أمريكا خير شاهد لماذا ل نتعلم من المريكيين .... العجب كل العجب ...من هؤلء المتشددون الذين يأخذون من أمريكا شيء .... ويتركون أشياااااااااء ....كثيرة ومفيييييييييده جدا جدا لعالمنا السلمي الجريح.
الحق ما شهدت به العداء وردت دراسة احصائية بإحدى الجامعات المريكية والتي نُشرت بكتاب.. (أمريكا تصلي أم ل تصلي – لديفيد بارتون ) ( والتي تم رفعها الى الرئيس بوش البن ) فأوصى بضرورة العمل على
” عدم الختلط في المدارس ”
ما ذا تقول الحصائية:
اغتصاب في اغتصاب:
% 80
من النساء المريكيات يتعرضن أن للغتصاب مرة واحدة على القل في حياتهن!!.. عدد النساء اللتي يغتصبن كل يوم يتجاوز الــ
1900
فتاة
ما ذا تقول الحصائية:
والنتيجة:
% 30
من الفتيات المريكيات أن حوالى يتعرضن للحمل أو الجهاض أو الولدة في سن الرابعة عشر. قيمة المرأة المريكيه:
24%
%16
من الناث من الذكور و يرون انه يحق للرجل أن يجبر أي أنثى على مضاجعتها حتى ولو لم تكن موافقة إذا صرف ما
ضرب النساء المريكيات: الحقوق الرسمية للمرأة المريكية:
بالضافة إلى كل ما سبق ذكره فإن جريمة ضرب النساء في الوليات المتحدة تُعد في أعلى معدلتها في العالم وللمحافظة على هذه الحقوق:
تقدم الوليات خدمة هاتفية للنقاذ العاجل في محاولة للحد من بعض هذا التعدى الشرس .
سلعة أمريكية للبيع: مواصفات السلعة:
أدى انتشار المفاهيم المادية و الل أخلقية الى: تسليع المرأة في السواق تعامل معاملة الرقيق البيض في كثير من الحيان خلو حياتهم من الروحانيات و من التراحم السري تسخير المرأة تحت سياط السعي على
في أمريكا يا سادة: زنا المحارم:
تقول ”مارلين فان ديربر ” ملكة جمال أمريكا عام 1958م : لقد اغتصبني أبي وأنا في الرابعة عشر واستمرت الحالة حتى الثامنة عشر من عمري. وما خفي كان أعظم:
ثم أختها الكبرى التي ما كادت تسمع السر الرهيب حتى قالت :وأنت أيضاُ؟!! ......هنا سقطت ”مارلين” مشلولة وفقدت النطق وظلت في غرف المصحات سنين طويلة.
في أمريكا يا سادة: مسلسل زنا المحارم :
يصف الدكتور ”بيير سابورين” الحالة في أمريكا فيقول: ...وللسف فإن اغتصاب المحارم ليس وقفا على هذا النوع من ”الباء” و ”الجداد” .... بل يشمل ”الخال” و ”العم” و ”الخ” !!!!!... من مهام المهات المريكيات :
ويرى الدكتور ”سابورين” أن على كل أم أمريكية لديها فتيات _ مهما كان سنهن _ أن تبصرهن تدريجيا ً وبلطف باحتمال وقوع هذا الغتصاب
في أمريكا يا سادة: مركز للضحايا :
أعلن مركز الضحايا الوطني المريكي والذي يناصر ضحايا جرائم العنف ما يلي:
معدل الغتصاب في الوليات المتحدة ()1.3 امرأة بالغة في الدقيقة الواحدة ...بمعنى ( )683.000امرأة أمريكية تغتصب في العام الواحد.
في أمريكا يا سادة: هنا مركز الضحايا الوطني:
وأضاف المركز أن واحدة من كل ثمان فتيات بالغات في الوليات المتحدة المريكية تعرضت للغتصاب... ليكون إجمالي من اغتصبن:
( )12.100.000 أثني عشر مليون ومائة ألف امرأة على القل.
في أمريكا يا سادة: تشير نتائج المسح الميداني للمركز أن: ( ) % 61من حالت الغتصاب تمت لفتيات دون سن الثامنة عشر. ( ) % 29من كل حالت الغتصاب تمت ضد أطفال دون سن الحادية عشر. كما أظهرت الرقام زيادة معدل الغتصاب عن العام الذي سبقه بنسبة ( ) % 59أي أن هناك مليين المريكيات سيأتي الدور عليهن
اعترافات أمريكية: التايمز ترى الحل في لباس المسلمات: طالب أحد الكتاب في جملة ” التايمز” المريكية (11/11/1991م) حكومته بالتدخل وإقناع النساء المريكيات بارتداء ملبس محتشمة وخاصة تلك الملبس التي ترتديها المسلمات حيث جاءت هذه الدعوة من الكاتب إثر الضجة التي أثيرت حول زيادة موجة العتداءات على السكرتيرات والمجندات.
عاجل ويرفع للهمية: صورة مع التحية لكل من: الباحثين عن الحرية. المخدوعين بأمريكا. المنافحين عن حقوق المرأة على الطريقة المريكية.
إذا كانت أرقام تلك الحصائيات ونتائج المسح في عام 1991م فقط ....فمعنى هذا: أن المليين من النساء المريكيات قد اغتصبن، وجرحت مشاعرهن ،واعتدي على أجسادهن، وامتهنت كرامتهن
إلى جميع النساء المسلمات إلى جميع النساء المسلمات ... إلى جميع الطاهرات العفيفات... إلى جميع المجتمعات المسلمة الطاهرة... السعيد من وعظ بغيره... فإنها ل تعمى البصار ولكم تعمى القلوب التي في الصدور.