رقم أسم رقم السور السورة الية ة سورة 36 0 يس سورة 36 1 يس سورة 36 2 يس سورة 36 3 يس سورة 36 4 يس سورة 36 5 يس سورة 36 6 يس سورة 36 7 يس سورة 36 8 يس 9
36
سورة يس
10
36
سورة يس
11
36
سورة يس
12
36
سورة يس
13
36
سورة يس
14
36
سورة يس
15
36
سورة يس
16
36
17
36
18
36
سورة يس
19
36
سورة يس
20
36
سورة يس
21
36
22
36
23
36
24
36
25
36
26
36
27
36
28
36
سورة يس سورة يس
سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس
29
36
سورة يس
30
36
سورة يس
31
36
32
36
33
36
34
36
35
36
36
36
37
36
38
36
39
36
40
36
41
36
42
36
43
36
44
36
سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس
45
36
46
36
47
36
48
36
49
36
50
36
51
36
52
36
53
36
54
36
55
36
56
36
57
36
58
36
59
36
سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس
سورة يس
60
36
61
36
62
36
63
36
64
36
65
36
سورة يس
66
36
سورة يس
67
36
سورة يس
68
36
69
36
70
36
71
36
72
36
73
36
74
36
سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس
سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس
75
36
76
36
77
36
78
36
79
36
80
36
81
36
82
36
83
36
سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس سورة يس
نص الية بسم ال الرحمن الرحيم يس ن الْحَكِي ِم وَالْقُرْآ ِ ن ن الْمُرْسَلِي َ ك لَ ِم َ ِإ ّن َ ستَقِي ٍم ط مّ ْ عَلَى صِرَا ٍ تَنزِي َل الْعَزِيزِ الرّحِي ِم ن ِلتُنذِ َر َقوْمًا مّا أُنذِ َر آبَاؤُهُ ْم َفهُ ْم غَافِلُو َ ن ق الْ َق ْو ُل عَلَى أَ ْكثَرِهِ ْم َفهُ ْم لَا ُيؤْ ِمنُو َ حّ لَقَدْ َ ن ن َفهُم مّقْمَحُو َ ي إِلَى الَذْقَا ِ ل ًل َف ِه َ غَ عنَا ِقهِ ْم َأ ْ ِإنّا جَعَ ْلنَا فِي َأ ْ ش ْينَاهُ ْم َفهُ ْم لَ ن َأيْدِيهِمْ سَدّا وَ ِمنْ خَلْ ِفهِمْ سَدّا فَ َأغْ َ وَجَعَ ْلنَا مِن َب ْي ِ ن ُي ْبصِرُو َ ن سوَاء عَ َل ْيهِ ْم َأأَنذَ ْر َتهُ ْم أَ ْم لَ ْم تُنذِرْهُ ْم َل ُيؤْ ِمنُو َ وَ َ ب َفبَشّرْ ُه بِمَغْفِرَةٍ شيَ الرّحْمَن بِالْ َغيْ ِ ن ا ّتبَعَ الذّكْ َر وَخَ ِ ِإنّمَا تُنذِ ُر َم ِ وَأَجْ ٍر كَرِي ٍم حيِي الْمَوْتَى َونَ ْكتُبُ مَا قَدّمُوا وَآثَارَهُ ْم وَ ُكلّ شَيْءٍ ن نُ ْ حُ إِنّا نَ ْ ن ص ْينَا ُه فِي إِمَا ٍم ُمبِي ٍ ح َ أْ ن ب الْقَ ْريَ ِة إِذْ جَاءهَا الْمُرْسَلُو َ ل َأصْحَا َ ب َلهُم ّم َث ً وَاضْرِ ْ
ث فَقَالُوا ِإنّا إِ َليْكُم ن فَكَ ّذبُوهُمَا فَعَزّ ْزنَا ِبثَالِ ٍ إِ ْذ أَرْسَ ْلنَا إِ َل ْيهِ ُم ا ْث َن ْي ِ ن مّرْسَلُو َ ن أَنتُمْ شيْ ٍء ِإ ْ قَالُوا مَا أَنتُ ْم ِإ ّل بَشَ ٌر ّمثُْلنَا وَمَا أَن َزلَ الرّحْمن مِن َ ن إِ ّل تَكْذِبُو َ ن قَالُوا َر ّبنَا يَعْلَ ُم ِإنّا إِ َليْكُ ْم لَمُرْسَلُو َ ن غ الْ ُمبِي ُ لُ وَمَا عَ َل ْينَا ِإ ّل ا ْل َب َ سنّكُم ّمنّا عَذَابٌ طيّ ْرنَا بِكُ ْم َلئِن لّمْ تَن َتهُوا لَنَرْجُ َمنّكُ ْم وَ َليَمَ ّ قَالُوا ِإنّا تَ َ أَلِي ٌم ن قَالُوا طَائِرُكُ ْم مَعَكُ ْم َأئِن ذُكّ ْرتُم َب ْل أَنتُ ْم َقوْ ٌم مّسْرِفُو َ ج ٌل يَسْعَى قَا َل يَا َقوْ ِم ا ّتبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ن أَ ْقصَى الْمَدِينَةِ رَ ُ وَجَاء ِم ْ ن ا ّتبِعُوا مَن ّل يَسْأَلُكُ ْم أَجْرًا وَهُم ّم ْهتَدُو َ ن عبُ ُد الّذِي فَطَ َرنِي َوإِ َليْ ِه تُرْجَعُو َ وَمَا لِي َل َأ ْ ن عَنّي ن الرّحْمَن بِضُرّ لّ تُ ْغ ِ أََأتّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَ ًة إِن يُرِ ْد ِ ن ش ْيئًا َو َل يُنقِذُو ِ ع ُتهُمْ َ شَفَا َ ن ل ٍل ّمبِي ٍ ضَ ِإنّي إِذًا لّفِي َ ن ت بِ َربّكُ ْم فَاسْمَعُو ِ ِإنّي آمَن ُ ن ت َقوْمِي يَعْلَمُو َ جنّ َة قَا َل يَا َليْ َ خ ِل الْ َ قِيلَ ادْ ُ ن ن الْمُكْرَمِي َ بِمَا غَفَ َر لِي َربّي وَجَعَ َلنِي ِم َ وَمَا أَنزَ ْلنَا عَلَى َقوْمِ ِه مِن بَعْدِ ِه ِمنْ جُن ٍد ّمنَ السّمَاء وَمَا ُكنّا ن مُنزِلِي َ
ن صيْحَ ًة وَاحِدَ ًة فَإِذَا هُمْ خَامِدُو َ ت ِإ ّل َ إِن كَانَ ْ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَ ْأتِيهِم مّن رّسُو ٍل ِإ ّل كَانُوا بِهِ س َتهْ ِزؤُون يَ ْ ن ن َأ ّنهُ ْم إِ َل ْيهِ ْم َل يَرْجِعُو َ ن الْقُرُو ِ أَلَ ْم يَ َروْا كَ ْم أَهْلَ ْكنَا َقبْ َلهُم ّم ْ ن حضَرُو َ َوإِن ُك ّل لّمّا جَمِي ٌع لّ َد ْينَا مُ ْ ن حبّا فَ ِمنْ ُه يَأْكُلُو َ جنَا ِم ْنهَا َ ح َي ْينَاهَا َوأَخْرَ ْ ض الْ َم ْيتَ ُة أَ ْ وَآيَ ٌة ّلهُ ُم الْأَرْ ُ ن ن الْ ُعيُو ِ ب وَفَجّ ْرنَا فِيهَا ِم ْ عنَا ٍ ت مِن نّخِي ٍل َوَأ ْ جنّا ٍ وَجَعَ ْلنَا فِيهَا َ ن ِليَأْكُلُوا مِن ثَمَرِ ِه وَمَا عَمِ َلتْ ُه َأيْدِيهِ ْم أَفَلَا يَشْكُرُو َ سهِمْ ن أَنفُ ِ ض وَ ِم ْ ت الْأَرْ ُ ج كُّلهَا مِمّا تُنبِ ُ ق الْأَ ْزوَا َ ن الّذِي خَ َل َ سبْحَا َ ُ ن وَمِمّا لَا يَعْلَمُو َ ن خ ِمنْ ُه ال ّنهَا َر فَإِذَا هُم مّظْلِمُو َ وَآيَ ٌة ّلهُ ْم الّل ْي ُل نَسْلَ ُ ك تَقْدِي ُر الْعَزِي ِز الْعَلِي ِم ستَقَ ّر ّلهَا ذَ ِل َ س تَجْرِي لِمُ ْ وَالشّمْ ُ ن الْقَدِي ِم حتّى عَا َد كَالْعُرْجُو ِ وَالْقَمَ َر قَدّ ْرنَا ُه َمنَا ِزلَ َ ق ال ّنهَا ِر وَ ُكلّ ك الْقَمَ َر وَلَا الّل ْيلُ سَا ِب ُ س يَنبَغِي َلهَا أَن تُدْ ِر َ لَا الشّمْ ُ ن سبَحُو َ ك يَ ْ فِي فَ َل ٍ ن ك الْمَشْحُو ِ وَآيَ ٌة ّلهُ ْم َأنّا حَمَ ْلنَا ذُ ّر ّي َتهُ ْم فِي الْفُ ْل ِ ن وَخَلَ ْقنَا َلهُم مّن ّمثْلِ ِه مَا يَرْ َكبُو َ ن خ َلهُ ْم وَلَا هُ ْم يُنقَذُو َ َوإِن نّشَ ْأ نُغْرِ ْقهُ ْم فَلَا صَرِي َ ن إِلّا رَحْمَ ًة ّمنّا وَ َمتَاعًا إِلَى حِي ٍ
ن ن َأيْدِيكُ ْم وَمَا خَلْفَكُ ْم لَعَلّكُ ْم تُرْحَمُو َ َوإِذَا قِي َل َلهُ ُم اتّقُوا مَا َب ْي َ ن ع ْنهَا مُعْ ِرضِي َ ن آيَاتِ َر ّبهِ ْم إِلّا كَانُوا َ ن آيَ ٍة ّم ْ وَمَا تَ ْأتِيهِم ّم ْ ن كَفَرُوا لِلّذِينَ آ َمنُوا َوإِذَا قِي َل َلهُ ْم أَنفِقُوا مِمّا رَزَقَكُ ْم اللّ ُه قَا َل الّذِي َ ن ن أَنتُ ْم إِلّا فِي ضَلَا ٍل ّمبِي ٍ َأنُطْعِ ُم مَن ّل ْو يَشَاء اللّ ُه أَطْعَمَ ُه ِإ ْ ن ن َمتَى هَذَا ا ْل َوعْ ُد إِن كُنتُ ْم صَادِقِي َ َويَقُولُو َ ن خصّمُو َ صيْحَ ًة وَاحِدَ ًة تَأْخُذُهُ ْم وَهُ ْم يَ ِ ن إِلّا َ مَا يَنظُرُو َ ن صيَ ًة وَلَا إِلَى أَهْ ِلهِ ْم يَرْجِعُو َ ن َت ْو ِ ستَطِيعُو َ فَلَا يَ ْ ن ث إِلَى َر ّبهِ ْم يَنسِلُو َ ن الْأَجْدَا ِ خ فِي الصّو ِر فَإِذَا هُم ّم َ َونُفِ َ ن َوصَ َدقَ قَالُوا يَا َويْ َلنَا مَن بَ َع َثنَا مِن مّرْقَ ِدنَا هَذَا مَا َوعَدَ الرّحْ َم ُ ن الْمُرْسَلُو َ ن حضَرُو َ صيْحَ ًة وَاحِدَ ًة فَإِذَا هُمْ جَمِي ٌع لّ َد ْينَا مُ ْ ت إِلّا َ إِن كَانَ ْ ن ن إِلّا مَا كُنتُ ْم تَعْمَلُو َ ش ْيئًا وَلَا تُجْ َز ْو َ فَا ْل َيوْ َم لَا تُظْلَ ُم نَفْسٌ َ ن جنّ ِة ا ْل َيوْ َم فِي شُ ُغ ٍل فَا ِكهُو َ ب الْ َ ن َأصْحَا َ ِإ ّ ن ك ُمتّ ِكؤُو َ جهُ ْم فِي ظِلَا ٍل عَلَى الْأَرَا ِئ ِ هُ ْم َوأَ ْزوَا ُ ن َلهُ ْم فِيهَا فَا ِكهَ ٌة وَ َلهُم مّا يَ ّدعُو َ سَلَا ٌم َقوْلًا مِن رّبّ رّحِي ٍم ن وَا ْمتَازُوا ا ْل َيوْ َم َأ ّيهَا الْمُجْرِمُو َ
ن ِإنّ ُه لَكُ ْم عَ ُدوّ شيْطَا َ عهَ ْد إِ َليْكُ ْم يَا َبنِي آدَ َم أَن لّا تَ ْعبُدُوا ال ّ أَلَمْ َأ ْ ن ّمبِي ٌ ستَقِي ٌم ط مّ ْ عبُدُونِي هَذَا صِرَا ٌ ناْ َوَأ ْ ن جبِلّا َكثِيرًا أَفَلَ ْم تَكُونُوا تَعْقِلُو َ ض ّل مِنكُمْ ِ وَلَقَ ْد َأ َ ن ج َهنّ ُم اّلتِي كُنتُ ْم تُوعَدُو َ هَذِهِ َ ن اصْ َلوْهَا ا ْل َيوْ َم بِمَا كُنتُ ْم تَكْفُرُو َ شهَ ُد أَرْجُُلهُ ْم بِمَا كَانُوا ختِ ُم عَلَى أَ ْفوَا ِههِ ْم َوتُكَلّ ُمنَا َأيْدِيهِ ْم َوتَ ْ ا ْل َيوْ َم نَ ْ ن سبُو َ يَكْ ِ ن ط فَ َأنّى ُي ْبصِرُو َ س َتبَقُوا الصّرَا َ ع ُي ِنهِ ْم فَا ْ سنَا عَلَى َأ ْ وَ َل ْو نَشَاء لَطَمَ ْ ضيّا وَلَا ستَطَاعُوا ُم ِ خنَاهُ ْم عَلَى مَكَا َن ِتهِ ْم فَمَا ا ْ وَ َل ْو نَشَاء لَمَسَ ْ ن يَرْجِعُو َ ن ق أَفَلَا يَعْقِلُو َ ن نُعَمّرْ ُه ُننَكّسْ ُه فِي الْخَ ْل ِ وَ َم ْ ن ن ّمبِي ٌ ن ُه َو إِلّا ذِكْ ٌر وَقُرْآ ٌ وَمَا عَلّ ْمنَاهُ الشّعْ َر وَمَا يَنبَغِي لَ ُه ِإ ْ ن ق الْ َق ْو ُل عَلَى الْكَافِرِي َ حّ حيّا َويَ ِ ِليُنذِ َر مَن كَانَ َ ن ت َأيْدِينَا َأنْعَامًا َفهُ ْم َلهَا مَالِكُو َ َأوَلَ ْم يَ َروْا َأنّا خَلَ ْقنَا َلهُ ْم مِمّا عَمِلَ ْ ن وَذَلّ ْلنَاهَا َلهُ ْم فَ ِم ْنهَا رَكُو ُبهُ ْم وَ ِم ْنهَا يَأْكُلُو َ ن ب أَفَلَا يَشْكُرُو َ وَ َلهُ ْم فِيهَا َمنَافِ ُع وَمَشَارِ ُ ن ن اللّهِ آ ِلهَ ًة لَعَّلهُ ْم يُنصَرُو َ وَاتّخَذُوا مِن دُو ِ
ن حضَرُو َ ن َنصْرَهُ ْم وَهُ ْم َلهُمْ جُن ٌد مّ ْ ستَطِيعُو َ لَا يَ ْ ن ن وَمَا يُعْ ِلنُو َ ك َقوُْلهُ ْم ِإنّا نَعْلَ ُم مَا يُسِرّو َ فَلَا يَحْزُن َ ن خصِي ٌم ّمبِي ٌ ن َأنّا خَلَ ْقنَا ُه مِن نّطْفَ ٍة فَإِذَا ُهوَ َ َأوَلَ ْم يَ َر الْإِنسَا ُ حيِي الْعِظَا َم وَ ِهيَ رَمِي ٌم ن يُ ْ سيَ خَلْقَ ُه قَا َل َم ْ ب َلنَا َمثَلًا َونَ ِ َوضَرَ َ ق عَلِي ٌم حيِيهَا الّذِي أَنشَأَهَا َأ ّو َل مَرّ ٍة وَ ُه َو بِ ُكلّ خَ ْل ٍ ُق ْل يُ ْ ن خضَ ِر نَارًا فَإِذَا أَنتُم ّمنْ ُه تُوقِدُو َ الّذِي جَ َع َل لَكُم ّمنَ الشّجَ ِر الْأَ ْ ق ِمثْ َلهُم ن يَخُْل َ ض بِقَادِ ٍر عَلَى َأ ْ ت وَالْأَرْ َ س الّذِي خَ َلقَ السّمَاوَا ِ َأوَ َليْ َ ق الْعَلِي ُم بَلَى وَ ُه َو الْخَلّا ُ ن ن َفيَكُو ُ ن يَقُو َل لَ ُه ُك ْ ش ْيئًا َأ ْ ِإنّمَا أَمْرُ ُه إِذَا أَرَادَ َ ن شيْ ٍء َوإِ َليْ ِه تُرْجَعُو َ ت ُكلّ َ ن الّذِي ِبيَدِ ِه مَلَكُو ُ سبْحَا َ فَ ُ