أخي ا لح بيب اختي ال حب يبة
قبل أن تؤ دي ال صلة هل فك رت يوما
و أنت تس مع الذان بأن جبار ا لس ما وا ت وال رض يد عوك ل لقا ئه في ا لصلة
وأن ت تتوضأ ب أنك ت ستعد ل مقاب لة مل ك الم لوك
وأن ت تت جه إلى الم سجد ب أن ك تج يب د عو ة ا لع ظي م ذي ا لع رش ال مجيد
وأ نت تكبر تك بي رة ا لح رام ب أن ك ستدخ ل في منا جاة ر بك ا لس مي ع ال عل يم
وأنت تق رأ سو رة ا لفات حة في الص لة بأ نك في حوا ر خاص ب ينك وبين خا لق ك ذ ي ا لقو ة ال متين
وأ نت تؤ دي ح ركات ا لص لة بأن هنا ك ال عداد ا لتي ل يعلم ها إل ال م ن الم لئكة راك عون وآ خرو ن سا جدو ن منذ آلف ا لسني ن حتى أطّت الس ماء بهم
وأن ت تس جد بأن أعظ م وأج مل مكان يكو ن فيه ا لنسا ن هو أن يكو ن قري با من ربه ا لواحد الحد
وأن ت تسلم في آ خر ا لص لة ب أنك تتح رق شوقا ل لقائ ك ا لقادم مع الرحمن الر حيم
الش وق إلى ال و لقا ئه نس يم يه ب ع لى الق لب ليذه ب و هج ا لدنيا
ال مستأ نس ب ال جنته في صد ره بستا نه في ق لبه ونز هته في رضى ر به
أرق القلوب قل ب يخشى ال و أعذب الك لم ذ كر ال وأط هر حب ا لح ب في ال
من وطن ق لبه عند رب ه سكن واس تراح وم ن أرس له في ا لناس اضطرب وا شتد به الق لق
إذ ا أ حس ست ب ضيق او كنت حزين، داي ما ر دد: ل إله إ ل أنت سب حا نك إني ك نت من ا لظالمين
هي ط ب ا لق لو ب نو رها سر ا لغيوب ذكرها يم حو الذن وب
يقول صلى ا ل علي ه و على آله وصحبه و سلم )( ب لغوا عني ولو ايه و قد ت كون بار سا لك ه ذه الر سال ه لغي رك قد بل غت آي ه تقف لك شفيع ةً يوم الق يا مة إ نشاء ال
اللهم ح رم و جه من يق رأ هذ ه ال رسا لة ع لى ا لنار واسك نه الفر دوس الع لى بغير حسا ب آمين