عن أب عبد ال ( عليه السلم ) ،أنه قال :
« ان من حقنا على أوليائنا وأشياعنا ،أن ل ينصرف الرجل منهم من صلته ،حت يدعو بذا الدعاء ،وهو « :اللهم إن أسألك بقك العظيم ،ان تصلي على ممد وآله الطاهر ين ،صلة تا مة دائ مة ،وان تد خل على م مد وآل م مد ،وم بيهم وأوليائهم ،حيث كانوا ف سهل أو جبل ،أو بر أو بر ،من بركة دعائي ما تقر به عيونم ،احفظ يا مولي الغائبي منهم ،وارددهم إل أهاليهم سالي ،ونفس عن الهمومي ،وفرج عن الكروبي ،واكس العارين ،واشبع الائعي ،وارو الظامئي وا قض د ين الغارم ي ،وزوج العازب ي ،وا شف مر ضى ال سلمي ،واد خل على الموات ما تقر به عيونم ،وانصر الظلومي من أولياء آل ممد ( عليهم السلم ) واطبف نائرة الخالفيب ،اللهبم وضاعبف لعنتبك وبأسبك ونكالك وعذاببك على اللذ ين كفرا نعم تك ،وخو نا ر سولك ،وات ما نب يك وبايناه وحل عقده ف و صيه ونبذا عهده ف خليفته من بعده ،وادعيا مقامه ،وغيا احكامه ،وبدل سنته ،وقلبا دينه ،وصغرا قدر حججك ،وبدءا بظلمهم ،وطرقا طريق الغدر عليهم واللف عن أمر هم ،والق تل ل م ،وارهاج الروب علي هم ،ومن عا خليف تك من سد الثلم وتقويب العوج ،وتثقيبف الود ،وامضاء الحكام ،واظهار ديبن السبلم ،وإقامبة حدود القرآن اللهم العنهما وابنتيهما ،وكل من مال ميلهم ،وحذا حذوهم وسلك طريقتهم ،وتصدر ببدعتهم ،لعنا ل يطر على بال ،ويستعيذ منه أهل النار العن الل هم من دان بقول م ،وات بع أمر هم ،ود عا إل وليت هم ،و شك ف كفر هم من الولي والخرين ،ث ادع با شئت » مستدرك الوسائل -اليزا النوري -ج - 5ص 62 – 60