عام150 مصر منذ Egypt from 150 years
الحلق
الصورة ل تحتاج لتعليق ..فهى تشرح نفسها ..ترى أين ذهب الثلثة رجال !! أين هم الن
صورة السقا
وهى وظيفة كانت منتشرة جدا ً فى مصر من مئات السنين حيث يقوم رجل بحمل الماء البارد ويتجول به فى الشوارع ليشرب الناس ..حيث ل قوارير بها مياه معدنية ..ول مبردات كهربائية في الشارع
صورة السقا مرة أخرى
السقا مرة أخرى ..ومعه بائعة التين الشوكى الذى مازال يباع حتى الن في مصر
فلح بسيط
فلح بسيط ..يحمل محصول أرضه على ظهر حماره ..ويبتسم ..حياة بسيطة وهادئة كما خلقها الله
سوق الخشب سنة 1890م
لحظ الرجل الذى يشرب القهوة على اليمين ..صورة للمصرى القديم التى لم
صناعة الحرير يدويا ً
كان العمال يأخذون خيوط الحرير من دودة القز ..ثم باستخدام هذه اللت الخشبية ينتجون خيوط الحرير
شارع النحاسين
وجوه وبيوت وشوارع مختلفة تماما ً عن الن !
صانع الطرابيش داخل أحدى حوارى مصر القديمة وكان يسمى ) الطرابيشى (
خان الخليلى سنة 1899م
فعمره الن يزيد عن الـ 600سنة ..ويظهر فى الصورة السابقة المنتجات النحاسية والتحف التى تشتهر بها على مر الزمان ..كلمة ) خان ( معناها فندق
أحدى حوارى مصر القديمة
لحظ على يسار الصورة ..قضبان حديدية ..لكنها ليست مخصصة للقطارات وإنما كانت تشغل حيزا ً صغيرا ً من الحارة كى يتم نقل البضائع عليها فى
كوفى شوب بالجيزة
طبعا ً كوفى شوب حسب ما ننطقها اليوم ..ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ) راشية ( ..أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الفلوذج - ُ عراشية ع ّ
أحد المقاهى القديمة
أحد المقاهى القديمة ..لكنها فى حى شعبى قديم بعكس مقاهى القاهرة القديمة فى الحياء الراقية التى كانت اجتماع نخبة
إفطار العمال فى الصباح
بائع الفول )موجود من 150سنة(
صورة كانت تتكرر صباح كل يوم ..ومازالت تتكرر حتى الن ولكن بطرق مختلفة ..البائع وأمامه الخبز وأطباق عديدة ) طعمية +باذنجان مقلى +
بائع البطاطا
هذا المشهد مازال موجودا ً حتى الن ..وبالذات على كورنيش النيل ..عربة وعليها فرن لشوى البطاطا
مدخل الموسكى سنة 1874
الحناطير كانت تنتظر فى المدخل كى توصل الناس للداخل
منظر عام لحى الدقى من أحد البلكونات
ل عمارات ..ول زحمة ..ول سيارات البيوت وقتها كانت عبارة عن فلل بحد أقصى 3أدوار ..وكانت كل فيل أمامها بعض الشجار داخلة فى ملكية الفيل ..جزء كبير من هذه الفلل موجود حتى
كوبرى قصر النيل سنة 1905
كان اسمه كوبري الخديوي إسماعيل وتم بناؤه ليربط بين ميدان التحرير وبين الضفة الثانية من النيل والتى كانت أراضى زراعية ..والهدف من هذا الربط هو أن ينقل عليه المزارعين محصولهم ويبيعوه فى السواق بدل ً من أن
كوبرى قصر النيل سنة 1905
صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبرى قصر النيل والنتقال من ضفة إلى ضفة أخرى
صورة لحد ميادين القاهرة سنة 1930
لحظ جمال ونظافة القاهرة ..نفس الماكن موجودة لكن الناس غير الناس
صورة لشارع كورنيش النيل فى القاهرة سنة 1880
رغم أن هذه الصورة منذ 130تقريبا ً ..إل أنها جميلة جدا ً ..فالشارع والعمارات والشجار تدل على أصالة المكان وهذه الصورة بالذات كأنها لقطة
حى مصر الجديدة سنة 1930
من أرقى مناطق القاهرة أسسه البلجيكي ) البارون إمبان ( وبنى قصرا ً لنفسه على مساحة كبيرة جدا ً فى الصحراء ) وهو الن في قلب مصر
ليموزين مصر قديما ً – وسيلة النتقال الفارهة
ما ترونه الن كأنها مرسيدس آخر موديل فى وقتنا ..فلن يركبوا على ظهر الجمل ..وإنما فى حجرة معتدلة وتغطيهم من الشمس ..ووقتها كان الكل يتمنى تجربة هذه الفخامة ..كانت هذه هى الطريقة التى تنتقل فيها العروس
مؤذن فوق أحد مآذن مساجد القاهرة القديمة
كل ما فى الصورة السابقة مازال موجودا ً طبق الصل ..القلعة من بعيد وبعض المساجد الخرى ..وما بينهما عبارة عن مقابر المماليك ..كان المؤذن
الجامع الزهر من الداخل سنة 1880م
كان الزهر بل وجميع المساجد فى ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلة فقط بل كان تلقى فيه الدروس فى جميع المجالت -وكذلك كان مكانا ً آمنا ً
خروج المصلين من الصلة فى الجامع الزهر سنة 1880م تأمل الناس فى الصورة السابقة ..منهم من يرتدى بدلة وكأنه يعيش بيننا الن ..والغالبية تلبس الزى الطبيعي وهو عبايه وعلى الرأس طربوش
كتاب لتحفيظ القرآن الكريم
ده وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ) مجانى ( بناه الشيخ عبد الرحمن كت ُ خـ َ الكتاب مازال موجودا ً بهيئته كما هو فى شارع النحاسين ..لحظ الطلبة فى
النيل فى منطقة الهرامات
حيث قام الفراعنة بنقل حجارة الهرامات التى تزن الواحدة 2إلى 20طن للحجر الواحد ..نقلوه بالسفن من جبل المقطم إلى هذا المكان عبر النيل -
صورة نادرة للهرم الكبر وخياله على النيل
لمن ذهب هناك وعنده قوة ملحظة ..فلن يجد النيل هكذا كما كان قديما ً أيام الفراعنة كان رحمة بالنسبة لهم حيث سهل عليهم حمل الحجارة من المقطم ت أدرى إلى هناك لكن ل أدرى هل تم ردمه ! أم جف لوحده ! لس ُ
منظر غير موجود ولن تراه أبدا ً ..الهرامات وبجانبها نهر النيل
أم وابنها فى الصحراء وخلفهما هرم سقارة المدرج
وكانت جميع الهرامات تبنى مدرجة ..إلى أن تم الستقرار على الشكل النهائى المعروف
صورة لبو الهول من 100سنة
أبو الهول مغطى إلى منتصفه بالرمال ..ولو لم يتم اكتشافه منذ مئات السنين لكان اليوم
صورة لبو الهول من 110سنة
إذا شاهدنا صور حديثة له سنجد أرجله ظاهرة فوق الرض وقد تمت إزاحة
إكتشاف تمثال رمسيس الثانى وبعض التمائيل الخرى بميت رهينة
ميت رهينة كانت هى عاصمة الفراعنة عندما توحدت مصر وكان اسمها أيامها ) ممفيس ( أو ) منف (
نقل مسلة مصرية لسفينة ترسو فى البحر المتوسط
المسلة بعد نقلها للسفينة مبحرة إلى بريطانيا
لحظ فى الصورة السابقة ) ونش ( أو ) رافعة ( وهى التى رفعت المسلة
مجموعة من المسافرين المصريين فى فترة راحة وسط الصحراء
الجمال تستريح ..والمسافرون ما بين قائم وساجد ومستريح ..ل استراحات
تجهيز المراكب بالمياه للرحيل
قـَرب كى يكون معهم فى سفرهم عبر يأخذون الماء العذب من النيل فى ِ المركب الظاهر بالصورة الماء الذي يأخذوه ليس للستخدام العادى فقط ..بل وللشرب فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة كحال أى نهر وقتها ..
نقل الماء من النيل للمنازل
كان نقل الماء يتم من النيل إلى المنازل مباشرة حيث ان يد التلوث لم تصل
تسيير أول سفينة نيلية للسياح وكام اسمها ) دهبية ( سنة 1880م الصورة السابقة للسفينة وهى تحمل بداخلها أميرة من أميرات بريطانيا ..
صورة لطاقم السفينة النيلية ) دهبية ( سنة 1880م
الموجودون بالصورة 12كابتن بالضافة للمساعدين ..وعلى فكرة ليسوا من
قناة السويس
العمال يبنون جسرا ً خشبيا ً على قناة السويس لمرور الناس من وإلى سيناء
كوبرى قناة السويس
الجسر الخشبى على قناة السويس بعد النتهاء من إنشائه لمرور الناس من وإلى سيناء
سوق أسيوط
البائعين وهم يضعون بضاعتهم إما على عربة يجرها حمار ..أو البضاعة داخل كشك خشبى صغير
صورة أول سد أقيم فى أسوان
الشائع أن أول سد هو السد العالى عام 1971م ..ولكن كان هذا السد قبله ..
خزان أسوان
وهو السد الذي كان موجودا ً قبل بناء السد العالى ووظيفته أنه يحجز مياه الفيضان للستفادة منها فى الرى لكنه كان ل يحجزها لكثر من سنة .. المهندسين الذين بنوا السد كانوا يستريحون فى جزيرة بالقرب من أسوان
جزء من الثار الفرعونية فى أسوان وهى غارقة
قبل بناء السد العالي كان كل عام يأتى الفيضان ويهدم القرى ويغرق المنازل ويدمر الراضى الزراعية
صورة لميناء السكندرية سنة 1872م
المشربية التى اشتهرت بها البيوت المصرية
كانت المشربية موجودة فى البيوت كلها كى تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع
صورة لسيدة مصرية عمرها 130سنة
زى المرأة المصرية من 100سنة
عظيمة يامصر مهما مر الزمان Prepared by: Seif El-Din ® 2007