2005_09_jackendoff_pinker

  • July 2020
  • PDF

This document was uploaded by user and they confirmed that they have the permission to share it. If you are author or own the copyright of this book, please report to us by using this DMCA report form. Report DMCA


Overview

Download & View 2005_09_jackendoff_pinker as PDF for free.

More details

  • Words: 8,036
  • Pages: 18
‫الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫‪ / COGNIT‬موقع ‪www.elsevier.com /‬‬ ‫مناقشة‬ ‫طبيعة كلية اللغات و‬ ‫الثار التتبة على تطور اللغة‬ ‫* )رد على فيتش ‪ ،‬هاوزر ‪ ،‬وتشومسكي(‬ ‫* ‪ Pinkerb ،‬ستيفن ‪ Jackendoffa ،‬راي‬ ‫علم النفس ‪ ،‬جامعة برانديز ‪ ،‬التاي ‪ ،‬ماجستي ‪aDepartment ، 02454‬‬ ‫‪.‬الوليات التحدة المريكية‬ ‫الدراسات العرفية ‪ ،‬قسم الفلسفة ‪ ،‬جامعة تفتس ‪ ،‬مدفورد ‪ ،‬ماجستي ‪bCenter‬‬ ‫‪ ، 02155‬الوليات التحدة‬ ‫تلقت ‪ 17‬آذار ‪ /‬مارس ‪ 2005‬قبلت ‪ 12‬أبريل ‪2005‬‬ ‫مردة‬ ‫‪ ،‬ف استمرار للحوار مع فيتش ‪ ،‬تشومسكي ‪ ،‬وهاوزر على تطور اللغة‬ ‫علينا النظر ف الدفاع عن الدعاء بأن اللغة فريد النسان ‪ ،‬وجزء مدد من‬ ‫لغة‬ ‫أعضاء هيئة التدريس )ف "تضييق لغة التدريس"( تتألف فقط من التواتر ‪ ،‬وأن‬ ‫هذا الزء ل يكن أن يكون‬ ‫يعتب التكيف مع التصالت‪ .‬فإننا نقول إن تكييفها لضيق‬ ‫لغة التدريس هي إشكالية لسباب كثية ‪ ،‬با ف ذلك التقسيم من الدراكية‬ ‫القدرات ف تلك الت هي فريدة من نوعها تاما وتلك الت هي ماثلة لغي اللفظي‬ ‫أو غي البشر‬ ‫القدرات ‪ ،‬وإهال القدرات الت قد تكون معدلة إل حد كبي خلل تطور النسان‪.‬‬ ‫نن‬ ‫أيضا السؤال عن النقسام الال للفائدة مقابل الوظيفة الصلية للسمة ‪،‬‬ ‫والذي يغفل السمات‬ ‫الت هي التكيفات للستخدام الال ‪ ،‬والنقسام بي البشر واليوانات ‪ ،‬والذي‬ ‫يلط‬ ‫‪.‬نظرا لتشابه وظيفة مشتكة ‪ ،‬وبسبب التشابه ف الياث من سلف مشتك الخية‬ ‫يظهر لنا أن العادة ‪ ،‬وإن كان غائبا عن نظم اليوانات الخرى 'والتصالت ‪،‬‬ ‫ويوجد ف‬ ‫الدراك البصري ‪ ،‬وبالتال ل يكن أن تكون التنمية التطورية الوحيدة الت‬ ‫‪.‬منحت للغة البشر‬ ‫وأخيا ‪ ،‬فإننا نلحظ أنه على الرغم من فيتش وآخرون 'ق الرمان ‪ ،‬ونظرا‬ ‫لتطور اللغة مرتبط تشومسكي‬ ‫مفهوم اللغة ف حد ذاتا ‪ ،‬والت تدد النتاجية اندماجي مع مموعة أساسية من‬ ‫"ضيق‬ ‫ينتشر عب ‪ combinatoriality‬بناء الملة‪" .‬ومن الفهوم البديل ‪ ،‬الذي‬ ‫الكلمات و‬ ‫‪.‬النشاءات ‪ ،‬على حد سواء وزيادة الزايا العملية التطورية العقولية‬ ‫ف‬ ‫‪.‬جيع القوق مفوظة ‪2005 Elsevier B. V.‬‬ ‫‪/j.cognition.2005.02.005‬دوى من الادة الصلية ‪10.1016 :‬‬ ‫‪ Culicover‬وبدعم من منحة العاهد الوطنية للصحة ]هد[ ‪ .18381‬بفضل بيت ‪--‬‬ ‫شانا هوليتش ‪ ،‬ولورا لسمك السلمون ‪،‬‬ ‫‪.‬تعليقات مفيدة على مسودات سابقة‬ ‫‪ : C1 617 576 0593.‬الفاكس ‪ : C1 617 495 0831 ،‬كاتب القابلة‪ .‬الاتف *‬ ‫‪ : @ ray.jackendoff tufts.edu (R. Jackendoff) ،‬عناوين البيد اللكتوني‬ ‫‪).‬بينكر ‪[email protected] (S.‬‬ ‫انظر البهة السألة ف ‪0022-2860 / $ -‬‬

‫‪.‬جيع القوق مفوظة ل ‪2005 Elsevier B. V.‬‬ ‫‪/j.cognition.2005.04.006‬دوى ‪10.1016 :‬‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫قدمت ثلثة )‪ (HCF‬ونفوذا ‪ 2002‬ورقة من هاوزر ‪ ،‬تشومسكي ‪ ،‬وفيتش‬ ‫الساهات‪ .‬الول ‪ ،‬أنه يفرق بي الفاهيم والوانب اللغوية الت‬ ‫هي فريدة من نوعها لنا )كلية اللغة بالعن الضيق أو جبهة التحرير‬ ‫الوطن( ‪ ،‬والوانب الشتكة بي‬ ‫كليات أخرى أو غيها من الكائنات )كلية اللغة بعن واسع أو بنك الجارة‬ ‫‪).‬الول‬ ‫الثانية ‪ ،‬أنه العروضة الفرضية التجريبية على أن "جبهة التحرير الوطن‬ ‫وتضم سوى جوهر‬ ‫الليات السابية من العادة كما تظهر ف بناء الملة الضيقة وتعيينات‬ ‫إل واجهات "ما يسمى العودية" فرضية فقط "‪ .‬وثالثا ‪ ،‬لفتت‬ ‫الثار التتبة على تطور اللغة ‪ :‬إذا كان هذا هو فقط العودية "تطورت ف‬ ‫"‪ ،‬الونة الخية‬ ‫الت من شأنا أن "يلغي" حجة من تصميم )بينكر & بلوم ‪ 1990 ،‬؛ بينكر ‪،‬‬ ‫‪ 2003‬؛‬ ‫والت تقتح أن العديد من جوانب اللغة ف ‪Jackendoff ، 1992 ، 2002) ،‬‬ ‫الونة الخية‬ ‫‪ & Jackendoff‬تطورت عن طريق النتقاء الطبيعي لتعزيز التصالت‪ .‬ف بينكر‬ ‫‪(2005 ،‬‬ ‫من الن فصاعدا بيتاجول( ‪ ،‬ونن التنازع القتاحات الثاني والثالث ؛ ف فيتش‬ ‫‪ ،‬هاوزر ‪ ،‬و‬ ‫وكتاب الرد على انتقادنا‪ .‬وتوخيا للياز ‪ ،‬ونن ‪) (FHC) ،‬تشومسكي )‪2005‬‬ ‫نقطة نقطة ‪ ،‬ولكن لن يؤدي إل إل ماولة توضيح خلفاتنا ‪ FHC‬لن الرد على‬ ‫الرئيسية‬ ‫‪.‬حجة ‪ FHC‬مع‬ ‫نبدأ من خلل مناقشة بعض القضايا العامة من التفسي التطوري‪ .‬الباب ‪2‬‬ ‫تتحول إل حزب جبهة التحرير الوطن ‪ /‬بنك الجارة الول تييز ‪ ،‬والت تبي كيف‬ ‫‪ FHC.‬لنا أن نفسر أنه يتلف عن‬ ‫ويناقش الباب ‪ 3‬العودية فقط فرضية ‪ ،‬والت تبي أنا إما بدون إهتمام‬ ‫غامضة أو غي الرجح أن يكون ذلك صحيحا‪ .‬أخيا ‪ ،‬من الهم لناقشة تطور اللغة‬ ‫ف‬ ‫ف سياق نظرة تريبية كافية لكلية اللغة العاصرة‪ .‬القسم‬ ‫وعلى التفكي ف بديل ‪ FHC ،‬توضح أسباب للشك ف نظرية يفتض با ‪4‬‬ ‫وكلها يقدم عرضا أفضل للحقائق اللغة ويفسح الال لزيد من‬ ‫‪.‬رشيقة التفاعل مع قضايا التطور‬ ‫التفسي التطوري ‪1.‬‬ ‫ان الفرضيات حول الدالة على التكيف سة ‪ FHC‬نن نتفق تاما مع وجهة‬ ‫ينبغي أن يذكر ف شكل يكن أن يكون تريبيا للختبار‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإننا نعتقد‬ ‫أن من‬ ‫‪.‬الطار التحليلي بطبيعته يستبعد بعض الفرضيات البديلة الامة‬ ‫الول ‪ ،‬أنا تقسم أسئلة حول التعديلت ف "الداة الالية" )كيف كائن حي‬ ‫يضع سة للستخدام ف الوقت الاضر( ‪ ،‬و "أصول الفنية" )ما كان سة لتكييفها‬ ‫ف‬ ‫أول الكائنات الية الت تتلك نسخة منه(‪ .‬الداة الالية هو الذي يدد تاريخ‬ ‫التعلم والتدريب ‪ ،‬والكتشاف ف حياة الكائن الي‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬الال‬ ‫فائدة الطة النسان يشمل ‪ ،‬من بي أمور أخرى ‪ ،‬ركل الكرة والكبح لكرة‬ ‫القدم‬ ‫سيارة‪ .‬الصل هو الوظيفية ذات الصلة عندما كانت هناك تغييات ف وظائف‬ ‫متشاكل هياكل برور الوقت تطورية عميقة‪ .‬منشأ وظيفي ف الساق‬ ‫‪.‬يتوقف ذلك على مدى تذهب مرة أخرى( ‪ ،‬من الفتض أن التحكم ف سباحة السمك(‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬هذا النفصام يستبعد احتمال الثالثة الاسة ‪ ،‬والتكيف الالية ‪:‬‬ ‫ما‬

‫وقد ت اختيار سة لفي النواع الت يري النظر فيها‪ .‬ف حالة الساق النسان ‪،‬‬ ‫وهذا‬ ‫سيكون ذو قدمي التكيف مع الركة ‪ ،‬حيث يتم تعريف التكيف من خلل تشكيل ل‬ ‫' هيكل الفطرية من خلل الستنساخ عواقب ذات الصلة ف النواع‬ ‫التاريخ التطوري‪ .‬رغم أن هذا غالبا ما يكون السؤال الكثر بيولوجيا‬ ‫للهتمام‬ ‫ل توفر أي مكان لذلك ف النقسام‪ .‬وانه فقط عن طريق الستغناء ‪ ، FHC‬عن سة‬ ‫عن هذه‬ ‫البديل الثالث أن تشومسكي يكن الفاظ على ان ل شيء ييز استخدام اللغة‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪213 225-211 (2005) 97‬‬ ‫للتصال من استخدام قصات الشعر للتصالت ‪ ،‬وان ل شيء‬ ‫ييز فائدة لغة التصال من فائدة للغة‬ ‫‪.‬الطاب الداخلي‬ ‫‪ ، FHC‬الثانية ‪ ،‬من أجل القول بأن وظيفة التكيف على شبه الستحيل تديد‬ ‫‪.‬شرية الوظائف التكيفية حت فينلي أن تصبح وظائف تطويريا تييزه‬ ‫صحيح ‪ ،‬ونن قد ل نعرف ما إذا كانت الفافيش هو تديد الوقع بالصدى لتبحر‬ ‫أو لياد‬ ‫الغذاء ‪ ،‬ولكن من الؤكد أننا نعرف أنا ليست لبالكسجي الدم أو تغذية‬ ‫‪.‬الني‬ ‫‪ ،‬معرفتنا وظيفتها ببساطة أن تصورها على مستوى أكثر عمومية‬ ‫شيء مثل الستشعار عن مكان وحركة الجسام ف الظلم‪ .‬وبالثل فإنه يبدو‬ ‫الغريب أن أقول ‪ ،‬فقط لننا ل نعرف ما اذا تطورت الرؤية الرئيسيات للعثور‬ ‫الصحاب أو العثور على الطعام ‪ ،‬ل نستطيع أن نقول شيئا عن وظيفة التكيف‬ ‫على البصرية‬ ‫!نظام على الطلق‬ ‫تشومسكي )‪ (2000‬التأكيد على أن كل الفرضيات حول ‪ FHC‬ثالثا ‪ ،‬التأكيد على‬ ‫التكيف‬ ‫على قدم الساواة ل معن له‪ ".‬ويبدو أن الجة ل يكن "تفسيات التواؤمية"‬ ‫ينبغي القيام به‬ ‫سيئة ‪ ،‬لذا ل ينبغي لحد على الطلق ماولة للقيام با بشكل جيد‪" .‬وعلوة على‬ ‫ذلك ‪ ،‬وهذا الوقف هو‬ ‫جدل ف كون هاوسر وفيتش ‪ ،‬ف عملها التجريب بباعة ‪ ،‬واختبار‬ ‫أنفسهم بأن اللغة )ف ‪ ، FHC‬فرضيات حول وظيفة التكيف‪ .‬وعلوة على ذلك‬ ‫واسع ‪ ،‬وإن ل يكن بالضرورة الضيقة ‪ ،‬ومعن( "يظهر علمات التصميم على‬ ‫التكيف" أنه‬ ‫وقد "ت تشكيل لعن طريق النتقاء الطبيعي ‪ ،‬من بي أمور أخرى ‪ ،‬والتصال مع‬ ‫الخرين‬ ‫البشر "‪ ،‬وأن التصالت" يب أن تكون واحدة من القوى الرئيسية الت انتقائية‬ ‫أثرت ف تطور بنك الجارة الول "من الواضح أن السؤول عن حق ويري تارس‬ ‫‪.‬انتقائية‬ ‫الشارة إل عدد من الصادر وجود أدلة لختبار الفرضيات التطورية‪ .‬هذه ‪FHC‬‬ ‫‪ homologies‬وتشمل السجل الحفوري ‪ ،‬لدلة حول اللغة الت ل تكاد تذكر ‪ ،‬ومع‬ ‫النواع ذات الصلة ‪ ،‬والت نتفق عليها هي أيضا جديرة بالتابعة‪ .‬لكنها فشلت‬ ‫ف ذكر آخر‬ ‫مصدر الدلة ‪ ،‬وها من الندسة العكسية أو التحليل الوظيفي ‪ ،‬الذي يقيم‬ ‫ربا متكرر( الي من التوافق بي الواصفات الطلوبة لتصميم نظام ل(‬ ‫على نو فعال لتحقيق الدف ف بيئة معينة وتريبيا القررة‬ ‫خصائص الكائن ف السؤال‪ .‬هذه الستاتيجية قد ل غن عنه ف‬ ‫جلب مثل هذه الدلة على تمل على السؤال ‪ body.1‬فهم أجهزة بيتاجول‬ ‫‪ ،‬وعما إذا كانت وظيفة التكيف على لغة الطاب أو الطاب الداخلي‪ .‬لحظنا‬ ‫على سبيل الثال ‪ ،‬أن من النطقي للنظام تكييف للتصالت )ولكن ل أحد‬ ‫لتكييف النطق الداخلي( لستخدام التعليمات البمية الت يتم بصورة منهجية‬ ‫تتعلق القدرات‬ ‫‪.‬من السالك صخبا ‪ ،‬وتعتمد على استخدام اجتماعيا مشتكة سليمة معن التزاوج‬ ‫وعلوة على ذلك ‪ ،‬فإن وجود قواعد الصوتية أن سهولة التعبي ‪ ،‬والنحوية‬

‫العمليات مع وظائف التواصل العملي ‪ ،‬مثل الوضوع والتكيز ‪ ،‬ونقاط‬ ‫بقوة لكونا لغة التواصل على التكيف الجتماعي بدل من الداخلية‬ ‫النطق )على الرغم من التعليل قد يتعزز من خلل الطاب الداخلي ‪ ،‬وانظر‬ ‫‪Jackendoff ، 1997b ،‬‬ ‫‪).‬الفصل ‪8‬‬ ‫وعلوة على ذلك ‪ ،‬من الندسة العكسية سة يكن إلقاء الضوء على تاريها‬ ‫‪ ،‬التطوري التمل‬ ‫ليس فقط وظيفتها التكيفية‪ .‬ف العي ‪ ،‬فإن شبكية العي كانت مفيدة ف ظل‬ ‫غياب‬ ‫وف ضوء ذلك ‪ ،‬فإنه لن السخرية أن تشومسكي مرارا ان كلية اللغة يب ان ‪1‬‬ ‫تعامل مثل‬ ‫‪.‬أعضاء السم بعد يندد به ضد أي ماولة منهجية لتوصيف وظيفتها التكيفية‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫عضلت تريك مقل العيون ‪ ،‬ولكن العكس ليس صحيحا‪ .‬هذا يوحي بأن شبكية العي‬ ‫تطورت أول والعضلت الت تتحرك ف مقل العيون تطورت ال وضعها الراهن‬ ‫والنظر ف ‪ Jackendoff ، 2002) ،‬التتيب ف وقت لحق‪ .‬ف حالة اللغة )انظر‬ ‫المكان‬ ‫أوامر شراء ف تطور العجم ‪ ،‬وبناء الملة‪ .‬افتض ما تطورت كان أول‬ ‫القدرة على التواصل مع عبارة رمزية ‪ ،‬ولكن بدون أية اتصالت النحوية‬ ‫بي الكلمات ‪ ،‬وسلسلة فقط‪ .‬وإن ل تكن معبة والكفاءة والديثة‬ ‫اللغة ‪ ،‬فإنه سيكون بثابة تسن كبي ف التصالت عب مكالات الرئيسيات )وهذا‬ ‫يوم والراحل البكرة من ‪pidgins‬يكن القول ل يبعد كثيا عن الوضع الراهن لل‬ ‫أول و‬ ‫اكتساب اللغة الثانية ‪ ،‬بيكرتون ‪ .(1990 ،‬على هذا الرأي ‪ ،‬فإنه من‬ ‫العقول أن تكون‬ ‫القدرة على البنية النحوية تطورت باعتبارها وسيلة لعل مثل هذه التكيفية‬ ‫‪ ،‬؛ نيوماير ‪ (Jackendoff ، 1990b ، 2002‬معلوماتية والتصالت أكثر كفاءة‬ ‫؛ & بينكر بلوم ‪ .(1990 ،‬ف القابل ‪ ،‬سيكون له معن لبناء الملة ‪1990‬‬ ‫تتطور‬ ‫قبل الكلمات ‪ ،‬حيث لن يكون هناك شيء من أجل ذلك إل المع بي حيز الكلم‪.‬‬ ‫مثل‬ ‫النطق ل يكن أن يكون الكشف عن مريات المور ف بعض الحيان ‪ ،‬ولكنها ليست‬ ‫ما ل طائل منه ‪ ،‬وهو موضوع نعود ال‬ ‫‪.‬ف القسم ‪4‬‬ ‫جبهة التحرير الوطن ‪ /‬بنك الجارة الول تييز ‪2.‬‬ ‫يتهمنا من سوء الفهم لزب جبهة التحرير الوطن ‪ /‬بنك الجارة الول تييز ‪FHC‬‬ ‫أو عدم تطبيقه‬ ‫صحيح‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬هذا التمييز الفاهيمي مفيدة إل بقدر ما يسمح التنافسة‬ ‫نن ‪ perspicuously.‬الفرضيات إل أن تصاغ بشكل واضح وآثارها على تجئتها‬ ‫تد أيا من هذه العايي الواجب توافرها ف حزب جبهة التحرير الوطن ‪ /‬بنك‬ ‫‪ explicated‬الجارة الول تييز ما هو عليه الن‬ ‫‪ FHC.‬من‬ ‫أول ‪ ،‬فإن الدعاء بأن السمة هي "فريدة من نوعها للغة" أو "فريدة من‬ ‫نوعها لبن البشر" يكن أن يكون‬ ‫تفسيها بطريقتي‪ .‬ويكن أن يفسر ف الطلق ‪ ،‬القاطع ‪ ،‬كل شيء أو ل شيء حيث ‪:‬‬ ‫أ‬ ‫فريدة" سة فريدة ف نوعها ‪ ،‬مع شيء من بعيد ماثلة ف بقية من العقل أو"‬ ‫باقي ملكة اليوان ‪ ،‬والت تظهر فجأة ف مسار التطور‪ .‬أو‬ ‫يكن أن يدعي أن تفسر بنطق متدرج ‪ :‬أن سة ت تعديل ف مسار‬ ‫تطور النسان إل درجة أنا تتلف ف جوانب هامة من‬ ‫السلئف التطوري )افتاضا نتيجة للتكيف مع وظيفة جديدة أن‬ ‫‪.‬سة كان اختيارهم للعمل( ‪ ،‬ولكن ليس بالضرورة متلفة ف كل احتام‬

‫كثيا ما تنطبق على حزب جبهة التحرير الوطن ‪ /‬بنك الجارة الول تييز ‪FHC‬‬ ‫من حيث الرقام الطلقة ‪ ،‬وذلك باستخدام أي تشابه‬ ‫‪ ،‬بي وظيفة اللغة وأي شيء آخر )خطاب التصور والختبار والنوعية‬ ‫كلمة التعلم والتعلم واقع المر ‪ ،‬كلمة اقتناء وتقليد صوت مسموع( لعزل و‬ ‫وظيفة ف بنك الجارة الول‪ .‬فإنه ليس من الستغرب ‪ ،‬إذن ‪ ،‬أن ما يكن أن يعل‬ ‫جيع الدلة الت يعرضها علينا‬ ‫للتكيف اللغوي ف بنك الجارة الول ‪ ،‬والفاظ على ادعائهم بأن يتوي فقط على‬ ‫حزب جبهة التحرير الوطن‬ ‫العادة ‪ ،‬وبدورها ف الفاظ على جبهة التحرير الوطن أن فشل اختبارات‬ ‫‪.‬للتكيف‬ ‫علينا بدل من ذلك فسر حزب جبهة التحرير الوطن من حيث متدرج‪ .‬نقطة من‬ ‫جبهة التحرير الوطن ‪ /‬بنك الجارة الول هو التمييز‬ ‫تديد تلك السمات اللغوية الت تطورت مؤخرا ف السللة البشرية )والت‬ ‫ما يساعد على الجابة على السؤال الرئيسي لاذا يب علينا لغة القرود وغيها‬ ‫‪).‬ل‬ ‫تطويريا يتحدث ‪ ،‬ل شيء الينابيع عليها دون سابقة ‪ ،‬حت اذا كان هو حزب‬ ‫جبهة التحرير الوطن‬ ‫يفسر بأنه "فريد النسان" بالعن الطلق ‪ ،‬فمن الصعب أن نتصور أنه يكن أن‬ ‫تتوي على أي شيء ‪ ،‬وف هذه الالة فإنه ل يعد يعرف التمييز الفيد‪ .‬الطلق‬ ‫تفسي من شأنه ‪ ،‬على وجه الصوص ‪ ،‬يستبعد سات اللغة الت نشأت عن واسعة‬ ‫النطاق‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫الزدواجية ‪ ،‬والتعديلت والتوسعات ‪ ،‬والعلقات التشابكة القائمة من قبل‬ ‫الرئيسيات‬ ‫"نظم‪ .‬ومع ذلك فإننا نعتب أن هذا الصدر الكثر احتمال "لفريد النسان‬ ‫نظام اللغة‪ .‬وهناك تعريف لزب جبهة التحرير الوطن الت تستبعد مثل هذه‬ ‫الحتمالت فشل ف السندة إليه‬ ‫مهمة‪ .‬ف القابل ‪ ،‬صنف تفسي احتياطيات الفضاء ف أي نظام فرعي لزب جبهة‬ ‫التحرير الوطن الت يكن أن‬ ‫أن يثبت أنه ت تكييفها للغة من بعض السلئف التطوري‪ .‬أل‬ ‫حزب جبهة التحرير الوطن ‪ /‬بنك الجارة الول هو تييز ‪ ،‬مع ذلك ‪ ،‬وبعيدا عن‬ ‫مغزى له لن بنك الجارة الول ويكن أن تشمل‬ ‫عناصر من كلية اللغة الت ت ترحيلها من شبه الؤكد سليمة من‬ ‫الكليات الخرى )مثل جوانب التشريح صخبا السالك ‪ ،‬وبعض الفاهيم الت ترتكز‬ ‫عليها كلمة‬ ‫العاني ‪ ،‬وانفاض مستوى تهيز آليات السية ‪ ،‬والتحكم ف الركات ‪ ،‬والعصبية‬ ‫‪).‬الطاوعة‬ ‫لتوضيح ‪ :‬إن استخدام إيقاع هو شائع ف اللغة والوسيقى والرقص ‪ ،‬وربا‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬فإن الطريقة الاصة ‪ FHC.‬حت يعرض الثدييات العليا ‪ ،‬كما نلحظ‬ ‫اليقاع هو وضع لستخدام‬ ‫ف كل من هذه متلفة ‪ ،‬ف نفس الطريق الذي الصابع وأصابع القدمي النسان قد‬ ‫ماثلة الجال‬ ‫مورفولوجيا لكن التفاصيل التميزة والتخصصات‪ .‬ولذلك فإن التصنيف مفيدة ل‬ ‫عناصر من لغة على القل يب أن تتيح امكانية هناك شيء خاص ل‬ ‫لغة حول إيقاع الكلم الذي يتجاوز قدرة اليقاعي عام‪ .‬نفس‬ ‫قد يكون من التقليد صخبا وقال ‪ :‬يكن للنسان ان اكثر او اقل يقلد أصوات‬ ‫اليوانات والسيارات‬ ‫قرون ومناشي الطنانة ؛ ويكن للناس أن تقليد اللان ‪ ،‬مع قدر كبي من بي‬ ‫الفردية‬ ‫الفرق ‪ ،‬وجيع الطفال العادية يكن تقليد نط الكلم من البالغي من حولم‬ ‫ف التفاصيل الدقيقة للغاية ودقيقة‪ .‬على صعيد الام كل هذا هو التقليد‬ ‫"الصوتية" ‪ ،‬ولكن هناك‬ ‫هو شيء جيد ل سيما البيبات ‪ ،‬بارعون ‪ ،‬والنواع ف كل مكان حول التقليد‬ ‫‪.‬النمط السليم للغة‬ ‫صحيحة أن يد الرء موازية الام ‪ : FHC‬وبالثل لفهوم اللكية‬

‫ف اليوانات القليمية ‪ ،‬ولكن مفهوم النسان للملكية ‪ ،‬والت تنطوي على حقوق‬ ‫الفصل ‪ ، (4‬ويبدو ‪ (Jackendoff ، 1992 ،‬اللتزامات وامكانية التجارة‬ ‫‪.‬فريدة من نوعها‬ ‫وبالثل لفاهيم الوقت ‪ :‬مرد حيوانات متلفة من أدلة تبهن‬ ‫العتاف مرور الوقت ل يعن أنا يكن تقيق شيء من هذا القبيل من أي وقت مضى‬ ‫على‬ ‫‪.‬مفهوم النسان لدة أسبوع‪ .‬ل تزال مثال آخر هو مفهوم كلمة متصلة‬ ‫مشيا إل أن القرود الظاهرات الخية ‪ ،‬مثل الرضع وحساسة لناطق ‪FHC ،‬‬ ‫من انفاض احتمال النتقال ف الكلم هراء ‪ ،‬والساواة بي البشر 'والقرود'‬ ‫الدراكية‬ ‫قدراتم‪ .‬بعد البشر الطفولة الاضية ليس فقط الزء الكلم ولكن باستمرار على‬ ‫الريطة‬ ‫والعجم على شرائح ضخمة من الد الدن من التناقضة بعد غويا متميزة‬ ‫الكلمات‪ .‬بل هو أبعد من الواضح أن هذه القدرة ينبغي أن يأتي مانا مع‬ ‫وجود حساسية ل‬ ‫‪.‬الحتمالت الت تر برحلة انتقالية‬ ‫هذا هو واحد ميزة ‪ FOXP2.‬مناقشة الي ‪ FHC‬نفس الشكلة وجدت ف‬ ‫الذي نعرفه هو فريد النسان ‪ :‬الينات قد ت على مراحل متتابعة ل النواع‬ ‫الخرى لديها‬ ‫تسلسل النسان ‪ ،‬وتشي التحليلت الحصائية إل أنه قد تعرضوا للختيار ف‬ ‫سللته البشرية‪ .‬صحيح ‪ ،‬هذا الي ينتمي ال عائلة من جينات ماثلة موجودة ف‬ ‫غيها‬ ‫الثدييات ‪ ،‬ولكن التسلسل الدقيق هو فريد النسان ‪ ،‬وعوامل النسخ صغي‬ ‫تسلسل الفرق يكن أن يدث تغييا جذريا ف الواقع من البوتي )تاما كما ف‬ ‫اللغة ‪ ،‬وهو‬ ‫استبدال حرف واحد يكن أن يفرق معن على ما يبدو جون ماري ليكون شجاعا‬ ‫استخدام التشابه بي هذه فريد ‪ FHC‬وناشد جون ماري ليكون شجاعا(‪ .‬بعد‬ ‫الينات البشرية وغيها من جينات الثدييات لسناد ذلك إل بنك الجارة الول‪.‬‬ ‫صحيح أنه عندما يتعلق المر‬ ‫قضية منفصلة عما كان عليه الختيار ل‪ ،‬فإننا ل نستطيع الزم ما إذا كان‬ ‫النسان‬ ‫نسخة من هذا الي ت اختياره للغة ف حد ذاتا أو من أجل التطبيق العملي‬ ‫ولكن ‪orofacial.‬‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫البدائل هي تريبية ميزة ‪ ،‬ف السابق ‪ ،‬ويبدو الن أكثر ترجيحا‪ .‬غرامة‬ ‫السيطرة على متحدثون بالوضوح ‪ ،‬جانبا واحدا من التحسينات اللزمة لتطوري‬ ‫كنتيجة غي النتج ‪ ،‬ولكن ‪ orofacial‬اللغة ‪ ،‬وسيحقق ميزة ف التطبيق العملي‬ ‫العكس هو‬ ‫لن يصدق ‪ :‬وتعزيزها ف التطبيق العملي عن طريق الفم ليس من التوقع أن‬ ‫تسفر عن مزايا ف‬ ‫إنتاج النحوية ‪ ،‬والفهم ‪ ،‬والكم موثقة ف حائزي‬ ‫النسخة العادية من الي‪ .‬وعلوة على ذلك ‪ ،‬واللغة هي الفرق البارزة بي‬ ‫البشر‬ ‫والشمبانزي ف مواهبهم وأناط الياة ‪ ،‬ولكن )بقدر ما نعلم( هو التطبيق‬ ‫‪ orofacial‬العملي‬ ‫ليس‪ .‬وبالتال لزب جبهة التحرير الوطن ‪ /‬بنك الجارة الول التمييز الذي‬ ‫‪ ،‬يدفع هذا فريد النسان ‪ ،‬واللغة‬ ‫تيسي ميزة للجانب بنك الجارة الول ‪ ،‬مع ما يعن ضمنا أن ذلك ل تظهر ف‬ ‫الونة الخية‬ ‫التاريخ إختياري للغة البشرية ‪ ،‬ل يبدو وكأنه وسيلة لتحليل نقي‬ ‫‪.‬تطور اللغة‬ ‫أحيانا يسند إل بنك الجارة الول أي سة الت تذكر صفة ‪ ، FHC‬السوأ من ذلك‬ ‫موجودة‬ ‫ف أي مكان ف الملكة اليوانية ‪ ،‬مثل تقليد صوت مسموع ف والطيور الغردة‬ ‫)والختام و‬

‫تطورت بشكل مستقل عن اللغة ف البشر‪ uncontroversially .‬الدلفي( ‪ ،‬والت‬ ‫هذا هو‬ ‫ف التكيز على طريقة القارنة ‪ ،‬وشل ذلك من ‪ FHC‬إشكالية‪ .‬على الرغم من‬ ‫وثيقة‬ ‫القارب وأقارب النائية ف فئة "اليوانات" ‪ ،‬وشل ذلك من الصفات مع‬ ‫"التماثلت والصفات مع نظائرها ف فئة "ليست فريدة النسان‬ ‫نقيضا لذلك السلوب‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬فإن وجود صوت مسموع ف التعلم ولكن‬ ‫الطيور الغردة‬ ‫ليس الشمبانزي والغوريل لديها تفسي متلف تاما من شأنه أن‬ ‫بضور التعلم صخبا ف الخيان الصناف‪ .‬إمكانية السابق يوحي بأن صخبا‬ ‫التعلم ظهرت ف تطور النسان من سللة )ربا استجابة لنتقائية‬ ‫؛ الخي من شأنه أن يوحي )‪ birdsong‬الضغوط الت تتداخل مع تلك الت على شكل‬ ‫بأن صخبا‬ ‫التعلم ل تظهر ف نسب النسان ‪ ،‬وإنا ف سياق تطور عام‬ ‫الد من القردة والبشر ‪ ،‬بل قد يكون متفظ بنصبه التطورية ف جنسنا‬ ‫على التكيف مع أي وظيفة جديدة على الطلق‪ .‬فئة بنك الجارة الول أن ينهار‬ ‫القياس إل البعيد‬ ‫‪.‬لقرب أقرباء غي قادر على التقاط هذه الفرق الرئيسي ‪homologies‬القارب و‬ ‫ف الورقة الول ‪ ،‬اعتف واضعو هذه السألة‪ .‬ف شرح لاذا‬ ‫‪ ، HCF‬حزب جبهة التحرير الوطن ‪ /‬بنك الجارة الول هو كبي ف القام الول‬ ‫‪ :‬تشي إل أن‬ ‫معظم ‪ ،‬إن ل يكن كلها ‪ ،‬لبنك الجارة الول يقوم على آليات مشتكة مع‬ ‫غي البشر ‪animals.In‬‬ ‫النقيض من ذلك ‪ ،‬فإننا نقتح أن جبهة التحرير الوطن ‪ ،‬وآلية السابية من‬ ‫العادة ‪ ،‬هو‬ ‫ف الونة الخية تطورت وفريدة من نوعها لنسنا البشري ')ص ‪ ، 1573‬التأكيد‬ ‫‪).‬لنا‬ ‫ف القابل انم ما ألفت بي "الشتكة مع اليوانات من غي البشر" و "تطورت ف‬ ‫"الونة الخية‬ ‫معن إل إذا كانت اليوانات ف السؤال قد سلف الخية عام )كما هو الال‬ ‫مع الشمبانزي(‪ .‬إذا كانت اليوانات هي العصافي أو الدلفي ‪ ،‬ث صفة )مثل‬ ‫الصوتية‬ ‫التعلم( يكن تقاسها مع اليوان ‪ ،‬وتطورت ف الونة الخية ‪ ،‬المر الذي يعل‬ ‫‪"".‬ف القابل‬ ‫‪.‬نتيجة غي لزمة‬ ‫العودية فقط فرضية ‪3.‬‬ ‫الطالبة مرارا وتكرارا أننا تسيئوا فرضيتهم حول مضمون ‪FHC‬‬ ‫جبهة التحرير الوطن‪ .‬ومع ذلك فإن البيان الصادر عن الفرضية غي واضح‬ ‫‪.‬للغاية‬ ‫التأكيد على أن يضم حزب جبهة التحرير الوطن ‪ ، FHC‬نقل عن الورقة الصلية‬ ‫"فقط الساسية‬ ‫الليات السابية من العادة كما تظهر ف بناء الملة الضيقة و‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫تعيينات ف واجهات "‪ ،‬ولكن هذا التوصيف هو غامض ‪ :‬إذ يكن أن يعن‬ ‫اما "آليات العودية كما تظهر ف ]الملة وتعيينات ل‬ ‫واجهات[ "أو" ]آليات العودية كما تظهر ف بناء الملة[ و ]تعيينات ل‬ ‫واجهات[‪" .‬ف القراءة السابقة ‪ ،‬فإن الفرضية تبدو مزورة من قبل‬ ‫الدلة القدمة ف بيتاجول مفادها أن الكثي من جانب العودية هي مددة ف‬ ‫كلية اللغة‪ .‬على القراءة الخية ‪ ،‬بل هي مطالبة غي مهم ‪ ،‬لن‬ ‫والتذييل على( ‪ FHC‬لرسم الرائط واجهات" تركت غامضة ف كلتا الادتي‪ .‬ف"‬ ‫)النتنت‬ ‫تعيينات ف واجهات وقال "لتشمل جوانب علم الصوات ‪ ،‬ودللت رسية‬ ‫" والعجم بقدر ما يستوف شرط تفرد حزب جبهة التحرير الوطن "ولكن" طالا‬

‫شرط يتحول هذا الزء من فرضية إل حشوا ‪ :‬غيها من التواتر ‪ ،‬وفريد‬ ‫البشرية ‪ /‬فريد ‪ -‬فرعية لغوية للغة مهما كانت تتألف من جوانب علم الصوات‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬دللت اللفاظ ‪ ،‬والعجم يثبت أن النسان وفريد فريد لغوية‬ ‫‪ :‬تراوغ بشأن ما الفرضية فعل يتكون من‪ .‬يكتبون ‪ ، FHC‬وعلوة على ذلك‬ ‫مطالبات "فقط" الت نتخذها بشأن حزب جبهة التحرير الوطن الت هي ‪ (1‬من أجل‬ ‫تنب الرتباك ‪ ،‬من‬ ‫الهم لتمييزه عن بنك الجارة الول ‪ ،‬و ‪ (2‬بيانات مقارنة ضرورية ‪ ،‬ل‬ ‫‪.‬أسباب منطقية واضحة ‪ ،‬للبت ف متوياته‬ ‫لكنهم سرعان ما يعل الطالبة الثالثة التعلقة جبهة التحرير الوطن ‪ ،‬وهي‬ ‫العادة فقط‬ ‫فرضية )مستنسخة من الادة الصلية(‪ .‬ث أنا تضيف ‪" :‬وتوخيا للدقة ‪ ،‬ونن‬ ‫‪ ".‬تشي إل أن قطعة كبية من الليات اللغوية ينطوي على عمليات متكررة‬ ‫وهو ف الواقع بدائل مطالبة الضعف ‪" :‬العودية فقط" تصبح "العودية‬ ‫باعتبارها‬ ‫قطعة كبية‪" .‬هذا هو وقت استبداله بنسخة ل تزال أضعف ‪ ،‬وها" نن‬ ‫افتض ان 'كحد أدن ‪ ،‬ث ‪ ،‬جبهة التحرير الوطن ويشمل قدرة العودية"‪ .‬وهكذا‬ ‫ف‬ ‫وبالطبع من فقرة واحدة ‪ ،‬العودية يقال ان العنصر الوحيد من حزب جبهة‬ ‫التحرير الوطن ‪ ،‬وهي‬ ‫عنصرا هاما من عناصر جبهة التحرير الوطن ‪ ،‬ومرد عنصر واحد من حزب جبهة‬ ‫‪.‬التحرير الوطن من بي آخرين‬ ‫ف الواقع ‪ ،‬ف إطار التعريف الطلق لزب جبهة التحرير الوطن العاملي ف ورقة‬ ‫انظر القسم ‪FHC (2‬‬ ‫أعله( ‪ ،‬حت ف أضعف إصدار العودية فقط على ما يبدو فرضية خاطئة‪ .‬نن‬ ‫نتفق على أن العادة صحيحا ‪ ،‬مع الياكل الرمية للعمق غي مدود ‪ ،‬ل يبدو أن‬ ‫تكون موجودة ف أي دولة أخرى معروفة نظام التصالت اليوانية‪ .‬ومع ذلك ‪،‬‬ ‫‪ FHC‬يؤكد أن‬ ‫ر[ وهنا ل لبس فيها للمظاهرات أخرى ف العادة العرفية النسان["‬ ‫)الالت ‪ ،‬مع استثناءات واضحة فقط )الصيغ الرياضية ‪ ،‬وبرمة الكمبيوتر‬ ‫الت تعتمد على لغة واضحة‪" .‬ومع ذلك ‪ ،‬هناك ل يبدو أن هناك حالة واضحة ف‬ ‫النسان‬ ‫الدراك البصري )نن ل نعرف عن اليوانات(‪ .‬النظر ف الشكل‪) 1 .‬الصفحة‬ ‫‪) :‬التالية‬ ‫هذا العرض هو ينظر إليها على أنا بنيت بشكل متكرر للخروج من العناصر‬ ‫التميزة الت‬ ‫مموعات من اثني من ‪ xs ،‬تتجمع لتشكل أكب الكونات النفصلة ‪ :‬أزواج من‬ ‫أزواج ‪ ،‬من الساحات‬ ‫ثاني مموعات ‪ ،‬صفائف من أربعة مربعات ‪ ،‬صفائف من أربعة صفوف ‪ ،‬وهلم جرا‪.‬‬ ‫يكن للمرء أن الزيد‬ ‫المع بي أربعة من هذه الصفوفات عظمى ف طائفة ل تزال أكب ‪ ،‬ومواصلة عملية‬ ‫إل أجل غي مسمى‪ .‬لذلك ‪ ،‬لستخدام مصطلح تشومسكي ‪ ،‬لدينا هنا ف مال‬ ‫"اللناية النفصلة" ف‬ ‫الدراك البصري ‪ ،‬مع اليكل الرمي للعمق غي مدود ‪ ،‬وتنظيمها ف هذا‬ ‫حالة تكمها مبادئ الشطالت‪ .‬ويفتض ف البادئ الت تنظم الشكل‪ 1 .‬تلعب‬ ‫دور ف إدراك الشياء من حيث التجمعات الكبية ‪ ،‬وعزل الفرد ف‬ ‫الجسام إل أجزاء ‪ ،‬وأجزاء من قطع الغيار ‪ ،‬وهلم جرا‪ .‬مبادئ ماثلة‬ ‫للتطبيق ف التجمع الوسيقي‬ ‫هذا يدل على أن العادة ف حد ذاتا ليست ‪(Lerdahl & Jackendoff ، 1983).‬‬ ‫جزءا من جبهة التحرير الوطن ف إطار‬ ‫تعريف‪) .‬وف الواقع ‪ ،‬نن ف بيتاجول القول بأن السبب الرئيسي ف ذلك ‪FHC‬‬ ‫بناء الملة العودية‬ ‫تطورت هو للتعبي عن هياكل متكررة ف الدراك‪ (.‬إن للستنتاج من جبهة‬ ‫التحرير الوطن ‪ /‬بنك الجارة الول‬

‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫‪.‬التي‪ .1 .‬العودية ف التجمع الرئية‬ ‫تييز بالتال يفشل ف إلقاء الضوء على أسباب البشر لديهم لغة وغيها من‬ ‫اليوانات تفعل‬ ‫‪.‬ليس‬ ‫عند كل من التشابه والختلف ويتم فحص ذلك ‪ ،‬يبدو أن العبارة‬ ‫يكن أن هيكل ف اللغة ل يكن اختزالا إل البادئ الت تكم والبصرية‬ ‫والوسيقية‬ ‫التجمع‪ .‬خاصيتي تيز الرسي العودية النحوية‪ .‬أول ‪ ،‬عناصر النحوية‬ ‫والعبارات الت تنتمي إل فئات النحوية تييزها مثل النيتوجي أو نائب‬ ‫الرئيس ؛ الموعات البصرية‬ ‫اجباريا ل نقع ف مموعة صغية من بعض فئات ميزة )بقدر ما نن‬ ‫أعرف(‪ .‬الثانية ‪ ،‬وعضو واحد من كل النحوية الكونة لا مكانة متميزة على‬ ‫النحو‬ ‫الرأس ‪ ،‬مثل أن العضاء الخرين تعتب تعتمد على ذلك‪ .‬السرة ول سيما من‬ ‫الفئات ف العبارات النحوية تبدو فريدة ف نوعها لبناء الملة‪ .‬ومع ذلك ‪،‬‬ ‫ترأس‬ ‫التسلسلت الرمية من التمل العثور عليها ف مكان الدراك ‪ ،‬على سبيل الثال‬ ‫ف بنية مقطعي‬ ‫وهي ليست متكررة ف شعور قوي( ‪ ،‬ف البنية الفاهيمية ‪ ،‬وبعض الوانب(‬ ‫وهكذا ‪ ،‬مثل كثي من ‪ (Jackendoff ، 1987 ، 249-251).‬الياكل الوسيقية‬ ‫الوانب الخرى‬ ‫اللغة ‪ ،‬أو قد تكون العادة النحوية تركيبة جديدة من القدرات عاد حديثا‬ ‫‪ /‬وجدت ف أماكن أخرى ف الدراك ‪ ،‬والذي ل يلس مرتاحا على جانب مشتك‬ ‫‪ FHC.‬من النوع الذي يتوخاه ‪ nonshared‬النفصام‬ ‫نظريات بديلة لطبيعة لغة ‪4.‬‬ ‫يعتض على تركيزنا على نظرية تشومسكي ف اللغة الالية )ف الد الدن ‪FHC‬‬ ‫البنامج أو النائب( ‪ ،‬كانت مرتبطة مدعيا أن "عددا قليل جدا من الجج ف‬ ‫ورقتنا الصلي‬ ‫لذا البنامج "‪ .‬ولكن يظهر من الشرح الديد أن الفتاضات الساسية‬ ‫تشومسكي الكامنة وراء نج شامل للغة قد تلعب دورا أكب ف‬ ‫‪.‬حجة تطورية من يقرون‬ ‫الذرية لبهة التحرير الوطن ‪ /‬بنك الجارة الول تييز ف اللحظة التالية ‪FHC‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لكثي من اللغويي ‪" ،‬لغة" ‪ ،‬فيلقي نواة مردة السابية‬ ‫العمليات الركزية للغة ‪ ،‬وربا فريدة من نوعها للبشر‪ .‬لكثي من الحياء‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫‪ ،‬وعلماء النفس ‪" ،‬لغة" لديه الكثي من العامة ومتلف العاني‬ ‫"‪.‬القبض على ما يقرب من "نظام التصالت الستخدمة من قبل البشر‬ ‫انم تديد العن السابق "لغة" تقريبا مع حزب جبهة التحرير الوطن ‪ ،‬وهذا‬ ‫‪.‬الخي مع بنك الجارة الول‬ ‫ملحظة مفادها انم "]إن التمييز ف حد ذاته هو بثابة معونة لبالصطلحات‬ ‫" ‪.‬مناقشة بي التخصصات ‪ ،‬وبالطبع ل يشكل فرضية قابلة للختبار‬ ‫‪.‬ف الواقع ‪ ،‬هذا التمييز هو أبعد ما يكون عن نظريا البرياء‬ ‫أول ‪ ،‬نلحظ أن تكييفها لزب جبهة التحرير الوطن ووصفه بأنه "جوهر مردة‬ ‫السابية‬ ‫الساسية من الليات السابية "‪ HCF‬العمليات الركزية للغة "‪ ،‬أو ف‬ ‫العودية كما تظهر ف بناء الملة الضيقة وتعيينات ف واجهات ‪" ،‬هو‬

‫لدينا أكثر تديدا من التصنيف الاصة با ‪ ،‬والت تدث ببساطة من جوانب اللغة‬ ‫الت‬ ‫لدينا تشي ال "سوء فهم" من ‪ HCF‬هي مددة لذلك )هذا هو الفرق الذي‬ ‫حجتهم(‪ .‬والفرق الاسم هو أن عبارة "نواة مردة‬ ‫الساسية مع تديد هذا التواتر ‪ ،‬ف التفاق مع ‪ ". HCF‬العمليات السابية‬ ‫وبرنامج الد الدن ‪ ،‬حيث قواعد النحو يتم تفيض الساسية‬ ‫عودي لعملية الدمج‪ .‬ف القابل ‪ ،‬العودية فقط يدد هذه الفرضية الساسية‬ ‫مع جبهة التحرير الوطن‪ .‬بشكل حاسم ‪ ،‬وهذا جوهر عمليات يستبعد العجم ‪ ،‬لن‬ ‫الكلمات ل‬ ‫‪ ، ،‬العمليات السابية ‪ ،‬وانا يتم تزينها جعيات النحوية الصوتية‬ ‫‪.‬والسمات الدللية‬ ‫ومن الهم أن ندرك أن هذا الط ف حجة يفتض مسبقا وجود خاص‬ ‫نظرية كلية اللغة‪ .‬ليس فقط أن هناك بدائل لذه النظرية ‪ ،‬مع‬ ‫الثار الختلفة لتطور اللغة ‪ ،‬ولكننا نعتقد ان البدائل‬ ‫هي تريبية متفوقة‪ .‬من بي الفرضيات من النحو التوليدي التيار‬ ‫ف السنوات ال ‪ 50‬الاضية الت هي مداخل مزنة ف العجم تتألف من كلمات بسيطة‬ ‫و‬ ‫خالية من هيكل اندماجي ينظر ف العبارات والمل ‪ ،‬و ‪morphemes ،‬‬ ‫العبارات والمل الت يتم تميعها من قبل أن عمليات بناء ‪ ،‬والمع ‪ ،‬والتحرك‬ ‫أشجار النحوية‪ .‬هذه النظرية يتجاوز التمييز التقليدي بي‬ ‫العمليات السابية والنتاجية تزين إدخالت ذاكرة )بعض إصدار‬ ‫اللغة( ‪ ،‬لنا تدد ‪ connectionist‬الت هي مشتكة بي جيع النظريات غي‬ ‫ف السابق مع عامة ‪ ،‬عودي النحوية شجرة العال وهذا الخي مع قائمة‬ ‫بناء جلة من الكلمات غي منظم‪ .‬وبالتال تميع الفاهيم التابطة ف‬ ‫‪ ،‬اللغة كما هو الفهوم من جانب اللغويي ‪ ،‬جوهر اللغة ‪FHC‬و ‪HCF‬‬ ‫حساب مردة ‪ ،‬وبناء الملة ضيقة ‪ ،‬العاودة ‪ ،‬وجزء فريد من النسان‬ ‫لغة تعتمد على هذا الفهوم من تقسيم العمل بي والنحوي‬ ‫العجم ‪ ،‬تصور ان يعود ال الكلسيكية والتقليدية النحو التوليدي‬ ‫‪).‬النحوي معروضا )مثل بلومفيلد ‪1933 ،‬‬ ‫فهذا الفهوم ليس الصطلحي ‪ :‬هو ‪ FHC ،‬على الرغم من تأكيدات‬ ‫قابل للختبار الفرضية تريبيا‪ .‬على مدى السنوات العشرين الاضية ‪ ،‬أنا‬ ‫باتت موضع شك‬ ‫من خلل البحوث داخل مموعة متنوعة من الطر ‪ ،‬وخاصة البناء النحوي‬ ‫؛ ‪ Zwicky ، 1994‬فيلمور ‪ 1988 ،‬؛ فيلمور ‪ ،‬كاي ‪ ،‬وأوكونور ‪ 1988 ،‬؛(‬ ‫‪ ،‬غولدبرغ ‪1995 ،‬‬ ‫يبدو( ‪ ،‬رئيس قسم يركها العبارة هيكل نوي )غينسبورغ & الضعف ‪ 2000 ،‬؛‬ ‫& بولرد‬ ‫والعجمية وظيفية ‪ (Langacker ، 1998) ،‬تبلد ‪ ، (1994 ، 1987 ،‬نوي العرف‬ ‫والندسة العمارية وبالتوازي ‪ /‬بناء الملة ‪ (Bresnan ، 1982) ،‬النحوي‬ ‫‪ (Culicover ،‬أبسط‬ ‫وانظر ‪ Culicover & Jackendoff ، 2005) ،‬؛ ‪ Jackendoff ، 2002‬؛ ‪1999‬‬ ‫أيضا ويليامز ‪ .1994 ،‬الكل‬ ‫‪.‬هؤلء خلصوا إل أن النحوي ‪ /‬معجم يب التمييز تصورها‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫ما يول دون إعطاء مساحة لدينا أكثر من طعم والدليل على ذلك كبية‬ ‫إعادة ترتيب الكون النحوية‪ .‬ولكن هذه الظاهرة هو مفتاح كل مكان‬ ‫من التعابي والنشاءات الت تتحدى التحليل من حيث مبادئ‬ ‫اندماجي النحوية جلة هيكل الت تنطبق عب اللغة ‪ ،‬وعلى واحد‬ ‫ومن ناحية ‪ ،‬والعناصر الت تتكون من الكلمات العجمية الفردية ‪ ،‬من ناحية‬ ‫أخرى‪ .‬التحدثي باللغة النليزية‬ ‫أعرف ‪ ،‬جنبا إل جنب مع معارفهم من الكلمات ‪ ،‬وعدد هائل من التعابي‪ .‬كثي‬ ‫التعابي العادية وبناء الملة مطابقة للقواعد العامة ‪ :‬ركلة دلو وهو نائب‬ ‫الرئيس وابنه‬ ‫من البندقية هي الت أرستها ‪ ،‬ف مقالب هي مؤتر الندوبي الفوضي ‪ ،‬الدعة قد‬ ‫‪.‬انتهت هي الملة ‪ ،‬وهلم جرا‬

‫ولكن ف عدد قليل منهم ف بناء الملة الشاذة ‪ ،‬على سبيل الثال وعلى العموم‬ ‫‪ ،‬بالنسبة للجزء الكب ‪ ،‬من جيع‬ ‫الفاجئة‪ .‬العديد من متغيات وسيطة للماكن الفتوحة ‪ ،‬على سبيل الثال تتخذ‬ ‫أرستها لنح ‪ ،‬وإعطاء‬ ‫أرستها قطعة من الضمي والعقل ‪ ،‬وطرح أرستها الضمي ف مكان ‪ ،‬وحصلت على‬ ‫‪.‬القطة الت أرستها ف اللسان‬ ‫والبعض الخر له الملة الشاذة والتغيات ‪ ،‬مثل حاشا لرستها‬ ‫نائب الرئيس ‪ ،‬كيف ترؤ على أرستها نائب الرئيس! ند أيضا أنواع الكلم‬ ‫مثل )‪ ، (1‬وكذلك ‪noncanonical‬‬ ‫‪).‬قطعة أخرى من الملة بدرجات متفاوتة من النتاجية مثل )‪noncanonical 2‬‬ ‫!أ( بروبلي مع أرستها! قبالة ورأسه! إل جذع معك( )‪(1‬‬ ‫ب‪ .‬ماذا عن العاشر؟ كيف حول فنجان قهوة؟ ما رأيك أن يكون الكلم قليل؟‬ ‫]‪ [Akmajian 1984‬أرستها ‪ +‬وفق برد؟ ما أنا قلق؟ له ف حادث؟ ‪c.‬‬ ‫]‪. [Culicover 1972‬د‪ .‬أرستها وستاندرد واحد اكب من العة وأنا مغادرة‬ ‫‪.‬اس أكثر وأكثر وأنا أقرأ ‪ ،‬وأنا أفهم ذلك ‪e.‬‬ ‫)‪(2‬‬ ‫خسة آلف ‪ twenty - ،‬خسة مليون ومائة ‪ hundred fifty -‬أ‪ .‬أرقام ‪ :‬ثلثة‬ ‫ستة‬ ‫مئة وثلثة عشر‬ ‫‪) :‬وآخرون ‪ ، Ghomeshi 2004‬ب‪ .‬تكرير التكيز )القرن ‪1993‬‬ ‫‪.‬جعل لكم سلطة التونة ‪ ،‬وأنا من السلطه ‪ -‬سلطة‬ ‫هل تريد بعض النبيذ؟ هل ترغب ف شرب المر وشرب؟‬ ‫هل تب بلدها ‪ - -‬مثلها؟‬ ‫‪) :‬ن ف ن البناء )وليامس ‪c. 1994‬‬ ‫الدولر الدولر ‪ ،‬وجها لوجه من منزل ال منزل ‪ ،‬وشهرا بعد شهر‬ ‫يفتض أن اللغة النليزية هي ليست وحدها ف وجود عدد ل بأس به من هذه‬ ‫"الكسرات النحوية" )ل‬ ‫‪ Culicover ، 1999).‬استخدام مصطلح من‬ ‫تعريف من حزب جبهة التحرير الوطن يتوي على التحوط ضد هادئة العاند ‪FHC‬‬ ‫مثل هذه البيانات‪ .‬أل‬ ‫الكلمة الساسية ف "الظواهر السابية الساسية" العلنات لذا التمييز الذي‬ ‫يقيمه‬ ‫تشومسكي )‪ (1981‬بي "قواعد اللغة الساسية" ‪ ،‬والطراد العميق للغة و‬ ‫‪ ،‬سافل "اليط" ‪ ،‬والذي يتضمن "الظواهر الت تنجم عن الوادث التاريية‬ ‫‪ & Lasnik ،‬خليط لجة ‪ ،‬الصوصيات الشخصية ‪ ،‬وما شابه ذلك ")تشومسكي‬ ‫‪1993).‬‬ ‫الدعوة "تنحية" مثل هذه الظواهر ‪ ،‬والت تشمل التعابي و ‪Lasnik‬تشومسكي و‬ ‫النشاءات من هذا النوع ف )‪ .(2) -- (1‬ونظرا لنا ل يكن تديدها مع عام‬ ‫قد وضعها ف بنك الجارة الول‪ .‬إل أن هذا ‪ FHC‬عملية العادة ‪ ،‬من شأنه أن‬ ‫الدفاع هو‬ ‫‪.‬غي مرضية‬ ‫أول ‪ ،‬والتعابي والنشاءات هي مددة لثل أي لغة أخرى النحوية‬ ‫الظاهرة‪ .‬أي أنا ل تأتي مانا مع فهم الفاهيم‬ ‫يكن العاني الكامنة وراء كلمة ‪ ،‬وبالتال ل يكن إحالتها إل بنك الجارة‬ ‫‪.‬الول‬ ‫الثانية ‪ ،‬والتعابي والنشاءات ليست "الامشية" على أي للغة العادية‬ ‫فهم لذه الكلمة‪ .‬ونن نعرف من أي تقديرات دقيقة ‪ ،‬ولكن ف عدد من التعابي‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫والبناءات الت تعرف التكلمي على ما يبدو من حجم ماثل لل‬ ‫عدد الكلمات‪ .‬وعلوة على ذلك ‪ ،‬ودراسة أي امتداد يبي اللغة الفعلية‬ ‫‪.‬إن التعابي والنشاءات يشكلون نسبة كبية من التكلمي الستخدام‬ ‫‪ ،‬الثالثة ‪ ،‬وزحزحة الكسرات النحوية على هامش الناحية السابية التعسفي‬ ‫لنا تستخدم نفس الليات من جلة هيكل وبنية وسيطة مثل‬

‫الساسية" ظواهر الكلمات الكنسي والياكل‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬والتعابي مثل"‬ ‫اتاذ أرستها‬ ‫يشتط لنح الجج ‪ ،‬تاما مثل الفعال متعدية العاديي‪ .‬أكثر إشكال ‪ ،‬فإنم‬ ‫حت يكن تاوز أهم الليات الساسية للتكيبة العودية الت يفتض أنا‬ ‫أن تكون ف قلب كلية اللغة‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬هناك نائب الرئيس للنشاءات‬ ‫الت‬ ‫؛ ‪ (Jackendoff ، 1990a ، 1997a‬واستكمال لنائب الرئيس ل تددها الفعل‬ ‫‪) :‬غولدبرغ ‪1995 ،‬‬ ‫)‪(3‬‬ ‫‪.‬أ‪ .‬هذه الرة غن ‪ /‬شربوا ‪ /‬نام ‪ /‬ضحك رأسه‬ ‫)'الامس رأسه = 'الامس مفرطة(‬ ‫‪.‬ب‬ ‫مشروع قانون تشأته ‪ /‬ترنح ‪ /‬مزح ‪ /‬ضحك وهو ف طريقه للخروج من هذا‬ ‫‪.‬الجتماع‬ ‫)'الامس ف طريقه بروبلي = 'بينما يذهب بي بي ‪ /‬جي بلول الامس(‬ ‫‪c.‬‬ ‫‪.‬سارة ينام ‪ /‬شربوا ‪ /‬غن ‪ /‬ضحك بعد الظهر بأكمله بعيدا‬ ‫)'الامس أرستها بعيدا = 'تنفق أرستها مقدار الوقت الامس جي(‬ ‫‪.‬د‬ ‫‪.‬العربة مانون ‪ /‬غلت قاب قوسي أو أدن‬ ‫)'الامس بروبلي = 'الذهاب بروبلي ‪ ،‬وحل الامس الصوت كرها(‬ ‫‪e.‬‬ ‫‪.‬مشروع قانون يشربون حانة الافة‬ ‫)'ا ف ب الامس أرستها = 'جعل أرستها الامس من أب جي(‬ ‫‪ ،‬وأكد ويكمل ف هذه المثلة ل تقررها الفعل‬ ‫‪.‬كما يكن أن يدث تلقائيا ف عمليات متكررة القياسية هيكل العبارة‬ ‫ف الواقع هذه النشاءات يول دون اتاذ الفعل موضوعها الاص ‪ ،‬على سبيل‬ ‫الثال كان يشرب‬ ‫‪.‬سكوتش( رأسه ‪ ،‬وسارة شربوا )* سكوتش( بعد ظهر اليوم كله بعيدا ‪ ،‬ال *(‬ ‫وقد جادل بأن هذه النشآت هي التعابي مع نائب الرئيس ‪Jackendoff‬غولدبرغ و‬ ‫هيكل الذي ظائف الفعل كوسيطة بدل من أن يلعب دوره الفتاضي‬ ‫دوره كرئيس لفظية‪ .‬وبالتال هذه "الامشية" الظواهر تسلط على نفسه‬ ‫اللت السابية باعتبارها جوهر "" بنية جلة من الظواهر و‬ ‫حجة هيكل ؛ أنا ليست بسيطة ‪ ،‬مصصة البتات الت يتم حفظها من قبل‬ ‫بعض آلية منفصلة عن مرك اندماجي اللغة‪ .‬ربا ل‬ ‫من قبيل الصدفة ‪ ،‬والتعابي ‪ ،‬والنشاءات ‪ ،‬والكسرات النحوية الخرى وقد ت‬ ‫عمليا‬ ‫تاهل التقاليد السائدة داخل الكومة ‪ ،‬وتليد ونظرية‬ ‫‪.‬اللف ‪ ،‬وبرنامج الد الدن‬ ‫الستنتاج من هذه الظواهر على نطاق واسع هو أن النسان يب أن الذاكرة‬ ‫الفردية لصطلحي ‪ morphemes‬مزن التعبيات اللغوية من جيع الحجام ‪ ،‬من‬ ‫الكامل‬ ‫المل )مثل الدعة قد انتهت(‪ .‬علوة على ذلك ‪ ،‬تندرج هذه التعبيات على طول‬ ‫‪.‬متوالية من العمومية ‪ ،‬الت تددها وعدد مموعة من التغيات الت تتوي عليها‬ ‫ف كلمة واحدة هي متطرفة مثل الثوابت مثل الكلب والشكال غي النظامية مثل‬ ‫اشتى ‪ ،‬مع أي متغيات الراد ملؤها‪ .‬تتحرك على طول السلسلة ‪ ،‬ند اللئط‬ ‫التوى الفقهي والتغيات ف فتح مثل كيف ترؤ على التعابي الت أرستها نائب‬ ‫الرئيس ‪ ،‬واتاذ‬ ‫أرستها أمرا مفروغا منه‪ .‬ل يزال أكثر عمومية هي الياكل الوسيطة من‬ ‫السندات الفردية‬ ‫مثل تفكيك أرستها ووضع أرستها بروبلي‪ .‬أخيا ‪ ،‬على النقيض من ذلك هي‬ ‫سيادة مثل‬ ‫مناقشة ‪ / 222‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫تعابي تتألف فقط من متغيات عامة جدا مثل الامس ‪ /‬الامس لحقة ‪ ،‬ونائب‬ ‫‪ /‬الرئيس‬ ‫الامس )أرستها(‪2.‬‬

‫التمييز بي تزين الفردات النحوية والساب ل يعد‬ ‫بسيطة ومتكررة من مزيج ‪ morphemes‬يتوافق مع التمييز بي‬ ‫أشجار النحوية‪ .‬بدل من ذلك ‪ ،‬العرفة النحوية مضمن ف الكيانات الخزنة من‬ ‫متلف الحجام‬ ‫اللغة هو الذي أحرزته ‪combinatoriality‬تتوي على نسب متلفة من التغيات‪ .‬و‬ ‫يشكل عائقا ‪ -‬الشكلية ‪ (Shieber ، 1986) ،‬عملية أطلق عليها اسم الوحدة‬ ‫الت الرتياح‬ ‫يستخدم تعبيات مثيل لتغيات التعبيات الخرى )قليل مثل حل‬ ‫العادلت ف وقت واحد( ‪ ،‬وبالتال خلق هياكل البيانات الت تتوي على أكب‬ ‫متبادل‬ ‫النحوية با يتفق والدللية والشكلية ‪ ،‬والعلومات الصوتية‪ .‬على عكس‬ ‫العودية ف عملية دمج تشومسكي عضو البلان ‪ ،‬وأنه يمع بي تعبيات من أي حجم‬ ‫و‬ ‫‪ (Culicover & Jackendoff ،‬التكوين ‪ ،‬وليس مرد كلمات والشجار النحوية‬ ‫التوحيد ‪2005).‬‬ ‫قد تكون العملية الساسية ف جيع أناء التصور والدراك ‪ ،‬وإذا كان المر‬ ‫كذلك ‪ ،‬فإن اللغة‬ ‫النحوي جزء مدد من شأنه أن يقيم ف طبيعة التمثيل الخزنة )على‬ ‫‪.‬الثوابت والتغيات( وليس ف العملية الت يمع بينها‬ ‫بناء "على أساس" نظرا للغة الت تنبثق من هذه العتبارات ‪ ،‬وإذا‬ ‫الصحيح ‪ ،‬له عواقب ولدراسة معالة اللغة ‪ ،‬واقتناء ‪ ،‬والكثر‬ ‫وثيق الصلة بذه الناقشة الالية ‪ ،‬والتطور‪ .‬إذا كانت اللغة ف معرفة اللغة‬ ‫يتضن كل الكلمات ‪ ،‬وجيع التجهيزات والنشاءات ‪ ،‬وجيع القواعد العامة ‪،‬‬ ‫ترميز ف نفس‬ ‫تنسيق ‪ ،‬ث ليس هناك فرعية متابطة من اللغة الت "تدد ]ق[ نواة مردة‬ ‫أي فكرة لبهة التحرير الوطن‪ .‬وبالتال فإن هذه ‪ "، FHC‬العمليات السابية‬ ‫النظرية البديلة ‪ ،‬والت‬ ‫برنامج تديد ‪ FHC‬نعتقد أنه تأييد كبي التجريبية ‪ ،‬والتحديات‬ ‫وبلغة معينة ‪ ،‬النسان جزء مدد من اللغة مع جوهر "السابية‬ ‫‪.‬عمليات "وبدوره )بساعدة النائب( مع واحد من عملية العادة‬ ‫تصميم أكب من اللغة ث تبدو على النحو التال‪ .‬كلمة نوذجي هو رابطة ل‬ ‫قطعة من هيكل الصوتية ‪ ،‬وقطعة من هيكل النحوية ‪ ،‬وقطعة من مفاهيمي‬ ‫هيكل‪ .‬اليكل النظري ‪ ،‬الذي يسد الوانب جبي معن ذات الصلة‬ ‫التعبي اللغوي )على سبيل الثال استبعاد الصور السية والركية( ‪ ،‬هو‬ ‫التمثيل العقلي‬ ‫يدعم الستنتاج الرسي وموجود ف أبسط شكل ف مثل هذه الكائنات غي اللفظي‬ ‫؛ بينكر ‪ (Jackendoff ، 1983 ، 1990a ، 2002 ، 1989 ،‬كما القردة والرضع‬ ‫‪ 3.(1994‬معظم الدللت‬ ‫العلومات الرتبطة الكلم يأتي من هياكل الفاهيمي ف الكلمات‬ ‫ف بعض النواحي ‪ ،‬وهذا النهج تقتح اعادة صياغة لللتمييز التقليدي بي )‪(2‬‬ ‫‪ ،‬العجم والنحوي‬ ‫أو الكلمات والقواعد ‪ ،‬وخاصة فكرة أن الشكال غي النظامية يتم تزينها ف‬ ‫الشكال السابقة والعادية‬ ‫الفصل ‪ (6‬وردي ) ‪ Jackendoff (2002 ،‬مسوب من جانب هذه الخية‪ .‬كما لحظ‬ ‫‪ ، 1999‬ص ‪ ، (24-22‬ف وجهة النظر هذه‬ ‫أشكال غي منتظمة كما يتم تزين الثوابت ؛ أشكال منتظمة يتم بناؤها وذلك‬ ‫بتأليف الذعية مع اللحقه العادية )الت‬ ‫مزن يتوي على شكل متغي للذعية(‪ .‬كل الجج لعيار الفصل بي هاتي الليتي‬ ‫‪.‬بينكر ‪ 1999 ،‬؛ بينكر & أولان ‪ (2002 ،‬يكن ترحيلها إل هذا التفسي(‬ ‫يقولون لدينا فكرة اليكل الفاهيمي "‪ ،‬ولعل ]بيتاجول[ يدور ف ذهن" ‪3 FHC‬‬ ‫لغة التفكي "‪ ،‬والت‬ ‫تطورت قبل بنك الجارة الول ‪ ،‬وتشمل آلياتا الداخلية السابية الساسية‪.‬‬ ‫ولكن هذا مرد افتاض‬ ‫نقل عن السئلة الساسية للتطور من لغة إل لغة الفكر ‪ ،‬وهذه الشكلة ل يكن‬ ‫جديدة‬

‫بل ل بد من طرحه حت يقال لنا ما هي لغة الفكر هو "‪ .‬ونن ند هذا النقد‬ ‫مادعة ‪ ،‬ف ضوء‬ ‫والعديد من العمال ‪ Jackendoff (1983 ، 1987 ، 1990a ، 2002 ،‬حقيقة أن‬ ‫الخرى( وردي )‪ (1994 ، 1989‬قد‬ ‫بشق النفس تتميز البنية الفاهيمية كلغة واندماجي العودية الفكر الستخدمة‬ ‫ف‬ ‫النطق استنتاجي ‪ ،‬شرح كيف أنه يتلف عن فودور ف )‪ (1975‬مفهوم لغة الفكر ‪،‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬وناقش مكن السوابق تطوري‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫أنفسهم‪ .‬ما ييز لغة القيقي من مرد مموعة من الكلمات الت نطق با هو أن‬ ‫‪ ،‬العلقات الدللية بي الكلمات هي الت نقلها النحوية وبنية مورفولوجية‬ ‫الت هي فريدة من نوعها إل حد كبي على النسان واللغة‪ .‬والنتاجية هي‬ ‫‪compositionality‬‬ ‫تنفذها مثيل من التغيات ف هياكل الخزن من خلل عملية‬ ‫التوحيد ‪ ،‬والذي يطبق ف علم الصوات ‪ ،‬بناء الملة ‪ ،‬ودللت‪ .‬النحوية‬ ‫القواعد أو البادئ‬ ‫وتعتب النشاءات العامة مع التغيات الد القصى دون قيود ‪ ،‬ولكن ف بعض‬ ‫الحيان‬ ‫‪.‬ليس دائما البيضة من معن‬ ‫ف هذا الرأي ‪ ،‬بناء الملة هو الل للمشكلة الساسية تصميم ‪ :‬العلقات هي‬ ‫الدللت‬ ‫متكررة ومتعددة البعاد ولكن يب أن يكون العب عنها ف سلسلة خطية‪ .‬على وجه‬ ‫‪ ،‬الصوص‬ ‫هيكل اقتاحي )من فعل ماذا لن هو التعامد على تبعيات الرجعي‬ ‫مثل نطاق القياس الكمي ‪ ،‬وكلها جزئيا التعامد على العلومات اليكل‬ ‫جديد ف مقابل العلومات القدية ‪ ،‬الوضوع ‪ /‬التكيز ‪ /‬أرضية مشتكة(‪ .‬بناء(‬ ‫جلة لذه متعدد‬ ‫‪ ،‬أبعاد التضاربة للهيكل إل التمثيل الخراج واحد‪ .‬داخل اللغة‬ ‫النتيجة يكن أن تكون أوامر كلمة بديلة ‪ :‬رأيت هذا الفيلم )الفيلم هو ما‬ ‫ينظر إليه ‪ ،‬قدم‬ ‫والعلومات الديدة( ف مقابل هذا الفيلم ‪ ،‬ورأيت )فيلم ل يزال هو ما نرى ‪،‬‬ ‫ولكن الن قدم‬ ‫قد تكون أبعاد متلفة ف وقت واحد ‪). Crosslinguistically ،‬وهذا الوضوع‬ ‫نقل باستخدام أجهزة النحوية مثل الالة ‪ ،‬التجويد ‪ ،‬والنظام الكلمة‪ .‬على‬ ‫النتنت‬ ‫يلمح إل مثل هذه الصراعات بي البعاد الدللية والدافع ‪ FHC‬تذييل‬ ‫للحركة ف النحوي ‪ ،‬نقل عن تشومسكي ‪ 2000 ،‬؛ أشي إل متطابقة تقريبا‬ ‫والنتيجة هي أن ‪ Jackendoff (1972 ، 384-386).‬ثلثة عقود ف وقت سابق من‬ ‫بناء الملة )وبالتال‬ ‫‪ ،‬النحوية العودية( ليس لنه يعتب من قدرتا على توليد مركزية ف اللغة‬ ‫من الذي النتاجية ف جيع يستمد التعبي‪ .‬بل هي متطورة للمحاسبة‬ ‫نظام لوضع علمات على العلقات الدللية بيث أنا قد تنقل متعلق بعلم صوت‬ ‫‪.‬الكلم‬ ‫البناء القائم على ضوء اللغة ل تكن وضعت خصيصا مع‬ ‫العقولية التطورية ف العتبار ‪ ،‬ولكنها نتيجة سعيد ‪ :‬أنه يعل من الطبيعي‬ ‫أن‬ ‫تصور بناء الملة بأنا تطورت لحقا ال اثني من الوانب الامة الخرى‬ ‫اللغة ‪ :‬استخدام رمزية من الكلم )كما يطرح من قبل الشماس ‪ 1997 ،‬؛‬ ‫عام ‪ ، 1998‬ل ‪Aitchison ،‬‬ ‫سبيل الثال( ‪ ،‬وتطور البنية الصوتية كوسيلة لرقمنة الكلمات‬ ‫‪ ،‬نواك ‪ & Krakauer‬الوثوقية والتوسع الائل من الفردات )بينكر ‪ 1994 ،‬؛‬ ‫فقط بعد هذه الوانب الساسية للمزيد من التواصل اللغوي ف مكان يكن ‪1999).‬‬ ‫أن‬ ‫أن يكون هناك أي ميزة على التكيف مع النظام ف تطوير الوسائل اللزمة‬ ‫لتباع نظم النحوية‬

‫ترتيب الكلمات ف الكلم أكب ‪ ،‬حت ان العلقات الدللية بي الكلمات يكن أن‬ ‫يكون‬ ‫أعرب عنه ف أزياء جعل تقليديا‪ .‬وبالتال بناء على أساس نظرية ‪ ،‬بالضافة‬ ‫إل‬ ‫مزاياه ف مال الاسبة للغة فنية معاصرة ‪ ،‬وتصاريح من التكامل الطبيعي‬ ‫‪.‬العتبارات التطورية كذلك‬ ‫استنتاج ‪5.‬‬ ‫تدد دعوة لتعدد التخصصات ‪ FHC‬على الرغم من هذه اللفات ‪ ،‬ونن نتفق مع‬ ‫‪ ،‬الباث الت تقارن القدرات اللغوية لماكن أخرى ف الدراك البشري واليواني‬ ‫لتحليل اللغة وليس باعتباره كيانا بل باعتبارها مموعة من الكونات ‪ ،‬وبعض‬ ‫خاص للغة ‪ ،‬وأخرى تضرب بذورها ف قدرات أكثر عمومية ف النسان أو اليوان‬ ‫الدراك‪ .‬حقا لقد عملنا على قيمة مثل هذه البحوث لسنوات عديدة‬ ‫& ‪ Lerdahl‬؛ ‪ Jackendoff ، 1983 ، 1987 ، 1992 ، 2002‬على سبيل الثال(‬ ‫؛ بينكر ‪ 1994 ،‬؛ ‪Jackendoff ، 1983‬‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫بينكر & بلوم ‪ .(1990 ،‬ث ‪ ،‬فإننا نيي العمل التجريب للهاوسر وفيتش و‬ ‫جهود جديدة للتواصل من قبل تشومسكي نظرياته من النحوي لتطوري‬ ‫‪.‬العتبارات‬ ‫نن اعتض ‪ ،‬ولكن ‪ ،‬من بعض من ثنائيات التصنيفية ‪ ،‬والت تستبق‬ ‫القضايا من خلل جعل بعض الفرضيات ‪ ،‬ف رأينا ‪ ،‬هم الكثر قبول من الستحيل‬ ‫دولة‪ .‬وهذه تشمل ‪ (1) :‬الضيقة ‪ /‬النفصام واسع ‪ ،‬ما يعل من الفضاء فقط ل‬ ‫تاما قدرات للرواية والقدرات الت اتذت سليمة من غي اللفظي و‬ ‫القدرات من غي البشر ‪ ،‬وأتغاضى عن القدرات الت قد تكون معدلة إل حد كبي‬ ‫ف‬ ‫‪ current-utility/original-function ،‬مسار التطور البشري ‪ (2) ،‬النفصام‬ ‫والت‬ ‫)يفي إمكانية القدرات الت يكن استخدامها من أجل التكيف الالية ؛ )‪3‬‬ ‫البشرية ‪ /‬النقسام من غي البشر ‪ ،‬الذي ل ييز التشابه بسبب مستقل‬ ‫تطورت وظائف ماثلة من التشابه بسبب الياث الخية من عام‬ ‫سلف ؛ و )‪ (4‬الساسية ‪ /‬غي الرئيسية ‪ ،‬وبناء الملة ‪ /‬ثنائيات العجم ‪،‬‬ ‫والت حذفت مموعة واسعة‬ ‫من الظواهر اللغوية النتاجية الت ل يكن تليلها من حيث الملة الضيق ‪ ،‬و‬ ‫وهو بالتال غي صحيح عزل العودية والتنمية فقط فريدة من نوعها ف تطور‬ ‫‪.‬لغة‬ ‫الراجع‬ ‫‪ J.‬على الكف عن استمرارية نقاش النقطاع‪ .‬ف ‪Aitchison ، J. (1998).‬‬ ‫‪ ،‬كينيدي ‪ ، M. Studdert -‬الصيفية‬ ‫مناهج لتطور اللغة )ص ‪ .(29-17‬كامبيدج ‪ :‬مطبعة جامعة ‪ (Eds.) ،‬نايت ‪& C.‬‬ ‫‪.‬الصحافة ‪29-17 ،‬‬ ‫أنواع المل وشكل ‪ -‬ملئمة وظيفة‪ .‬اللغة الطبيعية ‪Akmajian ، A. (1984). ،‬‬ ‫‪.‬ونظرية لغوية ‪23-1 ، 2 ،‬‬ ‫‪.‬اللغة والنواع‪ .‬شيكاغو ‪ :‬مطبعة جامعة شيكاغو ‪ ، D. (1990).‬بيكرتون‬ ‫‪.‬لغة‪ .‬نيويورك ‪ :‬هولت ‪ ،‬رينيهارت ونستون ‪ ، L. (1933).‬بلومفيلد‬ ‫تثيل العقلية العلقات النحوية‪ .‬كامبيدج ‪Bresnan ، J. (Ed.) (1982). ،‬‬ ‫‪.‬ماساتشوستس ‪ :‬معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الصحافة‬ ‫‪ : Foris.‬ماضرات عن الكومة وملزمة‪ .‬دوردريت ‪ ، N. (1981).‬تشومسكي‬ ‫على الطبيعة واللغة‪ .‬نيويورك ‪ :‬مطبعة جامعة ‪ ، N. (2000).‬تشومسكي‬ ‫‪.‬كامبيدج‬ ‫‪ J.‬مبادئ وثوابت نظرية‪ .‬ف ‪ ، N. ، & Lasnik ، H. (1993).‬تشومسكي‬ ‫‪ Stechow ، & T.‬فون ‪ ، A.‬جاكوبس‬

‫بناء الملة ‪ :‬كتيب دول من البحوث العاصرة‪ .‬برلي ‪ :‬دي ‪Venneman (Eds.) ،‬‬ ‫‪Gruyter.‬‬ ‫‪.‬أوم ‪ -‬الحكام‪ .‬أسس اللغة ‪Culicover ، P. W. (1972). 236-199 ، 8 ،‬‬ ‫النحوية الكسرات ‪ :‬هارد الالت ف بناء الملة‪Culicover ، P. W. (1999). .‬‬ ‫‪.‬أوكسفورد ‪ :‬مطبعة جامعة أوكسفورد‬ ‫أبسط الملة‪ .‬أوكسفورد ‪Culicover ، P. W. ، & Jackendoff ، R. (2005). :‬‬ ‫‪.‬مطبعة جامعة أوكسفورد‬ ‫‪.‬النواع رمزية‪ .‬نيويورك ‪ :‬نورتون ‪ ، T. W. (1997).‬شاس‬ ‫آليات البناء النحوي‪ .‬وقائع اللغويات بيكلي ‪ ، J. C. (1988).‬فيلمور‬ ‫‪.‬التمع ‪55-35 ، 14 ،‬‬ ‫أوكونور ‪ ،‬ومولودية )‪ .(1988‬انتظام & ‪ ، P. ،‬فيلمور ‪ ،‬سي جيه ‪ ،‬كاي‬ ‫ف النشاءات النحوية ‪ :‬ل ‪idiomaticity‬و‬ ‫‪.‬ناهيك عن حالة‪ .‬اللغة ‪539-501 ، 64 ،‬‬ ‫دوى ‪ ، N. (:‬فيتش ‪ ،‬وزن ‪ ،‬هاوزر ‪ ،‬دكتوراه ف الطب ‪ ،‬تشومسكي‬ ‫وتطور اللغة )‪10.1016/j.cognition.2005.02.005‬‬ ‫هيئة التدريس ‪ :‬التوضيحات والثار التتبة عليها‪ .‬الدراك‬ ‫لغة الفكر‪ .‬كامبدج ‪ ،‬ماساشوستس ‪ :‬مطبعة جامعة ‪ ، J. A. (1975).‬فودور‬ ‫‪.‬هارفارد‬ ‫‪ ، K. (2004).‬راسل & ‪ ، N. ،‬روزين ‪Ghomeshi ، J. ، Jackendoff ، R. ،‬‬ ‫النليزية التكيز تكرير ‪ :‬إن سلطة ‪ ،‬سلطة‬ ‫‪.‬ورقة‪ .‬اللغة الطبيعية ‪ ،‬ونظرية لغوية ‪357-307 ، 22 ،‬‬ ‫التحقيقات ضمي الستفهام‪ ، I. A. (2000). .‬الضعف & ‪ ، J. ،‬غينسبورغ‬ ‫‪ : CSLI.‬ستانفورد ‪ ،‬كاليفورنيا‬ ‫البناء ‪ :‬ونج البناء النحوي للهيكل وسيطة‪ .‬شيكاغو ‪ ، A. (1995).‬غولدبرغ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬مطبعة جامعة شيكاغو‬ ‫تظهر(‪ .‬النشاءات ف العمل ‪ :‬ف سياق نج بالبناء‪ .‬نيويورك ‪ ، A. (:‬غولدبرغ‬ ‫مطبعة‬ ‫جامعة أوكسفورد‬ ‫مناقشة ‪ /‬الدراك ‪225-211 (2005) 97‬‬ ‫فيتش ‪ ،‬وزن )‪ .(2002‬كلية & ‪ ، N. ،‬هاوزر ‪ ،‬دكتوراه ف الطب ‪ ،‬تشومسكي‬ ‫اللغة ‪ :‬ما هو عليه ‪ ،‬الذي هو ‪ ،‬وكيف‬ ‫‪.‬انا تتطور؟ العلوم ‪1579-1569 ، 298 ،‬‬ ‫القتصاد والتكرار ف نوذج ثنائي اللغة الطبيعية‪ .‬شور ف ‪ ، L. (1993).‬بوق‬ ‫‪S. ، & M. Vilkuna‬‬ ‫‪.‬سكاي ‪ ، 1993‬الكتاب السنوي للرابطة لغوية فنلندا ‪(Eds.) ، 72-31 ،‬‬ ‫التفسي الدلل ف النحو التوليدي‪ .‬كامبيدج ‪Jackendoff ، R. (1972). ،‬‬ ‫‪.‬ماساتشوستس ‪ :‬معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الصحافة‬ ‫دللت والدراك‪ .‬كامبيدج ‪ ،‬ماساتشوستس ‪ :‬معهد ‪Jackendoff ، R. (1983).‬‬ ‫‪.‬ماساتشوستس للتكنولوجيا الصحافة‬ ‫الوعي والعقل السابي‪ .‬كامبيدج ‪ ،‬ماساتشوستس ‪Jackendoff ، R. (1987). :‬‬ ‫‪.‬معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الصحافة‬ ‫هياكل الدلل‪ .‬كامبيدج ‪ ،‬ماساتشوستس ‪ :‬معهد ‪Jackendoff ، R. (1990a).‬‬ ‫‪.‬ماساتشوستس للتكنولوجيا الصحافة‬ ‫وهو ما من شأنه أن نظرية النشوء والرتقاء للغة ‪Jackendoff ، R. (1990b).‬‬ ‫قد تبدو؟ السلوكية والدماغ‬ ‫‪.‬العلوم ‪738-737 ، 13 ،‬‬

‫لغة العقل‪ .‬كامبيدج )ماساتشوستس ‪ :‬معهد ‪Jackendoff ، R. (1992).‬‬ ‫‪.‬ماساتشوستس للتكنولوجيا الصحافة‬ ‫‪.‬ليلة بعيدا‪ .‬اللغة ‪Jackendoff ، R. (1997a). Twistin '559-534 ، 73 ،‬‬ ‫ف الندسة العمارية من كلية اللغة‪ .‬كامبيدج ‪Jackendoff ، R. (1997b). ،‬‬ ‫‪.‬ماساتشوستس ‪ :‬معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الصحافة‬ ‫‪.‬أسس اللغة‪ .‬أوكسفورد ‪ :‬مطبعة جامعة أوكسفورد ‪Jackendoff ، R. (2002).‬‬ ‫‪ Tomasell M.‬الفاهيم ‪ ،‬وتسيدا ‪ ،‬والنحوي‪ .‬ف ‪Langacker ، R. (1998).‬‬ ‫والديد ‪(Ed.) ،‬‬ ‫‪ ، : Erlbaum ، 1-39.‬سيكولوجية اللغة )ص ‪ .(39-1‬هيلسديل‬ ‫وهناك نظرية التوليدية ‪Lerdahl ، F. ، & Jackendoff ، R. (1983).‬‬ ‫للموسيقى نغمي‪ .‬كامبيدج ‪ ،‬ماساتشوستس ‪ :‬معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬ ‫‪.‬الصحافة‬ ‫النتقاء الطبيعي واستقللية الملة‪ .‬السلوكية ‪ ، F. J. (1990).‬نيوماير‬ ‫‪ -‬وعلوم الخ ‪745 ، 13 ،‬‬‫‪746.‬‬ ‫اللغة‪ .‬وقائع ‪evolutionn‬العاصمة )‪ .(1999‬و ‪ Krakauer‬نواك ‪ ،‬ماجستي ‪ ،‬و‬ ‫الكاديية الوطنية لل‬ ‫‪.‬علم الوليات التحدة المريكية ‪8033-8028 ، 96 ،‬‬ ‫والدراك ‪ :‬إن اكتساب بنية وسيطة‪ ، S. (1989). Learnability .‬بينكر‬ ‫كامبيدج ‪ ،‬ماساتشوستس ‪ :‬معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬ ‫‪.‬الصحافة‬ ‫‪.‬غريزة اللغة‪ .‬نيويورك ‪ :‬مورو ‪ ، S. (1994).‬بينكر‬ ‫‪.‬الكلمات والقواعد‪ .‬نيويورك ‪ :‬الكتب الساسية ‪ ، S. (1999).‬بينكر‬ ‫اللغة الطبيعية والنتقاء الطبيعي‪ ، P. (1990). .‬بلوم & ‪ ، S. ،‬بينكر‬ ‫‪ ،‬السلوكية وعلوم الخ ‪ 13 ،‬عاما‬ ‫‪707-726.‬‬ ‫كلية اللغة ‪ :‬ما هو خاص حيال ‪ ، S. ، & Jackendoff ، R. (2005).‬بينكر‬ ‫‪.‬ذلك؟ الدراك ‪236-201 ، 95 ،‬‬ ‫‪ : M.‬ف ‪ cognittive.‬اللغة بوصفها والتكيف مع مكانة ‪ ، S. (2003).‬بينكر‬ ‫‪ (Eds.) ،‬كريستيانسن كيبي & ‪S.‬‬ ‫‪.‬تطور اللغة ‪ :‬الدول من الفن‪ .‬نيويورك ‪ :‬مطبعة جامعة أوكسفورد‬ ‫الاضي والستقبل من الفعل الاضي‪ ، M. T. (2002). .‬أولان & ‪ ، S. ،‬بينكر‬ ‫‪) ،‬التاهات ف العلوم العرفية ‪11) 6 ،‬‬ ‫‪456-463.‬‬ ‫العلومات الستندة إل بناء الملة ‪ ، I. A. (1987).‬الضعف & ‪ ، C. ،‬بولرد‬ ‫‪ :‬ودللت ‪ :‬أساسيات ‪ ،‬اللد‪ .‬أنا‪ .‬ستانفورد ‪ ،‬كاليفورنيا‬ ‫‪CSLI.‬‬ ‫رئيس يركها جلة هيكل النحوي‪ ، I. A. (1994). .‬الضعف & ‪ ، C. ،‬بولرد‬ ‫شيكاغو ‪ :‬جامعة شيكاغو‬ ‫‪.‬الصحافة‬ ‫مقدمة لتوحيد النهج الستندة إل قواعد اللغة‪Shieber ، S. (1986). .‬‬ ‫‪ : CSLI.‬ستانفورد ‪ ،‬كاليفورنيا‬ ‫‪ Gleitman L. ، & B.‬ملحظات على العرفة العجمية‪ .‬ف ‪ ، E. (1994).‬وليامز‬ ‫واقتناء ‪ (Eds.) ،‬لندو‬

‫العجم )ص ‪ .(34-7‬كامبيدج ‪ ،‬ماساتشوستس ‪ :‬معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا‬ ‫‪.‬الصحافة ‪34-7 ،‬‬ ‫التعامل خارج العن ‪ :‬أساسيات البناء النحوية‪ .‬وقائع ‪Zwicky ، A. (1994).‬‬ ‫بيكلي‬ ‫‪.‬جعية اللسانيات ‪625-611 ، 20 ،‬‬