الـــــــــــســــــــلم عليـــكــــــــمــ ورحــمـــة الـــــــــلـــــــــه وبركـــــاتــــــه هذه ادعية من كتاب ((( مفاتيح الفرج لترويح القلوب وتفريج الكروب))) من تحقيق الشيخ محمد صديق المنشاوي
ن الرّحِيمِ سمِ الّ الرّحْمـَ ِ (بِ ْ ن ()6 ن (ِ )5إيّاكَ َنعْ ُب ُد وإِيّاكَ نَسْ َتعِي ُ ن الرّحِي ِم ( )4مَـالِكِ َي ْومِ الدّي ِ ب ا ْلعَالَمِينَ ( )3الرّحْمـ ِ ( )2الْحَ ْم ُد لّ رَ ّ ن *د علَي ِهمْ َولَ الضّالّي َ ب َ علَي ِهمْ غَي ِر المَغضُو ِ ن أَنعَمتَ َ ط المُستَقِيمَ ( )7صِرَاطَ اّلذِي َ اهدِنَــــا الصّرَا َ
ن ِإذَا أَصَا َب ْتهُم مّصِيبَ ٌة قَالُواْ إِنّا لِّ وَإِنّـا ِإلَيْ ِه رَاجِعو َ ن (اّلذِي َ ك ُهمُ الْ ُمهْ َتدُونَ( )157سورة البقرة ص َلوَاتٌ مّن رّ ّب ِه ْم وَرَحْمَ ٌة وَأُولَـئِ َ علَ ْي ِهمْ َ ك َ ( )156أُولَـئِ َ
ل وَ ِن ْعمَ ا ْل َوكِيلُ ()173 سبُنَا ا ّ ش ْو ُهمْ فَزَا َد ُهمْ إِيمَانًا وَقَالُواْ حَ ْ (اّلذِينَ قَالَ َل ُهمُ النّاسُ إِنّ النّاسَ َقدْ جَ َمعُواْ َل ُكمْ فَاخْ َ
ض ٍل عَظِيمٍ ( )174سورة آل ن الّ وَالّ ذُو فَ ْ ضوَا َ س ُه ْم سُوءٌ وَاتّ َبعُواْ رِ ْ ض ٍل ّلمْ يَمْسَ ْ فَان َقلَبُواْ ِب ِنعْمَةٍ مّنَ الّ َوفَ ْ عمران
جبْنَا لَهُ َفكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرّ وَآ َتيْنَاهُ ح ُم الرّاحِمِينَ ( )83فَاسْتَ َ ت أَرْ َ ب ِإذْ نَادَى رَبّهُ َأنّي مَسّ ِنيَ الضّ ّر وَأَن َ (وَأَيّو َ ن عِن ِدنَا َو ِذكْرَى ِل ْلعَا ِبدِينَ()84 َأ ْهلَهُ وَ ِم ْث َلهُم ّم َع ُهمْ رَحْمَ ًة مّ ْ سورة التبياء
ن سُوءُ عوْ َ ت مَا َمكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْ َ لّ سَيّئَا ِ ن الَّ َبصِيرٌ بِا ْلعِبَا ِد (َ )44فوَقَاهُ ا ُ ض أَمْرِي ِإلَى الِّ إِ ّ ( ...وَأُ َفوّ ُ ا ْل َعذَابِ ()45 سورة غافر
ب ِإلّ الّ َو َلمْ يُصِرّواْ س ُهمْ َذكَرُواْ الّ فَاسْ َتغْفَرُو ْا ِلذُنُو ِب ِهمْ وَمَن َيغْفِ ُر الذّنُو َ ظلَمُواْ َأنْفُ َ ن ِإذَا َف َعلُواْ فَاحِشَ ًة َأوْ َ (وَاّلذِي َ جنّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْ ِتهَا الَ ْنهَارُ خَا ِلدِينَ ن (ُ )135أ ْولَـئِكَ جَزَآ ُؤهُم ّمغْفِ َر ٌة مّن رّ ّب ِهمْ وَ َ علَى مَا َف َعلُواْ َو ُهمْ َي ْعلَمُو َ َ جرُ ا ْلعَا ِملِينَ()136 فِيهَا وَ ِن ْعمَ أَ ْ سورة آل عمران
"فعن ابن عمر رضي ال عنهما عن الرسول صلى ال عليه وسلم: ان من قرأ في ليلة ثلث وثلثين آية لم يضرة في تلك الليلة سبع ضار ول لص فاجر وعوفي في نفسه وأهله وماله حتى يصبح. (".أخرجه السيوطي في الدر المنثور (,)28\1 والزبيدي في إتحاف الساده المتقين.
ن الرّحِيمِ س ِم الّ الرّحْمـَ ِ بِ ْ ن ( )2اّلذِينَ ُيؤْ ِمنُونَ بِا ْلغَيْبِ وَ ُيقِيمُونَ الصّل َة وَمِمّا رَ َزقْنَا ُهمْ ك ا ْلكِتَابُ َل رَيْبَ فِي ِه ُهدًى ّللْمُتّقِي َ الم (َ )1ذلِ َ علَى ُهدًى مّن ك َ ك وَمَا أُن ِزلَ مِن َق ْبلِكَ َوبِالخِ َرةِ ُهمْ يُو ِقنُونَ (ُ )4أ ْولَـئِ َ ن ُيؤْمِنُونَ بِمَا أُن ِز َل ِإلَيْ َ يُنفِقُون ( )3واّلذِي َ رّ ّب ِهمْ وَُأ ْولَـئِكَ ُه ُم الْمُ ْفلِحُونَ()5 سورة البقرة ض مَن ذَا اّلذِي يَشْ َفعُ ت وَمَا فِي الَرْ ِ خ ُذهُ سِنَ ٌة َولَ َن ْومٌ لّ ُه مَا فِي السّمَاوَا ِ حيّ الْ َقيّومُ لَ َتأْ ُ (الّ لَ ِإلَـهَ ِإ ّل ُهوَ الْ َ سعَ كُرْسِيّ ُه السّمَاوَاتِ علْمِ ِه ِإلّ بِمَا شَاء وَ ِ ن ِ يءٍ مّ ْ ش ْ خلْ َف ُه ْم َولَ يُحِيطُونَ بِ َ ن أَ ْيدِي ِهمْ وَمَا َ عِ ْن َد ُه ِإلّ ِب ِإذْ ِنهِ َي ْعلَ ُم مَا بَيْ َ ن ا ْلغَيّ فَمَنْ َيكْفُرْ ش ُد مِ َ ظهُمَا َو ُه َو ا ْلعَ ِليّ ا ْلعَظِيمُ ( )255لَ ِإكْرَاهَ فِي الدّينِ قَد تّبَيّنَ الرّ ْ ض َولَ َيؤُودُهُ حِفْ ُ وَالَرْ َ علِيمٌ( )256الّ َو ِليّ اّلذِينَ ستَمْسَكَ بِا ْلعُ ْر َوةِ ا ْلوُثْ َقىَ لَ ان ِفصَامَ َلهَا وَالّ سَمِيعٌ َ بِالطّاغُوتِ وَ ُيؤْمِن بِالّ فَ َقدِ ا ْ ظلُمَاتِ خرِجُو َنهُم مّنَ النّو ِر ِإلَى ال ّ ت ِإلَى ال ّنوُ ِر وَاّلذِينَ كَفَرُو ْا َأ ْولِيَآؤُ ُهمُ الطّاغُوتُ يُ ْ ظلُمَا ِ جهُم مّنَ ال ّ آ َمنُواْ يُخْرِ ُ ك أَصْحَابُ النّا ِر ُهمْ فِيهَا خَا ِلدُونَ ُأ ْولَـئِ َ ( )257سورة البقرة س ُك ْم َأوْ ُتخْفُوهُ ُيحَاسِ ْبكُم ِبهِ الّ فَ َيغْفِ ُر لِمَن يَشَاء ض وَإِن تُ ْبدُواْ مَا فِي أَنفُ ِ (لِّ ما فِي السّمَاواتِ وَمَا فِي الَرْ ِ ن الرّسُولُ ِبمَا أُن ِزلَ ِإلَ ْيهِ مِن رّبّهِ وَالْ ُمؤْ ِمنُونَ ُكلّ آمَنَ بِالّ يءٍ َقدِيرٌ ( )284آمَ َ ش ْ علَى ُكلّ َ ب مَن يَشَاء وَالّ َ وَ ُي َعذّ ُ ك الْمَصِي ُر ()285 ك رَبّنَا وَِإلَيْ َ غفْرَانَ َ طعْنَا ُ سلِهِ َوقَالُواْ سَ ِمعْنَا وَأَ َ ح ٍد مّن رّ ُ ن أَ َ سلِهِ لَ نُفَ ّرقُ بَيْ َ وَمَل ِئكَتِ ِه َوكُتُبِ ِه وَرُ ُ طأْنَا رَبّنَا َولَ خذْنَا إِن نّسِينَا َأوْ َأخْ َ ت رَبّنَا لَ ُتؤَا ِ سبَ ْ علَ ْيهَا مَا اكْتَ َ ت وَ َ س َعهَا َلهَا مَا كَسَبَ ْ ف الّ َنفْسًا ِإلّ وُ ْ لَ ُي َكلّ ُ ف عَنّا وَاغْفِرْ َلنَا ن مِن َق ْبلِنَا رَبّنَا َولَ تُحَ ّملْنَا مَا َل طَاقَ َة لَنَا بِ ِه وَاعْ ُ علَى اّلذِي َ علَ ْينَا ِإصْرًا كَمَا حَ َملْ َتهُ َ تَحْ ِم ْل َ علَى الْ َق ْومِ ا ْلكَافِرِين وَارْحَ ْمنَآ أَنتَ َم ْولَنَا فَانصُرْنَا َ ()286 سورة البقرة طلُبُهُ علَى ا ْلعَرْشِ ُيغْشِي اللّ ْيلَ ال ّنهَارَ يَ ْ س َتوَى َ ق السّمَاوَاتِ وَالَرْضَ فِي سِتّ ِة أَيّامٍ ُثمّ ا ْ خلَ َ (إِنّ رَ ّب ُكمُ الّ اّلذِي َ ن ( )54ادْعُواْ َر ّب ُكمْ ب ا ْلعَالَمِي َ ك الّ رَ ّ خ ْلقُ وَالَمْرُ تَبَارَ َ س وَالْقَمَرَ وَالنّجُومَ مُسَخّرَاتٍ ِبأَ ْم ِرهِ َألَ لَ ُه الْ َ حثِيثًا وَالشّمْ َ َ خوْفًا وَطَ َمعًا إِنّ حهَا وَادْعُوهُ َ لِ سدُواْ فِي الَ ْرضِ َب ْعدَ إِصْ َ ب الْ ُمعْ َتدِين (َ )55ولَ تُفْ ِ تَضَرّعًا وَخُفْيَ ًة إِنّهُ لَ يُحِ ّ ن الْمُحْسِنِينَ ()56 ب مّ َ ت الّ قَرِي ٌ رَحْمَ َ
سورة العراف
حقّ لَ ِإلَ َه ِإلّ ُهوَ رَبّ ا ْلعَرْشِ ك الْ َ جعُونَ ( )115فَتعَالَى الُّ الْ َملِ ُ عبَثًا وَأَ ّن ُكمْ ِإلَ ْينَا لَ تُرْ َ خلَقْنَا ُكمْ َ سبْ ُت ْم أَنّمَا َ (أَفَحَ ِ ن ()117 ن لَهُ بِهِ َفإِنّمَا حِسَا ُبهُ عِندَ َربّ ِه إِنّ ُه لَ يُ ْفلِحُ ا ْلكَافِرُو َ ا ْلكَرِيمِ ( )116وَمَن َيدْعُ َم َع الِّ ِإ َلهًا آخَ َر لَ بُ ْرهَا َ ن ()118 خيْ ُر الرّاحِمِي َ حمْ وَأَنتَ َ ب اغْفِ ْر وَارْ َ وَقُل رّ ّ سورة المؤمنون
ك َولَ تُخَافِتْ ِبهَا وَابْ َت ِغ جهَرْ ِبصَلَتِ َ ( ُق ِل ادْعُواْ الّ َأ ِو ادْعُواْ الرّحْمَـنَ َأيّا مّا َتدْعُواْ َفلَ ُه الَسْمَاء الْحُسْنَى َولَ تَ ْ ن ال ّذلّ ي مّ َ ك َو َلمْ َيكُن لّ ُه َولِ ّ خذْ َو َلدًا َولَم َيكُن لّهُ شَرِيكٌ فِي الْ ُملْ ِ لِ اّلذِي َلمْ َيتّ ِ ل ( )110وَ ُق ِل الْحَ ْمدُ ّ سبِي ً ن َذلِكَ َ بَيْ َ َوكَبّ ْرهُ َتكْبِيرًا ( )111سورة السراء
ن ِإ َل َهكُ ْم َلوَاحِد ()4 ت ِذكْرًا ( )3إِ ّ ت زَجْرًا ( )2فَالتّالِيَا ِ ن الرّحِيمِ * وَالصّافّاتِ صَفّا ( )1فَالزّاجِرَا ِ س ِم الّ الرّحْمـَ ِ (بِ ْ ب الْمَشَا ِرقِ( )5إِنّا زَيّنّا السّمَاء الدّنْيَا بِزِينَ ٍة ا ْل َكوَاكِب ( )6وَحِفْظًا مّن ض وَمَا بَيْ َنهُمَا وَرَ ّ ب السّمَاوَاتِ وَالَْرْ ِ رَ ّ ب ( )9 ب وَاصِ ٌ عذَا ٌ ب ( )8دُحُورًا َو َل ُهمْ َ علَى وَ ُي ْقذَفُونَ مِن ُك ّل جَانِ ٍ ن ِإلَى الْمَلَِ الَْ ْ ُكلّ شَ ْيطَانٍ مّا ِر ٍد ( )7لَ يَسّ ّمعُو َ ن لّزِبٍ خلَقْنَاهُم مّن طِي ٍ خلَقْنَا إِنّا َ ن َ خلْقًا أَم مّ ْ شدّ َ ستَفْ ِت ِهمْ َأ ُه ْم أَ َ ب ( )10فَا ْ شهَابٌ ثَاقِ ٌ ف الْخَطْفَ َة َفأَتْ َبعَ ُه ِ ِإلّ مَنْ خَطِ َ ()11 سورة الصافات
( سلْطَانٍ( ت وَالَْرْضِ فَان ُفذُوا لَ تَن ُفذُونَ ِإلّ بِ ُ ن أَ ْقطَارِ السّمَاوَا ِ طعْ ُتمْ أَن تَن ُفذُوا مِ ْ ن اسْ َت َ ن وَالِْنسِ إِ ِ يَا َمعْشَ َر الْجِ ّ شوَاظٌ مّن نّارٍ َونُحَاسٌ فَلَ تَنتَصِرَانِ()35 علَ ْيكُمَا ُ س ُل َ ن ( )34يُرْ َ )33فَ ِب َأيّ آلَء رَ ّبكُمَا ُت َكذّبَا ِ سورة الرحمن شدِ فَآمَنّا بِ ِه َولَن نّشْرِكَ جبًا (َ )1ي ْهدِي ِإلَى الرّ ْ ي ِإ َليّ أَنّ ُه اسْ َت َمعَ َنفَرٌ مّنَ الْجِنّ فَقَالُوا إِنّا سَ ِمعْنَا قُرْآنًا عَ َ حَ ( ُقلْ أُو ِ علَى الِّ شَطَطًا ()4 حبَ ًة َولَ َو َلدًا ( )3وَأَنّ ُه كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا َ خذَ صَا ِ ج ّد رَبّنَا مَا اتّ َ حدًا ( )2وَأَنّهُ َتعَالَى َ بِ َربّنَا أَ َ ك الَْمْثَالُ نَضْرِ ُبهَا لِلنّاسِ َل َعّل ُهمْ لّ وَ ِتلْ َ شيَةِ ا ِ صدّعًا مّنْ خَ ْ شعًا مّ َت َ علَى جَ َب ٍل لّرَأَ ْيتَهُ خَا ِ ن َ ( َلوْ أَن َزلْنَا َهذَا الْقُرْآ َ ن الرّحِيم (ُ )22هوَ الُّ اّلذِي َل ِإلَهَ شهَادَ ِة ُهوَ الرّحْمَ ُ ب وَال ّ يَتَ َفكّرُون (ُ )21هوَ الُّ اّلذِي َل ِإلَهَ ِإ ّل ُهوَ عَا ِلمُ ا ْلغَيْ ِ ن الِّ عَمّا يُشْ ِركُونَ(ُ )23هوَ الُّ جبّارُ الْ ُم َتكَبّ ُر سُبْحَا َ ل ُم الْ ُمؤْمِنُ الْ ُم َهيْمِنُ ا ْلعَزِيزُ الْ َ ك الْ ُقدّوسُ السّ َ ِإلّ ُهوَ الْ َملِ ُ حكِيمُ()24 ح لَ ُه مَا فِي السّمَاوَاتِ وَالَْ ْرضِ َو ُهوَ ا ْلعَزِي ُز الْ َ صوّ ُر لَ ُه الَْسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبّ ُ ق الْبَا ِرئُ الْمُ َ الْخَالِ ُ سورة الحشر ك السّمَاوَاتِ حكِيمُ( )1لَ ُه ُملْ ُ ض َو ُهوَ ا ْلعَزِي ُز الْ َ ح لِّ مَا فِي السّمَاوَاتِ وَالَْرْ ِ ن الرّحِيمِ * سَبّ َ س ِم الّ الرّحْمـَ ِ (بِ ْ علِي ٌم يءٍ َ ش ْ ن َوهُوَ ِب ُكلّ َ يءٍ َقدِي ٌر (ُ )2ه َو ا َلْ ّولُ وَالْخِ ُر وَالظّاهِ ُر وَالْبَاطِ ُ ش ْ علَى ُكلّ َ ت َو ُهوَ َ وَالَْرْضِ ُيحْيِي َويُمِي ُ ض وَمَا يَخْ ُرجُ علَى ا ْلعَرْشِ َي ْعلَ ُم مَا َيلِجُ فِي الَْرْ ِ س َتوَى َ ستّ ِة أَيّامٍ ُثمّ ا ْ ت وَالَْرْضَ فِي ِ خَلقَ السّمَاوَا ِ (ُ )3هوَ اّلذِي َ ن مَا كُن ُت ْم وَالُّ بِمَا َتعْ َملُونَ بَصِيرٌ ( )4لَ ُه ُملْكُ ن السّمَاء وَمَا َيعْ ُرجُ فِيهَا َوهُ َو َم َع ُكمْ أَيْ َ ِم ْنهَا وَمَا يَن ِزلُ مِ َ علِيمٌ ِبذَاتِ ج اللّ ْيلَ فِي ال ّنهَا ِر وَيُولِجُ ال ّنهَارَ فِي اللّ ْيلِ َو ُه َو َ جعُ المُورُ ( )5يُولِ ُ ض وَِإلَى الِّ تُ ْر َ السّمَاوَاتِ وَالَْرْ ِ
صدُو ِر ()6 ال ّ
" اللهم اني اسالك باسمك المخزون والمكنون ,الطاهر المقدس ,الحي القيوم ,الرحمن الرحيم ذي الجلل والكرام ,أن تصلي على سيدنا محمد ..وأن تفعل بي كذا وكذا ..برحمتك يا ارحم الراحمين" (ذكره السيوطي في الدر المنثور ( ,)9\4والذهبي في ميزان العتدال ( )398\1من حديث أنس رضي ال عنه " حسبي ال ل اله ال هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم" سبع مرات ( أخرجه ابو داود رقم()5081 من حديث ابي الدرداء رضي ال عنه
خ ْذ َو َلدًا َولَم َيكُن لّ ُه شَرِيكٌ فِي الْ ُملْكِ َو َلمْ َيكُن لّهُ " توكلت على الحي الذي ل يموت (وَ ُقلِ الْحَ ْم ُد لِّ اّلذِي َلمْ يَتّ ِ ن ال ّذلّ َوكَبّ ْرهُ َتكْبِيرًا) َو ِليّ مّ َ ت مِنَ ت سُبْحَانَكَ ِإنّي كُن ُ ظلُمَاتِ أَن ّل ِإلَهَ ِإ ّل أَن َ علَ ْيهِ فَنَادَى فِي ال ّ ن أَن لّن نّ ْقدِ َر َ ضبًا فَظَ ّ ( َوذَا النّونِ إِذ ّذهَبَ ُمغَا ِ الظّالِمِينَ) خ َتلِفُون) ن عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَ ْ ح ُكمُ بَيْ َ شهَا َدةِ أَنتَ تَ ْ ب وَال ّ ض عَا ِلمَ ا ْلغَيْ ِ ( ُق ِل الّلهُمّ فَاطِ َر السّمَاوَاتِ وَالَْرْ ِ
ع الْ ُملْكَ مِمّن تَشَاء وَ ُتعِ ّز مَن تَشَاء وَ ُت ِذ ّل مَن تَشَاء بِ َيدِكَ " ُق ِل الّلهُ ّم مَالِكَ الْ ُملْكِ ُتؤْتِي الْ ُملْكَ مَن تَشَاء وَتَنزِ ُ يءٍ َقدِي ٌر ( )26 ش ْ ى ُكلّ َ علَ َ ك َ الْخَيْ ُر إِنّ َ ق مَن تَشَاء حيّ وَتَرْ ُز ُ ن الْ َ ت مِ َ ج الَمَيّ َ ت وَتُخْ ِر ُ ي مِنَ الْ َميّ ِ حّ تُولِجُ اللّ ْيلَ فِي الْ ّنهَا ِر وَتُولِجُ ال ّنهَارَ فِي اللّ ْيلِ وَ ُتخْ ِرجُ الْ َ ِبغَيْرِ حِسَابٍ()27 رحمن الدنيا والخرة ,تعطيهما من تشاء وتمنعهما من تشاء ,ارحمني رحمة تغنني بها عن رحمة من سواك
صدُورَ َق ْو ٍم ّمؤْمِنِينَ (.....وَيَشْفِ ُ )
صدُورِ َو ُهدًى وَرَحْمَ ٌة ّللْ ُمؤْمِنِينَ) (يَا أَ ّيهَا النّاسُ َقدْ جَاء ْتكُم ّموْعِظَ ٌة مّن رّ ّب ُكمْ وَشِفَاء لّمَا فِي ال ّ ف َأ ْلوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنّاسِ إِ ّ ن شرَابٌ مّخْ َتلِ ٌ ك ُذلُلً يَخْ ُرجُ مِن بُطُو ِنهَا َ سُلكِي سُ ُب َل رَبّ ِ ( ُثمّ ُكلِي مِن ُكلّ الثّمَرَاتِ فَا ْ فِي َذلِكَ ليَ ًة لّ َق ْومٍ َيتَ َفكّرُونَ) ن َإلّ خَسَارًا) شفَاء وَرَحْمَ ٌة ّللْ ُمؤْمِنِينَ َولَ يَزِي ُد الظّالِمِي َ ن مَا ُهوَ ِ (وَ ُننَ ّزلُ مِنَ الْقُرْآ ِ
(وَِإذَا مَ ِرضْتُ َف ُهوَ يَشْفِينِ) ن آمَنُوا ُهدًى وَشِفَاء وَاّلذِين ).. (ُ ...قلْ ُهوَ ِلّلذِي َ ي ا ْلعَظِيمُ ) ظهُمَا َو ُهوَ ا ْل َعلِ ّ (َ ...ولَ َيؤُو ُدهُ حِفْ ُ حكِيمُ) علّمْ َتنَا ِإنّكَ أَنتَ ا ْل َعلِي ُم الْ َ ع ْلمَ لَنَا ِإلّ مَا َ (...سُبْحَانَكَ َل ِ ن مِ ْنهُم بِالّ وَالْ َي ْومِ الخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ َفأُمَ ّتعُهُ ج َعلْ هََـذَا َب َلدًا آمِنًا وَارْ ُزقْ َأ ْهلَهُ ِمنَ الثّمَرَاتِ مَنْ آمَ َ (...رَبّ ا ْ س الْمَصِيرُ) عذَابِ النّارِ وَ ِبئْ َ َقلِيلً ُثمّ َأضْطَ ّر ُه ِإلَى َ
سلِمَ ًة لّكَ وَأَ ِرنَا ن لَكَ وَمِن ذُرّيّتِنَا أُمّ ًة مّ ْ سلِمَيْ ِ ج َعلْنَا مُ ْ ت السّمِي ُع ا ْل َعلِيمُ ( )127رَبّنَا وَا ْ ك أَن َ (...رَبّنَا تَقَ ّب ْل مِنّا إِنّ َ ب الرّحِي ُم ) ك أَنتَ ال ّتوّا ُ علَ ْينَآ إِنّ َ ب َ سكَنَا وَتُ ْ مَنَا ِ
عذَابَ النّارِ) سنَ ًة وَقِنَا َ سنَ ًة وَفِي الخِ َرةِ حَ َ (َ ...ربّنَا آ ِتنَا فِي الدّ ْنيَا حَ َ
ن) علَى الْ َق ْومِ ا ْلكَافِرِي َ صرْنَا َ عَليْنَا صَبْرًا وَ َثبّتْ َأ ْقدَامَنَا وَان ُ (..رَبّنَا أَفْ ِرغْ َ
ك الْمَصِيرُ ) طعْنَا غُفْرَانَكَ َربّنَا وَِإلَيْ َ س ِمعْنَا وَأَ َ (..وَقَالُواْ َ
علَى اّلذِينَ مِن قَ ْبلِنَا رَبّنَا َولَ تُحَ ّملْنَا علَ ْينَا ِإصْرًا كَمَا حَ َملْ َتهُ َ ح ِملْ َ ط ْأنَا َربّنَا َولَ تَ ْ خ ْذنَا إِن نّسِينَا َأوْ أَخْ َ ( َربّنَا لَ ُتؤَا ِ ن) علَى الْ َق ْو ِم ا ْلكَافِرِي َ ت َم ْولَنَا فَانصُ ْرنَا َ عنّا وَاغْفِ ْر لَنَا وَارْحَمْنَآ أَن َ ف َ مَا لَ طَاقَةَ َلنَا بِهِ وَاعْ ُ
ت ا ْلوَهّابُب ( ك رَحْ َمةً ِإنّكَ أَن َ ( َربّنَا لَ تُ ِزغْ ُقلُوبَنَا َب ْعدَ ِإ ْذ َهدَيْ َتنَا َوهَبْ َلنَا مِن ّلدُن َ خلِفُ الْمِيعَادَ) ل لَ ُي ْ س لِ َي ْومٍ ّل رَيْبَ فِي ِه إِنّ ا ّ )8رَبّنَا ِإنّكَ جَا ِمعُ النّا ِ
ك سَمِي ُع الدّعَاء) ب هَبْ لِي مِن ّلدُنْكَ ذُرّيّةً طَيّبَةً ِإنّ َ (..رَ ّ
ن) ت وَاتّ َب ْعنَا الرّسُولَ فَاكْتُ ْبنَا َم َع الشّاهِدِي َ (رَبّنَا آمَنّا بِمَا أَن َزلَ ْ ن) علَى الْ َق ْومِ ا ْلكَافِرِي َ (..ربّنَا اغْفِرْ َلنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبّتْ َأ ْقدَامَنَا وانصُ ْرنَا َ ن مِنْ خلِ النّارَ فَ َق ْد أَخْزَ ْيتَهُ وَمَا لِلظّالِمِي َ ك مَن ُتدْ ِ عذَابَ النّارِ(َ )191ربّنَا إِنّ َ ل سُ ْبحَانَكَ فَ ِقنَا َ ت هَذا بَاطِ ً خلَقْ َ (رَبّنَا مَا َ عنّا سَيّئَا ِتنَا أَنصَارٍ()192رّبّنَا ِإنّنَا سَ ِمعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلِيمَانِ َأنْ آمِنُواْ بِ َر ّب ُكمْ فَآمَنّا رَبّنَا فَاغْفِرْ َلنَا ذُنُوبَنَا َوكَفّرْ َ خلِفُ الْمِيعَادَ()194 ك لَ ُت ْ ك َولَ تُخْزِنَا َي ْومَ الْ ِقيَامَ ِة إِنّ َ سلِ َ علَى رُ ُ وَ َتوَفّنَا َمعَ البْرَارِ( )193رَبّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتّنَا َ ن هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ ضكُم مّن َبعْضٍ فَاّلذِي َ ب َل ُهمْ رَ ّب ُهمْ َأنّي َل أُضِي ُع عَ َم َل عَا ِملٍ مّنكُم مّن َذكَرٍ َأ ْو أُنثَى َبعْ ُ فَاسْتَجَا َ جنّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْ ِتهَا الَ ْنهَارُ خلَ ّن ُهمْ َ ع ْن ُهمْ سَيّئَا ِت ِهمْ َو ُلدْ ِ مِن دِيَا ِر ِهمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَا َتلُو ْا وَقُ ِتلُو ْا ُلكَفّرَنّ َ َثوَابًا مّن عِن ِد الّ وَالّ عِن َدهُ حُسْنُ ال ّثوَابِ()195 جعَل لّنَا مِن ّلدُنكَ نَصِيرًا ) ك َولِيّا وَا ْ جعَل لّنَا مِن ّلدُن َ ن هَـ ِذهِ الْقَرْ َيةِ الظّا ِلمِ َأ ْهُلهَا وَا ْ (َ ..ربّنَا َأخْرِجْنَا مِ ْ (َ ..ربّنَا آمَنّا فَاكْ ُتبْنَا َمعَ الشّا ِهدِينَ)
ت خَيْ ُر الرّازِقِينَ خرِنَا وَآيَ ًة مّنكَ وَارْ ُزقْنَا وَأَن َ ن السّمَاء َتكُونُ لَنَا عِيدًا َلّ ّولِنَا وَآ ِ عَليْنَا مَآ ِئ َدةً مّ َ (..الّل ُهمّ رَبّنَا أَن ِزلْ َ ن الْخَاسِرِينَ) ن مِ َ ظلَ ْمنَا أَنفُسَنَا وَإِن ّلمْ َتغْفِرْ َلنَا وَتَ ْرحَمْنَا لَ َنكُونَ ّ (..رَبّنَا َ ت خَيْ ُر الْفَاتِحِينَ) حقّ وَأَن َ (..رَبّنَا ا ْفتَحْ بَ ْينَنَا وَبَيْنَ َقوْ ِمنَا بِالْ َ سلِمِينَ) عَليْنَا صَبْرًا وَ َت َوفّنَا مُ ْ (..رَبّنَا أَفْ ِرغْ َ حمْنَا وَأَنتَ خَيْ ُر ا ْلغَافِرِينَ) (أَنتَ َولِيّنَا فَاغْفِ ْر لَنَا وَارْ َ
(اسماء ال الحسنى :اعوذ بال من الشيطان الرجيم ,بسم ال الرحمن الرحيم ,اللهم اني اتوجه اليك بأسمائك الحسنى ..يا من هو ال الذي ل اله ال هو الرحمن الرحيم .الملك القدوس ,السلم ,المؤمن ,المهيمن ,العزيز الجبار ,المتكبر ,الخالق ,البارئ ,المصور ,الغفار ,القهار ,الوهاب ,الرزاق ,الفتاح ,العليم ,القابض ,الباسط, الخافض ,الرافع ,المعز ,المذل ,السميع ,البصير ,الحكم ,العدل ,اللطيف ,الخبير ,الحليم ,العظيم ,الشكور, العلي ,الكبير ,الحفيظ ,المقيت ,الحسيب ,الجليل ,الكريم ,الرقيب ,المجيب ,الواسع ,الحكيم ,الودود ,المجيد, الباعث ,الشهيد ,الحق ,الوكيل ,المتين ,الولي ,الحميد ,المحصي ,المبدئ ,المعيد ,المحيي ,المميت ,الحي, القيوم ,الواجد ,الماجد ,الواحد ,الصمد ,القادر ,المقتدر ,المقدم ,المؤخر ,الول ,الخر ,الظاهر ,الباطن, الوالي ,المتعال ,البرُ ,التواب ,النتقم ,العفو ,الرءوف ,مالك الملك ,ذو الجلل والكرام ,المقسط ,الجامع, الغني ,المغني ,المانع ,الضار ,النافع ,النور ,الهادي ,البديع ,الباقي ,الوارث,الرشيد ,الصبور)
" اللهم اني عبدك ابن عبدك ابن امتك ,ناصيتي بيدك ماضٍ في حكمك ,عدل في قضاؤك ,أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك ,او انزلته في كتابك ,او علمته احدً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن نور صدري ,وربيع قلبي وجلء حزني وذهاب همي"(أخرجه أحمد (391\1و )452
" ياحي يا قيوم برحمتك استغيث ,ل تكلني الى نفسي طرفة عين وأصلح لي شاني كله" (ذكره المتقي الهندي في كنز العمال رقم ( )3918من حديث أنس رضي ال عنه ,وعزاه السيوطي لبن عدي والبيهقي
"اللهم بديع السماوات والرضين ,يا ذا الجلل والكرام نواصي العباد بين يديك ,فأن جميع اهل السماوات والرضين وما بينهما عبيدك نواصيهم بيدك وانت تصرف القلوب حيث شئت ,اللهم اني اعوذ بك بخيرك من شرورهم ,واسألك بخيرك من خيرهم ,عز جارك وجل ثنائك ,ول اله غيرك ,كن لي جارا من عبيدك انسهم وجنهم"
" يا كاسي العظام لحما ,ومنشرها بعد الموت ,ويا سامع كل صوت ,ويا سابق كل فوت ..اسألك باسمك العظم الكبر المخزون المكنون الذي لم يطلع عليه احد من المخلوقين .يا حليما ذا اناة ,ل يقدر على اناته احد ,يا ذا المعروف الذي ل ينقطع معروفه ابد ,ول نحصي له عدد ,اللهم افرج عني كربي وهمي"
" اللهم اني اسألك بانك انت ال ,ل اله ال انت ,الحي القيوم ,الطاهر المطهر ,نور السماوات والرض ,اللهم اني اسألك رب السماوات والرضين ,عالم الغيب والشهادة,الكبير المتعال ,الحنان المنان ,ذا الجلل والكرام, ان تفعل بي كذا وكذا" وتسمي ماشئت
"إلهي !! مننت علي باليمان والمحبة والطاعة والتوحيد ,وأحاطت بي الغفلة والشهوة والمعصية ,وطرحتني النفس في بحر الهوى ,فهي مظلمة ,وعبدك محزون مهموم مغموم قد التقمه نون الهوى وهو يناديك نداء المحبوب المعصوم نبيك وعبدك يونس بن متى (عليه السلم) ت مِنَ الظّالِمِينَ) ,فاستجب لي كما استجبت له ,وأيدني بالمحبة في ك إِنّي كُن ُ سبْحَانَ َ ويقول (...لّ ِإلَ َه ِإلّ أَنتَ ُ محل التفريد والوحدة وأنبت علي اشجار اللطف والحنان ,فإنك انت الملك المنان ,وليس لي إل انت وحدك ل ستَجَ ْبنَا لَ ُه وَنَجّيْنَاهُ مِنَ ا ْل َغمّ َو َك َذلِكَ نُنجِي شريك لك ,ولست بمخلف وعدك لمن آمن بك إذ قلت وقولك الحق (فَا ْ الْ ُمؤْ ِمنِينَ)
حكِيمُ) ك أَنتَ ا ْل َعلِي ُم الْ َ علّمْتَنَا إِنّ َ ع ْلمَ لَنَا ِإلّ مَا َ ك لَ ِ (..سُبْحَانَ َ
ن مِنَ الْجَا ِهلِينَ) (..أَعُوذُ بِالّ َأنْ َأكُو َ ن ِم ْنهُم بِالّ وَالْ َي ْومِ الخِرِ).. ت مَنْ آمَ َ ج َعلْ هََـذَا َب َلدًا آ ِمنًا وَارْ ُزقْ َأ ْهلَ ُه مِنَ الثّمَرَا ِ (..رَبّ ا ْ
ك وَأَرِنَا سلِ َمةً لّ َ ك وَمِن ذُرّيّ ِتنَا أُمّةً مّ ْ سلِمَ ْينِ لَ َ ج َعلْنَا مُ ْ ت السّمِي ُع ا ْل َعلِيمُ ( )127رَبّنَا وَا ْ ك أَن َ (..رَبّنَا تَ َق ّبلْ مِنّا ِإنّ َ عَليْنَآ ِإنّكَ أَنتَ ال ّتوّابُ الرّحِيمُ ) سكَنَا َوتُبْ َ َمنَا ِ عذَابَ النّارِ) (..رَبّنَا آتِنَا فِي الدّنْيَا حَسَنَ ًة وَفِي الخِ َرةِ حَسَنَ ًة وَ ِقنَا َ علَى الْ َق ْومِ ا ْلكَافِرِينَ) صرْنَا َ عَليْنَا صَبْرًا وَ َثبّتْ َأ ْقدَامَنَا وَان ُ (..رَبّنَا أَفْ ِرغْ َ ك الْمَصِيرُ) طعْنَا غُفْرَانَكَ َربّنَا وَِإلَيْ َ س ِمعْنَا وَأَ َ (..وَقَالُواْ َ ن مِن قَ ْبِلنَا َربّنَا َولَ علَى اّلذِي َ ح َملْتَ ُه َ عَليْنَا إِصْرًا كَمَا َ طأْنَا رَبّنَا َولَ تَحْ ِملْ َ خذْنَا إِن نّسِينَا َأوْ َأخْ َ (..رَبّنَا لَ ُتؤَا ِ علَى الْ َق ْو ِم ا ْلكَافِرِينَ) ت َم ْولَنَا فَانصُ ْرنَا َ عنّا وَاغْفِ ْر لَنَا وَارْحَمْنَآ أَن َ ف َ تُحَ ّم ْلنَا مَا لَ طَاقَةَ َلنَا بِهِ وَاعْ ُ ت ا ْل َوهّابُ ) ك أَن َ (رَبّنَا لَ تُزِغْ ُقلُو َبنَا َب ْعدَ ِإذْ َهدَ ْيتَنَا َوهَبْ لَنَا مِن ّلدُنكَ رَحْمَ ًة إِنّ َ ك سَمِي ُع الدّعَاء) ب هَبْ لِي مِن ّلدُنْكَ ذُرّيّةً طَيّبَةً ِإنّ َ (..رَ ّ ت وَاتّ َب ْعنَا الرّسُولَ فَاكْتُ ْبنَا َم َع الشّاهِدِينَ) (رَبّنَا آمَنّا بِمَا أَن َزلَ ْ علَى الْ َق ْومِ ا ْلكَافِرِينَ) ت أَ ْقدَا َمنَا وانصُرْنَا َ (..ربّنَا اغْفِ ْر لَنَا ذُنُو َبنَا وَإِسْرَا َفنَا فِي أَمْ ِرنَا َوثَبّ ْ عذَابَ النّا ِر سبْحَانَكَ فَ ِقنَا َ ت هَذا بَاطِلً ُ خلَقْ َ (َ ..ربّنَا مَا َ ن أَنصَارٍ ()192 ن مِ ْ خلِ النّارَ فَ َق ْد أَخْزَ ْيتَ ُه وَمَا لِلظّالِمِي َ ك مَن ُتدْ ِ ( )191رَبّنَا إِنّ َ سيّئَاتِنَا َو َتوَفّنَا َمعَ ن أَنْ آ ِمنُواْ بِرَ ّب ُكمْ فَآمَنّا َربّنَا فَاغْفِ ْر لَنَا ذُنُو َبنَا َوكَفّرْ عَنّا َ رّبّنَا إِنّنَا سَ ِمعْنَا مُنَادِيًا ُينَادِي لِلِيمَا ِ البْرَا ِر ()193 ف الْمِيعَادَ) خلِ ُ خزِنَا َي ْومَ الْقِيَا َمةِ ِإنّكَ لَ تُ ْ ك َولَ تُ ْ سلِ َ علَى رُ ُ َربّنَا وَآ ِتنَا مَا وَعَدتّنَا َ جعَل لّنَا مِن ّلدُنكَ َنصِيرًا) ك َولِيّا وَا ْ جعَل لّنَا مِن ّلدُن َ جنَا ِمنْ هَـ ِذ ِه الْقَرْيَةِ الظّا ِلمِ َأ ْهُلهَا وَا ْ (..رَبّنَا أَخْرِ ْ (َ ..ربّنَا آمَنّا فَاكْ ُتبْنَا َمعَ الشّا ِهدِينَ) خيْ ُر الرّازِقِينَ) ك وَارْزُ ْقنَا وَأَنتَ َ ن لَنَا عِيداً َلّ ّولِنَا وَآخِ ِرنَا وَآيَ ًة مّن َ ن السّمَاء َتكُو ُ علَ ْينَا مَآ ِئ َد ًة مّ َ (..رَبّنَا أَن ِز ْل َ ن الْخَاسِرِينَ) ن مِ َ ظلَ ْمنَا أَنفُسَنَا وَإِن ّلمْ َتغْفِرْ َلنَا وَتَ ْرحَمْنَا لَ َنكُونَ ّ (..رَبّنَا َ ت خَيْ ُر الْفَاتِحِينَ) ق وَأَن َ علَى الّ َت َو ّكلْنَا َربّنَا ا ْفتَحْ بَيْ َننَا َوبَيْنَ َقوْ ِمنَا بِالْحَ ّ علْمًا َ ي ٍء ِ ش ْ س َع رَبّنَا ُكلّ َ (..وَ ِ سلِمِينَ) عَليْنَا صَبْرًا وَ َت َوفّنَا مُ ْ (..رَبّنَا أَفْ ِرغْ َ ضلّ ِبهَا مَن تَشَاء ن ِهيَ ِإلّ فِتْ َنتُكَ تُ ِ ت َأ ْهلَكْ َتهُم مّن قَ ْب ُل وَإِيّايَ َأ ُت ْه ِلكُنَا ِبمَا َف َعلَ السّ َفهَاء مِنّا إِ ْ شئْ َ ب َلوْ ِ (..قَالَ رَ ّ
خيْ ُر ا ْلغَافِرِينَ) وَ َت ْهدِي مَن تَشَاء أَنتَ َولِيّنَا فَاغْفِرْ َلنَا وَارْحَ ْمنَا وَأَنتَ َ ن) ن الْ َق ْومِ ا ْلكَافِرِي َ ك مِ َ حمَتِ َ ج َعلْنَا فِ ْتنَةً ّللْ َق ْومِ الظّالِمِينَ (َ )58ونَجّنَا بِرَ ْ (..رَبّنَا لَ تَ ْ ع ْلمٌ وَِإلّ َتغْفِرْ لِي َوتَرْحَمْنِي َأكُن مّنَ الْخَاسِرِينَ) س لِي بِ ِه ِ س َألَكَ مَا لَيْ َ ن أَ ْ ب إِنّي أَعُوذُ بِكَ أَ ْ (..رَ ّ ت َولِيّي فِي الدّ ُنيَا وَالخِ َرةِ ض أَن َ ت وَالَرْ ِ علّ ْمتَنِي مِن َت ْأوِي ِل الَحَادِيثِ فَاطِرَ السّمَاوَا ِ ن الْ ُملْكِ وَ َ (رَبّ َقدْ آ َتيْ َتنِي مِ َ ن) سلِمًا وََألْحِ ْقنِي بِالصّالِحِي َ َتوَفّنِي مُ ْ ي أَن ّنعْ ُبدَ ا َلصْنَامَ) ج َعلْ هَـذَا الْ َب َلدَ آمِنًا وَاجْ ُنبْنِي وَبَ ِن ّ (..رَبّ ا ْ
لةِ وَمِن ذُرّيّتِي رَبّنَا َوتَقَ ّب ْل دُعَاء) ج َعلْنِي مُقِيمَ الصّ َ (رَبّ ا ْ شدًا) ئ لَنَا مِنْ أَ ْمرِنَا رَ َ ك رَحْ َمةً َوهَ ّي ْ (َ ..ربّنَا آ ِتنَا مِن ّلدُن َ حُللْ عُ ْق َد ًة مّن لّسَانِي ( )27يَفْ َقهُوا َق ْولِي ) صدْرِي ( )25وَيَسّ ْر لِي أَمْرِي ( )26وَا ْ ح لِي َ (..رَبّ اشْ َر ْ علْمًا) ب ِزدْنِي ِ (..رّ ّ حمُ الرّاحِمِينَ) ت أَرْ َ ( ..أَنّي مَسّ ِنيَ الضّ ّر وَأَن َ ن الظّالِمِينَ) ت مِ َ ك إِنّي كُن ُ سبْحَانَ َ (..أَن لّ ِإلَ َه ِإلّ أَنتَ ُ (..رَبّ لَ َتذَرْنِي فَ ْردًا وَأَنتَ خَ ْيرُ ا ْلوَارِثِين ) خيْ ُر الْمُن ِزلِينَ) (..رّبّ أَن ِزلْنِي مُن َز ًل مّبَا َركًا وَأَنتَ َ ن) ك رَبّ أَن يَحْضُرُو ِ ن (َ )97أَعُوذُ بِ َ ت الشّيَاطِي ِ ب أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَا ِ (..رّ ّ حمْنَا وَأَنتَ خَيْ ُر الرّاحِمِينَ ) (..رَبّنَا آمَنّا فَاغْفِ ْر لَنَا وَارْ َ خيْ ُر الرّاحِمِينَ) حمْ وَأَنتَ َ ب اغْفِ ْر وَارْ َ (..رّ ّ ستَقَرّا وَ ُمقَامًا عذَا َبهَا كَانَ غَرَامًا ( )65إِ ّنهَا سَاءتْ مُ ْ ن َ جهَ ّنمَ إِ ّ عذَابَ َ ف عَنّا َ (َ ..ربّنَا اصْرِ ْ ج َعلْنَا ِللْمُتّقِينَ إِمَامًا) ن أَ ْزوَاجِنَا َوذُرّيّاتِنَا قُ ّر َة أَعْ ُينٍ وَا ْ ب لَنَا مِ ْ (َ ..ربّنَا هَ ْ ج َعلْنِي مِن وَ َرثَةِ ن ( )84وَا ْ ص ْدقٍ فِي الْخِرِي َ جعَل لّي لِسَانَ ِ ن ( )83وَا ْ حكْمًا وََألْحِ ْقنِي بِالصّالِحِي َ ب لِي ُ ب هَ ْ (رَ ّ ن (َ )87ي ْو َم لَ يَن َفعُ مَا ٌل َو َل ن (َ )86ولَ تُخْزِنِي َي ْومَ يُ ْبعَثُو َ ن مِنَ الضّالّي َ جَنّةِ ال ّنعِيمِ ( )85وَاغْفِ ْر لَِبِي ِإنّهُ كَا َ سلِيمٍ) ن (ِ )88إلّ َمنْ َأتَى الَّ ِب َقلْبٍ َ بَنُو َ
(رَبّ نَجّنِي وََأ ْهلِي مِمّا َيعْ َملُونَ) ك فِي خلْنِي بِرَحْمَتِ َ ن أَعْ َملَ صَالِحًا تَرْضَا ُه وََأدْ ِ علَى وَا ِل َديّ وَأَ ْ ي وَ َ ع َل ّ شكُرَ ِنعْ َمتَكَ الّتِي َأ ْنعَمْتَ َ ب َأوْزِعْنِي أَنْ أَ ْ (..رَ ّ عِبَادِكَ الصّالِحِينَ) ت نَفْسِي فَاغْ ِفرْ لِي َفغَفَرَ لَ ُه ِإنّهُ ُه َو ا ْلغَفُورُ الرّحِيمُ) ظلَمْ ُ (..رَبّ ِإنّي َ
ظهِيرًا ّللْمُجْ ِرمِينَ) ن َأكُونَ َ ع َليّ َفلَ ْ ت َ (..رَبّ بِمَا َأ ْنعَمْ َ (..رَبّ نَجّنِي ِمنَ الْ َق ْومِ الظّالِمِينَ) سدِينَ) علَى الْ َق ْومِ الْمُفْ ِ (..رَبّ انصُ ْرنِي َ خ ْل ُهمْ ب الْجَحِي ِم ( )7رَبّنَا وََأدْ ِ عذَا َ ك وَ ِق ِهمْ َ سبِيلَ َ علْمًا فَاغْفِ ْر ِلّلذِينَ تَابُوا وَاتّ َبعُوا َ يءٍ رّحْمَ ًة وَ ِ ش ْ سعْتَ ُك ّل َ (..رَبّنَا وَ ِ حكِيمُ ( )8وَ ِق ِهمُ السّيّئَاتِ ت ا ْلعَزِي ُز الْ َ ك أَن َ ج ِهمْ َوذُرّيّا ِت ِهمْ ِإنّ َ صلَحَ ِمنْ آبَا ِئ ِه ْم وَأَ ْزوَا ِ ن الّتِي وَعَد ّتهُم وَمَن َ عدْ ٍ ت َ جَنّا ِ ك ُهوَ الْ َفوْزُ ا ْلعَظِي ُم ) وَمَن َتقِ السّيّئَاتِ َيوْمَ ِئذٍ فَ َق ْد رَحِمْ َتهُ َو َذلِ َ لّ إِنّ الَّ بَصِيرٌ بِا ْلعِبَادِ) ض أَمْرِي ِإلَى ا ِ (..وَُأ َفوّ ُ ب إِنّا ُمؤْمِنُونَ) (..رَبّنَا اكْشِفْ عَنّا ا ْل َعذَا َ ح لِي فِي ذُرّيّتِي صلِ ْ ع َملَ صَالِحًا تَ ْرضَاهُ وَأَ ْ علَى وَا ِل َديّ وَأَنْ أَ ْ ع َليّ وَ َ ت َ ك الّتِي أَ ْنعَمْ َ شكُرَ ِنعْمَتَ َ ن أَ ْ عنِي أَ ْ (..رَبّ َأوْزِ ْ سلِمِينَ) ن الْمُ ْ ك وَإِنّي مِ َ ت ِإلَيْ َ إِنّي تُبْ ُ ك َرؤُوفٌ رّحِيمٌ) غلّ ّلّلذِينَ آ َمنُوا َربّنَا إِنّ َ ج َعلْ فِي ُقلُو ِبنَا ِ ن سَبَقُونَا بِالِْيمَانِ َولَ تَ ْ خوَانِنَا اّلذِي َ (َ ..ربّنَا اغْفِرْ َلنَا َولِ ْ ك أَنتَ ن كَفَرُوا وَاغْفِ ْر لَنَا رَبّنَا إِنّ َ ج َعلْنَا ِفتْنَ ًة ّلّلذِي َ ك الْمَصِيرُ ( )4رَبّنَا لَ تَ ْ ك َأنَبْنَا وَِإلَيْ َ علَيْكَ َت َو ّكلْنَا وَِإلَيْ َ (..رّبّنَا َ حكِيمُ ) ا ْلعَزِي ُز الْ َ يءٍ َقدِي ٌر ) ش ْ علَى ُكلّ َ ك َ (َ ..ربّنَا َأتْ ِممْ َلنَا نُورَنَا وَاغْ ِفرْ لَنَا إِنّ َ ن الْ َق ْومِ الظّالِمِينَ) ن وَعَ َملِ ِه وَنَجّنِي مِ َ عوْ َ جنّ ِة وَنَجّنِي مِن فِرْ َ ن لِي عِندَكَ َبيْتًا فِي الْ َ (..رَبّ ابْ ِ خلَ بَ ْي ِتيَ ُمؤْ ِمنًا َو ِللْ ُمؤْمِنِينَ وَالْ ُمؤْ ِمنَاتِ َولَ تَ ِزدِ الظّالِمِينَ ِإلّ تَبَارًا ) ب اغْفِرْ لِي َو ِلوَالِ َديّ َولِمَن دَ َ (رَ ّ
" اللهم اني اسألك رحمة من عندك تهدي بها قلبي ,وتجمع بها امري ,وتلم بها شعثي ,وتصلح بها غائبي, وترفع بها شاهدي ,وتزكي بها عملي ,وتلهمني بها رشدي ,وترد بها الفتي ,وتعصمني بها من كل سوء, اللهم اعطني إيمانا ويقينا ليس بعده كفر ,ورحمة أنال بها شرف كرامتك في الدنيا والخرة.
اللهم إني أسألك الفوز بالعطاء ,ونزل الشهداء ,وعيش السعداء ,والنصر على العداء. اللهم إني أنزل بك حاجتي وإن قصر رأيي وضعف عملي افتقرت إلى رحمتك ,فأسألك يا قاضي المور ويا شافي الصدور كما تجير بين البحور أن تجيرني من عذاب السعير ,ومن دعوة الثبور ,ومن فتنة القبور. اللهم ماقصر عنه رأيي ولم تبلغه نيتي ولم تبلغه مسألتي من خيرٍ وعدته أحدًا من خلقك أو خيراً انت معطيه أحداً من عبادك فإني أرغب اليك فيه ,وأسألكه برحمتك رب العالمين. اللهم ذا الحبل الشديد والمر الرشيد ,أسألك المن يوم الوعيد ,والجنة يوم الخلود مع المقربين الشهود الركع السجود الموفين بالعهود ,انك رحيم ودود وانت تفعل ما تريد . اللهم اجعلنا هادين مهتدين غير ضالين ول مضلين ,سلما لوليائك وعدوا لعدائك ,نحب بحبك من أحبك ونعادي بعداوتك من خالفك. اللهم هذا الدعاء وعليك الستجابة ,وهذا الجهد وعليك التكلن. اللهم اجعل لي نورا في قبري ,ونورا في قلبي ,ونورا من بين يدي ,ونورا من خلفي ,ونورا عن يميني, ونورا عن شمالي ,ونورا من فوقي ,ونورا من تحتي ,ونورا في سمعي ,ونورا في بصري ,ونورا في شعري, ونورا في دمي ,ونورا في عِظامي. اللهم اعظِم لي نورا ,وأعطني نورا ,واجعل لي نورا ,سبحان الذي تعطف العز وقال به ,سبحان الذي لبس المجد وتكرم به ,سبحان الذي ل ينبغي التسبيح ال له ,سبحان ذي الفضل والنعم ,سبحان ذي المجد والكرم, سبحان ذي الجلل والكرام"(.اخرجه الترمذي ذقم ( )3319من حديث ابن عباس رضي ال عنهما ,وقال ابو عيسى هذا حديث غريب
" اللهم اني أسألك من خير ما سالك منه نبيك محمد صلى ال عليه وسلم ,ونعوذ بك من شر ما استعاذ منه نبيك محمد صلى ال عليه وسلم ,وأنت المستعان وعليك البلغ ,ول حول ول قوة ال بال" (اخرحه الترمذي رقم ( )3521من حديث ابي امامة رضي ال عنه ,وقال ابو عيسى هذا حديث حسن غريب
" اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول به بيننا وبين معاصيك ,ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ,ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا ,اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا ,واجعله الوارث منا ,واجعل ثارنا على من ظلمنا ,وانصرنا على من عادانا ول تجعل الدنيا اكبر همنا ول مبلغ علمنا ,ول تسلط علينا من ل يرحمنا" ( اخرجه الترمذي رقم( )3502من حديث ابن عمر وقال ابو عيسى هذا حديث حسن غريب
عن النبي صلى ال عليه وسلم قال " :اذا طلبت حاجة وأحببت ان تنجح فقل :ل إله إل ال وحده ل شريك له ب السماواتِ العلي العظيم ,ل إله إل ال وحده ل شريك له الحليم الكريم ,ل إله إل ال وحده ل شريك له ر ِ ب العرش العظيم الحمدل رب العالمين. والرض ور ِ
( ...كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إل ساعة من نهار بلغ ,فهل يهلك ال القوم الفاسقون) ( كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إل عشية أو ضحاها) اللهم إني أسألك موجبات رحمتك ,وعزائم مغفرتك ,والسلمة من كل إثم ,والغنيمة من كل برّ ,والفوز بالجنة, والنجاة من النار. اللهم ل تدع لنا ذنبا ال غفرته ول هما ال قضيته ,ول حاجة هي لك رضا ,إل قضيتها برحمتك يا ارحم الراحمين"(ذكره السيوطي في الدر المكنون( )18\6من حديث أنس رضي ال عنه ,وقال :أخرجه الطبراني في "الدعاء"
قال الرسول صلى ال عليه وسلم لعائشة (رضي ال عنها) :عليكِ بالجوامع الكوامل قولِ: "اللهم إني أسأل من الخير كله عاجله وآجله ما علمت منه وما أعلم .وأعوذ بك من الش ّر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم. وأسالك الجنة وما قرب إليها من قولٍ وعمل .أسالك من الخير ما سألك عبدك ورسولكَ محمد صلى ال عليه وسلم ,وأستعيذ بك مما استعاذك منه عبدك ورسولك محمد صلى ال عليه وسلم ,أسألك ما قضيت لي من أمر أن تجعل عاقبته رشداً برحمتك يا أرحم الراحمين" اخرجه احمد ( )147\6من حديث عائشة رضي ال عنها.
" اللهم اقذف في قلبي رجاءك واقطع رجائي عمن سواك حتى ل ارجوا احدا غيرك. اللهم وما ضعف من قوتي ,وقصر عنه علمي ,ولم تنته اليه رغبتي ,ولم تبلغه مسالتي ,ولم يجرِ على لساني, مما اعطيته أحداً من الولين والخرين من اليقين ,فخصني به يا أرحم الراحمين" (دعاء الرسول صلى ال عليه وسلم الى الحسن رضي ال عنه ,اخرجه الترمذي رقم ( )3419من حديث ابن عباس رضي ال عنهما).
" اللهم اني أسالك إيمانا دائماً ,وأسألك قلباً خاشعاً ,وأسألك علماً نافعاً ,وأسألك يقيناً صادقًا واسألك ديناً قيماً, وأسألك العافية من كل بلية ,وأسألك تمام العافية ,وأسالك دوام العافية ,واسألك الشكر على العافية ,وأسألك الغنى عن الناس" (دعاء خاتمة الفرج الذي رواه جعفر الصادق رضي ال عنه عن سلفه الكرام ,الجامع الكبير ()103\2مخطوط) " بسم ال الرحمن الرحيم ,بسم ال وبال ,بسم ال خير السماء ,بسم ال رب الرض والسماء ,بسم ال الذي ل يضر مع اسمه شيئ في الرض ول في السماء ,بسم ال افتتحت وبال ختمت وبه امنت ,بسم ال اصبحت ,وعلى ال توكلت ,بسم ال على قلبي ونفسي بسم ال على عقلي وذهني ,بسم ال على اهلي ومالي, بسم ال على ما اعطاني ربي ,بسم ال الذي ل يضر مع اسمه شيئ في الرض ول في السماء وهو السميع العليم ,هو ال ,ال ربي ل اشرك به شيئا ,ال اكبر ,ال اكبر ,ال اكبر ,ال اكبر واعز واجل مما اخاف واحذر. اسألك اللهم بخيرك من خيرك الذي ل يعطيه غيرك ,عز جارك وجل ثنائك ول إله غيرك. اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي ,ومن شر كل سلطان ,ومن شر كل شيطان مريد ,ومن شر كل جبار عنيد, ومن كل قضاء شوء ,ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها ,إن ربي على صراط مستقيم وأنت على كل شيئ
حفيظ ( إن وليّى ال الذي نزل الكتاب وهو يتولّى الصالحين)
اللهم اني استخيرك ,واحتجب بك من كل شي خلقته ,وأحترس بك من جميع خلقك ,وكل ما ذرأت وبرأت, واحترس بك منهم وأفوض امري اليك( "...دعاء انس بن مالك حين وقف امام الحجاج ليقتله فلم يقدر عليه)
" بسم ال على نفسي ,بسم ال على أهلي ومالي ,اللهم ارضني بما قضيت لي ,وعافني فيما ابقيت ,حتى ل أحب تعجيل ما أخرت ,ول تأخير ما عجلت" (ذكره المتقي الهندي في " كنز العمال" رقم ( )9866من حديث بدر بن عبدال رضي ال عنه ,وقال السيوطي :رواه ابن منده ,وابو نعيم وفيه عمرو بن الحصين وهو متروك
" اللهم إنك تعلم سري وعلنيتي فاقبل معذرتي ,وتعلم حاجتي فاعطني سؤالي ,وتعلم ما في نفسي فاغفر لي ذنوبي ,اللهم اني أسألك إيماناً يباشر قلبي ,ويقيناً صادقاً حتى أعلم أنه لن يصيبني إل ما كتبته عليّ ,والرضا بما قسمته لي يا ذا الجلل والكرام" (اخرجه ابن عساكر في " تاريخه" ( )258\2من حديث عائشة رضي ال عنها ,وذكره السيوطي في الدر المنثور( )116\1من حديث عائشة رضي ال عنها وعزاه للطبراني وابن عساكر . " اللهم اني اعوذ بك اليوم فأعذني ,وأستأجرك اليوم من جهد البلء فأجرني ,وأستغيث بك اليوم فأغثني, وأستصرخ اليوم على عدوك وعدوي فأصرخني ,وأستنصرك اليوم فانصرني ,وأستعين بك اليوم على أمري فأعني ,وأتوكل عليك فاكفني ,وأعتصم بك فاعصمني ,وآمن بك فأمني ,وأسألك فأعطني ,وأسترزقك فارزقني, وأستغفرك فاغفرلي ,وأسترحمك فارحمني" ( من دعاء ايوب عليه السلم ذكره الكاتب).
" حسبي ال لدنياي ,حسبي ال لديني ,حسبي ال الكريم لما أهمني ,حسبي ال الحكيم القوي لمن بغى علي, حسبي الشديد لمن كادني بسوء ,حسبي ال الرحيم عند الموت ,حسبي ال الرؤوف عند المسألة في القبر, حسبي ال الكريم عند الحساب ,حسبي ال اللطيف عند الميزان ,حسبي ال القدير عند الصراط ,حسبي ال ل إله ال هو ,عليه توكلت ,وهو رب العرض العظيم" ( من دعاء معروف الكرخي)
خلُقي ,وطيب كسبي ,وقنعني بما رزقتني ,ول تذهب قلبي إلى شئ صرفته " اللهم اغفر لي ذنبي ,ووسع ُ عني" ذكره المتقي الهندي في كنز العمال رقم ( )3834من حديث علي بن ابي طالب كرم ال وجهه ورضي عنه ,قال السيوطي رواه ابن نجار
"اللهم أنت ربي ل إله إل انت ,عليك توكلت ,وأنت رب العرش العظيم ,ول حول ول قوة إل بال العلي العظيم, ما شاء ال كان وما لم يشاء لم يكن ,أعلم أن ال على كل شئ قدير ,وأن ال قد أحاط بكل شئ علما ,وأحصى كل شئ عددا ,اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي ,ومن شر كل دابة وأنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط
مستقيم" أخرجه ابن السني في (عمل اليوم والليلة) رقم ( )56من حديث ابي الدرداء رضي ال عنه
واسأل ال العلي القدير بِأن ينفعني وإياكم بهذه الدعيه وان يفرج همومنا صغيرها وكبيرها