نوايا تلوة القرآن الكري
أقرأ القرآن طاعة ل عز وجل وَرَّتلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلً (الزمل (4 :
القرآن فيه شفاء و رحة وَُننَزّ ُل مِنَ الْقُرْآ ِن مَا هُوَ ِشفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْ ُمؤْمِنِيَ (السراء (82 :
أقرأ القرآن حتى يضاعف ال ل السنات سنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا مَنْ جَاءَ بِالْحَ َ (النعام (160 :
حتى تلي قلوبنا وجلودنا بذكر ال اللّهُ نَزّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ ِكتَابا ُمتَشَابِها شعِ ّر مِ ْنهُ جُلُودُ الّذِينَ يَخْشَوْنَ َمثَانِيَ تَقْ َ ي جُلُودُ ُهمْ وَ ُقلُوبُ ُهمْ إِلَى رَبّ ُهمْ ثُمّ َتلِ ُ ذِكْرِ اللّهِ (الزمر (23 :
لكى يطمئن قلب بقراءته اّلذِينَ آ َمنُوا وَتَطْ َمئِنّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللّهِ أَل بِذِكْرِ اللّهِ تَطْ َمئِنّ اْلقُلُوبُ ( الرعد (28 :
القرآن بشرى للمؤمني طس تِلْكَ آيَاتُ اْلقُرْآنِ وَ ِكتَابٍ مُبِيٍ*هُدىً وَبُشْرَى لِلْمُؤْ ِمنِيَ ( النمل (1/2 :
ليكون شاهدا ل ل شاهدا عل ّى َوقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودا ( السراء (78 :
القرآن يهدى للت هى أقوم إِ ّن هَذَا اْلقُرْآنَ يَ ْهدِي ِللّتِي هِيَ َأقْوَمُ ( السراء (9 :
أقرأه لعرفة قصص النبياء والمم السابقه للعبة لَ َقدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَْلبَابِ ( يوسف (111 :
ليجعل ال بين وبي الكافرين حجابا مستورا يوم القيامة ك وََبيْنَ وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَ َعلْنَا َبيْنَ َ اّلذِينَ ل يُؤْ ِمنُونَ بِالْآخِرَةِ ستُورا حِجَابا مَ ْ ( السراء (45 :
ليذكرن ال :قَالَ النّبِيّ صَلّى اللّه عَلَيْهِ وَسَلّمَ يَقُولُ اللّهُ تَعَالَى أَنَا عِنْدَ َظ ّن عَبْدِي بِي ،وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي ،فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي ،وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مل ذَكَرْتُ ُه فِي مل خَيْرٍ مِنْهُمْ ،وَإِنْ تَقَرّبَ إِلَيّ ِبشِبْرٍ تَقَرّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا ،وَإِنْ تَقَرّبَ إِلَيّ ذِرَاعًا تَقَرّْبتُ إِلَيْهِ بَاعًا ،وَإِنْ أَتَانِي يَ ْمشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً
أقرأ القرآن حت يكون ريي طيب :قَالَ رَسُولُ اللّ ِه صَلّى اللّه عَلَيْهِ وَسَلّ َم مَثَلُ اْلمُؤْ ِمنِ الّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ َكمَثَلِ الْأُتْرُجّةِ رِيُهَا طَّيبٌ وَطَ ْعمُهَا طَّيبٌ وَمَثَلُ اْلمُؤْمِنِ الّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الّتمْرَةِ لَا رِيحَ لَهَا وَطَ ْعمُهَا حُلْوٌ
أقرأ القرآن ليكون حجة ل ل عل ّي :قال رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّه عَلَيْهِ وَسَلّ َم حمْدُ لِلّهِ َتمْلَأُ اْلمِيزَانَ الطّهُورُ شَطْرُ الْإِيَانِ وَالْ َ حمْدُ لِلّهِ تَمْلَآَنِ أَوْ َتمْلَأُ مَا بَيْنَ وَسُبْحَانَ اللّهِ وَالْ َ سمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالصّلَاةُ نُورٌ وَالصّ َدقَةُ بُرْهَانٌ ال ّ وَالصّبْ ُر ضِيَاءٌ وَالْقُرْآنُ حُجّةٌ لَكَ أَ ْو عَلَيْكَ
أقرأ القرآن ليكون شفيعا ل قَالَ أَبُو أُمَامَةَ الْبَاهِلِيّ َسمِ ْعتُ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّه عَلَيْهِ وَسَلّمَ يَقُولُ اقْ َرءُوا الْقُرْآ َن فَإِنّهُ يَأْتِي يَ ْومَ الْقِيَامَةِ شَفِيعًا لَِأصْحَابِهِ اقْ َرءُوا الزّهْرَاوَيْنِ الْبَقَرَةَ وَسُورَةَ آلِ ِعمْرَانَ فَإِنّهُمَا تَأْتِيَانِ يَ ْومَ الْقِيَامَةِ كَأَنّهُمَا َغمَامَتَانِ أَوْ كَأَنّ ُهمَا غَيَايَتَانِ أَوْ كَأَنّ ُهمَا فِ ْرقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافّ تُحَاجّا ِن عَنْ َأصْحَابِ ِهمَا اقْ َرءُوا سُو َرةَ الْبَقَ َرةِ فَإِنّ أَخْذَهَا بَرَكَةٌ وَتَرْكَهَا َحسْرَةٌ وَلَا تَسْتَطِيعُهَا الْبَطَلَةُ قَالَ مُعَاوِيَةُ بَلَغَنِي أَنّ الْبَطَلَةَ السّحَرَةُ
أقرأه قربة إلى ال تعال ورفع ف الدرجات صلّى اللّه عَ َليْ ِه قَالَ عُمَرُ أَمَا إِنّ َنِبيّ ُكمْ َ وَ َسلّمَ قَ ْد قَالَ إِنّ ال ّلهَ يَ ْرفَعُ بِهَذَا الْ ِكتَابِ أَ ْقوَامًا وَيَضَعُ بِهِ آخَرِينَ
حتى تنل عليّ السكينة وتغشان الرحة ويذكرن ال فيمن عنده :قَالَ الّنبِيّ صَلّى اللّه عَ َليْهِ وَ َسلّ َم لَا يَقْعُ ُد َقوْمٌ َيذْكُرُونَ ال ّلهَ عَزّ وَ َجلّ شيَتْ ُهمُ الرّحْمَةُ إِلّا َحفّتْ ُهمُ الْ َملَائِكَةُ وَغَ ِ وَنَزَلَتْ عَ َليْهِمُ السّكِينَةُ وَذَكَ َرهُمُ اللّ ُه فِيمَنْ عِ ْندَهُ
لرتقي به درجات النة قَالَ الّنبِيّ صَلّى اللّه عَ َليْهِ وَ َسلّمَ يُقَا ُل لِصَاحِبِ اْلقُرْآنِ اقْرَْأ وَارْتَقِ وَرَّتلْ كَمَا ُكنْتَ تُرَّتلُ فِي الدّْنيَا فَإِ ّن َمنْزِلَتَكَ ِعنْدَ آخِرِ آَيةٍ تَقْرَأُ بِهَا
أقرأ القرآن ليعطيني ال من فضله قَا َل رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّه عَ َليْهِ وَ َسلّمَ يَقُولُ الرّبّ عَزّ وَ َجلّ :مَنْ شَ َغلَهُ الْقُرْآ ُن وَذِكْرِي عَنْ مَسْأَلَتِي أَعْ َطيْتُهُ ضلُ كَلَامِ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السّائِلِيَ َوفَ ْ ضلِ اللّهِ َعلَى ال ّلهِ عَلَى سَائِرِ الْكَلَامِ َكفَ ْ خَ ْلقِهِ
أقرأ القرآن حتى ل يكون قلب كالبيت الرب قَا َل رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّه عَ َليْهِ وَ َسلّمَ إِنّ الّذِي َليْسَ فِي جَ ْوفِهِ شَيْءٌ مِنَ الْقُرْآنِ كَاْلبَيْتِ الْخَرِبِ
حتى يلبس والديّ تاجا من نور يوم القيامة :قَالَ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّه َعلَ ْيهِ وَسَ ّلمَ مَنْ قَرَأَ اْلقُرْآنَ وَعَ ِملَ بِمَا فِيهِ أُلِْبسَ وَالِدَاهُ تَاجًا يَوْمَ الْ ِقيَا َمةِ ضَوْءُهُ أَحْسَنُ مِنْ ضَوْءِ الشّ ْمسِ فِي بُيُوتِ الدّْنيَا لَوْ كَانَتْ فِيكُ ْم فَمَا َظنّ ُكمْ بِاّلذِي عَ ِملَ بِهَذَا
أقرأ القرآن لكون من أهل ال وخاصته :قَالَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّه عَ َليْهِ وَ َسلّمَ ي مِنَ النّاسِ .إِنّ لِ ّلهِ أَ ْهلِ َ قَالُوا :يَا رَسُولَ اللّهِ مَ ْن ُهمْ؟ صتُهُ قَالَُ :همْ أَ ْهلُ الْقُرْآنِ أَهْلُ اللّهِ وَخَا ّ
حتى ل أضل ف الدنيا ول أشقي ف الخرة :قال ابن عباس تكفل ال لن قرأ القرآن وعمل به أل يضل ف الدنيا ول يشقي ف الخرة ث تلى قوله تعالىَ :فمَنِ اتّبَعَ ض عَنْ ذِكْرِي هُدَايَ فَل يَضِلّ وَل يَشْقَى*وَمَنْ َأعْرَ َ حشُ ُرهُ يَ ْومَ الْقِيَامَةِ َأعْمَى فَإِنّ لَهُ مَعِيشَ ًة ضَنْكا وَنَ ْ (طـه(124-123:
ليكون أنيسي ف قبي ونور ل علي الصراط وهاديا ل ف الدنيا وسائقا ل إلى النة
أقرأ القرآن حتى يني ال به بصري وبصيت وينـزع به الران من علي قلب
ليبينا ال ويؤدبنا بالخلق الت تلى با الرسول صلى ال عليه وسلم
ليزقنا ال به حسن التوكل عليه واليقي والخلص والتقوى
لشغل نفسي بالق حتى ل تشغلن بالباطل
معرفة ال بأسائه وصفاته وآلئه وإحسانه
معرفة اللل والرام والوامر والنواهي
ماهدة النفس والشيطان والوى
للء هي وغمي وقضاء دين
تقبل ال مني ومنكم صال العمال ل تنسون من صال دعائكم