Octet-stream 204080 1223531388

  • October 2019
  • PDF

This document was uploaded by user and they confirmed that they have the permission to share it. If you are author or own the copyright of this book, please report to us by using this DMCA report form. Report DMCA


Overview

Download & View Octet-stream 204080 1223531388 as PDF for free.

More details

  • Words: 238
  • Pages: 1
‫والقصيده للشاعره‪:‬‬ ‫العنـــــــود بنت نــاصر‬ ‫مــن كـثـر مــا حسـيـت بـالـمــــــوت ايـقـنــــت‬

‫بذره غل‬

‫‪ ..‬مـــوتـــــــــي قـــريـــب ‪ ..‬ومــوتــتــي ل مــحــالــه‪..‬‬

‫وهــــــذي وصـــاتـــي وانـــــــا بال آمـــنــــت‬

‫‪ ..‬والـــمــــــــــوت حـــــــق ال وحــــنــــا حــــللــــه ‪..‬‬

‫فـكـــرت فـــي عـمــري ومـــــنــه تــبــيــنـــــت‬

‫‪ ..‬الـلـــــي مـضــــــى اكـثـــــر مــــن الــلــي بـقـــالــه ‪..‬‬

‫وصـيــتــي يـصــبــر إلـــــى مـــــن تـكـفـنـــــت‬

‫‪ ..‬مـــابــــي يـــهـــــل الـــدمــــع مـــنــــه جــهـــالـــه ‪..‬‬

‫اطـهــر وأغــلــى مــــن لــــه الــحــب اعـلـنــت‬

‫‪ ..‬حــلــفــت مــاخــــونــه ول اعـــــــشـــق بـــدالــــه‪..‬‬

‫يذكــــر انــا مـــــن غيــــرتـــه كــم تـجـنـــنــــت‬

‫‪ ..‬كــــم كــنـــــت امـــووت بـغـيــرتــه وب هبــالــه !!!‬

‫دايـــــم مــعـــه فـــــي شــد تـه مـاتـهــاونــــت‬

‫‪ ..‬ومـــــا احـــــط راســـــي لـــيـــن يـــرتـــاح بـــالـــه‬

‫خــلــدت ذكـــــره بـالـقـــــصـايـــد ودونــــــــــت‬

‫‪ ..‬ربـــطـــــت حــــــبـــه بـالــشــــعــر والــجــزالـــه !!‬

‫اتــذكـــــــر انـــــي قـلـتـهــا لـــــه انـــــا انـــــت‬

‫‪..‬‬

‫قــلــبــــي وقــلــبـــه يــبـــعـــدون؟ اســتــحــالــه‪..‬‬

‫يـــا مــــا خــذانــي الـطـيــش عــنــه وهــونــت‬

‫‪..‬‬

‫ازعــــــل وارجـــــــــــع ل لــمــحـــت إتــصــالـــه‪..‬‬

‫لــــو غــــابـــت الـبـحـــه‪..‬وصــوتـي ولبــنـــت‬

‫‪..‬‬

‫ادري بـانـــــــي مــــــــا أفــــــــــــارق خــيـــالـــه‪..‬‬

‫أنـــــا وطـــــن عــمـــره بـقــلـبــه تــوطــنــت!!‬

‫‪..‬‬

‫ارتــــاح فـــــي قــربــــــــه واعــشـــق وصــالـــه‪..‬‬

‫مـــــو بـــــس حـبـيـتــه انـــــا فــيـــه ادمــنـــت‬

‫‪..‬‬

‫خــلـــــــوه يــذكــــــــر كـلــمـــــة ٍ قـلـتـهــا لـــــه ‪..‬‬

‫ل تـــاخــــذه دنـــيـــــــا ول يـشــغـــلــه نـــــــت‬

‫‪..‬‬

‫الــفـــرض فـالــــــمـسـجــد ولــوهـــو لـحــالــه ‪.!!..‬‬

‫‪..‬‬

‫حــلــلــت لــــــه يــعــشــق ويــحــيــا ب فـــالـــه‪..‬‬

‫يــشــوفــهــا بــالــــزيـــن كــــنــــي تــزيـــنـــت‬

‫‪..‬‬

‫يـحـبّــــــهــا كــنــهـــا انـــــــا الـــلــــي قــبــالـــه !!‬

‫اقـــدر امــــــوت الـحـيـن ‪ ..‬دامـــي تـطـمــنـــت‬

‫‪..‬‬

‫لــــكـــــــن امــــانـــــه بـــلـــغـــوه الـــرســـالــــه‪..‬‬

‫ان جـــا خـبــــــــر مــوتـــــي وبـانـــي تـكـفـنـت‬

‫‪..‬‬

‫مــابــــــي يـــهـــل الـــدمـــع مـــنـــه جــهــالــه ‪!!..‬‬

‫ابــي يــحــب بــعـــــدي ولـيــقــول خــونـــت !!‬

‫وال ان الكلمات ل ينقصها سواء التصفيق لهذه الشاعره الشابه‪ ..‬صح ال لسان كاتبتها‬

Related Documents