سمِ الِّ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ ِ hب ْ ح ْمدُ لِّ َربّ ا ْلعَالَمِينَ الْ َ الرّحْ َمنِ الرّحِيمِ مَاِلكِ َي ْومِ الدّينِ إِيّاكَ َنعْ ُب ُد وَإِيّاكَ نَسْ َتعِينُ ا ْهدِنَا الصّرَاطَ الْمُسْ َتقِيمَ علَيْ ِه ْم وَلَ الضّالّي َ ن صرَاطَ اّلذِينَ أَنْ َعمْتَ عََليْ ِهمْ غَ ْيرِ الْمَ ْغضُوبِ َ ِ سنَ ٌة وَلَ َن ْومٌ لَهُ مَا فِي خ ُذهُ ِ حيّ الْقَيّومُ لَ َتأْ ُ الُّ لَ إَِلهَ إِلّ ُهوَ ا ْل َ ن ذَا اّلذِي يَشْفَعُ عِ ْن َدهُ إِلّ ِبإِذْ ِنهِ يَ ْعَلمُ ت وَمَا فِي الَ ْرضِ مَ ْ السّمَاوَا ِ علْمِهِ إِلّ ِبمَا شيْءٍ ِمنْ ِ مَا َبيْنَ َأ ْيدِي ِه ْم وَمَا خَلْ َف ُهمْ َولَ يُحِيطُونَ بِ َ ض وَلَ يَئُو ُدهُ حِفْظُ ُهمَا وَ ُهوَ لرْ َ ت وَا َ سيّهُ السّمَاوَا ِ شَا َء وَسِعَ كُرْ ِ الْ َعِليّ ا ْلعَظِيمُ ش ِهدَ الُّ أَنّهُ لَ ِإلَهَ إِلّ ُه َو وَالْمَلَئِ َك ُة وَُأوْلُوا الْعِ ْلمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَ َ إَِلهَ إِلّ ُهوَ الْ َعزِيزُ ا ْلحَكِيمُ ُقلْ اللّ ُهمّ مَاِلكَ الْ ُم ْلكِ ُتؤْتِي ا ْلمُ ْلكَ َمنْ تَشَا ُء وَتَ ْنزِعُ الْ ُم ْلكَ مِمّ ْ ن َتشَاءُ َوتُعِزّ مَنْ َتشَاءُ َو ُتذِلّ َمنْ تَشَاءُ بِ َي ِدكَ الْخَ ْيرُ إِ ّنكَ عَلَى ُكلّ شيْءٍ َقدِير َ حيّ مِ ْ ن خرِجُ الْ َ تُولِجُ اللّ ْيلَ فِي النّهَا ِر َوتُولِجُ النّهَارَ فِي اللّ ْيلِ َوتُ ْ ي وَ َترْزُقُ مَنْ تَشَاءُ ِبغَيْرِ حِسَابٍ حّ خرِجُ الْمَيّتَ مِنْ الْ َ ت وَتُ ْ الْ َميّ ِ