fourth intermediate
الفترة النتقالية الرابعة period
السرة الواحد العشرين فى الفترة ما بين ق.م إلى 945ق.م 1090
أسسها الفرعون حريحور )21st dynasty (1070 - 945 bc >
الفترة النتقالية الرابعة period
السرة الواحد العشرين فى الفترة ما بين ق.م إلى 945ق.م 1090
أسسها الفرعون حريحور )21st dynasty (1070 - 945 bc >
الفترة النتقالية الرابعة period
السرة الواحد العشرين فى الفترة ما بين ق.م إلى 945ق.م 1090
أسسها الفرعون حريحور )21st dynasty (1070 - 945 bc >
صان الحجر ــ تانيس تأنيس أو صان الحجر الحالية كانت عاصمة لمصر ,وكان اسمها صان ولكثرة الحجار فيها أطلق عليها العرب صان الحجر ,وجاء ذكر تانيس في الكتاب المقدس العهد القديم باسم صوعن فى أشعياء 19:11ــ 13وأيضا أشعياء 30:4وحزقيال .30:14 وصان الحجر هي إحدي القري التابعة لمركز مدينة الحسينية,تقع علي بعد 32 كم من مدينة فاقوس وحوالي 150كم إلي الشمال الشرقي من القاهرة . وكانت تانيس أوصان الحجر عاصمة القليم التاسع عشر من إقاليم مصر السفلي وتشير بعض الشواهد الثرية إلي أن المدينة ترجع بتاريخها إلي الدولة القديمة حيث عثر علي كتل حجرية تحمل أسماء الملوك خوفو وخفرع وبيبي الول وفى الدولة الوسطي فقد عثر علي آثار من عهد الملوك أمنمحات الول وسنوسرت الول ووصلت إلي الزدهار في عصر رمسيس الثاني تخليدا لزيارة أبيه وجده للمدينة حينما كان جده أحد قواد جيش حور محب وأبيه هو القائم علي شئون هذا الحتفال وقت أن كان ضابطا وقبل أن يصبح ملكا علي مصر باسم سيتي الول وتحدد اللوحة تاريخ الزيارة بعام 1330ق.م وتذكر مضي 400سنة علي عبادة الله ست في هذه المدينة واعتلء مرتبة السيادة علي البلد. ومازال حتى اليوم بتأنيس سور المدينة من اللبن الذي شيده الملك بسوسنس الول ويبلغ سمكه سبعة أمتار وتحمل قوالب الطوب اسمه .وقد شيد الملك رمسيس الثاني المعبد الكبير والمعبد الصغير ومعبد اللهة عنات وعددا كبيرا من المسلت وقد جرت إضافات للمعبد في عهد السرة الواحدة والعشرين والبحيرة المقدسة بتانيس هي الوحيدة المعروفة حاليا في الدلتا لكنها تخلو من الماء والواقع أن البحيرات المقدسة قليلة رغم كثرة المعابد ويوجد فى تانيس (صان الحجر) مجموعة آبار التخزين المياه اللزمة لستخدام العمال في العمال النشائية والكهنة وموظفي المعبد الذين يقومون بالطقوس الدينية للمعابد وتضم الجبانة الملكية مقابر السرتين 22,21 وبعض الملكات والمراء والقادة العسكريين
صان الحجر ــ تانيس تأنيس أو صان الحجر الحالية كانت عاصمة لمصر ,وكان اسمها صان ولكثرة الحجار فيها أطلق عليها العرب صان الحجر ,وجاء ذكر تانيس في الكتاب المقدس العهد القديم باسم صوعن فى أشعياء 19:11ــ 13وأيضا أشعياء
30:4وحزقيال .30:14 وصان الحجر هي إحدي القري التابعة لمركز مدينة الحسينية,تقع علي بعد 32 كم من مدينة فاقوس وحوالي 150كم إلي الشمال الشرقي من القاهرة . وكانت تانيس أوصان الحجر عاصمة القليم التاسع عشر من إقاليم مصر السفلي وتشير بعض الشواهد الثرية إلي أن المدينة ترجع بتاريخها إلي الدولة القديمة حيث عثر علي كتل حجرية تحمل أسماء الملوك خوفو وخفرع وبيبي الول وفى الدولة الوسطي فقد عثر علي آثار من عهد الملوك أمنمحات الول وسنوسرت الول ووصلت إلي الزدهار في عصر رمسيس الثاني تخليدا لزيارة أبيه وجده للمدينة حينما كان جده أحد قواد جيش حور محب وأبيه هو القائم علي شئون هذا الحتفال وقت أن كان ضابطا وقبل أن يصبح ملكا علي مصر باسم سيتي الول وتحدد اللوحة تاريخ الزيارة بعام 1330ق.م وتذكر مضي 400سنة علي عبادة الله ست في هذه المدينة واعتلء مرتبة السيادة علي البلد. ومازال حتى اليوم بتأنيس سور المدينة من اللبن الذي شيده الملك بسوسنس الول ويبلغ سمكه سبعة أمتار وتحمل قوالب الطوب اسمه .وقد شيد الملك رمسيس الثاني المعبد الكبير والمعبد الصغير ومعبد اللهة عنات وعددا كبيرا من المسلت وقد جرت إضافات للمعبد في عهد السرة الواحدة والعشرين والبحيرة المقدسة بتانيس هي الوحيدة المعروفة حاليا في الدلتا لكنها تخلو من الماء والواقع أن البحيرات المقدسة قليلة رغم كثرة المعابد ويوجد فى تانيس (صان الحجر) مجموعة آبار التخزين المياه اللزمة لستخدام العمال في العمال النشائية والكهنة وموظفي المعبد الذين يقومون بالطقوس الدينية للمعابد وتضم الجبانة الملكية مقابر السرتين 22,21 وبعض الملكات والمراء والقادة العسكريين
صان الحجر ــ تانيس تأنيس أو صان الحجر الحالية كانت عاصمة لمصر ,وكان اسمها صان ولكثرة الحجار فيها أطلق عليها العرب صان الحجر ,وجاء ذكر تانيس في الكتاب المقدس العهد القديم باسم صوعن فى أشعياء 19:11ــ 13وأيضا أشعياء 30:4وحزقيال .30:14 وصان الحجر هي إحدي القري التابعة لمركز مدينة الحسينية,تقع علي بعد 32 كم من مدينة فاقوس وحوالي 150كم إلي الشمال الشرقي من القاهرة . وكانت تانيس أوصان الحجر عاصمة القليم التاسع عشر من إقاليم مصر السفلي وتشير بعض الشواهد الثرية إلي أن المدينة ترجع بتاريخها إلي الدولة القديمة حيث عثر علي كتل حجرية تحمل أسماء الملوك خوفو وخفرع وبيبي الول وفى الدولة الوسطي فقد عثر علي آثار من عهد الملوك أمنمحات الول وسنوسرت الول ووصلت إلي الزدهار في عصر رمسيس الثاني تخليدا لزيارة أبيه وجده للمدينة حينما كان جده أحد قواد جيش حور محب وأبيه هو القائم علي شئون هذا الحتفال وقت أن كان ضابطا وقبل أن يصبح ملكا علي مصر باسم سيتي الول وتحدد اللوحة تاريخ الزيارة بعام 1330ق.م وتذكر مضي 400سنة علي عبادة الله ست في هذه المدينة واعتلء مرتبة السيادة علي البلد. ومازال حتى اليوم بتأنيس سور المدينة من اللبن الذي شيده الملك بسوسنس الول ويبلغ سمكه سبعة أمتار وتحمل قوالب الطوب اسمه .وقد شيد الملك رمسيس الثاني المعبد الكبير والمعبد الصغير ومعبد اللهة عنات
وعددا كبيرا من المسلت وقد جرت إضافات للمعبد في عهد السرة الواحدة والعشرين والبحيرة المقدسة بتانيس هي الوحيدة المعروفة حاليا في الدلتا لكنها تخلو من الماء والواقع أن البحيرات المقدسة قليلة رغم كثرة المعابد ويوجد فى تانيس (صان الحجر) مجموعة آبار التخزين المياه اللزمة لستخدام العمال في العمال النشائية والكهنة وموظفي المعبد الذين يقومون بالطقوس الدينية للمعابد وتضم الجبانة الملكية مقابر السرتين 22,21 وبعض الملكات والمراء والقادة العسكريين