (النعام‪) 70/‬‬

‫*فَ سَبّحْ بِحَ ْمدِ َربّ كَ وَكُن مّ َن ال سّا ِجدِي َن (الجر‪/‬‬

‫َذرْ ُهمْ‪:‬‬

‫‪) 98‬‬

‫*وَمَا َق َدرُوا اللّ َه حَقّ َق ْدرِ هِ ِإذْ قَالُوا مَا أَنزَلَ ال ّل هُ‬

‫*فَا صْبِرْ َعلَى مَا َيقُولُو َن وَ سَبّحْ ِبحَ ْمدِ َربّ كَ قَبْلَ‬

‫ِنـ ءَانَاءِي الّيْلِ‬ ‫ْسـ َوقَبْلَ غُرُوبِهَا وَم ْ‬ ‫ُوعـ الشّم ِ‬ ‫َابـ اّلذِي ُطل ِ‬ ‫َنـ أَنزَ َل اْلكِت َ‬ ‫َعلَى َبشَ ٍر مّنـ شَ ْي ٍء قُلْ م ْ‬ ‫ح وَأَطْرَافَ النّهَا ِر َل َع ّلكَ َترْضَى (طه‪) 130/‬‬ ‫ـ فَسَبّ ْ‬ ‫ـ تَجْ َعلُونَه ُ‬ ‫ـ مُوسـَى نُورًا وَ ُهدًى لّلنّاس ِ‬ ‫جَاءَ بِه ِ‬ ‫ك اْلعَظِيمِ (الواقعة‪) 74/‬‬ ‫ح بِا ْسمِ َرّب َ‬ ‫قَرَاطِي سَ تُ ْبدُونَهَا َوتُخْفُو نَ كَثِيًا وَ ُعلّمْتُم مّ ا لَ مْ *فَسَبّ ْ‬ ‫ك اْلعَظِيمِ (الواقعة‪) 96/‬‬ ‫ح بِا ْسمِ َرّب َ‬ ‫ُمـ فِي *فَسَبّ ْ‬ ‫ّهـثُمّ َذرْه ْ‬ ‫ُمـ قُلِ الل ُ‬ ‫ُمـ وَ َل ءَابَاؤُك ْ‬ ‫َت ْعلَمُوا أَنت ْ‬ ‫خَوْضِ ِهمْ َيلْعَبُونَ (النعام‪) 91/‬‬

‫ك اْلعَظِيمِ (الاقة‪) 52/‬‬ ‫ح بِا ْسمِ َرّب َ‬ ‫*فَسَبّ ْ‬

‫َسـْوفَ‬ ‫ِمـ الَمَ ُل ف َ‬ ‫ُمـ َيأْ ُكلُوا َويَتَمَتّعُوا وَُيلْهِه ُ‬ ‫* َذرْه ْ‬

‫َانـ َتوّاب ًا‬ ‫ّهـ ك َ‬ ‫َاسـتَغْفِرْ ُه ِإن ُ‬ ‫ّكـ و ْ‬ ‫َسـبّحْ بِحَ ْمدِ َرب َ‬ ‫*ف َ‬

‫َي ْعلَمُونَ (الجر‪) 3/‬‬

‫(النصر‪) 3/‬‬

‫َف َذرْ ُهمْ‪:‬‬

‫فَسَبّحْهُ‪:‬‬

‫* وَ َك َذلِ كَ َج َعلْنَا لِكُ ّل نَبِيّ َعدُوّا شَيَاطِيَ الِن سِ *وَمِ َن اّليْلِ فَسَبّحْ ُه وَأَ ْدبَا َر السّجُودِ (ق‪) 40/‬‬ ‫ُفـ اْلقَوْلِ *وَمِ َن اّليْلِ فَسَبّحْ ُه وَإِ ْدبَا َر النّجُومِ (الطور‪) 49/‬‬ ‫ْضـ زُخْر َ‬ ‫ُمـ ِإلَى َبع ٍ‬ ‫وَالْجِنّ يُوحِي َبعْضُه ْ‬ ‫غُرُورًا َولَوْ شَا َء رَبّ كَ مَا فَ َعلُو ُه َف َذ ْرهُ مْ وَمَا َيفْتَرُو نَ وَسَبّحْ‪:‬‬ ‫(النعام‪) 112/‬‬

‫ت وَسَبّحْ بِحَ ْمدِهِ‬ ‫* َوَتوَكّلْ َعلَى الْحَيّ اّلذِي لَ يَمُو ُ‬

‫لقُوا َيوْمَهُمُ الّذِي وَكَفَى ِب ِه ِبذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيًا (الفرقان‪) 58/‬‬ ‫* َف َذرْهُمْ َيخُوضُوا َوَيلْعَبُوا حَتّى يُ َ‬ ‫يُو َعدُو َن (الزخرف‪) 83 /‬‬

‫*فَا صْبِ ْر إِنّ وَ ْع َد اللّ هِ حَقّ وَا سْتَغْفِ ْر ِلذَنبِ كَ وَ سَبّحْ‬ ‫ك بِالْعَشِيّ وَا ِلبْكَارِ (غافر‪) 55/‬‬ ‫ِبحَ ْمدِ َرّب َ‬ ‫‪111‬‬

‫*فَا صْبِرْ َعلَى مَا َيقُولُو َن وَ سَبّحْ ِبحَ ْمدِ َربّ كَ قَبْلَ فَأَعْرِضْ عَنْهُ ْم وََتوَكّلْ َعلَى اللّهِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلً‬ ‫ُطلُوعِ الشّمْسِ َوقَبْلَ اْلغُرُوبِ (ق‪) 39/‬‬

‫(النساء‪) 81/‬‬

‫ت اّلذِي َن يَخُوضُو َن فِي ءَايَاتِنَا فَأَعْرِ ضْ‬ ‫ح بِحَ ْمدِ * َوإِذَا رَأَيْ َ‬ ‫ك ِبأَعْيُنِنَا وَ سَبّ ْ‬ ‫حكْ مِ َربّ كَ فَِإنّ َ‬ ‫*وَا صْبِرْ لِ ُ‬ ‫َرّبكَ حِيَ َتقُو ُم (الطور‪) 48/‬‬

‫عَنْ ُهمْ حَتّى يَخُوضُوا فِي َحدِيثٍ غَيْرِ ِه وَإِمّا يُنسِيَنّكَ‬

‫ج ْد لَ هُ وَ سَبّحْهُ لَيْلً طَوِيلً الشّيْطَا ُن فَلَ َتقْ ُعدْ َب ْعدَ الذّكْرَى مَ عَ اْلقَوْ مِ الظّالِمِيَ‬ ‫وَ سَبّحْهُ‪ :‬وَمِ نَ الّيْلِ فَا سْ ُ‬ ‫(النازعات‪) 26/‬‬

‫(النعام‪) 68/‬‬

‫سَلْ‪ :‬سَ ْل بَنِي ِإ سْرَاءِيلَ كَ ْم ءَاتَيْنَاهُم مّ ْن ءَاَيةٍ بَيّنَةٍ *فَأَعْرِ ضْ عَنْهُ ْم وَانتَظِ ْر ِإّنهُم مّنتَظِرُو نَ (السجدة‪/‬‬ ‫وَمَن يَُبدّلْ ِنعْمَةَ اللّ هِ مِن َب ْعدِ مَا جَا َءتْ هُ فَإِنّ اللّ هَ ‪) 30‬‬ ‫َشدِي ُد اْلعِقَابِ (البقرة‪) 211/‬‬

‫*فَأَعْرِ ضْ عَن مّ ن َتوَلّى عَن ذِكْرِنَا وََل ْم يُرِدْ ِإلّ‬

‫فَأْذَن‪ِ :‬إنّمَا الْ ُمؤْمِنُو َن اّلذِي َن ءَامَنُوا بِاللّ ِه َورَ سُولِهِ الْحَيَاةَ الدّنْيَا (النجم‪) 29/‬‬ ‫ض أَزْوَاجِ هِ َحدِيثًا‬ ‫ّمـ َيذْهَبُوا حَتّىـ َوأَعْرَ ضَ‪ :‬وَإِذْ َأ سَ ّر النّبِيّ ِإلَى َبعْ ِ‬ ‫ِعـ ل ْ‬ ‫َهـ َعلَى َأمْرٍ جَام ٍ‬ ‫َوإِذَا كَانُوا مَع ُ‬ ‫َهـ‬ ‫ّفـ َب ْعض ُ‬ ‫ْهـ عَر َ‬ ‫ّهـ َعلَي ِ‬ ‫َهـ الل ُ‬ ‫ِهـ وَأَظْهَر ُ‬ ‫َتـ ب ِ‬ ‫ِينـ َفلَمّاـ نَّبأ ْ‬ ‫ِكـ اّلذ َ‬ ‫َسـتَ ْئذِنُوَنكَ أُولَئ َ‬ ‫ِينـ ي ْ‬ ‫َسـتَ ْئ ِذنُو ُه إِنّ اّلذ َ‬ ‫ي ْ‬ ‫ض َفلَمّ ا نَّبأَهَا بِ هِ قَالَ تْ مَ ْن أَنَبأَ كَ‬ ‫ُيؤْمِنُونَ بِاللّهِ َورَسُولِ ِه َفإِذَا اسْتَ ْئ َذنُو َك لِبَعْضِ َشأْنِهِمْ َوأَعْرَ ضَ عَن َبعْ ٍ‬ ‫ي (التحري‪) 3/‬‬ ‫فَأْذَن لّمَن شِئْ تَ مِنْهُ مْ وَا سْتَغْفِ ْر لَهُ مُ اللّ َه إِنّ اللّ هَ َهذَا قَالَ نَّبَأنِيَ اْل َعلِيمُ الْخَبِ ُ‬ ‫غَفُو ٌر رّحِيمٌ (النور‪) 62/‬‬

‫َوأَعْرِضْ‪:‬‬

‫فَأَتِ‪َ :‬فأَتِ ذَا اْلقُ ْربَى َحقّ ُه وَالْمِسْكِيَ وَابْنَ السّبِيلِ *اتّبِع ْـ مَا أُوحِيَـِإلَيْك َـ مِن رّبّك َـ لَ ِإلَه َـ إِ ّل هُوَ‬ ‫ي (النعام‪) 106/‬‬ ‫ذَلِ كَ خَيْ ٌر لّّلذِي َن يُرِيدُو َن وَجْ هَ ال ّل هِ َوأُولَئِ كَ هُ مُ َوأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِ َ‬ ‫الْمُ ْفلِحُونَ (الروم‪) 38/‬‬

‫ف وَأَعْرِ ضْ عَ ِن الْجَا ِهلِيَ‬ ‫* ُخذِ اْلعَفْوَ َوْأمُ ْر بِالْعُرْ ِ‬

‫فَأَعْرِضْ‪:‬‬

‫(العراف‪) 199/‬‬

‫َنـ الْمُشْرِكِيَـ‬ ‫ـع ِ‬ ‫َاصـدَعْ بِمَـا ُتؤْمَرُ َوأَعْرِض ْ‬ ‫ك اّلذِي َن َي ْعلَ مُ اللّ ُه مَا فِي ُقلُوبِهِ ْم َفأَعْرِ ضْ *ف ْ‬ ‫* أُولَئِ َ‬ ‫عَنْهُ ْم وَعِظْهُ مْ وَقُل ّلهُ مْ فِي أَنفُ سِ ِهمْ قَوْ ًل بَلِيغًا (الجر‪) 94/‬‬ ‫(النساء‪) 63/‬‬

‫فََأ ِقمْ‪:‬‬

‫* َوَيقُولُو نَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَ َرزُوا مِ نْ عِن ِد كَ بَيّ تَ طَائِفَةٌ *فََأقِ ْم وَجْهَ كَ لِلدّي نِ حَنِيفًا فِطْرَ تَ اللّ هِ اّلتِي فَطَرَ‬ ‫خلْ قِ اللّ هِ َذلِ كَ الدّي ُن اْلقَيّ مُ‬ ‫ُونـ النّا سَ َعلَيْهَا لَ تَ ْبدِيلَ ِل َ‬ ‫ُبـ م َا يُبَيّت َ‬ ‫ّهـ يَكْت ُ‬ ‫ُمـ غَيْ َر اّلذِي َتقُو ُل وَالل ُ‬ ‫مّنْه ْ‬ ‫س َل َي ْعلَمُو َن‬ ‫َولَكِ ّن أَكْثَرَ النّا ِ‬ ‫‪112‬‬

‫(الروم‪) 30/‬‬

‫ب لَدَى الْحَنَاجِرِ‬ ‫* َوأَن ِذرْهُ مْ َيوْ مَ ا َل ِزفَةِ ِإذِ اْل ُقلُو ُ‬

‫*فََأقِ ْم وَجْهَ كَ لِلدّي ِن اْلقَيّ مِ مِن قَبْلِ أَن َي ْأِت َي َيوْ مٌ لّ كَاظِمِيَ مَا لِلظّالِمِيَ مِ نْ حَمِي مٍ وَلَ َشفِي عٍ يُطَا عُ‬ ‫صدّعُونَ (الروم‪) 43/‬‬ ‫مَرَ ّد َلهُ مِ َن ال ّلهِ َيوْمَِئ ٍذ َي ّ‬

‫(غافر‪) 18/‬‬

‫َوَأ ِقمِ‪:‬‬

‫فَا ْرَتقِبْ‪:‬‬

‫* َوَأقِمِـ الصّـلَةَ طَرَفَيِـ النّهَارِ َو ُزلَفًا مّنَـ اّليْلِ إِنّ *فَا ْرَتقِ بْ َيوْ َم َتأْتِي ال سّمَاءُ ِبدُخَا ٍن مّبِيٍ (الدخان‪/‬‬ ‫الْحَ سَنَاتِ ُي ْذهِبْ نَ ال سّيّئَاتِ ذَلِ كَ ذِكْرَى لِلذّاكِرِي نَ ‪) 10‬‬ ‫(هود‪) 114/‬‬

‫*فَا ْرَت ِقبْ ِإنّهُم مّ ْرتَقِبُونَ (الدخان‪) 59/‬‬

‫َهـ ِإلّ هُوَ‬ ‫ِبـ َل ِإل َ‬ ‫ِقـ وَالْمَغْر ِ‬ ‫خذْهـُ‪ :‬رّبّ الْ َمشْر ِ‬ ‫ب وََأقِ مِ ال صّلَ َة إِنّ فَاتّ ِ‬ ‫*اتْ ُل مَا أُوحِ َي ِإلَيْ كَ مِ َن اْلكِتَا ِ‬ ‫ل (الزمل‪) 9/‬‬ ‫خذْهُ وَكِي ً‬ ‫الصّـلَ َة تَنْهَى عَن ِـ اْلفَحْشَاءِ وَالْمُنكَ ِر وََلذِكْرُ اللّه ِـ فَاتّ ِ‬ ‫أَكْبَ ُر وَال ّلهُ َي ْع َلمُ مَا َتصْنَعُونَ (العنكبوت‪) 45/‬‬

‫فَارْغَب‪ :‬وَإِلَى رَّبكَ فَارْغَب (الشرح‪) 8/‬‬

‫فَأَن ِذرْ‪ُ :‬قمْ فَأَن ِذرْ (الدثر‪) 2/‬‬

‫َحـ لَه َا وَتَوَكّلْ‬ ‫ِلسـْلمِ فَاجْن ْ‬ ‫فَاجْنَحـْ‪ :‬وَإِن جَنَحُوا ل ّ‬

‫َوأَن ِذرْ‪:‬‬

‫َعلَى اللّ ِه ِإنّ ُه هُوَ السّمِيعُ اْل َعلِيمُ (النفال‪) 61/‬‬

‫* َوأَن ِذ ْر بِ هِ اّلذِي َن يَخَافُو نَ أَن يُحْشَرُوا ِإلَى َربّهِ مْ‬

‫فَاسْتَ ِعذْ‪:‬‬

‫لَيْ سَ لَهُم مّ ن دُونِ هِ َولِيّ وَلَ َشفِي ٌع ّل َعلّهُ مْ يَتّقُو نَ * َوِإمّا يَنَغَنّ كَ مِ نَ الشّيْطَا نِ َنزْ غٌ فَا سْتَ ِعذْ بِاللّ هِ ِإنّ هُ‬ ‫(النعام‪) 51/‬‬

‫سَمِيعٌ َعلِي ٌم (العراف‪) 200/‬‬

‫شيَتَكَ ا َلقْ َربِيَ (الشعراء‪) 214/‬‬ ‫* َوأَن ِذرْ عَ ِ‬

‫ت اْلقُرْءَا َن فَا سْتَ ِعذْ بِاللّ هِ مِ نَ الشّيْطَا نِ‬ ‫*فَإِذَا قَرَأْ َ‬

‫َابـ فَيَقُولُ الرّجِيمِ (النحل‪) 98/‬‬ ‫ِمـ اْل َعذ ُ‬ ‫ْمـ َي ْأتِيه ُ‬ ‫ّاسـ َيو َ‬ ‫َوأَن ِذرِ‪ :‬وَأَن ِذرِ الن َ‬ ‫ت اللّ ِه ِبغَيْرِ ُسلْطَانٍ‬ ‫ِبـ *إِنّ اّلذِي نَ ُيجَادِلُو نَ فِي ءَايَا ِ‬ ‫ِيبـ نّج ْ‬ ‫ِينـ َظلَمُوا َربّنَا أَخّرْنَا ِإلَى أَجَ ٍل قَر ٍ‬ ‫اّلذ َ‬ ‫ِيهـ‬ ‫صـدُورِ ِهمْ إِلّ كِبْ ٌر مّاـ هُم بِبَاِلغ ِ‬ ‫ُمـ إِن فِي ُ‬ ‫دَعْ َوَتكَ َونَتّبِعِ الرّسُلَ َأ َوَلمْ َتكُونُوا َأقْسَمْتُم مّن قَبْلُ َأتَاه ْ‬ ‫مَا َلكُم مّن َزوَا ٍل (إبراهيم‪) 44/‬‬

‫فَاسْتَ ِع ْذ بِاللّ ِه ِإّن ُه هُوَ السّمِي ُع الَْبصِيُ (غافر‪) 56/‬‬

‫َوأَن ِذرْ ُهمْ‪:‬‬

‫* َوِإمّا يَنَغَنّ كَ مِ نَ الشّيْطَا نِ َنزْ غٌ فَا سْتَ ِعذْ بِاللّ هِ ِإنّ هُ‬

‫* َوأَن ِذ ْرهُ ْم َيوْ مَ اْلحَ سْرَ ِة إِ ْذ ُقضِ يَ ا َلمْ ُر وَهُ ْم فِي هُ َو السّمِيعُ اْل َعلِيمُ (فصلت‪) 36/‬‬ ‫غَ ْفلَةٍ وَ ُه ْم َل ُيؤْمِنُونَ (مري‪) 39/‬‬

‫ُكـ أَجْسـَامُ ُه ْم وَإِن‬ ‫ُمـ ُتعْجِب َ‬ ‫فَا ْح َذ ْرهُمـْ‪ :‬وَإِذَا َرَأيْتَه ْ‬ ‫ـّندَةٌ‬ ‫ُبـ مّس َ‬ ‫ُمـ خُش ٌ‬ ‫ـ كََأنّه ْ‬ ‫ـمَعْ ِلقَوْلِهِم ْ‬ ‫َيقُولُوا تَس ْ‬

‫‪113‬‬

‫جدْ وَاقْتَرِب (العلق‪/‬‬ ‫َاسـ ُ‬ ‫ْهـ و ْ‬ ‫جدْ‪ :‬كَلّ َل تُطِع ُ‬ ‫َاسـ ُ‬ ‫َيحْ سَبُونَ كُ ّل صَيْحَةٍ َعلَيْهِ مْ هُ ُم اْل َعدُوّ فَا ْح َذ ْرهُ مْ و ْ‬ ‫قَاتَلَ ُهمُ اللّ ُه َأنّى ُي ْؤفَكُو َن (النافقون‪) 4/‬‬

‫‪) 19‬‬

‫فَاسْتَفْتِ ِهمْ‪:‬‬

‫ـ‬ ‫ـ عَن ِ‬ ‫ع بِمَـا ُتؤْمَ ُر وَأَعْرِض ْ‬ ‫ـدَ ْ‬ ‫ـدَعْ‪ :‬فَاص ْ‬ ‫فَاص ْ‬

‫ّنـ َخ َلقْنَا ِإنّاـ‬ ‫ُمـ َأ َشدّ َخلْقًا أَم م ْ‬ ‫َاسـتَفْتِ ِه ْم َأه ْ‬ ‫*ف ْ‬

‫الْمُشْرِكِيَ (الجر‪) 94/‬‬

‫ي ّلزِبٍ (الصافات‪) 11/‬‬ ‫خَلَقْنَاهُم مّن طِ ٍ‬

‫ل ٌم فَ سَ ْوفَ َي ْعلَمُو نَ‬ ‫فَا صْفَحْ‪ :‬فَا صْفَحْ عَنْهُ ْم وَقُلْ سَ َ‬

‫ت وَلَهُ مُ الْبَنُو نَ (الصافات‪( /‬الزخرف‪) 89/‬‬ ‫*فَا سْتَفْتِ ِه ْم َألِ َربّ كَ الْبَنَا ُ‬ ‫‪) 149‬‬

‫ْضـ وَم َا‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر َ‬ ‫َاصـفَحِ‪ :‬وَم َا َخلَقْن َا ّ‬ ‫ف ْ‬

‫صفْحَ‬ ‫وَا ْح َذرْهُ مْ‪َ :‬وأَ نِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّ ُه وَلَ بَيْنَهُمَا ِإلّ بِالْحَقّ وَإِنّ السّاعَ َة لَتِيَةٌ فَاصْفَحِ ال ّ‬ ‫ض مَا الْجَمِيلَ (الجر‪) 85/‬‬ ‫تَتّبِ عْ َأهْوَاءَهُ مْ وَا ْح َذ ْرهُ ْم أَن َيفْتِنُو كَ عَن َبعْ ِ‬ ‫أَنزَ َل اللّ هُ ِإلَيْ كَ فَإِن َتوَلّوْا فَا ْعلَ ْم َأنّمَا يُرِيدُ اللّ هُ أَن فَاعُْبدْ‪ :‬بَلِ اللّ َه فَاعُْب ْد وَكُن مّ نَ الشّاكِرِي َن (الزمر‪/‬‬ ‫ّاسـ ‪) 66‬‬ ‫ّنـ الن ِ‬ ‫ِمـ وَإِنّ كَثِيً ا م َ‬ ‫ْضـ ذُنُوبِه ْ‬ ‫يُصـِيبَهُم بَِبع ِ‬ ‫َلفَاسِقُو َن‬

‫ْهـ‬ ‫ْضـ َوإِلَي ِ‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر ِ‬ ‫ْبـ ّ‬ ‫ّهـ غَي ُ‬ ‫فَاعُْبدْهـُ‪ :‬وَِلل ِ‬

‫(الائدة‪) 49/‬‬

‫ُيرْجَ عُ الَمْرُ ُكلّ ُه فَاعُْبدْ ُه وَتَوَكّلْ َعلَيْ هِ وَمَا رَبّ كَ‬

‫ب مَعَ كَ وَلَ ِبغَافِلٍ عَمّا َتعْ َملُونَ (هود‪) 123/‬‬ ‫فَا سْتَ ِقمْ‪ :‬فَا سْتَ ِقمْ كَمَا ُأمِرْ تَ وَمَن تَا َ‬ ‫تَطْغَوْا ِإّنهُ ِبمَا َتعْ َملُونَ َبصِيٌ (هود‪) 112/‬‬

‫ب بِالْحَقّ فَاعُْب ِد اللّ هَ‬ ‫فَاعُْبدِ‪ِ :‬إنّ ا أَن َزلْنَا ِإلَيْ كَ الْكِتَا َ‬

‫خ ِلصًا ّلهُ الدّينَ (الزمر‪) 2/‬‬ ‫ت وَلَ مُ ْ‬ ‫ع وَا سْتَ ِقمْ كَمَا ُأمِرْ َ‬ ‫ك فَادْ ُ‬ ‫وَا سْتَ ِقمْ‪َ :‬ف ِلذَلِ َ‬ ‫ك الَْيقِيُ (ال جر‪/‬‬ ‫تَتّبِ ْع َأهْوَا َءهُمْ َوقُلْ ءَامَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ مِن كِتَابٍ وَاعُْبدْ‪ :‬وَاعُْب ْد رَبّ كَ حَتّ ى َيأْتِيَ َ‬ ‫َوأُمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ مُ اللّ هُ رَبّنَا َورَبّكُ مْ لَنَا أَعْمَالُنَا ‪) 99‬‬ ‫َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ مُ ال ّل هُ يَجْمَ عُ فَاعْ فُ‪ :‬فَبِمَا رَحْمَةٍ مّ َن اللّ ِه لِن تَ لَهُ مْ َولَوْ كُن تَ‬ ‫بَيْنَنَا وَِإلَيْهِ اْلمَصِيُ (الشورى‪) 15/‬‬

‫فَظّا َغلِيظَ اْل َقلْبِ لَنفَضّوا مِنْ حَ ْولِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ‬

‫ْتـ‬ ‫ُمـ فِي ا َلمْ ِر َفإِذَا عَزَم َ‬ ‫ُمـ وَشَا ِورْه ْ‬ ‫َاسـتَغْفِرْ َله ْ‬ ‫سكْ‪ :‬فَا سْتَمْسِكْ بِالّذِي أُوحِ َي ِإلَيْ كَ ِإنّ كَ و ْ‬ ‫فَا سْتَمْ ِ‬ ‫ط مّسْتَقِي ٍم (الزخرف‪) 43/‬‬ ‫َعلَى صِرَا ٍ‬

‫ّهـ يُحِبّ الْمُتَوَ ّكلِيَ (آل‬ ‫ّهـ إِنّ الل َ‬ ‫فَتَوَكّلْ َعلَى الل ِ‬

‫ج ْد لَ هُ وَ سَبّحْهُ لَيْلً طَوِيلً عمران‪) 159/‬‬ ‫جدْ‪ :‬وَمِ نَ الّيْلِ فَا سْ ُ‬ ‫فَا سْ ُ‬ ‫(النازعات‪) 26/‬‬

‫فَا ْع َلمْ‪:‬‬

‫‪114‬‬

‫ِعـ‬ ‫ّهـ وَ َل تَتّب ْ‬ ‫َنـ احْكُم بَيْنَه ُم بِم َا أَنزَ َل الل ُ‬ ‫* َوأ ِ‬

‫فَبَاِيعْهُنّ وَا سْتَغْفِرْ َلهُنّ ال ّل َه إِنّ اللّ هَ غَفُورٌ رّحِي مٌ‬

‫َأهْوَاءَهُ مْ وَا ْح َذرْهُ ْم أَن َيفْتِنُو كَ عَن َبعْ ضِ مَا أَنزَلَ (المتحنة‪) 12/‬‬ ‫ج ْد بِهِـنَا ِف َلةً لّكَـ عَسـَى أَن‬ ‫جدْ‪ :‬وَمِنَـ الّيْلِ فَتَهَ ّ‬ ‫ّهـ أَن فَتَهَ ّ‬ ‫َمـ َأنّم َا ُيرِي ُد الل ُ‬ ‫ْكـ فَإِن َت َولّوْا فَا ْعل ْ‬ ‫ّهـ ِإلَي َ‬ ‫الل ُ‬ ‫ّاسـ يَ ْبعَثَكَ رَّبكَ مَقَامًا مّحْمُودًا (السراء‪) 79/‬‬ ‫ّنـ الن ِ‬ ‫ِمـ َوإِن ّ كَثِيًا م َ‬ ‫ْضـ ذُنُوبِه ْ‬ ‫يُصـِيبَهُم بِبَع ِ‬ ‫َلفَاسِقُو َن (الائدة‪) 49/‬‬

‫فَتَوَكّلْ‪:‬‬

‫ّهـ لِنت َـ لَهُم ْـ َوَلوْ كُنت َـ فَظّاـ‬ ‫ّنـ الل ِ‬ ‫ِكـ *فَبِمَا رَحْ َمةٍ م َ‬ ‫َاسـتَغْفِ ْر لِذَنب َ‬ ‫ّهـ و ْ‬ ‫َهـ ِإلّ الل ُ‬ ‫ّهـ لَ ِإل َ‬ ‫َمـ َأن ُ‬ ‫*فَا ْعل ْ‬ ‫ب لَنفَضّوا مِن ْـ حَ ْولِكَـ فَاعْفُـ عَنْهُم ْـ‬ ‫ـ َغلِيظَـ اْل َقلْ ِ‬ ‫ـ مُتَ َقلّبَكُم ْ‬ ‫ـ َي ْعلَم ُ‬ ‫ـ وَاللّه ُ‬ ‫َولِلْمُؤْمِنِيَـ وَالْمُؤْمِنَات ِ‬ ‫وَمَثْوَا ُكمْ (ممد‪) 19/‬‬

‫ْتـ‬ ‫ُمـ فِي ا َلمْ ِر َفإِذَا عَزَم َ‬ ‫ُمـ وَشَا ِورْه ْ‬ ‫َاسـتَغْفِرْ َله ْ‬ ‫و ْ‬

‫ّهـ يُحِبّ الْمُتَوَ ّكلِيَ (آل‬ ‫ّهـ إِنّ الل َ‬ ‫ْهـ فَتَوَكّلْ َعلَى الل ِ‬ ‫فَاعْمَلْ‪ :‬وَقَالُوا ُقلُوبُنَا فِي أَكِنّةٍ مّمّاـ َتدْعُونَا ِإلَي ِ‬ ‫ب فَاعْمَلْ عمران‪) 159/‬‬ ‫َوفِي ءَاذَانِنَا وَقْرٌ وَمِن بَيْنِنَا وَبَيْنِ كَ حِجَا ٌ‬ ‫ِإنّنَا عَا ِملُونَ (فصلت‪) 5/‬‬

‫*فَتَوَكّلْ َعلَى اللّ ِه ِإنّ كَ َعلَى اْلحَقّ الْمُبِيِ (النمل‪/‬‬

‫فَاقْ صُصِ‪َ :‬وَلوْ شِئْنَا َلرَفَعْنَا هُ بِهَا وََلكِنّ هُ َأ ْخ َل َد ِإلَى ‪) 79‬‬ ‫ا َلرْ ضِ وَاتّبَ َع هَوَا هُ فَمََثلُ هُ كَمَثَ ِل اْل َكلْ بِ إِن تَحْمِلْ فَتَوَلّ‪:‬‬ ‫ي (الصافات‪) 174/‬‬ ‫َعلَيْ هِ يَلْهَ ثْ َأ ْو تَتْرُكْ هُ يَلْهَث ذّلِ كَ مَثَ ُل اْلقَوْ مِ اّلذِي نَ *فَتَوَلّ عَنْ ُهمْ حَتّى حِ ٍ‬ ‫ص َل َعلّهُم ْـيََتفَكّرُونَـ *فَتَوَلّ عَنْ ُهمْ فَمَا أَنتَ بِ َملُومٍ (الذاريات‪) 54/‬‬ ‫ص اْلقَصَـ َ‬ ‫َكذّبُوا ِبأَيَاتِنَا فَاقْصُـ ِ‬ ‫(العراف‪) 176/‬‬

‫ّاعـ ِإلَى َش ْيءٍ ّنكُرٍ‬ ‫ْعـ الد ِ‬ ‫ْمـ َيد ُ‬ ‫ُمـ َيو َ‬ ‫*فَتَوَلّ عَنْه ْ‬

‫فَانِبذْ‪ :‬وَإِمّا تَخَافَنّ مِن قَوْ مٍ خِيَانَ ًة فَانِبذْ ِإلَيْهِ مْ َعلَى (القمر‪) 6/‬‬ ‫ي (النفال‪) 58/‬‬ ‫حبّ الْخَائِنِ َ‬ ‫سَوَا ٍء إِ ّن ال ّلهَ لَ يُ ِ‬

‫َوتَوَلّ‪ :‬وَتَوَلّ عَنْ ُهمْ حَتّى حِيٍ (الصافات‪) 178/‬‬

‫صبْ (الشرح‪) 7/‬‬ ‫فَانصَبْ‪ :‬فَإِذَا فَرَ ْغتَ فَان َ‬

‫ح ّدثْ (الضحى‪) 11/‬‬ ‫ح ّدثْ‪ :‬وَأَمّا بِِنعْمَ ِة رَبّكَ فَ َ‬ ‫فَ َ‬

‫فَاهْجُرْ‪ :‬وَالرّجْزَ فَاهْجُ ْر (الدثر‪) 5/‬‬

‫َفذَكّرْ‪:‬‬

‫ت رَبّ كَ ِبكَاهِ نٍ وَ َل مَجْنُو نٍ‬ ‫ت يُبَايِعْنَ كَ * َفذَكّرْ فَمَا أَن تَ بِِنعْمَ ِ‬ ‫فَبَاِيعْهُنّ‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ ِإذَا جَاءَ كَ الْمُؤْمِنَا ُ‬ ‫ـ ِرقْ َن وَلَ (الطور‪) 29/‬‬ ‫ـ شَيْئًا وَ َل يَس ْ‬ ‫ـ بِاللّه ِ‬ ‫َعلَى أَن ّل ُيشْرِكْن َ‬ ‫ت الذّكْرَى (العلى‪) 9/‬‬ ‫َيزْنِيَ وَلَ َيقُْتلْ َن َأوْلَدَهُنّ وَ َل َيأْتِيَ بِبُهْتَا نٍ َيفْتَرِينَ هُ * َفذَكّرْ إِن ّنفَ َع ِ‬ ‫بَيْ نَ َأْيدِيهِنّ َوَأ ُر ُجلِهِنّ وَلَ َيعْ صِينَكَ فِي مَعْرُو فٍ * َفذَكّرْ ِإنّمَا أَنتَ ُمذَكّرٌ (الغاشية‪) 21/‬‬ ‫فَسْئَلْ‪:‬‬ ‫‪115‬‬

‫ث مَا كُنتُ مْ فَوَلّوا وُجُوهَكُ مْ شَطْرَ ُه وَإِنّ اّلذِي نَ‬ ‫ت بَيّنَا تٍ فَ سْئَلْ بَنِي وَحَيْ ُ‬ ‫* َوَل َقدْ ءَاتَيْنَا مُو سَى ِت سْ َع ءَايَا ٍ‬ ‫ِإ سْرَاءِي َل إِذْ جَاءَهُ مْ فَقَا َل لَ ُه فِرْعَوْ ُن ِإنّ ي لَظُنّ كَ أُوتُوا الْكِتَا بَ لََي ْعلَمُو نَ َأنّ هُ الْحَ قّ ُ مِن رّبّهِ ْم وَمَا‬ ‫يَامُوسَى مَسْحُورًا (السراء‪) 101/‬‬

‫اللّ ُه ِبغَافِلٍ عَمّا َيعْ َملُونَ (البقرة‪) 144/‬‬

‫جدِ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬ ‫ض وَمَا بَيْنَهُمَا فِي *وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫*الّذِي َخلَ قَ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ َ‬ ‫سِتّ ِة َأيّا مٍ ُثمّ ا سْتَوَى َعلَى اْلعَرْ شِ الرّحْمَ نُ فَ سْئَ ْل بِ هِ الْحَرَا مِ وَِإنّ هُ َللْحَقّ مِن رّبّ كَ وَمَا ال ّل هُ ِبغَافِلٍ عَمّ ا‬ ‫خَبِيًا (الفرقان‪) 59/‬‬

‫َتعْ َملُونَ (البقرة‪) 149/‬‬

‫جدِ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬ ‫ك فَ سْئَلِ *وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫فَ سْئَلِ‪ :‬فَإِن كُن تَ فِي َشكّ مّمّا أَنزَلْنَا ِإلَيْ َ‬ ‫ب مِن قَ ْبلِ كَ َل َقدْ جَاءَ كَ الْحَقّ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنُت ْم فَ َولّوا وُجُوهَ ُك ْم شَطْرَهُ لِئَلّ‬ ‫اّلذِي َن َيقْ َرءُو نَ اْلكِتَا َ‬ ‫ك فَلَ تَكُونَ ّن مِنَ الْمُمْتَرِينَ (يونس‪) 94/‬‬ ‫مِن رّّب َ‬

‫َيكُو نَ لِلنّا سِ َعلَيْكُ مْ حُجّةٌ ِإلّ اّلذِي نَ َظلَمُوا مِنْهُ مْ‬

‫ُمـ‬ ‫شوْن ِي وَ ُلتِم ّ ِنعْمَت ِي َعلَيْك ْ‬ ‫ُمـ وَاخْ َ‬ ‫خشَوْه ْ‬ ‫ب فَشَرّ ْد بِهِم مّ نْ فَلَ تَ ْ‬ ‫فَشَرّدْ‪َ :‬فإِمّ ا تَثْقَفَنّهُ مْ فِي الْحَرْ ِ‬ ‫خَلْفَ ُهمْ َل َعلّ ُهمْ َيذّكّرُو َن (النفال‪) 57/‬‬

‫َولَ َعلّ ُكمْ َتهَْتدُو َن (البقرة‪) 150/‬‬

‫فَصَلّ‪ :‬فَصَ ّل ِلرَّبكَ وَانْحَرْ (الكوثر‪) 2/‬‬

‫ُقمْ‪ُ :‬قمْ فَأَن ِذ ْر (الدثر‪) 2/‬‬

‫ك فَطَهّ ْر (الدثر‪) 4/‬‬ ‫فَطَهّرْ‪ :‬وَثِيَابَ َ‬

‫ل (الزمل‪) 2/‬‬ ‫ُقمِ‪ُ :‬قمِ الّيْ َل ِإ ّل َقلِي ً‬

‫سكَ نَبّئْ‪ :‬نَبّئْ عِبَادِي َأنّ ي َأنّاـ اْلغَفُورُ الرّحِيمُـ (الجـر‪/‬‬ ‫فَقَاتِلْ‪ :‬فَقَاتِ ْل فِي سَبِيلِ ال ّل هِ لَ تُ َكلّ فُ ِإلّ َنفْ َ‬ ‫س اّلذِي نَ ‪) 49‬‬ ‫وَحَرّ ضِ الْ ُمؤْمِنِيَ عَ سَى اللّ هُ أَن َيكُفّ َبأْ َ‬ ‫ل (النساء‪َ ) 84/‬ونَبّئْ ُهمْ‪ :‬وَنَبّئْ ُهمْ عَن ضَيْفِ ِإبْرَاهِي َم (الجر‪) 51/‬‬ ‫كَفَرُوا وَاللّهُ َأ َشدّ َب ْأسًا َوأَ َشدّ تَنكِي ً‬ ‫فَكَبّرْ‪َ :‬ورَبّكَ فَكَبّرْ (الدثر‪) 3/‬‬

‫ي وَابْ نَ‬ ‫ت ذَا اْلقُرْبَى حَقّهُـ وَالْمِ سْكِ َ‬ ‫َوءَا تِ‪َ :‬وءَا ِ‬

‫خذْ وََلدًا وََل مْ السّبِيلِ وَلَ تَُب ّذ ْر تَ ْبذِيرًا (السراء‪) 26/‬‬ ‫وَكَبّرْ هُ‪َ :‬وقُ ِل الْحَ ْمدُ ِللّ هِ الّذِي لَ مْ يَتّ ِ‬ ‫ك فِي الْ ُملْ كِ وَلَ مْ يَكُن ّل هُ َولِيّ مّ نَ َوأْمُرْ‪:‬‬ ‫يَكُن لّ هُ شَرِي ٌ‬ ‫الذّ ّل وَكَبّرْهُ تَكْبِيًا (السراء‪) 111/‬‬

‫ف وَأَعْرِ ضْ عَ ِن الْجَا ِهلِيَ‬ ‫* ُخذِ اْلعَفْوَ َوْأمُ ْر بِالْعُرْ ِ‬

‫ـ رُ َوْيدًا (الطارق‪( /‬العراف‪) 199/‬‬ ‫ـ َأمْ ِهلْهُم ْ‬ ‫فَمَهّلِ‪ :‬فَمَهّلِ الْكَافِرِين َ‬ ‫‪) 17‬‬

‫ك بِال صّلَ ِة وَا صْطَبِرْ َعلَيْهَا َل َن سَْئ ُلكَ‬ ‫* َوْأمُ ْر َأ ْهلَ َ‬

‫فَوَلّ‪:‬‬

‫ِر ْزقًا ّنحْنُ َن ْر ُزقُكَ وَاْلعَاقِبَ ُة لِلتّقْوَى (طه‪) 132/‬‬

‫س ْوفَ يُبْصِرُو َن (الصافات‪179/‬‬ ‫* َق ْد نَرَى َت َقلّ بَ وَجْهِ كَ فِي ال سّمَا ِء َفلَنُ َولّيَنّ كَ قِ ْبلَةً َوَأبْصِرْ‪َ :‬وَأبْصِ ْر فَ َ‬ ‫ـ )‬ ‫جدِ الْحَرَام ِ‬ ‫ـِ‬ ‫ـ شَطْ َر الْمَس ْ‬ ‫َترْضَاهَـا فَوَلّ وَجْهَك َ‬ ‫‪116‬‬

‫َوَأبْصِرْ ُهمْ‪َ :‬وَأبْصِرْ ُهمْ فَسَ ْوفَ يُبْصِرُونَ (الصافات‪* /‬لَ َت ُمدّ نَ عَيْنَيْ كَ ِإلَى مَا مَتّعْنَا بِ ِه أَزْوَاجًا مّنْهُ مْ وَلَ‬ ‫‪) 175‬‬

‫َتحْزَ نْ َعلَيْهِ ْم وَاخْفِ ضْ جَنَاحَ كَ ِللْمُؤْمِنِيَ (الجر‪/‬‬

‫َنـ َأيّاـ مّاـ ‪) 88‬‬ ‫ّهـ َأوِ ادْعُوا الرّحْم َ‬ ‫وَابْتَغـِ‪ :‬قُلِ ادْعُوا الل َ‬ ‫لتِكَ *وَا ْخفِ ضْ َلهُمَا جَنَا حَ الذّلّ مِ نَ الرّحْمَةِ َوقُل ّربّ‬ ‫َتدْعُوا َفلَهُـ الَس ْـمَا ُء الْحُس ْـنَى وَ َل تَجْهَرْ بِصَـ َ‬ ‫ك سَبِيلً (ال سراء‪ /‬ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبّيَانِي صَغِيًا (السراء‪) 24/‬‬ ‫وَلَ تُخَافِ تْ بِهَا وَابْتَ ِغ بَيْ نَ َذلِ َ‬ ‫‪) 110‬‬

‫ِنـ الْ ُمؤْمِنِي َ‬ ‫َكـ م َ‬ ‫َنـ اتّبَع َ‬ ‫َكـ لِم ِ‬ ‫ِضـ جَنَاح َ‬ ‫*وَا ْخف ْ‬

‫وَاتْلُ‪:‬‬

‫(الشعراء‪) 215/‬‬

‫*وَاتْلُ َعلَيْهِ مْ نَبَأَ ابَْن ْي ءَادَ مَ بِالْحَقّ إِ ْذ قَرّبَا قُ ْربَانًا وَاذْكُر‪:‬‬ ‫ك َتضَرّعًا وَخِيفَةً وَدُو نَ‬ ‫ـ الَخَرِ قَالَ *وَاذْكُر رّبّ كَ فِي َنفْ سِ َ‬ ‫ـ يُتَقَبّلْ مِن َ‬ ‫ـ َأ َح ِدهِمَـا وَلَم ْ‬ ‫فَتُقُبّلَ مِن ْ‬ ‫ّنـ‬ ‫ِنـ اْلقَوْلِ بِالْ ُغ ُد ّو وَالَصـَا ِل وَ َل تَكُن م َ‬ ‫ك قَالَ ِإنّمَا يََتقَبّ ُل اللّ ُه مِ َن الْمُتّقِيَ (الائدة‪ /‬الْجَهْ ِر م َ‬ ‫َلقُْتلَنّ َ‬ ‫‪) 27‬‬

‫ي (العراف‪) 205/‬‬ ‫اْلغَا ِفلِ َ‬

‫ك إِذَا َن سِيتَ َوقُلْ‬ ‫سلَخَ مِنْهَا *إِلّ أَن َيشَاءَ اللّ ُه وَاذْكُر رّبّ َ‬ ‫*وَاتْلُ َعلَيْهِ مْ نَبَأَ اّلذِي ءَاتَيْنَا هُ ءَايَاتِنَا فَان َ‬ ‫ـ َهذَا رَ َشدًا‬ ‫ـ مِن ْ‬ ‫ـ رَبّيـ َلقْرَب َ‬ ‫فََأتْبَعَ ُه الشّيْطَانُ فَكَا َن مِنَ اْلغَاوِينَ (العراف‪ 175/‬عَسـَى أَن يَ ْه ِديَن ِ‬ ‫)‬

‫(الكهف‪) 24/‬‬

‫ب مَ ْريَ مَ ِإذِ انتََبذَ تْ مِ ْن َأ ْهلِهَا‬ ‫*وَاتْلُ َعلَيْهِ ْم نََبأَ نُو حٍ ِإذْ قَالَ ِلقَوْمِ هِ يَاقَوْ مِ إِن كَا نَ *وَاذْكُرْ فِي الْكِتَا ِ‬ ‫كَبُرَ َعلَيْكُم مّقَامِي َوَتذْكِيِي ِبأَيَا تِ اللّ هِ فَ َعلَى اللّ هِ مَكَانًا شَرْقِيّا‬ ‫َتوَكّلْ تُ فَأَجْمِعُوا َأمْرَكُ مْ وَشُرَكَاءَكُ ْم ثُمّ َل يَكُ نْ (مري‪) 16/‬‬ ‫صدّيقًا ّنبِيّ ا‬ ‫ب ِإبْرَاهِي مَ ِإنّ هُ كَا نَ ِ‬ ‫ُونـ *وَاذْكُرْ فِي اْلكِتَا ِ‬ ‫ُمـ غُمّةً ثُمّ ا ْقضُوا ِإلَيّ وَ َل تُنظِر ِ‬ ‫ُمـ َعلَيْك ْ‬ ‫َأمْرُك ْ‬ ‫(يونس‪) 71/‬‬

‫(مري‪) 41/‬‬

‫ب َربّ كَ لَ مَُبدّلَ‬ ‫ك مِن كِتَا ِ‬ ‫*وَاتْ ُل مَا أُوحِ َي ِإلَيْ َ‬

‫خلَصًا وَكَانَ‬ ‫ب مُوسَى ِإّنهُ كَا َن مُ ْ‬ ‫*وَاذْكُرْ فِي الْكِتَا ِ‬

‫حدًا (الكهـف‪ /‬رَسُولً نّبِيّا (مري‪) 51/‬‬ ‫ِهـ ُملْتَ َ‬ ‫جدَ م ِن دُون ِ‬ ‫ِهـ وَلَن تَ ِ‬ ‫ِل َكلِمَات ِ‬ ‫‪) 27‬‬

‫*وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِـإِس ْـمَاعِي َل ِإنّهُـ كَان َـ صـَادِقَ‬

‫*وَاتْلُ َعلَيْ ِهمْ نَبَأَ ِإبْرَاهِيمَ (الشعراء‪) 69/‬‬

‫اْلوَ ْعدِ وَكَانَ رَسُولً ّنبِيّا (مري‪) 54/‬‬

‫وَا ْخفِضْ‪:‬‬

‫صدّيقًا نّبِيّ ا‬ ‫ب إِ ْدرِي سَ ِإنّ هُ كَا نَ ِ‬ ‫*وَاذْكُرْ فِي الْكِتَا ِ‬ ‫(مري‪) 56/‬‬ ‫‪117‬‬

‫ضعِه ِـ‬ ‫*اصْبِرْ َعلَى مَا َيقُولُو َن وَاذْكُرْ عَ ْب َدنَا دَاوُدَ ذَا ا َلْيدِ *مِن َـ اّلذِينَـ هَادُوا ُيحَ ّرفُون َـ الْ َكلِمَـ عَن مّوَا ِ‬ ‫ِإّنهُ َأوّابٌ‬

‫ُسـمَعٍ‬ ‫َاسـمَعْ غَيْرَ م ْ‬ ‫َصـيْنَا و ْ‬ ‫سـمِعْنَا وَع َ‬ ‫ُونـ َ‬ ‫َويَقُول َ‬

‫(ص‪) 17/‬‬

‫َورَاعِنَا لَيّ ا ِبَألْ سِنَتِ ِه ْم وَطَعْنًا فِي الدّي نِ َوَلوْ َأنّهُ مْ‬

‫َسـنِيَ‬ ‫ّهـ َأنّيـ م ّ‬ ‫ّوبـ إِ ْذ نَادَى َرب ُ‬ ‫*وَاذْكُرْ عَ ْبدَنَا َأي َ‬

‫قَالُوا سَـِمعْنَا وَأَطَعْنَا وَاس ْـمَ ْع وَانظُرْنَا لَكَان َـ خَيْرًا‬

‫صبٍ وَ َعذَابٍ (ص‪) 41/‬‬ ‫الشّيْطَانُ بُِن ْ‬

‫ّلهُ ْم وََأقْوَ َم وََلكِن ّلعَنَهُ مُ ال ّل ُه بِكُفْرِهِ مْ فَلَ ُيؤْمِنُو نَ‬

‫ب أُولِي ِإلّ َقلِيلً (النساء‪) 46/‬‬ ‫*وَاذْكُرْ عِبَادَنَا ِإبْرَاهِي مَ َوإِ سْحَاقَ َوَيعْقُو َ‬ ‫ا َلْيدِي وَا َلبْصَارِ (ص‪) 45/‬‬

‫وَا سْتَمِعْ‪ :‬وَا سْتَمِعْ َيوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مّكَا نٍ قَرِي بٍ‬

‫*وَاذْكُرْ ِإ سْمَاعِي َل وَالْيَ سَعَ وَذَا الْكِفْ ِل وَكُ ّل مّ نَ‬

‫(ق‪) 41/‬‬

‫الَخْيَارِ (ص‪) 48/‬‬

‫ل أَص ْـحَابَ اْلقَ ْريَةِ ِإذْ‬ ‫وَاضْرِبـْ‪ :‬وَاضْرِب ْـ لَهُم مّثَ ً‬

‫وَاذْكُرِ‪ :‬وَاذْكُ ِر ا ْسمَ َربّكَ بُكْرَةً َوأَصِيلً (النسان‪ /‬جَاءَهَا الْمُرْ َسلُونَ (يس‪) 13/‬‬ ‫‪) 25‬‬

‫وَا ْغلُظْ‪:‬‬

‫ُظـ‬ ‫ـ خَيْرُ *يَاأَيّه َا النّبِي ّ جَا ِهدِ الْ ُكفّارَ وَالْمُنَافِقِي َ وَا ْغل ْ‬ ‫ـ َوأَنت َ‬ ‫وَارْحَمـْ‪ :‬وَقُـل رّبّـ ا ْغفِرْ وَا ْرحَم ْ‬ ‫ي‬ ‫الرّاحِمِ َ‬

‫ي (التوبـة‪/‬‬ ‫َصـ ُ‬ ‫ْسـ الْم ِ‬ ‫ّمـ َوبِئ َ‬ ‫ُمـ جَهَن ُ‬ ‫ِمـ وَمَأْوَاه ْ‬ ‫َعلَيْه ْ‬

‫(الؤمنون‪) 118/‬‬

‫‪) 73‬‬

‫ُظـ‬ ‫ـدْقٍ *يَاأَيّه َا النّبِي ّ جَا ِهدِ الْ ُكفّارَ وَالْمُنَافِقِي َ وَا ْغل ْ‬ ‫وَاجْعَـل‪ :‬وَقُـل رّبّـ أَدْ ِخلْنِـي ُمدْخَلَ ص ِ‬ ‫س الْمَ صِيُ (التحر ي‪/‬‬ ‫ق وَاجْعَل لّي مِن ّلدُنكَـ َعلَيْهِ مْ وَمَأْوَاهُ مْ جَهَنّ ُم وَبِئْ َ‬ ‫َوأَخْرِجْنِي مُخْرَجَـ صِـدْ ٍ‬ ‫سُلْطَانًا ّنصِيًا (السراء‪) 80/‬‬

‫‪)9‬‬

‫وَاسْمَعْ‪:‬‬

‫جدْ وَاقْتَرِب (العلق‪/‬‬ ‫ـُ‬ ‫ـ وَاس ْ‬ ‫وَاقْتَرِب‪ :‬كَلّ َل تُطِعْه ُ‬

‫ضعِه ِـ ‪) 19‬‬ ‫*مِن َـ اّلذِينَـ هَادُوا ُيحَ ّرفُون َـ الْ َكلِمَـ عَن مّوَا ِ‬ ‫ُسـمَعٍ وَانْحَرْ‪َ :‬فصَ ّل لِ َربّكَ وَانْحَرْ (الكوثر‪) 2/‬‬ ‫َاسـمَعْ غَيْرَ م ْ‬ ‫َصـيْنَا و ْ‬ ‫سـمِعْنَا وَع َ‬ ‫ُونـ َ‬ ‫َويَقُول َ‬ ‫ُونـ‬ ‫ُمـ وَانتَظِرْ ِإنّه ُم مّنتَظِر َ‬ ‫ِضـ عَنْه ْ‬ ‫َورَاعِنَا لَيّ ا ِبَألْ سِنَتِ ِه ْم وَطَعْنًا فِي الدّي نِ َوَلوْ َأنّهُ مْ وَانتَظِرْ‪ :‬فَأَعْر ْ‬ ‫قَالُوا سَـِمعْنَا وَأَطَعْنَا وَاس ْـمَ ْع وَانظُرْنَا لَكَان َـ خَيْرًا (السجدة‪) 30/‬‬ ‫ُمـ‬ ‫ُونـ وَاهْجُرْه ْ‬ ‫َاصـبِرْ َعلَى مَا َيقُول َ‬ ‫ّلهُ ْم وََأقْوَ َم وََلكِن ّلعَنَهُ مُ ال ّل ُه بِكُفْرِهِ مْ فَلَ ُيؤْمِنُو نَ وَاهْجُرْهُمـْ‪ :‬و ْ‬ ‫ِإلّ َقلِيلً (النساء‪) 46/‬‬

‫هَجْرًا جَمِيلً (الزمل‪) 10/‬‬

‫‪118‬‬

‫خذُوا دِينَهُم ْـَلعِبًا َولَهْوًا وَغَرّتْهُمُـ‬ ‫ل (الزمل‪* /‬وَ َذ ِر اّلذِينَـ اّت َ‬ ‫َوتَبَتّلْ‪ :‬وَاذْكُ ِر ا ْس َم َربّ كَ َوتَبَتّلْ ِإلَيْ هِ تَبْتِي ً‬ ‫‪)8‬‬

‫الْحَيَاةُ الدّنْيَا وَذَكّرْ بِ هِ أَن تُ ْب سَلَ َنفْ سٌ بِمَا كَ سََبتْ‬

‫َوتَوَكّلْ‪:‬‬

‫س لَهَا مِن دُو نِ اللّ هِ َولِيّ وَ َل شَفِي عٌ َوإِن َت ْعدِلْ‬ ‫لَيْ َ‬

‫سلُوا بِمَا‬ ‫* َوَيقُولُو نَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَ َرزُوا مِ نْ عِن ِد كَ بَيّ تَ طَائِفَةٌ كُلّ َعدْلٍ لّ ُيؤْ َخ ْذ مِنْهَا أُولَئِ كَ اّلذِي نَ ُأْب ِ‬ ‫ب َألِي ٌم بِمَا‬ ‫ُونـ كَ سَبُوا َلهُ مْ شَرَا بٌ مّ ْن حَمِي مٍ وَ َعذَا ٌ‬ ‫ُبـ م َا يُبَيّت َ‬ ‫ّهـ يَكْت ُ‬ ‫ُمـ غَيْ َر اّلذِي َتقُو ُل وَالل ُ‬ ‫مّنْه ْ‬ ‫فَأَعْرِضْ عَنْهُ ْم وََتوَكّلْ َعلَى اللّهِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلً كَانُوا يَكْفُرُونَ (النعام‪) 70/‬‬ ‫(النساء‪) 81/‬‬

‫*وَذَكّ ْر َفإِنّ الذّكْرَى تَنفَ عُ الْمُؤْمِنِيَ (الذاريات‪/‬‬

‫س ْل ِم فَاجْنَ حْ لَهَا َوتَوَكّلْ َعلَى ال ّل هِ ‪) 55‬‬ ‫* َوإِن جَنَحُوا لِل ّ‬ ‫ِإّنهُ هُ َو السّمِيعُ اْل َعلِي ُم (النفال‪) 61/‬‬

‫ل (الزمل‪4/‬‬ ‫َو َرتّلِ‪َ :‬أ ْو زِدْ َعلَيْ هِ َو َرتّلِ اْلقُ ْرءَا نَ تَ ْرتِي ً‬

‫ض وَِإلَيْ هِ ُيرْجَ ُع الَمْرُ )‬ ‫ت وَا َلرْ ِ‬ ‫* َوِللّ هِ غَيْ بُ ال سّمَاوَا ِ‬ ‫ك مِن رّ ُسلِنَا‬ ‫ّكـ ِبغَافِلٍ عَمّاـ وَ سْئَلْ‪ :‬وَ سْئَلْ مَ نْ َأ ْر َسلْنَا مِن قَ ْبلِ َ‬ ‫ْهـ وَمَا رَب َ‬ ‫ْهـ وََتوَكّلْ َعلَي ِ‬ ‫ّهـ فَاعُْبد ُ‬ ‫ُكل ُ‬ ‫َتعْ َملُونَ (هود‪) 123/‬‬

‫َأ َج َعلْنَا مِن دُو ِن الرّحْمَ ِن ءَالِهَ ًة ُيعَْبدُو نَ (الزخرف‪/‬‬

‫ت وَسَبّحْ بِحَ ْمدِهِ ‪) 45‬‬ ‫* َوَتوَكّلْ َعلَى الْحَيّ اّلذِي لَ يَمُو ُ‬ ‫وَكَفَى ِب ِه ِبذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيًا (الفرقان‪) 58/‬‬

‫وَ سَْئلْ ُهمْ‪ :‬وَ سَْئلْ ُهمْ عَ نِ اْلقَرْيَ ِة الّتِي كَانَ تْ حَاضِرَةَ‬

‫* َوَتوَكّلْ َعلَى اْلعَزِيزِ الرّحِي ِم (الشعراء‪) 217/‬‬

‫ت إِ ْذ َت ْأتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ َيوْمَ‬ ‫الْبَحْ ِر إِ ْذ َي ْعدُو َن فِي السّ ْب ِ‬

‫* َوَتوَكّلْ َعلَى اللّ هِ وَكَفَى بِاللّ ِه وَكِيلً (الحزاب‪/‬‬

‫سَبْتِ ِه ْم شُرّعًا وََيوْ مَ لَ يَ سْبِتُونَ لَ َتأْتِيهِ مْ َك َذلِ كَ‬

‫‪)3‬‬

‫نَ ْبلُوهُم ِبمَا كَانُوا َيفْسُقُونَ (العراف‪) 163/‬‬

‫ُصـلّونَ َعلَى النّبِيّ‬ ‫َهـ ي َ‬ ‫لئِكَت ُ‬ ‫ّهـ وَمَ َ‬ ‫َسـلّمُوا‪ :‬إِنّ الل َ‬ ‫*وَلَ تُطِ ِع اْلكَافِرِي َن وَالْمُنَافِقِيَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وََتوَكّلْ و َ‬ ‫َعلَى اللّ ِه وَكَفَى بِاللّ ِه وَكِيلً (الحزاب‪) 48/‬‬

‫صلّوا َعلَيْهِـ وَسَـلّمُوا تَ سْلِيمًا‬ ‫يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا َ‬

‫ـ بِالْحِكْمَةِ (الحزاب‪) 56/‬‬ ‫ـ ِإلَى س ـَبِي ِل َربّك َ‬ ‫وَجَا ِدلْهُـم‪ :‬ادْع ُ‬ ‫وَالْمَوْعِظَةِ الْحَ سَنَ ِة وَجَادِلْهُم بِالّتِي هِ َي َأحْ سَ ُن إِنّ وَشَا ِورْهُمْ‪ :‬فَبِمَا رَحْمَةٍ مّ َن اللّهِ لِنتَ لَهُ ْم وََلوْ كُنتَ‬ ‫َمـ فَظّا َغلِيظَ اْل َقلْبِ لَنفَضّوا مِنْ حَ ْولِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ‬ ‫سـبِيلِ ِه وَهُوَ َأ ْعل ُ‬ ‫َمـ بِمَن ضَلّ عَن َ‬ ‫ّكـ هُوَ أَ ْعل ُ‬ ‫َرب َ‬ ‫بِالْمُهَْتدِينَ (النحل‪) 125/‬‬

‫ْتـ‬ ‫ُمـ فِي ا َلمْ ِر َفإِذَا عَزَم َ‬ ‫ُمـ وَشَا ِورْه ْ‬ ‫َاسـتَغْفِرْ َله ْ‬ ‫و ْ‬

‫وَذَكّرْ‪:‬‬

‫ّهـ يُحِبّ الْمُتَوَ ّكلِيَ (آل‬ ‫ّهـ إِنّ الل َ‬ ‫فَتَوَكّلْ َعلَى الل ِ‬ ‫عمران‪) 159/‬‬ ‫‪119‬‬

‫ك اّلذِي َن َي ْعلَ مُ اللّ هُ مَا فِي ُقلُوبِهِ مْ َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا‬ ‫وَعِظْهُ مْ‪ :‬أُولَئِ َ‬ ‫فَأَعْرِ ضْ عَنْهُ ْم وَعِظْهُ ْم َوقُل ّلهُ ْم فِي أَنفُ سِ ِه ْم َقوْلً يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ مٍ‬ ‫َبلِيغًا (النساء‪) 63/‬‬

‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬

‫وَكُن‪:‬‬

‫اْئذَن‪ :‬وَمِنْهُم مّ ن َيقُو ُل اْئذَن لّي وَ َل َتفْتِنّ ي أَلَ فِي‬

‫ـ‬ ‫ـ لَمُحِيطَةٌ بِاْلكَافِرِين َ‬ ‫ـقَطُوا َوإِنّـ جَهَنّم َ‬ ‫*فَ سَبّحْ بِحَ ْمدِ َربّ كَ وَكُن مّ َن ال سّا ِجدِي َن (الجر‪ /‬اْلفِتْنَةِ س َ‬ ‫‪) 98‬‬

‫(التوبة‪) 49/‬‬

‫*بَلِ اللّهَ فَاعُْب ْد وَكُن مّنَ الشّاكِرِينَ (الزمر‪) 66/‬‬

‫رَاعِنَا‪ :‬يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا لَ َتقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا‬

‫ب َألِي ٌم (البقرة‪/‬‬ ‫وَمَ ّهلْهُ مْ‪ :‬وَ َذرْنِي وَالْمُ َكذّبِيَ أُولِي النّعْمَةِ وَمَ ّهلْهُ مْ انظُرْنَا وَا سْمَعُوا َوِل ْلكَافِرِي نَ َعذَا ٌ‬ ‫‪) 104‬‬

‫َقلِيلً (الزمل‪) 11/‬‬

‫ِمـ ع َن‬ ‫ُونـ اْل َكل َ‬ ‫ِينـ هَادُوا يُحَ ّرف َ‬ ‫ِنـ اّلذ َ‬ ‫ـِ تَبْتِيلً َورَاعِن َا‪ :‬م َ‬ ‫ـَ َوتَبَتّلْ ِإلَيْهـ‬ ‫ـمَ َربّكـ‬ ‫واذْكُرِ‪ :‬وَاذْكُ ِر اسـْ‬ ‫َاسـمَعْ غَيْرَ‬ ‫َصـيْنَا و ْ‬ ‫سـمِعْنَا وَع َ‬ ‫ُونـ َ‬ ‫ِهـ وََيقُول َ‬ ‫مّوَاضِع ِ‬

‫(الزمل‪) 8/‬‬

‫ع أَذَاهُ مْ مُ سْمَعٍ َورَاعِنَا لَيّ ا ِبأَلْ سِنَتِ ِهمْ وَطَعْنًا فِي الدّي ِن وََلوْ‬ ‫وَدَ عْ‪ :‬وَ َل تُطِ عِ الْكَافِرِي نَ وَالْمُنَافِقِيَ وَدَ ْ‬ ‫ل (الحزاب‪َ /‬أنّهُ مْ قَالُوا سَمِعْنَا َوأَطَعْنَا وَا سْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَا نَ‬ ‫ّهـ وَكِي ً‬ ‫ّهـ وَكَفَى بِالل ِ‬ ‫َوتَوَكّلْ َعلَى الل ِ‬ ‫خَيْرًا ّلهُم ْـ وََأقْوَمَـ َولَكِن ّلعَنَهُمُـ اللّهُـِبكُفْرِهِم ْـ فَلَ‬

‫‪) 48‬‬

‫ُيؤْمِنُونَ إِلّ َقلِيلً (النساء‪) 46 /‬‬

‫أفعال أمر أخرى‬

‫وَلَ َتفْتِنّي‪ :‬وَمِنْهُم مّن َيقُولُ اْئذَن لّي وَلَ َتفْتِنّي َألَ‬

‫انظُرْنَا‪ :‬يَاَأيّهَا اّلذِي نَ ءَامَنُوا لَ َتقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا فِي اْلفِتْنَ ِة َسقَطُوا َوإِنّ جَهَنّ مَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِي نَ‬ ‫انظُرْنَا وَا سْمَعُوا َوِل ْلكَافِرِي نَ َعذَا ٌ‬ ‫ب َألِي ٌم (البقرة‪( /‬التوبة‪) 49/‬‬ ‫‪) 104‬‬

‫ت قَالَ الّذِي نَ لَ أفعال أمر بصيغة المع‬ ‫َبدّلْ هُ‪ :‬وَإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْهِ مْ ءَايَاتُنَا بَيّنَا ٍ‬ ‫ِيضـ قُلْ هُ َو أَذًى‬ ‫َنـ الْمَح ِ‬ ‫َسـَئلُوَنكَ ع ِ‬ ‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا فَ ْأتُوهُنّ‪َ :‬وي ْ‬ ‫ض وَ َل َتقْ َربُوهُنّ حَتّ ى‬ ‫َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا فَاعْتَزِلُوا النّ سَا َء فِي الْمَحِي ِ‬ ‫ث َأمَرَكُ ُم اللّ هُ‬ ‫يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ مٍ يَطْهُرْ نَ فَإِذَا تَطَهّرْ َن َفأْتُوهُنّ مِ نْ حَيْ ُ‬ ‫حبّ الْمُتَطَهّرِي نَ (البقرة‪/‬‬ ‫حبّ التّوّابِيَ وَيُ ِ‬ ‫إِنّ اللّ َه يُ ِ‬

‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬

‫ت قَالَ الّذِي نَ لَ ‪) 222‬‬ ‫ائْ تِ‪ :‬وَإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْهِ مْ ءَايَاتُنَا بَيّنَا ٍ‬ ‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا‬ ‫‪120‬‬

‫حدِ ثُ َب ْعدَ‬ ‫فَا سْتَقِيمُوا‪ :‬كَيْ فَ َيكُو نُ لِلْمُشْرِكِيَ عَ ْهدٌ عِندَ ال ّل هِ اللّ ِه فَ َقدْ َظلَ مَ َنفْ سَهُ َل َت ْدرِي َلعَ ّل اللّ هَ يُ ْ‬ ‫ك َأمْرًا (الطلق‪) 1/‬‬ ‫جدِ ذَِل َ‬ ‫َسـ ِ‬ ‫ّمـ عِندَ الْم ْ‬ ‫ِينـ عَاهَدت ْ‬ ‫وَعِندَ رَسـُوِلهِ ِإلّ اّلذ َ‬ ‫سـوَاءٍ‬ ‫َابـ َتعَاَلوْا ِإلَى َكلِمَةٍ َ‬ ‫الْحَرَا مِ فَمَا ا سْتَقَامُوا لَكُ مْ فَا سْتَقِيمُوا لَهُ مْ إِنّ اللّ هَ فَقُولُوا‪ :‬قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِت ِ‬ ‫ب الْمُتّقِيَ (التوبة‪) 7 /‬‬ ‫ح ّ‬ ‫ُي ِ‬

‫بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ ْم أَ ّل َنعُْبدَ ِإلّ ال ّل َه وَلَ نُشْ ِر َك بِ هِ شَيْئًا‬

‫خذَ َبعْضُنَا َبعْضًا َأ ْربَابًا مّنـ دُون ِـ اللّه ِـ فَإِن‬ ‫ِيضـ قُ ْل هُوَ أَذًى وَلَ يَتّ ِ‬ ‫َنـ اْلمَح ِ‬ ‫َسـَئلُوَنكَ ع ِ‬ ‫فَاعْتَزِلُوا‪ :‬وَي ْ‬ ‫ُسـلِمُو َن (آل عمران‪/‬‬ ‫ض وَ َل َتقْ َربُوهُنّ حَتّ ى َت َوّلوْا فَقُولُوا اشْ َهدُوا ِبَأنّاـ م ْ‬ ‫فَاعْتَزِلُوا النّ سَا َء فِي الْمَحِي ِ‬ ‫ث َأمَرَكُ ُم اللّ هُ ‪) 64‬‬ ‫يَطْهُرْ نَ فَإِذَا تَطَهّرْ َن َفأْتُوهُنّ مِ نْ حَيْ ُ‬ ‫حبّ الْمُتَطَهّرِي نَ (البقرة‪ /‬فَوَلّوا‪:‬‬ ‫حبّ التّوّابِيَ وَيُ ِ‬ ‫إِنّ اللّ َه يُ ِ‬ ‫‪) 222‬‬

‫* َق ْد نَرَى َت َقلّ بَ وَجْهِ كَ فِي ال سّمَا ِء َفلَنُ َولّيَنّ كَ قِ ْبلَةً‬

‫ـ‬ ‫جدِ الْحَرَام ِ‬ ‫ـِ‬ ‫ـ شَطْ َر الْمَس ْ‬ ‫ك َتقُو مُ َأدْنَى مِن ُثلُثَ يِ َترْضَاهَـا فَوَلّ وَجْهَك َ‬ ‫ك َي ْعلَ مُ َأنّ َ‬ ‫فَاقْ َرءُوا‪ :‬إِنّ َربّ َ‬ ‫ث مَا كُنتُ مْ فَوَلّوا وُجُوهَكُ مْ شَطْرَ ُه وَإِنّ اّلذِي نَ‬ ‫ك وَاللّ هُ وَحَيْ ُ‬ ‫الّيْ ِل وَنِ صْفَهُ َوُثلُثَ ُه وَطَاِئفَةٌ مّ َن اّلذِي نَ مَعَ َ‬ ‫ـ أَن لّن تُحْصـُو ُه فَتَابـَ أُوتُوا الْكِتَابَ لََي ْعلَمُونَ َأنّهُ الْحَقّ مِن رّبّهِمْ وَمَا اللّهُ‬ ‫ُي َق ّدرُ الّيْلَ وَالنّهَارَ َعلِم َ‬ ‫ِمـ أَن ِبغَافِلٍ عَمّا َيعْ َملُونَ (البقرة‪) 144/‬‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫ُمـ فَاقْرَءُوا م َا تَي ّ‬ ‫َعلَيْك ْ‬ ‫جدِ‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَ كَ شَطْ َر الْ َم سْ ِ‬ ‫ُونـ فِي *وَمِ نْ حَيْ ثُ خَرَجْ َ‬ ‫ُونـ َيضْرِب َ‬ ‫سـيَكُونُ مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫َ‬ ‫ا َلرْ ضِ يَبْتَغُو َن مِن فَضْ ِل اللّ هِ َوءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو نَ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنُت ْم فَ َولّوا وُجُوهَ ُك ْم شَطْرَهُ لِئَلّ‬ ‫فِي سَبِيلِ اللّهِ فَاقْ َرءُوا مَا تَيَسّرَ مِنْهُ َوَأقِيمُوا الصّلَةَ َيكُو نَ لِلنّا سِ َعلَيْكُ مْ حُجّةٌ ِإلّ اّلذِي نَ َظلَمُوا مِنْهُ مْ‬ ‫ُمـ‬ ‫شوْن ِي وَ ُلتِم ّ ِنعْمَت ِي َعلَيْك ْ‬ ‫ُمـ وَاخْ َ‬ ‫خشَوْه ْ‬ ‫َسـنًا وَم َا فَلَ تَ ْ‬ ‫ّهـ قَرْض ًا ح َ‬ ‫َوءَاتُوا الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا الل َ‬ ‫ّهـ هُوَ َولَ َعلّ ُكمْ َتهَْتدُو َن (البقرة‪) 150/‬‬ ‫ُوهـ عِندَ الل ِ‬ ‫جد ُ‬ ‫ّنـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ُسـكُم م ْ‬ ‫ُت َق ّدمُوا لَنف ِ‬ ‫خَيْرًا َوأَعْظَ َم أَجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُورٌ َوءَاتُوا‪ :‬إِنّ َربّ كَ َي ْعلَ مُ َأنّ كَ َتقُو مُ َأدْنَى مِن ُثلُثَ يِ‬ ‫رّحِي ٌم (الزمل‪( ) 20/‬مرتي)‬

‫ك وَاللّ هُ‬ ‫الّيْ ِل وَنِ صْفَهُ َوُثلُثَ ُه وَطَاِئفَةٌ مّ َن اّلذِي نَ مَعَ َ‬

‫ـ أَن لّن تُحْصـُو ُه فَتَابـَ‬ ‫فَ َطلّقُوهُنّ‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ إِذَا َطلّقْتُ ُم النّ سَا َء فَ َطلّقُوهُنّ ُي َق ّدرُ الّيْلَ وَالنّهَارَ َعلِم َ‬ ‫ِمـ أَن‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫ُمـ فَاقْرَءُوا م َا تَي ّ‬ ‫ـ لَ َعلَيْك ْ‬ ‫ـ َربّكُم ْ‬ ‫ِل ِعدّتِهِنّـ وَأَحْصـُوا اْل ِعدّةَ وَاّتقُوا اللّه َ‬ ‫ُونـ فِي‬ ‫ُونـ َيضْرِب َ‬ ‫سـيَكُونُ مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫ُتخْرِجُوهُنّ مِن بُيُوتِهِنّ وَ َل يَخْرُجْ َن ِإ ّل أَن َيأْتِيَ َ‬ ‫ِبفَاحِشَ ٍة مّبَيّنَ ٍة وَِتلْ كَ ُحدُودُ اللّ هِ وَمَن يََت َعدّ ُحدُودَ ا َلرْ ضِ يَبْتَغُو َن مِن فَضْ ِل اللّ هِ َوءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو نَ‬ ‫فِي سَبِيلِ اللّهِ فَاقْ َرءُوا مَا تَيَسّرَ مِنْهُ َوَأقِيمُوا الصّلَةَ‬ ‫‪121‬‬

‫َسـنًا وَم َا َوَأقِيمُوا‪ :‬إِنّ َربّ كَ َي ْعلَ مُ َأنّ كَ َتقُو مُ َأدْنَى مِن ُثلُثَ يِ‬ ‫ّهـ قَرْض ًا ح َ‬ ‫َوءَاتُوا الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا الل َ‬ ‫ك وَاللّ هُ‬ ‫ّهـ هُوَ الّيْ ِل وَنِ صْفَهُ َوُثلُثَ ُه وَطَاِئفَةٌ مّ َن اّلذِي نَ مَعَ َ‬ ‫ُوهـ عِندَ الل ِ‬ ‫جد ُ‬ ‫ّنـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ُسـكُم م ْ‬ ‫ُت َق ّدمُوا لَنف ِ‬ ‫ـ أَن لّن تُحْصـُو ُه فَتَابـَ‬ ‫خَيْرًا َوأَعْظَ َم أَجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُورٌ ُي َق ّدرُ الّيْلَ وَالنّهَارَ َعلِم َ‬ ‫ِمـ أَن‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫ُمـ فَاقْرَءُوا م َا تَي ّ‬ ‫َعلَيْك ْ‬

‫رّحِي ٌم (الزمل‪) 20/‬‬

‫ُونـ فِي‬ ‫ُونـ َيضْرِب َ‬ ‫سـيَكُونُ مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫َوْأتُوا‪َ :‬يسَْئلُوَنكَ عَنِ الَ ِهلّ ِة قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنّاسِ َ‬ ‫ت مِن ظُهُورِهَا ا َلرْ ضِ يَبْتَغُو َن مِن فَضْ ِل اللّ هِ َوءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو نَ‬ ‫وَالْحَجّ وَلَيْ سَ الْبِ ّر ِبأَن َت ْأتُوا الْبُيُو َ‬ ‫ِنـ َأبْوَابِه َا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَاقْ َرءُوا مَا تَيَسّرَ مِنْهُ َوَأقِيمُوا الصّلَةَ‬ ‫ُوتـ م ْ‬ ‫َنـ اتّقَى وَْأتُوا الْبُي َ‬ ‫َولَكِنّ الْبِ ّر م ِ‬ ‫ـنًا وَمَـا‬ ‫ـ قَرْضًـا حَس َ‬ ‫َوءَاتُوا الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا اللّه َ‬

‫وَاّتقُوا اللّهَ َل َعلّ ُك ْم ُت ْفلِحُو َن (البقرة‪) 189/‬‬

‫ّهـ هُوَ‬ ‫ُوهـ عِندَ الل ِ‬ ‫جد ُ‬ ‫ّنـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ُسـكُم م ْ‬ ‫َوأَحْ صُوا‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ إِذَا َطلّقْتُ ُم النّ سَا َء فَ َطلّقُوهُنّ ُت َق ّدمُوا لَنف ِ‬ ‫ـ لَ خَيْرًا َوأَعْظَ َم أَجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُورٌ‬ ‫ـ َربّكُم ْ‬ ‫ِل ِعدّتِهِنّـ وَأَحْصـُوا اْل ِعدّةَ وَاّتقُوا اللّه َ‬ ‫ُتخْرِجُوهُنّ مِن بُيُوتِهِنّ وَ َل يَخْرُجْ َن ِإ ّل أَن َيأْتِيَ رّحِي ٌم (الزمل‪) 20/‬‬ ‫ِبفَاحِشَ ٍة مّبَيّنَ ٍة وَِتلْ كَ ُحدُودُ اللّ هِ وَمَن يََت َعدّ ُحدُودَ‬ ‫حدِ ثُ َب ْعدَ‬ ‫اللّ ِه فَ َقدْ َظلَ مَ َنفْ سَهُ َل َت ْدرِي َلعَ ّل اللّ هَ يُ ْ‬ ‫ك َأمْرًا (الطلق‪) 1/‬‬ ‫ذَِل َ‬

‫ِيتـ‬ ‫ِيـ مَوَاق ُ‬ ‫َنـ الَ ِهلّ ِة قُلْ ه َ‬ ‫َسـَئلُوَنكَ ع ِ‬ ‫وَاّتقُوا‪ :‬ي ْ‬

‫ُوتـ مِن‬ ‫ْسـ الْبِ ّر ِبأَن َت ْأتُوا الْبُي َ‬ ‫ّاسـ وَالْحَجّ َولَي َ‬ ‫َوَأقْرِضُوا‪ :‬إِنّ َربّ كَ َي ْعلَ ُم َأنّ كَ َتقُو مُ أَ ْدنَى مِن ثُلُثَ يِ لِلن ِ‬ ‫الّيْ ِل وَنِ صْفَهُ َوُثلُثَ ُه وَطَاِئفَةٌ مّ َن اّلذِي نَ مَعَ َ‬ ‫ك وَاللّ هُ ظُهُورِهَا َولَكِنّ الْبِ ّر مَنِـ اتّقَى َوأْتُوا الْبُيُوت َـ مِن ْـ‬

‫ُي َق ّدرُ الّيْلَ وَالنّهَارَ َعلِم َ‬ ‫ـ أَن لّن تُحْصـُو ُه فَتَابـَ َأْبوَابِهَا وَاّتقُوا ال ّلهَ َل َعلّ ُكمْ ُت ْفلِحُونَ (البقرة‪) 189/‬‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫ُمـ فَاقْرَءُوا م َا تَي ّ‬ ‫َعلَيْك ْ‬ ‫ِمـ أَن *يَاأَيّهَا النّبِيّ إِذَا َطلّقْتُ ُم النّ سَاءَ فَ َطلّقُوهُنّ ِل ِعدّتِهِنّ‬ ‫ُونـ َيضْرِب َ‬ ‫سـيَكُونُ مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫َ‬ ‫ُونـ فِي َوأَحْ صُوا اْل ِعدّةَ وَاّتقُوا اللّ هَ رَبّكُ مْ لَ ُتخْرِجُوهُنّ مِن‬ ‫شةٍ مّبَيّنَةٍ‬ ‫ـ ِإلّ أَن َي ْأتِيَـ ِبفَاحِ َ‬ ‫ا َلرْ ضِ يَبْتَغُو َن مِن فَضْ ِل اللّ هِ َوءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو نَ بُيُوتِهِنّـ وَ َل يَخْرُجْن َ‬

‫ك ُحدُودُ اللّ ِه وَمَن يََت َعدّ ُحدُو َد اللّ هِ فَ َق ْد َظلَ مَ‬ ‫فِي سَبِيلِ اللّهِ فَاقْ َرءُوا مَا تَيَسّرَ مِنْهُ َوَأقِيمُوا الصّلَ َة َوتِلْ َ‬ ‫ـ قَرْضًـا حَس َ‬ ‫َوءَاتُوا الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا اللّه َ‬ ‫ِكـ َأمْرًا‬ ‫ِثـ َب ْعدَ َذل َ‬ ‫حد ُ‬ ‫ّهـ يُ ْ‬ ‫ْسـهُ لَ َت ْدرِي َلعَلّ الل َ‬ ‫ـنًا وَمَـا َنف َ‬

‫ُوهـ عِندَ الل ِ‬ ‫جد ُ‬ ‫ّنـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ُسـكُم م ْ‬ ‫ُت َق ّدمُوا لَنف ِ‬ ‫ّهـ هُ َو (الطلق‪) 1/‬‬ ‫ت فَوَلّ وَجْهَكَ شَطْرَ‬ ‫شوْنِي‪ :‬وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْ َ‬ ‫خَيْرًا َوأَعْظَ َم أَجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُورٌ وَاخْ َ‬ ‫رّحِي ٌم (الزمل‪) 20/‬‬ ‫جدِ الْحَرَا ِم وَحَيْ ثُ مَا كُنتُ ْم فَ َولّوا وُجُوهَكُ مْ‬ ‫الْمَ سْ ِ‬ ‫‪122‬‬

‫ل يَكُونَـلِلنّاسِـ َعلَيْكُم ْـ حُجّةٌ إِلّ الّذِينَـ‬ ‫شَطْرَهُـلِئَ ّ‬ ‫شوْهُ ْم وَاخْشَ ْونِي وَلُِتمّ ِنعْمَتِي‬ ‫َظلَمُوا مِنْهُ ْم فَلَ تَخْ َ‬ ‫َعلَيْ ُك ْم وَلَ َعلّ ُك ْم تَهَْتدُونَ (البقرة‪) 150/‬‬ ‫ك َتقُومُ َأدْنَى مِن ُثلُثَيِ‬ ‫ك َي ْعلَمُ َأنّ َ‬ ‫وَاسْتَغْفِرُوا‪ :‬إِنّ َربّ َ‬ ‫ك وَاللّ هُ‬ ‫الّيْ ِل وَنِ صْفَهُ َوُثلُثَ ُه وَطَاِئفَةٌ مّ َن اّلذِي نَ مَعَ َ‬ ‫ـ أَن لّن تُحْصـُو ُه فَتَابـَ‬ ‫ُي َق ّدرُ الّيْلَ وَالنّهَارَ َعلِم َ‬ ‫ِمـ أَن‬ ‫َانـ َعل َ‬ ‫ِنـ اْلقُ ْرء ِ‬ ‫َسـرَ م َ‬ ‫ُمـ فَاقْرَءُوا م َا تَي ّ‬ ‫َعلَيْك ْ‬ ‫ُونـ فِي‬ ‫ُونـ َيضْرِب َ‬ ‫سـيَكُونُ مِنكُم مّرْضَى َوءَاخَر َ‬ ‫َ‬ ‫ا َلرْ ضِ يَبْتَغُو َن مِن فَضْ ِل اللّ هِ َوءَاخَرُو نَ ُيقَاِتلُو نَ‬ ‫فِي سَبِيلِ اللّهِ فَاقْ َرءُوا مَا تَيَسّرَ مِنْهُ َوَأقِيمُوا الصّلَةَ‬ ‫َسـنًا وَم َا‬ ‫ّهـ قَرْض ًا ح َ‬ ‫َوءَاتُوا الزّكَاةَ َوَأقْرِضُوا الل َ‬ ‫ّهـ هُوَ‬ ‫ُوهـ عِندَ الل ِ‬ ‫جد ُ‬ ‫ّنـ خَيْ ٍر تَ ِ‬ ‫ُسـكُم م ْ‬ ‫ُت َق ّدمُوا لَنف ِ‬ ‫خَيْرًا َوأَعْظَ َم أَجْرًا وَا سْتَغْفِرُوا اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُورٌ‬ ‫رّحِي ٌم (الزمل‪) 20/‬‬ ‫الصـلَةَ‬ ‫ُمـ ّ‬ ‫ْتـ لَه ُ‬ ‫ِمـ فََأقَم َ‬ ‫ُنتـ فِيه ْ‬ ‫وَ ُخذُوا‪ :‬وَإِذَا ك َ‬ ‫َفلْتَقُ مْ طَائِفَ ٌة مّنْهُم مّعَ كَ َولْيَأْ ُخذُوا أَ ْسلِحَتَ ُهمْ فَإِذَا‬ ‫جدُوا َفلْيَكُونُوا مِن َورَائِ ُك مْ َولْتَأْ تِ طَائِفَةٌ ُأخْرَى‬ ‫سَ َ‬ ‫ُمـ‬ ‫َكـ َولْيَأْ ُخذُوا ح ِذ ْ َره ْ‬ ‫ُصـلّوا مَع َ‬ ‫ُصـلّوا َفلْي َ‬ ‫َمـ ي َ‬ ‫ل ْ‬ ‫ـ‬ ‫ـ عَن ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا َلوْ َتغْ ُفلُون َ‬ ‫ـلِحَتَ ُهمْ وَ ّد الّذِين َ‬ ‫َوأَس ْ‬ ‫َأ ْسلِحَتِ ُكمْ َوأَمْتِعَتِكُ مْ فَيَمِيلُو نَ َعلَيْكُم مّ ْيلَ ًة وَا ِحدَةً‬ ‫وَلَ جُنَا حَ َعلَيْكُ مْ إِن كَا َن بِكُ مْ أَذًى مّ ن مّطَرٍ َأوْ‬ ‫كُنتُم مّرْضَى أَن َتضَعُوا أَ ْسلِحَتَ ُكمْ وَ ُخذُوا ِح ْذرَكُ مْ‬ ‫إِنّ ال ّل َه أَ َعدّ ِللْكَافِرِينَ َعذَابًا مّهِينًا (النساء‪) 102/‬‬

‫‪123‬‬

‫صيــــغة التــــكلم‬ ‫ضمي التكلم النفصل‬

‫*قُ ْل ِإنّمَا َأنَا َبشَ ٌر مّ ْثلُ ُك مْ يُوحَى ِإلَيّ َأنّمَا ِإلَهُكُ مْ ِإلَ هٌ‬

‫َأنَا‪:‬‬

‫ـ َفلْيَعْمَلْ عَمَلً‬ ‫ـ يَرْجُوا ِلقَاءَ َربّه ِ‬ ‫وَا ِحدٌ فَمَـن كَان َ‬

‫*قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ صَالِحًا وَ َل ُيشْرِ كْ ِبعِبَادَةِ َربّ هِ أَ َحدًا (الكهف‪110/‬‬ ‫ت إِذًا وَمَا َأنَا مِنَ )‬ ‫ض َللْ ُ‬ ‫اللّهِ قُل لّ َأتّبِعُ َأهْوَاءَكُ ْم َقدْ َ‬ ‫الْمُهَْتدِي َن (النعام‪) 56/‬‬

‫س ِإنّمَا أَنَا َلكُ مْ َنذِي ٌر مّبِيٌ (ال ج‪/‬‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬

‫* َق ْد جَاءَكُم بَ صَائِ ُر مِن رّبّكُ مْ فَمَ نْ َأبْ صَرَ َفلِنَفْ سِهِ ‪) 49‬‬ ‫َنـ اهَْتدَى َفإِنّمَا يَهَْتدِي‬ ‫َانـ فَم ِ‬ ‫َنـ َأتْلُوَا اْلقُرْء َ‬ ‫وَمَ نْ عَمِ يَ فَ َعلَيْهَا وَمَا َأنَا َعلَيْكُم بِحَفِي ظٍ (النعام‪َ * /‬وأ ْ‬ ‫‪) 104‬‬

‫ِينـ‬ ‫ِنـ الْمُن ِذر َ‬ ‫ْسـهِ وَم َن ضَ ّل فَقُ ْل ِإنّم َا أَن َا م َ‬ ‫لَِنف ِ‬

‫*قُل لّ َأ ْملِكُ لَِنفْسِي َنفْعًا وَلَ ضَرّا إِ ّل مَا شَا َء اللّهُ (النمل‪) 92/‬‬ ‫ت مِ نَ اْلخَيْرِ وَمَا * َوقَالُوا َلوْلَ أُنزِلَ َعلَيْ ِه ءَايَا تٌ مّ ن رّبّ ِه قُلْ ِإنّمَا‬ ‫ت أَ ْعلَ مُ اْلغَيْ بَ لَ سْتَكْثَرْ ُ‬ ‫َولَوْ كُن ُ‬ ‫ي ّلقَوْ مٍ ُيؤْمِنُو نَ ا َليَا تُ عِن َد اللّ هِ َوِإنّمَا أَنَا َنذِيرٌ مّبِيٌ (العنكبوت‪/‬‬ ‫شٌ‬ ‫مَ سّنِ َي ال سّوءُ إِ نْ أَنَا إِ ّل نَذِيرٌ َوبَ ِ‬ ‫(العراف‪) 188/‬‬

‫‪) 50‬‬

‫س َقدْ جَاءَكُ مُ الْحَقّ مِن رّبّكُ ْم فَمَ نِ *إِن يُوحَى ِإَل ّي إِ ّل َأّنمَا َأنَا َنذِي ٌر مّبِيٌ (ص‪) 70/‬‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫ِنـ‬ ‫ِنـ أَجْرٍ وَم َا أَن َا م َ‬ ‫ْهـ م ْ‬ ‫َسـَئلُ ُكمْ َعلَي ِ‬ ‫سهِ وَمَن ضَ ّل َفإِنّمَا َيضِلّ *قُ ْل م َا أ ْ‬ ‫اهَْتدَى فَِإنّمَا َيهَْتدِي لِنَفْ ِ‬ ‫َعلَيْهَا وَمَا َأنَا َعلَيْكُم ِبوَكِي ٍل‬

‫الْمُتَ َكلّفِيَ (ص‪) 86/‬‬

‫(يونس‪) 108/‬‬

‫*قُ ْل ِإنّمَا َأنَا َبشَ ٌر مّ ْثلُ ُك مْ يُوحَى ِإلَيّ َأنّمَا ِإلَهُكُ مْ ِإلَ هٌ‬

‫صيَةٍ أَنَا‬ ‫*قُ ْل َهذِ هِ سَبِيلِي أَدْعُوا ِإلَى اللّ هِ َعلَى بَ ِ‬

‫وَا ِحدٌ فَا سْتَقِيمُوا ِإلَيْ هِ وَا سْتَغْفِرُو ُه وَوَيْ ٌل ّللْمُشْرِكِيَ‬

‫وَمَ ِن اّتبَعَنِي وَ سُبْحَانَ اللّ هِ وَمَا أَنَا مِ نَ الْمُشْرِكِيَ (فصلت‪) 6/‬‬ ‫(يوسف‪) 108/‬‬

‫ت بِدْعًا مّ َن الرّ سُلِ وَمَا أَ ْدرِي مَا ُيفْعَلُ‬ ‫*قُ ْل مَا كُن ُ‬

‫صيَةٍ أَنَا‬ ‫*قُ ْل َهذِ هِ سَبِيلِي أَدْعُوا ِإلَى اللّ هِ َعلَى بَ ِ‬

‫بِي وَلَ ِبكُ مْ إِ نْ َأتّبِ ُع ِإ ّل مَا يُوحَى ِإلَيّ وَمَا َأنَا إِلّ‬

‫ي (الحقاف‪) 9/‬‬ ‫وَمَ ِن اّتبَعَنِي وَ سُبْحَانَ اللّ هِ وَمَا أَنَا مِ نَ الْمُشْرِكِيَ َنذِي ٌر مّبِ ٌ‬ ‫(يوسف‪) 108/‬‬

‫ّهـ وَِإنّمَا أَنَا َنذِيرٌ مّبِيٌ‬ ‫ْمـ عِندَ الل ِ‬ ‫*قُ ْل ِإنّمَا اْل ِعل ُ‬

‫ي (الجر‪) 89/‬‬ ‫* َوقُ ْل ِإنّي َأنَا الّنذِي ُر الْمُبِ ُ‬

‫(اللك‪) 26/‬‬ ‫‪124‬‬

‫*وَلَ َأنَا عَاِب ٌد مّا عَبَدّت ْم (الكافرون‪) 4/‬‬

‫َوأُمِرْتُ‪:‬‬

‫س إِن كُنتُ مْ فِي َشكّ مّن دِينِي فَلَ‬ ‫فَأَنَا‪ :‬قُلْ إِن كَا نَ لِلرّحْمَ نِ َوَلدٌ فَأَنَا َأوّلُ اْلعَاِبدِي نَ *قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫(الزخرف‪) 81/‬‬

‫َأعُْبدُ اّلذِي نَ َتعُْبدُو َن مِن دُو ِن اللّ هِ َولَكِ نْ أَعُْبدُ ال ّل هَ‬

‫َوَأنَا‪:‬‬

‫ِنـ الْمُؤْمِنِيَ‬ ‫ُونـ م َ‬ ‫َنـ أَك َ‬ ‫ْتـ أ ْ‬ ‫ُمـ َوأُمِر ُ‬ ‫اّلذِي يََتوَفّاك ْ‬

‫سلِمِيَ (يونس‪) 104/‬‬ ‫*لَ شَرِي كَ لَ ُه وَِبذَلِ كَ ُأمِرْ تُ َوأَنَا َأوّلُ الْمُ ْ‬ ‫(النعام‪) 163/‬‬

‫ت أَ ْن أَعُْب َد َربّ َهذِ ِه الَْب ْلدَةِ الّذِي حَرّمَهَا‬ ‫*ِإنّمَا ُأمِرْ ُ‬

‫* َوإِن َكذّبُو كَ فَقُل لّي عَ َملِي َولَكُ مْ عَ َملُكُ مْ أَنتُم َولَهُـ كُلّ شَ ْي ٍء وَأُمِرْتُـأَن ْـ أَكُون َـ مِنَـ الْمُس ْـلِمِيَ‬ ‫َبرِيئُو نَ مِمّا أَعْمَ ُل وَأَنَا بَرِيءٌ مّمّا َتعْ َملُو َن (يونس‪( /‬النمل‪) 91/‬‬ ‫‪) 41‬‬ ‫ضمي تاء التكلم‬ ‫ُأمِرْتُ‪:‬‬

‫سلِمِيَ (الزمر‪) 12/‬‬ ‫ت لَ ْن أَكُونَ َأوّلَ الْمُ ْ‬ ‫* َوُأمِرْ ُ‬ ‫*قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ‬ ‫ت أَ نْ ُأ ْس ِلمَ‬ ‫ت مِن رّبّي َوأُمِرْ ُ‬ ‫اللّ هِ لَمّا جَاءَنِ يَ الْبَيّنَا ُ‬ ‫ب اْلعَالَمِيَ (غافر‪) 66/‬‬ ‫ِلرَ ّ‬

‫خذُ َولِيّا فَاطِرِ السّمَاوَاتِ وَا َلرْ ِ‬ ‫*قُ ْل أَغَيْرَ ال ّل ِه َأّت ِ‬ ‫ِعـ‬ ‫ْتـ وَلَ تَتّب ْ‬ ‫َاسـتَ ِقمْ كَم َا ُأمِر َ‬ ‫ْعـ و ْ‬ ‫ِكـ فَاد ُ‬ ‫ض * َف ِل َذل َ‬ ‫وَهُ َو يُطْعِ ُم وَ َل يُطْعَ ُم قُلْ ِإنّي ُأمِرْ ُ‬ ‫َابـ‬ ‫ّهـ مِن كِت ٍ‬ ‫َنتـ بِمَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫ُمـ َوقُلْ ءَام ُ‬ ‫ت أَ نْ أَكُو نَ َأوّلَ َأهْوَاءَه ْ‬ ‫مَنْ أَ ْس َلمَ وَلَ َتكُونَ ّن مِنَ اْلمُشْرِكِيَ (النعام‪َ ) 14/‬وأُمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ مُ اللّ هُ رَبّنَا َورَبّكُ مْ لَنَا أَعْمَالُنَا‬ ‫*لَ شَرِي كَ لَ ُه وَِبذَلِ كَ ُأمِرْ تُ َوأَنَا َأوّلُ الْمُ ْ‬ ‫سلِمِيَ َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ مُ ال ّل هُ يَجْمَ عُ‬ ‫(النعام‪) 163/‬‬

‫بَيْنَنَا وَِإلَيْهِ اْلمَصِيُ (الشورى‪) 15/‬‬

‫*وَالّذِي َن ءَاتَيْنَاهُ مُ الْكِتَا بَ َيفْرَحُو نَ بِمَا أُنزِ َل ِإلَيْ َ‬ ‫ك ُنهِيتُ‪:‬‬ ‫وَمِ نَ ا َلحْزَا بِ مَن يُنكِرُ َبعْضَ هُ قُ ْل ِإنّمَا ُأمِرْ تُ أَ نْ *قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ‬ ‫ْهـ مَئ ِ‬ ‫ْهـ َأدْعُوا َوإِلَي ِ‬ ‫ِهـ ِإلَي ِ‬ ‫ِكـ ب ِ‬ ‫ّهـ وَلَ ُأشْر َ‬ ‫َأعُْبدَ الل َ‬ ‫ت إِذًا وَمَا َأنَا مِنَ‬ ‫ض َللْ ُ‬ ‫َابـ اللّهِ قُل لّ َأتّبِعُ َأهْوَاءَكُ ْم َقدْ َ‬ ‫(الرعد‪) 36/‬‬ ‫الْمُهَْتدِي َن (النعام‪) 56/‬‬

‫*ِإنّمَا ُأمِرْ ُ‬ ‫ت أَ ْن أَعُْب َد َربّ َهذِ ِه الَْب ْلدَةِ الّذِي حَرّمَهَا *قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ‬ ‫ت أَ نْ ُأ ْس ِلمَ‬ ‫ت مِن رّبّي َوأُمِرْ ُ‬ ‫َولَهُـ كُلّ شَ ْي ٍء وَأُمِرْتُـأَن ْـ أَكُون َـ مِنَـ الْمُس ْـلِمِيَ اللّ هِ لَمّا جَاءَنِ يَ الْبَيّنَا ُ‬ ‫(النمل‪) 91/‬‬

‫ب اْلعَالَمِيَ (غافر‪) 66/‬‬ ‫ِلرَ ّ‬

‫*قُ ْل ِإنّ ي ُأمِرْ تُ أَ ْن أَعُْب َد اللّ َه مُ ْ‬ ‫خلِ صًا لّ هُ الدّي نَ كُنتُ‪:‬‬ ‫(الزمر‪) 11/‬‬ ‫‪125‬‬

‫*قُل لّ َأ ْملِكُ لَِنفْسِي َنفْعًا وَلَ ضَرّا إِ ّل مَا شَا َء اللّهُ َعلَيْكَ الْبَلَغُ وَاللّهُ بَصِيٌ بِالْعِبَا دِ (آل عمران‪20/‬‬ ‫ت مِ نَ اْلخَيْرِ وَمَا )‬ ‫ت أَ ْعلَ مُ اْلغَيْ بَ لَ سْتَكْثَرْ ُ‬ ‫َولَوْ كُن ُ‬ ‫ْتـ فَِإنّمَا أَضِلّ َعلَى َنفْسـِي‬ ‫ض َلل ُ‬ ‫ي ّلقَوْ مٍ ُيؤْمِنُو نَ اهَْتدَيْتـُ‪ :‬قُ ْل إِن َ‬ ‫شٌ‬ ‫مَ سّنِ َي ال سّوءُ إِ نْ أَنَا إِ ّل نَذِيرٌ َوبَ ِ‬ ‫(العراف‪) 188/‬‬

‫َوإِ نِ اهَْت َديْتُ فَبِمَا يُوحِي ِإلَيّ رَبّي ِإّنهُ سَمِي ٌع قَرِي بٌ‬

‫ُفـ َأوْ تَرْقَى فِي (سبأ‪) 50/‬‬ ‫ْتـ مّنـ زُخْر ٍ‬ ‫َكـ بَي ٌ‬ ‫ُونـ ل َ‬ ‫*َأوْ َيك َ‬ ‫ال سّمَاءِ َولَن ّنؤْمِ َن لِ ُرقِيّ كَ حَتّ ى تُنَزّلَ َعلَيْنَا كِتَابًا َتلَ ْوتُهُ‪ :‬قُل ّلوْ شَا َء اللّهُ مَا تَلَ ْوتُهُ َعلَيْكُ ْم وَلَ أَ ْدرَاكُم‬ ‫ُونـ‬ ‫ِهـ َأفَلَ َتعْ ِقل َ‬ ‫ُمـ عُمُرًا مّنـ قَ ْبل ِ‬ ‫ْتـ فِيك ْ‬ ‫ِهـ فَ َق ْد لَبِث ُ‬ ‫ّنقْرَؤُ هُ قُ ْل سُبْحَانَ َربّي هَلْ كُن تُ ِإلّ َبشَرًا رّ سُولً ب ِ‬ ‫(السراء‪) 93/‬‬

‫(يونس‪) 16/‬‬

‫مَا كُن تُ‪ :‬قُ ْل مَا كُن تُ ِبدْعًا مّ َن الرّ سُلِ وَمَا أَ ْدرِي َتوَكّ ْلتُ‪:‬‬ ‫مَا ُيفْعَلُ بِي وَلَ ِبكُ مْ إِ نْ َأتّبِ ُع ِإ ّل مَا يُوحَى ِإلَيّ وَمَا *وَمَا اخَْت َلفْتُ مْ فِي ِه مِن شَ ْيءٍ فَحُكْمُ هُ ِإلَى اللّ ِه ذَلِكُ مُ‬ ‫َأنَا إِ ّل نَذِيرٌ مّبِيٌ (الحقاف‪) 9/‬‬

‫اللّ ُه رَبّي َعلَيْهِ َتوَكّ ْلتُ َوِإلَيْ ِه ُأنِيبُ (الشورى‪) 10/‬‬

‫ستُ *فَإِن َت َولّوْا فَقُلْ َح سْبِيَ اللّ ُه َل ِإلَ َه إِ ّل هُوَ َعلَيْ هِ‬ ‫ب بِ ِه قَوْمُ كَ وَهُ َو الْحَقّ قُل ّل ْ‬ ‫ستُ‪ :‬وَ َكذّ َ‬ ‫ّل ْ‬ ‫َعلَيْكُم ِبوَكِيلٍ (النعام‪) 66/‬‬

‫َتوَكّ ْلتُ وَهُوَ رَبّ اْلعَرْشِ اْلعَظِي ِم (التوبة‪) 129/‬‬

‫ت مِن قَ ْبلِهَا ُأمَ مٌ‬ ‫لَبِثْتُ‪ :‬قُل ّلوْ شَا َء اللّهُ مَا تَلَ ْوتُهُ َعلَيْكُ ْم وَلَ أَ ْدرَاكُم * َك َذلِ كَ َأرْ َسلْنَاكَ فِي ُأمّ ٍة َقدْ َخلَ ْ‬ ‫ُونـ‬ ‫ُمـ َيكْفُر َ‬ ‫ْكـ وَه ْ‬ ‫ِمـ اّلذِي َأوْحَيْنَا ِإلَي َ‬ ‫ُونـ ّلتَ ْت ُلوَا َعلَيْه ُ‬ ‫ِهـ َأفَلَ َتعْ ِقل َ‬ ‫ُمـ عُمُرًا مّنـ قَ ْبل ِ‬ ‫ْتـ فِيك ْ‬ ‫ِهـ فَ َق ْد لَبِث ُ‬ ‫بِ‬ ‫(يونس‪) 16/‬‬

‫بِالرّحْمَ نِ قُ ْل هُوَ َربّ ي لَ ِإلَ هَ إِلّ هُوَ َعلَيْ هِ َتوَكّلْ تُ‬

‫ت وَ َل تَتّبِعْ َوِإلَيْ ِه مَتَابِ (الرعد‪) 30/‬‬ ‫ك فَادْعُ وَاسْتَ ِقمْ كَمَا ُأمِرْ َ‬ ‫ءَامَنتُ‪َ :‬ف ِل َذلِ َ‬ ‫ك لِنَفْ سِي َنفْعًا وَلَ ضَرّا ِإلّ‬ ‫َابـ لَ سْتَكْثَرْتُ‪ :‬قُل لّ َأ ْملِ ُ‬ ‫ّهـ مِن كِت ٍ‬ ‫َنتـ بِمَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫ُمـ َوقُلْ ءَام ُ‬ ‫َأهْوَاءَه ْ‬ ‫َوأُمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ مُ اللّ هُ رَبّنَا َورَبّكُ مْ لَنَا أَعْمَالُنَا مَا شَاءَ ال ّل ُه وََلوْ كُنتُ َأ ْعلَ مُ اْلغَيْبَ َلسْتَكْثَرْتُ مِ نَ‬ ‫ِنـ أَنَا ِإلّ َنذِي ٌر وََبشِيٌ‬ ‫َسـنِيَ السـّو ُء إ ْ‬ ‫َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ مُ ال ّل هُ يَجْمَ عُ الْخَيْ ِر وَمَا م ّ‬ ‫بَيْنَنَا وَِإلَيْهِ اْلمَصِيُ (الشورى‪) 15/‬‬

‫ّلقَ ْو ٍم ُيؤْمِنُو َن (العراف‪) 188 /‬‬

‫َأ ْسلَ ْمتُ‪ :‬فَإِن ْـ حَاجّو كَ فَقُلْ أَ ْسلَ ْمتُ وَجْهِ َي ِللّ هِ مَا َسأَلْتُكُم‪ :‬قُلْ مَا َسأَلْتُكُم مّ نْ َأجْرٍ فَهُوَ َلكُ ْم إِ نْ‬ ‫ّنـ َأجْرِيـَ إِلّ َعلَى اللّهـِ وَهُوَ َعلَى كُلّ شَ ْيءٍ شَهِيدٌ‬ ‫َابـ وَا ُلمّي َ‬ ‫ِينـ أُوتُوا الْكِت َ‬ ‫َنـ وَقُل لّّلذ َ‬ ‫َنـ اّتبَع ِ‬ ‫وَم ِ‬ ‫ءَأَ ْسلَمُْتمْ فَإِ نْ َأ ْسلَمُوا فَ َقدِ اهَْتدَوْا َوإِن َت َولّوْا فَِإنّمَا (سبأ‪) 47/‬‬

‫‪126‬‬

‫ُهـ فَلَ حَسْبِيَ‪:‬‬ ‫ِنـ افْتَ َريْت ُ‬ ‫َاهـ قُ ْل إ ِ‬ ‫ُونـ افْتَر ُ‬ ‫َمـ َيقُول َ‬ ‫افْتَرَيْتُهـُ‪ :‬أ ْ‬ ‫َت ْملِكُونَ لِي مِ َن ال ّلهِ شَيْئًا هُ َو أَ ْع َلمُ بِمَا ُتفِيضُونَ فِيهِ *فَإِن َت َولّوْا فَقُلْ َح سْبِيَ اللّ ُه َل ِإلَ َه إِ ّل هُوَ َعلَيْ هِ‬ ‫كَفَى بِ ِه شَهِيدًا بَيْنِي َوبَيْنَكُ ْم وَهُوَ اْلغَفُورُ الرّحِي مُ َتوَكّ ْلتُ وَهُوَ رَبّ اْلعَرْشِ اْلعَظِي ِم (التوبة‪) 129/‬‬ ‫(الحقاف‪) 8/‬‬

‫ْضـ‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر َ‬ ‫َقـ ّ‬ ‫ّنـ َخل َ‬ ‫سـأَلْتَهُم م ْ‬ ‫* َولَئِن َ‬

‫ضلَ ْلتُ‪:‬‬ ‫َ‬

‫لََيقُولُنّ اللّ ُه قُلْ َأفَ َر َءيْتُم مّا َتدْعُونَ مِن دُونِ اللّ ِه إِنْ‬

‫*قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ َأرَا َدنِيَ اللّ ُه ِبضُ ّر هَلْ هُنّ كَاشِفَاتُ ضُرّهِ َأ ْو َأرَادَنِي‬ ‫ت إِذًا وَمَا َأنَا مِنَ ِبرَحْمَةٍ هَلْ هُنّ مُمْ سِكَاتُ رَحْمَتِ ِه قُلْ حَ سْبِيَ اللّ هُ‬ ‫ض َللْ ُ‬ ‫اللّهِ قُل لّ َأتّبِعُ َأهْوَاءَكُ ْم َقدْ َ‬ ‫الْمُهَْتدِي َن (النعام‪) 56/‬‬

‫َعلَيْهِ يَتَوَكّ ُل الْمُتَوَ ّكلُونَ (الزمر‪) 38/‬‬

‫ِنـ‬ ‫ْتـ َفإِنّمَا أَضِلّ َعلَى َنفْسـِي َوإ ِ‬ ‫ض َلل ُ‬ ‫*قُ ْل إِن َ‬

‫دِينِ‪ :‬وَلَ أَنُتمْ عَاِبدُو َن مّا أَعُْب ُد (الكافرون‪) 6/‬‬

‫ت فَبِمَا يُوحِي ِإلَيّ َربّ ي ِإنّ ُه سَمِيعٌ قَرِي بٌ‬ ‫اهَْتدَيْ ُ‬ ‫(سبأ‪) 50/‬‬ ‫عَصَ ْيتُ‪:‬‬

‫دِينِي‪:‬‬ ‫س إِن كُنتُ مْ فِي َشكّ مّن دِينِي فَلَ‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬

‫ب َيوْ مٍ عَظِي ٍم َأعُْبدُ اّلذِي نَ َتعُْبدُو َن مِن دُو ِن اللّ هِ َولَكِ نْ أَعُْبدُ ال ّل هَ‬ ‫ت َربّي َعذَا َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْي ُ‬ ‫ِنـ الْمُؤْمِنِيَ‬ ‫ُونـ م َ‬ ‫َنـ أَك َ‬ ‫ْتـ أ ْ‬ ‫ُمـ َوأُمِر ُ‬ ‫اّلذِي يََتوَفّاك ْ‬ ‫(النعام‪) 15/‬‬ ‫ِينـ لَ‬ ‫َاتـ قَالَ اّلذ َ‬ ‫ِمـ ءَايَاتُنَا بَيّن ٍ‬ ‫* َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْه ْ‬

‫(يونس‪) 104/‬‬

‫خ ِلصًا ّل ُه دِينِي (الزمر‪) 14/‬‬ ‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا *قُ ِل ال ّلهَ أَعُْبدُ مُ ْ‬ ‫َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا َربّ‪:‬‬

‫ق وََأخْرِجْن ِي‬ ‫صـدْ ٍ‬ ‫يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ ٍم *وَق ُل رّب ّ أَدْ ِخلْن ِي ُمدْخَلَ ِ‬ ‫ك ُسلْطَانًا ّن صِيًا‬ ‫صدْقٍ وَاجْعَل لّي مِن ّلدُن َ‬ ‫مُخْرَ جَ ِ‬ ‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬ ‫ب َيوْ مٍ عَظِي ٍم (السراء‪) 80/‬‬ ‫ت َربّي َعذَا َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْي ُ‬ ‫ك الْحَقّ وَ َل َتعْجَلْ بِالْقُرْءَا نِ مِن‬ ‫*فَتَعَالَى اللّ هُ الْمَلِ ُ‬ ‫(الزمر‪) 13/‬‬

‫ك وَحْيُ هُ وَقُل رّبّ زِدْنِي ِعلْمًا‬ ‫قَبْلِ أَن ُيقْضَى ِإلَيْ َ‬

‫ضمي ياء التكلم‬

‫(طه‪) 114/‬‬

‫َأجْرِيَ‪ :‬قُ ْل مَا َسَألْتُكُم مّنْ َأجْرٍ فَهُوَ َلكُمْ إِنْ َأجْرِيَ *قَالَ رَبّ احْكُم بِالْحَقّ َو َربّنَا الرّحْمَ ُن الْ ُم سْتَعَانُ‬ ‫صفُونَ (النبياء‪) 112/‬‬ ‫ـبأ‪َ /‬علَى مَا َت ِ‬ ‫ِإلّ َعلَى اللّه ـِ وَهُوَ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ شَهِيدٌ (سـ‬ ‫‪) 47‬‬

‫ب ِإمّا ُترِيَنّي مَا يُو َعدُو َن (الؤمنون‪) 93/‬‬ ‫*قُل رّ ّ‬ ‫‪127‬‬

‫ج َعلْنِي فِي اْلقَوْ ِم الظّالِمِيَ (الؤمنون‪َ * /‬وإِذَا َلمْ َتأْتِهِم ِبَأَيةٍ قَالُوا َلوْلَ اجْتَبَيْتَهَا قُلْ ِإنّمَا َأتّبِعُ‬ ‫ل تَ ْ‬ ‫*رَبّ فَ َ‬ ‫‪) 94‬‬

‫مَا يُوحَى ِإَليّ مِن رّبّي َهذَا بَصَائِرُ مِن رّبّكُ ْم وَ ُهدًى‬

‫َاتـ الشّيَاطِي ِ َورَحْمَ ٌة ّلقَ ْومٍ ُيؤْمِنُونَ (العراف‪) 203/‬‬ ‫ِنـ هَمَز ِ‬ ‫ِكـ م ْ‬ ‫*وَق ُل رّب ّ أَعُو ُذ ب َ‬ ‫(الؤمنون‪) 97/‬‬

‫ِينـ لَ‬ ‫َاتـ قَالَ اّلذ َ‬ ‫ِمـ ءَايَاتُنَا بَيّن ٍ‬ ‫* َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْه ْ‬

‫حضُرُونِ (الؤمنون‪) 98/‬‬ ‫* َوأَعُوذُ ِبكَ َربّ أَن يَ ْ‬

‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا‬

‫َنتـ خَيْرُ الرّاحِمِيَ َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا‬ ‫َمـ وَأ َ‬ ‫*وَقُل رّبّ ا ْغفِ ْر وَارْح ْ‬ ‫(الؤمنون‪) 118/‬‬

‫يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ مٍ‬

‫َربّي‪:‬‬

‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬

‫ت مِن قَ ْبلِهَا ُأمَ مٌ‬ ‫ب َيوْ مٍ عَظِي مٍ * َك َذلِ كَ َأرْ َسلْنَاكَ فِي ُأمّ ٍة َقدْ َخلَ ْ‬ ‫ت َربّي َعذَا َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْي ُ‬ ‫(النعام‪) 15/‬‬

‫ُونـ‬ ‫ُمـ َيكْفُر َ‬ ‫ْكـ وَه ْ‬ ‫ِمـ اّلذِي َأوْحَيْنَا ِإلَي َ‬ ‫ّلتَ ْت ُلوَا َعلَيْه ُ‬

‫*قُ ْل ِإنّي َعلَى بَيّنَةٍ مّن رّبّي وَ َكذّبْتُم بِ ِه مَا عِندِي مَا بِالرّحْمَ نِ قُ ْل هُوَ َربّ ي لَ ِإلَ هَ إِلّ هُوَ َعلَيْ هِ َتوَكّلْ تُ‬ ‫ص الْحَقّ وَهُوَ َوِإلَيْ ِه مَتَابِ (الرعد‪) 30/‬‬ ‫جلُو َن بِ ِه إِ نِ الْحُكْ مُ إِلّ لِلّ ِه َيقُ ّ‬ ‫َت سْتَعْ ِ‬ ‫صلِيَ (النعام‪) 57/‬‬ ‫خَيْ ُر اْلفَا ِ‬

‫ح قُلِ الرّو حُ مِ ْن َأمْرِ َربّ ي‬ ‫* َويَ سَْئلُوَنكَ عَ ِن الرّو ِ‬

‫ط مّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا وَمَا أُوتِيتُم مّنَ اْل ِع ْلمِ ِإلّ َقلِيلً (السراء‪) 85/‬‬ ‫*قُ ْل ِإنّنِي َهدَانِي رَبّي ِإلَى صِرَا ٍ‬ ‫ُفـ َأوْ تَرْقَى فِي‬ ‫ْتـ مّنـ زُخْر ٍ‬ ‫َكـ بَي ٌ‬ ‫ُونـ ل َ‬ ‫ِنـ الْمُشْرِكِي َ *َأوْ َيك َ‬ ‫َانـ م َ‬ ‫ِيمـ حَنِيف ًا وَم َا ك َ‬ ‫ّم ّلةَ ِإبْرَاه َ‬ ‫(النعام‪) 161/‬‬

‫ال سّمَاءِ َولَن ّنؤْمِ َن لِ ُرقِيّ كَ حَتّ ى تُنَزّلَ َعلَيْنَا كِتَابًا‬

‫ط وََأقِيمُوا وُجُوهَكُ مْ عِندَ كُلّ ّنقْرَؤُ هُ قُ ْل سُبْحَانَ َربّي هَلْ كُن تُ ِإلّ َبشَرًا رّ سُولً‬ ‫*قُ ْل َأمَرَ رَبّي بِاْلقِ سْ ِ‬ ‫خلِ صِيَ لَ ُه الدّي نَ كَمَا َب َدأَكُ مْ (السراء‪) 93/‬‬ ‫جدٍ وَادْعُو هُ مُ ْ‬ ‫مَ سْ ِ‬ ‫َتعُودُونَ (العراف‪) 29/‬‬

‫ِنـ َرحْمَةِ َربّيـ ِإذًا‬ ‫ُونـ خَزَائ َ‬ ‫ُمـ َت ْملِك َ‬ ‫*ق ُل ّلوْ أَنت ْ‬

‫َانـ الِنسـَانُ قَتُورًا‬ ‫َاقـ وَك َ‬ ‫ْسـكُْتمْ خَشْيَ َة الِنف ِ‬ ‫*يَسَْئلُوَنكَ عَ ِن السّاعَةِ َأيّانَ مُرْسَاهَا قُلْ ِإنّمَا ِعلْمُهَا لَم َ‬ ‫َتـ فِـي (السراء‪) 100/‬‬ ‫جلّيهَـا ِل َوقْتِهَـا ِإ ّل هُوَ َث ُقل ْ‬ ‫عِندَ رَبّيـ لَ يُ َ‬ ‫ك إِذَا َن سِيتَ َوقُلْ‬ ‫ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ لَ َتأْتِيكُ مْ ِإلّ َبغْتَةً يَ سَْئلُوَنكَ *إِلّ أَن َيشَاءَ اللّ ُه وَاذْكُر رّبّ َ‬ ‫ـ َهذَا رَ َشدًا‬ ‫ـ مِن ْ‬ ‫ـ رَبّيـ َلقْرَب َ‬ ‫َكأَنّ كَ َحفِيّ عَنْهَا قُلْ ِإنّ َم ا ِعلْمُهَا عِندَ اللّ هِ َولَكِنّ عَسـَى أَن يَ ْه ِديَن ِ‬ ‫أَكْثَ َر النّاسِ لَ َي ْعلَمُونَ (العراف‪) 187/‬‬

‫(الكهف‪) 24/‬‬

‫‪128‬‬

‫ب َيوْ مٍ عَظِي مٍ‬ ‫ت َربّي َعذَا َ‬ ‫ت رَبّي لَنَ ِفدَ الْبَحْرُ *قُ ْل ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْي ُ‬ ‫*قُل ّلوْ كَا َن الْبَحْرُ ِمدَادًا لّ َكلِمَا ِ‬ ‫ِهـ َمدَدًا (الزمر‪) 13/‬‬ ‫َاتـ َربّيـ وَلَوْ جِئْن َا بِمِ ْثل ِ‬ ‫قَبْلَ أَن تَن َفدَ َكلِم ُ‬ ‫(الكهف‪) 109/‬‬

‫*قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ‬

‫ت أَ نْ ُأ ْس ِلمَ‬ ‫ت مِن رّبّي َوأُمِرْ ُ‬ ‫ت رَبّي لَنَ ِفدَ الْبَحْرُ اللّ هِ لَمّا جَاءَنِ يَ الْبَيّنَا ُ‬ ‫*قُل ّلوْ كَا َن الْبَحْرُ ِمدَادًا لّ َكلِمَا ِ‬ ‫ب اْلعَالَمِيَ (غافر‪) 66/‬‬ ‫ِهـ َمدَدًا ِلرَ ّ‬ ‫َاتـ َربّيـ وَلَوْ جِئْن َا بِمِ ْثل ِ‬ ‫قَبْلَ أَن تَن َفدَ َكلِم ُ‬ ‫(الكهف‪) 109/‬‬

‫*وَمَا اخَْت َلفْتُ مْ فِي ِه مِن شَ ْيءٍ فَحُكْمُ هُ ِإلَى اللّ ِه ذَلِكُ مُ‬

‫صـرَاطٌ اللّ ُه رَبّي َعلَيْهِ َتوَكّ ْلتُ َوِإلَيْ ِه ُأنِيبُ (الشورى‪) 10/‬‬ ‫ُوهـ َهذَا ِ‬ ‫ُمـ فَاعُْبد ُ‬ ‫ّهـ رَبّيـ َو َربّك ْ‬ ‫* َوإِن ّ الل َ‬ ‫مّسْتَقِيمٌ (مري‪) 36/‬‬

‫*قُ ْل ِإنّمَا أَدْعُوا رَبّي وَ َل ُأشْرِكُ بِ ِه َأ َحدًا (الن‪20 /‬‬

‫* َويَ سَْئلُونَكَ عَ ِن الْجِبَالِ فَقُ ْل يَن سِفُهَا رَبّ ي َن سْفًا )‬ ‫(طه‪) 105/‬‬

‫جعَ ُل لَهُ رَبّي‬ ‫ب مَا تُو َعدُو نَ َأمْ يَ ْ‬ ‫*قُ ْل إِنْ َأ ْدرِي َأقَرِي ٌ‬

‫*قَالَ َربّ ي َي ْعلَ مُ اْلقَوْلَ فِي ال سّمَاءِ وَا َلرْ ضِ وَهُوَ َأ َمدًا (الن‪) 25/‬‬ ‫السّمِي ُع اْل َعلِيمُ (النبياء‪) 4/‬‬

‫ش مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا‬ ‫َربّيَ‪ :‬قُلْ ِإنّمَا حَرّمَ رَبّيَ اْلفَوَاحِ َ‬

‫*قُ ْل مَا َيعْبَؤُا بِكُ مْ َربّي َلوْلَ دُعَاؤُكُ ْم فَ َقدْ َكذّبْتُ مْ بَطَ نَ وَا ِلثْ مَ وَالْبَغْ يَ ِبغَيْ ِر الْحَقّ َوأَن ُتشْرِكُوا بِاللّ هِ‬ ‫فَسَ ْوفَ يَكُونُ لِزَامًا (الفرقان‪) 77/‬‬

‫مَا لَ مْ يُنَزّلْ بِ هِ ُسلْطَانًا َوأَن َتقُولُوا َعلَى اللّ هِ مَا لَ‬

‫*قُ ْل إِنّ َربّي يَبْ سُطُ ال ّرزْ قَ لِمَن يَشَاءُ َوَي ْق ِد ُر وََلكِنّ َت ْعلَمُونَ (العراف‪) 33/‬‬ ‫أَكْثَ َر النّاسِ لَ َي ْعلَمُونَ (سبأ‪) 36/‬‬

‫ك َأحَقّ هُوَ قُلْ إِي َو َربّي ِإنّهُ َلحَقّ‬ ‫َو َربّي‪ :‬وَيَسْتَنبِئُونَ َ‬

‫ط ال ّرزْ قَ لِمَن َيشَا ُء مِ نْ عِبَادِ هِ وَمَا أَنتُم بِ ُمعْجِزِينَ (يونس‪) 53/‬‬ ‫*قُ ْل إِنّ َربّ ي يَبْ سُ ُ‬ ‫ُهـ وَهُوَ يَارَبّ‪:‬‬ ‫خ ِلف ُ‬ ‫َهـ وَمَا أَن َفقْتُم مّنـ شَ ْي ٍء فَهُوَ ُي ْ‬ ‫َويَ ْق ِدرُ ل ُ‬ ‫خَيْ ُر الرّا ِزقِيَ (سبأ‪) 39/‬‬

‫خذُوا َهذَا‬ ‫* َوقَالَ الرّسـُولُ يَارَب ّ إِن ّ َقوْم ِي اّت َ‬

‫*قُ ْل إِنّ َربّي َي ْقذِفُ بِالْحَقّ عَلّمُ اْلغُيُوبِ (سبأ‪ 48/‬اْلقُ ْرءَانَ مَهْجُورًا (الفرقان‪) 30/‬‬ ‫)‬

‫* َوقِيلِهِ يَا َربّ إِنّ هَؤُلَ ِء َقوْمٌ لّ ُيؤْمِنُو َن (الزخرف‪/‬‬

‫ِنـ‬ ‫ْتـ َفإِنّمَا أَضِلّ َعلَى َنفْسـِي َوإ ِ‬ ‫ض َلل ُ‬ ‫*قُ ْل إِن َ‬

‫‪) 88‬‬

‫ت فَبِمَا يُوحِي ِإلَيّ َربّ ي ِإنّ ُه سَمِيعٌ قَرِي بٌ سَبِيلِي‪ :‬قُ ْل َهذِ هِ سَبِيلِي أَدْعُوا ِإلَى اللّ هِ َعلَى بَ صِيَةٍ‬ ‫اهَْتدَيْ ُ‬ ‫(سبأ‪) 50/‬‬

‫َأنَا وَمَ ِن اّتبَعَنِي وَسُبْحَانَ ال ّل ِه وَمَا َأنَا مِنَ الْمُشْرِكِيَ‬ ‫(يوسف‪) 108/‬‬ ‫‪129‬‬

‫لتِي َونُ سُكِي وَمَحْيَا يَ وَمَمَاتِي مَئَا بِ‪ :‬وَاّلذِي نَ ءَاتَيْنَاهُ مُ الْكِتَا بَ َيفْرَحُو َن بِمَا أُنزِلَ‬ ‫لتِي‪ :‬قُلْ إِنّ صَ َ‬ ‫صَ َ‬ ‫ي (النعام‪) 162/‬‬ ‫ب اْلعَالَمِ َ‬ ‫ِللّ ِه َر ّ‬

‫ك وَمِنَ الَحْزَابِ مَن يُنكِرُ َبعْضَهُ قُلْ ِإنّمَا ُأمِرْتُ‬ ‫ِإلَيْ َ‬

‫عَ َملِي‪َ :‬وإِن َكذّبُو َك فَقُل لّي عَ َملِي وَلَكُ مْ عَ َم ُلكُ مْ أَ نْ أَعُْبدَ ال ّل َه وَلَ أُشْ ِر َك بِ هِ ِإلَيْ ِه أَدْعُوا وَإِلَيْ هِ مَئَا بِ‬ ‫ُونـ (الرعد‪) 36/‬‬ ‫ُونـ مِمّاـ أَعْمَ ُل وَأَنَا بَرِيءٌ مّمّاـَتعْ َمل َ‬ ‫أَنتُم بَرِيئ َ‬ ‫(يونس‪) 41/‬‬

‫مَتَا بِ‪َ :‬كذَلِكَ َأ ْر َسلْنَاكَ فِي ُأمّةٍ َقدْ َخلَ تْ مِن قَ ْبلِهَا‬

‫خذُوا َهذَا ُأمَ ٌم لّتَ ْتلُوَا َعلَيْهِ مُ الّذِي َأوْحَيْنَا ِإلَيْكَ وَهُ مْ يَ ْكفُرُو نَ‬ ‫قَوْمِي‪ :‬وَقَا َل الرّ سُولُ يَارَبّ إِنّ قَوْمِي اتّ َ‬ ‫اْلقُ ْرءَانَ مَهْجُورًا (الفرقان‪) 30/‬‬

‫بِالرّحْمَ نِ قُ ْل هُوَ َربّ ي لَ ِإلَ هَ إِلّ هُوَ َعلَيْ هِ َتوَكّلْ تُ‬

‫َنفْسِي‪:‬‬

‫َوِإلَيْ ِه مَتَابِ (الرعد‪) 30/‬‬

‫ِينـ لَ‬ ‫َاتـ قَالَ اّلذ َ‬ ‫ِمـ ءَايَاتُنَا بَيّن ٍ‬ ‫* َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْه ْ‬

‫وَجْهِيَ‪َ :‬فإِنْ حَاجّو َك فَقُلْ َأسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلّ ِه وَمَنِ‬

‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا اتّبَعَ ِن وَقُل لّّلذِي نَ أُوتُوا اْلكِتَا بَ وَا ُلمّيّ َن َءأَ سْلَمُْتمْ‬ ‫ْكـ‬ ‫َسـلَمُوا فَ َقدِ اهَْتدَوْا َوإِن َت َولّوْا فَِإنّم َا َعلَي َ‬ ‫ِنـ أ ْ‬ ‫َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا فَإ ْ‬ ‫ي بِاْلعِبَادِ (آل عمران‪) 20/‬‬ ‫غ وَال ّلهُ َبصِ ٌ‬ ‫يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ مٍ الْبَلَ ُ‬ ‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬

‫َولِيّ يَ‪ :‬إِنّ وَلِيّ يَ ال ّل ُه اّلذِي نَزّلَ اْلكِتَا بَ وَهُ َو يَتَ َولّى‬

‫ِنـ‬ ‫ْتـ َفإِنّمَا أَضِلّ َعلَى َنفْسـِي َوإ ِ‬ ‫ض َلل ُ‬ ‫*قُ ْل إِن َ‬

‫ي (العراف‪) 196/‬‬ ‫الصّالِحِ َ‬

‫لتِي َونُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي‬ ‫ت فَبِمَا يُوحِي ِإلَيّ َربّ ي ِإنّ ُه سَمِيعٌ قَرِي بٌ وَمَحْيَايَ‪ :‬قُلْ إِنّ صَ َ‬ ‫اهَْتدَيْ ُ‬ ‫(سبأ‪) 50/‬‬

‫ي (النعام‪) 162/‬‬ ‫ب اْلعَالَمِ َ‬ ‫ِللّ ِه َر ّ‬

‫لَِنفْسِي‪:‬‬

‫لتِي َونُ سُكِي وَمَحْيَا يَ وَمَمَاتِي‬ ‫وَمَمَاتِي‪ :‬قُلْ إِنّ صَ َ‬

‫ي (النعام‪) 162/‬‬ ‫ب اْلعَالَمِ َ‬ ‫*قُل لّ َأ ْملِكُ لَِنفْسِي َنفْعًا وَلَ ضَرّا إِ ّل مَا شَا َء اللّهُ ِللّ ِه َر ّ‬ ‫ي وَمَمَاتِي‬ ‫ت مِ نَ اْلخَيْرِ وَمَا َونُ سُكِي‪ :‬قُ ْل إِنّ صَلَتِي وَُن سُكِي وَمَحْيَا َ‬ ‫ت أَ ْعلَ مُ اْلغَيْ بَ لَ سْتَكْثَرْ ُ‬ ‫َولَوْ كُن ُ‬ ‫ي (النعام‪) 162/‬‬ ‫ب اْلعَالَمِ َ‬ ‫ي ّلقَوْ مٍ ُيؤْمِنُو نَ ِللّ ِه َر ّ‬ ‫شٌ‬ ‫مَ سّنِ َي ال سّوءُ إِ نْ أَنَا إِ ّل نَذِيرٌ َوبَ ِ‬ ‫(العراف‪) 188/‬‬

‫يَاقَ ْومِ‪:‬‬

‫*قُل لّ َأ ْملِكُ لَِنفْسِي ضَرّا وَ َل َنفْعًا إِ ّل مَا شَا َء اللّهُ *قُ ْل يَاقَوْمِ اعْ َملُوا َعلَى مَكَانَتِكُمْ ِإنّي عَامِلٌ فَسَ ْوفَ‬ ‫ِحـ‬ ‫ّهـ َل ُي ْفل ُ‬ ‫َهـ عَاقِبَ ُة الدّارِ ِإن ُ‬ ‫ُونـ ل ُ‬ ‫ُونـ مَن تَك ُ‬ ‫ِلكُ ّل ُأمّةٍ َأجَلٌ إِذَا جَا َء أَ َجلُهُمــْ فَلَ يَســْتَئْخِرُونَ َت ْعلَم َ‬ ‫سَاعَةً وَ َل َيسْتَ ْقدِمُونَ (يونس‪) 49/‬‬

‫الظّالِمُونَ (النعام‪) 135/‬‬

‫‪130‬‬

‫*قُ ْل يَاقَوْمِ اعْ َملُوا َعلَى مَكَانَتِكُمْ ِإنّي عَامِلٌ فَسَ ْوفَ *قُ ْل َأ َرءَيْتُ مْ شُرَكَاءَكُ ُم اّلذِي نَ َتدْعُو نَ مِن دُو نِ اللّ هِ‬ ‫َت ْعلَمُونَ (الزمر‪) 39/‬‬

‫ض أَ مْ َلهُ مْ شِ ْر ٌك فِي‬ ‫َأرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِ نَ ا َلرْ ِ‬

‫ت أَ مْ ءَاتَيْنَاهُ مْ كِتَابًا فَهُ مْ َعلَى بَيّنَ تٍ مّنْ هُ‬ ‫ـدْقٍ ال سّمَاوَا ِ‬ ‫َأدْ ِخلْنِـي‪ :‬وَقُـل رّبّـ أَدْ ِخلْنِـي ُمدْخَلَ ص ِ‬ ‫ـ َبعْضُهُـم َبعْضًـا إِلّ غُرُورًا‬ ‫ق وَاجْعَل لّي مِن ّلدُنكَـ بَلْ إِن َي ِعدُ الظّالِمُون َ‬ ‫َوأَخْرِجْنِي مُخْرَجَـ صِـدْ ٍ‬ ‫سُلْطَانًا ّنصِيًا (السراء‪) 80/‬‬

‫(فاطر‪) 40/‬‬

‫َأ ْدرِي‪:‬‬

‫*قُ ْل َأ َرءَيْتُم مّ ا َتدْعُو نَ مِن دُو نِ اللّ ِه أَرُونِي مَاذَا‬

‫*فَإِن َت َولّوْا فَقُ ْل ءَاذَنتُكُ مْ َعلَى َسوَاءٍ َوإِ نْ أَ ْدرِي‬

‫ض أَ ْم لَهُ مْ شِ ْر كٌ فِي ال سّمَاوَاتِ‬ ‫خَلَقُوا مِ نَ ا َلرْ ِ‬

‫َأقَرِيبٌ أَم َبعِي ٌد مّا تُو َعدُونَ (النبياء‪) 109/‬‬

‫ائْتُونِي ِبكِتَا بٍ مّ ن قَبْلِ َهذَا َأ ْو َأثَارَ ٍة مّ نْ ِعلْ مٍ إِن‬

‫َاعـ ِإلَى حِي ٍ‬ ‫ُمـ وَمَت ٌ‬ ‫ّهـ فِتْنَ ٌة ّلك ْ‬ ‫ِنـ َأ ْدرِي َل َعل ُ‬ ‫* َوإ ْ‬

‫كُنُتمْ صَا ِدقِيَ (الحقاف‪) 4/‬‬

‫(النبياء‪) 111/‬‬

‫ل بَلْ‬ ‫َأرُوِن يَ‪ :‬قُ ْل أَرُونِ َي اّلذِي نَ َألْحَقْتُم بِهِ شُرَكَاءَ كَ ّ‬

‫جعَ ُل لَهُ رَبّي هُ َو ال ّلهُ اْلعَزِيزُ الْحَكِيمُ (سبأ‪) 27/‬‬ ‫ب مَا تُو َعدُو نَ َأمْ يَ ْ‬ ‫*قُ ْل إِنْ َأ ْدرِي َأقَرِي ٌ‬ ‫َأ َمدًا (الن‪) 25/‬‬

‫َأ ْهلَكَنِ يَ‪ :‬قُ ْل أَ َرءَيْتُ مْ إِ ْن َأ ْهلَكَنِ يَ اللّ ُه وَمَن مّعِ َي َأوْ‬

‫ب َألِي ٍم (اللك‪/‬‬ ‫ي اْلكَافِرِي َن مِنْ َعذَا ٍ‬ ‫جُ‬ ‫ـمَاوَاتِ رَحِمَنَا فَمَن يُ ِ‬ ‫ـ الس ّ‬ ‫ـ خَلَق َ‬ ‫ـأَلْتَهُم مّن ْ‬ ‫َأرَادَنِـي‪ :‬وَلَئِن س َ‬ ‫وَا َلرْ ضَ لََيقُولُنّ ال ّل ُه قُلْ َأفَ َرءَيْتُم مّ ا َتدْعُو َن مِن ‪) 28‬‬ ‫دُو ِن اللّ ِه إِ نْ َأرَا َدنِ َي اللّ ُه ِبضُ ّر هَ ْل هُنّ كَاشِفَا تُ ائْتُونِي‪ :‬قُ ْل أَ َرءَيْتُم مّا َتدْعُو َن مِن دُو ِن اللّ هِ َأرُونِي‬ ‫ـ فِـي‬ ‫ـ شِرْك ٌ‬ ‫ـ لَهُم ْ‬ ‫ـ أَم ْ‬ ‫ـ ا َلرْض ِ‬ ‫ضُرّ هِ َأوْ َأرَا َدنِي ِبرَحْمَةٍ هَ ْل هُنّ مُمْ سِكَاتُ رَحْم َتِهِ مَاذَا َخ َلقُوا مِن َ‬ ‫ب مّن قَبْ ِل َهذَا َأوْ َأثَارَةٍ مّنْ‬ ‫ت ائْتُونِي بِكِتَا ٍ‬ ‫قُلْ َح سْبِ َي اللّ هُ َعلَيْ هِ يَتَوَكّ ُل الْمُتَوَ ّكلُو نَ (الز مر‪ /‬السّمَاوَا ِ‬ ‫‪) 38‬‬

‫ِع ْلمٍ إِن كُنُتمْ صَا ِدقِيَ (الحقاف‪) 4/‬‬

‫ـمَاوَاتِ اتّبَعَ نِ‪ :‬فَإِ نْ حَاجّو كَ فَقُلْ أَ سْلَمْتُ وَجْهِ َي ِللّ ِه وَمَ نِ‬ ‫ـ الس ّ‬ ‫ـ خَلَق َ‬ ‫ـأَلْتَهُم مّن ْ‬ ‫َأرَا َدنِيـَ‪ :‬وَلَئِن س َ‬ ‫وَا َلرْ ضَ لََيقُولُنّ ال ّل ُه قُلْ َأفَ َرءَيْتُم مّ ا َتدْعُو َن مِن اتّبَعَ ِن وَقُل لّّلذِي نَ أُوتُوا اْلكِتَا بَ وَا ُلمّيّ َن َءأَ سْلَمُْتمْ‬ ‫ْكـ‬ ‫َسـلَمُوا فَ َقدِ اهَْتدَوْا َوإِن َت َولّوْا فَِإنّم َا َعلَي َ‬ ‫ِنـ أ ْ‬ ‫دُو ِن اللّ ِه إِ نْ َأرَا َدنِ َي اللّ ُه ِبضُ ّر هَ ْل هُنّ كَاشِفَا تُ فَإ ْ‬ ‫ي بِاْلعِبَا دِ (آل عمران‪) 20/‬‬ ‫غ وَال ّلهُ َبصِ ٌ‬ ‫ضُرّ هِ َأوْ َأرَا َدنِي ِبرَحْمَةٍ هَ ْل هُنّ مُمْ سِكَاتُ رَحْمَتِ هِ الْبَلَ ُ‬ ‫قُلْ َح سْبِ َي اللّ هُ َعلَيْ هِ يَتَوَكّ ُل الْمُتَوَ ّكلُو نَ (الز مر‪ /‬اتّبَعَنِي‪ :‬قُ ْل َهذِ هِ سَبِيلِي أَدْعُوا ِإلَى اللّ هِ َعلَى بَ صِيَةٍ‬ ‫‪) 38‬‬

‫َأنَا وَمَ ِن اّتبَعَنِي وَسُبْحَانَ ال ّل ِه وَمَا َأنَا مِنَ الْمُشْرِكِيَ‬

‫َأرُونِي‪:‬‬

‫(يوسف‪) 108/‬‬ ‫‪131‬‬

‫َت ْأمُرُونّيـ‪ :‬قُلْ َأفَغَيْرَ اللّهـِ َتأْمُرُونّيـ أَعُْبدُ َأيّهَـا نَّبَأنِيَ‪ :‬وَإِذْ َأسَ ّر النّبِيّ ِإلَى َبعْضِ َأ ْزوَاجِهِ َحدِيثًا َفلَمّا‬ ‫الْجَا ِهلُو َن (الزمر‪) 64/‬‬

‫نَّبأَ تْ بِ ِه وَأَظْهَرَ ُه اللّ هُ َعلَيْ هِ عَرّ فَ َبعْضَ ُه وَأَعْرَ ضَ‬

‫ُترِيَنّ ي‪ :‬قُل رّبّ ِإمّ ا تُ ِريَنّ ي مَا يُو َعدُو نَ (الؤمنون‪ /‬عَن َبعْ ضٍ َفلَمّ ا نَّبأَهَا بِ ِه قَالَ تْ مَ نْ أَنَبأَ كَ َهذَا قَالَ‬ ‫‪) 93‬‬

‫ي (التحري‪) 3/‬‬ ‫نَّبَأنِيَ اْل َعلِيمُ الْخَبِ ُ‬

‫ضأْ ِن اثْنَيْ نِ وَمِ نَ الْ َمعْزِ‬ ‫جَا َءنِ يَ‪ :‬قُ ْل ِإّن ي نُهِي تُ أَ ْن أَعُْب َد اّلذِي نَ َتدْعُو نَ مِن نَبّئُونِي‪ :‬ثَمَانِيَ َة أَزْوَا جٍ مّ نَ ال ّ‬ ‫دُو ِن اللّ ِه لَمّا جَا َءنِ َي الْبَيّنَا تُ مِن رّبّي وَُأمِرْ تُ أَ نْ اثْنَيْ ِن قُلْ ءَالذّكَرَيْ نِ حَرّ َم أَ مِ الُنثَيَيْ نِ َأمّ ا اشْتَ َملَ تْ‬ ‫ب اْلعَالَمِيَ (غافر‪) 66 /‬‬ ‫ُأ ْس ِلمَ ِلرَ ّ‬

‫َعلَيْ ِه َأرْحَا ُم الُنثَيَيْ نِ نَبّئُونِي ِب ِعلْ ٍم إِن كُنتُ ْم صَادِقِيَ‬

‫ـ الْحَقّـ وَ َل َتعْجَلْ (النعام‪) 143/‬‬ ‫ـ الْ َملِك ُ‬ ‫زِدْنِـي‪ :‬فَتَعَالَى اللّه ُ‬ ‫بِالْقُرْءَا ِن مِن قَبْ ِل أَن ُيقْضَى ِإلَيْ كَ وَحْيُ ُه وَقُل رّبّ َهدَانِي‪ :‬قُلْ ِإنّنِي َهدَانِي َربّ ي ِإلَى صِرَاطٍ مّ سْتَقِيمٍ‬ ‫زِدْنِي ِعلْمًا (طه‪) 114/‬‬

‫ِنـ‬ ‫َانـ م َ‬ ‫ِيمـ حَنِيف ًا وَم َا ك َ‬ ‫دِين ًا قِيَم ًا ّملّةَ ِإبْرَاه َ‬

‫ّهـ فَاتّبِعُون ِي الْمُشْرِكِيَ (النعام‪) 161/‬‬ ‫ّونـ الل َ‬ ‫ُمـ تُحِب َ‬ ‫فَاتّبِعُون ِي‪ :‬قُلْ إِن كُنت ْ‬ ‫صـدْقٍ‬ ‫ُيحْبِبْكُ ُم اللّهُ َوَيغْفِ ْر لَكُ ْم ذُنُوبَ ُك ْم وَاللّهُ غَفُو ٌر رّحِيمٌ َوأَخْرِجْن ِي‪ :‬وَق ُل رّب ّ أَدْ ِخلْن ِي ُمدْخَلَ ِ‬ ‫(آل عمران‪) 31/‬‬

‫ق وَاجْعَل لّي مِن ّلدُنكَـ‬ ‫َوأَخْرِجْنِي مُخْرَجَـ صِـدْ ٍ‬

‫ل تَجْ َعلْنِي فِي اْلقَوْ ِم الظّالِمِيَ سُلْطَانًا ّنصِيًا (السراء‪) 80/‬‬ ‫ج َعلْنِي‪ :‬رَبّ فَ َ‬ ‫فَلَ تَ ْ‬ ‫(الؤمنون‪) 94/‬‬

‫حضُرُونـِ‬ ‫َيحْضُرُونـِ‪َ :‬وأَعُوذُ بِكـَ رَبّـ أَن يَ ْ‬

‫فَلَ تُنظِرُو نِ‪َ :‬ألَهُ مْ َأ ْرجُ ٌل يَمْشُو نَ بِهَا أَ مْ لَهُ ْم َأْيدٍ (الؤمنون‪) 98/‬‬ ‫يَبْطِشُو نَ بِهَا َأ مْ َلهُ مْ أَعْيُ ٌن يُبْ صِرُونَ بِهَا أَ مْ َلهُ مْ َي ْهدِيَ نِ‪ :‬إِلّ أَن َيشَاءَ اللّ ُه وَاذْكُر رّبّ كَ إِذَا َن سِيتَ‬ ‫ُمـ ثُم ّ َوقُلْ عَ سَى أَن َي ْهدِيَ نِ َربّ ي َلقْرَ بَ مِ ْن َهذَا َر َشدًا‬ ‫َسـمَعُو َن بِه َا قُلِ ادْعُوا شُرَكَاءَك ْ‬ ‫َانـ ي ْ‬ ‫ءَاذ ٌ‬ ‫كِيدُونِ فَلَ تُنظِرُو ِن (العراف‪) 195/‬‬

‫(الكهف‪) 24/‬‬

‫ُمـ َأْيدٍ ِإلَيّ‪:‬‬ ‫َمـ َله ْ‬ ‫ُونـ بِه َا أ ْ‬ ‫ُمـ َأ ْرجُ ٌل يَمْش َ‬ ‫كِيدُونـِ‪َ :‬ألَه ْ‬ ‫يَبْطِشُو نَ بِهَا َأ مْ َلهُ مْ أَعْيُ ٌن يُبْ صِرُونَ بِهَا أَ مْ َلهُ مْ *قُ ْل أَيّ شَ ْيءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُ ِل اللّ هُ شَهِي ٌد بَيْنِي‬ ‫ُمـ ثُم ّ َوبَيْنَكُ مْ َوأُوحِ يَ ِإَليّ َهذَا اْلقُرْءَا ُن لُن ِذرَكُم بِ هِ وَمَن‬ ‫َسـمَعُو َن بِه َا قُلِ ادْعُوا شُرَكَاءَك ْ‬ ‫َانـ ي ْ‬ ‫ءَاذ ٌ‬ ‫كِيدُونِ فَلَ تُنظِرُو ِن (العراف‪) 195/‬‬

‫َبلَ غَ َأئِنّكُ ْم لَتَشْ َهدُو نَ أَنّ مَ عَ اللّ هِ ءَالِهَةً ُأخْرَى قُل‬

‫َهـ وَا ِح ٌد وَإِنّنِي بَرِيءٌ مّمّاـ‬ ‫جيَنِي مِ نَ اللّ ِه َأ َحدٌ َولَ نْ لّ َأشْ َه ُد قُلْ ِإنّمَا هُ َو ِإل ٌ‬ ‫ينِي‪ :‬قُلْ ِإنّي لَن يُ ِ‬ ‫لَن يُجِ َ‬ ‫حدًا (الن‪) 22/‬‬ ‫َأ ِجدَ مِن دُونِ ِه ُملْتَ َ‬

‫ُتشْرِكُو َن (النعام‪) 19 /‬‬ ‫‪132‬‬

‫*قُل لّ َأقُو ُل لَكُ مْ عِندِي خَزَائِ ُن اللّ ِه وَ َل أَعْلَ مُ‬

‫*قُ ْل ِإنّمَا َأنَا َبشَ ٌر مّ ْثلُ ُك مْ يُوحَى ِإلَيّ َأنّمَا ِإلَهُكُ مْ ِإلَ هٌ‬

‫اْلغَيْبَـ وَلَ َأقُو ُل َلكُم ْـِإنّيـ َملَكٌـإِن ْـَأتّبِعُـِإلّ مَا وَا ِحدٌ فَا سْتَقِيمُوا ِإلَيْ هِ وَا سْتَغْفِرُو ُه وَوَيْ ٌل ّللْمُشْرِكِيَ‬ ‫يُوحَى ِإلَيّ قُلْ هَ ْل َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِيُ َأفَلَ (فصلت‪) 6/‬‬ ‫تََتفَكّرُونَ (النعام‪) 50/‬‬

‫ت بِدْعًا مّ َن الرّ سُلِ وَمَا أَ ْدرِي مَا ُيفْعَلُ‬ ‫*قُ ْل مَا كُن ُ‬

‫*قُل لّ َأ ِجدُ فِي مَا أُوحِ يَ ِإَليّ مُحَرّمًا َعلَى طَاعِ مٍ بِي وَلَ ِبكُ مْ إِ نْ َأتّبِ ُع ِإ ّل مَا يُوحَى ِإلَيّ وَمَا َأنَا إِلّ‬ ‫ي (الحقاف‪) 9/‬‬ ‫يَطْعَمُ هُ ِإلّ أَن َيكُو نَ مَيْتَ ًة َأ ْو دَمًا مّ سْفُوحًا َأوْ َلحْ مَ َنذِي ٌر مّبِ ٌ‬ ‫خِنِيرٍ فَِإنّ هُ رِجْ سٌ َأ ْو فِ سْقًا ُأهِلّ ِلغَيْ ِر اللّ ِه بِ هِ فَمَ نِ *قُ ْل أُوحِ يَ ِإَليّ َأنّ ُه ا سْتَمَ َع َنفَ ٌر مِ نَ الْجِنّ فَقَالُوا ِإنّا‬ ‫غ وَلَ عَا ٍد فَإِ ّن رَبّكَ غَفُورٌ رّحِيمٌ‬ ‫اضْطُرّ غَيْرَ بَا ٍ‬

‫سَمِعْنَا قُ ْرءَانًا عَجَبًا (الن‪) 1/‬‬

‫(النعام‪) 145/‬‬

‫ط مّ سْتَقِيمٍ دِينًا‬ ‫ِإنّنِي‪ :‬قُ ْل ِإّننِي َهدَانِي َربّي ِإلَى صِرَا ٍ‬

‫* َوإِذَا َلمْ َتأْتِهِم ِبَأَيةٍ قَالُوا َلوْلَ اجْتَبَيْتَهَا قُلْ ِإنّمَا َأتّبِعُ قِيَمًا ّم ّلةَ ِإبْرَاهِي مَ حَنِيفًا وَمَا كَا َن مِ نَ الْمُشْرِكِيَ‬ ‫مَا يُوحَى ِإَليّ مِن رّبّي َهذَا بَصَائِرُ مِن رّبّكُ ْم وَ ُهدًى (النعام‪) 161/‬‬ ‫َورَحْمَ ٌة ّلقَ ْومٍ ُيؤْمِنُونَ (العراف‪) 203/‬‬

‫*أَلّ َتعُْبدُوا ِإلّ ال ّل هَ ِإنّنِي لَكُم مّنْ هُ َنذِيرٌ َوبَشِيٌ‬

‫ِينـ لَ‬ ‫َاتـ قَالَ اّلذ َ‬ ‫ِمـ ءَايَاتُنَا بَيّن ٍ‬ ‫* َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْه ْ‬

‫(هود‪) 2/‬‬

‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا ِإنّي‪:‬‬ ‫خذُ َولِيّا فَاطِرِ السّمَاوَاتِ وَا َلرْضِ‬ ‫َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا *قُ ْل أَغَيْرَ ال ّل ِه َأّت ِ‬ ‫ت أَ نْ أَكُو نَ َأوّلَ‬ ‫يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ مٍ وَهُ َو يُطْعِ ُم وَ َل يُطْعَ ُم قُلْ ِإنّي ُأمِرْ ُ‬ ‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬

‫مَنْ أَ ْس َلمَ وَلَ َتكُونَ ّن مِنَ اْلمُشْرِكِيَ (النعام‪) 14/‬‬

‫ب َيوْ مٍ عَظِي مٍ‬ ‫ت َربّي َعذَا َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّمَا َأنَا َبشَ ٌر مّ ْثلُ ُك مْ يُوحَى ِإلَيّ َأنّمَا ِإلَهُكُ مْ ِإلَ هٌ *قُ ْل ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْي ُ‬ ‫ـ َفلْيَعْمَلْ عَمَلً (النعام‪) 15/‬‬ ‫ـ يَرْجُوا ِلقَاءَ َربّه ِ‬ ‫وَا ِحدٌ فَمَـن كَان َ‬ ‫صَالِحًا وَ َل ُيشْرِ كْ ِبعِبَادَةِ َربّ هِ أَ َحدًا (الكهف‪* 110/‬قُل لّ َأقُو ُل لَكُ مْ عِندِي خَزَائِ ُن اللّ ِه وَ َل أَعْلَ مُ‬ ‫)‬

‫اْلغَيْبَـ وَلَ َأقُو ُل َلكُم ْـِإنّيـ َملَكٌـإِن ْـَأتّبِعُـِإلّ مَا‬

‫*قُ ْل ِإنّمَا يُوحَى ِإلَيّ َأنّمَا ِإلَهُكُمْ ِإلَهٌ وَا ِحدٌ فَهَلْ أَنتُم يُوحَى ِإلَيّ قُلْ هَ ْل َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِيُ َأفَلَ‬ ‫سلِمُونَ (النبياء‪) 108/‬‬ ‫مّ ْ‬

‫تََتفَكّرُونَ (النعام‪) 50/‬‬

‫*إِن يُوحَى ِإَل ّي إِ ّل َأّنمَا َأنَا َنذِي ٌر مّبِيٌ (ص‪) 70/‬‬

‫‪133‬‬

‫ي (الجر‪) 89/‬‬ ‫*قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ * َوقُ ْل ِإنّي َأنَا الّنذِي ُر الْمُبِ ُ‬ ‫يءٍ ِإنّي فَاعِلٌ ذَلِ كَ َغدًا (الكهف‪/‬‬ ‫ت إِذًا وَمَا َأنَا مِنَ *وَلَ َتقُولَنّ لِشَا ْ‬ ‫ض َللْ ُ‬ ‫اللّهِ قُل لّ َأتّبِعُ َأهْوَاءَكُ ْم َقدْ َ‬ ‫الْمُهَْتدِي َن (النعام‪) 56/‬‬

‫‪) 23‬‬

‫ـ‬ ‫ـوْكَ فَقُ ْل ِإنّيـ بَرِي ٌء مّمّاـ َتعْ َملُون َ‬ ‫ـ عَص َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّي َعلَى بَيّنَةٍ مّن رّبّي وَ َكذّبْتُم بِ ِه مَا عِندِي مَا *فَإِن ْ‬ ‫ص الْحَقّ وَهُوَ (الشعراء‪) 216/‬‬ ‫جلُو َن بِ ِه إِ نِ الْحُكْ مُ إِلّ لِلّ ِه َيقُ ّ‬ ‫َت سْتَعْ ِ‬ ‫صلِيَ (النعام‪) 57/‬‬ ‫خَيْ ُر اْلفَا ِ‬

‫خلِ صًا لّ هُ الدّي نَ‬ ‫*قُ ْل ِإنّ ي ُأمِرْ تُ أَ ْن أَعُْب َد اللّ َه مُ ْ‬

‫*قُ ْل يَاقَوْمِ اعْ َملُوا َعلَى مَكَانَتِكُمْ ِإنّي عَامِلٌ فَسَ ْوفَ (الزمر‪) 11/‬‬ ‫ب َيوْ مٍ عَظِي مٍ‬ ‫ت َربّي َعذَا َ‬ ‫ِحـ *قُ ْل ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْي ُ‬ ‫ّهـ َل ُي ْفل ُ‬ ‫َهـ عَاقِبَ ُة الدّارِ ِإن ُ‬ ‫ُونـ ل ُ‬ ‫ُونـ مَن تَك ُ‬ ‫َت ْعلَم َ‬ ‫الظّالِمُونَ (النعام‪) 135/‬‬

‫(الزمر‪) 13/‬‬

‫س ِإّن ي رَ سُولُ ال ّل ِه ِإلَيْكُ مْ جَمِيعًا *قُ ْل يَاقَوْمِ اعْ َملُوا َعلَى مَكَانَتِكُمْ ِإنّي عَامِلٌ فَسَ ْوفَ‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫ض َل ِإلَ هَ ِإلّ هُوَ َت ْعلَمُونَ (الزمر‪) 39/‬‬ ‫اّلذِي لَ هُ ُملْ كُ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ِ‬ ‫ّهـ َورَسـُولِ ِه النّبِيّ الُمّيّ *قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ‬ ‫ِيتـ فَأَمِنُوا بِالل ِ‬ ‫ْيـ وَيُم ُ‬ ‫ُيح ِ‬ ‫ت أَ نْ ُأ ْس ِلمَ‬ ‫ت مِن رّبّي َوأُمِرْ ُ‬ ‫اّلذِي ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَ َكلِمَاتِ هِ وَاتّبِعُو ُه َل َعلّ ُك ْم تَهَْتدُو نَ اللّ هِ لَمّا جَاءَنِ يَ الْبَيّنَا ُ‬ ‫(العراف‪) 158/‬‬

‫ب اْلعَالَمِيَ (غافر‪) 66/‬‬ ‫ِلرَ ّ‬

‫ِينـ لَ‬ ‫َاتـ قَالَ اّلذ َ‬ ‫ِمـ ءَايَاتُنَا بَيّن ٍ‬ ‫* َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْه ْ‬

‫*قُ ْل ِإنّ ي َل َأ ْملِ كُ لَ ُك مْ ضَرّا وَلَ رَ َشدًا (ال ن‪/‬‬

‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا ‪) 21‬‬ ‫جيَنِي مِ نَ اللّ هِ أَ َح ٌد وَلَ نْ أَ ِج َد مِن‬ ‫َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا *قُ ْل ِإنّ ي لَن يُ ِ‬ ‫حدًا (الن‪) 22/‬‬ ‫يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ مٍ دُوِنهِ ُملْتَ َ‬ ‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬

‫فَِإنّي‪:‬‬

‫* َوَيقُولُو َن َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ ءَايَ ٌة مّ ن رّبّ هِ فَقُلْ ِإنّمَا‬

‫* َوأَ ِن ا سْتَغْفِرُوا َربّ ُك مْ ُثمّ تُوبُوا ِإلَيْ ِه يُمَتّعْكُم مّتَاعًا‬

‫ضلَهُ‬ ‫ِينـ حَسَنًا ِإلَى أَجَ ٍل مّسَمّى َويُؤْتِ كُ ّل ذِي فَضْ ٍل َف ْ‬ ‫ّنـ الْمُنتَظِر َ‬ ‫ّهـ فَانتَظِرُوا ِإنّيـ مَعَكُم م َ‬ ‫ْبـ ِلل ِ‬ ‫اْلغَي ُ‬ ‫(يونس‪) 20/‬‬

‫ْمـ كَبِيٍ‬ ‫َابـ َيو ٍ‬ ‫ُمـ َعذ َ‬ ‫َافـ َعلَيْك ْ‬ ‫َوإِن َت َولّوْا فَِإنّيـ َأخ ُ‬

‫*فَهَلْ يَنتَظِرُو نَ ِإلّ مِثْلَ َأيّا مِ الّذِي نَ َخلَوْا مِن قَ ْبلِهِ مْ (هود‪) 3/‬‬ ‫ِينـ (يونـس‪* /‬قُ ْل تَ َربّ صُوا فَِإنّ ي مَعَكُم مّ َن الْمُتَرَبّ صِيَ (الطور‪/‬‬ ‫ّنـ الْمُنتَظِر َ‬ ‫قُ ْل فَانتَظِرُوا ِإنّيـ مَعَكُم م َ‬ ‫‪) 102‬‬

‫‪) 31‬‬ ‫‪134‬‬

‫ّهـ شَهِيدٌ شَهِيدًا بَيْنِــي وَبَيْنَكُمــْ وَهُ َو اْلغَفُو ُر الرّحِيمــُ‬ ‫َوِإنّن ِي‪ :‬قُ ْل أَي ّ شَ ْي ٍء أَكْبَرُ شَهَادَ ًة قُلِ الل ُ‬ ‫بَيْنِي َوبَيْنَكُ مْ َوأُوحِ يَ ِإلَيّ َهذَا اْلقُ ْرءَا نُ لُن ِذرَكُم بِ هِ (الحقاف‪) 8/‬‬ ‫وَمَن َبلَ غَ َأئِنّكُ مْ لَتَشْ َهدُو نَ أَنّ مَ َع اللّ ِه ءَالِهَ ًة ُأخْرَى بِي‪ :‬قُلْ مَا كُن تُ ِبدْعًا مّ نَ الرّ سُلِ وَمَا َأ ْدرِي مَا‬ ‫قُل لّ أَشْ َهدُ قُلْ ِإنّمَا هُوَ ِإلَهٌ وَا ِحدٌ َوِإنّنِي بَرِيءٌ مّمّا ُيفْعَلُ بِي وَلَ بِ ُكمْ إِنْ َأتّبِ ُع ِإ ّل مَا يُوحَى ِإلَيّ وَمَا َأنَا‬ ‫ُتشْرِكُو َن (النعام‪) 19 /‬‬

‫ي (الحقاف‪) 9/‬‬ ‫ِإلّ َنذِي ٌر مّبِ ٌ‬

‫بَيْنِي‪:‬‬

‫َعلَيّ‪ :‬يَمُنّو نَ َعلَيْ كَ أَ ْن َأ ْسلَمُوا قُل لّ تَمُنّوا َعلَيّ‬

‫ليَا نِ‬ ‫ـ شَهِي ٌد بَيْنِـي ِإ سْلَمَكُم بَ ِل اللّ ُه يَمُنّ َعلَيْكُ مْ أَ ْن َهدَاكُ مْ لِ ِ‬ ‫*قُ ْل أَيّـ شَ ْيءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللّه ُ‬ ‫َوبَيْنَكُ مْ َوأُوحِ يَ ِإَليّ َهذَا اْلقُرْءَا ُن لُن ِذرَكُم بِ هِ وَمَن إِن كُنُتمْ صَا ِدقِيَ (الجرات‪) 17/‬‬ ‫َبلَ غَ َأئِنّكُ ْم لَتَشْ َهدُو نَ أَنّ مَ عَ اللّ هِ ءَالِهَةً ُأخْرَى قُل عِندِي‪:‬‬ ‫َهـ وَا ِح ٌد وَإِنّنِي بَرِيءٌ مّمّاـ *قُل لّ َأقُو ُل لَكُ مْ عِندِي خَزَائِ ُن اللّ ِه وَ َل أَعْلَ مُ‬ ‫لّ َأشْ َه ُد قُلْ ِإنّمَا هُ َو ِإل ٌ‬ ‫اْلغَيْبَـ وَلَ َأقُو ُل َلكُم ْـِإنّيـ َملَكٌـإِن ْـَأتّبِعُـِإلّ مَا‬

‫ُتشْرِكُو َن (النعام‪) 19 /‬‬

‫جلُو َن بِ ِه َلقُضِ َي الَمْرُ يُوحَى ِإلَيّ قُلْ هَ ْل َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِيُ َأفَلَ‬ ‫*قُل ّلوْ أَنّ عِندِي مَا تَ سْتَعْ ِ‬ ‫تََتفَكّرُونَ (النعام‪) 50/‬‬

‫بَيْنِي َوبَيْنَ ُكمْ وَاللّ ُه أَعْ َل ُم بِالظّالِمِيَ (النعام‪) 58/‬‬

‫ل قُلْ كَفَى بِاللّ هِ *قُ ْل ِإنّي َعلَى بَيّنَةٍ مّن رّبّي وَ َكذّبْتُم بِ ِه مَا عِندِي مَا‬ ‫ستَ مُرْ سَ ً‬ ‫* َوَيقُولُ الّذِي نَ كَفَرُوا َل ْ‬ ‫ص الْحَقّ وَهُوَ‬ ‫جلُو َن بِ ِه إِ نِ الْحُكْ مُ إِلّ لِلّ ِه َيقُ ّ‬ ‫َابـ َت سْتَعْ ِ‬ ‫ْمـ اْلكِت ِ‬ ‫َهـ ِعل ُ‬ ‫َنـ عِند ُ‬ ‫ُمـ وَم ْ‬ ‫شَهِيدًا بَيْن ِي وَبَيْنَك ْ‬ ‫صلِيَ (النعام‪) 57/‬‬ ‫خَيْ ُر اْلفَا ِ‬

‫(الرعد‪) 43/‬‬

‫جلُو َن بِ ِه َلقُضِ َي الَمْرُ‬ ‫*قُلْ كَفَى بِاللّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ ِإنّهُ كَانَ ِبعِبَادِهِ *قُل ّلوْ أَنّ عِندِي مَا تَ سْتَعْ ِ‬ ‫بَيْنِي َوبَيْنَ ُكمْ وَاللّ ُه أَعْ َل ُم بِالظّالِمِيَ (النعام‪) 58/‬‬

‫خَبِيًا َبصِيًا (السراء‪) 96/‬‬

‫*قُلْ كَفَى بِاللّ ِه بَيْنِي وَبَيْنَكُ مْ شَهِيدًا َي ْعلَ مُ مَا فِي قَ ْبلِي‪:‬‬ ‫ـَ ءَامَنُوا بِالْبَاطِلِ *الّذِي َن قَالُوا إِنّ اللّ هَ عَ ِهدَ ِإلَيْنَا َأ ّل ُنؤْمِ َن لِرَ سُولٍ‬ ‫ـ وَاّلذِينـ‬ ‫ـّمَاوَاتِ وَا َلرْضـِ‬ ‫السـ‬ ‫وَكَفَرُوا بِاللّ ِه أُولَئِ كَ هُ مُ الْخَا سِرُونَ (العنكبوت‪ /‬حَتّى َي ْأتِيَنَا ِبقُرْبَا نٍ َتأْ ُكلُ ُه النّا ُر قُلْ َقدْ جَاءَكُ مْ رُ سُلٌ‬ ‫مّ ن قَ ْبلِي بِالْبَيّنَا تِ َوبِالّذِي ُقلْتُ مْ َفلِ َم قََتلْتُمُوهُ ْم إِن‬

‫‪) 52‬‬

‫ل تَ ْملِكُو َن لِي كُنُتمْ صَا ِدقِيَ (آل عمران‪) 183/‬‬ ‫*أَ مْ َيقُولُو َن افْتَرَا هُ قُلْ إِ ِن افْتَرَيْتُ هُ فَ َ‬ ‫مِ َن اللّ هِ شَيْئًا هُ َو أَعْلَ مُ بِمَا ُتفِيضُو نَ فِي هِ كَفَى بِ هِ‬

‫‪135‬‬

‫خذُوا مِن دُونِهِ ءَالِهَةً قُ ْل هَاتُوا ُبرْهَانَكُ مْ َهذَا مَعِ يَ َعدُوّا ِإّنكُ مْ رَضِيتُم بِالْقُعُودِ َأوّلَ مَرّ ٍة فَاقْ ُعدُوا‬ ‫*أَ ِم اّت َ‬ ‫ـ لَ مَعَ الْخَاِلفِيَ (التوبة‪( ) 83/‬مرتي)‬ ‫ـ وَذِكْرُ مَـن قَ ْبلِي بَلْ أَكْثَرُهُم ْ‬ ‫ذِكْ ُر مَـن مّعِي َ‬ ‫َي ْعلَمُونَ الْحَ ّق فَهُم مّعْرِضُو َن (النبياء‪) 24/‬‬

‫خذُوا مِن دُونِهِ ءَالِهَةً قُ ْل هَاتُوا ُبرْهَانَكُ مْ َهذَا‬ ‫*أَ ِم اّت َ‬

‫لِي‪:‬‬

‫ـ لَ‬ ‫ـ وَذِكْرُ مَـن قَ ْبلِي بَلْ أَكْثَرُهُم ْ‬ ‫ذِكْ ُر مَـن مّعِي َ‬

‫* َوإِن َكذّبُو كَ فَقُل لّي عَ َملِي َولَكُ مْ عَ َملُكُ مْ أَنتُم َي ْعلَمُونَ الْحَ ّق فَهُم مّعْرِضُو َن (النبياء‪) 24/‬‬ ‫َبرِيئُو نَ مِمّا أَعْمَ ُل وَأَنَا بَرِيءٌ مّمّا َتعْ َملُو َن (يونس‪* /‬قُ ْل َأ َرءَيْتُ ْم إِ نْ َأ ْه َلكَنِ َي اللّ ُه وَمَن مّعِ َي َأ ْو َرحِمَنَا‬ ‫ب َألِيمٍ (اللك‪) 28/‬‬ ‫فَمَن يُجِيُ الْكَافِرِي َن مِنْ َعذَا ٍ‬

‫‪) 41‬‬ ‫ق وََأخْرِجْن ِي‬ ‫صـدْ ٍ‬ ‫*وَق ُل رّب ّ أَدْ ِخلْن ِي ُمدْخَلَ ِ‬

‫ك ُسلْطَانًا ّن صِيًا ضمي التكلم بصيغة المع‬ ‫صدْقٍ وَاجْعَل لّي مِن ّلدُن َ‬ ‫مُخْرَ جَ ِ‬ ‫َونَحْنُ‪:‬‬ ‫(السراء‪) 80/‬‬

‫ُمـ وَلَنَا‬ ‫ّهـ وَهُ َو َربّنَا َو َربّك ْ‬ ‫*قُ ْل َأتُحَاجّونَنَا فِي الل ِ‬

‫ِينـ لَ‬ ‫َاتـ قَالَ اّلذ َ‬ ‫ِمـ ءَايَاتُنَا بَيّن ٍ‬ ‫* َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْه ْ‬

‫خلِصـُونَ‬ ‫َهـ مُ ْ‬ ‫ْنـ ل ُ‬ ‫ُمـ وَنَح ُ‬ ‫ُمـ أَعْمَاُلك ْ‬ ‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا َأعْمَالُن َا وََلك ْ‬ ‫َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا (البقرة‪) 139/‬‬

‫ّهـ وَم َا أُنزِلَ َعلَيْن َا وَم َا أُنزِلَ َعلَى‬ ‫يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ ٍم *قُ ْل ءَامَنّاـ بِالل ِ‬ ‫ق وََيعْقُو بَ وَالَ سْبَاطِ‬ ‫ِإبْرَاهِي َم وَإِ سْمَاعِي َل وَِإ سْحَا َ‬ ‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬ ‫ل تَ ْملِكُو َن لِي وَمَا أُوتِ يَ مُو سَى وَعِي سَى وَالنّبِيّو َن مِن رّبّهِ مْ لَ‬ ‫*أَ مْ َيقُولُو َن افْتَرَا هُ قُلْ إِ ِن افْتَرَيْتُ هُ فَ َ‬ ‫ُسـلِمُونَ (آل‬ ‫َهـ م ْ‬ ‫ْنـ ل ُ‬ ‫ُمـ َونَح ُ‬ ‫ْنـ َأ َحدٍ مّنْه ْ‬ ‫ّقـ بَي َ‬ ‫مِ َن اللّ هِ شَيْئًا هُ َو أَعْلَ مُ بِمَا ُتفِيضُو نَ فِي هِ كَفَى بِ هِ ُنفَر ُ‬ ‫شَهِيدًا بَيْنِــي وَبَيْنَكُمــْ وَهُ َو اْلغَفُو ُر الرّحِيمــُ عمران‪) 84/‬‬ ‫ح سْنَيَيْنِ َونَحْ نُ‬ ‫*قُ ْل هَ ْل تَ َربّ صُونَ بِنَا ِإ ّل ِإ ْحدَى الْ ُ‬ ‫(الحقاف‪) 8/‬‬

‫ـ بِالْمَلِ الَ ْعلَى إِ ْذ نَتَ َربّ صُ ِبكُ مْ أَن يُ صِيبَ ُكمُ اللّ هُ ِب َعذَا بٍ مّ نْ عِندِ ِه َأوْ‬ ‫ـ ِعلْم ٍ‬ ‫ـ مِن ْ‬ ‫ـ لِي َ‬ ‫لِيـَ‪ :‬مَـا كَان َ‬ ‫ِبَأْيدِينَا فَتَ َرّبصُوا ِإنّا مَعَكُم مّتَرَّبصُو َن (التوبة‪) 52/‬‬ ‫َيخَْتصِمُونَ (ص‪) 69/‬‬ ‫َولِيَ‪َ :‬ل ُكمْ دِينُ ُكمْ َولِيَ دِي ِن (الكافرون‪) 6/‬‬

‫الضمي التصل نا‬ ‫ِإنّا‪:‬‬

‫مَعِيَ‪:‬‬ ‫َاسـتَ ْئ َذنُوكَ‬ ‫ُمـ ف ْ‬ ‫ّهـ ِإلَى طَائِفَ ٍة مّنْه ْ‬ ‫َكـ الل ُ‬ ‫*فَإِن رّجَع َ‬ ‫ِيـ َأَبدًا َولَن ُتقَاِتلُوا‬ ‫ُوجـ فَق ُل لّن تَخْرُجُوا مَع َ‬ ‫ِللْخُر ِ‬

‫‪136‬‬

‫ح سْنَيَيْنِ َونَحْ نُ َوأُمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ مُ اللّ هُ رَبّنَا َورَبّكُ مْ لَنَا أَعْمَالُنَا‬ ‫*قُ ْل هَ ْل تَ َربّ صُونَ بِنَا ِإ ّل ِإ ْحدَى الْ ُ‬ ‫نَتَ َربّ صُ ِبكُ مْ أَن يُ صِيبَ ُكمُ اللّ هُ ِب َعذَا بٍ مّ نْ عِندِ ِه َأوْ َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ مُ ال ّل هُ يَجْمَ عُ‬ ‫ِبَأْيدِينَا فَتَ َرّبصُوا ِإنّا مَعَكُم مّتَرَّبصُو َن (التوبة‪) 52/‬‬

‫بَيْنَنَا وَِإلَيْهِ اْلمَصِيُ (الشورى‪) 15/‬‬

‫سـوَاءٍ‬ ‫َابـ َتعَاَلوْا ِإلَى َكلِمَةٍ َ‬ ‫*وَقُل لّّلذِي نَ لَ ُيؤْمِنُو َن اعْ َملُوا َعلَى مَكَانَتِكُ مْ ِإنّ ا َب ْعضُنَا‪ :‬قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِت ِ‬ ‫عَا ِملُونَ‬

‫بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ ْم أَ ّل َنعُْبدَ ِإلّ ال ّل َه وَلَ نُشْ ِر َك بِ هِ شَيْئًا‬

‫(هود‪) 121/‬‬

‫خذَ َبعْضُنَا َبعْضًا َأ ْربَابًا مّنـ دُون ِـ اللّه ِـ فَإِن‬ ‫وَلَ يَتّ ِ‬

‫*وَانتَظِرُوا ِإنّا مُنتَظِرُونَ (هود‪) 122/‬‬

‫ُسـلِمُو َن (آل عمران‪/‬‬ ‫َت َوّلوْا فَقُولُوا اشْ َهدُوا ِبَأنّاـ م ْ‬

‫*ِإنّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِءِي َن (الجر‪) 95/‬‬

‫‪) 64‬‬

‫ِبَأنّا‪ :‬قُلْ يَاأَهْ َل اْلكِتَا بِ َتعَاَلوْا ِإلَى َكلِمَ ٍة َسوَاءٍ بَيْنَنَا ِبَأْيدِينَا‪ :‬قُلْ هَلْ َترَبّ صُو َن بِنَا ِإلّ ِإ ْحدَى الْحُ سْنَيَيْنِ‬ ‫ِهـ شَيْئًا وَلَ َونَحْ نُ نَتَ َربّ صُ ِبكُ مْ أَن يُ صِيبَ ُكمُ اللّ هُ ِب َعذَا بٍ مّ نْ‬ ‫ِكـ ب ِ‬ ‫ّهـ وَلَ ُنشْر َ‬ ‫ُمـ َألّ َنعُْب َد إِ ّل الل َ‬ ‫َوبَيْنَك ْ‬ ‫ِهـ َأ ْو ِبَأْيدِينَا فَتَ َربّصـُوا ِإنّاـ مَعَكُم مّتَ َربّصـُونَ‬ ‫خذَ َب ْعضُنَا َبعْضًا َأ ْربَابًا مّ ن دُو نِ اللّ هِ فَإِن َت َولّوْا عِند ِ‬ ‫يَتّ ِ‬ ‫سلِمُونَ (آل عمران‪) 64/‬‬ ‫فَقُولُوا اشْ َهدُوا ِبأَنّا مُ ْ‬

‫(التوبة‪) 52/‬‬

‫َوِإنّا‪ :‬قُ ْل مَن يَ ْر ُزقُكُم مّ نَ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ قُلِ َربّنَا‪ :‬يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا تُوبُوا ِإلَى اللّ ِه َتوْبَ ًة ّنصُوحًا‬ ‫اللّ ُه وَإِنّ ا َأوْ ِإيّاكُ ْم َل َعلَى ُهدًى َأ ْو فِي ضَلَلٍ مّبِيٍ عَ سَى رَبّكُ مْ أَن ُيكَفّرَ عَنكُ مْ سَيّئَاتِ ُكمْ َوُيدْ ِخلَكُ مْ‬ ‫(سبأ‪) 24/‬‬

‫جَنّا تٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ا َلنْهَارُ َيوْ مَ َل يُخْزِي اللّ هُ‬

‫ك فِي ِه مِن َب ْع ِد مَا جَا َء كَ مِ نَ النّبِيّ وَاّلذِي نَ ءَامَنُوا مَعَ ُه نُورُهُ مْ َي سْعَى بَيْ نَ َأْيدِيهِ مْ‬ ‫َأبْنَاءَنَا‪ :‬فَمَ نْ حَاجّ َ‬ ‫ُمـ َونِسـَاءَنَا َوِبأَيْمَانِهِ مْ َيقُولُو نَ َربّنَا َأتْمِ مْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا‬ ‫ْعـ َأبْنَاءَنَا وََأبْنَاءَك ْ‬ ‫ْمـ فَقُلْ َتعَالَوْا َند ُ‬ ‫اْل ِعل ِ‬ ‫ُسـ ُكمْ ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل ِإّنكَ َعلَى كُلّ شَ ْي ٍء َقدِي ٌر (التحري‪) 8/‬‬ ‫ُسـنَا َوأَنف َ‬ ‫َونِسـَاءَ ُكمْ َوأَنف َ‬ ‫ّلعَْنتَ اللّهِ َعلَى اْلكَا ِذبِيَ (آل عمران‪) 61 /‬‬

‫َربّنَا‪:‬‬

‫َأعْمَالُنَا‪:‬‬

‫ُمـ وَلَنَا‬ ‫ّهـ وَهُ َو َربّنَا َو َربّك ْ‬ ‫*قُ ْل َأتُحَاجّونَنَا فِي الل ِ‬

‫خلِصـُونَ‬ ‫َهـ مُ ْ‬ ‫ْنـ ل ُ‬ ‫ُمـ وَنَح ُ‬ ‫ُمـ أَعْمَاُلك ْ‬ ‫ُمـ وَلَنَا َأعْمَالُن َا وََلك ْ‬ ‫ّهـ وَهُ َو َربّنَا َو َربّك ْ‬ ‫*قُ ْل َأتُحَاجّونَنَا فِي الل ِ‬ ‫خلِصـُونَ (البقرة‪) 139/‬‬ ‫َهـ مُ ْ‬ ‫ْنـ ل ُ‬ ‫ُمـ وَنَح ُ‬ ‫ُمـ أَعْمَاُلك ْ‬ ‫َأعْمَالُن َا وََلك ْ‬ ‫(البقرة‪) 139/‬‬

‫ح بَيْنَنَا بِالْحَقّ وَهُوَ‬ ‫*قُ ْل يَجْمَ ُع بَيْنَنَا َربّنَا ثُمّ َيفْتَ ُ‬

‫ِعـ اْلفَتّاحُ اْل َعلِيمُ‬ ‫ْتـ وَلَ تَتّب ْ‬ ‫َاسـتَ ِقمْ كَم َا ُأمِر َ‬ ‫ْعـ و ْ‬ ‫ِكـ فَاد ُ‬ ‫* َف ِل َذل َ‬ ‫َابـ (سبأ‪) 26/‬‬ ‫ّهـ مِن كِت ٍ‬ ‫َنتـ بِمَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫ُمـ َوقُلْ ءَام ُ‬ ‫َأهْوَاءَه ْ‬ ‫‪137‬‬

‫ِعـ َونِ سَاءَنَا‪ :‬فَمَ نْ حَاجّ كَ فِي ِه مِن َب ْعدِ مَا جَا َء َك مِ نَ‬ ‫ْتـ وَلَ تَتّب ْ‬ ‫َاسـتَ ِقمْ كَم َا ُأمِر َ‬ ‫ْعـ و ْ‬ ‫ِكـ فَاد ُ‬ ‫* َف ِل َذل َ‬ ‫ُمـ َونِسـَاءَنَا‬ ‫ْعـ َأبْنَاءَنَا وََأبْنَاءَك ْ‬ ‫ْمـ فَقُلْ َتعَالَوْا َند ُ‬ ‫َابـ اْل ِعل ِ‬ ‫ّهـ مِن كِت ٍ‬ ‫َنتـ بِمَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫ُمـ َوقُلْ ءَام ُ‬ ‫َأهْوَاءَه ْ‬ ‫ُسـ ُكمْ ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل‬ ‫ُسـنَا َوأَنف َ‬ ‫َوأُمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ مُ اللّ هُ رَبّنَا َورَبّكُ مْ لَنَا أَعْمَالُنَا َونِسـَاءَ ُكمْ َوأَنف َ‬ ‫َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ مُ ال ّل هُ يَجْمَ عُ ّلعَْنتَ اللّهِ َعلَى اْلكَا ِذبِيَ (آل عمران‪) 61 /‬‬ ‫بَيْنَنَا وَِإلَيْهِ اْلمَصِيُ (الشورى‪) 15/‬‬

‫ءَامَنّا‪:‬‬

‫ّهـ وَم َا أُنزِلَ َعلَيْن َا وَم َا أُنزِلَ َعلَى‬ ‫َربّنَا َأتْمِ مْ‪ :‬يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا تُوبُوا ِإلَى اللّ هِ َت ْوَبةً *قُ ْل ءَامَنّاـ بِالل ِ‬ ‫ق وََيعْقُو بَ وَالَ سْبَاطِ‬ ‫سـيّئَاتِ ُكمْ ِإبْرَاهِي َم وَإِ سْمَاعِي َل وَِإ سْحَا َ‬ ‫ُمـ َ‬ ‫ُمـ أَن يُكَفّرَ عَنك ْ‬ ‫نّصـُوحًا عَسـَى َربّك ْ‬ ‫َوُيدْ ِخلَكُ ْم جَنّا تٍ َتجْرِي مِن تَحْتِهَا الَنْهَا ُر َيوْ مَ لَ وَمَا أُوتِ يَ مُو سَى وَعِي سَى وَالنّبِيّو َن مِن رّبّهِ مْ لَ‬ ‫ُسـلِمُونَ (آل‬ ‫َهـ م ْ‬ ‫ْنـ ل ُ‬ ‫ُمـ َونَح ُ‬ ‫ْنـ َأ َحدٍ مّنْه ْ‬ ‫ّقـ بَي َ‬ ‫سعَى ُنفَر ُ‬ ‫ُيخْزِي اللّ ُه النّبِيّ وَالّذِي َن ءَامَنُوا مَعَ هُ نُورُهُ ْم يَ ْ‬ ‫بَيْ نَ َأْيدِيهِ مْ َوِبأَيْمَانِهِ مْ َيقُولُو نَ َربّنَا َأتْمِ ْم لَنَا نُورَنَا عمران‪) 84/‬‬ ‫وَاغْفِرْ لَنَا ِإّنكَ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ َقدِيرٌ (التحري‪) 8/‬‬

‫*قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِتَا بِ هَ ْل تَنقِمُو نَ مِنّ ا ِإلّ أَ نْ ءَامَنّ ا‬

‫َنـ بِاللّهِ وَمَا أُنزِ َل ِإلَيْنَا وَمَا أُنزِ َل مِن قَبْ ُل وَأَنّ أَكْثَرَكُمْ‬ ‫َو َربّن َا‪ :‬قَا َل رَب ّ احْك ُم بِالْحَق ّ َو َربّن َا الرّحْم ُ‬ ‫الْمُسْتَعَانُ َعلَى مَا َتصِفُو َن (النبياء‪) 112/‬‬

‫فَاسِقُونَ (الائدة‪) 59/‬‬

‫مَوْلَنَا‪ :‬قُل لّن يُصـِيبَنَا إِ ّل مَا كَتَبَـ اللّهُـلَنَا هُوَ *قُ ْل هُوَ الرّحْمَ ُن ءَامَنّا بِ ِه وَ َعلَيْهِ َتوَ ّكلْنَا فَ سَتَ ْعلَمُونَ‬ ‫مَوْ َلنَا وَ َعلَى ال ّلهِ َفلْيَتَوَكّلِ اْلمُؤْمِنُونَ (التوبة‪ ) 51/‬مَنْ هُوَ فِي ضَلَلٍ مّبِيٍ (اللك‪) 29/‬‬ ‫ـ َتوْبَةً َأتُحَاجّونَنَا‪ :‬قُلْ َأتُحَاجّونَنَا فِي اللّ ِه وَهُوَ َربّنَا َورَبّكُمْ‬ ‫ـ ءَامَنُوا تُوبُوا ِإلَى اللّه ِ‬ ‫نُورَنَـا‪ :‬يَاأَيّهَـا اّلذِين َ‬ ‫خلِ صُونَ‬ ‫سـيّئَاتِ ُكمْ َولَنَا أَعْمَالُنَا َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ َونَحْ ُن لَ هُ مُ ْ‬ ‫ُمـ َ‬ ‫ُمـ أَن يُكَفّرَ عَنك ْ‬ ‫نّصـُوحًا عَسـَى َربّك ْ‬ ‫َوُيدْ ِخلَكُ ْم جَنّا تٍ َتجْرِي مِن تَحْتِهَا الَنْهَا ُر َيوْ مَ لَ (البقرة‪) 139/‬‬ ‫جدُوا لِلرّحْمَ نِ قَالُوا وَمَا‬ ‫سعَى َت ْأمُرُنَا‪ :‬وَإِذَا قِيلَ َلهُ ُم ا سْ ُ‬ ‫ُيخْزِي اللّ ُه النّبِيّ وَالّذِي َن ءَامَنُوا مَعَ هُ نُورُهُ ْم يَ ْ‬ ‫ـ ُنفُورًا‬ ‫جدُ لِمَـا َتأْمُرُنَـا َوزَادَهُم ْ‬ ‫ـُ‬ ‫ـ َأنَس ْ‬ ‫بَيْ نَ َأْيدِيهِ مْ َوِبأَيْمَانِهِ مْ َيقُولُو نَ َربّنَا َأتْمِ ْم لَنَا نُورَنَا الرّحْمَن ُ‬ ‫وَاغْفِرْ لَنَا ِإّنكَ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ َقدِيرٌ (التحري‪) 8/‬‬

‫(الفرقان‪) 60/‬‬

‫ُمـ ِإلَى‬ ‫ُونـ إِذَا ان َط َلقْت ْ‬ ‫خلّف َ‬ ‫سـيَقُولُ الْمُ َ‬ ‫ْسـدُونَنَا‪َ :‬‬ ‫ك فِي هِ مِن َب ْع ِد مَا جَاءَ كَ مِ نَ َتح ُ‬ ‫َوأَنفُ سَنَا‪ :‬فَمَ نْ حَاجّ َ‬ ‫ُمـ َونِسـَاءَنَا مَغَاِن مَ لَِتأْ ُخذُوهَا َذرُونَا نَتّبِعْكُ ْم يُرِيدُو َن أَن يَُبدّلُوا‬ ‫ْعـ َأبْنَاءَنَا وََأبْنَاءَك ْ‬ ‫ْمـ فَقُلْ َتعَالَوْا َند ُ‬ ‫اْل ِعل ِ‬ ‫ُسـ ُكمْ ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل كَلَ مَ ال ّل ِه قُل لّن تَتّبِعُونَا َكذَلِكُ مْ قَا َل اللّ هُ مِن قَبْلُ‬ ‫ُسـنَا َوأَنف َ‬ ‫َونِسـَاءَ ُكمْ َوأَنف َ‬ ‫ّلعَْنتَ اللّهِ َعلَى اْلكَا ِذبِيَ (آل عمران‪) 61 /‬‬ ‫‪138‬‬

‫ـ‬ ‫ُمـ َتعْ َملُون َ‬ ‫ـ وَالشّهَادَةِ فَيُنَبّئُكُـم بِمَـا كُنت ْ‬ ‫سدُونَنَا بَلْ كَانُوا َل َيفْقَهُو نَ إِلّ اْلغَيْب ِ‬ ‫فَ سَيَقُولُو َن بَ ْل تَحْ ُ‬ ‫(التوبة‪) 94/‬‬

‫َقلِيلً (الفتح‪) 15/‬‬

‫َتوَكّلْنَا‪ :‬قُلْ هُ َو الرّحْمَنُـ ءَامَنّاـبِهِـ وَ َعلَيْهِـَتوَ ّكلْنَا َهدَانَا‪ :‬قُ ْل َأَندْعُوا مِن دُو ِن اللّ هِ مَا لَ يَنفَعُنَا وَلَ‬ ‫َيضُرّنَا َونُرَدّ َعلَى أَ ْعقَابِنَا َب ْع َد إِ ْذ َهدَانَا اللّ هُ كَاّلذِي‬

‫فَسَتَ ْعلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَلٍ مّبِيٍ (اللك‪) 29/‬‬

‫ض حَيْرَا نَ لَ هُ أَ صْحَابٌ‬ ‫ت رَبّ ي لَنَ ِفدَ ا سْتَهْوَتْ ُه الشّيَاطِيُ فِي ا َلرْ ِ‬ ‫جِئْنَا‪ :‬قُل ّلوْ كَا نَ الْبَحْ ُر ِمدَادًا لّ َكلِمَا ِ‬ ‫ـ هُوَ‬ ‫ـ ِإلَى اْل ُهدَى ائْتِنَـا قُلْ إِنّـ ُهدَى اللّه ِ‬ ‫ِهـ َيدْعُونَه ُ‬ ‫َاتـ َربّيـ َولَوْ جِئْنَا بِمِ ْثل ِ‬ ‫الْبَحْ ُر قَبْلَ أَن تَن َفدَ َكلِم ُ‬ ‫س ِل َم لِرَبّ اْلعَالَمِيَ (النعام‪) 71/‬‬ ‫الْ ُهدَى وَُأمِ ْرنَا لِنُ ْ‬

‫َمدَدًا (الكهف‪) 109/‬‬

‫َذرْنَا‪َ :‬وإِذَا أُنزِلَ تْ سُورَةٌ أَ نْ ءَامِنُوا بِاللّ هِ وَجَا ِهدُوا َوأُمِرْنَا‪ :‬قُ ْل َأَندْعُوا مِن دُو ِن اللّ هِ مَا لَ يَنفَعُنَا وَلَ‬ ‫مَ َع َرسُوِلهِ اسْتَ ْئ َذَنكَ أُولُوا ال ّطوْ ِل مِنْهُ ْم وَقَالُوا ذَ ْرنَا َيضُرّنَا َونُرَدّ َعلَى أَ ْعقَابِنَا َب ْع َد إِ ْذ َهدَانَا اللّ هُ كَاّلذِي‬ ‫ض حَيْرَا نَ لَ هُ أَ صْحَابٌ‬ ‫ا سْتَهْوَتْ ُه الشّيَاطِيُ فِي ا َلرْ ِ‬

‫َنكُن مّ َع اْلقَا ِعدِي َن (التوبة‪) 86/‬‬

‫ّهـ هُوَ‬ ‫ِنـَ ُهدَى الل ِ‬ ‫َهـ ِإلَى اْل ُهدَى ائْتِن َا قُلْ إ ّ‬ ‫رَحِمَنَا‪ :‬قُ ْل أَ َرءَيْتُ ْم إِ ْن َأ ْهلَكَنِ َي اللّ ُه وَمَن مّعِ َي َأوْ َيدْعُون ُ‬ ‫س ِل َم لِرَبّ اْلعَالَمِيَ (النعام‪) 71/‬‬ ‫ب َألِي ٍم (اللك‪ /‬الْ ُهدَى وَُأمِ ْرنَا لِنُ ْ‬ ‫ي اْلكَافِرِي َن مِنْ َعذَا ٍ‬ ‫جُ‬ ‫رَحِمَنَا فَمَن يُ ِ‬ ‫ِمـ عَن‬ ‫ُونـ اْل َكل َ‬ ‫ِينـ هَادُوا يُحَ ّرف َ‬ ‫ِنـ اّلذ َ‬ ‫وَانظُرْنَا‪ :‬م َ‬

‫‪) 28‬‬

‫َاسـمَعْ غَيْرَ‬ ‫َصـيْنَا و ْ‬ ‫سـمِعْنَا وَع َ‬ ‫ُونـ َ‬ ‫ِهـ وََيقُول َ‬ ‫َفلْيَ ْأتِنَا‪ :‬بَلْ قَالُوا أَضْغَا ثُ أَحْلَ مٍ بَلِ افْتَرَا هُ بَلْ هُوَ مّوَاضِع ِ‬ ‫شَاعِرٌ َفلْيَ ْأتِنَا ِبَأَيةٍ كَمَا ُأرْسِلَ ا َلوّلُو َن (النبياء‪ ) 5/‬مُ سْمَعٍ َورَاعِنَا لَيّ ا ِبأَلْ سِنَتِ ِهمْ وَطَعْنًا فِي الدّي ِن وََلوْ‬ ‫لَن يُ صِيبَنَا‪ :‬قُل لّن يُ صِيبَنَا إِ ّل مَا كَتَ بَ اللّ هُ لَنَا هُوَ َأنّهُ مْ قَالُوا سَمِعْنَا َوأَطَعْنَا وَا سْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَا نَ‬ ‫مَوْ َلنَا وَ َعلَى ال ّلهِ َفلْيَتَوَكّلِ اْلمُؤْمِنُونَ (التوبة‪ ) 51/‬خَيْرًا ّلهُم ْـ وََأقْوَمَـ َولَكِن ّلعَنَهُمُـ اللّهُـِبكُفْرِهِم ْـ فَلَ‬ ‫لَ يَنفَعُنَا‪ :‬قُ ْل َأَندْعُوا مِن دُو ِن اللّ هِ مَا لَ يَنفَعُنَا وَلَ ُيؤْمِنُونَ إِلّ َقلِيلً (النساء‪) 46 /‬‬ ‫َيضُرّنَا َونُرَدّ َعلَى أَ ْعقَابِنَا َب ْع َد إِ ْذ َهدَانَا اللّ هُ كَاّلذِي وَلَ َيضُرّنَا‪ :‬قُ ْل َأَندْعُوا مِن دُو ِن اللّ هِ مَا لَ يَنفَعُنَا‬ ‫ّهـ‬ ‫ض حَيْرَا نَ لَ هُ أَ صْحَابٌ وَلَ َيضُرّن َا َونُرَدّ َعلَى أَعْقَابِن َا َب ْعدَ إِ ْذ َهدَان َا الل ُ‬ ‫ا سْتَهْوَتْ ُه الشّيَاطِيُ فِي ا َلرْ ِ‬ ‫ـ هُوَ كَالّذِي ا سْتَهْ َوتْ ُه الشّيَاطِيُ فِي ا َلرْ ضِ حَيْرَا نَ لَ هُ‬ ‫ـ ِإلَى اْل ُهدَى ائْتِنَـا قُلْ إِنّـ ُهدَى اللّه ِ‬ ‫َيدْعُونَه ُ‬ ‫ب َيدْعُونَ ُه ِإلَى اْل ُهدَى ائْتِنَا قُ ْل إِ ّن َ ُهدَى ال ّلهِ‬ ‫س ِل َم لِرَبّ اْلعَالَمِيَ (النعام‪َ ) 71/‬أصْحَا ٌ‬ ‫الْ ُهدَى وَُأمِ ْرنَا لِنُ ْ‬ ‫س ِلمَ ِلرَبّ اْلعَالَمِيَ (النعام‪/‬‬ ‫ِمـ قُل لّ هُ َو اْل ُهدَى َوأُمِرْنَا لِنُ ْ‬ ‫ُمـ ِإلَيْه ْ‬ ‫ُمـ ِإذَا َرجَعْت ْ‬ ‫ُونـ ِإلَيْك ْ‬ ‫نَّبأَنَا‪َ :‬يعَْت ِذر َ‬ ‫َتعَْت ِذرُوا لَن ّنؤْمِ َن َلكُ مْ َقدْ نَبّأَنَا اللّ هُ مِ نْ أَخْبَارِكُ مْ ‪) 71‬‬ ‫وَ سَيَرَى اللّ هُ عَ َملَكُ مْ َورَ سُوُلهُ ُثمّ تُرَدّو َن ِإلَى عَالِ مِ‬ ‫‪139‬‬

‫َيضُرّنَا‪ :‬قُ ْل َأَندْعُوا مِن دُو ِن اللّ هِ مَا لَ يَنفَعُنَا وَلَ َعلَيْنَا‪ :‬قُلْ ءَامَنّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ َعلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ َعلَى‬ ‫ق وََيعْقُو بَ وَالَ سْبَاطِ‬ ‫َيضُرّنَا َونُرَدّ َعلَى أَ ْعقَابِنَا َب ْع َد إِ ْذ َهدَانَا اللّ هُ كَاّلذِي ِإبْرَاهِي َم وَإِ سْمَاعِي َل وَِإ سْحَا َ‬ ‫ض حَيْرَا نَ لَ هُ أَ صْحَابٌ وَمَا أُوتِ يَ مُو سَى وَعِي سَى وَالنّبِيّو َن مِن رّبّهِ مْ لَ‬ ‫ا سْتَهْوَتْ ُه الشّيَاطِيُ فِي ا َلرْ ِ‬ ‫ُسـلِمُونَ (آل‬ ‫َهـ م ْ‬ ‫ْنـ ل ُ‬ ‫ُمـ َونَح ُ‬ ‫ْنـ َأ َحدٍ مّنْه ْ‬ ‫ّقـ بَي َ‬ ‫ـ هُوَ ُنفَر ُ‬ ‫ـ ِإلَى اْل ُهدَى ائْتِنَـا قُلْ إِنّـ ُهدَى اللّه ِ‬ ‫َيدْعُونَه ُ‬ ‫س ِل َم لِرَبّ اْلعَالَمِيَ (النعام‪ ) 71/‬عمران‪) 84/‬‬ ‫الْ ُهدَى وَُأمِ ْرنَا لِنُ ْ‬ ‫َنـ لَنَا‪:‬‬ ‫ُونـ مِنّاـ إِلّ أ ْ‬ ‫َابـ هَلْ تَنقِم َ‬ ‫ِإلَيْنَا‪ :‬قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِت ِ‬ ‫ءَامَنّ ا بِاللّ هِ وَمَا أُنزِلَ ِإلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْ ُل وَأَنّ *سَيَقُولُ اّلذِي َن َأشْرَكُوا َلوْ شَاءَ ال ّلهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَ‬ ‫أَكْثَرَ ُكمْ فَاسِقُو َن (الائدة‪) 59/‬‬

‫ءَابَاؤُنَا وَلَ حَرّمْنَا مِن شَ ْيءٍ َكذَلِ كَ َكذّ بَ اّلذِي نَ‬

‫بَيْنَنَا‪:‬‬

‫مِن قَ ْبلِهِ مْ حَتّ ى ذَاقُوا َبأْ سَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مّ نْ‬

‫سـوَا ٍء بَيْنَنَـا ِعلْ ٍم فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتّبِعُونَ إِلّ الظّنّ وَإِ ْن أَنتُ ْم ِإلّ‬ ‫َابـ َتعَالَوْا ِإلَى َكلِمَةٍ َ‬ ‫*قُ ْل يَاَأهْلَ الْكِت ِ‬ ‫ِهـ شَيْئًا وَلَ َتخْرُصُو َن (النعام‪) 148/‬‬ ‫ِكـ ب ِ‬ ‫ّهـ وَلَ ُنشْر َ‬ ‫ُمـ َألّ َنعُْب َد إِ ّل الل َ‬ ‫َوبَيْنَك ْ‬ ‫ب اللّ هُ لَنَا هُوَ مَوْلَنَا‬ ‫خذَ َب ْعضُنَا َبعْضًا َأ ْربَابًا مّ ن دُو نِ اللّ هِ فَإِن َت َولّوْا *قُل لّن يُ صِيبَنَا ِإ ّل مَا كَتَ َ‬ ‫يَتّ ِ‬ ‫سلِمُونَ (آل عمران‪) 64/‬‬ ‫فَقُولُوا اشْ َهدُوا ِبأَنّا مُ ْ‬

‫وَ َعلَى اللّ ِه َفلْيَتَوَكّ ِل الْ ُمؤْمِنُو َن (التوبة‪) 51/‬‬

‫ِعـ‬ ‫ْتـ وَلَ تَتّب ْ‬ ‫َاسـتَ ِقمْ كَم َا ُأمِر َ‬ ‫ْعـ و ْ‬ ‫ِكـ فَاد ُ‬ ‫ح بَيْنَنَا بِالْحَقّ وَهُوَ * َف ِل َذل َ‬ ‫*قُ ْل يَجْمَ ُع بَيْنَنَا َربّنَا ثُمّ َيفْتَ ُ‬ ‫اْلفَتّاحُ اْل َعلِيمُ‬

‫َابـ‬ ‫ّهـ مِن كِت ٍ‬ ‫َنتـ بِمَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫ُمـ َوقُلْ ءَام ُ‬ ‫َأهْوَاءَه ْ‬

‫(سبأ‪( ) 26/‬مرتي)‬

‫َوأُمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ مُ اللّ هُ رَبّنَا َورَبّكُ مْ لَنَا أَعْمَالُنَا‬

‫ِعـ َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ مُ ال ّل هُ يَجْمَ عُ‬ ‫ْتـ وَلَ تَتّب ْ‬ ‫َاسـتَ ِقمْ كَم َا ُأمِر َ‬ ‫ْعـ و ْ‬ ‫ِكـ فَاد ُ‬ ‫* َف ِل َذل َ‬ ‫َابـ بَيْنَنَا وَِإلَيْهِ اْلمَصِيُ (الشورى‪) 15/‬‬ ‫ّهـ مِن كِت ٍ‬ ‫َنتـ بِمَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫ُمـ َوقُلْ ءَام ُ‬ ‫َأهْوَاءَه ْ‬ ‫َوأُمِرْ تُ لَ ْعدِلَ بَيْنَكُ مُ اللّ هُ رَبّنَا َورَبّكُ مْ لَنَا أَعْمَالُنَا *يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا تُوبُوا ِإلَى اللّ ِه َت ْوبَ ًة ّن صُوحًا‬ ‫َولَكُ ْم أَعْمَاُلكُ مْ لَ حُجّ َة بَيْنَنَا وَبَيْنَكُ مُ ال ّل هُ يَجْمَ عُ عَ سَى رَبّكُ مْ أَن ُيكَفّرَ عَنكُ مْ سَيّئَاتِ ُكمْ َوُيدْ ِخلَكُ مْ‬ ‫بَيْنَنَا وَِإلَيْهِ اْلمَصِيُ (الشورى‪( ) 15/‬مرتي)‬

‫جَنّا تٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ا َلنْهَارُ َيوْ مَ َل يُخْزِي اللّ هُ‬

‫ُسـنَيَيْنِ النّبِيّ وَاّلذِي نَ ءَامَنُوا مَعَ ُه نُورُهُ مْ َي سْعَى بَيْ نَ َأْيدِيهِ مْ‬ ‫بِن َا‪ :‬قُلْ هَلْ َترَبّصـُو َن بِن َا ِإلّ ِإ ْحدَى الْح ْ‬ ‫َونَحْ نُ نَتَ َربّ صُ ِبكُ مْ أَن يُ صِيبَ ُكمُ اللّ هُ ِب َعذَا بٍ مّ نْ َوِبأَيْمَانِهِ مْ َيقُولُو نَ َربّنَا َأتْمِ مْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا‬ ‫ِهـ َأ ْو ِبَأْيدِينَا فَتَ َربّصـُوا ِإنّاـ مَعَكُم مّتَ َربّصـُونَ ِإّنكَ َعلَى كُلّ شَ ْي ٍء َقدِي ٌر (التحري‪) 8/‬‬ ‫عِند ِ‬ ‫(التوبة‪) 52/‬‬ ‫‪140‬‬

‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا تُوبُوا ِإلَى اللّ ِه َت ْوبَ ًة ّن صُوحًا‬

‫َأبْغِي‪ :‬قُ ْل أَغَيْ َر اللّ هِ َأبْغِي َربّ ا وَهُ َو رَبّ كُلّ شَ ْيءٍ‬

‫ْسـ ِإلّ َعلَيْه َا وَ َل تَ ِزرُ وَا ِزرَةٌ‬ ‫ْسـبُ كُ ّل َنف ٍ‬ ‫عَ سَى رَبّكُ مْ أَن ُيكَفّرَ عَنكُ مْ سَيّئَاتِ ُكمْ َوُيدْ ِخلَكُ مْ وَلَ َتك ِ‬ ‫ُمـ فَيُنَبّئُكُم بِمَا‬ ‫جَنّا تٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ا َلنْهَارُ َيوْ مَ َل يُخْزِي اللّ هُ ِو ْزرَ ُأخْرَى ثُمّ ِإلَى َربّكُم مّرْجِعُك ْ‬ ‫سعَى بَيْ َن َأْيدِيهِ مْ كُنُت ْم فِيهِ تَخَْتلِفُو َن (النعام‪) 164/‬‬ ‫النّبِيّ وَاّلذِي نَ ءَامَنُوا مَعَه ُ نُورُهُ ْم يَ ْ‬ ‫ـ أَلّ‬ ‫ـ َعلَيْكُم ْ‬ ‫ـ َربّكُم ْ‬ ‫َوِبأَيْمَانِهِ مْ َيقُولُو نَ َربّنَا َأتْمِ مْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا َأتْلُ‪ :‬قُ ْل َتعَاَلوْا َأتْلُ مَـا حَرّم َ‬ ‫ِإّنكَ َعلَى كُلّ شَ ْي ٍء َقدِي ٌر (التحري‪) 8/‬‬

‫ـ إِحْسـَانًا وَلَ َتقُْتلُوا‬ ‫ـ شَيْئًا وَبِالْوَاِلدَيْن ِ‬ ‫ُتشْرِكُوا بِه ِ‬

‫ُمـ وَلَ‬ ‫ُمـ َوِإيّاه ْ‬ ‫ْنـ َن ْرزُقُك ْ‬ ‫َقـ ّنح ُ‬ ‫ّنـ ِإمْل ٍ‬ ‫مَعَنَا‪ :‬إِلّ تَن صُرُوهُ فَ َقدْ نَ صَرَ ُه اللّ ُه إِذْ َأخْرَجَ هُ اّلذِي نَ َأوْلَدَكُم م ْ‬ ‫ش مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَ َن وَ َل َتقُْتلُوا‬ ‫ـ إِ ْذ هُمَـا فِـي اْلغَارِ ِإذْ َيقُولُ َتقْرَبُوا اْلفَوَاحِ َ‬ ‫ـ اثْنَيْن ِ‬ ‫كَفَرُوا ثَانِي َ‬ ‫لِ صَاحِبِهِ لَ تَحْزَ ْن إِنّ اللّ هَ مَعَنَا َفأَنزَلَ ال ّل ُه َسكِينَتَهُ النّفْ سَ اّلتِي حَرّ مَ اللّ ُه ِإ ّل بِالْحَقّ َذلِكُ مْ وَ صّاكُم بِ هِ‬ ‫َعلَيْ ِه وَأَّيدَ هُ بِجُنُودٍ ّل ْم تَرَوْهَا وَجَعَلَ َكلِمَ َة اّلذِي نَ َل َعلّ ُكمْ َتعْ ِقلُونَ (النعام‪) 151/‬‬ ‫س ْفلَى وَ َكلِمَ ُة اللّ ِه هِ يَ اْل ُعلْيَا وَاللّ هُ عَزِيزٌ َأتْلُوَا‪ :‬وَأَ ْن َأْت ُلوَا اْلقُ ْرءَا َن فَمَ نِ اهَْتدَى فَِإنّمَا َيهَْتدِي‬ ‫كَفَرُوا ال ّ‬ ‫حَكِي ٌم (التوبة‪) 40/‬‬

‫ِينـ‬ ‫ِنـ الْمُن ِذر َ‬ ‫ْسـهِ وَم َن ضَ ّل فَقُ ْل ِإنّم َا أَن َا م َ‬ ‫لَِنف ِ‬

‫مِنّا‪ :‬قُلْ يَاأَهْ َل اْلكِتَابِ هَ ْل تَنقِمُو َن مِنّا ِإلّ أَ ْن ءَامَنّا (النمل‪) 92/‬‬ ‫ّهـ هُوَ َأ ْهدَى‬ ‫ّنـ عِندِ الل ِ‬ ‫َابـ م ْ‬ ‫بِاللّهِ وَمَا أُنزِ َل ِإلَيْنَا وَمَا أُنزِ َل مِن قَبْ ُل وَأَنّ أَكْثَرَكُمْ َأتّبِعْهـُ‪ :‬قُلْ فَ ْأتُوا ِبكِت ٍ‬ ‫فَاسِقُونَ (الائدة‪) 59/‬‬ ‫هزة التكلم ف الفعل الضارع‬

‫مِنْهُمَا َأّتبِعْهُ إِن كُنُتمْ صَادِقِيَ (القصص‪) 49/‬‬ ‫َأتّبِعُ‪:‬‬ ‫*قُل لّ َأقُو ُل لَكُ مْ عِندِي خَزَائِ ُن اللّ ِه وَ َل أَعْلَ مُ‬

‫َأ ُؤنَبّئُكُم‪*:‬قُلْ َأؤُنَبّئُكُم بِخَيْ ٍر مّن ذَلِكُ مْ لِّلذِي َن اّتقَوْا اْلغَيْبَـ وَلَ َأقُو ُل َلكُم ْـِإنّيـ َملَكٌـإِن ْـَأتّبِعُـِإلّ مَا‬ ‫عِندَ رَبّهِ مْ جَنّا تٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الَنْهَارُ خَاِلدِي نَ يُوحَى ِإلَيّ قُلْ هَ ْل َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِيُ َأفَلَ‬

‫فِيهَا َوَأ ْزوَا جٌ مّطَهّرَ ٌة َورِضْوَا ٌن مّ َن اللّ ِه وَاللّ ُه بَ صِيٌ تََتفَكّرُونَ (النعام‪) 50/‬‬ ‫بِالْعِبَا ِد (آل عمران‪) 15/‬‬ ‫* َوإِذَا َلمْ َتأْتِهِم ِبَأَيةٍ قَالُوا َلوْلَ اجْتَبَيْتَهَا قُلْ ِإنّمَا َأتّبِعُ‬ ‫َأبْتَغ ِي‪َ :‬أفَغَيْرَ الل ِ‬ ‫ّهـ َأبْتَغ ِي َحكَم ًا وَهُ َو اّلذِي أَنزَلَ مَا يُوحَى ِإَليّ مِن رّبّي َهذَا بَصَائِرُ مِن رّبّكُ ْم وَ ُهدًى‬ ‫ِإلَيْكُ مُ اْلكِتَا بَ مُفَ صّ ً‬ ‫ل وَاّلذِي َن ءَاتَيْنَاهُ ُم اْلكِتَا بَ َورَحْمَ ٌة ّلقَ ْومٍ ُيؤْمِنُونَ (العراف‪) 203/‬‬ ‫َي ْعلَمُو نَ َأنّ هُ مُنَزّ ٌل مّ ن رّبّ كَ بِالْحَقّ فَ َ‬ ‫ِينـ لَ‬ ‫َاتـ قَالَ اّلذ َ‬ ‫ِمـ ءَايَاتُنَا بَيّن ٍ‬ ‫ل تَكُونَنّ مِ نَ * َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْه ْ‬ ‫الْمُمْتَرِينَ (النعام‪) 114/‬‬ ‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا‬ ‫‪141‬‬

‫ْمـ كَبِيٍ‬ ‫َابـ َيو ٍ‬ ‫ُمـ َعذ َ‬ ‫َافـ َعلَيْك ْ‬ ‫َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا َوإِن َت َولّوْا فَِإنّيـ َأخ ُ‬ ‫يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ مٍ (هود‪) 3/‬‬ ‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬

‫ب َيوْ مٍ عَظِي مٍ‬ ‫ت َربّي َعذَا َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْي ُ‬

‫ت بِدْعًا مّ َن الرّ سُلِ وَمَا أَ ْدرِي مَا ُيفْعَلُ (الزمر‪) 13/‬‬ ‫*قُ ْل مَا كُن ُ‬ ‫بِي وَلَ ِبكُ مْ إِ نْ َأتّبِ ُع ِإ ّل مَا يُوحَى ِإلَيّ وَمَا َأنَا إِلّ وَمَا َأ ْدرِي‪ :‬قُلْ مَا كُنتُ ِبدْعًا مّنَ الرّسُلِ وَمَا َأ ْدرِي‬ ‫ي (الحقاف‪) 9/‬‬ ‫َنذِي ٌر مّبِ ٌ‬

‫مَا ُيفْعَلُ بِي وَلَ ِبكُ مْ إِ نْ َأتّبِ ُع ِإ ّل مَا يُوحَى ِإلَيّ وَمَا‬

‫السـمَاوَاتِ َأنَا إِ ّل نَذِيرٌ مّبِيٌ (الحقاف‪) 9/‬‬ ‫خ ُذ وَلِيّاـ فَاطِ ِر ّ‬ ‫ّهـ َأتّ ِ‬ ‫خذُ‪ :‬قُلْ َأغَيْرَ الل ِ‬ ‫َأتّ ِ‬ ‫وَا َلرْ ضِ وَهُ َو يُطْعِ ُم وَلَ يُطْعَ مُ قُ ْل ِإنّ ي ُأمِرْ تُ أَ نْ َأدْعُوا‪:‬‬ ‫صيَةٍ أَنَا‬ ‫أَكُو نَ َأوّلَ مَ نْ َأ ْس َلمَ وَلَ تَكُونَنّ مِ نَ الْمُشْرِكِيَ *قُ ْل َهذِ هِ سَبِيلِي أَدْعُوا ِإلَى اللّ هِ َعلَى بَ ِ‬ ‫(النعام‪) 14/‬‬

‫وَمَ ِن اّتبَعَنِي وَ سُبْحَانَ اللّ هِ وَمَا أَنَا مِ نَ الْمُشْرِكِيَ‬

‫َأحْ ِم ُلكُمـْ‪ :‬وَلَ َعلَى اّلذِينَـإِذَا مَا َأتَوْكَـلِتَحْ ِملَهُم ْـ (يوسف‪) 108/‬‬ ‫ُمـ *وَالّذِي َن ءَاتَيْنَاهُ مُ الْكِتَا بَ َيفْرَحُو نَ بِمَا أُنزِ َل ِإلَيْ كَ‬ ‫ْهـ َتوَلّوْا وَأَعْيُنُه ْ‬ ‫ُمـ َعلَي ِ‬ ‫ْتـ لَ َأ ِجدُ م َا َأحْ ِملُك ْ‬ ‫ُقل َ‬ ‫ُونـ وَمِ نَ ا َلحْزَا بِ مَن يُنكِرُ َبعْضَ هُ قُ ْل ِإنّمَا ُأمِرْ تُ أَ نْ‬ ‫جدُوا م َا يُنفِق َ‬ ‫ْعـ حَزَن ًا َألّ َي ِ‬ ‫ِنـ الدّم ِ‬ ‫ِيضـ م َ‬ ‫َتف ُ‬ ‫(التوبة‪) 92/‬‬

‫َابـ‬ ‫ْهـ مَئ ِ‬ ‫ْهـ َأدْعُوا َوإِلَي ِ‬ ‫ِهـ ِإلَي ِ‬ ‫ِكـ ب ِ‬ ‫ّهـ وَلَ ُأشْر َ‬ ‫َأعُْبدَ الل َ‬

‫َأخَافُ‪:‬‬

‫(الرعد‪) 36/‬‬

‫ب َيوْ مٍ عَظِي مٍ *قُ ْل ِإنّمَا أَدْعُوا رَبّي وَ َل ُأشْرِكُ بِ ِه َأ َحدًا (الن‪20 /‬‬ ‫ت َربّي َعذَا َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْي ُ‬ ‫(النعام‪) 15/‬‬

‫)‬

‫ِينـ لَ‬ ‫َاتـ قَالَ اّلذ َ‬ ‫ِمـ ءَايَاتُنَا بَيّن ٍ‬ ‫* َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْه ْ‬

‫َأسَْئلُ ُكمْ‪:‬‬

‫خذَ‬ ‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا *قُ ْل مَا أَسَْئلُ ُكمْ َعلَيْ ِه مِ ْن أَجْرٍ ِإلّ مَن شَاءَ أَن يَتّ ِ‬ ‫ل (الفرقان‪) 57/‬‬ ‫َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا ِإلَى َرّبهِ سَبِي ً‬ ‫ِنـ‬ ‫ِنـ أَجْرٍ وَم َا أَن َا م َ‬ ‫ْهـ م ْ‬ ‫َسـَئلُ ُكمْ َعلَي ِ‬ ‫يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ مٍ *قُ ْل م َا أ ْ‬ ‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬

‫الْمُتَ َكلّفِيَ (ص‪) 86/‬‬

‫ض َللْ تُ فَِإنّمَا أَضِلّ َعلَى َنفْ سِي وَإِ نِ‬ ‫* َوأَ ِن ا سْتَغْفِرُوا َربّ ُك مْ ُثمّ تُوبُوا ِإلَيْ ِه يُمَتّعْكُم مّتَاعًا َأضِلّ‪ :‬قُلْ إِن َ‬ ‫ت فَبِمَا يُوحِي ِإلَيّ َربّ ي ِإنّ ُه سَمِيعٌ قَرِي بٌ‬ ‫ضلَهُ اهَْتدَيْ ُ‬ ‫حَسَنًا ِإلَى أَجَ ٍل مّسَمّى َويُؤْتِ كُ ّل ذِي فَضْ ٍل َف ْ‬ ‫(سبأ‪) 50/‬‬ ‫‪142‬‬

‫َأعُْبدَ‪:‬‬

‫َأعْمَلُ‪َ :‬وإِن َكذّبُو كَ فَقُل لّي عَ َملِي وَلَكُ مْ عَ َملُكُ مْ‬

‫ُونـ‬ ‫ُونـ مِمّاـ أَعْمَ ُل وَأَنَا بَرِيءٌ مّمّاـ َتعْ َمل َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ أَنتُم بَرِيئ َ‬ ‫ت إِذًا وَمَا َأنَا مِنَ (يونس‪) 41/‬‬ ‫ض َللْ ُ‬ ‫اللّهِ قُل لّ َأتّبِعُ َأهْوَاءَكُ ْم َقدْ َ‬ ‫الْمُهَْتدِي َن (النعام‪) 56/‬‬

‫َأعُوذُ‪:‬‬

‫َاتـ الشّيَاطِي ِ‬ ‫ِنـ هَمَز ِ‬ ‫ِكـ م ْ‬ ‫*وَالّذِي َن ءَاتَيْنَاهُ مُ الْكِتَا بَ َيفْرَحُو نَ بِمَا أُنزِ َل ِإلَيْ كَ *وَق ُل رّب ّ أَعُو ُذ ب َ‬ ‫وَمِ نَ ا َلحْزَا بِ مَن يُنكِرُ َبعْضَ هُ قُ ْل ِإنّمَا ُأمِرْ تُ أَ نْ (الؤمنون‪) 97/‬‬ ‫َابـ *قُ ْل أَعُو ُذ بِرَبّ اْل َفلَقِ (الفلق‪) 1/‬‬ ‫ْهـ مَئ ِ‬ ‫ْهـ َأدْعُوا َوإِلَي ِ‬ ‫ِهـ ِإلَي ِ‬ ‫ِكـ ب ِ‬ ‫ّهـ وَلَ ُأشْر َ‬ ‫َأعُْبدَ الل َ‬ ‫(الرعد‪) 36/‬‬

‫*قُ ْل أَعُو ُذ بِرَبّ النّاسِ (الناس‪) 1/‬‬

‫ّهـ‬ ‫ت أَ ْن أَعُْب َد َربّ َهذِ ِه الَْب ْلدَةِ الّذِي حَرّمَهَا َأعِظُكُم‪ :‬قُ ْل ِإنّمَا َأعِظُكُم ِبوَا ِحدَةٍ أَن َتقُومُوا ِلل ِ‬ ‫*ِإنّمَا ُأمِرْ ُ‬ ‫َولَهُـ كُلّ شَ ْي ٍء وَأُمِرْتُـأَن ْـ أَكُون َـ مِنَـ الْمُس ْـلِمِيَ مَثْنَى وَفُرَادَى ُث ّم تَتَفَكّرُوا مَا ِبصَاحِبِكُم مّن جِنّ ٍة إِنْ‬ ‫(النمل‪) 91/‬‬

‫هُ َو ِإ ّل َنذِيرٌ لّكُم بَيْ نَ َي َد يْ َعذَا بٍ َشدِيدٍ (سبأ‪46/‬‬

‫خلِ صًا لّ هُ الدّي نَ )‬ ‫*قُ ْل ِإنّ ي ُأمِرْ تُ أَ ْن أَعُْب َد اللّ َه مُ ْ‬ ‫(الزمر‪) 11/‬‬

‫ف فِي‬ ‫ت َتعْرِ ُ‬ ‫َأفَُأنَبّئُكُم‪َ :‬وإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْهِ مْ ءَايَاتُنَا بَيّنَا ٍ‬

‫ـطُونَ‬ ‫ـ يَس ْ‬ ‫ـ كَفَرُوا الْمُنكَرَ َيكَادُون َ‬ ‫ـ اّلذِين َ‬ ‫*قُ ْل ِإنّ ي ُنهِي تُ أَ نْ َأعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن دُو نِ وُجُوه ِ‬ ‫ت أَ نْ ُأ ْس ِلمَ بِاّلذِي نَ يَ ْتلُو نَ َعلَيْهِ ْم ءَايَاتِنَا قُ ْل َأ َفأُنَبّئُكُم بِشَ ّر مّ ن‬ ‫ت مِن رّبّي َوأُمِرْ ُ‬ ‫اللّ هِ لَمّا جَاءَنِ يَ الْبَيّنَا ُ‬ ‫ب اْلعَالَمِيَ (غافر‪) 66/‬‬ ‫ِلرَ ّ‬

‫ـ‬ ‫ـ كَفَرُوا َوبِئْس َ‬ ‫ـ اّلذِين َ‬ ‫ُمـ النّا ُر وَ َعدَهَـا اللّه ُ‬ ‫ذَِلك ُ‬

‫َأعُْبدُ‪:‬‬

‫الْمَصِيُ (الج‪) 72/‬‬

‫س إِن كُنتُ مْ فِي َشكّ مّن دِينِي فَلَ أَكُونَ‪:‬‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫خذُ َولِيّا فَاطِرِ السّمَاوَاتِ وَا َلرْضِ‬ ‫َأعُْبدُ اّلذِي نَ َتعُْبدُو َن مِن دُو ِن اللّ هِ َولَكِ نْ أَعُْبدُ ال ّل هَ *قُ ْل أَغَيْرَ ال ّل ِه َأّت ِ‬ ‫ت أَ نْ أَكُو نَ َأوّلَ‬ ‫ِنـ الْمُؤْمِنِيَ وَهُ َو يُطْعِ ُم وَ َل يُطْعَ ُم قُلْ ِإنّي ُأمِرْ ُ‬ ‫ُونـ م َ‬ ‫َنـ أَك َ‬ ‫ْتـ أ ْ‬ ‫ُمـ َوأُمِر ُ‬ ‫اّلذِي يََتوَفّاك ْ‬ ‫(يونس‪) 104/‬‬

‫مَنْ أَ ْس َلمَ وَلَ َتكُونَ ّن مِنَ اْلمُشْرِكِيَ (النعام‪) 14/‬‬

‫خ ِلصًا ّل ُه دِينِي (الزمر‪) 14/‬‬ ‫*قُ ِل ال ّلهَ أَعُْبدُ مُ ْ‬

‫س إِن كُنتُ مْ فِي َشكّ مّن دِينِي فَلَ‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬

‫ُونـ‬ ‫ّهـ َت ْأمُرُونّيـ أَعُْب ُد َأيّه َا الْجَا ِهل َ‬ ‫*قُ ْل َأ َفغَيْرَ الل ِ‬

‫َأعُْبدُ اّلذِي نَ َتعُْبدُو َن مِن دُو ِن اللّ هِ َولَكِ نْ أَعُْبدُ ال ّل هَ‬

‫(الزمر‪) 64/‬‬

‫ِنـ الْمُؤْمِنِيَ‬ ‫ُونـ م َ‬ ‫َنـ أَك َ‬ ‫ْتـ أ ْ‬ ‫ُمـ َوأُمِر ُ‬ ‫اّلذِي يََتوَفّاك ْ‬

‫*وَلَ أَنُتمْ عَاِبدُو َن مّا أَعُْب ُد (الكافرون‪) 4/‬‬

‫(يونس‪) 104/‬‬ ‫‪143‬‬

‫ت أَ ْن أَعُْب َد َربّ َهذِ ِه الَْب ْلدَةِ الّذِي حَرّمَهَا *هَلْ ُأنَبّئُكُ مْ َعلَى مَن تَنَزّلُ الشّيَاطِيُ (الشعراء‪/‬‬ ‫*ِإنّمَا ُأمِرْ ُ‬ ‫َولَهُـ كُلّ شَ ْي ٍء وَأُمِرْتُـأَن ْـ أَكُون َـ مِنَـ الْمُس ْـلِمِيَ ‪) 221‬‬ ‫(النمل‪) 91/‬‬

‫ُأنِي بُ‪ :‬وَمَا اخَْتلَفْتُ ْم فِي هِ مِن َش ْيءٍ فَحُكْمُ هُ ِإلَى اللّ هِ‬

‫سلِمِيَ (الزمر‪) 12/‬‬ ‫ت لَ ْن أَكُونَ َأوّلَ الْمُ ْ‬ ‫* َوُأمِرْ ُ‬

‫ـ‬ ‫ـ ُأنِيب ُ‬ ‫ـ َوإِلَيْه ِ‬ ‫ـ َتوَ ّكلْت ُ‬ ‫ـ َربّيـ َعلَيْه ِ‬ ‫ُمـ اللّه ُ‬ ‫ذَِلك ُ‬

‫ت قَالَ الّذِي نَ لَ (الشورى‪) 10/‬‬ ‫ُأَبدّلَ هُ‪ :‬وَإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْهِ مْ ءَايَاتُنَا بَيّنَا ٍ‬ ‫صمّ‬ ‫َيرْجُو نَ ِلقَا َءنَا اْئ تِ ِبقُ ْرءَا نٍ غَيْ ِر َهذَا َأ ْو بَدّلْ هُ قُ ْل مَا أُن ِذرُكُم‪ :‬قُ ْل ِإّنمَا أُن ِذرُكُم بِالْوَحْيِ وَ َل َيسْمَ ُع ال ّ‬ ‫َيكُو ُن لِي أَنْ ُأَبدّلَ ُه مِن تِلْقَاءِي َنفْسِي إِ ْن َأتّبِعُ ِإلّ مَا الدّعَاءَ ِإذَا مَا يُن َذرُونَ (النبياء‪) 45/‬‬ ‫ت َأْيدِيهِ مْ‬ ‫ت الْيَهُودُ َيدُ اللّ ِه مَ ْغلُوَلةٌ ُغلّ ْ‬ ‫يُوحَى ِإَليّ ِإنّي َأخَا فُ إِ نْ عَ صَ ْيتُ َربّي َعذَا بَ َيوْ مٍ أُنزِلَ‪َ :‬وقَالَ ِ‬ ‫عَظِيمٍ (يونس‪) 15/‬‬

‫َولُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ َيدَاهُـ مَبْسـُوطَتَانِ يُنفِقُـ كَيْف َـ‬

‫ك مِن رّبّ كَ‬ ‫ت أَ ْن أَعُْب َد اّلذِي َن تَدْعُو نَ مِن َيشَاءُ َولَيَزِيدَنّ كَثِيًا مّنْهُم مّا أُنزِلَ ِإلَيْ َ‬ ‫ُأ ْس ِلمَ‪ :‬قُلْ ِإنّ ي نُهِي ُ‬ ‫دُو ِن اللّ ِه لَمّا جَا َءنِ َي الْبَيّنَا تُ مِن رّبّي وَُأمِرْ تُ أَ نْ طُغْيَانًا وَكُفْرًا َوَأْلقَيْنَا بَيْنَهُ ُم اْل َعدَاوَةَ وَالْبَ ْغضَاءَ ِإلَى‬ ‫ب اْلعَالَمِيَ (غافر‪) 66 /‬‬ ‫ُأ ْس ِلمَ ِلرَ ّ‬

‫َيوْ مِ اْلقِيَامَةِ ُكلّمَا َأوْ َقدُوا نَارًا ّللْحَرْ بِ أَطْفَأَهَا اللّ هُ‬

‫ّهـ لَ ُيحِب ّ‬ ‫ْضـ فَسـَادًا وَالل ُ‬ ‫َسـعَوْنَ ف ِي ا َلر ِ‬ ‫ُأشْرِكَ‪ :‬وَاّلذِي َن ءَاتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ َيفْرَحُو َن بِمَا أُنزِلَ َوي ْ‬ ‫سدِينَ (الائدة‪) 64/‬‬ ‫ك وَمِنَ الَحْزَابِ مَن يُنكِرُ َبعْضَهُ قُلْ ِإنّمَا ُأمِرْتُ الْمُفْ ِ‬ ‫ِإلَيْ َ‬ ‫أَ نْ أَعُْبدَ ال ّل َه وَلَ أُشْ ِر َك بِ هِ ِإلَيْ ِه أَدْعُوا وَإِلَيْ هِ مَئَا بِ فَلَ أَعُْبدُ‪ :‬قُ ْل يَاَأيّهَا النّا سُ إِن كُنتُ مْ فِي شَكّ مّ ن‬ ‫(الرعد‪) 36/‬‬

‫ل أَعُْب ُد اّلذِي َن َتعُْبدُو نَ مِن دُو نِ اللّ هِ َولَكِ نْ‬ ‫دِينِي فَ َ‬

‫ُونـ مِن َـ‬ ‫ُمـ َوأُمِرْت ُـ أَن ْـ أَك َ‬ ‫ّهـ اّلذِي يَتَ َوفّاك ْ‬ ‫ك إِن كُنتُنّ ُترِدْ نَ َأعُْبدُ الل َ‬ ‫ُأمَتّعْكُنّ‪ :‬يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل َلزْوَاجِ َ‬ ‫الْحَيَاةَ الدّنْيَا َوزِينَتَهَا فَتَعَالَيْ نَ ُأمَتّعْكُنّ َوأُ سَرّحْكُنّ الْمُؤْمِنِيَ (يونس‪) 104/‬‬ ‫ل (الحزاب‪) 28/‬‬ ‫سَرَاحًا جَمِي ً‬

‫لُن ِذرَكُم‪ :‬قُ ْل َأيّ شَ ْي ٍء أَكْبَرُ شَهَادَ ًة قُلِ اللّ ُه شَهِيدٌ‬

‫ُأنَبّئُكُم‪:‬‬

‫بَيْنِي َوبَيْنَكُ مْ َوأُوحِ يَ ِإلَيّ َهذَا اْلقُ ْرءَا نُ لُن ِذرَكُم بِ هِ‬

‫ك مَثُوبَةً عِن َد اللّ هِ مَن وَمَن َبلَ غَ َأئِنّكُ مْ لَتَشْ َهدُو نَ أَنّ مَ َع اللّ ِه ءَالِهَ ًة ُأخْرَى‬ ‫*قُ ْل هَ ْل ُأنَبّئُكُم ِبشَ ّر مّن َذلِ َ‬ ‫ـ اْلقِرَدَةَ قُل لّ أَشْ َهدُ قُلْ ِإنّمَا هُوَ ِإلَهٌ وَا ِحدٌ َوِإنّنِي بَرِيءٌ مّمّا‬ ‫ـ وَ َجعَلَ مِنْهُم ُ‬ ‫ـ َعلَيْه ِ‬ ‫ـ وَغَضِب َ‬ ‫ـ اللّه ُ‬ ‫ّلعَنَه ُ‬ ‫ـ أُولَئِكـَ شَ ّر مّكَانًـا ُتشْرِكُو َن (النعام‪) 19 /‬‬ ‫وَالْخَنَازِيرَ وَعََبدَ الطّاغُوت َ‬ ‫َوأَضَلّ عَن َسوَاءِ السّبِيلِ (الائدة‪) 60/‬‬

‫‪144‬‬

‫لَ َأتّبِ عُ‪ :‬قُ ْل ِإنّي ُنهِي تُ أَ نْ أَعُْبدَ اّلذِي نَ َتدْعُو َن مِن قُل لّ أَشْ َهدُ قُلْ ِإنّمَا هُوَ ِإلَهٌ وَا ِحدٌ َوِإنّنِي بَرِيءٌ مّمّا‬ ‫ض َللْ تُ ِإذًا وَمَا ُتشْرِكُو َن (النعام‪) 19 /‬‬ ‫دُو نِ اللّ ِه قُل لّ َأتّبِ ُع َأهْوَاءَكُ ْم َقدْ َ‬ ‫َأنَا مِ َن الْمُهَْتدِينَ (النعام‪) 56/‬‬

‫لَ أَعُْبدُ‪ :‬لَ أَعُْبدُ مَا َتعُْبدُونَ (الكافرون‪) 2/‬‬

‫لَ َأ ِجدُ‪:‬‬

‫لَ َأقُولُ‪ :‬قُل لّ َأقُولُ َلكُ مْ عِندِي خَزَائِ نُ اللّ هِ وَلَ‬

‫ك إِ ْن َأّتبِعُ إِلّ مَا‬ ‫ب وَلَ َأقُولُ َلكُمْ ِإنّي َملَ ٌ‬ ‫*قُل لّ َأ ِجدُ فِي مَا أُوحِ يَ ِإَليّ مُحَرّمًا َعلَى طَاعِ مٍ َأ ْعلَمُ اْلغَيْ َ‬ ‫يَطْعَمُ هُ ِإلّ أَن َيكُو نَ مَيْتَ ًة َأ ْو دَمًا مّ سْفُوحًا َأوْ َلحْ مَ يُوحَى ِإلَيّ قُلْ هَ ْل َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِيُ َأفَلَ‬ ‫خِنِيرٍ فَِإنّ هُ رِجْ سٌ َأ ْو فِ سْقًا ُأهِلّ ِلغَيْ ِر اللّ ِه بِ هِ فَمَ نِ تََتفَكّرُونَ (النعام‪) 50/‬‬ ‫غ وَلَ عَا ٍد َفإِ ّن َرّبكَ غَفُو ٌر رّحِيمٌ‬ ‫اضْطُرّ غَيْرَ بَا ٍ‬

‫لَ َأ ْم ِلكُ‪:‬‬

‫(النعام‪) 145/‬‬

‫*قُل لّ َأ ْملِكُ لَِنفْسِي َنفْعًا وَلَ ضَرّا إِ ّل مَا شَا َء اللّهُ‬

‫*وَلَ َعلَى اّلذِي َن إِذَا مَا َأَتوْ َك لِتَحْ ِملَهُ مْ ُقلْ تَ لَ‬

‫ت مِ نَ اْلخَيْرِ وَمَا‬ ‫ت أَ ْعلَ مُ اْلغَيْ بَ لَ سْتَكْثَرْ ُ‬ ‫َولَوْ كُن ُ‬

‫ي ّلقَوْ مٍ ُيؤْمِنُو نَ‬ ‫شٌ‬ ‫ض مِ نَ مَ سّنِ َي ال سّوءُ إِ نْ أَنَا إِ ّل نَذِيرٌ َوبَ ِ‬ ‫َأ ِجدُ مَا أَحْ ِملُكُ مْ َعلَيْ هِ َت َوّلوْا َوأَعْيُنُهُ مْ َتفِي ُ‬ ‫جدُوا مَا يُنفِقُو َن‬ ‫ال ّدمْ ِع حَ َزنًا أَ ّل يَ ِ‬

‫(العراف‪) 188/‬‬

‫(التوبة‪) 92/‬‬

‫*قُل لّ َأ ْملِكُ لَِنفْسِي ضَرّا وَ َل َنفْعًا إِ ّل مَا شَا َء اللّهُ‬

‫لَ َأسَْئلُ ُكمْ‪:‬‬

‫ِلكُ ّل ُأمّةٍ َأجَلٌ إِذَا جَا َء أَ َجلُهُمــْ فَلَ يَســْتَئْخِرُونَ‬

‫*أُولَئِ كَ اّلذِي نَ َهدَى اللّ هُ فَبِ ُهدَاهُ ُم اقَْتدِ هْ قُل لّ سَاعَةً وَ َل َيسْتَ ْقدِمُونَ (يونس‪) 49/‬‬ ‫ِنـ هُوَ إِلّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِي َ *قُ ْل ِإنّ ي َل َأ ْملِ كُ لَ ُك مْ ضَرّا وَلَ رَ َشدًا (ال ن‪/‬‬ ‫ْهـ َأجْرًا إ ْ‬ ‫َسـَئلُ ُكمْ َعلَي ِ‬ ‫أ ْ‬ ‫(النعام‪) 90/‬‬

‫‪) 21‬‬

‫حضُرُو ِن (الؤمنون‪/‬‬ ‫*ذَلِكَ اّلذِي يُبَشّرُ اللّهُ عِبَادَ هُ الّذِينَ ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا َوأَعُوذُ‪َ :‬وأَعُوذُ بِ كَ رَبّ أَن يَ ْ‬ ‫ت قُل لّ أَس ْـَئلُ ُكمْ َعلَيْهِـَأجْرًا إِ ّل الْ َموَدّةَ ‪) 98‬‬ ‫الصـّالِحَا ِ‬ ‫فِي اْلقُ ْربَى وَمَن َيقْتَرِ فْ حَ سَنَ ًة ّنزِدْ لَ ُه فِيهَا ُح سْنًا َوأُ سَرّحْكُنّ‪ :‬يَاَأيّهَا النّبِيّ قُل َلزْوَاجِ كَ إِن كُنتُنّ‬ ‫إِنّ ال ّلهَ غَفُورٌ شَكُورٌ (الشورى‪) 23/‬‬

‫ـ ُأمَتّعْكُنّـ‬ ‫ـ الْحَيَاةَ الدّنْيَـا َوزِينَتَهَـا فَتَعَالَيْن َ‬ ‫ُترِدْن َ‬

‫لَ َأشْ َهدُ‪ :‬قُلْ أَيّ شَ ْيءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُ ِل اللّ هُ شَهِيدٌ َوأُسَرّحْكُنّ سَرَاحًا جَمِيلً (الحزاب‪) 28/‬‬ ‫بَيْنِي َوبَيْنَكُ مْ َوأُوحِ يَ ِإلَيّ َهذَا اْلقُ ْرءَا نُ لُن ِذرَكُم بِ هِ َولَ نْ َأ ِجدَ‪ :‬قُلْ ِإنّ ي لَن يُجِيَنِي مِ َن اللّ ِه َأ َحدٌ َولَ نْ‬ ‫حدًا (الن‪) 22/‬‬ ‫وَمَن َبلَ غَ َأئِنّكُ مْ لَتَشْ َهدُو نَ أَنّ مَ َع اللّ ِه ءَالِهَ ًة ُأخْرَى َأ ِجدَ مِن دُونِ ِه ُملْتَ َ‬

‫‪145‬‬

‫وَلَ أَ ْعلَ مُ‪ :‬قُل لّ َأقُو ُل لَكُ مْ عِندِي خَزَائِ ُن اللّ ِه وَلَ وَلَ ُن سْئَلُ‪ :‬قُل لّ ُت سَْئلُونَ عَمّ ا َأجْرَمْنَا وَ َل نُ سْئَلُ‬ ‫ك إِ ْن َأّتبِعُ إِلّ مَا عَمّا َتعْ َملُونَ (سبأ‪) 25/‬‬ ‫ب وَلَ َأقُولُ َلكُمْ ِإنّي َملَ ٌ‬ ‫َأ ْعلَمُ اْلغَيْ َ‬ ‫يُوحَى ِإلَيّ قُلْ هَ ْل َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِيُ َأفَلَ ّنؤْمِنـَ‪َ :‬يعَْت ِذرُون َـِإلَيْكُم ْـ ِإذَا َرجَعْتُم ْـِإلَيْهِم ْـ قُل لّ‬ ‫تََتفَكّرُونَ (النعام‪) 50/‬‬

‫َتعَْت ِذرُوا لَن ّنؤْمِ َن َلكُ مْ َقدْ نَبّأَنَا اللّ هُ مِ نْ أَخْبَارِكُ مْ‬

‫وَلَ َأقُولُ‪ :‬قُل لّ َأقُولُ َلكُ مْ عِندِي خَزَائِ نُ اللّ هِ وَلَ وَ سَيَرَى اللّ هُ عَ َملَكُ مْ َورَ سُوُلهُ ُثمّ تُرَدّو َن ِإلَى عَالِ مِ‬ ‫ـ‬ ‫ُمـ َتعْ َملُون َ‬ ‫ـ وَالشّهَادَةِ فَيُنَبّئُكُـم بِمَـا كُنت ْ‬ ‫ك إِ ْن َأّتبِعُ إِلّ مَا اْلغَيْب ِ‬ ‫ب وَلَ َأقُولُ َلكُمْ ِإنّي َملَ ٌ‬ ‫َأ ْعلَمُ اْلغَيْ َ‬ ‫يُوحَى ِإلَيّ قُلْ هَ ْل َي سْتَوِي الَعْمَى وَالْبَ صِيُ َأفَلَ (التوبة‪) 94/‬‬ ‫تََتفَكّرُونَ (النعام‪) 50/‬‬

‫نَبْتَهِلْ‪ :‬فَمَنْ حَاجّكَ فِيهِ مِن َب ْعدِ مَا جَاءَ َك مِنَ اْل ِع ْلمِ‬

‫ع َأبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ َونِسَاءَنَا َونِسَاءَ ُكمْ‬ ‫وَلَ ُأشْرِ كُ‪ :‬قُلْ ِإنّمَا َأدْعُوا َربّي وَلَ ُأشْرِ كُ بِ هِ َأ َحدًا فَقُ ْل َتعَالَوْا َندْ ُ‬ ‫(الن‪) 20/‬‬ ‫نون التكلم بصيعة المع للفعل الضارع‬

‫َوأَنفُسَـنَا وَأَنفُسَـ ُك ْم ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل ّلعْنَتَـ اللّهِـ‬ ‫َعلَى الْكَاذِبِيَ (آل عمران‪) 61/‬‬ ‫نَتَ َربّ صُ‪ :‬قُلْ هَلْ َترَبّ صُونَ بِنَا ِإلّ ِإ ْحدَى الْحُ سْنَيَيْنِ‬

‫َأَندْعُوا‪ :‬قُ ْل َأَندْعُوا مِن دُو ِن اللّ هِ مَا لَ يَنفَعُنَا وَ َل َونَحْ نُ نَتَ َربّ صُ ِبكُ مْ أَن يُ صِيبَ ُكمُ اللّ هُ ِب َعذَا بٍ مّ نْ‬ ‫ِهـ َأ ْو ِبَأْيدِينَا فَتَ َربّصـُوا ِإنّاـ مَعَكُم مّتَ َربّصـُونَ‬ ‫َيضُرّنَا َونُرَدّ َعلَى أَ ْعقَابِنَا َب ْع َد إِ ْذ َهدَانَا اللّ هُ كَاّلذِي عِند ِ‬

‫ا سْتَهْوَتْ ُه الشّيَاطِيُ فِي ا َلرْ ِ‬ ‫ض حَيْرَا نَ لَ هُ أَ صْحَابٌ (التوبة‪) 52/‬‬ ‫ـ ِإلَى اْل ُهدَى ائْتِنَـا قُلْ إِنّـ ُهدَى اللّه ِ‬ ‫َيدْعُونَه ُ‬ ‫ك فِي هِ مِن َب ْع ِد مَا جَاءَ كَ مِ نَ اْل ِعلْ مِ‬ ‫ـ هُوَ َندْ عُ‪ :‬فَمَ نْ حَاجّ َ‬ ‫الْ ُهدَى وَُأمِ ْرنَا لِنُ ْ‬ ‫ع َأبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ َونِسَاءَنَا َونِسَاءَ ُكمْ‬ ‫س ِل َم لِرَبّ اْلعَالَمِيَ (النعام‪ ) 71/‬فَقُ ْل َتعَالَوْا َندْ ُ‬ ‫فَنَجْعَل‪ :‬فَمَ نْ حَاجّ َ‬ ‫ك فِي هِ مِن َب ْع ِد مَا جَاءَ كَ مِ نَ َوأَنفُسَـنَا وَأَنفُسَـ ُك ْم ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل ّلعْنَتَـ اللّهِـ‬ ‫ْعـ َأبْنَاءَنَا وََأبْنَاءَك ْ‬ ‫ْمـ فَقُلْ َتعَالَوْا َند ُ‬ ‫اْل ِعل ِ‬ ‫ُمـ َونِسـَاءَنَا َعلَى الْكَاذِبِيَ (آل عمران‪) 61/‬‬

‫ُسـنَا َوأَنف َ‬ ‫َونِسـَاءَ ُكمْ َوأَنف َ‬ ‫ي (الفاتة‪) 5/‬‬ ‫ُسـ ُكمْ ثُمّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل َنعُْبدَ‪ِ :‬إيّا َك َنعُْبدُ َوإِيّاكَ َنسْتَعِ ُ‬ ‫ّلعَْنتَ اللّهِ َعلَى اْلكَا ِذبِيَ (آل عمران‪) 61 /‬‬ ‫ـوَا ٍء بَيْنَنَـا‬ ‫ـ َتعَاَلوْا ِإلَى َكلِمَةٍ س َ‬ ‫قُ ْل يَاأَهْلَ الْكِتَاب ِ‬ ‫ِهـ شَيْئًا وَلَ‬ ‫ِكـ ب ِ‬ ‫ّهـ وَلَ ُنشْر َ‬ ‫ُمـ َألّ َنعُْب َد إِ ّل الل َ‬ ‫لَ ُنفَرّ قُ‪ :‬قُ ْل ءَامَنّ ا بِاللّ ِه وَمَا أُنزِلَ َعلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ َوبَيْنَك ْ‬ ‫ق وََيعْقُوب َ‬ ‫ـحَا َ‬ ‫ـمَاعِي َل وَإِس ْ‬ ‫ـ وَإِس ْ‬ ‫َعلَى ِإبْرَاهِيم َ‬ ‫خذَ َب ْعضُنَا َبعْضًا َأ ْربَابًا مّ ن دُو نِ اللّ هِ فَإِن َت َولّوْا‬ ‫ـ يَتّ ِ‬ ‫سلِمُونَ (آل عمران‪) 64/‬‬ ‫وَالَ سْبَاطِ وَمَا أُوتِ َي مُو سَى وَعِي سَى وَالنّبِيّو نَ مِن فَقُولُوا اشْ َهدُوا ِبأَنّا مُ ْ‬

‫رّبّهِ مْ لَ ُنفَرّ قُ بَيْ َن أَ َح ٍد مّنْهُ مْ َونَحْ نُ لَهُم ُ ْسلِمُونَ َنسْتَعِيُ‪ِ :‬إيّاكَ َنعُْبدُ َوِإيّا َك نَسْتَعِيُ (الفاتة‪) 5/‬‬ ‫(آل عمران‪) 84/‬‬ ‫‪146‬‬

‫خذَ َبعْضُنَا َبعْضًا َأ ْربَابًا مّن دُونِ اللّهِ فَإِن‬ ‫شَيْئًا وَلَ يَتّ ِ‬ ‫ُسـلِمُو َن (آل عمران‪/‬‬ ‫َت َوّلوْا فَقُولُوا اشْ َهدُوا ِبَأنّاـ م ْ‬ ‫‪) 64‬‬

‫نُنَبّئُكُـم‪ :‬قُلْ هَلْ نُنَبّئُكُـم بِالَخْســَرِينَ أَعْمَالً‬ ‫(الكهف‪) 103/‬‬ ‫ـ َتعَاَلوْا ِإلَى َكلِمَةٍ‬ ‫وَلَ ُنشْرِكـَ‪ :‬قُلْ يَاأَهْ َل اْلكِتَاب ِ‬ ‫َسوَاءٍ بَيْنَنَا َوبَيْنَكُ ْم أَ ّل َنعُْبدَ ِإلّ اللّ هَ وَلَ ُنشْرِ َك بِ هِ‬ ‫‪147‬‬

‫صيغـــة الغـــائب‬ ‫ضمي الغائب النفصل‬

‫َهـ جَا َهدُوا‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا مَع ُ‬ ‫ِنـ الرّسـُو ُل وَاّلذ َ‬ ‫َلهُمـُ‪ :‬لَك ِ‬

‫هُوَ‪:‬‬

‫ك لَهُ مُ الْخَيْرَا تُ َوأُولَئِ كَ‬ ‫ِبَأمْوَالِهِ مْ َوأَنفُ سِ ِهمْ َوأُولَئِ َ‬

‫*َأوَ َل ْم يَتَفَكّرُوا مَا بِ صَاحِبِهِم مّ ن جِنّةٍ إِ نْ هُوَ ِإلّ‬

‫ُهمُ اْلمُ ْفلِحُو َن (التوبة‪) 88/‬‬

‫ي (العراف‪) 184/‬‬ ‫َنذِي ٌر مّبِ ٌ‬

‫*وَمِنْهُ مُ اّلذِي نَ ُيؤْذُو نَ النّبِيّ َويَقُولُو نَ هُ َو أُذُ نٌ قُلْ ضمي هاء الغائب‬ ‫ُأذُ نُ خَيْرٍ ّلكُ مْ ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَُيؤْمِ نُ ِللْمُؤْمِنِيَ َورَحْمَةٌ الاء مع الساء‬

‫ّلّلذِي نَ ءَامَنُوا مِنكُ مْ وَاّلذِي نَ ُيؤْذُو نَ رَسُو َل اللّهِ َلهُ ْم رّّبهِ‪:‬‬ ‫*ءَامَ نَ الرّ سُولُ بِمَا أُنزِ َل ِإلَيْ هِ مِن رّبّ هِ وَالْمُؤْمِنُو نَ‬ ‫َعذَابٌ َألِي ٌم (التوبة‪) 61/‬‬ ‫ث َأحْلَ ٍم بَ ِل افْتَرَا ُه بَ ْل هُوَ شَاعِرٌ‬ ‫*بَلْ قَالُوا أَضْغَا ُ‬ ‫َفلْيَ ْأتِنَا ِبَأَيةٍ كَمَا ُأرْسِلَ ا َلوّلُونَ (النبياء‪) 5/‬‬ ‫ّهـ مَثْنَى‬ ‫*قُ ْل ِإنّمَا أَعِظُكُم ِبوَا ِحدَةٍ أَن َتقُومُوا ِلل ِ‬

‫كُلّ ءَامَ نَ بِاللّ هِ وَمَلَِئكَتِ هِ وَكُتُبِ هِ َورُ ُس ِلهِ لَ ُنفَرّ قُ‬

‫بَيْ نَ أَ َح ٍد مّ ن رّ ُس ِلهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا َوأَطَعْنَا غُفْرَانَ كَ‬ ‫ك الْ َمصِي رُ (البقرة‪) 285/‬‬ ‫َربّنَا َوإِلَيْ َ‬

‫َوفُرَادَى ُثمّ تَتَفَكّرُوا مَا بِ صَاحِبِكُم مّن جِنّةٍ إِ نْ هُ َو * َوَيقُولُ الّذِي نَ كَفَرُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ ءَايَةٌ مّن رّبّ هِ‬ ‫ِإلّ َنذِي ٌر ّلكُم بَيْ َن َيدَيْ َعذَابٍ َشدِيدٍ (سبأ‪ِ ) 46/‬إنّمَا أَنتَ مُن ِذرٌ َولِكُ ّل قَ ْومٍ هَا ٍد (الرعد‪) 7/‬‬ ‫ي (التكوير‪) 24/‬‬ ‫*وَمَا هُوَ َعلَى اْلغَ ْيبِ ِبضَنِ ٍ‬

‫* َوقَالُوا َلوْلَ َيأْتِينَا ِبَأَيةٍ مّن رّبّ ِه َأوَ لَ مْ َتأْتِهِم بَيّنَةُ مَا‬

‫هُمَا‪ :‬إِلّ تَن صُرُوهُ فَ َق ْد نَ صَرَ ُه اللّ هُ إِذْ أَخْرَجَ هُ اّلذِي َن فِي الصّحُفِ الُولَى (طه‪) 133/‬‬ ‫ـ إِ ْذ هُمَـا فِـي اْلغَارِ ِإذْ َيقُولُ َربّ هُ‪ :‬عَ سَى َربّ هُ إِن َطلّقَكُنّ أَن يُ ْبدِلَ هُ َأزْوَاجًا خَيْرًا‬ ‫ـ اثْنَيْن ِ‬ ‫كَفَرُوا ثَانِي َ‬

‫ت قَانِتَا تٍ تَائِبَا تٍ عَاِبدَا تٍ‬ ‫ت مّؤْمِنَا ٍ‬ ‫سلِمَا ٍ‬ ‫لِ صَاحِبِهِ لَ تَحْزَ ْن إِنّ اللّ هَ مَعَنَا َفأَنزَلَ ال ّل ُه َسكِينَتَ ُه مّنكُنّ مُ ْ‬ ‫ت ثَيّبَاتٍ َوأَبْكَارًا (التحري‪) 5/‬‬ ‫َعلَيْ ِه وَأَّيدَ هُ بِجُنُودٍ ّل ْم تَرَوْهَا وَجَعَلَ َكلِمَ َة اّلذِي نَ سَائِحَا ٍ‬ ‫س ْفلَى وَ َكلِمَ ُة اللّ ِه هِ يَ اْل ُعلْيَا وَاللّ هُ عَزِيزٌ َرّبهِ‪:‬‬ ‫كَفَرُوا ال ّ‬ ‫* َوَيقُولُ الّذِي نَ كَفَرُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ ءَايَةٌ مّن رّبّ هِ‬ ‫حَكِي ٌم (التوبة‪) 40/‬‬

‫َهـ جَا َهدُوا قُ ْل إِنّ اللّ هَ ُيضِ ّل مَن َيشَا ُء وَيَ ْهدِي ِإلَيْ هِ مَ ْن َأنَا بَ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا مَع ُ‬ ‫ِنـ الرّسـُولُ وَاّلذ َ‬ ‫هُمـُ‪َ :‬لك ِ‬ ‫ك لَهُ مُ الْخَيْرَا تُ َوأُولَئِ كَ (الرعد‪) 27/‬‬ ‫ِبَأمْوَالِهِ مْ َوأَنفُ سِ ِهمْ َوأُولَئِ َ‬ ‫ُهمُ اْلمُ ْفلِحُو َن (التوبة‪) 88/‬‬

‫ت َربّ ِه اْلكُبْرَى (النجم‪) 18/‬‬ ‫*َل َقدْ َرأَى مِنْ ءَايَا ِ‬

‫‪148‬‬

‫ـ َكدُعَاءِ‬ ‫ّنـ َأمْرِهـِ‪ّ :‬ل تَجْ َعلُوا دُعَاءَ الرّسـُولِ بَيْنَكُم ْ‬ ‫َنـ َحوْلَهُم م َ‬ ‫َانـ لَهْ ِل الْ َمدِيَنةِ وَم ْ‬ ‫ْسـهِ‪ :‬مَا ك َ‬ ‫ّنف ِ‬ ‫خلّفُوا عَن رّ سُولِ ال ّل ِه وَلَ يَرْغَبُوا َب ْعضِكُم َب ْعضًا َقدْ َي ْعلَ مُ اللّ ُه اّلذِي نَ يَتَ سَ ّللُونَ مِنكُ مْ‬ ‫ب أَن يَتَ َ‬ ‫الَعْرَا ِ‬ ‫ح َذرِ اّلذِي نَ يُخَالِفُو نَ عَ ْن َأمْرِ هِ أَن تُ صِيبَ ُهمْ‬ ‫ك ِبأَنّهُمْ لَ يُصِيبُ ُه ْم ظَمٌَأ وَلَ ِلوَاذًا َفلْيَ ْ‬ ‫سهِ ذَلِ َ‬ ‫ِبأَنفُسِ ِهمْ عَن ّنفْ ِ‬ ‫ُونـ فِتْنَةٌ َأوْ ُيصِيبَ ُهمْ َعذَابٌ َألِي ٌم (النور‪) 63/‬‬ ‫ّهـ وَلَ يَطَئ َ‬ ‫سـبِيلِ الل ِ‬ ‫َصـٌة فِي َ‬ ‫َصـبٌ وَ َل مَخْم َ‬ ‫ن َ‬ ‫ِنـ َعدُ ّو نّيْلً إِلّ ا سْمُهُ‪ :‬وَإِذْ قَالَ عِي سَى ابْ نُ مَرْيَ مَ يَابَنِي ِإ سْرَاءِيلَ‬ ‫ُونـ م ْ‬ ‫ِيظـ اْلكُفّارَ وَلَ يَنَال َ‬ ‫مَوْطِئًا ُيغ ُ‬ ‫ص ّدقًا لّمَا بَيْ َن يَدَيّ مِ نَ‬ ‫ح إِنّ اللّ هَ َل ُيضِي عُ َأجْرَ ِإنّ ي رَ سُو ُل اللّ هِ ِإلَيْكُم مّ َ‬ ‫كُتِ بَ لَهُم بِ هِ عَمَ ٌل صَالِ ٌ‬ ‫التّ ْورَاةِ وَمُبَشّرًا ِبرَسُو ٍل َي ْأتِي مِن َب ْعدِي اسْمُهُ َأحْ َمدُ‬

‫الْمُحْسِنِيَ (التوبة‪) 120/‬‬

‫ـحْرٌ مّبِيٌـ‬ ‫ـ قَالُوا َهذَا س ِ‬ ‫ُسـ ِهمْ َفلَمّاـ جَاءَهُـم بِالْبَيّنَات ِ‬ ‫ِنـ أَنف ِ‬ ‫َوَأ ْزوَاجُهـُ‪ :‬النّبِي ّ َأ ْولَى بِالْمُؤْمِنِي َ م ْ‬ ‫ُمـ َأ ْولَى (الصف‪) 6/‬‬ ‫َامـ َب ْعضُه ْ‬ ‫ُمـ َوأُولُوا ا َل ْرح ِ‬ ‫ُهـ ُأمّهَاتُه ْ‬ ‫َوَأ ْزوَاج ُ‬ ‫ب اللّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِيَ وَالْمُهَاجِرِينَ ِإلّ لِ صَاحِبِهِ‪ِ :‬إ ّل تَنصُـرُوهُ فَ َق ْد نَ صَرَهُ اللّهُـإِذْ أَخْرَجَهُـ‬ ‫ض فِي كِتَا ِ‬ ‫بَِبعْ ٍ‬ ‫ِكـ ف ِي اّلذِي نَ كَفَرُوا ثَانِ يَ اثْنَيْ نِ إِ ْذ هُمَا فِي اْلغَارِ ِإذْ َيقُولُ‬ ‫َانـ ذَل َ‬ ‫أَن َتفْ َعلُوا ِإلَى َأ ْولِيَائِك ُم مّعْرُوف ًا ك َ‬ ‫لِ صَاحِبِهِ لَ تَحْزَ ْن إِنّ اللّ هَ مَعَنَا َفأَنزَلَ ال ّل ُه َسكِينَتَهُ‬

‫الْكِتَابِ مَسْطُورًا (الحزاب‪) 6/‬‬

‫َأ ْزوَاجَ هُ‪ :‬يَاَأيّهَا اّلذِي نَ ءَامَنُوا لَ َتدْ ُخلُوا بُيُو تَ النّبِيّ َعلَيْ هِ َوَأيّدَ هُ بِجُنُودٍ ّل مْ تَر َوْهَا وَ َجعَلَ َكلِمَةَ اّلذِي نَ‬ ‫س ْفلَى وَ َكلِمَ ُة اللّ ِه هِ يَ اْل ُعلْيَا وَاللّ هُ عَزِيزٌ‬ ‫ِإلّ أَن ُيؤْذَ نَ َلكُ مْ ِإلَى طَعَا مٍ غَيْ َر نَاظِرِي نَ ِإنَا هُ َولَكِ نْ كَفَرُوا ال ّ‬ ‫ـ فَانتَشِرُوا وَلَ حَكِي ٌم (التوبة‪) 40/‬‬ ‫ـ فَادْ ُخلُوا َفإِذَا طَعِمْتُمـ ْ‬ ‫ِإذَا دُعِيتُمـ ْ‬ ‫ت ُقلُوبُكُمَا وَإِن‬ ‫حدِيثٍـإِنّ ذَلِكُم ْـ كَان َـُيؤْذِي النّبِيّ مَوْلَ هُ‪ :‬إِن تَتُوبَا ِإلَى اللّ هِ فَ َق ْد صَ َغ ْ‬ ‫مُس ْـتَئْنِسِيَ لِ َ‬ ‫فَيَ سْتَحْ ِي مِنكُ ْم وَاللّ هُ لَ يَ سْتَحْيِ مِ َن الْحَقّ وَإِذَا تَظَاهَرَا َعلَيْ هِ فَإِنّ اللّ هَ هُوَ مَوْلَ هُ وَجِبْرِيلُ وَ صَالِحُ‬ ‫ب ذَلِكُمْ الْمُؤْمِنِيَ وَالْمَلَئِكَ ُة َب ْع َد ذَِلكَ ظَهِيٌ (التحري‪) 4/‬‬ ‫َسَألْتُمُوهُ ّن مَتَاعًا فَسَْئلُوهُ ّن مِن َورَاءِ حِجَا ٍ‬ ‫أَطْهَرُ ِل ُقلُوبِكُ مْ َو ُقلُوبِهِنّ وَمَا كَا نَ َلكُ مْ أَن ُتؤْذُوا‬

‫رَ سُولَ اللّ هِ وَلَ أَن تَنكِحُوا َأ ْزوَاجَ ُه مِن َب ْعدِ هِ َأَبدًا الاء مع الفعال‬ ‫إِنّ ذَلِ ُكمْ كَانَ عِندَ اللّهِ عَظِيمًا (الحزاب‪ ) 53/‬وَمَا َعلّمْنَاهُ‪ :‬وَمَا َعلّمْنَاهُ الشّعْرَ وَمَا يَنبَغِي َل ُه إِنْ هُوَ‬

‫ض أَزْوَاجِ هِ َحدِيثًا ِإلّ ذِكْ ٌر وَقُرْءَانٌ مّبِيٌ (يس‪) 69/‬‬ ‫َأ ْزوَاجِ هِ‪َ :‬وإِذْ أَ سَ ّر النّبِيّ ِإلَى َبعْ ِ‬ ‫َهـ يُ ْبدِلَهُ‪ :‬عَ سَى رَبّ ُه إِن َطلّقَكُنّ أَن يُ ْب ِدلَهُ َأ ْزوَاجًا خَيْرًا‬ ‫ّفـ َب ْعض ُ‬ ‫ْهـ عَر َ‬ ‫ّهـ َعلَي ِ‬ ‫َهـ الل ُ‬ ‫ِهـ وَأَظْهَر ُ‬ ‫َتـ ب ِ‬ ‫َفلَمّاـ نَّبأ ْ‬ ‫ت قَانِتَا تٍ تَائِبَا تٍ عَاِبدَا تٍ‬ ‫ت مّؤْمِنَا ٍ‬ ‫سلِمَا ٍ‬ ‫ض َفلَمّ ا نَّبأَهَا بِ هِ قَالَ تْ مَ ْن أَنَبأَ َك مّنكُنّ مُ ْ‬ ‫َوأَعْرَ ضَ عَن َبعْ ٍ‬ ‫ت ثَيّبَاتٍ َوأَبْكَارًا (التحري‪) 5/‬‬ ‫سَائِحَا ٍ‬ ‫ي (التحري‪) 3/‬‬ ‫َهذَا قَالَ نَّبَأنِيَ اْل َعلِيمُ الْخَبِ ُ‬ ‫‪149‬‬

‫َهـ لِ صَاحِبِهِ لَ تَحْزَ ْن إِنّ اللّ هَ مَعَنَا َفأَنزَلَ ال ّل ُه َسكِينَتَهُ‬ ‫ّهـ إِذْ َأخْرَج ُ‬ ‫َصـرَهُ الل ُ‬ ‫َنصـرُوهُ فَ َقدْ ن َ‬ ‫َأخْرَجَهـُ‪ِ :‬إ ّل ت ُ‬ ‫اّلذِي نَ كَفَرُوا ثَانِ يَ اثْنَيْ نِ إِ ْذ هُمَا فِي اْلغَارِ ِإذْ َيقُولُ َعلَيْ ِه وَأَّيدَ هُ بِجُنُودٍ ّل ْم تَرَوْهَا وَجَعَلَ َكلِمَ َة اّلذِي نَ‬ ‫س ْفلَى وَ َكلِمَ ُة اللّ ِه هِ يَ اْل ُعلْيَا وَاللّ هُ عَزِيزٌ‬ ‫لِ صَاحِبِهِ لَ تَحْزَ ْن إِنّ اللّ هَ مَعَنَا َفأَنزَلَ ال ّل ُه َسكِينَتَهُ كَفَرُوا ال ّ‬ ‫َعلَيْ ِه وَأَّيدَ هُ بِجُنُودٍ ّل ْم تَرَوْهَا وَجَعَلَ َكلِمَ َة اّلذِي نَ حَكِي ٌم (التوبة‪) 40/‬‬ ‫ض أَزْوَاجِ هِ َحدِيثًا‬ ‫س ْفلَى وَ َكلِمَ ُة اللّ ِه هِ يَ اْل ُعلْيَا وَاللّ هُ عَزِيزٌ َوأَظْهَرَ هُ‪ :‬وَإِذْ َأ سَ ّر النّبِيّ ِإلَى َبعْ ِ‬ ‫كَفَرُوا ال ّ‬ ‫حَكِي ٌم (التوبة‪) 40/‬‬

‫َهـ‬ ‫ّفـ َب ْعض ُ‬ ‫ْهـ عَر َ‬ ‫ّهـ َعلَي ِ‬ ‫َهـ الل ُ‬ ‫ِهـ وَأَظْهَر ُ‬ ‫َتـ ب ِ‬ ‫َفلَمّاـ نَّبأ ْ‬

‫َأفَتُمَارُوَنهُ‪َ :‬أفَتُمَارُوَنهُ َعلَى مَا يَرَى (النجم‪) 12/‬‬

‫ض َفلَمّ ا نَّبأَهَا بِ هِ قَالَ تْ مَ ْن أَنَبأَ كَ‬ ‫َوأَعْرَ ضَ عَن َبعْ ٍ‬

‫ي (التحري‪) 3/‬‬ ‫ِينـ َهذَا قَالَ نَّبَأنِيَ اْل َعلِيمُ الْخَبِ ُ‬ ‫ّهـ َعلَى النّبِيّ وَالْمُهَاجِر َ‬ ‫ّابـ الل ُ‬ ‫اتّبَعُوهـُ‪ :‬لّقَد ت َ‬ ‫وَالَنصَارِ اّلذِينَ اتّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ اْلعُسْرَةِ مِن َب ْعدِ مَا َوأَعَانَ هُ‪َ :‬وقَالَ اّلذِي نَ كَفَرُوا إِ نْ َهذَا ِإلّ ِإفْ كٌ افْتَرَا هُ‬ ‫كَا َد يَزِيغُ ُقلُوبُ فَرِي ٍق مّنْهُمْ ُثمّ تَابَ َعلَيْهِ ْم ِإّن ُه بِهِمْ َوأَعَانَ هُ َعلَيْ هِ قَوْ ٌم ءَاخَرُو نَ فَ َقدْ جَاءُو ُظلْمًا َوزُورًا‬ ‫َرءُوفٌ رّحِيمٌ (التوبة‪) 117/‬‬

‫(الفرقان‪) 4/‬‬

‫َهـ‬ ‫ّهـ إِذْ أَخْرَج ُ‬ ‫َصـرَهُ الل ُ‬ ‫َنصـرُوهُ فَ َق ْد ن َ‬ ‫تَن صُرُوهُ‪ِ :‬إ ّل تَن صُرُوهُ فَ َق ْد نَ صَرَهُ اللّ هُ إِذْ أَخْرَجَ هُ َوَأّيدَهـُ‪ِ :‬إ ّل ت ُ‬ ‫اّلذِي نَ كَفَرُوا ثَانِ يَ اثْنَيْ نِ إِ ْذ هُمَا فِي اْلغَارِ ِإذْ َيقُولُ اّلذِي نَ كَفَرُوا ثَانِ يَ اثْنَيْ نِ إِ ْذ هُمَا فِي اْلغَارِ ِإذْ َيقُولُ‬ ‫لِ صَاحِبِهِ لَ تَحْزَ ْن إِنّ اللّ هَ مَعَنَا َفأَنزَلَ ال ّل ُه َسكِينَتَهُ لِ صَاحِبِهِ لَ تَحْزَ ْن إِنّ اللّ هَ مَعَنَا َفأَنزَلَ ال ّل ُه َسكِينَتَهُ‬ ‫َعلَيْ ِه وَأَّيدَ هُ بِجُنُودٍ ّل ْم تَرَوْهَا وَجَعَلَ َكلِمَ َة اّلذِي نَ َعلَيْ ِه وَأَّيدَ هُ بِجُنُودٍ ّل ْم تَرَوْهَا وَجَعَلَ َكلِمَ َة اّلذِي نَ‬ ‫س ْفلَى وَ َكلِمَ ُة اللّ ِه هِ يَ اْل ُعلْيَا وَاللّ هُ عَزِيزٌ‬ ‫س ْفلَى وَ َكلِمَ ُة اللّ ِه هِ يَ اْل ُعلْيَا وَاللّ هُ عَزِيزٌ كَفَرُوا ال ّ‬ ‫كَفَرُوا ال ّ‬ ‫حَكِي ٌم (التوبة‪) 40/‬‬

‫حَكِي ٌم (التوبة‪) 40/‬‬

‫جَاءَهُ‪ :‬أَن جَاءَ ُه الَعْمَى (عبس‪) 2/‬‬

‫وَاتّبِعُو هُ‪ :‬قُ ْل يَاَأيّهَا النّا سُ ِإنّ ي َر سُو ُل اللّ هِ ِإلَيْكُ مْ‬

‫َعلّمَهُ‪َ :‬علّمَهُ َشدِي ُد اْلقُوَى (النجم‪) 5/‬‬

‫جَمِيعًا اّلذِي َلهُ ُم ْلكُ السّمَاوَاتِ وَا َلرْضِ لَ ِإلَ َه ِإلّ‬

‫جدِ هُ َو يُحْ ِي وَيُمِي تُ فَأَمِنُوا بِاللّ ِه َورَ سُوِلهِ النّبِيّ الُمّيّ‬ ‫ل مّنَ الْمَسْ ِ‬ ‫لِنُ ِريَهُ‪ :‬سُبْحَانَ اّلذِي َأسْرَى ِبعَ ْبدِهِ لَيْ ً‬ ‫ج ِد ا َلقْصـَا اّلذِي بَارَكْنَا حَ ْولَهُـ اّلذِي ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَ َكلِمَاتِ هِ وَاتّبِعُو ُه َل َعلّ ُك ْم تَهَْتدُو نَ‬ ‫الْحَرَامِـِإلَى الْمَس ْـ ِ‬ ‫لِنُ ِريَهُ مِنْ ءَايَاتِنَا ِإنّهُ هُ َو السّمِيعُ الْبَصِيُ (السراء‪( 1 /‬العراف‪) 158/‬‬ ‫)‬

‫وَعَ ّزرُو هُ‪ :‬اّلذِي َن يَتّبِعُو نَ الرّ سُولَ النّبِيّ ا ُلمّيّ الّذِي‬

‫ـ فِـي التّ ْورَاةِ وَالِنِيلِ‬ ‫ـ مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫جدُونَه ُ‬ ‫َهـ َي ِ‬ ‫ّهـ إِذْ َأخْرَج ُ‬ ‫َصـرَهُ الل ُ‬ ‫َنصـرُوهُ فَ َقدْ ن َ‬ ‫َصـرَهُ‪ِ :‬إ ّل ت ُ‬ ‫ن َ‬ ‫اّلذِي نَ كَفَرُوا ثَانِ يَ اثْنَيْ نِ إِ ْذ هُمَا فِي اْلغَارِ ِإذْ َيقُولُ َي ْأمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ َويَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَ ِر وَيُحِ ّل لَهُمُ‬ ‫‪150‬‬

‫ك أُولَئِ كَ اّلذِي نَ‬ ‫ُمـ حَتّى يَ سْتَ ْئذِنُوهُ إِنّ اّلذِي نَ َي سْتَ ْئ ِذنُوَن َ‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫الطّيّب ِ‬ ‫ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا ُيؤْمِنُونَ بِاللّهِ َورَسُولِ ِه َفإِذَا اسْتَ ْئ َذنُو َك لِبَعْضِ َشأْنِهِمْ‬ ‫بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ فَأْذَن لّمَن شِئْ تَ مِنْهُ مْ وَا سْتَغْفِ ْر لَهُ مُ اللّ َه إِنّ اللّ هَ‬ ‫غَفُو ٌر رّحِيمٌ (النور‪) 62/‬‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫أُولَئِ َ‬

‫ّهـ‬ ‫ُمـ وَالل ُ‬ ‫ُمـ لِيُرْضُوك ْ‬ ‫ّهـ َلك ْ‬ ‫ُونـ بِالل ِ‬ ‫حلِف َ‬ ‫ق النّبِيّ نَ لَمَا ءَاتَيْتُكُم ُيرْضُوهـُ‪ :‬يَ ْ‬ ‫َولَتَن صُ ُرّنهُ‪َ :‬وإِذْ أَ َخ َذ اللّ ُه مِيثَا َ‬ ‫صدّقٌ لّمَا َورَ سُوُلهُ أَحَقّ أَن يُرْضُو هُ إِن كَانُوا مُؤْمِنِيَ (التوبة‪/‬‬ ‫مّن كِتَا بٍ وَحِكْمَ ٍة ثُمّ جَاءَكُ ْم َر سُو ٌل مّ َ‬ ‫مَعَكُ ْم لَتُؤْمِنُنّ بِ ِه وَلَتَن صُرُنّ ُه قَالَ ءََأقْ َر ْرتُ ْم وَأَ َخ ْذتُ مْ ‪) 62‬‬ ‫َعلَى ذَِلكُ ْم إِ صْرِي قَالُوا َأقْ َررْنَا قَا َل فَاشْ َهدُوا َوأَنَا ُي َعلّمُ هُ‪ :‬وَلَ َق ْد َن ْعلَ مُ َأنّهُ مْ َيقُولُو نَ ِإنّمَا ُي َعلّمُ هُ َبشَرٌ‬ ‫ْهـ َأعْجَمِيّ وَ َهذَا لِسـَانٌ‬ ‫ُونـ ِإلَي ِ‬ ‫حد َ‬ ‫لّسـَا ُن اّلذِي يُلْ ِ‬

‫مَعَكُم مّنَ الشّا ِهدِينَ (آل عمران‪) 81/‬‬

‫َونَ صَرُوهُ‪ :‬اّلذِي نَ يَتّبِعُو نَ الرّ سُو َل النّبِيّ ا ُلمّيّ اّلذِي عَ َربِيّ مّبِيٌ (النحل‪) 103/‬‬ ‫ـ فِـي التّ ْورَاةِ وَالِنِيلِ‬ ‫ـ مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫جدُونَه ُ‬ ‫َي ِ‬

‫َي ْأمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ َويَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَ ِر وَيُحِ ّل لَهُمُ ضمي الغائب مع الروف‬ ‫ُمـ ُأنْزِ َل مَعَهُ‪ :‬اّلذِي َن يَتّبِعُو َن الرّسُولَ النّبِيّ الُمّيّ الّذِي‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫الطّيّب ِ‬

‫ـ فِـي التّ ْورَاةِ وَالِنِيلِ‬ ‫ـ مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫جدُونَه ُ‬ ‫ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا َي ِ‬ ‫بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ َي ْأمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ َويَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَ ِر وَيُحِ ّل لَهُمُ‬

‫ُمـ‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫الطّيّب ِ‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫أُولَئِ َ‬

‫جدُونَ هُ‪ :‬اّلذِي َن يَتّبِعُو َن الرّ سُولَ النّبِيّ الُمّيّ الّذِي ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا‬ ‫َي ِ‬ ‫ـ فِـي التّ ْورَاةِ وَالِنِيلِ بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ‬ ‫ـ مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫جدُونَه ُ‬ ‫َي ِ‬ ‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫َي ْأمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ َويَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَ ِر وَيُحِ ّل لَهُمُ أُولَئِ َ‬ ‫ُمـ ِإلَيْهِ‪:‬‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫الطّيّب ِ‬

‫ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا *ءَامَ نَ الرّ سُولُ بِمَا أُنزِ َل ِإلَيْ هِ مِن رّبّ هِ وَالْمُؤْمِنُو نَ‬ ‫بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ كُلّ ءَامَ نَ بِاللّ هِ وَمَلَِئكَتِ هِ وَكُتُبِ هِ َورُ ُس ِلهِ لَ ُنفَرّ قُ‬ ‫بَيْ نَ أَ َح ٍد مّ ن رّ ُس ِلهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا َوأَطَعْنَا غُفْرَانَ كَ‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫أُولَئِ َ‬

‫ك الْ َمصِي رُ (البقرة‪) 285/‬‬ ‫ّهـ َربّنَا َوإِلَيْ َ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا بِالل ِ‬ ‫ُونـ اّلذ َ‬ ‫َسـتَ ْئ ِذنُوهُ‪ِ :‬إنّم َا الْ ُمؤْمِن َ‬ ‫ي ْ‬ ‫َورَ سُولِ ِه وَإِذَا كَانُوا مَعَ هُ َعلَى َأمْرٍ جَامِ عٍ ّل ْم يَذْهَبُوا‬ ‫‪151‬‬

‫* َوَلوْ كَانُوا ُيؤْمِنُو َن بِاللّ ِه وَالنّبِيّ وَمَا أُنزِلَ ِإلَيْ ِه مَا ذَِلكُ ْم إِ صْرِي قَالُوا َأقْ َررْنَا قَا َل فَاشْ َهدُوا َوَأنَا مَعَكُم‬ ‫ـقُونَ مّنَ الشّا ِهدِينَ (آل عمران‪) 81/‬‬ ‫ـ فَاس ِ‬ ‫ـ َأوْلِيَاءَ َولَكِنّـ كَثِيًا مّنْهُم ْ‬ ‫خذُوهُم ْ‬ ‫اتّ َ‬ ‫(الائدة‪) 81/‬‬

‫جدُونَ هُ‬ ‫*الّذِي َن يَتّبِعُو نَ الرّ سُولَ النّبِيّ الُمّيّ الّذِي يَ ِ‬

‫ـ فِـي الّت ْورَاةِ وَالِنِي ِل َيأْمُرُهُـم‬ ‫* َوقَالُوا مَا ِل َهذَا الرّسُولِ َيأْكُ ُل الطّعَا َم وَيَمْشِي فِي مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫ـ‬ ‫ـ الْمُنكَرِ َويُحِ ّل لَهُم ُ‬ ‫ـ عَن ِ‬ ‫ـ َويَنْهَاهُم ْ‬ ‫ق َلوْ َل أُنزِلَ ِإلَيْه ِـ َملَكٌـ فَيَكُون َـ مَعَه ُـ َنذِيرًا بِالْمَعْرُوف ِ‬ ‫الَس ْـوَا ِ‬ ‫(الفرقان‪) 7/‬‬

‫ُمـ‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫الطّيّب ِ‬

‫*َأوْ ُيلْقَى ِإلَيْ هِ كَنٌ َأوْ َتكُو نُ لَ ُه جَنّةٌ َيأْكُلُ مِنْهَا‬

‫ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا‬

‫ـحُورًا بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ‬ ‫ـ إِ ّل َرجُلً مّس ْ‬ ‫ـ إِن تَتّبِعُون َ‬ ‫َوقَالَ الظّالِمُون َ‬ ‫(الفرقان‪) 8/‬‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫أُولَئِ َ‬

‫ِإنّ هُ‪َ :‬وإِن َيكَا ُد اّلذِي نَ كَفَرُوا لَيُ ْزلِقُونَ كَ ِبأَبْ صَارِ ِهمْ *َأفْتَرَى َعلَى اللّ هِ َكذِبًا أَم بِ هِ جِنّةٌ بَلِ اّلذِي َن لَ‬ ‫َلمّ ا سَمِعُوا الذّكْرَ َويَقُولُو َن ِإّن هُ َلمَجْنُو نٌ (القلم‪ُ /‬يؤْمِنُو َن بِالَخِرَةِ فِي اْل َعذَابِ وَالضّلَلِ الْبَعِيدِ (سبأ‪/‬‬ ‫‪) 51‬‬

‫‪)8‬‬

‫َب ْعدِ هِ‪ :‬يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا لَ َت ْد ُخلُوا بُيُو تَ النّبِيّ *يَاقَوْمَنَا َأجِيبُوا دَاعِيَ ال ّل ِه وَءَامِنُوا بِهِ َيغْفِ ْر لَكُم مّن‬ ‫ِيمـ (الحقاف‪/‬‬ ‫َابـ َأل ٍ‬ ‫ّنـ َعذ ٍ‬ ‫ُمـ وَيُجِرْك ُم م ْ‬ ‫ِإلّ أَن ُيؤْذَ نَ َلكُ مْ ِإلَى طَعَا مٍ غَيْ َر نَاظِرِي نَ ِإنَا هُ َولَكِ نْ ذُنُوبِك ْ‬ ‫ـ فَانتَشِرُوا وَلَ ‪) 31‬‬ ‫ـ فَادْ ُخلُوا َفإِذَا طَعِمْتُمـ ْ‬ ‫ِإذَا دُعِيتُمـ ْ‬ ‫حدِي ثٍ إِنّ ذَِلكُ مْ كَا نَ ُيؤْذِي النّبِيّ *أَمْ َيقُولُو َن شَاعِرٌ ّنتَ َربّ صُ بِ ِه رَيْبَ الْمَنُو ِن (الطور‪/‬‬ ‫ي لِ َ‬ ‫مُ سْتَئْنِسِ َ‬ ‫فَيَ سْتَحْ ِي مِنكُ ْم وَاللّ هُ لَ يَ سْتَحْيِ مِ َن الْحَقّ وَإِذَا ‪) 30‬‬ ‫ب ذَلِكُمْ َعلَيْهِ‪:‬‬ ‫َسَألْتُمُوهُ ّن مَتَاعًا فَسَْئلُوهُ ّن مِن َورَاءِ حِجَا ٍ‬ ‫أَطْهَرُ ِل ُقلُوبِكُ مْ َو ُقلُوبِهِنّ وَمَا كَا نَ َلكُ مْ أَن ُتؤْذُوا * َوقَالُوا َلوْلَ نُزّلَ َعلَيْ هِ ءَاَيةٌ مّ ن رّبّ هِ قُ ْل إِنّ ال ّل هَ‬ ‫رَ سُولَ اللّ هِ وَلَ أَن تَنكِحُوا َأ ْزوَاجَ ُه مِن َب ْعدِ هِ َأَبدًا قَا ِدرٌ َعلَى أَن يُنَزّلَ ءَايَ ًة وََلكِنّ أَكْثَرَهُ مْ َل َي ْعلَمُو نَ‬ ‫إِنّ ذَلِ ُكمْ كَانَ عِندَ اللّهِ عَظِيمًا (الحزاب‪) 53/‬‬

‫(النعام‪) 37/‬‬

‫ِبهِ‪:‬‬

‫*إِلّ تَنص ُـرُو ُه فَ َقدْ نَص َـرَ ُه اللّه ُـ إِ ْذ أَخْرَجَه ُـ اّلذِين َـ‬

‫ـ إِ ْذ هُمَـا فِـي اْلغَارِ ِإذْ َيقُولُ‬ ‫ـ اثْنَيْن ِ‬ ‫ق النّبِيّ َن لَمَا ءَاتَيْتُكُم مّن كِتَا بٍ كَفَرُوا ثَانِي َ‬ ‫* َوإِ ْذ أَ َخ َذ اللّهُ مِيثَا َ‬ ‫ُمـ لِ صَاحِبِهِ لَ تَحْزَ ْن إِنّ اللّ هَ مَعَنَا َفأَنزَلَ ال ّل ُه َسكِينَتَهُ‬ ‫ق لّمَا مَعَك ْ‬ ‫ّصـدّ ٌ‬ ‫ُمـ رَسـُولٌ م َ‬ ‫وَحِكْمَ ٍة ثُمّ جَاءَك ْ‬ ‫ُمـ َعلَى َعلَيْ ِه وَأَّيدَ هُ بِجُنُودٍ ّل ْم تَرَوْهَا وَجَعَلَ َكلِمَ َة اّلذِي نَ‬ ‫ُمـ َوأَ َخذْت ْ‬ ‫َنصـُرّنهُ قَا َل َءَأقْ َررْت ْ‬ ‫لَُتؤْمِنُنّ بِه ِـ َولَت ُ‬ ‫‪152‬‬

‫ض أَزْوَاجِهِ َحدِيثًا َفلَمّا نَبّأَتْ‬ ‫س ْفلَى وَ َكلِمَ ُة اللّ ِه هِ يَ اْل ُعلْيَا وَاللّ هُ عَزِيزٌ * َوإِ ْذ أَسَ ّر النّبِيّ ِإلَى َبعْ ِ‬ ‫كَفَرُوا ال ّ‬ ‫حَكِي ٌم (التوبة‪) 40/‬‬

‫بِ هِ وَأَظْهَرَ هُ اللّ هُ َعلَيْ هِ عَرّ فَ َب ْعضَ ُه وَأَعْرَ ضَ عَن‬

‫ت مَ ْن أَنَبأَ َك َهذَا قَالَ نَّبأَنِ يَ‬ ‫ض َفلَمّا نَّبأَهَا بِ ِه قَالَ ْ‬ ‫* َف َل َعلّكَـتَارِ كٌ َبعْضَـ مَا يُوحَى ِإلَيْكَـ وَضَائِقٌـبِ هِ َبعْ ٍ‬ ‫ي (التحري‪) 3/‬‬ ‫ص ْدرُ َك أَن َيقُولُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ كَنٌ َأوْ جَاءَ مَعَ هُ اْل َعلِيمُ الْخَبِ ُ‬ ‫َ‬ ‫ت ُقلُوبُكُمَا َوإِن تَظَاهَرَا‬ ‫ّهـ َعلَى كُلّ شَ ْيءٍ وَكِيلٌ *إِن تَتُوبَا ِإلَى اللّ ِه فَ َقدْ صَ َغ ْ‬ ‫َملَكٌـ ِإنّمَا أَنت َـَنذِيرٌ وَالل ُ‬ ‫(هود‪) 12/‬‬

‫َعلَيْ ِه َفإِنّ ال ّل هَ هُ َو مَوْلَ هُ وَجِبْرِيلُ وَ صَالِحُ الْمُؤْمِنِيَ‬

‫* َوَيقُولُ الّذِي نَ كَفَرُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ ءَايَةٌ مّن رّبّ هِ وَالْمَلَئِكَ ُة َب ْع َد ذَِلكَ ظَهِيٌ‬ ‫ِإنّمَا أَنتَ مُن ِذرٌ َولِكُ ّل قَ ْومٍ هَا ٍد (الرعد‪) 7/‬‬

‫(التحري‪) 4/‬‬

‫* َوَيقُولُ الّذِي نَ كَفَرُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ ءَايَةٌ مّن رّبّ هِ * َوَأنّهُ لَمّا قَامَ عَ ْبدُ اللّ ِه َيدْعُو هُ كَادُوا يَكُونُو نَ َعلَيْ هِ‬ ‫قُ ْل إِنّ اللّ هَ ُيضِ ّل مَن َيشَا ُء وَيَ ْهدِي ِإلَيْ هِ مَ ْن َأنَا بَ لَِبدًا (الن‪) 19/‬‬ ‫(الرعد‪) 27/‬‬

‫س ُكمْ عَزِيزٌ َعلَيْ هِ‬ ‫َعلَي هِ‪َ :‬ل َق ْد جَاءَكُ ْم رَ سُولٌ مّ نْ أَنفُ ِ‬

‫ك لَمَجْنُو نٌ مَا عَنِتّ مْ حَرِي صٌ َعلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِيَ َرءُو فٌ رّحِي مٌ‬ ‫* َوقَالُوا يَاأَيّهَا اّلذِي نُزّلَ َعلَيْهِ الذّكْرُ ِإنّ َ‬ ‫(الجر‪) 6/‬‬

‫(التوبة‪) 128/‬‬

‫* َوقَالُوا أَ سَاطِيُ ا َلوّلِيَ اكْتَتَبَهَا فَهِ يَ تُ ْملَى َعلَيْ هِ عَنْهُ‪:‬‬ ‫ُبكْرَةً َوأَصِيلً (الفرقان‪) 5 /‬‬

‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا أَطِيعُوا اللّ هَ َورَ سُوَلهُ وَلَ َت َوّلوْا‬

‫* َوقَالَ اّلذِي نَ كَفَرُوا َلوْ َل ُنزّلَ َعلَيْ هِ اْلقُرْءَا نُ جُ ْملَةً عَنْ ُه وَأَنُتمْ تَسْمَعُونَ (النفال‪) 20/‬‬ ‫َاهـ َترْتِيلً *ُثمّ َتوَّلوْا عَنْهُ َوقَالُوا مُ َعلّ ٌم مّجْنُونٌ (الدخان‪) 14/‬‬ ‫َكـ َو َرتّلْن ُ‬ ‫ِهـ فُؤَاد َ‬ ‫ّتـ ب ِ‬ ‫ِكـ لِنُثَب َ‬ ‫وَا ِحدَةً َكذَل َ‬ ‫(الفرقان‪) 32/‬‬

‫*فَمَا مِنكُم مّنْ َأ َحدٍ عَنْهُ حَاجِزِي َن (الاقة‪) 47/‬‬

‫* َوقَالُوا َلوْلَ أُنزِلَ َعلَيْ ِه ءَايَا تٌ مّ ن رّبّ ِه قُلْ ِإنّمَا‬

‫ِهـ‬ ‫َتـ مِن قَ ْبل ِ‬ ‫قَ ْبلِهـِ‪ :‬وَمَا مُحَ ّم ٌد ِإ ّل رَسـُولٌ َق ْد َخل ْ‬

‫ا َليَا تُ عِن َد اللّ هِ َوِإنّمَا أَنَا َنذِيرٌ مّبِيٌ (العنكبوت‪ /‬الرّسُـلُ َأ َفإِيـن مّاتَـَأ ْو قُتِلَ ان َقلَبْتُم ْـ َعلَى أَ ْعقَابِكُم ْـ‬ ‫‪) 50‬‬

‫ـ شَيْئًا‬ ‫ـ َفلَن َيضُ ّر اللّه َ‬ ‫ـ َعلَى عَقِبَيْه ِ‬ ‫وَمَـن يَن َقلِب ْ‬

‫صلّونَ َعلَى النّبِيّ يَاَأيّهَا اّلذِي نَ وَسَيَجْزِي اللّ ُه الشّاكِرِي َن (آل عمران‪) 144/‬‬ ‫لئِكَتَ هُ يُ َ‬ ‫*إِنّ اللّ َه وَمَ َ‬ ‫َسـلِيمًا (الحزاب‪َ /‬لهُ‪:‬‬ ‫َسـلّمُوا ت ْ‬ ‫ْهـ و َ‬ ‫صـلّوا َعلَي ِ‬ ‫ءَامَنُوا َ‬ ‫‪) 56‬‬

‫‪153‬‬

‫ِينـ‬ ‫ِكـ اّلذ َ‬ ‫َسـتَ ْئذِنُوَنكَ أُولَئ َ‬ ‫ِينـ ي ْ‬ ‫َسـتَ ْئ ِذنُو ُه إِنّ اّلذ َ‬ ‫*مَا كَا نَ لِنَبِيّ أَن يَكُو نَ لَ هُ أَ سْرَى حَتّى يُثْخِ َن فِي ي ْ‬ ‫ا َلرْ ضِ تُرِيدُو نَ عَرَ ضَ الدّنْيَا وَاللّ هُ ُيرِي ُد الَخِرَةَ ُيؤْمِنُونَ بِاللّهِ َورَسُولِ ِه َفإِذَا اسْتَ ْئ َذنُو َك لِبَعْضِ َشأْنِهِمْ‬ ‫وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِي ٌم (النفال‪) 67/‬‬

‫فَأْذَن لّمَن شِئْ تَ مِنْهُ مْ وَا سْتَغْفِ ْر لَهُ مُ اللّ َه إِنّ اللّ هَ‬

‫*َأوْ ُيلْقَى ِإلَيْ هِ كَنٌ َأوْ َتكُو نُ لَ ُه جَنّةٌ َيأْكُلُ مِنْهَا‬

‫غَفُو ٌر رّحِيمٌ (النور‪) 62/‬‬

‫ـحُورًا * َوقَالُوا مَا ِل َهذَا الرّسُولِ َيأْكُ ُل الطّعَا َم وَيَمْشِي فِي‬ ‫ـ إِ ّل َرجُلً مّس ْ‬ ‫ـ إِن تَتّبِعُون َ‬ ‫َوقَالَ الظّالِمُون َ‬ ‫(الفرقان‪) 8/‬‬

‫ق َلوْ َل أُنزِلَ ِإلَيْه ِـ َملَكٌـ فَيَكُون َـ مَعَه ُـ َنذِيرًا‬ ‫الَس ْـوَا ِ‬

‫ض اللّ هُ لَ هُ (الفرقان‪) 7/‬‬ ‫*مّا كَا نَ َعلَى النّبِيّ مِ نْ حَرَ جٍ فِيمَا فَرَ َ‬ ‫سُنّ َة اللّ هِ فِي اّلذِي نَ َخلَوْا مِن قَبْلُ وَكَا نَ َأمْرُ اللّ هِ *مُحَ ّمدٌ رّسُو ُل اللّهِ وَاّلذِينَ مَعَ ُه َأ ِشدّاءُ َعلَى اْلكُفّارِ‬ ‫َق َدرًا مّ ْقدُورًا (الحزاب‪) 38/‬‬

‫جدًا يَبْتَغُو نَ فَضْلً مّ نَ‬ ‫رُحَمَا ُء بَيْنَهُ مْ َترَاهُ ْم رُكّعًا سُ ّ‬

‫ّنـ َأثَرِ‬ ‫ّهـ َورِضْوَان ًا سـِيمَا ُه ْم ف ِي وُجُوهِه ِم م ْ‬ ‫شعْ َر وَمَا يَنبَغِي لَ هُ إِ نْ هُ َو إِ ّل ذِكْرٌ الل ِ‬ ‫*وَمَا َعلّمْنَا هُ ال ّ‬ ‫ي (يس‪) 69/‬‬ ‫َوقُ ْرءَا ٌن مّبِ ٌ‬

‫ُمـ ف ِي‬ ‫ُمـ ف ِي التّ ْورَا ِة وَمََثلُه ْ‬ ‫ِكـ مََثلُه ْ‬ ‫السـجُودِ َذل َ‬ ‫ّ‬

‫ْقـ‬ ‫َصـوَاتَ ُكمْ فَو َ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا َل تَ ْرفَعُوا أ ْ‬ ‫*يَاأَيّهَا اّلذ َ‬

‫َاسـتَ ْغلَظَ‬ ‫َهـ ف ْ‬ ‫َهـ فََأ َزر ُ‬ ‫َجـ شَطْئ ُ‬ ‫ْعـ أَخْر َ‬ ‫الِنِيلِ كَ َزر ٍ‬

‫ِيظـ بِهِمُـ‬ ‫ـ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ فَاس ْـتَوَى َعلَى سـُوقِ ِه ُيعْجِبُـ ال ّزرّاع َـ لَِيغ َ‬ ‫ت النّبِيّـ وَلَ تَجْهَرُوا لَهـُ‬ ‫ـَوْ ِ‬ ‫صـ‬ ‫ـ لَ الْ ُكفّارَ وَ َعدَ اللّ هُ اّلذِي نَ ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا ال صّالِحَاتِ‬ ‫ـ وَأَنتُم ْ‬ ‫ـ أَعْمَالُكُم ْ‬ ‫ـ أَن تَحْبَط َ‬ ‫ـ لِبَعْض ٍ‬ ‫َب ْعضِكُم ْ‬ ‫شعُرُو َن (الجرات‪) 2/‬‬ ‫َت ْ‬

‫مِنْهُم مّغْفِرَةً َوأَجْر ًا عَظِيمًا (الفتح‪) 29/‬‬

‫مَعَهُ‪:‬‬

‫مِنْهُ‪:‬‬

‫ـ جَا َهدُوا‬ ‫ـ ءَامَنُوا مَعَه ُ‬ ‫ـ الرّسـُو ُل وَاّلذِين َ‬ ‫*لَكِن ِ‬

‫ي (الاقة‪) 45/‬‬ ‫*لَ َخذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِ ِ‬

‫ك لَهُ مُ الْخَيْرَا تُ َوأُولَئِ كَ *ُثمّ َلقَطَعْنَا مِنْهُ اْل َوتِيَ (الاقة‪) 46/‬‬ ‫ِبَأمْوَالِهِ مْ َوأَنفُ سِ ِهمْ َوأُولَئِ َ‬ ‫ُهمُ اْلمُ ْفلِحُو َن (التوبة‪) 88/‬‬

‫* َف َل َعلّكَـتَارِ كٌ َبعْضَـ مَا يُوحَى ِإلَيْكَـ وَضَائِقٌـبِ هِ الضمي التصل الغائب بصيغة المع‬ ‫ص ْدرُ َك أَن َيقُولُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ كَنٌ َأوْ جَاءَ مَعَ هُ َلهُ مْ‪ :‬مَا كَا نَ لِلنّبِيّ وَاّلذِي َن ءَامَنُوا أَن يَ سْتَغْفِرُوا‬ ‫َ‬ ‫ّهـ َعلَى كُلّ شَ ْيءٍ وَكِيلٌ ِللْمُشْرِكِيَ َوَلوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِن َب ْع ِد مَا تَبَيّ نَ‬ ‫َملَكٌـ ِإنّمَا أَنت َـَنذِيرٌ وَالل ُ‬ ‫ب الْجَحِي ِم (التوبة‪) 113/‬‬ ‫َل ُه ْم َأّن ُهمْ َأصْحَا ُ‬ ‫(هود‪) 12/‬‬

‫ّهـ َتوْبَةً‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا تُوبُوا ِإلَى الل ِ‬ ‫*ِإنّمَا الْ ُمؤْمِنُو نَ الّذِي َن ءَامَنُوا بِاللّ هِ َورَ سُوِلهِ َوإِذَا َأْيدِيهِمـْ‪ :‬يَاأَيّه َا اّلذ َ‬ ‫سـيّئَاتِ ُكمْ‬ ‫ُمـ َ‬ ‫ُمـ أَن يُكَفّرَ عَنك ْ‬ ‫كَانُوا مَعَهـُ َعلَى َأمْ ٍر جَامِعـٍ لّمـْ َي ْذهَبُوا حَتّىـ نّصـُوحًا عَسـَى َربّك ْ‬

‫َوُيدْ ِخلَكُ ْم جَنّا تٍ َتجْرِي مِن تَحْتِهَا الَنْهَا ُر َيوْ مَ لَ‬

‫‪154‬‬

‫ّهـ بِكُ ّل شَ ْيءٍ َعلِيم ًا‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫سعَى َأحَقّ بِه َا َوَأ ْهلَه َا وَك َ‬ ‫ُيخْزِي اللّ ُه النّبِيّ وَالّذِي َن ءَامَنُوا مَعَ هُ نُورُهُ ْم يَ ْ‬ ‫بَيْ نَ َأْيدِيهِ مْ َوِبأَيْمَانِهِ مْ َيقُولُو نَ َربّنَا َأتْمِ ْم لَنَا نُورَنَا (الفتح‪) 26/‬‬ ‫َوأَ ْهلَهَا‪ :‬إِذْ جَعَلَ اّلذِي نَ كَفَرُوا فِي ُقلُوبِهِ مُ الْحَمِيّةَ‬

‫وَاغْفِرْ لَنَا ِإّنكَ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ َقدِيرٌ (التحري‪) 8/‬‬

‫ـكِينَتَهُ َعلَى رَسـُولِهِ‬ ‫ـس َ‬ ‫ـ حَمِيّةَ اْلجَا ِهلِيّةِ فَأَنزَلَ اللّه ُ‬ ‫ـ ءَامَنُوا مَعَه ُ‬ ‫ـ الرّسـُو ُل وَاّلذِين َ‬ ‫ِبَأمْوَالِهِمـْ‪ :‬لَكِن ِ‬ ‫جَا َهدُوا ِبأَمْوَالِهِ مْ َوأَنفُ سِ ِه ْم وَأُولَئِ كَ لَهُ ُم الْخَيْرَا تُ وَ َعلَى الْمُؤْمِنِيَـ وََألْزَمَهُم ـْ َكلِمَةَ الّتقْوَى وَكَانُوا‬ ‫ّهـ بِكُ ّل شَ ْيءٍ َعلِيم ًا‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َأحَقّ بِه َا َوَأ ْهلَه َا وَك َ‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (التوبة‪) 88/‬‬ ‫َوأُولَئِ َ‬

‫ّهـ َت ْوَبةً (الفتح‪) 26/‬‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا تُوبُوا ِإلَى الل ِ‬ ‫نُو ُرهُمـْ‪ :‬يَاأَيّه َا اّلذ َ‬ ‫سـيّئَاتِ ُكمْ‬ ‫ُمـ َ‬ ‫ُمـ أَن يُكَفّرَ عَنك ْ‬ ‫نّصـُوحًا عَسـَى َربّك ْ‬

‫َوُيدْ ِخلَكُ ْم جَنّا تٍ َتجْرِي مِن تَحْتِهَا الَنْهَا ُر َيوْ مَ َل إسم الشارة‬ ‫َكـ إِلّ‬ ‫خذُون َ‬ ‫ِينـ كَفَرُوا إِن يَتّ ِ‬ ‫َاكـ اّلذ َ‬ ‫سعَى َأ َهذَا‪َ :‬وإِذَا َرء َ‬ ‫ُيخْزِي اللّ ُه النّبِيّ وَالّذِي َن ءَامَنُوا مَعَ هُ نُورُهُ ْم يَ ْ‬ ‫بَيْ نَ َأْيدِيهِ مْ َوِبأَيْمَانِهِ مْ َيقُولُو نَ َربّنَا َأتْمِ ْم لَنَا نُورَنَا هُزُوًا َأ َهذَا اّلذِي يَذْكُرُ ءَالِهَتَكُمــْ وَهُــم بِذِكْرِ‬ ‫وَاغْفِرْ لَنَا ِإّنكَ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ َقدِيرٌ (التحري‪ ) 8/‬الرّحْمَنِ ُهمْ كَافِرُو َن (النبياء‪) 36/‬‬ ‫َهـ َهذَا‪:‬‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا مَع ُ‬ ‫ِنـ الرّسـُولُ وَاّلذ َ‬ ‫ـ ِهمْ‪َ :‬لك ِ‬ ‫َوأَنفُس ِ‬ ‫جَا َهدُوا ِبأَمْوَالِهِ مْ َوأَنفُ سِ ِه ْم وَأُولَئِ كَ لَهُ ُم الْخَيْرَا تُ *أَكَا نَ لِلنّا سِ عَجَبًا أَ ْن َأوْحَيْنَا ِإلَى َرجُ ٍل مّنْهُ مْ أَ نْ‬

‫صدْقٍ‬ ‫أَن ِذ ِر النّا سَ َوبَشّرِ الّذِي نَ ءَامَنُوا أَنّ َلهُ ْم َقدَ َم ِ‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (التوبة‪) 88/‬‬ ‫َوأُولَئِ َ‬

‫ُونـ إِنّ َهذَا لَسـَاحِ ٌر مّبِيٌ‬ ‫ِمـ قَا َل اْلكَافِر َ‬ ‫َوِبأَيْمَانِهِ مْ‪ :‬يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا تُوبُوا ِإلَى اللّ هِ َت ْوَبةً عِندَ رَبّه ْ‬ ‫سـيّئَاتِ ُكمْ (يونس‪) 2/‬‬ ‫ُمـ َ‬ ‫ُمـ أَن يُكَفّرَ عَنك ْ‬ ‫نّصـُوحًا عَسـَى َربّك ْ‬ ‫َوُيدْ ِخلَكُ ْم جَنّا تٍ َتجْرِي مِن تَحْتِهَا الَنْهَا ُر َيوْ مَ َل * َلهِيَ ًة ُقلُوبُهُ ْم وََأ سَرّوا النّجْوَى اّلذِي نَ َظلَمُوا هَلْ‬ ‫سعَى َهذَا ِإلّ َبشَ ٌر مّ ْثلُ ُك ْم َأفَتَ ْأتُو نَ السّحْرَ َوأَنتُ ْم تُبْصِرُونَ‬ ‫ُيخْزِي اللّ ُه النّبِيّ وَالّذِي َن ءَامَنُوا مَعَ هُ نُورُهُ ْم يَ ْ‬ ‫بَيْ نَ َأْيدِيهِ مْ َوِبأَيْمَانِهِ مْ َيقُولُو نَ َربّنَا َأتْمِ ْم لَنَا نُورَنَا (النبياء‪) 3/‬‬ ‫* َوقَالُوا مَا ِل َهذَا الرّسُولِ َيأْكُ ُل الطّعَا َم وَيَمْشِي فِي‬ ‫وَاغْفِرْ لَنَا ِإّنكَ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ َقدِيرٌ‬

‫ق َلوْ َل أُنزِلَ ِإلَيْه ِـ َملَكٌـ فَيَكُون َـ مَعَه ُـ َنذِيرًا‬ ‫الَس ْـوَا ِ‬

‫(التحري‪) 8/‬‬

‫َوَألْزَمَهُمْ‪ :‬إِذْ جَعَلَ اّلذِينَ كَفَرُوا فِي ُقلُوبِهِمُ الْحَمِيّةَ (الفرقان‪) 7/‬‬

‫ـكِينَتَهُ َعلَى رَسـُولِهِ‬ ‫ـس َ‬ ‫حَمِيّةَ اْلجَا ِهلِيّةِ فَأَنزَلَ اللّه ُ‬ ‫وَ َعلَى الْمُؤْمِنِيَـ وََألْزَمَهُم ـْ َكلِمَةَ الّتقْوَى وَكَانُوا‬

‫إسم الوصول‬ ‫اّلذِي‪:‬‬

‫‪155‬‬

‫جدُونَ هُ ضمي الغائب الستتر‬ ‫*الّذِي َن يَتّبِعُو نَ الرّ سُولَ النّبِيّ الُمّيّ الّذِي يَ ِ‬ ‫ض أَزْوَاجِ هِ َحدِيثًا َفلَمّا‬ ‫ـ فِـي الّت ْورَاةِ وَالِنِي ِل َيأْمُرُهُـم َأ سَرّ‪ :‬وَإِذْ َأ سَ ّر النّبِيّ ِإلَى َبعْ ِ‬ ‫مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫ـ نَّبأَ تْ بِ ِه وَأَظْهَرَ ُه اللّ هُ َعلَيْ هِ عَرّ فَ َبعْضَ ُه وَأَعْرَ ضَ‬ ‫ـ الْمُنكَرِ َويُحِ ّل لَهُم ُ‬ ‫ـ عَن ِ‬ ‫ـ َويَنْهَاهُم ْ‬ ‫بِالْمَعْرُوف ِ‬ ‫ُمـ عَن َبعْ ضٍ َفلَمّ ا نَّبأَهَا بِ ِه قَالَ تْ مَ نْ أَنَبأَ كَ َهذَا قَالَ‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫الطّيّب ِ‬ ‫ي (التحري‪) 3/‬‬ ‫ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا نَّبَأنِيَ اْل َعلِيمُ الْخَبِ ُ‬ ‫بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ َأفْتَرَى‪َ :‬أفْتَرَى َعلَى اللّ هِ َكذِبًا أَم بِ هِ جِنّ ٌة بَ ِل اّلذِي نَ‬ ‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫أُولَئِ َ‬

‫َابـ وَالضّلَ ِل الْبَعِيدِ‬ ‫ُونـ بِالَخِرَ ِة ف ِي اْل َعذ ِ‬ ‫لَ ُيؤْمِن َ‬

‫س ِإّن ي رَ سُولُ ال ّل ِه ِإلَيْكُ مْ جَمِيعًا (سبأ‪) 8/‬‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫ض َل ِإلَ هَ ِإلّ هُوَ افْتَرَاهُ‪:‬‬ ‫اّلذِي لَ هُ ُملْ كُ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ِ‬ ‫ّهـ َورَسـُولِ ِه النّبِيّ الُمّيّ *َأ ْم َيقُولُو َن افْتَرَا ُه قُلْ فَ ْأتُوا ِبسُورَ ٍة مّ ْث ِلهِ وَادْعُوا مَنِ‬ ‫ِيتـ فَأَمِنُوا بِالل ِ‬ ‫ْيـ وَيُم ُ‬ ‫ُيح ِ‬ ‫اّلذِي ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَ َكلِمَاتِ هِ وَاتّبِعُو ُه َل َعلّ ُك ْم تَهَْتدُو نَ ا سْتَطَعْتُم مّن دُو ِن اللّ هِ إِن كُنتُ ْم صَادِقِيَ (يونس‪/‬‬ ‫(العراف‪) 158/‬‬

‫‪) 38‬‬

‫ِهـ‬ ‫سـَورٍ مّ ْثل ِ‬ ‫َاهـ قُلْ فَ ْأتُوا ِبعَشْرِ ُ‬ ‫ُونـ افْتَر ُ‬ ‫َمـ َيقُول َ‬ ‫ك لَمَجْنُو نٌ *أ ْ‬ ‫* َوقَالُوا يَاأَيّهَا اّلذِي نُزّلَ َعلَيْهِ الذّكْرُ ِإنّ َ‬ ‫(الجر‪) 6/‬‬

‫مُفْتَ َريَا تٍ وَادْعُوا مَ ِن ا سْتَطَعْتُم مّ ن دُو ِن اللّ هِ إِن‬

‫ك إِ ّل هُزُوًا‬ ‫خذُونَ َ‬ ‫* َوإِذَا َرءَا كَ اّلذِي نَ كَفَرُوا إِن يَتّ ِ‬

‫كُنُتمْ صَا ِدقِيَ (هود‪) 13/‬‬

‫ث َأحْلَ ٍم بَ ِل افْتَرَا ُه بَ ْل هُوَ شَاعِرٌ‬ ‫َأ َهذَا الّذِي َيذْكُ ُر ءَالِهَتَكُ مْ وَهُم ِبذِكْ ِر الرّحْمَ نِ هُ مْ *بَلْ قَالُوا أَضْغَا ُ‬ ‫كَافِرُونَ (النبياء‪) 36/‬‬

‫َفلْيَ ْأتِنَا ِبَأَيةٍ كَمَا ُأرْسِلَ ا َلوّلُونَ (النبياء‪) 5/‬‬

‫َوأُولَئِكَ‪:‬‬

‫* َوقَالَ اّلذِي نَ كَفَرُوا إِ نْ َهذَا ِإلّ ِإفْكٌ افْتَرَا ُه وَأَعَانَهُ‬

‫ـ جَا َهدُوا‬ ‫ـ ءَامَنُوا مَعَه ُ‬ ‫ـ الرّسـُو ُل وَاّلذِين َ‬ ‫*لَكِن ِ‬

‫ـ فَ َقدْ جَاءُو ُظلْمًـا َوزُورًا‬ ‫ـ َقوْمـٌ ءَاخَرُون َ‬ ‫َعلَيْه ِ‬

‫ك لَهُ مُ الْخَيْرَا تُ َوأُولَئِ كَ (الفرقان‪) 4/‬‬ ‫ِبَأمْوَالِهِ مْ َوأَنفُ سِ ِهمْ َوأُولَئِ َ‬ ‫ُهمُ اْلمُ ْفلِحُو َن (التوبة‪) 88/‬‬

‫ك لِتُن ِذرَ‬ ‫*أَ مْ َيقُولُو َن افْتَرَا هُ بَلْ هُ َو الْحَقّ مِن رّبّ َ‬

‫ـ جَا َهدُوا‬ ‫ـ ءَامَنُوا مَعَه ُ‬ ‫ـ الرّسـُو ُل وَاّلذِين َ‬ ‫*لَكِن ِ‬

‫ك َل َعلّهُ ْم يَهَْتدُو نَ‬ ‫قَوْمًا مّ ا َأتَاهُم مّ ن نّذِيرٍ مّ ن قَ ْبلِ َ‬

‫ك لَهُ مُ الْخَيْرَا تُ َوأُولَئِ كَ (السجدة‪) 3/‬‬ ‫ِبَأمْوَالِهِ مْ َوأَنفُ سِ ِهمْ َوأُولَئِ َ‬ ‫ُهمُ اْلمُ ْفلِحُو َن (التوبة‪) 88/‬‬

‫ل تَ ْملِكُو َن لِي‬ ‫*أَ مْ َيقُولُو َن افْتَرَا هُ قُلْ إِ ِن افْتَرَيْتُ هُ فَ َ‬ ‫مِ َن اللّ هِ شَيْئًا هُ َو أَعْلَ مُ بِمَا ُتفِيضُو نَ فِي هِ كَفَى بِ هِ‬ ‫‪156‬‬

‫ُوتـ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا لَ َت ْد ُخلُوا بُي َ‬ ‫َسـتَحْيِ‪ :‬يَاأَيّه َا اّلذ َ‬ ‫شَهِيدًا بَيْنِــي وَبَيْنَكُمــْ وَهُ َو اْلغَفُو ُر الرّحِيمــُ فَي ْ‬ ‫(الحقاف‪) 8/‬‬

‫النّبِيّ ِإلّ أَن ُيؤْذَ نَ َلكُ مْ ِإلَى طَعَا مٍ غَيْ َر نَاظِرِي نَ ِإنَا هُ‬

‫ُمـ فَانتَشِرُوا‬ ‫ُمـ فَادْ ُخلُوا َفإِذَا طَعِمْت ْ‬ ‫ِنـ إِذَا دُعِيت ْ‬ ‫شإِ َولَك ْ‬ ‫افْتَرَى‪ :‬أَ مْ َيقُولُو نَ افْتَرَى َعلَى اللّ هِ َكذِبًا فَإِن َي َ‬ ‫ث إِنّ ذَلِكُ مْ كَا نَ ُيؤْذِي النّبِيّ‬ ‫حدِي ٍ‬ ‫اللّهُـيَخْتِم ْـ َعلَى َقلْبِكَـ َويَمْحُـ اللّهُـ الْبَاطِلَ َويُحِقّ وَلَ مُ سْتَئْنِسِيَ ِل َ‬ ‫صدُو ِر (الشورى‪ /‬فَيَ سْتَحْ ِي مِنكُ ْم وَاللّ هُ لَ يَ سْتَحْيِ مِ َن الْحَقّ وَإِذَا‬ ‫الْحَقّ ِب َكلِمَاتِ هِ ِإنّ هُ َعلِي ٌم بِذَا تِ ال ّ‬ ‫‪) 24‬‬

‫ب ذَلِكُمْ‬ ‫َسَألْتُمُوهُ ّن مَتَاعًا فَسَْئلُوهُ ّن مِن َورَاءِ حِجَا ٍ‬

‫اكْتَتَبَهَا‪ :‬وَقَالُوا َأ سَاطِيُ ا َلوّلِيَ اكْتَتَبَهَا فَهِ َي تُ ْملَى أَطْهَرُ ِل ُقلُوبِكُ مْ َو ُقلُوبِهِنّ وَمَا كَا نَ َلكُ مْ أَن ُتؤْذُوا‬ ‫ل (الفرقان‪) 5/‬‬ ‫َعلَيْهِ بُكْرَةً َوأَصِي ً‬

‫رَ سُولَ اللّ هِ وَلَ أَن تَنكِحُوا َأ ْزوَاجَ ُه مِن َب ْعدِ هِ َأَبدًا‬

‫َتقَوّلَ هُ‪ :‬أَ ْم َيقُولُو َن َتقَوّلَ ُه بَل لّ ُيؤْمِنُو َن (الطور‪ 33/‬إِنّ ذَلِ ُكمْ كَانَ عِندَ اللّهِ عَظِيمًا (الحزاب‪) 53/‬‬ ‫)‬

‫قَالَ‪:‬‬

‫ق الْمُرْ َسلِيَ (الصافات‪* /‬قَالَ َربّ ي َي ْعلَ مُ اْلقَوْلَ فِي ال سّمَاءِ وَا َلرْ ضِ وَهُوَ‬ ‫صدّ َ‬ ‫جَاءَ‪ :‬بَلْ جَاءَ بِالْحَقّ وَ َ‬ ‫‪) 37‬‬

‫السّمِي ُع اْل َعلِيمُ (النبياء‪) 4/‬‬

‫َرءَاهُ‪:‬‬

‫*قَالَ رَبّ احْكُم بِالْحَقّ َو َربّنَا الرّحْمَ ُن الْ ُم سْتَعَانُ‬

‫* َوَل َقدْ َرءَاهُ نَ ْزلَ ًة ُأخْرَى (النجم‪) 13/‬‬

‫صفُونَ (النبياء‪) 112/‬‬ ‫َعلَى مَا َت ِ‬

‫* َوَل َقدْ َرءَاهُ بِا ُلفُقِ اْلمُبِيِ (التكوير‪) 23/‬‬

‫*وَمِنْهُم مّ ن َي سْتَمِعُ ِإلَيْ كَ حَتّ ى ِإذَا خَرَجُوا مِ نْ‬

‫َرأَى‪ :‬فَأَوْحَى ِإلَى عَ ْبدِ ِه مَا َأوْحَى (النجم‪) 10/‬‬

‫ـ مَاذَا قَا َل ءَانِفًـا‬ ‫ـ أُوتُوا اْل ِعلْم َ‬ ‫ـ قَالُوا ِلّلذِين َ‬ ‫عِندِك َ‬

‫ت َربّ ِه اْلكُبْرَى (النجم‪) 18/‬‬ ‫*َل َقدْ َرأَى مِنْ ءَايَا ِ‬

‫ـ وَاتّبَعُوا‬ ‫ـ َعلَى ُقلُوبِهِم ْ‬ ‫ـ اللّه ُ‬ ‫ـ طَبَع َ‬ ‫ـ اّلذِين َ‬ ‫أُولَئِك َ‬

‫عَبَسَ‪ :‬عَبَسَ َوتَ َولّى (عبس‪) 1/‬‬

‫َأهْوَاءَ ُهمْ (ممد‪) 16/‬‬

‫ض أَزْوَاجِهِ َحدِيثًا َفلَمّا نَبّأَتْ‬ ‫عَرّ فَ‪َ :‬وإِذْ أَ سَ ّر النّبِيّ ِإلَى َبعْضِـَأزْوَاجِ هِ َحدِيثًا * َوإِ ْذ أَسَ ّر النّبِيّ ِإلَى َبعْ ِ‬ ‫َهـ بِ هِ وَأَظْهَرَ هُ اللّ هُ َعلَيْ هِ عَرّ فَ َب ْعضَ ُه وَأَعْرَ ضَ عَن‬ ‫ّفـ َب ْعض ُ‬ ‫ْهـ عَر َ‬ ‫ّهـ َعلَي ِ‬ ‫َهـ الل ُ‬ ‫ِهـ وَأَظْهَر ُ‬ ‫َتـ ب ِ‬ ‫َفلَمّاـ نَّبأ ْ‬ ‫ت مَ ْن أَنَبأَ َك َهذَا قَالَ نَّبأَنِ يَ‬ ‫ض َفلَمّا نَّبأَهَا بِ ِه قَالَ ْ‬ ‫ض َفلَمّ ا نَّبأَهَا بِ هِ قَالَ تْ مَ ْن أَنَبأَ كَ َبعْ ٍ‬ ‫َوأَعْرَ ضَ عَن َبعْ ٍ‬ ‫ي (التحري‪) 3/‬‬ ‫َهذَا قَالَ نَّبَأنِيَ اْل َعلِيمُ الْخَبِ ُ‬

‫ي (التحري‪) 3/‬‬ ‫اْل َعلِيمُ الْخَبِ ُ‬

‫غَوَى‪:‬‬

‫قَا مَ‪ :‬وَأَنّ ُه لَمّا قَا مَ عَ ْب ُد اللّ هِ َيدْعُو هُ كَادُوا َيكُونُو نَ‬

‫*مَا ضَلّ صَاحِبُ ُكمْ وَمَا غَوَى (النجم‪) 2/‬‬

‫َعلَيْهِ لَِبدًا‬

‫*مَا ضَلّ صَاحِبُ ُكمْ وَمَا غَوَى (النجم‪) 5/‬‬

‫(الن‪) 19/‬‬ ‫‪157‬‬

‫ِهـ عَن َبعْ ضٍ َفلَمّ ا نَّبأَهَا بِ ِه قَالَ تْ مَ نْ أَنَبأَ كَ َهذَا قَالَ‬ ‫َتـ م ِن قَ ْبل ِ‬ ‫قُتِلَ‪ :‬وَم َا مُحَ ّم ٌد ِإ ّل رَسـُولٌ َق ْد َخل ْ‬ ‫ي (التحري‪) 3/‬‬ ‫الرّسُـلُ َأ َفإِيـن مّاتَـَأ ْو قُتِلَ ان َقلَبْتُم ْـ َعلَى أَ ْعقَابِكُم ْـ نَّبَأنِيَ اْل َعلِيمُ الْخَبِ ُ‬ ‫ـ شَيْئًا َنهَاكُم‪ :‬مّاـَأفَاءَ اللّهُـ َعلَى رَ سُولِهِ مِ نْ َأهْلِ اْلقُرَى‬ ‫ـ َفلَن َيضُ ّر اللّه َ‬ ‫ـ َعلَى عَقِبَيْه ِ‬ ‫وَمَـن يَن َقلِب ْ‬ ‫وَسَيَجْزِي اللّ ُه الشّاكِرِي َن (آل عمران‪) 144/‬‬

‫َفلِلّ هِ َولِلرّ سُو ِل وَِلذِي اْلقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَ سَاكِيِ‬

‫صـبَ ْرنَا وَابْ ِن السّبِيلِ كَ ْي َل يَكُو َن دُولَ ًة بَيْ َن الَغْنِيَاءِ مِنكُمْ‬ ‫َنـ ءَالِهَتِنَا َلوْلَ أَن َ‬ ‫ضلّنَا ع ْ‬ ‫كَادَ‪ :‬إِن كَادَ لَُي ِ‬ ‫خذُو ُه وَمَا َنهَا ُكمْ عَنْهُ فَانتَهُوا‬ ‫ف َي ْعلَمُونَـ حِيَ يَرَوْنَـ اْل َعذَا بَ مَ نْ وَمَا ءَاتَا ُكمُ الرّسُو ُل فَ ُ‬ ‫َعلَيْهَا وَسَـْو َ‬ ‫َأضَ ّل سَبِيلً (الفرقان‪) 42/‬‬

‫وَاّتقُوا اللّهَ إِ ّن ال ّلهَ َشدِي ُد اْلعِقَابِ (الشر‪) 7/‬‬

‫س وََتوَلّى (عبس‪) 1/‬‬ ‫لِيَحْكُ مَ‪ِ :‬إنّمَا كَا َن قَوْلَ الْمُؤْمِنِيَ إِذَا دُعُوا ِإلَى اللّ هِ َوتَ َولّى‪ :‬عَبَ َ‬ ‫ُمـ أَن َيقُولُوا س َـمِعْنَا َوأَطَعْنَا وَ سَيَرَى‪َ :‬يعَْت ِذرُو نَ ِإلَيْكُ ْم إِذَا رَ َجعْتُ مْ ِإلَيْهِ ْم قُل لّ‬ ‫ُمـ بَيْنَه ْ‬ ‫َورَسـُوِلهِ لِيَحْك َ‬ ‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (النور‪) 51/‬‬ ‫َوأُولَئِ َ‬

‫َتعَْت ِذرُوا لَن ّنؤْمِ َن َلكُ مْ َقدْ نَبّأَنَا اللّ هُ مِ نْ أَخْبَارِكُ مْ‬

‫ـ وَ سَيَرَى اللّ هُ عَ َملَكُ مْ َورَ سُوُلهُ ُثمّ تُرَدّو َن ِإلَى عَالِ مِ‬ ‫ـ َعلَى عَ ْبدِه ِ‬ ‫ـ الّذِي نَزّ َل اْلفُرْقَان َ‬ ‫لَِيكُونـَ‪ :‬تَبَارَك َ‬ ‫لَِيكُو َن لِلْعَالَمِيَ َنذِيرًا (الفرقان‪) 1/‬‬

‫ـ‬ ‫ُمـ َتعْ َملُون َ‬ ‫ـ وَالشّهَادَةِ فَيُنَبّئُكُـم بِمَـا كُنت ْ‬ ‫اْلغَيْب ِ‬

‫ت اللّ ِه مُبَيّنَا تٍ (التوبة‪) 94/‬‬ ‫لِيُخْرِ جَ‪ :‬رّ سُولً يَ ْتلُوا َعلَيْكُ مْ ءَايَا ِ‬ ‫ـلِيَ‬ ‫ـدّقَ الْمُرْس َ‬ ‫ـدّقَ‪ :‬بَ ْل جَا َء بِالْحَقّـ وَص َ‬ ‫ـ وَص َ‬ ‫ـ ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا الصـّالِحَاتِ مِن َ‬ ‫ـ اّلذِين َ‬ ‫ّليُخْرِج َ‬ ‫الظّلُمَا تِ ِإلَى النّورِ وَمَن ُيؤْمِن بِاللّ هِ َوَيعْمَلْ صَالِحًا (الصافات‪) 37/‬‬ ‫ـ اْلغَنِيّـ ذُو الرّحْمَ ِة إِن يَشَأْ‬ ‫خلِفْ‪َ :‬ورَبّك َ‬ ‫ـتَ ْ‬ ‫ُيدْ ِخلْهُـ جَنّاتٍـتَجْرِي مِن تَحْتِهَا ا َلنْهَارُ خَاِلدِينَـ َويَس ْ‬ ‫فِيهَا َأَبدًا َقدْ أَ ْحسَنَ اللّ ُه َل ُه ِر ْزقًا (الطلق‪) 11/‬‬

‫ف مِن َب ْعدِكُم مّاـ يَشَاءُ كَمَا‬ ‫خلِ ْ‬ ‫َسـتَ ْ‬ ‫ُمـ وَي ْ‬ ‫ُي ْذهِبْك ْ‬

‫شأَكُم مّن ُذرّيّ ِة قَ ْومٍ ءَاخَرِينَ (النعام‪) 133/‬‬ ‫ـ حَيّاـ وَيَحِقّـ اْلقَوْلُ َعلَى أَن َ‬ ‫لِيُن ِذرَ‪ :‬لّيُن ِذرَ مَـن كَان َ‬ ‫الْكَافِرِي َن (يس‪) 70/‬‬

‫َوَيضَ عُ‪ :‬اّلذِي َن يَتّبِعُو َن الرّ سُولَ النّبِيّ الُمّيّ الّذِي‬

‫ـ فِـي التّ ْورَاةِ وَالِنِيلِ‬ ‫ـ مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫جدُونَه ُ‬ ‫ت مِن قَ ْبلِهِـ َي ِ‬ ‫مَاتـَ‪ :‬وَمَا مُحَ ّم ٌد ِإ ّل رَسـُولٌ َق ْد َخلَ ْ‬ ‫الرّسُـلُ َأ َفإِيـن مّاتَـَأ ْو قُتِلَ ان َقلَبْتُم ْـ َعلَى أَ ْعقَابِكُم ْـ َي ْأمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ َويَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَ ِر وَيُحِ ّل لَهُمُ‬ ‫ُمـ‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫ـ شَيْئًا الطّيّب ِ‬ ‫ـ َفلَن َيضُ ّر اللّه َ‬ ‫ـ َعلَى عَقِبَيْه ِ‬ ‫وَمَـن يَن َقلِب ْ‬ ‫وَسَيَجْزِي اللّ ُه الشّاكِرِي َن (آل عمران‪) 144/‬‬

‫ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا‬

‫نَّبأَهَا‪َ :‬وإِذْ أَسَ ّر النّبِيّ ِإلَى َبعْضِ َأ ْزوَاجِهِ َحدِيثًا َفلَمّا بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ‬ ‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫نَّبأَ تْ بِ ِه وَأَظْهَرَ ُه اللّ هُ َعلَيْ هِ عَرّ فَ َبعْضَ ُه وَأَعْرَ ضَ أُولَئِ َ‬ ‫‪158‬‬

‫ّنـ َويُحَرّ مُ‪ :‬اّلذِي َن يَتّبِعُو َن الرّ سُولَ النّبِيّ الُمّيّ الّذِي‬ ‫ُمـ رَسـُولُنَا يُبَي ُ‬ ‫َابـ َقدْ جَاءَك ْ‬ ‫َويَعْفُوا‪ :‬يَاَأهْلَ الْكِت ِ‬ ‫ـ فِـي التّ ْورَاةِ وَالِنِيلِ‬ ‫ـ مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫جدُونَه ُ‬ ‫خفُو َن مِ نَ الْكِتَا بِ َويَعْفُوا َي ِ‬ ‫َلكُ مْ كَثِيًا مّمّ ا كُنتُ ْم تُ ْ‬ ‫عَن كَثِيٍ َق ْد جَاءَكُم مّنَـ اللّهِـنُو ٌر وَكِتَابٌـ مّبِيٌ َي ْأمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ َويَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَ ِر وَيُحِ ّل لَهُمُ‬ ‫(الائدة‪) 15/‬‬

‫ُمـ‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫الطّيّب ِ‬

‫َسـطًا لّتَكُونُوا ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا‬ ‫ُمـ ُأمّةً و َ‬ ‫ِكـ جَ َعلْنَاك ْ‬ ‫َويَكُونـَ‪ :‬وَ َكذَل َ‬ ‫شُ َهدَاءَ َعلَى النّا سِ َويَكُو َن الرّ سُولُ َعلَيْكُ مْ شَهِيدًا بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ‬ ‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫وَمَا َج َعلْنَا اْلقِ ْب َلةَ الّتِي كُن تَ َعلَيْهَا إِلّ لِنَ ْعلَ َم مَن أُولَئِ َ‬ ‫يَتّبِ ُع الرّ سُولَ مِمّ ن يَن َقلِ بُ َعلَى عَقِبَيْ ِه وَإِن كَانَ تْ َويُحِلّ‪ :‬اّلذِي نَ يَتّبِعُو َن الرّ سُو َل النّبِيّ الُمّيّ اّلذِي‬ ‫ـ فِـي التّ ْورَاةِ وَالِنِيلِ‬ ‫ـ مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫جدُونَه ُ‬ ‫ّهـ َي ِ‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫ّهـ وَمَا ك َ‬ ‫ِينـ َهدَى الل ُ‬ ‫َلكَبِيَةً إِلّ َعلَى الّذ َ‬ ‫ِيمـ َي ْأمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ َويَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَ ِر وَيُحِ ّل لَهُمُ‬ ‫ُوفـ رّح ٌ‬ ‫ّاسـ لَ َرء ٌ‬ ‫ّهـ بِالن ِ‬ ‫ُمـ إِنّ الل َ‬ ‫ِيعـ ِإيَانَك ْ‬ ‫لُِيض َ‬ ‫(البقرة‪) 143/‬‬

‫ُمـ‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫الطّيّب ِ‬

‫َامـ ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا‬ ‫َويَمْش ِي‪ :‬وَقَالُوا مَالِ َهذَا الرّسـُولِ َيأْكُ ُل الطّع َ‬ ‫ق َلوْ َل أُنزِلَ ِإلَيْ هِ َملَ كٌ فَيَكُو نَ بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ‬ ‫َويَمْشِي فِي ا َل ْسوَا ِ‬ ‫مَعَ ُه َنذِيرًا (الفرقان‪) 7/‬‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫أُولَئِ َ‬

‫َويَنْهَاهُ مْ‪ :‬اّلذِي َن يَتّبِعُو نَ الرّ سُولَ النّبِيّ ا ُلمّيّ الّذِي َويُزَكّيكُ مْ‪ :‬كَمَا َأ ْر َسلْنَا فِيكُ مْ رَ سُولً مّنكُ ْم يَ ْتلُوا‬ ‫ـ‬ ‫ـ الْكِتَاب َ‬ ‫ـ وَيُ َعلّمُكُم ُ‬ ‫ـ ءَايَاتِنَـا وَيُزَكّيكُم ْ‬ ‫ـ فِـي التّ ْورَاةِ وَالِنِيلِ َعلَيْكُم ْ‬ ‫ـ مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫جدُونَه ُ‬ ‫َي ِ‬ ‫َي ْأمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ َويَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَ ِر وَيُحِ ّل لَهُمُ وَالْحِكْمَ َة وَُي َعلّمُكُم مّا َل مْ تَكُونُوا َت ْعلَمُو نَ (البقرة‪/‬‬ ‫ُمـ ‪) 151‬‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫الطّيّب ِ‬ ‫ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا َويُزَكّي ِهمْ‪:‬‬ ‫ِمـ‬ ‫ُمـ يَ ْتلُوا َعلَيْه ْ‬ ‫ِمـ رَسـُولً مّنْه ْ‬ ‫َثـ فِيه ْ‬ ‫بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ * َربّن َا وَابْع ْ‬ ‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫أُولَئِ َ‬

‫ك وَُي َعلّمُهُ مُ الْكِتَا بَ وَالْحِكْمَ َة وَيُزَكّيهِ مْ ِإنّ كَ‬ ‫ءَايَاتِ َ‬

‫َويُؤْمِ نُ‪ :‬وَمِنْهُ مُ الّذِي نَ ُيؤْذُو َن النّبِيّ وََيقُولُو َن هُوَ أَنتَ اْلعَزِيزُ اْلحَكِيمُ (البقرة‪) 129/‬‬ ‫ُأذُنٌ قُ ْل أُذُ نُ خَيْ ٍر لّكُ ْم ُيؤْمِنُ بِاللّهِ َويُؤْمِ ُن لِلْمُؤْمِنِيَ *َل َقدْ مَنّ اللّ هُ َعلَى الْمُؤْمِنِيَ ِإذْ َبعَ ثَ فِيهِ مْ رَ سُولً‬ ‫َورَحْمَ ٌة ّلّلذِي نَ ءَامَنُوا مِنكُ ْم وَاّلذِي َن ُيؤْذُو َن رَ سُولَ مّ ْن أَنفُ سِ ِهمْ يَ ْتلُوا َعلَيْهِ مْ ءَايَاتِ هِ َويُزَكّيهِ ْم وَيُ َعلّمُهُ مُ‬ ‫اللّ ِه لَ ُهمْ َعذَابٌ َألِي ٌم (التوبة‪) 61/‬‬ ‫‪159‬‬

‫ب وَالْحِكْمَةَ َوإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَلٍ َي ْأتِي‪َ :‬وإِذْ قَالَ عِي سَى ابْ ُن مَ ْريَ َم يَابَنِي إِ سْرَاءِيلَ ِإنّي‬ ‫الْكِتَا َ‬ ‫مّبِيٍ (آل عمران‪) 164/‬‬

‫ص ّدقًا ّلمَا بَيْ نَ َي َديّ مِ نَ التّ ْورَاةِ‬ ‫رَ سُولُ اللّ هِ ِإلَيْكُم مّ َ‬

‫*هُوَ اّلذِي َبعَث َـ فِي الُمّيّن َـ رَسـُولً مّنْهُم ْـيَ ْتلُوا‬

‫وَمُبَشّرًا ِبرَ سُو ٍل َيأْتِي مِن َب ْعدِي ا سْمُ ُه َأحْ َم ُد َفلَمّ ا‬

‫ب وَالْحِكْمَةَ جَاءَهُم بِالْبَيّنَاتِ قَالُوا َهذَا سِحْرٌ مّبِيٌ (الصف‪) 6/‬‬ ‫َعلَيْهِ مْ ءَايَاتِ هِ َويُزَكّيهِ ْم وَيُ َعلّمُهُ مُ اْلكِتَا َ‬ ‫َوإِن كَانُوا مِن قَبْلُ َلفِي ضَلَلٍ مّبِيٍ (المعة‪) 2/‬‬

‫َي ْأتِينَا‪َ :‬وقَالُوا َلوْلَ َيأْتِينَا ِبأَيَ ٍة مّ ن رّبّ هِ َأ َو َل مْ َتأْتِهِم‬

‫َويُ َعلّمُكُم‪ :‬كَمَا َأ ْر َسلْنَا فِيكُ مْ رَ سُو ًل مّنكُ ْم يَ ْتلُوا بَيّنَ ُة مَا فِي الصّحُفِ الُولَى (طه‪) 133/‬‬ ‫ـ َيأْكُلُ‪:‬‬ ‫ـ الْكِتَاب َ‬ ‫ـ وَيُ َعلّمُكُم ُ‬ ‫ـ ءَايَاتِنَـا وَيُزَكّيكُم ْ‬ ‫َعلَيْكُم ْ‬ ‫وَالْحِكْمَ َة وَُي َعلّمُكُم مّا َل مْ تَكُونُوا َت ْعلَمُو نَ (البقرة‪َ * /‬وقَالُوا مَا ِل َهذَا الرّسُولِ َيأْكُ ُل الطّعَا َم وَيَمْشِي فِي‬ ‫‪) 151‬‬

‫ق َلوْ َل أُنزِلَ ِإلَيْه ِـ َملَكٌـ فَيَكُون َـ مَعَه ُـ َنذِيرًا‬ ‫الَس ْـوَا ِ‬

‫َويُ َعلّمُكُ مُ‪ :‬كَمَا َأ ْر َسلْنَا فِيكُ مْ رَ سُو ًل مّنكُ ْم يَ ْتلُوا (الفرقان‪) 7/‬‬ ‫ـ *َأوْ ُيلْقَى ِإلَيْ هِ كَنٌ َأوْ َتكُو نُ لَ ُه جَنّةٌ َيأْكُلُ مِنْهَا‬ ‫ـ الْكِتَاب َ‬ ‫ـ وَيُ َعلّمُكُم ُ‬ ‫ـ ءَايَاتِنَـا وَيُزَكّيكُم ْ‬ ‫َعلَيْكُم ْ‬ ‫ـحُورًا‬ ‫ـ إِ ّل َرجُلً مّس ْ‬ ‫ـ إِن تَتّبِعُون َ‬ ‫وَالْحِكْمَ َة وَُي َعلّمُكُم مّا َل مْ تَكُونُوا َت ْعلَمُو نَ (البقرة‪َ /‬وقَالَ الظّالِمُون َ‬ ‫‪) 151‬‬

‫(الفرقان‪) 8/‬‬

‫َويُ َعلّمُ ُهمُ‪:‬‬

‫َي ْأمُرُهُم‪ :‬اّلذِي َن يَتّبِعُو َن الرّ سُولَ النّبِيّ الُمّيّ الّذِي‬

‫ـ فِـي التّ ْورَاةِ وَالِنِيلِ‬ ‫ـ مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫جدُونَه ُ‬ ‫ِمـ َي ِ‬ ‫ُمـ يَ ْتلُوا َعلَيْه ْ‬ ‫ِمـ رَسـُولً مّنْه ْ‬ ‫َثـ فِيه ْ‬ ‫* َربّن َا وَابْع ْ‬ ‫ك وَُي َعلّمُهُ مُ الْكِتَا بَ وَالْحِكْمَ َة وَيُزَكّيهِ مْ ِإنّ كَ َي ْأمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ َويَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَ ِر وَيُحِ ّل لَهُمُ‬ ‫ءَايَاتِ َ‬ ‫أَنتَ اْلعَزِيزُ اْلحَكِيمُ (البقرة‪) 129/‬‬

‫ُمـ‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫الطّيّب ِ‬

‫*َل َقدْ مَنّ اللّ هُ َعلَى الْمُؤْمِنِيَ ِإذْ َبعَ ثَ فِيهِ مْ رَ سُولً ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا‬ ‫مّ ْن أَنفُ سِ ِهمْ يَ ْتلُوا َعلَيْهِ مْ ءَايَاتِ هِ َويُزَكّيهِ ْم وَيُ َعلّمُهُ مُ بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ‬ ‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫ب وَالْحِكْمَةَ َوإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَلٍ أُولَئِ َ‬ ‫الْكِتَا َ‬ ‫مّبِيٍ (آل عمران‪) 164/‬‬

‫يَ ْتلُوا‪:‬‬

‫*هُوَ اّلذِي َبعَث َـ فِي الُمّيّن َـ رَسـُولً مّنْهُم ْـيَ ْتلُوا‬

‫ِمـ‬ ‫ُمـ يَ ْتلُوا َعلَيْه ْ‬ ‫ِمـ رَسـُولً مّنْه ْ‬ ‫َثـ فِيه ْ‬ ‫* َربّن َا وَابْع ْ‬

‫ك وَُي َعلّمُهُ مُ الْكِتَا بَ وَالْحِكْمَ َة وَيُزَكّيهِ مْ ِإنّ كَ‬ ‫ب وَالْحِكْمَةَ ءَايَاتِ َ‬ ‫َعلَيْهِ مْ ءَايَاتِ هِ َويُزَكّيهِ ْم وَيُ َعلّمُهُ مُ اْلكِتَا َ‬ ‫َوإِن كَانُوا مِن قَبْلُ َلفِي ضَلَلٍ مّبِيٍ (المعة‪) 2/‬‬

‫أَنتَ اْلعَزِيزُ اْلحَكِيمُ (البقرة‪) 129/‬‬

‫‪160‬‬

‫ُمـ َي سْتَغْفِرْ‪َ :‬وإِذَا قِيلَ لَهُ مْ َتعَالَوْا َي سْتَغْفِرْ لَكُ مْ رَ سُولُ‬ ‫ُمـ يَ ْتلُوا َعلَيْك ْ‬ ‫ُمـ رَسـُو ًل مّنك ْ‬ ‫ْسـلْنَا فِيك ْ‬ ‫*كَمَا َأر َ‬ ‫ـدّونَ وَهُـم‬ ‫ـ يَص ُ‬ ‫ـ ُهمْ َو َرَأيْتَهُم ْ‬ ‫ـ َلوّوْا ُرءُوس َ‬ ‫َابـ وَالْحِكْمَةَ اللّه ِ‬ ‫ُمـ الْكِت َ‬ ‫ُمـ َويُ َعلّمُك ُ‬ ‫ءَايَاتِنَـا وَيُزَكّيك ْ‬ ‫َويُ َعلّمُكُم مّا لَ ْم تَكُونُوا َت ْعلَمُونَ (البقرة‪) 151/‬‬

‫مّسْتَكْبِرُونَ (النافقون‪) 5/‬‬

‫صدّ ُكمْ‪ :‬وَإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْهِ مْ ءَايَاتُنَا بَيّنَا تٍ قَالُوا مَا‬ ‫*َل َقدْ مَنّ اللّ هُ َعلَى الْمُؤْمِنِيَ ِإذْ َبعَ ثَ فِيهِ مْ رَ سُولً يَ ُ‬ ‫ـ َيعُْبدُ‬ ‫ـدّ ُكمْ عَمّاـ كَان َ‬ ‫مّ ْن أَنفُ سِ ِهمْ يَ ْتلُوا َعلَيْهِ مْ ءَايَاتِ هِ َويُزَكّيهِ ْم وَيُ َعلّمُهُ مُ َهذَا ِإلّ رَجُلٌ يُرِيدُ أَن يَص ُ‬ ‫ب وَالْحِكْمَةَ َوإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَلٍ ءَابَاؤُكُ ْم َوقَالُوا مَا َهذَا إِلّ ِإفْكٌ مّفْتَرًى وَقَالَ الّذِينَ‬ ‫الْكِتَا َ‬ ‫مّبِيٍ (آل عمران‪) 164/‬‬

‫كَفَرُوا لِلْحَقّ لَمّ ا جَاءَهُ ْم إِ ْن َهذَا إِ ّل سِحْرٌ مّبِيٌ‬

‫*هُوَ اّلذِي َبعَث َـ فِي الُمّيّن َـ رَسـُولً مّنْهُم ْـيَ ْتلُوا‬

‫(سبأ‪) 43/‬‬

‫ب وَالْحِكْمَةَ َيقُولُ‪ :‬إِلّ تَنصُرُوهُ فَ َق ْد نَصَرَ ُه اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ اّلذِينَ‬ ‫َعلَيْهِ مْ ءَايَاتِ هِ َويُزَكّيهِ ْم وَيُ َعلّمُهُ مُ اْلكِتَا َ‬ ‫َوإِن كَانُوا مِن قَبْلُ َلفِي ضَلَلٍ مّبِيٍ (المعة‪) 2/‬‬

‫ـ إِ ْذ هُمَـا فِـي اْلغَارِ ِإذْ َيقُولُ‬ ‫ـ اثْنَيْن ِ‬ ‫كَفَرُوا ثَانِي َ‬

‫ت ّليُخْرِ جَ لِ صَاحِبِهِ لَ تَحْزَ ْن إِنّ اللّ هَ مَعَنَا َفأَنزَلَ ال ّل ُه َسكِينَتَهُ‬ ‫ت اللّ هِ مُبَيّنَا ٍ‬ ‫*رّ سُولً يَ ْتلُوا َعلَيْكُ مْ ءَايَا ِ‬ ‫ت ِإلَى َعلَيْ ِه وَأَّيدَ هُ بِجُنُودٍ ّل ْم تَرَوْهَا وَجَعَلَ َكلِمَ َة اّلذِي نَ‬ ‫ت مِ نَ الظّلُمَا ِ‬ ‫اّلذِي َن ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا ال صّالِحَا ِ‬ ‫س ْفلَى وَ َكلِمَ ُة اللّ ِه هِ يَ اْل ُعلْيَا وَاللّ هُ عَزِيزٌ‬ ‫النّو ِر وَمَن ُيؤْمِن بِاللّهِ َوَيعْمَلْ صَالِحًا ُيدْخِلْهُ جَنّاتٍ كَفَرُوا ال ّ‬ ‫ِينـ فِيه َا َأَبدًا َقدْ حَكِي ٌم (التوبة‪) 40/‬‬ ‫َتجْرِي م ِن تَحْتِه َا الَنْهَا ُر خ َاِلد َ‬ ‫َأحْسَنَ ال ّل ُه َلهُ ِر ْزقًا (الطلق‪) 11/‬‬

‫يَنطِقُ‪ :‬وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى (النجم‪)3/‬‬

‫*رَسُو ٌل مّ َن ال ّلهِ يَ ْتلُوا صُحُفًا مّطَهّرَةً (البينة‪) 2/‬‬

‫ُيؤْمِنُ‪:‬‬

‫س ِإّن ي رَ سُولُ ال ّل ِه ِإلَيْكُ مْ جَمِيعًا‬ ‫ك ِلمَ أَذِنتَ َلهُ ْم حَتّى يَتَبَيّنَ *قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫يَتَبَيّنَ لَكَ‪ :‬عَفَا اللّهُ عَن َ‬ ‫ص َدقُوا َوَت ْع َلمَ اْلكَاذِبِيَ (التوبة‪) 43/‬‬ ‫َلكَ اّلذِينَ َ‬

‫ض َل ِإلَ هَ ِإلّ هُوَ‬ ‫اّلذِي لَ هُ ُملْ كُ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ِ‬

‫ّهـ َورَسـُولِ ِه النّبِيّ الُمّيّ‬ ‫ِيتـ فَأَمِنُوا بِالل ِ‬ ‫ْيـ وَيُم ُ‬ ‫ّهـ وَالرّسـُولُ ُيح ِ‬ ‫ُونـ بِالل ِ‬ ‫ُمـ لَ ُتؤْمِن َ‬ ‫َيدْعُوكُمـْ‪ :‬وَمَا َلك ْ‬ ‫َيدْعُو ُكمْ لُِتؤْمِنُوا بِ َربّ ُك ْم وَ َقدْ َأ َخذَ مِيثَاقَ ُكمْ إِن كُنتُم اّلذِي ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَ َكلِمَاتِ هِ وَاتّبِعُو ُه َل َعلّ ُك ْم تَهَْتدُو نَ‬ ‫مّؤْمِنِيَ (الديد‪) 8/‬‬

‫(العراف‪) 158/‬‬

‫خذُونَ كَ إِلّ *وَمِنْهُ مُ اّلذِي نَ ُيؤْذُو نَ النّبِيّ َويَقُولُو نَ هُ َو أُذُ نٌ قُلْ‬ ‫َيذْكُرُ‪ :‬وَإِذَا َرءَا كَ اّلذِي نَ كَفَرُوا إِن يَتّ ِ‬ ‫هُزُوًا َأ َهذَا اّلذِي يَذْكُرُ ءَالِهَتَكُمــْ وَهُــم بِذِكْرِ ُأذُ نُ خَيْرٍ ّلكُ مْ ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَُيؤْمِ نُ ِللْمُؤْمِنِيَ َورَحْمَةٌ‬ ‫الرّحْمَنِ ُهمْ كَافِرُو َن (النبياء‪) 36/‬‬

‫ّلّلذِي نَ ءَامَنُوا مِنكُ مْ وَاّلذِي نَ ُيؤْذُو نَ رَسُو َل اللّهِ َلهُ مْ‬

‫َيرَى‪َ :‬أفَتُمَارُوَنهُ َعلَى مَا يَرَى (النجم‪) 12/‬‬

‫َعذَابٌ َألِي ٌم (التوبة‪) 61/‬‬ ‫‪161‬‬

‫ُمـ الْ ُكفْرَ‬ ‫ّهـ ِإلَيْك ُ‬ ‫ُمـ وَكَر َ‬ ‫َهـ ف ِي ُقلُوبِك ْ‬ ‫َانـ َو َزيّن ُ‬ ‫ا ِلي َ‬

‫يُبَيّنُ‪:‬‬

‫ـ‬ ‫ـ ا لرّا ِشدُون َ‬ ‫ِكـ هُم ُ‬ ‫ـيَانَ أُولَئ َ‬ ‫ب َقدْ جَاءَكُ ْم َرسُولُنَا يُبَيّ ُن َلكُ مْ كَثِيًا وَاْلفُسـُوقَ وَالْعِص ْ‬ ‫*يَاأَهْلَ اْلكِتَا ِ‬ ‫ب وََيعْفُوا عَن كَثِيٍ َقدْ (الجرات‪) 7/‬‬ ‫مّمّا كُنتُ مْ تُخْفُو نَ مِ نَ اْلكِتَا ِ‬ ‫يُنَبّئُكُ مْ‪ :‬وَقَا َل اّلذِي نَ كَفَرُوا هَلْ َن ُدلّ ُك مْ َعلَى رَجُلٍ‬

‫ي (الائدة‪) 15/‬‬ ‫ب مّبِ ٌ‬ ‫جَاءَكُم مّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَا ٌ‬

‫*يَاأَهْلَ اْلكِتَا بِ َقدْ جَاءَكُ ْم َر سُولُنَا يُبَيّ ُن َلكُ مْ َعلَى يُنَبّئُكُ ْم إِذَا مُزّقْتُمْ كُلّ مُمَزّقٍ ِإنّ ُك ْم َلفِي َخلْقٍ َجدِيدٍ‬ ‫ي وَلَ (سبأ‪) 7/‬‬ ‫شٍ‬ ‫فَتْرَ ٍة مّ َن الرّ سُ ِل أَن َتقُولُوا مَا جَاءَنَا مِن َب ِ‬ ‫ي وََنذِيرٌ وَاللّ هُ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ أُوتِيَ‪َ :‬فلَمّا جَاءَهُ ُم الْحَقّ مِنْ عِن ِدنَا قَالُوا َلوْلَ أُوِتيَ‬ ‫شٌ‬ ‫َنذِي ٍر فَ َقدْ جَاءَكُم َب ِ‬ ‫َقدِيرٌ (الائدة‪) 19/‬‬

‫مِثْلَ مَا أُوِت َي مُو سَى َأوَ لَ مْ يَ ْكفُرُوا بِمَا أُوتِ يَ مُو سَى‬

‫يُ ْتلَى‪:‬‬

‫ـحْرَانِ تَظَاهَرَا َوقَالُوا ِإنّاـ بِكُلّ‬ ‫مِـن قَبْلُ قَالُوا س ِ‬

‫*َأوَ َل ْم يَكْفِهِ ْم َأنّا أَنزَلْنَا َعلَيْكَ الْكِتَابَ يُ ْتلَى َعلَيْهِمْ كَافِرُونَ (القصص‪) 48/‬‬ ‫ـ أُوحِ يَ‪ :‬قُل لّ َأ ِجدُ فِي مَا أُوحِ َي ِإلَيّ مُحَرّمًا َعلَى‬ ‫ـ ُيؤْمِنُون َ‬ ‫ـ لَرَحْمَ ًة وَذِكْرَى ِلقَوْم ٍ‬ ‫إِنّـ فِـي َذلِك َ‬ ‫طَاعِ مٍ يَطْعَمُ ُه ِإ ّل أَن يَكُو َن مَيْتَةً َأ ْو دَمًا مّ سْفُوحًا َأوْ‬

‫(العنكبوت‪) 51/‬‬

‫ّهـ َلحْ مَ خِنِيرٍ فَِإنّ هُ رِجْ سٌ َأ ْو فِ سْقًا ُأهِلّ ِلغَيْ ِر اللّ ِه بِ هِ‬ ‫َاتـ الل ِ‬ ‫ِنـ ءَاي ِ‬ ‫ْنـ مَا يُ ْتلَى فِي بُيُوتِكُنّ م ْ‬ ‫*وَاذْكُر َ‬ ‫ّكـ غَفُورٌ‬ ‫َاغـ وَلَ عَادٍ َفإِن ّ َرب َ‬ ‫َنـ اضْطُرّ غَيْرَ ب ٍ‬ ‫وَالْحِكْمَ ِة إِنّ اللّ هَ كَا نَ لَطِيفًا خَبِيًا (الحزاب‪ 34/‬فَم ِ‬ ‫رّحِي ٌم (النعام‪) 145/‬‬

‫)‬ ‫يُثْخِنَ‪ :‬مَا كَانَ لِنَبِيّ أَن َيكُو َن لَ ُه أَسْرَى حَتّى يُثْخِنَ‬

‫فِي ا َلرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدّنْيَا وَاللّهُ ُيرِي ُد الَخِرَ َة ضمي الغائب الستتر المع‬ ‫جَا َهدُوا‪ :‬لَكِ ِن الرّ سُو ُل وَاّلذِي َن ءَامَنُوا مَعَ هُ جَا َهدُوا‬ ‫وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِي ٌم (النفال‪) 67/‬‬

‫ك لَهُ مُ الْخَيْرَا تُ َوأُولَئِ كَ‬ ‫ت قَالُوا مَا َهذَا ِبَأمْوَالِهِ مْ َوأَنفُ سِ ِهمْ َوأُولَئِ َ‬ ‫ُيرِيدُ‪َ :‬وإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْهِ مْ ءَايَاتُنَا بَيّنَا ٍ‬ ‫صدّ ُكمْ عَمّا كَا نَ َيعُْب ُد ءَابَاؤُكُ مْ ُهمُ اْلمُ ْفلِحُو َن (التوبة‪) 88/‬‬ ‫ِإلّ رَجُلٌ يُرِيدُ أَن يَ ُ‬

‫ك مّفْتَرًى َوقَا َل اّلذِي نَ كَفَرُوا وَكَانُوا‪ :‬إِذْ جَعَلَ اّلذِي نَ كَفَرُوا فِي ُقلُوبِهِ ُم الْحَمِيّةَ‬ ‫َوقَالُوا مَا َهذَا إِ ّل ِإفْ ٌ‬ ‫ـكِينَتَهُ َعلَى رَسـُولِهِ‬ ‫ـس َ‬ ‫ِللْحَقّ لَمّا جَاءَهُ ْم إِ نْ َهذَا إِلّ سِحْرٌ مّبِيٌ (سبأ‪ 43/‬حَمِيّةَ اْلجَا ِهلِيّةِ فَأَنزَلَ اللّه ُ‬ ‫)‬

‫وَ َعلَى الْمُؤْمِنِيَـ وََألْزَمَهُم ـْ َكلِمَةَ الّتقْوَى وَكَانُوا‬

‫ّهـ بِكُ ّل شَ ْيءٍ َعلِيم ًا‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫يُطِيعُكُمْ‪ :‬وَا ْعلَمُوا أَنّ فِيكُ ْم رَسُولَ اللّ ِه َلوْ يُطِيعُكُ ْم َأحَقّ بِه َا َوَأ ْهلَه َا وَك َ‬ ‫ب ِإلَيْكُ مُ (الفتح‪) 26/‬‬ ‫فِي كَثِيٍ مّ نَ ا َلمْ ِر َلعَنِتّ ْم وَلَكِنّ ال ّل هَ حَبّ َ‬ ‫‪162‬‬

‫ـ ءَامَنُوا أَن‬ ‫ـ لِلنّبِيّـ وَاّلذِين َ‬ ‫ـتَغْفِرُوا‪ :‬مَـا كَان َ‬ ‫يَس ْ‬ ‫ي وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُ ْربَى مِن َب ْعدِ‬ ‫َيسْتَغْفِرُوا ِللْمُشْرِكِ َ‬ ‫ِيمـ (التوبـة‪/‬‬ ‫َصـحَابُ الْجَح ِ‬ ‫ُمـ أ ْ‬ ‫ُمـ َأنّه ْ‬ ‫ّنـ لَه ْ‬ ‫مَا تَبَي َ‬ ‫‪) 113‬‬ ‫َي ْغلِبُوا‪:‬‬ ‫ض الْ ُمؤْمِنِيَ َعلَى اْلقِتَا ِل إِن يَكُن‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ حَرّ ِ‬ ‫مّنكُ مْ عِشْرُو نَ صَابِرُو َن َي ْغلِبُوا مِائَتَيْ نِ َوإِن يَكُن‬ ‫مّنكُم مّائَ ٌة َي ْغلِبُوا َألْفًا مّ نَ الّذِي نَ كَفَرُوا ِبأَنّهُ ْم قَوْ مٌ‬ ‫لّ َيفْقَهُونَ (النفال‪) 65/‬‬ ‫ض الْ ُمؤْمِنِيَ َعلَى اْلقِتَا ِل إِن يَكُن‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ حَرّ ِ‬ ‫مّنكُ مْ عِشْرُو نَ صَابِرُو َن َي ْغلِبُوا مِائَتَيْ نِ َوإِن يَكُن‬ ‫مّنكُم مّائَ ٌة َي ْغلِبُوا َألْفًا مّ نَ الّذِي نَ كَفَرُوا ِبأَنّهُ ْم قَوْ مٌ‬ ‫لّ َيفْقَهُونَ (النفال‪) 65/‬‬

‫أَن ُيكَفّرَ عَنكُ ْم سَيّئَاتِ ُكمْ َوُيدْ ِخلَكُ مْ جَنّا تٍ تَجْرِي‬

‫ِينـ ءَامَنُوا تُوبُوا ِإلَى الل ِ‬ ‫َيقُولُونـَ‪ :‬يَاأَيّهَا اّلذ َ‬ ‫ّهـ َتوْبَةً مِن تَحْتِهَا ا َلنْهَارُ َيوْ مَ َل يُخْزِي اللّ ُه النّبِيّ وَاّلذِي نَ‬ ‫ّنصُوحًا عَسَى َربّ ُك ْم‬ ‫ءَامَنُوا مَعَهُـنُورُهُ مْ َي سْعَى بَيْ نَ َأْيدِيهِ مْ َوِبأَيْمَانِهِ مْ‬ ‫َيقُولُو َن َربّنَا َأتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا ِإنّكَ َعلَى كُلّ‬ ‫شَ ْي ٍء َقدِي ٌر (التحري‪) 8/‬‬

‫‪163‬‬

‫صيـــغ أخـــرى‬ ‫ذكر الرسول‬

‫ب ذَلِكُمْ‬ ‫َسَألْتُمُوهُ ّن مَتَاعًا فَسَْئلُوهُ ّن مِن َورَاءِ حِجَا ٍ‬

‫ّهـ وَءَامِنُوا أَطْهَرُ ِل ُقلُوبِكُ مْ َو ُقلُوبِهِنّ وَمَا كَا نَ َلكُ مْ أَن ُتؤْذُوا‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا اّتقُوا الل َ‬ ‫ِبرَسـُولِهِ‪ :‬يَاأَيّهَا اّلذ َ‬ ‫ِبرَسُولِ ِه ُي ْؤتِكُمْ كِ ْفلَيْنِ مِن رّحْمَتِ ِه وَيَجْعَل ّلكُمْ نُورًا رَ سُولَ اللّ هِ وَ َل أَن تَنكِحُوا َأزْوَاجَ هُ مِن َب ْعدِ ِه َأَبدًا‬ ‫َتمْشُو َن بِ ِه وََيغْفِ ْر َلكُ مْ وَاللّ هُ غَفُورٌ رّحِي ٌم (الديد‪ /‬إِنّ ذَلِ ُكمْ كَانَ عِندَ اللّهِ عَظِيمًا (الحزاب‪) 53/‬‬ ‫‪) 28‬‬

‫*وَا ْعلَمُوا أَنّ فِيكُ مْ رَ سُولَ اللّ ِه َل ْو يُطِيعُكُ مْ فِي‬

‫ُمـ‬ ‫ّبـ ِإلَيْك ُ‬ ‫ّهـ حَب َ‬ ‫ّمـ َولَكِن ّ الل َ‬ ‫ّنـ ا َلمْ ِر َلعَنِت ْ‬ ‫يم َ‬ ‫ِبرَ سُولٍ‪ :‬وَإِذْ قَالَ عِي سَى ابْ نُ مَرْيَ َم يَابَنِي ِإ سْرَاءِيلَ كَثِ ٍ‬ ‫ُمـ الْ ُكفْرَ‬ ‫ّهـ ِإلَيْك ُ‬ ‫ُمـ وَكَر َ‬ ‫َهـ ف ِي ُقلُوبِك ْ‬ ‫َانـ َو َزيّن ُ‬ ‫ص ّدقًا لّمَا بَيْ َن يَدَيّ مِ نَ ا ِلي َ‬ ‫ِإنّ ي رَ سُو ُل اللّ هِ ِإلَيْكُم مّ َ‬ ‫ـ‬ ‫ـ الرّا ِشدُون َ‬ ‫ـ هُم ُ‬ ‫ـيَانَ أُولَئِك َ‬ ‫التّ ْورَاةِ وَمُبَشّرًا ِبرَسُو ٍل َي ْأتِي مِن َب ْعدِي اسْمُهُ َأحْ َمدُ وَاْلفُسـُوقَ وَاْلعِص ْ‬ ‫ـحْرٌ مّبِيٌـ (الجرات‪) 7/‬‬ ‫ـ قَالُوا َهذَا س ِ‬ ‫َفلَمّاـ جَاءَهُـم بِالْبَيّنَات ِ‬ ‫(الصف‪) 6/‬‬

‫رَسُوَلهُ‪:‬‬

‫رَسُولَ اللّهِ‪:‬‬

‫ِينـ الْحَقّ‬ ‫ْسـلَ رَسـُولَ ُه بِالْ ُهدَى وَد ِ‬ ‫*هُوَ اّلذِي َأر َ‬

‫ُونـ‬ ‫ِهـ اْلمُشْرِك َ‬ ‫ّهـ وَلَوْ كَر َ‬ ‫ّينـ ُكل ِ‬ ‫َهـ َعلَى الد ِ‬ ‫*وَمِنْهُ مُ اّلذِي نَ ُيؤْذُو نَ النّبِيّ َويَقُولُو نَ هُ َو أُذُ نٌ قُلْ لِيُظْهِر ُ‬ ‫ُأذُ نُ خَيْرٍ ّلكُ مْ ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَُيؤْمِ نُ ِللْمُؤْمِنِيَ َورَحْمَةٌ (التوبة‪) 33/‬‬ ‫ّهـ رَسـُوَلهُ ال ّرءْيَا بِالْحَقّ لََتدْخُلُنّ‬ ‫صـدَقَ الل ُ‬ ‫ّلّلذِي نَ ءَامَنُوا مِنكُ مْ وَاّلذِي نَ ُيؤْذُو نَ رَسُو َل اللّهِ َلهُ مْ *ّل َقدْ َ‬ ‫َعذَابٌ َألِي ٌم (التوبة‪) 61/‬‬

‫ح ّلقِي َ‬ ‫ّهـ ءَامِنِي َ مُ َ‬ ‫َامـ إِن شَاءَ الل ُ‬ ‫ج َد الْحَر َ‬ ‫َسـ ِ‬ ‫الْم ْ‬

‫*مَا كَانَ مُحَ ّمدٌ َأبَا َأ َحدٍ مّن رّجَالِكُمْ َولَكِن رّسُولَ ُرءُو سَ ُك ْم وَمُقَ صّرِينَ لَ تَخَافُو َن َف َعلِ مَ مَا َل مْ َت ْعلَمُوا‬ ‫ك فَتْحًا قَرِيبًا (الفتح‪) 27/‬‬ ‫ّهـ بِكُلّ شَ ْيءٍ َعلِيمًا فَجَعَلَ مِن دُونِ َذلِ َ‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫ّنـ وَك َ‬ ‫َمـ النّبِي َ‬ ‫ّهـ وَخَات َ‬ ‫الل ِ‬ ‫(الحزاب‪) 40/‬‬

‫ِينـ الْحَقّ‬ ‫ْسـلَ رَسـُولَ ُه بِالْ ُهدَى وَد ِ‬ ‫*هُوَ اّلذِي َأر َ‬

‫ـ شَهِيدًا‬ ‫ـ وَكَفَـى بِاللّه ِ‬ ‫ـ ُكلّه ِ‬ ‫ـ َعلَى الدّين ِ‬ ‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا َل تَدْ ُخلُوا بُيُو تَ النّبِيّ ِإلّ أَن لِيُظْهِرَه ُ‬ ‫ُيؤْذَ َن َلكُ ْم ِإلَى طَعَا مٍ غَيْرَ نَاظِرِي َن ِإنَا ُه وَلَكِ نْ ِإذَا (الفتح‪) 28/‬‬ ‫ِينـ الْحَقّ‬ ‫ْسـلَ رَسـُولَ ُه بِالْ ُهدَى وَد ِ‬ ‫دُعِيتُم ــْ فَادْ ُخلُوا فَإِذَا طَعِمْتُم ــْ فَانتَشِرُوا وَلَ *هُوَ اّلذِي َأر َ‬ ‫ُونـ‬ ‫ِهـ اْلمُشْرِك َ‬ ‫ّهـ وَلَوْ كَر َ‬ ‫ّينـ ُكل ِ‬ ‫َهـ َعلَى الد ِ‬ ‫حدِيثٍـإِنّ ذَلِكُم ْـ كَان َـُيؤْذِي النّبِيّ لِيُظْهِر ُ‬ ‫مُس ْـتَئْنِسِيَ لِ َ‬ ‫فَيَ سْتَحْ ِي مِنكُ ْم وَاللّ هُ لَ يَ سْتَحْيِ مِ َن الْحَقّ وَإِذَا (الصف‪) 9/‬‬ ‫‪164‬‬

‫س ِإنّي رَسُولُ ال ّلهِ ِإلَيْكُ مْ رَ سُولُهُ‪ :‬وَكَيْ فَ َتكْفُرُو َن وَأَنتُ ْم تُ ْتلَى َعلَيْكُ ْم ءَايَا تُ‬ ‫رَسُو ُل اللّهِ‪ :‬قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫جَمِيعًا اّلذِي َلهُ ُم ْلكُ السّمَاوَاتِ وَا َلرْضِ لَ ِإلَ َه ِإلّ اللّهِ َوفِيكُ ْم رَسُوُلهُ وَمَن َيعْتَصِم بِاللّ ِه فَ َقدْ ُه ِديَ ِإلَى‬ ‫ط مّسْتَقِي ٍم (آل عمران‪) 101/‬‬ ‫هُ َو يُحْ ِي وَيُمِي تُ فَأَمِنُوا بِاللّ ِه َورَ سُوِلهِ النّبِيّ الُمّيّ صِرَا ٍ‬ ‫اّلذِي ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَ َكلِمَاتِ هِ وَاتّبِعُو ُه َل َعلّ ُك ْم تَهَْتدُو نَ رَسُولٌ‪:‬‬ ‫(العراف‪) 158/‬‬

‫ق لّمَا‬ ‫صدّ ٌ‬ ‫* َولَمّ ا جَاءَهُ مْ رَ سُو ٌل مّ نْ عِندِ اللّ هِ مُ َ‬

‫*مُحَ ّمدٌ رّسُو ُل اللّهِ وَاّلذِينَ مَعَ ُه َأ ِشدّاءُ َعلَى اْلكُفّارِ مَعَهُمْ نََب َذ فَرِيقٌ مّنَ الّذِينَ أُوتُوا اْلكِتَابَ كِتَابَ اللّهِ‬ ‫جدًا يَبْتَغُو نَ فَضْلً مّ نَ َورَا َء ظُهُورِ ِهمْ كََأنّ ُهمْ لَ َي ْعلَمُونَ (البقرة‪) 101/‬‬ ‫رُحَمَا ُء بَيْنَهُ مْ َترَاهُ ْم رُكّعًا سُ ّ‬ ‫ق النّبِيّ َن لَمَا ءَاتَيْتُكُم مّن كِتَا بٍ‬ ‫ّنـ َأثَرِ * َوإِ ْذ أَ َخ َذ اللّهُ مِيثَا َ‬ ‫ّهـ َورِضْوَان ًا سـِيمَا ُه ْم ف ِي وُجُوهِه ِم م ْ‬ ‫الل ِ‬ ‫ُمـ‬ ‫ق لّمَا مَعَك ْ‬ ‫ّصـدّ ٌ‬ ‫ُمـ رَسـُولٌ م َ‬ ‫ُمـ ف ِي وَحِكْمَ ٍة ثُمّ جَاءَك ْ‬ ‫ُمـ ف ِي التّ ْورَا ِة وَمََثلُه ْ‬ ‫ِكـ مََثلُه ْ‬ ‫السـجُودِ َذل َ‬ ‫ّ‬ ‫ُمـ َعلَى‬ ‫ُمـ َوأَ َخذْت ْ‬ ‫َنصـُرّنهُ قَا َل َءَأقْ َررْت ْ‬ ‫َاسـتَ ْغلَظَ لَُتؤْمِنُنّ بِه ِـ َولَت ُ‬ ‫َهـ ف ْ‬ ‫َهـ فََأ َزر ُ‬ ‫َجـ شَطْئ ُ‬ ‫ْعـ أَخْر َ‬ ‫الِنِيلِ كَ َزر ٍ‬ ‫ِيظـ بِهِمُـ ذَِلكُ ْم إِ صْرِي قَالُوا َأقْ َررْنَا قَا َل فَاشْ َهدُوا َوَأنَا مَعَكُم‬ ‫فَاس ْـتَوَى َعلَى سـُوقِ ِه ُيعْجِبُـ ال ّزرّاع َـ لَِيغ َ‬ ‫الْ ُكفّارَ وَ َعدَ اللّ هُ اّلذِي نَ ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا ال صّالِحَاتِ مّنَ الشّا ِهدِينَ (آل عمران‪) 81/‬‬ ‫مِنْهُم مّغْفِرَةً َوأَجْرًا عَظِيمًا (الفتح‪) 29/‬‬

‫*وَمَا مُحَ ّمدٌ إِلّ رَ سُو ٌل َقدْ َخلَ تْ مِن قَ ْبلِ ِه الرّ سُلُ‬

‫ُمـ وَم َن‬ ‫ُمـ َعلَى أَ ْعقَابِك ْ‬ ‫ّاتـ َأ ْو قُتِ َل ان َقلَبْت ْ‬ ‫* َوإِذَا قِي َل لَهُمْ َتعَالَوْا َيسْتَغْفِرْ لَ ُكمْ رَسُو ُل اللّ ِه َلوّوْا َأفَإِيـن م َ‬ ‫ـَجْزِي‬ ‫ّسـتَكْبِرُونَ يَن َقلِب ْـ َعلَى عَقِبَيْهِـ َفلَن َيضُ ّر اللّهَـ شَيْئًا وَسَي‬ ‫َصـدّو َن وَه ُم م ْ‬ ‫ُمـ ي ُ‬ ‫ُوسـ ُهمْ َو َرَأيْتَه ْ‬ ‫ُرء َ‬ ‫(النافقون‪) 5/‬‬

‫اللّ ُه الشّاكِرِي َن (آل عمران‪) 144/‬‬

‫رَسـُولُنَا‪ :‬يَاَأهْلَ الْكِتَابِـ َقدْ جَاءَكُم ْـ رَسـُولُنَا يُبَيّنُـ *َل َقدْ جَاءَكُ مْ رَ سُو ٌل مّ ْن أَنفُ سِ ُكمْ عَزِيزٌ َعلَيْ ِه مَا‬ ‫ِيمـ‬ ‫ُوفـ رّح ٌ‬ ‫ِيصـ َعلَيْكُم بِالْ ُمؤْمِنِيَ َرء ٌ‬ ‫ّمـ حَر ٌ‬ ‫خفُو َن مِ نَ الْكِتَا بِ َويَعْفُوا عَنِت ْ‬ ‫َلكُ مْ كَثِيًا مّمّ ا كُنتُ ْم تُ ْ‬ ‫عَن كَثِيٍ َق ْد جَاءَكُم مّنَـ اللّهِـنُو ٌر وَكِتَابٌـ مّبِيٌ (التوبة‪) 128/‬‬ ‫(الائدة‪) 15/‬‬

‫* َولِكُ ّل ُأمّةٍ رّ سُو ٌل َفإِذَا جَا َء َر سُولُ ُهمْ قُضِ يَ بَيْنَهُم‬

‫ط وَ ُهمْ لَ يُ ْظلَمُونَ (يونس‪) 47/‬‬ ‫*يَاأَهْلَ اْلكِتَا بِ َقدْ جَاءَكُ ْم َر سُولُنَا يُبَيّ ُن َلكُ مْ َعلَى بِالْقِسْ ِ‬ ‫ُمـ رَسـُولٌ مّبِي ٌ‬ ‫ُمـ الذّكْرَى َو َق ْد جَاءَه ْ‬ ‫ي وَلَ *َأنّىـ َله ُ‬ ‫شٍ‬ ‫فَتْرَ ٍة مّ َن الرّ سُ ِل أَن َتقُولُوا مَا جَاءَنَا مِن َب ِ‬ ‫ي وََنذِيرٌ وَاللّ هُ َعلَى كُلّ َش ْيءٍ (الدخان‪) 13/‬‬ ‫شٌ‬ ‫َنذِي ٍر فَ َقدْ جَاءَكُم َب ِ‬ ‫َقدِيرٌ (الائدة‪) 19/‬‬

‫*رَسُو ٌل مّ َن ال ّلهِ يَ ْتلُوا صُحُفًا مّطَهّرَةً (البينة‪) 2/‬‬ ‫رَسُولِ اللّهِ‪:‬‬ ‫‪165‬‬

‫ّهـ * َوأَطِيعُوا اللّ هَ َوأَطِيعُوا الرّ سُولَ فَإِن َت َولّيْتُ مْ َفإِنّمَا‬ ‫َفـ رَسـُولِ الل ِ‬ ‫ِمـ خِل َ‬ ‫ُونـ بِ َمقْ َعدِه ْ‬ ‫خلّف َ‬ ‫ِحـ الْمُ َ‬ ‫*فَر َ‬ ‫ي (التغابن‪) 12/‬‬ ‫غ الْمُبِ ُ‬ ‫وَكَرِهُوا أَن ُيجَا ِهدُوا ِبأَمْوَالِهِ ْم وَأَنفُ سِ ِهمْ فِي سَبِيلِ َعلَى رَسُولِنَا الْبَلَ ُ‬ ‫ّمـ أَ َشدّ رَسُوِلهِ‪:‬‬ ‫ّهـ وَقَالُوا َل تَنفِرُوا فِي الْحَ ّر قُلْ نَارُ جَهَن َ‬ ‫الل ِ‬ ‫حَرّا ّلوْ كَانُوا َيفْقَهُونَ (التوبة‪) 81/‬‬

‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا ءَامِنُوا بِاللّ ِه َورَ سُولِهِ وَالْكِتَا بِ‬

‫َابـ اّلذِي أَنزَ َل م ِن‬ ‫*مَا كَا نَ َلهْلِ الْ َمدِينَ ِة وَمَ نْ حَ ْولَهُم مّ َن الَعْرَا بِ اّلذِي َنزّلَ َعلَى رَسـُوِلهِ وَالْكِت ِ‬ ‫ُسـلِهِ‬ ‫ِهـ َور ُ‬ ‫ِهـ وَكُتُب ِ‬ ‫لئِكَت ِ‬ ‫ّهـ وَمَ َ‬ ‫خ ّلفُوا عَن رّسـُو ِل اللّهِـ وَلَ يَرْغَبُوا ِبأَنفُسِـِهمْ قَبْلُ وَم َن َي ْكفُ ْر بِالل ِ‬ ‫أَن يَتَ َ‬ ‫صبٌ وَالْيَوْ مِ الَخِ ِر فَ َقدْ ضَلّ ضَلَ ًل َبعِيدًا (النساء‪136/‬‬ ‫عَن ّنفْ سِهِ ذَلِ كَ ِبأَنّهُ مْ لَ يُ صِيبُ ُه ْم ظَمٌَأ وَلَ نَ َ‬ ‫وَلَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِي ِل اللّ ِه وَ َل يَطَئُونَ مَوْطِئًا ُيغِيظُ )‬ ‫ّهـ وَعِندَ‬ ‫ُونـ لِلْمُشْرِكِيَ عَ ْهدٌ عِندَ الل ِ‬ ‫ْفـ َيك ُ‬ ‫الْ ُكفّارَ وَ َل يَنَالُو نَ مِ نْ َع ُدوّ ّنيْلً ِإلّ كُتِ بَ لَهُم بِ هِ *كَي َ‬ ‫جدِ اْلحَرَامِ فَمَا‬ ‫ْسـنِيَ رَسُولِ ِه ِإ ّل اّلذِينَ عَاهَدتّمْ عِن َد الْ َمسْ ِ‬ ‫ِيعـ أَجْرَ اْلمُح ِ‬ ‫ّهـ َل ُيض ُ‬ ‫ح إِن ّ الل َ‬ ‫عَمَلٌ صـَالِ ٌ‬ ‫(التوبة‪) 120/‬‬

‫حبّ الْمُتّقِيَ‬ ‫اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِ ّن اللّ َه يُ ِ‬

‫*ّل َقدْ كَا َن َلكُ ْم فِي رَ سُولِ اللّ هِ أُ سْوَةٌ حَ سَنَةٌ لّمَن (التوبة‪) 7/‬‬ ‫ِينـ‬ ‫ّهـ اّلذ َ‬ ‫َمـ الل ُ‬ ‫َسـبُْت ْم أَن تُتْرَكُوا َولَمّاـ َي ْعل ِ‬ ‫َمـ ح ِ‬ ‫ّهـ كَثِيًا *أ ْ‬ ‫ْمـ ا َلخِرَ وَذَكَرَ الل َ‬ ‫ّهـ وَالْيَو َ‬ ‫َانـ َيرْجُوا الل َ‬ ‫ك َ‬ ‫(الحزاب‪) 21/‬‬

‫ّهـ وَلَ‬ ‫ُونـ الل ِ‬ ‫خذُوا م ِن د ِ‬ ‫َمـ يَتّ ِ‬ ‫ُمـ َول ْ‬ ‫جَا َهدُوا مِنك ْ‬

‫ي بِمَا َتعْ َملُو نَ‬ ‫ّهـ رَسُولِ ِه وَ َل الْ ُمؤْمِنِيَ َولِيجَةً وَاللّهُ خَبِ ٌ‬ ‫َصـوَاتَ ُهمْ عِندَ رَسـُو ِل الل ِ‬ ‫ّونـ أ ْ‬ ‫ِينـ َي ُغض َ‬ ‫*إِنّ اّلذ َ‬ ‫ُمـ لِلتّقْوَى لَهُم (التوبة‪) 16/‬‬ ‫ّهـ ُقلُوبَه ْ‬ ‫َنـ الل ُ‬ ‫ِينـ امْتَح َ‬ ‫ِكـ اّلذ َ‬ ‫أُولَئ َ‬ ‫مّغْفِرَ ٌة وََأجْرٌ عَظِي ٌم (الجرات‪) 3/‬‬

‫*ُثمّ أَنزَلَ اللّ ُه سَكِينَتَهُ َعلَى رَ سُولِهِ وَ َعلَى اْلمُؤْمِنِيَ‬

‫ـ كَفَرُوا‬ ‫ـ اّلذِين َ‬ ‫ـ َترَوْهَـا وَ َعذّب َ‬ ‫*هُ مُ اّلذِي نَ َيقُولُو نَ لَ تُنفِقُوا َعلَى مَ نْ عِندَ رَ سُولِ َوأَنزَ َل جُنُودًا لّم ْ‬ ‫اللّ هِ حَتّى يَنفَضّوا وَِللّ هِ خَزَائِ نُ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ضِ وَذَِلكَ جَزَا ُء اْلكَافِرِينَ (التوبة‪) 26/‬‬ ‫ي َل َيفْقَهُو َن (النافقون‪) 7/‬‬ ‫َولَكِ ّن الْمُنَافِقِ َ‬

‫* َوإِذَا أُنزِلَ تْ سُورَ ٌة أَ نْ ءَامِنُوا بِاللّ هِ وَجَا ِهدُوا مَ عَ‬

‫رَسُولِنَا‪:‬‬

‫ُمـ وَقَالُوا ذَرْنَا‬ ‫ك أُولُوا الطّوْلِ مِنْه ْ‬ ‫اسـتَ ْئذَنَ َ‬ ‫رَسـُوِلهِ ْ‬

‫ّهـ َوأَطِيعُوا الرّسـُولَ وَا ْح َذرُوا فَإِن‬ ‫* َوأَطِيعُوا الل َ‬

‫َنكُن مّ َع اْلقَا ِعدِي َن (التوبة‪) 86/‬‬

‫َغـ الْمُبِيُ *الَعْرَابُـأَ َشدّ كُفْرًا وَِنفَاقًا َوأَ ْج َد ُر َأ ّل َي ْعلَمُوا‬ ‫ُمـ فَا ْعلَمُوا َأنّمَا َعلَى رَسـُولِنَا الْبَل ُ‬ ‫َت َولّيْت ْ‬ ‫(الائدة‪) 92/‬‬

‫ُحدُو َد مَا أَنزَ َل اللّ هُ َعلَى رَ سُوِلهِ وَاللّ هُ َعلِي مٌ حَكِي مٌ‬ ‫(التوبة‪) 97/‬‬ ‫‪166‬‬

‫*إِذْ َجعَ َل اّلذِي نَ كَفَرُوا فِي ُقلُوبِهِ ُم الْحَمِيّةَ حَمِيّةَ‬

‫ك مِ نْ حَ سَنَةٍ فَمِ نَ اللّ هِ وَمَا أَ صَاَبكَ مِن‬ ‫*مّ ا أَ صَاَب َ‬

‫س َر سُو ًل وَكَفَى‬ ‫سكَ َوَأ ْر َسلْنَا َك لِلنّا ِ‬ ‫سـكِينَتَهُ َعلَى رَسـُولِ ِه وَ َعلَى سَيّئَ ٍة فَمِن ّنفْ ِ‬ ‫ّهـ َ‬ ‫الْجَا ِهلِيّةِ فَأَنزَ َل الل ُ‬ ‫الْمُؤْمِنِيَ َوَألْزَمَهُ مْ َكلِمَةَ الّتقْوَى وَكَانُوا أَحَقّ بِهَا بِال ّلهِ شَهِيدًا (النساء‪) 79/‬‬ ‫َوأَ ْهلَهَا وَكَانَ اللّهُ ِبكُلّ شَ ْيءٍ َعلِيمًا (الفتح‪) 26/‬‬

‫ُفـ َأوْ تَرْقَى فِي‬ ‫ْتـ مّنـ زُخْر ٍ‬ ‫َكـ بَي ٌ‬ ‫ُونـ ل َ‬ ‫*َأوْ َيك َ‬

‫*وَمَا َأفَا َء اللّ هُ َعلَى رَ سُولِ ِه مِنْهُ مْ فَمَا َأوْجَفْتُ مْ َعلَيْ هِ ال سّمَاءِ َولَن ّنؤْمِ َن لِ ُرقِيّ كَ حَتّ ى تُنَزّلَ َعلَيْنَا كِتَابًا‬ ‫ط رُ ُس َلهُ َعلَى ّنقْرَؤُ هُ قُ ْل سُبْحَانَ َربّي هَلْ كُن تُ ِإلّ َبشَرًا رّ سُولً‬ ‫سلّ ُ‬ ‫مِ نْ خَيْ ٍل وَ َل رِكَا بٍ َولَكِنّ اللّ هَ ُي َ‬ ‫مَن يَشَاءُ وَاللّهُ َعلَى كُ ّل شَ ْيءٍ َقدِيرٌ (الشر‪) 6/‬‬

‫(السراء‪) 93/‬‬

‫*مّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَى رَ سُوِلهِ مِ ْن َأهْ ِل اْلقُرَى َف ِللّ هِ‬

‫س أَن ُيؤْمِنُوا ِإذْ جَاءَ ُه ُم الْ ُهدَى ِإلّ أَن‬ ‫*وَمَا مَنَ َع النّا َ‬

‫ي وَابْ نِ قَالُوا َأَبعَثَ ال ّل ُه بَشَرًا رّسُولً (السراء‪) 94/‬‬ ‫َولِلرّ سُولِ َوِلذِي اْلقُ ْربَى وَالْيَتَامَى وَالْمَ سَاكِ ِ‬ ‫ال سّبِيلِ كَ يْ لَ َيكُو نَ دُولَ ًة بَيْ نَ الَغْنِيَاءِ مِنكُ مْ وَمَا * َوَلوْ َأنّا َأ ْه َلكْنَاهُم ِب َعذَابٍ مّن قَ ْبلِهِ َلقَالُوا َربّنَا َلوْلَ‬ ‫ك مِن قَبْلِ أَن ّنذِلّ‬ ‫خذُو هُ وَمَا نَهَاكُ مْ عَنْ هُ فَانتَهُوا َأرْ َس ْلتَ ِإلَيْنَا رَ سُو ًل فَنَتّبِ عَ ءَايَاتِ َ‬ ‫ءَاتَاكُ ُم الرّ سُولُ فَ ُ‬ ‫وَاّتقُوا اللّهَ إِ ّن ال ّلهَ َشدِي ُد اْلعِقَابِ (الشر‪) 7/‬‬

‫َونَخْزَى (طه‪) 134/‬‬

‫رَسُولٍ‪:‬‬

‫ك ِإ ّل هُزُوًا َأ َهذَا اّلذِي‬ ‫خذُونَ َ‬ ‫* َوإِذَا رَأَ ْو َك إِن يَتّ ِ‬

‫ث ال ّلهُ رَسُو ًل (الفرقان‪) 41/‬‬ ‫*وَمَا َأرْ َسلْنَا مِن رّ سُولٍ إِلّ بِلِ سَا ِن َقوْمِ ِه لِيُبَيّ َن لَهُ مْ َب َع َ‬ ‫ِمـ‬ ‫َتـ َأْيدِيه ْ‬ ‫فَيُضِ ّل اللّ هُ مَن َيشَاءُ َويَ ْهدِي مَن َيشَا ُء وَهُوَ اْلعَزِيزُ * َوَلوْلَ أَن تُصـِيبَهُم مّصـِيبَةٌ بِم َا َقدّم ْ‬ ‫الْحَكِي ُم (إبراهيم‪) 4/‬‬

‫ت ِإلَيْنَا رَ سُولً فَنَتّبِ َع ءَايَاتِكَ‬ ‫فَيَقُولُوا َربّنَا َلوْلَ َأرْ َس ْل َ‬

‫*ِإّنهُ َلقَوْلُ رَسُولٍ كَرِ ٍي (الاقة‪) 40/‬‬

‫َونَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِيَ (القصص‪) 47/‬‬

‫*ِإّنهُ َلقَوْلُ رَسُولٍ كَرِ ٍي (التكوير‪) 19/‬‬

‫*هُوَ اّلذِي َبعَث َـ فِي الُمّيّن َـ رَسـُولً مّنْهُم ْـيَ ْتلُوا‬

‫رَسُولً‪:‬‬

‫ب وَالْحِكْمَةَ‬ ‫َعلَيْهِ مْ ءَايَاتِ هِ َويُزَكّيهِ ْم وَيُ َعلّمُهُ مُ اْلكِتَا َ‬

‫*َل َقدْ مَنّ اللّ هُ َعلَى الْمُؤْمِنِيَ ِإذْ َبعَ ثَ فِيهِ مْ رَ سُولً َوإِن كَانُوا مِن قَبْلُ َلفِي ضَلَلٍ مّبِيٍ (المعة‪) 2/‬‬ ‫ت ّليُخْرِ جَ‬ ‫ت اللّ هِ مُبَيّنَا ٍ‬ ‫مّ ْن أَنفُ سِ ِهمْ يَ ْتلُوا َعلَيْهِ مْ ءَايَاتِ هِ َويُزَكّيهِ ْم وَيُ َعلّمُهُ مُ *رّ سُولً يَ ْتلُوا َعلَيْكُ مْ ءَايَا ِ‬ ‫ت ِإلَى‬ ‫ت مِ نَ الظّلُمَا ِ‬ ‫ب وَالْحِكْمَةَ َوإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَلٍ اّلذِي َن ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا ال صّالِحَا ِ‬ ‫الْكِتَا َ‬ ‫مّبِيٍ (آل عمران‪) 164/‬‬

‫النّو ِر وَمَن ُيؤْمِن بِاللّهِ َوَيعْمَلْ صَالِحًا ُيدْخِلْهُ جَنّاتٍ‬ ‫ِينـ فِيه َا َأَبدًا َقدْ‬ ‫َتجْرِي م ِن تَحْتِه َا الَنْهَا ُر خَاِلد َ‬ ‫َأحْسَنَ ال ّل ُه َلهُ ِر ْزقًا (الطلق‪) 11/‬‬ ‫‪167‬‬

‫ص اللّ َه َورَسُوَلهُ َويَتَ َع ّد ُحدُودَهُ ُيدْ ِخلْهُ نَارًا‬ ‫ُمـ كَم َا *وَمَن َيعْ ِ‬ ‫ُمـ رَسـُولً شَا ِهدًا َعلَيْك ْ‬ ‫ْسـلْنَا ِإلَيْك ْ‬ ‫*ِإنّاـ َأر َ‬ ‫َأرْ َسلْنَا ِإلَى فِرْعَوْنَ رَسُولً (الزمل‪) 15/‬‬

‫خَاِلدًا فِيهَا َوَلهُ َعذَابٌ مّهِيٌ (النساء‪) 14/‬‬

‫ُمـ *ِإنّمَا جَزَاؤُا الّذِي نَ يُحَا ِربُو َن اللّ َه َورَ سُوَلهُ وَيَ سْعَوْنَ‬ ‫ُمـ يَ ْتلُوا َعلَيْك ْ‬ ‫ُمـ رَسـُو ًل مّنك ْ‬ ‫ْسـلْنَا فِيك ْ‬ ‫*كَمَا َأر َ‬ ‫صلّبُوا َأوْ ُتقَطّ عَ‬ ‫َابـ وَالْحِكْمَةَ فِي ا َلرْ ضِ فَ سَادًا أَن ُيقَّتلُوا َأ ْو يُ َ‬ ‫ُمـ الْكِت َ‬ ‫ُمـ َويُ َعلّمُك ُ‬ ‫ءَايَاتِنَـا وَيُزَكّيك ْ‬ ‫َويُ َعلّمُكُم مّا لَ ْم تَكُونُوا َت ْعلَمُونَ (البقرة‪) 151/‬‬

‫َأْيدِيهِ ْم وََأرْ ُجلُهُم مّ نْ خِلَ فٍ َأ ْو يُنفَوْا مِ َن ا َلرْ ضِ‬

‫ِمـ ذَِلكَ َلهُمْ خِزْيٌ فِي الدّنْيَا و َلَ ُه ْم فِي ا َلخِرَةِ َعذَابٌ‬ ‫ُمـ يَ ْتلُوا َعلَيْه ْ‬ ‫ِمـ رَسـُولً مّنْه ْ‬ ‫َثـ فِيه ْ‬ ‫* َربّن َا وَابْع ْ‬ ‫ك وَُي َعلّمُهُ مُ الْكِتَا بَ وَالْحِكْمَ َة وَيُزَكّيهِ مْ ِإنّ كَ عَظِيمٌ (الائدة‪) 33/‬‬ ‫ءَايَاتِ َ‬ ‫أَنتَ اْلعَزِيزُ اْلحَكِيمُ (البقرة‪) 129/‬‬

‫*وَمَن يََتوَ ّل اللّ َه َورَ سُوَلهُ وَاّلذِي َن ءَامَنُوا َفإِنّ حِزْ بَ‬

‫ّكـ اللّ ِه ُه ُم اْلغَالِبُو َن (الائدة‪) 56/‬‬ ‫ُونـ قَالُوا َنشْ َهدُ ِإن َ‬ ‫َكـ الْمُنَافِق َ‬ ‫َلرَسـُولُ‪ :‬إِذَا جَاء َ‬ ‫ك لَرَ سُوُلهُ وَاللّ هُ َيشْ َهدُ *يَ سَْئلُوَنكَ عَ ِن الَنفَالِ قُ ِل الَنفَا ُل لِلّ هِ وَالرّ سُولِ‬ ‫َلرَ سُو ُل اللّ هِ وَاللّ هُ َي ْع َل ُم ِإّن َ‬ ‫إِنّ اْلمُنَافِقِيَ َلكَا ِذبُونَ (النافقون‪) 1/‬‬

‫ّهـ‬ ‫ُمـ َوأَطِيعُوا الل َ‬ ‫َاتـ بَيْنِك ْ‬ ‫َصـلِحُوا ذ َ‬ ‫ّهـ َوأ ْ‬ ‫فَاتّقُوا الل َ‬

‫ي (النفال‪) 1/‬‬ ‫ّكـ َورَسُوَلهُ إِن كُنتُم مّؤْمِنِ َ‬ ‫ُونـ قَالُوا َنشْ َهدُ ِإن َ‬ ‫َكـ الْمُنَافِق َ‬ ‫َلرَسـُولُهُ‪ :‬إِذَا جَاء َ‬ ‫ك ِبَأنّهُ ْم شَاقّوا اللّ هَ َورَ سُولَ ُه وَمَن ُيشَاقِ قِ اللّ هَ‬ ‫ك لَرَ سُوُلهُ وَاللّ هُ َيشْ َهدُ *ذَلِ َ‬ ‫َلرَ سُو ُل اللّ هِ وَاللّ هُ َي ْع َل ُم ِإّن َ‬ ‫إِنّ اْلمُنَافِقِيَ َلكَا ِذبُونَ (النافقون‪) 1/‬‬

‫ب (النفال‪) 13/‬‬ ‫َورَسُوَلهُ فَإِنّ ال ّلهَ َشدِيدُ اْلعِقَا ِ‬

‫ك ِبَأنّهُ ْم شَاقّوا اللّ هَ َورَ سُولَ ُه وَمَن ُيشَاقِ قِ اللّ هَ‬ ‫ْسـلً قُلْ *ذَلِ َ‬ ‫َسـتَ مُر َ‬ ‫ِينـ كَفَرُوا ل ْ‬ ‫ْسـلً‪َ :‬وَيقُولُ اّلذ َ‬ ‫مُر َ‬ ‫ب (النفال‪) 13/‬‬ ‫كَفَى بِاللّ هِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُ ْم وَمَ نْ عِندَ هُ ِعلْ مُ َورَسُوَلهُ فَإِنّ ال ّلهَ َشدِيدُ اْلعِقَا ِ‬ ‫الْكِتَابِ (الرعد‪) 43/‬‬

‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا أَطِيعُوا اللّ هَ َورَ سُوَلهُ وَلَ َت َوّلوْا‬

‫َوبِرَ سُولِهِ‪ :‬وَمَا مَنَعَهُ ْم أَن ُتقْبَلَ مِنْهُ ْم َنفَقَاتُهُ ْم إِلّ عَنْ ُه وَأَنُتمْ تَسْمَعُونَ (النفال‪) 20/‬‬ ‫شلُوا‬ ‫ـ َورَسـُولَهُ وَ َل تَنَازَعُوا فَتَفْ َ‬ ‫َأنّهُ مْ كَفَرُوا بِاللّ هِ َوبِرَ سُوِلهِ وَ َل َي ْأتُو َن ال صّلَةَ إِلّ * َوأَطِيعُوا اللّه َ‬ ‫ـ َوَت ْذهَ بَ رِيُكُ مْ وَا صْبِرُوا إِنّ اللّ هَ مَ عَ ال صّابِرِينَ‬ ‫ـ كَارِهُون َ‬ ‫ـ ِإلّ وَهُم ْ‬ ‫ـ كُسـَالَى وَلَ يُنفِقُون َ‬ ‫وَهُم ْ‬ ‫(التوبة‪) 54/‬‬

‫(النفال‪) 46/‬‬

‫َورَسُوَلهُ‪:‬‬

‫*َأَل ْم َي ْعلَمُوا َأنّ ُه مَن يُحَادِ ِد اللّ هَ َورَ سُوَلهُ فَأَنّ لَ ُه نَارَ‬

‫ك الْخِزْ يُ اْلعَظِي مُ (التوبة‪63/‬‬ ‫*ِتلْ كَ ُحدُودُ اللّ هِ وَمَن يُطِ عِ اللّ هَ َورَ سُوَلهُ ُيدْ ِخلْ هُ جَهَنّ مَ خَاِلدًا فِيهَا ذَلِ َ‬ ‫ِينـ فِيه َا )‬ ‫ّاتـ تَجْرِي م ِن تَحْتِه َا ا َلنْهَارُ خَاِلد َ‬ ‫جَن ٍ‬ ‫ك اْلفَ ْو ُز اْلعَظِيمُ (النساء‪) 13/‬‬ ‫وَذَِل َ‬ ‫‪168‬‬

‫ْضـ *إِنّ اّلذِينَـُيؤْذُونَـ اللّهَـ َورَسـُولَ ُه َلعَنَهُمُـ اللّهُـ فِي‬ ‫ُمـ َأ ْولِيَاءُ َبع ٍ‬ ‫َاتـ َبعْضُه ْ‬ ‫ُونـ وَالْمُؤْمِن ُ‬ ‫*وَالْمُؤْمِن َ‬ ‫َي ْأمُرُو َن بِالْمَعْرُو فِ َويَنْهَوْ نَ عَ نِ الْمُنكَرِ َويُقِيمُو نَ الدّنْيَا وَا َلخِرَةِ َوأَ َعدّ َلهُ مْ َعذَابًا مّهِينًا (الحزاب‪/‬‬ ‫ّهـ َورَسـُوَلهُ ‪) 57‬‬ ‫ُونـ الل َ‬ ‫ُونـ الزّكَا َة وَيُطِيع َ‬ ‫الصـلَ َة وَيُ ْؤت َ‬ ‫ّ‬ ‫ح لَكُ ْم أَعْمَاَلكُ ْم وَيَغْفِرْ َلكُ مْ ذُنُوبَكُ مْ وَمَن‬ ‫صلِ ْ‬ ‫أُولَئِكَ سَيَرْحَمُ ُه ُم اللّهُ إِنّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِي ٌم (التوبة‪* /‬يُ ْ‬ ‫‪) 71‬‬

‫يُطِ عِ اللّ هَ َورَ سُوَلهُ فَ َق ْد فَازَ فَ ْوزًا عَظِيمًا (الحزاب‪/‬‬

‫ب لِيُؤْذَ نَ لَهُ ْم وَقَ َعدَ ‪) 71‬‬ ‫*وَجَاءَ الْمُ َع ّذرُو نَ مِ نَ الَعْرَا ِ‬ ‫ب اّلذِي نَ كَفَرُوا *قَالَ تِ الَعْرَا بُ ءَامَنّ ا قُل ّل مْ ُتؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا‬ ‫اّلذِي نَ َكذَبُوا اللّ هَ َورَ سُولَ ُه سَيُصِي ُ‬ ‫ب َألِيمٌ (التوبة‪) 90/‬‬ ‫مِنْ ُهمْ َعذَا ٌ‬

‫َأ ْسلَمْنَا َولَمّا َيدْخُلِ ا ِليَا نُ فِي ُقلُوِبكُ ْم وَإِن تُطِيعُوا‬

‫جدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وََتفْرِيقًا‬ ‫خذُوا مَ سْ ِ‬ ‫*وَالّذِي َن اّت َ‬

‫اللّ َه َورَ سُولَهُ َل َيلِتْكُم مّ نْ َأعْمَالِكُ مْ شَيْئًا إِنّ ال ّل هَ‬

‫بَيْ نَ اْلمُؤْمِنِيَ َوِإرْ صَادًا لّمَ نْ حَارَ بَ اللّ َه َورَ سُولَهُ غَفُو ٌر رّحِيمٌ (الجرات‪) 14/‬‬ ‫ّهـ *إِنّ اّلذِي نَ ُيحَادّو َن اللّ هَ َورَ سُولَهُ كُبِتُوا كَمَا كُبِ تَ‬ ‫ُسـنَى وَالل ُ‬ ‫ِنـ َأرَدْنَا ِإلّ اْلح ْ‬ ‫ح ِلفُنّ إ ْ‬ ‫مِن قَبْ ُل وَلَيَ ْ‬ ‫َيشْ َه ُد ِإنّ ُهمْ لَكَاذِبُونَ (التوبة‪) 107/‬‬

‫ـ‬ ‫ـ بَيّنَات ٍ‬ ‫ـ َو َق ْد أَن َزلْنَـا ءَايَات ٍ‬ ‫ـ مِـن قَ ْبلِهِم ْ‬ ‫اّلذِين َ‬

‫ي (الجادلة‪) 5/‬‬ ‫ب مّهِ ٌ‬ ‫ش اللّ َه وَيَتّقْهِ َفأُولَئِكَ َولِلْكَافِرِينَ َعذَا ٌ‬ ‫*وَمَن يُطِ ِع اللّ َه َورَسُولَ ُه وَيَخْ َ‬ ‫ُهمُ اْلفَائِزُونَ (النور‪) 52/‬‬

‫ص َدقَاتٍ‬ ‫جوَاكُ مْ َ‬ ‫ي نَ ْ‬ ‫*ءَأَشْفَقْتُ مْ أَن ُت َقدّمُوا بَيْ نَ َي َد ْ‬

‫* َوإِن كُنتُنّ ُترِدْ َن اللّ هَ َورَ سُولَ ُه وَالدّارَ الَخِرَةَ فَإِنّ فَإِذْ َل مْ َتفْ َعلُوا وَتَا بَ اللّ هُ َعلَيْكُ مْ فََأقِيمُوا ال صّلَةَ‬ ‫ـِنَاتِ مِنكُنّـ أَجْرًا عَظِيمًـا َوءَاتُوا الزّكَاةَ َوأَطِيعُوا ال ّل َه َورَ سُولَ ُه وَاللّ هُ خَبِيٌ بِمَا‬ ‫ـَ أَ َع ّد ِللْمُحْسـ‬ ‫اللّهـ‬ ‫(الحزاب‪) 29/‬‬

‫َتعْ َملُونَ (الجادلة‪) 13/‬‬

‫ك فِي الَ َذلّيَ‬ ‫ّجـ الْجَا ِهلِيّةِ *إِنّ اّلذِينَ ُيحَادّونَ اللّهَ َورَسُوَلهُ أُولَئِ َ‬ ‫ْنـ تَبَر َ‬ ‫ْنـ فِي بُيُوتِكُنّ وَ َل تَبَرّج َ‬ ‫* َوقَر َ‬ ‫الُولَى وََأقِمْ َن ال صّلَةَ َوءَاتِيَ الزّكَا َة وَأَطِعْ نَ ال ّل هَ (الجادلة‪) 20/‬‬ ‫ج ُد قَوْمًا ُيؤْمِنُو َن بِاللّ ِه وَالْيَوْ ِم الَخِرِ ُيوَادّو نَ‬ ‫س َأهْلَ *لّ َت ِ‬ ‫َورَ سُولَ ُه ِإنّمَا يُرِيدُ ال ّل هُ لُِي ْذهِ بَ عَنكُ مُ الرّجْ َ‬ ‫ت وَيُطَهّرَ ُك ْم تَطْهِيًا (الحزاب‪) 33/‬‬ ‫الْبَ ْي ِ‬

‫ـ َأوْ‬ ‫ـ َورَسـُولَ ُه وَلَوْ كَانُوا ءَابَاءَهُم ْ‬ ‫ـ حَادّ اللّه َ‬ ‫مَن ْ‬

‫يتَهُ مْ أُولَئِ كَ كَتَ بَ فِي‬ ‫*وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَ مُؤْمِنَةٍ ِإذَا قَضَى اللّ ُه َورَسُولُهُ َأبْنَاءَهُ ْم َأ ْو إِخْوَانَهُ ْم َأوْ عَشِ َ‬ ‫َأمْرًا أَن يَكُو َن َلهُ ُم الْخِيَرَ ُة مِ نْ َأمْرِهِ مْ وَمَن َيعْ صِ ُقلُوبِهِ ُم ا ِليَا نَ َوَأيّدَهُم بِرُو حٍ مّنْهُ َوُيدْ ِخلُهُ مْ جَنّاتٍ‬ ‫اللّ َه َورَ سُولَهُ فَ َقدْ ضَلّ ضَلَ ًل مّبِينًا (الحزاب‪َ 36/‬تجْرِي مِن تَحْتِهَا الَنْهَا ُر خَاِلدِي نَ فِيهَا رَضِ يَ اللّ هُ‬ ‫)‬ ‫‪169‬‬

‫ب اللّ ِه أَ َل إِنّ حِزْ بَ * َوَلوْ َأنّهُ ْم رَضُوا مَا ءَاتَاهُ ُم اللّ هُ َورَ سُوُلهُ َوقَالُوا‬ ‫عَنْهُ ْم َورَضُوا عَنْ ُه أُولَئِ كَ حِزْ ُ‬ ‫اللّ ِه ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (الجادلة‪) 22/‬‬

‫ضلِ هِ َورَ سُوُلهُ ِإنّا ِإلَى‬ ‫حَ سْبُنَا اللّ هُ سَيُ ْؤتِينَا اللّ هُ مِن َف ْ‬

‫ك ِبَأنّهُ ْم شَاقّوا اللّ هَ َورَ سُولَ ُه وَمَن ُيشَاقّ اللّ هَ اللّ ِه رَاغِبُو َن (التوبة‪) 59/‬‬ ‫*ذَلِ َ‬ ‫فَإِ ّن ال ّلهَ َشدِي ُد اْلعِقَابِ (الشر‪) 4/‬‬

‫* َوَلوْ َأنّهُ ْم رَضُوا مَا ءَاتَاهُ ُم اللّ هُ َورَ سُوُلهُ َوقَالُوا‬

‫ضلِ هِ َورَ سُوُلهُ ِإنّا ِإلَى‬ ‫*ِللْفُقَرَاءِ اْلمُهَاجِرِينَـ اّلذِينَـُأخْرِجُوا مِن دِيَا ِرهِم ْـ حَ سْبُنَا اللّ هُ سَيُ ْؤتِينَا اللّ هُ مِن َف ْ‬ ‫ـ َورِضْوَانًـا اللّ ِه رَاغِبُو َن (التوبة‪) 59/‬‬ ‫ـ اللّه ِ‬ ‫ل مّن َ‬ ‫ـ فَضْ ً‬ ‫ـ يَبْتَغُون َ‬ ‫َوأَمْوَالِهِم ْ‬ ‫ح ِلفُو نَ بِاللّ هِ لَ ُك ْم لِيُرْضُوكُ مْ وَاللّ ُه َورَ سُولُ ُه َأحَقّ‬ ‫ُمـ الصـّادِقُونَ *يَ ْ‬ ‫ِكـ ه ُ‬ ‫ّهـ َورَسـُوَلهُ أُولَئ َ‬ ‫َنصـرُونَ الل َ‬ ‫َوي ُ‬ ‫(الشر‪) 8/‬‬

‫أَن ُيرْضُوهُ إِن كَانُوا مُؤْمِنِيَ (التوبة‪) 62/‬‬

‫ح ِلفُو نَ بِاللّ هِ مَا قَالُوا َوَل َقدْ قَالُوا َكلِمَةَ الْ ُكفْرِ‬ ‫ّهـ *يَ ْ‬ ‫ْصـ الل َ‬ ‫ّهـ َورِسـَا َلِتهِ وَمَن َيع ِ‬ ‫ّنـ الل ِ‬ ‫*إِلّ بَلَغًا م َ‬ ‫َمـ يَنَالُوا وَم َا‬ ‫ِسـلَمِ ِه ْم وَهَمّوا بِم َا ل ْ‬ ‫َورَ سُوَلهُ فَإِنّ لَ ُه نَارَ جَهَنّ مَ خَاِلدِي نَ فِيهَا َأَبدًا (الن‪ /‬وَكَفَرُوا َب ْعدَ إ ْ‬ ‫‪) 23‬‬

‫ضلِ هِ فَإِن‬ ‫َنقَمُوا ِإ ّل أَ ْن أَغْنَاهُ مُ ال ّل ُه َورَ سُولُ ُه مِن فَ ْ‬

‫َورَسُوُلهُ‪:‬‬

‫ك خَيْرًا لّهُ مْ َوإِن يَتَ َوّلوْا ُي َعذّبْهُ مُ اللّ هُ َعذَابًا‬ ‫يَتُوبُوا يَ ُ‬

‫*ِإنّمَا وَلِيّكُمُـ اللّهُـ َورَسـُولُ ُه وَاّلذِينَـ ءَامَنُوا اّلذِينَـ َألِيمًا فِي الدّنْيَا وَالَخِرَ ِة وَمَا َلهُ مْ فِي ا َلرْ ضِ مِن‬ ‫ُونـ َولِيّ وَلَ َنصِيٍ (التوبة‪) 74/‬‬ ‫ُمـ رَاكِع َ‬ ‫ُونـ الزّكَا َة وَه ْ‬ ‫الصـلَةَ َويُ ْؤت َ‬ ‫ُونـ ّ‬ ‫ُيقِيم َ‬ ‫(الائدة‪) 55/‬‬

‫*َيعَْت ِذرُو نَ ِإلَيْكُ ْم إِذَا رَ َجعْتُ مْ ِإلَيْهِ ْم قُل لّ َتعَْت ِذرُوا‬

‫* َوأَذَانٌـ مّنَـ اللّهِـ َورَسـُولِ ِه ِإلَى النّاسِـَيوْمَـ الْحَجّ لَن ّنؤْمِ نَ لَ ُك مْ َق ْد نَّبأَنَا اللّ هُ مِ نْ َأخْبَارِكُ ْم وَ سَيَرَى‬ ‫الَكْبَرِ أَنّ اللّ هَ بَرِيءٌ مّ َن الْمُشْرِكِيَ َورَ سُوُلهُ فَإِن اللّ هُ عَ َملَ ُك ْم َورَ سُولُ ُه ثُمّ تُرَدّو نَ ِإلَى عَاِل ِم اْلغَيْ بِ‬ ‫تُبْتُ مْ فَهُوَ خَيْ ٌر لّكُ مْ َوإِن َت َولّيْتُ ْم فَا ْعلَمُوا َأنّ ُك مْ غَيْرُ وَالشّهَادَةِ فَيُنَبّئُكُم ِبمَا كُنُت ْم َتعْ َملُو َن (التوبة‪) 94/‬‬ ‫ـ َورَسـُوُلهُ‬ ‫ـ عَ َملَكُم ْ‬ ‫ـيَرَى اللّه ُ‬ ‫ِيمـ * َوقُ ِل اعْ َملُوا فَس َ‬ ‫ـ َأل ٍ‬ ‫ـ كَفَرُوا ِب َعذَاب ٍ‬ ‫ـ َوبَشّ ِر اّلذِين َ‬ ‫مُعْجِزِي اللّه ِ‬ ‫(التوبة‪) 3/‬‬

‫ب وَالشّهَادَةِ‬ ‫وَالْمُؤْمِنُو َن وَ سَتُرَدّونَ ِإلَى عَالِ ِم اْلغَيْ ِ‬

‫*قَاِتلُوا اّلذِينَ لَ ُيؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَ بِالْيَوْمِ الَخِ ِر وَلَ فَيُنَبّئُكُم بِمَا كُنُت ْم َتعْ َملُو َن (التوبة‪) 105/‬‬ ‫ُونـ أَن‬ ‫َمـ يَخَاف َ‬ ‫َمـ ارْتَابُوا أ ْ‬ ‫َضـ أ ِ‬ ‫ُيحَرّمُو نَ مَا حَرّ َم اللّ هُ َورَ سُولُ ُه وَلَ َيدِينُو نَ دِي نَ *أَفِي ُقلُوبِهِم مّر ٌ‬ ‫الْحَقّ مِ َن اّلذِي َن أُوتُوا اْلكِتَا بَ حَتّ ى ُيعْطُوا الْجِزْيَةَ َيحِيفَ ال ّلهُ َعلَيْهِمْ َورَ ُسوُ ُه بَ ْل أُولَئِكَ هُمُ الظّالِمُونَ‬ ‫عَن َيدٍ وَ ُهمْ صَاغِرُونَ (التوبة‪) 29/‬‬

‫(النور‪) 50/‬‬

‫‪170‬‬

‫ت فَ َقدْ َوقَ عَ َأجْرُ هُ‬ ‫* َوإِ ْذ َيقُو ُل الْمُنَافِقُو َن وَاّلذِي َن فِي ُقلُوبِهِم مّرَ ضٌ مّا ِإلَى اللّ هِ َورَ سُوِلهِ ُثمّ يُ ْدرِكْ هُ الْمَوْ ُ‬ ‫وَ َعدَنَا اللّ ُه َورَسُولُهُ ِإلّ غُرُورًا (الحزاب‪) 12/‬‬

‫َعلَى اللّ ِه وَكَا َن ال ّلهُ غَفُورًا رّحِيمًا (النساء‪) 100/‬‬

‫* َولَمّا َرءَا الْمُؤْمِنُو َن الَحْزَا بَ قَالُوا َهذَا مَا وَ َع َدنَا *يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا ءَامِنُوا بِاللّ ِه َورَ سُولِهِ وَالْكِتَا بِ‬ ‫َابـ اّلذِي أَنزَ َل م ِن‬ ‫صدَقَ اللّ ُه َورَ سُوُلهُ وَمَا زَادَهُ ْم ِإلّ اّلذِي َنزّلَ َعلَى رَسـُوِلهِ وَالْكِت ِ‬ ‫اللّ هُ َورَ سُولُهُ وَ َ‬ ‫سلِيمًا (الحزاب‪) 22/‬‬ ‫ِإيَانًا َوتَ ْ‬

‫ُسـلِهِ‬ ‫ِهـ َور ُ‬ ‫ِهـ وَكُتُب ِ‬ ‫لئِكَت ِ‬ ‫ّهـ وَمَ َ‬ ‫قَبْلُ وَم َن َي ْكفُ ْر بِالل ِ‬

‫ْمـ الَخِرِ فَ َقدْ ضَلّ ضَـل َالً َبعِيدًا (النسـاء‪/‬‬ ‫* َولَمّا َرءَا الْمُؤْمِنُو َن الَحْزَا بَ قَالُوا َهذَا مَا وَ َع َدنَا وَالْيَو ِ‬ ‫صدَقَ اللّ ُه َورَ سُوُلهُ وَمَا زَادَهُ ْم ِإلّ ‪) 136‬‬ ‫اللّ هُ َورَ سُولُهُ وَ َ‬ ‫سلِيمًا (الحزاب‪) 22/‬‬ ‫ِإيَانًا َوتَ ْ‬

‫س ِإّن ي رَ سُولُ ال ّل ِه ِإلَيْكُ مْ جَمِيعًا‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬

‫ض َل ِإلَ هَ ِإلّ هُوَ‬ ‫*وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَ مُؤْمِنَةٍ ِإذَا قَضَى اللّ ُه َورَسُولُهُ اّلذِي لَ هُ ُملْ كُ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ِ‬ ‫ّهـ َورَسـُولِ ِه النّبِيّ الُمّيّ‬ ‫ِيتـ فَأَمِنُوا بِالل ِ‬ ‫ْيـ وَيُم ُ‬ ‫َأمْرًا أَن يَكُو َن َلهُ ُم الْخِيَرَ ُة مِ نْ َأمْرِهِ مْ وَمَن َيعْ صِ ُيح ِ‬ ‫اللّ َه َورَ سُولَهُ فَ َقدْ ضَلّ ضَلَ ًل مّبِينًا (الحزاب‪ 36/‬اّلذِي ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَ َكلِمَاتِ هِ وَاتّبِعُو ُه َل َعلّ ُك ْم تَهَْتدُو نَ‬ ‫)‬

‫(العراف‪) 158/‬‬

‫َورَسُوِلهُ‪:‬‬

‫*بَرَاءَ ٌة مّ نَ ال ّل ِه َورَ سُولِ ِه ِإلَى اّلذِي نَ عَاهَدتّ م مّ نَ‬

‫* َولَئِن َسَألْتَ ُهمْ لََيقُولُنّ ِإّنمَا كُنّا نَخُو ضُ وََنلْعَ بُ قُلْ الْمُشْرِكِيَ (التوبة‪) 1/‬‬ ‫َأبِاللّ هِ َوءَايَاتِ ِه َورَ سُولِهِ كُنتُ مْ تَ سْتَهْ ِزءُونَ (التو بة‪َ * /‬وأَذَانٌـ مّنَـ اللّهِـ َورَسـُولِ ِه ِإلَى النّاسِـَيوْمَـ الْحَجّ‬ ‫‪) 65‬‬

‫الَكْبَرِ أَنّ اللّ هَ بَرِيءٌ مّ َن الْمُشْرِكِيَ َورَ سُوُلهُ فَإِن‬

‫*وَمَن َيقْنُت ْـ مِنكُنّ لِلّه ِـ َورَسـُولِهِ َوتَعْمَلْ صـَالِحًا تُبْتُ مْ فَهُوَ خَيْ ٌر لّكُ مْ َوإِن َت َولّيْتُ ْم فَا ْعلَمُوا َأنّ ُك مْ غَيْرُ‬ ‫ـ‬ ‫ـ َألِيم ٍ‬ ‫ـ كَفَرُوا ِب َعذَاب ٍ‬ ‫ـ َوبَشّ ِر اّلذِين َ‬ ‫ْنـ َوأَعَْتدْن َا لَه َا ِرزْق ًا كَرِي ًا مُعْجِزِي اللّه ِ‬ ‫ّن ْؤتِه َا َأجْرَه َا مَرّتَي ِ‬ ‫(الحزاب‪) 31/‬‬

‫(التوبة‪) 3/‬‬

‫َورَسُوِلهِ‪:‬‬

‫ـ‬ ‫ـ َوإِ ْخوَانُكُم ْ‬ ‫ـ وَأَبْنَاؤُكُم ْ‬ ‫ـ ءَابَاؤُكُم ْ‬ ‫*قُ ْل إِن كَان َ‬

‫*فَإِن ّلمْ َتفْ َعلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مّ َن اللّ ِه َورَسُوِلهِ وَإِن َوَأ ْزوَاجُكُ مْ وَعَشِيَتُكُ مْ َوَأمْوَا ٌل اقْتَ َرفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ‬ ‫تُبُْتمْ َفلَ ُكمْ ُرءُوسُ َأمْوَاِل ُك ْم َل تَ ْظلِمُو َن وَلَ تُ ْظلَمُونَ َتخْشَوْ نَ كَ سَادَهَا وَمَ سَاكِنُ َترْضَ ْونَهَا أَ َحبّ ِإلَيْكُم‬ ‫(البقرة‪) 279/‬‬

‫مّ نَ اللّ هِ َورَ سُوِلهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِ ِه فَتَ َربّ صُوا حَتّ ى‬

‫َاسـقِيَ‬ ‫ْمـ اْلف ِ‬ ‫ّهـ َل يَ ْهدِي اْلقَو َ‬ ‫ِهـ وَالل ُ‬ ‫ّهـ ِبأَمْر ِ‬ ‫ِيـ الل ُ‬ ‫ْضـ َي ْأت َ‬ ‫جدْ فِي ا َلر ِ‬ ‫ّهـ يَ ِ‬ ‫سـبِيلِ الل ِ‬ ‫*وَمَن ُيهَاجِرْ فِي َ‬ ‫ج مِن بَيْتِ هِ مُهَاجِرًا (التوبة‪) 24/‬‬ ‫مُرَاغَمًا كَثِيًا وَ سَعَةً وَمَن يَخْرُ ْ‬ ‫‪171‬‬

‫*ا سْتَغْفِ ْر لَهُ ْم َأوْ لَ َت سْتَغْفِرْ لَهُ مْ إِن َت سْتَغْفِرْ لَهُ مْ ُيؤْمِنُونَ بِاللّهِ َورَسُولِ ِه َفإِذَا اسْتَ ْئ َذنُو َك لِبَعْضِ َشأْنِهِمْ‬ ‫ك ِبَأنّهُ مْ كَفَرُوا فَأْذَن لّمَن شِئْ تَ مِنْهُ مْ وَا سْتَغْفِ ْر لَهُ مُ اللّ َه إِنّ اللّ هَ‬ ‫ي مَرّةً َفلَن َيغْفِ َر اللّ هُ َلهُ ْم ذَلِ َ‬ ‫سَبْعِ َ‬ ‫َاسـقِيَ غَفُو ٌر رّحِيمٌ (النور‪) 62/‬‬ ‫ْمـ اْلف ِ‬ ‫ّهـ لَ يَ ْهدِي اْلقَو َ‬ ‫ّهـ َورَسـُوِلهِ وَالل ُ‬ ‫بِالل ِ‬ ‫ـ وَُت َوقّرُوه ـُ‬ ‫ـ َورَس ـُوِلهِ َوُتعَ ّزرُوه ُ‬ ‫*لّتُؤْمِنُوا بِاللّه ِ‬

‫(التوبة‪) 80/‬‬

‫ل (الفتح‪) 9/‬‬ ‫*وَلَ تُصَلّ َعلَى أَ َح ٍد مّنْهُم مّاتَ َأَبدًا وَ َل َتقُ مْ َعلَى َوتُسَبّحُو ُه بُكْرَةً َوأَصِي ً‬ ‫ُمـ *وَمَن لّ ْم ُيؤْمِن بِاللّ هِ َورَ سُوِلهِ فَِإنّا أَعَْتدْنَا ِل ْلكَافِرِي نَ‬ ‫ـ َورَسـُولِ ِه وَمَاتُوا وَه ْ‬ ‫ُمـ كَفَرُوا بِاللّه ِ‬ ‫ِهـ ِإّنه ْ‬ ‫قَبْر ِ‬ ‫فَاسِقُونَ (التوبة‪) 84/‬‬

‫سَعِيًا (الفتح‪) 13/‬‬

‫*لّيْ سَ َعلَى الضّعَفَاءِ وَلَ َعلَى الْمَرْضَى وَلَ َعلَى‬

‫ّهـ‬ ‫َيـ الل ِ‬ ‫ْنـ َيد ِ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا َل ُت َقدّمُوا بَي َ‬ ‫*يَاأَيّهَا اّلذ َ‬

‫ـ‬ ‫ـمِيعٌ َعلِيم ٌ‬ ‫ـس َ‬ ‫ـ إِنّـ اللّه َ‬ ‫ج إِذَا نَ صَحُوا لِلّ هِ َورَسـُوِلهِ وَاّتقُوا اللّه َ‬ ‫جدُو َن مَا يُنفِقُو َن حَرَ ٌ‬ ‫اّلذِي نَ لَ يَ ِ‬ ‫َورَ سُوِلهِ مَا َعلَى الْمُحْ سِنِيَ مِن سَبِيلٍ وَاللّ هُ غَفُورٌ (الجرات‪) 1/‬‬ ‫رّحِي ٌم (التوبة‪) 91/‬‬

‫*ِإنّمَا الْمُؤْمِنُو نَ الّذِي نَ ءَامَنُوا بِاللّ هِ َورَ سُولِ ِه ثُمّ لَ مْ‬

‫* َوإِذَا دُعُوا ِإلَى اللّ هِ َورَ سُولِ ِه لِيَحْكُ َم بَيْنَهُ مْ ِإذَا‬

‫َيرْتَابُوا وَجَا َهدُوا ِبَأمْوَالِهِ مْ َوأَنفُ سِ ِهمْ فِي سَبِيلِ اللّ هِ‬

‫فَرِي ٌق مّنْهُم مّعْرِضُو َن (النور‪) 48/‬‬

‫ك ُه ُم الصّا ِدقُونَ‬ ‫أُولَئِ َ‬

‫ّهـ‬ ‫َانـ قَوْ َل الْ ُمؤْمِنِي َ إِذَا دُعُوا ِإلَى الل ِ‬ ‫*ِإنّم َا ك َ‬

‫(الجرات‪) 15/‬‬

‫ـ َورَسـُولِ ِه وَأَنفِقُوا مِمّاـ َج َعلَكُـم‬ ‫ُمـ أَن َيقُولُوا س َـمِعْنَا َوأَطَعْنَا *ءَامِنُوا بِاللّه ِ‬ ‫ُمـ بَيْنَه ْ‬ ‫َورَسـُوِلهِ لِيَحْك َ‬ ‫ي فِي هِ فَاّلذِي نَ ءَامَنُوا مِنكُ مْ َوأَنفَقُوا لَهُ مْ‬ ‫خلَفِ َ‬ ‫مّ سْتَ ْ‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (النور‪) 51/‬‬ ‫َوأُولَئِ َ‬

‫*ِإنّمَا الْمُؤْمِنُو نَ الّذِي نَ ءَامَنُوا بِاللّ هِ َورَ سُولِ ِه وَإِذَا َأجْرٌ كَبِيٌ (الديد‪) 7/‬‬ ‫جدْ فَ صِيَامُ شَهْ َريْ ِن مُتَتَابِعَيْ ِن مِن قَبْ ِل أَن‬ ‫كَانُوا مَعَهـُ َعلَى َأمْ ٍر جَامِعـٍ لّمـْ َي ْذهَبُوا حَتّىـ *فَمَن ّل ْم يَ ِ‬ ‫ِينـ يَتَمَا سّا فَمَن لّ ْم َي سْتَطِعْ فَإِطْعَا ُم سِتّيَ مِ سْكِينًا ذَلِ كَ‬ ‫ِكـ اّلذ َ‬ ‫َسـتَ ْئذِنُوَنكَ أُولَئ َ‬ ‫ِينـ ي ْ‬ ‫َسـتَ ْئ ِذنُو ُه إِنّ اّلذ َ‬ ‫ي ْ‬ ‫ك ُحدُودُ اللّ ِه وَِللْكَافِرِي نَ‬ ‫ُيؤْمِنُونَ بِاللّهِ َورَسُولِ ِه َفإِذَا اسْتَ ْئ َذنُو َك لِبَعْضِ َشأْنِهِمْ لُِتؤْمِنُوا بِاللّ هِ َورَ سُوِلهِ َوتِلْ َ‬ ‫فَأْذَن لّمَن شِئْ تَ مِنْهُ مْ وَا سْتَغْفِ ْر لَهُ مُ اللّ َه إِنّ اللّ هَ َعذَابٌ َألِي ٌم (الجادلة‪) 4/‬‬ ‫*ُتؤْمِنُو نَ بِاللّ ِه َورَ سُوِلهِ َوتُجَا ِهدُو َن فِي سَبِيلِ ال ّل هِ‬

‫غَفُو ٌر رّحِيمٌ (النور‪) 62/‬‬

‫ُمـ‬ ‫ُمـ إِن كُنت ْ‬ ‫ُمـ خَيْرٌ ّلك ْ‬ ‫ُسـ ُك ْم ذَلِك ْ‬ ‫ُمـ َوأَنف ِ‬ ‫*ِإنّمَا الْ ُمؤْمِنُو نَ الّذِي َن ءَامَنُوا بِاللّ هِ َورَ سُوِلهِ َوإِذَا ِبَأمْوَالِك ْ‬ ‫كَانُوا مَعَهـُ َعلَى َأمْ ٍر جَامِعـٍ لّمـْ َي ْذهَبُوا حَتّىـ َت ْعلَمُونَ (الصف‪) 11/‬‬ ‫ِينـ‬ ‫ِكـ اّلذ َ‬ ‫َسـتَ ْئذِنُوَنكَ أُولَئ َ‬ ‫ِينـ ي ْ‬ ‫َسـتَ ْئ ِذنُو ُه إِنّ اّلذ َ‬ ‫ي ْ‬ ‫‪172‬‬

‫*فَأَمِنُوا بِاللّ هِ َورَ سُولِ ِه وَالنّورِ الّذِي أَن َزلْنَا وَاللّ هُ بِمَا *وَمَن ُيشَاقِ قِ الرّ سُولَ مِن َب ْعدِ مَا تَبَيّ نَ لَ ُه اْل ُهدَى‬ ‫ي (التغابن‪) 8/‬‬ ‫َتعْ َملُونَ خَبِ ٌ‬

‫صلِهِ‬ ‫َويَتّبِ عْ غَيْ َر سَبِيلِ اْلمُؤْمِنِيَ ُنوَلّ هِ مَا َتوَلّى وَنُ ْ‬

‫َولِرَ سُوِلهِ‪َ :‬يقُولُو نَ لَئِن رّ َجعْنَا ِإلَى الْ َمدِينَةِ لَيُخْرِجَنّ جَهَّنمَ وَسَاءَتْ مَصِيًا (النساء‪) 115/‬‬ ‫ّهـ َوأَطِيعُوا الرّسـُولَ وَا ْح َذرُوا فَإِن‬ ‫الَعَ ّز مِنْهَا الَذَ ّل وَِللّ هِ اْلعِزّ ُة وَلِرَ سُوِلهِ َوِللْمُؤْمِنِيَ * َوأَطِيعُوا الل َ‬ ‫ي َل َي ْعلَمُو َن (النافقون‪) 8/‬‬ ‫َولَكِ ّن الْمُنَافِقِ َ‬

‫َغـ الْمُبِيُ‬ ‫ُمـ فَا ْعلَمُوا َأنّمَا َعلَى رَسـُولِنَا الْبَل ُ‬ ‫َت َولّيْت ْ‬

‫الرّسُولَ‪:‬‬

‫(الائدة‪) 92/‬‬

‫جدُونَ هُ‬ ‫*وَ َك َذلِكَ جَ َعلْنَاكُمْ ُأمّ ًة وَسَطًا لّتَكُونُوا شُ َهدَاءَ َعلَى *الّذِي َن يَتّبِعُو نَ الرّ سُولَ النّبِيّ الُمّيّ الّذِي يَ ِ‬ ‫ـ فِـي الّت ْورَاةِ وَالِنِي ِل َيأْمُرُهُـم‬ ‫س وََيكُو َن الرّ سُولُ َعلَيْكُ مْ شَهِيدًا وَمَا جَ َعلْنَا مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫النّا ِ‬ ‫ـ‬ ‫ـ الْمُنكَرِ َويُحِ ّل لَهُم ُ‬ ‫ـ عَن ِ‬ ‫ـ َويَنْهَاهُم ْ‬ ‫اْلقِ ْب َلةَ الّتِي كُن تَ َعلَيْهَا إِ ّل لِنَ ْع َل َم مَن يَتّبِ ُع الرّ سُولَ بِالْمَعْرُوف ِ‬ ‫ُمـ‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫َتـ َلكَبِيَةً ِإلّ الطّيّب ِ‬ ‫ْهـ وَإِن كَان ْ‬ ‫ِبـ َعلَى عَقِبَي ِ‬ ‫مِمّنـ يَن َقل ُ‬ ‫َعلَى اّلذِي َن َهدَى اللّ هُ وَمَا كَا نَ اللّ هُ لِيُضِي عَ ِإيَانَكُ مْ ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا‬ ‫إِنّ ال ّل َه بِالنّاسِ لَ َرءُوفٌ رّحِي ٌم (البقرة‪) 143/‬‬

‫بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫*كَيْفَ يَ ْهدِي اللّهُ قَوْمًا كَفَرُوا َب ْعدَ ِإيَانِهِمْ وَشَ ِهدُوا أُولَئِ َ‬ ‫أَنّ الرّ سُو َل حَقّ وَجَاءَهُ مُ الْبَيّنَا تُ وَاللّ هُ لَ يَ ْهدِي *قُ ْل أَطِيعُوا اللّ هَ َوأَطِيعُوا الرّ سُو َل َفإِن َتوَّلوْا َفإِنّمَا‬ ‫اْلقَوْ َم الظّالِمِيَ (آل عمران‪) 86/‬‬

‫ُوهـ‬ ‫ُمـ وَإِن تُطِيع ُ‬ ‫ْهـ مَا حُمّلَ وَ َعلَيْكُم مّاـ حُمّلْت ْ‬ ‫َعلَي ِ‬

‫َصـوُا الرّسـُو َل َلوْ‬ ‫ِينـ كَفَرُوا وَع َ‬ ‫*َيوْمَِئ ٍذ َيوَدّ اّلذ َ‬

‫غ الْمُبِيُ (النور‪/‬‬ ‫َتهَْتدُوا وَمَا َعلَى الرّ سُولِ ِإلّ الْبَلَ ُ‬

‫ّهـ َحدِيث ًا ‪) 54‬‬ ‫ُونـ الل َ‬ ‫ْضـ وَلَ يَكْتُم َ‬ ‫ِمـ ا َلر ُ‬ ‫ُسـوّى بِه ُ‬ ‫ت َ‬ ‫(النساء‪) 42/‬‬

‫* َوَأقِيمُوا ال صّلَ َة وَءَاتُوا الزّكَا َة وَأَطِيعُوا الرّ سُولَ‬

‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا أَطِيعُوا اللّ َه وَأَطِيعُوا الرّ سُولَ َل َعلّ ُكمْ ُترْحَمُونَ (النور‪) 56/‬‬ ‫صدّوا عَن سَبِي ِل اللّ هِ وَشَاقّوا‬ ‫ّوهـ *إِنّ اّلذِي نَ كَفَرُوا وَ َ‬ ‫ُمـ فِي َش ْيءٍ فَرُد ُ‬ ‫َوأُولِي ا َلمْ ِر مِنكُم ْـ َفإِن تَنَازَعْت ْ‬ ‫ِإلَى اللّ هِ وَالرّ سُو ِل إِن كُنتُ ْم ُتؤْمِنُو نَ بِاللّ ِه وَالْيَوْ مِ الرّسُولَ مِن َب ْعدِ مَا تَبَيّنَ لَ ُهمُ الْ ُهدَى لَن َيضُرّوا اللّهَ‬ ‫ل (النساء‪) 59/‬‬ ‫الَخِ ِر ذَِلكَ خَيْ ٌر وَأَحْسَ ُن َتأْوِي ً‬

‫شَيْئًا وَسَيُحْبِطُ أَعْمَالَ ُهمْ (ممد‪) 32/‬‬

‫*مّ ن يُطِ ِع الرّ سُولَ فَ َقدْ أَطَا عَ اللّ هَ وَمَن َت َولّى فَمَا *يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا أَطِيعُوا اللّ َه وَأَطِيعُوا الرّ سُولَ‬ ‫َأرْ َسلْنَاكَ َعلَيْ ِهمْ َحفِيظًا (النساء‪) 80/‬‬

‫وَلَ تُبْ ِطلُوا أَعْمَالَ ُكمْ (ممد‪) 33/‬‬

‫‪173‬‬

‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا إِذَا نَاجَيْتُ مُ الرّ سُولَ فَ َقدّمُوا‬

‫*وَمَا َأرْ َسلْنَا مِن رّ سُولٍ إِلّ لِيُطَا عَ ِبإِذْ نِ اللّ هِ َوَلوْ‬

‫ّهـ‬ ‫َاسـتَغْفَرُوا الل َ‬ ‫ُوكـ ف ْ‬ ‫ُسـُهمْ جَاء َ‬ ‫ُمـ إِذ ظّلَمُوا أَنف َ‬ ‫ص َدقَ ًة ذَلِ كَ خَيْ ٌر لّكُ ْم وَأَطْهَرُ َأنّه ْ‬ ‫جوَاكُ ْم َ‬ ‫ي نَ ْ‬ ‫بَيْ نَ َيدَ ْ‬ ‫ِيمـ (الجادلة‪ /‬وَا سْتَغْفَرَ َلهُ مُ الرّ سُولُ َلوَ َجدُوا اللّ هَ َتوّابًا رّحِيمًا‬ ‫ّهـ غَفُورٌ رّح ٌ‬ ‫جدُوا َفإِن ّ الل َ‬ ‫ّمـ تَ ِ‬ ‫فَإِن ل ْ‬ ‫‪) 12‬‬

‫(النساء‪) 64/‬‬

‫ُمـ *يَاأَيّهَا النّا سُ َقدْ جَاءَكُ مُ الرّ سُولُ بِالْحَقّ مِن رّبّ ُك مْ‬ ‫خذُوا َع ُدوّي وَ َعدُوّك ْ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا َل تَتّ ِ‬ ‫*يَاأَيّهَا اّلذ َ‬ ‫ّهـ م َا ف ِي‬ ‫ُمـ َوإِن َت ْكفُرُوا َفإِن ّ لِل ِ‬ ‫َأ ْولِيَا َء تُلْقُونَ ِإلَيْهِم بِالْمَوَدّ ِة وَ َقدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُم فَأَمِنُوا خَيْرًا ّلك ْ‬ ‫ّهـ َعلِيمًا حَكِيمًا‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫ْضـ وَك َ‬ ‫السـمَاوَاتِ وَا َلر ِ‬ ‫ّ‬ ‫ُمـ أَن ُتؤْمِنُوا‬ ‫ُونـ الرّسـُولَ َوِإيّاك ْ‬ ‫ّنـ الْحَقّ يُخْرِج َ‬ ‫م َ‬ ‫سـبِيلِي (النساء‪) 170/‬‬ ‫ُمـ جِهَادًا فِي َ‬ ‫ّهـ َربّكُم ْـ إِن كُنتُم ْـ خَرَجْت ْ‬ ‫بِالل ِ‬ ‫ك اّلذِي َن يُ سَارِعُو َن فِي‬ ‫وَابْتِغَا َء مَرْضَاتِي ُت سِرّونَ ِإلَيْهِم بِالْمَوَدّةِ َوأَنَا أَعْلَ مُ *يَاأَيّهَا الرّ سُولُ لَ يَحْزُن َ‬ ‫ِبمَا أَ ْخفَيْتُ مْ وَمَا أَ ْعلَنتُ مْ وَمَن َيفْ َعلْ ُه مِنكُ مْ فَ َقدْ ضَلّ الْ ُكفْ ِر مِ نَ اّلذِي نَ قَالُوا ءَامَنّ ا ِبَأفْوَاهِهِ ْم وَلَ ْم ُتؤْمِن‬ ‫سَوَا َء السّبِيلِ (المتحنة‪) 1/‬‬

‫ِبـ‬ ‫سـمّاعُونَ ِل ْل َكذ ِ‬ ‫ِينـ هَادُوا َ‬ ‫ِنـ اّلذ َ‬ ‫ُمـ وَم َ‬ ‫ُقلُوبُه ْ‬

‫* َوأَطِيعُوا اللّ هَ َوأَطِيعُوا الرّ سُولَ فَإِن َت َولّيْتُ مْ َفإِنّمَا‬

‫سَمّاعُو َن ِلقَوْ مٍ ءَاخَرِي َن َل ْم َي ْأتُو كَ يُحَ ّرفُو نَ الْ َكلِ مَ‬

‫ي (التغابن‪) 12/‬‬ ‫غ الْمُبِ ُ‬ ‫َعلَى رَسُولِنَا الْبَلَ ُ‬

‫خذُو هُ‬ ‫ضعِ ِه َيقُولُو نَ إِ ْن أُوتِيتُ مْ َهذَا فَ ُ‬ ‫مِن َب ْع ِد مَوَا ِ‬

‫الرّسُولُ‪:‬‬

‫َهـ َفلَن‬ ‫ّهـ فِتْنَت ُ‬ ‫ْهـ فَا ْح َذرُوا وَمَن ُيرِ ِد الل ُ‬ ‫ّمـُت ْؤتَو ُ‬ ‫َوإِن ل ْ‬

‫ك اّلذِي َن لَ ْم يُرِدِ اللّ ُه أَن‬ ‫*وَ َك َذلِكَ جَ َعلْنَاكُمْ ُأمّ ًة وَسَطًا لّتَكُونُوا شُ َهدَاءَ َعلَى َت ْملِكَ لَهُ مِنَ اللّهِ شَيْئًا أُولَئِ َ‬ ‫ي وَلَهُ مْ فِي‬ ‫س وََيكُو َن الرّ سُولُ َعلَيْكُ مْ شَهِيدًا وَمَا جَ َعلْنَا يُطَهّ َر قُ لُوبَهُ ْم لَهُ مْ فِي الدّنْيَا خِ ْز ٌ‬ ‫النّا ِ‬ ‫اْلقِ ْب َلةَ الّتِي كُن تَ َعلَيْهَا إِ ّل لِنَ ْع َل َم مَن يَتّبِ ُع الرّ سُولَ الَخِرَةِ َعذَابٌ عَظِي ٌم‬ ‫مِمّن يَن َقلِ بُ َعلَى عَقِبَيْ ِه وَإِن كَانَ تْ لَكَبِيَ ًة إِلّ َعلَى (الائدة‪) 41/‬‬ ‫اّلذِي نَ َهدَى اللّ هُ وَمَا كَا نَ اللّ هُ لُِيضِي عَ ِإيَانَكُ مْ إِنّ *يَاأَيّهَا الرّسُو ُل بَلّ ْغ مَا أُنزِلَ ِإلَيْكَ مِن رّبّكَ وَإِن لّمْ‬ ‫س لَ َرءُوفٌ رّحِي ٌم (البقرة‪) 143/‬‬ ‫اللّ َه بِالنّا ِ‬

‫ت ِر سَالَتَ ُه وَاللّ هُ َيعْ صِمُكَ مِ نَ النّا سِ‬ ‫َتفْعَلْ فَمَا بَلّغْ َ‬

‫*ءَامَ نَ الرّ سُولُ بِمَا أُنزِ َل ِإلَيْ هِ مِن رّبّ هِ وَالْمُؤْمِنُو نَ إِنّ ال ّلهَ لَ يَ ْهدِي اْلقَ ْومَ الْكَافِرِي َن (الائدة‪) 67/‬‬ ‫ـ جَا َهدُوا‬ ‫ـ ءَامَنُوا مَعَه ُ‬ ‫ـ الرّسـُو ُل وَاّلذِين َ‬ ‫كُلّ ءَامَ نَ بِاللّ هِ وَمَلَِئكَتِ هِ وَكُتُبِ هِ َورُ ُس ِلهِ لَ ُنفَرّ قُ *لَكِن ِ‬ ‫ك لَهُ مُ الْخَيْرَا تُ َوأُولَئِ كَ‬ ‫بَيْ نَ أَ َح ٍد مّ ن رّ ُس ِلهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا َوأَطَعْنَا غُفْرَانَ كَ ِبَأمْوَالِهِ مْ َوأَنفُ سِ ِهمْ َوأُولَئِ َ‬ ‫ي (البقرة‪) 285/‬‬ ‫ك الْ َمصِ ُ‬ ‫َربّنَا َوإِلَيْ َ‬

‫ُهمُ اْلمُ ْفلِحُو َن (التوبة‪) 88/‬‬

‫‪174‬‬

‫ـ ِإ ّل َقلِيلً‬ ‫ـ الشّيْطَان َ‬ ‫ـ لَتّبَعْتُم ُ‬ ‫ـ َورَحْمَتُه ُ‬ ‫*وَجَا ِهدُوا فِي اللّ هِ حَقّ جِهَادِ ِه هُوَ اجْتَبَاكُ ْم وَمَا َعلَيْكُم ْ‬ ‫ُمـ (النساء‪) 83/‬‬ ‫َجـ ّم ّلةَ َأبِيك ْ‬ ‫ِنـ حَر ٍ‬ ‫ّينـ م ْ‬ ‫ُمـ ف ِي الد ِ‬ ‫جَعَلَ َعلَيْك ْ‬ ‫سلِمِيَ مِن قَبْلُ وَفِي َهذَا * َوإِذَا سَمِعُوا مَا أُنزِلَ ِإلَى الرّ سُولِ تَرَى أَعْيُنَهُ مْ‬ ‫ِإبْرَاهِي مَ هُوَ سَمّا ُكمُ اْلمُ ْ‬ ‫ض مِ َن الدّمْ عِ مِمّا عَ َرفُوا مِ َن الْحَقّ َيقُولُو َن رَبّنَا‬ ‫ُمـ َوتَكُونُوا شُ َهدَاءَ َتفِي ُ‬ ‫ُونـ الرّسـُولُ شَهِيدًا َعلَيْك ْ‬ ‫لَِيك َ‬ ‫َعلَى النّاس ــِ فََأقِيمُوا الص ــّلَةَ َوءَاتُوا الزّكَاةَ ءَامَنّا فَاكْتُبْنَا مَ َع الشّا ِهدِينَ (الائدة‪) 83/‬‬ ‫غ وَاللّ هُ َي ْعلَ مُ مَا تُ ْبدُو نَ‬ ‫وَاعْتَص ِـمُوا بِاللّه ِـ هُ َو مَوْلَكُم ْـ فَنِعْم َـ الْمَ ْولَى َوِنعْم َـ *مّا َعلَى الرّ سُولِ ِإلّ الْبَلَ ُ‬ ‫النّصِيُ (الج‪) 78/‬‬

‫وَمَا َتكْتُمُونَ (الائدة‪) 99/‬‬

‫خذُوا َهذَا‬ ‫* َوقَالَ الرّسـُولُ يَارَب ّ إِن ّ َقوْم ِي اّت َ‬

‫ّهـ َوإِلَى‬ ‫ُمـ َتعَاَلوْا ِإلَى مَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫* َوإِذَا قِي َل لَه ْ‬

‫اْلقُ ْرءَانَ مَهْجُورًا (الفرقان‪) 30/‬‬

‫الرّ سُولِ قَالُوا حَ سْبُنَا مَا وَ َجدْنَا َعلَيْ هِ ءَابَاءَنَا َأوَ َلوْ‬

‫ب الرّ سُولُ وَالْمُؤْمِنُو نَ ِإلَى كَا َن ءَابَاؤُهُمْ لَ َي ْعلَمُو نَ شَيْئًا وَلَ يَهَْتدُو َن (الائدة‪/‬‬ ‫*بَلْ ظَنَنتُ ْم أَن لّن يَن َقلِ َ‬ ‫َأ ْهلِيهِ مْ َأَبدًا َوزُيّ َن ذَلِ كَ فِي ُقلُوِبكُ مْ وَظَنَنتُ مْ ظَنّ ‪) 104‬‬ ‫سوْءِ وَكُنُت ْم قَوْمًا بُورًا (الفتح‪) 12/‬‬ ‫ال ّ‬

‫*أَلَ ُتقَاِتلُو َن َقوْمًا ّنكَثُوا َأيْمَانَهُ ْم وَهَمّوا ِبإِخْرَا جِ‬

‫*مّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَى رَ سُوِلهِ مِ ْن َأهْ ِل اْلقُرَى َف ِللّ هِ‬

‫شوْنَهُ ْم فَاللّ هُ‬ ‫الرّ سُولِ وَهُم َب َدءُوكُ مْ َأوّلَ مَرّةٍ َأتَخْ َ‬

‫شوْ ُه إِن كُنتُم مّؤْمِنِيَ (التوبة‪) 13/‬‬ ‫ي وَابْ نِ َأحَ ّق أَن تَخْ َ‬ ‫َولِلرّ سُولِ َوِلذِي اْلقُ ْربَى وَالْيَتَامَى وَالْمَ سَاكِ ِ‬ ‫ْمـ الَخِرِ‬ ‫ّهـ وَالْيَو ِ‬ ‫ِنـ بِالل ِ‬ ‫َابـ م َن ُيؤْم ُ‬ ‫ِنـ الَعْر ِ‬ ‫ال سّبِيلِ كَ يْ لَ َيكُو نَ دُولَ ًة بَيْ نَ الَغْنِيَاءِ مِنكُ مْ وَمَا *وَم َ‬ ‫ص َلوَاتِ الرّسُولِ‬ ‫خذُ مَا يُنفِ قُ قُ ُربَاتٍ عِن َد اللّ ِه وَ َ‬ ‫خذُو هُ وَمَا نَهَاكُ مْ عَنْ هُ فَانتَهُوا َويَتّ ِ‬ ‫ءَاتَاكُ ُم الرّ سُولُ فَ ُ‬ ‫وَاّتقُوا اللّهَ إِ ّن ال ّلهَ َشدِي ُد اْلعِقَابِ (الشر‪) 7/‬‬

‫َألَ ِإنّهَا قُرَْبةٌ لّهُمْ سَُيدْ ِخلُ ُهمُ اللّ ُه فِي رَحْمَتِهِ إِنّ اللّهَ‬

‫الرّسُولِ‪:‬‬

‫غَفُو ٌر رّحِيمٌ (التوبة‪) 99/‬‬

‫ّهـ َوإِلَى‬ ‫ُمـ َتعَاَلوْا ِإلَى مَا أَنزَلَ الل ُ‬ ‫* َوإِذَا قِي َل لَه ْ‬

‫*قُ ْل أَطِيعُوا اللّ هَ َوأَطِيعُوا الرّ سُو َل َفإِن َتوَّلوْا َفإِنّمَا‬

‫ُوهـ‬ ‫ُمـ وَإِن تُطِيع ُ‬ ‫ْهـ مَا حُمّلَ وَ َعلَيْكُم مّاـ حُمّلْت ْ‬ ‫صدُودًا َعلَي ِ‬ ‫صدّونَ عَن كَ ُ‬ ‫الرّ سُولِ َرَأيْ تَ اْلمُنَافِقِيَ يَ ُ‬ ‫(النساء‪) 61/‬‬

‫غ الْمُبِيُ (النور‪/‬‬ ‫َتهَْتدُوا وَمَا َعلَى الرّ سُولِ ِإلّ الْبَلَ ُ‬

‫خوْ فِ َأذَاعُوا بِ هِ ‪) 54‬‬ ‫* َوإِذَا جَاءَهُ ْم َأمْرٌ مّ نَ ا َلمْ ِن َأ ِو الْ َ‬ ‫ـ *لّ َتجْ َعلُوا دُعَاءَ الرّ سُولِ بَيْنَكُ مْ َكدُعَاءِ َب ْعضِكُم‬ ‫ـ ِإلَى الرّسـُو ِل وَِإلَى أُولِي الَمْرِ مِنْهُم ْ‬ ‫َولَوْ رَدّوه ُ‬ ‫ّهـ َبعْضًا َقدْ َي ْعلَمُـ اللّهُـ اّلذِينَـيَتَسَـلّلُو َن مِنكُم ْـِلوَاذًا‬ ‫ُمـ َولَوْلَ فَضْ ُل الل ِ‬ ‫َسـتَنبِطُوَنهُ مِنْه ْ‬ ‫ِينـ ي ْ‬ ‫َهـ اّلذ َ‬ ‫َل َعلِم ُ‬

‫‪175‬‬

‫ك مَ َع اّلذِي َن َأْنعَ مَ‬ ‫ح َذرِ الّذِي َن يُخَالِفُو نَ عَ ْن َأمْرِ ِه أَن تُ صِيبَ ُهمْ فِتْنَةٌ *وَمَن يُطِ ِع اللّ هَ وَالرّ سُولَ فَأُولَئِ َ‬ ‫َفلْيَ ْ‬ ‫َأوْ ُيصِيبَ ُهمْ َعذَابٌ َألِي ٌم (النور‪) 63/‬‬

‫ي وَالشّ َهدَاءِ‬ ‫َالصـدّيقِ َ‬ ‫ّنـ و ّ‬ ‫ـ النّبِي َ‬ ‫ّهـ َعلَيْه ِم مّن َ‬ ‫الل ُ‬

‫ك َرفِيقًا (النساء‪) 69/‬‬ ‫ي وَحَسُنَ أُولَئِ َ‬ ‫* َوقَالُوا مَا ِل َهذَا الرّسُولِ َيأْكُ ُل الطّعَا َم وَيَمْشِي فِي وَالصّالِحِ َ‬ ‫ّهـ وَالرّسـُولَ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا َل تَخُونُوا الل َ‬ ‫ق َلوْ َل أُنزِلَ ِإلَيْه ِـ َملَكٌـ فَيَكُون َـ مَعَه ُـ َنذِيرًا *يَاأَيّهَا اّلذ َ‬ ‫الَس ْـوَا ِ‬ ‫(الفرقان‪) 7/‬‬

‫َوتَخُونُوا َأمَانَاتِ ُكمْ َوأَنُتمْ َت ْعلَمُونَ (النفال‪) 27/‬‬

‫ْهـ َيقُو ُل يَالَيْتَن ِي‬ ‫ِمـ َعلَى َي َدي ِ‬ ‫ْمـ َيعَض ّ الظّال ُ‬ ‫* َوَيو َ‬

‫وَالرّس ـُولُ‪ :‬إِذْ تُص ـْ ِعدُو َن وَلَ تَلْوُن ـَ َعلَى َأ َحدٍ‬

‫خ ْذتُ مَعَ الرّسُولِ سَبِيلً (الفرقان‪) 27/‬‬ ‫اتّ َ‬

‫وَالرّ سُولُ َيدْعُوكُ ْم فِي ُأخْرَاكُ مْ فََأثَاَبكُ مْ غَمّ ا ِبغَمّ‬

‫*َأَل مْ َترَ ِإلَى الّذِي نَ ُنهُوا عَ ِن النّجْوَى ثُمّ َيعُودُو نَ‬

‫ّلكَيْلَ َتحْ َزنُوا َعلَى مَا فَاتَكُ ْم وَلَ مَا أَ صَاَب ُك ْم وَاللّ هُ‬

‫ي بِمَا َتعْ َملُو َن (آل عمران‪) 153/‬‬ ‫ِلمَا نُهُوا عَنْ هُ َويَتَنَاجَوْ َن بِا ِلثْ مِ وَالْ ُع ْدوَا ِن وَمَعْصَِيتِ خَبِ ٌ‬ ‫ُمـ‬ ‫ّهـ وَالرّسـُولُ َيدْعُوك ْ‬ ‫ُونـ بِالل ِ‬ ‫ُمـ لَ ُتؤْمِن َ‬ ‫ك بِ هِ اللّ هُ *وَمَا لَك ْ‬ ‫الرّ سُولِ وَإِذَا جَاءُو كَ حَيّوْ كَ بِمَا َل مْ يُحَيّ َ‬ ‫َويَقُولُو َن فِي أَنفُ سِ ِه ْم َلوْ َل ُي َعذّبُنَا اللّ هُ بِمَا َنقُولُ لُِتؤْمِنُوا ِبرَبّكُ مْ َو َق ْد أَ َخ َذ مِيثَاقَكُ مْ إِن كُنتُم مّؤْمِنِيَ‬ ‫ص َلوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيُ (الجادلة‪( 8/‬الديد‪) 8/‬‬ ‫حَسْبُ ُهمْ جَهَنّمُ يَ ْ‬ ‫)‬

‫وَالرّسُولِ‪:‬‬

‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُ مْ فَلَ تَتَنَاجَوْا بِا ِلثْ مِ *الّذِي َن ا سْتَجَابُوا ِللّ هِ وَالرّ سُولِ مِن َب ْعدِ مَا أَ صَابَ ُهمُ‬ ‫ـُولِ َوتَنَاجَوْا بِالْبِرّ اْلقَرْ حُ لِّلذِي نَ َأحْ سَنُوا مِنْهُ ْم وَاتّقَوْا َأجْرٌ عَظِي مٌ (آل‬ ‫ت الرّسـ‬ ‫ـَِي ِ‬ ‫ـ وَمَعْصـ‬ ‫وَاْل ُعدْوَانـِ‬ ‫وَالتّقْوَى وَاّتقُوا اللّ َه اّلذِي ِإلَيْ ِه تُحْشَرُونَ (الجادلة‪ /‬عمران‪) 172/‬‬ ‫‪)9‬‬

‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا أَطِيعُوا اللّ َه وَأَطِيعُوا الرّ سُولَ‬

‫ّوهـ‬ ‫ُمـ فِي َش ْيءٍ فَرُد ُ‬ ‫الرّسُولَ‪ :‬يَسَْئ ُلكَ النّاسُ عَ ِن السّاعَ ِة قُلْ ِإنّمَا ِعلْمُهَا َوأُولِي ا َلمْ ِر مِنكُم ْـ َفإِن تَنَازَعْت ْ‬ ‫ُونـ قَرِيبًا ِإلَى اللّ هِ وَالرّ سُو ِل إِن كُنتُ ْم ُتؤْمِنُو نَ بِاللّ ِه وَالْيَوْ مِ‬ ‫ِيكـ َلعَ ّل السـّاعَةَ تَك ُ‬ ‫ّهـ وَمَا يُ ْدر َ‬ ‫عِندَ الل ِ‬ ‫(الحزاب‪) 63/‬‬

‫ل (النساء‪) 59/‬‬ ‫الَخِ ِر ذَِلكَ خَيْ ٌر وَأَحْسَ ُن َتأْوِي ً‬

‫وَالرّسُولَ‪:‬‬

‫*يَ سَْئلُوَنكَ عَ ِن الَنفَالِ قُ ِل الَنفَا ُل لِلّ هِ وَالرّ سُولِ‬

‫ّهـ‬ ‫ُمـ َوأَطِيعُوا الل َ‬ ‫َاتـ بَيْنِك ْ‬ ‫َصـلِحُوا ذ َ‬ ‫ّهـ َوأ ْ‬ ‫ّهـ لَ فَاتّقُوا الل َ‬ ‫*قُ ْل أَطِيعُوا اللّه َـ وَالرّسـُولَ فَإِن َتوَلّوْا َفإِنّ الل َ‬ ‫ب الْكَافِرِي َن (آل عمران‪) 32 /‬‬ ‫ح ّ‬ ‫ُي ِ‬

‫ي (النفال‪) 1/‬‬ ‫َورَسُوَلهُ إِن كُنتُم مّؤْمِنِ َ‬

‫ُونـ (آل َولِلرّسُولِ‪:‬‬ ‫ُمـ تُرْحَم َ‬ ‫ّهـ وَالرّسـُو َل َل َعلّك ْ‬ ‫* َوأَطِيعُوا الل َ‬ ‫عمران‪) 132/‬‬ ‫‪176‬‬

‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا ا سْتَجِيبُوا لِلّ هِ َولِلرّ سُو ِل ِإذَا ذكر النب‬ ‫دَعَاكُ مْ لِمَا ُيحْيِيكُ ْم وَا ْعلَمُوا أَنّ اللّ هَ يَحُو ُل بَيْ نَ لِنَبِيّ‪ :‬مَا كَا نَ لِنَبِيّ أَن يَكُو َن لَ هُ َأ سْرَى حَتّى يُثْخِ نَ‬ ‫الْمَرْ ِء وَ َقلْبِهِ َوأَنّهُ ِإلَيْهِ تُحْشَرُونَ (النفال‪) 24/‬‬

‫فِي ا َلرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدّنْيَا وَاللّهُ ُيرِي ُد الَخِرَةَ‬

‫*مّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَى رَ سُوِلهِ مِ ْن َأهْ ِل اْلقُرَى َف ِللّ هِ‬

‫وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِي ٌم (النفال‪) 67/‬‬

‫ي وَابْ نِ النّبِيّ‪:‬‬ ‫َولِلرّ سُولِ َوِلذِي اْلقُ ْربَى وَالْيَتَامَى وَالْمَ سَاكِ ِ‬ ‫جدُونَ هُ‬ ‫ال سّبِيلِ كَ يْ لَ َيكُو نَ دُولَ ًة بَيْ نَ الَغْنِيَاءِ مِنكُ مْ وَمَا *الّذِي َن يَتّبِعُو نَ الرّ سُولَ النّبِيّ الُمّيّ الّذِي يَ ِ‬ ‫ـ فِـي الّت ْورَاةِ وَالِنِي ِل َيأْمُرُهُـم‬ ‫خذُو هُ وَمَا نَهَاكُ مْ عَنْ هُ فَانتَهُوا مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫ءَاتَاكُ ُم الرّ سُولُ فَ ُ‬ ‫وَاّتقُوا اللّهَ إِ ّن ال ّلهَ َشدِي ُد اْلعِقَابِ (الشر‪) 7/‬‬

‫ـ‬ ‫ـ الْمُنكَرِ َويُحِ ّل لَهُم ُ‬ ‫ـ عَن ِ‬ ‫ـ َويَنْهَاهُم ْ‬ ‫بِالْمَعْرُوف ِ‬

‫ُمـ‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫رُ ُس َلهُ‪ :‬وَمَا َأفَا َء اللّ هُ َعلَى رَ سُوِلهِ مِنْهُ ْم فَمَا َأوْجَفْتُ مْ الطّيّب ِ‬ ‫سلّطُ رُ ُس َلهُ ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا‬ ‫ب وََلكِنّ اللّ َه ُي َ‬ ‫َعلَيْ ِه مِ نْ خَيْلٍ وَ َل رِكَا ٍ‬ ‫َعلَى مَن يَشَاءُ وَاللّ هُ َعلَى كُ ّل شَ ْيءٍ َقدِيرٌ (ال شر‪ /‬بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ‬ ‫‪)6‬‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫أُولَئِ َ‬

‫ّهـ *وَمِنْهُ مُ اّلذِي نَ ُيؤْذُو نَ النّبِيّ َويَقُولُو نَ هُ َو أُذُ نٌ قُلْ‬ ‫ْهـ م ِن رّب ِ‬ ‫َنـ الرّسـُولُ بِم َا أُنزِلَ ِإلَي ِ‬ ‫ُسـلِهِ‪ :‬ءَام َ‬ ‫ر ُ‬ ‫لئِكَتِهِ وَكُتُبِ ِه َورُ ُسلِهِ ُأذُ نُ خَيْرٍ ّلكُ مْ ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَُيؤْمِ نُ ِللْمُؤْمِنِيَ َورَحْمَةٌ‬ ‫وَالْمُؤْمِنُونَ كُ ّل ءَامَنَ بِاللّهِ وَمَ َ‬ ‫لَ ُنفَرّ قُ بَيْ َن أَ َح ٍد مّ ن رّ سُلِ ِه وَقَالُوا سَمِعْنَا َوأَطَعْنَا ّلّلذِي نَ ءَامَنُوا مِنكُ مْ وَاّلذِي نَ ُيؤْذُو نَ رَسُو َل اللّهِ َلهُ مْ‬ ‫ك الْ َمصِيُ (البقرة‪) 285/‬‬ ‫غُفْرَاَنكَ َربّنَا َوِإلَيْ َ‬

‫َعذَابٌ َألِي ٌم (التوبة‪) 61/‬‬

‫ب َل مُقَا مَ َلكُ مْ‬ ‫ّهـ * َوإِ ْذ قَالَت طّائِفَ ٌة مّنْهُ مْ يَاأَهْلَ يَثْرِ َ‬ ‫ْهـ مِن رّب ِ‬ ‫َنـ الرّسـُو ُل بِمَا أُنزِلَ ِإلَي ِ‬ ‫ُسـِلهِ‪ :‬ءَام َ‬ ‫َور ُ‬ ‫لئِكَتِهِ وَكُتُبِ ِه َورُ ُسلِهِ فَارْ ِجعُوا َويَ سْتَ ْئذِنُ فَرِي ٌق مّنْهُ مُ النّبِيّ َيقُولُو نَ إِنّ‬ ‫وَالْمُؤْمِنُونَ كُ ّل ءَامَنَ بِاللّهِ وَمَ َ‬ ‫ُونـِإ ّل فِرَارًا‬ ‫لَ ُنفَرّ قُ بَيْ َن أَ َح ٍد مّ ن رّ سُلِ ِه وَقَالُوا سَمِعْنَا َوأَطَعْنَا بُيُوتَنَا َع ْورَ ٌة وَمَا هِي َـ ِبعَ ْورَ ٍة إِن يُرِيد َ‬ ‫ك الْ َمصِيُ (البقرة‪) 285/‬‬ ‫غُفْرَاَنكَ َربّنَا َوِإلَيْ َ‬

‫(الحزاب‪) 13/‬‬

‫الْمُرْ َسلِيَ‪:‬‬

‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا َل تَدْ ُخلُوا بُيُو تَ النّبِيّ ِإلّ أَن‬

‫ك لَمِ َن الْمُرْ َسلِيَ (يس‪) 3/‬‬ ‫*ِإّن َ‬

‫ُيؤْذَ َن َلكُ ْم ِإلَى طَعَا مٍ غَيْرَ نَاظِرِي َن ِإنَا ُه وَلَكِ نْ ِإذَا‬

‫*ِتلْ كَ ءَايَا تُ اللّ ِه نَ ْتلُوهَا َعلَيْ كَ بِالْحَقّ َوإِنّ كَ َلمِ نَ دُعِيتُم ــْ فَادْ ُخلُوا فَإِذَا طَعِمْتُم ــْ فَانتَشِرُوا وَلَ‬ ‫الْمُرْ َسلِيَ (البقرة‪) 252/‬‬

‫حدِي ثٍ إِنّ ذَِلكُ مْ كَا نَ ُيؤْذِي النّبِيّ‬ ‫ي لِ َ‬ ‫مُ سْتَئْنِسِ َ‬ ‫فَيَ سْتَحْ ِي مِنكُ ْم وَاللّ هُ لَ يَ سْتَحْيِ مِ َن الْحَقّ وَإِذَا‬ ‫‪177‬‬

‫ب ذَلِكُمْ *يَاأَيّهَا النّبِيّ اّت ِق اللّهَ وَ َل تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِيَ‬ ‫َسَألْتُمُوهُ ّن مَتَاعًا فَسَْئلُوهُ ّن مِن َورَاءِ حِجَا ٍ‬ ‫أَطْهَرُ ِل ُقلُوبِكُ مْ َو ُقلُوبِهِنّ وَمَا كَا نَ َلكُ مْ أَن ُتؤْذُوا إِنّ ال ّلهَ كَانَ َعلِيمًا حَكِيمًا (الحزاب‪) 1/‬‬ ‫ُهـ‬ ‫ُسـ ِهمْ َوَأزْوَاج ُ‬ ‫ِنـ أَنف ِ‬ ‫رَ سُولَ اللّ هِ وَ َل أَن تَنكِحُوا َأزْوَاجَ هُ مِن َب ْعدِ ِه َأَبدًا *النّبِي ّ َأ ْولَى بِالْ ُمؤْمِنِي َ م ْ‬ ‫إِنّ ذَلِ ُكمْ كَانَ عِندَ اللّهِ عَظِيمًا (الحزاب‪) 53/‬‬

‫ُأمّهَاتُهُ مْ َوأُولُوا ا َل ْرحَا مِ َب ْعضُهُ مْ َأوْلَى بِبَعْ ضٍ فِي‬

‫ّهـ َتوَْبةً نّصـُوحًا كِتَا بِ اللّ هِ مِ نَ الْمُؤْمِنِيَ وَالْمُهَاجِرِي َن ِإ ّل أَن َتفْ َعلُوا‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا تُوبُوا ِإلَى الل ِ‬ ‫*يَاأَيّهَا اّلذ َ‬ ‫َابـ‬ ‫ِكـ ف ِي اْلكِت ِ‬ ‫َانـ ذَل َ‬ ‫عَ سَى رَبّكُ مْ أَن ُيكَفّرَ عَنكُ مْ سَيّئَاتِ ُكمْ َوُيدْ ِخلَكُ مْ ِإلَى َأوْلِيَائِك ُم مّعْرُوف ًا ك َ‬ ‫جَنّا تٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ا َلنْهَارُ َيوْ مَ َل يُخْزِي اللّ هُ مَسْطُورًا (الحزاب‪) 6/‬‬ ‫ك إِن كُنتُنّ ُترِدْ نَ الْحَيَاةَ‬ ‫النّبِيّ وَاّلذِي نَ ءَامَنُوا مَعَ ُه نُورُهُ مْ َي سْعَى بَيْ نَ َأْيدِيهِ مْ *يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل َلزْوَاجِ َ‬ ‫َوِبأَيْمَانِهِ مْ َيقُولُو نَ َربّنَا َأتْمِ مْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا الدّنْيَا َوزِينَتَهَا فَتَعَالَيْ َن ُأمَتّعْكُنّ َوأُ سَرّحْكُ ّن سَرَاحًا‬ ‫ِإّنكَ َعلَى كُلّ شَ ْي ٍء َقدِي ٌر (التحري‪) 8/‬‬

‫ل (الحزاب‪) 28/‬‬ ‫جَمِي ً‬

‫النّبِيّ‪:‬‬

‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّ ا أَرْ َسلْنَاكَ شَا ِهدًا وَمُبَشّرًا َوَنذِيرًا‬

‫ك مِ نَ اْلمُؤْمِنِيَ (الحزاب‪) 45/‬‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ حَ سْبُكَ اللّ هُ وَمَ نِ اتّبَعَ َ‬ ‫(النفال‪) 64/‬‬

‫ك الّلتِي ءَاتَيْ تَ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ كَ َأ ْزوَاجَ َ‬

‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَيْ كَ‬ ‫ت يَمِينُ َ‬ ‫ض الْ ُمؤْمِنِيَ َعلَى اْلقِتَا ِل إِن يَكُن ُأجُورَهُنّ وَمَا َملَكَ ْ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ حَرّ ِ‬ ‫ك وَبَنَا تِ‬ ‫مّنكُ مْ عِشْرُو نَ صَابِرُو َن َي ْغلِبُوا مِائَتَيْ نِ َوإِن يَكُن َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ َ‬ ‫َكـ وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً إِن‬ ‫ْنـ مَع َ‬ ‫ِكـ الّلت ِي هَاجَر َ‬ ‫مّنكُم مّائَ ٌة َي ْغلِبُوا َألْفًا مّ نَ الّذِي نَ كَفَرُوا ِبأَنّهُ ْم قَوْ مٌ خَالَت َ‬ ‫لّ َيفْقَهُونَ (النفال‪) 65/‬‬

‫وَهَبَ تْ َنفْ سَهَا لِلنّبِيّ إِ نْ َأرَا َد النّبِيّ أَن َي سْتَنكِحَهَا‬

‫ك مِن دُو نِ اْلمُؤْمِنِيَ َقدْ َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل لّمَن فِي َأْيدِيكُم مّ نَ الَ سْرَى إِن خَالِ صَ ًة ّل َ‬ ‫َي ْعلَ مِ اللّ هُ فِي ُقلُوبِ ُك مْ خَيْرًا ُي ْؤتِكُ ْم خَيْرًا مّمّ ا ُأ ِخذَ َعلَيْهِم ْـ فِي َأ ْزوَاجِهِم ْـ وَمَا َملَكَت ْـَأيْمَانُهُم ْـلِكَيْلَ‬ ‫ّهـ غَفُورًا رّحِيم ًا‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫ِيمـ (النفال‪َ /‬يك َ‬ ‫ّهـ غَفُورٌ رّح ٌ‬ ‫ُمـ وَالل ُ‬ ‫ُمـ َويَغْفِرْ لَك ْ‬ ‫مِنك ْ‬ ‫‪) 70‬‬

‫(الحزاب‪) 50/‬‬

‫ك الّلتِي ءَاتَيْ تَ‬ ‫ُظـ *يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ كَ َأ ْزوَاجَ َ‬ ‫*يَاأَيّه َا النّبِي ّ جَا ِهدِ الْ ُكفّارَ وَالْمُنَافِقِي َ وَا ْغل ْ‬ ‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَيْ كَ‬ ‫ت يَمِينُ َ‬ ‫ي (التوبـة‪ُ /‬أجُورَهُنّ وَمَا َملَكَ ْ‬ ‫َصـ ُ‬ ‫ْسـ الْم ِ‬ ‫ّمـ َوبِئ َ‬ ‫ُمـ جَهَن ُ‬ ‫ِمـ وَمَأْوَاه ْ‬ ‫َعلَيْه ْ‬ ‫‪) 73‬‬

‫ك وَبَنَا تِ‬ ‫َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ َ‬ ‫َكـ وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً إِن‬ ‫ْنـ مَع َ‬ ‫ِكـ الّلت ِي هَاجَر َ‬ ‫خَالَت َ‬ ‫‪178‬‬

‫ت مَ ْن أَنَبأَ َك َهذَا قَالَ نَّبأَنِ يَ‬ ‫ض َفلَمّا نَّبأَهَا بِ ِه قَالَ ْ‬ ‫وَهَبَ تْ َنفْ سَهَا لِلنّبِيّ إِ نْ َأرَا َد النّبِيّ أَن َي سْتَنكِحَهَا َبعْ ٍ‬ ‫ي (التحري‪) 3/‬‬ ‫ك مِن دُو نِ اْلمُؤْمِنِيَ َقدْ َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا اْل َعلِيمُ الْخَبِ ُ‬ ‫خَالِ صَ ًة ّل َ‬ ‫ُظـ‬ ‫َعلَيْهِم ْـ فِي َأ ْزوَاجِهِم ْـ وَمَا َملَكَت ْـَأيْمَانُهُم ْـلِكَيْلَ *يَاأَيّه َا النّبِي ّ جَا ِهدِ الْ ُكفّارَ وَالْمُنَافِقِي َ وَا ْغل ْ‬ ‫س الْمَ صِيُ (التحر ي‪/‬‬ ‫ّهـ غَفُورًا رّحِيم ًا َعلَيْهِ مْ وَمَأْوَاهُ مْ جَهَنّ ُم وَبِئْ َ‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫َيك َ‬ ‫‪)9‬‬

‫(الحزاب‪) 50/‬‬

‫ك وَبَنَاتِكَ َونِسَا ِء الْ ُمؤْمِنِيَ النّبِيّ‪:‬‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ قُل َلزْوَاجِ َ‬ ‫س ِإّن ي رَ سُولُ ال ّل ِه ِإلَيْكُ مْ جَمِيعًا‬ ‫لبِيبِهِنّ ذَلِ كَ َأدْنَى أَن ُيعْرَفْ نَ *قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫ُي ْدنِيَ َعلَيْهِنّ مِن جَ َ‬ ‫ض َل ِإلَ هَ ِإلّ هُوَ‬ ‫فَلَ ُيؤْذَيْنَ وَكَانَ ال ّلهُ غَفُورًا رّحِيمًا (الحزاب‪ 59/‬اّلذِي لَ هُ ُملْ كُ ال سّمَاوَاتِ وَا َلرْ ِ‬ ‫ّهـ َورَسـُولِ ِه النّبِيّ الُمّيّ‬ ‫ِيتـ فَأَمِنُوا بِالل ِ‬ ‫ْيـ وَيُم ُ‬ ‫ُيح ِ‬

‫)‬

‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ إِذَا جَا َء كَ الْمُؤْمِنَا تُ يُبَاِيعْنَ كَ َعلَى أَن اّلذِي ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَ َكلِمَاتِ هِ وَاتّبِعُو ُه َل َعلّ ُك ْم تَهَْتدُو نَ‬ ‫َسـِرقْ َن وَ َل يَ ْزنِيَ وَلَ (العراف‪) 158/‬‬ ‫ّهـ شَيْئًا وَ َل ي ْ‬ ‫ْنـ بِالل ِ‬ ‫لّ ُيشْرِك َ‬ ‫ب اللّ هُ َعلَى النّبِيّ وَالْمُهَاجِرِي نَ وَالَن صَارِ‬ ‫َيقُْتلْ َن َأوْلَدَهُنّ وَلَ َيأْتِيَ بِبُهْتَانٍ َيفْتَرِينَهُ بَيْنَ َأْيدِيهِنّ *لّقَد تّا َ‬ ‫ُوفـ فَبَاِيعْهُنّ اّلذِي َن اّتبَعُو هُ فِي سَاعَةِ اْلعُ سْرَ ِة مِن َب ْعدِ مَا كَادَ‬ ‫ك فِي مَعْر ٍ‬ ‫ِهـ نّ وَلَ َيعْصـِينَ َ‬ ‫َوَأرُ ُجل ِ‬ ‫وَا سْتَغْفِرْ لَهُنّ اللّ َه إِنّ اللّ هَ غَفُو ٌر رّحِي ٌم (المتحنة‪َ /‬يزِي غُ ُقلُو بُ فَرِي قٍ مّنْهُ مْ ثُمّ تَا بَ َعلَيْهِ مْ ِإنّ هُ ِبهِ مْ‬ ‫َرءُوفٌ رّحِيمٌ (التوبة‪) 117/‬‬

‫‪) 12‬‬

‫ْتـ مِنكُن ّ ِبفَاحِشَةٍ مّبَيّنَةٍ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ إِذَا َطلّقْتُ ُم النّ سَاءَ فَ َطلّقُوهُنّ ِل ِعدّتِهِنّ *يَانِسـَاءَ النّبِي ّ م َن َيأ ِ‬ ‫َوأَحْ صُوا اْل ِعدّةَ وَاّتقُوا اللّ هَ رَبّكُ مْ لَ ُتخْرِجُوهُنّ مِن ُيضَاعَ فْ َلهَا اْل َعذَابُ ضِعْفَيْ ِن وَكَا َن ذَلِكَ َعلَى ال ّلهِ‬ ‫سيًا (الحزاب‪) 30/‬‬ ‫شةٍ مّبَيّنَةٍ َي ِ‬ ‫ـ ِإلّ أَن َي ْأتِيَـِبفَاحِ َ‬ ‫بُيُوتِهِنّـ وَ َل يَخْرُجْن َ‬ ‫ك ُحدُودُ اللّ ِه وَمَن يََت َعدّ ُحدُو َد اللّ هِ فَ َق ْد َظلَ مَ *يَانِ سَاءَ النّبِيّ َل سْتُنّ كَأَ َح ٍد مّ َن النّ سَا ِء إِ نِ اّتقَيْتُنّ‬ ‫َوتِلْ َ‬ ‫خضَعْ َن بِاْلقَوْلِ فَيَطْمَ عَ الّذِي فِي َقلْبِ هِ مَرَ ضٌ‬ ‫ِكـ َأمْرًا فَلَ تَ ْ‬ ‫ِثـ َب ْعدَ َذل َ‬ ‫حد ُ‬ ‫ّهـ يُ ْ‬ ‫ْسـهُ لَ َت ْدرِي َلعَلّ الل َ‬ ‫َنف َ‬ ‫َو ُقلْ َن قَوْلً مّعْرُوفًا (الحزاب‪) 32/‬‬

‫(الطلق‪) 1/‬‬

‫ض اللّ هُ لَ هُ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ لِمَـتُحَرّمُـ مَا َأحَ ّل اللّهُـلَكَـتَبْتَغِي *مّا كَا نَ َعلَى النّبِيّ مِ نْ حَرَ جٍ فِيمَا فَرَ َ‬ ‫مَرْضَاتَ َأ ْزوَاجِكَ وَاللّهُ غَفُورٌ رّحِي ٌم (التحري‪ ) 1/‬سُنّ َة اللّ هِ فِي اّلذِي نَ َخلَوْا مِن قَبْلُ وَكَا نَ َأمْرُ اللّ هِ‬ ‫ض أَزْوَاجِهِ َحدِيثًا َفلَمّا نَبّأَتْ َق َدرًا مّ ْقدُورًا (الحزاب‪) 38/‬‬ ‫* َوإِ ْذ أَسَ ّر النّبِيّ ِإلَى َبعْ ِ‬ ‫بِ هِ وَأَظْهَرَ هُ اللّ هُ َعلَيْ هِ عَرّ فَ َب ْعضَ ُه وَأَعْرَ ضَ عَن‬ ‫‪179‬‬

‫ك مِن دُو نِ اْلمُؤْمِنِيَ َقدْ َعلِمْنَا مَا فَرَضْنَا‬ ‫*يَاأَيّهَا اّلذِي َن ءَامَنُوا َل تَدْ ُخلُوا بُيُو تَ النّبِيّ ِإلّ أَن خَالِ صَ ًة ّل َ‬ ‫ُيؤْذَ َن َلكُ ْم ِإلَى طَعَا مٍ غَيْرَ نَاظِرِي َن ِإنَا ُه وَلَكِ نْ ِإذَا َعلَيْهِم ْـ فِي َأ ْزوَاجِهِم ْـ وَمَا َملَكَت ْـَأيْمَانُهُم ْـلِكَيْلَ‬ ‫ّهـ غَفُورًا رّحِيم ًا‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫َجـ وَك َ‬ ‫ْكـ حَر ٌ‬ ‫ُونـ َعلَي َ‬ ‫دُعِيتُم ــْ فَادْ ُخلُوا فَإِذَا طَعِمْتُم ــْ فَانتَشِرُوا وَلَ َيك َ‬ ‫حدِي ثٍ إِنّ ذَِلكُ مْ كَا نَ ُيؤْذِي النّبِيّ (الحزاب‪) 50/‬‬ ‫ي لِ َ‬ ‫مُ سْتَئْنِسِ َ‬ ‫فَيَ سْتَحْ ِي مِنكُ ْم وَاللّ هُ لَ يَ سْتَحْيِ مِ َن الْحَقّ وَإِذَا وَالنّبِيّ‪َ :‬وَلوْ كَانُوا ُيؤْمِنُو نَ بِاللّ ِه وَالنّبِيّ وَمَا أُنزِلَ‬ ‫خذُوهُ ْم َأوْلِيَاءَ َولَكِنّ كَثِيًا مّنْهُ ْم فَا سِقُونَ‬ ‫ب ذَلِكُمْ ِإلَيْ ِه مَا اّت َ‬ ‫َسَألْتُمُوهُ ّن مَتَاعًا فَسَْئلُوهُ ّن مِن َورَاءِ حِجَا ٍ‬ ‫أَطْهَرُ ِل ُقلُوبِكُ مْ َو ُقلُوبِهِنّ وَمَا كَا نَ َلكُ مْ أَن ُتؤْذُوا (الائدة‪) 81/‬‬ ‫س ِبِإبْرَاهِي َم َلّلذِي َن اّتبَعُو هُ‬ ‫رَ سُولَ اللّ هِ وَ َل أَن تَنكِحُوا َأزْوَاجَ هُ مِن َب ْعدِ ِه َأَبدًا وَ َهذَا النّبِيّ‪ :‬إِنّ َأوْلَى النّا ِ‬ ‫وَ َهذَا النّبِيّ وَاّلذِي نَ ءَامَنُوا وَاللّهُ َولِيّ الْ ُمؤْمِنِيَ (آل‬

‫إِنّ ذَلِ ُكمْ كَانَ عِندَ اللّهِ عَظِيمًا (الحزاب‪) 53/‬‬

‫صلّونَ َعلَى النّبِيّ يَاَأيّهَا اّلذِي نَ عمران‪) 68/‬‬ ‫لئِكَتَ هُ يُ َ‬ ‫*إِنّ اللّ َه وَمَ َ‬ ‫َسـلِيمًا (الحزاب‪َ /‬بعْضَـ النّبِيّنـَ‪َ :‬ورَبّكَـأَ ْعلَمُـبِمَن فِي السّـمَاوَاتِ‬ ‫َسـلّمُوا ت ْ‬ ‫ْهـ و َ‬ ‫صـلّوا َعلَي ِ‬ ‫ءَامَنُوا َ‬ ‫‪) 56‬‬

‫ْضـ‬ ‫ّنـ َعلَى َبع ٍ‬ ‫ْضـ النّبِي َ‬ ‫ضلْن َا َبع َ‬ ‫ْضـ وََل َقدْ فَ ّ‬ ‫وَا َلر ِ‬

‫ْقـ‬ ‫َصـوَاتَ ُكمْ فَو َ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا َل تَ ْرفَعُوا أ ْ‬ ‫*يَاأَيّهَا اّلذ َ‬

‫َوءَاتَيْنَا دَاوُ َد َزبُورًا (السراء‪) 55/‬‬

‫ـ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ‬ ‫ت النّبِيّـ وَلَ تَجْهَرُوا لَهـُ‬ ‫ـَوْ ِ‬ ‫صـ‬

‫ـ َل أساء النب‬ ‫ـ وَأَنتُم ْ‬ ‫ـ أَعْمَالُكُم ْ‬ ‫ـ أَن تَحْبَط َ‬ ‫ـ لِبَعْض ٍ‬ ‫َب ْعضِكُم ْ‬ ‫مُحَ ّمدٌ‪:‬‬ ‫شعُرُو َن (الجرات‪) 2/‬‬ ‫َت ْ‬ ‫لِلنّبِيّ‪:‬‬ ‫َسـتَغْفِرُوا‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا أَن ي ْ‬ ‫َانـ لِلنّبِي ّ وَاّلذ َ‬ ‫*م َا ك َ‬

‫*وَمَا مُحَ ّمدٌ إِلّ رَ سُو ٌل َقدْ َخلَ تْ مِن قَ ْبلِ ِه الرّ سُلُ‬

‫ُمـ وَم َن‬ ‫ُمـ َعلَى أَ ْعقَابِك ْ‬ ‫ّاتـ َأ ْو قُتِ َل ان َقلَبْت ْ‬ ‫َأفَإِيـن م َ‬

‫ـَجْزِي‬ ‫ِللْمُشْرِكِيَ َوَلوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِن َب ْع ِد مَا تَبَيّ نَ يَن َقلِب ْـ َعلَى عَقِبَيْهِـ َفلَن َيضُ ّر اللّهَـ شَيْئًا وَسَي‬ ‫اللّ ُه الشّاكِرِي َن (آل عمران‪) 144/‬‬ ‫ب الْجَحِي ِم (التوبة‪) 113/‬‬ ‫َل ُه ْم َأّن ُهمْ َأصْحَا ُ‬

‫ت *مَا كَانَ مُحَ ّمدٌ َأبَا َأ َحدٍ مّن رّجَالِكُمْ َولَكِن رّسُولَ‬ ‫ك الّلتِي ءَاتَيْ َ‬ ‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّا َأ ْح َللْنَا لَ كَ َأ ْزوَاجَ َ‬ ‫ّهـ بِكُلّ شَ ْيءٍ َعلِيمًا‬ ‫َانـ الل ُ‬ ‫ّنـ وَك َ‬ ‫َمـ النّبِي َ‬ ‫ّهـ وَخَات َ‬ ‫ك مِمّ ا َأفَاءَ اللّ هُ َعلَيْ كَ الل ِ‬ ‫ت يَمِينُ َ‬ ‫ُأجُورَهُنّ وَمَا َملَكَ ْ‬ ‫ك وَبَنَا تِ (الحزاب‪) 40/‬‬ ‫َوبَنَا تِ عَمّ كَ َوبَنَا تِ عَمّاتِ كَ َوبَنَا تِ خَالِ َ‬ ‫َكـ وَامْ َرأَةً مّؤْمِنَةً إِن *مُحَ ّمدٌ رّسُو ُل اللّهِ وَاّلذِينَ مَعَ ُه َأ ِشدّاءُ َعلَى اْلكُفّارِ‬ ‫ْنـ مَع َ‬ ‫ِكـ الّلت ِي هَاجَر َ‬ ‫خَالَت َ‬

‫جدًا يَبْتَغُو نَ فَضْلً مّ نَ‬ ‫وَهَبَ تْ َنفْ سَهَا لِلنّبِيّ إِ نْ َأرَا َد النّبِيّ أَن َي سْتَنكِحَهَا رُحَمَا ُء بَيْنَهُ مْ َترَاهُ ْم رُكّعًا سُ ّ‬ ‫ّنـ َأثَرِ‬ ‫ّهـ َورِضْوَان ًا سـِيمَا ُه ْم ف ِي وُجُوهِه ِم م ْ‬ ‫الل ِ‬ ‫‪180‬‬

‫ُوهـ كَادُوا‬ ‫ّهـ يَدْع ُ‬ ‫َامـ عَ ْب ُد الل ِ‬ ‫ّهـ لَمّاـ ق َ‬ ‫ُمـ ف ِي عَ ْبدُ اللّهـِ‪َ :‬وَأن ُ‬ ‫ُمـ ف ِي التّ ْورَا ِة وَمََثلُه ْ‬ ‫ِكـ مََثلُه ْ‬ ‫السـجُودِ َذل َ‬ ‫ّ‬ ‫َاسـتَ ْغلَظَ َيكُونُونَ َعلَيْ ِه لَِبدًا (الن‪) 19/‬‬ ‫َهـ ف ْ‬ ‫َهـ فََأ َزر ُ‬ ‫َجـ شَطْئ ُ‬ ‫ْعـ أَخْر َ‬ ‫الِنِيلِ كَ َزر ٍ‬ ‫ِيظـ بِهِمُـ عَ ْبدِنَا‪َ :‬وإِن كُنتُ مْ فِي َريْ بٍ مّمّ ا نَزّلْنَا َعلَى عَ ْبدِنَا‬ ‫فَاس ْـتَوَى َعلَى سـُوقِ ِه ُيعْجِبُـ ال ّزرّاع َـ لَِيغ َ‬ ‫الْ ُكفّارَ وَ َعدَ اللّ هُ اّلذِي نَ ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا ال صّالِحَاتِ فَ ْأتُوا ِب سُورَ ٍة مّ ن مّ ْثلِ ِه وَادْعُوا شُ َهدَاءَكُم مّ ن دُو نِ‬ ‫مِنْهُم مّغْفِرَةً َوأَجْرًا عَظِيمًا (الفتح‪) 29/‬‬

‫ي (البقرة‪) 23/‬‬ ‫اللّ ِه إِن كُنُتمْ صَادِقِ َ‬

‫مُحَ ّمدٍ‪ :‬وَاّلذِي نَ ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا ال صّالِحَاتِ َوءَامَنُوا عَ ْبدِهِ‪:‬‬ ‫ِمـ كَفّرَ *الْحَ ْم ُد ِللّ هِ اّلذِي أَنزَلَ َعلَى عَ ْبدِ هِ اْلكِتَا بَ َولَ مْ‬ ‫بِم َا ُنزّلَ َعلَى مُحَ ّمدٍ وَهُوَ اْلحَق ّ م ِن رّبّه ْ‬ ‫ح بَالَ ُه ْم‬ ‫صلَ َ‬ ‫عَنْ ُهمْ سَيّئَاتِ ِهمْ َوأَ ْ‬

‫َيجْعَل ّلهُ عِوَجًا (الكهف‪) 1/‬‬

‫(ممد‪) 2/‬‬

‫ُونـ‬ ‫ِهـ لِيَك َ‬ ‫َانـ َعلَى عَ ْبد ِ‬ ‫َكـ اّلذِي َنزّلَ اْلفُ ْرق َ‬ ‫*تَبَار َ‬

‫ي َنذِيرًا (الفرقان‪) 1/‬‬ ‫َأحْ َمدُ‪ :‬وَإِذْ قَالَ عِي سَى ابْ نُ مَرْيَ مَ يَابَنِي ِإ سْرَاءِيلَ ِللْعَالَمِ َ‬ ‫ص ّدقًا لّمَا بَيْ َن يَدَيّ مِ نَ *فَأَوْحَى ِإلَى عَ ْبدِ ِه مَا َأوْحَى (النجم‪) 10/‬‬ ‫ِإنّ ي رَ سُو ُل اللّ هِ ِإلَيْكُم مّ َ‬ ‫ـ‬ ‫ـ بَيّنَات ٍ‬ ‫ـ ءَايَات ٍ‬ ‫التّ ْورَاةِ وَمُبَشّرًا ِبرَسُو ٍل َي ْأتِي مِن َب ْعدِي اسْمُهُ َأحْ َمدُ *هُوَ اّلذِي يُنَزّلُ َعلَى عَ ْبدِه ِ‬ ‫ـحْرٌ مّبِيٌـ ّليُخْرِجَكُم مّ نَ الظّلُمَا تِ ِإلَى النّورِ َوإِنّ اللّ َه بِكُ مْ‬ ‫ـ قَالُوا َهذَا س ِ‬ ‫َفلَمّاـ جَاءَهُـم بِالْبَيّنَات ِ‬ ‫(الصف‪) 6/‬‬

‫ف رّحِيمٌ (الديد‪) 9/‬‬ ‫َلرَءُو ٌ‬

‫الْ ُمدّثّرُ‪ :‬يَاَأيّهَا الْ ُمدّثّ ُر (الدثر‪) 1/‬‬

‫ك بِاّلذِي نَ‬ ‫عَ ْبدَ هُ‪َ :‬ألَيْ سَ اللّ هُ بِكَا فٍ عَ ْبدَ ُه وَيُخَوّفُونَ َ‬

‫الْمُزّمّلُ‪ :‬يَاَأيّهَا الْمُزّمّلُ (الزمل‪) 1/‬‬

‫ضلِلِ اللّ هُ فَمَا لَ هُ مِ ْن هَادٍ (الزمر‪/‬‬ ‫مِن دُونِ ِه وَمَن ُي ْ‬

‫طه‪ :‬طه (طه‪) 1/‬‬

‫‪) 36‬‬

‫يس‪ :‬يس (يس‪) 1/‬‬ ‫صفة العبودية‬

‫صفاته الخرى‬

‫ـ ا ُلمّيّ‪ :‬اّلذِي َن يَتّبِعُو نَ الرّ سُولَ النّبِيّ ا ُلمّيّ الّذِي‬ ‫ل مّن َ‬ ‫ـ لَيْ ً‬ ‫ـرَى ِبعَ ْبدِه ِ‬ ‫ـبْحَانَ اّلذِي أَس ْ‬ ‫ِبعَ ْبدِهـِ‪ :‬س ُ‬ ‫ـ فِـي التّ ْورَاةِ وَالِنِيلِ‬ ‫ـ مَكْتُوبًـا عِندَهُم ْ‬ ‫جدُونَه ُ‬ ‫ج ِد ا َلقْصَا اّلذِي بَارَكْنَا َي ِ‬ ‫جدِ الْحَرَا ِم ِإلَى الْ َم سْ ِ‬ ‫الْمَ سْ ِ‬

‫ي َي ْأمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ َويَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَ ِر وَيُحِ ّل لَهُمُ‬ ‫َصـ ُ‬ ‫السـمِيعُ الْب ِ‬ ‫ّهـ هُ َو ّ‬ ‫ِنـ ءَايَاتِنَا ِإن ُ‬ ‫َهـ م ْ‬ ‫َهـ لِنُ ِري ُ‬ ‫حَ ْول ُ‬ ‫ُمـ‬ ‫َعـ عَنْه ْ‬ ‫ِثـ َوَيض ُ‬ ‫ِمـ الْخَبَائ َ‬ ‫ّمـ َعلَيْه ُ‬ ‫َاتـ َويُحَر ُ‬ ‫الطّيّب ِ‬ ‫(السراء‪) 1/‬‬

‫عَاِبدٌ‪ :‬وَ َل َأنَا عَاِبدٌ مّا عَبَدّتمْ (الكافرون‪) 4/‬‬

‫ِإصْرَ ُه ْم وَالَغْلَلَ الّتِي كَانَتْ َعلَيْهِمْ فَاّلذِينَ ءَامَنُوا‬

‫‪181‬‬

‫ُسـ ُكمْ عَزِيزٌ‬ ‫ّنـ أَنف ِ‬ ‫ُمـ رَسـُولٌ م ْ‬ ‫بِ هِ وَعَ ّزرُو هُ َونَ صَرُوهُ وَاتّبَعُوا النّو َر اّلذِي أُنزِلَ مَعَ هُ حَرِيصـٌ‪َ :‬ل َق ْد جَاءَك ْ‬ ‫َعلَيْ هِ مَا عَنِتّ مْ حَرِي صٌ َعلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِيَ َرءُو فٌ‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (العراف‪) 157 /‬‬ ‫أُولَئِ َ‬

‫ا ُلمّيّ‪ :‬قُ ْل يَاَأيّهَا النّاس ُـِإنّيـ رَسـُو ُل اللّه ِـِإلَيْكُم ْـ رّحِي ٌم (التوبة‪) 128/‬‬ ‫جَمِيعًا اّلذِي َلهُ ُم ْلكُ السّمَاوَاتِ وَا َلرْضِ لَ ِإلَ َه ِإلّ دَاعِيَ اللّهِ‪:‬‬ ‫هُ َو يُحْ ِي وَيُمِي تُ فَأَمِنُوا بِاللّ ِه َورَ سُوِلهِ النّبِيّ الُمّيّ *يَاقَوْمَنَا َأجِيبُوا دَاعِيَ ال ّل ِه وَءَامِنُوا بِهِ َيغْفِ ْر لَكُم مّن‬ ‫ِيمـ (الحقاف‪/‬‬ ‫َابـ َأل ٍ‬ ‫ّنـ َعذ ٍ‬ ‫ُمـ وَيُجِرْك ُم م ْ‬ ‫اّلذِي ُيؤْمِ ُن بِاللّ ِه وَ َكلِمَاتِ هِ وَاتّبِعُو ُه َل َعلّ ُك ْم تَهَْتدُو نَ ذُنُوبِك ْ‬ ‫‪) 31‬‬

‫(العراف‪) 158/‬‬

‫ْسـ بِ ُمعْجِزٍ فِي‬ ‫ّهـ َفلَي َ‬ ‫ِيـ الل ِ‬ ‫ِبـ دَاع َ‬ ‫ت وَأَنَا *وَمَن ّل يُج ْ‬ ‫ك ُأمِرْ ُ‬ ‫ك لَ هُ َوِب َذلِ َ‬ ‫سلِمِيَ‪ :‬لَ شَرِي َ‬ ‫َأوّلُ الْمُ ْ‬ ‫ك فِي ضَلَلٍ‬ ‫ا َلرْضِ َولَيْسَ لَهُ مِن دُونِ ِه َأوْلِيَاءُ أُولَئِ َ‬

‫َأوّلُ الْمُسْلِمِيَ (النعام‪) 163/‬‬

‫مّبِيٍ (الحقاف‪) 32/‬‬ ‫ذِكْرٌ‪:‬‬

‫الْبَيّنَةُ‪:‬‬

‫*وَمَا هُوَ ِإلّ ذِكْرٌ لّلْعَالَمِيَ (القلم‪) 52/‬‬

‫ـ‬ ‫ـ َأهْلِ الْكِتَاب ِ‬ ‫ـ كَفَرُوا مِن ْ‬ ‫ـ اّلذِين َ‬ ‫ـ َيكُن ِ‬ ‫*لَم ْ‬

‫ي (التكوير‪) 27/‬‬ ‫*إِنْ هُ َو ِإ ّل ذِكْرٌ ّللْعَالَمِ َ‬

‫وَالْمُشْرِكِيَ مُنفَكّيَ حَتّى َت ْأتِيَ ُهمُ الْبَيّنَ ُة (البينة‪) 1/‬‬

‫ُمـ‬ ‫شَ ْيءٌ عَجِيبـٌ‪ :‬بَلْ عَجِبُوا أَن جَاءَه ُم مّن ِذ ٌر مّنْه ْ‬

‫ب إِ ّل مِن َب ْعدِ مَا‬ ‫*وَمَا َتفَرّ قَ اّلذِي َن أُوتُوا اْلكِتَا َ‬

‫فَقَالَ اْلكَافِرُو َن َهذَا َش ْيءٌ عَجِيبٌ (ق‪) 2/‬‬

‫جَا َءتْ ُه ُم الْبَيّنَةُ‬

‫كَرِيٍ‪:‬‬

‫(البينة‪) 4/‬‬

‫*ِإّنهُ َلقَوْلُ رَسُولٍ كَرِ ٍي (الاقة‪) 40/‬‬

‫الْمُبِيُ‪ :‬وَقُلْ ِإنّي َأنَا الّنذِيرُ اْلمُبِيُ (الجر‪) 89/‬‬ ‫ثَانِ َي اثْنَيْ نِ‪ :‬إِلّ تَن صُرُوهُ فَ َق ْد نَ صَرَ ُه اللّ هُ إِذْ أَخْرَجَ هُ‬ ‫اّلذِي نَ كَفَرُوا ثَانِ يَ اثْنَيْ نِ إِ ْذ هُمَا فِي اْلغَارِ ِإذْ َيقُولُ‬ ‫لِ صَاحِبِهِ لَ تَحْزَ ْن إِنّ اللّ هَ مَعَنَا َفأَنزَلَ ال ّل ُه َسكِينَتَهُ‬ ‫َعلَيْ ِه وَأَّيدَ هُ بِجُنُودٍ ّل ْم تَرَوْهَا وَجَعَلَ َكلِمَ َة اّلذِي نَ‬ ‫س ْفلَى وَ َكلِمَ ُة اللّ ِه هِ يَ اْل ُعلْيَا وَاللّ هُ عَزِيزٌ‬ ‫كَفَرُوا ال ّ‬ ‫حَكِي ٌم (التوبة‪) 40/‬‬

‫*ِإّنهُ َلقَوْلُ رَسُولٍ كَرِ ٍي (التكوير‪) 19/‬‬ ‫مُبِيٌ‪:‬‬ ‫*َأوَ َل ْم يَتَفَكّرُوا مَا بِ صَاحِبِهِم مّ ن جِنّةٍ إِ نْ هُوَ ِإلّ‬ ‫ي (العراف‪) 184/‬‬ ‫َنذِي ٌر مّبِ ٌ‬ ‫س ِإنّمَا أَنَا َلكُ مْ َنذِي ٌر مّبِيٌ (ال ج‪/‬‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬ ‫‪) 49‬‬

‫‪182‬‬

‫* َوقَالُوا َلوْلَ أُنزِلَ َعلَيْ ِه ءَايَا تٌ مّ ن رّبّ ِه قُلْ ِإنّمَا‬

‫شَهِيدًا‪:‬‬

‫ا َليَا تُ عِن َد اللّ هِ َوِإنّمَا أَنَا َنذِيرٌ مّبِيٌ (العنكبوت‪* /‬وَ َك َذلِكَ جَ َعلْنَاكُمْ ُأمّ ًة وَسَطًا لّتَكُونُوا شُ َهدَاءَ َعلَى‬ ‫‪) 50‬‬

‫س وََيكُو َن الرّ سُولُ َعلَيْكُ مْ شَهِيدًا وَمَا جَ َعلْنَا‬ ‫النّا ِ‬

‫ت قَالُوا مَا َهذَا ِإلّ‬ ‫* َوإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْهِ ْم ءَايَاتُنَا بَيّنَا ٍ‬

‫اْلقِ ْب َلةَ الّتِي كُن تَ َعلَيْهَا إِ ّل لِنَ ْع َل َم مَن يَتّبِ ُع الرّ سُولَ‬

‫ُمـ مِمّن يَن َقلِبُ َعلَى عَقِبَيْ ِه وَإِن كَانَتْ لَكَبِيَ ًة إِلّ َعلَى‬ ‫َانـ َيعُْبدُ ءَابَاؤُك ْ‬ ‫َصـدّ ُكمْ عَمّاـ ك َ‬ ‫رَجُلٌ يُرِيدُ أَن ي ُ‬ ‫ك مّفْتَرًى َوقَا َل اّلذِي نَ كَفَرُوا اّلذِي نَ َهدَى اللّ هُ وَمَا كَا نَ اللّ هُ لُِيضِي عَ ِإيَانَكُ مْ إِنّ‬ ‫َوقَالُوا مَا َهذَا إِ ّل ِإفْ ٌ‬ ‫س لَ َرءُوفٌ رّحِي ٌم (البقرة‪) 143/‬‬ ‫ِللْحَقّ لَمّا جَاءَهُ ْم إِ نْ َهذَا إِلّ سِحْرٌ مّبِيٌ (سبأ‪ 43/‬اللّ َه بِالنّا ِ‬ ‫)‬

‫*فَكَيْ فَ ِإذَا جِئْنَا مِن كُ ّل ُأمّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِ كَ‬

‫*إِن يُوحَى ِإَل ّي إِ ّل َأّنمَا َأنَا َنذِي ٌر مّبِيٌ (ص‪) 70/‬‬

‫َعلَى هَؤُ َلءِ شَهِيدًا (النساء‪) 41/‬‬

‫ُمـ رَسـُولٌ مّبِي ٌ‬ ‫ُمـ الذّكْرَى َو َق ْد جَاءَه ْ‬ ‫*َأنّىـ َله ُ‬

‫ث فِي كُلّ ُأمّ ٍة شَهِيدًا َعلَيْهِم مّ ْن أَنفُسِ ِهمْ‬ ‫* َوَيوْ َم نَبْعَ ُ‬

‫(الدخان‪) 13/‬‬

‫وَجِئْنَا ِبكَ شَهِيدًا َعلَى هَؤُ َل ِء وَنَزّلْنَا َعلَ ْيكَ الْكِتَابَ‬

‫سلِمِيَ‬ ‫ت بِدْعًا مّ َن الرّ سُلِ وَمَا أَ ْدرِي مَا ُيفْعَلُ تِبْيَانًا لّكُلّ شَ ْيءٍ وَ ُهدًى َورَحْمَةً َوبُشْرَى لِلْمُ ْ‬ ‫*قُ ْل مَا كُن ُ‬ ‫بِي وَلَ ِبكُ مْ إِ نْ َأتّبِ ُع ِإ ّل مَا يُوحَى ِإلَيّ وَمَا َأنَا إِلّ (النحل‪) 89/‬‬ ‫ي (الحقاف‪) 9/‬‬ ‫َنذِي ٌر مّبِ ٌ‬

‫*وَجَا ِهدُوا فِي اللّ هِ حَقّ جِهَادِ ِه هُوَ اجْتَبَاكُ ْم وَمَا‬

‫ّهـ وَِإنّمَا أَنَا َنذِيرٌ مّبِيٌ‬ ‫ْمـ عِندَ الل ِ‬ ‫*قُ ْل ِإنّمَا اْل ِعل ُ‬

‫ُمـ‬ ‫َجـ ّم ّلةَ َأبِيك ْ‬ ‫ِنـ حَر ٍ‬ ‫ّينـ م ْ‬ ‫ُمـ ف ِي الد ِ‬ ‫جَعَلَ َعلَيْك ْ‬

‫(اللك‪) 27/‬‬

‫سلِمِيَ مِن قَبْلُ وَفِي َهذَا‬ ‫ِإبْرَاهِي مَ هُوَ سَمّا ُكمُ اْلمُ ْ‬

‫ُمـ َوتَكُونُوا شُ َهدَاءَ‬ ‫ُونـ الرّسـُولُ شَهِيدًا َعلَيْك ْ‬ ‫ُهدًى مُ سْتَقِيم‪ :‬لّكُ ّل ُأمّةٍ َج َعلْنَا مَن سَكًا هُ ْم نَا ِسكُوهُ لَِيك َ‬ ‫ع ِإلَى رَبّ كَ ِإنّ كَ َل َعلَى َعلَى النّاس ــِ فََأقِيمُوا الص ــّلَةَ َوءَاتُوا الزّكَاةَ‬ ‫فَلَ يُنَازِعُنّ كَ فِي ا َلمْ ِر وَادْ ُ‬ ‫ُهدًى مّسْتَقِي ٍم (الج‪) 67/‬‬

‫وَاعْتَص ِـمُوا بِاللّه ِـ هُ َو مَوْلَكُم ْـ فَنِعْم َـ الْمَ ْولَى َوِنعْم َـ‬

‫شَا ِهدًا‪:‬‬

‫النّصِيُ (الج‪) 78/‬‬

‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّ ا أَرْ َسلْنَاكَ شَا ِهدًا وَمُبَشّرًا َوَنذِيرًا‬

‫مُبَشّرًا‪:‬‬

‫(الحزاب‪) 45/‬‬

‫* َوبِالْحَقّ أَنزَلْنَاهُـ وَبِالْحَقّ نَزَ َل وَمَا َأرْس َـلْنَاكَ ِإلّ‬

‫*ِإنّا َأرْسَلْنَاكَ شَا ِهدًا وَمُبَشّرًا وََنذِيرًا (الفتح‪) 8/‬‬

‫مُبَشّرًا َوَنذِيرًا (السراء‪) 105/‬‬

‫ُمـ كَم َا *وَمَا َأ ْر َسلْنَا َك ِإ ّل مُبَشّرًا وََنذِيرًا (الفرقان‪) 56/‬‬ ‫ُمـ رَسـُولً شَا ِهدًا َعلَيْك ْ‬ ‫ْسـلْنَا ِإلَيْك ْ‬ ‫*ِإنّاـ َأر َ‬ ‫َأرْ َسلْنَا ِإلَى فِرْعَوْنَ رَسُولً (الزمل‪) 15/‬‬

‫وَمُبَشّرًا‪:‬‬ ‫‪183‬‬

‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّ ا أَرْ َسلْنَاكَ شَا ِهدًا وَمُبَشّرًا َوَنذِيرًا‬

‫مَن َتذَكّرَ وَجَاءَكُ ُم الّنذِيرُ َفذُوقُوا فَمَا لِلظّالِمِيَ مِن‬

‫(الحزاب‪) 45/‬‬

‫ّنصِيٍ (فاطر‪) 37 /‬‬

‫*ِإنّا َأرْسَلْنَاكَ شَا ِهدًا وَمُبَشّرًا وََنذِيرًا (الفتح‪) 8/‬‬

‫َنذِيرًا‪:‬‬

‫شيًا‪:‬‬ ‫َب ِ‬

‫ُونـ‬ ‫ِهـ لِيَك َ‬ ‫َانـ َعلَى عَ ْبد ِ‬ ‫َكـ اّلذِي َنزّلَ اْلفُ ْرق َ‬ ‫*تَبَار َ‬

‫ي َنذِيرًا (الفرقان‪) 1/‬‬ ‫*ِإنّ ا َأرْ سَلْنَاكَ بِالْحَقّ َبشِيًا َوَنذِيرًا وَلَ ُت سْئَلُ عَ نْ ِللْعَالَمِ َ‬ ‫* َوقَالُوا مَا ِل َهذَا الرّسُولِ َيأْكُ ُل الطّعَا َم وَيَمْشِي فِي‬

‫ب الْجَحِي ِم (البقرة‪) 119/‬‬ ‫َأصْحَا ِ‬

‫ق َلوْ َل أُنزِلَ ِإلَيْه ِـ َملَكٌـ فَيَكُون َـ مَعَه ُـ َنذِيرًا‬ ‫س بَشِيًا َوَنذِيرًا َولَكِنّ الَس ْـوَا ِ‬ ‫*وَمَا َأرْ َسلْنَا َك ِإلّ كَافّةً لّلنّا ِ‬ ‫(الفرقان‪) 7/‬‬

‫أَكْثَ َر النّاسِ لَ َي ْعلَمُونَ (سبأ‪) 28/‬‬

‫*ِإنّا َأرْ سَلْنَاكَ بِالْحَقّ َبشِيًا َوَنذِيرًا َوإِن مّ نْ ُأمّةٍ ِإلّ َنذِيرٌ‪:‬‬ ‫*َأوَ َل ْم يَتَفَكّرُوا مَا بِ صَاحِبِهِم مّ ن جِنّةٍ إِ نْ هُوَ ِإلّ‬

‫ل فِيهَا َنذِيرٌ (فاطر‪) 24/‬‬ ‫خَ َ‬

‫ي (العراف‪) 184/‬‬ ‫ب َقدْ جَاءَكُ مْ رَ سُولُنَا يُبَيّ نُ َلكُ مْ َنذِي ٌر مّبِ ٌ‬ ‫شيٌ‪ :‬يَاَأهْلَ الْكِتَا ِ‬ ‫َب ِ‬ ‫َعلَى فَتْرَ ٍة مّ نَ الرّ سُ ِل أَن َتقُولُوا مَا جَا َءنَا مِن بَشِيٍ *قُل لّ َأ ْملِكُ لَِنفْسِي َنفْعًا وَلَ ضَرّا إِ ّل مَا شَا َء اللّهُ‬ ‫ت مِ نَ اْلخَيْرِ وَمَا‬ ‫ت أَ ْعلَ مُ اْلغَيْ بَ لَ سْتَكْثَرْ ُ‬ ‫ّهـ َعلَى كُلّ َولَوْ كُن ُ‬ ‫وَلَ َنذِي ٍر فَ َقدْ جَاءَك ُم َبشِيٌ َوَنذِيرٌ وَالل ُ‬ ‫شَ ْي ٍء َقدِي ٌر (الائدة‪) 19/‬‬

‫ي ّلقَوْ مٍ ُيؤْمِنُو نَ‬ ‫شٌ‬ ‫مَ سّنِ َي ال سّوءُ إِ نْ أَنَا إِ ّل نَذِيرٌ َوبَ ِ‬

‫شيٌ‪:‬‬ ‫َوبَ ِ‬

‫(العراف‪) 188/‬‬

‫*قُل لّ َأ ْملِكُ لَِنفْسِي َنفْعًا وَلَ ضَرّا إِ ّل مَا شَا َء اللّهُ *أَلّ َتعُْبدُوا ِإلّ ال ّل هَ ِإنّنِي لَكُم مّنْ هُ َنذِيرٌ َوبَشِيٌ‬ ‫ت مِ نَ اْلخَيْرِ وَمَا (هود‪) 2/‬‬ ‫ت أَ ْعلَ مُ اْلغَيْ بَ لَ سْتَكْثَرْ ُ‬ ‫َولَوْ كُن ُ‬ ‫ي ّلقَوْ مٍ ُيؤْمِنُو نَ * َف َل َعلّكَـتَارِ كٌ َبعْضَـ مَا يُوحَى ِإلَيْكَـ وَضَائِقٌـبِ هِ‬ ‫شٌ‬ ‫مَ سّنِ َي ال سّوءُ إِ نْ أَنَا إِ ّل نَذِيرٌ َوبَ ِ‬ ‫(العراف‪) 188/‬‬

‫ص ْدرُ َك أَن َيقُولُوا َلوْ َل أُنزِلَ َعلَيْ هِ كَنٌ َأوْ جَاءَ مَعَ هُ‬ ‫َ‬

‫*أَلّ َتعُْبدُوا ِإلّ ال ّل هَ ِإنّنِي لَكُم مّنْ هُ َنذِيرٌ َوبَشِيٌ‬

‫ّهـ َعلَى كُلّ شَ ْيءٍ وَكِيلٌ‬ ‫َملَكٌـ ِإنّمَا أَنت َـَنذِيرٌ وَالل ُ‬

‫(هود‪) 2/‬‬

‫(هود‪) 12/‬‬

‫الّنذِيرُ‪:‬‬

‫س ِإنّمَا أَنَا َلكُ مْ َنذِي ٌر مّبِيٌ (ال ج‪/‬‬ ‫*قُ ْل يَاَأيّهَا النّا ُ‬

‫ي (الجر‪) 89/‬‬ ‫* َوقُ ْل ِإنّي َأنَا الّنذِي ُر الْمُبِ ُ‬

‫‪) 49‬‬

‫*وَهُ ْم يَ صْطَرِخُو َن فِيهَا َربّنَا َأخْرِجْنَا َنعْمَلْ صَالِحًا‬ ‫غَيْرَ اّلذِي كُنّ ا َنعْمَ ُل َأوَ لَ مْ ُنعَمّرْكُم مّ ا يََتذَكّ ُر فِي هِ‬ ‫‪184‬‬

‫* َوقَالُوا َلوْلَ أُنزِلَ َعلَيْ ِه ءَايَا تٌ مّ ن رّبّ ِه قُلْ ِإنّمَا‬

‫َوَنذِيرٌ‪ :‬يَاأَهْ َل اْلكِتَابِ َقدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيّ ُن لَكُمْ‬

‫ا َليَا تُ عِن َد اللّ هِ َوِإنّمَا أَنَا َنذِيرٌ مّبِيٌ (العنكبوت‪َ /‬علَى فَتْرَ ٍة مّ نَ الرّ سُ ِل أَن َتقُولُوا مَا جَا َءنَا مِن بَشِيٍ‬ ‫‪) 50‬‬

‫ّهـ َعلَى كُلّ‬ ‫وَلَ َنذِي ٍر فَ َقدْ جَاءَك ُم َبشِيٌ َوَنذِيرٌ وَالل ُ‬

‫ّهـ مَثْنَى‬ ‫*قُ ْل ِإنّمَا أَعِظُكُم ِبوَا ِحدَةٍ أَن َتقُومُوا ِلل ِ‬

‫شَ ْي ٍء َقدِي ٌر (الائدة‪) 19/‬‬

‫َوفُرَادَى ُثمّ تَتَفَكّرُوا مَا بِ صَاحِبِكُم مّن جِنّةٍ إِ نْ هُوَ مّن ِذرٌ‪ :‬بَلْ عَجِبُوا أَن جَاءَهُـم مّن ِذ ٌر مّنْهُمــْ فَقَالَ‬ ‫ِإلّ َنذِي ٌر ّلكُم بَيْ َن َيدَيْ َعذَابٍ َشدِيدٍ (سبأ‪) 46/‬‬

‫الْكَافِرُو َن َهذَا شَ ْيءٌ عَجِيبٌ (ق‪) 2/‬‬

‫*إِنْ أَنتَ ِإلّ َنذِيرٌ (فاطر‪) 23/‬‬

‫َنتـ مُن ِذرُ م َن َيخْشَاه َا (النازعات‪/‬‬ ‫مُن ِذرُ‪ِ :‬إنّم َا أ َ‬

‫*إِن يُوحَى ِإَل ّي إِ ّل َأّنمَا َأنَا َنذِي ٌر مّبِيٌ (ص‪) 70/‬‬

‫‪) 45‬‬

‫ت بِدْعًا مّ َن الرّ سُلِ وَمَا أَ ْدرِي مَا ُيفْعَلُ مُن ِذرٌ‪ :‬وَيَقُو ُل اّلذِينَ كَفَرُوا َلوْلَ أُنزِلَ َعلَيْ ِه ءَاَيةٌ مّن‬ ‫*قُ ْل مَا كُن ُ‬ ‫بِي وَلَ ِبكُ مْ إِ نْ َأتّبِ ُع ِإ ّل مَا يُوحَى ِإلَيّ وَمَا َأنَا إِلّ رّّبهِ ِإنّمَا أَنتَ مُن ِذرٌ َولِكُ ّل قَ ْومٍ هَا ٍد (الرعد‪) 7/‬‬ ‫ي (الحقاف‪) 9/‬‬ ‫َنذِي ٌر مّبِ ٌ‬

‫ُسـ ُكمْ عَزِيزٌ‬ ‫ّنـ أَنف ِ‬ ‫ُمـ رَسـُولٌ م ْ‬ ‫َرءُوفـٌ‪َ :‬ل َق ْد جَاءَك ْ‬

‫ّهـ وَِإنّمَا أَنَا َنذِيرٌ مّبِيٌ‬ ‫ْمـ عِندَ الل ِ‬ ‫*قُ ْل ِإنّمَا اْل ِعل ُ‬

‫َعلَيْ هِ مَا عَنِتّ مْ حَرِي صٌ َعلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِيَ َرءُو فٌ‬

‫(اللك‪) 26/‬‬

‫رّحِي ٌم (التوبة‪) 128/‬‬

‫َوَنذِيرًا‪:‬‬

‫س ُكمْ عَزِيزٌ َعلَيْ هِ‬ ‫رَحِي مٌ‪َ :‬ل َق ْد جَاءَكُ مْ رَ سُولٌ مّ ْن أَنفُ ِ‬

‫*ِإنّ ا َأرْ سَلْنَاكَ بِالْحَقّ َبشِيًا َوَنذِيرًا وَلَ ُت سْئَلُ عَ نْ مَا عَنِتّ مْ حَرِي صٌ َعلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِيَ َرءُو فٌ رّحِي مٌ‬ ‫ب الْجَحِي ِم (البقرة‪) 119/‬‬ ‫َأصْحَا ِ‬

‫(التوبة‪) 128/‬‬

‫*وَمَا َأ ْر َسلْنَا َك ِإ ّل مُبَشّرًا وََنذِيرًا (الفرقان‪) 56/‬‬

‫َسـرَاجًا مّنِيًا‬ ‫ِهـ و ِ‬ ‫ّهـ ِبإِذْن ِ‬ ‫وَدَاعِي ًا‪ :‬وَدَاعِي ًا ِإلَى الل ِ‬

‫*يَاأَيّهَا النّبِيّ ِإنّ ا أَرْ َسلْنَاكَ شَا ِهدًا وَمُبَشّرًا َوَنذِيرًا‬

‫(الحزاب‪) 46/‬‬

‫(الحزاب‪) 45/‬‬

‫َورَحْمَةٌ‪ :‬وَمِنْهُ مُ الّذِي َن ُيؤْذُو َن النّبِيّ َويَقُولُو َن هُوَ‬

‫س بَشِيًا َوَنذِيرًا َولَكِنّ ُأذُنٌ قُ ْل أُذُ نُ خَيْ ٍر لّكُ ْم ُيؤْمِنُ بِاللّهِ َويُؤْمِ ُن لِلْمُؤْمِنِيَ‬ ‫*وَمَا َأرْ َسلْنَا َك ِإلّ كَافّةً لّلنّا ِ‬ ‫أَكْثَ َر النّاسِ لَ َي ْعلَمُونَ (سبأ‪) 28/‬‬

‫َورَحْمَ ٌة ّلّلذِي نَ ءَامَنُوا مِنكُ ْم وَاّلذِي َن ُيؤْذُو َن رَ سُولَ‬

‫*ِإنّا َأرْ سَلْنَاكَ بِالْحَقّ َبشِيًا َوَنذِيرًا َوإِن مّ نْ ُأمّةٍ ِإلّ اللّ ِه لَ ُهمْ َعذَابٌ َألِي ٌم (التوبة‪) 61/‬‬ ‫ل فِيهَا َنذِيرٌ (فاطر‪) 24/‬‬ ‫خَ َ‬

‫ّكـ‬ ‫ِهـ نَا ِفلَ ًة ل َ‬ ‫ج ْد ب ِ‬ ‫ِنـ الّيْلِ فَتَهَ ّ‬ ‫مَقَام ًا مَحْمُودًا‪ :‬وَم َ‬

‫*ِإنّا َأرْسَلْنَاكَ شَا ِهدًا وَمُبَشّرًا وََنذِيرًا (الفتح‪) 8/‬‬

‫عَسَى أَن يَ ْبعَثَكَ َرّبكَ مَقَامًا مّحْمُودًا (السراء‪79/‬‬ ‫)‬ ‫‪185‬‬

‫خ ِلصًا ّل ُه دِينِي (الزمر‪) 14/‬‬ ‫َسـرَاجًا مّنِيًا *قُ ِل ال ّلهَ أَعُْبدُ مُ ْ‬ ‫ِهـ و ِ‬ ‫ّهـ ِبإِذْن ِ‬ ‫َسـرَاجًا‪ :‬وَدَاعِي ًا ِإلَى الل ِ‬ ‫و ِ‬ ‫(الحزاب‪) 46/‬‬

‫صدّقٌ‬ ‫صدّقٌ‪ :‬وَلَمّا جَاءَهُ ْم َر سُولٌ مّ نْ عِن ِد اللّ ِه مُ َ‬ ‫مُ َ‬

‫خُلُقٍ عَ ِظمٍ‪ :‬وَإِنّكَ َل َعلَى ُخلُقٍ عَظِيمٍ (القلم‪) 4/‬‬

‫ّلمَا مَعَهُ مْ نََب َذ فَرِي قٌ مّ نَ اّلذِي نَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ‬

‫ُونـ (البقرة‪/‬‬ ‫ُمـ َل َي ْعلَم َ‬ ‫ِمـ َكأَنّه ْ‬ ‫ّهـ َورَاءَ ظُهُورِه ْ‬ ‫ّهـ وَأَطِيعُوا الرّسـُولَ الل ِ‬ ‫َغـ الْمُبِيُ‪ :‬قُلْ أَطِيعُوا الل َ‬ ‫الْبَل ُ‬ ‫فَإِن َت َولّوْا فَِإنّمَا َعلَيْ هِ مَا حُمّلَ وَ َعلَيْكُم مّ ا حُمّلْتُ مْ ‪) 101‬‬ ‫ـ ِبإِذْنِهـِ وَسـِرَاجًا مّنِيًا‬ ‫َوإِن تُطِيعُو هُ َتهَْتدُوا وَمَا َعلَى الرّ سُو ِل ِإ ّل الْبَلَ غُ مُنِيًا‪ :‬وَدَاعِيًـا ِإلَى اللّه ِ‬ ‫الْمُبِيُ (النور‪) 54/‬‬

‫(الحزاب‪) 46/‬‬

‫حِلّ‪ :‬وَأَنتَ حِ ّل بِ َهذَا الَْب َلدِ (البلد‪) 2/‬‬

‫وَخَاتَ َم النّبِيّيَ‪ :‬مَا كَا َن مُحَ ّم ٌد َأبَا َأ َحدٍ مّن رّجَالِ ُكمْ‬

‫عَامِلٌ‪:‬‬

‫َولَكِن رّ سُولَ ال ّل هِ وَخَاَت مَ النّبِيّ نَ وَكَا نَ ال ّل هُ ِبكُلّ‬

‫*قُ ْل يَاقَوْمِ اعْ َملُوا َعلَى مَكَانَتِكُمْ ِإنّي عَامِلٌ فَسَ ْوفَ شَ ْيءٍ َعلِيمًا (الحزاب‪) 40/‬‬ ‫ت وَأَنَا‬ ‫ك ُأمِرْ ُ‬ ‫ك لَ هُ َوِب َذلِ َ‬ ‫سلِمِيَ‪ :‬لَ شَرِي َ‬ ‫ِحـ َأوّلُ الْمُ ْ‬ ‫ّهـ َل ُي ْفل ُ‬ ‫َهـ عَاقِبَ ُة الدّارِ ِإن ُ‬ ‫ُونـ ل ُ‬ ‫ُونـ مَن تَك ُ‬ ‫َت ْعلَم َ‬ ‫الظّالِمُونَ (النعام‪) 135/‬‬

‫َأوّلُ الْمُسْلِمِيَ (النعام‪) 163/‬‬

‫*قُ ْل يَاقَوْمِ اعْ َملُوا َعلَى مَكَانَتِكُمْ ِإنّي عَامِلٌ فَسَ ْوفَ ُأذُ نُ خَيْرٍ‪ :‬وَمِنْهُ مُ الّذِي نَ ُيؤْذُو َن النّبِيّ وََيقُولُو َن هُوَ‬ ‫َت ْعلَمُونَ (الزمر‪) 39/‬‬

‫ُأذُنٌ قُ ْل أُذُ نُ خَيْ ٍر لّكُ ْم ُيؤْمِنُ بِاللّهِ َويُؤْمِ ُن لِلْمُؤْمِنِيَ‬

‫ـ َغدًا َورَحْمَ ٌة ّلّلذِي نَ ءَامَنُوا مِنكُ ْم وَاّلذِي َن ُيؤْذُو َن رَ سُولَ‬ ‫يءٍ ِإنّيـ فَاعِ ٌل ذَلِك َ‬ ‫فَاعِلٌ‪ :‬وَ َل َتقُولَنّـ لِشَا ْ‬ ‫(الكهف‪) 23/‬‬

‫اللّ ِه لَ ُهمْ َعذَابٌ َألِي ٌم (التوبة‪) 61/‬‬

‫جدْكَ يَتِيمًا فَأَوَى (الضحى‪) 6/‬‬ ‫قَائِمًا‪ :‬وَمِ نْ َأهْلِ الْكِتَا بِ مَ ْن إِن َتأْمَنْ ُه ِبقِنطَا ٍر ُيؤَدّ هِ يَتِيمًا‪َ :‬أَلمْ يَ ِ‬ ‫ِإلَيْ كَ وَمِنْهُم مّ نْ إِن َت ْأمَنْ هُ ِبدِينَارٍ لّ ُيؤَدّ هِ ِإلَيْ كَ ِإلّ َبشَرًا‪:‬‬ ‫ُفـ َأوْ تَرْقَى فِي‬ ‫ْتـ مّنـ زُخْر ٍ‬ ‫َكـ بَي ٌ‬ ‫ُونـ ل َ‬ ‫ك ِبَأنّ ُهمْ قَالُوا لَيْسَ َعلَيْنَا فِي *َأوْ َيك َ‬ ‫مَا دُمْتَ َعلَيْ ِه قَائِمًا ذَلِ َ‬ ‫ُمـ ال سّمَاءِ َولَن ّنؤْمِ َن لِ ُرقِيّ كَ حَتّ ى تُنَزّلَ َعلَيْنَا كِتَابًا‬ ‫ِبـ وَه ْ‬ ‫ّهـ اْل َكذ َ‬ ‫ُونـ َعلَى الل ِ‬ ‫سـبِيلٌ َويَقُول َ‬ ‫ّنـ َ‬ ‫ا ُلمّي َ‬ ‫َي ْعلَمُونَ (آل عمران‪) 75/‬‬

‫ّنقْرَؤُ هُ قُ ْل سُبْحَانَ َربّي هَلْ كُن تُ ِإلّ َبشَرًا رّ سُولً‬

‫خ ِلصًا‪:‬‬ ‫مُ ْ‬

‫(السراء‪) 93/‬‬

‫س أَن ُيؤْمِنُوا ِإذْ جَاءَ ُه ُم الْ ُهدَى ِإلّ أَن‬ ‫خلِ صًا *وَمَا مَنَ َع النّا َ‬ ‫*ِإنّا أَن َزلْنَا ِإلَيْ كَ الْكِتَا بَ بِالْحَقّ فَاعُْب ِد اللّ هَ مُ ْ‬ ‫ّلهُ الدّينَ‬

‫قَالُوا َأَبعَثَ ال ّل ُه بَشَرًا رّسُولً (السراء‪) 94/‬‬

‫(الزمر‪) 2/‬‬

‫َبشَرٌ‪:‬‬ ‫‪186‬‬

‫*قُ ْل ِإنّمَا َأنَا َبشَ ٌر مّ ْثلُ ُك مْ يُوحَى ِإلَيّ َأنّمَا ِإلَهُكُ مْ ِإلَ هٌ َلمْ َت ْعلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُو ِن ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (الفتح‪/‬‬ ‫ـ َفلْيَعْمَلْ عَمَلً ‪) 27‬‬ ‫ـ يَرْجُوا ِلقَاءَ َربّه ِ‬ ‫وَا ِحدٌ فَمَـن كَان َ‬ ‫َهـ‬ ‫ِينـ ءَامَنُوا مَع ُ‬ ‫ِنـ الرّسـُو ُل وَاّلذ َ‬ ‫صَالِحًا وَ َل ُيشْرِ كْ ِبعِبَادَةِ َربّ هِ أَ َحدًا (الكهف‪ 110/‬الْمُ ْفلِحُونـَ‪ :‬لَك ِ‬ ‫جَا َهدُوا ِبأَمْوَالِهِ مْ َوأَنفُ سِ ِه ْم وَأُولَئِ كَ لَهُ ُم الْخَيْرَا تُ‬

‫)‬

‫ك ُه ُم الْ ُم ْفلِحُونَ (التوبة‪) 88/‬‬ ‫* َلهِيَ ًة ُقلُوبُهُ ْم وََأ سَرّوا النّجْوَى اّلذِي نَ َظلَمُوا هَلْ َوأُولَئِ َ‬ ‫ق اللّ ُه رَ سُولَ ُه ال ّرءْيَا بِالْحَقّ‬ ‫صدَ َ‬ ‫َهذَا ِإلّ َبشَ ٌر مّ ْثلُ ُك ْم َأفَتَ ْأتُو نَ السّحْرَ َوأَنتُ ْم تُبْصِرُونَ وَمُقَ صّرِينَ‪ّ :‬ل َقدْ َ‬ ‫(النبياء‪) 3/‬‬

‫ّهـ ءَامِنِي َ‬ ‫َامـ إِن شَاءَ الل ُ‬ ‫ج َد الْحَر َ‬ ‫َسـ ِ‬ ‫لََتدْ ُخلُن ّ الْم ْ‬

‫صَاحِبُكُم‪:‬‬

‫حلّقِيَ ُرءُو سَ ُكمْ وَمُقَ صّرِينَ َل تَخَافُو نَ فَ َعلِ مَ مَا‬ ‫مُ َ‬

‫*وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ (التكوير‪) 22/‬‬

‫َلمْ َت ْعلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُو ِن ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (الفتح‪/‬‬

‫*مَا ضَلّ صَاحِبُ ُكمْ وَمَا غَوَى (النجم‪) 2/‬‬

‫‪) 27‬‬

‫بِ صَاحِبِكُم‪ :‬قُلْ ِإنّمَا َأعِظُكُم ِبوَا ِحدَ ٍة أَن َتقُومُوا لِلّ هِ‬

‫مَثْنَى وَفُرَادَى ُث ّم تَتَفَكّرُوا مَا ِبصَاحِبِكُم مّن جِنّ ٍة إِنْ صفات ل تليق به‬ ‫غ الْبَ صَ ُر وَمَا طَغَى (الن جم‪/‬‬ ‫غ البَ صَرُ‪ :‬مَا زَا َ‬ ‫هُ َو ِإ ّل َنذِيرٌ لّكُم بَيْ نَ َي َد يْ َعذَا بٍ َشدِيدٍ (سبأ‪ 46/‬زَا َ‬ ‫‪) 17‬‬

‫)‬

‫بِصَاحِبِهِم‪َ :‬أ َو لَ ْم يَتَفَكّرُوا مَا بِصَاحِبِهِم مّن جِنّ ٍة إِنْ طَغَى‪ :‬مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى (النجم‪) 17/‬‬ ‫غَيْرَ مُ سْمَعٍ‪ :‬مِ نَ الّذِي نَ هَادُوا يُحَ ّرفُو نَ الْ َكلِ مَ عَن‬ ‫هُ َو ِإ ّل َنذِيرٌ مّبِيٌ (العراف‪) 184/‬‬

‫َاسـمَعْ غَيْرَ‬ ‫َصـيْنَا و ْ‬ ‫سـمِعْنَا وَع َ‬ ‫ُونـ َ‬ ‫ِهـ وََيقُول َ‬ ‫مّوَاضِع ِ‬

‫مُ سْمَعٍ َورَاعِنَا لَيّ ا ِبأَلْ سِنَتِ ِهمْ وَطَعْنًا فِي الدّي ِن وََلوْ‬

‫صفته مع غيه‬

‫ّهـ رَسـُوَلهُ ال ّرءْي َا بِالْحَق ّ َأنّهُ مْ قَالُوا سَمِعْنَا َوأَطَعْنَا وَا سْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَا نَ‬ ‫صـدَقَ الل ُ‬ ‫ءَامِنِي َ‪ّ :‬ل َقدْ َ‬ ‫ّهـ ءَامِنِي َ خَيْرًا ّلهُم ْـ وََأقْوَمَـ َولَكِن ّلعَنَهُمُـ اللّهُـِبكُفْرِهِم ْـ فَلَ‬ ‫َامـ إِن شَاءَ الل ُ‬ ‫ج َد الْحَر َ‬ ‫َسـ ِ‬ ‫لََتدْ ُخلُن ّ الْم ْ‬ ‫حلّقِيَ ُرءُو سَ ُكمْ وَمُقَ صّرِينَ َل تَخَافُو نَ فَ َعلِ مَ مَا ُيؤْمِنُونَ إِلّ َقلِيلً (النساء‪) 46 /‬‬ ‫مُ َ‬ ‫َلمْ َت ْعلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُو ِن ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (الفتح‪َ /‬لوْلَ ُنزّلَ‪ :‬وَقَالُوا َلوْ َل نُزّلَ َهذَا اْلقُ ْرءَا نُ َعلَى رَجُلٍ‬ ‫مّنَ اْلقَ ْريَتَيْنِ عَظِيمٍ (الزخرف‪) 31/‬‬

‫‪) 27‬‬

‫ّهـ رَسـُوَلهُ ال ّرءْيَا بِالْحَقّ ُأذُ نُ‪ :‬وَمِنْهُ مُ الّذِي نَ ُيؤْذُو َن النّبِيّ وََيقُولُو َن هُوَ ُأذُ نٌ‬ ‫صـدَقَ الل ُ‬ ‫حلّقِيَ‪ّ :‬ل َقدْ َ‬ ‫مُ َ‬ ‫ِنـ ِللْمُؤْمِنِيَ‬ ‫ّهـ َويُؤْم ُ‬ ‫ِنـ بِالل ِ‬ ‫ُمـُيؤْم ُ‬ ‫ُنـ خَيْ ٍر ّلك ْ‬ ‫ّهـ ءَامِنِي َ قُ ْل أُذ ُ‬ ‫َامـ إِن شَاءَ الل ُ‬ ‫ج َد الْحَر َ‬ ‫َسـ ِ‬ ‫لََتدْ ُخلُن ّ الْم ْ‬ ‫حلّقِيَ ُرءُو سَ ُكمْ وَمُقَ صّرِينَ َل تَخَافُو نَ فَ َعلِ مَ مَا‬ ‫مُ َ‬ ‫‪187‬‬

‫َورَحْمَ ٌة ّلّلذِي نَ ءَامَنُوا مِنكُ ْم وَاّلذِي َن ُيؤْذُو َن رَ سُولَ *أَمْ َيقُولُو َن شَاعِرٌ ّنتَ َربّ صُ بِ ِه رَيْبَ الْمَنُو ِن (الطور‪/‬‬ ‫اللّ ِه لَ ُهمْ َعذَابٌ َألِي ٌم (التوبة‪) 61/‬‬

‫‪) 30‬‬

‫َبرِي ٌء مّمّاـَتعْ َملُونـَ‪ :‬فَإِن ْـ عَصَـوْكَ فَقُلْ ِإنّ ي بَرِيءٌ شَاعِرٍ‪ :‬وَمَـا هُوَ ِبقَوْلِ شَاعِ ٍر َقلِيلً مّاـ ُتؤْمِنُونـَ‬ ‫مّمّا َتعْ َملُو َن (الشعراء‪) 216/‬‬

‫(الاقة‪) 41/‬‬

‫ستَ َعلَيْهِم بِمُصَيْطِ ٍر (الغاشية‪) 22/‬‬ ‫ِبمُصَيْطِرٍ‪ّ :‬ل ْ‬

‫ـ َأئِنّاـ لَتَارِكُوا ءَالِهَتِنَـا ِلشَاعِرٍ‬ ‫ِلشَاعِرٍ‪ :‬وَيَقُولُون َ‬

‫ُمـ الْحَقّ م ِن مّجْنُو ٍن (الصافات‪) 36/‬‬ ‫ّاسـ َقدْ جَاءَك ُ‬ ‫ِبوَكِيلٍ‪ :‬قُلْ يَاأَيّه َا الن ُ‬ ‫ت قَالُوا مَا َهذَا‬ ‫رّبّ ُك مْ فَمَ نِ اهَْتدَى فَِإنّمَا يَهَْتدِي لَِنفْ سِهِ وَمَن ضَلّ سِحْرٌ‪ :‬وَإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْهِ مْ ءَايَاتُنَا بَيّنَا ٍ‬ ‫صدّ ُكمْ عَمّا كَا نَ َيعُْب ُد ءَابَاؤُكُ مْ‬ ‫فَِإنّمَا َيضِلّ َعلَيْهَا وَمَا أَنَا َعلَيْكُم ِبوَكِيلٍ (يو نس‪ِ /‬إلّ رَجُلٌ يُرِيدُ أَن يَ ُ‬ ‫‪) 108‬‬

‫ك مّفْتَرًى َوقَا َل اّلذِي نَ كَفَرُوا‬ ‫َوقَالُوا مَا َهذَا إِ ّل ِإفْ ٌ‬

‫ِبمَجْنُونٍ‪:‬‬

‫ِللْحَقّ لَمّا جَاءَهُ ْم إِ نْ َهذَا إِلّ سِحْرٌ مّبِيٌ (سبأ‪43/‬‬

‫*مَا أَنتَ بِِنعْمَةِ رَّبكَ ِبمَجْنُو ٍن (القلم‪) 2/‬‬

‫)‬

‫*وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ (التكوير‪) 22/‬‬

‫كَاهِ نٍ‪ :‬وَ َل ِبقَوْلِ كَاهِ ٍن َقلِيلً مّا َتذَكّرُو َن (الاقة‪/‬‬

‫َلمَجْنُونٌ‪:‬‬

‫‪) 42‬‬

‫ك لَمَجْنُو نٌ مَسْحُورًا‪ :‬نّحْنُ أَ ْع َلمُ بِمَا يَسْتَمِعُونَ ِبهِ ِإذْ يَسْتَمِعُونَ‬ ‫* َوقَالُوا يَاأَيّهَا اّلذِي نُزّلَ َعلَيْهِ الذّكْرُ ِإنّ َ‬ ‫(الجر‪) 6/‬‬

‫جوَى ِإذْ َيقُولُ الظّالِمُو َن إِن تَتّبِعُو نَ‬ ‫ِإلَيْ كَ َوإِذْ هُ ْم نَ ْ‬

‫ل مّسْحُورًا‬ ‫* َوإِن َيكَادُ اّلذِي نَ كَفَرُوا لَيُزِْلقُونَ كَ ِبأَبْ صَا ِر ِهمْ لَمّا ِإلّ رَجُ ً‬ ‫سَمِعُوا الذّكْرَ َوَيقُولُونَ ِإّنهُ لَمَجْنُو ٌن (القلم‪) 51/‬‬

‫(السراء‪) 47/‬‬

‫َاتـ قَالُوا مَا‬ ‫ِمـ ءَايَاتُنَا بَيّن ٍ‬ ‫ـ مُفْتَرًى‪ :‬وَإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْه ْ‬ ‫ـ مّجْنُون ٌ‬ ‫ـ َوقَالُوا مُ َعلّم ٌ‬ ‫مّجْنُونـٌ‪ :‬ثُمّـ َتوَّلوْا عَنْه ُ‬ ‫(الدخان‪) 14/‬‬

‫ـ َيعُْبدُ‬ ‫ـدّ ُكمْ عَمّاـ كَان َ‬ ‫َهذَا ِإلّ رَجُلٌ يُرِيدُ أَن يَص ُ‬

‫ـ َأئِنّاـ لَتَارِكُوا ءَالِهَتِنَـا لِشَاعِرٍ ءَابَاؤُكُ ْم َوقَالُوا مَا َهذَا إِلّ ِإفْكٌ مّفْتَرًى وَقَالَ الّذِينَ‬ ‫مّجْنُونـٍ‪َ :‬وَيقُولُون َ‬ ‫مّجْنُو ٍن (الصافات‪) 36/‬‬

‫كَفَرُوا لِلْحَقّ لَمّ ا جَاءَهُ ْم إِ ْن َهذَا إِ ّل سِحْرٌ مّبِيٌ‬

‫شَاعِرٌ‪:‬‬

‫(سبأ‪) 43/‬‬

‫ث َأحْلَ ٍم بَ ِل افْتَرَا ُه بَ ْل هُوَ شَاعِرٌ‬ ‫*بَلْ قَالُوا أَضْغَا ُ‬

‫ِبقَوْلِ‪ :‬وَمَا هُ َو ِبقَوْ ِل شَيْطَانٍ رّجِيمٍ (التكوير‪) 25/‬‬

‫َفلْيَ ْأتِنَا ِبَأَيةٍ كَمَا ُأرْسِلَ ا َلوّلُونَ (النبياء‪) 5/‬‬

‫ـ ا َلقَاوِيلِ (الاقـة‪/‬‬ ‫َتقَوّلَ‪َ :‬وَلوْ َتقَوّلَ َعلَيْنَـا َبعْض َ‬ ‫‪) 44‬‬ ‫‪188‬‬

‫ت قَالُوا مَا َهذَا َوأَطِعْ نَ اللّ َه َورَ سُوَلهُ ِإنّمَا يُرِيدُ اللّ هُ لُِيذْهِ بَ عَنكُ مُ‬ ‫رَجُلٌ‪ :‬وَإِذَا تُ ْتلَى َعلَيْهِ مْ ءَايَاتُنَا بَيّنَا ٍ‬ ‫ت وَيُطَهّرَ ُكمْ تَطْهِيًا‬ ‫صدّ ُكمْ عَمّا كَا نَ َيعُْب ُد ءَابَاؤُكُ مْ الرّجْسَ َأهْلَ الْبَ ْي ِ‬ ‫ِإلّ رَجُلٌ يُرِيدُ أَن يَ ُ‬ ‫ك مّفْتَرًى َوقَا َل اّلذِي نَ كَفَرُوا (الحزاب‪) 33/‬‬ ‫َوقَالُوا مَا َهذَا إِ ّل ِإفْ ٌ‬ ‫ِللْحَقّ لَمّ ا جَاءَهُ مْ إِ نْ َهذَ ا ِإلّ سِحْرٌ مّبِيٌ ( سبأ‪ /‬وَاّلذِي َن مَعَ هُ‪ :‬مُحَ ّمدٌ رّ سُولُ ال ّل هِ وَاّلذِي َن مَعَ ُه أَ ِشدّاءُ‬ ‫‪) 43‬‬

‫جدًا‬ ‫ـّ‬ ‫ـ رُكّعًـا س ُ‬ ‫ـ تَرَاهُم ْ‬ ‫َعلَى الْ ُكفّارِ رُحَمَا ُء بَيْنَهُم ْ‬

‫رَجُلٍ‪:‬‬

‫ل مّنَ ال ّل ِه َورِضْوَانًا سِيمَا ُهمْ فِي‬ ‫يَبْتَغُو َن َفضْ ً‬

‫*أَكَا نَ لِلنّا سِ عَجَبًا أَ ْن َأوْحَيْنَا ِإلَى َرجُ ٍل مّنْهُ مْ أَ نْ‬ ‫صدْقٍ‬ ‫أَن ِذ ِر النّا سَ َوبَشّرِ الّذِي نَ ءَامَنُوا أَنّ َلهُ ْم َقدَ َم ِ‬ ‫ُونـ إِنّ َهذَا لَسـَاحِ ٌر مّبِيٌ‬ ‫ِمـ قَا َل اْلكَافِر َ‬ ‫عِندَ رَبّه ْ‬ ‫(يونس‪) 2/‬‬ ‫* َوقَالَ اّلذِي نَ كَفَرُوا هَ ْل نَدُلّكُ مْ َعلَى رَجُلٍ يُنَبّئُكُ مْ‬ ‫ق ِإنّكُ ْم َلفِي خَلْ قٍ َجدِيدٍ (سبأ‪/‬‬ ‫ِإذَا مُ ّزقْتُ مْ كُ ّل مُمَزّ ٍ‬ ‫‪)7‬‬ ‫رَجُلً‪ :‬نّحْ نُ أَ ْعلَ مُ بِمَا يَ سْتَمِعُونَ بِ هِ ِإذْ يَ سْتَمِعُونَ‬ ‫جوَى ِإذْ َيقُولُ الظّالِمُو َن إِن تَتّبِعُو نَ‬ ‫ِإلَيْ كَ َوإِذْ هُ ْم نَ ْ‬ ‫ل مّسْحُورًا (السراء‪) 47/‬‬ ‫ِإلّ رَجُ ً‬ ‫ل مَ سْحُورًا‪َ :‬أوْ ُي ْلقَى ِإلَيْ هِ كَنٌ َأ ْو َتكُو نُ لَ هُ جَنّةٌ‬ ‫رَجُ ً‬ ‫ُونـ إِلّ رَجُلً‬ ‫ُونـ إِن تَتّبِع َ‬ ‫َيأْكُ ُل مِنْه َا َوقَا َل الظّالِم َ‬ ‫مّسْحُورًا (الفرقان‪) 8/‬‬ ‫مُ َعلّ مٌ‪ُ :‬ثمّ َت َولّوْا عَنْ هُ َوقَالُوا مُ َعلّ مٌ مّجْنُو نٌ (الدخان‪/‬‬ ‫‪) 14‬‬ ‫أهل بيته وأصحابه‬

‫ك مََثلُهُمْ فِي التّو ْرَاةِ‬ ‫وُجُوهِهِم مّ ْن َأثَرِ السّجُودِ َذلِ َ‬ ‫َهـ‬ ‫َهـ فََأ َزر ُ‬ ‫َجـ شَطْئ ُ‬ ‫ْعـ َأخْر َ‬ ‫ُمـ فِي الِنِيلِ كَ َزر ٍ‬ ‫وَمََثلُه ْ‬ ‫ب ال ّزرّاعَ لِيَغِيظَ‬ ‫فَاسْتَ ْغلَظَ فَاسْتَوَى َعلَى سُوقِ ِه ُيعْجِ ُ‬ ‫ـ اْلكُفّارَ وَ َع َد اللّهــُ الّذِينــَ ءَامَنُوا وَعَ ِملُوا‬ ‫ِبهِمـُ‬ ‫ت مِنْه ُم مّغْفِرَةً َوأَجْرًا عَظِيم ًا (الفتـح‪/‬‬ ‫الصـّالِحَا ِ‬ ‫‪) 29‬‬ ‫ُسـرّحْكُنّ‪ :‬يَاأَيّه َا النّبِي ّ ق ُل‬ ‫ْنـ ُأمَتّعْكُن ّ َوأ َ‬ ‫فَتَعَالَي َ‬ ‫ْنـ الْحَيَاةَ الدّنْيَا َوزِينَتَهَا‬ ‫ِكـ إِن كُنتُنّ تُرِد َ‬ ‫َل ْزوَاج َ‬ ‫ـ ُأمَتّعْكُنّـ َوأُسـَرّحْكُ ّن سـَرَاحًا جَمِيلً‬ ‫فَتَعَالَيْن َ‬ ‫(الحزاب‪) 28/‬‬

‫ب مَن ُيؤْمِ نُ بِاللّ هِ وَالْيَوْ مِ‬ ‫َأهْلَ الْبَيْ تِ‪ :‬وَقَرْ َن فِي بُيُوتِكُنّ وَلَ تَبَرّجْ نَ تَبَرّ جَ قُ ْربَةٌ ّلهُ مْ‪ :‬وَمِ نَ الَعْرَا ِ‬ ‫صلَوَاتِ‬ ‫خ ُذ مَا يُنفِ ُق قُرُبَا تٍ عِندَ اللّ هِ وَ َ‬ ‫ـلَةَ َوءَاتِيَـ الزّكَاةَ الَخِ ِر وَيَتّ ِ‬ ‫ـ الص ّ‬ ‫الْجَا ِهلِيّةِ الُولَى وََأقِمْن َ‬ ‫‪189‬‬

‫ّهـ ف ِي‬ ‫سـُيدْ ِخلُ ُه ُم الل ُ‬ ‫ُمـ َ‬ ‫الرّسـُولِ أَلَ ِإنّه َا قُرْبَ ٌة لّه ْ‬ ‫رَحْمَتِهِ إِنّ ال ّلهَ غَفُورٌ رّحِي ٌم (التوبة‪) 99/‬‬ ‫الصلة عليه والتسليم‬ ‫صلّونَ َعلَى النّبِيّ يَاَأيّهَا‬ ‫صلّوا‪ :‬إِنّ اللّ هَ وَمَلَئِكَتَ هُ يُ َ‬ ‫َ‬ ‫ـلِيمًا‬ ‫ـلّمُوا تَس ْ‬ ‫ـ وَس َ‬ ‫ـلّوا َعلَيْه ِ‬ ‫ـ ءَامَنُوا ص َ‬ ‫اّلذِين َ‬ ‫(الحزاب‪) 56/‬‬ ‫ص َدقَ ًة تُطَهّرُهُ مْ َوتُزَكّيهِم‬ ‫وَ صَلّ‪ُ :‬خذْ مِ نْ َأمْوَالِهِ مْ َ‬ ‫بِهَا وَ صَلّ َعلَيْهِ مْ إِنّ صَلََتكَ سَكَ ٌن لّهُ مْ وَاللّ هُ‬ ‫سَمِيعٌ َعلِي ٌم (التوبة‪) 103/‬‬ ‫ب مَن ُيؤْمِ نُ بِاللّ هِ‬ ‫ت الرّ سُولِ‪ :‬وَمِ نَ الَعْرَا ِ‬ ‫ص َلوَا ِ‬ ‫وَ َ‬ ‫ّهـ‬ ‫َاتـ عِن َد الل ِ‬ ‫ِقـ قُ ُرب ٍ‬ ‫خذُ م َا يُنف ُ‬ ‫ْمـ الَخِرِ َويَتّ ِ‬ ‫وَالْيَو ِ‬ ‫ت الرّسُولِ َألَ ِإنّهَا قُرَْبةٌ لّهُمْ سَُيدْ ِخلُ ُهمُ اللّهُ‬ ‫ص َلوَا ِ‬ ‫وَ َ‬ ‫فِي َرحْمَتِ ِه إِ ّن اللّهَ غَفُورٌ رّحِيمٌ (التوبة‪) 99/‬‬ ‫صلّونَ َعلَى النّبِ ّي يَاأَيّهَا‬ ‫صلّونَ‪ :‬إِ ّن اللّهَ وَمَلَئِكَتَ ُه يُ َ‬ ‫ُي َ‬ ‫ـلِيمًا‬ ‫ـلّمُوا تَس ْ‬ ‫ـ وَس َ‬ ‫ـلّوا َعلَيْه ِ‬ ‫ـ ءَامَنُوا ص َ‬ ‫اّلذِين َ‬ ‫(الحزاب‪) 56/‬‬ ‫صلّونَ َعلَى النّبِيّ يَاأَيّهَا‬ ‫لئِكَتَ ُه يُ َ‬ ‫سلِيمًا‪ :‬إِنّ اللّ َه وَمَ َ‬ ‫َت ْ‬ ‫ـلِيمًا‬ ‫ـلّمُوا تَس ْ‬ ‫ـ وَس َ‬ ‫ـلّوا َعلَيْه ِ‬ ‫ـ ءَامَنُوا ص َ‬ ‫اّلذِين َ‬ ‫(الحزاب‪) 56/‬‬ ‫ِإنّهَا‪ :‬وَمِ نَ الَعْرَا بِ مَن ُيؤْمِ نُ بِاللّ هِ وَالْيَوْ مِ الَخِرِ‬ ‫ص َلوَاتِ الرّسُولِ‬ ‫خذُ مَا يُنفِ قُ قُ ُربَاتٍ عِن َد اللّ ِه وَ َ‬ ‫َويَتّ ِ‬ ‫َألَ ِإنّهَا قُرَْبةٌ لّهُمْ سَُيدْ ِخلُ ُهمُ اللّ ُه فِي رَحْمَتِهِ إِنّ اللّهَ‬ ‫غَفُو ٌر رّحِيمٌ (التوبة‪) 99/‬‬ ‫‪190‬‬

‫فهرس‬ ‫صفحة‬ ‫تقدي‬

‫‪3‬‬ ‫صيغة الخاطب‬

‫‪7‬‬

‫ضمي الخاطب النفصل‬

‫‪7‬‬

‫ضمي كاف الطاب‬

‫‪8‬‬

‫كاف الظاب متصل بـ (ربّ)‬

‫‪8‬‬

‫كاف الطاب متصل بإساء تنسب إليه صلى ال عليه وآله وسلم‬

‫‪12‬‬

‫كاف الطاب التصل بفعل‬

‫‪15‬‬

‫كاف الطاب القدرة‬

‫‪22‬‬

‫كاف الطاب مع ِإنّ‬

‫‪22‬‬

‫كاف الطاب مع بعض الظروف والروف‬

‫‪23‬‬

‫ضمائر الطاب التصلة للمثن والمع‬

‫‪30‬‬

‫خطاب النداء يا أيّها‬

‫‪33‬‬

‫ضمي تاء الخاطب (مع فعل ماضي)‬

‫‪34‬‬

‫خطاب بتاء فعل الضارع‬

‫‪37‬‬

‫خطاب بفعل المر‬

‫‪48‬‬

‫فعل المر قل‬

‫‪48‬‬

‫أفعال أمر من ال‬

‫‪59‬‬

‫أفعال أمر أخرى‬

‫‪67‬‬

‫أفعال أمر بصيغة المع‬

‫‪67‬‬

‫‪191‬‬

‫صيغة التكلم‬

‫‪69‬‬

‫ضمي التكلم النفصل‬

‫‪69‬‬

‫ضمي تاء التكلم‬

‫‪69‬‬

‫ضمي ياء التكلم‬

‫‪70‬‬

‫ضمي التكلم بصيغة المع‬

‫‪75‬‬

‫الضمي التصل نا‬

‫‪75‬‬

‫هزة التكلم ف الفعل الضارع‬

‫‪78‬‬

‫نون التكلم بصيغة المع للفعل الضارع‬

‫‪80‬‬

‫صيغة الغائب‬

‫‪82‬‬

‫ضمي الغائب النفصل‬

‫‪82‬‬

‫ضمي هاء الغائب‬

‫‪82‬‬

‫الاء مع الساء‬

‫‪82‬‬

‫الاء مع الفعال‬

‫‪83‬‬

‫ضمي الغائب مع الروف‬

‫‪84‬‬

‫الضمي التصل الغائب بصيغة المع‬

‫‪85‬‬

‫إسم الشارة‬

‫‪86‬‬

‫إسم الوصول‬

‫‪86‬‬

‫ضمي الغائب الستتر‬

‫‪86‬‬

‫ضمي الغائب الستتر المع‬

‫‪89‬‬

‫صيغ أخرى‬

‫‪91‬‬

‫ذكر الرسول‬

‫‪91‬‬

‫ذكر النب‬

‫‪98‬‬

‫أساء النب‬

‫‪99‬‬

‫صفة العبودية‬

‫‪100‬‬

‫صفاته الخرى‬

‫‪100‬‬

‫صفته مع غيه‬

‫‪103‬‬ ‫‪192‬‬

‫صفات ل تليق به‬

‫‪103‬‬

‫أهل بيته وأصحابه‬

‫‪104‬‬

‫الصلة عليه والتسليم‬

‫‪104‬‬

‫فهرس‬

‫‪105‬‬

‫‪193‬‬

Related Documents

Rasool
October 2019 25
Rasool
October 2019 16
Salaatur Rasool
June 2020 13
Faraz Rasool
April 2020 14
Binat E Rasool Saw
April 2020 20