Mathurat

  • April 2020
  • PDF

This document was uploaded by user and they confirmed that they have the permission to share it. If you are author or own the copyright of this book, please report to us by using this DMCA report form. Report DMCA


Overview

Download & View Mathurat as PDF for free.

More details

  • Words: 1,657
  • Pages: 2
‫المأثورت‬ ‫شْيطَانِ‬ ‫أَعُوذُبِالّلهِ السّ ِميْعِ اْلعَِليْمِ ِمنَ ال ّ‬ ‫الرّ ِجيْمِ‬ ‫بِسْمِ اللّهِ الرّحْمَنِ الرّحِيمِ (‪ )1‬اْلحَمْدُ‬ ‫َ‬ ‫َ رَبَّ اْلعَالَمِيََ (‪ )2‬الرّحْمن ِ‬ ‫للّه ِ‬ ‫ّينَ (‪)4‬‬ ‫ْمَ الد ِ‬ ‫ِكَ يَو ِ‬ ‫ِيمَ (‪ )3‬مَل ِ‬ ‫الرّح ِ‬ ‫سَتعِيُ (‪ )5‬اهدِنَا‬ ‫ِإيّا كَ نَ ْعبُدُ وِإيّا كَ نَ ْ‬ ‫صرَاطَ الّذِي نَ‬ ‫صرَاطَ الُ ستَقِيمَ (‪ِ )6‬‬ ‫ال ّ‬ ‫أَنعَم تَ عَلَيهِ مْ غَيِ الَغضُو بِ عَلَيهِ مْ‬ ‫وَلَ الضّالّيَ (‪)7‬‬ ‫بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ‬ ‫ِيهَ‬ ‫ْبَ ف ِ‬ ‫َابَ لَ َري َ‬ ‫ِكَ الْ ِكت ُ‬ ‫ال (‪َ )1‬ذل َ‬ ‫ُونَ‬ ‫ِينَ يُ ْؤمِن َ‬ ‫ُهدًى لّلْ ُمّتقِي َ (‪ )2‬الّذ َ‬ ‫َ الصَّلةَ َومِمّاَ‬ ‫َ َوُيقِيمُون َ‬ ‫بِاْلغَيْب ِ‬ ‫َرزَ ْقنَاهُ مْ يُن ِفقُو نَ (‪ )3‬والّذِي نَ يُ ْؤمِنُو نَ‬ ‫بِمَا أُن ِزلَ ِإَليْكََ وَمَا أُن ِزلَ مِن َقبْلِكََ‬ ‫ِكَ‬ ‫ُونَ (‪ )4‬أُ ْوَلئ َ‬ ‫ُمَ يُوِقن َ‬ ‫َوبِال ِخرَةِ ه ْ‬ ‫ُمَ‬ ‫ِكَ ه ُ‬ ‫ِمَ وَُأ ْولَئ َ‬ ‫َعلَى هُدًى مّنَ رّبّه ْ‬ ‫الْ ُمفِْلحُونَ (‪) )5‬البقرة (‪: 5-1‬‬ ‫ّومَ َل‬ ‫َهَ ِإلّ ُهوَ اْلحَي ّ الْ َقي ُ‬ ‫ّهَ لَ ِإل َ‬ ‫الل ُ‬ ‫ّهَ م َا ف ِي‬ ‫ْمَ ل ُ‬ ‫سََنةٌ َولَ نَو ٌ‬ ‫ُهَ ِ‬ ‫َتأْخُذ ُ‬ ‫ْضَ مَن ذَا‬ ‫السَمَاوَاتِ وَمَا فِي ا َلر ِ‬ ‫ّ‬ ‫شفَ عُ ِعنْدَ هُ ِإلّ بِِإ ْذنِ هِ َيعْلَ مُ مَا‬ ‫الّذِي يَ ْ‬ ‫َبيْ نَ َأيْدِيهِ مْ َومَا خَ ْلفَهُ مْ وَلَ يُحِيطُو نَ‬ ‫َسَعَ‬ ‫ِهَ ِإلّ بِمَا شَاء و ِ‬ ‫ّنَ ِعلْم ِ‬ ‫بِشَ ْيءٍ م ْ‬ ‫َ وَلَ‬ ‫َمَاوَاتِ وَا َلرْض َ‬ ‫َّيهُ الس ّ‬ ‫ُكرْس ِ‬ ‫ِيمَ‬ ‫ُهَ ِحفْظُهُمَا وَ ُهوَ اْلعَلِيّ اْل َعظ ُ‬ ‫يَؤُود ُ‬ ‫(البقرة ‪)255 :‬‬

‫لَ ِإ ْكرَا هَ فِي الدّي نِ قَد تَّبيّ نَ الرّشْدُ مِ نَ‬ ‫ُوتَ َويُؤْمِن‬ ‫َنَ يَ ْكفُرْ بِالطّاغ ِ‬ ‫الْغَيّ فَم ْ‬ ‫سكَ بِالْ ُعرْوَةِ الْ ُوثْقَىَ لَ‬ ‫بِاللّ هِ َفقَدِ ا ْستَمْ َ‬ ‫انفِ صَامَ لَهَا وَاللّ هُ سَمِيعٌ َعلِي مٌ (البقرة‬ ‫‪)256 :‬‬ ‫خرِجُهُم مّنََ‬ ‫اللّهَُ َولِيّ الّذِينََ آ َمنُواْ ُي ْ‬ ‫َ َك َفرُواْ‬ ‫َ ِإلَى النّ ُورِ وَالّذِين َ‬ ‫الظّلُمَات ِ‬ ‫أَ ْوِليَآؤُهُ مُ الطّاغُو تُ ُيخْرِجُونَهُم مّ نَ‬ ‫َصَحَابُ‬ ‫ِكَ أ ْ‬ ‫َاتَأُ ْولَئ َ‬ ‫النّورِ ِإلَى الظّلُم ِ‬ ‫َ (البقرة ‪:‬‬ ‫َ فِيهََا خَالِدُون َ‬ ‫النّارِ هُم ْ‬ ‫‪)257‬‬ ‫لّلّ هِ ما فِي ال سّمَاواتِ َومَا فِي ا َلرْ ضِ‬ ‫وَإِن تُبْدُواْ مَا فِي أَنفُ سِكُمْ أَوْ ُتخْفُو هُ‬ ‫ّهَ َفَي ْغفِرُ لِم َن يَشَاء‬ ‫ِهَ الل ُ‬ ‫َاسَبْكُم ب ِ‬ ‫ُيح ِ‬ ‫َوُيعَذّبُ مَن يَشَاء وَاللّهُ عَلَى ُكلّ شَ ْيءٍ‬ ‫قَدِيرٌ (‪ )284‬آ َمنَ الرّسُولُ بِمَا أُنزِلَ‬ ‫ِإَليْ هِ مِن ّربّ هِ وَالْمُ ْؤمِنُو نَ ُكلّ آمَ نَ بِاللّ هِ‬ ‫َومَلئِ َكتِ هِ وَ ُكُتبِ هِ َورُ سُِلهِ لَ ُنفَرّ قُ بَيْ نَ‬ ‫أَ َحدٍ مّ ن رّ سُِلهِ َوقَالُواْ سَ ِم ْعنَا وََأ َطعْنَا‬ ‫َيُ (‬ ‫َ الْمَص ِ‬ ‫َ َربّنََا وَِإَليْك َ‬ ‫ُغ ْفرَانَك َ‬ ‫َ َنفْسًَا إِلّ‬ ‫َ اللّه ُ‬ ‫‪ )285‬لَ يُ َكلّف ُ‬ ‫َسَتْ وَ َعَليْهَا مَا‬ ‫ُسَعَهَا لَهَا مَا ك ََب‬ ‫و ْ‬ ‫سَبتْ رَّبنَا لَ تُؤَاخِ ْذنَا إِن نّ سِينَا أَوْ‬ ‫ا ْكتَ َ‬ ‫ِصَرًا‬ ‫أَ ْخ َطأْنَا رَبّنَا وَلَ َتحْ ِملْ عََليْنَا إ ْ‬ ‫كَمَا َحمَ ْلتَ هُ َعلَى الّذِي نَ مِن َقبِْلنَا َربّنَا‬ ‫َولَ ُتحَمّلْنَا مَا لَ طَاَقةَ لَنَا بِ هِ وَاعْ فُ‬ ‫َعنّ ا وَا ْغ ِفرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَن تَ مَ ْولَنَا‬ ‫فَانصَُ ْرنَا َعلَى اْلقَوْمَِ الْكَاِفرِينََ (‬ ‫‪) )286‬البقرة (‪: 286-284‬‬ ‫*بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ‬

‫ُقلْ هُوَ اللّ هُ أَحَدٌ (‪ )1‬اللّ هُ ال صّمَدُ (‬ ‫‪ )2‬لَ مْ يَِلدْ َولَ مْ يُولَدْ (‪َ )3‬ولَ مْ يَكُن‬ ‫ّلهُ ُكفُوًا َأحَدٌ (‪)4‬‬ ‫*بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ‬ ‫ُقلْ أَعُوذُ ِبرَبّ اْلفَلَ قِ (‪ )1‬مِن شَرّ مَا‬ ‫خَلَ قَ (‪ )2‬وَمِن َشرّ غَا سِقٍ ِإذَا َوقَ بَ‬ ‫(‪ )3‬وَمِن َشرّ النّفّاثَا تِ فِي اْل ُعقَدِ (‬ ‫‪َ )4‬ومِن َشرّ حَاسِدٍ ِإذَا حَسَدَ (‪)5‬‬ ‫*بِسْمِ الّلهِ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ‬ ‫َ‬ ‫َ (‪ )1‬مَلِك ِ‬ ‫ُقلْ أَعُوذُ ِبرَبَّ النّاس ِ‬ ‫النّا سِ (‪ِ )2‬إلَ هِ النّا سِ (‪ )3‬مِن شَرّ‬ ‫خنّاسََِ (‪ )4‬الّذِي‬ ‫الْوَسََْوَاسِ اْل َ‬ ‫يُوَ سْوِسُ فِي صُدُورِ النّا سِ (‪ )5‬مِ نَ‬ ‫جنّةِ وَ النّاسِ (‪)6‬‬ ‫اْل ِ‬ ‫ْسَْنَا وََأمْسََ)‬ ‫َصََحَ (َأم َي‬ ‫َصََبحْنَا وَأ ْب‬ ‫*أ ْ‬ ‫الْمُلْ كُ لِلّ هِ وَاْلحَمْ ُدلِلّ هِ َل َشرِيْ كَ لَ هُ لَ‬ ‫صيْرُ)‬ ‫إِلهَ إِلّ هُوَ وَ ِإِلْيهِ النّشُ ْورُ (ا َل ِ‬ ‫لمِ‬ ‫سيْنَا) َعلَى ِف ْطرَةِ الِْ ْس َ‬ ‫صَبحْنَا (َأمْ َ‬ ‫*أَ ْ‬ ‫َ َنبِيّنََا‬ ‫َ وَ َعلَى دِيِن ِ‬ ‫وَ َكلِ َمةِ الِْ ْخلَص ِ‬ ‫َسَلّمَ وَ َعلَى‬ ‫ْهَ و َ‬ ‫ّهَ َعَلي ِ‬ ‫صَلّى الل ُ‬ ‫ُمحَمّدٍ َ‬ ‫مِّلةِ َأبِيْنَا ِإْبرَاهِيْ مَ َحِنيْفًا وَمَا كَا نَ مِ نَ‬ ‫شرِ ِكْينَ‬ ‫الْمُ ْ‬ ‫حتُ (َأمْ سَْيتُ) ِمنْ كَ‬ ‫*اَللّهُمّ ِإنّىْ أَ صَْب ْ‬ ‫ِفىْ ِنعْ َمةٍ َعَافِيََة وَسَِْترٍ َفَأتِمَّ عََلىّ‬ ‫ِنعْ َمتَ كَ وَعَاِفَيتَ كَ وَ ِستْرَكَ فِى ال ّدنْيَا َ‬ ‫ال ِخرَةِ‬ ‫صبَحَ (َأمْ سَ) بِىْ مِ نْ ِنعْمَةٍ‬ ‫*اَللّهُمّ مَا أَ ْ‬ ‫َكَ‬ ‫ْكَ وَحْد َ‬ ‫ِكَ فَ ِمن َ‬ ‫ِنَ خَ ْلق َ‬ ‫أَوْ ِبأَحَ ٍدم ْ‬ ‫َ‬ ‫َ اْلحَمْدُ َولَك َ‬ ‫َ فَلَك َ‬ ‫َ لَك َ‬ ‫َلشَ ِريْك َ‬ ‫الشّ ْكرُ‬

‫للِ‬ ‫َكَ اْلحَمْدُ َم َا َنَْبغِىْ ِ َج َ‬ ‫*يَارَبّىَ ل َ‬ ‫وَجْ ِهكَ وَ َع ِظيْمِ سُ ْلطَاِنكَ‬ ‫ْسَلَمِ ِديْنًا‬ ‫ّهَ َربّاَ َوبِالِ ْ‬ ‫ْتَ بِالل ِ‬ ‫ضي ُ‬ ‫* َر ِ‬ ‫َوبِحَمّدٍ نَِبيًا وَ رَسُ ْولً‬ ‫ِهَ‬ ‫ِهَ عَ َددَ خَ ْلق ِ‬ ‫ّهَ َوِبحَمْد ِ‬ ‫سَْبحَانَ الل ِ‬ ‫* ُ‬ ‫َهِ َوزَِنةَ َع ْرشِهَِ َومِدَادَ‬ ‫َورِضََا نَفْس ِ‬ ‫كَلِمَاتِهِ‬ ‫اسَِمهِ‬ ‫َعَ ْ‬ ‫ضرّم َ‬ ‫ّهَ الّذِىلَ َي ُ‬ ‫ِسَمِ الل ِ‬ ‫*ب ْ‬ ‫شَ ْىءٌ فِى اْ َلرْ ضِ َولَفِى ال سّمَاءِ وَهُوَ‬ ‫السّ ِميْعُ اْلعَِليْمُ‬ ‫شرِكَ بِكَ‬ ‫*اَللّهُمّ ِإنّا َنعُ ْوذُبِكَ مِنْ أَنْ نُ ْ‬ ‫َشيْئًا َنعْلَ ُمهُ وَ َ ْسَتغْ ِفرُكَ لِمَا لَ نَعَْل ُمهُ‬ ‫*أَعُ ْوذُ بِ َكلِمَاتِ الّلهِ التّامّاتِ ِمنْ َشرّ‬ ‫مَا خََلقَ‬ ‫ح َزنِ‬ ‫*اَللّهُمّ ِإنّىْ أَعُ ْو ُذِبكَ ِمنَ الْهَمّ وَاْل َ‬ ‫َلِ‬ ‫وَأَ ُع ْوذُبِكَََ مِنَََ اْل َعجْزِوَالْكَسََ‬ ‫خلِ‬ ‫وأَ ُع ْوذُبِكَََ مِنَََ اْلجُبْنََِ وَاْلُب ْ‬ ‫وَأَ ُع ْوذُِبكَ ِمنْ َغَلبَةِ ال ّدْينِ وََق ْهرِالرّجَالِ‬ ‫*اَللّهُمّ عَاِفنِىْ ِفىْ بَ َدنِىْ اَللّهُمّ عَاِفنِىْ‬ ‫فِى سَ ْمعِى اَللّهُمّ عَاِفنِىْ فِى َبصَ ِرىْ‬ ‫*اَللّهُمّ ِإنّىْ أَعُ ْو ُذبِكَ مِنَ الْ ُكفْرِ وَالْ َف ْقرِ‬ ‫اَللّهُمّ ِإنّىْ أَعُ ْو ُذبِكَ مِنَ عَذَابِ اْل َقبْرِ لَ‬ ‫إِلهَ إِلّ َأْنتَ‬ ‫ْتَ‬ ‫ِلهَ ِإلّ َأن َ‬ ‫ْتَ َربّىَ لَ إ َ‬ ‫*اَللّهُم ّ َأن َ‬ ‫خََل ْقتَنِىْ وَأَنَا َعبْدُ كَ وَأَنَا َعلَى عَهْ ِد كَ‬ ‫ِنَ‬ ‫ِكَ م ْ‬ ‫َااسَتَ َط ْعتُ أَ ُع ْوذُ ب َ‬ ‫ِكَ م ْ‬ ‫وَوَعْد َ‬ ‫صنَ ْعتُ َأبُ ْو ُءلَ كَ بِِنعْ َمتِ كَ عََلىّ‬ ‫َشرّمَا َ‬ ‫وََأبُ ْوءُ بِ َذنْبِىْ فَا ْغ ِفرْلِىْ فَِإنّهَََُ َلَيغْ ِفرُ‬ ‫ال ّذنُ ْوبَ إِلَّأْنتَ‬

‫َ ِإلّ هُوَ‬ ‫َ الّ ِذىْ لَ إِله َ‬ ‫ََت ْغفِرُ اللّه َ‬ ‫*أَس ْ‬ ‫اْلحَىّ اْلقَيّ ْومُ وَ َأتُ ْوبُ ِإَليْهِ‬ ‫* سُْبحَاَنكَ اللّهُمّ َوِبحَمْدِ كَ َأشْهَدُ أَ نْ‬ ‫لَ إِلهَ ِإلّ َأنْتَ َأسَْت ْغفِرُكَ َوَأتُ ْوبُ ِإَلْيكَ‬ ‫َيّ ِدنَا ُمحَمّدٍ‬ ‫َلّى َعلَى س َ‬ ‫*اَللّهُمَّ ص َ‬ ‫َعبْدِ كَ َوَنبِيّ كَ َورَ سُ ْوِلكَ النّبِىّ ا ْ ُلمّىّ‬ ‫سِليْمًا عَ َددَ‬ ‫حبِهِ وَ سَلّمْ تَ ْ‬ ‫صْ‬ ‫وَ َعلَى الِ هِ وِ َ‬ ‫مَا َأحَادَ بِ هِ ِعلْمُ كَ َوخَطّ بِ هِ َقلَمُ كَ‬ ‫وََأ ْحصَاهُ ِكتَاُبكَ‪.‬‬ ‫وَارْ ضَ اللّهُمّ عَ نْ سَادَاتِنَا أَبِى بَ ْكرٍ وَ‬ ‫صحَابَةِ‬ ‫عُ َمرَ وَ ُعثْمَا نَ وَ عَلِىّ وَ عَ نِ ال ّ‬ ‫ِمَ‬ ‫ْنَ وَ تَاِبعِيْه ْ‬ ‫َنَ التّابِ ِعي َ‬ ‫ْنَ وَ ع ِ‬ ‫أَ ْج َمعِي َ‬ ‫بِإِحْ سَانٍ ِإلَى يَوْ مِ ال ّديْ نِ سُْبحَانَ َربّ كَ‬ ‫لمٌ عَلَى‬ ‫صفُ ْونَ وَ َس َ‬ ‫رَبّ اْل ِعزّةِ عَمّ ا يَ ِ‬ ‫الْ ُمرْسَِلْينَ وَاْلحَمْدُلّلهِ َربّ اْلعَالَمِْينَ‪.‬‬ ‫سأَُلكَ لِ سَانًا َرطِبًا بِذِ ْكرِ كَ‬ ‫اَللّهُمّ ِإنّانَ ْ‬ ‫وََقلْبًا َمفْعُمًا بِشُ ْكرِ كَ َوبَدَنًا َهيّنًا لَيّنًا‬ ‫َسَأَُلكَ ِإيْمَان ًا‬ ‫ِكَ اللّهُم ّ ِإنّاَ ن ْ‬ ‫بِطَا َعت َ‬ ‫َسَأَُلكَ‬ ‫َسََأُلكَ قَ ْلبًاخَاشِعًا َون ْ‬ ‫كَا ِملً َون ْ‬ ‫َسَأَُلكَ َيقِيْن ًا صََادِقًا‬ ‫عِلْم ًا نَفِع ًا َون ْ‬ ‫سأَُلكَ اْلعَاِفيَةَ مِنْ‬ ‫سأَُلكَ ِديْنًا َقيّمًا َونَ ْ‬ ‫َونَ ْ‬ ‫َنَ‬ ‫َامَ اْلغِن َى ع ِ‬ ‫َسََأُلكَ تَم َ‬ ‫ُكلّ بَِلّيةٍ َون ْ‬ ‫النّا سِ وَهَ بْ لَنَا َحقِْي َقةَ ا ْلِيْمَا نِ بِ كَ‬ ‫َحتّ ى لَ َنخَا فَ َولَ َنرْجُوْ َغْيرَ كَ وَلَ‬ ‫نَ ْعبُدَ َشيْئًا سِوَاكَ وَا ْج َعلْ يَدَكَ َمبْسُ ْو َطةً‬ ‫َنَ‬ ‫عََليْن َا وَ َعلَى أَ ْهِليْن َا َوأَوْ لَ دِن َا َوم ْ‬ ‫َمعَنَا بِرَحْ َمتِ كَ َولَ تَكّلْنَا ِإلَى َأْنفُ سِنَا‬ ‫َطرَْفةَ َعيْ نٍ وَلَ َأَقلّ مِ نْ ذَالِ كَ يَا ِنعْ مَ‬ ‫الْ ُمجِْيبُ‪.‬‬

‫وَ صَلّى اللّ هُ َعلَى سَيّ ِدنَا ُمحَمّدِ نِ النّبِيّ‬ ‫الْ َك ِريْمَِ وَ َعلَى اَلهَِ وَصََحِْبهِ وَعَلَى اَلهَِ‬ ‫صحِْبهِ َأجْ َم َعيْنَ‪.‬‬ ‫َو َ‬ ‫ُقلِ اللّهُمّ مَالِ كَ الْمُلْ كِ تُؤْتِي الْ ُملْ كَ‬ ‫ْكَ مِمّنَ تَشَاء‬ ‫ِعَ الْمُل َ‬ ‫مَن تَشَاء َوتَن ُ‬ ‫َوتُ ِعزّ مَن تَشَاء َوتُ ِذلّ مَن تَشَاء ِبيَدِ كَ‬ ‫خيْرُ ِإنّكَََ َعلَىَ ُكلّ شَ ْيءٍ قَدِيرٌ (‬ ‫اْل َ‬

‫ِجَ‬ ‫ِجَ الّلْيلَ فِي اْلنّهَارِ َوتُول ُ‬ ‫‪ )26‬تُول ُ‬

‫ِنَ‬ ‫ِجَ الْحَي ّ م َ‬ ‫خر ُ‬ ‫النّهَارَ ف ِي الّلْيلِ َوُت ْ‬ ‫ِنَ اْلحَي ّ‬ ‫ّتَ م َ‬ ‫ِجَ الَ َمي َ‬ ‫ّتَ َوُتخْر ُ‬ ‫الْ َمي ِ‬ ‫َوتَ ْرزُ قُ مَن تَشَاء بِ َغْيرِ حِ سَابٍ (‪)27‬‬ ‫(آل عمران‪)26-7:‬‬

‫َ وَِإ ْدبَارُ‬ ‫أَللّهُمَّ إِنَّ هذَا إِ ْقبَالُ لَيْلِك َ‬ ‫صوَاتُ دُعَاِتكَ فَا َغفِ ْرلِى‪.‬‬ ‫نَهَارِكَ وََأ ْ‬ ‫ْبَ‬ ‫ِهَ الْقُُلو َ‬ ‫َمَأَنّ هَذ ِ‬ ‫ّكَ َتعْل ْ‬ ‫أَللّهُمّ ِإن َ‬ ‫حبّتِكْ وَاْلَتقَتْ َعلَى‬ ‫َقدِا ْجتَ َمعَتْ عَلَى َم َ‬ ‫َ‬ ‫َ َعلَى دَعْ َوتِك َ‬ ‫َ َوتَوَحّدَت ْ‬ ‫طَا َعتِك َ‬ ‫صرَةِ َشرِْيعَتِ كَ َف َوثّ قِ‬ ‫َوتَعَاهَدَ تْ عَلَى نَ ْ‬ ‫ِمَ ُودّهَا وَاهْدِهَا‬ ‫اللّهُمّ رَاِبطَتَهَا وََاد ْ‬ ‫ُسبُلَهَا وَا ْملَهَا بِنُ ْورِ كَ الّ ِذىْ َلَيخْبُوْا وَ‬ ‫ا ْشرَ حْ صُدُ ْورَهَا بِ َفيْ ضِ ا ْلِيْمَا نِ بِ كَ‬ ‫وَجَ ِمْيلِ التّ َو ّكلِ َعَليْكَََ َوأَ ْحيِهَََا‬ ‫َ وََأ ِمتْهََا َعلَى الشّهَادَةِ فِىْ‬ ‫بِ َم ْعرِفَتِك َ‬ ‫َسبِيِْلكَ ِإنّ كَ ِنعْ مَ الْمَ ْولَى َونِعْ مَ النّ صِْيرُ‬ ‫اَللّهُمّ آ ِميْ نُ صَلّى اللّهُمّ عَلَى َسيّدِنَا‬ ‫َلّمَ‬ ‫حِبهِ وَس َ‬ ‫َْ‬ ‫َ وَص َ‬ ‫ُمحَمّدٍ وَ عَلَى اَله ِ‬ ‫تَسِْليْمًا َكِثيْرًا‪.‬‬

Related Documents

Mathurat
November 2019 51
Mathurat
April 2020 12
Mathurat
October 2019 22
Mathurat
November 2019 32
Mathurat
November 2019 26
Al Mathurat
October 2019 26