193

‫أخوكم عاشق الورية يهديكم هذا الوضوع‬ ‫‪......‬تـقـــدم‬

‫عـرض شرائح سهلة ومفيـدة‪ ،‬تبيـن خطر النس‬ ‫الحـرم من زن ولـواط ومشاهدة الصور والفلم‬ ‫‪.‬النسـية‬ ‫إن هـذا العمل القليل‪..‬فنسأل ال تعال أن يبـارك فيه‬ ‫ويرك بـه القلــوب‪..‬آمي‬ ‫ل تـنسى أن تنشر هذا العرض الفيد‪ ،‬كذلـك ل تنسى أن‬ ‫‪..‬تدعوا لن قام بتنسيق هذا العمــل‬

‫رسائل عاجلـة لن أدمن الشهوات الحرمـة!!‬ ‫‪ ) 1‬وقعت ف الزنــى‪.‬‬ ‫‪ ) 2‬وقـعت ف اللـواط‪.‬‬ ‫‪ ) 3‬لـدي موقع ومموعة جنســية‪.‬‬ ‫‪ ) 4‬فقـط أشاهد الصور والفلم النسيـة‪.‬‬ ‫‪ ) 5‬ساعدونـي‪..‬أريد التوبــة!!!!‬

‫‪..‬تـــــامل رعاك ال‬

‫ل تغرك اليـاة الدنيا‪ ،‬ل تغرك زخارف الشهوات الحرمـة‪..‬ل ل‬

‫الزنـى‪..‬وما أدراك ما الزنـى؟؟‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫•‬

‫الزنــى‪ ..‬يلب العقاب من ال تعال‪.‬‬ ‫الزنــى‪..‬يفسد الديـن‪.‬‬ ‫الزنــى‪..‬يرب البيوت ويفكك الســر‪.‬‬ ‫الزنـى‪..‬يلب الم والزن والـوف وضيق الصـدر‪.‬‬ ‫الزنـى‪..‬يسبب المـراض ومن أخطرها اليدز‪.‬‬ ‫الزنــى‪..‬ظلمة القلب وطمس نـوره‪.‬‬ ‫الزنـى‪..‬سواد الوجـه‪.‬‬

‫إل من سقـط فـي وحل هذه الكبيـرة أل‬ ‫وهي الزنـى‪..‬‬ ‫أفتـح قلبـك‪..‬‬ ‫تأمــل هذه الكلمات‪..‬‬ ‫ل)‬ ‫قال ال تعال ( ول تقربـوا الزنـى إنه كان فاحشـة وساء سبي ً‬ ‫السراء‪.32‬‬ ‫أيـن أنت من هذه اليـة؟؟ بل تعال وتأمل هذا الكلم النبـوي‪..‬‬ ‫لقـد رأى نبينا صلى ال عليه وسلم مثل التنـور‪ :‬فإذا فيه لغط وأصوات‪،‬‬ ‫قال‪ :‬فاطلـعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة‪ ،‬وإذا هم يـأتيهم لب من‬ ‫أسفل منهـم‪ ،‬فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضـوا‪،‬قال‪ :‬قلت لما‪ ،‬من‬ ‫هـؤلء؟ فقالوا هم‪ :‬الزناة والزوانـي‪.‬‬ ‫فـبادر أخي بالتوبـة قبل حلول الجل‪ ،‬بادر قبل أن يقال فلن مـات‪،‬‬ ‫وربـما جاء الـوت وأنت على الزنـا‪..‬فكيف تقابل ربـك؟؟‬

‫الـلــواط‪..‬الكبيـرة العظيمة‬ ‫أخــي البيــب‪..‬يا من وقع ف هذا الفعـل‪ ،‬إل مت أنت وعلى هذه‬ ‫الفعل‪ ،‬إل متـى رعاك ال‪..‬‬ ‫إل متـى تأخر التوبـــــة؟؟؟‬ ‫ألـم تقرأ حديث نبيك صلى ال عليه وسلم (‪..‬ملعـون من عمل عمل قوم‬ ‫لوط‪ ،‬ملعون من عمل عمـل قوم لوط‪ ،‬ملعون من عمل عمل قوم‬ ‫لــوط‪ )..‬ثلث مرات يكررهها نبيك‪..‬لـاذا؟؟‬ ‫لن هـذا الفعل شنيع وخطيــر‪ ،‬فيها رعاك ال أعلنها توبـة من الن‪ ،‬ول‬ ‫تقول ل استطيع‪ ،‬كـل‪..‬أكثر من الدعاء واللجوء إل ال حت يلصك من‬ ‫هذا الداء‪.‬‬ ‫هيــا رعاك ال‪..‬أبث عن السعادة بطاعة ربك والتوبــة‪..‬‬

‫إل صاحب مموعـة أو موقع جنسي‪..‬‬ ‫أخي الكريـم‪ ..‬هل تعلم أنك تـحمل أوزار من يزور موقعـك؟؟‬ ‫هل تعلم أن ال تعـال توعد بعذاب أليم لن أحب أن تنتشر‬ ‫الفاحشـة‪..‬‬

‫قـال ال تعال ( إن الذين يـبون أن تشيع الفاحشـة ف‬ ‫الذين ءامنـوا لم عذاب أليـم ف الدنيـا والخرة وال‬ ‫يعلم وأنتم ل تعلمون ) النـور‪.‬‬

‫وتـذكر قصة ذلك الشاب الذي كان لديه مموعة جنسيـة‪ ،‬فمات‬ ‫ث رأته أمه ف النـام وصبيه يتبولون ف قبـرة‪ ،‬وعندما فسرت‬ ‫الرؤيا ظهر أن الصبية هم الذين يدخلون موقعـه ويشاهدون‬ ‫الصور وهو ف القبــر‪..‬فل إله إل ال‬

‫مشاهد الصور والفلم النسيـة‪..‬‬ ‫عندمـا تشاهد الصور والفلم ماذا يـدث‪..‬؟؟‬

‫قسـوة القلب‪ ،‬تبتعد عن ال تعال‪ ،‬تصبح عابد شهـوة ليس هك إل‬ ‫شهوتك‪ ،‬تبتعد عن الصلة والعبادة‪ ،‬تصبح شـاذ عن الجتمع الطاهـر‪،‬‬ ‫تسئ إل اللئكة الـت ترافقك وتكتب ما تفعل‪ ،‬تكسو الوجه سـواد‪،‬‬ ‫تفعل العادة السرية وتتـابع السلسلة حت تقع ف الزنـا‬ ‫بـال عليك‪..‬كيف تقلب بصرك ف أجساد ل تل لك‪ ،‬كيف لو جاء ملك‬ ‫الـوت وأنت تشاهد تلك الصـور‪ ،‬ودخل أهلك وأنت مدد على الرض‬ ‫ميـت‪ ،‬وشاشـة الكمبيوتر فيها فلم أو صورة جنسيـة‪ ،‬كيف يكون‬ ‫موقف أهلك؟ وكيف تقابل ربك‪..‬؟‬ ‫العـلج‪..‬أطرق باب التوبــة قبل فوات الوان؟؟‬

‫ساعدونـي‪..‬أريد التوبــة!!!!‬ ‫أعلم رعاك ال أن ال أراد لك الـخيـر‪ ،‬عندما طلبت الساعدة أو‬ ‫فكـرت ف التــوبة‪.‬‬

‫قال ال تعال ( قـل يا عبادي الذين أسرفوا علـى أنفسهم‬ ‫ل تقنطوا من رحـمة اللّه إن اللّه يغفـر الذنوب‬ ‫جيعـا )‬

‫فمـت التـاب أخي؟؟ ومت العودة إل ربــك؟؟‬ ‫وقال صلى ال عليه وسلم ( التائـب من الذنب كمن ل ذنب‬ ‫لـه )‬ ‫هيـا أخي‪..‬توب إل ربك قبل خروجك من هذه الدنيـا ورجوع‬

‫عجـل أخي وأخت‪..‬قبل أن تنتقل إل بيتك‬ ‫!!الثانـي‪..‬وتأمل هذا البيت‬

‫هـذا البيت الذي يدخله كل أنسان‪ ،‬فقي وغن‪ ،‬حاكم ومكوم‪،‬‬ ‫كبي وصغيـر‪ ،‬ل مفر منـه‪ ،‬فهل أنت مستعـد لــه؟؟ هل‬ ‫إذا قبض ملك الـوت الن روحك أنت مستعد أم غي‬ ‫مستعـد؟؟‬

‫أخي الكري وأخت الكرية‪..‬البـاب مفتوح‬

‫أفتح الباب‪..‬وأخرج من ظلمات العاصي من زن ولواط ومشاهدة‬ ‫الصور والفلم إل سفينة النجاة أل وهي التوبـة إل ال تعال‪.‬‬ ‫ول تنسى أن تلجئ إل ال تعال بأن يعينك ويسهل أمــرك وأن‬ ‫يبعدك عن طريق الظلم‪..‬حفظك ال تعال‬