Election

‫نماذج من تطبيقات‬ ‫نظام التمثيل النسبي لتوزيع المقاعد البرلمانية‬

‫و رؤية أولية لمستقبل البحرين‬ ‫اعداد وعرض فريده غلم اسماعيل‬ ‫جمعية العمل الوطني الديمقراطي – وعد‬ ‫الحلقة الحوارية حول‬

‫عيوب النظام النتخابي بالبحرين‬ ‫جمعية المنبر التقدمي الديمقراطي‬ ‫السبت ‪ 31‬مارس ‪2007‬م‬

‫مقدمة‬ ‫‪‬‬

‫اصلح النظم النتخابية واهتمام العامة أصبح يركز على زيادة التمثيلية‬ ‫الجهزة والدارة والتنظيم أيضا عوامل مهمة‬ ‫نحو تأسيس هيئات مستقلة بصلحيات ونفوذ واسع‬ ‫نحو زيادة الجودة مع زيادة الحرية والعدالة‬

‫‪‬‬

‫ينبغي النظر الى العملية النتخابية على مدى طويل ومستمر وليس‬ ‫كنشاط موسمي ينتهي بانتهاء الحملت النتخابية‪.‬‬ ‫تطوير العملية النتخابية المحترفة ل تعتمد على القضايا الدارية أو‬ ‫الفنية فقط ‪ ،‬بل هي عملية تشاركيه حريصة بشدة على آراء‬ ‫واهتمامات الشركاء السياسيين‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫الدارات الناجحة هي من تقدر على الدارة العملية الحرة الجريئة دون خوف ‪،‬‬ ‫وبشكل مستدام ومنتظم ‪.‬‬

‫بين الماضي والحاضر ‪ ...‬ثقة الناس هي الهم‬ ‫‪ ‬منذ نهاية الثمانينات بدأت العديد من الدول في تنظيم النتخابات‬ ‫‪ ‬كانت هناك مشاكل عديدة لنقص الستعداد والخبرة والمعرفة والموارد‬ ‫‪ ‬لم تكن منهجيات لتصميم النظم المالية لهيئات ادارة النتخابات ولم تتوفر أفضل‬ ‫الممارسات وتجارب المقارنة ‪.‬‬ ‫‪ ‬المشاكل السابقة انتهت وحاليا إداريو النتخابات يجتهدون لكسب ثقة الشركاء لن‬ ‫هذه القضية رئيسية‬ ‫‪ ‬المنظمة النتخابية العالمية ‪Global Electoral Organization‬‬ ‫‪ ))GEO‬موظفو النتخابات الوائل من الهيئات الدارية للنتخابات و خبراء النظم النتخابية‬ ‫والكاديميين و النشطاء من أجل الديمقراطية حول العالم سنويا ‪ ،‬باستضافة آيفيس في ‪2007‬م‬

‫ثلث نماذج عربية لنظم انتخابية مستحدثة‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫كثيرا ما يقال أن النظام النتخابي هو المؤسسة السياسية الكثر‬ ‫عرضة للتلعب ‪ ،‬سواء للفضل أو للسوأ‬ ‫ينظر لها على جانب بالغ من الهمية والتأثير في قضايا الحاكمية‬ ‫والحكم الصالح‬ ‫عملية اختياره عملية سياسية بحتة تلعب المصلحة السياسية دورا‬ ‫دائما وأساسيا فيه بل أحيانا الدور الرئيسي والوحيد‬ ‫الردن تحول من نظام فيه أصوات متعددة للناخب ( الكتلة) في‬ ‫انتخابات ‪1998‬م الى نظام نادر فيه صوت واحد للناخب في‬ ‫انتخابات ‪1993‬م بمرسوم ملكي بهدف تقليص نفوذ الخوان‬ ‫المسلمين وزيادة نفوذ مؤيدي الملكية ( من ‪ %40‬الى ‪ %60‬من‬ ‫المقاعد )‬

‫مثال افتراضي على تناسب الصوات والمقاعد وفق النظام النتخابي‬ ‫‪ΔΑ‬‬ ‫‪ϴΎ‬‬ ‫‪ΨΘ‬‬ ‫‪ϧϻ΍ ή΋΍ϭϟ‬‬ ‫‪Ϊ΍‬‬ ‫‪΃ΏΰΤϟ΍‬‬ ‫‪ΏΏΰΤ ϟ΍‬‬ ‫‪ωϮϤΠϤϟ΍‬‬

‫‪ϡΎ‬‬ ‫‪ψϨϟ΍ ϖϓϭΔμ‬‬ ‫‪Ϡ ΤϤϟ΍ ΪϋΎ‬‬ ‫‪ϘϤϟ΍‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫‪4‬‬

‫‪5‬‬

‫‪% ωϮϤΠϤϟ΍‬‬

‫‪Ϟϴ‬‬ ‫‪Μ‬‬ ‫‪Ϥϟ‬‬ ‫‪Θ΍ ΔϤϗ‬‬ ‫‪΋Ύ‬‬ ‫‪ϝϭϷ΍ ΰ΋Ύ‬‬ ‫‪ϔϟ΍‬‬ ‫‪ϲΒδ Ϩϟ΍‬‬

‫‪3000‬‬

‫‪2600‬‬

‫‪2551‬‬

‫‪2551‬‬

‫‪100‬‬

‫‪10802‬‬

‫‪43‬‬

‫‪4‬‬

‫‪2‬‬

‫‪2000‬‬

‫‪2400‬‬

‫‪2449‬‬

‫‪2449‬‬

‫‪4900‬‬

‫‪14198‬‬

‫‪57‬‬

‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪5000‬‬

‫‪5000‬‬

‫‪5000‬‬

‫‪5000‬‬

‫‪500‬‬

‫‪25000‬‬

‫‪100‬‬

‫‪5‬‬

‫‪5‬‬

‫تأثير اختيار النظام النتخابي في ترجمة الصوات الى مقاعد‬ ‫التأثير كبير جدا على تركيبة البرلمان وتشكيل الحكومة في حالت تداول السلطة‬

‫ ثلث عائلت رئيسية‬، ‫ اثنا عشر نظاما أساسيا‬، ‫نظاما انتخابيا‬211 ، ‫التباينات كثيرة‬ Ϣ ϴ ϟ Ύ ϗ Ϸ΍ /ϥ΍ΪϠ Β ϟ΍ Ω Ϊϋ ΔϳϮ Ό Ϥϟ΍ ΔΒ δ Ϩϟ΍

Ω Ϊόϟ ΍

% 23 ̄ 6

%35 ̄ 2

47 15 4 3 22 70

%1

2

%10 ̄ 6

21

%4̄ 5

9

%2

4

%1

2

% 7̄ 5 %2 %1̄ 5 %11 ̄ 1

ϡΎ ψϨϟ΍ ωϮϧ ϝϭϷ΍ ΰ΋Ύ ϔ ϟ ΍ ΔΘ ϠϜϟΎ Α Ζ ϳϮ μ Θ ϟ΍ ΔΘ ϠϜϟΎ ΑϲΑ ΰΤϟ΍ ΖϳϮ μ Θ ϟ΍ ϞϳΪΒ ϟ΍ ΖϳϮ μ Θ ϟ΍

/ΔΩ ϳ ΪόΘ ϟ΍ ΔΒ ϴϠϷ Ϗ΍

Ϧ ϴ Θ ϟ ϮΠϟϡ ΍ Ύ ψϧ ϲΒ δ Ϩϟ΍ Ϟ ϴ Μ Ϥϟ Θ΍ ΔϤ΋Ύ ϗ ϝϮΤΘ Ϥ ϟ ΍ ΪΣ΍Ϯϟ ΍ ΕϮμ ϟ ΍

Ϟϴ Μ Ϥϟ Θ΍ ϲΒ δ Ϩϟ΍

ϱ ί ΍Ϯ Θ ϟ΍ Δτ Ϡ Θ ΨϤϟ΍ ΔϳϮ π όϟ΍ ΐ γ Ύ ϨΗ

Ϫ Β η Ϟϴ Μ Ϥϟ Θ΍ ϲΒ δ Ϩϟ΍

ϝϮΤΘ Ϥ ϟ ΍ήϴ ϏΪΣ΍Ϯϟ ΍ ΕϮμ ϟ ΍

ΔΪό ϟ ϣΔϤ ψϧ

ϯ ήΧ

Modified BC (1) , Lv (1)

199

ΔϠ ΋Ύ όϟ΍ ΔΑ ϴΎ ΨΘ ϧ ϻ΍

ωϮϤΠϤϟ΍

‫م‬2005 ، ‫ دليل آيديا الجديد للنظمة النتخابية‬: ‫المصدر‬

‫التجديد في المغرب‬ .‫ حزبا و خمس قوائم للمستقلين‬26‫قوائم ال‬ ųƍƆŞƆƃ Œ ŗƒƈűƍƃťŵƀ Œ œƆƃ Œ ŗƒš ƄƆƃťŵƀ Œ œƆƃ ŒŖ œ űźƆƃŧő Œ Œƍťƃ Œ

‫ ولية‬16

50 48 42 41 18 18 16 12 12 11 10 7 6 5 4 3 3 3 2 2 2 1 0 0 0 0 0

5 4 4 4 2 2 2 2 2 2 1 -

45 44 38 37 16 16 14 10 10 9 9 7 6 5 4 3 3 3 2 2 2 1 0 0 0 0 0

91 91 56 89 81 81 75 82 86 86 87 61 77 62 55 77 66 46 75 37 51 81 37 42 43 35 5

ŗƒŪœ ƒŪƃŗőƌ Œ ƒƃ Œ ŗƒŕŶŬƃŘ Œ ŒƍƀƄ ƃƑƂ ŒŧřŬƙŒťœ šřƙŒ ¾ƚ ƀřŪƙŒŔŨš ŗƒƆƈřƃ Œƍŗƃ ŒťŶƃŔŨ Œ š ŧŒš ŧ Ɩ ƃƑƈűƍƃŴ Œ ƆŞřƃ Œ ŗƒŕŶŬƃŗƂ Œ ŧšƃ Œ ŗƒŕŶŬƃŗ Œ ƒƈűƍƃŗƂ Œ ŧšƃ Œ ƐŧƍřŪťƃť Œœ šřƙŒ Ƒűŧƀ Œ ƆťƃƑƈ ƒ Œ űƍƃŔŨ Œ šƃ Œ ŗƒűŧƀ Œ ƆťƃƎƍ ƒ Œ ƀƃŗƌ Œ ઠŗƒƂŒŧřŬƙƍ Œ ƅťƀřƃŔŨ Œ š Ƒűŧƀ Œ Ɔťƃť ƒ Œœ šřƙŒ ŗƒűŧƀ Œ Ɔťƃŗ ƒ Œ ƒŵƆ œřŞƙŒŗƂŧšƃ Œ Ƒűŧƀ Œ ƆťƃƑƂ ƒ Œ ŒŧřŬƙŒŔŨšƃ Œ ťƌŶƃŔŨ Œ š Řœ ƒŧšƃŗű Œ ŕŧ Œ ťšƍƆƃƑƂ Œ ŒŧřŬƙŒŧœƒŒ Ūƃ ŗƒƆƈřƃ Œƍ şƚ ŮƗ Œ ƑŕŧźƆƃƑƃ Œ ŒŧŕƄ ƒ ƃŔŨ Œ šƃ Œ ŗƈűƍ Œ ƆƃŘ Œ ŒƍƀƃŔŨ Œ š ¾ƚ ƀřŪƙƍ Œ ƎŧƍŬƃŔŨ Œ š ŗƒƆƈřƃ Œƍ ŗőŕ ƒ ƃŔŨ Œ š Ɛťœ šřƙŒƑƈűƍƃŧƆ Œ řŌ Ɔƃ Œ ŗƒƆƈřƃ Œƍ ŗƈűƍ Œ ƆƃŖ Œ ŧťœ ŕƆŔŨš ¾ƆŶƃŔŨ Œ š Żœ ŮƈƗ Œƍ ťƒťŞřƃŔŨ Œ š ƑŵƆ œřŞƙŒűŪƍƃŔŨ Œ š )ƅő Œƍſ ũ ƆŤ(ƇƍƄ ƀřŪƆƃ Œ

‫دخول النساء عبر اللوائح الوطنية بمساندة الحزاب‬ ‫•‬

‫القانون النتخابي خصص قائمة وطنية تضم ‪ 30‬عضوا فإنه لم يقصرها على النساء لمخالفة‬ ‫ذلك للفصل التاسع من الدستور المغربي الذي يساوي في الحقوق السياسية بين المرأة‬ ‫والرجل‪.‬‬ ‫غير أنه حدث توافق سياسي ضمني بين الحزاب السياسية بتخصيص تلك القائمة الوطنية‬ ‫للنساء فقط‪.‬‬

‫•‬

‫دخلت ‪ 30‬امرأة إلى مجلس النواب الجديد توزعت انتماءاتهن السياسية كالتالي‪:‬‬ ‫ التحاد الشتراكي للقوات الشعبية‪ :‬خمس نساء‬‫ حزب الستقلل‪ :‬أربع نساء‬‫”‬ ‫ حزب العدالة والتنمية‪ :‬أربع نساء‬‫هناك ‪ 35‬امرأة في مجلس النواب‬ ‫ التجمع الوطني للحرار‪ :‬أربع نساء‬‫الجديد بنسبة تمثيل من الناحية‬ ‫ الحركة الشعبية‪ :‬امرأتان‬‫الشكلية تصل إلى ‪ ،%11‬لكن هذه‬ ‫ الحركة الوطنية الشعبية‪ :‬امرأتان‬‫النسبة في الحقيقة ل تتجاوز ‪ %2‬إذا‬ ‫ التحاد الدستوري‪ :‬امرأتان‬‫ما نظرنا إلى التمثيل النسائي من‬ ‫ الحزب الوطني الديمقراطي‪ :‬امرأتان‬‫زاوية النتائج التي أفرزتها القوائم‬ ‫ جبهة القوى الديمقراطية‪ :‬امرأتان‬‫المحلية‬ ‫ حزب التقدم والشتراكية امرأتان‬‫”‬ ‫‪ -‬التحاد الديمقراطي‪ :‬نائبة واحدة‬

‫•‬

‫نظام القتراع باللئحة في المغرب‬ ‫منذ سبتمبر ‪2002‬م‬ ‫كل مرشحي الحزب ‪1‬‬ ‫كل مرشحي الحزب ‪2‬‬

‫كل مرشحي الحزب ‪3‬‬ ‫كل مرشحي الحزب ‪4‬‬

‫كل مرشحي الحزب ‪1‬‬ ‫كل مرشحي الحزب ‪2‬‬

‫كل مرشحي الحزب ‪1‬‬

‫كل مرشحي الحزب ‪3‬‬

‫كل مرشحي الحزب ‪2‬‬

‫كل مرشحي الحزب ‪4‬‬

‫كل مرشحي الحزب ‪3‬‬ ‫كل مرشحي الحزب ‪4‬‬

‫شكل توضيحي لثلث محطات اقتراع‬

‫غرفتان ‪ :‬مجلس النواب ‪ 325‬عضوا ومجلس‬ ‫‪ .‬المستشارين‬ ‫القانون المنظم رقم ‪ 31/97‬عدل في ‪ 4‬سبتمبر بأخذ ‪-‬‬ ‫رأي الحزاب عند اقتراح التعديلت القانونية‬ ‫بخصوص النتخابات النيابية لمجلس النواب ‪1997‬‬ ‫أبرز التعديلت ‪-‬‬ ‫اإدخال قاعدة القتراع بواسطة اللئحة مع التمثيل‬‫النسبي بأكبر بقية‪.‬‬ ‫ توزيع المقاعد الـ‪ 325‬إلى مجموعتين‪:‬‬‫الولى ‪ 295‬مقعدا في الدوائر‬ ‫والثانية ‪ 30‬مقعدا خصصت للنساء على أساس‬ ‫‪.‬اللوائح الوطنية‬ ‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫كل حزب يقدم جميع مرشحيه في لئحة‬ ‫واحدة يتم التصويت عليها في كل مراكز‬ ‫القتراع في البلد‪.‬‬ ‫تلزِمُ جميع اللوائح بوضع عدد من المرشحين‬ ‫يساوي عدد المقاعد المتبارى عليها‪.‬‬ ‫توزع المقاعد على أساس القاسم النتخابي‬ ‫وإعمال قاعدة أكبر بقية‪.‬‬

‫‪http://www.aljazeera.net/NR/exeres/718639E5-E557-4BCE-A493-3E290ACB981D.htm‬‬

‫نموذج لتوزيع مقاعد الدوائر وفق النظام المغربي‬

‫‪ 4‬مقاعد ‪ ،‬المسجلون ‪ 210‬آلف‪ ،‬الناخبون ‪ 180 :‬ألفا‬ ‫نسبة المشاركة ‪.%85.71 :‬‬ ‫البطاقات الملغية ‪ 10 :‬آلف‪.‬‬ ‫الحد الدنى للحصول على مقعد = ‪ 5100 = %3‬صوت‬ ‫التوضيح ( ‪ 180‬ألف – ‪ 10‬آلف الملغية = ‪ 170‬ألف‬ ‫* ‪) 100 / 3‬‬

‫ل‪80 = 5‬‬ ‫ألف‬

‫اخراج‬

‫ل‪55 = 2‬‬ ‫ألف‬

‫ل‪30 = 1‬‬ ‫ألف‬

‫ل‪= 3‬‬ ‫‪1500‬‬

‫ل‪= 4‬‬ ‫‪3500‬‬

‫ل‪ 3‬و ل‪ 4‬لنهم لم يجلبوا الحد الدنى و توزيع المقاعد الربعة‬ ‫على ل‪ 1‬و ل‪ 2‬و ل‪5‬‬

‫ل‪ 80 = 5‬ألف‬

‫ل‪ 55 = 2‬ألف‬

‫ل‪ 30 = 1‬ألف‬

‫ل‪1500 = 3‬‬

‫ل‪3500 = 4‬‬

‫نموذج لتوزيع مقاعد في‬ ‫دائرة ما وفق النظام المغربي‬ ‫كل ‪ 41250‬صوت = مقعد‬ ‫القاسم النتخابي يساوي ‪41250‬‬ ‫(‪ 170‬ألفا بعد التصفية – ‪" 1500‬ل‪" 3500 – "3‬ل‪ "4‬مقسوما على ‪)41250 = 4‬‬

‫القوائم الحزبية‬

‫ل‪5‬‬

‫عدد الصوات للقوائم‬ ‫باللف‬

‫‪80‬‬

‫التوزيع الول‬ ‫نقسم عدد الصوات‬ ‫للقائمة ‪ /‬القاسم‬ ‫النتخابي‬

‫” مقعد = ”ق‪.‬أ ‪1‬‬ ‫‪ 38750 +‬صوتا‬

‫التوزيع الثاني‬ ‫حسب قاعدة أكبر‬ ‫بقية‬ ‫النتيجة النهائية‬

‫ل‪2‬‬ ‫‪55‬‬

‫ل‪1‬‬ ‫‪30‬‬

‫مقعد ‪0‬‬ ‫‪ 1‬مقعد = ”ق‪.‬أ “‬ ‫‪ 13750 +‬صوتا ألفا صوتا ‪+ 30‬‬

‫أول أكبر بقية ‪1‬‬

‫ثالث أكبر بقية ‪3‬‬

‫ثاني أكبر بقية ‪2‬‬

‫مقعد اضافي ‪1‬‬

‫مقعد اضافي ‪0‬‬

‫مقعد اضافي ‪1‬‬

‫ل‪2 = 1 + 1 :5‬‬

‫ل‪ 1 = 0 + 1 :2‬ل‪1 = 1 + 0 :1‬‬

‫التجربة المغربية‬ ‫القوائم النتخابية ‪ :‬تقابل ( جداول الناخبين في البحرين)‬ ‫‪‬‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫تراجع سنويا من طرف اللجان الدارية ومن بينهم المجالس البلدية‬ ‫التسجيل بشرط العمر ‪ 20‬عاما على القل وبشرط التمتع بالحقوق المدنية‪.‬‬ ‫توضع طلبات التسجيل على مدى ‪ 9‬أشهر أول أبريل و‪ 31‬ديسمبر من كل سنة‪.‬‬ ‫بعد المراجعة يحق للمواطنين الطلع على القوائم التي تعلق أمام المباني الدارية‬ ‫ويعلن عنها في الذاعة والتلفزيون أو غير ذلك من وسائل البلغ‪.‬‬ ‫وتمنح فترة سبعة أيام للمراجعات وتصحح الجداول وتطبع بالحاسوب وتراجعها‬ ‫اللجان وتصبح صالحة للستعمال إذا أقرتها هذه اللجان‬ ‫النائب هو كل ناخب بلغ عمره وقت القتراع ‪ 23‬عاما على القل‬

‫قائمة التمثيل النسبي المغلقة في انتخابات جنوب أفريقيا‬

‫نظام التمثيل النسبي يزيد فرص المرأة في الفوز‬ ‫‪‬‬

‫تبين التجارب أن نظم التعددية الغلبية تستبعد المرأة من البرلمان ‪ ،‬حيث ل‬ ‫تكون ه ي " أكث ر المرشحي ن قبول" ‪ ،‬اذا ل م تك ن للحزب هيكلي ة وسياسات‬ ‫ايجابية‬ ‫وف ي دراس ة لتحاد ال برلمانات الدولي ( ‪Inter- Parliamentary‬‬ ‫‪ ) Union‬في العام ‪1995‬م ‪ ،‬ظهر أن نسبة تمثيل المرأة في الديمقراطيات‬ ‫الراس خة ف ي نظ م الفائ ز الول تبل غ ف ي المتوس ط ‪ ، %11‬بينم ا تقف ز الى‬ ‫‪ %20‬في البلدان المطبقة لحد نظم التمثيل النسبي‬

‫‪‬‬

‫المنطق ة النتخابي ة الك بيرة ‪ :‬المنطق ة النتخابي ة الك بر تعن ي عددا أك بر من‬ ‫المقاعد ‪ ،‬وتواجد حزبي أكبر وتفكير بالتوازن الجندري خاصة لو كان هناك‬ ‫قسم نسائي للحزب يضغط في هذا التجاه‪.‬‬

‫‪‬‬

‫نظام التمثيل النسبي والقوائم‬ ‫‪‬‬

‫ان نظام قائمة التمثيل النسبي يتيح مجال أكبر لفوز النساء ‪ ،‬ويعد نظاما أكثر‬ ‫صداقة وودا للمرأة عن نظم الغلبية التعددية ‪.‬‬

‫‪‬‬

‫في نظام القائمة تقوم الحزاب بشكل أساسي بترشيح النساء على القوائم لضمان‬ ‫التنوع المجتمعي وتمثيل قضايا المجتمع ‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ويبين الواقع أنه في كل مناطق العالم أنظمة التمثيل النسبي تعطي نتائج أفضل‬ ‫للنساء من نظم الغلبية التعددية من حيث عدد النساء المنتخبات ‪.‬‬

‫‪‬‬

‫وتحديدا فان ‪ 14‬دولة من بين العشرين دولة الولى في العالم من حيث التمثيل‬ ‫البرلماني للنساء ‪ ،‬تستخدم كلها قائمة التمثيل النسبي‪.‬‬

‫‪‬‬

‫في العام ‪2004‬م ‪ ،‬زاد عدد النساء المنتخبات عبر نظام قائمة التمثيل النسبي‬ ‫بنسبة ‪4٫ %3‬أعلى من المتوسط من كافة النظم الخرى ( دليل آيديا ‪2005‬م )‬

‫قائمة التمثيل النسبي‬ ‫أهم المميزات‬

‫أهم العيوب‬

‫ضمان التناسبية‬

‫علقة أضعف بين الناخب والنائب‬

‫الدماج وتمثيل القليات‬

‫عدم القدرة على التخلص من الحزاب الصغيرة المتشددة‬

‫أصوات قليلة ضائعة‬

‫قوة وصلحيات أكبر للحزب‬

‫فرصة لتمثيل النساء‬ ‫أكثر ودا من نظم الغلبية الموزنبيق ‪ ،‬جنوب‬ ‫أفريقيا ‪ ،‬الرجنتين ‪ ،‬البرازيل وكوستاريكا‪.‬‬

‫حاجة أقل لرسم حدود الدوائر‬

‫الحكومات الئتلفية قد ل تقوى على تنفيذ سياسات متماسكة‬ ‫تفتيت المنظومة الحزبية بتشكيل المزيد من الحزاب الصغيرة العرقية أو‬ ‫المذهبية أو فرضها المساومات الحزبية‬ ‫مثل الحزاب الدينية المتطرفة في ”اسرائيل“ متطرفة ومؤثرة في تشكيل الحكومة‬

‫مشاركة أوسع في التصويت‬

‫قد يكون الحزب كبيرا ولكنه ضعيف وغير فاعل في الحكومة الئتلفية ‪ ،‬ومع‬ ‫ذلك ل يمكن التخلص منه ‪ .‬مثال ‪ :‬حزب المناشدة الديمقراطية المسيحي الذي ظل شريكا أساسيا لمدة ‪ 17‬سنة‬ ‫في الحكومة الئتلفية في هولندا ‪ ،‬رغم انخفاض حصته في التصويت‬

‫نظام النتخابات العراقية ‪2005‬م‬ ‫انتخابات يناير ‪2005‬م ‪ ،‬العراق دائرة وطنية واحدة وتمثيل نسبي للقوائم الممثلة لكيانات سياسية‬‫( قائمة ائتلف لحزاب مجتمعة‪،‬قائمة لحزب لوحده ‪ ،‬أو قائمة بفرد واحد يحصل على تصريح المفوضية‬‫بأنه كيان سياسي )‬

‫انتخابات ديسمبر ‪2005‬م ‪ ،‬نوعان من الدوائر‬ ‫‪ -‬على مستوى المحافظة وعلى المستوى الوطني ‪ ،‬العراق كله‬

‫أول‬ ‫ كراسي المحافظة تحدد بناء على عدد سكانها وفق سجل الناخبين الذي أجري قبل النتخاب‪.‬‬‫ توزع المقاعد ال ‪ 230‬على المحافظات ال ‪ 18‬على أساس نظام ‪ Hare‬وأعلى باقي‬‫ بغداد = ‪ 59‬مقعد ‪ ،‬المثنى = ‪ 5‬مقاعد‬‫ عدد المقاعد لكل قائمة يتناسب ونسبة التصويت الكلية التي تحصل عليها القائمة على‬‫مستوى المحافظة الواحدة‬ ‫ المقاعد التي فازت بها القائمة تمل بمرشحي القائمة ‪ /‬الحزب بالترتيب من أعلى القائمة الى‬‫أسفلها‪.‬‬

‫نظام النتخابات العراقية ‪2005‬م‬ ‫ثانيا‬ ‫ تعطى مقاعد تعويضية من بين ال ‪ 45‬مقعدا تعويضيا للقائمة التي حصلت‬‫على حصة مقبولة من الصوات ولكنها غير كافية للفوز بمقعد‬ ‫ الحد المطلوب = اجمالي الصوات الصحيحة مقسوما على العدد الكلي للمقاعد‬‫‪ ، ( ) %0.36‬فقائمة الرافدين حصلت على مقعد واحد بهذه الطريقة حيث‬ ‫فازت ب ‪ ) ) %0.39‬من اجمالي أصوات المقترعين‪.‬‬

‫ثالثا‬ ‫ تعطى باقي المقاعد التعويضية كمقاعد وطنية بالتمثيل النسبي أيضا ‪،‬‬‫لتحسين النسبية في التوزيع وتقليص التفاوتات في المحافظة وفق القائمة‬ ‫المغلقة ‪ ،‬وتعتمد المعادلة الحسابية مفهوم الباقي الكبر ‪.‬‬

‫النتائج العراقية‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫المقاعد التعويضية وزعت وفق حسابات مختلفة‪ ،‬لتحسين النسبية لمن لم يفز‬ ‫تعويض لمن لديه تمثيل مقبول عموما و غير كافي في أي من المحافظات‬ ‫الحد الدنى للحصول على مقعد تعويضي = مجموع الصوات ‪ /‬مجموع المقاعد‬ ‫= ‪%0.36‬‬ ‫المقاعد الوطنية توزع وفق نظام ‪ Hare‬وأعلى باقي كما في المحافظات ‪.‬‬ ‫أهدرت نسبة ‪4٫ %83‬تمثل ‪ 201‬كيانا صغيرا فشلوا في الحصول على مقعد‪.‬‬ ‫كبرى الكيانات حصلت على ‪ 80‬أو ‪ %90‬من الصوات في نصف‬ ‫المحافظات ‪ ،‬مما أثار شكوك المحللين ‪ ،‬ر بما مورست ضغوط على الناخبين‪.‬‬ ‫‪ 307‬كيانا سياسيا ‪ ،‬منها ‪ 19‬تحالفا و ‪ 996‬لئحة تضم ‪ 7655‬مرشحا‬ ‫التصويت الخاص للمسجونين والمرضى و من في مراكز الشرطة صوتوا يوم‬ ‫‪ 12‬ديسمبر ‪2005‬م‬ ‫المقاعد ظفر بها ‪ 11‬كيانا سياسيا ‪ ،‬كان هناك شكوك قوية بالتزوير‬

‫النساء العراقيات على القوائم ‪%25‬‬ ‫‪ 151‬المؤتمر السلمي لعشائر العراق‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫مناتي علي مناتي الجابري – اعدادية ‪ -‬بغداد‬ ‫‪ -2‬قاسم محمد تقي علي السهلني – بكالوريوس‬ ‫علم النفس ‪ -‬بغداد‬ ‫‪ -3‬فردوس ياسين مهدي العوادي – دكتوراه‬ ‫شريعة وماجستير اقتصاد اسلمي ‪ -‬كربلء‬ ‫‪ -4‬عبدالهادي محمد جاسم الحساني – دكتوراه‬ ‫هندسة ‪ -‬البصرة‬ ‫‪ -5‬خالد عبيد جازع السدي – بكالوريوس علوم‬ ‫اسلمية ‪ -‬ذي قار‬ ‫‪ -6‬عطور حسين علي الموسوي – خريجة اعدادية‬ ‫ بغداد‬‫‪ -9‬هيام عبود كاظم الياسري – دكتوراه هندسة‬ ‫اتصالت ‪ -‬بغداد‬ ‫‪ -10‬عبدالحميد سالم محمد ‪ -‬ذي قار‬ ‫‪ -11‬عبدالمرتفع مزيد خلف العامري – معهد‬ ‫المعلمين ‪ -‬النجف‬ ‫‪ -12‬نجاة علي محمد ‪ -‬بغداد‬ ‫‪ -13‬هيثم محمد جواد علي السهلني –‬ ‫بكالوريوس علوم اسلمية ‪ -‬البصرة‬ ‫‪ -14‬داخل صيهود دخيل ‪ -‬القادسية‬ ‫‪ -15‬الهام عبدالوهاب ايوب ‪ -‬بغداد‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫سلم فاخر خليفة – بكالوريوس هندسة ‪ -‬بغداد‬ ‫‪ -92‬قاسم ناصر عبدالحسن السوداني – دبلوم ادارة‬ ‫مخازن ‪ -‬بغداد‬ ‫‪ -93‬ايمان حنون مشكور – دبلوم معهد المعلمين ‪-‬‬ ‫بغداد‬ ‫‪ -94‬طالب حمود وادي المياحي – بكالوريوس ‪-‬‬ ‫بغداد‬ ‫‪ -95‬طاهر جاسم محمد ذي قار‬ ‫‪ -96‬بيداء محي غني – اعدادية ‪ -‬بغداد‬ ‫‪ -97‬قاسم جعفر عبدالحسن – بكالوريوس ادارة‬ ‫واقتصاد ‪ -‬بغداد‬ ‫‪ -98‬صباح عودة صاحب ‪ -‬بغداد‬ ‫‪ -99‬اشواق صادق عبيد – بكالوريوس قانون ‪-‬‬ ‫واسط‬ ‫‪ -100‬ناجي موسى صالح – اعدادية ‪ -‬بغداد‬ ‫‪ -101‬عبدالحسين مهدي رحمة – بكالوريوس‬ ‫هندسة ‪ -‬بغداد‬ ‫‪ -102‬وجيهة محمد علي جعفر – بكالوريوس تاريخ‬ ‫ بغداد‬‫‪ -103‬علي جبار مونس ‪ -‬بغداد‬

‫أسماء مرشحي التحاد الوطني الكردستاني في القائمة الكردستانية للمجلس‬ ‫ حظوظ النساء‬- ‫الوطني العراقي‬

‫بغداد‬

‫نظيرة اسماعيل‬ ‫كريم‬

65

ΔϨϜγ Ϧϣ

Ϧϴ ΤηήϤϟ΍ ˯ Ύ Ϥγ ΃

Ε

Δϴ ϧΎ Ϥϴ Ϡϟ δ΍

(ϝϼΟϡϣ Ύ )ϦϳΪϟϡ ΍ Ύ δΣ ϝϼΟ

1

ήϴ ϟϮϫ

έΩ Υ ϡϮ μ ϋ ϡΩ΍ϑ ΅

2

Δϴ ϧΎ Ϥϴ Ϡϟ δ΍

΢΍ ˴α ΪϤΣ ΍Ϣ ϟ ϫήΑ

3

ήϴ ϟϮϫ

Ϧϴ ϣ΍ΪϤΤϣί ϙήϧ

4

Δϴ ϧΎ Ϥϴ Ϡϟ δ΍

έΩΎ Ϙϟ΍ΪΒϋ ϥϭϳ Ϊ ήϓ

5

ϙϮ ϛήϛ

Ϊϴ ηέ ϱέϮϧϻ΁

6

Ω΍Ϊ Α

ϲϔη Ϳ ΍Ϊϳ ϥϭΪόγ

7

ϙϮϫΩ

Ϊϴ όγ Ε Ϣ λ ωέ Ύ γ

8

Δϴ ϧΎ Ϥϴ Ϡϟ δ΍

Ϧϴ ϣ΃ΪϤΤϣΪϴ ηέή ˴ϴ Ϡ η

9

ήϴ ϟϮϫ

ϲϓ Ϯ λ Ϊϴ όγ ϭήϬϧ

10

Δϴ ϧΎ Ϥϴ Ϡϟ δ΍

ϑϭήόϣϥΎ ϣ Ι ωϑϭ΅ έ

11

Ω΍Ϊ Α

ΪϤΤϣΰϳΰϋΔ ϴ ϣΎ γ .Ω

12

Δϴ ϧΎ Ϥϴ Ϡϟ δ΍

ΖόϓέΡϝΎ λ Ω΍ί Ϯϧ

13

ϙϮ ϛήϛ

ϱΪϳΪΣϝ΍ΪϤΣ ΍ΐ Οέ Ϟϴ ϋΎ Ϥγ ΍

14

Δϴ ϧΎ Ϥϴ Ϡϟ δ΍

Ϧϴ ϣ΍ΪϤΤϣϝϭΪΒϋΓή ϴ Ϩϣ

15

Δϴ ϧΎ Ϥϴ Ϡϟ δ΍

έ΍ϭϫ ΎΪϴ Πϣϝ ϼΟϢ ϴ ϫ΍ήΑ΍

16

ήϴ ϟϮϫ

ϱϖϓΪϤΤϣΩΎ ϳήϓ

17

Ϟλ Ϯϣ

Ϧϴ ˴δΣέα Ύα ϧ έΎ ϓ

18

Ω΍Ϊ Α

ήϔόΟΔ Ϡ ϴ Ϭγ

19

Ϟλ Ϯϣ

ϭ ζ ηϢ γ ΎέΪ ϗ ϴ Σ

20

ήϴ ϟϮϫ

ϑϭήόϣϖϳΩ ι Ϧϴ ϣϧ ή

21

‫نتائج النتخابات العراقية ‪ 15‬ديسمبر ‪2005‬م‬ ‫المصدر موقع المفوضية العليا للنتخابات‬

‫نظام هير ( الحصص البسيطة) للتمثيل النسبي‬ ‫مع تطبيق قاعدة أكبر باقي‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫معادلة التمثيل استندت الى نظام هير ( الحصص البسيطة) مع تطبيق قاعدة‬ ‫أكبر باقي‬ ‫السير توماس هير (‪)HARE‬محامي انجليزي عمل على تطوير نظامه في‬ ‫العام ‪1859‬م ‪ ،‬وكذلك عمل النائب العام في تسمانيا من ‪ 1887‬الى ‪1897‬م‬ ‫المقاعد الوطنية أيضا وزعت من خلل كوتا ( هير) وساعدت بعض القليات‪.‬‬ ‫كوتا النوع الجتماعي – باشتراط وجود امرأة واحدة على القل مقابل كل ‪3‬‬ ‫مرشحين رجال ‪ ،‬فضمنت النساء ‪ %25‬من المقاعد‪.‬‬ ‫القانون كان يتيح استبدال مقعد المرأة الشاغر بالرجل التالي على القائمة ‪،‬‬ ‫ولكن نظاما اجرائيا عدل ذلك ( رقم ‪ )2005 /13‬من المفوضية العليا ‪،‬‬ ‫ليذهب مقعد المرأة الشاغر للمرأة التالية على القوائم‪.‬‬

‫نظم التمثيل شبه النسبي‬ ‫ وأكثرية نظم الغلبية‬، ‫تقع بين تناسبية نظم التمثيل النسبي‬ ‫ وتستخدم نسب متفاوتة من كل نظام حسب البلد‬، ‫التعددية‬

űƄřŤƆƃƅŲ Œ œƈƄƃŗƀŕűƆƃŒ¾ƍťƃů Œ Ŷŕ

ƇƆ ƒ ťŤřŪƆƃƇƆŲ Œ ƒ œƈƃŒ

)%75¾œ ŕƀƆ %25 (œƒœƒŒ ƃű ƍ )%50¾œ ŕƀƆ %50 (œƒœ ƈƆƃŊ )ŗƆőƀ œŒ ƃœŕƃŹ œ (ƑŕŪƈ¾ƒśƆř œƒœ ƈŕƃŊƍƚ ƒƍŨƈżƍ ŒťƈƄŨ ƒ ƍƈ ƒ ƍ ) %60¾œ ŕƀƆ %40 (ƁŪƂ ƒ Ɔƃƍ Œ ¾ƍƕŨ Œ őŽ œŒ ƃƍ œƒŧœźƈƋƍ œƒŽƃ ƒ ƍŕƍ ŧŞƆƃŒ

Ƈřƃ ƒ ƍŞƃƅŲ Œ œƈƍ ƑŕŪƈ¾ƒśƆř

‫مزايا النظام المختلط ‪....‬‬ ‫التمثيل شبه النسبي‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫ يدمج المزايا اليجابية لنظامي الغلبية والتمثيل‬‫النسبي‬ ‫ نسبة من العضاء‪ ،‬غالبا النصف ينتخبون من‬‫قوائم التمثيل النسبي والنسبة المتبقية أو ‪ -‬النصف‬ ‫الخر من دوائر الغلبية ذات العضوية المنفردة‬ ‫عادة‪.‬‬ ‫ الفكرة الساسية ‪ :‬التعويض‪ ،‬فمقاعد التمثيل‬‫النسبي تعوض عن أي عدم تناسب ينجم عن نتائج‬ ‫مقاعد الدائرة‪.‬‬ ‫ إذا فاز حزب على ‪ %10‬من الصوات على‬‫المستوى الوطني و صفر في الدائرة ‪ ،‬يعطى مقاعد‬ ‫كافية من قائمة التمثيل النسبي " الضافية " لرفع‬ ‫تمثيله إلى ما يقارب ال‪ %10‬في البرلمان‬ ‫ ايطاليا تحتفظ بربع المقاعد البرلمانية للتعويض‬‫عن الصوات الضائعة في الدوائر‬ ‫ للناخب صوتين‪ ،‬أحدهما للحزب على المستوى‬‫الوطني‪ ،‬والخر لعضو البرلمان المحلي‬ ‫بطاقة التصويت في نظام تناسب العضوية المختلط‬ ‫في نيوزيلندا‬

‫النظام النتخابي‬ ‫المختلط بفلسطين‬ ‫النظام النتخابي المختلط‬

‫نظام الغلبية‬

‫نظام التمثيل النسبي‬

‫نظام القتراع والفرز للنتخابات التشريعية ‪2006‬‬ ‫مسودة نظام القتراع المسبق لقوى المن في النتخابات التشريعية الثانية‬ ‫نظام تعيين حدود الدوائر النتخابية و التجمعات السكانية التابعة لها‬

‫النظام النتخابي المختلط بفلسطين‬ ‫التمثيل بالغلبية) الدوائر( و التمثيل‬ ‫النسبي (القائمة)‬ ‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫قانون النتخابات المعدل رقم ‪ 9‬لسنة ‪ 2005‬بشأن‬ ‫النتخابات‪ ،‬صادق عليه المجلس التشريعي في ‪ 18‬يونيو‬ ‫‪.2005‬‬ ‫في النتخابات الخيرة التي جرت في‬ ‫يناير‪ 2006‬حصلت حماس على ‪ 77‬مقعدا ما مكنها من‬ ‫تشكيل الحكومة بينما فازت حركة فتح ب ‪ 45‬مقعدا‪.‬‬ ‫سابقا ساد النظام الغلبي (تعدد الدوائر)‬ ‫زاد عدد مقاعد المجلس التشريعي من ‪ 88‬مقعدا إلى‬ ‫‪ 132‬مقعدا‬ ‫القانون المعدل يجمع بين نظامي التمثيل النسبي (القائمة)‬ ‫والتمثيل بالغلبية (الدوائر) مناصفة ‪.‬‬

‫الناخب يقترع على ورقتي اقتراع مختلفتي الشكل‬ ‫ورقة اقتراع الدوائر‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬

‫فرد ‪1‬‬ ‫فرد ‪2‬‬ ‫فرد ‪3‬‬ ‫فرد ‪4‬‬ ‫وهكذا‬

‫عدد الختيارات ل يتجاوز‬ ‫عدد المقاعد المطلوبة‬

‫ورقة اقتراع القوائم‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬

‫قائمة ‪1‬‬ ‫قائمة ‪2‬‬ ‫قائمة ‪3‬‬ ‫قائمة ‪4‬‬ ‫وهكذا‬

‫الناخب أن يختار قائمة انتخابية واحدة فقط‬

‫التمثيل بالغلبية (الدوائر)‬ ‫ تقسم فلسطين إلى ‪ 16‬دائرة انتخابية‪ 5 ،‬في القطاع‪ ،‬و‪ 11‬في الضفة الغربية‪.‬‬‫ يصوت الناخب لعدد من المرشحين بما ل يتجاوز عدد المقاعد المخصصة لدائرته‬‫النتخابية‪.‬‬ ‫ يفوز المرشحون الذين يحصلون على أعلى الصوات‪.‬‬‫ مقاعد خاصة للمسيحيين في‪:‬‬‫دائرة القدس (مقعدان)‪ ،‬ودائرة رام ال (مقعد واحد)‪ ،‬ودائرة بيت لحم (مقعدان)‪،‬‬ ‫ودائرة غزة (مقعد واحد)‪.‬‬ ‫المرشح‬

‫عدد الصوات‬

‫مثال توضيحي‬

‫المرشح ‪1‬‬

‫‪13344‬‬

‫المرشح ‪2‬‬

‫‪14000‬‬

‫عدد المقاعد المخصصة لدائرة جنين ‪ 4‬مقاعد‪ ،‬بينما عدد‬ ‫المرشحين فيها ‪ 7‬مرشحين‪.‬‬ ‫مجموع الصوات التي حصل عليها كل مرشح ‪.‬‬

‫المرشح ‪3‬‬

‫‪12500‬‬

‫المرشح ‪4‬‬

‫‪17000‬‬

‫المرشح ‪5‬‬

‫‪10000‬‬

‫المرشح ‪6‬‬

‫‪13500‬‬

‫المرشح ‪7‬‬

‫‪14400‬‬

‫النتيجة ‪ :‬أربعة مرشحين فقط هم‬ ‫المرشح رقم (‪ 17000 )4‬صوت‬ ‫والمرشح رقم (‪ 14400 )7‬صوت‬ ‫والمرشح رقم (‪ 14000 )2‬صوت‬ ‫والمرشح رقم (‪ 13500 )6‬صوت‬

‫‪‬‬

‫التمثيل النسبي (القائمة) في‬ ‫النظام النتخابي المختلط‬ ‫بفلسطين‬ ‫يعتبر الوطن دائرة انتخابية واحدة‪.‬‬

‫‪‬‬

‫يص وت الناخ ب لقائم ة انتخابي ة واحدة فق ط عل ى مس توى الوط ن‪ ،‬ويج ب أن‬ ‫تتضمن القائمة عدداً من المرشحين ل يقل عن سبعة‪.‬‬

‫‪‬‬

‫نسبة الحسم مقدارها ‪ %2‬فأكثر من عدد الصوات الصحيحة التي حصلت‬ ‫عليها جميع القوائم على نظام التمثيل النسبي (القوائم)‪.‬‬

‫‪‬‬

‫يت م تخص يص ح د أدن ى لتمثي ل المرأ ة ف ي القوائ م‪ ،‬بحي ث تلتزم ك ل قائمة‬ ‫بتضمين السماء الثلثة الولى اسم امرأة واحدة على القل‪ ،‬وامرأة واحدة‬ ‫على القل في السماء الربعة التالية‪ ،‬واسم امرأة واحدة على القل في كل‬ ‫خمسة أسماء تالية‪.‬‬

‫‪‬‬

‫عدد المقاعد ‪ 66‬مقعداً‪ ،‬توزع على القوائم المتنافسة بحيث تحصل كل قائمة‬ ‫عل ى عدد م ن المقاع د بنس بة عدد الص وات الص حيحة الت ي حص لت عليها‪،‬‬ ‫شريطة أن اجتيازها لنسبة الحسم والتي تساوي ‪ %2‬حسب القانون‪.‬‬

‫التمثيل النسبي (القائمة) في‬ ‫النظام النتخابي المختلط‬ ‫بفلسطين‬ ‫ يشترط القانون في تشكيل القوائم النتخابية أن ل يقل عدد‬‫مرشحيها عن ‪ 7‬ول يزيد عن ‪66‬‬ ‫ تلتزم القائمة بتضمين السماء الثلثة الولى اسم امرأة واحدة‬‫على القل‪ ،‬وامرأة واحدة على القل في كل أربعة أسماء تلي ذلك‪،‬‬ ‫وامرأة واحدة على القل لكل خمسة أسماء تأتي بعد ذلك‪ ،‬وهكذا‬ ‫حتى نهاية القائمة‪.‬‬ ‫ يتم احتساب عدد المقاعد حسب طريقة "سانت لوغي"‪ ،‬وهي‬‫إحدى الساليب المعتمدة عالمياً لمعالجة الكسور الناتجة في عملية‬ ‫توزيع المقاعد‪.‬‬

‫التمثيل النسبي (القائمة) في‬ ‫النظام النتخابي المختلط بفلسطين‬

‫‪ 11‬قائمة‬ ‫‪http://www.elections.ps/atemplate.aspx?id=58‬‬

‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪.10‬‬ ‫‪.11‬‬

‫قائمة البديل (ائتلف الجبهة الديمقراطية وحزب الشعب وفدا ومستقلين)‬ ‫قائمة فلسطين المستقلة (مصطفى البرغوثي والمستقلون)‬ ‫قائمة الشهيد أبو علي مصطفى‬ ‫قائمة الشهيد أبو العباس‬ ‫قائمة الحرية والعدالة الجتماعية‬ ‫قائمة التغيير والصلح‬ ‫قائمة الئتلف الوطني للعدالة والديمقراطية وعد‬ ‫قائمة الطريق الثالث‬ ‫قائمة الحرية والستقلل‬ ‫قائمة العدالة الفلسطينية‬ ‫قائمة حركة فتح‬

‫النظام النتخابي المختلط‪ :‬الدوائر‬ ‫نظام الغلبية‬

‫يقسّم الوطن إلى ‪16‬دائرة انتخابية‬ ‫‪ 11‬في الضفة الغربية‬

‫‪ 5‬في قطاع غزة‬

‫القدس‬ ‫جنين‬ ‫طولكرم‬ ‫طوبـاس‬ ‫نابلس‬ ‫قلقيليـة‬ ‫سلفيـت‬ ‫رام ال والبيرة‬ ‫أريحا‬ ‫بيت لحـم‬ ‫الخليل‬

‫• شمال غزة‬ ‫• غزة‬ ‫• ديـر البلح‬ ‫• خان يونس‬ ‫•رفح‬

‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬

‫جنين‬ ‫طوب اس‬

‫أريحا‬

‫طولكرم‬ ‫نابلس قلقيليـة‬ ‫سلفيـت‬

‫رام ال والبيرة‬

‫القدس‬ ‫بيت لحـم‬ ‫الخليل‬

‫شمال غزة‬ ‫غزة‬ ‫ديـر البلح‬ ‫خان يونس‬ ‫رفح‬

‫النظام النتخابي المختلط‪ :‬الدوائر‬ ‫نظام التمثيل النسبي‬

‫يعتبر الوطن‬ ‫دائرة انتخابية واحدة‬

‫قانون النتخابات الفلسطيني‬ ‫عدد مقاعد‬ ‫المجلس التشريعي‬ ‫النظام النتخابي‬

‫‪132‬‬ ‫نظام مختلط‬

‫توزيع المقاعد‬

‫‪ 66‬مقعدا مخصص‬ ‫لنظام الغلبية‬

‫‪ 66‬مقعداً مخصص‬ ‫لنظام التمثيل النسبي‬

‫الدوائر‬

‫يقسّم الوطن إلى‬ ‫‪ 16‬دائرة انتخابية‬

‫يعتبر الوطن دائرة‬ ‫انتخابية واحدة‬

‫ورقة تضم أسماء المرشحين‬ ‫عن الدائرة النتخابية‬

‫ورقة تضم أسماء‬ ‫القوائم‬

‫أوراق القتراع‬

‫موقع‬ ‫مركز‬ ‫النتخابات‬ ‫المركزية‬ ‫فلسطين‬

‫قانون النتخابات الفلسطيني‬ ‫موقع مركز النتخابات المركزية فلسطين‬

‫نظام الغلبية‬ ‫‪‬‬

‫عدد المقاعد ‪66‬‬

‫‪‬‬

‫في كل دائرة هنالك عـدد من‬ ‫المرشحين يتنافسون على‬ ‫المقاعد المخصصة لتلك الدائرة‬

‫‪‬‬

‫يتم تخصيص عدد من المقاعد‬ ‫لكل دائرة بمـا يتناسب مع عدد‬ ‫السكان فيها‬

‫نظام التمثيل النسبي‬ ‫عدد المقاعد ‪66‬‬ ‫‪‬‬

‫تترشح قوائم على مستوى‬ ‫الوطـن‪ ،‬وتكون كل قائمة‬ ‫انتخابيـة قائمـة مغلقة‬

‫‪‬‬

‫يجب أن تتضمن القائمة عددا مـن‬ ‫المرشحين ل يقل عن (‪ )7‬ول‬ ‫يزيد عن (‪)66‬‬

‫تمثيل المرأة والقليات في القانون‬ ‫نظام الغلبية‬

‫يتـــم ـــتخصيص ـــ(‪)6‬‬ ‫مقاعـد ـمـن ـالمقاعـد ـالـ‬ ‫(‪ )66‬للمسيحيين ـتُحدد‬ ‫بمرسوم رئاسي‬

‫نظام التمثيل النسبي‬

‫يتم تخصيص حد أدنى لتمثيل‬ ‫المرأة في القوائم‪ ،‬بحيث تلتزم‬ ‫كل قائم ة بتضمي ن السماء‬ ‫الثلث ة الول ى اس م امرأة‬ ‫واحدة عل ى الق ل‪ ،‬وامرأة‬ ‫واح دة على القل في السماء‬ ‫الربع ة التالي ة‪ ،‬واس م امرأة‬ ‫واحدة عل ى الق ل ف ي ك ل‬ ‫خمسة أسماء تلي ذلك‬

‫الحق في تشكيل القائمة النتخابية‬ ‫ تشكل القائمة النتخابيّة من حزب سياسي‪ ،‬أو تجمع مرشحين‪ ،‬أو ائتلف حزبي‬‫ تخصيص عدد معين من المقاعد النيابية في المجلس للقوائم النتخابية‬‫المتنافسة بحيث تفوز كل قائمة بعدد من المقاعد بنسبة ما حصلت عليه من‬ ‫أصوات الناخبين باعتبار الراضي الفلسطينية بكاملها دائرة انتخابية واحدة‪.‬‬

‫الهدف من تسجيل وترشيح القوائم النتخابية‬ ‫• اختيار السم والشعار أو الرمز الدال عليها‪:‬‬ ‫• تحديد مرجعية القوائم ومنسقي التصال‪ :‬أي الشخاص المفوضين بالعمل مع لجنة‬ ‫النتخابات المركزية نيابة عن القائمة‪.‬‬ ‫• تسمية المرشحين‪ :‬قائمة مرشحين مغلقة ‪ ،‬بأسماء المرشحين مقدّم من القائمة النتخابيّة‬ ‫مرتباً ترتيباً تسلسلياً الول فالذي يليه‪.‬‬ ‫• تعيين وكلء لدى لجنة النتخابات المركزية‪ :‬وفق قانون النتخابات يتم تعيين وكلء‬ ‫لمراقبة العمليات النتخابية‪.‬‬ ‫• المشاركة في النشاطات النتخابية القانونية‪ :‬القوائم النتخابية الحق في المشاركة في‬ ‫الحملت والدعاية النتخابية بعرض برنامجها النتخابي على جمهور الناخبين‪ ،‬و عقد‬ ‫الجتماعات والمهرجانات العامة والقيام بالنشطة والفعاليات النتخابيّة المختلفة بما ل‬ ‫يخالف القانون والتعليمات الصادرة عن لجنة النتخابات المركزية‬

‫ضوابط والتزامات للقوائم النتخابية‬ ‫• التزامها بالقانون والنظمة والتعليمات‬

‫• تقديم بيان مالي مفصّل بجميع مصادر التمويل التي حصلت عليها والمبالغ التي‬ ‫أنفقتها أثناء دعايتها النتخابية‪ ،‬وذلك خلل مدة أقصاها شهر من تاريخ إعلن نتائج‬

‫النتخاب النهائية‪ ،‬وذلك وفقاً لقانون النتخابات‪.‬‬ ‫• يحظر على أي قائمة انتخابية الحصول على أموال لتمويل حملتها النتخابية من أي مصدر‬ ‫خارجي أو أجنبي غير فلسطيني بشكل مباشر أو غير مباشر‪.‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫تمثيل المرأة في المجلس التشريعي عن طريق القوائم النتخابية‪.‬‬ ‫يجب أن تتضمن كل قائمة من القوائم النتخابية المرشحة للنتخابات النسبية (القوائم) حداً أدنى‬ ‫لتمثيل المرأة ل يقل عن امرأة واحدة من بين كل من‪:‬‬ ‫‪ .1‬السماء الثلثة الولى في القائمة‪.‬‬ ‫‪ .2‬الربعة أسماء التي تلي ذلك‪.‬‬ ‫‪ .3‬كل خمسة أسماء تلي ذلك‪.‬‬ ‫ولن يتم قبول طلبات ترشيح القوائم إذا لم تستوفِ هذا الشرط‪.‬‬

‫طريقة سانت لوجي لحتساب وتوزيع مقاعد نظام التمثيل النسبي‬ ‫‪ .1‬مميزات طريقة سانت لوغي‬ ‫‪‬‬

‫توفّر للحزاب الصغيرة ومتوسطة الحجم فرصة أكبر للمشاركة في البرلمان‪.‬‬

‫‪ .2‬المعطيات الساسية للبدء بعملية الحتساب والتوزيع‬ ‫• عدد الصوات الصحيحة التي حصلت عليها جميع القوائم النتخابية‪.‬‬ ‫• مجموع عدد الصوات الصحيحة التي حصلت عليها كل قائمة‪.‬‬ ‫• نسبة الحسم ‪ ،‬والتي تساوي ‪ %2‬من مجموع الصوات الصحيحة التي حصلت عليها جميع القوائم‬ ‫النتخابية‪.‬‬ ‫• ل يعني أن كل قائمة حصلت على نسبة الحسم ستحصل على مقعد‪ ،‬ولكن يحق لها أن تدخل في‬ ‫المنافسة‪.‬‬

‫‪ .3‬عملية الحتساب‬ ‫ تحسب نسبة الحسم باستخراج ‪ %2‬من مجموع الصوات الصحيحة التي حصلت عليها جميع القوائم‪.‬‬‫ كل قائمة حصلت على نسبة الحسم فأكثر تدخل في معادلة الحتساب‪.‬‬‫ تبدأ معادلة الحتساب بقسمة عدد الصوات الصحيحة التي حصلت عليها كل قائمة على الرقام الفردية‬‫(‪ ،...،11 ،9 ،7 ،5 ،3 ،1‬وهكذا حسبما تدعو الضرورة من أجل تخصيص المقاعد‪.‬‬ ‫ ترتب أرقام نواتج القسمة ترتيباً تنازلياً (من العلى إلى الدنى)‪.‬‬‫• توزع المقاعد حسب الترتيب بدايةً من أعلى رقم إلى أن ينتهي توزيع كل المقاعد‪.‬‬

ً‫) مقعدا‬11(‫يفترض المثال أن عدد المقاعد المخصصة للقوائم النتخابية هو‬ ‫) قوائم‬4( ‫ وأن عدد القوائم المشاركة هو‬،‫على مستوى الوطن‬

)Ω)ΔϤ΋ΎϘϟ΍

)Ν)ΔϤ΋ΎϘϟ΍

)Ώ)ΔϤ΋ΎϘϟ΍

)΃)ΔϤ΋ΎϘϟ΍

3350

5200

6800

8700

Ε΍ λ ΃ ΔΤϴΤλ

3350 )ϊ Αή ΍ ϟ΍ ΪόϘϤϟ΍(

5200 )ΚΎ ϟ ΜΪό ϟ΍ ϘϤϟ΍(

6800 )ϲϧϟ ΎΜΪό ΍ ϘϤϟ΍(

8700 )ϝϭϷ΍ ΪόϘϤϟ΍(

ϰϠϋΔ Ϥδ ϗ 1

1116.66

1733.33 )Ϧϣϟ ΎΜΪό ΍ ϘϤϟ΍(

2266.66 )α ΩΎδϟ΍ ΪόϘϤϟ΍(

2900 ϰϠϋΔ Ϥδ ϗ )β ϣΎΨϟ΍ ΪόϘϤϟ΍( 3

1040

1360 )ϊ γ ΎΘϟ΍ ΪόϘϤϟ΍(

1740 )ϊ ΑΎδϟ΍ ΪόϘϤϟ΍(

ϰϠϋΔ Ϥδ ϗ 5

971.43

1242.85 )ήηΎόϟ΍ ΪόϘϤϟ΍(

ϰϠϋΔ Ϥδ ϗ 7

) ήθϋ ϱ ΩΎ Τϟ΍ ΪόϘϤϟ΍(

670 478.57

742.85

‫مجموع‬ ‫الصوات‬ ‫الصحيحة‬ 24050

‫من هو سانت لوغي ؟‬ ‫‪‬‬

‫أندريه سانت لوغي ( ‪ 20‬أبريل ‪ 18 -1882‬يناير ‪)1950‬‬ ‫عالم فرنسي متخصص في الرياضيات‪ ،‬ومن أهم رواد نظرية التمثيل البياني‪.‬‬

‫‪‬‬

‫بعد أبحاثه حول طرق توزيع المقاعد النتخابية‪ ،‬والتي نشرت عام ‪،1910‬‬ ‫أطلق اسمه على طريقته المطبقة في عدد من البلدان مثل نيوزيلندا‪ ،‬النرويج‪،‬‬ ‫السويد‪ ،‬الدنمارك‪ ،‬وفلسطين‪.‬‬

‫المصدر ‪ :‬نشرة إرشادية بشأن تسجيل وترشيح القوائم النتخابية‬ ‫‪http://www.elections.ps/atemplate.aspx?id=165 ‬‬

‫نظام النتخاب البحريني في ضوء المعايير الدولية‬ ‫‪‬‬

‫في انتخابات ‪1973‬م ‪ ،‬تم تقسيم البحرين الى ثمان مناطق انتخابية بعشرين دائرة انتخابية ‪،‬‬ ‫‪ 10‬منها دوائر بمقعدين ( الولى ‪ ،‬الثانية ‪ ،‬الرابعة ‪ ،‬الثامنة ‪ ،‬التاسعة ‪ ،‬العاشرة ‪ ،‬الثالثة عشرة ‪،‬‬ ‫الخامسة عشرة ‪ ،‬التاسعة عشرة والعشرون) ‪،‬‬ ‫والعشرة الخرى بمقعد واحد ( الثالثة ‪ ،‬الخامسة ‪ ،‬السابعة‪ ،‬الحادية عشرة ‪ ،‬الثانية عشرة ‪،‬‬ ‫السادسة عشرة‪ ،‬السابعة عشرة‪ ،‬الثامنة عشرة )‬ ‫وذلك بقرار رئيس مجلس الوزراء الشيخ خليفة بن سلمان أل خليفة القرار رقم (‪ )10‬لسنة‬ ‫‪1973‬م بشأن المناطق والدوائر النتخابية ‪ ،‬الصادر في ‪ 16‬أغسطس ‪1973‬م‪.‬‬

‫‪‬‬

‫النظام النتخابي للعام ‪1973‬م كان وفق نظام تصويت الكتلة في دوائر متعددة العضوية وللناخب‬ ‫عددا من الصوات تساوي عدد المقاعد في الدائرة‬

‫‪‬‬

‫أما النظام النتخابي للعام ‪2002‬م ‪ ،‬فهو وفق نظام الجولتين بدوائر فردية وصوت واحد‬ ‫للناخب ‪ ،‬ضمن عائلة نظم الغلبية التعددية وتم تقسيم المملكة الى ‪ 40‬دائرة انتخابية على النحو‬ ‫التالي ‪ 8‬مقاعد لمحافظة العاصمة و‪ 8‬مقاعد لمحافظة المحرق و ‪ 9‬مقاعد لمحافظة الشمالية‬ ‫و ‪ 9‬مقاعد لمحافظة الوسطى و‪ 6‬مقاعد لمحافظة الجنوبية ‪.‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫واذا قارنا بين النظامين نجد أنه‬ ‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫‪‬‬

‫تم تصغير الدوائر النتخابية ( من ‪ 20‬دائرة الى ‪ ) 40‬وهذا يتنافى‬ ‫والمعايير العالمية المرغوبة‬ ‫تم تقليل عدد المقاعد المخصصة للدائرة وهو ما يسمى بحجم الدائرة وفي‬ ‫ذلك ابتعاد عن ما يجمع عليه خبراء النتخابات من أن حجم الدائرة بمعنى‬ ‫عدد مقاعدها ‪ ،‬هو العامل الحاسم في كيفية سير العملية النتخابية وصدقية‬ ‫التمثيل ‪ .‬فكلما تكبر الدائرة النتخابية أي يزداد عدد مقاعدها كلما تكون‬ ‫النتائج ذات تمثيلية ومصداقية ‪ .‬ذلك لن الدائرة النتخابية الكبيرة تعطي‬ ‫حتى أحزاب القلية فرصة لجمع الصوات والحصول على الحد الدنى‪.‬‬ ‫كان سن النتخاب في انتخابات ‪1973‬م ‪ 20‬عاما لكل بحريني بالسللة أو‬ ‫بالولدة ‪ ،‬أما المجنس فكان يشترط أن يمضي على تجنسه عشر سنوات‪.‬‬

‫اعتماد نظام قائمة التمثيل النسبي في البحرين‬ ‫التي تعد الكثر انتشارا في العالم لنعكاساتها اليجابية‬ ‫‪‬‬

‫اعطاء فرصة لتمثيل القليات السياسية والجتماعية والثنية والدينية والمرأة ‪ ،‬وعلى وجه‬ ‫الخصوص ستكون للتيار الديمقراطي الوطني فرصة للتمثيل المناسب ‪ ،‬الذي لم يحظى‬ ‫في انتخابات ‪2002‬م بعدد مناسب من المقاعد بسبب ضياع أصوات ناخبيه‪.‬‬

‫‪‬‬

‫من أهم العيوب التي تؤخذ على نظام قائمة التمثيل النسبي كما ذكرنا سابقا أنه يعزز عدم‬ ‫الستقرار الحكومي بسبب اضطرار الحزب الكبر لعقد المساومات مع الحزاب‬ ‫الصغيرة ‪ ،‬عبر الحكومات الئتلفية ‪ ،‬ولكن هذا ل ينطبق على وضع البحرين لن‬ ‫الحكومة ل تشكل من الغلبية البرلمانية ‪.‬‬

‫‪‬‬

‫ينبغي أن يكبر حجم الدوائر النتخابية لتصبح على مستوى المحافظات مثل لضمان‬ ‫صدقية التمثيل فخبراء النتخابات يجمعون على أن حجم الدائرة هو العامل الحاسم في‬ ‫كيفية سير العملية النتخابية‬

‫اعتماد نظام تناسب العضوية المختلطة الذي يدمج‬ ‫المزايا اليجابية لنظامي الغلبية والتمثيل النسبي‬ ‫‪ ‬مع الحتفاظ بالدوائر النتخابية الكبيرة وكما عرض سابقا في‬ ‫تعريف نظام العضوية المختلطة ‪ ،‬تأتي نسبة من العضاء أو‬ ‫النصف ‪ ،‬من قوائم التمثيل النسبي على المستوى الوطني والنسبة‬ ‫المتبقية أو النصف الخر من الدوائر باحدى نظم الغلبية ‪.‬‬ ‫( أمثلة ‪ :‬ألمانيا ‪ ،‬نيوزيلندا ‪ ،‬ايطاليا ) والفكرة الساسية هي في‬ ‫التعويض‪ ،‬فمقاعد التمثيل النسبي تعوض عن أي عدم تناسب‬ ‫ينجم عن نتائج مقاعد الدائرة‪.‬‬ ‫‪ ‬للناخب صوتين‪ ،‬أحدهما للحزب على المستوى الوطني‪ ،‬والخر‬ ‫لعضو البرلمان المحلي ‪.‬‬

‫وفي الحالتين فان المطلوب‬ ‫‪ - ‬اخراج قانون النتخاب وتوزيع الدوائر النتخابية من يد الحكم‬ ‫(كما تنص عليه المادة ‪ 17‬من قانون مباشرة الحقوق السياسية)‪،‬‬ ‫وجعله في يد السلطة التشريعية (كما نصت عليه المادة ‪ 43‬من‬ ‫دستور ‪)1973‬‬ ‫‪ - ‬وانتخاب هيئة مستقلة من قبل المجلس التشريعي لكي تشرف‬ ‫على النتخابات النيابية والبلدية‬ ‫‪ - ‬و اعتماد مبدأ تساوي الصوت الواحد وجعل الدوائر النتخابية‬ ‫متساوية في عدد الناخبين‬ ‫‪ - ‬واعتماد المعايير الدولية الخرى‪.‬‬

‫أول ‪:‬بإفتراض تشكيل المستقلين قوائم إنتخابية كبيرة‬

‫‪212,734‬‬

‫‪1‬‬

‫مج الصــوات الصحيحة‬ ‫عدد مقاعد المجلس‬

‫‪40‬‬

‫‪2‬‬

‫الصــوات لكل مقعد‬

‫‪5,318‬‬

‫نتائج ‪ 2006‬بنظام التمثيل النسبي‬

‫نتائج ‪ - 2006‬نظام الجولتين ‪-‬الغــلبية‬ ‫الجمعية‬

‫المجموع‬

‫النسبة‬ ‫للجــمالي‬

‫المقاعد‬ ‫الحالية‬

‫نسبة‬ ‫الصــوات‬ ‫للمقاعد‬

‫التقسيم الوــل للمقاعد‬

‫وعد‬ ‫المنبر التقدمي‬ ‫التجمع القومي‬ ‫الوفاق‬ ‫أمل‬ ‫الخــاء الوطني‬ ‫الوسط‬ ‫العدالة‬ ‫الميثاق‬ ‫الصــالة‬ ‫المنبر السـلمــي‬ ‫الشورى‬ ‫الرابطة السـلمــية‬ ‫مستقلون (؟؟؟؟؟)‬ ‫المجموع الكلي‬

‫القاسم النــتخابي = ‪ 1‬على ‪2‬‬

‫المقاعد لكــبر‬ ‫كسر الصــوات المتبقي‬ ‫الكسور‬

‫مجموع‬ ‫المقاعد‬

‫‪10,449‬‬

‫‪4.9%‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1.96‬‬

‫‪1‬‬

‫‪0.96‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪5,733‬‬

‫‪2.7%‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1.08‬‬

‫‪1‬‬

‫‪0.08‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1‬‬

‫‪840‬‬

‫‪0.4%‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.16‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.16‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪88,630‬‬

‫‪41.7%‬‬

‫‪17‬‬

‫‪16.66‬‬

‫‪16‬‬

‫‪0.66‬‬

‫‪1‬‬

‫‪17‬‬

‫‪1,346‬‬

‫‪0.6%‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.25‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.25‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪787‬‬

‫‪0.4%‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.15‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.15‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1,147‬‬

‫‪0.5%‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.22‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.22‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪3,845‬‬

‫‪1.8%‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.72‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.72‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪4,306‬‬

‫‪2.0%‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.81‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.81‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪11,266‬‬

‫‪5.3%‬‬

‫‪5‬‬

‫‪2.12‬‬

‫‪2‬‬

‫‪0.12‬‬

‫‪0‬‬

‫‪2‬‬

‫‪22,109‬‬

‫‪10.4%‬‬

‫‪7‬‬

‫‪4.16‬‬

‫‪4‬‬

‫‪0.16‬‬

‫‪0‬‬

‫‪4‬‬

‫‪54‬‬

‫‪0.0%‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.01‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.01‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪2,549‬‬

‫‪1.2%‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.48‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0.48‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪59,673‬‬

‫‪28.1%‬‬

‫‪11‬‬

‫‪11.22‬‬

‫‪11‬‬

‫‪0.22‬‬

‫‪0‬‬

‫‪11‬‬

‫‪212,734‬‬

‫‪100%‬‬

‫‪40‬‬

‫‪40‬‬

‫‪35‬‬

‫‪5‬‬

‫‪40‬‬

‫ثانيا ‪:‬في حالة إستبعاد المستقلين‬

‫الصــوات الصحيحة‬

‫‪212,734‬‬

‫‪1‬‬

‫أصوات المستقلين‬

‫‪59,673‬‬

‫صافي الصــوات‬

‫‪153,061‬‬

‫مقاعد المجلس‬

‫‪40‬‬

‫‪2‬‬ ‫بطرح ‪ 2‬من ‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫القاسم النــتخابي‬

‫‪3,827‬‬

‫الصــوات لكل مقعد‬

‫المقاعد بنظام التمثيل النسبي‬ ‫الجمعية‬

‫المجموع‬

‫وعد‬

‫‪10,449‬‬ ‫‪5,733‬‬ ‫‪840‬‬ ‫‪88,630‬‬ ‫‪1,346‬‬ ‫‪787‬‬ ‫‪1,147‬‬ ‫‪3,845‬‬ ‫‪4,306‬‬ ‫‪11,266‬‬ ‫‪22,109‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪2,549‬‬

‫النسبة‬ ‫لصافي‬ ‫الصــوات‬ ‫‪6.8%‬‬ ‫‪3.7%‬‬ ‫‪0.5%‬‬ ‫‪57.9%‬‬ ‫‪0.9%‬‬ ‫‪0.5%‬‬ ‫‪0.7%‬‬ ‫‪2.5%‬‬ ‫‪2.8%‬‬ ‫‪7.4%‬‬ ‫‪14.4%‬‬ ‫‪0.0%‬‬ ‫‪1.7%‬‬

‫‪153,061‬‬

‫‪100%‬‬

‫المنبر التقدمي‬ ‫التجمع القومي‬ ‫الوفاق‬ ‫أمل‬ ‫الخــاء الوطني‬ ‫الوسط‬ ‫العدالة‬ ‫الميثاق‬ ‫الصــالة‬ ‫المنبر السـلمــي‬ ‫الشورى‬ ‫الرابطة السـلمــية‬ ‫مستقلون‬ ‫المجموع الكلي‬

‫المقاعد‬ ‫الحالية‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪40‬‬

‫نسبة‬ ‫الصــوات‬ ‫للمقاعد‬ ‫‪2.73‬‬ ‫‪1.50‬‬ ‫‪0.22‬‬ ‫‪23.16‬‬ ‫‪0.35‬‬ ‫‪0.21‬‬ ‫‪0.30‬‬ ‫‪1.00‬‬ ‫‪1.13‬‬ ‫‪2.94‬‬ ‫‪5.78‬‬ ‫‪0.01‬‬ ‫‪0.67‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪40‬‬

‫‪35‬‬

‫التقسيم الوــل للمقاعد‬

‫المقاعدلكــبر‬ ‫كسر الصــوات المتبقي‬ ‫الكسور‬ ‫‪0.73‬‬ ‫‪0.50‬‬ ‫‪0.22‬‬ ‫‪0.16‬‬ ‫‪0.35‬‬ ‫‪0.21‬‬ ‫‪0.30‬‬ ‫‪0.00‬‬ ‫‪0.13‬‬ ‫‪0.94‬‬ ‫‪0.78‬‬ ‫‪0.01‬‬ ‫‪0.67‬‬

‫مجموع‬ ‫المقاعد‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪5‬‬

‫‪40‬‬

‫نماذج من تطبيقات‬ ‫نظام التمثيل النسبي لتوزيع المقاعد البرلمانية‬

‫و رؤية أولية لمستقبل البحرين‬ ‫اعداد وعرض فريده غلم اسماعيل‬ ‫جمعية العمل الوطني الديمقراطي – وعد‬ ‫الحلقة الحوارية حول‬

‫عيوب النظام النتخابي بالبحرين‬ ‫جمعية المنبر التقدمي الديمقراطي‬ ‫السبت ‪ 31‬مارس ‪2007‬م‬