121888.pdf

  • Uploaded by: Wahyu Kurniawan
  • 0
  • 0
  • November 2019
  • PDF

This document was uploaded by user and they confirmed that they have the permission to share it. If you are author or own the copyright of this book, please report to us by using this DMCA report form. Report DMCA


Overview

Download & View 121888.pdf as PDF for free.

More details

  • Words: 351,110
  • Pages: 726
‫ألمميز‪%‬‬

‫‪ 1‬الق!دق‬ ‫!ءح!‪-5‬‬ ‫لإئن هلتنمام‬ ‫ا‬

‫لوعام‬

‫|‬

‫لى!اي!إطك بح‬ ‫ا‬

‫لمحونمى كه‬

‫لمجض‬

‫!يإملبى أدوبا‬

‫‪ 13‬؟‬

‫ا‬

‫! ‪8‬‬

‫بم!!ة لمخض‬

‫!ه او ايبماطزء‬

‫ولى ا!ا فرل!‬ ‫‪ 1‬؟‬

‫!‬

‫ؤثرنجض‬

‫خقوق‬

‫الطتع‬

‫ئحفوظة‬

‫المطئعه افألمحعة‬ ‫‪.‬‬

‫‪ 23‬أ هـ ‪-‬‬

‫‪10‬‬

‫‪5399-8،-742-2‬‬

‫الكتب‬

‫والدراسعات‬

‫تعبر‬

‫!ا|‪،‬‬

‫|‬

‫بيروت‬ ‫هاتف‬

‫بريد‬

‫عن‬

‫لمج!‬

‫التي‬

‫الدار‬

‫تصدرها‬

‫اصحابها‬

‫للظناعض والنسثر والتوصئهع‬

‫‪ -‬لبنان ‪ -‬ص‬

‫الكتروني‬

‫‪* 789‬ة ‪،3‬‬

‫اراء واجت!ادات‬

‫عث! ‪4‬‬

‫وفاكس‬

‫‪5‬‬

‫؟ هـ‬

‫‪07'749 :‬‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫ب ‪6366 :‬‬ ‫‪227003 -‬‬

‫‪4 /‬‬

‫'‬ ‫(‬

‫"ا 'ءول‪!!،.‬لا‪،6!،‬اء‪،‬ول"ا‬

‫'‬

‫'‪)6900‬‬

‫يع!الهـل!!‬

‫ترجمه ابن هشام‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫‪)،‬‬

‫!‪+‬‬

‫ترجمة ابن هشام‬ ‫‪-‬كمك!ممط‬

‫هو‬ ‫بالأنساب‬

‫عبدالملك‬

‫بن‬

‫واللغة وأخبار‬

‫أيوب‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫العرب‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫الحميري‬ ‫إماما في‬

‫ولد ونشأ في البصرة وتوفي في مصر‬ ‫‪218‬‬

‫هـ‪ .‬وفي‬

‫البداية‬

‫والنهاية‬

‫ونسبثه ‪ ،‬وأن السهيلي ‪ -‬صاحب‬ ‫أشهر‬

‫كتبه ‪" :‬السيرة‬

‫الحميرية ا في‬ ‫ابن سنان ‪ ،‬عن‬

‫اخبار‬ ‫وهب‬

‫اليمن‬ ‫بن‬

‫‪1/267 .‬‬

‫الروض‬

‫وملوكها‬

‫منبه ‪ .‬و"شرح‬

‫المعافري‬

‫وفيات‬

‫الأعيان‬

‫وانباه الرواة ‪2/211‬‬

‫"بسيرة‬

‫ابن هشام‬

‫الجاهلية ‪ .‬و"التيجان‬ ‫في‬

‫أشعار‬

‫‪1/592‬‬

‫وفيه ترجيح‬

‫‪ -‬وعنه أخذ ابن خلكان‬

‫ما وقع‬

‫الدين ‪ :‬مؤرخ‬

‫النجف‪.‬‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫النبوية " المعروف‬ ‫في‬

‫‪ ،‬أبو محمد‪،‬‬

‫جمال‬

‫‪ ،‬كان‬

‫عا‬

‫أصما‬

‫في‬

‫لرواية ابن يون!‬

‫في‬

‫تأريخ‬

‫وفاته‬

‫قد ذكر وفاته سنة ‪ 213‬هـ‪.‬‬ ‫" رواه عن‬ ‫ملوك‬

‫السير من‬

‫‪ 5‬ه ه‬

‫وفيه أن ابن يون!‬

‫ذكر وفاته سنة‬

‫ابن إسحالتى‬

‫حمير!‬

‫الغريب‬

‫رواه عن‬

‫" وغير‬

‫ذلك‪.‬‬

‫وله أيضأ‬ ‫أسد‬

‫بن‬

‫‪" :‬القصائد‬ ‫موسى‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ذكر سزد الئسب‬

‫الزكئن‬

‫!‬

‫من محمد‬

‫!‬

‫الق ادم‬

‫ض‬ ‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪،،‬‬

‫!!‬

‫ذكر سزد النسب الزكي‬ ‫من محمد‬

‫قال أبو محمد‬ ‫كتاب‬

‫هذا‬

‫هاشم‬

‫عبدالملك‬

‫سيرة‬

‫‪ -‬واسم‬

‫هاشم‬

‫زيد ‪ -‬بن كلاب‬ ‫مدركة‬

‫مقوم‬ ‫وهو‬

‫ناحور‬

‫نجن‬

‫متوشلخ‬

‫أعطي‬

‫النبؤة وخط‬

‫عبدالملك‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫دعامة‬

‫أنه قال‬

‫قاين بن أنوش‬

‫ابن هشام‬

‫ؤب‬

‫قال ابن هشام‬ ‫رسول‬

‫يعرض‬

‫من‬

‫هذا‬

‫بن‬

‫مناف‬

‫نجن نزار بن‬

‫معد‬

‫بن‬

‫الله‬

‫قينن‬

‫بن يانش‬

‫زياد بن‬

‫بن‬

‫بن نوح‬

‫نجن ادم ‪،‬‬

‫‪ -‬وهو‬

‫بن لمك‬

‫ازر ‪ -‬بن‬

‫بن متوشلخ‬

‫ناحور‬

‫أؤل‬

‫بن إسحالتى‬

‫ادري!‬

‫زهير‬

‫بن‬

‫نجن اسرغ‬

‫بن أخنوخ‬

‫بن نوح‬

‫بن‬

‫بني آدم‬

‫عح!‪.‬‬

‫من حديث‬

‫شيبان‬

‫بن تارح ‪-‬‬

‫بن سام‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ :‬أدد ‪ -‬بن‬

‫الرحمن‬

‫‪ -‬اعلم ‪ ،‬وكان‬

‫قصي‪:‬‬

‫خزيمة‬

‫نجن‬

‫اد ‪ -‬ويقال‬

‫نجن ارفخشذ‬

‫شيث‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫‪ :‬شيبة ‪ -‬بن‬

‫‪ -‬واسم‬

‫بن كنانة‬

‫بن إبزاهيم خليل‬

‫وما فيه‬

‫قرة نجن خالل! السدوسيئ‬

‫‪ -‬ابن تارح‬

‫عذنان‬

‫عبدالله البكائيئ ‪ ،‬عن‬

‫جم! الى ادم !‬

‫عبد‬

‫بن النضر‬

‫‪ ،‬والله ‪ -‬تعالى‬ ‫بن‬

‫المطلب‬

‫‪ :‬المغيرة ‪ -‬بن قصي‬

‫بن فهر بن مالك‬

‫النبي فيما يزعمون‬

‫‪ :‬حدثنا‬

‫الرحمن‬

‫نجن سام‬

‫عبد‬

‫المطلب‬

‫بن نابت بن اسمعيل‬

‫مفليل‬

‫هشام‬

‫خلاد‬

‫بن أرفخشذ‬ ‫بن شيث‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫‪ -‬واسم‬

‫بن فالخ نجن عيبر نجن شالخ‬

‫إدرشى‬

‫محمد رسول‬

‫بن ابراهيم ‪ -‬خليل‬

‫عابر بن شالخ‬

‫الله‬

‫‪ -‬وهو‬

‫بن‬

‫نجن مضر‬

‫بن راعو‬

‫بالقلم ‪ -‬بن يرد‬

‫الذي ذكرت‬

‫اسماعيل‬

‫نهج‬

‫نجن ساروغ‬

‫بن غالب‬

‫يشجب‬

‫نجن‬

‫عبدالله‬

‫بن‬

‫منافي ‪ -‬واسم‬

‫بن لؤي‬

‫تيرح بن يغرب‬

‫من نسب‬

‫قال‬

‫ىس!د‪ :‬محمد‬

‫‪ -‬نجن الياس‬

‫نجن أخنوخ‬

‫قال أبو محمد‬

‫بن‬

‫‪ -‬بن عبد‬

‫‪ :‬عامر‬

‫ازر ‪ -‬بن ناحور‬

‫لمك‬

‫قتادة‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫مدركة‬

‫بن‬

‫بهذا‬

‫الله‬

‫!ث!صلهرتهد‬

‫هشايم النحوي ‪:‬‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫‪ -‬واسم‬

‫بنن‬

‫رسول‬

‫نجن‬

‫الن آدم عووش‬

‫نجن‬

‫‪.‬‬

‫وغيره‬

‫شقيق‬

‫بن‬

‫المطلبيئ‪،‬‬

‫ارغو‬

‫بن‬

‫ثوبى‬

‫بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫فالخ‬

‫بن‬

‫يرد بن مهلائيل‬

‫بن‬

‫بن ادم ‪-‬لمج!ه‪.‬‬

‫الكتاب‬

‫ة وانا ان شاء‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫مبتدىء‬

‫يث!ح من‬

‫ولده ‪ ،‬واولادهم‬

‫حديثهم‬

‫‪ ،‬وتارك ذكر كيرهم‬

‫هذا الكتاب‬

‫لأصلانجهم‬

‫من‬

‫؟ الأول‬

‫بذكر‬

‫فالاول‬

‫ولد اسماعيل‬

‫على‬

‫‪ ،‬من‬

‫إسماعيل‬ ‫اسماعيل‬

‫بن ابراهيم ‪ ،‬ومن‬ ‫الى‬

‫رسول‬

‫هذه الجهة ؛ للاختصار‬

‫الله‬

‫ولد‬

‫ءجرو‪ ،‬وما‬

‫الى حديث‬

‫سيرة‬

‫سياقة النسب‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫من ولد اسماعيل‬

‫ولا نزل فيه من‬ ‫من‬

‫ذكرت‬ ‫الحديث‬

‫عليه السلام‬

‫‪ ،‬وتارك بعض‬

‫عني!‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ما ذكره ابن اسحاق‬ ‫وليس‬

‫القرآن شيء‪،‬‬

‫في‬ ‫من‬

‫سببا لشيء‬

‫هذا الكتاب‬

‫‪ ،‬وبعفق‬

‫به‬

‫يسوء‬

‫ذلك‬

‫تعالى‬

‫ما سوى‬

‫أولاد‬

‫إسماعيل !خص‬

‫بغض‬

‫منه بمبلغ‬

‫الرواية‬

‫سياقة‬

‫‪ :‬حدثنا‬

‫قال ابن هشام‬

‫ولد اسماعيل‬ ‫وصنممعا‪،‬‬

‫له‬

‫النسب‬

‫ونسب‬

‫لم يقز لنا البكائي‬

‫يعرفها ‪ ،‬وأشياء بعضها‬ ‫‪ ،‬ومستقص‬

‫بروايته‬

‫يشئع‬ ‫الله‬

‫إن شاء‬

‫به‪.‬‬

‫من ولد اسماعيل‬

‫عبدالله‬

‫بن ابراهيم !‬

‫وماشي‬

‫العلم بالشعر‬

‫عليه ؟ لما‬

‫عليه السلام‬

‫أمهم‪:‬‬

‫زياد بن‬

‫‪ ،‬ودما‪،‬‬

‫أهل‬

‫ذكره ‪ ،‬وبعفق‬ ‫‪ ،‬والعلم‬

‫مما ليس‬

‫جميه‬

‫هذا الكتاب ‪ ،‬ولا تفسيرا له ولا شاهدا‬

‫الاختصار ‪ ،‬واشعارا ذكرها لم ار أحدا من‬ ‫الناس‬

‫لرسول‬

‫الله‬

‫فيه ذكر‪،‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫البكائي‬

‫اثني عشر‬ ‫وطيما‪،‬‬

‫واذر‪،‬‬

‫محمد‬

‫رجلا ‪:‬‬

‫ويطورا‪،‬‬

‫بن اسحاق‬

‫نابتأ‬

‫ونبش‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫المطلبيئ‬

‫‪ ،‬وكان اكبرهم ‪ ،‬وقيذر‪ ،‬وأذئل ‪ ،‬ومنشا‪،‬‬ ‫‪ :‬رعلة‬

‫‪ ،‬وقيذما ‪ .‬وأفهم‬

‫مضاض‬

‫بتت‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫الجرهمي‪.‬‬ ‫قال ابن هشام‬

‫ابن عابر‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬مضاض‬

‫بن شالخ‬

‫نجن ازفخشذ‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬جرهم‬

‫عمر إسماعيل !ص‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫الماء‪،‬‬

‫وغيره ‪ ،‬وهاجر‬

‫وصاة‬

‫فال ابن هشام‬ ‫‪( :‬الله‬

‫قال‬

‫عن‬

‫بنحوه‬

‫قال عمر‬

‫قال‬

‫سرية‬

‫ابن‬

‫اهل‬

‫مولى‬

‫لهيعة‬

‫النبي عص‬

‫عبدالله‬

‫بن‬

‫فاستوصوا‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫مع‬

‫بن شالخ‬

‫‪ .‬ويقطن‬

‫‪ -‬فيما يذكرون‬

‫أمه هاجر‪،‬‬ ‫‪ :‬هاجر‬

‫أهل‬

‫مصر‬

‫قحطان‬

‫هو‬

‫بن شالخ‪.‬‬

‫بن عيبر‬

‫الله‬

‫وثلاثين سنة ‪ ،‬ثم مات‬

‫‪ -‬مائة سنة‬

‫الله‬

‫رحمة‬

‫تعالى‪.‬‬

‫فيبدلون‬

‫من‬

‫الالف‬

‫كما‬

‫الهاء؛‬

‫قالوا ‪ :‬هراق‬

‫الماء وأراق‬

‫مصر‪.‬‬

‫وسبب‬

‫‪،‬‬

‫رحمهم‬

‫واجر‪،‬‬

‫ذلك‪:‬‬

‫عبدالله بن وهب‬

‫الذمة‬

‫اهل‬

‫غفرة ‪ :‬نسبهم‬

‫‪ :‬أم اسماعيل‬

‫التي أهداها‬

‫‪ ،‬عن‬

‫المدرة‬

‫عبدالله بن‬

‫السوداء‬

‫‪:‬‬

‫هاجر‬

‫له المقوقس‬

‫‪ :‬حدثني‬ ‫مالك‬

‫الانصاري‬

‫بن‬

‫لهم؟‬

‫ان أم اسماعيل‬

‫محمد‬

‫بأهلها خيرا؛‬ ‫‪-‬جي!و‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫لهيعة ‪ ،‬عن‬ ‫الجعاد؛‬

‫السحم‬

‫عمر‬ ‫فان‬

‫مولى‬

‫لهم‬

‫غفرة ؛ أن رسول‬

‫نسبا‬

‫‪] .‬رواه‬

‫وصهرا"‬

‫الله‬

‫!‪،‬يه‬

‫الطبراني‬

‫[‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫كعب‬

‫‪ :‬من‬

‫‪ :‬حدثنا‬

‫أم سلمة‬

‫نجن عيبر‬

‫اسماعيل‬

‫العرب‬

‫بأهل‬

‫الله في‬

‫عمر‬

‫الحجر‬

‫‪ :‬تقول‬

‫‪-‬لمجي!ا‬

‫بن نوح‬

‫‪ -‬وقحطان‬

‫كلها‪،‬‬

‫ومدفنه‪:‬‬

‫في‬

‫ابن هثام‬

‫النبي‬

‫بن يقطن‬

‫‪ :‬وكان‬

‫وبركاته عليه ودفن‬ ‫قال‬

‫‪ .‬وجرهم‬

‫بن سام‬

‫‪ :‬ابن قحطان‬

‫ابو اليمن‬

‫واليه يجتمع‬

‫نسبها‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫من‬

‫ام‬

‫حمن‬

‫النبي مج! منهم ‪ ،‬وصهرهم‬

‫العرب‬

‫‪ ،‬من‬

‫بن مسلم‬ ‫ثم‬

‫السلمي‬

‫فان لهم ذمة ورحما"‪،‬‬

‫فقال ‪ :‬كانت‬

‫هاجر‬

‫قرية‬

‫ام اسماعيل‬

‫كانت‬

‫كورة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬حدثه‬

‫الفرما‬

‫بن شهالب‬

‫‪ ،‬أن رسول‬

‫لمحمد‬

‫منهم ‪.‬‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫مصر‬

‫وام‬

‫‪:‬‬

‫إبراهيم‬

‫مارية‬

‫أنصنا‪.‬‬

‫بن عبيد‬

‫فقلت‬

‫امام‬

‫أن رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬سي! تسرر‬

‫فيهم‪.‬‬

‫أ‬

‫أحمد‬

‫الرهري‬

‫الله‬

‫بن مسلم‬ ‫في‬

‫المسند‬

‫؛ أن عبدالرحمن‬

‫عح!م قال ‪" :‬اذا فتحتم‬

‫الزهري ‪ :‬ما الرحم‬ ‫‪174 /5‬‬

‫بلفظ‬

‫مقارب‬

‫بن‬ ‫مصر‪،‬‬

‫التي ذكر‬ ‫[‪.‬‬

‫ذكر نسب‬

‫أصل‬

‫الأنصار‬

‫العرب‬

‫"‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬فالعرب‬ ‫إسماعيل‬

‫‪ ،‬ويقول‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫نوح ‪ ،‬وطسم‬

‫فولد‬ ‫يعرب‬

‫نابت‬

‫‪،‬‬

‫عذنان‬

‫‪ :‬عاد‬

‫أبو العرب‬

‫بن‬

‫تيرح‬

‫عوص‬

‫وأميم‬

‫بن إسماعيل‬ ‫‪:‬‬

‫ابن‬

‫أولاد‬

‫هشام‬

‫عدنان‬

‫‪:‬‬

‫ناحور‬

‫كلها‪.‬‬

‫بن ارم‬

‫بنو لاوذ‬

‫‪ :‬يشجب‬ ‫بن‬

‫تيرح‬

‫وقحطان‬

‫نجن عدنان‬

‫موطن‬

‫‪ :‬عدنان‬

‫ويقال‬

‫بن‬

‫سام‬

‫بن‬

‫بن‬

‫نابت ‪ ،‬فولد‬

‫فولد‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫سام‬

‫نوح ‪ ،‬وثمود‬

‫نوح ؛ عرث‬

‫‪:‬‬

‫ناحور‬

‫ابنا‬

‫بن إرم‬

‫سام‬

‫كفهم‪.‬‬

‫يشجب‬

‫مفوم‬

‫وجديسق‬

‫عابر‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ :‬يغرب‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫ناحور‪،‬‬

‫يشجب‬ ‫مقوثم‬

‫فولد‬

‫‪ ،‬فولد‬ ‫بن‬

‫‪ :‬أدد‬

‫يعرب‬ ‫مقوم‬

‫‪ :‬تيرح‬ ‫‪،‬‬

‫فولد‬

‫بن‬ ‫أدد‪:‬‬

‫نجن أد‪.‬‬

‫‪ :‬فمن‬

‫‪ ،‬وعك‬

‫عدنان تفزقت‬

‫بن عدنان‬

‫بن ابراهيم !‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫في دار اليمن ؟ وذلك‬

‫عك‬

‫الدار واللغة واحدة ‪ ،‬والاشعريون‬ ‫يشجب‬

‫أشعر‬

‫القبائل من ولد اسماعيل‬

‫فولد عدنان رجلين‪:‬‬

‫عك‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬فصارت‬

‫بن زيد‬

‫‪ :‬ابن‬

‫بن كهلان‬

‫‪،‬‬

‫مالك‬

‫عكرمة‬

‫نجن‬

‫وعك‬

‫بن سبا‬

‫ومالك‬

‫خصفة‬

‫نجن‬

‫‪ :‬بنو أشعر‬

‫خلف‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫ادد‬

‫أن عكا تزؤج‬

‫بن نبت‬

‫بن يشجب‬

‫‪ :‬مذحح‬

‫وانشدني أبو محرز‬

‫بن يعرب‬

‫بن‬

‫نجن زيد‬

‫بن‬

‫هميسع‬

‫بن عيلان‬

‫البيت‬ ‫به‬

‫قصيدة‬

‫في‬

‫له ‪ .‬وغسان‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬غسان‬

‫نجن‬

‫بن نبت‬

‫قريب‬

‫بن مالك‬

‫مأرب‬

‫قال حسان‬

‫من‬

‫بن‬

‫حارثة‬

‫بن‬

‫اما سألت‬

‫امرىء‬

‫فانا معشر‬

‫مازن‬

‫بن‬

‫سبأ‬

‫بن‬ ‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫يشجب‪.‬‬

‫بن منصور‬

‫بن‬

‫بن عدنان ‪ ،‬يفخر بعك‪:‬‬

‫‪ ،‬والذين‬

‫حتى‬ ‫شربا‬ ‫شربوا‬

‫طردوا كل مطرد‬

‫لولد مازن‬

‫بن‬

‫منه تحزبوا‬

‫فسقوا‬

‫بن سبأ بن يشجب‬

‫الاسد‬

‫بن يغرب‬

‫بن‬

‫الغوث‬

‫به قبائل من‬

‫بن قحطان‬

‫؟‬ ‫ولد‬

‫‪.‬‬

‫الأنصار‬

‫الأنصاري ؟ والأنصار ‪ :‬بنو الأوس‬ ‫القيس‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬ابن‬

‫‪ :‬نبت‬

‫بن عريب‬ ‫بن أدد‪،‬‬

‫بن مرداس أحد بني سليم‬

‫بن زيخد بن كهلان‬

‫بن ثغلبة بن‬

‫‪ :‬أشعر‬

‫باليمن ‪ ،‬كان‬

‫الجحفة‬

‫بن عمرو‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬أشعر‬

‫بغ!ان‬

‫ذكر نسب‬ ‫بن ثابت‬

‫‪،‬‬

‫بن نزار بن معد‬

‫‪ :‬ماء بسد‬

‫‪ :‬ماب بالمشلل‬

‫مازن بن الاسد بن الغوث‬

‫قحطان‬

‫الاحمر وأبو عبيدة ؛ لعئاس‬ ‫مضر‬

‫في الأشعريين ‪ ،‬فأقام فيهم ؟ فصارت‬

‫بن أدد بن زيد بن هميسع‬

‫نجن عذنان ائذين تلقبوا‬

‫وهذا‬

‫عامر‬

‫أهل‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فسفوا‬

‫ولد اسماعيل‬

‫‪ ،‬وبعض‬

‫اليمن يقول ‪ :‬قحطان‬

‫ولد‬

‫بن ادد‪.‬‬

‫قال‬

‫معد‬

‫كلها من‬

‫‪ :‬إسماعيل‬

‫وعملاق‬

‫فولد‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫بن‬

‫نجب‬

‫الاسد‬

‫والخزرج‬ ‫بن‬

‫الأسد‬

‫آبني حارثة‬

‫بن ثعلبة بن عمرو‬

‫بن‬

‫الفوث‪:‬‬

‫نسبتنا‬

‫والماء غحتمان‬

‫وهذا البيت في أبيات له‪.‬‬ ‫فقالت اليمن وبعض‬ ‫ويقال ‪ :‬عذثان‬

‫بن‬

‫الديث‬

‫عك‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫الذين بخراسان‬

‫عبدالله بن‬

‫الاسد‬

‫بن‬

‫منهم ‪ :‬عك‬ ‫الغوث‬

‫‪.‬‬

‫بن عدنان‬

‫بن عبدالله بن الأسد بن الغوث ‪،‬‬

‫امر عمرو بن عامر في خروجه‬

‫أو‬

‫سذ مارب‬

‫من اليمن وقضه‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫لاد معد‪:‬‬ ‫قال‬

‫معد‬

‫ابن اسحاق‬

‫الذي‬

‫‪ :‬فولد‬

‫به يكنى‬

‫معذ‬

‫نجن عدنان‬

‫فيما يزعمون‬

‫الى‬

‫فاما قخسا‪-‬عة فتيامنت‬

‫في العرب ‪ -‬ابن يشجب‬

‫‪ ،‬وقنص‬

‫حمير‬

‫بن يغرب‬

‫اربعة نفر ‪ :‬نزار بن‬ ‫نجن معد‪،‬‬

‫واياد بن‬

‫نجن سبأ ‪ -‬وكان‬

‫سبأ‬

‫نجن‬

‫قحطان‬

‫اسم‬

‫وقضاعة‬

‫معد‪،‬‬

‫وكان‬

‫نجن معد‪،‬‬

‫بكر‬

‫قضاعة‬

‫معد‪.‬‬

‫‪ ،‬دمانما سمي‬

‫عبدشمس‬

‫لانه اول‬

‫سبا؛‬

‫سبأ‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫قضاعة‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫‪ :‬فقالت‬

‫وجهينة بن زيد بن ليث‬

‫نحن‬

‫اليمن‬

‫بن سود‬

‫‪ :‬قضاعة‬

‫وقضاعة‬

‫بن اذلم‬

‫نجن مالك‬

‫بن الحاف‬

‫قضاعة‬

‫النسب المغروف غير المتكر‬ ‫قنص‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫المتذر ملك‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫بن نوفل‬

‫ويقال‬

‫بن عبدمناف‬

‫يا جبير‬

‫من‬

‫افي ذلك‬

‫بقيتهم ‪ -‬فيما يزعم‬

‫بن‬

‫مسلم‬

‫عبيدالله‬

‫شهاب‬

‫بن‬

‫‪ :‬أن النعمسان بن‬

‫الزهري‬

‫المنذر كان‬

‫من‬

‫فنصق‪.‬‬

‫بن عتبة بن المغيرة بن الأخنس‬

‫يعقوب‬

‫بن الخطاب‬

‫!ه‬

‫إتي بسيف‬

‫حين‬

‫بن قصيئ ‪ -‬وكان جبير من‬

‫ابي بكر‬

‫!ظ‬

‫الصديق‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫فقال ‪ :‬كان‬

‫من‬

‫فيزعمون‬

‫أنه‬

‫‪ :‬ظما سائر العرب‬

‫بن عدي‬

‫ابن هشام‬ ‫بن‬

‫زيد‬

‫‪ :‬لخم‬

‫انسب‬

‫ابو بكر‬

‫أشلاء‬

‫الأنصار من‬

‫بني‬

‫النعمان بن المتذر‪ ،‬دعا جبير بن مطعم‬

‫بن‬

‫قريش‬ ‫الصديق‬

‫قنص‬

‫كان رجلا‬

‫‪ ،‬عن‬

‫لقريش‬ ‫إتسب‬

‫شيني من‬

‫وللعرب‬ ‫العرب‬

‫قاطبة ‪ ،‬وكان يقول ‪:‬‬

‫‪ -‬فسلحه‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫إياه‬

‫قال ‪:‬‬

‫بن معد‪.‬‬

‫من‬

‫ولد ربيعة بن نضر؟‬

‫لخبم من‬

‫فالثه‬

‫اعلم‬

‫‪:‬‬ ‫‪ :‬ابن عدي‬

‫بن كفلان‬

‫أبي حارثة بن عمرو‬

‫وكان سبب‬ ‫مأرب‬

‫خروج‬

‫بن‬

‫بن سبأ‪،‬‬

‫الحارث‬

‫ويقال ‪ :‬لخم‬

‫بن عامر‪ ،‬وكان تخلف‬

‫أمر عمرو بن‬

‫سذ‬

‫نعئىاب معد ‪ -‬وكان منهم النعمان بن‬

‫كان ‪.‬‬

‫لخم‬

‫قال‬

‫بن‬

‫النعمال! نجن المنذر؟‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫نسب‬

‫بن معد فهلكت‬

‫محمد‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫النسب‬

‫كان‬

‫يشجب‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬أنه حدثه ‪ :‬أن عمر‬

‫انما أخذت‬

‫ممن‬

‫في الحجر المتقوش تحت المتبر‬

‫بن معد‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عدفي‬

‫نجن مالك‬

‫الحيرة ‪.‬‬

‫ولد قنص‬

‫زريختي‬

‫بن حمير‬

‫النعمان بن المنذر‪:‬‬

‫‪ :‬واما قنص‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫حمير‬

‫عمرو‬

‫بن قضاعة‪:‬‬

‫بنو السيخ الهجان الأزهر‬

‫بن معد ونسب‬

‫بن‬

‫‪ .‬وقال‬

‫بن‬

‫مرة‬

‫الجهنيئ؟‬

‫عمرو‬

‫الذي كان يحيس‬

‫عامبر‬

‫بن‬

‫مرة‬

‫بن‬

‫ادد بن زيد‬ ‫بن‬

‫‪ :‬ابن عدي‬

‫باليمن بعد خروج‬

‫في خزوجه‬

‫عليهم الماء‪ ،‬فيصرفونه‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫سبأ‪،‬‬

‫ويقال ‪ :‬ربيعة‬

‫بن نصر‬

‫نجن‬

‫بن عامر من اليمن‪.‬‬

‫من اليمن وقصة‬

‫بن عامر من اليمن ‪ -‬فيما حدثني‬ ‫حيث‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫هميسع‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫عريب‬

‫بن‬

‫سد مارب‬

‫ابو زيد الأنصاري‬

‫شاؤوا من أرضهم‬

‫‪-‬‬

‫أنه‬

‫‪ ،‬فعلم‬

‫رأى جرذا يحفر‬

‫انه‬

‫في‬

‫لا بقاء للسذ على‬

‫أمر ربيعة بن نصر‬

‫شق‬

‫ملك اليمن وقصة‬

‫الكاهنين معه‬

‫وسطيح‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪11‬‬

‫‪ ،‬فاعتزم‬

‫ذلك‬

‫فيلطمه‬ ‫فقال‬

‫أشراف‬

‫وقالت‬

‫انجنه‬

‫أشراف‬

‫من‬

‫يرتادون‬

‫تعالى‬

‫يثرب‬ ‫على‬

‫م!كنهم‬

‫ءايهجمو‬

‫فأرسلفا‬

‫والعرم‬

‫‪:‬‬

‫السد‬

‫جديلة ‪ .‬واسم‬

‫عمرو‪،‬‬

‫غضبة‬

‫بن عامر‪،‬‬

‫مزا‪،‬‬

‫‪ ،‬فكانت‬

‫فاشتروا‬

‫منه‬

‫سجالأ‪،‬‬

‫حربهم‬

‫البلدان ؛ فنزل آل‬

‫ونزلت‬

‫‪ ،‬ففيه أنزل‬

‫وجهي‬

‫أزد السراة‬ ‫الله‬

‫تبارك‬

‫جفنة‬

‫أمواله‬

‫بن عمرو‬

‫ولده‬

‫قال عباس‬

‫بن‬

‫محمد‬

‫ب!رير‬

‫وولد‬

‫بن مرداس‬

‫عمان‬

‫دوب‬

‫ولده ‪،‬‬

‫نزلوا بلاد عك‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪-‬كت ‪! :‬لقذ‬

‫طيبة‬

‫أمواله‪،‬‬

‫الشام ‪ ،‬ونزلت‬

‫أزد عمان‬

‫رسوله‬

‫رئبهتم واشكروأ لم‬

‫في‬

‫عامر‬

‫أن يقوم‬

‫‪ ،‬وعرض‬

‫معه ‪ ،‬فساروا حتى‬

‫السراة ‪ ،‬ونزلت‬

‫وتعالى‬

‫ولدي‬

‫‪ ،‬وانتفل‬

‫ففي ذلك‬

‫على‬

‫عليه‬

‫فيه أصغر‬

‫فباعوا أموالهم وخرجوا‬

‫يمين وشمال كلوا من ززق‬

‫غفور‬

‫الأوس‬ ‫أرسل‬

‫كان‬

‫!‬

‫البيت‬

‫لسبا‬

‫الله‬ ‫فى‬

‫فاغرضؤا‬

‫أسبأ‪.[16- 15 :‬‬

‫عرمة‬

‫؟ اعشى‬

‫أفصى‬

‫قومه‬

‫ولده‬

‫‪ :‬لا أقيم ببلد لطم‬

‫‪ ،‬فتفرقوا في‬

‫فهدمه‬

‫واحدته‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫خزاعة‬

‫اتعرم !‬

‫قال الأعشى‬ ‫بن‬

‫عنهم‬

‫جئتان عن‬

‫‪،‬‬

‫به‬

‫عمرو‬

‫‪ ،‬فحاربتهم عك‬

‫السيل‬

‫عليهم سيل‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫عن‬

‫‪ ،‬ونزلت‬

‫السد‬

‫اليمن‬

‫اليمن ‪ :‬اغتنموا‬

‫البلدان‬

‫كتبنا‪ ،‬ثم ارتحلوا‬

‫والخزرج‬

‫هتب‬

‫ما أمره‬

‫الأزد‪ :‬لا نتخلف‬

‫مجتازين‬ ‫الذي‬

‫على‬

‫‪ ،‬ففعل‬

‫النقلة من‬

‫‪ ،‬فكاد‬

‫‪ ،‬فامر‬

‫اضغر‬

‫إذا إغلظ‬

‫ولطمه‬

‫إليه‬

‫؛‬

‫بني قيس‬

‫جديلة‬

‫حدثني‬

‫بن ثغلبة بن عكابة بن صعب‬

‫بن أسد‬

‫الأعشى ‪ :‬ميمون‬

‫فيما‬

‫أبو‬

‫عبيدة‬

‫‪.‬‬

‫بن ربيعة‬

‫بن قيس‬

‫بن نزار بن معد‬

‫بن جندل‬

‫بن بكر‬

‫بن علي‬

‫‪ -‬قال ابن هام‬

‫بن شراحيل‬

‫بن وائل بن قاسط‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬افصى‬

‫بن سعد‬

‫بن عوف‬

‫بن‬

‫بن ضبيعة‬

‫دعمي‬

‫بن قيس‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫ثعلبة ‪:-‬‬

‫وفي ذاك للمؤتسي‬

‫ومأرب عقى‬

‫أسوة‬

‫رخائم بنته لهم حمير‬ ‫فأزوى الرروع‬

‫اذا‬

‫واعنابها‬

‫وهذه‬

‫الأبيات‬

‫بن خصفة‬

‫نجن‬

‫قيس‬

‫الثقفيئ ‪ -‬واسم‬

‫بن عيلان بن مضر‬

‫من لسبأ الحاضرين‬ ‫وهذا البيت في‬ ‫كعب‬

‫وهو‬

‫سعيما ماوهنم اذ قسم‬

‫ن مته على شزب طفل فطم‬

‫قصيدة‬

‫له‬

‫طويل‬

‫ثقي!‪:‬‬

‫للنابغة‬

‫بن هوازن‬

‫نجن منصور‬

‫بن‬

‫بن عذنان ‪:-‬‬

‫يننون‬

‫الجعدي‬

‫‪ ،‬واسمه‬

‫من‬

‫دون‬

‫‪ :‬قيس‬

‫سيله‬

‫بن عبدالله أحد‬

‫العرما‬ ‫بني جعدة‬

‫بن‬

‫بن معاوية بن بكر بن هوازن ‪.‬‬

‫منعني من استقصاله ما ذكرت‬

‫أمر ربيعة بن نصر‬

‫قسيئ‬

‫بن منئه بن بكر‬

‫بن نزار بن معد‬

‫مأرب اذ‬

‫‪ ،‬وتروى‬

‫بن ربيعة بن عامر بن صعصعة‬ ‫حديث‬

‫يرنم‬

‫في قصيدة له‪0‬‬

‫وقال أمئة بن ابي الضلت‬ ‫عكرمة‬

‫عليها‬

‫جاء مؤاره لم‬

‫على‬

‫فصاروا ايادي ما يقدرو‬

‫العرم‬

‫من الاختصار‪.‬‬

‫ملك اليمن وقصة‬

‫شق‬

‫وسطيح‬

‫الكاهنين معه‬

‫رؤيا ربيعة بن نصر‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وكان ربيعة بن نصر‬

‫ملك‬

‫اليمن بين أضعاف‬

‫ملوك‬

‫التبابعة‬

‫‪ ،‬فراى رؤيا هالته وفظع‬

‫الكاهنين معه‬

‫امر ربيعة بن نصر ملك اليمن وقصة كشق وسطعح‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪12‬‬

‫بها‪،‬‬

‫فلم‬

‫رايت‬

‫يدع‬

‫رؤيا‬

‫ان أخبرتكم‬ ‫فقال‬

‫كاهنا‬

‫هالتني‬

‫نسب‬

‫وفظغت‬

‫منهم‬

‫بما سال‬

‫وشق‬

‫الى‬

‫فأخبروني‬

‫خبركم‬

‫‪ :‬فان كان‬

‫بها‬

‫عن‬

‫الملك‬

‫وبتاويلها‪،‬‬

‫تأويلها؟‬

‫يريد هذا‬

‫أهل‬ ‫قالوا‬

‫‪ :‬اقصضها‬

‫له‬

‫فانه لا يعرف‬

‫فليبعث‬

‫الا جمعه‬ ‫علينا‬

‫نخبرك‬

‫تأويلها الا من‬ ‫وشق‬

‫الى سطيح‬

‫بتاويلها‪،‬‬

‫عرفها‬

‫‪ ،‬فانه ليس‬

‫‪:‬‬

‫إني‬

‫قبل‬

‫أحد‬

‫قال‬

‫أن أخبره‬

‫اعلم‬

‫بها‪،‬‬ ‫فهما‬

‫منهما‪،‬‬

‫عنه‪.‬‬

‫سطيح‬

‫واسم‬

‫ولا عائفا ولا منجمأ‬

‫بها ‪،‬‬

‫بها لم أطمثن‬

‫له رجل‬

‫يخبرانه‬

‫ولا ساحرا‬

‫من‬

‫مملكته‬

‫اليه ‪ ،‬فقال‬

‫لهم ‪ :‬اني‬

‫قد‬

‫وشق‪:‬‬

‫سطيح‬

‫‪ :‬ربيع بن ربيعة بن مسعود‬

‫‪ :‬ابن صعب‬

‫بن رهم‬

‫بن يشكر‬

‫بن مازن بن ذئب‬

‫بن أفرك بن قسر‬

‫بن مازن بن غئان‪.‬‬

‫بن عدي‬

‫بن عبقر بن انمار بن نزار‪ ،‬وأنمار‪ :‬أبو بجيلة‬

‫وخثعم‪.‬‬

‫بجيلة‪:‬‬

‫نسب‬ ‫قال‬

‫مالك‬

‫ابن هشام‬

‫اليمن ‪ :‬وبجيلة‬

‫‪ :‬وقالت‬

‫بن سبا‪،‬‬

‫بن زيد بن كهلان‬

‫بنو أنمار‬

‫ويقال ‪ :‬اراش‬

‫بن‬

‫بن‬

‫اراش‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫لحيان‬

‫بن لحيان‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫بن الغوث‬

‫بن‬

‫الغوث‬

‫‪ ،‬ودار بجيلة‬

‫بن‬

‫نبت‬

‫وخثعم‬

‫يمانية‪.‬‬

‫فأخبرني‬

‫بها‪،‬‬

‫‪ :‬فبعث‬

‫بها ؛ فانك‬

‫بأزضبى تهمة ‪ ،‬فأكلت‬ ‫فقال‬ ‫من‬

‫له الملك‬

‫حنش‬

‫ان هذا‬ ‫او سبعين‬

‫السنين‬

‫من‬

‫بن‬

‫ارم‬

‫ينقطع‬

‫؟‬

‫قال‬

‫للدهر‬

‫المسيئون‬

‫ربيعة‬

‫أرضكم‬

‫موجغ‬ ‫من‬

‫‪:‬‬

‫؛‬

‫بن‬

‫ثم قدم‬

‫من‬

‫من‬

‫ولد‬

‫قال‬

‫نصر‬

‫قال‬

‫قال ‪ :‬أفعل ‪ ،‬رايت‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫ومن‬

‫زماني‬

‫غالب‬

‫ما تخبرني‬

‫من‬

‫عدن‬

‫؛ فلا يترك‬

‫فهر‬

‫قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬يوم‬ ‫؟‬

‫ذلك‬

‫هذا‬

‫منها‬

‫يقطعه‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فما عندك‬

‫هاربين‬

‫قال‬

‫؟‬

‫بن‬

‫قال‬

‫‪ ،‬خرجت‬

‫حممة‬

‫من‬

‫ملكهم‬

‫‪:‬‬

‫أحدا‬

‫نبي‬

‫بن‬

‫‪،‬‬

‫له الملك‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بل‬

‫بعده‬

‫ام ينقطع ؟ قال ‪ :‬لا‪،‬‬

‫يلي‬

‫منهم‬

‫زكيئ‬

‫؛‬

‫النضر؛‬

‫فيه الأولون‬ ‫والشفق‬

‫تأويلها؟‬

‫جرش‬

‫فقال ‪ :‬أحلف‬

‫ام بعده ؟ قال ‪ :‬لا‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ومن‬

‫مالك‬

‫يجمع‬ ‫‪ :‬نعم‬

‫في‬

‫ما بين أبين الى‬

‫كائن ؟ أفي‬

‫ويخرجون‬

‫ينقطع‬

‫‪ :‬أحن‬

‫؛ فليملكن‬

‫هو‬

‫عليهم‬

‫شق‬

‫‪ :‬اني قد رايت‬

‫‪ ،‬فوقعت‬

‫ظلمة‬

‫جمجمة‪.‬‬

‫الجش‬

‫‪،‬‬

‫آخر؟‬

‫تأويلها‪،‬‬

‫السنين ‪ ،‬قال ‪ :‬أفيدوم‬

‫يزن ؛ يخرج‬

‫بل‬

‫عليه سطيح‬

‫منها شيئأ يا سطيح‬

‫‪ ،‬فمتى‬

‫يقتلون‬

‫قال ‪ :‬رجل‬

‫النبيئ؟‬

‫وهل‬

‫ذي‬

‫ذات‬

‫‪ :‬ما اخطأت‬

‫؛ يفضين‬

‫؛ ثم‬

‫ان أصبتها‬

‫أصبت‬

‫متها كل‬

‫؛ لتهبطن‬ ‫لنا لغائط‬

‫اليهما‪،‬‬

‫فقدم‬

‫قبل‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫له‬

‫رؤيا هالتني‬

‫وفظعت‬

‫ذلك‬

‫يأتيه الوحي‬

‫يكون‬

‫؛‬

‫من‬

‫الملك‬ ‫؛ يسعد‬

‫والفلق‬

‫قبل‬

‫فى‬

‫لبضع‬

‫دهاخراجهم؟‬ ‫ذلك‬

‫العليئ ؛‬

‫قومه‬

‫قال‬

‫الى آخر‬

‫؛ ان‬

‫ما أنبأتك‬

‫ستين‬

‫وسبعين‬

‫قال ‪ :‬يليه‬

‫من‬

‫فيه المحسنون‬

‫اذا اتسق‬

‫يا سطيح‪،‬‬

‫‪ ،‬أكثر من‬

‫ينقطع‬

‫باليمن ‪ ،‬قال ‪ :‬أفيدوم‬

‫والاخرون‬

‫والغسق‬

‫من‬

‫‪ :‬وأبيك‬ ‫بحين‬

‫بل‬

‫قتلهم‬

‫بما بين الحرتين‬

‫سلطانه‬

‫‪:‬‬

‫ومقن‬

‫الذهر؟‬ ‫‪ ،‬ويشقى‬

‫أ‬

‫بين ربيعة بن نصر‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫وسطيح‪:‬‬

‫هذا‬

‫قال ‪:‬‬ ‫فيه‬

‫به لحق‪.‬‬

‫وشق‪:‬‬

‫عليه شق‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫له كقوله‬

‫لسطيح‬

‫؛ وكتمه‬

‫ما قال سطيح‬

‫؛ لينظر أيتفقان أم يختلفان‬

‫م‬

‫‪ .‬قال ‪ :‬نعم‪،‬‬

‫ئبان اسعد‬

‫استيلاء أبي كرب‬

‫ملك‬

‫علئ‬

‫‪ ،‬وغزوه‬

‫اليمن‬

‫"السيرة‬

‫الى يعرب‬

‫لابن‬

‫‪)،‬‬

‫هشام‬

‫‪13‬‬

‫رأيت‬

‫؛ خرجت‬

‫حممة‬

‫قال ‪ :‬فلما‬

‫قال‬

‫تهمة ؟ فأكلت‬

‫فقال‬

‫من ظلمة ؟ فوقعت‬ ‫له ذلك‬

‫منها كل‬

‫له الملك‬

‫ذات‬

‫بل‬

‫له الملك‬

‫بعده‬

‫سلطانه‬

‫ليس‬

‫؟ يسمع‬

‫بدعوات‬ ‫والخيرات‬

‫به لحق‬

‫ربيعة‬

‫ملك‬

‫نسب‬

‫عمرو‬ ‫قال‬

‫والاموات‬

‫بن‬

‫النعمان‬

‫بن‬

‫بفية ولد‬

‫بن عدفي‬

‫يقال‬

‫له‬

‫‪ :‬سابور‬

‫بن نصبر‬

‫‪ :‬النعمان‬

‫بن‬

‫‪ :‬فلما هلك‬

‫بن‬

‫ذلك‬

‫المنذر‬

‫بن‬

‫أشد‬

‫؟‬

‫كائن‬

‫بالحق‬

‫زماني‬

‫والعدل‬

‫الناس‬

‫أحدا‬

‫هذا‬

‫؛ وما‬

‫؟ يكون‬

‫بيتهما‬

‫قال‬

‫العظيم‬

‫‪:‬‬

‫لا‪،‬‬

‫الشان ؟‬

‫باليمن ‪ ،‬قال ‪ :‬أفيذونم‬

‫الدين‬

‫من‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫بعده ؟‬

‫والفضل‬

‫فيه الولاة ؟ ويدعى‬

‫للميقات‬

‫والأزض‬

‫منهم‬

‫؟ بين أهل‬

‫؟ قال ‪ :‬يوم تجزى‬

‫السماء‬

‫أم‬

‫الهوان ‪ ،‬قال ‪ :‬ومن‬

‫يزن ‪ ،‬فلا يترك‬

‫فيه بين‬

‫المنار بن‬

‫الريش‬

‫وقال‬

‫وأهل‬

‫بنيه‬

‫خرزاذ‪،‬‬

‫ابو عمرو‬

‫بيته‬

‫فأسكنهم‬

‫فيه من‬

‫فيه لمن‬ ‫رفع‬

‫؟ يكون‬ ‫السماء‬

‫اتقى‬

‫وخفض‬

‫الفوز‬

‫؟ إن ما‬

‫‪ :‬أمض‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬باطل‪.‬‬

‫إلى العراق بما يصلحهم‬

‫‪ ،‬وكتب‬

‫لهم إنى‬

‫الحيرة ‪.‬‬

‫المنذر‪،‬‬

‫كرب‬

‫ابن هشام‬

‫بن قطن‬

‫فيما اخبرني‬

‫علئ‬

‫رجع‬

‫بن يعرب‬

‫بن‬

‫نسب‬

‫بن‬

‫ملك‬

‫ملك‬

‫الاحمر‪.‬‬

‫اليمن‬

‫‪ ،‬وغزوة‬

‫اليمن كفه إلى حسان‬

‫‪ :‬الرائش‬

‫‪ -‬قال‬

‫بن عمرو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الق يثرب‬ ‫بن تبان أسعد‬

‫هو تئع الاول ‪ -‬بن عمرو‬ ‫ابن إسحاق‬

‫بن قيس‬

‫‪ :‬ابن عدي‬

‫ذي‬

‫أبي كرب‬

‫‪-‬‬

‫الاذعار بن‬

‫بن‬

‫بن معاوية بن جشم‬

‫بن زهير بن أيمن بن الهميسع‬

‫بن قحطان‬

‫قحطان‬

‫خلف‬

‫بن زيد ‪ -‬وزيد‪:‬‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫بن عريب‬

‫بن يشجب‬

‫فى‬

‫اليمن‬

‫وعلمهم‬

‫‪ :‬النعمان‬

‫المنذر‬

‫بن‬

‫الملك‪.‬‬

‫الطلم بن زيد بن سهل‬

‫بن سبأ الأكبر بن يغرب‬

‫‪ :‬يشجب‬

‫بن‬

‫المنذر‪ ،/‬فهو‬

‫ربيعة بن نصر‬

‫‪ -‬قال‬

‫كهف‬

‫بن وائل بن الغوث‬

‫قال ابن هشام‬

‫بلغة حمير‪،‬‬

‫تبان اسعد‬

‫هو تئع الآخر ‪ -‬ابن كلكي‬

‫سبأ الاصغر بن كعب‬

‫حمير‬

‫هذا‬

‫النعمان‬

‫بن ربيعة بن نصر‪،‬‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫شمس‬

‫؟ يأتي‬

‫ما قالا‪ ،‬فجهز‬

‫استيلاء ابي كرب‬

‫ابرهة‬

‫ذي‬

‫هو‬

‫بما بين الحرتين‬

‫ما بين ابين إلى نجران‬

‫أفي‬

‫نسمة "‪.‬‬

‫المنذر‪:‬‬

‫ربيعة‬

‫ابن هشام‬

‫ذي‬

‫بيت‬

‫ورب‬

‫تأويلها؟‬

‫منها كل‬

‫قال ‪ :‬أحل!‬

‫ذات‬

‫بأرض‬

‫الى العراق ‪:‬‬

‫ربيعة بن نصر‬

‫ملوك‬

‫وتبان أسعد‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫قال ‪ :‬وقعت‬

‫وأكمة ؛ فأكلت‬

‫فمتى‬

‫؛ ويذيقهم‬

‫؛ ويجمع‬

‫؟ قال ‪ :‬اي‬

‫‪ ،‬يعني ‪ :‬شكا؟‬

‫نصر‬

‫فارس‬

‫فمن‬

‫مرسل‬

‫إلا ان سطيحأ‬

‫البنان ؛ وليملكن‬

‫موجع‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وما يوم الفصل‬

‫ما تقول‬

‫‪ :‬امض‬

‫فوقع في نفس‬ ‫من‬

‫عليهم‬

‫برسول‬

‫من‬

‫في‬

‫ذات‬

‫ما فيه أمض‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫هجرة‬

‫طقلة‬

‫شان‬

‫واحد؛‬

‫بين روضة‬

‫فما عندك‬

‫كل‬

‫ذو‬

‫قولهما‬

‫‪ :‬وقعت‬

‫لنا لغائط‬

‫عظيم‬

‫ينقطع‬

‫الاحياء‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أحق‬

‫على‬

‫هذا‬

‫‪ ،‬يخرج‬

‫إلى يوم الفضل‬ ‫منها‬

‫ان‬

‫منهم‬

‫بدنيئ ولا مدن‬

‫قومه‬

‫‪،‬‬

‫شق‬

‫وأن‬

‫منها شيئا‪،‬‬

‫‪ ،‬فليقلبن‬

‫يا شق‬

‫؟ قال ‪ :‬بل‬

‫فد‬

‫واكمة ؛ اكلت‬

‫اتفقا‪،‬‬

‫‪ .‬وقال‬

‫يا شق‬

‫ال!ودان‬

‫‪ :‬وابيك‬

‫ام ينقطع‬ ‫في‬

‫أنبأتك‬

‫جمجمة‬

‫بزمان ؛ ثم يستنقذكم‬

‫قال ‪ :‬غلام‬

‫الملك‬

‫أنهما‬

‫‪ :‬ما اخطات‬

‫إنسان ؟ لينزلن ارضكم‬

‫فقال‬

‫عرف‬

‫بين روضة‬

‫منها كل‬

‫نسمة‪.‬‬

‫صيفي‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫بن العرنجج ‪ ،‬والعرنجبئ‪:‬‬

‫تبان اسعد‬

‫استيلاء أبي كرب‬

‫ملك‬

‫علئ‬

‫‪ ،‬وغزوه‬

‫اليمن‬

‫الن يعرب‬

‫لابن‬

‫"السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫هشام‬

‫‪14‬‬

‫من‬

‫شيء‬

‫تبان ‪:‬‬

‫سيرة‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫البيت‬

‫وعمر‬

‫قال ابن هشام‬

‫ليت‬ ‫غضب‬

‫‪ :‬وتبان‬

‫أسعد‬

‫وكساه‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫الحرام‬

‫‪ :‬وهو‬

‫حطي‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بدأته ‪ ،‬فلم‬

‫بن‬

‫الخزرج‬

‫وهي‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫تئع حين‬ ‫لمن‬ ‫بالليل‬

‫بن‬

‫فيعجبه‬

‫فبينا تئع على‬

‫وعمزو‪-‬‬

‫عمرو‬

‫وهو‬

‫منهم‬

‫هدذ‪-‬‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫يغقوب‬

‫بن‬

‫عليهم‬ ‫‪:‬‬

‫ويقول‬

‫العلم ‪ ،‬حين‬

‫سمعا‬

‫حيل‬

‫بينك‬

‫وبينها‪،‬‬

‫يخرج‬

‫من‬

‫علما‪،‬‬

‫وأعجبه‬

‫ما سمع‬ ‫بن عوف‬

‫غزئة بن عمرو‬

‫أصحا‬

‫أنم‬

‫أم تذئحرت‬

‫ائها‬ ‫فاسألا‬

‫غيلة ‪ ،‬فقدمها‬

‫ولم‬

‫نأمن‬

‫عمرو‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫في‬

‫بن النجار‪ ،‬يقال‬

‫مخمغ‬

‫تيم‬

‫لإخرابها‬

‫الله بن‬

‫واستئصال‬

‫ثعلبة بن‬

‫له‬

‫قومنا‬

‫من‬

‫حبران‬

‫عليك‬

‫في آخر‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫أحبار‬

‫اليهود من‬

‫الرحمن‬ ‫فقالا‬

‫رجل‬

‫من أصحاب‬ ‫‪ :‬إنما التمر‬

‫كانوا يقاتلونه بالنهار ويفرونه‬

‫بني قريظة‬

‫له‬

‫‪ ،‬صلى‬

‫‪ -‬وقريظة‬

‫بن المسع‬

‫الله‬

‫‪ :‬أيها الملك‬

‫العقوبة ‪ ،‬فقال‬

‫الزمان ‪ ،‬تكون‬

‫بن غنم بن مالك‬

‫بن الخزرج ‪.‬‬

‫‪ ،‬فقتله ‪ ،‬وقال‬

‫بن هارون بن عمران بن يصهر‬

‫المدينة‬

‫وطفة‬

‫‪ :‬أمه‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫بن الئومان نجن ال!بط‬

‫عاجل‬

‫عن‬

‫بن‬

‫عدا على‬

‫بمنجله‬ ‫أنهم‬

‫الئجار‪،‬‬

‫بن جشم‬

‫‪ :‬أحمر‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فاقتتلوا‪ ،‬فتزعم‬ ‫لكرام‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫بن غضب‬

‫الأنصار‬

‫ان‬

‫عذقي‬

‫المدينة وأهلها‪،‬‬

‫منهما‪ ،‬فانصرف‬

‫لهما ‪ :‬ولم‬

‫‪ ،‬واتبعهما على‬

‫بن قاهث‬

‫عليهم‬

‫‪ -‬عالمان‬

‫‪ ،‬لا تفعل‬

‫ذلك؟‬

‫داره وقراره ‪ ،‬فتناهى‬

‫والنضير‬

‫بن سعد‬

‫عن‬

‫؛ فانك‬

‫فقالا ‪ :‬هي‬

‫بن لاوي‬

‫بن‬

‫بن لاوي بن‬ ‫راسخان‬ ‫ان‬

‫في‬

‫أبيت‬

‫مهاجر‬

‫ذلك ‪ ،‬ورأى‬

‫دينهما؛ فقال خالد‬

‫والئخام‬

‫إلأ‬

‫نبيئ‬

‫ان لهما‬

‫بن عبد العرى‬

‫بن‬

‫بن النخار يفخر بعمرو بن طلة‪:‬‬

‫قذ نهى‬

‫ذكرة‬

‫الشباب‬

‫‪ ،‬وما‬

‫حرلث رباعية‬ ‫عمران‬

‫بن‬

‫بن ابراهيم خليل‬

‫من‬

‫واسم‬

‫وهو‬

‫النجار‪:‬‬

‫له يجده‬

‫بن الصريح‬

‫إهلال‬

‫قريش‬

‫النجار‪،‬‬

‫عمرو‬

‫المدينة ‪ ،‬وكان‬

‫قد مر بها في‬

‫بن طلة أخو بني النجار‪ ،‬ئم أحد بني‬

‫‪ ،‬فضربه‬

‫والفه‬

‫اسرائيل ‪ -‬بن اسحاق‬

‫‪ -‬على‬

‫بن عبد حارثة بن مالك‬

‫أنه وجده‬

‫بنو الخزرج‬

‫هذا الحرم من‬

‫المشرق‬

‫‪ ،‬فقتل‬

‫بن‬

‫من بني عدي‬

‫قتالهم ‪ ،‬اذ جاءه‬

‫بما يريد‬

‫ما تريد‬

‫أقبل من‬

‫معاوية‬

‫خير بن النجار بن تنحوم بن عازر بن عزرى‬ ‫وهو‬

‫خيره خبله‬

‫عامر‪.‬‬

‫بن عامر بن زريق‬

‫تئعا حنقأ‬

‫ذلك‬

‫أق يسد‬

‫انجنا له‬

‫بن‬

‫طفة ‪ :‬عمرو‬

‫بهم ‪ ،‬فقتله ‪ ،‬وذلك‬

‫أبره ‪ ،‬فزاد ذلك‬ ‫‪،‬‬

‫بين أظهرهم‬

‫‪ :‬وقد كان رجل‬

‫ذلك‬

‫المديد[‪:‬‬

‫طريقه ‪ -‬حين‬

‫مبذولي ‪ :‬عامر‬

‫بنت عامر بن زريق‬

‫نزل‬

‫قد جعل‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫قال ابن هثام‬

‫ربيعة‬

‫نصر‪.‬‬

‫له هذا الحي من الأنصار‪ ،‬ورئيسهم‬

‫مبذولي ‪ ،‬واسم‬ ‫بن‬

‫ملك‬

‫بن‬

‫من‬

‫المدينة الى‬

‫‪ ،‬رسبب ذلك‪:‬‬

‫وخلف‬

‫نخلها‪ ،‬فجمع‬

‫حارثة‬

‫قبل‬

‫يقال له ]من‬

‫المدينة‬

‫‪ :‬وكان‬

‫يهبئ أهلها‪،‬‬

‫أهلها وقطع‬

‫ملكه‬

‫الذي‬

‫من ابي كرب‬

‫على أهل‬

‫تبان‬

‫عمرو‬

‫الذي‬

‫أبو كرب‬

‫قدم‬

‫‪ ،‬وساق‬

‫المدينة‬

‫الحبرين‬

‫يهود‬

‫اليمن‪،‬‬

‫أؤ أسدا‬

‫أنم‬

‫قضى‬

‫من‬

‫لذة وطره ؟‬ ‫أو عصره‬

‫ذكرل السباب‬ ‫مثلها آتى ا!لفتى عبره‬

‫اذ أتت عدوا مع‬

‫الزهره‬

‫؟‬

‫تبان أسعد‬

‫استيلاء أبي كرب‬

‫اليمن‬

‫الي يثرب‬

‫أبو كرب‬

‫سئغ‬

‫ثئم قالوا‪ :‬من نؤم بهائج‬

‫أبني‬

‫بل بني النجار إن لنا‬ ‫مسايفة‬ ‫فتلقتهم‬ ‫فيهم عمرو نجن طلة مف‬

‫وإن تره‬ ‫قتلى‬ ‫فيهم‬ ‫مذها كالغنية‪ .‬النثره‬ ‫ص الإله قومه عصمرة‬

‫سيد‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫سام الملوك‬

‫وهذا الحي من الأنصار يزعمون‬ ‫‪ ،‬وانما اراد هلاكهم‬

‫أظهرهم‬

‫خقا‬‫قال‬

‫على‬ ‫ابن هشام‬

‫اعتناق‬

‫ابن اسحاق‬

‫إذا كان‬

‫والذهب‬

‫؟‬

‫فسألهما‬ ‫لنفسه‬

‫من‬

‫فعلت‬

‫عليه ؟‬

‫عنده ‪ ،‬وتذل‬

‫له حتى‬

‫ابراهيم ‪ ،‬لىانه لكما‬

‫يهرقون‬ ‫من‬

‫عنده ‪ ،‬وهم‬

‫هذفي‬

‫ففطع‬

‫وأتام بمكة‬

‫أن يكسو‬ ‫يكسوه‬

‫بابا‬

‫ستة‬

‫من‬

‫ومفتاحا‪،‬‬

‫انصرف‬

‫على‬

‫بيت‬

‫من‬

‫أراد‬

‫مصنوع‬

‫اصحاب‬

‫‪ ،‬أتاه نفر من‬

‫مال‬ ‫بيت‬

‫قالا‪:‬‬

‫تصنع‬

‫تخرج‬

‫من‬

‫أخبرناك‬

‫نجس‬

‫اليه‬

‫عند ‪ 5‬ما يصنع‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫اهله‬

‫أيام ‪ -‬فيما يذكرون‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫الخصف‬

‫فقالت‬

‫حتى‬

‫في‬

‫مدركة‬

‫بن إلياس‬

‫بن‬

‫الملوك‬

‫وهلاك‬

‫وليهلكن‬

‫معك‬

‫من‬

‫اهله ؛ تطوف‬

‫اجمع‬

‫قدم مكة ‪ ،‬فطاف‬

‫ذلك؟‬

‫بها للناس‬

‫‪ ،‬ويطعم‬

‫‪ ،‬ثم اري أن يكسوه‬

‫التي‬

‫أحسن‬

‫من‬

‫بتطهيره ‪ ،‬والأ يقربو ‪ 5‬دمأ ولا‬

‫سبيعة بنت‬

‫بن عكرمة‬

‫بن تيم بن مزة بن كعب‬

‫الاجث‬

‫بن خصفة‬ ‫بن لؤي‬

‫بن زبينة بن جذيمة‬

‫بن قيس‬ ‫بن غالب‬

‫‪ ،‬وتكرمه‬ ‫تالا‪:‬‬ ‫نصبوها‬

‫ويسقيهم‬

‫هلاكه‬

‫الحبرين‬

‫في‬

‫الأرض‬

‫فقزب‬

‫عنده ‪ ،‬وحلق‬ ‫‪ ،‬وأري‬

‫التي‬

‫الئفر‬ ‫رأسه‪،‬‬

‫في‬

‫المنام‬

‫المعافر‪ ،‬ثم اري‬

‫المحايض‬

‫‪ -‬وجعك‬

‫بن معاوية بن بكر‬

‫كنانة‬

‫ن‬

‫البيت ‪ ،‬وأوص‬

‫عند عبد مناف بن كعب‬

‫بن النضر بن‬

‫ابينا‬

‫‪ ،‬وبالدماء‬

‫‪ -‬اول من كسا‬

‫بن نصر‬

‫راسك‬

‫اما والله انه لبيت‬

‫العسل‬

‫ميتة ولا مئلاة ‪ -‬وهي‬

‫بن فهر بن مالك‬

‫إلى‬

‫حديثهما‪،‬‬

‫ذلك ‪ ،‬فكساه‬

‫بن عيلان ‪ ،‬وكانت‬

‫والياقوت‬

‫‪ ،‬وتحلق‬

‫حوله‬

‫وصدق‬

‫بن عوف‬

‫فقالوا‬

‫اراد الهذليون‬

‫بيتا لله اتخذه‬

‫بالبيت ‪ ،‬ونحر‬

‫اهلها‪،‬‬

‫اليمن‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فماذا تأمرانني أن أصنع‬

‫به ‪ ،‬وتعطمه‬

‫نصحهما‬

‫والزبرجد‬

‫لما تالوا ارسل‬

‫جميعا‪،‬‬

‫بيننا وبينه بالاوثان‬

‫نجن نزار بن‬

‫معد‪،‬‬

‫وانما‬

‫‪ ،‬ما نعلم‬

‫أنتما من‬

‫طريقه‬

‫إلى‬

‫‪ ،‬فيه اللؤلؤ‬ ‫عنده ‪،‬‬

‫عنده ‪ ،‬فلما‬ ‫جندك‬

‫مقسد‬

‫يوبم‬

‫مكة ‪ ،‬وهي‬

‫نجن مضر‬

‫قبلك‬

‫يعبد ‪ 5‬أهله ‪ ،‬ويصفون‬

‫وبغى‬

‫شعر ‪:5‬‬

‫إثباته‪.‬‬

‫إلى‬

‫فكساه الملاء والوصائل ‪ ،‬فكان تئع ‪ -‬فيما يزعمون‬

‫كاجرهم ‪ ،‬وأمرهم‬

‫قدرة‬

‫ذلك‪:‬‬

‫يعبدونها؛‬

‫اهل شرفي ‪ -‬او كما تالا له ‪ -‬فعرف‬

‫‪ -‬ينحر‬

‫يكق‬

‫بعقاب‬

‫منعنا من‬

‫سبيعة‬

‫عنده ‪ ،‬تال ‪ :‬فما يمنعكما‬ ‫حالوا‬

‫تال في‬

‫فتوجه‬

‫دائير‪ ،‬اغفلته‬

‫‪ ،‬لتهلكن‬

‫الذي‬

‫وشعر‬

‫هذفي‬

‫الملوك‬

‫؟ ولذلك‬

‫؟ فذلك‬

‫أوثان‬

‫بمكة‬

‫‪ 5‬من‬

‫لا‬

‫أؤلى لهم‬

‫وتعظيمه‬

‫أيديهم وأرجلهم ‪ ،‬ثم مضى‬

‫هوازن بن منصور‬ ‫سغد‬

‫البيت‬

‫البيت‬

‫ما دعوك‬

‫البيت ‪ ،‬فكساه‬

‫أحسن‬

‫به ولاته‬

‫وامج‬

‫هلاك‬

‫عنهم‬

‫‪ ،‬فقالا له ‪ :‬ما أراد القوم الا هلاكك‬

‫غيره ‪ ،‬ولثن‬

‫إذا أنا قدفت‬

‫فيه هذا‬

‫تال ‪ :‬بلى ‪ ،‬تالوا‪:‬‬

‫؟ لما عرفوا‬ ‫ذلك‬

‫منه حتى‬

‫تئع وقومه‬

‫‪ ،‬ألا ندلك‬

‫والفضة‬

‫عن‬

‫الذي‬

‫‪ :‬وكان‬

‫رام عحمرأ‬

‫حلأ يثربا‬

‫‪ ،‬وكسوته‬

‫بين عسفان‬

‫له ‪ :‬ايها الملك‬

‫بذلك‬

‫‪ :‬الشعر‬

‫تبان اليهودية‬

‫تال‬ ‫حتى‬

‫سبطين‬

‫عوفي ام النجرة؟‬

‫كان حنق تئع على هذا الحي من يهود‪ ،‬الذين كانوا بين‬

‫انه إنما‬

‫فمنعوهم‬

‫أنجدانها ذفرة‬

‫ا‬

‫فيلق‬

‫علئ‬

‫فيها‬

‫ملك‬

‫‪ ،‬وغروه‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫له‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬لايني لها منه‪،‬‬

‫تبان أسعد‬

‫استيلاء ابي كرب‬

‫ملك‬

‫علئ‬

‫‪ ،‬وغزوه‬

‫اليمن‬

‫الن يعرب‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪16‬‬

‫يقال‬

‫له‬

‫‪ :‬خالد‪،‬‬

‫ابني‬

‫‪،‬‬

‫عليه‬

‫تعظبم‬

‫حرمة‬

‫تظلم‬

‫لا‬

‫مكة ‪ ،‬وتتهاه عن‬

‫البغي‬

‫بمف‬

‫واخفظ محارمها‪،‬‬ ‫أبني ‪ ،‬من يظلم بم!‬ ‫أبنيئ ‪ ،‬يضرب ونجهه‬ ‫ابني ‪ ،‬قد جربتها‬ ‫أ!‬

‫الله‬

‫والله‬

‫ولا‬

‫وما‬

‫بنيت‬

‫قضور‬

‫بعرصتها‬

‫والعصم تأمن في ئبيز‬ ‫فكسا بنيتها الحبير‬

‫ولقد غزاها تئع‬

‫رئي ملكه‬

‫فيها فاؤفى بالتذور‬

‫يمشي اليها حافيا‬ ‫ويظل يطعم افلها‬ ‫يسقيهم‬

‫ولا‬

‫الكبير‬

‫خي ‪ ،‬يغزثك الغرور‬ ‫أطراف السرور‬ ‫ء يلق‬ ‫ويلخ بخديه السعير‬ ‫فوجدت ظالمها يئور‬

‫امن طيرها‬

‫وأذذ‬

‫وتذكر‬

‫لها وما صنع‬

‫ء لا الضغير‬

‫ب‬

‫‪.‬‬

‫فيها‪،‬‬

‫تئعا وتذلله‬

‫بها‪:‬‬

‫بفنائها ألفا بعير‬ ‫لحم المهاري والجرور‬ ‫!ى والزحيض من الشعير‬

‫العسل المص!‬

‫والفيل أفلك جيشه‬

‫يزمون فيها بالضخور‬

‫والملك في اقصى البلا‬

‫د وفي الأعاجم والخزير‬

‫فاشمغ‬

‫حدثت‬

‫اذا‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬يوقف‬

‫تبان‬

‫دعوة‬

‫قومه‬

‫ثم خرج‬ ‫الدخول‬

‫الى‬

‫فيه‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بن‬

‫تدخلها‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫نعم‬

‫ولا تضر‬ ‫متقلديها‪،‬‬

‫‪ ،‬فأبوا عليه حتى‬

‫عبيدالله يحدث‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫حتى‬

‫عنها وهابوها‪،‬‬

‫فارقت‬

‫‪. :‬وكانت‬

‫المظلوم‬

‫أبو مالك‬

‫معه من‬

‫يحاكموه‬

‫الى‬

‫انجن ثعلبة بن‬

‫ديننا‪ ،‬فدعاهم‬

‫‪ -‬فيما‬

‫إلى‬

‫يزعم‬

‫للنار عند‬

‫من‬

‫الأوثان وما قزبوا معها‪ ،‬ومن‬

‫حضرهم‬ ‫حمل‬

‫فأصفقت‬

‫الذي‬

‫ذلك‬

‫‪ -‬ناز تحكم‬

‫الناس وامروهم‬

‫من رجال‬

‫عند ذلك حمير على‬

‫من‬

‫حمير‬

‫دينكم‬

‫بينهم‬

‫دينهم ‪ ،‬وخرج‬

‫منه ‪ ،‬فخرجت‬

‫حمير‪،‬‬

‫دخل‬

‫باليمن‪.‬‬

‫حالت‬

‫انه خير‬

‫به في‬

‫إذا‬

‫اليمن ‪ ،‬دعا قومه إلى‬

‫القرظيئ ‪ ،‬قال ‪ :‬سمعت‬

‫ليدخلها‪،‬‬

‫اليمن‬

‫تخرج‬

‫من‬

‫ابي مالك‬

‫دينه ‪ ،‬وقال‬

‫قومه‬

‫مخرجها‬

‫النار التي كانت‬

‫اليمن‬

‫أهل‬

‫وبينه‪:‬‬

‫جنوده بالحبرين ‪ ،‬حتى‬

‫بأوثانهم وما يتقربون‬

‫فذمرهم‬

‫جباههما لم تضرهما‪،‬‬

‫النار بينهم‬

‫‪ :‬أن تئعا لفا دنا من‬

‫باليمن‬

‫‪ ،‬فخرج‬ ‫قعدوا‬

‫‪،‬‬

‫!م كيف‬

‫‪.‬‬

‫وتحكيمهم‬

‫الى اليمن بمن‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫علينا وقد‬

‫قوافيها لا تعرب‬

‫اليهودية‬

‫منها متوجها‬

‫فيما دخل‬

‫طلحة‬

‫على‬

‫وات‬

‫عاقبة الأمور‬

‫فيما‬

‫بينه وبين‬

‫دينه‬

‫بن‬

‫؛ وقالوا ‪ :‬لا‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬فحاكمنا‬

‫يختلفون‬

‫الحبران‬

‫فيه‬

‫؛‬

‫حتى‬

‫الحنران بمصاحفهما‬

‫الى‬

‫تأكل‬

‫بمصاحفهما‬

‫النار اليهم ‪ ،‬فلما اقبلت‬

‫بالصبر لها‪ ،‬فصبروا‬ ‫وخرج‬

‫إبراهيم‬

‫أعناقهما‬

‫نحوهم‬

‫حادوا‬

‫‪ ،‬فأكلت‬

‫اعناقهما‬

‫‪ ،‬فمن هنالك وعن ذلك كان أصل‬

‫النار‪،‬‬

‫الظالم‪،‬‬

‫في‬

‫غشيتهم‬ ‫في‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫تعرق‬

‫اليهودية‬

‫باليمن‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقد حدثني‬

‫محدث‬

‫‪ :‬ان الحبرين‬

‫ومن‬

‫خرج‬

‫من‬

‫حمير‬

‫انما اتبعوا النار ليرذوها‪،‬‬

‫تبان اسعد‬

‫استيلاء ابي كرب‬

‫ملك‬

‫علئ‬

‫اليمن‬

‫الق يثرب‬

‫‪ ،‬وغزوه‬

‫لابن‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫هشام‬

‫‪17‬‬

‫وقالوا ‪ :‬من‬

‫فحادوا‬

‫ردها‬

‫فهو‬

‫عنها ولم‬

‫رئام وما صار‬

‫فقال‬

‫يزعم‬

‫ردها‪،‬‬

‫‪ :‬وكان‬

‫انما‬

‫لتئع‬

‫رئام بيتا لهم‬

‫شيطان‬

‫هو‬

‫أهل‬

‫اليمن‬

‫التي كانت‬

‫تهراق‬

‫عليه‪.‬‬

‫حسان‬

‫كرهت‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫فذبحاه‬

‫معه‬

‫اليمن‬

‫في‬

‫‪ ،‬فاجتمعوا‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫على‬

‫أرض‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫هشام‬

‫كل‬ ‫عندك‬

‫هدما‬

‫البيت ‪،‬‬

‫ذلك‬

‫أعلم أي ذلك‬

‫كان ‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫فشانكما‬

‫به‬

‫اليوم ‪ -‬كما‬

‫ابن هثام‬

‫معه ‪ ،‬وارادوا الرنجعة‬

‫أخاك‬

‫له ‪ :‬اقتل‬

‫‪ :‬بالبحرين‬ ‫بلادهم‬

‫الى‬

‫‪،‬‬

‫شركهم‪،‬‬

‫فاستخرجا‬

‫ذكر‬

‫حسان‬

‫وأهلهم‬

‫لي‬

‫‪ -‬فيما‬

‫منه‬

‫‪ -‬بها آثار الدماء‬

‫ذلك‬

‫فقال‬

‫بمن معه الى اليمن ‪ ،‬فقال رجل‬

‫حسا‬

‫له‬

‫لي‬

‫بعض‬

‫‪ ،‬فلم يقبل‬

‫العلم‪-‬‬

‫له يقال‬

‫بنا الى‬

‫منه ‪ ،‬فقال‬

‫الإله‬

‫وأرض‬

‫أهل‬

‫أخأ‬

‫وترجع‬

‫من يبيت‬

‫‪ :‬ضع‬

‫العرب‬

‫‪ ،‬فكلفوا‬

‫علينا‪،‬‬

‫فمعذرة‬

‫عليها‪ ،‬ثم اتى بها عمرا‪،‬‬

‫ذو‬

‫له‪:‬‬

‫بلادنا‪،‬‬ ‫رعين‪:‬‬

‫قرير عين‬

‫لذي رعين‬

‫لي هذا الكتاب عندك ‪ ،‬ففعل ‪ ،‬ثم‬

‫من حمير‪:‬‬

‫في لسالف الأخقاب‬

‫ن قتيلا‬ ‫س غداة قالوا‬

‫لباب لباب‬ ‫وكلكم أربابي‬

‫رلث علينا‬

‫لباب ‪ :‬لا بأس‬

‫لباب‬

‫‪ ،‬فيما ذكر‬

‫‪ ،‬ونملكك‬

‫سهرا بنويم‬

‫لباب‬

‫‪:‬‬

‫منه إذ كانوا على‬

‫سار بأهل اليمن يريد أن يطأ بهم ارض‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬ورجع‬

‫ويروى‬

‫‪ :‬فلما‬

‫والحؤاة‬

‫بغيا على‬

‫من‬

‫مثل‬

‫نزل‬

‫الكفان‬

‫ما قتلت‬

‫امره بقتل أخيه ح!ان‬ ‫براءة ‪،‬‬

‫قد نصحه‬

‫والله‬

‫عنهما‬

‫لا باس‬

‫‪ ،‬بلغة حمير‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وهلاكه‪:‬‬

‫الأطئاء‬

‫من‬

‫دينهما؛‬

‫فبقاياه‬

‫‪ ،‬الا ذا رعيني الحميري‬

‫‪ :‬وقوله ‪ :‬لباب‬

‫ابن إسحاق‬

‫ذا رحمه‬

‫‪،‬‬

‫الحف‬ ‫خيرنا‪ ،‬وحيكم‬

‫ميتكم‬

‫سأل‬

‫فخل‬

‫ابي كرب‬

‫لاه عينا ائذي رأى مثل‬ ‫قتلته مقاوذ خشية‬

‫قال‬

‫التوراة‬

‫عنده ‪ ،‬ويكفمون‬

‫بيننا وبينه ‪،‬‬

‫غدرت وخانت‬

‫اخاه حسان‬

‫ندم عمرو‬

‫على‬

‫؛ فانه نهاه عن‬

‫ثم كتبهما في رقعة ‪ ،‬وختم‬

‫قال‬

‫‪ ،‬وينحرون‬

‫العراق ‪ -‬قال‬

‫‪ ،‬فقالوا‬

‫ذلك‬

‫فاما حمير‬

‫ابن‬

‫‪ ،‬وجعلا‬

‫حمير‬

‫يتلوان‬

‫وتنكصق‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫أخيه له‪:‬‬

‫المسير‬

‫جيشه‬

‫الا من يشتري‬

‫قتل عمرو‬

‫بذلك‬

‫بن تبان أشعد‬

‫اذا كانوا ببعض‬ ‫وقبائل‬

‫وكان‬

‫فاجابهم‬

‫حسان‬

‫ابنه‬

‫حمير‬

‫عمرو‪،‬‬

‫ذلك‬

‫عند ذلك‬

‫يعطمونه‬

‫يفتنهم‬

‫بن تبان وقتل عمرو‬

‫فلما ملك‬ ‫الأعاجم‬

‫منه‬

‫‪ ،‬فاضففت‬

‫بعد‬

‫حمير‬

‫ليردوها‪،‬‬

‫منهم‬

‫اليه‪:‬‬

‫‪ -‬كلبأ اشود‪،‬‬

‫ملك‬

‫رجال‬

‫ودنا منها الحبران‬

‫الذي خرجت‬

‫ابن اسحاق‬

‫الحبران‬

‫بالحق‬

‫يستطيعوا‬

‫رداها الى مخرجها‬

‫قال‬

‫أولى‬

‫‪ ،‬فدنا منها‬

‫من‬

‫بأوثافهم‬

‫فدنت‬

‫لتأكلهمط‬

‫فقال‬

‫‪ ،‬وهلك‬

‫‪:‬‬

‫وما‬

‫عمرو‪،‬‬

‫هي؟‬

‫فمرج‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫والعزافين‬

‫أخاك‬

‫من‬ ‫قال‬

‫عما‬

‫به‬

‫فقال‬

‫‪،‬‬

‫عليه الأ ذهب‬

‫أشراف‬ ‫‪:‬‬

‫تبان اليمن‬

‫الكتاب‬

‫أفر حمير‬

‫منع‬

‫عند‬

‫منهم‬

‫له قالل‬

‫نومه وسلط‬

‫اليمن ‪ ،‬حتى‬ ‫الذي‬

‫منه النوم ‪ ،‬وسلط‬

‫دفغت‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬وتفزقوا‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫والله‬

‫عليه السهر‪،‬‬

‫خلص‬ ‫اليك‬

‫‪:‬‬

‫انه‬

‫عليه‬

‫الى ذي‬ ‫‪،‬‬

‫فأخرجه‬

‫السهر‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫ما‬

‫فلما قيل‬

‫قتل‬

‫فلما‬

‫جهده‬

‫رجل‬

‫له ذلك‬

‫قط‬

‫ذلك‬ ‫أخاه‬

‫‪ ،‬جعل‬

‫أو‬

‫يقتل‬

‫رعيني ‪ ،‬فقال له ذو رعين ‪ :‬إن لي‬ ‫‪،‬‬

‫فاذا‬

‫فيه‬

‫البيتان ‪،‬‬

‫فتركه‬

‫ورأى‬

‫أنه‬

‫وثوب لخنيعة ذي شناتر على‬

‫ملك اليمن‬

‫‪ /‬ملك ذي نواليس‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪18‬‬

‫وثوب‬ ‫فوثب‬ ‫خيارهم‬

‫عليهم‬ ‫‪ ،‬وعبث‬

‫تفتل‬

‫من‬

‫رجل‬ ‫ببيوت‬

‫لخنيعة‬

‫حمير‬

‫أهل‬

‫لم يكن‬

‫المملكة‬

‫ابناها وتنفي‬

‫بيوت‬

‫منهم ‪ ،‬فقال‬

‫قائل من‬

‫يقال‬

‫حمير‬

‫‪ :‬لخنيعة‬

‫له‬

‫‪ ،‬ذو شناتر‪،‬‬

‫بأيديها لها الذذ حمير‬

‫وما ضيعت‬

‫بظلمها‬

‫ينوف‬

‫فقتل‬

‫للخنيعة‪:‬‬

‫وتنني‬

‫حلومها‬

‫ذاك‬

‫علي‬

‫المملكة‬

‫سراتها‬

‫تدمر دتياها بطيش‬ ‫كذاك القرون قنل‬

‫ذي‬

‫من‬

‫شناتر‬

‫ملك اليمن‬

‫من دينها فهو اكثز‬

‫واشرافها تأتي السرور فتخسر‬

‫فسوق لخنيعة‪:‬‬ ‫وكان لخنيعة امرأ فاسقا يعمل‬ ‫مشربة له قد صنعها‬ ‫قد أخذ‬ ‫أسعد‬

‫مسواكا‬

‫اخي‬

‫وثب‬

‫فجعله‬

‫حسان‬

‫اتاه رسوله‬

‫لذلك ؛‬

‫عرف‬

‫استرطبان‬

‫قال‬

‫ذو‬

‫في‬

‫فخرجوا‬

‫‪ ،‬فوجأه‬ ‫خرج‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫؛ استرطبان‬

‫ابن هشام‬ ‫في‬

‫نواس‬

‫فيه‬

‫نواس‬

‫منه ‪ ،‬فاخذ‬

‫‪ :‬هذا‬

‫أثر ذي‬

‫لا باس‬

‫كلام‬

‫حمير‪،‬‬

‫نواسبى حتى‬

‫حين‬

‫قد فرغ منه ‪ ،‬حتى‬

‫أنه‬

‫قتل حسان‬

‫سكينأ‬ ‫حتى‬

‫على‬

‫حديدا‬

‫‪ ،‬ثم شب‬

‫لطيفا‪،‬‬

‫قتله ‪ ،‬ثم‬

‫الناس ‪ ،‬فقالوا‬

‫حر‬

‫‪ ،‬فأقام في‬

‫يوسف‬

‫النصرانية‬

‫بنجران‬

‫وبنجران‬ ‫رأسق‬

‫لهم‬ ‫ذلك‬

‫له‬

‫بقايا‬

‫يقال‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫فيميون‬

‫قال‬

‫وصالح‬

‫ذلك‬

‫صالحا‬

‫الى ززعة ذي‬

‫بن تئان‬

‫نواس‬

‫بين قدمه‬

‫‪ ،‬فوضعه‬

‫ونعله ‪ ،‬ئملأظه ‪ ،‬فلما‬

‫في‬

‫التي كان‬

‫الكؤة‬ ‫ام يباس؟‬

‫؟ فلما‬

‫خلا‬

‫يشرف‬

‫فقال ‪ :‬سل‬

‫معه‬

‫منها‪،‬‬ ‫نحماس‪،‬‬

‫‪ :‬الراس‬

‫ونحما!ق‬

‫الى‬

‫‪ ،‬فنظروا‬

‫الكؤة‬

‫أن يملكنا غيرك‬

‫فاذا راس‬

‫لخنيعة‬ ‫هذا‬

‫؟ إذ أرحتنا من‬

‫مقطوغ‪،‬‬

‫الخبيث‪.‬‬

‫نواس‬

‫وقبائل اليمن ‪ ،‬فكان آخر ملوك‬

‫وهو‬

‫حمير‪،‬‬

‫الأخدود‪،‬‬

‫صاحب‬

‫وتسمى‬

‫زمانأ‪.‬‬

‫من أهل دين عيسى‬ ‫‪ :‬عبدالله بن‬

‫بين‬

‫وسائر‬

‫مريم !‬

‫ابن‬

‫الثامر ‪ .‬وكان‬

‫العرب‬

‫اظهرهم‬

‫ينشران‬

‫ابن اسحاق‬

‫موقع‬

‫رجلا‬

‫‪،‬‬

‫وقع‬

‫حضر‬

‫‪:‬‬

‫الزمان ‪ ،‬واهلها‬

‫فيميون‬

‫أن‬

‫ملكه‬

‫ومن‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫ملك ذي‬ ‫فملكوه ‪ ،‬واجتمعت‬

‫بعث‬

‫‪ :‬ذا نواسق ؛ ارطب‬

‫له‬

‫الى حرسه‬

‫جنده‬

‫غلامأ جميلا وسيما ذا هيئة وعقل‬

‫فخبأه‬ ‫راسه‬

‫أدركوه ‪ ،‬فقالوا‪ :‬ما ينبغي‬

‫عليه حمير‬

‫الى الغلام من‬

‫بعد ذلك ‪ ،‬ثم يطلع من مشربته تلك‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬ليعلمهم‬

‫‪ ،‬وكان صبيا صغيرأ‬

‫اليه ‪ ،‬فواثبه ذو‬

‫ووضع‬

‫في‬

‫ما يريد‬

‫منواكه‬

‫لئلأ‬

‫فيه‬

‫عمل‬

‫يملك‬

‫قوم لوط ؛ فكان يرسل‬

‫ابناء‬

‫الملوك فيقع عليه في‬

‫‪،‬‬

‫موقع‬

‫كفها أهل‬

‫فحملهم‬

‫‪،‬‬

‫النصرانية بنجران‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫المغيرة‬

‫الدين‬

‫بنخران‬

‫ان‬

‫مجتهدا‬

‫زاهدا‬

‫كان‬ ‫في‬

‫أبي‬

‫رجلأ‬

‫الدنيا مجاب‬

‫ذلك‬

‫الدين‬

‫أوثان يعبدونها‪،‬‬

‫عليه‬

‫بن‬

‫أصل‬

‫على‬

‫الإنجيل‬

‫فدانوا‬

‫وذلك‬

‫‪ ،‬أهل فضل‬ ‫بنجران‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫أن رجلا‬

‫من‬

‫واستقامة من أهل دينهم‪،‬‬ ‫ارض‬

‫باوسط‬ ‫بقايا اهل‬

‫ذلك‬

‫العرب‬

‫في‬

‫الدين يقال‬

‫به‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫لبيد مولى‬

‫من‬

‫بقايا أهل‬

‫الأخنس‬ ‫دين‬

‫الدعوة ‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫عيسى‬

‫سائحا‬

‫وهب‬ ‫ابن‬

‫ينزل‬

‫بن‬ ‫مريم‬ ‫بين‬

‫منئبما‬

‫يقال‬ ‫القرى‬

‫اليمانيئ‬

‫أنه حدثهم‪:‬‬

‫له ‪ :‬فيميون‬ ‫‪،‬‬

‫لا يغرف‬

‫‪ ،‬وكان‬ ‫بقرييما‬

‫إلا‬

‫ملك ذي نواس‬

‫"السيرة لافي هاثعام"‬

‫‪91‬‬

‫منها الى‬

‫خرج‬

‫الاحد؛‬

‫بها‪،‬‬

‫قرية لا يغرف‬

‫وكان‬

‫قال ‪ :‬وكان‬

‫قرية من‬

‫في‬

‫قرى‬

‫صالح‬

‫خرج‬

‫مرة في‬

‫يوم الاحد إلى فلاة من‬

‫فجلس‬

‫صالح‬

‫يصلي‬

‫اذ اقبل‬

‫صالح‬ ‫يلتفت‬

‫اليه‬

‫رأى‬

‫على‬

‫صلاته‬

‫لم‬

‫به ضز‬

‫كتت‬

‫اهل‬

‫حجرته‬

‫فانطلق‬ ‫ان‬

‫معي‬

‫تعمل‬

‫عبد‬

‫عباد‬

‫أنه قد عرف‬

‫حتى‬ ‫من‬

‫وحلي‬ ‫فكان‬

‫فيميون‬

‫يصبح‬

‫‪ ،‬من‬

‫وتركنا‬

‫خرجوا‬

‫مضباح‬

‫وهو‬

‫ما نحن‬

‫فجعفتها‬

‫من‬

‫الله‬

‫هو‪،‬‬

‫وحده‬

‫‪ ،‬فدعا‬

‫له‬

‫في‬

‫الليل يتهجد‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬ان‬

‫لا شريك‬

‫تقوم‬

‫بيت‬

‫سيده‬

‫هذه‬

‫له‬

‫فعمد‬

‫الرجل‬

‫حتى‬

‫له ‪ -‬أسكنه‬

‫فالقتها‪ ،‬فاتبعه عند ذلك‬

‫وصلى‬

‫أفل‬

‫ان‬

‫الصبي‬

‫‪1‬‬

‫منه ‪ ،‬فسأله‬

‫‪ :‬فافعل‬

‫ركعتين‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫نجران‬

‫على‬

‫دعا‬

‫دينه‬

‫قال‬

‫قال‬

‫به باس‬

‫له ‪ :‬ما تريد‬

‫له ‪ :‬يا فيميون‬

‫‪،‬‬

‫هو‬

‫‪ :‬متى‬

‫جاء؟‬ ‫‪ ،‬وقام‬

‫فاختطفتهما‬

‫‪،‬‬

‫كل‬

‫ثوب‬

‫حسن‬

‫له البيت‬

‫عن‬ ‫دعوت‬

‫إلهي‬

‫عليها‬

‫عليها‪،‬‬

‫‪ ،‬فحملهم‬

‫عليه‬

‫سيارة‬

‫وجدوه‬

‫‪ ،‬وابتاع صالحا‬

‫استسرج‬

‫ان‬

‫حتى‬

‫دين العرب ؟ يعبدون‬

‫دينه ‪ ،‬فأخبره‬

‫الله‬

‫عملأ‪،‬‬

‫الثام اذ مز بشجرة‬

‫اشرافهم‬

‫؛ فانك‬

‫في‬

‫عظيمة‪،‬‬

‫عليها‬

‫من‬

‫إلى‬

‫له ‪ :‬إنه لا‬

‫بيتي‬

‫الان ‪ ،‬قال ‪ :‬فمات‬

‫العيد علقوا‬

‫رجل‬

‫فنعم ‪ ،‬فلزمه‬

‫وعرف‬

‫يومئد على‬

‫ولا تنفع ‪ ،‬ولو‬

‫له سيده‬

‫في‬

‫العرب ‪ ،‬فعدوا عليهما‪،‬‬ ‫نجران‬

‫صحبتك‪،‬‬

‫فيميون‬

‫واقول‬

‫مئت‬

‫صالح‬

‫‪ ،‬فقيل‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ليس‬

‫في بعض‬ ‫انظرك‬

‫انه‬

‫‪ ،‬واذا دعي‬

‫أعمل‬

‫حجرته‬

‫إياه سيد ‪ - 5‬يصلي‬

‫ما يرى‬

‫لا تضر‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬ ‫فتطفر‬

‫عن‬

‫فيميون‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫الى ابنه ذلك ‪ ،‬فوضعه‬

‫اردت‬

‫دخل‬

‫؛ فاني‬

‫فابتاع فيميون‬

‫‪ ،‬فاعجبه‬

‫النخلة‬

‫قد‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬ورآها‬

‫نحوك‬

‫أردت‬

‫له فشمي‬

‫شان‬

‫‪ ،‬فقام الصبي‬

‫بنجران ‪ ،‬وأهل‬

‫سنة ‪ ،‬إذا كان‬

‫علمت‬

‫فماتت‬

‫‪ ،‬وعرف‬

‫تقوى‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فبينما هو‬

‫اقبل‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫أنك‬

‫فسأل‬

‫‪ ،‬اني‬

‫ارض‬

‫ذلك‬

‫حئك‬

‫عن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ما زلت‬ ‫علي‬

‫قط‬

‫عرف‬

‫العبد به الفمز دعا‬

‫الثوب‬

‫له فيميون‬

‫عليها يومأ‪،‬‬ ‫في‬

‫‪،‬‬

‫معه‬

‫الرجل‬

‫وطئا بعض‬

‫باعوهما‬ ‫كل‬

‫فان‬

‫‪ ،‬فبينما هو يمشي‬

‫حتى‬

‫حتى‬

‫عليه ‪ ،‬قال ‪ :‬فقام فيميون‬

‫اصلها‪،‬‬

‫ثم‬

‫لا تبرخ‬

‫اليها فعكفوا‬

‫باطل‬

‫انتشط‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬نعم‬

‫بهما حتى‬

‫‪ ،‬فراى‬

‫‪ :‬انما أنتم في‬

‫لافلكها‪،‬‬

‫‪ :‬يا فيميون‬ ‫أنك‬

‫له ‪ :‬يا فيميون‬

‫‪ ،‬واتبعه صالح‬

‫‪ ،‬لها عيد‬

‫اذا قام من‬

‫غير‬

‫فادع‬

‫اذا فاجأه‬

‫عليه ‪ ،‬فانطلق‬

‫وكذا؛‬

‫الله‬

‫ما احببت‬ ‫ترى‬

‫شيئأ‬

‫البنيان بالاجر؛‬

‫‪ ،‬فاشارطك‬

‫وعرف‬

‫عليها‪،‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫لا يدري‬

‫يصلي‬

‫‪ ،‬التنين فد‬ ‫أنه قد‬

‫أهلها يقال له‪:‬‬

‫‪ ،‬وفيمئون‬

‫دعا‬

‫يمسي‪،‬‬

‫له فيميون‬

‫فيميون‬

‫رآها فيميون‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬ولا يفطن‬

‫‪ :‬با فيمئون‬

‫القرية ابن ضرير‪،‬‬

‫فقال‬

‫‪ ،‬وتبعه صالح‬

‫بين اظهرهم‬

‫النساء‪،‬‬

‫فيميون‬

‫من‬

‫‪ ،‬فعرفت‬

‫ثم‬

‫اليه‬

‫القرية‬

‫العرب ‪ ،‬فخرجوا‬

‫طويلة‬

‫ثم‬

‫‪ ،‬امري‬

‫للناس‬

‫جاء‪،5‬‬

‫قال ‪ :‬كذا‬

‫اصابه‬

‫‪ ،‬ثم ءانصرف‬

‫بعض‬

‫يعمل‬

‫ما ترى‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫صوتك‬

‫واراه‬

‫نخلة‬

‫رجل‬

‫تنطر‬

‫هذا؟‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫فناداه منها‬ ‫يسمعت‬

‫الله‬

‫رجل‬

‫من‬

‫فلما‬

‫‪! ،‬فانصرف‬

‫كما‬

‫ذهب‬

‫وكان‬

‫بها حتى‬

‫لشأنه رجل‬

‫بمكانه ‪ ،‬وقام‬

‫عوله ‪ ،‬فصرخ‬

‫والله أني‬

‫أهل‬

‫‪،-‬‬

‫فصلى‬

‫وقد اتبعه صالح‬

‫أن يعلم‬

‫السبعة‬

‫لشأنه ‪ ،‬وكان‬

‫لرجل‬

‫ثوبأ‪،‬‬

‫اليه حتى‬

‫في‬

‫من‬

‫عليه‬

‫بيتك‬

‫‪ ،‬تغلم‬

‫يتبعه حيث‬

‫بئاة يعمل‬

‫الارض‬

‫ففطن‬

‫كان يصنع‬

‫منها وامسى‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ما شئت‬

‫يأته ‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬وألقى‬

‫حتى‬

‫القرية يفطنون‬

‫يأتي أحدا دعا ‪ ،5‬ولكنه‬

‫الرؤوس‬

‫فرغ‬

‫مستخفيا‪،‬‬

‫لا يحب‬

‫عليه ‪ ،‬فعيل‬

‫له ‪ :‬يا فيميون‬

‫حيث‬ ‫كاد‬

‫فخافها‬

‫كما‬

‫منه ‪،‬‬

‫ذات‬

‫ذلك‬

‫الى فلاة من‬

‫قبله ‪ ،‬فكان‬

‫الارض‬

‫مستخفيا‬

‫كنمب‬

‫بيخرج‬

‫عمله‬

‫شيثا كان‬

‫التنين ‪ -‬الحية‬

‫مكانه ‪ ،‬فقال‬ ‫معك‬

‫يحبه‬

‫العين‬

‫ما اصابها‪،‬‬

‫وأقبل‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫أحد‬

‫نحوه‬

‫يدر‬ ‫‪،‬‬

‫والكينونة‬ ‫صالح‬

‫منه متظر‬

‫لم‬

‫يعمل‬

‫‪ ،‬فاحئه‬

‫ولم‬

‫حبا‬

‫الام‬

‫فيه شيئا‪،‬‬

‫صالخ‬

‫قد‬

‫لا يأكل‬

‫فاذا كان يوم الاحد لم يعمل‬

‫الا من‬

‫يديه ‪ ،‬وكان‬

‫الطين ‪،‬‬

‫يعظم‬

‫فعلت‬ ‫فأرسل‬

‫على‬

‫به‬

‫دخلنا‬ ‫الله‬

‫‪،‬‬

‫اخز‪،‬‬

‫نورا حتى‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫الذي‬

‫في‬ ‫عليها‬

‫الشريعة من‬

‫له‬

‫أعبده‬

‫دينك‬ ‫ريحا‬

‫دين‬

‫امر عبدالله بن الثامر‪ ،‬وقصه‬

‫عيسى‬

‫مريم !‪،‬‬

‫ابن‬

‫هنالك كانت‬

‫اصحاب‬

‫الأخدود‬

‫ثم دخلت‬

‫عليهم‬

‫النصرانئة بنخران في ارض‬ ‫‪ :‬فهذا حديث‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫"‬

‫دخلت‬

‫الأحداث التي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن منئه عن‬

‫وهب‬

‫عن‬

‫نجران‬

‫اهلها ‪ :‬ان اهل‬

‫ونجران ‪ :‬القرية العظمى‬ ‫‪ -‬ولم‬

‫نزلها فيميون‬

‫نجران‬

‫وبين تلك‬

‫السحر‪،‬‬

‫فبدبئ‬

‫ما يرى‬

‫منه من‬

‫شرائع‬

‫عن‬

‫الساحر‬ ‫قداح‬

‫‪ ،‬إنك‬

‫كما يختلف‬

‫قال ‪ :‬هو‬

‫وتدخل‬ ‫فيشفى‬ ‫ملك‬

‫لا تفدر‬

‫بأس‬ ‫امنت‬

‫به‬

‫لم‬

‫واستجمع‬

‫وحكمه‬

‫يبق‬

‫ذلك‬

‫والله أعلم‬

‫إلا كتبه في‬

‫أهل نجران‬

‫منبه ‪ ،‬قالوا ‪ :‬رجل‬

‫يرسلون‬ ‫نجران‬

‫غلمانهم‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫الأعظم‬

‫اذا‬

‫قد ضن‬ ‫؛ لكل‬

‫قدح‬

‫بصاحب‬

‫الله‬

‫بأنه قد‬

‫فاخبره‬ ‫بما صنع‬

‫علم‬

‫‪ ،‬قالح ‪ :‬أي‬

‫الخيمة‬

‫وعبد ‪،5‬‬

‫وجعل‬

‫انجن اخي‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫اياه‬

‫ضعفه‬

‫اذا أحصاها‬

‫كتمه‬

‫؟ قد‬

‫له‪:‬‬ ‫إلى‬

‫‪ ،‬عمد‬

‫فيه‬

‫فيها بقدحه ‪ ،‬فوثب‬ ‫الذي‬

‫يسأله‬

‫الا أن ابنه يختلف‬

‫؟ حتى‬

‫الاسم‬

‫بين‬

‫أعجبه‬

‫به عنه وتخؤف‬ ‫اسم‬

‫فلما‬

‫إلى ذلك‬

‫يعلمه ‪ ،‬فكتمه‬

‫قدخ‬

‫ال!حر‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫الساحر يعلمهم‬

‫إذا مز‬

‫اسلم‬

‫نجران‬

‫نزلها ‪ -‬ابتنى خيمة‬

‫فوخد‬

‫مر بالاسم الأعظم قذف‬

‫علمته ؟ فاخبره‬

‫الله‬

‫احد‬

‫بنجران‬

‫يبعث‬

‫به إلى‬

‫ان‬

‫نجران‬

‫مما‬

‫على‬

‫علي‬

‫يرسل‬

‫دين‬

‫الجبل‬

‫بحويى‬

‫علي‬

‫في‬

‫يد‬

‫اهل‬

‫الا قال‬

‫به ضز‬

‫البلاء؟ فيقول‬

‫قريتي‬

‫أوقد‬

‫إلى‬ ‫لها‬

‫القدح حتى‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬وما‬

‫أصبته ‪ ،‬فأمسك‬

‫هو؟‬ ‫على‬

‫أمره ؛ ودعا‬

‫والفه لن‬

‫تقدر‬

‫‪ 5‬فشجه‬

‫الثامر‪ ،‬وكان‬

‫دينهم من‬

‫الله‬

‫قتلي‬ ‫تعالى‬

‫ويسلم‬

‫‪ .‬حتى‬

‫آبائي ‪،‬‬

‫ويدعو‬

‫رفع‬

‫لأمثلن‬ ‫الى‬

‫الارض‬

‫فيلقى‬

‫فيها‪،‬‬

‫فيخرج‬

‫حتى‬

‫توخد‬

‫الله‬

‫ذلك‬

‫شأنه‬

‫بك‬

‫رأسه ‪ ،‬فيقع‬

‫إلا هلك‬

‫فقتلتني ‪ ،‬قال ‪ :‬فوخد‬

‫شجة‬

‫ودين‬

‫على‬

‫على‬

‫الله‬

‫له فعوفي‬

‫ديني‬

‫فيطرح‬

‫فيها شيء‬

‫له ‪ :‬يا عبدالله ‪ ،‬أتوحد‬

‫‪ :‬نعم ؟ فيوخد‬

‫وخالفت‬

‫الطويل‬

‫لا يقع‬

‫الثامر ‪ :‬انك‬

‫عبدالله بن‬

‫مثل ما أصاب‬

‫اهل‬

‫به الى‬

‫سلطت‬

‫بعصا‬

‫يلق‬

‫فيه من‬

‫احدا‬

‫إلا اتاه فاتبعه على‬

‫مياه بنجران‬

‫ذلك‬

‫لم‬

‫انت‬

‫به ضز‬

‫له عبدالله بن‬

‫فعلت‬

‫نجران‬

‫له ‪ :‬افسدت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فجعل‬

‫‪ ،‬ثم أصابم‬ ‫بذلك‪.‬‬

‫قراها ‪ ،‬قريبا من‬

‫يعلم غلمان‬

‫منه ‪ ،‬حتى‬

‫الاسم‬

‫أيضا بعض‬

‫عنه ‪ -‬والثامر أبو عبدالله لا يظن‬

‫أتى صاحبه‬

‫فيعافيك‬

‫الثامر‪ ،‬ثم ضربه‬ ‫أهل‬

‫عن‬

‫ضعفك‬

‫حتى‬

‫الثامر اذا دخل‬

‫غلبه ‪ ،‬قال‬

‫؛ فانك‬

‫عبدالله بن‬

‫فأخذ ‪ 5‬ثم‬

‫‪ ،‬فدعاه ‪ ،‬فقال‬

‫؛ فلما‬

‫أهل‬

‫قرية من‬

‫اهل نجران‬

‫أن تفعل‪.‬‬

‫ديني‬

‫به بأسق ‪ ،‬وجعل‬

‫اهل نجران‬

‫يسأله‬

‫يعلمه‬

‫قذحا‪،‬‬

‫قال ‪ :‬وكيف‬

‫وأدعو‬

‫على‬

‫بن‬

‫اليه وش!مع‬

‫عليك‬

‫اسما‬

‫دنه‬

‫‪ 5‬شيء‪،‬‬

‫وكذا‪،‬‬

‫حتى‬

‫البلاد‬

‫غلمان‬

‫في‬

‫‪ -‬ساحز‬

‫به وهب‬

‫الثامر مع‬

‫‪ ،‬جعل‬

‫فيه‬

‫بن كعب‬

‫الأخدود‬

‫القرظي ‪ ،‬وحدثني‬

‫الأوثان ‪ ،‬وكان‬

‫فجعل‬

‫يجلس‬

‫‪ ،‬اخشى‬

‫لم يبق‬

‫عبدالله‬

‫نجران‬

‫اذا فقه‬

‫تحمله‬

‫بن‬

‫في‬ ‫‪،‬‬

‫وعبادته ‪ ،‬فجعل‬

‫يقذفها فيها قدحا‬

‫؛ وما اظن‬

‫فجعل‬

‫سماه‬

‫اصحاب‬

‫الغلمان ‪ -‬فلما راى عبدالله أن صاحبه‬

‫ثم‬

‫كذا‬

‫الذي‬

‫ابنه عبدالله بق‬

‫الثامر‬

‫لن‬

‫منها لم يضر‬

‫نفسك‬

‫لي‬

‫محمد‬

‫أهل تلك‬

‫القرية التي بها الساحر‪،‬‬

‫صلاته‬

‫نارا؟ ثم جعل‬ ‫خرج‬

‫يسموه‬

‫اليه‬

‫فجمعها؟‬

‫شرك‬

‫باسمه‬

‫على أهل دينهم بكل ارض ‪ ،‬فمن‬

‫اهل نجران ‪.‬‬

‫يعبدون‬

‫التي اليها جماع‬

‫الإسلام ‪ ،‬حتى‬

‫يا ابن اخي‬

‫يزيد بن زياد‪ ،‬عن‬ ‫كانوا أهل‬

‫لابن هشام‬

‫العرب ‪.‬‬

‫امر عبداله بن العامر‪ ،‬وقصة‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫الملك‬

‫له‬ ‫إلى‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫ليس‬ ‫ليس‬

‫فتؤمن‬

‫وشهد‬

‫الله‬

‫به‬ ‫بما‬

‫شهادة‬

‫غير كبيرة ‪ ،‬فقتله ‪ ،‬ثم هلك‬

‫الملك‬

‫فكانه‪،‬‬

‫ابن مريم‬

‫من‬

‫الإنجيل‬

‫على‬

‫ما جاء‬

‫الأحداث ؛ فمن‬

‫به عيسى‬

‫هنالك‬

‫كان أصل‬

‫مجنيد‬

‫النصرانية بنجران ؟‬

‫ثعلبان ‪ ،‬وابتداء ملك الحبشه‬

‫امر ذي‬

‫علي اليمن‬

‫وذكر ارياط الصشولي‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫ا‪،‬‬

‫‪21‬‬

‫قال‬

‫اعلم‬

‫ابن اسحاق‬

‫افي ذلك‬

‫ذو نواص‬ ‫فسار‬

‫اليهم‬

‫الأخدود‪:‬‬ ‫ذو‬

‫لهم الاخدود‪،‬‬

‫ذات‬

‫نواسيى بجنوده‬

‫فحزق‬

‫ذي‬

‫إد‬

‫فى‬

‫ألحميد !!‬

‫قال‬

‫‪ :‬الاخدود‪:‬‬

‫الرمة ‪ ،‬واسمه‬

‫قال ذو‬

‫فى‬

‫وهنم‬

‫الحفر‬

‫غيلان‬

‫المستطيل‬

‫بن عقبة ‪ ،‬احد‬

‫يعني‬ ‫‪:‬‬

‫ونحوه‬

‫قال‬

‫اخدود‬

‫ابن‬

‫ما يروى‬

‫‪،‬‬

‫وهذا البيت في‬ ‫وجمعه‬

‫اسحاق‬

‫عن‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬كان‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫بني عدي‬

‫قصيدة‬

‫مكتوب‬ ‫حاله‬

‫فيه ‪ :‬ربي‬ ‫‪،‬‬

‫عليه‬

‫وردوا‬

‫امر ذي‬

‫فرار‬

‫دوص‬

‫له‬

‫فيمن‬

‫ذو‬

‫قتل‬

‫فأخبره‬

‫والجدول‬

‫مناف‬

‫بين‬

‫ونحوه‬

‫بن اذ بن‬

‫قريبا‬

‫الاضدود !‬

‫الا أن يؤموأ‬

‫طابخة‬

‫والسكين‬

‫آفئيز‬

‫‪ :‬أخاديذ؟‬

‫بن إلياس‬

‫بن‬

‫النخل‬ ‫في‬

‫أبخار‬

‫بالله‬

‫‪ ،‬وجمعه‬

‫الفلاة وبين‬

‫نواسيى‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫الثامر‬

‫بن‬

‫تنبعث‬

‫الذي‬

‫محمد‬

‫بن الخطاب‬

‫دما ‪ ،‬واذا ارسلت‬

‫فيه الى‬ ‫كان‬

‫عمر‬

‫عليه‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫مضر‪:‬‬

‫أخدود‬ ‫وأثر السوط‬

‫الجلد‬

‫راسهم‬

‫وامامهم‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫يد ‪ 5‬ردها‬ ‫يخبر‬

‫الخطاب‬

‫بن حزبم ‪ ،‬أنه حدث‬

‫!ه‬

‫دقنن منها‪ ،‬قاعدا واضعا‬

‫‪:‬‬

‫حفر خربة من خرب‬ ‫يد‬

‫‪ 5‬على‬

‫عليها‪،‬‬

‫ضربة‬

‫في رأسه ممسكا‬

‫فامسكت‬

‫بأمره ‪ ،‬فكتب‬

‫نجران لبعض‬

‫دمها ‪ ،‬وفي‬

‫اليهم عمر‬

‫!ه‬

‫عليها‬

‫يده‬

‫‪ :‬أن أقزوه‬

‫خاتخ‬ ‫على‬

‫ففعلوا‪.‬‬

‫ثعلبان ‪ ،‬وابتداء ملك‬

‫الحبشه‬

‫ارياط‬

‫وذكر‬

‫المستولي‬

‫اليمن‬

‫على‬

‫واستنصاره بقيصر‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فأعجزهم‬

‫بن عبد‬

‫نقموا‬

‫ئخ‬

‫من عشرين‬

‫قبره ‪:‬‬

‫‪ ،‬فكتب‬

‫الذفن‬

‫شهؤ !‬

‫وما‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ويقال لاثر السيف‬

‫عبدالله بن أبي بكر‬

‫يده عنها‬

‫الله‬

‫الارض‬

‫قتل منهم‬

‫مجج!‪( :‬قنل أمحب‬

‫كالخندق‬

‫لها‬

‫عبدالله بن الثامر تحت‬

‫بيده ‪ ،‬فاذا اخرت‬

‫سيدنا محمد‬

‫بالمؤبخين‬

‫في‬

‫ان رجلا من أهل نجران كان في زمان عمر‬ ‫حاجته ‪ ،‬فوجدوا‬

‫بين ذلك‬

‫القتل ‪ ،‬فخد‬

‫اخاديد‪.‬‬

‫ابن الثامر في‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رسوله‬

‫ما يتعلون‬

‫من العراقئة اللأتي يحيل‬ ‫جذولأ‪،‬‬

‫اليهودية‬

‫تعالى على‬

‫الله‬

‫لعؤ !‬

‫علتها‬

‫إلى‬

‫‪ ،‬وخيرهم‬

‫والقتل ‪ ،‬فاختاروا‬

‫بالنار‪ ،‬وقتل من قتل بالسيف ‪ ،‬ومثل بهم ‪ ،‬حتى‬

‫انزل‬

‫أالبروج ‪. [8 - 4 :‬‬

‫ابن هشام‬

‫‪ ،‬فدعاهم‬

‫من حزق‬

‫نواسبى وجنده‬

‫!‬

‫انودؤد‬

‫حديث‬

‫بن كعب‬

‫‪ ،‬وبعض‬

‫نجران‬

‫عبدالله بن‬

‫كان ‪.‬‬

‫وخد‬

‫ألفا‪ ،‬ففي‬

‫‪ :‬فهذا‬

‫محمد‬

‫القرظي‬

‫اهل‬

‫عن‬

‫الثامر ؟ وال!ه‬

‫‪ :‬وافلت‬

‫على‬

‫‪ ،‬فمضى‬ ‫بما بلغ منهم‬

‫الدين ‪ ،‬وهو‬

‫أقرب‬

‫منهم‬

‫وجهه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الى‬

‫فقدم دؤسق‬

‫ذلك ‪ ،‬حتى‬

‫له ‪ :‬بعدت‬

‫بلادك ‪ ،‬وكتب‬

‫انتصار أرياط وهزيمة ذي‬ ‫على‬

‫رجل‬

‫النجاشي‬

‫من‬

‫سبأ‪،‬‬

‫نواس‬ ‫بكتاب‬

‫بلادك‬

‫يقال‬

‫اتى قيصر‬ ‫منا‪،‬‬

‫‪ :‬دوسق‬

‫له‬

‫ملك‬

‫ولكني‬

‫اليه يأمره بنصر ‪،5‬‬

‫ذو‬

‫ثغلبان ‪ ،‬على‬

‫الروم ‪ ،‬فاستنصره‬ ‫يسأكتب‬

‫والطلب‬

‫لك‬

‫إلى‬

‫ملك‬

‫فرس‬

‫على‬

‫له‬

‫ذي‬

‫الحبشة‬

‫‪ ،‬فسلك‬

‫الرفل‪،‬‬

‫نوابر وجنوده ‪،‬‬ ‫؛ فانه على‬

‫هذا‬

‫بثأره ‪.‬‬

‫وموته‪:‬‬ ‫قيصر‪،‬‬

‫فبعث‬

‫معه سبعين‬

‫ألفأ‬

‫من‬

‫الحبشة ‪ ،‬وامر عليهم‬

‫رجلا‬

‫منهم‬

‫ثعلبان ‪ ،‬وابتداء ملك الحبشة‬

‫امر ذي‬

‫علي اليمن‬

‫وذكر ارياط المستولي‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪22‬‬

‫يقال‬

‫له ‪ :‬ازياط ‪ ،‬ومعه‬

‫إليه ذو‬

‫ثغلبان ‪ ،‬وسار‬

‫فلما رأى ذو نواس‬ ‫البحر‬

‫حتى‬

‫أفضى‬

‫ما قيل من‬

‫في‬

‫ابرهة الأشرم ‪ ،‬فركب‬

‫جنده‬

‫نواسبى في‬

‫ومن‬

‫حمير‬

‫ما نزل به وبقومه وخه‬ ‫به الى‬

‫‪ ،‬فادخله‬

‫كمره‬

‫فيه‬

‫من‬

‫أطاعه‬

‫فرسه‬

‫البحر‬

‫ارياط‬

‫حتى‬

‫نزل‬

‫قبائل اليمن ‪ ،‬فلما‬

‫بساحل‬

‫التقوا‬

‫في البحر‪ ،‬ثم ضربه ‪ ،‬فدخل‬ ‫آخر‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫العفد‬

‫به‬

‫‪ ،‬ودخل‬

‫أرياط‬

‫اليمن‬

‫انهزم ذو‬ ‫به‬

‫ومعه‬

‫دوسق‬

‫ذ‬

‫و‬

‫نواسيى وأصحابه‪،‬‬

‫به ضحضاح‬

‫‪ ،‬فخاض‬

‫اليمن فملكها‪.‬‬

‫الشعر في ذلك‪:‬‬

‫فقال رجل‬

‫من اهل اليمن ‪ ،‬وهو يذكر ما ساق‬ ‫لا‬

‫فهي مثل باليمن الى هذا‬

‫هونك‬

‫ليس‬

‫أبعد‬

‫بينون‬

‫بينون وسلحين‬ ‫وقال ذو جدن‬

‫دعيني‬

‫لا‬

‫كدوسبى‬

‫ولا‬

‫اليهم دوسق‬

‫كاعلاق‬

‫؟ وقال ذو جدن‬

‫اليوم‬

‫وغمدان‬

‫لا‬

‫عين‬

‫‪ :‬من حصون‬

‫أثر‬

‫لا‬

‫اسفا في اثر من ماتا‬

‫تفلكي‬

‫وبعد سلحين‬

‫اليمن التي هدمها أرياط ‪ ،‬ولم يكن‬

‫يبني الئاس أبياتا‬ ‫في الناس مثلها‪.‬‬

‫ايضا‪:‬‬

‫لن تطيقي‬

‫أبا لك‬

‫لدى عزف القيان‬

‫إذ‬

‫انتشينا‬

‫وشرب انخمر ليس علي عارا‬ ‫ناه‬ ‫فان انموت لا يتهاه‬

‫في اسطوان‬ ‫ولا مترفب‬ ‫وغمدان ائذي حدثت عته‬ ‫واسفله جرون‬ ‫بمتهم!‬ ‫مصابيح السليط تلوح فيه‬ ‫ونخلته‬

‫رخله‬

‫الحميري ‪:‬‬

‫يرد الدفع ما فاتا‬ ‫ولا‬

‫من امر الحبشة‪:‬‬

‫التي غريست اليه‬

‫لحاك القه قد انزقت ريقي‬ ‫واذ نسقى‬

‫من انخمر الزحيق‬

‫فيها رفيقي‬ ‫اذا لم يشكني‬ ‫ولو شرب السفاء مع النشوق‬ ‫يناطح جدره بيض الانوق‬

‫في راس نيق‬

‫بنوه مسمكا‬

‫وحر الموحل الفثى الزليق‬ ‫اذا‬

‫يمسي‬

‫كتوماض البروق‬

‫يكاد البسر يهصر‬

‫بالغذوق‬

‫فأضبح بغد جدته رمادا وغير حسنه لهب الحريق‬ ‫وحذر قومه ضنك المضيق‬ ‫واشلم ذو نواسبى مستكينا‬ ‫وقال ابن الذئبة الثقفيئ في ذلك‬ ‫مالك‬

‫بن حطيط‬

‫لعمرك‬

‫نجن‬

‫جشم‬

‫‪ -‬قال ابن هثام ‪ :‬ا‬

‫بن قسيئ ‪:-‬‬

‫ما للفتى‬

‫لعمرك ما للفتى‬

‫من مفز‬

‫صحرة‬

‫أبغد قبائل مق حمير‬

‫بالف‬

‫ئبة‬

‫أمه‬

‫‪ ،‬واسمه ‪ :‬ربيعة بن عندياليل‬

‫نجن‬

‫سالم‬

‫بن‬

‫الوفي وحزابة‬

‫يصئم صياحهم المقربات‬

‫مع انموت يلحفه‬

‫لعمرك‬

‫والكبر‬

‫ما ان له من وزر‬ ‫بذات العبر‬

‫أبيدوا صباحا‬ ‫كمثل السماء قبيل المطر‬ ‫ويتفون من قاتلوا بالذفر‬

‫غلب‬

‫ابرهه الأشرم على امر‬

‫‪ ،‬وقتل أرياط‬

‫اليمن‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪23‬‬

‫مثل‬

‫سعالي‬

‫عديد‬

‫قول عمرر بن معدي كرب‬ ‫بن معدي‬

‫وقال عمرو‬

‫يتوغده ‪ ،‬فقال يذكر‬

‫أتوعدني‬

‫كانك‬

‫ب تيئس‬

‫في هذه القصة‪:‬‬

‫الزبيدي‬

‫كرب‬

‫حمير‬

‫الترا‬

‫الربيدي ‪ ،‬في شيء‬

‫وعرها‪،‬‬

‫وما زال‬

‫من‬

‫كان بينه وبين قيس‬

‫ملكها‬

‫المرادي ‪ ،‬فبلغه أنه‬

‫بن مكشوح‬

‫عنها‪:‬‬

‫بأقضل‬

‫ذو رعيني‬

‫من نعيبم‬

‫وكائن كان قبلك‬ ‫قديبم عفده من عهد‬

‫عيشبما‪،‬‬

‫ذو ئواس؟!‬

‫أو‬

‫ومللث ثابب في الئاس راسي‬ ‫عظيبم قاهر الجبروت قاسي‬

‫عاب‬ ‫أفله بادوا وأفسى‬

‫فامسى‬

‫متهم رطاب الشجر‬

‫من اناسبى في أناس‬

‫يحؤل‬

‫نمشا زبيد‪:‬‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬زبيد‪ :‬ابن سلمة‬ ‫زبيد بن منئه بن صعب‬

‫سبب‬

‫بن سعد‬

‫ وباهلة بن يعصر‬‫اصحاب‬

‫الخيل‬

‫سلمان‬

‫هذه‬

‫صدق‬

‫سعد‬

‫نجن‬

‫هذا‬

‫مقرف‬

‫قال ابن هشام‬ ‫‪ ،‬والذي‬

‫ما بين‬

‫عنى‬

‫بين أرلاط‬

‫فقال ‪ :‬هجين‬

‫هجينا‬

‫أصحاب‬

‫عمرو‬

‫الخيل العراب على‬

‫بن معدي‬

‫مثله ‪ ،‬فوثب‬

‫كرب‬

‫إليه قيس‬

‫‪ ،‬فقال له‬

‫فتوعده‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫عنى‬

‫الكاهن‬

‫الكاهن‬

‫سطيح‬

‫بقوله ‪ :‬ليهبطن‬

‫بقوله ‪ :‬ليتزلن أرضكم‬

‫ازضكم‬

‫ال!ودان‬

‫الحبمثق‬

‫؛ فليغلبن‬

‫على‬

‫؛ فليملكن‬ ‫طفلة‬

‫كل‬

‫ما بين أبين إلى‬ ‫البنان ؛ وليملكق‬

‫‪0‬‬

‫ابرهة‬

‫على‬

‫الأشرم‬

‫امر اليمن ‪ ،‬وقتل‬

‫ارياط‬

‫رأبرهة‪:‬‬

‫‪ :‬فاقام أرياط‬

‫تفنيها شيثا‪،‬‬

‫‪ ،‬فخرج‬ ‫‪،‬‬

‫عموو‬

‫يأمره ان يفضل‬

‫الخيل ‪ ،‬فمر به فرس‬ ‫عرف‬

‫الى سلمان‬

‫بأرض‬

‫اليمن سنين‬

‫في‬

‫سلطانه‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬ثم نازعه في‬

‫أمر الحبشة‬

‫باليمن أبرهة‬

‫‪ ،‬ثم ثار‬ ‫ وكان في جنده ‪ -‬حتى تفزقت الحبشة عليهما‪ ،‬فانحاز الى كل واحد منهما طائفة‬‫الى الاخر‪ ،‬فلما تقارب الناس ارسل أبرهة إلى أرياط ‪ :‬ائك لا تصنع بأن تلقى الحبشة!فط‬

‫حتى‬

‫اتصقت‬

‫العطاء‪ ،‬فعرض‬

‫بن الخطاب‬

‫بأرمينية‬

‫!ه‬

‫بن ربيعة الباهلي‬

‫وشق‪:‬‬

‫شق‬

‫نجراق‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ببعض‬

‫عمر‬

‫بن عيلان ‪ -‬وهو‬

‫‪ ،‬فغضسب‬

‫غلب‬

‫الحبشي‬ ‫احدهما‬

‫بن سعد‪،‬‬

‫هذا السعر‪:‬‬

‫بن قيس‬

‫‪ :‬فهذا الذي‬

‫انجين الى‬

‫ما كان‬

‫ومراد‪ :‬يحابر بن مذحج‪.‬‬

‫الأبيات ‪.‬‬

‫كهانة سطيح‬

‫جرش‬

‫بن سعد‬

‫العشيرة ‪ ،‬ويقال ‪ :‬زبيد بن صعب‬

‫أبو عبيدة قال ‪ :‬كتب‬

‫المقارف ‪ ،‬في‬

‫‪ :‬فرسك‬

‫عموو‬

‫أرياط‬

‫بن مازن‬

‫قول عمرر بن معدي كرب‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وحدثني‬

‫بن منئه بن صعب‬

‫العشيرة بن مذحج‬

‫‪ ،‬ويقال ‪:‬‬

‫وكان‬

‫رجلا‬

‫فآبزز الي‬

‫وأبرز اليك ‪ ،‬فاينا اصاب‬

‫إليه ابزهة ‪ ،‬وكان‬ ‫جميلا‬

‫عظيما‬

‫رجلا‬

‫طويلا‪،‬‬

‫قصيرا‬ ‫وفي‬

‫يده‬

‫لحيما‬ ‫حربة‬

‫صاحبه‬

‫حادرا‪،‬‬ ‫له‬

‫‪،‬‬

‫وخلف‬

‫انصرف‬

‫وكان‬

‫اليه جتده‬

‫ذا ديبن في‬

‫ابرهة‬

‫غلاثم‬

‫له‬

‫‪ ،‬فأرسل‬

‫النصرانية‬ ‫‪،‬‬

‫يقال‬

‫له‬

‫إليه أرياط ‪:‬‬

‫‪ ،‬وخرج‬ ‫‪ :‬عتودة‬

‫إليه‬ ‫‪،‬‬

‫يمنع‬

‫النساة‬

‫امر الفيل ‪ ،‬و!مه‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪24‬‬

‫ظهره‬

‫أرياط‬

‫‪ ،‬فرفع‬

‫الحربة‬

‫وعينه وشفته ‪ ،‬فبذلك‬ ‫أرياط‬

‫سمي‬

‫على‬

‫النجاشي‬

‫فلما بلغ ذلك‬ ‫أبرهة‬

‫يطأ‬

‫حتى‬

‫أيها الملك‬

‫على‬

‫أقوى‬

‫عليه الحبشة‬

‫غضب‬

‫بلاده ‪ ،‬ويجز‬

‫غضبا‬ ‫ناصيته‬

‫أرياط‬

‫؛ إنما كان‬

‫ترالب من أرضي‬

‫فلما انتهى‬

‫‪ ،‬فحلق‬

‫أرياط من خلف‬

‫أبرهة‬

‫‪ ،‬وانصرف‬

‫فقتله‬

‫جند‬

‫ابرهة ارياط‪.‬‬

‫عنه‪:‬‬

‫وقال ‪ :‬عدا على‬ ‫أبرهة‬

‫جبهة‬

‫حاجبه‬

‫رأشه‬

‫اميري فقتله بغير أمري ‪ ،‬ثم حلف‬

‫لا يدغ‬

‫بعث‬

‫به إلى‬

‫جرابا‬

‫‪ ،‬وملأ‬

‫من‬

‫اليمن ‪ ،‬ثم‬

‫تراب‬

‫اليه‪:‬‬

‫أمر الحبشة ‪ ،‬واضبط‬

‫بجراب‬

‫باليمن ‪ ،‬وودى‬

‫شديدا‪،‬‬

‫الحربة‬

‫عتودة على‬

‫أبرهة لقتله أرياط ثم رضاؤه‬

‫النجاشي‬

‫النجاشيئ ‪ ،‬ثم كتب‬

‫أبرهة يريد يافوخه‬

‫ابرهة الأشرم ‪ ،‬وحمل‬

‫الى أنرهة ‪ ،‬فاجتمعت‬

‫غضب‬

‫اليه‬

‫فضرب‬

‫فوقعت‬

‫على‬

‫أبرهة ‪ ،‬فشرمت‬

‫وأنفة‬

‫ذلك‬

‫الى‬

‫‪ ،‬وأنا عبدك‬

‫عبدك‬

‫لها واشوس‬

‫ليضعه تحت‬

‫النجاشي‬

‫منه‬

‫‪ ،‬فاختلفنا‬

‫‪ ،‬وقد حلقت‬

‫أمرك‬

‫في‬

‫رأسي‬

‫طاعته‬

‫‪ ،‬وكل‬

‫كله حين‬

‫‪ ،‬الا ائي كتت‬

‫لك‬

‫الملك ‪ ،‬وبعثت‬

‫بلغني قسم‬

‫قدميه ‪ ،‬فيبز قسمه في‪.‬‬

‫‪ ،‬رضي‬

‫اليه ‪ :‬أن اثبت‬

‫عنه ‪ ،‬وكتب‬

‫اليمن‬

‫بأرض‬

‫يأتيك‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬فأقام‬

‫امري‬

‫أبرهة باليمن‪.‬‬

‫امر‬

‫النساة‬

‫الفيل ‪ ،‬وقصه‬

‫بناءالقفيس‪:‬‬

‫ثم إن أبرهة بنى القليس بصتعاء؛‬ ‫النجاشي‬

‫اليها‬

‫‪ :‬إني‬

‫حح‬

‫لك‬

‫قد بنيت‬

‫فبنى كنيسة لم ير مثلها في زمانها بشيء‬

‫‪ ،‬ايها الملك‬

‫العرب بكتاب ابرهة ذلك الى النجاشي غضب‬

‫عدكما بن عامر بن ثعلبة بن الحارث‬

‫ويحرمون‬

‫مكانه‬

‫المواطأة‬

‫العجاج‬ ‫طابخة‬

‫كانوا ينسئون‬

‫الشهر‬

‫زيادـير فى الحفر‬

‫وافقتك‬

‫‪ ،‬ولست‬

‫حتى‬

‫بمنتيما‬

‫أصرف‬

‫بن مالك‬

‫بن كنانة بن خزيمة‬

‫رجل‬

‫من‬

‫بن مدركة‬

‫‪ ،‬أحد بني فقيم بن‬

‫الئسأة‬

‫بن الياس بن مضر‪.‬‬

‫النسأة‪:‬‬

‫والئساة ‪ :‬الذين‬

‫قال‬

‫لم يبن مثلها لملك‬

‫قبلك‬

‫الأرض‬

‫العرب ‪.‬‬

‫فلما تحدثت‬

‫معنى‬

‫‪ ،‬كنيسة‬

‫كان‬

‫من‬

‫‪ ،‬ثم كتب‬

‫إلى‬

‫من‬

‫يضل‬

‫إشهر‬

‫الشهور‬ ‫الحل‬

‫يه الذيت‬

‫على‬

‫العرب‬

‫؟ ويؤخرون‬

‫كفرا‬

‫علون!‬

‫ذلك‬

‫في‬

‫الجاهلية‬

‫الشهر‪،‬‬

‫عاما ويحرمون!‬

‫‪ ،‬فيحلون‬

‫ففيه انزل‬

‫عاصما لواطوأ‬

‫الشهر‬

‫الله‬

‫تبارك‬

‫عذ‬

‫من‬

‫الأشهر‬

‫وتعالى‬

‫ما حزم‬

‫الحرم‬

‫‪( :‬إثعا‬

‫الله !‬

‫]التوبة‬

‫‪،‬‬

‫ألنمى‪.‬‬

‫! ‪.[37‬‬

‫لغة‪:‬‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫ليواطئوا‬

‫عليه ‪ ،‬والإيطاء‬

‫‪ -‬واسم‬

‫في‬

‫العجاج‬

‫بن الياس بن مضر‬

‫‪:‬‬

‫ليوافقوا‪،‬‬

‫الشعر‬

‫‪ :‬الموافقة ‪ ،‬وهو‬

‫‪ :‬عبدالله‬

‫بن‬

‫نزابى‬

‫والمواطأة‬

‫‪:‬‬

‫بن رؤبة ‪ ،‬احد‬

‫الموافقة‬

‫؟‬

‫تقول‬

‫العرب‬

‫اتفاق القافيتين من‬

‫بني سعد‬

‫لفظ‬

‫واطأتك‬

‫‪:‬‬

‫واحد‬

‫وجنس‬

‫بن زيد مناة بن تميم‬

‫‪:-‬‬

‫في اثعبان المنجنون‬

‫على‬

‫المرسل‬

‫هذا‬

‫واحد؟‬

‫الأمر‬

‫‪،‬‬

‫نحو‬

‫أي‬

‫‪:‬‬

‫قول‬

‫بن مرة بن أد بن‬

‫امر الفيل ‪ ،‬وقصة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫النساة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪25‬‬

‫ثم‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫مد الخليج‬ ‫وهذاق‬

‫تاريخ‬

‫عند‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫العرب‬

‫بعد أمهة جموفي‬ ‫وكانت‬

‫الحجة‬ ‫عدة‬

‫بن عبد بن فقيم بن عدي‬

‫ذلك‬

‫العرب‬

‫ابنه عئاد‬

‫اذا فرغت‬

‫فراس‬

‫الحرم‬

‫الأؤل ‪ ،‬ونسأت‬ ‫كنم‬

‫لقذ‬

‫من‬

‫بن‬

‫منها شيئا احل‬

‫علمت‬

‫مالك‬

‫معذ‬

‫عمير‬

‫ذلك‬

‫بالئساة على‬

‫ان قومي‬

‫‪ ،‬وعليه قام الإسلام‬

‫مكانه‬ ‫قد‬

‫اني‬

‫لهم‬

‫بن قييى ؛ جذل‬

‫العرب‬

‫؛ ليواطئوا‬

‫أحد‬

‫الضفرين‬

‫الطعان ؛ أحد‬

‫بني‬

‫‪:‬‬

‫لهم‬

‫أن‬

‫كراما‬

‫الئاس لم نغلك‬

‫وأي‬

‫ألسنا الناسئين على معد‬

‫صفر‬

‫‪.‬‬

‫وذأ القعدة ‪ ،‬وذا‬

‫فحزموه‬

‫أحللت‬

‫كرام الئاس‬

‫بوتير؟‬

‫بن كنانة بن خزيمة‪.‬‬

‫الأربعة ‪ :‬رجبا‪،‬‬

‫‪ ،‬وحزم‬

‫قام فيهم ‪ ،‬فقال ‪ :‬اللهم‬

‫كنانة ‪ ،‬يفخر‬

‫فاتونا‬

‫اخرهم‬

‫الحرم‬

‫فاحلوه‬

‫‪ ،‬وحزمت‬

‫بن مالك‬

‫منها ما حزم ؟‬

‫ثم قام بعد قلع أمئة بن قلع ‪ ،‬ثم قام‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫الاشهر‬

‫المحرم‬

‫الاخر للعام المقبل ؛ فقال في‬ ‫بن‬

‫بن عئاد‪،‬‬

‫بن عوف‬

‫؛ فحزم‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬فاذا أرادوا الصدر‬

‫ثعلبة بن‬

‫فافي الئاس‬

‫‪ :‬ابو ثمامة جنادة‬

‫حجها‬

‫منها ما أحل‬

‫بن عامر بن ثعلبة بن الحارث‬

‫اجتمعت‬

‫‪ ،‬فاذا أراد ان يحل‬

‫الأربعة الاشهر‬

‫بن‬

‫بن حذيفة‬

‫العرب ؛ فأحلت‬

‫‪ ،‬ثم قام بعد عئاد قلع‬

‫بن أمية ‪ ،‬ثم قام بعد عوف‬

‫‪ ،‬والمحرم‬

‫الضفر‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وكان أؤل من نسا الشهور على‬

‫القلمس ‪ ،‬وهو حذيفة‬ ‫ثم قام بعده على‬

‫في الخليح‬

‫في ارجوزة له‪.‬‬

‫البيتان‬

‫النسء‬

‫المرسل‬

‫لجاما؟‬

‫حراما؟‬

‫شهور الحل نجعلها‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬اول الاشهر الحرم المحرم ‪.‬‬

‫إحداث‬

‫الكناني في‬ ‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫من‬

‫القليس‬

‫‪ :‬فخرج‬

‫‪ :‬ثم خرج‬

‫من‬

‫العرب‬

‫‪ ،‬وحملة‬

‫الكناني‬

‫فلحق‬

‫حتى‬

‫يهدمه ‪ ،‬ثم امر الحبشة‬

‫هزيمة‬

‫ذي‬

‫فخرج‬ ‫العرب‬

‫ذو‬

‫وفظعوا‬

‫به‬

‫‪،‬‬

‫وراوا‬

‫انها‬

‫فتهئات‬ ‫جهاده‬

‫العرب‬ ‫لذلك‬

‫عليهم‬

‫ابرهة ‪ ،‬فقال ‪ :‬من‬ ‫اليه‬

‫‪،‬‬

‫صنع‬

‫سمعوا‬

‫هذا؟‬

‫قولك‬

‫عند ذلك‬

‫‪ ،‬ثم سار وخرج‬ ‫حين‬

‫ابن هشام‬

‫بمكة ‪ ،‬لما سمع‬

‫باهل ‪ .‬فغضب‬

‫وتجفزت‬

‫حقا‬

‫؛ الى‬

‫حرب‬

‫عرض‬

‫عنده‬

‫في‬

‫من‬

‫اشراف‬

‫أهل‬

‫ابرهة ‪ ،‬وجهاده‬ ‫له فقاتله ‪"،‬فهزم‬

‫نقير ‪ :‬أيها الملك‬

‫وحبسه‬

‫‪ ،‬فاخبر‬

‫ليست‬

‫بذلك‬

‫فقعد‬

‫فيها ‪ -‬قال‬

‫‪ :‬يعني‬

‫‪ :‬اخدث‬

‫فقيل‬

‫له ‪ :‬صنع‬

‫‪ :‬أصرف‬

‫ليسيرن الى البيت‬

‫معه بالفيل ‪ ،‬وسمعت‬

‫بانه يريد‬

‫الكعبة‬

‫هدم‬

‫هذا‬

‫رجل‬

‫اليها حبئ العرب ؟‬

‫إبرهة ‪ ،‬وحلف‬

‫‪،‬‬

‫فيها ‪ -‬قال‬

‫بيت‬

‫الله‬

‫بذلك‬

‫العرلث‬

‫الحرام‬

‫‪.‬‬

‫نفر أمام أبرهة‪:‬‬ ‫اليه رجل‬

‫أجابه ‪ ،‬ثم‬

‫اتى القفيس‬

‫اهل هذا البيت الذي تحج‬

‫غضب‬

‫فاعظموه‬

‫حتى‬

‫بارضه‬

‫فجاء فقعد فيها‪ ،‬أي ‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫أبرهة على‬

‫الكعبة‪:‬‬

‫‪ ،‬لا تقتلني‬

‫وثاقي ‪ ،‬وكان‬

‫اليمن وملوكهم‬

‫عن‬ ‫ذو‬

‫بيت‬

‫الله‬

‫نفير واصحابه‬

‫؛ فانه عسى‬

‫ابرهة رجلا‬

‫الحرام ‪ ،‬وما يريد من‬ ‫‪ ،‬واخذ‬

‫ان يكون‬

‫حليما‪.‬‬

‫يقال‬

‫له‬

‫‪ :‬ذو نقير‪ ،‬فدعا فومه ومن‬

‫له ذو‬

‫بقائي‬

‫معك‬

‫هدمه‬

‫نفر فاتي‬ ‫خيرا‬

‫لك‬

‫اجابه من‬

‫واخرابه ‪ ،‬فاجابه‬ ‫به أسيرا‪،‬‬ ‫من‬

‫الى‬

‫سائر‬

‫ذلك‬

‫فلما اراد قتله قال‬

‫قتلي ‪ ،‬فتركه‬

‫من‬

‫من‬ ‫له‬

‫القتل‪،‬‬

‫النساة‬

‫أمر الفيل ‪ ،‬وقصة‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪26‬‬

‫ما وقع‬

‫بين نفيل‬

‫ثم مضى‬ ‫الخثعميئ‬ ‫نفيل‬

‫أبرهة على‬ ‫في‬

‫فاتي‬

‫يداي‬

‫ابن معتب‬ ‫وخرج‬ ‫سعد‬

‫‪،‬‬

‫به‬

‫لك‬

‫يريد ما خرج‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬شهران‬

‫فلما‬

‫على‬

‫هئم‬

‫‪ ،‬وناه!‪،‬‬

‫بقتله‬

‫قبيليئ خثعم‬

‫قال‬

‫له‬

‫ومن‬

‫له‬

‫‪ :‬شهران‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫نفيل‬

‫اذا‬

‫تبعه من‬ ‫ايها‬

‫‪:‬‬

‫وناه!‪،‬‬

‫به معه‬

‫الملك‬

‫بالسمع‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫يدله‬

‫اذا‬

‫مر بالطائف خرج‬

‫بن ثقيف ‪ ،‬في رجال‬

‫‪ :‬قسيئ‬

‫ثقيف‬

‫قال أمية بن‬

‫قومي‬

‫بن النبيت‬

‫أبي الصلت‬

‫وقال أمية‬

‫إليه‬

‫بن‬

‫استسلام‬

‫قال‬

‫؟‬

‫دليلك‬

‫بأرض‬

‫‪،‬‬

‫العرب‬

‫سبيله‪.‬‬

‫بن كعب‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫بن يقدم‬

‫بن منبه بن منصور‬

‫ساحة‬

‫بن دعمي‬

‫بن عدنان‬

‫النعم‬

‫اؤ لو أقاموا فتهزل‬ ‫والقط والقلم‬ ‫ساروا جميعا‬

‫أمم‬

‫العراق إذا‬

‫وعن نسبي‬

‫ابي قسييئ‬

‫نزار بن‬

‫مضر‬

‫بن‬

‫أهل‬

‫الطائف‬

‫ابن اسحاق‬

‫يدلك‬

‫بن اياد بن قعد‬

‫‪.‬‬

‫بن ابي الصلت أيضا‪:‬‬

‫‪ ،‬وليس‬

‫بن عدنان‬

‫معد‬

‫؛‬

‫لمتصور‬

‫بيتنا هذا‬

‫والبيتان‬

‫الاولان‬

‫نجن‬

‫بن متصور‬ ‫والاخران‬

‫أخئرك انيقينا‬ ‫يقدم ا‪،‬قدمينا‬

‫بن عكرمة‬ ‫في‬

‫فصيدتين‬

‫بن خصفة‬

‫بن‬

‫بن قيس‬

‫لأمئة‪.‬‬

‫لأبرهة‪:‬‬

‫‪ :‬فقالوا له ‪ :‬أيها الملك‬

‫عليه ‪ ،‬فتجاوز‬

‫البيت‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬انما نحن‬

‫تريد ‪ -‬يعنون‬

‫عبيدك‬

‫اللات‬

‫سامعون‬

‫‪ -‬إنما تريد‬

‫البيت‬

‫لك‬ ‫الذي‬

‫مطيعون‬ ‫بمكة‬

‫‪ ،‬ليس‬ ‫‪ ،‬ونحن‬

‫عندنا‬ ‫نبعث‬

‫لك‬ ‫معك‬

‫لى‬

‫عنهم‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫واللات‬

‫‪ :‬بيت‬

‫قال ابن هشام‬

‫لهم‬

‫بالطائف‬

‫‪ :‬انشدني‬

‫وفرت ثقيف‬ ‫وهذا البيت‬

‫قال‬

‫بن معتب‬

‫بن افصى‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ثقيف ‪ :‬قسيئ بن منئه بن بكر بن هوازن‬

‫معونة‬

‫لا تقتلني‬

‫فاني‬

‫أبرهة ‪ ،‬وأخذ‬

‫الثقفيئ‪:‬‬

‫فائا للنبيت‬

‫اللات‬

‫العرب‬

‫والطاعة ‪ ،‬فخلى‬

‫مسعود‬

‫فاما تسألي عني لبينئ‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فقاتله فهزمه‬

‫له‬

‫ثقيف‪.‬‬

‫اياذ لو أنهم‬

‫قوئم لهم‬

‫خلاف‬

‫قبائل‬

‫خثعم ‪ ،‬عرض‬

‫ثقيف‪:‬‬

‫واسم‬

‫عيلان‬

‫كان بأرض‬

‫له نفيل بن حبيب‬

‫وأبرهة‪:‬‬

‫بن عوف‬

‫نسب‬

‫وجهه‬

‫قبيليئ خثعم‬

‫أسيرا‪،‬‬

‫وهاتان‬

‫وأبرهة‪:‬‬

‫في‬

‫أبي رغال‬

‫ابن اسحاق‬

‫أبيات‬

‫كانوا يعطمونه‬

‫أبو عبيدة‬

‫النحوقي‬

‫نحو‬ ‫لضرار‬

‫تعظيم‬ ‫بن‬

‫الكعبة‪.‬‬ ‫الخطاب‬

‫الى لاتها‬

‫الففري‪:‬‬

‫بمتقلب‬

‫الخائب الخاسبر‬

‫له‪.‬‬

‫لأبرهة وموته‬

‫‪ :‬فبعثوا معه‬

‫أبا‬

‫وقبره ‪:‬‬

‫رغال‬

‫يدله على‬

‫الطريق‬

‫الى‬

‫مكة ‪ ،‬فخرج‬

‫أبرهة ومعه‬

‫أبو رغالي حتى‬

‫أنزله‬

‫النساة‬

‫امر الفيل ‪ ،‬وقصة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪27‬‬

‫المغمس‬

‫أنزله به مات‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫هنالك‬

‫أبو رغالي‬

‫قبره‬

‫‪ ،‬فرجمت‬

‫‪ ،‬فهو‬

‫العرب‬

‫القبر الذي‬

‫الناس‬

‫يرجم‬

‫بالمغمس‪.‬‬

‫واعتداءه‬

‫على‬

‫فلما نزل أبرهة المغفس‬ ‫الى مكة ‪ ،‬فساق‬ ‫هاشم ‪ ،‬وهو‬ ‫بقتاله ‪،‬‬

‫بين‬

‫ثم‬

‫اليه أموال أهل‬

‫عرفوا‬

‫انهم‬

‫أبرهة وعبد‬

‫وبعث‬

‫الملك‬ ‫حاجة‬

‫يقول‬ ‫لي‬

‫فقيل‬

‫أنيس‬

‫يشفع‬

‫فانطلق‬

‫حناطة‬

‫المطلب‬

‫هو‬

‫الى‬

‫فتركوا‬

‫اليه‬

‫لعبد‬

‫معه عبد‬

‫هاشم‬

‫بن‬

‫أصاب‬

‫في‬

‫بن‬

‫فأتني‬

‫سيد‬

‫انيس‬

‫ئطعم‬

‫عبد‬

‫قال‬

‫قال ‪ :‬وكان‬

‫أن يخلسه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫به‬

‫الحرم من‬

‫عن‬

‫أهل‬

‫ثم‬

‫البلد وشريفها‪،‬‬

‫لهدم هذا البيت ‪ ،‬فاق لم تتتعرضوا‬

‫‪ ،‬فلما دخل‬

‫بن‬

‫من‬

‫سيد‬

‫هذا‬

‫قصي‪،‬‬

‫حناطة‬

‫فجاءه ‪ ،‬فقال‬

‫طاقة ‪ ،‬هذا‬

‫‪ ،‬لىان يخل‬

‫مكة ‪ ،‬سأل‬

‫بيت‬

‫عن‬

‫له ‪:‬‬

‫قل‬

‫دونه بحرب‬ ‫قريش‬

‫سيد‬

‫خليله‬

‫الله الحرام ‪ ،‬وبيت‬

‫بينه وبينه ‪ ،‬فوالله ما عندنا دفع‬

‫ن‬

‫فلا‬

‫وشريفها‪،‬‬

‫له ما امره به أبرهة ‪ ،‬فقال‬

‫بعض‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫بنيه‬

‫اتى العسكر‬

‫له ‪ :‬يا ذا نفير‪ ،‬هل‬

‫من‬

‫عندك‬

‫عن‬

‫‪ ،‬فسأل‬

‫لك‬

‫اليه‬

‫عنده‬

‫قريش‬

‫مائتيئ‬

‫فأوصيه بك ‪ ،‬واعطم‬

‫بخير‬

‫‪ ،‬وصاح!ث‬

‫بعير ‪،‬‬

‫أبرهة ‪ ،‬فقال‬

‫فاستاذن‬

‫ان قدر‬

‫له عبد‬

‫ابراهيم‬

‫عنه ‪ ،‬فقال‬

‫‪،‬‬

‫له عليه‬

‫وانفعه‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫بنا؟ فقال‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫له حناطة‪:‬‬

‫‪ ،‬فبعث‬

‫عنده‬

‫بما‬

‫قريش‬

‫استطعت‬

‫ببابك‬

‫‪،‬‬

‫يستاذن‬

‫أن أنيسا سائس‬ ‫الملك فتكلمه‬

‫انيس‬

‫في رؤوس‬

‫له ‪ :‬ان‬

‫فقال‬

‫الجبال ‪ ،‬وقد‬

‫‪ :‬أقعل‪.‬‬

‫عليك‬

‫الجبال ‪ ،‬فائذن له عليك‬

‫الأ‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫نفبر‪ :‬وما غناء‬

‫على‬

‫ذو نفبر الى‬

‫فقال‬

‫له صديقا‬

‫له ذو‬

‫مما نزل بك ‪،‬‬

‫الناس بالسهل ‪ ،‬والوحوش‬

‫سيد‬

‫في رؤوس‬

‫نفر ‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬وأسأله ان يستأذن لك‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬حسبي‬

‫عير مكة ‪ ،‬يطعم‬

‫‪ :‬أيها الملك‬

‫له‬

‫على‬

‫عليه حفك‬

‫ذلك‬

‫ذي‬

‫غناء فيما نزل‬

‫ينتظر أن يقتله غدؤا |ؤ عشيأ؟ ما عندنا غناة في شيء‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫فليكلمك‬

‫عير‬

‫صاحب‬

‫مكة‪،‬‬

‫في حاجته ‪ ،‬وأحسن‬

‫له أبرهة‪.‬‬

‫عبد‬

‫الماللب‬

‫تحته ‪ ،‬وكره أن‬

‫‪ ،‬وأجلسه‬

‫ومن‬

‫سائر الناس‬

‫أن اتيه بك‪.‬‬

‫الناس في السهل ‪ ،‬والوحوش‬ ‫‪ :‬فأذن‬

‫له ‪ :‬سل‬

‫مناف‬

‫بيته وحرمه‬

‫‪ ،‬ومعه‬

‫محبسه‬

‫‪ ،‬ويشفع‬

‫له الملك‬

‫فكلم‬

‫منه فهو‬

‫لي ‪ ،‬وسأرسل‬

‫عبد المطلب‬

‫كان بذلك‬

‫المطلب‬

‫ذلك‪.‬‬

‫‪ ،‬انما جئت‬

‫لم يرذ حربي‬

‫المطلب‬

‫رجل‬

‫بما بدا لك‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬واصاب‬

‫وكنانة وهذيل‬

‫فيها مائتي بعير لعبد‬

‫بن‬

‫المطلب‪:‬‬

‫اسير بيدي ملك‬

‫الفيل صديق‬

‫وغيرهم‬

‫مكة ‪ ،‬وفال‬

‫لحربكم‬

‫؛ فانه قد امرني‬

‫دخل‬

‫حاجتي‬

‫الحميرفي‬

‫‪ ،‬فاق‬

‫عليه وهو‬

‫بساطه‬

‫لا طاقة‬

‫قال ‪ -‬فان يمنغه‬

‫فانطلق‬

‫اليه‬

‫لهم‬

‫به‬

‫فهمت‬

‫له‬

‫على‬

‫له حتى‬

‫المطلب‪:‬‬

‫بدمائكم‬

‫معي‬

‫‪،‬‬

‫تهامة من‬

‫؛‬

‫قريش‬

‫‪ :‬والله ما نريد حربه ‪ ،‬وما لنا بذلك‬

‫أو كما‬

‫وهو‬

‫من‬

‫وسيدها‪،‬‬

‫لك ‪ :‬إني لم ات‬

‫له ‪ :‬عبد‬

‫المطلب‬

‫بعث‬

‫يومئذ كبير قريش‬

‫ابرهة‬

‫رجلا‬

‫الحبشة يقال‬

‫‪ :‬الاسود بن مقصود‬

‫خيل‬

‫انتهى‬

‫ا‬

‫الأسود‬

‫مكة‪:‬‬

‫معه‬

‫أن يرد علي‬

‫أوسم‬

‫ترا‬

‫‪ 5‬الحبشة يجلس‬

‫عليه الى‬ ‫الملك‬

‫الناس ‪ ،‬وانجملهم‬

‫جنبه ‪ ،‬ثم‬

‫قال‬

‫مائتي بعير أصابها‬

‫‪ ،‬واعظمهم‬

‫معه على‬ ‫لترجمانه‬

‫‪ ،‬فلما راه أبرهة أجفه‬

‫سوير ملكه ‪ ،‬فنزل ابرهة عن‬ ‫‪ :‬قل‬

‫له‬

‫‪ :‬حاجتك‬

‫لي ‪ ،‬فلما قال له ذلك‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫وأعظمه‬

‫‪ ،‬واكرمه‬

‫سوير ‪ ،5‬فجلس‬

‫له ذلك‬

‫‪ ،‬قال أبرهة لتزجمانه‬

‫الترجمان‬ ‫‪ :‬قك‬

‫له‬

‫عن‬

‫على‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫‪ :‬قد كتت‬

‫النساة‬

‫امر العيل‪ ،‬وقصة‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪28‬‬

‫أعجبتني‬ ‫دينك‬

‫حين‬

‫ودين‬ ‫‪،‬‬

‫سيمنعه‬

‫وكان‬

‫ابائك‬

‫قال‬

‫بن‬

‫سيد‬

‫المطلب‬

‫لهدمه‬

‫ليمتنع‬

‫بعض‬

‫بن‬

‫في‬

‫بكر‬

‫اخذ‬

‫فيه؟ قال‬ ‫وذاك‬

‫أنت‬

‫أم لا‪،‬‬

‫عبد‬

‫قريش‬

‫نفر من‬

‫عبد‬

‫أموال‬

‫فرد أبرهة على‬

‫على‬

‫يومئذ‬

‫عبد‬

‫قال ابن هشام ‪:‬‬

‫المطلب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫هذا ما‬

‫صخ‬

‫له‬

‫الله‬

‫وخويلد‬

‫عنهم‬

‫الإبل التي أصاب‬

‫واثلة الفذنيئ‪،‬‬

‫بن‬

‫البيت ‪ ،‬فأبى‬

‫ولا يهدم‬ ‫له‪.‬‬

‫الخبر ‪ ،‬وأمرهم‬

‫على‬

‫بالخروج‬

‫‪ ،‬ثم قام عبد المطلب‬

‫ابرهة وجنده‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫عبد‬

‫مكة‪،‬‬

‫من‬ ‫فأخذ‬

‫المطلب‬

‫بحلقة‬ ‫‪ ،‬وهو‬

‫ومحالهم غدوا محالك‬ ‫لحتنا فامر ما بدا الك‬

‫منها‪.‬‬

‫بن عبد مناف‬

‫بن عامر بن هاشم‬

‫الجبال ‪ ،‬فتحززوا‬

‫يحب!سها‬

‫عبد العطلب‬ ‫ما أبرهة فاعل‬

‫فيها ينتظرون‬

‫أبرهة مكة ‪ ،‬وما وقع‬ ‫أبرهة تهيأ لدخول‬

‫البيت ‪ ،‬ثم‬

‫الفيل ‪ ،‬ثم‬ ‫أرسل‬

‫ليقوم فابى ‪ ،‬فضربوا‬

‫أخذ‬

‫الى‬

‫في‬

‫رأسه‬

‫وهي‬

‫اولات‬

‫التطريد‬

‫اخفره يا رب وانت محفود‬

‫حلقة باب‬ ‫بمكة‬

‫الكعبة ‪ ،‬وانطلق هو ومن‬

‫نفيل‬

‫مكة ‪ ،‬وهئأ فيله ‪ ،‬وعئى‬

‫اليمن ‪ ،‬فلما وجهوا‬

‫الفيل ‪ ،‬وخرج‬

‫ذلك‪:‬‬

‫في‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫جيشه‬

‫الفيل إلى‬

‫محمود‪،‬‬ ‫نفيل‬

‫معه من قريثر إلى شعف‬

‫إذا دخلها‪.‬‬

‫له ولفيله ‪ ،‬وشعر‬

‫بأذنه ‪ ،‬فقال ‪ :‬ابرك‬

‫اذنه ‪ ،‬فبرك‬

‫فيها التقليد‬

‫له منها‪ ،‬والطماطم ‪ :‬الأعلاج‪.‬‬

‫‪ :‬ثم أرسل‬

‫الانصراف‬

‫بن عبد الدار بن قصيئ‪:‬‬

‫الاخذ الهجمة‬

‫الى طماطبم سوذ‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الحرام ‪ ،‬ثم‬

‫بعث‬

‫‪ :‬يعمز‬

‫ضع رخله فآفنع حلالك‬

‫حراء وثبيبر فائبيد‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬هذا ما صح‬

‫إلى‬

‫إن يرجع‬

‫اليه حناطة‬

‫بق‬

‫الاسود بن مقصود‪:‬‬

‫‪ :‬وقال عكرمة‬

‫فضمها‬

‫جنب‬

‫بني‬

‫معرة الجيش‬

‫وششنصرونه‬

‫لأهئم أخز الأسود نجن مقصوذ‬

‫لهدم‬

‫سيد‬

‫بكر‪،‬‬

‫‪ ،‬فاخبرهم‬

‫؟ ‪ :‬تخرفا عليهم من‬

‫يف‬

‫لعكرمة في الدعاء على‬

‫فلما اصبح‬

‫للبيت‬

‫أبرهة‪:‬‬

‫لا‬

‫دخول‬

‫الى‬

‫المطلب‬

‫يغلبن صليبهم‬ ‫ان كنت تاركهم وقب‬

‫بين‬

‫رتآ‬

‫الكعبة‪:‬‬

‫لاهئم ان انعبد‬

‫شعر‬

‫انا رلث‬

‫أبرهة حين‬

‫تهامة ‪ ،‬على‬

‫الى قريش‬

‫يدعون‬

‫المطلب‬

‫المطلب‬

‫كنانة ‪ ،‬وهو‬

‫ابرهة ثلث‬

‫الله‬

‫له عبد‬

‫‪ :‬إني‬

‫الإبل ‪ ،‬وان‬

‫بيتا‬

‫‪.‬‬

‫مع‬

‫مناة بن‬

‫على‬

‫الجبال والسعاب‬

‫الكعبة ‪ ،‬وقام معه‬ ‫بحلقة‬

‫بن‬

‫الكعبة يستنصر‬

‫والئحزز في شعف‬

‫باب‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫كلمتني ‪ ،‬أتكلمني في مائتي بعير أصبتها لك‬

‫العلم ‪ ،‬قد ذهب‬

‫فلما انصرفوا عنه ‪ ،‬انصرف‬

‫باب‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فعرضوا‬

‫اكان ذلك‬

‫فيك‬

‫لا تكلمني‬

‫مني‬

‫أهل‬

‫الدئل‬

‫هذيل‬

‫‪ ،‬والله اعلم‬

‫عبد‬

‫جثت‬

‫‪ :‬ما كان‬

‫عدي‬

‫يومئذ‬

‫عليهم‬

‫قد‬

‫فيما يزعم‬

‫نفاثة بن‬

‫وهو‬

‫رايتك ‪ ،‬ثم قد زهدت‬

‫حين‬

‫وتترك‬

‫هو‬

‫بن‬

‫مكة‬

‫أو ازجغ‬ ‫حبيب‬

‫بالالبرزين ليقوم فأبى ‪ ،‬فادخلوا‬

‫محاجن‬

‫اسم‬

‫اقبل نفيل‬

‫راشدأ‬

‫يشتذ‬

‫الفيل محمودا‪،‬‬

‫من‬

‫حتى‬ ‫لهم‬

‫بن‬

‫حيث‬ ‫اضعد‬ ‫في‬

‫حبيب‬ ‫جئت‬ ‫في‬

‫وأبرهة‬

‫الخثعميئ‬ ‫؛ فانك‬

‫الجبل‬

‫مرافه فبزغوه‬

‫في‬

‫‪ ،‬وضربوا‬

‫مجمغ‬

‫قام‬

‫حتى‬ ‫بلد‬

‫الله‬

‫الفيل‬

‫بها ليقوم فأبى‪،‬‬

‫النساة‬

‫امر الفيل ‪ ،‬وقصة‬

‫لابن ه!نحام‪)،‬‬

‫"السيرة‬ ‫‪92‬‬

‫فوخهوه‬

‫الى‬

‫راجعا‬

‫اليمن ‪ ،‬فقام يهرول‬

‫‪ ،‬ووجهوه‬

‫مثل‬

‫ذلك‬

‫كل‬

‫طائبر منها ثلاثة أحجار‬

‫منهم‬

‫تصيب‬ ‫وشسألون‬ ‫نقمته‬

‫مكة‬

‫إلى‬

‫فبرل ‪ .‬فأرسل‬

‫يحملها‬

‫أحدا الا هلك‬

‫عن‬

‫‪ ،‬ووخهوه‬

‫‪ :‬حجر‬

‫‪ ،‬وليس‬

‫نفيل بن حبيب‬

‫كلهم‬

‫الى‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫في‬

‫منقاره ‪ ،‬وحجران‬

‫اصابت‬

‫ليدئهم على‬

‫الشام ففعل‬ ‫عليهم‬

‫ذلك‬

‫مثل‬

‫إلى‬

‫‪ ،‬ووجهوه‬

‫طيرا من‬

‫البحر أمثال الخطاطيف‬

‫في‬

‫الحمص‬

‫‪ ،‬وخرجوا‬

‫‪ ،‬أمئال‬

‫رجليه‬

‫هاربين يبتدرون‬

‫ففعك‬

‫المشرق‬

‫والبلسان ‪ ،‬مع‬

‫‪ ،‬لا‬

‫والعدس‬

‫الطريق الذي منه جاؤوا‪،‬‬ ‫راى ما انزل‬

‫الطريق الى اليمن ‪ ،‬فقال نفيل ‪ -‬حين‬

‫الله‬

‫بهم من‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫والإله الالالب‬

‫أين المفز‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬قوله ليس‬ ‫قال ابن إسحاق‬

‫ألا‬

‫ث‬

‫(اتانا‬

‫‪-‬‬

‫‪ :‬وقال‬

‫الغالب ‪ ،‬عن‬

‫المقلوب‬

‫والاشرم‬

‫غير ابن اسحاق‬

‫الغالث‬

‫ليس‬

‫‪.‬‬

‫نفيل ايضا‪:‬‬

‫يا‬

‫‪ -‬عنا‬

‫رديخنما‬

‫نعمناكم‬

‫عشاء‬

‫فلم يقدر لقابسكم لدينا)‬

‫قابس منكم‬

‫ردينة ‪ ،‬لو رايت ولا تريه‬ ‫وحمدت أمري‬ ‫اذا لعذرتني‬ ‫اله اذ أبصرت طيرا‬ ‫حمدت‬

‫مع‬

‫عينا‬

‫الإصباح‬

‫ما رأينا‬ ‫لدى جنب المحضب‬ ‫ولم تأسي على ما فات بيفا‬ ‫وخقت حجارة تلقى علينا‬ ‫كأن علي للخبشان دينا‬

‫وكل القوم يسأل عن نفيل‬

‫فخرجوا يتساقطون بكل طريق ‪ ،‬ويهلكون بكل مفلك ‪ ،‬على كل منهل ‪ ،‬وأصميب أبرهة في جسده ‪،‬‬ ‫وخرجوا‬

‫به معهم‬

‫به صنعاء وهو‬ ‫قال‬ ‫ذلك‬

‫تسقط‬

‫انامله أنملة أنملة ‪ ،‬كلما‬

‫مثل فرخ الطائر‪ ،‬فما مات‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫العام ‪ ،‬وأنه أول‬

‫ما ريي‬

‫ما ذكر في |لقرآن عن‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫مأ رد عنهم‬

‫المل‬

‫!‬

‫من‬

‫قصة‬

‫إمر الحبشة‬

‫حالهم‬

‫تعالى‬

‫لبقاء أمرهم‬

‫ابن هشام‬

‫النحوي‬

‫‪:‬‬

‫الابابيل‬

‫وأبو عبيدة‬

‫والحتظل‬

‫‪ ،‬فيما يزعمون‬

‫قلبه‬

‫‪ :‬أن اول‬

‫محمدا‬

‫‪-‬جرر كان‬

‫ومدتهم‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫!‬

‫وأزسل‬

‫‪،[5 ،1‬‬

‫ما رئيت‬ ‫والعشر‬

‫‪.‬‬

‫الحصبة‬

‫ذلك‬

‫علنهم‬

‫مما يعد‬ ‫ال!ه‬

‫تبارل‬

‫ألالل‬

‫طنرا‬

‫وقال ‪!( :‬يئف‬

‫اله على‬

‫والخدري‬

‫العرب‬

‫بأرض‬

‫العام ‪.‬‬

‫!‬

‫قرئمثبى‬

‫الله‬

‫من‬

‫بهم‬

‫الخير لو‬

‫قبلو‬

‫قريخشبى من‬

‫وتعالى‬

‫‪( :‬ألز‬

‫نعمته عليهم‬

‫تر كف‬

‫فعل‬

‫ترميهم مجطرؤ فن سخيل!‬

‫!‬

‫اتذهـأطعمهص ئن جوبم و امنهم ئن خوغ‬

‫التي كانوا عليها لما اراد‬

‫تفسير مفرد|ت‬

‫يونس‬

‫الله‬

‫الفيل‪:‬‬

‫سورتي‬

‫انحرمل‬

‫عن‬

‫تمث‬

‫الفيل‪:‬‬

‫ألز تحعل بخدهز فى تقليل!‬

‫فققبدوأ رث هذا اتيمي !‬

‫قال‬

‫بن‬

‫صذره‬

‫عتبة أنه حدث‬

‫بها مرائر الشجر‬

‫‪ :‬فلما بعث‬

‫كعقحنى مأ!ولي !!أ‬

‫شيئا من‬

‫يعقوب‬

‫حتى‬

‫سقطت‬

‫اتصدع‬

‫انملة أتبعتها منه مدة‬

‫قيحا‬

‫ودما‪،‬‬

‫حتى‬

‫قدموا‬

‫إءلعهتم‬

‫!!‬

‫رظة الشا‬

‫وفضله‪،‬‬

‫رثك‬

‫بأ!ب‬

‫!‬

‫نجعلهم‬

‫والصيف!‬

‫أقرل!‪ [4 ،1 :‬أي ‪:‬‬

‫لئلآ‬

‫يغير‬

‫‪.5‬‬

‫الفيل وقريش‪:‬‬ ‫‪ :‬الجماعات‬

‫انه عند‬

‫العرب‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫تتكلم‬

‫‪ :‬الشديد‬

‫لها العرب‬

‫الصلب‬

‫بواحد‬

‫‪ ،‬قال رؤبة‬

‫بن‬

‫علمناه‬

‫‪ ،‬واما السجيل‬

‫العخاج‬

‫‪:‬‬

‫؟ فأخبرني‬

‫امر الفيل ‪ ،‬وقصه‬

‫ومسهم‬

‫النساة‬

‫"‬

‫ما مسق اضحاب‬

‫تزميهم‬

‫الفيل‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫حجارة من سجيل‬

‫ولعبت طير بهم أبابيل‬ ‫وهذه الأبيات في أرجوز؟‬ ‫واحدة‬

‫‪ ،‬وانما‬

‫الجنسين‬

‫هو‬

‫‪ :‬الحجر‬

‫ربيعة‬

‫بن‬

‫تسقي‬

‫ستح‬ ‫والطين‬

‫قال ‪ :‬واخبرني‬ ‫مالك‬

‫وجل‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وذكر بعض‬

‫‪ ،‬يعني‬

‫‪ ،‬والعضف‬

‫أبو عبيدة‬ ‫زيد‬

‫له‬

‫بالسنح‬

‫‪ :‬ورق‬

‫النحوقي‬

‫المفسرين أنهما كلمتان بالفارسية جعلتهما العرب كلمة‬ ‫‪ :‬الحجر‬

‫الزرع‬

‫أنه يقال‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬والجل‬

‫‪ :‬الطين‬

‫لم ئققست‬

‫له ‪ :‬العصافة‬

‫‪ ،‬يعني‬

‫‪ ،‬وواحدته‬

‫والعصيفة‬

‫من‬

‫‪ :‬الحجارة‬

‫هذين‬

‫‪ :‬عضفة‪0‬‬

‫لعلقمة‬

‫‪ ،‬وأنشدني‬

‫عبدة‬

‫بن‬

‫بني‬

‫احد‬

‫مناة بن تميم‪:‬‬

‫مذانب قد مالت عصيفتها‬

‫وهذا البيت في قصيدة‬

‫له‬

‫خدورها‬

‫أتي الماء مطموم‬

‫من‬

‫‪ ،‬وقال الراجز‪:‬‬

‫مأكوذ‬

‫فصئروا مثل كعضف‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬ولهذا البيت تفسير في النحو‪.‬‬ ‫وايلاف‬ ‫وخرجة‬

‫قريش‬

‫الخروج‬

‫‪ :‬المهم‬

‫الى الشام في تجارتهم‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫‪ :‬خرجة‬

‫في الصيف‪.‬‬

‫أخبرنا‬

‫ابن هشام‬

‫معنى واحد؛‬

‫قال ‪ :‬أخبرني‬

‫وأنشدني‬

‫لذي‬

‫من المؤلفات‬

‫المتعمين‬

‫أبو زيد‬

‫الرمة ]من‬

‫الأنصاري‬

‫الطويل‬

‫اذا‬

‫له‬

‫‪ ،‬وقال مطرود‬

‫النجوم‬

‫والإللاف‬

‫‪ :‬ان يكون‬

‫ايلافأ؟ قال الكميت‬ ‫[‬

‫بعابم‬

‫الخزاعيئ ]من‬

‫تغئرت‬

‫للإنسان‬

‫بن زيد احد بني اسد‬

‫تقول‬

‫شعاع الضحى‬

‫بن كعب‬

‫الف‬

‫‪ :‬ألقت‬

‫الشيئء الفا والقته ايلافا‪ ،‬في‬

‫[‪:‬‬

‫في لونها يتوضح‬

‫الكامل [‪:‬‬

‫والطاعنين‬

‫وهذا البيت في ابيات له سأذكرها في موضعها‪،‬‬ ‫ايضا‬

‫ان العرب‬

‫الزفل اذماء حرة‬

‫وهذا البيت في قصيدة‬

‫المتقارب‬

‫لهم خرجتان‬

‫في‬

‫الشتاء‪،‬‬

‫من‬

‫ان شاء‬

‫الله‬

‫لرخلة‬

‫تعالى‪.‬‬

‫الإبل أو البقر او الغنم‬

‫بن خزيمة‬

‫الإيلاف‬

‫بن مدركة‬

‫او غير‬

‫بن الياس‬

‫ذلك‬

‫بن مضر‬

‫؛ يقال‬

‫‪ :‬آلف‬

‫فلان‬

‫بن نزار بن معد ]من‬

‫‪:‬‬

‫له انمؤلفو‬

‫يقول‬

‫ن‬

‫لنا‬

‫‪ :‬هذا المعيم‬

‫المرجل‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫والإيلاف‬

‫وآل‬

‫أيضا ‪ :‬أن يصير‬

‫القوم انفا‪ ،‬يقال ‪ :‬الف‬

‫صزيقياء‬

‫وهذا البيت‬

‫القوم ايلافأ؛ قال الكميت‬

‫بني سغد‬

‫غداة لاقوا‬

‫بن زيد‬

‫نجن‬

‫ضئة مؤلضينا‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫والإيلاف‬

‫ايضا‬

‫‪:‬‬

‫أن‬

‫يؤلف‬

‫الشيء‬

‫والإيلاف‬

‫أيضا‬

‫‪ :‬أن‬

‫تصير‬

‫ما دون‬

‫الى‬

‫الألف‬

‫الشيء‬

‫الفا‬

‫فيالفه‬

‫‪،‬‬

‫يقال‬

‫ويلزمه‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫يقال‬

‫الفته ايلافا‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫ا‪-‬لقته‬

‫]من‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫اياه إيلافا‪.‬‬

‫النساة‬

‫أمر الفيل ‪ ،‬وقصة‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪31‬‬

‫ما صار‬

‫قائد الفيل وسائسه‪:‬‬

‫اليه حال‬

‫تال ابن اسحاق‬ ‫عائشة‬

‫‪ -‬رضي‬

‫حادث‬

‫‪ :‬حدثني‬ ‫عنها ‪ -‬قالت‬

‫الله‬

‫الفيل في‬

‫قال‬

‫شعر‬

‫ابن اسحاق‬

‫قريشا‪،‬‬

‫ما صنع‬

‫بالحبشة‬

‫نسب‬

‫افل‬

‫‪ :‬لقد رايت‬

‫العرب‬

‫‪ :‬فلما‬

‫وقالوا ‪ :‬هم‬

‫الله‬

‫عبدالله بن أبي بكر‪،‬‬

‫رد‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قاتل‬

‫الله‬

‫قريش‬

‫كغب‬

‫عن‬

‫في حادث‬

‫أمن‬

‫ففبر‬

‫مكة‬

‫عنهم‬

‫من‬

‫فقال عبدالد بن الزبغرى بن عدي‬ ‫بن لؤفي بن غالب‬

‫‪ ،‬وكفاهم‬

‫بن قيس‬

‫مونة‬

‫الكامل‬

‫لم تخلق‬

‫اصابه حتى‬

‫أبي قيس‬

‫نسب‬ ‫وقال‬

‫ابو قيس‬

‫مالك‬

‫ومن صتعه‬

‫النقمة ‪ ،‬أعظمت‬

‫ذلك‬

‫يذكرون‬

‫أشعارا‬

‫فيها‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫بن هصيص‬

‫من‬

‫يرام‬

‫حريمها‬

‫الانام‬

‫يرومها‬

‫لا‬

‫ولسوف يتبي انجاهلين عليمها‬ ‫ولم يعمثق بغد‬

‫الإياب‬

‫سقيمها‬

‫والفه من فوق العباد يقيمها‬

‫بقوله ‪ :‬بعد‬

‫الإياب‬

‫سقيمها‬

‫‪ :‬أبرهة ؟ اذ حملوه‬

‫معهم‬

‫حين‬

‫ما‬

‫أصابه‬

‫بصنعاء‪.‬‬

‫ابن الأسلت‬ ‫ابن الأسلت‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ابو قي!‬ ‫بن الأؤس‬

‫بن سهم‬

‫لا عزيز‬

‫اذ‬

‫الفا لم يؤوبوا ازضهم‬

‫مات‬

‫عدوهم‬

‫كانت قديما‬

‫كانت بها عاد وجرهم قبلهم‬ ‫قال‬

‫‪ ،‬فقالوا في‬

‫بن عدفي بن سعيد‬

‫عتها ما راى‬

‫ابن الزبعرى‬

‫بما أصابهم‬

‫به من‬

‫العرب‬

‫[‪:‬‬

‫الشعرى ليالي حرمت‬

‫ابن اسحاق‬

‫يستطعمان‬

‫الفيل‪:‬‬

‫تنكلوا‬

‫‪ :‬يعني‬

‫اعميين‬

‫مفعدين‬

‫الناس ‪.‬‬

‫كيدهم‪.‬‬

‫عن بطن‬

‫ستون‬

‫بمكة‬

‫‪ ،‬واصابهم‬

‫مكة انها‬

‫سائل امير الجيش‬

‫بنت‬

‫بن سعد‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وما رد عن‬

‫بن‬

‫عن‬

‫قائد الفيل وسائسه‬

‫الد الحبشة‬

‫|بن |لزبعرى وشعره‬

‫عمرة‬

‫عبدالرحمن‬

‫بن زرارة ‪ ،‬عن‬

‫أمن‬

‫وشعره‬ ‫الانصاري‬

‫صيفي‬

‫المتقارب‬

‫في الفيل‪:‬‬ ‫ثم الخطميئ‬

‫بن الأسلت‬

‫‪ ،‬واسمه‬

‫بن جشم‬

‫‪ :‬صيفيئ‪.‬‬

‫بن وائل بن زيد بن قي!‬

‫بن عامر‬

‫بن مرة نجن‬

‫[‪:‬‬

‫يوم فيل الحبو‬

‫ش اذ كفما‬

‫بعثوه‬

‫رزم‬

‫أقرابه وقد شرموا أنفه فآتخرنم‬

‫تحت‬ ‫محاجنهم‬ ‫وقد جعلوا سوطه مقولأ‬ ‫واذبر اذراجه‬ ‫فولى‬ ‫فأزسل من فوقهم حاصبا‬

‫فلفهم‬

‫تحفق على الصنر أخبارهم‬

‫وقد ثاجوا كثؤاج انغنم‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ؤهذه الأبيات في قصيدة‬

‫له‬

‫اذا‬

‫يفموه‬

‫قفاه كلم‬

‫وقذ باء بالظلم من كان ثم‬

‫‪ ،‬والقصيد ة‬

‫ايضا تروى‬

‫لأمية‬

‫مثل لف القزم‬ ‫بن ابي الصلت‪.‬‬

‫النساة‬

‫أمر الفيل ‪ ،‬وقصه‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪32‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقال‬

‫فقوموا فصفوا‬

‫أبو قيس‬

‫أمن‬

‫ابن الاسلت‬

‫الطويل‬

‫رئكم وتمسحوا‬

‫[‪:‬‬

‫بازكان هذا البيت‬

‫الاخاشب‬

‫بين‬

‫مته بلاء مصدق‬ ‫فعندكم‬ ‫كتيبته بالسفل تمشي ورنجله‬

‫غداة أبي يكسوم هادي انكتائب‬ ‫على القاذفات في رؤوس المناقب‬

‫فلما آلاكم نضر ذي العرش ردهم‬

‫جنود المليك بين سافي وحاصب‬

‫ولم يؤلت‬

‫غير عصائب‬

‫فوئوا سراعأ هاربين‬ ‫قال ابن هثام ‪ :‬أنشدني‬ ‫قصيدة‬

‫قيس‬

‫لأبي‬

‫ابو زيد الأنصاري‬

‫سأذكرها‬

‫موضعها‬

‫في‬

‫الى افله ملحنش‬

‫قوله ‪ :‬على‬

‫ان شاء‬

‫الله‬

‫القاذفات في رؤوس‬

‫‪ ،‬وقوله ‪ :‬غداة‬

‫أبي يكسوم‬

‫المناقب ؟ وهذه‬

‫الأبيات في‬

‫؛ يعني ‪ :‬ابزهة ؛ كان‬

‫أبا‬

‫يكنى‬

‫يكسوم‪.‬‬

‫طالب‬

‫شعر‬

‫بن أبي طالب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقال طالب‬

‫ألم تغلموا‬

‫فلولا‬ ‫قال‬

‫شعر‬

‫بن أبي طالب‬

‫ما كان في حرب‬

‫دفاع الله‬ ‫‪ :‬وهذان‬

‫ابن هثام‬

‫أبي الصلت‬

‫‪!،‬‬

‫لا‬

‫بن عبد المطلب‬

‫داحس‬

‫البيتان في‬

‫قصيدة‬

‫أمن‬

‫وجيش‬

‫شيئء غيره‬

‫في حادث‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ابراهيم‬

‫في حادث‬

‫الفيل‪:‬‬ ‫الطويل‬

‫ابي يكسوم‬

‫لأضبحتم‬

‫له في‬

‫[‪:‬‬

‫يوم بدبى سأذكرها‬

‫لا‬

‫في‬

‫اذ‬

‫ملؤوا السعبا؟‬

‫تمنعون‬ ‫ان‬

‫موضعها‪،‬‬

‫لكم‬

‫شاء‬

‫الله‬

‫سربا‬

‫تعالى‪.‬‬

‫الفيل‪:‬‬

‫‪ :‬وقال أبو الصلت‬

‫بن أبي ربيعة الثقفي‬

‫في‬

‫شان‬

‫الفيل ‪ ،‬ويذكر‬

‫الحنيفية‬

‫دين‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬تزوى‬

‫بن ابي ربيعة الثقفي أمن الخفيف‬

‫لأمية بن أبي الصلت‬

‫ثاقبات‬ ‫ان آيات رئنا‬ ‫خلق الليل والئهار فكل‬

‫ثم يجلو‬

‫[‪:‬‬

‫لا يماري فيهن‬

‫مستبين‬

‫النهار رلث رحيم‬

‫الأ‬

‫انكفور‬

‫حسابه مقدور‬

‫بمهاه شعاعها‬

‫متشور‬

‫حبس الفيل بالمغفس حئى‬ ‫لازمأ حلقة الجران كما قف‬

‫ظل يحبو كأنه معقور‬ ‫ص من صخر كبكب محدور‬

‫حوله من ملوك كندة أنجطا‬

‫ل ملاويث في الحروب صقور‬

‫خلفوه ثم‬ ‫كل‬

‫ديني‬

‫شعر‬

‫الفرزدق‬

‫يوسف‬

‫جميعا‬

‫يوم القيامة عتد الف‬

‫بن مالك‬ ‫‪ ،‬ويذكر‬

‫ء الأ دين الحنيفة‬

‫بور‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫حتظلة‬

‫ابذعروا‬

‫كلهم عظم‬

‫لساقه‬

‫محكسور‬

‫‪ :‬وقال الفرزدق ‪ -‬واسمه‬

‫‪ :‬همام‬

‫بن زيد مناة بن تميم ‪ -‬يمدح‬ ‫الفيل وجيشه‬

‫أمن‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫بن غالب‬

‫سليمان‬

‫أحد‬

‫بني مجاشع‬

‫بن عبدالملك‬

‫بن دارم بن مالك‬

‫بن‬

‫الحجاج‬

‫بن‬

‫بن مروان ‪ ،‬ويهجو‬

‫النساة‬

‫امر الفيل ‪ ،‬وقصة‬

‫"السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫)'‬

‫‪33‬‬

‫فلما طغى‬ ‫فكان‬

‫الحجاج حين‬

‫كما‬

‫طغئ‬

‫كنضسر‬

‫شعر‬

‫البيت‬

‫الأبيات في قصيدة‬

‫عبدالله بن قيس‬

‫قال‬ ‫الأشرم‬

‫؟‬

‫ابن هشام‬

‫أمن‬

‫‪ ،‬والفيل‬

‫الماء عاصم‬

‫من خشية‬

‫هباء وكانوا مطرخفي‬

‫اليه عظيم‬

‫فيله‬

‫الطراخم‬

‫المشركين الأعاجم‬

‫له‪.‬‬

‫|لرقيات في حادث‬

‫‪ :‬وقال‬

‫في‬

‫عن القبلة البيضاء ذات المحارم‬

‫أعادهم‬

‫اذ سالتى‬

‫‪ :‬إني‬

‫الى جبل‬

‫مثل ما رمئ‬

‫جنودا تسوق الفيل حئى‬

‫وهذه‬

‫غنى‬

‫قال ابن نوح ‪ :‬سأزتقي‬

‫رمى الله في جثمانه‬

‫نصرت‬

‫به‬

‫‪ ،‬قال‬

‫مرتتي‬

‫ال!لالم‬

‫عبدالله بن‬

‫الخفيف‬

‫قيس‬

‫الفيل‪:‬‬ ‫‪ -‬احد‬

‫الرقئات‬

‫بني عامر بن لؤي‬

‫‪ -‬يذكر أبرهة ‪ ،‬وهو‬

‫بن غالب‬

‫[‪:‬‬

‫واستهلست عمليهم الطير بالجت‬

‫ل فولى‬ ‫!ل حئى‬

‫ذاك من يغزه من الناس يزجع‬

‫وهو فل من الجيوش ذميم‬

‫كاده الأشرم ائذي جاء‬

‫وهذه‬

‫الأبيات‬

‫بالفب‬

‫مهروئم‬

‫وجيشه‬

‫كأئه مرجوئم‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫ولدا أبرهة‪:‬‬ ‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬فلما هلك‬ ‫بن أبرهة ملك‬

‫يكسوم‬

‫بن ذي‬

‫سيف‬

‫فلما طال‬ ‫قيصر‬

‫على‬ ‫من‬

‫حتى‬

‫"أمر الحبشة‬

‫اليه‬

‫ففعل ‪ ،‬ثم خرج‬

‫إهل‬

‫الروم ‪ ،‬فشكا‬

‫الروم ؛ فيكون‬

‫فخرج‬

‫اليمن في الحبشة أخوه مسروق‬

‫البلاء على‬

‫النعمان يشفع‬

‫أبرهة ملك‬

‫يزن الحميري‬

‫ملك‬

‫له ملك‬

‫لسيف‬

‫بملك‬

‫يطالب‬

‫اليمن خرج‬ ‫إليه ما هم‬

‫بسلسلة‬ ‫حتى‬

‫يجلس‬

‫يراه رجل‬

‫عند كسرى‬

‫قال‬

‫فيه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫له النعمان‬

‫معه ‪ ،‬فادخله على‬

‫في رأس‬

‫لم يره قبل‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫|ليمن ويستنجد‬ ‫بن ذي‬

‫‪ ،‬وسأله‬

‫قيصر‬

‫يزن الحميري‬

‫أن يخرجهم‬

‫الروم ‪:‬‬

‫‪ ،‬وكان يكنى‬

‫عنه ‪ ،‬ويليهم‬

‫بأبي مزة ‪ ،‬حتى‬

‫قدم‬

‫من‬

‫شاء‬

‫إليهم‬

‫هو ‪ ،‬ويبعث‬

‫‪:‬‬

‫أتى النعمان بن المنذر‪ ،‬وهو‬

‫في مجلسه‬

‫ابن هشام‬

‫سيف‬

‫بن أبرهة‪.‬‬

‫اليمن ‪ ،‬فلم يشكه‪.‬‬

‫‪ :‬ان لي‬

‫‪ -‬يضرب‬

‫ذلك ‪ ،‬ثم يدخل‬ ‫الا برك‬

‫كسرى‬

‫كسرى‬

‫على‬

‫الحيرة وما يليها من أرض‬

‫وفادة في‬

‫‪ ،‬وكان كسرى‬

‫طاقة في مجلسه‬

‫هيبة‬

‫عامل‬

‫على‬

‫كسرى‬

‫تاجه مثل القنقل العظيم ‪ -‬فيما يزعمون‬ ‫من ذهب‬

‫الحبشة‬

‫يكسوم‬

‫ابنه‬

‫بن أبرهة ‪ ،‬وبه كان ئكنى ‪ ،‬فلما هلك‬

‫يجلس‬

‫كل‬

‫أبو عبيدة ‪ :‬ان سيفا‬

‫حتى‬

‫في ايوان مجلسه‬

‫فيه الياقوت واللؤلؤ والزبرجد‬

‫معققا‬

‫عنقه‬

‫لا‬

‫راسه في تاجه ‪ ،‬فاذا استوى‬ ‫له‬

‫يكون‬

‫ذلك‪،‬‬

‫الذي فيه تاجه ‪ ،‬وكان‬

‫ذلك ‪ ،‬وكانت‬

‫‪ ،‬فلما دخل‬

‫عايم ‪ ،‬فأقم‬

‫عندي‬

‫العرالتى‬

‫‪ ،‬فشكا‬

‫عليه سيف‬

‫لما دخل‬

‫عليه‬

‫تحمل‬

‫طأطأ‬

‫تاجه ‪ ،‬انما يستر عليه بالثياب‬

‫في مجلسه‬

‫نجن ذي‬

‫بالذهب‬

‫والفضة‬

‫يزن‬

‫كشفت‬

‫عنه الثياب ‪ ،‬فلا‬

‫برك ‪.‬‬

‫رأسه ‪ ،‬ففال‬

‫الملك‬

‫‪ :‬إن‬

‫هذا‬

‫الأحمق‬

‫امر العيل‪ ،‬وقصة‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫النساة‬ ‫‪34‬‬

‫يدخل‬

‫علي‬

‫يضيق‬

‫عنه كل‬

‫قال‬ ‫الحبشة‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫قال‬

‫فقال ‪ :‬بل‬

‫فقال‬

‫‪،‬‬

‫كسوة‬

‫الحبشة‬

‫‪ :‬ان‬

‫في‬

‫حسنة‬

‫لتنصرني‬

‫فارس‬

‫بارض‬

‫‪ ،‬فلما قبض‬ ‫ثم‬

‫الرجل‬

‫بعثتهم‬

‫اليه‬

‫‪،‬‬

‫ويكون‬

‫منه سيف‬ ‫‪:‬‬

‫فقال‬

‫منها الا ذهب‬ ‫جاء‬

‫وما‬

‫له؟‬

‫معه ‪ ،‬فان يهلكوا‬

‫بلادنا الاغربة ‪ ،‬فقال‬ ‫بلادي‬

‫ملك‬

‫العرب ‪ ،‬لا حاجة‬

‫ذلك‬

‫بعث‬

‫التي جئت‬

‫أمر هذا‬

‫‪ ،‬غلبتنا على‬

‫‪ ،‬فجئتك‬

‫من‬

‫لشانا‪،‬‬

‫أرضي‬

‫للقتل ‪ ،‬فلو أنك‬

‫معه كسرى‬

‫جيشا‬

‫لهذا‬

‫بهذا؟ا ما جبال‬

‫حبستهم‬

‫له ‪ :‬أيها الملك‬

‫فلم أكن لاوزط‬

‫‪ :‬ماذا ترون‬

‫فبعث‬

‫‪ :‬ثم‬

‫وافي ‪ ،‬وكساه‬

‫أصنع‬

‫ثم يطأطىء‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬انما فعلت‬

‫لهمي‬

‫شيء‪.‬‬

‫‪ ،‬ام السند؟‬

‫الملك‬

‫لهم‬

‫الباب‬

‫ابن اسحاق‬

‫قلة خيرها؛‬ ‫درهم‬

‫هذا‬

‫الطويل‬

‫رأسه ‪ ،‬فقيل‬

‫لسيف‬

‫هذا‬

‫‪ ،‬لأنه‬

‫عمدت‬

‫وفضة‬

‫فقال‬ ‫كان‬

‫خرج‬

‫لك‬

‫ينثر تلك‬ ‫الملك‬

‫حباء‬

‫قائل ‪ :‬أيها الملك‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬بعدت‬

‫اردت‬

‫الذي‬

‫مع‬

‫بلادك‬

‫الورق للناس ‪ ،‬فبلغ‬

‫تنثره‬

‫! يرغبه فيها‪ ،‬فجمع‬

‫إ‬

‫‪ :‬اي‬

‫لي بذلك ‪ ،‬ثم أجازه بعشرة آلاف‬

‫فجعل‬

‫الى‬

‫له كسرى‬

‫الأغربة‪:‬‬

‫‪ ،‬اني‬

‫كسرى‬

‫في‬

‫بهم ‪ ،‬وان‬

‫للناس‬

‫!‬

‫! فقال‬

‫مرازبته فقال‬

‫سجونك‬

‫ظفروا‬

‫‪:‬‬

‫وما‬

‫رجالأ‬ ‫ملكأ‬

‫كان‬

‫قد‬

‫ازددته؟‬

‫من كان في سجونه ‪ ،‬وكانوا ثمانمائة رجل‪.‬‬

‫انتصار سيف‪:‬‬ ‫عليهم‬

‫واستعمل‬

‫رجلا‬

‫ثمان سفائن ‪ ،‬فغرقت‬ ‫قومه ‪ ،‬وقال‬

‫من‬

‫اليه مسروق‬

‫فقتل‬

‫انجن‬

‫له‬

‫بن‬

‫ملكهم‬

‫‪،‬‬

‫وذذ‬

‫‪ :‬رنجلي‬ ‫ملك‬

‫رجلا‬

‫‪:‬‬

‫اتركوه ‪ ،‬فوقفوا‬

‫‪.‬‬

‫اتركوه‬

‫طويلا‪،‬‬

‫لا يوئرها‬

‫غيره‬

‫في رأسه حتى‬ ‫وانهزموا‪،‬‬ ‫منكسة‬

‫شعر‬

‫خرجت‬

‫فقتلوا وهربوا‬

‫أبدا‪،‬‬

‫سيف‬

‫فقال سيف‬

‫الباب‬

‫بن ذي‬

‫‪:‬‬

‫عاقدا‬

‫فوقفوا‬

‫قال ‪ :‬علام‬

‫وأمر‬

‫قفاه‬

‫في‬ ‫‪،‬‬

‫جميعا‬

‫اليه جنده‬

‫تاجه‬

‫هو؟‬

‫‪ ،‬فأرسل‬

‫‪ ،‬ونكس‬

‫كل‬ ‫فهدم‬

‫‪،‬‬

‫ثم‬

‫ثم‬

‫لم يتحركوا‬ ‫الرجل‬

‫فعصبا‬

‫عن‬

‫له‬

‫دابته‬

‫سفائن ‪ ،‬فجمع‬ ‫جميعا‪،‬‬

‫اليهم‬

‫الناس على‬

‫رأسه‬

‫قال‬

‫فيهم ‪ ،‬وأفضلهم‬

‫او نظفر‬

‫بين‬

‫‪ :‬علام‬

‫قالوا ‪ :‬تد تحول‬

‫أصبت‬

‫بحاجبيه‬

‫وجه‬

‫على‬

‫طويلا‪،‬‬

‫ولاثوا به فقد‬

‫من‬

‫يست‬

‫حنقا عليهم ‪ ،‬فلما تواقف‬

‫قال‬

‫شدتها‪،‬‬

‫اهدموا‬

‫حتى‬

‫عدن‬

‫نموت‬

‫؟ فان رايتم أصحابه‬

‫استداروا‬ ‫من‬

‫رجلك‬

‫الفيل‬

‫ثم‬

‫وكان‬

‫إلى ساحل‬

‫اليمن ‪ ،‬وجمع‬

‫على‬

‫ملكه ‪ ،‬اني سارميه‬

‫رايتم القوم تد‬

‫مع‬

‫فزاده ذلك‬

‫ففالوا له ‪ :‬أترى‬

‫فقال‬

‫سفينتان ‪ ،‬ووصل‬

‫ابرهة‬

‫وفرز‪،‬‬

‫منهم ‪ ،‬يقال‬

‫له ‪ :‬وهرز‪،‬‬

‫ذا سن‬

‫‪ ،‬واقبل‬

‫وهرز‬

‫ليدخل‬

‫دخلها‬

‫ناصبا‬

‫رايته‪.‬‬

‫ابنا‬

‫مصافهم‬

‫هو؟‬

‫على‬

‫البغلة‬

‫عليهم‬

‫‪:‬‬

‫قد‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫استطاع‬ ‫‪ ،‬وخرج‬

‫فيختبر‬

‫قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬قالوا ‪ :‬ذاك‬

‫تحرل‬

‫على‬

‫وهرز‪:‬‬

‫وئر قوسه‬

‫الفرس‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫‪ ،‬وحملت‬

‫‪،‬‬

‫الحمار‬ ‫الرجل‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وإن‬

‫النشابة‬

‫رايتي‬

‫يزن في هذه القصة‪:‬‬

‫بن ذي يزن الحميري امن مجزوء الوافر[‪:‬‬

‫يظن الئاس بالملكف‬

‫ومن يسمع‬

‫بلأمهما‬

‫ذ‬

‫ل‬

‫عليهم الفرس ‪،‬‬

‫اذا أتى بابها قال ‪ :‬لا تدخل‬

‫ش أئهما‬

‫؟‬

‫فيما يزعمون‬

‫التي بين عينيه فتغلغلت‬

‫به‬

‫قتالهم‪،‬‬

‫أروني ملكهم‪،‬‬

‫؟ فاني قد أخطأت‬

‫الياقوتة‬

‫من‬

‫‪ :‬أنصفت‬

‫قال وهرز‪:‬‬

‫الحبشة ولاثت‬

‫صتعاء‪،‬‬

‫الى وفرز‬

‫له ليقاتلهم‬

‫‪ ،‬قال‬

‫أوذنكم‬

‫حتى‬

‫وبيتا ‪ ،‬فخرجوا‬

‫قال له وفرز‬

‫وفرز‬

‫قالوا‬

‫‪ ،‬ثم رماه فصك‬

‫‪ ،‬واستدارت‬

‫سيف‬

‫عينيه ياقوتة حمراء؟‬

‫فاثبتوا حتى‬

‫فاحملوا‬

‫حسبا‬

‫في‬

‫قد التأما‬

‫فان الخطب قد فقما‬

‫امر الفيل ‪ ،‬وقصة‬

‫النساة‬

‫قتلنا‬

‫القيل‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪35‬‬

‫وان الفيل‬

‫مسروقا‬

‫قيل‬

‫يذوق مشغشعا‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬وهذه‬ ‫قيس‬

‫بن‬

‫شعر‬

‫أبي الصلت‪:‬‬

‫قال‬ ‫أمن‬

‫ثعلبة في‬

‫البسيط‬

‫ليطلب‬

‫؛ وغيره‬

‫له‬

‫‪ :‬وقال‬

‫ابو الصلت‬

‫الوتر أمثال‬

‫اهل‬

‫‪ ،‬وانشدني‬

‫العلم بالشعر‬

‫يتكرها‬

‫اخرها‬

‫بيتا‬

‫لأعشى‬

‫بني‬

‫له‪.‬‬

‫ابن ابي ربيعة الثففي ‪ ،‬قال‬

‫ابن هثام‬

‫انجن‬

‫رئم في‬

‫ذي يزن‬

‫لما حان رخلته‬

‫اثثنى نخو كسرى‬

‫حتى‬

‫من‬

‫له‬

‫خلأد‬

‫قسما‬

‫لامية بن‬

‫‪ :‬وتروى‬

‫أبي‬

‫الصلت‬

‫[‪:‬‬

‫يمم قيصر‬ ‫ثئم‬

‫حئى‬

‫يفيء السني والنعما‬

‫الأبيات في ابيات‬

‫قصيدة‬

‫ابن اسحاق‬

‫النا*‬

‫ورؤينا الكثيب‬ ‫س وفرز مقسئم‬ ‫بن قزة السدوسيئ‬

‫دما‬

‫اتى ببني‬

‫البحر‬

‫فلم يجد عتده بغض‬

‫بغد عاشر؟‬

‫الاخرار‬

‫للأعداء احوالا‬

‫ائذي سالا‬

‫من السنين يهين الئقس! والمالا‬ ‫ائك عمري‬

‫يحملهم‬

‫قلقالا‬

‫لقذ اشرعت‬

‫خرجوا‬ ‫لله دزهم من عضبة‬ ‫اساورة‬ ‫مرازبة غلبا‬ ‫بيضا‬

‫ما ان ارى لهم في الناس أمثالا‬ ‫اسدا ترئب في الغيضات أشبالا‬

‫يرمون عن شدف كأئها غبط‬

‫بزمخبر يغجل المزمي اعجالا‬

‫أزسلت أشدا على سود الكلاب فقد‬ ‫فاشرلت هنيثا عليك‬

‫اضحى‬

‫الئاج مرتففا‬

‫واشرب هنيئأ فقد شالت نعامتهم‬ ‫تلك‬ ‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬هذا‬

‫ما صح‬

‫تلك‬ ‫فانه للنابغة الجغدي‬ ‫صعصعة‬

‫عدي‬

‫بن‬

‫معاوية‬

‫بكر‬

‫بن‬

‫بن زيد يذكر الاحباش‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫الحيرة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬واسمه‬

‫أمن‬

‫‪ :‬وقال‬

‫‪ :‬ثم‬

‫المنسرح‬

‫احد‬

‫عدي‬

‫بني‬

‫شيبا‬

‫ابن اسحاق‬

‫المكارم‬

‫لا‬

‫منها‪،‬‬

‫هوازن‬

‫قصيدة‬

‫وجلاءهم‬ ‫بن‬

‫زيد‬

‫امرىء‬

‫عن‬

‫بيتا قوله أمن‬

‫من‬

‫أحد‬

‫البسيط‬

‫ابوالا‬

‫[‪:‬‬

‫لبني‬

‫بني جعدة‬

‫بن كعب‬

‫بن ربيعة بن عامر بن‬

‫له‪.‬‬

‫اليمن‪:‬‬

‫الحميري‬

‫القيس‬

‫منك‬

‫بماء فعادا بعد‬

‫الا اخرها‬

‫فغبان‬

‫حئان بن عبدالله بن قيس‬ ‫‪ ،‬في‬

‫دارا‬

‫محلالا‬

‫واسبل اليوم في برديك اشبالا‬

‫المكارم لا قغبان من لببن‬ ‫له مما روى‬

‫شريدهم‬

‫في رأس غمدان‬

‫في‬

‫الازض‬

‫فلألا‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫أحد‬

‫بني تميم‪.‬‬

‫مناة بن‬

‫تميم‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫‪ :‬عدي‬

‫من‬

‫العباد من‬

‫أهل‬

‫[‪:‬‬

‫ما بعد صنعاء‬

‫كان يعمرها‬

‫رئعها من بنى لدى قزع ات‬

‫ولاة ملك‬

‫جزلي مواهبقا‬

‫صزن وتتدى مسكا‬

‫محاربها‬

‫ما انتهى‬

‫ذكر‬

‫اليه امر الفرس‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫باليمن‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪36‬‬

‫بالجبال‬

‫محفوفة‬

‫ي!نس فيها‬

‫دون‬

‫ئد‬

‫عرى الكا‬

‫صوت النهام اذا‬

‫غواربها‬

‫ما ترتقى‬

‫جاوبها بالعشي‬

‫لساقت اليه الأسباب جند بني اهـ‬

‫قاصبها‬ ‫مواكئها‬

‫احرار فرسانها‬

‫!حتف وتسعى بها توالئها‬ ‫وفؤزت بالبغال توسق باه‬ ‫كتائئها‬ ‫ضقل مخضرة‬ ‫حئى رآها الاقوال من طرف الص‬ ‫هاربها‬ ‫محسوم يفلحن‬ ‫يوم ينادون ال بربر واب‬ ‫وكان يوثم باقي الحديث وزا لت امة ثابت مراتبها‬ ‫وبدل الفيج بالزرافة والأ يام جون جئم عجاثبها‬ ‫لا‬

‫بغد بني تئع نخاورة‬ ‫قال ابن هشام‬ ‫الضئي‬

‫‪ :‬وهذه‬

‫‪ -‬قوله ‪ :‬يوم‬

‫عليهم‬

‫عدن‬

‫من‬

‫الابيات في‬

‫ينادون‬

‫؟ فلا يترك‬

‫عليهم من بيت ذي‬

‫ال بربر واليكسوم‬ ‫منهم‬

‫احدا‬

‫الحبشة اليمن وعدد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫وكان ملك‬

‫‪ :‬فأقام وهرز‬

‫اثنتين وسبعين‬

‫الفرسس‬

‫اليمن‪:‬‬

‫قال‬

‫عزله‬

‫في‬

‫ابن هشام‬

‫كسرى‬

‫‪ :‬ثم مات‬

‫ابنه التينجان‬ ‫وامر‬

‫عن‬

‫نبي ‪ ،‬فسر‬

‫لينظر‪،‬‬

‫قال‬

‫بن‬

‫الزهري‬

‫ذلك‬

‫عنى‬ ‫شن‬

‫عنى‬

‫بنحوه‬

‫الله‬

‫عن‬

‫وكسرى‬ ‫! ‪.‬‬

‫منهم‬

‫بقوله ‪ :‬غلام‬

‫اليه امز الفرس‬

‫باليمن ‪ ،‬فمن‬

‫بدني‬

‫ذي‬

‫ولا مدن‬

‫‪ ،‬يخرج‬

‫باليمن‬

‫بقية ذلك‬

‫من‬

‫الجيش‬

‫على‬

‫‪-‬لمجس!‬

‫اليمن ‪ ،‬ثم‬

‫باذان عليها حتى‬

‫أنه قال ‪ :‬كتب‬

‫‪" :‬ان‬

‫نبيأ فسيكون‬

‫‪ :‬قتل على‬

‫يدي‬

‫اذ تقسمه‬ ‫‪ -‬انمنون‬

‫ابنه المززبان‬

‫بعث‬

‫كسرى‬

‫والا فابعث‬

‫الله‬

‫الى‬

‫بنوه‬ ‫له بيويم‬

‫بن أبرهة وأخرجت‬

‫بن ابرهة ‪ ،‬ثم مسروق‬

‫اليمن ‪ ،‬ثم‬

‫على‬

‫بن أبرهة‪.‬‬

‫مات‬

‫ابن التينجان‬

‫الفه كسرى‬

‫في‬

‫في‬

‫بن‬

‫من‬

‫ان رجلا‬

‫باذان بكتاب‬

‫الزوائد ‪8/287‬‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫الحبشة‬

‫المرزبان‬ ‫على‬

‫فأمر‬

‫اليمن ‪ ،‬ثم‬

‫النبي ‪-‬يخيم‪.‬‬

‫كشرى‬

‫خالد‬

‫الفرس‬

‫فأمر كسرى‬

‫برأسه ‪ ،‬فبعث‬

‫أيضا ‪ :‬مجمع‬

‫ابنه شيروني‬

‫الئينجان‬

‫محمدا‬

‫ان يفتل‬

‫ما قال ‪ ،‬فقتل‬

‫بن‬

‫باذان ‪ :‬انه بلغني‬

‫إلي‬

‫قد وعدني‬

‫الله‬

‫مات‬

‫وهرز‬

‫الأبناء الذين باليمن اليوم ‪،‬‬

‫مسروق‬

‫أربعة ‪ :‬ارياط ‪ ،‬ثم ابرهه ‪ ،‬ثم يكسوم‬

‫فأمر كسرى‬

‫ابي بكرة ‪ ،‬وانظر‬

‫وقال ‪ :‬إن كان‬

‫ابن هثام‬

‫ليس‬

‫بن‬

‫يزن ؟ يخرج‬

‫ملوكهم‪:‬‬

‫وهرز‪،‬‬

‫إليه فاستتبه ‪ ،‬فان تاب‬

‫اليه رسول‬

‫الطبراني‬

‫باليمن ‪ ،‬والذي‬

‫ما انتهي‬

‫والفرس‬

‫المززبان‬

‫باذان ‪ ،‬فلم يزل‬

‫فبلغني‬

‫فكتب‬

‫؛ وهذا‬

‫سطيح‬

‫‪ -‬ورواه لي عن‬

‫بقوله ‪ :‬يليه ارم‬

‫الحبشة باليمن فيما بين أن دخلها ازياط الى ان قتلت الفرس‬ ‫سنة ؛ توارث‬

‫مال‬

‫‪ ،‬وأنشدني‬ ‫الذي‬

‫ابو زيد الانصاري‬

‫المفضل‬

‫يزن ‪.‬‬

‫ذكز‬

‫مدة ملك‬

‫قصيدة‬

‫له‬

‫قد اطمأنت بها مرازبها‬

‫حق‬

‫يوم‬

‫كذا‬

‫ ‪[288‬‬‫اليوم الذي‬

‫قريش‬

‫خرج‬

‫كسرى‬

‫وكذا‬

‫من‬

‫إلى‬ ‫شهر‬

‫‪ .‬فلما أتى‬ ‫قال رسول‬

‫الشيباني ]من‬

‫بمكة‬

‫رسول‬ ‫كذا‬

‫الله جمو‪،‬‬ ‫وكذالما ]رواه‬

‫باذان الكتاب‬ ‫الله‬

‫توقف‬

‫لمجم‪.‬‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫باسيافي كصا افتسم‬ ‫انى ولكل‬

‫يزعم‬

‫أنه‬

‫حامليما‬

‫اللحانم‬ ‫تمائم‬

‫قصه ملك الحضر‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪37‬‬

‫قال‬

‫الزهري‬ ‫من‬

‫الرسل‬ ‫سيرة‬

‫‪ :‬فلما بلغ ذلك‬ ‫لرسول‬

‫الفرس‬

‫باذان بعث‬

‫الله ىسج! ‪ :‬الى‬

‫باسلامه‬ ‫من‬

‫واسلام‬

‫نحن‬

‫يا رسول‬

‫الله‬

‫معه‬

‫الفرس‬

‫رسول‬

‫البيت " ]راجع‬

‫؟ قال ‪" :‬أنتم منا والينا أهل‬

‫ابن كثير[‪.‬‬

‫قال‬

‫‪ :‬فبلغني‬

‫ابن هشام‬

‫قال ابن هشام‬ ‫بل يتقطع‬

‫قال‬

‫ملك‬

‫برسولي‬

‫عن‬

‫الزهري‬

‫‪ :‬فهو‬

‫الذي‬

‫مرسل‬

‫؛ يأتي بالحق‬

‫‪ :‬وكان‬

‫ابن اسحاق‬

‫عنى‬

‫أنه قال ‪ :‬فمن‬

‫سطيح‬

‫في‬

‫والعذل‬

‫حجر‬

‫لقريخش‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫التجار ‪ .‬وذمار‪:‬‬

‫‪ :‬ذمار‬

‫هشام‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ما نظرت‬ ‫وكانت‬

‫قال‬

‫‪ ،‬بين اهل‬

‫باليمن‬

‫يزعمون‬

‫فيما‬

‫؛‬

‫الأعشى‬

‫تقول لسطيح‬

‫‪ :‬وهذا‬

‫ابن هشام‬

‫البيت‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وحدثني‬

‫أخبرني‬

‫؛ أعشى‬

‫‪:‬‬

‫الذئبيئ‬

‫في‬

‫خلأد‬

‫؛ انه يقال ‪ :‬إن النعمان‬

‫شاطىء‬

‫الفرات ‪ ،‬وهو‬

‫وأخو الحضر‬

‫بني قيس‬

‫أبو دواد الإيادي‬

‫؛‬

‫قصيدة‬

‫سطيح‬

‫‪ ،‬واسم‬

‫للأعشى‬

‫وهذا‬

‫البيت‬

‫وكان‬

‫كسرى‬

‫يوما‪ ،‬فنظرت‬ ‫وكان جميلا‪،‬‬ ‫سكر‪،‬‬

‫في‬

‫بن‬

‫ملك‬

‫المنذر من‬

‫ولد‬

‫الذي ذكر عدي‬

‫ساطرون‬

‫في‬

‫واذ‬

‫وكان‬

‫صدق‬

‫الذئبيئ‬

‫إذ‬

‫ميمون‬

‫البسيط )‪:‬‬

‫سجعا‬

‫بن مازن بن ذئب‪.‬‬

‫بن‬

‫قيس‪.‬‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫ملك‬

‫جناد‪ ،‬أو عن‬

‫انحضر‪،‬‬

‫والحضر‬

‫دنجلة يجبى‬

‫علماء أهل‬

‫بعض‬

‫عظيم‬

‫‪ :‬حصن‬

‫الكوفة‬

‫كالمدينة‬

‫[‪:‬‬

‫إليه والخائور‬

‫كلسا فللطير في‬

‫وكور‬

‫ذراه‬

‫الملك عنه فبابه مهخوز‬

‫له‪.‬‬

‫قوله ]من‬

‫الخفيف‬

‫[‪:‬‬

‫ص على‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬إنها لخلف‬

‫‪ :‬أتتزوجني ان فتحت‬

‫لا يبيت الا سكران‬

‫ما قال سطيخ‬

‫وصاحبه‬

‫بن زيد في قوله ]من الخفيف‬

‫الأحمر‪،‬‬

‫ملك‬

‫الى سابور وعليه ثياب ديباج ‪ ،‬وعلى‬ ‫فدشت‬

‫الاحرار ؟ لمن ملك‬

‫]من‬

‫كما‬

‫الأعشى‬

‫بن قزة بن خالد السدوسي‬

‫سابور ذو الأكتاف غزا ساطرون‬

‫اليه‬

‫في‬

‫الزمان‬

‫الأول ‪ :‬لمن‬

‫الحضر‬

‫وارى الموت قد تدلى من الحض!‬ ‫قصيدة‬

‫شق‬

‫قومه إلى يوم الفصل‪.‬‬

‫ذمار؟ لفارس‬

‫بن ربيعة بن مسعود‬

‫وخلله‬

‫له‬

‫الملك‬

‫بالزبور كتب‬

‫وقوع‬

‫حقا‬

‫لانه‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وهذه الابيات في قصيدة‬ ‫والذي‬

‫‪ ،‬كتالث‬

‫بن ثعلبة في‬

‫لم يهبه ريب المنون فبان‬ ‫ذكره‬

‫؟ يكون‬

‫في‬

‫عنى‬

‫بقوله‪:‬‬

‫يونس‪.‬‬

‫اذ بناه‬

‫شاده مرمرا‬

‫من‬

‫مئا أهل‬

‫قبل العليئ ‪ ،‬والذي‬

‫ذماز؟ للحبشة الاشرار ؛ لمن ملك‬

‫ذات أشفايى كنظرتها‬

‫العرب‬

‫كان على‬

‫الدين والفضل‬

‫‪ ،‬فيما‬

‫قصة‬

‫بالنسب‬

‫ثم قال رسول‬

‫البيت "‪،‬‬

‫اليمن أو صنعاء‪.‬‬

‫‪ :‬بالفتح‬

‫‪ :‬وقال‬

‫الله عنيد‪" :‬سلمان‬

‫بقوله ‪ :‬نبيئ زكيئ ؛ ياتيه الوحي‬

‫ذماز؟ لحمير الأخياز‪ ،‬لمن ملك‬

‫ذماز؟‬

‫حتى‬

‫من‬

‫من‬

‫الى‬

‫الله جمم ‪ ،‬فقالت‬

‫‪ ،‬فاخذت‬

‫لك‬

‫رب أفله‬

‫ويقال ‪ :‬انها لحماد‬

‫الحضر‬

‫‪ ،‬فحصره‬

‫رأسه تاج من ذهب‬ ‫باب‬

‫الحضر؟‬

‫مفاتيح باب‬

‫الحضر‬

‫الساطرون‬

‫الراوية‪.‬‬

‫سنتين ‪ ،‬فاشرفت‬ ‫مكلل‬

‫بالزبرجد والياقوت واللؤلؤ‪،‬‬

‫فقال ‪ :‬نعم ‪ ،‬فلما أمسى‬ ‫من تحت‬

‫بنت‬

‫ساطرون‬

‫ساطرون‬

‫رأسه ‪ ،‬فبعثت‬

‫شرب‬

‫بها مع مولى‬

‫"السيرة‬

‫ذكز ولد نزار بن معذ‬

‫لابن هشام‬

‫)‪،‬‬

‫‪38‬‬

‫لها ‪ ،‬ففتح‬ ‫هي‬

‫الباب ‪ ،‬فدخل‬ ‫فراشها‬

‫نائمة على‬

‫لها سابور‬

‫آس‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫لي‬

‫الديباج ‪ ،‬ويلبسني‬

‫انت الي بذلك‬ ‫يقول اعشى‬

‫‪ ،‬فقتل‬

‫سابور‬

‫ليلا؛ اذ جعلت‬ ‫‪ :‬اهذا الذي‬ ‫الحرير‪،‬‬

‫أسهرك؟‬

‫المخ‬

‫أسرع ‪ ،‬ثم أمر بها‪ ،‬فربطت‬ ‫بن ثعلبة ]من‬

‫بني قيس‬

‫المتقارب‬

‫فلما‬

‫‪ ،‬ويسقيني‬

‫قرون‬

‫الابيات‬

‫قول عدي‬

‫الخمر‪،‬‬

‫رأسها بذنب‬

‫فرسيى‬

‫ابوك‬

‫فراشها‪،‬‬

‫يصنع‬

‫قال ‪ :‬أفكان‬

‫فوجد‬

‫بك؟‬ ‫جزاء‬

‫‪ ،‬ثم ركض‬

‫قالت‬ ‫أبيك‬

‫الفرس‬

‫عليه‬ ‫‪ :‬كان‬

‫ورقة‬ ‫يفرش‬

‫ما صنعت‬

‫حتى‬

‫به؟‬

‫قتلها‪ ،‬ففيه‬

‫[‪:‬‬

‫بنعمى‬

‫انجنو‬

‫‪ ،‬وهل خالذ من نعم؟!‬

‫د حولين تضرب‬

‫دعا رئه دعوة‬ ‫في قصيدة‬

‫لها بشمع‬

‫بها معه ‪ ،‬فتزؤجها‪،‬‬

‫‪ ،‬ففتش‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬قال ‪ :‬فما كان‬

‫اذ افله‬

‫أقام به شاهبور‬

‫الحضر‬

‫لا تنام ‪ ،‬فدعا‬

‫قالت‬

‫ويطعمني‬

‫ألم تر للحضر‬

‫وهذه‬

‫ساطرون‬ ‫تململ‬

‫واستباج‬

‫وخربه‬

‫‪ ،‬وسار‬

‫فبينما‬

‫فيه القذم‬

‫اتاب اليه فلم ينتقم‬

‫له‪.‬‬

‫بن زيد؟‬ ‫بن زيد في ذلك ]من المنسرج[‪:‬‬

‫وقال عدي‬

‫والحضر صابت عليه‬

‫ربية‬

‫من فوقه ائد مناكبها‬ ‫اذ أضاع راقبها‬ ‫لحينها‬

‫داهية‬

‫لم توق والدها‬

‫إذ غبقته صهباء صافية‬ ‫فاسلمت أفلها بليلتها‬

‫والخمر وهل يهيم شاربها‬ ‫تظن ان الرئيس خاطبها‬

‫فكان حط العروس اذ جشر الف‬ ‫وخرب الحضر والستبيح وقد‬

‫جح دماء تجري سبائئها‬ ‫احرق في خدرها مشاجئها‬

‫وهذه‬

‫الأبيات‬

‫في قصيدة له‪.‬‬ ‫ذكر ولد نزار بن معد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فولد‬

‫هشام‬

‫‪ :‬واياد‬

‫قال‬ ‫جارية‬

‫ابن‬ ‫بن‬

‫الحجاج‬

‫وفتر‬

‫جمعة‬

‫أولاد‬

‫قال‬ ‫يقول‬

‫في‬

‫أبيات‬

‫نزار‪،‬‬

‫الرمل‬

‫بن‬

‫دوس‬

‫قال‬

‫الحارث‬

‫الإيادي‬

‫‪ -‬ويروى‬

‫نزار‪،‬‬

‫لابي‬

‫دواب الإيادي ‪ ،‬واسمه‬

‫[‪:‬‬

‫أؤجههم‬

‫من‬

‫اياد نجن نزار‬

‫بن معذ‬

‫له‪.‬‬

‫واياد‪ :‬سودة‬

‫بنت عك‬

‫أنمار‬

‫بن‬

‫حسن‬

‫وهذا البيت‬ ‫فأم مضر‬

‫‪] -‬من‬

‫نزار بن‬

‫معد‬

‫ثلاثة نفر ‪ :‬مضر‬

‫بن‬

‫نزابى‬

‫‪ ،‬وربيعة‬

‫بن‬

‫وانمار‬

‫بن‬

‫نزايى‪.‬‬

‫بنت‬

‫عك‬

‫بن عدنان ‪ ،‬وأم ربيعة وانمار‪ :‬شقيقة‬

‫بنت‬

‫بن عدنان ‪ ،‬ويقال ‪:‬‬

‫عك‬

‫بن عدنان ‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫له القائل ]من‬

‫‪ :‬فأنمار ابو خثعم‬ ‫الرجز[‪:‬‬

‫وبجيلة‬

‫؛ قال‬

‫جرير‬

‫بن‬

‫عبدالله البجلي‬

‫‪ -‬وكان‬

‫سيد‬

‫بجيلة ‪ ،‬وهو‬

‫الذي‬

‫عمرو بن لحي‪ ،‬وذكر اصنام العرب‬

‫قضة‬

‫‪،،‬السيرة لابن هشام "‬

‫‪93‬‬

‫لولا جرير هلكت‬ ‫وهو‬

‫بجيله‬

‫الفرافصة الكلي إلى الأقرع بن حاب!‬

‫ينافر‬

‫يا افرع نجن حابس‬ ‫وقال‬

‫نعم الفتى وبئست القبيله‬

‫يا أفرع‬

‫‪ ،‬آنصرا‬

‫نزابى‬

‫أخاكما‬

‫قال ابن هشام‬ ‫زيد‬

‫بن‬

‫قال‬

‫ابن إسحاق‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫‪ :‬قالت‬

‫وخثعم‬

‫‪ ،‬وأمهم‬

‫هذا‬

‫أم تطبخ‬

‫فقال‬

‫بشأنهما‪،‬‬

‫سبأ‪،‬‬

‫مضر‬

‫بن‬

‫نزار رجلين‬

‫بن‬

‫إلياس‬

‫‪ ،‬امرأة من‬

‫‪ :‬ختدف‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫الغوث‬

‫بن‬

‫‪ :‬إلياس‬

‫مضر‪،‬‬

‫بن‬

‫وعيلان‬

‫مضر‪.‬‬

‫صيدا‪،‬‬

‫عمران‬

‫اسم‬

‫فقعدا‬

‫فقال‬ ‫‪ :‬أنت‬

‫وأما قمعة فيزعم نساب‬

‫مضر‪:‬‬

‫ثلاثة نفر ‪ :‬مدركة‬

‫بن‬

‫مدركة‬

‫الحاف‬

‫عامرا‪،‬‬

‫عليه يطبخانه‬

‫عمرو‬ ‫مدركة‬

‫مضر‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وطابخة‬

‫إلياس‬

‫الياس‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وقمعة‬

‫اليمن‪.‬‬

‫‪ :‬بنت‬

‫‪ :‬وكان‬

‫لعامر‬

‫بن‬

‫بن‬

‫لحيان‬

‫بن عمرو‬

‫بن نبت‬

‫جرهمئة‪.‬‬

‫‪ :‬فولد‬

‫الصيد؟‬

‫ويقال ‪ :‬اراش‬

‫عمرو‬

‫بن لحيان‬

‫بن الغوث‬

‫بن‬

‫يمانية‪.‬‬

‫‪ :‬وأمهما‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫فاقتنصا‬

‫بن‬

‫‪ :‬فولد‬

‫خندف‬

‫ابن هشام‬

‫يرعيانها‪،‬‬

‫وجدته‬

‫انيوم اخ والاكما‬

‫اليمن وبجيلة ‪ :‬انمار بن اراش‬

‫بن كهلان‬

‫بجيلة‬

‫أبي‬

‫أباكما‬

‫فلحقت باليمن‪.‬‬

‫وقد تيامنت‬

‫إلياس‬

‫إنك إن تصرع‬

‫ان‬

‫لن يقلب‬

‫ودار‬

‫أخاك تصرغ‬

‫أمن الرجز[‪:‬‬

‫ابنيئ‬

‫مالك‬

‫التميمي أمن الرجز[‪:‬‬

‫قصة‬

‫‪ :‬بل‬ ‫‪،‬‬

‫اطبخ‬

‫وقال‬

‫بن‬

‫واسم‬

‫‪ ،‬وعدت‬

‫‪:‬‬

‫طابخة‬

‫عامر‬

‫وأنت‬

‫وزعموا‬

‫انهما كانا في إبل لهما‬

‫فقال‬

‫الإبل‬

‫إبلهما‪،‬‬

‫بها‪،‬‬

‫بالإبل فجاء‬

‫عامر‬

‫فلما‬

‫لعمرو‬

‫راحا‬

‫‪ :‬أتدرك‬

‫أبيهما حدئاه‬

‫على‬

‫طابخة‪.‬‬

‫ان خزاعة من ولد عمرو‬

‫عمرو‬

‫عمرا‪،‬‬

‫عادية على‬

‫‪ ،‬فلحق‬

‫لعمرو‬

‫قضاعة‪.‬‬

‫بن لحي‬

‫بن لحئي‪ ،‬وذكر‬

‫بن قمعة بن الياس ‪.‬‬

‫العرب‬

‫أصنام‬

‫عمرو بن لحي أول من بدل دين اسماعيل‪:‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫هلكوا"‬

‫‪-‬لمج!و‬

‫امسلم‬

‫قال ‪" :‬رأيت‬ ‫برقم ‪2856 :‬‬

‫قال ابن اصحاق‬ ‫هريرة‬ ‫سمعت‬

‫يجز‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ قال ابن هشام‬‫رسول‬

‫قضبه‬

‫في‬

‫‪ :‬واسم‬

‫الله ع!ي! يقول‬

‫الئار‪ ،‬فما رأيت‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫لحيئ‬

‫‪ ،‬والبخاري‬

‫محمد‬

‫رجلا‬

‫قصبه‬

‫في‬

‫برقم ‪،3521 :‬‬

‫بن ابراهيم‬

‫أبي هريرة‬ ‫كثم‬

‫يجز‬

‫بن‬

‫بن الجؤن‬

‫أشبه برجل‬

‫منك‬

‫التيميئ ‪ ،‬أن‬

‫عامر ‪ ،‬ويقال‬

‫الخزاعي‬

‫‪ ،‬ولا بك‬

‫أبا‬

‫‪ :‬اسمه‬

‫‪" :‬يا أكثم ‪ ،‬رأيت‬

‫به‬

‫الئاس ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫بيني وبينه من‬

‫و ‪.[4623‬‬

‫بن الحارث‬

‫عبدالله بن‬

‫النار‪ ،‬فسألته عمن‬

‫أبيه‬

‫أ‬

‫قال‬

‫ابن اصحاق‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عبدالله بن‬

‫أبي بكر‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫حزم‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬خذثت‬

‫ق‬

‫منه"‪،‬‬

‫صالح‬

‫السمان‬

‫عبدالرحمن‬ ‫عمرو‬

‫بن لحيئ‬

‫فقال اكثم ‪ :‬عسى‬

‫حذثه‬ ‫بن‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬أنه سمع‬

‫صخر‬ ‫قمعة‬

‫أن يضزني‬

‫‪ ،-‬يقول‬

‫أبا‬ ‫‪:‬‬

‫بن خندف‬

‫شبفة‬

‫يا‬

‫اصنام العرب وذكر من‬

‫بعض‬

‫الله ! قال ‪" :‬لا؛ انك‬

‫رسول‬

‫البحيرة ‪ ،‬وسيب‬

‫هبل أول صنم‬

‫فلما‬ ‫سام‬

‫بن‬

‫نغبدها‪،‬‬

‫ارض‬

‫مآب‬ ‫نوح‬

‫أول‬

‫من‬ ‫‪ -‬رآهم‬

‫؛‬

‫قال‬

‫تعظيما‬

‫ما استحسنوا‬ ‫واسماعيل‬

‫لعبادة‬

‫عرفة‬

‫‪ :‬ويزعمون‬

‫ضاقت‬

‫الحجارة‬

‫ابراهيم‬

‫والمردلفة‬

‫اذا أهفوا‬

‫بالتلبية ‪ ،‬ثم يدخلون‬ ‫أئحزهم‬

‫ان اول‬

‫‪.‬‬

‫الفتح ‪[954 /6 :‬‬

‫بالثه الا وهم‬

‫له‬

‫الأصنام‬

‫فثال‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬هبل‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫عملاق‬

‫التي اراكم‬

‫به مكه‬

‫فقدم‬

‫فنصبه‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬عمليق‬

‫تعبدون‬

‫لهم ‪ :‬أفلا تغطونني‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫وأمر‬

‫اموره ‪،‬‬

‫نجن لاوذ‬

‫؟ قالوا له ‪ :‬هذه‬

‫منها صنما؛‬

‫عبادة الحجارة‬

‫بني اسماعيل‬

‫في‬

‫عليهم ‪ ،‬والتمسوا الفسح‬ ‫به كطوافهم‬

‫سلخ‬

‫فطافوا‬ ‫‪ ،‬حتى‬

‫لئيك‬

‫خلفت‬ ‫الى‬

‫بها ‪ :‬من‬

‫تعظيم‬

‫!أيوسف‬

‫انخلوف‬

‫بعبادته‬

‫الناس‬

‫بن‬

‫أصنام‬

‫فاسير‬

‫به إلى‬

‫وتعظيمه‪.‬‬

‫عليه‬

‫والعمرة ‪ ،‬مع‬ ‫لك‬

‫ملكها‬

‫‪[601 :‬‬

‫ون!وا‬

‫الأمم قبلهم‬

‫به‬

‫ادخالهم‬

‫‪ ،‬الأ شريك‬

‫بيده ؛ يقول‬

‫؛ انه كان‬

‫معه حجرا‬ ‫ذلك‬

‫بهم‬

‫من‬ ‫الى‬

‫الضلالات‬

‫من‬

‫‪ ،‬والحج‬

‫لك‬

‫تبارل‬

‫لمعرفة‬

‫‪ ،‬تملكه‬

‫وتعالى‬ ‫حقي‬

‫لمحمد‬

‫الا جعلوا‬

‫مكة‬

‫الحرم‬

‫ان كانوا يعبدون‬ ‫بدين‬

‫ابراهيم‬ ‫ذلك‬

‫على‬

‫‪ ،‬والوقوف‬

‫منه ‪ ،‬فكانت‬ ‫وما‬

‫من‬

‫حجارة‬

‫‪ ،‬وفيهم‬

‫‪ ،‬والعمرة‬

‫فيه ما ليس‬ ‫هو‬

‫الله‬

‫اي ‪ :‬ما يوخدونني‬

‫لا يظعن‬

‫ما كانوا عليه ‪ ،‬واستبدلوا‬

‫البيت ‪ ،‬والطواف‬

‫لا شريك‬

‫ويجعلون‬

‫بالكغبة ‪ ،‬حتى‬

‫ما كانت‬

‫بالحح‬

‫‪ ،‬لئيك‬

‫اصنامهم‬

‫مشركون‬

‫‪ -‬وهم‬

‫خرج‬ ‫ولد‬

‫من مكة الى الشام في بعض‬

‫في البلاد‪ ،‬الأ حمل‬

‫الأوثان ‪ ،‬وصاروا‬

‫معه‬

‫العماليق‬

‫ما كانت‬

‫‪ ،‬واعجبهم‬

‫اللهئم‬

‫بن لحي‬

‫فتتصرنا‪،‬‬

‫يقال‬

‫البدن ‪ ،‬والإهلال‬

‫لئيك‬

‫في‬

‫الأوثان‬

‫‪:‬‬

‫يتمسكون‬

‫وهدي‬

‫قالوا‪:‬‬

‫صنما‬

‫نزلوا وضعوه‬

‫غيره ‪ ،‬فعبدوا‬

‫بقايا من‬

‫غير‬

‫اسماعيل‬

‫الحامي " ]انظر ابن حجر‬

‫لهم ‪ :‬ما هذه‬

‫ونستتصرها‬

‫الأصنام‬

‫‪ ،‬فحيثما‬

‫عفد‬

‫اول‬

‫اهل العلم ‪ :‬ان عمرو‬

‫الأصنام ‪ ،‬فقال‬

‫فيعبدونه؟‬

‫من‬

‫‪ ،‬وحمى‬

‫البلقاء‪ ،‬وبها يومئذ‬

‫يعبدون‬

‫منهم ‪ ،‬حين‬ ‫للحرم‬

‫بعض‬

‫فتمطرنا‪،‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫وهو‬

‫الوصيلة‬

‫فاعطوه‬

‫الاسباب‬

‫ظاعن‬

‫ارض‬

‫فنستمطرها‬

‫العرب‬

‫مؤمن‬

‫كافر ‪ ،‬انه كان‬

‫من‬

‫دين‬

‫؛ فنصب‬

‫‪ ،‬وبحر‬

‫بمكة‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬حدثني‬ ‫قدم‬

‫اتخذها‬

‫السائبة ‪ ،‬ووصل‬

‫نصب‬

‫منهم‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫على‬

‫كنانة وقريثى‬ ‫؟ فيوخدونه‬

‫ملك‬

‫(وما‬

‫جمن! ‪:‬‬

‫شريكا‬

‫معي‬

‫يؤمن‬ ‫من‬

‫خلقي‪.‬‬

‫اصنام‬

‫قوم‬

‫وقد‬

‫كانت‬

‫نوج‬

‫(وقالوأ‬

‫لا ئذرن‬

‫سواع‬

‫وود ‪:‬‬

‫لقوم‬ ‫‪5‬‬

‫‪:‬‬ ‫نوح‬

‫الهت!‬

‫اصناثم قد عكفوا‬

‫ولا لذرن وصا ولا دواعا ولا يغوث‬

‫بعض‬

‫فكا‪ -‬الذين اتخذوا تلك‬ ‫هذيل‬

‫بن مدركة‬

‫عليها‪،‬‬

‫قض!‬

‫بن إلياس‬

‫اصنام‬

‫العرب‬

‫الأصنام من ولد اسماعيل‬ ‫بن مضر؛‬

‫تبارل‬

‫الله‬

‫ويعوق‬

‫ودنثرا‬

‫وذكر‬

‫وغيرهم‬

‫اتخذوا سواعأ‪،‬‬

‫وتعالى‬ ‫!‬

‫من‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫‪ :‬وقال كعب‬

‫وفد أضفوأ بهيرآ! أنوج ‪،23 :‬‬

‫بأسمائهم حين‬

‫وكان لهم برهاط ‪ ،‬وكلب‬

‫الأنصارقي أمن الوافر[‪:‬‬

‫‪.[24‬‬

‫اتخذها منهم‬

‫وسموا‬

‫اتخذوا ودا بدومة الجتدل‪.‬‬ ‫بن مالك‬

‫خبرها‬

‫على‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫لمجفه‬

‫فقال ‪:‬‬

‫فارقوا دين إسماعيل‪:‬‬ ‫بن وبرة من‬

‫قضاعة؛‬

‫اصنام العرب وذكر من‬

‫بعض‬

‫منهم‬

‫اتخذها‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫ا‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪41‬‬

‫وننسى‬

‫ووذا‬

‫اللأت والعزى‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وهذا البيت في قصيدة‬ ‫قال ابن هثالم ‪ :‬وكلب‬

‫وبرة‬

‫بن‬

‫ونسلبها‬

‫له سأذكرها في موضعها‪،‬‬ ‫بن‬

‫بن تغلب‬

‫بن‬

‫حلوان‬

‫القلائد والشئوفا‬

‫إن شاء الله‪.‬‬

‫عمران‬

‫الحاف‬

‫بن‬

‫قضاعة‪.‬‬

‫بن‬

‫يغوث‪:‬‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫قال‬

‫ابن‬

‫أدد بن‬

‫يعوق‬

‫هثام‬

‫زيد‬

‫‪ :‬وأنعم من طيىء‬ ‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫بن كهلان‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫؟‬

‫انعم‬

‫جرش‬

‫واهل‬

‫ابن‬

‫وطئىء‪:‬‬

‫من مذحج‬ ‫بن‬

‫أدد‬

‫‪ ،‬اتخذوا يغوث‬

‫مالك‬

‫ومالك‬

‫‪،‬‬

‫بجرش‬

‫‪ :‬مذحج‬

‫‪.‬‬ ‫أدد‪،‬‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫طيىء‬

‫ابن‬

‫سبأ‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ابن هثام‬

‫قال‬

‫يريش‬

‫‪ :‬وخيوان‬ ‫‪ :‬وقال‬

‫بطن‬

‫مالك‬

‫من همدان ؟ اتخذوا يعوق‬

‫بن‬

‫الهمدانيئ ]من‬

‫نم!‬

‫همدان‬

‫بارض‬

‫اليمن‪.‬‬

‫من أرض‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫الله في الدنيا ويبري‬

‫يبري‬

‫ولا‬

‫يعوق‬

‫يريشق‬

‫ولا‬

‫وهذا البيت في أبيات له‪.‬‬ ‫قال ابن هشام‬ ‫زيد‬

‫بن‬

‫ربيعة‬

‫كهلان‬

‫بن‬

‫‪ :‬اسم‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫همدان‬

‫سبأ‪،‬‬

‫‪ :‬أوسلة‬

‫ويفال‬

‫الخيار‬

‫بن‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬اوسلة‬ ‫بن‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫زيد‬

‫بن زيد بن ربيعة بن أوسلة‬ ‫أوسلة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن كهلان‬

‫الخيار‬

‫بن‬

‫بن الخيار بن مالك‬

‫‪ .‬ويقال‬

‫بن‬

‫‪ :‬همدان‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫أوسلة‬

‫سبأ‪.‬‬

‫نسر‪:‬‬ ‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫الكلاع‬

‫‪ :‬وذو‬

‫حمير‬

‫من‬

‫؟ اتخذوا‬

‫حمير‪.‬‬

‫نسرا بارض‬

‫عميانس‪:‬‬

‫وكان‬ ‫وبين‬ ‫حق‬

‫الله‬

‫لخولان‬

‫صنم‬

‫بزعمهم‬

‫‪ ،‬فما دخل‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫من‬

‫يفال‬

‫حق‬

‫وتعالى فيما يذكرون‬

‫بشحموور‬ ‫قال‬ ‫أدد بن‬

‫زيد‬

‫لشرمحابهتم‬

‫بن‬

‫‪136 :‬‬

‫‪ :‬خولان‬

‫مهمسع‬

‫بن‬

‫[‬

‫حق‬

‫ردوه‬

‫‪( :‬وجعلوأ‬

‫]الأنعام‬

‫ابن هشام‬

‫في‬

‫عميانس‬

‫لي!بنا فما صات‬ ‫!!‬

‫له‬

‫‪ :‬عميان!‬

‫من‬

‫عليه ‪ ،‬وهم‬

‫فه مئا ذرأمى‬

‫‪ ،‬يقسمون‬

‫حق‬

‫بطن‬

‫الله‬

‫من‬

‫الله‬

‫تعالى الذي سفوه‬

‫خولان‬

‫اتحرث‬

‫فلا يصلى اب‬

‫يقال‬

‫والاتغص‬

‫لهم ‪:‬‬

‫نصيما‬

‫وما !ات‬

‫لؤ‬

‫له تركوه‬

‫الأديم‬

‫له‬

‫‪ ،‬وما دخل‬

‫‪ ،‬وفيهم‬

‫فقالوأ هدا‬

‫فهو لضل‬

‫انزل‬

‫الله‬

‫بزغمهص‬

‫لله‬

‫إف‬

‫قسمأ‬

‫في‬ ‫تبارك‬

‫وهذا‬

‫ساه ما‬

‫شرمحابهص‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬ابن عمرو‬ ‫عمرو‬

‫بأرض‬

‫عميانس‬

‫خولان‬

‫له من‬

‫أنعامهم وحروثهم‬

‫بينه‬

‫بن‬

‫عريب‬

‫بن‬

‫الحاف‬ ‫بن‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫قضاعة‬

‫بن كهلان‬

‫‪ ،‬ويقال‬ ‫بن‬

‫سبا‪،‬‬

‫‪ :‬ابن عمرو‬

‫‪ :‬خولان‬

‫ويقال ‪ :‬خولان‬

‫بن‬

‫‪ :‬ابن عمرو‬

‫مرة‬ ‫بن‬

‫بن‬ ‫سعد‬

‫العشيرة بن مذحج‪.‬‬

‫سعد‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫سعد‪،‬‬

‫صخرة‬

‫‪ :‬وكان لبني ملكان‬

‫بفلا؟ من‬

‫أرضهم‬

‫بن كنانة بن خزيمة‬

‫طويلة ‪ ،‬فأتبل رجل‬

‫من‬

‫بن مدركة‬

‫بني ملكان‬

‫بن الياس‬

‫بابل له‬

‫مؤيليما‬

‫بن مضر‬

‫صنم‬

‫يقال له‪:‬‬

‫ليقفها عليه ؟ التماس‬

‫بركته‬

‫اصنام العرب وذكر من‬

‫بعض‬

‫اتخذها‬

‫منهم‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪42‬‬

‫فذهبت‬

‫في‬

‫علي‬

‫ فلما‬‫كل‬

‫‪ ،‬وغضب‬

‫وجه‬

‫في‬

‫ابلي ‪ ،‬ثم خرج‬

‫وهل سعد‬

‫ربها الملكاني‬

‫طلبها‬

‫اتينا الى سغد‬

‫جمعها‪،‬‬

‫حتى‬

‫ليجمع‬

‫حجرا‬

‫‪ ،‬فأخذ‬

‫فلما اجتمعت‬

‫شملنا‬

‫صخرة‬

‫الأ‬

‫مرعئة‬

‫‪ ،‬وكان‬ ‫فرماه‬

‫به‬

‫يهرالتى عليه‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫له قال ]من‬

‫من‬

‫بتنوفة‬

‫قال ‪ :‬لا بارك‬

‫الطويل‬

‫فشئتنا‬

‫‪2‬‬

‫‪ -‬فيما‬

‫يزعم‬

‫راته الإبل ‪ ،‬وكانت‬

‫لا تركب‬

‫الضنم‬

‫الله فيك‬

‫فلا نحن‬

‫يدعو‬

‫لا‬

‫نفرت‬

‫‪ ،‬نفرت‬

‫[‪:‬‬

‫سغد‬

‫الارض‬

‫الدماء؟‬

‫منه‪،‬‬

‫من سعد‬

‫لغي‬

‫رشد؟‬

‫ولا‬

‫دوس وصنمهم‪:‬‬ ‫وكان في دؤسيى صنم لعمرو بن حممة الدؤسي‪.‬‬ ‫قال ابن هشام‬

‫حديثه‬

‫‪ :‬ساذكر‬

‫ودوسق ‪ :‬ابن عدثان‬ ‫بن‬

‫نصر‬

‫بن‬

‫الاسد‬

‫موضعه‬

‫في‬

‫ان شاء‬

‫بن عبدالله بن زهران‬ ‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬دوس‬

‫الغوث‬

‫الله‪.‬‬

‫بن كعب‬

‫بن الحارث‬

‫بن كغب‬

‫بن‬

‫بن‬

‫زهران‬

‫‪ :‬ابن عبدالله بن‬

‫الاسد‬

‫بن عبدالله بن مالك‬ ‫الغوث‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫هبل‪:‬‬ ‫قال ابن إسحاق‬ ‫ابن‬

‫قال‬

‫إساف‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫هشام‬

‫سأذكر‬

‫‪:‬‬

‫قريش‬ ‫حديثه‬

‫ان‬

‫‪،‬‬

‫شاء‬

‫صنمأ‬

‫الله‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫جوف‬

‫موضعه‪.‬‬

‫ونائلة‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وامراة من‬ ‫فمسخهما‬

‫‪ :‬واتخذوا اسافا ونائلة على‬

‫جرهم‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬هو ‪ :‬اساف‬

‫عبدالرحمن‬

‫بن‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫سغد‬

‫كانا رجلا‬

‫ونائلة‬

‫بن‬

‫وافراة من‬

‫ينيخ‬

‫قال ابن هشام‬

‫مقدار‬ ‫قال‬

‫تعظيم‬

‫العرب‬

‫الها واحدا؟!‬

‫اخدثا‬

‫أبو طألب‬

‫البيت‬

‫هذا‬

‫في‬

‫للأصنام‬

‫ذلك‬

‫ان يدخل‬ ‫ان‬

‫جرهم‬

‫‪ :‬واتخذ‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫ما يبدا به قبل‬

‫‪ ،‬فوقع‬

‫ديك‬

‫‪ :‬سمغت‬ ‫في‬

‫]من‬

‫عائثة‬

‫الكغبة‬

‫الطويل‬

‫بن محمد‬

‫اساث‬

‫أهل‬

‫قصيدة‬

‫وكان إساث‬ ‫على‬

‫نائلة في‬

‫الكعبة‪،‬‬

‫الله تعالى‬

‫حجرين‬

‫ان إسافأ‬

‫‪ :‬ما زلنا نسمع‬ ‫‪ .‬والله أعلم‪.‬‬

‫بمقضى‬ ‫في‬

‫موضعها‪،‬‬

‫السيول من إسافي ونائل‬ ‫ان شاء‬

‫الله‬

‫تعالى‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫كل‬

‫دار في‬

‫آخر‬ ‫على‬

‫أهله ‪ .‬فلما بعث‬

‫لشيء‬

‫الله‬

‫بن حزيم ‪ ،‬عن‬

‫عنها ‪ -‬تقول‬

‫عمرة‬

‫بنت‬

‫[‪:‬‬

‫له سأذكرها‬

‫ما يضنع‬

‫عجاب‬

‫بن عمرو‬

‫‪ -‬رضي‬

‫‪ ،‬فمسخهما‬

‫الاشعرون ركابهم‬

‫‪ :‬وهذا‬

‫ابن اسحاق‬

‫يركب‬

‫زمزم ‪ ،‬ينحرون‬

‫‪ ،‬ونائلة بنت‬

‫عبدالله بن ابي بكر‬

‫ز؟ ارة أنها قالت‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬وقال‬

‫وحيث‬

‫بن بغي‬

‫موضع‬

‫عندهما‪،‬‬

‫ونائلة رجلأ‬

‫حجرين‪.‬‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫حين‬

‫قد اتخذت‬

‫على‬

‫بئير‬

‫في‬

‫الكعبة يقال‬

‫له‬

‫‪ :‬هبل‪.‬‬

‫حين‬

‫دارهم‬

‫يتوخه‬

‫يعبدونه‬

‫صنما‬ ‫الى سفره‬

‫الله‬

‫رسوله‬

‫‪ ،‬فاذا اراد الرجل‬

‫‪ ،‬واذا قدم‬

‫محمدا‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫من‬

‫سفره‬

‫بالتوحيد‪،‬‬

‫سفرا‬

‫منهم‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫تم!ح‬

‫به‬

‫قالت‬

‫قريش‬

‫به‬

‫تمسح‬ ‫ذلك‬

‫‪ :‬أجعل‬

‫أول‬ ‫الآلهة‬

‫‪.‬‬

‫الطواغيت‪:‬‬

‫وكانت‬

‫العرب‬

‫قد اتخذت‬

‫مع‬

‫الكعبة طواغيت‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫بيوت‬

‫تعطمها‬

‫كتعظيم‬

‫الكعبة ‪ ،‬لها سدنة‬

‫وحجاث‪،‬‬

‫اصنام العرب وذكر من‬

‫بعض‬

‫منهم‬

‫اتخذها‬

‫"السيرة لابن هشام ‪،،‬‬

‫‪43‬‬

‫وتفدي‬

‫اليها‬

‫لانها كانت‬

‫العزى‬

‫كما تهدي‬ ‫قد عرفت‬

‫للكعبة ‪ ،‬وتطوف‬ ‫أنها بيت‬

‫ومسجده‬

‫إبراهيم الخليل‬

‫وهي‬

‫فضل‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫وكانت‬

‫وبني‬

‫لقريش‬

‫قال ابن هشام‬ ‫بن‬

‫قي!‬

‫عيلان‬

‫لقد‬

‫كنانة ‪ :‬العرى‬

‫‪ :‬حلفاء بني أبي طالب‬

‫‪ :‬فقال‬

‫أتكحت‬

‫من‬

‫شاعر‬

‫قال‬

‫كانوا يضنعون‬

‫ابن‬

‫هم‬

‫هشام‬

‫‪ :‬سليم‬

‫‪ ،‬وسليم‬

‫من‬

‫بن عكرمة‬

‫بن منصور‬

‫بن خصفة‬

‫بن‬

‫]من‬

‫العرب‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫اذ يسوقها‬

‫اذا نحروا‬

‫‪ :‬وهذان‬

‫من‬

‫البيتان‬

‫هذيأ‬

‫لابي‬

‫إلى غبغب‬

‫قسموه‬

‫خراشيى‬

‫الاذم‬

‫أهداها افرؤ من بني غنم‬

‫فيمن‬

‫الهذلي‬

‫حضرهم‬

‫‪،‬‬

‫العرى فوشع في القسم‬

‫‪ ،‬والغبغب‬

‫واسمه‬

‫خويلد‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬انمنحر‬

‫مزة‬

‫بن‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫ومفراق‬

‫ابيات‬

‫الدماء‬

‫‪.‬‬

‫له‪.‬‬

‫السدنة؟‬

‫والئدنة‬

‫‪ :‬الذين يقومون‬

‫بن‬

‫بأمر الكعبة ؛ قال رؤبة‬

‫العجاج‬

‫فلا ورب الآمنات القطن‬

‫وهذان‬

‫البيتان في‬

‫أرجوزة‬

‫له‬

‫]من‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫يعمرن‬

‫بمحبس‬

‫اللات‬

‫وحجابها‬

‫اشماء رأس بقير؟‬

‫رأى قدعا في عينها‬ ‫وكذلك‬

‫بنخلة ‪ ،‬وكان‬

‫خاصة‬

‫سدنتها‬

‫بنو شيبان‬

‫سليم‬

‫حلفاء‬

‫بني‬

‫هاشم‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫بها كطوافها بها‪ ،‬وتنحر عندها‪،‬‬

‫تعرف‬

‫الكعبة عليها؟‬

‫أمنا بالحرام المأمن‬

‫الهذي وبيت الصن!دن‬

‫‪ ،‬وسأذكر‬

‫‪ ،‬ان شاء‬

‫حديثها‬

‫تعالى ‪ ،‬في‬

‫الله‬

‫موضعه‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫اللأت‬

‫‪ :‬وسأذكر‬

‫لثقيف‬

‫حديثها‪،‬‬

‫بالطائف‬

‫إن شاء‬

‫الله‬

‫سدنتها‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫تعالى ‪ ،‬في‬

‫بنو معتب‬

‫وحخابها‬

‫ثقيف‪.‬‬

‫من‬

‫موضعه‪.‬‬

‫مناة‪:‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫ناحية المشلل‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫مناة للأوس‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫‪ ،‬على‬

‫بقديد‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬وقال‬

‫الكميت‬

‫وقد آلت قبائل‬ ‫وهذا البيت‬

‫بن زيد احد‬

‫بني أسد‬

‫لا تولي‬

‫بن‬

‫خزيمة‬

‫بن‬

‫مدركة‬

‫]من‬

‫مناة ظهورها‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫متحزفينا‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫ذر‬

‫والخزرج‬

‫دان‬

‫بدينهم‬

‫من‬

‫أهل‬

‫يثرب‬

‫ساحل‬

‫البحر‬

‫‪ :‬فبعث‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جمت‬

‫اليها‬

‫ابا‬

‫سفيان‬

‫بن‬

‫حزب‬

‫فهدمها‪،‬‬

‫ويقال ‪ :‬علي‬

‫بن أبي طالب‪.‬‬

‫الخلصة‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ابن هشام‬

‫ذو‬

‫الخلصة‬

‫لدؤسبى‬

‫‪ :‬وكان‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬ذو‬

‫الخلصة‬

‫؛ قال رجل‬

‫وبجيلة‬

‫وخثعم‬ ‫من‬

‫العرب‬

‫ومن‬ ‫]من‬

‫كان‬

‫ببلاده من‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫العرب‬

‫بتبالة‪.‬‬

‫من‬

‫اصنام العرب وذكر من‬

‫بعض‬

‫منهم‬

‫اتخذها‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشبام"‬

‫‪44‬‬

‫يا ذا الخلص‬

‫لو كتت‬

‫مثلي‬

‫الموتورا‬

‫لم تته عن قتل‬ ‫قال ‪ :‬وكان‬

‫ذلك‬

‫عن‬

‫ابوه قتل ‪ ،‬فأراد الطلب‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫فبعث‬

‫هذه‬

‫اليه رسول‬

‫الابيات ‪ ،‬ومن‬ ‫الله‬

‫الناس‬

‫جرير‬

‫‪-‬لمجف‬

‫من‬

‫امرا القيس‬

‫البجلي‬

‫نجن عبدالله‬

‫زورا‬

‫العداة‬

‫بثأره ‪ ،‬فأتى ذا الخلصة‬

‫ينحلها‬

‫وكان شيخك‬

‫فاستقسم‬

‫عنده‬

‫بن حجير‬

‫المقبورا‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫بالازلام‬

‫السهم‬

‫بنهيه‬

‫الكتدي‪.‬‬

‫فهدمه‪.‬‬

‫فلس‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال‬ ‫فوجد‬

‫‪ :‬وكان‬

‫ابن هشام‬ ‫فيها سيفين‬

‫سيفا‬

‫فهما‬

‫فلسق‬

‫‪ :‬فحدثني‬ ‫يقال‬

‫علي‪،‬‬

‫لطىء‬

‫بعض‬

‫ومن‬

‫اهل‬

‫لأحدهما‬

‫يليها بجبليئ طيئء‪،‬‬

‫العلم ‪ :‬ان رسول‬ ‫‪ ،‬وللآخر‬

‫‪ :‬الرسوب‬

‫يعني ‪ :‬سلمى‬

‫الله‬

‫بعث‬

‫‪-‬لمجفه‬

‫‪ :‬المخذم‬

‫واجا‪.‬‬

‫اليها علي‬ ‫بهما‬

‫‪ ،‬فاتى‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫طالب‬

‫ابي‬

‫فهدمها‪،‬‬

‫الله ع!يى فوهبهما‬

‫له‪،‬‬

‫!ته‪.‬‬

‫رئام‪:‬‬ ‫لحمير‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وكان‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬قد ذكرت‬

‫واهل‬

‫حديثه‬

‫اليمن بيت‬

‫يقال‬

‫بصنعاء‬

‫له‬

‫‪ :‬رئام‪.‬‬

‫فيما مضى‪.‬‬

‫رضاء‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫المستوغر‬

‫‪ :‬وكان رضاء‬

‫بن ربيعة بن كعب‬

‫ولقذ‬

‫قال ابن هشام ‪:‬‬

‫المس!وغر‬

‫قوله‬

‫بيتا‬

‫بن سعد‬

‫شدذت على‬

‫لبني ربيعة بن كعب‬ ‫‪ -‬حين‬

‫بن زيد مناة بن تميم ‪ ،‬ولها يقواط‬

‫بن سعد‬

‫هدمها في الإسلام ‪ -‬امن‬

‫رضاء شدة‬

‫‪ :‬فتركتها قفرا بقاع اسحما؛‬

‫الكامل‬

‫فتركتها‬ ‫عن‬

‫رجل‬

‫[‪:‬‬

‫قفرا بقاع أسحما‬

‫من بني سعد‪.‬‬

‫بن ربيعة أحد المعمرين‪:‬‬

‫ويقال ‪ :‬ان المستوغر‬

‫عفر‬

‫ثلاثمالة‬

‫سنبما‬

‫وثلاثين سنة ‪ ،‬وكان أطول‬

‫مضر‬

‫وهو‬

‫كلها عمرا‪،‬‬

‫الذي يقول‬

‫امن الكاصل[‪:‬‬

‫ولقد سئمت‬

‫من الحياة وطولها‬

‫مائة حدتها‬

‫بعدها مائتان لي‬

‫هل ما بقي الأ كما قد فاتنا‬ ‫وبعض‬ ‫ذو‬

‫الناس يروي هذه‬

‫الكعبات‬

‫بين‬

‫وازددت‬

‫يوثم‬

‫من عدد السهور‬

‫يمر‬

‫وليلة‬

‫سنينا‬

‫تحذونا؟‬

‫لزهير بن جنالب الكلبي‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قيس‬

‫الأبيات‬

‫وعمرت‬

‫من عدد السنين‬

‫مئينا‬

‫‪ :‬وكان‬

‫ذو الكعبات‬

‫لبكبر وتغلب‬

‫ابني وائل !اياد‪ ،‬بسنداد‪،‬‬

‫وله يقول‬

‫أعشى‬

‫بني‬

‫بن ثغلبة ]من الكاصل[‪:‬‬

‫الخورنق‬

‫والسدير‬

‫وبارقي‬

‫والبيت‬

‫ذي الكعبات‬

‫من سنداد‬

‫والشائبة‬

‫أمر البحيرة‬

‫والحامي‬

‫والوصيلة‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪45‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫زيد‬

‫‪ :‬وهذا‬

‫مناة بن تميم ‪ ،‬في‬

‫البيث‬

‫للأسود‬

‫قصيدة‬

‫أهل الخورنق‬

‫بن يغفر‬

‫‪ ،‬وانشدنيه‬

‫له‬

‫والسدير‬

‫الئهشلي‬

‫أبو محرفي‬

‫؛ نفشل‬

‫خلف‬

‫وبارقي‬

‫بن‬

‫دارم‬ ‫أمن‬

‫الأحمر‬

‫والبيت‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫الكامل‬

‫بن‬

‫بن‬

‫حتظلة‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫[‪:‬‬

‫من سنداد‬

‫ذي الشرفات‬

‫امر البحيرة والسائبة والوصيلة والحامي‬ ‫السائبة في رأي‬

‫ذكر سيبت‬

‫‪ :‬فاما البحيرة‬

‫‪ ،‬فلم يركب‬

‫رأي‬

‫البحيره في‬

‫فما نتجت‬

‫قد وصلت‬

‫رأي‬

‫‪ :‬الشاة اذا اتامت‬

‫اكله ‪ ،‬ذكورهم‬

‫يركب‬

‫في‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫رأي‬

‫ابن اسحاف‬ ‫ظفره‬

‫عند‬

‫والبحيرة‬

‫السائبة‬

‫به‬

‫‪،‬‬

‫الوصيلة‬

‫يجز‬

‫متتابعالب في‬

‫للذكور‬

‫خمسة‬

‫منهم‬

‫أنجطني ليس‬

‫دون إناثهم ‪،‬‬

‫الأ‬

‫بينهن‬

‫ذكز‬

‫أن يموت‬

‫جعلت‬

‫وصيلة‬

‫منها شي!‬

‫‪ ،‬قالوا‪:‬‬

‫في‬

‫فيثتركوا‬

‫‪ :‬فكان‬

‫ما ولدت‬

‫لذكور‬

‫‪:‬‬ ‫‪ :‬الفحل‬

‫‪ :‬وهذا‬

‫كفه عند‬

‫اذا نتح‬ ‫في‬

‫له عشر‬

‫ابله يضرب‬

‫إناث‬

‫فيها‪،‬‬

‫متتابعات‬

‫بينهن‬

‫لي!‬

‫ذكر‪،‬‬

‫حمى‬

‫ظهره‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫لا ينتفع منه بغير ذلك‪.‬‬

‫هشام‬

‫عندهم‬

‫وتهمل‬

‫لآلهتهم‪.‬‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫ابله أو جملا‬

‫ابن‬

‫الرجل‬

‫لبعض‬

‫هشام‬

‫‪ :‬ال!تي تلد‬

‫العرب‬

‫على‬

‫الأ الحامي‬

‫غير هذا‪،‬‬

‫فانه عندهم‬

‫ما قال ابن إسحاف‪.‬‬

‫على‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬الئاقة تشق‬

‫عند‬

‫بعد ذلك‬

‫بنيهم دون‬

‫بناتهم‪.‬‬

‫عليه‪:‬‬

‫ابن‬

‫عند‬

‫والوصيلة‬

‫إناث‬

‫بعد ذلك‬

‫وبره ‪ ،‬وخلي‬

‫والسائبة ‪ :‬التي ينذر‬ ‫ناقة من‬

‫اذنها‪ ،‬ثم خلي‬

‫ظهرها‪،‬‬

‫‪ ،‬كما فعل بامها‪ ،‬فهي البحيرة بنت السائبة‪.‬‬

‫عثر‬

‫‪ :‬والحامي‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫قال ابن هشام‬

‫البحيرة‬

‫سبيلها مع أمها‪ ،‬فلم يزكب‬

‫ولم يجز‬

‫‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫انكار ابن هشام‬

‫يتصدق‬

‫ما ولدت‬

‫الأ ضيف‪.‬‬

‫واناثهم‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫الحامي‬

‫الأ ضيف‬

‫لبنها‬

‫لبنها‬

‫عشر‬

‫‪:‬‬

‫بعد ذلك من انثى شقت‬

‫في‬

‫والوصيلة‬

‫فهي‬

‫ولم يجز وبرها‪ ،‬ولم يشرب‬

‫ابن اسحاق‬

‫وبرها‪ ،‬ولم يشرلت‬

‫الوصيلة‬

‫ظهرها‪،‬‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬والسالبة ‪ :‬الناقة إذا تابعت‬

‫السائبة‬

‫بين‬

‫انالث ليس‬

‫بينهق‬

‫اذنها‪ ،‬فلا يركب‬

‫ان يسيبها ان‬ ‫الهتهم ‪ ،‬فسابت‬

‫برىء‬ ‫فرعت‬

‫ظهرها‪،‬‬

‫من‬

‫مرصمه‬

‫ولا يجر‬

‫‪ ،‬وان‬

‫وبرها‪،‬‬

‫أصاب‬

‫ولا يشرب‬

‫لبنها الأ ضيف‬

‫امرا يطلبه ‪ ،‬فاذا كان‬

‫ذلك‬

‫‪،‬‬

‫أ‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪:‬‬

‫أساب‬

‫لا ينتفع بها‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫افها اثنين في‬

‫كل‬

‫بطن‬

‫‪ ،‬فيجعل‬

‫صاحبها‬

‫لآلهته الإناث‬

‫منها‪،‬‬

‫ولنقسه‬

‫الذكور‪،‬‬

‫و‬

‫عود الي التسب‬

‫‪،،‬السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪46‬‬

‫امها ومعها‬

‫قال ابن هثام‬

‫من‬

‫ما نزل‬ ‫قال‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫سالبز ولا وصحيذ‬

‫وانزل‬

‫فيه‬

‫فهز‬

‫ولا صاغ‬

‫تعالى‬

‫ألبلكم ضف‬

‫ليضل‬

‫وضفهم‬

‫كت‬

‫عثه‬

‫الله‬

‫صندقين!‬

‫أزصام الأنثيتن‬

‫!نتص‬

‫الكامل‬

‫]من‬

‫فيه‬

‫‪،913 :‬‬

‫أش على ألد‬

‫قل ءآ!رين‬

‫إد وضن!م‬ ‫!!‬

‫القؤم الطنمبن‬

‫عك‬

‫تفووت‬

‫الله‬

‫من بحيرة رلا‬

‫أالمائدة‬

‫وانزل‬

‫‪153 :‬‬

‫أزوجنآ وإن لكن‬

‫عليه ‪( :‬قل‬

‫!!‬

‫حزم )ر‬

‫الابل اثتن ومف‬

‫ثهداء‬

‫أره‬

‫ئتص‬

‫أيون!‪:‬‬ ‫أما‬

‫الأنثيتن‬

‫ميتة‬ ‫قا أنرل‬

‫‪ [95‬وأنزل‬

‫اشتصلت‬

‫علته‬

‫اتبقر اثنين قل ءآلذ!رين حرم‬ ‫ألببهذأ‬

‫أالانعام‬

‫‪:‬‬

‫فمن أط!‬

‫‪143‬‬

‫[‬

‫ممن‬

‫ر‬

‫اقترى عل‬

‫‪.[144 -‬‬

‫[‪:‬‬

‫وانحاميات ظهورها والسيب‬

‫حقة‬

‫وقال تميم بن أبيئ بن مقبل أحد بني عامر بن صعصعة‬

‫الأخرج المرباع‬

‫أالأنعام‬

‫ائنتهن‬

‫ومن‬

‫بغتر علبر إن ألد لا يهدى‬

‫ئذصورنا وعزئم‬

‫لكخ‬

‫اتمعز‬

‫‪( :‬ما جعل‬

‫وأكزهئم لا يعقلون !!‬

‫!!‬

‫قل ‪%‬لذ أذت‬

‫أتم‬

‫محمدا‬

‫اتكذلط‬

‫ائهد ححيئمعلير‬

‫حول الوصائل في شريف‬ ‫من‬

‫بعض‬

‫‪-‬يخ! اتزل عليه‬

‫الاثفر ضالصة‬

‫ألفحآن اثين ومف‬

‫‪ :‬قال الشاعر‬

‫رسوله‬

‫على‬

‫بالون هده‬

‫بعقر إن !نتر‬

‫الاس‬

‫قال ابن هشام‬

‫الله‬

‫تبارك‬

‫ولبهن الذين كفروأ يفزون‬

‫أزوفي‬

‫الأنثيتن أما اشتملت‬

‫النحوي‬

‫وتعالى‬

‫فجعقتر منه حراما وصنلأ‬

‫أزصام الانثيئن نئون‬

‫الله‬

‫بعث‬

‫سيخزيهم‬

‫‪( :‬ثمنية‬

‫!نمابا‬

‫بن‬

‫‪( :‬وقالوأ ما ف‬

‫ززت‬

‫حبيب‬

‫وغيره ‪ ،‬روى‬

‫ما لم يزو بعفق‪.‬‬

‫ذلك‪:‬‬

‫‪ :‬فلما‬

‫شر!ا‪.‬‬

‫عليه‬

‫به يون!‬

‫القرآن في‬

‫ابن إسحاق‬

‫اله‬

‫في‬

‫‪ :‬وصلت‬

‫فيسئب‬

‫معها‬

‫أ‬

‫فتلدها‬

‫ذكر‬

‫بطنن ‪ ،‬فيقولون‬

‫أخاها‪،‬‬

‫أخوها‬

‫فلا ينتفع به‪.‬‬

‫قرقرة‬

‫أمن‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫هدر الديافي وسط الهجمة‬

‫البحر‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫وجمع‬

‫بحيرة‬

‫وجمع‬

‫حايم ‪:‬‬

‫نسب‬

‫خزاعة‪:‬‬

‫‪ :‬بحالر‬

‫الأكثر‬

‫وبحر‬

‫‪ ،‬وجمع‬

‫وصيلبما ‪ :‬وصائل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫تقول‬

‫‪ :‬وخزاعة‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وتقول‬ ‫امرىء‬

‫القيس‬

‫ثغلبة بن‬

‫العلم ‪ .‬ويقال ‪ :‬خزاعة‬ ‫عامر‪،‬‬

‫حين‬

‫اقبلوا‬

‫أحد بني عمرو‬

‫من‬

‫‪ :‬نحن‬

‫خزاعة ‪ :‬نحن‬ ‫مازن‬

‫بنو حارثة‬ ‫اليمن‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫يريدون‬

‫الي‬

‫بنو عمرو‬

‫بنو عمرو‬

‫بن ربيعة بن حارثة بن عمرو‬

‫الأسد‬

‫بن‬

‫الغوث‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫عامر‪،‬‬

‫حمت‬ ‫وهذان‬

‫البيتان‬

‫وائما سميت‬

‫اليمن‪.‬‬

‫بن عامر‬

‫إفنا‪ ،‬فيما حدثني‬

‫ابو عبيدة‬

‫لأنهم‬

‫من‬

‫خزاعة‬

‫الالهران فاقاموا بها‪،‬‬

‫بن سلمة من الخزرج‬

‫من تهامة واختمت‬

‫‪-‬في قصيدة له‪.‬‬

‫عامر‬

‫من‬

‫‪ ،‬وخندف‬

‫السام ‪ ،‬فنزلوا بمر‬

‫بن سواد بن غنم بن كعب‬

‫واد‬

‫الثسب‬

‫بن‬

‫فلما هبطنا ئطن مر تخزعت‬ ‫كل‬

‫سائببما‬

‫حوابم‪.‬‬

‫عود‬

‫بن‬

‫ووصل‬

‫‪ ،‬وجمع‬

‫‪ :‬الأكثر سوائب‬

‫وسئب‪،‬‬

‫تخرعوا‬

‫قال عوف‬

‫في الإسلام أمن‬

‫الطويل‬

‫بن‬

‫بن حارثة بن‬ ‫وغيره‬ ‫ولد‬

‫ايوب‬

‫من‬ ‫عمرو‬

‫أهل‬ ‫بن‬

‫الأنصارقي‬

‫[‪:‬‬

‫خزاعه منا في خيولي كراكر‬ ‫بصئم القنا والمرهفاقي البواتر‬

‫"السيرة‬

‫محود الى التسب‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪47‬‬

‫وقال ابو المطقر‬ ‫مالك‬

‫بن الاوس‬

‫اسماعيل‬

‫امن‬

‫فلما هبطنا‬

‫فحلت‬

‫أحد‬

‫بطن مكة اخمدت‬

‫خزاعة‬

‫أكاريسا وشئت قنابلا‬

‫قال ابن هثام‬

‫أبناء مدركة‬ ‫قال‬

‫‪ :‬وهذه‬

‫الابيات‬

‫بن الياس‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن الحارث‬

‫بن عمرو‬

‫[‪:‬‬

‫قصيدة‬

‫في‬

‫بعز‬

‫‪ ،‬وأنا ‪ -‬ان شاء‬

‫له‬

‫دار‬

‫الآكل المتحامل‬

‫على كل حيئ بين نجد وساحل‬

‫جرهما عن بطن مكة واختبوا‬

‫نفوا‬

‫من‬

‫الطويل‬

‫بن رافع الانصاري‬

‫بني حارثة‬

‫بن الخزرج‬

‫بن‬

‫خزاعيئ شديد‬ ‫‪ -‬اذكر نفيها جرهما‬

‫الله‬

‫في‬

‫الكواهل‬ ‫موضعه‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬فولد‬

‫نجن الياس‬

‫مدركة‬

‫‪ :‬خزيخمة‬

‫رجلين‬

‫مدركة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وهذيل‬

‫مدركة‬

‫امرأة‬

‫‪ ،‬وأمهما‬

‫قضاعة‪.‬‬

‫أبناء خزيمة‬ ‫فولد‬

‫خزيمة‬

‫بن مدركة‪:‬‬ ‫بن‬

‫خزيمة‬

‫مدركة‬

‫اربعة نفر ‪ :‬كنانة بن‬

‫‪ ،‬فأم كنانة عوانة بنت‬

‫قال‬

‫هثام‬

‫ابن‬

‫أبناء كنانة‬

‫قال‬

‫وملكان‬ ‫قال‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫سغد‬

‫الهون‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫النضر‬ ‫قال‬

‫كنانة‬

‫‪ :‬فولد‬

‫نجن كنانة ؛ فأم النضر‬ ‫ابن هشام‬

‫خزيمة‬

‫بن‬

‫برة بنت‬

‫‪ :‬ام النضر‬

‫لشنان‬

‫كان‬

‫هو‬

‫قر!ش‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫عبدالملك‬

‫فما‬

‫أربعة‬

‫مر‬

‫ومالك‬

‫بينهم ‪ ،‬والسنان‬

‫بن‬

‫‪ :‬الئضر‪:‬‬

‫نفر ‪ :‬الئضر‬

‫بن أد بن طابخة‬ ‫برة بنت‬

‫وملكان‬

‫بن‬

‫كنانة ‪ ،‬ومالك‬

‫بن الياس‬ ‫مر؛‬

‫بن مضر‪،‬‬

‫وأم عبد‬

‫بن عبدالله بن مالك‬

‫بن‬

‫كنانة ‪،‬‬

‫وسائر‬

‫مناة هالة بنت‬

‫بن نصر‬

‫بن الاسد‬

‫مناة‬

‫وعبد‬

‫بن‬

‫بنيه لامرأ؟ اخرى‬ ‫سويد‬

‫بن‬

‫كنانة‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫الغطريف‬

‫بن الغوث‬

‫من‬

‫؛ وانما سضوا‬

‫‪ :‬البغض‪.‬‬

‫قريمثق‬

‫؛ فمن‬

‫بن عطية احد بني كليب‬

‫كان‬

‫من‬

‫ولده‬

‫فهو‬

‫بن يربوع بن حنظلة‬

‫قرشيئ‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫بن مالك‬

‫لم يكن‬

‫من‬

‫ولده‬

‫فليس‬

‫بن زيد مناة بن تميم ‪ ،‬يمدح‬

‫بقرشيئ‪،‬‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫بن مروان امن الوافر[‪:‬‬ ‫الام‬

‫ولدت قريشا‬

‫التي‬

‫وما قزثم بأتجب‬ ‫يعني برة بنت مر اخت‬ ‫ويقال ‪ :‬فهر‬

‫اشتقاق‬

‫مضر‪.‬‬

‫خزيمة‪.‬‬

‫اسحاق‬

‫وقال جرير‬

‫عيلان‬

‫‪ ،‬واسد‬

‫خزيمة‬

‫خزيمة‪.‬‬

‫ازدشنوءة ؛ وشنوءة ‪ :‬عبدالله بن كغب‬ ‫شنوءة‬

‫بن‬

‫خزيمة‬

‫بن‬

‫خزيمة‬

‫‪ ،‬وأسدة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬والهون‬

‫بن‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫بمقرفة‬

‫من أبيكم‬

‫وما خاذ باكرم من تميم‬

‫تميم بن مر أم النضر ؛ وهذان‬ ‫قريمثق ‪ ،‬فمن‬

‫كان‬

‫من‬

‫النجار‬

‫ولا‬

‫عقيم‬

‫ولد ‪ 5‬فهو‬

‫البيتان‬

‫في قصيدة‬

‫قرشيئ ‪ ،‬ومن‬

‫له‪.‬‬

‫لم يكن‬

‫من‬

‫ولده ‪ ،‬فليس‬

‫بقرشي‪.‬‬

‫قريش‪:‬‬

‫ل!انما سميت‬

‫قريمثق قريشا من‬

‫الئقزش‬

‫‪ ،‬والتقزش‬

‫‪ :‬التجارة والاكتساب‬

‫؛ قال رؤبة‬

‫بن العجاج‬

‫امن‬

‫الرجز[‬

‫‪:‬‬

‫الى التسب‬

‫عود‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪48‬‬

‫قد كان يغنيهم‬

‫والخشل‬

‫عن السغوش‬

‫القروض!‬

‫من تساقط‬

‫شحم ومحفق ليس بالمغشوش‬ ‫قال ابن هسام‬ ‫والقروس‬

‫‪ :‬والسغوش‬

‫‪ :‬التجارة والاكتساب‬

‫الخالص‬

‫‪ ،‬وهذه‬

‫وقال‬

‫الأبيات‬

‫أبو جلدة‬

‫في‬

‫انيشكرقي‬

‫‪ :‬قمح‬

‫يسمى‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫‪ :‬قد كان‬

‫ارجوز؟‬

‫‪ ،‬والخشل‬

‫الشغوش‬ ‫يغنيهم‬

‫هذا‬

‫عن‬

‫‪ :‬رؤوس‬ ‫شحم‬

‫الخلاخيل‬

‫ومحفق‬

‫والاسورة ونحوه‬ ‫‪ :‬الفن‬

‫‪ ،‬والمحض‬

‫‪،‬‬

‫الحليمث‬

‫له‪.‬‬ ‫‪ :‬ابن بكر‬

‫‪ ،‬ويشكر‬

‫وائل‬

‫بن‬

‫]من‬

‫إخوة قرشوا الذنوب علينا‬

‫الخفيف‬

‫[‪:‬‬

‫وقديم‬

‫في حديمب من عمرنا‬

‫وهذا البيت في ابياب له‪.‬‬ ‫ابن اسحاف‬

‫قال‬

‫أبناء النضر‬

‫عمرو‬

‫بن كنانة رجلين‬

‫قيس‬

‫عيلان ‪ ،‬ولا‬

‫بن‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬والضلت‬ ‫العدواني‬

‫مليح‬

‫؟ وعدوان‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫‪ :‬مالك‬ ‫ادري‬

‫بن النضر‪،‬‬ ‫أم يخلد‬

‫أهي‬

‫بن النضر‪،‬‬

‫‪ :‬ابن عمرو‬

‫‪ ،‬من‬

‫خزاعة‬

‫بن‬

‫]من‬

‫النس ابي بالصلت؟!‬

‫ويخلد‬

‫قيس‬

‫ليس‬

‫مختلط‬

‫الابيات في قصيدة‬

‫ابناء مالك‬ ‫قال‬

‫بن‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال ابن هشام‬

‫أبناء فهر‬ ‫قال‬

‫واسد‬

‫عيلان‬

‫؟ قال‬

‫كليب‬

‫ابن هشام‬

‫واذا‬

‫كثير‬

‫هجان‬

‫اخوتي‬

‫لكل‬

‫السدى‬

‫بنا وبهم والحضرمي‬

‫من بني‬

‫اراكا بأذناب‬

‫بن النضر من خزاعة بنو مليح بن عمرو‪،‬‬

‫النضر‬

‫أزهرا؟!‬

‫المخضرا‬ ‫أخضرا‬

‫الفوائج‬

‫رهط‬

‫كثير عزة ‪.‬‬

‫النضر‪:‬‬ ‫‪ :‬فولد‬ ‫‪ :‬وليس‬

‫مالك‬

‫النضر‬

‫بن‬

‫بابن مضاض‬

‫‪ :‬فولد‬

‫فهر‬

‫‪ :‬وجندلة‬

‫بنت‬

‫فهر‬

‫بن‬

‫؛ وأفه جتدلة‬

‫مالك‬

‫الحارث‬

‫بنت‬

‫بن‬

‫الخرفمي‪.‬‬

‫مضاض‬

‫الأكبر‪.‬‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫أربعة نفر ‪ :‬غالب‬

‫بن فذيل‬

‫فهبر؟ هي‬

‫بن‬

‫فهر‪،‬‬

‫الكامل‬

‫ومحارب‬

‫بن‬

‫فهير‪ ،‬والحارث‬

‫بن‬

‫فهر‪،‬‬

‫بن مدركة‪.‬‬

‫أم يربوع‬

‫بن‬

‫حتظلة‬

‫بن‬

‫قال جرير بن عطية بن الخطفي ؛ واسم الخطفي‬

‫بن يربوع بن حتظلة ]من‬

‫غضبت‬

‫عبدالرحمن‬

‫وهو‬

‫كثير‬

‫عرة ‪ ،‬أحد‬

‫بني‬

‫له‪.‬‬

‫فهبر؛ وامهم ليلئ بتت سغد‬

‫بنت سعد؛‬

‫المدني ‪ ،‬وأقهم‬

‫جميعأ‬

‫بنت‬

‫سعد‬

‫بن‬

‫بن ظرب‬

‫مالك‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬ ‫نجن‬

‫قال‬

‫بن‬

‫عدوان‬

‫ام لا‪.‬‬

‫فاق لم تكونوا من بني النضر فاتركوا‬

‫والذين يعزون إلى الضلت‬

‫بن النضر ؛ فأم مالك‬

‫فيما قال ابو عمرو‬ ‫بن‬

‫عاتكة بنت‬

‫بن‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫أبم‬

‫رايت ثيالب العضب‬

‫قال ‪ :‬وهذه‬

‫من‬

‫كناية‪:‬‬

‫فولد النضر‬ ‫بن‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬انما سميت‬

‫بن‬

‫قريمثق قريشأ‬

‫لتجفعها‬

‫بعد تفزقها‪،‬‬

‫يقال للتجفع‬

‫‪ :‬التقزش‪.‬‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫مناة بن‬

‫تميم ‪ ،‬وامها‬

‫ليلى‬

‫بن عوف‬

‫بن‬

‫حذيفة بن بدر بن سلمة‬

‫[‪:‬‬

‫رمى ورائي بالحصا‬

‫أبناء جتدل!‬

‫كخير‬

‫الجندل‬

‫عؤد الى النسب‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫ا‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪94‬‬

‫البيت‬

‫وهذا‬

‫أبناء غالب‬

‫في‬

‫بن‬

‫قصيده‬

‫فهر‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫انخزاعي‬

‫عمرو‬

‫له‪.‬‬

‫‪ :‬فولد غالب‬ ‫نجن غالب‬

‫‪ ،‬وتيم‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وقيس‬

‫بن ففر رجلين‬

‫‪ :‬لؤي‬

‫‪ ،‬وتيم بن غالب‬

‫بن غالب‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬وافهما سلمى‬

‫الذين يقال لهم ‪ :‬بنو الادرم‪.‬‬

‫بن غالب ‪ ،‬وافه سلمى‬

‫كغب‬

‫بنت‬

‫الخزاعي ‪ ،‬وهى‬

‫بن عمرو‬

‫وتيم ابني‬

‫ام لؤي‬

‫غالب‪.‬‬

‫أبناء‬

‫لوي‬

‫قال‬

‫بن غالب‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫وعوف‬

‫لؤي‬

‫‪ :‬فولد‬

‫بن لؤي ؟ فأم كعب‬

‫قال‬ ‫أمن‬

‫ابن هشام‬

‫اربعة‬

‫نجن غالب‬

‫نفر ‪ :‬كغب‬

‫وعامبر وسامة ماوئة بتت كعب‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫بن‬

‫‪ :‬والحارث‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫لؤي‬

‫نجن لؤي‬

‫‪ ،‬وعامر‬

‫القين بن جسر‪،‬‬

‫نجن‬

‫جشم‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫بن‬

‫لؤي‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وسامة‬

‫‪،‬‬

‫لؤي‬

‫من قضاعة‪.‬‬ ‫هزان‬

‫في‬

‫ربيعة ؟ قال‬

‫‪ ،‬من‬

‫جرير‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫بني جشم‬

‫‪ ،‬لستم‬

‫تتكحوا‬

‫ولا‬

‫وسعد‬

‫في‬

‫جرم‬

‫بن‬

‫حلوان‬

‫بن ريان‬ ‫وخزيمة‬

‫عبيد‬

‫بن‬

‫بن‬

‫نجن‬

‫حلوان‬

‫نجن لؤي‬ ‫بن‬

‫لؤي‬

‫قال‬

‫وذلك‬ ‫لؤي‬

‫بخرج‬

‫ابن اسحاق‬

‫انه‬

‫بينا‬

‫غالب‬

‫لشفها‪ ،‬ثم نهشت‬

‫القين بن‬

‫الحاف‬

‫في شكيس‬

‫ولا‬

‫بن‬

‫جسر‬

‫بن شيع‬

‫فضاعة‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫بن الحاف‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫‪ ،‬وأم بني‬

‫لؤي‬

‫عائذة ‪ ،‬في‬ ‫كلهم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬بئس مثوى الغرائب‬

‫بن صغب‬

‫بن علي‬

‫ ويقال ‪ :‬سيع‬‫الئمر‬

‫‪ :‬بتت‬

‫لؤي‬

‫بن‬

‫الله‬

‫قاسط‬

‫بن بكر‬ ‫ بن‬‫من‬

‫بن وائل ‪ ،‬من‬ ‫بن‬

‫الأسد‬

‫وبرة‬

‫ربيعة ‪ ،‬ويقال‬

‫بن‬

‫‪ :‬بنت‬

‫بن قضاعة‪.‬‬ ‫شيبان‬

‫بن‬

‫‪ -‬إلأ عامر‬

‫بن‬

‫بنت شيبان بن محارب‬

‫ثغلبة ‪ ،‬وعائذة‬ ‫لؤي‬

‫‪ :‬امراة من‬

‫‪ : -‬ماوية بنت‬

‫كعب‬

‫اليمن ‪ ،‬وهي‬ ‫بن‬

‫ائم‬

‫القين بن‬

‫بن فهر‪ ،‬ويقاذ‪ :‬ليلى بتت شيبان بن محارب‬

‫بني‬

‫جسر‪،‬‬

‫بن فهبر‪.‬‬

‫الى عمان ‪:‬‬

‫كان بينهما شيء‪،‬‬

‫سامة‬

‫بني‬

‫بن‬

‫‪ :‬فأما سامة‬

‫هو يسير علئ‬

‫نساءكم‬

‫بن عمران‬

‫وام عامر بن لؤي ‪ :‬مخشئة‬

‫سامة بن لوي‬

‫مق‬

‫عمران‬

‫لأعلى‬

‫‪ ،‬في شيبان بن ثغلبة بن عكابة‬

‫بنانة‬

‫لهم‬

‫بن‬

‫خزيمة‬

‫ضور‬

‫ال‬

‫بن لؤي ‪ ،‬وهم‬

‫ربيعة ‪ ،‬وئنانة ‪ :‬حاضنة‬ ‫ثغلبة‬

‫لهران ‪ ،‬فاتتموا‬

‫الروابي من‬

‫بن غالب‬

‫نجن لؤي‬

‫فخرج‬

‫فففا سامة عين‬

‫ناقته اذ وضعت‬ ‫فقتلته‬

‫الن عمان‬

‫بها‪،‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫عامير‪ ،‬فأخافه عامر‪،‬‬

‫رأسها ترتع ‪ ،‬فأخذت‬

‫‪ ،‬فقال سامة حين‬

‫أحق‬

‫فخرح‬

‫ويزعمون‬

‫أن عامر‬

‫لؤي‬

‫بن‬

‫الى عمان ‪ ،‬فيزعمون‬

‫حية بمشفرها‬

‫بالموت ‪ ،‬فيما يزعمون‬

‫فهصرتها‬

‫حتى‬

‫]من الخفيف‬

‫أن سامة بن‬ ‫وقعت‬

‫الناقة‬

‫[‪:‬‬

‫عين فابكي لسامة بن لؤفي‬

‫علقت‬

‫ارى مثل سامة بن لؤي‬ ‫بلغا عامرا وكغبأ رسولأ‬ ‫ان تكن في عمان داري فاني‬

‫يوم حفوا به قتيلا لناقه‬ ‫ان نفسي اليهما مشتاقه‬ ‫غالبيئ خرجت من غير فاقه‬

‫لا‬

‫رب كأسيى‬

‫هرقت‬

‫يا انجن لؤي‬

‫ما بسامة‬

‫أخرجه؟‬

‫حذر الموت لم تكن‬

‫العلأقه‬

‫مهراقة‬

‫عود الي الئسب‬

‫رنت‬

‫"‬

‫دفع الحتوف‬

‫ما لمن‬

‫يا ابن لؤي‬

‫رام ذاك‬

‫وخروس السرى تركت ردياء بعد‬ ‫قال ابن هشام‬ ‫الله‬

‫(ألشاعر"؟‬

‫‪-‬لمج!ا!‬

‫رلث‬

‫‪ :‬وبلغني‬ ‫فقال‬

‫ان بغض‬

‫له بغض‬

‫كأبر هرقت‬

‫ولده اتى رسول‬ ‫‪ :‬كانك‬

‫أضحابه‬

‫الله‬

‫يا رسول‬

‫الله أردت‬

‫يا انجن لؤي‬

‫لابن هشام‬

‫طاقه‬

‫بالحتف‬

‫جذ وحذة ورشاقه‬

‫فاتتسب‬

‫مجوو‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫الى سامة‬

‫قوله أمن‬

‫بن لؤي ‪ ،‬فقال رسول‬

‫الخفيف‬

‫[‪:‬‬

‫مهراقه‬

‫حذر الموت لم تكق‬

‫قال ‪( :‬أجل" ‪.‬‬

‫بن لوي‬

‫عوف‬

‫والحاقه بنسب‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بأرض‬

‫وهو‬

‫غطفان‬

‫أخوه‬

‫سعد‬

‫‪ :‬وأما عوف‬

‫نجن سعد‬

‫في‬

‫نسب‬

‫بن‬

‫بني‬

‫وثعلبة ‪ -‬فيما يزغمون‬

‫اخبسق علي‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫لنعرف‬

‫فيهم‬

‫نسب‬

‫مرة ‪:‬‬

‫غطفان‬

‫وقال‬

‫‪ ،‬اق‬

‫‪ ،‬فيما يزعمون‬ ‫‪ ،‬فاتطلق‬

‫به‬

‫ذبيان‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فحبسه‬‫أنجطىء‬

‫به‬

‫محمد‬

‫‪ :‬فهو ‪ -‬في‬ ‫اذا ذكر‬

‫لهم‬

‫بقريش‬

‫من‬

‫العرب‬

‫من‬

‫بن‬

‫من‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫قريش‬

‫اذا‬

‫قومه ‪ ،‬فاتاه ثعلبة بن‬

‫بن‬

‫ريث‬

‫غطفان‬

‫كان‬

‫سغد‪،‬‬

‫‪ :‬ابن‬

‫‪ ،‬وعوف‬

‫والتاطه وآخاه ‪ ،‬فشاع نسبه في بني ذبيان ؟‬ ‫أمن‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫القوم‬

‫ولا‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫او ملحقهم‬

‫الزجل حيث‬

‫بن سغد‬

‫لك‬

‫مترك‬

‫بن عبدالله بن حصين‪،‬‬

‫بنا لادعيت‬

‫وقع ‪ ،‬يغني عوف‬

‫‪ :‬ما نتكره وما نخحده‬

‫بني‬

‫مرة‬

‫نجن عوفي‬

‫‪ ،‬إنا‬

‫بن لؤي ‪.‬‬

‫بن ذبيان بن بغيض‬

‫‪ ،‬وائه لاحمث‬

‫الئسب‬

‫بن ريث‬

‫بن‬

‫الينا‪.‬‬

‫بن يربوع ‪ -‬قالا بن هشام ‪ :‬أحد بني مرة بن عوف‬

‫‪ -‬حين‬

‫هرب‬

‫من‬

‫أمن الوافر[‪:‬‬ ‫ولا‬

‫بن سغد‬ ‫‪ ،‬بنو‬

‫لؤي‬

‫رواحة انقرشيئ‬

‫الشغر‬

‫عفموا مضر‬

‫الزقابا‬

‫الضرابا‬

‫وترك الأقربين لنا انتسابا‬

‫لما ترؤى‬

‫‪ ،‬عمرك ‪ ،‬كتت‬

‫بفزارة‬

‫بمكة‬

‫باتباع بني بغيفبى‬

‫فلو طووعت‬

‫معه‬

‫بغيض‬

‫‪ ،‬فتركه قومه‬

‫‪ -‬مرة بن عوف‬

‫غطفان‬

‫هذا‬

‫بثغلبة‬ ‫سالت‬

‫حيا‬

‫الئسب‬

‫كان‬

‫بن الزبير‪ ،‬او محمد‬

‫من موقع ذلك‬

‫نسب‬

‫بن‬

‫‪ ،‬في ركب‬

‫تركك‬

‫بن جعفر‬ ‫مدعيا‬

‫من‬

‫وزؤجه‬

‫لؤي ‪ ،‬جملك‬

‫سفاهة مخلف‬ ‫وخش‬

‫لعوف‬

‫نجن ظالبم نجن جذيمة‬

‫فما قومي‬

‫لسفهنا‬

‫يقول‬

‫حين‬

‫انجن‬

‫النعمان بن المنذر فلحق‬

‫وقومي‬

‫بن ريث‬

‫‪ ،‬مع ما نغرف‬

‫يقولون‬

‫الحارث‬

‫عيلان‬

‫قال ‪ :‬لو كتت‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬وهم‬

‫بن‬

‫أنجطىء‬

‫بن غطفان‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫نجن الخالاب‬

‫الأشباه‬

‫قي!‬

‫‪ -‬الذي‬

‫‪،‬‬

‫بن لؤي ‪ ،‬ف!نه خرج‬

‫ذبيان ‪ - ،‬ثعلبة ‪ :‬ابن سعد‬

‫بن ذبيان بن بغيض‬

‫أن عمر‬

‫غطفان ‪:‬‬

‫هراق الماء وآلبع السرابا‬

‫وما الفيت اتتجع السحابا‬ ‫بناجية ولم يطلحت ثوابا‬

‫فيهم‬

‫رخلي‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬هذا ما أتشدني أبو عبيدة منها‪.‬‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫ظالبم ‪ ،‬وينتمي‬

‫الى‬

‫‪ :‬فقال‬

‫غطفان‬

‫الحصين‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫بن‬

‫[‪:‬‬

‫الخمام‬

‫المري‬

‫ثم أحد بني سفم‬

‫بن‬

‫مزة‬

‫‪ ،‬يرد على الحارث‬

‫بن‬

‫عود الى التسب‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫ا‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪51‬‬

‫اليكم‬

‫أقمنا على عز الحجاز‪ ،‬وأنتم‬ ‫يعني ‪ :‬قريشا؛‬ ‫وأكذب‬

‫ثم ندم الحصين‬

‫نفسه ‪ ،‬فقال‬

‫على‬

‫ندمت‬

‫]من‬

‫الطويل‬

‫على‬

‫كتت‬

‫لنا الربع من بيت‬

‫ابن إسحاق‬

‫قال‬

‫إلى‬

‫ترجعوا‬ ‫قال‬

‫نسبكم‬

‫فآرجعوا‬

‫اليه‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وكان‬

‫القوم‬

‫حارثة ‪ ،‬وخارجة‬ ‫الذي‬

‫الحرام وراثة‬

‫من‬

‫يقول‬

‫بن‬

‫له القائل ]من‬

‫اشرافا‬

‫‪.‬‬

‫أئه قول‬

‫وربع البطاح عند دار ابن حاطب‬

‫وسامة‬

‫لا أتهم ‪ :‬ان عمر‬

‫في‬

‫‪ -‬فيه‬

‫كاذب‬

‫بكيم ونصف عند مجرى الكواكب‬ ‫بمغتلج البطحاء بين الأخاشب‬

‫قبره‬

‫كانوا أربعة ‪ :‬كعبا ‪ ،‬وعامرا‪،‬‬

‫سنان‬

‫‪. -‬‬

‫متهما‬

‫بمكة‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ما قال الحارث‬

‫قلته‬

‫فليت لساني كان نصفين‬

‫اي ‪ :‬ان بني لؤي‬

‫بن ظالم ؟ فانتمى إلى قريث!‪،‬‬

‫[‪:‬‬

‫قولي مضى‬

‫أبونا كناني‬

‫بمغتلج‬

‫ما قال ‪ ،‬وعرف‬

‫البطحاء بين الأخاشب‬

‫غطفان‬

‫بن أبي حارثة ‪ ،‬والحارث‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وعوفا‪.‬‬ ‫الخطاب‬

‫‪ ،‬هم‬ ‫بن‬

‫!ه‬

‫سادتهم‬ ‫عوف‬

‫قال لرجالي‬

‫وقادتهم‬

‫بني‬

‫من‬

‫‪ ،‬منهم‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬والحصين‬

‫هرم‬

‫الحمام‬

‫مرة ‪ :‬إن شئتم‬

‫بن‬

‫سنان‬

‫‪ ،‬وهاشم‬

‫أ‬

‫لستم‬

‫ألا‬

‫منا ولسنا‬

‫برننا إليكم من لؤي بن غالب‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫ن‬

‫أبي‬

‫حرملة‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫يوم الهباءات ويوم اليعمله‬ ‫ذا الذتب ومن لا ذنب له‬ ‫يفتل‬

‫بن حرمله‬ ‫أحيا اباه هاشم‬ ‫ترى الملول عتده مغربله‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬أتشدني ابو عبيدة هذه الابيات لعامر الخصفي‬

‫بن حرمله‬ ‫أحيا اباه هاشم‬ ‫ترى الملول عتده مغربله‬

‫بن قيس‬

‫؛ خصفة‬

‫بن عيلان ]من الرجز[‪:‬‬

‫يوم الهباءات ويوم اليعمله‬ ‫ذا الذنب ومت لا ذنب له‬ ‫يقتل‬

‫ورفحه للوالدات مثكله‬ ‫قال ابن هشام‬ ‫هاشما‪،‬‬

‫يغجمت‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫ثم‬

‫قال‬

‫ان هاشما‬

‫الثاني ‪ ،‬فلم‬

‫قال لعامر ‪ :‬قل‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫يعجبه‬

‫يقتل‬ ‫اعجبه‬

‫فاثابه‬

‫‪ :‬وذلك‬

‫في‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫معنى‬

‫الذتب‬

‫الذي‬

‫أراد الكميت‬

‫وهاشم مرة المفني‬ ‫وهذا‬

‫الثالث‬

‫فلم‬

‫يعجبه‬

‫‪،‬‬

‫ومن‬

‫لا‬

‫‪ ،‬فلفا‬

‫ذنب‬

‫قال‬

‫الرابع‬

‫]من‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫له‬

‫عليه‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫البيت‬

‫ذا‬

‫قال‬

‫في‬

‫جئدا‬

‫بيتا‬

‫اثنك‬

‫عليه ‪ ،‬فقال‬

‫عامر‬

‫البيت‬

‫الأول ‪،‬‬

‫فلم‬

‫قصيد؟‬

‫له‬

‫‪ ،‬وقول‬

‫‪ :‬قىئم لهم‬

‫صيت‬

‫بن زيد في‬

‫قوله ]من‬

‫ملوكا‬

‫بلا ذنب اليه ومذنبينا‬

‫عامر ‪ :‬يوم الهياءات ؛ عن‬ ‫وذكر‬

‫في‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫غطفان‬

‫وقيس‬

‫غير أبي عبيدة ‪.‬‬

‫كلها‪،‬‬

‫فاقاموا على‬

‫نسبهم‬

‫‪ ،‬وفيهم‬

‫كان‬

‫البسل‪.‬‬

‫البسل‪:‬‬

‫والبسل‬

‫‪ ،‬فيما يزعمون‬

‫‪ ،‬ثمانية اشهر‬

‫حرم‬

‫لهم‬

‫من‬

‫كل‬

‫سنة‬

‫من‬

‫بين العرب‬

‫‪ ،‬قد عرفت‬

‫ذلك‬

‫لهم‬

‫العرب‬

‫‪،‬‬

‫الى الئسب‬

‫عود‬

‫لابن‬

‫"السيوة‬

‫‪،‬ا‬

‫هشام‬

‫‪52‬‬

‫لا يتكرونه ‪ ،‬ولا يدفعونه ‪ ،‬يسيرون‬

‫يعني‬

‫سلمى‬ ‫قال‬ ‫من‬

‫احد‬

‫‪ :‬زهير‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬حليف‬

‫تامل‬

‫فاق تقو‬

‫بني‬ ‫في‬

‫اي ‪ :‬حرام ‪ ،‬بقول‬ ‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫مزينة‬

‫غطفان‬

‫بن‬ ‫أمن‬

‫‪ :‬ساروا‬

‫‪ :‬وهذان‬

‫في‬

‫البيتان في‬

‫‪ :‬وقال‬

‫وأمهم وخشية‬

‫فولد‬

‫سرير‬ ‫بارف‬

‫أعشى‬

‫قصيدة‬

‫كغب‬

‫بن‬

‫من‬

‫الأسد‬

‫ابن هشام‬

‫مازن‬

‫وأزد‬

‫شنوءة‬

‫بن ثعلبة أمن‬

‫بن‬

‫الاسد‬

‫قال ‪ :‬وهذان‬

‫أبناء كلاب‬

‫سعد‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫وحليلها‬

‫له‪.‬‬

‫ثلاثة‬

‫ثلاثة نفر ‪ :‬كلاب‬

‫نفر‬

‫‪ :‬مزة بن كعب‬

‫بن كعب‬

‫‪ ،‬وعدي‬

‫بن كعب‪،‬‬

‫‪ ،‬وهصيص‬

‫بن النضر‪.‬‬

‫جعثمة‬

‫نجن مرة ‪ ،‬وتيم‬

‫بن فهر بن مالك‬ ‫أم‬

‫تيبم‬

‫بن النضر‬

‫الغوث‬

‫البيتان في‬

‫أحد‬

‫بن‬

‫بن كنانة بن خزيمة ‪ ،‬وأم يقظة البارقية امرأة من‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬تيم لهند بتت‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫بن‬

‫في‬

‫حارثة‬

‫بن‬

‫شنوءة ‪ ،‬قال‬

‫عمرو‬

‫الكميت‬

‫سرنر‬

‫ائم‬

‫‪.‬‬

‫كلاب‬

‫علينا‬

‫قصيد؟‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫أمن‬

‫بن‬

‫بن ثعلبة‬

‫القيس‬

‫بن‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫وما قلنا‬

‫‪ ،‬لىائما سفوا‬

‫له‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫حارثة‬

‫امرىء‬

‫بجئم يحسبون‬

‫لبارق ‪ :‬قد اسأتم‬

‫بن‬

‫نجن مزة ‪ ،‬ويقظة‬

‫مزة ؛ فام كلالب‬

‫هند‬

‫بنت‬

‫تسميتهم‪:‬‬

‫اندرووا‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن سيل‬

‫نسب‬

‫فانهم بسل‬

‫وجارتنا حل لكم‬

‫بن فهر بن مالك‬

‫اليمن ‪ ،‬ويقال ‪ :‬هي‬

‫قلنا‬

‫قال‬

‫بن لؤي‬

‫‪ :‬بارق ‪ :‬بنو عدي‬

‫بن‬

‫فما‬

‫فان تفويا منهم‬

‫محرئم‬

‫بنت شيبان بن محارب‬

‫بارق وسبب‬

‫قال‬

‫تقو‬

‫له‪.‬‬

‫بني قيس‬

‫‪ :‬فولد كعب‬

‫بن ثعلبة بن الحارث‬

‫نسب‬

‫لا‬

‫منهم‬

‫اذا‬

‫نخل‬

‫بن كعب‪:‬‬

‫مرة‬

‫من‬

‫وداراتها‬

‫مضر‪،‬‬

‫بن لؤي ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أبناء مرة‬

‫بن‬

‫ويقال ‪ :‬زهير‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫سلمى‬

‫حرمهم‪.‬‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وهذا البيت في قصيد؟‬ ‫أبناء‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫وألقتهم‬

‫أجارتكم بمسل علينا‬

‫كعب‬

‫اد بن‬

‫طابخة‬

‫بن الياس‬

‫المرؤراة متهم‬

‫بها نادفتهم‬

‫بلاد‬

‫أي‬

‫شاؤوا‪،‬‬

‫منهم‬

‫قال‬

‫بن‬

‫بني مزة‪.‬‬

‫ابن هشام‬

‫غطفان‬

‫به الى‬

‫بلاد العرب‬

‫لا يخافون‬

‫شيئا‪،‬‬

‫زهير‬

‫أبي‬

‫لها قرونا‬

‫لبارق ‪ :‬أعتبونا‬

‫ببارق ؟ لأنهم تبعوا البرق ‪.‬‬

‫مرة ‪:‬‬

‫‪ :‬فولد‬

‫كلاب‬

‫مرة‬

‫نن‬

‫الجدرة من جعثمة‬

‫وسبب‬

‫تسميتهم‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ويقال ‪ :‬جعثمة‬

‫رجلين‬

‫‪ :‬قصي‬

‫نجن كلاب‬

‫‪ ،‬وزهرة‬

‫بن‬

‫كلاب‬

‫‪ ،‬وأفهما‬

‫فاطمة‬

‫بنت‬

‫الآزد من اليمن ‪ ،‬حلفاء في بني الذئل بن بكر بن عبد مناة بن كنانة‪.‬‬

‫الجدرة ‪:‬‬ ‫الأسد وجعثمة‬

‫الأزد؛ وهو‬

‫جغثمة‬

‫بن يشكر‬

‫بن مبشر‬

‫بن صعب‬

‫بن‬

‫عود الي الئسب‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪53‬‬

‫بن زهران بن الحارث‬

‫دهمان بن نصر‬ ‫ويقال ‪ :‬جعثمة‬

‫بن يشكر‬

‫لان عامر بن عمرو‬ ‫فبنى للكعبة‬

‫بن جعثمة‬

‫جدارا‪،‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن مبشر‬

‫فسمي‬

‫تزؤج‬

‫عامر‬

‫‪ :‬ولسعد‬

‫بن نصر‬

‫بنت‬

‫بذلك‬

‫بن‬

‫بن كغب‬

‫بن صغب‬

‫الحارث‬

‫الجادر‪،‬‬

‫سيل‬

‫بن‬

‫يقول‬

‫ما نرى في الناس شخصا‬

‫نجن‬

‫زفران‬

‫بن مضاض‬

‫فقيل‬

‫الشاعر‬

‫بن مالك بن نصر‬

‫عبدالله‬

‫بن الاسد بن الغوث ‪ ،‬وانما سموا‬

‫الجرهمي‬

‫لولده انجدرة‬

‫الرمل‬

‫أمن‬

‫واحدا‬

‫بن الاسد بن الغوث ‪،‬‬

‫جرهم‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫الجدرة‬ ‫الكعبة‪،‬‬

‫أصحاب‬

‫؛ لذلك‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫من علمناه‬

‫بن سيل‬

‫كسعد‬

‫فارسا اضبط فيه عسرة‬

‫واذا‬

‫فارسا يستدرج الخيل كما اهـ‬

‫خذرج الحز القطاميئ الحجل‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬قوله ‪ :‬كما استدرج‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬ويعم بنت كلاب‬ ‫لؤي ‪ ،‬وافها فاطمة بنت سعد‬

‫أبناء‬

‫قصي‬

‫قال‬

‫بن كلاب‬

‫ابن إسحاق‬

‫وعبد‬

‫العزى‬

‫حليل‬

‫بن حبثئة‬ ‫ابن‬

‫قال‬

‫أبناء عبد‬ ‫قال‬ ‫شمس‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫بهئة‬

‫قال ابن هشام‬ ‫الحارث‬

‫مناف‬

‫؛ فأم أبي‬

‫صفية‬

‫‪ :‬بتت‬

‫أبناء‬

‫هاشم‬

‫قصي‬

‫بن كعب‬

‫بن عمرو‬

‫الخزاعي‪.‬‬

‫بن‬

‫مناف‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬والمطلب‬

‫سليم‬

‫بن‬

‫سلول‬

‫بن‬

‫متصور‬

‫عبد‬ ‫بن‬

‫‪ :‬المغيرة‬

‫مناف‬ ‫عكرمة‬

‫قصي‬

‫بنت‬

‫مناف‬

‫قصي‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وبرة بنت‬

‫‪ ،‬وعبدالذار‬

‫قصي‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وامهم‬

‫قصي‪،‬‬

‫حبيئ بنت‬

‫قصي‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وامهم‬

‫‪ :‬عاتكة‬

‫‪ ،‬ونوفل‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫ أربعة‬‫بنت‬

‫نفير‬

‫مزة‬

‫‪ :‬هاشم‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫نجن هلال‬

‫منافي ‪ ،‬وأفه ‪ :‬واقدة‬

‫عبد‬ ‫فالج‬

‫بنت‬

‫مناف‬ ‫بن‬

‫عمرو‬

‫‪ ،‬وعبد‬ ‫بن‬

‫ذكوان‬

‫المازنية‪،‬‬

‫عكرمة‪.‬‬

‫‪ :‬وأبو‬ ‫عمرو‬

‫عمرو‬

‫‪ :‬ريطة‬

‫الله بن‬

‫بنت‬ ‫سعد‬

‫بن عبد مناف‬

‫عتبة بن غزوان‬

‫حالفهم‬

‫‪ ،‬وتماضر‬ ‫امرأة من‬

‫حوزة‬

‫‪ ،‬وقلابة ‪ ،‬وحئة‬ ‫ثقيف‬

‫بن عمرو‬

‫بن وهب‬

‫بن مالك‬

‫العشيرة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وأم سائر‬

‫بن سلول‬

‫‪ ،‬وريطة‬

‫‪ ،‬وام الاخثم‬

‫النساء ‪ :‬عاتكة‬

‫بن صعصعة‬

‫بتت‬

‫‪ ،‬وام سفيان‬

‫مرة‬

‫بن‬

‫هلال‬

‫بن معاوية بن بكر‬

‫عبد‬

‫؛ بئو‬

‫بن‬

‫ام هاشم‬

‫بن هوازن ‪ ،‬وأم‬

‫مذحح‪.‬‬

‫وأمهاتهمة‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬فولد هاشم‬

‫بن عبد‬

‫هاشم‬

‫‪ ،‬ونضلة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن جابر‬

‫بن نسيب‬

‫بن‬

‫بن عكرمة‪.‬‬

‫مناف‬

‫هاشم‬

‫بن عمرو‬

‫بن كعب‬

‫‪.‬‬

‫‪ -‬واسمه‬

‫بن‬

‫‪ :‬فبهذا النسب‬

‫‪ ،‬وابا صهـيفيئ‬

‫بن هصيص‬

‫بن‬

‫قصي‪:‬‬

‫عبدمنافي ‪ ،‬وافها صفئة‬ ‫عائذ‬

‫انجني‬

‫سهم‬

‫أربعة نفبر وامراتين ‪ :‬عبد‬

‫بن قصي‬

‫بن مازن بن منصور‬ ‫ابن هشام‬

‫وسعيد‬

‫‪ ،‬وتخمر‬

‫‪ :‬حبثية‬

‫‪ :‬فولد‬

‫مناف‬

‫مازن ‪ :‬ابن منصور‬

‫قال‬

‫ويقال‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن كلاب‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫أفل العلم بالسعر‪.‬‬

‫بن سيل‪.‬‬

‫قصيئ‬

‫بن سلول‬

‫مناف‬

‫بن‬

‫ثغلبة‬

‫نجن قصي‬

‫هشام‬

‫ام اسعد‬

‫ما واقف القرن‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬فولد‬

‫‪:‬‬

‫الحر؛ عن‬

‫بعض‬

‫نزل‬

‫وخمس‬

‫أربعة‬

‫نفير‬

‫هاشم‬

‫‪ ،‬والشفاء‪،‬‬

‫نسو؟‪:‬‬ ‫وخالدة‬

‫عبد المطلب‬ ‫‪ ،‬وضعيفة‬

‫بن هاشم ‪ ،‬وأسد‬ ‫‪ ،‬ورقئة‬

‫‪ ،‬وحية‬

‫بن‬

‫؟ فأم‬

‫عؤد الي الئسب‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪54‬‬

‫عبدالمطلب‬

‫ورقية ‪ :‬سلمى‬

‫النجار ‪ -‬واسم‬ ‫وأفها عميرة‬

‫النخار‪ :‬تيم‬ ‫صخر‬

‫بنت‬

‫النجارية ‪ ،‬وأم اسد‪:‬‬ ‫الخزرجية‬

‫‪ ،‬وام نضلة‬

‫طالب‬

‫انعزى‬

‫عبد‬

‫عند‬

‫وصفئة‬

‫فأم العباس‬ ‫وهو‬ ‫أسد‬

‫مناف‬ ‫‪،‬‬

‫وأم حمزة‬

‫بن‬

‫نزار‪،‬‬

‫والمقؤم‬

‫مخزوم‬

‫عبد بن عمران‬

‫بن الئجار‪ ،‬وام عميرة‬

‫‪ ،‬وأم أبي‬

‫‪ ،‬وام خالدة‬

‫هاشم‬

‫البيضاء‬

‫‪،‬‬

‫جناب‬

‫‪ -‬وكان‬

‫صيفيئ‬

‫وضعيفة‬

‫‪ :‬هند‬

‫وحئة‬

‫‪ :‬واقدة بنت‬

‫نفير ولست‬

‫‪،‬‬

‫وأميمة‬

‫بن كليب‬

‫بن تيم اللأت‬ ‫بن‬

‫دعميئ‬

‫يلقست‬

‫نسوة‬

‫‪ ،‬وحجلا‪،‬‬

‫وعاتكة‬

‫بنت‬ ‫بنت‬

‫بن عامر‪-‬‬ ‫عبد الأشهل‬

‫عمرو‬

‫أبي عدفي‬

‫‪،‬‬

‫وأزوى‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫ثعلبة‬

‫المازنية‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وحمزة‬

‫‪ ،‬وضرارا‬

‫وبزة‬

‫‪ ،‬وعبدالله ‪ ،‬وأبا‬ ‫‪ ،‬واسمه‬

‫‪ ،‬وأبا لهب‬

‫‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫بن النمر بن قاسط‬

‫بن عامر بن زيد مناة بن عامر‪-‬‬ ‫بن هتب‬

‫بن جديلة‬

‫بن أفصى‬

‫بن‬

‫بن جديلة‪.‬‬ ‫وسعة‬

‫‪ :‬هالة بنت‬

‫ماله ‪ -‬وصفية‬

‫اهيب‬

‫بن‬

‫بن لؤي ‪.‬‬

‫النساء غير صفية‬

‫بن لؤي‬

‫‪ :‬العباس‬

‫والمقؤم‬

‫بالغيداق ‪ ،‬لكثرة خيره‬

‫بن مرة بن كغب‬

‫بن مرة بن كغب‬

‫عشرة‬

‫والحارث‬

‫والزبير وجميع‬

‫بن مخزوم‬

‫وام صخرة‬ ‫مالك‬

‫المطلب‬

‫ويقال ‪ :‬أقصى‬

‫وحخل‬

‫‪ :‬تخمر‬

‫قضاعة‬

‫بن‬

‫بن الخزرج‬

‫وأم عبدالله وأبي طالب‬

‫مالك‬

‫‪ ،‬والربير‪،‬‬

‫بن زفرة بن كلاب‬

‫بن يقظة‬

‫بن‬

‫الخزاعي‬

‫بن حارثة‬

‫بن ثعلبة بن عمرو‬ ‫سلمى‬

‫بن عدي‬

‫وأمهاتهم‪:‬‬

‫وائم حكيم‬

‫‪ -‬بن سعد‬

‫ربيعة‬

‫عند مناف‬

‫عبد‬

‫بن الخزرج‬

‫بن ثغلبة بن مازن‬

‫امرأة من‬

‫وضرايى ‪ :‬نتيلة بتت‬

‫الضحيان‬ ‫بن‬

‫عامر‬

‫والشفاء‬

‫‪ :‬فولد‬

‫‪ ،‬واسمه‬

‫بن ثغلبة بن عمرو‬

‫بن الحارث‬

‫بن هاشم‬

‫ابن هشام‬

‫‪،‬‬

‫عمرو‬

‫الله‬

‫قيلة بنت‬

‫أولاد عبدالمطلب‬ ‫قال‬

‫بنت‬

‫بن زيد بن لبيد بن حرام‬

‫بن خداش‬

‫بن عامر بن غنم‬

‫بن‬

‫بن غالب‬

‫‪ :‬فاطمة‬

‫بنث‬

‫بن ففر بن مالك‬ ‫بن لؤقي بن غالب‬

‫بن يقظة بن مرة بن كغب‬

‫بنت عبد بن قصيئ بن كلاب‬

‫عمرو‬

‫بن عائذ بن عمران‬

‫بن النضر‪،‬‬

‫وأفها‪ :‬صخرة‬

‫بن فهر بن مالك‬

‫بن مزة بن كغب‬

‫بن‬ ‫بنت‬

‫بن النضر‪.‬‬

‫بن فهر بن‬

‫بن لؤي بن غالب‬

‫بن النضر‪.‬‬

‫بن عبد المطلب‬

‫وأم الحارث‬ ‫عامر بن صعصعة‬

‫‪ :‬سمراء بتت جندب‬

‫بن معاوية بن بكر بن هوازن‬

‫بن منصور‬

‫بن حجير‬

‫بن رئاب بن حبيب‬

‫بن سواءة بن‬

‫بن عكرمة‪.‬‬

‫بن حبشية‬

‫وأم أبي لهب ‪ :‬لبنى بنت هاجر بن عبد مناف بن ضاطر‬

‫بن سلول‬

‫بن كعب‬

‫بن عمرو‬

‫الخزاعي‪.‬‬ ‫قال‬ ‫عبد‬

‫ابن‬

‫المطلب‬

‫نسب‬

‫هشام‬

‫‪ :‬فولد‬

‫‪ ،‬صلوات‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وافه ‪ :‬امنة بتت‬ ‫فهر‬

‫نجن مالك‬

‫وأفها‪.‬‬

‫بن‬

‫الله‬

‫وسلامه‬

‫من‬

‫جهة‬

‫وهب‬

‫النضر‬

‫برة بنت‬

‫لؤقي بن غالب‬

‫‪-‬سيا!‬

‫عبدالله‬

‫بن عبد‬

‫نجن عبد‬ ‫ورحمته‬

‫المطلب‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وبركاته عليه وعلى‬

‫ولد‬

‫جم!م سيد‬

‫ادم ؛ محمد‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫بن‬

‫آله‪.‬‬

‫أمه‪:‬‬

‫مناف‬

‫بن زفرة‬

‫نجن كلاب‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫بن لؤفي بن غالب‬

‫بن‬

‫نجن كنانة‪.‬‬

‫العزى‬

‫نجن عثمان‬

‫عبد‬

‫بن فهر بن مالك‬

‫بن الئضر‪.‬‬

‫نجن عبدالدار بن‬

‫قصي‬

‫بن‬

‫كلاب‬

‫بن‬

‫مرة بن‬

‫كعب‬

‫بن‬

‫عود الي الئسب‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪55‬‬

‫وأم‬ ‫فهر‬

‫برة‬

‫‪ :‬أم حبيب‬

‫نجن مالك‬

‫وام‬ ‫مالك‬ ‫قال‬

‫أئم‬

‫بن‬

‫حبيب‬

‫بنت‬

‫اسد‬

‫بن عبد العزى بن قصيئ‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫بن كلاب‬

‫بن لؤقي بن غالب‬

‫النضر‪.‬‬

‫‪ :‬بزة بنت‬

‫عوف‬

‫نجن عبيد بن عويج‬

‫نجن عدي‬

‫بن كغب‬

‫بن لؤقي بن غالب‬

‫بن فهر‬

‫بن الئضر‪.‬‬ ‫ابن هشام‬

‫وكرم ومخد‬

‫بن‬

‫‪ :‬فرسول‬

‫الله عج!' اشرف‬

‫ولد‬

‫ادم حسبا‪،‬‬

‫وعطم‪.‬‬

‫‪ 5‬ه ه‬

‫وأفضلهم‬

‫نسبأ‬

‫من‬

‫قبل‬

‫ابيه وامه ‪،‬‬

‫عجت‬

‫وشرف‬

‫بن‬

‫مولد رسول‬

‫حديث‬

‫الله‬

‫يثئ‬

‫"السيرة لابن هشام ا‪،‬‬

‫‪56‬‬

‫!‬

‫عبد المطلب‬

‫يؤمر بحفر زمزم‬ ‫أبو محمد‬

‫قال ‪ :‬حدثنا‬

‫عبدالله البكائي ‪ ،‬عن‬

‫فأمر بحقر‬

‫أتي‬

‫وكانت‬ ‫ظمىء‬

‫وهو‬

‫حين‬

‫ثم اتت‬

‫خده‬

‫محمد‬

‫صغير‬

‫أفه أصوات‬

‫ويشرب‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫بن اسحاق‬

‫دقن‬

‫دفنتها حين‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وكان‬

‫اساف‬

‫قريخش‬

‫ظعنوا من مكة ‪ ،‬وهي‬

‫له افه ماء فلم تجده‬

‫مثل ذلك ‪ ،‬وبعث‬

‫الله‬

‫عبد‬

‫إسماعيل‬

‫جرهم‬

‫المطلب‬

‫بن‬ ‫نجن‬

‫عمرو‬

‫ابن هشام‬

‫نائم في‬

‫قريخش‪.‬‬

‫بن إبراهيم عليهما السلام التي سقاه الله‬ ‫على‬

‫!ش‬

‫تدعو‬

‫الصفا‬

‫الله وتستغيثه‬

‫فهمز له بعقبه في الأرض‬ ‫يقحص‬

‫تثتذ نحوه ‪ ،‬فوجدته‬

‫لإسماعيل‪،‬‬

‫‪ ،‬فظهر‬

‫بيده عن‬

‫الماء‪،‬‬

‫الماء من تحت‬

‫زمزم‬

‫ودفن‬

‫وجرهم‬

‫مضاض‬

‫بن عمرو‬ ‫يقيم‬

‫أفرهم‬

‫البيت‬

‫ولي‬

‫ودفنها زمزم وخروجها‬

‫به زياد بن‬

‫بعده‬

‫ابنه نابت‬

‫من مكة ‪ ،‬ومن‬

‫عبدالله البكائي ‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫اسماعيل‬

‫محمد‬

‫ما شاء‬

‫بن‬

‫الله‬

‫ولي امر مكة بعدها إلئ‬ ‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما توفي‬

‫إسحاق‬

‫ان يليه ‪ ،‬ثم‬

‫ولي‬

‫البيت‬

‫بعده‬

‫انجرهمي‪.‬‬ ‫‪ :‬ويقال ‪ :‬مضاض‬

‫وقطوراء‬

‫وقطوراء‬

‫جرهم‬

‫زمزم ؛ ما حدثنا‬

‫ابراهيم‬

‫ونزولهما‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ملك‬

‫بن‬

‫متحر‬

‫هاشم‬

‫الحجر‬

‫‪ ،‬إذ‬

‫بن ابراهيم عليهما السلام وولاة البيت من أبنائه‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وكان من حديث‬

‫قال‬

‫‪ ،‬فقامت‬

‫الله لمجف ما حدثنا‬

‫المطلب‬

‫ونائلة ‪ ،‬عند‬

‫تعالى جبريل‬

‫السباع فخافتها عليه ‪ ،‬فجاءت‬

‫رسول‬

‫به زياد بن‬

‫‪ ،‬فجعلته حسيأ‪.‬‬

‫اسماعيل‬

‫مضاض‬

‫من‬

‫بئر اسماعيل‬

‫امر جمزفم‬

‫ان حفر‬

‫حديث‬

‫الماللبي ‪ ،‬قال ‪ :‬بينما عبد‬

‫بين صنميئ‬

‫‪ ،‬فالتمست‬

‫المروة ففعلت‬

‫وسمعت‬

‫عبدالملك‬

‫زنزم ‪ ،‬وهي‬

‫جرهم‬

‫‪:‬‬

‫نجن عمرو‬

‫مكة‪:‬‬

‫‪ :‬وبنو اسماعيل‬ ‫يومئد‬

‫وعلى‬ ‫‪ ،‬فلما‬

‫أفل‬

‫الجرهمي‪.‬‬

‫مكة‬

‫وبنو نابت مع جدهم‬

‫‪ ،‬وهما‬

‫قطوراء السميدع‬ ‫نزلا مكة‬

‫ابنا عئم ‪ ،‬وكانا‬

‫رجل‬

‫مضاض‬ ‫ظعنا‬

‫منهم ‪ ،‬وكانوا‬

‫رأيا بلدا ذا ماء وشجر‪،‬‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫من‬

‫اذا‬

‫اليمن‬

‫خرجوا‬

‫فاعجبهما‪،‬‬

‫وأخوالهم من جرهم؛‬

‫‪ ،‬فاقبلا سيارة‬

‫من‬

‫فنزلا‬

‫‪ ،‬وعلى‬

‫اليمن لم يخرجوا‬ ‫به‬

‫‪ ،‬فنزل‬

‫مضاض‬

‫جرهم‬

‫إلأ ولهم‬ ‫بن‬

‫عمرو‬

‫ودفن‬

‫امر جرهم‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫زمزم‬ ‫‪57‬‬

‫معه من‬

‫ومن‬

‫جرهم‬

‫فكان مضاض‬

‫يعشر من دخل‬

‫قومه ‪ ،‬لا يدخل‬

‫حرب‬

‫بأعلى مكة‬

‫واحد‬

‫جرهم‬

‫منهما‬

‫‪ ،‬فما حاز‪،‬‬

‫بقعيقعان‬

‫ونزل السميدع‬

‫على‬

‫صاحبه‪.‬‬

‫وقطوراء بغى بعضهم‬

‫وبنو نابمب ‪! ،‬اليه ولاية البيت دون‬

‫على‬

‫بغفب!‪ ،‬وتنافسوا‬

‫السمياع‬

‫الملك‬

‫‪ ،‬فسار بعضهم‬

‫معه ‪ ،‬فيقال ‪ :‬ما سمي‬

‫فيقال ‪ :‬ما سمي‬ ‫فقتل‬

‫ثم ان‬

‫اجياد‬

‫الامر الى مضاض‬

‫نحر‬

‫وفضحت‬ ‫الى‬

‫بها واطعم‬

‫المطابخ‬ ‫وكانت‬

‫الجياد من‬

‫قطوراء‪،‬‬

‫الضلح‬

‫‪ ،‬فلما جمع‬

‫فيقال ‪ :‬ما سميت‬

‫بقعيقعان‬

‫اجيادا إلأ لخروج‬

‫السميدع‬

‫القوم تداعوا‬

‫قعيقعان‬

‫حتى‬

‫إلأ لذلك‬

‫منزله ‪ ،‬فكان‬

‫الذي‬

‫ملكها‬

‫‪ ،‬وبعض‬

‫كان‬

‫السميدع‬

‫فاضح‬

‫نزلوا المطابخ‬

‫أمر مكة فصار‬

‫اليه‬

‫الخيل‬

‫له‬

‫اهل‬

‫؛ نحر‬

‫مضاض‬

‫اجياد‬

‫والجعاب‬ ‫الخيل‬

‫ومعه‬

‫من‬

‫يقعقغ‬ ‫‪،‬‬

‫والرجال‬

‫‪ ،‬واقتتلوا قتالا‬

‫الأ لذاك ‪.‬‬ ‫مكة ‪ ،‬واضطلحوا‬

‫بآعلى‬

‫للئاس فاطعمهم‬

‫والسميدع‬

‫بن عمرو‬

‫والسيوف‬

‫من‬

‫فاضحا‬ ‫‪ ،‬شعبا‬

‫يومئد بنو إسماعيا!‬

‫منه ‪ ،‬فالتقوا بفاضح‬

‫العلم يزعم‬

‫بين مضاض‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫السميدع‬

‫مع‬

‫مضاض‬

‫الرماح والدرق‬

‫‪ ،‬وخرج‬

‫فيقال ‪ :‬ما سمي‬

‫‪ ،‬فساروا‬

‫المطابخ‬

‫الا لذلك‬

‫بها‪ ،‬ومع‬

‫إلى بعض‬

‫قعيقعان في كتيبته سائرا الى السميدع ‪ ،‬ومع كتيبته عذتها من‬

‫شديدا‪،‬‬

‫مكة من أسفلها؟ وكل في‬

‫وقطور|ء وانتصار جرهم‪:‬‬

‫ثم ان جرهما‬

‫بذلك‬

‫بقطوراء أسفل‬

‫مكة من اعلاها‪ ،‬وكان السميدع يعشر من دخل‬

‫مكة بأجياد فما حاز‪،‬‬

‫فاطبخ‬

‫ائها انما سميت‬ ‫اول‬

‫بغي‬

‫به‬

‫كان‬

‫‪ ،‬وأسلموا‬

‫الناس وأكلوا‪،‬‬

‫المطابخ‬

‫تغ‬

‫لما كان‬

‫بمكة ‪ ،‬فيما يزعفون‪.‬‬

‫انشمار ولد اسماعيل‪:‬‬ ‫ثم نشر‬ ‫اسماعيل‬ ‫ولد‬

‫الفه ولد اسماعيل‬ ‫ذلك‬

‫في‬

‫اسماعيل‬

‫انتشروا في‬

‫بغي جرهم‬

‫واجلاؤهم‬

‫ثم ان جرهما‬

‫الذي يهدى‬ ‫لحزبهم‬

‫فضل‬

‫من‬

‫اذا‬

‫‪ ،‬واستحلوا‬

‫مكة ‪ ،‬فآذنوهم‬

‫خلالأ‬

‫من‬

‫الحرمة‬

‫بنو بكر‬

‫الله‬

‫عليهم‬

‫بدينهم‬

‫فلفا ضاقت‬

‫فوطئوهم‪.‬‬

‫بالحرب‬

‫؛ فظلموا‬

‫بن عبد‬

‫من‬

‫دخلها‬

‫من‬

‫غير أهلها ‪ ،‬وأكلوا مال الكعبة‬

‫مناة بن كنانة وغبشان‬

‫‪ ،‬فاقتتلوا ‪ ،‬فغلبتهم بنو بكر وغبشان‬

‫في‬

‫مكة‬

‫الجاهلية لا تقر فيها ظلما‬ ‫ملك‬

‫الجبابرة اذا أخدثوا‬

‫ابن هشام‬

‫‪:‬‬

‫أخبرني‬

‫السريب‬ ‫أي ‪ :‬فدعه حتى‬

‫البيتان‬

‫قوما الا اظهرهم‬

‫بها بغيئ أو قتاذ‪،‬‬

‫مكة‬

‫على‬

‫من خزاعة‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫مكة‪.‬‬

‫‪ ،‬فنفوهم‬

‫‪ ،‬أجمعوا‬

‫مكة‪:‬‬

‫الئاشة ‪ ،‬ولا يريدها‬

‫قال‬

‫عن‬

‫أن يكون‬

‫بمكة ‪ ،‬لا ينازعهم‬

‫مكة‪:‬‬

‫؟ فرق أمرهم ‪ ،‬فلما رات‬

‫لها‬

‫جزهم‬

‫وقرابتهم ‪ ،‬دياعظاما للحرمة‬

‫البلاد‪ ،‬فلا يناوئون‬

‫بغوا بمكة‬

‫!اخراجهم‬

‫وكانت‬

‫أعناق‬

‫بمكة ؛ واخوالهم‬

‫؟ لخؤلتهم‬

‫من‬

‫ولاة البيت والحكام‬

‫ولذ‬

‫يستحل‬

‫حرمتها‬

‫ولا بغيأ‪ ،‬ولا يبغي فيها أحد الأ اخرجته‬

‫الأ هلك‬

‫لعامان بن كغب‬

‫؟ فكانت‬

‫الأ أنها كانت‬

‫تئك‬

‫فيها شيئأ‪.‬‬

‫أبو عبيدة‬

‫أن بكة‬

‫اسم‬

‫لبطن‬

‫مكة‬

‫اخذته اكه‬ ‫يبذ‬

‫مكانه ‪ ،‬فيفال ‪ :‬انها ما سميت‬

‫ببكة‬

‫تسقى‬

‫إبله‬

‫‪ ،‬لانهم‬

‫يتباكون‬

‫فخله‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬يخقيها الى الماء فتزدحم‬

‫بن عمرو‬

‫بن سغد‬

‫فيها‬

‫‪ ،‬أي‬

‫عليه ‪ ،‬وهو‬

‫بن زيد مناة بن تميم‪.‬‬

‫‪ :‬يزدحمون‬

‫حتى‬ ‫موضع‬

‫‪ ،‬وانثدني‬

‫أمن‬

‫الرجز]‬

‫‪:‬‬

‫يبك بكه‬ ‫البيت والصن!جد؟‬

‫وهذان‬

‫تنفرد بولاية البيت‬

‫خزاعة‬

‫لابن هشام‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪58‬‬

‫الى اليمن وحزنهم‬

‫عودة جرهم‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫زمزم ‪ ،‬وانطلق‬

‫‪ :‬فخرج‬

‫هو‬

‫فقال عمرو‬

‫وقائل!‬

‫ومن‬

‫عمرو‬

‫معه من‬

‫بن الحارث‬

‫فراق مكة‪:‬‬

‫على‬

‫بن الحارث‬

‫جرهم‬

‫الجرهمي‬

‫بن مضاض‬

‫الى اليمن ‪ ،‬فحزنوا‬

‫بن مضاض‬

‫على‬

‫في ذلك ‪ ،‬وليس‬

‫والدمع سكب‬

‫من‬

‫ما فارقوا‬

‫بمضاض‬

‫مبادر‬

‫بغزالي الكعبة وبحجر‬ ‫امر مكة‬

‫الاكبر ]من‬

‫الركن ؟ فدفنهما في‬

‫وملكها‬

‫الطويل‬

‫حزنا شديدا‬

‫‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫وقد شرقت بالدمع منها المحاجز‬

‫كأن لم يكن بين الحجون الى الضفا‬

‫أنيسق ولم يسمر‬

‫فقلت لها والقلب مني كأنما‬ ‫بلى نحن كئا أفلها فازالنا‬

‫يلجلجه بين الجناحين طائر‬ ‫صروف الليالي والجدود العواثر‬

‫وكئا‬

‫ولاة‬

‫البيت‬

‫نطوف‬

‫من بعد نابمب‬

‫ونحن ولينا البيت من بعد نابب‬

‫سامز‬

‫بمكة‬

‫بذاك البيت والخير ظاهز‬ ‫لدينا المكاثز‬

‫بعز فما يحظى‬

‫ملكنا فعرزنا فأعظبم بملكنا!‬

‫فليس‬

‫علمته ؟‬ ‫ألم تنكحوا من خير شخص‬ ‫فان تنثن الذنيا علينا بحالها‬

‫الأصاهز‬ ‫فابناؤه منا ونحن‬ ‫فان لها حالأ وفيها التشاخز‬

‫فأخرجنا‬ ‫أقول‬

‫اذا‬

‫المليك‬

‫منها‬

‫نام الخليئ‬

‫بقدرة‬

‫ولم‬

‫كذلك‬

‫أنم ‪:‬‬

‫اذا‬

‫وبدلت منها أوجها لا احثها‬ ‫وصرنا أحاديثا وكنا بغبطبما‬ ‫فسخت‬

‫فال ابن هشام‬

‫‪ :‬قوله ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بغدهم‬

‫]من‬

‫يايها‬

‫البسيط‬

‫‪ :‬وقال عمرو‬

‫إذا خرجت‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن الحارث‬

‫سيروا‬

‫ايضا يذكر بكرا وغبشان‬

‫ان‬

‫قصركم‬

‫أن‬

‫وارخوا من ازمتها‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬هذا ما صح‬ ‫العرب‬

‫مكتوبة‬

‫له منها‪ .‬وحدثني‬

‫تغادز‬

‫منه فليست‬

‫وساكني‬

‫مكة‬

‫الذين خلفوا‬

‫فيها‬

‫في‬

‫حجر‬

‫‪ :‬ثم ان غبثان‬

‫من‬

‫دهر فانتم كما كنا تكونونا‬ ‫بعض‬

‫خزاعة‬

‫تنفرد‬

‫وليت‬

‫تضبحوا‬

‫ذات يوم‬

‫لا‬

‫تسيرونا‬

‫قبل الممات وقفموا ما تقضونا‬

‫باليمن ‪ ،‬ولم‬

‫خزاعة‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫حميز وئحابر‬ ‫السنون الغوابر‬

‫‪.‬‬

‫كنا أناسا كما كتتم فغيرنا‬

‫‪ ،‬وأنها وجدت‬

‫العزش‬

‫لا‬

‫وعامز‬

‫[‪:‬‬

‫الئاس‬

‫حثوا المطي‬

‫فأبناؤه‬

‫يبعد‬

‫سهيل‬

‫المقادز‬

‫بها حرئم افن وفيها المشاعز‬ ‫يظل به أمنأ‪ ،‬وفيه العصافر‬

‫وتبكي لبيت ليس يؤذى حمامه‬ ‫وفيه وحوش لا ترام انيسة‬ ‫مئا؟ عن‬

‫‪ ،‬يا للناس‬

‫‪ ،‬تجري‬

‫قبائل متها‬ ‫بذلك عضتنا‬

‫دموع العين تبكي لبلد؟‬

‫غير‬

‫لحيئ غيرنا ثم فاخز‬

‫اهل العلم بالشعر ان هذه الأبيات أول شعبر قيل في‬

‫يسئم لي‬

‫بولاية‬

‫البيت‬

‫دون‬

‫قائلها‪.‬‬

‫البيت‬

‫بني بكر‬

‫نجن عبد‬

‫مناة ‪ ،‬وكان‬

‫الذي‬

‫يلية منهم‬

‫تنفرد بولاية البيت‬

‫خزاعه‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪95‬‬

‫بن الحارث‬

‫عمرو‬

‫الغنشائي ‪ ،‬وقريش‬

‫فوليت خزاعة البيت يتوارثون ذلك‬ ‫كغب‬

‫ابن‬

‫قصي‬

‫‪ :‬يفال‬

‫هشام‬

‫عن كابر‪ ،‬حتى‬

‫كابرا‬

‫بن حبشئة‬

‫كان اخرهم حليل‬

‫بن‬

‫بن سلول‬

‫يتزرج حبي‬

‫‪ ،‬فولدت‬

‫فزؤجه‬

‫؛ هلك‬

‫شرفه‬

‫قصى‬

‫‪ :‬ثم ان قصيئ‬

‫رجالأ‬

‫لربيعة رزاحا‪،‬‬

‫بن‬

‫حن‬

‫حاج‬

‫العرى‬

‫منافي ‪ ،‬وعبد‬

‫من‬

‫أخيه‬

‫وبأمر مكة من خزاعة‬ ‫قريش‬

‫بن حبشئة‬

‫فلما اتتشر ولد‬

‫‪ ،‬وعبدا‪،‬‬

‫‪ ،‬فرغب‬

‫قصي‬

‫ماله ‪ ،‬وعطم‬

‫‪ ،‬وكثر‬

‫وبني‬

‫كنانة ‪ ،‬ودعاهم‬

‫‪ ،‬وقصيئ‬

‫فلما بلغ قصي‬

‫ربيعة ‪ ،‬ومحمود‬

‫بن‬

‫بن‬

‫مجمعون‬

‫وبني بكر‪،‬‬

‫وأن قريشا قرعة اسماعيل‬

‫الى اخراج‬

‫وبني‬

‫خزاعة‬

‫من‬

‫بكر‬

‫بن إبراهيم‪،‬‬

‫مكة ‪ ،‬فأجابوه ‪.‬‬

‫من مكة‪:‬‬

‫يومئذ رجل‬

‫أمه رزاح‬

‫العرب ‪ ،‬وهم‬

‫قصي‬

‫خطب‬

‫من عذرة بن سعد‬

‫حرايم‬

‫بن سيل ‪ ،‬وزفرة‬

‫كتب‬

‫من‬

‫لإخراج خزاعة‬

‫وكان ربيعة بن‬

‫الى‬

‫وعبد‬

‫انه اولى بالكعبة‬

‫يدعو‬

‫فولدت‬

‫نجن‬

‫كلاب‬

‫الى حليل‬

‫بتته حبي‬

‫فيه حليل‪،‬‬

‫بأمر البيت‪:‬‬

‫ولده ‪ ،‬فكلم‬

‫سغد‬

‫نجن سلول‬

‫حليل‪.‬‬

‫فراى قصي‬

‫قصي‬

‫‪:‬‬

‫له عندالدار‪،‬‬

‫يطالب‬

‫وصريح‬

‫حبشية‬

‫‪.‬‬

‫بنت حليل‪:‬‬

‫تال ابن اسحاق‬

‫بن زيد قد قدم مكة بعدما هلك‬

‫كلاب‬

‫فطيم ‪ ،‬فاحتملها إلى بلاده فحملت‬

‫وصار‬

‫فتزوج فاطمة بنت‬ ‫وأقام زهرة ‪،‬‬

‫قصيا معها‪،‬‬

‫رجلا أتى مكة فاقام بها‪ ،‬فلما اجابه قومه الى ما دعاهم‬

‫ربيعة يدعوه‬

‫الى‬

‫ربيعة ‪ ،‬وجلهمة‬

‫بن‬

‫نصرته‬

‫‪ ،‬والقيام معه ‪ ،‬فخرج‬

‫ربيعة ‪ ،‬وهم‬

‫رزاح‬

‫لغير أمه فاطمة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فيمن‬

‫ربيعة ومعه‬

‫تبعهم‬

‫من‬

‫إليه‬

‫إخوته‪:‬‬

‫قضاعة‬

‫في‬

‫لنضرة قصيئ‪.‬‬

‫يلي أمر مكة‪:‬‬

‫وخزاعة‬ ‫انتشر‪،‬‬

‫طلب‬

‫تزعم‬

‫وقال‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫ما كان‬

‫أن حليل‬

‫‪ :‬أنت‬

‫نسمع‬

‫أولى‬

‫ذلك‬

‫يليه الغؤث‬

‫وكان الغوث‬ ‫بعده ‪ ،‬وكان‬

‫بالكعبة‬

‫من‬

‫بن‬

‫بن حبشية‬

‫غيرهم‬

‫مر من‬

‫له ولولده‬

‫يقال‬

‫وكانت‬ ‫فولدث‬

‫الغوث ‪ ،‬فكان يقوم على‬

‫عرفة ؛ لمكانه‬ ‫امه ]من‬

‫بذلك‬

‫قصيا‪،‬‬

‫اوصى‬

‫‪ ،‬وبالقيام عليها‪،‬‬

‫وبأمر‬

‫‪ ،‬فالله اعلم‬

‫الذي‬ ‫الرجز[‪:‬‬

‫كان‬

‫‪ :‬صوفة‬

‫لله ان هي‬

‫به من‬

‫اي‬

‫ذلك‬

‫الإجازد للتاس‬

‫بن مر بن اذ بن طابخة‬

‫لا تلد‪ ،‬فنذرت‬

‫نذر‬

‫وصرم‬

‫متفرقون‬

‫من‬

‫بن عمرو الخزاعي‪.‬‬

‫قال‬

‫من‬

‫اذ ذاك حلوذ‬

‫وبيوتات‬

‫في قومهم‬

‫بني كنانة‪،‬‬

‫ولدت‬

‫بن إلياس‬ ‫‪ ،‬لىانما ولي‬

‫رجلا‬

‫وامره به حين‬ ‫؛ من‬

‫مكة‬

‫خزاعة‬

‫ذلك‬

‫قصيئ‬

‫طلب‬

‫ما‬

‫بالحج‪:‬‬ ‫بن مضر‬ ‫ذلك‬

‫يلي‬

‫الغوث‬

‫الإجازة‬ ‫بن‬

‫به على‬

‫مر؛‬

‫بعده ‪ ،‬حتى‬

‫للناس! بالحج‬ ‫لان‬

‫امه كانت‬

‫من‬

‫انقرضوا‪،‬‬

‫جرهم‬ ‫فقال‬

‫عرفة ‪ ،‬وولذه‬

‫امراة من‬

‫الكعبة عبدا لها يخدمها‪،‬‬

‫الكعبة في الدفر الاول مع أخواله من‬ ‫الكعبة ‪ ،‬وولده‬

‫‪ ،‬فعند‬

‫ابنته‬

‫كان ‪.‬‬

‫أن تضدق‬

‫من‬

‫انتثر له من‬

‫من‬

‫الولد ما‬

‫خرفم‪،‬‬

‫ويقوم عليها‪،‬‬

‫‪ ،‬فولي الإجازة بالناس من‬ ‫الغوث‬

‫نجن مر‬

‫بن‬

‫أذ لوفاء‬

‫تنفرد بولايه البيت‬

‫خزاعه‬

‫اني جعلت‬ ‫فباركن‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عرفة ‪ ،‬وتجيز‬

‫معك‬

‫‪ ،‬لا يرمون‬ ‫‪ ،‬فيقول‬

‫بهم‬

‫اذا‬

‫حتى‬

‫بذلك‬

‫دفع بالناس قال ]من الرجز[‪:‬‬

‫اذا‬

‫يرمي‬

‫منئ ‪،‬‬

‫‪ ،‬فكان‬ ‫تميل‬

‫‪ ،‬ويقولون‬

‫اق كان اثم فعلئ‬

‫بن عئاد بن عبدالله بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫نفروا من‬

‫فاذا‬

‫ذوو‬

‫الشمس‬

‫له ‪ :‬ويخلك‬

‫العلئه‬

‫وانجعله لي من صالح البريه‬

‫تباعه‬ ‫يحى‬

‫‪ :‬لا والله حتى‬

‫وششعجلونه‬

‫الناس‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫رليطة بمكة‬

‫اليه !‬

‫بن مر‪ ،‬فيما زعموا‪،‬‬

‫‪ ،‬اني تابع‬

‫لاهئم‬

‫للناس‬

‫رب من بنئه‬ ‫لي بها‬

‫وكان الغوث‬

‫من‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫كان‬

‫الحاجات‬

‫المتعخلون‬

‫؛ فيظل‬

‫قم‬

‫يوم النقر‬

‫اتوا‬

‫ذوو‬

‫الجمار‪،‬‬

‫لرمي‬

‫ياتونه فيقولون‬

‫الحاجات‬

‫فازم ‪ ،‬فيأبى عليهم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬كانت‬

‫أبيه‬

‫الذين‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫قضاعه‬ ‫صوفة‬ ‫من‬

‫ورجل‬ ‫له ‪ :‬قم‬

‫يحبون‬

‫التعخل‬

‫اذا مالت‬

‫الشمس‬

‫تدفع بالناس‬ ‫يرمي‬

‫صوفة‬

‫فآرم حتى‬

‫يرمونه‬

‫نرمي‬

‫بالحجارة‬

‫قام فرمى‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬ورمى‬

‫معه‪.‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫الئاس ‪.‬‬

‫وقالوا‬

‫‪ :‬فاذا فرغوا‬

‫‪ :‬أجيزي‬

‫من‬

‫رمي‬

‫صوفة ‪ ،‬فلم يجز أحد‬

‫الناس ‪ ،‬فانطلقوا بعدهم ‪ ،‬فكانوا كذلك‬ ‫مناة بن تميم ‪ ،‬وكانت‬

‫الجمار‬

‫من بني سعد‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬صفوان‬

‫وأرادوا النفر من‬

‫من الناس حئى‬ ‫انقرضوا‪،‬‬

‫حتى‬

‫في ال صفوان‬

‫‪ :‬ابن جناب‬

‫يمروا‪،‬‬

‫فورثهم ذلك‬

‫بن الحارث‬

‫بن شجنة‬

‫منئ‬

‫أخذت‬

‫فاذا‬

‫صوفة‬

‫نفرت‬

‫من بعدهم‬

‫بجانبي‬

‫صوفة‬

‫العقبة ‪ ،‬فحبسوا‬

‫ومضت‬

‫خلي‬

‫بنو سعد‬

‫بالقغدد‬

‫سبيل‬ ‫بن زيد‬

‫بن شجنة‪.‬‬ ‫بن عوف‬

‫بن عطارد‬

‫بن كعب‬

‫بن سعد‬

‫بن زيد مناة بن‬

‫تميم‪.‬‬ ‫صفو|ن‬

‫وأبناؤه يجيزون‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫آخرهم‬ ‫لا‬

‫الناس ‪:‬‬

‫‪ :‬وكان صفوان‬

‫الذي قام عليه الإسلام كرب‬

‫الئاس ما حجوا‬

‫يبرح‬

‫هو الذي يجيز‬ ‫بن صفوان‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬هذا البيت في قصيد؟‬

‫الإفاضة من المزدلفة في عدوان‬ ‫واما قول‬ ‫فقطعها أمن‬

‫ذي‬ ‫الهزج‬

‫الأصبع‬

‫وشعر‬

‫العدوائي ‪ ،‬واسمه‬

‫للناس‬

‫‪ ،‬وقال أوس‬

‫معزفهم‬ ‫لاوس‬

‫بالحح‬

‫بن تميم بن مغراء السعدي‬

‫حتى‬ ‫نجن‬

‫ذي‬

‫من‬

‫عرفة ‪ ،‬ثم بنوه من‬

‫يقال‬

‫بعد ‪ ،5‬حتى‬

‫كان‬

‫]من البسيط )‪:‬‬

‫‪ :‬أجيزوا آل صفوانا‬

‫مقراء‪.‬‬

‫الأصبع العدواني‪:‬‬

‫حزثان‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫وانما سمي‬

‫ذا الأصبع‬

‫لانه كان له أصبع‬

‫[‪:‬‬

‫من عدوا‬

‫عذير الحي‬

‫بغى بعضهم ظلما‬

‫ن كانوا‬

‫حية‬

‫الأرض‬

‫فلم يرع على بعض‬

‫ومنهم كانت السادا ت والموفون بالقرض‬ ‫والفرض‬ ‫ومنهم من يجيز الئا س بالسنة‬

‫ومتهم حكم يقضي‬ ‫وهذه‬

‫الأبيات‬

‫في قصيدة‬

‫له‬

‫؟ فلأن الإفاضة من‬

‫فلا ينقض ما يقضي‬ ‫المزدلفة‬

‫كانت في عدوان‬

‫‪ -‬فيما‬

‫حدثني زياد بن عبدالله‬

‫قصي‬

‫البكالي ‪ ،‬عن‬ ‫أبو سيارة‬

‫محمد‬

‫عميلة‬

‫نحن‬ ‫حئى‬

‫بن‬

‫بن‬

‫أبو سئارة‬

‫العدواني‬

‫الظرب‬

‫هذه‬

‫منكم‬

‫وجه‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫أ‬

‫لك‬

‫فقال‬ ‫رجلأ‬

‫امرأة‬

‫حتى‬

‫في‬

‫نفسه‬

‫أو‬

‫امرأة ‪،‬‬

‫في‬

‫ادري‬

‫المبال ‪ ،‬أقعده‬

‫سخيل‬

‫فان‬

‫وكنانة وقضاعة‬

‫عند‬

‫‪ ،‬وغلبهم‬

‫يحكموا‬ ‫مناة بن‬

‫ليلته ساهرا‬

‫مما‬

‫أنا فيه بفرج‬

‫أصنع‬

‫بال من‬

‫‪،‬‬

‫وما‬

‫حيث‬

‫سهره‬

‫دعيني‬

‫يبول‬

‫لي‬

‫الرجل‬

‫‪ ،‬فزجتها‬

‫وقلقه‬

‫‪ ،‬امر ليس‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫يتوجه‬

‫أمركم‬

‫‪ ،‬فوالفه ما نزل‬

‫في‬

‫ويحك‬ ‫فيه‬

‫فهو‬

‫والله‬

‫‪ ،‬فيقول‬

‫تؤخر‬

‫شانك‬

‫إ! اختصم‬ ‫؟‬

‫وجه‬

‫رجل‬

‫قال‬

‫‪ ،‬ثم خرج‬

‫فراشه‬

‫؟ ثم‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬فقالت‬

‫بال من‬

‫على‬

‫والله‬

‫يسبقها‬

‫سبحان‬

‫الناس حين‬

‫‪ :‬ما‬

‫له بمثل‬

‫ميراث‬

‫خنثى‪،‬‬

‫الله‬

‫حيث‬

‫بعفق‬

‫قالت‬

‫عادت‬

‫اليئ في‬

‫‪ ،‬وان‬

‫بي‬

‫‪ :‬صبحت‬

‫حتى‬

‫قراره على‬

‫من‬

‫مثل‬

‫شأنه ‪ ،‬لا يتونجه له منه‬

‫السرح‬

‫وقفة‬

‫بما قضى‬

‫‪ ،‬وله ما للمرأة ‪ ،‬فقالوا‪:‬‬

‫افره وينظر‬

‫أنها كانت‬

‫‪ ،‬ثم رضوا‬

‫اليه‬

‫يعاتبها اذا سرحت‬

‫؛ وذلك‬

‫قال ‪ :‬ويلك‬

‫أنطر في‬

‫يقلب‬

‫عليه غنمه ‪ ،‬وكان‬

‫الناس ‪ ،‬فلما رأت‬

‫قصيئ‬

‫الكعبه‬

‫فاقتتلوا‬

‫علئ‬

‫جزهم‬

‫امر مكة‪ ،‬وجمغه‬ ‫العام فعلت‬

‫وخزاعة‬

‫العقبة ‪ ،‬فقال ‪ :‬لنحن‬ ‫على‬

‫عند ذلك‬

‫مكة‬

‫قتالأ شديدا‪،‬‬

‫‪ ،‬فقضى‬

‫ما كان‬

‫خزاعة‬

‫وامر‬

‫بينهم رجلا‬ ‫كنانة‬

‫اعضل‬

‫خنثى‬

‫بن عياذ بن يشكر‬ ‫ذلك‬

‫بن عدوان‬

‫! لا أبا‬

‫تبول‬

‫أصبح‬

‫المرأة‬

‫فقضى‬

‫عليه به‪.‬‬

‫دين في أنفسهم ‪ ،‬في عهد‬

‫فالتقوا‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫؛ له ما للرجل‬

‫منه ‪ ،‬فقال ‪ :‬حتى‬

‫بعدها أو صبحي‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫وبين‬

‫قضاء‬

‫إلا اسندوا‬

‫والفه يا سخيل‬

‫ما‬

‫‪ :‬سالما‬

‫؟ يعني عامر بن ظرب‬

‫ترعى‬

‫ليلتك‬

‫حماره‬

‫بن عمرو‬

‫عنه ‪ ،‬فبات‬

‫ان تاتي‬

‫فوالله‬

‫‪ ،‬فلذلك‬

‫فيه في‬

‫هذه؟‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫يقول‬

‫رجل‬

‫يسبقها‬

‫ما‬

‫له‬

‫كان آخرهم‬

‫وعن مواليه بني فزاره‬ ‫مستقبل القبلة يدغو جاره‬

‫بينها نائرة ولا عضلة‬

‫بعض‬

‫‪ :‬فلما كان ذلك‬

‫بينهم‬

‫أمن‬

‫في‬

‫لها سخيلة‬

‫غلبئ فصئي‬

‫وانحازت‬

‫يقضي‬

‫! فاستأخروا‬

‫بن كلاب‬

‫صوفة‬

‫العرب‬

‫كابير‪ ،‬حتى‬

‫ائذي قام عليه الإسلائم‬

‫‪:‬‬

‫يأتوه بأمير كان‬

‫‪ :‬عسى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬مسي‬

‫بالذي اشارت‬

‫على‬

‫عليه قال ‪ :‬مئيت‬

‫! ما عراك‬

‫أتان‬

‫ما كانوا يختلفون‬

‫يقال‬

‫الإراحة‬

‫! أتبع القضاء‬

‫فهي‬

‫العرب‬

‫‪ ،‬وإذا راحت‬

‫لا أبا لك‬

‫حكم‬

‫بعض‬

‫له جارية‬

‫الناس ‪ ،‬وتؤخر‬

‫اجعله‬

‫من‬

‫العرب‬

‫لا تكون‬

‫أو امراة ؟ ولم‬

‫يا معمثر‬

‫يا سخيل‬

‫قولها‪،‬‬

‫العرب‬

‫اليه في‬

‫رجلأ‬

‫يدفع‬

‫بالتاس‬

‫‪ :‬وقوله ‪ :‬حكم‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫فيه ‪ ،‬فاختصم‬

‫لك‬

‫‪ ،‬ففيه يقول‬

‫العدواني‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫أتجعله‬

‫شاعر‬

‫كابرا عن‬

‫دفعنا عن أبي سئاره‬ ‫أجاز سالما حماره‬

‫قال ‪ :‬وكان‬

‫عامر‬

‫بن اسحاق‬ ‫الأعزل‬

‫‪ -‬يتوارثون ذلك‬

‫‪،‬‬

‫قضاعه‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫أولى‬

‫بايديهم‬

‫من‬

‫حتى‬

‫انحازوا‬ ‫كثرت‬

‫من العرب ‪ ،‬فحكموا‬

‫كما كانت‬

‫تفعل ‪ ،‬وقد عرفت‬

‫وولايتهم ‪ ،‬فأتاهم قصيئ‬

‫وبنو بكر عن‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫صوفة‬

‫أمر فريش‬

‫بهذا منكم‬

‫‪،‬‬

‫فقاتلوه‬

‫‪ ،‬ومغونة‬

‫بن كلاب‬

‫فضاعة‬

‫ذلك‬

‫لة‬

‫لها العرلث ‪ ،‬وهو‬

‫بمن معه من قومه من‬ ‫قتالأ شديدا‪،‬‬

‫‪ ،‬فاقتتل الناس‬

‫قريش‬

‫ثثم انهزمت‬

‫ذلك‪.‬‬

‫قصيئ ‪ ،‬وعرفوا أئه سيمنعهم‬ ‫عنه‬

‫بادأهم ‪ ،‬وأجمع‬

‫القتلى في‬

‫يغمر‬

‫لحربهم‬

‫الفريقين جميعا‪،‬‬

‫بن عوف‬

‫بن كعب‬

‫بينهم بان قصيا أولى بالكعبة وأمر مكة‬

‫من‬

‫كما منع صوفة‬ ‫‪ ،‬وخرجت‬

‫ثم انهم تداعوا‬

‫بن عامر‬

‫له خزاعة‬ ‫الى‬

‫بن ليث‬

‫خزاعة ‪ ،‬وأن كل‬

‫‪ ،‬وأنه سيخوذ‬

‫الضلح‬

‫بن بكر‬

‫وبنو‬

‫بكر‪،‬‬

‫‪ ،‬وإلى‬

‫أ‬

‫غلب‬

‫بن كلاب علئ‬

‫امر‬

‫وجمعه‬

‫مكلأ‪،‬‬

‫امر قريش‬

‫ومعونه‬

‫له‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫ن‬

‫بن عبد‬

‫دم أصابه قصي‬

‫من‬

‫بن كلاب علئ‬

‫غلب قصي‬

‫مئة‪ ،‬وجمعه‬

‫امر‬

‫قريمث! ومعونه قضاعه لة‬

‫امر‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪62‬‬

‫خزاعة‬

‫وبني بكير موضوع‬

‫ففيه الدية مؤداة ‪ ،‬وان‬

‫يشدخه‬

‫يخلى‬

‫من الدماء ووضع‬

‫متها‪.‬‬

‫هشام‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫مكة‬

‫واهل‬

‫فاقر آل‬

‫تحت‬

‫بين قصيئ‬

‫وبين‬

‫؛ فسمي‬

‫البيت وافر مكة ‪ ،‬وجمع‬

‫‪ ،‬الا انه قد اقر للعرب‬

‫وعدوان‬

‫الكغبة ومكة‬

‫خزاعة‬ ‫يعمر‬

‫عوف‬

‫بن‬

‫قريش‬

‫يومئذ‬

‫؟ لما شدخ‬

‫الشداخ‬

‫الشداخ‪.‬‬

‫‪ :‬فولي قصي‬

‫فملكوه‬

‫صقوان‬

‫‪:‬‬

‫قدميه ‪ ،‬وأن ما اصابت‬

‫وبنو بكبر من‬

‫وكنانة وقضاعة‬

‫ومزة‬

‫والنساة‬

‫قومه من منازلهم الى مكة ‪ ،‬وتمفك‬

‫ما كانوا عليه ‪ ،‬وذلك‬

‫بن‬

‫على‬

‫عوف‬

‫أنه كان‬

‫يراه دينا في‬ ‫جاء‬

‫ما كانوا عليه ‪ ،‬حئى‬

‫نفسه‬

‫على‬

‫لا ينبغي‬

‫الإسلام ‪ ،‬فهدم‬

‫قومه‬ ‫‪،‬‬

‫تغييره‬

‫الله‬

‫به ذلك‬

‫كله‪.‬‬

‫قصي‬

‫أول بني كعب‬

‫فكان قصي‬

‫يلي ملكا‪:‬‬ ‫بن لؤي‬

‫أؤل بني كعب‬

‫والندوة واللواء‪ ،‬فحاز شرف‬ ‫التي اصبحوا‬

‫مكة‬

‫وأعوانه ‪ ،‬فسمته‬

‫مجمعا‬

‫قريثيى ‪ ،‬وما يتشاورون‬ ‫بعض‬

‫في‬

‫ولده ‪ ،‬وما تذرع‬

‫يتطلق‬

‫بها الى‬

‫واتخذ‬

‫لنفسه‬

‫قال‬

‫أهلها‪،‬‬

‫أمر نزل‬

‫فكان‬

‫دار الئدوة ‪ ،‬وجعل‬

‫ابن هشام‬

‫أن تدرع‬ ‫من‬

‫قومه‬

‫بابها الى‬

‫الشاعر‬

‫أمن‬

‫امرها‪،‬‬

‫من‬

‫مسجد‬

‫الطويل‬

‫في‬

‫الكغبة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫المقصورة يحدث‬ ‫من‬

‫جفع‬

‫أمر قومه‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫‪،‬‬

‫أنه‬

‫سمع‬

‫واخراجه‬

‫خزاعة‬

‫قريق‬

‫غيرهم‬

‫داره ؛ يشق‬ ‫بعد‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬ففيها كانت‬

‫؛ إلا في‬

‫كالدين‬ ‫تقضي‬

‫من‬

‫رجل‬

‫داره ؟ يعقده‬

‫عليها فيها درعها‬

‫موته‬

‫قصيئ‬

‫امرأة ‪ ،‬ولا يتزوج‬

‫بيده‬

‫ثم تذرعه‬

‫المتبع لا يعمل‬

‫لهم‬ ‫ثم‬

‫بغيره ‪،‬‬

‫امورها‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫به جمع‬

‫بن راشد‪،‬‬

‫رجلا يحدث‬ ‫وبني‬

‫قوبم من‬

‫إلا في‬

‫منازلهم من‬

‫الحرم في منازلهم ‪ ،‬فقطعها‬

‫حياته ومن‬

‫قصيئ لعمري كان يدعى مجمعا‬ ‫عبدالملك‬

‫قوم من‬

‫بامره ‪ ،‬فما تنكح‬

‫لواء لحرب‬ ‫قريش‬

‫قريش‬

‫شجر‬

‫وتيمنت‬

‫بهم ‪ ،‬ولا يعقدون‬

‫اذا بلغت‬ ‫امره في‬

‫من‬

‫إليه الحجابة والسقاية‬

‫مكة رباعا بين قومه ‪ ،‬فأنزل كل‬

‫الناس ان تريشا هابوا قطع‬

‫لما جمع‬

‫جارية‬

‫‪ :‬وقال‬

‫أصاب‬

‫مكة كله ‪ ،‬وقطع‬

‫عليها‪ ،‬ويزعم‬ ‫قريق‬

‫ملكا أطاع له به قومه ‪ ،‬فكانت‬

‫والرفادة‬

‫عن‬

‫أبيه‬

‫الفه القبائل من فهر‬ ‫السائب‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬سمعت‬

‫عمر بن الخطاب ‪ ،‬وهو خليفة ‪ ،‬حديث‬ ‫بكر‬

‫من‬

‫مكة ‪ ،‬وولايته‬

‫البيت ‪ ،‬وأمر‬

‫مكة‬

‫بن خباب‬

‫قصي‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫صاحب‬

‫بن كلاب‬

‫يرد ذلك‬

‫عليه‬

‫وما‬ ‫ولم‬

‫يتكره‪.‬‬

‫رز|ج‬

‫شعر‬ ‫قال‬ ‫وقال‬

‫قصيئ‬

‫حزبه‬

‫ابن اسحاق‬

‫رزاح‬

‫لما‬

‫بن ربيعة في اخراج‬

‫خزاعة‪:‬‬

‫في‬

‫‪ :‬فلما فرغ‬

‫اجابته قصيا‬

‫اتى من‬

‫أمن‬

‫من‬

‫المتقارب‬

‫لحصي‬

‫انصرف‬

‫[‪:‬‬

‫رسول‬

‫اليه نقود الجياد‬ ‫نهضنا‬ ‫نسير بها الفيل حئى الضباح‬

‫فهن‬

‫اخوه‬

‫رزاح‬

‫بن‬

‫ربيعة الى‬

‫بلاده ‪ ،‬بمن‬

‫معه‬

‫من‬

‫قومه؟‬

‫سراع كوزد القطا‬

‫فقال الرسول ‪ :‬أجيبوا الخليلا‬

‫ونطرح عنا الملول الثقيلا‬ ‫النهار لئلأ نزولا‬ ‫ونكمي‬

‫يجبن‬

‫بنا من قصيئ رسولا‬

‫غلعث فصي‬

‫أمر فريش‬

‫بن كلاب علئ أمر مئة‪ ،‬وجمغه‬

‫‪،‬‬

‫ومغونة‬

‫لة‬

‫قضاعة‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪63‬‬

‫من السر من أشمذين‬

‫جمغنا‬

‫فيا لك حلبة‬

‫قبيلا‬

‫ومن كل حيئ جمعنا‬

‫تزيد على الألف سيبأ رسيلا‬

‫ما ليليما‬

‫فلما مررن على عسجبر‬ ‫وجاوزن بالركن من ورقان وجاوزن بالعرج حيأ خفولا‬ ‫مررن على الحل ما ذفنه‬ ‫وعالجن من مر ليلا طويلا‬ ‫الصهيلا‬ ‫أن يسترقن‬ ‫ندني من العوذ أقلاءها‬ ‫وأدسهلن من مستنافي سبيلا‬

‫إرادة‬

‫فلما أنتهينا الى مكة‬ ‫نعاورهم ثئم حد ال!يوف‬

‫أبحنا الرجال قبيلأ قبيلا‬ ‫العقولا‬ ‫وفي كل أوب خلسنا‬

‫نخبزهم بصلاب الثسو‬ ‫قتلنا خزاعة في دارها‬ ‫من‬

‫نفيناهم‬

‫بلاد‬

‫القوي العزيز الذليلا‬

‫ر خبز‬ ‫وبكرا قتلنا وجيلأ فجيلا‬ ‫أرضا شفولا‬ ‫كما لا يحلون‬

‫المليك‬

‫فأضبح سبيهم في الحديد‬ ‫شعر‬

‫ثعلبة‬

‫الغليلا‬

‫ومن كل حيئ شفينا‬

‫القضاعى‪:‬‬

‫وقال ثعلبة بن عبدالله بن ذبيان بن الحارث‬

‫هذيم‬

‫بن سعد‬

‫القضاعي‬

‫في ذلك‬

‫حين‬

‫من أمر قصي‬

‫دعاهم‬

‫فأجابوه أمن الرافر[‪:‬‬

‫الخيل مضمرة‬

‫جلننا‬ ‫الى غوري تهامة فألتقينا‬ ‫فأما صوفة الخنثى فخلوا‬

‫وقام بنو‬ ‫وقال‬

‫عليئ‬

‫من الاعراف أعرات الجناب‬ ‫من الفيفاء في قاع يباب‬

‫تغالى‬

‫منازلهم‬

‫اذ رأؤنا‬

‫إلى الأشياف كالإبل الطراب‬

‫قصيئ بن كلاب امن الوافر[‪:‬‬

‫أنا ابن العاصمين‬

‫بمكة‬

‫بني لؤفي‬

‫إلى البطحاء قد علمت معذ‬ ‫لغالب ان لم تأثل‬ ‫فلست‬

‫رزاخ ناصري‬ ‫رزاج بن‬

‫ربيعة‬

‫فلما استقر‬

‫ربيعة ‪ -‬حين‬ ‫حتى‬

‫لحقوا‬

‫ونماءها‬ ‫وكره‬

‫محاذرة انضراب‬

‫ما صنع‬

‫ومروتها رضيت بها رضيت‬ ‫بها أولاد قيذر والنبيت‬

‫فلست أخاف ضيما ما حييت‬

‫وبه أسامي‬

‫بن‬

‫ربيعة في‬

‫بلاده نشره‬

‫ونشر‬

‫الله‬

‫قدم بلاده ‪ -‬وبين نهد بن زيد وحوتكة‬ ‫باليمن ‪ ،‬وأنجلوا من‬

‫بهم‬

‫منزلي‬

‫رنهد رحوتكة وشعر قصي في ذلك‪:‬‬

‫رزاح‬

‫واجتماعها‬

‫وبها ربيت‬

‫ببلادها‬

‫رزاح‬

‫بلاد قضاعة‬

‫؛ لما بينه وبين‬

‫أمن‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫‪ ،‬فهم‬ ‫رزاح‬

‫من‬

‫حئا‪،‬‬

‫فهما‬

‫قبيلا عذرة‬

‫بن أسلم ‪ -‬وهما‬ ‫اليوم باليمن ‪ ،‬فقال‬ ‫الرحم‬

‫‪ ،‬ولبلائهم‬

‫اليوم ‪ ،‬وقد‬

‫بطنان من‬ ‫قصيئ‬ ‫عنده‬

‫بن‬

‫قضاعة‬

‫كان‬

‫بين رزاح‬

‫‪ -‬شيب‬

‫كلاب‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫اذ أجابوه‬

‫اذ دعاهم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فأخافهم‬

‫يحب‬ ‫إلى‬

‫قضاعة‬ ‫نصرته‪،‬‬

‫ذكر ما جرى‬

‫بعد فصي‪،‬‬

‫عن اختلاف فريش‬

‫الفطيبين‬

‫وحلف‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪64‬‬

‫فاني قد لحيتك في اثنتين‬ ‫كما فرفت بينهم وبيني‬

‫عني رزاحا‬ ‫من مبلغ‬ ‫لحيتك في بني نهد بن زيد‬

‫الا‬

‫وحوتكة‬

‫بن اسلم إن قوما‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وتروى‬

‫قصتي يخص‬ ‫قال‬

‫هذه الأبيات لزهير بن جناب‬

‫ابن إسحاق‬

‫‪ ،‬وذهب‬

‫‪ :‬فلما كبر قصى‬

‫كل‬

‫كانوا قد شرفوا‬

‫عليك‬

‫لحربها الا انت‬

‫بيدك ‪ ،‬ولا يشرب‬

‫من‬

‫طعامك‬

‫امرا من‬

‫لر‬

‫فا‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫ا‬

‫وكانت‬

‫قريش‬

‫عظمه‬ ‫وعبد؛‬

‫رجل‬

‫قال‬

‫منهم‬

‫قصي‬

‫الكعبة حتى‬

‫امرا من‬

‫أمورها‬

‫الحجابة‬

‫الا في‬

‫عبد‬

‫لعبد الدار ‪ :‬اما والله يا بني‬

‫تكون‬

‫احد بمكة الا من سقايتك‬

‫الا فيها ‪ ،‬واعطاه‬

‫الرفادة خرجأ‬

‫للحاج ‪ ،‬فياكله من‬

‫تخرجه‬

‫لم يكن‬

‫يا معشر‬

‫قريش‬

‫الضيف‬

‫بالكرامة ‪ ،‬فانجعلوا‬

‫كل‬

‫‪ ،‬انكم‬

‫عابم من‬

‫الجاهلية على‬ ‫ال!لطان كل‬ ‫قال‬

‫انت‬

‫تفتحها‬

‫لألحقئك‬

‫في‬

‫بالقوم ‪ ،‬هـان‬

‫‪ ،‬ولا يغقد لقريش‬

‫له‬

‫‪ ،‬ولا ياكل احذ‬

‫دارك ؛ فاعطاه‬

‫واللواء والسقاية‬

‫ذلك‬

‫لرجل‬

‫عبد‬

‫مناف‬

‫جيران‬

‫اموالهم‬

‫لهم‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫بن يسار‪،‬‬ ‫بني‬

‫مق‬

‫عن‬ ‫عبد‬

‫الإسلائم‬

‫اهل الموسم‬

‫من‬

‫طعامأ إلا‬

‫‪ 5‬دار الندوة التي لا تقضي‬

‫دار‬

‫لواء‬

‫قريش‬

‫والزفادة‪.‬‬

‫بهذا ‪ -‬من‬

‫الحسن‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬ثئم ان‬

‫فأقامت على‬

‫ذلك‬

‫والمطلب‬

‫قريش‬

‫من‬

‫حئى‬

‫‪ ،‬فيصنعه‬

‫‪ ،‬ثم جرى‬

‫طعاما‬

‫بن كلاب‬

‫على‬

‫قريش‬

‫الحجاج‬

‫ضيف‬

‫يضدروا‬

‫الله‬

‫عتكم‬

‫للناس‬

‫‪ ،‬فيصنع‬

‫‪ ،‬ففال ئهم حين‬ ‫وزوار‬

‫‪ ،‬ففعلوا‪،‬‬

‫هذا‪،‬‬

‫أمرفم‬ ‫‪ ،‬وهم‬

‫فكانوا‬

‫أئام منئ ‪ ،‬فجرى‬

‫في الإسلام الى يومك‬

‫بيته‬

‫به طعامأ‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫به‪:‬‬ ‫أحق‬

‫يخرجون‬

‫أمره في‬

‫فهو الطعام الذي يصنعه‬

‫الحبئ‪.‬‬ ‫بن كلاب‬

‫امر قصي‬

‫بن علي‬

‫له‬

‫‪ :‬فجعل‬

‫وما قال لعبد الدار فيما دفع‬

‫بن أبي طالب‬

‫‪ :‬نبيه بن وفب‬

‫‪ ،‬قال الحسن‬

‫‪ ،‬ولا يرد عليه شيء‬

‫الحرم ‪ ،‬وان‬

‫ايام الحح‬

‫اليه‬

‫بن محمد‬

‫بن عبدالدار بن فصي‬

‫من اموالها الى قصي‬

‫أن قصيا فرضه‬

‫‪ ،‬وافل‬

‫وشرابأ‬

‫ينقضي‬

‫الدار يقال‬

‫بني عبد مناف‬

‫بيته‬

‫فيدفعونه‬

‫قام‬

‫رضي‬

‫بن عامر‬ ‫اليه قصي‬

‫الله‬

‫عنهم ‪ ،‬قال ‪ :‬سمعته‬

‫بن عكرمة‬ ‫كل‬

‫إليه مما كان‬

‫بن عامر‬

‫ما كان بيده من‬

‫بن هاشم‬

‫بيده ‪-‬‬

‫يقوذ‬ ‫بن‬

‫امر قومه ‪ ،‬وكان‬

‫صنعه‪.‬‬

‫اختلاف‬

‫وحلف‬

‫قريمثس بعد فصئي‪،‬‬

‫المطيبين‬

‫ربني عبد الدار وتحالفهم مع القبائل‪:‬‬ ‫قصي‬

‫مكة رباعا‪ ،‬بعد الذي كان قطع‬

‫وهاشما‬

‫طعاما‬

‫خرجا‪،‬‬

‫ذكز ما جرى‬

‫قال‬

‫‪ ،‬واهل‬

‫الله‬

‫موسيم‬

‫ولا زاد‪ ،‬وذلك‬

‫بمنئ للناس حتى‬

‫عابم‬

‫لا يخالف‬

‫اختلاف‬

‫قريشق فى كل‬

‫له سعة‬

‫قومه ‪ ،‬حئى‬

‫ابن اسحاق‬

‫ابي اسحاق‬

‫قصي‬

‫العزى‬

‫؛ لا يدخل‬

‫‪ ،‬ولا تقطع‬

‫امورها‬

‫ورق‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫عبد‬

‫الدار بكره ‪ ،‬وكان‬

‫منافي قد شرف‬

‫زمان‬

‫ة ‪:‬‬

‫د‬

‫لذلك‬

‫الكلبي‪0‬‬

‫ولده البكر عبد الدار بما كان له‪:‬‬

‫مذهب‬

‫ابيه‬

‫عنوهم بالمساءة قد عنوني‬

‫معهم‬

‫بن كلاب‬

‫قومه‬

‫وفي‬

‫غيرهم‬

‫بنوه من‬

‫لقومه بها‪ ،‬فكانوا يقطعونها في قومهم‬

‫وفي‬

‫غيرهم‬

‫من حلفائهم ويبيعونها‪،‬‬

‫ليس‬

‫هلك‬

‫بينهم اختلاف‬

‫ونوفلا‪ ،‬اجمعوا على‬

‫‪ ،‬فأقام امره في‬

‫ولا تنازع ‪ ،‬ثم ان بني عبد مناف‬

‫ان يأخذوا ما بأيدي بني عبد الدار بن قصي‬

‫بن قصي‬

‫بعده ‪ ،‬فاختطوا‬

‫؟ عبد شصبى‬

‫؟ مما كان قصيئ‬

‫جعل‬

‫ذكر ما جرى‬

‫من اختلاف فري!س بعد فصي‪،‬‬

‫عبدالدار‬

‫والسقاية‬

‫المطيبين‬

‫وحلف‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪65‬‬

‫الى‬

‫وفضلهم‬ ‫احق‬

‫من‬

‫والفواء‬

‫الحجابة‬

‫في قومهم ‪ ،‬فتفرقت‬

‫به من‬

‫كان قصي‬

‫عبدالدار؛‬

‫بني‬

‫جعل‬

‫وكان‬

‫وكان‬

‫بنو اسد‬

‫امر بني عبد‬

‫فهر‬

‫بن عبد‬ ‫بن‬

‫مالك‬

‫وكان بنو مخزوم‬ ‫هصيص‬

‫بن كدب‬

‫قومهم‬

‫الدار ‪ :‬عامر‬

‫العرى‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫بن قصي‬

‫النضر‬

‫طائفة مع بني عبد‬ ‫مع‬

‫طائفة‬

‫عبد‬

‫بني‬

‫مع‬

‫بن عبد مناف ‪ ،‬وذلك‬ ‫هاشم‬

‫بن كغب‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬وبنو زهرة‬ ‫مناف‬

‫بني عبد‬

‫بن يقظة بن مزة وبنو سهم‬

‫‪ ،‬وبنو عدي‬

‫يكونوا مع واحد‬ ‫فعفد كل‬

‫لمكانهم‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫امر بني عبد مناف ‪ :‬عبد شمس‬

‫صاحب‬

‫الحارث‬

‫في‬

‫قريش‬

‫بذلك‬

‫مناف‬

‫؛ لشرفهم‬

‫على‬

‫الدار‪ ،‬يرون‬

‫رأيهم ‪ ،‬يرون أنهم‬ ‫أن‬

‫ما‬

‫لا ينزع منهم‬

‫إليهم‪.‬‬

‫فكان صاحب‬

‫بن‬

‫عند ذلك‬

‫والرفادة ‪ ،‬وراوا أنهم‬

‫؛ فكانت‬

‫اولى‬

‫منهم‬

‫عليهم‪،‬‬

‫بن‬

‫مناف‬

‫بن كلاب‬

‫أنه‬

‫كان اسن‬

‫عبد‬

‫بني عبد مناف ‪.‬‬

‫الدار‪.‬‬

‫‪ ،‬وبنو‬

‫‪ ،‬وبنو تيم بن مزة بن كعب‬

‫‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫بن كعب‬

‫بن هصيص‬

‫مع بني عبد الدار‪ ،‬وخرجت‬

‫وبنو جمح‬

‫عامر بن لؤي‬

‫بن عمرو‬

‫ومحارب‬

‫بن‬

‫بن فهر؟ فلم‬

‫من الفريقين‪.‬‬ ‫امرهم‬

‫قوم على‬

‫على‬

‫حلفا مؤكدا‪،‬‬

‫بغضهم‬

‫أن لا يتحاذلوا‪ ،‬ولا يسلم‬

‫ما بل بحر‬

‫بعضا‪،‬‬

‫صوفة‪.‬‬

‫‪ :‬بنو‬

‫المطيبون‬

‫فاخرج‬

‫عبد‬

‫بنو عبد‬

‫فوضعوها‬

‫مناف‬

‫قناف‬

‫لأحلافهم‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫وحلفاؤهم‬

‫|لاحلاف‬

‫في‬

‫مسحوا‬

‫‪ :‬بنو‬

‫وحلفاؤهم‬

‫جفنة‬

‫‪.‬؟‬

‫مملوءة‬

‫المسجد‬

‫عند‬

‫بعضهم‬

‫الكعبة ‪ ،‬ثم غصق‬

‫الكعبة بأيديهم توكيدا‬

‫الدار‬

‫عبد‬

‫على‬

‫انفسهم‬

‫نساء بني عبد‬

‫القوم أيديهم فيها‪ ،‬فتعآقدوا وتعاهدوا‬ ‫‪ ،‬فسموا‬

‫هم‬

‫المطئبين‪.‬‬

‫وحلفاؤهم‪:‬‬

‫وتعاقد بنو عندالدار‪ ،‬وتعاهدوا هم‬ ‫بعضا‪،‬‬

‫طيبا؛ فيزعمون‬

‫أن بعض‬

‫منافي إخرجتها‬

‫لهم‪،‬‬

‫عند الكعبة حلفا مؤكدا على‬

‫وحلفاؤهم‬

‫يتخاذلوا‪ ،‬ولا يسلم‬

‫ألا‬

‫فسفوا الاخلاف‪.‬‬

‫تقسيم القبائل في هذه |لحرب‪:‬‬ ‫لم سوند‬

‫بين‬

‫القبائل‬

‫‪ ،‬ولز‬

‫بعضها‬

‫‪ ،‬فعبيت‬

‫ببعض‬

‫الدار‪ ،‬وعبيت‬

‫بنو زهرة لبني جمح‬

‫‪ ،‬وعبيت‬

‫بن كعب‬

‫‪ ،‬ثم قالوا‪ :‬لتغر كل‬

‫على‬

‫عدي‬

‫بين‬

‫الصلح‬

‫والرفادة ‪ ،‬وأن تكون‬ ‫الافريهـقين‬

‫جاء‬

‫أمسلم‬

‫الله‬

‫ذلك‬

‫برقم ‪:‬‬

‫قد أنجمعوا للحرب‬

‫الحجابة‬

‫بذلك ‪ ،‬وتحاجز‬

‫تعالى‬

‫لبني سهم‬

‫بنو تيم لبني مخزوم‬

‫بنو الحارث‬

‫‪ ،‬وعئيت‬

‫بن فهر لبني‬

‫من اسند اليها‪.‬‬

‫الفريقين‪:‬‬

‫الناس على‬

‫فبينا‬

‫قبيلة‬

‫بنو عبد‬

‫مناف‬

‫‪ ،‬وعئيت‬

‫بنو اسد‬

‫لبني عبد‬

‫‪.[2535‬‬

‫واللواء والندوة لبني عبد الدار كما كانت‬

‫الئاس عن‬

‫بالإسلام ‪ ،‬فقال‬

‫اذ تداعوا الى الضلح ‪ ،‬على‬

‫رسول‬

‫الحزب‬ ‫الله‬

‫جم!‬

‫‪ ،‬وثبت‬ ‫داما‬

‫كان‬

‫كل‬ ‫من‬

‫قوم مع من‬ ‫حلف‬

‫في‬

‫ان يعطوا بني عبد‬ ‫‪ ،‬ففعلوا‪،‬‬

‫حالفوا‪،‬‬

‫الجاهلية‬

‫ورضي‬

‫منافي السقاية‬ ‫كل‬

‫فلم يزالوا على‬

‫فإن الإسلام‬

‫واحد‬ ‫ذلك‬

‫من‬ ‫حتى‬

‫لم بزده الأ شذة"‬

‫حلف الفضول‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪66‬‬

‫حل!‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬وأما حلف‬ ‫تداعت‬ ‫تيم‬

‫قبائل من قريش‬

‫بن‬

‫بن كعب‬

‫مرة‬

‫العرى ‪ ،‬وزهرة‬ ‫ممن‬

‫وغيرهم‬

‫ذلك‬

‫قريش‬

‫رسول‬ ‫قال‬ ‫عوف‬

‫النعم ‪ ،‬ولو‬

‫حفر‬

‫الحسين‬

‫ادعى‬

‫أبي‬

‫لتتصفنني‬

‫لاخذق‬

‫رسول‬

‫به في‬

‫يومئد‬

‫حقي‬

‫سيفي‬

‫الإسلام‬

‫بن‬

‫نوفل‬

‫الزفري‬

‫ذلك‬

‫الوليد بن عتبة أنصف‬

‫الحرث‬

‫ذلك‬

‫عبدالملك‬ ‫مناف‬

‫‪ ،‬وبني‬

‫سعيد‬

‫بالحق‬

‫هاشم‬

‫بن‬

‫نوفل‬ ‫من‬

‫بن‬

‫ذلك‬

‫عبد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫شهدت‬

‫‪ :‬فولي‬

‫قنفذ‬

‫حتى‬

‫بن سعد‬

‫‪ ،‬وأسد‬

‫مظلومأ‬

‫بن‬

‫من‬

‫عبد‬

‫أهلها‬

‫ترد عليه مظلمته ؟ فسصت‬

‫مناف‬

‫طلحة‬

‫دار عبدالله نجن جدعان‬

‫‪155 /1‬‬

‫الانف‬

‫حلفا‬

‫‪156 -‬‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫ما احب‬

‫أق لي‬

‫به‬

‫[ ‪.‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫علي‬

‫على‬

‫بن الهادي الليثي ‪ ،‬أن محمد‬

‫ابي طالب‬

‫الحسين‬

‫عمه‬

‫عند‬

‫الوليد حين‬

‫يتصف‬

‫قال‬

‫عبدالرحمن‬

‫من حقه حئى‬

‫الله‬

‫معاوية‬

‫الحسين‬

‫بن‬

‫الله‬

‫!ه‬

‫عثمان‬

‫عبيد‬

‫بن الهادي‬

‫بن جبير بن مطعم‬ ‫بن مروان‬

‫بن الحكم‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫‪ -‬في‬

‫يا أبا‬

‫حلف‬

‫الوليد بن‬ ‫في‬

‫‪ -‬منازعة‬

‫‪!-‬‬

‫ثم لادعون‬

‫قال ‪ :‬وبلغت‬ ‫الله‬

‫الئيمي‬

‫المسور‬

‫فقال‬

‫‪ :‬أحلف‬

‫بحلف‬

‫وانا أحلف‬

‫مثل‬

‫عتبة‬ ‫مال‬

‫بن‬ ‫كان‬

‫بالله‬

‫الفضول‬

‫‪،‬‬

‫بالفه لئن دعا‬

‫به‬

‫بن مخرمة‬ ‫ذلك‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فلما بلغ‬

‫رضي‪.‬‬

‫بن عدقي‬

‫عبدالملك‬

‫سفيان‬

‫ما قال ‪:-‬‬

‫جميعا‪،‬‬ ‫بن‬

‫عنهما‬

‫أبي‬

‫وبين‬

‫بن إبراهيم بن‬

‫لسلطانه ‪ ،‬فقال له حسين‬

‫رسول‬

‫من حقه أو نموت‬ ‫بن‬

‫رضي‬

‫في حقه‬

‫يزيد بن عبدالله بن أسامة‬

‫عليه قال‬

‫يلي‬

‫في‬

‫" ]انظر الروض‬

‫سعيد‪،‬‬

‫الم نكن‬

‫الفضول‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬لا والله لقد خرجنا‬

‫مناف‬

‫بمكة‬

‫التيميئ ‪ ،‬أنه سمع‬

‫بن مرو|ن أن قومهما لم يدخلوا حلف‬

‫على‬

‫عبد‬

‫المهاجر‬

‫‪ ،‬ثم لاقومن في مسجد‬

‫‪ ،‬وبلغت‬

‫التيمي ‪ ،‬قال ‪ :‬قدم محمد‬

‫‪ -‬فلما دخل‬

‫بن‬

‫المدينة ‪ ،‬أمره عليها‬

‫سيفي‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫جبير أعلم قريق‬

‫‪-‬لمجف‬

‫بن‬

‫‪" :‬لقد‬

‫لأجبت‬

‫الحسين‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫زيد‬

‫الوليد تحامل‬

‫ابن جبير يخبر عبدالملك‬ ‫قال ابن إسحاق‬

‫الفضول‬

‫بين الحسين‬

‫الزبير ‪ -‬وهو‬

‫مثل‬

‫‪ ،‬وبنو المطلب‬

‫ألا يجدوا‬

‫من ظلمه‬

‫بن كغب‬

‫بن‬

‫عتبة‪:‬‬

‫ثم لاقومن معه حتى‬ ‫فقال‬

‫على‬

‫بن عمرو‬

‫بن إسحاق‬

‫‪:‬‬

‫يزيد بن عبدالله بن أسامة‬

‫أو لاخذن‬

‫عبدالله بن‬

‫الله‬

‫اميز على‬

‫المزوة ‪ ،‬فكان‬

‫من‬

‫قال ‪ :‬فقال‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫‪ :‬انه كان‬

‫‪ -‬والوليد‬

‫بينهما بذي‬

‫حلفهم‬

‫بن مزة ؛ فتعاقدوا وتعاهدوا‬

‫أنه شهد‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫التيمي حذثه‬

‫سفيان‬

‫وسنه‬

‫حلف‬

‫والوليد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫عنده ‪ :‬بنو هاشم‬

‫محمد‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫الفضول ‪.‬‬

‫‪ :‬قال‬

‫بن علي‬

‫الحارث‬

‫لثرفه‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫يقول‬

‫؛ فحدثني‬

‫من سائر الناس الا قاموا معه ‪ ،‬وكانوا على‬

‫لحدث‬

‫ابن اسحاق‬

‫زياد بن عبدالله البكائي عن‬

‫‪ ،‬فاجتمعوا له في دار عبدالله بن جدعان‬

‫‪ ،‬وتيم‬

‫‪ :‬حلف‬

‫ع!ياا‬

‫الزهري‬

‫لؤي‬

‫بن كلاب‬

‫الحلف‬

‫الله‬

‫الى حلف‬ ‫بن‬

‫دخلها‬

‫الفضول‬

‫الفضول‬

‫نحن‬

‫|لفضول‪:‬‬ ‫الفيثيئ‬

‫بن نوفل‬ ‫‪ -‬حين‬

‫نحن‬

‫؟ قال ‪ :‬اتت‬

‫‪ ،‬عن‬

‫محمد‬

‫بن إبراهيم بن‬

‫بن عبد مناف ‪ ،‬وكان محمد‬

‫قتل‬

‫انجن‬

‫وانتم ‪ -‬يعني‬ ‫اعلم ‪ ،‬قال‬

‫الربير واجتمع‬

‫الناس على‬

‫بني عبد شمس‬

‫عبدالملك‬

‫‪-‬بئ‬

‫‪ :‬لتخبرني‬

‫بن عبد‬ ‫يا أبا‬

‫وانتم منه ‪ ،‬قال ‪ :‬صدفت‪.‬‬

‫الرفادة والسقاية‪:‬‬ ‫الزفادة والسقاية هاشم‬

‫بن عبد مناف ‪ ،‬وذلك‬

‫أن عبد شمس‬

‫كان رجلا‬

‫سفارأ‬

‫حل!‬

‫لفضول‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫ا‬

‫"‬

‫‪67‬‬

‫قفما يقيم بمكة ‪ ،‬وكان مقلأ ذا ولد‪،‬‬ ‫فقال ‪ :‬يا معشر‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫بيته‬

‫ضيف‬

‫التي لا بد لهم‬

‫أموالهم ‪ ،‬كل‬

‫وكان‬

‫في‬

‫هاشم‬

‫بقدر‬

‫وأهل‬

‫الله‬

‫بالكرامة‬

‫‪ ،‬فيما يزعمون‬ ‫بمكة‬

‫‪ ،‬اول‬

‫‪ ،‬هـائما كان‬

‫او من بعض‬

‫‪ ،‬فاجمعوا‬ ‫يسع‬

‫مالي‬

‫به للحجاج‬

‫العرب‬

‫من‬

‫اسمه‬

‫أمن‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬انشدني بعض‬

‫الزحلتين‬

‫سن‬

‫بن عبد مناف‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بعد‬

‫قريش‬

‫عمرا‪،‬‬

‫الكامل‬

‫عبد |لمطلب‬

‫كلفة‬

‫عمه‬

‫ونحن‬ ‫في‬

‫هاشم‬

‫‪،‬‬

‫قدمت‬

‫‪ ،‬فيخرجون‬

‫لذلك‬

‫‪ ،‬والصيف‬

‫الشتاء‬

‫الخبز‬

‫قوبم بمكة‬

‫خرجا‬

‫من‬

‫‪ ،‬وأؤل‬

‫بمكة‬

‫من‬

‫أطعم‬

‫لقومه ‪ ،‬فقال‬

‫شاعر‬

‫سفر‬

‫بن عبد‬

‫عجاف‬

‫مسنتين‬

‫الستاء ورحلة الإيلاف‬

‫الحجاز امن‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫عجاف‬

‫منافي بغرة من أرض‬

‫من عبد شصبر‬

‫وهاشم‬

‫السام تاجرأ‪ ،‬فولي السقاية والرفادة من‬ ‫‪ ،‬وكان ذا شرفي‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫في قومه وفضل‬

‫وفضله‪.‬‬

‫أو‬

‫شرفي‬ ‫كما‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫قال‪،‬‬

‫عوف‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫حتى‬

‫شيبة ‪،‬‬

‫حتى‬

‫فبها‬

‫يشترطوا‬ ‫فتركه‬

‫أخرج‬

‫بن‬

‫وقال‬

‫سمي‬

‫المدينة‪.‬‬

‫أفرها‬

‫أن‬

‫عندها‬

‫حتى‬

‫عبد‬

‫به مكة‬ ‫المطلب‬

‫‪،‬‬

‫يزعمون‬

‫مردفه‬ ‫فقال‬

‫بن‬

‫اذا كرهت‬ ‫او‬

‫وصيفا‬

‫‪ :‬لست‬

‫وهو‬

‫‪:‬‬

‫معه‬

‫المطلب‬

‫على‬ ‫‪:‬‬

‫خير‬

‫إ!‬

‫غير‬

‫له من‬

‫الا ان‬

‫فقالت‬ ‫انما‬

‫اليه‬

‫فقال‬

‫في‬

‫هو‬

‫لا‬

‫فولدت‬

‫ثئم خرج‬

‫غريب‬

‫بعير ‪،5‬‬

‫ويحكم‬

‫فارقته ‪،‬‬

‫معك‪،‬‬

‫بمفارقها‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫ذلك‪،‬‬

‫وبلده وعشيرته‬ ‫لست‬

‫جحجبى‬

‫أحيحة‬

‫رجلا‬ ‫فوق‬

‫بن النجار‪،‬‬

‫‪ -‬بن‬

‫بمرسلته‬

‫قد بلغ‪،‬‬

‫امرهم ‪ ،‬وقومه‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫شيبة‬

‫كان‬

‫له سلمى‬

‫فيما‬

‫له عمرو‬

‫بيدها‪،‬‬

‫به معي ‪ ،‬ان ابن أخي‬

‫قومنا؛ نلي كئيرا من‬ ‫شيبة‬

‫بنت‬

‫الأوس ؛ فولدت‬

‫لها‬

‫هاشم‬

‫لعمه‬

‫عمرو‬

‫أحد بني عدي‬

‫‪ -‬قال ابن هشام ‪ :‬ويقال الحري!س‬

‫ببلده وقومه ‪ ،‬فقالت‬

‫اليه ‪ ،‬فاحتمله‬

‫ابتاعه ‪،‬‬ ‫به من‬

‫الجلاح‬

‫فيلحقه‬

‫منصرف‬

‫له ‪ ،‬ودفعته‬

‫المطلب‬

‫لهم‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫قومها‬

‫فسمته‬

‫ليقبضه‬

‫بيت‬ ‫‪،‬‬

‫به طعامأ‬

‫أيامهم‬

‫هذه‬

‫منها‪.‬‬

‫إلا بهشمه‬

‫مسنتين‬

‫الحريش‬

‫بن‬

‫في‬ ‫‪،‬‬

‫‪ :‬اني غير‬

‫غيرهم‬

‫فأذنت‬ ‫عبد‬

‫المطلب‬

‫اهل‬

‫هاشم‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫لشرفها‬

‫المطلب‬

‫المطلب‬

‫زؤار‬

‫[‪:‬‬

‫|لسقاية والرفادة‬

‫؛ لسماحته‬

‫احيحة‬ ‫بن‬

‫الرجال‬

‫لهاشم‬

‫ما تصنعون‬

‫‪ :‬رحلتي‬

‫بن عبد منافي فدم المدينة فتزوج سلمى‬

‫عوف‬

‫عبد‬

‫الموسم‬

‫الله وحخاج‬

‫بن هاشم‪:‬‬

‫لبله عند‬

‫تنكح‬

‫يلي‬

‫‪ :‬ثم هلك‬

‫الفيض‬

‫وكان هاشم‬

‫بن‬

‫في‬

‫يصدروا‬

‫هاشمأ‬

‫أهل العلم بالشعر من أهل‬

‫بن عبد مناف ‪ ،‬وكان أصغر‬

‫انما تسميه‬

‫وكانت‬

‫هذا‬

‫ما كلفتكموه‬

‫حئى‬

‫لقريش‬

‫فما سمي‬

‫قويم بمكة‬

‫‪ 5‬المطلب‬

‫لهم‬

‫لذلك‬

‫طعام‬

‫عمرو ائذي هشم الثريد لقومه‬ ‫شئت اليه الرحلتان كلاهما‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬هـانه يأتيكم‬

‫بيته‬

‫ضيفه‬

‫فائه والله لو كان‬

‫ما عنده ‪ ،‬فيصنع‬

‫موسرا‪،‬‬

‫إذا‬

‫الحج‬

‫قومه‪:‬‬

‫الثريد للحخاج‬

‫من قريش‬

‫‪ ،‬وأحق‬

‫جيران‬

‫الضيف‬

‫الإقامة بها؛‬

‫امرىء‬

‫مآثر هاشم‬

‫قريشيى‬

‫الفه‬

‫من‬

‫‪ ،‬انكم‬

‫وكان هاشم‬

‫فكان ‪ -‬فيما يزعمون‬

‫‪-‬‬

‫حضر‬

‫قام في‬

‫لها‬

‫قومه‪،‬‬ ‫الإقامة‬

‫تأذن‬

‫لي‪،‬‬

‫قريش‪:‬‬ ‫ابن‬

‫اخي‬

‫"السيرة لابن هشام ‪،،‬‬

‫حلف الفضول‬ ‫‪68‬‬

‫بن عبد‬

‫وفاة المطلب‬

‫المطلب‬

‫ثم هلك‬

‫ورهلاؤه‪:‬‬

‫مناف‬

‫بردمان من أرض‬

‫قد ظمىء الحجيج‬

‫اليمن ‪ ،‬فقال رجل‬

‫بغد المطلب‬

‫من العرب يبكيه امن الرجز)‪:‬‬

‫بعد الجفان والسراب المنثعت‬

‫ليت قريشا بغد ‪ 5‬علئ نصب‬ ‫الخزاعي يبكي المطلبو بني عبد مناف جميعا حين‬

‫كعب‬

‫وقال مطرود بن‬

‫هلكأ ]من‬

‫مناف ؟ وكان نوفل اخرهم‬

‫السريع‬

‫هئجت‬

‫[‪:‬‬

‫يا ليلة‬ ‫وما اقاسي من هموبم وما‬ ‫اذا‬

‫تذكرت‬

‫ذكرني‬

‫ليلات‬

‫اخي نوفلا‬ ‫الحمر‬

‫بالازر‬

‫ازبعة كفهبم‬ ‫ميت‬

‫وات‬

‫سيد‬ ‫ا‬

‫|سم عبد مناف وترتيب‬ ‫وكان اسم‬ ‫شمس‬

‫شعر‬

‫عبد‬

‫بمكة ‪ ،‬ثم‬

‫آخر‬ ‫فقيل‬

‫انظروني‬

‫يا عين‬

‫المطلب‬

‫لمطرود‬ ‫لمطرود‬

‫جودي‬

‫من لوم من لام بمنجماة‬

‫من خير‬

‫صغب‬

‫احياء وأموات‬

‫موتا‪:‬‬

‫من‬

‫ناحية أرض‬

‫هلكا ‪ :‬هاشم‬

‫اليمن ‪ ،‬ثم نوفل‬

‫‪ -‬فيما يزعمون‬

‫‪ :-‬لقذ قلت‬

‫ايامأ‪ ،‬ثم قال امن‬

‫واذري‬

‫فاحستت‬

‫بسلمان‬

‫بغرة من‬ ‫من‬

‫أرض‬

‫الثام ‪ ،‬ثم عبد‬

‫ناحية العراق "‬

‫البسيط‬

‫الذفع وانهمري‬

‫كل فياضبى أخي ثقيما‬

‫الضريبة عالي‬

‫البديهة‬

‫الهئم‬

‫مختلتي‬

‫وانجكي على‬

‫ال!ز من كعب‬

‫وانجكي خبيئة‬

‫ضخم‬ ‫جلد‬

‫نفسي‬

‫الفغيرات‬

‫في الفلقات‬

‫الذسيعة وهاب الجزيلات‬ ‫الئحيزة‬

‫ناء بالعظيمات‬

‫وكل‬

‫ماضي العزيمة متلاف الكبريمات‬

‫صقبر توشط من كغب إذا نسبوا‬ ‫ثم آندبي الفيض والفئاض مطلبأ‬

‫بحبوحة المجد والشئم الرفيعات‬ ‫واستخرطي بعد فيضالب بجمات‬

‫افسى برذمان عنا اليوم مقتربا‬

‫عليه بين أموات‬

‫وأنجكي لك الوفي‬

‫لا‬

‫نكس‬

‫‪ ،‬ولو كان أفحل‬

‫مفا قلت‬

‫كان أحسن‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫[‪:‬‬

‫يا عين واسحتفري بالدفع واختفلي‬

‫محض‬

‫شرقيئ البنيات‬

‫‪:‬‬

‫ليالي ‪ ،‬فمكث‬

‫وابكي على‬

‫بالأوليات‬ ‫ذكرني‬ ‫ازدية الصفر القشيبات‬ ‫ابناء سادات لسادات‬

‫منافي المغيرة ‪ ،‬وكان اول بني عبد مناف‬ ‫بردمان‬

‫من رزء المنيات‬

‫محجوب‬

‫وميت اسكن لحدا لدى ت‬ ‫اخلصهم عند منافي فهم‬ ‫وأبناءها‬ ‫ان المغيرات‬ ‫أولاده‬

‫اخدى لياليئ‬

‫عالخت‬

‫القسيات‬

‫!مان وميت بين غرات‬

‫وميت بسف‬

‫برذمان‬

‫اتا‬

‫‪ 5‬نعي نوفل بن عبد‬

‫إما‬

‫ولا‬

‫كتت باكية‬

‫يا لهف‬

‫نفسي‬

‫لعند شصبى بشرقي‬

‫الثنيات‬

‫حلص الفضول‬ ‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪96‬‬

‫وهاشبم في ضريح وسط بلقعة‬

‫تسفي‬

‫ونوفل كان دون القوم خالصتي‬ ‫ولا عربا‬ ‫عجما‬ ‫لم الق مثلهم‬

‫أمسى بسلمان في رمسبى بموماة‬ ‫بهم أدم المطئات‬ ‫إذا اشتقلت‬

‫افست‬

‫ديارهم منهم‬

‫معطلة‬

‫كلت‬

‫سيوفهم‬

‫أقناهم الذهر‬

‫أضبحت‬

‫وقد يكونون زينأ في السريات‬ ‫ام‬

‫ارضى من الاقوام بعدهم‬

‫عين فآبكي‬

‫يا‬

‫انم‬

‫أبا‬

‫لمجين شخصا‬ ‫عمرو‬

‫يبكين‬

‫طويل‬ ‫العلا‬

‫اذ‬

‫على قدم‬

‫الباع‬

‫ذا‬

‫فجر‬

‫حان مصرعه‬

‫يبكينه‬

‫حسرا‬

‫يعولنه‬

‫بدموع بعد‬

‫لسمح‬

‫السجية‬

‫خضر‬

‫على أولساطهن لما‬

‫جر‬

‫أبيت ليلي أراعي النجم من ألم‬ ‫ما في انقروم لهم عدذ ولا خطز‬

‫مثل‬

‫فزاج الجليلات‬ ‫بسام العشئات‬

‫الخدود كأمثال الحمئات‬

‫الرمان‬

‫من احداث المصيبات‬

‫خير النفوس لدى جهد‬

‫كم وهبوا من طمر سابح أرن‬

‫ومن طمزة نهب‬

‫ومن سيوف من الهتدفي مخلص!‬

‫ومن رماح كأشطان‬

‫بها‬

‫قال‬

‫عجف‬ ‫قال‬

‫عبد‬

‫اضيافي جميل‬

‫فاصبحت‬

‫ابن اسحاق‬

‫المطلب‬

‫ثم‬

‫ولي‬

‫اباوه يقيمون‬ ‫خطره‬

‫فيهم‪.‬‬

‫‪ :‬ابو الشعث‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫هاشم‬

‫المطلب‬

‫قبله لفومهم‬

‫بن‬ ‫من‬

‫الهذلي‬

‫بن مغمر‬ ‫الشجيات‬

‫يلي‬

‫لا‬

‫‪ :‬هاشم‬

‫السقاية والرفادة‬

‫هاشم‬ ‫امرهم‬

‫‪ ،‬وشرف‬

‫منهم وحسا خلئات‬

‫يبعد‬ ‫الطويل‬

‫أمن‬

‫الله اضحاب‬

‫الرزيات‬

‫[‪:‬‬

‫بذي فجير تأوي اليه الأرامل‬ ‫بن‬

‫عبد‬

‫مناف‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫السقاية والرفادة بعد‬ ‫في‬

‫الزكيات‬

‫عند الفخار بأنساب نقيات‬

‫أفول والعين لا ترقى مدامعها‬ ‫ابن هشام‬

‫في طمرات‬

‫لم أقض أقعالهم تلك الهنيات‬

‫زين البيوت التي حلوا مساكنها‬

‫‪ :‬الفجر ‪ :‬العطاء‪،‬‬

‫الاليات‬

‫عند المسائل من بذل العطئات‬

‫فلو حسبت وأحصى الحاسبون معي‬ ‫هم المدلون اما معشز فخروا‬

‫قال أبو خراشبى‬

‫عبرات‬

‫أبكي وتبكي معي شجوي بنئاتي‬ ‫تركوا شروى بقئات‬ ‫ولا لمن‬

‫ابناؤهم خير أبناء وأنفسهم‬

‫ومن توابع مما يفضلون‬

‫البليات‬

‫يا طول ذلك من حرن وعولات‬

‫لما جلاهن الزمان له‬

‫محتزماب‬

‫أزواد المنثات؟‬

‫الوجوه !القاء التحئات‬

‫ابي الهضيمة‬

‫يبكينه مستكينات على حزن‬ ‫ينكين‬

‫كل‬

‫من عاش‬

‫بسط‬

‫السعث السجئات‬

‫يبكين اكرم من يمشي‬

‫الرياح‬

‫عليه بين غزات‬

‫قومه‬

‫عمه‬ ‫شرفا‬

‫المطلب‬

‫؛ فاقامها للناس‬

‫لم يبلغه احد‬

‫من‬

‫ابائه‬

‫‪ ،‬وأقام لقومه‬ ‫‪ ،‬واحئه‬

‫ما كان‬

‫قومه ‪ ،‬وعظم‬

‫ذكر حفر زمزم‬

‫"‬

‫ذكر‬ ‫ثئم ان عبدالماللب‬

‫رؤيا عبد‬

‫بينما هو‬

‫رضي‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫الله‬

‫لنائم في‬ ‫رجعت‬

‫كان‬

‫مضجعي‬

‫الغد‬

‫‪،‬‬

‫رجغت‬

‫قريمثق‬

‫أئه قد‬

‫فاشركنا‬

‫ذهب‬

‫ادرل‬

‫معك‬

‫له ‪ :‬فأتصقنا‬

‫‪،‬‬

‫فائا غير‬

‫تاركيك‬

‫سعد‬

‫هذيم‬

‫قالوا ‪ :‬كاهنة‬

‫بني ابيه من‬

‫بني عبد‬

‫حئى‬

‫اذا‬

‫ترون‬

‫ما أصابكم‬

‫رجلا‬ ‫متهم‬

‫واحدا‪،‬‬

‫حفرته‬

‫فحفر‬

‫بأيدينا هكذا‬

‫ازتحلوا؛‬ ‫عبد‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫للموت‬

‫فازتحلوا‪،‬‬

‫حئى‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫وما‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬اخفر‬

‫عني‬ ‫قال‬

‫برة؟‬

‫المضنونة‬

‫‪ ،‬فنمت‬

‫ابدا ولا تذم ‪ ،‬تسقي‬

‫ودذ‬

‫ولد‬

‫غيره ‪ ،‬فحفر‬

‫فقالوا‬

‫‪ ،‬ان‬

‫موضعها‪،‬‬

‫‪ :‬يا عبد‬

‫المطلب‬

‫‪ :‬إني‬

‫‪ ،‬فلما كان‬ ‫‪ :‬ثئم ذهب‬

‫الاعظم‬

‫الغد‬ ‫عني‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫فيه ‪ ،‬فجاءني‬

‫انحجيح‬

‫هذا‬

‫كل‬

‫واحد‬

‫من‬ ‫عند‬

‫المطلب‬

‫صدق‬

‫فلما بدا لعبد‬ ‫انها‬

‫‪،‬‬

‫خصضت‬

‫بئر‬

‫أبينا‬

‫به دونكم‬

‫‪ :‬وما‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬احفر‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫باشراف‬

‫بيني‬

‫قريش‬

‫؛ غدا‬

‫المطلب‬

‫بين‬

‫الارض‬

‫بما شثت‬

‫الفرث‬

‫من‬

‫وبينكم‬

‫عبد‬

‫ضيعة‬

‫الموت‬

‫عطشا‪!،‬‬

‫ولا نبتغي‬

‫ومن‬

‫معهم‬

‫فلما انبعثت‬

‫ثم ان‬

‫بينكم ‪ ،‬فقالوا‬ ‫أحاكمكم‬ ‫ومعه‬

‫المطلب‬

‫اذ ذاك مفاوز‪،‬‬

‫إليه‪،‬‬ ‫نفر من‬

‫قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬انا بمفازة ‪ ،‬ونحن‬

‫أر!‬

‫نفسه‬

‫على‬ ‫أن يحفر‬

‫قالوا‬

‫كل‬

‫عبد‬

‫‪ :‬نغم ما أمرت‬ ‫قال‬

‫المطلب‬

‫فعسى‬

‫الله‬

‫ينظرون‬

‫من تحت‬

‫خفها‬

‫نخشى‬

‫واصحابه‬ ‫رجل‬

‫في حفرته ‪ ،‬ثم وارو ‪ ،5‬حئى‬

‫قبائل قريش‬

‫به انفجرت‬

‫حقا‪،‬‬

‫على‬

‫لانفسنا لعخز‪،‬‬

‫من‬

‫لنا فيها‬

‫من‬

‫شئتم‬

‫فعرفت‬

‫واصحابه‬

‫القوم وما يتخؤف‬

‫جميعأ‪،‬‬

‫كئر‪،‬‬

‫وان‬

‫‪ ،‬وأعطيته‬

‫ومعه‬

‫ابنه‬

‫فظمئوا حتى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فاني‬

‫ركب‬

‫‪،‬‬

‫نفر‪ ،‬قال ‪ :‬والأرض‬

‫دفعه اصحابه‬

‫بمعوله‬

‫الطي‬

‫اسماعيل‬

‫الثام ‪ ،‬فركب‬

‫‪ ،‬فابوا عليهم‬

‫ما صنع‬

‫رجل‬

‫ايسر من‬

‫فرغوا‪،‬‬

‫الى راحلته فركبها‪،‬‬

‫فيها‪،‬‬

‫أئه قد‬

‫قال ‪ :‬فاجعلوا‬

‫قبيلة من‬

‫قبائل قريش‬

‫‪ ،‬فمرنا‬

‫ينتطرون‬

‫في‬

‫وعرف‬

‫المطلب‬

‫الامر قد‬

‫فيها‪،‬‬

‫‪ ،‬فكلما مات‬

‫اذا‬

‫قال‬

‫الى ‪/‬مضجعي‬

‫على‬

‫من‬

‫لرأيك‬

‫قعدوا‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫بن أبي طالب‬

‫قال ‪ :‬قال عبد‬

‫المفاوز بين الحجاز والسام تني ماء عبد المطلب‬

‫معهم‬

‫القوة‬

‫لا نضرب‬

‫‪:‬‬

‫الغد رجعت‬

‫نخاصمك‬

‫تلك‬

‫من‬

‫رجل‬

‫احفر‬

‫بحفرها‪،‬‬

‫علي‬

‫‪ :‬وما طيبة ؟ قال ‪ :‬ثم ذهب‬ ‫بزة ‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬قال ‪ :‬وكانت‬

‫‪ ،‬فلما رأى‬

‫الان من‬ ‫فضيعة‬

‫اليه‬

‫حتى‬

‫؟ قالوا ‪ :‬ما رأينا الأ تبغ‬

‫لنفسه بما بكم‬

‫‪،‬‬

‫منافي ‪ ،‬وركب‬

‫أيقنوا بالهلكة ‪ ،‬فاستسقوا‬ ‫أنفسنا مثل‬

‫له يومئد‬

‫فقاموا‬

‫كانوا ببعض‬

‫كما حدثني‬

‫زمزم ‪:‬‬

‫له شأنها‪،‬‬

‫‪ ،‬ليس‬

‫يزيد بن أبي حبيب‬

‫قرية الئمل‪.‬‬

‫قال ‪ :‬ما انا بفاعل‬

‫بني‬

‫فخرجوا‬

‫بين‬

‫حاجته‬

‫فيها‪،‬‬

‫في‬

‫حفرها‪،‬‬

‫المطلب‬

‫فيه ‪ ،‬فجاءني‬

‫زمزم ؟ قال ‪ :‬لا تتزف‬

‫‪ :‬فلما‬

‫المطلب‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فلما كان‬

‫الاعصم‬

‫[لمطلب‬

‫أمر عبد‬

‫فقال‬

‫‪ ،‬فنضت‬

‫‪ ،‬عند‬

‫من‬

‫طيبة ‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫فجاءني‬

‫مضجعي‬

‫المطلب‬

‫ابن اسحاق‬

‫عبد‬

‫فيه ‪،‬‬

‫عني‬

‫‪ :‬وما‬

‫تنازع عبد‬

‫الحارث‬

‫زفزم‪.‬‬

‫عبدالله بن زريبر الغافقي ‪ ،‬انه سمع‬

‫زمزم حين‬

‫ففال ‪ :‬احفر‬

‫فنمت‬

‫نقرة الغراب‬

‫بن‬

‫حديث‬

‫الى‬

‫قال ‪ :‬ثم‬

‫والدم ‪ ،‬عند‬

‫قال‬

‫اذ أتي فأمر بحقر‬

‫بن عبدالله اليزني ‪ ،‬عن‬

‫اذ اتاني اب‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫قريش‬

‫حفر‬

‫‪ :‬وكان أؤل ما ابتدىء به عبد‬

‫مرثد‬

‫الحجر‬

‫المضنونة؟‬ ‫زمزم‬

‫نائم في‬

‫تعالى عنه يحدث‬

‫الى‬

‫فلما‬

‫الحجر‬

‫زمزم‬

‫المطلب‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫المصري‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫قال ‪ :‬ماذا‬ ‫منكم‬

‫حفرته‬

‫يكون‬

‫آخركم‬

‫‪ ،‬فقام كل‬

‫به‬

‫لاصحابه‬

‫‪ :‬والفه الط القاءنا‬

‫ان يرزقنا ماء ببغض‬

‫اليهم ما فم‬ ‫عين‬

‫من‬

‫واحد‬

‫البلاد‪،‬‬

‫فاعلون ‪ ،‬تقدم‬

‫ماء عذلب ‪ ،‬فكئر‬

‫ذكر حفر زمزم‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪71‬‬

‫عبد‬

‫المطلب‬ ‫من‬

‫القبائل‬

‫‪ ،‬وكئر أصحابه‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫قريش‬

‫قالوا ‪ :‬قد والله قضي‬

‫‪ ،‬ثم نزل فشرب‬

‫‪ :‬هلئم الى‬

‫لك‬

‫الكاهنة‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫وخقوا‬

‫الماء فقد‬

‫علينا يا عبد‬

‫بهذه الفلاة لهو الذي سقاك‬

‫وشرب‬

‫المطلب‬

‫زمزم ‪ ،‬فارجع‬

‫أصحابه‬

‫سقانا‬

‫وقد سمعت‬

‫‪ :‬فهذا ائذي‬

‫من يحدث‬

‫بلغني‬

‫عبد‬

‫عن‬

‫من‬

‫‪ ،‬والله لا نخاصمك‬

‫إلى سقايتك‬

‫حديث‬

‫المطلب‬

‫ثئم اح بالماء الزوي غير‬

‫عبد‬

‫حقأ من‬ ‫فأتي‬

‫الله‬

‫فقيل‬

‫تسقي‬ ‫ليست‬

‫كبعض‬

‫قال‬

‫ولا‬

‫لك‬

‫بئن‬

‫علي‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫إلى‬

‫الغراب‬

‫أنه‬

‫بين‬

‫تحفر‬

‫لامضين‬

‫الكدر‬

‫زمزم‬

‫قوله‬

‫‪ :‬عند‬

‫‪ ،‬انك‬

‫الذي‬

‫واستقوا‬ ‫سقاك‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫الماء‬

‫هذا‬

‫معه ‪ ،‬ولم يصلوا‬

‫إلى‬

‫أي‬

‫بالمعول‬ ‫هذين‬

‫به‬

‫اللذين‬

‫أئه‬

‫فيها حين‬

‫‪ ،‬لنا معك‬

‫شيء‬

‫على‬

‫للكعبة ‪ ،‬وقذحين‬

‫ليحفر‬

‫لم‬

‫في‬

‫كان‬

‫له‬

‫أسودين‬

‫بها عند هبل ‪ -‬وهبل ‪ :‬صنم‬ ‫قال ‪ :‬اعل‬

‫مضجعك‬

‫إلى‬

‫الذي‬

‫تراث‬

‫‪ ،‬يتذر‬

‫قبله من‬

‫سجع‬

‫قيل‬

‫حيث‬

‫انه غير‬

‫عبد‬

‫علي‬

‫فقال‬

‫شعرا‬

‫المطلب‬

‫وحق‬

‫تخلف‬

‫‪ ،‬لا تثزف‬

‫‪ ،‬تكون‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬فان‬

‫‪ ،‬فنام فيه‪،‬‬ ‫أبدا ولا تذم ‪،‬‬

‫ميراثا وعقدا‬

‫لعبد المطلب‬ ‫في جوف‬

‫الكعبة ‪ ،‬وهو‬

‫؟ من‬

‫له ‪ :‬عند‬

‫قيل‬

‫محكم‪،‬‬

‫‪ ،‬وليس‬

‫راوا جده‬

‫حين‬

‫بينه وبين‬

‫وكفوا‬

‫الحفر‪،‬‬

‫به الحفر وجد‬

‫له يومئذ‬

‫ولكن‬ ‫قدحين‬

‫له‬

‫قريش‬

‫حتى‬

‫‪ :‬ذد عني‬

‫عنه ‪ ،‬فلم يحفر‬

‫فيها غزالين من ذهب‬

‫هلئم الى‬ ‫‪ ،‬ولي‬

‫أمير نصف‬

‫قدحين‬

‫‪ ،‬قالوا‪ :‬أنصفت‬

‫اضنامهم ‪ ،‬وهو‬

‫بيني‬

‫‪ ،‬ولكم‬

‫المطلب‬

‫يدعو‬

‫غيره ‪-‬‬

‫عز وجل‬

‫فوالله‬

‫الأ يسيرا‬

‫‪ -‬وهما‬

‫حتى‬

‫الغزالان‬

‫له قريشق ‪ :‬يا‬

‫وبينكم‬

‫قدحين‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫أحفر‪،‬‬

‫‪ ،‬نضرب‬

‫؟ فمن‬

‫قدحين‬

‫خرج‬

‫أصفرين‬

‫القداح الذي يضرب‬

‫ائذي يعني أبو سفيان‬ ‫الله‬

‫ولد‬

‫ينقر‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬والفه لا نتركك‬

‫ابيضين لقريش ‪ ،‬ثم أعطوا صاحب‬

‫هبل ‪ ،‬أي ‪ :‬أظهر دينك ‪ -‬وقام عبد‬

‫أبدا‬

‫تنحر عندهما‬

‫فيها أسيافا قلعية وادراعا‪ ،‬فقالت‬

‫فلا شيء‬

‫اعظم‬

‫قوله ‪ :‬لا تنزف‬

‫قرية الئمل ‪ ،‬حيث‬

‫ونائلة الفذين كانت‬

‫المطلب‬

‫للكعبة‬

‫‪ ،‬وقدحين‬

‫حفر‬

‫لابنه الحارث‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لا‪،‬‬

‫قدحاه‬

‫زمزم‬

‫ابنه الحارث‬

‫إليه قريش‬

‫مكة ‪ -‬ووجد‬

‫؟ قال ‪ :‬انجعل‬

‫في‬

‫هي؟‬

‫‪ -‬ومعه‬

‫فقامت‬

‫نارفي خلوا‬

‫من‬

‫شزك‬

‫الى مضجعه‬

‫يك‬

‫‪0‬‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬وأين‬

‫‪ ،‬فلفا تمادى‬

‫خرجت‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫ائذي‬

‫فيها ناذز لمنعم‬

‫حديث‬

‫وليس‬

‫له ذلك‬

‫أمر‪،‬‬

‫عندهما‪،‬‬

‫تصفع‬

‫رأيت‬

‫أن أحفر لكم‬ ‫فيه ما رأيت‬

‫زمزم ‪،‬‬

‫والدم ‪.‬‬

‫عندنا‬

‫قد صدق‬

‫هذا‬

‫ما عمر‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬تعلموا أني قد أمرت‬

‫لم تندم ‪ ،‬وهي‬

‫كان ‪ ،‬فغدا‬

‫‪ ،‬فلما عرفوا‬

‫وعرف‬

‫جرهم‬

‫؛‬

‫ننحر‬

‫حجيج‬

‫شنية‬

‫الغراب ينقر عندها بين الوثنين اساف‬

‫‪ ،‬وقام‬

‫الله في كل مبر‬

‫من‬

‫يفسم‬

‫‪.‬‬

‫أمر بحفر زمزم ]من الرجز[‪:‬‬

‫أبيك‬

‫بين الفرث‬

‫ذلك‬

‫في‬

‫الاعظم‬

‫ان حفرتها‬

‫النمل‬

‫!ه‬

‫زمزم‬

‫السيطان فلن يعود إليك ‪ ،‬فرجع‬

‫انه ‪ -‬حين‬

‫بالقداح ‪ ،‬قالوا ‪ :‬وكيف‬

‫يوم احد حين‬

‫ورجعوا‬

‫عبد‬

‫نعايم جافل‬

‫قرية‬

‫‪ :‬فرعموا‬

‫لما امرت‬

‫له قدحاه‬

‫زمزم‬

‫فشربوا‬

‫أبدا‪ ،‬ان‬

‫المطلب‬

‫الكلام ‪ ،‬والكلام‬

‫والله أعلم‬

‫وثنينا‬

‫الماللب‬

‫من‬

‫‪ ،‬مثل‬

‫‪ :‬هذا‬

‫بدا له الطيئ فكئر‪،‬‬

‫عليها‬

‫أين‬

‫قال ‪ :‬لا‪،‬‬

‫قالوا ‪ :‬فارجع‬

‫ما قد تعلم ‪ ،‬وهي‬

‫فجاء‬

‫اللذان دفنت‬

‫فجاؤوا‬

‫فرجع‬

‫يسقي‬

‫قيل له ذلك‬

‫هي؟‬

‫قرية النمل ‪ ،‬ووجد‬

‫ذبائحها‪،‬‬

‫عبد‬

‫‪ -‬حين‬

‫الاعظم‬

‫ابن إسحاق‬ ‫غدا؛‬

‫راشدا‪،‬‬

‫قيل له حين‬

‫‪ -‬إلى قريش‬

‫يبين لك ‪ ،‬وإن يك‬

‫ابن هشام‬

‫تذم‬

‫فوجد‬

‫المطلب‬

‫له ‪ :‬اخفر‬

‫الحجيج‬

‫في‬

‫نجن أبي طالب‬

‫ليس يخاف مته‬

‫فقالوا ‪ :‬فهل‬

‫فاشربوا‬

‫الله‬

‫واستقوا‪،‬‬

‫ملأوا أسقيتهم‬

‫بينه وبينها‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫فخرج‬

‫‪ ،‬واستقوا حتى‬

‫‪ ،‬ثم دعا‬

‫‪ ،‬فضرب‬

‫بن حزب‬ ‫صاحب‬

‫ذكر حفر زمزم‬

‫"السيرة لابن هشام ‪،‬ا‬

‫‪72‬‬

‫القداح ؛ فخرج‬ ‫وتخلف‬ ‫فكان‬

‫الاصفران‬

‫قدحا‬ ‫أول‬

‫قريش‬

‫ذهب‬

‫البكائيئ ‪ ،‬عن‬

‫حفر‬

‫محمد‬

‫وحفر‬ ‫وزعموا‬

‫حين‬

‫حفرها‬

‫‪ :‬وقال‬

‫اليوم ؛ ويزعم‬

‫الشاعر‬

‫بنو نوفل‬

‫زمزم ‪ ،‬فاستغنوا‬

‫وحفر‬

‫أمئة‬

‫]من‬

‫نجن‬

‫تلك‬

‫عندشمس‬

‫وحفرت‬

‫بنو عبد‬

‫الدار‬

‫وحفرت‬

‫بنو جمح‬

‫وحفرت‬

‫بنو سفبم الغمر‪ ،‬وهي‬

‫مرة ‪ ،‬والحفر‪،‬‬ ‫جهم‬

‫قال‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫لمكانها‬

‫السلام‬

‫بنو‬

‫من‬

‫التي باعلى مكة عند البيضاء دار محمد‬

‫التي عند المستتذر خطم‬

‫الختدمة على‬

‫بن يوسف‪.‬‬ ‫أبي طالب‪،‬‬

‫فم شعب‬

‫‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫جرابا وملكومأ‬

‫بئر المطعم‬ ‫أسد‬

‫ابتاعها من‬

‫بن عدفي‬

‫بن‬

‫بن نوفل‬

‫هاشيم ‪ ،‬ويزعم‬

‫وبذر والغمرا‬

‫بن عبد مناف‬

‫بنو هاشم‬

‫التي يسقون‬

‫أنه وهبها‬

‫له حين‬

‫عليها‬ ‫ظهرت‬

‫بئر بني أسد‪.‬‬

‫سقئة ‪ ،‬وهي‬

‫أئم‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫بئر‬

‫بئر‬

‫بن وفب‪.‬‬

‫خلف‬

‫بني سهيم‪.‬‬

‫خارجأ‬

‫من‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫‪ :‬رم ‪ ،‬ورم ‪ :‬بئر مرة‬

‫قديمة ‪ ،‬من‬

‫مكة‬

‫بن غانم اخو‬

‫قبل‬

‫‪ :‬وهذا‬

‫البيت‬

‫‪ :‬فعفت‬

‫الصنسجد‬

‫بئارا بمكة‬

‫عهد‬ ‫بن‬

‫بني عدقي‬

‫مزة بن كغب‬

‫كعب‬

‫بن‬

‫بن كعب‬

‫لؤي‬

‫وكلاب‬ ‫‪ ،‬وخم‬

‫بن لؤي‬

‫بن مرة ‪ ،‬وكبراء قريش‬

‫‪ ،‬وخم‬

‫‪ :‬بئر بني‬

‫‪ -‬قال ابن هشام‬

‫كلاب‬

‫‪ :‬وهو‬

‫بن‬

‫ابو أبي‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫وقذما غنينا‬ ‫ابن هثام‬

‫احتفرت‬

‫‪ ،‬فيما‬

‫حدثنا‬

‫زياد‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫أخراد‪.‬‬

‫قال حذيفة‬

‫بن حذيفة ‪] -‬من‬

‫‪ -‬قد‬

‫البئر‬

‫البئر‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫عبدالعرى‬

‫ال!تبلة‬

‫يشربون‬

‫أقام سقاية‬

‫للحجاج‬

‫الحفر لنفسه‪.‬‬

‫وحفرت‬

‫آبار حفائر‬

‫زمزم‬

‫‪.‬‬

‫الابار‪.‬‬

‫بنو أسد‬

‫الاوائل ‪ ،‬منها‬

‫حفر‬

‫الطويل‬

‫أن المطعم‬

‫بها عن‬

‫المطلب‬

‫مكانها‬

‫سجلة‬

‫بن‬

‫وكانت‬

‫زمزم‬

‫‪ :‬لانجعلئها بلاغأ للناس‬

‫‪ :‬وحفر‬

‫للكعبة ‪ ،‬وضرب‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫القه أفواها عرقت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪-‬‬

‫قريش‬

‫بابا‬

‫في الباب الغزالين من‬

‫ذهب‪،‬‬

‫زمزم ‪:‬‬

‫بن عبد مناف الطوي ‪ ،‬وهي‬

‫ابن هثام‬

‫سقى‬

‫‪ -‬قنل‬

‫الاسودان على‬

‫‪ ،‬ثم ان عبد‬

‫قبل حفر‬

‫بن عبد مناف بذر‪ ،‬وهي‬

‫أنه قال‬

‫قال‬

‫المطلب‬

‫بمكة‬

‫بن اسحاق‬

‫عبد شمس‬

‫الاسياف‬

‫‪ ،‬فيما يزعمون‬

‫قريش‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫هاشم‬

‫عبد‬

‫الكعبة‬

‫الآبار التي حفرتها‬ ‫قال‬

‫على‬

‫؟ فضرب‬

‫حليته‬

‫ابن هشام‬

‫الغزالين للكعبة ‪ ،‬وخرج‬

‫الأسياف‬

‫والادراع‬

‫لعبد المطلب‪،‬‬

‫ذلك حقبة‬ ‫في‬

‫زفزم‬

‫قصيدة‬ ‫على‬

‫الحرام ‪ ،‬ولفضلها‬

‫ولا‬

‫له صأذكرها‬

‫‪ -‬ان شاء‬

‫المياه التي كانت‬ ‫على‬

‫ما سواها‬

‫نستقي‬ ‫الله‬

‫قنلها يسقي‬ ‫من‬

‫‪ -‬في‬

‫إلأ‬

‫او انحفر‬

‫بخئم‬

‫موضعها‪.‬‬

‫عليها‬

‫الحاج‬

‫‪ ،‬وانصرف‬

‫المياه ؛ ولأنها بئر اسماعيل‬

‫بن‬

‫الناس‬ ‫ابراهيم‬

‫اليها؟‬ ‫عليهما‬

‫‪.‬‬

‫عبد‬

‫وافتخرت‬

‫مناف‬

‫يفتخرون‬

‫بها بنو عبد‬

‫بزمزم‬

‫مناف‬

‫على‬

‫‪:‬‬

‫قريش‬

‫كلها‬

‫وعلى‬

‫سائر‬

‫العرب‬

‫؛ فقال‬

‫مسافر‬

‫بن‬

‫أبي عمرو‬

‫بن‬

‫أمئة بن‬

‫ذكر حفر زمزم‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪)،‬‬

‫‪73‬‬

‫عبد شمس‬

‫بن عبد مناف‬

‫ذلك ‪ ،‬وبزمزم حين‬

‫وفضل‬

‫وهو‬

‫ظهرت‬

‫بعضهم لبعض‬

‫على‬

‫يفخر‬

‫بما ولوا عليهم من‬

‫قريش‬

‫لهم ‪ ،‬وانما كان بنو عبد مناف‬

‫فضل‬

‫السقاية‬

‫اهل بيت‬

‫‪ ،‬وما أقاموا للناس مق‬

‫والزفادة‬

‫واحد‪،‬‬

‫بعف!حهم لبعض‬

‫شرف‬

‫‪،‬‬

‫شرف‬

‫]من مجزوء الوافر[‪:‬‬

‫من ابا‬

‫ورثنا المخهد‬

‫ئنا فنمى‬

‫ألم نسق الحجيج ونف‬

‫بنا ضغدا‬

‫حر الذلافة الزفدا‬

‫شددأ رفدا؟‬ ‫ونلقى عند تصريف اهـ !منايا‬ ‫أبدا؟!‬ ‫ومن خالد‬ ‫فان نهلك فلم نملك‬ ‫ذا‬

‫وزمزم في أرومتنا‬ ‫قال ابن‬

‫هثام ‪ :‬وهذه‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫الابيات‬

‫‪ :‬وقال حذيفة‬

‫وساقي الحجيج‬

‫بن غانم اخو بني عدفي‬

‫للخير‬

‫ثئم‬

‫ونققأ عين من حسدا‬

‫هاشم‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬يعني عبد‬ ‫موضعها‬

‫عبد‬

‫إن شاء‬

‫المطلب‬

‫قال‬ ‫ما لقي‬

‫عند‬

‫فلما توافى‬ ‫فأطاعوه‬

‫ثم‬

‫ينذر ذبح‬

‫اتوه‬

‫زمزم‬

‫بنوه عشرة‬

‫وكان‬ ‫هبل‬

‫عند‬

‫قداخ‬

‫ضربوا‬

‫بالقداح‬

‫به في‬

‫القداح ‪،‬‬

‫خرج‬

‫ذلك‬

‫غيركم‬

‫إ‪،‬‬

‫عملوا‬

‫به‪.‬‬

‫وقدح‬

‫كل‬

‫خرج‬

‫بن‬

‫له عشرة‬

‫هاشبم ‪ ،‬فيما يزعمون‬ ‫نفر ثم بلغوا معه‬

‫سيمنعونه‬

‫؟ قال ‪ :‬ليأخذ‬

‫هبل في جوف‬

‫العرب‬

‫بن غانم سأذكرها‬

‫في‬

‫لم يفعلوا‬

‫رجل‬

‫كل‬

‫منها‬

‫يمنعوه‬

‫حتى‬

‫ثئم أخبرهم‬ ‫منكم‬

‫قدحا‪،‬‬

‫لينحرن‬

‫أحدهم‬

‫بنذره ‪ ،‬ودعاهم‬ ‫ثم يكتب‬

‫حين‬

‫لله عند‬

‫الى‬

‫فيه اسمه‬

‫الكعبة؟‬

‫الوفاء لله بذلك‪،‬‬

‫‪ ،‬ثئم ائتوني ‪ ،‬ففعلوا‬

‫الكعبة‪.‬‬

‫فيه كتاب‬

‫العقل‬

‫ذلك‬

‫تلك‬

‫‪ :‬قدج‬

‫فعلى‬

‫"نعملما عملوا‬

‫من‬

‫به‬

‫الافر‪ ،‬وقدح‬

‫وكانوا إذا أرادوا أن يختنوا غلاما‪،‬‬

‫أو ينكحوا‬

‫فأعطوها‬

‫فيها ما يهدى‬

‫التي يجمع‬

‫فيه العقل ‪ ،‬اذا اختلفوا‬ ‫حمله‬

‫خرج‬

‫فيه‬

‫‪ ،‬وقدج‬

‫"لالما‬

‫منكحا‪،‬‬

‫ضربوا‬

‫في‬

‫العقا‬

‫فيه "نعم"‬

‫للأمر‬

‫اذا أرادوا أمرا ضربوا‬

‫فيه "متكملما‪ ،‬وقدح‬ ‫للماء‬

‫صاحب‬

‫هي‬

‫البئر‬

‫‪ ،‬وقدح‬

‫فيه "المياه" إذا أرادوا اق يحفروا‬

‫به إلى هبل ‪ ،‬وبمائة درهبم وجزور‬

‫‪ -‬والله أعلم‬

‫‪ -‬قد نذر‬

‫لقي‬

‫من‬

‫قريسثبى‬

‫فيها‪:‬‬

‫خرج‬

‫قذح‬

‫؛ جمعهم‬

‫الكعبة ‪ ،‬وكانت‬

‫قدح‬

‫السبعة ‪ ،‬فان‬

‫القدج‬

‫في قصيدة‬

‫البيتان‬

‫لحذيفة‬

‫كل ذي فخر‬

‫أرلاده‪:‬‬

‫أنهم‬

‫بئر في جوف‬

‫سبعة‬

‫فان‬

‫ولد‬

‫نصنع‬

‫لقداج عند هبل رصنيع‬ ‫هبل‬

‫بن هاشم ‪ ،‬وهذان‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬وعرف‬

‫بهم على‬

‫على‬

‫من‬

‫عبد‬

‫؛ لئن‬

‫‪ ،‬وقالوا ‪ :‬كيف‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫رلد‬

‫‪ :‬وكان‬

‫حفر‬

‫سقايته فخرا على‬

‫الفهري‬

‫تعالى‪.‬‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن لؤي‬

‫وعبد منافي ذلك السيد‬

‫طوى زمزما عند المقام فأصبحت‬ ‫المطلب‬

‫بن كعب‬

‫امن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫بالقداج‬

‫أو يدفنوا‬

‫ميتا‬

‫وفيها‬

‫‪ ،‬او شكوا‬

‫القداح الذي يضرب‬

‫في‬

‫من‬

‫يحمله‬

‫القداج ‪ ،‬فإن‬

‫وقدج‬

‫فيه "من‬

‫القدج ‪ ،‬فحيثما‬

‫نسب‬

‫منهم‬

‫إذا أرادوه يضرب‬

‫به في‬

‫فيه "ملصق"‪،‬‬ ‫ذلك‬

‫للكعبة ‪ ،‬وكان‬

‫أحدهم‬

‫بها‪ ،‬ثم قزبوا صاحبهم‬

‫خرج‬

‫؟ ذهبوا‬

‫الذي‬

‫ذكر حقر زمزم‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪74‬‬

‫به ما يريدون‬

‫يريدون‬

‫يقولون لصاحب‬

‫ثئم قالوا ‪ :‬يا الهنا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫القداج ‪ :‬اضرب‬

‫كان حليفا‪ ،‬وان خرج‬ ‫سوى‬

‫فقال عبد‬ ‫كل‬

‫فاعطاه‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬عائذ‪:‬‬

‫المطلب‬

‫ليذبحه‬

‫‪ ،‬فقامت‬

‫لا تفعل‬

‫القدج‬

‫ذبحته‬ ‫بخيبر‪،‬‬

‫على‬

‫فيه‬

‫‪ ،‬وانطلق‬

‫فركبوا‬

‫من‬

‫عبدالله بن‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬أحب‬

‫الله‬

‫ولد‬

‫ياتوه به مرة أخرى‬

‫هذه ‪ ،‬واخبره بنذره الذي نذر‪،‬‬

‫المطلب‬

‫بني‬

‫اضغر‬

‫ابيه‬

‫‪ ،‬كان‬

‫والزبير‬

‫هو‬

‫بن‬

‫بن يقظة بن مزة بن كعب‬

‫جاءوها‪،‬‬

‫لهم ‪ :‬ارجعوا‬

‫عتها‬

‫عني‬

‫ربكم ‪ ،‬فان خرجت‬ ‫على‬

‫على‬ ‫ذلك‬

‫عبد‬

‫اليه ‪ ،‬وكان‬

‫المطلب‬

‫بها قام عند‬

‫تعذر‬

‫عبد‬

‫فقالوا‬

‫المطلب‬

‫المطلب‬ ‫‪ :‬ماذا تريد‬

‫فيه ‪ ،‬لئن‬

‫فعلت‬

‫فيه ‪ ،‬فان‬

‫تعذر‬

‫فان به عرافة‬

‫وله فيه فرج‬

‫يا عند‬

‫هذا‬

‫كان‬

‫فداؤه‬

‫فسالوها‪،‬‬

‫اليوم حتى‬

‫يأتيني تابعي‬

‫المطلب‬

‫فاسأله ‪ ،‬فرجعوا‬

‫بابنه حتى‬

‫بن يفظة ‪ -‬وكان‬

‫ثم أنت‬

‫حتى‬

‫عبد‬

‫يأتي‬

‫باموالنا‬

‫قدموا‬

‫به إلى‬

‫إسافي‬

‫؟ قال ‪ :‬اذبحه ‪ ،‬فقالت‬

‫الرجل‬

‫بن مخزوم‬

‫قبلته ‪ ،‬فانطلقوا‬ ‫عليها‬

‫السقرة ‪ ،‬ثئم اقبل‬

‫المطلب‬

‫لا يزال‬

‫لها تابع فسلها‪،‬‬

‫وقمق‬

‫عتد هبل‬

‫بيده وأخذ‬

‫يذعو‬

‫‪ ،‬ثم ضرب‬

‫الله‬

‫صاحب‬

‫فديناه ‪ ،‬وقالت‬ ‫راس‬

‫على‬

‫امرك‬

‫يذبحه‬

‫خبره‬

‫وخبر‬

‫من‬

‫عندها‪.‬‬

‫له قريش‬ ‫بقاء‬

‫‪ ،‬فما‬

‫عبدالله ابن أخت‬ ‫له قريش‬

‫وبنوه‬

‫‪ ،‬إن أمرتك‬

‫المدينة ‪ ،‬فوجدوها‬ ‫ابنه‬

‫ونائلة‬

‫‪:‬‬

‫بذبحه‬

‫ فيما يزعمون‬‫أراد‬

‫‪ ،‬وما‬

‫به‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬ونذره‬

‫الإبل‪:‬‬

‫قام عبد‬

‫من‬

‫المطلب‬

‫عبد‬

‫يرى‬

‫جمز‪.‬‬

‫المطلب‬

‫يدعو‬

‫الإبل ‪ ،‬وكانت‬

‫كذلك‬

‫الفه‬

‫‪ ،‬ثئم غدوا‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫عليها‪،‬‬

‫‪ :‬فارجعوا‬

‫الإبل ‪ ،‬ثم اضربوا عليها وعليه بالقداج ‪ ،‬فان خرجت‬

‫فلما أجمعوا‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫أبو رسول‬

‫انديتها‪،‬‬

‫الحجاز‬

‫بامبر لك‬

‫حئى‬

‫فيكم ؟ قالوا ‪ :‬عشر‬

‫بن‬

‫مخزوم‬

‫عبدالله ‪ ،‬فاخذه‬

‫ابدا حتى‬

‫به إلى‬

‫ن!اة عبدالله بمائة من‬

‫من‬

‫بني هؤلاء بقداحهم‬

‫وقال له المغيرة بن عبدالله بن عمرو‬

‫أمرتك‬

‫فلما خرجوا‬

‫حتى‬

‫فيه شيء‬

‫عبدالله فتمنعه قريش‪:‬‬

‫ابدا حتى‬

‫والله لا تذبحه‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫عامه ذلك‬

‫بن عائذ بن عبد بن عمران بن مخزوم‬

‫ألث!وى ‪ ،‬وهو‬

‫اليه قريش‬

‫هذا؟‬

‫‪ ،‬وان‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫القداج القداج ليضرب‬

‫وبنوه ‪ :‬والله لا تذبحه‬

‫القوم‬

‫على‬

‫عبدالله ‪ ،‬فيما يزعمون‬

‫بذبح‬

‫صاحب‬

‫القداج‬

‫‪:-‬‬

‫"لا" أخروه‬

‫‪ ،‬وان خرج‬

‫مما‬

‫به القداج‪.‬‬

‫فيه اسمه‬

‫ابن عمران‬

‫فقد‬

‫يهم‬

‫فخرج‬

‫الناس‬

‫الذي‬

‫‪ :‬وكان‬

‫اذا اخطأه‬

‫على‬

‫وان خرج‬

‫له ولا حلف‬

‫عليه "من غيركم"‬

‫بن فهر‪.‬‬

‫فال‬

‫فلما أخذ‬

‫‪ ،‬وان خرج‬

‫القداج ‪ :‬اضرب‬

‫لفاطمة بنت عمرو‬

‫ابن هشام‬

‫عبد‬

‫قذحه‬

‫منزلته فيهم لا نسب‬

‫فأخرج‬

‫فيه ؟‬

‫ليذبح أحدهم‪:‬‬

‫بنيه‬

‫لصاحب‬

‫منهم‬

‫بن غالب‬

‫ان السفم‬

‫على‬

‫المطلب‬

‫رجل‬

‫وأبو طالب‬ ‫لؤي‬

‫يستهم‬

‫مما خرجت‬

‫به‬

‫ابن‬

‫قد‬

‫به كذا‬

‫عليه "متكم" كان منهم وسيطا‪،‬‬

‫كان على‬

‫به "نعم‪ ،‬عملوا‬

‫ينتهون في امورهم الى ذلك‬

‫عبد |لمطلب‬

‫هذا‬

‫‪ ،‬فاق خرج‬

‫عليه "ملصق"‬

‫هذا مما يعملون‬

‫فلان‬

‫فلان‬

‫‪،‬‬

‫اردنا‬

‫وكذا‪،‬‬

‫الحق‬

‫ثم‬

‫الإبل فانحروها عنه ‪ ،‬فقد رضي‬ ‫من‬

‫الأمر قام عبد‬

‫المطلب‬

‫ففالت‬

‫إلى‬

‫على‬

‫بلاد!‬

‫لهم ‪ :‬قد جاءني‬

‫‪3‬‬

‫صاحبكم‬

‫ربكم ونجا صاحبكم‬

‫يدعو‬

‫الله‬

‫الخبر ‪ ،‬كم‬

‫قزبوا صاحبكم‬

‫فزيدوا من‬ ‫‪ ،‬فخرجوا‬

‫‪ ،‬ثم قزبوا عبدالله وعثرا‬

‫وقربوا‬

‫الإبل حتى‬ ‫حتى‬ ‫من‬

‫الذية‬

‫عثرا‬

‫يرضى‬

‫قدموا مكة‪،‬‬ ‫الإبل ‪ ،‬وعبذ‬

‫ذكر حفر‬

‫زمزم‬

‫المطلب‬

‫قائم عند‬

‫لابن هشام‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪75‬‬

‫فبلغت‬

‫الإبل عشرين‬

‫عشرا‬

‫من‬

‫من‬

‫القدح‬

‫على‬

‫فخرج‬

‫القدح‬

‫ضربوا‬

‫فخرج‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫يدعو‬ ‫عبد‬

‫يا عبد‬

‫عبدالله‬

‫وعلى‬

‫فخرج‬

‫‪ ،‬فضربوا‬

‫القدح‬

‫ضربوا‬

‫على‬

‫فخرج‬

‫الله‬

‫القدح‬

‫فخرج‬

‫‪:‬‬

‫على‬

‫نوفل‬

‫ابن إسحاف‬

‫بن عبدالعرى‬ ‫بن‬

‫قال ‪ :‬مع‬ ‫خلافه‬

‫عبد‬

‫‪ :‬ثم‬

‫أسد‬

‫بن‬

‫أبي ‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬لك‬

‫رجز‬

‫عشرا‬

‫المطلب‬

‫قريش‬

‫أضرب‬

‫القذح‬

‫الإبل ؛ ثم‬ ‫لا يصذ‬

‫حضر‬

‫يدعو‬

‫عبد‬

‫ضربوا‬

‫الله‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬وقام‬

‫الإبل ‪ ،‬فبلغت‬

‫فخرج‬

‫ث ثم‬

‫الفه‬

‫المطلب‬

‫الإبل تسعين‬

‫ومن‬

‫القدح‬ ‫ضربوا‬

‫على‬

‫عبد‬

‫الإبل‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫يدعو‬

‫المطلب‬

‫مائة ‪ ،‬وقام‬

‫‪ :‬قد انتهى رضا‬

‫ربك‬

‫‪ ،‬فضربوا‬

‫على‬

‫عليها‬

‫ثلاث‬

‫على‬

‫الإبل ؛ ثم عادوا الثانية‪،‬‬

‫عادوا‬

‫مرات‬

‫الثالثة وعبد‬

‫عنها انسان‬

‫قائم يدعو‬

‫المطلب‬

‫ولا يمنع‪.‬‬

‫عند‬

‫لم يصح‬

‫أحد من اهل العلم بالشعر‪.‬‬

‫عندنا عن‬

‫عبدالله‪:‬‬

‫المطلب‬

‫بن كلاب‬

‫مثل‬

‫يدعو‬

‫عبدالله‪،‬‬

‫آخذا‬

‫بيد عبدالله ‪ ،‬فمز‬

‫بن مزة بن كغب‬ ‫الكعبة ‪ ،‬فقالت‬

‫الإبل التي نحرت‬

‫عنك‬

‫بن لؤي‬ ‫له حين‬

‫وقع‬

‫به‬

‫‪ ،‬فيما يزعمون‬

‫بن غالب‬ ‫نظرت‬

‫علي‬

‫الى‬

‫الان‬

‫إ‬

‫‪ ،‬على‬

‫بن فهر‪،‬‬ ‫وجهه‬

‫وهي‬

‫‪ :‬أين تذهب‬

‫! قال ‪ :‬أنا مع‬

‫امرأة من‬

‫أخت‬

‫بني‬

‫ورقة بن‬ ‫يا عبدالله؟‬

‫أبي ‪ ،‬ولا أستطيع‬

‫ولا فراقه‪.‬‬

‫المطلب‬

‫فخرج‬

‫يزوج‬

‫عبدالله آمنة بنت‬

‫به عبد المطلب‬

‫لؤقي بن غالب‬

‫بن فهر‪،‬‬

‫أفضل‬

‫امرأ؟ في‬

‫كلاب‬

‫بن مزة بن كعب‬

‫كلاب‬

‫بن مزة بن كعب‬

‫عدقي‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫من‬

‫على‬

‫الفه ‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬وقام عبد‬

‫الإبل ‪ ،‬فبلغت‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫‪ ،‬ثم تركت‬

‫يدعو‬

‫عبدالله ‪ ،‬فزادوا‬

‫فخرج‬

‫الإبل ثمانين ‪ ،‬وقام‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫على‬

‫ضربوا‬

‫من‬

‫سبع‪.‬‬

‫نفسها على‬

‫بن قصيئ‬ ‫عبدالعرى‬

‫فخرج‬

‫والله‬

‫الله‬

‫القدح‬

‫هذا الحديث‬

‫انصرف‬

‫على‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬وقام عبد‬

‫الإبل ‪ ،‬فقالت‬

‫يدعو‬

‫الإبل ؛ فنحرت‬

‫ولا‬

‫من‬

‫ضربوا‬

‫فخرج‬

‫القدح‬

‫المطلب‬

‫الإبل ‪ ،‬فبلغت‬

‫قال ‪ :‬لا‬

‫المطلب‬

‫‪ :‬انسان‬

‫امرأة من بني أسد تعرض‬

‫أسد‬

‫المطلب‬

‫عبد‬

‫فخرج‬

‫القدح‬

‫على‬

‫الفه‬

‫الإبل سبعين‬

‫عبدالله ‪ ،‬فزادوا‬ ‫القدح‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫يدعو‬

‫الإبل ستين‬

‫من‬

‫ضربوا‬

‫المطلب‬

‫الإبل ‪ ،‬فبلغت‬

‫على‬

‫‪ ،‬فضربوا‬

‫الله‬

‫القدح‬

‫ويقال‬

‫من‬

‫فخرج‬

‫أن عبد‬

‫قائم يدعو‬

‫هشام‬

‫الإبل ‪ ،‬فبلغت‬

‫على‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وقام‬

‫عبدالله ‪ ،‬فزادوا عشرا‬

‫‪ ،‬ثم ضربوا‬

‫‪ ،‬فزعموا‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫يدعو‬

‫الإبل خمسين‬

‫عبدالله ‪ ،‬فزادوا عشرا‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وبين أضعاف‬

‫قال‬

‫من‬

‫الإبل ‪ ،‬وقام عبد‬

‫المطلب‬

‫قال‬

‫الإبل ‪ ،‬فبلغث‬

‫على‬

‫وجل‬

‫الإبل اربعين ‪ ،‬وقام عبد‬

‫عبدالله ‪ ،‬فزادوا عشرا‬

‫يدعو‬

‫المطلب‬

‫ابن‬

‫من‬

‫القذح‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫يدعو‬

‫فخرج‬

‫عز‬

‫الله‬

‫الإبل ثلاثين ‪ ،‬وقام عبد‬

‫الإبل ‪ ،‬فبلغت‬

‫على‬

‫المطلب‬

‫الله‬

‫عبد‬

‫وجل‬

‫المطلب‬

‫عبدالفه ‪ ،‬فزادوا عشرأ‬

‫ضربوا‬

‫الله‬

‫وعبد‬

‫‪ ،‬وقام‬

‫‪ ،‬فزادوا عشرا‬

‫عبدالله‬

‫يدعو‬

‫الإبل ‪ ،‬فبلغت‬

‫فزادوا عشرا‬

‫الله‬

‫هبل‬

‫الله عز‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ضربوا‬

‫القدح‬

‫عبدالله ‪ ،‬فزادوا عشرا‬

‫الإبل‪،‬‬

‫بن كغب‬

‫قريش‬

‫حتى‬

‫وهو‬

‫وهب‪:‬‬

‫أتى به وهب‬

‫بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب‬

‫يومئذ سيد بني زهرة نسبا وشرفا‪،‬‬

‫نسبا وموضعا‪،‬‬

‫وهي‬

‫بن ئؤقي بن غالب‬ ‫بن لؤقي بن غالب‬

‫بن لؤفي بن غالب‬

‫بن فهر‪.‬‬

‫لبرة بنت‬

‫فزؤجه‬

‫عبدالعرى‬

‫بن عثمان‬

‫بن فهر ‪ .‬وبزة لأم حبيب‬ ‫بن فهبر؛ وأم حبيب‬

‫ابنته‬

‫بنت‬

‫اسد‬

‫لبرة بنت‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫امنة بنت‬

‫وهب‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫بن‬ ‫يومئذ‬

‫بن عبد الدار بن قصي‬

‫بن‬

‫بن عبدالعرى‬

‫بن قصي‬

‫بن‬

‫بن عبيد‬

‫بن عويج‬

‫بن‬

‫عوف‬

‫رسول‬

‫ولادة‬

‫"السيرة‬

‫الله ىلمجيح‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪76‬‬

‫وهب‬

‫امنة بنت‬ ‫فزعموا‬

‫تحمل‬

‫ائه دخل‬

‫برسول‬

‫عليها‬

‫فاتى المزاة التي عرضت‬ ‫؟ قالت‬

‫بالأمس‬

‫ورقة‬

‫اخيها‬ ‫قال‬

‫مع‬

‫له‬

‫بن‬

‫حين‬

‫تنضر‬

‫‪ -‬وكان‬

‫وهب‬

‫عمل‬

‫في‬

‫من‬

‫عندها‪،‬‬

‫ودخلت‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫تلك‬

‫فال ابن اسحاق‬ ‫رجاء‬ ‫رسول‬

‫فكان‬

‫آمنة‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫‪ -‬حين‬

‫بي ‪ ،‬فابى علي‬ ‫قومه‬

‫أوسط‬

‫‪ -‬فيما‬

‫يتحدث‬

‫حملت‬

‫الئاس‬

‫برسول‬

‫الله‬

‫فقولي ‪ :‬اعيذه بالواحهـد‪ ،‬من شر‬ ‫به قصور‬

‫وفاة‬

‫بضرى‬

‫عبدالله‬

‫أبي‬

‫ثم لم يلبث‬

‫كانت‬

‫الله إنما دخل‬

‫الى‬

‫ما كان به من ذلك‬

‫بي‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫عرضت‬

‫كانت‬

‫عليئ‬ ‫من‬

‫تسمع‬

‫الامة نبيئ‪.‬‬

‫الطين ‪ ،‬فدعاها‬

‫مررت‬

‫تحدث‬

‫‪ ،‬ودخل‬

‫نسبأ‪،‬‬

‫على‬

‫وبين‬

‫غزة‬

‫عليه‬

‫خرج‬

‫ثئم‬

‫بيضاء‪،‬‬

‫له‬

‫لما رأت‬

‫عامدا إلى آمنة‪،‬‬

‫عليها‪ ،‬فأصابها‪ ،‬فحملت‬ ‫عينيك‬

‫امرأة كانت‬

‫نفسه ‪ ،‬فأبطأت‬

‫الطين ‪،‬‬

‫أنه مر بها وبين‬

‫على‬

‫واعظمهم‬

‫النبي‬

‫‪ ،‬والله أعلم‬

‫‪-‬كجر ‪ -‬ففيل‬

‫كل‬

‫من ازض‬

‫بمحمد‬

‫فدعوتك‬

‫لمج!‪ ،‬ثم‬ ‫عليئ‪،‬‬

‫فابيت‬

‫امنة ‪ ،‬فاصابها‪،‬‬ ‫من‬

‫شرفأ‪،‬‬

‫عينيه غرة‬ ‫فحملت‬

‫مثل‬

‫غرة‬

‫برسول‬

‫الفرس‬

‫قالت‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫الله لمج!‪.‬‬

‫قبل أبيه وأمه ‪!- ،‬و‪.‬‬

‫حاسد‪،‬‬

‫‪ -‬ان آمنة ابنة وهب‬

‫لها ‪ :‬انك‬

‫ثم سمه‬

‫حملت‬

‫قد‬

‫محمدا‬

‫ائم‬

‫!بسئد‬

‫‪ .‬ورات‬

‫الله‬

‫رسول‬ ‫هذه‬

‫‪ -‬حين‬

‫‪-‬يخفه‬

‫كانت‬

‫تحدث‬

‫الامة ‪ ،‬فاذا وقع‬

‫حملت‬

‫به ‪-‬‬

‫أنه‬

‫إلى‬

‫خرج‬

‫أنها‬ ‫الأرض‬

‫منها نور‬

‫الشام ‪.‬‬

‫!ك!ي!‪:%‬‬

‫عبدالله بن‬

‫عبد‬

‫أبو رسول‬

‫المطلب‬

‫الله ‪!-‬و أن هلك‬

‫رسول‬

‫الله ‪-‬ككر حامل‬

‫‪ ،‬وأم رسول‬

‫به‪.‬‬

‫اله كلير‬

‫ولادة النبي !ك!م!‪:%‬‬

‫قال ‪ :‬حدثنا‬

‫اسحاق‬

‫بك‬

‫اليوم ما كنت‬

‫اليوم حاجة‬

‫‪ :‬ان عبد‬

‫الى امنة فدخل‬

‫ولادة‬

‫زمان‬

‫علي‬

‫من‬

‫‪-‬‬

‫ويزعمون‬

‫رات‬

‫لي‬

‫هذه‬

‫انه حهـدث‬

‫وغسل‬

‫‪ :‬لا‪،‬‬

‫أن امراته تلك‬

‫تلك‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫قالت‬

‫لا تعرضين‬

‫في‬

‫‪ ،‬وبه اثاز من‬

‫الله‬

‫لمج!م‬

‫‪ ،‬ثئم خرج‬

‫عندها‪،‬‬

‫بها‪.‬‬

‫‪ :‬فزعموا‬

‫ا! تكون‬

‫بن‬

‫له‬

‫يسار‬

‫برسول‬

‫‪ ،‬فليس‬

‫‪ -‬انه كائن‬

‫فأبى عليها‪ ،‬وعمد‬

‫لها ‪ :‬هل‬

‫على آمنة فذهبت‬

‫معك‬

‫فتوضا‬

‫لك؟‬

‫عليها‪،‬‬

‫با‪،‬مس‬

‫واتبع الكتب‬

‫طينن‬

‫بامراته‬

‫أتيت‬

‫كان‬

‫ابن إسحاق‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫فوقع‬

‫فحملت‬

‫‪ ،‬فقال لها‪ :‬ما لك‬

‫‪ :‬وحهـدثني‬

‫فمر بها‪ ،‬فدعته الى نقسها‪،‬‬

‫رؤيا‬

‫افلكها‬

‫النور الذي‬

‫به من أثر الطين ‪ ،‬فخرج‬

‫فدعوته‬

‫مكانه‬

‫ابي اسحاق‬

‫آمنة بنت‬

‫مر‬

‫الله‬

‫عليه ما عرضت‬

‫‪ :‬فارقك‬

‫نوفل‬

‫!ي!‪:‬‬

‫المطلبي‬

‫عبدالملك‬

‫ابو محمد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ولد‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫الله‬

‫هشام‬

‫ءيخفه‬

‫يوم‬

‫زياد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثنا‬

‫الأثنين ‪ ،‬لاثنتني عشرة‬

‫بن‬

‫عبدالله البكالي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫شهر‬

‫ربيع‬

‫من‬

‫ليلة خلت‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫الاؤل ‪ ،‬عام‬

‫الفيل‪.‬‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال ‪ :‬ولدت‬

‫أنا ورسول‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عبدالرحمن‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الله ع!‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن أسعد‬

‫المطلب‬ ‫عام‬

‫صالح‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫الفيل ‪ ،‬فنحن‬

‫نجن‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫مخرمة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ابيه‬

‫‪ ،‬عن‬

‫جده‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫مخرمة‬

‫لدتان‪.‬‬

‫انجراهيم بن عبدالرخمن‬

‫بن عوف‬

‫من شئت‬

‫من رجال‬

‫بن زرارة الألصاري ‪ ،‬قال ‪ :‬حدثني‬

‫‪ ،‬عن‬

‫يحيى‬

‫قومي ‪ ،‬عن‬

‫بن عبدالله بن‬ ‫حسان‬

‫بن ثابب‪،‬‬

‫ولادة‬

‫الله مح!‬

‫رسول‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن‬

‫"‬

‫هشام‬

‫‪77‬‬

‫قال ‪ :‬والفه إني‬

‫صوته‬

‫على‬

‫نجم‬

‫أخمد‬

‫لغلام‬

‫اطمه‬

‫بيثرب‬

‫بن‬

‫وخمس!ين‬

‫قال‬ ‫اليه ‪،‬‬

‫فأتا‬

‫فيزعمون‬ ‫فدفعه‬

‫فنظر‬

‫وضعته‬

‫المطلب‬

‫والتمس‬

‫‪12 :‬‬

‫[‬

‫بن عكرمة‬

‫بن خصفة‬

‫النبي‬

‫اخوة‬

‫قال‬

‫بن ناصرة‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫ابن اسحالتى‬

‫الحارث‬

‫عبدالله بن‬

‫حليمة‬

‫تحدث‬ ‫الرضعاء‪،‬‬

‫قالت‬

‫يقنيه ‪،‬‬

‫وما‬

‫في‬

‫كتاب‬

‫ناصرة‬

‫بن‬

‫امرت‬

‫به أن تسفيه‪،‬‬ ‫به إلى‬

‫له ما اعطاه ‪ ،‬ثئم خرج‬

‫أمه‬

‫تبارك‬

‫قصة‬

‫في‬

‫!ص‬

‫موسى‬

‫(وحرمنا عته‬

‫‪:‬‬

‫بني سعد‬

‫بن بكر‬

‫بن سعد‬

‫يقال لها ‪ :‬حلي!مة ابنة ابي ذؤيب‬

‫بن قصئة‬ ‫أبيه‬

‫نجن بكر‬

‫بن نصر‬

‫ائذي ارضعه‬ ‫نجن هوازن‬

‫بن سعد‬ ‫‪-‬لمجرو‪:‬‬

‫‪ ،‬وابو‬

‫بن بكر‬

‫الحارث‬

‫ذؤيب‪:‬‬

‫بن هوازن‬

‫بن‬

‫بن عبدالعرى‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الزضاعة‬

‫ذلك‬ ‫الله‬

‫عن‬

‫على‬

‫ع!ن!‬

‫في‬

‫‪ :‬عبد‬

‫مولى‬

‫سنبما شفباء‬

‫الحارث‬ ‫حليمة‬

‫ما‬

‫يغديه‬

‫‪ -‬قال‬

‫في‬

‫قومها الأ‬

‫حاطب‬

‫ابي‬

‫ذؤيخب‬

‫هثام‬

‫لنا شيئا‪،‬‬

‫قالت‬

‫صبئنا‬

‫الذي‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫تحضنه‬

‫الجمحي‬ ‫السغدية‬

‫وابنن لها صغيير تزضعه‬

‫من‬

‫به‬

‫الحارث‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬وهم‬ ‫مع‬

‫‪ ،‬وخذامة‬

‫لحليمة بنت‬

‫امه إذ كان‬

‫بنت‬

‫أبي ذؤيب‬

‫عندهم‪.‬‬

‫مج!ي!‪:%‬‬ ‫نجن‬

‫بتت‬

‫لم تبق‬

‫‪ ،‬وآنيسة‬

‫أن السيماء كانت‬

‫الله‬

‫بقطرة ‪ ،‬وما ننام ليلنا أجمع‬ ‫ابن‬

‫الحارث‬

‫اسمها فلا تعرف‬

‫أخذها رسول‬ ‫جهم‬

‫الله بن‬

‫‪ ،‬ويذكرون‬

‫من بلدها مع زؤجها‬

‫شارفنا‬

‫لها فيه ‪ ،‬وما‬

‫الله ويشكر‬

‫وتعالى‬

‫بن عيلان ‪ ،‬واسم‬

‫عنه ‪ ،‬قال ‪ :‬كانت‬

‫‪ :‬وذلك‬

‫لنا‪ ،‬والله ما تبض‬

‫حملت‬

‫الله‬

‫نجن نصر‬

‫من‬

‫رسول‬

‫ائم‬

‫حدثه‬

‫انها خرجت‬

‫به ‪ ،‬وما‬

‫أنه فد‬

‫قيل‬

‫ولد‬

‫لك‬

‫غلائم فأته فانظر‬

‫الرضاعة‪:‬‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬وحدثني‬ ‫طالب‬

‫وهو‬

‫!لمجو‬

‫ابن ئلالث‬

‫ع!ن! الرضعاء‪.‬‬

‫بن قصئة‬

‫السعدية تحدث‬

‫‪ ،‬أو عمن‬

‫‪ ،‬وقدمها‬

‫‪ 5‬عندالمطلب‬

‫به الكغبة ‪ ،‬فقام يدعو‬

‫بن قي!‬

‫الشيماء‪ ،‬غلب‬

‫الحارث‬

‫جذ‬

‫بن جابر بن رزام بن ناصرة‬

‫‪ :‬واحنوته‬

‫؟‬

‫الى‬

‫حين‬

‫له امراة من‬

‫‪ :‬هلال‬

‫مجي!ا من‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ :‬ابن كم‬

‫وزوجها‪:‬‬

‫عبدالله بن الحارث‬

‫قال‬

‫بن حسان‬

‫‪ :‬ابن ستين‬

‫بن ثابب ‪ ،‬فقلت‬

‫كان‬

‫‪.‬‬

‫بن شجنة‬

‫ابن‬

‫ابن سبع‬

‫رأت‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫‪ :‬فآستزضع‬

‫هثام‬

‫له‬

‫ويلك‬

‫طلع‬

‫سنين‪.‬‬

‫لمج! أزسلت‬

‫فدخل‬

‫الله‬

‫مرضعته‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رفاعة‬

‫بما‬

‫‪ :‬المراضع‬

‫!القصص‬

‫بن ملأن‬

‫وهو‬

‫أفه‬

‫أخذه‬

‫لرسول‬

‫ونسب‬

‫منصور‬

‫سعيد‬

‫ما سمع‬

‫اليه ‪ ،‬وحدثته‬

‫قال ابن هشام‬

‫رضاعه‬

‫اليه‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫الله ع!ن! المدينة ؟ فقال‬

‫حسان‬

‫‪ :‬فلما‬

‫اسمحالتى‬

‫اليها ؛‬

‫حئى‬

‫قالوا‬

‫‪:‬‬

‫ما‬

‫لك‬

‫! قال‬

‫!‬

‫‪:‬‬

‫الليلة‬

‫مجي!إ‪:‬‬

‫ان عبد‬

‫اتمراضع‬

‫رسول‬

‫سنة ‪ ،‬فسمع‬

‫‪،5‬‬

‫اذا اجتمعوا‬

‫ما سمعت‬

‫يهوديا يصرخ‬

‫به‪.‬‬

‫مقدم‬

‫ولادله ولسميمه‬

‫‪ ،‬أو ثمان ‪ ،‬أعقل‬

‫يهود‪،‬‬

‫بن اسحالتى ‪ :‬فسألت‬

‫ثابب‬

‫ابن‬

‫ابن سبع‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫ائهـذي ولد‬

‫قال محمد‬ ‫ح!ان‬

‫يفعة‬

‫سنين‬

‫كل‬

‫؛ اذ لسمعت‬

‫بأعلى‬

‫‪ :‬يغذيه‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫ام رسول‬

‫؟ في نسو؟ من‬

‫‪ :‬فخرجت‬ ‫معنا‪،‬‬ ‫‪،-‬‬

‫ولكتا‬

‫من‬

‫عندالله بن ج!عفر‬

‫على‬

‫الله عشي! التي أرضعته‪،‬‬

‫بني سعد‬ ‫أتان لي‬

‫بكائه من‬ ‫كنا‬

‫نزجو‬

‫بن أبي‬

‫الجوع‬ ‫الغيث‬

‫بن بكر تلتمس‬ ‫قمراء‬

‫معنا شارف‬

‫‪ ،‬ما في‬ ‫والفرج‬

‫‪،‬‬

‫ثدييئ ما‬ ‫فخرجت‬

‫ولادة‬

‫رسول‬

‫على‬

‫أتاني‬

‫"السيرة‬

‫اله ‪-‬لمجعرو‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪78‬‬

‫فما‬

‫نرجو‬

‫المغروف‬

‫بقيت‬

‫امراة قدمت‬

‫ارجع‬

‫من‬

‫تقعلي‬

‫‪ ،‬عسى‬

‫اجد‬

‫من‬

‫حئى‬

‫شارفنا تلك‬

‫قالت‬

‫لأرجو‬

‫اني‬

‫عليها‬ ‫هذه‬

‫ذلك‬

‫شيء‬

‫من‬

‫اتانك‬

‫حين‬

‫حمرهم‬

‫علي‬

‫حين‬

‫حتى‬

‫كان الحاضرون‬ ‫جياعا‬

‫أغنامهم‬

‫حتى‬ ‫قالت‬

‫‪ :‬فقدمنا به على‬

‫فرجعنا‬

‫قالت‬

‫‪:‬‬

‫شق‬

‫صدره‬

‫أنا وابوه‬

‫جاءني‬

‫وركبت‬

‫أتاني وحملته‬

‫صواحبي‬

‫لهن‬

‫فأقول‬

‫بقطرة‬ ‫‪ ،‬وكان‬

‫أمه ‪ ،‬ونحن‬

‫حتى‬

‫حتى‬

‫معه‬

‫‪ :‬بلى‬

‫لقد أخذت‬

‫غنمي‬

‫شباعا‬

‫شيء‬

‫أحرص‬

‫فاني أخشى‬

‫أجدب‬

‫حيث‬

‫لئنأ‪ ،‬فلم‬

‫الغلمان‬

‫مكثه‬

‫هي‬

‫إ‬

‫لبنن‬

‫نزل‬ ‫يبلغ‬

‫سنتيه‬

‫حتى‬

‫أليست‬

‫غنمي‬

‫تروح‬

‫في ضرع‬

‫‪،‬‬

‫أبي ذؤيب‪،‬‬

‫الله الزيادة‬

‫كان‬

‫ليلة‪،‬‬

‫لها لثأنأ‪،‬‬

‫ولا يجدها‬

‫من‬

‫من‬

‫‪ :‬والقه‬

‫علينا‪،‬‬

‫بنت‬

‫لم‬

‫‪ ،‬ما يقدر‬

‫‪ :‬والفه إن‬

‫راعي‬

‫نتعرف‬

‫فينا؛ لما كئا نرى‬

‫بالزكب‬

‫ن‬

‫زوجي‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫منها‪ ،‬فكانت‬

‫يسرح‬

‫من‬

‫بما شاء‬

‫فبتنا بخير‬

‫! اربعي‬

‫‪ ،‬فيقلن‬

‫انسان قطرة‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫ذلك‬

‫الآ أني‬

‫‪ ،‬وقام‬

‫مباركة ‪ ،‬قالت‬

‫‪ ،‬ويحك‬

‫الد‬

‫! اسرحوا‬

‫إ‬

‫قبل‬

‫‪ ،‬فوالله لقطعت‬

‫والله انها لهي‬

‫شبابا لا يشئه‬ ‫على‬

‫على‬

‫اقبل عليه ثدياي‬

‫نسمة‬

‫معي‬

‫‪ ،‬وما يحلب‬

‫أخذه‬

‫انتهينا ريا وشبعا‪،‬‬

‫لي ‪ :‬يا ابنة ابي ذؤيب‬

‫ونشرب‬

‫‪ ،‬وتروح‬

‫‪ ،‬وما‬

‫حملني‬

‫حجري‬

‫وما اعلم ارضا من أرض‬

‫يشسث‬

‫يغلظ‬

‫اليتيم فلآخذئه ‪ ،‬قال ‪ :‬لا عليك‬

‫في‬

‫عليها‬

‫لأكره‬

‫ن‬

‫غلاما‬

‫بركته ‪ ،‬فكلمنا‬

‫عليه وبأ مكة ‪ ،‬قالت ‪ :‬فلم نزل بها حتى‬

‫والخير‬ ‫جفرا‪،‬‬

‫امه ‪ ،‬وقلت‬

‫رذته معنا‪،‬‬

‫به‪.‬‬

‫القرشيئ‬ ‫نحوه‬

‫رجلان‬

‫الى‬ ‫قبل‬

‫ان يظهر‬

‫قالت‬

‫‪ ،‬وشربت‬

‫ليقلن‬

‫لصاحبي‬

‫لذلك‬

‫‪ :‬والله إني‬

‫‪ ،‬فما‬

‫لمجي!أ‪:‬‬

‫خباشا‪،‬‬

‫حليمة‬

‫ما تبفق‬

‫بني عندي‬

‫فوالله انه ‪ -‬بغد‬ ‫اخي‬

‫روي‬

‫قلت‬

‫؟ فكنا نكرهه‬

‫‪ ،‬ثئم ناما‪ ،‬وما كئا ننام معه‬

‫تغلمي‬

‫لبني‬

‫الانطلاق‬

‫‪ ،‬فلما وضعته‬

‫قومنا يفولون لرعيانهم ‪ :‬ويلكم‬

‫سنتاه ‪ ،‬وفصلته‬

‫لها‪ :‬لو تركت‬

‫‪ :‬فذهبت‬

‫افه وجده‬

‫اليه فأخذته‬

‫والفه يا حليمة‬

‫عليها؟‬

‫أن تضنع‬

‫‪ ،‬فلما اجمعنا‬

‫حتى‬

‫من بلاد بني سعد‪،‬‬

‫من‬

‫إ‬

‫رخلي‬

‫قدمنا به معنا شباعا لئنأ‪ ،‬فنحلب‬

‫مضت‬

‫ذاك‬

‫‪ :‬ثئم خرجنا‬ ‫إن‬

‫ا وما عسى‬

‫متها ما شرب‬

‫أضبحنا‪:‬‬

‫خرجت‬

‫منازلنا‬

‫أخوه‬

‫فحلب‬

‫ع!ن!‬

‫فتأباه إذا قيل‬

‫والله لأذهبن الى ذلك‬

‫به الى‬

‫معه‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫التي كنت‬

‫قالت ‪ :‬ثئم قدفنا‬

‫فتروح‬

‫‪ ،‬وشرب‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫غيري‬

‫رضيعا‪،‬‬

‫رجعت‬

‫فإذا ائها لحافل‬

‫صاحبي‬

‫يتيم‬

‫لنا فيه بركة ‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬فلما أخذته‬

‫روي‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫رضيعا‬

‫ولم اخذ‬

‫الد ان يجعل‬

‫‪ :‬يقول‬

‫‪ ،‬فكنا نقول‬

‫الا اخذت‬

‫بين صواحبي‬

‫‪ ،‬فشرب‬

‫الى‬

‫ابي الضبي‬ ‫معي‬

‫غيره ‪ ،‬قالت‬

‫لبنن‬

‫امرأة‬

‫وقد‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫لها ‪ :‬ائه يتيم ‪،‬‬

‫وذلك‬

‫إنما‬

‫أئا‬

‫كنا‬

‫أ‬

‫مئا‬

‫إلأ‬

‫عرض‬

‫ذلك عليهم ضعفا‬

‫حتى‬

‫أ‬

‫الرضعاء‪،‬‬

‫تلك ‪ ،‬فلقد إدمت بالزكب حئى‬ ‫عليها‬

‫شن‬

‫وعجفا‪،‬‬

‫قدفنا مكة نلتصمق‬

‫تخاف‬

‫‪،‬‬

‫مقدمنا‬ ‫قد أخذه‬

‫فوجدناه‬

‫عليهما‬ ‫قالت‬ ‫ذلك‬

‫بشهبر ‪ -‬مع‬ ‫رجلان‬ ‫قائما‬

‫ثياب‬

‫‪ :‬وقال‬

‫لي‬

‫عليهما‬

‫متتقعا‬

‫بيفق‬

‫أخيه‬

‫بهبم لنا خلف‬

‫لفي‬ ‫ثياث‬

‫ونجهه‬

‫فاضجعاني‬

‫أبوه ‪ :‬يا حليمة‬

‫‪،‬‬

‫بيض‬ ‫قالت‬

‫وشقا‬

‫بيوتنا‪ ،‬اذ اتانا أخوه‬

‫فأضجعاه‬ ‫‪:‬‬

‫فالتزمته‬

‫بطني‬

‫فشقا‬ ‫والتزمه‬

‫‪ ،‬فالتمسا‬

‫‪ ،‬لقد خشيت‬

‫بطنه ‪ ،‬فهما‬

‫ان يكون‬

‫أبوه ‪،‬‬

‫فيه شيئا‬ ‫هذا‬

‫يثتد‪،‬‬

‫يسوطانه‬ ‫له ‪:‬‬

‫فقلنا‬

‫لا ادري‬

‫الغلام قد‬

‫ما‬

‫فقال‬

‫لي‬

‫‪ ،‬قالت‬ ‫لك‬

‫‪ :‬فخرجت‬

‫يا بني؟‬

‫ما هو ‪ ،‬قالت‬ ‫أصيب‬

‫ولأبيه‪:‬‬

‫قال‬

‫‪ :‬فرجعنا‬

‫‪ ،‬فألحقيه‬

‫بأهله‬

‫به‪.‬‬

‫فترجع‬

‫‪ :‬فاحتملناه‬

‫به إلى أمه‪:‬‬

‫فقدفنا‬

‫به على‬

‫أفه ‪ ،‬فقالت‬

‫‪ :‬ما اقدمك‬

‫به يا ظئر‬

‫وقد‬

‫كتت‬

‫حريصة‬

‫عليه‬

‫‪:‬‬

‫وعلى‬

‫مكثه‬

‫اللهظ‬

‫ولادة رسول‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪97‬‬

‫عتدك؟‬

‫كما‬

‫قالت‬

‫تحبين‬

‫عليه‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫السيطان؟‬

‫أخبرك‬

‫‪:‬‬

‫قالت‬

‫الرسول‬

‫قلت‬

‫‪ :‬قلت‬

‫انكلاعي‬

‫بطس!ت‬

‫نفسه‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ذهب‬

‫من‬

‫بهنم ‪،‬‬

‫بهنم ‪ ،‬فوزتتهم‬

‫فوزتتهم‬

‫‪ ،‬ثئم قال‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫عتك‬

‫الأنبياء جميعا‬

‫الله‬

‫؟‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬ ‫سغد‬

‫"وإنا"‬

‫ابن اسحاق‬

‫نجن بكر"‬

‫أ‬

‫افتقاد حليمة‬

‫قال‬

‫الئاس‬

‫هذه‬

‫بمحمد‬

‫يدعو‬ ‫عبد‬

‫بالكعبة‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫قال‬

‫ابن إسحاق‬

‫به أنه خرج‬

‫من حمل‬ ‫عنك‬

‫سبيل‬

‫مني‬

‫قط كان اخف‬ ‫وانطلقي‬

‫وان‬

‫نوز أضاء‬

‫ولا ايسر‬

‫راشدة‬

‫لبنيئ‬

‫لي‬

‫منه‬

‫لثأنأ‪،‬‬

‫به قصوز‬

‫‪ ،‬ووقع‬

‫أفلا‬

‫بصرى‬

‫ولدته‬

‫حين‬

‫‪.‬‬

‫بمائه‬

‫لو‬

‫أهل‬

‫أئي حين‬

‫حملت‬

‫أفي لي خلف‬ ‫فشقا‬

‫الثلج حئى‬

‫من‬

‫بعض‬

‫‪ ،‬اخبرنا‬

‫الله‬

‫بي‬

‫خرج‬

‫‪6‬نه‬

‫بيوتنا نزص‬

‫بطني‬

‫فوزنني‬

‫بأمنه لوزنها"‬

‫أ‬

‫عن‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬نعم ‪ ،‬أنا‬

‫نفسك‬

‫قلبي فشفاه ‪ ،‬فاستخرجا‬

‫فوزتتهنم‬

‫احمد‬

‫إلا‬

‫خالد‬

‫بهما لنا‪ ،‬اذ أتافي رجلان‬

‫‪ ،‬واستخرجا‬

‫بهم‬

‫عن‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫في‬

‫بن معدان‬

‫منها نوز اضاء لها قصور‬

‫اتقياه" قال ‪" :‬ثم قال احدهما‬

‫امته ‪،‬‬

‫وزتته‬

‫العلم ‪ ،‬ولا احسبه‬

‫قالوا له ‪ :‬يا رسول‬

‫الله ع!و يقول‬

‫برقم‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫الكبرى‬

‫‪ :‬وزعم‬

‫لصاحبه‬

‫قال‬

‫المسند‬

‫‪ :‬زنه‬

‫‪/4‬‬

‫عليهما‬ ‫منه علقة‬

‫‪ :‬زنه بعسرة‬

‫بألف‬

‫‪127‬‬

‫الشام ‪،‬‬

‫من‬

‫‪28 -‬‬

‫صوداء‬

‫من‬

‫امته ‪،‬‬

‫[‬

‫ا‬

‫ثياث‬

‫افته‪،‬‬

‫فوزنني‬

‫‪.‬‬

‫نبئ‬

‫‪ :‬أما من‬

‫رعى‬

‫الأ وقذ‬

‫قيل ‪ :‬وأنت‬

‫الغنم "‪،‬‬

‫يا رسول‬

‫‪.[9214‬‬

‫الفه‬ ‫‪1/13‬‬

‫يقول‬

‫لمج!و‬

‫لاصحابه‬

‫؛ أنا قرضئي‬

‫‪" :‬أنا أعربكم‬

‫في‬

‫‪ ،‬واسترضعت‬

‫بني‬

‫ا[‪.‬‬

‫الناس ‪ ،‬فيما يتحدثون‬

‫به نحو‬

‫‪ ،‬فقالا‬

‫نصارى‬

‫مع‬

‫أنا‬

‫‪ ،‬فوالله‬

‫اهله ؟ فالتمسته‬ ‫باعلى‬

‫الله اق يرده ‪ ،‬فيزعمون‬

‫يعؤذه‬

‫لمج!و‬

‫‪ ،‬ورأث‬

‫بذلك‬

‫‪ :‬زله‬

‫الليلة ‪ ،‬فلما كنت‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫قالت‬

‫‪-‬سياإ‪:‬‬

‫مقبلة‬

‫المطلب‬

‫قوم‬

‫ابن‬

‫ماجه‬

‫الطبقات‬

‫ابن إسحاق‬

‫وهي‬

‫الله‬

‫فبينا‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وكان‬

‫له‬

‫حين‬

‫حتى‬

‫عليه‬

‫اخبرتها‪،‬‬

‫‪ :‬افتخوفت‬

‫الغنم‪:‬‬

‫‪ :‬وكان‬

‫أ‬

‫حملت‬

‫السماء ‪ ،‬دعيه‬

‫ثلجأ ‪ ،‬فأخذاني‬

‫تلبي وبطنى‬

‫ما‬

‫للسيطان‬

‫تدعني‬

‫الاحداث‬

‫مج!ب‪:%‬‬

‫عيسى‬

‫بن بكر ‪،‬‬

‫مملوءة‬

‫رعوا‬

‫‪ :‬رايت‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫أخي‬

‫‪ :‬دعه‬

‫‪ :‬كلأإ!‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬فلم‬

‫والفه‬

‫ثور بن يزيد‪ ،‬عن‬

‫اصحاب‬

‫بني سغد‬

‫ثم غسلا‬

‫قال‬

‫به‬

‫ائذي‬

‫خبرك‬

‫‪ ،‬فوالله ما رايت‬

‫عن‬

‫في‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬بلى ‪ ،‬قالت‬

‫دعوة ابي انراهيم ‪ ،‬وبشرى‬

‫فطرحاها‪،‬‬

‫نعم‬

‫قالت‬

‫واجابته‬

‫‪ ،‬ان نفرا من‬

‫واسنرضغت‬

‫فاصدقيني‬

‫يديه بالأرض‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬رافع راسه‬

‫يسأل‬

‫فوزنيي‬

‫شأنك‬

‫السام ‪ ،‬ثم حملت‬

‫لهانه لواضع‬

‫بيضس‬

‫قد‬

‫‪ :‬ما هذا‬

‫خبره ؟ قالت‬

‫من ارض‬

‫‪ :‬نعم‬

‫بلغ‬

‫بابني وقضيت‬

‫عليئ ‪ ،‬وتخؤفت‬

‫عليه ‪ ،‬فأديته إليك‬

‫له‬

‫ويدعو‬

‫‪ :‬هذا‬

‫له‬

‫‪،‬‬

‫الحبشة‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫مكة‬

‫ابنك‬

‫ثئم ارسل‬

‫يحاولون‬ ‫بعض‬

‫لامه مما اخبرتها عنه ‪ -‬ان نفرا من‬

‫باعلى‬

‫أخذ‬

‫أمه‬

‫بن‬

‫نوفل‬

‫المطلب‬

‫عبد‬

‫ورجل‬

‫المطلب‬

‫به مكة‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫ايخن هو ‪ ،‬فقام عبد‬

‫نجن أسد‬

‫مكة ؛ فأخذه‬

‫آخر‬

‫‪ ،‬فجعله‬

‫قد‬

‫له ‪ :‬ائي‬ ‫الماللب‬

‫من‬ ‫على‬

‫عند‬

‫قدمت‬ ‫الكعبة‬

‫قريشبى ‪ ،‬فأتيا به‬ ‫عنقه‬

‫وهو‬

‫يطوف‬

‫آمنة‪.‬‬

‫|لنبي‬

‫!لمجي!‪%‬‬

‫العلم ‪ ،‬أن مما‬

‫الحبشة‬

‫‪ ،‬فأتت‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬فوالفه ما أدري‬

‫ورفة‬

‫به الى‬

‫أهل‬

‫تجذه‬

‫اضفني‬

‫ائه وجده‬ ‫وجدناه‬

‫‪ ،‬والله اعلم ‪ ،‬ان أمه السغدية‬

‫لما قدمت‬

‫أضلها‬

‫في‬

‫نصارى‬

‫من‬ ‫هاج‬

‫حليمة‬

‫مرضعته‪:‬‬

‫امه السعدية‬

‫راوه معها حين‬

‫رجعت‬

‫على‬

‫رده الى‬

‫أفه ‪ -‬مع‬

‫ما ذكلرت‬

‫به بعد فطامه ‪ ،‬فنظروا إليه‪،‬‬

‫وفاة امنه وحال‬

‫عنه‬

‫وسألوها‬

‫له شأن‬

‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫وقفبو‬

‫‪ ،‬نحن‬

‫‪،5‬‬

‫نعرف‬

‫بئ مع جذه عبد المطلب بعدها‬

‫لها ‪:‬‬

‫ثئم قالوا‬

‫امره ‪ ،‬فزعم‬

‫وفاة امنة وحال‬ ‫وفاة أمه‬

‫امنة‬

‫الفه وحفظه‬

‫أفه امنة بنت‬ ‫قال‬

‫يتبته‬

‫عدي‬

‫قال‬

‫الفه‬

‫كفالة جده‬

‫فراشق في ظل‬

‫ابن لست‬

‫لمجرو‬

‫‪ 5‬بيده ‪،‬‬

‫!ي! مع‬

‫عني!‬

‫راجعة‬

‫وهي‬

‫بن‬

‫‪ :‬وكان رسول‬

‫الكعبة ؛ فكان‬

‫هاشم‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫المطلب‬

‫ويسر‬

‫‪ 5‬ما يراه‬

‫توفي ورسول‬

‫الله ع!‬

‫ابن إسحاق‬

‫به الى‬

‫سلمى‬

‫الله ع!‬

‫حول‬

‫يأتي‬

‫بن‬

‫صفية‬

‫فقالت‬

‫لسث‬

‫لمجي!‬

‫توفيت‬

‫سنين‬

‫عمرو‬

‫حزم‬ ‫قد‬

‫‪ :‬أن‬

‫قدمت‬

‫أئم‬

‫رسول‬

‫به على‬

‫الله لمجر آمنة‬ ‫أخواله‬

‫من‬

‫بني‬

‫مكة‪.‬‬

‫عمرو‬

‫بنت‬

‫النجارية ‪ ،‬فهذه‬

‫التي ذكرها‬

‫الخؤولة‬

‫ابن‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫المطلب‬

‫فراشه ذلك‬

‫حتى‬

‫غلاثم جقز‬

‫حتى‬

‫يخلس‬

‫وهو‬

‫انجني‬

‫؟ فوالله ان‬

‫إليه‬

‫‪ ،‬وكان يوضع‬ ‫‪ ،‬لا يجلس‬

‫عليه ‪ ،‬فياخذه‬

‫له لشأنا‪،‬‬

‫ثم يخلسه‬

‫عليه أحد‬ ‫أعمامه‬ ‫معه‬

‫من بنيه‬ ‫ليؤخروه‬

‫عليه ‪ ،‬ويفسح‬

‫عبد المطلب‬

‫الشعر‬

‫به من‬

‫بن هاشم ‪ ،‬وذلك‬

‫بن عبدالله بن معبد‬

‫بن عئاس‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بعد الفيل بثماني سنين‪.‬‬ ‫بعض‬

‫اهله ‪ ،‬ان عبد‬

‫المطلب‬

‫أسمع‬

‫بن‬

‫محمد‬ ‫نسو؟‬

‫أر أحدا‬

‫سعيد‬

‫المسيب‬

‫‪ :‬صفئة‬

‫‪ ،‬وبرة ‪ ،‬وعاتكة‬

‫قبل‬

‫‪.‬‬

‫ما تقلن‬ ‫من‬

‫بن‬

‫‪ :‬ان عبد‬

‫أهل‬

‫أن أموت‬ ‫العلم‬

‫بالشعر‬

‫يعرف‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬وام حكيم‬

‫هذا‬

‫الشعر‬

‫لما حضرثه‬ ‫البيضاء‪،‬‬

‫الوفاة ‪ ،‬وعرف‬

‫وأميمة ‪ ،‬وأزوى‬

‫‪ ،‬الأ انه لما رواه عن‬

‫المطلب‬ ‫ابنة عبد‬

‫أرقت لصؤت‬

‫تبكي‬

‫محمد‬

‫المطلب‬

‫نائحة‬

‫أباها‪:‬‬ ‫تبكي‬

‫أباها ]من‬

‫بليل‬

‫أثة‬

‫‪ -‬فقال‬

‫كتبناه ‪.‬‬

‫عبد‬ ‫صفية‬

‫العئاس‬

‫ست‬

‫‪ :‬ولم‬

‫المسيب‬

‫بن هاشم‬

‫لعبد المطلب‬

‫ابن ثماني سنين‪.‬‬

‫حتى‬

‫ابن هشام‬

‫بنت‬

‫بن‬

‫يخرج‬

‫منهم ‪ :‬دعوا‬

‫ثمايي سنين هلك‬

‫مج!م‬

‫بناته ‪ -‬وكن‬

‫لهن ‪ :‬أنجكين علي‬

‫سعيد‬

‫الله‬

‫بن هاشم‬

‫في‬

‫يضنع‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫وجده عبدالمطلب‬

‫والمدينة ‪ ،‬كانت‬

‫الله مج! مع جد ‪ 5‬عبد‬

‫اذا راى‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال‬

‫بعدها‬

‫‪:‬‬

‫اياه‬

‫‪ 5‬يجلسون‬

‫بنو‬

‫رسول‬

‫فلما بلغ رسول‬

‫مئت‬

‫جده‬

‫محمد‬

‫بالأنجواء بين مكة‬

‫له ورعايته‬

‫الفه‬

‫؟ جمع‬

‫عبد المطلب‬

‫كرامته ‪ ،‬فلفا بلغ رسول‬

‫وفاة عبد الفطلب‪ ،‬وما رثي‬

‫قال‬

‫به عنهم‪.‬‬

‫مع أمه امنة بتت وفب‬

‫ابي بكر‬

‫سنين‬

‫المطلب‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فكان‬

‫عنه ‪ ،‬فيقول‬

‫الله‬

‫تتفلت‬

‫هذا‬

‫الفه لمجر فيهم‪.‬‬

‫عبد‬

‫له‬

‫أنها لم تكد‬

‫لما يريد به من‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ :‬ام عبد‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫ظهر‬

‫الله‬

‫النجار تزير ‪ 5‬اياهم ‪ ،‬فماتت‬

‫لرسول‬

‫انجلالأ‬

‫الفه‬

‫نباتا حسنأ؟‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫ابن هشام‬

‫اسحاق‬

‫الغلام‬

‫به الى‬

‫وبلدنا؛‬

‫غلائم‬

‫كائن‬

‫وفب‪.‬‬

‫ورسول‬ ‫بن‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وكان رسول‬

‫ابن اسحاق‬

‫توفيت‬

‫حدثني‬

‫فلنذهبن‬

‫ملكنا‬

‫فان‬

‫لابن هشام‬

‫بنت وهب‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫كلاءة‬

‫لناخذن‬

‫الذي‬

‫هذا‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫على رجل بقارعة الضعيد‬

‫بن‬

‫وفاة‬

‫عبد‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬وما‬

‫رثي‬

‫به من‬

‫الشعر‬

‫"السيرة‬

‫لابن‬

‫هشام‬

‫"‬

‫‪81‬‬

‫عتد‬

‫ففاضت‬

‫ذلكم‬

‫على‬

‫دموعي‬

‫خدي‬

‫كمنحدر‬

‫الفريد‬

‫علئ رجل كرييم غير وغل‬

‫له الفضل المبين على العبيد‬

‫على الفياض شيب ‪ 4‬ذي المعالي‬ ‫صدوق في المواطن غير نكس‬

‫أبيك الخير وارث كل جود‬ ‫المقام ولا سنيد‬ ‫ولا شخت‬

‫طويل الباع أروع شيظميئ‬ ‫رفيع البيت ابلج ذي فضولي‬

‫مطاع في عشيرته حميد‬ ‫وغيث الناس في الزمن الحرود‬ ‫يروق على المسود والمسود‬

‫كريم الجذ ليس بذي وصوبم‬ ‫ملاوث! أسود‬ ‫عظيم الحلم من نفر كرابم خضارمة‬ ‫فلو خلد امرؤ لقديم مجل!‬ ‫سبيل إلى الخلود‬ ‫ولكن‬ ‫لا‬

‫لكان مخلدا أخرى الليالي‬ ‫برة‬

‫لفضل المجد والحسب التليد‬

‫بنت عبد المطلب تبكي أباها‪:‬‬ ‫بزة بنت عبد المطلب‬

‫وقالت‬

‫تبكي‬

‫اباها‬

‫أمن المتقا‬

‫درز‬ ‫جودا بدمع‬ ‫اعيني‬ ‫على ماجد الجد واري الرناد‬

‫على طيب الخيم والمعتصر‬ ‫جميل المحيا عظيم الخطر‬

‫على شيبة الحمد ذي المكرمات‬

‫وذي المجد والعر والمفتخر‬ ‫كثير المكارم جم الفجر‬

‫وذي الحلم والفضل في الئائبات‬

‫له فضل مجد على قومه‬ ‫أتته المنايا فلم تشوه‬ ‫عاتكة‬

‫منيير يلوح كضوء القمر‬ ‫بصرف الفيالي وريب القدر‬

‫بنت عبد المطلب تبكي أباها‪:‬‬ ‫عاتكة بنت عبدالمطلب‬

‫وقالت‬

‫جودا‬

‫أعيني‬

‫أعيني‬

‫ولا‬

‫واشحتفرا‬

‫تبكي‬

‫أباها‬

‫]من‬

‫المتقارب[‪:‬‬

‫بدفعكما‬

‫تنخلا‬

‫واشكبا‬

‫اعيني واشتخرطا واشجما‬ ‫على الجحفل الغمر في الئائبات‬ ‫علئ شيبة الحمد واري الزناد‬

‫وسيف لدى الحزب صمصامة‬

‫وسهل الخليقة طلق اليدين‬

‫تبئك‬ ‫أم‬

‫حكيم‬

‫البيضاء‬

‫في باذفي بيته‬

‫وشوبا بكاءكما بالتدام‬ ‫على رجل غير نكسبى كهام‬ ‫كريم المساعي وفي الذمام‬ ‫وذي مضدقي بغد ثبت اثمقام‬ ‫ومزدي المخاصم عتد الخصام‬

‫وفيئ عدملي‬ ‫رفيع الذؤابة‬

‫تبكي أباها‪:‬‬

‫وقالت ام حكييم البيضاء بنت عبد المطلب‬

‫تبكي‬

‫بعد نوم النياثم‬

‫اباها]من الوافر[‪:‬‬

‫صميم لهام‬ ‫صعب المرام‬

‫وفاة‬

‫عبد‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬وما‬

‫به من‬

‫رثي‬

‫الشعر‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪82‬‬

‫ألا‬

‫‪ ،‬جودي‬

‫يا عين‬

‫وبكي‬

‫واشتهلي‬

‫ألا يا عين ‪ ،‬ويحك ‪ ،‬اسعفيني‬

‫بدفع‬

‫وبكي خير مق ركب المطايا‬

‫ابال‬

‫طويل الباع شيبة‬

‫ذا المعالي‬

‫ذا الئدى‬

‫من‬

‫والمكرمات‬

‫دموع هاطلات‬

‫انخير‬

‫تئار الفرات‬ ‫الهبات‬

‫كريم الخيم محمود‬ ‫وغيثأ في السنين الممحلات‬

‫وصولأ للقرابة هبرزيأ‬ ‫وليثا حين تشتجر العوالي‬

‫تروق له عيون‬

‫عقيل بني كنانة والمرخى‬ ‫اذا ما هاج هيبئ‬ ‫ومفزعها‬

‫اذا ما الدهر أقبل بالهنات‬ ‫بداهية وخضم المعضلات‬

‫فبكيه‬ ‫أميمة‬

‫تبكي‬

‫وقالت‬

‫ألا‬

‫ولا تسمي‬

‫هلك‬

‫أباها‬

‫تبكي‬

‫الراعي العشيرة‬

‫الضيف‬

‫وبكي ما بفيت‬

‫اباها‬

‫]من‬

‫الطويل‬

‫ذو الففد‬

‫الغريب بيوته‬

‫وليدا خير ما يكسب‬

‫الفتى‬

‫ابو الحارث الفياض خلى مكانه‬ ‫فاني لبافي ‪ ،‬ما بقيت‬

‫‪ ،‬وموجع‬

‫سقال وليئ الناس في القنر ممطرا‬

‫فقذ كان زينا للعشيرة‬ ‫أررى تبكي‬ ‫وقالت‬

‫أباها‬

‫أروى‬

‫الباكيات‬

‫عبد المطلب‪:‬‬

‫أميمة بنت عبد المطلب‬

‫ومق يؤلف‬ ‫كسبت‬

‫بحزن‬

‫الئاظرات‬

‫كلها‬

‫[‪:‬‬

‫وساقي الحجيج‬ ‫اذا‬

‫والمحامي عن المجد‬

‫ما سماء الئاس تبخل‬

‫فلم تنفكك‬

‫بالرعد‬

‫تزداد‬

‫يا شيبة الحمد‬

‫فلا تبعدن فكل‬

‫حيئ الى بعد‬

‫وكان له اهلا لما‬

‫كان من وجدي‬

‫وان‬

‫كان في الفحد‬

‫فسوف‬

‫أبكيه‬

‫وكان حميدا حيثما كان من حمد‬

‫عبد المطلب‪:‬‬

‫بنت عبد المطلب‬

‫تبكي‬

‫أباها‬

‫]من الوا‬

‫وحق لها البكاء‬

‫على سمح سجئته الحياء‬

‫على سهل الخليقة ابطحيئ‬

‫كريم الخيم نئته العلاء‬

‫على الفياض شيبة ذي المعالي‬

‫ابيك الخير ليس له كفاء‬

‫بكت‬

‫عيني‬

‫طويل الباع أفلس شيظمي‬ ‫أقمث الكشح‬

‫ازوع ذي فضولي‬

‫أبي الضيم ابلح هنرزي‬ ‫ومغقل مالك وربيع فهبر‬ ‫وكان هو الفتى كرما وجودا‬ ‫إذا هاب الكماة انموت حئى‬

‫مضى‬

‫قدمأ بذي ربد خشيب‬

‫اغر كأن غؤته‬

‫ضياء‬

‫له المجد المقدم والسناء‬ ‫قديم المجد ليس له خفاء‬ ‫اذا التمس‬

‫وفاصلها‬ ‫وبأسا حين تنسكب‬

‫كأن قلوب‬ ‫عليه‬

‫‪ ،‬حين‬

‫القضاء‬

‫الدماء‬

‫أكثرهم‬ ‫تبصره‬

‫هواء‬

‫‪ ،‬البهاء‬

‫وفاة‬

‫المطلب‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬وما‬

‫به من‬

‫رثي‬

‫الشعر‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪83‬‬

‫قال ابن إسحالتى ‪ :‬فزعم‬

‫بن سعد‬

‫لي محمد‬

‫بن المسيب‬

‫‪ :‬أن هكذا‬

‫أنه أشار برأسه وقد أصمت‬

‫فابكينني‪.‬‬ ‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫حذيفة‬

‫‪ :‬المسيب‬

‫بن غالب‬

‫‪ :‬ابن حزن‬

‫هاشم‬ ‫أخذ‬ ‫الطويل‬

‫بن غانم ‪ ،‬أخو‬

‫مناف ‪ ،‬ويذكر فضله ‪ ،‬وفضل‬

‫بغرم أربعة الاف درهم‬ ‫[‬

‫بمكة ‪ ،‬فوقف‬

‫قصيئ‬

‫جودا بالدموع على‬

‫وجودا بدفع‬

‫واشفحا‬

‫الضدر‬

‫كل شارقي‬

‫رجل جلد‬

‫القوى ذي حفيظبما‬

‫على الماجد البهلول ذي‬

‫خير‬

‫وخيرهم‬

‫الباع‬

‫والفهى‬

‫حافي من معد وناعل‬

‫اضلا وفرعأ ومعدنأ‬

‫بالمجد‬

‫وأؤلاهم‬

‫على‬

‫قريش‬

‫بها‪ ،‬فمز به أبو لهب‬

‫وسخا وجما واسجما ما بقيتما‬

‫على‬

‫بني عدي‬ ‫على‬

‫بن كعب‬

‫بن لؤي ‪ ،‬يبكي‬

‫‪ ،‬وفضل‬ ‫ءسد‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫المطلب‬

‫ولده من بعده عليهم ‪ ،‬وذلك‬ ‫العرى‬

‫بن عبد المطلب‬

‫أته‬

‫فافتكه امن‬

‫‪:‬‬

‫اعيني‬

‫على‬

‫عمرو‬

‫عائذ‬

‫عمران‬

‫مخزوم‬

‫يبكي عبد المطلب‪:‬‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬وقال حذيفة‬ ‫بن عبد‬

‫بن أبي وهب‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫والحلم والئهى‬

‫شيبة الحمد ائذي كان ونجهه‬

‫وساقي الحجيج‬

‫ثم للخير هاشم‬

‫طوى زمزما عتد المقام فأضبحت‬

‫ليبك عليه كل عان بكربة‬ ‫بنوه سراة كفلهم‬ ‫قصيئ‬

‫وشبابهم‬

‫ائذي عادى كنانة كفها‬

‫فان تك غالته المنايا وصرفها‬

‫وأبقى رجالأ سادة غير‬ ‫ابو عتبة‬

‫الملقي‬

‫اليئ‬

‫عزل‬ ‫حباءه‬

‫وحمزة مثل البدر يهتز للئدى‬ ‫وعبد‬

‫منافي ماجد‬

‫كهولهم‬

‫ذو حفيظة‬

‫خير انكهول ونسلهم‬

‫متى ما تلاقي متهم الدفر ناشئأ‬ ‫هم ملؤوا البطحاء‬

‫وفيهم‬

‫مخدا‬

‫بناة للعلا‬

‫وعزة‬

‫وعمارة‬

‫ولا‬

‫تسأما‬

‫أسقيتما‬

‫القطر‬

‫سبل‬

‫بكاء امرىء لم يشوه نائب الذهر‬ ‫على ذي حياء من قريش وذي ستر‬ ‫جميل‬

‫انمحيا‬

‫غير نكسبى‬

‫ربيع لؤي في القحوط‬

‫ولا‬

‫هذر‬

‫وفي العسر‬

‫كريم انمساعي طيب الخيم والتخر‬

‫واخظاهم بالمكرمات وبالذكر‬ ‫وبالفضل عند المجحفات من الغبر‬ ‫يضيء‬

‫سواد الليل كالقمر‬

‫وعبد منافي ذلك‬

‫المتمئد‬

‫سقايته فخرا على‬

‫وآل قصيئ‬ ‫ورابط‬

‫الفهري‬

‫كل ذي فخر‬

‫من مقل‬

‫تفلق عنهم بيضة‬

‫البدر‬

‫وذي وفر‬

‫الطائر‬

‫الضقر‬

‫بيت الله في العسر والئ!سر‬

‫فقذ عاش ميمون النقيبة والأمر‬

‫مصاليت‬ ‫اغر هجان‬

‫أمثال الردينئة السمر‬ ‫الفون من نفبر غز‬

‫نقيئ الثياب والذمام من الغدر‬ ‫وصول لذي القربى رحيم بذي الضهر‬ ‫كنسل‬

‫الملوك‬

‫تجده‬

‫باجريا‬

‫اذا‬

‫لا‬

‫تبور‬

‫ولا‬

‫تحري‬

‫أوائله يجرى‬

‫استبق انخيرات في سالف العصر‬

‫وعبد منافي جدهم جابر الكسر‬

‫وفاة عند الفطلب‪ ،‬وما زثي‬

‫به من الشعر‬

‫لابن هشمام‪)،‬‬

‫"السيرة‬

‫‪84‬‬

‫عوفي بنته‬

‫بانكاح‬

‫من اعدائنا‬

‫ليجيرنا‬

‫فسرنا تهصامي البلاد ونجدها‬ ‫وهم حضروا والناس باد فريقهم‬

‫بنوها‬

‫جمة‬

‫ديارا‬

‫لكيئ يشرب‬

‫وأتت‬

‫ركابهيم‬

‫الذنب يتقم‬

‫وهم جمعوا حلف‬

‫ولا‬

‫ما اسدى‬ ‫لننى‬

‫ولا‬

‫دونه‬

‫انجن‬

‫من قصيئ‬

‫اذا‬

‫وفث القوم‬

‫سبفت‬

‫فانه‬

‫وناللأ‬

‫إلى سبا‬ ‫ابو شمر‬

‫متهم‬

‫وعمرو بن مالك‬

‫وتنتمي‬

‫قال‬ ‫بانجريا‬

‫مطرود‬

‫ابن هشام‬ ‫أوالله ؟ عن‬

‫الخزاعي‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬افك‬ ‫غير‬

‫ابن اسحاق‬

‫يرئي‬

‫عبد‬

‫قال ابن اسحادتى ‪ :‬وقال مطرود‬

‫سر‬

‫حجة‬ ‫خزاعة‬

‫وذو جدن من قومها‬

‫؟ يعني‬

‫ابا لهب‬

‫ذرا‬

‫الزهر‬

‫‪ :‬أمه لبنى‬

‫بنت‬

‫هاجبر‬

‫الخزاعي‬

‫‪ ،‬وقوله‪:‬‬

‫المطلب‪:‬‬

‫بن كعب‬

‫الخزاعي يبكي عبد المطلب‬

‫رخله‬

‫الفعال ‪ ،‬فما جرى‬

‫اخمي الدكارم‬

‫عبد المطلب‬

‫عن آل عبد‬

‫الكاما![‪:‬‬

‫مناف‬

‫من جرم ومن اقراف‬ ‫ضمنوك‬ ‫حئى يعود فقيرهم كالكافي‬

‫من‬

‫وخده‬

‫وبني عبد مناف امن‬

‫هلأ سالت‬

‫والمطعمين‬

‫قال‬

‫الانساب يوما ذوو الخبر‬ ‫وأبو الجبر‬

‫اذا الزياح تناوحت‬

‫ابمن‬

‫للمجد‬

‫ذي ثبج جسر‬

‫فأكرم بها منسوبة‬

‫حتى‬

‫اسحادتى ‪ :‬فلما هلك‬

‫الفؤاد‬

‫من الضدر‬

‫في‬

‫المتعمين‬

‫الأ‬

‫منك بالشكر‬

‫وسدت وليدا كل ذي سؤدد غمر‬

‫اذا الثجوم تغيرت‬

‫ابيك‬

‫انتهى قصد‬

‫في القبر‬

‫يؤيد في تلك المواطن بالنضر‬

‫هبلتك أفك لو حللت بدارهم‬ ‫الخالطين كنئهم بفقيرهم‬

‫إما هلكت‬

‫الأ‬

‫‪.‬‬

‫يأئها الرجل المحول‬

‫ابا‬

‫بخئم أو الحفر‬

‫ويغفون عن فول السفاهة والفجر‬

‫اذا حضل‬

‫الأنجطال‬

‫الئحر‬

‫بين الاخاشب والحخر‬

‫نستقي‬

‫بحيث‬

‫وافك سز من خزاعة جوهز‬

‫من‬

‫انجتدروها صبح‬

‫الى محتد‬

‫تتمى‬

‫تابعة‬

‫قد اشدى يدا محقوقة‬

‫تتموا‬

‫واسعد قاد الناس عشرين‬

‫الماء‬

‫لهم شاكرا حتى تغيب‬

‫واتت تناولت العلا فجمغتها‬ ‫بذلأ‬

‫من ثبج البحر‬

‫وهم نكلوا عنا غواة بني بكر‬

‫فلا تزل‬ ‫لبنى‬

‫تسخ‬

‫مخئسة‬

‫الاحابيش كلها‬

‫‪ ،‬اما أهلكن‬

‫انجن‬

‫اذا‬

‫قبل ذلك حقبة‬

‫وهم يغفرون‬

‫نتس‬

‫بثارا‬

‫الحخاج منها وغيرهم‬

‫وقذما غنينا‬

‫فخا‪،‬ج‬

‫بأمنه حتى خاضت العير في البحر‬ ‫وليس بها الأ شيوخ بني عمرو‬

‫وطوؤا بها‬

‫ثلاثة ايايم تظل‬

‫إذ‬

‫السلمتنا بنو فهر‬

‫والطاعنين‬ ‫تغيب‬ ‫فودتى‬

‫والفيض‬ ‫بن هاشم‬

‫لرحلة‬ ‫السمس‬

‫مثلك‬

‫مطلب‬

‫الإيلاف‬

‫في الرتجاف‬

‫ع!قذ ذات نطاف‬

‫أبي الاضياف‬

‫ولي زمزم وال!قاية عليها بعده العئاس بن‬

‫قضه بحيرى‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪85‬‬

‫المطلب‬

‫عبد‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫الله لمج! له على‬

‫النبي‬

‫في‬

‫‪-‬لمجي!!‬

‫به عمه‬

‫عمرو‬

‫عمه‬

‫من‬

‫أبي‬

‫لأن‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫قال ابن هثام‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫اللهبي‬

‫إلى‬

‫عبد‬

‫الفه‬

‫رسول‬

‫ابا‬

‫ويعتاف‬

‫‪ :‬ولهب‬ ‫لهم‬

‫شيء‪،‬‬

‫ويلكم‬

‫الله عحد وأبا طالب‬

‫إ‬

‫النبي‬

‫من‬

‫ابن عمران‬ ‫ابو طالب‬

‫هو‬

‫ائذي‬

‫يلي‬

‫يحيى‬

‫أزدشنوءة‬

‫بن‬

‫‪ -‬كان‬

‫عئاد‬

‫! رذوا‬

‫فرغ‬

‫أفر رسول‬

‫الغلام‬

‫علي‬

‫رايت‬

‫عبدالله بن‬

‫فكان‬

‫‪ -‬وهو‬

‫قال ‪ :‬الغلام ‪ ،‬عليئ‬ ‫ائذي‬

‫بن‬

‫عائفا‪،‬‬

‫فيهم ‪ ،‬قال ‪ :‬فأتى به أبو طالب‬

‫فلما‬

‫ىلمجي!!‬

‫قال‬

‫يتعلق‬

‫بعمه‬

‫ابن إسحالتى‬

‫به رسول‬

‫ابدا‪ ،‬أو كما‬

‫بحيرى‬

‫أبي طالب‬

‫فوالله‬

‫فاطمة‬

‫بنت‬

‫؛ فكان‬

‫اليه ومعه‪.‬‬

‫يحتفي‬ ‫الركب‬

‫لهم ‪ ،‬حتى‬

‫يزعمون‬

‫‪ -‬عن‬

‫شيء‬

‫أقبلوا وغمامة‬

‫أظفت‬ ‫نزل‬

‫قوي!ثبى‬

‫خرج‬

‫السجرة‬ ‫من‬

‫الربير‪ ،‬أن اباه حدثه‬ ‫مكة‬

‫‪ -‬مع‬

‫رأى‬

‫من‬

‫أتاه رجال‬

‫ابو طالب‬

‫ليكونن‬

‫حرصه‬ ‫‪،‬‬

‫له شأن‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬أن رجلأ‬

‫قريشيى بغلمانهم‬

‫؟ فنظر‬

‫يأتيه‬

‫من‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫عليه‬

‫غئبه‬ ‫ابو‬

‫فانطلق‬

‫‪ -‬قال‬

‫لهب‬

‫ينظر!اليهم‪،‬‬

‫الفه‬

‫‪ ،‬ثم شغله‬

‫‪-‬لمجف‬

‫عنه ‪ ،‬فجعل‬

‫‪:‬‬

‫يقول‬

‫طالب‪.‬‬

‫بحيرئ‬

‫معه الى الشام ‪:‬‬

‫في‬

‫‪ ،‬فرق‬

‫ركب‬ ‫له‬

‫تاجرا‬

‫الى‬

‫السام ‪ ،‬فلما‬

‫‪ ،‬وقال ‪ :‬والله لأخرجن‬

‫تهيأ للرحيل‬

‫به معي‬

‫المسير‬

‫وأجمع‬

‫ولا أفارقه‬

‫‪ ،‬ولا يفارقني‬

‫به معه‪0‬‬

‫بتجار قريش‪:‬‬

‫يتوارثونه كابرا عن‬ ‫يعرض‬

‫ليأخذه‬

‫الله كمح ‪ ،‬فيما يزعمون‬

‫من‬

‫بصرى‬

‫أرض‬

‫أهل النصرانية ‪ ،‬ولم يزل في تلك‬

‫معشر‬

‫أخوان‬

‫الله ع!ي! بعد جده‬

‫إذا قدم‬

‫غلام‬

‫‪ ،‬فلضا‬

‫به‬

‫انفا‪،‬‬

‫‪ :‬ثم ان أبا طالب‬

‫قال ‪ ،‬فخرج‬

‫فلما نزل‬

‫بحيرى‬

‫لاب‬

‫ فيما يزعمون‬‫وام ‪ ،‬أمهما‪:‬‬

‫‪ -‬يوصي‬

‫‪.‬‬

‫قصة‬

‫حين‬

‫هذا‬

‫بن مخزوبم‪.‬‬ ‫بن‬

‫ابن اسحالتى ‪ :‬وحدثني‬

‫ابن هثام‬

‫حين‬

‫بولاية العئاس‬

‫اليوم ‪.‬‬

‫العائف‪:‬‬

‫قال‬

‫صب‬

‫ائاها الى‬

‫مع عمه ابي طالب ‪ ،‬وكان عبد المطلب‬

‫مخزوم‬

‫‪ :‬وكان‬

‫ال العئاس‬

‫قام الإسلام وهي‬

‫طالب‪:‬‬

‫بن عائذ بن عبد بن عمران‬ ‫‪ :‬عائذ‪:‬‬

‫سثأ‪،‬‬

‫ولايته ؛ فهي‬

‫الفه جمت بغد عبد المطلب‬

‫طالب‬

‫ابا‬

‫اخدث‬

‫ما مضى‬

‫كفالة‬

‫وكان رسول‬

‫عنه‬

‫يومئذ من‬

‫اخوته‬

‫فلم تزل اليه حتى‬

‫بيده ‪ ،‬فأقزها‬

‫السام ‪ ،‬وبها راهب‬

‫الصومعة‬

‫كاببر‪ ،‬فلما نزلوا ذلك‬ ‫كان‬

‫ذلك‬

‫رآه وهو‬ ‫تظفه‬

‫من‬

‫العام ببحيرى‬

‫في صومعته‬ ‫بين‬

‫وقد‬

‫أمر بذلك‬

‫أن تحضروا‬

‫؛ يزعمون‬

‫يصير‬

‫الشجرة‬

‫على‬

‫الطعام فصنع‬

‫كلكم‬

‫صغيركم‬

‫عن‬

‫كتاب‬

‫علمهم‬

‫‪ ،‬وكانوا كثيرا ما يمزون‬

‫أنه‬

‫صومعته‬

‫رسول‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫صنع‬

‫رأى رسول‬

‫القوم ‪ ،‬قال ‪ :‬ثئم أقبلوا فنزلوا في‬

‫وتهصرت‬

‫؟ فأنا أحمت‬

‫منذ قط راهب‬

‫له‬

‫اليه‬

‫العام ؟ فلما نزلوا به قريبا من‬

‫اغصان‬

‫صومعته‬

‫يقال‬

‫‪ :‬بحيرى‬

‫‪ ،‬في‬

‫صومعة‬

‫وكبيركم‬

‫ظل‬

‫لهم‬ ‫يك!ي!‬

‫شجر؟‬

‫وهو‬

‫ذلك‬

‫قريبا منه ‪ ،‬فنظر‬

‫اليهم ‪ ،‬فقال ‪ :‬اني‬

‫وعبدكم‬

‫وذلك‬

‫في صومعته‬

‫قد صنعت‬

‫وحركم‬

‫فلا يكلمهم‬

‫كثيرا‪،‬‬

‫استظل‬

‫‪-‬لمجفه‬

‫حتى‬

‫طعاما‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫فيها‪ ،‬فيما يزعمون‬

‫تحتها‪،‬‬

‫الله‬

‫ارسل‬

‫الله‬

‫به قبل‬

‫له‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫إليه علم‬

‫له رجل‬

‫‪،‬‬

‫ولا‬ ‫‪ -‬فيما‬

‫في الزكب‬ ‫الىا الغمامة‬

‫فلما رأى ذلك‬ ‫لكم‬

‫طعاما‬

‫يا‬

‫منهم ‪ :‬والله‪،‬‬

‫قضة بحيرى‬

‫"السيرة لابن هشام ا‪،‬‬

‫‪86‬‬

‫‪ :‬صدقت‬

‫كلكم‬

‫‪ ،‬قد كان‬

‫؟ فاجتمعوا‬

‫الشجرة‬ ‫أحد‬

‫لثأنأ اليوم ‪ ،‬ما كنت‬

‫عن‬

‫منكم‬

‫القوم سئا‬

‫قريش‬

‫بحيرى‬

‫طعامي‬

‫فتخلف‬

‫ثئم قام‬

‫بحيرى‬

‫رحالهم‬

‫يتثبت‬

‫اذا فرغ‬

‫حتى‬

‫ما اخبرتني‬ ‫رسول‬

‫الفه ع!ر‬

‫بحيرى‬

‫‪:‬‬

‫وانجلسه‬

‫يلحظه‬

‫اسألك‬

‫بحيرى‬ ‫قال‬ ‫بحيرى‬

‫ما‬

‫قال ‪ :‬مات‬

‫وعرفوا‬

‫بابنك‬

‫هو‬

‫وأمه‬

‫عمه ابو طالب‬

‫قوم‬

‫فيما روى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بحيرى‬

‫‪ ،‬وذكرهم‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫كلاءة‬

‫فشب‬

‫لمجي!‬

‫يزل‬

‫مثل‬

‫عما‬

‫رسول‬

‫ما‬

‫بهنم حئى‬

‫أن يتخلف‬

‫هذا‬

‫له أن ياتيك‬ ‫الطعام‬

‫إلا غلاما‬

‫معكم‬

‫وهو‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫ابن عبداله بن عبد‬

‫وينظر الى اشياء من جسده‬ ‫فقال‬

‫المطلب‬

‫شيئا‪،‬‬

‫رسول‬

‫لأنه سمع‬

‫عما‬

‫له ‪" :‬سلني‬

‫موضعه‬

‫بحق‬

‫قومه يحلفون‬

‫فوالله ما انجغضت‬

‫الله ع!ح يخبره‬

‫بين كتفيه على‬

‫‪ ،‬قد كان يجدها‬

‫له ‪ :‬يا غلام ‪ ،‬اسألك‬

‫ذلك‬

‫عته ‪ ،‬فقال‬

‫؛ فجعل‬

‫أقبل‬

‫ينبغي‬

‫على‬

‫لهذا‬

‫عمه‬ ‫الغلام‬

‫ابي طالب‬ ‫ان‬

‫فارجع‬

‫فانه كائن‬

‫اقدمه مكة حين‬

‫يحاولون‬

‫شيئا‬

‫بدا لك"‬

‫‪ ،‬فيوافق‬

‫أحدث‬ ‫رجل‬

‫عن‬

‫من‬

‫طعابم من‬

‫ذلك‬

‫عنده من صفته‪،‬‬ ‫اللات‬

‫بهما؟‬

‫قط‬

‫والعرى‬

‫الا‬

‫فزعموا‬

‫ن‬

‫بغضهما"‪،‬‬ ‫يسأله‬

‫فجعل‬ ‫ما عند‬

‫فقال‬

‫عن‬

‫بحيرى‬

‫اشياء‬ ‫من‬

‫له‬ ‫من‬

‫صفته‪،‬‬

‫من صفته التي عند ‪ 50‬أتاريخ الطبري ‪.[2/277‬‬

‫يكون‬

‫فقال‬ ‫ابوه‬

‫حيا‪،‬‬

‫بابن أخيك‬

‫لابن أخيك‬

‫له‬

‫‪ :‬ما هذا‬ ‫قال‬

‫الى‬

‫هذا‬

‫‪ 5‬بحيرى‬

‫عرفوا‬

‫نبيه وحفظه‬

‫في‬

‫ذلك‬ ‫الكتاب‬

‫السفر‬ ‫من‬

‫الذي‬ ‫ذكره‬

‫ما قال لهم ‪ ،‬وصدقوه‬

‫منذ‬

‫الله ع!ي! والله تعالى‬

‫‪ :‬فانه‬

‫ابن‬

‫عظيم‬

‫شأن‬

‫‪،‬‬

‫أخي‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬فأسرع‬

‫قال ‪ :‬ابني ‪ ،‬قال‬ ‫قال‬

‫فما‬

‫‪:‬‬

‫فعل‬

‫له‬

‫ابوه ؟‬

‫يهود‪،‬‬

‫فوالله لئن‬

‫رأؤه‬

‫به الى‬

‫بلاده ؟ فخرج‬

‫به‬

‫فرغ من تجارته بالشام ‪.‬‬

‫ايذاء النبي لمج! فيردهم‬

‫‪ ،‬في‬

‫الغلام منك؟‬

‫بلده ‪ ،‬واحذز‬

‫بحيرى‬

‫الئاس ‪ ،‬أن زريرا وتماما ودريسا ‪ -‬وهم‬ ‫را‬

‫قال ‪ :‬يا معشر‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬لا يتخلفق‬

‫بالعودة بالنبي ىلمجي!‪:%‬‬

‫الله وما يجدون‬

‫الله تعالى‬

‫اشألك‬

‫ليبغنه شرا‪،‬‬

‫الكتاب‬

‫بنا‬

‫والعزى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬صدقت‬

‫سريعا حئى‬

‫أهل‬

‫فزعموا‪،‬‬

‫وما‬

‫حبلى‬

‫منه ما عرفت‬

‫من‬

‫مثل‬

‫به‬

‫احد‬

‫سنه ‪ -‬في‬

‫رحال‬

‫القوم تحت‬

‫اثر المحجم‪.‬‬

‫‪ :‬فلما فرغ‬ ‫‪،‬‬

‫ينبغي‬

‫ادعو ‪ 5‬فليحضر‬

‫قام اليه بحيرى‬

‫باللأت‬

‫النبوة‬

‫لأبي طالب‬

‫ابن اسحاق‬ ‫‪:‬‬

‫وتفرقوا‬

‫نومه ‪ ،‬وهيئته ‪ ،‬واموره‬

‫ينصح‬

‫ويجد‬

‫عنك‬

‫عنه ‪ ،‬وإنما قال له بحيرى‬

‫نظر الى ظهره فرأى خاتم‬ ‫قال‬

‫التي يعرف‬

‫عنده‬

‫طعاما‬

‫‪.‬‬

‫لحظأ شديدا‪،‬‬

‫طعامهم‬

‫‪ :‬وكان‬

‫أحببت‬

‫وأصنع‬

‫بين القوم ‪ -‬لحداثة‬

‫‪ ،‬ما تخفف‬

‫القوم‬

‫أن أكرمكم‬

‫لكم‬

‫فتاكلوا منه‬

‫مج!ي!إ‪:‬‬

‫الا ما اخبرتني‬

‫ابن هشام‬

‫ير الضفة‬

‫مع‬

‫من‬

‫ع!ي!‬

‫إن كان للؤم‬

‫قال ‪ :‬الا تسألني‬

‫فبالله‬

‫حاله ‪ :‬من‬

‫جعل‬

‫وقد‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬لا تفعلوا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫النبي‬

‫القوم من‬

‫عما‬

‫القوم ولم‬

‫والعرى‬

‫اليه فاحتضنه‬

‫من‬

‫رسول‬

‫ضي!‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬قالوا له ‪ :‬يا بحيرى‬

‫في‬

‫فلما رآه بحيرى‬

‫اليه‬

‫في‬

‫مع القوم ‪ :‬واللأت‬

‫بيننا‪،‬‬

‫ثئم‬

‫ما تقول‬

‫‪ ،‬وتخفف‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬فلما نظر‬

‫‪ ،‬ولكنكم‬

‫هذا‬

‫كنا نمر‬

‫كثيرا إ! فما‬

‫اليوم ؟ قال‬

‫أ‬

‫يا بحيرى‬ ‫بحيرى‬

‫‪ ،‬ان لك‬

‫تصنع‬

‫بنا وقد‬

‫بك‬

‫شانك‬

‫له‬

‫كان‬ ‫وصفته‬

‫‪:‬‬

‫نفر من‬

‫فيه مع‬ ‫‪ ،‬وأنهم‬

‫بما قال ‪ ،‬فتركوه‬

‫عمه‬

‫أهل‬

‫الكتاب‬

‫أبي طالب‬

‫ان انجمعوا‬ ‫وانصرفوا‬

‫‪ -‬قد كانوا رأوا من‬

‫‪ ،‬فأرادوه ‪ ،‬فردهم‬

‫عنه‬

‫لما أرادوا به لم يخلصوا‬

‫عنه‪.‬‬

‫نسأته‪:‬‬

‫يكلؤه‬

‫ويحفظه‬

‫ويحوطه‬

‫من‬

‫أقذار الجاهلية‬

‫؛ لما يريد‬

‫به من‬

‫كرامته‬

‫حزب الفجار‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪87‬‬

‫ورسالته ‪ ،‬حتى‬ ‫وأعظمهم‬

‫بلغ أن كان رجلا‬

‫حلما ‪ ،‬وأصدقهم‬

‫تنزها وتكزما‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وكان‬

‫الله‬

‫غلمان‬

‫في‬

‫عن‬

‫ع!ي!‬

‫قومه‬

‫الله‬

‫ازارل ‪ ،‬قال ‪ :‬فأخذته‬

‫والمغازي ص‬

‫‪ ،‬وابعدهم‬

‫لما جمع‬

‫لبعض‬

‫عفا كان‬

‫ما يلعب‬

‫حرب‬

‫سبب‬

‫معاوية بن بكر‬ ‫بن‬

‫بكر‬

‫وخرج‬

‫البراض‬

‫الامور‬

‫التي تدنس‬

‫الزجال‬

‫الضالحة‪.‬‬

‫كذلك‬

‫الله‬

‫به في‬

‫اخمل‬

‫وأمر‬

‫صغره‬

‫واخذ‬

‫لاكم‬

‫ما اراه لكمة‬

‫علئ‬

‫رقبتي ‪ ،‬وازاري‬

‫الحجارة‬

‫أنه قال ‪" :‬لقد‬

‫جاهليته‬

‫ازاره فجعله‬

‫وجيعة‬

‫على‬

‫؛ ثم قال ‪ :‬شد‬

‫علي‬

‫بين‬

‫من‬

‫رقبته‬ ‫عليك‬

‫أصحابي‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫‪.[97‬‬

‫الفجار‬

‫الله عرر أربع عشرة‬ ‫حرب‬

‫بن العلاء؛ هاجت‬

‫سنة ‪ ،‬او خمس‬

‫الفجار بين قريش‬

‫عشرة‬

‫سنة ‪ ،‬فيما حدثني‬

‫ومن معها من‬

‫كنانة‬

‫أبو عبيدة‬

‫‪ ،‬وبين قي!‬

‫عيلان ‪.‬‬

‫الفجار‪:‬‬

‫وكان ائذي هاجها‬

‫عبد‬

‫فيه من‬

‫يحفظه‬

‫وأذبر اذ لكمني‬

‫علتي ‪ ،‬ثم جعلت‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬فلفا بلغ رسول‬ ‫النحوي ‪ ،‬عن‬

‫من‬

‫والاخلاق‬

‫به الفلمان ‪ ،‬كلنا قد تعرى‬

‫حرب‬

‫ابي عمرو‬

‫الله‬

‫الفحش‬

‫حسبا‪،‬‬

‫له‪:‬‬

‫لي ‪ ،‬يحدث‬

‫‪ ،‬فاني لأفبل معهم‬ ‫وشدذته‬

‫أمانة‬

‫الأ "الأمين"‬

‫حفظ‬

‫‪ ،‬فيما ذكر‬

‫قومه مروءة ‪ ،‬واحسنهم‬

‫وأعظمهم‬

‫قريثبى نتقل حجارة‬

‫عليه الحجارة‬

‫]انظر السير‬

‫حديثا‪،‬‬

‫ما اسمه‬

‫يحدث‬

‫لمجياإ‬

‫رسول‬

‫رأيتني في‬ ‫يحمل‬

‫حتى‬

‫أفضل‬

‫خلقا‪،‬‬

‫واكرمهم‬

‫وأحسنهم‬

‫جوارا‪،‬‬

‫أن عروة‬

‫بن هوازن‬

‫مناة بن‬

‫الرخال‬

‫غفلته ‪ ،‬حئى‬

‫في السهر الحرام ‪ ،‬فلذلك‬

‫بن كلاب‬

‫أجار لطيمة للنغمان بن المتذر‪ ،‬فقال له البراض‬

‫كنانة ‪ :‬اتجيرها‬

‫يطلب‬

‫بن عتبة بن جعفر‬

‫بن ربيعة بن عامر‬

‫سمي‬

‫على‬

‫كنانة ؟ قال ‪ :‬نعم‬

‫اذا كان‬

‫بتيمن‬

‫ذي‬

‫طلأل‬

‫وعلى‬

‫الخلق‬

‫بالعالية‬

‫الفجار‪ ،‬وقال البراض في ذلك‬

‫غفل‬

‫بن قي!‬

‫كله ‪ .‬فخرج‬

‫عروة‬

‫‪ ،‬فوثب‬

‫بن صعصعة‬

‫احد‬

‫بني ضمرة‬

‫فيها عروة‬

‫عليه‬

‫بن‬

‫البزاض‬

‫بن‬

‫الزخال‪،‬‬

‫؟ فقتله‬

‫]من الوافر[‪:‬‬

‫وداهييما تهئم الئاس قبلي‬

‫شددت لها بني بكير ضلوعي‬

‫هدفت بها بيوت بني كلاب‬

‫وأزضعت الموالي بالضروع‬ ‫فخز يميد كالجذع الضريع‬

‫رفعت‬ ‫وقال‬

‫لبيد‬

‫له بذي طلأل كفي‬ ‫نجن‬

‫ربيعة بن مالك بن جعفر بن كلاب ]من الوافر[‪:‬‬

‫بني‬

‫أبلغ ان عرضت‬

‫وعامر والخطوب‬

‫كلاب‬

‫وبلغ ان عرضت بني نمير‬ ‫بان الوافد الرحال افسى‬

‫لها موالي‬

‫وأخوال القتيل بني هلال‬ ‫مقيما عند تيمن ذي طلال‬

‫وهذه الأبيات في أبيات له فيما ذكر ابن هثام‪.‬‬

‫القتال بين الفريقين‪:‬‬ ‫فأتى آلب‬ ‫لا تشعر‬

‫بهم‬

‫قريشا‬

‫فقال ‪ :‬ان‬

‫‪ ،‬ثئم بلغهم‬

‫البراض‬

‫قد‬

‫قتل‬

‫الخبر ‪ ،‬فأتبعوهم‬

‫عروة‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫‪ ،‬فأدركوهم‬

‫في‬ ‫قنل‬

‫الشهر‬

‫الحرام‬

‫أن يدخلوا‬

‫ب‬

‫الحرم‬

‫"عكاظ"‪،‬‬

‫فارتحلوا‬

‫‪ ،‬فاقتتلوا حئى‬

‫جاء‬

‫وهوازن‬ ‫القيل‪،‬‬

‫رشول‬

‫حلىيث تزويج‬

‫ء ‪2‬‬

‫الله يك! خ!يجة‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪88‬‬

‫الحرم‬

‫ودخلوا‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬فأمسكت‬

‫وكنانة رئيس‬

‫يسهد‬

‫القتال وهو‬

‫بم!ب‪%‬‬

‫وشهد‬

‫أعمامي‬

‫رسول‬

‫" أفي ‪:‬‬

‫قال‬

‫عنهم‬

‫ارذ‬

‫قائد قريش‬

‫ايامهم ‪ ،‬أخرجه‬

‫اذا رموهم‬

‫الفجار‬

‫حرب‬

‫يوم الفجار بما استحل‬

‫قال ابن هشام‬

‫وكنانة حرب‬

‫سن‬

‫الفه جمير ابن عشرين‬

‫هذان الحئان كنانة وقيس‬

‫بن أمئة بن عبد‬

‫النهار‬

‫الفجار اطول‬

‫‪ :‬وحديث‬

‫تزويج‬

‫عيلان فيه من المحارم بينهم‪.‬‬

‫شصيى‬

‫‪ ،‬وكان الظفر في أول النهار لقيس‬

‫كنانة‪،‬‬

‫على‬

‫قييى‪.‬‬ ‫‪ ،‬وانما منعني‬

‫مما ذكرت‬

‫استقصائه‬

‫من‬

‫قطعه‬

‫سيرة‬

‫حديث‬

‫الله بم!!‬

‫عبدالعزى‬

‫بن قصي‬

‫أبي عمرو‬

‫منزلة خديجة‬ ‫قال‬

‫صدق‬

‫تاجرا‪،‬‬

‫وخروج‬

‫بن لؤي‬

‫سنة تزوج‬

‫خديجة‬

‫بن غالب ‪ ،‬فيما حذثني‬

‫بنت‬

‫خويلد‬

‫غير واحد‬

‫بن أسد‬

‫بن‬

‫من أهل العلم‪،‬‬

‫تجعله‬

‫خديجة‬

‫افضل‬

‫من‬

‫رهبان‬

‫ما كانت‬

‫النصارى‬

‫الفه ي‬

‫الحرم ‪ ،‬قال له الراهب‬

‫‪ ،‬وخرج‬

‫قريش‬

‫أخلاقه‬

‫غيره‬ ‫معه‬

‫يخبر‬

‫في ظل‬

‫هذا الرجل‬

‫خويلل!‬

‫لهم ‪ ،‬وكانت‬

‫تغطي‬

‫مالها ذلك‬

‫في تجارة لها‪:‬‬ ‫بتت‬

‫‪ ،‬وعظم‬

‫وخرج‬

‫له‬

‫النبي ىلج!‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫في‬

‫‪ :‬من‬

‫الفه ‪-‬لمجيهـخمسا وعشرين‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫أمانته ‪ ،‬وكرم‬

‫وتعطمه‬

‫فنزل رسول‬

‫الله لمج‪%‬‬

‫المدني‪.‬‬

‫ائاه بشيء‬

‫حديثه‬

‫متها‪،‬‬

‫بن كلاب‬

‫ابن اسحاق‬

‫وتضاربهم‬

‫رسول‬

‫خديجة‬

‫لجهورش‬

‫عام زواجه بها‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬فلما بلغ رسوذ‬

‫فقال‬

‫ورسول‬

‫سنة‪.‬‬

‫الك ‪-‬يخت‪.‬‬

‫رسول‬

‫راهب‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫القه !رو ‪" :‬كنت‬

‫بها‪.‬‬

‫كان الطفر لكنانة على‬

‫حدي!*‬

‫عن‬

‫أعمامه‬

‫معهم‬

‫رسول‬

‫انئل على‬

‫وكنانة‪:‬‬

‫كان في وسط‬

‫إذا‬

‫قبيل من قييى رئيسق منهم‪.‬‬

‫اليوم بالفجار‪:‬‬

‫وكان قائد قريش‬

‫رسول‬

‫ننل‬

‫ثئم التقوا‬

‫هذا‬

‫متساندون‬

‫كل‬

‫صغير‪:‬‬

‫عدوهم‬

‫‪ :‬هاجت‬

‫هذا‬

‫وانما سمي‬

‫كل‬

‫الفه ‪!-‬ي! بعض‬

‫ابن إسحاق‬

‫تسمية‬

‫حتى‬

‫هوازن‬

‫منهم ‪ ،‬وعلى‬

‫الرسول‬

‫سبب‬

‫عنهم‬

‫‪،‬‬

‫بعد‬

‫اليوم أياما والقوم‬

‫علئ‬

‫قبيل‬

‫من‬

‫شجر؟‬

‫‪ :‬ما نزل‬

‫؛ بعثت‬

‫من‬

‫هذه‬

‫مع‬

‫عليه‬

‫غلايم لها يقال‬

‫ميسرة ‪ ،‬حئى‬

‫ومالي ‪ ،‬تستاجر‬

‫فلما بلغها عن‬

‫اليه ‪ ،‬فعرضت‬

‫التجار‪،‬‬

‫قدم‬

‫الفه‬

‫رسول‬

‫ان يخرج‬

‫له‬

‫‪ :‬ميسرة‬

‫في‬

‫ىلمجيهـما‬

‫في‬

‫بلغها ؟ من‬

‫مالي لها إلى‬

‫؟ فقبله رسوذ‬

‫الثأم‬

‫القه مج!‪!-‬‬

‫الشام ‪.‬‬

‫بنبوة النبي بم!ب!‪:%‬‬

‫قريبا من‬

‫الذي نزل تحت‬ ‫تحت‬

‫قوما تخارا‪،‬‬

‫غلامها‬

‫ميسرة‬

‫امراة تاجرة ‪ ،‬ذات‬

‫شرفي‬

‫الزجال‬

‫مالها‪،‬‬

‫صومعة‬

‫راهب‬

‫من‬

‫الرهبان ‪ ،‬فاطلع الراهب‬

‫هذه الشجرة ؟ فقال له ميسرة ‪ :‬هذا رجل‬ ‫السجرة‬

‫قط‬

‫الأ نبيئ‪.‬‬

‫من‬

‫إلى ميسرة ‪،‬‬

‫قريش‬

‫من‬

‫أهل‬

‫تزويج رسول‬

‫حديث‬

‫خديجه‬

‫الله يك!‬

‫‪2‬‬

‫‪2‬‬

‫"الممميرة لابن هشام "‬

‫‪98‬‬

‫ميسرة يحدث‬ ‫ثم‬

‫باع رسول‬

‫م!يسرة ‪ ،‬فكان‬

‫يسير على‬ ‫قول‬

‫خديجة‬

‫‪ ،‬وعما‬

‫يرى‬

‫نفسها‬

‫على‬

‫أمرأة حازمة‬

‫رسول‬

‫في قومك‬

‫كان‬

‫الله‬

‫‪ ،‬واماذك‬

‫يك!ب!‬

‫خديجة‬

‫وهي‬ ‫غالب‬

‫بنت‬

‫‪-‬لمج!!‬

‫ملكين‬

‫ما جاء به فاضعف‬

‫من‬

‫يظلأنه‬

‫الشمس‬

‫او قريبا‪ ،‬وحدثها‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫ميسرة عن‬

‫‪.‬‬

‫اياه‬

‫ما اراد‬

‫له ‪ -‬فيما يزعمون‬

‫‪ ،‬وصذق‬

‫شرفا ‪ ،‬وأكثرهن‬

‫واشتد‬

‫أقبل‬

‫مكة‬

‫ليتزوجها‪:‬‬

‫‪ ،‬مع‬

‫لبيبة‬

‫الحز‬

‫يرى‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫قافلا إلى‬

‫ومعه‬

‫الله‬

‫‪:-‬‬

‫‪،‬‬

‫حديثك‬ ‫مالأ‪ ،‬كل‬

‫بها من‬

‫كرامته ‪ ،‬فلما اخبرها‬

‫يا انجن عبم ‪ ،‬اني قد رغبت‬

‫عرضت‬

‫ثئم‬

‫ميسرة‬

‫فيك‬

‫عليه نقسها ‪ ،‬وكانت‬

‫قومها كان‬

‫على‬

‫حريصأ‬

‫ذلك‬

‫بما أخبرها‬

‫؟ لقرابتك‬

‫خديجة‬

‫به‪،‬‬

‫‪ ،‬وسطتك‬

‫يومئد أوسط‬

‫منها لو يقدر‬

‫عليه‪.‬‬

‫أبيها‪:‬‬

‫خويلد‬

‫أسد‬

‫نجن‬

‫نجن‬

‫عند‬

‫العزى‬

‫نجن‬

‫قصي‬

‫نجن‬

‫كلاب‬

‫بن ئؤي‬

‫نن مرة بن كغب‬

‫بن‬

‫نجن فهر‪.‬‬

‫خديجة‬

‫وأمها‪:‬‬ ‫غالب‬

‫من جهة‬

‫فاطمة‬

‫بن فهر؟‬

‫بتت‬

‫بن لؤي‬

‫كغب‬

‫الرسول‬

‫وأم فاطمة ‪ :‬هالة بنت‬

‫بني‬

‫خويلد‬

‫قال‬

‫لرسول‬

‫الله‬

‫فخطبها‬

‫نجن عبد‬

‫بن ال!حارث بن عمرو‬ ‫سعيد‬

‫بن عامر‬

‫بن منقذ بن عمرو‬

‫بن سعد‬

‫بن عمرو‬

‫بن سهم‬

‫بن‬

‫بن معيص‬

‫بن‬

‫بن فصيص‬

‫بعد استشارة أعمامه‪:‬‬

‫جمح!‬

‫اليه‬

‫لاعمامه ‪ ،‬فخرج‬

‫ذكر ذلك‬

‫معه عفه حمزة‬

‫عبد‬

‫نجن‬

‫المطلب‬

‫حتى‬

‫دخل‬

‫‪ ،‬فتزوجها‪.‬‬

‫خديجة‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬واضدقها‬

‫يتزؤبخ عليها غيرقا حئى‬

‫أولاد‬

‫|لنبي‬

‫قال‬

‫من‬

‫لمجبه!‪%‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫والطاهر‬

‫قال‬

‫بن معيص‬

‫بن لؤقي بن‬

‫بن ففر‪.‬‬

‫!ك‪ %‬يتزوج من خديجة‬

‫نجن اسد‪،‬‬

‫نجن رواحة‬

‫عبد مناف‬

‫نجن حجر‬

‫بن فهر؛ وأم هالة ‪ :‬قلابة بنت‬

‫غالب‬

‫فلما قالت ذلك‬

‫صداق‬

‫أمها‪:‬‬

‫زائدة بن الأصم‬

‫عامر بن لؤقي بن غالب‬

‫ثم‬

‫الملكين‬

‫النبي‬

‫خلقك‬

‫من جهة‬

‫‪ :‬خديجة‬

‫نسب‬

‫على‬

‫خديجة‬

‫بمالها باعت‬

‫شريفة‬

‫‪ ،‬وحسن‬

‫واشترى‬

‫‪ -‬إذا كانت‬

‫اظلال‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫نساء قريشبى نسبأ ‪ ،‬واعظمهن‬

‫نسب‬

‫من‬

‫بها‪،‬‬

‫ما أراد أن يشتري‬

‫الهاجرة‬

‫‪ ،‬فلفا قدم مكة علئ‬

‫خديجة‬

‫الى‬

‫التي خرج‬

‫م!يسرة ‪ -‬فيما يزعمون‬

‫تعرض‬

‫وكانت‬

‫عما رأى‬

‫الله يك!ر سلعته‬

‫بعيره‬

‫الراهب‬

‫بعثت‬

‫خديجة‬

‫من النبي عي!‪:%‬‬

‫‪،‬‬

‫ابن‬

‫فاطمة‪.‬‬

‫والطيب‬

‫هشام‬

‫رسول‬

‫ماتت‬

‫وزينب‬

‫‪ :‬أكبر‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫عشرين‬

‫رسول‬

‫عتها‪.‬‬

‫خديجة‪:‬‬

‫‪ :‬فولدت‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫‪-‬لج!م‬

‫بكرة ‪ ،‬وكانت‬

‫اؤل‬

‫امراة تزؤجها‬

‫الفه !لمجد‪ ،‬ولم‬

‫لرسول‬

‫‪،‬‬

‫بنيه ‪:‬‬

‫ورقية‬

‫‪،‬‬

‫القاسم‬

‫الفه !سنه ولده‬

‫وام‬

‫‪،‬‬

‫كلثوبم ‪،‬‬

‫ثم‬

‫الاليب‬

‫وفاطمة‬

‫‪،‬‬

‫ثم‬

‫كلهم‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬إلأ ابراهيم‬

‫عليهم‬

‫الطاهر‪،‬‬

‫الئلام‬

‫واكبر‬

‫؛ القاسم‬

‫‪ ،‬وبه‬

‫يكنى‬

‫كان‬

‫لمج!‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫بناته رقية‬

‫‪،‬‬

‫ثم‬

‫زينب‬

‫‪،‬‬

‫ثم‬

‫أئم‬

‫كلثوم‬

‫‪،‬‬

‫حديث‬

‫بنيان الكعبه وحكم‬

‫وفيات‬

‫ابن إسحاق‬

‫فاسلمن‬

‫‪ ،‬وهاجرن‬

‫ابراهيم‬

‫وأمه‪:‬‬

‫قال‬

‫‪ :‬فأما القاسم‬ ‫معه‬

‫ابن هثام‬

‫ابراهيم‬

‫تحدث‬

‫كان‬

‫الافة ‪،‬‬

‫شعر‬

‫فأفه مارية‬

‫ورقة بحديث‬ ‫‪ :‬وكانت‬

‫وقد‬

‫منه اذ كان‬

‫عرفت‬

‫في‬

‫القبطية ‪ ،‬حدثنا‬

‫ميسرة عن‬ ‫بتت‬

‫خديجة‬

‫وكان نصرانيا قد تتئع الكتب‬

‫يرى‬

‫والطاهر‬

‫النبي !شيد التي افداها اليه المقوقس‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عضها‪،‬‬

‫والاليب‬

‫فهلكوا‬

‫الجاهلية‬

‫أدركن‬

‫‪ ،‬وأما بناته فكلهن‬

‫الإسلام‬

‫عتي!‪.‬‬

‫‪ :‬واما ابراهيم‬

‫مارية سرية‬

‫خديجة‬

‫وما‬

‫في وضع‬

‫"السيرة‬

‫أولاده عي!أ‪:‬‬

‫قال‬

‫انجن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يك!د!!‬

‫بين قريش‬

‫الحجر‬

‫لابن هشام "‬

‫الملكان‬

‫لهذه‬

‫أنه كائن‬

‫حقن‬

‫خويخلد قد ذكرت‬ ‫وعلم‬

‫الله بن‬ ‫كورة‬

‫من‬

‫‪ ،‬عن‬

‫انصنا‪.‬‬

‫النبي لمجي!‪:%‬‬ ‫لورقة بن نوفل‬

‫نجن‬

‫بن عبد‬

‫أسد‬

‫العرى ‪ -‬وكان‬

‫من علم الناس ‪ -‬ما ذكر لها غلامها ميسرة من قول الزاهب‪،‬‬

‫يظلانه ‪ ،‬فقال‬

‫الأمة‬

‫من‬

‫عبد‬

‫وهب‬

‫ابن لهيعة ‪ ،‬قال ‪ :‬أم‬

‫ورقة ‪ :‬لئن‬

‫هذا‬

‫نبيئ يتتظر‪،‬‬

‫زمانه‬

‫كان‬

‫‪،‬‬

‫او‬

‫هذا‬

‫كما‬

‫حقا‬

‫قال‬

‫يا خديجة‬

‫محمدأ‬

‫ان‬

‫لنبيئ هذه‬

‫‪.‬‬

‫لورقة‪:‬‬

‫فجعل‬

‫ورقة‬

‫لججت‬

‫يستبطىء‬

‫الأمر ‪ ،‬ويقول‬

‫‪ :‬حتى‬

‫مئى؟‬

‫فقال‬

‫وكنت في الذكرى لجوجا‬

‫ورقة‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫امن‬

‫بعث‬

‫لهئم طالما‬

‫النشيجا‬

‫ووصف من خديجة بغد وضف‬

‫فقد طال انتظاري يا خديجا‬

‫ببطن المكتين على رجائي‬ ‫من قول قسق‬ ‫بما خئزتنا‬

‫ان ارى منه خروجا‬ ‫حديثك‬ ‫من الرهبان أكره أن يعوجا‬

‫بان محمدا‬ ‫ويظهر‬

‫فيلقى‬

‫في‬

‫لسيسود فينا‬ ‫البلاد‬

‫ويخصم من يكون له حجيجا‬ ‫يقيم‬

‫ضياء نويى‬

‫من يحاربه خسارا‬

‫به البرية ان تموجا‬

‫ويلقى من يسالمه فلوجا‬ ‫شهذت‬

‫اذا ما كان ذاكم‬

‫فيا ليتني‬ ‫ولوجا في ائذي كرهت قريمثق‬

‫ولو عجت‬

‫ارخي بائذي كرهوا جميعا‬

‫الى ذي العرش‬

‫وهل أمر السفالة غير كفر‬ ‫فان يبقوا وابق تكن أمور‬

‫بمن يختار من سمك‬

‫حديث‬

‫بنيان الكعبة وحكم‬

‫فكتت‬

‫بمكتها عجيجا‬ ‫ان‬

‫لسفلوا عروجا‬

‫البروجا؟‬

‫يضح الكافرون لها ضجيجا‬ ‫حروجا‬ ‫من الأقدار متلفة‬

‫وإن أهلك فكل فتى لسيلقى‬ ‫رشولى‬

‫أولهم ولوجا‬

‫الله‬

‫لمجييا‪%‬‬

‫بين‬

‫قريعثبى‬

‫في وضع‬

‫الحجر‬

‫حالة الكعبة قبل بنائها‪:‬‬ ‫قال‬

‫ابن اسحالتى‬

‫‪ :‬فلما‬

‫بلغ‬

‫رسول‬

‫الله جمت‬

‫خمسأ‬

‫وثلاثين‬

‫سنة‬

‫اجتمعت‬

‫قريمثق لبنيان الكغبة ‪ ،‬وكانوا‬

‫حديث‬

‫رشولى‬

‫بنيان الكعبة وحكم‬

‫الله‬

‫عح! بين قريش‬

‫الحجر‬

‫في وضع‬

‫لابن هشام "‬

‫"السيرة‬

‫‪19‬‬

‫بذلك‬

‫يهمون‬

‫ويهابون‬

‫ليسقفوها‬

‫وانما كانت‬

‫هدمها‪،‬‬

‫نفرا سرقوا كنزا للكعبة ‪ ،‬وانما كان يكون‬ ‫مولئ لبني مليح بن عمرو‬ ‫ابن هثام‬

‫قال‬

‫في بئر في جوف‬

‫قريق‬

‫قريق‬

‫يده ‪ ،‬وتزعم‬

‫وكان البحر قد رمى بسفينة الى جدة لرجل‬ ‫لتسقيفها‪ ،‬وكان بمكة رجل‬ ‫بئر الكغبة‬

‫وذلك‬ ‫تتثرق‬ ‫لنرجو‬

‫على‬

‫قبطي‬

‫يطرح‬

‫ان يكون‬

‫فيها ما يهدى‬

‫يوم ‪ ،‬فتتثرق‬

‫اجماع‬

‫قد رضي‬

‫على‬

‫قريش‬

‫أمرهم‬

‫فلما أجمعوا‬

‫ربا‪ ،‬ولا مظلمة احد‬

‫والناس‬

‫ينحلون‬

‫امية بن خلف‬ ‫بن‬

‫لجغدة‬

‫هبيرة‬

‫لهدمها‬

‫‪ -‬فوثب‬

‫كسبكم‬

‫الأ طيبا‪،‬‬

‫من‬

‫دويك‪.‬‬

‫‪ ،‬فأخذوا خشبها‪،‬‬

‫ما يصلحها‪،‬‬

‫على‬

‫جدار‬

‫وكانت‬

‫حية تخرفي من‬

‫الكعبة ‪ ،‬وكانت‬

‫مقا‬

‫فاها‪ ،‬وكانوا يهابونها‪ ،‬فبينا هي‬

‫خشب‬

‫فذهب‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫بها‪ ،‬فقالت‬

‫كفانا‬

‫الله‬

‫فأعدوه‬

‫يهائون‪،‬‬

‫ذات‬

‫يوبم‬

‫قريشق ‪ :‬إثا‬

‫الحئة‪.‬‬

‫لهم‪:‬‬ ‫بن عمرو‬

‫بنائها من‬

‫بن عائذ بن عبد بن عمران‬

‫الكغبة حجرا‪،‬‬ ‫الأ طيبا‪،‬‬

‫كسبكم‬

‫فوثب‬ ‫لا يدخل‬

‫بن مخزوم‬

‫من يده حتى‬ ‫فيه مهر‬

‫رجع‬

‫‪-‬‬

‫إئى‬

‫بغيئ ‪ ،‬ولا‬

‫بغ‬

‫الوليد بن‬

‫عبدالله بن أبي نجيح‬

‫بن‬

‫عند ذلك ‪ :‬جد‬

‫لا تدخلوا‬

‫المغيرة‬

‫بن حذافة بن جمح‬

‫أبي وهب‬

‫يده حتى‬

‫بن‬

‫عبدال!ه بن‬

‫عمرو‬

‫الى‬

‫رجع‬ ‫فيه مهر‬

‫بن عمرو‬

‫يطوف‬

‫هذا ‪ -‬يعني‬ ‫موضعه‬

‫المكي‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫مخزوم‬

‫‪ ،‬أنه حدث‬

‫بن هصيص‬

‫بالبيت ‪ ،‬فسأل‬

‫وهب‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬يا مغشر‬

‫بغيئ ‪ ،‬ولا بغ‬

‫عند‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عنه ‪ ،‬فقيل ‪ :‬هذا‬

‫ذلك‬

‫ربا‪ ،‬ولا مظلمة‬

‫احد‬

‫عبدالفه بن صفوان‬

‫بن كغب‬

‫‪ -‬الذي أخذ حجرا‬

‫أبا‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫بن لؤي ‪،‬‬ ‫بن‬

‫ابن لجعدة‬

‫من الكغبة ‪ -‬حين‬ ‫قريش‬

‫أنه‬

‫رأى ابنا‬

‫هبيرة ‪ ،‬فقال‬

‫اجمعت‬

‫‪ ،‬لا تدخلوا‬

‫بن‬

‫في‬

‫قريش‬ ‫بنائها من‬

‫الناس ‪.‬‬

‫المخزومي‪:‬‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫الطويل‬

‫الكلام‬

‫بن وهب‬

‫عبدالله بن صفوان‬

‫أبو وهب‬

‫قريثيى ‪ ،‬لا تدخلوا‬

‫بعض‬

‫رفيق ‪ ،‬وعندنا‬

‫‪ -‬فتناول من‬

‫في‬

‫وضعوه‬

‫اليها طائرا فاختطفها‪،‬‬

‫ال!ه‬

‫أبي وهب‬

‫بن مخزوم‬

‫‪ :‬وقد حذثني‬

‫بن‬

‫عنده الكنر دويكا‬

‫من الئاس‪.‬‬

‫هذا‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫وكست‬

‫بعث‬

‫وفتحت‬

‫وبنائها قام ابو وفب‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬عائذ ‪ :‬ابن عمران‬ ‫موضعه‬

‫تصنع‬

‫ونصيحة‬

‫في هدمها‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا معشر‬

‫لها كل‬

‫إلأ احزأئت‬

‫عند‬

‫من تجار الروم فتحطمت‬

‫ما ارذنا‪ ،‬عندنا عامل‬

‫بنائها‬

‫أن الذين سرقوه‬

‫نخار‪،‬‬

‫الكغبة كما كانت‬

‫الله‬

‫الكعبة ‪ ،‬وكان ائذي وجد‬

‫فتهيا لهم في انفسهم‬

‫أنه كان لا يدنو منها أحد‬ ‫جدار‬

‫رضمأ‬

‫القامة ‪ ،‬فأرادوا رفعها‬

‫وذلك‬

‫من خزاعة‪.‬‬

‫‪ :‬فقطعت‬

‫التي كانت‬

‫فوق‬

‫وتسقيفها‪،‬‬

‫أن‬

‫‪ :‬وأبو وهب‬

‫‪ :‬خال‬

‫ابي رسول‬

‫الله ع!‪،‬‬

‫وكان شريفا‪ ،‬وله يقول شاعر‬

‫من‬

‫العرب‬

‫أمن‬

‫[ ‪:‬‬

‫ولو بابي وفب أنخت‬

‫مطئتي‬

‫غدت من‬

‫بأنجيض مق فرعيئ لؤي بن غالب‬

‫اذا حضلت‬

‫ابيئ لأخذ الضيم يزتاح للندى‬

‫توشط‬

‫عظيم‬

‫رماد القدر يملا جفانه‬

‫نداه‬

‫رخلها غير خائب‬

‫اتسابها في الذوائب‬

‫جداه فروع الأطايب‬

‫من الخنز يغلوهن مثل السبائب‬

‫حديث‬

‫رسول‬

‫بنيان الكعبة وحكم‬

‫يكظ بين قريش‬

‫الله‬

‫الحجر‬

‫في وضع‬

‫لابن هشام "‬

‫"السيرة‬

‫‪29‬‬

‫تقسم‬

‫قريش‬

‫ثم ان‬

‫بناء |لكعبة فيما بينها فيأخذ‬ ‫تجزأت‬

‫قريخشا‬

‫شق‬

‫الكعبة ‪ :‬فكان‬

‫اليماني لبني مخزويم وقباثل من قريش‬

‫بن كعب‬

‫هصيص‬

‫ولبني عدقي‬

‫الوليد بن‬ ‫ثم ان‬ ‫ثئم قام‬

‫هدم‬ ‫كانت‬

‫الناس‬

‫عليها‬

‫من‬

‫هابوا هذمها‬

‫وهو‬

‫يقول‬

‫لم يصبه‬

‫شية‬

‫كالاسنمة اخد بعضها‬

‫امتناع قريش‬

‫عن‬

‫بين حجرين‬

‫اذا‬

‫‪ -‬قال‬

‫ترغ‬

‫الئاس‬

‫تلك‬

‫رضي‬

‫الوليد بن‬ ‫هشام‬

‫ابن‬

‫‪،‬‬

‫الليلة‬

‫صتعنا‬

‫الله‬

‫قال‬

‫الكتاب‬ ‫قال‬

‫سبل‬

‫ابن‬

‫الذي‬

‫وجد‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬لا يحفها‬

‫حجر‬ ‫قال‬

‫من يروي‬

‫بعض‬

‫تغملون‬

‫‪:‬‬

‫اخشباها‬

‫في‬

‫من‬

‫وتخزؤن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فاصبح‬

‫انا لا نريد‬

‫لم نهدم‬

‫الوليد من‬

‫الخير‪،‬‬

‫ثم‬

‫إلأ‬

‫متها شيئا ورددناها‬

‫كما‬

‫ليلته غاديا على‬

‫إبراهيم !‬

‫عمله‬

‫‪ ،‬فهدم‬

‫‪ ،‬أفضوا الى حجارة خضبر‬

‫أن رجلا‬

‫الحجر‬

‫تنقضت‬

‫‪ ،‬ممن‬

‫من قريش‬

‫مكة باسرها‪،‬‬

‫كان يهدمها‪،‬‬

‫فانتهوا‬

‫عن‬

‫ذلك‬

‫أدخل‬ ‫الأساس‬

‫عتلة‬ ‫‪.‬‬

‫في‬

‫وجدوا‬

‫الركن‬

‫ذو بكة ؟ خلقتها‬

‫الله‬

‫كتابا‬

‫‪ ،‬فلم يدروا‬

‫بال!زيانية‬

‫السفوات‬

‫يوم خلقت‬

‫يزول أخشباها‪،‬‬

‫ما هو ‪ ،‬حتى‬

‫والارض‬

‫‪ ،‬وصؤرت‬

‫قرأه لهم‬

‫الشمس‬

‫مبارك لاهلها في الماء والفبن"‪.‬‬

‫جبلاها‪.‬‬

‫المقام ‪:‬‬ ‫أنهم وجدوا‬

‫في‬

‫المقام كتابا فيه ‪" :‬مكة‬

‫بيت‬

‫الله‬

‫الحرام ‪ ،‬يأتيها رزقها‬

‫من‬

‫ثلاثة‬

‫أفلهاإ‪.‬‬

‫عليه العظة‪:‬‬

‫‪ :‬وزعم‬

‫اختلاف قريش‬

‫‪ :‬ننظر فان أصيب‬

‫فهدمنا‪،‬‬

‫الحديث‬

‫فلما تحزك‬

‫ليث‬

‫ابي سليم‬

‫بن‬

‫سنة ‪ -‬ان كان ما ذكر حقا ‪ -‬مكتوبا فيه ‪:‬‬ ‫السيثات‬

‫‪:‬‬

‫نرخ‬

‫فأخذ‬

‫وسببه‪:‬‬

‫أن قريشا‬

‫الكعبة المكتوب‬ ‫ابن اسحاق‬

‫لم‬

‫‪،-‬‬

‫في‬

‫اللهئم‬

‫هدمها‪،‬‬

‫المعول‬

‫‪،‬‬

‫في الركن‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثت‬

‫أؤل‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫وقالوا‬

‫والقمر‪ ،‬وحفقتها بسبعة املاك حنفاء‪ ،‬لا تزول حتى‬

‫هشام‬

‫ابني عمرو‬

‫بعضا‪.‬‬

‫فاذا هو ‪" :‬انا‬

‫‪:‬‬

‫وسهم‬

‫بن‬

‫ولبني اسد بن عبدالعرى بن قصي‬

‫المغيرة ‪ :‬أنا ابدوكم‬

‫انتهى الهدم بهم الى الأساس أساس‬

‫‪ :‬وحدثت‬

‫يهود‪،‬‬

‫الحجر‬

‫الكعبة لبني جمح‬

‫بن قصي‬

‫لبني عبدالدار‬

‫منه ‪ ،‬فقال‬

‫منها ليقلع بها أحدهما‪،‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫من‬

‫لم‬

‫‪ ،‬فقد‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫الكتاب |لذي وجد‬

‫لبني عبد‬

‫وزهرة‬

‫الأسود‬

‫الكعبة‪:‬‬

‫هدم الأساس‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رجل‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫الناس معه‬

‫قال‬

‫اللهئم‬

‫مناف‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫ما بين الركن‬

‫والركن‬

‫الحطيم‪.‬‬

‫وفرقوا‬

‫ناحية الركنين ‪ ،‬فترئص‬

‫‪ ،‬وان‬

‫وهدم‬

‫بن لؤي ؛ وهو‬

‫المغيرة يبدأ بهدم‬

‫الباب‬

‫قوم‬

‫انضموا اليهم ‪ ،‬وكان ظفر‬

‫بن لؤي ‪ ،‬وكان شق‬

‫بن كعب‬

‫كل‬

‫قسما‪:‬‬

‫الحسنات‬

‫في وضع‬

‫إ‬

‫إ‬

‫! اجل‬

‫‪9‬‬

‫‪ :‬أئهم‬

‫من‬

‫وجدوا‬

‫حجرا‬

‫يزرغ خيرأ يحصد‬

‫‪ ،‬كما‬

‫لا يجتنى‬

‫من‬

‫في‬

‫الكعبة‬

‫قبل‬

‫غبطة ‪ ،‬ومن‬ ‫الشوك‬

‫مبعث‬

‫الئبي عسير بأربعين‬

‫يزرغ شزا يحصد‬

‫ندامة‪،‬‬

‫العنب إ‪.‬‬

‫الحجر الأسود‪:‬‬

‫‪ :‬ثم إن القبائل من‬

‫قريش‬

‫جمعت‬

‫الحجارة‬

‫لبنائها‪ ،‬كل‬

‫قبيلة تجمع‬

‫على‬

‫حد؟‪،‬‬

‫ثم‬

‫حديث‬

‫رسول‬

‫بنيان الكعبة وحكم‬

‫يك! بين قريشفي‬

‫الله‬

‫الحجر‬

‫وضع‬

‫لابن هشام "‬

‫(‪،‬السيرة‬

‫‪39‬‬

‫بنوها‪،‬‬ ‫حتى‬

‫بلغ‬

‫حتى‬

‫تحاوروا‬

‫الدم‬

‫لعقة‬

‫‪،‬‬

‫موضع‬

‫البنيان‬

‫وتحالفوا‬

‫وأعدوا‬

‫بنو عبدالدار جفنة‬

‫وأدخلوا أيديهم في ذلك‬ ‫‪،‬‬

‫اجتمعوا‬

‫ثئم انهم‬

‫النبي مج!إ يحكم‬ ‫فزعم‬

‫بعض‬

‫أفل‬

‫بينكم‬

‫فيه ‪ ،‬ففعلوا‪،‬‬

‫فكان‬

‫محمد؟‬

‫انتهى‬

‫إليهم‬

‫بيده ‪ ،‬ثم‬

‫قال ‪" :‬لتأخذ‬

‫وضعه‬

‫هو‬

‫رسول‬

‫الله ع!ه ‪ -‬قبل‬

‫فرغوا‬

‫قريشق‬

‫عجبت‬

‫المسجد‬

‫الجفنة ‪ ،‬فسموا‬ ‫وتشاوروا‬

‫‪،‬‬

‫الخلاف‬

‫‪ ،‬اجعلوا‬ ‫اؤل‬

‫داخل‬

‫أخبروه‬

‫كل‬

‫عبد‬ ‫من‬

‫تهاب‬

‫البنيان‬

‫وبنوها‬

‫بن‬

‫من‬

‫فلما‬

‫ثم‬

‫من‬

‫الي‬

‫ازفعوه‬

‫مخزويم‬

‫يدخل‬

‫من‬

‫‪ ،‬وكان‬ ‫باب‬

‫رأوه قالوا ‪ :‬هذا‬

‫ثوبا" فأتي‬

‫جميعا"‬

‫في تاريخ الطبري‬

‫‪ ،‬فأخذ‬

‫به‬

‫ففعلوا‪،‬‬

‫‪،2/928‬‬

‫حتى‬

‫‪[92.‬‬

‫عامئد‬ ‫هذا‬

‫قريش‬

‫أست‬

‫يقضي‬

‫المسجد‬

‫الأمين ‪ ،‬رضينا‪،‬‬ ‫الركن‬

‫‪ ،‬فوضعه‬

‫اذا بلغوا‬

‫وكانت‬

‫هذا‬ ‫فيه‬

‫به موضعة‬

‫قريشق‬

‫تسضي‬

‫‪ -‬الأمين‪.‬‬

‫على‬

‫قال‬

‫ما أرادوا‪،‬‬

‫لربير بن عبد‬

‫المطلب‬

‫فيما كان من أمر الحئة انتي‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫العقاب‬

‫إلى الثغبان‬

‫وهي لها اضطرالث‬

‫وأخيانأ يكون‬

‫الرجز جاءت‬

‫اليها ثم خلت‬ ‫فضمتها‬ ‫فقمنا خاشدين إلى بناء‬ ‫غداة نرفع التأسيس منه‬ ‫أعز به المليك بني لؤفي‬

‫وقذ حشدت‬

‫عمر‬

‫فيه ‪ -‬أؤل‬

‫ع!م ‪" :‬هلم‬

‫الثوب‬

‫القصة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫الله ع!م ؛ فلما‬

‫وقد كانت يكون لها كشيشق‬ ‫اذا قمنا الى الئأسيس شذت‬ ‫أن خشينا‬

‫على‬

‫أربع ليال أو‬

‫بناء الكعبة‪:‬‬

‫بنيان الكغبة لها ]من‬

‫لما تصؤبت‬

‫عبدالفه‬

‫رسول‬ ‫فقال‬

‫عليه الوحي‬

‫المطلب‬

‫الدم‬

‫قريش‬

‫ذلك‬

‫الموت‬

‫وتناصفوا‪.‬‬

‫المغيرة‬

‫الخبر‪،‬‬

‫في‬

‫بن كعب‬

‫‪ ،‬فمكثت‬

‫بن لؤقي على‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫عليهم‬

‫قبيله بناحيه‬

‫أن ينزل‬

‫‪،‬‬

‫وبنو عدفي‬

‫لعقة‬

‫بينكم ‪ -‬فيما تختلفون‬

‫بيده ‪ ،‬ثئم بنى عليه ‪ .‬أراجع‬

‫الزبير بن‬

‫كانت‬

‫دما‪ ،‬ثم تعاقدوا هم‬

‫الرواية ان ابا أمئة بن‬

‫كلها‪،‬‬

‫فلما‬

‫مملوءة‬

‫بينهم فيحسم‬

‫قال ‪ :‬يا معشر‬

‫فلما‬

‫‪.‬‬

‫الدم في تلك‬ ‫في‬

‫قريش‬

‫شعر‬

‫قبيلة تريد أن ترفعه‬

‫موضعه‬

‫الأخرى‬

‫‪:‬‬

‫فقربت‬

‫خمسا‬

‫الركن ‪ ،‬فاختصموا‬ ‫للقتال‬

‫فيه ‪ ،‬كل‬

‫الى‬

‫دون‬

‫‪،‬‬

‫لها وثاب‬

‫البناء وقد تهاب‬ ‫تهيبنا‬ ‫عقاب تتلئمث لها آنصبالت‬ ‫لنا انبنيان ليس له حجاب‬

‫لنا مته القواعد والترالث‬

‫وليس على مسؤينا ثياب‬ ‫فليمس لأضله منهم ذهالث‬

‫هناك بنو عدي‬

‫ومرة قد تقدمها‬

‫كلالث‬

‫عزا‬

‫وعتد الله يلتمس‬

‫الثوالث‬

‫فبرانا المليك‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬ويروى‬

‫‪ :‬وليس‬

‫بذاك‬ ‫على‬

‫مساوينا ثياب ‪.‬‬

‫ارتفاع الكعبة وكسوتها‪:‬‬ ‫وكانت‬

‫الكعبة على‬

‫عهد‬

‫رسول‬

‫وأول من كساها الديباج الحجاج‬

‫الله‬

‫مج!ثماني‬

‫بن يوسف‪.‬‬

‫عشر‬

‫ذراعا‪ ،‬وكانت تكسي‬

‫القباطي‬

‫‪ ،‬ثم كسيت‬

‫الئرود‪،‬‬

‫حديث الحغس‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪49‬‬

‫حديدئي الخمس‬

‫تبتدع أشياء تزعمها دينا‪:‬‬

‫قريش‬ ‫قال‬

‫‪ :‬وقد‬

‫ابن اسحاق‬

‫وأداروه ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬نحن‬

‫مثل‬

‫العرب‬ ‫تعظمون‬

‫حقنا‪،‬‬

‫الحرم‬

‫عظموا‬

‫من‬

‫والحح‬

‫ودين‬

‫ولا مثل‬

‫؛ فانكم‬

‫ابراهيم‬

‫أهل‬

‫الحرم ‪ ،‬ثم جعلوا‬

‫قال‬

‫ينبغي‬

‫ما يحل‬

‫اعئاس‬

‫لنا‬

‫لمن‬

‫عليهم‬

‫البيت‬

‫ان يقفوا‬

‫من‬

‫ما يحرم‬

‫ساكن‬

‫عليهم‬

‫النحوي‬

‫بن مغد يكرب‬

‫عامر‬

‫في‬

‫بن‬

‫قصيدة‬

‫بلادهم‬

‫]من‬

‫صعصعة‬

‫يفيضوا‬

‫بن‬

‫صعصعة‬

‫الطويل‬

‫‪ ،‬والسيار ‪ :‬الحسان‬ ‫‪ :‬عباس‬

‫عطموا‬

‫؛ فليس‬

‫لأحد‬

‫من‬

‫شيئا من‬

‫الحل‬

‫كما‬

‫من‬

‫ويقرون‬

‫الحل‬

‫أنها من‬

‫منها ‪ ،‬الأ أنهم‬

‫الحمس‬

‫نحن‬

‫مكثل ما‬

‫المشاعر‬

‫قالوا ‪ :‬نحن‬

‫‪ :‬والحمس‬

‫مثل ائذي لهم ‪ ،‬بولادتهم اياهم‪،‬‬

‫كنانة وخزاعة‬

‫قد دخلوا‬

‫بن‬

‫معهم‬

‫في‬

‫ذلك‪.‬‬

‫بن‬

‫بكر‬

‫بن‬

‫معاوية‬

‫هوازن‬

‫[‪:‬‬

‫بتثليث‬

‫‪ ،‬وعئاس‬

‫يعرفون‬

‫والحرم‬

‫عامر‬

‫وساكنها‬

‫‪ ،‬وقالوا ‪ :‬قد‬

‫غيرها كما نعطمها‪،‬‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫‪ :‬ان بني‬

‫مكة‬

‫الحمس‬

‫لنا‪ ،‬فلا تعظموا‬

‫عليها ‪ ،‬وأن‬

‫الحل‬

‫شيارا جيادنا‬ ‫من‬

‫ما تعرف‬

‫بحرمتكم‬

‫الحرمة ولا نعطم‬

‫العرب‬

‫لعمرو‬

‫البيت ‪ ،‬وقطان‬

‫مثل‬

‫العرب‬

‫العرب‬

‫من‬

‫ولدوا من‬

‫‪ :‬تثليث ‪ :‬موضع‬ ‫‪ :‬بني‬

‫له العرب‬

‫‪ -‬ابتدعت‬

‫عرفة ‪ ،‬والإفاضة متها‪ ،‬وهم‬

‫لسائر‬

‫أبو عبيدة‬

‫لو كانت‬

‫بالأحامس‬

‫على‬

‫الفيل‬

‫‪ ،‬وولاة‬

‫السخفت‬

‫ان نخرج‬

‫في ذلك ‪ ،‬وأنشدني‬

‫زبيد بتثليث ‪ ،‬وهذا‬

‫يوم‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬ويرون‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫قال ابن هشام‬ ‫يعني‬

‫فعلتم‬

‫لهم ‪ ،‬ويحرم‬

‫ابن هشام‬

‫دخلوا معهم‬

‫ان‬

‫‪-‬لمجف‬

‫الحرمة‬

‫منزلتنا‪ ،‬ولا تعرف‬

‫الحرم ‪ .‬فتركوا الوتوف‬

‫افل‬

‫يحل‬

‫كانت‬

‫‪ -‬لا أذري‬

‫بنو ابراهيم ‪ ،‬وأهل‬

‫الحرم فليس‬

‫لهم‬

‫قريش‬

‫أقبل‬

‫ام بغده‬

‫رأي‬

‫‪ ،‬رأيا رأوه‬

‫بعدي الأحامسا‬

‫ما ناصيت‬

‫‪.‬‬ ‫بن‬

‫مرداس‬

‫ال!لمي‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫أغار على‬

‫بني‬

‫لعمرو‪.‬‬

‫جبلة‪:‬‬

‫وانشدني‬

‫أنجذم‬

‫للقيط‬

‫زرارة‬

‫اليك إنها بنو‬

‫لأن بني عبس‬ ‫مالك‬

‫بن‬

‫الذارفي‬

‫يوم جبلة‬

‫في‬

‫]من‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫المغشر الجلة في‬

‫عبس‬

‫كانوا يوم جبلة حلفاء في بني عامر بن صعصعة‬

‫بن زيد مناة بن تميم وبين بني عامر بن صعصعة‬

‫حنظله‬

‫‪ ،‬وقتل‬

‫عمرو‬

‫بن عدس‬

‫الطويل‬

‫كأنك‬

‫[‬

‫يومئذ‬

‫لقيط‬

‫بن زيد‬

‫بن زرارة بن عدس‬

‫بن عبد‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ويوم صا‪:،‬‬

‫القوم‬

‫يوم كان بين بني حثظلة‬

‫‪ ،‬فكان الطفر فيه لبني عامر بن صعصعة‬ ‫حاجب‬

‫‪ ،‬واسر‬

‫بن دارم بن مالك‬

‫بن زرارة بن عدس‬

‫بن حتظلة‬

‫الحمس‬

‫‪ ،‬ففيه يقول‬

‫بن‬

‫على‬

‫بني‬

‫‪ ،‬وانهزم عمرو‬

‫بن‬

‫جرير‬

‫للفرزدلتى‬

‫]من‬

‫‪:‬‬

‫لقيطا‬

‫لم تشهد‬

‫وعمرو‬

‫وحاجبا‬

‫بن عمبرو‬

‫إذ‬

‫دعوا يا لدارم‬

‫وهذا البيت في قصيد؟ له‪.‬‬

‫يوم ذي نجب‪:‬‬ ‫ثئم التقوا‬

‫يوم ذي‬

‫نجب‬

‫‪ ،‬فكان الطفر لحتظلة‬

‫على‬

‫بني عامبر‪ ،‬وقتل يومئذ حسان‬

‫بن معاوية الكندقي‪،‬‬

‫حديث الحمس‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪59‬‬

‫أبو كبشة‬

‫وهو‬

‫‪ ،‬وأسر‬

‫؛ ففيه يقول‬

‫الالفيل‬

‫ومنهن‬

‫اذ‬

‫ونحن‬

‫يزيد‬

‫الفرزدق‬

‫نجى‬

‫وهذان‬

‫الطويل‬

‫]من‬

‫مالك‬

‫جعفر‬

‫أبو عامر‬

‫[‪:‬‬

‫على‬

‫نجن مالك‬

‫هامة ابن خويخلد‬

‫قززلي رنجلأ ركوض‬

‫نزيد على‬

‫أئم‬

‫الهزائم‬

‫الفراخ الجواثم‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫فقال جرير ]من‬

‫ونحن‬

‫الضعق‬

‫طفيل‬

‫ضربنا‬ ‫البيتان‬

‫بن‬

‫انكلابي ‪ ،‬وانهزم‬

‫الطفيل‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن كلاب‬

‫بن‬

‫الطويل‬

‫خضبنا‬

‫[‪:‬‬

‫تاجه‬

‫لابن كبشة‬

‫ولاقى امرأ‬

‫الخيل مصقعا‬

‫في ضخة‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫يوم جبلة ويوم ذي‬

‫وحديث‬

‫نجب‬

‫مما ذكرنا‪ ،‬وانما منعني من استقصائه ما ذكرت‬

‫أطول‬

‫يوم‬

‫في حديث‬

‫الفجار‪.‬‬

‫عود‬

‫الى ذكر‬ ‫قال‬

‫ما ابتدعه الحمس‪:‬‬ ‫‪ :‬ثم‬

‫ابن إسحاق‬

‫الأقط ‪ ،‬ولا يسلؤوا‬ ‫الأدم ‪ ،‬ما كانوا حرما‪،‬‬

‫من‬

‫الحل‬

‫الى الحرم‬

‫وهم‬

‫ثئم رفعوا‬

‫الحمس‬

‫اللقى‬

‫الحصمس‪:‬‬

‫حرم‬ ‫في‬

‫ألقاها إذا فرغ‬ ‫الثياب‬

‫عراة ‪ ،‬أما الرجال‬

‫فيه‬

‫ذلك‬

‫على‬

‫العرب‬

‫العرب‬

‫يذكر‬

‫كفى‬

‫يمسها‬

‫‪ ،‬فدانت‬

‫وهي‬

‫كذلك‬

‫تطوف‬

‫به‬

‫شيئا تركه‬

‫حزنأ كزي عليها‬

‫احداهن‬

‫على‬

‫ثيابها‬

‫ان‬

‫اشتظفوا‬

‫اذا‬

‫غيره‬ ‫عرفات‬

‫كلها‬

‫طعام‬

‫إلأ في‬ ‫جاؤوا‬

‫قدموا أول طوافهم‬

‫في‬

‫ثيابه‬

‫الأ دزعا‬

‫به معهم‬

‫إلأ في ثياب‬

‫التي جاء بها من الحل‬

‫أبدا‪ ،‬وكانت‬ ‫‪ ،‬وأفاضوا‬

‫بيوت‬

‫العرب‬ ‫منها‪،‬‬

‫مفزجا‬

‫تسفي‬

‫وطافوا‬

‫عليها‬

‫ثم‬

‫تلك‬ ‫بالبيت‬

‫تطوف‬

‫بالبيت ]من الرجز[‪:‬‬

‫فى ثيابه التي جاء فيها من‬ ‫من‬

‫هو‬

‫للحمس‬

‫أن يأكلوا من‬

‫‪ ،‬فطاف‬

‫ولا أحد‬

‫‪ ،‬ووقفوا‬

‫او كله‬

‫ثيابه فلا يقربه وهو‬

‫الحل‬

‫ثياب الحمس‬

‫عراة ‪ ،‬وأما النساء فتضع‬

‫اليوم يبدو بغضه‬ ‫ومن‬

‫ولم‬

‫ولا يستظلوا‬

‫ولا يطوفوا بالبيت‬

‫أو امرأه ولم يجد‬

‫لم ينتفع بها‪،‬‬ ‫ذلك‬

‫‪ ،‬فقالت امرأة من العرب‬

‫طاف‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬لا ينبغي‬

‫لأهل‬

‫منها شيئا طافوا‬

‫فيطوفون‬

‫منهم‬

‫بيتأ من‬

‫بالبيت عراة ‪.‬‬

‫طوافه ‪ ،‬ثم‬

‫اللقى ‪ ،‬فحملوا‬

‫‪ ،‬ولا يدخلوا‬

‫لهم ‪ ،‬حتى‬ ‫شعر‪،‬‬

‫جاؤوا حجاجا‬

‫فان تكرم منهم متكرم من رجل‬ ‫من‬

‫ذلك‬

‫أو عمارا‪،‬‬

‫اذا‬

‫؛ فان لم يجدوا‬

‫عند‬

‫ابتدعوا‬

‫السمن‬

‫في‬

‫أمورا لم تكن‬

‫قالوا ‪ :‬لا ينبغي‬

‫أن يأتقطوا‬

‫وما بدا مته‬ ‫الحل‬

‫يحبه‬

‫كائها‬

‫]من‬

‫ألقاها فلم ينتفع بها هو‬

‫فلا أحقه‬ ‫ولا غيره ‪ ،‬فقال قائل من‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫لقى بين ايدي الطائفين حريم‬

‫يقول ‪ :‬لا تصمق‪.‬‬

‫الإسلام‬

‫يبطل‬

‫فكانوا كذلك‬

‫ما ابتدعه الحمس‪:‬‬ ‫حئى‬

‫بعث‬

‫اله تعالى‬

‫محمدا‬

‫‪- -‬شن! ‪ -‬فأنزل‬

‫عليه حين‬

‫احكم‬

‫له دينه ‪ ،‬وشرع‬

‫له سنن‬

‫حخه‪:‬‬

‫اخبار الكفان من العرب‬

‫من اليهود والزهبان من الئصارى‬

‫والأحبار‬

‫‪،‬‬

‫ال!سيرة لابن هشام‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫‪69‬‬

‫(ثز‬

‫أفيضحوأ من‬ ‫والناس‬

‫قريشا؛‬

‫حيث‬

‫فيما كانوا حرموا‬ ‫الحل هن‬ ‫من‬

‫على‬

‫الطعام ‪:‬‬

‫حرم‬

‫زينة‬

‫نفضل‬

‫الالئئ‬

‫منه عن‬

‫الناس‬

‫رسول‬

‫‪2‬‬

‫لقو‬

‫يدفع‬

‫معهم‬

‫لمجيبطل‬

‫توفيقا من‬

‫الغهان‬

‫قنل‬

‫هن‬

‫الجن‬

‫الكاهن‬

‫تلك‬

‫ووقعت‬

‫السهب‬

‫فلما تقارب‬ ‫التي كانت‬

‫السمع‬

‫أمر رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فعرفوا‬

‫!‬

‫ربلم ثن‬

‫وأئ!‬

‫الألن!‬

‫ي!تتمع ا!ن‬

‫مجذ‬

‫‪.‬ا[ فلما سمعت‬ ‫السماء؛‬

‫منهما‬

‫فيلتبس‬

‫ذكر‬

‫جمب!‬

‫؟ن‬

‫!‬

‫الله عفيو‬

‫تسليما‬

‫اليفود‬

‫عهد‬

‫هي‬

‫من‬

‫كانت‬

‫ابتدعت‬

‫قريشق‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن مطعم‬

‫بن ابي‬

‫عثمان‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لقذ رايت‬ ‫بين قومه حتى‬

‫كثيرا‪.‬‬

‫النصارى‬

‫من‬

‫والكهان من العرب ‪ ،‬قد تحدثوا بافر‬ ‫والرفبان‬

‫عن‬

‫العرب‬

‫النصارى‬

‫هن‬

‫‪ ،‬وأما الكفان هن‬

‫فيه‬

‫لا تحجب‬

‫أموره ‪ ،‬لا تلقي‬

‫بن حزم‬

‫وا!زهبان‬

‫يهود‬

‫ذلك‬

‫لذلك‬

‫بالقذف‬

‫فعما‬

‫العرب‬ ‫من‬

‫فيه بالأ‪ ،‬حئى‬

‫وجدوا‬

‫فأتتهم به‬

‫الثجوم ‪ ،‬وكان‬ ‫بعثه‬

‫الله‬

‫تعالى‪،‬‬

‫؛ فعرفوها‪.‬‬

‫وحضر‬

‫الثاطين‬

‫مبعثه حجبت‬

‫فيها‪ ،‬فرموا بالنجوم ‪ ،‬فعرفت‬

‫وما أنكروا‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫يكند‪-2‬‬

‫حين‬

‫حين‬

‫سفيهنا‬

‫على‬

‫ألته‬

‫شطالا !‬

‫وأئا‬

‫الجن القرآن عرفت‬ ‫الأزض‬

‫الى‬

‫!‬

‫ائها‬

‫انما منعت‬

‫ما جاءهم‬

‫من‬

‫ظنئا‬

‫برئا‬

‫بيها وبين المقاعد‬

‫لأمر حدث‬

‫عليه خبر‬

‫أوص‬

‫اك‬

‫جذ‬

‫نرئنا‬

‫الله‬

‫(وأنا بهأ نقعه‬ ‫أ!‬

‫قبل ذلك‬ ‫|لخخة‬

‫أراد بهم‬

‫لئلأ‬

‫رئهتم‬

‫يشكل‬

‫‪ ،‬وقطع‬

‫افر‬

‫!‬

‫مقعد‬

‫رشدصا !!الجن‬

‫الوخي‬

‫عن‬

‫ألجن فقالوأ‬

‫ما اثخذ ص!حبة و!‬

‫كذبا‬

‫متها‬

‫في‬

‫الله‬

‫اذ حجبوا‬

‫أئه أشتمع نفر تن‬

‫وأئ! تعك‬

‫‪:‬‬

‫هن‬

‫الجن‬

‫ئفول اقيلش والجن على‬

‫أرلد بمن فى ا!زض‬

‫الله‬

‫يقصق‬

‫أ!ا !‬

‫قوله‬

‫فيه ؛ لوقوع‬

‫أن ذلك‬

‫(قل‬

‫أن لن‬

‫من السمع‬

‫السمع ‪ ،‬وحيل‬

‫الجن‬

‫رأوا ما رأوا‪:‬‬

‫ندرى‪ -‬أشر‬

‫وأثا‬

‫عن‬

‫بعثه ‪ -‬وهو‬

‫إلى ألزسثد ئامئا ياب ولن لئشرك‬

‫لم شهابم زصحها !‬

‫على‬

‫يؤم انقئمة كذلك‬

‫له بعرفالب مع الناس هن‬

‫أنبيائهم اليهم‬

‫لبوذون بر؟ل ئن أتجن فزادوهم رهقا !!‬

‫افل‬

‫قل‬

‫السمع‪:‬‬

‫يهدى‬

‫يقول‬

‫‪ ،‬وما‬

‫ابيه جبير‬

‫بعيير‬

‫من‬

‫السمع ‪ ،‬اذ كانت‬

‫تبارك وتعالى لنبيه محمد‬

‫ما عرفوا‬

‫عليه وعلى‬

‫بن عمرو‬ ‫عن‬

‫زمانه ؛ اما الأحبار‬

‫بغض‬

‫ألديا ضالصة‬

‫أفر الحمس‬

‫آله وسلم‬

‫‪ ،‬والأحبار‬

‫من‬

‫التي كانوا يذكزون‬

‫مسترقي‬

‫اثا سغنا قزانا‬

‫ولد"ا‬

‫يقع‬

‫هن‬

‫تقعد لاشتراق السمع‬

‫العباد؛ يقول‬

‫بن محمد‬

‫وانه لواقف‬

‫زمانه ‪ ،‬وما كان من‬

‫فيما تسترق‬

‫الأمور‬

‫طافوا عراة وحرموا‬

‫الأخبار من يهوب والرفبان من الئصارى‬

‫وصفة‬

‫لا يزال‬

‫ترجم‬

‫العرب‬

‫منعثه ‪ ،‬لما تقارب‬

‫في كتبهم هن‬

‫والكاهنة‬

‫من‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫صفته‬

‫الثاطين‬

‫نزول‬

‫قبل ان يتزل عليه الوخي‬ ‫الله‬

‫ما جاؤوا به من‬

‫القران ‪:‬‬

‫غلى‬

‫له صلى‬

‫منها؛‬

‫‪-‬ش!ر‪.‬‬

‫قبل‬

‫الله‬

‫وأنزل‬

‫الله‬

‫عليه‬

‫واشبوأ و! ت!رفوأ إن! ! يحعي انع!رفبن !‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫عبدالله بن أبي بكر‬

‫بن مطعم‬

‫عليها والإفاضة‬

‫لفذبن ءاموأ فى أتجؤة‬

‫عمه‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫‪ [32‬فوضع‬

‫ما ابتدعه الحمس‬

‫‪ ،‬عن‬

‫و!دوا‬

‫نافع بن جبير‪،‬‬

‫اخبار‬

‫الله‬

‫الله‬

‫والوقوف‬

‫ألرر! قل س‬

‫به رسوله‬

‫غفور‬

‫عند البيت حين‬

‫في ممبم‬

‫من‬

‫‪،31 :‬‬

‫بعث‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫متها‪،‬‬

‫‪-‬لمجح‬

‫ولبوسهم‬

‫ء والظتبت‬

‫لعباده‬

‫بالإسلام ‪ ،‬حين‬

‫‪-‬لمجح‬

‫سنة‬

‫يئمون !!الأعراف‬

‫بن جبير‬

‫رسول‬

‫الئاس هن‬

‫طعامهم‬

‫الحح‬

‫ألب!‬

‫الى عرفات‬

‫(يخبنى ادم ضذوأ زينبئ عد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فرفعهم‬

‫في‬

‫الله افتى أخرج‬

‫الله‬

‫سليمان‬

‫أفاض‬

‫‪ :‬العرب‬

‫اقاس‬

‫وأشنفؤوا‬

‫إت‬

‫أدئه‬

‫زحيص‬

‫!لاالبقرة‬

‫‪:‬‬

‫‪ 99‬ا[ يعني‬

‫بشيء‬

‫وأند ؟‬

‫ن‬

‫لل!شع فمن‬ ‫‪ :‬اء‪-‬‬

‫من خبر‬

‫الشبهة ‪ ،‬فامنوا وصذقوا‪،‬‬

‫من‬

‫الكهان‬

‫اخباز‪3‬‬

‫ابعيرب‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫والأ!حبابى‬

‫‪،‬‬

‫‪!..‬هـ ‪.‬ص‬

‫‪7.‬‬

‫ابيهيىد والزهبان‬

‫لأ؟‬

‫ء‬

‫(ولؤأ افي قؤمهز قذسرين !‬

‫ثئنم‬

‫الأ الحق‬ ‫ليوذون‬

‫رإك‬

‫بر!الى‪+‬‬

‫فئزل! بطن‬

‫طرلمجز‬

‫الأركق‬

‫ليجت‬

‫أافجى ب‬ ‫ظل‬

‫فئهض‬

‫هثام‬

‫الرهق‬

‫وهذا البيت في‬

‫ارجوزة‬

‫رؤبة بن العخاج يصف‬

‫‪ :‬افي اعؤذ‬

‫له‬

‫؛‬

‫والسفه‬

‫؛ والرهق‬

‫حمير وخش‬

‫وهذا البيت في أرجوزة‬ ‫رهقا شديدا‪،‬‬

‫ازهقتني‬

‫أن يزهقهما‬

‫(فخشيا‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫للرفي‬

‫بالنجوتم‬

‫أحد‬

‫بني‬

‫من‬

‫القذف‬

‫طغيظ‬

‫فن‬

‫الوادي‬

‫من ‪-‬الجق‬

‫*‬

‫رجالور من ‪-‬الإثئ!‬

‫؟ن‬

‫ؤعيرفنم‬

‫الليلة من‬

‫‪،‬‬

‫سافز‬

‫اذالأ‬

‫شنر ضا فيه‪.‬‬

‫لثقيف‬

‫رمي‬

‫بهذه‬

‫الخلق‬

‫هذا‬ ‫‪،‬‬

‫فما‬

‫الخلق‬

‫أصحابه‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ائذي‬

‫النجم‬

‫مولود‪ 3،‬مات‬

‫التسبيح‬

‫يهبط‬

‫نجن عئاميى‬

‫به؟"‬

‫موئود‪،‬‬

‫أفرا شمعه‬ ‫حئى‬

‫فوقنا فسئح!نا‬

‫يعقوب‬

‫حئى‬

‫لقول الرجل‬

‫للرجل‬

‫‪ :‬رهقت‬

‫الإثم أو العسر الذي‬

‫حملا‬

‫شديدا‪،‬‬

‫تعالى‬

‫ائذي حملتني‬ ‫(و!‬

‫كتاب‬

‫وفي‬

‫ترخقتئ من أمرى عت!يم !‪ 1‬الكهف ‪:‬‬

‫بن عتبة بن المغيرة بن الأحنس‬ ‫الحيئ من‬

‫‪ ،‬وائفم‬

‫ثقيف‬

‫وانكرها‬

‫وان‬

‫كانت‬

‫جاؤوا‬

‫‪ ،‬أنه حدث‬

‫الله‬

‫‪3‬‬

‫لم‬

‫‪.،‬‬

‫رجل‬

‫الى‬

‫فان كانت‬

‫النجوم‬

‫معالم‬

‫غيرها‪،‬‬

‫نجوما‬

‫يقال‬

‫له‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫الم تز ما حدث‬

‫؛ التي يفتدى‬

‫الناس في معايشهم‬ ‫وهي‬

‫‪ ،‬إن أول العرب‬

‫منهم‬

‫رايا‪ ،‬فقالوا له ‪ :‬يا عمرو‪،‬‬

‫والشتاء لما يضلح‬ ‫فيها‪،‬‬

‫الرهق‬

‫الشهب‪:‬‬

‫العرب‬

‫التي يرمى‬

‫؛ هي‬

‫حالها؛‬

‫ثابتة على‬

‫بن‬

‫في‬

‫بها في‬

‫فزع‬ ‫أمية‬

‫السماء‬

‫البر والبحر‬

‫بها فهو‬

‫والله‬

‫فهذا لأمبر أراد‬

‫طيئ‬

‫الله‬

‫به‬

‫الشهب‪:‬‬

‫عن‬

‫‪ :‬وذكر محمد‬

‫عندالله‬ ‫يرمى‬

‫تذنو منه فتأخذه‬

‫أو لا تاخذه ؟ قال‬

‫هو؟‬

‫النبي س!‪ %‬يحدث‬

‫‪ ،‬عن‬

‫المرفقا‬

‫!أ الكهف ‪ [08 :‬وقوله ‪:‬‬

‫أذهى‬

‫ائذي‬

‫أمن‬

‫السيء‬

‫ايضا ‪ :‬مصدر‬

‫النجوم ؟ قال ‪ :‬بلى ‪ ،‬فانظروا؛‬

‫بها الأتواء من‬

‫الذتيا وهلاك‬

‫الهئامة‬ ‫ايضا ‪ :‬طلبك‬

‫رأيا في‬

‫الضيف‬

‫بن‬

‫الإثم او العسر‬

‫بها ‪ -‬هذا‬

‫؛ قال ‪ :‬وكان‬

‫رؤبة‬

‫العجاج‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫وافشغرزن من خوف‬

‫؛ والرهق‬

‫و!قرا‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ -‬خين‬

‫علاج‬

‫وتغرف‬

‫من‬

‫الخرت"‪،‬‬

‫قزيش‬

‫تما‬

‫أمن الرجز[‪:‬‬

‫اي ‪ :‬حملت‬

‫أمية يذكر‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫له‬

‫قال‬

‫ت!نمتبي‬

‫بضبضن‬

‫خنقه‬

‫بعزيز هدا‬

‫خمولى الجنكا‪-:‬‬ ‫مق‬

‫(وأت!‬

‫‪3‬‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫الالقيان‬

‫اذ‬

‫طالب‬

‫كان‬

‫‪،6‬ءانهلا‬

‫الربخل‬

‫منما‬

‫بعر مولن مصذقا‬

‫بينئديه يهدممآ‬

‫الرهق‪:‬‬

‫قال‬

‫هذا‬

‫أفزل‬

‫أالاضان!‪.‬ور ‪ 92‬ت !‪ ،،‬الايخة ‪ .‬وكان‬

‫ئن أتجن كرادوعتم رخقا !!‬

‫ؤإد فن‬

‫‪3‬‬

‫تفسير‬

‫ئتنتقيم !!‬

‫قالوا‬

‫سمغنا !ئئا‬

‫إتا‬

‫لمحمؤمنما‬

‫من النممابىئ‬

‫‪ ،‬عن‬

‫نفر من‬

‫قالوا ‪ :‬يا نبيئ‬

‫فقال رسول‬

‫حملة‬

‫بن منعلم بن شهاب‬

‫الله‬

‫الله‬

‫!‬

‫العرثى ‪ ،‬فـئحوا‬

‫يتتهي‬ ‫لتسبيحهم‬

‫اتى السماء‬ ‫‪ ،‬فيكولون‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫‪ ،‬كنا نقول‬

‫‪" :‬لتس‬ ‫ذسيح‬

‫ان رسول‬ ‫حين‬

‫فلك‬

‫كذلك‬

‫ثئا يقول‬ ‫من‬

‫الله‬

‫فوقكم‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫‪ ،‬فـيح‬ ‫بعصفم‬ ‫مم‬

‫تقولون‬

‫هذا‬

‫بيئ قال لهم ‪8 :‬ما كتثم‬

‫رايناها يرمى‬

‫من قحتهم‬

‫الذتيا فئسئحوا‪،‬‬ ‫‪ :‬الا تشألون‬

‫الرهري ‪ ،‬عن‬

‫علي‬

‫بن الحسين‬

‫بن علي‬

‫بن أبي‬

‫بها ‪ :‬مات‬

‫الئه‬

‫تبارك ولعالى كان‬

‫لتشبيحهم‬ ‫لبنفس‬

‫سئحرا‪،‬‬

‫ملك‬

‫‪ ،‬مئك‬

‫من‬

‫‪ :‬مم‬ ‫فيقولون‬

‫تحت‬

‫ملك‬

‫اذا‬

‫‪ ،‬ولد‬

‫قضى‬

‫في‬

‫ذلك ‪ ،‬فلا يزال‬

‫سئحتم؟‬ ‫مثل‬

‫في‬

‫فيقرلون‬ ‫ذلك‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫‪:‬لأ‬

‫سيح‬

‫يتتهوا‬

‫اخباز الغفان من العرب‬

‫من اليهود والزهبان من الئصارى‬

‫والأحبار‬

‫‪،‬‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪89‬‬

‫فيهبط‬

‫به الخبر‬

‫توهبم‬

‫على‬

‫مق‬

‫الكفان فيصيبون‬ ‫فاتقطعت‬

‫سماء‬

‫واختلافي‬

‫اليوم ‪،‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫فقالت‬ ‫شعوفي‬

‫‪ ،‬تضرع‬

‫قال‬

‫"‬

‫فيه كغب‬

‫أهل‬

‫في‬

‫كانت‬

‫‪ :‬الغيطلة‬

‫وقعة‬

‫‪ :‬من‬

‫فرفع‬

‫ان شاء‬

‫الله‬

‫يخبر‬

‫قومه‬

‫بن‬

‫عمر‬ ‫قال‬

‫ععر‬

‫السماء‬

‫‪ ،‬ومكثه‬

‫الخطاب‬

‫ابن اسحاق‬

‫طويلا‪،‬‬

‫فيكم‬

‫وسواد‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫المسجد‬

‫يريد ععر‬

‫لقد كان‬

‫كاهنا في‬ ‫فال‬

‫مرة‬

‫الطويل‬

‫قرلأ‬

‫بالسعب‬

‫بن‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ثم‬

‫عبد‬

‫لها ‪ :‬الغيطلة ‪ ،‬كانت‬

‫قال ‪ :‬أذر ما أذر‪،‬‬

‫‪ ،‬فأنقض‬

‫قالوا‪ :‬ماذا يريد؟‬

‫؛ فعرفوا‬

‫مناة بن‬

‫انه ائذي‬

‫تحتها‪،‬‬ ‫ان هذا‬

‫كان‬

‫كنانة اخوة‬

‫جاء‬

‫مدلح‬

‫بني خل!‬

‫تبدلوا‬ ‫بن عمرو‬

‫عفبر ونحر؟‬

‫يوم‬

‫ثم قال ‪ :‬شعوب‬

‫لأمر هو‬

‫ما‬

‫كالن ‪ ،‬فانظروا‬

‫به الى صاحبته‪.‬‬

‫بن‬

‫أم الغياطل‬

‫مزة ‪ ،‬وهي‬

‫بن هصيص‬

‫بنا والغياطل‬

‫قيضا‬

‫؛ وهذا البيت في قصيدة‬

‫بن نافع الجرشيئ ‪ ،‬ان جتبا‪،‬‬

‫علي‬ ‫الله‬

‫!‬

‫وانتشر في العرب‬

‫ثم‬

‫جعل‬

‫بن‬ ‫من‬

‫يتزو‪،‬‬

‫طلعت‬

‫قليل ؛ ثم اشتد‬

‫قارب‬

‫له ساذكرها‬

‫؛ فلما نطر‬

‫الجاهلئة ؟ فسلم‬ ‫ففل‬

‫كتت‬

‫كاهنا‬

‫السمس‬

‫في‬

‫جبله‬

‫اليمن ‪ ،‬كان لهم كاهن‬

‫له جتب‬

‫‪ :‬انظر‬

‫‪-‬فوقف‬

‫لهم قائما متكئا على‬

‫من‬

‫راجعا‬

‫الله‬

‫حيث‬

‫اكرم‬

‫لنا‬

‫في‬

‫في أنر هذا الرجل‪،‬‬

‫محمدا‬

‫قومبى له‪،‬‬

‫واضطفاه‬

‫جاء ‪.‬‬

‫‪ ،‬وطقر‬

‫كا‬

‫‪:‬‬

‫لا اتهم ‪ ،‬عن‬

‫عليه‬

‫قالت‬

‫بطنا هن‬

‫ثئم قال ‪ :‬ائها الئاس ‪ ،‬انه‬

‫عبدالله بن‬

‫هو جالسق في الئاص في مسجد‬

‫له ‪:‬‬

‫بني سفبم‬ ‫تحتها‪،‬‬

‫يقال‬

‫كاهنة‬

‫في‬

‫[‪:‬‬

‫من بني سفم‬

‫ايها الناس‬

‫بن الخطاب‬

‫أصر‬

‫بن أبي‬

‫لبيبة‬

‫عليئ بن‬

‫عنه‪.‬‬

‫الليالي ‪ ،‬فأتقض‬

‫جبله ‪ ،‬فنزل عليهم ‪ -‬حين‬

‫الخطاب‬

‫المومنين‪،‬‬

‫الـياطين بهذه التجوم انتى يفذفون بها‪،‬‬

‫بنبوة النبي مجي!‪:%‬‬

‫بينا‬

‫نجن‬

‫‪ ،‬فيتحذث‬

‫تعالى‪.‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫له في اذفل‬

‫قلبه وحشاه‬

‫محمد‬

‫ابن شهالب‬

‫بدبى واحد‬

‫بني‬

‫في قوله ]من‬

‫الجاهلية ‪ ،‬فلما ذكر أمر رسول‬

‫رأشه‬

‫عن‬

‫ويصيبون‬

‫به‬

‫‪.[235‬‬

‫العلم ‪ :‬ان افراة من‬

‫ليلة من‬

‫أخلام قوبم‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الى‬

‫الروض‬

‫؛ فلما بلغ ذلك‬

‫فقيل لولدها‪ :‬الغياطل ‪ ،‬وهم‬

‫واجتمعوا‬

‫الأنف‬

‫حجب‬ ‫‪/1‬‬

‫‪ ،‬فيخطئون‬

‫به‬

‫‪ :-‬ما يريد؟ ثم جاءها ليلة أخرى‬

‫لجنوب‬

‫حئى‬

‫لقذ سفهت‬

‫كاهن‬

‫فيحذثوهم‬

‫عز وجل‬

‫بن أبي جعفر‪،‬‬

‫بغض‬

‫صاحبها‬

‫‪ -‬حين‬

‫ابن هشام‬

‫جنب‬

‫الأزض‬

‫الئه‬

‫عنهم ‪ ،‬بمثل حديث‬

‫بلغها ذلك‬

‫ائذين ذكر ابو طالب‬

‫في‬

‫أهل‬

‫ثم ان‬

‫انظر‬

‫أ‬

‫عمرو‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫فما عرفوه‬

‫موضعها؛‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫الى السماء‬

‫الـياطين‬

‫بني سهم‪:‬‬

‫الجاهلئة ‪ ،‬فلما جاءها‬

‫قريش‬

‫بغضا‪،‬‬

‫كهانة‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ما هو؟‬

‫فلا‬

‫بن عليئ رضي‬

‫الغيطلة كاهنة‬

‫حئى‬

‫‪ ،‬ثم يةتوا به الكفان‬

‫بغضا ويخطئون‬

‫الكهانة‬

‫الحسين‬

‫الى سماء‪،‬‬

‫ينعص‬

‫الذتيا‪ ،‬فيتحدثوا‬

‫به‬

‫‪ ،‬فتنشرقه‬

‫بالسمع‬

‫اليه‬

‫الرجل‬ ‫في‬

‫عمر‬

‫!‬

‫؛ ثم جلس‬ ‫الجاهلئة؟‬

‫كعب‬

‫رسول‬

‫مولى‬

‫الله‬

‫عثمان‬

‫!؟‬

‫اذ‬

‫بن‬

‫عفان‬

‫أقبل رجل‬

‫قال ‪ :‬ان هذا الرجل لعلى شركه‬ ‫؟ فقال‬ ‫فقال‬

‫الرجل‬

‫له عمر‬ ‫‪ :‬سبحان‬

‫!ته ‪ :‬هل‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬اته حدث‬

‫ن‬

‫من العرب داخلا‬ ‫ها فارقه بعد‪-،‬‬

‫أضلمت؟‬

‫يا أمير‬

‫‪:‬‬

‫قال ‪ :‬نعغ‬

‫المؤمنين‬

‫!‬

‫إ‬

‫أ‬

‫حملة‬

‫‪ ،‬فيقال‬

‫‪ :‬مم‬

‫فيقولون‬

‫الله‬

‫خنقه‬

‫وكذا‪،‬‬

‫الذي‬

‫أ‬

‫الى‬

‫العرض‬

‫لهم‬

‫سئحتم؟‬

‫‪ :‬قضى‬

‫في‬

‫كذا‬

‫للأمر‬

‫كان ‪،‬‬

‫ؤ‬ ‫يا‬

‫! لقذ‬

‫اتذاز يفود‬

‫الد !ك!‬

‫برسول‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪99‬‬

‫خلت‬

‫في‬

‫كنا في‬

‫نعم‬

‫واستفبلمني‬

‫الجاهلية‬

‫على‬

‫والله يا امير‬

‫الإشلام‬

‫قنل‬

‫بأمر ما ارال‬ ‫من‬

‫شز‬

‫المومنين‬

‫بشفر‬

‫‪،‬‬

‫قلته لأحد‬

‫رعيتك‬

‫من‬

‫هذا ؛ نغبد الأصنام‬

‫لقد‬

‫او شيعه‬

‫كتت‬

‫في‬

‫كاهنا‬

‫متذ‬

‫ونعتنق‬

‫الجاهلئة‬

‫؛ فقال ‪ :‬الم تر الى‬

‫وليت‬

‫ما وليت‬

‫الأوثان ؛ حتى‬

‫؛‬

‫الجن‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫اكرمنا‬

‫فاخبرني‬

‫وانجلاسها‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ما‬

‫واياسها‬

‫من‬

‫عمر‬

‫برسوله‬

‫الله‬

‫جاءل‬

‫‪ :‬اللهم‬

‫به صاحبك‬

‫دينها‪،‬‬

‫غفرا؛‬

‫وبالإشلام‬

‫؛‬

‫قال‬

‫ولحوقها‬

‫قد‬

‫؛ قال ‪:‬‬

‫جاءني‬

‫‪:‬‬

‫بالقلاص‬

‫واخلاصها‪.‬‬

‫‪ :‬هذا‬

‫قال ابن هثام‬

‫الكلام‬

‫قال عبدالله بن كعب‬ ‫الجاهلية في‬ ‫سمغت‬

‫من‬

‫نفبر‬

‫من جوف‬

‫يا ذريح‬

‫قال‬

‫انر‬

‫‪،‬‬

‫ابن‬

‫قريش‬

‫رجل‬

‫يصيح‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫وانثدني بعض‬

‫بن الخطاب‬

‫‪ ،‬قد ذبح له رجل‬

‫العخل‬ ‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وليس‬

‫‪ :‬فقال عمر‬

‫صوتا‬

‫نجيح‬

‫هثام‬

‫سجع‬

‫بشعر‪.‬‬

‫ما سمعت‬ ‫‪،‬‬

‫‪ :‬رجل‬

‫يقول‬

‫يصيح‬

‫من‬

‫صوتا‬ ‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫العرب‬

‫قط‬

‫أتفذ‬

‫لا اله الأ‬

‫الله‪.‬‬

‫بلسان‬

‫اهل العلم بالشعر أمن‬

‫عند ذلك‬

‫‪،‬‬

‫فصيح‬

‫‪ :‬فهذا ما‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بلغنا‬

‫اليهود تنذر العرب‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫الإشلام ‪ ،‬مع رخمة‬ ‫وكانوا اهل‬ ‫يكرهون‬

‫كتاب‬

‫قالوا‬

‫لنأ‬

‫اليه‬

‫نما معهتم وكانوا من‬

‫البهفرفي !!‬

‫قال‬

‫أفتح‬

‫ابن‬

‫بيننا وفي‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عبدالأشهل ‪ ،‬عن‬ ‫بني‬

‫عبدالأشهل‬

‫زمان‬

‫!‬

‫قبل‬

‫لا اله الأ‬

‫الله‪.‬‬

‫الله ءحم!م‬

‫بن‬

‫نزل‬ ‫كل‬

‫‪ ،‬عن‬

‫قتادة‬

‫من‬ ‫لا‬

‫رجال‬

‫دعانا إلى‬ ‫الايات‬

‫الذين كفورا‬

‫يهود‪،‬‬

‫شرل‬

‫كئا أفل‬

‫تزال بيننا وبينهم شروز‪،‬‬

‫الان نقتلكم‬

‫هؤلاء‬

‫رجالي من‬

‫قومه ‪ ،‬قالوا‪ :‬إن مما دعانا الى‬

‫معه‬

‫عاد‬

‫قتل‬

‫الله‬

‫تعالى ‪ ،‬وعرفنا‬

‫من‬

‫البقرة ‪( :‬ولضا‬

‫فلنا‬

‫نا‬

‫جاءعم‬

‫‪ ،‬أصحاب‬

‫فاذا نلنا منهم‬

‫وارم ‪ ،‬فكنا‬

‫بعض‬

‫كثيرا ما نسمع‬

‫ما كانوا يتوغدوننا‬ ‫جاءمتم كتب‬

‫عرفوأ‬

‫اوثان‪،‬‬

‫من‬

‫!ونأ‬

‫ذلك‬

‫به فبادرناهم‬

‫عند‬

‫بةء‬

‫ما‬

‫الله مصذق‬

‫فلعنة‬

‫الله على‬

‫‪.[98 :‬‬

‫يالحق‬

‫‪ :‬يستنصرون‬

‫وأنت‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫سلمة‬

‫ئبعث‬

‫اجبناه حين‬

‫ب!ننتعوت‬

‫‪ :‬يستفتحون‬

‫قوفا‬

‫‪:‬‬

‫برشول‬

‫لنا‪ ،‬وكانت‬

‫نبي‬

‫به‬

‫أ‬

‫يفود‬

‫بن عمر‬

‫ليس‬

‫‪ ،‬ففينا وفيهم‬

‫البقرة‬

‫هشام‬

‫علم‬

‫رسوله‬

‫‪ ،‬فامنا به وكفروا‬

‫منه‬

‫الكهان من العرب ‪.‬‬

‫عاصم‬

‫‪ :‬انه تقارب‬

‫منهم ‪ ،‬فلما بعث‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫قبيل الإشلام بشفير أو شيعه ‪ ،‬يقول ‪:‬‬

‫وشدها العيس بأخلاسها‬ ‫ما مؤمنو الجن كأتجاسها‬

‫تعالى وهداه ‪ ،‬لما كنا نسمع‬

‫‪ ،‬عندهم‬

‫الله‬

‫فنحن‬

‫ليقسم‬

‫النبي ىلمج!إ‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫الله‬

‫عخلا‪،‬‬

‫ننتطر قسمه‬

‫لنا منه ‪ ،‬إذ‬

‫السريع [‪:‬‬

‫انذاز‬

‫بمبعث‬

‫يحدث‬

‫يقول‬

‫دابلاسها‬ ‫للجن‬ ‫عجبت‬ ‫تفوي الى مكة تنغي الهدى‬ ‫عن‬

‫الناس ‪:‬‬

‫والله‬

‫اني لعتد وثنن من‬

‫أوثان‬

‫ضير‬

‫صالح‬

‫بن سلامة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فخرج‬

‫آلقيئ!‬

‫‪،‬‬

‫وششفتحون‬

‫أ الأعراف‬

‫ايضا‬

‫‪ :‬يتحاكمون‬

‫‪.[98 :‬‬

‫بن ابراهيم بن عبدالرحمن‬

‫بن وقش‬

‫علينا يوما من‬

‫ وكان سلمة‬‫بيته حتى‬

‫‪،‬‬

‫وفي‬

‫كتاب‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫‪:‬‬

‫(رنجا‬

‫بن عوف‬

‫من أصحاب‬

‫وقف‬

‫على‬

‫بني‬

‫‪ ،‬عن‬

‫محمود‬

‫بدر ‪ -‬قال ‪ :‬كان‬ ‫عبدالأشهل‬

‫بن لبيد أخي‬ ‫لنا‬

‫‪ ،‬قال‬

‫بني‬

‫جار من يهود في‬

‫سلمة‬

‫‪ :‬وانا يومئذ‬

‫اليهود‬

‫ينذر‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عثم كان‬

‫معهم‬

‫اسلام‬

‫في‬

‫فيه‬

‫جاهليتهم‬

‫بين‬

‫‪-‬اطهيرنا‪،‬‬

‫قالي‬

‫‪3‬‬

‫النبي‬

‫عاصم‬

‫سعية‬

‫لغلإآ‬

‫عمره‬

‫قلصي‬

‫بمبعث‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ثعلبة بن‬

‫ما‬

‫بيده الى‬

‫بن‬

‫‪ ،‬واسيد‬

‫بن‬

‫غي‬

‫قابط ‪:‬‬

‫ميث‬

‫قلنا‬

‫‪:‬ء‬

‫انك‬

‫يا‬

‫اجملمفى‬

‫فيهنت‬

‫إرجو‬

‫ودييصي‬

‫ا!لذرإري‬

‫ايق يمجث‬

‫ر وإلحسياء‬

‫ص‪،-‬قلط‬

‫بجمثط‬

‫ر‪+‬سيرله‬

‫والله إنه‬

‫للنبيئ‬

‫الذي‬

‫فنزلوا وأسلموا‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ذلك‬

‫يهؤير‪،‬‬

‫قإليء‪:‬‬

‫‪-‬نج!ني‬

‫عمون‬

‫‪،‬‬

‫و!'‬

‫كان‬

‫وكد‬

‫‪،،‬‬

‫اليكم‬

‫بلغنا‬

‫ما‬

‫!ن!لمإبئ‬

‫مئبثمأ‬

‫‪-‬‬

‫قالي إفي ا‬

‫لم!مكل!قاكأ‪.‬سلالأ‬

‫عياييي‬

‫؟‬

‫قالبما‬

‫أ‬

‫‪7‬‬

‫وبهيئثني‬

‫‪. :‬ءجلروصش إييملعالط‬

‫‪7‬‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫؟‬

‫جمإصم‬

‫الفأ!زلعيئ مى‬

‫من‬

‫شيخ‬

‫إلي‬

‫فطر‬

‫الليلى‬

‫تمالما‬

‫‪-‬‬

‫‪7:‬‬

‫!وفي‬

‫فقلشا‬

‫؟لا‬

‫!!‬

‫حرتنا‬

‫*‬

‫بتي ‪-‬فر!ه‪،‬‬

‫لا‪،‬‬

‫لاتالى‪:‬‬

‫من‬

‫وأنها‬

‫جئى‬

‫البهيابى‬

‫له ‪! :‬حب‬

‫!‪-7‬‬

‫لأ‬

‫فأل‪،‬‬

‫قبريظة‬

‫فيقول‬

‫!‬

‫‪ 7‬س‪-‬‬

‫! ‪.‬‬

‫خركج‬

‫لجه‬

‫ا‬

‫د‬

‫هزلا‪-،‬‬

‫قالوا!‪:‬‬

‫ى‪!+-‬‬

‫"‬

‫لالا‪،‬ء‬

‫‪-2‬‬

‫‪7‬‬

‫‪! ،‬ني‬

‫* ‪،‬ط‪ 6‬م‬

‫!عالاسبىأيخغ!‬

‫من‬

‫‪!،‬مليلوكا‬

‫تي!لى‬

‫!فلى‬

‫ل‪!/‬ووخقط‬

‫مجلسه‬

‫حتى‬

‫‪+‬يبعثيء‬

‫ائه‬

‫؟‬

‫‪"-+‬‬

‫‪-:-‬س‪2‬‬

‫تمز‬

‫فلما عرف‬

‫فإد‬

‫‪:‬‬

‫‪،.‬‬

‫م!امح!ر*ه‬

‫بب!قلق‬

‫ص!‬

‫لنا‪،‬‬

‫تمبر‪ ،‬او مدين‬

‫عتدنا‪،‬‬

‫إخطداث!‬

‫فئك!قؤا‪.‬جمن!هابالا‬

‫ليس‪،.‬به‬

‫!بئتي تريظة‬

‫"كا‪/-‬وهنوه‪،،‬ليلدة‬

‫‪،‬بئملنه‬

‫لمحا‪-‬ىمجمثيير‬

‫كانوا‬

‫اطن الهيمإق !استه!مق‬

‫الوفاة‬

‫!ئد‬

‫للفئيهء!‬

‫وإدله‬

‫‪ :‬صاعأ‬

‫‪،‬‬

‫لا‪+‬‬

‫لي ‪ :‬قل‬

‫اب!ض‪،+‬ايبؤييىخوالمجوع‬

‫ئد‪( /‬ظبل‬

‫كدري‬

‫مبن ي!هودأ مق‬

‫لنا‪ ،‬فوالله ما يبرح‬

‫سوالخ!ر!‪،‬ا!د‬

‫نبي‬

‫اخوة‬

‫لا‬

‫ءيا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثئم حضرته‬

‫فلا كسم!ن‬

‫!ليا‬

‫* اج!رج‬

‫له‬

‫الله‬

‫‪:‬ي‬

‫ط!‬

‫‪ .‬كال‬

‫رجلا‬

‫‪،-‬ظهرنا‪،‬ع‬

‫له ‪ :‬كم؟‬

‫ابخبئ‬

‫لجنه‬

‫غالما‬

‫بى‬

‫فيستسقي‬

‫ولا ثلاث‬

‫؟‬

‫قك‬

‫صبيدبم ‪ -‬ففر ‪-‬بن؟بهني)"هدل‬

‫‪ ،‬فنقول‬

‫‪-‬البلدة اتو!ئف!‬

‫يهود‪.‬‬

‫‪/‬حديث‬

‫!‬

‫اية ذللئي؟‬

‫ثم‬

‫!!الديإء‪،‬‬

‫خ ‪/‬بر‬

‫‪37‬‬

‫"‬

‫!و‬

‫؟‬

‫لم!لأبس‬

‫لج!بمن!‪!33‬غريظض!لا!‬

‫لهوممبصمفتهلمكل*‬

‫‪"3،‬برال!مملنهع‬

‫وأفليهم‪.‬‬

‫احبار‬

‫‪-‬‬

‫‪7‬‬

‫عنا ال!ولاكليا‬

‫‪.‬جمن يير!ق‬

‫لمنعيهم‬

‫وأموالهم‬

‫*لأ‬

‫ابفاربمي‬

‫بن‬

‫فيه ‪.‬ابغصلجلهئيانه‪!،‬‬

‫عن‬

‫ليسى‬

‫!‬

‫أقالي*‬

‫‪،‬‬

‫؟‪.‬‬

‫الهـ!ر‪ ،‬ءيج!رنه‬

‫! فما‬

‫؟ما ذهب‬

‫ليجسدا‬

‫به ‪.‬‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬قلت‪:‬‬

‫ظاهر‬

‫ؤجمايه‬

‫لإوسحاصر؟بني‬

‫دماءهم‬

‫ع‬

‫هذ؟‬

‫!لا‬

‫‪،‬‬

‫عن‬

‫؟"‬

‫صدقة‬

‫أحنرجمحبي‬

‫!ا!فيهم‬

‫نجالف!‬

‫عهد‬

‫‪ :‬فهذا‬

‫الى‬

‫بنا‬

‫يدجمشر‬

‫وكفر‬

‫‪:‬‬

‫إ‬

‫توا*لى؟‬

‫يخبرالله‬

‫به بغعأ‬

‫ا‪/‬لإسلام بسنين ‪ ،‬عحل‬

‫مر؟ ولا مرتين‬

‫تبروفي‬

‫"انمإ‬

‫‪/‬فإتبعه‬

‫لمطه‬

‫غير‬

‫م!‬

‫‪ ،‬وأحرزوا‬

‫اسحاق‬

‫بين يدي‬

‫ثئم يخرج‬

‫‪ ،‬قد فعل‬

‫‪-‬مجيثر‬

‫قتادة‬

‫‪/-‬ال!!لام‬

‫‪.‬‬

‫‪%‬فسلإم‬

‫لم‬

‫‪3‬‬

‫كا‬

‫السحابة‬

‫قال ‪ :‬فنخرجها‪،‬‬ ‫ونسقى‬

‫‪،‬للى‬

‫مخرجكم‬

‫‪3‬‬

‫شعير‪،‬‬

‫تقدموا‬

‫‪3‬‬

‫من‬

‫‪ :‬لا‬

‫ولبهن‬

‫منه ‪ ،‬فاقام عندنا فكنا اذا قج!‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫والله‬

‫‪:‬‬

‫فامخا‬

‫به‬

‫سعية ‪ ،‬واسد‬

‫‪3‬‬

‫لا يصلي‬

‫فيقول‬

‫الخمس‬

‫بدلاربهه‬

‫بن‬

‫الثام‪--،‬يقلل ‪-‬له ‪ :‬اجمق الهيبلن‪. ،‬فدبم علينا قبيل‬ ‫اقضل‬

‫‪،‬‬

‫قال!‬

‫يا فلان‬

‫‪ :‬ومتى‬

‫سهـلمة‬

‫توبىء في‬

‫رف!‬

‫ع!‪:‬‬ ‫عمر‬

‫ثم‪/‬كانجوا ساد(تهم‬

‫واليمن ‪،‬‬

‫ويحك‬

‫فقإيبرا‬

‫‪،‬‬

‫كليز‬

‫ءس‬

‫‪+‬‬

‫ببون‬

‫فيبما*وقال‪،‬‬

‫‪1‬‬

‫!‪-‬‬

‫تمملمأن‬

‫‪-‬كا‬

‫!ال!‬

‫‪-‬‬

‫لمء؟‬

‫‪-‬‬

‫‪!.‬ئه‬

‫‪،.،‬‬

‫بر‬

‫‪-‬‬

‫الإيدهارىدظ"‪-‬‬ ‫كا‬

‫!جمنيط‪-‬ررحمسل!‬

‫فابكمعا‬

‫ء‬

‫خا‬

‫‪!2‬‬

‫؟‪-‬؟‪)3‬‬

‫‪!..‬ا‬

‫ء"‪+‬‬

‫ءهـلإ‪---‬‬

‫كغ‬ ‫جمن‬

‫‪.‬ص لا‪! /‬في ‪:‬ء‬

‫‪3-‬ء‬

‫‪،‬د‪،-‬‬

‫مخ!يهنيد برر !ا‬ ‫!!‬

‫!أجمهان‬

‫دا من‬

‫‪3‬ش!‪-‬ىء‬ ‫ا!كا‬

‫جمن‬ ‫ا!!‬

‫لأ‬

‫‪!7‬ط‬

‫أ‬

‫‪،‬لا!‬

‫؟جم!لأدل!ت‬

‫لي‬

‫‪3‬‬

‫الهيبان‬

‫برهبر‬

‫تلتيمالمبنا‬

‫حي‬

‫الئار غدا‪،‬‬

‫مكة‬

‫فقالوا‬

‫له‬

‫المو‪/‬قي‬

‫ءفقالوا‬

‫داهـ‪!3‬يخيها حغبن *فىنار طجبزون‬

‫الئار "أ!ظم‬ ‫‪:‬‬

‫‪-‬يطد‬

‫وال!رإ‪،‬د!‬

‫و‬

‫!‬

‫يسبتتفد‬

‫وي'‬

‫هذا‬

‫ا‬

‫مق‬

‫ابئ‬

‫تلب‬

‫لأ‬

‫فلافي‬

‫ابميست‬

‫تلك‬

‫البلاد‪ ،‬وأشار‬

‫ييجمعوله‬

‫الذي‬

‫من‬

‫اق له بجطه‬

‫!موتبم‬

‫!‬

‫الله‬

‫ب!‪،‬‬

‫ينجو‬

‫ورسد‬

‫يبغثويئ‬

‫‪/‬‬

‫بعث‬

‫إمحمدا‬

‫ان‬

‫بأن‬

‫‪،‬إق‬

‫يعد‬

‫كال!‬

‫بمعثا كائق‬

‫ص‪7‬‬

‫بستأ‬

‫فقالي!‪:‬‬

‫يحيفب‬

‫؛‬

‫هذه‬

‫كائنأ‬

‫الئاس‬

‫أوثان‬

‫‪-‬قرممؤن‬

‫أن‬

‫ليإلج!مإب‬

‫‪7‬‬

‫مبعوث‬

‫اخدثهم‬

‫من‬

‫عليه‬

‫نحو‬

‫هذا‬

‫واكالذي‬

‫اياه فيطينونه‬

‫(‬

‫يدخلونه‬

‫ابن‬

‫! او‬

‫قهاد‪ :‬نجعم‬

‫قرى‬

‫لقبربم أهل‬

‫‪،‬‬

‫‪3‬‬

‫لأيا‬

‫بأعفإليم؟‬

‫يا‬

‫فلإن‬

‫!نقا ‪2‬ل‬

‫بئلمك‬

‫لث!رفيءأ!جاب!‬

‫إ‬

‫‪-‬ولئارز‪-،‬‬

‫له ‪ :‬ويحلب‬

‫قال‪!-‬‬

‫‪-‬بردة ‪-‬لي ءمضطحع‬

‫‪3‬‬

‫من‬

‫والجنة‬

‫!فيه سئأ ‪ ،7‬علي‬

‫ف!ا‬

‫(هلي‬

‫ىلفناصع‬

‫‪-،‬بهفنمكر‪+‬الهـقيامة والبفمف‬

‫م‬

‫اسلام س!ل!مان‬

‫ا‪.‬نجدث‬

‫نبي‬

‫! ه‬

‫‪3‬‬

‫حديث‬

‫"السيرة لابن هشام ‪،‬‬

‫كنى‪3،‬‬

‫خقزفق!جقإب!!‬

‫حديث‬

‫اسلام‬

‫سلمان ! ه‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪101‬‬

‫لها ‪ :‬جيئ ؛ وكان‬

‫كما تحبس‬

‫أبي‬

‫قريته ‪ ،‬وكنت‬

‫دفقان‬

‫الجارية ‪ ،‬واجتهدت‬

‫قال ‪ :‬وكانت‬

‫بتياني هذا‬

‫لابي‬

‫ضيعة‬

‫اليوم عن‬

‫‪ ،‬فاذهب‬

‫اريد ضيعته‬

‫التي بعثني اليها‪ ،‬فمررت‬

‫يصنعون‬

‫عني كنت‬

‫‪ ،‬فلما رايتهم‬

‫عليه ‪ ،‬فوالله ما برحتهم‬

‫غربت‬

‫الذين ؟ قالوا‪ :‬بالسام ‪ ،‬فرجعت‬ ‫بني ‪ ،‬اين كتت؟‬

‫أولم‬

‫لهم ‪ ،‬فأعجبني‬ ‫الذين‬

‫ذلك‬

‫فجعل‬

‫ما رأيت‬

‫خير‪،‬‬

‫دينك‬

‫في رجلي‬

‫قيدا‪،‬‬

‫سلمان‬

‫الى‬

‫يهرب‬

‫قال ‪ :‬وبعثت‬ ‫ركب‬

‫من‬

‫فاذنوني‬ ‫حتى‬

‫أكن‬

‫إلى‬

‫الشأم تجار‬

‫سلمان‬

‫من‬

‫قال‬

‫رجل‬ ‫‪:‬‬

‫سوء‬

‫فقالوا‬

‫موضعه‬ ‫فصليوه‬

‫سلمان‬

‫النصارى‬

‫لي‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬فاستخرجوا‬ ‫ورجموه‬

‫قال ‪ :‬يقول‬

‫له‬

‫شديدا‬

‫لهم‬

‫سلمان‬

‫عندهم‬

‫عن‬

‫‪ :‬يا أبت‬

‫له‬

‫غربت‬

‫حتى‬

‫‪ :‬كلأ‪،‬‬

‫شغلت‬

‫لي ‪ :‬ولا تحتيس‬

‫الدين‬

‫لهم‬

‫‪ :‬أين‬

‫من‬

‫والله انه لخير‬

‫نحن‬

‫أصل‬

‫بأناسيى ئصلون‬ ‫‪ ،‬قال ‪ :‬أي‬

‫أنظر ما‬

‫الذي‬

‫كله ‪ ،‬فلما جئته‬

‫‪ ،‬مررت‬ ‫الشمس‬

‫ئصقون‪،‬‬

‫عليهم‬

‫من‬

‫ثئم قلت‬

‫عمله‬

‫فيها وهم‬

‫دخلت‬

‫والله خيز‬

‫آتها‪،‬‬

‫‪ ،‬وشغلته‬

‫له‬

‫‪ :‬من‬

‫علمك‬

‫سبع‬

‫عليكم‬

‫بهم ‪ ،‬فقلت‬

‫الى بلادهم‬ ‫أفضل‬

‫هذا‬

‫قال ‪ :‬أي‬ ‫في‬

‫كنيسة‬ ‫في‬

‫بني ‪ ،‬ليس‬

‫ديننا؛ قال ‪ :‬فخافني‪،‬‬

‫ركب‬

‫من‬

‫لهم ‪ :‬اذا قضوا‬

‫اخبروني‬

‫اهل‬

‫الشأم فاخيروني‬ ‫حوائجهم‬

‫بهم ‪ ،‬فالقيت‬

‫هذا الدين علما؟‬

‫بهم ‪ ،‬قال ‪ :‬فقدم‬ ‫وأرادوا الزجعة‬

‫الحديد‬

‫رجلي‬

‫من‬

‫في‬

‫قالوا ‪ :‬الاسقف‬

‫عليهم‬

‫الى بلابهما‬ ‫معهم‬

‫‪ ،‬ثم خرجت‬ ‫الكنيسة‪.‬‬

‫السيء‪:‬‬ ‫في‬

‫قد رغبت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ادخل‬

‫ويرغبكم‬ ‫؟‬

‫بذلك‬

‫قال‬

‫النصارى‬ ‫‪ :‬فما رأيت‬

‫هذا‬

‫برجل‬

‫يعطه‬

‫‪ ،‬ثم مات‬

‫‪ :‬قلت‬

‫أن‬

‫معه ؛ قال ‪ :‬وكان‬

‫ولم‬

‫فيها‪،‬‬

‫قلالي مملوءة‬ ‫‪ ،‬وجاؤوا‬

‫الدين ‪ ،‬فاحبيت‬

‫‪ ،‬فدخلت‬

‫لما رايته يصنع‬

‫بالصدقة‬

‫بالحجارة‬

‫مع اسقف‬

‫طلبي‬

‫أصواتهم‬

‫‪ :‬هذا‬

‫في‬

‫من أمري ‪ ،‬قال ‪ :‬فخرجت‬

‫أضواتهم‬

‫ابي فلم‬

‫؟ قال ‪ :‬قلت‬

‫‪ :‬اذا قدم‬

‫‪ ،‬فاخبرويي‬

‫‪ :‬اني‬

‫معك‬

‫يأمركم‬ ‫وما‬

‫ضيعة‬

‫منه ‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫اليه شيئا منها اكتنزه لنفسه‬

‫بغضا‬

‫‪ ،‬فلما سمعت‬

‫قال‬

‫قد‬

‫ساعة‪،‬‬

‫في بيته‪0‬‬

‫فقلت‬

‫النصارى‬

‫‪ ،‬وأصلي‬

‫قال ‪ :‬فابغضته‬ ‫كان‬

‫آبالك‬

‫الئصارى‬

‫قال ‪ :‬فجئته ‪ ،‬فقلت‬

‫فيها‪،‬‬

‫ما عهدت‬

‫كل‬

‫النصارى ‪ ،‬فسمعت‬

‫‪ ،‬وقلت‬

‫لا يتركها تخبو‬

‫ثم‬

‫شيء‬

‫في‬

‫الشام ‪:‬‬

‫مع أسقف‬

‫فاذا جمعوا‬

‫وقذ‬

‫خير‬

‫الثأم ‪ ،‬فلما قدفتها قلت‬

‫منك‬

‫ابي‬

‫بعث‬

‫ما يريد‪،‬‬

‫عن‬

‫حتى‬

‫لي ‪ :‬يا بني ‪ ،‬إني‬

‫فيها ببعض‬

‫أفرهم‬

‫‪ ،‬وتركت‬ ‫في‬

‫فقال‬

‫‪ ،‬وشغلتني‬

‫بيته‬

‫في‬

‫دينهم ‪ ،‬فوالله ما زلت‬

‫حبسني‬

‫ثئم‬

‫‪ ،‬وريخبت‬

‫اليك‬

‫بهم ‪ ،‬قال ‪ :‬فلما أرادوا الزجعة‬

‫قدمت‬

‫فاتعلم‬

‫عهدت‬

‫ودين‬

‫وامرني‬

‫به حبه‬

‫الذي يوقذها‪،‬‬

‫النار‬

‫بتيان له يوما‪،‬‬

‫أبي اياي في‬

‫السمس‬

‫الى‬

‫من‬

‫في‬

‫قطن‬

‫بكنيسة من كنائس‬

‫صلاتهم‬

‫حتى‬

‫كنت‬

‫أهئم الي من ضيعتي‬

‫ما امر الناس ؟ لحبس‬ ‫أعجبتني‬

‫الله‬

‫اليها فاطلعها‪،‬‬

‫عني ؛ فانك‬

‫لا ادري‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فشغل‬

‫اني‬

‫وكتت‬

‫احتبست‬

‫أحب‬

‫في المجوسية‬

‫عظيمة‬

‫ضيعتي‬

‫خلق‬

‫إليه ‪ ،‬لم يزل‬

‫اياي‬

‫حبسني‬

‫بيته‬

‫المساكين‬

‫‪ ،‬فاجتمعت‬

‫فاذا جئتموه‬ ‫لهم‬

‫اكون‬ ‫رجل‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫معك‬ ‫سوء؛‬

‫جمع‬

‫اليه النصارى‬

‫بها اكتنزها لنفسه‬

‫‪ :‬أنا ادلكم‬

‫على‬

‫ذهبا‬

‫وورقأ‪،‬‬

‫فال ‪ :‬فلما‬

‫آخر‬

‫فجعلوه‬

‫مكانه‪.‬‬

‫كتزه‬

‫رأؤها‬

‫‪ ،‬واخدمك‬

‫‪،‬‬

‫يأمرهم‬

‫سبع‬

‫ولم‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫قالوا‪:‬‬

‫في‬ ‫بالضدقة‬

‫قلالي من‬

‫ليدفنوه‬

‫يعط‬ ‫فدئنا‬

‫كنيستك‪،‬‬

‫ذهب‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫وورق‬

‫لهم ‪ :‬إق‬

‫المساكين‬ ‫عليه‬

‫ويرغبهم‬

‫‪،‬‬

‫والله لا ندفنه‬

‫‪،‬‬ ‫هذا‬

‫منها شيئا‪،‬‬

‫قال‬

‫‪ :‬فأريتهم‬

‫ابدا‪،‬‬

‫قال ‪:‬‬

‫الصالح‪:‬‬ ‫رجلأ‬

‫لا يصلي‬

‫الخمس‬

‫أرى‬

‫أنه كان‬

‫افضل‬

‫منه ‪ ،‬وازهد‬

‫في‬

‫الذنيا‪ ،‬ولا‬

‫حديعس‬

‫سلمان ! ه‬

‫اس!لام‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪201‬‬

‫اوغب‬

‫الإخرة‬

‫ؤمانا‪-،‬لأصثم حضرته‬

‫معبما‬

‫حضرك‬

‫وقد‬

‫جما‬

‫اليوم ءأجدا على‬

‫وهو‬

‫‪،‬‬

‫فلان‬

‫سلمان‬

‫بك‬

‫صاحبهلا‪،‬‬

‫باللحوق‬

‫بك‬

‫‪ ،‬وقد‬ ‫على‬

‫حضر‬ ‫وبم‬

‫تامرني؟‬ ‫؟‬

‫الروم‬

‫له‬

‫على‬

‫يلحق‬

‫بي‬

‫قلت‬ ‫فلان‬

‫به ‪:‬‬

‫اليك‬

‫الئاس‬

‫يخهـوج بارض‬ ‫الضدقة‬

‫وب!ين‬

‫‪،‬‬

‫يرتحل‬

‫الى‬

‫قال ‪ :‬ثم أمات‬ ‫لهم‬

‫‪ :‬احملوني‬

‫وحملوني‬ ‫ورأيت‬

‫الئخل‬

‫‪،‬‬

‫‪/‬‬

‫له ‪ :‬يا فلان ‪ ،‬إن‬

‫عندي‬

‫قلت‬

‫‪ ،‬فأقمت‬

‫له ‪ :‬يا‬

‫فلا‬

‫‪ ،‬فالى لامن توصي‬

‫بي‬

‫اوصى‬

‫لا ‪-‬‬

‫بالموصل‪،‬‬

‫*‬

‫فلانا أوصاني‬

‫عنده‬ ‫ن‬

‫‪،‬‬

‫‪3‬ان‬

‫بي؟‬

‫فلان ‪ ،‬فالحق‬

‫به‪.‬‬

‫موته‬

‫عند‬

‫‪ ،‬موجدته‪-‬خير‬ ‫فلانا‬

‫وبم‬

‫احببت‬

‫بي؟‬

‫الى‬

‫خاتم‬

‫أرض‬

‫‪ ،‬ومكثت‬ ‫العرب‬

‫ارض‬ ‫إذا‬

‫بيئ‬

‫تافرني؟‬

‫أق ألحق‬

‫رجل‬

‫اوصى‬

‫‪3‬‬

‫على‬

‫اليلق‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬أمر‬

‫وأمرني‬

‫قال ‪ :‬يا بنيئ ‪ ،‬والله ما‬

‫أ‪،‬ن‬

‫رجل‬

‫على‬

‫اوض!‬ ‫‪،‬‬

‫!‬

‫مع‬

‫قذ*اظل‬

‫بقرات‬

‫قوم‬

‫بعمورية‬ ‫وأعطيكم‬

‫بني‬

‫ما شاء‬

‫القرى ظلموني‬

‫البلد إلمذي‬

‫وصف‬

‫كلب‬

‫الله‬

‫بقراتي‬

‫لي‬ ‫ء‪3‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم نزل‬

‫وغنيمة‬

‫أك! بني ‪ ،‬واقه ما أعلمه‬

‫استطعت‬

‫اق‬

‫أن‬

‫هذه‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بتلك‬

‫‪3‬‬

‫أرض‬

‫من‬

‫ع‬

‫مر‬

‫هذه‬

‫من‬

‫‪ ،‬ؤلمص‬

‫به امر‬

‫سال!يوم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫أحذ! على‬

‫ابراهيم‬

‫لا تخفى‬

‫فاقعل‬

‫عند خير رجل‬

‫عليه‬

‫‪ :‬يإكل‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫مثل‬

‫الشلام‪،‬‬

‫الهدية ‪ ،‬ولا‪.‬‬ ‫كا‬

‫"‬

‫ثم‬

‫وغنيمتي‬

‫‪ ،‬فباعوني‬ ‫صاحبي‬

‫فبعوث‬

‫البلاد‬

‫‪3 :‬ء‬

‫افكث‬

‫بي؟‬

‫إلى فلان ‪ ،‬ثنم أوصى‬

‫بدين‬

‫‪ ،‬صه علامات‬

‫‪3،‬‬

‫توصي‬

‫بعفورية‬

‫‪ ،‬فأقمت‬

‫اضجح‬

‫تلحق‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫له‪.‬‬

‫بي‬

‫زمان‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫كا‬

‫فلان‬

‫نبيئ‬

‫به الموت‬

‫اليك ‪ ،‬فالى‬

‫ء‪3‬‬

‫الى فلافي ‪ ،‬ثم أوصى‬

‫‪7:‬‬

‫أن نزل‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬أقم عندي‬

‫بين حرتين‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫ويصفه‬

‫بيتهما نخل‬

‫فان‬

‫فلان‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬أقم عندي‬

‫ان تأتيه ‪ ،‬الأ رجلا‬

‫امرنا‪.‬‬

‫عنيا!‬

‫لي‬

‫يي‬

‫تأمرني ؟ قال‬

‫‪ ،‬ولكنه‬

‫تأتيه‬

‫كانت‬

‫فأوصى‬

‫بي‬

‫امرنا امرك‬

‫فأته ‪! ،‬فانه على‬

‫به صاحباي‬

‫‪ ،‬فوالله ما لبث‬

‫الى فلان ‪ ،‬ثم أؤصى‬

‫حتى‬

‫فلان‬

‫بلغوا وادي‬ ‫‪،‬يكون‬

‫خير‬

‫باتباع النبي‬

‫وبم‬

‫النبؤة‬

‫العرب‬

‫‪ ،‬وما امرني‬

‫عضورية ‪ ،‬فأخبرته خبري‬

‫مع‬

‫به أن‬

‫خبري‬

‫مع‬

‫بمقي احد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬واكتسبت‬

‫‪ ،‬مهاجره‬ ‫كتفيه‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فأخبرته‬

‫‪ ،‬فأقمت‬

‫فان‬

‫بصاحب‬

‫آهرك‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫؟ فرجؤت‬

‫"‪7‬‬

‫بني ‪ ،‬والله ما أعلم‬

‫‪-‬وتركوا أكثر ما كانوا عليما‪ ،‬ءالا رجلا‬

‫بنصيبين ‪ ،‬وهو‬

‫فيوصيه‬

‫توصي‬

‫وغيب‬ ‫الى‬

‫معفم‬

‫عليه‬

‫فلان ‪ ،‬إني كنت‬

‫‪/‬العرب‬

‫شلمان‬

‫فلانأ كان‬

‫لحقت‬

‫‪ ،‬فالى ءعن‬

‫ما كئا عليه حن‬

‫يأكل‬

‫الله‬

‫نصيبين‬

‫عمورية‬

‫وامرهم‬

‫‪.‬يأ‬

‫لي ‪ :‬أمم‬

‫ما ترى‬

‫أفر صاحبيه‬

‫نحن‬

‫بأسقف‬

‫اصحابه‬

‫‪ ،‬فملت‬

‫خصرته‬

‫بصاحب‬

‫على‬

‫ما‬

‫وغئب‬

‫؟ قال‬

‫لم أجبه‬

‫أي‬

‫شيئأ قبلك‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫الوفاه‬

‫قال ‪ :‬يا بني ‪ ،‬والله ما اعلمه‬

‫هدي‬

‫حضر‬

‫لحقت‬

‫مثل‬

‫وبنم تأمرني‬

‫حبا‬

‫‪ ،‬صقإل ‪:‬‬

‫نصيبين‪:‬‬

‫‪ :‬يا فلان ‪ ،‬ان‬

‫فلما مات‬ ‫على‬

‫من‬

‫وأحببتك‬

‫‪3‬‬

‫الموصل‬

‫أمر‬

‫بي؟‬

‫ءقبله‬

‫‪:‬‬

‫مثل‪/-‬ما كنا عليه إلا رجلا‬

‫وغئب‬

‫فانه‬

‫سلمان‬

‫‪،‬‬

‫حضرك‬

‫عنده ‪ ،‬فوجدته‬ ‫قلت‬

‫مات‬

‫بأسقف‬

‫فلما مات‬

‫الموصل‬

‫فلما‬

‫توصي‬

‫أحيه‬

‫معك‪،+‬‬

‫به ‪.‬‬

‫امره ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫أن‬

‫د‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫قد كنت‬

‫الناس ‪ ،‬وبدلوا‪،‬‬

‫فالحق‬

‫بصاحب‬

‫على‬

‫‪ ،‬فالى‬

‫هلك‬

‫علية‬

‫لحق!‬

‫يلبث‬

‫يلحق‬

‫فاقمت‬

‫عليه ‪ ،‬فقد‬

‫بأسقف‬

‫انك‬

‫له ‪ :‬يا فلان ‪ ،‬إني‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫ما إكنت‬

‫وغئب‬

‫فلم‬

‫أمر‬

‫ليلحق‬

‫مات‬

‫سلمان‬

‫من‬

‫على‬

‫‪ ،‬واخبرني‬

‫اعلم‬

‫ترى‬

‫وفو‬

‫رجلا‬

‫الوفاة ‪ ،‬فقلت‬

‫ما كنت‬

‫يرحل‬

‫فلما‬

‫أدأب‬

‫ولا‪-‬نهارا‬

‫قال‬

‫حتا‪-‬‬

‫‪7‬‬

‫في‬

‫‪، ،‬ولا‬

‫ليلأ‬

‫منه ‪،‬‬

‫؟ فأحببته‬

‫لم‬

‫شيئإ‬

‫مخله‬

‫فأقمط‬

‫بي‬

‫كلب‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬نعم‬

‫رجل‬

‫يحق‬

‫نفر‬

‫من‬

‫يهودي‬ ‫في‬

‫نفي‬

‫تجار‪،‬‬

‫‪ ،‬فاعطيتهموهأ‪،‬‬

‫عبدا‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫س‬

‫فقلت‬

‫‪/‬‬

‫كا‪-‬‬

‫فكنت‬ ‫‪8‬‬

‫"‬

‫عنده ‪،‬‬

‫حديث‬

‫سلماقا ل!به‬

‫ءاشبلام‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪113‬‬

‫الا ان رأيتها فزفتها‪-‬بصفة‬

‫صاحبي‬

‫شغل‬

‫الزق ‪.‬‬

‫يسمع‬ ‫هاجر‬

‫تخي‪-‬؟‪-‬‬

‫جمك‬

‫بقباء‪-‬‬

‫لسعب‬

‫بمهاجر‬ ‫الى‬

‫إذ‬

‫أقبل‬

‫رجل‬

‫‪-‬قدم‬

‫"‬

‫قنلةد‪:‬‬

‫قال‬

‫بن‬

‫بشير‬

‫البيتا‬

‫سلمان‬

‫ن‬

‫ص‬

‫لأ‪ -‬في‬

‫يستثبت‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫عن‬

‫قال ‪ :‬ما لك‬

‫كان‬ ‫‪:‬‬

‫عندي‬

‫"كلوا!‬

‫لا تأكل‬

‫رأيتك‬

‫معه ‪ ،‬قال‬ ‫رجل‬

‫هل‬

‫أرى‬

‫بن‬

‫سعد‬

‫‪7‬‬

‫‪3:‬‬

‫فقلت‬

‫أصحابه‬

‫كاش ‪3‬‬

‫لا‬

‫له‬

‫بن‬

‫جمعته‬

‫نه قد‬

‫نجلغني‬

‫فلم" يأكل‬

‫الصدفة‬

‫الخاتم الذي‬

‫‪!،‬‬

‫نفسي‬

‫فهذه‬

‫‪3‬ؤصف‬

‫‪3‬‬

‫بن‬

‫لأ‬

‫عملك‬

‫قال‬

‫ما أقام لا‬

‫هدية‬

‫بها‪،‬‬

‫لي ‪ ،‬وهو‬

‫لي صاحبي‬

‫في‬

‫ئن‬

‫‪-‬‬

‫ص‬

‫‪:‬‬

‫‪/‬فيئ نفستي‬

‫الله ع!دا الى‬ ‫فأكل‬

‫جئت‬ ‫أصحابه‬

‫‪ ،‬فلما راني "رسول‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الاله‬

‫ع‬

‫"‬

‫‪:‬ء‬

‫كا‬

‫عبدالله كابن‬ ‫البرد‬

‫‪ ،‬فلكمني‬

‫لكمة‬

‫أن أستثبته عفا‬

‫الله‬

‫غرباء‬

‫لمجرو‬

‫ذوو‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫المدينة‬

‫‪ ،‬ثمد جئته‬

‫الله‬

‫منها‪،‬‬

‫حاجة‬

‫لأ‪3-،‬‬

‫الله !سي!‬

‫فقلت‬

‫له‬

‫امر"أصحابه‬

‫استدرت‬

‫وهذا‬

‫!‬

‫بهلأ‪،‬‬

‫و‪3‬‬

‫وهو‬

‫قال ‪.‬‬ ‫بقباء‪،‬‬

‫رسول‬

‫ببقيع الغرقد‬

‫كلت استدبرته عرف‬

‫‪/‬‬

‫أني سالبههـفط جملئ‬

‫رسول‬

‫عليه ‪ ،‬ثم‬

‫جمن‬

‫‪،‬‬

‫‪3‬‬

‫الرجمدة من‬

‫اليه ‪ ،‬فقاك‬

‫لمجيا‪%‬‬

‫عتبا‬

‫لا‬

‫لبيد‪،‬كا‬

‫سئدي‬

‫لك‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫لأع‬

‫ظنئت‬

‫به إلى‬

‫الله ع!يب وهو‬

‫‪ ،‬فسفمت‬

‫بن‬

‫!?‪،-‬‬

‫لا‬

‫انما أردت‬

‫واحدة‬

‫ء‬

‫العرواء‬

‫حئى‬

‫مخيركئم ‪ ،‬قال ‪ :‬فقربمه‬

‫"‬

‫ء‬

‫رز‬

‫‪-‬لن‬

‫‪:‬ء‬

‫أصحاث‬

‫هذه‬

‫‪3‬‬

‫آنجائهم‪ .‬نخبا‬

‫!‪-‬ى‬

‫مجمود‬

‫‪ :‬لا شيء‪،‬‬

‫‪ ،‬ومعك‬

‫(‪-3‬د‬

‫"‬

‫تخاف‬ ‫أسنفم‪ -‬بن ‪*.‬ا‪3‬‬

‫!‬

‫‪7‬‬

‫ممدو‪7‬د‪-‬‬

‫ثم‬

‫؟‬

‫‪7‬‬

‫‪3‬‬

‫في "مخاتظة‬

‫ابن‪ -‬هشام‬

‫ذهبت‬

‫لمجتدهون‬

‫ءلاء‬

‫‪. .‬‬

‫‪ :‬ماذا تقول ؟ فغضب‬

‫أخذته‬

‫‪!3‬ال‬

‫لأ‬

‫جالس!‬

‫لا‪،‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ -‬قال‬

‫‪3‬؟ص‬

‫‪-3‬‬

‫سود‬

‫!دخليط‬

‫ء‬

‫ذلك‬

‫رسول‬

‫ثمتان ‪ ،‬قال ‪ :‬ثم‬ ‫جال!‬

‫لأ‬

‫صالح‬

‫‪ :‬لافقلت‬

‫‪ -‬ء‬

‫‪3‬‬

‫ع‬

‫وكلاهما‬

‫به من‬

‫‪3‬‬

‫بن‬

‫‪3،‬‬

‫) ‪:‬‬

‫ء‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫رجل‬

‫!‬

‫ءكا‬

‫‪/‬‬

‫!سميدي‬

‫وال!ه إنهم ‪/-‬الآن‬

‫يرون ‪!7‬عليهبئء ققل‬

‫العرواء‬

‫أمسيت‬

‫أكرمتك‬

‫الطويل‬

‫قتادة الإنصاري‬

‫الرحضاء‪،‬‬

‫شيئا‪ !،‬وتحؤل‬

‫‪ :‬هاتان‬

‫شملتان‬

‫؟‬

‫أخق‬ ‫‪،‬‬

‫أمن‬

‫!‬

‫أخذتني‬

‫أكك‬

‫قة ‪ ،‬فرأيتكم‬ ‫يده‬

‫‪/‬‬

‫‪ ،‬فقما‬

‫‪3‬‬

‫لا‬

‫‪!،‬‬

‫اقول لابن عمه‬ ‫عر‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫العفل‬

‫قيلة ‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫ليث‬

‫عنيهم‬

‫‪/‬‬

‫عمر‬

‫‪-‬‬

‫‪3‬‬

‫د‬

‫"يني‬

‫‪3‬‬

‫‪،‬‬

‫والخزرج‬

‫(‬

‫بممعتها‬

‫عنة ‪،‬ءفجمعت‬

‫"‬

‫ء‬

‫‪:‬‬

‫أقبل‬

‫قد‬

‫‪:‬كا‪/‬ا‬

‫وأفسك"‬

‫‪ ،‬غليئ‬

‫‪،‬‬

‫د‬

‫الله‬

‫فيه‬

‫ة‬

‫بن‬

‫يجد"‬

‫عردتى فهي‬

‫ولهذا؟‬

‫للصك‬

‫ءفي‬

‫‪،‬ءلأقأقام بمكة‬

‫‪-‬سي!ا‬

‫‪3‬بعضلأ‬

‫‪ .‬كا‬

‫!‬

‫‪/‬‬

‫الأوس‬

‫ء‬

‫عاصم‬

‫‪ :‬فبما‬

‫شيء‪،‬‬

‫قال*‪ :‬ثم انصرفت‬

‫من‬

‫نبي‬

‫له‬

‫‪!+‬اتل‬

‫‪،‬س‬

‫ء‪3‬‬

‫لا‬

‫النخلة ‪ ،‬فجعلت‬

‫عليه ‪ ،‬فقلحت‬

‫لأصخخابهه‬

‫قد‬

‫بنلأ‬

‫النمى‪.‬عيهروأ‬

‫سلمان‬

‫‪ :3‬وقد‪ -‬كان! عندي‬

‫قد‬

‫ع‬

‫له‬

‫!لالأ‬

‫؟ فان كان مع ذلك‬

‫‪ ،‬فنزلت‬

‫فدخلت‬

‫شيء‬

‫‪-‬‬

‫غذرة*‬

‫يمدح‬

‫"‬

‫ورحدثني‬

‫‪3‬‬

‫قاكال‬

‫‪:‬ع‬

‫لا‬

‫أع!ل‬

‫يا فلان‬

‫أنه‬

‫لأ‬

‫صفا(ت)‬

‫اببن اسحالتئ‬

‫والانتفاض‬

‫شديدة‬

‫لأ‬

‫الأنصاري‬

‫قضيدة‬

‫مق‬

‫عباميى ‪ ،‬قال ! قال‬

‫سئدي‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-3‬‬

‫‪7‬‬

‫فقال‬

‫لسيدي‬

‫أبالأذلإخ؟يراحون ‪-‬للند‪ 9‬ئ ‪3‬‬

‫ن‬

‫قال‬

‫س‪.‬كالأ‪.‬‬

‫‪3‬‬

‫اليوم‬

‫‪*6‬‬

‫‪3‬‬

‫عنق‬

‫"!يزعمون‬

‫منص أولاد‪-‬قيثه‪--‬لئم‬

‫مسإميخ‬ ‫وهذا‬

‫من‬

‫والخززج‬

‫النعمان‬

‫‪،‬وقف‬

‫مكة‬

‫لأ‬

‫لفي‬

‫رأس‬

‫عقيه‬

‫‪ :‬قيلة ‪ :‬بنت‪ +‬كاهل‬

‫الأوس‬

‫بقاليل‬

‫حتى‬

‫عليهم‬

‫؟!‬

‫‪-‬انيلا‬

‫فوالله‬

‫؟‬

‫له‬

‫ا"كاس‪-‬‬

‫‪-31‬لال"ابنع) هثام‬

‫قضحاغة‪،-‬‬

‫؟عم‬

‫بها‪- ،/‬وبعث‬

‫لأص‬

‫النبي ع!يوأ‪:‬‬

‫ال!دينة ‪،‬‬

‫ابن‬

‫‪.‬إم‬

‫آنا‬

‫ع‬

‫ثم‬

‫ما‬

‫فيه من‬

‫‪ ،‬فأقمت‬

‫زسول‬

‫الله‬

‫‪3‬‬

‫له بذكر‪،‬‬

‫سلمان‬

‫مع‬

‫ى‬

‫أسمع‬

‫‪،‬‬

‫ص‬

‫‪3‬‬

‫فوالله ما هو‬

‫ء‬

‫ر‬

‫ى‬

‫ر‬

‫عفبينا‪-‬أنا عنده‬ ‫ى‬

‫قذم‬

‫قريظة‬

‫‪،‬‬

‫منه ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫الى‬

‫‪2‬‬

‫اذ‬

‫عليه‬

‫ابن‪7/‬‬

‫عئم‬

‫من‬

‫له‪-‬‬

‫بني‬

‫منلا المدينة‬

‫فابتاعني‬

‫فاحتملني‬

‫المدينة‪،‬‬

‫بم‬

‫س!لمان‬

‫الى‬

‫‪:‬‬

‫لأ‬

‫يذهب‬

‫المدينة‬

‫ء‬

‫فأكلوا‬

‫قد تغ‬ ‫أنظر‬

‫أني أستثبت‬

‫‪ :‬إني‬

‫إلي‬

‫جنازة‬ ‫ظهره‬

‫في شيء‬

‫!‬

‫اسلام سلمان !ه‬

‫حديث‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪401‬‬

‫وصف‬

‫لي ‪ ،‬فالقى‬

‫رسول‬

‫الله يكنح ‪" :‬تحؤل"‬

‫رسول‬

‫فأعجب‬

‫رداءه عن‬

‫‪ ،‬فنظرث‬

‫ظهره‬

‫فتحولت‬

‫ان يسمع‬

‫الله عن!ر‬

‫الى‬

‫‪ ،‬فجلست‬

‫ذلك‬

‫الخاتم‬

‫‪ ،‬فاكببت‬

‫‪ ،‬فعرفته‬

‫بين يدني ‪ ،‬فقصضت‬

‫‪ .‬ثم شغل‬

‫اضحابه‬

‫عليه‬

‫سلمان‬

‫عليه‬

‫حديثي‬

‫اقبله وأبكي‬

‫كما‬

‫الرق حتى‬

‫حدثتك‬

‫لي‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫يا ابن عباس‬

‫فاته مع رسول‬

‫‪،‬‬

‫بدز‬

‫الله لمج!‬

‫وأحد‪.‬‬

‫النبي‬

‫‪-‬لمج!‪%‬‬

‫قال‬

‫يأمر سلمان‬

‫سلمان‬

‫‪ :‬ثئم قال‬

‫له بالفقير‪ ،‬وأربعين‬ ‫ودية ‪ ،‬والزخل‬ ‫حئى‬ ‫كق‬

‫أتا اضعها‬

‫معي‬

‫اليها‪ ،‬فجعلنا‬

‫لي‬

‫ثلاثمائة‬

‫نقزب‬

‫قلت‬ ‫"خذها‬

‫حديث‬

‫‪" :‬ما فعل‬ ‫‪ :‬وأين‬

‫هذه‬

‫هذه‬

‫متها"‪،‬‬

‫صاحب‬ ‫هذه‬

‫عفورية‬

‫قال‬

‫الى‬

‫هذه‬

‫الغيضة‬

‫ع!‬

‫نفس‬

‫من‬

‫يزيد‬ ‫ائذي‬

‫فأخذتها‬

‫بن‬

‫علي‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫فغشيه‬ ‫يريد‬

‫ان‬

‫الحنيفثة‬

‫يدخل‬

‫دين‬

‫‪،‬‬

‫الأ‬

‫فأعانوني‬

‫بالئخل‬

‫‪ ،‬يعين‬

‫الرجل‬

‫بعشر‬ ‫يا سلمان‬ ‫جئته‬

‫اذا فرغت‬

‫‪-‬ج! بيده ‪ ،‬حتى‬

‫له‬

‫رسول‬

‫مما‬

‫ففقر‬

‫‪ :‬الرجل‬ ‫بقدر‬

‫لها‪،‬‬

‫فوائذي‬

‫بثلاثين‬ ‫‪،‬‬

‫ما عنده‬

‫فاذا فرغت‬

‫فأتني‬

‫رسول‬

‫الله ‪-‬جمم‬

‫سلمان‬

‫بيده ما‬

‫فأخبرته ‪ ،‬فخرج‬

‫فرغنا‪،‬‬

‫نفس‬

‫‪-‬لهـم‬

‫‪ ،‬عن‬

‫حبيب‬

‫الله‬

‫منها حقهم‬

‫متكبه‬

‫فان‬

‫أوقية ‪ ،‬فأؤفيتهم‬

‫رجل‬

‫؟ أخذها‬

‫الذجاجة‬

‫‪" :‬خذ‬

‫فقال ‪" :‬خذها‬

‫يفتني معه مشهد‪.‬‬

‫يا رسول‬

‫من‬ ‫رسول‬

‫كله ؛ أربعين‬

‫بن عمر‬ ‫عن‬

‫مستجيزا‪،‬‬

‫بن‬

‫سلمان‬

‫يعترضه‬

‫أ‬

‫من‬

‫هذه‬

‫ذهب‬

‫فأدها‬

‫سيودي‬

‫الله‬

‫حقهم‬

‫مق‬

‫مما‬

‫بعض‬ ‫با‬

‫عليك‬

‫بها عنك!‬ ‫وعتق‬

‫منها‪،‬‬

‫قال ‪:‬‬ ‫‪،‬‬

‫سلمان‬

‫الطبقات الكبرى ‪.[85 - 75 /4‬‬

‫عبد‬

‫الله‬

‫القيس‬

‫سلمان‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪-‬جن! فققبها‬

‫على‬

‫‪ ،‬أنه قال ‪ :‬لما‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫لسانه‬

‫قال ‪:‬‬

‫أوقية‪.‬‬

‫قال‬

‫لمريفبى‬ ‫‪:‬‬

‫ابراهيم ‪ ،‬قال ‪ :‬إنك‬

‫خرج‬

‫فتناولته ‪،‬‬

‫لسألني‬

‫عن‬

‫أنه قال‬

‫لرسول‬

‫الشام ؛ فان بها رجلا‬ ‫ذوو‬

‫‪ :‬فخرجت‬ ‫الليلة‬

‫‪ ،‬وغلبوني‬ ‫‪:‬‬

‫من‬

‫شيء‬

‫هذا؟‬

‫ما يسأل‬

‫من‬

‫الله ‪-‬يخؤ حين‬

‫لاحد‬

‫حتى‬

‫والتفت‬

‫عنه‬

‫الي‬

‫الناس‬

‫يخرج‬

‫منهم‬

‫اخلصق‬ ‫‪،‬‬

‫فقلت‬

‫أخبره‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫خبره‬

‫‪ :‬إن‬

‫في كل‬

‫إلا شفي‬

‫أتيت حيث‬

‫مستجيزا من احدى‬

‫عليه ‪ ،‬فلم‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫بين غيضتين‬

‫الاسقام ‪ ،‬فلا يدعو‬

‫لهم تلك‬

‫إلأ شفي‬ ‫ققال‬

‫قتادة ‪ ،‬قال ‪ :‬حدثني‬

‫الفارسي‬

‫عنه ‪ ،‬قال سلمان‬

‫هنالك ‪ ،‬حتى‬

‫لا يدعو‬ ‫‪،‬‬

‫علي؟‬

‫بيضة‬

‫له ؟ فقال‬

‫بيده ‪ -‬أربعين‬

‫‪ :‬ائت كذا وكذا من ارض‬

‫الغيضة‬

‫الله‬

‫بمثل‬

‫‪-‬لمج!ر‬

‫قال ‪ :‬فدعيت‬

‫الله‬

‫ثم‬

‫عاصم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حذثت‬

‫الناس قد اجتمعوا بمرضاهم‬ ‫الناس‬

‫على‬

‫الذي بعقورية‪:‬‬

‫هذا الذين ائذي تبتغي ؛ فهو يخبرل‬

‫بمرضاهم‬

‫ودية ‪ ،‬والرجل‬

‫الله‬

‫سلمان‬

‫ابي‬

‫فأوفيتهم‬

‫مع الرجل‬

‫مروان‬

‫يا رسول‬

‫الخندق حرا‪،‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫فال ابن إسحاق‬ ‫عبدالعزيز‬

‫تقع‬

‫المكاتب‬

‫منها ‪ -‬وائذي‬

‫الله‬

‫تقع‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وبقي‬

‫لهم‬

‫سلمان‬

‫ويضعه‬

‫‪" :‬اعينوا اخاكم"‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫رسول‬

‫الفارسي‬

‫ابن اسحاق‬

‫فأوفهم‬

‫وأعانني‬

‫اليه الودي‬

‫اضحابي‬

‫؟"‬

‫فوزنت‬

‫‪ :‬وأين‬

‫رسول‬

‫فكاتبت‬

‫الله ‪-‬ج! ‪" :‬اذه!ب‬

‫علي‬

‫مع رسول‬

‫قال‬

‫فقال‬

‫عشرة‬

‫المال ‪ ،‬فاتي‬

‫" قال ‪ :‬قلت‬

‫فشهدت‬

‫بخمس‬ ‫لي‬

‫يا سلمان‬

‫لأصحابه‬

‫"‪،‬‬

‫صاحبي‬

‫ثلاثمائة نخليما أحييها‬

‫‪.‬‬

‫النخل‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫فأخذتها‪،‬‬

‫وديإ‪،‬‬

‫بئ‬

‫الله‬

‫ودية ‪ ،‬والرجل‬

‫ويأمر أصحابه‬

‫"كاتب‬

‫‪-‬لمج!ر‪:‬‬

‫رسول‬

‫بيدي " قال ‪ :‬ففقرت‬

‫قال ‪ :‬فاديت‬

‫سلمان‬

‫رسول‬

‫عن‬

‫الله‬

‫أوقية ؟ فقال‬

‫منها ودية واحدة‬

‫المعادن‬

‫لي‬

‫بعشرين‬

‫انجتمعت‬

‫ماتت‬

‫أن يكاتب‬

‫نفسه‬

‫باعانته‪:‬‬

‫وصف‬

‫سنة من‬

‫‪ ،‬فاسأئة‬

‫عن‬

‫لي ‪ ،‬نرجدت‬

‫الغيضتين إلى الأخرى ‪،‬‬

‫اليه حتى‬ ‫‪ .‬يرحمك‬

‫اليوم ‪ ،‬قد اظلك‬

‫دخل‬ ‫الله‬

‫‪،‬‬

‫زمان‬

‫الغيضة‬

‫اتتي‬

‫أخبرني‬

‫عن‬

‫نبي‬

‫يبعث‬

‫نجن نؤفل‬

‫ذكر‬

‫ورقلأ‬

‫بهذا‬

‫الدين‬

‫اسد‬

‫بن‬

‫العزى‬

‫نجن عند‬

‫نجن جحش‬

‫‪ ،‬وعبيدالله‬

‫لابن‬

‫"السيرة‬

‫)‪،‬‬

‫هشام‬

‫‪155‬‬

‫من‬

‫"لئن كتت‬

‫الحرم‬

‫أهل‬

‫صدفتنى‬

‫‪ ،‬فاته فهو‬

‫يا سلمان‬

‫ذكر ورقة‬

‫يحملك‬

‫لقذ لقيت‬

‫بن نوفل‬

‫عليه ‪ ،‬قال ‪ :‬ثئم دخل‬ ‫انجن مريم " على‬

‫عيسى‬

‫بن اسد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫وعليه‬

‫نبينا‬

‫بن عبد الغزئ‪،‬‬

‫ال!ه ع!‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫لسلمان‬

‫السلام ‪.‬‬

‫وغبيدالله بن جحش‪،‬‬

‫وععمان بن الخويرث‪ ،‬وزيد بن عمرو بن ئفيلي‬ ‫تشككهم‬ ‫قال‬ ‫له‬

‫في الوثنية‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬ويعكفون‬

‫قال‬

‫‪ :‬واجتمعت‬

‫قريمثق يومأ في‬

‫عنده ‪ ،‬ويديرون‬ ‫لبعفي!‪:‬‬

‫بغضهم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫به‬

‫ونيكتم‬

‫تصادقوا‬

‫عبدالعزى بن قصيئ بن كلاب‬ ‫صبرة‬ ‫وعثمان‬

‫عبدال!ه بن قرط‬ ‫قومكم‬ ‫ولا‬

‫ب‬

‫على‬

‫يتفع‬

‫ين‬

‫شيء‪،‬‬

‫! يا قوم‬

‫إ‬

‫بعضكم‬

‫بن عبد‬

‫بن رزاح‬

‫لقذ أخطؤوا‬ ‫التمسوا‬

‫على‬

‫العزى‬

‫بن عدي‬

‫في‬

‫بعض‬

‫صنبم‬ ‫كل‬

‫سنة‬

‫بن قصي‬

‫‪ :‬ورقة‬

‫شيء‪،‬‬

‫والله ما أنتم على‬

‫نوفل‬

‫بن‬

‫أمه اميمة بنت‬

‫بن عمرو‬

‫نطيف‬

‫اربعة نفير نجيا‪،‬‬ ‫بن‬

‫ثم‬ ‫بن‬

‫أسد‬

‫بن رئاب بن يغمر بن‬

‫بن نفيل‬

‫بن لؤقي ؛ فقال بعضهم‬

‫دين ابيهم ابراهيم ‪ ،‬ما حجز‬

‫لأنفسكم‬

‫منهم‬

‫بن جحش‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫؟ وزيد‬

‫‪ ،‬كانوا يعظمونه‬

‫فخلص‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫وعبيدال!ه‬

‫بن خزيمة‬

‫بن كعب‬

‫؛ فانكم‬

‫يوما‪،‬‬

‫‪ ،‬تالوا‪ :‬اجل‬

‫بن لؤي ؛‬

‫بن دودان بن أسد‬

‫بن اسد‬

‫بن رياح‬

‫لهم‬

‫عيدا لهم‬

‫بن مرة بن كغب‬

‫بن مرة بن كبير بن غنم‬ ‫بن الحويرث‬

‫ذلك‬

‫عيد‬

‫عند‬

‫من‬

‫اصنامهم‬

‫‪ ،‬وينحرون‬

‫لبعض‬

‫به لا يسمع‬

‫فتفرقوا في‬

‫المطلب؟‬

‫عبد‬

‫بن عبد‬

‫العرى‬

‫‪ :‬تعلموا‬ ‫ولا يبصر‬

‫بن‬

‫وال!ه‬

‫ما‬

‫ولا يضر‬ ‫الحنيفية‬

‫البلدان يلتمسون‬

‫ابراهيم‪.‬‬

‫ورقة‬

‫نوفل‪:‬‬

‫بن‬

‫في‬

‫فأفا ورقة بن ثوفل فاشتحكم‬

‫‪ ،‬وائبع الكتب من أفلها‪ ،‬حئى‬

‫الئضرانئة‬

‫علم علما من أهل الكتاب ‪.‬‬

‫عبيدالله بن جحش‪:‬‬ ‫واما عبيد‬ ‫الحبشة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ومعه‬

‫فاقام على‬

‫بن جحش‬

‫امراته أم حبيبة بنت‬

‫ما هو عليه من‬ ‫مسلمة‬

‫ايي سقيان‬

‫الالتباس حتى‬

‫؛ فلما قدمها‬

‫اسلم ‪ ،‬ثم هاجر‬

‫تنصر‬

‫وفارق‬

‫مع المسلمين‬ ‫هلك‬

‫الإسلام ‪ ،‬حئى‬

‫الى‬

‫هنالك‬

‫نضرانيا‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫بن جعفر‬

‫محمد‬

‫باصحاب‬

‫رسول‬

‫ال!ه دتين ‪ -‬وهم‬

‫هنالك‬

‫من‬

‫تلتمسون‬

‫البصر ‪ ،‬ولم تبصروا‬

‫بعد‪،‬‬

‫وذلك‬

‫وقوله‬

‫‪.‬‬

‫قال‬

‫ففح‬

‫‪:‬‬

‫فتح‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عمرو‬

‫بن‬

‫فقال محمد‬

‫أرض‬

‫بن الزبير‪ ،‬قال ‪ :‬كان عبيدالله بن جحش‬ ‫‪ -‬فيقولون‬

‫الحبشة‬

‫ان ولد انكلب‬

‫إذا‬

‫‪ :‬فقحنا‬

‫وصأصاتم‬

‫اراد اق يقتح‬

‫تنضر‬

‫حين‬

‫يمر‬

‫‪ .‬أي ‪ :‬انجصزنا وأتتم‬

‫عينيه يينظر صأصأ‬

‫لينظر‪،‬‬

‫عينيه‪.‬‬

‫‪ :‬وخلف‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أمية الضمري‬

‫محمد‬

‫‪ ،‬فخطيها‬

‫بن علي ‪ :‬ما نرى‬

‫وكان ائذي افلكها للنبي ب!‬

‫الله لمجح بغده‬

‫بن عليئ بن حسين‬

‫عليه النجاشي‬

‫عبدالملك‬

‫على‬

‫امراته‬

‫‪ ،‬فزوجه‬

‫خالد بن سعيد‬

‫‪ :‬ان رسول‬

‫اياها واصدقها‬

‫بن مروان وقف‬ ‫بن العاص‬

‫ائم‬

‫حبيبة بنت‬

‫‪.‬‬

‫صداق‬

‫ابي سقيان‬

‫الله‬

‫عن‬

‫النساء على‬

‫نجن حرب‬

‫مجض بعث‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫اربعمائة‬

‫‪.‬‬

‫فيها الى النجاشي‬ ‫‪-‬لمجز‬

‫دينايى‬

‫اربعمائة دينار‪،‬‬

‫الأ عن‬

‫ذلك‪،‬‬

‫ذكر غلمان‬

‫عثمان‬

‫بن الحويرث‪،‬‬

‫بن‬

‫قال‬

‫لحويرث‬

‫ا‬

‫وزيد بن عفرو‬

‫نجن‬

‫‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫س‬

‫‪ :‬واما عثمان‬

‫قومه ‪ ،‬فاعتزل‬ ‫أعبد‬

‫ئآلت‬

‫أفي‬

‫‪/‬‬

‫وبادى‬

‫‪،‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬لقد‬

‫رايث‬

‫نفس‬

‫زيد‬

‫ؤائذي‬

‫الوجوه‬

‫أحب‬

‫لرسول‬

‫الله‬

‫وقال‬

‫قومة‬

‫زيد‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫ارتا‬

‫عبدئك‬

‫بن‬

‫أن‬

‫لزيد‬

‫بن‬

‫‪،‬‬

‫الرهـم فتنقر‬

‫عمرو؟‬

‫عليه‬

‫وحسنت‬

‫منزلته ‪3‬عنده ‪.‬‬

‫حرب‬

‫في حديث‬

‫الفجار‪.‬‬

‫أحد‬

‫بن زيد‬

‫‪:-‬‬

‫‪،‬‬

‫"تعم‬

‫ظهره‬

‫ثئم يسجد‬

‫على‬

‫رب‬

‫اللات والعرئ جميعأ‬

‫بنت‬

‫الكعبة‬ ‫غيري‬

‫راحته‬

‫أفة رخده"‬

‫أبي‬ ‫وهو‬

‫‪:‬‬

‫يقول‬

‫الله‬

‫عنهما‪،‬‬ ‫قريش‪،‬‬

‫‪ :‬يا مغشر‬

‫‪ :‬اللهم لو أني‬

‫‪.‬‬

‫بن الحطاب‬

‫‪] .‬السير‬

‫اذا " ء "‬

‫‪ -‬وهو‬

‫والمغازي‬

‫]من‬

‫"‬

‫كذلك يقعل‬

‫فلا العزى ادين ولا انجنتيها‬ ‫أدين وكان رتا‬ ‫ولا هبلا‪-‬‬ ‫وفي الفيالي مغجبات‬ ‫عجبت‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫اعلم‬

‫‪3‬‬

‫لقي عمنهم في ‪-‬ذلك‬

‫ادين‬

‫بكير رضي‬

‫ع‪ ،‬ثم يقول‬

‫بن نفيل وعمر‬

‫وما كان‬ ‫لا‬

‫‪"!3‬‬

‫إلى‬

‫ابراهيم‬

‫؛ فانه يبغث‬

‫‪،‬‬

‫قتل‬

‫دين‬

‫"‬

‫أمه اسماء‬

‫دين‬

‫بن عمرو‬

‫قومه‬

‫ام الف‬

‫أبيه ‪ ،‬عن‬

‫على‬

‫عن‬

‫الموؤودة‬

‫‪/‬‬

‫كبيرا مسندا‬

‫لا اعلمه‬

‫دين‬

‫على‬

‫في يهودية ولا نصرانيبما‪ ،‬وفارق‬

‫الاوثان ‪ ،‬ونهى‬

‫‪3‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫منكم‬

‫قال‬

‫فراق‬

‫‪.‬‬

‫شيخا‬

‫سعيد‬

‫فلم يدخل‬

‫التي تذبح‬

‫عروة‬

‫ولكني‬

‫ابنه‬

‫بن‬

‫هم‬

‫نفيل‬

‫نفيل في‬

‫واحدا‬

‫عزلت‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫به‬

‫‪ :‬وحدثت‬

‫عمرو‬

‫بعيب‬

‫بيده ما اصبح‬

‫ع!‪ : ،-‬انستغفر‬

‫زيد‬

‫ملك‬

‫‪3‬‬

‫‪-‬‬

‫منعني من ذكره ما ذكرت‬

‫بن نفيل فوقف‬

‫والذبائح‬ ‫ما‬

‫عمرو‬

‫عمرو‬

‫اليك‬

‫بن‬

‫والدم‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال اين اسحاق‬

‫‪7‬‬

‫على‬

‫عند قيصر حديث‬

‫‪ :‬وأما زيد بن عمرو‬

‫الاوثان والميتة‬

‫ابراهيم‬

‫قال‬

‫فقدم‬

‫قيصر‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫لابن هشام‬

‫بن نفيل‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رب‬

‫س‬

‫بن الحويرث‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬ولعثمان بن الحويرث‬

‫زيد بن عمرو‬

‫نفنل‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫ابن عمه‬

‫ص‬

‫الوافر[‬

‫‪3‬‬

‫‪91‬‬

‫‪1‬‬

‫"‬

‫‪ -‬قالا‬

‫[‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬أ‬

‫" ‪* --‬الأمور؟!‬

‫الجلد الصمبور‬

‫بأد! الله ‪-‬قد اقنى‬

‫رجالأ‬

‫ازور‬ ‫بني عمرو‬ ‫ولا صنميئ‬ ‫يسسير‬ ‫لنأ"س‪،‬ئي الدفر اذ حلمي‬ ‫البصير‬ ‫وفي الأيام يغرفها‬ ‫كثيرا كان شلأنجهم الفجور‬

‫وايخقى اخيرين ببر‬

‫قوم‬

‫فيربل متهم الطفل الصغحبر‬

‫وبينا ا!رء يغثر ثاب يومأ‬

‫ولبهن أعبد ابرحمن‬ ‫فتقوى‬

‫ترى‬

‫كما يتروح الغضن‬

‫رئي‬

‫ليغفر ذيخبي‬ ‫متى ما تحفظوها‬

‫دارهبم جنان‬

‫وللكفار‬

‫وخزي في الحياة وان يموتوا‬ ‫وقال زيد بن !رو‬ ‫الأولين والبيت‬

‫الى‬

‫الله‬

‫الخاجم!‬

‫بن نفيل‬ ‫وانجرها‬

‫أهحدي مدحتي‬

‫أيضسأ‬

‫بيتا‬

‫‪ ،‬وعجز‬

‫الأول‬

‫وثنائيا‬

‫إلى لاالملك الأعلى ائذي ليش‬

‫ألا أئها‬

‫يلاقوا‬

‫ قال ابن هشام ‪ :‬هي‬‫البيت‬

‫نوته ‪3‬‬

‫الإتسان اياك والردى‬

‫الغفور‬

‫الرئا‬

‫الله "رئكم اخفظوها‬ ‫الأببرار‬

‫المطير‬

‫عن‬

‫حامية‬

‫ما تضيق‬

‫لأمية بن أيي الصلت‬ ‫غر‬

‫ابن اسحاق‬

‫وقوفي رصينا‬ ‫ائه‬

‫ولا‬

‫ ]من‬‫لا‬

‫!ببمعير‬

‫به الضدور‬

‫في قصيدة‬

‫له‬

‫‪ ،‬الا البيتين‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫لني‬

‫رث بكودط‬

‫فانك لا تخمي‬

‫لا تبوروا‬

‫الدهر باقيا‬ ‫مدايبا‬

‫من الله ‪،‬نجافيا‬

‫بن إلالونرث‪ ،‬وزيخد بن عمرو‬

‫ذفر‪-‬علمان‬

‫نجن‬

‫ئفنلي‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫في‬

‫صواياك‬

‫ت!خمعمل"س مسع الله‬

‫لا‬

‫حسنآنيك‬

‫ان‬

‫‪-‬الج!ن كانت‬

‫‪5‬‬

‫غير‬

‫هـجماءهم‬

‫بك الفهغ‬

‫وأتت ائذي من فضل‬

‫من ورخميما‬

‫فقلت‬

‫أدين انثا نجيرك الفهى ثانيا‬

‫بعثت‬

‫له ‪ :‬يا اذهحت وهارون !فآذعوا‬

‫سريخت‬

‫وقولا له ‪ :‬اتت‬ ‫ا‬

‫وقولا له ‪ :‬امنت رئعت‬ ‫وقولا له ‪ :‬آانت سريت‬ ‫وقولا له ‪ :‬من يرسل‬ ‫وقولا ته‬

‫‪ :‬مق يتبت‬

‫وأئت بفقمل‬

‫فذه‬

‫بلا عمد؟!‬

‫ارفق‬

‫الممممس غدوة‬

‫فيضبح‬

‫في الثرى‬

‫وفي‬

‫يونساء‬

‫!"وقد‬

‫باسمك رئنا‬ ‫لماني لو سئحت‬ ‫فرب العباد‪ ،‬الق سيبا ورخمة‬ ‫زيد يعاتب زرجته‬

‫لمنعها له عن‬

‫وقال زيد بن عمرو‬

‫قال ابن هشام‬

‫احد‬

‫السكون‬

‫‪ :‬واسم‬

‫بن كهلان‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫صفية‬

‫به‬

‫‪،‬‬

‫وقال‬

‫اني‬ ‫دعضرص‬

‫كثر‬ ‫علي‬ ‫الحنيفية ‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫بن كتدي‬

‫‪ -‬ويقال ‪ :‬كتدة ‪ -‬بن ثور بن مرتع‬

‫بن عفير‬

‫بن عمرو‬

‫عباد‬

‫بن‬

‫بن عريب‬

‫أكبر احد‬

‫صفية‬

‫قد‬

‫الحضرمي‬

‫عمه‪،‬واخاه‬

‫بأمر‬

‫قد انجمع انخروج‬

‫لأمه ‪ ،‬وكان‬

‫فاذنيني‬

‫به‬

‫انجواب‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫انهوا‬ ‫الملو‬

‫اسباب تذل ‪+‬‬ ‫قطاع‬ ‫لائما" اخذ الهو!‬ ‫اني‬

‫لا‬

‫من‬

‫مكة ليضرب‬

‫كلما راثه قد تهيأ للخروج‬

‫في الهوا‬

‫خقث‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫بن عدي‬

‫بنى مالك‬

‫بن الحارث‬

‫ويقال ‪ :‬مرتغ‬

‫بن‬

‫في‬

‫ابن‬

‫‪-‬‬

‫بنت‬

‫هثم‬

‫الصدف‬

‫بن زيد بن كهلان لأبن سبأ‪،‬‬

‫سبأ‪.‬‬

‫بن‪-‬نفيل‬

‫‪ :‬اذا رالله‬

‫ويقوذ‪:‬‬

‫"‬

‫الحضرمي‬

‫لا تحبسيني‬ ‫اذا‬

‫كان واعيا‬

‫الأ ما غفرت خطائيا‬ ‫ؤبارذ في‪-‬بني وماليا‬

‫عبدالله بن‬

‫بن‬

‫دين ابراهيم ع! ‪ ،‬فكانت‬ ‫نفيل ؛ وكان‬

‫يهتر‬

‫رابيا؟!‬

‫بات في أضعاف حولت لياليا‬

‫الصدف‬

‫‪ :‬وكمان زيد بن عمرو‬

‫الخالاب‬

‫هاديا؟!‬

‫من الازض ضاحيما‬

‫ايات لمن‬

‫‪ ،‬واسم‬

‫مرة بن ادد بن زيد بن مهسع‬ ‫مالك‬

‫عن‬

‫بانيا‬

‫الليل‬

‫منه البقل‬

‫"ذاذ‬

‫بك‬

‫إذن‬

‫ما جنه‬

‫ما مست‬

‫كمعا هيا؟!‬

‫يعاتب امراته صفية بنت الحضرمي‪.‬‬

‫بن اشرس‬

‫بن زيد‬

‫البحث‬

‫إذا‬

‫فيضبح‬

‫في رؤوسه‬

‫نجيت‬

‫لامتئط‬

‫هذه‬

‫بلا‪/‬وتد حتى‬

‫اطمائت‬

‫وسطها‬

‫ويخرج مته حئه‬

‫الى موسى رسولا مناديا‬

‫إلى الله فرعولق ائذي كان طاغيا‬

‫منيرا‬

‫الحث‬

‫أصبح‬

‫واتمت اله!م!يئ‪!-‬نجانا ورجافيا‬

‫رتما فلن ‪-‬أرئ‬

‫رضسصعييسث‬

‫سسبيل‬

‫‪-‬فسالان‬

‫)لؤشد‬

‫باديا‬

‫يعاتبه على‬

‫زيد‬

‫]من‬

‫فزاقكادين‬

‫مجزوء‬

‫الكامل‬

‫ن صفي‬ ‫‪، 0‬‬

‫‪5‬‬

‫د مسيع‬

‫في الأرض‬ ‫واراد ‪5‬‬

‫إذنت‬

‫قومه ‪ ،‬وكان‬

‫به الخطاب‬ ‫الخطاب‬

‫قد‬

‫بن‬ ‫وكل‬

‫[‪:‬‬

‫ما دابي ودابه‬ ‫‪.‬‬

‫‪، .‬‬

‫دلل ركابة‬

‫ك وجانب للخرق‬ ‫ل بضير‬

‫أفران‬

‫ن انعير‬

‫اذ يوهئ‬

‫اذل ل بصك‬

‫يطلت‬

‫الحنيفية‬

‫ء‬

‫جتبيه‬

‫نابة‬

‫صعابه‬ ‫إهابه‬

‫صلابه‬

‫ذفر غئمان‬

‫وزيد‬

‫بن الخونرث‪،‬‬

‫بن عفرو‬

‫بن ئفيل‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪801‬‬

‫حي يواتيني خطابه‬ ‫ء قل! ‪ :‬اعياني جوابه‬

‫واخي ابن امي ثئم عف‬ ‫بسو‬ ‫يعاتبني‬

‫لا‬

‫واذا‬

‫ولو أشاء لقلت‬ ‫قول زيد حين‬

‫المسجد‬

‫‪ :‬وحدثت‬

‫قال ‪ :‬لثيك‬

‫عذت بما‬ ‫اذ قال‬

‫ما‬

‫الكعبة‪:‬‬

‫استقبل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حقا‬

‫عن‬

‫حقا‪،‬‬

‫بعض‬

‫قال‬

‫بعض‬

‫اهل زيد بن عمرو‬

‫عاذ به ابراهيم‬

‫الكعبة وهو قائم‬

‫مستقبل‬

‫‪:‬‬

‫آنغي لا الخال ‪ ،‬ليس‬ ‫ابن‬

‫أهل‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫عان راغم‬ ‫كمن‬

‫مهجز‬ ‫البز أبقى‬

‫فاني جاشم‬

‫مهما تجشمني‬

‫قال ‪.‬‬ ‫‪،‬‬

‫لا الخال‬

‫ليس‬

‫كمن‬

‫مهخر‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫قال‬

‫‪ :‬مستقبل‬

‫‪ :‬وقوله‬

‫؛‬

‫الكعبة‬

‫عن‬

‫العلم‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫واسلمت‬

‫‪ :‬وقال‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫المئقارب[‪:‬‬

‫نفيل أمن‬

‫له‬

‫ونجهي لمن أسلمت‬

‫رآها اشتوت‬

‫دحاها فلفا‬ ‫وأسلمت ونجهي لمن أسلمت‬

‫هي سيقت‬

‫اذا‬

‫بن نفيل ‪ :‬ان زيدا كان‬

‫اذا‬

‫استقبل الكعبة داخل‬

‫تعتدا ورقا‪:‬‬

‫اتفي لك الفهم‬ ‫البر‬

‫عتدي مفاتحه وبابه‬

‫الازض‬

‫تحمل‬

‫ثقالا‬

‫صخرا‬

‫على‬ ‫عذبأ زلالا‬ ‫له انمزن تحمل‬ ‫اطاغت فصئت عليها سجالا‬ ‫الماء‬

‫الى بلد؟‬

‫ازسى عليها الجبالا‬

‫الخطاب يوذي زيدأ ويحاصر ‪:5‬‬ ‫وكان الخطاب‬ ‫شبابا من‬ ‫منهم‬

‫‪،‬‬

‫شباب‬

‫فاذا‬

‫منهم على‬

‫قد اذى قلدا‪ ،‬حتى‬ ‫قريشيى ‪ ،‬وسفهاكل‬

‫علموا‬

‫فراقه‬

‫اذنوا‬

‫بذلك‬

‫من‬

‫أخرجه‬ ‫سفهائهم‬

‫به الخطاب‬

‫‪ ،‬فقال وهو يعطم‬

‫‪،‬‬

‫إلى أعلى مكة ‪ ،‬فنزل حراء مقابل مكة ‪ ،‬ووكل‬ ‫لهم ‪ :‬لا تتركوه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫فاخرجوه‬

‫حرمته على‬

‫وآذو‬

‫‪،‬‬

‫من استحل‬

‫‪ 5‬كراهية‬

‫يذخل‬ ‫ان‬

‫منه ما استحل‬

‫مكة ‪ ،‬فكان‬ ‫عليهم‬

‫يفسد‬

‫به الخطاب‬

‫لا يدخلها‬

‫دينهم‬

‫‪،‬‬

‫وأن‬

‫إلآ سرا‬

‫يتابعه‬

‫أحذ‬

‫من تومه أمن الرجر[‪:‬‬

‫وان بيتي‬ ‫لا حله‬ ‫لاهم اني محرم‬ ‫عتد الصفا ليسى بذي مضله‬

‫اوسط المحقه‬

‫زيد وقس البلقاء‪:‬‬ ‫يطلب‬

‫ثم خرج‬ ‫أقبل فجال‬

‫السام كفها‪ ،‬حئى‬

‫فيما يزعمون‬ ‫عليه‬ ‫فالحق‬

‫اليوم‬

‫دين ابراهيم عليه الئلام ‪ ،‬وشال‬

‫‪ ،‬فساله عن‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫بميفعبما‬

‫من أرض‬

‫الحنيفية دين ابراهيم !‪،‬‬

‫قد أظل‬

‫بها فانه مبعوث‬

‫انتهى الى راهب‬

‫الزفبان والاخبار‬

‫زمان نبي يخرج‬

‫الان ‪ ،‬هذا‬

‫زمانه ‪ ،‬وقد‬

‫من‬

‫البلقاء‬

‫بهان‬

‫ففال ‪ :‬انك لتطلب‬

‫بلادك التي خرنجت‬

‫كان‬

‫حتى‬

‫شام‬

‫بلغ الموصل‬ ‫ينعهي‬ ‫دينا‬

‫اليهودية والنصرانية‬

‫علم أهل النصرانية‪،‬‬

‫ما انت بواجد من يحملك‬

‫متها‪ ،‬ينعث‬ ‫فلم‬

‫إليه‬

‫والجزيرة كلها‪ ،‬ثنم‬

‫بدين ابراهيم الحنيفية‪،‬‬ ‫يرض‬

‫شيئا منهما‪،‬‬

‫فخرج‬

‫رشدت‬

‫بم!يتنك‬

‫لبسي‬

‫ءرنجا‬

‫واذراكنك الذبن‪، 2‬الذي‬ ‫فأصجحت‬ ‫‪3‬‬

‫"‪73‬‬

‫قند"‬

‫‪،‬‬

‫تلاقي خليل‬

‫ء‬

‫قال ابن هشايم ؟ يروى‬ ‫أوهتالط‬

‫الطؤأغي‬

‫ى‬

‫لم‬

‫خيئمتئ‬

‫‪،‬‬

‫س‬

‫ع‬

‫قال‬

‫لاهل‬

‫؛‬

‫(‬

‫‪،3‬تجن‪.‬‬

‫ابن‬

‫عن‬

‫غيز‪3‬لأ‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫مريتم‬

‫الإنجيل‬

‫لامية بن ابي الصلت‬ ‫اسحأق‬

‫ابن‬

‫الغملام‬

‫عيسى‬

‫بن مريم‬

‫صنغت‬

‫بخجممبز!ب!‬

‫صفة‬

‫فيما‬

‫رسول‬

‫!‪،‬‬

‫!تبرج!‪،‬‬

‫الرب‬

‫‪،‬‬

‫خرج‬

‫والمتحمئا‬

‫وص!'‬

‫!ثعفيدس!ليئب‬

‫بالسريايية‬

‫و‬

‫الله‬

‫طو)‬

‫!ف!!‬

‫‪3‬‬

‫‪7‬‬

‫ء‬

‫ط!‬

‫من‬

‫الئبتيص‬

‫"!‬

‫كالأ‬

‫وضع‬

‫محفد‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫عيسيى‬

‫وهو‬

‫‪،‬؟!‪.‬لأنكنئم‪-‬خ قديخألم‬

‫البرقليطس‬

‫بالرومئة‬

‫‪،‬‬

‫المطلبي‬

‫للناس‬

‫وكان‬

‫والنضر له على‬ ‫كلا‬

‫علئهم‬

‫فن‬

‫‪2‬‬

‫وأخزتم‬

‫ذ لبهغ‬

‫الله‬

‫فلما!بلغ‬

‫تبارك‬

‫وتعالى‬

‫الحن‬ ‫فن‬ ‫اتنيمه‬

‫ديه‬

‫يقول‬

‫‪،‬لأأ‬

‫صيتغ‬ ‫ر"‬

‫اكل‬

‫به‬

‫ص‬

‫اعف!‬

‫رجمسوذ‬

‫‪3‬‬

‫قذ اخذ‬

‫الميثاق‬

‫عليهم ان يؤدوا‪:‬ذلك‬ ‫‪/‬‬

‫أدثة‬

‫ءتقالى‬

‫وحكمةكل ثز‬

‫لفحم!‬ ‫جآ‪.‬صئم‬

‫‪3‬خمصرا! ‪ ![98 ،‬أقي‬

‫‪:‬‬

‫!‪--‬نرزؤغ‬

‫منرا*‬

‫صلى‬

‫"‬

‫ميئ‬

‫القذشو‬

‫لكتم‬

‫‪3‬‬

‫‪-‬‬

‫ل!‬ ‫‪3‬‬

‫‪-،‬‬

‫‪7‬‬

‫الله‬

‫في‬

‫‪-‬‬

‫سنة‬

‫نبيئ بعثه‬

‫كل‬

‫الى كل‬ ‫الله‬

‫حملتبهم‬

‫ئعا معكخ‬ ‫من‬

‫كا‬

‫الإنجيلى‬

‫الإنجيل‬

‫عهد‬

‫عن‬

‫الرب ‪ ،‬ولولا أئي‬

‫‪-‬فجاتل‬

‫هنى‬

‫فذفي‬

‫لكيقأ‬

‫ط‬

‫ط‬

‫الله‬

‫لإكا‬

‫في‪:‬‬ ‫‪ ،‬رأ‪7‬‬

‫حن‬

‫‪-‬‬

‫ص‬

‫أئهنم‬

‫خمتد‬

‫تشعكوا‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫‪" "/‬‬

‫‪،‬‬

‫قبله‬

‫لا‬

‫‪" 3‬‬

‫‪-‬ارلبكائبي ؟ عني‬

‫تعالى‬

‫"‬

‫‪0‬‬

‫رخمة‬

‫بالإيمان‬

‫من امن بهم وصدقهم‬

‫عتيه دوغلى!‬

‫لا‬

‫تشليما‬

‫ببن عبداله‬

‫بعثه‬

‫ءعى‬

‫ص‬

‫اته "وسلم‬

‫زياد‬

‫ازبعين‬

‫رسولم مصذق‬

‫كاثقل‪ +‬ما‬

‫ع‪-‬‬

‫أنج!مؤلي‬

‫فلحم!‬

‫لأ‬

‫وعتئ‬

‫على‬

‫ل!‬

‫‪-‬‬

‫الان ب!روالأ وظئول‬

‫خف!م‬

‫‪،‬‬

‫‪3‬‬

‫‪،‬‬

‫لا‬

‫"لهم‬

‫نئئ‪32:‬‬

‫‪:‬‬ ‫؟‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثنا‬

‫إدله‬

‫جاءه‬

‫ع‬

‫ع!هرو‬

‫‪-‬‬

‫فقد أنجغض‬

‫لنماضتهم!‬

‫كي‬

‫‪:‬‬

‫نسخ‬

‫**‪-‬و!بهش!‬

‫‪:‬‬

‫يبئ هشام‬

‫!محمد‬

‫من خالفه ‪ ،‬واخذ‬

‫النبمنلعآ ‪.‬اتيت!م‬ ‫عك‬

‫قال‬

‫بالإيمالط‬

‫عبدالملك‬

‫أ‬

‫بثيرا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫مرييما فيما‬

‫‪3‬‬

‫‪ ،‬وقوله‪:‬‬

‫له‬

‫*‪-‬‬

‫ب!‪.‬‬

‫لأ‬

‫الله ‪-‬عليه‬

‫‪3‬‬

‫قالي ‪ :‬حدثنا‬

‫اسحاق‬

‫ابو محمد‬

‫*‬

‫لا‬

‫واديا‬

‫‪!-‬و‪/‬‬

‫أ‬

‫النبئي عصلي‬

‫الرشل‬

‫مثي‬

‫كمسم‪9-‬‬

‫"‬

‫أبغضني‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫‪3‬‬

‫لهم ‪ ،‬حين‬

‫المكلثدلأثتيئ‪37‬كيلم‬

‫‪3‬‬

‫أخد‬

‫الله‬

‫؟‬

‫بن‬

‫الحواري‬

‫ي‬

‫!الميثاق‬

‫د‪+‬‬

‫‪7‬‬

‫ء‬

‫لألأ ء‬

‫لأ ء‪-‬‬

‫فاويا‬

‫سبعين‬

‫بت‬

‫!‬

‫لاهنيا‬

‫ال!دئار‬

‫في قصيدة‬

‫‪3‬‬

‫قبطيئ م! كان!حت!‪،-‬لهنم !عثة‬

‫ءكل‬

‫على‬

‫الإنججع!ل‬

‫اليهم انه قال ‪ :‬من‬

‫أل! تتغ‬

‫ساهيا‬

‫ء‬

‫الازض‬

‫لا‬

‫الذ؟أ إلا‪!.‬فمله*‪-‬ا! الئيكئم!‪.‬من‪ /‬عند!‪،‬لرب‬

‫‪-‬فيوفئم لخط‬

‫مبعث‬

‫الناس‬

‫(‬

‫؟لبتص يحنسق‬

‫أطد‬

‫ملالأ"؟و !ؤ"قد‪/‬جدء‪.‬المنخفنلأ‪!/‬مظا‬

‫"فهو!‬

‫لم‬

‫"‪ ،‬عما‬

‫؟مما‬

‫عصمكا!عررغ!ي!ها‬ ‫ولكق‬

‫أ‬

‫ربك‬

‫جئارا إلئ‬

‫الاولان منها‪ ،‬واخرها‬

‫‪+‬‬

‫إبثه‬

‫مبعث‬

‫رسول‬

‫ل!‬

‫‪-‬‬

‫رلبيول‬

‫بلغني‬

‫الله‬

‫في‬

‫"‪3‬‬

‫ء‪3‬‬

‫تلئ! كئن توجمحيد‬

‫ولو كان تحت‬

‫البيتان‬

‫"‬

‫ىلذكز‬

‫‪77‬وقد‪/‬كان!‪،‬ر‬

‫‪ ،‬من‬

‫لعبنونع!طأيمثا‬

‫‪.‬‬

‫صيفة‬

‫جمبيهما‬

‫اشحاي"ة‬

‫من‬

‫ربه‬

‫؟‬

‫ءاوثان النطنواغتيص‬

‫‪،7‬‬

‫ولم تكن‬

‫وقذ تدرك الإتسان رخمة‬

‫كما‬

‫‪،3،‬تج!فنل فهـنهاى بالبهرامسة‬

‫‪،‬‬

‫الله فيها‬

‫*‬

‫وتركك‬ ‫ليلتم‬

‫ص‬

‫‪3‬‬

‫‪7‬‬

‫هيا‬

‫ح‬

‫كويملأ مقامها‬

‫فيى‪/.‬دإر‬ ‫‪+‬‬

‫طلبته‬

‫‪ 3‬م‬

‫عليه‬

‫‪،‬‬

‫تجننت‬

‫كم!ثليما‬

‫رفي‬

‫‪7‬‬

‫كا‬

‫واتعمت‬

‫عمرو‬

‫آنجن‬

‫وانما‬

‫لخبم"‬

‫فقتلوه‬

‫فقال‬

‫تنورا من النار حاميا‬

‫‪3‬‬

‫ورده‬

‫نوفل‬

‫إسد‬

‫أمن‬

‫[‪:‬‬

‫"‬

‫‪3-‬‬

‫ع‬

‫بن‬

‫بن‬

‫يبكيه‬

‫الطويل‬

‫‪"3‬‬

‫كا‪ 3‬ع ع ء‬

‫‪-‬‬

‫‪7‬‬

‫شزيعا‬

‫طللالا!‬

‫الره!!غت!‬

‫‪،‬ص‬

‫‪3‬كبهة‪3،‬‬

‫‪3‬أ‪:‬‬

‫غدوا‬

‫ص‬

‫خيق‬

‫‪،‬لك‬

‫خا!‬

‫قافه‬

‫يريد‬

‫ختى‬ ‫لا‬

‫اذ‬

‫تؤشط‬

‫بلأد‬

‫ط‬

‫وهئهول اله‬

‫من الاتجيل‬

‫!‬

‫‪3‬‬

‫!ف!‬

‫!‬

‫‪-‬ص‪-‬‬

‫ء‬

‫يلعالمين‬

‫به‬

‫عهديلأع‬

‫!‬

‫وكافة‬

‫‪ ،‬والتصديق‬

‫‪ ،‬فادؤا من ذلك‬

‫واكه ءلأؤسلم ‪( :3‬وإد‬ ‫لؤمنن‬

‫محمد‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫أظ‬

‫له‪،‬‬

‫ما‬

‫أدئه صميثقى‬

‫بهء ولتنصرئهر قال ءأقررئض‬ ‫قالوأ أقررنأ‬

‫قال‬

‫فاضهدوأ‬

‫ؤأنا‬

‫منعث‬

‫اللة عليه وعلي‬

‫النبي صلى‬

‫تشليمأ‬

‫اله وسلم‬

‫"'لسيرة لابن هشام "‬

‫‪115‬‬

‫معكم‬

‫افئيبن!!‬

‫من‬

‫وأذوا ذلك‬

‫أال عمران ‪.[81 :‬‬

‫الى من امن بهم وصدقهم‬

‫فاخذ‬

‫ميثاق النبيين جميعا‬

‫الله‬

‫من أهل هذين‬

‫بالتصديق‬

‫له‬

‫‪ ،‬والنضر‬

‫خالفه‪،‬‬

‫له ممن‬

‫الكتابين‪.‬‬

‫الرؤ‪-‬لا الصادقة‪:‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فذكر‬

‫الزفري‬

‫به رسول‬

‫الله غه‬

‫‪ -‬من‬

‫ما بدىء‬ ‫رسول‬

‫الله غه‬

‫أحب‬

‫كفلق‬

‫الضبح‬

‫نومه الأ جاءت‬

‫كرامته‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫العباد به ‪ -‬الرؤيا الصادقة‬

‫‪ :‬وحثب‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫اليه الخلوة ‪ ،‬فلم يكن‬

‫شيء‬

‫لحاجته‬ ‫بحجير‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫أفل‬

‫بغض‬

‫ابعد حتى‬

‫وشماله‬ ‫يمكث‬

‫وخلفه‬ ‫‪ ،‬ثم جاءه‬

‫نزول‬

‫عليه‬

‫ععير‬

‫جبريل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫والتحنث‬

‫بن‬

‫بما جاءه‬

‫كأ‬ ‫‪:‬‬

‫أراده‬

‫الى شعاب‬

‫يا رسول‬

‫الله‬

‫كرامة‬

‫من‬

‫الله‬

‫وهو‬

‫الله‬

‫مكة‬

‫بكرامته ‪ ،‬وانجتدأه بالنبوة ‪ -‬كان‬

‫وبطون‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فيلتفت‬

‫والحجارة ‪ ،‬فعكث‬

‫رسول‬ ‫بحرا‪.‬‬

‫الله‬

‫في‬

‫ع!‬

‫شهر‬

‫اذا خرج‬

‫أوديتها‪ ،‬فلا يمز رسول‬ ‫رسول‬

‫كذلك‬

‫رمضان‬

‫الله‬

‫يرى‬

‫حوله‬

‫و!‬

‫ويسمع‬

‫الله‬

‫وعن‬

‫جم!‬

‫يمينه‬

‫‪ ،‬ما شاء‬

‫الله‬

‫ن‬

‫‪.‬‬

‫ىكأ‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫وفب‬

‫بن كيسان‬

‫قتادة الليثي ‪ :‬حدثنا‬

‫عليه الئ!لام ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫يا عبيد‬

‫عبيد‪،‬‬

‫يجاور في حراء من كل‬

‫ال الزبير‪ ،‬قال ‪ :‬سمعت‬

‫مولى‬

‫كان‬

‫كيف‬

‫وأتا حاضر‬

‫سنة شهرا‪،‬‬

‫بدء ما ابتدىء‬

‫يحدث‬

‫وكان ذلك‬

‫به رشول‬

‫عبدالله بن‬

‫مما تحنث‬

‫عبدالله بن الزبير وهو‬ ‫الله يك!‬ ‫ومن‬

‫الزبير‬

‫به قريش‬

‫عتده‬

‫من‬ ‫من‬

‫يقول‬

‫العبرة‬

‫حين‬

‫الئاس ‪ :‬كان‬

‫في الجاهلية‪.‬‬

‫التبزر ‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫وثوبى‬

‫عنه البيوت ‪ ،‬ويقضي‬

‫الأ السجر‬

‫جبريل‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بن‬

‫الله يكنى ‪ -‬حين‬

‫الأ قال ‪ :‬السلام عليك‬ ‫فلا يرى‬

‫جبربل‬

‫بن عبيدالله بن أبي سفيان‬

‫العلم ‪ :‬أن رسول‬

‫تحسر‬

‫ولا شجر‬

‫عبدالملك‬

‫بن العلاء بن جاريه الثقفي ‪ ،‬وكان‬

‫ا‬

‫واعية ‪ ،‬عن‬

‫جاءه‬

‫النبؤة حين‬

‫أراد‬

‫الله‬

‫ورخمة‬

‫‪ ،‬لا يرى‬

‫مبدا الوحي‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫لعبيد‬

‫عروة‬

‫الزبير‪ ،‬عن‬

‫الله‬

‫أنها حدثته‬

‫من أن يخلو وحده ‪.‬‬

‫اليه‬

‫زمان‬

‫زؤيا في‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫عائشة‬

‫رضي‬

‫عنها‪،‬‬

‫‪ ،‬أن أول‬

‫‪ :‬وقال‬

‫أبو طالب‬

‫ومق أزسى ثبيرا‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫مكانه‬

‫في‬

‫وراقي ليرقى‬

‫حراء ونازلط‬

‫الثحئث والتحنف‪:‬‬ ‫قال إبن هثام‬

‫جدف‬

‫وجدث‬

‫‪ :‬تقول‬

‫‪ ،‬يريدون‬

‫العرب‬

‫‪ :‬التحنث‬

‫‪ :‬القبر‪ ،‬قال رؤبة‬

‫والتحنف‬

‫بن‬

‫‪ ،‬يريدون‬

‫العجاج‬

‫أمن‬

‫لو كان أخجاري‬ ‫يريد الأنجداث ‪ ،‬وهذا البيت في ازجوز؟‬

‫له‬

‫‪ ،‬وبيت‬

‫الحنيفية‬

‫‪ ،‬فيبدلون‬

‫الفاء من‬

‫الثاء‪ ،‬كما‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫هع‬ ‫أبي طالب‬

‫الأنجداف‬ ‫في قصيدة‬

‫له سأذكرها ‪ -‬ان ثاء‬

‫موضعها‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابو عبيدة أن العرب‬

‫تقول‬

‫قالوا‪:‬‬

‫‪ :‬فم ‪ ،‬في‬

‫موضع‬

‫ثم ؛ يبدلون‬

‫الفاء من‬

‫الثاء‪.‬‬

‫الله‬

‫‪ -‬في‬

‫الئبي صلي‬

‫مبعث‬

‫اله وسلم‬

‫اللة عليه وعلئ‬

‫"السيرة‬

‫تسليما‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪111‬‬

‫مجيء‬

‫الى النبي‬

‫جبريل‬

‫قال ابن اسحاو‪:‬‬ ‫سنة يطعم‬

‫كل‬

‫جواره‬

‫من‬

‫بيته ‪ ،‬حئى‬

‫فيها‪ ،‬وذلك‬ ‫حتى‬

‫اذا‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫أفرا‪،‬‬

‫الله قي‬

‫صنع‬

‫السهر‬

‫به حتى‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪6‬نه الموت‬

‫كتبت‬

‫قدميه‬

‫أنت رسول‬ ‫افق‬

‫في‬

‫زلت‬

‫السماء‪،‬‬

‫وأنا‬

‫‪6‬نه الموت‬

‫أزسلني‬

‫‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫وجص‬

‫الى‬

‫بلغوا مكة‬

‫في مكاني‬ ‫مضيفا‬

‫ورجعوا‬

‫لأرجو‬

‫خديجة تحدث‬ ‫ثم قامت‬

‫رسول‬ ‫صدفتني‬

‫بالذي‬

‫رأيت‬

‫رسييئل‬

‫يا خديجة‬

‫‪-‬فقما قضى‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫أ‬

‫إخرجه‬

‫ورتة بن نوفل حديث‬

‫علبن‬

‫‪+‬ء!ة يجر‬

‫ورقة‬

‫رشول‬

‫!‬

‫الله‬

‫ذلك‬

‫!‬

‫انتهى‬

‫اترأ‬

‫عئي‬

‫الى السماء اتظز‬

‫الله‬

‫خديجة‬

‫بعثت‬

‫الله‬

‫بأمر‬

‫‪ :‬آفرا‪،‬‬

‫‪ :‬ما‬

‫جبريل‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فوققت‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫به حئى‬

‫مق‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫‪ :‬أبثر‬

‫في‬

‫المسند‬

‫‪.[6/233‬‬

‫النبي‬

‫اكبر‬

‫فنتني‬

‫لي‬

‫جواره وانصرف‬

‫صنع‬

‫واةلئت‬

‫نجن‬

‫نوفل‬

‫اهل‬

‫بن إسد‬

‫ما‬

‫بمثل‬

‫بالقد!‬ ‫فكأنما‬

‫نومي‬

‫في صورة‬ ‫أنظر‬

‫رجل‬

‫صاث‬

‫اليه ‪ ،‬فما اتقدم‬

‫‪ ،‬فما‬

‫رسلي‬

‫‪ ،‬فوائذي‬

‫أتيت‬ ‫في‬ ‫نقس‬

‫خديجة‪،‬‬

‫طلبك‬

‫حتى‬ ‫بيده‬

‫خديجة‬

‫بقول‬

‫ورقة‬

‫بن عبدالعرى‬

‫بن قصي‬

‫‪ -‬وهو‬

‫الئوراة والإتجيل ‪ -‬فأخبرته بما اخبرها به‬ ‫قدوس‬

‫الذي كان ياتي موسى‬

‫بثأنه ني‬

‫أنه‬

‫‪:‬‬

‫الى ورقة‬

‫الله !ك! فاخبرته‬

‫بن نوفل‬

‫فوالله لقذ بعثت‬

‫با انجن عم‬

‫!‬

‫به‬

‫من السماء يقول ‪ :‬يا‬

‫راجعا الى أهلي ‪ ،‬حئى‬

‫القاسم ‪ ،‬اين كتت؟‬

‫إحمد‬

‫‪ :‬ما‬

‫ظنتت‬

‫انذى على‬

‫‪ ،‬وهببت‬

‫تعالى‪،‬‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫أفرأ‪،‬‬

‫!‬

‫أهله‪،‬‬

‫رسلها في طلبي ‪ ،‬فبلغوا اعلى مكة ورجعوا‬

‫عئي ‪ ،‬وانصرفت‬ ‫أبا‬

‫تعالى‬

‫لجواره ‪ ،‬ومعه‬

‫صوتأ‬

‫فاذا‬

‫‪ ،‬ثم يرجع‬

‫التي بعثه‬

‫!‬

‫لهقيك ا!كرم‬

‫فانصرف‬

‫‪ ،‬وأنا جبريل‬

‫ذلك‬

‫الأ آفتداة مته أق يعود‬

‫من الجبل سمغت‬

‫وقرا الكتب ‪ ،‬وسعمن‬

‫لقذ جاءه الناموس‬

‫خديجة‬

‫‪ :‬اقرا‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال ورقة بن نوفل ‪ :‬ئذوس‬

‫الى رصول‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫السنة‬

‫؟ فقال‬

‫قنت‬

‫ذلك‬

‫كان أول ما يبدأ به‬

‫‪ :‬ماذا أ"فرا؟ قال ‪ :‬فغئني‬

‫في وص!‬

‫رسول‬

‫عليها ثيابها‪ ،‬ثم انطلقت‬

‫!ك! انه راى وسمع‬

‫الئه‬

‫فقال‬

‫راسي‬

‫ورائي ‪ ،‬حئى‬

‫اليها‪ ،‬فقالت‬

‫نبئ هذه‬

‫فجمعث‬

‫فليمبت ‪ ،‬فرجعت‬

‫انت‬

‫‪ :‬يا‬

‫ابن عمها ‪ ،‬وكان ورقة قد تنصر‪،‬‬ ‫الله‬

‫اذا‬

‫من‬

‫السهر من‬

‫عنة في افاق السماء‪ ،‬قال ‪ :‬فلا أنظر في ناحية متها الأ رإيته كذلك‬

‫لي ‪ ،‬ثم حذثتها‬

‫ان تكون‬

‫مق‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫كتت‬

‫كرامته‬

‫فيه كتاث‬

‫‪ :‬ماذا أفرا؟ ما أقول‬

‫ذلك ‪ ،‬ثم اتصرف‬

‫الأمة‬

‫أو ما شاء‬

‫الله‬

‫بها سبعأ‬

‫ديباج‬

‫!لق افيلنن من‬

‫حئى‬

‫واقفا ما أتقدم أمامي وما أزجع‬

‫فجلست‬

‫ا‬

‫فقالي ‪ :‬افرأ‪،‬‬

‫ضلق !‬

‫جواره من شفره‬

‫العباد بها‪ ،‬جاءه جبرفي‬

‫ثث! أزسلني‬

‫جبريل ‪ ،‬قال ‪ :‬فرفغت‬

‫يقول‬

‫اضرف‬

‫فخذها‬

‫الله‬

‫وأنا نائم بنمط‬

‫‪،‬‬

‫كأ‬

‫‪-‬في الى حراء كما كان يخرج‬

‫أالعلق ‪ [5 - 1 :‬قال ‪ :‬فقرفيلها‪ ،‬ثم‬

‫الله‬

‫اليها‪ ،‬وأنا واقف‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يجاور‬ ‫ذلك‬

‫به فيه ما إراد من‬

‫فيها برسالته ‪ ،‬ورحم‬

‫الله‬

‫فقال ‪ :‬أاقرأ باشر رتك الذى‬

‫وما أتأخر‪ ،‬وجعلت‬

‫اتي‬

‫؛ خرج‬

‫في قلبي كتابا‪ ،‬قال ‪ :‬فخرنجت‬

‫محئد‪،‬‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫الفه بئ‬

‫؛ فيطوف‬

‫بيته‬

‫فقال ‪ :‬اقرا‪ ،‬قال ‪ :‬فقنت‬

‫عفر افيلنن ما لى يعم !!‬

‫رسوذ‬

‫إن يذخل‬

‫جبريل‬

‫ظنتت‬

‫قال ‪ :‬قال عبيد‪ :‬فكان رسول‬

‫قضى‬

‫فاذا‬

‫اراد‬

‫رمضان‬

‫التي أكرمه‬

‫‪ ،‬ثن! أزسلني‬

‫بي‬

‫ائذي‬

‫‪" :‬فجاءني‬

‫‪ :‬فغتني‬

‫ظنتت‬

‫الموت‬

‫المساكين ؛‬

‫الشفر ‪ :‬شهر‬ ‫الليلة‬

‫بن كيسان‬

‫‪ -‬الكعبة ‪ ،‬قبل‬

‫اذا كان‬

‫كانت‬

‫قال‬

‫حئى‬

‫حدثني‬

‫في‬

‫وفب‬

‫من جاءه من‬

‫ اذا انصرف‬‫الى‬

‫لمجيم‬

‫حراء‪:‬‬

‫بن‬

‫‪ ،‬والذي‬

‫نفس‬

‫ورقة بيده لئن كتت‬

‫‪ ،‬وانه لنبيئ هذه‬

‫الامة‬

‫‪ ،‬فقولي‬

‫له‬

‫نوفل‪.‬‬

‫الكعبة‪:‬‬

‫كما كان يضنع ‪ ،‬بدا بالكعبة فطاف‬

‫بها‪ ،‬فلقيه ورقة بن‬

‫وهو‬

‫نوفل‬

‫صاللة!‬

‫يطوف‬

‫بالكعبة ‪ ،‬فقال ‪ :‬يا ابن أخي‬

‫له ورقة ‪ :‬والدي‬

‫نفسي‬

‫ولتؤذينه ولتخرجئه‬

‫يافوخه‬

‫وحدثني‬

‫نر‬

‫أنها قالت كالرسول‬

‫قال ‪" :‬نعم"‬ ‫لخديجة‬

‫قالت‬

‫رسول‬

‫فتحول‬

‫قالت‬

‫‪- :‬فتحرل‬

‫ذلك‬

‫الاستدلال‬

‫ق تك‬

‫اإئحتف‬ ‫إتا‬

‫كتا مريلل!‬

‫يؤم أقتى‬

‫بقيوله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫افه !‬

‫انه لفلك‬

‫يك! فجقس‬

‫!‬

‫أضر‬

‫رسوذ‬

‫وما‬

‫هذا‬

‫‪%‬رنك‬

‫ما‬

‫‪1‬الأنفال‬

‫سئض ص‬

‫تك‬

‫ملتقى‬

‫أبو ججفر‪،‬هحصد‬ ‫سبع عشرة‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬ثم تتائم الوخيئ‬

‫الى‬

‫ما ‪3‬حيل! ‪ ،‬صبى‬

‫رضا‬

‫رسول‬

‫العياد‬

‫‪ :‬أإن‬

‫خديجة‬

‫رضي"‬

‫فخذي‬

‫على‬

‫رسول‬

‫جاءك ؟‬ ‫إدله!‬

‫اليسرى‬

‫لأفاجلس‬

‫‪! ،‬قال ‪:‬‬ ‫فجذي‬

‫على‬

‫؟ قال ‪( :‬نعم"‬

‫قراه‬

‫حخرها‪،‬‬

‫إذا‬

‫الله‬

‫قالت‪:‬‬

‫قالت ‪ :‬هل‬

‫تراه‬

‫؟ قال ‪:‬‬

‫‪ :‬هل‬

‫تراه‬

‫؟ قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬ثم قالف‬

‫له‬

‫بشيطان‬

‫رمضان‬

‫‪ ،‬يقولى‬

‫الله‬

‫أالبقرة‬

‫‪[185 :‬‬

‫ببن علي‬

‫وجل‬

‫عز‬

‫وقال‬

‫خئر ئن أتف ضغر"!‬

‫!‬

‫الله !‬

‫فذهب‬

‫دزعها‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪1 ،‬ال!قدر‪/[5- 1 :‬وقعال‬

‫كنتر‬

‫أمي فاطمة بنت‬

‫الله ع!د‪ 2‬بينها وبين‬

‫حسين‬

‫‪:‬‬

‫اتتذر‬

‫كنأ نذليلن‬

‫رسبرلى‬

‫في‬

‫والفرقاق ‪،‬‬

‫ي!‬

‫ألنبز‬

‫إنا‬

‫شفر‬

‫الهذى‬

‫!‬

‫بىقال تعالى‬

‫ببذيى‬

‫مظ‬

‫تن‬

‫انتدر‬

‫تلة شركة‬

‫‪ [41 :‬وذلك‬

‫‪ :‬وحدئني‬

‫بالتنبزيل‬

‫صثئ مطلع‬

‫أالدخان ‪[5- 1 :‬‬ ‫‪،‬‬

‫في‬

‫شهر‬

‫رمضان‬

‫في‬

‫يضنع‬

‫‪ :‬هل‬

‫رسول‬

‫‪ :‬افي هذا‬

‫وببنمؤ‬

‫اتآ أنزلته فى‬

‫!‪3،‬‬

‫راسه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫فقال ‪ :‬قد سمعت‬

‫لمبك‬

‫الله !ك!‬

‫هههـالئاس‬

‫!‬

‫منه فقئل‬

‫بشئطإق‪.‬‬

‫وما هو‬

‫أن بدء نزوله كان‬

‫يالت‬

‫عن‬

‫‪ :‬فهـتحرل‬

‫جمالسق في حخرها‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫افه ع!‬

‫يوم الجضعة صبيجة‬

‫‪ ،‬وتحفلى‬

‫على‬

‫لرسول‬

‫!‬

‫جاء‬

‫؛ ولتكذبنه‬

‫هذا الذي يأتيك‬

‫فاجلس‬

‫اليمفى ‪ ،‬ضالت‬

‫عن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫؟ قال‪" :-‬نعم"‬

‫فخذها‬

‫وربمول‬

‫فوافه‬

‫‪ :‬قم‬

‫تراه‬

‫بصاحبك‬

‫يا ابن عم‬

‫خديجة‬

‫ألبتعان‬

‫والمشركون‬

‫قالت‬

‫‪ :‬هل‬

‫فجلس‬

‫خمارها‬

‫جنريل‬

‫‪ ،‬الا أني سمعتها‬

‫ئن ص‬

‫ال!بين‬

‫قألت‬

‫وأنجمث!ز؛‬

‫ومآ‬

‫مبرسي‬

‫يعلمه ‪ ،‬ثئم اذنى‬

‫عليه السلابم جمما كان‬

‫تقولي ‪ :‬أذخلت‬

‫أتقز‪.‬ان‬

‫الأكبر ائذي‬

‫الله نضرأ‬

‫عم ‪ ،‬اقستاليع ان كذرني‬

‫‪ ،‬قجاءه‬

‫به‬

‫مولى‬

‫؟ وقد حدثت‬

‫اتنذر‬

‫فيها بادن رئهم‬

‫‪/‬ابن‬

‫الله ا!‬

‫‪ :‬فابتدىء‬

‫رسول‬

‫ال إلزبير‪ ،‬أنه حدث‬

‫عبدالله بن حسن‬

‫ابن اسحاق‬

‫آلن!‪ -‬أنزد‬

‫الناموس‬

‫هذا الحديث‬

‫بالقرآد على‬

‫فيه‬

‫جاءك‬

‫وسمعت‬

‫اليوم لأتصيرن‬

‫بن ابي حكيم‬

‫قالت ‪ :‬فتحرل‬

‫اثبت‬

‫بما رأيت‬

‫‪ ،‬فأخبره‬

‫الله ع!ع ‪ ،‬فقال‬

‫النبي ى!‪:‬‬

‫قد تجاءني"‬

‫عليها‪،‬‬

‫وألقت‬

‫بهذا الحديث‬ ‫جبريل‬

‫أي‬

‫جبريل‬

‫رسول‬

‫ذلك‬

‫الملك‬

‫فأنجرني‬

‫حخري‪،‬‬

‫‪ :‬يا انجن عئم‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫تحدث‬

‫الله‬

‫افه صيئ فجلسر‬

‫"نعم" قال ‪ :‬فتحسرت‬

‫أنزتته‬

‫و‬

‫الأئه ‪ ،‬ولقد‬

‫ر‬

‫‪-‬ر‬

‫!!‬

‫‪1‬‬

‫هشام‬

‫الى متزله‪.‬‬

‫!‪:‬‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫فانجلسق في‬

‫قال‬

‫آنا‬

‫سس‬

‫‪ ،‬أخبرني‬

‫أذركت‬

‫اسماعيل‬

‫‪ :‬فاذا جاءك‬

‫‪" :‬يا خديجة‬

‫اليمفى ‪ ،‬قالت‬

‫عتد‬

‫الله‬

‫هذه‬

‫تريد أن تستوثق من مجيء‬

‫عنها‪-‬نم!‬

‫"لا"‬

‫لنبي‬

‫‪ ،‬ولئن‬

‫رسول‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فقام‬

‫بيده انك‬

‫ولتقاتلنه‬

‫‪ ،‬ثم انصرف‬

‫خديجة‬

‫اله‬

‫!‬

‫ءالنبي‬

‫‪7‬‬

‫مبعث‬

‫صلي‬

‫!ثليه‪-‬صدو!ثلئ‬

‫وسلم‬

‫تشليما‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪،‬‬

‫لا‬

‫*‬

‫كا‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫ء‬

‫؟!!*‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫السيرة‬

‫!"‬

‫‪ -‬لابن‬

‫‪)،‬‬

‫يها‬

‫‪5‬‬

‫يفرق كل‬

‫أفي‬

‫الله‬

‫بن حسين‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫‪!!( :‬ا‬

‫اتعلغكة والزوخ‬

‫تعالى‬

‫‪:‬‬

‫صكيي !‬

‫امنتم الأفه وما أنزلنا عن‬

‫والمشركين‬

‫‪( :‬شنهر‬

‫لنزل‬

‫رمضان‬

‫(حم!‬

‫أتوا‬

‫نق عندنأ‬

‫جمكتدنا يؤم آلفزقان‬

‫ببدر ‪0‬‬

‫‪ ،‬إق رسولى‬

‫اقه ‪/‬ي‬

‫سالتقى هو‬

‫مق زمضان‪.‬‬

‫مؤمن‬

‫اللأ !‪،‬‬

‫سهو‬

‫وسخطهم‬

‫‪ ،‬ورالنيبى رأثقال ومؤنة‬

‫بالله‬

‫بعا جاءه‬

‫‪ ،‬مصدق‬

‫‪.‬ل!‬

‫!ملي!‬

‫منه ‪ ،‬قد‬

‫قبله‬

‫بىلا ل!ستط!جد بها‬

‫النبي صلى‬

‫الا أهل‬ ‫به عن‬

‫القوة‬

‫الله‬

‫خديجة‬

‫الله !كليه وعلن‬

‫سبحانه‬

‫وامنت‬

‫رسول‬

‫به خديجة‬

‫وبرسوله‬

‫وصدق‬

‫وتكذيب‬

‫له فيحزنه‬

‫الناس‬

‫بشارة‬

‫‪،‬‬

‫كلح‬

‫من‬

‫القصب‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بسورة‬

‫(وألضش‬

‫!‬

‫وألل‬

‫أبغضك‬

‫منذ أحئك‬

‫لك‬

‫أالضحى‬

‫اذ‬

‫إذا‬

‫!ن‬

‫ويقال‬

‫اببيمط‬

‫للعين‬

‫لأوو‪،‬زرتبما‬

‫ع!ئين‬

‫أمره ‪ ،‬وكانت‬

‫؛ لا يسبم‬

‫أولى ‪-‬من‬

‫شيئا مما بكرهه‬ ‫عليه ‪ ،‬إوتصدقه‬

‫اليها؛ تثبته ‪ ،‬وتخفف‬

‫من‬

‫امن‬

‫بالته‬

‫رد عليه‬ ‫عليه‬

‫‪- ،‬وتهون‬

‫ان ؟لشر خديجة‬

‫المجوف‬

‫عبدالله بن جعفر‬

‫ببيت من تصب‬

‫فيه رلا نصب"‪.‬‬

‫لا صخب‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬أن جبريل‬

‫به‬

‫جنريل‬

‫أتى‬

‫!ز‬

‫‪ ،‬هلىا جبريل‬

‫رسول‬

‫يفرئك‬

‫الله !ك!ح فقال ‪ :‬أقرىء‬

‫رئك"‬

‫السلام من‬

‫خدلجة‬

‫فقالت‬

‫السلام‬

‫‪ :‬الله‬

‫خديجة‬

‫الئلام‪.‬‬

‫الضحى‪:‬‬ ‫عن‬

‫رسول‬

‫له ربه ‪ -‬وهو‬

‫ها‬

‫الكرامة في‬

‫الله‬

‫عربى‬

‫ة ين الربير‪ ،‬عن‬

‫ين أبي‬

‫الله‬

‫الذي‬

‫ؤث‬

‫رئك‬

‫جمض فترة من ذلك ‪ ،‬حتى‬

‫أكرمه‬

‫وما‬

‫لى !"‬

‫محذك‬

‫لتيما‬

‫ما ابتدأه به عن‬

‫أالضحى ‪:‬‬

‫يغطيث‬

‫ثاوى !‬

‫كرامته‬

‫به ‪ -‬ما وذعه‬

‫أالضحى ‪،[4 :‬‬

‫إولسؤف‬

‫الدنيا‬

‫بما أكرمه‬

‫في‬

‫شن‬

‫‪1‬‬

‫‪.‬عاجل‬

‫لمهره‬

‫رنه وما قلاه ؟ فقال‬

‫‪ [3-‬يقول ‪ :‬ما صرمك‬

‫رئك فئرض!‪!!+‬‬

‫ووجدل‬

‫ذلك‬

‫أي ة لما عندي‬

‫ضخآلم‬

‫عليه فأحزنه ‪ ،‬فجاءه‬

‫أالضحى‬

‫فهدى !‬

‫ووجدك‬

‫‪! ،‬وعنه هعليه في‬

‫فتركك وما‬

‫في كامزجعك‬

‫يتمه‬

‫‪:‬‬

‫‪ [5‬من‬ ‫عاللأ‬

‫تعالى‪:‬‬

‫إليئ خير‬ ‫إءلفلح في‬

‫فأغنى‬

‫وجميل!ته‬

‫!‬

‫!‬

‫وضلالف‬

‫كله برخمته‪.‬‬

‫أتى موهنأ‬ ‫في‬

‫بها اذا رجع‬

‫"يا خديجة‬

‫سبم !‬

‫ابن صثمام ‪ :‬أسجى‬

‫وهذا‬

‫!‪:‬‬

‫يقسم‬

‫يعزفه‬

‫واستنقاذه مق ذلك‬ ‫قال‬

‫نبيه‬

‫عبى‬

‫والأذى ‪.‬‬

‫ربها‪:‬‬

‫أثق‬

‫سفي الاخرة (ألتم‬

‫‪.[8- 6 :‬‬

‫عن‬

‫إوللاخرير خير لك من الأوك !"‬

‫لك‬

‫الدنيا والثوإب‬

‫اللؤلو‬

‫‪ :‬ثم فتر الوحي‬

‫الضحى‬

‫مما‬

‫الله‬

‫ونزول سورة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫الئلام ‪ ،‬وعلى‬

‫عخلت‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫المله‬

‫بن عروة ‪ ،‬عنن أبيه‬

‫السلام من‬

‫رئها‪ ،‬فقال رسول‬

‫جبريل‬

‫بذلك‬

‫اقه وئ!‪" :‬أمرت‬

‫ههنا‬

‫خديجة‬

‫ابن هثام‬

‫فترة الوحي‬

‫عنه‬

‫الله‬

‫ما يلقى من قومه من الخلاف‬

‫بما جاءه‬

‫الله‬

‫هام‬

‫رسول‬

‫لاقال‬

‫هعثسام ‪:‬‬

‫الئلام ‪ ،‬ومته‬

‫وصسدقت‬

‫الأ فرج‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أمسلم‬

‫قال‬

‫أفر‬

‫‪ ،‬على‬

‫وتثبقه‪:‬‬

‫لخديجة‪:‬‬

‫برقم ‪.[2435 :‬‬

‫يقرىء‬

‫الناس ‪ ،‬وما يرد عليهم‬

‫تعالى‪.‬‬

‫الله‬

‫طالب‬

‫جبريل‬

‫على‬

‫خوييد‪،‬‬

‫ذلك‬

‫!ته ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫قال‬

‫وتوفيقه ‪ ،‬لما يلقون‬

‫وتوازر المبي !‬

‫لاالله‬

‫بما جاء مته ‪ ،‬فخفف‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫ابن‬

‫الله‬

‫ورسوله‬

‫بالله‬

‫ي!‬

‫الله‬

‫بنت‬

‫رحمها‬

‫النبي‬

‫تعالى‬

‫من‬

‫مما ‪-‬جماؤوا‬

‫وتعالى‪.‬‬

‫تبادر الى الإيمان‬

‫قال‪ :-‬فمضى‬

‫افر‬

‫من‬

‫فىانجعزم‬

‫إيربممل بجون‬

‫تسليمأ‬

‫‪:‬‬

‫‪3‬‬

‫منعث‬

‫اله وسئم‬

‫‪-‬‬

‫(!المسيرة لابن هشام‬

‫‪)،‬‬

‫‪ :‬سكن‬

‫؟ قال أمئة بنن أبي الصلب‬

‫وقذ نام ص!بحبي‬ ‫قصيدة‬

‫اذا سكن‬

‫له‬

‫وسجى‬

‫‪0‬‬

‫طرفها‬

‫الثقمي أمن‬

‫الخفيف‬

‫الفيل‬

‫[‪:‬‬

‫بالطلام انبهيبم‬

‫لأ‬ ‫‪ :‬صاجية‪،/‬‬

‫وسجا‬

‫طرفها؛‬

‫قال جرير‬

‫بن‬

‫الجطفبئ‬

‫لمن‬

‫الكامل )‪:‬‬

‫"السيرة‬ ‫اللة سنحانة‬

‫انجتداة ما حاقترفن‬

‫ولقذ رمينك‬

‫على‬

‫حين‬

‫الئني‬

‫من‬

‫!ر‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫المبلإة‪ ،‬واوقاتها‬

‫يقتلن‬

‫رخن باعيني‬

‫الستور سواجي‬

‫من خلل‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫والعائل ‪ :‬الفقير ؛ قال أبو خرافي‬

‫الى بيته‬ ‫وجمعه‬

‫والعائل‬

‫أيضا‬

‫‪:‬‬

‫والعائل‬

‫أيضا‬

‫‪:‬‬

‫الخائف‬

‫أبو طالب‬

‫يعول‬

‫أمن‬

‫أيضأ‬

‫والعائل‬

‫أمن‬

‫وفي‬

‫ومستتبح‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫كتاب‬

‫الله‬

‫بالي الدريسين‬

‫له سأذكرها في موضعها‬

‫تعالى‬

‫إذلك‬

‫‪:.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪--‬‬

‫ان شاء الله‪.‬‬

‫‪4‬‬

‫"‬

‫ق‪) +‬لا تعولوأ‪،‬‬

‫‪%‬‬

‫عائل‬

‫أ النساه‬

‫‪.[3 :‬‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫لا يخسق شعيرة‬

‫وهذا البيت في قصيدة‬ ‫‪:‬‬

‫العيال‬

‫‪،‬‬

‫بميزان قس!‬

‫الفرزدق‬

‫اذا شتا‬

‫عالة وعيل ‪ ،‬وهذا البيت في قصيدة‬

‫الذقي‬

‫وفال‬

‫الهذليئ أمن‬

‫يأوي الضريك‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫الشتي‬

‫ساذكرها‬

‫له‬

‫ء المثقل‬

‫إن شاء‬

‫المعييص‪،‬‬

‫الله‬

‫يقؤل!‬

‫له شاهذ من نقسه‬ ‫في موضعها‬ ‫‪:‬‬

‫الرجل‬

‫‪.‬‬

‫قد‬

‫غير عائل‬

‫*‬

‫عافني‬

‫الأمر‬

‫هذأ‬

‫أي‬

‫‪،‬‬

‫واعياني‬

‫‪ :‬أثقلني‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫من فريبى‬

‫ترى الغر الجحاجح‬

‫اذا‬

‫ما الأتر في‬

‫عالا‬

‫‪،‬لحدثان‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫(‪،‬نا‬ ‫فحاشا‬

‫من‬

‫ئتهز !‬

‫ايهتير‪-‬نج!‬

‫فظا‬

‫على"‬

‫الضعفاء‪-‬من‬

‫نعمته وكرامته‬ ‫رسول‬

‫فجعل‬

‫من‬

‫عباد‬

‫فرضت‬

‫ركعتين‬

‫الصلاص على‬

‫أتمها في الحضر‬

‫جبريل‬

‫يعفم‬

‫وهر‬

‫رسول‬

‫ورسول‬

‫الله‬

‫قام به جبريل‬

‫مكة‬ ‫ي‬

‫الله‬

‫اليها ‪.‬‬

‫الله‬

‫ص‬

‫العباد به من‬

‫علي‬‫!كصرو‬

‫أالضحى‪:-‬‬

‫و‬

‫‪ [11‬أقي"‪ :‬بما جاءك‬

‫النبؤة سزا‪،‬‬

‫الى من‬

‫الئبئي !جم‪.- %‬من "الضلاة‪،‬‬

‫واله ‪ ،‬والسلأم‬

‫جمفه‬

‫من‬

‫الله‬

‫ورحمة‬

‫عليه وعليهم‬

‫اليه من‬

‫يطمئن‬

‫افله‪.‬‬

‫واوقاتها‬ ‫الله‬

‫وبركاته‪.‬‬

‫لا‬

‫بن كيسان ‪ ،‬عن‬ ‫أول ما افترضت‬ ‫فزضها‬

‫عروة‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫عليه ركعتين‬

‫عائشة رضي‬ ‫كل‬

‫ركعتين‬

‫الله‬

‫صلا؟‪،‬‬

‫عنها‪.‬؟ قالت‪:‬‬

‫ثم ان‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫الأولي ركعتين‪.‬‬

‫الله ع!‪| %‬لوضوء‪:‬‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ ،‬فهمز‬ ‫ينطر‬

‫فصلى‬

‫وادع‬

‫فطذ‬

‫‪+،!.‬‬

‫لا كن‬

‫‪:‬‬

‫صالح‬ ‫الله‬

‫ريك‬

‫به عليه وعلى‬

‫أزبعا‪ ،‬وأقرها في السفر على‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫باعلى‬

‫رسول‬

‫اذكرها‬

‫رسول‬

‫ركعتين‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫(؟‪،‬ئا‪-‬بنعضه‬

‫الفه سبحانه‬

‫عليه الضلاة ‪ ،‬فصلى‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫اقترضت‬

‫اي‬

‫ما أتعم‬

‫ابتداء ما!افتزض!‬

‫الصلاة‬

‫‪.‬انثه‬

‫النبوة فحدث‬

‫الله يشح يذكر‬

‫واقترضت‬

‫ف! لحهز !‪،‬‬

‫وأما الشإلل‬

‫أالضحى‬

‫‪:‬‬

‫‪ [01 - 9‬أي‬

‫جثارا‪ ،‬ولأ متكئراء‪ ،‬ولا‬

‫اليه‬

‫بعض‬ ‫له بعقبه‬

‫ليريه كيف‬

‫به وصلى‬

‫رسول‬

‫أهل‬ ‫في‬

‫العغ ‪ ،‬أن الفحلاة حيق‬ ‫ناحية‬

‫الوادي ‪ ،‬فانفجرت"‪-‬منه‬

‫الالهور للصلاة ‪ ،‬ثم توضأ‬ ‫الله‬

‫آقترضت‬

‫يك! بصلاته‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ا‬

‫نصرف‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جبريل ء!‬

‫رسول‬

‫على‬ ‫كاعين‬

‫!‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬فتوضا‬

‫كما رأى‬ ‫‪.‬‬

‫الك ‪-‬جو‬

‫اتاه‬

‫جبريل‬ ‫جبريل‬

‫جبريل‬ ‫!ش‬

‫توضط ‪ ،‬ثم‬

‫ذكر السابقين الى الاسلام‬

‫"السيرة‬

‫هشام‬

‫لابن‬

‫‪)،‬‬

‫‪115‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عني! يعلم‬

‫خديجة‬

‫ب!‬

‫خديجة‬

‫فجاء رسول‬

‫رسول‬

‫لها‬

‫مواقيت‬

‫قال‬

‫من‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عن ابن عياس‬ ‫الشمس‬

‫حين‬

‫السمس‬ ‫غير‬

‫صلى‬

‫ثئم‬

‫عثبة‬

‫لها‬

‫رسول‬

‫بها‬

‫‪ -‬قال‬

‫مسلم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم صلى‬

‫ذهب‬

‫كان ظله مثله ‪ ،‬ثم صلى‬

‫ايمانا برسول‬

‫ابن اسحاق‬ ‫علي‬

‫نعمة‬

‫الله‬

‫بن‬

‫‪ :‬ثئم كان‬

‫أبي طالب‬

‫على‬

‫وكان مما أتعم‬ ‫ابن اسحاق‬

‫قال‬ ‫نعمة‬

‫الله‬

‫شديدة‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫محثاس‬

‫فقالا‬

‫!الحب‬

‫‪ ،‬اخذ‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬اذا تركتما‬

‫قال‬

‫فأخذ‬

‫أراه‬

‫ابن‬

‫هام‬

‫رسول‬

‫بعثه‬

‫الله‬

‫أسلم س‪-‬واشتغنى‬

‫انا‬

‫لي‬

‫الله‬

‫اؤل‬

‫ذكبر من‬

‫علي‬

‫الناس‬

‫امن‬

‫بن أبي طالب‬

‫طالب‬

‫كثير‬

‫انعيال‬

‫عقيلأ‬

‫‪:‬‬

‫وتعالى‬

‫فاضنعا‬

‫عقيلا‬

‫فقال‬ ‫‪ ،‬وقد‬

‫أصاب‬

‫أنت‬

‫عنك‬ ‫ما‬

‫صنع‬ ‫رسول‬

‫وتاخذ‬

‫نريد أن نخفف‬

‫أبي نجيح‬

‫‪ ،‬ومما‬

‫ذا عيالي كثير‪،‬‬

‫!ه‬

‫رجلأ‬

‫من‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫كما توضا‬

‫بصلاته‪.‬‬

‫طلع‬

‫ثلث‬

‫الى‬

‫الله‬

‫بن‬

‫الله‬

‫الله‬

‫وصلى‬

‫!كلا!‬

‫هاشم‬

‫مجاهد‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫صلى‬

‫ثئم‬

‫به الظهر‬ ‫غابت‬

‫حين‬

‫به الصبح‬

‫جبر‬

‫بن‬

‫مسفرا‬

‫بن‬

‫عمه‬

‫الناس‬

‫ما ترى‬

‫فنكلهما‬

‫عته"‬

‫فقال‬

‫ينكشف‬

‫هده‬

‫سنين‬

‫من‬

‫يومئذ‪.‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬كان‬

‫الحخاج‬

‫؛ أن قريشا‬ ‫من‬

‫أيسر‬

‫أصابتهم‬ ‫بني‬

‫الأزمة ‪ ،‬فاتطلق‬

‫العثاس‬

‫عن‬

‫بما جاءه‬

‫الله‬

‫قبل الإسلام ‪.‬‬

‫أبي‬

‫‪ -‬وكان‬

‫ءجمرو‬

‫!‬

‫الله‬

‫له ‪ ،‬وأراده به من‬ ‫للعباس‬

‫وصدق‬

‫ابن عشر‬

‫رسول‬

‫من‬

‫عيالك‬

‫ثم جاءه فصلى‬

‫معه‬

‫الخير‬

‫حتى‬

‫الشمس‬

‫‪ ،‬ثئم‬

‫بالأفس‪.‬‬

‫كان في حخر‬

‫‪ ،‬عن‬

‫فصلى‬ ‫غابت‬

‫به‬

‫الظهر‬

‫به المغرب‬

‫الليل الاول ‪،‬‬

‫نافع كثير‬

‫الإسلام‬

‫برسول‬

‫انه‬

‫مطعم‬

‫حين‬

‫الفجر‪،‬‬

‫اليوم وصلاتك‬

‫‪ -‬وكان‬

‫جبريل !‬

‫به المغرب‬

‫حين‬

‫ذهب‬

‫السابقين‬

‫عبدالله بن‬

‫أبي‬

‫الله !*عليا‬ ‫تبارل‬

‫كنف‬

‫بنيه رخلأ‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫حين‬

‫جبير‬

‫اتاه‬

‫بن‬

‫كان ظله مثليه ‪ ،‬ثم صلى‬

‫الرسول‬

‫طألب‬

‫من‬

‫ثئم‬

‫عي!‪:‬‬

‫بن‬

‫؟لا‬

‫صلى‬

‫فيما بين صلاتك‬

‫ع!أ‪:‬‬

‫نافع بن‬ ‫الله‬

‫به الصبح‬

‫‪ ،‬عليه السلام ‪ ،‬ابن عبد‬

‫على‬

‫أبو طالب‬

‫محياله‬

‫طالب‬

‫حتى‬

‫على‬

‫‪ ،‬ان أخاك‬

‫عته من‬

‫جنريل ؛ فتوضأت‬

‫جبريل ‪ ،‬فصلت‬

‫به‬

‫‪ ،‬ثم صلى‬

‫مثله‬

‫المطلب‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫علي‬

‫بني‬

‫كان ظله‬

‫به العصر‬

‫الصلاة‬

‫علني بنشأته في‬

‫الله‬

‫تيم ‪ ،‬عن‬

‫به العشاء الاخرة حين‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪ :‬يا محعد‪،‬‬

‫الناس‬

‫تعالى‬

‫كما صلى‬

‫الصلاة على رسول‬

‫الشفق ‪،‬‬

‫ذكر‬

‫قال‬

‫الالهور للضلاة كما‬

‫!‬

‫الله‬

‫مولى‬

‫به العصر حين‬

‫لوقتها بالأفس ‪ ،‬ثم صفى‬

‫مشرقي‬

‫أول‬

‫كيف‬

‫ليريها‬

‫‪ :‬لما اقترضت‬

‫به العشاء الاخرة حين‬ ‫غد‬

‫فتوضأ‬

‫والصلاة‬

‫الصلاة ‪:‬‬

‫مالت‬

‫صلى‬

‫عليه السلام‬

‫ابن اسحاق‬

‫الرواية‬

‫حين‬

‫الله‬

‫الوضوء‬

‫‪:‬‬

‫أزمة‬ ‫‪:-‬‬

‫"يا‬

‫بنا اليه فلنخفف‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬فانطلقا‪،‬‬

‫الناس ما هم‬

‫هاشم‬

‫من‬

‫فيه‬

‫حتى‬

‫أتيا أبا‬

‫‪ ،‬فقال لهما أبو‬

‫شئتما‪.‬‬

‫وطالبا‪.‬‬

‫فضقه‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬وأخذ‬

‫نبيا‪ ،‬فاتبعه علي‬

‫عنه ‪31 0‬ماريخ الطبرى‬

‫‪313 /2‬‬

‫العثاصق جغفرا‬ ‫!ه‬

‫‪ ،‬وامن‬

‫ونهاية الأرب‬

‫به‬

‫فضمه‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬وصدقه‬

‫‪/16‬‬

‫‪182‬‬

‫‪ ،‬فلم يزذ‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫[ ‪.‬‬

‫يزل‬

‫علي‬ ‫جغفر‬

‫مع‬ ‫عند‬

‫رسول‬ ‫العباس‬

‫الله!‬ ‫حتى‬

‫ذكو الشابقيق‬

‫الإسلام‬

‫يل!ق‬

‫لابن هعشام‪)،‬‬

‫"السيرة‬

‫‪161‬؟‬

‫فيها‪ ،‬فاذا أفسيا رجعا‪،‬‬

‫أبو‬

‫‪3‬‬

‫‪2‬‬

‫‪%‬ثيذ‬

‫فن‬

‫بشيئء‬ ‫ع!‪-‬‬

‫?‬

‫بامنت‬

‫ئذعذ‬

‫عتكرهه‬

‫‪-،-‬‬

‫ء‬

‫نجالته‬

‫وبرسول‬

‫اسلام‬

‫حار‬

‫مولى‬

‫تش!به‬

‫الله‬

‫زيد‪.‬‬

‫‪3‬‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫دوذكزوا‬

‫؛‪3‬‬

‫وصدقته‬

‫‪ .‬أراجع‬

‫جاء‬

‫نفاية‬

‫لمجوو'‬

‫لأ؟‪-‬ء‬

‫فدخلت‬

‫له ‪،‬‬

‫وبرة‬

‫د‬

‫‪-‬‬

‫اول‬

‫نجن‬

‫عمته‬

‫الغلمالق* شمت‬

‫فأعتقه‬

‫وجمافيو‬

‫لأرسوذ‬

‫أبيه‬

‫يكعنتيت‬

‫‪،-‬‬

‫‪*7‬لاء‬

‫‪1‬‬

‫‪-‬‬

‫‪--‬‬

‫حاركهص‬

‫"الله‬

‫قد‬

‫حارثة‬

‫كا‬

‫واق‬

‫؟ححف!‬

‫زيد‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫الأزواح‬

‫!‬

‫‪--‬‬

‫‪،‬‬

‫ح!اتي‬

‫‪،‬‬

‫عاليه‬

‫ولم‬

‫‪+‬شي‬

‫س ما!‬

‫ء‪3‬ص‬

‫معه‬

‫وما‬

‫هذا‬

‫‪،‬‬

‫دله‬

‫ألدين‬

‫‪،‬‬

‫عليه‬

‫غليها‬

‫ءكا‬

‫فزعموا‬

‫؛‬

‫ألطبري‬

‫قال ‪،7‬‬

‫او كما‬

‫والله لأ يخنمئن‬

‫؟‬

‫‪ :‬يا أبت‬

‫فقال‬

‫صلا!‬

‫انه قال‬

‫‪/2‬‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫العبأد‪ ،‬وانت‬

‫ولكئن‬

‫‪،‬‬

‫فبم‬

‫عليهما‬

‫انتلأ عليه‬

‫اتذجمما‬

‫يوما وهما‬

‫افي عم‬ ‫قال ‪ :‬دا‬

‫اتيه واعانني‬

‫واتبعته‬

‫والخبر‬

‫به؟‬

‫قومه ‪ ،‬فيصليماق‬

‫اله به رشولأاثى‬

‫كانوا‬

‫كل‬

‫بعد علي‬

‫!‬

‫‪3‬‬

‫صمراحيل‬

‫نجن‪3‬‬

‫ء‬

‫‪-‬‬

‫لأ؟ لأ‬

‫بن‬

‫جبزام ين‬

‫بن‬

‫عند‬

‫‪3‬‬

‫‪31!3‬ء‬

‫له ‪:‬‬

‫قريبا‬

‫ا‬

‫أما‬

‫منه[‬

‫انه‬

‫‪.‬‬

‫لم‬

‫كا‬

‫لا!كعب‬

‫وهي‬

‫عند‬

‫زيدا‬

‫وذلك‬

‫تجيل‬

‫ان‬

‫حى‬

‫الية‬

‫جزعا‬

‫شديدا؟‬

‫وب!كبئ!‬

‫عليه‬

‫اذر م!‬

‫لر‪3‬‬

‫لافعج!ى‬

‫‪.‬لسبإيل‬

‫‪،‬‬

‫طلوعها‬

‫ذكره‬

‫الإزخم!‬

‫الله‬

‫بىسول‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫لا‬

‫خيبن‪،‬‬

‫فقده‬

‫‪،‬لأ‬

‫م!ض‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪7 4‬‬

‫أمرىءكا؟ثقيتش‬

‫بن زيد اللات‬

‫بن رفيدة بن‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫يكح!'‬

‫لها ‪ :‬اجتاري‬

‫يكوو عنذها‪،‬‬

‫فاسشبرهبه‬

‫لأفقاله‬

‫‪،‬‬

‫ابيميلى[‬

‫أمق‬

‫‪:‬‬

‫‪ *!7‬ة‬

‫المئئقك‬

‫من‬

‫وتغرض‬

‫ام غاللث"‬

‫دجوعك‬

‫الذ‪،‬تنما‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬

‫ذكراه‬

‫؟‬

‫‪/‬‬

‫‪،‬‬

‫*‬

‫أ أ‪-‬تر! ‪2‬شنهدأإلأجلئ؟؟‬

‫لا‬

‫ببجبد!ط‬

‫اقي‬

‫منهالأ‪ ،‬فبزهبته‬

‫‪3‬‬

‫قعيرص!مى‬

‫فحسمي‬

‫عأمز‬

‫بن‬

‫‪3‬‬

‫يا جمقة‬

‫!‬

‫ء‬

‫لأ‬

‫برقيتي ‪،‬نجبهم‪،‬زيد بن ‪-‬جارثة‪.‬وصيف‪،‬‬

‫ع‬

‫أجي‬ ‫‪-‬‬

‫بن!‬

‫كا‬

‫‪"-‬‬

‫‪+‬ص‬

‫"‬

‫‪302‬‬

‫بن‬

‫اذا‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪5‬‬

‫الجبل؟‬

‫لي بحل‬ ‫‪.‬صه‬

‫‪-‬‬

‫افل‬

‫غربها‬

‫فيا طوك ما حزني عليه وما وجسل‬

‫لاكايخصاهدةا ولا اض!أم الئ!طيبهاف‬

‫منثتي‬ ‫الله!‬

‫اكالسام‬

‫‪/ ،‬أنجاللث‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪"-‬ص‬

‫بن عذرة‬

‫رسوك‬

‫دنراه‬

‫لا‬

‫‪/‬عمخبدابعزى‬

‫بن عوف‬

‫خوبلد‪،‬‬

‫يومئذ‬

‫ص‬

‫يدبم من‬

‫بن امرىء القيس الكلبي‪،‬‬

‫طالب‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪"+‬نجن‬

‫‪،‬‬

‫هيجن‬

‫رسول‬

‫‪-‬‬

‫‪1‬‬

‫بن عبدالعرى‬

‫أبي‬

‫ا\بن‬

‫!‬

‫بن كنانة بن بكر‬

‫‪،‬‬

‫عند‬

‫بن كغب‬

‫فأخ!ذتبما‪،‬‬

‫وإنجمنى‬

‫ت!أيني ع!لئ‬

‫ثم قدم عليه وهو‬

‫‪/‬؟‪!7‬‬

‫خبريلد‪،‬‬

‫س!مأعنطل نمقى الجهسبئ في‬ ‫اؤ‬

‫أجابني‬

‫لاابائي‬

‫بر‪.682،‬لأ‬

‫هل لك الدهر اؤبة؟‬

‫الشمسى‬

‫هئت‬

‫‪16‬‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫أراك‬

‫جم!' "بعثني‬

‫ا‬

‫وصليت‬

‫لأرفي‬

‫"‬

‫ما‪-‬ادءري‬

‫ويا ليت شغري‬ ‫"‬

‫‪!7:‬اي‬

‫وصفى‬

‫ء"‬

‫فاختارت‬

‫وتبتاه‬

‫‪2‬‬

‫!والنلإ؟‬

‫!‬

‫مج!‬

‫ء‬

‫تذكرنيه‬

‫بنت‬

‫يخهر!"لك‬

‫عتبئ‬ ‫‪7‬‬

‫به‬

‫ذكير اسلم‬

‫سوجمابئ حبهييم‬

‫خديجة‬

‫‪3‬‬

‫هؤلأء‬

‫بئ‬

‫علحه‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وأحق‬

‫أفارق‬

‫‪،‬‬

‫الذي‬

‫قاؤ‬

‫دين‬

‫ثم ان أبا طالب‬ ‫تدين‬

‫عثر‬

‫لى‬

‫كا‪2‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪3‬‬

‫ثور‬

‫أو كمأ‬

‫‪،‬‬

‫التغمان بن عامر بن عبد وذ بن عوف‬ ‫بن كل!ب‬

‫أن‬

‫الدين‬

‫‪ :‬ثم اسلم زيد بن حارثة بن شرخبيل‬

‫"‪3‬هئ!ئامرعلح!‪:‬ءزيك!‬

‫‪،‬‬

‫‪%‬لى‬

‫ءفالورلعفيئ‬

‫اله‬

‫بما‬

‫‪:‬‬

‫‪8‬لة‬

‫وفحته!و‬

‫ابق‬

‫إني‬

‫الله‬

‫‪-‬سالفدى‬

‫ر لأ أشتطيع‬

‫‪-‬‬

‫‪-،‬فالزلىمه‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫‪،‬‬

‫ودعوئه‬

‫‪--/‬‬ ‫الله‬

‫بن‬

‫احي‬

‫بقيت‬

‫‪"،‬ء‬

‫خير‬

‫رسول‬

‫أببن‬

‫ما‬

‫‪3‬‬

‫‪%3‬لا‪-‬لا(انمى‬

‫زيد‬

‫لهلم‬

‫ةء*أئ‪-‬إ‬

‫*طالملمب‬

‫النصيحة‬

‫أبيم!‬

‫أق يمكثا‪،‬‬

‫‪ ،‬ما هذا‬

‫ابزاهيم"‪-‬‬

‫جميهغ‬

‫شتكاب‬

‫فتبهل‬ ‫خممال له رشرقه‪/‬اللة‬

‫اممرىكل‬ ‫!‪:‬‬

‫)و تسأم‬

‫فابة طق غؤه‬

‫"ي! ضثفت!ة فأحئم مندكه‪،‬‬

‫ا‬

‫عئمع اخق‬

‫‪/‬فقاذ‬

‫ص‬

‫لأملأمجته ودبن‬

‫ب!نت‬

‫زن!له ودير‪-‬‬

‫ما شاء‬

‫اخي‬

‫طالك!‬

‫ابتيا‬

‫وخ!‬

‫ءآعدمامه سرسئو‬

‫أ‬

‫فه‬

‫فمكثا‬

‫‪7‬‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫ودين‬

‫لرسول‬

‫كذلك‬

‫الله ع!عر‪ :‬يا ابن‬

‫لأ‬

‫يصليان‬ ‫دين‬

‫‪-‬عليئ"‬

‫أبي‪.‬ص‬

‫أدله؟ء‬

‫جماق بئأ !خترط!‬

‫ج‬

‫وخرج‬

‫بخئ‬

‫طخالمحب مسفي!من‬

‫‪"-2‬نجي!لا‬

‫!ا‬

‫الالخلا(‪ 7‬خرجءا‬

‫ص‬

‫ففه‬

‫‪! +‬كعؤ‬

‫ء‬

‫اجمنع‬

‫الصلوات‬

‫‪6‬يلا‬

‫إسضلق‬

‫ب!تض‬

‫يصليان‬

‫أدمك! الم!علم اق و!سولش‬

‫‪7‬‬

‫مكة‬

‫‪3‬‬

‫قالى‬

‫يرى‬

‫أ‬

‫أبو طالب‬

‫رسول‬

‫!كي! مع‬

‫الله‬

‫علي‬

‫‪:‬‬

‫الإنجل‬

‫الأملس‬ ‫كافى‬

‫شن!‬

‫ذكر السابقين الي الإسلام‬

‫"‬

‫فاتطلق مع ابيك " فقال ‪ :‬بل أقيم عندك ؛ فلم يزل عند رسول‬ ‫‪،‬‬

‫معه‬

‫فلما‬

‫اسلام‬

‫اله‬

‫أبي بكر‬

‫قال‬

‫عمرو‬

‫انزل‬

‫ومن‬

‫ابن اسحاق‬

‫نجن كغب‬

‫وكان‬

‫بن‬

‫من‬

‫ابو بكر‬

‫أبي بكر‬

‫‪ :‬فلما أذلم‬

‫سفلا‪،‬‬

‫لقومه ‪ ،‬محثبا‬

‫عبد مناف‬

‫كغب‬

‫فجاء‬

‫رسول‬

‫وكان‬

‫وتردد‪،‬‬

‫الله‬

‫الأ ما كان‬

‫‪-‬يخ!د‬

‫من‬

‫اله‬

‫‪ :-‬عثمان‬

‫بن أسد‬

‫الله !ؤ‬

‫يقول‬

‫الله‬

‫وصلى‬

‫واسلم‬

‫حارثة‪.‬‬

‫ابي بكر‬

‫غالب‬ ‫وجهه‬

‫‪ ،‬ودعا‬

‫بن عفان‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫ففر‪.‬‬

‫وعتقه‪.‬‬

‫الى‬

‫الله‬

‫رسوله‬

‫والى‬

‫قريثيى بها وبما‬

‫بن ابي العاص‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫كان‬

‫أبو بكر‬

‫فيها من‬

‫من‬

‫رجلا‬

‫خيبر وشبر‪،‬‬

‫الامر ؛ لعلمه‪،‬‬

‫قومه ممن‬

‫يغشاه ويجلس‬

‫بن أمئة بن عبد‬

‫بن‬

‫شمس‬

‫بن لؤقي بن غالب‪.‬‬

‫بن عبد العزى بن قصيئ‬

‫مالك‬

‫استجابوا‬

‫بلغني‬

‫ابي قحافة‬

‫والى الإشلام من وثق به من‬

‫بن عبد بن الحارث‬

‫‪ -‬حين‬

‫فيما‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عثمان‬

‫قومه يأتونه ويألفونه لغير واحد‬

‫نجن ابي قحافة‬

‫بن كلاب‬

‫بن عند‬

‫بن كعب‬

‫له ‪ -‬فأسلموا‬

‫‪( :‬ما دعوت‬

‫بن مرة بن كغب‬

‫بن زفرة بن كلاب‬

‫بن اهيب‬

‫بن عبيدالله بن عثمان بن عمرو‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫زيد‬

‫أنا‬

‫بن‬

‫عتيق ‪ ،‬واسم‬

‫لحسن‬

‫اشلامه‬

‫رجال‬

‫يذعو الى‬

‫‪ ،‬واسم أبي وقاص‬

‫بن لؤي ‪ ،‬وطلحة‬

‫قال‬

‫قريثيى لقريثيى ‪ ،‬وأعلم‬

‫بن عبد عوف‬

‫بن أبي وفاص‬

‫بهم الى‬

‫!‬

‫لقب‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫والربير بن العرام بن خويلد‬ ‫وعبد الرحمن‬

‫نجن لؤقي‬

‫أظهر‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بدعاله ‪ -‬فيما بلغني‬

‫بن عوف‬

‫أبي‬

‫بن كغب‬

‫انسب‬

‫مجالسته ‪ ،‬فجعل‬

‫بن قصيئ‬

‫وسغد‬

‫بن‬

‫أبو بكر‬

‫وكان‬

‫بن كلاب‬

‫‪[5 :‬‬

‫قحافة ‪ ،‬واسمه‬

‫عبدالله ‪ ،‬وعتيق‬

‫تاجرا ذا خلتي ومعروفي‬

‫‪ ،‬فاسلم‬

‫!‬

‫الله‬

‫حتى‬

‫فصدقه‬

‫لابن هشام‬

‫السابقين‪:‬‬

‫نجن تيم نجن مرة‬

‫‪ :‬واسم‬

‫وتجاريه ‪ ،‬وخن‬ ‫اليه‬

‫معه‬

‫سغد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رجلا‬

‫‪( :‬ا!عوهتم‬

‫‪ :‬ثئم إسلم‬

‫قال ابن هشام‬

‫مؤلفا‬

‫عز‬

‫وجل‬

‫لأ!ابهتم‬

‫أ الأحزاب‬

‫!‬

‫بعثه‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫مناف‬

‫بن سعد‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫بن زهرة‬

‫بن لوي ‪.‬‬ ‫بن مزة بن‬

‫بن كلاب‬

‫بن تيم بن مزة بن كعب‬

‫بن لؤقي‪.‬‬

‫وصلوا‪.‬‬

‫احدا‬

‫الى‬

‫الأسلام‬

‫عته‬

‫حين‬

‫ذكرته‬

‫‪ ،‬ما عكم‬

‫بن لؤي ‪.‬‬

‫الأ كانت‬

‫فيه عتده‬

‫ونظز‬

‫كبوة‬

‫له وما تردد فيه‪ . ،‬انهاية الارب‬

‫‪.[16/187‬‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫قال ابن هشام‬

‫قوله‬

‫‪ :‬بدعائه‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬عكم‬

‫‪،‬‬

‫عن‬

‫تلئث‬

‫غير‬

‫؛ قال رؤبة‬

‫فآتصاع‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫بما جاء‪5‬‬

‫اسلام‬ ‫ثم‬

‫من‬

‫الحارث‬

‫وأ"بو‬

‫بن‬

‫وثاب بها‬

‫النفر الثمانية ائذين سبقوا‬

‫وما عكم‬ ‫الئاس‬

‫وصذقوا‬

‫بالإسلام ‪ ،‬فصقوا‬

‫رسول‬

‫الله لمجؤ‬

‫وآخرين‪:‬‬

‫أبو عبيدة‬

‫بن‬

‫الجراح‬

‫‪ ،‬واسمه‬

‫‪ :‬عامر‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫الجراح‬

‫بن‬

‫هلال‬

‫بن‬

‫أهيب‬

‫بن‬

‫ضئة‬

‫بن‬

‫فهر‪.‬‬

‫سلمة‬

‫مرة بن كعب‬

‫‪ :‬فكان‬

‫بن‬

‫العخاج‬

‫امن‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫الله‪.‬‬

‫أبي عبيدة‬ ‫أسلم‬

‫هؤلاء‬

‫ابن‬

‫ايسحاق‪.‬‬

‫‪ ،‬واسمه‬ ‫بن لؤي ‪.‬‬

‫‪ :‬عبدالله نجن عند‬

‫الأسد‬

‫بن هلال‬

‫بن عبدالله بن عمر‬

‫بن مخزوم‬

‫بن يقظة‬

‫بن‬

‫ذكر السابقين الي الإسلام‬

‫"‬

‫والأرقم بن ابي الأرقم‪ ،‬واسم‬ ‫بن مخزوم‬

‫عبدالله بن عمر‬

‫وعثمان بن مظعون‬

‫قصي‬

‫بن كلاب‬

‫وأسماء‬ ‫وخباب‬

‫عبدالله‬

‫بنت‬ ‫بن‬

‫بن قرط‬

‫أبي بكر‪،‬‬ ‫الارت‬

‫‪ :‬خباب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وعمير‬

‫بن هذفي‬ ‫ومسعود‬

‫محلم‬

‫قال‬

‫حليف‬

‫ابن‬

‫الأرت‬ ‫بن‬

‫هشام‬

‫أبي بكر ‪ ،‬وهي‬

‫بني تميم ‪ ،‬ويقال ‪ :‬هو‬ ‫‪-‬أخو‬

‫ابي وقاص‬

‫بن مخزوم‬

‫بن شمخ‬

‫والقارة‬

‫بن ربيعة بن عمرو‬

‫مسعود‬

‫بن الهون‬

‫بن خزيمة‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫يقال‬

‫]من‬

‫لفب‬

‫‪:‬‬

‫وعامر‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫بن حذافة بن قيس‬ ‫ربيعة ‪ ،‬من‬

‫هشام‬

‫دودان بن اسد‬

‫وحاطب‬ ‫كغب‬

‫بن الحارث‬

‫بن كاهل‬

‫بن تميم‬

‫بن‬

‫ولهم‬

‫بن عبد العزى‬

‫بن حمالة‬

‫بن غالب‬

‫بن‬

‫الرجز[‬

‫ط‬

‫‪:‬‬

‫راماها‬

‫القاإرة من‬

‫بن عمرو‬

‫بن عبد ود بن نصر‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن حسل‬

‫بن مالك‬

‫بن عامر بن‬

‫بن عمرو‪.‬‬

‫‪ :‬عنز‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫وجعفر‬

‫‪.‬‬

‫بن صاهلة‬

‫كا‬

‫القارة ‪.‬‬

‫بن ابي ربيعة ابن المغيرة بن عبدالله بن عمر‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫بن فهر‪.‬‬

‫وامراته أسماء بنت سلامة‬ ‫وخنيس‬

‫عمر‬

‫بن الخطاب‪.‬‬

‫ء‬

‫‪ :‬وسليط‬

‫وأخوه حاطب‬ ‫وعياش‬

‫من‬

‫بن سعد‬

‫وكانوا قوما رماة ‪.‬‬

‫لؤقي بن غالب‬

‫بن لؤي ؛ أخت‬

‫الحطاب‬

‫بن نفيل بن‬

‫خزاعة‪.‬‬

‫سعدلا بن أبي وقاص‬

‫قد أتصف‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن ‪-‬كعب‬

‫مناف‬

‫بن نفيل بن عبد العزى بن‬

‫بن لؤي ‪ ،‬وامرأته فاطماة بنت‬

‫يومئذ‬

‫بن عبد‬

‫بن‬

‫بن عبد المطلب‬

‫بن زيد بن عمرو‬

‫صغيرة‬

‫بن كعب‬

‫بن لؤي ‪،‬‬

‫بني زفرة ‪.‬‬

‫بن سبيع‬

‫‪:‬‬

‫؟ وعبيدة‬

‫عدي بن كعب‬

‫من‬

‫بن الحارث‬

‫بن القاري ‪ ،‬وهو‬

‫بن عائذة‬

‫جندب ‪ -‬بن‬

‫بني زهرة ‪.‬‬

‫بن‬

‫وعبدالله بن مسعود‬

‫بنت‬

‫يكنى‪ /‬أبا‬

‫بن عمرو بن هصيص‬

‫بن الحارث‬

‫بن لؤي ‪ ،‬وسعيد‬ ‫بن‬

‫السيرة‬

‫بن لؤي ‪.‬‬

‫بن رياح بني كارزاح بن عدي‬

‫وعائشة‬

‫حليف‬

‫كعب‬

‫بن اسد‬

‫بن حذافة بن جمح‬

‫بن حبيب‬

‫بن رياح بن رزاح‬

‫قال ابن هشام‬

‫سعد‬

‫مظعون‬

‫ابنا‬

‫بنى‬

‫بن وهب‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫عبدالله بن فرط‬ ‫عبد العزى بن‬

‫بن يقظة بن مرة‬

‫بن حبيب‬

‫وأخواه قدامة وعبدالله‬

‫ابي الأرقم‬

‫عبد‬

‫‪-‬مناف‬

‫‪ -‬وكان( أسد‬

‫لابن هشام‬

‫)‪،‬‬

‫عنز‬

‫‪:‬‬

‫ابن‬

‫بن مخزوم‬

‫بن مخربة التميمية‪.‬‬ ‫بن عدي‬

‫بن سعد‬

‫بن وائل ‪ ،‬حليف‬

‫وائل‬

‫‪،‬‬

‫اخو‬

‫بن‬

‫آل‬

‫بن‬

‫بكر‬

‫وائل‬

‫‪ :‬وعبدالله بن جحش‬

‫بن رئاب‬

‫بن خزيمة ‪ ،‬وأخوه أبو أحمد‬

‫بن جحش‬

‫بن الحارث بن معمر بن حبيب‬

‫سهم‬

‫الخطاب‬

‫بن ابي طالب ‪ ،‬وامرأته أسماء بنت عميس‬

‫بن لؤي ‪.‬‬

‫بن يقظة بن مرة بن كعب‬

‫بن لؤي‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫بن عمرو‬ ‫بن نفيل‬

‫من‬

‫ربيعة‬

‫بن يعمر‬

‫بن‬

‫بن هصيص‬ ‫بن عبد‬

‫بن كغب‬ ‫العزى‬

‫بن لؤي ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫نزار‪.‬‬

‫بن صبرة‬

‫بن مرة بن كبير‬

‫بن غنم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬حليفا بني أمية بن عبد شمس‪.‬‬ ‫بن النحمان بن كغب‬

‫بن وهب‬

‫بن مالك‬

‫بن حذافة بن جمح‬

‫بن‬

‫بن قحافة ‪ ،‬من خض‪،‬‬ ‫عمرو‬

‫بن هصيص‬

‫بن‬

‫المى الإسلام‬

‫ذكرص السابقين‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪911‬‬

‫عامر بن لؤي‬ ‫واخوه‬

‫بتت‬

‫بن غالب‬ ‫بن‬

‫حالاب‬

‫كعب‬

‫لؤي‬

‫بن‬

‫ءوالسأئب‬

‫والماللب‬

‫‪ ،‬وامرأته فكيهة‬

‫الحارث‬

‫بن معمر‬

‫عثمان‬

‫بن‬

‫بن آزهر‬

‫مظعولان‪ 3-‬بن‬

‫عبد‬

‫بن عئدسعوف!ءبن‬

‫ابن صبيرة‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫وفب‪.-‬‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫بن سعيد‬

‫‪7‬‬

‫‪1‬‬

‫‪-‬‬

‫لا‬

‫‪7‬‬ ‫"إ‬

‫‪ ،‬ص‬

‫بن رهرة ‪-‬بن؟حكلاب‬

‫‪-‬‬

‫بن سغد‬

‫بن سفم‬

‫حزة‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫بن كغب‬

‫بن‬

‫بن هصيص‬

‫لؤي‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫بن كغب‬

‫‪ ،‬هو نعيم‬

‫‪ ،‬داتما سمي‬

‫‪ :‬نحمه‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫هثام‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫اسحاق‬

‫‪:‬‬

‫‪ 3‬قال ابن هثام‬

‫ببن‬

‫كلاب‪7‬‬

‫وإمرإته‬

‫أمينة‬

‫بني‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫لأبابهتم‬

‫قال‬ ‫بن‬

‫وعمار‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫مرة‬

‫ياسر‪،‬‬

‫بن‬

‫بنت‬

‫الأسد‪3،‬‬

‫!ن!‪.‬‬

‫كا‬

‫أضعود‪،‬‬

‫‪ -‬ع‬

‫عامرص جمن بياضة‬

‫‪-‬‬

‫‪3‬‬

‫أش!ر|ه أبو بكر‬

‫بن امئة بن عبد‪-‬شبمس‬ ‫‪-‬‬

‫‪/‬كا‬

‫‪-‬و‬

‫!غه‬

‫منهم‪.‬‬

‫بن‪/‬عبد‬

‫مناف‬

‫كا‬

‫بن يثيع إبن جغئمة‬

‫بن قصي‬

‫ءلا‬

‫كا‬

‫بن‬

‫بن‬

‫سيعد‬

‫مليح‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عمرو‪،‬‬

‫خلف‪.‬‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن‬

‫عفيما قال ابن هشام‬

‫كئب‬

‫عبذ‬

‫منات‬

‫بن عبد وذ بن نضر‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫قال‬

‫‪/:‬‬

‫ررخالد‬

‫فباعوه‬

‫وعامز‬

‫بني‬

‫‪.‬‬

‫لاكا‬

‫بن )غرينع بن ثعلبة بن يربوعلا بن‬

‫‪ :‬انا واقد‬

‫بن عبدمناة‬

‫ بن غتبة بن زبيعة بن عثد شمس‬‫كا‬

‫‪-‬‬

‫به باهلة‬

‫‪:‬ص‬

‫حليف‬

‫‪3‬‬

‫لؤفي‬

‫?‬

‫ه[‬

‫‪-‬لق بكر‬

‫بكر‬

‫بن انعاص‬

‫بن عمرو‬

‫ضهشم‬

‫‪ :‬جاءت‬

‫ابقى اسحاق‬

‫مق‬

‫موئدي‬

‫الصذيق‬

‫‪-‬‬

‫همينة‬

‫بنى كحب"‪.‬‬

‫أالأجزإب‬

‫الجنة"‪.‬‬

‫بن‬

‫بن حسل‬

‫بن فهر‪.‬‬

‫عبدالله ‪-‬بن‬

‫هشام‬

‫مولى‬

‫بن سعيد‬

‫‪ :‬وحاطب‬

‫واشتفة‬‫بن‬

‫في‬

‫بن عدقي‬

‫‪3‬‬

‫‪:‬‬

‫بن غالب‬

‫عدكب‬

‫ليث‬

‫‪،‬‬

‫بن اسعد‬

‫‪ :‬ويقال!‬

‫كلاب‬

‫‪ /‬ؤ"ؤأفد بن‬

‫حليف‬

‫بزر‬

‫الك ع!' مال ‪" :‬لقذ سمغت‪3‬‬

‫أبي‬

‫بؤقي‬

‫‪3‬‬

‫هشام‬

‫وابو حذئفة‬

‫او‬

‫بن عييد‬ ‫نخمه‬

‫ين عويج‬

‫بن‬

‫ح!ه‪.‬‬

‫نجن فهيرة‬

‫أءبنت خلف‬

‫عامر بن لؤي‬

‫قضي‬

‫وعامر‬

‫كغب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫صوته‬

‫‪ :‬وخالد‬

‫بن‬

‫حشاعة!‪.‬‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫ء‬

‫ابن‬

‫النخام لأن‬

‫ة عامز‪ /‬نجن فهيرة موئذ‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫مزة‬

‫بن عبدالله بن اسيد‬ ‫رسول‬

‫بن عبدالله بن عوف‬

‫لؤي‬

‫بن‬

‫‪3‬‬

‫عبد‬

‫وعاقل‬

‫‪-‬‬

‫من‬

‫الله‬

‫فيما‬

‫مخزوم‬

‫‪/‬‬

‫بن‬

‫نفيل‬

‫‪،‬‬

‫قاله‬

‫ابود‬

‫عمرو‬

‫يقطة‬

‫‪.‬‬

‫بني عدي‬

‫فتبئاه ‪،‬‬

‫‪3‬؟‬

‫بن‬

‫مناف‬

‫مالك‬

‫‪33‬‬

‫فلما‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫مناة بن‬

‫تميم‪،‬‬

‫‪+‬‬

‫أنزل‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫‪( :‬آذعوهتم‬

‫المدنيغ‬

‫ياليل‬

‫بن كعب‪.-‬‬

‫‪-‬‬

‫س‪-‬‬

‫لأ‬

‫د!اياسق بنو البكير‪ ،‬بن‪-‬عبد‬

‫بن كئانة‪-،-‬حلفاء‬

‫بن‬

‫لا‬

‫‪3‬‬

‫حتظلة‬

‫"‪-‬‬

‫الخالاب‬

‫‪،‬‬

‫بن عبد‬

‫بن‬

‫س‬

‫‪6‬‬

‫ه!ثبام‬

‫لؤي‬

‫عبداللبما‬

‫اسيد‪،‬‬

‫بني لاعدقي بن عكدب‬

‫‪3‬‬

‫بن‬

‫نعيح‬

‫بن"‬

‫بن‬

‫اخو‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪7‬‬

‫كعب‬

‫سغد‬

‫حبيب‬

‫ء‪*،‬ى‬

‫‪2‬‬

‫لأ‬

‫بن هصيص‬

‫لأ‪-‬‬

‫‪3‬‬

‫قال اين‬

‫‪--‬‬

‫‪/‬بن وهب" بن حذافه بن جمح‬ ‫‪-‬كا‪3‬‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫‪.‬‬ ‫والنخام ‪ ،‬واسمه‬

‫في‬

‫يسار‪.‬‬

‫ص‬

‫وامراته رفلة بنت ابي عوف‬ ‫لؤي‬

‫بنت‬

‫بن حبيب‬

‫لا‬

‫بن‬

‫وقي بن ‪،‬نصر‬

‫بن حسل‬

‫بن فهر‪.‬‬

‫ومغمر‪ /‬بن الحارث‬ ‫‪.‬‬

‫بن عبدالله بن أبي قيش‬

‫‪3‬‬

‫وامرأته فاطمة‬

‫المجفل‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫الاع‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫بى‬ ‫‪3-‬‬

‫ناضب‬ ‫‪-‬‬

‫بن‬

‫غيرة ‪ ،‬من‬

‫بني‬

‫ذكر السابقين الي الاسلام‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪125‬‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال ابن هشام‬

‫دعمي‬

‫‪ :‬عمار‬

‫ياسر‬

‫‪ :‬وصهيب‬

‫بن‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫وجاء‬

‫الحديث‬

‫رسول‬

‫عن‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وتحدث‬

‫به‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫يدعو‬

‫اليه ‪ ،‬وكان‬

‫سنين‬

‫‪ ،‬فيما بلغني‬

‫ذكر‬

‫بالدعوة‬

‫برىء‬

‫قال‬

‫يصف‬

‫ابن هشام‬

‫آدن وخش‬

‫أالنمعراء‬

‫صابق‬

‫بن أصد‬

‫بن قاسط‬

‫الزوم‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫ا‬

‫جين أمره واستتر‬‫تعالى‬

‫الله‬

‫‪ :‬اقرق‬

‫به الى‬

‫له ‪ :‬إفاضدغ‬

‫نجاصك لس‬

‫ولمحفض‬

‫بين‬

‫الكامل‬

‫الحن‬

‫‪ ،‬قال‬

‫والباطل‬

‫وجمانه‬

‫سغد‬

‫بن أبي وفاص‬

‫المشركين‬

‫بن أيي وفاص‬

‫عداوة‬ ‫قال‬ ‫ولم‬

‫خفية ‪ ،‬وقتال‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫سعد‬

‫قومه‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫يردوا عليه ‪ -‬فيما بلغني‬

‫وعداوته‬ ‫أبو طالب‬

‫‪ ،‬الأ من‬

‫الله‬

‫يبادي‬ ‫تعالى‬

‫الناس‬

‫انجعك‬

‫بأمره ‪ ،‬وا!‬

‫باظهار‬

‫دينه ؟ ثلاث‬

‫!"‬

‫اليثركين‬

‫من اتعؤنب !‬

‫الهذلي‬

‫يسر يفيض‬

‫الله‬

‫المشركين‬

‫الله‬

‫في نفر من‬

‫ب!‬

‫اذا‬

‫أصحاب‬

‫أالحجر‪:‬‬

‫عصؤك ضل ا!ق‬

‫لان‬

‫خويلد‬

‫‪ -‬واسمه‬

‫خالد‪-‬‬

‫بن‬

‫على‬

‫القداح‬

‫ويصدع‬

‫؟ وقال رؤبة بن العجاج ]من‬

‫له‬

‫وتنفي‬

‫بالحن‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫من ظلم‬

‫‪ ،‬فناكروهم‬

‫رسول‬

‫ حتى‬‫تعالى‬

‫منهم‬

‫‪ ،‬ومنعه ‪ ،‬وقام دونه ‪ ،‬ومضى‬

‫صلوا‬

‫ذهبوا في السعاب‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فاستخفوا‬

‫عيم في شغب‬

‫الله‬

‫ما يضنعون‬

‫عليهم‬

‫بعير فشجه ‪ ،‬فكان أول‬

‫من شعاب‬ ‫‪ ،‬حثى‬

‫ديم‬

‫من‬

‫بصلاتهم‬

‫مكة إذ ظهر‬

‫قاللوهم‬

‫؛ فضرب‬

‫أفريق في الإسلام ‪.‬‬

‫له‪:‬‬ ‫الله‬

‫ذكر‬

‫لهم‪:‬‬

‫‪ ،‬وعابوا‬

‫من المشركين بلحي‬

‫أبي طالب‬

‫‪ :‬فلفا بادى‬

‫عصم‬

‫رسول‬

‫يصلون‬

‫يومئد رجلا‬

‫له ومساندة‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪.‬‬

‫في ارجوزة له‪.‬‬

‫‪ :‬وكان أضحاب‬

‫عليهم‬

‫الزوم فاشتري‬ ‫‪[226 /3‬‬

‫منهم‪،‬‬

‫[‪:‬‬

‫والامير المتتقم‬

‫النبي ى!رو يصلون‬

‫نفر من‬

‫بن تييم‪،‬‬

‫فشا ذكر الإسلام بمكة‪،‬‬

‫منه ‪ ،‬وأن‬

‫أن امره‬

‫أبو ذؤيب‬

‫أتت الحليم‬

‫قومهم ‪،‬‬

‫الطبقات‬

‫بن سغد‬

‫بن‬

‫‪.[216 -‬‬

‫تضدع‬

‫فبينا‬

‫في‬

‫أزض‬

‫بما نؤمر و‪3‬غرفق عن‬

‫اي ‪ :‬يفرق على‬

‫أصحاب‬

‫بن كغب‬

‫أسيرا في‬

‫بما جاءه‬

‫القداح ويبين أتصباءها‪ ،‬وهذا البيت في دصيدة‬

‫وهذان‬

‫بن نزار‪ ،‬ويقال ‪ :‬افصى‬

‫بن عمرو‬

‫ابن سعد‬

‫اق يضدع‬

‫مج!يرر‬

‫الاقر‪!%‬‬

‫ربابة‬

‫البيتان‬

‫بن ربيعة‬

‫‪ :‬انما كان‬

‫اخرجه‬

‫بن‬

‫الله‪:‬‬

‫الله‬

‫فال‬

‫‪214 :‬‬

‫وفحلها امن‬

‫وكأنهن‬

‫أنه من‬

‫رسول‬

‫مبعثه ‪ ،‬ثم‬

‫‪ :‬فآضدغ‬

‫ين جديلة‬

‫النمر‬

‫أمر رسوله‬

‫‪ [49‬وقال تعالى ‪( :‬وأنذز عشيرتلث‬ ‫تضا لقملون !!‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫مولى عبدالله بن جدعان‬

‫الى دين‬

‫وجل‬

‫ما أخفى‬

‫‪ ،‬من‬

‫النمر بن‬

‫بني تيم‬

‫مزة‪.‬‬

‫الناس في الإسلام أزسالأ من الرجال والنساء‪ ،‬حتى‬

‫الله عز‬

‫بين‬

‫قاسط‬

‫بن أقصى‬

‫‪( :‬صهيث‬

‫‪ :‬ثم دخل‬ ‫ان‬

‫أحد‬

‫بن هنب‬

‫من‬

‫النبي ‪!-‬‬

‫يجهر‬

‫من‬

‫ويقال ‪ :‬صهيب‬

‫‪ :‬انه روميئ ‪ ،‬فقال بعض‬ ‫في‬

‫سنان‬

‫‪ :‬النمر بن قاسط‬

‫بن جديلة‬

‫ويقال‬

‫بن‬

‫عنسيئ‬

‫مذحح‪.‬‬

‫مجون قومه‬

‫الهتهم‬

‫بالإسلايم‬

‫رسول‬

‫بالإسلام ‪ ،‬وصدع‬

‫وعابها ‪ ،‬فلفا فعل‬ ‫‪ ،‬وهم‬

‫الله‬

‫يك!رو‬

‫قليل‬ ‫على‬

‫به كما‬

‫ذلك‬

‫مستخفون‬

‫أفر‬

‫الله‬

‫أعظموه‬ ‫‪ ،‬وحدب‬

‫مطهرا‬

‫امره‬

‫الله‬

‫؛ لم ييعد منه قومه‪،‬‬

‫‪ ،‬وناكروه ‪ ،‬وانجمعوا‬ ‫على‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫لامره ؟ لا يرده عنه شيء‪.‬‬

‫!ه‬

‫يخلآفه‬ ‫عفه‬

‫ذكر 'لسابقين الي الإسلام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪121‬‬

‫يشكون‬

‫فلما رات‬

‫عمه‬

‫فريش‬

‫طالب‬

‫أبا‬

‫عتبة وشيبة‬

‫‪-‬لجي!‪%‬‬

‫ان رسول‬

‫قد حدب‬

‫الله‬

‫غالب ‪ ،‬وابو سقيان بن حزب‬ ‫كغب‬ ‫قال‬

‫بن غالب‬

‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫مخزوم‬

‫‪:‬‬

‫البختري‬

‫‪ :‬والأسود‬

‫لؤي ‪ ،‬وأبو جفل‬

‫‪ -‬واسمه‬

‫هصيص‬

‫بن المطلب‬

‫عمرو‪،‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫مشى‬

‫‪ :‬او من‬

‫وسفه‬ ‫خلافه‬

‫‪ ،‬فنكفيكه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫لهنم ابو طالب‬

‫‪.‬‬

‫تباعد‬

‫بن هشام‬

‫بن الحارث‬

‫بن اسد‬ ‫أبا‬

‫بن عبدالعزى‬ ‫الحكم‬

‫بن قصي‬

‫‪ -‬ابن هشام‬

‫ابنا‬

‫بن عامر‬

‫الحجاج‬

‫بن عبد‬

‫بن أسد‬

‫بن‬

‫العرى‬

‫بن كلاب‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫بن المغيرة بن عند‬

‫بن حذيفة‬

‫الله‬

‫بن مخزوم‬ ‫بن سفم‬

‫بن سعذ‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫بن عمر‬

‫بن يقظة بن‬ ‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫بن وائل‪.‬‬ ‫بن سفم‬

‫بن سعد‬

‫منبم ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا أبا طالب‬

‫اخلامنا‪،‬‬

‫ومضى‬

‫بن مزة بن‬

‫هاشم‪.‬‬

‫بن وائل بن هاشم‬

‫وضلل‬

‫الرسول‬

‫بن كلاب‬

‫بن لؤي ؛ والوليد بن المغيرة بن عبدالله بن عمر‬

‫اباءنا‪،‬‬

‫ع!‬

‫العاص‬

‫وكان يكنى‬

‫بن لؤي ؛ والعاص‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬العاص‬ ‫قال‬

‫بن‬

‫بن لؤي ‪ ،‬ونبيه ومنئه‬

‫بن كعب‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫بن عبد مناف بن قصي‬

‫بن لؤقي بن‬

‫صخر‪.‬‬

‫العاص‬

‫بن يقظة بن مرة بن كعب‬

‫مرة بن كغب‬

‫من أشراف‬

‫بن كلاب‬

‫قريخش إلى أبي طالب‪،‬‬

‫بن لؤي ‪.‬‬

‫‪ :‬أبو‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫لهم ؛ مشى‬

‫بن امية بن عند شمس‬

‫ابي سقيان‬

‫بن مزة بن كغب‬ ‫ابن‬

‫رجال‬

‫وعيب‬

‫ن‬

‫بن فهر‪.‬‬

‫‪ :‬واسم‬

‫هشام‬

‫عليه من‬

‫بن عبد مناف بن قصي‬

‫قال ابن اسسحاق ‪ :‬وأبو البخترقي ‪ ،‬واشمه‬ ‫كلاب‬

‫من‬

‫عليه وقام دونه فلم يسلمه‬

‫ربيعة بن عبد شمس‬

‫ابنا‬

‫بن لؤي‬

‫‪-‬لمجت‬

‫لا يعتبهم‬

‫شيء‬

‫أنكروه‬

‫فراقهم‬

‫آلهتهم ‪ ،‬ورأوا‬

‫أ‬

‫المشركون‬

‫النبي‬

‫الى عمه‪:‬‬

‫فاما ان تكقه‬

‫‪ ،‬ان‬

‫عنا واما ان تخلي‬

‫قولأ رفيقأ‪،‬‬

‫وردهم‬

‫بن عمرو‬

‫بن هصيص‬

‫ابن اخيك‬

‫قد لسث‬

‫بيننا وبينه ‪ ،‬فاتك‬

‫رذا جميلا‪،‬‬

‫بن كعب‬

‫على‬

‫فانصرفوا‬

‫بن لؤي ‪.‬‬

‫آلهتنا‪ ،‬وعاب‬ ‫ما نحن‬

‫مثل‬

‫ديننا‪،‬‬ ‫عليه‬

‫من‬

‫عنه‪.‬‬

‫يستمر في دعوته‪:‬‬

‫رسول‬

‫الرجال‬

‫الله‬

‫ءلمج!‬

‫وتضاغنوا‪،‬‬

‫على‬

‫ما هو‬

‫واكثرت‬

‫عليه ؛ يظهر‬

‫قريمثق ذكر‬

‫دين‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ويدعو‬ ‫‪-‬كلدء‬

‫اليه‬

‫بينها‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫شري‬

‫وتذامروا‬

‫الامر بينه وبينهم ‪ ،‬حتى‬

‫فيه ‪ ،‬وحضق‬

‫بعضا‬

‫بعضهم‬

‫عليه‪.‬‬

‫الوفد الى اي‬

‫رجوع‬

‫ثم انهم‬

‫مشوا‬

‫فد استتهينال‬

‫الهتنا حتى‬ ‫فعظم‬

‫على‬

‫ابو طالب‬

‫إلى‬

‫من‬

‫تكفه‬ ‫أبي‬

‫طالب‬

‫أبي‬

‫طالب‬

‫ايبئ اخيك‬

‫عتا أو‬ ‫طالب‬

‫يعرض‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫على‬

‫مرة‬

‫أخرى‬

‫فلئم تتهه عنا‪،‬‬

‫ننازله‬

‫فراق‬

‫مزة ثانية‪:‬‬

‫دمايال‬

‫قومه‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫وعداوتهم‬

‫‪ ،‬فقالوا‬

‫له‬

‫‪ :‬يا أبا طالب‬

‫وانا والله لا نضبر‬

‫‪ ،‬حتى‬ ‫‪ ،‬ولم‬

‫يهلك‬ ‫يط!ت‬

‫أحد‬

‫على‬

‫‪ ،‬ان لك‬

‫هذا‬

‫الفريقين‬

‫نقسأ باسلام‬

‫من‬

‫ستا‬

‫شتم‬

‫‪ ،‬او كما‬

‫رسول‬

‫وشرفا‬

‫ابائنا‬

‫قالوا‬

‫ومنزلة‬

‫وتسفيه‬

‫له‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫فينا‪ ،‬وانا‬

‫أحلامنا‬

‫انصرفوا‬

‫وعيب‬

‫عنه‪،‬‬

‫الله جم! لهم ‪ ،‬ولا خذلانه‪.‬‬

‫النبي ىح‪ %‬ترك ما هو عليه فيأبى النبي ‪-‬لمج!و‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫يعقوب‬

‫بن عتبة بن المغيرة بن الأخن!‪،‬‬

‫أنه حذث‬

‫‪ ،‬أن قريثا حين‬

‫قالوا‬

‫ذكر‬

‫الي‬

‫السابقين‬

‫‪-‬‬

‫الإسلام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪122‬‬

‫طالب‬

‫الله ع!'‬

‫الله‬

‫ففال‬

‫فوالله‬

‫‪:‬‬

‫لشيء‬

‫وانجماعه‬

‫لفراقهم‬

‫ابا طالب‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫‪ ،‬وأن!لم‬

‫تقتلونه‬

‫في‬

‫لك‬

‫‪،‬‬

‫أبو‬

‫كما‬

‫طالب‬

‫وما‬

‫ألا‬

‫تباعد‬

‫قل‬

‫من‬

‫هذا‬

‫فتئ‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫؟‪-‬‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫"‬

‫‪!3‬‬

‫ئل‪،‬‬

‫الحزب‬

‫[‪:‬س‬

‫والوليد‬

‫التخلص‬

‫لا‬

‫!‬

‫‪/:‬‬

‫‪!7‬‬

‫يا ابن‬

‫‪3،‬‬

‫قال ‪:‬‬

‫‪-‬أترك لاهذا الأمر‬

‫لأأن‬

‫قام ‪،‬‬

‫فيحأ‪،‬‬

‫وتى‬

‫‪،‬ايخيي‪-‬فقل‬

‫ناداه أبو‬

‫ما أحببت‪،‬‬

‫هما‬

‫أشركا في انمخد‬ ‫وزهرة‬

‫ففك‬

‫!‬

‫ى‬

‫ى‬

‫‪3‬‬

‫ع‪ ،‬فقالوا‬

‫جماعة‬

‫انجنكم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قما!أراكءتريد‬

‫‪7‬‬

‫‪-‬‬

‫وفظافرة‬ ‫‪-‬‬

‫ومق‬

‫‪!/،‬واتخذه‬

‫قومك‬

‫أغذوه‬ ‫عبد‬

‫؟‬

‫ى‬

‫كا‬

‫كا‬

‫بغضا‪،‬‬

‫‪:-‬‬

‫أحلامهم‬

‫لكبم" وأعطيكم‬

‫لىمنأف بن‬

‫ابني‬

‫قصحي‬

‫منهم‬

‫يا‬

‫ولدا فهو‬

‫‪ ،‬وسفه‬

‫‪.‬أن تقبل‬

‫ء‬

‫‪-9‬‬

‫خته‬

‫‪--‬فيما بلغني‬

‫القوم علىأ‪!،‬‬

‫"*!‬

‫ع ع"‬

‫!وسول‬

‫ء‬

‫الله عق!! واسلامه‬

‫‪/‬غقفه ونصره‬

‫نبرفل‬

‫خذلاني‬

‫"‬

‫خذلان‬

‫وقزق‬

‫بن‬

‫عدلأقي‬

‫‪-‬‬

‫كا‬

‫!‬

‫‪"3‬أ‬

‫‪-‬‬

‫‪ :‬وأدله‬

‫شيئا‪،‬‬

‫فاصنع‬

‫فقال‬ ‫ما بدا‬

‫‪-‬ء!ء!‬

‫*‬

‫لأ‬

‫‪-‬سص‬

‫فقال ابو طالب‬

‫عاداه من قبايل قريشى‪،‬‬

‫كا‪-‬‬

‫؟‬

‫عند ذلك‬

‫ويذكر ما سألوه‬

‫لا‪-‬‬

‫رغاؤه‬

‫لا أتجا‬

‫مستد!م‬

‫حظي‬

‫‪-‬لا‬

‫ليت‬

‫‪،‬‬

‫‪5‬؟‬

‫اذا‬

‫ما علا الفيفاء‬

‫يرس على‬

‫اذا"سئلا‬ ‫كما‬

‫همأ‬

‫من حيا ‪3‬طتكم‬

‫ببهز‬

‫‪.‬‬

‫الساقين من بوله قطر‬

‫قالأ‬

‫جرجمت‬

‫‪:‬‬

‫له ‪ :‬وبر‬

‫قيل‬

‫"‪.‬الن غيرناص‬

‫من‬ ‫لأ‬

‫رأس‬

‫نبذائا مثل‬

‫لاما‬

‫ذي‬

‫س‬

‫عفتي‬

‫يتبذ*‬

‫الأفر‬ ‫‪/7‬صمخر‬

‫الجمر‬

‫فقذ أضنبحا متفم أكفهما صفز‬

‫في أخرئهما‬ ‫من‬

‫بن‬

‫‪-‬‬

‫لأ‪-‬‬

‫بن" المغيرة‬

‫‪ ،‬الغطونني‬

‫من بني عبد مناف‬

‫‪3‬‬

‫هما‬

‫ودين‬

‫كا‬

‫‪ ،‬وتنابذ الموم ‪ ،‬وبادى بعضهم‬

‫عند شمسبى ونوفلا‪-‬‬

‫أغمزا للقوم‬

‫وتيم‬

‫‪،‬‬

‫اذهمبه‬

‫ابى‬

‫انأنمذ‪+،‬‬

‫!؟‬

‫ومطعبم‪:‬‬

‫كثير‬

‫قد‬

‫مما تكرهه‬

‫لأ (‬

‫‪-‬ع‬

‫الوليد‬

‫قد؟ أخمغت‬

‫قريش‬

‫؟من خذله‬

‫ويعئم‬

‫بن‬

‫المطغمر‬

‫خلف الوزد ليس بلاحتي‬ ‫تخلف‬ ‫أرى أخوينا من أبينا وأمناء‬ ‫بلئ لهما أنز ولبهق تجزجما‬

‫ومخزوثم‬

‫‪:‬‬

‫‪+‬‬

‫‪-‬وأنجمفه ‪!7،‬فخذه‬

‫دينلط‬

‫فقال‬

‫"‪/‬‬

‫ان أبا طالب‬

‫قريثس‬

‫‪ ،‬ولكنك‬

‫‪3‬‬

‫وحميت‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫على‬

‫س‬

‫‪/‬من‬

‫من الخور حبحاب‬

‫أخمق خصوصا‬

‫‪،‬‬

‫فبكى‬

‫ثخ‬

‫‪،‬ص‬

‫والقيايم معه‬

‫!ني ي!يماري على‬

‫مججفه‬

‫فقال‬

‫"‬

‫!والله‪.‬لبئق ما ت!ومونئي‬

‫وجهدوا‬

‫خدله‬

‫بن عدي‬

‫لعمرو‬

‫جم!'‬

‫?‪.‬‬

‫اليه بعمارة‬

‫‪+‬أبدا‪. ،‬قاذ‪:‬‬

‫قومك‬

‫‪7‬‬

‫قد خالف‬

‫الذ‪.‬قي"‬

‫!*‬

‫عرفوا‬

‫مشوا‬

‫‪-.‬‬

‫الوليد أتهد‬

‫‪-‬‬

‫امرهم‬

‫رسول‬

‫?‪2‬‬

‫‪ -‬حين‬

‫برنجل ‪.،‬ققاذ‬

‫الأفر‪،‬‬

‫بالمطعم‬

‫أخرى‬

‫‪ :‬والله ما‪+‬انصفوني‬

‫لهجو‬

‫قال ‪ :‬فحقب‬

‫يعرض‬

‫رجل‬

‫‪:‬‬

‫قريشا‬

‫والله ما لا يكؤن‬

‫فال‬

‫‪ :‬فأقبل‬

‫وعداوتهم‬

‫بن‬

‫لقد أتصفك‬

‫أبو طالب‬

‫عليه‬

‫اشتخئركارسول‬

‫الله‬

‫الله‬

‫نضرته‬

‫‪-‬دال‬

‫‪:‬س‬

‫فظن‬

‫لأ‬

‫ان‬

‫ذلك‬

‫عمارة‬

‫للمطعم‬

‫او‬

‫طالب‬

‫الينا ابن أخيك‬

‫هذا‬

‫يا أبا طالب‬

‫‪،‬‬

‫مرة‬

‫‪ :‬ثم‬

‫فنقتله ‪ ،‬فانما هو‬ ‫؟!‬

‫أخي‬

‫قال‬

‫"‬

‫في‪-‬ييني‬

‫ثم‬

‫قالما زز‬

‫‪ ،‬وأنه قد ضحف‬ ‫والقمر‬

‫عن‬

‫أبدأ ‪.‬‬

‫أبا‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪-‬خاذله‬

‫وأنه‬

‫وفسلمه‬

‫‪ ،‬والله لوءوضعراءالثئنس‬

‫‪-‬نيه ما تركته‬

‫يا ابن‬

‫تفاوض‬

‫قال‬

‫أهلك‬

‫اقبل‬

‫لا اسلمك‬

‫قريش‬

‫لك‬

‫أو‬

‫"يا عم‬

‫وعلئ‬

‫‪ ،‬ولا تمحفلنيئ‬

‫‪3‬‬

‫حتى‬

‫يظهره‬

‫أنه قد بدا لعف‬

‫فيهء‪-‬بداء‪،‬‬

‫لا‬

‫فقال‬

‫رسول‬

‫له‬

‫علي‬

‫‪،3‬نفسك‬

‫مق‬

‫جاؤويي‬

‫الأمر ما لا أطيق‬

‫‪3‬‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فأبق‬

‫‪3‬‬

‫الله ع!‬

‫قالوا‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬ان قومك‬

‫و‬

‫وكذا‪،‬‬

‫لفذي‬

‫كانوا‬

‫‪ ،‬بعث‬

‫‪3‬‬

‫لأبي‬ ‫كذا‬

‫طالب‬

‫هذه‬

‫المقالة‬

‫الى‬

‫الله ىشئ! فقال‬

‫له‬

‫‪ :‬يا ابن أخي‬

‫قد‬

‫فقالوا لي‬

‫من‬

‫له‬

‫الناس‬

‫الا‬

‫أن يرصق له ذكر‬

‫لاكاء‪/‬‬ ‫وكاسوا* ل!نما ‪-‬عولئكا‬ ‫ء‪3‬‬

‫إذا‬

‫"بغي‪ ،‬الهـنضمر‬

‫ذكو ءالسابقين‬

‫إلي‬

‫ا‬

‫"السيرة‬

‫لإسلام‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪3‬‬

‫‪123‬‬

‫لا‬

‫منا‪،‬‬

‫وكانوا‬

‫ففذ دسف!هت أخلامهم وعقولهم‬ ‫؟‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫أبو طالب‬

‫‪ :‬تربهنا"منها‪-‬بيتين‬

‫يمنع رسول‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫رسوله‬ ‫هاشم‬

‫منهم‬

‫وبني‬

‫أبو‬

‫طالب‬

‫الطويل‬

‫اذا‬

‫قبيلة على‬

‫لذلك‬

‫فدعاهم‬

‫من‬

‫ابو طالب‬ ‫رسول‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬الأ ما كان‬

‫اليه‬

‫وافقه‬

‫من فيهم من‬

‫ما هو‬

‫على‬

‫لأمنع‬

‫ى‬

‫المسلميق‬

‫من‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫من قومه ما سره في جهدهم‬

‫عدؤ‬

‫متهم‬

‫لهم‬

‫الملعون‬

‫فضله‬

‫وكنما‬

‫اشراف عند‬

‫‪-‬‬

‫منافها‬

‫ص‬

‫لأ‬

‫يومأ فان محمدا‬

‫قديما‬

‫ونحمي‬

‫لا‬

‫حماها‬

‫بنا انتعش‬

‫نقر‬

‫قريش‬

‫العود‬

‫‪:‬‬

‫يمدحهم‬ ‫معه‬

‫رأيهم ‪ ،‬وليحدبوا‬

‫أبا‬

‫‪،‬‬

‫ما‬

‫على‬

‫]من‬

‫أمره ‪ ،‬فقال‬

‫هو‬

‫قال ‪ :‬ها هو‬

‫فنقول‬

‫فقل‬

‫بكاهنن‬

‫‪ ،‬لقد‬ ‫بشاعر‬

‫‪":‬‬

‫قالوا ‪ :‬فما نقول‬

‫ساحر‬

‫‪،‬‬

‫واقم‬

‫لقد‬

‫؟‬

‫يا أبا غند‬

‫نقل‬

‫الكفان‬

‫ففي‬

‫أشرافها وقديفها‬

‫ص‬

‫ونضرب‬

‫الخدود نقيفها‬

‫ثنوا صعر‬

‫عن أيخجازها من يرومها‬

‫بأكنافنا تندى وتنمي‬

‫‪ :‬ما‬

‫شضيى؟؟‬

‫الشعر‬

‫وفود‬

‫قال‬

‫به ‪،‬‬

‫كله‬

‫هوكا بساحير‬

‫رجزه‬

‫‪،‬‬

‫لقد‬

‫العرب‬

‫بعضكم‬

‫‪ :‬بل‬

‫*لزمزمة‬

‫فما هو‬

‫وكالط ذا سن‬

‫‪،‬لا‬

‫فيكذب‬

‫فماء هو‬

‫وعرفناه‬

‫عرفنا‬

‫قال‬

‫هاشم‬

‫‪3‬‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬وان‬

‫ولا تختلفوا‬

‫رأينا انجنون‬

‫‪،‬‬

‫اليه نفر من‬

‫لنا رايا‬

‫رأينا‬

‫‪ ،‬لقد‬

‫منافي لسرها وصميمها‬

‫اذا‪-‬ما‬

‫وانما‬

‫هذا ‪-‬الموسم‬

‫فيه رايأ واحدا‪،‬‬

‫شص!ى‬

‫بمجنون‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬ويذكر قديمهم‪،‬‬

‫أرومها‬

‫يتناقشون في أمر النبي ع!ياإ‪:‬‬

‫‪ ،‬ائه قد حضر‬

‫فاجمعوا‬

‫عبد‬

‫إليه ‪ ،‬وقاموا‬

‫علينا فلم تظفر وطاشت حلومها‬

‫ظلامة‬

‫الذواء‬

‫ثم ان سألوليد نجن المغيرة اجتمع‬

‫هذا‪،‬‬

‫‪ -‬في بني‬

‫هو المفمطفئ من سزها وكريمها‬

‫كل يوم كريهة‬

‫الوليد بن المغيرة ولريش‬

‫يا معشر‬

‫دينهم ‪ ،‬ومنع‬

‫ما يصنحون‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫عليه ‪ ،‬جعل‬

‫فعبد‬

‫تداعت قريشق غثها وسمينها‬

‫قالوا‬

‫الله‬

‫معه وحدبهم‬

‫؛ ليشد‬

‫الله كييه‬

‫الله عج! والقيام دونه ‪ ،‬فاجتمعوا‬

‫الله بم!ي! ويدكر‬

‫يوما قريشق لمقخر‬

‫فخرت‬

‫واق‬

‫هو‬

‫راى قريشا يصنعون‬

‫[ ‪:‬‬

‫انجتمعت‬

‫والله‬

‫يمذبونهم ‪! ،‬يفتنونهم عن‬

‫‪ -‬حين‬

‫ابي لهب‬

‫رسول‬

‫الذين‬

‫ء ‪-‬‬

‫فان حضلت‬

‫يا‬

‫بئس ما صنعت‬

‫من في القبائل منهم من أصحاب‬

‫متع‬

‫من‬

‫الله ع!ح فيهم ‪ ،‬ومكانه‬

‫جفز‬

‫قومه فيجيبونه‪:‬‬

‫‪ ،‬وقد قام أبو طالب‬

‫الى‬

‫ما دعاهم‬

‫يمدج‬

‫فضل‬

‫ويدعو‬

‫مج!يا!‬

‫بعمه أبي طالب‬

‫الى‬

‫فلما رأى‬ ‫ويذكر‬

‫كل‬

‫المطلب‬

‫معه ‪ ،‬واجابوه‬

‫أقذع‬

‫كجفر‬

‫نسلنا‬

‫‪ .‬ء‬

‫‪ :‬ثم ان قريثأ تذامروا ينهم على‬

‫اسلموا معه ؟ فوثبت‬ ‫لأع!و‬

‫الله‬

‫فيهما‬

‫صماع لأكان‬

‫ع‬

‫فؤالالله‬

‫ءتتفك‬

‫عداوة‬

‫وء جمنهم‬

‫من‬

‫شفز‬

‫شتفدم‬ ‫بعضا‪،‬‬

‫انتم‬

‫فقولوا‬

‫الكاهن‬

‫ولاكا‬

‫بختقه‬ ‫وهزجه‬

‫رأينا‬

‫ف!هم ‪ ،‬ومد‬

‫السخار‬

‫قال!‪ :-‬والله ان !لقوله تحلاوة‬

‫ويرد‬

‫سجعه‬

‫؟‬

‫‪،‬‬

‫قالوا‪:‬‬

‫رومقبوضه‬

‫؟‬

‫ويسحرهم‬

‫أصله‬

‫لعذق‬

‫بأفر صاحبكنم‬

‫بعضا‪،‬‬

‫نقول‬

‫قالوا ‪ :‬فأنت‬

‫‪ :‬كاهن‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫لا‬

‫‪ :‬مجنون‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫ما‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬فنقول‬

‫‪ :‬شاعر‪،‬‬

‫هو‬

‫بالشعر؟‬

‫ومبسوطه‬

‫فما‬

‫سمغوا‬

‫بعضه‬

‫قالوا ‪ :‬فنقول‬

‫ولا وشوسته‬

‫‪ ،‬وان‬

‫الموسم‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫قولكم‬

‫‪-‬اسمع‬

‫ولا تخالجه‬ ‫وقريضه‬

‫عليكم‬

‫حع‬

‫فيه‬

‫حضر‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫لهم‪:‬‬

‫هو‬

‫‪ ،‬فما‬

‫بنقثهم‬

‫‪ ،‬وان‬

‫فرعه‬

‫ولا‬

‫عقدهم‪،‬‬

‫لجناة ‪ -‬قال‬

‫ذكر السابقين الى الإسلام‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪124‬‬

‫ابن هشام‬ ‫هو‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫ساحر‬

‫المرء وعشيرته‬ ‫إلأ‬

‫حذروه‬

‫نزول‬

‫لغدق‬

‫‪ ،‬جاء‬

‫بفول‬

‫مدودا‬

‫!‬

‫‪[16- 11‬‬ ‫قال‬

‫هو‬

‫وذكروا‬

‫‪،‬‬

‫القرآن في‬

‫فأنزل‬

‫سحر‬

‫‪ ،‬فتفزقوا عنه‬

‫اياه‬

‫الله‬

‫‪ -‬وما أنتم بقائلين من‬

‫بذلك‬

‫لهم‬

‫شأن‬

‫يفرق‬

‫امره‬

‫هذا‬

‫به بين‬

‫المرء‬

‫؟ فجعلوا‬

‫ولين‬

‫أنه باطل‬

‫وابيه ‪ ،‬وبين‬

‫يجلسون‬

‫بسبل‬

‫المرء‬

‫الئاس‬

‫وأخيه‬

‫‪ -‬جين‬

‫القول‬

‫‪ ،‬وبين‬

‫قدموا‬

‫المرء‬

‫الموسم‬

‫وزوجته‬

‫‪ -‬لا يمر‬

‫‪ ،‬وبين‬ ‫بهم‬

‫أحد‬

‫‪.‬‬

‫الوليد‪:‬‬

‫تعالى في الوليد بن المغيرة وفي‬ ‫شهودا‬

‫شيئا إلأ عرف‬

‫‪ ،‬وان‬

‫افرب‬

‫فيه لان تقولوا‬

‫!‬

‫ومثدت‬

‫لو !ضهيها‬

‫ذلك‬

‫!‬

‫قوله ‪( :‬ذقىق ومق ضلقت وحيها !‬

‫من‬

‫نم يطمع أن‬

‫!‬

‫أريد‬

‫ص‬

‫إتو‬

‫؟ن‬

‫!لئا‬

‫وجعقت‬

‫!!‬

‫عنيدا‬

‫ل! مالا‬

‫أالمذثر‪:‬‬

‫اي ‪ :‬خصيما‪.‬‬ ‫ابن هشام‬

‫معاند‬

‫‪ :‬عنيد‪:‬‬

‫مخالف‬

‫؛ قال رؤبة‬

‫ونحن‬

‫بن‬

‫العجاج‬

‫ضرابون‬

‫]من‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫رأس العند‬

‫وهذا البيت في أرجوزة له‪.‬‬ ‫(سأزهقفد صعودا‬ ‫ولسر‬

‫!!أ|لمدثر‪:‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫!‬

‫إفي فكر وقذر‬

‫‪ :‬بسر ‪ :‬كره‬

‫؛ قال العجاج‬

‫وجهه‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫]من‬

‫بسرا منهسا‬

‫الفحيين‬

‫كراهية وجهه ‪ ،‬وهذا البيت في ارجوزة له‪.‬‬

‫(ثم إتر واشتكبر !‬ ‫قال‬

‫قدر‬

‫ثم نظر‬

‫‪.[22-17‬‬

‫مضئر‬ ‫يصف‬

‫!‬

‫ففل يخف‬

‫فذر‬

‫!‬

‫صم ننل‬

‫يخف‬

‫!‬

‫!‬

‫ثم‬

‫عبى‬

‫ابن اسحاق‬

‫يصئفون‬

‫فقال إق هدا إلا تحر‬

‫‪ :‬وأنزل‬

‫القول في رسول‬

‫أئقرهان عضحين‬

‫!!‬

‫الله‬

‫الله‬

‫في‬

‫تعالى‬

‫يؤثر‬

‫!‬

‫رسوله‬

‫إن هدا إلافول أتبشر!!‬ ‫وفيما‬

‫!م‬

‫غيم وفيما جاء به من‬

‫]الحجر‪[19 - 09 :‬‬

‫الله‬

‫به من‬

‫جاء‬

‫أي ‪ :‬أصنافا (دؤرئبث‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫تعالى ‪( :‬كما‬

‫أالمذثر‪:‬‬

‫انزلنا‬

‫لنشلثهر‬

‫وفي‬

‫بملى‬

‫أتجحين‬

‫‪.[25 - 23‬‬ ‫النفر ائذين‬

‫المفتسمين !‬

‫ضا‬

‫!‬

‫كانوا معه‬

‫آتذين جعلوأ‬

‫؟نوأ يعملون‬

‫!‬

‫!‬

‫أالحجر ‪. [39 - 29 :‬‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫واحدة‬

‫‪:‬‬

‫العضين‬

‫عضة‬

‫وليس‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫يقول‬

‫عضوه‬

‫دين الله‬

‫‪:‬‬

‫فرقوه‬

‫؛‬

‫قال‬

‫بن‬

‫رؤبة‬

‫العجاج‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫]من‬

‫بالمعضى‬

‫وهذا البيت في أرجوزة له‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫العرب‬

‫من ذلك‬

‫أبو طالب‬

‫الموسم‬

‫يعتب‬

‫فلما خشي‬

‫‪ :‬فجعل‬

‫على‬

‫أبو طالب‬

‫أولئك‬

‫بأمر رسول‬

‫النفر يفولون‬ ‫الله مج!رو؛‬

‫قريمنه! ويخبرهم‬ ‫دهماء العرب‬

‫رسول‬

‫الله !ؤ‪،‬‬

‫فانتشر ذكره في بلاد العرب كفها‪.‬‬

‫أنه غير‬

‫مسلم‬

‫النبي ع!ي! لهم‪:‬‬

‫ان يركبوه مع قومه ‪ ،‬قال قصيدته‬

‫منها‪ ،‬وتوذد فيها أشراف قومه ‪ ،‬وهو على‬ ‫ولا تاركه لشيء‬

‫ذلك‬

‫في رسول‬

‫الله‬

‫!يهي!‬

‫أبدا‪ ،‬حتى‬

‫لمن‬

‫لقوا من‬

‫الناس ‪ ،‬وصدرت‬

‫ذلك يخبرهم‬ ‫يهلك‬

‫دونه ‪ ،‬فقال‬

‫وغيرهم‬ ‫ابو طالب‬

‫التي تعوذ فيها بحرم‬

‫في ذلك من شعره‬ ‫]من‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫مكة وبمكانه‬

‫أنه‬

‫غير مسلم‬

‫كا‬

‫ذكر‬

‫السابقين‬

‫ا!لي ‪،‬الاسلام‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪125‬ء‬

‫صيا!حم!ونجع!ا يالعداءوء‬

‫وقني حألحف!هـ! قم!ؤما ع!بيينا‬ ‫ء‬

‫جمتد‪-‬ا‪-‬نبجت‬

‫وانجضيزيت‬

‫وافسكت‬

‫لماخوطي‬

‫‪!/‬رههـط!ي‬

‫ص‬ ‫جمعأ‬

‫قجالأمأ‬

‫‪5‬‬

‫‪0‬‬

‫وحعيص‬

‫‪.‬‬

‫ى‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫امملإغفما‬

‫بر‬

‫‪،‬‬

‫د‬

‫‪-،‬‬

‫"لوء‬

‫إقم!راتها‬

‫ء‬

‫ع!ير ‪-‬برب‬

‫ولموبىءلاومق \ازسئ‬ ‫‪3‬‬

‫وبلف!ححج!ر‬

‫الميم!‬

‫وكلءتفل‬

‫كاءسن ح‪.‬اص!لنب رونائل‬

‫*للسد!ي!رر روبازلى‬

‫حمبيبن‬

‫عاليناء‬

‫طاعنن‬

‫‪3‬مكهإنه‬

‫‪-‬من حمبطتى‪-‬سمكه‬

‫سمغقوبة كاندسثياكل‬

‫ومن‬ ‫ورإلى‬

‫!ليركى‬

‫افنما‬

‫؟!الى‬

‫‪.‬فيح‬

‫أو‬

‫‪،‬الديئ‬

‫في‬

‫ء‪-‬ما‬

‫ف!ي‬

‫لاابفه‬

‫لمحبلطك‬‫لمنم‬

‫وصما‬

‫لمحاو‪-‬ل ‪3‬‬ ‫‪--‬‬

‫جمرل! ؟ونمالزل‬ ‫لابمعافل‬

‫ليسبى‬

‫تميكتشف!وه!بخالصحى‬

‫على‬ ‫ء)لفمفا‬

‫بسو؟‬

‫!ملجتي‬

‫وبالمله !لذ‬

‫الحنميررر‪--‬ا‪:‬لأيمميمعحوتج!‬

‫والثسوحا! بين‪،--‬المزروتين‬

‫ص‬

‫حلفه‬

‫السيول‬

‫باكتايها‬

‫لسم!ا يسمسععيبعيما‬

‫ثـب!هرا‬

‫أ !يقمضي‬

‫مخي!!‬

‫لأ‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫ص‬

‫ص‬

‫‪.‬جمق ك!ل‬

‫‪!3‬منمعئ‬

‫حق‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫?ب‬

‫وزيسنة‬

‫‪،‬‬

‫الايي‬

‫شبم‬

‫وبان!جي!بلا‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫بصقفنى‬

‫لإركعابسهبهـم‬

‫نههالاووالزنجام‬ ‫‪-‬‬

‫ص‪-‬كعا‪3‬‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬ا‪.‬لاس!عجوو!‬

‫و‬

‫الودج‬

‫ومق‬

‫و‬

‫" ‪ 3. -‬رتاعه‬

‫ص‬

‫‪-‬بالانامل‬

‫‪.‬من ‪-‬أثئابه بالو!صائل‬

‫ى‬

‫لأ‬

‫ص‬

‫ب!بمـ!كا‬

‫ترى‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬ة‬

‫لمحمجعح‬

‫كا‬

‫مش‬

‫كا‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬أنر ‪/‬العلعمو‬

‫انمز(يل‬

‫وسنيض ‪3‬ءجمضب سق ‪3‬ءترإث المق!ا!ول‬

‫لأ‬

‫صحجير‬

‫نبعح!‬

‫إظند"‬

‫يد!ضيبورز كيسظا خلفنا‬

‫ء صمفحبما‬

‫ا‬

‫لث !هع‬

‫بصمفسر‬

‫روالإذى‬

‫‪7‬‬

‫وقد‬

‫العزى‬

‫ويذ ‪،‬طاوعوا‬

‫‪3‬‬

‫ولمعفا‬

‫ا‬

‫ل! ود ‪!-‬بسهم‬

‫إ‬

‫كادأيت‬

‫نقعوم‬

‫*قطعوا‬

‫وقعذ‬

‫كل‬

‫وال!وسيائلى‬

‫!و‪،‬لاضمائل‬

‫‪.‬ق!دميه ح!في!‬

‫غيز‬

‫‪.3‬فيهفا‪!-‬ق‪-‬صرفى؟‬

‫!يخاعلكا‬

‫حوتجمماثل‬

‫ى‪7‬‬

‫‪!،،‬مسفمرءللؤماش!‬ ‫يخ!ـك‬

‫‪2‬‬

‫!ش!ا‬

‫ط‬

‫وفبزقة‬

‫!!مهـؤجبما؟‬ ‫ل!هانخلإ؟‬

‫عضح!قخسا‪+‬نر‬

‫لا‬

‫‪،‬‬

‫نم‬ ‫و‪.‬هلي‬ ‫ير‬

‫بهيفخيضغع!ص‪-‬‬ ‫كدفصنجتهخ‬

‫وبيع!ت‬

‫ا!ا‬

‫‪!7،‬حوكدميمتدسه‪8،‬‬

‫ونعن!لمم!كا!ثسى‬

‫ويحميم!ر‪-‬م قغ‬

‫‪،،‬فستبرح!‬

‫نجنهـش‬

‫ءأط!شا‪-‬‬

‫!م!بهةص‬

‫وئظغمنس‬

‫ئ !!دا‬

‫حي!ممز!‬

‫حمويهلمه‪-‬‬

‫ثسالحسديجل! إل!يههم!‬

‫كصق‬

‫كا‬

‫ل!سيد‬

‫‪2‬‬

‫يل!يا!‬

‫‪،‬ليم!ا‬

‫حفنمير"‪،‬كفحع!دا‬

‫س!حذ‬

‫‪-‬همن‬

‫شهثا‬ ‫‪،‬‬

‫‪-‬وغغط رولمب!ر‬

‫جسلفثبفلي‬

‫لاء‬ ‫ببتى!برلمئسلى‬

‫وقيئا جملنى‪-‬عاطف!‪--‬انوييمابل‬

‫‪3‬‬

‫كا‬

‫جل!بيفطن!داح!د‪-‬‬

‫* صـئ!‪7‬‬

‫ما*!(ختهلفإ‪-‬ء!‬

‫كل‬

‫قذفأ‪-‬‬

‫ولبض!ى‬

‫ونهذ!ل‬ ‫نهوض‬

‫‪،‬‬

‫ور‬

‫خد‬

‫‪،‬‬ ‫م‬

‫‪!-‬ئالح!اوو‬

‫‪!+‬ه!‪،‬‬

‫عن‬

‫و‬ ‫ء‬ ‫ير‬ ‫لخيزجمبيم‪!-‬ح!نابخ!حمجيكن!و‬

‫الرواجمممل‬

‫ببهنعا‬

‫م‬

‫كأل!حبولفنل‬ ‫ا‬

‫ق!م‬

‫‪!3‬ضمل!!!‬

‫ين!ؤ‬

‫مون‬

‫يحر‬

‫بلى‬

‫سصجرعة وهئبمارل‬

‫أ‬

‫‪!01‬كمهـبر‬

‫في‬

‫‪3‬لجظ‬

‫!زنة‬

‫‪7‬‬

‫ءهن‬

‫ا‬

‫‪/‬‬

‫وكخد‪-‬ت‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫نرصبا‬

‫‪3‬؟‬

‫سر! مأ حكما‬

‫!‬

‫بردطلنج!رة‬

‫‪،-‬‬

‫تد‬

‫و!ل‬

‫ص!للشرا!ء‪ 4‬لقط‬

‫بالأيخلإفيس!ور‬

‫!وق!يا‬

‫‪9‬ص‬

‫فا‪-‬‬

‫!ما‬

‫!!ال!ظزل‬

‫كن‪-‬‬

‫الى‬

‫لإلر‬

‫ءصسف!ضيى‬

‫ي!قيفبرقي‬

‫ع!ضئكا‪-‬‬

‫ء‬

‫وجمسع‬

‫ء‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫‪!،‬زلمحج!ببسما‬

‫ء‬

‫حضجع‪+‬‬

‫‪،‬‬

‫تايخهم‬

‫ويميهيـل!ية‬

‫كزت‬

‫لشهء‬

‫إ‬

‫‪/‬لا عفثئة‪-‬‬

‫‪1 1‬‬

‫!لأصلص!ئ‬

‫‪!،7‬إلا‪+‬‬

‫بم!عط!و‪-‬دإ‬

‫‪3‬‬

‫وتو‬

‫ج!لسلسه مق‬

‫‪3‬‬

‫وبحاحن!مثمع!ر‪-‬ا‬

‫‪2‬‬

‫ومق‬

‫لأحم!م‪!-‬بحغمهـت‬

‫كل‬

‫وهن‬

‫‪-‬راجممبا‪7‬‬

‫في‬

‫ذقيكا‬

‫طنعير بزمتى كعل‬

‫طرإ‪-‬خل‬

‫‪.‬‬

‫جمعيد‬ ‫‪2‬‬

‫يتبقنى‪-‬لمللعه*دع!!د(ش‬ ‫ء‬

‫لا‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫!بتياديخلنيرا!نتت!ر‪-‬لب‬

‫إفثرحك!غ‬ ‫نلا لا‬

‫نج!ط!اعن‬

‫كيي*‬

‫عب!لاجملى‬

‫كرنجص*!ك!نأكفسعك‪:‬‬

‫عنن‪.‬أنجنا!‬ ‫لإ‪،‬لروالما‬

‫وكاكياجمبلىص‬

‫‪،،‬تجخت‬

‫س‪/‬ولمفحلاوو‪"-‬‬ ‫فيايا‬

‫‪-‬لملضلاص!ل‪--‬‬

‫ذكر السابقين الى (الإسلام‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪26‬‬ ‫نرى‬

‫وحتى‬

‫الضقن‬

‫ذا‬

‫وائا لعمر‬

‫يركب‬

‫الفه إن جد‬

‫رذعه‬

‫من الطغن‬

‫ما أرى‬

‫لتلتبسن‬

‫فغل‬

‫الاتكب المتحامل‬

‫أسيافنا بالاماثل‬

‫بكفيئ فتئ مثل الشهاب سميدع‬

‫اخي ثقة حامي الحقيقة باسل‬

‫شهورا واياما وحولا مجرما‬

‫علينا وتأتي حجة بعد قابل‬

‫وما تزك‬

‫قوبم ‪-‬‬

‫لا‬

‫ابا لك‬

‫وأبيض يستسقى‬

‫‪-‬‬

‫سيدا‬

‫الغمام بونجهه‬

‫يلوذ به الهلأك مق ال هاشم‬ ‫لقد أنجرى ألسيد وبكره‬

‫لعمري‬

‫يحوط الذمار غير ذزب مواكل‬ ‫للأرامل‬ ‫ثمال اليتامى عضمة‬ ‫عنده في رخمبما وفواضل‬

‫فهم‬

‫الى بقضنا‪،‬‬

‫وجزانا لاكل‬

‫ولكن أطاعا افر تلك‬

‫القبائل‬

‫وعثمان لم يربغ علينا وقنفذ‬ ‫اطاعا ابيا وابن عند يغوثهم‬

‫ولم يرقبا فينا مقالة قائل‬

‫كما قد لقينا من سبيع ونوفل‬

‫وكل تولى مغرضا لم يجامل‬

‫فان يلفيا‬ ‫وذاك‬

‫يمكن‬

‫أؤ‬

‫الله منهما‬

‫ابو عمرو ابى غير بقضنا‬ ‫ومضبح‬

‫يناجي بنا في كل ممسئ‬ ‫ويؤلي لنا بالله ما‬

‫ان‬

‫أضاق عليه بقضنا‬

‫كل تلعبما‬

‫وسائل‬

‫يغشنا‬

‫ابا الوليد ماذا حبوتنا‬

‫وكتت‬

‫ممق‬

‫امرءا‬

‫‪،‬‬

‫فعتبة‬

‫لا‬

‫تسمغ‬

‫يعاش‬

‫برأيه‬

‫بنا قول كاشح‬

‫ومر ابو لسقيان عني‬

‫ئغرضا‬

‫يفر الى نجل! وبرد مياهه‬ ‫ويخبرنا فغل المناصح انه‬ ‫امطعم‬ ‫ولا‬

‫‪ ،‬لم اخذلك‬

‫يوم خضم‬

‫أمطعم‬

‫جزى‬

‫‪ ،‬ان‬ ‫الله‬

‫في يوم نجد؟‬

‫اذ آدوك اللة‬

‫انقوئم ساموك‬

‫عئا‬

‫بميزان قسط‬

‫عبد‬

‫شضير‬

‫لا يخس‬

‫خطة‬

‫ونوفلا‬

‫شعيرة‬

‫أخلام قوبم تبدلوا‬ ‫لقد سفهت‬ ‫ونحن الضميم من ذوابة هاشم‬ ‫وسهم‬ ‫فعبد‬

‫ومخروثم تمالوا وأئبوا‬ ‫منافي ‪ ،‬أتتم خيز‬

‫قومكم‬

‫نكل لهما صاعأ بصاع المكايل‬ ‫ليظعننا‬

‫في أفل شاء وجامل‬

‫فناج ابا عمرو بنا ثم خاتل‬ ‫بلى قد تراه جفرة غير حائل‬

‫من‬

‫الازض‬

‫بين اخشب‬

‫فمجادل‬

‫بسغيك فينا مغرضا كالمخاتل؟‬

‫ورخمته فينا ولست بجاهل‬

‫حسوب كذوب مبغض‬

‫ذي دغاول‬

‫كما مر قيل من عظام المقاول‬ ‫ويزعيم أني لست عتكنم بغافل‬ ‫شفيق ويخفي عارمات الدواخل‬ ‫ولا مغطيم عتد الأمور الجلائل‬ ‫!ولي جدلي من انخصوم المساجل‬ ‫واني‬

‫متى أوكل فلست‬

‫بوائل‬

‫عقوبة شر عاجلا غير آجل‬ ‫له شاهد من نقسه غير عالل‬ ‫بيي خلف قيضا بنا والغياطل‬

‫وآل قصي‬

‫في الخطوب‬

‫الأوائل‬

‫علينا العدا من كل طمل وخامل‬ ‫فلا ئشركوا في أنركم كل واغل‬

‫ذكر السابقين‬

‫الإسلام‬

‫الهي‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪27‬‬ ‫لقد وهتتم‬

‫لعمري‬

‫وكتتم حديثا حطب‬

‫وعجزتم‬

‫وجئتم‬

‫قديى وأتتم‬

‫ألان حطاب‬

‫ليهن بني عبد منافي عقوقنا‬ ‫فاق نك قوما نتئز ما صنغتم‬ ‫وسائط كانت في لؤي نجن غالب‬ ‫ورهط نفيل شر من وطىء الحصى‬ ‫سيتشر‬

‫فأنجلغ قصيا‬ ‫ولو طرقت ليلا قصيأ‬ ‫ان‬

‫افرنا‬

‫عظيمة‬

‫ولو صدقوا ضربأ خلال بيوتهم‬ ‫فكل صديق وانجن أخدب نعذه‬ ‫سوى‬

‫أن‬

‫من كلاب نجن مر؟‬

‫رفطا‬

‫وهنا لهم حتى تبدد جمعهم‬ ‫وكان لنا حوض السقاية فيهم‬

‫شباب من المطيبين وهاشم‬ ‫فما‬

‫أذركوا‬

‫بضرب‬

‫ذخلا‬

‫ولا‬

‫سفكوا‬

‫دما‬

‫ترى الفثيان فيه كأئهم‬

‫وخذلاننا وتركنا في المعاقل‬

‫وتحتلبوها لقحة غير باهل‬ ‫نفاهم ‪-‬إلينا كل صقر حلاحل‬ ‫والأبم‬

‫حافي من معد‬

‫وناعل‬

‫وبشر قصيا بعدنا بالتخاذل‬ ‫اذن ما لجأنا دونهم في انمداخل‬ ‫لكنا أسئ عتد النساء المطافل‬

‫لعمري‬ ‫براء‬

‫وجدنا غئه غير طائل‬

‫الينا من معقة‬

‫ويحسر‬

‫خاذل‬

‫عنا كل بابخ وجاهل‬

‫ونحن الكدى من غالب والكواهل‬ ‫كبيض‬ ‫ولا‬

‫السيوف بين‬

‫حالفوا‬

‫الأ‬

‫ايخدي‬

‫الضياقل‬

‫شرار القبائل‬

‫ضواري أسود فوق لحبم‬

‫خرادل‬

‫ن!نحل كرائم لسادة‬

‫بهم نعي الأقوام عتد البواطل‬ ‫زهيز حساما مقردا من حمائل‬

‫من الشم البهاليل ينتمي‬

‫الى حسب في"حومة المجد فاضل‬ ‫المواصل‬ ‫واخوته دأب انمحب‬

‫أمه محبوببما‬

‫ونجغم انن أخت انقوم غير مكذب‬ ‫لعمري‬ ‫زال‬

‫لقذ كلقت‬

‫ونجدا باخمد‬

‫في الذتيا جمالأ لأفلها‬

‫فعق مثله في الئاس أي مؤمل‬ ‫حليم رشيد عادز غير طائشبى‬ ‫فوالله‬

‫‪ ،‬لولا‬

‫أق‬

‫اجيء‬

‫بسئة‬

‫لكنا ائبغناه ‪.‬على كل حالة‬ ‫لفد‬

‫أقديى ومراجل‬

‫هتدكئبما‬

‫ولكئنا‬

‫فلا‬

‫بافير مخطىء‬

‫بني جمح عبيد قيس بن عاقل‬

‫بني‬

‫أشئم‬

‫للمفاصل‬

‫علموا‬

‫فاضبح‬

‫أن‬

‫فهـينا‬

‫انجننا لا مكذث‬

‫وزيخنا لمن‬

‫والاه‬

‫رفي المساكل‬

‫اذا تاسه انحكام عتد التفاضل‬

‫يوالي الها ليس عته بغافل‬ ‫تجز على اشياخنا في المحافل‬ ‫من الدهر جدا غير قول التهازل‬ ‫لدينا‬

‫أخمد في أرومبما تقضر‬

‫ولا‬

‫يغنى‬

‫بقول الأباطل‬

‫عته سورة المتطاول‬

‫ودافغت عته بالذرا وانكلاكل‬

‫دونه وحميته‬ ‫حدبت بنقسي‬ ‫فايده رفي العباد بنضره‬

‫وأظهر دينا حقه غير باطل‬

‫رجال كرائم غير ميل نماهم‬

‫الى الخير آباء كرام المحاصل‬

‫ذكر السابقين الي الاسلام‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لافي‪ -‬هشام‬

‫‪128‬‬

‫فإند تك كعب‬ ‫ابن‬

‫ظل‬

‫رسول‬

‫!شالأم‬

‫الله‬

‫قال‬

‫رسول‬ ‫‪،‬‬

‫الغرق‬

‫كالإكفيل‬ ‫رسوذ‬

‫من‬

‫‪-‬جمالمنبر‪،‬‬

‫رسول‬

‫؛ فقال‬

‫‪-‬جم‪:‬‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬أردت‬

‫الله‬

‫لأهل‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الله‬

‫ل‬

‫فقا‪7‬‬

‫لي من هذه القصيدة ‪ ،‬وبغض‬

‫ع!ا‪ %‬يستسقي‬

‫ابن هشام‬

‫فصعد‬

‫هن لؤي صقيبة‬

‫‪ :‬هذا ما صح‬

‫المدينة فيسقيهم‬

‫أثق‬

‫به‬

‫فاستسقى‬

‫قوله ]من‬

‫وابيض يستسقى‬

‫اهل‬

‫‪ ،‬فما لبث‬

‫"اللهم ‪ ،‬حوالينا‬

‫الطويل‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬اقحط‬

‫ع!ه ‪" :‬لو أذرك‬

‫الله‬

‫فلا بذ يوما مزة من تزايل‬

‫أوبو‬

‫افل العلم بالشغر ينكر اكثرها‪.‬‬

‫فيتمنى‬

‫المدينة ‪ ،‬فاتوا رسول‬

‫ان جاء من‬

‫ولا علينا"‬ ‫طالب‬

‫لو أق ابا طالب‬

‫هذا‬

‫المطر ما‬

‫فانجاب‬

‫اليوم ‪ ،‬لسزه"‬

‫عن‬

‫فقال‬

‫ى!ز فشكوا‬

‫الله‬

‫أتاه‬

‫السحاب‬

‫حي‬

‫أفل‬

‫ليرى‬

‫الضواحي‬

‫ذلك‪:‬‬ ‫ذلك‬

‫يشكون‬

‫المدينة ‪ ،‬فصار‬

‫له بعض‬

‫إليه‪،‬‬

‫أصحابه‬

‫منه‬

‫حواليها‬ ‫يا‬

‫‪ :‬كأنك‬

‫[‪:‬‬

‫الغمام بونجهه‬

‫للأرامل‬

‫ثماذ اليتامى عصمة‬

‫قال ‪" :‬أجل" ‪.‬‬ ‫قال‬

‫ابن‬

‫ترجمة‬

‫‪ :‬وقوله‬

‫هثام‬

‫‪:‬‬

‫الأعلام التي ذكرها‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وأبو سفيان‬

‫ومطعم‬

‫‪ :‬ابن حرب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫وقتفذ‪:‬‬

‫ابن عمير‬

‫بن‬

‫الوليد‪:‬‬

‫عبيدالله‬

‫نوفل‬

‫المغيرة بن‬

‫بن عمرو‬

‫‪.‬‬

‫عبدالله بن عمر‬

‫وبكره ‪ :‬عتاب‬

‫اخو‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫ربيعة‪.‬‬

‫بن‬

‫قال ابن هثام‬

‫شريق‬

‫بن‬

‫بن اسيد‬

‫‪ ،‬وافه عاتكة‬

‫مخزوم‬

‫بن ابي‪ 7‬العيص‬

‫بنت‬

‫عبد‬

‫المطلب‪.‬‬

‫بن أمئة بن عبد‬

‫بن‬

‫شصس‬

‫الاخنس‬

‫ابن عند يغوث‬

‫وسبيع‬

‫‪ :‬ابن خالد‪،‬‬

‫ونؤفل‬

‫‪ :‬ابن خويلد‬

‫بن‬

‫بلحرث‬

‫أسد‬

‫القرينين‬

‫وأبو عمرو‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫قتله‬

‫بن‬

‫بن سغد‬

‫بني زهرة‬

‫؛ لانه خنس‬

‫بن تيم‬

‫بن كلاب‬

‫‪.‬‬

‫بالقوم يوم‬

‫بدبى‬

‫بنكا‬

‫مرة ‪.‬‬

‫‪ ،‬وانما اسمه‬

‫ابيئ‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫من‬

‫بني علاج‬

‫؟‬

‫بن غقبة‪.‬‬

‫بن وهب‬

‫الذي قرن بين ابي بكر الصديق‬ ‫علي‬

‫عمرو‬

‫الئيميئ‪.‬‬

‫بن كغب‬

‫الثقفي ‪ ،‬حليف‬

‫بن عوف‬

‫اخو‬

‫نجن عبيدالله‬

‫بن‬

‫‪ :‬وانما سمي‬

‫بن ابي سلمة‬

‫والأسود‪:‬‬

‫طلحة‬

‫جدعان‬

‫عتبة‬

‫وأبيئ ‪ :‬الاخنس‬

‫يسميان‬

‫بن هصيص‪.‬‬

‫بن قصي‪.‬‬

‫وعثمان‬

‫علاج‬

‫فني قصيدته‪:‬‬

‫بنلأعبد مناف‬

‫‪ :‬واسيد‪،‬‬

‫‪ :‬ابن‬

‫وابو‬

‫أبو طالب‬

‫اسحاق‬

‫بن أمية‪.‬‬

‫‪ :‬ابن أبي امية بن‬

‫عبد مناف‬

‫؛‬

‫غير‬

‫‪ :‬والغياطل‪-‬من بني سهم‬

‫‪ :‬ابن عدي‬

‫وزهير‬

‫وهو‬

‫وشبرته‬

‫عن‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫بن عند مناف‬ ‫بن فهر‪.‬‬

‫عبد‬

‫وطنحة‬ ‫ابي‪،‬‬

‫قرظة بن عند عمرو‬

‫بن زفرة بن كلاب‬

‫‪.‬‬

‫طالب‬

‫الغزى‬

‫بن‬

‫بن‬

‫قصي‬

‫عبيدالله‬

‫!ف‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬رضي‬

‫يوم بدر‪.‬‬

‫بن نوفل بن عبد مناف ‪.‬‬

‫ابن العدوية ‪ ،‬وكان‬ ‫الله‬

‫عنهما‪،‬‬

‫في حنل‬

‫من‬

‫حين‬

‫شياطين‬

‫أشلما‪،‬‬

‫قريخش ‪ ،‬وهو‬

‫فبذلك‬

‫كانا‬

‫ذكر السابقين الي الإسلام‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪912‬‬

‫وقوم‬

‫علينا‬

‫فهؤلاء‬

‫ذكر‬

‫اظنة‬

‫الله‬

‫انتشر‬

‫بامر رسول‬ ‫يسمعون‬ ‫قريش‬

‫من‬

‫ابو طالب‬

‫ىلمجرو‬

‫يكيهز‬

‫اخبار‬

‫يتمشر‬

‫قال ابن هثام‬

‫حين‬

‫وند‬

‫بنت‬

‫قريثا فيها عن‬ ‫عن‬

‫رسول‬

‫وكانوا‬

‫العرب‬

‫أهل‬

‫‪ ،‬وبلغ‬

‫حلفاء‬

‫ابن الاشلت‬

‫ابا قيس‬

‫ضمرة‬

‫بن‬

‫‪ :‬فأبو قيس‬

‫‪ :‬فقال‬

‫عبدالعزى‬

‫الحرب‬

‫جده‬

‫بن‬

‫هذا‬

‫في‬

‫بلادهم‬

‫من‬

‫الاوس‬

‫‪ ،‬فلما وقع‬

‫يكن‬

‫والخزرج‬ ‫ذكره‬

‫العرب‬

‫لما كانوا‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫بما بين‬

‫بالمدينة وتحدثوا‬

‫بني واقف‪.‬‬

‫ابو قيس‬ ‫بن‬

‫قصيئ‬

‫من‬

‫ههنا الى بني واقف‬

‫بن‬

‫بن‬

‫ويذكرهم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بلاء‬

‫والله‬

‫يحكم‬

‫مناة ‪ ،‬وقد‬

‫الله‬

‫ وكان‬‫عندهم‬

‫يقيم‬

‫بغضهم‬

‫عندهم‬

‫عن‬

‫‪ ،‬ودقعه‬

‫فبلغن‬

‫من‬

‫الفيل الى‬

‫نعيلة أخي‬

‫ولد‬

‫قالوا‪ :‬عتبة‬

‫معزسق‬

‫بن‬

‫غفار‪،‬‬

‫غزوان‬

‫وهو‬

‫ال!لمي‬

‫يححث‬ ‫السنين‬

‫وخطمة‬

‫وكان‬

‫لهم‬

‫بامرأته ‪ -‬قصيده‬

‫بغفب!‪ ،‬ويذكر فضلهم‬ ‫عنهم‬

‫اخوة ‪ ،‬من‬

‫الفيل وكيده‬

‫عنهم‬

‫صهرا؟‬

‫يعطم‬

‫غفار‬ ‫‪ ،‬وهو‬

‫بن‬ ‫من‬

‫؛ فقال‬

‫عني‬

‫الأوس‬

‫كانت‬

‫‪.‬‬

‫عنده‬

‫فيها الحرمة‬

‫وأخلامهم‬

‫‪ ،‬وينهى‬

‫‪ ،‬ويامرهم‬

‫]من‬

‫الطويل‬

‫ارنب‬

‫بالكف‬

‫[‪:‬‬

‫لؤي بن غالب‬

‫النأي محزون بذلك ناصب‬

‫فلم إقض متها حاجتي‬

‫وماربي‬

‫لها ازمل من بين مذفي وحاطب‬

‫وشز تباغيكم‬

‫ود!ق العقارب‬

‫كوخز الاشافي وقعقا حق صائب‬

‫وهلبما‬

‫حكمه‬

‫قريثأ‪،‬‬

‫على‬

‫سقيمبما‬ ‫أول‬

‫وواقف‬

‫مغلغلة‬

‫‪ :‬كل قبيلبما‬

‫ونجوى‬

‫بالله‬

‫الغفاري‬

‫بمني وائل ‪ ،‬ووائل‬

‫أعيذكم بالله من شر صتعكم‬ ‫أخلاقي‬

‫عمرو‬

‫عبد‬

‫ابن الاسلت‬

‫‪ ،‬ويأمرهم بالك!‬

‫شرجين‬

‫‪ ،‬ونسبه‬

‫في‬

‫حديث‬

‫خطمة؟‬

‫الذي هو أشهر منه‪.‬‬

‫بكر‬

‫ابن الاسلت‬

‫وقذ كان عتدي للهموم‬

‫وقل لهم‬

‫هذا الحي‬

‫أخو‬

‫رسول افرىء قد راعه ذات بينكم‬

‫فذكرهم‬

‫بالمدينة ‪ ،‬ولم‬

‫حيئ‬

‫من‬

‫أعلم‬

‫‪ :‬ابن متصور‪.‬‬

‫يا راكبأ إما عرضت‬

‫واظهار‬

‫البلدان ذكر‬

‫ومعهم‬

‫ابو عبيدة ‪ :‬ان الحكم‬

‫وسليم‬

‫الله مج!‪،‬‬

‫فبيتكم‬

‫المدينة‪:‬‬

‫ان يذكر ‪ -‬من‬

‫لهم‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫أسد‬

‫في‬

‫الرجل الى أخي‬

‫نجن متصور‪،‬‬

‫بن‬

‫العرب‬

‫العرب‬

‫وبين‬

‫‪.‬‬

‫ابن الأسلت‪:‬‬

‫قد تنسب‬

‫قال ابن هثام‬

‫شعره‬

‫‪ ،‬قال ابو قيس‬

‫مليل ‪ ،‬ونعيلة ‪ :‬ابن مليل‬ ‫مازن‬

‫في‬

‫بن‬

‫من‬

‫ذكر ‪ -‬وتبل‬

‫اليهود‪،‬‬

‫‪ :‬نسب‬

‫قال ابن هشام‬

‫عبد‬

‫الله يك! في‬

‫الاختلاف‬

‫أبي قيس‬

‫لأن العرب‬

‫بكر‬

‫افر رسول‬

‫الله‬

‫فيه من‬

‫نسب‬

‫‪:‬‬

‫الذين عدد‬

‫رسول‬

‫فلما‬

‫بنو‬

‫بن‬

‫مناة‬

‫كنانة‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫واخلال أحرام الطباء‬ ‫ذروا‬

‫الشوازب‬

‫الحرب تذهت عتكم في المراحب‬

‫متى تبعثوها تبعثوها ذميمة‬

‫هي الغول للأقصين‬

‫أمة‬ ‫أرحاما وتفلك‬ ‫تقطع‬ ‫وتستبدلوا بالاتحمئة بعدها‬

‫وتبري السديف من سنام وغارب‬ ‫شليلأ وأضداء ثياب الفحارب‬

‫وبالصنمك والكافور غبرا سوابغا‬

‫كأن قتيريها‬

‫أو للأقارب‬

‫عيون الجنادب‬

‫ذكر السابقين الى الاسلام‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪013‬‬

‫والحرب‬

‫فاياكم‬

‫تزئن‬

‫تغلقنكم‬

‫لا‬

‫وحوضا‬

‫للأقوام ثم يرؤنها‬

‫تحرق‬

‫تشو! ضعيفا‬

‫لا‬

‫الم تغلموا‬

‫وتتتحي‬

‫ما كان في حرب‬

‫فتعتبروا‬

‫داحس‬

‫عتها‬

‫يخئركم‬

‫بايامها وانعلم علم التجارب‬

‫واذكروا‬

‫حسابكم‬

‫وليئ امر!ء فاختار دينا‪ ،‬فلا يكن‬ ‫أقيموا لنا دينا حنيفا‬

‫وأتتم‬

‫‪ -‬اذا‬

‫فأتتيم‬

‫والله‬

‫محاسب‬

‫خير‬

‫رب الثواقب‬

‫رقيبا غير‬

‫لنا غاية ‪ ،‬قذ يهتد!‬

‫تؤفون‬ ‫لكم‬

‫الئاس ‪ -‬جوهز‬

‫تصونون انجسادا كراما عتيقة‬ ‫ير! طال! الحاجات نحو بيوتكم‬ ‫لقد علم الأقوام ان سراتكم‬

‫وأفضله‬

‫‪،‬‬

‫عليكم‬

‫واتتم لهذا الناس نوز وعضمة‬ ‫ما حصل‬

‫كان في حرب‬

‫اذاعت به ريح الصبا والجنائب‬

‫حن عاليم‬

‫فبيعوا الحراب ملمحارب‬

‫اؤ‬

‫حاطب؟‬

‫طويل العماد ضيفه غير خائب‬ ‫وذ! شيميما محض كريم المضارب‬

‫في الفملال كانما‬ ‫امرؤ‬

‫اذ بينت‬

‫أئم‬

‫صاحب‬

‫ذو! العز متكم بانحتوف الضوائب‬

‫وكم قد اصابت من شريف مسؤد‬ ‫أفره‬ ‫رماد النار يحمد‬ ‫عظيم‬ ‫وماء هريق‬

‫وخيم‬

‫بعاقبة‬

‫الماء مز المشارب‬

‫والاخلام‬

‫بالذوالب‬

‫غير‬

‫لسزة البطحاء‬

‫عوازب‬

‫شئم الارانب‬

‫مهذبة الأتساب غير أشائب‬ ‫عصائب هلكى تهتد! بعصائب‬ ‫على كل حالي خير أهل الجباجب‬

‫رأيا وأعلاه سنة‬

‫للحن‬

‫وأقوله‬

‫وسط المواكب‬

‫فقوموا فصلوا ريكم وتمسحوا‬

‫بازكان هذا البيت بين الأخاشب‬

‫مته بلاء ومصدق‬ ‫فعندكم‬ ‫كتيبته بالسفل تفشي ورنجله‬

‫غداة أبي يكسوم هاد! الكتائب‬ ‫على القاذفات في رؤوس المناقب‬

‫فلما اتاكم نضر ذ! العرش ردهم‬

‫جنود المليك بين ساف وحاصب‬

‫ولم يؤلت‬

‫غير عصائب‬

‫فوئوا سراعا هاربين‬

‫الئ أفله ملحبش‬

‫فان تفلكوا نهلك وتفلك مواسم‬ ‫قال‬

‫على‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫القاذفات‬

‫حرب‬

‫في‬

‫داحس‬

‫ألم‬

‫فحدثني‬

‫الحارث‬

‫اتشدني‬

‫رؤوس‬

‫وبيته‬

‫‪ :‬فبيعوا‬

‫المناتب ‪ ،‬ابو زيد الانصار!‬

‫الحراب‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫وقوله‬

‫وئي‬

‫امر!ء‬

‫فاختار‬

‫‪،‬‬

‫وقوله‪:‬‬

‫وغيره ‪.‬‬

‫والغبراء‪:‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫تعلموا‬

‫‪:‬‬

‫بيته ‪:‬‬

‫وماء‬

‫هريق‬

‫‪،‬‬

‫يعاش بها‪ ،‬قول امر!ء غير كاذب‬

‫‪ :‬وأما قوله‪:‬‬

‫ما‬

‫أبو عبيدة‬

‫كان‬

‫النحو!‬

‫في‬

‫داحس‬

‫حزب‬

‫‪ :‬أن داحسا‬

‫بن مازن بن قطيعة بن عيس‬

‫فرسق‬

‫بن بغيض‬

‫‪0 0 0 0 0‬‬

‫كان‬

‫لقيس‬

‫بن ريث‬

‫بن‬

‫‪00 0‬‬

‫زهير‬

‫بن‬

‫‪0 0‬‬

‫جذيمة‬

‫‪00 0 0 0‬‬

‫بن‬

‫بن غطفان ؟ أجراه مع فرس‬

‫رواحة‬

‫‪. . . 0‬‬

‫بن‬

‫لحذيفة‬

‫ربيعة‬

‫بن‬

‫بن بدر بن‬

‫ذكر السابقين الي الإسلام‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪131‬‬

‫عمرو‬ ‫يقال‬

‫بن لوذان بن ثغلبة بن عدقي‬

‫بن زيد بن جؤية‬ ‫لها ‪ :‬الغبراء ؛ فدسق‬

‫سابقأ‪ ،‬فضربوا‬

‫قومأ‪،‬‬

‫ونجهه ؛ وجاءت‬

‫زهير فلطم وجه‬ ‫فقتله ‪ ،‬ثم لقي‬

‫قتلنا‬

‫حذيفة‬

‫رجل‬

‫بعوفي‬

‫ان يضربوا‬

‫الغنراء‪ ،‬فلما جاء فارس‬

‫الغبراء‪ ،‬فقام حمل‬ ‫من‬

‫وأمرهم‬

‫بن فزارة بن ذبيان بن بغيض‬ ‫وجه‬

‫داحس‬

‫وفو ثأرنا‬

‫حمل‬

‫بن‬

‫ان راوه قذ جاء‬

‫الجنيدب‬

‫ابا‬

‫بديى اخو‬

‫فجاء‬

‫بن‬

‫بدر‬

‫]من‬

‫منا سوى‬

‫داحمق‬

‫أخوه مالك‬

‫العبسي لقي عوف‬

‫حذيفة‬

‫فان تطلبوا‬

‫بن غطفان‬

‫سابقأ‪،‬‬

‫أخبر قيسا الخبر‪ ،‬فوثب‬

‫بن بدر فلطم مالكا‪ ،‬ثم ان‬

‫بني فزارة مالكا ففتله ‪ ،‬فقال‬

‫مالكأ‬

‫داحس‬

‫بن ريث‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫بن خذيفة‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫الحق تندموا‬

‫وهذا البيت في أبيات له‪.‬‬ ‫وقال‬

‫زياد العبسي‬

‫الربيع بن‬

‫افبعد مقتل‬

‫الكامل‬

‫]من‬

‫[‪:‬‬

‫مالك بن زهير‬

‫ترجو النساء عواقب الأطهار؟‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫فوقعت‬ ‫جذيمة‬

‫كم‬

‫الحرب‬

‫بين عبس‬

‫يرثي حذيفة‬

‫وجزع‬

‫وفزارة ‪ ،‬فقتل حذيفة‬

‫عليه ]من‬

‫فارسبى يدعى‬

‫الكامل‬

‫وليس‬

‫بفارسبى‬

‫على‬

‫ان‬

‫وعلى‬

‫الهباءة فارسق ذو مصدق‬

‫حئى‬

‫تبيد قبائل لم تخلق‬

‫في ابيات له‪.‬‬

‫البيتان‬

‫وقال قيس‬

‫حمل‬

‫بن زهير‬

‫[‪:‬‬

‫فانجكوا حذيفة لن ترثوا مثله‬ ‫وهذان‬

‫بن بدر وأخوه‬

‫بن بدر‪ ،‬فقال قي!‬

‫بن‬

‫بن زهير ]من الوافر[‪:‬‬

‫الفتى‬

‫نجن بدبى‬

‫حمل‬

‫بغى‬

‫مرتعه‬

‫‪ ،‬والطلم‬

‫وخيم‬

‫وهذا البيت في أبيات له‪.‬‬ ‫وقال الحارث‬

‫بن زهير اخو قيس‬

‫تركت على‬ ‫وهذا البيت‬

‫غير فخر‬

‫الهباءة‬

‫في‬

‫ابيات‬

‫الحديثين ‪ ،‬وهو‬

‫حرب‬

‫حرب‬

‫‪. . . . .‬‬

‫فيعني ‪ :‬حاطب‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫منعني من استقصائه قطعه حديث‬

‫سيرة رسول‬

‫الله‬

‫ىكحرو‪.‬‬

‫‪ :‬واما قوله‪:‬‬

‫حاطب‬

‫قيس‬

‫طويل‬

‫قيسق داحسا‬

‫والغبراء‪ ،‬وازسل‬

‫حذيفة‬

‫الخطار‬

‫والحتفاء‪،‬‬

‫والأول أصح‬

‫حاطب‪:‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫عمرو‬

‫حذيفة‬

‫عنده قصذ‬

‫العوالي‬

‫له‪.‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ويقال ‪ :‬ازسل‬ ‫حديث‬

‫بن زهير ]من الوافر[‪:‬‬

‫بن عوف‬ ‫بن مالك‬ ‫انجن‬

‫فسحم‬

‫بن الحارث‬ ‫بن مالك‬

‫بن أخمر‬ ‫‪ ،‬وفسحم‬

‫بن قي!‬

‫بن هيشة‬

‫بن أمية بن معاوية بن مالك‬

‫بن الحارث‬

‫بن الأوس ‪ ،‬كان قتل يهوديا جارا للخزرج‬ ‫بن حارثة بن ثغلبة بن كغب‬ ‫امه‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫بن الخزرج‬

‫امراة من القين بن جسر‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫بن الحارث‬

‫بن عوف‬

‫إليه يزيد بن الحارث‬

‫بن‬ ‫نجن‬

‫بن الخزرج ‪ -‬وهو ائذي ئقاذ‬

‫‪ -‬ليلا في نفر من‬

‫بني الحارث‬

‫بن الخزرج‬

‫ما لقي رسول‬

‫ذكر بعض‬

‫عنى من قومه‬

‫الله‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪132‬‬

‫‪ ،‬فوقعت‬

‫فقتلوه‬

‫الحرب‬

‫بين الأوس‬

‫والخزرج‬

‫صامت‬

‫بن خالد‬

‫بن عطية‬

‫يومئد سويد‬

‫نجن‬

‫قتله المجذر‬

‫بن ذئاد البلوى ‪ ،‬واسمه‬

‫أحد خرج‬ ‫الحارث‬

‫المجذر‬ ‫بن سويد‬

‫بن‬

‫غرة‬

‫ثم كانت‬

‫بينهم حروب‬

‫بن‬

‫أمية يعاتب‬

‫حكيم‬ ‫قال‬ ‫يوزع‬

‫ابن اسحاق‬

‫قومه‬

‫هل‬

‫عما‬

‫قائل‬

‫بن حبيب‬

‫!‪،‬‬

‫الله‬

‫فقتله‬

‫وخرج‬

‫‪ ،‬وسأذكر‬

‫بأبيه‬

‫منعني من ذكرها واستقصاء‬

‫قومه‬

‫في‬

‫حكيم‬

‫عليه من‬

‫قولأ من‬

‫عدارتهم‬

‫رسول‬

‫الحق‬

‫تبرأت‬

‫بن‬

‫لمجوو‪ ،‬وكان‬

‫الله‬

‫متهم ‪ ،‬فاغرؤا‬

‫معه‬

‫ورسول‬

‫برسول‬

‫لمجض مظهز‬

‫الله‬

‫لأمر‬

‫أؤثانهم ‪ ،‬وفراقه اياهم‬

‫ما أرذى‬

‫أشد‬

‫قال ‪ :‬حضرتهم‬ ‫صبرنا‬

‫في‬ ‫رسول‬ ‫نقسي‬

‫حتى‬

‫استلم‬

‫ونجه رسول‬

‫عروة‬

‫الله‬

‫ان أشدهم‬

‫القاسم ‪ ،‬فوالله ما كنت‬

‫فيهم‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫شريفأ‬

‫داحس‪.‬‬

‫حرب‬

‫مطاعا‬

‫بني‬

‫]من‬

‫إمية ‪ ،‬وقد‬

‫الطويل‬

‫أسلم‪،‬‬

‫[‪:‬‬

‫للزشد سامع ؟!‬

‫جامع ؟!‬

‫والأقارب‬

‫ما دام مدلي ونارخ‬

‫في عداوة رسول‬

‫‪ ،‬وآذؤه ‪ ،‬ورموه‬ ‫لهم‬

‫روائع‬

‫ع!ا من قومه‬

‫للشقاء الذي أصابهم‬

‫امبر عظيم‬

‫بما‬

‫بالشغر‬

‫يكرهون‬

‫جهولأ‪،‬‬

‫من‬

‫الحجر‪،‬‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫اله‬

‫والسحر‬ ‫؟ مق‬

‫ومن‬

‫‪-‬لمج!‬

‫والكهانة‬

‫عيب‬

‫أسلم‬

‫والجنون‬

‫دينهم‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬واعتزال‬

‫فذكروا رسول‬

‫الله‬

‫اباءنا‪ ،‬وعاب‬

‫قالوا‪ ،‬فبينما هم‬

‫‪ ،‬فلما مر بهم‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫بمثلها‪،‬‬

‫ذلك‬

‫فوقف‬

‫رسول‬

‫ما يجد‬

‫الله‬

‫!‪،‬‬

‫!‪،‬‬

‫اذ طلع‬ ‫ببغض‬

‫ما منهم‬

‫من‬ ‫حتى‬

‫رأيخنا‬

‫مثل‬

‫رجل‬

‫القول ‪ ،‬حتى‬

‫ما‬

‫جماعتنا ‪ ،‬ويسث‬

‫رسول‬

‫ال!ه ‪-‬لمج!‪ ،‬فأقبل‬

‫فعرقت‬

‫يا مغشر‬

‫بن‬

‫عداوته؟‬

‫القول ‪ ،‬قال ‪ :‬فعرقت‬

‫بمثلها‪،‬‬

‫اذا كان‬

‫عمرو‬

‫من‬

‫فقالوا ‪ :‬ما‬

‫ديننا‪ ،‬وفرق‬

‫قال ‪" :‬اتشمعون‬

‫القوم كلمته ‪ ،‬حتى‬

‫ليرفؤه بأخسن‬

‫قال ‪ :‬فانصرف‬

‫الثانية غمزوه‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫الزبير ‪ ،‬عن‬

‫عبدال!ه بن‬

‫الله يك! فيما كانوا يظهرون‬

‫طائفا بالبيت ‪ ،‬فلما مر بهم ‪ ،‬غمزوه‬

‫بالذنجح" قال ‪ :‬فاخذت‬

‫فيه وصاة‬

‫الزبير ‪ ،‬عن‬ ‫اصابوا‬

‫ابيه عروة‬

‫اخلامنا‪ ،‬وشتم‬

‫‪ ،‬او كما‬

‫الثالثة فغمزوه‬

‫قبل‬

‫بن‬

‫يومأ في‬

‫‪-‬يك!‪ ،‬قال ‪ :‬ثم مضى‬

‫بيده ‪ ،‬لقذ جئتكم‬

‫ال!لمي‬

‫الله‬

‫به ‪ ،‬مباد‬

‫قريشا‬

‫قط ؟ سفه‬

‫الزكن ‪ ،‬ثم مر بهم‬

‫الله ‪-‬لجرو‪ ،‬ثم مز بهم‬

‫واقع ‪ ،‬حتى‬

‫بن‬

‫أشرافهم‬

‫عليه من أفر هذا الرجل‬

‫الهتنا؛ لقذ‬ ‫يمشي‬

‫يحى‬

‫وقد اجتمع‬

‫صبرنا‬

‫تعالى‪.‬‬

‫في حديث‬

‫وافجركم‬

‫؟ فكذبوه‬

‫‪ ،‬لا يستخفي‬

‫له ‪ :‬ما اكثر ما رأيت‬

‫منه على‬

‫ما ذكرت‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فوجد‬

‫لمجم‪:%‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫‪ ،‬ان شاء‬

‫‪ ،‬فلما كان‬

‫بن صامت‬

‫يوم‬

‫كقرهم‪.‬‬

‫به الرسول‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫العاص‬

‫على‬

‫الله‬

‫بن سويد‬

‫بن الأوس ‪،‬‬

‫ولو راعني من الضديق‬

‫‪ :‬ثم ان قريشا اشتد امرهم‬ ‫اله ط‬

‫بن الخزرج‬

‫لأقصى الموالي‬

‫ما لقي رسول‬

‫سفهاءفي‬

‫بن مالك‬

‫عليه ؟! وهل غضبان‬

‫وأسلم ونجهي للأله ومتطقي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫في‬

‫الأؤقص‬

‫الصبا‬

‫ذكر بعض‬

‫موضعه‬

‫هذا الحديث‬

‫وهل سيد تزجو العشيرة نقعه‬ ‫الأ‬

‫بني عوف‬

‫معه الحارث‬

‫حديثه‬

‫قاعد‬

‫ونجه من يملك‬

‫بن عوف‬

‫الأوس‬

‫النبي ‪-‬لمج!‪:%‬‬

‫نجن امئة نجن حارثة‬ ‫عداوة‬

‫الالفر للخزرج‬

‫بن عمرو‬

‫‪ :‬عبدالله بن ذياد البلوى ‪ ،‬حليف‬

‫المجذر‪،‬‬

‫‪ :‬وقال‬

‫انجمعوا‬

‫بن حوط‬

‫مع رسول‬

‫ذياد‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫قتالأ شديدا‬

‫فاقتتلوا‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫على‬

‫‪ ،‬وقتل‬

‫ذلك‬

‫تريثبر‪،‬‬

‫الأ كانما‬

‫على‬

‫في‬

‫الغد انجتمعوا‬

‫ونجه‬

‫اما وائذي‬ ‫رأشه‬

‫انه ليقول ‪ :‬اتصرف‬ ‫في‬

‫ذلك‬

‫الحجر‬

‫طائر‬

‫يا أبا‬ ‫وانا‬

‫اسلام حمزة‬

‫!ه‬

‫بن عبد المطلب‬

‫الد مججت‬

‫عئم رسولى‬

‫"السيرة‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪133‬‬

‫معهم‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫فبينما هم‬

‫بغضهم‬

‫في‬

‫لبعضبى ‪ :‬ذكرتم‬

‫ذللط طلع‬

‫عليهم‬

‫رسول‬

‫وكذا؟!‬

‫لما كان‬

‫يقول‬

‫الذي‬

‫تقول‬

‫كذا‬

‫أقول‬

‫ذلك"‬

‫قال ‪ :‬فلقذ‬

‫ويقول‬

‫‪ :‬أتقتلون‬

‫رأيت‬

‫رجلا‬

‫فرق‬

‫ابن إسحاق‬

‫رأسه‬

‫قال‬ ‫يلقه‬

‫من‬

‫احد‬

‫الئاس‬

‫أصابه ‪ ،‬فانزل‬

‫بعض‬

‫الأ كذبه‬

‫أهل‬

‫قال‬ ‫وشتمه‬

‫ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬ونال‬

‫منه بعض‬

‫لعبدالله بن جدعان‬

‫ما يكره‬

‫بن عمرو‬

‫عنه ‪ ،‬فعمد الى ناد من قريش‬ ‫متوشحا‬

‫قوسه راجعا من قنص‬

‫الى أفله حتى‬ ‫معهم‬ ‫له‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وكان‬ ‫يا‬

‫وسئه‬

‫من‬

‫يطوت‬ ‫اعز‬

‫عمارة‬

‫أبا‬

‫وبلغ‬

‫فتئ‬

‫‪ ،‬لو رأيت‬

‫كرامته ‪ ،‬فخرج‬

‫الصنسجد‬ ‫متكرة‬ ‫مخزوم‬

‫يسعى‬

‫اليه جالسأ‬

‫في‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪ :‬أتشتمه‬ ‫الى‬

‫حمزة‬

‫قبيحأ ‪ .‬وتم‬

‫حمزة‬

‫فلما أسلم حمزة‬

‫ليتصروا‬ ‫!ه‬

‫أبا جهل‬

‫على‬

‫عرفت‬

‫اسلامه‬

‫قريشا‬

‫شكيمة‬

‫ذلك‬

‫محمد‬

‫على‬

‫يبكي‪،‬‬

‫وهو‬

‫نالوا منه قط‪.‬‬

‫يومئد‬

‫صدغوا‬

‫وقد‬

‫وعلى‬

‫قريمثق أن رسول‬

‫ابا‬

‫محمد‬

‫يكلمه‬

‫مر برسول‬

‫ابو جهل‬

‫‪ :‬دعوا‬

‫ما تابع عليه رسول‬

‫ف‬

‫راسه‬

‫أبا عمارة‬

‫شذة‬

‫اذا‬

‫هشام‬

‫اذا‬

‫ما‬

‫ان اشتطغت‬ ‫‪ ،‬فاني‬

‫والله‬

‫فاذ‬

‫‪ ،‬ومولاة‬

‫رجع‬

‫ل!‬

‫أن أقبل‬

‫من قنصه لم يصل‬

‫الله‬

‫وسئم‬ ‫‪-‬لمجح‬

‫!! وجده‬

‫وتحدث‬ ‫بيته قالت‬

‫إلى‬

‫ههنا جالسأ‬

‫فآذاه‬

‫لما أراد‬

‫به‬

‫الغضب‬

‫القوس‬

‫لمجم‬

‫‪51‬‬

‫ذلك ‪ ،‬ثم انصرت‬

‫لقيه ‪ -‬ان يوقع‬

‫رفع‬

‫الله ‪-‬ج! من‬

‫الله‬

‫الأ وقف‬

‫حمزة‬

‫الصفا‪،‬‬

‫المطلب‬

‫رسول‬

‫وقي ؛ فاحتمل‬

‫فرد ذلك‬

‫من‬

‫عند‬

‫رسول‬

‫قريش‬

‫بن‬

‫‪-‬‬

‫جم!‬

‫بن عبد‬

‫رجع‬

‫ابي الحكم‬

‫علي‬

‫فتدثر‬

‫لها تسمع‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫ناد من‬

‫بالمولاة وقذ‬

‫اذا قام على‬

‫يوما‪،‬‬

‫ع!ي!أ‬

‫الله‬

‫يكلمه‬

‫حمزة‬ ‫له‬

‫معدأ لأبي جهل‬

‫منزله‬

‫الله‬

‫لامره ‪ ،‬فلم‬

‫لم يمز على‬

‫ما يقول ؟!‬

‫الله‬

‫جفل‬

‫أنه خرج‬

‫فلم‬

‫‪.[2 - 1‬‬

‫رسول‬

‫يرميه ويخرج‬

‫آنفا من‬

‫أحد‪،‬‬

‫دينه أقول‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫كاالنه‬

‫‪ ،‬فلما مر‬

‫عنه ‪ ،‬ولم‬

‫عم‬

‫قريش‬

‫جمي! إلى‬

‫الله‬

‫معهم ‪ ،‬فلم يلبث‬

‫القوم ‪ ،‬فاقبل نحوه ‪ ،‬حتى‬

‫وأنا على‬

‫‪" :‬نعم ‪ ،‬أنا الذي‬ ‫دونه‬

‫ابو بكر‬

‫بن تيم بن مزة في مسكني‬

‫قنص‬

‫فعل‬

‫اذا‬

‫‪ ،‬ولم يقف‬

‫‪ :‬رجع‬

‫أالمدثر‪:‬‬

‫واعية ‪ :‬ان‬

‫بن سغد‬

‫ابن اخيك‬

‫انصرت‬

‫!نه‬

‫ما رايت‬

‫الك مج! من‬

‫رسول‬

‫لدينه والتضعيف‬

‫‪ ،‬وكان صاحب‬

‫ما لقي‬

‫أنها قالت‬

‫رسول‬

‫فرجع‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬كان‬

‫العيب‬

‫قريشبى ‪ ،‬وأشد‬

‫منه ما يكره ‪ ،‬ثم‬

‫نظر‬

‫أسلم‬

‫بالكعبة ‪ ،‬وكان‬ ‫في‬

‫!‬

‫عند الكعبة ‪ ،‬فجلس‬ ‫له‬

‫ذلك‬

‫‪16‬‬

‫لاشد‬

‫به يقوئون ‪ :‬أنت‬

‫[ ‪.‬‬

‫فئ ظنذز !!‬

‫عبد‬

‫بن كعب‬

‫ما لقي‬

‫ولا عند‪،‬‬

‫اتعذئر‬

‫من‬

‫الله‬

‫تركتموه‬

‫كثير الشغر‪.‬‬

‫بن‬

‫رجل‬

‫ه‬

‫ابنة أبي بكر‬

‫العلم ‪ :‬ان اشد‬

‫من‬

‫رسول‬

‫‪-‬لمج!‬

‫‪ ،‬فيقول‬

‫عنه ‪ ،‬فان‬

‫لأبي نعيم ص‬

‫وآذاه ‪ ،‬لا حز‬

‫اسلائم حمزة‬

‫ودينهم‬

‫واحد‪،‬‬

‫وأحاطوا‬

‫ردائه ‪ ،‬قال ‪ :‬فقام أبو بكر‬

‫اتصرفوا‬

‫النبوة‬

‫رجلا‬

‫تعالى عليه ‪( :‬جأنها‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫بمجمع‬

‫ال ام كلثوم‬

‫بلحيته ‪ ،‬وكان‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫الله‬

‫بعض‬

‫الهتهم‬

‫اخذ‬

‫اذا باداكم‬

‫فوثبوا اليه وثبة رجل‬

‫عيب‬

‫منهم‬

‫رئي‬

‫‪333‬‬

‫من‬

‫الله‬

‫وما بلغكم‬

‫‪،!-‬‬

‫الله‬

‫ودلائل‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫مفا جبذوه‬

‫ابن هشام‬

‫رجلا‬

‫أن يقول‬

‫]تاريخ الطبري ‪،332 /2‬‬ ‫قال‬

‫ما بلغ منكم‬

‫عنه ‪ ،‬حتى‬

‫بما تكرهون‬

‫‪،‬‬

‫به‬

‫فضربه‬

‫الله‬

‫؟ فلما دخل‬

‫بها فثيخة‬

‫‪ ،‬فقامت‬ ‫‪ ،‬قد سببت‬

‫رجال‬

‫شخة‬

‫من‬

‫بني‬

‫ابن أخيه‬

‫ستا‬

‫قوله‪.‬‬

‫قد عز وافتنع ‪ ،‬وأن حمزة‬

‫سيمنعه ‪ ،‬فكفوا عن‬

‫بعض‬

‫ما‬

‫كانوا ينائون منه‪.‬‬

‫عتبة بن‬

‫ربيعة يفاوض‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وكان سيدا‪،‬‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال يوما وهو‬

‫الله‬

‫جم!‪:%‬‬

‫يزيد بن زياد‪ ،‬عن‬ ‫جالسق‬

‫محمد‬

‫بن كعب‬

‫في نادي قريثبى ‪ ،‬ورسول‬

‫الله‬

‫القرظيئ قال ‪ :‬حدثت‬ ‫ع!‬

‫جالسق‬

‫في المسجد‬

‫ان عتبة بن ربيعة‪،‬‬ ‫وخده‬

‫‪:‬‬

‫يا‬

‫معشر‬

‫اسلائم حغزة‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫!ته‬

‫عئم رسولى‬

‫الفطلب‬

‫فاكلمه‬

‫وأعرض‬

‫الد !كحم!‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪134‬‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬الا اقوم الى‬

‫وذلك‬

‫اسلم‬

‫حين‬

‫اليه فكلمه‬

‫محمد‬

‫حمزة‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬وراؤا أضحاب‬

‫‪ ،‬فقام اليه عتبة حتى‬

‫امورا‪،‬‬

‫رسول‬ ‫الى‬

‫جلس‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫من السطة في العشيرة والمكان في النسب ‪ ،‬وانك‬ ‫به أخلامهم ‪ ،‬وعبت‬ ‫تتظر‬

‫فيها‬

‫اخي‬

‫لعلك‬

‫تقبل‬

‫‪ ،‬ان كتت‬

‫كتت‬

‫هذا‬

‫الذي‬

‫فانه ربما‬ ‫ينتمع‬

‫ياتيك‬

‫غلب‬

‫منه‬

‫سرذناك‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫علينا حتى‬

‫"أقد‬

‫الرجل‬

‫فرقت‬

‫هذا‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬حر !‬

‫تترلل‬

‫ئن‬

‫عن‬

‫مض‬

‫عليهما‬

‫الله‬

‫يسمع‬

‫سمنت‬

‫‪،‬‬

‫رأي‬

‫عتبة‪:‬‬

‫‪ -‬ع!ح ‪ ،‬فيها يفرؤها‬

‫منه ‪ ،‬ثم‬ ‫وذاك‬

‫فأنت‬

‫فقام عتبة الى‬ ‫‪ ،‬فلفا جلس‬

‫هذا‬

‫فقد‬

‫كفيتموه‬

‫سحرك‬

‫اتتهى‬

‫اليهم‬

‫قال‬

‫والله يا ابا الوليد‬

‫حديث‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫من قدرت‬ ‫حدثني‬ ‫رضي‬

‫علئ‬ ‫بعفق‬

‫الله‬

‫الحارث‬ ‫د‪،‬‬

‫الله‬

‫كلدة‬

‫يظهر‬

‫بلسانه‬

‫والوليذ‬

‫"فاستمع‬

‫قال‬

‫منتي"‬

‫ءايتر‬

‫تزهانا‬

‫لها‪،‬‬

‫ثم‬

‫منها فسجد‪،‬‬

‫نبرئك‬

‫ورسول‬ ‫فقال‬

‫منه‪،‬‬

‫الله !فه‬ ‫الله‬

‫‪( :‬بمتر‬

‫عر!ا لقؤ‪ /‬يعلمون‬

‫فى أ!هنهقي سا لذعونآ إلة !‬ ‫وألقئ‬

‫علينا‪،‬‬

‫هـان‬

‫عتبة‬

‫‪ :‬أقعل‬

‫‪:‬‬

‫أكثرنا مالأ‪،‬‬

‫حتى‬

‫‪،‬‬

‫يا ابن‬

‫هـان‬

‫ملكناك‬

‫اموالنا‬

‫اذا فرغ‬

‫" قال‬

‫أمورا‬

‫‪.‬‬

‫أفمدت‬

‫يديه خلف‬

‫قال ‪" :‬قد سمغت‬

‫!‬

‫‪1‬‬

‫‪ [5-‬ثم‬

‫ظهره‬

‫معتمدا‬

‫يا أبا الوليد ما‬

‫بغضهم‬

‫يا ابا الوليد؟‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫مع‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫‪ ،‬يا معشر‬

‫قال‬

‫هذا‬

‫‪:‬‬

‫بني‬

‫فملكه‬

‫راص!‬

‫فيه‬

‫لفد جاءكم‬

‫قال ‪ :‬ورائي‬

‫بالكهانة‬

‫العرب‬

‫بالئه‬

‫‪،‬‬

‫أني‬

‫قد‬

‫قريش‬

‫لقوله الذ!‬

‫ابو الوليد بغير الوجه‬ ‫سمغت‬

‫أطيعوني‬

‫سمعت‬

‫ملككم‬

‫وعره‬

‫فاضنعوا‬

‫ما بدا‬

‫الذي‬

‫قولأ والله ما سمعت‬

‫‪ ،‬وانجعلوها‬

‫منه نبأ عظيم‬

‫عركم‬

‫ذهب‬

‫‪ ،‬وكنتم‬

‫مثه‬

‫بي ‪ ،‬وخلوا‬

‫‪ ،‬فان تصبه‬

‫الناس‬

‫أشعد‬

‫به‬

‫بين‬

‫العرب‬

‫‪ ،‬قالوا‪:‬‬

‫لكم‪.‬‬

‫النبي لمجفه‪:‬‬

‫قال ‪ :‬اجتمع‬

‫بن‬

‫السخدة‬

‫فيه ‪ ،‬فاعتزلوه ‪ ،‬فوالله ليكونن‬

‫العلم ‪ ،‬عن‬

‫أخو‬

‫قال‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫منه عتبة انصت‬

‫لبعفبى ‪ :‬نحلف‬

‫يفشو‬

‫حبسه ‪ ،‬وتفتن من استطاعت‬

‫عنهما‬

‫بن‬

‫وفالوا قلوبنا‬

‫ع!ح الى‬

‫‪ :‬ثم ان الإشلام جعل‬

‫اهل‬

‫!‬

‫الطث‬

‫‪ ،‬وسفهت‬ ‫عليك‬

‫أسمع‬

‫تريد به ملكا‬ ‫وبذننا فيه‬

‫كتما فضلت‬

‫عليه ‪ ،‬فلفا سمعها‬

‫ولا بالسحر‬

‫‪ ،‬وان‬

‫قريش‬

‫نعم‬

‫الرخق الزحير‬

‫قالوا ‪ :‬ما وراءك‬

‫ما هو‬

‫بغيركم‬

‫زعماء‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بالشغر‪،‬‬

‫وبين‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫كتت‬

‫له‬

‫حتى‬

‫اموالنا‬

‫قد‬

‫مني أعرض‬

‫تكون‬

‫علمت؟‬

‫‪.‬‬

‫اضحابه‬

‫قط ‪ ،‬والله ما هو‬ ‫الرجل‬

‫"‬

‫رسول‬

‫منه ‪ ،‬او كما‬ ‫قال‬

‫من‬

‫‪ ،‬واق‬

‫طلننا لك‬

‫‪:‬‬

‫"قل‬

‫لك‬

‫أمرا دونك‬

‫نفسك‬

‫يداوى‬

‫يا ؟لا انوليد؟"‬

‫الله‬

‫ع!ن!‬

‫يا‬

‫يا أبا الوليد ‪ ،‬قم‬

‫به جماعتهم‬

‫الوليد‪،‬‬

‫أتجا‬

‫ويكف‬

‫منا حيث‬

‫فرقت‬

‫‪ ،‬فاسمع‬

‫ابائهم‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬انك‬

‫عظيم‬

‫بامبر‬

‫من‬

‫الامر مالأ جمغنا‬

‫لا نقطع‬ ‫رده‬

‫ع!ي!‬

‫له رسول‬

‫ونذير ف!غرض أئحزهئم فهتم ! يستمعرن !‬ ‫رسول‬

‫الاص‬

‫به من‬

‫رئيا تراه لا تستطيع‬

‫التابع على‬

‫الرخعن الرحير‬ ‫بمث!بم‬

‫بغضها‪،‬‬

‫اتما تريد بما جثت‬

‫انما تريد به شرفأ‬

‫كان‬

‫به‬

‫منها‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬بلى‬

‫فقالوا‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا ابن اخي‬

‫به من مضى‬

‫فقال‬

‫فنعطيه‬

‫ويكثرون‬

‫قد اتيت قومك‬

‫به الهتهم ودينهم ‪ ،‬وكفزت‬ ‫‪:‬‬

‫لعفه يقبل‬

‫‪-‬جح يزيدون‬

‫بغضها‪،‬‬

‫أيها شاء‬

‫عنا‪،‬‬

‫عبد‬

‫سعيد‬ ‫عتبة‬

‫بمكة في قبائل قريش‬

‫فتنته‬

‫من المسلمين ‪ ،‬ثم إن اشراف‬

‫بن جبير ‪ ،‬وعن‬ ‫بن‬

‫ربيعة‬

‫‪ ،‬وشيبة‬

‫الدار‪ ،‬وابو البخترفي‬

‫المغيرة ‪ ،‬وابو جهل‬

‫بن‬

‫هثام‬

‫في الزجال والنساء‪ ،‬وقريمثق تخبس‬

‫بن‬

‫عكرمة‬ ‫بن‬ ‫هشام‬

‫‪ ،‬وعندالله‬

‫مولى‬

‫ربيعة‬

‫‪ ،‬وأبو‬

‫‪ ،‬والاسود‬ ‫بن‬

‫أبي‬

‫قريش‬

‫ابن عباس‬ ‫سفيان‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫بن‬

‫المطلب‬

‫أمية ‪ ،‬والعاص‬

‫من كل‬

‫قبيلة‬

‫؟ كما‬

‫عبدالله بن عباس‬

‫حزب‬ ‫بن‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬والئضر‬ ‫أسد‪-،‬‬

‫وزمعة‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫وائل ‪ ،‬ونبيه ومنبه‬

‫اسلام حمزة‬

‫!نه عئم رسول‬

‫بن عبد الفطلب‬

‫يك!رو‬

‫الله‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪135‬‬

‫الكغبة‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫أشراف‬

‫قال‬

‫قومك‬

‫فيما كلمهم‬

‫‪ ،‬وامئة‬

‫بعضهم‬

‫لبعفبى‬

‫قد اجتمعوا لك‬

‫‪ :‬ابعثوا الى‬

‫ليكلموك‬

‫فيه بداء‪ ،‬وكان عليهم‬

‫له ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫إنا قد‬

‫ادخلت‬

‫على‬

‫الجماعة‬

‫‪ ،‬فما‬

‫الحديث‬

‫تطلب‬

‫قومك‬ ‫بقي‬

‫بعثنا اليك‬

‫أمر قبيح‬

‫علينا‪،‬‬

‫فنحن‬ ‫عليك‬

‫‪ -‬وكانوا يسمون‬

‫لىان‬

‫يححث‬

‫فيما‬

‫تريد به ملكا ملكناك‬ ‫الجن‬

‫الئاج من‬

‫منه او نغذر‬

‫فيك‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫افوالكم‬

‫ولا الشرف‬

‫فيكم‬

‫‪ ،‬ولا الملك‬

‫اق كون‬

‫لكم بثيرا ونذيرا‪ ،‬فبفقتكم رسالات‬

‫الدتيا والاخرة‬

‫في‬

‫محمد‪،‬‬

‫ولا أقل‬

‫بلدا‪،‬‬

‫قد ضئقت‬

‫علينا‪،‬‬

‫؟ فاق‬

‫لهم‬

‫فقال‬ ‫بلقتكم‬

‫‪ .‬تعالى‬

‫عما‬

‫رئه هذا‪،‬‬ ‫فهو‬

‫به اليكم‬

‫يحكم‬

‫جمفه‬

‫ونسألك‬

‫في ذلك‬

‫‪" :‬ذلك‬

‫سألناك‬

‫بنا إذا‬

‫رسولأ‬

‫الله‬

‫حظكم‬

‫شيخ‬

‫اليكم‬

‫تزعم‬

‫كما‬

‫‪ ،‬وان‬

‫ترذوه علي‬

‫كما‬

‫زعمت‬

‫الله‬

‫ان شاء‬

‫ان يقعله‬

‫عنه ونطلب‬

‫لم نقبل منك‬

‫متك‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الله بعثني‬

‫أن رئك‬

‫رسولأ‪،‬‬

‫لك‬

‫ما نطلب‬

‫بشيرأ‬

‫اضبر‬

‫إن شاء‬

‫بكم‬

‫لهم‬

‫فعل‬

‫فعل"‪.‬‬

‫صدقي‬

‫وأنزل‬

‫أنه ليس‬

‫الطب‬

‫لنا فخذ‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪" :‬ما‬ ‫قال‬

‫جمفه‬

‫يحكم‬

‫الله‬

‫لك‬

‫‪ ،‬سل‬

‫ريك‬

‫بفاعلإ‪،‬‬

‫فيعقمك‬

‫ما جئتنا به؟ انه قد بلغنا انك‬

‫ائما يعلمك‬

‫من‬

‫هو‬

‫أم‬

‫تقول‬

‫؟‬

‫به ‪ ،‬وقد‬ ‫الله‪-‬‬

‫لأمر‬

‫اق ينعث‬

‫يغنيك بها‬

‫نعرف‬

‫وما‬

‫ائا‬

‫معك‬

‫فضلك‬ ‫يثأل‬

‫بائذي‬

‫‪! :‬فان تفبلوا ما جئتكم‬

‫الأ أن تقعك‬

‫ما تراجعنا‬

‫كما‬

‫وفضة‬

‫بيني وبينكم‬

‫قالوا ‪ :‬دا صمد‪،‬‬

‫‪ ،‬أحق‬

‫اضبر‬

‫التي‬

‫مضى‬

‫بما بعثني‬

‫ترذوه‬

‫أضيق‬

‫الجبال‬

‫رسولأ‬

‫علئي‬

‫أ!ما صل‬

‫‪ ،‬فيتقدم اليك‬

‫جميه‬

‫تقول‬

‫وكنوزا من ذهب‬

‫ائا‬

‫‪ .‬قالوا ‪ :‬يا‬

‫لنا من‬

‫‪ ،‬وأنه بعثك‬

‫‪ ،‬وان‬

‫وامرني‬

‫الئاس أحذ‬

‫عما‬

‫من‬

‫به اطلب‬

‫عنا هذه‬

‫الله‬

‫حتى‬

‫به فهو حظكم‬

‫كما نلتمسه ؛ حتى‬

‫جمفه‬

‫؛ فانا لا نؤمن‬

‫من‬

‫‪ ،‬فنسالهم‬

‫لنقسك‬

‫أو كما‬

‫حئى‬

‫فينا‬

‫لك‬

‫كتابا‪،‬‬

‫قال‬

‫‪ ،‬ونيبعث‬

‫‪ ،‬ائما جئتكم‬

‫المعاش‬

‫ونذيرا"‬

‫لأفر‬

‫من‬

‫جنانا وقصورا‬

‫رسول‬

‫بهذا‬

‫به الشرف‬

‫علي‬

‫به فليسئر‬

‫الله‬

‫الدتيا والآخرة‬

‫هذا‬

‫مثل‬

‫انما جئت‬

‫بما جئتكم‬

‫بيني وبينكم " أو كما‬

‫به منزلتك‬

‫في‬

‫كنت‬

‫‪ ،‬ما جئت‬

‫بما بعثك‬

‫البكم‬

‫ما‬

‫الأحلام ‪ ،‬وفزقت‬

‫أفوالنا في طلب‬

‫قد علمت‬

‫بعثك‬

‫‪ ،‬فإنه كان‬

‫‪ ،‬وسله فليجعل‬

‫بهذا ولكن‬

‫الدنيا والاخرة‬

‫الى‬

‫الذي‬

‫"ما بهذا بعثت‬

‫على‬

‫ائما تطلب‬

‫لنا فيها أتهارا كأنهار السام والعراق‬

‫صدفناك‬

‫‪:-‬‬

‫اليكم‬

‫‪ ،‬فائك‬

‫وعرفنا‬

‫قومه‬

‫لكم ‪ ،‬فان تفبلوا مني ما جئتكم‬

‫تقوم بالأسواق كما نقوم ‪ ،‬وتلتمس‬

‫إن كنت‬

‫علينا كسفا‬

‫لنا رثك‬

‫‪ ،‬فان تفبلوه ‪ ،‬فهو‬

‫بما تقول ويراجعنا عنك‬

‫في‬

‫عما‬

‫عليه‬

‫عليك‬

‫إليهم ‪ ،‬فقالوا‬

‫كان هذا الذي ياتيك رليا تراه قد غلب‬

‫ما تقولون‬

‫يحكم‬

‫بيني وبينكم " قالوا‪ :‬فإذا لم تقعل‬

‫الله‬

‫و!ا بعثت‬

‫حظكم‬

‫السماء‬

‫الله‬

‫وسلامه‬

‫نراك تبتغي ‪ ،‬فانك‬

‫ومنزلتك‬

‫الله‬

‫بن كلاب‬

‫ما سالناك‬

‫قالوا له ؟ فان‬

‫إليه‬

‫ن‬

‫أن قد بدا لهم‬

‫جلس‬

‫الالهة ‪ ،‬وسفهت‬

‫لىان‬

‫الله بعثني‬

‫حتى‬

‫يظن‬

‫اذخل‬

‫أكثرنا مالأ‪ ،‬وإن كنت‬

‫رئي ونصحت‬

‫لأمر‬

‫قصيئ‬

‫من‬

‫‪ ،‬أو كما‬

‫علينا؟‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫مئا‪ ،‬فسل‬

‫لنا منهم‬

‫الله‬

‫ما ارسلت‬

‫من‬

‫اضبر‬

‫عيثأ‬

‫وصنعت‬

‫‪ -‬صلوات‬

‫رئك‬

‫عليكم‬

‫لنا بلادنا‪ ،‬وليفخر‬

‫يبعث‬

‫صذقوك‬

‫ملكا يصدقك‬

‫ولا أشد‬

‫وليبسط‬

‫فيمن‬

‫‪ -‬حئى‬

‫علي‬

‫رسول‬

‫غير قابل منا شيئا مما عرضناه‬

‫ماء‪،‬‬

‫وليكن‬

‫آبائنا‪،‬‬

‫باطل‬

‫‪ ،‬وان‬

‫فان كتت‬

‫تردوه‬

‫لهم‬

‫رجلا‬

‫عحح ‪" :‬ما بي‬

‫الله‬

‫وهو‬

‫العرب‬

‫‪ -‬فرئما كان ذلك ؛ بذلنا لك‬

‫رييا‬

‫فيه ‪ ،‬فبعثوا‬

‫‪ ،‬ويعر عليه عنتهم ‪ ،‬حئى‬

‫بيننا وبينك‬

‫تكون‬

‫تعذروا‬

‫جم! سريعا‪،‬‬

‫الذين ‪ ،‬وشتمت‬

‫حتى‬

‫افوالنا‬

‫حتى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬واتا والله ما نعلم‬

‫جئته‬

‫من‬

‫وخاصموه‬

‫رسول‬

‫رشدهم‬

‫الاباء‪ ،‬وعبت‬

‫لك‬

‫كنت‬

‫فكلموه‬

‫فاتهم ‪ ،‬فجاءهم‬

‫لنكلمك‬

‫الأ قد‬

‫به مالأ جمغنا‬

‫محمد‬

‫حريصأ؛‬

‫؛ لقد شتمت‬

‫نسؤدك‬

‫نبرئك‬

‫خلف‬

‫انجتمع‬

‫غروب‬

‫عتد‬

‫أ‬

‫الحخاج‬

‫ابنا‬

‫السهمئان‬

‫بن‬

‫‪ ،‬اؤ من‬

‫منهم ‪ ،‬قال ‪ :‬انجتمعوا بعد‬

‫السمس‬

‫ظهر‬

‫‪ .‬قالوا ‪ :‬فأشقط‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫رنجك‬

‫به‬

‫!‬

‫اشا لشل!‬

‫‪ ،‬ويخبرك‬

‫هذا رجل‬

‫به‬

‫!ك‬

‫ما هو‬

‫باليمامة‬

‫رشول‬

‫صانغ‬

‫يقال له‪:‬‬

‫اشلائم حغزة‬

‫!ه‬

‫بن عبد المطلب‬

‫اشه عحد!‬

‫عنم رشول‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪136‬‬

‫الرحمن‬

‫وانا‬

‫؛‬

‫حتى‬

‫نهلكك‬

‫حتى‬

‫تأتينا‬

‫عبدالله‬

‫والله لا نؤمن‬

‫أو تهلكنا‪،‬‬

‫وقال‬

‫والملائكه‬

‫قبيلا‪.‬‬

‫بالله‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫أمية‬

‫فلفا قالوا ذلك‬ ‫‪ ،‬وهو‬

‫مخزوم‬

‫تقبله منهم‬ ‫سألوك‬

‫ترقى‬

‫به من‬

‫العذاب‬

‫ذلك‬

‫أبو جهل‬

‫يتوعد‬

‫فلما قام عنهم‬ ‫ديننا وشتم‬

‫عيب‬ ‫أو كما‬

‫رسول‬

‫مناف‬

‫بدا‬

‫فلما أضبح‬

‫والحجر‬

‫‪،‬‬

‫وجعل‬

‫أنديتهم يتتظرون‬

‫حتى‬

‫اذا‬

‫وقامت‬

‫اليه رجال‬

‫قط ؛ فهم‬

‫قال‬

‫قريش‬

‫قومه حين‬

‫فوالله‬

‫اربعة من‬

‫عن‬

‫لي‬

‫الله‬

‫أؤمن‬

‫لا‬

‫ويصدقوك‬

‫‪ ،‬فلم تقعل‬ ‫بك‬

‫ابدا حتى‬

‫رسول‬

‫ي!‪،‬‬

‫الله‬

‫من‬

‫قومك‬

‫ما عرضوا‬

‫فلم‬

‫ويتبعوك‬

‫فلم تفعل‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬ثم سألوك‬

‫الملائكة يشهذون‬

‫دعوه ‪ ،‬ولما راى‬

‫لعنه‬

‫وشتم‬

‫فضخت‬

‫ان تعجل‬

‫تتخذ‬

‫لك‬

‫انك‬

‫واتصرف‬

‫مباعدتهم‬

‫لهم بعض‬

‫الى السماء‬ ‫كما تقول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ثم‬

‫سفمأ‬

‫‪ ،‬وايم اله‪،‬‬

‫‪-‬جر إلى اهله‬

‫‪.‬‬

‫اياه‬

‫الله‬

‫لشي؟‬

‫كما وصف‬

‫‪-‬جموو‬

‫اعاهد‬

‫بمكة‬

‫بينه وبين‬

‫ابدا‪،‬‬

‫فافض‬

‫دونه فحل‬

‫لأنجلسن‬ ‫ذلك‬

‫لما‬

‫لرسول‬

‫الثام ‪ ،‬فقام رسول‬ ‫رسول‬

‫يا أبا الحكم‬

‫الله ع!‬ ‫ي‬

‫الله‬

‫؟ قال ‪ :‬قمت‬

‫الإبل ‪ ،‬لا والله ما رأيت‬

‫مثل‬

‫له غدأ‬

‫ما اطيق‬

‫بحجر‬

‫او امنعوني ؛ فليضنغ‬

‫الله‬

‫حملة‪،‬‬

‫بعد ذلك‬

‫يتتطره ‪ ،‬وغدا رسول‬

‫ص!‬

‫اذا صلى‬ ‫يصلي‬

‫اختمل‬

‫يداه على‬

‫قد أبى إلأ ما ترون‬

‫من‬

‫بنو‬

‫تريد‪.‬‬

‫وقبلته الى الشام ‪ ،‬فكان‬

‫فاعل ‪ ،‬فلما سجد‬

‫من‬

‫الله‬

‫عند‬

‫‪ ،‬ثم جلس‬

‫‪ ،‬ان محمدا‬

‫قريخثبى‬

‫به رأسه ‪ ،‬فاسلموني‬

‫والله ما نسلمك‬

‫حجرا‬

‫الله‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫الهتنا‪ ،‬واني‬

‫‪ ،‬فقالوا له ‪ :‬ما لك‬

‫‪ :‬فذكر‬

‫‪، 991‬‬

‫النضر بن الحارث‬ ‫فلفا قال لهم‬

‫قصي‪.‬‬

‫له‬

‫؛‬

‫‪،‬‬

‫محمد‬

‫كما تقول‬

‫الله‬

‫من‬

‫يا‬

‫‪ ،‬عرض‬

‫بن عبدالله بن عمر‬

‫عليك‬

‫بن‬

‫صلى‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫ابو جهل‬

‫حجره‬

‫اليه لأقعل‬

‫بين الركن اليماني‬

‫غدت‬ ‫الحجر‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫قريمثق‬

‫قذف‬

‫قصرته‬

‫‪ ،‬فجلسوا‬

‫‪ ،‬ثم اقبل نحوه‬

‫الحجر‬

‫به ما قلت‬

‫هامته ولا مثل‬

‫اله ىج!م‬

‫لكم‬

‫‪،‬‬

‫من يده ‪،‬‬ ‫البارحة‪،‬‬

‫ولا أنيابه لفحل‬

‫ان يأكلني‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫والمغازي ص‬

‫قال‬

‫من‬

‫ومتزلتك‬

‫‪:‬‬

‫له‬

‫متهزمأ متتقعأ لونه مرعوبا‪ ،‬قد يبست‬

‫منه عرض‬ ‫بي‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬ثم اتصرف‬

‫أخلامنا‬

‫الكغبة‬

‫ما ابو جهل‬

‫دنا منه رجع‬

‫فلما دنوت‬

‫اخذ‬

‫وكان رسول‬

‫الأسود‪،‬‬

‫‪ ،‬او كما‬

‫به من‬

‫صلاته‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫أبو جهل‬

‫كما كان يغدو‪،‬‬

‫عليهم‬

‫الله يخؤ قال ابو جهل‬

‫في‬

‫الله‬

‫قائلهم ‪ :‬لن‬

‫نؤمن‬

‫لك‬

‫بم!ا‪.‬‬

‫آباشا ؤتسفيه‬

‫لهم‬

‫عبد‬

‫أني أصدقك‬

‫الرسول‬

‫قال ؛ فاذا سجد‬

‫ما‬

‫حتى‬

‫المطلب‬

‫تأتيها ‪ ،‬ثم تأتي معك‬

‫‪ ،‬مما كان يطمع‬

‫فاته‬

‫نعبد‬

‫بنات‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫‪ ،‬وقام معه عبدالله بن ابي أميه بن المغيرة‬

‫به فضلك‬

‫‪ ،‬فلم تقعل‬

‫ما طنتت‬

‫الملائكة ‪ ،‬وهي‬

‫أمورا ليغرفوا بها منزلتك‬

‫ما يغرفون‬

‫فيه ‪ ،‬وانا اتظر اليك‬

‫حزينا اسفا مما‬

‫في‬

‫اله‬

‫قام عنهم‬

‫‪-‬لمجفه‬

‫لأتفسهم‬

‫لنقسك‬

‫أعذرنا‬

‫يا محمد‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫وما‬

‫بلغت‬

‫الله مجبح‪:‬‬

‫ابن عمته ؛ فهو لعاتكة بنت‬

‫أن تأخذ‬

‫ان لو فعلت‬

‫عبد‬

‫لرسول‬

‫ابدا‪،‬‬

‫قائلهم ‪ :‬نحن‬

‫ورسول‬

‫‪ ،‬ثم سألوك‬

‫ما تخوفهم‬

‫بالرحمن‬

‫فقد‬

‫اليك‬

‫وانا‬

‫والله‬

‫لا نتركك‬

‫متا‬

‫ذلك‬

‫‪0‬‬

‫لي‬

‫ان رسول‬

‫الله‬

‫ي‬

‫قال ‪" :‬ذلك‬

‫جبريل‬

‫عليه‬

‫الئلام ‪ ،‬لو دنا لأخذه "‪.‬‬

‫أ‬

‫السير‬

‫‪.[02‬‬

‫يذكر لقريش‬ ‫ابو جهل‬

‫رأيه في النبي يكلا!‪:‬‬

‫‪ ،‬قام النضر‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫بن كلدة‬

‫بن علقمة‬

‫بن‬

‫عند‬

‫مناف‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫الدار بن‬

‫بن عبد الغطلب‬

‫اسلائم حمزة‬

‫عئم رشول‬

‫!ه‬

‫يك!‬

‫الله‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪137‬‬

‫ابن هثام‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫غلاما‬

‫فيكم‬

‫وجاءكم‬

‫كاهن‬

‫اسحاق‬

‫حدثا‪،‬‬

‫بشاعبر‪،‬‬

‫لقد نزل‬

‫أذى‬

‫بكم‬

‫النضر‬

‫وكان‬

‫هو‬

‫رأينا‬

‫لقد راينا الجنون‬

‫فيكم‬

‫‪،‬‬

‫بكاهنن‬

‫السغر‬

‫فما هو‬

‫ملوك‬

‫للرسول‬

‫بن‬

‫فيه‬

‫راينا‬

‫وسمغنا‬

‫الحارث‬

‫قال‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫قول‬ ‫من‬

‫الله‬

‫القرآن‬

‫قريش‬

‫الكهنة‬

‫أضنافه‬

‫وأعظمكم‬

‫‪ ،‬ما هو‬

‫والله‬

‫‪،‬‬

‫هزجه‬

‫ولا تخليطه‬

‫؛‬

‫سجعهم‬

‫وقلتم‬

‫‪ ،‬يا معشر‬

‫‪:‬‬

‫ونقثهم‬

‫وقلتم‬

‫‪،‬‬

‫مجنون‬

‫قريش‬

‫بعد‪،‬‬

‫اذا رايتم في‬

‫لقد راينا السحرة‬

‫وسمعنا‬

‫ورجزه‬

‫اتيتم‬

‫أمانة ‪ ،‬حتى‬

‫بساحبر‪،‬‬

‫وتخالجهم‬

‫كقها‬

‫ولا وذوسته‬

‫من‬

‫وحذر‬

‫بالله‬

‫ورستم‬

‫ابن ‪3‬هثام‬

‫عز‬

‫لا‬

‫نزل‬

‫حديثا‪،‬‬

‫بكم‬

‫أمر‬

‫ما‬

‫له بحيلة‬

‫قد‬

‫لا‬

‫‪،‬‬

‫؛ فاتظروا‬

‫كان‬

‫السيب‬

‫صدغيه‬

‫وعقدهم‬

‫‪:‬‬

‫شاعر‬

‫والله‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫محمد‬

‫‪ ،‬وقلتم‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫ما‬

‫لا‬

‫هو‬

‫شانكم‬

‫‪،‬‬

‫والله‬

‫ما‬

‫بمجنودب؛‬

‫؟ فانه وال!ه‪،‬‬

‫ثص!‪:%‬‬

‫قال ‪ :‬أنا والله يا معشر‬

‫فارس‬

‫انه والله قذ‬

‫‪ ،‬واضدقكم‬

‫شياطين‬

‫قد قدم الحيرة وتعقم بها احاديث‬ ‫مخلسا‬

‫قريش‬

‫قد‬

‫بختقه‬

‫‪،‬‬

‫علقمة‬

‫مناف‬

‫أفر عظيم‪0‬‬

‫النضر‬

‫فذكر‬

‫الحارث‬

‫به قلتم ‪ :‬ساحر‪،‬‬

‫لا والله ما‬

‫قد‬

‫‪ :‬يا مغشر‬

‫ازضاكم‬

‫بما جاءكم‬

‫‪،‬‬

‫هو‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬النضر‬

‫‪ :‬فقال‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن كلدة‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫الفرس‬

‫واحاديث‬

‫من‬

‫من‬

‫ما أصاب‬

‫أخسن‬

‫‪ ،‬ومقن‬

‫حديثا‬

‫قبلهم‬

‫الذي‬

‫‪ :‬وكان‬

‫فيما‬

‫قال‬

‫ابن عباس‬ ‫يك‬

‫‪( :‬إذا‬

‫يؤذي‬

‫رشتم‬

‫بلغني‬

‫رضي‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫مثل‬

‫عنهما‬

‫علئر ‪.‬ايتنا قال أشطير‬

‫يقول‬

‫الله‬

‫إذا‬

‫؛ خلفه‬

‫من‬

‫احسن‬

‫جلس‬

‫في‬

‫رسول‬

‫مجلسه‬

‫حديثه‬

‫الله‬

‫ع!ز‬

‫اذا قام ‪ ،‬ئم‬

‫عن‬

‫‪ ،‬ثم يحدثهم‬

‫حديثا مني‪.‬‬

‫ما اتزل‬

‫الافىلين‬

‫نفمة‬

‫فأنا أحدثكم‬

‫احسن‬

‫ساتزل‬

‫واسفنديار‪ ،‬فكان‬

‫الأمم من‬

‫منه ‪ ،‬فهلئم الي‬

‫واسفنديار‪ ،‬ثم يقول ‪ :‬بماذا محمد‬

‫‪ :‬وهو‬

‫وجل‬

‫ملوك‬

‫قومه‬

‫قريش‬

‫قريش‬

‫كان‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ويتصب‬

‫ءلجرو‬

‫له العداوة ‪ ،‬وكان‬

‫الله‪.‬‬

‫ فيما بلغني ‪:-‬‬‫أالقلم‬

‫!!‬

‫نزل‬

‫‪[15 :‬‬

‫فيه ثمان‬

‫وكل‬

‫ايات‬

‫ما ذكر‬

‫من‬

‫فيه من‬

‫القران‬

‫‪،‬‬

‫الأساطير‬

‫‪.‬‬

‫النضر بن الحارث‬

‫ترسل‬

‫وعقبة بن أبي معيط‬

‫الى يهود المدينة يسالانهم عن‬

‫النبي بيئ‪:‬‬ ‫فلما قال لهم ذلك‬ ‫وقالوا لهما ‪ :‬سلاهم‬

‫عن‬

‫علم‬

‫ليس‬

‫لهم‬

‫أمره ‪ ،‬واخبراهم‬

‫فقالت‬ ‫فالرجل‬

‫حديث‬ ‫ما هي؟‬

‫عندنا من‬

‫لهما احبار‬ ‫متقوذ‪،‬‬

‫عجب‬

‫النضر بن الحارث‬

‫علم‬

‫محمد‪،‬‬

‫وصفا‬

‫لهم‬

‫الأنبياء‪،‬‬

‫فخرجا‬

‫حتى‬

‫ببعض‬

‫يهود‪:‬‬

‫فان أخبركم‬

‫‪ ،‬واخبراهم‬

‫صفته‬ ‫قدما‬

‫قوله ‪ ،‬وقالا لهم ‪ :‬إنكم‬ ‫سلوه‬

‫فروا فيه رايكم‬

‫‪ ،‬وسلوه‬

‫بعثوه وبعثوا معه عقبة بن ابي معيط‬

‫عن‬ ‫بذلك‬

‫رجل‬

‫عن‬

‫ثلالث‬

‫‪ ،‬سلوه‬

‫نأمركم‬ ‫عن‬

‫فثييما‬

‫المدينة‬

‫اهل‬

‫‪ ،‬فاتبعوه‬

‫فانه‬

‫‪ ،‬فسالا‬

‫ذهبوا‬

‫في‬

‫الدفر‬

‫الأرض‬

‫‪ ،‬دان لم يقعل‬

‫افل‬

‫أحبار يهود‬

‫التوراة ‪ ،‬وقد‬

‫بهن ؛ فان اخبركم‬

‫طرافي قد بلغ مثارق‬ ‫نبيئ‬

‫بقوله ‪ ،‬فاتهم‬

‫الى اخبار يهود بالمدينة‪،‬‬

‫جئناكم‬

‫بهن ‪ ،‬فهو‬

‫عن‬

‫الكتاب‬

‫الأول ‪ ،‬وعندهم‬

‫رسولي‬

‫‪ ،‬ووصفا‬

‫لتخبرونا‬ ‫نبي‬

‫الأؤل ‪ ،‬ما كان‬

‫الله‬

‫عن‬

‫مرسل‬

‫امرهم‬

‫جمكيه‬

‫صاحبنا‬

‫‪ ،‬وان‬

‫فهو رجل‬

‫لم يفعل‪،‬‬

‫؟ فانه قد كان‬

‫ومغاربها‪ ،‬ما كان نبؤه؟ وسلوه‬ ‫متقؤذ‪،‬‬

‫هذا‪،‬‬

‫فاصنعوا‬

‫عن‬

‫لهم‬

‫الروح‬

‫في أفره ما بدا‬

‫لكم‪.‬‬ ‫فأقبل النضر بن الحارث‬

‫وعقبة‬

‫بن ابي معيط‬

‫بن أبي عمرو‬

‫بن أهئة بن عبد شمس‬

‫بن عند‬

‫مناف‬

‫بن‬

‫اسلام حمزة‬

‫بن عبد الماللب !ه‬

‫عم رشول‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬فقالا‪:‬‬

‫ىلمج!‬

‫الله‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪138‬‬

‫قصي‬

‫‪ ،‬حتى‬ ‫اخبرنا‬

‫قد‬

‫متقؤل‬

‫‪،‬‬

‫قدما‬ ‫أحبار‬

‫فروا‬

‫قريش‬

‫فجاؤوا‬

‫عجب‬

‫اق نسأله‬

‫رسول‬

‫!ك!ي!‪%‬‬

‫رجل‬

‫‪ -‬خمس‬

‫أحزن‬

‫بسورة‬

‫عشرة‬

‫قال‬

‫عته‬

‫ليلة لا يحدث‬

‫عنها‬

‫لم يفعل‬

‫يهود‪:‬‬

‫الوحي‬

‫عن‬

‫الأرض‬

‫غدا"‬

‫إليه في ذلك‬

‫عنه ‪ ،‬وشن‬

‫‪ ،‬فاتصرفوا‬

‫قد اصبحنا‬

‫حزنه‬

‫الاول‬

‫الروح ما هي؟‬ ‫رسوذ‬

‫!ح! ‪ -‬فيما‬

‫عنه ‪ ،‬فمكث‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫منها لا يخبرنا بشيء‬

‫به افل‬

‫عليهم‬

‫ما سألوه‬

‫الله‬

‫أرجف‬

‫مكة‪،‬‬

‫آفل‬

‫مما سالناه عنه ‪ ،‬وحتى‬

‫مكة ‪ ،‬ثم جاءه‬

‫‪ ،‬وخبر‬

‫لهم‬

‫قال ‪ :‬فقال لهم‬

‫وخيأ ولا يأتيه جبريل‬

‫عليه ما يتكلم‬

‫؟ فيها معاتبته اياه على‬

‫في‬

‫ومغاربها‪ ،‬وأخبرنا عن‬

‫ولم‬

‫عشرة‬

‫فتيبما‬

‫يستثن‬

‫ليلة‬

‫ذهبوا‬

‫الذهر‬

‫قد كانت‬

‫قصة‬

‫جبريل‬

‫من‬

‫عنه‬

‫من‬

‫الله‬

‫وجل‬

‫عز‬

‫امر الفتية والرخل‬

‫فيما سألوه ‪:‬‬

‫ابن إسحاق‬

‫سوت‬

‫‪ :‬فذكر‬

‫فقال‬

‫لنمئا !!‬

‫لي‬

‫له جبريل‬

‫أن رسول‬

‫‪( :‬وما‬

‫أمريم ‪ [64 :‬فافتتح‬

‫فقال ‪( :‬الحغد‬

‫لينذر باسا شديها‬

‫نبرتك‬ ‫فن‬

‫الله‬

‫لئزل‬

‫السورة‬

‫لفه ألذى أنزل عك‬

‫لما سالوا عنه من‬

‫تجد‬

‫أالكهف‬

‫أبدا !!‬

‫وعملوا‬

‫غيرهم‬

‫في‬

‫قريشا‬

‫أعطموا‬

‫فولهم‬

‫فراقهم‬ ‫(ان‬

‫بنات‬

‫الله‬

‫بهذا‬

‫انحديث‬

‫‪ :‬اتا نعبد‬

‫لير‬

‫وعيب‬

‫!‬

‫عو!عا‬

‫اتمؤنين‬

‫يفولوت الا كذبم !‬ ‫أسفا!‬

‫ابن هشام‬

‫أ الكهف‬

‫‪ :‬باخع‬

‫‪[6 :‬‬

‫نفسك‬

‫ايهذا الباخع‬

‫وهي‬

‫‪ :‬اي‬

‫!لعة‬

‫لحزنه‬

‫مهلك‬

‫ائذين‬

‫بنات‬

‫عليهم‬

‫نقسك‬

‫‪ ،‬وذكر‬

‫نبؤة رسوله‬

‫محمدا‬

‫عقوبته‬

‫يعملوت‬

‫لمجيرو‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫‪1‬‬

‫(فا‬

‫‪ ،‬لما أنكروا‬ ‫انك‬

‫الدنيا ‪ ،‬وعذابأ‬

‫الفخلخت أن‬

‫لهتم‬

‫قالؤا‬

‫ائخذ‬

‫لمم بهء من‬

‫رسوذ‬

‫أليما في‬

‫لا اختلاف‬

‫فيه‬

‫الاخرة ‪ ،‬أي‬

‫من‬

‫وجمعه‬

‫‪ :‬باخعون‬

‫وبخعة‬

‫ثبهثر فيه‬ ‫به‬

‫أالكهف ‪ [4 :‬يعني‬

‫علر ولا لأبابهز !‬

‫أالكهف‬

‫‪ [5 .‬الذين‬

‫نفسك ! أالكهف ‪،6-5 :‬‬ ‫حين‬

‫فاته ما كان‬

‫‪ ،‬فيما حدثني‬

‫يزجو‬

‫يا‬

‫محمد‬

‫منهم‬

‫‪،‬‬

‫(عك‬ ‫اي‬

‫ابو عبيدة ؛ قال ذو‬

‫لشيئء نحته‬

‫‪:‬‬

‫ءاثرهتم إن لز بؤموأ‬ ‫لا تفعل‪.‬‬

‫الرمة امن‬

‫عن‬

‫‪ :‬قد بخعت‬

‫له نصحي‬

‫ونفسي‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬جهدت‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫يديه المقادز‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫‪ ،‬وتقول‬

‫‪ ،‬أي‬

‫تحقيق‬

‫تخرج من أقوهيم ! أالكهف ‪ [5 :‬اي لقولهم ‪ :‬إن الملائكة‬

‫الونجد نقسة‬

‫العرب‬

‫من‬

‫رنبن‬

‫ذلك‪،‬‬

‫به مما كذبك‬

‫!!‬

‫ولدا‬

‫عليه‬

‫حسنا !‬

‫أتجرا‬

‫حتى‬

‫وما ‪،‬ن‬

‫مني‬

‫بما جئت‬

‫الله‬

‫يا جبريل‬ ‫ذلك‬

‫‪ [2 -‬اي ‪ :‬معتدلأ‬

‫فيها‪ ،‬الذين صدقول‬ ‫الذيف‬

‫الله‬

‫في‬

‫عئي‬

‫وما ضقفنا وما بى‬

‫أيدينا‬

‫قيما ! أالكهف‬

‫(وبذر‬

‫فلعلث بغ‬ ‫‪:‬‬

‫!‬

‫حين‬

‫‪ [1 :‬يعني‬

‫لا يموتون‬

‫الأعمال‬

‫(كبرت‬

‫أي‬

‫أإلكهف‬

‫جاءه ‪" :‬لقد احتبست‬

‫لو ما بثن‬

‫بحمده‬

‫‪ [2 :‬اي ‪ :‬عاجل‬

‫الملائكة‬

‫دينهم‬

‫قال‬

‫وتعالى‬

‫أالكهف ‪ [3- 2 :‬أي ‪ :‬دار الخلد‬ ‫بما أمرتهم به من‬

‫لجبريل‬

‫إلأ بأقر رئك‬

‫اتكئب‬

‫(ولز يجعل‬

‫ئدنه !‬

‫لمجي!‬

‫تبارل‬

‫عند رئك الذي بعثك رسولأ (ويبشر‬

‫ألا‬

‫فان‬

‫اخبرنا‬

‫الله‬

‫غدا واليوم خمس‬

‫الكهف‬

‫قريش‬

‫ظنا"‬

‫قال‬

‫أخبركم‬

‫فهو‬

‫نبيئ ‪ ،‬وان‬

‫‪ ،‬فالرخل‬

‫والزوخ‪.‬‬

‫الرد على‬

‫(‬

‫أوعز‬

‫بما صألتم‬

‫الله عحيئ مكث‬

‫اصحاب‬

‫الطؤاف‬

‫عما‬

‫به أحبار‬

‫كان طرافا قد بلغ مشارق‬

‫وقالوا‪ :‬وعدنا محمد‬ ‫رسول‬

‫عن‬

‫امرونا بها‪،‬‬

‫الله عجب ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫الله عجت ‪" :‬اخبركم‬

‫يذكرون‬

‫أشياء‬

‫قريثيى ‪ ،‬قد‬

‫بفضل‬

‫محقد‬

‫رأيكم‪.‬‬

‫النبي‬

‫‪ ،‬وعن‬

‫رسول‬

‫مكة‬

‫يهود‬

‫فيه‬

‫تسأل‬

‫على‬

‫يا معشر‬

‫جئناكم‬

‫ما بينبهم وبين‬

‫كجم‪،‬‬

‫له‪.‬‬

‫نجن عند الفطلب‬

‫اسلام حفزة‬

‫عئم رسول‬

‫!ه‬

‫ال!ه‬

‫يك‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪913‬‬

‫(إئا‬ ‫ايهم‬

‫جعلنا ما على ا!زض‬ ‫واعمل‬

‫أتبع لأمري‬

‫بطاعتي‬

‫عليها لفان وزائل ‪ ،‬دان‬

‫قال ابن هثام‬

‫زيخة فا‬

‫المرجع‬

‫‪ :‬الصعيد‪:‬‬

‫كأنه بالضحى‬

‫فتلوهر‬

‫(و(ئا‬

‫أبهنم أخسن‬

‫لخعلون‬

‫الي ‪ ،‬فأجزي‬

‫الأرض‬

‫!!‬

‫عملا‬

‫ما علها !عيها‬

‫أالكهف‬

‫جرزا !!‬

‫كلأ بعمله ‪ ،‬فلا تأس‬

‫‪ ،‬وجمعه‬

‫‪ :‬صعد؟‬

‫ترمي الضعيد‬

‫قال ذو‬

‫به‬

‫‪.[7 :‬‬ ‫أالكهف‬

‫ولا يحزنك‬

‫الزقة يصف‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫‪ [8 :‬أي ‪ :‬الارض‬ ‫وترى‬

‫ما تسمع‬

‫ظبيا صغيرأ‬

‫دئابة في‬

‫‪ :‬أي‬

‫عظام‬

‫أمن‬

‫‪ ،‬واق‬

‫‪:‬‬ ‫ما‬

‫فيها‪.‬‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫الزأش خرطوئم‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫والصعيد‬ ‫الأرض‬ ‫مطر‬

‫ايضا ‪ :‬الطريق ‪ ،‬وقد‬

‫التي لا تنبت‬

‫‪ ،‬وتكون‬

‫طوى‬

‫شيئا‪،‬‬

‫فيها جدوبة‬

‫النحز‬

‫في‬

‫جاء‬

‫وجمعها‬

‫ويبق‬

‫الحديث‬

‫اجراز‪،‬‬

‫وشدة‬

‫‪" :‬اياكم‬

‫ويقال‬

‫؛ قال ذو‬

‫‪ :‬سنة‬

‫الرقة يصف‬

‫ما في بطونها‬

‫والأنجراز‬

‫والفعود‬ ‫جرز‪،‬‬

‫على‬

‫الصعدات"‬

‫وسنون‬

‫اجراز‪،‬‬

‫إبلا امن‬

‫فما‬

‫الطويل‬

‫بقيت‬

‫يريد الطرق‬ ‫وهي‬

‫‪ ،‬والخرز‬

‫التي لا يكون‬

‫‪:‬‬

‫فيها‬

‫[‪:‬‬

‫الأ‬

‫الجراشغ‬

‫الفملوع‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫خبر أهل الكهف‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫انحقف‬

‫والزفير‬

‫حججي‬

‫ما‬

‫‪ :‬ثم استقبل قصة‬ ‫مق‬

‫كالؤأ‬

‫هو اعجب‬

‫فال ابن هثام‬

‫عا‬

‫ءايتنا‬

‫الخبر فيما سألوه عنه من‬

‫!!‬

‫أالكهف ‪ [9 :‬اي ‪ :‬قد كان من‬

‫‪ :‬والرقيم ‪ :‬الكتاب‬

‫أعا‬

‫ابن اسحاق‬

‫رشدا !‬ ‫!!‬

‫والازض‬ ‫بي‬

‫الذي‬

‫(سؤلآ‬

‫اي بحجة‬

‫فيه بخبرهم‬

‫رفم‬

‫لكم‬

‫البيت‬

‫‪ ،‬وجمعه‬

‫المضحف‬

‫ءاذانهتم‬

‫أوى‬

‫‪( :‬إذ‬

‫على‬

‫‪ :‬رفم ؛ قال العجاج‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫]من‬

‫المرئم‬

‫الفتية إلى اقكقف‬

‫فى الكهف سنب‪%‬‬

‫قال‬

‫‪( :‬ئخن‬

‫تعالى‬

‫(إنهتم فتية ءامنو) برئبز وزدنهر‬

‫ستتهون‬ ‫وهذا‬

‫تعالى‬

‫‪ [12 - 01 :‬ثم‬

‫لن ثذعوأ صن‬

‫ما ليس‬

‫قال‬

‫فضنجا عك‬

‫قال ابن هثام‬

‫لا‬

‫‪ :‬ثم‬

‫أالكهف‬

‫الخبر عنهم‬

‫اياتي فيما وضعت‬

‫العباد من‬

‫في أرجوزة له‪.‬‬

‫وهذا البيت‬

‫أمرنا‬

‫حسئت‬

‫من ذلك‪.‬‬

‫ومستقر‬

‫قال‬

‫شأن‬

‫الفتية‬

‫فقال ‪( :‬أش‬

‫أن أضححب‬

‫لز‬

‫!‬

‫نقفى عليك‬

‫هدى!‬

‫ء إفها ئقد تلنا إصا شططا‬

‫دونه‬

‫عد"ا‬

‫!!‬

‫فقالوأ رئنا ءاتا من لدنك‬

‫نجاهم بال!‬

‫ورلطنا‬ ‫أالكهف‬

‫بعئنفتم‬

‫أئ‬

‫الحزبين‬

‫]الكهف‬

‫‪[13 :‬‬

‫لنغ!‬ ‫!‬

‫رتهة ويئ‬

‫عك قلوبهز إد قاموأ‬

‫)خ!‬

‫لما‬

‫أي‬

‫‪ :‬بصدق‬

‫فقالوا رنجا‬

‫‪ [14 ، 13 :‬أي ‪ :‬لم يشركوا‬

‫فا من‬

‫بي‬

‫لثوأ‬

‫رب‬

‫الشنؤت‬

‫كما‬

‫أشركض‬

‫به علم‪.‬‬

‫‪ :‬والشطط‬

‫ولا‬

‫‪ :‬الغلر ومجاوزة‬

‫يتهى‬

‫الحق‬

‫؛ قال أعشى‬

‫ذوي شطط‬

‫بني قيس‬

‫كالطغن‬

‫بن ثعلبة امن‬

‫يذهب‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫فيه الزيت والفتل‬

‫في قصيد؟ له‪.‬‬

‫مومنا أتخذوأ‬

‫بالغة (فمن‬

‫من دونص ءالهة‬

‫أطلم ممن‬

‫ئؤلا يأتوت‬

‫افزى على‬

‫الله‬

‫عليهر‬

‫كذصبا !‬

‫بسقطني‬

‫وإذ‬

‫بيهز !‬

‫اعتزلتموهم‬

‫أالكهف‬

‫وما يغبدوت‬

‫‪[15 :‬‬ ‫إلا‬

‫قال‬ ‫الذ‬

‫ابن إسحاق‬

‫فأقى‬

‫أ‬

‫‪:‬‬

‫إلى أممفف‬

‫نجن عند المطلب‬

‫اسلام حفزة‬

‫عنم رسولى‬

‫!ه‬

‫يك!‬

‫الله‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪014‬‬

‫ل!‬

‫يثر‬

‫رنبهم نن زخشهء‬ ‫تترضهثم ذات‬

‫وإذا غيلت‬

‫قال ابن هشام‬

‫ويهيئ لكر فن‬ ‫وهم‬

‫ألشمال‬

‫مرشا !وترى‬

‫أئركر‬

‫فى فجوهقي ئنما !‬

‫‪ :‬تزاور ‪ :‬تميل ‪ ،‬وهو‬

‫واني زعيم ان رجغت‬

‫من‬

‫آلمثتس‬

‫طلعت‬

‫اذا‬

‫تزور عن كففهز‬

‫اليمين‬

‫ذات‬

‫أالكهف ‪.[17- 15 :‬‬

‫وقال‬

‫الرؤر؛‬

‫امرؤ‬

‫ممفكا‬

‫القيس‬

‫بن‬

‫بسير‬

‫حخر‬

‫الطويل‬

‫أمن‬

‫[‪:‬‬

‫ترى مته الفرانق أزورا‬

‫وهذا البيت في قصيده له‪.‬‬ ‫وقال ابو الزحف‬

‫الكليبي يصف‬

‫جأب المندى‬ ‫وهذان‬

‫عن هوانا أزور‬

‫العشتزر‬

‫يتضي المطايا خمسه‬

‫في ارجوزة له‪.‬‬

‫البيتان‬

‫وتقرضهم‬

‫بلدا أمن الرجز[‪:‬‬

‫الشمال ‪ ،‬تجاوزهم‬

‫ذات‬

‫الى ظعنن يقرضن‬

‫وتتركهم عن‬

‫افواز‬

‫شمالها؛ قال ذو الرمة أمن‬

‫مشرفي‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫الفوارس‬

‫شمالا وعن أيمانهن‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫‪ :‬السعة ‪ ،‬وجمعها‬

‫والفجوة‬

‫انبست‬ ‫(ذلك‬ ‫ممن‬

‫قومك‬ ‫من ءايخت‬

‫الفجاء؛‬

‫! أالكهف‬

‫الله‬

‫عنهم ‪ ،‬في‬

‫ذراعيه‬

‫أالكهف ‪،17 :‬‬

‫‪ :‬الوصيد‪:‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫بأزضب! فلا؟‬

‫نبرتك‬

‫صذق‬

‫على‬

‫ابيحوا وخفوا فخوة الدار‬

‫من‬

‫بتحقيق‬

‫ذلك‬

‫عرف‬

‫الخبر عنهم‬

‫وتخسبهم أيقاخما وهم رقغ‬

‫من‬

‫امورهم‬ ‫يهد‬

‫(من‬

‫من افل‬

‫الكتاب ‪،‬‬

‫فهو انمفند ومف‬

‫آدنه‬

‫ذات أليمين وذات الشمال وكبهر‬

‫ونقفبهئم‬

‫بشط‬

‫‪.،18‬‬

‫الباب ‪ ،‬قال العبسي‬

‫يسذ‬

‫لا‬

‫حتى‬

‫‪ [17‬أي ‪ :‬في الحخة‬

‫‪:‬‬

‫فلن تجد لم ولا نيشدا!‬ ‫بالو!يد ‪،‬‬

‫أمن‬

‫مخزاة ومنقصة‬

‫أمر هؤلاء بصنمألتك‬

‫يفلل‬

‫قال الشاعر‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫عبيد‬

‫واسمه‬

‫وصيدها‬

‫بن‬

‫وهب‬

‫علي‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫ومغروفي بها غير متكر‬

‫وهذا البيت في أبيات د ‪.‬‬

‫أمرهثم‬

‫يعني‬

‫اطلغت‬

‫!‬

‫علتهم لوئيت‬

‫أالكهف‬

‫‪ :‬أخبار‬

‫باتغبمب !‬

‫‪-:‬‬

‫أالكهف‬

‫الذين‬

‫وقل‬

‫أن‬

‫عنه كما‬

‫ربي‬ ‫سب‪%‬‬

‫لخير‬

‫أمروفم‬

‫فيهم إلا مرإء ظفرا‬

‫‪ [22‬فائهم‬

‫عسئ‬

‫قلت‬

‫في‬

‫لهم‬ ‫يهدين‬

‫هذا‬

‫اني‬

‫مما سالتموني‬

‫وآزدادوأ‬

‫فرازا ولمطثت‬

‫بالمسألة‬

‫‪ [22 :‬أي ‪ :‬لا علم‬

‫لا علم‬

‫لنسيت‬

‫مئهز‬

‫ووصد‬

‫‪ ،21‬اهل السلطان والملك‬

‫يهود‬

‫قليل فلا تمار‬

‫‪ ،‬رجمعه‬

‫لتتعا‬

‫!!‬

‫‪،‬‬

‫بهم‬

‫لهم‬

‫أ‬

‫والوصيد‬

‫(لو‬

‫أيضا ‪:‬‬

‫الفناء‬

‫وصائد‬

‫ووضدان‬

‫منهم ألنتنذدث‬ ‫(ثنثة‬

‫عنهم‬

‫(ويقولوت‬

‫أالكهف‬

‫زابعهز‬

‫ستعة‬

‫إفئ‬

‫غدا‪،‬‬

‫عنه رشدا؟‬

‫واستثن‬

‫فانك‬

‫لا‬

‫ممبهز‬

‫أولا‬

‫أالكهف‬

‫مشيئة‬

‫الله‬

‫تدري‬

‫ما‬

‫‪ [25 :‬اي ‪ :‬سيقولون‬

‫لشتفت‬

‫‪،23 :‬‬

‫‪ ،‬واذكر‬ ‫أنا‬

‫صانع‬ ‫ذلك‬

‫تل زفي‬

‫غدأ !‬

‫(قال‬

‫فيهر‬

‫تهسة‬

‫أغلم‬

‫سادمض‬

‫بعذتهم‬

‫منهز‬

‫إلأ اق يشاء‬

‫اذا نسيت‬

‫في ذلك‬ ‫أقل‬

‫الله‬

‫كبهتم رتها‬

‫ما يعلصهم‬

‫)حدا‬ ‫اللة‬

‫‪ [24‬أي ‪ :‬ولا تقولن‬

‫رئك‬

‫الذيى‬

‫غلبرأ كل‬

‫سيقولون " أالكهف ‪[22 - 21 :‬‬

‫ويقولوت‬

‫وثامنهم !لبهم‬

‫فاعل ذلف‬

‫من هذا رمثدا !"‬

‫‪ [18 :‬الى‬

‫قول!‪:‬‬

‫عيغم ئ!ب!ها !‬

‫الكهف ‪ [22 :‬أي ‪ :‬لا تكابرهم‬

‫ربئ لآقرب‬

‫أالكهف‬

‫رعبا‬

‫م!نهنم‬

‫(ولا نقولن لشائ‪:‬‬

‫مخبركم‬

‫‪ ،‬واصد‬

‫‪،‬‬

‫وأصدان‪.‬‬

‫‪ ،‬وقل‬

‫‪،‬‬

‫أظم يصا‬

‫أالكهف‪:‬‬

‫واديمر زنبث إذا‬ ‫لشيء‬

‫‪ :‬عسى‬

‫(ولبثوأ فى كقفهض‬ ‫لبثوا‬

‫لملآ‬

‫له غئب‬

‫سالوك‬ ‫أن يهدين‬

‫ثئث‬

‫مأتهص‬

‫ألشئؤت‬

‫الله!‬

‫اسلام حمزة بن عبد المطلب !ه عم رسول‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪141‬‬

‫والازضط )بضر‬

‫يخف‬

‫لم!‬

‫وأسغ‬

‫عليه شيء‬

‫خبر ذي‬

‫مما سألول‬

‫مكثا‬

‫فى الآزض‬

‫‪5‬‬

‫وءانينه‬

‫الارض‬

‫رراءه شيء‬

‫من في‬

‫رجلا‬

‫قال‬

‫مصر‬

‫افل‬

‫الله ع!رو‬

‫تسموا‬

‫أمر‬

‫اسمه‬

‫الأ‬

‫تعالى‬

‫بن‬

‫حتى‬

‫تسميتم‬

‫الخطاب‬

‫بن‬

‫انتهى الى آخر قفة خبره ‪.‬‬

‫له الاسباب‬ ‫انتهى من‬

‫حتى‬

‫المشرق‬

‫انتهى من‬ ‫والمغرب‬

‫البلاد‬

‫الى‬

‫الى ما ليس‬

‫الأعاجم ‪ -‬فيما توارثوا من علمه ‪ -‬ان ذا القرنين كان‬

‫رجلا‬

‫ولد‬

‫يونان بن يافث‬

‫بنى الإسكتدرية‬

‫خالد بن مغدان‬

‫مح‬

‫يقول‬

‫فنسبت‬

‫الأزض‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫نوح‬

‫اليه‪.‬‬

‫الكلاعي ‪ ،‬وكان رجلأ‬

‫قد أدرك ‪ ،‬ا!‬

‫مق تحتها بالأسباب إ‪.‬‬

‫‪ :‬يا ذا القرنين ‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬اللهم غقرا‪،‬‬

‫عمر‬

‫أن‬

‫ما رضيتم‬

‫بالملائكة‪.‬‬

‫‪ :‬والله اعلم‬

‫ذلك‬

‫اي‬

‫رسوذ‬

‫كان ‪ ،‬أقال ذلك‬

‫الله‬

‫مج! أم لا؟ فان كان‬

‫ما قال ‪.‬‬

‫قاله فالحق‬

‫من‬

‫عنه‬

‫أفر الروح‬

‫قولك‬

‫عن‬

‫(ومآ‬

‫ابن عباس‬ ‫نن‬

‫أوتيتص‬

‫لو أقمتئوه"‬

‫التوراة‬

‫آبائهم‬

‫من‬

‫(ويتئلونك‬

‫الزوح قل‬

‫أوتيتر‬

‫‪.[85‬‬

‫‪ :‬وحدثت‬

‫لمقنص واتخر‬

‫قال ‪ :‬وانزل‬

‫‪:‬‬

‫ص‬

‫الزوح مق أمر‬

‫ربئ ومآ‬

‫س‬

‫ارطو‬

‫العلم الا قليلأ‪:‬‬

‫ما يكفيكم‬

‫أي ‪ :‬ان‬

‫جميعأ ‪،‬‬

‫وهو‬

‫عن‬

‫ثور بن يزيد‪ ،‬عن‬

‫أنه قال ‪ :‬لما قدم‬

‫الع! إلأ قليلأ!ايانا‬

‫في‬

‫الله‬

‫الله‬

‫يمذلم من بضد ء ستعة‬ ‫هذا‬

‫تعالى‬

‫الموتى‬

‫شنيء‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فاتزل‬

‫من‬

‫علم‬

‫ما نزل من القرآن في مطالب‬

‫مق‬

‫الذي‬

‫انا قد اوتينا التوراة فيها بيان كل‬

‫من شجرو‬ ‫‪[27‬‬

‫عن‬

‫‪1‬الاسراء‪:‬‬

‫أزأيت‬

‫فيما جاءل‬ ‫في‬

‫افلها‪ ،‬حتى‬

‫اليوناني ؛ من‬

‫القرنين فقال ‪" :‬ملك‬

‫سمع‬

‫ابن اسحاق‬

‫ذلك‬

‫ذي‬

‫فيما سألوه‬

‫وما أوتيتم من‬

‫محمد‪،‬‬

‫على‬

‫غيره ‪ ،‬فمدت‬

‫!‬

‫‪:‬‬

‫قليلأ !!‬

‫قال‬

‫أحد‬

‫الأحاديث‬

‫مرذبة‬

‫الإسكتدر‪،‬‬

‫عمر‬

‫ابن اسحاق‬

‫الروح‬

‫من يسوق‬

‫‪ :‬وقد حدثني‬

‫سئل‬

‫خالد‪:‬‬

‫وقال‬

‫!!‬

‫أوتي ما لم يؤت‬

‫مرزبان‬

‫‪ :‬واسمه‬

‫بالانبياء‪،‬‬

‫قال‬

‫القرنين‬

‫انه‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫وقال‬

‫لثئء سببا‬

‫فأئغ سببا‬

‫أال!ف‬

‫‪:‬‬

‫‪[85-83‬‬

‫حتى‬

‫إنا‬

‫من الخلق‪.‬‬

‫ابن هشام‬

‫رسول‬

‫!‬

‫‪:‬‬

‫عن ذى انقزصنتن دل سأتلؤا علتكم ثة ذثحرأ‬

‫(در!تئلونك‬

‫ومغاربها‪ ،‬لا يطا ارضا الا سلط‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫من‬

‫عنه‪.‬‬

‫عنه من أمر الزجل الطواف‬

‫وكان من خبر ذي‬ ‫مثارق‬

‫من‬

‫ولز ولا يشرك فى حكمه‬

‫ا !!‬

‫‪[26 :‬‬

‫القرنين‪:‬‬

‫وقال فيما سألو‬

‫ل!‬

‫ها لهر‬

‫دونه ء من‬

‫ء أحا‬

‫أالكهف‬

‫اي ‪ :‬لم‬

‫أالرعد‪ [31 :‬اي ‪ :‬لا أضنع‬

‫تريد‬ ‫رسول‬

‫ام قومك‬

‫الله‬

‫ممنت‬

‫؟ قال ‪ :‬كلأ‪،‬‬

‫‪!-‬رو‪" :‬انها في‬

‫تعالى !عليه فيما سألوه‬

‫أتجر ما نفدت‬

‫لمجرز‬

‫اللة‬

‫عنه‬

‫إن‬

‫من‬

‫الله‬

‫قالوا ‪ :‬فانك‬

‫علم‬

‫ذلك‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫عزلز حكيص‬

‫تتلوا‬

‫قييل ‪ ،‬وعندكم‬

‫(ولؤ‬

‫أتما فى أ!زض‬

‫!!‬

‫ألقمان‪:‬‬

‫قليل‪.‬‬

‫الله‬

‫قريش‪:‬‬

‫عليه فيما ساله‬ ‫‪ :‬أولؤ‬

‫فقال‬

‫رسوذ‬

‫الله‬

‫المدينة قالت‬

‫أحبار‬

‫يهود ‪ :‬يا‬

‫أن قؤ‬ ‫من‬

‫قومه‬ ‫ابم‬

‫ذلك‬

‫لأنفسهم‬

‫سيرت‬

‫من‬

‫تسيير‬

‫الجبال‬

‫به الجب د أؤ قطعت‬

‫الا ما شئت‪.‬‬

‫وتقطيع‬

‫به الأزض‬

‫الارض‬ ‫أؤ نم‬

‫‪ ،‬وببث‬ ‫به اتمؤقى بد‬

‫من‬

‫مضى‬

‫لته آلأش‬

‫بن عبد المطلب‬

‫اسلام حمزة‬

‫عنم رسول‬

‫!ه‬

‫عشح‬

‫الله‬

‫"السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪142‬‬

‫عليه في‬

‫وانزل‬

‫قولهم‬

‫معه ملكا يصدقه‬

‫إلة ملث‬

‫جعل‬

‫تخرى‬

‫واتزل‬

‫معو‬

‫من‬

‫عليه‬

‫أؤ‬

‫!‬

‫الأتهر‬

‫تحتها‬

‫ذلك‬

‫قولهم‬

‫من‬

‫لبغصى‬

‫وأنزل‬

‫عليه‬

‫الله‬

‫فيما‬

‫أؤ تآق‬

‫قال‬

‫ابن هثام‬

‫ابراهيم بن‬

‫‪:‬‬

‫عبدالله الفهري‬

‫هرقت‬

‫والقبيل‬

‫‪ :‬القطع‬

‫ابو عبيدة‬

‫أصالحكم‬ ‫يعني‬

‫من‬

‫مقابلة‬

‫لاعثى‬

‫أالأنعام‬

‫والقبيل‬ ‫قال‬

‫أيضأ‬

‫الكميت‬

‫‪ :‬ما نبع من‬ ‫أمن‬

‫الكامل‬

‫ألظبموت‬

‫!‬

‫يمتتطيعون سبيلأ‬

‫تبارك‬ ‫المعاش‬

‫وتلتمس‬

‫مع رسلي‬

‫زسؤلا !!‬

‫لك حق‬

‫!‬

‫أؤ‬

‫ليآكلوت‬

‫أالفرقان‬

‫الطعام‬

‫فى‬

‫ويضثور‬

‫‪ [02 :‬أي ‪ :‬جعلت‬

‫فلا يخالفوا؟ لفعلت‪.‬‬

‫امية ‪( :‬وتالؤا لن ئؤمف‬

‫الماء من‬

‫في‬

‫الائشران لؤلآ‬

‫مثها وقال‬

‫الأسواق‬

‫إلأ إئهم‬

‫رئك بص!يم !!‬

‫تفجر‬

‫لا من ألازضى يئبوغا!‬

‫أؤ قمتق! ألخسآء كما زعمت‬

‫ترقئ‬

‫علتا كسفا‬

‫فى ألئممد ولن نؤمرر لرقيك حتى تنزل علتنا‬

‫أالاصاء‪.[39- 09 :‬‬

‫وغيرها‪،‬‬

‫الارض‬

‫‪ :‬ينابيع ؛ قال‬

‫وجمعه‬

‫ابن هرمة‬

‫؟ واسمه‬

‫[‪:‬‬

‫دار عبرة‬

‫؛‬

‫لأنها‬

‫فقبل‬ ‫في‬ ‫بن‬

‫تفرقت‬

‫‪ :‬جمع‬

‫مثل‬ ‫زيد‬

‫العذاب‬

‫من‬ ‫أمن‬

‫الأمور‬

‫‪ ،‬وواحدته‬ ‫وهو‬

‫‪،‬‬

‫بني قيس‬

‫نزف السئون ودفعك الينبوع‬

‫‪ :‬كسفة‬

‫‪ ،‬مثل‬

‫تعالى‬

‫(أؤ‬

‫كقوله‬

‫بن ثعلبة أمن‬

‫‪:‬‬

‫الطويل‬

‫تبوؤوا بمثلها‬

‫تقابلها‬

‫ويقال ‪ :‬القبيل جمعه‬ ‫‪[111 :‬‬

‫كنت‬

‫ومعاينة‬

‫حئى‬

‫القابلة‬

‫من‬

‫الدنيا‬

‫فلا‬

‫أن تمشي‬

‫المزصسلين‬

‫أؤ ليهون لك بيت تن زخرف‬ ‫إلا‬

‫جئة‬

‫الامثل فضئؤا‬

‫الانهر ضئلها تفجيرا‬

‫بثرأ‬

‫لهر‬

‫يأ!ل‬

‫ف‬

‫ألزل‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫‪ :‬يكون‬

‫وانثدني‬

‫ابى‬

‫الظعار ويشى‬

‫وكنوزا‬

‫‪.[01 :‬‬

‫ا!فرقان‬

‫و!ان‬

‫أن أنجعل‬

‫ئفجر‬

‫بكل‬

‫وهذا البيت‬ ‫والكسف‬

‫لث‬

‫أزسقنا قتلث‬

‫عبدالله بن‬

‫رق هل‬

‫الينبوع‬

‫أو تكون‬

‫‪ [01 -7 :‬اي ‪ :‬من‬

‫فتنة أتقحبرون‬

‫ؤألملبهحة تبي! !‬

‫كتئا تقرؤلم قل ستحان‬

‫لىاذا‬

‫لك‬

‫‪( :‬وما‬

‫أؤتكون لك جئآ! شن نخيل وعض‬ ‫بألته‬

‫!يف‬

‫ضربوأ‬

‫قصوزا !أ‬

‫لبعفيى بلاء لتضبروا‪ ،‬ولو شئت‬

‫قال‬

‫مال هذا‬

‫ان يجعل‬

‫الزمول يآ‪-‬‬

‫إلة !نز‬

‫أالفر!ان‬

‫وتحعل‬

‫ان يأخذ‬

‫(وقالؤا‬

‫لئتى‪+‬‬

‫انظز‬

‫ضةيم صن ذلك !‬

‫للث‬

‫في‬

‫!‬

‫نذيرا‬

‫الأسواق! وجحقنا بغنح!م‬ ‫بعضكم‬

‫ويرذ عنه ‪:‬‬

‫إلا رجلأ مسحورا‬

‫ائذى‪ -‬إن شد‬ ‫(جنمخ‬

‫لنقسك‬

‫بما يفول‬

‫فيكوت‬

‫إن تثبعوت‬

‫‪ :‬خذ‬

‫‪ ،‬ما سألوه‬

‫لنقسه‬

‫له جنانأ وقصورا‬

‫ويبعث‬

‫سذرة‬ ‫يآصليهم‬

‫كصرخة‬

‫قبيل ‪ ،‬مثل‬

‫الجماعات‬ ‫سبل‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫الامثال‬

‫قولهم‬

‫الحذاب‬

‫قبلأ!‬

‫أ الكهف‬

‫‪[55 :‬‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫‪ :‬جمع‬

‫اي‬

‫‪:‬‬

‫عيانا‪،‬‬

‫[‪:‬‬

‫وتقبل ولدها‪ ،‬وهذا البيت في قصيد؟‬

‫قبل ‪ ،‬وهي‬

‫وسدر‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫ايضا‬

‫واحدة‬

‫‪ :‬الكسف‪،‬‬

‫تحاب‬

‫سبيل‬

‫حنلى‬ ‫له‪.‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وسرر‬

‫‪" :‬ما يعرف‬

‫يسرثها قبيلها‬

‫تعالى ‪( :‬وحثمرنا عيغخ ص‬

‫‪ :‬جمع‬

‫قبيلا من‬

‫سرير‪،‬‬

‫وفمص‬

‫دبير" اي ‪ :‬لا يعرف‬

‫شئء قبلأ!‬

‫جمع‬ ‫ما أقبل‬

‫قميص‪.‬‬ ‫مما‬

‫أدبر؛‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫فما عرفوا الدبير من القبيل‬

‫بونجهتيهم‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫ويقال‬

‫الدبير‪،‬‬

‫‪ :‬انما‬

‫وهو‬

‫من‬

‫أريد‬

‫بهذا‬

‫القبيل‬

‫‪:‬‬

‫الفتل‬

‫الإقبال والإدبار الذي‬

‫؛‬

‫فما‬

‫ذكرت‬

‫فتل‬

‫الى‬

‫الذراع‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬فتل‬

‫فهو‬

‫القبيل‬

‫المغزل‬

‫‪،‬‬

‫وما‬

‫‪ ،‬فاذا فتل‬

‫فتل‬

‫الى‬

‫الى‬

‫أطراف‬

‫الركبة فهو‬

‫الاصاج‬

‫فهو‬

‫القبيل‬

‫‪ ،‬لىاذا‬

‫اسلام حمزة‬

‫!ه‬

‫بن عبد المطلب‬

‫اله ع!هيم‬

‫عم رشول‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪143‬‬

‫فتل‬

‫إلى‬

‫قال‬

‫العخاج‬

‫فهو‬

‫الورك‬

‫أمن‬

‫والقبيل‬

‫الدبير‪،‬‬

‫أيضا‬

‫قوم‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫الرجل‬

‫والزخرف‬

‫ويقال‬

‫قال‬

‫ولن‬

‫البيتان‬

‫أيضا‬

‫بالرحمق‬

‫المزخرفا‬

‫رسومه والمذهب‬

‫في أرجوزة له‪.‬‬ ‫مزين‬

‫لكل‬

‫ابن اسحاق‬

‫نؤمن‬

‫الذهب‬

‫والمزخرف‬

‫المزين‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫من طلل أمسى تخال المضحفا‬ ‫وهذان‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫بالذهب؛‬

‫‪ :‬مزخرف‬

‫‪ :‬وأنزل‬

‫عليه في‬

‫به ابدا‪( :‬كذلك‬

‫قل هو ربى لا إله‬

‫‪.‬‬

‫قولهم‬

‫أزسلتك‬

‫‪ :‬انا قد بلغنا انك‬

‫أفة قذ ظت‬

‫فى‪-‬‬

‫هو علئه تو!لت‬

‫إلا‬

‫من‬

‫انما يعلمك‬

‫قبلهآ أمم‬

‫وإلثه ماب‬

‫باليمامة يقال له ‪ :‬الرحمن‪،‬‬

‫رجل‬

‫لتتلوأ عئيهم ألذى‬

‫!!‬

‫أؤحتنآ‬

‫وهم‬

‫إلك‬

‫يكفرون‬

‫أالرعد‪.[03 :‬‬

‫ما نزل من القران في أبي جهل‪:‬‬ ‫وأنزل عليه فيما قال أبو جهل‬ ‫أرءيت إن كان على‬ ‫بالاصية‬

‫أالعلق‬

‫!‬

‫الهدى‬

‫ناصيز بهذبؤ‬

‫‪- 9 :‬‬

‫‪9‬‬

‫!‬

‫ضاطة‬

‫‪ :‬لنسفعأ‪:‬‬

‫اذا‬

‫سمعوا‬

‫والنادي‬

‫‪ :‬المجلس‬

‫صناد!ي‬

‫أو أمر بالقوى‬

‫أ!‬

‫أرت إن كذب‬

‫فبح‬

‫وفي‬ ‫(وشل‬

‫!و‬

‫أمن‬

‫الله‬

‫يؤمان‬

‫وتولى‬

‫لشذع‬

‫لنجذبن‬

‫ولنأخذن‬

‫؟ قال‬

‫الثاعر‬

‫الضراخ رأيتهم‬ ‫الذي‬ ‫أالعنكبوت‬

‫يجتمع‬

‫فيه القوم‬

‫‪ ،[92 :‬وهو‬

‫تعالى ‪( :‬وأخسن‬

‫اثقرية !و أيوسف‬ ‫البسيط‬

‫!‬

‫ناديهر‬

‫!‬

‫الرلإية‬

‫!‬

‫بأن‬

‫ص‬

‫ذربم‬

‫‪ [82 :‬يريد‬

‫!‬

‫ويقضون‬

‫أدئه‬

‫لين‬

‫ر‬

‫لا لظعه واشجذ واقزب‬

‫لته‬

‫لذتففا‬

‫! !‬

‫!‬

‫فيه أمورهم‬

‫اسل!‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫]من‬

‫مفره‬

‫كتاب‬

‫الله‬

‫البسيط‬

‫تعالى‬

‫أو‬

‫لسافع‬ ‫فى‬

‫‪( :‬وتأتو‪%‬‬

‫[‪:‬‬

‫أهل الندي وافل الجرد والنادي‬

‫وجمعه‬

‫القرية ؛ قال‬

‫[‪:‬‬

‫ملجم‬

‫؛ قال عبيد بن الأبرص‬

‫أمريم ‪[73 :‬‬

‫أهل‬

‫]من‬

‫الكامل‬

‫من بين‬

‫الندفي‬

‫اذهب إليك فاني من بني‬ ‫كتاب‬

‫ألى لقم‬

‫يىى!‬

‫*‬

‫إذا‬

‫ا[‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫قوئم‬

‫!‬

‫ابن هشام‬

‫!‬

‫لعنه‬

‫اله‬

‫وما هئم ! ‪( :‬أر يت‬

‫الذى يفئ !‬

‫عدا‬

‫صحلى!‬

‫أندية ‪ ،‬يقول‬

‫سلامة‬

‫جندل‬

‫بن‬

‫‪ :‬فلسدع‬ ‫أحد‬

‫بني‬

‫أهل‬

‫ناديه ‪ ،‬كما‬

‫سعد‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫قال تعالى‪:‬‬ ‫مناة بن‬

‫تميم‬

‫[‪:‬‬

‫‪ :‬يوم‬

‫مقامالب‬

‫ويوم سيبر‬

‫وأنديه‬

‫إلى‬

‫الاعداء تأويب‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫وقال الكميت‬ ‫لا‬

‫بن زيد أمن‬

‫مهاذير في الئدفي مكاث‬ ‫وهذا البيت‬

‫الدنيا‬

‫ص‬

‫ولا‬

‫بالإفحام‬

‫مصمتين‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫ويقال ‪ :‬النادي ‪ :‬الجلساء‪،‬‬ ‫في‬

‫الخفيف‬

‫[‪:‬‬

‫‪ :‬أعوان‬

‫الرجل‬

‫والزبانيه‬

‫الذين يحدمونه‬

‫‪ :‬الغلاظ‬

‫الشداد‪،‬‬

‫ويعينونه ‪ ،‬والواحد‬

‫مطاعيم في المقرى مطاعين في الوغى‬ ‫يقول ‪ :‬شداد‪،‬‬

‫وهذا البيت في أبيات له‪.‬‬

‫وهم‬

‫في‬

‫هذا‬

‫زبنية ؟ قال‬

‫الموضع‬

‫خزنة‬

‫ابن الزبعرى‬

‫زبانية غلب‬

‫في‬

‫النار‬

‫ذلك‬

‫‪،‬‬

‫والزبانية‬

‫]من‬

‫ايضا‬

‫الطويل‬

‫عظاثم حلومها‬

‫[‪:‬‬

‫اسلام حفزة‬

‫نجن عبد المطلب‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫وقال صخر‬

‫في‬

‫أبيات‬

‫!ه‬

‫عنم رسول‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫الهذليئ‬

‫اله يك!‬

‫صخر‬

‫ابن اسحاق‬

‫إق أضرى‬

‫كفر‬

‫إلا كل‬

‫الله‬

‫وتركوا‬

‫تغلبون‬

‫ثه!‬

‫في‬

‫رسول‬

‫ئهبد!‬

‫أو خاصمتموه‬

‫سألو ‪ 5‬عما‬

‫‪ 5‬عيانا‪،‬‬

‫أفر‬

‫بما عرفوا‬

‫الله يكصون‬

‫‪ -‬حين‬

‫أفملت‬

‫‪[26 :‬‬ ‫يومأ‪،‬‬

‫ولخوا‬

‫هم‬

‫فيما‬

‫أي ‪ :‬انجعلوه‬

‫أبو جهل‬

‫يومأ وهو‬

‫الذين يعذبونكم‬

‫مائة رجل‬

‫عذتهم‬

‫وما جعنا‬

‫عن‬

‫يستمعوا‬ ‫استرق‬

‫له‬

‫اصاخ‬

‫قال‬ ‫ان‬

‫بن‬

‫سيلأ‬

‫‪،‬‬

‫اذا‬

‫واتخذوه‬

‫قائئهم‬

‫هزوا‬

‫‪( :‬لا‬

‫لعفكم‬

‫وما‬

‫اذا‬

‫الى‬

‫لمدا‬

‫!تمعوأ‬

‫بذلك‬

‫تقلئونة‬

‫وتصديقه‬

‫والفؤأ‬

‫أنفرةان‬

‫‪ ،‬فانكم‬

‫لعق!‬

‫فيه‬

‫إن ناظرتموه‬

‫به من‬ ‫عشر‬

‫جهر‬

‫اخر‬

‫قد‬

‫أنهم‬

‫الذي يستمع‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬وأنتم اكثر الناس‬

‫!ن‬

‫‪ ،‬يزعم‬

‫عددا‬

‫محمد‬

‫وكثرة ؛ افيعجز‬

‫موله ‪( :‬وما جعتا أضب‬

‫انار‬

‫ن‬

‫كل‬

‫إلا ملبهكة‬

‫القصة‪.‬‬

‫رسوذ‬

‫أراد أن يستمع‬

‫فظن‬

‫جاء‬

‫الحق‬

‫تعالى عليه في ذلك‬

‫‪[31‬‬

‫؛ فان رأى‬

‫صوته‬

‫‪ :‬حدثني‬ ‫رضي‬

‫‪!11‬صا‪:.‬‬

‫!‬

‫بالقران وهو‬

‫من رسول‬

‫بعض‬

‫الله‬

‫عرفوا‬

‫اله‬

‫!‬

‫أنه يستمع‬

‫يصلي‬

‫يتفزقون عنه ‪ ،‬ويأبون ن‬

‫ما يتلو من القرآن وهو‬

‫منه ذهب‬

‫أنهم لا يستمعون‬

‫داود بن‬ ‫اله عنهما‬

‫‪[011‬‬

‫من‬

‫الحصين‬ ‫حدثهم‬

‫مولى‬

‫أنجل أولئك‬

‫أن يسمعها ممن‬

‫بمكة‬

‫واله ما سمعت‬

‫قالوا ‪ :‬إنا نخشاهم‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫عبدالله‬

‫قريعثق هذا‬

‫عليك‬

‫بن‬

‫يحيى‬ ‫مسعود‬

‫القرآن ئخهر‬

‫عمرو‬

‫‪ ،‬انما أنزلت‬ ‫النفر ؛ يقول‬

‫ذلك‬

‫ينترق‬

‫بالقران في مكة من أصحاب‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫منهم‬

‫ي‬

‫يها فلا يسمغها من يدبئ‬

‫الله ىلمجه‬

‫فقال‬

‫له بينهم وبين‬

‫اتباعه‬

‫‪ ،‬فغتوا على‬

‫أذاهم ‪ ،‬فلم‬

‫خشية‬

‫شيئا من قراءته وسمع‬

‫يصلي‬

‫يستمع‪،‬‬

‫هو شيئا دونهم‬

‫منه‪.‬‬

‫عباس‬

‫أول من جهر‬

‫منهم‬

‫فيها تسعة‬

‫اله‬

‫أ المدئر‪:‬‬

‫لبعفبى جعلوا‬

‫فرقأ منهم‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫عبدالله‬

‫بئن ذلك‬

‫دونهم‬

‫له يستمع‬

‫الكقر‪،‬‬

‫الله ‪-‬سيرو‬

‫النار ويحبسونكم‬

‫للذين كفروا‬

‫بعضهم‬

‫رسول‬

‫من‬

‫الحسد‬

‫فيما حدث‬

‫نبرته فيما جاءهم‬

‫القران ‪:‬‬

‫منهم ‪ ،‬فأتزل‬

‫‪ ،‬فكان الرجل‬

‫السمع‬

‫وانلاخفض‬

‫في‬

‫رجل‬

‫إلا فتنه‬

‫فلما قال ذلك‬

‫عنه ‪ -‬حال‬

‫صدقه‬

‫‪ ،‬ؤموقع‬

‫به‬

‫غلبكم‪.‬‬

‫يهزأ برسول‬

‫متكم‬

‫‪ ،‬وعرفوا‬

‫لغوا وباطلا‪،‬‬

‫مقالة لأ‪0‬ي جهل‬

‫جنود‬

‫الحق‬

‫عليه‬

‫وما نزل‬

‫الله‬

‫من‬

‫سألوا‬

‫فيها من‬

‫فقال‬

‫أصبا‪.[47 :‬‬

‫عنادا وبغيا‪:‬‬

‫عليم الغيوب‬

‫"‬

‫وهو كل‬

‫الله‬

‫فلما جاءهم‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫عليه‬

‫عليه‬

‫أموالهم‬

‫ما سأتتكم‬

‫)تجر مهو‬

‫طا‬

‫قريش‬

‫من‬

‫تعالى‬

‫فيما عرضوا‬

‫من‬

‫‪( :‬قل‬

‫فن‬

‫لكنم‬

‫أ‬

‫قال‬

‫نفر‬

‫له‪.‬‬

‫‪ :‬وأتزل‬

‫ير‬

‫زبانيه‬

‫ا‬

‫وهذا‬

‫لابن هشام‬

‫الغي أمن الرجز[‪:‬‬

‫ومن كبير‬ ‫البيت‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫هذه‬

‫الاية ‪( :‬ولا‬

‫‪ :‬لا تجهر‬

‫تخهر‬

‫بصلاتك‬

‫دونفم ‪ ،‬لعله يرعوي‬

‫بن الزبير‪،‬‬

‫الله‬

‫عن‬

‫أبيه‬

‫عنه ‪ ،‬قال ‪ :‬اجتمع‬

‫لها به قط ‪ ،‬فمن‬

‫‪ ،‬إنما نريد رجلا‬

‫عثمان‬

‫مولى‬ ‫بصلانك‬

‫ولا عافت‬

‫فيتفزقوا عنك‬

‫الى بغض‬

‫ما يسمغ‬

‫بها واسغ‬

‫‪ ،‬ولا تخافت‬

‫فينتفع ‪. ،‬‬

‫النبي ‪-‬لمج‪:%‬‬

‫بن عروة‬ ‫رضي‬

‫بن‬

‫‪ ،‬أن عكرمة‬

‫ابن عباس‬

‫حدثهم‪،‬‬

‫له عشيرة‬

‫رجل‬

‫يمنعونه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬كان أول من‬ ‫يوما أصحالث‬

‫يسمعهموه؟‬

‫من‬

‫القوم ان‬

‫فقال‬

‫أرادوه‬

‫رسول‬ ‫عبداله‬

‫جهر‬ ‫الله‬

‫بن‬

‫بالقرآن بعد‬ ‫جم!ر‪ ،‬فقالوا‪:‬‬ ‫مسعود‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬دعوني‬

‫‪ :‬أنا‪،‬‬

‫فان‬

‫الله‬

‫اسلائم حمزة‬

‫!هه عئم رسول‬

‫بن عند المطلب‬

‫يك!‬

‫الله‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪145‬‬

‫سيمنعني‬

‫ثم‬ ‫‪1‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فغدا‬

‫(!ص‬

‫قرا‬

‫قال‬

‫‪[2 ،‬‬

‫شاء‬

‫ما كان‬

‫ينلغ‬

‫أعداة‬

‫ما يكرهون‬

‫بعض‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫جهل‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫وهو‬

‫رجل‬

‫فقال بعضهم‬

‫الأ نعود‪،‬‬

‫فلما أصبح‬ ‫عن‬

‫رايك‬

‫تعنت‬

‫عنده‬

‫عما‬

‫حتى‬

‫حال‬

‫‪ -‬عليه في‬

‫شهاب‬

‫ابن‬

‫عبد؟‬

‫ونجهه ‪ ،‬وجعل‬

‫فقالوا‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫بمثلها غدا‪،‬‬

‫هذا‬

‫‪ :‬ثم‬

‫يقرا حتى‬ ‫خثينا‬

‫الذي‬

‫قالوا ‪ :‬لا‪،‬‬

‫بن وهب‬

‫القخر‬

‫ذلك‬

‫محمد‪،‬‬

‫جهل‬

‫ابا‬

‫فدخل‬

‫بلغ منها ما‬

‫عليك‬

‫حسبك‬

‫‪،‬‬

‫قد‬

‫الزهري‬

‫رجل‬

‫على‬

‫الفخر‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫اشمغتهم‬

‫بني زهرة ؛ خرجوا‬

‫منهم مجلسا‬

‫تفزقوا‪،‬‬

‫ابا‬

‫فجمعهم‬

‫يستمع‬

‫الطريق‬

‫له‬

‫تفرقوا‪،‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪ ،‬وكل‬

‫فيه‬

‫حتى‬

‫اذا طلع‬

‫كاطت‬

‫الليلة‬

‫فجمعهم‬

‫لا يغلم بمكان‬

‫الثالثة‬

‫الطريق ‪ ،‬فقال‬

‫وقال‬

‫حتى‬

‫تفزقوا‪،‬‬

‫ليستمعوا من‬

‫ليلة‬

‫‪ ،‬فتلاوموا‪،‬‬

‫الفخر‬

‫اذا‬

‫ابن حرب‬

‫بعضهم‬

‫كانت‬

‫اذا‬

‫فجمعهم‬

‫الليلة‬

‫الطريق‪،‬‬

‫اخذ كل‬

‫بعضهم‬

‫وابا‬

‫منهم‬

‫رجل‬

‫لا نبرج‬

‫لبعفي!‪:‬‬

‫‪ ،‬ثم تفرقوا‪.‬‬

‫عصاه‬

‫ثم خرج‬

‫فقال ‪:‬‬

‫يا‬

‫الركب‬

‫اتى‬

‫حتى‬

‫سفيان‬

‫أبا‬

‫ثعلبة ‪ ،‬والله لقد سمعت‬

‫أبا‬

‫قال الاخنس‬

‫الشرف‬

‫اشياء أعرفها‬

‫‪ :‬وانا والذي‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا أبا الحكم‬

‫وكنا كفرسيئ‬

‫في‬

‫بيته‬

‫؛ أطعموا‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬اخبرني‬

‫حلفت‬

‫‪ ،‬ما رايك‬

‫فاطعمنا‪،‬‬

‫به كذلك‬

‫وحملوا‬

‫ما يراد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم‬

‫فيما سمعت‬

‫من‬

‫فحملنا‪،‬‬

‫رهان قالوا‪ :‬منا نبئ يأتيه الوحيئ من‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقام عنه الاخن!‬

‫وأعرف‬

‫يا أبا‬

‫محمد؟‬

‫وأعطوا‬

‫السماء‪ ،‬فمتى‬

‫وتركه‪.‬‬

‫القران وما نزل فيهم‪:‬‬ ‫الله‬

‫!‬

‫ما تقول‬

‫بما أنت‬

‫‪!( :‬‬

‫عليه‬

‫بيته‬

‫به أبدا‪ ،‬ولا نصدقه‬

‫لا نققه‬

‫‪ ،‬أفأغمل!‬

‫من‬

‫‪ :‬ان‬

‫سفيان‬

‫لاوقعتم في نقسه شيثا‪ ،‬ثم اتصرفوا‪،‬‬

‫وبنو عبد مناف‬

‫‪ :‬وكان رسول‬

‫قولهم‬

‫‪ ،‬أنه حذث‬

‫الثقفي حليف‬

‫معناها ولا ما يراد بها‪،‬‬

‫عند سماعهم‬

‫!‬

‫ذلك‬

‫اخذ‬

‫من‬

‫والله لا نؤمن‬

‫مضا تذعونا إلة‬ ‫وبينك‬

‫اتى‬

‫على‬

‫بن شريق‬

‫إذا تجاذينا‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫بيننا‬

‫وجهه‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫لاغادينهم‬

‫‪ ،‬فباتوا يستمعون‬

‫اذا طلع‬

‫؟! تنازعنا نحن‬

‫هذه؟‬

‫قريش‬

‫أ!هنةص‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫أم‬

‫قال‬

‫قالوا ‪ :‬انه‬

‫سمعه‪:‬‬

‫أشياء ما عرفت‬

‫فأعطينا‪ ،‬حتى‬ ‫نذرك‬

‫بيته‬

‫بن‬

‫سفهائكم‬

‫مجلسه‬

‫فتعاهدوا‬

‫فيما سمغت‬

‫فقال ‪ :‬ما سمعت‬

‫مثل‬

‫شثتم‬

‫في‬

‫‪ ،‬فاخذ كل‬

‫اذا طلع‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫له‬

‫الاخنس‬

‫وسمعت‬

‫خرج‬

‫مسلم‬

‫بن عمرو‬

‫فلو راكم بغض‬ ‫منهـم الى‬

‫يستفهم‬

‫من‬

‫وقد‬

‫ماذا‬

‫يضربون‬

‫لبعفيى مثل ما قالوا اول مر؟‪ ،‬ثم اتصرفوا‪،‬‬

‫نتعاهد‬

‫الأخنس‬

‫محمد‬

‫له ‪ ،‬حتى‬

‫‪ ،‬فباتوا يستمعون‬

‫بها‪،‬‬

‫أثروا‬

‫‪( :‬الرخمن‬

‫يقولون‬

‫‪ ،‬فجعلوا‬

‫!‬

‫!!‬

‫عقم اتقز ان‬

‫أالرحمن‪:‬‬

‫القران ‪:‬‬

‫بن‬

‫من الليل في‬

‫‪ ،‬فباتوا يستمعون‬

‫الثانية عاد كل‬

‫حنظلة‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫اليه‬

‫الان ‪ ،‬ولثن‬

‫بن شريق‬

‫يصلي‬

‫لبعفبى ‪ :‬لا تعودوا‪،‬‬

‫حتى‬

‫فقاموا‬

‫ليلا ليستمع‬

‫والاخنس‬

‫‪!-‬‬

‫الله‬

‫مخلسه‬

‫فتأملوه‬

‫أصحابه‬

‫منهم‬

‫يخرج‬

‫ابن إسحاق‬

‫صاحبه‬

‫‪،-‬‬

‫الى‬

‫علي‬

‫‪:‬‬

‫رافعا بها‬

‫صوته‬

‫فجعلوا‬

‫‪ ،‬وقريمثق‬

‫انديتها‪،‬‬

‫قام عند‬

‫‪.‬‬

‫ابن هشام‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫‪-‬يك!‬

‫انصرف‬

‫أفون‬

‫المشركين‬

‫قال‬

‫يقرؤها‪،‬‬

‫به محمد‬ ‫ثم‬

‫حتى‬

‫ألرخف ألمصز !‬

‫استقبلها‬

‫ما جاء‬

‫ان‬

‫الله‬

‫أفه‬

‫‪ :‬ثم‬

‫ليتلو بغض‬

‫ابن مسعود‬

‫اتى‬

‫المقام في‬

‫الضحى‬

‫في‬

‫حتى‬

‫المقام ‪،‬‬

‫ا‬

‫ترأت‬

‫إذا‬

‫تلا عليهم‬

‫‪( ،‬وفى‬

‫عليه أإتا‬

‫القران ودعاهم‬

‫اذانظ وقر "‬ ‫عنلون"‬

‫آلقز ان جعفا بننث‬

‫لا نسمع‬

‫بما نحن‬

‫و!لين‬

‫عليه ‪،‬‬

‫الى‬

‫ما تقول‬ ‫انا‬

‫ألذفي لا بؤمؤن‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫قالوا يهزؤون‬ ‫أومنما‬

‫لا نققه عنك‬

‫يا‪-‬لاخرلم حبالئا‬

‫ئتننا‬

‫به ‪:‬‬

‫وئتك‬

‫جماب‪،‬‬

‫شيئا ‪ ،‬فآنزل‬

‫ئ!متورا‬

‫!‪،‬‬

‫(تلوينا فى‬

‫الله‬

‫قد‬

‫‪ -‬تعالى‬

‫االاصراء‪:‬‬

‫ذى والفتنه‬

‫ذكر عدوان المشركين على المستضعفين ممن اسلم‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪146‬‬

‫‪[45‬‬

‫قوله‬

‫إلى‬

‫إن كنت‬

‫‪( :‬ل!إذا بمرت‬

‫على‬

‫جعلت‬

‫أغ! بعا يمتعمحون‬

‫أالإسراء‬

‫عطنا‬

‫‪:‬‬

‫‪48‬‬

‫ورقنا‬

‫[‬

‫اي‬

‫قلوبهم‬

‫آذانهم وقرا وبينك‬

‫إلتك و‪%‬نم‬

‫تجوى‪+‬‬

‫من ترك ما بعثتك‬

‫به‬ ‫‪:‬‬

‫اتقرءان‬

‫أكنة وفي‬

‫إد يم!محون‬

‫بهء‬

‫ذلك ما تواصوا‬

‫رئبن فى‬

‫وضدلم‬

‫المثل‬

‫أخطؤوا‬

‫الذي‬

‫ما‬

‫ورفاتا ‪ ،‬وذلك‬

‫يكون‬

‫لا‬

‫الذى ؤطركتم أؤل مؤض !‬

‫(قل‬

‫إد‬

‫نفوزا!‬

‫وبينهم حجابأ‬

‫يقول الظمون‬

‫ضربوا‬

‫لك‬

‫أا!سراء‬

‫فلا‬

‫‪:‬‬

‫يصيبون‬

‫‪،‬‬

‫هدى‬

‫‪ [94‬أي ‪ :‬قد جئت‬

‫خلقكم‬

‫االإصراء ‪ [51 ، 05 :‬أي ‪ :‬الذي‬

‫توحيدك‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬اني لم أفعل‬

‫ذلك‬

‫‪-!11‬اء‪:‬‬

‫‪( ،‬نخق‬

‫‪ [47‬أي‬

‫!‬

‫ضربوأ لك ألأمال ففحفوأ فلا !تطيعون سبيلا‬

‫به‬

‫حبازه أؤ صديدا !أؤ‬

‫كولؤأ‬

‫بزعمهم‬

‫‪ :‬كيف‬

‫ان تثبحون !! رجلا ئ!حورا !!‬

‫! إليهم ! انظر كيف‬

‫لمتعوئون ضلما جديدصا !!‬

‫أءئا‬

‫على‬

‫ولؤأ‬

‫أذلرهر‬

‫]الإصراء‬

‫‪[46‬‬

‫‪:‬‬

‫أي‬

‫فهموا‬

‫ربك‬

‫ضققا‬

‫ولا‬

‫تخبرنا‬

‫يعتدل‬

‫انا‬

‫ي!بر‬

‫ممما‬

‫مما تعرفون‬

‫لهم‬

‫سنبعث‬

‫ف‬

‫فليس‬

‫فيه‬

‫قوذ‬

‫بعد‬

‫!‬ ‫ذا !ا‬

‫موتنا اذا كنا عظاما‬

‫صحدور‬

‫خلقكم‬

‫(وةالوأ‬

‫‪%‬‬

‫‪:‬‬

‫لسيقولون من‬ ‫تراب‬

‫من‬

‫قل‬

‫يعيدنا‬

‫ذلك‬

‫باعز من‬

‫عليه‪.‬‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫قول‬

‫عن‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫تعالى ‪( :‬أؤ‬

‫الله‬

‫ذكر عدوان‬ ‫من تعذيب‬

‫صنوف‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫بن أبي نجيح‬

‫عبدالله‬

‫خقفا مئا !تجر‬

‫ف‬

‫المشركين‬

‫على‬

‫الكفار‬

‫عو!‬

‫الحر‪،‬‬

‫من‬

‫يصلب‬

‫لهم‬

‫ويغصمه‬

‫الله‬

‫بلال بن رباج وصبره‬

‫؟ يفتنونهم‬

‫يخرجه‬

‫جمح‬

‫على‬

‫على‬

‫صدره‬

‫ذلك‬

‫البلاء ‪ :‬أحد‬

‫قال‬ ‫بذلك‬

‫به من‬

‫هذا‬

‫أشود‬ ‫غلامه‬

‫‪ :‬لا تزال‬

‫الله‬

‫عنهما ‪ -‬لبعض‬

‫الإسلام ‪ ،‬طاهر‬

‫هكذا‬

‫احذ‪،‬‬

‫يضنعون‬

‫؟ حئى‬

‫‪ ،‬وأخذه‬

‫هشام‬

‫؛ فيقول‬

‫أنجلد منه ‪ ،‬وأقوى‬ ‫ذلك‬

‫الله‬

‫بالضرب‬

‫دينهم ؛ فمنهم‬

‫الطهيرة ‪ -‬فيطرحه‬

‫‪ :‬أحذ‬

‫جمح‬

‫يوما وهم‬ ‫المسكين‬

‫اسلم بالأذى والفتنة‬

‫من‬

‫ع!د من‬ ‫والجوع‬ ‫من‬

‫يفتن‬

‫اصحابه ‪ ،‬فوثبت‬ ‫والعطش‬

‫شدة‬

‫البلاء‬

‫كل‬

‫وبرمضاء‬ ‫الذي‬

‫على‬

‫قبيليما‬

‫مكة إذا اشتذ‬

‫يصيبه‬

‫من‬

‫‪ ،‬ومنهم‬

‫التعذيب‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫يقول‬ ‫بني‬

‫به؟ فقال ‪ :‬الموت‬

‫على‬

‫حتى‬

‫بني جمح‬

‫بن وهب‬

‫بن‬

‫القلب ‪ ،‬وكان امية بن خلف‬

‫ظهره في بطحاء‬

‫تموت‬

‫موئدا من موئديهم ؟ وهو‬

‫بلال بن رباح ‪،‬‬

‫أو تكفر‬

‫بن حذافة‬

‫مكة ‪ ،‬ثم يأمر بالضخرة‬

‫بمحمد‬

‫اللأت‬

‫وتعبد‬

‫والعرى‬

‫العظيمة فتوضع‬ ‫‪ ،‬فيقول‬

‫في‬

‫وهو‬

‫احد‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫الصديق‬ ‫في‬

‫‪ ،‬ثم يقول‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫ذلك‬

‫حميت‬ ‫له‬

‫‪ ،‬ويعذبونهم‬

‫عن‬

‫وكان اسم أمه حمامة ‪ ،‬وكان صادق‬ ‫‪-‬‬

‫المستضعفين‬

‫‪ [51‬ما الذي‬

‫ممن‬

‫أراد‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫منهم‪.‬‬

‫وكان بلال مولى ابي بكر ‪ -‬رضي‬

‫اذا‬

‫!‬

‫]الإسراء‪:‬‬

‫مق اشلبم وائغ رسول‬

‫من فيها من المسلمين ‪ ،‬فجعلوا يحبسونهم‬ ‫استضعفوا‬

‫مجاهد‬

‫ابن عباس‬

‫الله‬

‫للمستضعفين من المسلمين‪:‬‬

‫‪ :‬ثم ائهم عدوا على‬

‫منهم‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫رضي‬

‫عنهما‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬سألتة‬

‫متى؟‬ ‫على‬

‫فأعتقه‪.‬‬

‫بن‬

‫فيقول‬ ‫‪ :‬اخلف‬

‫ذلك‬

‫به‬

‫بالله‬

‫احد‬ ‫‪ ،‬لئن‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫قال ‪ :‬انت‬ ‫دينك‬

‫عروة‬

‫‪ :‬احذ‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬اعطيكه‬

‫‪ ،‬عن‬

‫أبيه ‪ ،‬قال ‪ :‬كان‬

‫والله يا بلال ‪ ،‬ثم‬ ‫قتلتموه‬

‫دار ابي بكر‬

‫على‬

‫في‬

‫بني‬

‫يقبل‬

‫به‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قد‬

‫أمية بن‬

‫على‬

‫هذا؟‬

‫لاتخذنه‬

‫حنانا‪،‬‬

‫جمح‬

‫‪ ،‬ففال‬

‫لأمية بن‬

‫أقسدته ‪ ،‬فانقذه مما ترى‬ ‫قبلت‬

‫ورقة‬

‫بن‬

‫نوفل‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬هو‬

‫يمر‬

‫به وهو‬

‫خلف‬ ‫حتى‬

‫يعذب‬ ‫يصنع‬

‫ومن‬

‫مز به أبو بكر‬

‫خلف‬

‫‪:‬‬

‫الا تتقي‬

‫أبو بكر ‪ :‬أقعل ‪ ،‬عندي‬ ‫لك‬

‫‪ ،‬فأعطاه‬

‫أبو بكر‬

‫الله‬

‫غلام‬

‫الصديق‬

‫المشركين‬

‫ذكر عدوان‬

‫ممن اسلم بالأدى والفتنه‬

‫على المستضعفين‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪147‬‬

‫عتقاء أبي بكر‬ ‫أعتق‬

‫ثم‬

‫رضي‬

‫معه‬

‫عنه‪:‬‬

‫الله‬

‫الإسلام‬

‫على‬

‫أن يهاجر‬

‫قبل‬

‫بدرأ وأحدا وقتل يوم بئر معونه شهيدا‪،‬‬ ‫بصرها‬

‫ما أذهب‬

‫بصرها؛‬

‫الله‬

‫لها وهي‬

‫تقول‬

‫فاعتقهما‪،‬‬

‫‪ :‬أو‬

‫قالتا‬

‫الا اللات‬

‫وأعتق‬ ‫‪:‬‬

‫منه‬

‫هما؟‬

‫يا أبا بكر‬

‫ومز بجارية بني مؤمل‬ ‫لتترك‬

‫ملالة‬

‫الإسلام‬

‫فتقول‬

‫‪،‬‬

‫أبو قحافة‬ ‫قال‬

‫ما‬ ‫ما‬

‫يلوم‬ ‫اسحاق‬

‫أهله ‪،‬‬ ‫فعلت‬ ‫أريد‬

‫!‬

‫و!ذق‬

‫الآغك‬

‫!‬

‫عمار‬

‫حميت‬

‫عز‬

‫وجل‬

‫تحريض‬

‫أمه‬

‫أبي جهل‬

‫وكان أبو جهل‬ ‫أئبه وخراه‬ ‫كان‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫‪ ،‬وقال‬ ‫تاجرا‬

‫‪[6-5 :‬‬

‫أ‬

‫اللبل‬

‫وقد‬

‫وهما‬

‫‪ ،‬وما تنفعان ‪ ،‬فرذ‬

‫بعثتهما سيدتهما‬

‫حرتان‬

‫‪ ،‬أنت‬

‫‪ :‬حل‬ ‫‪ ،‬أرجعا‬

‫بطحين‬

‫افسدتهما‬

‫اليها طحينها‪،‬‬

‫مسلمة ‪ ،‬وكان عمر‬ ‫فال ‪ :‬اني‬

‫اليك‬

‫اعتذر‬

‫نجن الخطاب‬ ‫لم‬

‫‪ ،‬إني‬

‫يعذئها‬ ‫إلآ‬

‫أتركك‬

‫فأعتقها‪.‬‬

‫ابي‬

‫نزل‬

‫عتيق‬

‫اني‬

‫دونك‬ ‫هؤلاء‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫عامر‬

‫عن‬

‫أراك‬

‫تغتق‬

‫قال ‪:‬‬

‫ففال‬

‫الايات‬

‫فيه‬

‫إلأ‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫رقابا ضعافا‪،‬‬ ‫ابو بكر‬

‫وفيما‬

‫قال‬

‫فلو‬

‫الزبير‪،‬‬

‫ائك‬

‫‪ :‬يا أبت‬

‫تجزى‪+‬‬

‫اذ‬

‫عن‬

‫فعلت‬

‫‪ ،‬إئي إئما أريذ‬

‫له أبوه ‪( :‬ئأما‬

‫الى قوله تعالى ‪( :‬وما لا!عد عندد من نغمز‬

‫!‬

‫من‬

‫الأ‬

‫اغطن‬

‫إننغا‪:‬‬

‫وائقى‬

‫وضه رثه‬

‫‪.[21 - 91‬‬ ‫في‬

‫الله‪:‬‬

‫سبيل‬

‫بعمار‬

‫يخرجون‬

‫مكة ‪ ،‬فيمز بهم‬

‫تأبى‬

‫فمز‬

‫اخذتهما‬

‫اذا مل‬

‫يا بني‬

‫ويقومون‬

‫بنو مخزوبم‬

‫برفضاء‬ ‫وهي‬

‫بكر‪:‬‬

‫أنه ما‬

‫‪:‬‬

‫حتى‬

‫بكر‬

‫بهما‬

‫والعزى‬

‫قريش‪:‬‬

‫شتتما‪.‬‬

‫بن كعب‬

‫‪،‬‬

‫حين‬

‫اللات‬

‫اعتقها‪ ،‬فقالت‬

‫يا أم فلان ‪ ،‬فقالت‬

‫‪ -‬وكانت‬

‫عبدالله بن‬

‫لأبي‬

‫فيتحدث‬

‫أ‬

‫!!‬

‫بن‬

‫يمنعونك‬

‫الليل‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫فقتلوها‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬ما تضر‬

‫‪ :‬حل‬

‫إن‬

‫بصرها‬

‫الدار‪،‬‬

‫قال ‪ :‬قد‬

‫يضربها‪،‬‬

‫محمد‬ ‫قحافة‬

‫بني عبد‬

‫إلك‬

‫ابو‬

‫الله‬

‫سابعهم‬

‫بن‬

‫عنه‪:‬‬

‫الله‬

‫جلدا‬

‫الطهيرة يعذبونهم‬

‫قال‬

‫فابتاعها‬

‫وأبوه وأمه يعذبون‬

‫ابن اسحاق‬

‫الجثة " فاما‬

‫واق‬

‫ابو‬

‫بأط!ق !!‬

‫ياسر‬

‫‪،‬‬

‫رضي‬

‫رجالأ‬ ‫‪،‬‬

‫وهو‬

‫بك‬

‫وحدثني‬

‫قال‬

‫ولسؤف يزفى‬

‫بن‬

‫قال‬

‫قال ‪:‬‬

‫اعتقت‬ ‫دله‬

‫بكر‬ ‫‪:‬‬

‫وكذا‪،‬‬

‫إليها؟‬

‫مشرك‬

‫فعل‬

‫أبا‬

‫‪ :‬بكذا‬

‫نرذه‬

‫الله‬

‫وبيت‬

‫أبو بكر‬

‫‪ -‬حيئ من بني عدي‬

‫يومئد‬

‫‪ :‬كذلك‬

‫ابن‬

‫بعض‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ :‬كذبوا‬

‫أبدا‪ ،‬فقال‬

‫قالت‬

‫ثم‬

‫وأم عبي!‪،‬‬

‫رقاب‬

‫وزنيرة ‪ ،‬وأصيب‬

‫وكانتا لامراه من‬

‫‪ ،‬لا أعتقكما‬

‫والله‬

‫الى‬

‫‪ ،‬ففالت‬

‫النهدثة وبنتها‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فبكم‬

‫نفرغ‬

‫والعزى‬

‫المدينة ست‬

‫‪ ،‬بلاذ‬

‫‪ :‬عامر‬

‫فهيرة ‪ ،‬شهد‬

‫الإسلام‬

‫الأ‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫وبابيه وامه ‪ -‬وكانوا أفل‬

‫ياسر‬

‫‪-‬كيب فيقول‬

‫الله‬

‫فيما بلغني ‪" :‬صبرا‬

‫بيت‬ ‫آل‬

‫اسلام‬

‫‪ -‬إذا‬

‫ياسبر موعذكم‬

‫‪.‬‬

‫وأذاه للمسلمين‪:‬‬ ‫الفاسق الذي يغري‬

‫‪ :‬تركت‬

‫قال ‪:‬‬

‫والله‬

‫دين‬

‫أبيك‬

‫‪ ،‬لنكسدن‬

‫بهم في رجال‬ ‫خير‬

‫وهو‬ ‫تجارتك‬

‫متك‬

‫من قريش ‪،‬‬ ‫‪ ،‬لنسفهن‬

‫‪ ،‬ولنفلكن‬

‫مالك‬

‫اذا‬

‫حلمك‬ ‫‪ ،‬وان‬

‫سمع‬

‫بالرجل قد أسلم له شرث‬

‫‪ ،‬ولنفيلن‬ ‫كان‬

‫ضعيفا‬

‫رأيك‬ ‫ضربه‬

‫‪ ،‬ولنضعت‬

‫وأغرممنى‬

‫ومنعة‬ ‫شرفك‪،‬‬

‫به‪.‬‬

‫فتنة المسلمين‪:‬‬

‫قال‬ ‫المشركون‬

‫ابن إسحاق‬ ‫ينلغون‬

‫كانوا ليضربون‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫من‬

‫أحدهم‬

‫اضحاب‬

‫حكيم‬ ‫رسول‬

‫ويجيعونه‬

‫بن‬

‫الله‬

‫جبير‪،‬‬ ‫ع!يئ من‬

‫ويعطشونه‬

‫حتى‬

‫عن‬

‫سعيد‬

‫العذاب‬

‫بن‬

‫جبير‪،‬‬

‫ما يغذرون‬

‫ما يفدر على‬

‫فال ‪ :‬قلت‬ ‫به في‬

‫أن يستوي‬

‫ترك‬

‫لعبد‬ ‫ديعكم؟‬

‫الله‬

‫بن‬

‫عباس‬

‫قال ‪ :‬نعم‬

‫جالسا مق شذة‬

‫‪ :‬أكان‬

‫والله‬

‫؛ إن‬

‫الضر الذي نزل‬

‫الحبشه‬

‫ذكر الهجرة الأؤلي الي ازض‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪148‬‬

‫‪ ،‬حتى‬ ‫ان‬

‫حتى‬ ‫من‬

‫ما سالوه‬

‫الجغل‬

‫جهده‬

‫ليمر بهم‬

‫فيقولون‬

‫يحاولون‬

‫مكة‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫مخزوم‬

‫مشوا‬

‫يأخذوا‬

‫فتية منهم‬

‫فعليكم‬

‫الى‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫بن‬

‫هشام‬

‫به فعاتبوه‬

‫اخذروا‬

‫على‬

‫بهذا الخبيث‬

‫دفع‬

‫الجعل‬

‫‪،‬‬

‫ممن‬

‫الوليد ‪ -‬حين‬

‫هؤلاء‬

‫واياكم‬

‫أسلم‬

‫‪ :‬منهم‬

‫‪،‬‬

‫ونفسه‬

‫بن‬ ‫هذا‬

‫قال‬

‫أمن‬

‫الذي‬

‫الدين‬

‫نفسه ‪ ،‬فاقسم‬

‫لثن قتلتموه‬

‫في‬

‫‪ ،‬فوالله ‪ ،‬لو أصيب‬

‫انه حدث‬

‫نجن أبي‬

‫اخدثوا؛‬

‫بني‬

‫علئ‬

‫ن‬

‫ربيعة ‪ ،‬قال ‪ :‬فقالوا له وخثوا‬

‫فانا نأمن‬

‫بذلك‬

‫غيرهم‬

‫في‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫لأقتلن‬

‫أيدينا لقتل‬

‫‪ ،‬أن رجالأ من‬

‫المغيرة ‪ -‬وكائوا قد أجمعوا‬

‫فيبقى‬ ‫أشرفكم‬

‫أشرفنا‬

‫الهجرة‬

‫الأولن‬

‫!!إ‬

‫بيننا‬

‫رجلا‪،‬‬

‫رجلأ‪،‬‬

‫أبدا تلاحي‬

‫قال ‪ :‬فقالوا ‪ :‬اللهم‬

‫فتركوه‬

‫ونزعوا‬

‫العثه ‪ ،‬من‬

‫يغرر‬

‫ذلك‬

‫مما‬

‫عنه ‪ ،‬قال ‪ :‬وكان‬

‫الن‬

‫ازض‬

‫شهالرح!ا‬

‫الحبشة‬

‫بريم‬

‫الهجرة الى الحبشة‪:‬‬

‫قال ‪ :‬حدثتا‬

‫المطلبي‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫فلما رأى‬

‫أبي طالب‬

‫عبدالملك‬

‫أبو محمد‬

‫رسول‬

‫عنب! ما يصيب‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وانه لا يقدر‬

‫المسلمون‬

‫فكانت‬

‫من‬

‫أول هجرة‬

‫المهاجرون‬

‫على‬

‫اصحاب‬

‫كانت‬

‫فهر ‪ :‬عثمان‬

‫ومن‬

‫أمية‬

‫وهي‬

‫بن‬

‫بني عبد‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫مما‬

‫أزض‬

‫رسول‬

‫محمد‬

‫الله‬

‫!‬

‫من‬

‫هم‬

‫البلاء‪ ،‬وما هو‬

‫فيه من‬

‫العافية ؛ لمكانه‬

‫البلاء‪ ،‬قال لهم ‪( :‬نو خرجتم‬

‫صذقي ‪ ،‬حتى‬ ‫الى ازض‬

‫فيه من‬

‫يجعل‬

‫الله‬

‫من‬

‫الى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫أزض‬

‫الحبشة‪،‬‬

‫لكم فرجا مما أتتم فيه"‪ .‬فخرج‬

‫الحبشة ؛ مخافة‬

‫الفتنة‬

‫‪ ،‬وفرارا إلى‬

‫الله‬

‫عمه‬

‫عند‬

‫بدينهم‪،‬‬

‫في الاشلام‪.‬‬

‫الحبشة وقبائلهم‪:‬‬

‫من المسلمين‪:‬‬

‫بن عبد شمس‬ ‫عفان‬

‫أضحابه‬

‫أن يمنعهم‬

‫الأولون الى أرض‬

‫وكان أول من خرج‬ ‫من بني‬

‫بن‬

‫هشام‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثنا‬

‫زياد بن‬

‫عبدالله البكائي ‪ ،‬عن‬

‫بن إسحاق‬

‫‪:‬‬

‫فان بها ملكا لا يظلم عتده أحذ‪،‬‬

‫سهيل‬

‫هشام‬

‫الوليد بن‬

‫‪ ،‬وعئاش‬

‫أخي عيي!ثق‬ ‫بالته‬

‫الله‬

‫عنهم‪:‬‬

‫بن عبدالله بن ابي أحمد‪،‬‬

‫سلمة‬

‫ثم‬

‫فيدفعهم‬

‫أخو ‪ 5‬الوليد بن‬

‫الفتية على‬

‫ذكر‬

‫ذلك‬

‫الله‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬افتداء منهم‬

‫به عنهم‪.‬‬

‫الله‬

‫سبب‬

‫من‬

‫أسلموا‬

‫الزبير بن عكاشة‬

‫كانوا قد أسلموا‬

‫لا يقتلن‬

‫الا‬

‫له‬

‫ايذاء جماعة‬

‫‪ :‬انا قد أردنا أن نعاتب‬

‫هذا‬

‫‪ :‬هذا‬

‫الهك‬

‫دون‬

‫فيقول‬

‫مما يبلقون‬

‫‪.‬‬

‫مشركو‬

‫شزه‬

‫الفتنة ‪ ،‬حتى‬

‫له ‪ :‬اللات‬

‫الهك‬

‫أ‬

‫به‬

‫يغطيهم‬

‫من‬

‫يقولوا‬

‫والعزى‬

‫من‬

‫دون‬

‫الله‬

‫؟ فيقول‬

‫‪ :‬نعم‪،‬‬

‫بن‬

‫شمسيى‬

‫بن عبد مناف بن قصي‬

‫أبي العاص‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫مناف‬

‫بن‬

‫أمية ‪ ،‬معه‬

‫‪ :‬أبو حذيفة‬

‫أحد بني عامر بن لؤي ‪ ،‬ولدت‬

‫بن كلاب بن مرة بن كعب‬

‫امرأتة‬

‫بن‬

‫رقية بتت‬

‫عتبة بن‬

‫له بأزض‬

‫رسول‬

‫ربيعة بن‬

‫الحبشة محمد‬

‫الله‬

‫عبد‬

‫بن لؤي بن غالب بن‬

‫جم!ر‪.‬‬

‫شمس‬

‫‪ ،‬معه‬

‫بن أبي حذيفة‪.‬‬

‫امرأته سهلة‬

‫بنت‬

‫الحبشه‬

‫ذفر الهخرة الأولق الق ازض‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪914‬‬

‫ومن‬

‫بني اسد‬

‫ومن‬

‫بنى عبد الدار بن قصي‬

‫ومن‬

‫العزى‬

‫بني زهرة بن كلاب‬

‫ومن‬ ‫معه‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫بني مخزوم‬

‫امرأته‬

‫أم سلمة‬

‫قصي‬

‫‪ :‬مضعب‬

‫‪ :‬عبدالرحمن‬

‫ابي أمية بن‬

‫العؤام بن‬

‫بن عمير بن هاشم‬ ‫بن عوف‬

‫المغيرة بن‬

‫بن عمرو بن هصيص‬

‫بن‬

‫بن عبد مناف بن عبد الدار‪.‬‬

‫بن عبد عوف‬

‫بن يقظة بن مرة ‪ :‬ابو سلمة‬ ‫بنت‬

‫ومن بني جمح‬

‫بن‬

‫‪ :‬الزبير بن‬

‫خويلد‬

‫أسد‪.‬‬

‫بن عبد بن الحارث‬

‫بن عبد الأسد بن هلال‬ ‫بن‬

‫عبدالله‬

‫بن كعب‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫بن زهرة ‪.‬‬

‫بن عبدالله بن عمر‬

‫مخزوم‬

‫بن مخزو‬

‫م‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫بن حبيب‬

‫‪ :‬عثمان بن مظعون‬

‫بن حذافة‬

‫بن وهب‬

‫جمح‪.‬‬ ‫ومن‬

‫بني عدفي‬

‫ويقال ‪ :‬من‬

‫‪ :‬عامر بن ربيعة ‪ ،‬حليف‬

‫عنزة بن أسد‬

‫عبدالله بن عوف‬ ‫ومن‬

‫بن كعب‬

‫بن ربيعة ‪ ،-‬معه امرأته ليلى بنت‬

‫بن عبيد بن عويح‬

‫بن عدي‬

‫بن عامر‪ ،‬ويقال ‪ :‬بل ابو حاطب‬

‫مالك‬

‫بن حسل‬

‫حسل‬

‫بن عامر؛ ويفال ‪ :‬هو كان اؤل من قدمها‪.‬‬

‫ومن بني الحارث بن فهر‪ :‬سهيل‬ ‫ضئة‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫ابن اسحهـاق ‪ :‬ثم خرج‬

‫بها‪ ،‬منهم‬

‫المهاجرون‬

‫‪ :‬وكان‬

‫خرج‬

‫من‬

‫محرث‬

‫بنت خلف‬ ‫قال‬

‫جعفر‬

‫بن عمرو‬

‫بن أبي قيس‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن بيضاء‪ ،‬وهو سهيل‬

‫بن عبد وذ بن نصر‬

‫بن وهب‬

‫بن مالك‬

‫بن ربيعة بن هلال بن أهيب‬

‫شق‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فيما ذكر‬

‫أبي طالب‬ ‫من‬

‫بن قصي‬

‫بن هاشم‬

‫له بأرض‬

‫الله‬

‫بن‬

‫بن أسعد‬

‫ابن هثام‬

‫بن‬

‫مظعون‬

‫خرج‬

‫الحبشة ‪ ،‬فيما بلغني‪.‬‬

‫بعفق‬

‫لي‬

‫‪ ،‬وتتابع المسلمون‬ ‫بنفسه‬

‫لا أفل‬

‫العلم‪.‬‬

‫اهل‬

‫اجتمعوا‬

‫حتى‬

‫بأرض‬

‫الحبشة‬

‫فكا‬

‫له معه‪.‬‬

‫إلى الحبشة‪:‬‬

‫بني أمئة بن عبد شمس‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫بن عبد‬

‫ود بن نصر‬

‫بن كلاب‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫‪ ،‬معه امراته اسماء بنت‬

‫الحبشة عبدالله بن جعفر‪،‬‬

‫بن لؤي‬

‫عميس‬

‫بن غالب‬

‫بن فهر ‪ :‬جعفر‬

‫بن‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫بن الئغمان بن كعب‬

‫رجل‪.‬‬

‫بني أمية إلى الحبشة‪:‬‬

‫امراته رقئة ابنة رسول‬ ‫بن‬

‫عثمان‬

‫بن عبد مناف‬

‫بن عبد المطلب‬

‫المهاجرون‬

‫ابي حثمة‬

‫انعرى‬

‫من المسلمين إلى ازض‬

‫بأهله معه ‪ ،‬ومنهم‬

‫قحافة بن خثعم ‪ ،‬ولدت‬

‫ومن‬

‫عليهم‬

‫من بني هاشم‬

‫من بني هاشم‬ ‫ابي طالب‬

‫بن حذافة‬

‫بن غانم بن عامر‬

‫‪.‬‬

‫فكان هؤلاء العشرة اول من خرج‬

‫من‬

‫‪ ،‬من‬

‫بن كعب‪.‬‬

‫بني عامر بن لؤي ‪ :‬أبو سبرة بن ابي رهم‬

‫بني الحارث‬

‫آل الخطاب‬

‫عنز بن وائل ‪ -‬قال ابن هثا‬

‫ع!‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬عثمان بن عفان بن أبي العاص‬ ‫؛ وعمرو‬

‫وقبة بن‬

‫مخدج‬

‫بن‬

‫سعيد‬

‫بن‬

‫الكنانيئ ‪ ،‬وأخو‬

‫العاص‬ ‫‪ 5‬خالد‬

‫بن عامر بن بياضة بن يثغ بن جعثمة‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬همينة‬

‫بنت‬

‫خلف‪.‬‬

‫بن أمية ‪ ،‬معه‬ ‫بن‬

‫سعيد‬

‫بن سغد‬

‫بن‬

‫بن امية بن عبد شمس‬

‫امرأته فاطمة‬ ‫العاص‬

‫بنت‬

‫صفوان‬

‫بن امية ‪ ،‬معه‬

‫بن مليح بن عمرو‪،‬‬

‫‪ ،‬معه‬ ‫بن‬

‫أمية‬

‫امرأته أمينة‬

‫من خزاعة‪.‬‬

‫الحبشه‬

‫ذكر الهجرة الأولي الق ارض‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪015‬‬

‫بن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬ولدت‬

‫العوام ‪ ،‬فولدت‬

‫له عمرو‬

‫المهاجرون‬ ‫ومن‬

‫بن‬

‫ابن هشام‬

‫المهاجرون‬

‫ومن‬

‫ابي فاطمة ‪ ،‬وهؤلاء‬ ‫من‬

‫‪ :‬ومن‬

‫‪ ،‬واسمه‬

‫من‬

‫‪ ،‬معه امراته ام حبيبة بنت ابي سفيان بن حرب‬

‫بن جحش‬

‫دوس‬

‫بن‬

‫ال سعيد‬

‫المهاجرون‬ ‫ومن‬

‫بن أمية‪،‬‬

‫‪ ،‬سبعة‬

‫العاص‬

‫بن‬

‫نفر‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بني عبد شمس‬ ‫بن‬

‫عبدالله‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬أبو حذيفة بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس‬

‫قي!‬

‫ال عتبة بن‬

‫حليف‬

‫ربيعة ‪ ،‬رجلان‬

‫؟ وابو‬

‫‪.‬‬

‫بني نوفل‪:‬‬

‫بني نوفل بن عبد مناف ‪ :‬عتبة بن غزوان‬

‫مازن بن منصور‬

‫خويلد‬

‫عبيدالله‬

‫بن جحش‬

‫عبدالله‬

‫بن رئاب بن يغمر بن صبرة‬

‫بن مرة بن كبير بن‬

‫الى الحبشة من بني عبد شمس‪:‬‬

‫الاشعري‬

‫المهاجرون‬

‫الزبير‪.‬‬

‫من بني اسد بن خزيمة ‪ ،‬معه امراته بركة بنت يسار مولاة أبي سفيان بن حرب‬

‫‪ :‬معيقيب‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫موسى‬

‫واخوه‬

‫‪ ،‬رجل‬

‫عبدالله‬

‫امية ‪ ،‬ومعيقيب‬ ‫قال‬

‫الزبير وخالد‬

‫حلفائهم من بني أسد بن خزيمة ‪:‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫وامة بنت خالد؛‬

‫امة بعد ذلك‬

‫الى الحبشة من بني أسد بن خزيمة‪:‬‬

‫غنم بن دودان بن أسد‪،‬‬ ‫وقيس‬

‫له بارض‬ ‫بن‬

‫الحبشة سعيد‬

‫بن خالد‪،‬‬

‫وتزوج‬

‫الزبير‬

‫بن عكرمة‬

‫بن خصفة‬

‫بني أسد‬

‫بن عبد‬

‫من‬

‫بني اسد‬ ‫بن اسد‪،‬‬

‫العزى‬

‫بن عبد‬

‫بن قي!‬

‫العزى‬

‫بن قصي‬

‫بن جابر بن وهب‬

‫بن عيلان ‪ ،‬حلي!‬

‫بن مالك‬

‫بن نسيب‬

‫بن الحارث‬

‫بن‬

‫لهم ‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪ :‬الربير بن العؤام بن خويلد‬

‫ويزيد نجن زفعة بن الأسود بن المطلب‬

‫وعمرو‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫والاشود‬

‫بن نوفل‬

‫بن امية بن الحارث‬

‫بن‬

‫بن اسد‪،‬‬

‫اربعة نفر‪.‬‬

‫المهاجرون‬ ‫ومن‬

‫بني عبد بن قصي‬

‫المهاجرون‬ ‫ومن‬

‫بن‬

‫‪ :‬طليب‬

‫بن عمير بن وهب‬

‫بن عمير بن هاشم‬

‫‪ :‬مضعب‬

‫بن مالك بن عميلة بن السئاق بن عبد الدار‪ ،‬وجفم‬

‫بن عبد الدار‪ ،‬معه امراته ام حرملة‬

‫جعثمة‬

‫بن‬

‫سعد‬

‫بن عمير بن هاشم‬

‫بن‬

‫مليخ‬

‫ومن‬

‫بن‬

‫عمرو‪،‬‬

‫بن عبد مناف‬

‫مناف بن عبد الدار‪ ،‬خمسة‬

‫المط جرون‬

‫بن أبي كبير بن عبد بن قصي‬

‫‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫من بني عبد الدار بن قصي‪:‬‬

‫بني عبد الدار بن قصي‬

‫بن حزملة‬ ‫مناف‬

‫من بني عبد بن قصي‪:‬‬

‫بن قي!‬

‫عبد الأسود بن جذيمة‬

‫خزاعة‬

‫‪ ،‬وابناه ‪ :‬عمرو‬

‫بن عبد الدار‪ ،‬وفراس‬

‫نجن‬

‫عبد شرحبيل‬

‫بن أقيش‬

‫بن جفم‬

‫بن عامر بن بياضة بن يثيع‬

‫‪ ،‬وخزيمة‬

‫بن النضر بن الحارث‬

‫بن هاشم‬

‫بن عبد‬

‫بن‬

‫جهم‬

‫‪ ،‬وابو الروم‬

‫بن كلدة بن علقمة‬

‫بن عند‬

‫نفر‪.‬‬

‫من بني زهرة بن كلاب‬

‫بني زهرة بن كلاب‬

‫من‬

‫بنت‬

‫بن عبد مناف‬

‫بن عبد الدار‪ ،‬وسويبط‬

‫بن سعد‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬عبد الرحمن‬

‫بن عوف‬

‫بن عبد عوف‬

‫بن عبد بن الحارث‬

‫بن زهرة ‪ ،‬وعامر بن‬

‫الحبشة‬

‫ذكر الهجرة الأولق الي ارض‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪151‬‬

‫‪ ،‬وأبو وقاص‬

‫ابي وقاص‬

‫عبد بن الحارث‬ ‫بأرض‬

‫‪ :‬مالك‬

‫ومن‬

‫بن زهرة ‪ ،‬معه امرأته رفلة بنت أبي عوف‬

‫بن سعد‬

‫بن ضبيرة بن سعيد‬

‫‪ ،‬ولدت‬

‫بن سهم‬

‫له‬

‫من هذيل‪:‬‬

‫حلفائهم‬

‫الحارث‬

‫من‬

‫بن تميم‬

‫المهاجرون‬ ‫ومن‬

‫بن‬

‫من‬

‫هذيل‬ ‫سعد‬

‫‪ :‬عبدالله بن مسعود‬ ‫هذيل‬

‫بن‬

‫بهراء ‪ :‬المقداد بن عمرو‬

‫بن الحاف‬ ‫قال‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫انه كان‬

‫المهاجرون‬ ‫ومن‬

‫بن عمرو‬

‫‪ :‬وكان‬

‫تبناه في‬

‫من‬

‫ومن‬

‫يقال‬

‫بني تيم بن‬

‫الحارث‬

‫بن كغب‬

‫بن سعد‬

‫ابي سلمة‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬واسم‬ ‫بن‬

‫هزمي‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بشماسبى‬

‫بن‬

‫فاس‬

‫ذر‪،‬‬

‫له ‪ :‬المقداد‬

‫وحالفه‬

‫ودهير‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫بن دريم بن القين بن أهود بن بهراء بن عمرو‬

‫‪ ،‬ستة‬

‫بنت‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫تيم‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬وزينب‬

‫‪ ،‬رجلان‬

‫يغوث‬

‫بن‬

‫مناف‬

‫زهرة‬

‫بن عامر بن عمرو‬ ‫بن كغب‬

‫بنت‬

‫بن شعد‬

‫الحارث‬

‫بن كعب‬

‫بن سعد‬

‫بن تيم ‪ ،‬ولدت‬

‫‪ ،‬وفاطمة‬

‫الحارث‬

‫بنت‬

‫بن تيم ‪ ،‬معه‬ ‫الحبشة‬

‫له بأرض‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬وعمرو‬

‫عثمان‬

‫‪.‬‬

‫شضاس‬

‫المغيرة بن‬

‫ائم‬

‫سلمة‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫‪ :‬هند‪،‬‬

‫بن عبدالله بن عمر‬ ‫‪ ،‬ولدت‬

‫مخزوم‬

‫بن‬

‫وشماس‬

‫بن مخزوم‬

‫له بأرض‬

‫بن‬

‫عثمان‬

‫الحبشة‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫‪،‬‬

‫زينب‬

‫السريد‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫عثمان ‪ ،‬لىانما سمي‬

‫فعجب‬

‫منه ‪،‬‬

‫نجن عند الأسد بن هلال‬ ‫عبدالله بن‬

‫عبدالله ‪ ،‬واسم‬

‫مخزوم‬

‫جميلا‪،‬‬

‫أحسن‬

‫الأسود‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫وهب‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫‪،‬‬

‫وحلفائهم‪:‬‬

‫ابي سلمة‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫بن خالد بن صخر‬

‫أمية بن‬

‫بن‬

‫بن ثور‪.‬‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن يفظة بن مزة ‪ :‬أبو سلمة‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬اسم‬ ‫الجاهلية‬

‫بن فائش‬

‫بن سعد‬

‫بن‬

‫مرة ‪:‬‬

‫من بني مخزوم‬

‫بني مخزوم‬

‫بن‬

‫بن ربيعة بن ثمامة بن مطرود‬

‫بن جبلة بن عامر بن عمرو‬

‫الحارث‬

‫امرأته أم سلمة‬

‫آتيكم‬

‫بن‬

‫الجاهلية‬

‫‪ ،‬وعائشة‬

‫المهاجرون‬

‫سويد‬

‫بن الشريد بن هزل‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬هزل‬

‫امراته ريخطة بنت‬ ‫موسى‬

‫مسعود‪.‬‬

‫بن ثغلبة بن مالك‬

‫بني تيم بن مزة ‪ :‬الحارث‬

‫بن‬

‫‪ 5‬عتبة بن‬

‫بن شمخ‬

‫بن صاهلة‬

‫بن قضاعة‪.‬‬

‫ابن هشام‬

‫وذلك‬

‫‪ ،‬وأخو‬

‫بن الحارث‬

‫بن مخزوم‬

‫بن كاهل‬

‫بن‬

‫بهراء‪:‬‬

‫زهير بن ثور بن ثغلبة بن مالك‬

‫بنت‬

‫بن عبد مناف‬

‫بن أزهر بن عبد عوف‬

‫الحبشة عبدالد بن المطلب‪.‬‬

‫المهاجرون‬

‫معه‬

‫بن أهيب‬

‫بن زهرة ‪ ،‬والمطلب‬

‫بن‬

‫الئاس‬ ‫بابن‬

‫فجاء‬

‫من‬

‫اخته‬

‫شضاسا؛‬

‫جماله ‪ ،‬فقال‬ ‫بن‬

‫عثمان‬

‫عثمان‬

‫لان شضاسا‬ ‫عتبة بن‬ ‫‪،‬‬

‫من‬

‫الشمامسة‬

‫ربيعة وكان‬

‫فسمي‬

‫شماسا‪،‬‬

‫خال‬ ‫فيما‬

‫قدم‬ ‫شماس‬ ‫ابن‬

‫ذكر‬

‫مكة‬

‫في‬

‫‪ :‬فانا‬ ‫شهاب‬

‫وغير ‪.5‬‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫نجن سفيان‬ ‫بن‬

‫عبدالد‬

‫‪ :‬وهئار‬

‫‪ ،‬وهثام‬

‫نجن أبي‬

‫بن عمر‬

‫بن مخزوم‬

‫بن‬

‫سقيان‬

‫حذيفة‬

‫بن عند‬

‫نجن المغيرة‬

‫‪ ،‬وعئاش‬

‫الأسد‬ ‫بن‬

‫هلال‬

‫بن عبدالله بن‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫مخزوم‬

‫بن أبي ربيعة بن‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫انمغيرة بن عبدالد‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫مخزوم‬

‫‪ ،‬وأخوه‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وسلمة‬ ‫بن‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫هثام‬

‫مخزوم‬

‫‪.‬‬

‫عبذالله‬ ‫المغيرة‬

‫الحبشه‬

‫ذكر الهجرة الأولي الي ازض‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪152‬‬

‫ومن حلفائهم ‪ :‬معتب‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫كغب‬

‫عمرو‪،‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بن حبيب‬

‫بن‬

‫وأخوهما‬

‫قال‬

‫من‬

‫بن سلول‬

‫عثمان‬

‫بن‬

‫بن الحارث‬

‫جمح‬

‫‪ ،‬معه‬

‫ابناه‬

‫أمهما‬

‫شرحبيل‬

‫بن‬

‫‪ :‬شرحبيل‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬العاص‬

‫‪ :‬وقيس‬

‫بن قيس‬

‫بن عدقي بن سغد‬

‫حسنة‬

‫بن‬

‫بن قي!‬

‫امرأ!له‬

‫أحد‬

‫بن كعب‬

‫هاشم‬

‫بن‬

‫بن‬

‫وسفيان‬

‫‪ ،‬وحاطب‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫بن عبدالله بن أبي قي!‬ ‫بن حاطب‬

‫بن مغمر‬

‫‪ ،‬ومعه‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وهما لبنت‬

‫بن حبيب‬

‫امرأته حسنة‬

‫بن‬

‫بن وهب‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫امهما‪،‬‬

‫بن‬

‫تميم‬

‫مز‪.‬‬

‫بن حذافة بن جمح‬

‫‪ ،‬أحد عشر‬

‫رجلا‪.‬‬

‫بن حذافة بن قي! بن عدقي بن سعد بن سهم‪،‬‬

‫بن سهم ‪ ،‬وهشام‬ ‫بن‬

‫بن سفم‬

‫بن حذيفة‬

‫شعد‬

‫بن العاص‬

‫بن وائل بن سعد‬

‫بن سهم‪.‬‬

‫بن عدفي بن سعد‬

‫بن سهم‬

‫‪ ،‬وابو قيس‬

‫بن عدقي بن سغد‬

‫بن الحارث‬

‫نجن‬

‫قيس‬

‫‪ ،‬واخ له من أمه من‬

‫نجن‬

‫بن سهم‬

‫ابن الحارث‬

‫‪ ،‬والحارث‬

‫عدقي بن سغد‬

‫بني تميم يقال‬

‫نجن‬

‫له‬

‫سهم‬

‫‪ :‬سعيد‬

‫بن سهم ‪ ،‬والسائب بن الحارث بن قيس‬

‫بن مهشم‬

‫بن سهبم‪.‬‬

‫بن سهم‬

‫بن سعد‬

‫‪ ،‬ومحمية‬

‫بن قيى‬

‫بن الحارث‬ ‫‪ ،‬وبشر‬

‫نجن‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫بن عدي‬

‫بن الجزاء‪ ،‬حليف‬

‫بن‬ ‫لهم‬

‫رجلأ‪.‬‬

‫كعب‬

‫بن كعب‪:‬‬ ‫‪ :‬مغمر‬

‫نجن عبدالله نن نضلة‬

‫بن عبد العزى بن حرثان‬

‫بن عبد الغزى بن حزثان بن عوف‬ ‫من‬

‫بن‬

‫بن وهب‬

‫‪ ،‬والحارث‬

‫سفيان‬

‫مر اخي‬

‫‪ :‬خنيس‬

‫بن عدقي بن سند‬

‫بن رئاب‬

‫بن عدقي ‪ ،‬وعزوة‬

‫المجفل‬

‫بن حاطب‬ ‫يسار‪،‬‬

‫مظعون‬

‫بن حذافة بن‬

‫‪.‬‬

‫الغوث‬

‫بن سهبم ‪ ،‬ومغمر‬

‫المهاجرون من بني عدي‬ ‫نجن‬

‫فاطمة بنت‬

‫‪ :‬محمد‬

‫‪ ،‬وعبدالله بن حذافة بن قيس‬

‫بن عدفي بن سغد‬

‫من بني زبيد‪ ،‬اربعة عثر‬

‫الخطاب‬

‫مظعون‬

‫بن حبيب‬

‫‪ ،‬وعبدالله بن‬

‫‪ ،‬وجنادة‬

‫الغوث‬

‫بن حذافة بن قشى‬

‫بن سهم‬

‫نجن سهيم ‪ ،‬وعمير‬

‫بني عدي‬

‫وانجناه‬

‫سفيان‬

‫‪ ،‬احد‬

‫عبدالله‬

‫وائل‬

‫وسعيد! بن الحارث بن قيس‬

‫حليف‬

‫بن‬

‫‪ :‬عثمان بن مظعون‬

‫‪ ،‬معه‬

‫بن عدقي بن سعد‬

‫بن‬

‫نجن عدي‬

‫لال‬

‫‪ :‬معتب‬

‫حمراء‪.‬‬

‫بن عمرو‪:‬‬

‫بنزقيس‬

‫بن سغد‬

‫عويح‬

‫له‬

‫‪ ،‬معه امراته فكيهة بنت‬

‫‪ :‬جابر‬

‫‪ :‬ابن‬

‫من بني سهم‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ومن‬

‫يقال‬

‫‪ :‬وعثمان بن ربيعة بن أهبان بن وهب‬

‫وعبدالله بن الحارث‬

‫سغد‬

‫‪ :‬عيهامة ‪ ،‬ثمانية نفير‪.‬‬

‫الذي‬

‫‪ :‬قدامة بن‬

‫بن عامر‪،‬‬

‫ومن بني سهم بن عمرو بن هصيص‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بن حذافة بن جمح‬

‫حطاب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫يقال‬

‫له‬

‫بن كعب‬

‫‪ ،‬واخواه‬

‫بن مالك بن حنل‬

‫ابن هشام‬

‫المهاجرون‬

‫الذي‬

‫بن عمرو بن هصيص‬

‫المجقل ‪ ،‬واخوه‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫حبشية‬

‫بن وفب‬

‫عبد ود بن نصر‬

‫حذافة‬

‫نجن‬

‫بن عفيف‬

‫بن حبشية‬

‫من بني جمح‪:‬‬

‫‪ ،‬وابنه العائب‬

‫معمر‬

‫خزاعة‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫ومن بني جمح‬ ‫جمح‬

‫بن عوف‬

‫عامر بن الفضل‬

‫بن كليب‬

‫بن سلول‬

‫عتز‬

‫بن‬

‫بن عوف‬

‫بن عبيد بن عويج‬

‫وائل ‪ ،‬معه‬

‫انرأته‬

‫بن عبد العزى بن حرثان‬ ‫نجن‬

‫بن عدي‬

‫ليلى بنت‬

‫عبيد‬

‫نجن‬

‫عويح‬

‫بن عوف‬

‫بن عدفي ‪ ،‬وعدقي‬

‫‪ ،‬وابنه النغمان بن عدي‬

‫أبي حثعة‬

‫بن عبيد بن‬

‫نجن غانم ‪ ،‬خمسة‬

‫بن نضلة‬

‫‪ ،‬وعامر بن ربيعة‪،‬‬ ‫نفير‪.‬‬

‫ذكر الهجرة الأولق الي ازض‬

‫الحبشة‬

‫بني عامر‬

‫بن لوي‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪153‬‬

‫المهاجرون‬ ‫ومن‬

‫من‬

‫بني عامر بن لؤي ‪:‬‬

‫حسل‬

‫بن عامر‪،‬‬

‫حسل‬

‫بن عامر‪،‬‬

‫عامير‪ ،‬وعبد‬ ‫بن عمرو‬

‫وعبد‬

‫بن سهيل‬

‫زفعة بن قيس‬

‫بتت‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن عبد ود بن نضر‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫هلال بن أهيب‬ ‫بن ضئة‬ ‫ظرب‬ ‫بن‬

‫بن ضئة‬

‫بن الحارث‬

‫بن الحارث‬ ‫الحارث‬

‫خولة‬

‫من‬

‫الحارث ‪ ،‬وسعد‬

‫عدد مهاجري‬

‫صغارا‬

‫شعر‬

‫عبدالله‬

‫النجاشيئ‬

‫بن‬

‫لهم ‪،‬‬

‫عمرة بثت السعدي‬

‫امراته‬

‫وحاطب‬

‫عامبر‪،‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن بيضاء‪ ،‬وهو‬

‫على‬

‫تدعى‬

‫الجزاح‬

‫بيضاء‪ ،‬وعمرو‬

‫ابي شداد‬

‫سهيل‬

‫نسبه ‪ ،‬فهو ينسب‬

‫بن عمرو بن عبد شمس‬

‫ثمانية‬

‫ربيعة بن‬

‫بن‬

‫بن الحارث‬

‫هلال‬

‫نجن‬

‫عامر‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن وفب‬

‫ثن‬

‫دعد‬

‫بنت‬

‫ضئة‬

‫بن‬

‫زهير بن أبي شداد‬

‫نجن‬

‫بن‬

‫بن الحارث‬

‫جحدم‬

‫بني‬

‫الحارث‬

‫أهيب‬

‫بن ضبة‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬بل‬

‫بن مالك‬

‫بن الحارث ‪ ،‬والحارث‬

‫بن‬

‫بن أمية بن‬

‫ربيعة بن هلال‬

‫بن عبد غنم بن زهير بن ابي شداد بن ربيعة بن هلال‬ ‫نجن‬

‫عبدالله بن‬

‫بن ربيعة بن هلال بن اهيب‬

‫بن اهيب‬

‫ظرب‬

‫الجراح‬

‫بن ربيعة بن هلال‬

‫اليها‪ ،‬وهي‬

‫بن أبي سرح‬

‫بن مالك‬

‫بن ضتة‬

‫بن‬

‫بن عبد قيس‬

‫بن‬

‫بن فهر‪ ،‬ثمانية نفير‪.‬‬

‫من لحق‬

‫الحبشة وهاجر‬

‫بأرض‬

‫بها ‪ -‬ثلاثة وثمانين‬

‫بن الحارث‬

‫رجلا‪،‬‬

‫في هجرة‬

‫اليها‬

‫ان كان‬

‫عمار‬

‫من المسلمين ‪ -‬سوى‬ ‫بن ياسر‬

‫الحبشة‬

‫جوارهم‬

‫حين‬

‫يا راكبا بلغن‬

‫‪ ،‬وحمدوا‬ ‫نزلوا‬

‫به‬

‫عني‬

‫كل امرىء من عباد‬

‫جوار‬

‫النجاشي‬

‫؛ قال ]من‬

‫البسيط‬

‫مغلغلة‬

‫الله‬

‫أبنائهم الذين خرجوا‬

‫فيهم ‪ ،‬وهو‬

‫يشك‬

‫بهم معفم‬

‫فيه‪.‬‬

‫الحبشة‪:‬‬

‫وكان مما قيل من السغر في الحبشة ؛ ان عبداله بن الحارث‬ ‫امنوا بارض‬

‫بن حسل‬

‫بن عامر ‪ ،‬معه‬

‫بن عامر ‪ ،‬ومالك‬

‫بن‬

‫الحبشة‪:‬‬

‫فكان جميع‬ ‫وولدوا‬

‫بن‬

‫بن لقيط بن عامر بن أمية‬

‫لقيط بن عامر بن أمية بن ظرب‬

‫بن مالك‬

‫بن خولة ‪ ،‬حليف‬

‫فهر ‪ :‬أبو عبيدة‬

‫بن ضبة ‪ ،‬وعمرو‬

‫بن عبد قيس‬

‫بن عامر ‪ ،‬وسليط‬

‫اليمن‪.‬‬

‫امه غلبت‬

‫‪ ،‬وعثمان‬

‫بن مالك بن حسل‬

‫بن حسل‬

‫بن‬

‫بن فهر‪:‬‬

‫بن فهر‪ ،‬وكانت‬

‫بن الحارث‬

‫بن عامر‪ ،‬وسعد‬

‫الحارث‬

‫زهير‬

‫مالك بن حسل‬

‫نجن‬

‫بن الحارث ‪ ،‬وسهيل‬

‫ربيعة بن هلال بن مالك‬ ‫بن ضئة‬

‫بن عبد وذ بن نصر‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫‪ ،‬وعياض‬

‫بن مالك بن حسل‬

‫بن مالك‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫بن عامبر‪ ،‬وأخوه السكران بن عمرو ‪ ،‬ومعة‬

‫بن مالك بن حسل‬

‫بني‬

‫بن‬

‫نجن‬

‫بن عند شمس‬

‫من بني الحارث‬ ‫‪ :‬ومن‬

‫نجن‬

‫عبد وذ‬

‫نضر‬

‫بن مالك بن‬

‫بن عبذ ود بن نضر‬

‫بن عبد وذ بن نصر‬

‫بن عبد ود بن نضر‬

‫بن مالك بن حسل‬

‫ابن هشعام ‪ :‬سعد‬

‫المهاجرون‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن عبد وذ بن نضر‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫بن عبد ؤذ بن نصر‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن عبد العزى بن أبي قيس‬

‫عمرو‬

‫نجن‬

‫بن عند العزى بن ابي قيس‬

‫سهيل‬

‫بن عبد ود بن نضر‬

‫بن وقدان بن عبد شمس‬

‫قال‬

‫بن مخرمة‬

‫اله‬

‫بن عبد شمس‬

‫زمعة بن قيس‬

‫سبرة بن ابي رهم‬

‫معه امراته أم كلثوم بنت‬

‫اله‬

‫افرأته سودة‬

‫ابو‬

‫‪:‬‬

‫مضطهل!‬

‫‪ ،‬وعبدوا‬

‫بن قيس‬

‫بن عدفي بن سعد‬

‫اله لا يخافون‬

‫على‬

‫ذلك‬

‫بن سهيم ‪ ،‬حين‬

‫احدا‪،‬‬

‫وقد أحسن‬

‫[‪:‬‬

‫من كان يرجو بلاغ الله والدين‬

‫ببطن‬

‫مكة‬

‫مقهوبى ومفتون‬

‫الحبشه‬

‫ذكر الهجرة الأؤلق الق ارض‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪154‬‬

‫بلاد الفه واسعة‬

‫انا وجدنا‬

‫تتجي‬

‫فلا تقيموا على ذذ الحياة وخر‬ ‫رسول الله واطرحوا‬ ‫انا تبغنا‬

‫ي في انممات وعيب غير مأفون‬ ‫قول الئبي وعالوا في الموازين‬

‫فانجعل عذابك في القوم ائذين بغوا‬ ‫وقال عبدالله بن الحارث‬ ‫الطويل‬

‫أيضأ‪،‬‬

‫من الذل والمخزاة والهون‬

‫وعائذ بك‬

‫يذكر نفي قريش‬

‫أن‬

‫يعلوا‬

‫اياهم من بلادهم ‪ ،‬ويعاتب‬

‫فيطغوني‬ ‫قومه في ذلك‬

‫بعض‬

‫أمن‬

‫[ ‪:‬‬

‫ابت كبدي‬

‫وكيف‬

‫اكذبتك‬

‫لا‬

‫قتالهم‬

‫قتالي مغشرا‬

‫علي‬

‫ادبوكم‬

‫وتأباه علي‬

‫على‬

‫أناملي‬

‫الحق الأ تأشبوه بباطل؟‬

‫نفتهم عباد الجن من حز ازضهم‬

‫فاضحوا على‬

‫فان تك كانت في عدي أمانة‬ ‫فقد كتت أرجو أن ذلك فيكم‬

‫عدفي بن سغل! عن تقئ أو تواصل‬ ‫بحمد ائذي لا يطئى بالجعاثل‬

‫وبدلت شبلا شنل كل خبيثة‬

‫بذي فجر مأوى الضعاف الأرامل‬

‫وقال‬

‫بن الحارث ايضا أمن‬

‫عبدالله‬

‫وتلك قريخثق تجحد‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫الله حقه‬

‫كما جحدت‬

‫فان أنا لم أبرق فلا يسعنني‬ ‫بأرضي!‬ ‫فسمي‬

‫عثمان‬

‫بها‬ ‫عبدالله‬

‫عبد‬ ‫بن‬

‫بن مظعون‬

‫الحارث‬

‫في‬

‫اشلامه‬

‫يرحمه‬

‫يعاتب‬

‫وقال عثمان بن مظعون‬ ‫‪ ،‬وكان‬

‫الإله‬

‫يعاتب‬

‫أمية شريفا‬

‫في‬

‫ا‬

‫تريش‬

‫من بطن‬

‫نبالأ‬

‫لا‬

‫ستغلم‬

‫وتيم بن عمرو‬

‫لبيته الذي‬

‫امئة بن خلف‬ ‫قومه‬

‫قال ‪ :‬المبرق ‪.‬‬

‫في‬

‫بن وفب‬ ‫امن‬

‫زمانه ذلك‬

‫جاء بقضة‬

‫مكة‬

‫يواتيك‬

‫قريش‬ ‫قال‬ ‫قد‬

‫تبعث‬

‫ابن اسحاق‬

‫اصابوا‬

‫عليهم‬

‫‪ :‬فلما رات‬

‫بها دارا وقرارا؟‬

‫؟ ليفتنوهم‬

‫ليردوا عليهم‬

‫امنا‬

‫في‬

‫[‪:‬‬

‫والبرك أكتغ‬

‫دونه السرمان‬

‫وتبري نبالأ ريشها‬

‫وافلكت‬

‫اقواما‬

‫واشلمك‬

‫الأؤباش‬

‫لك أجمع‬

‫بهم كنت تفزغ‬ ‫ما كنت‬

‫تصنع‬

‫‪ ،‬كان اسمه تيما‪.‬‬ ‫المهاجرين‪:‬‬

‫قريمثق ان اضحاب‬

‫رسول‬

‫ائتمروا بينهنم أن يبعثوا فيهم‬

‫دينهم ‪ ،‬ويخرجوهم‬

‫الطويل‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫ابن عمه ‪ ،‬وكان يؤذيه‬

‫واشكتتني في صرح بيضاء تقذع؟‬

‫ريشها‬

‫الذي يدعو عثمان ‪ :‬جمح‬

‫بن حذافة بن جمح‬

‫ومن‬

‫نابتك يوما ملمة‬

‫الى الحبشة‬

‫بر ذو فضاء‬

‫ولا‬

‫بحر‬

‫ابين ما في الئفس اذ بلغ النقر‬

‫وحارنجت أقواما كراما أعزة‬ ‫إن‬

‫الأزض‬

‫عاد ومدين والحجر‬

‫أمية بن خلف‪:‬‬

‫اتيم نجن عميرو‪ ،‬لفذي‬

‫أخرجتني‬

‫من‬

‫محمد‬ ‫الله‬

‫أفر شديد البلابل‬

‫من‬

‫دارهم‬

‫الله‬

‫منهم‬

‫ع!فه قد أمنوا واطمأتوا‬ ‫رجلين‬

‫التي اطمأنوا‬

‫من‬

‫قريثيى جلدين‬

‫بها وأمنوا فيها‪،‬‬

‫بأرض‬ ‫الى‬

‫الحبشة‬

‫‪ ،‬وأتهم‬

‫التجاشيئ‬

‫فيرذهم‬

‫فبعثوا عبدالله بن‬

‫أبي‬

‫الحبشة‬

‫ذكر الهجرة الأولى الق ارض‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪155‬‬

‫ربيعة وعمرو‬

‫العاص‬

‫أبي طالب‬

‫والل ‪ ،‬وجمعوا‬

‫للنجاشي‪:‬‬

‫فقال أبو طالب‬

‫حين‬

‫والدفع عنهم ]من‬

‫رأى ذلك‬

‫الطويل‬

‫رأيخهم وما بعثوا بهما فيه‬

‫في‬

‫في الئأي جعفر‬

‫فهل نالت اقعال النجاشي‬

‫تعلم‬

‫أبيت اللغن‬

‫تعفم‬

‫حديث‬

‫هشام‬ ‫أرض‬

‫الحبشة‬

‫شيئأ‬

‫نكرهه‬

‫وأن‬

‫يهدوا‬

‫فجمعوا‬

‫تكلما‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫عاق ذلك‬

‫كريم فلا يشقى‬

‫ينال‬

‫شاغث؟‬

‫لديخك المجانب‬

‫واشباب خير‬

‫بن‬ ‫فيهم ‪،‬‬

‫الملك‬

‫منا غلمان‬

‫كفها‬

‫بك لازب‬

‫نقعها‬

‫الاعادي‬

‫عليه‬

‫فقالوا‬

‫الملك‬

‫‪. ،‬إنه قذ‬

‫وجاووا‬ ‫وأعمامهم‬

‫قالت‬ ‫النجاشي‬ ‫‪،‬‬

‫قدما‬

‫وقد‬

‫والأقارب‬

‫بدينن ابتدعوه‬

‫‪ :‬ولم يكن‬

‫فاسلمهم‬

‫الملك‬

‫فيهم‬

‫إلينا‪ ،‬ولا‬

‫يكلمهم‬

‫شيء‬

‫‪ :‬فقالت‬ ‫إليهما‬

‫قدما‬

‫نحن‬

‫بطارقته‬ ‫فليرداهم‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫ولم‬

‫؟‬ ‫الى‬

‫لهما‪:‬‬

‫يدخلوا‬

‫في‬

‫النجاشي‬

‫أن‬

‫دينكم‬

‫ليردهم‬ ‫اعلى‬ ‫‪،‬‬

‫حوله‬ ‫الى‬

‫بلادهم‬

‫فاذا كلمنا‬ ‫واعلم‬

‫بما‬

‫عابوا‬

‫فارقوا دين‬ ‫بعثنا إليك‬

‫فحهم‬

‫أشراف‬

‫قومهم‬

‫قالت‬

‫‪ ،‬قومهم‬ ‫‪ :‬فغضب‬

‫أعلى‬ ‫النجاشيئ‬

‫كلماه‬

‫عليهم‬

‫من‬

‫بهم‬ ‫‪،‬‬

‫فيهم‬ ‫عليهم‪،‬‬

‫فقالا‬

‫‪:‬‬

‫له‬

‫في‬

‫أيها‬

‫دينك‪،‬‬ ‫آبالهم‬

‫من‬

‫وعاتبوهم‬

‫فيه‪.‬‬

‫أن يسمع‬

‫كلامهم‬

‫عينا‪،‬‬ ‫ثم‬

‫بلد‬

‫لا نعرفه‬

‫الملك‬

‫قومهم‬

‫بن العاص‬

‫إلى‬

‫بديني مبتدع‬

‫ولم‬

‫واعلم‬

‫من‬

‫قال‬

‫وأعلم‬ ‫‪:‬‬

‫لا ها‬

‫ن‬

‫بطارقته‬

‫ضوى‬

‫يذخلوا‬

‫أئها الملك‬

‫وقومهم‬

‫ان‬

‫فقبلها‬

‫بما‬

‫عبدالله بن‬

‫يبق‬

‫إنه قد‬

‫الأدم‪،‬‬

‫يكلمهم‪،‬‬

‫منهما‪،‬‬

‫عابوا‬

‫جلدين‪،‬‬

‫هدئتة‬

‫ثم‬

‫عينا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫إليهم ‪،‬‬

‫بهم‬

‫نسمع‬

‫قبل‬

‫قنل‬

‫فلم‬

‫نزلنا‬

‫ولا‬

‫بذلك‬

‫بطريتي‬

‫بن‬

‫لقا‬

‫منهم‬

‫بعثوا‬

‫وجاؤوا‬

‫عينأ‬

‫‪:‬‬

‫لا نؤذى‬

‫جايى‪،‬‬

‫منهم‬

‫‪،‬‬

‫قالت‬

‫إليكما‬

‫خير‬

‫بطريتي‬

‫إلى عبدالله بن أبي ربيعة وعمرو‬ ‫‪ :‬صدقا‬

‫يسلمهم‬

‫دايى عند‬

‫وقالا‬

‫سفهاء‪،‬‬

‫اعلى‬

‫سلاه‬

‫قومهم‬

‫بهم‬

‫من‬

‫ادفعا إلى‬

‫قومهم‬

‫فان‬

‫أغجب‬

‫الحارث‬

‫ما يأتيه منها‬

‫كل‬

‫لكل‬

‫ولا انت ‪ ،‬وقد‬ ‫فهم‬

‫النجاشيئ‬

‫بن‬

‫فينا رجلين‬

‫الأ اهدوا‬

‫ثم‬

‫عنده‬

‫الله تعالى‬

‫له هدية ‪،‬‬

‫بخير‬

‫أشراف‬

‫منا غلمان‬

‫عليهم‬

‫ابغض‬

‫‪،‬‬

‫هداياهما‬

‫بلدك‬

‫‪،‬‬

‫قال ‪:‬‬

‫ثم‬

‫وقالوا‬

‫هداياه‬

‫النجاشي‬

‫دين‬

‫لا نعرفه‬

‫لترذهم‬

‫يكلما‬

‫‪،‬‬

‫ونحن‬

‫قومهم‬

‫إنهما‬

‫ضوى‬

‫وعثائرهم‬

‫ان‬

‫فارقوا‬

‫الى‬

‫النجاشي‬

‫ديننا‪،‬‬

‫الرحمن‬

‫‪-‬يخ!‪،‬‬

‫وعبدنا‬

‫يبعثوا إلى‬

‫بطريقا‬

‫بأمرهم‬

‫‪،‬‬

‫ان‬

‫زوج‬

‫بن عبد‬

‫النبي‬

‫متاع مكة ‪ ،‬وكان‬

‫بطارقثه‬

‫النجاشي‬

‫بعثنا الى‬

‫ثم‬

‫إلى‬

‫قبل‬

‫يسلمهم‬

‫نعم ‪،‬‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫على‬

‫سفهاء‪،‬‬

‫بأن‬

‫لهما‪:‬‬

‫ثم‬

‫بينهم‬

‫يستطرف‬ ‫من‬

‫‪،‬‬

‫ابي بكر‬

‫المغيرة‬

‫امنا على‬

‫من‬

‫وامروهما‬

‫قدما‬

‫امية بن‬

‫ائتمروا‬

‫يتركوا‬

‫‪،‬‬

‫ابي‬

‫الزفرقي‪ ،‬عن‬

‫النجاشي‬

‫قريثا‬

‫اليه هديته‬

‫أنتم ‪،‬‬

‫بنت‬

‫هدايا مما‬

‫العاص‬

‫حتى‬

‫بن مسلم‬

‫جايى‪،‬‬

‫ذلك‬

‫له ادمأ كيرا‪،‬‬

‫بطريق‬

‫فاشيروا‬

‫بلغ‬

‫وعمرو‬

‫محمد‬

‫بها خير‬

‫للنجاشي‬

‫فخرجا‬

‫ولا‬

‫عن‬

‫فلما‬

‫الأ دفعا‬

‫عليهم‬

‫أئك ماجد‬

‫ائم سلمة‬

‫جاوزنا‬

‫النجاشي‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫ولم‬

‫ربيعة‬

‫نحن‬

‫جغفرا‬

‫او‬

‫الأقارب ؟‬

‫أم سلمة عن الرسولين اللذين أرسلتهما قريش للتجاشي‪:‬‬

‫المخزومي‬

‫قالت‬

‫يحضحه‬

‫حسن‬

‫واعداء العذو‬

‫وأضحابه‬

‫ذو لسجالي غزيرة‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫ابي‬

‫ابياتا‬

‫وعمرو‬

‫بأن الفه زادك بسطة‬

‫وائك فيفق‬

‫للنجاشي‬

‫على‬

‫جوارهم‬

‫[‪:‬‬

‫ليت شعري كيف‬

‫ألا‬

‫ولبطارقته ‪ ،‬ثم بعثوهما‬

‫أ‬

‫شعر‬

‫بن‬

‫بن‬

‫لهما هدايا للنجاشي‬

‫اليه فيهم‪.‬‬

‫بما عابوا‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫إذن‬

‫ذكر الهجرة الأولن الق ارض‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫الحبشه‬ ‫‪156‬‬

‫لا أسلمهم‬ ‫عما‬

‫هذان‬

‫يقول‬

‫غير ذلك‬

‫في‬

‫الذي‬

‫قالت‬

‫لبعفيى‬

‫أمرهم‬

‫‪ :‬ثم‬

‫‪:‬‬

‫أرسل‬

‫الى‬

‫ما تقولون‬

‫قد فارقتم‬

‫جعفر‬

‫بن‬

‫ابي‬

‫الفواحث!‪،‬‬ ‫رسولأ‬

‫الجوار‪،‬‬

‫دونه‬

‫والكف‬

‫المحصنات‬

‫ما حزم‬ ‫من‬

‫اليكما‬

‫بيننا‬

‫عندك‬

‫وبين‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫والله‬

‫‪،‬‬

‫ولا‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫من‬

‫‪ ،‬انهنم يقولون‬

‫تق!ولرن في‬

‫ليسالهم‬

‫عيسى‬

‫وياكل‬

‫أفل‬

‫نستحل‬

‫جاهلييما‪،‬‬

‫نعبد‬

‫به من‬

‫الله‬

‫‪ :‬هل‬

‫من‬ ‫على‬

‫معك‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫الأصنام‬

‫من‬

‫من‬

‫ليخرج‬

‫حتى‬

‫الأمانة‬

‫من‬

‫صدرا‬

‫أخضلوا‬

‫مشكا؟‬

‫والصيام‬

‫نئرك‬

‫‪ :‬فعذد‬ ‫به شيئا‪،‬‬

‫وظلمونا‬

‫جوارك‬

‫شيئء؟‬

‫عبادة‬

‫وضيئقوا‬

‫‪ ،‬ورجونا‬

‫قالت‬

‫(!هيعض‬

‫حين‬

‫ألأ‬

‫‪ :‬فقال‬

‫!!]مريم‬

‫مصاحفهم‬

‫واحد؟‪،‬‬

‫نحن‬

‫‪ ،‬وخسن‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫فلم‬

‫في‬

‫من‬

‫إلينا‬

‫الله‬

‫ما كئا نعبد‬

‫قهرونا‬

‫‪ ،‬ورغبنا‬

‫به غن‬

‫كقمه‬

‫ديننا؟ ليردونا إلى‬

‫‪ ،‬فلفا‬

‫الله‬

‫الدين‬

‫مال اليتيم ‪ ،‬وقذف‬

‫وحده‬

‫الله‬

‫بعث‬

‫الزحم‬

‫ما‬

‫‪ ،‬ونأتي‬

‫الميتة‬

‫‪ ،‬وصلة‬

‫وفتنونا عن‬

‫جاء‬

‫اساقفته حتى‬

‫ذلك‬

‫والزكاة‬

‫سواك‬

‫عليه‬

‫‪ :‬فكان‬

‫‪ ،‬ونأكل‬

‫الزور ‪ ،‬وأكل‬

‫الخبائث‬

‫مما‬

‫‪ :‬فقرأ‬

‫به عيسى‬

‫الملل ؟ قالت‬

‫الذي‬

‫؛ فعبدنا‬

‫علينا قومنا فعذبونا‬

‫كائنأ‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫فقال‬

‫وامرنا بالصلاة‬

‫ما جاء‬

‫لحيته ؛ وبكت‬ ‫جاء‬

‫‪ ،‬وقول‬

‫ثم‬

‫قال‬

‫بعضفم‬

‫لهم ‪ :‬ما هذا‬

‫‪ ،‬ونعبده ‪ ،‬ونخلع‬

‫‪ ،‬وأداء‬

‫الفواحش‬

‫به نبينا جم!‬

‫‪ ،‬فكئا على‬

‫لنوحده‬

‫الحديث‬

‫بلادك ‪ ،‬واخترناك‬

‫‪ :‬فاقرأه علي‬

‫والذي‬

‫من‬

‫ما كنا ن!نشحل‬

‫له النجاشيئ‬

‫اخضلت‬

‫احد‬

‫اجتمعوا‪،‬‬

‫‪ -‬سالهم‬

‫هذه‬

‫الله‬

‫به شيئا‪،‬‬

‫امرنا‬

‫حوله‬

‫القوقي منا الضعيف‬

‫بصدق‬

‫لنا‪ ،‬فعدا‬

‫إلى‬

‫دين‬

‫‪ ،‬فدعانا الى‬

‫لا نشرك‬

‫‪ :‬ففال‬

‫‪ :‬ان هذا‬

‫له عبدالله بن‬

‫إليهم‬

‫وان‬

‫ديننا‪ ،‬خرنجنا‬

‫الايقاع بالمسلمين‬

‫عنده‬

‫بن‬

‫قال‬

‫عمرو‬

‫العاص‬

‫ابي ربيعة ‪ ،‬وكان‬ ‫انهم يزعمون‬

‫ان عيسى‬

‫في‬

‫عيسى‬

‫عنه ‪ ،‬قالت‬ ‫مريم‬

‫بن‬

‫عند‬

‫اتقى‬

‫قال ‪ :‬والله لاخبرته‬

‫أثها الملك‬

‫‪ ،‬كئا قوما‬

‫الجوار‪،‬‬

‫ما احل‬

‫‪،-‬‬

‫يحاول‬

‫‪ :‬فلما خرجا‬

‫خالفونا‪،‬‬

‫وأحللنا‬

‫قومهم‬

‫‪:‬‬

‫سمعوا‬

‫له‬ ‫‪1‬‬

‫[‬

‫ما تلا‬

‫انطلقا فلا والله لا أسلمهم‬

‫‪.‬‬

‫العاصس‬

‫‪ :‬فقال‬

‫في‬

‫وحده‬

‫الله‬

‫النجاشي حتى‬

‫ئكادون‬

‫ديني‬

‫عقمنا‪،‬‬

‫رسوله‬

‫وما‬

‫مصاحفهم‬

‫ولا في‬

‫والدماء‪ ،‬ونهانا عن‬

‫له النجاشي‬

‫‪ ،‬ثم قال النجاشي‬

‫قالت‬

‫فأزسل‬

‫الله‬

‫والله ما‬

‫وآمثا به وائبغناه على‬

‫‪ -‬تعالى‬

‫ايها الملك‬

‫‪ :‬نعم‬

‫عمرو‬

‫قالت‬

‫علينا‪،‬‬

‫عبادة‬

‫قالت ‪ :‬فبكى‬ ‫عليهم‬

‫ان نعبد‬

‫الإسلام ‪ ،‬فصدفناه‬

‫علينا وحالوا‬

‫جعفر‬

‫عن‬

‫ورددتهم‬

‫‪ ،‬فلما جاءهم‬

‫اساقفته فنشروا‬

‫والأوثان ‪ ،‬وامرنا‬

‫المحارم‬

‫‪ ،‬وامرنا‬

‫عليه امور‬

‫الاوثان‬

‫من‬

‫‪-‬لمجف‬

‫وامانته وعفافه‬

‫الحجارة‬

‫‪ ،‬فدعاهم‬

‫قالوا ‪ :‬نفول‬

‫تذخلوا‬

‫الازحام ‪ ،‬ونسيء‬ ‫نسبه‬

‫الله‬

‫له ‪ :‬اثها الملك‬

‫وصدقه‬

‫أسلمتهم‬

‫إلى‬

‫‪ ،‬هـان كائوا على‬

‫ما جاوروني‪.‬‬

‫النجاشيئ‬

‫ولم‬

‫فقال‬

‫ونقطغ‬

‫وآباؤنا من‬

‫نظلم‬

‫فيه قومكم‬ ‫طالب‬

‫رسول‬

‫دعا‬

‫اليهما‪،‬‬

‫من سواي‬

‫ادعوهم‬

‫والتجاشي‪:‬‬

‫اذا جئتموه؟‬

‫‪ -‬وقد‬

‫يقولان‬

‫جوارهم‬

‫اصحاب‬

‫للرجل‬

‫منا نغرف‬

‫وحرفنا‬

‫؟ فان‬

‫ونزلوا بلادي واختاروني‬

‫كانوا كما‬

‫دار بين المهاجرين‬

‫كائن ‪ ،‬فلما جاؤوا‬

‫الذي‬

‫قوئم‬

‫منعتهم منهما‪ ،‬واحسنت‬

‫الحوار‬

‫هو‬

‫اليهما‪ ،‬ولا يكاد‬

‫جاورويي‬

‫على‬

‫حتى‬

‫فأسألهم‬

‫النجاشي‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫والله‬

‫الرجلين‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫مريم‬

‫قولأ‬

‫‪ :‬ولم‬

‫ينزل‬

‫بنا مثلها قط‬

‫اذا سالكم‬

‫عنه؟‬

‫قالرا‪ :‬نقول‬

‫‪ ،‬لاتيته غدا‬ ‫فينا ‪ :‬لا تقعل‬

‫مريم‬

‫عظيما‪،‬‬

‫عنهم‬

‫عبد‪،‬‬

‫فأزسل‬

‫‪ ،‬فاجتمع‬

‫والله ما قال‬

‫بما اشتاصل‬

‫؟ فان‬

‫قالت‬

‫‪ :‬ثم‬

‫اليهم‬

‫فسلهم‬

‫القوم ‪ ،‬ثم‬ ‫الله‬

‫لهم‬ ‫غدا‬

‫قال‬

‫وما جاءنا‬

‫أرحاما‬ ‫عليه‬

‫عما‬

‫به خضراءهم‪،‬‬

‫من‬

‫يقولون‬

‫بعضهم‬

‫وإن‬

‫كانوا قد‬

‫الغد‪،‬‬

‫فقال ‪:‬‬

‫فيه ‪ ،‬قالت‪:‬‬

‫لبعفبى ‪ :‬ماذا‬

‫به نبينا كائنا في‬

‫ذلك‬

‫ما‬

‫ذكر الهجرة الأولق الق ازض‬

‫(!السيرة لابن هشام "‬

‫الحبشه‬ ‫‪157‬‬

‫كائن ‪ ،‬قالت‬

‫هو‬

‫‪ :‬نقول‬

‫طالب‬

‫البتول ‪ ،‬قالت‬ ‫هذا‬

‫قلت‬

‫احب‬

‫ان لي‬

‫رجلا‬

‫منكم‬

‫مني‬

‫قالت‬

‫‪ :‬فضرب‬

‫النجاشيئ‬

‫‪ -‬والشيوم‬

‫‪ :‬الامنون‬

‫حين‬

‫مردودا‬

‫الحبشة‬

‫عليهما‬

‫من‬

‫حتى‬

‫يخرج‬

‫من‬

‫وكان‬

‫وقيعة‬

‫اخدث‬

‫على‬ ‫وهو‬

‫يسعى‬

‫‪ ،‬فلمع‬

‫بلاد ‪،5‬‬

‫قالت‬

‫ومكن‬

‫له في‬

‫الله يك!د وهو‬

‫قصة‬

‫أطاع‬

‫ملك‬

‫الئاس‬

‫الغلام‬

‫‪ ،‬وان‬

‫النجاشي‬

‫وهو‬

‫ياتينا بالخبر‪،‬‬

‫خير‬

‫اذيت‬

‫‪ -‬وأني‬

‫بها ‪ ،‬فوالله ‪ ،‬ما أخذ‬ ‫فيه ‪ ،‬قالت‬

‫فاطيعهم‬

‫الله‬ ‫من‬

‫‪ :‬فخرجا‬

‫جايى‪.‬‬

‫عليه‪:‬‬

‫ينازغه في‬

‫ملكه ‪ ،‬قالت‬

‫ذلك‬

‫‪:‬‬

‫الرجل على‬

‫‪ :‬فقال‬

‫‪:‬‬

‫حتى‬

‫حضرهم‬

‫فوالله‬

‫‪ ،‬ائا لعلى‬

‫‪ :‬ألا أبشروا‬

‫فرحة‬

‫امر‬

‫قالت‬

‫‪ :‬فقال‬

‫له قربة ‪ ،‬فجعلها‬

‫اتطلق‬

‫فرخنا‬ ‫عليه‬

‫على‬

‫‪ ،‬ما علمتنا‬

‫فوالله‬

‫حزتا‬

‫لا‬

‫النجاشي ‪ ،‬فيأتي رجل‬

‫فقد‬

‫قط‬

‫الحبشة‬

‫صذره‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫مثلها‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫في‬

‫لما هو‬

‫حتى‬

‫كالن‬

‫وقد‬

‫متزلي ‪ ،‬حتى‬

‫خرج‬

‫للنجاشي‬

‫عدؤه‬

‫الله‬

‫النجاشيئ‬

‫خير‬

‫عليها‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬واهلك‬

‫‪ :‬ورجع‬

‫عنده‬

‫سبح‬

‫متوفعون‬

‫النجاشيئ‬

‫‪ :‬من‬

‫العوام ‪ :‬انا‪ ،‬فقالوا ‪ :‬فأنت‪،‬‬

‫‪ :‬فدعونا‬

‫ذلك‬

‫قالت‬

‫‪ ،‬فكئا‬

‫أصحاب‬

‫الزبير بن‬

‫في‬

‫ظفر‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ع!ي!‬

‫رجل‬

‫إلى‬

‫بالظهور‬ ‫الزبير‬

‫اذ طلع‬ ‫‪ ،‬ومكن‬

‫أهلك‬

‫له في‬

‫الله‬

‫قدمنا‬

‫عدوه‬

‫على‬

‫‪،‬‬

‫رسوا‬

‫‪ :‬قال‬

‫فئ‬

‫فاطيع‬

‫يكن‬

‫الحبشة‬ ‫لاخيه‬

‫تدري‬

‫الئاس‬

‫له ولد‬

‫‪ ،‬فقالت‬ ‫من‬

‫الحبشة‪:‬‬

‫الزهري‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬هل‬

‫فومه ‪ ،‬ولم‬

‫بيت‬

‫أبي‬

‫النجاشئ‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫مملكة‬

‫دايى مع‬

‫في‬

‫لي‬

‫شبكم‬

‫سيوم‬

‫غرم ‪ ،‬ما‬

‫بمكة‪.‬‬

‫ابن إسحاق‬

‫النبيئ‬

‫الحبشة‬

‫فلا حاجة‬

‫الناس‬

‫النيل ‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬فنفخوا‬

‫يقول‬

‫بلاده ‪ ،‬واستوثق‬

‫تمقك‬

‫قال‬

‫وما‬

‫‪:‬‬

‫عرض‬

‫بلاده ‪ ،‬قالت‬

‫‪ ،‬ما علمتنا‬

‫فوالله‬

‫من‬

‫ذهب‬

‫مريم‬

‫‪ ،‬اذهبوا فأنتم‬

‫والله‬

‫‪ :‬فأنتم‬

‫ما‬

‫منه‪.‬‬

‫القوم ‪ ،‬ثم‬

‫له في‬

‫بثوبه‬

‫فينصره‬

‫الله‬

‫وبينهما‬

‫قالت‬

‫ناحهـية النيل التي بها ملتقى‬ ‫عدؤه‬

‫‪ ،‬واقمنا عنده‬

‫عيسى‬

‫بن‬

‫غرم ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬من‬ ‫‪ ،‬ويقال‬

‫هداياهما‬

‫فيه ‪ ،‬وما اطاع‬

‫به رجل‬

‫الفوم ‪ ،‬ثم‬

‫القوم سنا‪،‬‬

‫‪ ،‬والتمكين‬

‫‪ :‬دبري‬

‫بخير‬

‫القاها إلى‬

‫مريم‬

‫العذراء‬

‫قال ‪ :‬والله ما عدا‬

‫سبكم‬

‫من‬

‫حزنا ‪ 5‬عند ذلك ؛ تخوفا ان يظهر‬

‫اليه النجاشيئ‬

‫يحضر‬

‫قال‬

‫ثم‬

‫وكلمته‬

‫‪ :‬فقال‬

‫جعفر‬

‫بن‬

‫ما قال ‪ ،‬فقال ‪ :‬دمان نخرتم‬

‫‪ -‬ردوا عليهما‬

‫الرشوة‬

‫من حقنا ما كان النجاشي يغرف‬ ‫‪ :‬وسار‬

‫منها عودا‬

‫حين‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫الملك‬

‫اذ نزل‬

‫وروخه‬

‫غرم ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬من‬

‫‪ :‬الجبل‬

‫به‬

‫عيسى‬

‫الله ورسوله‬

‫فاخذ‬

‫حوله‬

‫سئكم‬

‫فاخذ‬

‫عبد‬

‫الارض‬

‫ابن هشام‬

‫ينازع النجاشي‬

‫حزن‬

‫‪-‬جن!‬

‫‪ -‬من‬

‫ما جاءا‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬هو‬

‫بطارقته‬

‫الحبشة‬ ‫ملكي‬

‫‪ :‬فوالله إنا لعلى‬

‫قالت‬

‫زوج‬

‫نبينا‬

‫‪ -‬قال‬

‫رد علي‬

‫حرنا قط كان اشذ‬ ‫يغرف‬

‫ذهب‬

‫قال لهم ‪ :‬ماذا تقولون‬

‫بيده الى‬

‫قالت‬

‫‪ -‬والدبر بلسان‬

‫من‬

‫به‬

‫‪ :‬فتناخرت‬

‫مقبوحين‬

‫رجل‬

‫فيه الذي‬

‫جاءنا‬

‫دبرا من‬

‫الرشوة‬

‫عنده‬

‫‪ :‬فلما دخلوا‬

‫العود‪،‬‬

‫شيوثم بارضي‬

‫عليه‬

‫في‬

‫بن‬

‫مريم ؟ قالت‬

‫أبي‬

‫صلبه‬

‫‪ :‬فحدثت‬

‫عروة‬

‫ما قوله ‪ :‬ما اخذ‬

‫فيه؟‬

‫قال‬

‫الأ النجاشي‬ ‫الحبشة‬ ‫اثنني عشر‬

‫‪ ،‬فقتلوه ‪ ،‬وملكوا‬

‫بن‬

‫‪ :‬قلت‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بينها‪:‬‬ ‫رجلا‬

‫أخاه ؛ فمكثوا‬

‫الزبير‬

‫لا‪،‬‬

‫مني‬

‫قال‬

‫للنجاشي‬

‫ابي بكر‬

‫حديث‬ ‫الرشوة‬

‫حين‬

‫‪ :‬فان‬

‫عائشة‬

‫عئم له من‬

‫لو أنا تتلنا ابا النجاشي‬ ‫فتوارثوا ملكه‬ ‫على‬

‫ذلك‬

‫من‬ ‫حينا‪،‬‬

‫بغد ‪5‬؟‬ ‫ونشأ‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫رد علي‬

‫ائم‬

‫بقيت‬

‫ملكي‬

‫المؤمنين‬

‫صلبه‬

‫وملكنا‬

‫الرحمن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬فآخذ‬

‫حدثتني‬

‫اثنا عثر‬

‫الرشوة‬

‫‪:‬‬

‫رجلأ‪،‬‬

‫أخاه ‪ ،‬فانه لا ولد‬ ‫الحبشة‬

‫بعده دهرا‪،‬‬

‫مع‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫النجاشيئ‬

‫عمه‬

‫أم سلمة‬

‫ان‬

‫فيه‪،‬‬

‫أباه كان‬

‫وكانوا‬

‫أهل‬

‫له غير‬

‫هذا‬

‫فعدوا‬

‫على‬

‫لبيبأ حازمأ‬

‫ذكر الهجرة الأولن الق ازض‬

‫"السيرة‬

‫الحبشة‬

‫لابن هنتمام"‬

‫‪158‬‬

‫من‬

‫الرجال‬

‫لقد‬

‫غلب‬

‫عرف‬

‫‪ ،‬فغلب‬ ‫هذا‬

‫قتلنا‬

‫على‬

‫فانا قد خفناه‬

‫به الى‬

‫فلما ضاق‬

‫عليهم‬

‫للذي‬ ‫باعوه‬

‫منه ‪ ،‬حتى‬ ‫التاجر‬

‫فجاءهم‬

‫شيئأ‬

‫نعطيك‬

‫الملك‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬انجتعت غلاما‬

‫بغلامي‬ ‫غلامه‬

‫أذركوني‬ ‫يده في‬ ‫حين‬

‫رشوة‬

‫لكم‬

‫رد عليئ‬

‫بامر الحبشة‬

‫غلامي‬

‫ملكي‬

‫التخار‬

‫بستمائة‬

‫حاجة‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫ليس‬

‫به فعقدوا‬

‫شاء‪،‬‬

‫به حيث‬

‫الرشوة‬

‫وإياه ‪،‬‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫قالوا ‪ :‬بل‬

‫في‬

‫فيه‬

‫في‬

‫تخرجه‬

‫خيز‪،‬‬

‫على‬

‫الذي‬

‫قالت‬

‫على‬

‫الي غلامي‬ ‫لهم‬

‫دراهمه‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫فيئ فأطغ‬

‫إذا‬

‫يديه‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ .‬لا‬ ‫‪،‬‬

‫دراهمة‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫أيها‬

‫إذا سرت‬ ‫أو ليضعن‬

‫‪ :‬ما أخذ‬

‫فيه ‪ .‬قالت‬

‫الذي‬

‫فمفكوه‪،‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫يقول‬

‫غيره‬

‫الرجل‬

‫ذلك‬

‫دراهمي‬

‫‪ :‬فلذلك‬

‫أمرفم‪،‬‬

‫الملك‬

‫في‬

‫‪ :‬لتعطنة‬

‫الثاس‬

‫به حتى‬

‫وطلب‬

‫سرير‬

‫فجلس‬

‫النجاشيئ‬

‫‪ ،‬قالت‪.‬‬

‫الحبشة‬

‫بين‬

‫وأخذوا‬

‫أظهرنا‪،‬‬

‫لا يقيم أفركم‬

‫طلبه‬

‫مالي ‪ ،‬واما ان أكفمة‬ ‫‪ :‬فجاءه‬

‫بلادكم‬

‫‪ ،‬لقد‬

‫تحتها‪ ،‬فأصابتة صاعقة‬

‫فمرج‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫من‬

‫بين‬

‫سفينة ‪ ،‬فانطلق‬

‫عمه يستمطر‬

‫‪ :‬فخرجوا‬

‫أجمعين‬

‫ليقتلئنا‬

‫أخرجه‬

‫والله ان ملككم‬

‫‪ :‬فقال‬

‫نعطيه‬

‫‪ ،‬وما أطاع‬

‫أن‬

‫عليه التاج ‪ ،‬وأقعدوه‬

‫درهيم ‪ ،‬فأسلموا‬

‫دراهمي‬

‫‪،‬‬

‫ولده‬

‫فأدركوه ‪ ،‬قالت‬

‫قالوا ‪ :‬فدونك‬

‫بستمائة‬

‫الفتى‬

‫وإما‬

‫درهيم ‪ ،‬فقذفه‬

‫الخريف‬ ‫محمق‬

‫ملكه‬

‫منه قالت‬

‫علينا‬

‫واقتله اليوم ؟ بل‬

‫منه ‪ ،‬فقال ‪ :‬اما أن تغطوني‬

‫ومنعوني‬

‫فاخذ‬

‫تقتل‬

‫وإن‬

‫هذا‬

‫لبعفبى ‪ :‬تعلموا‬

‫منه ‪ ،‬ثم جاؤوا‬

‫قويم بالسوق‬

‫يده فليذهبن‬

‫من‬

‫ان‬

‫الحبشة‬

‫علينا‪،‬‬

‫أباه بالامس‬

‫قال بعضهم‬

‫والله اكلمه‬

‫فأخذوا‬

‫فقالوا‬

‫إ! قتلت‬

‫رجل‬

‫ذلك‬

‫كانوا باعوه‬

‫من‬

‫‪ :‬إما‬

‫الى ولده ‪ ،‬فاذا هو‬

‫فأخذوه‬

‫‪ :‬اذن‬

‫أن ئملكه‬

‫سحابة من سحائب‬

‫فيه من‬

‫‪ ،‬فان كان‬

‫الذي‬

‫عمه‬

‫من‬

‫الحبشة‬

‫ادركوه‬

‫‪،‬‬

‫قال ‪ :‬ويلكم‬

‫اليوم هاجت‬

‫ما هم‬

‫منه بكل‬

‫‪ ،‬وإئا لنتخوث‬

‫الى‬

‫‪ ،‬فباعوه‬

‫‪ :‬ففزعت‬

‫بعتم‬

‫فمشوا‬

‫انفسنا‪،‬‬

‫السوق‬

‫غدوة‬

‫امر عمه‬

‫‪،‬‬

‫أباه‬

‫كان العشيئ من ذلك‬ ‫فقتلته ‪ ،‬قالت‬

‫امر عمه‬

‫الفتى على‬

‫أنا نحن‬

‫فخرخوا‬

‫على‬

‫‪ ،‬ونزل‬

‫منزله ؟ فلما رأت‬

‫مكانه‬

‫بينها ‪ :‬والله‪،‬‬

‫‪ :‬وكان‬

‫الله‬

‫ذلك‬

‫مني‬ ‫أؤاث‬

‫ما خبر من صلابته في دينه وعدله في حكمه‪.‬‬

‫كان‬

‫انه لا يزال يرى‬

‫اهل الحبشة يحاولون‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫فارقت‬

‫كما‬

‫وخرجوا‬

‫ألقاها الى‬

‫قال ‪ :‬فما‬

‫خلع‬

‫ابن‬

‫احن‬

‫حتى‬

‫نقول‬ ‫جملى‬

‫هذا شيثا ‪ ،‬وإنما يعني‬

‫الله‬

‫له‪.‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫محمد‪،‬‬

‫الناس‬

‫ما كتب‬

‫عن‬

‫أبيه‬

‫جعفر‬

‫بحيث‬

‫قبائه عند‬

‫بكم؟‬

‫‪،‬‬

‫شئتم ‪ ،‬وإن‬

‫فهيا‬

‫ظفزت‬

‫‪ ،‬ويشهذ‬

‫المنكب‬

‫أن عيسى‬

‫يده على‬

‫‪ ،‬فرضوا‪،‬‬

‫صدره‬

‫وانصرفوا‪،‬‬

‫لهم‬

‫الحبشة‬ ‫سفنا‬

‫على‬

‫؟ وقال‬

‫إلى‬

‫الحبشة‬

‫رأيتم سيرتي‬ ‫قال ‪ :‬فما تقولون‬

‫قبائه ‪:-‬‬

‫فبلغ ذلك‬

‫‪ :‬اركبوا‬

‫اى‬

‫‪ :‬إنك‬

‫فيها ‪،‬‬

‫فكتب‬

‫كتاب‬

‫ابن مريم عبده ورسوئة‬

‫الأيمن ‪ ،‬وخرج‬

‫عبد‪،‬‬

‫فقالوا للنجاشي‬

‫فاثبتوا‪ ،‬ثم عمد‬

‫أن عيسى‬

‫قالوا ‪ :‬بلى ‪ ،‬قال ‪ :‬فكيف‬

‫وزعمت‬

‫‪ -‬ووضع‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬اجتمعت‬

‫وأصحابه‬

‫عبده ورسوله‬

‫في‬

‫ديننا‪،‬‬

‫النجاشي‬

‫إلى‬

‫تلحقوا‬

‫وان محمدا‬

‫قالوا ‪ :‬فارقت‬

‫‪ :‬هو‬

‫عليه واشتقفر‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫فيكيد لهم‪:‬‬

‫‪ :‬فأرسل‬

‫مريم ‪ ،‬ثم جعله‬

‫‪ ،‬ألست‬

‫لكم؟‬

‫النجاشي‬

‫قال‬

‫فامضوا‬ ‫الله‬

‫قبره نوز‪.‬‬

‫جعفر‬

‫عليه‬

‫ان لا إله إلا‬

‫الحبشة‬

‫على‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أنتم ‪ ،‬فان هزمت‬

‫وكلمته‬ ‫معشر‬

‫‪،‬‬

‫ديننا‬

‫هو يشهد‬

‫يزيد بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عائشة‬

‫‪ :‬لما مات‬

‫إ‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫يثحدث‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫رومان‬

‫عروة‬

‫بن‬

‫الزبير‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫النجاشيئ‬

‫هو‬

‫النبيئ‬

‫وصقوا‬

‫له‬

‫وكوتوا‬

‫فيه‪.‬‬

‫وروخة‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا‬

‫فيكم ؟ قالوا ‪ :‬خير‬ ‫أنتم في‬

‫قد‬

‫عيسى‬

‫سيرة‬

‫‪،‬‬

‫؟ قالوا ‪:‬‬

‫يشهد‬

‫أن عيسى‬

‫ابن مريم‬

‫ىلمججر‪،‬‬

‫فلما مات‬

‫النجاشي‬

‫لم يزد‬ ‫صقى‬

‫ذكر اسلام عمر نجن الخالاب‪ ،‬رضي‬

‫عنه‬

‫الله‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪915‬‬

‫ذكر اسلام غمر‬ ‫قال ابن إسحاق‬ ‫رسول‬

‫أصحاب‬

‫‪ :‬ولما قدم عمرو‬ ‫عي! ‪ ،‬ورذهما‬

‫الله‬

‫ظفره‬

‫لا يرام ما وراء‬

‫بن العاص‬

‫النجاشي‬

‫‪ ،‬امتنع به اصحاب‬

‫ان نصلي‬

‫يقول ‪ :‬ما كئا نقدر على‬

‫المسلمون‬

‫قال‬

‫يعتزون‬

‫البكالي‬

‫اسلام عمر‬

‫أسلم عمر‪،‬‬

‫حتى‬

‫حديث‬

‫ابن اسحاق‬

‫عبدالله بن‬

‫وقد ذهب‬

‫عامر في بعض‬

‫وكنا‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ورأيت‬

‫تلك‬

‫الله‬

‫له رئة لم أكن‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫قلت‬

‫في‬

‫عبد‬

‫له‬

‫غلظته‬

‫سبب‬

‫اسلام‬

‫عمو‪:‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫زيد بن عمرو‬ ‫وكان‬

‫علينا‪،‬‬

‫أراها‪،‬‬

‫الذي‬

‫الصفا‪،‬‬

‫‪ :‬وكان‬

‫اسلام‬

‫رسول‬

‫عمر؟‬

‫بن‬ ‫ابي‬

‫الله‬

‫عند‬

‫صفئ‬

‫إلى الحبشة‪.‬‬

‫لمج!‬

‫إبراهيم ‪ ،‬قال ‪ :‬قال‬

‫بن‬

‫رحمة‬

‫قالت‬

‫‪:‬‬

‫وقذ‬

‫حثمة‬

‫مسعود‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ ،‬ولقد كنا ما نصلي‬

‫فقال‬

‫حتى‬

‫عئاش‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫حتى‬

‫‪ :‬إئه‬

‫‪ :‬إن‬

‫عند الكعبة‬

‫يسلم‬

‫وحزنه‬

‫أبي ربيعة ‪ ،‬عن‬

‫عبدالعزيز‬

‫‪ :‬والله إتا لنترخل‬

‫علي ‪ ،‬وهو‬

‫على‬

‫شبركه ‪ ،‬قالت‪:‬‬

‫! قالت‬

‫نعم‬

‫يا‬

‫عبدالله‬

‫ائم‬

‫لنا مخرجا‪،‬‬

‫أدله‬

‫قالت‬

‫‪ -‬خروجنا‪،‬‬

‫علينا‪،‬‬

‫الخطاب‬

‫قالت‬

‫‪ :‬فجاء‬

‫قال ‪ :‬أطمعت‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫‪:‬‬

‫الحبشة‪،‬‬

‫فقلت‬

‫‪ :‬فقال‬

‫في‬

‫‪ :‬يأسا‬

‫أرض‬

‫بن‬

‫إلى‬

‫الانطلاق‬

‫يجعل‬

‫حمار‬

‫بن‬

‫وقف‬

‫اخزنه ‪ -‬فيما أرى‬

‫آنفا ورفته‬

‫حتى‬

‫عبدالله بن‬

‫بن الخطاب‬

‫عمر‬

‫‪ -‬فيما بلغني‬

‫وأشلم‬

‫‪ -‬ان أخته‬

‫بعلها سعيد‬ ‫بني عدي‬

‫من قومه من‬

‫بن الأرت يختلف‬

‫الله‬

‫لمج!‬

‫ورهطا‬

‫وعلي‬

‫ولم‬

‫يخرج‬

‫فقال ‪ :‬أريد محمدا‬

‫هذا‬

‫بن أبي طالب‬ ‫فيمن‬

‫الصابىء‬

‫خرج‬

‫فاطمة‬

‫ومع‬

‫الخطاب‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬صحبكم‬

‫عامر‬

‫إسلامه‬

‫منه لما كان‬

‫بن كعب‬

‫أرض‬

‫فزق‬

‫عند‬

‫بحاجته‬

‫؟ قالت‪:‬‬ ‫يرى‬

‫من‬

‫الله‬

‫سعيد‬

‫ قد أسلم ‪ ،‬وكان أيضا يستخفي‬‫الخطاب‬

‫غ!ير‬

‫‪ ،‬فلقيه نعيم‬

‫أمر قريثيى وسفه‬

‫نجنن‬

‫باسلامهما من عمر‪،‬‬

‫يقرئها‬

‫القرآن‬

‫قد ذكروا له أنهم قد اجتمعوا‬

‫رسول‬

‫الحبشة‬

‫؟ وكانت‬

‫بن زيد وهما مستخفيان‬

‫عفه‬

‫في رجالي من المسلمين رضى‬

‫إلى‬

‫الذي‬

‫بنت‬

‫إلى فاطمة بنت‬

‫من أصحابه‬

‫من أربعين ما بين رجالي ونساء‪،‬‬

‫بكر بن أبي قحافة الصديق‬ ‫الله‬

‫عبدالله بن‬

‫قاتل قريثأ حتى‬

‫مسعود‬

‫عند الكعبة وصفينا معه‪.‬‬

‫الحارث‬

‫عمر‬

‫قد أسلمت‬

‫بسيفه يريد رسول‬

‫!شي! بمكة‬

‫سعد‬

‫وقهرتمونا‪،‬‬

‫رايت‬

‫باشلامه فرقا !ن قومه ‪ ،‬وكان خئاب‬

‫وهم‬

‫قريثأ‪،‬‬

‫رسول‬

‫وكان‬

‫رجلأ‬

‫الإسلام ‪.‬‬

‫بن نفيل ‪ ،‬وكانت‬

‫قريث‬

‫صلى‬

‫ثم انصرف‬

‫نعيم بن عبدالله النحام ‪ -‬رجل‬

‫يوما متوشحا‬

‫نصرا‪،‬‬

‫بن‬

‫‪ ،‬آذيتمونا‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬قال ‪ :‬فلا يسلم‬ ‫وقسوته‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫ذا شكيميما‬

‫اسلام عمو‪:‬‬

‫‪ :‬يا ابا عبدالله ‪ ،‬لو رأيت‬

‫على‬

‫عازوا‬

‫من أصحاب‬

‫وان امارته كانت‬

‫أمه أم عبدالله بنت‬

‫لنا وشدة‬

‫أرض‬

‫اسلم عمر‪،‬‬

‫فلما أسلم عمر‬

‫من خرج‬

‫حاجاتنا‪ ،‬إذ اتبل عمر‬

‫أذئ‬

‫الخطاب‬

‫ع!ند وبحمزة‬

‫كدام ‪ ،‬عن‬

‫كانث‬

‫الرحمن‬

‫ربيعة ‪ ،‬عن‬

‫البلاء‬

‫‪ ،‬لنخرجن‬

‫والله‬

‫بن‬

‫أبي حثمة عق‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫عامر‬

‫نلقى‬

‫مسعر‬

‫وان هجرته‬

‫بنت‬

‫بن‬

‫منه‬

‫بعد خروج‬

‫عمر‬

‫قريش‬

‫حتى‬

‫عند الكعبة حتى‬

‫فلما اسلم قاتل قريثا حتى‬

‫أم محبدالله‬

‫قال‬

‫بما يكرهون‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وأسلم‬

‫بن‬

‫ولم يدركوا ما طلبوا من‬

‫عمو‪:‬‬

‫‪ :‬قال ‪ :‬حدثني‬

‫كان فتحأ‪،‬‬

‫وعبدالله بن أبي ربيعة على‬

‫رسول‬

‫الكعبة وصفينا معه ‪ ،‬وكان اسلام عمر‬

‫باسلام‬

‫بق الخالاب‪ ،‬رضي‬

‫الله‬

‫عنة‬

‫بن‬

‫أحلامها‪،‬‬

‫حمزة‬ ‫الله‬

‫في بيت‬

‫عند‬

‫بن عبد المطلب‬

‫عنهم ‪ ،‬ممن‬

‫عبدالله ‪ ،‬فقال‬

‫وعاب‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫عمر‬

‫له‬

‫وأبو‬

‫كان أقام مع‬ ‫‪ :‬أين تريذ يا‬

‫دينها ‪ ،‬ولسب‬

‫آلهتها؟‬

‫ذكر اسلام غمر بن الخالاب‪ ،‬رضي‬

‫عنه‬

‫ال!ه‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪165‬‬

‫فأفتله ‪ ،‬فقال‬ ‫الأرض‬

‫له نعيم ‪ :‬والله لقد غرتك‬

‫وقد‬

‫وابن ع!مك‬ ‫فعليك‬

‫محمدا‪،‬‬

‫قتلت‬

‫سعيد‬

‫افلا ترجع‬

‫بن زيد بن عمرو‪،‬‬

‫بهما‪ ،‬قال ‪ :‬فرجع‬

‫عمر‬

‫يقرئهما اياها‪ ،‬فلما سمعوا‬ ‫الخطاب‬ ‫دخل‬

‫الصحيفة‬

‫فضربها‬

‫زؤجها‪،‬‬ ‫ما بدا لك‬

‫الهينمة‬

‫قالت‬

‫رأى‬

‫التي سمغتكم‬

‫له أخته‬

‫طمعت‬

‫في‬

‫فاغتسل‬

‫‪ ،‬فأعطته‬

‫فلما سمع‬

‫اصلامه‬

‫ذلك‬

‫فاني‬

‫سمعته‬

‫عمر‪،‬‬

‫فقال‬

‫خباث‬ ‫وهو‬

‫أفس‬

‫ذلك‬

‫له عند‬

‫فضرب‬

‫عليهم‬

‫متوشحا‬

‫السيف‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫السيف‬

‫بسيفه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫فأخذ‬

‫بحجزته‬

‫ارى‬ ‫عند‬

‫أن تنتهي‬ ‫الله‬

‫اليه‬

‫انهما سيمنعان‬

‫عبد‬

‫المطلب‬

‫ىجم ‪" :‬ائذن‬

‫رسول‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫أخرى‬

‫في سبب‬

‫‪ ،‬أن اسلام‬

‫‪ ،‬فازعوى‬

‫‪-‬لمج!و‬

‫نجسق‬

‫لها‬

‫على‬

‫بآلهته‬

‫شركك‬

‫والله اني‬

‫يا خئاب‬

‫الله‬

‫على‬

‫عمر‬

‫وهو‬

‫‪ :‬فأذن‬

‫له‬

‫له" فأذن‬ ‫جبذه‬

‫تكبيرة‬

‫لأزجو‬

‫ابن هشام‬

‫‪ ،‬وينتصفون‬

‫أ‬

‫هذا‬

‫قد‬

‫الله‬

‫أو بعمر‬

‫سيفه فتوشحه‬

‫‪ ،‬ثم عمد‬

‫رسول‬

‫من أصحاب‬

‫جاء‬

‫‪ ،‬فان كان‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫اهل‬

‫إليه رسول‬

‫‪ ،‬ولال‬

‫البيت‬

‫الله‬

‫من‬

‫من‬

‫عدؤهم‬

‫الطبقات الكبرى ‪3/267‬‬

‫بذلناه‬

‫‪" :‬ما جاء‬

‫"‬

‫‪ :‬هو‬

‫له‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫بك‬

‫كان‬

‫حتى‬

‫أضحاب‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫أسلم عمر‬

‫!‬

‫الله‬

‫في‬

‫يا‬

‫بي!ب‬

‫جم وأصحابه‪،‬‬‫الباب‬

‫فر‬

‫‪51‬‬

‫متوشحا‬

‫يريد شرا‬

‫قتلناه‬

‫لقيه بالحجرة‬

‫يا ابن انخطاب‬

‫‪ ،‬جئتك‬

‫!‬

‫نبيه‪،‬‬

‫فالله‬

‫نجن الخطاب‬

‫‪ ،‬وان‬

‫لاومن‬

‫‪ ،‬فهذا‬

‫الله‬

‫عمر‬

‫واكرمه‬

‫بدعوة‬

‫له خباب‬

‫بالله‬

‫حديث‬

‫الكلام‬

‫خصك‬

‫ذلك‬

‫فقام عمر‬

‫فنظر من خلل‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫الله‬

‫يريد خيرا‬

‫‪ ،‬ونهض‬

‫شديدة‬

‫الله‬

‫فلما‬

‫نجن الخطاب‬

‫الى رسول‬

‫!‬

‫هذه‬

‫قال‬

‫إلا الطاهر‪،‬‬

‫حتى‬

‫جبذة‬

‫بهما‬

‫اذا قرأها‬

‫أن يكون‬

‫‪ ،‬فاصنع‬

‫‪ :‬اعطيني‬

‫اليها‪،‬‬

‫اتيه فأسلم‬

‫له الرجل‬

‫عرف‬

‫وكان عمر‬

‫لتكفه عن‬

‫كاتبأ‪ ،‬فلفا قال ذلك‬

‫قال ‪ :‬ما أحسن‬

‫فزخ ‪ ،‬فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫عمر‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫انكما‬

‫ورسوله‬

‫لاخته‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫رجل‬

‫قام‬

‫يخت‬

‫محمد‬

‫وآمنا‬

‫‪ ،‬وانه لا يمسها‬

‫فلما قرأ منها صذرا‬

‫اخبرت‬

‫الخطاب‬ ‫بالله‬

‫فلما‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فوالله ما‬

‫وبرسوله‬

‫وبما‬

‫ع!ه أن عمر‬

‫جاء‬

‫من‬

‫قد أسلم‪،‬‬

‫مع إشلام حمزة ‪ ،‬وعرفوا‬

‫الرواة من‬

‫اهل‬

‫المدينة عن‬

‫إسلام‬

‫‪.[926 -‬‬

‫اسلام عمر‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عمر‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬قد أشلمنا‬

‫فاطمة بتت‬ ‫عليهما‪،‬‬

‫‪ ،‬لقد‬

‫والله‬

‫دينه‪،‬‬

‫فيها (طه!‬

‫البيت ‪ ،‬واخذت‬

‫أخته فاطمة بتت‬

‫ليردنها‬

‫على‬

‫معه صحيفة‬

‫قال ‪ :‬بلى‬

‫من مكانهم وقد عزوا في أنفسهم حين‬

‫عحيد‬

‫اسلم ‪.‬‬

‫اليه‬

‫ما صنع‬

‫وحلف‬

‫له ‪ :‬يا عمر‪،‬‬

‫قارعة " فقال‬

‫الله‬

‫الله ءكي!‬

‫بن الخطاب‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫فقراها‪،‬‬

‫ردائه ‪ ،‬فم‬

‫رسول‬

‫حين‬

‫رواية‬

‫ذلك‬

‫ينزل‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فكئر‬

‫‪ ،‬انك‬

‫اصحابه ‪ ،‬فأخذ‬

‫بك‬

‫دنا‬

‫بيتي ؟ قال ‪ :‬ختنك‬

‫الى البيت قراءة خئاب‬

‫شيئأ‪،‬‬

‫أئد الأ!نملام بأبي الحكم‬

‫‪ :‬فدلني‬

‫الى‬

‫الله‬

‫حئى‬

‫‪" :‬الئهم‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬أو بمجمع‬

‫فتفزق اصحاب‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫لا تخافي‬

‫‪ ،‬فلفا سمعوا صوته‬

‫‪ ،‬فرجع‬ ‫حمزة‬

‫‪:‬‬

‫؛ فقال‬

‫عمر‬

‫الدم ‪ ،‬ندم‬

‫بن الأرت‬

‫آنفا؛ اتظر ما هذا الذي جاء به محمد‪،‬‬

‫وفيها‬

‫عند الصفا معه فيه نفز من‬ ‫الباب‬

‫من‬

‫"طه"‬

‫يقول‬

‫حين‬

‫وختنه‬

‫على‬

‫والله‬

‫أهل‬

‫تمشي‬

‫أسلما وتابعا محمدا‬

‫لهم أو في بعض‬

‫عمر‬

‫له أخته‬

‫!إ!‬

‫مناف‬

‫قال ‪ :‬وأي‬

‫خئاب‬

‫بن زيد‪ ،‬فقامت‬

‫قالت‬

‫له ‪ :‬يا أخي‬

‫خرج‬

‫في مخدع‬

‫بني‬

‫‪ ،‬فقد‬

‫قالا له ‪ :‬ما سمعت‬

‫ذلك‬

‫عليها‪،‬‬

‫الصحيفة‬

‫فتقيم‬

‫وقذ سمع‬

‫بختنه سعيد‬

‫ما بأخته‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫خئاب‬

‫سمعث؟‬

‫تقرؤون‬

‫‪ :‬ائا نخشاك‬

‫بيتك‬

‫امرهم‬

‫فاطمة بنت الخطاب‬

‫فخذها‪،‬‬

‫فلما فعل‬ ‫عمر‬

‫الى‬

‫واختك‬

‫‪ ،‬وبطش‬

‫فشجها‪،‬‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫الصحيفة‬

‫حسق‬

‫التي‬

‫على‬

‫أهل‬

‫عمر تغئب‬

‫فجعلتها‬

‫دينه‬

‫من‬

‫يا عمر‪،‬‬

‫عامدا الى أخته وختنه ‪ ،‬وعندهما‬

‫تحت‬

‫قال ‪ :‬ما هذه‬

‫تابعتما محمدا‬

‫نفسك‬

‫نقسك‬

‫أترى‬

‫عبد‬

‫تاركيك‬

‫علئ‬

‫عبدالله بن أبي نجيح‬

‫‪ -‬فيما تحدثوا‬

‫به عنه ‪ -‬انه كان‬

‫المكيئ ‪ ،‬عن‬ ‫يقول‬

‫‪ :‬كتت‬

‫أصحابه‬ ‫للإشلام‬

‫؟ عطاء ومجاهد‪،‬‬ ‫مباعدا‪،‬‬

‫وكنت‬

‫أو عمن‬ ‫صاحب‬

‫خمر‬

‫روى‬ ‫في‬

‫ذكر اسلام عمكر بن الخالاب‪ ،‬رضي‬

‫الله‬

‫عنه‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪161‬‬

‫احئها وأسر بها‪ ،‬وكان‬

‫بن‬

‫عمران‬

‫اجذ‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فخرجت‬

‫المخزومي‬

‫فيه منهم‬

‫أحدا‪،‬‬

‫فاشرب‬

‫منها‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فخرجت‬

‫فجئته ‪ ،‬فلم‬

‫المسجد‬

‫اريد أن اطوف‬

‫او سبعين‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فجثت‬

‫استقبل‬

‫السام‬

‫قال ‪ :‬فقلت‬

‫وجعل‬

‫حين‬

‫الكعبة‬

‫يصلي‬

‫له قلبي ‪ ،‬فبكجت‬

‫يسلك‬

‫‪ ،‬حتى‬ ‫رضي‬

‫حسي‬

‫عرفني‬

‫الساعة‬

‫" قال‬

‫قلت‬

‫قال ‪! :‬قد هداك‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يذيع‬

‫قال‬

‫في‬

‫اسلامه‬

‫اتبع أثره وانظر‬

‫؟ فقيل‬

‫وبرسوله‬

‫وبما‬

‫صدري‬

‫ذلك‬

‫حتى‬

‫جاء‬

‫‪ ،‬ودعا‬

‫من‬

‫لي‬

‫رويدا ورسول‬

‫رسول‬

‫قضى‬

‫معاوية‬

‫بيدي‬

‫الله‬

‫يجزع‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫قال‬

‫‪ :‬فحمد‬

‫انصرفت‬

‫بك‬

‫قائم‬

‫!لمجم‬

‫القران‬

‫المسعى‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫دار الأخنس‬ ‫سفيان‬

‫أبي‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قال‬ ‫جم!ر‬

‫الله‬

‫يا انجن الخطاب‬

‫الله رسول‬

‫عن‬

‫منه‬

‫جمت صلاتة‪،‬‬

‫الله‬

‫أدركته ‪ ،‬فلما سمع‬

‫ثم قال ‪" :‬ما جاء‬

‫بالثبات ‪ ،‬ثم‬

‫‪ :‬لئن دنوت‬

‫الزفري ‪ ،‬ثم على‬

‫ودار ابن أزهر‬

‫عند‬

‫والركن‬

‫اليماني‪،‬‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫طريقه ‪ ،‬حتى‬

‫التي كانت‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫إذا صقى‬

‫رسول‬

‫جمت‬

‫الله‬

‫الله‬

‫هذه‬

‫ثم‬

‫‪،‬‬

‫؟ ودخل‬

‫!لمجم‬

‫ما يفعل‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫محمدا‬ ‫‪:‬‬

‫وطلح‬

‫وقميمق‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬جميل‬

‫له‬

‫عبدالله بن‬

‫بن مغمر‬

‫قال ‪:‬‬ ‫صرخ‬

‫قد صبا‪،‬‬ ‫عبده‬ ‫‪،‬‬

‫لقد تركناها‬ ‫موشى‬

‫كان ‪.‬‬

‫‪ ،‬وأنا غلاثم اعقل‬

‫بن الخطاب‬ ‫وان‬

‫حبرة‬

‫بين‬

‫نافع مولى‬

‫قام على‬

‫ثلاثمائة رجل‬ ‫حلة‬

‫اي‬

‫باب المسجد‬

‫رؤوسهم‬

‫دار عئاس‬

‫امشي‬

‫بها سبعأ‬

‫الكغبة ‪ ،‬قال ‪ :‬فلما سمعت‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫الدار الرقطاء‬

‫الاسود‬

‫ما يقول‬

‫ثيابها‪ ،‬فجعلت‬

‫أني انما اتبعته لاوذيه ‪ ،‬فنهمني‬

‫مسح‬

‫ودخلت‬

‫الا ان عمر‬ ‫اله الا‬

‫جم!م في‬

‫‪ :‬الركن‬

‫اسمع‬

‫وبين دار ابن ازهر بن عبد عوف‬

‫بالله‬

‫في دين محمد؟‬

‫اذا‬

‫الركنين‬

‫ما بيني وبينه الأ ثياب‬

‫الكعبة‬

‫أجد‬

‫فطفت‬

‫عنده‬

‫قريش‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قريشبى اتقل للحديث‬

‫حتى‬

‫‪-‬لمج!م‬

‫ثم‬

‫‪ :‬والله أعلم‬

‫ابن اسحاق‬

‫أسلمت‬

‫تحت‬

‫لعقي‬

‫عني! قائم يصلي‬

‫الله‬

‫الليلة حئى‬

‫دار ابن ابي حسين‬

‫اذا دخل‬

‫لأومن‬

‫يا عمر"‬

‫محمد‬

‫فدخلت‬

‫على‬

‫مسكنه‬

‫الله‬

‫جئت‬

‫مصلاه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فجئتهم‬

‫يبيع الخمر‪،‬‬

‫‪ :‬لو اني جئت‬

‫فاذا رسول‬ ‫بين‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫!يخم بيته‪.‬‬

‫الله‬

‫عمر‬

‫خرج‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫رسول‬

‫من‬

‫وكان‬

‫بمكة‬

‫الإشلام ‪ ،‬فلم أزل قائمأ في مكاني‬

‫عنه ‪ :‬فتبعته حئى‬

‫الله‬

‫اجده‬

‫في‬

‫مجلسهم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫بالكعبة‬

‫قبلته مستقبله‬

‫بن عبد المطلب‬ ‫بيته‬

‫‪ ،‬فظن‬

‫رسول‬

‫قمت‬

‫انصرف‬

‫اذا‬

‫يدخل‬

‫‪:‬‬

‫في‬

‫ودخلني‬

‫بين دار عباس‬

‫شريق‬ ‫عمر‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫من قبل الحجر‬

‫اولئك‬

‫فلانا الخمار‪،‬‬

‫الشام ‪ ،‬وكان‬

‫رايته ‪ :‬والله لو أني استمعت‬

‫يقرا انقرآن ‪ ،‬حتى‬

‫ثم انصرف‬

‫‪ :‬لو اتي جئت‬

‫بينه وبين‬

‫أستمع منه لاروعئه ‪ ،‬فجئت‬

‫رق‬

‫ليلة اريد جلسائي‬

‫قال ‪ :‬فقلت‬

‫خمرا‬

‫فيه رجاذ‬

‫بالحزورة عند دور ال عمر‬

‫فقعد‬

‫لكم‬ ‫حتى‬

‫وقاموا‬

‫كل‬

‫باعلى صوته ‪:‬‬

‫عليهم‬

‫لنفسه أمرا فماذا تريدون ؟ أترون بني عدي‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فغدا عليه ‪ ،‬قال عبدالله بن‬

‫عمر‬

‫‪ :‬فغدوت‬

‫؟ حتى‬

‫عمر‬

‫يا‬

‫راسه‬

‫وهو‬

‫مغشر‬

‫ابن عمر‬

‫برح‬

‫يقول‬

‫قام يجر‬ ‫فريش‬

‫‪:‬‬

‫افعلوا‬

‫‪ ،‬ففال ‪ :‬ما شأنكم‬

‫بن كعب‬

‫له ‪ :‬اعلمت‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫في‬

‫أنديتهم‬

‫‪ ،‬ولكني‬

‫ما‬

‫على‬

‫ذلك‬

‫؟ قالوا ‪ :‬صبأ‬

‫لكم صاحبهم‬

‫لكنم‬

‫حتى‬ ‫‪،‬‬

‫بال!ه‬

‫هكذا؟‬

‫من‬

‫فقال ‪ :‬فمه؟‬

‫خلوا عن‬

‫قد‬

‫أبي‪،‬‬

‫ان لا‬

‫الشمس‬ ‫ان‬

‫ي‬

‫الكعبة؟‬

‫وشهذت‬

‫اذ أقبل شيخ‬ ‫عمر‪،‬‬

‫باب‬

‫قامت‬

‫فأخلف‬

‫اني‬

‫واتبعت‬

‫حول‬

‫قد أسلمت‬

‫ويقاتلونه‬ ‫بدا‬

‫يا جميل‬

‫‪ ،‬واتبعه عمر‪،‬‬

‫رداءه‬

‫يقاتلهم‬

‫لنا؟ قال ‪ :‬فبينما هم‬

‫يسلمون‬

‫قال ‪ :‬لما اسلم‬

‫جاءه ‪ ،‬فقال‬

‫من خلفه ‪ :‬كذب‬

‫‪ ،‬وثاروا اليه ‪ ،‬فما‬ ‫على‬

‫عن‬

‫ما راجعه حتى‬

‫فوالله‬

‫‪ ،‬أو تركتموها‬ ‫وقف‬

‫ما رايت‬

‫قال ‪ :‬ويقول‬

‫ورسوله‬

‫عمر‪،‬‬

‫الجمحي‬

‫أبي‬

‫عمر‬

‫قال ‪:‬‬

‫ا‬

‫الجاهلية‬

‫مجلسق‬

‫لنا‬

‫يجتمع‬

‫من قريش‬

‫بن عبد‬

‫لو‬

‫على‬ ‫قد‬

‫كتا‬

‫قريش‬

‫عليه‬

‫رجل‬

‫اختار‬

‫الرجل ؟ قال ‪:‬‬

‫خبر الضحيفه‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪162‬‬

‫فوالله لكأنما‬ ‫زجر‬

‫كانوا ثوبأ كشط‬

‫القوم عنك‬

‫قال‬

‫بمكة‬

‫ابن هشام‬ ‫وهم‬

‫أسلمت‬

‫يقاتلونك‬

‫حتى‬ ‫قلت‬

‫‪ :‬جئت‬

‫‪،‬‬

‫ونجهي‬

‫بعض‬

‫اهل‬

‫العلم أنه قال ‪ :‬يا أبت‬

‫جزاه‬

‫تلك‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬ ‫ضربت‬

‫يوم اشلمت‬

‫وهم‬

‫عليه‬

‫قئحك‬

‫الله‬

‫قد‬

‫وقئح‬

‫‪،‬‬

‫عمر‬

‫الي‬

‫امنت‬

‫لحتتمة‬

‫ابو جفل‬

‫تامر المسركين‬ ‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫وأن النجاشي‬ ‫الله‬

‫بني‬

‫وبني‬

‫هاشم‬

‫‪ :‬فلما‬

‫فلما اجتفعوا‬

‫عبد‬

‫لجا‬

‫اليه‬

‫هشام‬

‫محمد‪،‬‬

‫وائل‬

‫لا جزاه‬

‫ال عمر‪،‬‬

‫الله‬

‫او بعض‬

‫أهله ‪ ،‬قال ‪ :‬قال‬ ‫آتيه فأخبره اني قد‬

‫المغيرة ‪ -‬قال ‪ :‬فأقبلت‬ ‫واهلا‬

‫وصدقت‬

‫بابن اختي‬

‫بما جاء‬

‫به‬

‫بمكة‬

‫خيرا‪.‬‬

‫‪-‬سح عداوة حتى‬

‫الله‬

‫بن‬

‫القوم عنك‬

‫يوم‬

‫حين‬

‫‪ ،‬ما جاء‬

‫أصبحت‬ ‫بك؟‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فضرب‬

‫قال ‪:‬‬ ‫في‬

‫الباب‬

‫الصحيفة‬

‫‪ :‬على‬

‫أن أضحاب‬

‫في‬

‫يقشو‬

‫صحيفة‬

‫ابن هشام‬

‫الله‬

‫قد اذلم‬

‫‪-‬ج!‬

‫القبائل ؛ اجتمعوا‬

‫الصحيفة‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬الئضر‬

‫بن‬

‫قد‬

‫وائتمروا‬

‫اليهم ‪ ،‬ولا يتكحوهم‬

‫منصور‬

‫نزلوا بلدا أصابوا‬

‫فكان هو وحمزة‬

‫‪ ،‬ثم تعاهدوا وتواثفوا‬

‫اتفسهم ‪ ،‬وكان كاتب‬ ‫‪ -‬قال‬

‫رسول‬

‫منهم ‪ ،‬وأن عمر‬

‫ألأ يتكحوا‬

‫كتبوه في‬

‫قصي‬

‫لرسول‬

‫الذي‬ ‫‪،‬‬

‫زجر‬

‫السهميئ‪.‬‬

‫به‪.‬‬

‫قريشق‬

‫الإشلام‬

‫المطلب‬

‫الكعبة توكيدا على‬ ‫الدار بن‬

‫رأت‬

‫‪ ،‬وجعل‬

‫لذلك‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بعض‬

‫بن‬

‫وائل‬

‫الرجل‬

‫بني هاشم‪:‬‬

‫قد منع من‬

‫مج!ح وأضحابه‬

‫‪ ،‬من‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬مرحبأ‬

‫بالته وبرسوله‬

‫ما جثت‬

‫الرجل‬

‫العاص‬

‫بنت‬

‫المدينة ‪ :‬يا أبت‬

‫افي بني العاص‬

‫بن‬

‫مكة أشد‬

‫خبر‬

‫على‬

‫ذاك‬

‫بن الحارث‬

‫أي أهل‬

‫‪ -‬وكان‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فخرج‬

‫بابه‬

‫‪ :‬يا بني ‪،‬‬

‫عبدالرحمن‬

‫‪ :‬ابو جهل‬

‫لأخبرك‬

‫وقال‬

‫قال‬

‫الليلة تذكزت‬

‫أني‬

‫‪:‬‬

‫خيرا؟‬

‫الله‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عمر ‪ :‬لما اسلمت‬

‫لأبي‬

‫أن هاجر‬

‫يقاتلونك ؟ ففال ‪ :‬ذاك‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أسلمت‬

‫عنه ‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫بعد‬

‫الى‬

‫‪ ،‬من‬

‫الذي‬

‫بن عند المطلب‬

‫شيئا‪،‬‬

‫بن عامر بن هاشم‬ ‫عليه‬

‫‪ -‬فدعا‬

‫رسول‬

‫فيه على‬

‫ولا يبتاعوا منهم‪،‬‬

‫ذلك ‪ ،‬ثم علقوا الصحيفة‬

‫بن عكرمة‬ ‫الحارث‬

‫مع رسول‬

‫ان يكتبوا كتابا يتعاقدون‬

‫‪ ،‬ولا يبيعوهم‬

‫على‬

‫به أمنا وقرارأ‪،‬‬

‫جوف‬

‫في‬

‫بن عبد مناف‬

‫الله‬

‫‪-‬جن!‬

‫‪ ،‬فشل‬

‫بن‬

‫بعض‬

‫اصابعه‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫المطلب‬ ‫الى‬

‫‪ ،‬فدخلوا‬

‫قريش‬

‫أبو لهب‬ ‫قال‬

‫شغبه ‪ ،‬فاجتمعوا‬

‫‪ ،‬وخرج‬

‫اليه‬

‫اخوته بني عبد المطلب‬

‫يخالف‬

‫ابن اسحاق‬

‫عليهما؟‬

‫قريش‬

‫من‬

‫وبنو المطلب‬

‫بني هاشم‬

‫عبد‬

‫ابو لهب‬

‫العزى‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬فظاهرهم‪0‬‬

‫قومه ‪ ،‬وظاهر‬

‫قال‬

‫‪ :‬فلما فعلت‬ ‫معه في‬

‫ذلك‬

‫انحازت‬

‫بنو هاشم‬

‫إلى أبي طالب‬

‫بن عبد‬

‫قالت‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عليهم‬ ‫‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫كائنة بعد‬

‫الموت‬

‫مما يقول‬

‫محمد‪،‬‬

‫نعم‬

‫قرلأ‬ ‫‪،‬‬

‫حسين‬

‫‪ :‬وحدثت‬ ‫‪ ،‬فماذا وضع‬ ‫فأنزل‬

‫عبد‬

‫‪ -‬فقال ‪ :‬يا بنت‬

‫فجزاك‬

‫الله‬

‫بن‬

‫الله‬

‫خيرا‬

‫انه كان‬ ‫في‬ ‫تعالى‬

‫يدي‬

‫يا‬

‫ويظاهر قريشا ويفخر‬

‫أبا‬

‫يقول‬ ‫بعد‬

‫فيه ‪( :‬تئت‬

‫الله‬

‫‪ :‬أن ابا لهب‬

‫عتبة ‪ ،‬هل‬

‫نصزت‬

‫لقي‬ ‫اللأت‬

‫بذلك‪:‬‬

‫هند‬

‫بنت‬

‫وانعزى‬

‫عتبة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وفارقت‬

‫ربيعة‬ ‫من‬

‫‪ -‬حين‬

‫فارقهما‬

‫فارق‬ ‫وظاهر‬

‫عتبة‪.‬‬

‫في‬ ‫ذلك؟‬

‫بعض‬

‫ما يقول‬

‫ثم ينفخ‬

‫يدا أب‬

‫لهي‬

‫في‬

‫‪ :‬يعدني‬

‫محمد‬

‫يديه ‪ ،‬ويقول‬

‫وت!ث !!‬

‫أشياء‬ ‫‪ :‬تنا لكما‬

‫أالمسد‪:‬‬

‫‪.[1‬‬

‫لا اراها ؛ يزعم‬ ‫ما أرى‬

‫فيكما‬

‫أنها‬ ‫شيئا‬

‫خبر الضحيفة‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪163‬‬

‫قال‬

‫‪ :‬تبت‬

‫ابن هشام‬

‫امن‬

‫عامر بن صغصعة‬

‫يا طيب‬

‫‪ :‬خسرت‬

‫المنسرح‬

‫‪ ،‬والتباب‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ :‬الخسران‬

‫بن‬

‫حبيب‬

‫الخارجي‬

‫خذرة‬

‫بني‬

‫أحد‬

‫بن‬

‫هلال‬

‫[‪:‬‬

‫انا في معشبر ذهبت‬

‫في التبار والتبب‬

‫مسعاتهم‬

‫وهذا البيت في قصيده له‪.‬‬

‫أبي طالب‬

‫في مقاطعة قريش‬

‫شعر‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فلما اجتمعت‬

‫الطويل‬

‫على‬

‫ذلك‬

‫قريش‬

‫[‬

‫ألم تغلموا‬

‫على‬ ‫أئا‬

‫وأن‬

‫عليه‬

‫وان‬

‫ائذي ألصقتم‬

‫وصنعوا‬

‫بيننا‬

‫ذات‬

‫في العباد محئة‬

‫ولا‬

‫من كتابكم‬ ‫أن‬

‫يحفر‬

‫وتستجلبوا‬ ‫فلسنا‬

‫ولما تبن منا ومتكم‬

‫الثرى‬

‫احمدا‬

‫أليس‬ ‫ولكننا‬

‫ومغمعة‬

‫ازره‬

‫بن حزام يصل‬

‫فأقاموا على‬ ‫صلتهم‬

‫سنتين‬

‫هشام‬ ‫كان‬

‫بن‬

‫بالطعام الى بني هاشم‬

‫الحارث‬

‫لعمته‬

‫نال أحدهما‬

‫عبد المطلب‬

‫من‬

‫بن‬

‫عنده‬

‫بعثت‬

‫صاحبه‬

‫قريب‬

‫أسد‪،‬‬

‫يرى‬

‫ولا‬

‫اذا طار‬

‫جهدوا‪،‬‬

‫؟ والله لا تبرح‬

‫وله؟‬

‫لا يصل‬

‫‪ ،‬فأخذ‬

‫أبو البختري‬

‫ذلك ‪ ،‬وهم‬

‫يكرهون‬

‫الشهب‬

‫ما قد ينوب من الثكب‬ ‫الكماة‬

‫ازواح‬

‫وهي‬ ‫أنت‬

‫إليهم شيء‬

‫من‬

‫وطعامك‬

‫فقال ‪ :‬يحمل‬

‫الرعب‬

‫أن يبلغ ذلك‬

‫حتى‬

‫بن حزام بن خويلد‬ ‫ومعه في الشعب‬

‫‪ ،‬فتعلق به‪،‬‬

‫جه‬

‫الله‬

‫افضحك‬

‫سبيل‬ ‫به‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بمكة ‪ ،‬فجاءه‬

‫بني‬

‫الزجل‬

‫‪ ،‬فشجه‬

‫هاشم‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فأبى‬

‫‪ ،‬ووطئه‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫مسشخفيا‬

‫به من‬

‫أراد‬

‫بن أسد معه‬

‫الطعام الى‬

‫خل‬

‫بعير فضربه‬

‫إلا سرا‪،‬‬

‫‪ -‬لقي حكيم‬

‫عند رسول‬

‫اليه أفتمنعه أق يأتيها بطعامها؟‬ ‫لحي‬

‫ولا‬

‫كرب‬

‫جهل‪:‬‬

‫بنت خويلد‪،‬‬

‫فقال ‪ :‬ما لك‬

‫ذاقه‬

‫الأبطال معركة انحرب‬

‫نشتكي‬

‫بن هثام ‪ -‬فيما يذكرون‬

‫قمحا يريد به عمته خديجة‬

‫وقال ‪ :‬أتذهب‬

‫طعام‬

‫او ثلاثا‪ ،‬حتى‬

‫من قريش ‪ ،‬وقد كان أبو جفل‬

‫غلاثم يحمل‬

‫بن‬

‫ذلك‬

‫بني هاشم‬

‫جلث‬

‫واوص بنيه بالطعان وبالضرب ؟‬

‫والنهى‬ ‫فيراه أبو‬

‫امز على من‬

‫الحرب‬

‫به والنسور الطخم يعكفن كالشرب‬

‫ولسنا نمل الحرب حتى تملنا‬ ‫أفل الحفائظ‬

‫اواصرنا بعد‬

‫الموذة والقرب‬

‫وأيخد اتزت بالقساسية‬

‫كان مجال الخيل في حجراته‬ ‫ابونا هاشم‬

‫الله‬

‫لعزاء من عفق الرمان‬

‫انقنا‬

‫شد‬

‫خير ممن خضه‬

‫بالخت‬

‫ويضبح من لم يجن ذنبا كذي الذنب‬

‫سوالف‬

‫بمغترفي ضيتي ترى كسر‬

‫خط في اؤل الكتب؟‬

‫لكم كائن نحسا كراغية المتقب‬

‫حربا عوانا ورئما‬

‫ورب البيت نسلم‬

‫من لؤفي بني كعب‬

‫نبيا كموسى‬

‫تتبعوا أفر الوشاة وتقطعوا‬

‫حكيم‬

‫صنعوا‪،‬‬

‫لؤيا وخضا‬

‫وجدنا محمدا‬

‫افيقوا أفيقوا قبل‬ ‫ولا‬

‫فيه الذي‬

‫قال أبو طالب‬

‫امن‬

‫‪:‬‬

‫انجلغا عني‬

‫ألا‬

‫بني هاشم‪:‬‬

‫وأصحابه‬

‫وطئا‬

‫ابو البختري‬

‫أبو البختري‬

‫ابو جهل‬

‫شديدا‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫وحمزة‬

‫بن‬

‫فيشمتوا بهم ‪ ،‬ورسوذ‬

‫خبر الضحيعة‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪164‬‬

‫و!تى على‬

‫الله‬

‫نزول‬

‫يدعو‬

‫ذلك‬

‫القرآن في‬

‫فجعلت‬

‫‪ -‬حين‬

‫وبين ما ارادوا من‬

‫من‬

‫قومه‬

‫المستهزئين‬

‫قريش‬

‫بأحداثهم وفيمن‬

‫ليلا ونهارا‪،‬‬

‫نصب‬

‫وجهارا‪،‬‬

‫من‬

‫بالنبي لمجي!‪:‬‬

‫منعه‬

‫البطش‬

‫وسرا‬

‫مباديا بامر‬

‫الله‬

‫‪ ،‬لا يتقي‬

‫فيه احدا‬

‫الناس ‪.‬‬

‫منها‪ ،‬وقام عفه‬

‫الله‬

‫به ‪ -‬يهمزونه‬

‫وقومه من بني هاشم‬

‫وششهزئون‬

‫‪ ،‬ويخاصعونه‬

‫به‬

‫لعداوته منهم ‪ ،‬فمنهم من سفي‬

‫وبني المطلب‬ ‫‪ ،‬وجعل‬

‫دونه ‪ ،‬وحائوا بينه‬

‫القران يتزل في‬

‫قريش‬

‫لنا‪ ،‬ومنهم من نزل فيه القرآن في عامة من ذكر الله‬

‫انكفار‪.‬‬

‫ما نزل‬

‫من‬

‫فكان‬ ‫بنت‬

‫القران في‬

‫ممن‬

‫حرب‬

‫تحمل‬

‫سمي‬

‫قريش‬

‫بن أمية حمالة‬

‫السوك‬

‫وتب !‬ ‫جدها‬

‫لنا‬

‫أبي لهب‬ ‫من‬

‫فتطرحه‬

‫ما أغنى‬

‫خمل‬

‫مال!‬

‫رسول‬

‫‪1‬‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫وما !سب‬ ‫المسد‪:‬‬

‫‪ :‬الجيد‪:‬‬

‫نزل فيه القرآن عمه‬

‫‪ ،‬وانما سفاها‬

‫طريق‬

‫ئن ثسم!!أ‬

‫قال ابن هشام‬

‫ممن‬

‫الحطب‬

‫على‬

‫عنه‬

‫وامرأته‪:‬‬

‫!‬

‫الله‬

‫وجمعه‬ ‫بن عمرو‬

‫تعالى حفالة‬

‫حيث‬

‫بن عبد المطلب‬ ‫الحطب‬

‫يمز‪،‬‬

‫فأنزل‬

‫نارا‬

‫ذات لمب‬

‫سيضلى‬

‫‪ -‬فيما بلغني‪-‬‬

‫؛ لانها كانت‬

‫تعالى فيهما ‪( :‬تثت‬

‫الله‬

‫!‬

‫يدا أب لهب‬

‫اتحطب !‬

‫وأمرأتدحضالة‬

‫فى‬

‫‪.[5-‬‬

‫العنق ؛ قال أعثى‬

‫بن ثعلبة أمن‬

‫بني قيس‬

‫يوم تبدي لنا قتيلة عن جب‬ ‫وهذا البيت‬

‫أبو لهب‬

‫‪ ،‬وامرأته ام جميل‬

‫الخفيف‬

‫[‪:‬‬

‫ب أسيل‬

‫الأطواق‬

‫تزينه‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫انجياد‪ .‬والمسد‪:‬‬ ‫بن معاوية ]من‬

‫شجر‬

‫البسيط‬

‫يدق كما يدق‬

‫قال‬

‫الكتان فيقتل مته حباذ؛‬

‫الذبياني‬

‫النابغة‬

‫؟ واسمه‬

‫زياد‬

‫[‪:‬‬

‫مفذوفة بدخيس! النحض‬

‫له صريف‬

‫بازلها‬

‫القغو بالمسد‬

‫صريف‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫ووا حد‬

‫قال‬

‫ته‬

‫‪ .‬مسد‬

‫ة‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فذكر‬

‫‪ -‬اتت‬

‫رسول‬

‫حجارة‬

‫‪ ،‬فلما وقفت‬

‫أين‬

‫الله‬

‫صاحبك‬

‫‪.‬‬

‫؟ قد‬

‫قالت ]من مجزوء‬

‫يك!ي!‬

‫لي‬

‫وهو‬

‫جالسق‬

‫عليهما‬

‫بلغني‬

‫ان أم جميل‬

‫أخذ‬

‫في‬ ‫الله‬

‫أنه يهجوني‬

‫حضالة‬

‫المسجد‬ ‫ببصرها‬

‫الحطب‬

‫عتد‬ ‫عن‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬والله لو وجدته‬

‫الله‬

‫لضربت‬

‫‪ ،‬ففال‬

‫ابو بكر‬

‫‪-‬‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬أما تراها‬

‫راتك؟‬

‫عني‪.‬‬ ‫قال‬

‫بهذا‬

‫الأ أبا بكر‪،‬‬

‫الفهر‬

‫وافره‬

‫ود ينه‬

‫ابن‬

‫ابو بكبر الصديق‬

‫‪-‬لمجد‪ ،‬فلا ترى‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫فاه‬

‫فقالت‬

‫‪ ،‬اما والله اني‬

‫يدها فهز من‬ ‫‪ :‬يا أبا بكر‪،‬‬

‫لشاعرة‬

‫؟ ثم‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫مذمما‬

‫هشام‬

‫سمعت‬

‫الكعبة ومعه‬

‫عصينا‬

‫ثئم اتصرفت‬

‫‪ -‬حين‬

‫ما نزل‬

‫فيها وفي‬

‫زوجها‬

‫من‬

‫القران‬

‫‪ :‬قولها‬

‫‪ :‬ودينه‬

‫قلينا؛‬

‫عن‬

‫غير‬

‫ابن‬

‫اسحاق‬

‫‪.‬‬

‫ا‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫فقال‬

‫‪ :‬ما راتني ‪ ،‬لقد‬

‫أخذ‬

‫الك ببصرها‬

‫خبر الضحيفه‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪165‬‬

‫قال‬ ‫يقول‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وكانت‬ ‫لما‬

‫‪" :‬الا تغجبون‬

‫البخاري ‪162 /4‬‬

‫لجه‬

‫بن‬

‫فى عم‬

‫نمذ "تم‬

‫قال‬

‫المناقب‬

‫وهب‬

‫بن‬

‫ابن هشام‬

‫‪:‬‬

‫الهمزة‬

‫‪ :‬والهمزة‬

‫عئي‬

‫اذى‬

‫وما نزل‬

‫حذافة‬

‫همزؤ‬

‫من‬

‫فرلثي‬

‫وبهجون‬

‫‪ ،‬بـئون‬

‫يسئونه‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫مذمما‬

‫وأنا محمد"‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫أ‬

‫اخرجه‬

‫[‪.‬‬

‫لمجي!ا‬

‫بن‬

‫فيه من‬

‫جمح‬

‫!‬

‫ئمرو‬

‫القران ‪:‬‬ ‫اذا راى‬

‫‪ ،‬كان‬

‫ائذى جمع ما‪،‬‬

‫!‬

‫ومآ أذرنك ما الحطصة‬

‫!!أ‬

‫انما تسمي‬

‫الله‬

‫للنبى‬

‫‪( :‬وتل ثحل‬

‫الحطصة‬

‫الله‬

‫!‬

‫وعذدلم‬

‫!‬

‫نار الله اتموتده‬

‫رسول‬

‫‪-‬ج!‬

‫تحسب‬

‫الق نطلع على‬

‫ولمزه ‪ ،‬فأنزل‬

‫همزه‬

‫!‬

‫أن مالص أطدلم‬

‫أ!ثدؤ‬

‫!‬

‫الله‬

‫*‬

‫تعالى‬

‫لئذن فى‬

‫مؤصدبر!‬

‫إتها علنهم‬

‫‪.[9-‬‬

‫‪1‬‬

‫‪ :‬الذي‬

‫الرجل‬

‫يشتم‬

‫‪ ،‬ويكسر‬

‫علانية‬

‫عينيه عليه ‪ ،‬ويغمز‬

‫؟ قال‬

‫به‬

‫بن‬

‫حسان‬

‫ثابت‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫همزتك فاختضغت‬

‫لذذ نقس‬

‫همزات‬

‫‪ ،‬واللمزة ‪ :‬الذي‬

‫الئاس‬

‫يعيب‬

‫ويؤذيهم‬

‫سرا‬

‫في ظل عضري‬ ‫‪ :‬لمزات‬

‫مقالة العاص‬ ‫قال‬

‫بن‬

‫ال!يوف‬

‫أفلها‬ ‫حتى‬

‫مني‬

‫وولدا !‬

‫قد‬

‫تلك‬

‫وما نزل‬

‫بن‬

‫وائل‬

‫باع من‬

‫‪ :‬يا خئاب‬ ‫او فضة‬

‫الق‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫السهمي‬

‫‪ :‬والعاص‬

‫له‬

‫ذهب‬

‫أرجع‬

‫الله‬

‫وائل‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫يتفاضاه ‪ ،‬فقال‬ ‫من‬

‫‪ ،‬اليس‬

‫أو ثياب‬

‫حطا‬

‫اعظم‬

‫هنالك‬

‫حقك‬

‫‪،‬‬

‫ذلك‬

‫مقالة أبي جهل‬

‫وما نزل‬

‫ابؤ جهل‬

‫علي‬

‫!]الأنعام‬

‫النضر‬

‫بن‬

‫الذي‬

‫تغبد‪،‬‬

‫‪[801 :‬‬

‫الحارث‬

‫والئضر بن الحارث‬ ‫مخلسا‬

‫فدعا‬

‫فيه الى‬

‫فذكر‬

‫رسول‬

‫فأنزل‬ ‫لي‬

‫وما نزل‬

‫‪ ،‬فانزل‬ ‫الى‬

‫الذي‬

‫صاحب‬

‫‪ ،‬حئى‬ ‫انت‬

‫اذا كان‬ ‫على‬

‫لا تكون‬

‫فيه ‪:‬‬

‫قوله تعالى ‪:‬‬

‫(أفؤيت‬

‫(ونرث!‬

‫انت‬

‫الى‬

‫واصحابك‬

‫يوم‬

‫ماذ‪،‬‬

‫فجاء‬

‫الجنة ما ابتغى‬

‫القيامة يا خئاب‬

‫‪ ،‬يا خئاب‬

‫اتذى !فر‬

‫ما يقول‬

‫له عليه‬

‫دينه ان في‬

‫‪ :‬بلى ‪ ،‬قال ‪ :‬فاتظرني‬

‫ع!ز‪،‬‬

‫تعالى‬

‫أن رسول‬

‫فيه من‬

‫الله‬

‫فيما‬

‫فيط ‪:‬‬

‫بلغني‬ ‫(ولا‬

‫ع!ر كف‬

‫عن‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬آثر عند‬

‫ئمايتا وقال‬

‫لاونت‬

‫ويأنينا فردا !!]مريم‬

‫تعالى ‪ ،‬وتلا فيه‬

‫له ‪ :‬والله يا محمد‬

‫ل!ئوأ ائذيف‬ ‫يسث‬

‫مالا‬

‫‪.[08 :‬‬

‫يذعون‬

‫الهتهم ‪ ،‬وجعل‬

‫من‬

‫لتتركن‬

‫دون‬

‫أدئه‬

‫يدعوهم‬

‫سث‬

‫فيستو)‬

‫الى‬

‫آلهتنا‬

‫أدئه‬

‫عذؤا‬

‫و‬

‫بغيز‬

‫الله‪.‬‬

‫القرآن ‪:‬‬

‫بن كلدة بن علقمة بن عبد هناف بن عبد‬ ‫الله‬

‫له‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جمرو قينا بمكة‬

‫القران ‪:‬‬ ‫الله‬

‫الله‬

‫الله‬

‫هذا‬

‫فوالله‬

‫تعالى‬

‫الارت‬

‫عملها‬

‫صاحبكم‬

‫او خدم؟‬

‫فيها من‬

‫بن‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫سيوفأ‬

‫قال‬

‫أطلع‬

‫هشام‬

‫وائل‬

‫خئاب‬

‫خباب‬

‫انضيف!]مريم‬

‫لنببمئن الهك‬

‫ولمزي‬

‫القران ‪:‬‬

‫‪ ،‬كان‬

‫بن‬

‫يزعم‬

‫اندار فاقفئيك‬ ‫في‬

‫فيها من‬

‫السهمي‬

‫العاص‬

‫‪[78-77 :‬‬

‫ولقي‬

‫أمن‬

‫‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫يغمل‬

‫؛ قال رؤبة بن‬

‫باطلي‬

‫العجاج‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫في أرجوزة له‪.‬‬

‫وهذا البيت‬ ‫وجمعه‬

‫تاجج‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫وهذا البيت‬ ‫وجمعه‬

‫بقافية‬

‫كالسواظ‬

‫ا‬

‫]من‬

‫خلف‬

‫خلف‬

‫!‬

‫صرف‬

‫في كتاب‬

‫ايذاء أمية بن‬ ‫وامية بن‬

‫قريش‬

‫رسول‬

‫ع!ي! مذمما‪،‬‬

‫الله‬

‫ثم‬

‫رسول‬

‫لمج!و‬

‫القران‬

‫‪ ،‬وحذر‬

‫قريثأ‬

‫الدار‬

‫ما أصاب‬

‫بن قصي‬ ‫الامم‬

‫‪ ،‬كان‬ ‫الخالية‬

‫اذا‬

‫جلس‬

‫‪ ،‬خلفه‬

‫رسول‬ ‫في‬

‫الله‬

‫مخلسه‬

‫جمي!‬ ‫إذا‬

‫خبر الضحيفة‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪166‬‬

‫قام ‪ ،‬فحدثهم‬ ‫وما حديثه‬

‫عن‬

‫الأ اساطير‬

‫علته بزه‬ ‫‪[6-‬‬

‫ونزل‬

‫يمع‬

‫ءايت‬ ‫قال‬

‫هـاحمتم‬

‫رستم‬

‫ال!نديد‬

‫فيه ‪( :‬إذا‬

‫ابن‬

‫تل‬

‫تك‬

‫‪:‬‬

‫يصز‬

‫؟ن‬

‫وهذا البيت‬ ‫قال‬

‫(إثحتم‬

‫‪ :‬وجلس‬

‫فعرض‬

‫!‪،‬‬

‫وردوهآ و!ل‬

‫الطويل‬

‫الاؤلين !!و‬

‫كتاب‬ ‫وقال‬

‫الله‬

‫غفورا‬

‫أالقلم ‪ [15 :‬ونزل‬

‫أليم‬

‫!!‬

‫تعالى‬

‫رؤبة أمن‬

‫لامرىء أفك‬

‫رسول‬

‫جلس‬

‫الله‬

‫أالجائية‬

‫‪( :‬ألآ‬

‫‪:‬‬

‫اتحتتبها‬

‫زجما‬

‫فيه ‪( :‬ونل‬

‫!!و‬ ‫ئكل‬

‫أ‬

‫‪:‬‬

‫الفرتان‬

‫ه‬

‫أنبر!‬

‫أفافي‬

‫‪.[8-7‬‬ ‫إقكهئم ليقولولث‬

‫ءانهم من‬

‫ولد الله‬

‫!‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫قولأ اقكا‬

‫له النضر بن الحارث‬

‫لخدون !‬

‫فيها‬

‫ابن هشام‬

‫يك!ه‬

‫‪ ،‬يوما ‪ -‬فيما بلغني‬

‫معهم في المجلس‬

‫وما تعبدون كط دوت‬

‫قال‬

‫ألأوصلين‬

‫ف!‬

‫تئك‬

‫في أرجوزة له‪.‬‬

‫النضر بن الحارث حتى‬ ‫رسول‬

‫؛ وفي‬

‫أالصافات ‪،[152 - 151 :‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫فيه ‪( :‬وقالوا أشطير‬

‫الله‬

‫يسحهآ لبمثز بعذاب‬

‫ئز‬

‫‪ :‬الكذاب‬

‫ما‬

‫‪ :‬والله ما محمد‬

‫الذى يغلم ألشز فى الشئؤلق والأزضن ائ! !ان‬

‫مستكبرا‬

‫الأكافاك‬

‫لبهذبون !!‬

‫أنزله‬

‫ءفارس‬

‫اكتتبها ‪ ،‬فانزل‬

‫علئه ءايتنا قال أشطير‬

‫للى عته م‬ ‫هشام‬

‫أسفنديار‬

‫الأولين اكتتنتها كما‬

‫وأصيلأ !‬

‫أدته‬

‫وعن‬

‫وملوك‬

‫‪ ،‬ثم يقول‬

‫بأخسن‬

‫حديثا‬

‫مني‪،‬‬

‫‪ :‬حصسث‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫جهثر‬

‫الله‬

‫‪!-‬ز حتى‬

‫أنتر لها وردو‪%‬‬

‫ما أوقدت‬

‫‪ :‬كل‬

‫به‬

‫؛ قال‬

‫أبو ذؤيب‬

‫المغيرة‬

‫المسجد؟‬

‫غير واحل! من رجال قريش ‪ ،‬فتكقم‬ ‫أقحمة ؛‬

‫!‬

‫ثئم‬

‫تلا عليه وعليهم‪:‬‬

‫لؤ كات‬

‫فيها زيير ومتم فيها لا يم!حوت !!‬

‫لهئم‬

‫جهنم‬

‫‪ ،‬وفي المجلس‬

‫‪ ،‬فكلمه‬

‫حصحب‬

‫‪ -‬مع‬

‫الوليد بن‬

‫في‬

‫فجاء‬

‫أ‬

‫الأنبياء‪:‬‬

‫؛ واسمه‬

‫الهذلي‬

‫ئا‬

‫هؤلآ?الهة‬

‫‪.[001-89‬‬ ‫بن‬

‫خويلد‬

‫]من‬

‫خالد‬

‫‪:‬‬

‫[‬

‫فأطفىة‬

‫ولا‬

‫توقد‬

‫ولا‬

‫تك‬

‫لنار‬

‫مخصبا‬

‫العداة‬

‫أن‬

‫شكاتها‬

‫تطير‬

‫وهذا البيت في ابيات له‪.‬‬ ‫ويروى‬

‫قال‬

‫‪ :‬ولا تك‬

‫الشاعر‬

‫حضأت‬

‫محضا‪.‬‬

‫الطويل‬

‫أمن‬

‫[‪:‬‬

‫له ناري فانجصر‬

‫وما كان لولا حضأة‬

‫ضوءها‬

‫الئار يهتدي‬

‫ابن الزبعرة! وما قيل فيه‪:‬‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫المغيرة‬ ‫محمد‬

‫لعبد‬

‫والنصارى‬

‫الك‬

‫!‪:‬‬

‫من‬

‫‪ :‬والله ما قام النضر‬ ‫حصب‬

‫الهتنا هذه‬

‫اكل ما يعبد من دون‬

‫من‬

‫أحث‬

‫الله‬

‫جهنم‬

‫في جهئم‬

‫بن‬

‫اختح‬

‫وخاصم‬

‫أق يغبد من‬

‫دون‬

‫‪ ،‬فذكر‬

‫الله‬

‫الحارث‬

‫؛ ففال‬

‫الزبعرى‬ ‫لابن‬

‫عبدالله بن‬

‫عبد‬

‫ذلك‬

‫الوليد ومن‬ ‫لرسول‬

‫الله‬

‫المطلب‬

‫الزبغرى‬

‫مع من عبده ؟ فنحن‬

‫ابن مريم عليهما السلام ‪ ،‬فعجب‬

‫‪ ،‬وراوا انه قد‬

‫"كل‬ ‫"‬

‫الزبغرى‬

‫تعبد عيسى‬

‫الزبغرى‬

‫بعبادنه‬

‫بن‬

‫انا وما نعبذ‬

‫فسلوا محمدأ‬

‫بن‬

‫الله‬

‫‪ :‬ثم قام رسول‬

‫الله‬

‫يك! ‪ ،‬وأقبل‬

‫عبدالك‬

‫بن‬

‫السفمي‬

‫حتى‬

‫جلس‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫آنفا وما‬

‫قعد‪،‬‬

‫‪ :‬اما والله لو وجدته‬

‫الوليد بن‬ ‫وقد‬

‫زعم‬

‫لخصمته؛‬

‫نعبد الملائكة ؛ واليهود تعبد عزنرا‪،‬‬ ‫كان معه في المجلس‬

‫‪-‬يخرر‬

‫من‬

‫قول‬

‫من قول عبدالله‬

‫ابن الزبغرى‬

‫فهو مع من عبده ‪ ،‬إنهم انما يغبدون‬

‫الشياطين‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ومن‬

‫رسول‬

‫أمرتهم‬

‫‪.‬‬

‫فانزل‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫عليه‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫‪:‬‬

‫(إن‬

‫ائذفي‬

‫ممبقت لهم تئا اقضئ‬

‫أؤل!ك نها مئعدلن !‬

‫لا‬

‫خبر الضحيفه‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪167‬‬

‫يشعوت‬

‫حسيسها‬

‫وعزير ومن‬

‫عبدوا من‬

‫من دون‬

‫أزبابا‬

‫ونزل‬

‫وهم فى ما اشتهت‬

‫الاخبار والرهبان الذين مضوا‬

‫فيما يذكرون‬

‫ائهم‬

‫ونزل‬

‫فيما ذكر من‬

‫و!مومته‬

‫‪( :‬ولئا ضرب‬

‫بذلك‬

‫!‬

‫قولهم‬

‫ولؤ لشا‬

‫على‬ ‫تتترت‬

‫!‬ ‫‪.‬أ‬

‫‪3‬‬

‫لأن‬

‫ذكر‬

‫بها وأتبعون‬

‫هذا‬

‫يصيب‬

‫احدا‬

‫زييم‬

‫والوليد بن‬

‫أنت‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬فأنزل‬

‫عز‪9‬‬

‫الطويل‬

‫رسول‬

‫قد جلس‬

‫وسمعت‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫جمجين‬

‫إله‬

‫هو‬

‫حضره‬

‫نلا‬

‫وجعقته‬

‫تتترت‬

‫وابراء الاسقام ‪ ،‬فكفى‬

‫أالزصف‬

‫من‬

‫أالزخرف ‪ [57 :‬أي ‪ :‬يصدون‬

‫خخته‬ ‫أمرك‬

‫عن‬

‫مثلأ لبنى‪ -‬إشرءيل‬

‫بها! أ|لزضف‬

‫به دليلأ على‬

‫‪[61 - 95 :‬‬ ‫الساعة‪،‬‬

‫علم‬

‫‪.[61 :‬‬

‫بني زهرة ‪ ،‬وكان‬

‫اله‬

‫نعته ليعرف‬

‫من‬

‫القوم ‪ ،‬ومقن‬

‫أشراف‬

‫تعالى فيه ‪( :‬ولا تطغ ص‬

‫قوله تعالى ‪( :‬زيخص!‬

‫بذلك‬

‫محمد‬ ‫القريتين‬

‫ولم‬

‫يقل ‪( :‬زنيم)‬

‫‪ ،‬والزنيم ‪ :‬العديد‬

‫صلأفي تهين‬

‫لعيب‬

‫للقوم ؛ وقد‬

‫في‬

‫قال‬

‫نسبه؟‬

‫الخطيئم‬

‫ثم‬

‫‪ ،‬وسمع‬

‫قال ‪ :‬ونجهي‬

‫كما‬

‫القران ‪:‬‬

‫وأترك‬

‫وأنا كبير قريش‬

‫‪ ،‬فأنزل‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫ويترك‬

‫وسيدها؟‬

‫ابو مسعوش‬

‫عمرو‬

‫فيه فيما بلغني ‪( :‬وقالؤا لؤ! نرل هذا‬

‫قوله تعالى ‪( :‬ئضا‬

‫يجمعون‬

‫!‬

‫بن‬

‫القرءان‬

‫أالزخرف ‪.[32 :‬‬

‫‪ ،‬وعقبة بن أبي معيط ‪ ،‬وكانا متصافيين ‪ ،‬حسنا‬ ‫منه ‪ ،‬فبلغ ذلك‬ ‫من‬

‫منه ‪ ،‬او لم تأته فتثفل‬

‫الفرقان‬

‫زيد في عرض‬

‫الاديم‬

‫الأكارع‬

‫وما أنزل فيهما‪:‬‬

‫فيهما ‪( :‬ويؤ! يض‬

‫قوله تعالى ‪ ( :‬للأءدنن !ولا‬

‫م!هئم‬

‫الوليد ومن‬

‫إلا عبما أنعمنا عكه‬

‫ويرد عليه ‪ ،‬فأنزل‬

‫ا[ الى‬

‫فيها من‬

‫الله ‪-‬س!ه‬

‫!أ‬

‫الله‬

‫!!‬

‫الثقفي ‪ ،‬حليف‬

‫بن حذافة بن جمح‬

‫اليه أو سمعت‬

‫الموتى‬

‫أالزخرف ‪ [31 :‬الى‬

‫مته؟‬

‫وعجب‬

‫وائ! لعقم ثلشاعة‬

‫زيادة‬

‫عظيما‬

‫الى رسول‬

‫إف‬

‫من دونهء‬

‫[‪:‬‬

‫وعقبة بن أبي معيط‬ ‫بن وهب‬

‫ا‬

‫حقق‬

‫الزجال‬

‫!!‬

‫دون‬

‫‪( :‬إق‬

‫!‬

‫اكحمن‬

‫بل عبا!‬

‫القران ‪:‬‬

‫اله‬

‫‪ ،‬ولكنه‬

‫؟ ونحن‬

‫اتفريين عظيم‬

‫محمدا‬ ‫جلست‬

‫]من‬

‫ثقيف‬

‫وأئي بن خلف‬

‫فقال‬

‫مستميم‬

‫المغيرة ‪ ،‬قال ‪ :‬أينزل على‬

‫أبي بن خلف‬

‫جالست‬

‫من‬

‫من‬

‫‪- 01 :‬‬

‫المغيرة وما نزل‬

‫الثقفي سيد‬

‫فكان‬

‫من‬

‫ولدأ سئحنم‬

‫إلى قولى ‪( :‬ومن يقل‬

‫مئه !ذوت‬

‫إحياء‬

‫بن وهب‬

‫أالقلم‬

‫بنسب‬

‫تداعاه‬

‫مقالة الوليد بن‬

‫لومث‬

‫اذا‬

‫فيه من‬

‫بن عمرو‬

‫التميميئ في‬

‫عقبة‬

‫فاتخذهم‬

‫أهل الضلالة‬

‫‪.[92-26‬‬

‫الأنبياء‪:‬‬

‫ابن مرسم‬

‫يديه من‬

‫الجاهلية‬

‫عك‬

‫عيسى‬

‫ذثائم نجعير !!‬

‫رجلى من‬

‫الله‬

‫من يعبدهم‬

‫اله ‪( :‬وقالؤا أتخذ‬

‫ابن مريم أنه يغبد من‬

‫أبئ مزير مثلا‬

‫بن شريق‬

‫اله لا يعيب‬

‫عمير‬

‫نجزى الفلمين‬

‫!!أ‬

‫وما نزل‬

‫منه ‪ ،‬فكان‬ ‫ماز‬

‫باتقوث وهم‬

‫بأقرهء‬

‫يعملوت !!‬

‫الايات‬

‫بن شريق‬

‫والاخنس‬

‫يعبدون‬

‫منكر نليهكة فى ألارضى يخلفون !‬

‫لجعلنا‬

‫‪( :‬فلا‬

‫الأخنس‬

‫على‬

‫الملائكة‬

‫أمر عيسى‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫أي ‪ :‬ما وضعت‬ ‫!قول‬

‫طاعة‬

‫‪ ،‬وأنها بنات‬

‫لا يمتعقونه‬

‫ثحزده جهئر كذلف‬

‫من‬

‫أنفسهض‬

‫!!‬

‫أي ‪ :‬عيسى‬

‫اله‪.‬‬

‫فكرموت !‬ ‫فذللث‬

‫خ!دون‬

‫أا!نبياء‪.2- 101 :‬ا[‪،‬‬

‫ابن مريم‬

‫آلظاصلم‬

‫‪. [92 - 27 :‬‬

‫ونجهك‬

‫ابيا‪ ،‬فاتى عقبة ‪ ،‬ففال‬

‫حرائم أق أكلمك‬ ‫‪ ،‬ففعل‬

‫في‬

‫وجهه‬

‫عك‬

‫بدته صيقولى‬

‫ذلك‬ ‫يخدحتنى‬

‫عدو‬

‫‪ ،‬واستقلظ‬ ‫اله عقبة‬

‫اتخذت ء‬

‫ما بينهما‪،‬‬

‫‪ :‬ألم يبلغني‬

‫له‬

‫له من‬ ‫بن‬

‫أنك‬

‫اليمين ‪ ،‬إن‬

‫أبي معيط‬

‫الزسول سيلأ !!‬

‫‪ ،‬لعنه‬

‫إلى‬

‫خبر الضحيفه‬

‫"السيرة لابن هشام ‪،‬ا‬

‫‪168‬‬

‫ومشى‬

‫أئي بن‬

‫هذا‬

‫بعد‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬يبعثه‬

‫خلف‬

‫ما أرئم؟!‬

‫ولنى خفق!‬

‫الله‬

‫الى‬ ‫فئه‬

‫ثم‬

‫وائاك‬

‫تال‬

‫بيده ‪،‬‬

‫بغد‬

‫من يش‬

‫رشول‬

‫الله‬

‫نفخه‬

‫ثم‬

‫واعترض‬ ‫والوليد بن‬ ‫محمد‪،‬‬

‫المغيرة ‪ ،‬وامية بن‬

‫هلم‬

‫نعبد كنا قد أخذنا‬

‫فيهم ‪( :‬قل‬ ‫تعبدون‬

‫بن هشام‬ ‫بن‬

‫ما شجرة‬

‫ادطون !‬

‫عبيدة‬

‫هشام‬

‫‪ ،‬لما ذكر‬

‫!ز‬

‫الله‬

‫التي يخوفكم‬

‫تزقما‪ ،‬فانزل‬

‫ابن هشام‬

‫السفمي‬

‫فنشترك‬

‫الله‬

‫لي‬

‫نحن‬

‫فيه ‪( :‬و!رب‬

‫وهو في‬

‫منكم‬

‫بن‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬وكانوا ذوي‬ ‫في‬

‫وأنت‬

‫ظق‬

‫‪ ،‬لكم‬

‫‪:‬‬

‫أسد‬

‫بن‬

‫أسنان‬

‫الامر؟‬

‫في‬

‫فان كان‬

‫قد أخذت‬

‫أالكافرون‬

‫عز‬

‫شجرة‬

‫وجل‬

‫لنا ملا‬

‫عليز!‬

‫بحظك‬

‫بن‬

‫قومهم‬

‫الغرى‪،‬‬

‫عبد‬

‫؟ فقائوا ‪ :‬يا‬

‫الذي‬

‫تعبد‬

‫منه ‪،‬‬

‫فأنزاط‬

‫خيرا‬

‫الله‬

‫مما‬

‫تعالى‬

‫‪ [2 -‬السورة كلها‪ ،‬أي ‪ :‬إن كنتم لا‬

‫‪1‬‬

‫جميعا‬

‫دينكم‬

‫ديني‪.‬‬

‫ولي‬

‫بها لهم ؟ قال ‪ :‬يا معشر‬

‫الزقوم تخويفا‬

‫قالوا ‪ :‬لا‪ ،‬قال ‪ :‬عجوة‬

‫(إث‬

‫أال!!ان ‪- 43 :‬‬

‫‪ :‬كل‬

‫"نعم‬

‫أي!‪.[8. -78 :‬‬

‫مما تعبد كنت‬

‫بذلك‬

‫بها محمد؟‬

‫شيء‬

‫‪:‬‬

‫أنا أقول‬

‫الزقويم‪:‬‬

‫تعالى فيه ‪:‬‬

‫الحميص !!‬ ‫‪ :‬المهل‬

‫وائل‬

‫ما نعبد خيرا‬

‫فلا حاجة‬

‫الله‬

‫!سم‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫أول مق‬

‫ألننمأهآ‬

‫!‪! 4‬ورون !!‬

‫بن‬

‫ما نغبد‪،‬‬

‫يهزأ من شجرة‬

‫الزقوم‬

‫منها لنتزقمنها‬

‫قال‬

‫!‬

‫تحييها‬

‫فقال‬

‫النار" فأنزل‬

‫الذى‬

‫لآ أغبد ما لعبدون !!‬

‫الأ أن أعبد ما تعبدون‬

‫وأبو جهل‬ ‫تدرون‬

‫بحطنا‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!م‬

‫بالكغبة ‪ ،‬فيما بلغني ‪ ،‬الاسود‬

‫منه ‪ ،‬هـان كان‬

‫جمأ‪3‬ا ا!ون‬

‫الله‬

‫أبو جهل‬

‫ما تعبد‪،‬‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫رسول‬

‫تزعم‬

‫النبي ‪-‬لجي!‪:‬‬

‫‪ ،‬والعاص‬

‫وتغبذ‬

‫فقال ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫رسول‬

‫يدخلك‬

‫قل‬

‫فاذا أنتر‬

‫يطوف‬

‫خلف‬

‫نحو‬

‫ثم‬

‫يسارمون‬

‫!يخم وهو‬

‫الله‬

‫فلنغبذ‬

‫هكذا‪،‬‬

‫نارا‬

‫بالي قد‬

‫الريح‬

‫العطموص! رميص !‬

‫والوليد وأمية رالعاص‬ ‫رسول‬

‫في‬

‫ما تكونان‬

‫ألذى جعل لكر من الشجر ألاخ!ر‬

‫الأسود‬

‫!ي! بعظيم‬

‫ارفت‬

‫أنت‬

‫أن‬

‫الله‬

‫يبعث‬

‫سثجرت‬

‫!‬

‫الزقومو‬

‫يثرب‬

‫؟ هل‬

‫قريش‬

‫بالرنجد‪ ،‬والله لئن استمكتا‬

‫كالمفل يغلىو‬

‫طعام الأشص !‬

‫‪ [46‬أي ‪ :‬ليس كما يقول ‪.‬‬ ‫نحاسبى‬

‫اذبته من‬

‫أو ما أشبه‬

‫او رصاصي!‪،‬‬

‫‪ ،‬فيما‬

‫ذلك‬

‫أبو‬

‫أخبرني‬

‫‪.‬‬

‫وبلغنا‬

‫‪،‬‬

‫الكوفة‬

‫فأذخلوهم‬

‫عن‬

‫وانه‬

‫‪،‬‬

‫يسقيه‬

‫الحسن‬

‫أمر‬

‫يوما‬

‫فأدخلوا‪،‬‬

‫البضري‬

‫بففميما فأذيبت‬

‫فقال‬

‫رئي حميم‬

‫وقال عبداله بن‬

‫‪ ،‬انه قال ‪ :‬كان‬

‫الربير‬

‫‪ :‬ان‬

‫‪،‬‬

‫أذنى‬

‫فجعلت‬

‫عبدالله بن‬

‫تلرن‬

‫ما انتم‬

‫راؤون‬

‫شبها‬

‫المفل يجرعه‬ ‫الاسدي‬

‫أمن‬

‫فمن عاش متهم عاش عبدا‬

‫الطويل‬

‫وان‬

‫ألوانا‬

‫مسعود‬

‫؟‬

‫فقال‬

‫بالمفل‬

‫يشوي‬

‫واليأ لغمر‬

‫‪:‬‬

‫هل‬

‫لهذا‬

‫بالباب‬

‫وقال‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫أحد؟‬

‫من‬

‫أمن‬

‫الشاعر‬

‫على‬

‫بيت‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫نعم‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫مال‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫الوجوه فهو في بطنه صهز‬

‫[‪:‬‬

‫ففي‬

‫يمت‬

‫الئار‬

‫يسقى‬

‫مهلها‬

‫وصديدها‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫ويقال ‪ :‬إن المفل‬

‫بلغنا أن‬ ‫عائثة‬

‫أبا‬

‫بكر الضديق‬

‫‪ :‬قد أغناك‬

‫قال الشاعر‬

‫صديذ‬

‫]من‬

‫الله‬

‫يا أبت‬

‫الخفيف‬

‫الجسد‪.‬‬

‫رضي‬ ‫عتهما‪،‬‬

‫[‪:‬‬

‫الله‬

‫عنه لما حضر‬

‫فاشتر كفنا‪،‬‬

‫امر بثوبين لبيسين ئغسلان‬

‫فقال ‪ :‬انما هي‬

‫ساعة‬

‫حتى‬

‫يصير‬

‫فيكفن‬ ‫إلى‬

‫فيهما‪ ،‬فقالت‬

‫المهل‪0‬‬

‫له‬

‫الحبشة‬

‫العائدون من ارض‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫ا'‬

‫لابن هشام‬

‫‪916‬‬

‫شاب بالماء مته مهلا كريها‬ ‫قال‬

‫ابن إسحاق‬

‫‪:‬‬

‫‪ 1‬الامراء‬

‫ووقف‬

‫يعرض‬

‫الوليد بن‬

‫ع!دء‪ ،‬حئى‬

‫الله‬

‫أحدا‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫يدعو‬

‫ع!‪،‬‬

‫الله‬

‫الأعمى ‪ ،‬فكقم‬ ‫‪ ،‬وذلك‬

‫اضجره‬

‫!ت‬

‫أحد‪،‬‬

‫هشام‬

‫!‬

‫فلا تمنعه ممن‬

‫انجن‬

‫‪:‬‬

‫مكتوبم‬

‫أئم‬

‫ورسول‬

‫انه شغله‬

‫صفىعة !نم‬

‫عما‬

‫اله‬

‫!!‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ونخؤفهم‬

‫ا‪،‬‬

‫يزلدهتم‬

‫كبيرا!‬

‫طغبتا‬

‫كان‬

‫بني‬

‫تعالى‬

‫يكلمه‬

‫وجعل‬

‫‪- 1‬‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫أمر الوليد‪،‬‬

‫‪ :‬انما‬

‫إسلامه‬

‫في‬

‫الفرآن ‪ ،‬فشق‬ ‫وما طمع‬

‫!‬

‫ونولى‪+‬‬

‫‪ [14‬أي‬

‫‪ ،‬فبينا هو‬

‫ذلك‬

‫فيه من‬

‫منه على‬

‫إسلامه‬

‫أ!شكئ !!‬

‫أن جاءه‬

‫في‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫إلى قولى‬

‫بعثتك بشيرا ونذيرا‪ ،‬لم أخصر‬

‫لا يريده ‪.‬‬

‫واسمه‬

‫ارض‬

‫طمع‬

‫يستقرئه‬

‫‪( :‬جمس‬

‫به لمن‬

‫نجن لؤي‬

‫العائدون من‬

‫ع!‬

‫ع!‬

‫فيه‬

‫أعب!‪:‬‬

‫عامر‬

‫المغيرة للأسلام‪:‬‬

‫فيه من‬

‫؟ ولا تتصدين‬

‫ابتغاه‬

‫أحد‬

‫الوليد بن‬

‫رسول‬

‫عنه عابسأ وترك! ‪ ،‬فأنزل‬

‫تعالى ‪ :‬أفى صؤ‬ ‫دون‬

‫وهو‬

‫مج!م!‪%‬‬

‫مع‬

‫ال!مغيرة‬

‫أكثر عليه انصرف‬

‫بك‬

‫للرسول‬

‫إذ مز به ابن ام مكتوم‬

‫رسول‬

‫فيه ‪( :‬والشبر‬

‫انملعونة‬

‫اتفزان‬

‫فما‬

‫بعد‬

‫‪.[65‬‬

‫ابن أم مكتوم‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬فانزل‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫ثئم عل‬ ‫ذ‬

‫المتون‬

‫الئهال‬

‫عند‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬عمرو‪.‬‬

‫الحبشة‬

‫ذكر من عاد من الحبشة لما بلغهم اسلام أهل مكة‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫لما بلغهم‬

‫من‬

‫فلم يدخل‬

‫منهم‬

‫فكان مضن‬ ‫فاته بدز‬

‫‪ :‬وبلغ أضحاب‬ ‫؟ حتى‬

‫ذلك‬ ‫أحد‬

‫بن‬

‫اذا دنوا من‬

‫مكة ؟ بلغهم‬

‫قدم عليه مكة منهم فاقام بها حتى‬

‫وغيره ‪ ،‬ومن‬

‫رقئة بنت‬

‫مات‬

‫ومن‬

‫ومن‬

‫بني نوفل‬

‫ومن‬

‫بني اسد‬

‫ومن‬

‫بني عبد الدار بن قصي‬

‫عبد‬ ‫عند‬

‫‪ ،‬وأبو حذيخفة بن‬

‫‪-‬لمج!إ‬

‫حلفائهم‬

‫بن‬

‫بن‬

‫جحش‬

‫مناف‬

‫بن‬

‫بن‬

‫العزى‬

‫قصيئ‬

‫ومن‬

‫بني زهرة بن كلاب‬

‫‪ :‬عبدالرخمن‬

‫لهم ؟ وعبد‬

‫مسعود‬

‫ومن‬

‫أم سلمة‬ ‫وسلمة‬

‫بني‬

‫مخزوم‬

‫بن‬

‫‪ :‬طليب‬

‫بن‬

‫هشام‬

‫الله‬

‫المغيرة‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫‪ :‬الربير بن‬

‫بن‬

‫نجن‬

‫حليف‬ ‫بن عبد‬

‫‪ ،‬وشماس‬

‫ال!مغيرة ‪ ،‬حبسه‬

‫عضه‬

‫لهم‬

‫بن عمير بن هاشم‬

‫عوف‬

‫من‬

‫العرام بن‬

‫بن عمير بن وهب‬

‫يفظة ‪ :‬أبو سلمة‬

‫بتت ابي أمئة بن‬ ‫بن‬

‫هاجر‬

‫الى المدينة فشهد‬

‫عتبة بن ربيعة بن‬

‫غزوان‬

‫‪ :‬مصعب‬

‫ومن‬

‫عمرو‬

‫اهل‬

‫معه بذرا‪ ،‬ومن‬

‫عنه حتى‬

‫حبس!‬

‫شمس‬

‫عبد‬

‫بن امية بن عبد شمس‬

‫‪ ،‬معه‬

‫امرأته‬

‫سهلة‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬معه‬ ‫سهيل‪.‬‬

‫رئاب‪.‬‬

‫‪ :‬عتبة بن‬

‫بني عند بن قصي‬

‫حليف‬

‫به من‬

‫مكة‬

‫كان‬

‫باطلأ‪،‬‬

‫بمكة ؟ منهم‪:‬‬

‫الله‬

‫عبدالله‬

‫بن‬

‫ان ما كانوا تحدثوا‬

‫اسلام‬

‫بن عبد مناف بن قصيئ ‪ :‬عثمان بن عفان بن أبي العاص‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫الى أزض‬

‫الا بجوابى أو مستخفيا‪.‬‬

‫من بني عند شمس‬ ‫امرأته‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ع!أ الذين خرجوا‬

‫الحبشة إسلام أهل مكة ‪ ،‬فأقبلوا‬

‫قيس‬

‫خويلد‬

‫عيلان‬ ‫بن‬

‫أسد‪.‬‬

‫بن عبد مناف ‪ ،‬وسويبط‬

‫بن سعد‬

‫بن حرملة‪.‬‬

‫بن أبي كبير بن عند‪.‬‬ ‫بن عبد بن الحارث‬

‫بن عبد عوف‬

‫بن زهرة ؟ والمقداذ‬

‫لهم‪.‬‬ ‫الأسد‬

‫بن‬

‫هلال‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫بن عثمان بن السريد بن سويد‬

‫بمكة‬

‫‪.‬‬

‫فلم يقدنم إلا بعد‬

‫بذبى وأحد‬

‫عمر‬

‫بن هرمي‬ ‫والخندق‬

‫بن‬

‫خزوم‬

‫‪ ،‬معه‬

‫امرأته‬

‫بن عامر بن خزوم‪،‬‬ ‫؟ وعئاش‬

‫بن‬

‫أبي ربيعة‬

‫الحبشة‬

‫العائدون من ارض‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪017‬‬

‫نجن المغيرة‬

‫به‬

‫معه الى‬

‫‪ ،‬هاجر‬

‫المدينة‬

‫الى مكة فحبساه بها حتى‬ ‫ومن‬

‫‪ :‬عمار‬

‫حلفائهم‬

‫‪ ،‬ولحق‬

‫مضى‬

‫به أخواه‬

‫بدر وأحد‬ ‫يشأ‬

‫بن ياسر‪،‬‬

‫لامه ‪ :‬ابو جهل‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬والحارث‬

‫‪ ،‬فرجعا‬

‫هشام‬

‫والخندق ‪.‬‬ ‫خرج‬

‫فيه ‪ ،‬أكان‬

‫الحبشة‬

‫الى‬

‫ومعتب‬

‫أم لا؛‬

‫عوت‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫من‬

‫خزاعة‪.‬‬

‫ومن بني جمح‬ ‫جمح‬

‫بن عمرو بن هصيص‬

‫؛ وانجنه السائب‬

‫بني سهم‬

‫ومن‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫بن وائل ؛ حبس‬ ‫ومق‬

‫بني عدفي‬

‫ومن‬

‫عامر‬

‫لؤي‬

‫بني‬

‫حبس‬

‫‪ ،‬وقدامة‬

‫عن‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫حين‬

‫الى انمدينة حتى‬

‫نجن ربيعة حليف‬

‫مخرمة‬

‫هاجر‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫العزى‬

‫والسكران‬

‫عمرو‪،‬‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫ع!ي!‬

‫الى‬

‫المدينة‬

‫‪ :‬سعد‬

‫ومن‬

‫حلفائهم‬

‫ومن‬

‫بني الحارث‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن زهير بن ابي شذاد‪،‬‬ ‫ربيعة بن‬

‫فجميع‬

‫هلال‬

‫بن عبد شمس‬

‫‪ ،‬فخلف‬

‫فهر ‪ :‬ابو عبيدة‬

‫وسهيل‬

‫حدثه‬

‫فيمن‬

‫عثمان‬

‫وأضحابي‬ ‫الوليد‬

‫اخي؟‬

‫فاتطلق‬ ‫المسجد‪،‬‬

‫وافل‬ ‫المغيرة‬

‫لعله‬

‫الجراح‬

‫سهيل‬

‫من أزض‬ ‫سمي‬

‫‪ ،‬فانحاز من‬

‫بن‬

‫الى‬

‫المشركين‬

‫ام كلثوم بنت سهيل‬

‫امراته‬

‫زفعة بن قيس‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫بن وفب‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫بمكة‬

‫‪ ،‬مات‬

‫بن‬

‫قبل هخرة‬

‫الجراح‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وعمرو‬

‫بن ربيعة بن هلال ‪ ،‬وعمرو‬

‫الحارث‬

‫بن ابي سرح‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫فقال‬

‫له‬

‫من‬

‫إلى المسجد‬ ‫الوليد‪:‬‬

‫بن حبيب‬ ‫‪ ،‬دخل‬

‫المخزومي‬

‫الجمحي‬

‫‪ ،‬دخل‬

‫بجوار من‬

‫بجوار من‬ ‫بن عبد‬

‫ابي طالب‬

‫المطلب‪.‬‬

‫‪ ،‬فان صالح‬

‫مظعون‬

‫بن مظعون‬

‫الوليد بن المغيرة ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫ديني يلقون من‬ ‫‪،‬‬

‫الحبشة ثلألة وثلاثون رجلا‪.‬‬

‫لنا‪ :‬عثمان بن مظعون‬

‫بزة بنت‬

‫قال ‪ :‬لما راى عثمان‬

‫اذاك أحد‬

‫فقال‬

‫سهيل‬

‫عهرو‪،‬‬

‫في رد جوار الوليد‪:‬‬

‫‪ :‬فأما عثمان‬

‫في أمافي من‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بن عبد الاسد بن هلال‬

‫خاله ‪ ،‬وأم ابي سلمة‬

‫ابن إسحاق‬

‫ويروح‬

‫أبي حثمة‬

‫على افرأته سودة بتت زفعة‪.‬‬

‫بن بيضاء‪ ،‬وهو‬

‫منهم بجوار‪،‬‬

‫عثمان بن مظعون‬

‫عن‬

‫بدبى‬

‫بن غانم‪.‬‬

‫خولة‪.‬‬

‫الوليد بن المغيرة ‪ ،‬وابو سلمة‬

‫قال‬

‫والختدق‪.‬‬

‫؛ وعبدالله بن‬

‫كان يوم‬

‫بتت‬

‫؟ وهشام‬

‫ليلى بنت‬

‫امراته‬

‫بن العاص‬

‫‪.‬‬

‫وكان من دخل‬

‫المطلب‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ء‬

‫وأحد‬

‫بن عبد العزى ‪ ،‬معه‬

‫‪ ،‬معه امرأته سودة‬

‫من قدم عليه مكة من أضحابه‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بن‬

‫بن عدي‬

‫بدبى‬

‫أبي قيس‬

‫الى المدينة ‪ ،‬حئى‬

‫وسلم‪،‬‬

‫بن عمرو‬

‫قدم بغد‬

‫لهم ‪ ،‬معه‬

‫بن وهب‬

‫‪.‬‬

‫بن حذافة بن قيس‬

‫معه بدرا؟ وأبو سبرة بن ابي رهم‬ ‫فشهدعليه‬ ‫اللهصلى الله‬

‫رسول‬

‫قصة‬

‫‪ :‬عامر‬

‫‪ :‬خنيس‬

‫قي‬

‫الله‬

‫‪ :‬عبدالله بن‬

‫‪-‬جن!‬

‫‪ ،‬وعبدالله بن مظعون‬

‫بن كعب‬

‫رسول‬

‫بن لؤي‬

‫‪ :‬عثمان بن مظعون‬

‫بن مظعون‬

‫بن هصيص‬

‫بمكة بغد هجرة‬ ‫بن كغب‬

‫وكان‬

‫بن‬

‫عثمان‬

‫بن كغب‬

‫بن حبيب‬

‫بن حذافة بن‬

‫البلاء والاذى في‬

‫‪ :‬يا أبا عبد‬

‫قومي‬

‫هذا‬

‫‪،‬‬

‫شمس‬

‫؟ قال ‪ :‬لا‪،‬‬

‫فازدذ علي‬ ‫عثمان‬

‫والله‬

‫جواري‬ ‫قد جاء‬

‫وفت‬

‫ولكني‬

‫بن ابراهيم بن‬

‫ما فيه أصحاب‬ ‫ان غدوي‬ ‫الله‬

‫ذتتك‬

‫ورواحي‬

‫أزض‬

‫جواري‬

‫وقد‬

‫بجوار‬

‫علانية كما أجرتك‬ ‫يرد علي‬

‫رسول‬

‫ما لا يصيبني‬ ‫‪،‬‬

‫عبدالرحمن‬

‫امنا بجوار‬ ‫لنقص‬

‫رددت‬

‫الله‬

‫الله‬

‫بن‬

‫في‬

‫اليك‬

‫عوف‬

‫من‬

‫حدثني‬

‫البلاء‪ ،‬وهو‬

‫رجل‬

‫من‬

‫كبير في نفسي‬ ‫جوارك‬

‫‪ ،‬ولا أريد‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫ان أستجير‬

‫افل‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬صدق‬

‫يغدو‬ ‫السزك‬

‫‪ ،‬فمشى‬ ‫له ‪ :‬لم‬

‫الى‬ ‫يا ابن‬

‫بغيره ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫علانية ‪ ،‬قال ‪ :‬فانطلقا‪ ،‬فخرجا‬ ‫‪ ،‬قد وجدته‬

‫‪ ،‬عمن‬

‫وفيا كريم‬

‫حتى‬

‫أتيا‬

‫الجوار‪،‬‬

‫الحبشه‬

‫العاندون من ارض‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪171‬‬

‫ولكني‬

‫اخبنت‬

‫قد‬

‫مالك بن جعفر‬

‫ألأ أستجير‬

‫بن كلاب‬

‫بغير‬

‫في مجلس‬

‫وكل‬ ‫قال‬

‫عثمان‬

‫جليسكم‬

‫تجدن‬

‫‪ :‬كذبت‬

‫‪ ،‬فمتى‬

‫حدث‬

‫في نفسك‬

‫من‬

‫والوليد‬

‫المغيرة‬

‫بن‬

‫لغنية ‪ ،‬لقد كتت‬

‫أختها‬ ‫اخي‬

‫في‬ ‫ان‬

‫قصة‬

‫الله‬

‫ابا‬

‫الى‬

‫سلمة‬

‫في‬

‫في‬

‫شأن‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال‬

‫رجل‬

‫ما بلغ من‬

‫من‬

‫منيعبما‪،‬‬

‫جوار‬

‫فعد‪،‬‬

‫عثمان‬

‫قال ‪ :‬يقول‬

‫من‬

‫لبيد بن‬

‫زائل‬

‫ربيعة ‪ :‬يا معشر‬

‫القوم ‪ :‬ان هذا‬

‫شري‬

‫سفيه‬

‫افرهما فقام‬

‫في‬

‫اليه‬

‫قريش‬

‫سفهاء‬

‫ذلك‬

‫اعز‬

‫‪ :‬بل‬

‫متك‬

‫والله ان عيني‬

‫وافدر‬

‫معه‬

‫فلطم عينه فخضرها‪،‬‬

‫شصس‬

‫عينك‬

‫لفقيرة الى‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫يؤذى‬

‫قذ فارقوا ديننا‪ ،‬فلا‬

‫إن كانت‬

‫الضحيحة‬

‫يا أبا عبد‬

‫‪ ،‬والله ما كان‬

‫الزجل‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬اما والله يا ابن أخي‬

‫عثمان‬

‫هو‬

‫باطل‬

‫لا محالة‬

‫لا يزول‬ ‫فقال‬

‫عما‬ ‫مثل‬

‫له الوليد‪:‬‬

‫أصابها‬

‫ما أصاب‬

‫هلم‬

‫يا ابن‬

‫فقال ‪ :‬لا‪.‬‬

‫‪ :‬واما أبو سلمة‬ ‫‪ ،‬انه حدثه‬ ‫منعت‬

‫السيخ‬

‫يك!ح‬

‫رسول‬

‫الجنة‬

‫يرى‬

‫معهم عثمان ‪ ،‬فقال لبيد ]من‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫[‪:‬‬

‫‪ ،‬فرد عليه عثمان حتى‬

‫‪ :‬أن ابا سلمة‬

‫ابن اختي‬

‫‪ ،‬ما تزالون‬

‫ع! ‪ ،‬فقال‬

‫ذلك‬

‫محمدا‪،‬‬ ‫لم افنغ‬

‫ابن اخي‬

‫عليه‬

‫في‬

‫‪ ،‬فطمع‬

‫بل‬

‫أبي اسحاق‬

‫بابي طالب‬

‫فما لك‬

‫قال ‪ :‬فقالوا‪:‬‬

‫أبو طالب‬

‫فحدثني‬

‫لما استجار‬

‫تتواثبون‬

‫يبلغ ما اراد‪،‬‬

‫‪ ،‬فأبقوا على‬

‫الله‬

‫بن عبد الأسد‪،‬‬

‫مئا ابن أخيك‬

‫أنا لم أفنغ‬

‫هذا‬

‫الطويل‬

‫انصرف‬

‫‪ ،‬ولبيد‬

‫ربيعة‬

‫في جواره ‪:‬‬

‫ما قام فيه حتى‬

‫رسول‬

‫الطويل‬

‫ان‬

‫على‬

‫كل‬

‫على‬

‫‪ ،‬دان‬

‫ينشدهم ‪ ،‬فجلس‬

‫نعيبم‬

‫فيكم ؟!‬

‫والله لفي‬

‫‪ ،‬ما هذا؟‬

‫ابن اختي‬ ‫اكثرتم‬

‫ذمة‬

‫جوارك‬

‫بن ابي سلمة‬ ‫طالب‬

‫قريب‬

‫في‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عمر‬

‫قوله‬

‫‪ ،‬واني‬

‫شتت‬

‫أي‬

‫هذا‬

‫جواره‬

‫شنيء ما خلا الفه‬

‫‪ ،‬قال لبيد ]من‬

‫‪ ،‬نعيم‬

‫ردذت‬

‫من قريش‬

‫كل‬

‫الا‬

‫قال عثمان ‪ :‬صدقت‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فقد‬

‫عليه‬

‫؛ ثم‬

‫عثمان‬

‫بن‬

‫بن‬

‫ولصاحبنا‬

‫جواره‬

‫من‬

‫ننصرف‬

‫ابا‬

‫سلمة‬

‫اليه رجال‬

‫بني مخزوبم‬

‫حين‬

‫تكره‬ ‫سمعه‬

‫على‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا‬

‫مئا؟ قال ‪ :‬انه استجار‬ ‫قريش‬

‫فقال ‪ :‬يا معشر‬

‫بين قومه ‪ ،‬والد لتتتهن‬ ‫عما‬

‫لهب‬

‫بن يسار‪،‬‬

‫عن‬

‫تمنعه‬

‫‪ ،‬فقام ابو لهب‬

‫فيه ابو طالب‬

‫يحرض‬

‫مشى‬

‫بن عبدالد بن‬

‫يا‬

‫إبا‬

‫يقول‬

‫نصرته‬

‫عنه‬

‫عتبة ‪ ،‬وكان‬ ‫ما يقول‬

‫‪ ،‬والله لقد‬

‫أؤ لنقومن‬ ‫لهم‬

‫‪ ،‬ورجا‬

‫‪ ،‬ونضرة‬

‫بي ‪ ،‬وهو‬

‫رسول‬

‫معه‬

‫وليا وناصرا‬ ‫أن يقوم‬

‫الله‬

‫معه‬

‫جمز أمن‬

‫[ ‪:‬‬

‫آمرأ أبو عتيبة‬

‫عئه‬

‫أقول له وأين مته نصيحتي؟‬ ‫فلا تفبلن الدفر ما عشت خطة‬

‫ووذ سبيل انعخز غيرك متهم‬ ‫وحارفي‬

‫فان الحرب نضف‬

‫وكيف ولم يخنوا عليك‬

‫ولن ترئ‬ ‫عطيمة‬

‫لفي‬

‫رؤضة ما‬

‫ابا مغت!‬

‫ان‬

‫يسام المظالما‬

‫ثبت سوادك قائما‬

‫تس!ث بها ‪%‬ما هبطت‬ ‫فانك لم تخلق‬

‫المواسما‬

‫على العجز لازما‬

‫اخا الحرب يغطي الخ!نمف حتى يسالما‬

‫ولم يخذلوك‬

‫غانمأ‬

‫أؤ‬

‫مغارما‬

‫جزى الله عنا عند شضبى ونوفلا‬

‫وتيما ومخزومأ عقوقا ومأثما‬

‫من بغد وذ والفة‬

‫ينالوا المحارما‬

‫بتقريقهم‬

‫جماعتنا‬

‫كيما‬

‫الحبشة‬

‫العائدون من ارض‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪172‬‬

‫وبيت‬

‫كذنجتم‬

‫قال ابن هشام‬

‫الفه نبزى‬

‫‪ :‬وبقي‬

‫أبي بكر‬

‫في‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عروة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫على‬

‫رسول‬

‫مهاجرا‪،‬‬

‫‪ ،‬رضي‬

‫قال‬

‫اذا‬

‫يومثذ‬

‫سيد‬

‫ما رأى‬

‫ويقال‬

‫‪،‬‬

‫يا أبا بكر؟‬

‫‪:‬‬

‫ابن‬

‫مكة‬

‫قومي‬

‫رجلا‬

‫اذا‬

‫العاص‬

‫من‬

‫فيها الأذى ‪ ،‬ورأى‬

‫مجيئ في‬

‫‪ ،‬فأذن‬

‫الهجرة‬

‫لقيه ابن الذغنة أخو بني الحارث‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫مناة بن‬

‫بيتك‬ ‫‪،‬‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫قد‬

‫قريثيى‬

‫قال ‪ :‬وهو‬

‫‪ :‬وكان‬

‫قريق‬

‫لابي‬

‫كنانة والهون‬

‫ردذته‬

‫من‬

‫تظاهر‬

‫له ‪ ،‬فخرج‬

‫قرلبى‬

‫أبو بكر‬

‫بن بكر بن عبد مناة بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫خزيمة‬

‫وبنو‬

‫مدركة‬

‫بواب يقال‬

‫له ‪ :‬الأحابيش‬

‫مكة‬

‫بأسفل‬

‫المغدوم‬

‫‪ ،‬ازجغ‬

‫الى‬

‫قد‬

‫اني‬ ‫مسجذ‬

‫‪ :‬فيقف‬

‫ابن الدغنة‬

‫يرق‬

‫لتؤذي‬

‫لم أجرك‬

‫‪،‬‬

‫عليك‬

‫قال‬

‫رضي‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ولم؟‬ ‫وانت‬

‫اجرت‬ ‫عند‬

‫باب‬

‫جواري‬

‫قحافة‬

‫داره في‬

‫بني‬

‫قومك‬

‫ابن‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫لم تجر‬

‫بيته فليضنع‬

‫قد كرهوا‬

‫مكانك‬

‫جوارك‬

‫قالت‬ ‫ائذي‬

‫وإزضى‬

‫‪ :‬يا مغشر‬

‫انت‬

‫‪،‬‬

‫اذا دخل‬

‫له أحد‬

‫إلأ بخير؟‬

‫يصقي‬

‫فيه ؟ وكان‬ ‫من‬

‫الرجل‬

‫نتخؤف‬

‫‪ :‬فمشى‬

‫بجوار‬ ‫قريثبى‬

‫العشرة‬

‫لما يرؤن‬

‫هذا‬

‫فنحن‬

‫‪ ،‬وتعين‬

‫معه ؟ حئى‬

‫والعبيد والنساء يغجبون‬

‫فيه ما شاء؛‬

‫الدغنة‬

‫؛ فرجع‬

‫جمح‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫فقال‬

‫لتزين‬

‫؛ فلا يغرضن‬

‫له هيئة ونحو‪،‬‬

‫‪ ،‬انهم‬

‫‪ :‬فقال‬

‫فوالله ائك‬

‫فقالوا‪ :‬يا ابن الذغنة ‪ ،‬إنك‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أو أرذ عليك‬ ‫‪:‬‬

‫في‬

‫ابن أبي‬

‫عليه الصبيان‬

‫ويبكي‬

‫فقام‬

‫عنها‪،‬‬

‫الله‬

‫قالت‬

‫ابن الذغنة ‪ :‬أين‬

‫هيئته‪،‬‬

‫ليؤذينا؛ انه‬

‫على‬

‫صبياننا‬

‫ابن الدغنة‬

‫به وتأذؤا بذلك‬

‫اليه؟‬ ‫منك‪،‬‬

‫الك؟ قال ‪ :‬فازدذ‬ ‫ان‬

‫ابن‬

‫قحافة‬

‫ابي‬

‫علي‬ ‫قد‬

‫ذ‬

‫ر‬

‫بصاحبكم‪.‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫عامذ‬

‫الى‬

‫وائل ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬ ‫يقول‬

‫تحالفوا‬

‫عائشة‬

‫‪ ،‬وضئقوا‬

‫بكر‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫فيه ما أخببت‬

‫‪ ،‬فشأكم‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫اني‬

‫فاضنغ‬

‫لانهم‬

‫‪ ،‬عن‬

‫اق يقتنهم ؛ فأته فمر ‪ 5‬ان يدخل‬

‫له ‪ :‬يا أبا بكر‪،‬‬

‫قال‬

‫‪ ،‬واصابه‬

‫الله‬

‫علي‬

‫قرل!؛‬

‫وقرا ما جاء به محمد‬

‫وضعفتنا‬

‫جواري‬

‫شفهاء‬

‫رجاذ‬

‫صلى‬

‫‪ ،‬عن‬

‫فقال ‪ :‬يا معشر‬

‫رقيقا اذا قرا القران استبكى‬

‫علي‬

‫رسول‬

‫عروة‬

‫‪ ،‬وتكسب‬

‫قالت‬

‫جواري‬

‫مكة‬

‫الاحابيش‬

‫‪ ،‬وآذوني‬

‫المغروف‬

‫عنه ؛ قالت‬

‫‪ :‬فمشى‬

‫فسموا‬

‫الرفري‬

‫‪ :‬فكفوا‬

‫فادخل‬

‫؛ استاذن‬

‫عنه ‪ -‬كما حدثني‬

‫بن مسلم‬

‫الذغينة‪.‬‬

‫قال ‪ :‬أخرجني‬

‫قام ابن الذغئة‬

‫فقال‬

‫عليه‬

‫‪ :‬بنو الحارث‬

‫جميعا‪،‬‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫على‬

‫ونسائنا‬

‫ضاقت‬

‫الله‬

‫محمد‬

‫الزهري ‪ ،‬عن‬

‫الأحابث!‪.‬‬

‫‪ :‬تحالفوا‬

‫النوائب ‪ ،‬وتقعل‬

‫رجل‬

‫رضي‬

‫مكة يوما أو يومين‬

‫‪ :‬والأحابيش‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قالت‬

‫جواره‬

‫من خزاعة‪.‬‬ ‫ابن هشام‬

‫للحلف‬

‫الله‬

‫سار من‬

‫ابن اسحاق‬

‫المضطلق‬

‫عنها ‪ -‬حين‬

‫عليه‪:‬‬

‫‪ :‬أي‬

‫رب‬

‫عبدالرحمن‬ ‫الكغبة ‪ ،‬فحثا‬

‫بن‬

‫على‬

‫أبو بكر ‪ :‬ألا ترى‬

‫‪ ،‬ما أخلمك‬

‫القاسم‬

‫‪ ،‬أفي رب‬

‫‪ ،‬عن‬

‫رأسه‬

‫الى‬

‫ترابا‪ ،‬قال ‪ :‬فمر‬

‫ما يضنع‬

‫ما أخلمك‬

‫أبيه القاسم‬

‫هذا‬

‫بن‬

‫محمد‪،‬‬

‫بأبي بكر‬

‫السفيه ؟ قال ‪ :‬أنت‬

‫‪ ،‬أفي رب‬

‫ما أخلمك‪.‬‬

‫قال ‪ :‬لقيه سفيه‬ ‫الوليد بن‬ ‫فعلت‬

‫المغيرة ‪،‬‬

‫ذلك‬

‫بنقسك‪،‬‬

‫من‬

‫أ‬

‫قال‬

‫ابن الدغنة ورد‬

‫يك! وأضحابه‬

‫الله‬

‫كنانة ‪ ،‬وهو‬

‫منها بيث‬

‫جوار‬

‫تركنا ‪.5‬‬

‫‪ :‬وقد كان أبو بكر الصديق‬

‫عائثة‬

‫حتى‬

‫ولما ترؤا يوما لدى الشغب‬

‫‪ :‬نبزى ‪ :‬نسلب‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫دخول‬

‫محمدا‬

‫قاتما‬

‫و‬

‫الضحيفة‬

‫حديا‪ ،‬ل!ى‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪173‬‬

‫حديث‬ ‫موالاة‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫كتبوها‪ ،‬ثم‬

‫هشام‬

‫المطلب‬

‫في الشعب‬

‫افه عاتكة‬

‫وأخوالك‬

‫يا هشام‬

‫هشام‬

‫فذهب‬

‫شاهد‬

‫على‬

‫ويحك‬

‫‪،‬‬

‫ثالثأ‬

‫هشام‬

‫! فماذا‬

‫قال‬

‫قد‬

‫‪:‬‬

‫يحرض‬

‫فذهب‬ ‫هذا؟‬

‫على‬

‫لا يباغون‬ ‫بن‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫من‬

‫بن‬

‫عدي‬

‫كان ابن أخي‬

‫في‬ ‫اذا‬

‫أقبل به فم الشعب‬

‫؟‬

‫أصنع‬

‫‪،‬‬

‫انما‬

‫قال‬

‫ابي البختري‬

‫بن‬

‫ثم دعوته‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫قال‬

‫هو؟‬

‫أبي أمية بن‬

‫والله‬

‫واحذ‪،‬‬

‫هو؟‬

‫قال‬

‫بن هشام‬ ‫هشام‬

‫قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬قال ‪ :‬من‬

‫‪ :‬أنا‪،‬‬

‫‪ :‬يا مطعم‬

‫له‬

‫فيه؟ اما‬

‫بن‬

‫قال‬

‫من رأسه ثم ضرب‬

‫لأفه‪،‬‬ ‫وبنو‬

‫على‬

‫ذلك‪.‬‬

‫بن‬

‫المغيرة‬

‫ان تأكل‬

‫ما دعال‬

‫والله لو كان‬

‫خطامه‬

‫بن نصر‬

‫وبنو هاشم‬

‫بن‬

‫الصحيفة‪:‬‬

‫أقد رضيت‬

‫الى مثل‬

‫خلع‬

‫‪ -‬يأتي‬

‫نفز من‬

‫بن عبد مناف‬

‫بالبعير‬

‫التي‬

‫اليه منهم‬

‫معي‬ ‫‪:‬‬

‫وتلبس‬

‫ولا يتكح‬

‫رجل‬

‫له زهير‬

‫عبدالله بن‬ ‫الطعام‬

‫اخر‬

‫غمر‬

‫مخزوم‬

‫الثياب‬

‫الئساء‬

‫وتتكح‬

‫اليهم ‪ ،‬أما اني أخلف‬

‫ما اجابك‬ ‫لقمت‬

‫ابغنا رجلا‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫بالله‬

‫ن‬

‫اليه أبدا‪ ،‬قال ‪ :‬ويحك‬ ‫في‬

‫حتى‬

‫نقضها‬

‫أنقضها؟‬

‫ثالثا‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬من‬

‫به مثل‬

‫نقض‬

‫نضلة‬

‫بن حبيب‬

‫بن هاشم‬

‫‪ -‬فيما بلغني‬

‫ولا ئبتاع منهم ‪ ،‬ولا يتكحون‬

‫أنا رجل‬

‫أبا البختري‬

‫الى‬

‫انه‬

‫بني هاشيم وبني المطلب‬

‫بن ربيعة بن الحارث‬

‫قومه ‪ ،‬فكان‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا زهير‪،‬‬

‫موافق لقريش‬

‫فعلت‬

‫زهير‬

‫؟ انما أنا رجل‬

‫المطعم‬

‫ذلك‬

‫ذا شرفي‬

‫الى‬

‫المطعم بن عدي‬

‫الي‬

‫!‬

‫المطلب‬

‫رجلا‪،‬‬

‫يحرض‬

‫بلاء هشام‬

‫زهير بن أبي أمية على‬

‫أبي الحكم‬

‫وجدت‬

‫وكان‬

‫‪ :‬ثم انه مشى‬

‫! فماذا أصنع‬

‫إ‬

‫قد‬

‫واصلا‪،‬‬

‫قد علمت‬

‫لو كانوا أخوال‬

‫بن عمرو‬

‫بن عامر بن لؤي ‪ ،‬وذلك‬

‫يحرض‬

‫عبد‬

‫حيث‬

‫من‬

‫التي تكاتبت‬

‫فيه قريثق عليهم في الصحيفة‬

‫فيها قريثق على‬

‫عليهم ‪ ،‬ثم يأتي به قد أوقره برا فيفعل‬

‫ابن اسحاق‬ ‫بنت‬

‫الصحيفة‬

‫في منزلهم ائذي تعاقدت‬

‫ليلا قد أوقره طعاما‪ ،‬حتى‬

‫الشغب‬

‫بن عمرو‬

‫قال‬

‫قال‬

‫بن حسل‬

‫لبني هاشم‬

‫فيدخل‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وبنو هاشم‬

‫‪ ،‬ولم ينل فيها احذ‬ ‫بن مالك‬

‫هشام‬

‫وبنو المطلب‬

‫أحسن‬

‫جذيمة‬

‫جنبه‬

‫لبني‬

‫قام في نقض‬

‫قريش‬

‫فكان‬

‫هاشم‪:‬‬

‫تلك‬

‫انه‬

‫نقض‬

‫أ‬

‫هشام بن عمرو‬

‫الضحيفة‬

‫هو؟‬

‫‪ ،‬أقذ رضيت‬

‫لئن أفكتتموهم‬ ‫قال‬

‫‪ :‬زهير‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫قد‬

‫من‬

‫وجدت‬

‫ابي‬

‫ان يهلك‬

‫ثانيا‪،‬‬

‫أمية ‪،‬‬

‫قال‬

‫بطنان‬

‫هذه لتجدنهم‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫أنجغنا‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫من‬

‫بني عبد‬

‫اليها منكم‬ ‫هو؟‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫مناف‬

‫سراعا‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫أنا‬

‫قال‬

‫وأنت‬

‫قال ‪:‬‬ ‫‪ :‬أبغنا‬

‫رابعا‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫له نحوا‬

‫قال ‪ :‬زهير‬

‫مما قال‬ ‫بن‬

‫للمطعم‬

‫بن‬

‫ابي امئة والمطعم‬

‫عدي‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬وهل‬

‫بن‬

‫وأنا معك‬

‫عدي‬

‫من‬

‫أحد‬

‫ئعين‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أبغنا‬

‫خامسا‪.‬‬

‫هشام‬

‫يحرض‬

‫فذهب‬ ‫هذا‬ ‫مكة‪.‬‬

‫زمعة بن الأسود بن المطلب‪:‬‬

‫الى زفعة‬

‫الأمر الذي‬

‫بن‬

‫تدعوني‬

‫الأسود‬ ‫اليه من‬

‫بن‬

‫انفطلب‬ ‫احد؟‬

‫بن‬

‫اسد‪،‬‬

‫فكفمه‬

‫قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬ثم‬

‫سقى‬

‫‪ ،‬وذكر‬

‫له قرابتهم وحقهم‬

‫له القوم ‪ ،‬فاتعدوا‬

‫خطم‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫الحجون‬

‫له‬

‫‪ :‬وهل‬

‫على‬

‫ليلا باعلى‬

‫حديث نض! الضحيعة‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪174‬‬

‫اجتماع الخمسة‬ ‫فاجتمعوا‬ ‫أبدؤكم‬

‫هنالك‬

‫فاكون‬

‫زفعة ‪ ،‬لا نرضى‬

‫نبرا الى‬

‫ليشقها‪،‬‬ ‫فيما‬

‫ونفت‬ ‫احد‪،‬‬ ‫كانت‬

‫كما‬

‫ذلك‬

‫شعر‬

‫أى‬

‫فوجد‬ ‫يزعمون‬

‫‪ :‬وقد‬

‫‪ ،‬ان رئي‬

‫خرج‬

‫الله‬

‫الطعام ونلبس‬

‫ينقضوها‪،‬‬

‫أبي أمية عليه حلة ‪ ،‬فطاف‬

‫الثياب وبنو هاشم‬

‫والله أكذب‬

‫اتت‬

‫والله فيها ولا نقر‬

‫‪ ،‬ما رضينا‬

‫هلكى‬

‫به‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫حيث‬

‫عدي‬

‫بالبيت‬

‫لا يباعون‬

‫وكان في‬

‫كتابها‬

‫‪ ،‬قال الفطعم‬

‫فيها‪ ،‬وقال هشام‬

‫ذكر‬ ‫قد‬

‫والقطيعة‬

‫سبعا‪،‬‬

‫زهير‬

‫ناحية المسجد‪:‬‬

‫كتبت‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ :‬صدقتما‬

‫كذبت‬

‫ابو انبختري‬

‫وكذب‬

‫في ناحية المسجد‪،‬‬

‫الفهئم"‪ ،‬وكان كاتب‬

‫قال‬

‫من‬

‫منصور‬

‫والله‬

‫لا‬

‫‪ :‬صدق‬

‫غير‬

‫ذلك‪،‬‬

‫‪ :‬هذا أفر قضي‬

‫فقام المطعم‬

‫الصحيفة‬

‫ثم أقبل‬

‫على‬

‫ولا يبتاع منهم ‪ ،‬وال!ه لا‬

‫نحوا من ذلك ‪ ،‬فقال ابو جهل‬

‫جالق‬

‫الى‬

‫بغض‬

‫اهل‬

‫سئط‬

‫الأرضة‬

‫والبهتان‬

‫"‪،‬‬

‫على‬

‫فتعاقذوا‬

‫فاتتهوا عن‬ ‫على‬

‫ذلك‬

‫الله‬

‫صحيفة‬

‫فقال ‪ :‬أرئك‬

‫أخبرك‬

‫قال‬

‫بهذا؟‬

‫انجن أخي‬

‫واتزلوا عما‬

‫‪ ،‬ثئم نطروا؟‬

‫ع!‬

‫لأبي‬

‫قري!عيى ‪ ،‬فلم‬

‫؟ ان‬

‫فريثبى‬

‫قطيعتنا‪،‬‬

‫الرهط مق قريثبى في نقض‬

‫طالب‬

‫العلم ان رسول‬

‫قريخثبى فقال ‪ :‬يا مغشر‬

‫قال انجن اخي‬

‫الى الصحيفة‬

‫بن عكرمة‬

‫‪ ،‬فشلت‬

‫فاذا هي‬

‫فيها اسما‬

‫قال ‪" :‬نعم"‪،‬‬ ‫اخبرني‬

‫فيها‪،‬‬ ‫كما‬

‫تدغ‬

‫طالب‪:‬‬

‫دمان كان‬ ‫قال رسول‬

‫بكذا‬

‫هو‬

‫قال ‪ :‬فوالله ما يدخل‬ ‫فهلم‬

‫وكذا‪،‬‬

‫كاذبا دفعت‬

‫الله‬

‫لله‬

‫الا‬

‫اثبتته‬

‫!؟‬

‫إليكم‬ ‫فزادهم‬

‫صحيفتكم‬ ‫ابن اخي‬ ‫ذلك‬

‫فيها‪،‬‬ ‫عليك‬ ‫؟ فان‬ ‫؟ فقال‬

‫شرا ؟ فعند‬

‫الضحيفة ما صنعوا‪.‬‬

‫في أمر الصحيفة‪:‬‬ ‫‪ :‬فلما مزقت‬

‫قاموا في نقضها يمدحهم‬

‫أمن‬

‫صل أتى بحرينا‬

‫فيخبرهم‬

‫حتى‬

‫وقال‬

‫‪ :‬انا‬

‫‪0‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الا‬

‫زهير‬

‫الأرضة قد اكلتها الأ "باسمك‬

‫القوم ‪ :‬رضينا‪،‬‬

‫صنع‬

‫بن‬

‫فيه بغير هذا المكان ‪ ،‬وأبو طالب‬

‫منها الظلم‬ ‫ثم‬

‫على‬

‫في‬

‫القيام‬

‫الصحيفة‬

‫القاطعة الظالمة ‪ ،‬قال ابو جهل‬

‫الأسود‪:‬‬

‫ما كتب‬

‫قال ابن هشام‬ ‫"يا عم‬

‫الى‬

‫منها ومما كتب‬

‫بليل ‪ ،‬تشوور‬

‫‪ ،‬وتعاقدوا‬

‫انديتهم ‪ ،‬وغدا‬

‫هذه الصحيفة‬

‫زمعة‬

‫الله‬

‫امرهم‬

‫مكة ‪ ،‬اناكل‬

‫بن‬

‫المجاهرة بنقض‬

‫يتكلم‪.‬‬

‫كدوا‬

‫تشق‬

‫‪ ،‬قال‬

‫يذه ‪،‬‬

‫مق‬

‫فقال ‪ :‬يا اهل‬

‫أقعد حتى‬ ‫تشق‬

‫‪ ،‬فاجمعوا‬

‫اول‬

‫فلما اضبحوا‬ ‫الناس‬

‫واتفاقهم على‬

‫الصحيفة‪:‬‬

‫ان‬

‫الصحيفة‬ ‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫صتع‬

‫ا!صحيفة‬

‫وبطل‬

‫ما فيها‪،‬‬

‫قال أبو طالب‬

‫فيما كان‬

‫من‬

‫أمر أولئك‬

‫الئفر الذين‬

‫رئنا‬ ‫مزقت‬

‫تراوحها اقك ولسحر صجمع‬

‫على‬

‫نأيهم والفه بالناس أزود؟‬

‫وان كل ما لم يرضه الله مقسد‬

‫ولم يلف سحر آخر الدهر يصعذ‬

‫تداعى لها من ليس فيها بقرقبر‬

‫فطائرها‬

‫وكانت !فاء وقعة بأشيمة‬

‫ليقطع متها ساعذ ومقلد‬

‫ولمجظعن‬

‫اهل المكتين فيهربوا‬

‫ويترك صزاث سقلب‬ ‫و!عد‬

‫أفره‬

‫بين الأخشبين كتيبة‬

‫!من يتش من حضار مكة عزه‬

‫في رألسها يترذد‬

‫فرائصهم مق خشية‬

‫الشز ترعد‬

‫أيثهم فيها عند ذاك وينجد‬ ‫لها حدج سهثم وقؤش ومرهد‬

‫فعرتنا في بطن مكة أتلذ‬

‫حديث نفض الضحيفة‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪175‬‬

‫بها والئاس فيها‬

‫نشأتا‬

‫فلم نتفكك‬

‫قلائل‬

‫اذا جعلت‬

‫ونطعم حتى يترك الناس فضلهم‬

‫على‬

‫جزى الله رفطا بالحجون تتابعوا‬

‫لدى خطم الحجون كأنهم‬

‫قعودا‬

‫أعان عليها‬ ‫جريء على جلى الخطوب كانه‬

‫عطيم‬

‫الرماد سيد‬

‫ويبني‬

‫اذا ما مشى‬

‫من لؤي نجن غالب‬

‫طويل النجاد خارفي نضف‬

‫لانجناء‬

‫لحزبم ويرشد‬

‫ساقه‬

‫في رقرف‬

‫الدزع‬

‫أخرد‬

‫شهاث‬

‫بكفني قابس يتوئد‬

‫اذا سيم‬

‫ونجهه يتريد‬

‫خسفأ‬

‫على ونجهه يمن!قى الغمام ويسعد‬

‫وابن سيد‬

‫يحفق على مقرى الضيوف ويحشد‬

‫العشيرة صالحا‬

‫ألأ بهذا الصلح‬

‫أيدي المفيضين‬

‫مل! يهدي‬

‫تزعد‬

‫مقاولة بل هم اعر وافجد‬

‫كل صفبر كأئه‬

‫من اكرمين‬

‫نزداد‬

‫خيرا ونحمد‬

‫اذا نحن‬

‫كل مبرا‬

‫طقنا في‬

‫عظيم‬

‫البلاد‬

‫اللواء أمره ثئم‬

‫يحمد‬

‫قضوا ما قضوا في ليلهم ثم أضبحوأ‬

‫على‬

‫هم رجعوا لسهل نجن بيضاء راضيأ‬

‫وسر أبو بكر‬

‫متى شرك الأقوام في جل افرنا‬ ‫وكنا قديما لا نقز ظلامة‬

‫وكنا قديمأ قنلها نتودد‬ ‫ولا نتشدد‬ ‫وندرك ما شئنا‬

‫فيال قصيئ لكم في نفوسكم‬

‫وهل لكم فيما يجيء به غد؟‬

‫قال قائل ‪:‬‬

‫فاني واياكم كما‬

‫مهل‬

‫ويمهد‬

‫وسائر الناس رفد‬

‫بها‬

‫ومحمد‬

‫‪ ،‬اسود‬

‫لديك البيان لو تكلمت‬

‫شعر لحسان في المطعم بن عدي ‪:‬‬ ‫وقال حسان‬

‫أيا‬

‫عين‬

‫بن ثابت يبكي المطعم‬

‫فآنجكي سيد‬

‫وبكي عظيم‬

‫نجن‬

‫عدقي حين‬

‫مات ‪ ،‬ويذكر قيامه في نفض‬

‫بدمع‬

‫القوم واسفحي‬

‫المشعرين كليهما‬

‫فلو كان مجد‬

‫يخلد‬

‫وان‬

‫الصحيفة أمن‬

‫الطويل‬

‫إتزقته فاسكبي‬

‫[‪:‬‬

‫الذما‬

‫على الئاس مفروفأ له ما تكلما‬ ‫من الئاس إنجقى مخده انيوم مطعما‬

‫الدفر واحدا‬

‫أجرت رسول الفه متهم فاضبحوا‬ ‫فلو سئلت عته معذ باسرها‬

‫عبيدك ما لئى مهل وأخرما‬ ‫وقحطان أو باقي بقئة جرهما‬

‫لفالبرا‪ :‬هو الموفي بخقرة جاره‬ ‫فما تطلع الشمس المنيرة فوقهم‬

‫وذمته يومأ اذا ما تذمما‬ ‫على مثله فيهم أعز وأعطما‬

‫وابى‬ ‫قال‬

‫جوار‬

‫قال‬

‫اذا‬

‫يأبى‬

‫ابن هشام‬

‫المطعم‬

‫ابن هشام‬

‫وأعظم‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬كليهما؛‬

‫للنبي‬

‫شيمة‬ ‫عن‬

‫غير‬

‫وأتوم عن جابى اذا الليل‬

‫ابن اسحاق‬

‫أظلما‬

‫‪.‬‬

‫ىلجرو‪:‬‬

‫‪ :‬وأما قوله ‪ :‬إجرت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يك! منهم ؛ فان رسول‬

‫الله‬

‫ي‬

‫لما انصرف‬

‫عن‬

‫إهل‬

‫الالائف‬

‫الدوسي‬

‫اسلائم الطفيل بن عمرو‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪176‬‬

‫إلى ما دعاهم‬

‫ليجيره ‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫كغب‬

‫بني‬

‫حليف‬

‫انا‬

‫‪ ،‬فبعث‬

‫المسجد‪،‬‬

‫الى‬

‫ثم بعث‬

‫انصرف‬

‫الى‬

‫حسان‬

‫يمدج‬

‫والحليف‬ ‫المطعم‬

‫منزله ‪ ،‬فذلك‬

‫لا يجير‪،‬‬

‫بن‬

‫الى رسول‬

‫هشام‬

‫يعني‬

‫الذي‬

‫من مغشبر‬

‫قال‬

‫أن ادخل ‪ ،‬فدخل‬

‫حسان‬

‫بن ثابت ايضا يمدح‬

‫أجاروا‬

‫سخام‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬وكان‬

‫وكان‬ ‫وكان‬

‫وبين الرجل‬ ‫تكئمنه‬

‫حشوت‬ ‫أشمعه‬ ‫فأبى‬

‫اني‬

‫لرجل‬

‫كان‬

‫الذي‬

‫محمد‪،‬‬ ‫بكرسف‬

‫الى‬

‫شاعر‬

‫لئلآ أسمع‬ ‫علي‬

‫بعض‬

‫حتى‬

‫رسول‬

‫منه ‪ ،‬قال ‪ :‬فاسلمت‬

‫منهم‬

‫الله‬

‫وشتت‬

‫الى المسجد‬

‫نجن حبئب‬

‫بسلام‬

‫مكة‬

‫فاذا رسول‬

‫علي‬

‫الحسن‬ ‫كان‬

‫رسول‬

‫‪-‬جمرو‬

‫من‬

‫من‬

‫الناس‬

‫الله‬

‫بها‪،‬‬

‫ىلمجرو‬

‫قدمت‬

‫نخشى‬ ‫حتى‬

‫عليك‬

‫يك!يوو‬

‫كلاما‬

‫حسنأ‪،‬‬

‫قومك‬

‫الا اسمع‬

‫أن يبلغني‬ ‫عند‬

‫وهذا‬

‫؟ يفردتى بين‬

‫وعلى‬

‫اجمعت‬

‫تائم يصلي‬

‫فمشى‬

‫من‬

‫اليه رجال‬

‫بلادنا‪،‬‬

‫وانما قوله كالسحر‬

‫فرقا من‬

‫الله‬

‫ومن‬

‫‪ ،‬انك‬

‫قدم‬

‫عليهم‬

‫الزجل‬ ‫الرجل‬

‫منه شيئا ولا‬

‫من‬

‫شيء‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫قريشبى‪،‬‬ ‫الذي‬

‫وبين‬

‫ما قد دخل‬

‫بين‬ ‫أبيه‪،‬‬

‫علينا‪ ،‬فلا‬ ‫اكلمه ‪ ،‬حتى‬

‫قوله ‪ ،‬وأنا لا اريد ن‬

‫الكغبة ‪ ،‬قال ‪ :‬فقمت‬

‫قال ‪ :‬فقلت‬

‫في‬

‫نقسي‬

‫ان أسمع‬

‫من‬

‫هذا‬

‫القبيح ‪ ،‬فما يمنعني‬

‫‪ ،‬ويدعوهم‬ ‫العرب‬

‫انى‬

‫منه قريبا‪،‬‬

‫‪ :‬واثكل‬

‫الرجل‬

‫اقي ‪ ،‬والله‬

‫ما يقول ؟ فان‬

‫قبيحا تركته‪.‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫يك! الى‬

‫للذي‬

‫بيته‬

‫الأ أن يسمعني‬

‫شهادة‬

‫‪ ،‬فائبعته حتى‬

‫قالوا‪،‬‬

‫الإسلام ‪ ،‬وتلا علي‬

‫‪ ،‬وشهدت‬

‫قومه ‪ -‬ينذل لهم النصيحة‬

‫ورسول‬

‫دانا‬

‫كرسفأ‬

‫الدوسئي‬

‫يحذرونه‬

‫امرنا‪،‬‬

‫قوله ‪ ،‬قال ‪ :‬فسمغت‬

‫‪ ،‬ثئم ابى‬

‫الله‬

‫ما يرى‬

‫وبين زوجته ‪،‬‬

‫قد قالوا لي كذا وكذا‪،‬‬ ‫قولك‬

‫بن‬

‫قال ‪ :‬فوالله ما زالوا بي‬

‫قبلته ‪ ،‬وان‬

‫انصرف‬

‫عمرو‬

‫لبيبأ‪ ،‬فقالوا له ‪ :‬يا طفيل‬

‫المسجد‬

‫ما يخفى‬

‫يأتي به حسنا‬

‫قال ‪ :‬فعرض‬ ‫أمرا أعدل‬

‫غدوت‬

‫إلأ ان يسمعني‬

‫ان قومك‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫انجن سحام‬

‫أوفوا وأدوا جارهم‬

‫‪ :‬أنه قدم‬

‫فردتى جماعتنا‪،‬‬

‫منه شيئا‪،‬‬

‫اذنيئ حين‬

‫قال ‪ :‬فمكثت‬

‫بالبيت وصلى‬

‫لقيامه في الضحيفة أمن‬

‫للحارث‬

‫على‬

‫منعه‬

‫يحدث‬

‫وبين اخيه ‪ ،‬وبين الرجل‬

‫لبيب‬

‫عنده ثئم‬

‫عقدا كما اؤفى جوار هشام ؟‬

‫الطفيل‬

‫حين‬

‫شاعرا‪،‬‬

‫بنا‪ ،‬وقد‬

‫‪ ،‬تال ‪ :‬فغدؤت‬ ‫الله‬

‫الدؤسيئ‬

‫شريفا‪،‬‬

‫‪ ،‬ولا تسمعن‬

‫في‬

‫‪-‬لمجييه‬

‫هشام بن عمرو‬

‫ذمة‬

‫‪-‬لمج!‪-‬‬

‫الله‬

‫قريشق‬

‫عمرو‬

‫الالفيل رجلأ‬

‫اظهرنا‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وجعلث‬

‫الالفيل بن‬

‫قد أعضل‬

‫‪ ،‬فطاف‬

‫حتى‬

‫‪.‬‬

‫اسلام‬

‫النجاة مما هم‬

‫بيته وخرجوا‬

‫أتوا‬

‫سحابم‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫فيه‬

‫المطعم‬

‫الله‬

‫واهل‬

‫لا تجير‬

‫بن ثابت‪.‬‬

‫يقدرون بجارهم‬

‫حسل‬

‫وكان هشام اخا‬

‫‪ ،‬ثم تسفح‬

‫رسول‬

‫بنو امئة ذمة‬ ‫لا‬

‫ابن هشام‬

‫ذلك‬

‫بن‬

‫فقال ‪ :‬إن بني عامر‬

‫على‬

‫بن عمرو‪:‬‬

‫هل يوفين‬ ‫واذا‬

‫عدفي‬

‫فبعث‬

‫سهيل‬

‫عمرو‪،‬‬

‫الى‬

‫‪ ،‬فاجابه الى‬

‫الك عحي!‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬وقال حسان‬

‫بنو‬

‫تصديقه‬

‫الى الاخنس‬

‫ا‬

‫ولم يجيبوه‬

‫اليه من‬

‫ونصرته‬

‫‪ ،‬صار‬

‫الى حرا"‬

‫ثم بعث‬

‫بن شريق‬

‫الحق‬

‫فوالله‬

‫قولك‬

‫اذا دخل‬

‫بيته دخلت‬

‫ما برحوا يخؤفونني‬ ‫‪ ،‬فسمعته‬

‫‪ ،‬وفدء‪:‬‬

‫يا نبي‬

‫افرك حتى‬

‫قولأ حسنأ‪،‬‬

‫القران ‪ ،‬فلا والله ما سمعت‬

‫الله‬

‫‪ ،‬اني‬

‫عليه ‪ ،‬فقلت‬

‫فاعرضق‬

‫قولأ قط‬ ‫امرؤ‬

‫سددت‬

‫مطاع‬

‫علي‬

‫أخسن‬ ‫في‬

‫‪ :‬يا‬

‫اذني‬ ‫افرك‬

‫‪،‬‬

‫مته ‪ ،‬ولا‬ ‫قومي‬

‫‪ ،‬وانا‬

‫الدوسي‬

‫اسلائم الطفيل بن عمرو‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪177‬‬

‫اليهم ‪ ،‬وداعيهم‬

‫راجغ‬

‫قال ‪" :‬اللهم انجعل‬ ‫مثل‬

‫عيني‬

‫الى‬

‫له اية" قال ‪ :‬فخرنجت‬ ‫‪ ،‬فقلت‬

‫المضباج‬

‫دينهم ‪ ،‬قال ‪ :‬فتحؤل‬ ‫كالقنديل‬

‫اسلام‬

‫قال‬

‫فقلت‬

‫ولم‬

‫‪:‬‬

‫جاء‬

‫‪ :‬فديني‬

‫قالت‬

‫فتطفري‬ ‫جبل‬

‫فاغتسل‬

‫دينك‬

‫‪،‬‬

‫الزنا فادع‬

‫الله‬

‫دؤميى ادعوهم‬ ‫رسول‬

‫بيتا من‬ ‫حئى‬

‫‪:‬‬

‫دوس‬

‫اذا فتح‬

‫وجهي‬

‫سوطي‬

‫‪ ،‬إني‬

‫‪ :‬بابي أنت‬

‫‪،‬‬

‫فاشلم‬

‫صنما‬ ‫وأمي‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫على‬

‫وقع‬

‫في‬

‫الحاضرون‬

‫يتراءؤن ذلك‬

‫‪ ،‬فأصبحت‬

‫فيهم‪.‬‬

‫ثم‬

‫لدوس‬

‫حنا‬

‫على‬

‫الى‬

‫جئت‬

‫هاجر‬

‫بمن اشلم معي‬

‫لحقنا‬

‫عليه‬

‫برسول‬

‫مكة‬

‫رسول‬

‫مق قومي‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫‪ ،‬قلت‬

‫السرى‬

‫الصبية‬

‫نور بين‬ ‫لفراقي‬

‫وجهي‬

‫سوطي‬

‫الئور في‬

‫‪،‬‬

‫بمكة‬

‫ازجغ‬

‫الى‬

‫ع!‬

‫الى‬

‫الله‬

‫ورسول‬

‫فأسهبم‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬ابعثني‬

‫‪ :‬اليك‬

‫فاغتسل‬

‫‪ ،‬فلست‬

‫منك‬

‫‪ -‬فال‬

‫ابن هشام‬

‫حموه‬ ‫الشرى‬

‫الإسلام‬

‫له‬

‫قومك‬

‫له‬

‫شيئا؟‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ومضى‬

‫بخيبر‪ ،‬حتى‬

‫المسلمين‬ ‫الكفين‬

‫ذي‬

‫قذ‬

‫غلبني‬

‫نزنت‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪-‬‬

‫من‬

‫أنا ضامن‬ ‫دؤسا‬ ‫على‬

‫قال ‪ :‬فلم‬

‫بدر وأحد‬

‫الشرى‬

‫‪ :‬لا‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫بهم"‬

‫ع!‪،‬‬

‫ماء يهبط‬

‫دعوت‬

‫ائه‬

‫ولست‬

‫ذي‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫ثيابه‪،‬‬

‫محمد‬

‫حمى‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫‪ ،‬فاسلمت‬

‫‪ :‬يا نبي‬

‫دين‬

‫‪ ،‬به وشل‬

‫فاذمحهم وازفق‬

‫المدينة‬

‫الى‬

‫عني‬

‫‪،‬‬

‫وطفر‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫فقلت‬

‫لنا مع‬

‫بني‬

‫وبينك‬

‫ذي‬

‫الله ‪-‬جميئ‬

‫‪ :‬أفي‬

‫فديني‬

‫دينك‬

‫قال‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فذهب‬

‫حمئ‬

‫من‬

‫يا أبت‬

‫‪ ،‬فلست‬

‫منك‬

‫ولست‬

‫الإسلام ‪ ،‬وتابعت‬

‫عليها‬

‫جمح‬

‫عون بخيبر‬

‫الله‬

‫ذي‬

‫قال‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫بيني‬

‫فعرضت‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجض‬

‫أتتني صاحبتي‬ ‫فرق‬

‫عني‬

‫‪،‬‬

‫ما علمت‬

‫‪ ،‬وكان الحمى‬

‫‪ ،‬أتخشى‬

‫‪ :‬اليك‬

‫محمد‬

‫أعلمك‬

‫‪ :‬قد‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫دين‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬ثئم جاءت‬

‫الى الإسلام حتى‬

‫الله‬

‫جئتهم‬

‫وتابعت‬

‫ثم تعال‬

‫‪ :‬فاذهبي‬

‫فاغتسلت‬

‫علي‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫بثنية تطلعني‬

‫الحاضر‬

‫أن يظنوا أنها مثلة وقعت‬

‫كبيرا ‪ -‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫عليهـهم ‪ ،‬فقال ‪" :‬الئهم اهد دوسأ‪،‬‬

‫الله‬

‫اخشى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حئى‬

‫وامي ؟ قال ‪ :‬قلت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫ع!‬

‫اذا كتت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فجعل‬

‫‪ :‬أسلمت‬

‫ثيابك‬

‫منه ؛ وكان ذو السرى‬

‫فانجطؤا‬

‫قومي‬

‫شيخا‬

‫الإسلام‬

‫أنت‬

‫‪ ،‬مال ‪ :‬فذهبت‬

‫الإسلام‬

‫على‬

‫عليه‬

‫بأبي‬

‫‪ ،‬فال ‪ :‬قالت‬

‫لذلك‬

‫قال‬

‫قلت‬

‫وطفر‬

‫فعرضت‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫اليهم من‬

‫غير‬

‫الثنية‬

‫أتاني ابي ‪ -‬وكان‬

‫يا بنيئ؟‬

‫‪ :‬لم‬

‫رأش‬

‫الى‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫اية تكون‬

‫عونا‬

‫فيما ادعوهم‬

‫وزوجه‪:‬‬

‫نزلت‬

‫‪ :‬فاذهمت‬

‫قال ‪ :‬ثم‬ ‫مني‬

‫في‬

‫المعفق ‪ ،‬وأنا أهبط‬

‫قال ‪ :‬فلما‬

‫مني‬

‫‪ :‬اللهم في‬

‫فوقع‬

‫والد الطفيل‬

‫‪،‬‬

‫الإسلام ‪ ،‬فادع‬

‫ان يجعل‬

‫الله‬

‫لي‬

‫لي‬

‫عليهم‬

‫إليه‪،‬‬

‫إلى‬ ‫دومبى‬

‫بارض‬

‫ازل‬

‫والخندق ‪ ،‬ئم قدفت‬

‫المدينة بسبعين او ثمانين‬

‫لم أزل‬ ‫عمرو‬

‫؛ صنم‬

‫رسول‬

‫مع‬

‫حممة‬

‫بن‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجض‪،‬‬

‫؟ حتى‬

‫أحرقه‪.‬‬

‫قال‬

‫‪ :‬فخرج‬

‫ابن اسحاق‬

‫يا ذا الكفين‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫لست‬

‫طفيل‬

‫يوقد‬

‫من عبادكا‬

‫اني حشوت‬ ‫رؤبا‬

‫طفيل‬

‫قال ‪ :‬ثم‬

‫خرج‬

‫وتعبيره‬

‫رجع‬

‫الى‬

‫اليمامة ومعه‬

‫انجنه‬

‫فاعئروها لي ؛ رأيت‬

‫‪ ،‬ويقول‬

‫اقدم من‬

‫ميلادنا‬

‫ميلادكا‬

‫النار في فؤادكا‬

‫للاها‪:‬‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫مع المسلمين ‪ ،‬فسار معهم‬ ‫عمرو‬

‫عليه‬

‫النار‬

‫]من‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫بن‬

‫ب!‬

‫؛ فكان‬

‫حتى‬

‫فرغوا من طليحة‬

‫الالفيل ‪ ،‬فرأى‬

‫أن رأسي‬

‫حلق‬

‫معه‬

‫بالمدينة‬

‫رؤيا وهو‬

‫‪ ،‬وانه خرج‬

‫متوجه‬

‫من فمي‬

‫حتى‬

‫ومن‬ ‫الى‬

‫قبض‬

‫أرض‬

‫الله‬

‫نجد‬

‫رسوله‬

‫ازتدت‬

‫كلها‪ ،‬ثم صار مع المسلمين‬

‫اليمامة ‪ ،‬فقال‬

‫طائر‪،‬‬

‫مجنن!‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫العرب‬

‫لاصحابه‬

‫‪ :‬اني‬

‫وأنه لقيتني امرأة فأدخلتني‬

‫قد رأيت‬

‫في‬

‫الى‬ ‫رؤيا‬

‫فرجها‪،‬‬

‫الدوسي‬

‫اسلام الطفيل بن عمرو‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪178‬‬

‫طلبا‬

‫يطلبني‬

‫وارى‬

‫ابني‬

‫ماذا؟‬

‫قال ‪ :‬اما حلق‬

‫فرجها‬

‫فالارض‬

‫اصابني‬

‫‪ ،‬فقتل‬

‫رحمه‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫عمر‬

‫زمن‬

‫أعشى‬

‫رأسي‬

‫تحفر‬

‫بني قيس‬

‫حثيثأ‪،‬‬

‫شهيدا‬

‫الإشلام ‪ ،‬فقال‬

‫يمدح‬

‫ألم تقتمفق‬ ‫وما‬

‫ذاك‬

‫ولكن‬

‫‪ ،‬واما الطائر الذي‬

‫فيها‪ ،‬واما طلب‬ ‫باليمامة ‪ ،‬وجرح‬

‫من‬

‫خرج‬

‫فمي‬

‫ابني اياي ثم حبسه‬ ‫ابنه جراحة‬

‫مكة ليسلم فتصده‬

‫شديدة‬

‫فروحي‬

‫عني‬

‫ثم اشتبل‬

‫‪ ،‬واما المرأة التي أدخلتني‬

‫فاني‬ ‫منها‪،‬‬

‫اراه‬

‫سيجهد‬

‫ثم قتل‬

‫أن يصيبه ما‬

‫عام‬

‫اليرفوك‬

‫في‬

‫قريش‪:‬‬

‫خلأد بن قرة بن خالد السدوسي‬

‫بن ثغلبة بن عكابة بن صعب‬ ‫رسول‬

‫!ت‬

‫الله‬

‫عيناك‬

‫من عشق‬ ‫أرى‬

‫عني‬

‫قال‬

‫أنا والله فقد‬

‫عنه شهيدا‪.‬‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬حدثني‬ ‫أن اعشى‬

‫فوضعه‬

‫يفد على‬

‫بني قيس‬

‫ثم‬

‫لي فاغئب‬ ‫الله‬

‫رايته‬

‫حبس‬

‫‪،‬‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫خيرا‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫اما‬

‫أؤلتها‪،‬‬

‫قالوا‬

‫‪:‬‬

‫امن‬

‫ليلة‬

‫الطويل‬

‫بن علي‬

‫أزمدا‬

‫الدفر ائذي هو خائن‬

‫وما زلت أنجغي المال مذ‬

‫وثزوة‬ ‫انا‬

‫بن بكر بن وائل ‪ ،‬خرج‬

‫إلى رسول‬

‫الله‬

‫كي! يريذ‬

‫[‪:‬‬

‫النساء‪ ،‬وانما‬

‫كهولأ وشئانا فقدت‬

‫وغيره من مشايخ‬

‫بكر بن وائل من أهل العلم‪،‬‬

‫يافغ‬

‫وبث كما‬

‫بات السليم‬

‫تناسيت‬

‫فبل اليوم خلة مهددا‬ ‫كفاي‬

‫اذا اضلحت‬

‫مسقدا؟‬

‫عاد نأنسدا‬

‫فلفه هذا الدفر كيف‬ ‫شبت‬

‫وليدا وكهلا حين‬

‫ترذدا؟‬ ‫وأمردا‬

‫وأبتذل العيس انمراقيل تقتلي‬

‫مسافة ما بين النجير فصرخدا‬

‫ألا أثهذا الساللي أيخن يممت‬ ‫فاق تسألي عني فيا رب سائل‬

‫فان لها في افل يثرب موعدا‬ ‫حفيئ عن الأعشى به حيث أصعدا‬

‫أجدت برنجليها الئجاء وراجعت‬ ‫وفيها‬

‫اذا ما هجرت‬

‫وآليت‬

‫لا‬

‫عخرفئة‬

‫من كلالة‬

‫آوي لها‬

‫متى ما تناخي عتد باب‬ ‫نبيئ‬

‫ما‬

‫يرى‬

‫له صدقات‬

‫ترؤن ‪ ،‬وذكر؟‬

‫ما تغب‬

‫أجذك لم تسمغ‬ ‫إذا أتت لم ترحل‬

‫ندفت على‬

‫لا‬

‫انجن‬

‫هاشبم‬

‫وصاة‬ ‫بزاد‬

‫ونائل‬

‫محمد‬

‫من التقى‬

‫ألأ تكون كمثله‬

‫فاياك وانميتات‬ ‫المنصوب‬

‫لا‬

‫تقربنها‬

‫ولا‬

‫النصب‬

‫ولا‬

‫تقربن‬

‫وذا‬

‫الزحم القربى فلا تقطعنه‬

‫لا‬

‫تتسكنه‬

‫حرة كان سرها‬

‫وسبخ علئ حين انعشيات والضحى‬

‫يداها خنافا‬ ‫إذا خلت‬ ‫ولا‬

‫لينا‬

‫غير‬

‫أحردا‬

‫حزباء الطهيرة أضيدا‬

‫من حفئ حتى تلاقي محقدا‬

‫تراحي وتلقى‬ ‫اغار لعمري‬

‫وليس عطاء‬

‫من فواضله‬

‫ندى‬

‫في البلاد وأنجدا‬ ‫اليوم مانعه غدا‬

‫نبي افيله حيث‬

‫اؤصى واشهدا‬

‫ولاقيت بغد الموت من قد تزؤدا‬ ‫فترصد للموت ائذي كان أرصدا‬ ‫ولا‬

‫تأخذق سفما‬

‫ولا‬

‫تغبد‬

‫الأؤثان‬

‫حديدا يتفصدا‬ ‫واللة فأعئدا‬

‫عليك حراما فآتكحن اؤ تأئدا‬ ‫لعاقبة‬ ‫ولا‬

‫تحمد‬

‫ولا‬

‫الأسير المقئدا‬

‫الشيطان والله فاحمدا‬

‫الدوسي‬

‫اسلام الطفيل بن عفرو‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪917‬‬

‫تسخرن‬

‫ولا‬

‫من‬

‫ذي ضرارة‬

‫بائس‬

‫فلفا كان بمكة او قريبا منها اعترضه‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫أرب‬

‫من‬

‫رسول‬

‫خوف‬

‫وشدته‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقد‬

‫‪،‬‬

‫يذله‬

‫المجلس‬

‫‪ ،‬ان‬

‫ذلك‬

‫رجل‬

‫رسول‬ ‫وجهه‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫حئى‬

‫لفحل‬

‫فقال‬

‫فقال‬ ‫ثم‬

‫الاعشى‬

‫اتيه فأسلم‬

‫‪ :‬والله إن‬

‫‪ :‬أما هذه‬

‫‪ ،‬فانصرف‬

‫لي‬

‫ط‬

‫ورسول‬

‫في‬

‫‪-‬لمجيم‬

‫فاني رجل‬

‫حقي‬

‫لأمر‬

‫فوالله ان في‬

‫‪ ،‬فمات‬

‫على‬

‫الذي‬

‫عليه بابه فخرج‬

‫ناحية‬

‫غريب‬

‫في‬

‫‪ ،‬مع‬

‫لرسول‬

‫‪ ،‬لرسول‬

‫حق‬

‫على‬

‫ع!‪،‬‬

‫عليه‬

‫لي‬

‫النفس‬

‫منها‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫عامه‬

‫الله‬

‫وبغضه‬

‫‪-‬لمج!‬

‫فخرج‬

‫ما صنعت‬

‫قط ‪ ،‬والله لو أبيت‬

‫فدفعه‬ ‫المجلس‬

‫لي‬

‫اياه‬

‫ممن‬

‫معهم‬

‫بعثوا‬

‫معه‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬جزاه‬

‫‪،‬‬

‫اليه وما معه‬

‫قط‬ ‫إليه‬

‫فاعطاه‬

‫‪ :‬ويحك‬

‫روحه‬

‫اياه‬

‫!‬

‫للأراشي‬

‫فقد والله أخذ‬

‫رايت‬

‫هذا‬

‫‪ :‬أعط‬

‫؟‬

‫قال‬

‫حفه‬

‫له اهل‬

‫فقال‬

‫هؤلاء‬

‫‪ :‬يا عبد‬

‫حئى‬

‫‪( :‬الحق‬

‫اليه!‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وخرج‬ ‫اليه وما في‬ ‫ائذي‬

‫أعطيه‬

‫بشأنك‬

‫"‬

‫له‪،‬‬

‫‪ ،‬فأقبل‬

‫العجب‬

‫من‬

‫والله ما‬

‫‪،‬‬

‫حتى‬

‫لا تبرح‬

‫ان جاء ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬ويلك‬

‫رأسه لفحلا من الإبل ما رأيت‬

‫من‬

‫حقي‪.‬‬

‫‪ :‬عجبا‬

‫الأ أن ضرب‬

‫ذلك‬

‫القوم عن‬

‫الي" ‪ ،‬فخرج‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬نعم‬

‫ابو جفل‬

‫! والله ما هو‬

‫لي‬

‫رجل‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬اتطلق‬

‫يضنع‬

‫ماذا‬

‫فاخرفي‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫‪-‬لمجض‬

‫! ماذا‬

‫له‬

‫‪ :‬اتبعه فاتظر‬

‫الله‬

‫فقال ‪ :‬نعم ‪ ،‬لا تبرح‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم لم يلبث‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ويحكم‬

‫وان فوق‬

‫!‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الله‬

‫خيرا‬

‫الله‬

‫حقي‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫الاراشيئ‬

‫أبي جهل‬

‫‪-‬رو‪،‬‬

‫سالت‬

‫منه يزحمك‬

‫فقال ‪" :‬محمد‬

‫حفه"‪،‬‬

‫رسول‬

‫على‬

‫ما بينه وبين‬

‫الله‬

‫من‬

‫قريثبى ‪ ،‬من‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫رسول‬

‫انجن سبيل‬

‫‪ ،‬فخذ‬

‫هذا الرجل‬

‫على‬

‫وقف‬

‫لي‬

‫هذا؟‬

‫حقي‬

‫رجل‬

‫‪ ،‬فأقبل‬

‫بأثمانها‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا معشر‬

‫به لما يعلمون‬

‫قبله ‪ ،‬وآنا غريب‬

‫لي اليك‬

‫فقالوا‬

‫يفزؤن‬

‫واعية ‪ ،‬قال ‪ :‬قدم‬

‫‪ ،‬فمطله‬

‫غلبني‬

‫الأراشيئ حتى‬

‫‪ ،‬ثم اتصرف‬

‫اليه‬

‫جالسق‬

‫‪ ،‬وفد‬

‫وهم‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬من‬

‫بابه‬

‫الثقفي ‪ ،‬وكان‬

‫المسجد‬

‫ابن سبيل‬

‫الله‬

‫مته ‪ ،‬فأثاروا‬

‫اليه بحقه‬

‫مته رعبا‪ ،‬ثم خرنجت‬

‫ابن اسحاق‬

‫عداوته‬

‫‪ ،‬فابتاعها منه أبو جهل‬

‫‪ ،‬فلما راوه قام معه قالوا لرجل‬

‫وقف‬

‫عبد‬

‫هثام‬

‫عليه ‪ ،‬قال ‪ :‬فأقبل‬

‫جاءه ‪ ،‬فضرب‬

‫الرجل‬

‫بن‬

‫‪ ،‬لعنه‬

‫الله‬

‫بن عبدالله بن ابي سفيان‬

‫الله‬

‫هشابم قد غلبني‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫ركانة بن‬

‫قال‬

‫الرجل‬

‫فخرج‬

‫والله ما راينا مثل‬

‫فملئت‬

‫الله‬

‫الجالس‬

‫اليه بحقه‬

‫وجاء‬

‫الأ أن ضرب‬ ‫اليه حقه‬

‫الله‬

‫أبو جهل‬

‫رائحة ‪ ،‬قد اتتقع لونه ‪ ،‬فقال ‪" :‬أعط‬

‫الأراشيئ حئى‬

‫قال‬

‫قريش‬

‫عليه ياخذ‬

‫عئ‬

‫قال ‪ :‬فدخل‬

‫الزنا‪،‬‬

‫الأعشى‬

‫ذلك‬

‫ما‬

‫فيه‬

‫الأراشي‪:‬‬

‫أراشة ‪ -‬بابل له بمكة‬

‫بن هثام‬

‫بن‬

‫وقام معه رسول‬ ‫الله‬

‫منها عامي‬

‫هذا‪،‬‬

‫عبدالملك‬

‫اليه فانه يوديك‬

‫الحكم‬

‫يؤديني‬

‫عدو‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫ابي الحكم‬

‫‪ :‬اترى‬

‫ابا‬

‫فانه يحرم‬

‫قريثبى‬

‫أفره‬

‫له اذا راه‪.‬‬

‫ناد من‬

‫العداوة ‪ ،‬اذصت‬

‫كان‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫على‬

‫على‬

‫انه يحرم‬

‫الخمر‪،‬‬

‫النبي ع!‪ %‬وقصة‬

‫الله‬

‫ابن هشام‬

‫وقف‬

‫من‬

‫‪ ،‬فساله عن‬

‫‪ ،‬فأخبره‬

‫انه‬

‫جاء يريد‬

‫الله يخي!‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫يوديني‬

‫الله‬

‫متصرف‬

‫أبي جهل‬

‫أراشبى ‪ -‬قال‬ ‫حتى‬

‫فأتروى‬

‫من‬

‫عليه‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫المشركين‬

‫له ‪ :‬يا ابا بصير‪،‬‬

‫له ‪ :‬يا أبا بصير‪،‬‬

‫‪ ،‬ولكني‬

‫الى‬

‫قال‬

‫!ك!يرو‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫لعلالالب‬ ‫يعد‬

‫ليسلم‬

‫فقال‬

‫بغض‬

‫تحسبن‬

‫ولا‬

‫المال للمرء مخلدا‬

‫علي‬

‫بابي‬

‫وسمعت‬

‫هو‬

‫أخرج‬

‫! ما لك!‬ ‫صوته‬

‫مثل هامته ولا قصرته‬

‫ولا أنيابه‬

‫لأكلني‪.‬‬

‫يزيد والنبي ىلخيم‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابي اسحاق‬

‫بن‬

‫يسار‪،‬‬

‫قال ‪ :‬كان‬

‫ركانة بن‬

‫عبد‬

‫يزيد بن‬

‫هاشم‬

‫بن‬

‫المطلب‬

‫بن‬

‫الدوسي‬

‫اسلام الطفيل بن عمرو‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪018‬‬

‫مناف‬

‫عبد‬

‫قريش‬

‫اشد‬

‫ركانة ‪ ،‬ألا تئقي‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فخلا‬

‫وتفبل‬

‫الله‬

‫‪" :‬أفرألت‬

‫ىلمج!‬

‫فقام ركانة اليه فصارعه‬ ‫فعاد‪،‬‬

‫محمد‪،‬‬

‫من‬

‫"وأعجب‬

‫انتي ترى‬

‫الشجرة‬

‫لها ‪" :‬ارجعي‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫اق شثت‬

‫الى‬

‫به رسول‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬يا محثد‪،‬‬

‫قال ‪ :‬اذعها‪،‬‬

‫" قال ‪ :‬فرجعت‬

‫بصاحبكم‬

‫الأزض‬

‫أهل‬

‫الله‬

‫لا يملك‬

‫للعجب‬

‫حن‬

‫نقسه‬

‫من‬

‫بين يدي‬

‫وقفت‬

‫قال ‪ :‬فذهب‬

‫أسحر‬

‫ركانة‬

‫أصارعك"‬

‫قال ‪:‬‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫قومه‬

‫ىلمجرو‪،‬‬

‫فقال‬

‫منه قط ‪ ،‬ثم أخبرهم‬

‫يا‬

‫‪-‬لمجرو‪:‬‬

‫الله‬

‫قال ‪" :‬ادمحو لك‬ ‫الله‬

‫له‬

‫ثئم قال ‪ :‬عذ‬

‫فقال‬

‫الى‬

‫الله‬

‫شيئأ‪،‬‬

‫‪ ،‬اتضرعني؟‬

‫لمجرو‪:‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫حتى‬

‫أفري " قال ‪ :‬ما هو؟‬

‫حتى‬

‫ما رأيت‬

‫فوالله‬

‫وهو‬

‫وائبغت‬

‫مكانها‪،‬‬

‫تقول‬

‫لائبغتك‬

‫قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬قال ‪" :‬فقم‬

‫هذا‬

‫فأقبلت‬

‫الى‬

‫‪،‬‬

‫حن؟"‬

‫والله ان‬

‫فدعاها‬

‫أن الذي‬

‫أضجعه‬

‫يكنرو‬

‫اق أريكه ان ائقيت‬

‫"‪،‬‬

‫مكانك‬

‫قال ‪ :‬اني‬

‫شعاب‬

‫لو أعلم‬

‫أتغلم أن ما ‪،‬دول‬

‫‪ ،‬فلما بطش‬

‫فتأتيني‬

‫مناف ‪ ،‬ساحروا‬

‫ما أدعوك‬

‫"‪،‬‬

‫اليه‬

‫اق صرعتك‬

‫فصرعه‬

‫ذلك‬

‫يوما برسول‬

‫في‬

‫الله لمج!ه‬

‫بعض‬

‫مكة ‪ ،‬فقال له رسول‬

‫"يا‬

‫هذه‬

‫قال ‪ :‬فقال‬

‫‪ :‬يا بني‬

‫بالذي رأى‬

‫عند‬

‫وائذي‬

‫صنع‪.‬‬

‫الحبشة على‬

‫وفد نصارى‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫النصارى ‪ ،‬حين‬ ‫في‬

‫قريش‬ ‫عر‬

‫الله‬

‫وصدقوه‬ ‫في‬

‫الله ‪-‬لجب!‬

‫رسول‬

‫‪ :‬ثم قدم على‬

‫حول‬

‫قريش‬

‫لتأتوهم بخبر الرجل ‪ ،‬فلم تطمئن‬ ‫أخمق‬

‫منكم‬

‫منالة‬

‫من‬

‫رسول‬

‫ركب‬

‫عليكم‬

‫رجلا‪،‬‬

‫فجلسوا‬ ‫الله‬

‫اليه‬

‫عسوو عما‬

‫اعينهم‬

‫أمره‬

‫من‬

‫أو قريب‬

‫وكلموه‬

‫أرادوا دعاهم‬ ‫الدفع ‪ ،‬ثم‬

‫مق‬

‫وراءكم من‬

‫؛ لا نجاهلكم‬

‫رسول‬

‫استجابوا‬

‫ذلك‬

‫الله‬

‫لله‬

‫من‬

‫‪-‬لمجب‬

‫الى‬

‫وآمنوا به‪،‬‬

‫ابو جهل‬

‫افل دينكم‬

‫فارقتم دينكم وصدقتموه‬ ‫‪ ،‬لنا ما نحن‬

‫من‬

‫‪ ،‬من‬

‫وسألوه ‪ ،‬ورجاذ‬

‫‪ ،‬فلما قاموا عنه اعترضهم‬

‫‪ ،‬بعثكم‬

‫عنده حتى‬

‫قالوا‪ ،‬فقالوا لهم ‪ :‬سلام‬

‫عشرون‬

‫في المسجد‪،‬‬

‫القرآن فاضت‬

‫الله‬

‫مجالسكم‬

‫لهم وردهم‬

‫بمكة‬

‫لهم في كتابهم من‬

‫‪ ،‬فقالوا لهم ‪ :‬خيبكم‬

‫‪ ،‬أو كما‬

‫من‬

‫القران ‪ ،‬فلما سمعوا‬

‫وعرفوا منه ما كان يوصف‬

‫نفبر‬

‫الله‬

‫الكغبة ‪ ،‬فلما فرغوا‬

‫‪ ،‬وتلا عليهم‬

‫من‬

‫!رو وهو‬

‫بلغهم خبره من الحبشة ‪ ،‬فوجدوه‬

‫أنديتهم‬

‫وجل‬

‫رسول‬

‫ومقالة قربش‬

‫عليهم‪:‬‬

‫بن هشام‬

‫تزتادون لهم‬

‫بما قال ‪ ،‬ما نعلم ركبأ‬ ‫عليه ولكم‬

‫ما انتم عليه‪،‬‬

‫لم نأل أنفسنا خيرا‪.‬‬

‫ويقال‬ ‫هؤلاء‬

‫إتا‬

‫‪ :‬ان‬

‫الايات‬

‫بهأ من‬

‫ألخهلين‬

‫قال‬

‫اسمع‬ ‫قشبسب‬

‫مشركو‬

‫قبله‬

‫‪،‬‬

‫النفر من‬ ‫‪( :‬ألذين‬

‫ءانيهم‬

‫ء م!لين !!‬

‫] القصص‬

‫ابن اسحاق‬

‫من‬

‫النصارى‬

‫أهل‬

‫انكئب‬

‫من تتدهء هم‬

‫بهء يؤنون !‬

‫أالقصص‬

‫‪[53-52 :‬‬

‫قوله‬

‫‪ :‬وقد‬

‫سألت‬

‫الزهري‬

‫ابن شهاب‬

‫علمائنا أنهن أتزلن في النجاشي‬

‫ورهبابم‬

‫وأنهز‬

‫قريش‬

‫يزعمون‬

‫وعماز‬

‫الى‬

‫اي‬

‫كان ‪ ،‬فيقال‬

‫دكا يلى علتغ‬

‫‪ :‬إلآ‬

‫قالوأ‬

‫‪ :‬فيهم‬

‫ءاقا به* اته ألق‬

‫أكننا ولكم أع!كز‬

‫سلئم‬

‫من فتنآ‬

‫علتكتم‬

‫!‬

‫نبئق‬

‫‪. [55 :‬‬

‫لا تخبرون!‪،‬‬

‫عن‬

‫وأصحابه‬

‫الى قوله‬

‫‪:‬‬

‫هؤلاء‬

‫الله‬

‫وابو فكيهة يسار مولى‬

‫!‬

‫اذا‬

‫صقوان‬

‫جلس‬

‫الايات‬

‫‪ ،‬والايات من‬ ‫إ‪،‬كئ!نا‬

‫أن آلباع الفقراء للنبي ‪!-‬رو نقص‬

‫قال ابن اسحاق ‪ :‬وكان رسول‬ ‫خئاب‬

‫من‬

‫نجران‬

‫‪ ،‬فالته أعلم‬

‫ذلك‬

‫والله أعلم‬

‫نزلت‬

‫المائدة من‬

‫ء‬

‫الشفديئ !‪،‬‬

‫في‬

‫الدين‪:‬‬

‫في المسجد‬

‫بن أمية بن محرث‬

‫فيمن‬

‫أتزلن ‪ ،‬فقال‬

‫فجلس‬ ‫وصهيب‬

‫اليه‬

‫قوله ‪( :‬ذلث‬ ‫أ‬

‫الماندة‬

‫بأن منهص‬

‫‪. [83 - 82 :‬‬

‫المستضعفون‬

‫وأشباههم‬

‫لني ‪ :‬ما زلت‬

‫من أصحابه؛‬

‫من المسلمين ؛ هزات‬

‫الدوسي‬

‫اسلام الطفيل نجن عمرو‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪181‬‬

‫بهم‬

‫قريمثق ‪ ،‬فقال‬ ‫ما جاء‬

‫لو كان‬

‫بعضهم‬

‫به محمد‬

‫تظرلر ائذين يذعون‬

‫شىء‬

‫لبعفبى ‪ :‬هؤلاء‬ ‫خيرا‬

‫رئهص‬

‫ما سبقنا‬

‫بألغدفؤ والحشئ‬

‫فتطردهتم فتكون من اظانين‬

‫أدك ياغلم يال!رفي !‬ ‫)ئي من ععل‬

‫ادعاؤهم‬

‫أنه‬

‫وكان‬

‫رسول‬

‫لابن‬

‫عبد‬

‫الحضرمي‬

‫يفحدوت‬

‫يرلدون وجههر‬

‫!‬

‫الذيى‬

‫لتعلم من‬

‫لمجي!ا‬

‫الله‬

‫غلام‬

‫بعده‬

‫يايفنا‬

‫ء وأضلح‬

‫‪ ،‬فأنزل‬

‫يقولون‬

‫أغجئوفذا‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬يلحدون‬

‫قولهم‬

‫من‬

‫عرث‬

‫لسانم‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫شئ ‪ 2‬وما مق‬

‫مف‬

‫ئيقولوأ أهترلآء‬

‫أدتا‬

‫فيهم‬

‫حسابك‬

‫علتهر‬

‫!!‬

‫من‬

‫علتهرئن بيننآ أليسى‬

‫رئبهخ عك نفسه‬ ‫‪1‬‬

‫‪( :‬ولا‬

‫الزخمة‬

‫‪.[54- 52 :‬‬

‫الأنعام‬

‫نصراني‪:‬‬

‫‪ :‬والله ما يعلم‬

‫الله‬

‫نن‬

‫غفور زجر‬

‫فهنهر‬

‫محمدا‬

‫تعالى‬

‫فأنزل‬

‫فقل سئئم عليهغ كتب‬

‫مج!رو‪ ،‬فيما بلغني ‪ ،‬كثيرا ما يجلس‬

‫في‬

‫من‬

‫به دوننا‪،‬‬

‫حسابهم‬

‫فتنا بعفحهم ببصنى‬

‫عتد‬

‫الحضرمي‬

‫الله‬

‫ما علتربر‬

‫صيؤيؤن‬

‫سوءما مجهنهض ثز تالي من‬

‫ابن هشام‬

‫الرجز[‬

‫هؤلاء‬

‫كما‬

‫‪ ،‬أهؤلاء‬

‫اليه وما خضهم‬

‫و!ذلك‬

‫ضذك‬

‫دماذا‬

‫‪ ،‬وكانوا‬

‫إليه‬

‫قال‬

‫منكم‬

‫اصحابه‬

‫ترون‬

‫من‬

‫عليهم‬

‫الله‬

‫من‬

‫بالهدى‬

‫بيننا‬

‫والحق؟‬

‫ئين‬

‫اليه ‪ :‬يميلون‬

‫‪( :‬ولقذ‬

‫!!‬

‫الى‬

‫المروة‬

‫مبيعة غلايم نصراني‬

‫كثيرا مما‬

‫نعلم أثهص‬ ‫أالنحل ‪:‬‬

‫اليه ‪ ،‬والإلحاد‪:‬‬

‫يأتي‬

‫يقولوت‬

‫به الا جبز‬

‫يقال‬

‫له ‪ :‬جبر‪،‬‬

‫النصرائي‬

‫إنما يعفمبما بشر‬

‫غلام‬

‫ئسات‬

‫ابن‬

‫انذى‬

‫‪.[153‬‬ ‫عن‬

‫الميل‬

‫؟ قال‬

‫الحق‬

‫بن‬

‫رؤبة‬

‫العجاج‬

‫]من‬

‫‪:‬‬

‫تبع‬

‫اذا‬

‫الفمخاك‬

‫ملحد‬

‫كل‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬يعني الفسخاك الخارجي ‪ ،‬وهذا البيت في أرجوزة له‪.‬‬

‫سبب‬

‫نزول سورة‬

‫قال‬ ‫هو‬

‫الكوثر مع ذكر تفسيرها‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫رجل‬

‫أبتر لا عقب‬

‫!‬

‫اتكؤثر‬

‫‪ :‬وكان‬

‫فصل‬

‫له‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫ابن هشام‬

‫وصاحب‬ ‫كوثر‬

‫مشتق‬ ‫قال‬

‫!‬

‫السفمي‬

‫لانقطع‬

‫إت‬

‫ذكره‬

‫واسترختم‬

‫شالهف هو‬

‫منه ‪ ،‬فأنزل‬

‫الأخمر‬

‫!"‬

‫الله‬

‫ذلك‬

‫في‬

‫أالكونر‪:‬‬

‫‪1‬‬

‫ع!‬

‫قوله ‪( :‬ا!ا‬

‫‪ [3-‬ما‬

‫أ!ث‬

‫هو خير لك من‬

‫‪ :‬العظيم‪.‬‬

‫ربيعة الكلابيئ ]من‬

‫الطويل‬

‫فجغنا بيومه‬

‫[‪:‬‬

‫وعتد‬

‫الرداع‬

‫آخر كوثر‬

‫بيت‬

‫‪ :‬عظيم‪.‬‬

‫يقول‬

‫اخر‬

‫‪ ،‬لو مات‬

‫‪ :‬قال لبيد بن‬

‫وصاحب ملحوب‬

‫قال‬

‫العاص‬

‫لرئك وأنحر‬

‫الدنيا وما فيها ‪ ،‬والكوثر‬

‫بن‬

‫وائل‬

‫‪ ،‬فيما بلغني ‪ ،‬اذا ذكر‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬دعوه‬

‫فانما‬

‫‪ :‬وهذا‬

‫ملحوب‬ ‫؛ يعني‬

‫البيت‬

‫‪ :‬عوث‬

‫شريح‬

‫بن‬

‫في‬

‫قصيدة‬

‫له‪.‬‬

‫بن الأحوص‬ ‫الاخوص‬

‫بن‬

‫بن جعفر‬ ‫جغفر‬

‫بن‬

‫بن كلاب‬ ‫كلاب‬

‫‪ ،‬مات‬

‫‪ ،‬مات‬

‫بملحوب‬

‫‪ ،‬وقوله ‪ :‬وعند الرداع بيت‬

‫بالرداع ‪ ،‬والكوثر‬

‫‪ :‬أراد الكثير ‪ ،‬ولفظه‬

‫من لفظ الكثير‪.‬‬ ‫ابن هثام‬

‫وأتت كثير‬

‫‪ :‬قال الكميت‬

‫بن‬

‫زيد يمدج‬

‫يا ابن مروان طئب‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫عبدالملك‬

‫بن‬

‫مروان‬

‫]من‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫وكان أبوك انجن العقائل‬

‫كوثرا‬

‫ذكر الإشراء والمعراج‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪182‬‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫يحامي‬ ‫يعني‬

‫‪ :‬وقال‬

‫بالكوثر ‪:‬‬

‫أمية الضمري‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫لناعمة‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫طلب‬

‫ابن اسحاق‬

‫والنضر‬

‫ملك‬ ‫أزئنا‬

‫بن‬

‫يحدث‬

‫عنك‬

‫‪1‬الأنعام‬

‫في‬

‫سمعت‬

‫ايات‬

‫قال‬

‫محمد‬

‫بن مسلم‬

‫‪ ،‬ما الكوثر‬

‫لها اعناق‬

‫بن شهاب‬ ‫ائذي‬

‫كأعناق‬

‫قصيدة‬

‫بن جعفر‬

‫بن عمرو‬

‫الرفري ‪ ،‬عن‬

‫أعطاك‬

‫الله‬

‫؟ قال‬

‫الإبل " قال ‪ :‬يقول‬

‫أنس‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫بن مالك ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫"نهر‬

‫كما‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫بين‬

‫صنعاء‬

‫الخطاب‬

‫الى‬

‫‪ :‬إنها يا‬

‫متها"‪.‬‬

‫أو غيره انه قال رسول‬

‫هذا الحديث‬

‫‪-‬ج! ‪" :‬من‬

‫الله‬

‫مته‬

‫شرب‬

‫لا‬

‫أبدا" ‪.‬‬

‫يظمأ‬

‫انزال ملك‪:‬‬ ‫رسوذ‬

‫‪ ،‬والأشود‬

‫ا!ض ثز !‬

‫الله عقومه‬

‫بن‬

‫الناس ويرى‬

‫ردا على‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬فغمزوه‬

‫اسنزئ‬

‫عبد‬

‫معك‬

‫ينظرون‬

‫يغوث‬

‫الى‬

‫!ولؤ‬

‫الإشلام ‪ ،‬وكلمهم‬

‫‪ ،‬وأبيئ بن‬

‫‪ ،‬فأنزل‬

‫الله‬

‫خلف‬

‫فانجلغ إليهم ‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬والعاص‬

‫من‬

‫تعالى في ذلك‬

‫بن‬

‫وائل ‪ :‬لو جعل‬

‫تولهم ‪( :‬وتالوأ‬

‫جعقئه ملحا ئجعتته رج!‬

‫زفعة‬

‫الأسود‪،‬‬

‫بن‬

‫معك‬

‫لؤلآ أنزل‬

‫يا محقد‬

‫عئه ملث ولؤ‬

‫عليهر ئا يفبصوت‬

‫وللبمنمنا‬

‫!‬

‫!‬

‫المستهزئين‪:‬‬

‫رسول‬

‫‪ :‬ومر‬ ‫وهمزوه‬

‫جمض ‪ ،‬فيما بلغني ‪ ،‬بالوليد بن‬

‫الله‬

‫واستهزؤوا‬

‫برسل ئن قتلك فحاق‬

‫به‬

‫يالذيى‬

‫‪ ،‬فغاظه‬

‫سخروا‬

‫ذكر‬ ‫قال‬

‫ابن‬

‫برسول‬

‫الله‬

‫‪ :‬حدثنا‬

‫هشام‬

‫يك! من‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫انخدري‬ ‫الزفري‬

‫‪ ،‬وقتادة ‪ ،‬وغيرهم‬

‫يحدث‬

‫امر‬

‫وكان من‬ ‫وسلطانه‬

‫الله‬

‫!ت‬

‫القبائل‬

‫‪ :‬كان من‬ ‫زوج‬

‫ما ذكر‬

‫في‬

‫بن‬

‫عبدالفه‬

‫منهص‬

‫الحديث‬

‫من‬

‫اهل‬

‫‪ ،‬فأنزل‬

‫ما صانوأ‬

‫الإسراء‬

‫المغيرة‬ ‫تعالى‬

‫الله‬

‫العظيم ‪ ،‬وقدرته‬

‫من‬

‫أ‬

‫الأنعام‬

‫وبأبي‬

‫جهل‬

‫امرهم‬

‫‪( :‬ولقد‬

‫‪.[01 :‬‬

‫والمعراج‬ ‫محمد‬

‫البكائيئ ‪ ،‬عن‬

‫الأقصى‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫فيما بلغني عن‬ ‫بن ابي سقيان‬

‫مسراه‬

‫اسحاق‬

‫بيت‬

‫اسري‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬والحسن‬

‫العلم ‪ ،‬وائم هانى ء بنت‬

‫أمره حين‬

‫يقين ‪ ،‬فاشرى‬ ‫التي يصنع‬

‫عليه‬

‫ذلك‬

‫بهء يسهز‪.‬ون !!‬

‫به يك! ؛ وكان‬

‫أبي‬ ‫في‬

‫طالب‬

‫الماللبي‬

‫‪ ،‬من‬

‫المقدس‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم‬

‫ايلياء‪،‬‬

‫به كيف‬

‫بها ما يريد‪.‬‬

‫بن‬

‫عبدالله بن مسعود‪،‬‬ ‫ابي الحسن‬

‫‪ ،‬ما اجتمع‬

‫مسراه ‪ ،‬وما ذكر‬

‫قدرته وسلطانه ‪ ،‬فيه عنرة لأولي الألباب ‪ ،‬وهدئ‬

‫أمر الله على‬

‫وامية بن‬ ‫في‬

‫خلف‬

‫بن‬

‫اسري‬

‫وقد فشا‬

‫كلها‪.‬‬

‫النبي ‪-‬جمرو‪ ،‬ومعاوية‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫الحرام الى المسجد‬

‫وفي‬

‫‪ ،‬وعائشة‬

‫عنه بعض‬

‫زياد‬

‫المسجد‬

‫الإسلام بمكة في قريش‬

‫من‬

‫البيت في‬

‫له‪.‬‬

‫‪.[9 - 8 :‬‬

‫نزول‬

‫هشام‬

‫أنعم‬

‫‪ ،‬وهذا‬

‫في كوثر كالجلال‬

‫‪ -‬قال ابن هشام ‪ :‬هو جعفر‬

‫الله‬

‫ترده طيوز‬

‫"اكلها‬

‫‪ :‬ودعا‬

‫الحارث‬

‫مك! لقض‬

‫‪:‬‬

‫أخي‬

‫له ‪ :‬يا رسول‬

‫السماء‪،‬‬

‫‪ :‬وقد‬

‫كفار فريش‬

‫قال‬

‫جعفر‬

‫وقيل‬

‫‪-‬لمجف‬

‫ايلة ‪ ،‬آيخته كعدد‬

‫رسول‬

‫بن عمرو‬

‫أمن‬

‫وحمحمن‬

‫لكثرته عليه بالجلال‬

‫عبدالله بن مسلم‬

‫نجوم‬

‫الله‬

‫الكثير ‪ ،‬شبهه‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫‪ -‬عن‬

‫الهذلي‬

‫حمار‬

‫إذا ما اختدفن‬

‫الغبار‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫سمعت‬

‫امية بن‬

‫الحقيق‬

‫أبي عائذ‬

‫يصف‬

‫وحشبى‬

‫المتقارب‬

‫[‪:‬‬

‫ورحمة‬

‫البصري‬ ‫في‬

‫هذا‬

‫وأبي سعيد‬ ‫‪ ،‬وابن‬ ‫الحديث‬

‫عنه بلاء وتمحيصق‬

‫وثبات‬

‫شاء ليريه من آياته ما أراد‪ ،‬حتى‬

‫لمن‬

‫شهاب‬ ‫‪ ،‬كل‬ ‫‪ ،‬وامر‬

‫امن وصذق‪،‬‬

‫عاين ما عاين من‬

‫أمره‬

‫ذكر الإسراء‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫لمعراج‬

‫وا‬

‫‪183‬‬

‫رواية عبدالله بن‬ ‫فكان‬

‫تحمل‬

‫عليها‬

‫الانبياء‬

‫مسعود‬

‫‪ -‬فيما بلغني‬

‫قد‬

‫والارض‬ ‫جمعوا‬

‫فقال رسول‬ ‫غوى‬

‫وغوث‬

‫أمته ‪ ،‬وان‬

‫جبريل !‬ ‫حديث‬

‫بهم‬

‫ابن اسحاق‬

‫جبريل‬ ‫فجلست‬

‫فلم‬

‫فقمت‬

‫‪،‬‬

‫أخذ‬

‫بيت‬ ‫أتي‬

‫‪ :‬اتي‬

‫طرفها‪،‬‬

‫المقدس‬ ‫بثلاثة‬

‫يقول حين‬

‫الله‬

‫عليها‪،‬‬

‫فحمل‬

‫‪ ،‬فوجد‬

‫انية‬

‫ثم‬

‫به صاحبه‬

‫فيه ابراهيم الخليل‬

‫‪ :‬انا‪ +‬فيه‬

‫عرضت‬

‫خرج‬

‫وهي‬

‫لبن‬

‫لىاناء فيه‬

‫‪،‬‬

‫خمر‪،‬‬

‫علي ‪ :‬ان أخذ الماء غرق‬

‫وهديت‬

‫" قال ‪" :‬فأخذت‬

‫أمته‬

‫‪ ،‬يرى‬

‫وموسى‬

‫الايات‬ ‫في‬

‫وعيسى‬

‫هـاناء فيه‬

‫وغرقت‬

‫ماء‪،‬قال‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وان أخذ‬

‫أمته‬

‫اناء اللبن فشربت‬

‫نفبر‬

‫لي‬

‫منه ‪ ،‬فقال‬

‫محمد"‪.‬‬

‫يا‬

‫كرم‬

‫محمد‬

‫الى‬

‫مضجعي‬

‫عن‬

‫وسبب‬

‫حئى‬

‫باناءين في‬ ‫الخمر‪،‬‬

‫احدهما‬

‫قال ‪ :‬فقال‬

‫رسول‬

‫س!‬

‫الله‬

‫فلما‬

‫أصبح‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫له جبريل‬

‫جاء‬

‫على‬

‫كان‬

‫وعيسى‬

‫الاخر‬

‫‪ :‬هديت‬

‫قريثيى‬

‫يغجبكم‬

‫أسلم‬

‫الليلة بيت‬

‫‪ :‬بلى ‪ ،‬ها‬

‫من‬

‫ازفضس‬

‫رسول‬

‫عرقا‪،‬‬

‫الله‬

‫في‬

‫والحمار‬

‫لا يفوتني‬

‫أن رسول‬

‫يا براق‬

‫ثم قر حتى‬

‫‪-‬لمجف‬

‫ومض‬

‫‪ ،‬فأخذ‬ ‫فخذيه‬

‫بعضدي‪،‬‬ ‫يحفز‬

‫جناحان‬

‫ولا أفوته"‪.‬‬

‫الله عحرو قال ‪" :‬لما دنوت‬

‫مته‬

‫لأركبه‬

‫؟ فوالله ما ركبك‬

‫عبذ‬

‫قبل‬

‫مما تصنع‬

‫دله‬

‫ركبته "‪.‬‬

‫نفبر من‬

‫وهديت‬

‫جبريل !‬ ‫فامهم‬

‫الانبياء‪،‬‬

‫لبن ‪ ،‬قال ‪ :‬فاخذ‬ ‫للفطرة‬

‫‪،‬‬

‫فاخبرهم‬

‫شهرا من مكة الى الشام مذبرة وشهرا‬

‫هذه‬

‫‪ ،‬في‬

‫بقدمه‪،‬‬

‫رسول‬

‫اثتك‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫معه‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫انتهى به‬ ‫فصنى‬

‫جمم‬

‫الله ‪-‬يئ اناء اللبن ‪ ،‬فشرب‬

‫يا محمد‪،‬‬

‫عليكم‬

‫وحزمت‬

‫الى بيت‬

‫بهم ‪ ،‬ثم أتي‬

‫منه ‪ ،‬وترك‬

‫الخمر‪،‬‬

‫ثم‬

‫اناء‬

‫انصرف‬

‫الى مكة‪.‬‬ ‫كدا‬

‫فارتد كثير ممن‬

‫عليه ‪ ،‬ثم خرج‬

‫الثانية ‪ ،‬فهمزني‬

‫بقدمه ‪ ،‬فجلمست‬

‫البقل‬ ‫معي‬

‫الججر‪،‬‬

‫تسمية أبي بكر الصديق‪:‬‬

‫فيه ابراهيم وموسى‬

‫خمر‬

‫فاذا دابة أبيضس ‪ ،‬بين‬

‫أنا‬

‫‪ ،‬فجاءني‬

‫‪ ،‬فهمزني‬

‫مغرفته ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬ألا تستحي‬

‫قال الحسن في حديثه ‪ :‬فمضي‬ ‫المقدس‬

‫مضجعي‬

‫الثالثة‬

‫قتادة أنه قال ‪ :‬حدثت‬

‫عليه منه ‪ ،‬قال ‪ :‬فاستحيا‬

‫‪ ،‬فوجد‬

‫الى‬

‫‪ ،‬فجاءني‬

‫طرفه ‪ ،‬فحملني‬

‫يده على‬

‫عود الى رواية الحسن‬

‫فعذت‬

‫الله جم!‪:‬‬

‫"بينا‬

‫نائم في‬

‫اذ جاءني‬

‫لجي!‪:‬‬

‫‪ :‬وحذثت‬

‫جبريل‬

‫أر شيئا‪،‬‬

‫المسجد‪،‬‬

‫متتهى‬

‫مسراه‬

‫أنه قال ‪ :‬قال رسول‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫الى باب‬

‫يده في‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬فوضع‬

‫عن‬

‫فعدت‬

‫بي‬

‫قتادة عن‬

‫الحسن‬

‫فجلست‬

‫أر شيئا‪،‬‬

‫‪ ،‬يضع‬

‫رنجليه‬

‫قال‬

‫فقالوا‬

‫منتهى‬

‫اللبن هدي‬

‫وهديت أمتك‬

‫بقدمه‬

‫معه ‪ ،‬فخرج‬

‫حديث‬

‫قد‬

‫ثم‬

‫قائلأ‬

‫‪ :‬وحدثت‬

‫‪ ،‬فهمزني‬

‫شصمس‬

‫في‬

‫‪ -‬يقول‬

‫رسول‬

‫جميد بالبراق‬

‫الداتة التي كانت‬

‫الحسن عن مسر|ه ع!يم‪:‬‬

‫قال‬

‫بهما‬

‫هديت‬

‫عنه‬

‫انتهى الى‬

‫له فصفى‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫حافرها‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫جم!‪" :‬فسمغت‬

‫الخنر‬

‫مسراه‬

‫الانبياء قبله ؛ تضع‬

‫فيما بين السماء‬ ‫من‬

‫مسعود‬

‫عبدالله بن‬

‫عن‬

‫جمير‪:‬‬

‫هو‬

‫ذلك؟ا‬

‫‪ ،‬وذهب‬

‫المقدس‬

‫ذاك‬

‫في‬

‫فوالله‬

‫الخبر‬

‫مقبلة ‪ ،‬أفيذهب‬

‫الناس‬ ‫وصلى‬

‫المسجد‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ذلك‬

‫يحدث‬

‫الى مكة‬

‫‪ :‬هذا‬

‫محمذ‬

‫الى أبي بكر ‪ ،‬فقالوا‬ ‫فيه ورجع‬

‫انه ليخبرني‬

‫اكثر‬

‫الناس‬

‫له‬

‫والله الإفر‬

‫‪ :‬هل‬

‫لك‬

‫يا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫لهم‬

‫أبو بكر ‪:‬‬

‫والله‬

‫به الناس ‪ ،‬فقال‬

‫أق الخبر لياتيه من‬

‫البين ‪،‬‬

‫في ليلة واحدة‬ ‫أبا‬

‫ويرجع‬

‫بكر‬

‫أبو بكر‬

‫في‬

‫الى مكة ؟! قال ‪:‬‬

‫صاحبك‬

‫‪ :‬انكم‬

‫‪ ،‬لئن كان‬

‫السمأء الى الارض‬

‫والله ان‬

‫العير‬

‫؟ يزعم‬

‫تكذبون‬

‫قاله لقد صدق‬

‫في ساعة‬

‫لتطرد‬

‫من‬

‫اته‬

‫عليه‪،‬‬

‫‪ ،‬فما‬

‫ليل أو نهار‬

‫ذكر الإسراء والمعراج‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪184‬‬

‫‪ ،‬فهذا‬

‫فأصدقه‬

‫هؤلاء‬

‫الحسن‬

‫جثت‬

‫‪ :‬صدقت‬

‫تعجبون‬

‫بيت‬

‫‪ :‬فقال رسول‬

‫ابو بكر‬

‫حتى‬

‫أبعد‬

‫القوم أنك‬

‫مفا‬

‫الله‬

‫المقدس‬

‫انك‬

‫اذا انتهى ‪ ،‬قال رسول‬ ‫قال‬

‫الحسن‬

‫والشبر‬

‫‪ :‬وانزل‬

‫آلملعونة فى القزان‬

‫فهذا حديث‬

‫عائشة عن‬

‫حديث‬

‫رسول‬

‫حديث‬

‫سئل‬

‫ابن اسحاق‬

‫عن‬

‫جواز‬

‫جعفنا‬

‫يتكر‬

‫آلزةيا‬

‫يأتي‬

‫صاحبكم‬ ‫عيسى‬

‫له منه شيئا‪،‬‬

‫وصف‬

‫الله‬

‫يا‬

‫أبا‬

‫اسلامه‬ ‫طغننا‬

‫بكر‬

‫بهيرا‬

‫يصفه‬

‫قال ‪ :‬صدقت‬

‫‪ ،‬أشهد‬

‫فيومئد سماه‬

‫‪ :‬أوما‬ ‫"‬

‫يك! وما دخل‬

‫الله‬

‫الصذيق"؟‬

‫لذلك‬

‫!‬

‫أنك‬

‫الله‪،‬‬

‫رسول‬

‫الضديق‪.‬‬

‫جعلنا الؤتا الق‬

‫‪1‬ا!سرا‪:.‬‬

‫لأبي بكر ‪ ،‬ويقول‬

‫أرئبك‬

‫الأ فتنة للناس‬

‫‪.[06‬‬

‫فيه من حديث‬

‫قتادة‬

‫‪.‬‬

‫آل ابي بكر‬

‫ان عائشة‬

‫النبي بئ‬

‫زوج‬

‫تقول ‪ :‬ما فقد جسذ‬

‫كانت‬

‫بروحه‪.‬‬

‫بن‬

‫يعقوب‬

‫بن‬

‫عتبة‬

‫المغيرة‬

‫رؤيا من‬

‫الله‬

‫بن‬

‫الأخنس‬

‫تعالى‬

‫‪ :‬أن معاوية‬

‫أبي‬

‫بن‬

‫سفيان‬

‫اذا‬

‫كان‬

‫صادفة‪.‬‬

‫رؤيا‪:‬‬

‫لقول‬

‫قنة‬

‫الحسن‬

‫الاية انزلت‬

‫‪ :‬ان هذه‬

‫نلناس ؟ ‪!11‬سرا‪ [65 :.‬ولقول‬

‫فى اتمنامى أق‬

‫أذبحد‬

‫أالصافات‬

‫"‬

‫الله‬

‫‪،[201 :‬‬

‫ذلك‬

‫في‬

‫؛ قول‬

‫الله‬

‫تعالى في الخبر عن‬ ‫ثم‬

‫على‬

‫مضى‬

‫تبارك‬

‫‪( :‬وما‬

‫وتعالى‬

‫ابراهيم !ش‬ ‫‪ ،‬فعرفت‬

‫ذلك‬

‫اذ قال‬ ‫الوحي‬

‫أن‬

‫الأنبياء ايخقاظأ ونياما‪.‬‬

‫‪ :‬وكان‬

‫رسول‬

‫وعيسى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فيه ما عاين ‪ ،‬من‬

‫رآهم‬

‫في تلك‬

‫أشبه به منه ‪ ،‬وأما موسى‬ ‫ابن مريعا‪ ،‬فرجل‬

‫ديماس‬

‫‪ ،‬تخال‬

‫وصف‬

‫علي‬

‫لرسول‬

‫قال ابن هشام‬

‫أنر‬

‫الله‬

‫‪ ،‬على‬

‫أخمر‪،‬‬

‫يفطر‬

‫فرجل‬

‫افي حاليه كان ‪ :‬نائما او يقظان ‪ ،‬كل‬

‫أن رسول‬

‫بن المسيب‬

‫حق‬

‫ذلك‬

‫الك‬

‫‪-‬جد وصف‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬أما ابراهيم فلم أر رجلأ‬ ‫آدم طويل‬

‫‪ ،‬جغد‪،‬‬

‫ضرث‬

‫بين القصير والطويل ‪ ،‬سبط‬

‫ماة ‪ ،‬وليس‬

‫الله‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫الليلة‬

‫‪-‬‬

‫يقول‬

‫‪" :‬تنام عيناي‬

‫وقلبي‬

‫يفظان"‬

‫‪ .‬والله اعلم‬

‫اي‬

‫ذلك‬

‫وصذلتى‪.‬‬

‫وعيسى‪:‬‬

‫‪ :‬وزعم الزهري عن سعيد‬

‫حين‬

‫رأصه‬

‫جم!ه‬

‫‪ -‬فيما بلغني‬

‫!ك!‪ %‬لإبراهيم وموسى‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وموسى‬

‫رسول‬

‫بعض‬

‫قولهما‪،‬‬

‫أرى‬

‫قد جاءه ‪ ،‬وعاين‬

‫وصف‬

‫إ‪،‬‬

‫يزلدهتم‬

‫الله جم!ه قال ‪ :‬كانث‬

‫من‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫كان‬

‫ارتد عن‬

‫"‪ ،‬فجعل‬

‫اليه‬

‫رسول‬

‫لي‬

‫مسراه !ض‪:‬‬

‫الإسراء‬

‫اق‬

‫فما‬

‫مسرى‬

‫أسرى‬

‫الله‬

‫الق أرتيك ا‪،‬‬

‫لابنه ‪ :‬أيبنئ‬

‫الله‬

‫عن‬

‫رسول‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬كلما‬

‫الله‬

‫فيمن‬

‫ونخؤفهم‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أن يكون‬

‫فلم‬

‫من‬

‫ولكق‬

‫مسرى‬

‫تعالى‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫معاوية عن‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫نظرت‬

‫قال ‪ :‬يا نبي‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فصفه‬

‫فاني فد جئته ‪ ،‬قال‬

‫مسراه يك!رو‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الله يثئ‬

‫الليلة‬

‫الله يكيئ لأبي بكر ‪" :‬وأنث‬

‫الله‬

‫الحسن‬

‫هذه‬

‫حتى‬

‫الى‬

‫؟ قال ‪" :‬نعم"‬

‫‪" :‬فرفع لي حئى‬

‫‪-‬لمجيرو‬

‫‪ ،‬اشهد‬

‫منه ‪ ،‬ثم اقبل‬

‫انتهى‬

‫رسول‬

‫بون فقال‬

‫الله‬

‫‪ :‬يا نبي‬

‫الله‬

‫‪ ،‬أحذثت‬

‫به ماء‪،‬‬

‫أشبه رجالكم‬

‫به عروة‬

‫أشبه قط‬

‫أقنى ‪ ،‬كأنه من‬

‫الشعر‪،‬‬

‫كثير خيلان‬

‫بن مسعود‬

‫لأصحابه إبراهيم‬ ‫بصاحبكم‬

‫رجال‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫شثوءة ‪ ،‬وأما‬

‫الوجه ‪ ،‬كانه خرج‬

‫من‬

‫الثقفي "‪.‬‬

‫لمج!‪:%‬‬‫صفة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يك!فه‬

‫فيما ذكر عمر‬

‫مولى‬

‫غفرة ‪ ،‬عن‬

‫إبراهيم بن محهـمد بن‬

‫ذكر الاسراء والمعراج‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪185‬‬

‫علي‬

‫بن ابي طالب‬

‫انممغط‬

‫‪ ،‬ولا القصير‬

‫رجلا‪،‬‬

‫ولم يكن‬

‫المشاش‬

‫والكتد‪،‬‬

‫التفت‬

‫التفت‬

‫واصدق‬

‫أحئه‬

‫يقول‬

‫صفة‬

‫ناعته‬

‫رسول‬

‫فصفيت‬ ‫بطنه‬

‫"يا‬

‫ىلمج!‬

‫قنطية‬

‫فانا لم نسمغ‬ ‫بعيز‪،‬‬

‫ولا‬

‫مثله ‪،‬‬

‫بعده‬

‫بمثل‬ ‫فدللتهم‬

‫انها كانت‬

‫له‬

‫‪0‬‬

‫القطط‬

‫العينين ‪ ،‬افدب‬

‫اذعح‬

‫تقلع‬

‫‪ ،‬اذا مشى‬ ‫‪ ،‬أجود‬

‫النبيين‬

‫كقا‪،‬‬

‫‪ ،‬وأكرمهم‬

‫عشرة‬

‫‪ ،‬من‬

‫الترمذي‬

‫برقم‬

‫‪3718 :‬‬

‫]رواه‬

‫‪ ،‬كان‬

‫الاشفار‪ ،‬جليل‬

‫كأنما يمشي‬

‫الناس‬

‫في‬

‫واجرا‬

‫‪ ،‬واذا‬

‫صبب‬

‫صدرا‪،‬‬

‫الناس‬

‫راه بديهة هابه ‪ ،‬ومن‬

‫في‬

‫والأخرى‬

‫الآن‬

‫انهم وضعوه‬

‫اليه‬

‫بمكة‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪! :‬لفا فرقت‬

‫باب‬

‫الحفظة‬

‫ملك‬

‫منهم‬

‫عينهه‬ ‫‪ ،‬عل!‬

‫اثنا‬

‫نصؤب‬

‫المناقب‬

‫خالطه‬

‫ما‬

‫باب‬

‫اني مرزت‬

‫جاء‬

‫عشر‬

‫من البيضاء‬

‫ماء ثم غطوه‬

‫مملوءا‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬صدق‬

‫عن‬

‫أ‬

‫انظر الحديث‬

‫المعراج‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫مفا‬

‫اذا‬

‫والله‬

‫كان‬

‫حضر‪،‬‬

‫ملك‬ ‫الف‬

‫كنت‬

‫اذا‬

‫غطاءه‬

‫اؤل من‬

‫وشربت‬

‫في تاريخ الإسلام ‪-‬‬

‫الذي‬

‫السيرة‬

‫مررت‬

‫المقدس‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬والله‬

‫ما يقول‬

‫تسمعي‬ ‫يا‬

‫حس‬

‫محمد‪،‬‬

‫الذائة ‪ ،‬فنذ‬

‫بعير بني فلان فوجدت‬

‫ما فيه ‪ ،‬ثم غطيت‬

‫كان ‪،‬‬

‫عليه كما‬

‫اورق ‪ ،‬عليه غرارتان احداهما سوداء ‪،‬‬ ‫كما‬

‫مغطئ‬

‫الوادي‬

‫كذا وكذا ‪ ،‬فالفرهم‬

‫وصفينا‬

‫ردائه ‪ ،‬فتكسف‬

‫وقالوا ‪ :‬ما اية ذلك‬

‫بضجنان‬

‫الجمل‬

‫هئوا فوجدوه‬

‫‪ ،‬لقد انفرنا في‬

‫بيت‬

‫المقدس‬

‫لهم ‪ ،‬وسألوهم‬

‫وصف‬

‫كما غطوه‬

‫ذكر ‪ ،‬وند‬

‫‪ -‬ص‬

‫ولم يجدوا‬

‫لنا‬

‫عن‬

‫الإناء ‪،‬‬

‫فيه ماء ‪ ،‬وسألوا‬

‫بعير ‪ ،‬فسمعنا‬

‫ه ‪46 - 2 4‬‬

‫قال ‪ :‬يقول‬

‫ابي‬

‫الخدري‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬أقي بالمنراج‬

‫صاحبي‬

‫الملاثكة ‪ ،‬يقال‬

‫مللث"‬

‫‪ ،‬فعجبوا‬

‫التنعيم بفدمها جمل‬

‫‪ ،‬وانهم‬

‫لا ائهم ‪ ،‬عن‬

‫فأضعدفي‬

‫من‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬‬

‫رجل‬

‫صوت‬

‫‪. [2‬‬

‫‪:‬‬

‫من‬ ‫في‬

‫بهذا الناس‬

‫فيكذبول‬

‫ويوذول‬

‫في‬

‫الليلة في‬

‫بيت‬

‫‪ ،‬ثم قام ليخرج‬

‫أخبرهم‬

‫تلك‬

‫فلما صلى‬

‫جم! حتى‬

‫هند‬

‫الضبح‬

‫‪ ،‬فاخذت‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬فكشقت‬

‫بيتي ‪ ،‬نائم عندي‬

‫الله ع!‪،‬‬

‫بعير بيي فلان بوادي‬

‫الى الثام ‪ ،‬ثم اقبلت‬

‫ثنية‬

‫رأيت‬

‫الله‬

‫بهذا الوادي ‪ ،‬ثم جئت‬

‫اتبعي محمدأ‬

‫الله ع!ه الى الناس‬

‫في‬

‫عنها‬

‫‪-‬‬

‫واسمها‬

‫بطرف‬

‫‪ ،‬لا تحدث‬

‫‪ :‬فائتدر القوم الثنئة فلم يلقهم‬

‫اخذناه ‪.‬‬

‫الخدري‬

‫اليه ميتكم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ترين‬

‫"‬

‫رضي‬

‫اهئنا رسول‬

‫الآخرة كما‬

‫‪ :‬ويحك‬

‫اناء فيه ماء فد غالوا عليه بشيء‬

‫برقاء" ‪ .‬قالت‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫لي حبشية‬

‫الله‬

‫الا وهو‬

‫ىلمج!‬

‫قبيل الفجر‬

‫الآن كما‬

‫له ‪ :‬يا نبي‬

‫لجاريبما‬

‫‪ ،‬فلما خرج‬

‫برسول‬

‫العشاء‬

‫الغداة معكم‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫هانى ء بنت أبي طالب‬

‫ائم‬

‫فلما كان‬

‫معكم‬

‫عليه ‪ ،‬وانا موجه‬

‫واية ذلك‬

‫وهم‬

‫صليت‬

‫صلاة‬

‫مطوية‬

‫ان عيرهم‬

‫فاخبروهم‬

‫تقول‬

‫‪ :‬ما أسري‬

‫هذا قط ؟ قال ‪" :‬اية ذلك‬

‫القوم نياما ‪ ،‬ولهم‬

‫قال‬

‫والقدمين‬ ‫خاتم‬

‫ع!ه!ه‬

‫يكن‬

‫مشربا‪،‬‬

‫ذمة ‪ ،‬والينهم عريكة‬

‫‪ :‬وكان فيما بلغني عن‬

‫قالت ‪ :‬فقلت‬

‫‪ ،‬وما يقولون‬

‫حديث‬

‫الناس‬

‫هانى ء ‪ ،‬لقذ‬

‫أئم‬

‫وكأنه‬

‫لأحذثنهموه"‬

‫يدعونا‬

‫الكفين‬

‫بالجغد‬

‫‪ ،‬ولا بالسبط‬

‫جغدا‬

‫مسراه ع!‪:%‬‬

‫فيه ‪ ،‬ثم قد صفيت‬

‫الاخرين‬

‫ابيض‬

‫النبوة ‪ ،‬وهو‬

‫العشاء الاخرة ‪ ،‬ثم نام ويمنا‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫للناس‬

‫خاتم‬

‫قبله‬

‫بن اسحاق‬ ‫الله‬

‫بيتي ‪ ،‬فصلى‬

‫يقول‬

‫ار‬

‫أم هانئ عن‬

‫مسرى‬

‫لهم‬

‫‪ ،‬وأوفى‬

‫‪:‬‬

‫رنجعة من‬

‫‪ ،‬انجرد شثن‬

‫كتفيه‬

‫لم‬

‫القوم ‪ ،‬ولم‬

‫‪ ،‬ولا المكلثم ‪ ،‬وكان‬

‫الصن!ربة‬

‫بين‬

‫لهجة‬

‫قال محمد‬

‫عن‬

‫دقيق‬

‫كان‬

‫بن أبي طالب‬

‫النبي عص!ه[‪.‬‬

‫حديث‬

‫معه‬

‫المتردد‪،‬‬

‫بالمطفم‬

‫معا‪،‬‬

‫الناس‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬كان علي‬

‫!ه‬

‫نعت‬

‫اذا‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬لم يكن‬

‫‪-‬لمجه‬

‫بالطويل‬

‫له‬

‫فيه‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪ :‬اسماعيل‬

‫رسول‬

‫الله عئ‬

‫!ه‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫انه قال ‪ :‬سمعت‬

‫أر شيئا‬

‫قط‬

‫انتهى بي الى باب‬ ‫‪ ،‬تحت‬ ‫حين‬

‫يديه‬ ‫حدث‬

‫اثنا‬

‫عشر‬

‫أخـن‬

‫من‬

‫رسول‬

‫منه ‪ ،‬وهو‬

‫ابواب السماء‪،‬‬ ‫الف‬

‫بهذا الحديث‬

‫الله‬

‫الذي‬

‫لمجنه‬‫يمد‬

‫يقال له‪:‬‬

‫مللث ‪ ،‬تحت‬ ‫‪ :‬أومما بظز جؤد‬

‫يدفي كل‬ ‫رنك إلا‬

‫ذكر الإسراء والمعراج‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪186‬‬

‫هو‬

‫!‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫أالمدثر‪ [31 :‬قال ‪" :‬فلقا دخل‬

‫لي‬

‫فدعا‬

‫بخير‬

‫عدم ضحك‬ ‫قال‬

‫حين‬

‫خادم‬

‫ابن اسحاق‬

‫دخلت‬

‫من‬

‫وقاله‬

‫رايت‬

‫مثل‬

‫‪[21 :‬‬

‫‪-‬‬

‫الا تامره‬

‫حنى‬

‫دخلت‬

‫تغرض‬

‫جالسا‬ ‫خرجت‬ ‫من‬

‫افف‬

‫المومن‬

‫الخذري‬

‫طيب‬

‫صفة‬

‫صفة‬

‫جبريل‬

‫؟‬

‫صفة‬

‫الزناة‬

‫رسول‬

‫مستبشرا‪،‬‬ ‫به‬

‫يقول نجيرا وبدعو‬

‫‪ ،‬الا ائه لم يضحك‬ ‫الذي‬

‫الملك‬

‫قال لي‬

‫غيره ؟ قال ‪ :‬فقال لي جبريل‬ ‫اليك ‪ ،‬ولكنه‬

‫لضحك‬

‫فقال‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬بلى‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫لا‬

‫كما‬

‫يا مالك‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫الذي‬

‫ار محمدا‬

‫خرجت‬

‫الملائكة‬

‫‪ ،‬هذا مالك‬

‫‪،‬‬

‫النار‬

‫لكم‬ ‫قال‬

‫ولم‬

‫‪ :‬با جبريل‬

‫منه ‪ ،‬فما شيهت‬

‫مثل‬

‫خازن‬

‫النار‬

‫(ملاع‬

‫ثمأمايز‬

‫عنها‬

‫فليرذها‬

‫رجوعها‬

‫ما‬

‫يضحك‪،‬‬

‫الى احد‬

‫‪ :‬فكشف‬

‫‪ ،‬مره‬

‫لقيني ملك‬ ‫البشر‬

‫‪ :‬اما انه لو ضحك‬

‫يضحك‬

‫لجبريل‬

‫به‬

‫ار منه من‬

‫قالت‬

‫تعالى بالمكان الذي وصف‬ ‫‪،‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫الملائكة‬

‫كان‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫!‬

‫!‬

‫غطاءها‪،‬‬

‫مكانها‪،‬‬

‫الى‬

‫الظل‪،‬‬

‫الا وقوع‬

‫غطاءها"‪.‬‬

‫المعراج ‪:‬‬ ‫‪ :‬ان رسول‬

‫حديثه‬

‫‪ ،‬فيقول‬

‫آدم‬

‫‪ :‬مق‬

‫اذا‬

‫ال!ه ع!‬

‫لبعضها‬ ‫عرضت‬

‫هذا يا جبربل؟‬

‫قال ‪" :‬لفا دخلت‬

‫عرضت‬

‫اذا‬

‫عليه ‪ :‬اف ‪ ،‬ويغبس‬ ‫قال ‪ :‬هذا‬

‫السماء‬

‫عليه خيرا وبسز‬

‫الدنيا رايت‬

‫به‬

‫‪ ،‬ويقول ‪ :‬روح‬

‫بوجهه ويقول ‪ :‬روح‬

‫ابوك آدم ‪ ،‬تنرض‬

‫عليه ارواح‬

‫‪ ،‬واذا مرت‬

‫بها‪ ،‬وقال ‪ :‬زوح‬

‫طيبة خرجت‬

‫وساءه ذلك ‪ ،‬وقال ‪ :‬روح‬

‫خبيثة خرجت‬

‫من جسد‬

‫خبيث "‪.‬‬

‫بها رجلأ‬

‫طيبة‬

‫خبيثة خرجت‬

‫ذريته ‪ ،‬فاذا مزت‬

‫به روح‬

‫الكافر منهم‬

‫أموال اليتامى‪:‬‬

‫من‬

‫رجالأ لهم مشافر‬ ‫ادبارهم ‪ ،‬فقلت‬

‫كمشافر‬

‫‪ :‬من‬

‫هولاء‬

‫الإبل ‪ ،‬في ايدبهم قطع‬ ‫يا جبربل‬

‫‪ 3‬قال ‪ :‬هؤلاء‬

‫من‬

‫نار كالأفهار‪،‬‬

‫اكلة اموال‬

‫في‬

‫يقذفونها‬

‫اليتامى ظلما"‪.‬‬

‫الربا‪:‬‬

‫على‬

‫قال‬

‫عن‬

‫الله عني! أنه قال ‪" :‬تلقتني‬

‫مق جسل!‬

‫قال ‪" :‬ثم رأيت‬ ‫يغرضون‬

‫هذا‬

‫الى مكانها‬

‫‪ ،‬ويقول لبعضها‬

‫منهم صر‬

‫‪ ،‬فتخرج‬

‫أكلة‬

‫في‬

‫‪.[131‬‬

‫طيب‬

‫قال ‪" :‬ثم رابت‬ ‫افواههم‬

‫‪ ،‬من‬

‫رذ عليها‬

‫عن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫منها وكرهها‬

‫كلة‬

‫خرجت‬

‫‪-‬‬

‫حدثه‬

‫ما دعوا‬

‫ما ارى‬

‫‪ ،‬فرجعث‬

‫عليه ارواح بني‬

‫خبيث‬

‫به روح‬

‫ظننت‬

‫النار‬

‫‪،‬‬

‫لتأخذن‬

‫الخدري‬

‫مق جسد‬

‫جسد‬

‫ان‬

‫من حيث‬

‫أبو سعيد‬

‫بمثل‬

‫من‬

‫بعدل‬

‫يريني‬

‫‪135‬‬

‫الا ضاحكا‬

‫لجبريل ‪ ،-‬وهو من‬

‫لها ‪ :‬اخبي‬

‫عود الى حديث‬ ‫قال‬

‫العلم ‪ ،‬عفن‬

‫‪ :‬يا جبريل‬

‫الى احد‬

‫"فقلت‬

‫قال ‪ :‬فأمره ‪ ،‬فقال‬

‫حتى‬

‫اهل‬

‫البشر مثل الذي رايت‬

‫وازتفعت‬

‫اذا‬

‫بعض‬

‫لجبريل‬

‫‪/2‬‬

‫؟ قال ‪ :‬محمد‪،‬‬

‫بعث؟‬

‫لمجيا‪:%‬‬

‫ما قالوا‪ ،‬ودعا‬

‫غيره ‪ ،‬فقلت‬

‫ال!ه ىلمج‪:‬‬

‫ففارت‬

‫دلائل‬

‫النبوة‬

‫في‬

‫للرسول‬

‫النار‬

‫قبلك ‪ ،‬او كان ضاحكا‬

‫أ التكرير‬

‫ا‬

‫قال ‪ :‬من‬

‫هذا‬

‫السماء الدنيا‪ ،‬فلم يفقني ملك‬

‫ولم ار منه من‬

‫رسول‬

‫"‬

‫البيهقي‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الملائكة ‪ ،‬فقال‬ ‫من‬

‫‪.‬‬

‫ي‬

‫يا جبريل‬

‫قال ‪ :‬أوقد‬

‫قال ‪ :‬نعم‪،‬‬

‫رجالأ‬

‫لهم‬

‫بطون‬

‫النار ‪ ،‬يطوونهم‬

‫‪ :‬هولاء‬

‫كلة‬

‫لم ار مثلها قط‬

‫لا بفدرون‬

‫على‬

‫بسبيل‬

‫اق يتحؤئوا‬

‫أل‬

‫فرعون‬ ‫من‬

‫‪ ،‬يمزون‬

‫مكانهم‬

‫محليهم كالإبل‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫المفيومة‬ ‫‪ :‬من‬

‫حين‬

‫هولاء‬

‫يا‬

‫الربا" ‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫قال ‪" :‬ثم رايت‬

‫رجالأ بين ايديهم لحم‬

‫صمين‬

‫طيب‬

‫الى جتبه لحم‬

‫غث‬

‫متنن ‪ ،‬بثلون‬

‫من‬

‫الغث‬

‫المنتن‬

‫ذكر الإسراء‬

‫لمعراج‬

‫وا‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪187‬‬

‫السمين‬

‫ويتركون‬

‫الطئب‬

‫الئساء وبذهبون‬

‫صفة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫الى ما حرم‬

‫النساء اللاتي يدخلن‬ ‫قال ‪" :‬ثم‬

‫رايت‬

‫الرجال من ليى‬

‫نساة‬

‫غضب‬

‫ثم‬ ‫محيـى‬ ‫القمر‬

‫على‬

‫امرأة أدخلت‬

‫الى‬

‫الخدرى‬

‫إلى‬

‫حديث‬

‫ليلة البدر‪،‬‬

‫بن‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫‪ ،‬عظيم‬

‫قومه ؛ هارون‬

‫رجال‬

‫شنوءة‬

‫السابعة ‪،‬‬ ‫يرجعون‬

‫فاذا‬

‫أتت؟‬

‫قال‬

‫سماء‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫فيها كهل‬

‫فيقولون‬

‫قال رسول‬ ‫كم‬

‫فرض‬

‫هذا‬

‫‪ :‬من‬ ‫رجل‬

‫هدا‬

‫ع!‪:‬‬

‫عثنرا‪،‬‬

‫؟ قال ‪ :‬هؤلاء‬

‫الرسول‬

‫أجمل‬

‫فقالت‬

‫‪ ،‬فعررت‬

‫هو؟‬

‫من‬

‫أخوك‬

‫فقال‬ ‫الى‬

‫‪ :‬هذا‬ ‫السماء‬

‫؟ قال ‪ :‬هذا‬

‫الى باب‬

‫أخوك‬

‫ادخلن‬

‫قال ‪" :‬اشند‬

‫الله !جم!‬

‫عوراتهم !‪.‬‬

‫بي‬

‫!ته‬

‫‪ ،‬فيقولون‬

‫الى‬

‫صلا‬

‫فعررت‬ ‫موسى‬

‫موسى‬

‫‪ ،‬فقال لي‬

‫بعقوب‬

‫يا جبريل‬

‫بن‬

‫عن‬

‫ادم طوفي‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫صلاة‬

‫الله‬

‫في‬

‫مق‬

‫بموسى‬ ‫كل‬

‫الله‬

‫في‬

‫الف‬

‫السماء‬

‫مللث ‪ ،‬لا‬ ‫هذا‬

‫‪ :‬من‬

‫فسألتها‬

‫يا‬

‫‪ :‬لمن‬

‫زيخد بن حارثة‪.‬‬

‫به إلى‬

‫لم يصعد‬

‫؟ فيقول ‪ :‬محمد‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫انتهى‬

‫به إلى‬

‫لمجد‪،‬‬ ‫السماء‬

‫يوم ‪.‬‬

‫الصلاه‪:‬‬

‫بن عمران ‪ ،‬ونجغم الصاحب‬ ‫ثقيلة‬

‫‪ ،‬فرجعت‬

‫‪،‬‬

‫فسألته‬

‫فـألت‬ ‫‪ ،‬فوضع‬

‫كان لكم ‪ ،‬سألني‬

‫‪ ،‬وان أمنك‬

‫فسألت رئي أن يخفف‬

‫‪ ،‬فقال لي مثل ذلك ‪ ،‬نرجعت‬ ‫مثل‬

‫المحئب‬

‫أصعدني‬

‫‪ :‬ان جبريل‬

‫يوم ‪ ،‬فقال ‪ :‬ان الصلاة‬

‫ذلك‬

‫الرأس‬

‫الى‬

‫لغساء‪،‬‬

‫هذا يا جبريل‬

‫افي وصاحب‬

‫كل‬

‫‪-‬ج!رو‬

‫الله جمفه‪:‬‬

‫‪ ،‬أقنى ‪ ،‬كأنه من‬

‫يوم سبعون‬

‫فيها جاربة‬

‫أصعدني‬

‫أبيض‬

‫أشبه به منه ‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫ع!رو فيما بلغني‬

‫‪ :‬من‬

‫رسول‬

‫؟ قال ‪ :‬هذا‬

‫عمران‬

‫كصورة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم‬

‫‪ ،‬فاذا فيها كهل‬

‫الخالة‬

‫انجنا‬

‫صورته‬

‫فال ‪ :‬يقول‬

‫‪ ،‬فاذا نيها رجل‬

‫موسى‬

‫محتك وعن أمتك ‪ ،‬فرجغت‬ ‫على‬

‫هذا‬

‫الجئة ‪ ،‬فرأيت‬

‫النبي‬

‫‪ :‬حئاه‬

‫فلئا مرزت‬

‫بن‬

‫الخامسة‬

‫ولا صاحبكم‬

‫في دخولها‬

‫عليه خمسين‬

‫‪ ،‬فاذا فيها رجل‬

‫ادرشس"‬

‫بن حارثة أ فبثمر بها رسول‬

‫يستأذن‬

‫فقلت ‪ :‬خمسين‬

‫الثالثة‬

‫الثانية ‪ ،‬فاذا فيها‬

‫البيت المعمور ‪ ،‬بذخله كل‬

‫أشبه بصاحبكم‬

‫‪ :‬لزيد‬

‫‪ :‬من‬

‫الـادسة‬

‫السماء‬

‫يوسف‬

‫عليهما السلام في شأن تخفيف‬

‫على‬

‫ان رسول‬

‫‪ ،‬واطلع على‬

‫الى‬

‫السماء‬

‫منه ‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫ابن مسعود‬

‫‪ :‬نعم‬

‫اضعدني‬

‫؟ قال ‪ :‬هذا‬

‫الى السماء‬

‫على كرسي‬

‫"فأفبنت راجعا‪،‬‬

‫من الصلا؟‬

‫بن محمد‪،‬‬

‫حرائبهم‬

‫الى‬

‫قال ‪ :‬ثم أصعدني‬

‫رئه ‪ ،‬ففرض‬

‫عئي عثنرا‪ ،‬ثم انصرقت‬ ‫ثم انصرفت‬

‫يا جبريل‬

‫يا جبريل‬

‫فارجغ الى رئك ‪ ،‬فاسأله أق يخفف‬ ‫فوضع‬

‫أصعدني‬

‫‪ ،‬فسألته‬

‫أر كهلا‬

‫حديث‬

‫فيقول‬

‫القاسم‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬ثم‬

‫قال ‪ :‬ثم‬

‫الا قالوا له حين‬

‫بعث؟‬

‫الله‬

‫الخدرقي‬

‫زكريا‪،‬‬

‫رأيتها‪،‬‬

‫‪ :‬ومن‬

‫على‬

‫عليك‬

‫هولاء‬

‫منهم ‪ ،‬فكل‬

‫ابراهيم ‪ ،‬قال ‪ :‬ثم دخل‬

‫حين‬

‫السابعة ‪ ،‬ثم انتهى به الى‬

‫مشورة‬

‫‪ :‬من‬

‫يا جبريل‬

‫اللأتي‬

‫على‬

‫المعراج ‪:‬‬

‫القيامة ‪ ،‬لم أر رجلا‬

‫السماوات‬

‫موسى‬

‫منهم‪:‬‬

‫عن‬

‫من ليى‬

‫قوبم‬

‫سعيد‬

‫جالس‬

‫أبوك‬

‫أعجبتني‬

‫‪ :‬اوقد‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم أصعدني‬

‫له ‪ :‬من‬

‫ابن اسحاق‬

‫من‬

‫ما ليس‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫أمريم ‪،[57 :‬‬

‫عنران‬

‫فال ‪ :‬هذا‬ ‫وقد‬

‫على‬

‫العثنون ‪ ،‬لم‬

‫فيه الى يوم‬

‫جبربل؟‬

‫جعفر‬

‫الرابعة ‪ ،‬فاذا فيها‬

‫أ(ورنجعته م!نا عنا !!‬ ‫واللحية‬

‫بثدئهن‬

‫عن‬

‫ابي‬

‫ابن مريم ‪ ،‬وبحيى‬

‫السماء‬

‫منهن "‪.‬‬

‫|لأزواج‬

‫معئقات‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫عود الى حديث‬ ‫رجع‬

‫على‬

‫يا جبريل‬

‫الذين يتركون‬

‫الك لهم‬

‫من أولادهم "‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الله‬

‫‪ :‬من‬

‫الله علبهم‬

‫هولاء‬

‫؟ قال ‪ :‬هولاء‬

‫ما احل‬

‫من‬

‫ضعيفة‪،‬‬

‫عئي وعن أمتي‪،‬‬ ‫ر‪.‬ممط‬

‫عئي‬

‫‪ ،‬فوضع‬ ‫عشرا‪،‬‬

‫عني‬ ‫ثم لم‬

‫كفايه‬

‫امر المستهزئين‬

‫الله‬

‫!‬

‫بالرسول‬

‫السيرة لابن هشام ‪،،‬‬

‫"‬

‫‪188‬‬

‫بزل يقول‬ ‫عني ‪،‬‬ ‫رئي‬

‫لي مثل ذلك ‪ ،‬كلما‬ ‫خمس‬

‫الا‬

‫رسألته‬

‫خمسين‬

‫صلواقي‬

‫حئى‬

‫رجعت‬

‫في كل‬

‫اسثحييت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فارجغ‬

‫اليه‬

‫يوم‬

‫‪ ،‬ثم رجعت‬

‫رليلة‬

‫منه ‪ ،‬فما أنا بفاعلإ‪.‬‬

‫فاسأل ربك ‪ ،‬حتى‬

‫الى موصى‬ ‫أذاهن‬

‫فمن‬

‫انتهيت‬

‫ذلك‬

‫الى أن رضع‬

‫‪ ،‬فقال لي مثل ذلك ‪ ،‬فقلت ‪ :‬قد راجعت‬ ‫لىلمانا بهن ‪ ،‬راحتـابا‬

‫منكم‬

‫له أجز‬

‫لهن ‪ ،‬كان‬

‫صلاة "‪.‬‬ ‫كفاية‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫منهم‬

‫ما يلقى‬

‫من‬

‫‪ -‬خمسة‬

‫الزبير‬

‫من‬

‫التكذيب‬

‫بني أسد‬

‫رسول‬ ‫رأثكله‬

‫رلده"‪.‬‬

‫ومن‬

‫بن عبد‬

‫‪ -‬فيما بلغني‬

‫بنى مخزوم‬

‫ومن‬

‫‪ -‬قد‬

‫بنى سهم‬

‫ومن‬

‫بن يقظة‬

‫‪ :‬العاص‬

‫بني خزاعة‬ ‫تمادوا‬

‫فلما‬

‫عن‬

‫عظماء‬

‫فى‬

‫السشرك!ن‬

‫بن‬

‫مرة ‪ :‬الوليد بن‬

‫بن هصيص‬ ‫بن والل‬

‫‪ :‬الحارث‬

‫بن‬

‫الشر‪،‬‬

‫وأكثروا‬

‫!‬

‫لما كان‬

‫إئا‬

‫بن‬

‫هاشم‬

‫يبلغه‬

‫كفعنك‬

‫الم!تمتهرفي‬

‫حدثني‬

‫النصيحة‬

‫رومان‬

‫بن اسد‬

‫أذاه واستهزائه‬

‫بن‬

‫جم!‬

‫بن‬

‫بن المطلب‬

‫عمر‬

‫عروة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫ابو زمعة ‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬اللهم‬

‫به‬

‫بصره‬

‫أعم‬

‫بن زهرة ‪.‬‬ ‫بن‬

‫‪.‬‬

‫مخزوم‬

‫بن وائل بن هشام ‪.‬‬

‫بن سهم‪.‬‬

‫بن‬

‫!‬

‫يزيد‬

‫بن وهب‬

‫يسعيد‬

‫الله‬

‫مؤديا الى‬

‫بن عبد مناف‬

‫الاللاطلة بن عمرو‬ ‫برسول‬

‫من‬

‫‪ :‬العاص‬

‫بن‬

‫‪ -‬كما‬

‫‪ :‬الاسود‬

‫المغيرة‬

‫بن كغب‬

‫محتسبا‬

‫قومه‬

‫‪ ،‬على‬

‫في قومهم‪.‬‬

‫بن كلاب‬

‫عليه‬

‫صابرا‬

‫المستهزئين‬

‫أسنان وشرف‬

‫بن قصيئ‬ ‫دعا‬

‫افر‬

‫بالرسول‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫‪ :‬الاسود بن عبد يغوث‬

‫بن عمرو‬

‫ابن هشام‬

‫‪-‬لمجح‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫العزى‬

‫بنى زهرة بن كلاب‬

‫ومن‬

‫قال‬

‫والاذى‬

‫على‬

‫من قومهم ‪ ،‬وكانوا ذوي‬

‫نفير‬

‫الله سض‬

‫و‪3‬غرفق‬

‫‪ :‬فاقام رسول‬

‫الله امر‬

‫الله‬

‫المستهزئين‬

‫لمج!ا‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫الاستهزاء؟‬

‫ائذفي‬

‫عبد‬

‫انزل‬

‫تحعلون‬

‫ء‬

‫عمرو‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫إلها‬

‫أدئه‬

‫بن‬

‫ملكان‬ ‫عليه‬

‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫بما تؤمر‬

‫(فاعنخ‬

‫!‬

‫ءاخر نسموف يغلصوت !‬

‫أالحجر‪.[69 - 49 :‬‬

‫ما أصاب‬ ‫قال‬

‫المستهزئين‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫الله يظ‬

‫فرمى‬

‫وجهه‬

‫في‬

‫وهم‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫يزيد‬

‫يطوفون‬

‫بالبيت‬ ‫فعمي‬

‫بورقيما خضراء‬

‫بن‬

‫رومان‬

‫‪ ،‬فقام‬ ‫‪ ،‬ومز‬

‫‪ ،‬عن‬

‫وقام‬

‫عروة‬

‫رسول‬

‫به الاسود‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫منه حبنا؛ ومر به الوليد بن المغيرة ‪ ،‬فاشار الى أثر جرح‬ ‫وهو‬

‫يجر‬

‫رجله‬ ‫فخرج‬ ‫الحارث‬

‫سبله ‪ ،‬وذلك‬

‫ذلك‬ ‫على‬ ‫بن‬

‫الخدش‬

‫أئه‬

‫مر برجل‬ ‫بشيء‪،‬‬

‫‪ ،‬وليس‬

‫من خزاعة‬ ‫فاتتقض‬

‫حمايى له يريد الطائف ‪ ،‬فربض‬ ‫الطلاطلة ‪ ،‬فاشار‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫حضرت‬

‫الوليد‬

‫يغوث‬

‫بأسفل‬

‫جتبه‬

‫كعب‬

‫وهو‬ ‫فقتله‬

‫؟ ومر به العاص‬

‫به على‬

‫ابي‬

‫ننلا‬

‫له‬

‫العلماء ‪ :‬ان جبريل‬

‫به الاسود‬

‫الفطلب‪،‬‬

‫بن‬

‫بطنه فمات‬

‫بطنه فاششن!قى‬

‫رنجله كان اصابه قبل ذلك‬ ‫من‬

‫نبله‬

‫بازاره فخدش‬

‫بن والل فاشار الى أخمص‬

‫في أخمص‬

‫رجله‬

‫بس!نين‬

‫شوكة‬

‫فقتلته‬

‫في‬

‫رجله‪،‬‬ ‫‪ ،‬ومز به‬

‫فقتله‪.‬‬

‫ازيهر‬

‫الوفاة دعا‬

‫الى‬

‫‪ ،‬فتعئق سفم‬

‫شبارقة ‪ ،‬فدخلت‬ ‫قيحا‬

‫‪ ،‬فمز‬

‫‪ ،‬فاشار‬

‫يريش‬

‫الى راسه ‪ ،‬فامتخض‬

‫قصة‬ ‫‪ :‬فلما‬

‫به‬

‫‪-‬جرو الى‬

‫الله‬

‫بن‬

‫الزبير‪ ،‬أو غيره‬

‫من‬

‫أتى‬

‫الدوسي‬

‫بنيه ‪ ،‬وكانوا‬

‫ثلاثة ‪ :‬هشام‬

‫بن‬

‫الوليد‪،‬‬

‫والوليد‬

‫بن‬

‫ضة‬

‫ابي أزنهر‬

‫الدوسي‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪918‬‬ ‫وخالد‬

‫الوليد‪،‬‬

‫بن‬

‫تطلئه ‪ ،‬والله اني‬ ‫تأخذوه‬

‫حتى‬

‫لأعلم‬

‫فلما هلك‬

‫عند‬

‫عليه حتى‬

‫مات‬

‫خزاعة‬

‫‪ -‬فقال‬

‫اني زعيم‬ ‫وأن‬

‫تتركوا‬

‫فانا‬

‫عمرو‬

‫والفه ‪،‬‬

‫لا‬

‫أبي امية بن‬

‫المغيرة‬

‫ماة بجزعة‬

‫تطل‬

‫بن‬

‫ازيخهر‬

‫منهم‬

‫يطلبون‬

‫ثقي!‪،‬‬

‫بتتا‪ ،‬ثم أمسكها‬

‫قد زوجه‬

‫بن هاشم‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫عقل‬

‫الوليد‪،‬‬

‫وقالوا ‪ :‬اتما قتله‬

‫‪ -‬فأبت عليهم خزاعة‬

‫رجلا‬

‫من بني كعب‬

‫مخزوم‬

‫ذلك ‪ ،‬حتى‬

‫بن عمرو‬

‫أطرقا‬

‫وأن‬

‫دماؤنا‬

‫ولا‬

‫يتعالى‬

‫‪ ،‬من خزاعة ‪ .‬فاجابه الجون‬

‫‪ ،‬من‬

‫‪:‬‬

‫تثركوا الظهران تغوى‬ ‫تسألوا‬

‫نوتي‬

‫القوئم قال الجون‬

‫ألم تقسموا‬ ‫فنحن خلطنا‬

‫ولفا‬

‫عتد مسمين‬

‫‪ :‬أي‬

‫الأراك‬

‫ثعالبة‬

‫أطايبه؟‬

‫صاعدا من نحارئة‬ ‫بن ابي الجون ‪ ،‬أخو بني كعب‬

‫بن‬

‫انما‬

‫يخشى‬

‫بن ابي‬

‫القوم‬

‫الجون‬

‫فكلكم‬ ‫ال!ئة‬

‫توتوا الوليد ظلامة‬

‫الجون‬

‫بن أبي الجون‬

‫بالوليد وبولده وقومه من ذلك‬

‫فاستوت‬

‫حتى‬

‫ما حذر‪،‬‬

‫قال‬

‫فان دم الوليد‬

‫يطل‬

‫‪ ،‬فاعطتهم خزاعة‬

‫بعض‬

‫العقل وانصرفوا عن‬

‫لما قد حميلنا للوليد‬ ‫ولما تروا يوما كثير‬

‫فأم هواه آمنا‬

‫كل‬

‫افتخر بقتل الوليد‪ ،‬وذكر انهم أصابوه ‪ ،‬وكان ذلك‬ ‫فقال الجون‬

‫ألا زعبم المغيرة أن كغبا‬ ‫مغيرة أن تراها‬ ‫فلا تفخر‬ ‫بها اباونا وبها ولذنا‬ ‫ال!مغيرة‬

‫باكي انوليد ونادبه‬ ‫بعض‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫تعخبا‬

‫الحرب بال!لم‬

‫تروا يوما‬

‫تزول كواكبه‬

‫وتقتح بغد الصوت قسرا مشارئه‬

‫وخزيركم‬

‫وقاللة لما اضطلحنا‬

‫وما‬

‫‪ .‬وكان‬

‫أبو‬

‫الوليد سهمه‬

‫وأن‬

‫انوليد ظلامة‬

‫ثم ان الناس ترادوا‪ ،‬وعرفوا‬

‫ثم لم‬

‫به بعد‬

‫اليوآ‪،‬‬

‫ورباي‬

‫في‬

‫فلا تدعوه‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫اذا ما اكلتم خنزكم‬

‫يتته‬

‫خزاعة‬

‫عبدالله بن‬

‫فتهربوا‬

‫ويضرع متكم مسمن‬

‫فلما اصطلح‬

‫على‬

‫بينهم الأمر ‪ -‬وكان الذي اصاب‬

‫لا‬

‫به‬

‫من بني عبد المطلب‬

‫الالهران والأراك منازل بني كعب‬

‫الخزاعي‬

‫‪ ،‬فلا يفوتنكم‬

‫بنو مخزوم‬

‫حل!‬

‫تسيروا‬

‫اناسق‬

‫وكانت‬

‫ولكني‬

‫أن تسئوا‬

‫فلا تضيعوا‬

‫‪ :‬دمي‬

‫خزاعة‬

‫‪.‬‬

‫المغيرة وثبت‬

‫عبدالله بن‬

‫أن‬

‫اخشى‬

‫ازيهر الدوسي‬

‫‪ -‬وكان لبني كغب‬

‫تقاولوا اشعارا‪ ،‬وغلظ‬

‫‪ :‬أفي بني ‪ ،‬أوصيكم‬

‫منه براء‪،‬‬ ‫أبي‬

‫الوليد بن‬

‫صاحبكم‬

‫فقال‬

‫أنهم‬

‫‪ ،‬وعقري‬

‫عنه ‪ ،‬فلم يدخلها‬

‫سفم‬

‫الوليد؛‬

‫لهم‬

‫بثلاث‬

‫فيهن‬

‫في‬

‫فلا‬

‫وقائل‬

‫البلابل‬

‫راحل‬ ‫باطلا‪ ،‬فلحق‬

‫بن ابي الجون ‪:‬‬

‫قدز كثير‬ ‫متهم‬ ‫بمكة‬ ‫بها يمشي المعلهبئ والمهير‬

‫كما أزسى بمثبته‬

‫ذاك إلا‬

‫ليغلم‬

‫إنا‬

‫نطل‬

‫ثبيز‬

‫شأننا أو يستثير‬ ‫دماة‬

‫أنت بها خبير‬

‫كساه الفاتك الميمون يسفما‬

‫زعافا وفو ممتلى"‬

‫فخر ببطن مكة م!نملحتا‬

‫كأئه عتد وجبته بعير‬

‫سيكفيني‬

‫مطال ابي هشايم‬

‫صغاز‬

‫جغدة‬

‫بهير‬

‫الاؤبار خور‬

‫قصه‬

‫"السيرة لابن هشام ‪،،‬‬

‫ابي ازيهر الدوسي‬ ‫‪91،‬‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫‪ :‬تركنا‬

‫هشام‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫سفيان‬

‫حزلب‬

‫بن‬

‫عنده ‪ ،‬لوصية‬

‫من‬

‫أشراف‬

‫المجاز‪،‬‬

‫‪ :‬ثم عدا هشام‬ ‫عاتكة‬

‫ابيه‬

‫من‬

‫الناس‬

‫قريش‬ ‫الرمح‬

‫من‬

‫بعضها‬

‫ببعض‬

‫بن الوليد على‬

‫بعد‬

‫المشركين‬

‫‪ :‬أخفر‬

‫وكان ابو سفيان رجلا‬ ‫حدث‬

‫بنت‬

‫؛ فخرج‬

‫ابو سفيان‬

‫فانبعث‬

‫في رجل‬

‫به على‬

‫ولم يمنع‬

‫فهو‬

‫صفره‬

‫وهو‬

‫رأسه‬

‫في‬

‫يحرض‬

‫في‬

‫ضربة‬

‫منها‪،‬‬

‫‪-‬هده‬

‫دم أبي أزيهر‪،‬‬

‫قبلوه‬

‫فلو‬

‫أن‬

‫اشياخا‬

‫ولما بلغ‬

‫أبا‬

‫ما‪!-‬ا‬

‫قال ‪ :‬يريد حئان‬

‫انجسن‬

‫الله‬

‫ان يضرب‬

‫به من‬

‫صنع‬

‫بالذي‬

‫ابي‬ ‫كان‬

‫أصيب‬

‫بذي‬

‫ابنه يزيد‪-‬‬

‫بين‬

‫أن يكون‬

‫والمطيبين ‪ ،‬فاخذ‬ ‫قريشا‬

‫! أتريد ان تضرب‬

‫الامر‪0‬‬

‫خفرته‬

‫ويجبنه ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫حرب‬

‫ما يقدو‬

‫بالمغمس‬

‫مخزاة والدها هتد‬

‫واخل! مثلها‬

‫واضبحت‬ ‫لبل‬

‫وأصيب‬

‫بني عبد مناف‬

‫له ‪ :‬قئحك‬

‫سفيان‬

‫فانجل‬

‫الوليد الذي‬

‫سريعا الى مكة ‪ ،‬وخثي‬

‫وما منعت‬

‫ببديى تشاهدوا‬

‫سفيان قول حسان‬

‫أبا‬

‫وجار‬

‫العير الضروط ذماره‬

‫أبو سفيان‬

‫‪ ،‬واطفا ذلك‬

‫ويعير‬

‫كساك هشام بن الوليد ثيابه‬ ‫قضى‬

‫فجمع‬

‫بدز‬

‫عند‬

‫بني عبد مناف ‪ ،‬وأبو سفيان‬

‫في قومه من‬ ‫ثم‬

‫المجاز‪،‬‬

‫‪ ،‬ومضى‬

‫المدينة‬

‫قال‬

‫ذي‬

‫وكانت‬

‫قومه ؛ فقتله بعقر‬

‫‪ ،‬فلما سمع‬

‫به‬

‫الحديد‪،‬‬

‫ذي المجاز كليهما‬

‫وطرا مته فاضبح‬

‫في‬

‫قومه حتأ شديدا ‪ -‬انحط‬

‫من دؤسبى؟! سنوتيهم العقل اق‬

‫بن ثابت‬

‫غدا أفل ضوجى‬

‫الله يك!د الى‬

‫ثائر‬

‫بسوق‬

‫شريفا‬

‫يزيد بن أبي سفيان‬

‫في‬

‫ابنه‬

‫ابي ازيهر وهو‬

‫ابو أزيهبر رجلا‬ ‫رسول‬

‫حليما متكرا‪ ،‬يحب‬

‫ضرب‬

‫حئان‬

‫وكان‬

‫أن هاجر‬

‫في أبي أزيهر‪ ،‬فاتى‬ ‫يده ‪ ،‬ثم‬

‫أقذع‬

‫أبي ازيهر‪،‬‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫اياه‬

‫قريش‬ ‫فقال‬

‫منها‬

‫بيتأ واحدا‬

‫فيه‪.‬‬

‫جددا بغد‬

‫رخوا ما تخمث وما تغدو‬

‫نعال القوم مغتبط‬ ‫بعضنا ببعفبى في رجل‬

‫وزد‬

‫من دوسيى ‪ ،‬بئس‬

‫واله‬

‫ماطن!‬ ‫ولفا أسلم‬ ‫كان‬

‫اهل‬

‫ابوه اوصاه‬

‫الطائف‬

‫به‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫نزلن‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫فؤض!ن !!‬

‫أ‬

‫ثورة دوس‬

‫للأخذ‬

‫ولم‬

‫يكن‬

‫الفهرئ‬

‫خرج‬

‫وكانت‬

‫تمشط‬

‫معها‪ ،‬حتى‬

‫جزى‬

‫كفم رسول‬

‫الله‬

‫يك! خالد‬

‫بن الوليد في ربا الوليد‪ ،‬الذي كان في ثقيف‬

‫‪ ،‬لما‬

‫‪ :‬فذكر لي بعض‬ ‫من‬

‫البقرة‬

‫في‬

‫‪:‬‬

‫خالد‬

‫طلب‬

‫اهل‬

‫العلم ان هؤلاء الايات من تحريم‬

‫الزبا‪:‬‬

‫بثأر أبي أزيهر‪،‬‬

‫نفر من‬

‫قريش‬

‫النساء وتجفز‬

‫الى‬

‫وحديث‬

‫أئم‬

‫أرض‬

‫أم غيلان‬

‫حجز‬

‫قي من‬

‫ألربوآ‬

‫ان كنتر‬

‫بن الخطاب‬

‫غيلان‬

‫الإسلام‬

‫‪:‬‬

‫بين الناس ‪ ،‬الا ان ضرار‬

‫دؤسيى ‪ ،‬فنزلوا على‬

‫العرائس ‪ ،‬فارادت‬

‫منعتهم ‪ ،‬فقال ضرار‬

‫الله عنا‬

‫أدئ!‬

‫وذروا‬

‫ما‬

‫الربا‬

‫‪ [278‬الى اخر القضة فيها‪.‬‬

‫أبي ازيهر ثأز نعلمه ‪ ،‬حتى‬

‫في‬

‫(يأيها‬

‫الذيف‬

‫ءانوا‬

‫أتقوا‬

‫ما بقى من‬

‫بأيدي الناس‬

‫دوسق‬

‫امرأة يقال‬

‫بن‬

‫الخالاب‬

‫لها ‪ :‬أم غيلان‬

‫قتلهم بأبي ازيخهر‪ ،‬فقامت‬

‫دونهم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬مولاة‬

‫مرداس‬

‫لدؤس‪،‬‬

‫أم غيلان ونسوة‬

‫في ذلك‪:‬‬

‫صالحا‬

‫فهن دفغن الموت بغد اقترابه‬ ‫دعت دعوه دؤسا فسالت شعابها‬

‫ونجسوتها‬

‫اذ‬

‫هن‬

‫شغث‬

‫عواطل‬

‫وقد برزث للثانرين المقاتل‬ ‫بعز وأدتها الشراج القرابل‬

‫وخديجه‬

‫وفاة ابي طالب‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪191‬‬

‫ونى‬

‫وعمرا جزاه الله خيرا فما‬

‫وما بردت مته‬

‫فجزدت لسيفي ثم قمت بنصله‬ ‫قال‬ ‫ويجوز‬

‫ابن هشا‬

‫أ ‪ :‬وحدثني‬

‫أن تكون‬

‫أم غيلان‬

‫أم جميل‬

‫بن‬

‫وعمر‬

‫ففما قام عمر‬

‫لست‬

‫بن‬

‫بأخيه الا في‬

‫أبو عبيدة‬ ‫مع‬

‫قامت‬

‫الخطاب‬

‫الخطاب‬

‫وعن اي نقس‬

‫‪ :‬ان التي‬ ‫جميل‬

‫أئم‬

‫فيمن‬

‫انم‬

‫الإسلام ‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫جميل‬

‫‪ ،‬وفد‬

‫قال الراوي ‪ :‬قال ابن هشام ‪ :‬وكان ضرار‬

‫لحق‬

‫غافي‬

‫لا أقتلك ‪ ،‬فكان‬

‫الرسول‬

‫صبر‬ ‫قال‬

‫لمجيا!‬

‫ابن إسحاق‬

‫أفية ‪ ،‬وعقبة‬

‫بن‬

‫وكان أحدهم‬ ‫رسول‬

‫فكان‬

‫بن‬

‫عروة‬

‫أفي جوار‬

‫طمع‬

‫إذا‬

‫الزبير ‪ -‬يخرج‬

‫برمته‬

‫ابي طالب‬

‫اذا‬

‫طرحوا‬

‫بهلك‬

‫وحرزا‬

‫له عضدا‬

‫اعترضه‬

‫راس‬ ‫فجعلت‬

‫رسول‬ ‫تغسل‬

‫قال ‪ :‬ويقول‬

‫الله‬

‫سفيه‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫يك! ذلك‬

‫عنه‬ ‫بين ذلك‬

‫الإسلام ‪ -‬السيرة ‪ -‬ص‬

‫وهي‬

‫‪" :‬ما نالث‬

‫‪5‬‬

‫على‬

‫فجعل‬

‫بيته ‪ :‬ابا لهب‬

‫الله عحت في‬

‫الأصداء‬

‫اتخذ رسول‬

‫الأذى ‪ -‬كما حدئني‬ ‫العود‪،‬‬ ‫في‬

‫فيقف‬

‫دلائل‬

‫خويلد‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫الله‬

‫عمر‬ ‫به على‬

‫يضربه‬

‫الرمح‬

‫بعرض‬

‫سفهاء‬ ‫بن‬

‫تبكي‬ ‫مئي‬

‫عروة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫طالب‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ورسول‬

‫الله‬

‫قريثمس شيئا‬

‫الله‬

‫راسه‬

‫ابيه عروة‬

‫ي!‬ ‫ع!‬

‫فرهه‬

‫عنى حجرا‬

‫رحم‬

‫الشاة وهو‬

‫يستتر به منهم‬

‫‪ ،‬ثم يقول‬

‫بابه‬

‫‪[54‬‬

‫العاص‬

‫جيرانه ‪ ،‬لم يسلم‬

‫بن عبدالله بن عروة‬

‫هلكا‬

‫له وزير صدقي‬

‫قريشبى فنثر على‬

‫عليه‬

‫عترو‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫صلى؟‬

‫إذا‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الزبير‬

‫‪" :‬يا بني‬

‫ثم يلقيه في‬

‫يصلي‪،‬‬

‫عبد‬

‫مناف‬

‫‪،‬‬

‫الطريق‪.‬‬

‫وخديجة‪:‬‬

‫وابا‬

‫نالت قريمثق من رسول‬

‫‪ ،‬والحكم‬

‫الهذليئ ‪ ،‬وكانوا‬

‫النبوة ‪،2/53‬‬

‫على‬

‫في أمره ‪ ،‬ومنعة وناصرا على‬

‫هشام‬

‫‪. [ 2‬‬

‫له‬

‫بنت‬

‫التراب ؛ دخل‬

‫التراب‬

‫‪3‬‬

‫ائها ابنة سبيل‪.‬‬

‫وخديجة‬

‫بعد وفاة أبي طالب‬

‫خديجة‬

‫من‬

‫قال‬

‫له عرف‬

‫يوم أحد‪،‬‬

‫‪ -‬فيما ذكر لي ‪ -‬يطرح‬

‫عح! على‬

‫‪ :‬ثم ان خديجة‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن الخطاب‬

‫العقفي ‪ ،‬وابن‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫والبيهقي‬

‫لمجما‪%‬‬

‫بثلاث سنين ‪ ،‬فلفا هلك‬ ‫ابي طالب‬

‫نصنت‬

‫الله‬

‫ابو طالب‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫عليه ‪ ،‬فأعطاها‬

‫طالب‬

‫رسول‬

‫حمراء‬

‫عليه ذلك‬

‫الرسول‬

‫الك عج! المصائب‬ ‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬فلما انتسنت‬

‫القضة ‪ ،‬فقال ‪ :‬إئي‬

‫يعرفها له بعد اسلامه‪.‬‬

‫ابي‬

‫يؤذون‬

‫بن‬

‫برقم ‪4917 :‬‬

‫في‬

‫عمر‬

‫؛ فكان أحدهم‬

‫به رسول‬

‫هذا إ" أمسلم‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫في‬

‫ىلمج!‬

‫المشركين‬

‫‪ ،‬وعدقي‬

‫بن العاص‬

‫يطرحها‬ ‫الك‬

‫الئفر الذين‬

‫معيط‬

‫منهم احذ إلا الحكم‬

‫‪ :‬ام غيلان‬

‫ايذاء المشركين‪:‬‬

‫‪ :‬وكان‬ ‫ابي‬

‫ائه أخوه‬

‫مئتك‬

‫عمر‬

‫وفاة‬ ‫على‬

‫أم جميل‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫قام دونه‪.‬‬

‫ترى‬

‫عرفت‬

‫ويقول‬

‫دون‬

‫بعد نقسي‬ ‫‪ ،‬ويقال‬

‫اقاتل‬

‫‪:‬‬

‫أتته‬

‫‪ :‬اتح يا ابن الخطاب‬

‫قامت‬

‫ضرار‬

‫لدئ المفاصل‬

‫في عام واحد‪،‬‬

‫الإسلام ‪ ،‬يشكو‬

‫قومه ‪ ،‬وذلك‬

‫حئى‬

‫اليها‪ ،‬وبهلك‬

‫قبل مهاجره‬

‫عتى من الاذى ما لم تكن‬

‫عمه‬

‫الى المدينة‬ ‫به في حياة‬

‫تطمع‬

‫ترابا‪.‬‬ ‫بن‬

‫الزبير‪،‬‬

‫بيته والتراب على‬ ‫يقول‬

‫فتتابعت‬

‫على‬

‫قال ‪ :‬لما نثر ذلك‬

‫راسه ‪ ،‬فقامت‬

‫لها ‪" :‬لا تبكي‬ ‫مات‬

‫أبو طالب‬

‫"‪.‬‬

‫أ‬

‫احدى‬

‫بناته‬

‫إليه‬

‫يا بنية ؛ فان‬ ‫اخرجه‬

‫السفيه‬

‫على‬

‫الله مانع‬

‫الذهبي‬

‫في‬

‫أباك "‬ ‫تاريخ‬

‫وفاة ابي طالب‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫وخديجة‬

‫‪'،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪291‬‬

‫المشركون‬ ‫قال‬ ‫قد‬

‫عند‬

‫أبي طالب‬

‫ابن اسحاق‬

‫أسلما‪،‬‬

‫وليغطه‬

‫وقد‬

‫منا‪،‬‬

‫‪ :‬ولما‬ ‫فشا‬

‫واله‬

‫تال ‪ :‬مشوا‬ ‫هثام‬

‫‪ ،‬وأمئة‬

‫حيث‬

‫قد علمت‬

‫‪،‬‬

‫ما نامن‬

‫فخذ‬

‫فجاءه‬

‫‪،‬‬

‫رسول‬

‫جهل‬

‫أبي‬

‫‪،‬‬

‫وابيك‬

‫وعشر‬

‫‪،‬‬

‫سفيان‬

‫هؤلاء‬

‫لبعض‬

‫يحكم‬

‫الله بينكم‬

‫والله‬

‫وبينه ‪،‬‬

‫الرسول‬

‫فقال‬

‫مج!‪ %‬في‬

‫ابو طالب‬

‫أبو طالب‬ ‫الشفامحة‬

‫طمع‬ ‫بوم‬

‫العئة عليك‬ ‫الا لأسرك‬

‫قال‬

‫واحدة‬

‫قومك‬

‫تال‬

‫‪:‬‬

‫لرسول‬

‫القيامة‬

‫وعلى‬ ‫بها‪،‬‬

‫"‪،‬‬

‫‪-‬يخ!‪:‬‬

‫طالب‬

‫قال ‪ :‬فلما تقارب‬ ‫‪ :‬يا ابن‬

‫أخي‬

‫بن‬ ‫من‬

‫‪:‬‬

‫أن تجعل‬ ‫مما‬

‫شيئا‬

‫بعض‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ربيعة ‪ ،‬وشيبة‬ ‫أشرافهم‬

‫‪ ،‬وقد علمت‬

‫الذي‬

‫‪،‬‬

‫لك‬

‫بها العرب‬

‫بيننا‬

‫لا اله الا‬

‫ليعطوك‬

‫الله‬

‫وتخلعون‬

‫‪ ،‬فانطلقوا‬

‫‪ ،‬إئك‬

‫منا‬

‫منك‬

‫بها العجم‬

‫ما تعبدون‬

‫ان أمرك‬

‫لعجب‬

‫وافضوا‬

‫على‬

‫‪ ،‬فاذعه‪،‬‬

‫إليه ابو طالب‪،‬‬

‫وليأخذوا‬

‫لكم‬

‫الآلهة الهأ واحدا؟‬ ‫تريدون‬

‫‪،‬‬

‫جهل‬

‫بن‬

‫وبين ابن أخيك‬

‫ودينه ‪ ،‬فبعث‬

‫وتدين‬

‫‪،‬‬

‫ربيعة ‪ ،‬وأبو‬

‫‪ -‬فقالوا ‪ :‬يا أبا طالب‬

‫وديننا‪،‬وندعه‬

‫اجتمعوا‬

‫أهله ‪ ،‬عن‬ ‫بن‬

‫ابن عئاس‪،‬‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫" قال ‪ :‬فقال‬

‫من‬

‫دونه‬

‫! ثم‬ ‫دين‬

‫"‪،‬‬

‫قال‬

‫أبو‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫بعضهم‬ ‫‪ ،‬حئى‬

‫آبائكم‬

‫‪0‬‬

‫والله‬

‫راى‬

‫من‬

‫الله‬

‫وآلفزان دى‬

‫ثم هلك‬

‫فليأخذ‬

‫ابن أخيه‬

‫‪ ،‬يا ابن أخي‬

‫رسول‬

‫حرص‬

‫أبي طالب‬

‫يقول‬ ‫الله‬

‫له‬

‫سالتهم‬

‫‪" :‬افي عم ‪ ،‬فأنت‬ ‫عليه‬

‫!ك!‬

‫قال‬

‫قال ‪ :‬نطر‬ ‫أخي‬

‫‪ .‬قال ‪ :‬فلما‬

‫فقفها‪،‬‬

‫تال ‪ :‬يا ابن أخي‬

‫قريمثق أني انما قلتها جزعا‬ ‫الموت‬

‫‪ ،‬والله لقد‬

‫‪ ،‬ما رأيتك‬

‫شططا‬

‫العئاس‬

‫الكلمة‬

‫من‬

‫الموت‬

‫اليه يحرك‬

‫التي‬

‫امرته‬

‫استحل‬

‫قالها‬

‫بها‬

‫لك‬

‫‪ ،‬والله لولا مخافة‬

‫لقلتها‪ ،‬لا أقولها‬

‫شفتيه ‪ ،‬قال ‪ :‬فأصغى‬

‫ان يقولها‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فقال‬

‫"لم أسمغ"‪.‬‬

‫تال ‪ :‬وانزل‬

‫تعالى‬

‫في‬

‫!‬

‫ألديمر‬

‫بل‬

‫الرهط‬

‫انذيئ‬

‫إن هذا ل!نق جماب !وأنطلق‬

‫فى المفة الأخز‬

‫رجال‬

‫تملكون‬

‫بني ابيك من بغدي ‪ ،‬وان تظن‬

‫ما نزل فيمن طلبوا العهد على‬

‫إلفا وصدا‬

‫‪،‬‬

‫في اسلامه ‪ ،‬فجعل‬

‫تال ‪ :‬فلفا‬

‫اليه بأذنه ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫الله كط‬

‫!ه‬

‫لبعفيى ‪ :‬ان حمزة‬ ‫لنا على‬

‫وعمر‬

‫طالب‪:‬‬

‫أ‪.‬ممط‬

‫الله‬

‫الله‬

‫تفزقوا‬

‫قد‬

‫"تقولون‬

‫بمعطيكم‬

‫بن عباس‬

‫عنه ‪ ،‬وليدعنا‬

‫تفطونيها‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬ثم‬

‫اسلام‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬في‬

‫ونك!‬

‫اشراف‬

‫الرجل‬

‫قريمثق بعضها‬

‫بنا الى أبي‬

‫قومه ‪ :‬عتبة‬

‫حرب‬

‫بأيديهم ‪ ،‬ثم قالوا ‪ :‬اتريد يا محمد‬ ‫‪ :‬انه‬

‫إصن‬

‫اشراف‬

‫بن‬

‫عئا‪،‬‬

‫كلماب‬

‫‪ ،‬ما هذا‬

‫فانطلقوا‬

‫بن عبدالله بن معبد‬

‫‪ -‬وهم‬

‫لنا منه ‪ ،‬ليكف‬

‫أخي‬

‫كلها‪،‬‬

‫ثقله ‪ ،‬قالت‬

‫ما ترى ‪ ،‬وتخؤقنا عليك‬

‫الله يكوو‪" :‬نعم ‪ ،‬كلمة‬

‫فصفقوا‬

‫رسول‬

‫فكلموه‬

‫قريثا‬

‫عهدا‬

‫الرسول‬

‫أمرنا‪.‬‬

‫العباس‬

‫‪ ،‬وقد حضرك‬

‫وبلغ‬

‫قبائل قريش‬

‫يبتزونا‬

‫‪ ،‬وابو‬

‫‪ :‬يا ابن‬

‫‪ :‬نعم‬

‫طمع‬

‫ان‬

‫طالب‬

‫خلف‬

‫وخذ‬

‫فقال‬

‫في‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫بن‬

‫له منا‪،‬‬

‫اشتكى‬

‫به المرض‬

‫أبو طالب‬

‫أفر محمد‬

‫تال ابن اسحاق‬ ‫الى‬

‫لما ثقل‬

‫‪ ،‬يطلبون‬

‫بينهم وبين‬

‫ىسي!‪:%‬‬

‫‪،‬‬

‫أص‬

‫‪[7- 5 :‬‬

‫أبو طالب‪.‬‬

‫يعنون‬

‫الرسول‬ ‫الذين‬

‫ع!‬

‫عند أبي طالب‪:‬‬

‫كانوا اجتمعوا‬

‫كفروا فى عزص‬

‫وشقالا‬

‫!‪،‬‬

‫ائما منهم أن انشوا وأضإأ‬ ‫النصارى‬

‫‪ ،‬لقولهم ‪ :‬ان‬

‫اليه ‪ ،‬ؤتال‬

‫أص‬ ‫كل‪+‬‬

‫الله‬

‫لهم‬

‫ما تال ‪ ،‬ورذوا‬

‫‪ [2 ،1 :‬الى قوله‬ ‫ءاءلهنكلر‬

‫ثالث‬

‫تعالى‬

‫عليه‬

‫‪( :‬أجعل‬

‫ان هذا ل!ثنئ يراد !‬

‫ثلاثة (اق‬

‫ضنا‬

‫إلا اطق‬

‫ما رذوا‪:‬‬

‫ا!!ة‬

‫ما سغنا‬ ‫!‬

‫أص‬

‫بهذا‬

‫‪.[7 :‬‬

‫سعي‬

‫!‬

‫الرسول‬

‫يطلب النصرة‬

‫الي ثقيف‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪391‬‬

‫سعي‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫حياة عمه‬

‫ابي طالب‬

‫قومه ‪ ،‬ورجاء‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫عمرو‬ ‫عوف‬

‫بن ثقيف‬

‫‪ ،‬وكلمهم‬

‫هو‬

‫ومسعود‬

‫ثقيف‬

‫بما جاءهم‬ ‫الكعبة‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫عنه ‪ ،‬فيذئرهم‬

‫قال‬

‫ولقد‬

‫الله‬

‫أرسلك‬

‫في ‪:-‬‬

‫حبلة من‬ ‫رسول‬

‫عنب‬

‫الله‬

‫لوجهه‬

‫ع!يهر‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫بن‬

‫عبيد‬

‫فلما اطمأن‬

‫على‬

‫فجلس‬

‫وجهك‬

‫ربه‬

‫عداس‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬عداس‬

‫له يأكل‬

‫فلضا‬

‫الاخر ‪ :‬أما وجد‬

‫لقول‬

‫بن عوف‬

‫خالفه‬

‫الله احدا‬

‫‪ -‬لانت‬

‫‪ ،‬فقام رسول‬ ‫فاكتموا‬

‫أعظم‬

‫عني"‪،‬‬

‫من‬

‫بن عقدة‬

‫بن غيرة بن‬

‫جمي!‬

‫الى‬

‫غيرك‬

‫من‬

‫من‬

‫الله‬

‫؟!‬

‫له أحدهم‪:‬‬

‫وقال‬

‫أن ارد عليك‬

‫عندهم‬

‫وكره‬

‫فدعاهم‬

‫قومه ‪ ،‬ففال‬

‫يرسله‬

‫خطرا‬

‫الله ع!حر‬

‫رسول‬

‫إخوة ثلاثة ‪ :‬عبد ياليل بن‬

‫اليهم رسول‬

‫من‬

‫الله عجو‬

‫رسول‬

‫الكلام ‪،‬‬

‫وقد يئس‬ ‫الله‬

‫ع!بهر‬

‫الثالث‪:‬‬

‫خير‬

‫من‬

‫ان يبلغ قومه‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫أنهم‬ ‫وعبيدهم‬

‫ربيعة وهما‬

‫يسئونه ويصيحون‬ ‫فيه ‪ ،‬ورجع‬

‫لي ‪ -‬المرأة التي من‬

‫لقتلى‬

‫ذئروا‬

‫‪ ،‬وابنا ربيعة ينظران‬

‫لمجي!‬

‫قال ‪ -‬فيما ذكر‬

‫الراحمين‬

‫رفي‬

‫‪ ،‬انت‬

‫ملكته امري ؟ ان لم يكن‬

‫‪ ،‬لك‬

‫والقيام معه‬

‫ما فعلتم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما انتهى‬

‫بن عمير‬

‫على‬

‫ثقيف‬

‫‪.‬‬

‫وأشرافهم ‪ ،‬وهم‬

‫‪ ،‬فجلس‬

‫‪ ،‬والمنعة بهم من‬

‫عنه‬

‫به‬

‫من‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫سفهاء‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بني جمح‬

‫اجتمع‬

‫ثقيف‬

‫‪ ،‬ويريان ما لقي‬

‫اليه‬

‫عامر وتعصبوا‬

‫من‬

‫عليه الناس ‪ ،‬والجؤوه الى‬

‫من‬

‫سفهاء‬

‫لها ‪" :‬ماذا لقينا من‬

‫كان‬

‫يتبعه ‪ ،‬فعمد‬

‫اهل‬

‫الى‬

‫ظل‬

‫الطائف ‪ ،‬وقد لقي‬

‫أحمائك؟‪.،‬‬

‫بالسكوى‪:‬‬

‫الله‬

‫الذي اشرقت‬

‫سخطك‬

‫قصة‬

‫"اد فعلتم‬

‫القرظي‬

‫بن عمرو‬

‫‪ -‬كما‬

‫الله‬

‫اليهم وحده‬

‫كعب‬

‫بني جمح‬

‫الإسلام‬

‫من‬

‫الأبرص‬

‫بن‬

‫فيه‬

‫‪ -‬فيما ذكر‬

‫الناس ‪ ،‬يا أرحم‬

‫أم الى عدو‬

‫له‬

‫ربيعة وشيبة‬

‫!سي!! الى‬

‫من‬

‫الاذ!‬

‫النصرة من‬

‫ما لم تبهن تنال منه في‬

‫عليه‪.‬‬

‫فلم يفعلوا‪ ،‬واغروا به سفهاءهم‬ ‫حائط‬

‫بن‬

‫وحبيب‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫أتانمي عن تميم‬

‫لعتبة بن‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫محمد‬

‫قريش‬

‫رسولا‬

‫لهم ‪ -‬فيما ذكر‬

‫هشام‬

‫عن‬

‫وجل‬

‫ما ينبغي لي أن أكلمك‬

‫‪3،‬‬

‫الله‬

‫عز‬

‫الله‬

‫على‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪-‬لخع!‬

‫الى الطائف ‪ ،‬يلتمس‬

‫عمير‪،‬‬

‫نصرته‬

‫ان كان‬

‫على‬

‫ذلك‬

‫هم‬

‫من‬

‫يطلب‬

‫رسول‬

‫يومئذ سادة ثقيف‬

‫امرأة من‬

‫ابدا‪ ،‬لئن كنت‬

‫قال‬

‫بن‬

‫قريثق‬

‫بم!يهر‬

‫زياد‪،‬‬

‫بن عمرو؟بن‬

‫له من‬

‫تكذب‬

‫ابن‬

‫الله‬

‫ثقيف‬

‫‪ ،‬وعند‬

‫نالت‬

‫به من‬

‫يزيد‬

‫أحدهم‬

‫ثياب‬

‫ولئن كنت‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫الى نفر من‬

‫‪ ،‬لا أكلمك‬

‫والله‬

‫رسول‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫عمد‬

‫بن عمير‪،‬‬

‫يمرط‬

‫أبو طالب‬

‫ان يقبلوا منه ما جاءهم‬

‫الى الطائف‬

‫الله‬

‫‪ :‬ولما‬

‫الرسول‬

‫هلك‬

‫!ي! الى ثقيف‬

‫الثصرة‬

‫له الاللمات‬

‫العتبى حتى‬

‫ترضى‬

‫"اللهم اليك‬

‫لي ‪:-‬‬

‫المستضعفين‬

‫بك‬

‫غضث‬

‫علي‬

‫‪ ،‬وصلح‬

‫عليه أمر‬

‫‪ ،‬ولا حول‬

‫ولا قؤة‬

‫‪،‬‬

‫فلا‬

‫وأنت‬

‫ضعف‬

‫رئي ‪ ،‬الى‬

‫أبالي‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫من‬

‫تكلني ؟ الى‬

‫عافيتك‬

‫هي‬

‫بعيد‬

‫أوسع‬

‫والاخرة من أن تنزل بي غضبك‬

‫الدنيا‬

‫الا‬

‫أشكو‬

‫قؤتي ‪ ،‬وقلة حيلتي‬

‫بك"‬

‫‪ ،‬وهوافي‬

‫يتجفمني؟‬

‫لي ‪ ،‬أعوذ بنور‬ ‫‪ ،‬أو يحل‬

‫علي‬

‫‪.‬‬

‫النصراني معه لمجيا‪:%‬‬ ‫راه‬

‫ابنا‬

‫ربيعة‬

‫‪ ،‬ففالا له ‪ :‬خذ‬ ‫منه ‪ ،‬ففعل‬

‫عداس‬

‫‪،‬‬

‫عتبة‬

‫قطفا‬

‫وشيبة‬

‫من‬

‫‪ ،‬ثم أقبل‬

‫هذا‬

‫‪،‬‬

‫لقي‬

‫وما‬

‫العنب‬

‫به حتى‬

‫‪،‬‬

‫فضعه‬

‫وضعه‬

‫تحركت‬

‫في‬

‫له رحمهما‪،‬‬

‫هذا‬

‫بين يدي‬

‫الطبق ‪ ،‬ثم‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫فدعوا‬

‫غلاما‬

‫اذهب‬

‫به الى‬

‫مج!ي!‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫لال‬

‫لهما‬

‫له‬

‫نصرانيا‪،‬‬

‫يقال‬

‫ذلك‬

‫الرجل‬

‫‪ ،‬فقل‬

‫‪ :‬كل‬

‫‪ ،‬فلما وضع‬

‫رسول‬

‫عزض‬

‫نفسة على القبائل‬

‫الله يك!‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪491‬‬

‫رسول‬

‫الله !‬ ‫أهل‬

‫يقوله‬

‫فيه يده قال ‪" :‬باسم‬

‫هذه‬

‫البلاد‪،‬‬

‫نضرانيئ ‪ ،‬وانا رجل‬ ‫عداس‬

‫فقال‬ ‫عداس‬

‫رسول‬

‫أقسده‬

‫وقدميه‬

‫من‬

‫؟ فال ‪ :‬يا سيدي‬ ‫يا عداس‬

‫ويحك‬

‫وفد جن‬

‫رأصه‬

‫! لا يضرفنك‬

‫كان‬ ‫ذكر‬

‫لي ‪ -‬سبعة‬

‫قام من‬

‫ي!تمعون‬

‫الله‬

‫الأرض‬

‫‪:‬‬

‫جوف‬

‫الى‬

‫افل‬

‫جن‬

‫ما سمعوا‪،‬‬

‫أوحى‬

‫(ؤل‬

‫الرسول‬

‫مستضعفين‬

‫"‬

‫قال‬

‫اك‬

‫هذا‪،‬‬

‫خير‬

‫؟ وما‬

‫الصالح‬

‫‪ ،‬كان‬

‫اخبرني‬

‫دينك‬

‫يون!‬

‫؟"‬

‫نجن متى؟"‬

‫لصاحبه‬

‫تقئل‬

‫قال ‪:‬‬

‫نبيا وانا نبيئ" ‪ ،‬فأكت‬

‫ربيعة ‪ ،‬احدهما‬

‫! ما لك‬

‫لقد‬

‫من‬

‫"ذاك‬

‫ابنا‬

‫يا عداس‬

‫رأش‬

‫‪ :‬أما غلامك‬

‫هذا‬

‫بامر ما يعلمه‬

‫ويديه‬

‫الرجل‬

‫الا نبي ‪ ،‬قالا له‪:‬‬

‫دينه‪.‬‬

‫ممن‬ ‫الى‬

‫آمن‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫من‬

‫الله‬

‫العرب‬

‫(ويجزكم‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫اضحابنا‬

‫!لمجيمأ‬

‫ذكرهم‬

‫من‬

‫قال‬

‫‪-‬لمجنرو‪،‬‬

‫فن‬

‫!ه‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫قومهم‬

‫صرقآ‬

‫الك‬

‫في‬

‫السورة‬

‫هذه‬

‫‪ ،‬قد‬

‫نفرأ من‬

‫ألير !‪ 1‬الأحفاف‬ ‫خبرهم‬

‫‪ -‬فيما‬

‫منذرين‬

‫‪ [31 :‬وقال‬

‫القصة‬

‫نفسه‬

‫(!د‬

‫ثقيف‬

‫وتعالى‬

‫وئوا الى‬

‫من‬

‫على‬

‫من‬

‫الد تبارك‬

‫صلاته‬

‫عذاب‬

‫اخر‬

‫يئس‬

‫خير‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫إذا‬

‫الجن‬

‫تبارك‬ ‫‪.‬‬

‫القبائل‬

‫في مواسمهم‪:‬‬

‫يك!ن!‬

‫انه نبيئ مرسل‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫‪ ،‬فلما فرغ‬

‫عليه‬

‫تعالى‬

‫رسولى‬

‫رسول‬

‫؛ فكان‬

‫‪ ،‬ويخبرهم‬

‫قوله‬

‫الجن‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫الذين‬

‫زفر مق الجن !أ الجن ‪ [1 :‬الى‬

‫نفسه على‬

‫به‬

‫خبرهم‬

‫الله‬

‫مكة‬

‫الله‬

‫وقومه‬

‫جن! يغرض‬

‫‪ ،‬ويسالهم‬

‫من‬

‫أشذ‬

‫ما كانوا عليه‬

‫نفسه‬

‫في المواسم‬

‫ان يصدقوه‬

‫لا اتهم ‪ ،‬عن‬

‫من‬

‫ويمنعوه‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫خلافه‬

‫اذا‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫اسلم‬

‫وفراق‬

‫كانت‬

‫؟ على‬

‫يبين لهم‬

‫‪ ،‬عن‬

‫دينه ‪ ،‬إلا قليلأ‬

‫ربيعة‬

‫عن‬

‫بن‬

‫قبائل العرب‬ ‫الله‬

‫ما بعثه به‪.‬‬

‫عئاد الديلي ‪ ،‬أو‬

‫ابو الزناد عنه‪.‬‬

‫ابن‬

‫‪ :‬ربيعة‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫عباد‪.‬‬

‫حسين‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بني فلان ‪ ،‬إني رصول‬

‫الله اليكم ‪ ،‬يامركم‬

‫الأتداد‪ ،‬وأن تومنوا‬

‫أبي بمنى‬

‫بي وتصذقوا‬

‫أخول‬

‫وضيء‪،‬‬

‫الرجل‬

‫‪ :‬يا بني فلان ‪ ،‬ان هذا إنما يذعوكم‬

‫بني مالك‬

‫له غديرتان‬

‫مع‬

‫بن‬

‫أبي ؛ قال ‪ :‬اني لغلام‬

‫من‬

‫الله‬

‫به النفر من‬

‫‪ ،‬فاستمعوا‬

‫شالث‬

‫من‬

‫‪-‬لمجيرو‪:‬‬

‫أخي‬

‫الالائف راجعا الى مكة ‪ ،‬حين‬

‫‪ ،‬فمر‬

‫‪ [92 :‬الى‬

‫‪ :‬ثم قدم‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫هذه‬

‫خير‬

‫من‬

‫فقمق‬

‫أ!‪ 4‬أ‪-‬ع‬

‫‪-‬لمج!‪%‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫رسول‬

‫من‬

‫‪ ،‬فان دينك‬

‫نصيبين‬

‫عزضى‬

‫حدثه‬

‫الله‬

‫يا عداس‬

‫"من قرية الرجل‬

‫وقدميه ‪ ،‬قال ‪ :‬يقول‬

‫شيش‬

‫دينك‬

‫أفي البلاد أتت‬

‫!‬

‫قالا له ‪ :‬ويلك‬

‫يك! اتصرف‬

‫اتقرهان !‪ 1‬الأحفاف‬

‫قال‬

‫ويدني‬

‫الليل يصلي‬

‫نفر من‬

‫امنوا واجابوا‬

‫يدعوهم‬

‫متى؟‬

‫عداس‬

‫عن‬

‫فقال‬

‫في‬

‫ثم‬

‫الكلام‬

‫نصيبين‪:‬‬

‫بتخلة‬

‫عرض‬

‫الفه !رو‪:‬‬

‫بن‬

‫جاءهما‬

‫ما في‬

‫قال ‪ :‬ثم ان رسول‬

‫وتعالى‬

‫ما يونس‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫"ومن‬

‫اهل‬

‫نينوى ‪ ،‬فقال له رسول‬

‫الله جن! يقبل‬

‫عليك‬

‫الله‬

‫له رسول‬

‫أهل‬

‫‪ :‬وما يذريك‬

‫على‬

‫فقد‬

‫فقال‬

‫"‪،‬‬

‫ثم أكل ‪ ،‬فنظر‬

‫عداس‬

‫ونجهه‬

‫قال ‪ :‬والفه ‪ ،‬ان هذا‬

‫ما‬

‫بن‬

‫اقيش‬

‫‪ ،‬عليه‬

‫‪ ،‬الى ما جاء‬

‫حلة‬

‫به من‬

‫عبدالله بن عبيدالله بن عباس‬ ‫‪ ،‬ورسول‬ ‫أق تغبدوا‬

‫الله يكيقف‬ ‫الله‬

‫بي ‪ ،‬وتمنعوني‬ ‫عدنية‬ ‫إلى‬

‫على‬

‫ولا تثنركوا‬ ‫حتى‬

‫‪ ،‬فاذا فرغ‬ ‫ان تسلخوا‬

‫اللات‬

‫القبائل من‬

‫به شيئأ ‪ ،‬وان تخلعوا‬

‫؟لئن عن‬

‫رسول‬

‫البدعة والضلالة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬سمعت‬ ‫منازل‬

‫ربيعة‬

‫الله ما بعثني‬

‫الله ع!‬ ‫والعرى‬

‫‪ ،‬فلا تطيعوه‬

‫من‬ ‫من‬

‫قوله‬

‫ولا تسمعوا‬

‫العرب‬

‫فيقول‬ ‫من‬

‫ما تعبدون‬

‫به" قال ‪ :‬وخلفه‬

‫وما‬

‫اعناقكم‬

‫بن‬

‫عباد يحدثه‬

‫دعا‬

‫إليه ‪ ،‬قال‬

‫‪ ،‬وحلفاءكم‬

‫من‬

‫منه ‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫‪" :‬يا‬ ‫دونه‬ ‫رخل‬ ‫ذلك‬ ‫الجق‬ ‫لأبي‪:‬‬

‫عزض‬

‫رسول‬

‫يا أبت‬

‫‪ ،‬من‬

‫نفسه على القبائل‬

‫الله عحح‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪591‬‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫يتبعه ويرد عليه ما يقول ؟ قال ‪ :‬هذا عفه‬

‫قال‬

‫النابغة‪:‬‬

‫كأنك من جمال بني أقيش‬ ‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫الى‬

‫فدعاهم‬ ‫قال‬

‫بطن‬

‫‪ :‬حدثنا‬

‫!‪،‬‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫يقال‬

‫منهم‬

‫عبدالله ‪ ،‬ان‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬ ‫في‬

‫حنيفة‬

‫عرض‬

‫محمد‬

‫اسم‬

‫نقسه‬

‫الزهري ‪:‬‬ ‫منهم‬

‫به العرب‬ ‫الأمر من‬

‫بعدك ؟ قال ‪" :‬الأمر الى‬

‫أظهرك‬

‫كان‬

‫فلما صدر‬

‫لغيرنا!‬

‫الناس‬

‫المواسم‬

‫في‬

‫‪ ،‬فقالوا‪:‬‬

‫كان‬

‫نمنعه ‪ ،‬ونقوم‬ ‫لها من‬

‫كان‬

‫رايكم‬ ‫قال‬

‫يسمع‬

‫سويد‬

‫الله‬

‫والى‬

‫صامت‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫الله‬

‫به إلى‬ ‫من‬

‫‪ :‬بيحرة‬

‫بن‬

‫‪ :‬انه اتى كلبا في‬

‫منازلهم ‪ ،‬الى‬

‫إنه ليقول‬

‫‪" :‬يا بني‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫مالك‬

‫أحد‬

‫إلى‬

‫شيني‬

‫بما يكون‬

‫من‬

‫تريخثيى‬

‫فأبوا‬

‫‪ :‬ان رسول‬ ‫العرب‬

‫من‬

‫لهم‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجد‬

‫بني‬

‫أتى‬

‫اقبح عليه ردا منهم‪.‬‬

‫له‬

‫!‪،‬‬

‫الله‬

‫بن‬

‫وعرض‬

‫عبدالله بن‬

‫هذا الفتى من قريش‬

‫الله على‬ ‫‪ :‬أفتهدف‬

‫خالفك‬

‫من‬

‫نحورنا‬

‫سلمة‬

‫لأكلت‬

‫‪ ،‬أيكون‬

‫للعرب‬

‫دونك‬

‫لنا‬

‫‪ ،‬فاذا‬

‫عليه‪.‬‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬ثم أحد‬

‫نقس‬

‫أظهرك‬

‫الى‬

‫‪ :‬فراس‬

‫‪ ،‬لو اني أخذت‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫لهم ‪ ،‬تد كانت‬ ‫في‬

‫‪ ،‬فدعاهم‬

‫ابن هشام‬

‫قال ‪ :‬فقال‬

‫بلادنا‪ ،‬قال ‪ :‬فوضع‬ ‫‪ ،‬والذي‬

‫‪ -‬قال‬

‫والله‬

‫امرك‬

‫يشاء"‬ ‫‪،‬‬

‫بن صعصعة‬

‫فراس‬

‫‪-‬‬

‫على‬

‫حيث‬

‫لنا بأمرك‬

‫مطلب‬

‫مكة‬

‫رسول‬

‫الله عحن! على‬

‫الإسلام ‪ ،‬ويغرض‬ ‫من‬

‫العرب‬

‫ورسول‬

‫فيهم ‪ :‬الكامل ‪ ،‬لجلده‬

‫عليهيم‬

‫‪ ،‬له اسم‬

‫الله‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قالوا‪ :‬قدم سويخد بن صامت‬ ‫قومه‬

‫بن‬

‫نقسه ‪ ،‬فلم يكن‬

‫اتى بني عامر‬

‫بايعناك‬ ‫يضعه‬

‫جاهنا فتى‬

‫‪ :‬فكان‬

‫بقاديم يقدم‬

‫بن‬

‫سيد‬

‫يقال‬

‫ادركته السن‬

‫الموسم‬

‫فلان‬

‫‪ ،‬فلما تدموا‬

‫بني عبد‬ ‫الثخ‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫المطلب‬

‫يدفي على‬

‫لا يقدر‬

‫عليه ذلك‬

‫‪ ،‬يزعم‬ ‫رأسه ‪ ،‬ثم‬

‫أنه‬

‫ان يوافي‬ ‫العام سالهم‬

‫نبيئ‬

‫‪ ،‬يدعونا‬

‫قال ‪ :‬يا بني‬

‫بيده ‪ ،‬ما تقولها اسماعيلي‬

‫معهم‬ ‫عما‬

‫إلى‬

‫عامر‪،‬‬

‫قط ‪ ،‬وانها لحن‬

‫ن‬

‫هل‬

‫‪ ،‬فاين‬

‫عنكم‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫القبائل الى‬

‫ان‬

‫اليه حدثوه‬

‫لذناباها‬

‫نفسه‬

‫عبدالله بن كعب‬

‫عليهم‬

‫انه‬

‫له‬

‫نحن‬

‫بنو عامر‬

‫معه ‪ ،‬ونخرج‬

‫تلافي ؟ هل‬

‫يقال‬

‫لا حاجة‬

‫رجعت‬

‫‪ ،‬فكانوا اذا رجعوا‬

‫موسمهم‬

‫الله‬

‫بن ربيعة بن عامر بن صعصعة‬

‫له ‪ :‬ارايت‬

‫الامر‬

‫بن‬

‫عن‬

‫‪ ،‬وعرض‬

‫الفه‬

‫؛ ثم‬

‫الله‬

‫قال‬

‫اصحابنا‪،‬‬

‫لهم‬

‫له ‪ :‬مليح‪،‬‬

‫بني عامر‪:‬‬

‫له رجل‬

‫الخير بن قشير بن كغب‬

‫عبدالله بن‬

‫أبيكم " فلم يقبلوا منه ما عرض‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫عبدالرحمن‬

‫‪ ،‬فدعاهم‬

‫وفيهم‬

‫حصين‬

‫عليهم‪.‬‬

‫الى‬

‫نفسه على‬

‫فأبوا‬

‫الى‬

‫رنجليه بشن‬

‫عليه‪.‬‬

‫‪ ،‬وعرض‬

‫بعض‬

‫منازلهم ‪ ،‬فدعاهم‬

‫قال ابن اسحاو‬

‫بن‬

‫في‬

‫خلف‬

‫منازلهم‬

‫عليهم‬

‫عبدالله‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الرسول‬

‫عليهم‬

‫‪ :‬بنو‬

‫يقغقع‬

‫الزهرقي ‪ :‬أنه اتى كتدة‬

‫عليهم نفسه ‪،‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قد أخـئ‬

‫الله‬

‫ابن شهاب‬

‫وعرض‬

‫لهم‬

‫العزى‬

‫المطلب‬

‫ا‬

‫قال‬

‫هذا الذي‬

‫عبد‬

‫بن عبد‬

‫أبو لهب‪.‬‬

‫نقسه‬

‫‪ ،‬وما‬

‫جاء‬

‫؛ الا تصدى‬

‫به من‬

‫له فدعاه‬

‫الله‬

‫الى‬

‫من‬ ‫الله‬

‫الهدى‬ ‫‪ ،‬وعرض‬

‫والوحمة‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫لا‬

‫عليه ما عنده ‪.‬‬

‫عي!أ‪:‬‬

‫عاصم‬ ‫‪ ،‬أخو‬

‫وشرفه‬

‫وشرف‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫انره ‪ ،‬كلما‬

‫اجتمع‬

‫له الناس‬

‫بالموسم‬

‫اتاهم‬

‫يدعو‬

‫بن عمر‬ ‫بني عمرو‬

‫وشعره‬

‫بن قتادة الأنصاري ‪ ،‬ثم الطفري‬ ‫بن عوف‬

‫ونسبه ‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬مكة‬ ‫الذي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫أشياخ‬

‫حانجا أو معتمرأ ‪ -‬وكان سويد‬

‫يقول‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫قومه‪،‬‬

‫إنما يسميه‬

‫اسلام اياس‬

‫ابي الحيسر‬

‫بن معاذ وقصة‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪691‬‬

‫من تدعو‬

‫رلث‬

‫الا‬

‫صديقا‬

‫مقالته كالسفد‬

‫يسرك‬

‫ولو ترى‬

‫ما كان شاهدا‬

‫باديه وتحت‬

‫تبين‬

‫مقالته‬

‫نميمة‬

‫اديمه‬

‫العرب‬ ‫مالي‬

‫‪ ،‬فقضت‬ ‫يا اخا‬

‫بني‬

‫والذي‬

‫نفس‬

‫انطلق‬

‫به الى‬

‫لا‬

‫له‬

‫‪ ،‬فانصرف‬

‫سليم‬

‫سويد‬

‫‪،‬‬

‫عنها‬

‫قال‬

‫أبعث‬

‫‪:‬‬

‫بيده ‪ ،‬لا تفارقني‬

‫دار بني عمرو‬

‫تحسبني‬

‫عوفي‬

‫بن‬

‫والسلميئ‬

‫اليك‬

‫به ‪،‬‬

‫حتى‬

‫اوتى‬

‫‪ ،‬فلم يزل‬

‫يا ابن زعب‬

‫بني زعب‬

‫‪ ،‬ليس‬ ‫‪:‬‬

‫قال‬

‫معهما‬ ‫فمن‬

‫بمالي‬

‫عنده‬

‫فقال‬

‫لقمان‬

‫فلعل‬

‫له سويد‪:‬‬

‫‪ -‬يعني‬

‫حكمة‬

‫لكلاثم حسن‬ ‫رسول‬ ‫فقدم‬

‫المدينة‬

‫وهو‬

‫معك‬

‫‪ -‬فقال‬

‫لقمان‬

‫‪ ،‬والذي معي‬

‫الله‬

‫مسلم‬

‫الذي‬

‫على‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫إلى‬

‫قومه ‪ ،‬فلم‬

‫قتله قبل‬

‫من‬

‫يوم‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ‪ :‬لما قدم‬

‫يلتمسون‬ ‫فقال‬

‫لهم‬

‫ابو الحيسر‪،‬‬

‫الحلف‬ ‫‪" :‬هل‬

‫العباد أذعوهم‬ ‫عليهم‬

‫القران‬

‫الى‬

‫أن قتلته الخزرج‬

‫بعاث‬

‫لكم‬

‫في‬

‫أن يغبدوا‬

‫‪ ،‬فلعمري‬

‫المدينة ‪ ،‬وكانت‬

‫انس‬

‫أنس‬

‫على‬

‫قومهم‬

‫إياس‬

‫رافع ‪ ،‬مكة‬

‫من‬

‫جئتم‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫به‬

‫علي"‬

‫‪ ،‬فدعاه الى‬

‫ذلك‪:‬‬

‫وتختل‬

‫فعرضها‬

‫‪ :‬الن هذا‬ ‫من‬

‫رجال‬

‫لقول‬ ‫قومه‬

‫والى الإسلام ‪،‬‬

‫معك؟"‬

‫قال ‪ :‬مجفة‬

‫عليه ‪ ،‬فقال‬

‫تعالى عليئ هو هدى‬

‫الله‬

‫في‬

‫الله‬

‫الله ‪-‬كف ‪" :‬وما ائذي‬

‫له ‪ :‬ان هذا‬

‫ونور‪ ،‬فتلا عليه‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫حسن‬ ‫ليقولون‬

‫عنه‪،‬‬

‫انصرف‬

‫‪ :‬إنا لنراه قد‬

‫قتل‬

‫أبي الحيسر‬ ‫بن سعد‬

‫بن عمرو‬ ‫فتية من‬

‫الخزرج ‪ ،‬سمع‬

‫بنى‬

‫به شيئأ‪،‬‬ ‫وكان‬

‫غلاما‬

‫حدثا‪:‬‬

‫أي‬

‫البطحاء‪ ،‬فضرب‬

‫قال ‪ :‬فصمت‬

‫بين الاوس‬

‫وانزل‬

‫علي‬

‫والخزرج‬

‫بن معاذ‪ ،‬عن‬

‫عبدالاشهل‬

‫بهم رسول‬

‫له" قال ‪ :‬فقالوا له ‪ :‬وما‬

‫معاذ‪،‬‬

‫لقد جئنا لغير هذا‪،‬‬ ‫وقعة‬

‫حين‬

‫‪ ،‬فان كان‬

‫‪ ،‬ومعه‬

‫بن رافع ‪ ،‬حفنة من تراب‬

‫بعاث‬

‫له‬

‫أوثقه‬

‫تردي بالغيوب‬

‫سمع‬

‫بن معاذ وقصة‬

‫الله ولا بثنركوا‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫رباطا ‪ ،‬ثم‬

‫كل حال خذه هو أشفل‬

‫منه ‪ ،‬وقال‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫بن‬

‫مئا‬

‫قال‬

‫انا‪،‬‬

‫‪ :‬كلا‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫الحصين‬

‫خير‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ففال‬

‫فيأخذ أبو الحيسر‬ ‫منك‬

‫من‬

‫قريش‬

‫يبعد‬

‫‪:‬‬

‫الطريق‬ ‫قال‬

‫قال ‪:‬‬

‫ان الحازم المتحؤل‬

‫‪" :‬اعرضها‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫فزقت‬ ‫به؟‬

‫بالذي‬

‫كنت‬

‫له رسول‬

‫هذا‪ ،‬قران أنزله‬

‫اسلام اياس‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫الله‬

‫بينهما‬

‫به الأرض‬

‫اليه سليم‬

‫على‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الإسلام ‪ ،‬فلم‬

‫يلبث‬

‫بعثت‬

‫‪-‬لمج!‬

‫فلما‬

‫فضرب‬

‫ولا‬

‫يبري‬

‫مائة ناقة الى كاهنة من كهان‬

‫اذا فتنى‬

‫كذلك‬

‫له رسول‬

‫له رسول‬

‫أقضل‬

‫القران ‪ ،‬ودعاه‬

‫لمجرو‬

‫مثل‬

‫بذلك‬

‫كمن‬

‫قزنا اذ صرعت‬ ‫تحؤلت‬ ‫ضربت به ابط الشمال فلم يزل‬

‫الذي‬

‫غيرهما‪،‬‬

‫لي‬

‫حتى‬

‫بغرة‬

‫معي‬

‫بن مالك‬

‫‪ ،‬فاتخذا‬

‫بن مالك‬

‫في أشعار كثيرة كان يقولها ‪ -‬فتصدى‬

‫غمثق‬

‫فخير الموالي من يريش‬

‫من بني سليم ‪ ،‬ثم أحد‬ ‫هو‬

‫تبتري عقب الظهر‬

‫من الغل وألبقضاء بالئظر الشرر‬

‫فرشني بخير طالما قد بريتني‬ ‫وهو‬

‫بالغيب‬

‫وبالغيب ماثور على ثغرة التحر‬

‫لك العينان ما هو كاتم‬

‫الذي يقول ونافر رجلا‬

‫ساءك ما يفري‬

‫الله‬

‫ع!نه‬

‫‪ ،‬فيهم‬

‫ذاك؟‬

‫الكماب"‬

‫قال ‪ :‬ثم ذكر‬ ‫والله خيز‬

‫بها وجه‬

‫اياس ‪ ،‬وقام رسول‬ ‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم لم يلبث‬

‫إياس‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فأتاهم ‪ ،‬فجلس‬

‫قال ‪" :‬أنا رسول‬

‫قوم ‪ ،‬هذا‬

‫محمود‬

‫بن لبيد‪،‬‬ ‫معاذ‪،‬‬

‫إليهم‪،‬‬

‫الله ‪ ،‬بعثني‬ ‫لهم‬

‫مما‬

‫الى‬

‫الإسلام ‪ ،‬وتلا‬ ‫جئتم‬

‫له‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫إياس‬

‫بن معاذ‪ ،‬وقال ‪ :‬دعنا‬

‫الله ب!‬

‫الى‬

‫اياس‬

‫عنهم‬

‫‪ ،‬وانصرفوا‬

‫بن معاذ ان هلك‬

‫‪ ،‬قال‬

‫بدء اسلام‬

‫"السيرة‬

‫الأنصار‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪791‬‬

‫محمود‬

‫لبيد‪:‬‬

‫بن‬

‫ويحمده‬

‫ويسبحه‬

‫المجلس‬

‫‪ ،‬حين‬

‫فاخبرني‬

‫حتى‬ ‫سمع‬

‫من‬

‫من‬

‫حضره‬

‫عند‬

‫قومه‬

‫مات ‪ ،‬فما كانوا يشكون‬ ‫من رسول‬

‫الله‬

‫موته ‪ :‬ائهم‬

‫أن قد مات‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫عن! في‬

‫الله‬

‫في‬

‫يضنع‬

‫‪ :‬فلما‬

‫كل‬

‫الموسم‬

‫موسبم‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫‪-‬لمجوو‬

‫"أفلا تجلسون‬ ‫عليهم‬

‫لهم‬

‫أولئك‬

‫‪ :‬ان‬

‫الئفر‪،‬‬

‫الى أمرك‬

‫‪ ،‬ثم انصرفوا‬

‫أسماء‬

‫قال‬

‫الرهط‬

‫قال‬

‫قال‬

‫‪ :‬رافع‬

‫ابن‬

‫‪ ،‬ونغرض‬

‫عليهم‬

‫رسول‬

‫الذين‬

‫بن مالك‬

‫هثام‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫الخزرج‬

‫بن غنم‬

‫اليه‬

‫الإسلام‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫نتبعه‬

‫‪ ،‬بأن صذقوه‬

‫اليه من‬

‫أجبناك‬ ‫إلى‬

‫لي ‪ -‬ستة‬

‫‪،‬‬

‫نفبر من‬

‫يهود؟"‬

‫‪ ،‬وعرض‬

‫قتل‬

‫العخلان‬

‫الإسلام‬

‫بلادهم‬

‫عاد‬

‫وارم‬

‫‪،‬‬

‫فلفا‬

‫والله انه للئبيئ‬

‫عليهم‬

‫ان يجمعهم‬

‫الله‬

‫بك‬

‫الله‬

‫أهل‬

‫بينهم شيء‬

‫رسول‬

‫توعدكم‬

‫من‬

‫‪ ،‬وتلا‬

‫‪ ،‬وكانوا‬

‫كلم‬

‫الذي‬

‫‪،‬‬

‫تال‬

‫الله لمج!‬

‫به يهوذ‬

‫الإسلام ‪ ،‬وقالوا‪:‬‬ ‫‪ ،‬فسنقدم‬

‫عليهم‪،‬‬

‫عليه ‪ ،‬فلا رجل‬

‫أعر‬

‫العقبة‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫بن النجار بن ثعل!بة بن عمرو‬

‫بن غتم‬

‫بن مالك‬ ‫غتم‬

‫بن‬

‫بن مالك‬

‫بن الخزرج‬

‫بن النخار‪ ،‬وهو‬

‫بن الئجار‪ ،‬وهو‬ ‫مالك‬

‫بن عبد حارثة بن مالك‬

‫بن‬

‫بن‬

‫ابن عفراء‪.‬‬

‫النجار‪.‬‬

‫بن غضب‬

‫بن خشم‬

‫بن‬

‫زريق‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن سعد‬

‫بن علي‬

‫‪:‬‬

‫امنوا وصدقوا‪.‬‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫بن‬

‫في‬

‫نعم‬

‫ببلادهم ‪ ،‬فكانوا إذا كان‬

‫بن عبيد بن ثغلبة بن غتم‬

‫ثغلبة بن عبيد‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫عليهم‬

‫الدين ‪ ،‬فان يجمعهم‬

‫عين عند‬

‫الخزرج‬

‫قومه ‪ ،‬قالوا ‪ :‬لفا لقيهم‬

‫موالي‬

‫الله‬

‫موعده‬

‫قبائل العرب ‪ ،‬كما كان‬

‫كانوا معهم‬

‫تعفموا‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫‪ -‬ثم من بني مالك‬

‫بن عمرو‬

‫معه‬

‫هذا‬

‫بلادهم‬

‫بن عامر‬

‫بني سلمة‬

‫الى‬

‫ما بينهم ‪ ،‬فعسى‬

‫بني زريق‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫له ‪ ،‬خرج‬

‫خيرا‪.‬‬

‫من‬

‫وقبلوا منه ما عرض‬

‫التقوا بالرسول‬

‫الازرق‬

‫"أمن‬

‫ان يهود‬

‫يا قوم‬

‫بن زرارة بن عدس‬

‫عبيد‬

‫مال‬

‫فنقتلكم‬

‫لبعفي!‪:‬‬

‫العداوة والشز‬

‫بن‬

‫أشياخ‬

‫معه ‪ ،‬فدعاهم‬

‫بن رفاعة بن سواد بن مالك‬

‫‪ :‬عامر‬

‫بن كغب‬

‫بعضهم‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫بهم‬

‫الله‬

‫اوثان ‪ ،‬وكانوا قد عزوهم‬ ‫زمانه‬

‫الذي‬

‫الخزرج‬

‫كي! ‪ ،‬وانجاز‬ ‫نفسه على‬

‫أراد‬

‫بن قتادة ‪ ،‬عن‬

‫بن عامر بن زريق‬

‫بن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫تيم‬

‫اسعد‬

‫بنت‬

‫‪ :‬ومن‬

‫اظل‬

‫من‬

‫من‬

‫بهم‬

‫الله ‪-‬جيئ راجعين‬

‫‪ -‬فيما ذكر‬

‫‪ :‬وعقراء‬

‫الله‬

‫فيما دعاهم‬

‫ولا قوم‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بني سواد‬

‫الفه‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫بن الحارث‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الخزرج‬

‫الان‬

‫بن عامر‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫بينهم من‬

‫‪ :‬وهم‬

‫‪ ،‬وعوف‬

‫نفز‬

‫واصحاب‬

‫‪،‬‬

‫بني النجار ‪ -‬وهو‬

‫حارثة بن عمرو‬ ‫أمامة‬

‫شرفي‬

‫الخزرجيين‬

‫ابن اسحاق‬

‫منهم من‬

‫الى‬

‫عن‬

‫بن عمر‬

‫صنع‬

‫قد‬

‫اليه ‪ ،‬فأجابوه‬

‫ائا قد تركنا قومنا‪،‬‬ ‫فنذعوهم‬

‫اهل‬

‫نبيا منعوث‬

‫ودعاهم‬

‫أشم"؟‬

‫مما‬

‫الإسلام في ذلك‬

‫الأنصار‬

‫الأنصار‪ ،‬فعرض‬

‫رفطا‬

‫قالوا ‪ :‬بلى ‪ ،‬فجلسوا‬

‫‪ ،‬وكانوا هم‬

‫فلا تسبقنكم‬

‫أبو‬

‫لهم‬

‫القران ‪ ،‬قال ‪ :‬وكان‬

‫كتاب‬

‫منك‬

‫‪:‬‬

‫اظهار‬

‫العقبة لقي‬

‫عاصم‬

‫"من‬

‫كفمكم؟"‬

‫وعلم‬

‫قالوا‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫لقد كان استشعر‬

‫دينه ‪ ،‬واعزاز نبيه‬

‫الذي لقيه فيه الئفر من‬

‫‪ ،‬فبينما هو‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫!ت‬

‫الله‬

‫عند‬

‫مسلما‪،‬‬

‫الله‬

‫كي! ما سمع‪.‬‬

‫بدء اسلام‬ ‫أراد‬

‫لم‬

‫يسمعونه‬

‫يزالوا‬

‫يهلل‬

‫تعالى‬

‫وئكئره‬

‫بن ساردة‬

‫بن سلمة ‪ :‬قطبة بن عامر بن حديدة‬

‫بن تزيد بن جثم‬

‫بن عمرو‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬ثم مق‬

‫بن غتم بن سواد‪.‬‬

‫بيعه العقبه الأولى‬

‫"‬

‫هشام )‪،‬‬

‫السيرة !بن‬

‫‪891‬‬

‫ابن هثام‬

‫قال‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫زيد‬

‫حرام‬

‫بن‬ ‫ومن‬

‫بن‬

‫‪ :‬ومن‬

‫وليس‬

‫سواد؟‬

‫بني حرام‬

‫لسواد‬

‫بن كغب‬

‫ابن يقال‬

‫بن غنم‬

‫له‬

‫‪ :‬غنم‪.‬‬

‫بن سلمة‬

‫بن كعب‬

‫بن عامر‬

‫‪ :‬عقبة‬

‫بن نابي بن‬

‫‪.‬‬ ‫بن عدقي‬

‫بني عبيد‬

‫غنم‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن كذب‬

‫‪ :‬جابر‬

‫سلمة‬

‫عبدالله بن‬

‫بن‬

‫رئاب‬

‫النعمان‬

‫بن‬

‫بن‬

‫سنان‬

‫بن‬

‫عبيد‪.‬‬ ‫فلما‬

‫قدموا‬

‫تبق داز من‬

‫المدينة الى‬ ‫الانصار‬

‫دور‬

‫ذكروا‬

‫قومهم‬

‫إلا وفيها ذكر‬

‫لهم‬

‫من‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫اذا كان‬

‫حتى‬

‫فبايعوا رسول‬ ‫رجال‬

‫العام المقبل‬

‫الله‬

‫على‬

‫!‬

‫وافى‬

‫الأنصار‬

‫بيعة النساء‪ ،‬وذلك‬

‫الأولى‬ ‫عشر‬

‫اثنا‬

‫قبل أن تفترض‬

‫فلقوه بالعقبة ‪ ،‬وهي‬

‫رجلا‪،‬‬

‫عليهم الحرب‬

‫العقبة الاولى‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫العقبة الأولى‪:‬‬

‫منهم من بني الئجار‪ ،‬ثم من‬ ‫غنم‬

‫بن‬

‫غتم‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫ومن‬

‫النجار‪،‬‬

‫بن‬

‫النجار‪،‬‬

‫بني زريق‬

‫بن خلدة‬ ‫قال‬

‫عبادة‬

‫بن‬

‫حزمة‬

‫نجن‬

‫أصرم‬

‫قال‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ومن‬

‫وشهدها‬ ‫الحارث‬

‫بن‬

‫بن العخلان‬

‫بن‬

‫اصرم‬

‫فهر‬

‫بن عوف‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫ثغلبة بن‬

‫لهم ‪ :‬القواقل ‪ ،‬لأنهم‬

‫بن عوف‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬وهم‬

‫غنم ؟ وابو عبدالرحمن‬

‫من بلي ‪ ،‬حليف‬

‫يزيد‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫القواقل‪:‬‬

‫بن ثعلبة‬

‫بن‬

‫لهم‪.‬‬

‫كانوا اذا استجار‬

‫بهم‬

‫دفعوا‬

‫الرجل‬

‫له سهما‬

‫وقالوا له‪:‬‬

‫‪ :‬ومن‬ ‫بن‬

‫‪ :‬ضرب‬

‫عبادة‬

‫بن سعد‬ ‫بن‬

‫بن غتم‬

‫من‬

‫بني سالم‬ ‫بن‬

‫المشي‪.‬‬

‫بن عوف‬ ‫نضلة‬

‫بن علي‬

‫سلمة‬

‫‪ :‬عقبة‬

‫بن كغب‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬ ‫مالك‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫بن الخزرج‬

‫العجلان‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫نجن نابي‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫حرام‬

‫بن سلمة ‪ :‬قطبة بن عامر بن حديدة‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫الأوس‬

‫بني العجلان‬

‫بن زيد بن‬

‫‪.‬‬

‫بن اسد بن ساردة بن تزيد بن جشم‬

‫من الأؤس بن حارثة بن ثغلبة بن عمرو‬ ‫الخزرج‬

‫بن عامر‬

‫بن زريق ‪ ،‬وذكوان‬

‫بن عبد‬

‫انصارقي‪.‬‬

‫بن عمارة من بني غضينة‬

‫القوقلة‬

‫بن غتم‬

‫بني سواد‬

‫بن‬

‫شئت‪.‬‬

‫!الم ‪ :‬العباس‬

‫ومن بني سلمة‬ ‫حرام‬

‫بن‬

‫‪ :‬وانما قيل‬

‫قال ابن هثام‬

‫بن كغب‬

‫ابنا‬

‫‪ ،‬مهاجري‬

‫قيس‬

‫قوقل به بيثرب حيث‬

‫ابنا الحارث‬

‫رفاعة‬

‫بن‬

‫سواد‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫عفراء‪.‬‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬ثم من بني غنم‬

‫ابن هشام‬

‫بن‬

‫ابو امامة ‪ ،‬وعوث‬

‫وهما‬

‫‪ ،‬ومعاذ‬

‫بن زرارة بن عدس‬ ‫بن‬

‫بن عبيد بن ثعلبة بن‬

‫بن عامر بن زريق‪.‬‬

‫‪ :‬ذكوان‬

‫بني عوف‬ ‫الضامت‬

‫بني مالك‬

‫وهو‬

‫بن النجار‪ :‬أسعد‬

‫بن عامر ‪ :‬رافع بن مالك‬

‫بن مخلد‬

‫ابن هثام‬

‫ومن‬

‫غنم‬

‫العقبة‬

‫من‬

‫؟ ودعوهم‬

‫فثا‬

‫جمرو‪.‬‬

‫الله‬

‫بيعة‬ ‫الموسم‬

‫الله‬

‫جمي!‬

‫إلى‬

‫الإسلام‬

‫حتى‬

‫فيهم‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬ثم من بني‬

‫‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫بن غتم‬

‫بن سواد‪.‬‬

‫بن عامر‪ ،‬ثم من بني عبد الأشهل بن جسم‬

‫‪ :‬أبو الهيثم ابن الئئهان ‪ ،‬واسمه‬

‫مالك‪.‬‬

‫بن‬

‫اولا جمعة‬

‫بالمدينه‬

‫اقيمت‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪991‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫ومن‬

‫عهد‬

‫‪ :‬الئيهان ‪ :‬يخفف‬

‫بني عمرو‬

‫الرسول‬

‫بن عوف‬

‫ع!ب!‪%‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الصنابحي‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫ب!‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫نزني‬

‫عبادة‬ ‫على‬

‫نقتل‬

‫بن‬

‫من‬

‫القيامة ‪،‬‬

‫ارسال‬

‫الرسول‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫الى‬

‫يسمى‬

‫بن‬

‫قال‬

‫ببهتان‬

‫إلى‬

‫ان‬

‫من‬

‫شاء‬

‫الله‬

‫عذب‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بق‬

‫‪،‬‬

‫بحده‬

‫شاء‬

‫عنه‬

‫قصي‬

‫‪ .‬وكان‬ ‫عاصم‬

‫الفوم بعث‬

‫‪-‬ح!د‬

‫‪ ،‬وأمره‬

‫‪ :‬مصعب‬

‫اذا‬

‫الجمعة‬

‫‪ ،‬لا يسمع‬

‫الئبيت‬

‫في‬

‫الطبري‬

‫على‬

‫الدنيا‪ ،‬فهو‬

‫بالله‬

‫كفارة‬

‫‪ ،‬وان‬

‫فلكئم‬

‫‪[356 /2‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬أق عبادة‬

‫شيئأ‪،‬‬

‫ولا نعصيه‬ ‫له‬

‫وفيتم‬

‫أبي إدريس‬

‫لا نشرك‬

‫بين ايدينا وأزجلنا‪،‬‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫الله‬

‫معهم‬

‫جمن!‬

‫القران ‪ ،‬ويعلمهم‬

‫منزله على‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫أن يقرئهم‬

‫بن زرارة‬

‫أسعد‬

‫ولا نسرق‬

‫مغروفي‬

‫سترتم‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فان‬

‫عليه إلى‬

‫قتادة ‪ :‬انه كان‬

‫بن عمير‬

‫مصعب‬

‫الإسلام ‪ ،‬ويفقههم‬ ‫عدس‬

‫بن‬

‫يصلي‬

‫يوم‬

‫في‬

‫بن‬

‫بن هاشم‬

‫الدين ‪ ،‬فكان‬

‫ابي أمامة‪.‬‬ ‫أن‬

‫بهم ‪ ،‬وذلك‬

‫والخزرج‬

‫الأوس‬

‫‪ ،‬فسمع‬

‫أخرج‬

‫اسلام سعد‬

‫بني‬

‫الا صلى‬

‫‪ ،‬فلفا سمع‬

‫بياضة‬

‫‪،‬‬

‫بن معاذ وأسيد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫صلى‬

‫على‬

‫الأذان للجمعة‬

‫صفيت‬ ‫يفال‬

‫على‬

‫عليه واستقفر‬

‫الأذان للجمعة‬

‫الأذان للجمعة‬

‫قائد أبي ‪ ،‬كعب‬

‫الأذان بها صلى‬

‫الأذان للجمعة‬

‫كتت‬

‫حرة‬

‫محمد‬

‫على‬ ‫له‬

‫اقيمت بالمدينة‬

‫بن أبي أمامة بن سهل‬

‫بن مالك ‪ ،‬قال ‪ :‬كنت‬

‫ما له اذا سمع‬

‫سمعت‬ ‫من‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن كعب‬

‫به إلى‬

‫جمعيما كما‬

‫معروفي‬

‫عبدالله الخولاني‬ ‫أن‬

‫‪ ،‬فان‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫أن يؤمه بغفق‪.‬‬

‫عبدالرحمن‬

‫الا اساله‬

‫الله‬

‫بن‬

‫رجلأ‬

‫بن عمير مع وفد العقبة‪:‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ذلك‬

‫تعصيه‬

‫‪ ،‬فبايعنا‬

‫غفر‪.‬‬

‫اول جمعة‬

‫خرجت‬

‫في‬

‫بن غسيلة‬

‫شيئا ‪ ،‬ولا نسرق‬

‫بالله‬

‫‪ ،‬دمان شاء غفر ‪ .‬أتاريخ‬

‫عائذ‬

‫نفتريه من‬

‫أن لا نشرك‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫ليلة العقبة الأولى‬

‫فأخذتم‬

‫لمان‬

‫‪ :‬على‬

‫أيدينا وأزجلنا‬

‫‪ ،‬إن شاء عذب‬

‫الله‬

‫اليزني ‪ ،‬عن‬

‫عبدالله‬

‫عبدالرحمن‬

‫العقبة الاولى ‪ ،‬وكئا اثنيئ عثر‬

‫الحرب‬

‫بين‬

‫الزهري‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬فلما انصرف‬ ‫الدار بن‬

‫من‬

‫ولا نأتي ببهتان‬

‫مصعب‬

‫بالمدينة‬

‫ابن اسحاق‬

‫كره بغضهم‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫لمجيد‪%‬‬

‫عبد‬

‫المقرىء‬

‫نقتريه‬

‫ابن شهاب‬

‫أولادنا‪،‬‬

‫فيمن‬

‫مرثد بن‬ ‫حضر‬

‫قبل ان تفترض‬

‫أنه قال ‪ :‬بايعنا رسول‬

‫قال اين اسحاق‬ ‫عبد‬

‫لي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫؛ قال ‪ :‬كتت‬

‫شيئا فامركم‬

‫الجنة ‪ ،‬دمان غشيتم‬

‫فامركم‬

‫مناف‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫ذلك‬

‫ولا نزني ‪ ،‬ولا نقتل‬ ‫وفيتم‬

‫يزيد بن ابي حبيب‬

‫ناتي‬

‫بن ساعدة ‪.‬‬

‫العقبة‪:‬‬

‫بن الصامت‬

‫اولادنا‬

‫حدثه‬

‫فلكم‬

‫مبايعي‬

‫ميت‬

‫بن الأوس ‪ :‬عويم‬

‫بيعة النساء ‪ ،‬وذلك‬

‫ابن اسحاق‬

‫الصامت‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الجنة ‪ ،‬دمان غشيتم‬ ‫قال‬

‫على‬

‫ويثقل ؛ كقوله‬

‫وميت‪.‬‬

‫بن حنيف‬

‫أبي أمامة ‪ ،‬أسعد‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫في‬

‫له‬

‫أبي أمامة أسعد‬ ‫صفى‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن مالك ‪ ،‬حين‬

‫بن‬

‫عليه واستغفر‬

‫‪ :‬نقيع‬

‫‪،‬‬

‫الخضمات‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫قلت‬

‫‪:‬‬

‫بصره ‪ ،‬فكتت‬

‫ذهب‬

‫زرارة ‪ ،‬قال ‪ :‬فمكث‬ ‫نفسي‬

‫‪ :‬والله ان‬

‫حينأ‬

‫هذا‬

‫زرارة ؟ قال ‪ :‬فخرجت‬ ‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫له‬

‫أبي أمامة؟ فقال ‪ :‬اي بني ‪ ،‬كان اؤل من‬ ‫وكم‬

‫أبيه أبي أمامة ‪ ،‬عن‬

‫أنتم‬

‫جمع‬

‫يومئذ؟‬

‫له‬

‫بنا‬

‫قال‬

‫بي‬

‫على‬

‫لعجر‪،‬‬

‫به في‬

‫‪ :‬يا أبت‬

‫إذا‬

‫يوم‬

‫‪ ،‬مالك‬

‫بالمدينة في هزم‬

‫‪:‬‬

‫أربعون‬

‫رجلا‪.‬‬

‫بن حضير‪:‬‬

‫عبيدالله بن‬

‫المغيرة‬

‫بن‬

‫معيقب‬

‫‪ ،‬وعبدالله بن‬

‫أبي بكر‬

‫بن‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫اقيمت بالمدينه‬

‫حزم ‪ :‬ان اسعد‬ ‫سعد‬

‫بن زرارة خرج‬

‫بمصعب‬

‫بن معاذ بن النعمان بن امرىء القيس‬

‫حائطا‬

‫من‬

‫مالك‬

‫حوائط‬ ‫الأوس‬

‫بن‬

‫أشلم ‪ ،‬وسغد‬ ‫دين‬

‫قد‬

‫بن عمير‬

‫بني ظفر‬ ‫‪ -‬قالا‪:‬‬

‫على‬

‫بن معاذ وأسيد‬

‫بن حضير‬

‫قومه ‪ ،‬فلما سمعا‬

‫دارينا ليسفها‬

‫أتيا‬

‫قد علمت‬

‫كفيتك‬

‫اليهما‪،‬‬ ‫مضدبئ‬

‫ان كانت‬ ‫كف‬

‫قام فركع‬

‫‪،‬‬

‫هذا‬

‫ركعتين‬

‫بن‬

‫حاجة‬

‫معاذ‬

‫انما‬

‫قال ‪:‬‬

‫لولا ما بيني‬

‫لمصعب‬

‫منه‬

‫فقال‬

‫ما تكره ؟ قال‬

‫سعد‬

‫فعرقنا والله في‬ ‫في‬

‫فقام فاغتسل‬

‫هذا‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫! كيف‬

‫‪ :‬أنصفت‬

‫ونجهه‬

‫منهما‪،‬‬

‫الإسلام‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫قنل‬

‫ثوبيه ‪ ،‬وتشفد‬

‫ومعه أسيد بن حضير‪.‬‬

‫مني‬

‫فتسمع‬

‫ان يتكلم‬ ‫فتطفر‬

‫شهادة‬

‫الى‬

‫فكلمه‬

‫متشتما‪،‬‬

‫‪ ،‬أتغشانا‬

‫في‬

‫سيد‬

‫من‬

‫وجلس‬

‫وتطفر‬

‫للذي‬

‫في‬

‫وطفر‬

‫قال‬

‫ثوبيك‬

‫الله فيه ‪ ،‬قال‬

‫ضعفاءنا؟‬

‫اعتزلانا‬

‫هذا‬

‫كرفته‬

‫بالإسلام‬

‫‪ ،‬وقرأ‬

‫عليه‬

‫اشراته‬

‫وتسفله‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫به في‬

‫الدين ؟ قالا له ‪ :‬تقتسل‬

‫ثوبيه وشهد‬

‫شهادة‬

‫الحق‬

‫جلوس‬ ‫ذهب‬

‫قومه ‪ ،‬وسارسله‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫في ناديهم ‪ ،‬فلما نظر إليه‬ ‫به من‬

‫بهما بأسا‪،‬‬

‫زرارة‬

‫له من‬

‫ذكر‬

‫سعد‬ ‫بن‬

‫عندكم‬ ‫وقد‬

‫بني‬

‫دارينا بما نكره‬

‫نهيتهما‪،‬‬

‫‪ :‬يا‬

‫‪ -‬وقد‬

‫قومه ‪ ،‬إن يتبعك‬

‫أنهم‬

‫ابا‬

‫قال‬

‫لا يتخلف‬

‫‪ ،‬وقرا‬

‫‪ ،‬ثم تثنهد شهادة‬

‫‪ ،‬ثم أخذ‬

‫الحق‬

‫حربته‬

‫عليه‬

‫تضنعون‬ ‫ثم تصلي‬

‫فاقبل عامدا‬

‫عرفوا‬ ‫الحربة‬

‫سغد‬ ‫‪،‬‬

‫اسعد‬

‫ن‬

‫اما والله‬

‫بن‬

‫عنك‬

‫فيه قبلته ‪ ،‬ص!ان كرهته‬ ‫الإسلام‬

‫قد‬

‫‪ ،‬عرف‬

‫أم!امة‬

‫وقف‬ ‫فقالا‪:‬‬

‫حارثة ‪ ،‬فأخذ‬

‫مطمئنين‬

‫زرارة‬

‫إليكما‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫ليفتلوه‬

‫‪ ،‬ثم قال لهما ‪ :‬كيف‬

‫ركعتين‬

‫مني‬

‫عنه احد‬

‫أمرا ورغبت‬

‫وتسفله‬

‫حيث‬

‫من‬

‫لأسعد‬

‫عليه‬

‫اللذين‬

‫امرا قبلته ‪ ،‬وان‬

‫مضدبئ‬

‫ان يتكفم‬

‫فلما راهما‬

‫وراءه من‬

‫‪ ،‬فعرض‬

‫‪ ،‬ثم ركع‬

‫بن‬

‫اليهما‪،‬‬

‫الينا‬

‫مشرك‬

‫على‬

‫حربته ثم اقبل‬

‫‪ ،‬فاصدق‬

‫تسفهان‬

‫رجاذ‬

‫زرارة‬

‫حضير‬

‫نجن‬

‫‪ ،‬فان رضيت‬

‫ان تذخلوا‬

‫أسعد‬

‫ثم‬

‫لإشراته‬

‫الحن‬

‫بكما‬

‫فوالله ما رأيت‬

‫‪ ،‬فان رضيت‬

‫الحربة‬

‫هذين‬

‫بن‬ ‫ممن‬

‫الرجلين‬

‫بن‬

‫به‬

‫بن عمرو‬

‫اليهما‬

‫الى‬

‫قد جاءك‬

‫بغير الونجه الذي‬

‫ثم خرج‬

‫والله‬

‫ما جاء‬

‫فتسمع‬

‫مبادرا تخوفا‬

‫عليهما‬

‫هذا‬

‫سيد‬

‫وقومه وهم‬

‫الرجلين‬

‫مغضبا‬

‫‪ ،‬جاءك‬

‫ركز‬

‫‪ ،‬واجتمع‬

‫أسيد‬

‫قومه‬

‫‪ ،‬فقام فاغتسل‬

‫قد خرجوا‬

‫فوقف‬

‫‪ :‬او تقعد‬

‫بن الخررج‬

‫‪ ،‬اتطلق‬

‫قال ‪ :‬فاخذ‬

‫الإسلابم قبل‬

‫أسيد‬

‫؟ قال ‪ :‬كلمت‬

‫اغنيت‬

‫ابا‬

‫اليهما‪،‬‬

‫الى سعد‬

‫شيئا‪،‬‬

‫لك‬

‫ان اتبعكما لم يتخفف‬

‫جاءكم‬

‫حارثة‬

‫‪:‬‬

‫اذا أردتم‬

‫‪ ،‬ثم تصلي‬ ‫رجلا‬

‫لقد‬

‫بالله‬

‫الدين ؟ قالا‪ :‬تقتسل‬

‫وطفر‬

‫‪ :‬لا‬

‫قال‬

‫ونجهه‬

‫تضنعون‬

‫الحق‬

‫القرابة ما رمت‬

‫له مصدبئ‬

‫حربته‬

‫والله لعرقنا في‬

‫ان بني‬

‫‪ ،‬ما أراك‬

‫من‬

‫متشتما‪،‬‬

‫حربته وانصرف‬

‫بن عمير ‪ :‬أفي مصعب‬

‫اثنان ‪ -‬قال‬

‫ودخلتم‬

‫أن‬

‫بن‬

‫ركز‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقام سعد‬

‫يسمع‬

‫عمير‬

‫وجلس‬

‫شهادة‬

‫في‬

‫‪ :‬هذا‬

‫‪ ،‬ففال‬

‫ما فعلت‬

‫حدثت‬

‫والله‬

‫وبينك‬

‫"‪:‬‬

‫عن‬

‫له مصعب‬

‫‪:-‬‬

‫الحائط‬

‫بن زرارة ‪ ،‬فدخل‬

‫أن يأتيا دارينا‪ ،‬فانه لولا أن أسعد‬

‫‪ :‬أو تجلس‬

‫قال ‪ :‬أخلف‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫اراد‬

‫واتههما‬

‫‪ ،‬ثم قال لهما ‪ :‬ان ورائي‬

‫ييخفروك‬

‫يده ‪ ،‬ثم‬

‫معاذ‬

‫بن‬

‫‪ :‬فوقف‬

‫واجمله‬

‫‪ ،‬ثم تشهد‬

‫قال له سعد‪:‬‬

‫أنه ابن خالتك‬

‫اسيدا‬

‫الكلام‬

‫مقبلأ‬

‫ما أحببت‬

‫لأسيد‬

‫حضير‬

‫عليهما‬

‫عنهما‬

‫بن معاذ‪ ،‬ثم اخذ‬

‫النادي‬

‫نفعل‬

‫قال‬

‫ابن خالة أسعد‬

‫بن الحارث‬

‫‪ ،‬فجلسا‬

‫ودار بني ظفر‪،‬‬

‫يومئذ سيدا قومهما من بني عبد الاشهل ‪ ،‬وكلاهما‬

‫فازجرهما‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬اتصقت‬

‫ثوبيك‬

‫؛ سعد‬

‫سغد‬

‫من‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فقالا ‪ -‬فيما يذكر‬

‫فتطفر‬

‫ظفر‬

‫لها ‪ :‬بئر مرق‬

‫زرارة ‪ ،‬قال لمضعب‬

‫أكفمه‬

‫ما تكره‬

‫وتطفر‬

‫بن‬

‫‪ :‬واسم‬

‫كعب‬

‫ذلك ‪ ،‬هو ابن خالتي ولا أجد عليه مقدما‪،‬‬

‫بأتفسكما‬

‫قال ‪ :‬ما أخسن‬

‫على‬

‫ضعفاءنا‪،‬‬

‫يجلصق‬

‫لكما‬

‫عتك‬

‫القرآن‬

‫الان‬

‫به قال سعد‬

‫فلفا راه أسعد‬ ‫‪ :‬إن‬

‫ قال ابن هشام‬‫بئر يقال‬

‫يريد به دار بني عبد‬

‫بن زيد بن عبد الأشهل‬

‫الأشهل‬

‫وكان‬

‫ا‬

‫اول جمعة‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫زرارة‬

‫منهم‬

‫عزلنا عنك‬

‫القرآن ‪ ،‬قالا‪:‬‬ ‫اذا أنتم أسلمتم‬ ‫ركعتين‬

‫إلى‬

‫‪ ،2‬قال ‪:‬‬

‫نادي‬

‫قومه‬

‫الثانيه‬

‫أمر العقبه‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪102‬‬

‫قال ‪ :‬فلما راه قوفه‬ ‫فلما وقف‬ ‫نقيبة ‪،‬‬

‫عليهم‬

‫قال‬

‫قال ‪ :‬يا بني‬

‫‪ :‬فان‬

‫كلام‬

‫بني عبد الأشهل‬ ‫فأقام عنده‬

‫يدعو‬

‫ما كان من‬ ‫وذلك‬

‫أنه‬

‫فوقف‬

‫عبد‬

‫يىجالكم‬

‫الأشهل‬

‫ونسائكم‬

‫‪ ،‬كيهـف تعلمون‬ ‫حراثم‬

‫علي‬

‫الاس‬

‫لم تبق داز من‬

‫دور‬

‫ووائل وواقف‬

‫‪ ،‬وتلك‬

‫الإسلام ‪ ،‬حتى‬

‫إلى‬

‫وهو‬

‫ابن الأسلت‬

‫الإسلام ‪ ،‬فلم يزل على‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫تؤمنوا‬

‫من‬

‫فيهما رأى‬

‫وبرسوله‬

‫بالئه‬

‫رجل‬

‫كان فيهم ابو قيس‬ ‫عن‬

‫حتى‬

‫أمري‬

‫بغير الوجه‬

‫ذهب‬

‫فيكم ؟ قالوا ‪ :‬سيدنا‬

‫ولا امرأة الا مسلما أو مسلمة ‪ ،‬ورجع‬

‫دار بني أمية بن زيد وخطمة‬

‫بهم‬

‫والخندق‬

‫ففبلأ قالوا ‪ :‬نحلف‬

‫لقد رجع‬

‫بالله‬

‫اليكم‬

‫سعد‬

‫الذي‬

‫أشعد‬

‫‪.‬‬

‫اوس‬

‫ما‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫ونساء‬

‫ذلك‬

‫هاجر‬

‫حتى‬

‫الإسلام ‪ ،‬وما اختلف‬

‫فيه من‬

‫الاس‬

‫ارب الناس ‪ ،‬أشياء الفت‬ ‫أرصث الئاس ‪ ،‬أما اذ ضللنا‬

‫أمسى‬

‫من‬

‫في‬

‫مسلمون‬

‫‪ ،‬إلا‬

‫بن حارثة‪،‬‬

‫منه ويطيغونة‪،‬‬

‫مج! الى المدينة ومضى‬

‫الله‬

‫دار‬

‫بن زرارة ‪،‬‬

‫الأوس‬

‫صيفيئ ‪ ،‬وكان شاعرا لهم وقائدا‪ ،‬يسمعون‬ ‫رسول‬

‫رايا وأيمئتا‬

‫الى منزل أسعد‬

‫إلا وفيها رجاذ‬

‫الله‬

‫وأفضلنا‬

‫قالا ‪ :‬فوالله‬

‫ومصدبئ‬

‫الأنصار‬

‫به من‬

‫عندكم‪،‬‬

‫بدز واحد‬

‫أمره ‪:‬‬

‫يلف الضغب منها بالذلول‬ ‫فيسزنا لمغروف السبيل‬ ‫وما دين اليهود بذي شكول‬

‫فلولا رتنا كئا يهودا‬ ‫ولولا رثنا كنا نصارى‬ ‫ولكئا خلفنا اذ خلقنا‬

‫مع الرفبان في جبل الجليل‬ ‫حنيفا ديننا عن كل جيل‬

‫نسوق الهذى تزسف مذعناب‬

‫مكسفة المناكب في الجفول‬

‫قال‬

‫رجل‬

‫ابن هشام‬

‫قوله ‪ :‬فلولا‬

‫‪ :‬ائشدني‬

‫ربنا‪،‬‬

‫وقوله‬

‫المناكب‬

‫الجلول‬

‫من الانصار‪ ،‬أو من خزاعة‪.‬‬

‫امر‬ ‫قال ابن إسحاق‬ ‫الموسم‬ ‫التشريق‬

‫‪ :‬ثم ان مصعب‬

‫مع حجاج‬ ‫؛‬

‫حين‬

‫قومهم‬

‫اراد‬

‫رصلاته‬

‫قال ابن اسحهـاق ‪ :‬حدثني‬ ‫عبدالله بن كعب‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫ا!له ع!ي! بها‪،‬‬ ‫سيذنا‬

‫مغرور‬ ‫رايأ‪،‬‬

‫فوالله‬

‫بظهر‪،‬‬

‫يعني‬

‫ان‬

‫الصلاة‬

‫ما‬

‫نخالفة‬

‫صفينا‬

‫من‬

‫ما أراد‬

‫مغبد‬ ‫أعلم‬

‫ادر!‬

‫‪،‬‬

‫الكغبة‬

‫‪،‬‬

‫أصلي‬

‫‪،‬‬

‫الى‬

‫‪:‬‬

‫فقال‬

‫كرامته‬

‫الى مكة ؟ وخرج‬

‫من الأنصار من المسلمين الى‬

‫من خرج‬

‫قدموا مكة ‪ ،‬فواعدوا رسول‬

‫والنضر‬

‫لنبيه‬

‫بن كعب‬

‫في‬

‫ان‬

‫حدثه‬

‫حجاج‬

‫قومنا‬

‫لسفرنا‪،‬‬

‫وخرنجنا‬

‫عليه‬

‫ام‬

‫اليها‪،‬‬

‫‪ :‬اني‬

‫الشام ‪ ،‬وصلى‬

‫بن مالك‬

‫الانصار‪،‬‬

‫فلما وجفنا‬

‫وان‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫العانية‬

‫‪ ،‬دماعزاز‬

‫الإشلام‬

‫لمجي!‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫وأفله‬

‫العقبة من أوسط‬ ‫الشرك‬

‫واذلال‬

‫ايام‬

‫وأهله‪.‬‬

‫الى الكعبة‪:‬‬

‫اتوافقونني‬

‫قال‬

‫بن عمير رجع‬

‫قال ‪ :‬خرنجنا‬

‫وكبيرنا‪،‬‬

‫العقبة‬

‫من افل الشرك ‪ ،‬حتى‬

‫بهم‬

‫الله‬

‫البراء بن معررر‬

‫نريد‬

‫‪ :‬ولولا‬

‫ربنا‪،‬‬

‫وقوله ‪ :‬مكشفة‬

‫في‬

‫؛‬

‫لمصك‬

‫الى‬

‫لا؟‬

‫قال‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫اليها‬

‫بن أبي كعب‬ ‫‪ 5‬كعبا حدثه‬

‫ابا‬

‫من‬ ‫من‬

‫المشركين‬

‫بن القين ‪ ،‬اخو بني سلمة ‪ ،‬أن أخاه‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫‪ ،‬وقد‬

‫المدينة ‪ ،‬قال‬

‫‪:‬‬

‫قلنا ‪ :‬وما‬

‫ذاك؟‬

‫فقلنا‬

‫‪:‬‬

‫والله ما‬

‫بلغنا‬

‫قال‬

‫‪ :‬فقلنا‬

‫له ‪ :‬لكئا‬

‫‪،‬‬

‫الكعبة ‪ ،‬حتى‬

‫ان‬

‫كدبئ‬ ‫صلينا‬

‫البراء‬

‫قال‬

‫ممن‬

‫‪:‬‬

‫قد‬

‫نبئنا‬

‫لنا‬

‫فدمنا مكة ‪ ،‬قال ‪ :‬وقد‬

‫ومعنا‬

‫‪ :‬يا هؤلاء‪،‬‬

‫رايت‬

‫الا ادع‬

‫ع!ي! يصلي‬

‫لا نقعل‬

‫شهد‬

‫وفقهنا‪،‬‬

‫العقبة ‪ ،‬وبايع‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫إني‬ ‫هذه‬

‫الأ إلى‬

‫‪:‬‬

‫البراء بن‬

‫فكئا‬

‫كنا عبنا عليه ما صنع‬

‫قد رأيت‬ ‫البنية مني‬

‫الثام‬

‫‪،‬‬

‫وما‬

‫إذا حضرت‬

‫‪ ،‬وأبى‬

‫إلا‬

‫الثانية‬

‫امر العقبه‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪252‬‬

‫ذلك‬

‫الإقامة على‬

‫صنعت‬

‫في‬

‫فخرجنا‬

‫نسأل‬

‫عن‬

‫رسول‬

‫الرجل‬

‫قال ‪ :‬نعم‬

‫ثم‬

‫جلسنا‬

‫الله‬

‫اسلام‬

‫حدثه‬

‫‪ ،‬قال‬

‫فلما‬

‫فرغنا‬

‫من‬

‫ابو جابر‪،‬‬ ‫أفرنا‪،‬‬

‫اتت‬ ‫‪:‬‬

‫تال‬

‫قال ‪ :‬فنمنا تلك‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫رجلأ‪،‬‬ ‫بنت‬

‫كت‬

‫ومعنا‬ ‫عمرو‬

‫العباس‬

‫معبد‬ ‫الى‬

‫بن عدقي‬

‫يتوثق‬

‫العفبة ‪،‬‬

‫بن كغب‬

‫للنبي‬

‫تال ‪ :‬فاجتمعنا‬

‫في‬

‫شيئء‪،‬‬

‫بن‬

‫‪ -‬جالسق‬

‫تغرف‬

‫بن‬

‫‪ :‬يا نبي‬

‫ع!ه! وصلى‬

‫قال‬

‫عمه؟‬

‫المسجد‬

‫الله‬

‫الرجلين‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫اني‬

‫فصفيت‬

‫رسول‬

‫يا‬

‫‪ ،‬فسألناه‬

‫عح! جالق‬

‫يا أبا الفضل‬

‫الله‬

‫معنا الى‬

‫خرجت‬

‫‪:‬‬

‫فهو‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فوالله ‪ ،‬ما أنسى‬

‫مني بظفر‪،‬‬

‫البنية‬

‫فيه‬

‫مكة‬

‫المطلب‬

‫ورسول‬

‫هذيخن‬

‫مالك‬

‫مغرور‬

‫بن‬

‫من‬

‫عبد‬

‫افل‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬فاذا دخلتما‬

‫‪! - ،‬ه‬

‫فماذا بزى‬

‫الله‬

‫؟"‬ ‫قول‬

‫سفري‬

‫في‬

‫اليها‪ ،‬وقذ خالفني‬

‫؟ قال ‪" :‬قد كنت‬ ‫الشام ‪ ،‬تال ‪ :‬وأهله‬

‫على‬

‫قبلة‬

‫يزعمون‬

‫اعلم به منهر‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫على كغبة الرحمن بين المشاعر‬

‫‪ ،‬أن أخاه عبدالله بن كعب‬

‫الحبئ ‪ ،‬وواعدنا‬

‫من‬

‫تسلل‬

‫رسول‬

‫وكان‬

‫رسول‬

‫بالعقبة من‬

‫ع!ي! لها‪،‬‬

‫الله‬

‫ومعنا‬

‫ايام التشريق‬ ‫عمرو‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ ،‬تال ‪:‬‬ ‫حرام‬

‫بن‬

‫سيد‬

‫عما‬

‫الى‬

‫صاداتنا‪،‬‬

‫من‬

‫وشريف‬

‫الإسلام ‪ ،‬وأخبرناه‬

‫من‬

‫أشرافنا‪،‬‬

‫بميعاد‬

‫رسول‬

‫وانا نرغب‬

‫الله‬

‫بك‬

‫عح! ايانا العقبة‪،‬‬

‫نقيبا‪.‬‬

‫‪ :‬نسيبة‬

‫بن نابي ‪ ،‬احدى‬

‫الله‬

‫أوسط‬

‫أباه‬

‫اشرافنا‪،‬‬

‫رحالنا‪ ،‬حتى‬

‫القطا مستخفين‬

‫نسائنا‬

‫ع!‬

‫حدثه ‪ ،‬ان‬

‫كعب‬

‫بن مالك‬

‫اخذناه معنا‪ ،‬وكئا نكتم من معنا من قومنا من المشركين‬

‫ثم دعوناه‬

‫الليلة مع قومنا في‬

‫امراتان من‬

‫البراء‬

‫هذه‬

‫الليلة التي واعدنا‬

‫للنار غدا‪،‬‬

‫‪ ،‬نتسفل‬

‫له‬

‫العباس‬

‫‪" :‬هل‬

‫كما قالوا؛ نحن‬

‫‪ ،‬وقلنا له ‪ :‬يا أبا جابر ‪ ،‬ائك‬

‫وشهد‬

‫‪ ،‬وهذا‬

‫رجلأ‬

‫فلقينا‬

‫علينا تاجرا‬

‫كعب‬

‫من‬

‫اياي‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫بن حرام ‪:‬‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫معنا‬

‫‪-‬لمجت‬

‫الانصاري‬

‫ذلك‬

‫خلافكم‬

‫ننأله‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬

‫خرنجنا‬

‫فيه أق تكون‬

‫يفدم‬

‫‪،‬‬

‫تغرفان‬

‫للعباس‬

‫قبلة رسول‬

‫ذلك‬

‫‪:‬‬

‫الناس مقبلا‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫حطبا‬

‫فأسلم‬

‫من ذلك‬

‫فهل‬

‫لما رايت‬

‫فاذا العباس‬

‫أن لا أجعل‬

‫بن أئوب‬

‫سيد من ساداتنا‪ ،‬وشري!‬

‫فكلمناه‬

‫قال‬

‫‪ :‬فقال‬

‫البراء الى‬

‫عون‬

‫بن معرور‪،‬‬

‫الحح‬

‫سئد‬

‫مات ‪ ،‬وليس‬

‫عبدالله بن عمرو‬

‫كعب‬

‫‪:‬‬

‫نعم‬

‫الله‬

‫قومه‬

‫‪،‬‬

‫نره قبل‬

‫لا يزال‬

‫المسجد‪،‬‬

‫رسول‬

‫مغرور‪،‬‬

‫اؤل‬

‫‪ :‬ثم‬

‫كان‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فدخلنا‬

‫تال ‪ :‬فرجع‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫العباس‬

‫وتع في نفسي‬

‫ومنا المصلي‬ ‫يعني ‪:‬‬

‫تعرفانه‬

‫فقلنا ‪:‬‬

‫للإسلام ‪ ،‬فر|يت‬

‫‪ :‬وقال‬

‫البراء‬

‫؟‬

‫قال‬

‫قال‬

‫الى الكعبة حتى‬

‫قال ابن هشام‬

‫عح! ‪ ،‬وكنا‬

‫لا‪،‬‬

‫بنا الى‬

‫منه شيء‪،‬‬

‫لا نغرفه ‪ ،‬ولم‬

‫اليه ‪ . ،‬فقال‬

‫في ذلك ‪ ،‬حتى‬

‫صلى‬

‫لي ‪ :‬يا ابن أخي‬

‫لقد وقع في نفسي‬

‫والله‬

‫هل‬

‫البراء بن‬

‫عليها"‬

‫مكة‬

‫كنا نعرف‬

‫(الشاعر؟"‬

‫عحنرو‬

‫لو صبرت‬

‫‪:‬‬

‫العئاس‬

‫وقد هداني‬

‫اصحابي‬

‫أنه‬

‫مع‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫الله‬

‫هذا‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬وقد‬

‫معه ‪ ،‬فسفمنا‬

‫فانه‬

‫عحيرو‪ ،‬فقال‬

‫الجالس‬

‫رسول‬

‫هذا‪،‬‬

‫عن‬

‫الله‬

‫قلنا ‪ :‬نعم‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫سفري‬

‫قدمنا‬

‫قال‬

‫‪ ،‬انطلق‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عج! حتى‬

‫عما‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬حتى‬ ‫كعب‬

‫نساء بني سلمة‬

‫إذا‬

‫مضى‬

‫ثلث‬

‫في‬

‫الشفب‬

‫اجتمعنا‬ ‫‪ ،‬أم عمارة‬ ‫‪ ،‬وهي‬

‫‪ ،‬احدى‬

‫الليل ‪ ،‬خرنجنا من‬ ‫عند‬ ‫نساء‬

‫العقبة ‪ ،‬ونحن‬ ‫بني‬

‫مازن‬

‫بن‬

‫رحالنا لميعاد‬ ‫ثلاثة وسبعون‬ ‫النجار‪،‬‬

‫وأسماء‬

‫أم منغ‪.‬‬

‫ع!م!‪:‬‬

‫الشفب‬

‫نتتظر رسول‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫جاءنا ومعه‬

‫عمه‬

‫العباس‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫النقباء‬

‫اسماء‬

‫عشر‪،‬‬

‫الاثنني‬

‫وتمام‬

‫العقبه‬

‫خبر‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪302‬‬

‫يومئد‬

‫علئ‬

‫بن‬

‫العباس‬

‫دين‬

‫قومه‬

‫عبد‪.‬‬

‫المطلب‬

‫الأنصار ‪ :‬الخزرج‬ ‫رأينا فيه ‪،‬‬

‫مثل‬

‫ترون‬

‫كنتم‬ ‫ترون‬

‫قال‬

‫عهد‬

‫ورثناها‬

‫يا رسول‬

‫قال‬

‫انا‬

‫ابن‬

‫الله‬

‫مما‬

‫نمنع‬

‫قال‬

‫الله ان ترجع‬

‫‪،‬‬

‫قلت‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫بما فيهم " فاخرجوا‬

‫‪:‬‬

‫فثلا‬

‫‪،‬‬

‫ممن‬

‫يا رسول‬

‫قال‬

‫‪ :‬من‬

‫القران‬

‫منه ازرنا‪،‬‬

‫الهدم‬

‫‪،‬‬

‫القيس‬

‫‪،‬‬

‫حبالأ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫الهدم‬

‫اثني عشر‬

‫نقيبا‬

‫الى‬

‫الله‬

‫ورافع بن مالك‬

‫سلمة‬

‫بن الخزرج‬

‫بن عمرو‬

‫يا رسول‬

‫يكلم‬

‫والبراء‬

‫لنفسك‬

‫عز‬

‫ولرئك‬

‫‪ :‬يعني‬

‫الحرمة‬

‫لمجت‬

‫الله‬

‫‪ :‬تسعة‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫بكم‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫هو‬

‫على‬

‫مقن‬

‫واللحوق‬

‫ومنعة‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وإن‬

‫قومه‬

‫فإن‬

‫كنتم‬

‫وبلده ‪.‬‬

‫ما أحببت‪.‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬فنحن‬

‫مالفتم"‬

‫الخزرج‬

‫جم!‬

‫‪،‬‬

‫ابو‬

‫‪:‬‬

‫قال ‪ :‬نعم‬

‫بن‬

‫عسيت‬

‫"أبايغكم‬

‫‪ ،‬وأفل‬

‫الهيثم‬

‫والذي‬

‫الحلقة‪،‬‬

‫التيهان‬

‫ان نحن‬

‫ىجؤ ثم قال ‪" :‬بل‬

‫على‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫فقال‬

‫فعلنا ذلك‬

‫الذم الذم ‪ ،‬والهدئم‬

‫‪.‬‬

‫ذمتكم‬

‫وحرمتي‬

‫‪،‬‬

‫الي منكم‬

‫ائنني عثر‬

‫‪ ،‬وثلاثة من‬

‫الاوس‪.‬‬

‫وتمام‬

‫ثم‬

‫بيده ‪ ،‬ثم‬

‫اليهود ‪ -‬فهل‬

‫الله‬

‫‪ :‬ذمتي‬

‫معرور‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫والله أبناء الحروب‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫‪" :‬أخرجوا‬

‫الإسلام‬

‫البراء بن‬

‫‪ -‬يعني‬

‫من‬

‫أي‬

‫في‬

‫رسول‬

‫قال ‪ :‬فتبسم‬

‫حارنجتم وأمالم‬

‫‪ -‬فيما حدثنا‬

‫نجن عبيد‬

‫‪ ،‬وسعد‬

‫بن انعخلان‬

‫القيس‬

‫خبر‬

‫بن مغرور بن صخر‬

‫بن علي‬

‫ثغلبة بن حرام بن كعب‬

‫بن الحارث‬

‫حرمتكم‪.‬‬

‫نقيبا ليكونوا‬

‫قومهم‬

‫على‬

‫العقبة‬

‫بن مالك‬

‫بن ابي زهير‬

‫بن ثغلبة بن كعب‬

‫بن ختساء‬

‫محمد‬

‫بن اسحاق‬

‫المطلبي‬

‫بن النجار‪ ،‬وهو‬ ‫بن مالك‬

‫بن الخزرج‬

‫‪:-‬‬

‫ابو‬

‫الله‬

‫‪ ،‬بن‬

‫القش‬

‫بن‬

‫بن لعلبة بن امرىء‬

‫بن الحارث‬

‫بن عبد حارثة بن مالك‬

‫تيم‬

‫بن امرىء‬

‫بن الخررج ؛ وعبدالله بن رواحة‬

‫بن عامر بن زريق‬

‫بن غضب‬

‫بن الخزرج‬

‫؟‬

‫بن جشم‬

‫بن‬

‫بن سنان بن عبيد بن عدفي بن غنم بن كعب‬

‫بن‬

‫بن ياردة بن تزيد بن جشم‬

‫بن غنم بن كعب‬

‫البكائي عن‬

‫بن ثعلبة بن غتم‬

‫بن مالك‬

‫بن عمرو‬

‫بن أسد‬

‫زياد بن‬

‫عبدالله‬

‫بن الربيع بن عمرو‬

‫بن الخزرج‬

‫بن امرىء‬

‫والبراء‬

‫بن سعد‬

‫الانحياز‬

‫قومنا‪،‬‬

‫إليكم‬

‫‪ ،‬فائه في‬

‫ورغب‬

‫الله‬

‫وائا قاطعوها‬

‫وتدعنا؟‬

‫قال رسول‬

‫الخزرج‬

‫بن ثغلبة بن كعب‬

‫الخزرج ‪،‬‬

‫فخذ‬

‫قال ‪ :‬فاخذ‬

‫فبايعنا‬

‫القول‬

‫قومك‬

‫نجن زرارة بن عدس‬

‫ثعلبة بن عمرو‬ ‫مالك‬

‫منعناه من‬

‫هذا‬

‫الحي‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫أمامة أشعد‬

‫إلأ‬

‫إنما يسمون‬

‫خالفه ‪ ،‬فأنتم وما تحملتم‬

‫اسما ‪ 4‬النقباء الاثني عشر‪،‬‬

‫نقباء الخزرج‬

‫أبى‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫الآن فدعوه‬

‫الله‬

‫ودعا‬

‫وأبناءكم "‪،‬‬

‫الرجال‬

‫‪ :‬وقد‬

‫منهم‬

‫قد علمتم‬

‫دمانه قد‬

‫به اليكم ‪ ،‬فمن‬

‫فتكلم‬

‫‪ :‬فاعترض‬

‫الى‬

‫ويقال‬

‫بلده ‪،‬‬

‫‪ ،‬ومانعوه‬

‫اليه‬

‫الخروج‬

‫وأنتم مئي ‪ ،‬أحارب‬

‫هشام‬

‫قال كعب‬

‫‪-‬كي!‬

‫‪ ،‬ان بيننا وبين‬

‫‪:‬‬

‫ومنعيما في‬

‫مته نساءكم‬

‫كابر‪،‬‬

‫متكم‬

‫‪،‬‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬وكانت‬

‫مئا حيث‬

‫العرب‬

‫جلس‬

‫أؤل‬

‫الأنصار‪:‬‬

‫تفنعون‬

‫عن‬

‫ما‬

‫على‬

‫لنمنعئك‬

‫الله‬

‫اظهرك‬

‫سمغنا‬

‫رسول‬

‫مما‬

‫كابرا‬

‫الهذم ‪،‬‬

‫بم!ي!ا‬

‫‪ :‬فتكلم‬

‫بالحن‬

‫قد‬

‫قومه‬

‫بعد‬

‫الخزرج‬

‫‪ -‬ان محمدا‬

‫له بما دعوتموه‬

‫وخاذلوه‬

‫‪:‬‬

‫له‬

‫من‬

‫أمر ابن اخيه ‪ ،‬ويتوثق‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫واوسها‬

‫عز‬

‫وافون‬

‫الرسول‬

‫بعثك‬

‫في‬

‫مسلموه‬

‫أن تفنعونن‬

‫ثم‬

‫فهو‬

‫‪ :‬فقلنا‬

‫قال‬

‫؟ خزرجها‬

‫ائكم‬

‫ائكم‬

‫‪ ،‬الا انه احب‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أن يحضر‬

‫له ‪ ،‬فلفا‬

‫كان‬

‫متكلم‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬وعبدالله بن عمرو‬

‫بن سلمة بن سعد‬

‫بن علي‬

‫بن حرأم بن‬

‫بن اسد بن ساردة بن تزيد بن‬

‫وتمام خبر العقبة‬

‫اسماة النقباء الاثني عشر‪،‬‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪402‬‬

‫بن الخررج ؛ وعبادة‬

‫جثم‬

‫بن عوف‬

‫عمرو‬

‫‪ :‬هو غنم بن عوف‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وسعد‬

‫بن كغب‬

‫قال‬

‫نقباء‬

‫هام‬

‫الأوس‬

‫ومن‬

‫بن عبادة‬

‫بن ساعدة‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫بن كغب‬

‫وسعد‬ ‫امرىء‬

‫بن‬

‫القيس‬

‫بن عمرو‬

‫شعر كعب‬

‫ابن‬

‫كعب‬

‫أبلغ‬

‫بن الحارث‬ ‫هالك‬

‫بن‬

‫بن عوف‬

‫بن مالك‬

‫بن عتيك‬

‫بن كعب‬

‫؛ ورفاعة‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬وأفل‬

‫بن مالك‬

‫نجن عبد‬

‫يذكرهم‬

‫بن رافع بن امرىء القيس‬

‫بن النخاط‬ ‫المنذر‬

‫نقسك‬ ‫أن‬

‫أفبر‬

‫‪ ،‬ان‬

‫تريده‬

‫ومنذز‬

‫تناولت‬

‫وأيضا فلا يغطيكه‬

‫انه‬

‫عهودنا‬ ‫كلاهما‬

‫أباه الساعدي‬

‫انجن‬

‫أبو زيدا‬

‫قد بدا لنا‬

‫في حشد‬

‫ربيع‬

‫الهيثم بن‬

‫ائه فال رأيه‬

‫أبا لسقيان‬

‫وسغد‬

‫فيهم‬

‫أبا‬

‫‪ ،‬فيما أتشدني‬

‫ودونك فاعلنم أن نقض‬ ‫أباه البراء وابن عمرو‬

‫عهده‬

‫آبن رواحة‬

‫وفاة به والقوقليئ ابن صامب‬ ‫أبو هيثيم ايضأ وفيئ بمثلها‬ ‫وما انجن حضيير‪،‬‬

‫أولاك‬

‫بن حارثة بن لوذان بن عبد وذ بن زيد بن‬

‫بن كغب‬

‫نجن زتبر‬

‫بن‬

‫بن زيد بن عبد الاشهل‪،‬‬

‫بن حارثة بن غنم‬ ‫زيد‬

‫بن‬

‫امية بن‬

‫بن السلم‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫بن الاوس‪.‬‬

‫العلم يعدون‬

‫أبيأ‬

‫فلا ترغبن‬

‫وسعد‬

‫بن خنيس‬

‫بن ثغلبة بن طريف‬

‫الخزرج‬

‫بن الخزرج ‪.‬‬

‫بن سماك‬

‫الاوس‬

‫ابى الله ما منتك‬

‫وما‬

‫بن ابي خزيمة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫في النقباء‪:‬‬

‫قال ابن هام‬

‫وابلغ‬

‫بن دليم‬

‫بن عوف‬

‫خنيس‪.‬‬

‫الاوس ‪ :‬أيسيد بن حضير‬

‫وقال‬

‫بن حارثة‬

‫بن عمرو‬

‫بن الخزرج ‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫بن خيثمة‬

‫عوف‬

‫‪ ،‬أخو سالم بن عوف‬

‫بن الخزرج ؟ والمتذر بن عمرو‬

‫ثغلبة بن الخزرج‬

‫ابن‬

‫بن قيس‬

‫بن فهر بن ثغلبة بن غنم بن سالم بن عوف‬

‫بن الخزرج ‪.‬‬

‫قال ابن هام‬

‫ساعدة‬

‫نجن‬

‫الصامت‬

‫بن أصرم‬

‫بن‬

‫ان أرذت ‪ ،‬بمطمع‬

‫أخو عمرو‬

‫نجوم‬

‫لا‬

‫بن عوفي فائا‬

‫يغئك‬

‫متهم‬

‫الئيهان‬

‫لانصا‬

‫ر‬

‫‪ ،‬ولا يعدون رفاعة‪.‬‬ ‫ي ‪:‬‬

‫وحان غداة الشغب‬

‫بمزصاد‬

‫باخمد‬

‫والحين‬

‫أفر الناس‬

‫واقع‬

‫راء وسامغ‬

‫نور من هدى الله يساطغ‬

‫وائ!ت وجمغ كل ما أنت جامغ‬ ‫أباه عليك الرهط حين تبايعوا‬ ‫ورافع‬ ‫واشعد يأباه عليك‬ ‫لاتفك‬

‫بصنملمه‬

‫‪ ،‬اق‬

‫حاولت‬

‫لا‬

‫يطمعن‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬جادغ‬

‫ثنم طامغ‬

‫واخفاره من دونه ال!م ناقغ‬ ‫بمندوحيما عما تحاوذ يافع‬ ‫وفاء بما أعطى من انعهد خانغ‬ ‫فهل انت عن أخموقة الغيئ نارخ‬

‫ضروخ لما حاولت ملأمر مانغ‬ ‫عليك بنحس‬

‫في دجى الفيل طالغ‬

‫النقباء الافني عشر‪،‬‬

‫اسماء‬

‫العقبة‬

‫وتمائم خبر‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪502‬‬

‫قال‬

‫فيهم‬

‫ابن اسحاق‬

‫كفلاء‬

‫كلمة‬

‫العباس‬

‫قال‬

‫بن‬

‫اموالكم‬

‫كتتم‬

‫ترون‬

‫الدنيا‬

‫نحن‬

‫انكم‬

‫قال‬

‫بن‬

‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫ابن اسح!اق‬

‫وبنو عبد‬ ‫قال‬

‫الاشهل‬

‫سلول‬

‫يد الرسول‬

‫‪ :‬بل‬

‫يقولون‬

‫‪ :‬فاما معبد‬

‫أم ابي‬

‫أبا امامة‬

‫تدرون‬

‫تبايعون‬

‫علام‬

‫الئاس ‪ ،‬فان كنتم‬ ‫خزي‬

‫الأشراف‬

‫‪،‬‬

‫فما‬

‫ترون‬

‫أثكم‬

‫الدنيا والآخرة‬

‫‪ ،‬فخذوه‬

‫لنا بذلك‬

‫؟ فهو‬

‫يا رسول‬

‫‪،‬‬

‫والله‬

‫الله‬

‫ن‬

‫‪.‬‬

‫العئاس‬

‫فالئه‬

‫الا ليشد‬

‫الا ليؤخر‬ ‫اعلم‬

‫بن مالك‬

‫اي‬

‫بن‬

‫العقد‬ ‫القوم‬

‫ذلك‬

‫الحارث‬

‫لرسول‬

‫تلك‬

‫الله ‪-‬ج! في‬ ‫‪ ،‬رجاء‬

‫الليلة‬

‫ن‬

‫كان ‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫الثانية‪:‬‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬اسعد‬

‫أول‬

‫زرارة ؟ كان‬

‫من‬

‫على‬

‫ضرب‬

‫يده ‪،‬‬

‫الئيهان‪.‬‬

‫بن‬

‫بن مالك ‪ ،‬قال ‪ :‬كان اول من‬

‫ذلك‬

‫لبيعة رسول‬

‫والله ان فغلتم‬

‫الاشراف‬

‫العئاس‬

‫بيعة العقبة‬

‫أن‬

‫كعب‬

‫ذلك‬

‫لامر القوم ‪،‬‬

‫ع!‪ %‬في‬

‫ابو الهيثم بن‬

‫وقتل‬

‫يا‪.‬ه فبايعوه‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫يزعمون‬

‫بن‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫الله ءيئ قال‬

‫‪ ،‬هل‬

‫من‬

‫الاموال ‪ ،‬وقتل‬

‫الاموال‬

‫‪ :‬ما قال‬

‫خزاعة‬

‫نهكة‬

‫الخزرج‬

‫والاسود‬

‫الان ‪ ،‬فهو‬

‫‪ ،‬ما قال‬

‫افوى‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫الاحمر‬

‫فمن‬

‫فبسط‬

‫والله‬

‫فقال‬

‫عوف‬

‫حرب‬

‫مصيبة‬

‫؛‬

‫‪:‬‬

‫فيكون‬

‫النجار‬

‫بن‬

‫اليه على‬

‫يدك‬

‫‪ :‬امرأة من‬

‫قومي‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫نعم‪.‬‬

‫مالك‬

‫ضرب‬

‫‪ ،‬فحدثني‬

‫على‬

‫حديثه‬

‫في‬

‫يد رسول‬

‫‪ ،‬عن‬

‫اخيه‬

‫عبدالله بن‬

‫الله ع!م البراء بن معرور‪،‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫كعب‬

‫ئم بايع بعد‬

‫‪.‬‬

‫الشيطان‬

‫لمن‬

‫بايعنا‬

‫رسول‬

‫فلما‬

‫والجباجب‬ ‫رسول‬ ‫الله‬

‫بن‬

‫‪ :‬فبنو‬

‫ابن اسحاق‬

‫ابيه كعب‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫ابسط‬

‫ابي‬

‫بن‬

‫بني سالم‬

‫على‬

‫بكر‬

‫" يعني‬

‫المسلمين‬

‫قتادة ‪ :‬ان القوم لما اجتمعوا‬

‫قتلا اسلمتموه‬

‫قتادة فقال‬

‫الله بن‬

‫‪ :‬سلول‬

‫أول من ضرب‬

‫تنفير‬

‫عمر‬

‫عمر‬

‫له بما دعوتموه‬

‫بن‬

‫وأنا كفيل‬

‫تبايعونه على‬

‫قالوا ‪ :‬فانا ناخذه‬

‫عبدالله بن أبي‬

‫قال‬

‫الانصاري‬

‫اخو‬

‫وأشرافكم‬

‫"الجنة"‬

‫‪ ،‬واما عبد‬

‫يحضرها‬

‫عاصم‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫علئ‬

‫‪-‬لمجف‬

‫للنقباء‬

‫قومكم‬

‫قبل المبايعة‪:‬‬ ‫بن‬

‫وافون‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫وأما عاصم‬

‫القوم‬

‫مصيبة‬

‫والاخرة‬

‫وئينا؟‬

‫اعناقهم‬

‫نضلة‬

‫مريم‬

‫الخزرج‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أبي بكر‬

‫ابن‬

‫؟ قالوا ‪ :‬نعم ؛ قال ‪ :‬انكم‬

‫اذا نهكت‬

‫خير‬

‫لعيسى‬

‫بن عبادة في‬

‫بن عبادة‬

‫الرجل‬

‫وان‬

‫الحوارئين‬

‫ابن اسح!اق‬

‫العثاس‬ ‫هذا‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫ككفالة‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ :‬ان رسول‬

‫الله‬

‫قال‬

‫‪" :‬أنتم علئ‬

‫بما‬

‫أ‬

‫فذكر‬

‫فيهم‬

‫يذكر‬

‫ا‬

‫كعب‬

‫أبا الهيثم بن التيهان ؛ ولم‬

‫رفاعة‪.‬‬

‫الله‬

‫العقبة‬

‫صرخ‬

‫‪-‬لمج!‬

‫‪ :‬المنازل ‪ -‬هل‬ ‫ع!رو‪" :‬هذا‬

‫أما والله‬

‫استعجال‬

‫بايع‬ ‫الله‬

‫في‬

‫لأترغن‬

‫المبايعين‬

‫قال ‪ :‬ثم‬ ‫الذي‬

‫بعثك‬

‫بذلك‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫أزلث‬

‫الشيطان من رأس‬

‫لكم‬

‫في مذمم‬

‫العقبة ‪ ،‬هذا‬

‫العقبة بانفذ صوت‬

‫قط ‪:‬‬

‫سمغته‬

‫والضباة مغه قد انجتمعوا على‬

‫انجن أزيب"‬

‫‪-‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫يا‬

‫اهل الجباجب‪-‬‬

‫حربكم‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬ابن ازيخب ‪-‬‬

‫؟ قال ‪ :‬فقال‬ ‫" تسمع‬

‫أفي عدو‬

‫لك"‪.‬‬

‫للإذن‬

‫بالحرب‬

‫‪:‬‬

‫الله ‪-‬سرو‪" :‬ازفضوا‬

‫الى‬

‫رحالكم‬

‫على‬

‫أهل‬

‫منئ‬

‫بالحهـق ‪ ،‬ان شئت‬ ‫ارجعوا‬

‫الثانية‪:‬‬

‫لنميلن‬

‫الى رحالكم‬

‫" قال ‪ :‬فرجغنا‬

‫" قال ‪ :‬فقال‬ ‫غدا‬

‫باسيافنا‪،‬‬

‫الى مضاجعنا‪،‬‬

‫له العباس‬

‫بن‬

‫قال ‪ :‬فقال‬

‫رسول‬

‫فنمنا عليها حئى‬

‫عبادة‬

‫أضبحنا‪.‬‬

‫بن‬

‫نقحلة ‪ :‬والله‬

‫الله ىيئ ‪" :‬لم‬

‫نر‬

‫مز‬

‫اسماء النقباء‬

‫عشر‪،‬‬

‫الاثنني‬

‫وتمام خبر العقبة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪256‬‬

‫غدو‬

‫على‬

‫قريش‬

‫الأنصار في شأن‬

‫قال ‪ :‬فلما أضبحنا‬ ‫بلغنا انكم‬ ‫من‬

‫حيئ‬

‫قد جئتم‬

‫العرب‬

‫قومنا يحلفون‬

‫ساداتنا مثل‬ ‫‪:‬‬

‫وقال‬

‫من‬

‫كغب‬

‫نغليئ هذا‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫خروج‬

‫المنذر‬

‫من‬

‫عبادة بأذاخر‪،‬‬

‫بن‬

‫هشام‬

‫؟ قال ‪ :‬فسمعها‬

‫قريش‬

‫جابر‬

‫ابو‬

‫‪ :‬مه ‪،‬‬

‫‪ ،‬لئن صدق‬

‫صدقوا‬

‫أخفظت‬

‫هناك‬

‫من‬

‫مشركي‬

‫من‬

‫لم يغلموه ‪ ،‬قال ‪ :‬وبغضنا‬

‫المغيرة المخزوميئ‬

‫الحارث‬

‫حربنا‪،‬‬

‫‪ .‬قال ‪ :‬فانبعث‬

‫وانه والله ما من‬

‫نغلان‬

‫وعليه‬

‫اما تستطيع‬

‫له جديدان‬

‫أن تتخذ‪،‬‬

‫‪ ،‬فخلعهما‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫فازدذ‬

‫قال‬

‫والله الفتى‬

‫نغليه‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫وأتت‬

‫رنجليه ‪ ،‬ثم رمى‬ ‫اليه‬

‫يتطر إلى‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫سيد‬

‫بهما‬

‫اليئ‪،‬‬

‫قلت‬

‫لا‬

‫‪:‬‬

‫الفال لأشلبنه‪.‬‬

‫لأفر جسيم‬

‫قومي‬

‫‪ ،‬ما كان‬

‫بن سلولي‬ ‫بمثل‬

‫ليتفؤتوا علي‬

‫فقالوا له مثل‬

‫هذا‪،‬‬

‫ما قال‬ ‫كان ‪،‬‬

‫وما علمته‬

‫الأنصار‪:‬‬ ‫مئى ‪ ،‬فتنطس‬

‫والمنذر‬

‫بجفته‬

‫القوم الخبر‪،‬‬

‫بن عمرو‪،‬‬ ‫فأخذوه‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬فربطوا‬

‫ذا شعر‬

‫فوالله‬

‫فوجدوه‬

‫أخا بني ساعدة‬

‫قد كان ‪ ،‬وخرجوا‬ ‫بن كعب‬

‫يديه الى عنقه‬

‫بن‬

‫بنسع‬

‫في‬

‫الخزرج‬

‫رخله‬

‫القوم ‪ ،‬فأذركوا‬

‫طلب‬

‫‪ ،‬وكلاهما‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫افبلوا‬

‫كان‬

‫به حتى‬

‫نقيبا‪ ،‬فأما‬ ‫ادخلوه‬

‫مكة‬

‫كثيبر‪.‬‬

‫‪ ،‬وما قيل في ذلك‬

‫اني لفي ايديهم اذ طلع‬

‫علي‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫هثام‬

‫الشعشاع‬

‫‪:‬‬

‫الحسن‬

‫الطويل‬

‫يمطوه‬ ‫يعني ‪ :‬عنق‬

‫البعير غير‬

‫قال ‪ :‬فقلت‬ ‫شديدة‬

‫في‬

‫نفسي‬

‫؟ قال ‪ :‬قلت‬

‫يسحئونني‬

‫اذ أوى‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫‪ :‬بلى‬

‫فافت!‬

‫بن‬

‫على‬

‫الخزرج‬

‫من شعر‪:‬‬

‫نفر مق قريثيى فيهم رخل‬

‫وضيء‬

‫حلو‬

‫أبيض ‪ ،‬شغشاع‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫قال‬

‫مفن‬

‫‪ ،‬منكم‬

‫وما علمناه ‪ ،‬قال ‪ :‬وقد‬

‫بن عبادة من أسر قريش‬

‫قال سعد‪:‬‬

‫لكمة‬

‫بين أظهرنا‪،‬‬

‫بيننا وبينهم‬

‫وتبايعونه‬

‫عبدالله بن أبي بكر ‪ :‬انهم أتوا عبدالله بن أبي‬

‫القوم ‪ ،‬وأما سعد‬

‫سعد‬

‫الرجال‬

‫منازلنا‪ ،‬ففالوا‪:‬‬

‫القوم بها فيما قالوا ‪ :‬يا أبا جابر‪،‬‬

‫لهم ‪ :‬ان هذا‬

‫في طلب‬

‫ويخذبونه‬

‫خلاص‬

‫قال‬

‫الحرب‬

‫الحارث‬

‫‪ :‬يقول‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الناس‬

‫فأعجز‬

‫يضربونه‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫جاؤونا‬ ‫من‬

‫في‬

‫يا معشر‬

‫‪ ،‬اته قد‬

‫عنه‪.‬‬

‫قال ‪ :‬ونفر‬ ‫سعد‬

‫من‬

‫الفتى‬

‫القول ‪ ،‬فقال‬

‫قريش‬

‫بن‬

‫هذا‬

‫فأل والله صالح‬

‫فاتصرفوا‬

‫تستخرجونه‬

‫شنيء‪،‬‬

‫أريد أن أشرك‬

‫ابن اسحاق‬

‫قريثبى ‪ ،‬حتى‬

‫الينا‪ ،‬أن تنشب‬

‫والله لتتتعلنهما‬

‫قال‬

‫هذا‬

‫قام القوم وفيهم‬

‫كأني‬

‫والله لا اردهما‪،‬‬

‫علينا جلة‬

‫صاحبنا‬

‫ما كان‬

‫بالله‬

‫له كلمة‬

‫الى‬

‫أبغض‬

‫بعفبى ‪ ،‬قال ‪ :‬ثم‬ ‫فقلت‬

‫غدت‬

‫البيعة‪:‬‬

‫أراد ظلمهم‬ ‫باسم‬

‫لي‬ ‫والله‬

‫رجل‬

‫يقول‬

‫قصير‪،‬‬

‫‪ :‬ان يك‬ ‫في‬

‫عند‬

‫نقسي‬

‫ممن‬

‫‪ ،‬لقد كنت‬

‫أجير‬

‫ببلادي ‪ ،‬وللحارث‬

‫الرجلين‬

‫؛ واذكر‬

‫ما بينك‬

‫‪.‬‬

‫من شعشاع‬ ‫‪ :‬مودن‬

‫احد‬

‫‪ :‬لا‬

‫كان‬

‫قال‬

‫رؤبة‪:‬‬

‫من‬

‫والله‬

‫معهم‬

‫اليد‪ ،‬أي‬

‫غير‬

‫ناقص‬

‫القوم خير‪،‬‬

‫‪ ،‬ما عتدهم‬

‫لجبير‬

‫بن‬

‫بن حرب‬ ‫وبينهما‪،‬‬

‫مطعم‬

‫اليد‪.‬‬

‫فعند‬ ‫بغد‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ويحك‬

‫مودن‬

‫هذا‪،‬‬

‫هذا‬

‫قال ‪ :‬فلما دنا مني‬ ‫خير‪،‬‬

‫من‬

‫قال ‪:‬‬

‫! أما بينك‬

‫وبين‬

‫أحد‬

‫بن‬

‫نوفل‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عدفي‬

‫بن أمية بن عبد شمس‬ ‫قال ‪ :‬ففعلت‬

‫‪ ،‬وخرج‬

‫من‬ ‫عبد‬

‫فوالله‬

‫رفع‬ ‫‪ ،‬اني‬

‫قريثبى جوار‬ ‫مناف‬

‫يده فلكمني‬ ‫لفي‬

‫أيديهم‬

‫ولا عهد؟‬

‫تجاره ‪ ،‬وأمتعهم‬

‫بن عبد مناف ‪ .‬قال ‪ :‬ويحك!‬ ‫ذلك‬

‫الرجل‬

‫اليهما‪،‬‬

‫فوجدهما‬

‫في‬

‫قصه صنم عمرو بن الجموح‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪702‬‬

‫عند الكعبة فقال لهما ‪ :‬ان رجلا‬

‫المسجد‬ ‫وبينكما‬

‫جوارا‪،‬‬

‫ويمنعهم‬

‫سهيل‬

‫قالا‪:‬‬

‫أن يظلموا‬

‫بن عمرو‬

‫ومن‬

‫من‬

‫قال ‪ :‬سعد‬

‫ببلده ‪ ،‬قال ‪ :‬فجاءا‬

‫بن‬

‫الآن يضرب‬

‫عبادة ‪ ،‬قالا ‪ :‬صدق‬

‫فخلصا‬

‫من‬

‫سعدا‬

‫‪ :‬وكان‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الرجل‬

‫‪ :‬وكان‬

‫‪ ،‬فاتطلق‬

‫لئجير‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫لنا تجارنا‪،‬‬

‫الذي‬

‫سعدا‪،‬‬

‫لكم‬

‫الذي‬

‫أؤل‬

‫أوى‬

‫شغر‬

‫اليه ابا البختري‬

‫قيل‬

‫الهجرة‬

‫في‬

‫بن هثام‪.‬‬ ‫بن‬

‫بيتين ‪ ،‬قالهما ضرار‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫مرادس‬

‫بني‬

‫‪ ،‬أخو‬

‫بن فهر‪:‬‬

‫تداركت سعدا‬

‫عنوة‬

‫ولو نلته طلت‬ ‫قال ابن هثام‬

‫لست‬

‫الى‬

‫فاخذته‬

‫هنافي جراحه‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وكان‬

‫حقيقأ‬

‫‪ :‬فاجابه حسان‬

‫لسغد‬

‫ولا‬

‫ان يهان‬

‫بن ثابت‬

‫فيهما‪،‬‬

‫وكان حريأ‬

‫أق يهان‬

‫ما مطايا‬

‫إذا‬

‫على شرف‬ ‫وقذ تلبس‬

‫أئه‬

‫ولا‬

‫تك كالثكلى‬

‫ولا‬

‫تك كالساة التي كان حتفها‬ ‫تك كالعاوي فاقبل نحره‬

‫ويهدرا‬

‫فقال ‪:‬‬

‫المرء متذر‬

‫فلا تك كالوسنان يحلم‬

‫وكان شفاء‬

‫لو تداركت‬

‫منذرا‬

‫ويهدرا‪.‬‬

‫فلولا ابو وهب لمزت قصائد‬ ‫أتقخر بالكتان لما لبسته‬

‫ولا‬

‫‪ ،‬ان كان‬

‫والله‬

‫أيديهم‬

‫بكما‪،‬‬

‫أخو بني عامر بن لؤي ‪.‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫محارب‬

‫هو؟‬

‫الخزرج‬

‫بالأبطح ويهتف‬

‫ويذكر أق بينه‬

‫القوم اصبحن‬ ‫البرقاء‬ ‫الاتباط‬

‫بقرية كسرى‬

‫وكانت بمغزلي‬

‫أو‬

‫ضقرا‬

‫يهوين ح!را‬ ‫ريطا مقضرا‬

‫بقرية قيصرا‬

‫عن الئكل لو كان‬

‫تفكرا‬

‫الفؤاد‬

‫بحفر ذراعيها فلم ترض محفرا‬ ‫ولم يخشه سهمأ من الئبل مضمرا‬

‫فانا ومن يفدي القصائد نحونا‬

‫تمرا الى اهل خيبرا‬

‫كصن!تنضع‬

‫قصة صنم عمرو بن الجموح‬ ‫فلما قدموا المدينة اظهروا الإسلام بها‪ ،‬وفي‬ ‫بن الجموح‬

‫عمرو‬

‫بن زيد بن حرام‬

‫العقبة وبايع رسول‬ ‫أشرافهم‬

‫تعطمه‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫وتطفره‬

‫منهم ممن‬ ‫حفر‬ ‫هذه‬

‫الليلة‬

‫قد اتخذ‬

‫في‬

‫‪ ،‬فلما أسلم‬

‫؟ قال ‪ :‬ثم يغدو‬

‫هذا‬ ‫من‬

‫الاذى ‪ ،‬فيغسله‬

‫لأخزينه ‪ ،‬فاذا امسى‬

‫من‬

‫حيث‬

‫وكان‬

‫داره صنما‬

‫ويطفر‬

‫بن غتم‬

‫عمرو‬

‫من‬

‫يأ‬

‫الناس ‪ ،‬منكسا‬ ‫يلتم!ه‬

‫‪ :‬معاذ‬

‫لجون‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫على‬

‫ونام عمرو‪،‬‬

‫‪ 5‬ويطيبه ‪ ،‬ثم يغدون‬

‫القوه يوما‪،‬‬

‫فغسله‬

‫وطفره‬

‫يقال‬

‫له‬

‫بن‬

‫جبل‬

‫بالليل على‬

‫بن سلمة ‪ ،‬وكان‬ ‫سيدا‬

‫غسله‬

‫عمرو‬

‫صنم‬

‫وطفره‬

‫اذا امسى‬

‫وطئبه ‪ ،‬ثئم جاء‬

‫سادات‬

‫كانت‬

‫‪ ،‬وابنه معاذ‬

‫بن‬

‫دينهم من‬ ‫ابنه‬

‫بني سلمة‬

‫الاشراف‬

‫عمرو‬

‫معاذ بن عمرو‬

‫يصنعون‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ويلكم‬

‫‪ ،‬تتخذ‬

‫‪ ،‬في‬

‫فتيان‬

‫عدا‬

‫في بعض‬ ‫على‬

‫وطئبه ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬اما والله لو أعلم‬ ‫ذلك‬

‫‪ ،‬فيغدو‬

‫فيقعلون‬

‫به مثل‬

‫بسيفه‬

‫فيجده‬ ‫ذلك‬

‫في‬

‫مثل‬

‫آلهتنا‬

‫من‬

‫ما كان‬

‫‪ ،‬فلما أكثروا‬

‫فعفقه عليه ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬اني‬

‫من‬ ‫الهأ‬

‫الجموح‬

‫! من‬

‫شهد‬

‫‪ ،‬وشريفأ‬

‫ذلك ‪ ،‬فيحملونه فيطرحونة‬

‫عمرو‬

‫عليه ففعلوا به مثل‬ ‫عليه‬

‫من‬

‫‪ :‬مناه ‪ ،‬كما‬

‫راسه ‪ ،‬فاذا اصبح‬

‫اذا وجده‬ ‫عدوا‬

‫بن كغب‬

‫بن الجموح‬

‫خشب‬

‫فتيان بني سلمة‬

‫العقبة ‪ ،‬كانوا‬

‫‪ ،‬وفيها عذر‬

‫بك‬

‫استخرجه‬

‫الله‬

‫أسلم وشهد‬

‫بني سلمة‬

‫ك!بها‪،.‬‬

‫بن كغب‬

‫قومهم‬

‫ئقايا‬

‫من‬

‫شيوفي لهم على‬

‫الشرك ‪ :‬منهم‬

‫فعل‬ ‫فيه‬

‫عليه‪،‬‬

‫والله ما اعلم‬

‫البيعة في‬

‫شروط‬

‫الأخيرة‬

‫العقبه‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪802‬‬

‫من‬

‫يصنع‬

‫فأخذوا‬ ‫من‬

‫بك‬

‫ما ترى‬

‫السيف‬

‫عذر‬

‫من‬

‫‪ ،‬فان كان‬

‫الناس ‪ ،‬ثم غدا‬

‫اسلام عمرو‬ ‫فخرج‬

‫وشعره‬

‫يتبعه حتى‬

‫من‬

‫فومه ‪ ،‬فأسلم‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬وما أبصر‬

‫فيك‬

‫عنقه ‪ ،‬ثم أخذوا‬ ‫عمرو‬

‫كلبا ميتا فقرنوه به بحنل‬ ‫الجموح‬

‫بن‬

‫في‬

‫فلم يجده‬

‫‪ ،‬ثم ألقوه في‬

‫مكانه‬

‫الذي‬

‫يرحمه‬

‫أمر‬

‫في تلك‬ ‫وحسن‬

‫الله‬

‫‪،5‬‬

‫البئر‬

‫منكسا مفرونا بكلب‬

‫كان‬

‫بئبر‬

‫آبار بني سلمة‬

‫من‬

‫‪ ،‬فيها غذز‬

‫به‪.‬‬

‫اسلامه‬

‫ويشكر‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫حين‬

‫الذي‬

‫ميب ‪ ،‬فلما رآه وابصر‬

‫أسفم‬

‫‪ ،‬وعرف‬

‫أتقذه مما كان‬

‫والله لو كتت الها لم تكق‬ ‫الها مستدن‬ ‫أ! لملقاك‬ ‫الحمد‬

‫‪ ،‬فلما امسى‬

‫‪ ،‬عدؤا‬

‫في ذلك‪:‬‬ ‫وجده‬

‫من‬

‫خيز‬

‫‪ ،‬فهذا السيف‬

‫فامتنع‬

‫معك‬

‫ونام عمرو‬

‫عليه‪،‬‬

‫من‬

‫فيه من‬

‫ما عرف‬

‫الله‬

‫العمى‬

‫شانة وكقمه من أسلم‬ ‫‪ ،‬وهو‬

‫صنمة‬

‫يذكر‬

‫والضلالة‪:‬‬

‫أتت وكلب وشط بئر في قرن‬ ‫ألان فئشناك عن شوء الغبن‬

‫لله العلي ذي المنن‬

‫الواهب‬

‫هو ائذي انقذني من قبل أن‬

‫الززاق دئان الذين‬

‫قبر مرتهن‬

‫أكون في ظلمة‬

‫باخمد انمهدي الئبي المؤتمن‬ ‫شروط‬ ‫‪ :‬وكانت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫العقبة الاولى ‪ ،‬كانت‬ ‫فلما اذن‬ ‫واشترط‬

‫الله‬

‫على‬

‫قال‬

‫وبايعهم‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫وان‬

‫رسول‬ ‫لهم‬ ‫عبادة‬

‫حين‬

‫الله‬

‫على‬ ‫بن‬

‫اسماء‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫رجلأ‬

‫ثلاثة وسبعين‬

‫من شهدها‬ ‫شهدها‬ ‫الحارث‬ ‫امرىء‬

‫تسمية‬

‫من‬

‫بذلك‬

‫رسول‬

‫شهد‬

‫الله‬

‫بن‬

‫!‬

‫السمع‬

‫على‬

‫الضامت‬

‫حرب‬

‫الاحمر‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بيعة الحرب‬

‫والاسود‪،‬‬

‫ابيه الوليد‪،‬‬

‫عن‬

‫الحرب‬ ‫لنفسه‪،‬‬

‫أخذ‬

‫لا نخاف‬

‫العقبة‬

‫العقبة ‪ ،‬وبايع رسول‬

‫جده‬

‫غبادة‬

‫‪ -‬وكان عبادة من الاثني عشر‬

‫والطاعة في عسرنا ويسرنا ومتشطنا‬

‫اينما كنا‪،‬‬

‫شهد‬

‫لم يكن‬

‫ىجيك في‬

‫‪،‬‬

‫الجئة‪.‬‬

‫عبادة‬

‫الله‬

‫بالحق‬

‫من‬

‫أن‬

‫تعالى‬

‫أذن‬

‫سوى‬

‫لرسوله‬

‫شرطه‬

‫عليهم في‬

‫في‬

‫الله لومة‬

‫ومكرهنا‬

‫بن‬

‫الذين‬ ‫وأثرة‬

‫لائم‪.‬‬

‫الأحيرة‬ ‫اله لمجف بها‪،‬‬

‫من‬

‫الاوس‬

‫والخزرج‬

‫‪ ،‬وكانوا‬

‫وامرأتين‪.‬‬

‫من الأرس‪:‬‬ ‫من الاوس بن حارثة بن ثغلبة بن عمرو‬

‫بن الخزرج‬ ‫القيس‬

‫بن زيد‬

‫وأبو الهيثم بن‬

‫وسلمة‬

‫‪!-‬ز في‬

‫الوليد بن‬

‫نقول‬

‫الله‬

‫في القتال شروطأ‬

‫جم!ر‬

‫العقبة الاخيرة‬

‫الوفاء‬

‫بايغنا‬

‫لرسوله‬

‫وذلك‬

‫بيعة النساء ‪ -‬على‬

‫لا ننارخ الامر أفله ‪ ،‬وان‬

‫‪ :‬وهذا‬

‫أذن‬

‫بيعة النساء‪،‬‬

‫‪ ،‬وكان أحد النقباء‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫بايعوه في العقبة الاولى على‬ ‫علينا‪،‬‬

‫على‬

‫القوم لرئه ‪ ،‬وجعل‬

‫ابن اسحاق‬

‫الضامت‬

‫بيعة الحرب‬

‫الأولى‬

‫له فيها‪،‬‬

‫البيعة في العقبة الأخيرة‬

‫بن عمرو‬ ‫بن عبد‬

‫بن مالك‬ ‫الأشهل‬

‫التيهان ‪ ،‬واسمه‬

‫بن سلامة‬

‫بن وقش‬

‫بن الأوس ‪ :‬أسيد‬

‫‪ ،‬نقيب‬

‫مالك‬

‫بن زغبة‬

‫بن عامر‪ ،‬ثم من بني عبد الاشهل بن خشم‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫‪ ،‬لم يشهذ‬

‫بن حضير‬

‫بن سماك‬

‫بن عتيك‬

‫بذرا‪.‬‬

‫بدرا‪.‬‬

‫بن زعوراء‬

‫بن عبد‬

‫الأشهل‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫بذرأ؛‬

‫ثلاثة نفير‪.‬‬

‫بن‬

‫بن رافع بن‬

‫العقبة الأخيرة‬

‫اسماء من شهد‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪925‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رافع‬

‫عدقي‬

‫نجن‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن كامل‬

‫نيار‪ ،‬واسمه‬

‫بن ذهل‬

‫(بفتح‬

‫بني حارثة‬

‫بن زيد بن جشم‬

‫وأبو بردة بن‬

‫هميم‬

‫بن زعوراء‬

‫العين )‪.‬‬

‫بن الحارث‬

‫بن عمرو‬

‫بن الخزرج‬

‫بني هني‬

‫عمرو‬

‫بن بلي بن عمرو‬

‫بن عبيد‬

‫بن الحاف‬

‫بن كلاب‬

‫ونهير بن الهيثم ‪ ،‬من بني نابى بن مجدعة‬ ‫بن عامر‬

‫بن‬

‫؛ ثم من‬

‫الأوس‬

‫ومن‬

‫بني عمرو‬

‫الئخاط‬ ‫فقتل‬

‫بن كعب‬

‫به مع‬

‫قال‬

‫دكوة‬

‫بن عوف‬

‫الله‬

‫ابن هشام‬

‫الرجل‬

‫وعبدالك‬ ‫بن‬

‫عوف‬

‫بن‬

‫أمئة‬

‫بن‬ ‫مالك‬

‫البرك‬

‫‪،‬‬

‫فيما‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫شهد‬

‫وعويم‬

‫فجميع‬

‫من شهد‬

‫من شهدها‬

‫بن‬

‫بني عمرو‬

‫فيتسب‬

‫بن عبد‬

‫النعمان‬

‫الأوس‬

‫قال‬

‫؟ شهد‬

‫ابن‬

‫‪ :‬ومعن‬

‫ساعدة‬

‫من‬

‫ثعلبة بن عمرو‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫العقبة‬

‫الخزرج‬

‫بن عمرو‬

‫حارثة ؛ ثلاثة نفر‪.‬‬

‫بن الحارث‬

‫بن خيثمة‬

‫بن مالك‬

‫بن مالك‬

‫بن كعب‬

‫بن الأوس ‪ ،‬نقيب‬

‫شهد‬

‫بن‬ ‫بدرا‪،‬‬

‫بن عوف‬

‫من‬

‫وهو‬

‫بني غنم‬

‫بن‬

‫السلم ‪ ،‬لائه رئما كانت‬

‫اليهم‪.‬‬

‫المنذر بن زنبر بن زيد بن أمية بن زيد بن مالك‬

‫امية بن‬

‫بن‬

‫بدرا‪،‬‬

‫البرك ‪ ،‬واسم‬

‫وقتل‬

‫بن‬

‫بن عوف‬

‫يوم‬

‫احد‬

‫البرك ‪ :‬امرؤ‬ ‫أميرا لرسول‬

‫شهيدأ‬

‫القيس‬

‫بن‬

‫ثغلبة‬

‫الله ع!ر على‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫الرماة ‪ ،‬ويقاذ‪:‬‬

‫هثام‪.‬‬

‫بن عدقي‬

‫بن الجد‬

‫ومشاهد‬

‫رسول‬

‫بن العجلان‬

‫الله‬

‫أبي سفيان‬

‫بذرا وأحدا‬

‫من الأوس‬

‫والخندق‬

‫احد عثر‬

‫‪-‬كح كلها‪،‬‬

‫؟ خمسة‬

‫بن حارثة بن ضيعة‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫قتل يوم اليمامة شهيدا‬

‫في‬

‫لهم من‬ ‫خلافة‬

‫بليئ‪،‬‬

‫أبي بكر‬

‫نفر‪.‬‬

‫رجلا‪.‬‬

‫بن حارثة‬

‫بن ثغلبة بن عمرو‬

‫بن الخزرج ‪ :‬أبو أيوب ‪ ،‬وهو‬

‫بن الئجار‪ ،‬شهد‬

‫والخندق‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫من الخزرج ‪:‬‬

‫وشهدها‬

‫ومعاذ‬

‫لهم ‪ ،‬شهد‬

‫بن الخزرج‬

‫بدرأ‪.‬‬

‫!ه‪.‬‬ ‫بن‬

‫مالك‬

‫غنم‬

‫بدرا‪.‬‬

‫بذرا وأحدا والختدق‬

‫الصديق‬

‫بن الأوس ‪ :‬سعد‬

‫في‬

‫فيهم‬

‫‪ :‬ورفاعة‬

‫جبير‬ ‫بن‬

‫مجدعة‬

‫بن السلم بن امرىء القيس‬

‫ابن إسحاق‬

‫القوم ‪ ،‬ويكون‬

‫نقيب شهد‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن ذبيان‬

‫بن‬

‫يك! شهيدا‪.‬‬

‫‪ :‬ونسبه‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عمرو‪،‬‬

‫بن مالك‬

‫بن حارثة بن غنم‬

‫رسول‬

‫في‬

‫قيس‬

‫نابى بن‬

‫دفمان‬

‫بن قضاعة ‪ ،‬حليف‬

‫بن حارثة بن الحارث‬

‫ال السؤاف‬

‫بن الأوس‬

‫بن حارثة‪.‬‬ ‫هانى ء بن نيار بن‬

‫بن‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬ظهير‬

‫بن‬

‫بن عامر‪،‬‬

‫خالد بن زيد بن كليب‬

‫بدرا وأحدا والخندق ‪ ،‬والمشاهد كلها‪ ،‬مات‬

‫ثم من‬

‫بني الئجار‪ ،‬وهو‬

‫بن ثعلبة بن عبد عوف‬ ‫بأرض‬

‫الروم غازيا في زمن‬

‫تيم‬

‫الله‬

‫بن غنم‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫معاوية بن‬

‫‪.‬‬

‫بن الحارث‬

‫بن رفاعة‬

‫والمشاهد كلها‪ ،‬وهو‬

‫بن سواد بن مالك‬

‫ابن عقراء‪.‬‬

‫بن غنم‬

‫بن مالك‬

‫بن الئجار‪،‬‬

‫شهد‬

‫بدرا وأحدأ‬

‫العقبه الأخيرة‬

‫اسماء من شهد‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪215‬‬

‫واخوه عوف‬ ‫واخوه‬ ‫وهو‬

‫بن الحارث ‪ ،‬شهد‬

‫معوذ‬ ‫‪.‬‬

‫لعفراء‬

‫وعمارة‬

‫بن‬

‫ويقال‬

‫واسعد‬

‫عمرو‬

‫رفاعة‬

‫الله‬

‫بني‬

‫يبنى ‪،‬‬

‫ءجمنرو‬

‫وهو‬

‫بن مبذول‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫عمرو‬

‫بن عبيد‬

‫بن‬

‫شهد‬

‫مالك‬

‫بن زيد مناة بن عدقي‬

‫وأبو طلحة‬ ‫مالك‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫منذول‬

‫بني مازن‬ ‫بن عمرو‬ ‫بن‬

‫وعمرو‬

‫فجميع‬

‫بن عبد عوف‬

‫بن مالك‬

‫بن غنم‬

‫ستة‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫بن الئجار‪ ،‬شهد‬

‫بدرا‬

‫!ه‪.‬‬ ‫قبل بدبى‬

‫بن النجار‪ ،‬نقيب ‪ ،‬مات‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬عامر‬

‫سهل‬

‫بن الئجار‪:-‬‬

‫بن نعمان‬

‫بن عتيك‬

‫بن‬

‫بن‬

‫وهم‬

‫النخار‬

‫بن غضب‬

‫بن عمرو‬

‫بنو حديلة‬

‫بن جشم‬

‫بن مالك‬

‫‪ -‬قال‬

‫‪ :‬حديلة‬

‫ابن هشام‬

‫بن الخزرج ‪ :-‬اوس‬

‫بن الئجار‪ ،‬شهد‬

‫بن الأسود بن حرام‬

‫‪ :‬بنت‬

‫بن ثابت‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫بن المنذر بن حرام‬

‫بن‬

‫بذرا‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫بن زيد مناة بن عدقي‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫بدرا‪ ،‬رجلان ‪.‬‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫العقبة‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬عمرو‬

‫بن أبي صعصعة‬

‫‪ ،‬واشم‬

‫بدرا‪ ،‬وكان رسول‬

‫بن ثغلبة بن‬

‫خنساء‬

‫بن غزية بن عمرو‬

‫الله‬

‫بن مبذول‬

‫من بني النجار أحد عشر‬

‫ابي صعصعة‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫!ك! جعله على‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫غنم‬

‫بن زيد بن عوف‬

‫بن‬

‫الساقة يومئد‪.‬‬ ‫بن مازن ‪ ،‬رجلان‬

‫‪.‬‬

‫رجلا‪.‬‬

‫بن ثعلبة بن ختساء‪،‬‬

‫هذا الذي ذكره ابن اسحاق‬

‫إنما هو‬

‫بن عطئة بن خنساء‪.‬‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫امرىء‬

‫أمامة ‪،‬‬

‫بن غنم بن مازن ‪ ،‬شهد‬

‫من شهد‬

‫القيس‬

‫سواد‪،‬‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫‪.‬‬

‫ابا جفل‬

‫هسام‬

‫المغيرة ‪،‬‬

‫بدرا؟ رجل‪.‬‬

‫بن النجار ‪ :‬قيى‬

‫غزية‬

‫غزية بن عمرو‬

‫ابو‬

‫زيد بن سفل‬

‫بن الئجار‪ ،‬شهد‬

‫ومن‬

‫فيما‬

‫ابن‬

‫بن ثغلبة بن غتم‬

‫‪ -‬ومبذول‬

‫بن عبد حارثة بن مالك‬

‫عمرو‬

‫انحارث‬

‫بن زرارة بن عدس‬

‫بن عتيك‬

‫حبيب‬

‫بن‬

‫بن‬

‫به شهيدا‬

‫بن زيد بن لوذان بن عمرو‬

‫بني عمرو‬

‫ومن‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫‪ .‬وهو‬

‫الذي‬

‫قتل‬

‫بن‬

‫والمشاهد كلها‪ ،‬قتل يوم اليمامة شهيدا في خلافة أبي بكر الصديق‬

‫رسول‬

‫ومن‬

‫‪:‬‬

‫بن حرم‬

‫وأحدا والخندق‬

‫ومسجد‬

‫الحارث‬

‫بذرا وقتل به شهيدا‪،‬‬ ‫بدرا وقتل‬

‫وهو عفراء‪.‬‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن مالك‬

‫بن الخزرج‬

‫بلحارث‬

‫بن ثعلبة بن كعب‬

‫‪ :‬سعد‬

‫بن الخزرج‬

‫بن الربيع بن عمرو‬ ‫بن الحارث‬

‫بن أبي زهير‬ ‫شهد‬

‫‪ ،‬نقيب‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫بدرا‪ ،‬وقتل يوم أحد‬

‫شهيدا‪.‬‬

‫وخارجة‬ ‫الحارث‬

‫بن زيد بن أبي زهير بن مالك‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫وعبدالله‬ ‫كعب‬

‫بن‬

‫بدرا وقتل‬

‫بن رواحة‬

‫الخزرج‬

‫وما بغده ‪ ،‬وقتل‬

‫بن‬

‫احد‬

‫يوم‬

‫‪ ،‬نقيب‬

‫يوم مؤتة شهيدا‬

‫وبشير بن سغد‬

‫النعمان بن بشير‪ ،‬شهد‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫أميرا لرسول‬

‫بن ثعلعة بن خلاس‬ ‫بدرا‪.‬‬

‫بن ثغلبة بن كعب‬

‫شهيدا‪.‬‬

‫بن ثعلبة بن امرىء‬ ‫الحارث‬

‫بن امرىء القيس‬

‫بن مالك‬

‫بن الخزرج‬

‫بن‬

‫القيس‬

‫بن عمرو‬

‫بدرا واحدا‬ ‫الله‬

‫والختدق‬

‫بن امرىء‬ ‫ومشاهد‬

‫القيس‬ ‫رسول‬

‫بن مالك‬ ‫الله‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫عحرو كلها‪،‬‬

‫إلا الفتح‬

‫جميرو‪.‬‬

‫بن زيد بن مالك‬

‫بن ثعلبة بن كعب‬

‫بن الخزرج‬

‫بن الحارث ‪ ،‬ابو‬

‫اسماء من شهد‬

‫"‬

‫العقبة الأخيرة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪211‬‬

‫وعبدالله بن‬

‫زيد‬

‫‪،‬‬

‫فجاء‬

‫للصلاة‬

‫النداء‬

‫وخلأد‬

‫ثغلبة‬

‫به الى‬

‫بن سويد‬

‫الخزرج ‪ ،‬شهد‬ ‫فشدخته‬

‫بن‬

‫ففال‬

‫شديدا‪،‬‬

‫ثغلبة بن‬

‫وفروة‬

‫قال‬

‫بن‬

‫ابن‬

‫رسول‬

‫من شهد‬

‫سنان‬

‫عمرو‬

‫هشام‬

‫بني زريق‬

‫معه‬ ‫احد‬

‫شهيدا‪.‬‬

‫وعئاد بن قيس‬

‫عبيد بن عدي‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يا بني سلمة ؟"‬ ‫سلمة‬

‫الأبيض‬

‫بن سعد‬

‫وسنان‬ ‫والالفيل‬

‫ومعقل‬

‫من‬

‫‪-‬لمج!م‬

‫بن عوف‬

‫"‪.‬‬

‫بن الحارث‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬وهو‬

‫أبو‬

‫بدرا؛ سبعة نفر‪.‬‬

‫بن غضب‬

‫بن الخزرج ‪ :‬زياد بن‬

‫بن جشم‬

‫بدرا‪.‬‬

‫بدرا‪.‬‬

‫قنل‬

‫مقدم‬

‫من‬

‫الشاة التي سم‬

‫بثر‬

‫قيس‬

‫بن صخر‬

‫بن المتذر بن سرح‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫يقال له ‪ :‬مهاجري‬

‫بن عامر بن زريق ‪ ،‬شهد‬

‫بن عامر بن زريى ‪ ،‬وهو‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ :‬رافع بن‬

‫أنه‬

‫جم!رو‬

‫بن صخر‬

‫كان اول من ضرب‬

‫الذي‬

‫بدرا وقتل‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫يوم‬

‫بدرا‪.‬‬

‫خالد‪،‬‬

‫ابو‬

‫الى رسول‬

‫الله‬

‫ع!يد‪ ،‬وكان‬

‫شهد‬

‫بدرا‪ ،‬أربعة نفير‪.‬‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬ثم من بني‬

‫بن ختساء‬ ‫على‬

‫بن سنان‬

‫يد رسول‬

‫الله‬

‫بن عبيد بن‬ ‫!ك!م‬

‫‪ ،‬وشرط‬

‫المدينة‪.‬‬

‫قال له رسول‬

‫بخله ‪ ،‬فقال رسول‬

‫الله‬

‫الله‬

‫يكيهه‬

‫جم!يرو‬

‫حين‬

‫بخيبر‬ ‫سال‬

‫من أكلة أكلها مع‬ ‫بني سلمة‬

‫‪" :‬وإفي داء كبر‬

‫من‬

‫"من‬

‫بن سنان بن عبيد‪ ،‬شهد‬

‫بن سنان بن عبيد‪ ،‬شهد‬

‫بدرا‪ ،‬وقتل يوم الختدق شهيدا‪.‬‬

‫بذرأ‪ ،‬وقتل يوم الختدق شهيدا‪.‬‬

‫بن سنان بن عبيد‪ ،‬شهد‬

‫بدرأ‪.‬‬

‫سئدكم‬

‫البخل ؟ سيد‬

‫نجن منروير"‪.‬‬

‫بن خناس‬

‫بذرا‪.‬‬

‫ثلاثة نفير‪.‬‬

‫بن الخزرج‬

‫انصارفي‬

‫بذرا واحدا والخندق ‪ ،‬ومات‬

‫وهو‬

‫على‬

‫بن خنساء‬

‫بن ختساء‬

‫بن غضب‬

‫بدرا‪،‬‬

‫بن جشم‬

‫بن اسد بن ساردة بن تزيد بن جشم‬

‫فيها‪،‬‬

‫نجن البراء‬

‫ويزيد بن المنذر‪ ،‬شهد‬

‫المدينة‬

‫بن معرور شهد‬

‫فقالوا ‪ :‬الجذ‬

‫العخلان‬

‫بن بياضة ‪ ،‬شهد‬

‫بن عامر بن زريق ‪ ،‬وكان خرج‬

‫الذي تزعم بنو سلمة‬

‫بن‬

‫بن عامر‬

‫بن سلمة ‪ :‬البراء بن معرور‬

‫بن‬

‫بن النغمان‬

‫بياضة ‪ ،‬شهد‬

‫عليه رحا من أطيم من آطامها‬

‫‪ ،‬نقيب‪.‬‬

‫بن مخلد‬

‫بن علي‬

‫بن كعب‬

‫بن‬

‫بن مخلد‬

‫بن خالد بن مخلد‬

‫البراء‬

‫بن صيفي‬

‫بن‬

‫بن زريق‬

‫بن عامر بن خلدة‬

‫الجند‬

‫في‬

‫أيام‬

‫طرحت‬

‫معاوية ‪ ،‬لم يشهد‬

‫بن عبد حارثة بن مالك‬

‫عامر‬

‫الله‬

‫عليه ‪ ،‬ثم توفي‬

‫‪-‬كلي!م‬

‫بن‬

‫بن مالك‬

‫بن خلدة‬

‫الى رسول‬

‫بن غنم‬

‫وابنه بشر‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫بن غتم ‪ ،‬نقيب ‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬واشترط‬

‫عبيد‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫ومن بني سلمة‬

‫بن جدارة‬

‫بن مالك‬

‫"ان له لأنجر شهيدين‬

‫أمئة بن بياضة ‪ ،‬شهد‬

‫بن عامر‬

‫بن عامر بن زريق‬

‫بن قيس‬

‫‪:-‬‬

‫بن عبد حارثه بن مالك‬

‫بن عدي‬

‫بن‬

‫‪ :‬وخالد‬

‫‪ ،‬وهاجر‬

‫والحارث‬

‫القيس‬

‫بن ثعلبة بن كعب‬

‫بن‬

‫ودفة‪.‬‬

‫بن عبد قيس‬

‫بمكة‬

‫بن حارثة‬

‫سنأ‪ ،‬مات‬

‫العقبة‬

‫عامر‬

‫وذفة‬

‫ويقال‬

‫بن انعجلان‬

‫وذكوان‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫ومن‬

‫بن امرىء‬

‫جم!م ‪ -‬فيما يذكرون‬

‫الله‬

‫بني بياضة بن عامر بن زريق‬

‫لبيد بن‬

‫له‬

‫الله‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫وهو‬

‫به‪.‬‬

‫بن ثعلبة بن أسيرة بن عسيرة‬

‫صنمعود‪ ،‬وكان أخدث‬

‫عدي‬

‫رسول‬

‫لمج! فأمر‬

‫بن ثغلبة بن عمرو‬

‫وعقبة بن عمرو‬

‫مالك‬

‫عبدالله‬

‫زيد‬

‫الحارث‬

‫بدرا واحدا والخندق ‪ ،‬وقتل يوم بني قريظة شهيدا‪،‬‬

‫شذخا‬

‫ومن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫مناة بن‬

‫بن الخزرج‬

‫بدرا‪،‬‬

‫الذي‬

‫أري‬

‫بني‬

‫العقبه الأخيرة‬

‫اسماء من شهد‬

‫"السيرة لإبن هشام "‬ ‫‪212‬‬

‫ومسعود‬

‫بن يزيد بن سبيع بن خنساء‬

‫والضحاك‬

‫ويزيد‬

‫بن حارثة‬

‫بن حرام‬

‫بن سبيع‬

‫وجبار بن صخر‬ ‫قال ابن هثام‬

‫بن زيد‬

‫بن ثعلبة بن عبيد‪،‬‬

‫بن خنساء‬

‫بن امية بن خنساء‬ ‫‪ :‬ويقال ‪ :‬جثار‬ ‫‪ :‬والطفيل‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫كعب‬

‫ومن‬ ‫شهد‬

‫بني غتم‬

‫بن سنان‬

‫بن سنان‬

‫بن عبيد‪ ،‬شهد‬

‫بن صخر‬

‫بن خنساء‬

‫بدرا‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫بن عبيد‪،‬‬

‫بن سنان‬

‫شهد‬

‫بن سلمة ‪ ،‬ثم من بني كعب‬

‫بدرا‪،‬‬

‫أحد‬

‫عشر‬

‫بن سواد‪ :‬كعب‬

‫رجلأ‪.‬‬

‫بن مالك بن أبي‬

‫‪ ،‬رجل‪.‬‬ ‫بن غتم‬

‫بن سواد‬

‫بن سلمة ‪ :‬سليم‬

‫بن كغب‬

‫بن حديدة‬

‫بن عمرو‬

‫بن غنم‪،‬‬

‫بن عمرو‬

‫بدرا‪.‬‬

‫وأخوه‬

‫بن عامر‬

‫يزيد‬

‫وأبو اليسر ‪ ،‬واسمه‬ ‫وصيفيئ‬

‫بن سواد‬

‫قال ابن همام‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬ ‫حديدة‬

‫كعب‬

‫بن‬

‫‪ :‬صيفي‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن نابى ‪ ،‬شهد‬

‫بن غنم ‪ ،‬شهد‬

‫بن عمرو‬

‫بن عمرو‬

‫بن عئاد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن عباد‬

‫بن عمرو‬ ‫اسود‬

‫بن‬

‫وقتل‬

‫بدرا‪،‬‬

‫وعمرو‬ ‫وعيس‬

‫بن عامر بن عدي‬

‫بن‬

‫بن عباد‬

‫بالخندق‬

‫ثعلبة بن حرام‬ ‫وابنه جابر‬ ‫ومعاذ‬

‫‪ ،‬نقيب‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫نابى‬

‫وثابت‬ ‫وعمير‬

‫بن الحارث‬

‫الجذع‬

‫قال ابن هشام‬

‫نابى‬

‫بني حرام‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫بدرا‪،‬‬

‫‪ ،‬والجذع‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫عمرو‬

‫غنم‬

‫بن‬

‫بن سواد‬

‫بن سواد‪،‬‬

‫بن غنم‬

‫وليس‬

‫بن كغب‬

‫لسحواد ابن يقال‬

‫له‬

‫‪ :‬غنم‪.‬‬

‫بن سلمة ‪ :‬ثعلبة بن غنمة‬

‫بن‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن كغب‬ ‫وقتل‬

‫بن غنم بن كعب‬

‫يوم أحد‬

‫بن‬

‫بن سلمة ‪ :‬عبدالله بن عمرو‬

‫بن حرام‬

‫بن‬

‫شهيدا‪.‬‬

‫بن‬

‫بن أوس‬

‫تزيد‬

‫الالاعون‬

‫بن‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫بدرا‪.‬‬ ‫بن حرام ‪ ،‬شهد‬

‫بن الحارث‬

‫بن حرام ‪ ،‬شهد‬

‫بدرأ‪،‬‬

‫وقتل‬

‫بالطائف‬

‫شهيدا‪.‬‬

‫بدرا‪.‬‬

‫بن لندة بن ثعلبة‪.‬‬

‫بن سلامة‬

‫بن عمرو‬

‫ساردة‬ ‫عام‬

‫‪ :‬ثعلبة بن زيد‬

‫الحارث‬

‫‪ :‬وخديح‬

‫وئعاذ بن جبل‬

‫بن زيد‬

‫بن حرام‬

‫بن ثعلبة بن الحارث‬

‫‪ :‬عمير‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بعمواس‬

‫بن‬

‫بن انجموح‬

‫بن‬

‫ويقال ‪ :‬أسد‬

‫نفر‪.‬‬

‫عبدالله‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫بدرا‪.‬‬

‫بدرا‪.‬‬

‫بن عدي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫شهد‬

‫بن نابى‪.‬‬

‫‪ ،‬خمسة‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بدرا‪.‬‬

‫شهيدا‪.‬‬

‫وعبدالله بن أنيس ‪ ،‬حليف‬ ‫وخالد‬

‫بن عمرو‬

‫أبو المنذر‪،‬‬

‫بن غنم ‪ ،‬شهد‬

‫غنم ‪ ،‬خمسة‬

‫لهم من قضاعة‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫بدرا‪.‬‬

‫بن غنم ‪ ،‬وهو‬

‫بنى نابي بن عمرو‬

‫بن غنمة بن عدي‬

‫ومات‬

‫شهد‬

‫بن عبيد‪.‬‬

‫بن مالك‬

‫وقطبة بن عامر بن حديدة‬

‫عدي‬

‫بدرا‪.‬‬

‫بن أمئة بن خناس‬

‫ومن بني سواد بن غنم بن كعب‬ ‫بن القين بن كعب‬

‫بن سنان بن عبيد‪.‬‬

‫بن أؤس‬

‫بن عمرو‬

‫بن عائذ بن كغب‬

‫جشم‬

‫بالشام ‪ ، ،‬في‬

‫بن‬

‫الخزرج‬

‫خلافة‬

‫عمر‬

‫بن الفرافر‪ ،‬حليف‬ ‫بن عمرو‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫في‬

‫نجن الخطاب‬

‫بني‬

‫بن ادقي‬ ‫سلمة‬ ‫رضي‬

‫لهم من بليئ‪.‬‬ ‫بنص‬

‫‪ ،‬شهد‬ ‫الله‬

‫سعد‬ ‫بدرأ‪،‬‬

‫بن علي‬ ‫والمشاهد‬

‫بن أسد‪،‬‬ ‫كلها‪،‬‬

‫عته ‪ ،‬وانما ادعته بنو سلمة‬

‫اسماء من شهد‬

‫"‬

‫العقبة الأخيرة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪213‬‬

‫كعب‬

‫أخا سهل‬ ‫بن سلمة‬

‫لامه ‪ ،‬سبعة‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬أوس‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫الخررج‬

‫‪ :‬عبادة‬

‫وقتل‬

‫ممن‬

‫ومن‬ ‫غنم‬

‫خرج‬

‫سالم‬

‫مالك‬

‫خرج‬

‫قال‬

‫أعنق‬

‫غنم‬

‫عوف‬

‫الحبلي‬

‫بني سالم‬

‫بن ثغلبة بن غنم‬

‫بن عمرو‬ ‫بن‬

‫بن سالم‬

‫عوف‬

‫‪ ،‬نقيث‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫بن عمرو‬

‫بن مالك‬ ‫بمكة‬

‫بن عوف‬

‫بن العجلان‬ ‫بها‪،‬‬

‫فاقام معه‬

‫بن الخزرج ‪.‬‬

‫بن زيد بن غنم‬ ‫يقال‬

‫فكان‬

‫له‬

‫بن سالم‬

‫‪ :‬مهاجري‬

‫بن‬

‫انصارقي‪،‬‬

‫وهو‬

‫بن اصرم‬

‫بن عمرو‬

‫بن عمارة ‪ ،‬حليف‬

‫بن ثعلبة ‪ ،‬أربعة نفير‪ ،‬وهم‬

‫بن‬ ‫لعظم‬

‫الخزرج‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫بطنه ‪:-‬‬

‫رفاعة‬

‫القواقل‪.‬‬

‫بنو الحبلي‬ ‫نجن عمرو‬

‫لهم من بني غصينة‬

‫من‬

‫‪ -‬قال‬

‫بن زيد‬

‫ابن هثام‬ ‫بن‬

‫عمرو‬

‫‪ :‬الحبليئ ‪ :‬سالم‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫ابو الوليد‪.‬‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬رفاعة‬

‫ابن‬

‫‪ :‬وعقبة‬

‫بن مالك‬

‫‪ ،‬ومالك‬

‫الى رسول‬

‫هثام‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫‪ :‬ابن الوليد بن عبدالله بن‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫مالك‬

‫جثم‬

‫بن‬

‫ليموت‬

‫قال ابن هشام‬

‫بن وهب‬

‫رجلان‬

‫‪ :‬ومن‬

‫نجن‬

‫‪ ،‬شهد‬

‫‪ ،‬رجلان‬

‫‪-‬لمج!‬

‫من‬

‫مهاجرا‬

‫بن الجعد‬

‫بن سعد‬

‫بن هلال‬

‫بن قي!‬

‫المدينة الى مكة ‪ ،‬فكان‬

‫بن الحارث‬

‫بن عيلان ‪ ،‬حليف‬ ‫يقال‬

‫له‬

‫‪ :‬مهاجري‬

‫بن عدي‬

‫بن عمرو‬ ‫لهم ‪ ،‬شهد‬

‫بن‬

‫بدرا‪ ،‬وكان‬

‫انصاري‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن ثعلبة بن طريف‬

‫‪ ،‬نقيب‬

‫بن كلدة‬

‫بن بهثة بن عبدالله بن غطفان‬

‫والمنذر بن عمرو‬ ‫ساعدة‬

‫بن‬

‫بدرا‪،‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫خزيمة‬

‫بن عوف‬

‫بن عوف‬

‫بن‬

‫سالم‪.‬‬

‫بن عوف‬

‫مفن‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫ع!نم‬

‫بن لبدة بن عمرو‬

‫بن‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫جشم‬

‫بن فهر‬

‫بن عبادة بن نضلة‬

‫الى رسول‬

‫‪ ،‬وانما سمي‬

‫ابن هثام‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫‪ ،‬اخو سالم بن عوف‬

‫يزيد بن ثغلبة بن حزمة‬

‫بن غنم ‪ ،‬شهد‬

‫قال‬

‫بن‬

‫غنم بن عوف‬

‫ال!حارث‬

‫بن عوف‬

‫سالم‬

‫اصرم‬

‫بن عمرو‬

‫شهيدا‪.‬‬

‫بن‬

‫بني‬

‫بن الخزرج‬

‫بن قيعق‬

‫‪ :‬والعئاس‬

‫وابو عبدالرحمن‬

‫وعمرو‬

‫بن كعب‬

‫بن اذن بن سعد‪.‬‬

‫كلها‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يوم احد‬

‫بني عوف‬

‫الضامت‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وهو‬

‫عوف‬

‫بن صخر‬

‫بن سنان‬

‫عبيد‬

‫بن‬

‫نفبر‪.‬‬

‫بن عباد بن عدي‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن‬

‫بدرا والمشاهد‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫نجن الجد‬

‫‪2‬‬

‫انه كان‬

‫بن محمد‬

‫بن‬

‫قي!‬

‫بن خنساء‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عدقي‬

‫غنم‬

‫بن‬

‫بني ساعدة‬ ‫بن الخزرج‬

‫خنيس‬

‫بن الخزرج‬

‫بن كعب‬

‫بن ساعدة ‪ ،‬نقيب‪.‬‬

‫بن حارثة بن لوذان بن عبد وذ بن زيد بن ثغلبة بن جشم‬

‫بدرا واحدا‪،‬‬

‫وقتل‬

‫يوم‬

‫بئر معونة‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬المنذر‬

‫‪ :‬سعد‬

‫بن عبادة بن دليم بن حارثة بن أبي‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫بن حنش‪.‬‬

‫أميرا لرسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫الذي‬

‫بن الخزرج‬ ‫كان‬

‫يقال‬

‫بن‬ ‫له‪:‬‬

‫ئزوذ‬

‫الله يكئ في القتال‬

‫الأفر لرسول‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪214‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫يزعفون‬

‫مق‬

‫انهما قد بايعتا‪ ،‬وكان‬

‫"اذهبن‬

‫العقبة‬

‫رسول‬

‫‪-‬جم!!‬

‫الله‬

‫الأؤس‬

‫النساء‪،‬‬

‫لا يصافح‬

‫ثلاثة وسبعون‬

‫انما كان‬

‫عليهن‬

‫يأخذ‬

‫وامرأتان‬

‫قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬فاذا أقرزن‬

‫فقذ باينتكن"‪.‬‬

‫ومن‬ ‫وهي‬

‫‪ :‬فجميع‬

‫شهد‬

‫‪ ،‬مق‬

‫والخزرج‬

‫رجلا‬

‫منهم‪،‬‬

‫بني مازن بن النجار‪ :‬نسيبة بنت كغب‬

‫ام عمارة ‪ ،‬كانت‬

‫عاصم‬

‫بن كعب‬

‫الحنفي‬

‫‪ ،‬صاحب‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫شهدت‬

‫‪ ،‬وابناها‪:‬‬

‫الحرب‬

‫حبيب‬

‫اليمامة ‪ ،‬فجعل‬ ‫‪ :‬لا أسمع‬

‫؟ فيقول‬

‫!‬

‫له رسول‬

‫الله‬

‫المسلمين‬

‫‪ ،‬فباشرت‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫امن به وصلى‬ ‫الحرب‬

‫مع‬

‫بن زيد‪،‬‬ ‫يقول‬

‫بن عمرو‬

‫له‬

‫رسول‬

‫يقطعه‬

‫بن عوف‬

‫ع! ‪ ،‬وشهدت‬

‫الله‬

‫وعبدالله بن زيد‪،‬‬

‫‪ :‬آشهد‬

‫أن محمدا‬

‫عضوا‬

‫حئى‬

‫عضوا‬

‫بنقسها حتى‬

‫الله‬

‫مات‬

‫حبيب‬

‫اختها‪،‬‬

‫في‬

‫زيد‬

‫وزؤجها‬

‫الذي أخذه مسيلمة‬

‫؟ فيقول‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬فيقول‬

‫يده ‪ ،‬لا يزيده على‬

‫قال ‪ :‬لا أسمع‬

‫مسيلمة ‪ ،‬ورجعت‬

‫الله‬

‫بن عمرو‬

‫معها‬

‫وانجنها‬

‫رسول‬

‫عليه ‪ ،‬واذا ذكر له مسيلمة‬ ‫قتل‬

‫من مبذول‬

‫بن غنم بن مازن ‪،‬‬

‫وبها‬

‫‪ ،‬فخرجت‬ ‫عشر‬

‫اثنا‬

‫بن‬

‫الكذاب‬

‫‪ :‬أفتشهد‬ ‫ذلك‬

‫أني‬

‫‪ ،‬إذا ذكر‬

‫الى اليمامة مع‬ ‫من‬

‫جرحا‬

‫بين طغنة‬

‫وضربه‪.‬‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عنها محمد‬

‫هذا الحديث‬

‫بن حبان ‪ ،‬عن‬

‫بن يحيى‬

‫بن‬

‫عبدالله بن عبدالرحمن‬

‫أبي صعصعة‪.‬‬

‫ومن‬ ‫كغب‬

‫بني سلمة ‪ :‬أم منيع ‪ ،‬واسمها‬

‫بسم‬

‫الله الرحمن‬

‫انبكائي ‪ ،‬عن‬ ‫وكان‬

‫الله‬

‫حتى‬ ‫وبين‬

‫رسول‬

‫هارب‬

‫في‬

‫عتت‬

‫بغى‬

‫عليهم‬

‫يفتلوت‬ ‫ولؤلا دخ‬

‫بن اسحاق‬

‫على‬

‫وبغى‬

‫بأتهغظلمرأ وإن‬

‫من ينصرة‬

‫‪ ،‬واعتصم‬

‫عن‬ ‫الله‬

‫ابر‬

‫الذ لقوث‬

‫بن‬

‫هثام‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثنا‬

‫له في‬

‫الجاهل‬

‫بارض‬

‫من‬

‫عليه‬

‫الحرب‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫‪ ،‬ومنهم‬

‫ما أرادهم‬

‫بدينه ؛ اذن‬

‫به من‬

‫!‬

‫عروة‬

‫قذمت‬ ‫عريز !‬

‫بن الربير وغيره من‬ ‫لقدير !‬ ‫صحوء‬

‫انذين‬

‫من‬

‫دينه‬

‫ولع‬

‫الذين‬

‫من‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫زياد‬

‫عبدالله‬

‫بن‬

‫الكرامة ‪ ،‬وكذبوا‬

‫لرسوله‬

‫جمفي‬

‫العلماء ‪ -‬قول‬

‫ومشبد‬

‫يذ!ر‬

‫القتال‬

‫إنما يؤمر‬

‫اتبعه من‬

‫بين معذب‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫بالمدينة‬

‫أضرجوأ من ديرهم‬

‫وصحلؤت‬

‫له الدماء‪،‬‬

‫قريعثق قد اضطهدت‬

‫بين مقتون في‬

‫الحبشة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫تحلل‬

‫اؤل آية أتزلت في اذنه له في الحرب‬

‫عك نصرهر‬

‫ألثاس بعضهم ي!ق‬

‫عن‬

‫‪ ،‬وردوا‬

‫عليهم ؛ فكانت‬

‫‪ -‬فيما بلغني‬

‫الله‬

‫!ت‬

‫الله‬

‫نبئه‬

‫عبدالملك‬

‫من بلادهم ‪ ،‬فهم من‬

‫البلاد فرارا منهم ‪ ،‬منهم‬

‫‪ 5‬وصذق‬

‫أبو محمد‬

‫بيعة العقبة لم يوذن‬

‫الأذى ‪ ،‬والصقح‬

‫على‬

‫الله ىلمجيفي القتال‬

‫المطلبي‪:‬‬

‫دينهم ‪ ،‬ونفوهم‬

‫قريشق‬

‫عبد ‪ 5‬ووخد‬

‫ممن‬

‫الرحيم‬

‫الأمر لرسول‬

‫‪ .‬قال ‪ :‬حدثنا‬

‫الفه ‪-‬يخ! قنل‬

‫‪ ،‬والضبر‬

‫ظلمهم‬

‫الله‬

‫محمد‬

‫فتنوهم عن‬

‫فلما‬

‫من‬

‫بن عدي‬

‫بن سواد‬

‫بن سلمة‪0‬‬

‫نزول‬

‫الى‬

‫اشماء بنت عمرو‬

‫بن نابى بن عمرو‬

‫بن غنم‬

‫بن‬

‫كل‬

‫بالذعاء‬

‫المهاجرين‬

‫في أيديهم‪،‬‬

‫وجبما‪.‬‬

‫نبيه ‪-‬ج!‪،‬‬

‫وعذبوا‬

‫‪ ،‬والامتناع‬

‫ونفوا‬

‫والانتصار‬

‫واحلاله له الذماء‪ ،‬والقتال لمن‬ ‫اله‬

‫تبارك وتعالى ‪( :‬أذن‬

‫بغتر حق‬ ‫فها اشم‬

‫!!‬

‫ائت‬

‫الله‬

‫يقولوأ‬

‫ثحيرأ‬

‫إن مكثهتم فى الازض أقاموأ الضلؤة واتوأ الر!ؤة‬

‫للذين‬

‫ربنا اللة‬ ‫ولنمر‬ ‫وأمروأ‬

‫"السيرة‬

‫ذكر المهاجرين الى المدينة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪215‬‬

‫باتمغروف‬

‫لأئهم‬

‫ونهؤأ عن‬

‫ظلموا‪،‬‬

‫اتمنكر‬

‫يكن‬

‫ولم‬

‫وآتوا الركاة وامروا‬

‫اتزل‬

‫ثم‬

‫الله‬

‫دينه (وليهون‬

‫اذنه‬

‫قال‬

‫دئه !‬

‫له ولمن‬

‫اتبعه واوى‬

‫معه بمكة‬

‫وقال ‪" :‬ان‬

‫الله‬

‫بمكة‬

‫هجرة‬

‫أبي سلمة‬

‫اي‬

‫يعني‬

‫صق‬

‫حتى‬

‫تعالى‬

‫اليهم‬

‫نجن عبد‬

‫المدينة قبل بيعة أصحاب‬

‫من‬

‫‪-‬لمجت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حملني‬ ‫رجال‬ ‫صاحبتك‬ ‫قالت‬

‫لكم‬

‫الأسد‬ ‫العقبة‬

‫وحبسني‬

‫من‬

‫علام‬

‫بنو المغيرة‬

‫مر‬

‫تخرجون‬

‫في‬

‫بن‬

‫مكة‬

‫هلال‬

‫في‬

‫بسنيما‪،‬‬

‫رجل‬

‫‪ ،‬قالت‬ ‫حجري‬

‫الله‬

‫اي‬

‫‪:‬‬

‫أجمعين‪.‬‬

‫لا يفتن‬

‫حتى‬

‫عن‬

‫مؤمن‬

‫الحيئ‬

‫هذا‬

‫يك!ت اصحابه‬

‫الى‬

‫والهجرة‬

‫من‬

‫الأتصار‬

‫من‬

‫المهاجرين‬

‫اليها‪ ،‬واللحوق‬

‫على‬

‫باخوانهم‬

‫الإسلام‬ ‫من‬

‫من‬

‫قومه‪،‬‬

‫الأتصار‪،‬‬

‫أزسالأ‪ ،‬واقام رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬سي!‬

‫المدينة‪.‬‬

‫المدينة‬

‫الى‬

‫بن‬

‫كل‬

‫اخرج‬ ‫بني‬

‫؟ فرقتم‬

‫بنو عبد‬

‫خرنجت‬

‫عمي‬

‫مخزوم‬

‫بني‬

‫بني‬

‫بينها وبين‬

‫الأسد‬

‫اريد زوجي‬

‫عن‬

‫مخزوم‬

‫مكة من‬

‫‪-‬شي!‬

‫‪ :‬عبدالله ‪ ،‬هاجر‬

‫الحبشة ‪ ،‬فلما آذته‬

‫أزض‬

‫عند‬ ‫بالمدينة‬

‫رفط‬

‫أبي‬

‫سلمة‬

‫إلى‬

‫الخروج‬

‫‪ ،‬ثم خرج‬

‫سلمة‬

‫بينهم ‪،‬‬

‫ابو سلمة‬ ‫بالابطح‬

‫‪ ،‬فما‬

‫المغيرة ‪ ،‬فرأى‬ ‫زؤجها‬

‫‪ ،‬قالوا‪:‬‬ ‫حئى‬

‫المدينة‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬وما‬

‫نقسك‬

‫والله‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫امسي‬

‫ما بي ‪ ،‬فرحمني‬ ‫قالت‬

‫‪ :‬فازتحفت‬ ‫معي‬

‫أحد‬

‫يد ‪،5‬‬

‫خلق‬

‫ارايخت‬ ‫منه‪،‬‬

‫ابننا عتدها‪،‬‬

‫به بنو عبد‬

‫بيني وبين‬ ‫‪ ،‬سنة‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫إذ‬

‫الاسد‪،‬‬

‫وبين‬

‫زؤجي‬

‫او قريبا منها‪،‬‬

‫لبني‬

‫‪ ،‬ثم أخذت‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فلما راته‬

‫فاخذوني‬

‫‪ :‬فقالوا لي ‪ :‬الحقي‬ ‫بعيري‬

‫من‬

‫بعيره‬

‫لا نترك‬

‫‪ :‬ففرق‬

‫حئى‬

‫لي‬

‫بعيره ‪ ،‬ثم‬

‫غلبتنا عليها‪،‬‬

‫يده ‪ ،‬واتطلق‬

‫ازال أبكي‬

‫وبي!ن ولدها‪،‬‬ ‫ابني ‪ ،‬قالت‬

‫خلعوا‬

‫رحل‬

‫بي يقود بي‬

‫البعير من‬ ‫لا‬

‫بن ابي سلمة ‪ ،‬عن‬

‫المدينة‬

‫هذه‬

‫‪ :‬فنبزعوا خطام‬

‫الى‬

‫ذلك‬

‫بن عبدالله بن عمر‬

‫قاموا اليه ‪ ،‬فقالوا‪:‬‬

‫البلاد؟ قالت‬

‫فانجلس‬

‫الي‬

‫سلمة‬

‫بن ابي سلمة‬

‫زؤجي‬

‫‪ ،‬أحد‬

‫‪ ،‬واسمه‬

‫الى‬

‫الى المدينة مهاجرا‪.‬‬

‫الاسد‬

‫غدا؟‬

‫رسول‬

‫من المهاجرين من قريش ‪ ،‬من بني‬

‫بن‬ ‫الله‬

‫في حجري‬

‫‪ :‬فتجاذبوا‬

‫‪-‬لمجت‬

‫عمر‬

‫‪ :‬لما اجمع‬

‫بن‬

‫‪ ،‬واتطلق‬

‫عندالله بن‬

‫بن يسار‪،‬‬

‫بها في‬

‫عبد‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫أبو سلمة‬

‫عمر‬

‫تسير‬ ‫بنو‬

‫عندهم‬

‫المسكينة‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ابني سلمة‬

‫قالت‬

‫من‬

‫‪ :‬ورد‬

‫‪-‬سي!‪ ،‬قالت‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬فكتت‬

‫هذه‬

‫عنهم‬

‫الله‬

‫‪[391 :‬‬

‫غيره‬

‫اذا ظهروا‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وبايعه‬

‫؛ أمر رسهول‬

‫وكان قدم على‬

‫ابي اسحاق‬

‫نتركك‬

‫صاحبنا‪،‬‬

‫بي‬

‫لا يعبد‬

‫المهاجرين‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫عند‬

‫من‬

‫ابني ‪ ،‬قالت‬ ‫حتى‬

‫النبي‬

‫معي‬

‫المغيرة‬

‫‪ :‬وغضب‬

‫نزعتموها‬

‫شنت‬

‫‪ ،‬زوج‬

‫هذه؟‬

‫معه‬

‫رضي‬

‫اخوانا ودارا تأمنون بها"‪ ،‬فخرجوا‬

‫الخروج‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫عليه ‪ ،‬وحمل‬ ‫بني‬

‫فننة‬

‫أ البقرة‬

‫إلى المدينة ‪ ،‬والهجرة‬

‫قريشق وبلغه اشلام من اسلم من الأتصار خرج‬

‫جدته‬

‫الله‬

‫اقاموا الضلاة‬

‫وزوجه‪:‬‬

‫‪ :‬ابو سلمة‬

‫ائم‬

‫!‬

‫الحرب‬

‫فكان اؤل من هاجر الى المدينة من أضحاب‬

‫سلمة‬

‫‪ ،‬وانهم‬

‫النبي ع!ي! وأصحابه‬

‫الله‬

‫المسلمين‬

‫ذكر‬

‫مخزوم‬

‫الا أن يغبدوا‬

‫لا تكون‬

‫يغبد‬

‫له‬

‫بالخروج‬

‫قد جعل‬

‫له رئه في‬

‫الئاس‬

‫‪،[41‬‬

‫انما‬

‫لهم‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫المسلمين‬

‫عز وجل‬

‫ينتظر ان يأذن‬

‫‪[391 :‬‬

‫اذن‬

‫المتكر‪،‬‬

‫‪( :‬وقتلوهتم‬

‫بالهجرة‬

‫ابن اسحاق‬

‫من‬

‫فيما بينهم وبين‬

‫عليه‬

‫أ البقرة‬

‫مكة‬

‫الافور !!‬

‫ونهوا عن‬

‫‪ :‬فلفا‬

‫والنضرة‬

‫ومن‬

‫لهم‬

‫وتعالى‬

‫لمسلمي‬

‫مج!يا‪%‬‬

‫ذتب‬

‫بالمعروف‬

‫تبارك‬

‫آلذين‬

‫ولئه عقبة‬

‫أالحح ‪-93 :‬‬

‫اي ‪ :‬اني‬

‫احللت‬

‫القتال ‪،‬‬

‫المغيرة‬ ‫بزوجك‬

‫‪ :‬ألا‬ ‫ان‬

‫ابني فوضعته‬ ‫‪ :‬فقلت‬

‫‪ :‬اتبلغ‬

‫ذكر المهاجرين الى المدينه‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪216‬‬

‫بمن‬

‫لقيت‬

‫عبد‬

‫الدار ‪،‬‬

‫أحد؟‬

‫قالت‬

‫فانطلق‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫يهوي‬

‫عني‬

‫يزل يضنع‬

‫شجرة‬

‫فكانت‬

‫أكرم‬

‫كان‬

‫هجرة‬

‫ثم عبدالله‬

‫حليف‬ ‫رجلا‬

‫ابي سقيان‬

‫امراته‬

‫جحش‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫جحش‬

‫‪ ،‬على‬

‫ما‬

‫قط ‪ ،‬أرى‬ ‫ببعيري‬

‫اتى‬

‫على‬

‫فادخليها‬ ‫الإسلام‬

‫قدمها من‬

‫‪ ،‬اختمل‬

‫فاخذ‬

‫بركة‬

‫أصابهم‬

‫الله‬

‫مترفي‬

‫انه كان‬

‫فحط‬

‫بخطامه‬

‫آل‬

‫ما اصاب‬

‫قال‬

‫فأخذ‬

‫أكرم‬

‫عنه ‪ ،‬ثم‬

‫بعيري‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪،‬‬

‫بخطام‬

‫فرحله‬

‫‪ ،‬فقاده ‪ ،‬حتى‬

‫بن عوف‬ ‫انصرف‬ ‫ابي‬

‫اذا بلغ‬

‫الشجرة‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫ينزل‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫استأخر‬ ‫بي ‪ ،‬فلم‬

‫بقباء قال ‪ :‬زوجك‬ ‫راجعا‬

‫سلمة‬

‫البعير‪،‬‬

‫منه ‪ ،‬كان‬

‫قئده في‬

‫فقدمه‬

‫إلى‬

‫‪ ،‬وما‬

‫المهاجرين‬

‫بعد ابي سلمة‬

‫بن غانم بن عبدالله بن عوف‬

‫مكة‬

‫رأيت‬

‫‪،‬‬

‫في‬ ‫قال ‪:‬‬

‫صاحبا‬

‫بن دودان بن أسد‬ ‫ابو أحمد‪،‬‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬وأبو جفل‬

‫اعلى‬

‫الضعداء‪،‬‬

‫‪ ،‬فنظر‬

‫مكة‬

‫قط‬

‫اليها عتبة‬

‫وكانت‬

‫بن‬

‫ربيعة‬

‫تخفق‬

‫بن كعب‪.‬‬ ‫بن خزيمة‪،‬‬

‫وكان‬

‫أبو أحمد‬

‫عنده الفرعة بنت‬

‫دار بني جحش‬

‫بن المغيرة ‪ -‬وهي‬

‫بني‬

‫هجرة ‪ ،‬فمز‬

‫دار ابان بن عثمان‬ ‫يبابأ لي!‬

‫ابوابها‬

‫فيها‬

‫ثم قال ‪:‬‬

‫سلاصتها‬ ‫لأبي‬

‫بن هاشم ‪ ،‬فغلقت‬ ‫بن هثام‬

‫بن ربيعة حليف‬

‫بن عبيد بن عدقي‬

‫بن مره بن كبير بن غنم‬

‫بأهله وبأخيه عبد بن جحش‬

‫المطلب‬

‫الى‬

‫البيت‬

‫‪ :‬عامر‬

‫مكة ‪،‬أعلاها وأذفلها بغير قائد‪ ،‬وكان شاعرا‪،‬‬

‫بن عبد‬

‫تنقس‬

‫‪ :‬ثم قال‬

‫يوما ستذركها‬ ‫في‬

‫دواد الإيادي‬

‫عتبة بن ربيعة ‪ :‬أصبحت‬

‫قصيدة‬

‫له‬

‫‪ ،‬والحوب‬

‫داز بني جحش‬

‫الئكباء‬

‫والحوب‬

‫‪ :‬التوجع‪.‬‬

‫خلاء‬

‫أهلها‪،‬‬

‫من‬

‫فقال‬

‫ابو جهل‬

‫‪ :‬وما‬

‫بن قل‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫فكان‬

‫لك‬

‫بالمدينة‬

‫من‬

‫‪ ،‬فلما نظر الى قرية بني عمرو‬

‫القل‬

‫‪:‬‬

‫الواحد؛‬

‫قال‬

‫لبيد‬

‫بن‬

‫ربيعة‪:‬‬

‫كل بني حر؟ مصيرهم‬ ‫متزل‬

‫اشتأخر‬

‫بعيري‬

‫بن يعمر بن صبرة‬

‫مضعدون‬

‫‪ :‬وهذا‬

‫تبكي عليه من قل‬

‫العرب‬

‫ائه اميمة بنت عبد المطلب‬

‫طالت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عنه‬

‫والفه‬

‫أريد‬

‫فاذا دنا الرواح ‪ ،‬قام إلى‬

‫ليلى بنت ابي حثمة‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫‪ ،‬فلما رآها كذلك‬

‫ابن هشام‬

‫من‬

‫فقلت‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫زوجي‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫أوما‬

‫معك‬

‫بني جحش‪:‬‬

‫بن رئاب‬

‫اليوم التي بالرذم ‪ -‬وهم‬

‫وكل‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫على‬

‫بيحب في‬

‫البصر ‪ ،‬وكان يطوف‬

‫دابى دمان‬

‫هذا‪،‬‬

‫اذا نزلت‬

‫نازلأ‪،‬‬

‫‪ :‬ثم كان اول من‬

‫بها عتبة بن ربيعة والعباس‬

‫ساكن‬

‫قالت‬

‫رجلا‬

‫المدينة‬

‫أهل‬

‫‪ ،‬وهجرة‬

‫‪ ،‬معه‬

‫بن حرب‬

‫وبنيئ‬

‫واستويت‬

‫بها‬

‫بني امية بن عبد شمس‬ ‫ضرير‬

‫أمئة؟‬

‫تحتها‪،‬‬

‫أقدمني‬

‫بالئتعيم لقيت‬

‫بن طلحة‬

‫نجن طلحة‪.‬‬

‫عامر وزوجه‬

‫نجن‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫ابو سلمة‬

‫عثمان‬

‫بن كعب‬

‫أبي‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فاضطجع‬

‫بي حتى‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عدقي‬

‫عني‬

‫‪ :‬والله ما أعلم‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫والله‬

‫إلا‬

‫‪ ،‬فاذا ركبت‬

‫القرية ‪ ،‬وكان‬ ‫تقول‬

‫‪:‬‬

‫لا‬

‫ايخن يا بنت‬

‫استأخر‬

‫‪ :‬اركبي‬

‫ذلك‬

‫‪:‬‬

‫إلى‬

‫زوجي‬

‫اذا‬

‫بي ‪ ،‬فوالله ‪ ،‬ما صحبت‬

‫ثم‬

‫الى‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫هذه‬

‫لي‬

‫فقلت‬

‫أناخ بي‬

‫تنحى‬ ‫عني‬

‫حتى‬

‫معي‬

‫المنزل‬

‫أفدم على‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫كنت‬

‫عثمان‬

‫بن أبي طلحة ‪ ،‬أخا بني‬

‫‪ :‬ثم قال ‪ :‬هذا عمل‬

‫ابي سلمة‬ ‫مبشر‬

‫بن عبد‬

‫قل‬

‫ابن اخي‬

‫الأسد وعامر‬

‫بن عند انمتذر بن زتبر‬

‫بقباء‬

‫لمان‬

‫اكثرت من العدد‬

‫هذا‪ ،‬فرق جفاعتنا‪ ،‬وشئتت‬ ‫بن ربيعة ‪ ،‬وعندالله‬

‫في بني عمرو‬

‫بن عوف‬

‫افرنا‪ ،‬وقطع‬

‫بن جحش‬ ‫‪.‬‬

‫بيننا‪.‬‬

‫‪ ،‬وأخيه ابي أحمد‬

‫بن‬

‫ذكر المهاجرين الي المدينة‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪217‬‬

‫ثم قدم المهاجرون‬ ‫هجرة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫مجصن‬

‫‪ ،‬وشجاع‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫وعقبة ‪،‬‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫جابر‪،‬‬

‫هثام‬

‫وعمرو‬

‫أرسالأ‪،‬‬ ‫رجالهم‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫وهب‬

‫ابن‬

‫‪ :‬ومنقذ‬

‫محصن‬

‫نباتة‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫تعالى ‪،‬‬

‫رسوله‬

‫والى‬

‫ولو حلفت‬ ‫لنحن‬

‫رقيش‬

‫رقيش‬

‫بن رئاب‪،‬‬

‫وايعابهم‬

‫في‬

‫بن‬

‫دودان‬

‫الى الفه ت!قدو بين مثنى‬ ‫وقال أبو‬

‫أحمد‬

‫ابن‬

‫ذلك‬

‫حيند‬

‫أم اخمد‬

‫جحش‬

‫وابتنت‬ ‫وواحد‬

‫تقول‬

‫‪ :‬فاما كتت‬

‫لا‬

‫فقلت‬

‫لها‪ :‬بل يثرب‬

‫اليوم ونجهنا‬

‫ام أحمد‬

‫غاديأ‬ ‫بد فاعلأ‬

‫والرسول ومن يقم‬

‫فكم قذ لركنا من حميبم مناصح‬ ‫ترى ان وترا نأينا عن بلادنا‬

‫دمائهم‬

‫دعوت بني غنبم لحقن‬ ‫أجابوا بحممد الله لما دعاهم‬ ‫كفوجين‬

‫طغوا‬

‫لنا فارقوا الهدى‬

‫‪ :‬اما متهما‬

‫فموئق‬

‫وتمئوا كذبة وأزئهم‬

‫ورعنا الى قول الئبى محمد‬ ‫نمت‬ ‫فأي‬

‫بسأزحابم‬ ‫انجن‬

‫وثقف‬

‫رقيش‬

‫بن‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫‪ ،‬وقي!‬

‫وربيعة بن أكثم‪،‬‬

‫جحش‪.‬‬

‫‪ ،‬وجذامة نجت جندل ‪ ،‬وأم قيى‬

‫بنت‬

‫بن‬

‫بنت‬

‫تميم ‪ ،‬وحمنة‬

‫بنت‬

‫جحش‪.‬‬

‫اليهبم قريببما‬

‫أخممب بغدنا‬

‫هجرة‬ ‫ا الى‬

‫بني ألسد بن خزيمة‬ ‫الهجرة‬

‫قومه إلى الله‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫ومزوتها‬

‫برت‬

‫بالله‬

‫يمينها‬

‫بمكة حتى عاد غثأ سمينها‬ ‫وما إن غدت غنم وخف قطينها‬ ‫دينها‬

‫ودين رلسول الله بالحن‬

‫ايضا‪:‬‬

‫لما‬

‫وكنا وأضحابا‬

‫‪ ،‬ويزيد‬

‫بن عبدالله بن‬

‫بنت جحش‬

‫وهو يذ‬

‫راتني‬

‫الى الله ونجهي‬

‫بن نضلة‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫‪ ،‬وسخبرة‬

‫الأثى كئا بها ثم لم نزل‬

‫بسها خئمست‬

‫‪ ،‬ومحرز‬

‫وصفوان‬

‫‪ ،‬وأم حبيب‬

‫بين الضفا‬

‫غتم‬

‫ابو أحمد‬

‫‪ ،‬وعكاشة‬

‫في هجره بني أسد‪:‬‬

‫ابن جحش‬ ‫عحي!‪،‬‬

‫جحش‬

‫بن عبيدة ‪ ،‬ومحمد‬

‫ثمامة ‪ ،‬وامنة بنت‬

‫شعر أ‪.‬ي أحمد ابن جحش‬ ‫وتال أبو أخمد‬

‫الله‬

‫بن‬

‫بن عبيدة ‪ ،‬وسخبرة‬

‫بنت‬

‫بن‬

‫‪ ،‬واخوه‬

‫بن‬

‫جحش‬

‫بن‬

‫بن حميرة‪.‬‬

‫‪ ،‬وسعيد‬

‫ومن نعسائهم ‪ :‬زينب بنت جحش‬ ‫‪ ،‬وام حمبيب‬

‫‪ :‬عبد‬

‫‪ ،‬واربد‬

‫‪ ،‬ومالك‬

‫وتمام‬

‫بنو غنم‬

‫اسلام ؟ قد أوعبوا إلى المدينة‬

‫حميرة‪.‬‬

‫بن‬

‫بن محصن‬

‫والزبير بن عبيد‪،‬‬

‫ونس!اؤهم‬

‫ابنا‬

‫‪:‬‬

‫وكان‬

‫بن دودان اهل‬

‫مع‬

‫يأمنئكم‬

‫بذمة من اخشى بغيب‬ ‫فيمم‬

‫وأرهث‬

‫بنا البلدان ولتنأ يثرث‬

‫وما يشا الرخفن فالعبد يركث‬ ‫الى الله يومأ وجهه‬

‫وناصحيما تبكي‬ ‫ونحن‬

‫لا‬

‫يخيمث‬

‫بدمع وتندب‬

‫نرى ان الزغالب نطلب‬

‫ولنحق لما‬ ‫الى الحن‬

‫لاح‬

‫داع‬

‫للئاس‬

‫ملحب‬

‫والئجاح فأوعبوا‬

‫أعانوا علينا بالسلاح وأجلبوا‬ ‫على الحن مهدي ‪ ،‬وفوج معذب‬ ‫عن الحق انجليسق فخابوا وخئئوا‬

‫فطاب‬ ‫ولا‬

‫قرب‬

‫ولاة‬

‫الحن مئا‬

‫بالأزحام‬

‫اذ‬

‫وطئبوا‬ ‫لا نقرب‬

‫وائة صهر بغد صهري ترقب‬

‫هجرة عمر وقصة‬

‫وهشام معه‬

‫عياش‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪218‬‬

‫ستغلم‬

‫يوما أثنا اذ تزايلوا‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫‪ :‬قوله ولتتا يثرب‬

‫ابن هشام‬

‫أصبا‪،[31 :‬‬

‫‪ :‬يريد‬

‫قال أبو النجم‬

‫وزيل امر الئاس‬

‫وقوله ‪ :‬إذ لا نقرب‬

‫بقوله‬

‫فحذثني‬

‫لما أردنا الهجرة‬ ‫بني‬

‫أضاة‬ ‫وعئاش‬

‫‪ :‬ثم خرج‬

‫غفار‬

‫الى‬

‫اذ جزى‬

‫سرف‬

‫عئاش‬

‫فرق‬ ‫امك‬

‫القمل‬

‫فآخذه‬ ‫فأبى‬

‫فقلت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬ ‫علي‬

‫قد نذرت‬

‫‪ :‬يا عياش‬

‫لافتشطت‬

‫هذه ‪ ،‬فانها ناقة نجيبة ذلوذ‬

‫فخرج‬ ‫بعيري‬

‫عليها‬ ‫هذا‪،‬‬

‫بالأزض‬

‫ثم قالا‪ :‬يا أفل‬

‫كتاب‬ ‫قال‬

‫عمر‬

‫يقولون‬ ‫(قل‬

‫ذلك‬ ‫يعبادى‬

‫بن‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫اتتتن صرفأ‬ ‫لأنفسهم‬

‫العاص‬

‫حيس‬

‫بن الخطاب‬ ‫بن‬

‫فليمض‬

‫وائل‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬اتعذت‪،‬‬

‫السهمي‬

‫صاحباه‬

‫من‬

‫التناضب‬

‫أنا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فأصبحت‬

‫فافتتن‪.‬‬

‫بقباء‪ ،‬وخرج‬ ‫لامهما‪،‬‬

‫وأخاهما‬

‫رأسها‬

‫عليها حر‬

‫ناقتك‬

‫أكثر قريش‬

‫العاص‬

‫ال عياش‬

‫من‬

‫بن‬ ‫كما‬

‫)نفسهغ‬

‫عن‬

‫مالأ‪،‬‬

‫نصف‬

‫فلك‬

‫فاخذزهم‬

‫مالي‬

‫له‬

‫القوم ريب‬

‫الفه‬ ‫شمسبى‬

‫لمجحم‬

‫حتى‬

‫بمكة‪،‬‬ ‫ترأك‪،‬‬

‫‪ ،‬فوالله لو قد اذب‬

‫امي ‪ ،‬ولي‬

‫ولا تذهب‬

‫‪ :‬أما اذ قد فعلت‬

‫هنالك‬

‫مال‬

‫معهما‪،‬‬

‫قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬فخذ‬

‫ناقتي‬

‫ما فعلت‬

‫‪ ،‬فاتج عليها‪.‬‬

‫‪ :‬يا ابن أخي‬

‫له ابو جهل‬

‫واناخا‬

‫ليتحؤل‬

‫‪ ،‬والله لقد استغلظت‬ ‫فلما‬

‫عليها‪،‬‬

‫استووا‬

‫فاقتتن‪.‬‬

‫ابي ربيعة انهما حين‬

‫دخلا‬

‫به مكة‬

‫دخلا‬

‫به نهارا موثقا‪،‬‬

‫فعلنا بسفيهنا هذا‪.‬‬

‫عبدالله بن‬

‫عمر‪،‬‬

‫ولا توبة ؛ قوئم عرفوا‬

‫‪ ،‬فلما قدم‬

‫تراك ‪ ،‬ولا تستظك‬

‫دينك‬

‫من‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال ‪ :‬أبر قسم‬

‫‪ ،‬قال‬

‫وفتناه‬

‫المدينة‬

‫‪ ،‬ورسول‬

‫بن هثام إلى‬

‫‪:‬‬

‫نافع ‪ ،‬عن‬

‫رسول‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫مكة ‪،‬‬

‫فاقعلوا بسفهائكم‬

‫ولا عدلأ‬

‫اثذين أشرفرا عك‬

‫مكة‬

‫بن هثام والحارث‬

‫قدما علينا‬

‫قال ‪ :‬بلى ‪ ،‬قال ‪ :‬فآناخ‬

‫ثم دخلا‬

‫به بعض‬

‫مثط‬

‫الطريق‬

‫هذه؟‬

‫حتى‬

‫لاستظفت‬

‫فان رابك‬

‫اذا كانوا ببعض‬

‫أبو جهل‬

‫القوم الأ لمقتنوك‬

‫فلما ابى الأ ذلك‬

‫على‬

‫مكة ؛ هكذا‬

‫ابن إسحاق‬

‫بقابل ممن‬

‫حتى‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫الى هشام‬

‫عندها‬

‫بن عوف‬

‫لتغلم اني لمن‬

‫عليه فاوثقاه وربطاه‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فقد‬

‫عنا هشائم وفتن‬

‫فالزم ظهرها‪،‬‬

‫أفلا تعقبني‬

‫عدوا‬

‫أبي ربيعة‬

‫أن لا يصق‬

‫قد اشتد‬

‫معهما؛‬

‫معهما‪،‬‬

‫وهشام‬

‫بن‬

‫‪ ،‬انه والله ان يريدك‬

‫‪ :‬والله إنك‬

‫الأ ا! يخرج‬

‫عبدالله بن عمر‪،‬‬

‫أبيه‬

‫عمر‬

‫قدما المدينة‪.‬‬

‫بعياش‪:‬‬

‫ابن عفهما‬

‫‪ ،‬ولو‬

‫بن أبي ربيعة المخزوميئ ‪ ،‬حتى‬ ‫عن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وحبس‬

‫في بني عمرو‬

‫نزلنا‬

‫فكلماه ‪ ،‬وقالا ‪ :‬ان امك‬

‫لها‪،‬‬

‫التناضب‬

‫ابي ربيعة ‪ ،‬وكان‬

‫له‬

‫عن‬

‫عياش وهشام معه‬

‫وعئاش‬

‫‪ ،‬وقلنا ‪ :‬أئنا لم يصبح‬

‫و|لحارث‬

‫فلما قدفنا المدينة‬ ‫بن‬

‫عمر‬

‫عبدالله بن عمر‪،‬‬

‫بن ابي ربيعة عند‬

‫تغرير أبي جهل‬

‫!‪:‬‬

‫مؤنوفوت‬

‫جئات عدن في العلاليئ والغلا‬

‫بن الخطاب‬

‫المدينة ؛ أنا وعياش‬

‫فوق‬

‫الله‬

‫( إذ الظون‬

‫عند‬

‫ربهم !و‬

‫العجليئ‪:‬‬

‫هجرة عمر وقصة‬

‫نافع مولى‬

‫للحق‬

‫غير ابن إسحاف‪.‬‬

‫‪" :‬اذ"‪ :‬إذا‪ ،‬كقول‬

‫ثم جزاه الله عنا‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫؟ عن‬

‫أصوب‬

‫اللهو‬

‫لا‬

‫‪-‬جمن!‬

‫فنطؤا‬

‫الله‬

‫عن‬

‫ثم رجعوا‬

‫المدينة أنزل‬ ‫من‬

‫زخة‬

‫عمر‬

‫الله‬

‫في‬

‫حديثه‬

‫؛ قال ‪ :‬فكنا‬

‫نقول‬

‫إلى‬

‫الكفر‬

‫لبلاء اصابهم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وكانوا‬

‫تعالى‬

‫فيبم‬

‫ألئة إت ألئه يغفر‬

‫وفي‬

‫قولنا وقولهم‬

‫الذنوب‬

‫جميعأ‬

‫إثه‬

‫‪ :‬ما اللة‬

‫لأنفسهم‪:‬‬ ‫هو‬

‫الغفور‬

‫منازل المهاجرين بالمدينه‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪921‬‬

‫ألزحيم!‬

‫إك‬

‫وأنيبو)‬

‫رئبهتم وأستلموا‬

‫ائزل إلئكم قن ؤئبم‬

‫قال عمر‬ ‫هثام‬

‫قال ‪ :‬فرجغت‬

‫قال ‪ :‬فألقى‬

‫الى‬

‫بعيري‬

‫الوليد بن‬

‫قال ابن هشام‬ ‫بن‬

‫وهشام‬ ‫فقدمها‬

‫تسؤر‬

‫اثق‬

‫فى‬

‫بن‬

‫امرأة تحمل‬

‫طعامأ‪،‬‬

‫فوضعها‬

‫ثم أخذ‬

‫‪ ،‬ثم حملهما‬

‫بعيره وساق‬

‫على‬

‫ثم قدم بهما على رسول‬

‫منازل‬ ‫‪ -‬قال ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬وعمرو‬ ‫بتت عمر‪،‬‬

‫التميمي ‪ ،‬حليف‬

‫عمر‬

‫وعبدالله‬

‫فخلف‬

‫وخالد‬ ‫عوف‬

‫اخي‬

‫ويفال ‪ :‬بل‬

‫قال‬

‫قريش‬

‫نزل‬

‫ابن هشام‬

‫‪:‬‬

‫أتيتنا‬

‫طلحة‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫صنلوكا‬

‫فعثر فدميت‬

‫‪" :‬من‬

‫حتى‬

‫لأتفسنا‬

‫تريدين‬

‫لي‬

‫يا امة‬

‫الله‬

‫ويقاذ‬

‫فينا‪،‬‬

‫نجن أبي ربيعه‬

‫فخرج‬

‫؟ قالت‬

‫في بي!ب لا سقف‬

‫بسيفه ‪ ،‬فقطعهما‪،‬‬ ‫اصبعه‬

‫بعياش‬

‫اله بهما‪،‬‬

‫‪ :‬أريد‬

‫هذين‬

‫‪ ،‬فلما أمسى‬

‫له‬

‫فكان‬

‫إلى‬

‫مكة‪،‬‬

‫يقال‬

‫لسيفه ‪:‬‬

‫ذ‬

‫و‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫وفي سبيل‬

‫المهاجرين‬ ‫حين‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫أبي خولي‬

‫من بني سعد‬

‫بقباء‪ ،‬وقد كان متزل عئاش‬

‫بن الخزرج‬

‫‪ :‬انا لك‬

‫يا رسول‬

‫ثم ضربهما‬

‫قدم‬

‫الله ما لقيت!‬

‫بالمدينة‬

‫المدينة ومن‬

‫وخنيس‬

‫‪ ،‬ومالك‬

‫بن أبي خولي‬

‫بن لجيم بن صغب‬

‫طلحة‬

‫عبيد‬

‫الله بن‬

‫‪ ،‬حليفان‬

‫بن علي‬

‫بن انبكير‪،‬‬

‫بن لي!ث ‪ ،‬على‬

‫به من‬

‫بن زيد بن عمرو‬

‫وعاقل‬

‫زيخذ بن‬

‫ابنته‬

‫على‬

‫بن نفيل ‪ ،‬وواقد بن عبدالله‬ ‫لهم‪.‬‬

‫بن بكر بن وائل‪.‬‬

‫بن البكير‪،‬‬

‫بن البكير‪،‬‬

‫وعامر‬

‫رفاعة بن عبد المتذر بن زنبر في بني عمرو‬

‫بن أبي ربيعة معه عليه حين‬

‫بن‬

‫لحق‬

‫أهله وقومه‬

‫‪ ،‬وأخوه‬

‫بن حذافة السفميئ ‪ -‬وكان صهره‬

‫بعده ‪ -‬وسعيد‬

‫‪ :‬وبنو البكير اربعتهم ‪ :‬اياس‬

‫ثم تتابع المهاجرون‬

‫قال وهو‬

‫بالمدينة‬

‫لها ‪ :‬اين‬

‫؟!‬

‫‪ :‬من بني عجل‬

‫‪ :‬فنزل‬

‫ولا أفهمها‪،‬‬

‫قلت‪:‬‬

‫بالمدينة‪.‬‬

‫وكانا محبوسين‬

‫سراقة بن المعتمر‪،‬‬

‫بن‬

‫بن البكير‪ ،‬حلفاؤهم‬

‫بلحارث‬

‫الخطاب‬

‫عليها رسول‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ابو خولي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫ابنا‬

‫لهم ‪ ،‬وخوليئ‬

‫بن العاص‬

‫فينا‪ ،‬وفيما كنا نقول‬

‫وهو‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫ع! المدينة‪.‬‬

‫اله‬

‫‪ :‬ونزل‬

‫بهما‪،‬‬

‫دميت‬

‫‪-‬لمج!‬

‫فقال‬

‫تحت‬

‫‪.[55 - 53‬‬

‫رهشام‪:‬‬

‫المغيرة‬

‫قيديهما‪،‬‬

‫اتت الأ اضبع‬

‫حقصة‬

‫بن‬

‫!!‬

‫واثبعوآ أخسن‬

‫أالزمر‪:‬‬

‫بها فيه وأصؤب‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪ ،‬تغنيهما‪ ،‬فتبعها حتى‬

‫المزوة ‪ ،‬لذلك‬

‫الخطاب‬

‫برسول‬

‫عرف‬

‫مروة‬

‫أصغد‬

‫شصروت‬

‫بها إلى هشام‬

‫انها انما اتزلت‬

‫أمر عياض‬

‫الوليد‬

‫لتعثعرون‬

‫‪ ،‬وبعثت‬

‫طوى‬

‫‪ :‬ان رسول‬

‫به‬

‫الوليد‬

‫فلقي‬

‫في‬

‫قلبي‬

‫عليه ‪ ،‬فلحقت‬

‫من‬

‫؟" فقال‬

‫في‬

‫موضعهما‪،‬‬

‫عليهما‪،‬‬

‫هل‬

‫فجلست‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫مستخفيا‪،‬‬

‫المحبوسين‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫صحيفة‬

‫اقرؤها بذي‬

‫الوليد الى مكة‬

‫العاصي‬

‫اتعذاب بغتة وأنتر !‬

‫‪ :‬فكتبتها بيدي‬

‫‪ :‬فلما اتتني جعلت‬

‫اللهم ‪ ،‬ففمنيها‪،‬‬

‫خروج‬

‫شنتتل أن يآيخحم‬

‫بن الخطاب‬

‫بن العاص‬

‫من قتل‬

‫لهر‬

‫أن يأتيكم اتعذاب ثم !‬

‫!‬

‫مآ‬

‫عثمان‬

‫بن‬

‫قدما المدينة‪.‬‬

‫‪ ،‬وصهيب‬

‫بن‬

‫سنان‬

‫‪ ،‬على‬

‫بن‬

‫خبيب‬

‫إساف‬

‫‪،‬‬

‫بال!تح‪.‬‬

‫بن‬

‫لي‬

‫حقيرا‬

‫عبيد‬

‫عن‬

‫فكثر‬

‫الله‬

‫على‬

‫ابي عثمان‬

‫مالك‬

‫اسعد‬

‫بن‬

‫زرارة أخي‬

‫بني النجار‪.‬‬

‫الئفدقي انه قال ‪ :‬بلغني‬

‫عندنا وبلقت‬

‫الذي‬

‫بلقت‬

‫أن صهيبا‬

‫حين‬

‫‪ ،‬ثم تريد أن تخرج‬

‫أراد الهجرة‬

‫بمالك‬

‫قال‬

‫ونفسك‬

‫له كفار‬

‫‪ ،‬والله‬

‫مناؤل المهاجرين بالمدينة‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪022‬‬

‫ذلك‬

‫لا يكون‬

‫جعلت‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫صهيب‬

‫لكم مالي ‪ ،‬قال ‪ :‬فبلغ ذلك‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫ابن إسحاق‬

‫‪ :‬ونزل‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬انجن حصين‬

‫وأبو كبشة‬

‫موليا رسول‬

‫علئ‬

‫سغد‬

‫ذلك‬

‫يقال ‪.‬‬

‫ونزل‬

‫عبيدة‬

‫‪ -‬قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫على‬

‫بن‬

‫بن قصيئ‬

‫بني عند‬

‫ونزل عبدالرحمن‬ ‫دار بلحارث‬

‫ونزل‬ ‫احيحة‬

‫عبد‬

‫الجلاح‬

‫؛ في‬

‫ونزل‬

‫بن عمير‬

‫أبو حذيفة‬

‫‪ :‬وانجنه مرثد‬

‫بن عمرو‬ ‫‪ :‬سالم‬

‫نجن‬

‫‪ ،‬وسويبط‬

‫في رجالي من‬

‫مولى‬

‫مولى‬

‫سائبة فقيل ‪ :‬سالم‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بني عمرو‬ ‫على‬

‫‪ :‬الالفيل‬

‫بن سعد‬

‫عتبة بن غزوان‬

‫على‬

‫المهاجرين‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫انحارث‬

‫‪ -‬قال‬

‫حضن‬

‫المطلب‬

‫اخي‬

‫بن سلمة‬

‫بن الربيع أخي‬

‫بل نزلوا‬

‫بني النجار؟ كل‬

‫‪ ،‬والحصين‬

‫اخو بني عبد‬

‫ابن‬

‫‪ ،‬وانسة‬

‫بقباء‪ ،‬ويقاذ‪:‬‬

‫بن زرارة اخي‬

‫عندالد‬

‫سغد‬

‫بن‬

‫بن عوف‬

‫بن خريملة‬ ‫‪ ،‬على‬

‫كناز‬

‫حمزة‬

‫اشعد‬

‫بن‬

‫‪.9‬‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫الدار‪ ،‬وطليب‬ ‫بلعخلان‬

‫بلحارث‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫بقباء‪.‬‬

‫بن الخزرج ‪،‬‬

‫بن أبي رهم‬

‫العرى ‪ ،‬على‬

‫بن عبد‬

‫منذر‬

‫بن محمد‬

‫بن عقبة‬

‫بن‬

‫دار بني جحجبى‪.‬‬

‫بن هاشم‬

‫اخو‬

‫بني عبد الدار؛ على‬

‫بن معاذ بن النغمان أخي‬

‫سغد‬

‫بني عبد‬

‫الأشهل‪.‬‬

‫مولى‬

‫بن عوف‬ ‫أبي‬

‫حارثة ‪ ،‬وأبو مزثد‬

‫عبد المطلب‬

‫‪ ،‬وأخواه‬

‫‪ ،‬ربح صهيب‬

‫الغنويان ‪ ،‬حليفا‬

‫كلثوم بن هدم ‪ ،‬أخي‬

‫بن عتبة بن ربيعة ‪ ،‬وسالم‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬سالم‬

‫‪ ،‬وزيخد بن‬

‫؟ قالوا‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬بالعضبة‬

‫دار بني عبد‬

‫لكم‬

‫أتخلون‬

‫فقال ‪" :‬ربح صهيب‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬مولى‬

‫الزبير بن العؤام ‪ ،‬وابو سبرة‬

‫بن‬

‫الأشهل‬

‫الخزرج‬

‫!‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬وخئاب‬

‫بن عوف‬

‫بن‬

‫ونزل مصعب‬

‫فقيل‬

‫حمزة‬

‫بن‬

‫!‪،‬‬

‫عبد‬

‫بن اثاثة بن عئاد بن المطلب‬

‫عمير ‪ ،‬اخو‬

‫عوف‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بن خيثمة ‪ ،‬ويقال ‪ :‬بل نزل حمزة‬

‫وصنمطح‬

‫في‬

‫لهم‬

‫‪ :‬ارايتم ان جعلت‬

‫مالي‬

‫سبيلي‬

‫نعم ‪ ،‬قال ‪ :‬فاني‬

‫أبي حذيفة‬

‫بن مالك‬ ‫حذيفة‬

‫مولى‬

‫سائبة‬

‫ابي حذيفة‪.‬‬

‫بنت‬

‫لثبيتة‬

‫يعار بن زيد بن عبيد‬

‫بن الأوس ‪ ،‬سئبتة فانقطع الى أبي حذيفة‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫ثبيتة بنت‬

‫‪ :‬كانت‬

‫يعار تحت‬

‫أبي‬

‫بن زيد بن مالك‬

‫بن عتبة بن ربيعة ‪،‬‬

‫حذيفة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫فتبناه‬

‫عتبة ‪ ،‬فأعتقت‬

‫سالما‬

‫ابي حذيفة‪.‬‬

‫‪ :‬ونزل عتبة بن غزوان‬

‫بن جابر‪ ،‬علئ‬

‫عئاد بن بشر‬

‫بن وقش‬

‫اخي‬

‫بنى عبد الأشهل‪،‬‬

‫في دار عند الأشهل‪.‬‬

‫ونزل عثمان‬ ‫كان حئان‬

‫وكان‬ ‫كان‬

‫‪.‬‬

‫يدبئ‬

‫بن عفان على‬

‫أؤس‬

‫عثمان ويبكيه حين‬

‫يقال ‪ :‬نزل‬

‫الاعزاب‬

‫من‬

‫بن ثابت‬

‫بن المتذر أخي‬

‫حئان‬

‫بن ثابت ‪ ،‬في دار بني الئجار‪ ،‬فلذلك‬

‫قتل‪.‬‬

‫المهاجرين‬

‫على‬

‫سعد‬

‫بن‬

‫خيثمة‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫أنه كان‬

‫عزبا؛‬

‫فالد اعلم‬

‫‪،‬‬

‫أي‬

‫ذلك‬

‫!‬

‫هجرة الرسول‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪221‬‬

‫هجرة‬

‫تأخر علي‬

‫بمكة‬

‫الله ع!ع بمكة‬

‫من‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫تغجل‬

‫لعل‬

‫المهاجرين‬

‫عتهما‪،‬‬

‫الله‬

‫وكان‬

‫يخعل‬

‫قصي‬

‫صاحبا"‪،‬‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫يدخلوا‬

‫ممن‬

‫راوه واقفا على‬

‫ما تقولون‬

‫ليسمع‬

‫انجتمع‬

‫من‬

‫بني عبد‬

‫شممس‬

‫ومن‬

‫ومن‬

‫بني عندالدار‬

‫حزام‬

‫بني‬

‫‪ ،‬وابو بكر‬

‫الهجرة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فيقول‬

‫ابي‬

‫قحافة‬

‫له رسول‬

‫الصديق‬

‫الله‬

‫‪" :‬لا‬

‫‪-‬لمج!‬

‫قريش‬

‫الله‬

‫قذ صارت‬

‫وأضحاب‬

‫له شيعة‬

‫غيرهم‬

‫من‬

‫اليهم ؛ عرفوا أئهم قذ نزلوا دارا‪ ،‬واصابوا منهم‬ ‫انه قد انجمع‬

‫تفضي‬

‫لا‬

‫عسوو‬

‫ىظ‪:‬‬

‫امرا إلا‬

‫لحربهم‬

‫‪ ،‬فانجتمعوا‬

‫له في‬

‫فيها ‪ -‬يتثاورون‬

‫دار الئدوة ‪-‬‬

‫بجر‬ ‫منعة‪،‬‬

‫وهي‬

‫فيها ما يصنعون‬

‫دار‬

‫في أمر‬

‫لا ائهم من‬

‫لا ائهم ‪ ،‬عن‬

‫عبدالله بن‬

‫فيها في‬

‫‪ :‬من‬

‫قالوا‬

‫اصحابنا‪،‬‬

‫عن‬

‫عئاس‬

‫رضي‬

‫امر رعمول‬

‫الله‬

‫عبداله‬

‫الله‬

‫ع!ي!‬

‫بن أبي نجيح‬

‫عنهما‪،‬‬

‫‪ ،‬غدوا‬

‫السيخ ؟ قال ‪ :‬شيخ‬

‫منه رأيا ونضحا‪،‬‬

‫ان لا يغدمكم‬

‫اليوم الذي‬

‫سمع‬

‫على‬

‫بالذي ائعدتم‬

‫قالوا ‪ :‬أجل‬

‫لذلك‬

‫ائعدوا‬

‫عليه بتلة فوقف‬

‫من أفل نجد‬

‫مجاهد‬

‫قال ‪ :‬لما اجمعوا‬

‫في‬

‫ابليس ‪ ،‬في هيئة شيني جليل‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬فاذخل‬

‫بن‬

‫له‬

‫باب‬

‫جبر‬

‫واتعدوا‬ ‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫أن‬

‫ذلك‬

‫الدار‪ ،‬فلما‬

‫‪ ،‬فحضر‬

‫له‬

‫أبي‬

‫معكم‬

‫معهم‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫قريث!‬

‫بني نوفل‬

‫ومن‬

‫اليهم ‪ ،‬وعرفوا‬

‫من‬

‫‪ ،‬وعسى‬

‫فيها اشراف‬

‫الله‬

‫في أمر الرسول‬

‫المهاجرين‬

‫يوم الزخمة ‪ ،‬فاعترضهم‬ ‫بابها‬

‫‪-‬لمجح‬

‫في‬

‫الهخرة‬

‫يتخثف‬

‫فيطمع ابو بكر ان يكونه‪.‬‬

‫من‬

‫دار الندوة ليتشاوروا‬

‫اليوم يسمى‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫أن يؤذن‬

‫ابي طالب‬

‫له في‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫معه‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫‪ ،‬وغيره‬ ‫في‬

‫خافوه‬

‫يتتظر‬

‫او فتن ‪ ،‬الأ عليئ‬

‫قريمثق ان رسول‬

‫التي كانت‬

‫ابن اسحاق‬

‫الحخاج‬

‫الله‬

‫‪-‬كي! حين‬

‫من‬

‫‪ ،‬وتشاورهم‬

‫جميي!‬

‫المهاجرين‬

‫كثيرا ما يستأذن‬

‫أصحابه‬

‫رسول‬

‫بن كلاب‬ ‫الله‬

‫حيس‬

‫‪ :‬ولما رأت‬

‫بلدهم ‪ ،‬وراوا خروج‬ ‫خروج‬

‫بغد‬

‫ابو بكر‬

‫لك‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫اضحابه‬

‫إلأ من‬

‫اجتماع الملا من قريش‬

‫فحذروا‬

‫الرسول‬

‫وأبي بكر في الهجرة ‪:‬‬

‫وأقام رسول‬ ‫احد‬

‫!كرو‬

‫‪ :‬عتبة نن ربيعة ‪ ،‬وشيبة‬

‫بن عبد‬

‫اسد‬

‫بن‬

‫بن‬

‫مناف‬

‫قصي‬

‫عبد‬

‫‪ :‬طعيمة‬

‫‪ :‬النضر‬

‫العزى‬

‫بن ربيعة ‪ ،‬وابو سفيان‬

‫نن عدي‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وجبير‬

‫الحارث‬

‫‪ :‬أبو البخترقي‬

‫بن مطعم‬

‫‪.‬‬

‫بن حرب‬ ‫‪ ،‬والحارث‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫بن نوفل‪.‬‬

‫بن كلدة ‪.‬‬ ‫هشام‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وزفعة‬

‫الأسود‬

‫بن‬

‫المطلب‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وحكيم‬

‫‪.‬‬

‫بني مخزوم‬

‫ومن‬

‫ومن‬

‫بني‬

‫ومن‬

‫بني جمح‬

‫فقال‬

‫بغضهم‬

‫فيمن‬

‫قد‬

‫واكلقوا‬

‫سفم‬

‫‪ :‬امثة بن‬

‫ابنا‬

‫خلف‬

‫لبغضبى ‪ :‬ان هذا‬

‫اتبعه من‬ ‫عليه‬

‫‪ :‬أبو جهل‬

‫‪ :‬نبيه ومنئه‬

‫بن‬

‫غيرنا‬

‫فاجمعوا‬

‫بابا‪ ،‬ثم تريصوا‬

‫هام‬

‫الحجاج‬

‫‪ ،‬ومن‬ ‫الرجل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫كان‬

‫معهم‬

‫قد كان‬

‫مق‬

‫‪ ،‬وغيرهم‬

‫به ما اصاب‬

‫ممن‬

‫امره ما قد رايئم ‪ ،‬فانا والله ما نأمنه على‬

‫فيه رايا‪ ،‬قال ‪ :‬فتشاوروا‪،‬‬ ‫أشباهه‬

‫لا ئعد من‬

‫قريخثبى‪.‬‬

‫من‬

‫السعراء‬

‫ثم‬

‫قال‬

‫الذين‬

‫قائل‬

‫منهم‬

‫‪ :‬اخبسوه‬

‫كانوا قبله زهيرا‬

‫والنابغة‬

‫الوثوب‬ ‫في‬

‫علينا‬

‫الحديد‪،‬‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫مضى‬

‫هجرة الرسول يك!‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪222‬‬

‫من‬

‫منهم‬

‫هذا‬

‫حبستموه‬ ‫عليكم‬

‫‪،‬‬

‫كما تقولون‬ ‫من‬

‫‪ ،‬فيتزعوه‬

‫يصيبه‬

‫إفره مق‬

‫ليخرجن‬

‫‪،‬‬

‫وراء الباب الذي أغلقتم دونه الى إضحابه‬

‫‪ ،‬ثم يكاثروكم‬

‫أيخديكم‬

‫الثيخ‬

‫‪:‬‬

‫والله‬

‫ما‬

‫لكم‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫به‬

‫يغلبوكم‬

‫امركم‬

‫على‬

‫‪ ،‬ما هذا‬

‫‪،‬‬

‫فلأوشكوا‬

‫لكم‬

‫ان يثبوا‬ ‫في‬

‫برأي ‪ ،‬فاتظروا‬

‫‪.‬‬

‫عليه ‪ ،‬ثم‬

‫فتثاوروا‬ ‫نبالي أين ذهب‬ ‫‪ :‬لا‬

‫النجدي‬

‫قائل‬

‫قال‬

‫‪ ،‬ولا حيث‬

‫‪ ،‬والله لو فعلتم‬

‫لكم‬

‫يأتي‬

‫به‬

‫حتى‬

‫يتابعوه عليه ‪ ،‬ثم يسير‬ ‫دئروا‬

‫ما أراد‪،‬‬

‫؟ قال ‪ :‬ارى‬

‫صارما‪،‬‬

‫قال ‪ :‬يقول‬ ‫مجمعون‬

‫خروج‬

‫الثيخ‬

‫فلما كانت‬

‫أبو جهل‬

‫والعجم‬

‫انع!في‬

‫من‬ ‫يذهب‬

‫من‬

‫شئء‬

‫كل‬

‫بها ضربة‬

‫ما قال‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم بعثتم‬

‫بن إبي طالب‬

‫‪ ،‬فيغلب‬

‫عليهم‬

‫وحلاوة‬ ‫العرب‬

‫من‬ ‫في‬

‫فياخذ‬

‫بلادكم‬

‫فيه لرأيا ما اراكم‬ ‫شابا جليدا‬

‫واحد‬

‫رجل‬

‫الرجل‬

‫انركم‬

‫قلوب‬

‫بذلك‬

‫من‬

‫‪ ،‬قال‬

‫الرجال‬

‫من‬

‫أيديكم‬

‫بما‬

‫قوله وحديثه‬ ‫بكم‬

‫‪ ،‬ثم يفعل‬

‫حرب‬

‫كل‬

‫نغطي‬

‫فتى‬

‫هو‬

‫سيفا‬

‫منهم‬

‫منه ‪ ،‬فانهم اذا فعلوا ذلك‬

‫قومهم جميعا‪،‬‬

‫الرأي ‪ ،‬لا رأي‬

‫بعد‪،‬‬

‫فينا‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬فنستريح‬

‫فيقتلوه‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫وقغتم‬

‫نسيبا وسيطأ‬

‫عليه‬

‫قالوا ‪ :‬وما‬

‫يا أبا‬

‫فرضوا‬

‫تفزق‬

‫منا بالعقل فعقلناه لهم‪،‬‬ ‫القوم على‬

‫غيره ‪ ،‬فتفرق‬

‫وهم‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫عليهم‬

‫الله‬

‫يزيد‬ ‫على‬

‫رسول‬

‫تعالى علئ‬

‫!ه! أيى‬

‫‪ ،‬فاتاهم‬

‫لكم‬

‫حقنة‬

‫‪(:‬بش‬

‫!‬

‫وأنقزان الحكيص‬

‫ا ‪ [5-‬الى قوله ‪(:‬ئاغشينفتم‬

‫لم يكق‬

‫رجل‬

‫معهم‬

‫هذا الحضرمئ‬

‫برده ذلك‬

‫بن كعب‬ ‫يزعم‬

‫جنان‬

‫ناز تخرقون‬

‫ببردي‬

‫ينام في‬

‫محمد‬

‫‪،‬‬

‫عليه‬

‫متى ينام فيثبون عليه ‪ ،‬فلما راى رسول‬

‫كجنان‬

‫اذا‬

‫القرظي‬

‫أئكم‬

‫نام‬

‫الأخضر‬

‫ان تابغتموه‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫الله‬

‫ع!فه‬

‫‪ ،‬فنم فيه ‪ ،‬فانه لن‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما اجتمعوا‬

‫الأردن ‪ ،‬وان‬

‫على‬

‫أفره كنتم‬

‫كان‬

‫لم تقعلوا‬

‫‪ ،‬وفيهم‬

‫له‬

‫العرب‬

‫ملوك‬

‫ذبح‪،‬‬

‫له فيكم‬

‫فيها‪.‬‬ ‫من‬

‫في‬

‫ئراب‬

‫أنجصارهم عنه فلا يرؤنه ‪ ،‬فجعل‬

‫هؤلاء الايات ‪ ،‬ولم يبق منهم‬ ‫الب ممن‬

‫عن‬

‫بئ‬

‫علئ فراشك الذي كتت تبيت‬

‫الليلة‬

‫وتبئ‬

‫‪ :‬ان محمدا‬

‫يك! ‪ ،‬فاخذ‬

‫الله‬

‫يرصدونه‬

‫الله‬

‫موتكبم ‪ ،‬فخعلت‬ ‫لكم‬

‫تبت هذه‬

‫فراشي‬

‫زياد‪،‬‬

‫بابه‬

‫لا‬

‫بابه‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم جعلت‬

‫الايات من يس‬

‫ألزجم !‬

‫على‬

‫‪:‬‬

‫‪" :‬نم على‬

‫وهم‬

‫بعد‬

‫فراشه‪:‬‬

‫فقال‬

‫متهم " وكان‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بغد موتكم‬

‫وأخذ‬

‫الله‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫هشام‬

‫‪-‬ظ‬

‫الليل انجتمعوا‬

‫تكرهه‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال ‪ :‬وخرج‬

‫هؤلاء‬

‫قبيلة فتى‬

‫‪ :‬القول‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬قال لعلي‬

‫ثم بعثتم من‬

‫أحذهم"‬

‫هثام‬ ‫من‬

‫‪ :‬والله ان لي‬

‫واستخلافه عليا على‬

‫عتمة‬

‫اليك‬

‫قال‬

‫متطقه‬

‫وغلبته‬

‫على‬

‫إفرنا‬

‫الشيخ‬

‫له‪.‬‬

‫فاتى جبريل !‬

‫يخلص‬

‫بهم‬

‫فلم يقدز بنو عبد مناف على‬

‫النجدي‬

‫النبي ع!‬

‫مكانهم‬

‫اليكم‬

‫‪ ،‬فيضربوه‬

‫دمه في القبائل جميعا‪،‬‬

‫حتى‬

‫حيئ‬

‫يطأكم‬

‫وإلفتنا‬

‫كما‬

‫كانت‬

‫منه ‪ ،‬فأصلحنا‬ ‫حديثه‬

‫علئ‬

‫فننفيه من‬

‫هذا‪.‬‬

‫إن نأخذ‬

‫ثم يغمدوا‬

‫عئا وفرغنا‬

‫ما امنتم إن يحل‬

‫بن‬

‫اليه‬

‫من‬

‫برأي ‪ ،‬الم تروا حسن‬

‫بهم‬

‫فيه رأيا غير‬

‫قال ‪ :‬فقال‬ ‫الحكم‬

‫ذلك‬

‫ابو جهل‬

‫منهم‬

‫وقع ‪ ،‬اذا غاب‬

‫‪ ،‬ما هذا‬

‫والله‬

‫‪ :‬نخرجه‬

‫بين أظهرنا‪،‬‬

‫بلادنا‪،‬‬

‫فاذا اخرج‬

‫عنا فوالله ما‬

‫!‬

‫إتك‬

‫قال ‪" :‬نعم‬

‫أنا أتول‬

‫يده ‪ ،‬ثم‬

‫يتثز ذلك‬

‫التراب على‬

‫رؤوسهم‬

‫اتمرملين‬

‫ظ‬

‫لن‬

‫!‬

‫صر!لى‬

‫فهتم لا ي!ويئ !ه! أبى ‪ [9 :‬حتى‬

‫الأ وقد وضع‬

‫على‬

‫‪ ،‬ففال ‪ :‬ما تتتطرون‬

‫راسه ترابأ‪ ،‬ثم اتصرف‬ ‫ههنا؟‬

‫قالوا‪:‬‬

‫محمدا‪،‬‬

‫ئست!ميسر‬

‫ذلك‬

‫وهو‬

‫!‬

‫فرغ رسول‬ ‫الى حيث‬

‫قال ‪ :‬خيبكم‬

‫‪ ،‬أتت‬

‫يتلو‬

‫كريل‬ ‫الله‬

‫جمد‪4‬‬

‫اراد ن‬ ‫ا‬

‫غيره‬

‫الموت‬

‫حتى‬

‫ما أصابهم‬

‫فقال‬

‫النجدي‬

‫لا‬

‫‪،‬‬

‫هذا‬

‫براي‬

‫وال!ه لئن‬

‫ال!ه‬

‫إ‬

‫! قذ‬

‫هجرة الرسول ث!ن!‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪223‬‬

‫خرج‬

‫والله‬

‫عليكم‬

‫ما بكم؟‬ ‫الفراش‬ ‫حتى‬

‫محمذ‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فوضع‬ ‫متسجيا‬

‫كل‬

‫فقام عليئ‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫يئكر‬

‫رجل‬

‫ببزد رسول‬

‫أصبحوا‪،‬‬

‫بك‬

‫ثم ما ترك متكم رجلا الأ وقد وضع‬ ‫منهم‬

‫الله‬

‫!ه‬

‫‪ :‬وكان‬

‫الفراش‬

‫مما اتزل‬

‫انذين كفررأ ليثبتوك أؤ‬

‫أالأنفال‪،[3. :‬‬ ‫الصرئصين‬

‫وقول‬

‫!‬

‫!‬

‫قال ابن هشام‬

‫الله‬

‫أالطور‪03 :‬‬

‫!‬

‫الله‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫ويضكرون‬

‫ئربض‬

‫يتطلعون‬

‫نائما‪ ،‬عليه‬

‫صدقنا‬

‫القران في‬

‫يخرصذ‬

‫‪ ،‬ثئم جعلوا‬

‫لمحمد‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬والله لقد كان‬

‫(أتم بقولون شاعر‬

‫الذي‬

‫فيرون‬

‫برده ‪ ،‬فلم‬

‫عليا على‬

‫يبرحوا‬

‫حذثنا‪.‬‬

‫اليوم وما كانوا أنجمعوا‬ ‫ويشكر‬

‫بهء زب‬

‫كذلك‬

‫الد والد خنر‬ ‫قل‬

‫اتمنون!‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫انركت‬

‫!‪/‬وإد‬ ‫!‬

‫تربضوأ !الت محكم‬

‫!‬ ‫مى‬

‫‪.[31 -‬‬

‫‪ :‬المنون ‪ :‬الموت‬

‫امن المنون‬

‫‪ :‬والله ان هذا‬

‫يقتلوك أؤ‬

‫!‪:‬‬

‫على‬

‫رأسه ‪ ،‬فاذا عليه تراب‬

‫‪ ،‬فيقولون‬

‫‪-‬كن!‬

‫عن‬

‫يده على‬

‫راسه‬

‫ترابا‬

‫وانطلق لحاجته ‪ ،‬أفما ترون‬

‫‪ ،‬وريب‬

‫وريبها‬

‫المنون ‪ :‬ما يريب‬

‫؟‬

‫تتوجع‬

‫منها؟‬

‫ويعرض‬

‫الهذلي‪:‬‬

‫قال أبو ذؤيب‬

‫من يجزغ‬

‫والذفر ليسى بمعتب‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫أبي بكر‬

‫طمع‬ ‫قال‬

‫في‬

‫ابن اسحاق‬

‫رسول‬ ‫حين‬

‫الله‬

‫‪ :‬وكان‬

‫!كج!‬

‫لا يخطىء‬

‫رسول‬

‫اليوم الذي‬

‫إذن‬

‫في‬

‫بالهاجرة‬

‫لأمبر حدث‬

‫انما هما‬

‫الله‬

‫اسماء‬

‫حتى‬

‫الله‬

‫مشركا‬

‫من‬

‫‪--‬يدلهما‬

‫كان‬ ‫قال‬

‫يعلم‬

‫ابن اسحاق‬

‫صاحبا"‬

‫لك‬ ‫في‬

‫حين‬

‫استاذن‬

‫قد طمع‬

‫داره يغلفهما‬

‫لا ائهم ‪ ،‬عن‬ ‫بيت‬ ‫في‬

‫‪-‬لمج!ه‬

‫لا ياتي‬

‫‪ :‬فلما دخل‬

‫تاخر‬

‫أبي بكر‪،‬‬

‫بنت‬

‫فداك‬

‫الله‬

‫أبا بكر‬

‫عروة‬

‫ابي بكر‬

‫يبكي‬

‫احد‬

‫الهجرة‬

‫‪:‬‬

‫راه‬

‫قالت‬

‫فلما‬

‫له أبو بكر‬ ‫فقال‬

‫ابي وامي‬

‫يومثذ‪،‬‬

‫عن‬

‫لذلك‪:‬‬

‫رسول‬

‫بان يكون‬

‫الله ع!يم في‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!د‬

‫فقال‬

‫الهجرة‬

‫له‬

‫انما يعني نفسة‬

‫اعدادا لذلك‪.‬‬

‫رسول‬

‫بهجرة‬

‫‪ :‬ولم‬

‫يعلم‬

‫الزبير‪ ،‬عن‬

‫طرفي‬ ‫من‬

‫ابو‬

‫مكة‬

‫بكر‬

‫! فقال ‪" :‬ان‬ ‫قالت‬

‫من‬

‫قال‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫ما‬

‫قد‬

‫جاء‬

‫عني‬

‫أذن لي‬

‫من بني الدئل بن بكر‪،‬‬ ‫فكانتا‬

‫الله‬

‫عنده‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!ه‬

‫الخروج‬ ‫قنل‬

‫راحلتان‬

‫اذا كان‬

‫رسول‬

‫اتانا‬

‫هذه‬

‫‪-‬لمج!ه‬

‫‪ :‬كان‬

‫الله‬

‫الساعة‬

‫عند‬

‫والهخرة"‬ ‫ذلك‬

‫‪ :‬فقال‬

‫اليوم ان أحدا‬

‫قد كنت‬

‫إلا‬

‫الله‪،‬‬

‫قالت‬

‫أعددتهما‬

‫جم!‬

‫أبي بكر‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫افه امرأة من بني سفم‬

‫يرعاهما‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪ ،‬وليس‬

‫عتدك"‪،‬‬

‫تط‬

‫‪ ،‬ان هاتين‬

‫وكانت‬

‫الله‬

‫من‬ ‫في‬

‫قومه ‪،‬‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫‪ :‬فوالله ما شعرت‬

‫ثم قال ‪ :‬يا نبي‬

‫أم المؤمنين‬

‫بين ظهرفي‬

‫‪ ،‬فجلس‬

‫‪" :‬أخرفي‬

‫لمجي!‬

‫عائثة‬

‫‪ ،‬ائها قالت‬

‫النهار ‪ :‬اما بكرة ‪ ،‬واما عشية‬

‫سريره‬

‫الله‬

‫الطريق ‪ ،‬فدفعا اليه راحلتيهما‪،‬‬

‫الرسول‬

‫بن‬

‫والخروج‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬الصحبة"‬

‫فاستأجرا عبدالله بن أرتط ‪ -‬رجلا‬ ‫على‬

‫في‬

‫مج!ي!‪%‬‬

‫الهجرة ‪ ،‬وما أعد‬

‫ذا مال ؛ فكان‬

‫فاختبسهما‬

‫فيها‪،‬‬

‫يا رسول‬

‫رايت‬

‫رجلا‬

‫يجد‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪ ،‬وما ذاك؟‬

‫ابو بكر ‪ :‬الصحبة‬

‫الفرح‬

‫كان‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫!ه‬

‫جم! ان ياتي‬

‫فيه لرسول‬

‫ابنتاي‬

‫لعل‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫ساعبما‬

‫الأ أنا وأختي‬

‫أبو بكر‬

‫النبي‬

‫في‬

‫الى المدينة‪:‬‬

‫‪-‬لمجي!‪%‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫لنبيه ‪-‬كن! عند‬

‫صاحب‬

‫‪ ،‬فابتاع راحلتين‬

‫هجرته‬

‫قال‬

‫أن يكون‬

‫‪" :‬لا تغجل‬

‫قال له ذلك‬

‫حديث‬

‫من‬

‫‪ :‬وأذن‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫ذلك‬

‫الهجرة ‪.‬‬

‫يبكي‬

‫لهذا‪،‬‬

‫بن عمرو ‪ ،‬وكان‬

‫لميعادهما‪.‬‬

‫مج!اة‬ ‫‪ ،‬فيما‬

‫بلغني‬

‫‪ ،‬بحروج‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يك!أحد‬

‫حين‬

‫خرج‬

‫‪ ،‬الأ عليئ‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫!‬

‫هجرة الرسول‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪224‬‬

‫طالب‬

‫بكر‬

‫وامره ان يتخلف‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫قصة‬

‫‪-‬‬

‫!ه‬

‫مع أبي بكر في الغار‪:‬‬

‫بيته‬

‫لهما‬

‫‪ ،‬ثم عصدا‬

‫الناس‬

‫ما يقول‬

‫ابي بكير تاتيهما من‬

‫قال ابن هشام‬ ‫رسول‬ ‫سبع‬

‫يك!‬

‫او حية؟‬

‫ابنا‬

‫وأبو بكر‬

‫ألي بكر‬

‫رسول‬

‫وابن‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ناقة لمن‬

‫يفولون‬

‫ابي‬

‫مولى‬

‫مضت‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬يرعى‬

‫ابي بكر‬

‫الثلاث وسكن‬

‫تسمية‬

‫سبب‬

‫واتتهما اسماء بنت‬ ‫ذهبت‬

‫فكان‬

‫قال‬ ‫تعلق‬

‫ال!قرة‬

‫يقال‬

‫لأسماء‬

‫ال!قرة‬

‫أبو بكر‬

‫يقدم‬

‫فداك‬ ‫وامي‬

‫رسول‬

‫أبي وامي‬ ‫‪ ،‬قال‬

‫الله‬

‫فدخل‬

‫الله‬

‫الرسول‬

‫ع!ع في‬

‫بنت‬

‫‪" :‬لا ‪ ،‬ولكن‬

‫فخرجا‬

‫خوخة‬

‫أبو بكر‬

‫ابنه عبدالله بن أبي بكر‬

‫ذلك‬

‫وامر‬

‫في‬

‫اذا‬

‫من‬

‫لأبي‬

‫افسى‬

‫الخبر‪،‬‬

‫اليوم من‬

‫في الغار‪ ،‬وكانت‬

‫اشماء‬

‫بن أبي الحسن‬ ‫رسول‬

‫ي!‬

‫الله‬

‫البصري‬ ‫‪ ،‬فلمس‬

‫قال ‪ :‬انتهى‬

‫الغار‪،‬‬

‫لينظر‬

‫أفيه‬

‫بكر‬

‫في‬

‫يكون‬

‫اذا‬

‫ابو بكر‪،‬‬ ‫قريش‬

‫افسى‬

‫رعيان‬

‫افل‬

‫مكة‬

‫؛ فاذا أفسى‬

‫عندهما‬

‫الى‬

‫مكة‬

‫ائبع عامر‬

‫وهما‬

‫في‬

‫وجعلت‬

‫نهاره معهم‬

‫فيخبرهما‬ ‫أراح‬

‫الغار‪:‬‬ ‫قريمثق فيه حين‬

‫‪ ،‬يسمع‬

‫ما يأتمرون‬

‫الخبر‪ ،‬وكان عامر‬ ‫غنم‬

‫عليهما‬

‫أبي‬

‫ببعيريهما‬

‫وبعيبر‬

‫يعفي‬

‫به وما‬

‫بن فهيرة ‪،‬‬

‫بكر ‪ ،‬فاحتلبا‬

‫بن فهيرة اثره بالغنم حتى‬

‫الذي استأجراه‬

‫فقدوه‬

‫مائة‬

‫وذبحا؟‬

‫عليه ‪ ،‬حتى‬

‫إذا‬

‫له‪.‬‬

‫النطاق ‪:‬‬ ‫عنهما بسقرتهما‪،‬‬

‫الله‬

‫لها عصاثم ‪ ،‬فتحل‬

‫غير‬

‫للرسول‬

‫‪ ،‬فقال رسول‬

‫يأتيهما‬

‫وصاحبه‬

‫الغار ثلاثا ومعه‬

‫أبي‬

‫ابي بكر ‪ :‬ذات‬

‫‪ :‬فلما قرب‬

‫‪ ،‬وامر‬

‫بما يكون‬

‫قبل‬

‫و‬

‫وابي بكر ثم يأتيهما‬

‫واحد‬

‫نطاقها باثنين ‪ :‬فعفقت‬

‫راحلة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ابو بكير !نه‬

‫بشؤون‬

‫ابي بكر رضي‬

‫ابن هثابم ‪ :‬وسمغت‬ ‫شقت‬

‫من‬

‫بذات‬

‫فاذا ليس‬

‫مكة ‪ ،‬فدخلاه‬

‫العلم ‪ ،‬أن الحسن‬

‫عنهما الناس أتاهما صاحئهما‬

‫أسماء‬

‫لتعلق‬

‫اهل‬

‫عبدالله بن‬

‫ي!‬

‫بن‬

‫وأمانته عسسه‪.‬‬

‫بنفسه‪.‬‬

‫‪-‬لمج!‬

‫في‬

‫غدا‬

‫باسفل‬

‫أتى ابا بكر‬

‫ابي قحافة‬

‫للناس‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بما يضلحهما‪.‬‬

‫الغار ليلا‪،‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بكر ‪! ،‬ه‬

‫فاذا عبدالله بن‬

‫بعض‬

‫‪ :‬فاقام رسول‬

‫الله‬

‫الخروج‬

‫عنده‬

‫عنده ؛ لما يغلم من صذقه‬

‫نهاره ثم يأتيهما اذا أمسى‬

‫فهيرة يقومون‬

‫يرذه عليهم‬

‫في شأن‬

‫الله‬

‫الله‬

‫عليه إلأ وضعه‬

‫لمجرو‬

‫غايى بثور جبل‬

‫الطعام اذا أفست‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫الودائع التي كانت‬

‫عشيح‬

‫غنمه نهاره ثم يريحها عليهما‪،‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫يقي‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فيهما‬

‫بن فهيرة مولاه ان يرعى‬

‫الله‬

‫يؤدي‬

‫ليس‬

‫الى‬

‫ظفر‬

‫عن‬

‫بمكة احد عنده شيئة يخشى‬

‫ابن اسحاق‬

‫ان يتسمع‬

‫عامر‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪ :‬فلما أنجمع‬

‫في‬

‫بنت‬

‫بغده بمكة‬

‫الرسول‬

‫قال‬ ‫بكر‬

‫!‬

‫‪ ،‬وال‬

‫بكر؛‬

‫فان‬

‫‪ ،‬اخبره‬

‫النطاق‬

‫من‬

‫ونسيت‬

‫نطاقها فتجعله‬

‫افل‬

‫عصاما‪،‬‬

‫لهما عصاما‪،‬‬

‫ثم علقتها به‪.‬‬

‫لذلك‪.‬‬

‫العلم‬

‫ال!قرة‬

‫أن تجعل‬

‫فلما ارتحلا‬

‫يقول‬

‫بواحد‪،‬‬

‫‪ :‬ذات‬

‫واتتطقت‬

‫النطاقين ‪ ،‬وتفسيره‬

‫‪ :‬انها لما ارادت‬

‫أ‬

‫‪ ،‬وابو‬

‫الصديق‬

‫أبي‬

‫أما علي‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فيما‬

‫عخيح‬

‫بلغني‬

‫بخروجه‪،‬‬

‫ن‬

‫بالاخر‪.‬‬

‫لج!‪:‬‬‫أبو بكر ‪،! ،‬‬

‫الله‬

‫ما الثمن‬

‫‪ ،‬فركيا وانطلقا ‪ ،‬وأزدف‬

‫!‬

‫الراحلتين الى رسول‬

‫‪" :‬اني لا أزكب‬ ‫ائذي‬

‫انجتغتها‬

‫بعيرا لي!‬

‫به؟"‬

‫ابو بكر الضديق‬

‫قال‬

‫!ه‬

‫‪ :‬كذا‬

‫‪ ،‬عاهر‬

‫لي"‬ ‫وكذا‬

‫الله‬

‫عسح قدم له افضلهما‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬فهي‬ ‫‪ ،‬قال‬

‫‪" :‬قد‬

‫لك‬

‫يا‬

‫اخذتها‬

‫بن فهيرة مولاه خلفه‬

‫‪ ،‬لم قال ‪ :‬اركب‬

‫رسول‬ ‫به‬

‫الله‬

‫" قال‬

‫ليخدمهما‬

‫في‬

‫‪ ،‬بأبي أنت‬ ‫‪ :‬هي‬

‫لك‬

‫الطريق‪.‬‬

‫يا‬

‫هجرة الرسول يك!‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪225‬‬

‫ضرب‬

‫لأسماء‪:‬‬

‫أبي جهل‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫أتانا نفر من‬

‫تريش‬

‫يا بنت‬

‫أبي‬

‫أبوك‬

‫عن‬

‫‪ :‬فحدثت‬ ‫‪ ،‬فيهم‬ ‫بكر؟‬

‫خبيثا‪ ،‬فلطم خدي‬

‫أسفل‬

‫لطمة ‪ ،‬طرح‬

‫اعلى‬

‫من‬

‫جزى‬

‫‪ :‬لا أدري‬

‫طريق‬

‫اين وجه‬

‫قال‬

‫‪ :‬ام معبد‬

‫بالبر ثم ترؤحا؛‬

‫غير‬

‫عن‬

‫تال ابن اسحاق‬ ‫الله‬

‫رفيقين‬

‫جزاله‬

‫ثثم تروحا‬

‫ابن‬

‫أبو قحافة‬ ‫قال‬

‫بتت‬

‫‪:‬‬

‫بصره‬

‫ويقال‬

‫آلاف‬ ‫‪،‬‬

‫لا بأس‬

‫أرذت‬

‫سراقة‬

‫اقبل رجل‬

‫صوته‬

‫الجن‬

‫خرج‬

‫وما يرؤنه ‪ ،‬حتى‬

‫حلأ خيمتيئ‬

‫أئم‬

‫مغبد‬

‫ومقعدها للمؤمنين بمرصد‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫ثوبا‪،‬‬

‫ثم‬

‫والله‬

‫اني‬

‫‪،‬‬

‫اخذت‬

‫‪ ،‬إذا كان‬

‫أن أسكن‬

‫ورىبه‬

‫بن‬

‫يحيى‬

‫الاف‬ ‫لأراه‬

‫ابي بكر رضي‬

‫ترك‬

‫خزاعة‬

‫‪ ،‬و هما‬

‫الله‬

‫عنهما ‪ :‬فلما سمغنا‬ ‫الله‬

‫‪-‬لمج!و‪،‬‬

‫وأبو بكر‬

‫قوله عرفنا حيث‬ ‫!ه‬

‫الصذيق‬

‫وخه‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬وعامر‬

‫دليلهما‪.‬‬

‫اريقط‪.‬‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫قد‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫ج!‬

‫الله‬

‫بماله‬

‫فوضغتها‬

‫مع‬

‫في‬

‫‪ :‬يا أبت ‪،‬‬

‫ضع‬

‫اخسن‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫فقد‬

‫وخرج‬

‫الزبير‪ ،‬أن أباه عئادا حدثه‬

‫ابو بكر‬

‫بها معه ‪ ،‬ثالت‬

‫فجعكم‬

‫اخجارا‬

‫هذا‬

‫عئاد‬

‫‪ ،‬فاتطلق‬

‫بيده ‪ ،‬فقلت‬ ‫لكم‬

‫بني كعب‬

‫‪ ،‬وقوله ‪ :‬حلا‬

‫خيمتي‬

‫نزلا‬

‫أبي بكر‪:‬‬

‫تالت ‪ :‬لما خرج‬ ‫او ستة‬

‫من‬

‫‪ ،‬وكانوا اربعة ‪ :‬رسول‬

‫المدينة‬

‫عبدالله‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫درهم‬ ‫‪:‬‬

‫الى‬

‫خيرا كثيرا‪ ،‬قالت ‪ :‬فأخذت‬ ‫عليها‬

‫حتى‬

‫من‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫السماء بنت‬

‫بعد هجرة‬

‫ابن اسحاق‬

‫خمسة‬

‫يده ‪ ،‬وكان‬

‫فاقلح من افسى رفيق محضد‬

‫‪ ،‬امراة من‬

‫وعبدالله بن أزقط‬

‫رأسماء‬

‫ابي بكر‪،‬‬

‫كغب‬

‫ابن اسحاق‬

‫ونجهه‬

‫ابي بكر‪،‬‬

‫هشام‬

‫بنت‬

‫‪ :‬تالت‬

‫‪ ،‬وان‬

‫ع!ي!‬

‫فهيرة مولى‬

‫قال‬

‫فاحشأ‬

‫معبد‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!ه‬

‫غناء العرب ‪ ،‬وان الناس ليتبعونه يسمعون‬

‫ليهن بني كغب مكان فتاتهم‬ ‫نسب‬

‫أبي ؟ تالت‬

‫ابو جهل‬

‫فقالوا‬

‫‪:‬‬

‫نزلا بالبر‬

‫أم‬

‫‪ :‬فرفع‬

‫اليهم ‪،‬‬

‫‪ :‬أين‬

‫مج‪ %‬في هجرته‪:‬‬

‫ليالي وما ندري‬

‫الله رث الناس خير‬

‫هما‬

‫على‬

‫والله أين‬

‫الرسول‬

‫فمكثنا ثلاث‬

‫يقول‬

‫‪ ،‬فوقفوا‬

‫باب‬

‫الله‬

‫منها قرطي‪.‬‬

‫مكة يتغنى بابياقي من شغر‬ ‫مكة ‪ ،‬وهو‬

‫بن‬

‫‪ :‬قلت‬

‫خبر الهاتف من الجن عن‬ ‫قالت‬

‫هشام‬

‫ابي بكر‪،‬‬

‫فخرجت‬

‫أبو جهل‬

‫تالت‬

‫‪ :‬ثم اتصرفوا‪،‬‬

‫اسماء بتت‬

‫أبي بكر انها قالت ‪ :‬لما خرج‬

‫رسول‬

‫عي! وأبو بكر !نه‬

‫نقسه‬

‫يدك‬ ‫هذا‬

‫‪ :‬فدخل‬ ‫‪،‬‬

‫كر؟ في‬

‫معه احتمل‬

‫قالت‬

‫علينا‬ ‫‪:‬‬

‫قلت‬

‫أبو بكر‬

‫جدي‬ ‫‪:‬‬

‫يا أبت‬

‫البيت كان أبي يضع‬

‫على‬ ‫بلاع‬

‫هذا‬ ‫لكم‬

‫جدته‬

‫ماله كله ‪ ،‬ومعه‬

‫ابو قحافة‬

‫كلا‬

‫المال ‪ ،‬قالت‬

‫‪ ،‬عن‬

‫اسماء‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وقذ‬

‫انه‬

‫قد‬

‫ذهب‬ ‫لنا‬

‫ترك‬

‫ماله فيها‪ ،‬ثم وضعت‬

‫‪ :‬فوضع‬

‫‪ ،‬ولا والله ما ترك‬

‫يده عليه ‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫لنا شيعأ‪،‬‬

‫ولكني‬

‫الثيخ بذلك‪.‬‬

‫في‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أثر الرسول‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫الله‬

‫عياإ‪:‬‬

‫الرهري ‪ ،‬ان عبدالرحمن‬

‫بن مالك‬

‫بن جعشم‬

‫حدثه ‪ ،‬عن‬

‫ابيه‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عمه‬

‫هجرة الرسولى عح!‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪226‬‬

‫بن‬

‫سراقة‬

‫مالك‬

‫مائة ناقة لمن‬ ‫والله ‪ ،‬لقد‬

‫‪،‬‬

‫اشكت‬

‫قمت‬

‫بن‬

‫فخرج‬

‫فركبت‬ ‫قداحي‬

‫فاستقسمت‬

‫اثر‬

‫الذي‬

‫فاستقسمت‬

‫فقلت‬

‫دخان‬

‫رسول‬

‫كتابا‬

‫الك‬

‫يكون‬

‫إسلام‬

‫بن‬

‫لأبي‬

‫‪-‬لمجح‬

‫الذي‬

‫وبينك‬

‫عثر‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫لعله ‪،‬‬

‫أن‬

‫ارد‬

‫رأيت‬

‫حين‬

‫اكلمكم‬

‫له وما تبتني‬ ‫له يا‬

‫ثم‬

‫‪،‬‬

‫سكت‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫بسلاحي‬

‫قريش‬

‫‪ 5‬على‬

‫قال ‪ :‬فأبيت‬

‫‪،5‬‬

‫الارض‬

‫اليه بعيني‬

‫قليلأ‪،‬‬

‫ثم‬

‫‪ ،‬فأخرج‬ ‫قداحي‬

‫فآخذ‬

‫فقال ‪:‬‬ ‫أن‬

‫ثمكثت‬

‫لي من‬

‫دبر‬

‫‪ ،‬فاشتفسمت‬

‫المالة‬

‫‪ :‬ما هذا؟‬

‫الناقة‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫قال ‪ :‬ثم أخرجت‬

‫الأ أن أتبعه ‪ ،‬قال ‪ :‬فركبت‬

‫‪ :‬ما هذا؟‬

‫أخرجت‬

‫قال ‪ :‬ثم‬

‫الأ اق أتبعه ‪ ،‬فركبت‬

‫‪ ،‬وسقطت‬

‫قريعق‬

‫علينا‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فأومأت‬

‫عنه ‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫قال ‪ :‬فأبيت‬

‫ذلك‬

‫منا حتى‬

‫واصحابه‬

‫عنه ‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫يداه في‬

‫رجل‬

‫وقف‬

‫فلب!ن!ت لأمتي ‪ ،‬ثم أخرنجت‬

‫ارجو‬

‫‪،5‬‬

‫الى‬

‫الوادي ‪ ،‬وأمرت‬

‫اكره ‪ :‬لا يضر‬

‫‪ ،‬فذهبت‬

‫"اكت!ت‬

‫‪:‬‬

‫فسقطت‬

‫اكره ‪ :‬لا يضر‬

‫بكر ‪" :‬قل‬ ‫‪،‬‬

‫بي‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬أنطروني‬

‫قال‬

‫ضائة‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وكنت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فعرقت‬ ‫جعشم‬

‫لهم‬

‫بي ‪ ،‬فسقطت‬

‫عثر بي فرسي‬

‫اية بيني‬

‫في‬

‫في‬

‫قداحي‬

‫أثره ‪ ،‬فلما بدا‬

‫عنه ‪ ،‬ثم انتزع يديه من‬

‫الارض‬

‫انه قد مغ‬

‫مني ‪ ،‬وأنه ظاهر‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فناديخت القوم ‪،‬‬

‫‪ ،‬فوالله لا أريبكم‬

‫مني‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫مئا؟"‬

‫ولا يأتيكم‬

‫قال ‪ :‬فقال‬

‫ذلك‬

‫شيء‬

‫ابو بكر‪،‬‬

‫تكرهونه‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫لي‬

‫‪ :‬تكتب‬

‫بكر"‪.‬‬

‫؟لا‬

‫سراقة‪:‬‬

‫قال ‪ :‬فكتب‬

‫رجغت‬

‫لي‬

‫فسكت‬

‫والطائف‬

‫فجعلوا‬

‫أنجر"‬

‫ومعي‬

‫يقرعونني‬ ‫انطر‬

‫ساقه‬

‫الى‬

‫‪ ،‬انا سرافة‬

‫أ‬

‫أحمد‬

‫حياضي‬

‫لمج! في‬

‫الساحل‬

‫رقعة‬

‫أسال‬

‫اذا‬

‫كان فتح‬

‫‪ ،‬ماذا تريد؟‬

‫مكة‬

‫جمارة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فرفعت‬

‫كأنها‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫ع!‬

‫"يوم‬

‫رسول‬

‫الحارث‬

‫على‬

‫قال ‪ :‬فدنوت‬ ‫يدي‬

‫رسول‬

‫قي‬

‫الله‬

‫وقد ملأتها لإبلي ‪ ،‬هل‬

‫بن‬

‫خزفه‬

‫‪ ،‬ثم القاه الي ‪ ،‬فأخذته‬

‫فلقيته بالجغرانة ‪ .‬قال ‪ :‬فدخلت‬

‫‪ :‬اليك‬

‫غرزه‬

‫جغشم‬

‫‪ :‬عبدالرحمن‬

‫عنه‬

‫لي من‬

‫الله‬

‫فما‬

‫أنجبر‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫في‬

‫من‬

‫كتيبة من‬

‫خيل‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!‬

‫رسول‬

‫بالكتاب‬ ‫وفاء‬

‫أذكره ‪ ،‬الأ أني‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫وبر‪،‬‬ ‫قلت‬

‫اذنه‬

‫قلت‬

‫وفرغ‬

‫الى قومي‬

‫فسقت‬

‫من‬

‫حنينن‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫وهو‬

‫على‬

‫قال ‪:‬‬

‫ناقته‪،‬‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫" قال ‪ :‬فدنوت‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫في أن أسقيها؟ قال ‪" :‬نعم في كل‬

‫قال ‪ :‬ثم رجغت‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫فجعلته‬

‫‪-‬لمجت‬

‫في‬

‫كنانتي ‪ ،‬ثم‬

‫الى رسول‬

‫الله‬

‫ذات‬ ‫‪-‬يخ!‬

‫الله‪،‬‬ ‫منه‪،‬‬

‫الضالة‬

‫من‬

‫كبد حزى‬ ‫صدقتي‪.‬‬

‫جعشم‪.‬‬

‫هجرته‪:‬‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫حتى‬

‫شيئا‬

‫في‬

‫‪،5‬‬

‫في المسند ‪ 232 /2‬و ‪.[275‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫طريقه‬

‫لالقا‬

‫ويقولون‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم تذكرت‬

‫الإبل تغشى‬

‫عظم‬

‫الكتاب‬

‫بالرماح‬

‫كتابك‬

‫فأسلمت‬

‫كتابا في‬

‫أو في‬

‫أو في‬

‫فلم اذكر شيئأ مما كان ‪ ،‬حتى‬

‫خرجت‬

‫والله لكاني‬ ‫هذا‬

‫السهم‬

‫كالإعصار‬

‫‪ :‬انا سراقة‬

‫فقال‬

‫بي‬

‫فخرج‬

‫عثر‬

‫لاراهم‬

‫اذ أقبل‬

‫محمدا‬

‫بها‪ ،‬ثم اتطلفت‬

‫يثنتد بي‬ ‫السهم‬

‫نادي‬

‫مكة‬

‫قومي‬

‫فقيد لي الى بطن‬

‫التي استقسم‬

‫فخرج‬

‫يشتذ‬

‫لي الفوم ورأيتهم‬

‫ينتغون‬

‫أكره ‪ :‬لا يضره‬

‫بها‪،‬‬

‫بها‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫آنفا اني‬

‫بفرسي‬

‫أثره ‪ ،‬فبينما فرسي‬

‫فبينا فرسي‬

‫وتبعهما‬

‫هم‬

‫قداحي‬

‫السهم‬

‫علئ‬

‫‪،5‬‬

‫بنو‬

‫علي‬

‫فلان‬

‫بيتي ‪ ،‬ثم امرت‬

‫‪ ،‬ثم أخذت‬

‫بها‪،‬‬

‫ثلاث! مزوا‬

‫‪ :‬ائما‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فبينا آنا جالس‬

‫ركبة‬

‫قلت‬

‫فدخلت‬

‫حجرتي‬

‫جعشم‬

‫رده عليهم‬ ‫رأيت‬

‫ثم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما خرج‬

‫الك ع!ي! من‬

‫مهاجرا‬

‫المدينة جعلت‬

‫فيه‬

‫عارض‬

‫‪ :‬فلفا خرج‬

‫بهما دليلهما عبد‬

‫الطريق أسفل‬

‫من عسفان‬

‫الله‬

‫بن أرقط سلك‬

‫‪ ،‬ثم سلك‬

‫بهما على‬

‫بهما أسفل‬ ‫اسفل‬

‫مكة ‪ ،‬ثم مضى‬

‫بهما على‬

‫أمج ‪ ،‬ثم استجاز‬

‫بهما حتى‬

‫هجرة‬

‫!كلاء‬

‫الرسول‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪227‬‬

‫بهما الطريق ‪ ،‬بعد ان اجاز‬

‫عارض‬

‫ثنية المراة ‪ ،‬ثم سلك‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫اعداء‬

‫لقتا؛ قال مغقل‬

‫نغهن‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫اسحاق‬

‫ذي‬

‫كشر‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬ثم‬

‫اسلم‬

‫‪ ،‬يقال‬

‫يقال‬

‫له ‪ :‬مسعود‬

‫بن‬

‫اجاز‬

‫‪،‬‬

‫بهما‬

‫ويفال‬

‫الفاخة‬

‫على‬

‫حجر‪،‬‬

‫هنيدة ‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬لاثنتيئ عشرة‬

‫الجداجد‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫العثيانة‬

‫ويقال‬

‫بهما العرج وقد‬

‫ويقال ‪ :‬ثنية الغالر‪ ،‬فيما قال‬

‫عوف‬

‫محاج ‪ ،‬ثم تبطن بهما مرجح‬

‫انعبابيب‬

‫بن‬

‫لحيئ بين‬

‫لقف ‪ ،‬ثم استبطن بهما مدلجة‬ ‫من ذي‬

‫ثم على‬

‫اثلة والنحام‬ ‫‪ -‬ويفال ‪ :‬مجاج ‪ ،‬فيما قال‬

‫محاج‬

‫‪ -‬قال ابن هشام ‪ :‬ويقال ‪:‬‬

‫الغضوين‬

‫بهما ذا سليم من بطن‬

‫الأنجرد‪ ،‬ثم سلك‬

‫العبابيد‪.‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ثم هبط‬ ‫له ‪ :‬أؤس‬

‫خويلد‬

‫ثم أخذ بهما على‬

‫‪ ،‬ثم على‬

‫‪:‬‬

‫الهذلي‪:‬‬

‫من أهل لقمب‬

‫بهما مرجح‬

‫‪ -‬ثم بطن‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫‪ :‬ثم اجاز بهما مدلجة‬

‫ابن هشام ‪ -‬ثم سلك‬

‫مدلجة‬

‫قديدا‪،‬‬

‫بهما من‬

‫ذلك‬

‫بهما‬

‫ثم سلك‬

‫بهما لقفا‪.‬‬

‫نزيعا محلبا‬

‫انعضوين‬

‫ثم اجاز‬

‫مكانه‬

‫فسلك‬

‫الخزار‪،‬‬

‫بهما‬

‫خرج‬

‫ابن هشام‬

‫من‬

‫ليلة خلت‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫فيما‬

‫قال‬

‫عليهما بغض‬

‫له يقال‬

‫دليلهما‬

‫‪ -‬حتى‬

‫شفر‬

‫‪،‬‬

‫القاحة‬

‫انجطا‬

‫جمل‬

‫بهما‬

‫‪:‬‬

‫يريد‬

‫العبابيب‪.‬‬

‫هبط‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫ظهرهم‬

‫‪ ،‬فحمل‬

‫له ‪ :‬ابن الزداء‪ ،‬الى‬

‫من‬

‫العرج‬

‫بهما بطن‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬فسلك‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫المدينة ‪ ،‬وبعث‬

‫بهما‬

‫رئم ‪ ،‬ثم قدم‬

‫ربيع الأول يوم الاثنين ‪ ،‬حين‬

‫معه‬

‫ثنية العالر عن‬ ‫بهما‬

‫!ح‬

‫غلامأ‬

‫له‪،‬‬

‫يمين‬

‫قباء‪ ،‬على‬

‫اشتد الضحاء‬

‫رجل‬

‫من‬

‫بني‬

‫ركوبة‪-‬‬ ‫عمرو‬

‫وكادت‬

‫بن‬

‫الشمس‬

‫تغتدل‪.‬‬

‫قدرمه‬

‫ءلجي!!‬

‫‪:‬‬

‫قباء‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بن‬

‫عويمر‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫ساعدة‬

‫فوال!ه‬

‫‪ :‬فحدثني‬ ‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثني‬ ‫وتوكقنا‬

‫قدومه‬

‫مكة‬

‫تقلبنا الشمس‬

‫حتى‬

‫كان اليوم الذي قدم فيه رسول‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫قدوم‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قبل‬

‫ذلك‬

‫‪!-‬يرو‬

‫حين‬

‫الله‬

‫يك!ح‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بردائه ‪،‬‬

‫فعرفناه‬

‫منازله‬

‫لمج!! بقباء‪:‬‬

‫عند‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ثم احد‬

‫دخلنا‬

‫ع!‬

‫‪ ،‬وركبه‬

‫بني عبيد‪،‬‬

‫بن جعفر‬

‫رجال‬

‫‪-‬لجح من‬

‫‪ ،‬ما نبرح‬

‫محمد‬

‫في‬

‫الله‬

‫طل‬

‫قومي‬

‫الظلال‬

‫اؤل‬

‫‪ ،‬فكان‬ ‫باعلى‬

‫نخلة ‪ ،‬ومعه‬

‫الناس ‪ ،‬وما يعرفونه‬

‫من‬

‫اصحاب‬

‫اذا صلينا‬

‫الصبح‬

‫صوته‬

‫راه رجل‬ ‫‪ :‬يا بني‬

‫ابو بكر‬ ‫أبي بكر‪،‬‬

‫!ة‬ ‫حتى‬

‫في‬

‫دخلنا‪،‬‬

‫حتى‬

‫من‬

‫اليهود‪،‬‬

‫قيلة ‪ ،‬هذا‬ ‫مثل‬ ‫زال‬

‫ظاهر‬

‫إذا‬

‫حزتنا‬

‫وذلك‬

‫نتتظر‬

‫في‬

‫وقد‬

‫راى‬ ‫قد‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫حاؤة‬

‫جاء‪،‬‬

‫الله‬

‫بمخرج‬ ‫‪!-‬ير‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫إذا‬

‫دخلنا بيوتنا‪ ،‬وقدم‬

‫ما كئا نضنع‬

‫سنه ‪ ،‬واكثرنا لم يكن‬

‫الظل‬

‫أيابم‬

‫لم ينق ظل‬

‫جذكم‬

‫عن‬

‫عبدالرحمن‬

‫‪-‬جح ‪ ،‬قالوا‪ :‬لما سمعنا‬

‫الله‬

‫الى‬

‫ظلأ‬

‫كما كنا نجلس‬ ‫من‬

‫عروه‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فاذا لم نجد‬

‫يكئ جلسنا‬

‫فصرخ‬

‫من‬

‫كنا نخرج‬

‫على‬

‫البيوت‬

‫علينا‪،‬‬

‫من‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫وأئا نتتظر‬

‫قال ‪ :‬فخرجنا‬ ‫راى‬

‫رسول‬

‫إلى‬

‫الله‬

‫!كنت فقام ابو بكر‬

‫جمك!ه‬

‫فاظثه‬

‫ذلك‪.‬‬

‫‪ :‬فنزل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عئ‬

‫ويقال ‪ :‬بل نزل على‬

‫‪ -‬فيما يذكرون‬

‫سعد‬

‫‪ -‬على‬

‫كلثوم‬

‫بن خيثمة ‪ ،‬ويقول‬

‫بن‬

‫هدم‬

‫‪ ،‬اخي‬

‫بني عمرو‬

‫من يذكر انه نزل على‬

‫بن‬

‫عوف‬

‫‪،‬‬

‫كلثوم بن هدم ‪:‬‬

‫هجرة الرسول يح!‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪228‬‬

‫انما كان رسول‬

‫‪!-‬‬

‫الله‬

‫كان‬

‫عزبا‬

‫لا اهل‬

‫نزل‬

‫على‬

‫سعد‬

‫إذا‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫له‬

‫بن‬

‫خزج‬

‫خيثمة‬

‫منزل‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫من منزل كلثوم بن هدم جلس‬ ‫الاعزاب‬ ‫يقال‬

‫من‬

‫لبيت‬

‫أضحاب‬

‫سعد‬

‫رسول‬ ‫خيثمة‬

‫بن‬

‫للناس في بيت سعد‬ ‫مجنه من‬

‫الله‬

‫‪ :‬بيت‬

‫بن خيثمة ‪ ،‬وذلك‬

‫المهاجرين‬ ‫‪،‬‬

‫الاعزاب‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫أعلم‬

‫فالله‬

‫أي‬

‫هنالك‬ ‫ذلك‬

‫أنه‬

‫يقال ‪:‬‬

‫كان ؟ كلآ‬

‫تد سمعنا‪.‬‬

‫منزل‬

‫بقباء‪:‬‬

‫أبي بكر‬

‫ونزل ابو بكر الصديق‬ ‫كان منزله على‬

‫منزل علي‬ ‫وأقام‬ ‫كانت‬

‫بن أبي طالب‬

‫للناس‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫بن حنيف‬ ‫عليئ‬

‫فكان‬

‫بن‬

‫حنيف‬

‫‪-‬لمج!‪ ،‬فنزل‬

‫الليل ‪ ،‬فيضرب‬

‫لها ‪ :‬يا أمة‬

‫شيئا لا أذري ما هو‪،‬‬ ‫أني امرأة لا أحد‬

‫بهذا‪ ،‬فكان عليئ رضي‬

‫معه على‬

‫بقباء ليلة او ليلتين ‪ ،‬يقول‬

‫اقامته‬

‫جوف‬

‫بشأنه ‪ ،‬فقلت‬

‫‪ ،‬قد عرف‬

‫عليها‬

‫‪ ،‬من‬

‫الله‬

‫وانت‬

‫هذا‬

‫الله‬

‫عنه يأثر ذلك‬

‫‪ :‬كانت‬

‫الرجل‬

‫‪ ،‬فيعطيها‬

‫اليه‬

‫الذي‬

‫يضرب‬

‫لا زوج‬

‫لك؟‬

‫عدا على‬

‫هدم‬

‫‪.‬‬

‫بفباء امراة لا زؤج‬

‫بابها‪ ،‬فتخرج‬

‫امرأة مسلمة‬

‫لي ‪ ،‬فاذا أمسى‬

‫كلثوم‬

‫اله ‪!-‬يم الودائع‬

‫عليك‬

‫لها‪،‬‬

‫شيثا معه‪،‬‬

‫بابك‬

‫كل‬

‫ليلة‬

‫قالت ‪ :‬هذا سهل‬

‫أوثان قومه فكسرها‪،‬‬

‫من أمر سهل‬

‫التي‬

‫بن حنيف‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫بن‬

‫ئم جاءني‬ ‫هلك‬

‫عنده‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫حنيص‬

‫منها لحق‬

‫انسانأ يأتيها من‬

‫اليه فيغطيك‬

‫بها‪ ،‬فقال ‪ :‬احتطبي‬ ‫بالعراق‬

‫اذا فرغ‬

‫برسول‬

‫الله‬

‫بن‬

‫ابي طالب‬

‫فتأخذه‬

‫بن واهب‬

‫!‬

‫بمكة ثلاث‬

‫ليالي‬

‫‪ ،‬وانما كانت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فاسترنجت‬

‫بن الخزرج ‪.‬‬

‫وايامها‪ ،‬حتى أدى عن رسول‬

‫وتكسيره‬

‫مسلمة‬

‫بني الحارث‬

‫بن الخزرج‬

‫بقباء‪:‬‬

‫الأصنام ‪:‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فرأيت‬

‫فتخرجين‬

‫بن إساف‬

‫بن زيد بن أبي زهير‪ ،‬اخي‬

‫عليئ بن ابي طالب‬

‫عنده‬

‫سهل‬

‫خارجة‬

‫!ته على‬

‫خبيب‬

‫‪ ،‬احد بني الحارث‬

‫بالستح ‪ ،‬ويقول قائل‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫هذا‪ ،‬من حديث‬

‫رضي‬

‫علي‬

‫الله‬

‫بن سعد‬

‫عنه ؛ هند‬

‫بن سهل‬

‫بن‬

‫‪! ،‬ه‪.‬‬

‫بناءمسجدقباء‪:‬‬ ‫قال‬

‫الاربعاء‬

‫خروجه‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬ويوم‬

‫ذلك‬

‫؛‬

‫المسجد‬

‫اعتراض‬

‫الخميس‬

‫لمجي! من‬

‫ثم أخرجه‬ ‫فالته‬

‫‪ :‬قآقام رسول‬

‫قباء الى‬

‫الفه من‬ ‫أعلم‬

‫‪ ،‬وأشس!‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫المدينة‪:‬‬

‫بين أظهرهم‬

‫اي ذلك‬

‫ي‬

‫مسجده‬

‫بقباء في‬

‫يوم الجمعة ‪ ،‬وبنو عمرو‬

‫كان ‪ .‬فادركت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الذي في بطن الوادي وادي رانوناء‪ ،‬فكانت‬

‫القبائل‬

‫فاتاه عتبان‬

‫بن‬

‫له مج!رو لبغي‬

‫مالك‬

‫بني‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫عوف‬

‫‪ ،‬يوم‬

‫الاثنين ويوم‬

‫الثلاثاء‬

‫ويوم‬

‫‪ ،‬وعباس‬

‫نزوله‬

‫يكيم‬

‫بن عوف‬

‫الجمعة‬

‫أؤل جمعة‬

‫فى‬

‫صلأها‬

‫يزعمون‬ ‫بني سالم‬

‫أنه مكث‬

‫فيهم اكثر من‬

‫بن عوفي ‪ ،‬فصلأها‬

‫في‬

‫بالمدينة‪.‬‬

‫محندها‪:‬‬

‫بن عبادة‬

‫بن‬

‫نضلة‬

‫في‬

‫رجالي‬

‫من‬

‫بني‬

‫سالم‬

‫بن‬

‫عوف‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا رسول‬

‫هجرة الرسول يك!‬

‫"السيرة لابن هشام ا‪،‬‬

‫‪922‬‬

‫الفه ‪ ،‬اقم‬

‫فانطلقت‬ ‫فقالوا‬

‫عندنا‬

‫في‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫العدد‬

‫‪ :‬يا رسوذ‬

‫الله ‪،‬‬

‫ساعدة‬

‫بني‬

‫فخفوا‬

‫سبيلها‪،‬‬

‫وخارجة‬

‫بن‬

‫الى‬

‫الينا‬

‫فقالوا‬

‫سليط‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬هلم‬

‫اذا‬

‫بن‬

‫العدد‬

‫فلم‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫وعبدالله‬

‫تلقاه زياد بن‬

‫اذا‬

‫رواحة‬

‫وازنث‬

‫‪ ،‬في‬

‫النجار ‪ -‬وهم‬

‫قيس‬ ‫إلى‬

‫الى‬

‫أخوالك‬

‫اخواله‬

‫اسيرة‬ ‫العدد‬

‫وانمنعة‬

‫العدد‬

‫رجالي‬

‫من‬

‫سعد‬

‫والعدة‬

‫بني‬

‫سبيلها‬

‫أبي خارجة‬

‫والعدة‬

‫‪،‬‬

‫والمنعة‬

‫‪:‬‬

‫وانمنعة‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫الخزرج‬

‫بن‬

‫فخفوا‬

‫‪ ،‬سلمى‬

‫رجالي‬

‫رجال‬

‫سبيلها‬

‫بن الخررج‬

‫فانها مأمورة "‪،‬‬

‫المطلب‬

‫عمرو‪،‬‬

‫"خفوا‬

‫في‬

‫من‬

‫فانها‬

‫من‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬خلوا‬

‫"‪،‬‬

‫فخلوا‬

‫في رجالي من‬ ‫فانها‬

‫سعد‬

‫فاتطدقت‬

‫عميرو‬ ‫بن‬

‫احدى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫نسائهم‬

‫النجار‪،‬‬

‫‪ ،‬هفئم‬

‫إذا مزت‬

‫‪ -‬اعترضها‬

‫فقالوا‬

‫فانها مأمورة "‪،‬‬

‫مائورة"‪،‬‬

‫بن الربيع‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا رسول‬

‫عدقي‬

‫سبيلها‬

‫سبيلها‬

‫‪ ،‬اعترضه‬

‫سبيدها‪،‬‬

‫بنت‬

‫بني‬

‫"خلوا‬

‫بني‬

‫بياضة‪،‬‬

‫مأمورة‬

‫بن عبادة والمتذر بن عمرو‪،‬‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬في‬

‫بن‬

‫قال‬

‫دار بني الحارث‬

‫دتيا‪ :‬إم عبد‬

‫بن‬

‫فانها مأمورة " لناقته ‪ ،‬فخلوا‬

‫لبيد وفروة‬

‫اعترضه‬

‫الى‬

‫الينا‬

‫والمنعة ‪ ،‬قال ‪" :‬خلوا‬

‫‪ ،‬وأبو سليط‬

‫والعدة‬

‫بدار بني ساعدة‬

‫الله‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬خلوا‬

‫بياضة‬ ‫الى‬

‫مرت‬

‫‪ :‬يا رسولط‬

‫العدد والعدة‬

‫بن‬

‫الينا‪،‬‬

‫فانطلقت‬

‫زيد‬

‫بدار بني عدقي‬

‫دار بني‬

‫هلم‬

‫سبيلها‪ ،‬فانطلقت ‪ ،‬حتى‬ ‫‪،‬‬

‫والعدة‬

‫اذا وازنت‬

‫والمنعة‬

‫سبيلها‬

‫سبيلها‪،‬‬

‫فخفوا‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫سبيلها‪،‬‬

‫فاتطلقت‪.‬‬

‫ناقته‬

‫مبرك‬ ‫حتى‬

‫‪-‬لجي!‬

‫اتت‬

‫اذا‬

‫بدار بني مالك‬ ‫دار بني مالك‬

‫من بني النجار‪ ،‬ئم من‬ ‫فلما بركت‬

‫يثنيها‬

‫به‬

‫ورسول‬

‫جرانها‪،‬‬ ‫رسول‬

‫عمرو‪،‬‬

‫الله‬

‫وهما‬

‫بناء مسجد‬

‫عنها‬

‫!ه‬

‫‪ ،‬وسأل‬

‫عن‬

‫ودأبوا‬

‫المربد‬

‫فقال‬

‫الله‬

‫فيه رشول‬ ‫من‬

‫قائل‬

‫وثبت‬

‫على‬

‫الى‬

‫لمن‬

‫فسارت‬

‫مبركها‬

‫‪ ،‬فاختمل‬

‫يتيمان لي ؛ وسازضيهما‬

‫‪ ،‬فعمل‬

‫فيه‬

‫ي‬

‫المدينة ومساكنه‬

‫‪،‬‬

‫لم يتزذ؛‬ ‫فرجغت‬

‫الله‬

‫باب مسجده‬

‫بن النجار‪ ،‬وهما في حجر‬

‫خلفها‪،‬‬

‫رسول‬

‫قال ‪ :‬فامر به رسوذ‬ ‫ومساكنه‬

‫بن النجار بركت‬

‫الك يك! عليها‬

‫‪ ،‬ثم التفتت‬ ‫فتزل‬

‫بن‬

‫بني مالك‬

‫الى‬

‫النجار‪:‬‬

‫أبو أيوب‬

‫هوبرفقال‬

‫منه ‪ ،‬فاتخذه‬

‫مسجدا‪.‬‬

‫وارتجز المسلمون‬ ‫لا‬

‫عيهـش‬ ‫قال ابن هشام‬

‫قال ابن اسحاف‬ ‫والأتصار"‪] .‬اخرجه‬

‫بعيد‪،‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫الله‬

‫وشهيل‬

‫ع!م واضع‬

‫فيه ‪ ،‬ثم تحلحلت‬

‫زيد‬

‫رخله‬

‫عفراء ‪ :‬هو‬

‫فوضعه‬

‫يا رسول‬

‫ابني عمرو؛‬ ‫لها فيمامها لا‬

‫ورزمت‬ ‫في‬

‫الله‬

‫ووضعت‬

‫بيته ‪ ،‬ونزل‬ ‫لسفل‬

‫وسهيل‬

‫عليه‬ ‫ابني‬

‫لمجياإ‪:‬‬‫أن يننى مسجدا‪،‬‬

‫و!‬

‫يك!ض ليرغب‬

‫الله‬

‫ونزل رسول‬

‫المسلمين‬

‫في‬

‫الله‬

‫العمل‬

‫يفه على‬ ‫فيه ‪ ،‬فعمل‬

‫حتى‬

‫بنى مسجده‬

‫أبي أيوب‬

‫فيه المهاجرون‬

‫والانصار‪،‬‬

‫المسلمين‪:‬‬

‫يئن!ونه‬

‫الاخرة‬

‫كلام ‪ ،‬ولي!‬

‫‪ :‬فيفول‬

‫لذاك منا العمل‬

‫المضلل‬

‫‪ ،‬ويقولون ‪:‬‬

‫اا* عييش‬ ‫‪ :‬هذا‬

‫ورسول‬

‫مرة فبركت‬ ‫خالد‬

‫له معاذ‬

‫لثق قعدنا والنبئ يغمل‬ ‫وهم‬

‫معاذ بن عفراء‪ :‬سهل‬

‫غير‬

‫أول‬

‫وم!‪ ،‬وهو‬

‫يومئذ مربد لغلامين يتيمين‬

‫رسول‬

‫اللهم‬

‫ارحم الأنصار والمهاجرة‬

‫برجز‪.‬‬ ‫الله‬

‫يك!‪" :‬لا ميش‬

‫الا‬

‫مش!‬

‫البخاري بنحوه في مناقب الانصار ‪.[225 /3‬‬

‫الأخره ‪ ،‬اللهم‬

‫ارحم‬

‫المه!اجرين‬

‫هجرة الرسول!‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫"‬

‫‪235‬‬

‫الرسول‬

‫اخبار‬

‫ع!ي!! لعمار‬

‫قال ‪ :‬فدخل‬ ‫يحملون‬ ‫وهو‬

‫عمار‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫يقول‬

‫بن‬

‫الفئة الباغية‬

‫ياسر‪،‬‬

‫أم سلمة‬

‫‪" :‬ؤبح‬

‫الفتن برقم‬

‫بقتل‬

‫زوج‬

‫انجن سمية‬

‫اثقلوه‬

‫وقد‬ ‫النبي‬

‫باللبن ‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬فرايت‬

‫لمجر‬

‫‪ ،‬ليـوا‬

‫له‪:‬‬

‫رسول‬

‫يفتلونك‬

‫بائلىين‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫ع!‬

‫الله‬

‫الله‬

‫يتفض‬

‫‪ ،‬انما تفتلك‬

‫‪ ،‬قتلوني‬

‫وفرته‬ ‫الباغية‬

‫الفئة‬

‫يحملون‬

‫عليئ‬

‫بيده ‪ ،‬وكان‬ ‫‪] .‬اخرجه‬

‫"‬

‫رجلا‬

‫مسلم‬

‫ما لا‬

‫جعدا‪،‬‬ ‫بنحوه‬

‫في‬

‫‪.[1592‬‬

‫ارتجاز علي‬

‫في‬

‫بن أبي طالب‬

‫وازتجز عليئ بن أبي طالب‬

‫لا يستوي‬

‫المسجد‪:‬‬

‫بناء‬

‫!ته يومئذ‪:‬‬

‫يداب فيها‬

‫من يغمر المساجدا‬

‫وقاعدا‬

‫قائما‬

‫ومن يرى عن الغبار حائدا‬ ‫قال ابن هثام ‪ :‬سالت‬ ‫ارتجز‬

‫طالب‬

‫به‬

‫فلا‬

‫‪،‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫زياد بن‬

‫وصاة‬

‫وبدعونه‬

‫من‬

‫عضار‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪.‬‬

‫بن ياسر‪،‬‬

‫فجعل‬

‫رجل‬

‫ابن اسحاق‬

‫من‬

‫يرتجز‬

‫اصحاب‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫‪ :‬فقال ‪ :‬قد سمغت‬

‫سمى‬

‫يده عصا‪،‬‬

‫ما تقول‬

‫قال ‪ :‬فغضب‬

‫‪ ،‬ان عئارا‬

‫النار‬

‫بنى أول‬

‫قال‬

‫قائله‬

‫ام غيره‬

‫فقالوا‪ :‬بلغنا أن علي‬

‫بها‪.‬‬

‫رسوق‬

‫قي‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫انه إنما يعرض‬

‫به‬

‫‪ ،‬فيما حدثنا‬

‫الرجل‪.‬‬

‫كيا! بعمار‪:‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وفي‬ ‫الى‬

‫من أفل العلم بالشغر عن‬

‫‪ :‬فلما اكثر‪ ،‬ظن‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫لانفك‬

‫يدرى‬

‫البكائي‬

‫الرسول‬

‫أهو‬

‫‪ :‬فأخذها‬

‫قال ابن هشام‬ ‫عبدالله‬

‫غير واحد‬

‫هذا الرجز‪،‬‬

‫بن ابي‬

‫جفدة‬

‫متذ اليوم يا ابن سمئه‬

‫رسول‬

‫ما بين عينى‬

‫الله‬

‫ع!‪،‬‬

‫‪ ،‬والله اني لأراني ساعرض‬

‫ثم قال ‪" :‬ما لهم‬

‫وأتفي ‪ ،‬فاذا بلغ ذلك‬

‫من‬

‫الرجل‬

‫هذه‬

‫ولعئابى ‪ ،‬يذعوهم‬ ‫نلم ي!نشبق‬

‫العصا‬

‫الى الجتة‬ ‫‪.‬‬

‫فانجتنبوه"‬

‫مسجد‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫سفيان‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫زكرياء‪،‬‬

‫بن عيينة عن‬

‫السعبيئ ‪ ،‬قال ‪ :‬ان أؤل‬

‫عن‬

‫من‬

‫عمار‬

‫بنى مسجدا‬

‫بن‬

‫ياسر‪.‬‬

‫في‬

‫ضيافة‬

‫قال‬ ‫مساكنه‬

‫قال‬

‫أبي أيوب‬

‫ابن اسحاق‬ ‫بيت‬

‫من‬

‫العلو‪،‬‬ ‫انت‬

‫فكن‬

‫في سقل‬

‫‪ :‬فأقام رسول‬ ‫أبي أيوب‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال ‪ :‬حدثني‬ ‫فقلت‬ ‫في‬

‫‪:‬‬

‫البيت "‪.‬‬

‫يزيد‬

‫وننزل‬

‫الله‬

‫أبي حبيب‬

‫بن‬

‫عليئ‬

‫‪ ،‬بأبي انت‬

‫نحن‬

‫بيت‬

‫اله عليه ورضوانه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما نزل‬

‫له ‪ :‬يا نبي‬ ‫العلو‪،‬‬

‫‪ ،‬رحمة‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أبو أيوب‬

‫الله‬

‫لمج! في‬

‫ابي أيوب‬

‫فنكون‬

‫قال ‪ :‬فكان رسول‬

‫وامي‬ ‫في‬

‫الله‬

‫‪ ،‬عن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬اني‬

‫ال!فل‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫حتى‬

‫بني‬

‫ومساكنه‬

‫له مسجده‬

‫اتتقل إلى‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫كا‬

‫بن‬

‫مرثد‬ ‫‪-‬جم! في‬

‫لأكره‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫واعظم‬ ‫"يا‬

‫إنا‬

‫عبدالله اليزني ‪ ،‬عن‬ ‫بيتي ‪ ،‬نزل‬ ‫ان أكون‬ ‫أئوب‬

‫في‬

‫ال!فل‬

‫فوقك‬

‫‪ ،‬ان أزفق‬

‫في سفله ‪ ،‬وكنا فوقه في المسكن‬

‫ابي‬

‫رهم‬

‫السماعي‪،‬‬

‫‪ ،‬واتا وام ايوب‬

‫في‬

‫‪ ،‬وتكون‬

‫تحتي‬

‫‪ ،‬فاظهر‬

‫بنا وبمن‬

‫يتشانا‬

‫أق نكون‬

‫‪ ،‬فلقد انكسر حث‬

‫لنا‬

‫فيه‬

‫هجرة الرسول يك‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪231‬‬

‫ماء فقمت‬

‫أنا وأم ايوب‬

‫منه شيب‬

‫له العشاء‬

‫نضنع‬

‫فاكلنا منه نبتغي‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫عشاءك‬

‫‪ ،‬ولم‬ ‫‪،‬‬

‫نصنع‬

‫‪-‬لمجم‬

‫قال‬

‫بذلك‬

‫ولم‬

‫ار‬

‫"انن‬

‫‪:‬‬

‫الا أهل‬ ‫من‬

‫دور‬

‫بن‬

‫فيه‬

‫يوعمت‬

‫ليث‬

‫عندالله بن‬ ‫دارا خيرا‬

‫أحمد‬

‫في‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ىلمجيئ‬

‫من‬

‫وقال‬

‫من‬

‫مكة‬

‫بن‬ ‫الله‬

‫عح!‪،‬‬

‫فال ‪:‬‬

‫لابي‬

‫بن كعب‬

‫قال ‪:‬‬

‫رسول‬

‫في‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫فأما‬

‫بأبي‬

‫أنت‬

‫موضع‬ ‫فكلوه‬

‫التم‬

‫أو ثومأ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫وأمي‬

‫يدك‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫رددت‬

‫‪،‬‬

‫نبتغي‬

‫بذلك‬ ‫ولم‬

‫فأكلناه ‪،‬‬

‫‪ ،‬فلم يبق بمكة‬

‫الى‬

‫الله‬

‫تبارك‬

‫بن رئاب‬ ‫غلقت‬

‫وإلى‬

‫رسول‬

‫وتعالى‬

‫‪ ،‬حلفاء‬

‫بمكة‬

‫متفم‬

‫أحد‬

‫هجرة‬

‫بني‬

‫إلا مفتون‬ ‫الله‬

‫أمئة ‪ ،‬وبنو‬

‫‪ ،‬ليس‬

‫لمجم‪،‬‬

‫الئكير‪،‬‬

‫فيها ساكن‪.‬‬

‫"فذلك‬

‫الله‬

‫من‬

‫شنيء‬

‫جحش‬ ‫الله‬

‫‪-‬رو‪،‬‬

‫ما صنع‬

‫‪-‬وو‪:‬‬

‫أبو سفيان‬

‫بدارهم ‪ ،‬ذكر‬

‫أألا ترضى‬

‫يا عبدالله أن‬

‫اقتتح‬

‫‪-‬جم‬

‫لك"‪.‬‬

‫فلما‬

‫فقال‬

‫الناس‬

‫اموالكم اصيب‬

‫فباعها من‬

‫رسول‬

‫لابي‬

‫منكم‬

‫في‬

‫الله‬

‫أحمد‪:‬‬ ‫الله‬

‫!‪،‬‬

‫عمرو بن‬

‫يغطيك‬ ‫مكة‬

‫‪،‬‬

‫ذلك‬

‫القه بها‬ ‫أبو‬

‫كلمه‬

‫يا أبا أحمد‪،‬‬ ‫فامسك‬

‫عن‬

‫إق‬ ‫كلام‬

‫‪:‬‬

‫عن‬

‫أمير عواقبه‬

‫بغتها‬

‫ندامه‬

‫تقضي بها عتك الغرامة‬ ‫ر‬

‫ب الناس مجتهد‬

‫اذهمت بها‬

‫القسامه‬

‫طوقتها طوق الحمامه‬

‫‪ ،‬ومن بقي على شركه‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فاقام رسول‬

‫بني له فيها مسجده‬

‫الانصار الأ اسلم‬ ‫الأوص‬

‫بني‬

‫له رسول‬

‫بالفه‬

‫اذهست بها‬

‫حئى‬

‫‪،‬‬

‫ألا وام أيوب‬

‫جمي!‬

‫وأموالهم‬

‫؟ فان دورهم‬

‫فلما بلغ‬

‫بلى‪،‬‬

‫سفيان‬

‫وحليفكم‬

‫قال‬

‫بأهليهم‬

‫الله‬

‫جمح‬

‫فقال‬

‫عليه‬

‫أن ترجعوا‬

‫انجن عمك‬

‫انتسار الإسلام‬

‫يا رسول‬

‫أناجي‬

‫‪ ،‬وبنو جحش‬

‫انجلغ ابا لسقيان‬ ‫دار‬

‫الى رسول‬

‫بني‬

‫بني عدقي‬

‫لؤي‪،‬‬

‫الجنة "‬

‫يكره‬

‫‪،‬‬

‫الشجرة‬

‫وأنا‬

‫جعلنا‬

‫فرده‬

‫لمج‪ %‬بالمدينة‪:‬‬

‫هجرة‬

‫دارهم ‪ ،‬فابطأ‬ ‫‪-‬جيرو‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫علينا تيفمت‬ ‫رجل‬

‫وقد‬

‫له بصلأ‬

‫بن رلاب من دارهم عدا عليها ابو سفيان بن حزب‬

‫لرسول‬

‫متها‬

‫فزعا‪،‬‬

‫اذا ردذته‬

‫فقلت‬

‫تيممت‬

‫موضع‬

‫دار بني جحش‪:‬‬

‫عامر‬

‫في‬

‫قال‬

‫فجئته‬

‫المهاجرون‬

‫‪ ،‬حلفاء‬

‫بني‬

‫جحش‬

‫‪:‬‬

‫هذه‬

‫‪ :‬بنو مظعون‬

‫بنو جحش‬

‫‪ ،‬اخي‬

‫ريح‬

‫اهل‬

‫أبي سفيان على‬

‫ولما خرج‬ ‫علقمة‬

‫يدك‬

‫علينا‬

‫بعثنا اليه ليلة بعشائه‬

‫‪ ،‬وكنت‬

‫‪ :‬وتلاحق‬

‫مسفون‬

‫بني سعد‬

‫عدوان‬

‫ليده‬

‫اثرا‪،‬‬

‫الى الرسول‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬ولم‬

‫نبعث‬

‫فضله‬

‫انا وأم أيوب‬

‫يده‬

‫بعد‪.‬‬

‫المهاجرين‬

‫اؤ محبوسق‬

‫فيه‬

‫وجدت‬

‫الشجرة‬

‫ثم‬

‫به اليه ‪ ،‬فاذا رد‬

‫البركة ‪ ،‬حتى‬

‫أر فيه موضع‬

‫له تلك‬

‫تلاحق‬

‫غيرها‬

‫بها الماء تخوفا‬

‫على‬

‫فيؤذيه‪.‬‬

‫قال ‪ :‬وكنا‬

‫البركة‬

‫بقطيفبما لنا مالنا لحاث‬

‫ننسف‬

‫أن يقطر‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫مج!!‬

‫اهلها‪،‬‬

‫‪ ،‬فانهم أقاموا على‬

‫الله‬

‫ومساكنه‬

‫ع!ه بالمدينة اذ قدمها‬

‫‪ ،‬واستخبم‬

‫الأ ما كان من‬ ‫شركهم‪.‬‬

‫خطمة‬

‫شهر‬

‫ربيع الأول ‪ ،‬الى‬

‫له اسلام هذا الحيئ من‬ ‫وواقف‬

‫صفر‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫ووائل وامئة ‪ ،‬وتلك‬

‫اوص‬

‫من‬

‫السنة الداخلة‪،‬‬

‫فلنم يبق دار من‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫حي‬

‫دور‬ ‫من‬

‫!‬

‫هجرة الرسول‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪232‬‬ ‫أول‬

‫له عليه الصلاة‬

‫وكانت‬ ‫على‬

‫اول خطبة‬

‫رسول‬

‫خطبها زسول‬

‫الله !ف‬ ‫فقذموا‬

‫أيها الناس‬

‫ولي!‬

‫له ترجمان‬

‫قدمت‬

‫لنف!سك؟‬

‫يقي وجهه‬

‫ما لم يقل‬

‫لأتفسكم‬

‫فلينظرن‬

‫من‬

‫أفثالها‬

‫خطبته‬

‫نعوذ‬

‫ابن اسحاق‬

‫بالذ من‬

‫فلبه ‪ ،‬وأذخله‬ ‫أحئوا‬

‫شرور‬

‫في‬

‫ما أحث‬

‫فلا يرى‬

‫والئلام علبكم ورخمة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫واضدفوا‬

‫بما هو‬ ‫لي!‬

‫غنمه‬

‫قال ‪" :‬أما بعد‪:‬‬

‫لها راع ‪ ،‬ثم ليقولن‬

‫فبفغك ‪ ،‬وآليتك مالأ وأقضلت‬ ‫قدامه فلا يرى‬

‫لم يجد‬

‫جهنم‬

‫غير‬

‫له ربه‪،‬‬

‫عليك‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫فبكلمي! طيبة ‪ ،‬فان بها تجزى‬

‫؟ فما‬

‫استطاع‬

‫الحـنة‬

‫ن‬

‫عسر‬

‫"‪.‬‬

‫الله وبركاته‬

‫كل‬

‫والسلام‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫محمد‬

‫يختار ويضطفى‬ ‫ما أوتي‬

‫‪ :‬وكتب‬

‫دينهم‬

‫النبئ ي‬

‫و|لأنصار‬

‫رسول‬

‫وافوالهم‬

‫بين‬

‫عانيها بالمغروف‬

‫طائف!‬

‫يتعاقلون‬

‫ع!‬

‫‪ ،‬وشرط‬

‫المومنين‬ ‫والقسط‬

‫عانيها بالمعروف‬ ‫منهم‬

‫الأولى ‪ ،‬وكل‬

‫‪ ،‬وتحائوا‬

‫بين المومنين والمسلمين‬

‫والقسط‬

‫طائفه تقدي‬

‫الله‬

‫وتعالى‬

‫بروح‬

‫فلا هادي‬

‫‪ ،‬فد أقلح‬

‫الناس ‪ ،‬انه أخسن‬ ‫ولا تفس‬

‫وذكره‬

‫ولا تشركوا‬

‫الله‬

‫لله ‪ ،‬أخمده‬

‫يضلل‬

‫خيرته من الأعمال ‪ ،‬ومضطفاه‬

‫الله بينكم‬

‫‪ ،‬ان‬

‫له‬

‫زئنه‬

‫من‬

‫الحديث‬

‫عته قلوبكم‬

‫الله‬

‫يقضسب‬

‫في‬

‫وأنجلغه‪،‬‬ ‫‪ ،‬فانه من‬

‫من العباد‪ ،‬والضالح‬ ‫به شيئا‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وأشهد‬

‫وائقوه حق‬

‫من‬

‫تقاته‪،‬‬

‫أق يتكث‬

‫‪،‬‬

‫عهده‬

‫من‬

‫تقدي‬

‫معاقلهم‬

‫الأولى ‪ ،‬وكل‬

‫على‬

‫‪" :‬بسم‬

‫ومن‬

‫ساعدة‬

‫والقسط‬

‫تقدي‬

‫رنجعتهم‬

‫‪ ،‬وبنو الحارث‬

‫بين المومنين‬

‫الرحمن‬

‫تبعهم فلحق‬

‫بتعافلون‬ ‫على‬

‫؛ وبنو جشم‬

‫بين المومنين‬

‫والقسط‬

‫عانيها‬

‫الله‬

‫وادع فيه يهود وعاهدهم‪،‬‬

‫معاقلهم‬

‫طائفة تقدي‬

‫معاقلهم‬

‫عانيها‬

‫طائفة‬

‫منهبم‬

‫الأولى ‪ ،‬وكل‬

‫رنجعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى‪،‬‬ ‫رنجعتهم يتعاقلون‬

‫بين المومنين ‪ ،‬وبنو عنرو‬

‫بالمغروف‬

‫محهم ‪ ،‬انهم أمة‬

‫الأولى ‪ ،‬وكل‬

‫بتعافلون‬

‫‪ ،‬وبنو الئخار على‬

‫والقشط‬

‫كتاب‬

‫من‬

‫يقدون عانيهم بالمعروف‬

‫الأولى ‪ ،‬وكل‬

‫ربعتهم‬

‫على‬

‫الرحيم‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫بهم وجاهد‬

‫رنجعتهم يتعاقلون ببنهم ‪ ،‬وهم‬

‫محلى‬

‫عانيها بالمعروف‬ ‫طائفة‬

‫والأنصار‪،‬‬

‫رنجعتهم ينعاقلون معافلهم‬

‫المومنين‬

‫والقسط‬

‫عليهم‬

‫من فربثي ويثرب‬

‫على‬

‫عانيها بالمعروف‬

‫طائفة منهم تقدي‬

‫كتابا بين المهاجرين‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬وبنو‬ ‫بين‬

‫يهود‪:‬‬

‫لهم ‪ ،‬واشترط‬

‫بين المومنين ‪ ،‬وبنو عوف‬

‫بالمغروف‬

‫من‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫تبارك‬

‫أحاديث‬

‫والحرام ‪ ،‬فاعبدوا‬

‫وموادعة‬

‫الله‬

‫واحدة من دون الناس ‪ ،‬المهاجرون‬ ‫والقنط‬

‫ما صواه‬

‫الله‬

‫انحلال‬

‫بأقواهكم‬

‫كتاب‬

‫له‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ولا تملوا كلام‬

‫‪ ،‬قد سماه‬

‫الناس‬

‫ما تقولون‬

‫على‬

‫قلوبكم‬

‫من‬

‫الله فلا مضل‬

‫انحدبث‬

‫واختاره‬ ‫كل‬

‫مرة أخرى‬

‫يهده‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬ان الحمد‬

‫وأستعينه‪،‬‬

‫"‪.‬‬

‫كتابه مجبين‬

‫وأقرهم‬

‫له‬

‫الفه من‬

‫من‬

‫‪ ،‬ان أخسن‬

‫الكقر‪،‬‬

‫المهاجرين‬

‫على‬

‫أعمالنا‪،‬‬

‫لا شربك‬

‫‪ ،‬أحئوا‬

‫‪-‬جم! الناس‬

‫الله‬

‫اثفسنا وصيئات‬

‫الله صالح‬

‫عليكم‬

‫رسول‬

‫ال!!نملام بغد‬

‫الفه‬

‫ما بخلق‬

‫انحديث‬

‫وكل‬

‫ثم ليدعن‬

‫ثم ليتظرن‬

‫من تمرة فليقعل ‪ ،‬ومن‬

‫‪ :‬ثم خطب‬

‫أن لا اله الأ الله وخده‬

‫نقدي‬

‫شيئا‪،‬‬

‫عليه‬

‫أهله ‪ ،‬ثم‬

‫بالله‬

‫الثانية ىلج!‪:%‬‬

‫قال‬

‫كل‬

‫‪ ،‬وأثنى‬

‫الله‬

‫أحدكم‬

‫ابي سلمة‬

‫دونه ‪ :‬ألم يأتك رسولي‬

‫يمينا وشمالأ‬

‫الى سبعمائة ضغ!‪،‬‬

‫‪ :‬فحمد‬

‫والله ليضعقن‬

‫يحجبه‬

‫ولو بشق‬

‫النار‬

‫‪ -‬أنه قام فيهم‬

‫‪ ،‬تنلمن‬

‫ولا حاجث‬

‫‪-‬ح‪،‬‬

‫الله‬

‫فيما بلغني عن‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫‪ -‬نعوذ‬

‫أن نقول‬

‫أ‬

‫خطبة‬

‫والسلام ‪:‬‬

‫بين‬

‫المومنين‬

‫بن عوف‬ ‫‪ ،‬وبنو‬

‫على‬

‫معاقلهم‬

‫ربغتهم‬

‫النبيت‬

‫محلى‬

‫هجرة الرسول يك!‬

‫"السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪233‬‬

‫يتعاقلون‬

‫رنجعتهنم‬

‫ربعتهم‬

‫على‬

‫المؤمنين‬

‫قال‬

‫معاقلهم‬

‫يتعاتلون‬

‫لا بتركون‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫الأولى ‪ ،‬وكل‬

‫معافلهم‬

‫مقرحا‬

‫‪:‬‬

‫"وان‬

‫بينهم أن يغطوه‬

‫المفرج‬

‫يحالف‬

‫لا‬

‫او اثم ‪ ،‬أو عدوان‬ ‫مومنا‬

‫في‬

‫بغضهم‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬دان‬

‫دماءهم‬

‫في‬

‫ولا نقسا‪،‬‬

‫بغفس‬ ‫سلم‬

‫الصحيفة‬

‫و‪7‬من‬

‫القيامة‬

‫!‪،‬‬

‫واحدة‬

‫‪ ،‬دان‬

‫وان‬

‫بالله واليوم الآخر‬

‫دون‬

‫بني عوف‬

‫بيته ‪ ،‬وان‬

‫الإثم ‪ ،‬وان‬

‫محئد‬

‫ع!‬

‫على‬

‫أبر هذا‪،‬‬

‫وان‬

‫ما ليهود‬

‫‪ ،‬وان‬ ‫جفنة‬

‫موالي‬

‫وان‬

‫غير‬

‫الشاعر‬

‫امن‬

‫[‪:‬‬

‫الطويل‬

‫اخرى أفرحتك‬

‫عليه جميعا‪،‬‬

‫ولو‬

‫واحدة‬

‫الله‬

‫مومن‬

‫كان‬

‫‪ :‬يجير‬

‫فان له النصر‬

‫بعضا‪،‬‬

‫في‬

‫احدهم‬

‫ولد‬

‫عليهم‬

‫والأسوة‬

‫قتالي في‬

‫اذناهم ‪ ،‬دان‬

‫غير‬

‫صبيل‬

‫مظلومين‬

‫الله‬

‫‪ ،‬الأ على‬

‫احـن‬

‫هدى‬

‫اعتبط‬

‫مومنأ‬

‫بئنة فانه فوذ‬

‫قتلأ عن‬

‫الأ قياثم عليه ‪ ،‬وانه لا يحل‬ ‫نصره‬

‫ولا يوويه ‪ ،‬وانه من‬

‫بطن‬

‫مضار‬

‫من‬

‫والنصيحة‬

‫المومنين‬

‫‪ ،‬وان‬

‫‪ ،‬وانه من‬

‫والبر دون‬

‫ولا أثم ‪ ،‬وانه لا تجار‬

‫يصالحونه‬

‫المسلمين‬

‫حرمة‬

‫فـاده ‪ ،‬فان مرذه الى‬ ‫تجاز تريش‬

‫ويلبسونه‬

‫اله‬

‫الا باذن اهلها‪،‬‬

‫!دالى‬

‫ولا من‬

‫فانهم يصالحونه‬

‫نصرها؛‬ ‫ويلبسونه‬

‫محمد‬

‫اقز بما في‬

‫او اواه فان عليه لعنة‬

‫فان مرده الى‬

‫هذه‬

‫وغضبه‬

‫الله‬

‫!‬

‫الله‬

‫وإلى‬

‫امة مع المؤمين‪:‬‬

‫ما ليهود‬

‫مثل‬

‫‪ ،‬الأ من‬ ‫مثل‬

‫بني عوف‬

‫‪ ،‬وان ليهود بني الاوس‬

‫ظلم‬

‫واثم ‪ ،‬فانه لا يوتغ‬

‫ما ليهود‬

‫بني عوف‬

‫‪ ،‬لائه لا بخرج‬

‫فتك‬

‫‪ ،‬واهل‬

‫بينهم النضر‬

‫جوفها‬

‫لأهل‬

‫وانه ما كان‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫على‬

‫هذه‬ ‫بين‬

‫‪ ،‬وانهم‬

‫من‬

‫‪ ،‬واق‬

‫يك!‪ ،‬دان‬

‫الله‬

‫من دهم‬

‫الى مثل‬

‫‪ ،‬وان‬

‫حارب‬ ‫النصر‬

‫ذلك‬

‫البر‬

‫الا باذن‬

‫ظلم‬

‫هذه‬

‫الا‬

‫‪ ،‬وان‬ ‫احذ‬

‫الصحيفة‬

‫اهل‬

‫وان بينهم النصر على‬ ‫اذا دعوا‬

‫منهم‬

‫بينه ‪ ،‬الأ من‬

‫الإثم ‪ ،‬لانه لم ياثم امرؤ بحليفه‬ ‫‪ ،‬وان‬

‫ولتي‬

‫‪ ،‬وان‬

‫نفقتهم ‪ ،‬لان‬

‫يثرب‬

‫مالا لقريثيى‪،‬‬

‫ليهود‬

‫لبني الشطيبة‬

‫حرام‬

‫بعفبس بما نال‬

‫واثم ‪ ،‬فانه لا يوتغ‬

‫يهوبر كانفسهم‬ ‫فتك‬

‫سواء‬

‫الا نقسه ‪ ،‬واهل‬

‫بني عوف‬

‫فبنفسه‬

‫وعدلي‬

‫به الأ أن يزضى‬

‫لمؤمبن‬

‫مثل ما ليهود بني عوف‬

‫‪ ،‬وان‬

‫المؤمنين‬

‫بيته‪،‬‬

‫بني الحارث‬

‫ما ليهود‬

‫بطانة‬

‫ما داموا محاربين‬

‫لا‬

‫ليهوير‬

‫ثغلبة كأ‪:‬لفسهم‬

‫محلى ثار جرح‬

‫هله ال!سحيفة وأبزه ‪ ،‬وانه‬ ‫صلح‬

‫بني ثغلبة مثل‬

‫كأنفسهم‬

‫الئضح‬

‫مع‬

‫بني عوفي‬

‫؛ الأ من‬

‫ظلم‬

‫مؤمق‬

‫ولا متناصرين‬

‫واقومه ‪ ،‬دائه لا يجير‬

‫‪ ،‬وان‬

‫الودائغ‬

‫‪ ،‬ولا يقتل‬

‫مشرك‬

‫وأنفـهم‬

‫اليهود نفقتهم ‪ ،‬وعلى‬

‫أو اشتجار يخاف‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫وان المؤمنين يبيء بعضهم‬

‫لهم‬

‫‪ ،‬وان‬

‫المتقين على من بنى منهم ‪ ،‬او ابتغى دسيعة طلم‬

‫‪ ،‬وان ليهود بني جشم‬

‫ليهود‬

‫ثغلبة‬

‫على‬

‫بيثهم‬

‫اليهود يتفقون‬

‫حدلث‬

‫دبنهم ‪ ،‬مواليهم‬

‫‪ ،‬وانه لا ينحجز‬

‫‪ ،‬وان‬

‫كالنفس‬

‫بين العؤمنين‬

‫على‬

‫على‬

‫محدثا‬

‫والقسط‬

‫ولا عدل ‪ ،‬وانكم مهما اختلفتم فيه من شيء‬

‫مثل ما ليهود بني عوف‬

‫واهل‬

‫الصحيفة‬

‫مومن‬

‫بمضها‬

‫أن يتصر‬

‫منه صرف‬

‫بني النجار مثل‬

‫ما ليهود‬

‫نقسه‬

‫؛‬

‫ذمة‬

‫دون‬

‫مومبن ‪ ،‬وانه من‬

‫عليه‬

‫قال‬

‫المؤمنين‬

‫وان اليهود يتفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين ‪ ،‬وان يهود بني عوف‬

‫بني ساعدة‬ ‫مثل‬

‫ابديهم‬

‫كافة ‪ ،‬ولا يحل‬

‫عانيها بالمنروف‬

‫وتحمل‬

‫تبعنا من‬

‫المتقين‬

‫والقمنط‬

‫فداء او عفل!‬

‫والعيال‬

‫يهود‬

‫‪ :‬لا يـالم‬

‫المؤمنين‬

‫لليهود دينهم ‪ ،‬وللمـلمين‬

‫ليهود‬

‫على‬

‫معنا يعقب‬

‫دونه على‬

‫‪ ،‬ولا يوخذ‬

‫في‬

‫مومبن ‪ ،‬وان‬

‫الناس ‪ ،‬وانه مق‬

‫المومنين‬

‫الكثير‬

‫بين المومنين ‪ ،‬وان‬

‫غازية غزث‬ ‫الله‬

‫طائفه منهم‬ ‫بالممروف‬

‫تقدي‬

‫مؤمبئ دوله ‪ ،‬وان العؤمنين‬

‫كافرا‬

‫دون‬

‫ولا يحول‬

‫المقتول‬

‫محمد‬

‫مولى‬

‫المومنين‬

‫سبيل‬

‫‪ ،‬وان‬

‫يوم‬

‫مؤمن‬

‫بالدين‬

‫تقدي‬

‫تؤدي امانة‬

‫‪ ،‬او فساد‬

‫بينهم ‪ ،‬وان كل‬

‫دعوا‬

‫المثقل‬

‫كافر ‪ ،‬ولا ينصر‬

‫موالي‬

‫عليهم‬

‫في‬

‫الأولى ‪ ،‬وكل‬

‫انت لم تبرج‬

‫اذا‬

‫طائفة‬

‫عانيها بالمغروف‬

‫بين‬

‫‪ ،‬وبتو الاوس‬

‫اهل‬

‫الد‬

‫هذه‬

‫للمظلوم‬ ‫‪ ،‬وان‬

‫الصحيفة‬

‫على‬

‫‪،‬‬

‫الجار‬ ‫من‬

‫اتقى ما‬

‫يثرب ‪ ،‬واذا‬ ‫فائه لهم‬

‫على‬

‫المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪234‬‬

‫المومنين‬

‫من‬

‫الأ‬

‫حارب‬

‫مواليهم وانفسم‬

‫في الدين ‪ :‬محلى كل‬

‫على مثل ما لأهل هذه الصحيفة ‪ ،‬مع‬

‫قال ابن هثام‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬مع‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪" :‬واق‬

‫الصحيفة‬ ‫ظلم‬

‫جاز‬

‫او أثم ‪ ،‬وان‬

‫البر المحسن‬

‫البز دون‬

‫وأبزه ‪ ،‬وانه لا يحول‬

‫من‬

‫الله‬

‫من‬

‫هذا الكناب‬ ‫لمن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بالله‬

‫"هدا أحي"‪،‬‬ ‫خطير‬

‫‪ :‬وآخى‬

‫عليه‬

‫ما لم يقل‬

‫فكان‬

‫ولا نظير من‬

‫وكان‬

‫رسول‬

‫حمزة‬

‫الله‬

‫وجعفر‬

‫دون‬

‫الخزرج‬

‫المطلب‬ ‫لىاليه‬

‫بن أبي طالب‬

‫‪" :‬تاخوا‬

‫ع!‬

‫سيد‬

‫في‬

‫‪ ،‬اسد‬

‫اوصى‬

‫من‬

‫الله اخوين‬

‫خرج‬

‫جعفر‬

‫‪ :‬وكان‬

‫بن‬

‫الصديق‬

‫ابو بكر‬

‫امن ‪ ،‬ومن‬

‫على‬

‫قعد‬

‫امن‬

‫ما في‬

‫بالمدينة‬

‫‪ ،‬الا‬

‫ع!"‪.‬‬

‫والأنصار‬

‫المهاجرين‬ ‫اخوين"‬

‫والانصار‪،‬‬

‫ثم أخذ‬

‫فقال ‪ -‬فيما بلغنا‪ ،‬ونعوذ‬

‫بيد عليئ‬

‫‪ ،‬لامام المتقين ورسول‬

‫يك! وعئم رسول‬

‫رسوله‬

‫يوم أحد حين‬

‫ابي طالب‬

‫الله‬

‫اصدق‬

‫هذه‬

‫رب‬

‫ابي طالب‬

‫بن‬

‫العالمين‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫‪ ،‬الذي ليس‬

‫له‬

‫!ه ‪ ،‬اخوين‪.‬‬

‫وأسد‬

‫حمزة‬

‫ال!ه‬

‫المهاجرين‬

‫المرسلين‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وانه من‬

‫رسول‬

‫يك! بين أصحابه‬

‫نقـه ‪ ،‬وان‬

‫حضره‬

‫القتال‬

‫ذو الجناحين الطئار في الجنة ومعاذ بن جبل‬

‫‪ :‬وكان‬

‫ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫بين‬

‫الا على‬

‫وأهلبم‬

‫بر وانقى ‪ ،‬ومحمد‬

‫من اهل هذه الصحيفة "‪.‬‬

‫الصحيفة‪.‬‬

‫كاسب‬

‫ظاليم‬

‫العباد‪ ،‬وعليئ بن أبى طالب‬

‫اخوين ‪،‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫‪-‬‬

‫الله‬

‫نجن عبد‬

‫و!‬

‫رسول‬

‫أهل‬

‫جانبهم‬

‫المحض‬

‫البر‬

‫هذه‬

‫الإثم ‪ ،‬لا بكسب‬

‫المؤاخاة‬

‫أن نقول‬

‫حصتهم‬

‫اناسبى‬

‫من‬

‫الذي قبلهم ‪ ،‬وان يهود الأوس‬

‫غائبأ بارض‬

‫يومئد‬

‫الله‬

‫جم!ر؟ وزيد‬

‫‪ ،‬ان حدث‬

‫بن‬

‫به حادث‬

‫أخو بني سلمة‬

‫حارثة ‪ ،‬مولى‬

‫الموت ‪.‬‬

‫اخوين‪0‬‬

‫الحبشة‪.‬‬

‫‪! ،‬نه ‪ ،‬ابن ابي قحافة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وخارجة‬

‫زهير‪،‬‬

‫اخو‬

‫بلحارث‬

‫بن‬

‫أخوين‪.‬‬

‫وعمر‬

‫بن الخطاب‬

‫!ه‬

‫بن عمرو‬

‫وعتبان بن مالك ‪ ،‬اخو بني سالم بن عوف‬

‫بن عوف‬

‫بن الخزرج‬

‫أخوين‪.‬‬ ‫وابو عبيدة بن عبدالله بن الجراح واسمه‬ ‫الأشهل‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫عبدالله‬

‫بن معاذ بن النعمان اخو‬

‫‪ ،‬وسعد‬

‫بني عبد‬

‫‪ ،‬اخوين‪.‬‬

‫وعبد الرحمن‬ ‫والزبير‬

‫بن‬

‫بن عوف‬

‫العؤام‬

‫وعبدالله بن مسعود‪،‬‬

‫‪ ،‬وسغد‬

‫وسلامة‬

‫حليف‬

‫وعثمان‬

‫بن عفان وأوس‬

‫وطلحة‬

‫بن عبيدالله ‪ ،‬وكغب‬

‫وسعيد‬

‫بن زيد‬

‫و!ضعب‬

‫وابو حذيفة‬

‫بن عمرو‬

‫بن عمير‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫الربيع‬

‫بن‬

‫سلامة‬

‫أخو بلحارث‬ ‫وتش‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬اخوين‪.‬‬ ‫بني‬

‫‪ ،‬أخو‬

‫عبد‬

‫الأشهل‬

‫‪ ،‬اخوين‬

‫؛ ويقال‬

‫بني زفرة اخوين‪.‬‬ ‫بن ثابت‬

‫بن المتذر أخو بني الئجار‪ ،‬أخوين‪.‬‬

‫بن مالك‬

‫اخو‬

‫بني سلمة‬

‫بن نفيل ‪ ،‬وأبيئ بن كغب‬

‫بن هاشم‬

‫‪ ،‬وابو ايوب‬

‫عتبة بن ربيعة ‪ ،‬وعئاد‬

‫خالد‬

‫بن بشر‬

‫‪ ،‬اخوين‪.‬‬

‫‪ ،‬أخو‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫بن‬

‫وقش‬

‫بني النخار‪،‬‬

‫اخو‬

‫‪ ،‬اخو‬

‫أخوين‪.‬‬

‫بني الئجار‪،‬‬

‫بني عبد‬

‫أخوين‪.‬‬

‫الأشهل‬

‫‪ ،‬اخوين‪.‬‬

‫‪ :‬بل‬

‫الزبير‬

‫أبو امامه‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪235‬‬

‫وعفار‬ ‫الأشهل‬ ‫رسول‬

‫بن ياسر‪،‬‬ ‫‪ ،‬اخوين‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫بن‬

‫بن‬

‫؟ وعضار‬

‫‪-‬حن!‬

‫وأبو ذر‪ ،‬وهو‬

‫‪ :‬ثابت‬

‫بن ياسر‪،‬‬

‫قيس‬

‫السماس‬

‫بني عبد‬ ‫بلحارث‬

‫‪ ،‬اخو‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫بن‬

‫‪ ،‬خطيب‬

‫الخزرج‬

‫اخوين‪.‬‬

‫برير بن جنادة الغفارفي ‪ ،‬والمتذر‬

‫المغنق‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫‪ ،‬أخو‬

‫ليموت‬

‫بن‬

‫بني ساعدة‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬أخوين‪.‬‬ ‫قال ابن هشام‬ ‫قال‬

‫‪ :‬وسمعت‬

‫ابن اسحاق‬

‫بني عمرو‬

‫‪ :‬وكان‬

‫بن عوف‬

‫وسلمان‬

‫‪ :‬عويمر‬

‫عامر‪،‬‬

‫‪ :‬الى‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫من‬

‫تجعل‬

‫عقد‬

‫لمجن!‬

‫الى هذا‬

‫بن ثعلبة ‪ ،‬أخو‬

‫ويقال ‪ :‬عويمر‬ ‫رضي‬

‫أبي بكر‬

‫بن‬

‫بلحارث‬

‫‪ ،‬اخوين‪.‬‬

‫الخزرج‬

‫بن زيد‪.‬‬

‫الله‬

‫عنهما‪،‬‬

‫كان رسول‬

‫الله‬

‫اخى‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫رسول‬

‫مؤذن‬

‫الله‬

‫‪ ،‬عبدالله بن‬

‫‪-‬خن! وأبو رويحة‬

‫بينهم من اصحابه‪.‬‬

‫الدواوين‬ ‫ديوانك‬

‫بالشام ؛ وكان‬

‫بلال‬

‫يا بلال ؟ قال ‪ :‬مع‬

‫بينه وبيني ؛ فضم‬

‫اليه‬

‫ديوان‬

‫‪ ،‬وضم‬

‫قد خرج‬

‫ابي‬

‫الى‬

‫رويحة‬

‫الحبشة‬

‫الشام ‪ ،‬فاقام بها مجاهدا؛‬

‫‪ ،‬لا افارقه ابدا‪،‬‬

‫الى‬

‫خثعم‬

‫؟ لمكان‬

‫للأخؤة‬

‫بلال‬

‫منهم‬

‫فقال‬

‫التي‬

‫كان‬ ‫في‬

‫‪ ،‬فهو‬

‫اليوم بالشام ‪.‬‬

‫ابو‬

‫قال‬

‫بن عبد‬

‫‪ ،‬وعويم‬

‫ساعدة‬

‫الفزع ‪ ،‬أخوين‪.‬‬

‫لنا‪ ،‬ممن‬

‫عمر‬

‫لبلال‬

‫خثعم‬

‫بني أسد‬

‫انعزى‬

‫بن‬

‫أخو‬

‫بديوانه لأبي رويحة‪:‬‬

‫فلما دؤن‬

‫رسول‬

‫ابي بلتعة ‪ ،‬حليف‬

‫عويمر‬

‫مولى‬

‫ثم أحد‬

‫فهؤلاء من سمي‬

‫ال!ه‬

‫بن‬

‫‪ :‬وبلاذ‬

‫الخثعمي‬

‫بلال يوصى‬

‫العلماء يقول‬

‫بن‬

‫‪ ،‬أخوين‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫عبدالرحمن‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫الفارسيئ وأبو الدزداء‪،‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫قال‬

‫غير واحد‬ ‫حاطب‬

‫من‬

‫‪ :‬أبو ذر ‪ :‬جتدب‬

‫جنادة ‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫في‬

‫‪ :‬وهلك‬

‫الأشهر‬

‫تلك‬

‫أمامة‬

‫ابو أمامة ‪ ،‬أشعد‬

‫يبنى ‪ ،‬أخذته‬

‫نجن زرارة ‪ ،‬والمسجد‬

‫الذنجحة‬

‫أ‬

‫كعب‬

‫حليف‬

‫بني مخزوم‬

‫‪ ،‬وحذيفة‬

‫بن اليمان ‪ ،‬أخو‬

‫عبس‬

‫بني عبد‬

‫ؤ‬

‫السفقة‪.‬‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫يقولون‬

‫بنحوه‬

‫زرارة‬

‫قد‬

‫‪:‬‬

‫صار‬

‫قال‬ ‫‪،‬‬

‫كان‬

‫اسعد‬

‫‪ :‬لو كان‬

‫برقم‬

‫بموته‬

‫بن‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫زرارة ‪ :‬ان رسول‬

‫نبيا لم يمث‬

‫صاحبه‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ولا أفلك‬

‫قال ‪" :‬بئس‬

‫لنقسي‬

‫بن حزم ‪ ،‬عن‬

‫المئت‬

‫ولا لصاحبي‬

‫أ‪:‬لو‬

‫من‬

‫امامة ليهود‬ ‫الفه شيئا"‪0‬‬

‫ومنافقي‬

‫أ‬

‫أخرجه‬

‫‪،‬‬

‫العرب‬ ‫ابن ماجه‬

‫‪.[2934‬‬

‫النبي‬

‫لمجيرأ‬

‫ابن اسحاق‬ ‫اجتمعت‬

‫نقيبا لبني‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫بنو‬

‫منا حيث‬

‫لهم ‪" :‬أنغ‬

‫بن‬

‫عبدالله بن أبي بكر بن محمد‬ ‫مج!رو‬

‫بن عمرو‬

‫يحيى‬

‫بن عبدالله بن‬

‫اخوالي‬

‫النجار‬

‫قد‬

‫علمت‬

‫النجار‪:‬‬

‫عاصم‬ ‫الى‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فانجعل‬

‫وأنا بما فيكم‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫الله‬

‫عج!‬

‫بن‬ ‫‪،‬‬

‫مئا رجلا‬

‫‪ ،‬وأنا نقيبكم "‬

‫قتادة الأنصاري‬

‫وكان‬

‫أبو‬

‫أمامة‬

‫مكانه ‪ ،‬يقيم‬ ‫وكره‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬انه لما‬

‫نقيبهم‬

‫من‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫فقالوا‬

‫أمرنا ما كان‬

‫‪-‬لمجت‬

‫أن يخص‬

‫مات‬

‫له‬

‫ابو أمامة ‪ ،‬أسعد‬ ‫‪:‬‬

‫يا رسول‬

‫يقيم ‪ ،‬فقال‬ ‫بها بغضهم‬

‫الله‬

‫رسول‬ ‫دون‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫ان‬

‫هذا‬

‫الله‬

‫‪-‬حي‬

‫بعض‪،‬‬

‫الآذان‬

‫خبر‬

‫السعرة‬

‫"‬

‫ا‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪236‬‬

‫فكان من‬

‫بني النجار الذي كانوا يعدون‬

‫فضل‬

‫قومهم ان كان رسول‬

‫على‬

‫خبر‬

‫‪ :‬فلما اطمان‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الأنصحمار؛ استحكئم‬

‫الحلال‬

‫رسول‬

‫كان‬

‫عبدالله‬

‫فاتى رسول‬

‫أكبر‪،‬‬

‫رسول‬

‫تعليم‬

‫الله‬

‫فقال‬

‫فقال‬

‫يجر‬

‫اذ راى‬

‫عمر‬

‫ليخبره‬

‫بالذي‬

‫حين‬

‫أخبره‬

‫بن‬

‫بذلك‬

‫يهود‬

‫الذي‬

‫الفه‬

‫بن‬

‫‪ ،‬انه طاف‬

‫‪ :‬يا عبدالله ‪،‬‬

‫الحدود‬

‫الأنصار هم‬

‫اليه للصلاة‬ ‫يذعون‬

‫لح!ين‬

‫‪ ،‬وفرض‬

‫الذين تبؤؤوا الدار‬ ‫مواقيتها‬

‫به لصلاتهم‬

‫بغير دعوة‬

‫‪ ،‬ثم كرهه‬

‫على‬

‫لا اله إلا‬

‫الله‪.‬‬

‫من‬

‫لا إله‬

‫عبد‬

‫بلحارث‬

‫ربه ‪ ،‬أخو‬

‫بي هذه الليلة طائف‬

‫اتبيع‬

‫خيير‬

‫الله‬

‫ع!مرو‬

‫الن!اقوس؟‬

‫هذا‬

‫ذلك؟‬ ‫الأ‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫قال‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫الصلاة ‪ ،‬حي‬

‫أشهد‬

‫على‬

‫قال ‪" :‬انها لرؤيا حن‬

‫رداءه وهو‬

‫رئه ‪ ،‬عن‬

‫يقول‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬لم أمر‬

‫أن‬

‫بن‬

‫الخزرج‬

‫‪ ،‬مر بي رجل‬ ‫‪:‬‬

‫وما‬

‫‪ :‬وما‬ ‫لا اله‬

‫تصنع‬

‫الا‬

‫الصلاة ‪ ،‬حي‬

‫قال‬

‫قلت‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫قال ‪ :‬تقول‬ ‫‪،‬‬

‫الله‬

‫عليه ثوبان‬

‫به؟‬

‫هو؟‬

‫الندا"‬

‫اشهد‬

‫على‬

‫أن‬

‫‪ :‬اله‬ ‫محمدا‬

‫على‬

‫الفلاح ‪ ،‬حي‬

‫على‬

‫بهذا الحديث‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫جاء‬

‫‪" :‬تذ سبقك‬

‫الله‬

‫بن الخطاب‬ ‫بعثك‬

‫‪ ،‬والذي‬

‫بالحق‬

‫بلالي فألقها عليه‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫‪ ،‬لقد‬

‫في‬

‫بيته ‪ ،‬فخرج‬

‫الى‬

‫رأيت‬

‫الذي‬

‫مثل‬

‫رأى‬

‫‪،‬‬

‫محمد‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن ابراهيم بن الحارث‬

‫محمد‬

‫بن عبدالله بن‬

‫ابيه‪.‬‬

‫الوحي‬

‫ابن جريج‬

‫في‬

‫‪ :‬يا نبي‬

‫عمر‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فقم‬

‫مع‬

‫فليودن‬

‫بها‪،‬‬

‫ذلك"‪.‬‬

‫المنام‬

‫به‪:‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قال‬

‫بالن!اقوس للاجتماع‬ ‫الخطاب‬

‫اق شاء‬

‫فلما أذن بها بلاذ سمعها‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫رأى‬

‫زيد‬

‫‪ ،‬حي‬

‫الأذان ‪ ،‬وسبق‬

‫النبي جم! وأصحابه‬

‫الناس‬

‫بن ثغلبة‬

‫على‬

‫اله ‪-‬وو "فلئه الحمد‬

‫بن ثعلبة بن عبد‬

‫قال‬

‫هذا الحيئ من‬

‫‪ ،‬وقامت‬

‫‪ ،‬واجتمع‬

‫‪.‬‬

‫أشهد‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫متك!‪،‬‬

‫ابن هث!ام‬

‫أكبر‪،‬‬

‫من‬

‫الزكاة والصيام‬

‫انما يجتمع‬

‫أن‬

‫الله‬

‫اكبر‪،‬‬

‫بها رسول‬

‫في‬

‫فقلت‬

‫له‬

‫اليه اخوانه‬

‫المهاجرين‬

‫أمر‬

‫‪:‬‬

‫الله عن!د وهو‬

‫رؤيا عمر‬

‫يده ‪،‬‬

‫أكبر‪،‬‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫زيد‬

‫بن‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫له‬

‫أن محمدا‬

‫صوتا‬

‫عبدالك‬

‫‪ ،‬وفرضسث‬

‫بوقا كبوق‬

‫للصلاة‬

‫‪ ،‬واجتمع‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫قدمها‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬افلا أدلك‬

‫الله‬

‫الأذان‬

‫رسول‬

‫في‬

‫الصلاة‬

‫أخبر‬

‫فانه أندى‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬اذ رأى‬

‫ناقوسا‬

‫أكبر‪،‬‬

‫بلال‬

‫فلما‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬اشهد‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫زيد‬

‫اكبر‪،‬‬

‫الله‬

‫قدمها‬

‫الأذان ‪:‬‬

‫اله !‪،‬‬

‫به إلى‬

‫الفلاح‬

‫الصلاة‬

‫أن يجعل‬

‫ليضرب‬

‫على‬

‫يخمل‬

‫ندعو‬

‫رسول‬

‫حين‬

‫به للمسلمين‬

‫بن‬

‫فبينما هم‬

‫أخضران‬

‫اله ‪!-‬‬

‫الله جمرو حين‬

‫بالن!اقوس فنحت‬

‫رؤيا‬

‫‪ ،‬فقامت‬

‫لمجف‬

‫الأذان‬

‫بال!دينة‬

‫والحرام ‪ ،‬وتبوا الإسلام بين اظهرهم‬

‫والإلمان ‪ ،‬وفد‬ ‫فهم‬

‫أمر‬

‫رسول‬

‫الإسلام‬

‫اله يك!‬

‫اله‬

‫نقيبهم‪.‬‬

‫للصلاة‬

‫‪،‬‬

‫لي‬ ‫فبينما‬

‫‪ :‬أن لا تجعلوا‬ ‫الوحي‬

‫النبي‬

‫‪-‬ط‬

‫بلىلك‬

‫الوخئ"‪.‬‬

‫عطاء‬

‫بذلك‬

‫عمر‬

‫الناقوس‬

‫عبيد‬

‫‪ :‬سمعت‬ ‫بن الخطاب‬ ‫بل‬

‫‪ ،‬فما راع‬

‫بن‬

‫عمير‬

‫يريد أق يشتري‬

‫أذنوا للصلاة‬ ‫عمر‬

‫الليثي‬

‫الا بلاذ‬

‫؟ فذهب‬ ‫يؤذن‬

‫يقول‬

‫خشبتين‬

‫‪ :‬ائتمر‬

‫للناقوس‪،‬‬

‫عمر‬

‫الى‬

‫النبي‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫كص!‬ ‫لمجرو‬

‫ابن ابي انس‬

‫ابو قيس‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪237‬‬

‫ما كان‬

‫بلال‬

‫يقوله‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫قبل‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قالت ‪ :‬كان بيتي من‬ ‫على‬

‫فيجلس‬

‫على‬

‫يقيموا‬

‫الأذان ‪:‬‬

‫البيت‬ ‫‪،‬‬

‫دينك‬

‫محمد‬ ‫بيب‬

‫أطول‬

‫بن جعفر‬

‫حول‬

‫ين!تظر الفجر‪،‬‬ ‫قالت‬

‫‪:‬‬

‫بن الربير‪ ،‬عن‬

‫المسجد‪،‬‬

‫علمته‬

‫والله ما‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪ :‬اللهم‬

‫يتركها‬

‫ليلة واحدة‬

‫ابو قيس‬ ‫فال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فلما اطمانت‬

‫المهاجرين والأنصار من أهل‬ ‫قال ابن هشام‬ ‫عدفي‬

‫‪ :‬أبو قيس‬

‫!‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ابو قيس‬

‫‪ :‬صرمة‬

‫بن ابي أنس‬

‫وأستعينك‬

‫قريش‬

‫أنس‬

‫‪ ،‬واظهر‬

‫صرمة‬

‫اني‬

‫على‬

‫أن‬

‫‪.‬‬

‫ابن ابي‬ ‫داره‬

‫احمدل‬

‫كل‬

‫غداة ‪ ،‬فيأتي بسحر‪،‬‬

‫الله‬

‫بها دينه ‪ ،‬وسره‬

‫بن ابي انس اخو بني عدي‬

‫بن صرمة‬

‫بن عدقي‬

‫بن مالك‬

‫إليه من‬

‫بما جمع‬

‫بن النجار‪.‬‬ ‫بن عامر‬

‫بن غنم‬

‫بن‬

‫بن النجار‪.‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫الجنابة ‪ ،‬وتطفر‬

‫تدخله‬ ‫رسول‬ ‫في‬

‫ولايته‬

‫برسول‬

‫عروة‬

‫فكان بلال يؤذن عليه للفجر‬

‫فاذا راه تمطى‬ ‫كان‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫امرأة من بني النجار‪،‬‬

‫من‬

‫‪ :‬وكان‬

‫رجلا‬

‫الحائض‬

‫من‬

‫عليه فيه طامث‬ ‫الله‬

‫ع!‬

‫جاهليته ‪ ،‬يقول‬

‫يقول‬

‫ولا جنب‬

‫المدينة ‪ ،‬فأسلم‬ ‫اشعارا‬

‫أبو قيس‬

‫قد ترهب‬ ‫النساء‪،‬‬

‫في‬

‫وهم‬

‫الجاهلية‬

‫بالنصرانية‬

‫‪ ،‬وقال ‪ :‬اعبد رب‬

‫وحسن‬ ‫ذلك‬

‫في‬

‫اسلامه‬

‫حسانا‪،‬‬

‫واصبح‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫وهو‬

‫الذي‬

‫غاديا ‪:‬‬

‫فاوصيكئم بالله والبر والتقى‬ ‫لىان‬

‫قومكم‬

‫لان‬

‫ن!زلت اخدى الدواهي بقومكم‬

‫لهان‬

‫ناب‬

‫لهان‬

‫أتتم‬

‫قال ابن هشام‬

‫شيخ‬

‫كبير‪،‬‬

‫يقول‬

‫‪:‬‬

‫ألا‬

‫عنها‪،‬‬

‫حين‬

‫ودخل‬

‫مسجدا‬

‫بيتا له فاتخذه‬

‫فارق الأوثان وكرهها‪،‬‬

‫وكان‬

‫قرالا بالحق‬

‫ما استطغتم‬

‫‪ ،‬معظما‬

‫من وصاتي‬

‫حتى‬ ‫لثه‬

‫عز‬

‫لا‬

‫قدم‬ ‫وجل‬

‫فافعلوا‬

‫والبز بالفه‬

‫أؤل‬

‫كتتم‬

‫أفل الزياسة فآعدلوا‬

‫فأتفسكم‬

‫دون العشيرة فآجعلوا‬

‫وما حملوكم‬

‫فتعففوا‬

‫وان‬

‫في الصلمات فاحملوا‬

‫كان فقمل الخير فيكم فأفضلوا‬

‫‪:‬‬ ‫لمان‬

‫ناب‬

‫قال ابن ايسحاق ‪ :‬وقال ابو قيس‬

‫سئحوا‬

‫ابرا!‪،‬‬

‫لىان‬

‫غرم فادح فآزفقوهم‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫‪ ،‬ثم امك‬

‫‪ ،‬وفارق‬

‫واعراضكنم‬

‫سادوا فلا تحسدئهم‬

‫أفعرتم‬

‫‪ ،‬وليس‬

‫المسوح‬

‫الأوثان ‪ ،‬واغتسل‬

‫من‬

‫صرمة‬

‫أفر‬

‫فادح فآزدفوهم‬

‫ايضا‪:‬‬

‫الله شرق كل صباح‬

‫عالم السر والبيان لدينا‬ ‫وتأوي‬ ‫وله الالير تستريد‬ ‫وله الوخش بالفلاة تراها‬

‫طلعت‬ ‫ليس‬

‫شمسه‬

‫وكل هلال‬

‫ما قال رئنا بضلال‬

‫في وكويى من امنات الجبال‬ ‫في حقاف ويخي ظلال الرمال‬ ‫كل ديني اذا ذكرت عضال‬

‫وله هردت يهود ودانت‬ ‫وله شمس النصارى وقاموا كل عيد لرئهم واختفال‬

‫ابن ابي انس‬

‫ابو قيس‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪238‬‬

‫تراه‬ ‫وله الزاهب الحبيس‬ ‫يا بني ‪ ،‬الأزحام لا تقطعوها‬

‫بال‬ ‫رفن بؤسبى وكان ناعم‬ ‫من طوال‬ ‫قصيرة‬ ‫وصلوها‬

‫وآدقوا الله في ضعاف انيتامى‬ ‫وليا‬ ‫واعلموا أن لليتيم‬

‫غير الحلال‬ ‫ريما يستحل‬ ‫عالما يهتدي بغير ال!ؤال‬

‫لا تاكلوه‬

‫ثم مال انيتيم‬

‫ان‬

‫يا بني ‪ ،‬التخوم لا تخزلوها‬ ‫يا بني ‪ ،‬الأيام لا تأمنوها‬

‫واعلموا أن مزها لنفاد‬

‫وقال ابو قيس‬

‫صزمة‬

‫لمج!و‬

‫عليهم‪:‬‬

‫نزول‬

‫رسوله‬

‫ثوى في قريخش بضع‬

‫مال انيتيم‬

‫ذو غقال‬ ‫إن خزل التخوم‬ ‫ومر الليالي‬ ‫واخذروا مكرها‬

‫!خلق‬

‫‪51‬‬

‫وانجمعوا أفركم على البز والتف‬ ‫ايضأ‪،‬‬

‫يرعاه والي‬

‫ما كان من جديد‬

‫صى وترك الخنا‬

‫يذكر ما أكرمهم‬

‫الله‬

‫تبارك وتعالى به من‬

‫عشرة حجة‬

‫وأخذ الحلال‬

‫الإشلام ‪ ،‬وما خضهم‬

‫يذكر لو يلقى‬

‫وبال‬

‫صديقا‬

‫الله‬

‫به من‬

‫مواتيا‬

‫ويغرض في افل المواسم نقسه‬ ‫فلما اتانا أظهر الله دينه‬

‫فلم ير من يؤوي ولم ير داعيا‬ ‫فأضبح مسرورا بطيبة راضيا‬

‫والفى صديقا واطمأئت به الئوى‬

‫وكان لنا عونا من الله باديا‬

‫يقصق‬

‫لنا ما قال نوخ لقومه‬

‫فاصبح‬

‫يخشى‬

‫لا‬

‫بذلنا له‬ ‫ونغلم‬

‫الأفوال‬

‫من الناس واحدا‬

‫قريبأ‬

‫من حل مالنا‬

‫واتفسنا عتد انوغى والتآسيا‬

‫شيئء غيره‬

‫ونغلم‬

‫نعادي ائذي عادى من الناس كلهم‬

‫جميعا‬

‫ان‬

‫الفه‬

‫وما قال موسى‬

‫لا‬

‫اقول اذا اذعوك في كل‬ ‫أقول‬

‫اذا‬

‫جاوزت‬

‫فطأ مغرضا‬

‫‪:‬‬

‫بيعه‬

‫ازضا مخوفة‬ ‫ان‬

‫الحتوف‬

‫ولا‬

‫ولا‬

‫يخشى‬

‫ان‬ ‫لمان‬

‫‪:‬‬

‫حنانيك‬

‫كثيرة‬

‫دمانك‬

‫الله افضل‬

‫كان الحبيب‬

‫لا‬

‫لا‬

‫تظهز‬

‫النخل المعيمة رئها‬

‫تنفي‬

‫فطأ‬

‫إذا‬

‫اضبحت‬

‫الحتوف‬

‫كثيرة‬

‫والبيت الذي يليه‪:‬‬

‫فوالله ما يدري الفتى‬ ‫لأفنون‬

‫التغلبي‬

‫‪ ،‬وهو صريم‬

‫بن مغشبر‪ ،‬في‬

‫ابياقي‬

‫الفصافيا‬

‫له‪0‬‬

‫كيف‬

‫عليئ الأعاديا‬

‫يتقي‬

‫باقيا‬

‫له الله واقيا‬

‫ريا واضبح‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬البيت الذي أوله‪:‬‬

‫مغرضأ‬

‫هاديا‬

‫لنقسك‬

‫اذا هو لم يجعل‬

‫ان‬

‫من الثاير نائيا‬

‫تباركت قد أكثرت لاسمك داعيا‬

‫فوالله ما يدري الفتى كيف يتقي‬ ‫تحفل‬

‫اذ‬

‫أجاب المناديا‬

‫تاويا‬

‫عداوة اليهود‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪923‬‬

‫عداوة‬

‫سبب‬

‫عداوتهم للمسلمين‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫خمق‬ ‫عسى‬

‫على‬

‫بظهوره‬

‫‪ :‬ونصبت‬

‫تعالى به العرب‬

‫الله‬

‫مع‬

‫اليهود‬

‫عند‬ ‫من‬

‫‪ ،‬واجتماع‬ ‫لتكذيبهم‬

‫يهود؛‬

‫ويتعنتونه‬

‫نفاقي على‬

‫عليه ‪ ،‬فظهروا‬

‫النبي‬

‫وياتونه بالفنس‬

‫ذلك‬

‫أخذه رسوله‬

‫جاهلئته ‪ ،‬فكانوا أفل‬

‫قومهم‬

‫احبار يهود لرسول‬

‫‪ ،‬ليلبسوا‬

‫منهم ‪ ،‬وانضاف‬ ‫دين‬

‫ابائهم من‬

‫الشرك‬

‫الحق‬

‫من‬

‫والتكذيب‬

‫جئة‬

‫الإسلام ‪ ،‬وكانت‬ ‫بالباطل ‪ ،‬فكان‬

‫ع!رو‬

‫اليهم رجاذ‬

‫بالإسلام ‪ ،‬واتخذوه‬

‫وجحودهم‬

‫‪-‬لمج!‬

‫الله‬

‫العداوة بقيا وحسدا‬

‫من‬

‫الاوس‬

‫بالبغث‬

‫يهود‬

‫أحبار‬

‫فيهم‬

‫القران ينزل‬

‫مقن‬

‫‪ ،‬الأ أن الإسلام‬

‫وكان‬

‫هوافم‬

‫الذين‬

‫وفيما‬

‫كان‬

‫قهرهم‬

‫القتل ‪ ،‬ونافقوا في‬ ‫هم‬

‫وضغنا؟‬

‫والخزرج‬

‫لما‬

‫ال!ز‪،‬‬

‫يسالون‬

‫يسألون‬

‫الله عسر‬

‫رسول‬

‫عنه ‪ ،‬الأ قليلا من‬

‫المسائل في الحلال والحرام كان الصنملمون يسالون عنها‪.‬‬

‫بني النضير‪:‬‬

‫من‬

‫حيي‬

‫منهم‬

‫‪ ،‬واخواه ‪ :‬ابو ياسر‬

‫بن اخطب‬

‫وكنانة بن الربيع بن أبي الحقيق ‪ ،‬وسلأم‬ ‫رسول‬ ‫من‬

‫الله‬

‫!‬

‫طيىء‪،‬‬

‫وكردم‬

‫من‬

‫انجن‬

‫‪ ،‬وجدي‬

‫اخطب‬

‫ثم احد‬

‫بن قيس‬

‫كعب‬

‫حليف‬

‫بن اخطب‬

‫بن أبي الحقيق ‪ ،‬ابو رافع الاعور‪ ،‬وهو‬

‫بخيبر‪ ،‬والربيع بن الربيع بن ابي الحقيق ‪ ،‬وعمرو‬ ‫بني نبهان ‪ ،‬وافه من‬

‫‪ ،‬وسلأم‬

‫بني النضير‪،‬‬

‫الذي قتله أصحاب‬

‫بن جخاشيى ‪ ،‬وكعب‬

‫والحجاج‬

‫حليف‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫بن مشكبم‪،‬‬

‫بن الاشرف‬ ‫كعب‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫‪،‬‬

‫بن الاشرف‬

‫بن الاشرف ؛ فهؤلاء من بني الئضير‪.‬‬

‫بني ثعلمة‪:‬‬ ‫ومن‬

‫بنى ثعلبة‬

‫منه ‪ ،‬وابن‬

‫بني‬

‫من‬

‫ومن‬

‫صلوبا‪،‬‬

‫قينقاع‬ ‫بني‬

‫قينقاع ‪ :‬زيد‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫هشام‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وعزير‬

‫ويقال‬

‫الفصيت‬

‫‪ ،‬اشلم‪.‬‬

‫سكين‬

‫‪ -‬ويقال‬

‫بن ابي عزنر‪،‬‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وسويد‬

‫بن عمرو‪،‬‬ ‫بن ابي‬

‫حنرهم‬

‫الاعور‪،‬‬

‫اعلم‬

‫‪:‬‬

‫ومحمود‬

‫وسكين‬

‫الفطيون‬

‫ومخيريق‬

‫بن سيحان‬

‫وبحرى‬

‫بن‬

‫‪ :‬عبدالله بن‬

‫صوريا‬

‫ولم‬

‫يكن‬

‫بالحجاز‬

‫في‬

‫زمانه أحد‬

‫بالتوراة‬

‫بن‬

‫وعبدالله بن صيف‪.‬‬

‫ضيف‪.‬‬

‫بن‬

‫وشاس‬

‫‪ :‬ابن اللصيت‬

‫‪ ،‬فيما‬

‫تال‬

‫ابن هشام‬

‫‪ -‬وسعد‬

‫حنيف‪،‬‬

‫الحارث‬

‫بن عدي‬

‫‪ ،‬وعدي‬

‫‪ ،‬ورفاعة‬

‫‪ ،‬وشأس‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫بن‬

‫قيس‬

‫بن قيس‬ ‫بن أبي‬

‫ونعمان‬

‫‪ ،‬واشيع‬

‫‪ ،‬وفتحاص‬

‫‪ ،‬ونعمان‬

‫‪ ،‬وزيد بن الحارث ‪ ،‬ونعمان‬

‫اوفى ‪ ،‬أبو أنس‬

‫‪ ،‬ومحمود‬

‫بن‬

‫دخية‬

‫بن‬

‫أضا‪،‬‬

‫بن عمرو‪،‬‬ ‫‪ ،‬ومالك‬

‫بن‬

‫صيف‪.‬‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫ابن‬

‫‪ :‬وكعب‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ويقال‬

‫ضيف‪.‬‬

‫بن راشد‪،‬‬

‫ازر‬

‫‪ :‬ورافع‬

‫بن‬

‫وعازر‪،‬‬

‫ورافع‬

‫بن‬

‫ابي رافع ‪ ،‬وخالد‪،‬‬

‫وأزار‬

‫بن أبي أزار‪.‬‬

‫ازر‪.‬‬

‫بن حارثة ‪ ،‬ورافع‬

‫بن حريملة‬

‫‪ ،‬ورافع‬

‫بن خارجة‬

‫‪ ،‬ومالك‬

‫بن‬

‫عوف‬

‫‪،‬‬

‫اسلام‬

‫نجن سلام‬

‫عبدالله‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪024‬‬

‫ورفاعة‬

‫بن زيد‬

‫الحصين‬

‫‪ ،‬فلما اسلم‬

‫من‬

‫بن الئابوت ‪ ،‬وعبدالله بن سلام‬ ‫رسول‬

‫سماه‬

‫بن الحارث‬

‫ع!رو عبدالله ؛ فهؤلاء‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫وأعلمهم‬

‫حبرهم‬

‫اسمه‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بني تينفاع‪.‬‬

‫بني قريظة‪:‬‬ ‫ومن‬

‫بني قريظة ‪ :‬الربير بن باطا بن وهب‬ ‫الذي نقض‬

‫قريظة‬ ‫وقردم‬

‫بن كعب‬

‫وكردم‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫‪ ،‬وعزال‬

‫عام الأحزاب ‪ ،‬وشمويل‬ ‫بن زيد‪،‬‬

‫‪ ،‬ووفب‬

‫واسامة بن حبيب‬

‫بن شمويل‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫وجبل‬

‫‪ ،‬وكعب‬

‫بن اسد وهو‬

‫بن عمرو‬

‫ونافع بن أبي نافع ‪ ،‬وأبو‬

‫نافع‬

‫‪ ،‬ورافع بن رميلة ‪ ،‬وجبل‬

‫بن سكينة‬ ‫بن زيد‪،‬‬

‫‪ ،‬وعدي‬

‫ووهب‬

‫بن أبي قشير‪،‬‬

‫صاحب‬

‫عفد‬

‫‪ ،‬والنخام‬ ‫والحارث‬

‫بني‬

‫بن زيد‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫بن عوف‬

‫بن يهوذا؟ فهؤلاء من‬

‫بني قريظة‪.‬‬

‫بني زر‪-‬لق‪:‬‬

‫من‬

‫ومن‬

‫من‬

‫بني زريتي ‪ :‬لبيد بن‬

‫يهود‬

‫؛ وهو‬

‫اعصم‬

‫يهود‬

‫بني حارثة ‪ :‬كنانة بن صوريا‪0‬‬

‫كا بني عمرو‬ ‫ومن‬

‫من‬

‫يهود‬

‫بن عوف‬

‫بني عمرو‬

‫‪:‬‬ ‫بن عوفي‬

‫بن‬

‫‪ :‬قردم‬

‫عمرو‪.‬‬

‫بني النخار‪:‬‬ ‫ومن‬

‫يهود‬

‫بني‬

‫النجار ‪ :‬سلسلة‬

‫فهؤلاء أحبار اليهود‪ ،‬اهل‬ ‫لأمر الاسلام‬

‫الثرور‬

‫بن برهام ‪.‬‬

‫الشرور والعداوة لرسول‬ ‫من‬

‫ليطفثوه ؛ الا ما كان‬

‫‪ :‬وكان من‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حديث‬

‫عؤفي ‪ ،‬أفبل رجل‬

‫جالسة ‪ ،‬فلما سمغت‬ ‫! والله لو كتت‬

‫بن‬

‫موسى‬ ‫انه يبعث‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫عمران‬ ‫مع‬

‫أخبر بقدومه ‪،‬‬

‫سمعت‬

‫‪ ،‬وعلى‬

‫نفس‬

‫دينه ‪ ،‬بعث‬

‫الساعة‬

‫‪-‬ج!ر فأشلمت‬

‫قال ‪ :‬وكتمت‬

‫وأنا‬

‫الخبر بقدوم رسول‬ ‫بموسى‬

‫اسلامي‬

‫من‬

‫يهود‪،‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫الله‬

‫قدم رسول‬ ‫في رأس‬ ‫الله‬

‫عمران‬

‫بما بعث‬

‫؟ قال ‪ :‬فقلث‬

‫‪ ،‬ثم رجغت‬

‫!‬

‫الى أهل‬

‫ثم جئت‬

‫‪ ،‬وأصحاب‬

‫سلابم‬

‫عرتت‬

‫!‬ ‫الله‬

‫!‬

‫بعض‬

‫أهله عنه ‪ ،‬وعن‬

‫صفته ‪ ،‬واسمه‬

‫وزمانه الذي كنا نتوكف‬

‫خالدة‬

‫فيها‪ ،‬وعمتي‬

‫ابنة‬

‫كئرت ‪ ،‬فقالت لي عمتي حين سمعت‬ ‫قادما ما زدت‬

‫به‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقالت‬

‫لها ‪ :‬نعم‬

‫رسول‬

‫‪ :‬أي‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقالت‬

‫بيتي ‪ ،‬فأمرتهم‬

‫الله‬

‫!‬

‫اسلامه حين‬

‫المدينة ‪ ،‬فلما نزل بقباء في بني عمرو‬

‫نخلة لي اعمل‬

‫!‬

‫المسألة ‪ ،‬والنضب‬

‫سلابم ومخيريتي‪.‬‬

‫عبدالله‬

‫برسول‬

‫مسرا لذلك ‪ ،‬صامتا عليه ‪ ،‬حتى‬ ‫حتى‬

‫وأصحابه‬

‫عبدالله بن سلابم ؟ كما حدثني‬

‫اسلم ‪ ،‬وكان حبرا عالما‪ ،‬قال ‪ :‬لما سمعت‬ ‫‪ ،‬فكتت‬

‫الله‬

‫عبدالله بن‬

‫اسلائم‬

‫اله‬

‫أخذ‬

‫بني حارثة‪:‬‬ ‫ومن‬

‫له‬

‫الذي‬

‫رسول‬

‫يك!م عن‬

‫الله‬

‫نسائه‪.‬‬

‫لها‪:‬‬

‫ابن أخي‬ ‫‪ :‬فذاك‬

‫أفي عمة‬

‫‪ ،‬أهو‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫تحتي‬

‫تكبيري ‪ :‬خيبك‬ ‫‪ ،‬هو‬

‫والله أخو‬

‫النبيئ الذي‬

‫كنا نخبر‬

‫اذأ‪ ،‬قال ‪ :‬ثم‬

‫خرجت‬

‫الى‬

‫فأسلموا‪.‬‬

‫فقلت‬

‫له‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ان يهود‬

‫قوثم بهت‪،‬‬

‫حديث‬

‫صفيه عن‬

‫مخيريق ‪/‬حديث‬

‫وعمها‪ /‬المنافقون بالمدينة‬

‫ابيها‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪241‬‬

‫احسث‬

‫واني‬

‫ان تدخلني‬

‫ان يغلموا‬

‫ودخلوا‬

‫وعالمنا‪،‬‬

‫جاءكم‬

‫اشهد‬

‫به‬

‫‪،‬‬

‫بعض‬

‫؛ فانهم‬

‫عليه فكئموه‬

‫وحبرنا‬

‫ما‬

‫باسلامي‬

‫في‬

‫بيوتك‬

‫ان علموا‬

‫وسالوه‬

‫فوالله‬

‫انه رسول‬

‫ائكم‬

‫الله‬

‫لرسول‬

‫الله‬

‫اسلامي‬

‫واسلام أهل‬

‫قولهم‬

‫يا رسول‬

‫عليهم‬

‫الله‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫النخل‬ ‫حئى‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫يغرف‬

‫اذا كان‬

‫محفد‬ ‫رسول‬ ‫أراه‬

‫يوم‬

‫عليكم‬

‫الله‬

‫وقبض‬

‫الله‬

‫وكان‬

‫أحد‪،‬‬

‫علأك!‬

‫يوم‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬ان‬ ‫وعهد‬

‫باحد‪،‬‬

‫‪ ،‬فلفا اقتتل الناس‬ ‫رسول‬

‫من‬

‫رسول‬

‫لحن‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫‪ :‬وكان‬

‫حديث‬

‫و!‬

‫الله‬

‫أحد‬

‫اليوم يوم‬

‫الى‬

‫من‬

‫قاتل حتى‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بن اخطب‬

‫حمض‬

‫دونه ‪ ،‬قالت‬ ‫احنطب‬

‫‪:‬‬

‫فلهـما‬

‫كالين كنلانين‬

‫منهما‬ ‫نعم‬

‫قالت‬

‫أ"نها‬

‫‪ ،‬وعمي‬

‫مع‬

‫‪:‬‬

‫وراءه مق‬

‫قدم‬

‫أبو ياسر‬ ‫ساقطين‬

‫ما بهما من‬

‫‪ ،‬والفه ‪ ،‬قال‬

‫رسول‬

‫ابن اخطب‬ ‫يمشيان‬

‫الغم ‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬اتعرفه‬

‫وتثبته‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫الله‬

‫صفية‬

‫‪ ،‬مغلسين‬

‫‪ :‬وسمعت‬

‫؟ قال‬

‫‪ :‬نعم‬

‫عمي‬

‫مفن‬

‫انضاف‬

‫وكذب‬

‫الى‬

‫سيدنالا‪،‬‬

‫وابن‬

‫اتقوا الله واقبفوا‬

‫وصفته‬

‫باسمه‬

‫؛‬

‫بي ‪ ،‬قال‬

‫وفجوبى؟!‬

‫فائي‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫قال ‪ :‬وأظهرت‬

‫اسلامها‪.‬‬

‫يهود‪،‬‬

‫وكان‬

‫يهود‪،‬‬

‫غنيا كثير الاموال من‬

‫رجلا‬

‫دينه ‪ ،‬فلم‬

‫والله انكم‬

‫‪ ،‬ثم أخذ‬

‫إن نصر‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫لمحمد‬

‫‪ -‬فيما بلغني ‪ -‬يقول‬

‫على‬

‫لتعلمون‬

‫سلاحه‬

‫اليوم فأموالي‬

‫يزل‬

‫ذلك‪،‬‬

‫حتى‬

‫يضنع‬

‫‪-‬لمجح‬

‫‪" :‬مخيريق‬

‫اتى‬

‫فيها ما‬

‫خير‬

‫يهود"‬

‫بالمدينة منها‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫في‬

‫بن حزم ‪ ،‬قال‬

‫بن عوف‬

‫بني عمرو‬

‫كان‬

‫حئى‬

‫اليهما كما كنت‬

‫نفسك‬

‫يقول‬ ‫منه‬

‫أصنع‬

‫‪ :‬عداوته‬

‫عن‬

‫‪ ،‬غدا عليه‬

‫‪،‬‬

‫بنت‬

‫صفية‬

‫مع ولد لهما الأ اخذاني‬

‫مع غروب‬

‫لأبي حيي‬

‫؟ قال‬

‫حدثت‬

‫‪:‬‬

‫ابي ياسر ‪ ،‬لم القفما قط‬

‫ياسير وهو‬

‫ابا‬

‫‪ :‬فما‬

‫هذا‬

‫‪ :‬فلم يزجعا‬

‫‪ :‬فهشمثست‬

‫‪ ،‬قال‬

‫بعض‬

‫ابيها وعمها‬

‫قباء في‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫يهود‪،‬‬

‫وقعوا‬

‫عليه إلف‬

‫لكم‬

‫!ح‬

‫ىلمج!‬

‫عن‬

‫المنافقون‬

‫‪ :‬وكان‬

‫علمه ‪ ،‬وغلب‬

‫ولد ابي اليه والى عفي‬

‫الهويخنى‬

‫غذبى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬يا معشر‬

‫!ك!ه المدينة ونزل‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجز‬

‫التوراة‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫حبرا عالما‪،‬‬

‫عبدالله بن ابي بكر بن محمد‬

‫‪ :‬كئت‬

‫في‬

‫‪ :‬كذبت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لا سبت‬

‫قتل ؛ فكان‬

‫احب‬

‫عندكم‬

‫‪ ،‬افل‬

‫قومه ‪ :‬إن قتلت‬

‫امواله ‪ ،‬فعامة صدقات‬

‫وحدثني‬

‫في‬

‫السبت‬

‫السبت‬

‫حديث‬

‫‪ ،‬فقالوا‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫وما يجد‬

‫يوم‬

‫في‬

‫بيوته‪،‬‬

‫مخيريتي‬

‫مخيريق‬

‫بصفته‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫خالدة بنت الحارث ؛ فحسن‬

‫حديث‬

‫ال!ه‬

‫لهم ‪ :‬يا معشر‬

‫مكتوبا‬

‫قوثم بهث‬

‫رسول‬

‫كيف‬

‫نجن سلايم فيكم ؟" قالوا ‪ :‬سيدنا‬

‫تجدونه‬

‫وأعرفه‬ ‫انهم‬

‫عمتي‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فاذخلني‬

‫الحصين‬

‫خرجت‬

‫به وأصدقه‬

‫‪ ،‬وأسلمت‬

‫بيتي‬

‫وعابوني‬

‫انه ترسول‬

‫واومن‬

‫‪ 1‬ألم أخبرل‬

‫‪-‬لمجح‬

‫به بهتوني‬

‫من‬

‫لتعلمون‬

‫‪-‬لمج!ه‬

‫وتغيئني‬

‫‪ ،‬ثم تسالهم‬

‫‪ ،‬ثم قال لهم ‪( :‬أفي رجل‬

‫قال ‪ :‬فلفا فرغوا‬

‫‪،‬‬

‫عنهم‬

‫عني‬

‫يخبرول‬

‫أنا فيهم ‪ ،‬قبل‬

‫الشمس‬

‫فوالله‬

‫‪ ،‬ما التقت‬

‫بن أخهطب‬ ‫والله‬

‫ابي ‪ ،‬حيي‬ ‫‪ ،‬قالت‬

‫بن‬ ‫‪ :‬فاتيا‬

‫إليئ واحذ‬

‫‪ :‬اهو ههـو؟ قال ‪:‬‬

‫ما بقيت‪.‬‬

‫بالمدينه‬

‫ممن‬

‫سمي‬

‫لنا من‬

‫المنافقين ‪ ،‬من‬

‫الأوس‬

‫‪ ،‬والخزرج‬

‫‪،‬‬

‫والله أعلم‪:‬‬

‫من الأوس ‪ ،‬ثم من بني عمرو‬ ‫زوي‬

‫بن الحارث‬

‫‪.‬‬

‫بن عوف‬

‫بن مالك‬

‫بن الأوس ‪ ،‬ثم من بني الوذان بن عمرو‬

‫بن عوف‬

‫‪:‬‬

‫بالمدينة‬

‫المنافقون‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪242‬‬

‫بني حبيب‬

‫ومن‬

‫وجلاسق‬ ‫لنحن‬

‫من‬

‫الحمر‪،‬‬

‫‪ ،‬خلف‬

‫جلاسق‬

‫‪ ،‬وأحسنهم‬

‫اليئ‬

‫لأقضحئك‬

‫عندي‬

‫الله‬

‫!‬

‫وإبئ يتوثؤأ يعذقي‬

‫قال‬

‫أمه بعد‬

‫ابن‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فقال له عمير‬ ‫ان يصيبه‬

‫علي‬

‫عليها ليهلكن‬

‫سعد‪،‬‬

‫وهصوا‬

‫الله‬

‫فانزل‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫الاليم‬

‫الموجع‬

‫قال‬

‫؛‬

‫‪ :‬فزعموا‬

‫أئه تاب‬

‫بن سويد‬

‫المسلمين‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬فلما كان‬

‫وسمعت‬ ‫في‬

‫غير‬

‫الله‬

‫فيه ‪( :‬تحلفوت‬

‫يصف‬

‫يأدئه‬

‫من‬

‫ورسولم‬

‫أدله‬

‫ما قالرا‬

‫من ول!‬

‫فض!له‬

‫علي‬

‫ولقذ‬

‫قالرا‬

‫كلمة الكقر‬

‫فمان يؤبوأ يكضةيم‬

‫ولا نصير‬

‫أالتوبة‬

‫!ي‬

‫قص‬

‫‪.[74 :‬‬

‫ابلا‪:‬‬

‫يصك‬

‫واحد‬

‫يوم‬

‫من‬

‫توبته حتى‬

‫فحسنت‬

‫الذي قتل المجذر‬

‫وجوهها‬

‫أحد‬

‫اهل‬

‫طلب‬

‫العلم يقول‬

‫عرف‬

‫عدا‬

‫بن ذياد قتل سويد‬ ‫الحارث‬

‫منه الخير والإسلام‬

‫بن ذياد البلوي وقيس‬

‫منافقا‪ ،‬فلما التقى الناس‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وكان الفجذر‬ ‫والخزرج‬

‫بالله‬

‫لرسول‬

‫يخؤ لقد كذب‬

‫عميز‪،‬‬

‫وما‬

‫وهبئ أليم‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫وأخوه الحارث‬ ‫خرج‬

‫لاحب‬

‫أيسر علي‬

‫بما لز ينالوأ وما نقموأ إلأ أن أغنهم‬

‫ذو‬

‫الناس‬

‫من الاخرى ‪ ،‬ثم مشى‬

‫وجل‬

‫الرمة‬

‫‪ ،‬إئك‬

‫في حجر‬

‫شيئء يكرهه ‪ ،‬ولقد قلت‬

‫جلاس‬

‫عز‬

‫احدهم‬

‫‪ :‬والله يا جلاس‬

‫البكلذائا )ليما فى آلذتيا والأخرة وما لمر في الأزضى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫مع‬

‫بن سعد‬

‫بن سغد‪،‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫صادقا‬

‫مقالة لئن رفعتها عليك‬

‫وترفع من صدور شمردلات‬ ‫وهذا البيت‬

‫‪-‬لمجح‬

‫عمير‬

‫ديني ‪ ،‬ولإخداهما‬

‫‪ ،‬فحلف‬

‫‪ ،‬وأخوه الحارث‬

‫في غزوة تبوك ‪ -‬لئن كان هذا الزجل‬

‫‪-‬شن!‬

‫الله‬

‫قوله إلى رسول‬ ‫ابيه‬

‫يدا‪ ،‬وأعزهم‬

‫بن‬

‫بعد إشلنؤ‬

‫هشام‬

‫من‬

‫عن‬

‫فذكر له ما قال جلاس‬

‫ما قال عمير‬

‫و!فروأ‬

‫على‬

‫‪ :‬جلاس‬

‫تخلف‬

‫فرفع ذلك‬

‫‪ ،‬ولئن صمت‬

‫إلى رسول‬ ‫قلت‬

‫بن عمرو‬

‫الذي قال ‪ -‬وكان ممن‬

‫شر‬

‫جلاس‬

‫بن عوف‬

‫بن سويخد بن الصامت‬

‫بن سويد‪.‬‬

‫بن‬

‫عليهما‪،‬‬

‫بن صامت‬

‫سويد‬

‫على‬

‫‪ :‬والدليل‬

‫غرة‬

‫زيد‪ ،‬أحد بني ضبيعة‬

‫نجن‬

‫فقتلهما ثم لحق‬

‫في بعض‬

‫المجذر‬

‫أئه لم يقتل‬

‫يوم أحد؟‬

‫بقريش‪.‬‬

‫الحروب‬

‫نجن ذياد‪،‬‬

‫قيس‬

‫‪.‬‬

‫بين الأوس‬

‫التي كانت‬

‫ليقتله بابيه ‪ ،‬فقتله‬

‫ان ابن اسحاق‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫وحده‬

‫لم يذكره‬

‫قتلى أحد‪.‬‬

‫قال‬ ‫بعاث‬

‫‪ :‬قتل‬

‫ابن اسحاق‬

‫سويد‬

‫معاذ‬

‫نجن صاممت‬

‫غيلة ‪ ،‬في‬

‫بن عقراء‬

‫غير‬

‫حزب‬

‫فقتله ‪ ،‬قبل‬

‫‪ ،‬رماه بسهم‬

‫يوم‬

‫‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫ففاته ‪ ،‬فكان‬

‫فيما بلغني‬

‫بمكة‬

‫عن‬

‫وأدنا لا يفدى‬

‫ومن‬ ‫ومن‬

‫بني‬

‫‪" :‬من أحث‬‫الرأس‬

‫‪ ،‬أحمر‬

‫‪ :‬وكان‬ ‫‪ ،‬ثم بعث‬

‫ابن عباس‬ ‫التؤمص‬

‫بني ضبيعة‬ ‫لوذان‬

‫رسول‬ ‫الى‬

‫اخيه‬

‫‪( :‬كيف‬

‫الفلمين‬

‫بن‬

‫عوف‬

‫اق يتظر الى الشيطان‬ ‫العينين ‪ ،‬أذفع‬

‫يطلب‬

‫التوبة ‪ ،‬ليرجع‬

‫ألئهقؤم! صفروأ‬

‫أال عمران ‪ [86 :‬الى‬

‫بن زيد بن مالك‬ ‫عمرو‬

‫جلاس‬

‫كدى‬

‫!"‬

‫بن‬

‫يك! ‪ -‬فيما يذكرون‬

‫الله‬

‫الخدين‬

‫‪ -‬قد أمر عمر‬

‫بن عوف‬ ‫‪ :‬نبتل‬

‫بعد إيمنهم‬ ‫اخر‬

‫بن عمرو‬ ‫بن‬

‫الى‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫قومه ‪ ،‬فانزل‬

‫وشهدوا‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫الله‬

‫تبارك‬

‫وتعالى‬

‫أن الرسول حقي! وجا هم‬

‫فيه‬

‫أئبينث‬

‫القصة‪0‬‬

‫بن عوف‬ ‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ :‬بجاد بن عثمان بن عامر‪.‬‬ ‫الذي‬

‫قال‬

‫فليتظر الى نبتل نجن الحارث " وكان‬ ‫ياتي رسول‬

‫الخالاب‬

‫بقتله ان هو‬

‫ظفر‬

‫به‪،‬‬

‫الله‬

‫!‬

‫يتحدث‬

‫له رسول‬

‫رجلا‬

‫اليه‬

‫الله‬

‫جسيما‬

‫‪ ،‬فيسمع‬

‫في‬

‫‪ -‬فيما بلغني‬

‫أذلم ‪ ،‬ثائر شغر‬

‫منه ‪ ،‬ثم ينقل‬

‫حديثه‬

‫بالمدينه‬

‫المنافقون‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪243‬‬

‫المنافقين ‪ ،‬وهو‬ ‫يؤدون‬

‫ألذيت‬

‫وألذين يؤدون‬

‫الذي‬

‫ألتبئ ولقولوت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫له ‪ :‬انه يخلس‬

‫كبده اغلظ‬ ‫فيما‬

‫بني ضبيعة‬

‫قشير‪،‬‬

‫قد‬

‫أالتوبة‬

‫رجال‬

‫اذلم ثائر شعر‬

‫!ئم‬

‫الرأس‬

‫أهمتهم‬

‫احد‪:‬‬

‫حدث‬

‫أنه‬

‫‪ ،‬اسفع‬

‫ا! جبريل‬ ‫‪ ،‬احمر‬

‫الخدين‬

‫!بن‬

‫يخفون‬

‫القصة‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫أنفسهم‬

‫الى‬

‫الذي‬

‫لأ‬

‫يبدون‬

‫اتانا‬

‫‪ ،‬فأنزل‬

‫ظن‬

‫يقولون‬

‫لؤ‬

‫وجل‬

‫بن قشير‪،‬‬

‫قال ابن هشابم ‪ :‬معتب‬

‫من‬

‫فانزل‬

‫لجفديةض يقودوت‬ ‫لنا من‬

‫الضرار؟‬

‫ولنكونن‬

‫ما قتلنا ههنا‪،‬‬

‫محمد‬

‫تلك‬

‫أمية بن‬

‫زيد في‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫بن خذام‬

‫ومن‬ ‫مفن‬

‫اتخذ‬

‫في‬

‫مسخد‬

‫أحسن‬

‫كنا نخوض‬ ‫وإيوء‬

‫حنيف‬

‫وكان‬

‫وذهب‬

‫زمان‬

‫غلاما‬

‫ما يذكرون‬

‫ومن‬

‫قدران‬

‫ضفبر‪،‬‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫نبتل بن الحارث‬

‫هل‬

‫الأمر‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫لثئبر‬

‫كنوز‬

‫يقول اتنققون‬

‫‪ ،‬إلى آخر‬ ‫من‬

‫قوله ‪! :‬وطآيفه‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫ما قتفنا فهنأ!‬

‫كسرى‬

‫بن‬

‫شئء‬ ‫ل‬

‫‪11‬‬

‫تل إن‬

‫عمران‬

‫وقيصر‬

‫والذيئ ف‬

‫؟ ومعتب‬

‫القصة ‪ ،‬ومعتب‬

‫في‬

‫آي!قر‬

‫حاطب‬

‫بن‬

‫الأتر ك!‬ ‫إدى‬

‫‪[154 .‬‬

‫‪ ،‬وأحدنا‬

‫دذ‬ ‫آخر‬

‫لا يأمن‬

‫ن‬

‫فلوبهم ئرضى ئا وعدنا ألله ورسولا‪،‬‬

‫بن حاطب‪.‬‬

‫وثغلبة والحارث‬

‫ابنا‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫حاطب‬

‫من بني امية بن زيد‪ ،‬من‬ ‫ابن اسحاق‬

‫أهل‬

‫ثعلبة والحارث‬

‫بدر‪.‬‬

‫؟ أخو‬

‫بن عوف‬

‫الضرار‪،‬‬

‫الضرار؟!‬ ‫كنت‬

‫أهل‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫المسجد‬ ‫؟ وكان‬

‫ولكني‬

‫الله لمجم‬

‫فقال‬

‫بن حنيف‬

‫سهل‬

‫؟ وبحزج‬

‫ممن‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫بنى‬

‫كان‬

‫الضرار‪،‬‬

‫مسجد‬

‫‪ ،‬وعبدالله بن نبتل‪.‬‬

‫مسجد‬

‫لما أخرب‬

‫أسماء‬

‫‪ :‬وعئاد‬

‫بني ثعلبة‬

‫مسجدهم‬

‫صفة‬

‫وثعلبة‬

‫بدر‪ ،‬وليسوا من المنافقين فيما ذكر لي من أثق به من اهل العلم ‪ ،‬وقد نسب‬

‫وعمرو‬

‫‪ ،‬كأنهما‬

‫الصالحين‬

‫لنا من‬

‫يعدنا أن نأكل‬

‫فيه ‪( :‬طد‬

‫أالأحزاب ‪ ،[12 :‬والحارث‬

‫بنى مسجد‬

‫لنضدقن‬

‫كان‬

‫‪ :‬كان‬

‫عز‬

‫مفن‬

‫فضله‬

‫الامر شيئء‬

‫الأحزاب‬

‫الله‬

‫وكان‬

‫من‬

‫غتر الحق‬

‫بألثه‬

‫قال يوم‬

‫الغائط‬

‫الأ غىدرا !!‬

‫في‬

‫أتى رسول‬

‫العينين‬

‫إلى المنافقين ‪ ،‬فآخذره ‪ ،‬وكانت‬

‫الازعر‪،‬‬

‫لنا من‬

‫يظئوت‬ ‫ئا لا‬

‫بن‬ ‫لئن‬

‫الله‬

‫لو كان‬

‫أنفسهغ‬

‫فى‬

‫بني‬

‫ورخهير للذين‬

‫‪.[61 :‬‬

‫بلعجلان‬

‫يتقل حديثك‬

‫‪ :‬ابو حبيبة‬

‫اللذان عاهدا‬

‫قال يوم‬

‫يذهب‬

‫بعض‬

‫خير‬

‫يؤمن‬

‫ويؤمن‬

‫بأدله‬

‫للمؤنين‬

‫ءانوأ‬

‫منكز‬

‫‪.‬‬

‫وهما‬

‫الذي‬

‫رجل‬

‫!!‬

‫)ليمء‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫اليك‬

‫أذن تل أذن‬

‫عذاب‬

‫من كبد الحمار‪،‬‬

‫يذكرون‬

‫ومن‬

‫لهتم‬

‫هو‬

‫أذن ؟ من‬

‫شيئا صدقه‬

‫ال!ه‬

‫وجل‬

‫أ‬

‫الى‬

‫قال ‪ :‬انما محمذ‬

‫حذثه‬

‫‪ ،‬فانزل‬

‫عر‬

‫فيه ‪( :‬ومتهبم‬

‫عمر‬

‫فقال‬

‫ونلعب‬ ‫ورسوله ‪ ،‬كنتر‬

‫غلاما‬

‫حدثا‬

‫‪ ،‬كلم‬

‫الخالاب‬

‫في‬

‫من‬

‫أن عمر‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فانزل‬

‫مالك‬ ‫الله‬

‫تمتئغؤون‬

‫تركه‬

‫فصلى‬

‫‪ :‬وديعة‬

‫تبارك‬ ‫!‪،‬‬

‫لا قرآن‬

‫ليصلي‬

‫مجمع‬

‫أ‬

‫النوبة‬

‫معهم‬

‫بهم‬

‫يصلي‬

‫ببني عمرو‬

‫بهم ‪ ،‬فقال ‪ :‬لا‪ ،‬أولي!‬

‫لا اله إلا هو‪،‬‬

‫‪ ،‬فقدموني‬

‫أصلي‬

‫ما علمت‬

‫بهم ‪ ،‬وما‬

‫بن عوف‬

‫في‬

‫بامام المنافقين‬

‫بشيء‬ ‫ارى‬

‫فيه‬

‫‪ ،‬ثم إته‬

‫أمرهم‪،‬‬

‫من‬

‫إلأ على‬

‫أفرهم‬

‫بقومه‪.‬‬

‫بن ثابب ‪ ،‬وهو‬

‫وتعالى‬

‫القرآن أكثره ‪ ،‬وكان‬

‫بن عوفي ‪ ،‬كانوا يصفون‬

‫لعمر ‪ :‬يا أمير العؤمنين ‪ ،‬والفه الذي‬

‫قارئأ للقرآن ‪ ،‬وكانوا‬

‫زيد‬

‫قد جمع‬

‫رجاذ من بني عمرو‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬فزعموا‬

‫بني أمية بن‬

‫‪ :‬جارية‬

‫مجمع‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫العطاف‬

‫‪ ،‬وابناه ‪ :‬زيد‬

‫ومجمع‬

‫ابنا‬

‫جارية ‪ ،‬وهم‬

‫‪ :‬إولبن‬

‫ممن‬

‫مصآلنهص‬

‫‪ [65 :‬الى آخر‬

‫القصة‪.‬‬

‫بنى‬

‫مسجد‬

‫ليقولرر‬

‫الضرار‪،‬‬ ‫إنما !تا‬

‫وهو‬ ‫نخوض‬

‫الذي‬

‫قال ‪ :‬إنما‬

‫ونفصث‬

‫قل‬

‫أبأدذ‬

‫بالمدينة‬

‫المنافقون‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪244‬‬

‫ومن‬ ‫ورافع‬

‫بني عبيد‬

‫بني‬

‫حارثة‬

‫النبيت‬

‫‪ -‬قال‬

‫بن الحارث‬

‫لرسرل‬

‫الله‬

‫ي‬

‫أن تمز‬

‫في‬

‫حائطي‬

‫غيرك‬

‫حين‬

‫ترميتك‬

‫وأخوه‬

‫أجاز‬

‫بن‬

‫أوس‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫متى‬

‫البيت‬

‫‪:‬‬

‫عورة‬

‫شيخا‬

‫أولاتجدل‬

‫وقزمان‬

‫قال‬

‫بني طفر‪،‬‬

‫يوم‬

‫احد‬

‫فقال‬

‫بني كعب‬

‫تبارك‬

‫وتعالى‬

‫ابن اصحاق‬

‫‪ ،‬رفط‬

‫للعدؤ‬

‫‪ ،‬والعورة‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫رسرل‬

‫الأوس ‪ :‬مربع‬

‫إلى أحد‬

‫!‪:‬‬

‫بن قيظيئ ‪ ،‬وهو‬

‫‪ :‬لا أجل‬

‫قال ‪ :‬ؤاللإ‪،‬‬

‫الله‬

‫لك‬

‫لو أعلم‬

‫يا محمد‬

‫اني‬

‫الذي‬

‫قال‬

‫‪ -‬إن كنت‬

‫لا أصيب‬

‫"دموه ؛ فهذا الأعمى‬

‫و!ه يوم‬

‫الله‬

‫فيه ‪:‬‬

‫أيقولون‬

‫قد عسا‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الختدق‬

‫ا‪،‬ن يوتا عؤ‬

‫وضائعة‬

‫‪ -‬واسم‬

‫في‬

‫وما !‬

‫حرمل‬

‫بن‬

‫‪ ،‬أعمى‬

‫نبيا‪-‬‬

‫بهذا‬

‫التراب‬

‫القلب‬

‫أعمى‬

‫بيوتنا عورة‬

‫الله ‪ ،‬ان‬

‫‪،‬‬

‫لفؤلغ إن يربلون إلا فرارا!‬

‫ان‬

‫المسلمين‬

‫الأمر ضائعا‬

‫أيضأ ‪ :‬السوءة‪.‬‬

‫بن الخزرج‬

‫بن قتادة ‪ :‬أنه اجتمع‬

‫‪ :‬أبشز‬

‫يا انجن حاطب‬

‫والله هذا‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫أدئه‬

‫ولا‬

‫‪ ،‬والعورة‬

‫بن الحارث‬

‫له انجن من‬

‫الئابغة‬

‫محرومأ‬

‫حرمته‬

‫خيار‬

‫قال‬

‫الذبياني‪:‬‬

‫‪ -‬حاطب‬

‫يقال‬

‫له‬

‫بن امية بن‬

‫‪ :‬يزيد‬

‫حاطب‪،‬‬

‫بن‬

‫الى دار بني طفر‪.‬‬

‫بن عمر‬

‫أبيرقي‬

‫يختالؤن أنفسهغ‬

‫الرجل‬

‫‪.‬‬

‫الجار‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫ظفر ‪ :‬كعب‬

‫‪ ،‬فحمل‬

‫غرزتم‬

‫‪ :‬عورات‬

‫ولا‬

‫جاهلئته ‪ ،‬وكان‬

‫يقولون‬ ‫!إ!‬

‫وجمعها‬

‫عورة‬

‫عاصم‬

‫‪ ،‬فجعلوا‬

‫‪،‬‬

‫ايضا ‪ :‬عورة‬

‫بني ظفر‬

‫بالجنة ‪ ،‬قال ‪ :‬فنجم‬

‫المسكين‬

‫ابو طعمة‬

‫لا يححت‬

‫اليه من‬

‫بها من‬

‫من‬

‫رجال‬

‫نفاقه حينئذ‪،‬‬

‫قال يقول‬

‫نفسه‪.‬‬

‫‪ ،‬سارق‬

‫من كان‬

‫المسلمين‬

‫الدرعين‬

‫صانا‬

‫‪ ،‬الذي‬

‫أثيما !!‬

‫أنزل‬

‫فيه‪:‬‬

‫الك تعالى‬

‫أالناه ‪.[157 :‬‬

‫لهم‪.‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬ ‫قاتل‬

‫له رجال‬

‫عاصم‬

‫بن‬

‫قتالأ شديدا‬

‫حتى‬

‫المسلمين‬

‫من‬

‫فوالله ‪ ،‬ما قاتلت‬

‫به رواهش‬

‫قال‬

‫تراب‬

‫بن‬

‫عامذ‬

‫لرسرل‬

‫للبيت‬

‫‪ :‬وبشير‬

‫الذلى‬

‫‪ :‬حليف‬

‫بماذا انجشر؟!‬ ‫فقطع‬

‫الذي‬

‫قال‬

‫منورة‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫والله من‬

‫ابن اسحاق‬

‫ففما كان‬

‫ليقتلوه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫اثبتمه الجراحات‬

‫ابن ايسحاق‬ ‫عن‬

‫له‬

‫جسيما‬

‫بالموت‬

‫جنة‬

‫أي‬

‫‪ :‬ومن‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫قال‬

‫ورسرل‬

‫في‬

‫الله‬

‫يده حفنة‬

‫الله‬

‫تلق‬

‫أبياب‬

‫قال ابن امحاق‬

‫أبوه ‪ :‬أجل‬

‫بن مالك‬

‫من‬

‫‪ ،‬وهر‬

‫‪:‬‬

‫لا‬

‫في‬

‫يوم أحد‬

‫ونسائهم‬

‫مالك‬

‫الأوس‬

‫‪ :‬ثم‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أصيب‬

‫في‬

‫اليها‪ ،‬فأنزل‬

‫هشام‬

‫رافع ‪ ،‬وكان‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ -‬قال‬

‫ابن السحاق‬

‫من‬

‫بني‬

‫بن زيد‪ ،‬أخو بني عبد الأشهل بالقوس فشجه‪.‬‬

‫قيظي‬

‫تف!قهم‬

‫وهذا‬

‫‪ .‬النبيت ‪ :‬عمرو‬

‫حائطه‬

‫‪ ،‬فابتدره القوم‬

‫دنا فدنرجع‬

‫‪ 1‬الأحزاب‬

‫في‬

‫‪ ،‬وأخذ‬

‫به‬

‫‪[13 :‬‬

‫ابن هشام‬

‫بن الخزرج‬

‫البصيرة "‪ ،‬فضربه سعد‬

‫فأذن‬

‫وهو‬

‫مسجد‬

‫داره‬

‫زبد‪.‬‬

‫ابنا‬

‫ومن‬

‫بن زيد بن مالك ‪ :‬يخذام بن خالد‪،‬‬

‫الذي اخرج‬

‫الضرار من‬

‫‪ ،‬وبشر‬

‫يده ‪ ،‬فقتل‬

‫‪ :‬ولم‬

‫سعد‬

‫عمر‬ ‫قتل‬

‫‪ :‬أبشر‬

‫إلأ حمية‬

‫عن‬

‫بن‬

‫قتادة ‪ :‬أن رسول‬

‫بضعة‬

‫نفبر من‬

‫يا قزمان‬ ‫قومي‬

‫الك لمج! كان‬

‫المشركين‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫‪" :‬انه لمن‬

‫‪ ،‬فأثبتته الجراحات‬

‫فقد إنجليت اليوم ‪ ،‬وقد‬ ‫اشتدت‬

‫يقول‬

‫به جراحاته‬

‫أصابك‬

‫‪ ،‬فحمل‬

‫ما ترى‬

‫واذته اخذ‬

‫أهل‬

‫في‬

‫سهما‬

‫النار"‬

‫إلى‬

‫الله‬

‫من‬

‫دار‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫كنانته‬

‫نقسه‪.‬‬

‫يكن‬

‫في‬

‫بني‬

‫عبد‬

‫الأشهل‬

‫منافق‬

‫بن زيد‪ ،‬قد كان يئهم بالنفاق وحث‬

‫ولا منافقة يغلم ‪ ،‬إلأ ان الضحاك‬

‫يهود‪.‬‬

‫بن‬

‫ثابت‬

‫‪ ،‬أحد‬

‫"السيرة‬

‫من اسلم من احبار يهود نفاقأ‬

‫"‬

‫لابخن هشام‬

‫‪245‬‬

‫قال حسان‬

‫من‬

‫بن ثابت‪:‬‬

‫الضخاك‬

‫مبل!غ‬

‫اق‬

‫اتحسث يهمدان الحجاز‬ ‫دينا‪ ،‬تعمري‬ ‫وكان جلاس‬

‫الى‬

‫‪.‬امنوأ بعآ‬

‫الشتطن‬

‫أنزل التك‬

‫الخزرج‬

‫بن صاصت‬

‫حكام‬ ‫ومأ‬

‫أن يضلهخ ضئلأ‬

‫ومن‬ ‫عمرو‬

‫الكفان‬

‫ودينهم‬

‫‪ ،‬فدعاهم‬

‫بالإسلام‬

‫كبد‬

‫ما استن‬

‫من‬

‫رجال‬

‫اهل‬

‫الجاهلئة‬

‫أنزل من‬

‫قئلك‬

‫الصسلمين‬

‫‪ ،‬فانزل‬ ‫يرياون‬

‫أالنساء‪:‬‬

‫في‬

‫اله عز‬

‫أن‬

‫خصومة‬

‫وجل‬

‫يتحاكمؤأ‬

‫الإسلام ان‬

‫الحهـمار‪،‬‬

‫قبل توبته ‪ -‬فيما بلنني ‪ -‬ومعتب‬

‫بعيدا !‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫اعيت‬

‫يوافق ديننا‬

‫لا‬

‫بن شويد‬

‫وكانوا يذعون‬ ‫فدعوهم‬

‫‪،‬‬

‫ع!روقه‬

‫على‬

‫تتمجدا‬

‫ولا‬

‫تحمبئ محمدا‬

‫آل في‬

‫الفضـ!اء وخؤدا‬

‫بن قشير‪،‬‬

‫ورافع بن زيد‪ ،‬وبشر‪،‬‬

‫بينهم الى رسول‬

‫كانت‬

‫ف!يهم ‪( :‬ألتم تر إلى اثذيى‬ ‫ألطحولق‬

‫إلى‬

‫أهسؤأ أن‬

‫وقذ‬

‫ى!‪،‬‬

‫الله‬

‫يزعمون‬

‫يكفروأ‬

‫أئهم‬

‫بةهويرلد‬

‫‪ [06‬الى آخر القصة‪.‬‬ ‫بن عمرو‪،‬‬

‫بني الئجمار‪ :‬رافع بن وديعة ‪ ،‬وزيد‬

‫بن قيس!‪،‬‬

‫وعمرو‬

‫بن‬

‫وقي!‬

‫بن سهل‪.‬‬

‫ومن‬

‫بني جشمم‬

‫ولا تقتني‬

‫جهئص‬

‫؛ فأنزل‬

‫لمحيطةم‬

‫ومن‬ ‫الذي‬

‫بني‬

‫سورة‬

‫وداعس‬

‫بن‬

‫يقولون‬

‫!خونهص‬

‫لتصرتكز‬

‫من‬

‫أ‬

‫رفط‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬عبدالله نجن ابي‬

‫المدينة ليخرجن‬

‫عبداله‬

‫بن‬

‫إلى بني النضير‬ ‫احدا‬

‫آلذيئ كفروأ‬

‫ابي‬ ‫حين‬

‫أبدا‪ ،‬وان‬ ‫من‬

‫إشهت! لبهذبرن‬

‫قال ل!دنن أ!فر‬

‫فن‬

‫أفل‬

‫انجن سلول‬

‫أثدن‬

‫حاصرهم‬

‫قال‬

‫منها الاذذ‪،‬‬

‫ألا فى الفتنة‬

‫وإلت‬

‫سطوأ‬

‫غزوة‬

‫أبي‬

‫انجن سلول‬

‫بن‬ ‫عف‬

‫‪ :‬أن اثبتوا‪،‬‬

‫الله‬

‫لنخرجى‬

‫‪ [11‬ثم القصة‬

‫إقت‬

‫بني‬

‫المضطلق‬

‫من بني عوف‬

‫‪ ،‬فأنزل‬

‫لفى أخرتجتز‬

‫المنافقين ‪ ،‬واليه يجتمعون‬

‫‪ -‬ومالك‬

‫الله‬

‫لننصرنكم‬

‫رأس‬

‫في‬

‫‪ ،‬وعبدالله‬ ‫رسول‬

‫أالحثر‪:‬‬

‫فلثا‬

‫لىولا نفتنئ‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫وديعة ‪ -‬رجل‬

‫الك!ب‬

‫كفر‬

‫صيفول‬

‫ابن سلول‬

‫الاعز‬

‫قوتلتم‬

‫!!‬

‫بن‬

‫الذى‬

‫آئذن‬

‫‪ [94‬الى آخر الق!صة‪.‬‬

‫باسرها ‪ ،‬وفيه وفي‬

‫فيكم‬

‫والله بثهد‬

‫ال!ثتطن اذ‬

‫الى‬

‫‪( :‬ومنهم‬

‫النوبة‬

‫الخزرج‬

‫رجغنا‬

‫الذين كانوا يديشون‬ ‫ولا نطيع‬

‫تعالى‬

‫بني سلمة‬

‫فيه‬

‫يأنكقرين !!‬

‫المنهـافقين‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫معكم‬

‫الخزرج‬ ‫الله‬

‫عوف‬

‫قال ‪ :‬لئن‬

‫نزلت‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫‪ :‬الجذ‬

‫قيسيى ‪ ،‬وهو‬

‫يقول‬

‫‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫لي‪،‬‬

‫برىء قث‬

‫تعالى‬ ‫معكغ‬

‫من‬

‫قوله ذلك‪،‬‬

‫بن أبي قوقل ‪ ،‬وسويد‪،‬‬ ‫‪ ،‬ف!هؤلاء النفر من‬

‫فوالله‬

‫‪ ،‬لئن أخرجتم‬

‫قومه‬

‫لنخزجن‬

‫فيهم ‪( :‬ألتم تر إلى ائذيت‬ ‫ولا نطيع فيكز )ضدا أبدا ل!ن‬

‫السورة حتى‬

‫إق أضاف‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫رث‬

‫أدئه‬

‫لافقرا‬ ‫فوتفتز‬

‫انتهى الى قوله ‪( :‬كصثل‬ ‫العائين‬

‫أالحر‪:‬‬

‫!‪،‬‬

‫‪.[16‬‬

‫من اسلم من‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وكان مفن‬

‫احبار يهود نفاقا‬

‫تعرذ بالإسلام ‪ ،‬ودخل‬

‫فيه مع المسلمين‬

‫واظهره وهو‬

‫منافق ‪ ،‬من‬

‫أخبار‬

‫يهوذ‪:‬‬

‫من‬

‫بني‬ ‫من‬

‫قينقاع‬

‫‪:‬‬

‫بني قينقاع ‪ :‬سعد‬

‫وزيد بن القصيت‬

‫بن‬

‫حني!‪،‬‬

‫الذي قاتل عمر‬

‫وزيد‬

‫بن‬

‫اللصيت‬

‫بن الخطاب‬

‫!ه‬

‫‪ ،‬ونغمان‬

‫بسوق‬

‫بن‬

‫بني‬

‫أوفى‬ ‫تينقاع‬

‫بن‬

‫عمرو‪،‬‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫وعثمان‬

‫بن‬

‫الذي قال حين‬

‫أوفى‪.‬‬

‫ضلت‬

‫ناقة‬

‫من اسلم من احبار يهود نفاقا‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪246‬‬

‫رسول‬

‫ىيخر‪ :‬يزعم‬

‫الله‬

‫الخبر‬

‫بما قال‬

‫محفد‬

‫عدؤ‬

‫محضد‬

‫الله‬

‫‪6‬نه يأتيه خبر‬

‫عليها فهي‬ ‫رسول‬

‫عظماء‬

‫رخله‬

‫في‬

‫السماء‬

‫ع!‬

‫بن‬

‫حريملة‬ ‫"‬

‫بني المضطلق‬

‫مات‬

‫في ذلك‬

‫وسلسلة‬

‫الذي‬

‫والله ‪ ،‬ما اعلم‬

‫بزمامها"‪ ،‬فذهب‬

‫رجاذ‬

‫ناقته ‪:-‬‬

‫الأ ما عئمني‬

‫من‬

‫الله ‪ ،‬وتد‬

‫المسلمين ‪ ،‬فوجدوها‬

‫قال له رسول‬

‫الله‬

‫‪ -‬فيما بلغنا ‪ -‬حين‬

‫‪-‬لمج!ه‬

‫الئابوت ‪ ،‬وهو‬

‫الذي‬

‫قال له رسول‬

‫عليه حتى‬

‫أشفق‬

‫المسلمون‬

‫عظيم‬ ‫اليوئم‬

‫‪" :‬قد مات‬

‫مات‬

‫الذي هئت‬

‫فيه الريح‪.‬‬

‫هؤلاء المنافقون‬

‫عليه الريح‬

‫هئت‬

‫منها‪ ،‬فقال لهم رسول‬

‫من عظماء‬

‫بن برهام ‪ ،‬وكنانة بن‬

‫‪-‬جرو حين‬

‫الله‬

‫انكقار"‪ ،‬فلما قدم رسول‬

‫طرد المنافقين من مسجد‬ ‫وكان‬

‫شجرة‬

‫رسوله‬

‫‪-‬جيرو‬

‫على‬

‫"ان قائلأ قال ‪ :‬يزعم‬ ‫دلني‬

‫الله‬

‫حيث‬

‫قال‬

‫من‬

‫اليوم عظيم‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬فاشتدت‬

‫هئت‬

‫وتعالى‬

‫ايخن ناتنه ‪ ،‬داني‬

‫قذ حبستها‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫نجن زيخد بن‬

‫لموت‬

‫‪ ،‬ودذ‬

‫تبارك‬

‫لا يدري‬

‫الله‬

‫وكما وصف‪.‬‬

‫المنافقين‬

‫ورفاعة‬

‫السماء‪،‬‬

‫الله‬

‫ولا يدري‬

‫في هذا الشغب‬

‫الله‬

‫ورافع‬

‫ائه ياتيه خبر‬

‫وهو‬

‫اين‬

‫إ! فقال‬

‫ناقته‬

‫رسول‬

‫‪-‬يخز ‪ -‬وجاءه‬

‫الله‬

‫‪-‬جرو‬

‫وهو‬

‫‪-‬جرو‪" :‬لا تخافوا؛ فانما‬

‫الله‬

‫المدينة وجد‬

‫قافل‬

‫من‬

‫غزوة‬

‫رفاعة بن زيد بن التابوت‬

‫صوريا‪.‬‬

‫الرسول‬

‫يحضرون‬

‫جم!إ‪:‬‬

‫المسجد‬

‫احاديث‬

‫فيستمعون‬

‫منهم ‪ ،‬وششهزئون‬

‫المسلمين ‪ ،‬ويسخرون‬

‫بدينهم‪.‬‬ ‫فاجتمع‬

‫بعضهم‬

‫يوما في‬

‫ببعض‬

‫الصنمجد‬

‫‪ ،‬فأمر بهم رسول‬

‫زيد بن كليب ‪ ،‬الى عمر‬ ‫فأخذ‬ ‫أقبل‬

‫برنجله فسحبه‬ ‫أبو أيوب‬

‫اخرجه‬ ‫رسول‬

‫الى‬

‫من المسجد‪،‬‬

‫ناسق ‪ ،‬فرآهم‬

‫!ك!رو‬

‫الله‬

‫بن قيس ‪ ،‬أخي‬ ‫أخرجه‬ ‫رافع‬

‫بن‬

‫من‬

‫فأخرجوا‬

‫بني غتم‬

‫المسجد‪،‬‬

‫وديعة‬

‫بني‬ ‫له‬

‫المسجد‬

‫بن مالك‬

‫وهو‬

‫أحد‬

‫وابو أيوب يقول‬

‫من‬

‫يقول‬

‫النجار‬

‫عنيفا؛ فقام أبو أئوب‬

‫بن النجار ‪ -‬كان صاحب‬ ‫‪ :‬أتخرجني‬

‫فلئبه‬

‫‪ :‬أف لك‬

‫اخراجا‬

‫بردائه‬

‫يا‬

‫اضواتهم‬

‫أبا‬

‫أئوب‬

‫خالد‬

‫بن‬

‫آلهتهم في الجاهلية‪-‬‬ ‫مربد‬

‫من‬

‫ثم نتره نترا شديدا‪،‬‬

‫بني ثعلبة ؟!‬

‫ولطم‬

‫ثم‬

‫ونجهه ‪ ،‬ثم‬

‫منافقا خبيثا‪ ،‬أدراجك يا منافق من مسجد‬

‫الله عيه!‪.‬‬

‫‪ :‬أي ‪ :‬ازجغ‬

‫فولى‬

‫اخرجه‬

‫خدشتني‬

‫من‬

‫وأذبر‬

‫وقام عمارة‬

‫مسجد‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫ايضا‬

‫قال ابن هشام‬

‫حتى‬

‫منهم‬

‫رسول‬

‫بون يتحدثون‬

‫الله‬

‫بينهم خافضي‬

‫‪ ،‬قد لصق‬

‫بن حزم‬

‫من‬

‫المسجد‪،‬‬

‫يا عمارة‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫قال ابن هشام‬

‫الطريق‬

‫التي جئت‬

‫أذراجه‬

‫الى زيد بن عمرو‪،‬‬ ‫ثم جمع‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أئعدك‬

‫منها؛‬

‫وقد باء بالاللم‬

‫وكان رجلا‬

‫عمارة يديه جميعا‪،‬‬ ‫الله‬

‫يا منافق‬

‫قال الشاعر‪:‬‬

‫‪ ،‬فما‬

‫طويل‬

‫اللحية ‪ ،‬فأخذ‬

‫فلدمه بهما في صدره‬ ‫الفه لك‬

‫أعد‬

‫من‬

‫من كان ثم‬

‫بلحيته فقاده بها تودا عنيفا‬ ‫لذمة خز‬

‫العذاب‬

‫أشد‬

‫من‬

‫منها‪ ،‬قال ‪ :‬يقول ‪:‬‬ ‫ذلك‬

‫‪ ،‬فلا تقربن‬

‫‪-‬يخئ!‪.‬‬

‫‪ :‬واللدم ‪ :‬الضرب‬

‫وللفؤاد وجيب‬

‫تحت‬

‫ببطن‬

‫الكف‬

‫؛ قال تميم‬

‫أنجهره‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫بن‬

‫مقبل‪:‬‬

‫لدم الوليد‬

‫وراء‬

‫انغيب بالحجر‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقيس‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪247‬‬

‫‪ :‬الغيب‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫زيد بن أضرم‬ ‫غلامأ‬

‫رسول‬ ‫بجفته‬

‫لا يغلم‬

‫من‬

‫بلخدرة‬

‫باخراج‬

‫‪-‬لمجنرو‬

‫‪ ،‬فسحبه‬

‫المنافق‬

‫لقد‬

‫‪:‬‬

‫تقربن مسجد‬

‫رسول‬

‫من‬

‫فهؤلاء‬

‫الحارث‬

‫ب!‬

‫حضر‬

‫أبي سعيد‬ ‫الى‬

‫ما مر‬ ‫فقال‬

‫‪،‬‬

‫بن عوف‬

‫عليك‬

‫يومئد‬

‫المسجد‬

‫هؤلاء من‬ ‫والله‬

‫أعلم ؛ يقول‬

‫فيما بلغني‬

‫شك‬

‫الارض‬ ‫افل‬

‫الى اخيه زوي‬

‫الشيطان‬

‫احبار يهود‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫بن عمرو‬

‫قفاه حتى‬

‫‪ ،‬يقال‬

‫له‬

‫يقال له ‪ :‬الحارث‬

‫له ‪ :‬انك‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫أخرجه‬

‫‪،‬‬

‫عدو‬

‫لذلك‬

‫افي‬

‫بن يسهل ‪ ،‬وكان قيق‬ ‫من‬

‫أخرجه‬

‫‪ :‬عبدالله بن‬ ‫بن‬

‫عمرو‪،‬‬ ‫من‬

‫بن أوس‬

‫المسجد‪.‬‬

‫الحارث‬ ‫وكان‬

‫المسجد‪،‬‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫لما‬

‫‪ ،‬حين‬

‫ذا جمإ‪،‬‬

‫أمر‬ ‫فاخذ‬

‫قال ‪ :‬يقول‬

‫انزل‬

‫الله‬

‫؛‬

‫فيك‬

‫له‬ ‫فلا‬

‫من‬

‫بن الحارث‬

‫‪ ،‬وامر‬

‫المنافقين‬

‫في‬ ‫من‬

‫والمنافقين‬

‫رسول‬

‫المنافقين‬ ‫الاوس‬

‫والخررج‬

‫الله‬

‫المسجد‬

‫‪-‬يخين‬

‫باخراجهم‪.‬‬

‫ويهود‬ ‫‪ ،‬نزل صدر‬

‫سبحانه وبحمده ‪( :‬الص !‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فاخرجه‬

‫من‬

‫اخراجا‬

‫عنيفا‪،‬‬

‫وامره‪.‬‬

‫ما نزل‬ ‫ففي‬

‫الخدري‬

‫رجل‬

‫به من‬

‫يذفع‬

‫في‬

‫مسعود‬

‫بن‬

‫فانك نجسق‪.‬‬

‫بني عمرو‬

‫منه ‪ ،‬وقال ‪ :‬غلب‬

‫على‬

‫بن النجار‪ ،‬الى قي!‬

‫غيره ‪ ،‬فجعل‬

‫المسجد‬

‫عنيفا‪،‬‬

‫يا ابن‬

‫الله‬

‫من‬

‫الخزرج‬

‫عزق‬

‫بني النخار‪ ،‬كان بدريا‪ ،‬وأبو محمد‬

‫بن مالك‬

‫‪ ،‬رفط‬

‫المنافقين من‬

‫أغلظت‬

‫من‬

‫المنافقين شافي‬

‫بن‬

‫بها سحبا‬

‫وفام رجل‬ ‫وافف‬

‫في‬

‫الارض‬

‫رجل‬

‫بن زيد بن ثغلبة بن غتم‬

‫رجل‬

‫الله‬

‫‪ :‬ما انخفض‬

‫‪ :‬وقام ابو محمد‪،‬‬

‫شاتجا‪ ،‬وكان‬

‫وقام‬

‫من‬

‫‪ ،‬والابهر‪:‬‬

‫القلب‪.‬‬

‫سورة‬

‫ذلك الكنف‬

‫لا‬

‫ابيقرة‬

‫إلى‬

‫رلف في !‬

‫المائة منها‪،‬‬

‫! أي ‪ :‬لا‬

‫فيه‪.‬‬ ‫‪ :‬قال ساعدة‬

‫قال ابن هشام‬

‫فقالوا‪ :‬عهذنا‬ ‫وهذا‬

‫البيت‬

‫في‬

‫الهذليئ‪:‬‬

‫بن جؤية‬

‫القوم قد حصروا‬

‫قصيدة‬

‫له‬

‫‪ .‬والزيب‬

‫به‬

‫ايضا ‪:‬‬

‫فلا ريب‬ ‫؛ قال خالد‬

‫الريبة‬

‫أريبه‬

‫كانني‬

‫قذ‬

‫اق‬

‫بن زهير‬

‫ثئم لحيم‬

‫كان‬

‫الهذليئ‪:‬‬

‫بريب‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ومنهم من يرويه‪:‬‬

‫كأنني‬ ‫وهذا البيت في أبياب‬ ‫(هدى‬

‫يصدقونك‬ ‫جاووهم‬

‫بقرضها‬

‫ويؤتون‬

‫بما جئت‬ ‫به من‬

‫من‬

‫الزكاة احتسابا‬

‫به من‬

‫ربهم‬

‫نويى من‬

‫ابي ذؤيب‬

‫منه إألذين يؤمنون لأليف‬

‫الله‬

‫إولإلأخرض‬

‫هؤلاء الذين يرعمون‬ ‫أي ‪ :‬على‬

‫ابن أخي‬

‫لفئقين! اي ‪ :‬الذين يحذرون‬

‫بالتصديق بما جاءهم‬ ‫الصلاة‬

‫له‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫أربته بريب‬

‫!وما‬ ‫هم‬

‫ربهم‬

‫عقوبته في ترل ما يغرفون‬

‫ويقيمون ألضهلؤة ومتا رزقغ‬ ‫لها "وائذين يؤموت‬

‫جاء به من قبلك‬ ‫يوقؤن!‬

‫أنهم امنوا بما كان مق‬ ‫واستقامة‬

‫الله‬

‫الهذلي‪.‬‬

‫على‬

‫أي ‪ :‬بالبغث‬

‫ما جاءهم‬

‫يمقوت‬

‫من‬

‫!!‬ ‫وما‬

‫اتزلا‬

‫اي ‪ :‬يقيمون‬ ‫من قلث!‬

‫لا يفرقون بينهم ‪ ،‬ولا يجحدون‬

‫والقيامة والجنة‬

‫(وأؤلمحك م‬

‫من‬

‫بضآ انل إلك‬

‫من المرسلين‬

‫قبلك ‪ ،‬وبما جاءل‬

‫الهدى ‪ ،‬ويزجون‬

‫رحمته‬

‫والنار‬

‫رئك‬

‫أد!!!ون‪،‬‬

‫والحساب‬

‫(أؤل!ك‬

‫أي ‪:‬‬ ‫ما‬

‫والميزان ‪ ،‬أكب‪:‬‬

‫كأ هدى‬

‫من زلهم!‬

‫أي ‪ :‬الذين ادركوا ما طلبرا‬

‫ما نزل‬

‫في‬

‫ونجوا‬

‫من‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪248‬‬

‫قبلك‬

‫شر‬

‫(سوالم‬

‫عليهم‬

‫أخذ‬

‫ما منه هربوا ‪( .‬إن‬ ‫‪.‬انذزتهنم‬

‫يخز‬

‫به‬

‫‪ [7 :‬أي ‪ :‬عن‬

‫‪ ،‬لىان امنوا بكل‬

‫ما كان‬

‫فهذا في‬

‫الاحبار من‬

‫ألئاس من‬

‫??‬

‫والخزرج‬ ‫صص‬

‫وقد كفروا بما عندهم‬ ‫الهدى‬

‫(وين‬

‫!‬

‫ضض‬

‫ومن‬

‫اي‬

‫كان على‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫وأفل‬ ‫أبخاس‬

‫قالوأ أنؤهن كمآ‬

‫قال‬

‫‪[14 :‬‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫‪.‬امن‬

‫لاذا ضلؤا الى شئطينيخ "‬

‫بالقوم ونلعب‬

‫أي‬

‫هشام‬

‫العجاج يصف‬

‫به من‬

‫مق‬

‫(ضتم‬

‫عليه من‬

‫مما جاءهم‬

‫الحق‬

‫مرضا‬

‫أدنه‬

‫!‪،‬‬

‫إتفم هم‬

‫)لا إئهتم هم‬

‫ألنه‬

‫به من‬

‫خلافك‬

‫‪ :‬انا على‬

‫الله‬

‫‪ :‬يعمهون‬

‫عز‬

‫وجل‬

‫الذي‬

‫الحن‬ ‫(عذاب‬

‫يستمعون‬

‫من‬

‫عظير!‬

‫أنتم‬

‫أنمفسدون‬

‫عليه‬

‫يعني‬

‫ممك‬

‫أ‬

‫حتى‬

‫رئك‬

‫يؤمنوا‬

‫‪.[7 :‬‬

‫البهقرة‬

‫‪ :‬المنافقين‬

‫(انما‬

‫نخن‬

‫من‬

‫‪ :‬رجل‬

‫دازا قيل‬

‫وخلاف‬ ‫!‬

‫عمه‬

‫لهتم‬

‫ما جاء ط‬ ‫أ البقرة‬

‫فى طقئنيم‬

‫‪:‬‬

‫يغمهون‬

‫وعامه‬

‫!فى‬

‫بين الفريقين من‬

‫ر(ذا لقوا اتذيئ‬

‫مستهز‪.‬ون‬

‫وسذئم‬

‫جمت!‬

‫العرب‬

‫بالحق‬

‫!‬

‫الأوس‬ ‫قدوبهم‬

‫أليز بما كالؤأ يكذبون‬

‫ولبهن لا شتع!دن !‬

‫ولبهن لا يغلمون‬

‫ي!ستقزمم!‬

‫‪ ،‬تقول‬

‫ما‬

‫وعلى أبضرهثم غشوة!‬

‫جاءك‬

‫أي ‪ :‬إنما نريد الإضلاح‬

‫التصفهآء‬

‫‪( :‬أدنه‬

‫‪ :‬يحارون‬

‫به غيرك ‪ ،‬فكيف‬

‫شكا (ولهم عذاث‬

‫يهود الذين يأمرونهم بالتكذيب‬ ‫مثل‬

‫من‬

‫‪ ،‬وجحذوا‬

‫والذين ‪.‬امنوا وما يفدعوت إلا أننسهخ وما يش!دن‬

‫نخن مضلوت‬

‫ما‬

‫ذكرك‬

‫في قلوبهغ وعك سمعيغ‬

‫هم بمؤمنين !!‬

‫وما‬

‫انا قد‬

‫بعد معرفته‪.‬‬

‫!أ البقرة ‪.[1. :‬‬

‫‪( :‬ألآ‬

‫ألشفها‪.‬‬

‫بهم ؛ يقول‬

‫ابن‬

‫ص‬

‫قالما اتما‬

‫علمك‬

‫بما هم‬

‫امرهم ( يحدعون‬ ‫الله‬

‫اي ‪ :‬أنهم قد كفروا‬

‫بما عندهم‬

‫وبما عندهم‬

‫وبأليؤس ألأض‬

‫بأدئه‬

‫اي ‪ :‬بما أنزل اليك‬

‫‪! ،‬ان‬

‫ابدا‪ ،‬يعني ‪ :‬بما كذبوك‬

‫فيما كذبوا‬

‫(فزادهم‬

‫الكتاب‬

‫معكغ‬

‫قبلك‬

‫من‬

‫(ولهم!‬

‫يقول ‪.‬امنا‬

‫‪ :‬شأ‬

‫أالبقرة‬

‫أن يصيبوه‬

‫يهود‪،‬‬

‫لهغ لا ئقسدو) فى أف!زش‬

‫!‬

‫قذزنم لا يؤمنون !‬

‫الميثاق لك ؟ فقد كفروا بما جاءك‬

‫انذارا او تحذيرا‬ ‫أالبقرة‬

‫ألذب‬

‫)نم لتم‬

‫كفررا!‬

‫قالوا‪:‬‬

‫امنا بما جاءنا‬

‫!‬

‫د!اذا‬

‫المؤمنين‬

‫امنوأ كعآ‬

‫‪0‬‬

‫امن‬

‫امنوأ فالوا ءامتا‬

‫الرلعول (قالمأ إتا‬

‫ا[ اي‬

‫‪4‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫لمجل‬

‫نستهزىء‬

‫‪ :‬إنما‬

‫!‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬حيران‬

‫؟ قال‬

‫بن‬

‫رؤبة‬

‫بلدا‪:‬‬

‫أعمى‬

‫الهدى‬

‫العفه‬

‫بالجاهلين‬

‫وهذا البيت في أرجوزة له‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫فالعمه‬

‫جمع‬

‫(أؤلثلث‬

‫أ‬

‫البقرة‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫ذدول‬ ‫من‬

‫‪6‬‬

‫عامه‬

‫ألذين أشترو) ألضئذ‬

‫‪1‬‬

‫‪ :‬ثم ضرب‬

‫ظلمات‬

‫يستقيمون‬

‫أصم‬

‫على‬

‫حن‬

‫الخير‪ ،‬لا يرجعون‬

‫لهم‬

‫بكفرهم‬ ‫بكئم‬

‫مثلا‪،‬‬

‫فقال‬

‫(فما‬

‫بالإيمان‬

‫قال ابن هثام‬ ‫يموت‬

‫‪ :‬الضيب‬ ‫‪ ،‬وجمعه‬

‫تعالى ‪ :‬أمثلهخ‬

‫!‪،‬‬

‫به ونفاقهم‬

‫فيه‬

‫‪.‬ا؟ا!م‬

‫‪ :‬المطر ‪ ،‬وهو‬ ‫‪ :‬صيائب‬

‫الله‬

‫في‬

‫؟ فتركهم‬

‫أي ‪:‬‬

‫لا‬

‫نجاة ما كانوا على‬

‫من أل!حؤعق صذر‬

‫أنمؤث‬

‫من ‪ :‬صاب‬

‫؛ قال علقمة‬

‫كصثل‬

‫أي ‪ :‬لا ئبصزون‬

‫عتى فهخ ! يزبعون !‪،‬‬

‫الى خيبر‪ ،‬ولا يصيبون‬

‫ورنجد ولرن يخعدون أشبعنم فى‬

‫من‬

‫اي ‪ :‬الكمر‬

‫بنورهم وجمهخ فى جملئمز لا ين!ون‬ ‫الكفر أطفؤوه‬

‫مات‬

‫بألهون‪،‬‬

‫‪ :‬عمهون‬

‫عمهة‬

‫ربحت‬

‫وما كالؤ) مفتديف!‬

‫تخرتهم‬

‫[ ‪.‬‬

‫ابن السحاق‬

‫أدنه‬

‫‪،‬‬

‫وأما‬

‫عمه‬

‫‪،‬‬

‫فجمعه‬

‫‪،‬‬

‫والمرأة‬

‫وعمهاء‪.‬‬

‫وأدنه‬

‫يضوث‬

‫بن عبدة ‪ ،‬أحد‬

‫ائذى‬

‫الحن‬ ‫ظلمة‬

‫أنشوقد‬

‫ويقولون‬

‫الكفر؟‬

‫يرجعون‬

‫‪ ،‬مثل‬

‫بآلبهفربن‬

‫قولهم‬

‫بني ربيعة‬

‫فدنا أضآ‪.‬تما‬

‫به حتى‬

‫فهم‬

‫إذا‬

‫لا يبصرون‬

‫الى الهدى ‪ ،‬صئم بكم‬

‫ما هم عليه ()ؤ‬ ‫محيط‬

‫نازا‬

‫!‬

‫كصبب‬

‫حؤل!‬

‫خرجوا‬ ‫هدى‬

‫به‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫غمي‬

‫عن‬

‫تن ألشما ني ظدنت‬

‫!‬

‫‪ :‬الئئد‬ ‫بن مالك‬

‫يسود‪،‬‬

‫والمئت‬

‫من‬

‫ساد‬

‫بن‬

‫زيد مناة بن تميم‪:‬‬

‫ما نزل‬

‫المنافقين‬

‫في‬

‫"السيرة‬

‫ويهود‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪924‬‬

‫كأنهم صابت عليهم‬

‫صواعقها‬

‫سحابة‬

‫وفيها‪:‬‬ ‫فلا تغدلى بيني وبين مغمر‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬اي هم‬

‫ظلمة‬

‫من‬

‫فيه من‬

‫ما هم‬

‫الخلاف والتخؤف لكم ‪ ،‬علئ مثل ما وصف‬ ‫الصواعق‬ ‫‪،‬‬

‫أبضرهئم‬

‫الموت‬

‫أ البقرة‬

‫أي ‪ :‬يعرفون‬ ‫متحيرين‬

‫(إت‬

‫ألته‬

‫قال‬

‫ثم‬

‫‪[02 :‬‬

‫‪( ،‬ولؤ‬

‫فى ص‬

‫شى‬

‫(يأيخا‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫أخمذ‬

‫يرزفكم‬

‫شهد‪3‬يهيم‬

‫من‬

‫تفعلوأ‬

‫لنم‬

‫‪:‬‬

‫أغبدوا‬

‫من‬

‫نجاهم‬

‫من‬

‫رلبهم‬

‫قولهم‬

‫وأبضرهتم‬

‫!‬

‫أ البقرة‬

‫الأمثال‬

‫واحدهم‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬اي ‪ :‬لا تشركوا‬

‫ا!اء‬

‫به على‬ ‫!‬

‫بنهدكغ!‬

‫أ القرة‬

‫فيه‬

‫مشؤا‬

‫بالكافرين ‪( ،‬ي!ر‬

‫‪%‬‬

‫سا‬

‫أطدم‬

‫قاموأ‬

‫عديخ‬

‫‪ ،‬فاذا ارتك!وا‬

‫أالبقرة ‪ [02 :‬اي ‪ :‬لما‬

‫‪[21 :‬‬

‫تخعلوا‬ ‫‪:‬‬

‫‪[24 :‬‬

‫أي‬

‫وحذرهم‬ ‫أبيهم‬

‫آدم !‬

‫(أيهروأ‬

‫فرعون‬

‫جميعا‬

‫تركوا‬

‫منه‬

‫من‬

‫ند؛‬

‫الكفار‬

‫من‬

‫ألذى جعل‬

‫في‬

‫الحن‬

‫اذنيه‬

‫أتبزق يخطف‬

‫!‬

‫أ البقرة‬

‫‪[02 :‬‬

‫الكفر‬ ‫بعد‬

‫لبيد‬

‫والمنافقين‬

‫دكم الأزض‬

‫وأنتم لعدموت‬

‫لله أندادا‬

‫قال‬

‫قاموا‬

‫معرفته‪،‬‬

‫بن‬

‫فزيثعا‬

‫!‬

‫اي‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫وألشصأء‬

‫وحدوا‬

‫وأنزل‬

‫بنآبر‬

‫!‬

‫ربيعة‪:‬‬

‫بيديه انخير ما شاء فعل‬

‫والأغلال‬ ‫اتزل بكم‬

‫ما انزلت‬

‫‪.[04 :‬‬ ‫في‬

‫بمن‬

‫لعا معكغ‬

‫لمن‬

‫الأنداد التي لا تنفع‬

‫اي ‪ :‬من‬ ‫‪[24‬؛‬

‫كان‬

‫اليه الرسول‬ ‫شك‬

‫اي ‪ :‬في‬

‫استطعتم‬ ‫فقد‬

‫من‬

‫تبين‬

‫مثل‬

‫على‬

‫وأمره‬

‫‪ ،‬وكيف‬

‫‪( ،‬وأؤلؤا بثهدى‬ ‫انجز‬

‫قبلكم‬

‫لكم‬

‫!‬

‫‪1‬القرة‬

‫آبائكم‬

‫ولا تكولؤا أول ؟في‬

‫به !‬

‫من‬

‫النقمات‬

‫عن‬

‫بسورؤ‬

‫شن‬

‫وقودها‬

‫ألتى‬

‫ر‬

‫‪( ،‬وإن‬

‫تث!ء‬

‫كنتز‬

‫واذعوأ‬

‫صدقين‬ ‫ؤالححازه‬

‫أبخاس‬

‫اخذت‬

‫‪ ،‬وذكر لهم بدء خلقهم‬

‫طاعته‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫عندكم‬

‫في‬

‫أعناقكم‬

‫‪( ،‬داثى‬

‫وعندكم‬

‫من‬

‫قال‬

‫‪ ،‬وعند‬

‫واتباعه بوضع‬

‫التي قد عرفتم‬

‫‪[41 :‬؟‬

‫ألار‬

‫جاءهم‬

‫‪ [04 :‬اي ‪ :‬بلائي‬

‫أحداثكم‬

‫هو‬

‫لا شك‬

‫ب‬

‫الكقر‪.‬‬

‫ع!فه اذا‬

‫تصديقه‬

‫الحن‬

‫أنه لا‬ ‫فيه‬

‫ما انتم عليه ‪( ،‬إن‬

‫(فاتقوأ‬

‫حين خالف‬

‫على‬

‫أالبقرة‬

‫‪،‬‬

‫وأنتم تعلمون‬

‫‪( ،‬فأتوأ‬

‫به‬

‫على‬

‫من‬

‫‪ [45 :‬الذي‬

‫التي كانت‬ ‫من‬

‫لنبيه‬

‫به‬

‫أالبقرة‬

‫ما وعدتكم‬

‫بذنوبكم‬ ‫من‬

‫صنع‬

‫عليكل!‬

‫الحق‬

‫ما أنتم‬

‫جاءكم‬

‫أعوانكم‬

‫عليه‬

‫ولا تضر‬

‫من توحيده‬

‫مما‬

‫لكم‬

‫الميثاق الذي اخذ عليهم‬

‫اعناقكم‬ ‫كان‬

‫من‬

‫‪[23 :‬‬

‫نعهتى التئ أ!ت‬

‫وقومه‬

‫أالبقرة‬

‫أالبقرة‬

‫‪[23 :‬‬

‫‪:‬‬

‫غيره‬

‫بالله‬

‫أ البقرة ‪،23 :‬‬

‫نقض‬

‫التي كانت‬

‫مصدقا‬

‫هو‬

‫استقامة‬

‫للفريقين‬

‫ان الذي يدعوكم‬

‫بمدنا !‬

‫أالبقرة‬

‫تقعلوأ!‬

‫يهود‬

‫به من‬

‫لهم‬

‫من قنلكنم لعلكغ تئقون !‬

‫والذين‬

‫الأتداد‪:‬‬

‫من‬

‫(كلما‬

‫من ألثمزت رزقا لكنم ف!‬

‫أدثه !‬

‫ولن‬

‫خلقهم ‪ ،‬وشأن‬ ‫للأحبار‬

‫‪،‬‬

‫النفمة ‪ ،‬أي‬

‫محيط‬

‫اصابعه في‬

‫من‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫دون‬

‫ثم رغبهم‬

‫أنزنت‬

‫كل‬

‫القتل ‪ ،‬من‬

‫عليه من‬

‫‪.[2. :‬‬

‫القرة‬

‫مئا نرلا عك‬

‫صللبهفربن!‬

‫(أوف‬

‫تديى ! أ‬

‫بهم‬

‫الحق‬

‫بسمعهم‬

‫من‬

‫الذي هم‬

‫من الذي هو في ظلمة الضيب يخعل‬

‫ذلك‬

‫به ؛ فهم‬

‫غيره ‪ ،‬وقد علمتم‬

‫فى !ئع‬

‫اغذت‬

‫التا‬

‫بهء‬

‫ابن اسحاق‬

‫!نمغ‬

‫لشدة‬

‫الكقر والحذر‬

‫الله فلا ند له‬

‫وهذا البيت‬ ‫قال‬

‫ضوء‬

‫لذهب‬

‫(الذى ظقكنم‬

‫قال‬

‫فان‬

‫اي‬

‫ألئاس‬

‫الشما ماء فأصني‬

‫لكم‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬والله منزذ‬

‫ويتكلمون‬ ‫ثاء‬

‫ربكم‬ ‫من‬

‫؛ يقول‬

‫الحق‬

‫‪:‬‬

‫المزن‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫البيتان‬

‫حذر‬

‫حيث تصوب‬

‫ما كان‬

‫المسخ‬

‫العلم‬

‫آباثكم‬

‫لنبئي أخمد‬

‫فارهبون !‬

‫؛ من‬

‫‪( :‬يبنئ‬

‫عليكم‬ ‫‪1‬البقرة‬

‫حين‬

‫إشزص‬

‫يل!‬

‫‪ ،‬لما كان‬ ‫إذا جاءكم‪،‬‬ ‫من‬

‫الاصار‬

‫‪ [04 :‬أي ‪:‬‬

‫وغيره ‪( ،‬وهامنوأ‬

‫فيه ما ليس‬

‫عند‬

‫أ‬

‫وهذان‬

‫سقتك‬

‫لطيرهن‬

‫روايا‬

‫دبيب‬

‫ن‬

‫بمآ‬

‫غيركم‪،‬‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقيق‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪025‬‬

‫تفبسو) آنحف‬

‫(و!‬

‫جاء‬

‫وبما‬

‫أنفسكنم‬

‫‪!،‬ل‬

‫به ‪ ،‬وانتم‬ ‫نتلون‬

‫و)نتم‬

‫التوراة وتتركون‬

‫(أرنا‬

‫ال!ه‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫عندكم‬

‫فيما‬

‫أخداثهم‬

‫من‬

‫من‬

‫التي بأيديكم‬

‫الكتب‬

‫أي ‪ :‬أتتهون الناس عن‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬وأنتم تكفرون‬

‫ما تعلمون‬

‫"‬

‫تعلمون‬

‫تعقلون !!‬

‫أفلا‬

‫انفسكم‬

‫عليهم‬ ‫جفر‬

‫تجدونه‬

‫آتكعنث‬

‫ميثاقي ‪ ،‬وتجحدون‬ ‫ثم عدد‬

‫وتكئهو) أل!‬

‫تغمون !!‬

‫وأنتم‬

‫أي ‪ :‬لا تكتموا ما عندكم‬

‫بما فيها من‬

‫من‬

‫‪( ،‬اتأصون‬

‫الكقر بما عندكم‬

‫عهدي‬

‫المعرفة برسولي‪،‬‬

‫من‬

‫اليكم في تصديق‬

‫ألئاس‬

‫بالبر وتنسؤن‬

‫النبرة‬

‫والعفد من‬ ‫‪ ،‬وتنقضون‬

‫رسولي‬

‫كتابي‪.‬‬ ‫لهم‬

‫؛ فذكر‬

‫وما صنعوا‬

‫العخل‬

‫عليهم‬

‫فيه ‪ ،‬وتوبته‬

‫قولهم‪:‬‬

‫وإقالته اياهم ‪ ،‬ثم‬

‫أالنساء‪.[153 :‬‬

‫هشام‬

‫جهرة‬

‫‪:‬‬

‫أي‬

‫‪،‬‬

‫ظاهرا‬

‫‪:‬‬

‫لنا لا شنيء‬

‫يجهر‬

‫يستره‬

‫قال‬

‫عئا؛‬

‫أبو‬

‫أنجواف المياه‬

‫الاخزر‬

‫‪،‬‬

‫الحمانيئ‬

‫قتيبة‪:‬‬

‫واسمه‬

‫السدم‬

‫وهذا البيت في ارجوزة له‪.‬‬ ‫‪ :‬يقول‬

‫يجهر‬

‫‪ :‬يظهر‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫‪ ،‬وانزاله‬

‫الغمام‬

‫ما امركم‬ ‫قال‬

‫‪ :‬وأخذ‬

‫عليهم‬

‫‪ ،‬أحط‬

‫به‬

‫المن‬

‫به ذنوبكم‬

‫ابن هشام‬

‫عنه ما يستره‬

‫الصاعقة‬

‫اياهم‬

‫والسلوى‬

‫‪ ،‬وقوله‬

‫عتكم‬

‫‪ :‬المن ‪ :‬شيء‬

‫ويأكلونه ؛ قال أعشى‬

‫لو أطعموا‬

‫الماء‪ ،‬ويكشف‬

‫لهم‬

‫‪ ،‬وتبديلهم‬ ‫كان‬

‫بني قيس‬

‫عتد‬

‫يسقط‬

‫ذلك‬

‫الرمل‬

‫لغرتهم‬

‫‪( :‬واذظوأ‬

‫ذلك‬ ‫في‬

‫من‬

‫من‬

‫وغيره ‪.‬‬

‫‪ ،‬ثم احياءه اياهم‬ ‫سخدا‬

‫آنبالب‬

‫بعد‬

‫وقولوأ صظة‬

‫موتهم‬ ‫!‬

‫‪ ،‬وتظليله‬

‫أ البقرة‬

‫قوله استهزاة بأمره ‪ ،‬وإقالته اياهم ذلك‬

‫السحر‬

‫شجرهم‬

‫على‬

‫حلوا‬

‫‪ ،‬فيجتنونه‬

‫‪:‬‬

‫‪[58‬‬

‫عليهم‬ ‫‪ :‬قولوا‬

‫اي‬

‫بعد هزئهنم‪.‬‬

‫مثل‬

‫فيشربونه‬

‫العسل‬

‫بن ثعلبة‪:‬‬

‫المن والسلوى‬

‫ما أبصر الئاس طغمأ‬

‫مكانهم‬

‫نجعا‬

‫فيهم‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫والسلوى‬

‫زهير‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫طير‬

‫‪:‬‬

‫واحدتها‬

‫‪،‬‬

‫سلواة‬

‫‪ :‬إنها‬

‫ويقال‬

‫ال!ماني‬

‫‪،‬‬

‫للعسل‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫ايضا‬

‫؟‬

‫السلوى‬

‫خالد‬

‫وقال‬

‫بن‬

‫انهذليئ‪:‬‬

‫وقاسمها‬

‫حقا‬

‫بالله‬

‫ألذ من السلوى‬

‫لأتتم‬

‫إذا‬

‫ما نشورها‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫وحطة‬

‫عنا ذنوبنا‪.‬‬

‫‪ :‬أي ‪ :‬حط‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫امئة‬

‫بن‬

‫ائذي‬

‫أمررا اق يذخلوا‬

‫قال‬

‫خل!‪،‬‬

‫‪ :‬وكان من تبديلهم ذلك ‪ ،‬كما حدثني‬

‫ابن‬

‫قال‬ ‫اثنتا‬

‫وفوحما‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫ءثرة‬

‫لموسى‬

‫اسحاق‬

‫ويروى‬

‫‪:‬‬

‫أ البقرة‬

‫‪( :‬لن‬ ‫‪:‬‬

‫هريرة‬

‫منه سخدا‬

‫عينأ‪ ،‬لكل‬ ‫!ش‬

‫!‬

‫عن‬

‫‪:‬‬

‫ابي‬

‫؛ ومن‬

‫‪.[61‬‬

‫‪:‬‬

‫يزحفون‬

‫حتطة‬

‫واستسقاء‬

‫سبط‬

‫في‬

‫نفبر فى‬

‫‪ ،‬رهم‬

‫شعيرة‬

‫موسى‬

‫عين‬

‫لا ائهم ‪ ،‬عن‬ ‫يقولون‬

‫طعابر وصد‬

‫صالح‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ابن عباس‬ ‫في‬

‫‪ :‬حتط‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يثح قال ‪" :‬دخلوا‬

‫الباب‬

‫شعير"‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لقومه ‪،‬‬

‫يشربون‬

‫بن كيسان ‪ ،‬عن‬

‫صالح‬

‫مولى‬

‫الئوءمة بنت‬

‫وأفره‬

‫إياه ان‬

‫منها‪ ،‬قد علم‬

‫يضرب‬

‫كل‬

‫فاخ با رنبف يخرج‬

‫بعصاه‬

‫سبط‬ ‫لا‬

‫الحجر‬

‫فانفجرت‬

‫عينه التي منها يشرب‬ ‫كا‬

‫تئبت ا!زعق من‬

‫لهم‬

‫منه‬

‫‪ ،‬وقولهم‬

‫بقنها‬

‫ويئآبها‬

‫ما نرلى في‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪251‬‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫الفوم‬

‫‪،‬‬

‫الحنطة‬

‫أمية‬

‫قال‬

‫ابي‬

‫بن‬

‫الثقفيئ‪:‬‬

‫الضلت‬

‫فوق شيزى مثل الجوابي عليها‬ ‫ابن‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫(وعدمها‬

‫ابن إسحاق‬

‫جعلهم‬

‫‪ :‬فلم‬

‫قردة باحداثهم‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫لصا يغبد‬

‫قال‬ ‫ضثية‬

‫من‬

‫الله دحمل‬

‫من‬

‫أالبقرة‬

‫!‬

‫لعملون‬

‫يسمعون‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫ليطفروا‬

‫فوقعوا سجدا‪،‬‬ ‫انصرف‬

‫‪ :‬فيما بلفني‬

‫وكفمه‬

‫اسرائيل‬

‫‪ :‬ان‬

‫الله‬

‫قد‬

‫قال‬

‫اليكم‬

‫خاصة‬

‫عليهم‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫ربه‬

‫انه قد‬

‫يعلمون‬ ‫قال‬ ‫عبيدة‬

‫أقبطوأ‬

‫أخذ‬

‫فإن لحم‬

‫له الميثاق‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫الكتاب‬ ‫ابن هثام‬ ‫بذلك‪.‬‬

‫)تكئت‬ ‫‪،‬‬

‫عن‬

‫الله‬

‫عز‬

‫بعض‬

‫اهل‬

‫؛ يقول‬

‫ألأنهر‬

‫بعد‬

‫ذلك‬

‫وإن‬

‫لالين‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫فيه‬

‫منها لما يثقق‬ ‫قلوبكم‬

‫من‬

‫فيخرج‬

‫فيهم‬ ‫بئين‬

‫الله‬

‫لهم‬

‫عضا‬

‫مئه أنصآث وإن منها‬

‫تذعون‬

‫الحق‪،‬‬

‫اليه من‬

‫‪( :‬أفخظمعون )ن يؤموأ لكخ ولذ‬

‫ض‬

‫عملؤ وهم يغلموت !!‬

‫ما‬

‫!‬

‫موسى‬ ‫بهم حتى‬

‫حزف‬

‫قال‬

‫بعضيى‬

‫من‬

‫‪ :‬با موسى‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ريه‬

‫الفريق‬

‫ذكر‬

‫الذي‬

‫وجل‬

‫قوله‪:‬‬

‫‪ ،‬قد حيل‬

‫بيننا وبين‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬مرهم ‪ ،‬فليطفروا و‬

‫له‬

‫الغمام امرهم موسى‬

‫عقلوا عنه ما سمعوا‪،‬‬

‫‪ ،‬وقالوا حين‬

‫به‬

‫رؤية‬

‫الله ‪ :‬انما قال‬

‫كذا‬

‫قال موسى‬ ‫وكذا؟‬

‫ثم‬ ‫لبني‬

‫خلافا‬

‫لما‬

‫ك!ر‪.‬‬ ‫أالبقرة ‪[76 :‬‬

‫قالوا ‪ :‬لا تحدثوا‬ ‫فيهم‬

‫وليس!‬

‫أتى بهم الطور‪ ،‬فلما غشيهم‬

‫فريق منهم ما أمرهم‬

‫ذلك‬

‫باتباعه‬

‫عز‬

‫كان‬

‫؟ إذ‬

‫منهم ؛ أفي خاصة‪.‬‬

‫لرسوله محمد‬

‫عليكم‬

‫الذي‬

‫اختلفوا‬

‫كلامه تبارك وتعالى يأمرهم وينهاهم حتى‬

‫وجل‬

‫الله‬

‫والمسخ‬

‫القتل الذي‬

‫العلم ‪ :‬قالوا لموسى‬

‫‪( :‬وإذا‬

‫عديهخ ديحاضكم بهء !د‬

‫أدنه‬

‫ولا تقزوا لهم‬

‫ته‬

‫لقوأ ألذين ءامشأ قالوا ءامنا !‬

‫بعضهم‬

‫به‬

‫ولكنه‬

‫!‬

‫الى‬

‫ليألخذوا‬

‫الحجارة‬

‫منما‬

‫فريق‬

‫وكذا‪،‬‬

‫الفه‬

‫ما اوتوا‪،‬‬

‫معه من المؤمنين يؤيسغ‬

‫يحزفونم‬

‫‪ ،‬فلما جاءهم‬

‫بكذا‬

‫؛ فانزل‬

‫بما فتح‬

‫أقيؤن لا يغلموت‬

‫من‬

‫ففعلوا‪ ،‬ثم خرج‬

‫أمركم‬

‫‪ ،‬وإذا خلا‬

‫قالو) أتحذثوغم‬

‫قال‬

‫مصرا‬

‫تا سأنتض!‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬فطلب‬

‫‪ ،‬فسمعوا‬

‫‪( :‬و(ذا‬

‫فيهم‬

‫ثز‬

‫عن‬

‫يكئمك‬

‫قال الد لهم ‪ ،‬فهم الذين عنى‬ ‫تعالى‬

‫‪[74 :‬‬

‫أدنه‬

‫بهم الى بني اسرائيل‬

‫أنجحدوه‬

‫‪،‬‬

‫البيت‬

‫قصيدة‬

‫‪ ،‬وتسوة قلوبهم بعد ذلك حتى كانت كالحجارة أو أشذ‬

‫لما يمفخر‬

‫‪ [74 :‬أي ‪ :‬وان‬

‫‪ 1‬البقرة‬

‫‪ ،‬وليصوموا‪،‬‬

‫ثيابهم‬

‫أطبارة‬

‫قد سمعها‪،‬‬

‫‪ ،‬فأسمعنا كلامه حين‬

‫عرفتم‬

‫ضيز‬

‫بها العبرة في‬

‫البقرة‬

‫عليه الضلاة والسلام ولمق‬

‫أن كفهم‬

‫التوراة‬

‫!‬

‫الله‬

‫في صفة‬

‫‪( :‬وان‬

‫أللة !‬

‫عئا‬

‫ورفعه‬

‫!‬

‫كان فريق منهم ينمعون !غ‬

‫ثم‬

‫‪%‬تث‬

‫واحدته‬

‫بألذهـهو‬

‫الالور فوقهم‬

‫‪ ،‬والبقرة التي اراهم‬

‫تعالى‬

‫ثم قال لمحمد‬

‫الله‬

‫ائذى‬

‫يفعلوا‪،‬‬

‫على موسى‬

‫بعد الترذد‬

‫قسوة‬

‫(وما‬

‫ولبحلها تال أنهنندلىت‬

‫هو‬

‫القمح‬

‫‪ :‬فومة‬

‫وهذا‬

‫في‬

‫له‪.‬‬

‫‪.،61‬‬

‫قال‬

‫امره‬

‫الوذيل‬

‫قطع‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫كالوذيل في نقي‬

‫أ‬

‫أ البقرة ‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫الففحة‬

‫والفوم‬

‫قطع‬

‫فوم‬

‫رئبهخ‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫يخبركم‬

‫‪( :‬أولا‬

‫العرب‬

‫لقوأ ائذين‬

‫أفلا‬

‫اي ‪ :‬ان صاحبكم‬

‫بهذا؛‬

‫ءامنوأ‬

‫فانكم‬

‫تالوأ‬

‫لعقدون !!‬

‫يفلمون أن‬

‫‪.‬امتا وإزا خلا‬

‫أي ‪ :‬تقرون‬

‫انه النبيئ الذي‬ ‫الله‬

‫رسول‬

‫قد كنتم‬

‫كنا ننتظر‬

‫يعدم ما يسووت‬

‫الله ودكته‬

‫تستفتحون‬

‫به‬

‫إك‬

‫بعصنى‬

‫بغضهم‬

‫بأنه نبيئ ‪ ،‬وقد‬ ‫في‬

‫ونجد‬

‫كتابنا‪،‬‬ ‫ومنهخ‬

‫وما يضلنون !‬

‫إلا أمافت!‬ ‫أبي‬

‫عبيدة‬

‫‪ :‬الا اماني‬

‫‪ :‬الا‬

‫قراءة‬

‫؛‬

‫لان‬

‫الامي‬

‫‪:‬‬

‫الذي‬

‫يقرأ‬

‫ولا‬

‫يكتب‬

‫‪،‬‬

‫يقول‬

‫‪:‬‬

‫لا‬

‫الأ انهم يفروونه‪0‬‬ ‫‪ :‬عن‬

‫ابي عبيدة‬

‫ويونس‬

‫؛ انهما تاولا ذلك‬

‫عن‬

‫العرب‬

‫في‬

‫قول‬

‫الله‬

‫عر‬

‫وجل‬

‫‪ ،‬حذثني‬

‫أبو‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪252‬‬

‫قال‬ ‫وفي‬

‫ابن هثام‬ ‫كتاب‬

‫أقنئتهء!‬

‫‪ :‬وحدثي‬ ‫تبارك‬

‫الله‬

‫أالحح‬

‫تمنى‬

‫‪[52 :‬؟‬

‫كتاب‬

‫تمئى كتاب‬ ‫وواحدة‬

‫نبرتك‬

‫رسول‬

‫النار بكل‬

‫عقدأ‬ ‫خطتئتم‬

‫"‬

‫حسنة‬

‫(فاؤلبف‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫هشام‬

‫اذا‬

‫الحديث‬ ‫من‬

‫قال‬

‫حن‬

‫تقول‬

‫لمولون على‬

‫‪ :‬انما مدة‬

‫في‬

‫أدئه‬

‫أ!زنا‬

‫وجل‬

‫‪ :‬تسفكون‬

‫إلا تليلأ‬

‫‪ :‬تصئون‬

‫أقار‬

‫آلاف‬

‫إلا‬

‫!‬

‫بالخير والثر‬ ‫(و(د‬

‫سنبما‪،‬‬

‫أئائا‬

‫في‬

‫فدن يخلف‬

‫الله‬

‫به‬

‫وذى‬

‫وأنتر‬

‫دمأيهتم‬

‫العرب‬

‫مقيم‬

‫على‬

‫أضذنا ميثق‬

‫ابدا‪،‬‬

‫!‬

‫‪:‬‬

‫ئقرضوت‬

‫أ البقرة‬

‫سفك‬

‫به‬

‫‪ ،‬لم ينقطع‬

‫أتخذختم‬

‫سيئة‬

‫عند‬

‫الله‬

‫وأحظت‬

‫بما له عند‬

‫(ؤالذيت‬

‫‪ ،‬وعمل‬

‫‪،‬‬

‫الناس‬

‫الله‬

‫ايام‬

‫قل‬

‫كقره‬

‫بهء‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪،‬اموأ وعملؤا‬

‫بما تركتم‬

‫من‬

‫أهله ابدا‪ ،‬لا انقطاع ‪.‬‬ ‫إلترص يل !‬

‫بغ‬

‫وألسنصبن‬ ‫!‬

‫عن‬

‫سبعة‬

‫شدودبم‬

‫يحيط‬

‫ابن عباس‬

‫وإنما يعذب‬

‫من كسب‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫أنقرفى والينئ‬

‫من!تم‬

‫تقول‬

‫سعيد‬

‫أي ‪ :‬من آمن بما كفرتم‬

‫يؤنبهم‬

‫لمتفكون‬

‫بن جبير‪،‬‬

‫أالبقرة ‪ [81 :‬اي ‪ :‬خلدا‬

‫!!‬

‫ان الثواب‬

‫؛‬

‫عهدا‬

‫الله‬

‫ايام الآخرة ‪ ،‬وانما هي‬

‫ما كفرتم‬

‫!‬

‫إلا ألئه وبألويدتن إضمابم‬

‫ميثقكخ‬

‫الدنيا سبعة‬

‫النار من‬

‫بمثل‬

‫هنم فيها خ!ون‬

‫لا‬

‫ولا يدرون‬

‫قل أتخذتم عند‬

‫‪ ،‬أو عن‬

‫ما لا لغلموت‬

‫‪ ،‬وكفر‬

‫الله عز‬

‫شنم تولنتر‬

‫عكرمة‬

‫‪( :‬وقالوا لن تشنا‬

‫اعمالكم‬

‫قال‬

‫ما الضيف‬

‫قال ابن هثام‬

‫اخذ‬

‫قولهم‬

‫ألنار‬

‫أي ‪ :‬لا يعلمون‬ ‫شدودص‬

‫الكتاب‬

‫ما فيه ‪ ،‬وهم‬

‫أالبقرة‬

‫وفولوأ لتاس‬

‫أالبقرة ‪[83 :‬‬

‫‪[83 :‬‬

‫حمتئا‬

‫اي ‪ :‬تركتم‬

‫أي ‪:‬‬

‫وآقي!وأ‬ ‫كله‬

‫ذدد‬

‫‪.[44 :‬‬

‫دمه‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫أي‬

‫صثه‬

‫وسفك‬

‫‪،‬‬

‫الزق‬

‫‪،‬‬

‫أي‬

‫‪:‬‬

‫هراقه؟‬

‫الشاعر‪:‬‬

‫وكنا‬

‫في‬

‫لقبدون‬

‫(!اذ‬

‫‪7‬‬

‫الزبور على‬

‫داود‬

‫رسل‬

‫!‬

‫فيها‪ ،‬يخبرهم‬

‫‪ :‬ثم‬

‫الضدؤه‬

‫قال‬

‫المقادر‬

‫المال أو كيره ‪.‬‬

‫إلآ )ئاما‬

‫أنجنة هغ فيهاخلدوت‬

‫الجنة خالدين‬ ‫اسحاق‬

‫أفار‬

‫الرجل‬

‫لزيد بن ثابت ‪ ،‬عن‬

‫من‬

‫بمثل‬

‫أضخب‬

‫و‪.‬اتوا أدز!وة‬

‫ابن‬

‫عتده‬

‫أالبقرة‬

‫‪ ،‬واليهود‬

‫أنم‬

‫تمني‬

‫‪[78 :‬‬

‫ايام الدنيا يوما واحدا‬

‫ذلك‬

‫عمل‬

‫ميثاقكم‬

‫بالتنقص‬

‫من‬

‫أضححئي‬

‫أؤثبك‬

‫ابن‬

‫)‬

‫!‬

‫مولى‬

‫المدينة‬

‫في‬

‫الله‬

‫‪( ،‬لا‬

‫قال‬

‫من‬

‫ولا نبئ إلا إذا تمنئ ألقى الشيطن‬

‫واخره وافى حمام‬

‫ايضا ‪ :‬ان يتمئى‬

‫هتم إلا يظنون‬

‫ث!‬

‫سنبما‬

‫اى ‪ :‬من‬

‫دينه ‪ ،‬فلهم‬

‫ليس‬

‫زسول‬

‫فى‬

‫النخوي‪:‬‬

‫في الليل خاليا‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫الف‬

‫فلن يخلف‬

‫قال‬

‫قبلك‬

‫ليلة‬

‫أول‬

‫ما لا لقلموت‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فانزل‬

‫ألفن!خت‬

‫أزسلنا من‬

‫عبيدة‬

‫بالظن ‪( ،‬وقالوا لن تمسنا‬ ‫على‬

‫لمولون‬

‫قال ‪ :‬قدم‬

‫العذاب‬

‫الفه‬

‫‪( :‬وإن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫في‬

‫وانشدني‬

‫الأماخي ‪ :‬اميئة ‪ ،‬والامانئ‬

‫يجحدون‬ ‫عنده ‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫أنم‬

‫وتعالى‬

‫‪( :‬ومآ‬ ‫ابو‬

‫النحوي‬

‫تقول‬

‫معنى‬

‫ايضا‪:‬‬

‫وانشدني‬

‫قال‬

‫قال‬

‫يونس‬

‫بن حبيب‬

‫‪ ،‬وأبو عبيدة ‪ :‬ان العرب‬

‫‪ :‬تمئى ‪ ،‬في‬

‫قرأ‪،‬‬

‫من‬

‫حال‬

‫‪ :‬يعني‬

‫بالحال ‪ :‬الطين‬

‫‪" :‬ان جبريل‬

‫لما قال‬

‫البحر وحمأته‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪( :‬ولا‬

‫ميثاقي عليكم‬

‫حل‬

‫بأزضنا‬

‫فضرب‬

‫فرعون‬

‫يخالطه‬

‫‪ :‬أءانت‬

‫به ونجه فرعون‬

‫تخرصن‬

‫‪( ،‬ثنم‬

‫الذي‬

‫سفكنا‬

‫)نتتم‬

‫أنفسكم‬

‫الرمل ‪ ،‬وهو‬

‫من‬

‫الذي‬

‫تقول‬

‫له العرفي ‪ :‬السفلة ؛ وقد‬

‫أني لآ إله إلا ائذى ‪،‬امنت يهء‬ ‫والحال‬

‫"‪،‬‬

‫ديركتم‬

‫هترلآء تقنلوت‬

‫دماء البذن في تربة الخال‬

‫‪ :‬مثل‬

‫‪[59‬؟‬

‫الحماة ‪.‬‬

‫ثم أقررتم وأنتر‬

‫أنفسكخ‬

‫نجؤا‬

‫إلنرءيل !‬

‫أيونر‪:‬‬

‫جاء‬

‫تشهدون‬

‫!‬

‫أالبقرة ‪ [84 :‬على‬

‫وتخرجون فريقا منكم ئن ديرهغ‬

‫تظفرون‬

‫أن هذا‬

‫عليهم‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪253‬‬

‫باقي‬

‫ثم وانعدؤق‬

‫(وإيئ‬

‫!‬

‫أسرى‬

‫يأتوكتم‬

‫عليم‬

‫أالبقرة‬

‫! في‬

‫تفدوهخ‬

‫كتابكم‬

‫أتفادونهم مؤمنين‬ ‫الحيوة‬

‫الذنيا‬

‫يألأ!و فلا يخفف‬ ‫فعلهم‬

‫والخزرج‬ ‫من‬ ‫لهم‬

‫حرب‬

‫عليهم‬ ‫حلفاء‬

‫حلفاءه‬

‫الخزرج‬

‫‪[85‬؟!‬

‫أي ‪ :‬تفاديه بحكم‬

‫عليه من‬

‫يشرك‬

‫والخزرج‬

‫قال‬ ‫‪[87 :‬‬

‫فيه فيكون‬ ‫في‬

‫طيرا باذن‬

‫التوراة مع‬

‫لا كوى‪+‬‬

‫ثم‬

‫أنفسكم‬

‫قال‬

‫بكقرهغ‬

‫قال‬

‫ان‬

‫لهم‬

‫هذه‬

‫نبيا‬

‫هذه‬

‫أنكئب‬

‫على‬

‫أخدث‬

‫بهت‬

‫بف‬

‫القضة ؛ كنا قد علوناهم‬

‫ظهرا‬

‫أن يحؤوأ‬

‫بمآ‬

‫!‬

‫عند‬

‫فلغنة‬

‫في‬

‫الاؤس‬

‫إلا خرى‬

‫اشتروا‬

‫عز‬

‫انحيؤة‬

‫وجل‬

‫جئة‬

‫من‬

‫الاوس‬

‫بين‬

‫واحد‬ ‫وما‬

‫فيها ما عليهم‬

‫ولا نارا‪ ،‬ولا بعثا ولا قيامة ‪ ،‬ولا‬ ‫تصديقا‬

‫قتلوا منهم‬

‫ببغض‬

‫فى‬

‫الدتيا‬

‫بذلك‬

‫إذا كانت‬

‫يعرفون‬

‫التوراة‬

‫أنكتب‬

‫ان لا تفعل‬ ‫الدنيا‪.‬‬

‫التوراة ‪ ،‬وأخذ‬

‫لما في‬

‫ونكفووت‬

‫ففي‬

‫لأهل‬

‫ببعضن‬

‫‪ ،‬تقتله وتخرجه‬

‫ذلك‬

‫به‬

‫النضير وقريظة ما في‬

‫فيما بينهم ؟ مظاهرة‬

‫من‬

‫من‬

‫الشرك‬

‫!و ]البقرة‪.‬‬ ‫داره وتظاهز‬

‫فعلهم‬

‫بن‬

‫أدنه‬

‫بعد ء يالزسل‬

‫منما‬

‫و اتينا عيمى‬

‫الغيوب‬

‫كقرهم‬

‫]البقرة‬

‫الاوس‬

‫مع‬

‫الجاهلية‬

‫جآءعم‬

‫نا عرفوأ‬

‫ألك بفئا أن يئزل ألته من‬

‫كهيئة‬

‫ثم ينفخ‬

‫الطير‪،‬‬

‫بيوتهم ‪ ،‬وما رذ عليهم‬

‫كله ‪ ،‬فقال ‪( :‬أفكلما‬

‫اكئة ؛ يقول‬ ‫نما معهغ‬

‫البهفرفي‬

‫ونحن‬

‫من‬

‫ابن عىيم البتت‬

‫لأ‬

‫جأبهتم رسو‪،‬‬

‫بما‬

‫‪.[87 :‬‬

‫اي ‪ :‬في‬

‫فتادة ‪ ،‬عن‬

‫من‬

‫مفا يدخرون‬

‫بذلك‬

‫ألئه مصذق‬

‫ط‬

‫الطين‬

‫!‬

‫اشياخ‬ ‫اهل‬

‫الله‬

‫!ونا‬

‫وجل‬ ‫تتل‬

‫‪( :‬بل‬

‫بننتنعوت‬

‫تعغم‬ ‫كل‬

‫ألئه‬ ‫الذين‬

‫!‬ ‫من‬

‫شزفي‬

‫تومه ‪ ،‬قال ‪ :‬قالوا‪ :‬فينا والله وفيهم‬ ‫وهم‬

‫يةه فلغنة‬

‫فعخلهه !‬

‫عز‬

‫وكالؤا من‬

‫اهل‬

‫زمانه نقتلكم معه قتل عاد وارم ‪ ،‬فلما بعث‬

‫‪( :‬فلضا‬

‫أنظ‬

‫من‬

‫بكثير من‬

‫ئقئلوت‬

‫نن‬

‫عاصم‬

‫كفروا‬

‫‪:‬‬

‫‪]85‬؟ أي ‪:‬‬

‫‪ .‬فكانوا فريقين ‪ :‬منهم‬

‫؛ فكانوا‬

‫احياء الموتى ‪ ،‬وخلقه‬

‫أالبقرة ‪[88 :‬‬

‫بن‬

‫به ؛ يقول‬

‫الله‬

‫في أيدي الأوس ‪ ،‬وتفتدي‬

‫وقفينا‬

‫‪ ،‬ثم ذكر‬

‫اليه‬

‫ودزيقا‬

‫ولعا جاءهتم‬

‫الاثه‬

‫فائبفم‬

‫افتدوا اساراهم‬

‫التوراة‬

‫يديه ‪ :‬من‬

‫الفه‬

‫قلوشا غلفث !‬

‫الان نتبعه قد اظل‬

‫أالبقرة‬

‫الذين‬

‫فيها فداء أسراهم‬

‫حلفاء‬

‫‪( :‬أفنؤ!ون‬

‫‪ ،‬وابراء الأسقام ‪ ،‬والخبر‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫‪[86-85‬؟‬

‫دونه ؛ ابتغاء عرض‬

‫ءاتئنا موسى‬

‫عرفوأ !ؤوا‬

‫ببعضى‬

‫أؤلبهك‬

‫بينهم ‪ ،‬وبأيخديهم‬

‫الدماء وقتلى‬

‫حكم‬

‫!‬

‫‪( ،‬وهو‬

‫النضير وقريظة مع الأوس ؟ يظاهر كل‬

‫أوزارها‬

‫بذلك‬

‫عمر‬

‫يبعت‬

‫أنفسهم‬

‫ائبهم‬

‫التي وضعت‬

‫‪( :‬وقارا‬

‫جأءعم‬

‫من‬

‫دينكم‬

‫محرئم‬

‫القصة‪.‬‬

‫أشتكبزتم‬

‫ئا‬

‫الحرب‬

‫الاوثان من‬

‫ففريقا كذتتم‬

‫تعالى‬

‫دماءهم‬

‫عليكم‬

‫لقملون‬

‫الأوثان ؟ لا يعرفون‬

‫التوراة ‪ ،‬وتقتله ‪ ،‬وفي‬

‫الإنجيل‬

‫ابن اسحاق‬

‫فاتبعناه‬ ‫برء‬

‫حين‬

‫الذي‬

‫فقليلأ ئا يؤمؤن‬

‫كفورا فلضا‬

‫نزلت‬

‫الله‬

‫وقريظة‬

‫يعبدون‬

‫ما اصابوا‬

‫‪( :‬ولقد‬

‫اي ‪ :‬الايات‬

‫ولقهم‬

‫في‬

‫ديارهم‬

‫جزآء من يفعل ذاللث من!م‬

‫عضا‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬ويخرجوهم‬

‫وتكفووت‬

‫عليهم‬

‫بنو قينقاع من كان من اسراهم‬

‫‪ ،‬ويعبد‬

‫تعالى‬

‫]البقرة‬

‫يتسافكوا‬

‫فاذا وضعت‬

‫‪ -‬فيما بلغني ‪ -‬نزلت‬

‫ثم‬ ‫]البقرة‬

‫افل‬

‫تعالى‬

‫بالله‬

‫أدئه بقفل!‬

‫دمائهم ‪ ،‬وافترض‬

‫‪ ،‬والنضير‬

‫شرفي‬

‫منهم ‪ ،‬ويطلون‬

‫عليهم‬

‫العذافي وما‬

‫سقك‬

‫إخوانه ‪ ،‬حتى‬

‫؟ يفتدي‬

‫؛ يقول‬

‫ائكعب‬

‫بنو قينقاع مع الخزرج ‪ ،‬وخرجت‬

‫على‬

‫الائه‬

‫ببغض‬

‫أن ذلك‬

‫كفارا بذلك ؟! (فما‬

‫إلى‪ +‬أشذ‬

‫التوراة‬

‫دماءهم‬

‫عرقتم‬

‫ولا هم ينصرون !!‬

‫ولا حراما‪،‬‬

‫من بعض‬

‫‪:‬‬

‫؟ (أفتؤمنون‬

‫الخزرج‬

‫والخزرج‬

‫كتابأ‪ ،‬ولا حلالأ‬

‫ايدي‬

‫في‬

‫؛ خرجت‬

‫‪ ،‬والأوس‬

‫بعضهم‬

‫يردون‬

‫عنهم العذاب‬

‫ولفهم‬

‫الفريقين‬

‫إخراجهم‬

‫القئمة‬

‫حرم‬

‫بنو قينقاع‬

‫!‬

‫أالبقرة‬

‫حتى‬

‫‪[85‬؛ وقد‬

‫بذلك ؟! وتخرجونهم‬

‫ويوم‬

‫؟ وتد‬

‫‪ [85 :‬أي ‪ :‬افل‬

‫الشرك‬

‫يسفكوا‬

‫معهم‬

‫من‬

‫معهم‪،‬‬

‫منيشآء‬

‫كتاب‬

‫الله رسوله‬

‫أدنه عل‬ ‫مق‬

‫‪ ،‬فكانوا يقولون‬

‫البهفرفي‬

‫عبادهب!‬

‫من‬

‫!‬

‫بت!صا‬

‫]البقرة‬

‫لنا‪:‬‬

‫قريثبى‬ ‫أشزؤأ‬

‫‪-98 :‬‬

‫‪]9.‬‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫المنافقين‬

‫"السيرة‬

‫ويهود‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪254‬‬

‫في‬

‫اي ‪ :‬ان جعله‬

‫غيرهم‬

‫قال ابن هشام‬

‫حتى‬

‫قال ابن هشام‬

‫بكفرهم‬

‫ثم‬

‫تبوؤوا بمثلها‬

‫‪ :‬فالغضب‬

‫إن كانت لحم‬

‫على‬

‫الالور عليهم‬

‫‪ [49‬اي ‪ :‬اذعوا‬

‫بالموت‬

‫ثناؤه لنبيه ع!‬

‫‪( :‬ولن‬

‫يعشؤ‬

‫أي‬

‫والكقر‬

‫بذلك‬

‫رغبتهم‬

‫في‬

‫الحياة الدنيا وطول‬

‫اليهود‪،‬‬

‫(وصمن‬

‫بمنخيه‬

‫اليهودي قد عرف‬ ‫كات‬

‫عدؤا‬

‫سوال‬

‫اليهود‬

‫وميثاله‬

‫يثبه‬

‫لئن‬

‫الولد‬

‫اسراثيل‬ ‫لها‬

‫هل‬

‫تغلمون‬

‫الرسول‬

‫عتد‬

‫دانما‬

‫النطفة‬

‫أمه ‪،‬‬

‫تغلمون‬

‫نعم‬

‫اللهئم‬

‫وقلببم‬

‫اسرائيل‬

‫‪ ،‬هل‬

‫قالوا‬

‫تغلمونه‬

‫‪،‬‬

‫انما ياتي بالشذة ‪ ،‬وبسفك‬

‫ألف‬

‫صسنة‬

‫لا يرجو‬

‫!‬

‫رسول‬

‫الرجل‬

‫أالبقرة‬

‫الله‬

‫؟!‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫أخرص‬

‫بمزخزصهء‬ ‫الموت‬

‫بغثا بعد‬

‫أني لشت‬

‫كيف‬

‫نعم‬

‫وهو‬

‫الدماء‪،‬‬

‫الله‬

‫بما عتدهم‬

‫من‬

‫يهودي‬

‫إلا مات‬

‫أن يممر‬

‫يحمث‬

‫بك‪،‬‬

‫‪ .‬ثم‬

‫ذكر‬

‫أالبفرة‬

‫‪[69 :‬‬

‫البقرة‬

‫‪[69 :‬‬

‫!أ‬

‫طول‬

‫جل‬

‫ألله‬

‫العلم‬

‫عك جوؤ !‬

‫اتعذاب‬ ‫‪ ،‬فهو‬

‫الحياة ‪ ،‬وأن‬

‫تعالى ‪( :‬هل‬

‫الله‬

‫نقسه‬ ‫فالوا‬

‫ائدي‬ ‫ولولا‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫لهم‬

‫نومك‬

‫؟‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫الله‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫الالعام‬

‫فاخبزنا‬

‫يأتيني ؟ا!‬ ‫ذلك‬

‫حرم‬

‫اسرائيل‬

‫عن‬

‫بالله‬

‫بالله‬

‫وبأئامه‬

‫عتد‬

‫‪،‬‬

‫نقسه‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫"اتثدكم‬

‫‪:‬‬

‫لله ‪ ،‬فحزم‬

‫"انثدكم‬

‫قالوا ‪ :‬الفهثم نعم ‪ ،‬ولكئه‬

‫لائبغناك ؛ قال ‪ :‬فأتزل‬

‫كيف‬

‫عتد‬

‫صاحبتها‬ ‫بني‬

‫الله‬

‫بني‬

‫كان‬

‫اسرائيل‪،‬‬

‫فقالوا ‪ :‬الفهم نعم ‪ ،‬قال ‪" :‬فكذلك‬

‫اليه ؛ شكرا‬ ‫قال‬

‫عهد‬

‫وبأئامه‬

‫اليه البان الإبل ولحومها‪،‬‬

‫والشراب‬ ‫الروح‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫عنهن‪،‬‬

‫فأخبرنا‬

‫رقيقة ‪ ،‬فائتهما علت‬

‫"اتثدكم‬

‫على‬

‫اربع ننألك‬

‫لكم!‬

‫!ك!ح "ا‪:‬شدكم‬

‫المراة صقراء‬ ‫‪:‬‬

‫بدا‬

‫بن حوشب‬

‫"عليكم!بذلك‬

‫‪-‬يخير‪:‬‬

‫عئا‬

‫س‬

‫شفر‬

‫اخبرنا عن‬

‫الله‬

‫"فاسألوا‬

‫رسول‬

‫الطعام والشراب‬

‫احث‬

‫المكيئ ‪ ،‬عن‬

‫ع!رو فقالوا ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫‪ ،‬ونطفة‬

‫عفا‬

‫كان أحث‬

‫‪،‬‬

‫أالبقرة‪:‬‬

‫ءيخير‪ ،‬يقول‬

‫العلم ‪ ،‬ثم قال‬

‫بن أبي حسيني‬

‫به تنام عينه وقلبه يفظان؟ا"‬

‫قالوا ‪ :‬فأخبزنا‬

‫فحرم‬

‫‪-‬لمجير‪:‬‬

‫صصخدقين !!‬

‫آ!اس‬ ‫من‬

‫لمحمد‬

‫(تل‬

‫‪.[79 :‬‬

‫‪ :‬فقال‬

‫غليظة‬

‫قائوا ‪ :‬فاخبزنا‬

‫على‬

‫تعالى‬

‫رسول‬

‫الأزض‬

‫مفا عنده من‬

‫قالوا ‪ :‬نعم‬

‫بيضاء‬

‫تغلمون‬

‫جبريل‬

‫وجه‬

‫وآمنا بك ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال لهم رسول‬

‫‪6‬نه‬

‫اللهم‬

‫على‬

‫وما هو‬

‫بما ضيع‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫التوراة‬

‫معهم‪،‬‬

‫لهم‪:‬‬

‫الرجل‬

‫يفظان"‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫بإد!‬

‫جاؤوا‬

‫تزعمون‬

‫‪ ،‬فعافاه الله متها‪،‬‬ ‫والبانها؟إ"‬

‫من‬

‫على‬

‫فقال تعالى ‪( :‬و!جدتهم‬

‫لتصذقئني؟إ"‬

‫ان نطفة‬

‫ان نوم ائذي‬

‫يخني‬

‫يهود‬

‫من‬

‫الله‬

‫‪ [59 :‬أي ‪ :‬بعلمهم‬

‫البقرة‬

‫عبدالله بن عبدالرحمن‬

‫آلبغناك وصدفناك‬

‫بني اشرائيل ‪ ،‬هل‬

‫شكوى‬ ‫الإبل‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫رئهم‬

‫لهم ‪ ،‬ما بقي‬

‫الخزي‬

‫واجابته‬

‫؛ يقول‬

‫‪ ،‬فابوا ذلك‬

‫الله‬

‫أيديهتمث!أ‬

‫أن المشرك‬

‫قلبك‬

‫‪،‬‬

‫ىلمجا‬

‫أنا اخبرتكم‬

‫" قالوا ‪:‬‬

‫‪ :‬تنام‬

‫؛ وذلك‬

‫له‪.‬‬

‫فحما كانوا ضئعوا‬

‫الهأ دون‬

‫عند‬

‫ذلك‬

‫العمر؛‬

‫ماله في الاخرة من‬

‫بذلك‬

‫‪ ،‬هل‬

‫الشبه‬

‫نومي‬

‫العذاب‬

‫؛ ان نفرا منأ احبار‬

‫فان فعلت‬

‫يوم‬

‫لجترلل فإئ! نرلا !‬

‫ذلك‬

‫فذب‬

‫قال‬

‫يسرتها قبيلها‬

‫فن دون التاس فتمنوأ أنمؤت إن صنتم‬

‫أثركوأ يوذ أصدهئم لؤ يعحر‬

‫من‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الأشعري‬

‫الفريقين‬

‫بن ثعلبة امن‬

‫حنلى‬

‫قصيدة‬

‫عليهم‬

‫العخل‬

‫ظلصة‬

‫؛ قال أعشى‬

‫في‬

‫بني قيس‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫اليهم‪.‬‬

‫الله‬

‫أبذا بما تذمت‬

‫‪ ،‬فيقال ‪ :‬لو تمنوه‬

‫الذفي‬

‫اخدث‬

‫الله‬

‫البيت‬

‫لغضبه‬

‫‪ ،‬واتخاذهم‬

‫الذار الأخز خند‬ ‫على‬

‫اي ‪ :‬ما هو‬

‫الغضب‬

‫مهين‬

‫كصرخة‬

‫للولادة ‪ .‬وهذا‬

‫بهذا النبي جمرو الذي‬

‫برقع‬

‫عك‬

‫يلقبهنرلين‬

‫‪ ،‬اي ‪ :‬اعترفوا به واحتملوه‬

‫‪ :‬يسرتها ‪ :‬اجلستها‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫انبفم‬

‫و‬

‫‪ :‬فباؤوا بغضب‬

‫أصالخكم‬

‫وكضب‬

‫‪( ،‬فبآ‬

‫بغضي‬

‫غضمخ‬

‫عذالب‬

‫!الهـأ‬

‫البقرة‬

‫‪.[9. :‬‬

‫الفه عز‬

‫بالفه‬

‫بالله‬

‫وبأيامه‬

‫وأنه اشتكى‬

‫علئ‬ ‫وبأئامه‬

‫نفسه‬ ‫عند‬

‫يا محمد‬

‫لنا عدؤ‪،‬‬

‫وهو‬

‫وجل‬

‫يخيهم ‪( :‬ؤل‬

‫من‬

‫لحوم‬ ‫بني‬

‫ملك‬ ‫كات‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪255‬‬

‫عدؤا لجئريل فائ! زلا على قفبك باد!‬ ‫!هـالى‬ ‫الله‬

‫‪( :‬أوئحلعا‬

‫مصذق‬

‫عهدو)‬

‫نعا معهخنجذ‬

‫عئدا‬

‫نرين ضق‬

‫أل!ض‬

‫ألثاس‬

‫أالبقرة‬

‫!‬

‫قال‬

‫احبارهم‬

‫بغض‬

‫فأنزل‬

‫الك‬

‫قال‬

‫‪ :‬وذلك‬

‫في‬

‫تعالى‬

‫على‬

‫فتاكله‬

‫النار‪.‬‬

‫كتابه‬

‫عين‬

‫الى‬

‫عكرمة‬

‫مو!ى‬

‫صاحب‬ ‫لتجدون‬ ‫فقحلأ من‬

‫ذلك‬

‫سعيد‬

‫نأشتغدظ‬

‫من‬

‫والسحم‬

‫بن‬

‫الك‬

‫سليمق‬

‫داود كان‬

‫ببابل مووت‬

‫عكرمة‬

‫كفوو)‬

‫يعفصون‬

‫‪ ،‬عن‬

‫داود في‬

‫نبيا‪ ،‬والفه ما كان‬

‫ابن عباس‬

‫على‬

‫المرسلين‬

‫كفرو)‬

‫؛ انه كان‬

‫الطهر‪،‬‬

‫‪ ،‬قال‬

‫الأ ساحرا‪،‬‬

‫!أ ا!رة ‪ [152 :‬أي ‪:‬‬

‫وما يعفعان مق أصد!‬

‫أادقرة‬

‫يقول‬

‫فان ذلك‬

‫ابن عباس‬

‫به مو!ى‬

‫ز!ول‬

‫الله‬

‫كان‬

‫‪.،201‬‬

‫‪ :‬الذي‬ ‫يقزب‬

‫حرم‬

‫للقربان‬

‫‪ ،‬ألا ان‬

‫ذلك‬

‫أنر ال!جؤ‬

‫الزاع يغي!‬

‫‪ . [92 :‬داني‬

‫أنثدكم‬

‫مئلهتم فى الرردة ومثز‬

‫بالفه‬

‫أسباطكبم المن والسلوى ‪ ،‬وأتثدكم‬

‫عليكم‬

‫هل‬

‫‪ ،‬قد تبين الرشد‬

‫‪ :‬فراخه‬

‫الذي‬

‫ازر‬

‫تجدون‬

‫فيما أنزل‬

‫‪،‬‬

‫قبله مثل‬

‫وواحدته‬

‫الامهات‬

‫من‬

‫‪ :‬شطاة‬

‫الئ‬

‫؟‬

‫العرب‬

‫؟ قال امرو القيس‬

‫الى‬

‫الله رالئ‬

‫نبيه‬

‫‪:‬‬

‫اشطا‬

‫الزرع‬

‫قد‬

‫بن مالك‬

‫الارقط ‪ ،‬أحد‬

‫بني ربيعة‬

‫ززعأ وقضبا‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫وعمدوأ‬

‫يمتغون‬

‫فاق كتتم‬

‫أخرج‬

‫الفندحت‬

‫‪ ،‬وأتثدكم‬

‫البحر لآبائكم حئى‬

‫أق تومنوا بمحمد‪،‬‬

‫نجن حخر‬

‫مجز‬

‫أدثه ألذين ‪.‬انوأ‬

‫بائذي‬

‫أنجاهم من‬ ‫لا‬

‫تجدون‬

‫"‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫إذا أخرج‬

‫فراخه‪،‬‬

‫الكتدقي‪:‬‬

‫جيوشيى غانمين‬

‫زيد مناة ‪:‬‬

‫مؤزر النبات‬

‫‪،‬‬

‫التوراة ‪ ،‬رائكم‬

‫فى اقينجيل كورتج‬

‫بما أنزل عليكم‬

‫بائذي أيبس‬

‫عليكم‬

‫تقول‬

‫وعد‬

‫‪ ،‬وأتثدكم‬

‫؛ فأذعوكم‬

‫الضال نبتها‬

‫با منشر‬

‫رسول‬ ‫أهل‬

‫الله !‬

‫ائكقار رحمآ‪ .‬بينهتم ترلهم كعا سبدا‬

‫بهم ألكنار‬

‫الفه‬

‫لال زيد بن ثابت ‪ ،‬عن‬

‫الرحيم ‪ ،‬من محمد‬

‫الله قذ قال لكم‬

‫والذفي معهؤ أنذاء كل‬

‫ألنة‬

‫مق‬

‫فيما حدثني‬ ‫الرخمن‬

‫مولى‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫وقال‬

‫؟نهخ‬

‫بن‬

‫ألمتيطب‬

‫وسروث‬

‫‪ ،‬الا ما كان‬

‫‪" :‬بسم‬

‫سوته ء يعجب‬

‫أالفنح‬

‫شطاه‬

‫بمحنييما قد‬

‫حميد‬

‫لا يعلموت!‬

‫ولبهن ألشيطب‬

‫سليمان‬

‫ولكن‬

‫الى يهود خيبر‪،‬‬

‫ع!رو‬

‫لما جاء‬

‫عك‬

‫!!‬

‫فلا كره‬

‫وآزره ‪ :‬عاونه ‪ ،‬فصار‬

‫سليمن‬

‫‪ -‬لما ذكر‬

‫ان سليمان‬

‫لا اتهم ‪ ،‬عن‬

‫فى وجوميص‬

‫وعمله ‪ ،‬الأ أخبرتمويي‬

‫ابن‬

‫(وما صفر‬

‫‪( :‬وما صفر‬

‫‪ :‬أمحعد‬

‫تآشتوى‬

‫هشام‬

‫يزعم‬

‫والكليتان‬

‫‪ ،‬والمصذق‬

‫من كان قبلكم من‬

‫قال‬

‫بعض‬

‫كتابكم‬

‫‪:‬‬

‫ورآء ظهورهئم‬

‫أدنه‬

‫‪ -‬فيما بلغني‬

‫ارل على المل!نن‬

‫بن جبير ‪ ،‬عن‬

‫مغفرص وأبرا عظيما‬

‫في‬

‫الك ع!‬

‫رسول‬

‫ألئه ورضونا‬

‫كتابكم‬

‫د!‬

‫الله عليهم‪:‬‬

‫محمد؟!‬

‫‪( ،‬وما‬

‫سيماهم‬

‫ئازره‬

‫فرعون‬

‫من‬

‫‪ :‬وكتب‬

‫في‬

‫لا يومنوت‬

‫ودضا جآ‪.‬هنم رسولم مق عند‬

‫خيبر‪:‬‬

‫وأخيه‬

‫ذلك‬

‫به‬

‫يهود‬

‫ورد‬

‫قولهم‬

‫زائدتا الكبد‬

‫قال ابن اسحاف‬ ‫أو عن‬

‫من‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫نقسه‬

‫! اي ‪ :‬ا!نحر‬

‫أن رسول‬

‫ذلك‬

‫وعملهم‬

‫ابن اسحاف‬

‫اسرائيل‬

‫أطعم‬

‫الذين أوتو) البهب‬

‫!تف‬

‫!مر‬

‫‪ :‬الا تغجبون‬

‫باتباعهم ال!حر‬

‫تهم‬

‫تبذه نرليئ مئهغ بل‬

‫ودشرهـلفمؤمنين‬

‫إلى‬

‫‪.[201 - 79 :‬‬

‫انكار |ليهود نبؤة سليمان‬

‫ابن اسحاق‬

‫لما بيف‬

‫أكئرهنم‬

‫ما تتوأ ألشنطين عك هفك سلتنن‬

‫وأتبعوأ‬

‫شطه‬

‫الله‬

‫مصذتا‬

‫يديه وسهى‬

‫!!‬

‫ضله‬

‫وخئب‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪256‬‬

‫وسوقه‬

‫‪:‬‬

‫ما نزل‬

‫في‬

‫ساقي‬

‫جمع‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ليلبسوا الحق‬

‫مز برسول‬

‫!‬

‫ذالك آتكعف‬

‫في رجال‬

‫لي عن‬

‫!‬

‫ما نغلمه‬

‫"بلئ"‬

‫البقرة‬

‫الم يذكر‬

‫قالوا ‪ :‬أجاءك‬

‫ما مدة‬

‫واحدة‬

‫غيره‬

‫هذا‬

‫الألف‬

‫واحدة‬

‫يا محمد‬

‫هائتان‬

‫‪" :‬نعم"‬

‫قال‬

‫؟‬

‫أثقل وأطول‬

‫ياسبر لأخيه حيي‬ ‫‪ ،‬دماحدى‬ ‫سنة‬

‫وثلاثون‬

‫الكمنى‬

‫قال‬

‫وأض‬

‫‪،‬‬

‫وستون‬ ‫‪ :‬لقد‬

‫!أ آل‬

‫متشبهث‬

‫‪ :‬وقد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫كفر‬

‫نفر من‬

‫كانوا يستفتحون‬

‫‪ :‬وكان‬ ‫على‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫اربعون‬

‫هل‬

‫يا محمد‬

‫تشابه‬

‫عمران‬

‫‪.[7‬‬

‫سمغت‬

‫ولم‬

‫!"‬

‫تسعون‬

‫هذا‬

‫غيره‬

‫أثقل‬

‫لا ائهم‬

‫محمد‬ ‫يفسر‬

‫مق‬

‫بن‬

‫ذلك‬

‫به‬

‫عن‬

‫والخزرج‬

‫لي ؟‬

‫فالله‬

‫‪ ،‬رما نزل‬ ‫عكرمة‬

‫مولى‬

‫برسول‬

‫في‬

‫مريم‬

‫الله‬

‫من‬

‫على‬

‫سنة ‪ ،‬افتدخلون‬

‫محفد‪،‬‬

‫يا‬

‫‪ ،‬أثقل‬

‫‪،‬‬

‫واحد‬

‫(اتتر!‬

‫واللام‬

‫في‬

‫هل‬

‫مع‬

‫واطول‬

‫‪،‬‬

‫مع‬

‫هذا‬

‫ثلاثون‬

‫أ الرعد ‪"[1 :‬‬

‫وسبعون‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫نزلت‬

‫فيهم‬

‫‪ :‬ان هؤلاء‬

‫‪! ،‬‬

‫هذا كله لمحمد؟‬

‫وهائتان ؛ فذلك‬ ‫‪:‬‬

‫(منه‬

‫الايات‬

‫‪:‬‬

‫وماشا‬

‫ام كثيرا ‪ ،‬ثم قاموا عنه ‪ ،‬فقال‬

‫ابو‬

‫احدى‬

‫سبعمائبما‬

‫وأزبع‬

‫نخكنث‬

‫هقأنم‬

‫ءايت‬

‫انما أنزلن‬

‫في‬

‫أهل‬

‫‪.‬‬

‫بن حنيف‬

‫أفي ذلك‬

‫الله قبلك‬

‫وهائة سنة ‪ ،‬هل‬

‫الألف‬

‫‪" :‬نعم‬

‫بعث‬

‫‪ ،‬والله‬

‫وستون‬

‫وسبعون‬

‫يذكر‬

‫أنه‬

‫قد سمع‬

‫‪ :‬أن هؤلاء الايات‬

‫كان ‪.‬‬

‫ذلك‪:‬‬

‫ابن عئاس‬ ‫ي‬

‫اخطب‬

‫آلكتت‬

‫‪ ،‬واقبل‬

‫يك! فقال ‪:‬‬

‫لعله قد جمع‬

‫الايات‬

‫بن أبي أمامة بن شفل‬ ‫اعلم‬

‫قال‬

‫أقليلا اعطيت‬

‫العلم‬

‫بن‬

‫‪ :‬هذه‬

‫‪،‬‬

‫ذ لك‬

‫! ؟‬

‫‪ ،‬والراء مائتان ؟ فهذه احدى‬

‫هؤلاء‬

‫عن عيسى‬

‫واطول‬

‫يا محمد؟‬

‫أربعون‬

‫اهل‬

‫‪ [1 :‬قال‬

‫النفر‬

‫قالوا ‪ :‬لقد‬

‫احدى‬

‫الله‬

‫‪1‬‬

‫‪ [2 ،‬فأتى أخاه‬

‫من يهود إلى‬

‫!‬

‫وسبعون‬

‫؛ فهذه إحدى‬

‫والله‬

‫أن‬

‫‪( :‬الر‬

‫حييئ‬

‫رسول‬

‫وهاسدان ‪ ،‬واحدى‬

‫‪ ،‬فيزعمون‬

‫لمجض يسالونه‬

‫فيما بلغني‬ ‫الأوس‬

‫؛ فهذه‬

‫‪:‬‬

‫في اولئك‬

‫‪" :‬نعم"‪،‬‬

‫! فقال‬

‫‪1‬الأعراف‬

‫ها ندري‬

‫وثلاثون‬

‫أمره‬

‫من‬

‫الله‬

‫!‬

‫معه من الأحبار ‪ :‬ما يذريكم‬

‫علينا‬

‫‪:‬‬

‫؛ حتى‬

‫فقال‬

‫ثم اقبل على‬

‫‪ :‬هذه‬

‫مع‬

‫الله‬

‫أمته غيرك‬

‫‪ ،‬والصاد‬

‫‪"[1 :‬‬

‫اليهود به مجح بعد استفتاحهم‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫يهود‬

‫أربعون‬

‫وهائة ‪ ،‬دماحدى‬

‫‪ :‬وقد حدثني‬ ‫يهود‪،‬‬

‫عند‬

‫‪ ،‬واللام ثلاثون ‪ ،‬والميم‬

‫ولمن‬

‫نخران حين قدموا على رسول‬

‫انما انزلن في‬

‫قال‬

‫وهائتان‬

‫علينا أفرك‬

‫بن اخطب‬

‫فقالوا‬

‫ابن اسحاق‬

‫واحد‬

‫‪:‬‬

‫أيرسف‬

‫وثلاثون‬

‫‪ ،‬الالف‬

‫‪ ،‬وما أكل‬

‫(التص!‬

‫محمدا‬

‫ياسبر ابن اخطب‬

‫أبا‬

‫البقرة‬

‫ويتعثتونه‬

‫يتلو فيما انزل عليه ‪( :‬الر‬

‫حعيئ بن أخطب‬

‫؟‬

‫‪ -‬ان‬

‫لا ريت ني !أ‬

‫تتلو فيما أنزل اليك‬

‫مق‬

‫سنة؟!‬

‫يهود‬

‫‪ ،‬لقد سمغت‬

‫والله‬

‫بها جبريل‬

‫ملكه‬

‫‪ :‬ماذا؟‬

‫(اتر!‬

‫احدى‬

‫سنة ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬لقد لئس‬

‫وسبعون‬

‫قال‬

‫‪" :‬لعم‬

‫؟ فهذه‬

‫!‬

‫الذين كانوا يسألونه‬

‫بن عبدالله ببن رئإب‬

‫ذالك الكنف‬

‫لنا انك‬

‫وسبعون‬

‫‪ ،‬واللام ثلاثون ‪ ،‬والميم‬

‫غيره‬

‫والراء‬

‫هذه‬

‫؟‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫وجابر‬

‫‪ ،‬واللام ثلاثون ‪ ،‬والميم‬

‫انما مدة ملكه واكل أمته احدى‬

‫دينن‬

‫‪( :‬الر‬

‫الاحبار وكفار‬

‫‪ :‬أتت سمعته ؟ فقال ‪ :‬نعم ‪ ،‬فمشى‬

‫بين لنبيئ منهم‬

‫لهم ‪ :‬الألف‬

‫من‬

‫عبدالله بن عئاس‬

‫من يهود‪ ،‬فقال ‪ :‬تعفموا‬

‫فقالوا‬

‫يكن‪:‬‬

‫الله‬

‫معه ‪ ،‬فقال‬

‫نزل‬

‫فقالوا له ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫‪-‬لمجور‬

‫رسول‬

‫انبيا"‬

‫ممن‬

‫فيه القرآن ‪ ،‬بخاصة‬

‫وهو يتلو فاتحة‬

‫‪-‬لجح‬

‫حيي‬

‫فقال‬

‫رأخيه‪:‬‬

‫‪ :‬وكان‬

‫بن أخطب‬

‫رسول‬

‫الشجرة‬

‫بالباطل ‪ -‬فيما ذكر‬ ‫الله‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫أبي ياسر‬

‫لساق‬

‫‪.‬‬

‫قنل‬

‫أو عن‬

‫سعيد‬

‫بن جبيبر‪ ،‬عن‬

‫مبعثه ‪ ،‬فلما بعثه‬

‫الله‬

‫من‬

‫ابن عباس‬

‫العرب‬

‫كفروا‬

‫‪:‬‬

‫ا‬

‫البيت‬

‫أرجوزة‬

‫‪1‬‬

‫وهذا‬

‫في‬

‫له‪.‬‬

‫ن‬

‫به‪،‬‬

‫ما نزل في‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪257‬‬

‫وجحدوا‬ ‫يهود‪،‬‬

‫ما كانوا يفولون‬ ‫اتقوا‬

‫وتصفونه‬ ‫لكم‬

‫بصفئه‬

‫‪ ،‬فانزل‬

‫كل‬

‫واسلموا‪،‬‬

‫ألله‬

‫لنا‬

‫ذلك‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ابو صلوبا‬

‫بينة فنتبعك‬ ‫ائفسقون‬

‫!!‬

‫ما نزل‬

‫في‬

‫فأنزل‬

‫أالبقرة‬

‫قول‬

‫ئهدا‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫‪ :‬سواء‬

‫خصهم‬

‫تعالى‬

‫(وذ‬

‫فيهما‪:‬‬

‫برسوله‬

‫!عير‬

‫ئى‬

‫ابن اسحاق‬

‫عند‬

‫رسول‬

‫أهل‬

‫نجران‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫أمئئث‬ ‫أالبقرة‬

‫اخذ‬

‫من‬

‫من‬ ‫كدلك‬

‫‪ :‬ولما‬

‫يك!‪،‬‬

‫ونصذقك‬

‫عهد‪،‬‬

‫نعا معهتم‬

‫!!‬

‫ىلمج!‬

‫أالبقرة‬

‫بالذي‬

‫!!‬

‫‪.[98 :‬‬

‫له من‬

‫عليهم‬

‫ميثاق ‪ ،‬فأنزل‬

‫الله‬

‫‪ 05 :‬ا[ ‪.‬‬

‫نغرفه ‪ ،‬وما انزل‬

‫ألزلنا إلك‬

‫كنا نذكره‬

‫من قتل بننننعوت‬

‫وكالؤأ‬

‫له علينا من‬ ‫أالبقرة‬

‫ما جئتنا بشيء‬

‫أنه مبعوث‬

‫وذكر لهم ما أخذ‬

‫وما اخذ‬

‫يؤمنوت‬

‫الله‬

‫بينمت‬

‫ءايمخ‬

‫باقييهن‬

‫ورهطه‬

‫آلكتب‬

‫عليك‬

‫من‬

‫آية‬

‫وما يكفر‬

‫بهآ‬

‫!‬

‫الله‬

‫!‬

‫قدم‬

‫بن‬

‫رافع‬ ‫لليهود‪:‬‬

‫‪ :‬أوظلت‬

‫يتلو في‬

‫ان شاء‬

‫في‬

‫ألئه‬

‫بأم!‬

‫نجران‬ ‫حريملة‬

‫‪ :‬ما انتم على‬

‫ما أنتم على‬

‫النصارى‬

‫شيء‪،‬‬

‫آتيهود ليسمط أفعئرى‬

‫عليهم على لسان موسى !‬

‫أ‬

‫!!‬

‫البقرة‬

‫أن !دأ‬

‫‪80 :‬‬

‫ا[‪.‬‬

‫تعالى‪.‬‬

‫عن‬

‫ألته‬

‫‪ ،‬من‬

‫الإسلام‬

‫اشد يهود للعرب‬

‫بما استطاعا‪،‬‬

‫حسدا؟‬

‫فانزل‬

‫صل‬

‫أ‬

‫شقء تدير !!‬

‫البقرة‬

‫إذ‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫كئارا حسها ئن عند أنفسهر‬

‫ا"لننكتم‬

‫ي‬

‫في سواء الملحد‬

‫ئنما‬

‫بفد‬

‫‪.9 :‬ا[‪.‬‬

‫مج!ب!‪:‬‬ ‫من‬

‫كتابه تصديق‬

‫الله‬

‫رد الناس‬

‫م! إن‬

‫تنزله علينا من‬ ‫(أم لزيدوت‬

‫إلسماء‬

‫بن ثابت‪:‬‬

‫لؤ يرذونكم ئن بفد‬

‫الرسول‬ ‫افل‬

‫ألنيل‬

‫وأخوه ابو ياسر ابن اخطب‬

‫!ك!ي!‪ ،‬وكانا جاهديخن‬

‫عند‬

‫من‬

‫فقذ ضلسواء‬

‫قولهما‬

‫بغد المغيب‬

‫له ساذكرها في موضعها‪،‬‬

‫أقل‬

‫اشنا بكتاب‬

‫تعالى في ذلك‬

‫الله‬

‫ألحقر‬

‫محمد‪،‬‬

‫يا‬

‫‪-‬جميرو‪:‬‬

‫السبيل ؛ قال حسان‬

‫قال الذين لا يضلمون ثل‬

‫‪ 13 :‬ا[ اي ‪ :‬كل‬ ‫الله‬

‫فقال‬

‫النصارى‬

‫قولهم‬

‫الله‬

‫قوله ‪( :‬ولقذ‬

‫إ! فانزل‬

‫فأعفوا وأضفحوا صتئ يآق‬

‫تنازع اليهود والنصارى‬

‫الله‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬وكان حييئ بن اخطب‬

‫ما لبئن لهم أتحى‬

‫قال‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجرو‪:‬‬

‫يا محمد‪،‬‬

‫السبيل ‪ :‬وصط‬

‫وهذا البيت في قصيدة‬

‫الله‬

‫منهغ‬

‫بل أكزهم‬

‫!‬

‫بن زيد لرسول‬

‫يا ويح اتصار الئبي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بعث‬

‫اتبهنرفي‬

‫رسول‬

‫الينا في‬

‫من‬

‫عل‬

‫الله‬

‫محمد‬

‫مرسى من قتل ومن يتبذل‬

‫قال ابن هثام‬

‫من عند‬

‫نعرفه ‪ ،‬وما هو‬

‫مصذق‬

‫أدنه‬

‫‪ ،‬وتخبروننا‬

‫‪،‬‬

‫ووهب‪:‬‬

‫ووفب‬

‫انهارا نتبعك‬

‫رسولكغ كما سبل‬

‫‪ -‬حين‬

‫والله ما عهد‬

‫افل‬

‫بني سلمة‬

‫‪. [99 :‬‬

‫وقال رافع بن حريملة‬ ‫نفرؤه وفجر‬

‫جآءهنم كتب‬

‫بن الضيف‬

‫ونحن‬

‫شرفي‬

‫بني النضير ‪ :‬ما جاءنا بشيء‬

‫بذء فلعنة‬

‫ئبذه نريق‬

‫ابن حريملة‬

‫لنا‬

‫‪( :‬ولنا‬

‫لرسول‬

‫وبشر‬

‫البراء‬

‫علينا بمحمد‪،‬‬

‫احد‬

‫تا عرفوأ !ؤوا‬

‫الفطيوئي‬

‫لها!‬

‫تستقتحون‬

‫قولهم‬

‫اليهم فيه ‪:-‬‬

‫عهدو)‬

‫معاذ‬

‫بن مشكبم‬

‫‪ :‬وقال مالك‬ ‫الله‬

‫فيه ‪( :‬أو!لما‬

‫وقال‬

‫من‬

‫فلنا جآءعم‬

‫الميثاق وما عهد‬

‫كتتم‬

‫‪ ،‬فقال سلأم‬

‫في‬

‫الله‬

‫انذيئ كفرر)‬

‫فيه ‪ ،‬فقال‬ ‫فقد‬

‫لهم‬

‫بن جبل‬

‫بن‬

‫بن معروبى ‪ ،‬اخو‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫قؤلهغ‬

‫فالنه‬

‫ما كفر‬

‫على‬

‫شيء‪،‬‬

‫وجحد‬

‫ط‬

‫رسول‬

‫شق‪:‬‬

‫الله‬

‫وكفر‬

‫ى!؟‬ ‫بعيسى‬

‫نبرة موسى‬

‫اتتهم أخبار‬ ‫وبالإنجيل‬

‫وكفر‬

‫يهود‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بالتوراة ؟ فأنزل‬

‫وقالميأفصشئ ليت!ت‬

‫ائيهود‬

‫!‬

‫فتنازعوا‬ ‫رجل‬ ‫الله‬

‫به‬

‫‪ ،‬اي ‪ :‬تكفر‬

‫اليهود بعيسى‬

‫من التصديق بعيسى !‪،‬‬

‫وفي‬

‫تعالى‬

‫شقكل وهم‬

‫يخكم بينهخ ئؤم أنقئعة فيما كالؤأ فيه !لفون‬ ‫وعندهم‬

‫من‬

‫يتلون‬ ‫!‬

‫!‬

‫التوراة فيها ما‬

‫الإنجيل ما‬

‫جاء به‬

‫ما نزل‬

‫في‬

‫عيسى‬

‫!ز‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪258‬‬

‫من تصديق موسى‬

‫وما جاء‬

‫!‬

‫من‬

‫به‬

‫من عتد‬

‫التوراة‬

‫‪ ،‬وكل يكفر بما في يد‬

‫الفه‬

‫صاحبه‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫فقل‬

‫‪ :‬وقال‬

‫لله فليكلمنا‬ ‫أؤ‬

‫أدد‬

‫تأتينا‬

‫‪.‬اية‬

‫!!‬

‫أ‬

‫!لينوت‬

‫ما نزل‬

‫في‬

‫وقال‬

‫تهتد‪،‬‬

‫حتى‬

‫‪:‬‬

‫النصارى‬

‫النصارى‬ ‫ثم‬

‫قول‬

‫‪[135‬‬

‫!‬

‫يعهلون‬

‫أ‬

‫البقرة‬

‫شهرا‬

‫مقدم‬

‫من‬

‫الأشرف‬

‫‪ ،‬ورافع‬

‫الحقيق‬

‫‪ ،‬وكنانة‬

‫على‬

‫تزعم‬

‫أنك‬

‫بذلك‬

‫فتنته عن‬

‫تعالى‬

‫بن‬

‫القبلة‬

‫أمةصر‬

‫الله‬

‫القبلة عن‬

‫ابي رافع ‪ ،‬والحجاج‬ ‫الربيع بن‬

‫بن‬

‫أبي الحقيق‬

‫ودينه‬

‫دينه ؛ فانزل‬

‫عييهنم شهيدا‬

‫الذين‬

‫أي ‪:‬‬

‫الله ‪( ،‬رما‬

‫نبئكم ‪ ،‬واتباعكم‬

‫الله‬

‫لزضنحها‬

‫قال‬

‫قيس‬

‫لؤل‬

‫وصهربر‬

‫ابن هشام‬

‫تعالى‬

‫أدنا ليضج‬

‫؟ن‬

‫الله‬

‫عمرو‪،‬‬

‫(وإن‬

‫شظر‬

‫‪ :‬شطره‬

‫‪ :‬نحوه‬

‫وقضده‬

‫ناقة‬

‫كعب‬

‫عليه ‪،‬‬

‫فاتبعنا‬

‫عبدالله بن صوريا‬

‫ولكم‬

‫يا محمد‬

‫وما قالت‬

‫!!‬

‫المحعثركين‬

‫أالبقرة‪.‬‬

‫قا كسنتئم ولا لئلون‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫عتا كالؤأ‬

‫ألشفهاه‬

‫عمبرو‪،‬‬

‫وكعب‬

‫قبلتك‬

‫بن‬

‫ونصدقك‬

‫ابخاس ما وئئهم‬

‫عن‬

‫أالبقرة‬

‫‪[143 :‬‬

‫نبئكم‬

‫!‬

‫ائذين هدى‬

‫أي ‪ :‬ايمانكم‬

‫فيها‪،‬‬

‫اخمر‬

‫أدلاول‬

‫زى‬

‫شظى‬

‫!‬

‫أابرقرة‬

‫الباهليئ ‪ -‬وباهلة‬

‫أبي‬

‫وأنت‬

‫قل‬

‫علتههأ‬

‫شهداءعل التاس‬

‫ينقلب‬

‫عك‬

‫عقبجة!‬

‫الفتن ‪ ،‬أي ‪:‬‬

‫الأولى ‪ ،‬وتصديقكم‬

‫اجرهما‬

‫تقفب وتجهك‬

‫عليها‬

‫انق كازا‬

‫!و أي ‪ :‬من‬

‫بالقبلة‬

‫أي ‪ :‬ليعطي!نكم‬

‫فولوأ وجوهكغ‬

‫بن‬

‫يتيع ألرسول‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وانما يريدون‬

‫قتلغ‬

‫متن‬

‫عشر‬

‫الربيع بن‬

‫التي كنت‬

‫ركزلك جعننبهنم )مة وسظالنحولؤأ‬

‫لكبيرة إ‪،‬‬

‫عمرو‬

‫عن‬

‫بن‬

‫راس‬

‫سبعة‬

‫‪ ،‬والربيع‬

‫عليها نتبغك‬

‫من‬

‫على‬

‫‪ ،‬وقزدم‬

‫الأشرف‬

‫عليهآ إلا لنعلم من‬

‫ما كنتر‬

‫؛ قال‬

‫في رجب‬

‫ما ولأك‬

‫ثم شال تعالى ‪( :‬قذ‬

‫وصيث‬

‫بن‬

‫التي كنت‬

‫!‬

‫؟نت‬

‫إيننكنم !‬

‫أالبقرة ‪.[143‬‬

‫حليف‬

‫‪( :‬سيقول‬

‫القبلة الاخرة ‪ ،‬وطاعتكم‬

‫ألع!عد‬

‫تغدو بنا شطر‬

‫لها‬

‫ع!ح رفاعة‬

‫الى قبلتك‬

‫يخهم‬

‫واختبارا‪،‬‬

‫ألراش‬

‫بن عيلان ‪ -‬يصف‬

‫من‬

‫قول‬

‫ما كممبت‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا محفد‪،‬‬

‫؟! ارجع‬

‫وها جعلنا‬

‫ابتلاة‬

‫اياه الى‬

‫بألنآس لرءوف زحير !!‬

‫تعالى في ذلك‬

‫الأ ما نحن‬

‫الشام الى الكعبة ‪ ،‬وصرفت‬

‫ألقتلة‬

‫ثئت‬

‫قد‬

‫الآيت‬

‫الى الكعبة‪:‬‬

‫أئئ كنت‬

‫أالبقرة‬

‫قدوبهو‬

‫بئئا‬

‫دقؤمص‬

‫بأن يتهود‪:‬‬

‫مج!د‪ :‬ما الهدى‬

‫قذ ظت‬

‫ع!يد المدينة ‪ ،‬اتى رسول‬

‫ملة ابراهيم‬

‫‪[143 ، 142 :‬‬

‫لتمثبهت‬

‫ائذين لايعلعون‬

‫فل بل مل إبنهص صنيفا وما كان من‬

‫خمتدوأ‬

‫‪( :‬ظك‬

‫الله‬

‫تته أنصشرق وأنمقرلث يهدى من يشآ‪ .‬إك صر؟‬ ‫ويكون‬

‫قؤدهز‬

‫رالسلام‬

‫الله‬

‫فشتفيي‬

‫ألزسول‬

‫قوله ‪( :‬وتال‬

‫لؤلا يكلمنا‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬ولما صرفت‬

‫بن‬

‫الفطيوئي‬

‫هودا أؤ نصرى‬

‫مقالة اليهود عند صرف‬

‫رسول‬

‫لرسول‬

‫مثل ذلك ؛ فانزل‬

‫الله‬

‫‪[141 :‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قتدهم‬

‫ذلك‬

‫قثل‬

‫للنبي عليه الصلاة‬

‫الأعور‬

‫(وتالوأ !ولؤأ‬ ‫القصة‬

‫من‬

‫في‬

‫من‬

‫رسولأ‬

‫كما‬

‫‪.[118‬‬

‫عندالله نجن صوريا‬

‫الى‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫قالى ألذلى‬

‫ابن صوريا‬

‫قال ‪ :‬وقالت‬

‫حريملة‬

‫كلامه ‪ ،‬فأنزل‬

‫كذلث‬

‫البقرة‬

‫سؤال‬

‫رافع‬

‫نسمع‬

‫بن‬

‫لرسول‬

‫عخي!‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫الله‬

‫ان كنت‬

‫من‬

‫الله‬

‫تقوذ؟‬

‫جميعا‬

‫؛ ( إت‬

‫فى السماص فلنولينك‬

‫أد!ه‬

‫قبلة‬

‫‪[144 :‬‬

‫بن‬

‫يغصر‬

‫بن‬

‫سعد‬

‫بن‬

‫له‪:‬‬

‫جمع‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬

‫وفي عاقدة‬

‫قد كارب انعقد من إيفادها الحقبا‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪925‬‬

‫وقال قي!‬

‫بن خويلد‬

‫ان النعوس‬

‫الهذفي يصف‬

‫بها‬

‫أمن‬

‫ناقته‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫مخامرها‬

‫داة‬

‫نظر العينين محسور‬

‫فشطرها‬

‫وهذا البيت في ابيات له‪.‬‬ ‫ابن‬

‫(وإن‬ ‫انكئف‬ ‫بعد‬

‫‪ :‬والئعوس‬

‫انذين أوتوا انكئئب‬ ‫ءاية‬

‫في‬ ‫ما جآ‪.‬ك‬

‫قا تبعوأ تجقتأ‬

‫مى‬

‫بلحارث‬ ‫؛‬

‫عنه‬

‫التوراة من‬

‫معاذ بن جبل‬ ‫بن‬

‫انخزرج‬

‫فانزل‬

‫اخو‬

‫فيهم‬

‫احبار‬ ‫(ان‬

‫‪:‬‬

‫للنبي عليه الصلاة‬ ‫رسول‬

‫قال ‪ :‬ودعا‬

‫ونقمته ؛ فقال‬ ‫اعلم‬ ‫عليه‬

‫وخيرا‬ ‫ءالأءنا‬

‫جمعهم‬

‫له رافع‬ ‫مئا؛‬

‫أدئه‬

‫عز وجل‬

‫الابضر‬

‫دخوله‬

‫كان‬

‫!‬

‫بعض‬

‫يكتمون‬

‫‪.[145- 144 :‬‬ ‫من‬

‫!!‬

‫المنترين‬

‫‪.[147 :‬‬

‫أالبقرة‬

‫من‬

‫ها‬

‫دعاهم‬

‫اهل‬

‫والمدى‬

‫البيتت‬

‫منما‬

‫بعد‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫‪ ،‬وأبوا أن يخبروهم‬ ‫لتاس‬

‫ما بيته‬

‫انكعنث‬

‫فى‬

‫الى الإسلام ‪:‬‬

‫الكتاب‬

‫نجن عوفي‬

‫ذلك‬

‫ما في‬ ‫أنزنا من‬

‫التوراة ‪ ،‬فكتموهم‬

‫اياه‬

‫اخو‬

‫‪.[915 :‬‬

‫حين‬

‫‪ ،‬ومالك‬ ‫في‬

‫من‬

‫نفسك‬

‫أسلموا‬

‫!نك‬

‫الناس ‪ ،‬وانك‬

‫مجتي! بيت‬

‫الى‬

‫‪ :‬بل‬

‫قولهما‪:‬‬

‫الإسلام‬

‫‪ ،‬ورغبهم‬

‫نئبع ‪ -‬يا محمد‬ ‫(ل!إذا قيل لهم‬

‫شئا ولا يتضدون‬

‫!!‬

‫فيه ‪ ،‬وحذرهم‬

‫‪ -‬ما وجدنا‬

‫أ‬

‫البقرة‬

‫عذاب‬

‫عليه آباءنا؛ فهم‬

‫ما أنزل‬

‫أتبعوا‬

‫الله‬

‫الله‬

‫كانوا‬

‫بل نتبع هآ أتفينا‬

‫قالوأ‬

‫‪.[017 :‬‬

‫قتلت‬

‫قبل‬

‫رسول‬

‫أق بصيبكم‬ ‫قريش‬

‫نفرا من‬

‫لم تلق مثلنا‪ ،‬فاتزل‬

‫وب!س‬

‫*‪.‬‬

‫اتمهاد‬

‫ئثليهز رآ!ى‬

‫الله بمثل‬

‫كانوا اغمارأ‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫الله‬

‫جمض يهود في سوق‬

‫تعالى في‬ ‫ر‬

‫قد !ان‬

‫ما أصاب‬

‫لا يغرفون‬

‫ذلك‬

‫بني قينقاع حين‬

‫به قريخشا"‪،‬‬ ‫القتال ؛ انك‬

‫من‬

‫لكغ ءاية فى فئتين‬

‫أنتقتا‬

‫العين والبيؤيد بنمس‪ .‬من يشآة إئ‬

‫فئهير‬

‫فقالوا له ‪ :‬يا‬ ‫والله لو قاتلتنا‬

‫قولهم ‪( :‬قل‬

‫!ر‬

‫قدتم‬

‫دفذب‬

‫تقنل ف‬

‫فى ذ لث‬

‫كفررا‬

‫سبيل‬

‫لعئرص لأؤ!‬

‫المدراس‪:‬‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬والحارث‬ ‫يهوديا‬

‫ولبن‬

‫منما‬

‫أال عمران ‪. [13 - 12 :‬‬

‫قال ‪ :‬ودخل‬

‫عمرو‬

‫بعفى‬

‫أتبغتأقوآءهم‬

‫بن معاذ‪ ،‬اخو بني عبد الأشهل ‪ ،‬وخارجة‬

‫عن‬

‫أالبقرة‬

‫اليهود‬

‫يهود‪،‬‬

‫!اصفرير يرؤنهم‬

‫!!‬

‫زبك‬

‫تجابم قنك‬

‫فلا تكولق‬

‫قريثا يوم بديى‪ ،‬جمع‬

‫ستغلبوت ونخثروت إك جهئر‬ ‫وأخرئ‬

‫أالبقرة‬

‫يغملون‬

‫ولنئ‬

‫بني قينقاع‬

‫من‬

‫نحن‬

‫ألذين‬

‫!!‬

‫خارجة‬

‫‪" :‬با مغشر‬

‫لا يغرنك‬

‫من‬

‫يهود‬

‫والسلام‬

‫يئن!ر‬

‫الله‬

‫بتضهص‬

‫الظنمين!!‬

‫ءالآؤهم لا بعفلوت‬

‫الله‬

‫المدينة ‪ ،‬فقال‬

‫لعرفت‬

‫فانزل‬

‫في سوق‬

‫انا‬

‫بن‬

‫أولؤ ؟ت‬

‫ولما اصاب‬

‫محمد‪،‬‬

‫الله‬

‫قبل!غتم وما‬

‫بني سلمة ‪ ،‬وسعد‬

‫؛ نفرا من‬

‫اله ئعالى‬

‫وما الله بقفل! عما‬

‫!‬

‫أتبت‬

‫انذيئ أولؤأ‬

‫الحق‪:‬‬

‫أؤلث!ك يفعنهم آلله ويلعنهم النعنوت‬

‫جوابهم‬

‫بتاع‬

‫لمن‬

‫إكلا‬

‫من‬

‫‪ :‬الى قوله تعالى ‪( :‬آلحق‬

‫ما في‬

‫وسأل‬

‫ومما أنت‬

‫العقغ إند‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫كتمانهم‬

‫ليغلمون أئه آلحق‬

‫زثهم‬

‫حسيبر‬

‫قوله‬

‫حسل!‬

‫‪1‬‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫ناقته‬

‫بها داة ‪ ،‬فنظر‬

‫اليها نظر‬

‫من‬

‫‪( :‬وهو‬

‫!‬

‫أ الملك‬

‫‪. [4 :‬‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫بن‬ ‫لهما‬

‫الله‬

‫جمرو بيت‬

‫زيد ‪ :‬على‬ ‫رسول‬

‫اي‬

‫الله‬

‫المدراس‬

‫على‬

‫دينن انت‬

‫يا محمد؟‬

‫‪-‬في‬

‫‪" :‬فهلم‬

‫الى‬

‫من‬

‫جماعه‬

‫يهود‪،‬‬

‫قال ‪" :‬على‬

‫الئوراة‬

‫فهي‬

‫بيتا‬

‫الى‬

‫فدعاهم‬

‫ملة ابراهيم‬ ‫وبينكم‬

‫"‪،‬‬

‫الد؛ فقال‬

‫ودينه !‪،‬‬

‫فأبيا عليه‬

‫له النعمان‬

‫بن‬

‫قالا ‪ :‬فان إبراهيم‬ ‫‪،‬‬

‫فأنزل‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫"السيرة‬

‫‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪265‬‬

‫ئترضون !‬ ‫‪23 :‬‬

‫عمران‬

‫ذ؟لك بأنئر‬

‫‪[24 -‬‬

‫لن تمشا‬

‫تالوأ‬

‫ابراهيم‬

‫في‬

‫وقال أحبار يهود ونصارى‬ ‫الأ يهوديأ‪،‬‬

‫وقالت‬

‫‪( :‬يهأفل‬

‫انحتف‬

‫فيهم‬

‫هكأنتم هؤلاء صبختز‬ ‫إبنهيم‬ ‫وفذا‬

‫ألئيئ والذدى‬

‫ما نزل‬

‫محمد‬

‫ويرجعون‬

‫رتبهخ قل إق‬

‫والله‬

‫ما نزل‬

‫ضيفا‬

‫من‬

‫‪ ،‬وعدي‬

‫رسول‬

‫اتكتت‬

‫مريم ؟!‬ ‫تريد‬ ‫امر‬

‫و!‬

‫دون‬ ‫إد‬

‫رجل‬

‫أننم‬

‫ابن‬

‫لو كتت‬ ‫قال‬

‫ابن‬

‫وضل‬

‫الى‬ ‫اهل‬

‫نجران‬

‫واليه تدعونا؟إ!‬ ‫فما‬

‫بعثني‬

‫بذلك‬

‫!عبر‬

‫أ ال‬

‫؛‬

‫الزئانئون‬

‫‪-97‬‬

‫‪:‬‬

‫اتريد‬

‫منا‬ ‫‪،‬‬

‫قال‪،‬‬

‫العلماء‬

‫فقال‬

‫أمرني "‪،‬‬

‫هشام‬

‫اذ‬

‫‪:‬‬

‫انقوس‬

‫صرمت‬

‫‪:‬‬

‫صومعة‬

‫هتد‬

‫الراهب‬

‫‪،‬‬

‫وأقتنيي‬

‫ولو وقفت‬

‫اقيالنطل‬

‫ما‬

‫‪0‬‬

‫هل‬

‫ان‬

‫او‬

‫ال!ه‬

‫كما‬

‫والنصارى‬ ‫كما‬

‫‪ -‬ويروى‬

‫قال‬

‫وبما كنتض‬

‫‪:‬‬

‫الئهار وكفرؤ) ‪.‬اخرلم‬

‫ما أؤتيتم أؤ ولض؟‬

‫!‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫تغبد‬

‫"معاذ‬

‫‪-‬جم!ه‪ ،‬فأنزل‬

‫تميم‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫؛‬

‫اهل‬

‫نجران‬

‫النصارى‬

‫الري!‪،‬‬

‫تذرسون !‪9‬‬

‫‪ :‬رئاني‬

‫متها‬ ‫لغة‬

‫كما نصنع‬

‫عند‬

‫عيسى‪:‬‬

‫نعبدك‬

‫الريس‬ ‫رسول‬

‫واحدهم‬

‫بما انزل‬

‫وتكنون الش وأنتر‬

‫امنوا وخه‬

‫أن لؤ!" أصد‬

‫أدئه‬

‫يصنعون‬

‫اله أق‬

‫أعبد‬

‫الله تعالى‬

‫وفتنني‬

‫لاستتزلتني‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬‫غير‬

‫في‬

‫اوذاك‬ ‫الله‬

‫ذلك‬

‫كونو) بدا‬

‫الى توله تعالى ‪:‬‬

‫و‬

‫من‬

‫ذ‬

‫من‬

‫إلبد‬

‫الثاعر‪:‬‬

‫الكلام ورثاني‬ ‫‪:‬‬

‫عند‬

‫عيسى‬

‫والرليس‬

‫وافحكم وألتبؤة ثتم يقول للئاس‬

‫مزتهنا في القوس أقتنني‬ ‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫له‬

‫تعلمون ائكئب‬

‫الفقهاء‬

‫الذيف‬

‫يهود‪،‬‬

‫يا محمد‬

‫يقال‬

‫الثادة‬

‫دينهم ؛ لعلهم‬

‫تعبد النصارى‬

‫أن يؤتيه ألئه ائكنب‬

‫‪:‬‬

‫عمران‬

‫علير !‪،‬أ‬

‫كما‬

‫الله ولا‬

‫‪.[08‬‬

‫كان‬

‫ال عمران ‪.[73-71 :‬‬

‫الأحبار من‬

‫أو كما‬

‫ولبهن كولؤا رتنتن‬

‫هشام‬

‫وأدئا‬

‫نضراني‬

‫بعا كنتر‬

‫ن!نملمون"‬

‫قال‬

‫لا‬

‫من‬

‫(ما ؟ن‬

‫ألنه‬

‫وسع‬

‫اجتمعت‬

‫الإصلام‬

‫بعد إفلاتغقلوت‬

‫لبعفم ‪ :‬تعالوا نومن‬

‫لم تلبسوت‬

‫‪.‬اموأ بالذى أنزد ط‬

‫أبي رافع أتريد أن نعبدك‬

‫غيره ‪،‬‬

‫قولهما‪:‬‬

‫‪( :‬يأهل‬

‫تدينو)‬

‫‪:‬‬

‫!‬

‫الئاس بازهيم لقذين اتبعرو‬

‫أؤلى‬

‫‪ ،‬بعضهم‬

‫آنكتت‬

‫!!‬

‫منا يا محمد‬ ‫بعبادة‬

‫نلبس‬

‫دمن تيع دين! قل إن الهدئى هدى‬

‫بيد أدئه لؤتيه من‬

‫إت‬

‫عليهم‬

‫وقالت‬

‫ىلمجت ودعاهم‬

‫وقال‬

‫فيهم‬

‫ي!ثا‪.‬‬

‫اله عز‬

‫يعلم وأنتص لا ئغمون !‬

‫علئم وأدله‬

‫!‬

‫الأ‬

‫منما‬

‫فأنزل‬

‫وجل‬

‫عشية‪:‬‬

‫بن عوف‬

‫به عشية ؛ حتى‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬والكفر‬

‫زيد‪ ،‬والحارث‬

‫نجن‬

‫غذوة ‪ ،‬ونكفر‬

‫الا نصرانيا؛‬

‫الأحبار ‪ :‬ما كان‬

‫ال عمران ‪.[68-65 :‬‬

‫الإيمان غدوة‬

‫وقال أبو رافع القرظيئ حين‬ ‫الله‬

‫ضتلما وما ؟ن‬ ‫!‪،‬أ‬

‫من‬

‫ظآلفهير‬

‫قول‬

‫ابراهيم‬

‫المعع!يهين‬

‫ضن‬

‫الفضل‬

‫في‬

‫اهل‬

‫‪ :‬ما كان‬

‫أهل‬

‫يرخعون !‬

‫لعلهئم‬

‫وك‬

‫دينه ؟ فانزل‬

‫تعلمون !‬

‫نجران‬

‫ب!‬

‫الله‬

‫فتنازعوا‪ ،‬فقالت‬

‫فئ إبنهيم ومآ انزلت ألؤرلة والإنبيل‬

‫العؤمنين‬

‫به بعضهم‬

‫وأصحابه‬ ‫عن‬

‫اجتمعوا عند رسول‬

‫من‬

‫لم تحآضت‬

‫‪:‬‬

‫فيما لكم بهء علم فلم تحآصن فيما ليش لكم به‬

‫ءامنوأ‬

‫فيما هم‬

‫غ!ش‬

‫حين‬

‫النصارى‬

‫وقال عبدالله بن صيص‬ ‫على‬

‫نجران‬

‫ولا ل!إنئا ولبهن كات‬

‫يهود"ئا‬

‫يفتروت‬

‫آل‬

‫‪.‬‬

‫تنازع اليهود والنصارى‬

‫ابراهيم‬

‫افار الا‬

‫أتام!‬

‫ئفرداصز وصئم فى دينهص تا صالؤا‬

‫!‪،‬‬

‫أ‬

‫فيهما‪:‬‬

‫تر الى آلذب‬

‫اتحتت‬

‫اقه لخكم‬

‫ثض‬

‫فريق ضنهص‬

‫أ‬

‫(أر‬

‫أوتوأ لضيما ضن‬

‫يذعؤن اك كعئى‬

‫بينهض‬

‫يؤك‬

‫وعم‬

‫لغة‬

‫وذا‬

‫قيس‬

‫؛‬

‫قال‬

‫أخبار‬

‫جرير‪:‬‬

‫الصنمحين‬

‫في القوس‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪261‬‬

‫اي ‪ :‬صومعة‬

‫أيوسف‬

‫قال‬

‫عمران‬

‫‪1‬‬

‫اي‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫أخذ‬

‫في‬

‫‪ :‬ثم‬

‫في‬

‫بينهم‬

‫من‬

‫ملؤهم‬

‫عن‬

‫الى‬

‫انبيائهم‬

‫الن!تنلما ءاتبنصم‬

‫ءأقررتر‬

‫آخر‬

‫‪ ،‬وعلى‬

‫عك‬

‫وأخذتم‬

‫نجن‬

‫لهم ‪ ،‬على‬

‫فيه ‪ ،‬فغاظه‬

‫العداوة‬

‫بها من‬

‫قرابى‬

‫وما كان‬

‫يوم بعاث‬

‫الميثاق‬

‫نن صهتز‬ ‫اضرى‬

‫ذ لكخ‬

‫وحكمز‬ ‫قالوا‬

‫ثز‬

‫أترزنأ‬

‫‪ ،‬اذا هو‬

‫بءصئم‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫فاشهدوأ‬

‫مصدق‬

‫وأنا‬

‫نما‬ ‫من‬

‫معكم‬

‫القصة‪.‬‬

‫قيس ‪ ،‬وكان شيخأ‬ ‫من اصحاب‬

‫نفبر‬

‫ما رأى‬

‫الجاهلية‬

‫الفتهم‬

‫من‬

‫‪ ،‬فامر فتى‬

‫شاتجا من‬ ‫بغض‬

‫قد عسا‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وجماعتهم‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬قد اجتمع‬

‫قبله ‪ ،‬وأتثدهم‬

‫يوما اتتتلت‬

‫يومئذ حضير‬

‫يهود‬

‫!كلأيد!‬

‫وصلاج‬

‫ملأ بني‬

‫كان‬

‫عظيم‬

‫معهم‬

‫من‬

‫الاوس‬

‫ذات‬

‫قيلة بهذه‬

‫الكقر‪ ،‬شديد‬

‫بينهم‬

‫على‬

‫البلاد‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬اعمد‬

‫ما كانوا تقاولوا فيه من‬

‫والخررج‬

‫على‬

‫الضقن‬ ‫في مجلس‬

‫الإشلام ‪ ،‬بعد‬

‫قد‬ ‫الذي‬

‫لا والله ما لنا معهم‬

‫معهم‬

‫اليهم ‪ ،‬فاجلسق‬

‫إذا‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫الأشعار‪.‬‬

‫والخزرج‬

‫فيه الاوس‬

‫الطفر‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بن سمافي الأشهليئ ‪ ،‬أبو اسيد‬

‫فيه يومئذ‬

‫نجن حضير‪،‬‬

‫للأوس‬

‫وعلى‬

‫على‬

‫الخزرج‬

‫الخزرج‬

‫عمرو‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بن التغمان‬

‫‪ ،‬فقتلا جميعا‪.‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫على‬

‫أن‬

‫‪ :‬وقال‬

‫انجن الأسلت‪:‬‬

‫ابو قيس‬

‫قد فجغت‬

‫فعاودني‬

‫بذي حفافي‬

‫فاما تقتلوه فان عمرا‬ ‫وهذان‬ ‫من‬

‫من‬

‫بتضديقه‬

‫جاءهم‬

‫يوم بعاث ‪:‬‬

‫الأوس‬

‫البياضي‬

‫قال‬

‫عليهم‬

‫الله‬

‫أضذ الله صميثق‬

‫‪ :‬ومز شاس‬

‫في‬

‫اذكر يوم بعاث‬

‫على‬

‫ما أخذ‬

‫‪[81 :‬‬

‫الحسد‬

‫‪ ،‬يتحدثون‬

‫وكان‬

‫افلثمكة‬

‫أزبابأ أيأمركم‬

‫لغد‬

‫أنتم مسلمون‬

‫الوقيعة بين الأنصار‪:‬‬

‫‪ ،‬شديد‬

‫الصن!لمين‬

‫ذكر‬

‫ولتنصنهر‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫شيء‬

‫يأمركتم‬

‫(واد‬

‫ال عمران‬

‫أ‬

‫سعيهم‬

‫‪:‬‬

‫بهء‬

‫الشهدبئ!!و‬

‫اجتمع‬

‫(ولا‬

‫أن‬

‫تئذوأ‬

‫وألئجن‬

‫بأتكفر‬

‫إد‬

‫!!و]|ل‬

‫الميثاق عليهم‪:‬‬

‫؟ فقال‬

‫لؤمنن‬

‫كان‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫جمعهم‬

‫وفي‬

‫الله‬

‫(فيممتق‬

‫‪.‬‬

‫واقرارهم‬ ‫معكخ‬

‫سيده‬

‫اسحاق‬

‫‪[08‬‬

‫ما نزل‬

‫‪:‬‬

‫‪ .‬والزياني ‪ :‬مشتق‬

‫الرلث ‪ ،‬وهو‬

‫‪1‬‬

‫‪:‬‬

‫‪[4‬‬

‫الراهب‬

‫من‬

‫السيد‪،‬‬

‫كتاب‬

‫‪:‬‬

‫رتبم خضرا!و‬

‫في قصيدة‬

‫البيتان‬

‫‪ .‬وحديث‬

‫له‬

‫يوم بعاث‬

‫له حزن‬

‫اعضق برأسه عضب‬ ‫مما ذكرت‬

‫أطول‬

‫رصين‬

‫سنين‬

‫‪ ،‬وانما منعني من استقصإئه ما ذكرت‬

‫القطع‪.‬‬ ‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬ ‫الحيين‬

‫أحد‬ ‫فغضب‬

‫هثام‬

‫ابن‬ ‫على‬

‫بني‬

‫‪:‬‬

‫سنين‬

‫‪:‬‬

‫اسحاق‬

‫‪ :‬مسنون‬

‫ففعل‬

‫الركاب ‪:‬‬

‫سلمة‬

‫الفريقان‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫اوس‬

‫فتكلم‬ ‫بن‬

‫الخزرج‬

‫جميعأ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫قيظي‬

‫سنه‬

‫‪،‬‬

‫القوم‬ ‫‪،‬‬

‫اذا شحذه‬

‫عند‬

‫احد‬

‫‪ ،‬فتقاولا‪ ،‬ثم‬

‫وقالوا‪:‬‬

‫قد‬

‫فعلنا‪،‬‬

‫بني‬

‫‪.‬‬

‫ذلك‬

‫وتنازعوا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫حارثة‬

‫بن‬

‫قال أحدهما‬ ‫موعدكم‬

‫الحارث‬

‫لصاحبه‬

‫الطاهرة‬

‫وتفاخروا‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫من‬

‫حتى‬ ‫الأوس‬

‫‪ :‬ان شئتم‬

‫‪ -‬والطاهرة‬

‫‪:‬‬

‫انحرة‬

‫تواثب‬ ‫‪،‬‬

‫وجئار‬

‫رجلان‬ ‫بن‬

‫من‬

‫صخر‪،‬‬

‫ردذناها الان جذعة‪،‬‬ ‫‪،-‬‬

‫السلاج‬

‫السلاح‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪262‬‬

‫فخرجوا‬ ‫جاءهم‬

‫؛‬

‫هداكم‬

‫الله ل!شلام‬

‫بين‬

‫‪:‬‬

‫فقال‬

‫تلوبكم"؛‬

‫الاوس‬

‫"يا مفشر‬

‫لايت‬

‫تكفرون‬ ‫تتغو!ا‬

‫أوس‬

‫عوجا‬

‫عليهم‬

‫بن‬

‫أمر‬

‫إجنكتم كفريئ !‬ ‫اك صرو‬

‫(وأؤلنك‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫قال‬ ‫ومق‬

‫من‬

‫أسلم‬

‫الكقر‬

‫منهم‬

‫غيره‬

‫؛ فانزل‬ ‫وهم‬

‫ائل‬

‫قال‬

‫‪ :‬ولما‬

‫‪ :‬ما امن‬

‫الله‬

‫يسجدون‬

‫‪ -‬يزثي‬

‫عويمر‬

‫لغملون‬

‫تطيموأ‬

‫وفيصئم‬

‫الله‬

‫‪501‬‬

‫فريا ئن‬

‫الكفر‬

‫قد‬

‫!تل‬ ‫عن‬

‫من‬

‫الله عنهم‬

‫جمأقل الكئض‬ ‫ألئه‬

‫وأنزل‬

‫يغئصم‬

‫صدم‬ ‫‪.‬امن‬

‫من‬

‫الله في‬

‫عما ادخل‬

‫ائذفي أوتوأ الكئت‬

‫يردوكم‬

‫لإدنه‬

‫ولا لمو! إلا وإشم ث!دمون !!‬

‫‪[501 -‬‬

‫وأئف‬

‫أطفأ‬

‫ما صنعوا‬

‫رسولةر ومن‬

‫به‬

‫الرجال‬

‫سبيل‬

‫‪[99 -‬؟‬

‫قومهما الذين صنعوا‬

‫بعد‬

‫فقد هدى‬ ‫قوله‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫الا شرارنا‪:‬‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ ،‬وثغلبة‬

‫سلام‬

‫في‬

‫ورغبوا‬

‫سغية‬

‫بن‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫قولهم‬

‫\‬

‫(ليسوا‬

‫‪ ،‬واسيد‬

‫الإسلام ‪ ،‬ورسخوا‬

‫ولا اتبعه إلا شرارنا ‪ ،‬ولو كانوا من‬

‫في‬

‫‪89 :‬‬

‫‪،‬‬

‫وعانق‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫لم تصدوت‬

‫عمران‬

‫تقالهء‬

‫ال ععران‪:‬‬

‫مطيعين‬

‫وما صنع‬

‫اتكئمب‬

‫الذفي ءامنوآ إن‬

‫ألثه‬

‫به من‬

‫فبكوا‪،‬‬

‫عح!م سامعين‬

‫!!أآل‬

‫حق‬

‫عدؤهم‪،‬‬

‫بن قيس‬

‫يهأهل‬

‫وأنا بين‬

‫واسمنقذكم‬

‫أظهركم‬

‫بعد‬

‫ن‬

‫سوآص من‬

‫سغية‬

‫‪ ،‬وأسد‬

‫بن‬

‫بن‬

‫فيه ‪ ،‬قالت‬

‫احبار‬

‫يهود‪،‬‬

‫دين‬

‫آبائهم‬

‫أخيارنا ما تركوا‬ ‫أقل‬

‫أئه‬

‫اتكتض‬

‫تابمة‬

‫عبيد‪،‬‬ ‫اهل‬

‫وذهبوا‬

‫يتلون ءايمئ‬

‫الله‬

‫الى‬ ‫‪.‬اناء‬

‫ععران ‪.[113 :‬‬

‫الليل ‪ ،‬وواحدها‬

‫انيئ ؛ قال‬

‫المتنخل‬

‫الهذلي‬

‫‪ -‬واسمه‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫أثيلة ابنه‪:‬‬

‫القدح شيمته‬ ‫له‬

‫‪ .‬وقال لبيد بن‬

‫اناء النهار‬ ‫البيت‬

‫(بؤمنوت‬

‫في‬

‫قصيدة‬

‫له‬

‫يألئه وايؤر‬

‫ألضنحين !!‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الأخر‬

‫أآل ععران ‪14 :‬‬

‫‪[1‬‬

‫الذ تعالى‬

‫فيهم‬

‫‪ ،‬يصف‬

‫كانه‬

‫عن‬

‫وبأمروت‬

‫وخش‪:‬‬

‫حمار‬

‫غوي لسقاه في التجار نديم‬ ‫فيما أخبرني‬

‫بأنممروف‬

‫وينهون‬

‫يونس‪.‬‬

‫عن‬

‫اثمنكر ويسرعوت‬

‫فى‬

‫الخنرث‬

‫وأؤلعف‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫عن‬

‫‪ :‬وكان رجاذ‬ ‫ينهاهم‬

‫ربيعة‬

‫في كل اتى قضاه الليل ينتعل‬

‫‪ .‬ويقال ‪ :‬انى ؛ مقصوز‪،‬‬

‫ما نزل في نهي المسلمين‬

‫فأنزل‬

‫!!أ‬

‫‪ :‬آناء الليل ‪ :‬ساعات‬

‫وهذا البيت في قصيدة‬

‫وهذا‬

‫عظيص‬

‫بمحمد‬

‫خلؤ ومر كعطف‬

‫يطرب‬

‫قل‬

‫ائقوا‬

‫‪ ،‬فامنوا وصدقوا‬

‫!!أآل‬

‫ابن هشام‬

‫‪:‬‬

‫اسلم‬

‫معهم‬

‫تعالى‬

‫شأس‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫الله‬

‫تكفرون وأنتم تتك علئكغ ءايت‬

‫‪ :‬ما امن‬

‫يهود‬

‫رسول‬

‫تعالى في‬

‫(يأيها‬

‫جمأيها الذين ءامنوا‬

‫قولهم‬

‫الجاهلية‬

‫ومن كان معهما من‬

‫الجاهلية‬

‫لتم عذابئ‬

‫ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫مع‬

‫وما أدئه ‪،‬لقفل عضا‬

‫وكيف‬

‫ثتنقيم !‬

‫تعالى ‪:‬‬

‫طما‬

‫من‬

‫أبدعوى‬

‫أفر‬

‫الجاهلية‬

‫الشيطان ‪ ،‬وكيد‬

‫لعملون !‬

‫وجثار بن صخر‬ ‫من‬

‫به عتكم‬

‫انصرفوا‬

‫فانزل‬

‫ثهذ‬

‫الله الله ‪،‬‬

‫وقطع‬

‫ثم‬

‫قيس؛‬

‫وأننئم شهدا"‬

‫شأس‬

‫به‬

‫بعضأ‪،‬‬

‫الله والله‬

‫بن قيظي‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫القوم انها نزغة‬

‫بعضهم‬

‫شأس‬

‫الله‬

‫المسلمين‬

‫وكرمكم‬

‫فعرف‬

‫والخررج‬

‫كيد عدؤ‬

‫ذلك‬

‫اليهم فيمن‬

‫من‬

‫المهاجرين‬

‫أ‬

‫اليها‪ ،‬فبلغ‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجن!‪،‬‬

‫فخرج‬

‫معه‬

‫اصحابه‬

‫حتى‬

‫مباطنة اليهود‪:‬‬

‫من المسلمين يواصلون‬ ‫مباطنتهم‬

‫‪:‬‬

‫(يكأئها‬

‫رجالأ من‬

‫اليهود‬

‫‪،‬‬

‫الذين ءامنوا لا ثئخذو)‬

‫لما‬

‫كان بينهم من الجوار والحلف‪،‬‬

‫بالانة ئن دو!كغ‬

‫لا يألونكخ خباصلا وذو)‬

‫المنافقين‬

‫ما نزل‬

‫في‬

‫ما عنغ‬

‫فد بدت‬

‫ويهود‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪263‬‬

‫بكتابكم‬

‫موتوأ بغيظكتم‬

‫أبو بكر‬

‫في‬

‫ودخل‬ ‫يقال‬

‫بي!‬

‫كان‬

‫ولو‬

‫أعطانا‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قولأ عظيما؛‬ ‫ذلك‬

‫فجحد‬

‫بكر‬

‫لأبي‬

‫مكتوبا‬

‫فنحاص‬

‫انه زعم‬

‫أن‬

‫فتحاص‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫الناس‬

‫أمرهم‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬اي‬

‫آخر‬

‫الى‬

‫القصة‪.‬‬

‫على‬

‫‪ :‬ما قلت‬

‫أدئه‬

‫فؤل‬

‫اتحريق !!‬

‫أخذ‬

‫من صعرس‬

‫ونجه‬ ‫عدؤ‬

‫الله‪0‬‬

‫!‬

‫الناس‬

‫أن يقول‬

‫ألص !!‬

‫بما يصيبون‬ ‫‪ :‬علماء‪،‬‬

‫من‬

‫عن‬

‫فقال‬

‫‪ ،‬فانزل‬

‫أدئه‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫فقير ونخن‬

‫الله‬

‫لأغنياء‪،‬‬

‫‪ :‬والذي‬

‫وقال‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫أبو بكر‬ ‫غضبت‬

‫أال عمران‬ ‫لتئنئة‬

‫الذين‬

‫الدنيا علئ‬ ‫بأهل‬

‫لفاس‬

‫علم‬

‫‪.[188- 187‬‬

‫قال‬

‫فنحاص‬

‫سنكتب‬

‫ما زئنوا للناس‬ ‫‪ ،‬لم يحملوهم‬

‫بيده ‪ ،‬لولا‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫الله‬

‫!ه‬

‫الأئبيا‬

‫بغئر‬

‫بلغه في ذلك‬

‫‪-،‬ما‬

‫بكا لئم‬

‫معه‬

‫وأشترؤأ بهء‬

‫يقعلوأ ف! تحسبض‬

‫‪ ،‬وأشيع‬

‫ولا حن‬

‫وإن‬

‫وا!حباز‬

‫ورآء ظهورهغ‬

‫الضلالة ‪ ،‬ويحتون‬ ‫هذى‬

‫وجهه‪،‬‬

‫أشركوأ أذهـكمشيرأ‬

‫يعني ‪ :‬فتحاص‬

‫قال‬

‫؛ ردا عليه ‪ ،‬وتصديقا‬

‫ؤيحبون أنيحمدوأ‬

‫على‬

‫عتا غنيا ما‬

‫‪ ،‬إن عدؤ‬

‫ما قالوأ وقتهم‬

‫ومن الذلى‬

‫من‬

‫عنا بغنيئ‪،‬‬

‫لله مفا قال ‪ ،‬وضربت‬

‫ولا تكتمرنهر فنبذوه‬ ‫ألؤأ‬

‫بالحق‬

‫صاحئك‬

‫‪ ،[186‬ثم قال فيما قال فتحاص‬

‫يفرصن بمآ‬ ‫‪:‬‬

‫كان‬

‫نفسي‬

‫انظر ما صنع‬

‫عمران ‪[181 :‬؛ ونزل في ابي بكر الصديق‬

‫‪:‬‬

‫وما هو‬

‫بي‬

‫فيما‬

‫من قئد!ئم‬

‫‪ ،‬قد جاءكم‬

‫الربا ويعطيناه ‪ ،‬ولو‬

‫شديدا‪،‬‬

‫أغنبآبر‬

‫‪ :‬أشيغ‬

‫بكر ‪ :‬والله يا أبا بكر ‪ ،‬ما بنا‬

‫إلينا‪ ،‬وائا عنه‬

‫ضزبأ‬

‫؟إ"‬

‫أآل عمران‬

‫وليسوا‬

‫فنحاص‬

‫له‬

‫لرسول‬

‫لأبي‬

‫أغنياء‪ ،‬فلما قال ذلك‬

‫الله ميثقى ألذين أوتوأ أثكتت‬

‫!‬

‫أحبارهم‬

‫‪ ،‬ينهاكم‬

‫فنحاص‬

‫أ!مور !!‬

‫ع!بن‬

‫من‬

‫‪ ،‬يقال‬

‫لتعلم إن محفدأ‬

‫صاحبكم‬

‫قالوأ إق‬ ‫أآل‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أبو بكر‬

‫يتضرع‬

‫ما صنعت‬

‫ذلك‬

‫الذيف‬

‫منهم ناسأ كثيرا قد اجتمعوا إلى رخل‬

‫عنف فقال ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫فقير اليهم وأنهم‬

‫الله‬

‫سمع‬

‫الذين يفرحون‬

‫وأشباههما‬

‫ان يحمدوا‬ ‫‪ ،‬ويحتون‬

‫من‬

‫بما لم‬ ‫ان يقول‬

‫‪.‬‬

‫المومنين‬

‫بالبخل‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وكان كردم‬

‫بن‬

‫وحييئ‬

‫نافع ‪ ،‬وبحري‬

‫قبل ذلك ‪ ،‬وهم‬

‫منهم‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫اليه كما‬

‫يزعم‬

‫الله‬

‫‪" :‬ما حملك‬

‫يمفازؤ ضن اتعذالب ولهغ عذاب‬

‫قد‬

‫[‬

‫‪1‬‬

‫حبر‬

‫إنك‬

‫والإنجيل‬

‫وما نتضرع‬

‫راسك‬

‫فوجد‬

‫فوالله‬

‫‪( :‬ولتشمعنى من ائذفي أوتوأ أئكتف‬

‫فعلوا‬

‫‪91‬‬

‫‪- 1‬‬

‫‪ ،‬ومعه‬

‫‪،‬‬

‫التوراة‬

‫الى رسول‬

‫ع!ي! لأبي‬

‫‪ :‬القذ‬

‫على‬

‫أموالنا‪ ،‬كما‬

‫بكر‬

‫(وإد‬

‫‪18‬‬

‫‪:‬‬

‫من الكتب‬

‫يكقزون‬

‫لقوكغ تالوأ ءامئا وإذا خلؤأ عضحوا عليهم الأنامل من الغح!‬

‫يهود‪،‬‬

‫الفه وأشلم‬

‫عندكم‬

‫ئمنا قلي! فبئس ما يشتروت‬

‫يفعلوا؛‬

‫آل عمران‬

‫أبو بكر ‪ ،‬فضرب‬

‫لضحيرو) وتتقوأ ف!ن ذلث‬

‫الأحبار‪،‬‬

‫لكم ‪( ،‬وإذا‬

‫وأحبارهم‬

‫في‬

‫بيننا وبينكم ‪ ،‬لضرنجت‬

‫الغضب‬

‫من‬

‫المذراس‬

‫فقير‪ ،‬هـانه الينا لفقير‪،‬‬

‫ونقول ذولوأ عذاب‬

‫يهود‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫!!‬

‫‪ ،‬اتق‬

‫عنا غنيا ما استقرضنا‬

‫الذي‬

‫تؤمنون بكتابكم وبما مضى‬

‫لهم منهم‬

‫علمائهم‬

‫يا فتحاص‬

‫قال ‪ :‬فذهب‬

‫من‬

‫من‬

‫الربا‪ ،‬قال ‪ :‬فغضب‬

‫العهد‬

‫حق‬

‫بيت‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫عتده ‪ ،‬تجدونه‬

‫الى‬

‫الآيت‬

‫!هأنتتم‬

‫المدراس‪:‬‬

‫‪ :‬ويحك‬

‫الله من‬

‫أي‬

‫بذالق ألضدد!‬

‫ابو بكبر الصديق‬

‫لفتحاص‬

‫كه !‬

‫بالبغضاء‬

‫الله عليئم‬

‫‪ :‬فتحاص‬

‫له‬

‫من‬

‫باتبهنى‬

‫‪ ،‬فانتم كنتم أحن‬ ‫إن‬

‫أفوههغ‬

‫!دورهم‬

‫أ‬

‫ولا يحئونكغ وتؤمنون‬

‫تحتونهتم‬

‫قل‬

‫البغضا‪ .‬مق‬

‫وما تخفى‬

‫أكبر قذ بنتا لكم‬

‫إن بهغ‬

‫لقفلود‬

‫أؤلا‬

‫عميرو‪،‬‬

‫بن قيس‬ ‫بن‬

‫أخطب‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫كعب‬

‫‪ ،‬ورفاعة‬

‫بن‬

‫بن الأشرف‬ ‫زيد‬

‫بن‬

‫‪ ،‬واسامة بن حبيب‬

‫التابوت ؛ يأتون‬

‫رجالآ!من‬

‫‪ ،‬ونافغ بن أبي‬ ‫الأنصار‬

‫كانوا‬

‫ما نزل في‬

‫المنافقين‬

‫ويهود‬

‫يخالطونهم‬

‫يتتصحون‬

‫لهم‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪264‬‬

‫الفقر في‬ ‫ويأعيون‬

‫ذهابها‪،‬‬

‫يألبخل‬

‫جحدهم‬

‫الى قوله‬

‫أوتوا نصيما‬

‫ئن‬

‫نن‬

‫أي ‪ :‬راعنا سفعك‬

‫وكفم‬

‫رسول‬

‫وكان أنر‬

‫أللو‬

‫يهود‪،‬‬

‫يكون‬ ‫أي ‪ :‬من‬

‫ينفقوئ‬ ‫أالنسا‪:.‬‬

‫التابوت‬

‫نقهمك‬

‫الضئلة‬

‫من‬

‫الد فيهم‬

‫شخلون‬

‫‪( :‬ألذيئ‬

‫ما جاء‬

‫التوراة التي فيها تصديق‬

‫أفودهخ رئآء الئاس ولا يؤمنوت‬

‫يأدد‬

‫ولا‬

‫‪.[93-37‬‬

‫"‬

‫فديلأ‬

‫ريريدون أن‬

‫لعا معكم‬

‫قل‬

‫من‬

‫رسول‬

‫وعابه ‪ ،‬فأنزل‬ ‫أغدم‬

‫قالو) محفنا وأطقا‬

‫وأكغ‬

‫‪-‬كي! لوى‬

‫الله‬

‫الله‬

‫وأكع‬

‫ولمأ كفئ‬

‫بألنه‬

‫غئر ممنمع وزعنا!‬

‫ل!ن‬

‫وانظ!أ‬

‫لسانه‪،‬‬

‫فيه ‪( :‬ألتم نر إلى الذبن‬

‫بأغدآلاكغ كق‬

‫مواضعه ء ويقولون حممنا وعصتنا‬

‫أ النسا‪44 :.‬‬

‫وأقوم ودبهن‬

‫ضيزا فى‬

‫‪.[46-‬‬

‫منهم عبدالله بن صوريا‬

‫فوالله انكم‬

‫وأصروا‬

‫في‬

‫يهود‪،‬‬

‫الإسلام‬

‫اذا كلم‬

‫تضلوا الممبيل !وأدئه‬

‫من أحبار يفود‪،‬‬

‫ما عرفوا‪،‬‬

‫عظماء‬

‫‪ ،‬ثم طعن‬

‫وطغنا فى ألدين ولؤ أكم‬

‫على‬

‫لتغلمون‬

‫الكقر؛‬

‫أن نطعس‬

‫ان ائذي‬

‫فأنزل‬ ‫فزدها‬

‫وصها‬

‫الأعور‪ ،‬وكغب‬ ‫جئتكم‬

‫الد تعالى‬

‫به لحس"‬

‫فقال‬

‫بن اسد‪،‬‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬ما نغرف‬

‫فيهم ‪( :‬يهأيها ألذيئ أوتوأ اثكئث‬ ‫أؤ نقفهخ‬

‫عل‪ 6‬أئارهآ‬

‫كما‬

‫ألئنت‬

‫لعئا أضني‬

‫أالشاء‪.[47 :‬‬

‫‪ :‬نطمس‬

‫‪ :‬نمسحها‬

‫‪ :‬أفطشا‬

‫أغينهم "‬

‫الكتاب‬

‫بن‬

‫اتقوا الله وأسلموا‪،‬‬

‫مفعولا !‪،‬‬

‫؛ وكذلك‬

‫ابلا‬

‫إلا‬

‫فجحدوا‬

‫ابن هشام‬

‫بن زيد‬ ‫حتى‬

‫يك! رؤساء‬

‫ءامنو) يما نزلا سذقا‬

‫يصف‬

‫فض!!‬

‫عليما !‪،‬‬

‫الذين هادوا يحزفون الكلم عن‬

‫الله‬

‫يا محمد‪،‬‬

‫طصنمت‬

‫أدئابر‬

‫‪،‬‬

‫ئيينا !والذيئ‬

‫بهز‬

‫ألئا‬

‫رفاعة‬

‫يشزون‬

‫فلا يؤمنون‬

‫لهم ‪" :‬با منشر‬

‫الوجه‬

‫‪:‬‬

‫أليأيأنسئهخ‬

‫أدئه بكفريخ‬

‫قال‬

‫عذا"با‬

‫أوكان‬

‫يا محمد‪،‬‬

‫اككئمي‬

‫نصبزا !‬

‫ذلك‬

‫للفربن‬

‫‪ :‬وكان‬

‫وقال ‪ :‬أزعنا سمعك‬

‫لعنهم‬

‫ما ‪.‬اتمهم‬

‫لاتدرون‬ ‫من‬

‫علام‬

‫؛ فانزل‬

‫؛ فانا نخشى‬

‫الحق‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بأفه‬

‫في‬

‫‪ ،‬فانكم‬

‫النفقة‬

‫ولحنمون‬

‫ع!رو(وأغتذنا‬

‫باتؤس الآحر !‬

‫أصحاب‬

‫ولا تسارعوا‬

‫ألئايى‬

‫به محمد‬

‫من‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فيقولون‬

‫‪-‬لخ!د‬

‫لهم ‪ :‬لا تنفقوا أموالكم‬

‫عليكم‬

‫والأثر فلا يرى‬

‫فنسويها‬

‫فلا يرى‬

‫أالفمر‪،[37 :‬‬

‫منه شيء؛‬

‫فيها عين‬

‫المطموس‬

‫قال الأخطل‬

‫ولا فم ‪ ،‬ولا شيء‬

‫ولا ائف‬

‫العين ‪ :‬الذي‬

‫‪ -‬واسمه‬

‫الغوث‬

‫ليس‬

‫بين‬

‫جفنيه‬

‫مما‬ ‫شق‬

‫يرى‬

‫في‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫بن هبيرة بن الصلت‬

‫‪:‬‬

‫التغلبي‪-‬‬

‫كلفها ما ذكر‪:‬‬

‫وتكليفناها‬

‫شطون‬

‫كل طامسة الصوى‬

‫ترى حرباءها يتململ‬

‫وهذا البيت فى قصيدة له‪.‬‬ ‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫النفر‬

‫‪ :‬واحدة‬

‫ابن هشام‬

‫الذين‬

‫‪ :‬يقول‬

‫حزبوا‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وسلأم‬

‫نجن أبي‬

‫وهوذة‬

‫بن‬

‫قيس‬

‫قدموا‬

‫على‬

‫قريش‬

‫الصوى‬

‫‪ :‬مسحت‬

‫الأحزاب‬

‫‪ :‬وكان‬

‫الحقيق‬

‫‪ :‬صؤة‬

‫‪ ،‬والصوى‬

‫فاستوت‬

‫بالأرض‬

‫فليس‬

‫التي يستدذ‬

‫فيها شيء‬

‫ناتىة‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫الذين حزبوا‬

‫الأحزاب‬

‫‪ ،‬وأ"بو رافع ‪ ،‬والربغ‬

‫‪ ،‬فاما وحوح‬

‫‪ :‬الأعلام‬

‫بها على‬

‫الطريق‬

‫والمياه‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وأبو عمار‪،‬‬

‫قالوا ‪ :‬هؤلاء‬

‫أخبار‬

‫يهود‬

‫بن‬ ‫وهوذة‬ ‫وأفل‬

‫من‬

‫قريش‬

‫الزبغ‬ ‫‪ ،‬فمن‬ ‫العلم‬

‫بن‬

‫وغطفان‬

‫ابي الحقيق‬

‫بني‬

‫وبني‬

‫‪ ،‬وأبو عمابى ‪ ،‬ووحوح‬

‫وائل ‪ ،‬وكان‬

‫بالكتاب‬

‫قريظة ‪ :‬حييئ‬

‫سالرهم‬

‫الأؤل ‪ ،‬فسلوهم‬

‫من‬

‫بني‬

‫‪ :‬دينكم‬

‫بن أخطب‪،‬‬ ‫بن‬

‫عامر‪،‬‬

‫النضير‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫خير‬

‫أم دين‬

‫ما نزل في‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪265‬‬

‫فسالوهم‬

‫محمد‪،‬‬

‫‪ ،‬فقالوا‪:‬‬

‫(ألئم تر إلى الذفي‬

‫قال‬ ‫الحق‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬الجنت‬

‫‪ ،‬وجمع‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫هثام‬

‫(ويقولون‬ ‫تعالى‬ ‫!أ‬

‫عطيما‬

‫وأؤحينأ‬

‫الله‬

‫ودخلت‬

‫سكين‬

‫اليكم‬

‫إلتث‬

‫في‬

‫وتعالى‬

‫‪ :‬كل‬

‫‪ ،‬والطاغوت‬

‫عن‬

‫ما اضل‬

‫‪ :‬طواغيت‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫انه قال‬

‫الجنت‬

‫‪:‬‬

‫!!‬

‫مآ ‪.‬ان!ه! أدنه من فشه‬

‫بن‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫وإشحق‬

‫رسول‬

‫وخرج‬

‫السحر‬

‫والطاغوت‬

‫‪،‬‬

‫أالنساء‪:‬‬

‫فقذ‬

‫‪.‬اتينا‬

‫‪01‬‬

‫‪.[51‬‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫الشيطان‬

‫‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫ل إننهيم انكنف‬

‫الله‬

‫فلما خلا بعضهم‬

‫الصخرة‬

‫‪-‬لمج!‬

‫ببعض‬

‫إلى‬

‫‪ ،‬فأنزل‬ ‫ص‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫والأمتباط وعيسئ‬

‫؛ فقال‬

‫عليه ‪ ،‬فانزل‬

‫كفئ‬

‫وألحكمة‬

‫‪ :‬إدى‬

‫قوده‬

‫و‪.‬اتتنهم‬

‫فئى‬

‫النضير‬

‫قالوا‪ :‬لن تجدوا محمدا‬

‫فيه ‪ ،‬وفيما‬

‫اراد هو‬

‫تعالى‬

‫وقومه‬

‫يخئث‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫أيذجمر‬

‫هنم دوم أن لجسالو) إلنكغ‬

‫محيما‬

‫وسلتخن‬

‫النساء‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫!‬

‫‪163 :‬‬

‫النساه‬

‫لتغلمون‬

‫‪.[166‬‬

‫وهاتينا داود‬

‫موسى ت!ليئا‬

‫!!أ‬

‫من‬

‫في‬

‫دية العامريين‬

‫بن كعب‬ ‫‪:‬‬

‫اللذين‬

‫منه الان ‪ ،‬فمن رجل‬

‫عن!خ‬

‫قتل‬

‫زسلأ‬

‫‪.[165-‬‬

‫أفي رسوذ‬

‫إلبهن‬

‫من‬

‫الله‬

‫أدله يمثهد يمآ‬

‫الذجمت‬ ‫واتقو)‬

‫‪.‬امنوا‬

‫!‬ ‫الله‬

‫وعل‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫يظهر على‬

‫‪ :‬انا‪ ،‬فأتى رسول‬

‫(جمأيها‬

‫ء‬

‫فكت‬

‫وهرون‬

‫الله‬

‫قولهم‬

‫!‬

‫أنديهز‬

‫كم‬

‫بثر‬

‫شيء‬

‫أنزل‬

‫‪-‬طير‪:‬‬

‫أترب‬

‫بن جحاش‬

‫وأيؤب‬

‫على‬

‫من‬

‫بعد‬

‫أؤخينأ إك لؤج واقببق من بعدح‬

‫ويودنس‬

‫وكان أدئه !فيا‬

‫شهيدا !أأ‬

‫الله‬

‫يستعينهبم‬

‫الله‬

‫لهم ‪" :‬اما والله ‪ ،‬انكم‬

‫الله‬

‫يألئو‬

‫رسول‬

‫فيريحنا منه؟! ففال عمرو‬

‫ما نعلم‬

‫قبل ورسلأ لتم نفققحهنم‬

‫متهم‬

‫على‬

‫بني‬

‫قولهما‬

‫ان‬

‫أتزل‬

‫‪ :‬إإتا أؤحينأ إثيك ك!‬

‫أدئه حشتما بعد الزسل‬

‫وأن!لحكة !هدون‬

‫طرج‬

‫رسول‬

‫ير‪.‬لم‬

‫!ر‬

‫زيد ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫ويغقوب‬

‫جماعة‬

‫ما نعلمه ‪ ،‬وما نشهد‬

‫على‬

‫عليه صخرة‬

‫للتاس عل‬

‫الله‬

‫أنزلا يعتمه‪،‬‬

‫اجتماعهم‬

‫الله‬

‫أمية الضمرفي‪،‬‬

‫هذا البيت ‪ ،‬فيطزح‬

‫مج! الخبر‪ ،‬فانصرف‬

‫أدكروأ نعمت‬

‫!!‬

‫‪.‬أدئ! عتحم‬

‫أ‬

‫أدئو فليتوفي المؤينرت !‬

‫‪.[11 :‬‬

‫ادعاؤها‬

‫أنهم‬

‫وأتى رسول‬

‫ئذممأ‬ ‫‪. .‬‬

‫من‬

‫دون‬

‫!‬

‫تبارك‬

‫الله‬

‫الذين ءامنو) سيي!‬

‫وعدي‬

‫وإئشعيل‬

‫لئلا يكون‬

‫على‬

‫قالوا‪:‬‬

‫يعذبكم‬

‫نجيح‬

‫ورسلأ قذ قصقعنهئم عدتك من‬

‫مبمثرين ونذرين‬

‫وأحئاؤه‬

‫أبي‬

‫عك‬

‫من‬

‫الطاغوت‬

‫)هدى‬

‫ألاس‬

‫تعالى‬

‫إلى‪ 6‬إنزهيص‬

‫!‬

‫رسول‬

‫ابن‬

‫جمؤمنون لهألجبت‬

‫‪ :‬ما عبد‬

‫‪ ،‬وجمع‬

‫عن‬

‫‪ :‬وقال‬

‫‪ ،‬فأنزل‬

‫أ الماندة‬

‫العرب‬

‫هو!ء‬

‫نجسدون‬

‫ابن اسحاق‬

‫موسى‬

‫صص‬

‫وبلغنا‬

‫الحيتنى‬

‫وألظنولق‬

‫أالناء‪.[51 :‬‬

‫التنزيل‪:‬‬

‫قال‬

‫عنهم‬

‫‪ :‬جبوت‬

‫من‬

‫منه وممن‬

‫أالناء ‪. [54 - 51 :‬‬

‫انكارهم‬

‫زبوزا‬

‫قن‬

‫عند‬

‫دلذفي كؤرأ‬

‫‪( :‬أش‬

‫دينكم‬

‫أؤتوا نييما‬

‫الجنت‬

‫وقال‬

‫بل‬

‫خيز‬

‫دينه ‪ ،‬وأنتم اهدى‬

‫اتبعه ؟ فأنزل‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫فيهم‪:‬‬

‫الله‬

‫أحباء‬

‫الله‬

‫ىلمجنوو‬

‫ىيئ ودعاهم‬

‫‪ ،‬كقول‬ ‫بذنولبهم‬

‫دمافي المصير‬

‫نغمان‬ ‫إلى‬

‫النصارى‬ ‫بل‬

‫الله‪:‬‬

‫‪ ،‬وحذرهم‬

‫الله‬

‫؛ فأنزل‬

‫أنتر بشر‬ ‫!أأ‬

‫بن اضاء‪،‬‬

‫ئمن‬

‫الماندة‬

‫الله‬

‫نقمته‬

‫تعالى‬

‫ضلق‬

‫‪.[18 :‬‬

‫وبحري‬

‫يفنر‬

‫فيهم‬ ‫لمن‬

‫بن عمرو‪،‬‬ ‫‪ ،‬فقالوا‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫وشاس‬

‫بن عدي‬

‫ما تخؤفنا‬

‫يا محمد؟‬

‫(وقالت‬

‫يشابر ويعذب‬

‫ائيهود والمشرئ‬ ‫من‬

‫نحن‬

‫يشآبر ودئه مقك‬

‫‪ ،‬فكفموه‬ ‫نحن‬ ‫ا!شوا‬

‫‪ ،‬وكفمهم‬

‫والله‬ ‫ألئر‬

‫أبناء الله‬

‫وأصثئئ‬

‫ال!ئئوئق‬

‫قلظم‬

‫وأق!زفى‬

‫وما‬

‫ما نزل‬

‫المنافقين‬

‫في‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫ويهود‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪266‬‬

‫انكارهم نزول كتاب‬ ‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫بعد موسى‬

‫‪ :‬ودعا‬

‫فابوا عليه ‪ ،‬وكفروا‬

‫رسول‬

‫به‬

‫يهود‪،‬‬

‫اتقوا الله ‪ ،‬فوالله انكم‬

‫بصفته‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫حريملة‬

‫موسى‬

‫‪ ،‬ولا أرسل‬

‫رسولنا يئن‬

‫شئء‬

‫رافع‬

‫لكغ‬

‫بشيرا‬

‫عك‬

‫قديز !!‬

‫ثم‬

‫قمق‬

‫الارض‬

‫عليهم‬

‫اربعين‬

‫رجوعهم‬

‫سنة‬

‫رسول‬

‫الرجل‬

‫وهذه‬

‫موسى‬

‫‪ ،‬ان‬

‫؛‬

‫بالرنجم‬

‫فانه‬

‫بعد احصانه‬ ‫أحبارهم‬

‫من‬

‫نبيئ‬

‫ابا‬

‫زنى‬

‫كنتم‬

‫الله‬

‫في‬

‫تعالى‬

‫عبادة ‪ ،‬وعقبة‬

‫تذكرونه‬

‫يهوذا ‪ :‬ما قلنا لكم‬

‫هذا‬

‫ذلك‬

‫لنا قنل‬

‫قط‬

‫من‬

‫‪ ،‬وما‬

‫قولهما‬

‫بمثير ولا نذير فقد‬

‫منهم ‪ ،‬وانتقاضهم‬

‫وفب‬

‫مبعثه ‪ ،‬وتصفونه‬

‫انزل‬

‫من‬

‫الله‬

‫‪( :‬يهأهل‬

‫جاءكم‬

‫عليه ‪ ،‬وما ردوا عليه‬

‫قبل‬

‫الرفري ‪ ،‬انه سمع‬

‫حدثهم‬

‫رجل‬

‫منهم‬

‫من‬

‫بحبل‬

‫فاحذروه‬

‫على‬

‫الحكم‬

‫بشل!‬

‫لنا‬

‫كتاب‬

‫انكتب‬

‫بعد‬

‫تذ جا‪.‬كئم‬

‫ونذير والك عكص‬

‫امر‬

‫من‬

‫ما في‬

‫‪-‬‬

‫بامرأة من‬

‫في‬

‫يهود‬

‫بقابى‬

‫‪ ،‬ثم تسؤد‬

‫‪،‬‬

‫يسلبكفوه‬

‫ملك‬

‫فأتوه ‪،‬‬

‫اخرجوا‬

‫يهود‪،‬‬

‫بيت‬

‫الله‬

‫اهل‬

‫حتى‬

‫تاهوا في‬

‫العلم ‪ ،‬يحدث‬

‫المدراس‬

‫قد أخصنت‬

‫‪ -‬حين‬

‫فيهما بعملكم‬

‫ثم يحملان‬

‫‪ ،‬وصدقوه‬

‫فقالوا‬

‫هو‬

‫رجل‬

‫الك‬

‫فاخرجوا‬

‫حمارين‪،‬‬ ‫حكم‬

‫هذا‬

‫رسول‬

‫الي علماءكم"‪،‬‬

‫على‬

‫‪ ،‬وان‬

‫‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫فيهما‪ ،‬فمشى‬

‫قدم‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬ابعثوا بهذا‬

‫عليهما‪ ،‬فان عمل‬

‫وجوههما‪،‬‬

‫فيهما‪ ،‬فقد وئيناك الحكم‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬يا مغشر‬

‫من‬

‫اجتمعوا‬

‫؛ فاتبعوه ؛ فانما هو‬

‫أن‬

‫مزيخنة من‬

‫فيهما‪ ،‬وولوه الحكم‬

‫مطلي‬

‫أيديكم‬

‫‪ ،‬فاحكم‬

‫المدراس‬

‫بعد احصانه‬

‫ليف‬

‫ادبار الحمارين‬

‫رجلا‬

‫‪ :‬أن أحبار يهود‬

‫فسلوه كيف‬

‫بامرأة قد أحصنت‬

‫في بيت‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫الرجم‪:‬‬

‫هريرة‬

‫المرأة الى محمد‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫أن‬

‫حكم‬

‫التخبية ‪ -‬والتجبية ‪ :‬الجلد‬

‫وتجعل‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ولقد‬

‫تقولوأ ها نجأءنا من‬

‫ابن شهاب‬

‫‪-‬ج!ه المدينة ‪ -‬وقد‬

‫وجوههما‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وما لقي‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن المسئب‬ ‫الله‬

‫انه رسول‬

‫‪ ،‬ووفب‬

‫ألرسل‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وسغد‬

‫فيه ‪ ،‬وحذرهم‬

‫الله‬

‫عقوبة‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫لتعلمون‬

‫الى النبي جم!ا في‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫معاذ‬

‫الإسلام‬

‫جبل‬

‫‪ ،‬ورغبهم‬

‫غير‬

‫وعقوبته‪،‬‬

‫‪.[91 :‬‬

‫الماندة‬

‫خبر‬

‫لهم‬

‫الى‬

‫ولا نذيرا بعده ؛ فانزل‬

‫فئزؤ من‬

‫أ‬

‫عجيئ يهود‬

‫الله‬

‫بما جاءهم‬

‫بن‬

‫نحووخ!‪:‬‬

‫فيهما‬

‫قد‬

‫يك!ي!‬

‫حئى‬

‫زنى‬

‫أتى‬

‫له عبدالله بن‬

‫صوريا‪.‬‬

‫اخطب‬

‫قالوا‬

‫بن‬

‫صوريا‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬من‬

‫لعبدالله‬

‫قال‬

‫وما بعده‬ ‫فخلا‬

‫الحديث‬

‫من‬

‫به رسول‬

‫"يا انجن صوريا‪،‬‬ ‫بالرنجم‬

‫يحسدونك‬

‫بن‬

‫يهوذا‪،‬‬

‫في‬

‫‪ :‬هذا‬

‫بقي‬

‫بالتوراة ‪.‬‬

‫أعلم‬

‫من‬

‫بعض‬

‫رسول‬

‫فسالهم‬

‫بني قريخظة ‪ ،‬الى أعلم‬

‫وكان‬

‫غلاما‬

‫الله واذكرك‬

‫النجار‪ ،‬ثم كفر بغد ذلك‬

‫من‬

‫شابأ مق‬

‫بأئامه عتد‬

‫أخدثهم‬

‫ستا‪،‬‬

‫بني اسرائيل‬

‫فالأ‬

‫‪ ،‬هل‬

‫قال ‪ :‬الفهئم نعم ‪ ،‬أما والله يا أبا القاسم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فخرج‬

‫الله‬

‫لمجوو‬

‫بفي‬

‫حتى‬

‫حضل‬

‫أمرهم‬

‫قول‬

‫بالتوراة ؛ من‬

‫‪ ،‬الى‬

‫ابن اسحاق‬

‫ن‬

‫‪،‬‬

‫قبله‪.‬‬

‫‪-‬لمجح‬

‫اتثدك‬

‫التوراة ؟"‬

‫فقالوا ‪ :‬هؤلاء‬

‫علماؤنا‪،‬‬

‫قوله ‪ :‬وحدثني‬ ‫الذي‬

‫الله‬

‫بني فريطة ‪ :‬انهم قد أخرجوا‬

‫أ‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬ووفب‬

‫‪ :‬وقد‬

‫حدثني‬

‫بعض‬

‫اليه يومئذ‪،‬‬

‫مع‬

‫ابن صوريا‬

‫ابا‬

‫ياسر‬

‫ابن‬

‫رسول‬ ‫انجن‬

‫الله‬

‫صوريا‪،‬‬

‫‪-‬جمض‬

‫وجحد‬

‫فامر بهما فرجما‬ ‫نبرة رصول‬

‫الفه‬

‫به رسول‬

‫نغلم‬ ‫انهم‬

‫عتد باب‬ ‫يك!ب!‪.‬‬

‫ان‬

‫الله‬

‫ليغرفون‬

‫مسجده‬

‫الله‬

‫حكم‬ ‫ائك‬

‫يك!يرو‬

‫المسالة ‪ ،‬يقول‬

‫فيمن‬

‫زنى‬

‫لنبي‬

‫مرسل‬

‫في بني غتم‬

‫بغد‬

‫له‪:‬‬

‫اخصانه‬

‫‪ ،‬ولكئهم‬

‫نجن مالك‬

‫نجن‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪267‬‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫الذيت‬

‫‪ :‬فانزل‬

‫اسحاق‬

‫اله تعالى‬

‫يآتوك ! أي ‪ :‬الذين بعثوا منهم‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫الرنجم‬

‫قال‬

‫(فأضذروأ‬

‫قلوبهص‬

‫كلتم‬

‫فى‬

‫ابن‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ‪ :‬لما حكموا‬

‫رسول‬

‫لهم‬

‫قال ‪ :‬فقالوا‪:‬‬ ‫السرف‬

‫من‬

‫رسول‬

‫عبدالله بن‬

‫ظلمهم‬ ‫قال‬

‫قال‬

‫عمر‬

‫في‬

‫باتق!ط‬

‫وذلك‬

‫‪ :‬فكتت‬

‫فيها‪:‬‬

‫في‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫من‬

‫فيمن‬

‫(فأخكم‬

‫فرجما‬

‫مسجده‬

‫الخكم‬

‫دز تؤتؤه !‬

‫الذيئ لز يرد‬

‫الله‬

‫اقي‪:‬‬

‫أن يطهر‬

‫‪ [41 :‬الى آخر القصة‪.‬‬ ‫اسماعيل‬

‫‪ ،‬فلفا وجد‬

‫قتلا جميعا‪،‬‬

‫بن ابراهيم ‪ ،‬عن‬

‫اليهودفي‬

‫قال ‪ :‬وكان ذلك‬

‫الحجارة‬

‫مق‬

‫الله‬

‫مما صنع‬

‫يد الحبر‪،‬‬

‫به‬

‫زنى‬

‫فأضلحوا‬ ‫افر‬

‫يهود!‬

‫‪ ،‬حتى‬ ‫رجل‬

‫أمرهم‬

‫حبر‬

‫ثئم قال ‪ :‬هذه‬

‫يا مغشر‬

‫فينا يغمل‬

‫نافع مولى‬

‫بالئوراة ‪ ،‬وجلس‬

‫عبدالله بن عمر‪،‬‬

‫زنى‬ ‫بغد ‪،5‬‬

‫على‬

‫الله ركتابه‬

‫متهم‬

‫يا نبي‬

‫ما دعاكم‬ ‫رجل‬

‫يتلوها‪،‬‬

‫وضع‬

‫الله رهو‬

‫‪ ،‬من‬

‫بيوت‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬لا‬

‫الئجبية ‪ ،‬وأماتوا ذكر‬

‫رعمل‬

‫حكم‬

‫منا بعد اخصانه‬

‫به" ثم‬

‫يده على‬

‫الله آية الرنجم ‪ ،‬يأبى‬

‫الئ ترك‬

‫فاراد ان يرجمه‬

‫عن‬ ‫وقد‬

‫عبدالله بن عمر‪،‬‬

‫امر بهما‬

‫الرجم‬ ‫فرجما‬

‫والعمل‬ ‫عتد‬

‫اق يتلوها‬ ‫بايديكم"‪،‬‬

‫الملوك‬

‫وأهل‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫والله‬

‫به‬

‫باب‬

‫اية‬

‫ترجم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬ ‫‪ ،‬قال‬

‫مسجده‬

‫رجمهما‪.‬‬

‫ذلك‬

‫في‬

‫بن‬

‫داود‬

‫الحصين‬

‫عكرمة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بينهم أو )غىضق عنهتم وإن تعرضق عنهز‬

‫المقسطين‬

‫الى‬

‫!!‬

‫‪،[42 :‬‬

‫أالعاثدة‬

‫وكان لهم شرث‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫انما أنزلت‬

‫‪ ،‬يودؤن‬

‫مج! ‪ ،‬فأنزل‬

‫ابن عئاس‬

‫فلن‬ ‫في‬

‫يضوك‬

‫‪ :‬ا! الايات‬

‫شئا‬

‫من‬

‫وإن صكتت‬

‫الدية بين بني‬

‫النضير‬

‫المائدة التي‬

‫فاخكم‬

‫وبين‬

‫بني‬

‫الدية كاملة ‪ ،‬وان بني قريظة كانوا يودؤن‬

‫الله ذلك‬

‫فيهم ‪ ،‬فحملهم‬

‫رسول‬

‫اله ع!ح على‬

‫بتنهم‬ ‫؟ء!‬

‫تريظة‬

‫نصف‬ ‫الحن‬

‫الدية سواة‪.‬‬ ‫‪ :‬فالله أعلم‬

‫الفتنة لرسول‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫لبعض‬

‫سلام‬

‫اخيا‬

‫أن قتلى بني النضير‪،‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قصدهم‬

‫دعاهم‬

‫الرنجم ‪ ،‬ثم‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫إن الد يحمث‬

‫الدية ‪ ،‬فتحاكموا‬

‫ذلك‬

‫أ‬

‫المائدة‬

‫وإن‬

‫عن‬

‫الدية‪:‬‬

‫ابن اصحاق‬

‫الله‬

‫بن‬

‫اجتمعوا‬

‫"فأنا اول‬

‫بباب‬

‫الحجارة ‪ ،‬حتى‬

‫الله جم! ‪( :‬ونجحكم‬

‫فلانأ‪ ،‬فلما قالوا له ذلك‬

‫أؤلعربر‬

‫لقؤر ءاخرين لز‬

‫تحريف‬

‫فخذوه‬

‫بن يزيد بن ركانة ‪ ،‬عن‬

‫بن كيسان ‪ ،‬عن‬

‫‪-‬جم! فيهما‬

‫عندالفه‬

‫الملك‬

‫‪-‬لمجرو‪:‬‬

‫برنجمهما‪،‬‬

‫!!‬

‫سئعون‬ ‫به من‬

‫أوطتزهذا‬

‫أدئه شئأ‬

‫عظيص‬

‫بن طلحة‬

‫يقيها ص!ق‬

‫أما والله انه قد كان‬

‫‪ ،‬فمنعه‬

‫الله‬

‫ىلمج!و‬

‫صالح‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫لهو‬

‫للذب‬

‫بما امروهم‬

‫يقولون إن‬ ‫مى‬

‫الذيف‬

‫فى انكقر‬

‫متهما‪.‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الرنجم ‪ ،‬قال ‪ :‬فضرب‬ ‫عليك‬

‫الله‬

‫فجنأ عليها‪،‬‬ ‫الزنا‬

‫فلن تملث‬

‫محمد‬

‫وأمروهم‬

‫مواصعهء‬

‫فى الأخرة عذالث‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫في تحقيق‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الكير من‬

‫ولهز‬

‫بعد‬

‫هادوأ سئعون‬

‫الذيئ‬

‫بعثوا وتخلفوا‪،‬‬

‫أدئا فتنته‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أمر رسول‬

‫!‬

‫لرسوله‬

‫يرد‬

‫خزى‬

‫الذليا‬

‫قام الى صاحبته‬

‫من‬

‫‪( :‬يحرفون‬

‫ومن‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫عئاس‬

‫! (يأيفا‬

‫ءامثا بأقؤههص ولز تؤمن قلوبهتم ومف‬

‫قالو)‬

‫مواضعه‬

‫فيهم‬

‫ألزسولى لا يحرنك‬

‫يشرعون‬

‫من‬

‫الله ‪-‬لجي!‪:‬‬

‫‪ :‬وقال كغب‬

‫‪ :‬اذهبوا بنا الى‬

‫أي‬

‫ذلك‬

‫كان ‪.‬‬

‫محمد‪،‬‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫وابن صلوبا‪،‬‬

‫لعلنا نفتنه عن‬

‫وعبدالله بن صوريا‪،‬‬

‫دينه ‪ ،‬فانما هو‬

‫بشر‪،‬‬

‫وشاس‬

‫بن قيس‬

‫فاتو ‪ 5‬فقالوا له ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫‪ ،‬بغضفم‬ ‫انك‬

‫قد‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪268‬‬

‫أنا اخبار‬

‫عرقت‬

‫يهود‬

‫بعض‬

‫قومنا خصومة‬

‫عليهم‬

‫فانزل‬

‫أقىل‬

‫؛‬

‫ابن‬ ‫بن‬

‫وعازر‬

‫أبي‬

‫فقال ع!‪:‬‬

‫عيسى‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫فقالوا ‪ :‬يا محمد‪،‬‬ ‫من‬

‫الله‬

‫متها‬

‫والحن‬

‫اتقؤر‬

‫انبهفرين !!‬

‫إشراكهم‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫به‬

‫ومنما‬

‫فأنزل‬

‫نهي‬

‫هل‬

‫‪-‬جمرو‬

‫بن‬

‫تزعم‬

‫تعالى‬

‫حارثة‬ ‫انك‬

‫يواذونهما؟‬

‫‪:‬‬

‫أبي‬

‫كثيرا هن‬

‫ابو ياسر‬

‫‪:‬‬

‫أزايى‪ ،‬وأشيع‬

‫رئهم‬

‫لا نفرق‬

‫لا نؤمن‬

‫إلأ‬

‫قا‬

‫مع‬

‫فيهم‬

‫لقسقون‬

‫انجن أخطب‬ ‫فسألوه‬

‫‪،‬‬

‫عنما بغض‬

‫!‬

‫أفحكم‬

‫ءامنا‬

‫ابن‬

‫يألنه‬

‫‪،‬‬ ‫عمن‬

‫انزل‬

‫بن‬

‫يؤمن‬

‫اتجفية‬

‫ولا‬

‫به من‬

‫نافع‪،‬‬ ‫الرسل‪،‬‬

‫والأسباط‬

‫له مسلمون‬

‫بمن‬

‫إلتنا ومآ‬

‫أبي‬

‫ويغقوب‬

‫متهنم ونحن‬

‫مريم ‪،‬‬

‫وما‬

‫ونافع‬

‫واسحاق‬

‫بين احد‬

‫بعيسى‬

‫اق‬

‫على‬

‫من‬

‫أنزل‬

‫امن‬

‫به‬

‫من‬

‫قي‬

‫‪،‬‬

‫! فلما‬

‫فأنزل‬

‫وأن‬

‫الله‬

‫أكزكر‬

‫‪ ،‬فأتزل‬ ‫زئبهغ‬

‫ما فيها مئا أخذ‬

‫فيهم‬

‫كثيرا مهم‬

‫‪( :‬قل‬ ‫ئا‬

‫الصيف‬

‫بما عندنا‬

‫من‬

‫الله علنكم‬

‫قالوا ‪ :‬فانا نأخذ‬

‫تعالى‬

‫وليزيدت‬

‫‪ ،‬ومالك‬

‫ودينه ‪ ،‬وتؤمن‬

‫اخداثكم"‪،‬‬

‫الله‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ورافع‬

‫يهأقل ائكئنى‬

‫أنزل إليك‬

‫من‬

‫بن‬

‫التوراة ‪ ،‬وتشهذ‬

‫من‬

‫بما في‬

‫حريملة‪،‬‬ ‫أنها‬

‫الميثاق فيها‪،‬‬

‫وكتمتم‬

‫ايدينا‪ ،‬فانا على‬

‫الفدى‬

‫ل!غ‬

‫عك‬

‫رتجك طغينا‬

‫ثى‪.‬‬

‫تقيموأ‬

‫حى‬

‫وكفرأ فلا تأس! عل‬

‫‪.[68 :‬‬

‫رسول‬

‫وفي‬

‫تعالى‬

‫بن‬

‫مفة ابراهيم‬

‫من‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!د‬

‫اله الها غيره ؟!‬

‫للمومنين‬

‫مشكيم‬

‫أخدثتنم وجحدئم‬

‫قولهم‬

‫‪( :‬تل‬

‫النخام‬ ‫فقال‬

‫عن‬

‫إتنا‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫رسول‬

‫ثهد"‬

‫قل !‬

‫هئم ائذين خسرؤأ‬

‫وقزدم‬ ‫ي!‬

‫الله‬

‫أئ ثئ‪ .‬كبر‬

‫مع ألئه ‪.‬اءلهة أضى‬

‫ي!يوند كما يعرفوت‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وسلأم‬

‫‪ ،‬فبرئت‬

‫بل‬

‫أيثتهد‬

‫‪ ،‬وبحري‬

‫بن‬

‫‪" :‬الله لا ائه الا هو‪،‬‬

‫بذلك‬

‫أدنه‬

‫بن كغب‬

‫شهذ‬

‫بتق ومينكثم وأوي‬

‫قل إتعا هو‬

‫)ننسهغ فهر‬

‫!‬

‫إلا! وحا‬

‫يويخون !!‬

‫عمرو‪،‬‬ ‫بعثت‬

‫إك هذا‬

‫ر(نق‬

‫فقالوا له‪:‬‬ ‫طلى‬

‫القز‬

‫ان‬

‫ذلك‬

‫لأنذكم‬

‫برى‪-‬ء كا تثتركون!‬

‫‪1‬ا!نعام ‪.[02 - 91 :‬‬

‫موادتهم‪:‬‬

‫وكان رفاعة بن زيد بن التابوت‬ ‫فأنزل‬

‫الاس‬

‫أن‬

‫مآ‬

‫‪.[05 - 94‬‬

‫منهم‬

‫بن‬

‫وقالوا‪:‬‬

‫تقمون‬

‫‪ ،‬ولا نتبعك‬

‫لتمثهدون أت‬

‫ائذين ‪.‬اتئنهص أثكتث‬

‫الله‬

‫رافع‬

‫‪ :‬وأتى‬

‫بلخ أيمكغ‬

‫واصذزعغ‬

‫يقتنوث‬

‫الله‬

‫الحق‪:‬‬

‫أالماندة‬

‫الله‬

‫أ‬

‫أهوآءعغ‬

‫فأبى ذلك‬

‫رسوذ‬

‫!ئخه‬

‫‪.[95 :‬‬

‫بك‬

‫أما تغلم‬

‫أذعو"؛‬

‫الكنف‬

‫ومآ أنزل الئكم‬

‫بالله‪:‬‬

‫يا محمد‪،‬‬

‫وزيد‪،‬‬

‫جحدوا‬

‫ألست‬

‫‪ ،‬ولا نؤمن‬

‫ألؤرلة‬

‫ذلؤبهخ ران‬

‫الماندة‬

‫نفر‪،‬‬

‫وأزار‬

‫نبوته ‪،‬‬

‫أق تبينوه للئاس‬

‫والانجيل‬

‫ولا‬

‫الله‬

‫ببعض‬

‫!‬

‫ي!‬

‫الله‬

‫قال ‪" :‬بلى ‪ ،‬ولكنكم‬

‫ما أمرتم‬

‫أنزل‬

‫وما أوقي النببون من‬

‫ي!هل‬

‫أ‬

‫حق؟!‬

‫وأتى‬

‫مريم‬

‫أنهم على‬

‫وأتى‬

‫رسول‬

‫وخالد‪،‬‬

‫الماندة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عليهم ونؤمن بك‬ ‫تت!غ‬

‫ونصدقك؟!‬

‫بالفه وما أنزل الينا وما أنزل الى انراهيم واسماعيل‬

‫‪( :‬تل‬

‫!!‬

‫الئا‬

‫ومحيسى‬

‫ابن‬

‫فيهم‬

‫ادعاؤهم‬

‫‪:‬‬

‫"نومن‬

‫يرلد‬

‫أن يصيبم‬

‫اتبعتك‬

‫ولم‬

‫وإن‬

‫نحووز‪:‬‬

‫عازر‪،‬‬

‫وما اؤبي موسى‬

‫فسفون‬

‫الله‬

‫اسحاق‬

‫اضكم‬

‫لنا‬

‫بينهم بنا‬

‫صكصا ثتؤر يوتنون !‬

‫نبوة عيسى‬

‫قال‬

‫ذكر‬

‫فيهم‬

‫(وأن‬

‫‪:‬‬

‫توثؤأ فاغلخ‬

‫يتغون ومن أخسن من‬

‫جحودهم‬

‫وسادتهم‬

‫‪ ،‬أفنحاكمهم اليك فتقضي‬ ‫الله‬

‫إلفث فان‬

‫الله‬

‫وأشرافهنم‬

‫‪ ،‬وإنا ان اتبعناك‬

‫يهود‪،‬‬

‫يخالفونا‪،‬‬

‫بيننا وبين‬

‫فيهما‬

‫وسويد‬ ‫‪ :‬إ؟يها‬

‫بن الحارث‬ ‫الذن‬

‫‪.‬امنوا‬

‫قد اظهرا الإسلام ونافقا‪ ،‬فكان رجاذ‬

‫لا ئتذوا‬

‫أئذين أنخنرأ ديبئ‬

‫هزؤآ‬

‫ولعما‬

‫تن‬

‫اللى‬

‫من‬ ‫يف‬

‫المسلمين‬ ‫أوتوأ‬

‫الكنف‬

‫في‬

‫ما نزل‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪926‬‬

‫من لخكل‬ ‫خرصأ‬

‫و!ار‬

‫يه‬

‫)ئرل!‪:‬‬

‫سؤالهم عن‬

‫كتت‬

‫بن‬

‫نبيا كما‬

‫لوقهآ‬

‫هو‬

‫أكثراناصس‬

‫ابي قشيبر‪،‬‬

‫أالماندة‪.[61-57 :‬‬

‫تقول‬

‫ثتلت‬

‫في‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫وشمويل‬

‫؟ فأنزل‬

‫الله‬

‫ألمنئؤت‬

‫لا ئثل!ون !"‬

‫فجئت‬

‫الى‬

‫ميصئهاأ‬

‫أأيخان‬

‫تعالى‬

‫والأزفن‬

‫‪1‬الأعراف‬

‫بن‬

‫زيد‪،‬‬

‫فيهما‬

‫لا‬

‫لرسول‬ ‫‪ :‬أيمبيونك‬

‫الم‬

‫ن!نيئ‬

‫البيت‬

‫قصيدة‬

‫في‬

‫والعصيبين‬

‫له‬

‫‪-‬حض ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫الله‬

‫بفة‬

‫عن‬

‫متى‬

‫اخبرنا‪،‬‬

‫الساعة‬

‫تقوم‬

‫أنان ميصنها فل إنما عق!ها عند‬

‫ألشاعؤ‬

‫يسثلونك‬

‫حلأ‬

‫؟تك‬

‫قل‬

‫عها‬

‫عفمها‬

‫إتما‬

‫!‬

‫لمبئ‬

‫عند‬

‫ان‬

‫!فبها‬

‫ألنه ولبهن‬

‫‪.[187 :‬‬

‫مرساها؛‬

‫‪ :‬متى‬

‫قيس‬

‫قال‬

‫ومخفى السر بيني وبينها‬

‫وهذا‬

‫(دماذا‬

‫فالوأ‬

‫يانكتر‬

‫الساعة‪:‬‬

‫جبل‬

‫إلا‬

‫وأتقو)‬

‫إن كمئم نؤنين‬

‫أغد ي!ا ؟لؤأ يكتيون !أ‬

‫وألئه‬

‫وقال‬

‫أدئه‬

‫!أ‬

‫قوله ‪:‬‬

‫جاءكغ‬

‫‪.‬امتا وتد زضلوأ‬

‫وهنم قذ‬

‫‪ :‬منتهاها‪،‬‬

‫‪ .‬ومرساها‬

‫بن‬

‫الخزاعيئ‪:‬‬

‫انحدادية‬

‫لاسالها‬ ‫وجمعه‬

‫ايان من‬

‫‪ :‬مراسبى ؛ قال الكميت‬

‫باب ما اخطا الئا‬

‫سار راجع؟‬

‫نجن زيد‬

‫س ومرلسى‬

‫الاسدي‬

‫قواعد‬

‫‪:‬‬

‫الإسلام‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫ومرصى‬ ‫حفي‬

‫السفينة ‪ :‬حيث‬ ‫فتخبرهم‬

‫بهم‬

‫أمريا‪،[47 :‬‬

‫تتتهي‬

‫بما لا تخبر‬

‫وجمعه‬

‫‪ ،‬و أحقئ‬

‫به غيرهم‬

‫اخفياء؛ وقال اعى‬

‫عني‬

‫فان تسألي‬

‫أ‬

‫عها‬

‫التقديم‬

‫‪ -‬على‬

‫‪ ،‬والحفيئ‬

‫‪ :‬البز المتعهد‪،‬‬

‫بني قيس‬

‫بن ثغلبة‪:‬‬

‫فيا رب سائل‬

‫والتاخير‬ ‫وفي‬

‫‪ -‬يقول‬

‫كتاب‬

‫‪ :‬يسألونك‬

‫‪( :‬‬

‫الله‬

‫عنها‬

‫ان! ؟ت‬

‫كأنك‬

‫بى حفيا!‬

‫أصعدا‬

‫حفيئ عن الاعشى به حيث‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫ايضا ‪ :‬المستحفي‬

‫أن‬

‫اذعاؤهم‬

‫قال‬ ‫دخية‬

‫عزيرا‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬وشاس‬

‫عزيرأ ابن‬

‫المسيح‬

‫قيس‬

‫أتجت‬

‫أدئة‬

‫أ‬

‫التوبة‬

‫الله‬

‫ذلف‬

‫طلبهم‬

‫كتابا من‬

‫وجل‬

‫الضيف‬

‫في‬

‫فؤلهص‬

‫‪ ،‬فقالوا‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫له‬

‫‪ :‬كيف‬

‫نتبعك‬

‫قولهم ‪ :‬أوقالت‬

‫بأفولحهز يضونت‬

‫فؤل‬

‫الذين‬

‫تركت‬

‫وقد‬

‫قبلتنا‬

‫أليهي عريز‬

‫!فروا‬

‫وأنت‬

‫أبق‬

‫ألئه‬

‫لا تزعم‬

‫ن‬

‫وقالت أقصنرى‬

‫من قنل قعيص‬

‫اللة‬

‫أفت‬

‫‪ :‬اي يشاكل‬

‫قولهم قول الذين كفروا؟‬

‫نحو‬

‫بحديمث‬

‫أن تحدث‬

‫فيحذث‬

‫آخر‬

‫السماء‪:‬‬ ‫‪ :‬وأتى رسول‬

‫بن ابي عزير ‪ ،‬وسلأم‬

‫لا نراه مئسقأ‬

‫بن‬

‫سلأم‬

‫مشكيم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬أبو انيى ‪ ،‬ومحمود‬

‫يضاهيك‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وعزير‬

‫عز‬

‫الله‬

‫ب!‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ونغمان‬

‫اؤفى‬

‫بن‬

‫‪ [35 :‬الى اخر الفصة‪.‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬يضاهئون‬ ‫بمثله ‪ ،‬فهو‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬ومالك‬

‫؟! فأنزل‬

‫يؤلمخون !"‬

‫الله‪:‬‬

‫‪ :‬واتى‬

‫بن‬

‫الله‬

‫ابن‬

‫علم‬

‫المبالغ‬

‫أ‬

‫والحفيئ‬

‫عن‬

‫الشيء‬

‫في‬

‫طلبه‪.‬‬

‫كما‬

‫تئسق‬

‫الله‬

‫بن مشكم‬

‫محمود‬

‫بن سيحان‬

‫‪ ،‬ونغمان‬

‫ب!‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬أحق‬

‫يا محمد‬

‫أن هذا الذي‬

‫الئوراة؟ فقال ئهم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ب!‬

‫‪" :‬اما والفه انكم‬

‫بن اضاء‪،‬‬ ‫جئت‬ ‫لتغرفون‬

‫وبحركيئ بن عمبرو‪،‬‬

‫به الحق‬ ‫‪6‬نه من‬

‫من‬ ‫عند‬

‫عند‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فإنا‬

‫الله تجدونه‬

‫ما نزل‬

‫في‬

‫مكتوبا‬

‫عتدكم‬

‫ويهود‬

‫المنافقين‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪027‬‬

‫في‬

‫التوراة ‪ ،‬ولو انجنمعت‬

‫جميع‬

‫‪ :‬فتحاص‬

‫‪ ،‬وعبدألله‬

‫أسد‪،‬‬

‫وشمويل‬

‫بن زيد‪ ،‬وجبل‬

‫رسول‬

‫"‪،‬‬

‫التوراة‬

‫من‬

‫فقالوا ‪ :‬يا محفد‪،‬‬

‫السماء‬

‫نقرؤه‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫هدا‬

‫العون‬

‫الطهير‪:‬‬

‫لا‬

‫ومنه‬

‫يا سمي النبي أضبحت‬ ‫أي ‪ :‬عونا ‪ ،‬وجمعه‬

‫له‬

‫سؤالهم‬

‫لمج!‪%‬‬

‫‪ :‬ظهراء‬

‫ذي‬

‫عن‬

‫لعبدالله بن‬ ‫فسألوه‬

‫سلام‬

‫عن‬

‫أمر قريثا‬

‫ذي‬

‫تهجمهم‬

‫قال‬

‫على‬

‫ابن اسحاق‬

‫محمد‪،‬‬ ‫غضبا‬

‫هذا‬ ‫لربه‬

‫!!‬

‫‪:‬‬

‫أالإخلاعس ‪:‬‬

‫ذراعه ؟ كيف‬

‫عضده‬

‫ما قال‬

‫له أول‬

‫مثل‬

‫أالزمر‪:‬‬

‫ذلك‬

‫على‬

‫بغضهتم لحنهى ظهيرأ !!‬

‫أالإسرا‪.‬‬

‫الله‬

‫عليه‬

‫فيهم‬

‫ما اراد‪،‬‬

‫‪ :‬تعاونوا‬

‫اي‬

‫‪،‬‬

‫عليه‬

‫عتدكم‬

‫فأتزذ‬

‫وفيما‬

‫قال‬

‫علينا‬

‫في‬

‫‪:‬‬

‫في‬ ‫كتابأ‬

‫آنجتمعت‬

‫‪.[88‬‬

‫الثاعر‪:‬‬

‫‪1‬‬

‫سعيد‬

‫!‬

‫‪ ،‬ولكق‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫ءلجي!‬

‫بن‬

‫؟ قال ‪ :‬فغضب‬

‫أدنه‬

‫رسول‬

‫؟ فغضب‬

‫من‬

‫مرة ‪ ،‬وجاءه‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪-‬ش!و‬

‫الضمد !‬

‫أشد من غضبه‬

‫تعالى‬

‫قصق‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬ثم جاؤوا‬ ‫قريش‬

‫على‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وعقبة‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫الله ‪-‬يخ!و‬ ‫كانوا ممن‬

‫ابي معيط‪.‬‬

‫لذلك‪:‬‬

‫من‬

‫رسول‬

‫فسكنه ‪ ،‬فقال ‪ :‬خفض‬

‫أحذ !‬

‫صاحبك‬

‫جبيبر انه قال ‪ :‬أتى رفط‬

‫الله‬

‫ملك‬

‫فيه مما كان‬

‫بعثوا اليهم النضر‬

‫بن‬

‫خلق‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫العرب‬

‫وأبو نافع ‪ ،‬وأشيع ‪ ،‬وشمويل‬

‫عليك‬

‫بجواب‬

‫!‬

‫يا‬

‫يلذ‬

‫لنم‬

‫يهود‬

‫الله‬

‫الى‬

‫حتى‬

‫لنا‬

‫يوم القئمة وألشئؤت مظوتمآ‬

‫عنه ‪ ،‬يقول‬

‫يمينة‬

‫الله‬

‫!‬

‫فأتاه‬

‫جبريل‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ولئم لـكن‬

‫يا محمد‬ ‫‪،‬‬

‫فقالوا ‪ :‬يا‬

‫انتقع لونه ‪ ،‬ثم ساورهم‬

‫كيف‬

‫سبخني‬

‫‪-‬لمجور‬

‫وجاءه من‬

‫لولذ‬

‫الأول ‪ ،‬وصاورهم‬

‫ما سألوه‬

‫رسول‬

‫محمد‪،‬‬

‫ولتم‬

‫‪ [4 -‬قال ‪ :‬فلما تلاها عليهم ‪ ،‬قالوا‪ :‬فص!‬

‫والأزك! جميعا !ته‬

‫تذرهء‬

‫تعالى‬

‫ما‬

‫بجواب‬

‫! !نوا‬

‫خلقه ؟ كيف‬ ‫!ض‬

‫‪( :‬وما‬

‫فقال له‬

‫تدروأ ألنهص‬

‫"‬

‫وتعلى عضا يثركوت !‬

‫‪.[67‬‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫هريرة ‪ ،‬قال ‪ :‬سمغت‬

‫رسول‬

‫خلق الخلق ‪ ،‬نمن خلق‬ ‫ولتم‬

‫الله‬

‫من‬

‫الرسول‬

‫فمن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فجاءه جبريل‬

‫سألوه عنه‬ ‫أحذ‬

‫‪-‬ش!و عنه حين‬

‫عن‬

‫الخلق‬

‫(تل هو‬

‫ما جاءه‬

‫‪ ،‬وغضب‬

‫‪ :‬وحدثت‬

‫الله‬

‫؛ تجدون‬

‫مكتوبا‬

‫فقال لهم‬

‫ش قوامأ وللأمام طهيرا‬

‫‪ ،‬وكغب‬

‫النبرة في‬

‫عليهم‬

‫الله‬

‫الله‬

‫خلق‬

‫بن أخطب‬

‫‪ :‬ما تكون‬

‫‪ ،‬فقمق‬

‫أن يسالوا رسول‬

‫ذات‬

‫هذا اتسق ولا جن؟!‬

‫منه‬

‫تعالى‬

‫‪ ،‬وأشيع‬

‫بن‬

‫القرنين‪:‬‬

‫أسلم‬

‫القرنين‬

‫ويقدره‬

‫‪ ،‬وكغب‬

‫قالوا ‪( :‬نل‬

‫‪ :‬تظاهروا‬

‫للدب‬

‫الله‬

‫فقالوا‬

‫ذلك‬

‫‪.‬‬

‫فال ابن السحاق ‪ :‬وقال حيي‬ ‫حين‬

‫العرب‬

‫أما‬

‫ما يثاء‪،‬‬

‫؟ت‬

‫يعلمك‬

‫لرصول‬

‫‪ ،‬فهنزل‬

‫بمثد يىلؤ‬

‫قول‬

‫‪ ،‬واني‬

‫اذا بعثه‬

‫به‬

‫بن الربيع بن أبي الحقيق‬

‫محمد‪،‬‬

‫يا‬

‫الله‬

‫ما تاتي‬

‫يابئتون‬

‫أق يةتوا بمثله ما جاؤوا‬

‫وكنانة‬

‫عتد‬

‫لرسوله‬

‫بمثل‬

‫اتئؤان‬

‫؛‬

‫صلوبا‪،‬‬

‫انه من‬

‫الله يضنع‬

‫جئناك‬

‫وانجن‬

‫بن سكينة ‪:‬‬

‫لتغلمون‬

‫والأ‬

‫بمثل‬

‫يأنوأ‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫وابن‬

‫بن عمرو‬

‫فان‬

‫ونعرفه‬

‫افيلنى والجن كلة أن‬

‫قال‬

‫بن صوريا‪،‬‬

‫ع!ه ‪" :‬أما والله انكم‬

‫الله‬

‫الإتس‬

‫علئ‬

‫به"‪،‬‬

‫عتد‬

‫وهم‬

‫يولذ !‬

‫ولنم‬

‫الشيطان الرجيم "‪.‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫يكن‬

‫عثبة بن مسلم‬

‫؟‬

‫نا‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫يقول‬

‫ناذا تالوا‬

‫!فوا‬

‫مولى‬

‫‪" :‬يوشك‬

‫بني‬ ‫الئاس‬

‫تيبم‬

‫أق يتساءلوا‬

‫ذلك نقولوا‪ :‬أنل هو‬

‫أحدم !"‬

‫ثئم‬

‫‪ ،‬عن‬

‫أبي سلمة‬

‫الله‬

‫أحذ‬

‫بينهم‬

‫!‬

‫بن عبدالرحمن‬ ‫حتى‬ ‫أدنه‬

‫يقول‬

‫الضعد‬

‫‪ ،‬عن‬

‫قائلهم ‪ :‬هدا‬

‫!‬

‫ليثفل الرجل عن يـاره ثلاثأ‪ ،‬وليشتعذ‬

‫لنم‬

‫ابي‬ ‫الله‬

‫يلذ‬

‫بالئه‬

‫من‬

‫وفد نصارى‬

‫وذكر المباهللأ‬

‫نجران‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪271‬‬

‫تال ابن هشام‬ ‫وخالد‬

‫مسعود‪،‬‬

‫ألا‬

‫الذي يضمد‬

‫بن نضحلة عفيها‬

‫بالكوفة عليهما‬

‫بكر‬

‫‪ :‬الضمد‪:‬‬

‫الطويل‬

‫أمن‬

‫الاسديين‬

‫ويقزع‬ ‫‪ ،‬وهما‬

‫إليه‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫الاذان قتل‬

‫هند بنت‬ ‫بن‬

‫النعمان‬

‫مغبد‬ ‫المنذر‬

‫بن نضلة‬ ‫اللخميئ‬

‫تبكي‬

‫وبني‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫الغريين اللذين‬

‫[‪:‬‬

‫الئاعي بخيرفي بني أسذ‬ ‫وفد نصارى‬

‫بعمرو بن مسعود وبالسيد الضمد‬

‫نجران وذكر المباهلة‬

‫معنى العاقب والسيد والأسقف‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬في‬

‫أشرافهم‬ ‫مشورتهم‬

‫‪ :‬وقدم على‬

‫الاربعة عشر‬

‫‪ ،‬والذي‬

‫ومجتمعهم‬

‫وصاحب‬

‫منهم‬

‫لا يصدرون‬

‫‪ ،‬واسمه‬

‫الئصرانية‬

‫سبب‬

‫شزفوه‬

‫قد‬

‫ملوك‬

‫بن علقمة‬

‫أمرهم‬ ‫عبد‬

‫‪ :‬العاقب‬

‫المسيح‬

‫‪ ،‬أحد‬

‫‪ :‬امير القوم ‪ ،‬وذو‬

‫‪ ،‬والسيد‬ ‫بن‬

‫بني بكر‬

‫‪ :‬لهم‬

‫رايهم ‪ ،‬وصاحب‬

‫ثمالهم ‪ ،‬وصاحب‬ ‫‪ ،‬وحبرهم‬

‫وائل ‪ :‬اسقفهم‬

‫رحلهم‬ ‫‪ ،‬لمامامهم‪،‬‬

‫إخ‬

‫قال‬

‫له‬

‫ابن‬

‫فعثرت‬ ‫تعست‬

‫‪،‬‬

‫يقال‬

‫بغلة‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬كوز‬

‫ويقال‬

‫ابي‬

‫الحديث‬

‫‪ ،‬فيما بلغني‪.‬‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫الرياسة الى‬

‫‪ ،‬وبنوا له الكنانس‬

‫عليه‬

‫عنه‬

‫نجران‬

‫أبو حارثة‬

‫كوز‬

‫الابعد!‬

‫‪ :‬تعس‬

‫يريد‬

‫قال ‪ :‬والله انه للئبيئ الذي‬ ‫القوم ؛ شرفونا‬

‫عليها منه اخوه كوز‬

‫الله‬

‫نجن‬

‫كنا ننتظر‪،‬‬

‫ومؤلونا‬

‫علقمة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫واكرمونا‬

‫حئى‬

‫مج!ن!‬

‫فقال‬ ‫وقد‬

‫أسلم‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫له كوز‬

‫له ابو حارثة‬

‫‪ :‬بل‬

‫‪ :‬ما يمنعك‬

‫منه وأتت‬

‫ابوا الأ خلافه‬

‫‪ ،‬فلو فعلت‬

‫بعد ذلك ‪ ،‬فهو كان يحدث‬

‫أتت‬

‫نزعوا‬

‫عنه هذا‬

‫أحدهم‪:‬‬ ‫ان رؤساء‬

‫على‬

‫النبي !‬

‫؛ فانه نبي ‪ ،‬واسمه‬

‫جلس‬

‫على‬

‫له موجها‬

‫بقليما‬

‫الى رسول‬

‫كيد والى‬

‫علقمة‪.‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬وبلغني‬

‫عهد‬

‫من‬

‫بنا هؤلاء‬

‫واسلام‬

‫غيره ‪ ،‬ختم‬

‫الذي كان على‬

‫‪ ،‬وبسطوا‬

‫الكرامات‬

‫‪ ،‬لما يبلغهم‬

‫من‬

‫‪ :‬كزز‪.‬‬

‫يا اخي؟!‬

‫مئا كل‬

‫‪-‬لمج!د‬

‫بن‬

‫حارثة‬

‫ما ترى ‪ ،‬فاضمر‬

‫رؤساء‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬ما صنع‬

‫نجران‬

‫‪ ،‬وأخدموه‬

‫كتبهم حتى‬

‫علمه في دينهم ‪ ،‬فكانت‬

‫بن علقمة‪:‬‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ولم‬ ‫هذا؟‬

‫‪ ،‬ودرس‬

‫حسن‬

‫ملوك‬

‫الروم من أهل‬

‫دينهم‪.‬‬

‫الى رسول‬

‫هشام‬

‫الروم ‪:‬‬

‫فيهبم‬

‫ومؤلوه‬

‫اسلام كوز‬

‫فلما رجعوا‬

‫تفعل‬

‫رأيه ‪ ،‬واسمه‬

‫الايهم ‪ ،‬وابو حارثة‬

‫عند‬

‫واجتهاد ‪ 5‬في‬

‫تعلم‬

‫ثلاثة نفر اليهم يؤول‬ ‫الا عن‬

‫وكان ابو حارثة قد شرف‬

‫جتبه‬

‫!‬

‫نجران ستون‬

‫رجلا‬

‫مدراسهم‪.‬‬

‫منزلة أبي حارثة‬

‫علمه‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وفد نصارى‬

‫راكبأ‪ ،‬فيهم اربعة عشر‬

‫من‬

‫في‬

‫تلك‬

‫نجران‬

‫الكتب‬

‫يمشي‬ ‫الوضائع‬

‫كانوا يتوارثون‬

‫خاتما‬

‫مع‬

‫الخواتم‬

‫فعثر‪ ،‬فقال له‬ ‫‪ ،‬يعني‬

‫الكتب‬

‫ابنه‬

‫كتبا عندهم‬ ‫التي كانت‬

‫‪ :‬تعس‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫‪ ،‬فكلما‬

‫مات‬

‫قبله ‪ ،‬ولم‬

‫رئيسق‬

‫يكسرها‪،‬‬

‫منهم ‪ ،‬فافضت‬ ‫فخرج‬

‫الابعد‪ ،‬يريد النبي ‪-‬حوو‪ ،‬فقال له‬ ‫مات‬

‫لم تكق‬

‫لابنه همة‬

‫الأ أن شد‪،‬‬

‫الرنيس‬ ‫أبوه‬

‫‪ :‬لا‬

‫فكسر‬

‫وفد نصارى‬

‫وذكر المباهله‬

‫نجران‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪272‬‬

‫الخواتم ‪ ،‬فوجد‬

‫النبي عج!‪،‬‬

‫فيها ذكر‬

‫‪ ،‬فحسن‬

‫فاسلم‬

‫وحح‬

‫اسلامه‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪:‬‬

‫يقول‬

‫مغترضا في بطنها‬ ‫إليك تغدو قلقا وضينها‬ ‫مخالفا دين النصارى دينها‬ ‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬الحزام ‪ ،‬حزام‬

‫‪ :‬الوضين‬

‫الناقة‬

‫مغترضا‬

‫صلاتهم‬

‫إلى المشرق‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حين صلى‬

‫يقول بغض‬

‫مسجد‬

‫جنينها‬

‫في بطنها‬

‫رسول‬

‫أسماء‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عليه في مسجده‬ ‫قال‬

‫هشام‬

‫العراق ‪:‬‬

‫ابو عبيدة فأنشدناه فيه‪.‬‬

‫فأما‬

‫‪:‬‬

‫‪ .‬وقال‬

‫بن عروة‬

‫‪ :‬وزاد فيه اهل‬

‫جنينها‬

‫من رآهم من اصحاب‬ ‫!‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬ ‫وهو‬

‫والسيد‪،‬‬ ‫ويزيد‪،‬‬

‫يصلون‬

‫اختلاف‬

‫النبي !‬

‫‪ ،‬فقال رسول‬

‫‪ ،‬ومناقشتهم‬

‫‪ :‬فكانت‬

‫تسمية‬

‫وعمرو‪،‬‬

‫أمرهم‬

‫من‬

‫بن‬

‫علقمة‬

‫‪ :‬هو‬

‫ع!ي! المدينة‬

‫الله‬

‫رجال‬

‫بني الحارث‬

‫وقدا مثلهم ‪ ،‬وقد حانت‬

‫ما رأينا‬

‫بن كعب‪،‬‬ ‫‪ ،‬فقاموا في‬

‫صلاتهم‬

‫فصفوا إلى المشرق ‪.‬‬

‫عط‪:‬‬

‫‪ ،‬الذين يؤول‬ ‫اخو‬

‫بني‬

‫اليهم امرهم‬ ‫بن‬

‫بكر‬

‫وعبدالله ‪ ،‬ويحنس‬

‫عبد المسيح‬ ‫الله‬

‫وازدية في جمال‬

‫عج!‪" :‬دعوهم"‪،‬‬

‫الرسول‬

‫وخالد‪،‬‬

‫بن علقمة ‪ ،‬والعاقب‬ ‫‪ ،‬يقولون‬

‫الله‬

‫يومئذ ‪:‬‬

‫الاربعة عشر‬

‫‪ :‬الايهم ‪ ،‬وأبو حارثة‬

‫ونبيه ‪ ،‬وخويلد‪،‬‬

‫أبو حارثة‬

‫محمد‬

‫بن الزبير ‪ ،‬قال ‪ :‬لما قدموا على‬

‫العصر عليهم ثياب الحبرات ‪ ،‬جبب‬

‫الوفد ومعتقدهم‬

‫قال‬

‫بن جعفر‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فدخلوا‬

‫وائل ‪ ،‬واؤسق‬

‫‪ ،‬في‬

‫‪ ،‬والايهم السيد‪،‬‬

‫‪ ،‬ويقولون‬

‫ولد‬

‫‪ :‬هو‬

‫الله‬

‫‪ :‬العاقب‬

‫ستين‬

‫وهم‬

‫راكبا‪،‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬والحارث‬ ‫فكلم‬

‫‪ ،‬ويقولون‬

‫‪ ،‬وزيد‪،‬‬

‫وقي!‪،‬‬

‫رسول‬

‫النصرانية على‬ ‫‪ :‬هو‬

‫‪ :‬عبد‬

‫المسيح‪،‬‬

‫ثالث‬

‫الله‬

‫منهم‬

‫ىلمج!ر‬

‫دين الملك‬

‫ثلاثة ‪ ،‬وكذلك‬

‫مع‬ ‫قول‬

‫النصرانية‪.‬‬

‫فهم‬ ‫من‬

‫يحتخون‬

‫الطين‬

‫لباس‬

‫"‬

‫في‬

‫كهيئة‬

‫أمريم ‪:‬‬

‫ويحتخون‬

‫‪1‬‬

‫قولهم‬

‫قد‬

‫القرآن‬

‫فأسلما"‬

‫ومحبادتكما‬

‫يجبهما‪،‬‬

‫وثمانين آية‬

‫‪ :‬إانه ولد‬

‫قولهم‬

‫فلما‬

‫طائرا‪،‬‬

‫الفه" بأنهم يقولون‬

‫‪:‬‬

‫"انه‬

‫ثالث‬

‫‪ ،‬وقضيت‬

‫كلمه‬

‫ثلاثة " بقول‬

‫‪ ،‬وامرت‬

‫الحبران‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫قالا ‪ :‬بلى ‪ ،‬قد أسلمنا‬

‫الصليب‬ ‫فأنزل‬

‫وذلك‬

‫بامر‬

‫كله‬

‫تبارك‬

‫الله‬

‫وتعالى‬

‫‪.‬اية‬

‫‪( ،‬ولنخعله‪،‬‬

‫‪ :‬لم يكن‬

‫يغلم ‪ ،‬وقد‬

‫له اث‬

‫تكفم‬

‫في‬

‫وهذا‬

‫المهد‪،‬‬

‫ولد آدم قبله‪.‬‬

‫ما قال الا فعلت‬

‫نزل‬

‫تسلما‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫فيه فيكون‬

‫يحيي‬

‫‪ ،‬ويبرىء‬

‫بالغيوب‬

‫‪. [2‬‬

‫لم يصنعه أحد من‬

‫واحدا‬

‫قولهم‬

‫الله‬

‫الطير ‪ ،‬ثم يتفخ‬

‫في‬

‫ويحتجون‬

‫‪" :‬هو‬

‫" بأنه كان‬

‫الموتى‬

‫الاسقام ‪ ،‬ويخبر‬

‫‪ ،‬ويخلق‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وكلكما‬

‫‪ ،‬وخلقت‬ ‫لهما‬

‫قبلك‬

‫رسول‬

‫فعلنا‪،‬‬

‫‪ ،‬ولكنه‬

‫الله‬

‫من‬

‫وعزإاثص !‬

‫يك!م‬

‫هو‬ ‫‪:‬‬

‫أبوه‬

‫قولهم ‪ ،‬واختلاف‬ ‫أفة لآ إله‬

‫الم‬

‫يا‬

‫وعيسى‬

‫يفنعكما‬

‫محمد؟!‬

‫امرهم‬

‫هو‬

‫وخلقنا‪،‬‬

‫"أسلما"‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬كدنجنما‪،‬‬

‫الختزير"‪ ،‬قالا‪ :‬فمن‬

‫تعالى في ذلك‬

‫منها‪ ،‬فقال جل‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫وأمرنا‪،‬‬

‫الئئ‬

‫وقضينا‬

‫ومريم‬ ‫قالا‪:‬‬

‫من‬

‫فصمت‬

‫كله ‪ ،‬صذر‬

‫؟يئع !"‬

‫‪ ،‬ففي‬ ‫قذ‬

‫‪،‬‬

‫كل‬

‫اسلمنا‪،‬‬

‫فيقولون‬

‫‪:‬‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫قال‬

‫الأشلام ‪ :‬ذعاؤكما‬

‫عنهما رسول‬ ‫سورة‬

‫آل عمران‬

‫‪:‬‬

‫لو‬

‫قولهم‬

‫(انكما‬

‫لذ‬

‫الله‬

‫كان‬

‫لم‬

‫ولدا‪،‬‬

‫‪-‬ش!ه‬

‫فلم‬

‫إلى بضع‬

‫فافتتح السورة بتنزيه‬

‫نفسه‬

‫نجران‬

‫وفد نصارى‬

‫"السيرة‬

‫وذكر المباهلة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪273‬‬

‫هو ! ليس‬ ‫في‬

‫بقولهم عليهم في صاحبهم‬

‫معه غيره شريك‬

‫قولهم ‪ ،‬والقئوم ‪:‬‬

‫الذي‬

‫به وذهب‬

‫كان‬

‫‪9‬‬

‫اتفزتان‬

‫بايش‬

‫جاء‬

‫بما‬

‫منه‬

‫يكيدون‬

‫به‬

‫عذاب‬ ‫فيها‪،‬‬

‫فى‬

‫ولا يتكرونه كما صؤر‬ ‫لنفسه‬

‫الحكيم‬

‫شاء‪،‬‬

‫في حجته‬

‫عمران ‪ [7 :‬فيهن ‪ :‬حجة‬

‫وضغن‬

‫عليه ‪ ،‬إوأض‬

‫والحرام‬

‫‪ ،‬الأ يضرقن‬

‫عن‬

‫ميل‬

‫حجة‬

‫الهدى‬

‫الضلالة‬

‫وألزسنرن فى اتعز‬ ‫تأويل‬ ‫الكتاب‬

‫يقول‬

‫قال‬

‫شهص‬ ‫من‬

‫الباطل‬

‫من‬

‫‪ ،‬لهن تصريف‬

‫‪،‬‬

‫فه‬

‫من‬

‫بعضأ‪،‬‬

‫هذا‬

‫مثل‬

‫فن عد‬

‫‪:‬‬

‫(وها‬

‫أت! لآ إله إلا هو‬

‫بعد‬

‫ها !إهم‬

‫باينض‬ ‫قولهم‬

‫عن‬

‫انفتنة‬

‫!!‬

‫أفه ف!ى‬

‫‪ :‬خلقنا‪،‬‬

‫يئدم‬

‫أؤلوأ‬

‫لنا‬

‫‪9‬‬

‫الذي‬

‫أفه مرلح‬ ‫وفعلنا‪،‬‬

‫فيهن‬ ‫وجل‬

‫جاءك‬

‫الحاب‬

‫وامرنا‪،‬‬

‫!‬

‫ء !‬

‫من لانك رضة‬

‫فانما هي‬

‫بالله‬

‫وكقرا‬

‫‪ ،‬غزة‬

‫ذلك‬

‫المنزل ؟! ثم قال تعالى إنزاها‬ ‫في‬

‫تصري!‬

‫تأويله‬

‫وزاج‬

‫!‬

‫لهم‬

‫ما ركبوا من‬

‫رلث واحد‪،‬‬

‫من‬

‫واحد‪،‬‬

‫بخلاف‬

‫الديت‬

‫‪ ،‬ودمغ‬

‫!‬

‫للرسل‬

‫عند‬

‫‪،‬‬

‫الذي‬

‫ليس‬

‫‪:‬‬

‫قد عرفوا‬

‫الله‬

‫ثم رذوا‬

‫واتسق‬

‫بقولهم‬

‫به الكقر؟‬

‫أ ال عمران‬

‫‪- 7 :‬‬

‫أال عمران ‪ [8 :‬ثم‬ ‫ما‬

‫(وما‬

‫آل عمران‬

‫!‬

‫أي ‪:‬‬

‫به أرادوا ما أرادوا (إلا‬

‫أنت انوعاب !!‬

‫الفه الواحد‬

‫باطل‬

‫عما‬

‫لتكون‬

‫على‬

‫خموسا بغد إد هديتنا‬

‫!إن‬

‫زلغبر‬

‫واحدثوا‪،‬‬

‫به الباطل‬

‫‪.[18 :‬‬

‫‪ ،‬والتصديق‬

‫ولا تحريف‬

‫ذلك‬

‫فيها إلا تاويل‬

‫آل عمران‬

‫مفن‬

‫العباد‪ ،‬كما ابتلاهم في الحلال‬

‫الذي‬

‫إنك‬

‫‪9‬‬

‫لهن‬

‫انتصاره‬

‫قوذ واحد‬

‫به العذر‪،‬‬

‫شبهة‬

‫ما يريدون‬

‫وما‬

‫‪( :‬ف!ما ائذيئ فى قلوبهص‬

‫أي‬

‫لاحد‬

‫أن حصك‬

‫ذلك‬

‫به ما ابتدعوا‬

‫وهو‬

‫‪ ،‬افي ‪ :‬ان‬

‫علم‬

‫بها‪،‬‬

‫أتكئب نه ءايت تخكنث هقأم أنكتب‬

‫إله إلى هو افىيهز اخهير‬ ‫التوحيد‬

‫علمه‬

‫ومعرفته‬

‫في الارحام لا يدفعون‬

‫العزيز‬

‫رتنا لا !م‬

‫للرب‬

‫‪ ،‬بعد‬

‫‪( ،‬إن‬

‫اثذيئ‬

‫كفروا‬

‫! [آل‬

‫يختلف‬

‫ايتبئي!‬

‫كان‬

‫قبله ‪( ،‬وأنزل‬

‫كفر‬

‫الله‬

‫تأويله‬

‫‪ ،‬وظهر‬

‫(وهت‬

‫عليه يا محمد؛‬ ‫اي‬

‫!‬

‫عن‬

‫به إذا‬

‫عز‬

‫التي لا تاويل‬

‫به الحجة‬

‫ثبهر‬

‫صؤر‬

‫‪ 9‬اي ‪ :‬الفبس ‪( ،‬وأبتغا‬

‫‪( :‬وما‬

‫علمه‬

‫مكانه‬

‫اختلفوا‬

‫وغيره‬

‫غير‬

‫‪ ،‬وصلب‬

‫فيه ‪( ،‬وأنزل‬

‫من‬

‫افي ‪ :‬قد‬

‫ممن‬

‫منه ليصدقوا‬

‫رئا ‪ 9‬فكيف‬

‫إلا‬

‫كفر‬

‫على‬

‫بآياته‬

‫والباطل ‪ ،‬ليس‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫و‪3‬تملكهكة وأؤلوا اتعلآ !‬

‫فيما يريد‪،‬‬

‫أرز‬

‫الخصوم‬

‫الحق‬

‫المحكمة‬

‫فنفذث‬

‫عنك‬

‫وتأويل ‪ ،‬انجتلى‬

‫يفول‬

‫تأويل‬

‫أنزل‬

‫أي ‪ :‬ما تصرف‬

‫وقضينا‪،‬‬

‫من‬

‫من‬

‫الحكيص‬

‫‪ ،‬فيما‬

‫امر عيسى‬

‫الها وقد كان بذلك‬ ‫ايخز‬

‫ائذى‬

‫العباد‪ ،‬ودقع‬

‫الباطل ‪ ،‬ولا يحزفن‬

‫أي ‪ :‬ما انت‬

‫ومن يكفز‬

‫إله ‪،‬لأ هو‬

‫قلوبنا‪ ،‬دهان ملنا باحداثنا‪،‬‬

‫ألته‬

‫عمران ‪[91- 18 :‬‬ ‫الكتمي‬

‫وعذره‬

‫الى عباده ‪( ،‬هو‬

‫‪.‬ائا !اء ؟‬

‫يانق!و ‪ 9‬أي ‪ :‬بالعدل‬

‫إلا‬

‫جعلوا‬

‫ما عرفوا‬

‫في‬

‫‪( :‬شيد‬

‫‪ ،‬فكيف‬

‫عيسى‬

‫نزل‬

‫الها ورثأ وعندهم‬

‫يكون‬

‫في‬

‫قولهم‬

‫الكتب‬

‫منتقم مفن‬

‫! أي ‪ :‬قد كان عيسى‬

‫معه‬

‫‪ ،‬وعصمة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وقد مات‬

‫اي ‪ :‬بالضدق‬

‫؛ كما‬

‫أطه لآ إله الآ‬ ‫عيسى‬

‫زال‬

‫فى اق!زش ولا فى الشعآء !!‬

‫‪ :‬الآ‬

‫متشبهث‬

‫بعضه‬

‫‪.[8‬‬

‫كيف‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫فيه الأحزاب‬

‫؛ اذ جعلوه‬

‫يما‬

‫!الئئ !‬

‫اي ‪ :‬ان‬

‫ولد‬

‫الرب‬

‫يقولون‬

‫تعالى‬

‫منما‬

‫اس‪7‬رتعاس‬

‫‪ :‬خلقنا‪،‬‬

‫على‬

‫أفي ‪ :‬لا تمل‬

‫ذو‬

‫ما قالوا شبهة ؛ إابتفآ‬

‫‪ ،‬وصدق‬

‫الله‬

‫ائقاس !‬

‫لا يزول‬

‫عيسى‬

‫فيما اختلف‬

‫عيسى‬

‫‪ ،‬إفيتبعون ما لشبه‬

‫قولهم‬

‫المتشابه‬

‫في‬

‫على‬

‫آدم‬

‫الى‬

‫‪ ،‬ولهم على‬ ‫في‬

‫والباطل‬

‫غيره من‬

‫لها مما‬

‫عيث‬

‫خلقه‬

‫الكنب‬

‫افه لا يخنئ عنيما فنء‬

‫بقولهم‬

‫ائذى يصؤرصص‬

‫وتوحيدا‬

‫موسى‬

‫في‬

‫‪ ،‬والإنجيل‬

‫شمدإبر وأقه !في‬

‫وما يضاهون‬

‫‪ ،‬إهو‬

‫مكانه‬

‫الحق‬

‫إإن‬

‫من‬

‫القيع ! الحي ‪ :‬الذي لا يموت‬

‫سلطانه‬

‫غيره ‪( ،‬نرل‬

‫التوراة على‬

‫اي ‪ :‬الفضل‬

‫افه دهز‬

‫الى‬

‫بين‬

‫امره‬

‫على‬

‫القالم‬

‫عنه‬

‫التوردة والانحيل ‪9‬‬

‫في‬

‫‪( ،‬الن‬

‫ضلالتهم ‪ ،‬فقال ‪( :‬اثص !‬

‫أ‬

‫الانداد‪ ،‬واحتجاجا‬

‫‪ ،‬ليعرفهم بذلك‬

‫ما ابتدعوا من‬

‫معه‬

‫قالوا‪،‬‬

‫أدنه‬

‫(نآبئا‬

‫افيستنض !‬ ‫ائذيت‬

‫أختدف‬ ‫له شريك‬

‫أ‬

‫عما‬

‫اياها بالخلق‬

‫لا شريك‬

‫فيه‬

‫أ‬

‫قالوا‪ ،‬وتوحيده‬

‫والامر‪،‬‬

‫له‬

‫؛ ردأ عليهم‬

‫الكقر وجعلوا‬

‫من‬

‫آل‬

‫أوتوأ‬

‫‪( ،‬لبئا‬

‫‪ [02 ،91‬أي ‪ :‬بما يأتون به‬ ‫ما فيها من‬

‫الحن‬

‫‪( ،‬فقل‬

‫وفد نصارى‬

‫وذكر المباهلة‬

‫نجران‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪274‬‬

‫‪ ،‬أ‪.‬أمتلضتص ف!ن‬

‫القران فيما أحدث‬

‫جمع‬

‫!كنررت‬

‫اهل‬

‫يايئق‬

‫الله‬

‫(قل اللهم مالك الملك !‬ ‫العر‬

‫ر‬ ‫ط‬ ‫تثآبر وتعز‬

‫مضن‬

‫أي ‪ :‬لا يفدر‬

‫على‬

‫انميت وترغ‬ ‫على‬

‫يقدر‬

‫اله ؛ من‬ ‫للناس‬

‫غيرك‬

‫احياء‬

‫وتضديقا‬

‫له في‬

‫لىاخراج الميت من‬

‫يفزب‬

‫التبمن‬

‫أي ‪ :‬رلث‬

‫من‬

‫وتذذ‬

‫تسثآبر‬

‫غيرك‬

‫اياه‬

‫ثم‬

‫‪ ،‬لىايلاج الليل في‬

‫؟ افلم تكن‬

‫‪ ،‬ويتتقل‬

‫منهم‬

‫في‬

‫البلاد‪ ،‬من‬

‫ق‬

‫!‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫يخبتكغ‬

‫إترهير‬

‫وءال‬

‫عتزن عل‬

‫ينتفع‬

‫به لثيئء‬

‫بما وضصت‬

‫ولتس‬

‫واقي أغيذها يلف‬ ‫ربها‬

‫قال‬

‫بقبولم‬

‫ابن‬

‫‪ ،‬وقولها‬ ‫من‬

‫الطين‬

‫من‬

‫حسز‬

‫وأنبتها‬

‫هشام‬

‫‪ :‬كفلها‬

‫‪:‬‬

‫اق‬

‫إنكنتص‬

‫ذلزلبئ‬

‫في‬

‫تخون‬ ‫)‬

‫الله‬

‫؟ لأجعله‬

‫ما لم اعطه‬

‫؛ فكل‬ ‫ذلك‬

‫كله‬

‫أي ‪ :‬ان كان‬

‫!‬

‫أي ‪ :‬ما مضى‬

‫كتابكم‬

‫‪( ،‬دإن‬

‫حسن!‬

‫كان بدء ما أراد‬

‫بغنها‬

‫نذزت‬

‫مما‬

‫ا!غ‬

‫الذكر‬

‫الزجيص !!‬ ‫كفدها‬

‫زكريا‬

‫بشى‬

‫مر؟‬

‫لث‬

‫منئ إنك أت‬

‫اي ‪ :‬ليس‬

‫الشيطق‬

‫ضمها‪.‬‬

‫وكيف‬

‫!‬

‫الذكر ؟كاتثئ ‪،‬‬

‫نباتا‬

‫الغيوب‬

‫ذلك‬

‫الها كان‬

‫انش‬

‫آل عمران ‪[27- 21 :‬‬

‫الليل ‪ ،‬لىاخراج‬

‫بر أو فاجر بغير حساب‬

‫وتجذونه‬

‫ذزيخةأ‬

‫(فتفبل‬

‫وذئرتتها من‬

‫عن‬

‫وقذرتي‬

‫والنهار في‬

‫وتخر!‬

‫مف‬

‫‪ .‬تمليك‬ ‫الحي‬

‫اليه‬

‫؟!‬

‫به آية‬ ‫‪،‬‬

‫الميت‪،‬‬

‫عيسى‬

‫وهو‬

‫أنه‬

‫الملوك‬

‫من‬

‫لم أسلط‬

‫لا‬

‫في‬

‫عليه‪،‬‬ ‫علمهم‬

‫من‬ ‫لؤنؤأ‬

‫هذا‬

‫كفركم‬ ‫!‬

‫من‬

‫قولكم‬

‫‪( ،‬وألثه غفور‬

‫أي ‪ :‬على‬

‫كفرهم‬

‫حقا ‪ ،‬حتا‬ ‫زحير!‬

‫‪( ،‬دإن‬

‫الله‬

‫لا‬

‫‪.[32‬‬

‫!‬

‫‪( :‬رلئ‬

‫الدنيا‪،‬‬

‫على‬

‫!‬

‫الأشياء التي بها يزعمون‬

‫‪ ،‬والإخبار‬

‫سلطاني‬

‫النهار‪،‬‬

‫!!‬

‫يثىص تدير!‬

‫عيسى‪:‬‬

‫لهم أفر عيسى‬

‫امر امرأة عمران‬

‫سلطت‬

‫‪( ،‬اتك‬

‫من تشا‬

‫عك‬

‫النهار فى ائتل‬

‫حسط ‪7‬‬ ‫عيسى‬

‫اتمقف‬

‫وتزخ‬

‫بلد الى بلد‪.‬‬

‫ألئه وليفر لكز‬

‫أال ععران ‪-31 :‬‬

‫العئعين‬

‫يخر‬

‫ألاكط ! إدى قوده‪:‬‬

‫غيره ‪( ،‬تؤق‬

‫النهاروتويج‬

‫وبينة ! ان لو كان‬

‫قال ‪( :‬تل‬

‫فانتم تعرفونه‬

‫ما نزل من القرآن في خلق‬

‫عبرة‬

‫أال‬

‫المؤمنين‪:‬‬

‫وحذرهم‬

‫‪( ،‬فاتيعوق‬

‫ثم استقبل‬

‫مق شئت‬

‫لهم‬

‫أطيحوأ أفه وألزسوثأ‬

‫له‬

‫من‬

‫ع!ران ‪:‬‬

‫‪ ،‬فقال ‪ ( :‬ان الذيئ‬

‫ياتقسد مف‬

‫فيهم‬

‫النل ذ‬

‫للطير‬

‫اليهود والنصارى‬

‫يأمروت‬

‫القدرة ‪ ،‬أوترزق من !بر‬

‫في‬

‫المؤمنين‬

‫الخنر !‬

‫نبؤته التي بعثمه بها الى قومه ؛ فان من‬ ‫شئت‬

‫!‬

‫باتعباد‬

‫أي ‪ :‬لا اله غيرك‬

‫الأ أتت ‪ ،‬اي ‪ :‬فاق كتت‬

‫الحي ‪ ،‬ورزق‬

‫لثه‬

‫يحمي‬

‫وقدرتك‬

‫من‬

‫لا يقضي‬

‫‪( ،‬توب‬

‫‪ ،‬لىابراء الأسفام ‪ ،‬والخلق‬

‫حيث‬

‫وتعظيما‬

‫الكفيبئ‬

‫من‬

‫الذيف‬

‫الذي‬

‫ط‬ ‫تشآبر بيدك‬

‫بسلطانك‬

‫ما نزل من القرآن في وعظ‬ ‫وعظ‬

‫ولقنلوت‬

‫ذلك‬

‫الملوك‬

‫وما ابتدعوا‪،‬‬

‫العباد‪ ،‬والملك‬

‫‪ ،‬ولا يصنعه‬

‫الموتى‬

‫من‬

‫بغير حؤ‬

‫الذين‬

‫‪:‬‬

‫ما احدثوا‪،‬‬

‫‪2‬‬

‫هذا‬

‫بامر النبوة ‪ ،‬ووضعها‬

‫ولم‬

‫وذكر‬

‫انيت من افئ ‪ ،‬بتلك‬

‫ذلك‬

‫املكه‬

‫اليهود والنصارى‬

‫الكتابين جميعا‪،‬‬

‫وبقتلوت‬

‫ترلؤأ‬

‫انعلمص‬

‫!‬

‫آل ععران‬

‫‪ ،‬فقال ‪( :‬إن‬

‫والبحتم عليص‬

‫فى بطنى مؤرا‬

‫كالأنثى‬

‫الله‬

‫به‬

‫!‬

‫!فلنا‬

‫‪[37 :‬‬

‫آل‬

‫الله‬

‫فجعلته‬

‫محزرأ‬

‫يقول‬

‫أبيها وأمها‪.‬‬

‫لك‬

‫الله‬

‫اشطغ‬

‫ادم‬

‫ولؤظ وءال‬

‫عمران ‪ [34 -33 :‬ثم ذكر‬

‫وفحعتها قال!ت ربئ إق‬

‫لما جعلتها‬

‫بعد‬

‫!‬

‫أي ‪ :‬نذرته‬

‫أال عمران ‪،[36-35 :‬‬

‫أ‬

‫ما نزل‬ ‫ثم‬

‫من‬

‫فقد‬

‫أمتلموأ‬

‫أهتدوا ؤإت‬

‫ف!نما عليلث انبلغ والببه!‬

‫أ‬

‫لهم‬

‫لئه‪ ،‬أال عمران ‪ [02 :‬أي ‪ :‬وحده‬

‫اثبعي وتل‬

‫ؤأيامتن‬

‫أ‬

‫أعتاتت وتجى‬

‫‪( ،‬ومن‬

‫ئفذيئ أوتوا اتكتف‬

‫!‬

‫لا كتاب‬

‫عتيقأ‬

‫تعئده‬

‫و!عهآ‬

‫نذيرة ‪( ،‬وإق‬

‫تبارك‬

‫وتعالى‬

‫د!ه‬

‫‪ ،‬لا‬

‫أكة والله أغد‬ ‫سنيها‬

‫مرير‬

‫‪( :‬فنقبيا‬

‫وفد نصارى‬

‫وذكر المباهلة‬

‫نجران‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪275‬‬

‫زكريا‬ ‫قال‬

‫يحيى‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫يمرير‬

‫ذكر‬

‫‪ :‬فذكرها‬

‫مريم‬

‫اقنئ !ئد‬

‫وقول‬

‫واشجدى‬

‫الملائكة‬

‫عمران‬

‫آل‬

‫أ‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫لديهر !‬

‫هثام‬

‫‪ :‬اقلامهم‬

‫سهامهم‬

‫‪:‬‬

‫بن أبي الحسن‬

‫كفالة جريبئ‬

‫الراهب‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬وكان‬

‫‪،‬‬

‫قد كفلها‬

‫منه من‬

‫(!‬

‫قالت‬

‫كان‬

‫امره لا كما‬

‫أتصبعكة‬

‫انعفد وصفلا‬

‫قدرته‬

‫يصنع‬

‫قبل‬

‫‪[47‬‬

‫أي ‪ :‬ما كنت‬

‫يعني‬

‫ذلك‬

‫إن‬

‫‪ ،‬لتحقيق‬

‫فيه ‪( ،‬وجيا‬

‫‪ ،‬صغارا‬

‫رث‬

‫وكيف‬

‫أال‬

‫ما يثاء‬ ‫فيكون‬

‫شاء‬

‫فة‬

‫الأ ان‬

‫بما يريد‬ ‫قبله‬

‫(وافي‬

‫بعده ‪( ،‬ورسولا‬

‫بسر‬

‫كما‬

‫بحيل !!‬ ‫بغ‬

‫إك‬

‫منه اليكم ‪( ،‬أفى‪ -‬أضلق لحم‬ ‫وهو‬

‫رئي‬

‫قال‬

‫ورئكم‬

‫ابن‬

‫يضسشئ‬

‫أو كير‬

‫مر!م!‬

‫هشام‬

‫ئف‬

‫‪( ،‬وإفىث‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬كمه‬

‫عليها‪،‬‬

‫فذح‬

‫فضمها‪،‬‬

‫زكريا‬

‫اكمه‬

‫كتابأ‬

‫بشر‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ .‬قال ابن هثام‬

‫عليهم‬

‫اتسيهح عشى‬

‫السهم‬ ‫زكريا‬

‫؛ فعجز‬

‫حملها‪،‬‬

‫عن‬

‫بالكلام‬

‫معهم‬

‫افي مرليم !‬

‫يختصمون‬

‫أال عمران‬

‫‪( ،‬ومن‬

‫الله‬

‫في‬

‫صذلك‬

‫أظ‬

‫منه ‪ ،‬ثم قال ‪:‬‬

‫‪[45 :‬‬

‫ما يمثاة !‬

‫ف!نما‬

‫لهر‬

‫كن‬

‫التاس فى‬

‫فيها في عمره‬

‫مهده ؛ اية لنبؤته وتعريفا‬

‫يقول‬

‫اي ‪ :‬هكذا‬

‫العقزكين !وي!فم‬

‫بحالاته التي يتقلب‬

‫ألئه ينلق‬

‫(إذا قفع‬

‫اذ‬

‫فيها‪ ،‬يخبره‬

‫بما يأتيهم به مما اخفوا‬

‫اي ‪ :‬عند‬

‫وألحمة‬

‫آخر أحدثه‬

‫إشر‪+‬ءيل أق قد جئتكم‬

‫ألظين كهيةص‬

‫الالمخمه‬

‫الذي‬

‫خرج‬

‫عليه بحملها‬

‫كتقفب‬

‫للعباد بمواقع‬

‫أ ال عمران‬

‫‪[47 :‬‬

‫فيكون !!‬

‫‪11‬‬

‫اي‬

‫‪:‬‬

‫ل عمران ‪:‬‬

‫أراد‪.‬‬

‫يولد‬

‫أعمى‬

‫‪ :‬هرنجت‬

‫؟‬

‫والتؤزت !‬

‫عر وجل‬

‫الله‬

‫ئمايتر‬

‫ئن‬

‫اليه‬

‫زئجخ‬

‫"‬

‫قال‬

‫"‬

‫عندهم‬

‫اي ‪ :‬يحقق‬

‫طتماا‬

‫با‬

‫!‬

‫التي كانت‬

‫الا ذكره‬

‫بها نبوتي‬

‫الله‬

‫"‬

‫أنه‬

‫فيهم‬

‫رؤبة‬

‫بن‬

‫العجاج‬

‫‪ ،‬اني‬

‫رسوذ‬

‫الذي بعثني اليكم‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫ازتداد اكمه‬ ‫بالاسد‪،‬‬

‫وجلبت‬

‫عليه ‪ ،‬وهذا‬

‫البيت‬

‫من‬

‫كائن من‬

‫أال عمران ‪.[94 :‬‬

‫فازتذ‬ ‫‪ :‬صحت‬

‫آل عمران ‪[48 :‬‬

‫لم يكن‬

‫ألظئر ف!نفخ فيه فيكون‬

‫والائرعى‬

‫هزنجت‬ ‫وجمعه‬

‫أيئص يكفل‬

‫فخرج‬

‫أزمة شديدة‬

‫‪ [44‬اي ‪ :‬ما كتت‬

‫بشهر تال‬

‫؟ فقال ‪( :‬ويعلعه‬

‫به‬

‫بني‬

‫خصه‬

‫الله‬

‫انكئف‬

‫‪،‬‬

‫بها‬

‫اسرائيل‬

‫عمران ‪ [46- 45 :‬يخبرهم‬

‫لى ولد! ولز‬

‫من‬

‫من‬

‫اشه‬

‫ما نزل من القرآن دي بيان |يات عيسى‬

‫الانبياء‬

‫‪( :‬ذالك من‬

‫جريخج الراهب بكفولها فكفلها‪.‬‬

‫!ز‪:‬‬

‫عفد‬

‫دن!‬

‫الك عر وجل‬

‫أقنمهئم‬

‫بني اسرائيل نخاز‪،‬‬

‫فى الذنيا والآخزص !‬

‫وكبارا‪،‬‬

‫أدق يكون‬

‫ما أراد ويخلق‬

‫موسى‬

‫؛ (إذ يفقوت‬

‫استهموا‬

‫نبوته ‪ ،‬والحجة‬

‫يبمثرك بكلصة‬

‫الله‬

‫رجل‬

‫أال عمران ‪:‬‬

‫العلم عندهم‬

‫تقولون‬

‫(تالت‬

‫التي‬

‫؛ فاصابت‬

‫يخنصمون !‬

‫يمرليم‬

‫اعمارهم‬

‫ثم أخبرها‬

‫معهم‬

‫‪ :‬قداحهم‬

‫السهم على‬

‫ومن الصبحين !!‬

‫مما يشاء‬

‫عمران ‪[43- 42 :‬؛‬

‫أآل‬

‫‪ :‬كقلها ههنا جريخج الراهب‬

‫لديهم !!‬

‫ما كتموا‬

‫‪،‬‬

‫وا!طفنك‬

‫يقول‬

‫عك‬

‫العابايت!‬

‫لمريم‪:‬‬

‫زكريا‬

‫(وما !نت‬

‫بني آدم في‬

‫إن الله اضطفنك‬

‫!‪9‬‬

‫وطفرك‬

‫به‬

‫اذ وهب‬

‫البصرقي‪.‬‬

‫فاستهموا عليها أئهم يكفلها‪ ،‬فخرج‬

‫بخفي‬

‫زكريا‪،‬‬

‫دعا‬

‫‪ ،‬وما‬

‫اعطاه‬

‫له‬

‫‪.‬‬

‫فيما قال الحسن‬

‫فحملها‬

‫لها‪:‬‬

‫خبرها‬

‫(يمريم‬

‫واجمى مع اكبهعب‬

‫أنبا ائنيب لؤحيه إليذ وما كنت‬ ‫‪[44 :‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫باليتم‬

‫قصق‬

‫وخبر‬

‫وما‬

‫أ‬

‫خبر‬

‫ومريم‪:‬‬

‫في‬

‫ارجوزة‬

‫له‪.‬‬

‫نجران‬

‫وفد نصارى‬

‫المباهلة‬

‫وذكر‬

‫"السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪276‬‬

‫اليكم ‪( ،‬إن كنتر ك!يخب‬ ‫عنها‪( ،‬ولأحل‬

‫ثم احفه لكم‬ ‫وأطيحون‬

‫لحم‬

‫!إن‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فتصيبون‬

‫ورئجئم‬

‫عليهم ‪( ،‬فأغبدو؟ هذا صر!أ‬ ‫(فلضآ أش‬ ‫ءامئا‬

‫!ى‬ ‫‪،‬‬

‫بأدته‬

‫‪،‬‬

‫مئهم اتكفر !‬

‫أي ‪ :‬هكذا‬

‫رفع عيسى !‬

‫عن‬ ‫‪01‬‬

‫دم لخقد‬

‫كزوا‬

‫والذق‬

‫اتحكير!"‬

‫‪ ،‬وعما‬

‫اختلفوا‬

‫من ترا‪ +‬ئز قال‬

‫انعئترن!‬

‫أ‬

‫اي‬

‫بعد‬

‫قال‬

‫لا‬

‫ابن‬

‫ثض‬

‫‪:‬‬

‫هثام‬

‫تقعدن‬

‫ويقال‬

‫من إفي إلأ‬

‫ورافعك‬

‫يؤس‬

‫ل!‬

‫ورذ‬

‫من رئهم ‪ ،‬أواشهذ‬

‫فيه ‪ ،‬واحتجاجا‬

‫الى‬

‫ألئه‬

‫تاه‬

‫يأتا سنموت‬

‫لرئه‬

‫عليه وجئتكم‬

‫به‪،‬‬

‫أفىارئيرت نحن أنصار ألله‬ ‫أال‬

‫!‬

‫عمران ‪ [52 :‬لا‬

‫بما أنزئت واتبعنا أكسول ‪،‬ئحتننا مع ألتهدب‬

‫عليهم‬

‫ننتهل‬

‫عيسى‬

‫قال‬

‫من غير‬

‫فنخعل‬

‫أبو‬

‫بتلك‬

‫‪:‬‬

‫خبره‬

‫صؤوا‪،‬‬

‫الذين‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫القاطع‬

‫أمره ‪ ،‬فلا تقبلن‬

‫من‬

‫غبيدة‬

‫مف‬

‫آل عمران ‪[58- 55 :‬‬

‫لقتله ‪ ،‬فقال ‪ :‬أومحروا‬

‫فيما اقزوا لليهود بصلبه‬

‫ثم القصة‬

‫كن فيكون !افئ‬

‫عليك‬

‫اجتمعوا‬

‫ومطفرك‬

‫اتقيعؤ"‬

‫فيه من‬

‫الله‬

‫باللعنة ‪ ،‬وتقول‬ ‫‪،‬‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫الله‬

‫يقولون‬

‫فأتقوا‬

‫!!‬

‫آل‬

‫خبرا‬

‫اذ هفوا‬

‫الفاصل‬

‫الذي‬

‫الحق‬

‫مثل‬

‫من رئيك" اي ‪ :‬ما جاءك‬ ‫الحق‬

‫رفعه‬

‫ف!‬

‫رئك‬

‫وطفره‬

‫منك‬

‫انتهى الى قوله ‪ :‬أذ؟لك‬

‫غيره ‪ ،‬أإث‬

‫من‬

‫كيف‬

‫وم!ر‬

‫عبمى‬

‫نتلؤ‬

‫أدئه‬

‫من الخبر عن‬ ‫فيه ‪ ،‬وان‬

‫تمترين‬

‫منهم ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫علنث!‬ ‫الباطل‬

‫!‬

‫باعجب‬

‫ذكير‬

‫‪ ،‬وكيف‬

‫امره ‪ ،‬أفقل‬

‫كان‬

‫لننت‬

‫أطه كل‬

‫أنحدببن!‬

‫نبتهل‬

‫‪ :‬ندعو‬

‫باللعنة ؛‬

‫حطبا‬

‫قال‬

‫نعالؤا‬

‫من‬

‫فاستمغ‬

‫عيسى‬

‫ما‬

‫ندع أبتآبم وإشا‪.‬كز‬

‫الخبر‬

‫(كمثل‬

‫‪( ،‬ف!ثكن ئن‬

‫قالوا ‪ :‬خلق‬

‫فيه من بغد‬

‫(و؟على‬ ‫يا محمد‬

‫القدرة من غير انثى ولا ذكير؛ فكان كما كان عيسى‬ ‫من هذا‪ ،‬أفمن طلخث‬

‫وآدنه‬

‫بما هفوا‪،‬‬

‫لا يخالطه‬

‫عند‬

‫الله‬

‫ضير‬

‫عيسى‬

‫من‬

‫لحما‬

‫ودما‬

‫جآ‪.‬ك من انعفر!‬ ‫وليآ‬

‫لا‬

‫وثنسإكنم‬

‫آد عمران ‪.[61 :‬‬

‫بني‬

‫اعثى‬

‫بن‬

‫قيس‬

‫ثغلبة‪:‬‬

‫نعوذ من شزها يوما ونبتهل‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫‪ :‬ندعو‬

‫‪ :‬بهلة‬

‫‪ ،‬أقال من أشارى‬

‫اليه حين‬

‫إلأ‬

‫وقد فنتها‬

‫وهذا البيت‬ ‫يقول‬

‫إك‬

‫خلق‬

‫ما قصضت‬

‫وأنفسنا وأنفسكم‬

‫تباعاته ‪( ،‬وحئتكر‬ ‫الذي‬

‫ئاية فن زب!نم‬

‫أدنه‬

‫وايمانهم‪.‬‬

‫ادم من تراب‬

‫وبشرا؟ فليس‬

‫‪ :‬من‬

‫عليه‬

‫آل ععران ‪ [06 - 95 :‬افي ‪ :‬قد جاءك‬

‫غير ذكير‪ ،‬فقد خلقت‬ ‫وشغرا‬

‫كان عليكم‬

‫انه‬

‫حرامأ‪ ،‬فتركتموه‪،‬‬

‫ععران ‪ [51 :‬اي ‪ :‬هذا الذي قد حملتكم‬

‫‪( ،‬رشآ‪.‬امنا‬

‫ا! عمران ‪ [54 :‬ثم اخبرهم‬

‫يعي!ع إن متوفيلف‬

‫الأيت‬

‫عيسى‬

‫أال‬

‫وتعالى رقعه عيسى‬

‫ألذين أئبعرك فوق الذيت‬ ‫(من‬

‫فيه‬

‫أ‬

‫(إد قال‬

‫ألئه‬

‫أ‬

‫المبهربن‬

‫من‬

‫أال‬

‫عمران ‪ [05 - 94 :‬اي ‪ :‬لما‬

‫‪:‬‬

‫ثم ذكر سبحانه‬ ‫!"‬

‫‪،‬‬

‫به‬

‫أال ععران ‪ [51 - 05 :‬أي ‪ :‬تبريا من‬

‫هذا قولهم الذي اصابوا به الفضل‬

‫كان‬

‫اي ‪ :‬اخبركم‬

‫يسره وتخرجون‬

‫والعدوان‬

‫قولفم‬

‫يدى ت‬

‫عليحئم‬

‫ئستتقير !‬

‫ما يقول هؤلاء الذين يحاجونك‬ ‫عمران ‪[53 :‬‬

‫لعا‬

‫بعئق الذى حؤم‬

‫تخفيفا عنكم‬ ‫ديث‬

‫!ومصذتا‬

‫ئف‬

‫الئؤرت !‬

‫أ‬

‫الله‬

‫سبقني‬

‫ن ألئه وأنيئكم‬

‫فى يوتحغ‬

‫لكغ‬

‫اني‬

‫أ‬

‫(وأش‬

‫من‬

‫اتمؤق‬

‫با‬

‫بما تأكلون وما تذخرون‬

‫إن فى ذالك !ية‬

‫!‬

‫رسوذ‬

‫وإى‬

‫اي‬

‫‪:‬‬

‫لعنة‬

‫الله‬

‫العرب‬ ‫‪،‬‬

‫‪ :‬أإن هذا "‬ ‫الله‬

‫ونبتهل‬

‫‪ :‬بهل‬ ‫ايضا‬

‫الذي جئت‬

‫لهو العزيز الحكير !ان‬

‫الفه فلانا‪،‬‬

‫‪ :‬نجتهد‬

‫في‬

‫اي ‪ :‬لعنه ‪ ،‬وعليه‬

‫الدعاء‪.‬‬

‫به من الخبر عن‬ ‫تؤثؤا‬

‫بفلة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال‬

‫ابن هثام‪:‬‬

‫عيسى‬

‫أن أفه لحر‬

‫ألهو‬

‫‪،‬نمقهدبن‬

‫القصمى اتش‬ ‫!‬

‫"‬

‫من‬

‫أمره‬

‫قل يهأهل اككئمي‬

‫‪( ،‬وما‬

‫تعالؤ)‬

‫إك‬

‫نبذ من ذكر المنافقين‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪277‬‬

‫سوا‪.‬ا‬

‫وبئمبهر‬

‫تولؤأ فقولوا اشهدوأ‬

‫اباؤهم‬

‫يأئا ممنمدموت‬

‫بما‬

‫!‪،‬‬

‫لنثرك‬

‫ملاعنتهم‬

‫نريد‬

‫ان‬

‫ان‬

‫ماذا ترى؟‬

‫ردوا‬

‫نقعل‬

‫فعلتم‬ ‫الرجل‬

‫نتركك‬

‫على‬

‫ا! عمران ‪ [64 - 62 :‬فدعاهم‬

‫قال‬

‫عمر‬

‫قد‬

‫الى‬

‫الى‬

‫‪ ،‬وقطع‬

‫النصف‬

‫الحجة‪.‬‬

‫عنهم‬

‫ذلك‬

‫فانصرفوا‬

‫‪،‬‬

‫عنه ‪،‬‬

‫دينكم‬

‫بن‬

‫جعفر‬

‫يزذ‬

‫‪ :‬فقال‬

‫صلى‬

‫رسول‬

‫آبعث‬

‫يلتمس‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الإمارة قط‬ ‫الله‬

‫حتى‬

‫قال عمر‬

‫‪ :‬وقدم رسول‬

‫انجن سلول‬

‫والخزرج‬

‫الأوس‬

‫رجل‬

‫ضبيعة‬

‫بن زيد‪ ،‬وهو‬

‫له‬

‫اسلام‬

‫‪:‬‬

‫يك!يرو‬

‫راى‬

‫ابن سلول‬

‫استلبه ملكا‪،‬‬

‫صغيرهم‬

‫ما انتم عليه‬

‫فقالوا‪:‬‬

‫‪ ،‬ولقد‬

‫فقالوا‬

‫ثم‬

‫‪ :‬يا عبد‬

‫جاءكم‬

‫المسيح‪،‬‬

‫بالفضل‬

‫من‬

‫‪ ،‬وانه للاستئصال‬ ‫القول‬

‫من‬

‫يا ابا القاسم‬

‫في‬

‫منكم‬

‫صاحبكم‬

‫من اصحابك‬

‫إن‬

‫‪ ،‬فوادعوا‬

‫‪ ،‬قد رأينا ألأ نلاعنك‬

‫ترضاه‬

‫خبر‬

‫لنا‪ ،‬يحكم‬

‫‪ ،‬وأن‬

‫بيننا‬

‫في‬

‫الظهر‬

‫‪ :‬فذهب‬

‫‪،‬‬

‫فشقيا‬

‫وهم‬

‫الله‬

‫الأوس‬

‫بشرفهعا‬

‫انجعث‬

‫اياها يومثد‪،‬‬ ‫سلم‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫نجن انجزاح‬

‫نظر‬

‫معكم‬

‫القوكط‬

‫رجاء ان أكون‬ ‫يمينه‬

‫عن‬

‫الأمين " قال ‪ :‬فكان‬

‫صاحبها‪،‬‬

‫وش!اره‬

‫فرخت‬

‫‪ ،‬فجعلت‬

‫‪ ،‬فدعاه ‪ ،‬فقال ‪" :‬اخرفي‬

‫معهم‬

‫إلى‬

‫اتطاول‬ ‫فاقض‬

‫له‬

‫بينهم‬

‫بها ابو عبيدة ‪.‬‬

‫ع!‬

‫المنافقين‬

‫ذكر‬

‫المدينة ‪ -‬كما حدثني‬

‫قبله ولا بعده علئ‬

‫أبو حتظلة‬

‫بني‬

‫الحبلي‬

‫رجل‬

‫شريف‬

‫من‬

‫عاصم‬

‫‪ ،‬لا يختلف‬

‫احد‬

‫بن عمر‬ ‫عليه‬

‫الفريقين حتى‬

‫مطاع ‪ :‬أبو عامر عبد عمرو‬

‫الغسيل يوم اخد‪،‬‬

‫وكان قد ترهب‬

‫في‬

‫بن قتادة ‪ -‬وسيد‬ ‫شرفه‬

‫من‬

‫قومه‬

‫اهلها‬

‫اثنان ‪ ،‬لم‬

‫جاء الإسلام ؛ غيره ‪ ،‬ومعه في‬ ‫بن صيفي‬

‫بن النغمان ‪ ،‬أحد بني‬

‫في الجاهلئة ‪ ،‬ولبس‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫المسوح‬

‫وضزهما‪.‬‬

‫نفاقا‪:‬‬

‫قال ‪ :‬فاما عبدالله بن‬

‫برسوله‬

‫‪ ،‬ولا نبت‬

‫نتظر‬

‫ذا رأيخهم‬

‫لنبي مرسل‬

‫معنا رجلا‬

‫حئي‬

‫ابا عبيدة‬

‫العوفيئ ‪ ،‬ثم احد‬

‫‪ ،‬هو في قومه من‬

‫الراهب‬

‫!‬

‫‪،‬‬

‫وكان‬

‫"ائتويخي العشية‬

‫نبذ من‬

‫تجتمع‬

‫كبيرهم‬

‫الله‬

‫د!‪:‬‬

‫الله‬

‫بنا رسول‬ ‫ببصره‬

‫فيما اختلفوا فيه"‪،‬‬

‫الأوس‬

‫ان محمدا‬

‫ع!‬

‫ابا‬

‫دعنا‬

‫في‬

‫أمرنا‪،‬‬

‫نأتيك‬

‫عندنا رضا‪.‬‬

‫يقول ‪ :‬ما أحببت‬

‫فلما‬

‫عبدالله نجن ابي‬

‫خلوا‬

‫‪ :‬يا‬

‫القاسم‬

‫بالعاقب‬

‫‪ ،‬والإقامة على‬

‫ديننا‪ ،‬ولكن‬

‫اموالنا‪ ،‬فانكم‬

‫ثم‬

‫فبقي‬

‫‪ ،‬فلأتوا رسول‬

‫علئ‬

‫فقالوا‬

‫‪ ،‬لقد عرفتم‬

‫قوثم نبيا قط‬

‫بلادكم‬

‫عنه ‪ ،‬والفضل‬ ‫له‬

‫من القضاء‬

‫بينه‬

‫وبينهم ‪ ،‬وامر بما أمر به‬

‫أمورهم‪:‬‬

‫بن الخالاب‬

‫بالحق‬

‫الى‬

‫النصارى‬

‫ابيتم الا الف‬

‫عبيدة‬

‫ليراني ‪ ،‬فلم‬

‫اليه‬

‫يا معشر‬

‫دينك ‪ ،‬ونرجع‬

‫الالفر مهجرا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫علمتم‬

‫انصرفوا‬

‫محممد‬

‫‪،‬‬

‫عز وجل‬

‫الله‬

‫دعاهم‬

‫ما لاعن‬

‫اشياء اختلفنا فيها من‬

‫تولية أي‬

‫عليه‬

‫دعوتنا‬

‫والليما‬

‫‪ ،‬فان كنتم‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫الخبر من‬

‫ذلك‬

‫فيما‬

‫‪ ،‬ولقد‬

‫ط‬

‫الله‬

‫!تقال ‪:‬‬

‫صاحبكم‬

‫يقال‬

‫شئا‬

‫ينخذ‬

‫بغمخا‬

‫دون‬

‫الملاعنة‪:‬‬

‫فلما اتى رسول‬ ‫من‬

‫لغبد‬

‫الله‬

‫أ‬

‫صدز‬

‫بيننا‬

‫الأ‬

‫إلا‬

‫ولا‬

‫يهء‬

‫ولا‬

‫بعمننا‬

‫أزبابا نن‬

‫ألنه ف!ن‬

‫على‬

‫فل!ما راى‬

‫ابي فكان‬

‫قومه‬

‫قد نظموا‬

‫ذلك ‪ ،‬فلما انصرف‬ ‫قومه‬

‫له الخرز‬

‫ليتؤجوه‬

‫ثم يملكوه‬

‫قومه عنه الى الإصلام ‪ ،‬ضغن‬

‫قد ابوا الا الإسلام‬

‫دخل‬

‫فيه كارها‬

‫مصزا‬

‫على‬

‫عليهم‬

‫‪ ،‬وراى‬ ‫نفاقي وضقن‪.‬‬

‫‪ ،‬فجاءهم‬

‫ان رسول‬

‫اله تعالى‬

‫الله‬

‫جمرو‬

‫قد‬

‫نبذ من ذكر المنافقين‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪278‬‬

‫أبي عامر‬

‫اصرار‬

‫كفره ‪:‬‬

‫على‬

‫وأما ابو عامبر فأبى الا الكفر‬ ‫رجلا‬

‫عشر‬ ‫بعض‬

‫مفارقا‬

‫ال حنظلة‬

‫بن‬

‫ما نال أبا عامر‬

‫قال‬

‫فقال ‪" :‬جئت‬

‫فكان‬ ‫أفل‬

‫الطائف‬

‫الاحتكام‬

‫ابزاهيم"‪،‬‬

‫اذخلت‬ ‫اماته‬

‫طريدا‬

‫غريبا‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫ذلك‬

‫عدو‬

‫لحق‬

‫بالشام‬

‫الله‬

‫الى قيصر‬

‫ياليل بن عمرو‬ ‫‪ :‬يرث‬

‫قدم‬

‫محمد‬

‫حذثني‬

‫ابي‬

‫أمامة ‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫الفاسق "‪.‬‬

‫الى‬

‫فقال‬

‫منها‪،‬‬

‫يعرض‬

‫قد اذرك‬

‫الله‬

‫في‬

‫الدين‬

‫لمج!‪" :‬انك‬

‫قال ‪" :‬ما فعلت‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ما هذا‬

‫له رسول‬

‫برسول‬

‫الله تعالى ذلك‬

‫مكة‬

‫وسمع‬

‫راوية ‪ :‬أن أبا‬

‫الذي‬

‫لست‬

‫به؟‬

‫جئت‬

‫قال ‪:‬‬

‫عليها"‪،‬‬

‫ولكئي‬

‫جنت‬

‫بها بيضاء‬

‫نقنة"‪،‬‬

‫‪ ،‬إي ‪ :‬إنك‬

‫جئت‬

‫بها كذلك‬

‫‪ ،‬قال‬

‫به"‪.‬‬

‫لمج! مكة‬

‫الله‬

‫الى‬

‫خرج‬

‫‪ ،‬فلما أسلم‬

‫الطائف‬

‫غريبا وحيدا‪.‬‬

‫ميراثه‪:‬‬

‫عمير‬

‫المدر‬

‫‪-‬لمجف‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫إلى مكة ‪ ،‬فلما افتتح رسول‬ ‫بها طريدا‬

‫كما‬

‫قولوا‪:‬‬

‫ان يخرج‬

‫الحنيفية ما ليس‬ ‫وحيدا؟‬

‫الإسلام ‪ ،‬فخرج‬

‫الى‬

‫مكة‬

‫مج!ي!‪:%‬‬

‫قال ‪ :‬فأنا عليها‪،‬‬

‫ففعل‬

‫؛ خرج‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بن أبي الحكم‬

‫معه علقمة بن علألة بن عوف‬ ‫بن‬

‫افل‬

‫كدب‬

‫‪ ،‬فمات‬

‫في‬

‫عبداله‬

‫اجتمعوا‬

‫‪ ،‬ولكق‬

‫بالرسول‬

‫المدينة ‪ ،‬قبل‬

‫يا محمد‬

‫وكان قد خرج‬

‫قيصر‬

‫حين‬

‫بن‬

‫في‬

‫‪-‬جرو‪" :‬أجل‬

‫هو‬

‫تعريضه‬

‫جعفر‬

‫بالحنيفية دين‬

‫قال ‪ :‬الكاذب‬ ‫الله‬

‫جزاء‬

‫بئ‬

‫اله‬

‫‪-‬لمج!‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪" :‬لا تقولوا ‪ :‬الراهب‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬انك‬

‫رسول‬

‫ابي عامر‬

‫الفاسق‬

‫ابن اسحاق‬

‫عامير اتى رسول‬

‫بلى‬

‫للإسلام‬

‫والفراق‬

‫ولرسول‬

‫لقومه ‪ ،‬حين‬

‫على‬

‫منهم‬

‫ببضعة‬

‫الثقفيئ ‪ ،‬فلما مات‬

‫اهل‬

‫المدر‪،‬‬

‫اهل‬

‫ويرث‬

‫بن الأحوص‬ ‫في‬

‫اختصما‬ ‫الوبر اهل‬

‫بن جغفر‬

‫بن كلاب ‪ ،‬وكنانة بن عبد‬

‫ميراثه الى قيصر‬ ‫فورثه‬

‫الوبر‪،‬‬

‫كنانة بن‬

‫صاحب‬ ‫عبد‬

‫الزوم ‪ ،‬فقال‬

‫ياليل بالمدر‪،‬‬

‫دون‬

‫علقمة‪.‬‬

‫كعب‬

‫هجاء‬

‫لأبي عامر‪:‬‬ ‫بن مالك‬

‫فقال كغب‬

‫لابي عامر فيما صنع‪:‬‬

‫معاذ الله من عمل‬

‫كسغيك‬

‫خبي!ث‬

‫فاما قلت ‪ :‬لي شرف ونخل‬

‫في انعشيرة عبدعمرو‬

‫فقذما بغت ايمانا بكفر‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ويروى ‪:‬‬

‫فاما قلت‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫لي شرث وماذ‬

‫‪ :‬واما عبدالله بن ابي فأقام على‬

‫في قومه مترددا حتى‬

‫شرفه‬

‫غلبه الإسلام ‪ ،‬فدخل‬

‫فيه‬

‫كارها‪.‬‬

‫خروج‬

‫توم ابن سلول‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫حب‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بئ‬

‫عليه وشعره‬

‫‪ :‬فحدثني‬ ‫قال ‪ :‬ركب‬

‫محمد‬ ‫رسول‬

‫في ذلك‪:‬‬

‫بن صنسلم الزهري ‪ ،‬عن‬ ‫الله‬

‫ب!‬

‫الى سغد‬

‫عروة‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫اسامة بن زيد بن حارثة‬

‫بن عبادة يعوده من شكير اصابه ‪ ،‬على‬

‫حمايى عليه‬

‫ذكر من اغتل مق اضحاب‬

‫الله!‬

‫رسول‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪927‬‬

‫اكاف‬

‫فوقه‬

‫وهو‬

‫في ظل‬

‫فدكية‬

‫قطيفة‬

‫‪ :‬مزاحم‬

‫ابن اسحاق‬

‫فنزل ‪ ،‬فسلم‬ ‫وهو‬

‫مختطمة‬

‫‪ :‬اسم‬

‫‪ :‬وحوله‬ ‫جلس‬

‫ثم‬

‫كان‬

‫يكره‬

‫فاجلس‬

‫منه ‪،‬‬

‫مجالسنا‬

‫في‬

‫قال‬

‫رأى مق خلاف‬

‫البازي‬

‫الرسول‬

‫على‬ ‫شيئأ‪،‬‬ ‫ازفق‬

‫لكانك‬ ‫‪،‬‬

‫به‬

‫رواحة‬

‫عبادة وفي‬ ‫سمعت‬

‫عن‬

‫كلام‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابن اسحاق‬

‫رضي‬ ‫اصحابه‬ ‫وبلاذ‬

‫الزهري‬

‫وجهه‬

‫جاءنا‬

‫كيف‬

‫عنها‬

‫‪ :‬لما‬

‫قالت‬

‫موليا أبي بكر‪،‬‬

‫لىانا‬

‫يا أبت؟‬

‫هثام‬ ‫قدم‬

‫تجدك‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫يا عامر؟‬

‫كانوا‬

‫‪ ،‬ومما‬

‫وجل‬

‫لم يأتك‬

‫عنده‬

‫من‬

‫أكرمنا‬

‫هع‬

‫ان يجاوزه‬

‫‪ ،‬وحذر‬

‫بالثه‬

‫وبسر‬

‫انه لا أخسن‬

‫فلا تغته‬

‫‪:‬‬

‫المسلمين‬

‫الفه به وهدانا‬

‫به‬

‫بلى‬

‫له‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫فاغشنا‬

‫‪ ،‬ففال‬

‫ينزل‬

‫وأنذر‪،‬‬

‫حديثك‬

‫به‬

‫إن‬

‫مجلسه‬

‫‪،‬‬

‫عبداله‬

‫قال ‪:‬‬

‫هذا‪،‬‬

‫‪ ،‬ولا تأته في‬

‫تذذ ويضرعك‬

‫وائتنا‬

‫بن‬

‫بما‬

‫به في‬

‫أبيئ حين‬

‫عدو‬

‫لنتظم‬

‫واقع‬

‫‪:‬‬

‫بن‬ ‫ابن‬

‫الزبير‪ ،‬عن‬

‫اسامة ‪ ،‬قال ‪ :‬وقام رسول‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬والله يا رسول‬

‫أبيئ‬

‫ثم أخبره‬

‫له الخرز‬

‫لنتؤجه‬

‫اصحاب‬

‫بما قال‬ ‫‪،‬‬

‫اله‬

‫‪ ،‬اني‬

‫ابن أبي ‪ ،‬فقال‬ ‫انه ليرى‬

‫فوالله‬

‫رسول‬

‫ان‬

‫قذ‬

‫سعد‬ ‫سلبته‬

‫الله عشج! فدخل‬ ‫في‬

‫لأرى‬

‫ونجهك‬ ‫اله‪،‬‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫ملكا‪.‬‬

‫الفه ‪-‬لمجي!!‬

‫عائشة عنهم‪:‬‬

‫بن عروة‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬وعمر‬

‫بن‬

‫ع!ن! المدينة‬

‫الله تعالى‬ ‫في‬

‫ائذين‬

‫‪.‬‬

‫غروة‬

‫الله‬

‫تصارع‬

‫جذ يوما ريشه ففو‬

‫لىان‬

‫ذلك‬

‫بيحب واحد‪،‬‬

‫‪ ،‬وبهم ما لا يعلمه الا‬

‫عن‬

‫عبدالله بن‬ ‫قدمها‬

‫وهي‬

‫من‬

‫الحمى‬

‫شدة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫أوبا أرض‬

‫نبيه ىسرو قالت‬

‫فاصابتهم‬ ‫الله‬

‫عروة‬

‫عروة‬

‫‪ :‬فكان‬

‫الله‬

‫من‬

‫أبو بكر‪،‬‬

‫‪ ،‬فدخلت‬

‫الوعك‬

‫بن‬

‫عليهم‬

‫‪ ،‬فدنوت‬

‫الزبير‪ ،‬عن‬ ‫الحفى‬

‫؟ فاصاب‬

‫وعامر‬ ‫أعودهم‬

‫عائشة‬

‫بن‬

‫فهيرة ‪،‬‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫من أبي بكر‪،‬‬

‫فقلت‬

‫قبل‬

‫له‪:‬‬

‫فقال ‪:‬‬

‫‪ :‬والله ما يدري‬

‫فقال‬

‫تزذ‬

‫اعتل من‬

‫رسول‬

‫ابي بكر‬

‫كل افرىء مصئح‬ ‫قالت‬

‫اياه‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬اجل"‪،‬‬

‫‪ ،‬فصرف‬

‫علينا الحجاب‬

‫تجدك‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫ابن سلول‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ما قال‬

‫الله بك‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫منها بلاء وسقم‬

‫أن يضرب‬

‫وذكر‬

‫مقالته قال ‪ :‬يا هذا‪،‬‬

‫غير ابن اسحاق‬

‫ابن أبي‬

‫شيئا تكرهه‬

‫فوالله لقد‬

‫الله‬

‫ندبئ‬

‫عز‬

‫الله‬

‫بغير جناحه‬

‫أبي بكر وعامر وبلال وحديث‬

‫قال‬

‫من‬

‫رجالي‬

‫لا‬

‫ذكر من‬

‫مرض‬

‫في‬

‫والفه مفا‬

‫الثاني‬

‫من‬

‫‪!-‬برو‬

‫ابن اسحاق‬

‫سغد‬

‫الى‬

‫له فحدثه‬

‫مولاك خضمك‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬البيت‬

‫بن‬

‫فهو‬

‫الله‬

‫جاءك‬

‫بن‬

‫بئ‬

‫راه رسول‬

‫الله‬

‫تذمم‬

‫يك!رو‬

‫من‬

‫حتى‬

‫‪،‬‬

‫قومه ما راى ‪:‬‬

‫وهل يتهض‬

‫قال‬

‫قومه‬

‫رسول‬

‫فمق‬

‫عبدالله‬

‫من‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫فتلا القران ‪ ،‬ودعا‬

‫اذا فرغ‬

‫وبيوتنا‪،‬‬

‫متى ما يكق‬

‫غضب‬

‫رجاذ‬

‫بيتك‬

‫‪ :‬فقال‬

‫ودورنا‬

‫الأطم‪.‬‬

‫قليلا‪،‬‬

‫زام لا يتكلم ‪ ،‬حتى‬ ‫حقا‬

‫من‬

‫‪ ،‬وأزدفني‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فمر‬

‫بن‬

‫مزاحبم أطمه‪.‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫قال‬

‫بحبل‬

‫ليف‬

‫رسول‬

‫مج! خلفه‬

‫بعبداله‬

‫ابيئ‬

‫‪:‬‬

‫في أفله‬ ‫أبي‬

‫ما يقول‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫والموت‬ ‫‪ :‬ثم‬

‫دنوت‬

‫الى‬

‫أذنى‬ ‫عامر‬

‫من شراك نعله‬ ‫بن‬

‫فهيرة ‪ ،‬فقلت‬

‫له ‪ :‬كيف‬

‫تارلئ الهخرة‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪028‬‬

‫لقذ‬

‫وجدت انموت قبل‬

‫كل‬

‫افرىء‬

‫بطوقه يريد‪:‬‬ ‫قالت‬ ‫رفع‬

‫ثم‬

‫‪ :‬والله ما يدري‬ ‫فقال‬

‫‪،‬‬

‫ان‬

‫بطوقه‬

‫‪ ،‬فيما قال ابن هام‬

‫بطاقته‬

‫‪ :‬فقلت‬ ‫عقيرته‬

‫مجاهد‬

‫ذؤقه‬

‫عامر‬

‫وهل‬

‫جلده برؤقه‬

‫‪.‬‬

‫ما يقول‬

‫‪ :‬وكان‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫بلال اذا تركته‬

‫الحمى‬

‫بفناء البيت‪،‬‬

‫اضطجع‬

‫‪:‬‬

‫بفخ‬

‫يوما مياه مجنبما‬

‫أردن‬

‫حتفه‬

‫كالثور يحمي‬

‫ليت شغري هل ابيتن ليلة‬

‫ألا‬

‫الجبان‬

‫من فوقه‬

‫اذخر وجليل‬

‫وحولي‬

‫وهل يندون لي شامة وطفيل‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬شامة وطفيل ‪ :‬جبلان بمكة‪.‬‬

‫دعاء‬

‫يك! بنقل وباء المدينة الى مهيعة‪:‬‬

‫الرسول‬

‫قالت عائثة رضي‬ ‫من‬

‫شدة‬ ‫في‬

‫لنا‬

‫الحمى‬

‫مدها‬

‫جهد‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫وصامحها‪،‬‬

‫المسلمين‬

‫قال‬

‫الله‬

‫من‬

‫ابن اسحاق‬

‫"اعلموا أن صلا‬ ‫والسقم‬

‫الضغف‬

‫الله‬

‫احمد‬

‫أ‬

‫في‬

‫منهم ‪ ،‬فقلت‬

‫البنا المدبنة كما‬ ‫‪903 /5‬‬

‫المسند‬

‫البنا مكة‬

‫حثبت‬

‫و ‪[56 /6‬‬

‫او اشعد‪،‬‬

‫‪ .‬ومهيعة‬

‫وبارك‬

‫‪ :‬الفخحفة‪.‬‬

‫الوباء‪:‬‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫كانوا ما يصلون‬

‫!‬

‫يك! ‪" :‬اللهم حيب‬

‫وانقل وباءها الى مهيعة" ‪.‬‬

‫قدم المدينة هو وأصحابه‬ ‫حتى‬

‫عنها ‪ :‬فذكزت‬

‫؟ فقال رسول‬

‫لرسول‬

‫الله‬

‫ما سمغت‬

‫‪ :‬انهم ليفذون وما يعقلون‬

‫ابن شهاب‬

‫اصابتهم حفى‬

‫الا وهم‬

‫القاعد على‬ ‫؛ التماس‬

‫الزهري‬

‫قغود‪،‬‬ ‫الئضف‬

‫‪ ،‬عن‬

‫المدينة‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫قال ‪ :‬فخرج‬ ‫من صلا‬

‫عبدالله بن‬

‫جهدوا‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫مرضا‪،‬‬

‫عليهم رسول‬

‫الله‬

‫تعالى ذلك‬

‫الله‬

‫ينى وهم‬

‫"‪ .‬قال ‪ :‬فتجشم‬

‫القائم‬

‫العاص‬

‫وصرف‬

‫؛ ان رسول‬

‫الله‬

‫يصقون‬

‫المسلمون‬

‫عن‬

‫كذلك‬

‫لما‬

‫‪-‬لمجم‬

‫نبيه جمه‬

‫‪ ،‬فقال لهم‪:‬‬

‫القيام على‬

‫ما بهم من‬

‫الفضل‪.‬‬

‫بدء قتال المشركين‪:‬‬

‫قال‬ ‫أمره‬

‫ابن اسحاق‬ ‫به ممن‬

‫الله‬

‫‪ :‬ثم ان رسول‬ ‫يليه من‬

‫المشركين‬

‫الله‬

‫!رو تهيأ لحربه‬ ‫العرب‬

‫؟ مشركي‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫تاريخ‬ ‫بالإسناد المتقدم عن‬ ‫المطلبي‬

‫قدم‬

‫مضت‬ ‫وهو‬ ‫قال‬ ‫بثلاث‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫من شهر‬

‫عبدالملك‬

‫بن هشام‬

‫‪ ،‬قام فيما‬

‫أمره‬

‫بعد أن بعثه‬

‫الله‬

‫الله‬

‫به مق‬

‫جهاد‬

‫عدوه‬

‫تعالئ‬

‫بثلاث‬

‫عثرة‬

‫من‬

‫‪ ،‬وقتال‬ ‫سنة‪.‬‬

‫الهجرة‬

‫قال ‪ :‬حدثنا زياد بن عندالله‬

‫البكائيئ‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن اسحاق‬

‫محمد‬

‫‪:‬‬

‫الك ‪-‬جمز المدينة‬

‫يوم‬

‫الاثنين حين‬

‫اشتد‬

‫الضحاء‪،‬‬

‫وكادت‬

‫الشمس‬

‫تعتدل‬

‫‪،‬‬

‫لثتتيئ‬

‫عثعرة‬

‫ليلة‬

‫ربيع الاؤل‪.‬‬

‫التاريخ فيما قال ابن هثام‪.‬‬ ‫ابن اسحاق‬ ‫عشرة‬

‫‪ :‬ورسوذ‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫سنة ‪ ،‬فاقام بها بقية شهر‬

‫يومئذ‬ ‫ربيع‬

‫ابن ثلافي‬

‫وخمسين‬

‫الاول ‪ ،‬وشهر‬

‫سنة ‪ ،‬وذلك‬ ‫ربيع‬

‫الاخر‪،‬‬

‫بعد‬

‫وجمادين‬

‫أن‬

‫بعثه‬

‫‪ ،‬ورجبآ‪،‬‬

‫اله عز‬

‫وجل‬

‫وشغبان‪،‬‬

‫غروة وذان وهي اول غرواته!‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪281‬‬

‫رمضان‬

‫وشهر‬

‫‪ ،‬وشؤالأ‪،‬‬

‫ثم خرج‬ ‫قال‬

‫وذا‬

‫غازيا في صفر‬

‫ابن هشام‬

‫القعدة‬

‫على‬

‫‪ :‬واستعمل‬

‫‪ ،‬وذا الحخة‬

‫راس‬

‫على‬

‫اثني عشر‬

‫موادعة بني ضمره‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫كنانة ‪ ،‬فوادعته‬ ‫زمانه ذلك‬

‫في‬ ‫ربع‬

‫‪ ،‬ثم رجع‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عبادة ‪.‬‬

‫وذان وهي‬

‫بلغ ودان ‪ ،‬وهي‬

‫فيها بنو ضمرة‬

‫‪-‬لمج!‬

‫أول سهم‬

‫‪ :‬وهي‬

‫منهم‬

‫المدينة‬

‫عليهم‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫وبني‬

‫مخشيئ‬

‫يلق كيدا‪،‬‬

‫بن‬

‫بكر‬

‫ضمرة‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫الضمري‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وكان‬ ‫وصدرا‬

‫فاقام بها بقية صفر‪،‬‬

‫مناة بن‬ ‫سيدهم‬ ‫من‬

‫شهر‬

‫رمي‬

‫عبد مناف‬

‫أبي وفاص‬

‫من‬

‫صنلمين‬

‫بسهبم ‪ ،‬فكان‬

‫سهم‬

‫يومئذ‬

‫‪ ،‬ولكنهما‬

‫عظيما‬ ‫رمي‬

‫من‬ ‫به في‬

‫قريخش‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫يكن‬

‫الانصار أحد‪،‬‬ ‫بينهم‬

‫فسار حتى‬

‫قتال ‪ ،‬الا ان سغد‬

‫بلغ‬ ‫بن‬

‫الإسلام ‪.‬‬

‫حامية ‪ .‬وفز من‬

‫القوم ‪ ،‬وللمسلمين‬

‫ليتوصلا‬

‫خرجا‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫بالكفار‪،‬‬

‫ابن ابي عمرو‬

‫وكان‬

‫المشركين‬

‫بن جابر المازنيئ حليف‬ ‫على‬

‫القوم عكرمة‬

‫بن العلاء‪ ،‬عن‬

‫بن عامر بن لؤي‬

‫بن عبد مناف ‪ ،‬وكانا‬

‫بن ابي جهل‪.‬‬

‫أبي عمرو‬

‫بن غالب‬

‫الى المسلمين‬ ‫بني نوفل‬

‫المقداد بن عمرو‬

‫المدني ‪ :‬أنه كان عليهم‬

‫مكرز‬

‫بن‬

‫بن ففير‪.‬‬

‫فيها‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فقال أبو بكر الصديق‬

‫!نه في غزوة عبيدة بن الحارث‬

‫العلم بالشعر ينكر هذه القصيدة لابي بكر !ه‬

‫امن طيف‬

‫بالمدينة عبيدة بن الحارث‬ ‫فيهم من‬

‫بن عبدالمطلب‬

‫بن‬

‫الى المسلمين‪:‬‬

‫بن الاخيف ‪ ،‬احد بني معيص‬ ‫أبي بكر‬

‫أول‬

‫بني زفرة ‪ ،‬وعتبة بن غزوان‬

‫قال ابن هشام‬ ‫حقص‬

‫‪-‬جي!‬

‫ثنئة المرة ‪ ،‬فلقي‬

‫القوم عن‬

‫البهرائي ‪ ،‬حليف‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫في مقامه ذلك‬

‫بها جمعا‬

‫المشركين‬

‫ثم انصرف‬

‫غزوة‬

‫في ستين او ثمانين راكبأ من المهاجرين ‪ ،‬ليس‬

‫باسفل‬ ‫قد رمى‬

‫فر من‬

‫‪ :‬وبعث‬

‫بن قصيئ‬

‫ماء بالحجاز‪،‬‬

‫أول‬

‫غزاها‪.‬‬

‫في الإسلام ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫لسلمى بالبطاج الدمائث‬

‫رسول آلاهم صادق فتكذبوا‬ ‫ما دعوناهم‬

‫الى الحن‬

‫‪-‬قال‬

‫ابن هام‬

‫‪ :‬واكثر اهل‬

‫‪:-‬‬

‫ترى يق لؤي فرقة لا يصذها‬ ‫اذا‬

‫يريد قريشا‬

‫الانجواء‪،‬‬

‫وادعه‬

‫الى‬

‫اولى غزواته‬

‫‪:‬‬

‫غزوة‬

‫الذي‬

‫ث!‬

‫الاول ‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫شعر‬

‫بن‬

‫والرجوع من غير حرب‬ ‫‪ :‬حتى‬

‫‪ ،‬وولي‬

‫الحجة‬

‫‪ ،‬والمحرم‬

‫شهرا من مقدمه المدينة‪.‬‬

‫المدينة سغد‬

‫غزوة‬

‫تلك‬

‫المشركون‬

‫‪.‬‬

‫أذبروا‬

‫أرقت وأمبر في‬

‫انعشيرة‬

‫عن الكقر تذكيز‬ ‫عليه‬

‫‪ ،‬وقالوا‪:‬‬

‫لست‬

‫ولا‬

‫حادث‬

‫بغث باعث‬

‫فينا بماكث‬

‫وهروا هرير المجحرات‬

‫الفواهث‬

‫سريه‬

‫عبندة‬

‫نجن‬

‫وهي‬

‫الحارث‬

‫أول رايه عقدها يك!‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪282‬‬

‫قد متتنا‬

‫فكم‬

‫بقراببما‬

‫فيهم‬

‫فان يرجعوا عن كقرهم وعقوقهم‬ ‫وان يركبوا طقيانهم وضلالهم‬ ‫اناسق من‬

‫ونحن‬

‫وترك التقى‬

‫شنيبر‬

‫لهم‬

‫غير كارث‬

‫فما طيبات الحل مثل الخبائث‬

‫عذاب الله عنهم‬

‫فليس‬

‫بلابث‬

‫ذؤابة غالب‬

‫لنا العر منها في الفروع الاثائث‬

‫فاولي برلث الراقصات‬

‫عشئة‬

‫حراجيج تحدى في السريح الزثائث‬

‫كاذم ظباء حول مكة‬

‫عكف‬

‫يرذن حياض البئر ذات الئبائث‬

‫لئن لم يفيقوا عاجلا من ضلالهم‬

‫ولست‬

‫غارة ذات مضدقي‬ ‫لتبتدرنهم‬ ‫تغادر قتلى تغصب الطير حولهم‬

‫تحرم اطهار النساء الطوامث‬ ‫ولا تراف الكفار رآف ابن حارث‬

‫فأبلغ بني سهم‬

‫اذا اليت‬

‫قولأ بحانث‬

‫لديك رسالة‬

‫وكل كفويى يبتغي‬

‫السز باحث‬

‫فان تشعثوا عرضي غلى سوء رأيكم‬

‫فاني من أعراضكم‬

‫غير شاعث‬

‫شعر ابن الزبعرى في‬ ‫فاجابه عبدالله بن‬

‫أمن رشم‬

‫دايى‬

‫ومن عجب‬ ‫لجيش‬

‫الرد‬

‫الزبغرى‬

‫السهميئ ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫اققرت‬ ‫الايام‬

‫على أبي بكر‪:‬‬

‫بالعثاعث‬

‫بكيت‬

‫والدفر كفه‬

‫أتانا ذي عرام يفوده‬

‫لنترك أضناما بمكة عكفأ‬ ‫بسمر‬

‫فلما لقيناهم‬

‫له عجب‬

‫عبيدة يدعى في انهياج ابن حارث‬

‫ردينبما وجزد عتاقي في انعجاج لواهث‬

‫بها اضعار من كان مائلا‬

‫فكفوا على خوف شديد وهيبة‬ ‫ولو أنهم لم يقعلوا‬

‫من سابقالت وحادث‬

‫مواريث موروث كرييم لوارث‬

‫وبيضيى كأن الملح فوق متونها‬ ‫نقيم‬

‫بعيني دفعها‬

‫غيز‬

‫لابث‬

‫بأيدي كماة كالليوث‬ ‫ونشفي‬

‫ائعوائث‬

‫الذحول عاجلا غير لابث‬

‫أمر لهم‬

‫وأعجبهم‬

‫امر رائث‬

‫ناح نسوة‬

‫أيامى لهم من بين نمقء وطامث‬

‫وقد كودرت قتلى يخئر عتهم‬ ‫فأنجلغ أبا بكر لديك رسالة‬

‫حفيئ بهم أو غافل غير باحث‬ ‫فما أتت عق أعراض فهر بماكث‬

‫ولما تج!ت مني يمين كليظة‬

‫تجدد حربا حلفة غير حانث‬

‫قال ابن هثام‬

‫شعر‬

‫‪ :‬تركنا منها‬

‫ابن أبي وقاص‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ألا هل‬

‫بيتا‬

‫واحدا‪،‬‬

‫وأكثر أهل‬

‫في رميته‪:‬‬

‫‪ :‬وقال‬

‫سعد‬

‫بن أبي وئاصب!‬

‫في‬

‫أتى رسول الله اني‬

‫أذود بها‬

‫العلم بالشعر‬

‫ينكر‬

‫هذه‬

‫القصيدة‬

‫لابن الربغرى‪.‬‬

‫رميته تلك‬

‫‪ ،‬فيما يذكرون‬

‫حميت‬

‫‪:‬‬

‫صحابتي بصدور نبلي‬

‫أوائلهم ذيادا بكل حزونة وبكل صهل‬

‫البحر‬

‫سريه حمزة الي سيف‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪283‬‬

‫يغتذ‬

‫فما‬

‫رايم‬

‫وذلك ان دينك‬ ‫ينخى‬

‫بسفيم يا رسول الفه قبلي‬

‫في عدؤ‬

‫وذو حن‬

‫دين صدقي‬

‫المؤمنون به ويجزى‬

‫به وعدل‬

‫أتيت‬

‫به الكفار عند مقام مهل‬ ‫غوئ الحي ويحك‬

‫فمفلا قد غويت فلا تعبني‬

‫يا ابن‬

‫جهل‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وأكثر أهل العلم بالشعر ينكرها لسغد‪.‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫الإسلام لأحد من‬ ‫ان يصل‬

‫كانت‬

‫راية عبيدة‬

‫المسلمين ‪ .‬وبعض‬

‫بن‬

‫العلماء يزعم‬

‫ما جرى‬

‫في مقامه ذلك ‪ ،‬حمزة‬

‫ثلاثين راكبا من‬ ‫ثلاثمائة راكب‬ ‫بعض‬

‫فانصرف‬

‫وبعض‬

‫المهاجرين‬

‫ان رسول‬

‫الي سيف‬

‫من‬

‫القوم عن‬

‫بعفيى ‪ ،‬ولم‬

‫‪ :‬كانت‬

‫يقول‬

‫عبيدة كانا معا‪،‬‬

‫زعموا‬

‫‪ ،‬لي!‬

‫ان حمزة‬

‫قد قال ذلك‬

‫من‬

‫فشئه‬

‫صدق‬

‫الانصار أحد‪،‬‬

‫يكن‬

‫ذلك‬

‫أول‬

‫ان شاء‬

‫‪ :‬واكثر أهل‬

‫للتحلم‬

‫راية عقدها‬

‫يذكر‬

‫‪ ،‬لم يكق‬

‫كأئا تبلناهم‬

‫ولا‬

‫العلم بالشعر‬

‫لم نطآ‬

‫تنل عتدنا‬

‫وأمر باسلابم فلا يقبلونه‬ ‫فما برحوا حئى‬ ‫رسول‬

‫رسول‬

‫انتدنجت لغار؟‬

‫الله‬

‫لواة لديه النضر‬

‫أؤذ‬

‫الله‬

‫فيه أن رايته أول‬ ‫يقول‬

‫يتكر‬

‫والجهل‬

‫وللزاكبينا بالمظالم‬

‫جهل‬

‫الساحل‬

‫في‬

‫موادعا للفريقين جميعا‪،‬‬

‫‪-‬لمجنه‬

‫من‬

‫لاحد‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫المسلمين‬

‫ن‬

‫الناس ‪.‬‬

‫شعرا‬

‫الله‬

‫فلقى‬

‫بن هشام‬

‫ناحية العيص‬ ‫بذلك‬

‫‪ ،‬في‬

‫بينهم قتال ‪.‬‬

‫على‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬إلى سيف‬ ‫ابا‬

‫البحر‪ ،‬من‬

‫بن عمبرو الجهنيئ ‪ ،‬وكان‬

‫الا حقا‪،‬‬

‫أهل العلم عندنا فعبيدة بن الحارث‬

‫‪ -‬قال ابن هشام‬

‫يا لقومي‬

‫بأفر‬

‫بعثه حين‬

‫البحر‬

‫بن هاشم‬

‫بينهم مجدي‬

‫راية حمزة‬

‫فد قال في‬

‫‪ ،‬فقد‬

‫المطلب‬

‫فيهم من‬

‫أهل‬

‫فاما ما سمعنا‬

‫ألا‬

‫حمزة‬

‫بن عبد‬

‫مكة ‪ ،‬فحجز‬

‫الناس‬

‫بغثه وبغث‬

‫يزعمون‬

‫اله ب!‬

‫أقبل من غزوة‬

‫الأبواء‬

‫قبل‬

‫بين المسلمين والكفار‪:‬‬

‫وبعث‬

‫حمزة‬

‫‪ ،‬فيما‬

‫‪ ،‬أول‬

‫رسول‬

‫الى المدينة‪.‬‬

‫سرية‬

‫وقد‬

‫الحارث‬

‫بلغني‬

‫راية عقدها‬

‫الله عسة في‬

‫أ‬

‫أول‬

‫راية في‬

‫الإسلام‬

‫لعبيدة ‪:‬‬

‫خافتي‬

‫من ذي كرامبما‬

‫هذا‬

‫فالله‬

‫أول من‬ ‫الشعر‬

‫راية عقدها‬

‫عقد‬

‫لحمزة‬

‫وللنقص‬

‫لهم‬

‫اعلم‬

‫له‬

‫!ه‬

‫رسول‬ ‫ذلك‬

‫اي‬

‫الله‬

‫كان ‪.‬‬

‫‪ ،‬فقال حمزة‬ ‫‪-‬‬

‫رعسنه‬

‫‪ ،‬فان كان‬

‫في ذلك ‪ ،‬فيما‬

‫‪:‬‬

‫من راي الزجال وللعقل‬

‫حرمالب من‬

‫سوابم‬

‫ولا‬

‫أفل‬

‫لهم غير افير بانعفاف وبالعدل‬

‫ويتزل متهم مثل منزلة الهزل‬ ‫لهم حيث‬ ‫عليه‬

‫لواء‬

‫حلوا‬

‫انجتغي‬

‫لم يكن‬

‫اله عزينر فغله‬

‫راحة الفضل‬

‫لاح‬

‫أقضل‬

‫من قبلي‬ ‫الفغل‬

‫بوام!‬

‫عزوة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪284‬‬

‫ساروا حاشدين‬

‫عشئة‬

‫فلما‬

‫تراءينا‬

‫فقلنا‬

‫لهم ‪ :‬حبل‬

‫أ‪:‬لاخوا‬

‫فثار أبو جهل‬ ‫وما نحن‬

‫لا‬

‫هنالك‬

‫عجنت‬

‫فخاب‬

‫غواتكم‬

‫الرد‬

‫وهم مائتان بغد واح!؟ ف!ضل‬ ‫الإشلام‬

‫والمتـهج السسهل‬

‫عذاب فتدعوا بالندامة والعكل‬

‫على حمزة ‪:‬‬

‫لأشباب الحفيطة‬

‫والجهل‬

‫وللشاغبين‬

‫ما وجدنا‬

‫جدودنا‬

‫عليه ذوي الأخساب وال!ؤدد الجزل‬

‫اتونا باقك كيئ يضلوا‬ ‫فقلنا‬

‫لهم ‪ :‬يا قومنا‬

‫فانكم‬

‫ان تفغلوا‬

‫لا‬

‫تخالفوا‬

‫الخلاف مدى الجهل‬

‫ترجعوا عما فعلتم‬

‫فلما‬

‫ابوا‬

‫تيفمتهم‬

‫الأ‬

‫على‬

‫علينا‬

‫فلولا ابن عمبرو كتت‬

‫ولكئه‬ ‫فان تنقني‬

‫بوافي‬

‫رضأ لذوي‬ ‫جماع‬

‫وزينوا‬

‫بغار؟‬

‫بالرزية والسسهـثكل‬

‫نضيعه‬

‫الأمور‬

‫وازرويي‬

‫بالقبيح‬

‫من الفعل‬

‫ليس! بذي أضل‬

‫بالسيوف‬

‫وبالنبل‬

‫غير متت!كث‬

‫الحبل‬

‫ملاحم للالير العكوف‬

‫بلا ثبل‬

‫امينن قواه‬

‫غادزت متهم‬

‫الأخلام‬

‫مئا وذي العقل‬

‫لاتركهم كالعضف‬ ‫وقد‬

‫الى باذ فقلصت‬ ‫ا؟لام‬

‫إن‬

‫بنو عمكعم أفل الحفائظ والفقسل‬

‫فوزعني مجدي عتهم وصحبتي‬ ‫واجب‬

‫قومكم‬

‫لهن‬

‫فاننا‬

‫بالساحلين‬

‫لا‬

‫بالخلاف‬

‫عقولنا‬

‫تدع نسوة‬

‫الخلاف‬

‫وبالبطل‬

‫وليس مضلأ اقكهم عفل ذ! عقل‬

‫فقالوا لنا‪ :‬انا وجدنا محمدا‬

‫لإذ‬

‫من‬

‫حبل‬

‫ورد الله كيد ابي جهل‬

‫وفيئوا الى‬

‫عليكم‬

‫الضلالة‬

‫الننل‬

‫بن هشام فقال ‪:‬‬

‫وللتاركين‬

‫وان‬

‫وما لكم‬

‫باغيأ‬

‫تطيعوا‬

‫في‬

‫فأجابه ابو جهل‬

‫نصيرنا‬

‫الإله‬

‫فاني اخاف ان يصب‬ ‫شعر أى جهل‬

‫فعقلوا‬

‫مطايا وعقلنا مدى غرض‬

‫في ثلاثين راكبأ‬

‫الأ‬

‫فيا للؤي‬

‫‪ ،‬وكلنا‬

‫مراجله من غيظ‬

‫الأ‬

‫أضحابم! تغلي‬

‫بايماننا حذ ال!يوفي ع!ن القتل‬ ‫ببيفبى رقاق الحد محدثة الضقل‬

‫ازجغ عليهم‬

‫بأيخدي حما؟ من لؤي نجن غالب‬

‫كرام‬

‫الم!ساعي في الجدوبة والمحل‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وأكثر اهل العلم بالشعر يتكر هذا الشعر لأبي جهل‪.‬‬

‫شهر‬

‫‪ :‬ثم غزا رسول‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬واستعمل‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬حتى‬

‫ربيع الاخر وبعض‬

‫على‬

‫الله‬

‫شهر‬

‫ربيع الاول‬

‫يكيئ في‬

‫المدينة السائب‬

‫بلغ بواط‬

‫جمادى‬

‫غزوة‬

‫بواط‬

‫من‬

‫الأولى‪.‬‬

‫ناحية‬

‫بن عثمان‬

‫رضوى‬

‫يريد قريشأ‪.‬‬

‫بن‬

‫مظعون‬

‫‪ ،‬ثم رجع‬

‫الى‬

‫‪.‬‬ ‫المدينة ولم‬

‫يلق‬

‫كيدا؟‬

‫فلعبث‬

‫بها بقئة‬

‫غزوة العشيرة‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪285‬‬

‫غروة‬ ‫ثم غزا قريثا‪،‬‬

‫الى‬

‫الطريق‬

‫واستعمل‬

‫العشيرة‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫أزهر ‪ ،‬يقال‬ ‫معه‬

‫الناس‬

‫ثم‬

‫رسول‬

‫ارتحل‬

‫اليوم ‪ ،‬ثم صب‬ ‫انفرش‬

‫سلك‬

‫بطن‬

‫أثافي‬

‫البرمة‬

‫الله‬

‫جمض فترك‬

‫حتى‬

‫ملل ‪ ،‬حتى‬

‫الى‬

‫‪ ،‬ثم رجع‬

‫تكنية الرسول‬ ‫تلك‬

‫وفي‬

‫مححي!‬

‫محمد‬

‫العشيرة ‪ ،‬فلما‬ ‫فقال‬

‫لي‬

‫قلت‬

‫‪ :‬ان شئت‬

‫علي‬

‫اضطجعنا‬ ‫برنجله وقد‬

‫تتزبنا من‬

‫؟"‪،‬‬

‫لما يرى‬

‫الله ‪ ،‬قال ‪" :‬أحيمر‬ ‫ببل متها هذه"‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عتب‬

‫على‬

‫فكان‬

‫رسول‬ ‫أي‬

‫فاطمة‬

‫ذلك‬

‫الله‬

‫من‬

‫عليه‬

‫‪-‬لمجض‬

‫ماء‬

‫ومجتمع‬

‫‪-‬لمج!‬

‫يقال‬

‫‪:‬‬

‫له‬

‫طعاثم فاكل‬

‫‪ ،‬يقال‬ ‫الضبوعة‬

‫‪ ،‬واستقى‬

‫الاخرة ‪ ،‬ووادع‬

‫به الطريق‬

‫فيها بني‬

‫عبدالله ‪ ،‬وذلك‬ ‫من‬

‫اسمها‬

‫بثر بالضبوعة‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫مدلح‬

‫نزل‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫انعشيرة‬

‫وحلفاءهم‬

‫من‬

‫من‬

‫بني‬

‫ما قال ‪.‬‬

‫!نه‬

‫بن خيثم‬

‫بن ياسر‪،‬‬

‫وأقام بها‪،‬‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫قال ‪ :‬كنت‬

‫أنا‬

‫رأينا أناسا من‬

‫الى‬

‫دقعاء‬

‫المحارئي ‪ ،‬عن‬

‫في‬

‫لك‬ ‫عملهم‬

‫من‬

‫بني‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫التراب ‪ ،‬فنمنا‪،‬‬

‫عقر‬

‫يضربك‬

‫محمد‬

‫بن أبي طالب‬ ‫في‬

‫ينملون‬

‫القرظيئ ‪ ،‬عن‬

‫رفيقين‬

‫عيني لهم‬

‫القوم ‪ ،‬فننظر كيف‬

‫غثينا‬

‫النوم ‪ ،‬فانطلقت‬

‫‪-‬جيم لعلي‬

‫الله‬

‫بأشقى‬

‫با علئ‬

‫الئاس‬

‫علئ‬

‫بن‬

‫رجلين‬ ‫ووضع‬

‫هذه"‬

‫وفي‬

‫غزوة‬ ‫نخل‪،‬‬

‫؟!‬

‫أنا وعليئ‬

‫قال ‪:‬‬ ‫حتى‬

‫الله عحح يحركنا‬

‫ابي طالب‬ ‫؟"‬

‫في‬

‫يعملون‬

‫فوالله ما أهئنا الا رسول‬

‫قال رسول‬

‫التراب ‪ ،‬ثم قال ‪" :‬ألا أحذثكما‬ ‫الناقة ‪ ،‬وائذي‬

‫مذلح‬

‫أن تأتي هؤلاء‬ ‫ساعة‬

‫فيومئذ‬

‫وعلي‬

‫بن كعب‬

‫‪" :‬مالك‬

‫قلنا ‪ :‬بلى‬ ‫يده على‬

‫يا‬

‫يا رسول‬

‫قرنه "حتى‬

‫بلحيته‪.‬‬

‫‪ :‬وفد‬ ‫في‬

‫حدثني‬

‫شيئء‬

‫بعض‬

‫لم يكلعها‬

‫‪-‬جيم اذا رأى‬

‫أهل‬ ‫ولم‬

‫عليه التراب‬

‫العلم ‪ :‬أن رسول‬ ‫يفل‬

‫عرف‬

‫لها شيئا تكرهه‬ ‫أنه عاتث‬

‫على‬

‫ال!ه‬

‫يك!رو‬

‫انما سفي‬

‫‪ ،‬الا أنه يأخذ‬ ‫فاطمة ‪ ،‬فيقول‬

‫عليا "أبا تراب " أنه كان‬

‫ترابأ فيضعه‬ ‫‪" :‬ما لك‬

‫على‬

‫يا‬

‫كان ‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫منه ‪ ،‬وأكل‬

‫المشترب‪.‬‬

‫لها ‪ :‬شعبة‬

‫اليمام ‪ ،‬ثم اعتدل‬

‫ببطحاء‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬فنظرنا‬

‫الذي‬

‫به‬

‫‪،‬‬

‫له عندها‬

‫شجرة‬

‫ابن‬

‫يلق كيدا‪.‬‬

‫‪ :‬وقد كان بعث‬

‫من المهاجرين ؟ فخرج‬

‫أبا‬

‫اذا‬

‫رأسه ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫ترا!‬

‫؟"‪.‬‬

‫فالله‬

‫‪:‬‬

‫سريه‬

‫رف!‬

‫من‬

‫‪ ،‬وصنع‬

‫شغبة‬

‫جمادى‬

‫الدفعاء التي نمنا فيها‪،‬‬

‫ثمود‬

‫وأخذ‬

‫بمجتمعه‬

‫‪ :‬يا أبا اليقظان ‪ ،‬هل‬

‫الئخل‬

‫تلك‬

‫وليالي‬

‫عمار‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فجئناهم‬ ‫من‬

‫بيسابى ‪ ،‬وسلك‬

‫ابي طالب‬

‫عن‬

‫‪5‬‬

‫واستقي‬

‫يزيد بن محمد‬

‫الله‬

‫بن أبي طالب‬

‫صوبى‬

‫فيما قال ابن هشام‬

‫فيفاء الخبار‪ ،‬فنزل تحت‬

‫له من‬

‫الالريق بصخيرات‬

‫تراب‬

‫بن‬

‫أبي يزيد‪،‬‬

‫في‬

‫؟لا تراب‬

‫بأى‬

‫نزلها رسول‬

‫‪،‬‬

‫يليل ‪ ،‬فنزل‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫لعلي‬

‫فثئم مسجد‬

‫هنالك‬

‫الخلائق‬

‫الأولى‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫بن خيثم‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬ثم على‬

‫دينابى‬

‫عندها‪،‬‬

‫معلوئم‬

‫لقي‬

‫انغزوة قال لعلي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫نفب‬

‫هبط‬

‫المدينة‬

‫بني‬

‫‪ ،‬فصلى‬

‫ينبع ‪ ،‬فاقام بها جمادى‬

‫ضمرة‬

‫أعلم‬

‫على‬

‫الساق‬

‫لليسار‬ ‫فرش‬

‫سلمة‬

‫أبا‬

‫بن‬

‫الأسد؛‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫لها ‪ :‬ذات‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫‪ :‬فسلك‬

‫فموضع‬

‫المدينة‬

‫انعشيرة‬

‫حتى‬

‫رسول‬

‫سعد‬ ‫الله‬

‫بن ابي وفاص‬

‫‪-‬يئ فيما بين ذلك‬

‫بلغ الخزار من أرض‬

‫الحجاز‪،‬‬

‫من غزو؟ سغد‬ ‫ثم رجع‬

‫بن أبي وئاصيى ‪ ،‬في ثمانية‬

‫ولم يلق كيدا‪.‬‬

‫غزوة سعوان وهي غزوة بدر الأولي‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪286‬‬

‫اهل العلم أن بغث‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ذكر بعض‬

‫غزوة‬ ‫اغارة كرز والخروج‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫العشر‪ ،‬حتى‬ ‫المدينة‬

‫زيد‬

‫فوات‬

‫كرز والرجوع‬

‫قال‬

‫غزوة‬

‫ابن‬

‫الاولى‬

‫بدر‬

‫سرية‬ ‫وبعث‬

‫من‬

‫بن ربيعة‬

‫بن جابر‪،‬‬ ‫عامر‬

‫أحد‬

‫نخلة‬

‫بها قريشأ‪،‬‬

‫وعتبة‬

‫ومضى‬

‫الله‬

‫جخش‬ ‫بن جحش‬

‫لهم ‪ ،‬ومن‬ ‫لهم‬

‫نجن‬

‫به‬

‫بذبى‬

‫عن‬

‫الاسدي‬

‫من‬

‫وفاته‬

‫بها بقية جمادى‬

‫(ينئلونك‬

‫رئاب‬

‫‪،‬‬

‫كرز‬

‫‪ :‬عبد‬

‫حلفائهم‬

‫بن خزيمة ‪ ،‬حلي!‬

‫بن‬

‫عنز‬

‫مففله من‬

‫بن‬

‫لهم ‪ ،‬وخالد‬

‫‪ :‬سعد‬

‫وائل ‪ ،‬وواقد‬

‫بن جحش‬

‫وهو‬

‫بني نوفل‬

‫بن عبدالله بن‬

‫احد‬

‫‪[217‬‬

‫الاولى ‪ ،‬وبعث‬

‫ينظر‬

‫الأ‬

‫‪.‬‬

‫فيه‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫معه‬ ‫يسير‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬أبو حذيفة‬

‫عبد‬

‫امير القوم ‪ ،‬وعكاشة‬

‫نجن‬ ‫بن‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬عتبة بن غزوان‬

‫بن أبي وفاص‬

‫بني سعد‬

‫بديى‬

‫يدركه‬

‫وهي‬

‫أحدا‪.‬‬

‫لهم ‪ ،‬ومن‬

‫بن كلاب‬

‫انبكير‪،‬‬

‫الله‬

‫ورجبأ‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وشعبان‬

‫البفرة‪:‬‬

‫له كتابا‪ ،‬وإمره‬

‫اصحابه‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫الهوار! أ‬

‫الشنهر‬

‫في رجب‬

‫وكتب‬

‫نجن جابر‬

‫الاخرة‬

‫من المهاجرين ‪ ،‬ثم من بني عبد شمس‬

‫بني زهرة‬

‫من‬

‫‪ ،‬فأقام‬

‫‪ ،‬ولا يستكره‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫احد بني اسد‬

‫المدينة‬

‫ناحية‬

‫فيهم من الأئصار أحد‪،‬‬

‫عبدالله بن جحش‬ ‫شمس‬

‫‪ ،‬من‬

‫وئزو ‪4‬‬

‫جحش‬

‫فتح‬

‫يومين‬

‫بين مكة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬سضعأ‬

‫قال‬

‫على‬ ‫غزوان‬

‫وطاعة‬

‫اتيه منهم‬

‫‪ ،‬ومق‬

‫عنه منهم‬

‫بن‬

‫يكيم الى‬

‫لما امره‬

‫بن عبد‬

‫‪ :‬سفوان‬

‫له‬

‫والالائف ‪ ،‬فترصذ‬

‫حتى‬

‫فيها فلينطلق‬

‫وسلك‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫المدينة‬

‫رسول‬

‫!ك! في طلبه ‪ ،‬واستغمل‬

‫الله‬

‫على‬

‫‪:‬‬

‫واديأ ‪ ،‬يقال‬

‫رسول‬

‫عبدالله بن‬

‫الكتاب‬

‫يتخل!‬

‫ابن‬

‫حين‬

‫من‬

‫العشيرة‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫مناف‬

‫بن ليحث ‪ ،‬حليف‬

‫بن‬

‫بني عدي‬ ‫عرين‬

‫بن كعب‪:‬‬

‫بن ثغلبة نجن يزبوع‬

‫بني الحارث‬

‫لهم ‪ ،‬ومن‬

‫بن‬

‫بن بيضاء‪.‬‬

‫فلما سار‬

‫في‬

‫بلغ‬

‫رجع‬

‫بني تمييم ‪ ،‬حليف‬

‫حئى‬

‫هشام‬

‫سرح‬

‫قدم‬

‫غزوة‬

‫الا ليالي قلالل‬

‫لا تبلغ‬

‫‪.‬‬

‫من غير حرب‬

‫ربيعة ‪ ،‬حليف‬

‫فهير‪ :‬سهيل‬

‫قال‬

‫فيه فيمضي‬

‫حليف‬

‫تتزل‬

‫الله‬

‫المهاجرين ‪ ،‬ليس‬

‫بن حرثان‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫الله ‪-‬حرو عبدالله‬

‫وكان أصحاب‬

‫محصن‬

‫فيما‬

‫عبداله‬

‫يومين ‪ ،‬ثم ينظر‬

‫عتبة‬

‫يقم‬

‫‪ :‬حئى‬

‫رسول‬

‫ثمانية رهط‬

‫‪،‬‬

‫‪ .‬ثم‬

‫غزوة‬

‫‪-‬جرو بالمدينة‬

‫اغار كرز بن جابر الفهري على‬

‫اسحاق‬

‫وهي‬

‫بدر الأولى‬

‫في طلبه‪:‬‬

‫‪ :‬ولم‬

‫نجن حارثة‬

‫سغد‬

‫سفوان‬

‫هذا كان بعد حمزة ‪.‬‬

‫كره‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫بخبر ‪ ،‬وقد‬

‫ذلك‬

‫فليرجغ‬

‫الكتاب‬

‫‪ ،‬فنطر‬

‫بها قريثا‬ ‫لاصحابه‬

‫نهاني‬

‫‪ ،‬فأما‬

‫فيه ‪ ،‬فاذا فيه ‪" :‬اذا نظرت‬

‫وتعئم‬

‫لنا من‬

‫‪ :‬قد أمرنن‬

‫رسول‬

‫ان أستكره‬

‫احدا‬

‫فماضيى‬

‫لامر رسول‬

‫أنا‬

‫اخبارهم"‪،‬‬

‫منكم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫الله‬

‫يع‬

‫في‬

‫كتابي‬

‫فلما نظر‬

‫عبدالله نجن جحش‬

‫يكيئ ان افضي‬ ‫كان‬

‫منكم‬

‫‪ .‬فمضى‬

‫هلىا‪ ،‬فافض‬

‫الى‬

‫يريد‬

‫ومض‬

‫نخلة‬

‫الشهادة‬

‫معه‬

‫‪ ،‬ازصد‬ ‫ويرغب‬

‫اصحابه‬

‫لم‬

‫احد‪.‬‬

‫الحجاز‪،‬‬

‫حتى‬

‫بعيرا لهما‪،‬‬

‫عبدالله بن جحش‬

‫اذا‬

‫كان بمغدن ‪ ،‬فوق‬

‫كانا يغتقبانه ‪ ،‬فتخلفا‬

‫‪ ،‬وبقئة اصحابه‬

‫وتجارة مق تجارة قريش ‪ ،‬فيها عمرو‬

‫الفرع يقال‬

‫عليه في‬

‫حتى‬

‫بن الحضرميئ‪.‬‬

‫له‬

‫‪ :‬بحران ‪ ،‬اضل‬

‫سعد‬

‫بن ابي وئاص‪،‬‬

‫طلبه‪.‬‬

‫نزل بنخلة ‪ ،‬فمرث‬

‫به عير لقريش‬

‫تخمل‬

‫زبيبا وأدما‪،‬‬

‫سرية‬

‫وئزول ةينئلونك عن‬

‫عنداله بن جخش‬

‫انواهـ‪،‬‬

‫الثغر‬

‫لابن‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫هشام‬

‫‪287‬‬

‫اسم‬

‫الحضرمي‬

‫قال‬

‫ونسبه‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫الضدف‬

‫‪ :‬واسم‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫قال‬

‫بن‬

‫ابن ايسحاق‬ ‫‪ ،‬مولى‬

‫كيسان‬

‫فلما راهم‬

‫في‬

‫مالك‬

‫‪ ،‬احد‬

‫‪ :‬وعثمان‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫السكون‬

‫بن‬

‫وقالوا عماز‪،‬‬

‫قدروا‬

‫الحرام ‪ ،‬فترذد‬

‫عليه‬

‫واستأسر‬

‫لا بأس‬

‫وذلك‬

‫ذكر‬

‫القوم هذه‬

‫ما معهم‬

‫وأصحابه‬

‫بعض‬

‫نوفل‬

‫الليلة ليذخلن‬

‫‪ ،‬فرمى‬

‫نجن عبدالله المخزوميان‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫الحرم‬

‫بن‬

‫واقد‬

‫بن كيسان‬

‫‪ :‬أن‬ ‫من‬

‫الخمس‬

‫عبدالله‬

‫عكاشة‬

‫‪ ،‬وافلت‬

‫قال‬

‫منكم‬

‫انفسهم‬

‫‪ ،‬والحكم‬

‫عمرو‬

‫رسول‬

‫على‬

‫بن‬

‫رجب‪،‬‬

‫قتلتموهم‬

‫‪ ،‬واجمعوا‬

‫الحضرمي‬

‫رأسه‪،‬‬

‫لتقتلئهم‬

‫قتل‬

‫على‬ ‫بسفيم‬

‫من‬

‫‪ ،‬فقتله‪،‬‬

‫‪ ،‬وأقبل‬

‫بن عبدالله فأعجزهم‬

‫الله !ك!ح المدينة‪.‬‬

‫‪ :‬ان‬

‫لرسول‬

‫اخر‬

‫يويم من‬

‫‪ ،‬ولثن‬

‫به‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫قد حلق‬

‫في‬

‫عليهم‬

‫القوم نوفل‬

‫لأصحابه‬

‫المغانم ؛ فعزل‬

‫بن‬

‫فليمتنعن‬

‫عبدالله التميمي‬

‫قدموا‬

‫محصني‬

‫القوم فيهم ‪ ،‬وذلك‬

‫‪ ،‬ثم شجعوا‬

‫وبالاسيريخن ‪ ،‬حتى‬

‫بالعير‬

‫لهم‬

‫منهم ‪ ،‬وتشاور‬

‫الإقدام عليهم‬

‫ال عبدالله بن جحش‬

‫قبل أن يفرض‬

‫المغيرة ‪ ،‬واخوه‬

‫عليكم‬

‫بن عبدالفه ‪ ،‬والحكم‬

‫نجن جخش‬

‫بن كتدة ‪ ،‬ويقال ‪ :‬كتدي‪.‬‬

‫نزلوا قريبا منهم ‪ ،‬فأشرف‬

‫القوم ‪ ،‬وهابوا‬

‫‪ ،‬وأخذ‬

‫عثمان‬

‫عبدالله‬

‫وقد‬

‫منهم‬

‫بن اشرس‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫القوم ‪ :‬والله ‪ ،‬لثن تركتم‬

‫الشفر‬

‫‪ :‬عبدالله‬

‫عباد‪،‬‬

‫‪ :‬مالك‬

‫عباد‪،‬‬

‫الصدف‬

‫المغيرة ‪.‬‬

‫القوم هابوهم‬

‫فلما راوه امنوا‪،‬‬ ‫فقال‬

‫الحضرمي‬

‫بن‬

‫ويقال‬

‫بن‬

‫أحد‬

‫‪ ،‬واسم‬

‫لرسول‬

‫الله عص!ه مما غنمنا‬

‫عصقه خمس‬

‫الله‬

‫العير ‪ ،‬وقسم‬

‫الخمس‪،‬‬

‫سائرها‬

‫بين‬

‫أصحابه‪.‬‬

‫انكار الرسول‬ ‫قال‬

‫فوقف‬

‫مج!ض‬

‫ابن اسحاق‬

‫على‬

‫‪ :‬فلما‬

‫قدموا‬

‫قتاله‬

‫رسول‬

‫على‬

‫السفر‬

‫واصحابه‬

‫المسلمين‬

‫وقالت‬ ‫عمرت‬

‫وعنفهم‬

‫اخوانهم‬

‫الحرام ‪ ،‬وسفكوا‬ ‫كان‬

‫ممن‬

‫بمكة‬

‫من‬

‫شيئأ‪ ،‬فلما قال ذلك‬ ‫المسلمين‬

‫فيه الدم ‪ ،‬واخذوا‬

‫‪ :‬انما اصابوا‬

‫يهود تفاءل بذلك‬

‫على‬

‫‪ ،‬والحضرمي‬

‫‪ :‬حضرت‬

‫الحرب‬

‫يك! المدينة ‪ ،‬قال ‪" :‬ما امرتكم‬

‫الله‬

‫العير والأسيرين ‪ ،‬وابى أن يأخذ من ذلك‬

‫وظنوا انهم قد هلكوا‪،‬‬

‫من‬

‫ابن جحش‬

‫في الشهر الحوام ‪:‬‬

‫رسول‬

‫الحرب‬

‫وقالت‬

‫فيما صنعوا‪،‬‬

‫فيه الأموال ‪ ،‬وأسروا‬

‫ما اصابوا‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫و!‪:‬‬

‫في‬

‫بقتالي‬

‫سقط‬

‫!‬ ‫قريش‬

‫فيه الرجال‬

‫الـهر‬

‫في أيد!‬

‫القوم‬

‫‪ :‬قد استحل‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫محمد‬

‫يرذ عليهم‬

‫شغبان‪.‬‬

‫عمرو‬

‫‪ ،‬وواقد‬

‫الله‬

‫في‬

‫الحرام !‬

‫بن‬

‫قتله واقد بن‬

‫بن الحضرمي‬

‫الحرب‬

‫عبدالله ‪ :‬وقدت‬

‫عبدالله‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫الله‬

‫؛ عمرو‪:‬‬ ‫عليهم‬

‫ذلك‬

‫لا لهم‪.‬‬

‫نزول‬

‫ذلك‪:‬‬

‫القرآن في‬

‫فلما أكثر الناس في ذلك‬ ‫كبير‬

‫في‬

‫وسذ‬

‫الشهر‬

‫عكن سيل‬

‫الحرام‬

‫أهله ‪ ،‬أكبر عند‬

‫في‬

‫دينه ‪ ،‬حتى‬

‫انزل‬

‫أدئه وصقز‬

‫فقد‬ ‫الله‬

‫من‬

‫به‬

‫صدوكم‬ ‫قتل‬

‫عن‬ ‫من‬

‫الله‬

‫على‬

‫والعشبد‬

‫سبيل‬

‫بعد‬

‫الرا ‪2‬‬

‫الله‬

‫قتلتم منهم‬

‫يرذوه الى الكقر‬

‫رسوله‬

‫مع‬

‫!‪:‬‬

‫أيشثونك‬

‫دىاصاج‬

‫الكقر‬

‫‪ ،‬أوالفننة‬

‫ايمانه ‪ ،‬فذلك‬

‫به‬

‫أقله‬

‫ء متة‬

‫‪ ،‬وعن‬

‫أ!بر‬

‫كبر‬

‫عن‬

‫الثئهر الراهـقالي‬ ‫عند‬

‫كبر‬

‫الصنمجد‬ ‫من‬

‫عند‬

‫أي ‪ :‬ان‬

‫كنتم‬

‫الحرام ‪ ،‬لىاخراجكم‬

‫أنقتل ‪،‬‬

‫الله‬

‫أدئه ‪،‬‬

‫فيه قل قتال! فيه‬

‫من‬

‫منه وانتم‬

‫أ! ‪ :‬قد كانوا يفتنون‬

‫القتل ‪ ،‬أولا‬

‫قتلتم‬

‫يزالون‬

‫المسلم‬

‫يفندونكئم‬

‫سرية‬

‫بن جخش‬

‫عندالله‬

‫أيننكونك عن‬

‫وئزول‬

‫الواهـ"‬

‫أدثغر‬

‫لابن هشام ‪،،‬‬

‫"السيرة‬

‫‪28‬‬

‫ص‬

‫يردكتم عن ديغ‬

‫إن أشتبعوأ‬

‫غير‬

‫تائبين ولا نازعين‬

‫الشفق‬

‫‪ ،‬قبض‬

‫كيسان‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫غزوان‬

‫؟ "فانا نخشاكم‬

‫‪ .‬فلما نزل‬

‫رسول‬ ‫رسول‬

‫أ‬

‫القران بهذا من‬

‫‪-‬جي! العير والاسيرين‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫‪،[217 :‬‬

‫البقرة‬

‫ع!‪:‬‬

‫الامر‪،‬‬

‫‪ ،‬وبعثت‬

‫"لا نقديكموهما‬

‫عليهما‪،‬‬

‫أي ‪ :‬ثم هم‬

‫حتى‬

‫نفنل‬

‫فاق تفتلوهما‬

‫وفرج‬

‫الله‬

‫مقيمون‬ ‫تعالى‬

‫اليه قريمعق في‬ ‫صاحبانا"‬

‫يفدم‬

‫صاحبيكم"‬

‫على‬ ‫عن‬

‫فداء عثمان‬

‫سعد‬

‫ذلك‬

‫المسلمين‬

‫يعني ‪ :‬سعد‬

‫فقدم‬

‫اخبث‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫وأعظمه‪،‬‬

‫ما كانوا فيه من‬ ‫عبدالله والحكم‬

‫أبي‬

‫وفاصبى‬

‫وعتبة ‪ ،‬فافداهما‬

‫بن‬

‫وعتبة‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫الله مج!حيه‬

‫منهم‪.‬‬

‫فاما الحكم‬ ‫شهيدا‪،‬‬

‫بن كيسان‬

‫وأما عثمان‬

‫فلما تجلى‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫عن‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫فاسلم ‪ ،‬فحسن‬

‫عبدالله‬

‫عبدالله بن‬

‫نطمع‬

‫فوضعهم‬

‫عز وجل‬

‫والحديث‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫لمن‬

‫أربعة اخماس‬

‫نغطى‬

‫بها كافرا‪.‬‬

‫ما كانوا فيه حين‬ ‫فيها اجر‬

‫على‬

‫اعظم‬

‫الله‬

‫ألئة‬

‫عروة‬

‫ال عبدالله بن جحش‬

‫‪ ،‬وخمسا‬

‫؟!‬

‫القرآن‬

‫فانزل‬

‫‪ ،‬طمعوا‬

‫الله‬

‫في‬

‫عروجل‬

‫وألك غفور زحيص‬

‫الأجر ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا‬ ‫فيهم ‪( :‬إن‬

‫أالبقرة‬

‫!!‬

‫ألدب‬ ‫‪:‬‬

‫‪[218‬‬

‫الرجاء‪.‬‬

‫الزهرفي ويزيد بن رومان ‪ ،‬عن‬

‫الى‬

‫نزل‬

‫المجاهدين‬

‫فى صسبيل ألك أؤلبهك يرضن رخمت‬

‫‪ :‬وقد ذكر بعض‬ ‫افاءه‬

‫فمات‬

‫واصحابه‬

‫لنا غزوة‬

‫من ذلك‬

‫في هذا عن‬

‫بمكة‬

‫جحش‬

‫ان تكون‬

‫‪.‬افو) والذين هابروأ وجهدو)‬ ‫الله‬

‫فلحق‬

‫اصلامه ‪ ،‬وأقام عند رسول‬

‫الله‬

‫حتى‬

‫‪-‬حوو‬

‫قتل يوم بئر معونة‬

‫الله‬

‫بن الزبير‪.‬‬

‫‪ :‬أن‬

‫الله‬

‫ورسوله ‪ ،‬فوقع على‬

‫قسم‬

‫عر وجل‬

‫ما كان عبدالذ‬

‫الفيء حين‬ ‫نجن‬

‫جحش‬

‫أحله فجعل‬ ‫صنع‬

‫في تلك‬

‫العير‪.‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وهي‬ ‫وعثمان‬

‫شعر‬

‫بن‬

‫عبدالله ‪ ،‬والحكم‬

‫وأصروا‬

‫بن كيسان‬

‫في هده السرية ينسب‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قالها‪،‬‬

‫اول غنيمة غنمها‬

‫حين‬

‫قالت‬

‫فيه‬

‫الرجال‬

‫قال ابن هثام‬

‫اول‬

‫الى أى‬

‫قريش‬

‫من‬

‫اصر‬

‫‪ ،‬وعمرو‬

‫المسلمون‬

‫‪.‬‬

‫بكر أو الى ابن جحش‪:‬‬

‫‪ :‬فقال ابو بكر الصديق‬ ‫‪ :‬قد احل‬

‫المسلمون‬

‫بن الحضرمي‬

‫أول من‬

‫قتله المسلمون‬

‫محمد‬

‫!ه‬

‫في غزوة عبدالله بن جحش‬

‫وأصحابه‬

‫الشفر‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬بل عبدالله بن جحش‬

‫الحرام ‪ ،‬وسفكوا‬

‫فيه الدم ‪ ،‬واخذوا‬

‫فيه المال ‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬هي‬

‫لعبدالله‬

‫بن‬

‫جحش‪:‬‬

‫تغدون قتلا في انحرام عظيمة‬

‫وأعظم منه لو يرى الرشد راشد‬

‫صدودكم عما يقول محفد‬

‫وكقر‬

‫لاخراجكم مق م!نعجد الله اهله‬

‫لئلأ يرى لله في البيت ساجد‬

‫فائا‬

‫!ان‬

‫‪،‬‬

‫عيرتمونا‬

‫بقتله‬ ‫رماحنا‬

‫سقينا من أنجن الحضرمي‬ ‫دما‪ ،‬وانجن عبدالله عثمان بيننا‬

‫به ‪ ،‬والفه راء وشاهد‬

‫وازجف بالإسلام باغ وحاسد‬ ‫واقد‬

‫بنخلة‬

‫لما أوقد الحزب‬

‫ينازعه‬

‫غل من القد عاند‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫الضلة الي الكعبه ‪ /‬عررة بدر الكبرى ‪ /‬ذكر‬

‫صرف‬

‫صرف‬ ‫‪ :‬ويفال ‪ :‬صرفت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫جمالكة‬

‫رو‪9‬لا‪8‬‬

‫القبله الى‬

‫القبلة‬

‫في شعبان على‬

‫الكعبة‬ ‫رأش‬

‫شهرا من مقدم رسول‬

‫ثمانية عشر‬

‫الله‬

‫لمجر‬

‫المدينة‪.‬‬

‫غزوة‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عطيمة‬

‫‪ :‬ثم ان رسول‬

‫‪ ،‬فيها أموال لقريش‬

‫مخرمة‬

‫ندب‬

‫بن نوفل‬ ‫ابن هشام‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬عمرو‬

‫المسلمين‬

‫للعير وحدر‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫أهيب‬

‫بعض‬

‫حدثني‬

‫بابي سفيان‬ ‫لعل‬

‫الله ينقئكموها"‬

‫يلقى‬

‫حربا‪.‬‬

‫وكان ابو سفيان‬ ‫الناس ‪ ،‬حتى‬ ‫فاستاجر‬ ‫ويخبرهم‬

‫ان محمدا‬

‫أى‬

‫بن‬

‫العاص‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫وائل‬

‫بن العاص‬

‫الزهري‬

‫حديثهم‬

‫من‬

‫يتح!عسى‬

‫قد عرض‬

‫من‬

‫بعضهم‬

‫قالا‬

‫‪ :‬وقد رات‬

‫اخيها‬ ‫يدخل‬

‫على‬ ‫الناس‬ ‫صرخ‬

‫العثاس‬ ‫على‬

‫بن‬

‫قومك‬

‫بعير له حتى‬ ‫اجتمعوا‬ ‫بمثلها‬

‫‪:‬‬

‫اليه‬

‫عبد‬

‫وقف‬

‫من‬

‫لا أتهم عن‬

‫عبد المطلب‬ ‫‪ ،‬فقالت‬

‫ومصيبة‬

‫قريثس‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫رسول‬

‫لم يظنوا أن رسول‬

‫لقي من‬

‫ضمضم‬

‫نجن‬

‫عمرو‬

‫كل‬

‫لك‬

‫اليها‬ ‫الله‬

‫الركبان ؛ تخوفا على‬

‫ولعيرك ‪ ،‬فحذر‬

‫قد‬

‫الد جم!ر‬

‫فيها افوالهم ؛ فاخرجوا‬

‫أنهم‬

‫من‬

‫بن‬

‫الد عنهما‪،‬‬

‫‪ :‬لما سمع‬

‫قالوا‬

‫قد استتفر اصحابه‬

‫‪-‬شي!‬

‫أمر‬

‫عند ذلك‪،‬‬

‫الى أموالهم‪،‬‬

‫سريعأ الى مكة‪.‬‬

‫عبد المطلب‬

‫يا لغدر‬

‫عكرمة‬

‫له ‪ :‬يا اخي‬

‫‪ ،‬فاكتم عني‬

‫المسجد‬ ‫لمصارعكم‬

‫عن‬

‫ابن عباس‬

‫‪ ،‬قبل قدوم ضمضم‬

‫بالابطح ‪ ،‬ثم صرخ‬

‫‪ ،‬ثم دخل‬

‫ألا انفروا‬

‫عير‬

‫رضي‬

‫ابي بكر‪،‬‬

‫أخيها العباس ‪:‬‬

‫المطلب‬

‫منها شر‬

‫‪،‬‬

‫بدبى‬

‫الاخبار‪ ،‬وشأل‬

‫الركبان ان محمدا‬

‫بن‬

‫ابن عباس‬

‫حديث‬

‫‪" :‬هذه‬

‫وثقل‬

‫لها في اصحابه ‪ ،‬فخرج‬

‫‪ :‬فأخبرني‬

‫عاتكة بنت‬

‫بن عمر‬

‫قتادة ‪ ،‬وعبدالله‬

‫الغفاري ‪ ،‬فبعثه الى مكة ‪ ،‬وامره ان ياتي قريشا فيستنفرهم‬

‫رؤياها على‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قريش‬

‫بن وائل بن هثام‪.‬‬

‫علمائنا‪ ،‬عن‬

‫اليهم ‪ ،‬وقال‬ ‫بعضهم‬

‫الحجاز‬

‫‪ ،‬وعاصم‬

‫ذكر رويا عاتكه بنت‬ ‫عاتكة تقص‬

‫من‬

‫أو أربعون ‪ ،‬منهم‬

‫هاشم‪.‬‬

‫فيما سقت‬

‫المسلمين‬

‫خبرا من بعض‬

‫بن حرب‬

‫الشأم في عيير لقريثيى‬

‫سفيان ‪:‬‬

‫الناسق ؛ فخ!‬

‫دنا من‬

‫مقبلا من‬

‫‪ ،‬وفيها ثلاثون رجلا‬

‫بن زفرة ‪ ،‬وعمرو‬

‫نجن الزبير‪ ،‬وغيرهم‬

‫‪ ،‬فاجتمع‬

‫فانتدب‬

‫حين‬

‫من‬

‫بابي سقيان‬

‫تجاراتهم‬

‫بن مسلبم‬

‫السام ‪ ،‬ندب‬

‫أصاب‬

‫ضفضم‬

‫بن‬

‫محمد‬

‫عروة‬

‫هذا الحديث‬ ‫مقبلا من‬

‫الله‬

‫بن عبد مناف‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫ويزيد بن رومان ‪ ،‬عن‬

‫يك! سمع‬

‫وتجارة‬

‫نجن‬

‫قال‬

‫بدر‬

‫ما احدثك‬

‫في‬

‫به‬

‫‪ :‬ألا انفروا‬

‫؛ ثم مثل‬

‫الليلة رؤيا لقد اقظعتني‬

‫‪ ،‬قال لها ‪ :‬وما رأيت‬

‫يتبعونه ‪ ،‬فبينما هم‬ ‫ثلاث‬

‫عروة‬

‫مكة بثلاث ليال ‪ ،‬رؤيا افزعتها‪ ،‬فبعثت‬

‫‪ ،‬والله لقد رأيت‬

‫باعلى صوته‬

‫والناس‬

‫‪ ،‬ويزيد‬

‫بن رومان‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن الزبير‪،‬‬

‫يا‬

‫حوله‬

‫؟ قالت‬

‫لغدر لمصارعكم‬ ‫مثل‬

‫به بعيره على‬

‫به بعيره على‬

‫رأس‬

‫أبي قبيس‬

‫وتخؤفت‬

‫‪ :‬رأيت‬

‫إلى‬

‫ا‬

‫محير أكي سفيان‬

‫الكبرى‬

‫ن‬

‫راكبأ أقبل‬

‫في ثلاث ‪ ،‬فأرى‬ ‫ظهر‬

‫الكعبة ‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬فصرخ‬

‫بمثلها‪،‬‬

‫ذكر رويا عالكة بنت عند الماللب‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪592‬‬

‫ثم اخذ صخرة‬ ‫داز‬

‫فأرسلها ‪ ،‬فأقبلت تهوي‬

‫الا دخلتها‬

‫فلقة ‪،‬‬

‫منها‬

‫الرؤيا تذيم‬

‫فى‬

‫ثم خرج‬

‫العباس‬

‫قال‬

‫الوليد نجن عتبة‬

‫فلقي‬

‫الحديث‬

‫بين أبي جهل‬

‫عاتكة ‪ ،‬فلما رآني‬ ‫جلست‬

‫قال‬

‫ذاك؟!‬

‫‪ :‬تلك‬

‫لي‬

‫الرؤيا‬

‫حتى‬

‫كتابأ أنكم‬ ‫وأنكرت‬

‫نساء‬

‫ان تكون‬

‫عبد‬

‫رجالكم‬

‫في‬

‫والله فعلت‬

‫العباس‬

‫ادركه‬

‫رخله‬ ‫محمد‬

‫في‬

‫تجهز‬

‫قريش‬

‫فتجفز‬

‫قميصه‬

‫‪ ،‬فكانوا‬

‫قال‬

‫بين رجلين‬

‫‪:‬‬

‫لىان‬

‫من‬

‫وما‬

‫في‬

‫اياها‪،‬‬

‫من‬

‫قعود يتحدثون‬

‫قريش‬

‫فأقبل الينا‪ ،‬فلما فرغت‬

‫حدثت‬

‫فيكم‬

‫رات؟!‬

‫رؤياها‬

‫تمض‬

‫العباس‬

‫في رفط‬

‫طوافك‬

‫‪ ،‬متى‬

‫‪:‬‬

‫عاتكة‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫هذه‬

‫عبد‬

‫انه قال ‪ :‬انفروا في‬

‫مني‬

‫‪ :‬فوالله ما كان‬

‫حتى‬

‫اقبلت‬

‫النبئة؟! قال ‪ :‬قلت‬

‫‪ :‬يا بني‬

‫الثلاث ولم يكن‬

‫برؤيا‬

‫المطلب‬

‫‪ :‬وما‬

‫! اما رضيتم‬

‫ثلافي ‪ ،‬فسنتريص‬

‫شيء‪،‬‬

‫من ذلك‬

‫اليه كبير‪،‬‬

‫بكم‬

‫نكتمت عليكم‬

‫الا اني‬

‫ذلك‪،‬‬

‫جحدت‬

‫النساء واتت‬ ‫كبير‪،‬‬

‫أبي جهل‪:‬‬

‫المطلب‬

‫تسمع‬ ‫وافي‬

‫من‬

‫‪ ،‬ثم لم يكن‬

‫الله‬

‫عندك‬

‫الفه لأثعرضن‬

‫له‬

‫عنه تحقق‬

‫فرإيته ‪ ،‬فوالله اني‬

‫! اكل‬

‫هذا‬

‫فرق‬

‫يضرخ‬

‫‪ :‬يا مغشر‬

‫إن تدركوها‪،‬‬

‫لأمشي‬

‫اللسان ‪ ،‬حديد‬

‫انغفاري ‪ ،‬وهو‬ ‫يقول‬

‫الأ اتثني ‪ ،‬فقالت‬

‫مني‬

‫ببطن‬

‫‪ :‬اقررتم‬

‫لشيء‬

‫غير‬

‫‪ ،‬فان عاد‬

‫مما‬

‫مقضث‬ ‫نحوه‬

‫‪ ،‬ارى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫‪ :‬قد‬

‫اتعرضه‬

‫اني قد فاتنى منه امر إح!ث‬

‫إن‬

‫فأقع‬

‫به‪،‬‬

‫‪ ،‬ليعود‬

‫النطر‪ ،‬قال ‪ :‬اذ خرج‬ ‫ان اشاتمه؟!‬

‫‪ .‬قال ‪ :‬فشغلني‬

‫لبعض‬

‫نحو‬

‫قال ‪ :‬لىاذا هو‬

‫ما قال‬

‫المسجد‬

‫باب‬ ‫قد سمع‬

‫بعيره ‪ ،‬قد جاع‬

‫قريثبى ‪ ،‬اللطيعة الفطيمة ‪ ،‬إموالكم‬ ‫الغوث‬

‫سمغت‬

‫الخبيث‬

‫لأكفينكنه‪.‬‬

‫الوادي واقفا على‬

‫الغوث‬

‫لهذا الفاسق‬

‫ان يقع‬

‫الرؤيا‪:‬‬

‫رؤيا عاتكة ‪ ،‬وانا حديد‬

‫الوجه ‪ ،‬حديد‬

‫‪ ،‬لا إرى‬

‫سراعا‪،‬‬

‫فقلت‬

‫للينه مع‬

‫بني عبد‬

‫‪ :‬ما له لعنه‬

‫للخروج‬

‫الناس‬

‫عبد‬

‫‪ .‬قال‬

‫العباس‬

‫المسجد‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫في‬

‫فذكرها‬

‫له‬

‫‪ ،‬واستكتمه‬

‫فذكرها‬

‫قال ‪ :‬ثم تفرقنا‪.‬‬

‫اليوم الثالث‬

‫بن عمرو‬

‫اصحابه‬

‫تذكريها‬

‫إنديتها‪.‬‬

‫نجن هشام‬

‫الماللب‬

‫لينال منه ‪ ،‬فيصرفه‬

‫حديد‬

‫له صديقا‪،‬‬

‫‪ ،‬اذا فرغت‬

‫‪ ،‬قد زعمت‬

‫العرب‬

‫اليه من‬

‫جهل‬

‫نفسي‬

‫ضمضم‬

‫عاتكة‬

‫امراة من‬

‫مني‬

‫في‬

‫في‬

‫‪ ،‬وشق‬

‫ذلك‬

‫يلمن‬

‫قد تناول‬

‫خفيفا‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فقلت‬

‫صوت‬

‫رات‬

‫منه ‪ ،‬قال ‪ :‬فدخلت‬

‫وكان رجلا‬

‫ولا‬

‫لأحد‪.‬‬

‫الرؤيا‪:‬‬

‫حقا ما تقول فسيكون‬

‫شيثا‪،‬‬

‫أبا‬

‫قال ‪ :‬فغدوت‬

‫رات‬

‫‪،‬‬

‫اهل‬

‫‪ ،‬ما كان‬

‫يقصد‬

‫ابو جهل‬

‫‪ :‬يا بني‬

‫التي‬

‫لم تبق‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫تحدثت‬

‫قال ‪ :‬يا إبا الفضل‬

‫بيمب في‬

‫المطلب‬

‫فلما افسيت‬

‫فاكتميها‬

‫به قريثق‬

‫بالبيت ‪ ،‬وابو جهل‬

‫تتنئأ نساؤكم‬

‫هذه الثلاث ‪ ،‬فان يك‬ ‫أكذب‬

‫بمكة ‪ ،‬حتى‬

‫لأطوف‬

‫أبو جهل‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أن يتنئأ رجالكم‬

‫لرؤيا ‪،‬‬

‫نجن ربيعة ‪،‬ءوكان‬

‫والعباس بسبب‬

‫قال العئاس ‪ :‬فغدوت‬

‫معهم‬

‫‪ :‬والفه‬

‫ان‬

‫هذه‬

‫واتت‬

‫‪ ،‬فعا بقي بيت من بيوت‬

‫قريش‪:‬‬

‫الوليد لأبيه عتبة ‪ ،‬ففشا‬

‫ما جرى‬

‫العباس‬

‫حتى‬

‫اذا‬

‫كانت‬

‫بأسفل الجبل ازفضت‬

‫مكة ولا‬

‫مع‬

‫عنه وشغله‬

‫ما لم اسمغ؛‬

‫بعيره ‪ ،‬وحرل‬

‫ابي سفيان‬ ‫عني‬

‫يشتذ‪،‬‬

‫‪ ،‬قد عرض‬

‫ما جاء‬

‫من‬

‫لها‬ ‫الأمر‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫وقالوا‬

‫‪ :‬أيظن‬

‫؛ اما خارج‬

‫محمد‬

‫واصحابه‬

‫‪ ،‬لىاما باعث‬

‫ان تكون‬

‫مكانه‬

‫رجلا‪،‬‬

‫كعير‬

‫ابن الحضرمي‬

‫وإوعبت‬

‫قريشق‬

‫‪ ،‬كلا‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫واللى ليغلمن‬

‫يتخلف‬

‫من‬

‫غير‬

‫أشرافها‬

‫ذكر رويا عاتكة بتت عبد المطلب‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪192‬‬

‫احد‪،‬‬

‫بن‬

‫الا ان ابا لهب‬

‫له بأربعة الاف درهم‬ ‫وتخلف‬

‫جليلا جسيما‬ ‫يحملها‪،‬‬

‫كانت‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫وقئح‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬ولما‬

‫بن الأخيف‬ ‫في‬

‫راسه‬

‫سيد‬

‫بني‬

‫فلما‬

‫ولى‬

‫فيهم‬

‫لدماء‪،‬‬

‫من‬

‫من‬

‫دماء‪،‬‬

‫قريش‬

‫فما‬

‫قال ‪ :‬فبينما اخوه‬ ‫بن‬

‫قتله ‪ ،‬ثم خاض‬

‫‪3‬‬

‫سيف‬

‫عامر‬

‫مكرز‬

‫بن حقصيى‬

‫فتشاغلوا‬

‫به‬

‫مكرز‬

‫في‬

‫وقال مكرز‬

‫مع‬

‫فخرج‬

‫المسجد‬

‫القعود‪ ،‬وكان شيخأ‬

‫بين ظهرانيئ قومه ‪ ،‬بمجمرة‬

‫‪ ،‬استجمر؛‬

‫فانما انت‬

‫النساء‪،‬‬

‫من‬

‫الناس ‪.‬‬

‫رجل‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬من‬ ‫زيد‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫صدق‬

‫جمل‬

‫وضيئأ‬

‫ان‬

‫انت‬

‫يا بني‬ ‫هذا‬

‫شئتم‬

‫عما‬

‫‪ ،‬رجل‬

‫نظيفا‪،‬‬

‫يا غلام ؟‬ ‫مالكم‬

‫الغلام برجله‬

‫فادوا‬

‫لكم‬ ‫برجل‬

‫بن عامر‬

‫اجمعت‬

‫علينا‬

‫قد‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫‪،‬‬

‫ونؤذي‬

‫عما‬

‫‪ ،‬فلهوا عنه ‪ ،‬فلم‬

‫يسير‬

‫به‬

‫قريش‬

‫المسير‬

‫في قتله عامرا‪:‬‬

‫فذكروا‬

‫‪ -‬في‬

‫بن‬

‫الأخيف‬

‫غلام‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫القرشي‪،‬‬ ‫‪ ،‬إن‬

‫والله‬

‫بن‬

‫يزيد‪:‬‬ ‫لكم‬

‫يا مغشر‬ ‫قبلنا‪،‬‬

‫‪ ،‬فهان‬

‫ذلك‬

‫قريش‬ ‫شئتم‬

‫لىان‬

‫الغلام‬

‫لنا‬

‫على‬

‫من‬ ‫‪،‬‬

‫قد‬

‫فانما‬

‫هذا‬

‫يطلبوا به‪.‬‬

‫‪ ،‬وعامر‬

‫متوشح‬

‫سيفه ‪ ،‬فعلاه‬

‫بن يزيد بن‬ ‫مكرز‬

‫الليل باستار الكعبة ‪ ،‬فلما اصبحت‬

‫في ذلك‬ ‫الذي‬

‫ابنن‬

‫انملؤح‪،‬‬

‫بضجنان‬

‫بلى‬

‫بين‬

‫دمه ‪ ،‬تال ‪ :‬فتبعه رجل‬

‫ما‬

‫لنا قبلكم‬

‫عامر‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫بن‬

‫بكر‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بمر الالفران ؛ اذ نظر الى عامر‬

‫اناخ‬

‫من امرهم ‪ 0‬فبينما هم‬

‫كنانة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫التي كانت‬

‫له بضجنان‬

‫يزيد‬

‫بني‬

‫بن المسيب‬

‫ديم؟ قالوا‪:‬‬

‫امشوفى‬ ‫عامر‬

‫لنا قبلكم‬

‫قبلنا‪ ،‬ونتجافى‬

‫الى بدر‪،‬‬

‫بن‬

‫من‬

‫معفقا باصتار الكعبة ‪ ،‬فعرفوه ‪ ،‬فقالوا‪ :‬ان هذا‬

‫قتله عامرا‪:‬‬ ‫بن حقميى‬

‫بعامر‬

‫قريش‬

‫الا كان‬

‫ما‬

‫‪ ،‬فلما راه اقبل اليه حتى‬

‫فقتله ‪ ،‬فكان ذلك‬

‫ضائة‬

‫وبين‬

‫الحرب‬

‫قال ‪ :‬انا ابن لحقص‬ ‫في‬

‫فيه قريش‬

‫بن الأخيف‬

‫يبتغي‬

‫فمز‬

‫بينهم‬

‫بن سعيد‬

‫بن بكر بن عبد مناة بن‬

‫بكر‪،‬‬

‫؛ فتكفمت‬

‫بن حقص‬ ‫له‬

‫غلاما‬

‫محمد‬

‫بن لؤي ؛ خرج‬

‫بن عامر بن ليث‬

‫؛ فتجافوا‬

‫مكرز‬

‫بن عامر‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫قريش‬

‫ان ياتونا من‬

‫خلفنا‪،‬‬

‫وكانت‬

‫بني عامر بن لؤي ‪ ،‬عن‬

‫ليقتل‬

‫شئتم‬

‫نخشى‬

‫المسير‪،‬‬

‫ذكروا‬

‫ما كان‬

‫بطنه بسيفه ‪ ،‬ثم اتى به مكة ‪ ،‬فعلقه من‬

‫بن يزيد‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫له‬

‫بن‬

‫له في‬

‫‪ ،‬وقالوا‪:‬‬

‫على‬

‫حلة‬

‫عامر‬

‫برجل‬

‫الملرج‬

‫جالسق‬

‫‪ ،‬واجمعوا‬

‫انا‬

‫بعض‬

‫فراه فاعجبه‬

‫فقتله بدبم كان‬

‫جهازهم‬

‫بني معيص‬

‫تال ‪ :‬ما كان‬

‫رجل‬

‫في‬

‫كان اجمع‬

‫بين يديه ‪ ،‬ثم تال ‪ :‬يا ابا علي‬

‫‪ ،‬فقالوا‪:‬‬

‫بن كعب‬

‫الغلام ‪ ،‬قال‬

‫الدماء‪:‬‬

‫شعر‬

‫‪ ،‬احد‬

‫يومئذ‪،‬‬

‫لنا فيكم‬

‫؟ ان امئة بن خلف‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم تجفز‬

‫به‬

‫الحرب‬

‫بن عوف‬

‫بكر‬

‫بكر‪،‬‬

‫حتى‬

‫وضعها‬

‫فرغوا‬

‫ذؤابة وعليه‬

‫بني يعمر‬

‫عامر‬

‫حتى‬

‫بن ابي معيط‬

‫وبين بني بكر ‪ -‬كما حدثني‬

‫لحفص‬

‫الحي‬

‫بها على‬

‫عنه بغثه فخرج‬

‫بين كنانة وقريش‪:‬‬

‫عبد مناة بن كنانه من‬

‫هي‬

‫عبدالله بن ابي نجيح‬

‫ما جئت‬

‫التي كانت‬

‫تال‬

‫كانت‬

‫فيخرج‬

‫فيها ناز ومخمر‬

‫الحرب‬

‫بني‬

‫بها؛ فاستأجره‬

‫ان يخزىء‬

‫عنه‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫ثقيلا‪ ،‬فاتاه عقبة‬

‫قال ‪ :‬قئحك‬

‫أحد‬

‫له عليه ‪ ،‬افلس‬

‫بأمية لقعوده‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حدث‬

‫عبد‬

‫تخفف‬

‫مكانه‬

‫بن‬

‫بن‬

‫قد‬

‫ابو لهب‪.‬‬

‫عقبة يتهكم‬

‫قريش‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬وبعث‬

‫العاصي‬

‫هشام‬

‫المنيرة ‪ ،‬وكان‬

‫لاط‬

‫لسيف‬

‫من حربهم‬

‫بينهم ولين‬

‫عامر‬

‫حجز‬

‫بني بكر‬

‫بن يزيد‪،‬‬

‫قريش‬ ‫عدا‬

‫بسيفه‬ ‫رأؤا‬ ‫عليه‬

‫الإسلام بين الناس ؛‬ ‫فخافوهم‪.‬‬

‫عند الفاللب‬

‫ذكر رويا عالهكة بتت‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪292‬‬

‫رايت أنه هو عامر‬ ‫لنقسي‬

‫وقلت‬

‫وايقتت‬

‫‪ :‬انه هو عامر‬

‫فل! تعرهبيه واتظري أي مركب‬

‫ضربة‬

‫متى ما اصبه بالفرافر يغطب‬

‫أني ان اجلله‬

‫خفضت‬

‫جاشي والقيت كلكلي‬

‫له‬

‫ولم اك لما‬

‫حللت‬

‫التف‬

‫روعي وروعه‬

‫قال ابن هشام ‪:‬‬

‫الفرافر‬

‫‪ -‬في غير هذا الموضع‬

‫‪:‬‬

‫العيهب‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫الرجل‬

‫ابن‬

‫الضعيف‬

‫قال‬

‫ذكرت‬

‫عن‬

‫رتت‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عامل‬

‫رسول‬

‫‪ :‬اسمه‬

‫الرؤحاء‬

‫لواء‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫لها ‪ :‬العقاب‬

‫رسول‬

‫الماللب‬

‫بني‬

‫ام مكتوم‬

‫بن‬

‫‪ :‬ودفع‬ ‫‪ :‬وكان‬

‫الله‬

‫اللواء‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بعض‬

‫‪ :‬مع‬

‫النعام ‪،‬‬

‫وفحل‬

‫الخليل‬

‫الزبير‪،‬‬

‫بن‬

‫قال ‪ :‬لما أجمعت‬

‫يثنيهم ‪ ،‬فتبدى لهم ابليس في صورة‬ ‫لهم ‪ :‬انا لكم‬

‫من‬

‫جاز‬

‫المسير‬

‫قريش‬

‫سراقة بن مالك‬

‫ان تاتيكم‬

‫كنانة من‬

‫بن‬

‫خلفكم‬

‫ليالي‬

‫مضت‬

‫أيام غزرة‬

‫‪ -‬اخا‬

‫ليالي‬

‫بني‬

‫نجن‬

‫بدر‪:‬‬

‫خلون‬

‫عامر‬

‫من شهر‬

‫رمضان‬

‫في أصحابه‪.‬‬

‫من‬ ‫بن‬

‫شهر‬

‫لؤي‬

‫رمضان‬

‫‪ ،‬على‬

‫عمير بن هاشم‬

‫؛ واستعمل‬

‫الصلاة‬

‫بن عبد مناف‬

‫بالناس‬

‫عمرو‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫بن أم مكتوم ‪-‬‬ ‫رد ابا لبابة من‬

‫بن عبد الدار‪.‬‬

‫وزيد‬

‫يعتقبون‬ ‫على‬

‫!‬

‫كل‬

‫جماعة‬

‫ابل اصحاب‬

‫بن حارثة وأبو كثة‬

‫‪ :‬وجعل‬

‫الفه‬

‫رايتان سوداوان ؟ احداهما ‪ :‬مع علي‬

‫بن ابي طالب‬

‫يقال‬

‫الانصار‪.‬‬

‫بعمقب‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫بن عوف‬

‫في‬

‫يك!ض‬

‫‪ :‬وكان امام رسول‬

‫يك! رأصحابه‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬تيس‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫العيهب‪:‬‬

‫ابيض‪.‬‬

‫!‬

‫وعبدالرحعن‬

‫الظباء‬

‫عروة‬

‫كنانة ‪ ،‬فقال‬

‫الى مضعب‬

‫وعليئ بن أبي طالب‬

‫الله‬

‫ويقال‬

‫فكاد ذلك‬

‫يوم الاثين لثمان‬

‫!‬

‫‪ ،‬والاخرى‬

‫النه‬

‫رومان‬

‫المدينة في‬

‫رحامله‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسوذ‬

‫رسول‬

‫على‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫اشراف‬

‫العدينة‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ابن هشام‬

‫يزيد‬

‫ع!ح على‬

‫عبدالله‬

‫واستعمله‬

‫‪ :-‬الرجل الاضبط ‪ ،‬وفي‬

‫هذا الموضع‬

‫‪ :‬السيف‪.‬‬

‫الله‪:‬‬

‫‪ :‬وخرج‬

‫الله‬

‫له‬

‫اذا ما تناسى ذخله كل عيهب‬

‫صراعأ‪.‬‬

‫قال ابن فشام ‪ :‬خرج‬ ‫ويقال‬

‫عصارة‬

‫هجني‬

‫مق نساء‬

‫ولا‬

‫ب‬

‫وتره ‪.‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬فخرجوا‬

‫رسول‬

‫لا عقل‬

‫وبين بني بكر‪،‬‬

‫بينها‬

‫انمدلجي‬

‫خررج‬

‫الذي‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الذي كان‬

‫بثني ء تكرهونه‬

‫‪:‬‬

‫ادراك‬

‫ابن اسحاق‬

‫جغشم‬

‫على بطلي شاكي السلاح مجرب‬

‫به وتري ولم اش ذخله‬

‫هشام‬

‫اشلاء‬

‫ا‬

‫لفا‬

‫تذكرت‬

‫الحبيب الملحب‬

‫بعيرأ‬

‫منهم بعيرا‪:‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!‬

‫يومئذ سبعين‬

‫بعيرا‪ ،‬فاعتقبوها‪،‬‬

‫ومرثد بن أبي مرثد الغنوي يغتقبرن بعيرأ‪ ،‬وكان حمزة‬ ‫وأنسة موليا رسول‬

‫ال!ه‬

‫و!‬

‫يعتقبون‬

‫بعيرا‪ ،‬وكان‬

‫‪0‬‬

‫الساقة قيس‬

‫بن ابي صغصعة‬

‫اخا بني مازن بن النجار‪.‬‬

‫ابو بكر‬

‫فكان‬ ‫بن عبد‬ ‫وعمر‬

‫ذكر رويا عالكه بتت عند الئطلب‬ ‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪392‬‬

‫وكانت‬

‫طريى‬

‫راية الانصار‬

‫النبى‬

‫‪-‬لجرر الى‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫أعرابي‬

‫‪ :‬ثم مر على‬

‫حتى‬

‫رسول‬

‫اذا كان‬ ‫عن‬

‫فسألوه‬

‫سلمة‬

‫بن‬

‫سلامة‬

‫بطنها منك‬

‫سخلة‬

‫ونزل رسول‬

‫بن‬

‫عليه ‪ ،‬ثم‬

‫الله‬

‫ع!‬ ‫ذات‬

‫بسيس‬

‫بعث‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫بدر يتحمعسمان له الاخبار عن‬ ‫الصقراء‬

‫استقبل‬ ‫مسلخ‬

‫‪ -‬وهي‬

‫‪ ،‬وقالوا للاخر‬ ‫فكرههما‬

‫غفايى‪،‬‬

‫‪ :‬هذا‬

‫الله‬

‫والصفراء‬

‫بيسابى ‪ ،‬وسلك‬

‫بمسيرهم‬

‫ليمنعوا عيرفم‪.‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فاستشار الناس واخبرهم‬ ‫واحسن‬

‫كما‬ ‫اذهت‬ ‫معك‬ ‫محلئ‬

‫‪ ،‬ثم قام المقداد‬

‫قالت‬ ‫أتت‬ ‫من‬

‫بنو اسرائيل‬ ‫وربك‬ ‫درنه‬

‫اثها الئاس"‬

‫اليمين‬

‫أصحابه‬ ‫عن‬

‫عن‬

‫بينهما‪،‬‬

‫المضيق‬

‫على‬

‫لموسى‬

‫تبلغه ‪ ،‬فقال‬

‫له رسول‬

‫الانصار‪،‬‬

‫وذلك‬

‫منها‪ ،‬حتى‬

‫بطن‬

‫ذلك‬

‫عن‬

‫منه حتى‬

‫جزع‬

‫اذا كان‬

‫ما اسماهما؟‬ ‫فقيل‬

‫الله‬

‫باسمائهما‬

‫وأسماء‬

‫أهلهما‪،‬‬

‫رسوذ‬

‫‪ ،‬قال‬

‫عليها‬

‫له‬

‫ففي‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫ترك طريق‬

‫واديا يقال له‪:‬‬

‫قريبا من‬

‫الضفراء‬

‫بني النجار‪ ،‬إلى‬ ‫وقد قدمهما‪،‬‬

‫فقالوا ‪ :‬يقال‬

‫‪ :‬بنو النار‪ ،‬وبنو‬

‫‪،‬‬

‫سلمة‪.‬‬

‫كان بالمنصرف‬

‫اذا‬

‫رسول‬

‫هذه‬

‫؟ نزوت‬

‫في ناحية منها‪ ،‬حتى‬

‫له ‪ :‬ذفران ‪ ،‬فجزع‬

‫فلما‬

‫لاحدهما‬

‫حرافي ‪ ،‬بطنان‬ ‫فتركفما‬

‫رسول‬

‫فيه ثم نزل ‪ ،‬واتاه الخبر‬

‫‪ :‬هذا‬ ‫من‬

‫الله‬

‫عن‬

‫بني‬ ‫‪-‬لمجر‬

‫فريثبى‬

‫قربثس‪:‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬امض‬

‫‪ :‬أفاذ!بئ أنت وربث‬ ‫‪ ،‬فوالذي‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فأتا أخبرك‬ ‫" ثم أعرض‬

‫من‬

‫ناقتي‬

‫بن أبي الزغباء الجهني حليف‬

‫اهلهما‪،‬‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫مقاتلون‬

‫ال!ه‬

‫عن‬

‫‪ ،‬ثم اتصمث‬

‫جبليها‪،‬‬

‫وتفاءل‬

‫رسول‬

‫الأعراب‬

‫عون ‪ ،‬قال ‪ :‬اوفيكم‬

‫عما‬

‫وغيره ؛ ثم ارتحل‬

‫واب يقال‬

‫المعتدلة‪.‬‬

‫‪ -‬لقوا رجلا‬

‫في‬

‫الرجل‬

‫قريش ‪ ،‬فقام ابو بكر الصديق‬

‫بن عمرو‬

‫وافما يريد‬

‫على‬

‫عن‬

‫وقد علم خروج‬

‫فقاتلا انا معكما‬ ‫حتى‬

‫ سال‬‫وسال‬

‫ىح! والمرور‬

‫علي‬

‫‪ ،‬يريذ بدرا‪ ،‬فسلك‬

‫بن حرب‬

‫جبلين‬

‫مخرىء‪،‬‬

‫ذات‬

‫واقبل‬

‫بني ساعدة ‪ ،‬وعدي‬

‫ابي سفيان‬

‫ترية بين‬

‫رسول‬

‫يسنشير‬

‫الصقراء‪،‬‬

‫الجهني حليف‬

‫رسول‬

‫ثم على‬

‫من‬

‫الطريق‬

‫ابن اسحاق‬

‫على‬

‫بئر الزؤحاء‪ ،‬ثم ارتحل‬

‫النازية‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫الفه فأخبرني‬

‫‪" :‬مة ؛ اقحشت‬

‫يك!يرو‬

‫غير‬

‫له الناس ‪ :‬سلم‬

‫الفه ع!‬

‫الحمام‬

‫مريين ‪ ،‬ثم على‬

‫ناقته‪:‬‬

‫‪ :‬الالنية ‪ ،‬عن‬

‫فقال‬

‫رسول‬

‫اليمين على‬

‫‪ ،‬بين النازية وبين‬

‫بن عمرو‬

‫الله‬

‫مضيق‬

‫في‬

‫غميس‬

‫ثم لأعلى شنوكة‬

‫بطن‬

‫قال ‪ :‬إن كتت‬

‫وقثبى ‪ :‬لا تسأل‬

‫سخسج‬

‫ملل ‪ ،‬ثم على‬

‫الروحا"‬

‫ابن هشام‬

‫عند ‪ 5‬خبرا‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال رسول‬

‫مكة بيسار‪ ،‬وسلك‬ ‫رخقان‬

‫الظبية ‪ -‬قال‬

‫نعم ‪ ،‬فسلم‬

‫فح‬

‫ليسأله عما‬

‫الله يك!رو‬

‫بعزق‬

‫تربان ‪ ،‬ثم على‬

‫السيالة ‪ ،‬ثم على‬

‫الناس ‪ ،‬فلم يجدوا‬

‫؟ قالوا‪:‬‬

‫المدينة الى مكة على‬

‫المدينة ‪ ،‬ثم على‬

‫الجيش‪.‬‬

‫اليمام ‪ ،‬ثم على‬

‫يلقى‬

‫طريقه من‬

‫نقب‬

‫العقيق ‪ ،‬ثم على‬

‫ذ‬

‫ي‬

‫الجيش‪.‬‬

‫‪ :‬ذات‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫الله‬

‫بدر‪:‬‬

‫اولات‬

‫قال ابن هشام‬

‫سغد‬

‫‪ :‬فسلك‬

‫الحليفة ‪ ،‬ثم على‬

‫صخيرات‬

‫مع‬

‫بن‬

‫؛ فيما قال ابن هشام‬

‫معافي‬

‫‪.‬‬

‫انهم‬

‫لما اراك‬

‫‪ ،‬ثم قام عمر‬ ‫معك‬

‫الله فنحن‬

‫فقئلا إنا ئهنا قعدوت‬ ‫بعثك‬

‫يك! خيرا‪،‬‬ ‫عدد‬

‫فقال وأحسن‬

‫بالحق‬ ‫ودعا‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬لو سرت‬ ‫له به ‪ ،‬ثم‬

‫رسول‬

‫الناس ‪ ،‬وانهم‬

‫حين‬

‫‪ ،‬والفه لا نقول‬

‫لك‬

‫أالماندة‬

‫بنا الى‬ ‫قال‬

‫بن الخطاب‬

‫فقال‬

‫بزك‬

‫الله‬

‫‪ .[24 :‬ولكن‬ ‫الغماد‬ ‫ي!‪:‬‬

‫لجالدنا‬ ‫"أشيزرا‬

‫بايعوه بالعقبة قالوا ‪ :‬يا رسول‬

‫ذفر رويا عالكة بتت عند الفطلب‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪492‬‬

‫‪ ،‬انا ئراة مق‬

‫الله‬

‫ذمامك‬

‫ونساءنا‪ ،‬فكان‬

‫‪ ،‬وان‬

‫عدؤه‬ ‫معافي ‪:‬‬

‫رسول‬

‫ليس‬

‫والله ‪،‬‬

‫حتى‬

‫لكانك‬

‫تريدنا‬

‫به هو‬

‫فنحن‬

‫معك‬

‫‪ ،‬فوالذي بعثك‬

‫به عينك‬

‫‪ ،‬فسر‬

‫وأنجشزوا؛‬

‫فان‬

‫ثم‬ ‫له‬

‫ان تلقى‬

‫رسول‬

‫‪ :‬الدئة ‪ ،‬وترك‬

‫الله‬

‫ذلك‬

‫‪:‬‬

‫بلإدهم‬

‫"اجل"‬

‫بركة‬

‫انا لصبز‬

‫‪ ،‬فسر‬

‫الله‬

‫‪ :‬فقد‬

‫‪،‬‬

‫والطاعة‬

‫‪ ،‬صدق‬

‫!كنى بقول‬

‫الا ممن‬

‫رسول‬

‫امئا بك‬

‫السمع‬

‫الحرب‬

‫الله‬

‫الله‬

‫وصدقناك‬

‫في‬

‫سغد‪،‬‬

‫كثيث‬

‫على‬

‫عظيم‬

‫ثنايا يقال‬

‫كالجبل‬

‫أن‬

‫الله‬

‫معك‬

‫اللقاء‪ ،‬لعل‬

‫يريك‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ذلك‬

‫ثم‬

‫لها ‪ :‬الأصافر‪،‬‬

‫ما‬

‫بن‬ ‫جئت‬

‫لما اردت‬

‫ما تخلف‬

‫ونشطه‬

‫العظيم ‪ ،‬ثم نزل‬

‫له سعد‬

‫وشهدنا‬

‫يا رسول‬

‫لخضناه‬

‫بالمدينة من‬

‫قال‬

‫ىلمج!د؛‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فافض‬

‫نمنع‬

‫دهمه‬

‫الالائفتين ‪ ،‬والله لكلأني الآن أنظر الن مصارع‬

‫دفران ‪ ،‬فسلك‬

‫بيمين ‪ ،‬وهو‬

‫عليها نضره‬

‫هذا البحر فخضته‬

‫في‬

‫رسول‬

‫اخدى‬

‫غثى من‬

‫قال‬

‫بنا‬

‫ذمتنا نمنعك‬

‫‪ ،‬فلما قال ذلك‬

‫ومواثيقنا على‬

‫غدا؛‬

‫تد وعدئ‬

‫انحنان‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫قال‬

‫عهودنا‬

‫بنا عدؤنا‬

‫الله‬

‫الأ‬

‫الينا فأتت‬

‫الأنصار ترى‬

‫بالحن ‪ ،‬لو استغرضت‬

‫بنا على‬

‫الله‬

‫ارتحل‬

‫على‬

‫تعالن‬

‫بهم‬

‫تكون‬

‫الى عذو‬

‫يا رسول‬

‫الحق‬

‫واحد‪،‬‬

‫يك! يتخؤف‬

‫ان يسير‬

‫‪ ،‬واعطيناك‬

‫وما نكره‬

‫تصل‬

‫الله‬

‫عليهم‬

‫الى ديارنا‪ ،‬فاذا وصلت‬

‫في‬

‫مما‬

‫منه ابناءنا‬

‫‪،‬‬

‫مئا رجل‬ ‫منا ما تقر‬

‫تال ‪" :‬صيروا‬

‫القوم "‪.‬‬

‫انحط‬

‫قريبأ من‬

‫منها الى‬

‫بدر ؛ فركب‬

‫بلد يقال‬ ‫ورجل‬

‫هو‬

‫من اصحابه‪0‬‬ ‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬الرجل‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وعن‬

‫قريش‬

‫الله ع!‬

‫رسول‬

‫واصحابه‬ ‫به رسول‬ ‫بمكان‬

‫كذا‬

‫"نحن‬

‫وأصحابه‬

‫من‬

‫!‪،‬‬

‫وبلغني‬

‫وكذا‪،‬‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وسغد‬

‫يزيد‬

‫رومان‬

‫بن‬

‫يسابى غلام‬ ‫فريش‬

‫اذلقوهما‬ ‫صدقاكم‬

‫ويومأ‬

‫العاص‬

‫بن‬

‫؟"‬

‫هذا‬

‫عشرا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫الكثيب‬

‫قالا ‪ :‬كثير‬

‫فقال‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫واذا‬

‫الذي‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫وقف‬

‫بن‬

‫الماء‪،‬‬

‫!‬

‫كدباكنم‬

‫ترى‬

‫"ما‬

‫الله‬

‫بالعدوة‬

‫عدتهم‬

‫‪-‬لمجمم‬

‫؟"‬

‫‪:‬‬

‫الشيخ‬

‫ممن‬

‫فانه‬

‫بلغني‬

‫محمدا‬

‫أن‬

‫الذي اخبرني ‪ ،‬فهم اليوم بمكان كذا وكذا‪،‬‬ ‫صدقني‬

‫‪ ،‬فهم‬

‫اليوم‬

‫من‬

‫فرغ‬

‫فان كان الذي اخبرني‬

‫خبره‬

‫‪ :‬ما مق‬

‫قال ‪ :‬ممن‬

‫ماء؟!‬

‫‪ ،‬الى‬

‫راوية لقريش‬

‫ماء‬

‫امن‬

‫أنتما؟‬

‫فقال‬

‫رسول‬

‫لمجو‪:‬‬

‫الله‬

‫؟!‬

‫العراق‬

‫وسألوهعا‬

‫وركع‬ ‫‪،‬‬

‫القضوى‬

‫قالا ‪:‬‬

‫فيما‬

‫ورجوا‬

‫صدقا‬

‫انهما‬

‫‪ -‬والكثيب‬

‫لا ندري‬

‫بين‬

‫قال‬

‫الئمنسائة‬

‫لقري!ثبى ‪،‬‬

‫‪ :‬العقتفل‬

‫‪:‬‬

‫لأبي‬

‫وسجد‬

‫"كن!‬

‫بني‬

‫الحجاج‬

‫اخبراني‬

‫‪ -‬فقال‬

‫يتحرون‬

‫والألف‬

‫"‪،‬‬

‫سفيان‬

‫سجدتيه‬

‫كل‬

‫ثم‬

‫قال‬

‫حدثني‬ ‫ابو‬

‫‪ ،‬وعريفق‬

‫‪ ،‬فقالا ‪ :‬نحن‬

‫سقاة‬

‫‪ ،‬فضربوهعا‪،‬‬

‫فلما‬

‫ثم سلم ‪ ،‬وقال ‪" :‬اذا‬ ‫عن‬

‫لهما‬

‫‪ ،‬والربير‬

‫له عليه ‪ -‬كما‬

‫ع!ض قائم يصلي‬

‫الله‬

‫!‬

‫بن أبي طالب‬

‫الخبر‬

‫غلام‬

‫أن يكونا‬

‫الله‬

‫والله ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫بعث‬

‫‪ ،‬فيها أسلم‬

‫رسول‬

‫علي‬

‫ماء بدبى يلتمسون‬

‫ورسول‬

‫القوم خبرهما‪،‬‬

‫‪" :‬انقوم‬

‫"نعم"‪،‬‬

‫تخبراني‬

‫انتما‪ ،‬فقال‬

‫للمكان‬

‫اصحابه‬

‫فأتوا بهما‪،‬‬

‫تركتئوهعا‬

‫قال‬

‫الى اصحابه ؛ فلما امسى‬

‫نفر من‬

‫فكره‬

‫حتى‬

‫من‬

‫الفحمري‪.‬‬

‫الزبير ‪ -‬فأصابوا‬

‫سعيد‪،‬‬

‫قال‬

‫شيخ‬

‫العرب ‪ ،‬فساله عن‬

‫الذي‬

‫الثيخ‬

‫لأبي سفيان ‪ ،‬فتركوهما‪،‬‬

‫ضرنجتموهعا‬

‫والله وراة‬

‫القوم‬

‫عروة‬

‫‪ :‬نحن‬

‫رسوذ‬

‫الله‬

‫بذاك‬

‫؟ فلما‬

‫سفيان‬

‫ابي وفاصيى ‪ ،‬في‬

‫‪ ،‬بعثونا نسقيهم‬ ‫قالا‬

‫الثيخ‬

‫‪ :‬ثم رجع‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بني‬

‫به قريش‬

‫؟‬

‫‪:‬‬

‫يوم كذا وكذا‪،‬‬

‫عنه ‪ ،‬قال ‪ :‬يقول‬

‫‪ :‬يقال ‪ :‬ذلك‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫فان كان صدق‬

‫الذي‬

‫ثم انصرف‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫اوذاك‬

‫أن قريشا خرجوا‬

‫للمكان‬

‫قال ابن هشام‬

‫بن يحيى‬

‫اخبزناك"‬

‫يوم كذا وكذا‪،‬‬

‫ماء"‪،‬‬

‫العؤام‬

‫محمد‬

‫بن حثان ‪ :‬حتى‬

‫على‬

‫وما بلغه عنهم ‪ ،‬فقال الشيخ ‪ :‬لا أخبركما‬

‫"اذا اخبرتنا‬

‫خرجوا‬ ‫الله‬

‫أبو بكر‬

‫‪ :‬كما حدثني‬

‫محمد‬ ‫‪:‬‬

‫هو‬

‫الصديق‪.‬‬

‫رسول‬

‫يوم؟"‬

‫قريخ!ثبى" قالا ‪:‬‬

‫الله‬

‫لهما ‪" :‬فمن‬

‫"كثم‬

‫ىلمج!د‪:‬‬

‫قالا ‪ :‬يوما‬

‫هم‬

‫تسعأ‬

‫فيهنم‬

‫مق‬

‫عند الماللب‬

‫ذكر رويا عالكة بتت‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪592‬‬

‫أشراف‬

‫قريخثبر؟" قالا‪:‬‬

‫بن خويلد‪،‬‬

‫ونوفل‬

‫بن‬

‫وزفعة‬

‫وعمرو‬

‫قريب‬ ‫وبنبق‬

‫إدته‬

‫جواري‬

‫‪ ،‬فجلسا‬

‫ونجبق‬

‫أبي سفيان‬

‫احدا؟‬

‫أخسسعت‬

‫هذه علالف‬

‫بن‬

‫وانطلق‬

‫وأقبلت‬ ‫رويا‪،‬‬

‫بن عدي‬

‫‪ ،‬ونبيه ومنئه‬

‫فرصيى‬ ‫هثايم ‪،‬‬

‫بن حرب‬

‫ضرب‬

‫الحجاج‬

‫ابنا‬

‫بن الحارث‬

‫‪ ،‬وسهيل‬

‫عنرو‪،‬‬

‫بن‬

‫نحن‬

‫اليكنم أقلاذ كبدها"‪.‬‬

‫بن أبي الزغباء قد مضيا حئى‬ ‫‪ ،‬ومجدي‬

‫فيه‬

‫بن عمرو‬

‫الماء‪ ،‬فسمع‬

‫الجهنيئ على‬

‫الماء‪ ،‬والملزومة تقول‬

‫الذي لك ‪ ،‬قال مخدي‬ ‫ثم انطلقا حتى‬

‫نزلا بذرا فأناخا الى تل‬

‫أتيا‬

‫‪ :‬صدقت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عدي‬

‫لصاحبتها ‪ :‬انما تأتي‬ ‫بينهما‪ ،‬وسمع‬

‫‪ ،‬ثم خلص‬

‫فأخبراه بما سمعا‪.‬‬

‫‪-‬يخي!‬

‫حئى‬

‫بن‬

‫تقدم العير حذرأ‪،‬‬

‫أحدا‬

‫أبو سفيان‬

‫أنكره الا اني قد رأيت‬ ‫مناخهما‬

‫الى إصحابه‬

‫أصرع‬

‫حتى‬

‫فأخذ‬

‫صريعا‪،‬‬

‫مق‬

‫ورد الماء‪ ،‬فقال لمجدفي‬ ‫راكبين‬

‫قد اناخا الى‬

‫أبعار بعيريهما‪،‬‬

‫فضرب‬

‫هذا‬

‫بن عمرو‬

‫التل ‪ ،‬ثم‬

‫‪ :‬هل‬

‫استقيا في‬

‫ففته ‪ ،‬فاذا فيه النوى ‪ ،‬فقال ‪ :‬والفه‬

‫ونجه عيره عن‬

‫بها‪ ،‬وترك‬

‫الطريق ‪ ،‬فساحل‬

‫بذرأ‬

‫‪0‬‬

‫الصلت‪:‬‬

‫قريشق‪،‬‬

‫وامية بن‬

‫قال ‪:‬‬

‫فأتى‬

‫حتى‬

‫وقف‬

‫في‬

‫قذ القث‬

‫وهما تتلازمان على‬

‫بعيريهما‪،‬‬

‫فقال ‪ :‬ما رأيت‬

‫فقال ‪ :‬اني‬

‫حتى‬

‫مكة‬

‫وعدي‬

‫لهم ثم أفضيك‬

‫على‬

‫يثرب ‪ ،‬فرجع‬

‫رؤيا جهيم‬

‫عيركم‬

‫خلف‬

‫بن نوفل ‪ ،‬والنضر‬

‫‪،‬‬

‫بالعير‪:‬‬

‫لهما ثم انطلقا؟‬

‫بيسار‪،‬‬

‫بن عمرو‬

‫الحاضر‪،‬‬

‫فأعمل‬

‫وأقبل أبو سفيان‬

‫قال‬

‫هثايم ‪ ،‬وأمئة‬

‫الماء‪ ،‬ثم اخذا شتأ لهما يستقيان‬

‫عدي‬

‫رسالة‬

‫بن نوفل ‪ ،‬وطعيمة‬

‫الناس ‪ ،‬فقال ‪" :‬هذه‬

‫‪ :‬وكان بنب!‬

‫جاريتين من‬

‫نجاة‬

‫على‬

‫‪-‬لجرو‬

‫العير غدا أو بعد غد‪،‬‬

‫اق‬

‫بن‬

‫بن‬

‫البختري‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫بن عبد وذ‪.‬‬

‫من‬

‫دمه ؛‬

‫بن عامر‬

‫وأبو جهل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫شن‬

‫بن‬

‫والحارث‬

‫الاسود‪،‬‬

‫فأقبل رسول‬

‫ذلك‬

‫عثبة‬

‫ربيعة ‪ ،‬وشيبة‬

‫ربيعة ‪ ،‬وابو‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وحكيم‬

‫حزايم‪،‬‬

‫فلما نزلوا الجحفة‬ ‫رأيت‬

‫فيما يرى‬

‫ومعه‬

‫بعير‬

‫خلف‬

‫‪،‬‬

‫وفلان‬

‫‪،‬‬

‫لئة بعيره ‪ ،‬ثم أرسله‬ ‫أبا جهل‪،‬‬

‫فبلغت‬

‫رأى‬

‫بن‬

‫النالم لىاني لبين‬

‫‪،‬‬

‫له‬

‫جهيم‬

‫ثم‬

‫قال ‪:‬‬

‫وفلان‬

‫في‬

‫فقال ‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫قتل‬

‫فعدد‬

‫العسكر‪،‬‬ ‫وهذا‬

‫الضلت‬

‫بن‬

‫النالم واليقظان ‪،‬‬

‫عتبة‬ ‫رجالأ‬

‫بن‬

‫نبي‬

‫ربيعة ‪،‬‬

‫ممن‬

‫فما بقي‬

‫أيضا‬

‫مخرمة‬

‫قتل‬

‫وشيبة‬

‫يوم‬

‫خباة من‬ ‫من‬

‫اخر‬

‫بن‬

‫اذ نظرت‬

‫المطلب‬ ‫إلى‬

‫بن‬

‫ربيعة ‪،‬‬

‫من‬

‫أشراف‬

‫بدر‬

‫اخبية العسكر‬ ‫الفطلب‪،‬‬

‫بني‬

‫بن‬

‫رجل‬

‫عند‬

‫قد‬

‫وأبو‬

‫أقبل‬

‫الحكم‬

‫قريثبى ؟‬

‫الا اصابه‬

‫سيغلم‬

‫غدا‬

‫ثم‬

‫نضخ‬

‫من‬

‫منافي‬ ‫على‬

‫ابن‬ ‫رأيته‬

‫من‬

‫المقتول‬

‫التقينا‪.‬‬

‫إلى قريش‪:‬‬

‫أبي سفيان‬ ‫ابن اسحاق‬ ‫ورجالكم‬

‫‪ :‬ولما‬ ‫وأموألكم‬

‫بذرا ‪ -‬وكان بذر موسما‬ ‫ونطعم‬

‫الالعام‬

‫يهابوننا‬

‫أبدا بعدها‬

‫‪،‬‬

‫؛ فقد‬

‫من‬

‫‪ ،‬ونسقي‬ ‫فآنضوا‬

‫رأى‬

‫أبو سفيان‬

‫أنه قد أخرز‬

‫نجاها‬

‫فارجعوا‪،‬‬

‫مواسم‬

‫الخمر‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫الله‬

‫العرب‬ ‫وتغزف‬

‫تجتمع‬ ‫علينا‬

‫عيره‬ ‫فقال‬

‫أرسل‬ ‫أبو جهل‬

‫لهم به سودث كل‬

‫القيان‬

‫‪ ،‬وتسمع‬

‫إلى‬

‫قريش‬

‫ابن هثام‬

‫عايم‬

‫‪ :‬انكم‬

‫انما خرجتم‬

‫‪ :‬والله ‪ ،‬لا نرجع‬

‫لتمنعوا‬ ‫حتى‬

‫نرد‬

‫‪ -‬فنقيم عليه ثلاثا‪ ،‬فنتحر انجزر‪،‬‬

‫بنا العرب‬

‫وبمسيرنا‬

‫وجمعنا؛‬

‫فلا يزالون‬

‫عند المطلب‬

‫ذكر رويا عالكه بتت‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪692‬‬

‫الأخنس‬

‫بن شريق‬

‫وقال الأخنس‬ ‫زهرة ‪ ،‬قد نجى‬ ‫فاجعلوا‬

‫جهل‬

‫بي‬

‫بن شريق‬ ‫لكم‬

‫الله‬

‫جبنها‪،‬‬

‫؛ فرجعوا؛‬

‫لم يشهد‬

‫يشير على‬

‫أموالكم وخلص‬

‫رجوع‬

‫طالب‬

‫بان تخرجوا‬

‫بن نوفل ‪ ،‬وانما نفرتم لتمنعوه وماله‪،‬‬

‫في‬

‫ضيعبما‪،‬‬

‫غير‬

‫هذا‪،‬‬

‫لا ما يقول‬

‫أبا‬

‫يعني‬

‫اطاعوه وكان فيهم مطاعا‪.‬‬

‫بطن الأ وقد نفر منهم ناصق ‪،‬‬

‫بني عدي‬

‫الا‬

‫بن شريق ‪ ،‬فلم يشهد‬

‫بن كعب‬

‫بدرا من هاتين‬

‫‪ ،‬لم يخرج‬

‫القبيلتين‬

‫منهم رجل‬ ‫ومضى‬

‫أحد‪،‬‬

‫واحد‪.‬‬

‫القوم ‪.‬‬

‫بن أبي طالب‪:‬‬

‫بين طالب‬

‫بني هاشم‬

‫مخرمة‬

‫بالجحفة‬

‫‪ :‬يا بني‬

‫بدرا‪:‬‬

‫بنو زهرة مع الأخن!‬

‫طالب‬

‫وكان‬

‫زهري‬

‫صاحبكم‬

‫لكم‬

‫واحد‪،‬‬

‫‪ -‬وكان حليفا لبني زهرة ‪ -‬وهم‬

‫الثقفيئ‬

‫لكم‬

‫فانه لا حاجة‬

‫فلم يشهدها‬

‫ولم يكن بقي من قريش‬ ‫فرجعت‬

‫بن عمرو‬

‫وارجعوا؛‬

‫بنو عدي‬

‫بني زهرة بالرجوع فيرجعون‬ ‫بن وهب‬

‫‪:‬‬

‫بن أبي طالب‬

‫‪ -‬وان خرجتم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫في‬

‫معنا ‪ -‬ان هواكم‬

‫القوم ‪ ،‬وبين‬

‫لمع محمد‪،‬‬

‫بعض‬

‫فرجع‬

‫محاورة‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬فقالوا‪:‬‬

‫والله لقد عرقنا يا‬

‫‪ ،‬وقال ابن ابي‬

‫طال!ث الى مكة مع من رجع‬

‫أمن الرجز[‪:‬‬

‫محاردت‬

‫في عضبيما مخالف‬ ‫فليكن انصنملوب غير السالت‬

‫طال!ت‬

‫لاهم ‪ ،‬اما يقزون‬ ‫في مقنب من هذه المقانت‬

‫وليكن المقلوث غير انغالت‬ ‫قال ابن هثام‬

‫قريش‬

‫نزول‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬فليكن‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وهو‬

‫‪ :‬ومضت‬

‫يليل ‪ ،‬بين بديى وبين‬

‫الى المدينة ‪ ،‬وبعث‬ ‫الأرض‬ ‫رسول‬

‫!‬

‫مشورة‬

‫‪ :‬فحدثت‬

‫يا رسول‬

‫الله‬

‫والمكيدة‬

‫؟ قال ‪" :‬بل‬

‫بالناس‬ ‫ثم‬

‫نقاتل‬

‫ومق‬ ‫حوضا‬

‫‪ ،‬أرأيت‬

‫هذا‬

‫العنزل‬

‫هو‬

‫الراي‬

‫نأتي ادنى‬

‫ماء من‬

‫القوم ‪ ،‬فنشرب‬

‫معه‬ ‫على‬

‫من‬

‫الناس‬ ‫القليب‬

‫عن‬

‫الذي‬

‫نزل‬

‫الذي‬

‫وأصاب‬ ‫اذا‬

‫رسول‬ ‫رجال‬

‫من بني سلمة انهم ذكروا‪ :‬أن الحباب‬ ‫الله‬

‫ليس‬

‫والمكيده"‬

‫؛ فقال‬ ‫اذا أتى‬

‫الغذوة‬

‫الذتيا من‬

‫وأصحابه‬

‫يفيل‬

‫بطن‬

‫منها ماة لئد لهم‬

‫أن يرتحلوا‬

‫معه ‪ ،‬فخرج‬

‫يك!‪:‬‬

‫القوم فنتزله ‪ ،‬ثم نغرر‬

‫عليه فملىء‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ب!‬

‫العقتقل وبطن‬

‫الوادي ‪،‬‬

‫جاه ادنى ماه من بدر نزل به‪.‬‬

‫الله‬

‫والحرب‬

‫حتى‬

‫فأصاب‬

‫ببدر في‬

‫قريشا منها ماء لم يقدروا على‬

‫امنزلأ أنزلكه‬

‫ولا يشرئون‬

‫‪ ،‬فسار‪،‬‬

‫خلفه‬

‫من الوادي خلف‬

‫قريثق ‪ ،‬والففب‬

‫وكان الوادي دهسا‬

‫المسير‪،‬‬

‫بن المنذر على‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫نزلوا بالعدوة القضوى‬

‫العقنقل ؛ الكثيب‬

‫يبادرهم الى العاء‪ ،‬حتى‬

‫الحباب‬

‫حتى‬

‫فريثق حتى‬

‫عن‬

‫المغلوب‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫الفه السماء‪،‬‬

‫‪ ،‬ولم يمنعهم‬ ‫الله‬

‫المسلوب‬

‫بالعدوة القصوى‬

‫‪ ،‬وقوله ‪ :‬وليكن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫غير‬

‫واحد‬

‫الرواة للشعر‪.‬‬

‫رسول‬ ‫ادنى‬

‫لنا أن نتقدمه‬ ‫قال ‪ :‬يا رسول‬

‫ما وراءه من‬

‫الله ‪ ،‬فان‬

‫القلب‬

‫الله‬

‫يك! ‪" :‬لقذ‬

‫ماه من‬

‫نزل‬

‫القوم‬

‫ولا نتأخر‬

‫ماة ‪ ،‬ثم قذفوا فيه الانية‪.‬‬

‫اشزت‬

‫بن المتذر بن الجموح‬ ‫عنه ‪ ،‬ام هو‬ ‫هذا‬

‫لي!‬

‫الرأي‬

‫عليه ‪ ،‬ثم‬

‫والحرب‬

‫بعتزلي ‪ ،‬فاتهضق‬

‫‪ ،‬ثم نبني عليه حوضا‬ ‫بالراى"‪،‬‬

‫قال ‪:‬‬

‫فنملؤه‬

‫فنهض‬

‫رسول‬

‫أمر بانقفب‬

‫فغورث‬

‫الله‬

‫ماء‪،‬‬ ‫مج!ح‬

‫‪ ،‬وبنى‬

‫ذكر رويا عالكة بتت عند الماللب‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪792‬‬

‫رسول‬

‫أصحاب‬

‫قال‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫ننني لك‬

‫عريشأ‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫يمون‬

‫ يا نبي‬‫يناصحونك‬ ‫عريشق‬

‫باشد‬

‫‪ ،‬ويجاهدون‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فاثنى‬

‫‪ -‬وهو‬

‫!‬

‫النبي‬

‫الذي‬

‫رصولك‬

‫قريش‬

‫جاؤوا‬

‫‪ ،‬اللهم فنضرك‬

‫اق يطيعوه‬

‫الجمل‬

‫الأخمر؛‬

‫بعض‬

‫بني غفار يهدي‬

‫وقد كان خفاف‬ ‫ابنا‬

‫عنهم‬

‫‪ ،‬ولئن‬

‫بن‬

‫له بجزائر‬

‫‪ :‬ان وصلتك‬

‫ابنه‬

‫الله‬

‫فان اعزنا‬

‫الله‬

‫واظهرنا‬

‫عدونا‬

‫على‬

‫بمن وراءنا من قومنا‪ ،‬فقد تخفف‬ ‫تلقى‬

‫حربا‬

‫‪-‬جمض خيرا‪،‬‬

‫ما تخلفوا‬

‫ودعا‬

‫عنك‬

‫له بخير‪،‬‬

‫كان‬

‫عنك‬

‫‪ ،‬يمنعك‬ ‫بني‬

‫ثم‬

‫ذلك‬

‫اقوائم‬

‫الله بهم؟‬

‫لرسول‬

‫لمجيه‬

‫الله‬

‫رحم‬

‫لهم‬

‫محفد‬

‫يزعم‬

‫فلما نزل الناس اقبل نفر من قريش‬ ‫فقال رسول‬

‫الله‬

‫فانه لم يقتل ‪ ،‬ثم اسلم‬

‫بعد‬

‫حتى‬

‫فما شرب‬

‫ذلك‬

‫"‬

‫قد أتبلت‬ ‫‪ .‬ولد‬

‫في احد من‬

‫‪-‬ستصؤب‬

‫بخيلاتها‬

‫قال رسول‬

‫وفخرها‬

‫الله‬

‫القوم خير‪،‬‬

‫لمجم وقد‬

‫فعند صاحب‬

‫عليهم المعونة‪:‬‬

‫انغفاري ‪ ،‬أو ابوه أيماء بن رحضة‬

‫ائذي عليك‬

‫‪ -‬كما‬

‫ع! ‪" :‬دعوهم"‪،‬‬

‫تريش‬

‫الغداة‬

‫فقال ‪" :‬اق يكن‬

‫وقال ‪ :‬ان أحببتم‬

‫‪ ،‬قد قضيت‬

‫كنا انما نقاتل‬

‫‪ ،‬الفهم أحتهم‬

‫جزائر ويعرض‬

‫بن رحضة‬

‫الله‬

‫‪ -‬قال ‪" :‬اللهم ‪ ،‬هذه‬

‫وعذنني‬

‫له أخمر‪،‬‬

‫فأقبلث ‪ ،‬فلما رآها رسول‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫الى قريش‬

‫أهداها‬

‫اصبحت‬

‫الوادي‬

‫الذي‬

‫جمل‬

‫برشدوا"‬

‫أيخماء‬

‫حين‬

‫مته الى‬

‫رأى عثبة بن ربيعة في القوم على‬

‫مروا‬

‫ظنوا‬

‫رسول‬

‫أئك‬

‫بن‬

‫!ته‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وقد ارتحلث‬

‫الكثيب‬

‫وتكذب‬

‫به ‪-‬‬

‫عدونا‪،‬‬

‫ركاثبك فلحقت‬

‫‪ ،‬ولو‬

‫عليه‬

‫‪ :‬ان سعد‬

‫معاذ‬

‫قال ‪ :‬يا نبي‬

‫‪ ،‬ألا‬

‫فيه‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫تحاذك‬

‫لك‬

‫منهم‬

‫أنه حدث‬

‫‪ ،‬ثم نلقى‬

‫على‬

‫حتأ‬

‫معك‬

‫ارتحال قريش ودعاء‬

‫العقتقل‬

‫عندل‬

‫ابي بكر‬

‫ركائبك‬

‫الأخرى ؛ جلست‬

‫‪ -‬ما نحن‬

‫فكان‬

‫عبدالله بن‬

‫فيه ونعذ‬

‫ما اخببنا‪ ،‬لىان كانت‬ ‫الله‬

‫يك! يبنون له عريشا‪:‬‬

‫فحسن‬

‫أن نمدكم‬

‫‪ ،‬فلعمري‬

‫ورجالي‬

‫قال ‪ :‬فأرسلوا‬

‫لئن كنا انما نقاتل الناس فما‬

‫‪ -‬فما لأحد‬

‫من‬

‫بالنه‬

‫وردوا حوض‬

‫منه رجل‬

‫اسلامه‬

‫بسلاح‬

‫الغفاري بعث‬ ‫فعلنا‪،‬‬

‫رسول‬

‫اذا اجتهد‬

‫إليه مع‬

‫من‬

‫بنا‬

‫ضغ!‬

‫طاقة‪.‬‬

‫!كن!رو‪،‬‬

‫الله‬

‫فيهم حكيم‬

‫يومئذ الا قتل ‪ ،‬الا ما كان من‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫الى قريثى ‪ -‬حين‬

‫في‬

‫بن حزابم‪،‬‬

‫حكيم‬

‫يمينه قال ‪ :‬لا وائذي‬

‫بن حزابم؟‬ ‫من‬

‫نجاني‬

‫يوم‬

‫بذيى‪.‬‬

‫نشاور قربش‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫لعا اطمان‬ ‫بفرصه‬ ‫حتى‬

‫القوم‬

‫حول‬ ‫انظر‬

‫وجدت‬ ‫قوئم ليس‬

‫في الرجوع عن‬ ‫‪ :‬وحدثني‬ ‫بعثوا ععير‬

‫العسكر‬ ‫اللقوم‬

‫كمين‬

‫شيئا‪ ،‬ولكني‬ ‫معهم‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫منعة‬

‫القتال‬

‫ابي اسحاق‬ ‫بن‬

‫رجع‬

‫وفب‬

‫ولا ملجا‬

‫بن يسابى وغيره‬ ‫الجمحي‬

‫من‬

‫قال ‪ :‬فضرب‬

‫يا‬

‫معشر‬

‫الا سيونهم‬

‫قريثبى‬

‫في‬

‫الوادي‬

‫البلايا‬

‫العلم ‪ ،‬عن‬ ‫لنا أصحاب‬

‫‪ ،‬يزيدون‬ ‫حتى‬

‫تحمل‬

‫‪ ،‬والله ما ارى‬

‫اصابوا منكم أعدادهم فما خير العيش بعد ذلك؟‬

‫اهل‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬اخزز‬

‫اليهم ‪ ،‬فقال ‪ :‬ثلاثمائة رجل‬

‫او مدد‪،‬‬

‫قد رأيت‬

‫‪:‬‬

‫فروا رايكم‪.‬‬

‫محمد‬

‫ير شيئا‪،‬‬

‫المنايا‪ ،‬نواضح‬

‫أن يقتل‬

‫أشياخ‬

‫!ك!ر قال ‪ :‬فاستجال‬

‫قليلا او ينقصون‬

‫انجعد فلم‬

‫رجل‬

‫من‬

‫منهم‬

‫يثرب‬ ‫حتى‬

‫الأنصار ‪ ،‬قالوا‪:‬‬

‫فرجع‬

‫تحمل‬ ‫يفتل‬

‫امهلوني‬

‫‪ ،‬ولكن‬ ‫اليهم‬

‫فقال ‪ :‬ما‬

‫الموت‬ ‫رجلا‬

‫منكم‬

‫الئاقع‪،‬‬ ‫‪ ،‬فاذا‬

‫ذكر رويا عالكة بتت عبد المطلب‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪892‬‬

‫فلما‬

‫قريش‬

‫سمع‬

‫حكيم‬

‫وسيدها‬ ‫؟!‬

‫حكيم‬

‫انما هو‬

‫جهل‬

‫والمطاع‬

‫قال ‪ :‬ترجع‬ ‫حليفي‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫عتبة بن‬

‫لا اخشى‬

‫بن‬

‫أبو جهل‬

‫قال حكيم‬

‫سحره‬

‫حين‬

‫ولكنه‬

‫قد راى‬

‫ثم بعث‬ ‫فاتشد‬

‫فحميت‬ ‫دعاهم‬

‫‪،‬‬

‫سحره‬

‫قال‬ ‫القضب‬

‫انا‬

‫اعاهد‬

‫وجه‬ ‫وبين‬

‫علي‬

‫‪ :‬والحنظلية‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬ام أبي‬

‫بن زيد مناة بن‬

‫‪.‬‬

‫والله ما تصنعون‬ ‫يكره‬

‫سائر‬

‫النطر‬

‫العرب‬

‫بان تلقوا محمدا‬

‫‪ ،‬قتل‬

‫اليه‬

‫ابن عمه‬ ‫فذاك‬

‫‪ ،‬فان اصابوه‬

‫واصحابه‬

‫‪ ،‬او ابن خاله‪،‬‬ ‫اردتم ‪ ،‬وان‬

‫الذي‬

‫‪.‬‬

‫عتبة‬

‫ان‬

‫جزويى ‪ ،‬وفيهم‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬هذا‬

‫بلغ‬

‫قول‬

‫ابي‬

‫جهل‬

‫قد نثل درعا له من جرابها فهو يهنئها ‪ -‬قال ابن‬

‫ارسلني‬

‫والله لا نرجع‬

‫‪ ،‬فقام عامر‬

‫عتبة‬

‫‪ :‬الرئة وما حولها‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫عنرو‬

‫بذلك‬

‫اليك‬

‫حتى‬

‫ابنه‬

‫حليفك‬

‫بن‬

‫بكذا‬

‫يخكم‬

‫يريد أن يرجع‬

‫بالناس ‪ ،‬وقد‬

‫ما هم‬

‫والله سحره‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫فقال‬

‫‪،‬‬

‫محمد‪،‬‬

‫‪ ،‬فقد تخرفكم‬

‫عليه من‬

‫‪ :‬انتفخ‬

‫بيننا‬

‫للذي‬

‫وبين‬

‫قال‬

‫عليه‪.‬‬

‫الحضرميئ‬

‫على‬

‫وكذا‪،‬‬

‫الك‬

‫فاكتشف‬

‫عتبة بيضة‬

‫بن ئحغ‬

‫مما يعلق‬ ‫يخز‬

‫فضبه‬

‫صرخ‬

‫انتفخ‬

‫وما بعتبة ما قال ‪،‬‬

‫ثارك‬

‫رايت‬

‫‪ :‬واعمراة‬

‫الشر‪ ،‬فأقسد على‬ ‫؛ قال ‪ :‬سيعلم‬

‫‪:‬‬

‫والله‬

‫إ‬

‫بعينك‪،‬‬

‫! واعمراة‬

‫!!‬

‫الناس الرآي الذي‬ ‫استه‬

‫مصفر‬

‫من‬

‫انتفخ‬

‫بالحلقوم‬ ‫في‬

‫من‬

‫فوق‬

‫ال!رة ‪ ،‬وما كان‬

‫تحت‬

‫السرة‬

‫فهو‬

‫الئار"‪.‬‬

‫ابو عبيدة ‪.‬‬

‫ليدخلها في راسه فما وجد‬

‫في الجيش‬

‫بيضة تسعه ‪ ،‬من‬

‫هامته ‪ ،‬فلما رأى‬

‫عظم‬

‫راسه ببرب له‪.‬‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫الأسد‬

‫‪ :‬وقد خرج‬

‫‪ ،‬لأشربن‬

‫من‬

‫حوضهم‬

‫‪-! -‬‬

‫فلما‬

‫التقيا‬

‫عبد المطلب‬

‫رجل‬

‫‪ ،‬فوجدته‬

‫امر الناس واستوسقوا‬

‫‪ :‬السحر‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الله‬

‫ابا جهل‬

‫ابن هشام‬

‫بن حتظلة‬

‫ابن هشام‬

‫‪ ،‬اتت‬

‫بذلك‪،‬‬

‫هو!‬

‫اعتجر على‬

‫مقتل‬

‫اخيك‬

‫‪ ،‬ومنه قوله ‪" :‬رأيت‬

‫الأسود‬

‫فلة‬

‫الحضرمي‬

‫‪ ،‬وحقب‬

‫قال ابن هثام‬

‫ذلك‬

‫بن‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬كلأ!‬

‫واصحابه‬

‫ومفتل‬

‫ابن هثام‬

‫ثم التمس‬

‫جئت‬

‫واصحابه‬

‫إليه عتبة ؛ فلما‬

‫ام‬

‫ابن الحتظلئة‬

‫قريشيى ‪ ،‬انكم‬

‫محمد‬

‫جهل‬

‫ابا‬

‫له ‪ :‬يا ابا الحكم‬

‫عامر‬

‫الحرب‬

‫بين‬

‫‪ -‬قال‬

‫قال ‪ :‬وما ذاك يا‬

‫‪:‬‬

‫في‬

‫منه ما تريدون‬

‫حتى‬

‫ان محمدا‬

‫خقرتك‬

‫وخلوا‬

‫تعرضوا‬

‫محمدا‬

‫الى‬

‫الرجل‬

‫بن‬

‫ائك‬

‫عتبة‪:‬‬

‫‪ -‬فقلت‬

‫راى‬

‫غيره ‪ ،‬يعني‬

‫ينظر‬

‫الحضرمي‬

‫الى آخر‬

‫الدهر؟!‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قد فعلت‬

‫بن دارم بن مالك‬

‫فقال ‪ :‬يا معشر‬

‫؛ فارجعوا‬

‫‪ :‬فانطلقت‬

‫‪ :‬يهيئها‬

‫عمرو‬

‫بني نهشل‬

‫على‬

‫‪ ،‬لا يزال‬

‫يعسفه رأى‬

‫الأ‬

‫الرجوع‬

‫بن‬

‫تزال تذكر فيها بخير‬

‫ماله ‪ ،‬فأت‬

‫أمر الناس‬

‫قريشا‬

‫الفاكم ولم‬

‫من‬

‫احد‬

‫ربيعة خطيبا‪،‬‬

‫عشيرته‬

‫غير ذلك‬

‫هثام‬

‫مخربة‬

‫الناس ‪ ،‬فأتى‬

‫امر حليفك‬

‫وما اصيب‬

‫ان يشجر‬

‫والله لثن اصبتموه‬ ‫من‬

‫وتحمل‬

‫عقله‬

‫ربيعة يحرض‬

‫او رجلا‬

‫ففم‬

‫بالناس‬

‫فعلي‬

‫ثم قام عتبة‬

‫كان‬

‫فيها‪ ،‬هل‬

‫لك‬

‫الى‬

‫‪ :‬اسماء بنت‬

‫تميم ‪ -‬فاني‬

‫شيثا‪،‬‬

‫بن‬

‫حزابم ذلك‬

‫مشى‬

‫في‬

‫عتبة‬

‫ربيعة ‪ ،‬فقال ‪ :‬يا ابا الوليد‪،‬‬

‫كبير‬

‫المخزومي‪:‬‬ ‫الأصود بن عبد الأصد المخزوفي‬ ‫‪ ،‬اؤ لأفدمنه ‪ ،‬او لأموتن‬ ‫ضربه‬

‫حمزة‬

‫فأطن قدمه بنصف‬

‫‪ ،‬وكان رجلا‬ ‫دونه ‪ ،‬فلما‬

‫شرسأ‬ ‫خرج‬

‫سىء‬ ‫خرج‬

‫ساقه ‪ ،‬وهو دون الحوض‬

‫الخلق ‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫اليه حمزة‬

‫‪ ،‬فوقع على‬

‫بن‬ ‫ظهره‬

‫عبد المطلب‬

‫ذكر رويا عاتكة بنت‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪992‬‬

‫تشخب‬

‫رجله‬

‫حمزة‬

‫دمأ‪،‬‬

‫‪ ،‬فضربه‬

‫بن‬

‫عتبة‬

‫ثم‬

‫ربيعة‬

‫خرج‬

‫الض!‬

‫يدعو‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫قالوا‪:‬‬

‫من‬

‫كرائم ‪،‬‬

‫فبارز‬

‫بن‬

‫ورجل‬

‫الله‬

‫الحوض‬

‫اخر‪،‬‬

‫كي! ‪:‬‬

‫أنتم ؟‬

‫عبيدة‬

‫‪ -‬وكان‬

‫فاما حمزة‬

‫فلم‬

‫عبيدة‬

‫وعتبة بينهما ضربتين‬

‫قال‬

‫انتسبوا‬

‫صاحبهما؛‬

‫ابن إسحاق‬

‫‪ :‬أكفاء‬

‫تزاحف‬

‫كرام‬

‫‪،‬‬

‫حتى‬

‫معه ابو بكر‬

‫تاربخ‬

‫أن‬

‫يا حمزة‬

‫‪:‬‬

‫حمزة‬

‫قتله ‪،‬‬

‫صاحبه‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫ربيعة ‪،‬‬

‫‪ ،‬وكر‬

‫اخرج‬

‫قم‬

‫عليئ‬

‫حمزة‬ ‫فلم‬

‫علي‬

‫حمزة‬

‫‪:‬‬

‫فقالوا‪:‬‬

‫فلما‬

‫علي‪،‬‬

‫شيبة‬

‫بن‬

‫يمهل‬

‫وعليئ‬

‫رهط‬

‫الينا أكفاءنا‬

‫يا علني "‬

‫وقال‬

‫وبارز‬

‫واما‬

‫من‬

‫يا محمد‬

‫انتم ؟‬

‫ابنا الحارث‬

‫من‬

‫قومنا‪،‬‬

‫قاموا‬

‫ودنوا‬

‫منهم‬

‫قالوا‪:‬‬

‫نعم‬

‫اكفاء‬

‫وبارز‬

‫عليئ‬

‫ربيعة ‪،‬‬

‫الوليد‬

‫من‬

‫أن‬

‫بأسيافهما‬

‫قتله ‪،‬‬

‫على‬

‫واختلف‬

‫عتبة فذففا‬

‫أصحابه‪.‬‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫قتادة ‪ :‬أن عتبة‬

‫بن‬

‫ربيعة‬

‫بن‬

‫للفتية من‬

‫قال‬

‫حين‬

‫الانصار‬

‫الناس ‪ ،‬ودنا بعضهم‬

‫‪" :‬ان اكتنفكم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فأردت‬

‫بعض‬

‫القوم فانضحوهم‬

‫بالنبل "‪،‬‬

‫عنكم‬

‫الله‬

‫ورسول‬

‫الله‬

‫العريش‬

‫كي! في‬

‫صفوف‬

‫صبيحة‬

‫من شهر‬

‫المقاتلين فيحتال سو|د‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫حئان‬

‫بن واسع‬

‫يوم بدر‪ ،‬وفي يده قدخ‬

‫‪ :‬ويقال‬ ‫وقد‬ ‫‪:‬‬

‫سبع‬

‫عشرة‬

‫رمضان‬

‫‪ :‬كما حدثني‬

‫‪ ،‬قال ابن اسحاق‬

‫أبو‬

‫بن الحسين‪.‬‬

‫‪ :‬يقال ‪ :‬سؤاد‬

‫‪ ،‬اوجعتني‬ ‫قال‬

‫من‬

‫‪ ،‬وقد أمر رسول‬

‫أصحابه‬

‫ع!ي!‬

‫ألا‬

‫!به‪.‬‬

‫يسوي‬

‫قال ابن هشام‬

‫ترى‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫بن علي‬

‫أصحابه‬

‫"آستقد"‬

‫نريد‬

‫أثبت‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫فقالوا‪:‬‬

‫ومعؤذ‬

‫‪،‬‬

‫قومنا‪.‬‬

‫وقعة بدر يوم الجمعة‬

‫قال ابن هشام‬

‫الله‬

‫شيبة‬

‫الى‬

‫حمزة‬

‫‪ -‬عتبة‬

‫رواحة‬

‫قم‬

‫‪،‬‬

‫وهم‬

‫عوث‬

‫اذا فصل‬

‫بدر‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫صفوف‬

‫‪،‬‬

‫ثلاثة ‪،‬‬

‫مناديهم‬

‫‪،‬‬

‫وقال‬

‫يمهل‬

‫عاصم‬

‫‪ :‬ثم تزاحف‬

‫الصديق‬

‫محمد‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫ثم‬

‫الحارث‬

‫القوم‬

‫فحازاه‬

‫انما‬

‫يامرهم‬

‫وقعة‬

‫وكانت‬ ‫جعفر‬

‫حاجة‬

‫‪،‬‬

‫نادى‬

‫بن‬

‫وابنه الوليد بن‬ ‫‪:‬‬

‫عتبة ‪،‬‬

‫حتى‬

‫من‬

‫الفريقين‪:‬‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫يحملوا‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬كلاهما‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫من‬

‫ربيعة‬

‫الأنصار‬

‫هو‬

‫عبيدة‬

‫أسن‬

‫الوليد‬

‫واحتملا‬

‫يقال‬

‫‪:‬‬

‫أخيه‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫يا عبيدة‬

‫بن‬

‫عليه ‪،‬‬

‫عتبة ‪،‬‬

‫بين‬

‫شيبة‬

‫إليه فتية‬

‫من‬

‫"قم‬

‫قال‬

‫عبيدة‬

‫‪:‬‬

‫فخرج‬

‫ما لنا بكم‬

‫حئى‬

‫فيه ‪ ،‬يريد ‪ -‬زعم‬

‫‪.‬‬

‫ربيعة ‪،‬‬

‫المبارزة ‪،‬‬

‫قالوا‪:‬‬

‫‪ ،‬ثم حبا الى‬

‫للمبارزة‬

‫عتبة‬

‫عفراء‪،‬‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫فقال‬

‫قتله في‬

‫بعده‬

‫دعا‬

‫ص وأمهما‬

‫نحو‬

‫حتى‬

‫أصحابه‬

‫الحوض‬

‫اقتحم‬

‫‪ -‬ان يبر يمينه ‪ ،‬واتبعه‬

‫مستنصل‬

‫بعثك‬

‫فأعتنقه‬

‫أن يكون‬

‫بن‬

‫‪،‬‬

‫غزية‬

‫من‬

‫فقئل‬

‫اخر‬

‫العهد‬

‫‪،‬‬

‫بك‬

‫بن حئان‬ ‫به‬

‫القوم‬

‫مثقلة ‪ ،‬وسواد‬

‫في‬

‫الصف‬

‫الفه بالحق‬ ‫بطنه‬

‫يعدل‬

‫ فطعن‬‫والعدل‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫ان يصق‬

‫"ما‬

‫بن غزية حتى‬

‫في‬

‫عن‬

‫يقبل بطنه‪:‬‬ ‫قومه ‪ :‬أن رسول‬

‫أشيافي من‬

‫؛ فمر بسؤاد بن غزية حليف‬ ‫الانصار‬

‫غير‬

‫هذا‬

‫مخفف‬

‫‪ ،‬فأقدني‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فكشف‬

‫حملك‬

‫على‬

‫جلدي‬

‫جلدك‬

‫هدا‬

‫‪ ،‬فدعا‬

‫له رسول‬

‫قال‬

‫الله‬

‫يا رسول‬

‫كي! بخير‪،‬‬

‫الض!‪-‬‬

‫من‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫الله كي! عن‬ ‫‪:‬‬

‫بن الئجار‪-‬‬

‫مستنتل‬

‫يا سؤاد"‬

‫رسول‬

‫يا سؤاد؟"‬

‫بني عدي‬

‫‪ -‬وهو‬

‫بطنه بالقدح ‪ ،‬وقال ‪" :‬استو‬

‫الله‬

‫جم! عدل‬

‫بطنه‬ ‫الله‬

‫‪،‬‬

‫وقال‬

‫حضر‬

‫وقاله له‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫ما‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ذفر رويا عالكة بنت عند الماللب‬

‫رسول‬

‫مج! يسأل‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪! -‬ه‬

‫الصديق‬

‫‪ :‬ثم عدل‬

‫‪ -‬ليس‬

‫"اللهم ‪ ،‬اق نهلك‬ ‫لك‬

‫متجز‬

‫وقد‬

‫جبريل‬

‫رحمه‬ ‫‪،‬‬

‫نحره‬

‫وأخذ‬ ‫قال‬

‫فقتل‬

‫‪،‬‬

‫رسول‬ ‫ثم أخذ‬

‫قال‬

‫يأكلهن‬

‫!‬

‫الله‬

‫‪ :‬بخ‬

‫سيفه ‪ ،‬فقاتل‬ ‫ابن اسحاق‬

‫العريش‬

‫في‬

‫انتبه فقال ‪" :‬انجشر يا إتا بكر‪،‬‬

‫بني‬

‫الله‬

‫ريك‬

‫أتاك نضر‬

‫الله‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫الرب‬

‫عاصم‬ ‫من‬

‫أنه حدثه‬

‫الذي فيه رسول‬ ‫العدؤ‪ ،‬ورأى‬

‫بن‬

‫‪ -‬بسهبم ‪ ،‬فاصاب‬

‫من الحوض‬

‫محمد‬

‫أسر‬

‫وأمر‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫هؤلاء؟!‬

‫لا‬

‫أخو‬

‫بني سلمة‬

‫ثم قذف‬

‫‪ ،‬وفي‬ ‫من‬

‫الئمرات‬

‫يده‬ ‫يده"‪،‬‬

‫بن‬

‫ععر‬

‫قتادة ‪ :‬أن عوف‬ ‫يده في‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫العدو حاصرا"‬

‫‪ -‬وهو‬

‫ابن عفراء‬ ‫كانت‬

‫فنزع دزعأ‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬يا‬

‫عليه ‪ ،‬فقذفها‪،‬‬

‫الله‪.‬‬

‫الزهري ‪ ،‬عن‬

‫بن شهاب‬ ‫ودنا بعضهم‬

‫الغداة ‪ ،‬فكان‬

‫هو‬

‫بعض‬

‫من‬

‫عبدالله بن ثعلبة بن صعير‬ ‫‪ ،‬قال أبو جهل‬

‫ابن هشام‬

‫العذرفي‬ ‫‪ :‬اللهم‪،‬‬

‫المستفتح‪.‬‬

‫بالحصباء‪:‬‬ ‫الله‬

‫أصحابه‬

‫!كيئ أخذ‬

‫حقنة‬

‫فقال ‪" :‬شئرا"‬

‫من‬

‫الحصباء‪،‬‬

‫فكانت‬

‫فاستقبل‬

‫الهزيمة ؟ فقتل‬

‫بها قريثأ‪،‬‬ ‫الفه تعالى‬

‫ثم‬ ‫من‬

‫قال ‪" :‬ثياهت‬

‫قتل‬

‫من‬

‫صناديد‬

‫أشرافهم‪.‬‬

‫القوم ايديهم يأسرون‬ ‫الك قي‬

‫نجن الحمام‬

‫الجنة الا أن يقتلني‬

‫‪ :‬أنه لما التقى الناس‬ ‫فاحته‬

‫فقال‬

‫عمنر‬

‫ئحمد‬

‫بيده‬

‫‪،‬‬

‫يقاتلهم انيوم رجل‬

‫تعالى‪.‬‬

‫بن مسلم‬

‫‪ :‬ثم ان رسول‬

‫من‬

‫الفه الجنة "‪،‬‬

‫عبده ؟ قال ‪" :‬غفـه‬

‫المشركين‬

‫بها‪،‬‬

‫‪ ،‬وقال ‪" :‬والدي نقس‬

‫الله‬

‫قتل ‪ ،‬رحمه‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابن اسحاق‬

‫فلما وضع‬

‫بن الئجار ‪ -‬وهو يشرب‬

‫أن أدخل‬

‫قتل ‪ ،‬رحمه‬

‫القوم حتى‬

‫ء!فه برمي‬

‫قريشبى ‪ ،‬واسر‬

‫بسفيم فقتل ؛ فكان أول‬

‫من‬

‫قتيل!‬

‫المسلمين‪،‬‬

‫القتال ‪:‬‬

‫بخ ‪ ،‬أفما بيني وبين‬

‫وآلانا بما لا يغرف‬

‫من‬

‫مولى ععر‬

‫مذبير الأ اذخله‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫فقاتل‬

‫زهرة‬

‫بن الخطاب‬

‫الى الناس ‪ ،‬فحرضهم‬

‫مفبلأ غير‬

‫‪ ،‬ما يضحك‬

‫سيفه‬

‫على‬

‫القوم حتى‬

‫الوجوه " ثم نفحهم‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬بغض‬

‫الله‬

‫مناشدتك‬

‫؟ فان‬

‫الله‬

‫ثناياه الئفع" يعني ‪ :‬انغبار‪.‬‬

‫مهجغ‬

‫أصحابه‬

‫محتسبا‬

‫افطعنا للزحم‬

‫رسول‬

‫يقول‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫حارثة بن سراقة أحد بني عدي‬

‫رحمه‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫حليف‬

‫وابو بكر‬

‫‪ :‬يا نبي‬

‫من‬

‫الك‪.‬‬

‫رسول‬

‫صابرا‬

‫الله‬

‫وهو‬

‫يقوده ‪ ،‬على‬

‫‪ :‬وقد زمي‬

‫‪ ،‬ثم زمي‬

‫ثم خرج‬

‫تمرات‬

‫ئناشد ربه ما وعده‬

‫النصر‪،‬‬

‫ويقول‬

‫فيما يقول ؟‬

‫من المسلمين‪:‬‬

‫النبي ‪-‬ط! يحرض‬

‫فئقتل‬

‫‪ ،‬ورجع‬

‫ب!‬

‫الله‬

‫انيوم لا تنبذ"‪،‬‬

‫صني خققة‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الله‬

‫العصابة‬

‫بعنان فرسس‬

‫أول شهيد‬

‫الله‬

‫الى العريش‬

‫‪ ،‬فدخله‬

‫ومعه‬

‫فيه ابو بكر‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫آخذ‬

‫رسول‬

‫يك! الصفوف‬

‫معه فيه غيره ‪ ،‬ورسول‬

‫هذه‬

‫ما وعدك‬ ‫خفق‬

‫ربه النصر‪:‬‬

‫متوشحا‬ ‫!‬

‫ورسول‬

‫السيف‬

‫الله‬

‫يك! في العريش‬

‫في نفر من‬

‫‪ -‬فيما ذكر لي ‪ -‬في وجه‬

‫الك ‪-‬جت ‪" :‬والله ‪ ،‬لكأنك‬

‫يا سغد‬

‫تكره‬

‫ما يضنع‬

‫وسغد‬

‫الأنصار يخرسون‬ ‫سعد‬

‫بن معافي قائم على‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫ي‬

‫بن معاذ انكراهية لما يضنع‬

‫القوم ؟"‬

‫قال ‪ :‬أجل‬

‫والله يا رسول‬

‫باب‬

‫يخافون‬

‫العريش‬ ‫عليه كرة‬

‫الناس ‪ ،‬فقال له‬ ‫الذ‪،‬‬

‫كانث‬

‫اول‬

‫ذكر رويا عاتكة بنت عند الفاللب‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪351‬‬

‫أوقعها‬

‫وقعة‬

‫رسول‬

‫بأفل‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫ان النبي‬ ‫حاجة‬

‫قال‬

‫مشتكرها"‬

‫لأثحمئه‬

‫رصول‬

‫فقال‬

‫أبو‬

‫‪ -‬قال‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫‪ -‬قال‬

‫عمر‬

‫الله يك! بالشيف‬

‫أبو حذيفة‬ ‫الشهادة‬

‫يقول‬ ‫فقتل‬

‫‪،‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫وهو‬

‫بمكة‬

‫على‬

‫بني هاشم‬

‫المجذر‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫عمر‬

‫؟" فقال‬

‫اليمامة‬

‫مكة ‪ ،‬وهو‬ ‫العاص‬

‫بن مليحة‬

‫لق ينملم‬

‫وقال‬

‫المجذر‬

‫لألجمنه‬

‫المطلب‬

‫‪ -‬قال‬

‫يوم كناني‬

‫بني هاشم‬

‫‪:‬‬

‫رصول‬

‫عم‬

‫فيه رسول‬ ‫فلأضرلت‬

‫يومئذ‪،‬‬

‫التي قلت‬

‫نقي‬

‫ابا‬

‫الله‬

‫قد اخرجوا‬ ‫البختري‬

‫العباس‬

‫‪،‬‬

‫!كيئ‬

‫لمج! بابي‬ ‫عنقه‬

‫الله‬

‫لا‬

‫كرها‬

‫بن‬

‫نجن هثام‬

‫يك! فلا بفتله ؛ فانه انما اخرج‬

‫ونترك‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ابن عباس‬

‫وغيرهم‬

‫الله‬

‫وعشيرتنا‬

‫فبلغت‬

‫‪ ،‬دعني‬

‫الله‬

‫الكلمة‬

‫الله‬

‫عن‬

‫س!‬

‫‪ ،‬فلقيه المجذر‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬لا والله اذن‬

‫فاقلا‬

‫بن عبد‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫رسول‬

‫؟ فقال‬

‫الحياة ‪ ،‬فقال ابو البختري‬

‫اهله‬

‫رضي‬

‫عنهما‬

‫حفص‬

‫بالئيف‬

‫ولا ازال منها‬

‫؟!‬

‫فقال‬

‫والله‬

‫لعمر‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫لقيته‬

‫لئن‬

‫الخطاب‬

‫‪( -‬ايضرب‬

‫‪:‬‬

‫عم‬

‫ونجه‬

‫‪ ،‬فوالله لقذ نافق ‪ ،‬فكان‬

‫خائفا‬

‫عني‬

‫الا ان تكفرها‬

‫شهيدا‪.‬‬

‫الماللب‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وزميلي‬

‫فقتله‬

‫‪:‬‬

‫تلك‬

‫لأبي البختري ‪ :‬ان رسول‬ ‫جنادة‬

‫ان رجالأ من‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بني هاشع! نلا يفتله ‪ ،‬ومن‬

‫لا يؤذيه ‪ ،‬ولا يبلغه عنه شيء‬

‫وبني‬

‫بعض‬

‫آباءنا وانجناءنا واخواننا‬

‫‪ :‬والفه انه لأول‬

‫‪ :‬دانما نهى‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫العئاس‬

‫‪ :‬انقتل‬

‫‪ :‬ما انا بامنن من‬ ‫يوم‬

‫احدا من‬

‫لقي‬

‫استبقاء الرجال‬

‫من المشركين‪:‬‬

‫"اني قد عرتت‬

‫لقي متكم‬

‫حذيفة‬

‫الئيف‬

‫"يا ابا حقيم"‬

‫يومثد‪:‬‬

‫فلا يفتله ‪ ،‬ومن‬

‫‪:‬‬

‫القتل احب‬

‫العباس بن عبدالله بن معبد‪ ،‬عن‬

‫قال لأصحابه‬

‫نجن اسد‬

‫الإثخان‬

‫قتل ناس‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫لهم بقتالنا؛ فمن‬

‫الحارث‬

‫وخدك‬

‫الشرك‬

‫ينهى عن‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ع!رو‬

‫؛ فكان‬

‫في‬

‫الي من‬

‫‪.‬‬

‫زهير‬

‫لأموتن‬

‫يكرهه‬

‫بن‬

‫قد‬

‫ذياير‬

‫نهانا‬

‫بن الحارث‬

‫له المجذر‪:‬‬

‫حين‬

‫أنجن‬

‫الله‬

‫!‬

‫قتل ابي انبختري‬

‫انا‬

‫وهو‬

‫نازله المجذر‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫البلوي‬

‫عن‬

‫؛ لأنه كان‬ ‫قام في‬

‫ممن‬

‫حليف‬

‫نقض‬

‫الأنصار‬

‫الصحيفة‬

‫ثم من‬

‫التي كتبت‬

‫بني يسالم بن عوف‬

‫قتلك ‪ ،‬ومع ابي البختري زميل له قد خرج‬

‫بن اسد‪،‬‬

‫وجنادة‬

‫رجل‬

‫لا والله ما نحن‬

‫بتاركي‬

‫زميلك‬

‫جميعا‬

‫اك!‬

‫القوم عن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬لا تحدث‬

‫عني‬

‫وابى الأ القتال يرتجز‬

‫حتى‬

‫حر؟ زميله‬

‫من‬

‫‪ ،‬ما امرنا رسول‬

‫نساء مكة‬

‫أمن‬

‫بني لي!ث ‪ ،‬واسم‬

‫أني تركت‬

‫ع!ي!‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫معه من‬

‫أبي البختري‬

‫الله‬

‫زميلي‬

‫‪-‬ط‬

‫الا بك‬

‫حزصا‬

‫على‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫اؤ يرى سبيله‬

‫يموت‬

‫المجذر بن ذيابر‪.‬‬ ‫بن ذياد في‬

‫قثله‬

‫ابا‬

‫البخترفي أمن‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫اؤ نسيت نسبي‬ ‫اما جهلت‬ ‫برماح اليزني‬ ‫الطاعنين‬

‫فاثبت النسبة افي من بلي‬ ‫والضاربين الكبش حئى ينحني‬

‫بشز بيثبم من ابوه البختري‬ ‫أ!نا الذي يقال ‪ :‬اضلي من بلي‬

‫مني بني‬ ‫اؤ بشرن بمثلها‬ ‫اطعن بالصغدة حتى تتثني‬

‫مشرفي‬

‫المري‬

‫وأعبط القرن‬

‫بعضب‬

‫اززم‬

‫للموت‬

‫كاززام‬

‫فلا ترى مجذرا يقري فري‬ ‫قال ابن هثام‬

‫‪ :‬المري‬

‫‪ ،‬عن‬

‫غير‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬والمري‬

‫‪ :‬الناقة التي يستنزل‬

‫لبنها على‬

‫عسر‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫عند الفاللب‬

‫ذكر رؤيا عالكه بتت‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫ا‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪352‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫يستأصر‬

‫به فأبى‬

‫فآتيك‬

‫قال ابن هثام‬

‫مقتل‬

‫يقاتلني‬

‫الا أن‬

‫‪ :‬أبو البختري‬

‫أمية بن‬

‫قال‬

‫المجذر‬

‫فقاتلته‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬العاص‬

‫نجن هشام‬

‫يحى‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫عئاد‬

‫بن‬

‫ايضا ‪ -‬عبدالله بن أبي بكر وغيرهما‪،‬‬

‫بمكة‬ ‫الرحمن‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫قال ‪ :‬هل‬ ‫الأدراع‬

‫خرنجت‬

‫عوف‬

‫قال‬

‫فلما‬

‫على‬

‫صدره‬

‫راس‬

‫الكقر‬

‫امئة بن‬

‫شهود‬

‫أسلمت‬

‫لم‬

‫‪:‬‬

‫ابواك؟!‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫يقول‬

‫به‬

‫بمكة ‪ ،‬فكان‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬فيقول‬

‫له ‪:‬‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫يا ابا علي‬

‫يا عبدالإله‬

‫بن أمية اخذ‬ ‫اجبه‬

‫فقال‬

‫‪،‬‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫‪ :‬ما رايت‬

‫ابن اسحاق‬

‫كاليوم‬

‫لي صديقا‬

‫يلقاني اذ نحن‬ ‫لا أعرف‬

‫‪ :‬فاني‬

‫الأول ‪ ،‬وأما انا فلا ادعوك‬

‫فقلت‬

‫فلم‬

‫الأدراع التي معك؟‬

‫ونحن‬

‫باسمك‬

‫ابنه علي‬

‫عمرو‪،‬‬

‫أبيه‬

‫فأقول‬

‫اذا مرزت‬

‫مع‬

‫‪ .‬قال‬

‫‪ :‬وحدثنيه‪-‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬كان امية بن خلف‬

‫فلا تجيبني‬

‫فكنت‬

‫يا عبد‬

‫عن‬

‫عبدالرحمن‬

‫اجبه‬

‫واقف‬

‫ابنه وهو‬

‫‪ :‬اتسمع‬

‫رجل‬

‫‪ :‬انج بنقسك‬

‫‪:‬‬

‫الملائكة وقعة‬

‫بن‬

‫أبي عون‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫اجعل‬

‫‪،‬‬

‫فأجيبه‬

‫‪ ،‬ومعي‬

‫بيده‬

‫يا عبدالإله‬

‫ها‬

‫‪ :‬نعم‬

‫ما‬

‫‪،‬‬

‫الله ذا‪،‬‬

‫قط إ! امالكم‬

‫‪،‬‬

‫بما‬

‫شئت‪،‬‬

‫فاتحدث‬

‫ادراع لي قد‬ ‫فقلت‬

‫نعم‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫قال ‪ :‬فطرخت‬ ‫في‬

‫حاجة‬

‫ثم‬

‫اللبن ؟!‬

‫؟ قال ‪ :‬قلت‬ ‫‪ ،‬اني‬

‫فوالله‬

‫مكة‬

‫السيف‬

‫يقول‬

‫بك‬

‫لأقودهما‬

‫فيضجعه‬

‫ان نجا‪،‬‬

‫قال ‪ :‬قلث‬

‫‪:‬‬

‫ان نجا‪،‬‬ ‫رجل‬

‫محمد‪،‬‬

‫ان‬

‫بأيديهما‬

‫معي‬

‫على‬

‫او تفارق‬

‫نجا‪،‬‬

‫قال‬

‫الله بلالأ‪،‬‬

‫ذهبت‬

‫شيئا‪،‬‬ ‫ادراعي‬

‫هو‬

‫يعذب‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬ثم يأمر بالصخرة‬

‫‪ :‬افي بلال‬

‫احد‪،‬‬

‫ابأيميري؟ا‬

‫‪ :‬ثم‬

‫بنا‪ ،‬حتى‬

‫صرخ‬

‫امية صيحة‬

‫‪ ،‬وفجعني‬

‫في‬

‫بن‬ ‫منكم‬

‫فعل‬

‫بلالأ بمكة‬

‫بنا‬ ‫على‬

‫العطيمة ‪ ،‬فتوضع‬ ‫قال ‪ :‬فلما رآه قال ‪:‬‬

‫قال ‪ :‬لا نجوت‬

‫بأعلى‬

‫جعلونا‬

‫قال ‪ :‬فهبروهما‬

‫الرجل‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ذاك الذي‬

‫بلال ‪ :‬أحد‬

‫ابنه فوقع ‪ ،‬وصاج‬

‫‪ ،‬فوالله ما أكني‬

‫المطلب‬

‫ظهره‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ابيه‬

‫عبدالرحمن‬

‫‪ :‬يا عبدالإله ‪ ،‬من‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫فيقول‬

‫قال ‪ :‬فأحاطوا‬

‫عنك‬

‫ابراهيم ‪ ،‬عن‬

‫بن عبد‬

‫اذ راه بلاذ‬

‫لا نجوت‬

‫بن‬

‫ابنه اخذ‬

‫دين‬

‫قال‬

‫‪ ،‬فضرب‬

‫‪ :‬يزحم‬

‫‪ ،‬عن‬

‫سعد‬

‫‪ :‬ذاك حمزة‬

‫اذا حميت‬

‫هكذا‬

‫‪ ،‬لا نجوت‬

‫منه بابل كثيرة اللبن‪.‬‬

‫وأنا بينه وبين‬

‫‪ ،‬لا نجوت‬

‫ولا نجا‪.‬‬

‫عبدالرحمن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫صدره‬

‫‪ :‬لا تزال‬

‫خلف‬

‫اصرني‬

‫افتديت‬

‫خلف‬

‫يا انجن السودا‪.‬؟!‬

‫عنه ‪ ،‬قال ‪ :‬فأخلف‬

‫قال ‪ :‬فكان‬

‫بن عوف‬

‫‪ ،‬اما انت‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫هذه‬

‫عبدالواحد‬

‫الى رفضا‪.‬‬

‫خلف‬

‫الكقر امية بن‬

‫فقلت‬

‫لك‬

‫لي‬

‫من‬

‫امية بن‬

‫نعامه في‬

‫‪ ،‬ثم يقول‬

‫راس‬

‫قال‬

‫عبدالله بن‬

‫عميرو‬

‫‪،‬‬

‫الزبير‪،‬‬

‫اسيم سماكه‬

‫به وهو‬

‫بيده ويد‬

‫لي‬

‫ترك‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫رآني‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫الإسلام ‪ ،‬فيخرجه‬

‫‪:‬‬

‫به‬

‫نعم‬

‫‪ :‬يريد باللبن ان مق‬

‫الأفاعيل ‪ ،‬قال عبدالرحمن‬

‫قلت‬

‫بن أسد‪.‬‬

‫بهما‪.‬‬

‫قال ‪ :‬قال‬

‫بريثة‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬واخذت‬

‫ابن اسحاق‬

‫المغلم‬

‫‪،‬‬

‫عن‬

‫يا عبد‬

‫قلت‬

‫في ؛ فأنا خير‬

‫قال ابن هثام‬

‫!ه‬

‫بن‬

‫حين‬

‫شيئا أدعوك‬

‫اذا دعاني‬

‫بن‬

‫عن‬

‫أرغنت‬

‫كان يوم بدر مرزت‬

‫يدي‬

‫امثي‬

‫قال‬

‫وبينك‬

‫احملها‪،‬‬

‫لك‬ ‫من‬

‫‪:‬‬

‫اذا‬

‫فانا‬

‫الحارث‬

‫عبدالرحمن‬

‫فتسميت‬

‫عميرو‪،‬‬

‫فكان‬

‫عبدالإله‬

‫معه ‪ ،‬حتى‬ ‫امشلبتها‬

‫بيني‬

‫قال‬

‫فأنت‬

‫عبد عميرو‪،‬‬

‫‪ :‬يا عبد‬

‫فانجعل‬

‫لا اعرف‬

‫قال‬

‫اسمي‬

‫‪ ،‬فيقول‬

‫فقتلته‪.‬‬

‫خلف‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫بمكة ‪ ،‬وكان‬

‫بالحن‬

‫جهدث‬

‫أ‬

‫قال‬

‫‪ :‬ثم ان‬

‫اتى رسول‬

‫‪-‬لجض فقال ‪ :‬والذي‬

‫الله‬

‫بعثك‬

‫‪ ،‬لقد‬

‫عليه‬

‫ن‬

‫صوته‬

‫مثل‬

‫ما سمعت‬

‫ان نجا‪،‬‬

‫‪ :‬يا اتصار‬

‫المسكة‬

‫‪ ،‬وانا اذفي‬

‫بمثلها قط‬

‫بأميافهم ‪ ،‬حتى‬

‫الله‪،‬‬

‫فرغوا‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫منهما‪،‬‬

‫بأسيري‪.‬‬

‫بدر‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عبدالله بن ابي بكر‪،‬‬

‫انه حدث‬

‫عن‬

‫ابن عباس‬

‫‪ -‬رضي‬

‫الله‬

‫عنهعا‬

‫‪ -‬قال ‪:‬‬

‫ذفر رويا عالكه بتت‬

‫عبد الفاللب‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪303‬‬

‫حدثني‬ ‫مثركان‬

‫بني غفابى ‪ ،‬قال ‪ :‬اقبلت‬

‫‪ ،‬ننتطر الوقعة على‬

‫سحابة‬

‫‪ ،‬فسمعنا‬

‫فمات‬

‫مكانه ‪ ،‬واما‬

‫أفلك‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫المازني‬

‫اليه سيفي‬

‫يصل‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫عمائم‬

‫حمرأ‪.‬‬

‫قال‬

‫عنهما‬

‫قال ‪ :‬اني‬

‫‪ :‬أفدم حيزوم‬

‫بعض‬

‫اليوم‬

‫بن يسار‪،‬‬

‫لأتبع رجلا‬

‫أنه قد تتله غيري‬

‫من‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬كانت‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫معيماء الملائكة‬

‫عن‬

‫بصر ‪ :5‬لو كنت‬

‫أبي اسحاق‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابن هثام‬

‫وكانت‬

‫بدرا‪،‬‬

‫‪ ،‬فعرفت‬

‫قائلا يقول‬

‫عبدالله بن ابي بكر‪،‬‬

‫قال ابن ا!سحاق ‪ :‬وحدثني‬ ‫‪ ،‬وكان‬

‫مع‬

‫ينتهب‬

‫في‬

‫؛ فاما ابن عمي‬

‫إذ دنت‬

‫قناع قلبه‪،‬‬

‫فانكشف‬

‫بني ساعدة ‪ ،‬عن‬

‫ببدبى‬

‫بصري‬

‫ومعي‬

‫ابي أسيد مالك‬

‫لأريختكم السغب‬

‫بن ربيعة‪،‬‬

‫الذي خرجت‬

‫‪ ،‬ولا اتمارى‪.‬‬

‫فيه‬

‫شهد‬

‫من‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فبينا نحن‬

‫الجبل‬

‫منا‬

‫‪ ،‬ثم تماسكت‪.‬‬

‫بدرا‪ ،‬قال بعد ان ذهب‬

‫منه الملائكة ‪ ،‬لا اشك‬

‫الدبرة ‪ ،‬فننتهب‬

‫الخيل ‪ ،‬فسمعت‬

‫فكدت‬

‫أنا‬

‫قال ابن اصحاق‬ ‫وكان شهد‬

‫من‬

‫فيها حمحمة‬

‫تكون‬

‫عئم لي‬

‫أصعذنا‬

‫جبل‬

‫بغا على‬

‫بعض‬

‫يوم بدر‬

‫الملائكة‬

‫اهل‬

‫من‬

‫المشركين‬

‫مولى‬

‫مقسبم‬

‫بدر‬

‫يوم‬

‫بيضا‬

‫عبدالله بن‬

‫يوم بدلي عمائم‬

‫العلم ؛ أن علي‬

‫عمائم‬

‫رجال‬

‫بني مازن‬

‫‪ ،‬اذ وقع‬

‫لأضربه‬

‫قبل‬

‫رأسه‬

‫ن‬

‫‪.‬‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫سيماء‬

‫عن‬

‫من‬

‫بن الئجار‪ ،‬عن‬

‫أبي داود‬ ‫ا‬

‫رجل‬

‫من‬

‫أنا وابن‬

‫حتى‬

‫في‬

‫يشرف‬

‫بدر ‪ ،‬ونحن‬

‫قد أرخوها‬

‫بيضأ‬

‫أبي‬

‫بن‬ ‫على‬

‫الحارث‬

‫قد ارسلوها‬

‫!ه‬

‫طالب‬

‫ظهورهم‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫على‬

‫عبدالله بن‬

‫ظهورهم‬

‫قال ‪ :‬العمائم‬

‫‪ ،‬إلأ جبريل‬

‫عباس‬

‫‪ ،‬ويوم‬

‫تيجان‬

‫؛ فانه كانت‬

‫‪-‬‬

‫حنينن‬

‫العرب‬

‫عليه‬

‫‪،‬‬

‫عمامة‬

‫صفراء‪.‬‬ ‫ابن اصحاق‬

‫قال‬

‫الملاثكة‬

‫مقتل‬

‫في‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫يويم سوى‬

‫أبي جهل‬

‫من‬

‫ابن هشام‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫لا اتهم ‪ ،‬عن‬

‫يوم بدر من‬

‫‪ :‬وأقبل‬

‫الأيام ‪ ،‬وكانوا يكونون‬

‫أبو جهل‬

‫يرتجز‪،‬‬

‫يومثذ‬

‫العوان‬

‫‪ :‬فلما فرغ‬

‫وكان أول من لقي‬ ‫أيضا قد حدثني‬ ‫مثل الحرجة‬ ‫سأل‬ ‫يخلص‬

‫ضربة‬ ‫حين‬

‫أبا‬

‫ذلك‬

‫يضرفي‬

‫قدمه بنضف‬ ‫بها؛‬

‫يث!ض من‬

‫الله‬

‫‪ :‬الحرجة‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬هي‬

‫اليه ‪ ،‬قال ‪ :‬فلما سمعئها‬

‫أطنت‬

‫رسول‬

‫‪ -‬كما حدثني‬

‫‪ -‬قال ابن هام‬

‫أعرابيا عن‬

‫رسول‬

‫ساقه ‪،‬‬

‫قال ‪ :‬وضربني‬

‫يقاتل ويقول‬

‫الأيام عددا‬

‫ومددا‬

‫‪.‬‬

‫لا يضربون‬

‫امن‬

‫شجرة‬ ‫من‬

‫بين‬ ‫شأني‬

‫ابنه عكرمة‬

‫لسئي‬

‫حديث‬

‫أمي‬

‫يك! يوم بدر ‪ :‬أحد أحد‪.‬‬ ‫عدوه‬

‫‪ ،‬أمر بابي جهل‬

‫عكرمة ‪ ،‬عن‬

‫بن الجموج‬

‫الأشجار‬

‫الحديث‬

‫لا يوصل‬

‫‪ ،‬فصمدت‬

‫عاتقي‬

‫ابن هثام‬

‫أن يلتمس‬

‫ابن عباس‬

‫‪ ،‬وعبدالله بن ابي بكر‬

‫أخو بني سلمة ‪ :‬سمعت‬

‫الملتف ‪ ،‬وفي‬

‫ما شئفتها ‪ -‬حين‬ ‫على‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫بازل عامين‬

‫ثور بن زيد‪ ،‬عن‬

‫‪ :‬الشجر‬

‫جعلته‬

‫فوالله‬

‫وهو‬

‫الله‬

‫‪ -‬قالا‪ :‬قال معاذ بن عمرو‬

‫انحرجة‬

‫من‬

‫هذا ولدتني‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وكان شعار أصحاب‬

‫جهل‬

‫فيما سواه‬

‫مني‬

‫لمثل‬ ‫قال‬

‫ابن عباس‬

‫‪:‬‬

‫ما تتقم الحرب‬

‫ابن اصحاق‬

‫مقسم‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ -‬رضي‬

‫عنهما‬

‫الله‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬ولم‬

‫تقاتل‬

‫نحوه‬

‫طاحت‬

‫‪-‬‬

‫فطرج‬

‫يدي‬

‫‪ :‬عن‬

‫اليها ‪،-‬‬ ‫‪ ،‬فلما‬

‫الا بالنواة‬

‫‪ ،‬فتعلقت‬

‫بن الخطاب‬

‫يقولون‬

‫أمكنني‬

‫تطيح‬

‫القوم وأبو جهل‬

‫عمر‬

‫وهم‬

‫حملت‬

‫من‬

‫في‬

‫!ه‬

‫انه‬

‫‪ :‬ابو الحكم‬

‫لا‬

‫عليه ‪ ،‬فضربته‬

‫من تحت‬

‫بجلد؟‬

‫في‬

‫القتلى‪،‬‬

‫مرضخة‬

‫جنبي‬

‫الئوى‬

‫‪ ،‬وأنجهضني‬

‫ذفر رويا عالكة بتت عند الفطلب‬ ‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪403‬‬

‫القتاذ عنه ‪ ،‬فلقد‬

‫عليها حتى‬

‫عامة‬

‫قاتلت‬

‫يومي‬

‫‪ :‬ثم عاش‬

‫ثم مر بابي جهل‬

‫بعد ذلك‬

‫عقير‪،‬‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫فتل ‪ ،‬فمز عبدالله بن مسعود‬

‫أنا‬

‫ك!‬

‫الله‬

‫وهو‬

‫ركبتيه ‪ ،‬فخحش‬

‫تال‬

‫رجلي‬

‫الفة يا عدؤ‬

‫‪:‬‬

‫لئه‬

‫فأضبحت‬

‫رأس‬

‫الله‬

‫‪ :‬ضبث‬

‫يا زويخعي‬

‫رصول‬ ‫فحمد‬

‫الله‪.‬‬

‫يئ‬

‫يبحث‬

‫سيف‬

‫عكاشة‬

‫به ‪ :‬اني‬

‫من‬

‫كان‬

‫بي‬

‫ضبث‬

‫من‬

‫! "عمد‬

‫القتلى ‪ -‬وقد قال لهم‬

‫ركبته ‪ ،‬فائي‬

‫يوما‬

‫ازدحنت‬

‫مته بيسيير‪ ،‬فدفغته ‪ ،‬فوقع‬

‫مرة بمكة‬ ‫رجل‬

‫بن‬

‫‪ :‬فوجدته‬

‫!ه‬

‫فاذاني ولكزني‬

‫قتلتموه ؟!‬

‫؛ ثم‬ ‫لمن‬

‫اخبرني‬

‫بني‬

‫مخزوم‬ ‫راسه‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫علئ‬

‫باخر رمتي‪،‬‬ ‫تلت‬

‫له ‪ :‬هل‬

‫الدائرة اليوم ؟‬

‫الذي‬

‫اراك كأن‬

‫خالي‬

‫لمن‬

‫جئت‬

‫يقول‬

‫كان‬

‫به رسول‬

‫لا اله غيره‬

‫أهل‬

‫نفسك‬

‫العاص‬

‫عنه ‪ ،‬وقصد‬

‫أمن‬

‫نجن هشام‬

‫له ابن عمه‬

‫الماء باليد‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫لي ‪ :‬لقد ازتقيت‬

‫‪ :‬قال‬

‫يك! فقلت‬

‫لا اله غيره‬

‫راسه‬

‫القيت‬

‫اراك تظن‬

‫أني‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫مرتفى‬

‫ال!ه‬

‫إ" قال ‪ :‬وكانت‬

‫بين‬

‫العلم بالمغازي ؛ أن عمر‬ ‫شيئا‪،‬‬

‫[‪:‬‬

‫الدبزة اليوم ؟‬

‫يك!رو‪" :‬اكئه الذي‬

‫الله‬

‫في‬

‫الحارث‬

‫ان ابن مسعود‬

‫رصول‬

‫‪ ،‬والله‬

‫الئرجمي‬

‫الطويل‬

‫من الود مثل الضابث‬

‫قتلتعوه ‪ ،‬اخبرني‬

‫اختززت‬

‫قتلت‬

‫‪ :‬وقاتل عكاشة‬

‫فلعا اخذه‬

‫من‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫فما‬

‫أش!‬

‫في‬

‫في‬

‫حتى‬

‫قتلت‬

‫يدفي‬

‫رصول‬

‫يمين‬

‫ال!ه‬

‫بن الخطاب‬ ‫أباك ‪ ،‬إني‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫!ه‬

‫‪-‬لمجر‬

‫قال‬

‫لو قتلته لم‬

‫بن المغيرة ‪ ،‬فأما أبوك فاني مررت‬

‫به وهو‬

‫عليئ فقتله‪.‬‬

‫بن محصن‪:‬‬

‫رسول‬

‫أمن‬

‫ان يلتمس‬

‫به"‪ ،‬قال عبدالله بن مسعود‬

‫ابو عبيدة وغيره من‬

‫الثور بروقه ‪ ،‬فحدت‬

‫بديى بسيفه‬

‫الطويل‬

‫أثره‬

‫اخزاني؟!‬

‫رجل‬

‫‪ :‬نعم‬

‫قتله ‪ ،‬ولكني‬

‫حتى‬

‫مع رسول‬

‫جهل‬

‫‪ ،‬ومر‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫حتى‬

‫!‬

‫‪ ،‬ونجحن غلامان ‪ ،‬وكتت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫العاص‬

‫بحث‬

‫رجاذ‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫اعتذز إليك من‬

‫فتح‬

‫في‬

‫الله‬

‫أثبته‬

‫فتركه وبه رمق ‪ ،‬وقاتل معوذ‬

‫القتلئ الن أثر خرج‬

‫عليه ولزمه ؛ قال ضابىء‬

‫الغنم ‪ ،‬قال ‪ :‬ثم‬

‫قال ابن هشام‬ ‫لسعيد‬

‫‪ :‬قبض‬

‫‪ :‬وزعم‬

‫الله ابي‬

‫الله‬

‫بن‬

‫عليكم‬

‫عنقه ‪ ،‬قال ‪ :‬وقذ‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬أعاز على‬

‫ابن اسحاق‬

‫عذؤ‬

‫حتى‬

‫امر رسول‬

‫مما كان بيني وبينكم‬

‫قال ابن هثام‬

‫صغبأ‬

‫‪ -‬حين‬

‫لم يزل‬

‫؟ قال ‪ :‬وبماذا‬

‫عثمان‬

‫بن عقراء‪ ،‬فضربه‬

‫بابي جهل‬

‫على‬

‫زمان‬

‫‪.‬‬

‫ولرسوله‪0‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫قال‬

‫معؤذ‬

‫في اخداهما جحشا‬

‫فعرفته ‪ ،‬فوضعت‬

‫قلت‬

‫حتى‬

‫مأدبة لعبدالفه نجن جذعان‬

‫‪:‬‬

‫كان‬

‫فيما بلغني ‪" :‬اتطروا اق خفي‬

‫علئ‬

‫اخزال‬

‫لاسحبها‬

‫‪ ،‬فلما آذتني‬

‫عليها‬

‫ثم تمطيت‬

‫طرحتها‪.‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬داني‬

‫خلفي‬

‫وضغت‬

‫قدمي‬

‫بها‬

‫اتقطع‬

‫الله‬

‫ع!حتى‬

‫في‬

‫الله‬

‫على‬

‫بن محصن‬

‫بن حرثان الاسدي‬

‫يده ‪ ،‬فأتى رسول‬

‫‪-‬جم!ر‬

‫هزه‬

‫المسلمين‬

‫الله‬

‫فعاد سيفا‬ ‫‪ ،‬وكان‬

‫قتل في الردة وهو‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫يكند‪،‬‬

‫فأعطاه‬

‫يده طويل‬ ‫السيف‬

‫جذلآ‬

‫حليف‬ ‫من‬

‫حطب‬

‫القامة ‪ ،‬شديد‬

‫يسمى‬

‫عنده ؛ قتله طليحة‬

‫بني عبد شمس‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬قلألل بهذا يا عكاضةأ‬ ‫المتن ‪ ،‬انجيض‬

‫‪ :‬انعون ‪ ،‬ثم‬

‫بن خويلد‬

‫بن عبد مناف يوم‬

‫لم يزل‬

‫الاسدي‬

‫عنده‬

‫الحديدة‬

‫‪ ،‬فقاتل‬

‫يشهد‬

‫به المشاهد‬

‫‪ ،‬فقال طليحة‬

‫به‬

‫في ذلك‬

‫[‪:‬‬

‫ظنكم‬

‫بالقوم‬

‫اذ‬

‫تفتلونهم‬

‫أليسوا‬

‫وان‬

‫لم يسلموا‬

‫برجال ؟!‬

‫عند الماللب‬

‫ذكر رؤيا عالكة بتت‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪503‬‬

‫فان تك‬ ‫نصبت‬

‫أصبن‬

‫اذواذ‬

‫فلق يذهبوا فرغا بقتل حبال‬

‫ونجسوة‬

‫معاودة قيل‬

‫لهم صذر الحمالة ؛ انها‬

‫فيومأ تراها في الجلال مصونة‬ ‫غادزت انجن افرم ثاويأ‬ ‫عشئة‬ ‫قال‬

‫‪ :‬حباذ‪:‬‬

‫ابن هام‬

‫شهادة النبي س!‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫انجنة‬

‫قال‬

‫سنعون‬

‫‪:‬‬

‫متهم‬

‫"انك‬

‫أمتي‬

‫" او ‪:‬‬

‫بلغني‬

‫عن‬

‫ضرار‬

‫بن الأزور‬

‫اهله ‪" :‬منا خير‬ ‫الأسدي‬

‫قال‬ ‫يا خبيث‬

‫؟ فقال‬

‫عبدالرحمن‬

‫لم يبق غير‬

‫المشركين‬

‫لما امر رسول‬ ‫دزعه‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فملأها‬

‫القاهم‬ ‫فاني‬

‫فقال‬

‫في‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫‪-‬جمرو‬

‫وجدث‬ ‫بأسمع‬ ‫قال‬

‫بن افرم الأنصاري‬

‫متهم‬

‫رجل‬

‫من‬

‫رجل‬

‫الذعوة"‬

‫العرب‬

‫منا يا رسول‬

‫!ه‬

‫الأئصار‬

‫‪ .‬أمسلم‬

‫" قالوا ‪ :‬من‬

‫الصديق‬

‫الله‬

‫يث! حين‬

‫ليلة البنر" قال ‪ :‬يا رسول‬

‫" فقام‬

‫هو‬

‫فقال‬

‫في‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬لب!س‬

‫الله‬

‫وهو‬

‫ابنه عبدالرحمن‬

‫‪ ،‬اذع‬

‫الله‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫‪[936‬‬

‫وقال‬

‫‪ ،‬اذع‬

‫متكم‬

‫ولكنه‬

‫يومئذ‬

‫متهم‪،‬‬

‫اق‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫؟ قال ‪" :‬عكاثه‬

‫الله‬

‫ي‬

‫ان يخعلني‬

‫الله‬

‫الله‬

‫الإيمان‬

‫يا رسول‬

‫قال رسول‬

‫الله‬

‫‪" :‬يذخل‬

‫يجعلني‬

‫‪-‬سرو فيما‬

‫الله‬

‫فقال‬

‫نجن محصبن"‬

‫منا" للحلف‪.‬‬

‫مع‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬اين مالي‬

‫المشركين‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫وصاربم‬

‫ي!‬

‫من‬

‫‪ ،‬ويا‬

‫ابا‬

‫الله‬

‫ما وعدني‬ ‫لما اقول‬ ‫ابن اسحاق‬

‫يزيد بن رومان ‪ ،‬عن‬

‫بالقتلئ ان يطرحوا‬

‫‪ ،‬فذهبوا‬

‫ليحركوه‬ ‫عليهم‬

‫وقف‬

‫ما وعدني‬

‫رسول‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫نجن‬

‫في‬

‫ابو بكر‬

‫القليب‬

‫قد وجدت‬

‫وانما قال لفم‬

‫خلف‬

‫القمر‬

‫‪ ،‬وبردت‬

‫فارير‬

‫أمن‬

‫الذي قال لرسول‬

‫شكيما ويغبوفي‬

‫لهم ‪" :‬لقذ علموا‬

‫رسول‬

‫وابن اقرم ‪ :‬ثابت‬

‫‪.‬‬

‫ضلأل الشيب‬

‫يفتل‬

‫في القليب‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حقا‬

‫ويوما تراها غير ذات جلال‬ ‫وعكاشة الغتميئ عند مجال‬

‫ذثر لي عن عبدالعزيز بن محمد الدراوزدي‪.‬‬

‫فيما‬

‫فلما‬

‫انجعنه‬

‫‪ :‬ذاك‬

‫ابن هام‬

‫في‬

‫صورة‬

‫بها محكاشة‬

‫‪ :‬ونادى‬

‫طرج‬

‫بن محصني‬

‫على‬

‫"اللهبم‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬سبقك‬

‫الكماة‬

‫بن محصن‪:‬‬

‫‪ :‬وعكاشة‬

‫الفا من‬

‫متهم‬

‫أبن طليحة‬

‫لعكاشة‬

‫نجن خويلد‪،‬‬

‫‪ :‬نزال‬

‫أن ما وعدهم‬

‫الله‬

‫جوف‬

‫رئي‬

‫القليب‬

‫‪ ،‬فتزايل‬ ‫رسول‬

‫لخفه‬

‫الله‬

‫حفأ؟إ"‬ ‫رئهم‬

‫‪ ،‬الا ما كان‬

‫‪ ،‬فاقروه ‪ ،‬والقوا عليه‬

‫يك!ض فقال ‪" :‬يا أهل‬

‫قالت‬ ‫حن"‬

‫طرحوا‬

‫فيه‬

‫‪ :‬فقال‬

‫عائشة‬

‫قالت‬

‫‪ ،‬هل‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫‪ :‬والناس‬

‫امية بن خلف‬

‫؛ فانه اتتفخ‬

‫اقراب‬

‫‪،‬‬

‫ما غئبه‬

‫القليب‬

‫له اصحابه‬

‫من‬

‫يفولون‬

‫الله‬

‫من‬ ‫وجدتم‬

‫الفه‬

‫والحجارة‬

‫ما وعدكم‬

‫‪ ،‬ائكلم‬

‫‪" :‬لقذ سمعوا‬

‫قوما‬

‫رئكم‬ ‫موتى‬

‫ما فنت‬

‫؟!‬

‫لهم"‬

‫عنى ‪" :‬لقذ علموا"‪.‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫جهل‬

‫رئي‬

‫في‬

‫عروة‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫عائشة ‪ -‬رضي‬

‫عنها ‪ -‬قالت‪:‬‬

‫حميد‬

‫الليل وهو‬

‫انجن‬

‫يقول‬

‫‪" :‬با اهل‬

‫القليب ‪ ،‬يا عثبة‬

‫نجن ربيعة‬

‫هثابم" فعدد من كان منهم في القليب "هل‬

‫حقأ؟إ"‬

‫متهم ‪ ،‬ولكئهم‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫الطويل ‪ ،‬عن‬

‫انس‬

‫بن مالك ‪ ،‬قال ‪ :‬سمع‬

‫فقال‬

‫المسلمون‬

‫لا بستطيعون‬ ‫بعض‬

‫اهل‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫وجلتم‬

‫الفه ‪ ،‬اتنادي‬

‫اصحاب‬

‫‪ ،‬وبا شيبة‬

‫قومأ‬

‫ما وعد‬

‫رسول‬ ‫نجن ربيعة‬

‫الله!‬ ‫‪ ،‬وبا أمية‬

‫رئكم حقا؛‪ .‬فاني قذ‬

‫قد جيفوا؟!‬

‫قال ‪" :‬ما أنتم‬

‫أق بجيمونإ"‪.‬‬ ‫العلم ان رسول‬

‫الله‬

‫يك! قال يوم‬

‫هذه‬

‫العقالة‬

‫‪" :‬يا اهل‬

‫القليب‪،‬‬

‫الفتيه ائذين‬

‫ذكر‬

‫اللة‬

‫انزل‬

‫أإق‬

‫فيهنم‪:‬‬

‫تونم‬

‫انذفي‬

‫انمبهكة ظالمى أننسهتمأ‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪356‬‬

‫بئس‬

‫عشيرة‬

‫ونصرفي‬

‫الئبئ كتتم‬

‫لنبئكم‬

‫الناس " ثم قال ‪" :‬هل‬

‫لحسان‬

‫قصيدة‬

‫وجدتم‬

‫وصدتني‬ ‫ربكم‬

‫ما وعدكم‬

‫‪ ،‬واخرنجنمويي‬

‫للمقالة التي قال ‪.‬‬

‫حقأ؟إ"‬

‫بن "لابت‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عرقت‬

‫؛ كذنجتمونن‬

‫الناس‬

‫واواني‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬وفاتلتموني‬

‫‪ :‬وقال حسان‬

‫أمن الوافر[‪:‬‬

‫بن ثابت !ه‬

‫زينب بالكثيب‬

‫ديار‬

‫كخط‬

‫تداولها الرياح وكل جون‬ ‫فأفسى رسمها خلقا وافست‬ ‫فاع عتك الئذكر كل يويم‬ ‫وخير بائذي عيب فيه‬

‫من الوسمي متهمبر سكوب‬ ‫يبابأ بغد ساكنها الحبيب‬ ‫ورد حرارة الضذر الكثيب‬ ‫بصدقي كير اخبار الكذوب‬

‫لا‬

‫المليك‬

‫بما صنع‬ ‫غداة كأن جمعهم‬

‫الوخي في‬

‫الورق‬

‫القشيب‬

‫لنا في المشركين من النصيب‬ ‫بدث ازكانه جنح الغروب‬

‫غداة بذبى‬

‫حراة‬ ‫كأسد الغاب مردافي وشيب‬ ‫فلاقيناهم منا بجمع‬ ‫قد وازروه على الأعدا‪ .‬في لقح الحروب‬ ‫امام محمد‬ ‫بايديهم صوارم مرهفات‬ ‫الأوس الغطارف‬

‫بنو‬

‫جفل‬

‫وكل مجرب خاظي ائكعوب‬ ‫بنو النخار في الدين الضليب‬

‫وازرثها‬

‫وعتبة قذ تركنا بانجبوب‬

‫صريعأ‬

‫فغادزنا‬ ‫وشيبة قذ تركنا في رجالي‬ ‫أبا‬

‫ذوي حسب‬

‫رسول الله لفا‬

‫قذفناهم كباكب في القليب‪:‬‬

‫ألم تجدوا كلامي كان حقا‬

‫؟‬

‫فما نطقوا‪،‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬فنظر‬

‫القليب‬

‫ولو نطقوا‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فقال ‪" :‬يا أبا حدنجفة ‪ ،‬لعلك‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ما شككت‬

‫يفديه ذلك‬ ‫ذلك‬

‫اخزنني‬

‫ذكر‬

‫وكان‬ ‫قالو) فبم‬

‫مصيزا !أ‬

‫ فيما بلغني‬‫تذ دخلك‬

‫الى الاسلام ‪ ،‬فلما رايت‬ ‫؛ فدعا‬

‫له رسول‬

‫الفتيه‬

‫الذين‬

‫ظلوا كئا‬

‫الله‬

‫قتلوا ببديى فنزل‬ ‫مشتضعنين‬

‫ثأن‬

‫ابي‬

‫وجه‬ ‫ابيك‬

‫ما اصابه وذكرت‬

‫فيهم‬

‫اف!زرش‬

‫أالنسا‪ [79 :.‬فتية مـئين‬

‫صدقت‬

‫‪ ،‬ولكنني كتت‬

‫يك! بخير‪،‬‬

‫انرل‬

‫فى‬

‫‪ -‬في‬

‫من‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وكتت‬

‫يك! بهم ان يلقوا في القليب ؛ اخذ‬

‫الله‬

‫في ابي ولا في مضرعه‬

‫الفتية الذين‬ ‫بهغ‬

‫لقالوا‪:‬‬

‫‪ :‬ولما امر رسول‬ ‫ث!‬

‫وافر الفه يأخذ بالقلوب‬

‫وقال‬

‫ضئء؟إ"‬

‫اعرف‬

‫من ابي‬

‫ما مات‬

‫‪ :‬من‬

‫قال‬

‫وحلما‬

‫رأيا‬

‫عليه من‬

‫!‪،‬‬

‫كئيب‬

‫الى‬

‫قد تغير‬

‫لونه‬

‫فقال ‪ :‬لا والفه يا رسول‬

‫وفضلا‪،‬‬

‫فكتت‬

‫الكقر بعد الذي كتت‬

‫ارجو‬ ‫أرجو‬

‫ن‬

‫له‪،‬‬

‫له خيرأ‪.‬‬

‫اتذين توئ!هم‬

‫القران ‪ -‬فيما ذكر‬

‫تالوآ ‪7‬لغ‬

‫عتبة بن ربيعة فسحب‬

‫ابن عتبة ‪ ،‬فاذا هو‬

‫او كما‬

‫فيهم ‪ :‬أإن‬

‫من‬

‫حذيفة‬

‫ذا‬

‫رأي مصيب!‬

‫أ‬

‫يناديهم‬

‫اذا نسبوا حسيب‬

‫تكن‬

‫بني اسد‬

‫أزفى‬

‫أكو‬

‫بن عبد‬

‫لنا‬

‫‪:-‬‬

‫وكلعة‬

‫المببكة‬

‫أإن‬ ‫فئها!وا‬

‫العزى‬

‫ظالمى‬

‫انذين توئئم‬ ‫يخأ‬

‫بن قصي‬

‫فاؤلهك‬

‫أننسغأ‬

‫ألمبهكة ظالى‬ ‫مأولهغ‬

‫‪ :‬الحارث‬

‫جهغ‬

‫أنفسهتم‬ ‫وسايئ‬

‫بن زفعة‬

‫بن‬

‫ذكر الفيء ببدر والأسارى‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪703‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫مخزويم ‪ ،‬وابو قي!‬ ‫أمثة بن خلف‬ ‫حذيفة‬

‫وذلك‬

‫ابن الوليد بن المغيرة بن عندالله بن عمر‬

‫بن وهب‬

‫بن سغد‬

‫ومن‬

‫بن جمح‬

‫بن حذافة‬

‫بمكة‬

‫وفتنوهم‬

‫ثم‬

‫المسلمين‬

‫ان‬

‫جمعه‬

‫رسول‬

‫‪ :‬هو‬

‫عنكم‬

‫الله‬

‫حتى‬

‫العدو‬

‫‪:‬‬

‫ناخذ‬

‫المتاع حين‬

‫انتم‬

‫والله ما‬

‫به‬

‫باحن‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فاقتتنوا‪ ،‬ثم ساروا‬

‫!كنى امر بما في‬

‫مكحولي‬ ‫الصامت‬

‫عن‬

‫الذين‬

‫اصبتم‬ ‫أنتم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫باحق‬

‫دونه‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫رسول‬

‫ عز‬‫فأتانا‬

‫عبدالرحمن‬

‫وقد‬

‫غشيه‬

‫الأسود‪،‬‬

‫أحق‬

‫هذا؟!‬

‫!‬

‫الله‬

‫فأصيبوا‬

‫فجمع‬

‫الناس‬

‫العدؤ‬

‫الذين‬

‫كانوا يحرسون‬

‫نقتل‬

‫ان‬

‫الى‬

‫؛ حبسهم‬

‫المدينة‬

‫آباؤهم‬

‫بها جميعا‪.‬‬

‫خقنا‬

‫المسلمون‬

‫‪ ،‬فاختلف‬

‫‪ :‬والفه لولا نحن‬

‫العدو‬

‫رسول‬

‫اذ‬

‫على‬

‫‪:‬‬

‫ واسمه‬‫‪ -‬اصحاب‬

‫فينا‬

‫!‬

‫الله‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫منحنا‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الله‬

‫اكتافهم‬

‫يك!ه كرة‬

‫‪ ،‬لنحن‬

‫مخافة‬

‫‪-‬جم!ه‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫فيه ‪ ،‬فقال‬

‫ما أصبتموه‬

‫العدؤ‪،‬‬

‫شغلنا‬

‫ان يخالف‬ ‫‪،‬‬

‫من‬

‫ولقد‬

‫اليه‬

‫رأينا‬

‫ن‬

‫فقمنا دونه ‪ ،‬فما‬

‫!‬

‫ي‬

‫من‬

‫يبشر‬

‫أهل‬

‫‪ :‬ثم بعث‬

‫رسوذ‬

‫الله‬

‫رسوله‬

‫وهو‬

‫وأ"بو البختري‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫نعم‬

‫عليها‬

‫مع‬

‫يقول‬

‫‪ :‬قتل‬

‫العاص‬

‫بن‬

‫والله يا ئني!‬

‫الأزقم‬

‫!‬

‫رقئة‬

‫عثمان‬ ‫عثبة‬ ‫هام‬

‫‪.‬‬

‫عبادة‬

‫فيه أخلاقنا ‪ ،‬فنزعه‬

‫بن‬ ‫الفه‬

‫الئفل‬

‫بني ساعدة‬

‫بعض‬

‫الذي يسمى‬

‫‪ ،‬اقبلت‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الئاعدي‬

‫ابي أسيد‬

‫المرزبان ‪ ،‬يوم بدر‪،‬‬ ‫القيته‬

‫حتى‬

‫بن ابي الأرقم ‪ ،‬فساله رسول‬

‫الله‬

‫النفل‬

‫في‬

‫فلما أمر‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وكان‬

‫يك! ‪ ،‬فأعطاه‬

‫‪.‬‬

‫اياه‬

‫المدينة بالنصر‪:‬‬

‫المسلمين‬

‫سرينا التراب على‬

‫خلفني‬

‫الناس‬

‫ايديهم‬

‫بن موسى‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬سالت‬

‫اختلفنا في النفل ‪ ،‬وساءت‬

‫بني عائد المخزوميين‬

‫ما في‬

‫وعلى‬

‫‪ ،‬فيما قال ابن هشام‬

‫قال ‪ :‬حدثني‬

‫من‬

‫سليمان‬

‫‪ ،‬عن‬

‫يك! بين المسلمين عن بواء‪ ،‬يقول ‪ :‬على السواء‪.‬‬

‫الله‬

‫عبدالله بن أبي بكر‪،‬‬

‫لا يمنع‬

‫ي‬

‫حين‬

‫‪ ،‬فقسمه رسول‬

‫سيف‬

‫وغيره من أصحابنا ‪ ،‬عن‬

‫بن عجلان‬

‫بدر ‪ -‬نزلت‬

‫شيئأ سئله ‪ ،‬فعرفه‬

‫يك! يرسل‬

‫بن الحارث‬ ‫‪ :‬صدي‬

‫ي‬

‫الخبر ‪ -‬حين‬

‫رسول‬

‫جمع‬

‫يمنعه ‪ ،‬ولكنا‬

‫الناس‬

‫‪ -‬على‬

‫الله‬

‫بن منبه بن الحجاج‬

‫والأسارى‬

‫ويطلبونه‬

‫راينا‬

‫ان يردوا‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وجل‬

‫لقد‬

‫من‬

‫ابي امامة الباهلي‬ ‫الأنفال ؟ فقال‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الى بدر‪،‬‬

‫ببدر‬

‫مما‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫منا؛‬

‫بن ربيعة ‪ ،‬قال ‪ :‬اصبت‬

‫رسول‬

‫بن عامر بن‬

‫منا‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫قومهم‬

‫الفيء‬

‫كانوا يقاتلون‬

‫به‬

‫من أيدينا‪ ،‬فجعله الى رسول‬

‫مالك‬

‫مع‬

‫العسكر‬

‫ما اصبتم‬

‫لم يكن‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬عن‬

‫بني جمح‬

‫فيمن يأخذ الغنائم‪:‬‬

‫لنا‪ ،‬وقال‬

‫القوم‬

‫بني سهبم ‪ :‬العاص‬

‫بمكة ‪ ،‬فلما هاجر‬

‫‪-‬جمرو‬

‫ذكر‬ ‫اختلاف‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫بن مخزوبم ؛ ومن‬

‫‪ :‬عليئ بن‬

‫بن سهم‪.‬‬

‫انهم كانوا أسلموا ورسول‬

‫وعشائرهم‬

‫مخزويم‬

‫ابن الفاكه بن‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫أ‬

‫الأسود‬

‫المطلب‬

‫أسد؛‬

‫بني‬

‫‪ :‬ابو قيس‬

‫المغيرة‬

‫عبدالله بن‬

‫بن‬

‫‪:‬‬‫بن‬

‫عند الفتح‬ ‫‪ ،‬وبعث‬ ‫ابنة‬

‫عبدالله‬

‫زيخد بن حارثة‬

‫رسول‬

‫ان زيد‬

‫بن‬

‫!‬

‫الله‬

‫حارثة‬

‫ربيعة ‪ ،‬وشيبة‬

‫‪ ،‬وأمية‬

‫نجن‬

‫رواحة بشيرا الى اهل‬

‫بن خلف‬

‫الى اهل‬

‫التي كانت‬

‫عند عثمان‬

‫بن‬

‫ربيعة ‪ ،‬وابو جفل‬

‫‪ ،‬ونبيه ومنئه‬

‫ابنا‬

‫الحجاج‬

‫العالية‬

‫‪ ،‬قال اسامة‬

‫الئافلة‬

‫قد قدم ‪ ،‬قال ‪ :‬فجئته‬

‫بما فتح الفه‬

‫وهو‬

‫بن عفان‬ ‫واقف‬

‫ابن هشام‬

‫بن زيد‪:‬‬

‫!ه‬

‫‪ ،‬كان‬

‫بالمصلى‪،‬‬ ‫‪ ،‬وزفعة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬تلت‬

‫بن‬

‫‪ :‬يا أبت‪،‬‬

‫ذكر الفيء ببذر والأسارى‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪803‬‬

‫رسول‬

‫عودة‬

‫أقبل‬

‫ثم‬

‫والئضر‬

‫جمرو الى المدينة ومعه‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بن الحارث‬

‫عبدالله بن كغب‬ ‫المسلمين‬

‫قافلا الى‬

‫يكنرو‬

‫‪ ،‬واحتمل‬

‫بن عمرو‬

‫‪ -‬قال ابن هشام‬

‫الأسارى‪:‬‬

‫المدينة‬

‫رسوذ‬

‫الاسارى‬

‫بن مبذول‬

‫‪ :‬يقال ‪ :‬انه عدي‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫أبي‬

‫على‬

‫فحملها‬

‫المكان الذي قسم رسول‬ ‫ثم اقبل رسول‬ ‫يقال‬

‫‪ :‬سير‪،‬‬

‫له‬

‫ارتحل‬

‫ثم‬

‫المسلمين‬

‫انجن أخي‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬أولئك‬

‫يئ‬

‫‪ :‬الملا‪:‬‬

‫بن‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬حتى‬

‫طالب ؟ كما أخبرني بعض‬

‫مقتل‬

‫سلامة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ :‬عرق‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فقال‬

‫عمار‬

‫قال ابن هثام‬

‫الصفراء‪،‬‬

‫مضيق‬

‫النفل الذي‬

‫بالروحاء‪،‬‬

‫أفاء‬

‫نزل على‬ ‫على‬

‫الله‬

‫كثيب‬

‫المسلمين‬

‫بين المضيق‬ ‫من‬

‫المشركين‬

‫لقيه المسلمون‬

‫يهنئونه بما فتح‬

‫عمر‬

‫قتادة ‪ ،‬ويزيد‬

‫بن‬

‫‪ -‬كما‬

‫حدثني‬

‫عاصم‬

‫صلعأ‬

‫كانبذن‬

‫انئعفلة‬

‫بن‬

‫فنحرناها‪،‬‬

‫فتبسم‬

‫وبين النازية‪،‬‬

‫رسول‬

‫على‬

‫اله عليه‬

‫السواء‪.‬‬

‫ومن‬

‫بن رومان‬

‫‪:-‬‬

‫معه‬

‫من‬

‫ما الذي‬

‫الله جم!ه ثم قال ‪" :‬أي‬

‫والرؤساء‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫اذا كان‬

‫حتى‬

‫الالنية‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن ياسر‪.‬‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬جض بالصقراء‪،‬‬

‫قتل‬

‫بن‬

‫النضر‬

‫الحارث‬

‫؟ قتله علي‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫أهل العلم من أهل مكة‪.‬‬

‫‪ :‬والذي‬

‫عاصم‬

‫الأشراف‬

‫‪ :‬ثم خرج‬

‫قال ابن هشام‬

‫بن ثابت‬

‫بن مازن نجن النجار؛ فقال راجز‬

‫من‬

‫أبي معيط‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حخام‬

‫حتى‬

‫من‬

‫اذا كان‬

‫على‬

‫فيه‪:‬‬

‫النفل‬

‫هنالك‬

‫‪ ،‬وجعل‬

‫النفل‬

‫الملأ"‪.‬‬

‫الحارث‬

‫عقبة‬

‫‪ ،‬فقسم‬

‫به‬

‫الله‬

‫اذا‬

‫من‬

‫المشركين‬

‫ابي‬

‫ليس بذي الطلح لها معرسق‬ ‫ان مطايا انقوم لا تخيق‬ ‫قذ نصر الفه وفر الأخنسق‬

‫اكيسق‬

‫خرج‬

‫فوالله ان لقينا الأ عجائز‬

‫النضر‬

‫قال‬

‫يك!يئ‬

‫لهبم سلمة‬

‫قال ابن هثام‬

‫مقتل‬

‫حتى‬

‫الى سرحة‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫تهنئوننا به؟!‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫بن كتم‬ ‫‪ -‬أمن‬

‫الرغباء‬

‫اقم لها صدورها يا بسبس‬ ‫ولا بصحراء غميير مخبس‬ ‫الالريق‬

‫المشركين‬

‫معه النفل الذي أصيب‬

‫مج!ه‬

‫الله‬

‫بن عوف‬

‫ومعه‬

‫من‬

‫‪ ،‬وفيهم‬

‫عقبة‬

‫بن‬

‫معيإ‪،‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫اسر‬ ‫عقبة‬

‫اذا كان‬ ‫غير‬

‫الالنية قتل‬ ‫‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫عقبة ‪ :‬عبدالله بن‬

‫سلمة‬

‫امر رسوذ‬

‫!‬

‫حين‬

‫بن أبي الأقلح الأنصاري‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬قتله علي‬

‫بعرق‬

‫الله‬

‫اخو بني عنرو‬

‫بن أبي طالب‬

‫عفبة‬

‫بن‬

‫ابي معيإ‪.‬‬

‫احد‬

‫بني انعخلان‪.‬‬

‫بقتله ‪ :‬فمن‬

‫للضنية‬

‫يا محمد؟!‬

‫بن عوفي ‪ ،‬كما حدثني‬

‫!نه فيما ذكر لي ابن شهاب‬

‫الزهري‬

‫قال ‪" :‬الئار"‪ .‬فقتله‬

‫ابو عبيدة‬

‫وغيره‬

‫من‬

‫انجن‬

‫أهل‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫العلم‪.‬‬

‫النيي يف!‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫مملوء حيسا‪.‬‬

‫‪ :‬ولقي‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ي‬

‫بذلك‬

‫الموضع‬

‫ابو هند مولى‬

‫فروة بن عفيرو البياضي بحميمب‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ذفر 'لعيء ببذر والأسارى‬ ‫‪935‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬الحميت‬

‫وكان قد تخلف‬ ‫فقال رصول‬

‫عن‬

‫!‪:‬‬

‫الله‬

‫المشاهد كلها مع رصول‬

‫بدر‪ ،‬ثم شهد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬ثم مضى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عبدالله بن ابي بكر‪،‬‬

‫ومعؤفي‬

‫بالأسارى‬

‫انجني‬

‫قال‬

‫حين‬

‫عقراء‪ ،‬وذلك‬ ‫صوده‬

‫‪ :‬ت!قول‬

‫بيتي ورصوذ‬ ‫قالت‬

‫قدم‬

‫‪:‬‬

‫الله يك!‬

‫بهم ‪ ،‬وصودة‬

‫اني‬

‫والفه ‪،‬‬

‫قالت‬

‫نقسي‬

‫‪ :‬يا رشول‬

‫عنقه ان قلت‬

‫رسول‬

‫اله‬

‫فرتهم‬

‫مضعب‬

‫!‬

‫الأنصار ‪ -‬حين‬

‫على‬

‫رصول‬

‫احدهم‬

‫قال‬ ‫مضعب‬ ‫فقال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫وراءك ؟!‬ ‫بن‬

‫وزفعة‬ ‫‪،‬‬

‫قال‬

‫الأسارى‬

‫عبدالرحمن‬ ‫ال عقراء‬

‫بن أشعد‬

‫في‬

‫بن زرارة‬

‫مناحتهم‬

‫عوفي‬

‫على‬

‫في‬

‫عميرو‬

‫الأسارى‬

‫ناحية‬

‫قد‬

‫‪ -‬ان قلت‬

‫نفسي‬

‫مخفوعة‬

‫‪ :‬افي‬

‫البيت ‪" :‬يا سودة‬

‫‪ ،‬ما ملكت‬

‫اتي‬

‫الحجرة‬

‫بهيم ‪،‬‬

‫‪ ،‬اعلى‬

‫حين‬

‫قالت‬

‫فرجغت‬

‫يداه الى‬

‫يزيد‪،‬‬

‫ابا‬

‫‪:‬‬

‫عنقه‬

‫اعطيتم‬

‫رايت‬

‫بحنل‪،‬‬

‫بأيديكم ‪ ،‬الا‬

‫الله ورسويه‬ ‫أبا يزيد‬

‫الى‬

‫تحرضين؟إ"‬ ‫يداه الى‬

‫مجموعة‬

‫خيرا‪:‬‬

‫نبيه بن وفب‬ ‫‪" :‬آستوصوا‬

‫لأبيه وامه‬

‫في‬

‫اخو بني عبد الدار ان رصول‬

‫بالأصارى‬

‫الأسارى‬

‫أقبلوا بي من‬

‫بدر ‪ -‬فكانوا‬

‫ييهرو‬

‫اياهم‬

‫‪ ،‬فيردها علي‬

‫‪ :‬وكان‬ ‫لأبي‬

‫عمير‬

‫الأسود‪،‬‬ ‫صفوان‬

‫به‬

‫بنا‪ ،‬ما تقع‬

‫منهم‬

‫يد رجل‬

‫أبو عزيز‬

‫مر بي‬

‫متاع ؛ لعلها‬

‫قدموا غداءهم‬

‫اذا‬

‫في‬

‫ابو عزينر‪:‬‬

‫الله‬

‫اخي‬

‫تقديه‬

‫اؤ عشاءهم‬ ‫خبز‬

‫كسرة‬

‫‪ -‬حين‬

‫انجن عمير‬

‫مضعب‬

‫منك‬

‫بن‬

‫هاشم‬

‫نجن عميير ورجل‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وكنت‬

‫خصوني‬

‫الا نفحني‬

‫اخو‬

‫في‬

‫من‬ ‫من‬

‫رفط‬

‫بالخبز وأكلوا التمر؟‬

‫بها‪،‬‬

‫فارذها‬

‫قال ‪ :‬فأستحي‬

‫ابو عزينر صاحب‬ ‫اليسر‬

‫‪ -‬وهو‬

‫دونك‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬فسالت‬

‫لواء المشركين‬ ‫اصره‬

‫ببدر‪،‬‬

‫ ما قال ‪ ،‬قال‬‫اغلى‬

‫|مه عن‬

‫بغد‬

‫النضر‬

‫بن‬

‫له أبو عزينر‪:‬‬ ‫به قرشيئ‬

‫ما فدي‬

‫الحارث‬

‫يا أخي‬

‫‪ ،‬فقيل‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫‪ ،‬هذه‬

‫قال أخوه‬

‫وصاتك‬

‫بي؟!‬

‫لها ‪ :‬أربعة الاف‬

‫درهبم‪،‬‬

‫درهيم ‪ ،‬ففدته بها‪.‬‬

‫قريش‬

‫قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬فان امة ذات‬

‫قال ‪ :‬فكان‬

‫ب!‬

‫أقبل بالاسارى ‪-‬‬

‫ما يم!ها‪.‬‬

‫‪ :‬انه اخي‬

‫اسحاق‬

‫خيرا"‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬شد‬

‫بأربعة الاف‬

‫بلوغ مصاب‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫الله‬

‫له مضدبئ‬

‫فبعثت‬

‫بعثك‬

‫بيوم ‪.‬‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ :‬هؤلاء‬

‫يزيد كذلك‬

‫بالحق‬

‫"‪ ،‬ففعلوا‪.‬‬

‫اليه‬

‫النبي يك! عند‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫يك! من‬

‫الله‬

‫يديك‬

‫ابن هشام‬ ‫بن‬

‫رايت‬

‫بن‬

‫زوج‬

‫ففيل‬

‫بن‬ ‫ابا‬

‫رصول‬

‫بالأسارى‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫اصحابه‬

‫يأسوني‬

‫لوصية‬

‫اذ‬

‫‪ -‬حين‬

‫‪ ،‬والذي‬

‫الله‬

‫يوص‬

‫نجن عميبر‬

‫الأنصار‬

‫أتينا‪،‬‬

‫ر‬

‫رصول‬

‫جم!‪،‬‬

‫ما فلت‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بين‬

‫زفعة‬

‫‪ ،‬داذا أبو يزيد سهيل‬

‫فيه‬

‫ان يضى‬

‫‪ ،‬وهو كان حجام‬

‫نكحوا‬

‫المدينة قبل‬

‫عليهن الحجاب‬

‫لعندهم‬

‫كرامأ! ! فوالله ما اتبهني الا قول‬ ‫‪ :‬قلت‬

‫بنت‬

‫قبل ان يضرب‬

‫‪ :‬فلا والفه ما ملكت‬

‫ئتم‬

‫يك! حتى‬

‫الله‬

‫قدم‬

‫!‬

‫الله‬

‫"انما أبو هتد افرؤ من الأتصار‪ ،‬فأنكحوه‬ ‫رصول‬

‫قال ‪ :‬قدم‬

‫ما‬

‫الزق ‪.‬‬

‫الى مكة‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫وكان‬

‫قتل‬

‫كتبة‬

‫ونبيه‬ ‫بن‬

‫اول‬ ‫بن‬

‫ومنئه‬

‫امية وهو‬

‫من‬

‫قدم‬

‫ربيعة ‪،‬‬

‫مكة‬

‫بمصاب‬

‫وشيبة‬

‫بن‬

‫ابنا الحجاج‬ ‫قاعد‬

‫في‬

‫‪،‬‬ ‫الحجر‪:‬‬

‫قريشبى‬ ‫ربيعة ‪،‬‬

‫وأبو‬

‫وابو‬

‫البختري‬ ‫والله ‪،‬‬

‫الحيسمان‬

‫ان‬

‫الحكم‬

‫بن‬

‫عبدالله الخزاعيئ‬

‫انجن هثايم‪،‬‬

‫بن‬

‫هشايم ؛‬

‫يغقل‬

‫هذا‪،‬‬

‫فلما‬ ‫فاسألوه‬

‫وأمئة‬ ‫جعل‬ ‫عني‬

‫‪،‬‬ ‫بن‬

‫يعدد‬ ‫‪،‬‬

‫فقالوا‪:‬‬ ‫خلف‪،‬‬ ‫لأأشراف‬

‫فقالوا‪:‬‬

‫وما‬

‫ذكر الفيء ببذر والأسارى‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪031‬‬

‫فعل‬

‫بن‬

‫صقوان‬

‫امئة؟!‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ‪ :‬قال‬ ‫اهل‬

‫قال ‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫مولى‬

‫ابو رافع‬

‫البيت ‪ ،‬فأسلم‬

‫ها‬

‫هو‬

‫حسين‬

‫رسول‬

‫العئاس‬

‫ذاك‬

‫في‬

‫جالسأ‬

‫وقد‬

‫الحخر‪،‬‬

‫والله رايت‬

‫بن عبدالله بن عبيدالله بن عباس‬ ‫ي‬

‫الله‬

‫‪ :‬كنت‬

‫‪ ،‬واسلمت‬

‫غلامأ‬

‫ام الفضل‬

‫بن‬

‫للعئاس‬

‫‪ ،‬واسلمت‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫العاصي‬ ‫الخبر‬

‫بن هشام‬

‫عن‬

‫بن المغيرة ‪ ،‬وكذلك‬

‫مصاب‬

‫اصحاب‬ ‫رجلا‬

‫قال ‪ :‬وكنت‬

‫اقداحي ‪ ،‬وعندي‬ ‫على‬

‫جلس‬ ‫الحارث‬ ‫؛‬

‫الي‬

‫ضعيفأ‪،‬‬

‫ام الفضل‬

‫طنب‬

‫المطلب‬

‫لعمري‬

‫وايخم‬

‫الله‬

‫الخبر‬

‫ذلك‬

‫شيئأ ولا يقوم‬

‫فرفع أبو لهب‬

‫يده فضرب‬

‫يضربيي ‪ ،‬وكنت‬

‫فلعت‬ ‫سبع‬

‫في‬

‫راسه‬

‫ليالي حتى‬

‫قريش‬

‫تكظم‬

‫‪،‬‬

‫العباس‬

‫قتلاهم‬

‫رماه‬

‫‪ :‬واصم‬

‫بها وجهي‬

‫ضربة‬

‫ضعيفا‪،‬‬

‫بالعدسة‬

‫الله‬

‫فقامت‬

‫طنب‬

‫فقال‬

‫خيل‬

‫على‬

‫يخز رجليه بشر‪،‬‬

‫الحجرة‬

‫ابن‬

‫‪ :‬يا‬

‫اخي‬

‫كيف‬

‫بلتن بين‬

‫السماء‬

‫‪،‬‬

‫شديدة ‪ ،‬قال ‪ :‬وثاوزته فاحتملني‬ ‫الى عمود‬

‫ان غاب‬

‫من عمد‬

‫عنه سيده ؟!‬

‫اخبرني‬

‫والأرض‬

‫فضرب‬

‫الحجرة‬

‫ابو لهب‬

‫ويأسروننا‬

‫‪ ،‬ثم قلت‬

‫ام الفضل‬

‫بيدي‬

‫فيها اتحت‬

‫حتى‬

‫اذ قال الناس ‪ :‬هذا ابو سفيان‬

‫شاؤوا‪،‬‬

‫يقتلوننا‬

‫فلما جاءه‬

‫زمزم ‪ ،‬فوالله اني لجال!ق‬

‫‪ :‬تلك‬

‫يحب‬

‫بن عئاد‬

‫ابن‬

‫‪ :‬هلم‬ ‫امر‬

‫كيف‬

‫كان‬

‫كيف‬

‫شاؤوا‪،‬‬

‫‪ ،‬والله ما تليق‬

‫والله الملائكة ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬ثم برك‬

‫بي الأرض‬

‫فاخذته ‪ ،‬فضربته به ضربة‬

‫فقام موليأ ذليلا‪،‬‬

‫الأ‬

‫فوالله ما عاش‬

‫حين‬

‫واصحابه‬

‫الزبير‪ ،‬عن‬ ‫بكم‬

‫فيشمتوا‬

‫ابيه عئاد‪،‬‬

‫‪ ،‬ولا تبعثوا في‬

‫قال ‪ :‬ناحت‬ ‫اشراكم‬

‫حتى‬

‫قريش‬

‫على‬

‫تستةنوا بهم‬

‫في الفداء‪.‬‬ ‫قد اصيب‬

‫ان يبكي‬

‫بصره ‪ :‬اتطر هل‬

‫يعني ‪ :‬زمعة ؛ فان جوفي‬

‫بن عبدالله بن‬

‫أحل‬

‫على‬

‫بنيه‬

‫الئحب؟!‬

‫قد اخترق‬ ‫يقول‬

‫له ثلاثة من‬

‫ولده ‪ :‬زمعة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فبينما هو‬

‫هل‬

‫بكت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فلما رجع‬

‫الأسود‬

‫أمن‬

‫لها بعيز‬

‫فلا تنكي على بكر‪ ،‬ولكق‬ ‫على‬

‫مكانه رجلا‪،‬‬

‫مكانه‬

‫فقتلته‪.‬‬

‫الأسود بن الفاللب‬

‫بدر سراة‬

‫اكتافنا‬

‫بيضا‬

‫‪ :‬استضعفته‬

‫يحى‬

‫واصحابه‬

‫بن زفعة ‪ ،‬وكان‬

‫عليه‬

‫قياثم‬

‫بدر‪ ،‬فبعث‬

‫‪ :‬الئغيرة ‪ -‬قد قدم ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬ ‫‪،‬‬

‫خلافهم‪،‬‬

‫قتلاها‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أن يضل‬

‫ابي سفيان‬

‫؟ لقينا رجالا‬

‫قال ابو رافع ‪ :‬فرفعت‬

‫بعير لها أضلته ‪ ،‬قال ‪ :‬فذاك‬

‫أتبكي‬

‫الناس‬

‫حزنها على‬

‫لغلام له وقد ذهب‬ ‫حكيفة؟!‬

‫فجلس‬

‫الى طهري‬

‫ويكره‬

‫قد دخلنا‬

‫انفسنا قوة وعزا‪.‬‬

‫‪ ،‬فبينما هو جال!ق‬

‫اليه والناس‬

‫قالوا ‪ :‬لا تفعلوا فيبلغ محمدأ‬

‫قال ‪ :‬وكان‬

‫الأفداج ؛ اتحئها في‬

‫الا بعث‬

‫في‬

‫حخرة‬

‫عن‬

‫ابن عباسيى‪،‬‬

‫الإسلام‬

‫قومه‬

‫وقد سزنا با جاءنا من الخبر‪ ،‬اذ اتبل ابو لهب‬

‫متكرة ‪ ،‬وفالت‬

‫لا يأرلت عليكم محمد‬

‫والحارث‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫يهاب‬

‫حين‬

‫‪ ،‬مولى‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫قد تخفف‬

‫رجل‬

‫واخزاه ‪ ،‬ووجدنا‬

‫الأ ان لقينا القوم فمنحناهم‬

‫رجلا‬

‫شجة‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫جالسة‬

‫ما لمت‬

‫لها شيء‪،‬‬

‫علي‬

‫وكنت‬

‫‪ ،‬كبته‬

‫اعمل‬

‫‪ -‬قال ابن هثام‬

‫الناس ؟ قال ‪ :‬والله ما هو‬ ‫‪ ،‬مع‬

‫قريش‬

‫الحجرة ‪ ،‬فكان طهره‬

‫بن عبد‬ ‫فعندك‬

‫بدبى من‬

‫كانوا صنعوا؛‬

‫عكرمة‬

‫المطلب‬

‫وكان يكتم اسلامه ‪ ،‬وكان ذا مالي كثير متفرقي في قومه ‪ ،‬وكان ابو لهب‬ ‫لم يتخلص‬

‫اباه واخاه‬

‫قتلا‪.‬‬

‫بني هصيمبى‬

‫بن الأسود‪،‬‬

‫كذلك‬

‫قريعثق على‬

‫اذ سمع‬

‫وعقيل‬ ‫نائحة‬

‫من‬

‫بن الأسود‪،‬‬ ‫الليل ‪ ،‬فقال‬

‫قتلاها؟! لعلي ابكي‬

‫اليه الغلام ‪ ،‬قال ‪ :‬انعا هي‬

‫على‬

‫امراة تبكي‬

‫ابي‬ ‫على‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫ويمنغها‬

‫على‬

‫من النوم ال!فود؟!‬

‫بدر تقاصرت‬

‫انجدرذ‬

‫ومخزوبم ورهط ابي الوليد‬

‫"السيرة‬

‫ذفر الفيء ببدر والأسارى‬

‫لابن هبثمام"‬

‫‪311‬‬

‫وبكي ان بكيت‬

‫وبكي‬

‫على عقيل‬

‫وبكيهم ولا تسمي جميعا‬ ‫رجال‬ ‫قذ ساد بغدفئم‬ ‫قال ابن هثام ‪ :‬هذا اتواء‪ ،‬وهي‬

‫اسحاق‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫بمكة‬

‫أنجنا‬

‫تغجلوا‬

‫من أشعارهم‬

‫اسحاق‬ ‫كئسا‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫وكان‬

‫تاجرا‬

‫أسراكم‬

‫‪!-‬ه‬

‫فانطلق‬

‫عنى‬

‫في‬

‫الأصارى‬

‫ذا مالي ‪،‬‬ ‫لا يأرفي‬ ‫صدقئم‬

‫‪:‬‬

‫أبو‬

‫وكأنكم‬ ‫عليكم‬

‫‪،‬‬

‫وداعة‬

‫به قذ‬ ‫ئحمد‬

‫لا تغجلوا‪،‬‬

‫قريش‬

‫وكان الذي أسره مالك‬

‫بن‬

‫في‬

‫جاءكم‬

‫وأضحابه‪،‬‬ ‫وانسل‬

‫بن الذخشم‬

‫رجلا اعلم‬

‫‪!-‬م يمنع‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫شفته‬

‫فقدم‬

‫"‪،‬‬

‫أبيه‬

‫أبي‬

‫بن‬

‫فلما‬

‫قالت‬

‫وداعة ‪،‬‬

‫المدينة ‪،‬‬

‫فأخذ‬

‫‪:‬‬

‫لا‬

‫قريثق‬

‫وهو‬

‫الذي‬

‫أباه بأربعة‬

‫كان‬ ‫آلاف‬

‫الله‬

‫!‪:‬‬

‫محمد‬

‫يا رشول‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقد‬

‫‪ ،‬فقال أمن‬

‫الله‬

‫بلغني‬

‫في فداء سهيل‬

‫المتقارب‬

‫بن عمبرو‪،‬‬

‫[‪:‬‬

‫فتاها سهيل‬ ‫وأكرفت نقسي‬

‫اذا‬

‫الأمم‬

‫يظلم‬

‫على ذي انعلم‬

‫السفلى‪.‬‬

‫التمثيل بالأسرى‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن الأخيف‬

‫اهل العلم بالشعر يتكر هذا الشعر لمالك‬

‫في موطني أبدا‪ ،‬قال ‪ :‬فقال رسول‬ ‫قال‬

‫الماللب‬

‫فقال‬

‫لمج!‬

‫أسيرا به من جميع‬

‫أن الفتى‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وكان بعض‬

‫لرسول‬

‫طلب‬

‫الليل‬

‫أخو بني صالم بن عوف‬

‫ضرنجت بذي الشقر حتى آنثنى‬

‫رسول‬

‫فداء‬

‫بن حقص‬

‫فلا أبتغي‬

‫وختد تغلم‬

‫الله‬

‫السفميئ‬

‫قال‬

‫من‬

‫في فداء الأصارى ‪ ،‬فقدم مكرز‬

‫أسزت سهيلا‬

‫وكان سهيل‬

‫ضبيرة‬

‫‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫اان‬

‫له‬

‫به‪.‬‬

‫قال ‪ :‬ثم بعثت‬

‫*‬

‫عندنا اكفاء‪ ،‬وقد أسقطنا من‬

‫أسراها‪:‬‬

‫بفداء‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫رواية ابن‬

‫ما هو أشهر من هذا‪.‬‬

‫قريعس تقدي‬

‫درهبم‬

‫حارثأ‬

‫مق نديد‬ ‫وما لأبي حكيمة‬ ‫ولولا يوم بذبى لم يسودوا‬

‫ألا‬

‫مشهورة‬

‫أسد الأسود‬

‫‪:‬‬

‫بن عمرو‬ ‫‪ ،‬دعني‬

‫الله‬

‫بن الذخشم‪.‬‬

‫!‬

‫بن عطاء أخو بني عامر بن لؤفي ‪ ،‬ان عمر‬

‫أترخ ثنيتني سهيل‬

‫نجن عميرو‬

‫‪" :‬لا أمثل به فيعثل‬

‫أن رسول‬

‫الله‬

‫ي‬

‫قال لععر‬

‫الفه‬

‫في‬

‫ى‬

‫هذا‬

‫يدلغ‬

‫بن الخطاب‬

‫لسانه ‪ ،‬فلا يقوم‬

‫داق كتت‬ ‫الحديث‬

‫عليك‬

‫!‬

‫ه‬

‫خطيبأ‬

‫نبيا"‪0‬‬ ‫‪" :‬انه عسى‬

‫أق يقوم‬

‫مقاما لا‬

‫نذمه"‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫أمر فداء سهيل‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫مكان‬

‫رنجله وخلوا‬

‫مكرز‬

‫الطويل‬

‫أمن‬

‫فديت‬

‫‪ :‬وساذكر‬

‫بن‬

‫ذلك‬

‫حديث‬

‫المقام في‬

‫موضعه‬

‫‪ ،‬ان ثاء‬

‫الله‬

‫تعالى‪.‬‬

‫عمرو‪:‬‬

‫‪ :‬فلما قاولهم‬ ‫سبيله‬

‫حتى‬

‫فيه مكرز‬

‫يبعث‬

‫وانتهى‬

‫اليكم‬

‫الى‬

‫رضاهم‬

‫بفدائه ‪ ،‬نخفوا‬

‫صبيل‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬هات‬ ‫سهيل‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬وحبسوا‬

‫لنا‪ ،‬قال ‪ :‬اجعلوا‬

‫مكرزا‬

‫مكانه‬

‫عندهم‬

‫رنجلي‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫[‪:‬‬

‫بأذواد‬

‫ثمان‬

‫سبا‬

‫فتى‬

‫ينال الصميم‬

‫غرمها لا المواليا‬

‫ذفر الفيء ببذر والأسارى‬

‫لابن هشام‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪312‬‬

‫يدي والمال إيخسر من يدي‬

‫رهتت‬

‫وقلت ‪ :‬شهيل‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وبعض‬ ‫أبو سفيان‬

‫قال‬ ‫عقبة‬

‫إبي معي!‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫علي‬

‫من‬

‫هنالك‬

‫ثم احد‬

‫مغتمرأ‬

‫الذي صنع‬

‫جاء‬

‫الطويل‬

‫عمرو‬

‫حسايم‬

‫بعضب‬ ‫ومشى‬

‫بنو‬

‫‪ ،‬فيفكوا‬

‫العاص‬

‫أ!ممي‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫ي‬

‫الله‬

‫قال ابن هشام‬

‫خوييد‪،‬‬

‫وكانت‬

‫ئخالفها‪،‬‬

‫وذلك‬

‫بنبؤته آمنت‬

‫الطويل‬

‫الله‬

‫لأبي‬

‫سفيان‬

‫مرية‬

‫له‬

‫اذ‬

‫ابي معيط‬

‫‪ :‬اقد عمرا‬

‫سغد‬

‫شيخا‬

‫يخبس‬

‫انه‬

‫الا بخير‪،‬‬

‫خرج‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بن‬

‫أبي عمرو‬

‫ابنك ‪ ،‬قال ‪ :‬أيخمع‬

‫في ايديهم ما بدا لهم ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫بن النعمان بن أكال اخو بني‬

‫مسلما‪،‬‬

‫في‬

‫له بالنقيع ‪ ،‬فخرج‬

‫غنم‬

‫بمكة ‪ ،‬انما جاء معتمرا‪،‬‬

‫فعدا عليه ابو سفيان‬

‫تعاقدتم‬

‫حزب‬

‫بن‬

‫وقد كان عهد‬

‫بمكة‬

‫‪ ،‬فحبسه‬

‫بابنه‬

‫[‪:‬‬

‫ننعيما‬

‫رسول‬

‫!‬

‫الله‬

‫!‬

‫الله‬

‫ابن الربيع زوج‬

‫‪ :‬وقد كان في‬

‫الأمارى‬

‫لا‬

‫تن!لموا السيد‬

‫الكفلا‬

‫لئن لم يفكوا عق اسيرهم انكبلا‬

‫مطلقا‬

‫بصقراء‬

‫‪ ،‬ففعل‬

‫كثر‬

‫فيكم‬

‫تحن‬

‫اذا ما اتبضت‬

‫فأخبروه‬

‫خبرها‪،‬‬

‫وسألوه ان‬

‫‪ ،‬فبعثوا به الى إبي سفيان‬

‫بنت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ابو العاص‬

‫ي‬

‫قبل‬

‫ان‬

‫يؤسر القتلا‬

‫تحفز‬

‫النبلا‬

‫يعطيهم عمرو بن أبي‬

‫‪ ،‬فخلى‬

‫سبيل‬

‫سغد‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫ابن الربيع بن عبد‬

‫الغزى‬

‫بن عبد‬

‫شمس‬

‫ختن‬

‫ابعحه زينب‪.‬‬

‫‪ :‬أسره‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫اخت‬

‫حرب‬

‫[‪:‬‬

‫زينب‬

‫وزؤج‬

‫‪ :‬ابنة ابي عمرو‬

‫!؛‬

‫‪ ،‬لم يطن‬

‫به‬

‫عمرو بن عوف الى رسول‬ ‫به صاحبهم‬

‫ابي سفيان‬

‫دعوه في ايديهم يمسكوه‬

‫لئام اذئة‬

‫يوم مكة‬ ‫اؤ‬

‫عمرو‬

‫قال ‪ :‬فقيل‬

‫دعاءه‬

‫بن ثابت ‪ ،‬فقال أمن‬

‫لو كان سغد‬

‫ومعه‬

‫حانجا او فعتمرا‬

‫أمن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫لبنت‬

‫‪! ،‬ه‪.‬‬

‫عمرا؟!‬

‫أنجن اثلي اجيبوا‬

‫فاجابه حسان‬

‫بن إبي سفيان‬

‫ابي بكر‪،‬‬

‫واقدي‬

‫بني معاوية‬

‫لأحد‬

‫قال ‪ :‬كان‬

‫بالعدينة عند رسول‬

‫ئغتمرا ولا يخشى‬

‫فان بني‬

‫أسر‬

‫عبدالله بن‬

‫محبوصق‬

‫ثم قال ابو سفيان‬

‫ارفط‬

‫سفيان‬

‫علي‬

‫‪ :‬ام عمرو‬

‫بن إبي طالب‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫لا يغرضون‬

‫عمرو‪،‬‬

‫ندير‬

‫من انرى بدر‪.‬‬

‫ومالي ؟! قتفوا حتظلة‬

‫نجن عوف‬

‫قريشا‬

‫!‬

‫الله‬

‫‪ :‬إسره‬

‫فبينما هو كذلك‬ ‫عمرو‬

‫عبدالله بن ابي بكر‪،‬‬

‫‪ -‬قال ابن هشام‬

‫ابن اسحاق‬

‫دمي‬

‫لأنجنائنا حتى‬

‫الأمانيا‬

‫إهل العلم بالشعر ينكر هذا لمكرز‪.‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫في يدفي رسول‬

‫‪ -‬اسيرا‬

‫خشيت‬

‫يألى فداء ابنه عمرو‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫علي‬

‫خيرنا فآذهبوا به‬

‫ولكني‬

‫المخازيا‬

‫خراشق‬

‫‪ :‬وكان‬

‫خديجة‬ ‫قبل‬

‫به خديجة‬

‫بن الصئة‬

‫أبو العاص‬

‫احد‬

‫من‬

‫خالته ‪ ،‬فسألت‬

‫إن ينزل‬

‫عليه الوخي‬

‫وبنائه ‪ ،‬فصدقنه‬

‫بيي حرايم‪.‬‬

‫رجال‬

‫مكة‬

‫خديجة‬

‫‪ ،‬فزوجه‬ ‫وشهدن‬

‫المعدودين‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وكانت‬ ‫أن ما جاء‬

‫الله‬

‫تعذه‬

‫مالا وإمانة وتجارة ‪ ،‬وكان‬

‫!‬

‫أن يزؤجه ‪ ،‬وكان رسول‬

‫بمنزلة ولدها‪،‬‬

‫به الحن‬

‫‪ ،‬ودن‬

‫فلما فرم‬

‫بدينه ‪ ،‬وثبت‬

‫لهالة بتا‬ ‫الله‬

‫الله رسوله‬ ‫ابو العاص‬

‫يك! لا‬ ‫!وو‬ ‫على‬

‫"السيرة‬

‫ذكر الفيء ببدر والأسارى‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪313‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫الله‬

‫وبالعداوة ‪ ،‬قالوا ‪ :‬انكم‬ ‫له ‪ :‬فارق‬

‫فقالوا‬

‫صاحبتي‬ ‫بلغني‬

‫صاحبتك‬

‫‪ ،‬وما أح!ث‬ ‫‪ -‬ثم مشوا‬

‫شئت‬

‫قد فرغتم‬

‫عثبة‬

‫سعيد‬ ‫عثمان‬

‫بن ضان‬

‫وكان‬

‫رسول‬

‫من‬

‫امراة من‬

‫بن أبي لهب‬ ‫بنت‬

‫سار‬

‫ع!رو لا يحل‬

‫الله‬

‫دخل‬

‫حين‬

‫بمكة‬

‫اسلمت‬

‫أبو العاص‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫العاص‬

‫للحوق‬

‫يحيى‬

‫لها رفة‬

‫الأسارى‬

‫يا رسول‬

‫على‬

‫بن‬

‫سعيد‬

‫العاص‬

‫صفره‬ ‫أي‬

‫خيرا ‪ -‬فيما‬

‫امرأ؟ من‬

‫فارقتها‪،‬‬

‫من يده كرامة لها وهوانا‬

‫أمره ‪ ،‬وكان‬

‫الإسلام‬

‫‪ ،‬الا ان رسول‬

‫الربيع‬

‫هاجر‬

‫رسول‬

‫يوم بدر‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫فأطلقوه‬

‫بعثت‬

‫الله‬

‫له‬

‫قريش‬ ‫بنت‬

‫فزوجوه‬

‫‪ ،‬وخلف‬

‫فكان‬

‫زينب‬

‫عليها‬

‫عليها‬

‫أبيه‬

‫أبي العاص‬

‫اثذي‬

‫زينب‬

‫!‬

‫قريش‬

‫رسول‬

‫عئاد‪ ،‬عن‬

‫الله‬

‫بين‬

‫بنت‬

‫ع!د كان لا يقدر ان يفزق‬

‫فلما سارت‬

‫!ك!يرو‬

‫بنت رسول‬

‫بها على‬

‫الله‬

‫قد فزق‬

‫بالمدينة عند‬

‫‪" :‬اق رأيختنم اق تطلقوا‬

‫وردوا‬

‫عليه ‪ ،‬او وعد‬

‫الى مكة وخلى‬ ‫حئى‬

‫سبيله بعث‬

‫تمر بكما زينب‬ ‫ابو العاص‬

‫ابن اسحاق‬

‫مكة‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫بابي لقيتيي‬

‫هتد‬

‫ذلك‬

‫بنت‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فتضحباها‪،‬‬ ‫امرها باللحوق‬

‫!‬ ‫حئى‬

‫الله‬

‫إلى بدر‪،‬‬

‫!ك!رو‪.‬‬

‫الله‬

‫عائشة ‪ -‬رضي‬

‫في فداء ابي العاص‬ ‫بنى عليها‪،‬‬

‫حين‬

‫لها اصيرها‪،‬‬

‫وترذوا‬

‫قالت‬

‫ابن‬

‫‪ :‬فلما‬ ‫مالها‪،‬‬

‫عليها‬

‫لها‪.‬‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫‪ :‬اي‬

‫‪ :‬يا بنت‬

‫سفرك‬

‫او بمالي تتبئغين به الى ابيك ؛ فان عندي‬ ‫‪ :‬والله ما اراها قالت‬

‫انجنة‬

‫ذلك‬

‫عمي‬

‫بذلك‬

‫الله‬

‫‪ :‬ان يخلي‬

‫ع!‬

‫تةمياني بها"‪ ،‬فخرجا‬

‫‪ ،‬لا تفعلي‬ ‫حاجتك‬

‫عن‬

‫من‬

‫الأ‬

‫اليه‬

‫انه‬

‫أبو‬

‫لما خرج‬

‫الأتصار مكانه ‪ ،‬فقال ‪" :‬كونا‬

‫مكانهما‪ ،‬وذلك‬

‫زينب‬

‫أنها قالت‬

‫الم يبلغني‬

‫انك‬

‫تريدين‬

‫‪ ،‬ان كانث‬

‫لك‬

‫حاجة‬

‫‪ ،‬فلا تضطني‬

‫الا لتقعل ‪ ،‬قالت‬

‫سبيل‬

‫‪ ،‬أو كان‬

‫بعد بدر بشهر‬

‫و‬

‫تجفز‪.‬‬

‫قال ‪ :‬حدثت‬ ‫محفد‪،‬‬

‫زينب‬

‫فيعلم ما هو‪،‬‬

‫زيد بن حارثة ورجلا‬

‫بابيها‪ ،‬فخرجت‬

‫عبدالله بن ابي بكر‪،‬‬ ‫عتبة فقالت‬

‫الله‬

‫ي‬

‫منه ولا من رسول‬

‫فقلت‬

‫و‬

‫محمد‪،‬‬

‫الله‬

‫أدخلتها‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫‪ :‬ما اردت‬

‫الرجال‬

‫ابن‬

‫خديجة‬

‫عليه في اطلاقه ولم يظهر ذلك‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫ونحن‬

‫بن عثاد بن عبدالله بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫شديدة‬ ‫الله‬

‫يك! قد اخذ‬

‫الله‬

‫شيعه ‪ ،‬فلما قدم‬ ‫قال‬

‫الك اذن ‪ ،‬لا افارق‬

‫!رو يثني عليه في‬ ‫نتكحك‬

‫أبي العاص‬

‫الى المدينة‪:‬‬

‫رسول‬

‫ببطن يأجج‬

‫بهن ‪ ،‬فمشوا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لا ها‬

‫الله‬

‫أو بنت‬

‫شركه ‪ ،‬حتى‬

‫في‬

‫فيه بقلاد؟ لها كانت‬

‫‪ :‬نعم‬

‫زينب‬

‫فيعا شرط‬

‫العاص‬

‫مغلوبأ‬

‫افل مكة في فداء اسراهم‬

‫اله يك! رق‬ ‫!الوا‬

‫وكان‬

‫بنت‬

‫بها‪ ،‬فأخرجها‬

‫‪ -‬وبين أبي العاص‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الربيع بمالي ‪ ،‬وبعثت‬

‫خروج‬

‫بن‬

‫ولا يحرم‬

‫ابن الربيع ‪ ،‬فأصيب‬

‫عنها ‪ -‬قالث ‪ :‬لما بعث‬

‫فآفعلوا"‪،‬‬

‫قريشبى ‪ ،‬وكان‬

‫رسول‬

‫شئت‬

‫الى‬

‫‪،‬‬

‫بغده ‪.‬‬

‫!‪-‬‬

‫راها رسول‬

‫افي امرا؟ من‬

‫‪ ،‬فقالوا له ‪ :‬طلق‬

‫بينهما‪ ،‬فأقامت معه على اسلامها وهو على‬ ‫فيهم‬

‫عليه بناته فآشغلوه‬ ‫قريش‬

‫أبان بن سعيد‬

‫وفارقها‪ ،‬ولم يكن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫همه ‪ ،‬فردوا‬

‫نزوجك‬

‫بامراتي‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ان زؤختموني‬

‫بن العاص‬

‫محمدا‬

‫ونحن‬

‫أن لي‬

‫الى‬

‫عتبة‬

‫ابي لهب‬

‫ائم‬

‫بامر‬

‫أ‬

‫شزكه‬

‫رسول‬

‫ءلمجض‬

‫قد زؤج‬

‫بن‬

‫رقئة او‬

‫كلثوبم ‪ ،‬فلما بادى‬

‫قريشا‬

‫الك تعالى‬

‫‪ :‬ولكني‬

‫‪ :‬بينا أنا أتجفز‬

‫اللحوق‬

‫بمتاع‬

‫مني ؛ فانه لا يدخل‬ ‫خقتها‬

‫‪ ،‬فأنكرت‬

‫بمكة‬

‫بأبيك ‪ ،‬قالت‪:‬‬

‫مما‬

‫يزفق‬

‫بك‬

‫في‬

‫بين النساء ما بين‬

‫ان أكون‬

‫أريد ذلك‪،‬‬

‫تجض ت ‪.‬‬ ‫فلما فرغت‬

‫فركبته ‪ ،‬واخذ‬

‫بنت رسول‬ ‫قوسه‬

‫الله‬

‫!‬

‫من جهازها‪ ،‬قدم لها حموها‪،‬‬

‫وكنانته ‪ ،‬ثم خرج‬

‫بها نهارا يقود بها وهي‬

‫كنانة بن الربغ أخو زوجها‪،‬‬

‫في هودج‬

‫لها‪ ،‬وتحدث‬

‫بذلك‬

‫رجاذ‬

‫بعيرا‬ ‫من‬

‫ذفر 'لعيء ببذر والأسارى‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪314‬‬

‫‪ ،‬فخرجوا‬

‫قريش‬ ‫الئطلب‬ ‫يزعمون‬

‫رجل‬

‫في‬

‫بن اسد‬ ‫‪ ،‬فلعا‬

‫طلبها‬

‫حتى‬

‫طرحت‬

‫ريعت‬

‫ذا بطنها‪،‬‬

‫فيه سهما‪،‬‬

‫أبو سفيان وجماعة‬

‫مصيبتنا‬

‫وقف‬

‫من قريش‬

‫بين اظهرنا‪ ،‬ان ذلك‬

‫قريش‬

‫لم تص!ت‬

‫ذل اصابنا عن‬

‫حاجة‬

‫‪ ،‬خرنجت‬ ‫الناس‬

‫فيظن‬

‫اذا‬

‫ونحدث‬

‫وصاحبه‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫زينب‬

‫رسول‬

‫‪ :‬فقال‬

‫‪ -‬قال ابن هشام‬

‫أتاني ائذي‬

‫لا‬

‫‪ ،‬وما لنا في ذلك‬

‫ليالي ‪ ،‬حتى‬

‫اذا‬

‫الاصواث‬

‫الله‬

‫الطويل‬

‫‪ -‬أمن‬

‫الناس قذره‬

‫أكناف نخد‬

‫قال‬

‫الحضرمي‬

‫حلف‬ ‫قال‬

‫الحضرمي‬

‫ابن هشام‬

‫فقتل‬

‫الى حرب‬ ‫‪ :‬مولى‬

‫يوم بدر‪.‬‬

‫اخو‬

‫ونخلبما‬

‫وان‬

‫‪ ،‬ولعمري‬

‫اذا‬

‫اسلمها‬

‫بني سالم‬

‫بن‬

‫عوف‬

‫هدات‬

‫ما لنا‬

‫الاصوات‬

‫الى زيد بن حارثة‬

‫‪ ،‬في‬

‫الذي‬

‫كان‬

‫من‬

‫أمر‬

‫من عقوقي ومأثم‬

‫فيهم‬

‫في لهابم مسؤم‬

‫فوق الانوف بميسم‬

‫يتهموا بالخيل‬

‫ونلحقهم‬

‫على‬

‫والرنجل‬

‫نتهم‬

‫اثار عاد وجرهم‬

‫امرهم وإي حين‬

‫تندم‬

‫لئن اتت لم تخلمق سجودأ وتسلم‬

‫فأبشر بخزي في الحياة معجل‬

‫ابن اسحاق‬

‫بها ليلا حتى‬

‫بخاطمة‬

‫اما لقيته‬

‫‪ :‬ومولى‬

‫بالمراة حتى‬

‫سراة خميس‬

‫يعوج سرئنا‬

‫يمين‬

‫منا ضغف‬

‫رؤوس‬

‫ووهن‬

‫الناس من‬

‫ومق حزبنا في رغم أت! ومتدم‬ ‫بذي حلتي جلد الضلاصل محكم‬

‫ويتدم قوثم لم يطيعوا محمدا‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ويروى‬

‫الناس علانية وقد عرفت‬

‫على مأق! وبيننا عطر متشم‬

‫فأقسمت لا تتفك‬ ‫نزوع قريش الكقر حتى نعلها‬

‫‪ :‬وسربال‬

‫‪ ،‬فك!‪،‬‬

‫علانية على‬

‫ابنته اليه‬

‫لزينب‬

‫منا كتائب‬

‫فأنجلغ ابا سقيان‬

‫نكلمك‬

‫فاقبل ابو‬

‫[‪:‬‬

‫وافسى ؟لو شقيان من حلف‬ ‫قرنا ابنه عمرا ومولى يمينه‬

‫يد الدفر حتى‬

‫قال ‪ :‬والله ‪ ،‬لا يذنو‬

‫رؤوس‬

‫ارجع‬

‫خرج‬

‫‪ ،‬او ابو خيثمة‬

‫ضمضبم‬

‫لا‬

‫اخرنجت‬

‫ثؤر؟‪ ،‬ولكن‬

‫لاخراجها لم يخز فيها محمد‬

‫ننزلهم‬

‫مني‬

‫يث!‪.‬‬

‫لابي خيثمة‬

‫يقدر‬

‫من‬

‫هدات‬

‫عندالله بن رواحة‬

‫‪ :‬هي‬

‫عنا نبلك حتى‬

‫مصيبتنا التي كانت ‪ ،‬وان ذلك‬

‫الناس ان قد ردذناها نسفها سزا والحقها بابيها‪.‬‬

‫‪ ،‬فقدما‬

‫كنانته‬

‫بالمراة على‬

‫بحنـها‬

‫بها على‬

‫وكانت‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫المراة حاملا فيما‬

‫الى هكة‪:‬‬

‫عن‬

‫قال ‪ :‬ففعل ‪ ،‬فاقامت‬

‫في هودجها‪،‬‬

‫كنانة ‪ ،‬ونثر‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ايها الرجل كف‬

‫علينا من محمد‪،‬‬

‫عن‬

‫ابيها مق‬

‫وبرك‬

‫يردون زينب‬

‫عليه ‪ ،‬فقال ‪ :‬انك‬

‫ونكبتنا وما دخل‬

‫حموها‬

‫اليها هئار بن الاسود‬

‫فتكزكر الناس عنه‪.‬‬

‫واتى ابو سفيان في جفة من‬ ‫سفيان‬

‫طؤى‬

‫اول من‬

‫بن عبد العزى الففري ‪ ،‬فرؤعها هئاز بالرمح وهي‬

‫الأ وضغت‬

‫حتى‬

‫ادركوها‬

‫بذي‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫سبق‬

‫نجن‬

‫وسربال قار خالدأ في جهنم‬

‫نار‪.‬‬ ‫أبي‬

‫سفيان‬

‫الذي‬

‫يعني‬

‫‪ :‬عامر‬

‫بن‬

‫‪ ،‬كان‬

‫انحضرمي‬

‫في‬

‫الاسارى‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بن امية‪.‬‬ ‫يمين‬

‫ابي سفيان‬

‫الذي‬

‫يعني ‪ :‬عقبة‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫الحضمرميئ‬

‫‪ ،‬فأما عامر‬

‫بن‬

‫ذكر‬

‫ء ببذر والأسارى‬

‫العي‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪315‬‬

‫الذين خرجوا‬

‫ولما انصرف‬

‫افي السلم‬

‫زينب‬

‫الى‬

‫اعيارأ جفاة‬

‫‪ ،‬لقيتهم هتد‬

‫حين‬

‫وفي الحرب‬

‫دفعها الى الرجلين أمن‬

‫عجبت‬

‫لهثايى واؤباش قومه‬

‫ولست‬

‫عديدهم‬

‫ابالي ما حييت‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عن‬

‫أبي اسحاق‬

‫ظفرتم‬

‫بهثار نجن الأسود‬

‫الرجل‬

‫حديثه‬

‫في‬

‫"اني كتت‬ ‫‪،‬‬

‫الله‬

‫الدؤسي‬

‫فاق‬

‫اسلام‬ ‫قال‬ ‫الإسلام‬ ‫لرجال‬

‫أمرتكم بنحريق‬ ‫بهما‬

‫ظفرنم‬

‫ابن اسحاق‬

‫اذا كان‬

‫ حتى‬‫قريش‬

‫اجرت‬

‫ابضعوها‬

‫ابا العاص‬

‫ابنته‬

‫ففال‬

‫فال‬ ‫أبي‬ ‫ائذي‬ ‫بل‬

‫ما سمغتم‬

‫"أفي‬

‫بنية‬

‫ابن اسحاق‬

‫العاص‬ ‫له‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فانا ندبئ‬

‫فرمي‬

‫ثم‬ ‫قريش‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫احتمل‬ ‫‪ ،‬هل‬

‫بقي‬

‫قال ‪ :‬فانا أشهد‬

‫بها‪،‬‬

‫مكة‬ ‫لأحد‬

‫انه‬

‫أن لا اله الا‬

‫عند‬

‫تجارته‬

‫واقبل‬

‫بن يسابى‪،‬‬

‫فيها‪ ،‬فقال‬ ‫سمى‬

‫الغد بعث‬

‫لنا‬

‫‪" :‬اق‬

‫اسحاق‬

‫انجن‬

‫الينا‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫يتبغي لأحد أق يعذب‬

‫ولا‬

‫وكئر‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫أبي‬

‫اليك‬

‫بكر؛‬

‫مئا حيث‬

‫أبيتم فهو‬

‫عندي‬

‫الله‬

‫رجلا‬

‫لقيته سرية‬

‫طلب‬

‫في‬

‫الناس ؛ صرخت‬ ‫الله‬

‫بخلصن‬

‫الرجل‬

‫الى‬

‫جم! بالمدينة ‪ -‬حين‬

‫الشام ‪ ،‬وكان‬

‫قافلا‪،‬‬

‫فاجارته ‪ ،‬وجاء‬

‫؛‬

‫فغء‬

‫ان الرجل‬

‫ردوا عليه ماله باشره‬

‫منكم‬

‫رسول‬

‫تاجرأ الى‬

‫بجير على‬

‫عليه حتى‬

‫‪ ،‬فأذى‬

‫زينب‬

‫المسلمين‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ ،‬واق‬

‫نرذه عليه ‪ ،‬قال ‪ :‬فردوه‬

‫الى‬

‫من‬

‫‪ -‬فكئر‬

‫مثواه ‪،‬‬

‫لفم ‪" :‬ان هذا‬ ‫ذلك‬

‫ثم رأيت‬

‫أنه لا‬

‫سليمان‬

‫‪ :‬وقد‬

‫قال ‪ :‬فلما كان‬

‫بالنار"‬

‫يك! من‬

‫لرسول‬

‫الأ‬

‫بالنار‬

‫كل‬ ‫ماذ‬

‫‪ ،‬وان‬

‫ان رسول‬

‫الصلاة‬

‫نقس‬

‫الله‬

‫ليأتي بالدلو ويأتي‬

‫رسول‬

‫على‬

‫ما‬

‫دخل‬

‫الله ع!رو الى‬

‫‪ :‬ايها الناس ‪ ،‬اني‬

‫الناس ‪ ،‬فقال ‪" :‬ائها‬

‫بيده ‪ ،‬ما محلنت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!ث!ور‬

‫بشئء‬

‫فدخل‬

‫من‬

‫على‬

‫له"‪.‬‬

‫يكئ بعث‬ ‫أصبتم‬

‫أفاء عليكم‬

‫‪-‬ج! فأصابوا‬

‫الليل ‪ ،‬حتى‬

‫النساء‬

‫افبل‬

‫محمد‬

‫لا نحئين‬

‫قذ علفتنم ‪ ،‬وقذ‬ ‫الله ائدي‬

‫من‬

‫فرق‬

‫بينهما‬

‫بمالي له واموالي‬

‫الله‬

‫تحت‬

‫صفة‬

‫أذناهم"‪ ،‬ثم انصرف‬ ‫فاثك‬

‫مامونا‪،‬‬

‫ماله ‪ ،‬فلما خرج‬

‫زينب‬

‫قالوا ‪ :‬نعم ‪ ،‬فال ‪" :‬اما والدي‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫فقال‬

‫لياتي بالسظاظ‬

‫رومان‬

‫ما سمغت؟"‬

‫سمنت‬ ‫‪:‬‬

‫بن‬

‫‪ ،‬واقامت‬

‫انجن الربيع ‪ ،‬قال ‪ :‬فلما سلم‬

‫سمغنم‬

‫ذلك ؛ حئى‬ ‫‪،‬‬

‫حدثني‬

‫‪" -‬فحرفوهما‬

‫‪ -‬قال‬

‫انا‬

‫ابن هشام‬

‫السرئة بما اصابوا من ماله اقبل ابو العاص‬

‫يرو فاستجار‬

‫الله‬

‫يزيد‬

‫رسول‬

‫معه الى زيخنب"‬

‫ابو العاص‬

‫معه ؛ فلما فرغ‬

‫هاربا‪ ،‬فلما قدمت‬

‫بتت‬

‫‪ ،‬هل‬

‫بمكة‬

‫قبيل الفتح ‪ ،‬خرج‬

‫رسول‬

‫صبق‬

‫قنضا يدي بالمهئد‬

‫يك! سرية‬

‫الله‬

‫محمد‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬واقام ابو العاص‬

‫‪ -‬كما‬

‫الناس‬

‫فافتثوهما"‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫بكير بن عبدالله بن الأشح ‪ ،‬عن‬

‫قال ‪ :‬بعث‬

‫قيس‬

‫اشباه النساء العوارل؟!‬

‫آستجمعت‬

‫وما‬

‫هديخن الرجلبن ان أخذنموهما‪،‬‬

‫أبي العاص‬

‫زينب‬

‫قد‬

‫بن عبد‬

‫ابن الربيع‪:‬‬

‫من‬

‫الصبح‬

‫الآخر‬

‫نافع‬

‫الذي‬

‫أمن‬

‫يريدون اخفاري ببتت‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ابي هريرة !ة‬

‫أو الرجل‬

‫وقال ‪ :‬هو‬

‫معه ‪ ،‬واعجزهم‬ ‫على‬

‫يزيد بن ابي حبيب‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عتبة ؛ فقالت‬

‫وغلظة‬

‫وقال كنانة بن الربغ في امر زينب‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫بنت‬

‫لهم‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫الى‬

‫له مالأ‪،‬‬

‫فأنننا أحن‬ ‫الرجل‬

‫السرئة‬

‫فان تحسنوا‬

‫به"‪،‬‬

‫بالسنة‬

‫الذين‬

‫اصابوا‬

‫مال‬

‫وتردوا‬

‫عليه‬

‫فقالوا ‪ :‬يا رسول‬

‫والإداوة‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫الله‪،‬‬

‫ان أحدهم‬

‫لا يفقد منه شيئأ‪.‬‬

‫ذي‬

‫مال‬

‫من‬

‫لم ياخذه؟‬ ‫محمدا‬

‫عبده‬

‫قريش‬ ‫قالوا‪:‬‬ ‫ورسوله‬

‫ماله ‪ ،‬ومن‬ ‫لا‪ ،‬فجزال‬

‫كان‬ ‫الله‬

‫انجضع‬ ‫خيرا‪،‬‬

‫‪ ،‬والله ما منعني‬

‫من‬

‫معه ‪ ،‬ثم‬ ‫فقذ‬

‫قال ‪ :‬يا مغشر‬

‫وجدنال‬

‫الإسلام‬

‫عنده‬

‫وفيا كريما‪،‬‬ ‫الأ تخرف‬

‫ذكر الفيء ببذر والأسارى‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪316‬‬

‫ان تظنوا‬ ‫على‬

‫اني انما أردت‬

‫رسول‬ ‫قال‬

‫الله‬

‫المستدرك‬ ‫قال‬ ‫قيل‬

‫الله‬

‫داود‬

‫على‬

‫‪[237 ،‬‬

‫بن‬

‫النكاح‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الأول ‪ ،‬ولم‬

‫وتاخذ‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابي عبيدة عن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫هذه‬

‫عبدالوارث‬

‫بن‬

‫سنين‬

‫لما قدم‬

‫المشركين‬

‫سعيد‬

‫الحاكم‬

‫؟!‬

‫من‬

‫الثام ومعه‬

‫فقال‬

‫اموال‬

‫ابو العاص‬

‫المشركين‪،‬‬ ‫ما أبدا به‬

‫‪ :‬بئس‬

‫بن‬

‫ب!‬

‫‪ ،‬فترك‬

‫خالد‬

‫‪ :‬وصيفيئ‬

‫أحد‬

‫سمي‬

‫زينب‬

‫بن يقظة ‪ :‬المطلب‬

‫‪ :‬اسره‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫داود‬

‫بن‬

‫عن‬

‫ابي هند‪،‬‬

‫السغبي‬

‫عامر‬

‫؛ بنحو‬

‫الله‬

‫في‬

‫!‬

‫بن حنطب‬ ‫حتى‬

‫ايديهم‬

‫أبي رفاعة‬

‫من عليه بغير فداء‪:‬‬

‫ابن الربغ بن عبد العزى‬

‫بنت رسول‬

‫بن الحارث‬

‫نجن عابد‬

‫أخو‬

‫بن ثابت في ذلك‬

‫أمن‬

‫وما كان صيفيئ‬

‫بن مخزوم‬

‫‪ ،‬وكان لبعض‬

‫بقومه‪.‬‬

‫بني النجار‪.‬‬

‫بن عبدالله بن‬

‫عمر‬

‫في فدائه اخذوا عليه لينعثن اليهم بفدائه ‪ ،‬فخلوا‬ ‫الطويل‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن عبيد بن عمر‬

‫سبيله ‪ ،‬فلحق‬

‫الأنصاري‬

‫بن عبد مناف ؟‬

‫جم! بفدائه‪.‬‬

‫الله‬

‫خلوا‬

‫بن زيد أبو ايوب‬ ‫بن‬

‫‪:‬‬

‫من الأسارى ممن‬

‫لنا‬

‫بعد ان بعثت‬

‫الخزرج‬

‫قال ابن هشام‬

‫حسان‬

‫ابن الربغ‬

‫التنوري ‪ ،‬عن‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬ابو العاص‬

‫الله‬

‫بني مخزوم‬

‫فلما لم يأت‬

‫‪.‬‬

‫أ‬

‫أخرجه‬

‫بطوله‬

‫في‬

‫إبي العاص ‪.‬‬

‫‪ :‬فكان ممن‬

‫من بني عبد شمس‬

‫بني الحارث‬

‫شيئا بعد ست‬

‫الأموال ؛ فانها أموال‬

‫أسماء الأسارى الذين من عليهم رسول‬

‫ومن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ -‬رضي‬

‫ر‬

‫امانتي !!‬

‫ابن هشام‬

‫من عليه رسول‬

‫يحدث‬

‫ابو عبيدة ‪ :‬ان ابا العاص‬

‫أن تسلم‬

‫أن اخون‬

‫الحصين‬

‫عكرمة‬

‫ابن عباس‬

‫اله عنهصا‬

‫‪ -‬قال ‪:‬‬

‫د‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫لك‬

‫من حديث‬

‫زيخنب‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫ابن هشام‬

‫اسلامي‬ ‫قال‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪236 /3‬‬

‫له ‪ :‬هل‬

‫أموالكم‬

‫الله‬

‫وفرغت‬

‫اسلمت‬

‫حتى‬

‫‪-‬لمجئي‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫عليه رسول‬

‫ان اكل‬

‫‪ ،‬فلما أداها‬

‫اليكم‬

‫منها‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫خرج‬

‫قدم‬

‫بن‬

‫مخزوم‬

‫‪ ،‬ترك‬

‫‪ ،‬فلم يف‬

‫معبيله‬

‫ايدي‬

‫في‬

‫لهم بشيء‪،‬‬

‫أصحابه‬

‫فقال‬

‫[‪:‬‬

‫ليوفي‬

‫قفا ثغلب‬

‫ذمة‬

‫الموارد‬

‫أعيا ببعض‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وهذا البيت في ابيات له‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫بنالت ‪ ،‬فكلم‬

‫‪ :‬وابو عزة‬

‫رسول‬

‫فامنق علي ‪ ،‬فمن‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫عمرو‬

‫بن عبدالله بن‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫عليه رسول‬

‫الله‬

‫ع!‪،‬‬

‫يك! ويذكر فضله في قومه أمن‬

‫‪ ،‬لقذ‬

‫الله‬

‫واخذ‬

‫عليه‬

‫الطويل‬

‫وأتت آمرؤ تذعو الى الحق والهدى‬

‫بوئت فينا مباءة‬

‫نانك من حارنجته لمحارث‬ ‫ؤلكق‬

‫اذا‬

‫ذكرت‬

‫بذرا‬

‫واهله‬

‫عرفت‬

‫الأ‬

‫مالي‬

‫يظاهر‬

‫من‬

‫مالي ‪ ،‬واني‬

‫عليه احدا‪،‬‬

‫لذو‬

‫وذو‬

‫حاجة‬

‫فقال أبو عزة في ذلك‬

‫عيال‬

‫يمدح‬

‫[‪:‬‬

‫من مبلغ عني الرسول محمدا‬ ‫وأ‪.‬نت افرؤ‬

‫عثمان‬

‫بن أهيب‬

‫بن حذافة‬

‫بن‬

‫جمح‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫محتاجا‬

‫ذ‬

‫بانك حن والمليك‬ ‫عليك‬

‫حميد؟‬

‫من الله العظيم‬

‫شهيد‬

‫وصعود‬

‫لها درجات سهلة‬ ‫شقي ومن سالمته ل!غيد‬ ‫تاوب ما بي حسرة وقعود‬

‫ا‬ ‫‪،‬‬

‫ذفر الفيء ببذر والأسارى‬

‫"السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪317‬‬

‫مقدار‬

‫له‬

‫المشركين‪:‬‬

‫فداء‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وكان‬

‫بن وهب‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الجمحيئ‬

‫مع صقوان‬

‫شيطانا من‬ ‫وفب‬

‫ابنه‬

‫قال‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬ ‫‪،‬‬

‫ومصابهم‬

‫ليس‬

‫قبلهم‬

‫قريش‬

‫‪ :‬اسره‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫فقال‬

‫له عندي‬

‫أواسيهم‬

‫عمير‬

‫عمر‬

‫أخذ‬

‫حتى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عمير"‬

‫فدنا‪،‬‬

‫كرمنا‬

‫ييئ ‪ ،‬فلما‬ ‫ثم‬

‫عهد‪،‬‬

‫"فما بال السيف‬ ‫له؟"‬

‫القليب‬ ‫صقوان‬

‫قال ‪ :‬ما جنت‬

‫من‬

‫قريخشبى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وهذا‬

‫أمر‬

‫وعيالك‬

‫يحضره‬

‫‪ -‬بيسير ‪ ،‬وكان عمير‬

‫ويلقون منه عناء وهو‬

‫خير‪،‬‬

‫صقوان‬ ‫عنهم‬

‫بن‬

‫حتى‬

‫ما اكرمهم‬

‫متوشحا‬

‫بن وهب‬

‫بمكة ‪ ،‬وكان‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجع‬

‫صباحا‬

‫وعمر‬

‫آخذ‬

‫‪ -‬وكانت‬

‫يا عمير؛‬

‫بك‬

‫عليه‬

‫قال ‪ :‬قئحها‬

‫للقوم يوم بدر‪ ،‬ثم دخل‬ ‫متوشحا‬

‫تحية‬

‫‪ :‬لولا دلن علي‬ ‫؛ على‬

‫الله‬

‫نكذبك‬

‫الا انا وصقوان‬

‫أن تفنلني‬ ‫بما كتت‬

‫الجاهلية‬ ‫الجنة "‪،‬‬

‫‪ ،‬وهل‬

‫عتدي‬

‫تأتينا به من‬

‫‪ ،‬فوالله اني‬

‫لأعلم‬

‫في‬

‫عنا شيئا؟!‬

‫نجن أمية في‬

‫لخرنجت‬

‫‪ ،‬والله حائل‬

‫له‬

‫الذي‬

‫ايديكم‬

‫بينك‬ ‫خبر‬

‫ما اتاك‬

‫حئى‬ ‫وبين‬

‫السماء‪،‬‬ ‫به الا‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪ :‬ادخلوا على‬ ‫به على‬

‫يا عمر‪،‬‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!م‬

‫‪ ،‬فالحمد‬

‫دله‬

‫‪" :‬تد‬ ‫بها‬

‫فيه ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬فدكرتما‬

‫عليك‬

‫اذن يا‬

‫إن كنت‬

‫فأخسنوا‬

‫قال عمير‬

‫وما ينزل‬

‫ع!يد‬

‫قال ‪ :‬فأقبل‬

‫أفنل محمدا‪،‬‬ ‫ذلك"‪،‬‬

‫إلى‬

‫بن وفب‪،‬‬

‫قال ‪" :‬اضدفني‬

‫الحجر‬

‫في‬

‫رسول‬

‫فقال ‪ :‬اما والله يا محفد‬

‫أغنت‬

‫وصقوان‬

‫‪ -‬فقال‬

‫نفر‬

‫عمر‬

‫مأمون ‪ ،‬ثم دخل‬

‫رسول‬

‫بينهم‬

‫عمير‬

‫الانصار‬

‫في‬

‫لهذا الأسير‬

‫اتت‬

‫وعياذ‬

‫كان معه من‬

‫!ته‬

‫علئ"‪،‬‬

‫عنقه ‪ ،‬قال ‪! :‬أزسله‬

‫أهل‬

‫سيوفي‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬فأذخله‬

‫‪ ،‬فانه غير‬

‫سيفه‬

‫اهل‬

‫قال ‪ :‬جئث‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬بل‬

‫عدؤهم‬

‫مع‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫؛ إذ نظر‬

‫عمر‬

‫سيفه‬

‫وشانك‬

‫الخطاب‬

‫على‬

‫هذا الخبيث‬

‫تعدث‬

‫به من‬

‫‪ ،‬وعيالك‬

‫شاني‬

‫بن‬

‫ديخن‬

‫‪ ،‬فان لي‬

‫أقتله‬

‫عنك‬

‫السيف ‪ ،‬فقال ‪ :‬هذا الكلب‬

‫بحمالة‬

‫الله من‬

‫عني‬

‫‪ ،‬فبينا عمر‬

‫المدينة‬

‫حتى‬

‫أنا اقضيه‬

‫‪ :‬فاكتم‬

‫‪،‬‬

‫القليب‬

‫اما والله لولا‬

‫عدو‬

‫بالئلام تحية‬

‫يا عمير؟"‬

‫إلى محمد‬

‫دينك‬

‫به وما اراهم‬

‫الله‬

‫قد جاء‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫والله‬

‫اصحاب‬

‫الله‬

‫وحزرنا‬

‫وفب‬

‫له عمير‬

‫قدم‬

‫صدفت‬

‫‪ ،‬لركبت‬

‫‪ ،‬وقال ‪ :‬علي‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫الزبعر‪ ،‬قال ‪ :‬فذكر‬

‫له عمير‬

‫الضيعة بعدي‬

‫‪ ،‬ثم انطلق‬

‫بيننا‬

‫عروة‬ ‫قال‬

‫بن‬

‫في عنقه فلئبه بها‪ ،‬وقال لرجالي ممن‬

‫الا لذلك‬

‫‪ ،‬قد كنا يا رسول‬ ‫لم‬

‫الله‬

‫تحيتك‬

‫‪ ،‬ثم قفت‬

‫نجن أمية بديخنك‬

‫عمير‬

‫رآه رسول‬

‫عنقك‬

‫بعدهم‬

‫ويغجز‬

‫عنده ‪ ،‬واخذروا‬

‫؟إ"‬

‫!‬

‫الله‬

‫وأصحابه‬

‫الزبير‪ ،‬عن‬

‫عليهم‬

‫شيئة‬

‫الذي حرش‬

‫قال ‪" :‬فما جاء‬ ‫في‬

‫في‬

‫بن‬

‫بديى ويذكرون‬

‫قال ‪ :‬انعموا‬ ‫خير‬

‫‪ -‬في الحجر‬

‫عمير‬

‫بني زريتن‪.‬‬

‫العيش‬

‫باب المسجد‬

‫سيفه‬

‫من‬

‫رسول‬

‫جعفر‬

‫له وسم‬

‫يوم‬

‫عدو‬

‫وكأ فاجلسوا‬

‫الله بتحيه‬

‫لحديث‬

‫جئت‬

‫حين‬

‫أناخ على‬

‫بحمالة‬

‫ان‬

‫فشحذ‬

‫ما جاء الا لشر ‪ ،‬وهو‬

‫فقال ‪ :‬يا نبي‬

‫بن‬

‫لا يسعني‬

‫يتحدثون‬

‫الله‬

‫بديى‬

‫أيديهم ‪ ،‬قال ‪ :‬فاغتنمها‬

‫بسيفه‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫بن رافع احد‬

‫وعياذ اخشى‬

‫عن‬

‫بن وفب‬

‫اهل‬

‫من‬

‫عروة‬

‫قريش‬

‫بن الزبير‪ ،‬قال ‪ :‬جلس‬

‫بن وفب‬

‫بدر‪.‬‬

‫والله ‪،‬‬

‫في‬

‫ما بقوا‪،‬‬

‫المسلمين‬

‫والله‬

‫‪:‬‬

‫بن الربير‪ ،‬عن‬

‫كان يؤذي‬

‫محمد‬

‫قضاء‪،‬‬

‫افعل ‪ ،‬ثم امر عمير‬ ‫من‬

‫‪ ،‬وممن‬

‫رفاعة‬

‫صفوان‬

‫بن جعفر‬

‫أمية بعد مصاب‬

‫نجن‬

‫علة ‪ ،‬ابني اسير‬

‫عيالي‬

‫محمد‬

‫بن عمير في اسارى‬ ‫ابن هثام‬

‫علي‬

‫بعد محاولة قتل النبي ى!م!م‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫شياطين‬

‫يومئذ‬

‫درهم‬

‫‪ ،‬الى الف‬

‫‪ ،‬إلا من‬

‫‪-‬ح! عليه‪.‬‬

‫الله‬

‫اسلام عمير‬

‫فداء المشركين‬

‫اربعة الاف‬

‫للرجل‬

‫درهم‬

‫لا شيء‬

‫ما ائذي‬ ‫أصحاب‬

‫فتحئل‬

‫لك‬

‫‪ :‬أشهد‬

‫أنك‬

‫من‬ ‫الذي‬

‫الوخي‪،‬‬ ‫هداني‬

‫ذكر الفيء ببذر والأسارى‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪318‬‬

‫‪ ،‬وساقني‬

‫للإسلام‬ ‫وأفرئوه‬ ‫شديد‬

‫هذا‬

‫‪ ،‬وأطلقوا‬

‫القران‬

‫الأذى‬

‫لمن‬

‫لالى رسوله‬

‫كان‬

‫وكان صقوان‬ ‫بدر ‪ ،‬وكان‬

‫ينفعه‬

‫قال‬

‫على‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫دين‬

‫على‬

‫له رسول‬

‫عز‬

‫الله‬

‫الله‬

‫بن أمية حين‬

‫صقوان‬

‫شهادة‬

‫له أسيره " ففعلوا ‪ ،‬ثم‬

‫ع!ض والى الإسلام ‪ ،‬لعل‬

‫دينهم ‪ ،‬قال ‪ :‬فأذن‬

‫بنفع‬

‫المساق‬

‫شهد‬

‫يسأل‬

‫‪!-‬‬

‫خرج‬

‫عنه‬

‫وجل‬

‫الحق‬

‫‪ ،‬وأنا أححث‬

‫يهديهم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫قال ‪ :‬يا رسول‬

‫فلحق‬

‫بمكة‪.‬‬

‫عمير‬

‫بن وفب‬

‫الركبان ‪ ،‬حتى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬اني كنت‬

‫الله‬

‫ان تأذن‬

‫‪" :‬فقهوا‬

‫جمين‬

‫جاهدا‬ ‫مكة‬

‫لي ‪ ،‬فأقدم‬

‫أخاكم‬

‫على‬

‫قدم‬

‫فأخبره‬

‫راكب‬

‫اسلامه‬

‫عن‬

‫اطفاء‬ ‫الى‬

‫الله‬

‫اوذي‬

‫يقول ‪ :‬أبشروا بواقعة تاتيكم الآن في‬ ‫‪ ،‬فحلف‬

‫في‬ ‫نور‬

‫فأدعوهم‬

‫‪ ،‬والا اذيتهم في دينهم كما كتت‬

‫دينه‪،‬‬ ‫الله‪،‬‬ ‫تعالى‬

‫في‬

‫اصحابك‬

‫تتسيكم‬

‫أيابم‬

‫ألأ يكلمه‬

‫وقعة‬

‫أبدا ‪ ،‬ولا‬

‫ابدا‪.‬‬

‫‪ :‬فلما قدم‬

‫ابن اسحاق‬

‫مكة‬

‫عمير‬

‫الى‬

‫اقام بها يدعو‬

‫من‬

‫الإسلام ‪ ،‬ويؤذي‬

‫اذى‬

‫خالفه‬

‫فأسلم‬

‫شديدا‪،‬‬

‫يديه ناسق كثير‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫على‬

‫نكص‬

‫‪ :‬وعمير‬

‫عقبيه‬

‫يوم‬

‫لهر الشئطن أغملهز‬ ‫استدراج‬ ‫عبد‬

‫ابليس‬

‫مناة بن‬

‫عدو‬

‫الله‬

‫عقبته‬

‫أخات‬

‫أإق‬ ‫سراقة‬

‫وتال لا غاصلى‬

‫اياهم وتشبهه‬

‫الى جنود‬

‫ألتة‬

‫‪ -‬قد ذكر‬

‫عدو‬

‫ألاس وإف‬

‫بن جغشم‬

‫بينهم ‪ ،‬يقول‬

‫الله‬

‫برىير فنحم‬

‫أرى ما لا ترؤن‬

‫العف ‪-‬‬

‫لا ينكرونه ‪ ،‬حتى‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬بمص‬

‫‪ :‬رجع‬

‫!‪،‬‬

‫!‬

‫‪!11‬نفال ‪:‬‬

‫يوم بدر والتقى‬

‫‪ ،‬قال اوس‬

‫فذهب‬

‫الله‬

‫جمار‬

‫‪1‬الأنفال ‪[48 :‬‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫! أالأنفال‬

‫ترآءتالفئتان‬

‫ع!م والمؤمنين‬

‫الجمعان‬

‫بن حجر‬

‫نكص‬

‫عدو‬

‫على‬ ‫الله‬

‫راى‬

‫عقبيه ‪ ،‬فأوردهم‬

‫أحد بني اسيد بن عمرو‬

‫ترخون‬

‫على اعقابكم يوم جئتم‬

‫فيه ‪( :‬وإد‬ ‫‪:‬‬

‫زين‬

‫‪ [48‬فذكر‬

‫!‬

‫عدوهم‬ ‫ما لم‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫بن‬

‫‪[48 :‬‬

‫ونظر‬

‫‪( :‬لبهص‬

‫عك‬

‫]الأنفال‬

‫‪ [48‬فذكر لي ‪ :‬أنهم كانوا يرونه في كل‬ ‫على‬

‫ابليس‬

‫ذكروا ما بينهم وبين بني بكر‬

‫تعالى ‪( :‬فلنا‬

‫وصدق‬

‫‪ -‬الذي‬

‫‪ ،‬فأنزل‬

‫ثى‬

‫لهم ‪ ،‬حين‬

‫الملائكة قد ايد الله بهم رسوله‬

‫اذا كان‬

‫نكضتم‬

‫انؤم مف‬

‫التي كانت‬

‫إق‬

‫شديد‬

‫لح‬

‫سراق‬

‫بن‬ ‫؟ ومثل‬

‫بسراقة نجن مالك‬

‫الحرب‬

‫الله من‬

‫والله‬

‫وهب‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬اين أي‬

‫بدبى‬

‫كنانة في‬

‫وتال إق‬

‫بن‬

‫‪ ،‬أو الحارث‬

‫هشام‬

‫لي‬

‫أحدهما‬

‫رأى‬

‫حين‬

‫يرؤا‪،‬‬

‫وقال‬

‫‪:‬‬

‫منزلي في صورة‬ ‫اسلمهم‪.‬‬

‫بن تميم أمن‬

‫الطويل‬

‫اتفال الخميس!‬

‫[‪:‬‬

‫العرمرم‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫قومي‬

‫‪ :‬وقال‬

‫الذين‬

‫الأ خصائص‬

‫حسان‬

‫هم‬

‫أفوايم‬

‫م!نمتنشرين بقسم‬ ‫أفلا وسفلأ ففي‬ ‫فاتزلوه‬ ‫وقاسفوهم‬

‫بدابى‬

‫بها‬

‫بن ثابت‬

‫اووا‬

‫نبيهم‬

‫هم سلف‬ ‫الله‬

‫امبئ‬ ‫لا‬

‫أمن‬

‫البسيط‬

‫‪ ،‬قولهم‬

‫وفي سعة‬

‫يخاف‬ ‫الأموال اذ‬

‫بها‬ ‫قدموا‬

‫[‪:‬‬

‫وصدقوه‬ ‫للصالحين‬

‫مع‬

‫الأزض‬

‫الأتصار‬

‫اتصاز‬

‫لما اتاهم كريم الأضل مختاز‬ ‫نغم‬

‫النبيئ ونجغم انقسم‬

‫والجاز‬

‫من كان جارهم دارا هي الدار‬ ‫ئهاجرين وقسم الجاحد النار‬

‫وساروا الى بدبى لحينهم‬

‫لو يغلمون‬

‫دلأهم بغروبى ثم اسلمهم‬

‫انخبيث‬

‫سرنا‬

‫وافل‬

‫كفار‬

‫ان‬

‫يقين‬

‫العلم ما ساروآ‬

‫لمق‬

‫والاه‬

‫غزار‬

‫مق ئونش‬

‫الئطعمون‬

‫‪ /‬اسماء خيل السملمين يوم بدر ‪ /‬ذكر نزول سورة‬

‫جاز فأوردفم‬

‫وقال ‪ :‬اني لكم‬

‫شز الموارد فيه الخزي والعار‬

‫ثئم التقينا فولوا عق سراتهم‬ ‫‪ :‬وانشدني‬

‫قال ابن هشام‬

‫مق متجدين‬

‫قوله ‪ :‬لما اتاهم كريم‬

‫الأصل‬

‫المطعمون‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫المطلب‬ ‫عبد‬

‫بن هاثم ؛ ومن‬

‫مناف‬

‫العزى ‪:‬‬ ‫ومن‬

‫‪ :‬الحارث‬ ‫ابا‬

‫قال‬

‫نجن‬

‫قصي‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بني جمح‬

‫ومنبها انجني الحجاج‬

‫عمرو‬

‫عامر‬

‫بني‬

‫الحارث‬

‫مخزوم‬

‫بن‬

‫بن عبد شمس‬

‫علقمة‬

‫يقظة‬

‫بن وهب‬

‫بن حذيفة‬

‫بن عند ود بن نضر‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وحدثني‬

‫بن مالك‬

‫مرثد‬

‫الغنوي‬

‫‪،‬‬

‫سنحة‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫وفرس‬

‫ابن‬

‫وكان‬

‫يقال‬

‫الزبير‬

‫هثام‬

‫‪:‬‬

‫له ‪:‬‬

‫بن‬

‫ومع‬

‫اهل العلم ‪:‬‬

‫الئبل‬

‫العؤام‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫وكان‬

‫المشركين‬

‫وفرس‬

‫له‬

‫قال ‪ :‬حدثنا‬ ‫اسحاق‬

‫المطلبي‬

‫فلما انقض‬ ‫اختلافهم‬ ‫بيم‬ ‫عن‬

‫في‬

‫أنه‬

‫‪:‬‬

‫بن عبد‬

‫بن عبد‬

‫بن‬

‫بن جمح‬

‫المغيرة‬

‫؛ ومن‬

‫‪ ،‬يعتقبان ذلك‬

‫؟ ومن‬

‫ا‬

‫الدار ‪.‬‬

‫الدار‪.‬‬

‫عبدال!ه بن‬

‫بني سفم‬

‫عمر‬

‫بن عمرو‬

‫بني عامر‬

‫لؤي‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ :‬نبيها‬ ‫‪ :‬سهيل‬

‫بن عامبر‪.‬‬

‫يوم بدر‬

‫كان مع المسلمين يوم بدر من‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫يعتقبان ذلك؟‬

‫بن عبد‬

‫بن عبد‬

‫بني نوفل‬

‫بني أسد‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫مناف‬

‫مناف‬

‫؛ ومن‬

‫بن‬

‫عفيرو‬

‫البهراني‬

‫‪،‬‬

‫وكان‬

‫الخيل فرس‬ ‫يقال‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫مزثد بن أبي‬

‫بغزجة‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫اليغسوب‪.‬‬

‫نزول‬

‫بن‬

‫سورة‬

‫ورا‬

‫هثام‬

‫الأنفال‬

‫رحرإ برحيم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثنا‬

‫زياد‬

‫بن‬

‫محمد‬

‫عبدالله البكائيئ ‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫قال ‪:‬‬

‫امر بدر‪ ،‬انزل‬ ‫النفل‬

‫حين‬

‫الله‬

‫اختلفوا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فينا معشر‬

‫اهل‬

‫‪ -‬عز وجل‬

‫‪ -‬فيه من‬

‫فيه ‪( :‬ي!لونك‬

‫وأطيعوا أدك ورسولا‪ +‬إن كنتر‬ ‫الأنفال‬

‫‪ :‬العباس‬

‫؛ ومن‬

‫بن خويلد‬

‫ابن هثام‬

‫المسلمين‬

‫!!إ‬

‫أبو محمد‬

‫مناف‬

‫بن عبد‬

‫فرسبى‪.‬‬

‫ذكر‬

‫عبدالملك‬

‫بن علقمة‬

‫بن حنل‬

‫المقداد‬

‫يقال‬

‫مائة‬

‫بن عبد‬

‫بن حزام‬

‫بن حذافة‬ ‫بن سهم‬

‫اسماء خيل‬ ‫بعض‬

‫الأنصارقي‪.‬‬

‫نوفل ‪ ،‬يعتقبان ذلك‬

‫بن كلدة‬

‫‪ :‬ابا جهل‬

‫بن سعد‬

‫بن‬

‫وحكيم‬

‫بن كلدة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ :‬أمية بن خلف‬ ‫عامر‬

‫بني هاشم‬

‫عدقي‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫فرقة غاروا‬

‫قريش‬

‫ثم من‬

‫بن‬

‫بن الحارث‬

‫بن‬

‫ابو زيد‬

‫ومتهم‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬عتبة بن ربيعة بن عبد شمس‬

‫بن الحارث‬

‫‪ :‬النضر‬

‫مختار؛‬

‫من‬

‫قريش‬

‫نوفل ‪ ،‬وطعيمة‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬النضر‬

‫ابن اسحاق‬

‫؛ ومن‬

‫بن‬

‫بن هشام‬

‫الدار بن‬

‫قال ابن هشام‬

‫المطعمون‬

‫بني عبد شمس‬

‫بن‬

‫البختري‬

‫بني عبد‬

‫مخزوم‬

‫‪ :‬وكان‬

‫من‬

‫الأننال‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫قؤفين‬

‫بدر نزلت‬

‫!‬

‫عن‬

‫القران الأنفال بأسرها‪،‬‬

‫الأنفال قل الانفال دته وألزسول‬

‫‪،11‬نفال ‪ :‬ا[ فكان‬

‫‪ ،‬حين‬

‫فكان‬

‫اختلفنا في‬

‫عبادة‬

‫بن‬

‫الصامت‬

‫النفل يوم بدر‪،‬‬

‫مما نزل منها في‬

‫فآتقوأ‬

‫الله وأضلحوأ‬

‫‪ -‬فيما بلغني‬

‫فانتزعه‬

‫ال!ه‬

‫من‬

‫ذات‬

‫‪ -‬إذا سئك‬

‫ايدينا ‪ -‬حين‬

‫سورة‬

‫ذكر نزول‬

‫"السيرة‬

‫الأتفال‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪032‬‬

‫تقوى‬

‫وطاعته وطاعة رسوله‬

‫الله‬

‫ثم ذكر القوم ومسيرهم‬ ‫يريدون‬

‫!‬

‫طمعأ‬

‫العير‪،‬‬

‫مع رسول‬

‫في‬

‫يحدلونك فى اقئ‬

‫غير ذات‬

‫تكوت‬

‫قرل!‬

‫دكل‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫قلولبهغ‬

‫عليكم‬

‫الأمنة حتى‬

‫فحبس‬

‫المشركين‬

‫ألـتبن‬

‫رنك‬

‫إلى المدهكز‬

‫الرغب‬ ‫ورسولهر‬

‫من عند‬ ‫نمتم‬

‫ف!ت‬

‫أدله‬

‫ممديد‬

‫ومأوله جهتم‬

‫وربتسى‬

‫ومن‬

‫وما القى في صدور‬ ‫المؤمنين من‬

‫بما لا يغرف‬

‫لقريش‬

‫فاحته‬

‫‪( ،‬فهو‬

‫فئتكغ شثا‬

‫ولؤ‬

‫وأني‬

‫هع‬

‫شيئا‪،‬‬ ‫ولا‬

‫تولؤأ‬

‫ضير‬

‫كزت‬

‫!‬

‫قال‬

‫!ق!‬

‫جأ‪.‬صم‬

‫الغداة ‪ ،‬والاشفتاح‬

‫دان‬

‫وأن‬

‫الله‬

‫صسشأ‬

‫اي ‪ :‬بمثل‬

‫مع العو!ن !‪،‬‬

‫انصرهم‬

‫من‬

‫الله‬

‫برميتك‬

‫وهئم لا يتمعون‬

‫!ء‬

‫إسلأدتى‬

‫فى قدولح الذي‬

‫الوقعة‬

‫فئؤ فقد‬

‫لولا الذي جعل‬ ‫منما بلآة‬

‫ابي جهل‬

‫يقول‬

‫الله‬

‫اصبناكم‬

‫وكثرتكم‬

‫كفروأ‬

‫صلآ‪.‬‬

‫*لضس‬ ‫اذا‬

‫ئف‬

‫لقوفم‬

‫جل‬

‫أي ‪ :‬كالمنافقين‬

‫الله‬

‫فيها مق‬

‫‪--‬أ‬

‫‪ ،‬وقد‬ ‫رماهم‪:‬‬ ‫نضرك‪،‬‬

‫" أي ‪ :‬ليعرف‬

‫حقه ‪ ،‬ويشكروا‬

‫‪ :‬الفهم ‪ ،‬اقطعنا‬ ‫ثناؤه ‪( :‬ران‬

‫تنعهوا !‬

‫بها يوم‬

‫بدر‪،‬‬

‫في انفسكم‬

‫الذين يظهرون‬

‫الال!‬

‫بذلك‬ ‫وآلانا‬ ‫‪:‬‬

‫أي‬

‫ودن تغنى عنكز‬

‫لق تغني عنكم‬

‫‪.‬امنوا أطيعو) أق‬

‫لقوله وتزعمون‬

‫!‬

‫ألته‬

‫للرحم‬

‫قال تعالى ؟ إيئيخها الذب‬

‫أي ‪ :‬لا تخالفوا أمره وانتم تسمعون‬ ‫!‪،‬‬

‫به ولذهب‬

‫رجز‬

‫عدوهم‬

‫؛ ليغرفوا بذلك‬

‫التي‬

‫اي ‪ :‬ان عددكم‬

‫خالفهم‬

‫تلك‬

‫‪ ،‬ثم قال تعالى ‪( :‬إذ يزص‬

‫ألمؤ!‪%‬‬

‫اي ‪ :‬لقول‬ ‫الدعاء‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫اليه‬

‫الذي اصابهم‬

‫الليلة‪،‬‬

‫اياهم بالحضباء من يده حين‬

‫وقفة عددهم‬

‫‪ :‬الإنصاف‬

‫الم بسثرى ولمطعغ يص‬

‫؛ لثلأ يتكلوا عنهم‬

‫‪ ،‬إو!لى‬

‫في‬

‫تمودوأ نعذ !‬

‫على‬

‫ذلك‬

‫أ‪!+‬ح‬

‫" بدعاء‬

‫شك‬

‫أؤ ئخئرأ إف‬

‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫بدر ‪ ،‬أإد‬

‫إ"ئأيخها الذين ‪.‬امنوأ إذا لقيتر الذفي كفروأ زخفا‬

‫!‬

‫عدؤهم‬

‫يكلئنهء‬

‫بأنهغ شأوا أقه ورمول! ومن يشاقق ألئه‬

‫لهم على‬

‫هزمهم‬

‫يوم‬

‫ن‬

‫الشيطان ‪ ،‬لتخويفه اياهم‬

‫امنوا‪،‬‬

‫عدوهم‬

‫الله‬

‫ألحق‬

‫‪( ،‬غمامنتبلي حنم‬

‫‪! ! ،‬طفركم‬

‫اليه‬

‫عنكم‬

‫ذلث‬

‫لقئالي‬

‫رمن‪ ،‬اي ‪ :‬لم يكق‬

‫في اظهارهم‬

‫ورحوا‬

‫لكغ‬

‫‪:‬‬

‫تحزبم‬

‫على‬

‫!‬

‫بخالأ‬

‫أن يعق‬

‫وقادتهم‬

‫وما جعله أطه‬

‫المسلمين‬

‫أي ‪ :‬ازروا الذين‬

‫منهم !لى‬

‫منها حين‬

‫عنه وأنتر تستمعون !‪،‬‬

‫تكونوا ؟لذممت‬

‫اتتهوا‬

‫أق‬

‫قريش‬

‫وقفة عددهم‬

‫الى متزلهم الذي سبقوا‬

‫‪ ،‬ثم قال تعالى في رفي‬

‫عدؤك‬

‫أ(قلائين أكا دكنم ونوذوت‬

‫‪( ،‬ويرلد‬

‫بصناديد‬

‫اي ‪ :‬ليذهب‬

‫اي ‪ :‬تحريضا‬

‫ولبهرر‬

‫المؤمنين‬

‫تالو)‬

‫يماتدام‬

‫‪ ،،‬ئم‬

‫أدنه‬

‫ألنة‬

‫روى‬

‫أي ‪! :‬اهية‬

‫إذ ينشيكم ألغاص أنة ئنه ‪ ،‬اى ‪ :‬أتزلت‬

‫سبيل‬

‫!‪،‬‬

‫يرلهتم ئؤميدص دبر‪ -‬إلا‬

‫نعمته عليهم‬

‫نعمته ‪ ،‬ثم قال ‪( :‬إن‬

‫التي‬

‫المونجين دبهرهون‬

‫‪1 ،‬ا!نفال ‪[6-5 :‬‬

‫الحرب‬

‫اوقع‬

‫دمان فربقا ئن‬

‫‪( ،‬درم! عليهم فن ألشمل مأ‪ " ،‬للمطر‬

‫وأضنرلوا‬

‫أنصير!‪،‬‬

‫دون‬

‫عييز صكيز !‬

‫الى الماء‪ ،‬وخلئ‬

‫العقاب!‬

‫فيهم ما وعدهم‬ ‫إذ ريث‬

‫بألش‬

‫؟‪.‬لف ئنالملهكؤ ميدييف !‬

‫ثئتوا ألذيت ءانوأ ‪،‬‬

‫الاغناؤ‬

‫تو!وعم اقيصلار‬

‫(وها رشت‬

‫إت‬

‫لهم حتى‬

‫أقى معكم‬

‫!‬

‫وعدهم‬

‫أطة‬

‫يع!كئم‬

‫‪ [7‬أي ‪ :‬الغنيمة‬

‫ألئه‬

‫لا تخافون‬

‫الأرض‬

‫فوق‬

‫فأضىلوا‬

‫الله‬

‫حين‬

‫إأفى معذبمم‬

‫ان يسبقوا‬

‫واستجلاد‬

‫رنك‬

‫ئيك‬

‫منما‬

‫نطروا الى كثرة عدؤهم‬

‫فى قلولجم ديسيت ‪4‬‬

‫وليزبط‬

‫عدؤهم‬

‫حين‬

‫‪1‬الأنفال ‪ [7 :‬اي ‪ :‬بالوقعة‬

‫!ض ودعائكم‬

‫وما أل!شر !لا‬

‫عرف‬

‫ذكروا لهم ‪!! ،‬‬

‫أالأنفاد‪:‬‬

‫لش!تغيثون رنجكغ ‪ ،‬اي ‪ :‬لدعائهم‬

‫رسول‬

‫!‬

‫الله‬

‫حين‬

‫القوم أن قريشأ قد ساروا اليهم ؛ وانما خرجوا‬

‫بعدما ئين ؟ئما يساقؤن إلى أئمؤلض وهم يخظرون !‬

‫ويقطع دابر ا!فرين!‬

‫الله‬

‫ذات‬

‫الغنيمة ‪ ،‬فقال ‪ :‬إممعما أخرجك‬

‫للقاء القوم ‪ ،‬هـانكارا لمسير‬ ‫أدشؤ!ة‬

‫يك! وصلاح‬

‫البين‪.‬‬

‫ف‬

‫ساءت‬

‫‪ -‬فرد ‪ 5‬على‬

‫الله‬

‫بيننا عن‬

‫‪ :‬على‬

‫في‬

‫أ‬

‫فيه اخلاقنا‬

‫رسول‬

‫جم! فقسمه‬

‫بواء ‪ -‬يقول‬

‫السواء‬

‫‪ -‬وكان‬

‫ذلك‬

‫ورسو!بر‬

‫انكم منه ‪( ،‬ولا‬

‫له الطاعة ويسزون‬

‫له‬

‫ذكر ئزول‬

‫الأتفال‬

‫شورة‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪321‬‬

‫المعمية‬

‫الذواثعند‬

‫تكونوا مثلهم ‪ -‬بكم‬ ‫والتباعة ‪( ،‬ولؤ‬

‫ذلك‬

‫خالفت‬

‫عن‬

‫علم ال! فهم‬

‫ل!‬

‫بها بعد الضعف‬

‫ءاشوا !‬ ‫منكم‬

‫تخونوأ‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ومنعكم‬

‫‪ ،‬ثم تخالفوه‬

‫تعقوأ‬

‫بين الحق‬

‫والباطل ؛ ليظهر‬

‫ثم ذكر‬

‫رسول‬

‫أليص!!‬

‫لنبيه‬

‫بنعمته‬

‫أمة ونبئها معها حتى‬

‫وأنت‬

‫ثم‬

‫(وهتم يصدوت‬

‫على‬

‫عتا‬

‫لهر‬

‫اتم!جد‬

‫مآبر‬

‫‪ :‬المكاء‬

‫يعني ‪ :‬صوت‬

‫وهذا‬

‫قبلنا‪،‬‬

‫بن‬

‫الطرماح‬

‫كفما‬

‫وما‬

‫‪ :‬الضفير‪،‬‬

‫البيت‬

‫خلصتك‬

‫منهم‪.‬‬

‫‪( :‬ألفهؤ‬

‫إن كات‬

‫يقولون‬

‫قولهم‬

‫وان‬

‫كنت‬

‫آمن‬ ‫حرمته‬

‫‪ :‬التصفيق‬

‫مجدلأ‬

‫له‬

‫أمن‬

‫‪ :‬ان‬

‫الله‬

‫ورسول‬

‫!!‬ ‫بين‬

‫بالله‬

‫ف!تضعفون‬

‫‪( ،‬لأصها‬

‫ائذجمن‬

‫يهأيها‬

‫الذلى‬

‫فى‬

‫به‬

‫ءامنوأ إن‬

‫أي ‪ :‬فملا‬

‫(ويضكرون‬

‫هذا هو الحق مق عندك‬

‫جمج!‬

‫ونحن‬

‫نستغفره‬

‫بين أظهرهم‬

‫أي ‪ :‬لقولهم ‪:‬‬ ‫وان‬

‫أظهرهم‬

‫؛ قال‬

‫نستغفر‬

‫ومن‬

‫(وم!ا‬

‫ت‬

‫!‬

‫ومحمد‬ ‫؛ كما‬

‫بين‬ ‫يقولون‬

‫اتبعك‬

‫‪( ،‬وما !انو‪3‬‬

‫الصلاة عنده ‪ ،‬أي ‪ :‬أنت‬

‫آمن بك‪،‬‬

‫! التي يزعمون‬

‫عنترة‬

‫انا‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫‪ ،‬فقال تعالى‬

‫كانوا يستغفرون‬

‫وعبده ‪ ،‬اي ‪ :‬انت‬

‫ويقيمون‬

‫!‬

‫قوم لوط ‪( ،‬أو ائتنا بعذاب‬

‫لا يعذبنا‬

‫الله‬

‫وينكز‬

‫الله‬

‫بن‬

‫تمكو‬

‫بن‬

‫عمره‬

‫أنه‬

‫شداد‬

‫ومن‬

‫يدفع بها عنهم ‪( ،‬إلأ‬

‫العبسيئ‬

‫أمن‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫فريصته كشدق الأعلم‬ ‫له‪.‬‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫صداة وركدة‬ ‫‪ ،‬يعني‬

‫الحق‬

‫الذذ‪،‬‬

‫ما يرضى‬

‫على أنفسهم حين نعى عليهم سوء أعمالهم ‪:‬‬

‫!لاحمنم عند ا!ت‬

‫والتضدية‬

‫الطائي‬

‫ريعت‬ ‫في‬

‫من‬

‫بها‬

‫ذو الفصخل العظيص !!‬

‫الدم من الطعنة كانه الضفير‪ ،‬وهذا البيت في قصيدة‬

‫حكييم‬

‫قصيدة‬

‫قالوا‬

‫وكانوا‬

‫وذلك‬

‫الذين يحرمون‬

‫ولرب قرن قذ تركت‬ ‫خروج‬

‫‪ ،‬اذ‬

‫بعد‬

‫تسثكرون !‬

‫لانفسكم‬

‫من الشعل ! كما امطرتها على‬

‫الله !‬

‫؟ن‬

‫لا‬

‫توثروا‬

‫القلوب‬

‫عليه ‪( ،‬جمأشها‬

‫إد )نتص فيل‬

‫له من‬

‫النقمة‬

‫خالفكم‪.‬‬

‫المتين حتى‬

‫ائحراس ! أي ‪ :‬من‬

‫وتضحدية !و‬

‫لها‬

‫حجارة‬

‫الآ يعذبهم‬

‫(ولمن‬

‫ابن‬

‫التي‬

‫وخيانة‬

‫والله‬

‫من‬

‫ألثه محذبهغ وهئم يتتغفرون‬

‫)تحزهبم لا يغمون !‬

‫هشام‬

‫أعزكم‬

‫الله‬

‫به القوم ليقتلوه أو يثبتوه أو يخرجوه‬

‫انفسهم‬

‫عنها‪،‬‬

‫لأماناتكم‬

‫به باطل‬

‫بهم بكيدي‬

‫يخرجه‬

‫أؤلياء‪ 07‬إق أؤصلآؤسالا ائنقون !‬

‫وقال‬

‫حين‬

‫به الامم‬

‫وما ؟ت‬

‫قال ‪( :‬و!ا‬

‫عن‬

‫بشيء‬

‫من‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫مما خرجوا‬

‫لكم ‪( ،‬رادتح!روأ‬

‫أي ‪:‬‬

‫ردغفر لكخ‬

‫مكر‬

‫يذكر جهـهالتهم وغرتهم واستفتاحهم‬

‫الله ليعذبهتم‬

‫قال‬

‫ويطفىء‬

‫عليه‬

‫ما عذبت‬

‫فيهتم‬

‫القهر منهم‬

‫هلاك‬

‫سثات!‬

‫به حفكم‬

‫(فأش!ز‬

‫أي ‪ :‬بعض‬

‫اظهرنا‪،‬‬

‫عن!م‬

‫واستفتاحهم‬

‫أي ‪ :‬ما جاء به محمد‪،‬‬

‫!سي!‬

‫غيره ؛ فان ذلك‬

‫اي ‪ :‬فمكرت‬

‫ثم ذكر غرة قريش‬

‫يعذب‬

‫الى‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!‬

‫ضئر المر‪-‬لن !!‬

‫وألله‬

‫و!فرلؤأ‬

‫السر‬

‫الله‬

‫أي ‪ :‬للحرب‬

‫أفتتكئم وأنتم تعلمون !!‬

‫تحعل لكتم فىقانا ويكقر‬

‫الله‬

‫!حئم‬

‫عدؤكم‬

‫الذي‬

‫ما وفوا لكم‬ ‫!‬

‫بعد‬

‫قولهم‬

‫قالوا بألسنتهم‬

‫الاس ئاولبهغ وأئدكم نجصرهء ورزقكم نن الطثئت لعل!م‬

‫والرسول‬ ‫في‬

‫بها من‬

‫لهم‬

‫نغرفوت!!‪:‬‬

‫اذا دعاكتم !ا‬

‫وللزسولي‬

‫الارض تخالؤت أن يخظفي‬

‫اي ‪ :‬لانفذ‬

‫ؤهم‬

‫لولوأ‬

‫ما عليهم‬

‫في ذلك‬

‫الحق ‪ ،‬لا يعقلون ؛ لا يعرفون‬

‫ضيرا لاشتمعهتم !‬

‫منهم (ولؤ أ!مهم‬

‫الذين ءافوا ا!جيبوا‬

‫وقؤاكم‬

‫الخير ‪ ،‬صئم عن‬

‫الذيف‬

‫أ‬

‫‪ ( ،‬إن شز‬

‫الله الفئم ائبكم‬

‫لا يعقلون !!‬

‫اي ‪ :‬المنافقون‬

‫‪ -‬الذين‬

‫نهيتكم‬

‫ن‬

‫‪ :‬الاروية ‪ ،‬يقول‬

‫بمصدان‬ ‫‪ :‬اذا فزعت‬

‫اعلى‬

‫قرعت‬

‫بيدها‬

‫ابنني‬

‫شمام البوائن‬

‫الضفاة ‪ ،‬ثم‬

‫ركدت‬

‫تسمع‬

‫ذكر ئزول‬

‫الأتفال‬

‫سورة‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪322‬‬

‫‪،‬‬

‫لقرعها‬

‫قال‬

‫وقرعها‬

‫ابن اسحاق‬

‫(فذولؤا‬

‫اتعذاب‬

‫قال‬ ‫عنها‬ ‫أؤلى‬

‫بيدها‬

‫حتى‬

‫يسير‪،‬‬

‫قال‬

‫قلي!‬

‫أصاب‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫تكفروت‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ :‬ما كان‬

‫!‬

‫‪:‬‬

‫نزول‬

‫إن‬ ‫قريثا‬

‫‪:‬‬

‫الانكال‬

‫قال‬

‫بن‬

‫عئاد‬

‫‪( :‬يأخها‬

‫فسيتقونها‬

‫بن‬

‫بهم‬

‫عبدالله بن‬

‫المرفل !!‬

‫!‬

‫لدتا أن!لأ وجميئا‬

‫يوم بذبى من‬

‫الربير‪،‬‬

‫عن‬

‫أالمزمل ‪ [1 :‬وقول‬

‫تعالى‬

‫وطعائا ذا‬

‫القيود‪،‬‬

‫قال‬

‫‪ :‬ثم‬

‫واحدها‬

‫‪:‬‬

‫نكل‬

‫قال‬

‫؛‬

‫نكلي‬

‫الله‬

‫وجل‬

‫عر‬

‫يغبوث‬

‫ثئم‬

‫تعالى‬ ‫مؤمن‬

‫(وتئلوهئم حتئ !‬ ‫عن‬

‫ف!ت‬ ‫الال!‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الله‬

‫دينه ‪ ،‬ويكون‬

‫يما يغملوت‬

‫انضير !!‬ ‫ثم اعلمهم‬

‫وصللرسول ولذى‬

‫ألص‬

‫القرف‬

‫اتجضعا!‬

‫الى مكة‬

‫وألته‬

‫!‬

‫(والرتحب‬

‫ميعاد منكم‬ ‫بدفكم‬

‫رؤبة‬

‫أراد بقدرته من‬

‫ثم‬

‫!ال‬

‫ثم ذكر‬

‫دطفه‬

‫فيها ‪( :‬وذزق‬

‫!‬

‫وافكذبين‬

‫‪ [13-‬الآ‬

‫]المزرل ‪11 :‬‬

‫العجاج‬

‫أمن‬

‫‪:‬‬

‫الرجز[‬

‫‪:‬‬

‫(إن‬

‫كؤوآ اك جهنص‬

‫الفيء‬

‫‪:‬‬

‫!!‬

‫‪1‬‬

‫!‬

‫اعزكم‬

‫عليهم‬

‫ونصركم‬

‫كفر‬

‫فيه ‪ -‬حين‬

‫وحكمه‬

‫واتجف‬

‫شئص قديز !"‬ ‫‪( ،‬إد‬

‫ومنهم‬

‫أشفل منحتم‬

‫وقلة عددكم‬

‫من هلث‬ ‫بعد الحجة‬

‫به وكيده‬

‫أن يقؤوهم‬

‫التجارة ‪ ،‬فسالوهم‬

‫ان ينتهوا يغفر دهر‬

‫دئؤ‬

‫له فيه شريك‬

‫‪1‬الانفال ‪:‬‬

‫]ا!نفاد‪:‬‬

‫ئا قد سدف‬

‫بها‬ ‫وإن‬

‫‪ [38‬اي ‪ :‬من قتل منهم يوم بدر‪ ،‬ثم قال‬

‫الذين !ل!‬

‫ليس‬

‫دان تولؤا!‬

‫في تلك‬

‫دلذين !فروآ‬ ‫الأنفاد‪:‬‬

‫فتنة وي!ون‬

‫وأفسبهين‬

‫صل‬

‫متكم‬

‫(قل‬

‫يحثورت !!‬

‫‪ [36‬يعني‪:‬‬

‫!‬

‫‪!11‬نفال‪ [93 :‬أي ‪ :‬حتى‬

‫‪ ،‬ويخلع‬

‫‪ [04 ،93‬عن‬ ‫يوم بذبى في‬

‫ما دونه‬

‫من‬

‫الانداد‪( ،‬ظت‬

‫أمرك الى ما هم‬ ‫كثرة عددهم‬

‫لا !فتن‬

‫عليه‬

‫وقفة عددكم‬

‫انتهؤا‬

‫كفرهم‪،‬‬

‫من‬

‫المؤك‬

‫‪( ،‬نعم‬

‫‪.[4. :‬‬

‫اعزاز الإسلام‬

‫( ليقلد‬

‫أي ‪ :‬ليكفر من‬

‫عن‬

‫‪ -‬رضي‬

‫الذجمت كفروأ ينفقون امودهص لص!ذوأ عن سبيل الله‬

‫!‬

‫احله‬

‫لهم‬

‫]الانفال‬

‫أيتم ياتعذوة‬

‫ده‬

‫‪ ،‬ما لصموهم‬

‫بئنز هـل!‬

‫لما رأى‬

‫‪ ،‬ثم قال‬

‫‪:‬‬

‫‪( :‬وأعلمو‪ 3‬أنتا غنشم‬

‫ءامنتم‬

‫بالته‬

‫الذنيا "‬

‫من‬

‫من‬ ‫إإد‬

‫‪،‬‬

‫(ولبهن‬

‫!‬

‫الكفر وأهله ‪ ،‬عن‬

‫من كأ‬

‫الآية والعبرة‬

‫يريكهم‬

‫ألنه‬

‫‪ ،‬ويؤمن‬ ‫فى منامث‬

‫بألعذلؤ اتقصوى‬

‫أي ‪ :‬ولو كان ذلك‬

‫عن‬

‫أذ أقىم !ات‬

‫غير بلاء منكم‬

‫عن بينز وات‬ ‫من امن‬ ‫قليلأ‬

‫عتدنا يؤم الفرقان‬

‫لتاخذوها وخرجوا‬

‫ألئه‬

‫ئؤم‬

‫فيه بين الحق والباطل بقدرتي‪،‬‬

‫الوادي ‪( ،‬وهم‬

‫ديقض‬

‫من !ثئص فان دئه نهسهو‬

‫ومآ انزتا عك‬

‫‪ [41 :‬أي ‪ :‬يوم فرقت‬

‫اي ‪ :‬عير أبي سفيان التي خرجتم‬

‫وأهله ‪ ،‬واذلال‬ ‫عنما‬

‫‪!-‬مال‬

‫ألت!بيل إن كنتر‬

‫ولا منهم ‪( ،‬ولؤ تواعدتز لاخئلفتص فى اتيعذ‬

‫كثرة عددهم‬

‫‪:‬‬

‫!‬

‫ثم قال‬

‫لفه خالصا‬

‫الذي‬

‫واليثمئ‬

‫يوم التقى الجمعان‬ ‫‪،‬‬

‫!‬

‫عائثة‬

‫الله‬

‫بقي كل نكل‬

‫والذين‬

‫ألأترلمجت‬

‫تكوت‬

‫بصير‬

‫]الانفال‬

‫مقاسم‬

‫سنت‬

‫التوحيد‬

‫فاغدموا أنأدئه مؤلنكغ‬

‫لض‬

‫ىلمجييه‬

‫ففعدوا‪،‬‬

‫! د!حربك (فقذ مضت‬

‫يعودؤا‬

‫الله‬

‫وعذائا ألئا‬

‫بن‬

‫الئفر الذين مشوا الى أبي سفيان والى من كان له ماذ من قريش‬ ‫عدى‬

‫القتل‪.‬‬

‫أبيه عئاد‪،‬‬

‫غصز‬

‫ولا ما أمرهم‬

‫بالوقعة يوم بدر‪.‬‬

‫تكوت علئهؤ ح!رة‬

‫حرب‬

‫عليهم‬

‫به‪،‬‬

‫في أرجوزة له‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬ ‫ثئم‬

‫وجل‬

‫الحرن‬

‫وابنا شمام‬

‫جبلان‬

‫‪ ،‬ولا يحبه ‪ ،‬ولا ما افترض‬

‫اي ‪ :‬لما أوقع‬

‫يكفيك‬ ‫وهذا البيت‬

‫وانمضدان‬

‫الله عز‬

‫!‬

‫يحيى‬

‫بين‬

‫الله‬

‫التصفيق‬

‫ما لا يرضى‬

‫لما كنتؤ‬

‫ومفقز‬

‫النغمؤ‬

‫الصفاة‬

‫‪ :‬وذلك‬

‫ابن إسحاق‬

‫‪ -‬قالت‬

‫مثل‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫ولؤ أرئكهم‬

‫عن‬

‫غير‬

‫ومنهم‬

‫ثم‬

‫ليمنعوها‬

‫اي ‪ :‬د!ضي‬

‫ما أراد من‬

‫لسميغ عليض !!‬ ‫مثل‬

‫من‬

‫ميعاد منكم‬

‫مفعو‪! ،‬‬ ‫‪ ،‬ففعل‬

‫!‬

‫الوادي‬

‫ذلك‬

‫ما‬

‫بلطفه‪،‬‬

‫‪1‬الا!ال‬

‫‪:‬‬

‫‪[42‬‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫ثحيرا‬

‫لفشلتض‬

‫ولئتزغتر‬

‫ذكر نزول‬

‫الأنفال‬

‫شورة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪323‬‬

‫ألائر ولن‬

‫ف‬ ‫عليهم‬

‫أده سئغ إتر عليما بذات الضدور !!‬

‫‪ ،‬شخعهم‬

‫بها على‬

‫قال ابن هشام‬ ‫(و[ذ‬

‫‪1‬الأنفال‬

‫عدوهم‬

‫‪" :‬تخؤف"‬

‫يرليهصوهم إذ‬

‫النعمة عليه من‬

‫اهل‬

‫ثم وعظهم‬

‫وففمهم‬ ‫!‬

‫إذا لقيتر فئة‬

‫‪ ،‬وك!‬

‫مندلة من‬ ‫فى‬

‫ألتقيتتم‬

‫‪ [44 :‬اي ‪ :‬ليؤلف‬

‫بها عنهم‬

‫بينهم‬

‫كلمة‬

‫على‬

‫تختلفوا‬

‫الحرب‬

‫معكم‬

‫وأعلمهم‬

‫امركم‬

‫ذلك‬

‫كأبي‬

‫جهل‬

‫علينا‬

‫فيه القيان ‪ ،‬وتسمع‬

‫لته النية‬

‫في‬

‫الذي‬

‫والحسبة‬

‫قال‬

‫تعالى‬

‫ل!خ‬

‫أالأنفال‬

‫!‬

‫قال ‪،‬بن‬ ‫قال‬

‫عز‬

‫الله‬

‫نبئه‬

‫اي ‪ :‬فنكل‬

‫عدو‬

‫بهء‬

‫جنوا‬ ‫ان‬

‫قال‬

‫العرب‬

‫بنا‬

‫دينكم‬

‫‪:‬‬

‫ابن‬

‫‪ ،‬اي‬

‫خرجوأ‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫حدتكم‬

‫من ديرهم‬

‫حتى‬

‫نبيكم‬

‫من‬

‫تفسير‬

‫ذكر‬

‫انتهى‬ ‫وراءهم‬

‫الله‬

‫الى‬

‫لما !‬

‫؛ (إنم‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫هذه‬

‫تعالى‬

‫مقعولأ‬

‫من‬

‫على‬

‫حربهم‬

‫!‬

‫الله‬

‫الذي‬

‫رياة‬

‫لا تعملوا‬

‫ولا‬

‫!و‬

‫اراد اتمام‬

‫ان‬

‫سمعة‬

‫الا لذلك‬

‫ولا‬

‫أالأنفال‬

‫التماس‬

‫‪[47‬‬

‫أي ‪ :‬إني‬

‫أي ‪ :‬لا تكونوا‬

‫بها الخمر‬

‫ما عند‬

‫غيره‬

‫غالب لح‬

‫وقال لا‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬ونسقي‬

‫تطلبوا‬

‫‪ ،‬والوفاء‬

‫مع الضبرلبئ!!‬

‫!‬

‫ولا‬

‫الذلى‬

‫أنفسكم‬

‫‪.‬اموا‬

‫ولا تنزعوأ فنفشلوأ!و أي ‪ :‬لا‬

‫الله‬

‫بها الجزر‬

‫‪،‬‬

‫له بذلتم‬

‫اله ورسوله‪،‬‬

‫بطرا ورئآء أفاس‬

‫نأتي بدرا ‪ ،‬فننحر‬ ‫امركم‬

‫‪ ،‬فقال تعالى ‪ ( :‬يأيها‬

‫‪( ،‬وأصبموأ‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬وتعزف‬ ‫‪،‬‬

‫وأخلضوا‬

‫‪.‬‬

‫اتوم مف‬

‫صار‬

‫ألاس وإف‬

‫؛ لعلهم‬

‫لكم‬

‫جنحوا‬

‫للسلم‬

‫في‬

‫قصيدة‬

‫الكقر‬

‫وما يلقون‬

‫عند‬

‫العليم‬

‫‪:‬‬

‫‪( ،‬وأعدوأ‬

‫تعالى‬

‫اي ‪ :‬ان دعوك‬

‫هو‬

‫اهل‬

‫يعقلون‬

‫قؤله‬

‫الشميع‬

‫الاية‪.‬‬ ‫عتد‬

‫ان قال ‪( :‬ف!ئا ثقفنهخ فى الحزب‬

‫الله‬

‫!!‬

‫مالوا‬

‫في‬

‫السلم‬ ‫‪1‬الأنفال‬

‫اليك‬

‫لهم‬

‫‪( :‬وما‬

‫أجره‬

‫الى‬

‫جنوح الهالكي على‬ ‫وهذا‬

‫أدله أمرا !ات‬

‫منه ‪ ،‬والإنعام‬

‫الانتقام‬

‫وأطيعوأ‬

‫لهص ألشيطن أغئلهز‬

‫(وإذ زين‬

‫وعدو!م ! الى‬

‫البيت‬

‫اراد‬

‫به في‬

‫نفلحوت‬

‫‪ :‬لا يكون‬

‫ومؤازرة‬

‫مضى‬

‫‪ :‬ثم‬

‫للشلم فأجغ‬

‫الله‬

‫الذين‬

‫أي ‪ :‬لا يضيع‬

‫كافيك‬

‫!‬

‫قالوا ‪ :‬لا نرجع‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫نظلموت!!‬

‫ليقض‬

‫أغي!نهتم‬

‫‪( ،‬فائبتوأ وادتحرو)‬

‫اي ‪ :‬وتذهب‬

‫‪( ،‬ولا‬

‫‪ :‬وقد‬

‫بهم‬

‫أدئه‬

‫ريح!‬

‫وجل‬ ‫لعفكئم‬

‫ليهولؤا ؟ئذين‬

‫نضر‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪-‬جمدفى‬

‫ممن‬

‫أذكرها‪.‬‬

‫‪.[48 :‬‬

‫هشام‬

‫عنهم‬

‫ضعفهم‬

‫‪ ،‬ولم‬ ‫فى‪-‬‬

‫ينبغي لهم ان يسيروا‬

‫سبيل‬

‫‪( ،‬وتذهب‬

‫واصحابه‬

‫في‬

‫ثم‬

‫من‬

‫؛ لعلمه بما فيهم‪.‬‬

‫ولايته‪.‬‬

‫تقاتلونهم‬

‫اذا فعلتم‬

‫ابن اسحاق‬

‫؟ للنقمة‬

‫‪:‬‬

‫عليهم‬

‫تليلأ وكئلعض‬

‫له بما اعطيتمو ‪ 5‬من بيعتكم ‪!( ،‬ثيرا‬ ‫فيتفرق‬

‫ما تخؤف‬

‫ذكرها‬

‫أغينكخ‬

‫أ‬

‫الأنفال‬

‫‪ [43‬فكان ما اراه‬

‫من ذلك‬

‫الله‬

‫نعمة من نعمه‬

‫بهص‬

‫ما اشتطغتر‬ ‫تنفقوا‬

‫الإسلام‬

‫من خقفهم‬

‫بصفتهم‬ ‫لعلهر‬

‫من قؤؤ ومف‬

‫من ثئص ف‬

‫الاخرة ‪ ،‬وعاجل‬

‫على‬

‫خلفه‬

‫سبيل‬

‫في‬

‫يذ!رون‬

‫رباعل ألجل‬

‫الله‬

‫يوف‬

‫إلتكتم‬

‫!!و‬ ‫نرهبوت‬

‫و)شص لا‬

‫الدنيا‪ ،‬ثم قال تعالى ‪( :‬وإن‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬فصالحهم‬

‫‪( ،‬وتوكل‬

‫على‬

‫أدله‬

‫! ؛‬

‫ت ‪.[61 - 57‬‬

‫يلسلم‬

‫؛‬

‫الجنوح‬

‫يديه‬

‫له ‪ .‬يريد ‪ :‬الضيقل‬

‫موتهم‬

‫فشرذ‬

‫‪ ،‬ووصفهم‬

‫‪ ،‬وأخبر‬

‫‪ :‬الميل‬

‫؛‬

‫لبيد‬

‫قال‬

‫بن‬

‫مكتا يجتلي‬

‫المكب‬

‫عمله‬

‫على‬

‫‪ ،‬والنقب‬

‫‪ :‬صدأ‬

‫ربيعة‬

‫]من‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫نفب النصال‬ ‫السيف‬

‫‪ ،‬ويجتلي‬

‫‪ :‬يجلو‬

‫الئيف‪.‬‬

‫والسلم‬

‫ويقرا (الى‬

‫ايضا‬

‫‪:‬‬

‫الصلح‬

‫السلم ) وهو‬

‫وقد قلتما‬

‫‪ :‬ان‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫ذلك‬

‫كتاب‬

‫الله‬

‫عز‬

‫المعنى ؛ قال زهير‬

‫ندرك السلم‬

‫وجل‬

‫‪:‬‬

‫(فلا‬

‫تهنوأ‬

‫بن ابي سلمى‬

‫وايسعا‬

‫وندعوا‬

‫]من‬

‫إلى‬

‫الطويل‬

‫ا!لشلى‬

‫وأنتر‬

‫الاشكلؤن!‬

‫أمحمد‪:‬‬

‫ه‬

‫[‪:‬‬

‫بمالي ومغروف‬

‫من‬

‫القول‬

‫نسلم‬

‫‪،[3‬‬

‫ذكر نزول‬

‫الأتفال‬

‫سورة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪324‬‬

‫وهذا‬

‫في‬

‫البيت‬

‫قصيدة‬

‫قال ابن هشام‬ ‫للإسلام‬ ‫(في‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫‪ :‬وبلغني‬

‫كتاب‬

‫السلم )‪،‬‬

‫له‪.‬‬

‫وهو‬

‫عن‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫بن ابي الحسن‬ ‫ائذجمت‬

‫‪ :‬إيهأئها‬

‫حين‬

‫وهذا البيت في قصيدة‬ ‫بن ثغلبة يصف‬

‫‪ ،‬وتقول‬

‫له‬

‫أمن‬

‫ناقة‬

‫أمن‬

‫تتذرهم‬

‫الطويل‬

‫العرب‬

‫لدلبر‬

‫تغمل‬

‫يريدوا )ن‬

‫!ندعوك فات‬

‫(درلألمؤنبن !وألت‬

‫جمت‬

‫قلوبهض ول!سش‬

‫ننكغ‬

‫لا يفقهوت‬

‫حمتبك‬ ‫‪ ،‬على‬

‫قلوبهم‬

‫أدله‬

‫ععرون‬

‫!‪،‬‬

‫رضي‬

‫عنهما‬

‫الفا‪،‬‬

‫يكن‬

‫فخفف‬

‫أالأنفال‬

‫لم يجمت‬ ‫قال‬

‫عنهم‬

‫علمهم‬

‫قتالهم‬

‫ابن اسحاق‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫هذه‬

‫يكن‬

‫قنحم‬

‫الآية اشتد‬

‫الله‬

‫الشطر‬

‫في‬

‫!‬

‫أيدل‬

‫المسلمين‬

‫!!‬

‫ألفا ئن‬

‫ولا معرف!‬

‫‪ ،‬وأعظموا‬ ‫خئف‬

‫الذيف‬

‫بخير‬

‫عنكخ‬

‫الله‬

‫لم ينغ‬

‫‪.[63 ،62‬‬

‫ائمؤ!‪%‬يملى‬ ‫كفروا‬

‫القتال‬ ‫قؤم‬

‫بأنهر‬

‫ولا شز‪.‬‬

‫عبدالله بن عباس‬

‫ان يقاتل عشرون‬

‫ألفين باءذن‬

‫لهم‬

‫جميعا تا أنقت‬

‫‪،11‬نفال ‪:‬‬

‫بن ابي رباح ‪ ،‬عن‬

‫‪( :‬الق‬

‫عدؤهم‬

‫ما‬

‫الضعف‬

‫فى ا!زض‬

‫يأيها الئى حزض‬

‫عطاء‬

‫ئنكتم )لث يغبو)‬

‫أن يتحؤزوا‬ ‫تعالى‬

‫؛‬

‫ولا حق‬

‫نييما‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫من‬

‫(هو‬

‫الذئ‬

‫ثائة يغبوا‬

‫‪ ،‬عن‬

‫على‬

‫الاية الأخرى‬

‫مائتين ‪ ،‬ومائة‬

‫وعلم أث‬

‫أدئة والله‬

‫‪-‬‬

‫فيكخ‬

‫مع‬

‫فإن‬

‫ضغفأ‬

‫الصنبرين !‬

‫أن يفروا منهم ‪ ،‬وإذا كانوا دون‬

‫!‬ ‫ذلك‬

‫عنهم‪.‬‬ ‫الاسارى‬

‫محمد‬

‫مسجدا‬

‫‪ :‬فقال ‪( :‬ما‬

‫الأزفن !‬ ‫الرجال‬

‫‪،‬‬

‫يريد‬

‫تدرك‬

‫به‬

‫الاخرة‬

‫ابو جعفر‬

‫الـفاعة ؟ خصق‬

‫اي ‪ :‬يثخن‬

‫عظيم !‪،‬‬

‫بن العبد أحد‬

‫بنزء ! بعد‬

‫؛ إإن! عقبز صكيص‬

‫عليه‬

‫‪ [65‬اي ‪ :‬لا يقاتلون على‬

‫لهم‬

‫لى الأزض‬

‫ابن إسحاق‬

‫(وألله‬

‫بني‬

‫دالج متشدد‬

‫الله به اليهم ‪( ،‬لز أنففت‬

‫الذي جمعهم‬

‫مائعين وان‬

‫‪ ،‬فنسختها‬

‫‪ ،‬وجاز‬

‫ذلك‬

‫وراء‬

‫عبدالله بن أبي نجيح‬

‫‪ :‬ثم عاتبه‬

‫قبلي ‪ ،‬وأعطيت‬ ‫قال‬

‫عضدا‬

‫المغانم ‪ ،‬ولم‬

‫وأخذ‬

‫احد‬

‫يكن‬

‫الأنبياء يأكل‬

‫قبله من‬

‫له‪.‬‬

‫بالرعب ‪ ،‬وجعلت‬ ‫كان‬

‫الإله‬

‫ومن اتبك من المؤمب‬

‫أدنه‬

‫قال ‪ :‬فكانوا إذا كانوا عل!‬

‫مغنما من عدؤ‬ ‫قال‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫الله‬

‫مض‬

‫ئأئآ صحابر! لغبوأ مائين ر(ن يكن‬

‫‪[66 :‬‬

‫وما كانوا لهم‬

‫تمز بسلمى‬

‫" هص‬

‫بدينه‬

‫صصئبرون يقبوأ‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬لما نزلت‬

‫الله‬

‫شم‬

‫[‪:‬‬

‫مستطيلة ‪ :‬السلم ؛ قال طرفة‬

‫الهدى الذي بعثك‬

‫ألف بئنهغ ‪،‬‬

‫‪،11‬نفال ‪،64 :‬‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫الله‬

‫صآثة‬

‫أالقرة ‪[802 :‬‬

‫[‪:‬‬

‫ثم قال تعالى ‪ :‬إيأئها اليئ حممبك‬ ‫ان يكن‬

‫!‬

‫ويقرأ‪:‬‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫وهذا البيت‬

‫بب‬

‫البسيط‬

‫رسل‬

‫لها مرفقان أقتلان كأنما‬ ‫(وإن‬

‫أنه كان يقول ‪ :‬وان جنحوا‬

‫‪.‬امنوا اذضدوا فى أق!‬

‫‪ :‬الإشلام ؟ قال امية بن أبي الضلت‬

‫فما أنابوا لسلبم‬

‫قيس‬

‫الحسن‬

‫البصري‬

‫للسلم‪:‬‬

‫عدوه‬ ‫الأخر؟‬

‫حتى‬ ‫‪،‬‬

‫‪( ،‬لزلا كئمب‬

‫‪،11‬نفال ‪،68 :‬‬

‫كات‬

‫ابن علي‬

‫بن‬

‫وطهورا‪،‬‬

‫وأعطيت‬

‫جوامع‬

‫لم يوتهن‬

‫نيئي قبلي‬

‫صلين "‬

‫ينفيه من‬ ‫]الأنفال‬

‫‪،67 :‬‬

‫فن أدد سبق‬

‫اي ‪ :‬لولا أنه سبق‬

‫"‬

‫أي ‪ :‬قبلك‬

‫الأرض‬ ‫أي‬

‫‪:‬‬

‫مني‬

‫اني‬

‫أ‬

‫الكلم ‪ ،‬وأحفت‬

‫الترمذي‬

‫(أن‬

‫يكون‬

‫‪ ،‬إنرلدوت‬

‫تتلهم‬

‫لم!كم‬

‫‪.‬‬

‫الحسين‬

‫؟‬

‫في‬

‫الذين‬

‫فيما )ضذتم !‬

‫لي العغانم ولم تحلل‬

‫!‬

‫!‬

‫ألذتيا‬

‫الذي‬

‫أي ‪ :‬من‬

‫إلا بعد‬

‫لمجم‬

‫لنبئي‬

‫السير برقم ‪.[4915 :‬‬

‫له أشرى‬

‫عرض‬

‫لظهور‬

‫لا اعذب‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قال‬

‫رسول‬

‫ال!ه‬

‫‪" :‬ئصرت‬

‫من‬

‫(حق‬

‫عدؤه‬

‫يث!‪%‬‬

‫أي ‪ :‬المتاع ‪ ،‬الفداء بأخذ‬ ‫تريدون‬

‫إظهاشه‬

‫‪،‬‬

‫الأسارى‬

‫والمغانم‬

‫‪ -‬ولم‬

‫نهاهم‬

‫الئهي‬

‫فى‬

‫يك‬

‫أي‬

‫‪:‬‬

‫والذي‬

‫!ه‬

‫عذالبن‬

‫‪ -‬لعذبتكم‬

‫من حضر‬

‫من الغشلمين مق قريخش ومق معفنم‬

‫بدرا‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪325‬‬

‫فيما صنعتم‬

‫‪ ،‬ثم احفها‬

‫أفة إت‬

‫وأتئو)‬

‫ثم‬ ‫مننم‬

‫‪ :‬أيأيها‬

‫ولايته في‬

‫افل‬

‫فتنة ف‬

‫طن‬

‫!ا‬

‫المؤمن‬

‫الكأفر‪،‬‬ ‫الى‬

‫دونهم‬

‫بعضهم‬

‫!!‬

‫زصير!‬

‫دون‬

‫فتنة ف‬

‫التي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫محمد‬

‫عبد‬ ‫عبد‬

‫فقال‬

‫‪،‬‬

‫أدنز !‬

‫انعم‬

‫النغمان بن عامر‬

‫‪-‬لمجت‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫عبد‬ ‫عئاد‬

‫بن‬

‫مث‬

‫ممن‬

‫ئغد‬

‫الله‬

‫أسلم‬

‫وهاجروا‬

‫بكل‬

‫شىء‬

‫بعد‬

‫من‬

‫الولاية‬

‫معكغ‬

‫وجهدو)‬

‫الكافر ؟ هـان‬

‫‪،‬‬

‫عليم!‬

‫المهاجرين‬

‫فأؤلبهك‬

‫منتم‬

‫والأنصار‬ ‫وأؤلوأ ا!زصاس‬

‫‪.[75 :‬‬

‫الانفال‬

‫ا‬

‫ومن معهم‬

‫المسلمين ‪ ،‬ثم من قريش‬

‫بن كلاب‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫سيد‬

‫الله‬

‫انجن عبدالفه‬

‫واسد رسوله‬ ‫شرخبيل‬

‫نجن‬

‫بن شراحيل‬

‫نجن عبد‬

‫عئم رسول‬ ‫بن كغب‬

‫‪ ،‬ثم من بني هاشم‬

‫بن لؤفي بن غالب‬

‫المطلب‬

‫الله‬

‫عن!‬

‫بن عبد‬

‫بن فهر بن‬

‫‪ ،‬وحمزة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وعليئ نجن أبي طالب‬

‫بن‬

‫بن عبد العرى‬

‫بن عبد العزى‬

‫بن كغب‬

‫بن كنانة بن بكر‬

‫هشام‬

‫انسة‬

‫وأبو‬

‫‪،‬‬

‫كبشة‬

‫بن غنم بن غنيئ بن يعصر‬

‫‪ :‬كناز‬

‫نجن‬

‫هاشم‬

‫افرىء‬

‫القيس‬

‫الكلبيئ‪،‬‬

‫بن عوف‬

‫بن امرىء‬

‫بن عذرة‬

‫القيس‬

‫بن عامر‬

‫بن‬

‫بن زيد الله بن رفيدة بن‬

‫؛‬

‫بن‬

‫اثنا‬

‫‪ :‬الطفيل‬ ‫محشر‬

‫مولى‬

‫‪ ،‬وابو كنشة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪!-‬ي!‪.‬‬

‫فارسيئ‪.‬‬

‫بن يربوع‬

‫بن سعد‬

‫بن عمرو‬

‫بن قيس‬

‫بن يربوع‬

‫بن سعد‬

‫بن خرشة‬

‫بن‬

‫بن عيلان ‪.‬‬

‫حصيبن‪.‬‬

‫‪ :‬وابنه مرثد‬

‫‪ ،‬واخواه‬

‫المطلب‬

‫مولى‬

‫حبشيئ‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجت‬

‫‪ :‬وابو مرثد كناز بن حصن‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫المطلب‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪( :‬إلا‬

‫ع!ن!‪.‬‬

‫‪ 0‬وانسة‬

‫بن جلأن‬

‫قال‬

‫تفعلوه‬

‫بن وبزة ‪.‬‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫ابن‬

‫‪ 0‬اموا‬

‫بن قصي‬

‫بن عبد ود بن عوف‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫طريف‬

‫الكفار بغضهم‬

‫الأرحام‬

‫بدرا من‬

‫المرسلين‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬زيد بن حارثة‬

‫قال‬

‫اولياء بعض‬

‫بدرا من المسلمين من قريش‬

‫بن هاشيم أسد‬

‫عليه ورسوله‬

‫ابن‬

‫الى‬

‫‪( :‬والذين‬

‫بن هاشم ‪ ،‬وزيد بن حارثة‬

‫ثور بن كغب‬

‫على‬

‫‪ ،‬وجعل‬

‫‪ [73‬اي ‪ :‬إن لا يوال المؤمن المؤمن دون‬

‫أي ‪ :‬بالميراث ‪( ،‬إن‬

‫بن عبد مناف‬

‫الله‬

‫المطلب‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫المسلحين‬

‫التواصل‬

‫المهاجرين‬

‫بن كنانة‪:‬‬

‫رسول‬

‫المطلب‬

‫!!‬

‫‪1‬‬

‫‪ ،‬وجعل‬

‫الأنفال‬

‫‪ :‬وهذه تسمية من شهد‬

‫منافي ‪ ،‬وبني المطلب‬ ‫مالك‬

‫من‬

‫سواهم‬

‫وحفق‬

‫الله‬

‫ضئرا‬

‫من بني هاشم وبني المطلب ومواليهم‪:‬‬

‫بدرأ‬

‫بن‬

‫أالأنفال‬

‫الأمترى‬

‫‪،[07 :‬‬

‫إن يعلم‬

‫فى قلوبكغ‬

‫يؤتكخ‬

‫ضيزا تما أخذ‬

‫الأزض! اي ‪ :‬شنهة في الحق والباطل ‪ ،‬وظهور الفساد في الأرض بتوفي‬

‫من حضر‬

‫النضر‬

‫الرحمن‬

‫مئا غنتتم‬

‫‪.[96 :‬‬

‫‪ ،‬ثم رذ المواريث‬

‫بينهم‬

‫ببععنن فى قي‬

‫من حضر‬

‫‪،‬‬

‫الدين دون‬

‫المؤمن‬

‫الأرحام‬

‫أؤك‬

‫أا!نفال‬

‫الأزض وفسا! !بل!‬

‫رحم ط (تكن‬

‫منه وعائدة‬

‫أليى قل ف!ن فى أيديكم خمت‬

‫ودنفر لكنم وافه غفو‬

‫والأنصار‬

‫تكن‬

‫غفور زصيص‬

‫ألئه‬

‫قال‬

‫له ولهم ؛ رحمة‬

‫من‬

‫الرحيم ‪ ،‬فقال ‪ :‬أفكوا‬

‫لحلا‬

‫طم!أ‬

‫بن‬

‫رجلا‪.‬‬

‫بن ابي مرثد حليفا‬ ‫الحارث‬

‫‪ ،‬والحصين‬

‫حمزة‬ ‫بن‬

‫بن عبد‬ ‫الحارث‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬ومسطح‬

‫‪ ،‬وعبيدة‬ ‫‪ ،‬واسمه‬

‫بن الحارث‬

‫‪ :‬عوف‬

‫بن‬

‫بن‬

‫أثاثة بن‬

‫من حضر‬

‫من المسلمين من قريش‬

‫بدرا‬

‫ومن معهم‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪326‬‬

‫من حضر‬ ‫ومن‬ ‫على‬

‫من بني عبد شمس‬

‫بدرا‬

‫شمس‬

‫بني عبد‬

‫امرأته رقئة بنت‬

‫"واجرك"‪،‬‬

‫قال‬

‫بن‬

‫حذيخفة‬

‫بن‬

‫عتبة ‪،‬‬

‫مخز ويم ‪ ،‬ثم شهد‬

‫يعمر‬

‫الأؤس‬

‫بن غتم‬

‫‪ ،‬وابنه سنان‬ ‫وربيعة‬

‫ومن‬ ‫ومدلح‬

‫على‬

‫بن‬

‫حلفاء‬

‫بن‬

‫أكثم‬

‫بن سخبرة‬

‫بني كبير‬

‫مولى‬

‫يا رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫أبي حذيفة‪.‬‬

‫أبي‬

‫أبا‬

‫سلمة‬

‫بن‬

‫بن زيد‬

‫مالك‬

‫‪ :‬كانت‬

‫بن‬

‫عوف‬

‫ثبيتة بنت‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫يعار تحت‬

‫بن‬ ‫أبي‬

‫حذيفة‪.‬‬

‫شضس‬

‫نجن أمية بن عبد‬

‫نجن عبد الأسد بن هلال‬

‫للخروج‬

‫تجفز‬

‫بن عبدالله بن عمر‬

‫مع‬ ‫بن‬

‫ج!ر‪.‬‬

‫الله‬

‫بني اسد‬

‫بن خزيمة ‪ :‬عبدالله بن جحش‬

‫بن وفب‬

‫وأبو سنان‬ ‫نجن نضلة‬ ‫بن‬

‫لكيز‬

‫وعكاشة‬

‫نجن وفب‬

‫بن ربيعة بن اسد‬

‫‪ ،‬ويزيد‬

‫بن غنم‬

‫ثقف‬

‫بن حرثان‬ ‫بن صهيب‬

‫نجن رئاب‬

‫بن حرثان‬

‫عبدالله بن‬

‫بن عامر‬

‫نجن دودان بن اسد‪:‬‬

‫بن رقيق‬

‫محصن‬

‫انجن‬

‫بن‬

‫بن محصن‬

‫مزة‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫بن‬

‫بن قيس‬ ‫بن مالك‬

‫بن يغمر‬

‫بن قيس‬

‫بن كبير‬

‫بن دودان‬

‫بن رئاب‬

‫نجن صبرة‬

‫أخو‬ ‫غتم‬

‫عكاشة‬ ‫بن‬

‫دودان‬

‫بن أسد‪.‬‬

‫واخواه ‪ :‬مالك‬

‫بن عمر‬

‫و‪،‬‬

‫بن عمرو‪.‬‬

‫‪ :‬مدلاج‬

‫بن‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وهم‬

‫من‬

‫بني حجر‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬أبو مخشي‬

‫من حضر‬

‫بن الحارث‬ ‫؛‬

‫ال‬

‫طائيئ ‪ ،‬واسمه‬

‫بني سلييم ‪ ،‬وأبو مخشي‬

‫‪ :‬سويد‬

‫حليف‬

‫لهم ؛ ستة‬

‫عشر‬

‫رجلا‪.‬‬

‫بن مخشيئ‪.‬‬

‫بدرأ من بني نوفل بن عبد مناف ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫غزوان‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬واجري‬

‫فتبناه ‪ ،‬ويقال‬

‫أبي العاص‬

‫وشجاع‬

‫عقبة‬

‫نجن عمرو‬

‫بن غتم‬

‫عبيد‬

‫بن دودان بن أسد‪،‬‬

‫‪ ،‬ومحرز‬

‫عميرو‪.‬‬

‫مالك‬

‫زيد‬

‫مولى‬

‫‪ ،‬ئم من‬

‫واخوه‬

‫سنان‬

‫بن امية بن عبد شمس‬

‫حلفاء بني عبد شمس‪:‬‬

‫بن دودان نجن أسد‪،‬‬ ‫أبي‬

‫بن‬

‫المشاهد كفها مع رسول‬

‫بن دودان بن اسد‪،‬‬

‫بن دودان‬

‫‪ ،‬وسالم‬

‫أبي حذيخفة‬

‫‪ :‬سالم‬

‫بعيره‬

‫بن خزيمة‬

‫نجن اسد‪،‬‬

‫عش! بسهمه‬

‫الله‬

‫شمس‬

‫بن‬

‫مولى‬

‫بن مرة بن كبير بن غنم‬

‫مزة بن كبير بن غتم‬

‫أسد‪،‬‬

‫فقيل‬

‫بدرا من حلفاء بني عبد شمس‬

‫بن صبرة‬

‫محصنن‬

‫بعد ذلك‬

‫بدرا من بني أسد‬

‫مرة بن كبير بن غتم‬ ‫كبير‬

‫‪،‬‬

‫الى‬

‫أن صبيحا‬

‫فحمل‬

‫صبيح‬

‫يعار‬

‫فانقطع‬

‫سائبة‬

‫‪ :‬وزعموا‬

‫له رسول‬

‫بن أبي العاص‬

‫‪ ،‬تخفف‬

‫مفشثم‪.‬‬

‫‪ ،‬سيبته‬ ‫سالما‬

‫بن عقان‬

‫بن عبد‬

‫سائبة لثبيتة بنت‬

‫عجير‪ ،‬ثم مرض‬

‫الله‬

‫وشهد‬

‫أبي حذيفة‬

‫فأعتقت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من شهد‬

‫ابن عتبة بن ربيعة‬

‫‪ :‬وسالم‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫لمجر‪ ،‬فضرب‬

‫الله‬

‫‪ :‬واسم‬

‫ابن هشام‬

‫عوف‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬عشمان‬

‫وأبو حذيفة‬

‫قال ابن هشام‬

‫رمواليهم‪:‬‬

‫رجلان‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بني نوفل‬

‫بن مازن بن منصور‬

‫نجن عبد‬

‫منافي ‪ :‬عتبة بن غزوان‬

‫بن عكرمه‬

‫بن خصفة‬

‫بن قيس‬

‫بن جابر‬

‫بن وفب‬

‫بن عيلان ‪ ،‬وخباب‬

‫بن نسيب‬ ‫مولى‬

‫نجن‬

‫عتبة نجن‬

‫من حضر‬

‫من المسلمين مق قرنش‬

‫بدرا‬

‫ومن معفم‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪327‬‬

‫من حضر‬ ‫ومن‬ ‫وسغذ‬

‫بدرا من بني أسد‬ ‫بني اسد‬

‫مولى‬

‫بن عبد العؤى‬

‫حاطب‬

‫‪ :‬حاطب‬

‫وسعد‬

‫ابي وفاص‬

‫حلفائهم‬

‫الدار بن قصيئ‬ ‫بن حريخملة‬

‫بن سعد‬

‫بن زهير‬

‫قال‬

‫‪ ،‬وابو وفاصبى‬

‫بن الحاف‬

‫بن مالك‬

‫بن أهيب‬

‫بن‬

‫بن عميلة‬

‫بن محلم‬

‫رما‬

‫ة‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫القارة ‪:‬‬

‫بن هاشم‬ ‫السئاق‬

‫الدار بن‬

‫بن عبد‬

‫قصيئ؟‬

‫حارثة بن عمرو‬

‫بن ذز‪،‬‬

‫نجن مسعود‬

‫ودهير‬

‫بن الحارث‬

‫بن زهرة ‪ ،‬وأخوه‬

‫بن ربيعة بن ئمامة بن مطرود‬ ‫بن قائش‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫بن دريم بن القين بن أهود بن‬

‫بن سبيع‬

‫‪،‬‬

‫لقب‬

‫بن‬

‫ولهم‬

‫الهون‬

‫يقال‬

‫بن‬

‫امن‬

‫بن ثوبى‪.‬‬

‫بن شمخ‬

‫ربيعة بن عمرو‬

‫نجن‬

‫خزيمة‬

‫‪ ،‬من‬

‫بن مخزوم‬ ‫بن سغد‬

‫بن صاهلة‬

‫بن عبد انعرى‬

‫بن كاهل‬

‫بن‬

‫بن حمالة‬

‫بن‬

‫القارة ‪.‬‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫القارة من راماها‬

‫‪ :‬وذو الشمالين بن عبد عمرو‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫وانما‬

‫له ذو‬

‫قيل‬

‫‪ :‬وخئاب‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬خئاب‬

‫بن غبشان‬

‫بن نضلة‬

‫بن سليم‬

‫بن ملكان‬

‫بن أفصى‬

‫بن‬

‫الشمالين‬

‫بن الأرت‬

‫بن‬

‫الأرت‬

‫من‬

‫؛‬

‫لأنه كان‬

‫واسمه‬

‫اعسر‪،‬‬

‫‪ :‬عمير‪.‬‬

‫؟ ثمانية نفر‪.‬‬

‫بي‬

‫تميم ‪ ،‬وله عقب‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫بالكوفة ‪ ،‬ويقال ‪ :‬خئاب‬

‫من‬

‫خزاعة‪.‬‬

‫بدرا من بني تيم بن مرة ‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫نجن‬

‫عمير‬

‫بن أبي وقاص‬

‫‪.‬‬

‫بن عامر‪ ،‬من خزاعة‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من حضر‬

‫بن عبد بن الحارث‬

‫بن زهرة ‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ابن‬

‫بن عبد‬

‫مناف‬

‫بن الشريد بن هزل‬

‫بن هذيل ‪ ،‬ومسعود‬

‫عالذة‬

‫هشام‬

‫بن عبد عوف‬

‫بن ثغلبة بن مالك‬

‫بن قاس‬

‫‪ :‬وعبدالله‬

‫بن تميم بن سغد‬

‫وكانوا‬

‫عمرو‬

‫‪ :‬مصعب‬

‫بن عوف‬

‫قد اتصف‬

‫قال‬

‫بن عمير‬

‫بن عبد‬

‫مناف‬

‫بن‬

‫بن قضاعة‪.‬‬

‫‪ :‬ويفال ‪ :‬هزل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ابن‬

‫مالك‬

‫‪ :‬المقداد بن عمرو‬

‫ابن هشام‬

‫الحارث‬

‫نجن‬

‫كلاب ‪ :‬عبدالرحمن‬

‫بن ثور بن ثغلبة بن مالك‬

‫بفراء بن عمرو‬

‫قال‬

‫ابي بلتعة ‪ :‬عمزو‪،‬‬

‫‪ ،‬وسعد‬

‫حاطب‬

‫بدرا من بني زهرة وحلفائهم‪:‬‬

‫بن‬

‫ومن‬

‫قال‬

‫بني عبد‬

‫‪ ،‬وسويبط‬

‫ومن بني زهرة‬

‫غالب‬

‫ابي بلتعة ‪ ،‬واسم‬

‫لخميئ‬

‫مولى‬

‫كلبيئ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫من حضر‬

‫سغد‬

‫بن‬

‫‪ :‬ومن‬

‫الدار بن قصيئ‬

‫رجلان‬

‫بن قصيئ ‪ :‬الزبير بن العؤام بن خويلد‬

‫وحاطب‬

‫بدرا من بني عبد الدار‪:‬‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫عبد‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫بن أبي بلتعة‪،‬‬

‫؛ ثلاثة نفر‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫من حضر‬

‫بن عبد العزى ‪:‬‬

‫كغب‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن سغد‬ ‫‪ :‬اسم‬

‫بني‬

‫نجن‬

‫تيم‬

‫بن‬

‫مرة ‪ :‬ابو بكبر الصديق‬

‫‪ ،‬واسمه‬

‫‪ :‬عتيق‬

‫تيم‪.‬‬

‫أبي بكر‬

‫عندالله ‪ ،‬وعتيق‬

‫لقب‬

‫‪ ،‬لحسن‬

‫وجهه‬

‫وعتفه‪.‬‬

‫بن‬

‫عثمان‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫من حضر‬

‫من المسلمين من قريش‬

‫بدرا‬

‫ومن معهم‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪328‬‬

‫قال‬

‫خلف‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ :‬وبلال‬

‫بلال‬

‫‪ :‬عامر‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫افصى‬

‫عمرو‬

‫بن كعب‬

‫بن‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫فقدم‬

‫"وانجرك‪،‬‬

‫ان رجع‬

‫؛‬

‫سعد‬

‫‪ :‬عمار‬

‫رياج‬

‫حليف‬

‫بنى عدي‬

‫المسلمين‬

‫‪ :‬مهجع‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رزاج‬

‫فكلمه‬

‫بعض‬

‫من‬

‫بن عمرو‬

‫أسد‬

‫‪ :‬صهيب‬

‫ذكر‬

‫النبي ‪-‬جرو‪" :‬صهيب‬

‫فضرب‬

‫بن يقطة‬

‫مولى‬

‫انه من‬

‫عبدالله بن‬

‫النمر بن‬

‫صابق‬

‫بن كعب‬

‫له بسهمه‬

‫ربيعة‬

‫نزار ‪ ،‬ويقال‬

‫الزوم‬

‫بن سعد‬

‫جدعان‬

‫قاسإ‪:‬‬

‫بن‬

‫انما كان‬

‫"‪.‬‬ ‫بن تيم ‪ ،‬كان بالثأم‪،‬‬ ‫يا رسول‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬وأجري‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫بن‬

‫بن ياسر‬

‫لهم‬

‫من‬

‫خزاعة‬

‫بن عبد‬

‫بن عثمان‬

‫؛ وشماس‬

‫بن‬

‫بن الشريد‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بن عثمان‬

‫من‬

‫شماسا؟‬ ‫عتبة‬

‫‪ ،‬فسمي‬

‫لأن‬

‫من‬

‫شماسأ‬

‫بن ربيعة ‪ -‬وكان‬

‫شماسا؟‬

‫أبي الأرقم ‪ :‬عبد‬

‫فيما ذكر‬ ‫مناف‬

‫الشمامسة‬

‫خال‬

‫شماسبى‬

‫ابن شهاب‬

‫بن‬

‫قدم‬

‫اسد‪،‬‬

‫‪:-‬‬

‫الزهري‬ ‫وكان‬

‫أسد‬

‫مكة‬

‫في‬

‫فانا اتيكم‬ ‫وغيره‬ ‫يكنى‬

‫‪.‬‬ ‫أبا‬

‫بن ياسر‪.‬‬

‫مذحح‪.‬‬

‫بن عامر بن الفضل‬ ‫الذي‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫يدعى‬

‫بن عفيف‬

‫بن كليب‬

‫‪ :‬عيهامة ؟ خمسة‬

‫بن حبشئة‬

‫بن سلول‬

‫بن‬

‫نفير‪.‬‬

‫بن كعب‬ ‫بن الخطاب‬

‫‪ 5‬زيد‬

‫بين الصقين‬

‫‪ :‬وعمرو‬

‫بن كغب‬

‫عنسيئ‬

‫‪ :‬عمر‬

‫من‬

‫جماله‬

‫؟ وعمار‬

‫بن عوف‬

‫‪ ،‬وأخو‬

‫بن مخزوم‬

‫‪ ،‬وانما سمي‬

‫أبي الأرقم ‪ ،‬واسم‬

‫بن مخزوم‬

‫من‬

‫بن مرة ‪ :‬أبو سلمة‬

‫الاسد‪،‬‬

‫واسم‬

‫ابي سلمة‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬عثمان‬

‫فعجب‬

‫بن كعب‬

‫بن عدي‬

‫قال ابن هشام‬

‫بن عدي‬

‫بدر‪،‬‬

‫الناس‬

‫من بني عدي‬

‫بدرا‬

‫اولط قتيل من‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫عن‬

‫جديلة‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫نزابى‬

‫بن عبدالله بن عمر‬

‫شماسيى‬

‫‪ :‬ومعتب‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫بن رزاج‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫بن مخزوم‬

‫‪ :‬والأزقم‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ومن‬

‫أفصى‬

‫بن عثمان‬

‫الله‬

‫بني مخزوم‬

‫ابن عبدالله بن عمر‬

‫من حضر‬

‫ربيعة‬

‫منه ‪ ،‬فأتى بابن اخته عثمان‬

‫قال ابن هشام‬

‫كغب‬

‫ع!نم من‬

‫بن هلال‬

‫جميلا‪،‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫جندب‬

‫‪ :‬ومن‬

‫‪ :‬واسم‬

‫الجاهلية ‪ ،‬وكان‬

‫قال‬

‫بن عبيد‬

‫الله‬

‫بن عامر‬

‫ابن هعام‬

‫بشماسيى‬

‫‪ :‬وطلحة‬

‫الاسد‬

‫نجن هرميئ‬

‫أحسن‬

‫بن‬

‫منهم ‪ ،‬وجاء في الحديث‬

‫بدرا من بني مخزوم‬

‫عبدالله بن عبد‬

‫قال‬

‫أسد‬

‫الاسد‪،‬‬

‫اشتراه أبو بكر‬

‫النمر بن قاسإ‪.‬‬

‫هنب‬ ‫بن‬

‫اسود‪،‬‬

‫منهم‪.‬‬

‫نفبر‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫سويد‬

‫بن‬

‫بن‬

‫موئدي‬

‫جمح‬

‫من‬

‫بن فهيرة ‪.‬‬

‫بن تيم ‪ ،‬ويقال ‪ :‬انه روفي‬

‫رسول‬

‫خمسة‬

‫من حضر‬

‫من‬

‫موئد‬

‫موئدي‬

‫بن سنان ‪ ،‬من‬

‫جديلة‬

‫أسيرأ في الزوم فاشتري‬

‫بعد‬

‫له‬

‫‪ :‬النمر ‪ :‬ابن قاسط‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وعامر‬

‫بن فهيرة موئد‬

‫‪ :‬وصهيب‬

‫ابن هثام‬ ‫‪ :‬انجن دعمي‬

‫ابي بكر‪،‬‬

‫بن رباج ‪ ،‬لا عقب‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫مولى‬

‫وبلاذ‬

‫من‬

‫بني‬

‫‪ ،‬اشتراه أبو بكر‬

‫أمية بن‬

‫عك‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫يوم بدر‪،‬‬

‫بن‬

‫عدنان‬

‫بن سراقة‬

‫رمي‬

‫بن نفيل بن عبد العزى‬ ‫؟ ومهجع‬

‫مولى‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫بن رياج بن عبدالله بن قرط‬ ‫الخطاب‬

‫‪ ،‬من‬

‫أهل‬

‫بن‬

‫اليمن ‪ ،‬وكان‬

‫بسهم‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن المغتمر‬

‫بن آنس‬

‫بن أداة بن عبدالله بن قرط‬

‫؛ واخوه عبدالله بن سراقة ؟ وواقد بن عبدالله بن عبد مناف‬

‫بن عمر‬

‫بن رياج‬

‫بن‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫مق حضر‬

‫من الفشلمين من فريش‬

‫بذرا‬

‫ومن معفنم‬

‫‪،،‬السيرة لابن هشام "‬

‫‪932‬‬

‫يربوع‬

‫خوليئ‬

‫بن‬

‫؛‬

‫حتظلة‬

‫بن‬

‫حليفان‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ويقال ‪ :‬أقص‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫"وانجرك"؛‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫من حضر‬

‫بدر‪،‬‬

‫بدرا‬

‫من حضر‬

‫فضرب‬

‫بن أسد‬

‫بن جديلة‬

‫بن ربيعة بن نزالي‪،‬‬

‫بن‬

‫غيرة ‪ ،‬من‬

‫بن كعب‬

‫بن رياح بن رزاح بن عدفي‬ ‫الله‬

‫بسهمه‬

‫مج!ي!‬

‫بني سعد‬

‫بن ليث‬

‫‪ ،‬وسعيد‬

‫بن كعب‬

‫‪ ،‬وعاقل‬

‫بن‬

‫بن زيد بن عمرو‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قدم من الشأم بعد ما قدم‬ ‫يا رسول‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬واجري‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫قا‬

‫ا!‪:‬‬

‫بن عمرو‪:‬‬

‫عثمان‬

‫بن‬

‫بن كعب‬

‫‪ ،‬واخواه‬

‫بن وهب‬

‫من بني سهم‬

‫ومن بني سهم‬

‫وائل‪.‬‬

‫رجلا‪.‬‬

‫بن حبيب‬

‫بدرا‬

‫بن أفصى‬

‫ياليل بن ناشب‬

‫ل! رسول‬

‫بن عمرو بن هصيص‬

‫بن معمر‬

‫‪ ،‬من‬

‫بن هتب‬

‫عنز‬

‫بن البكير‪ ،‬حلفاء بني عدي‬

‫فكفمه‬

‫‪ ،‬وابنه ‪ :‬السائب‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫من بني جمح‬

‫ومن بني جمح‬ ‫جمح‬

‫البكير بن عبد‬

‫بن عبدالله بن قرط‬

‫أربعة عشر‬

‫الخطاب‬

‫بن علي‬ ‫بن‬

‫بن بكر بن وائل‪.‬‬

‫نجن جديلة‪.‬‬

‫بن البكير‪ ،‬واياس‬

‫من‬

‫ال‬

‫ابن وائل نجن قاسط‬

‫‪ :‬وعامر‬

‫نفيل بن عبد العزى‬

‫لجيم بن صغب‬

‫نجن‬

‫بن ربيعة ‪ ،‬حليف‬

‫‪ :‬ابن دعمي‬

‫البكير‪ ،‬وخالد‬

‫من بني عخل‬

‫‪ :‬وعامر‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬عنر‪:‬‬

‫رسول‬

‫مناة بن‬

‫‪ ،‬حلي!‬

‫بن‬

‫؟ ومالك‬

‫لهم‪.‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ابو خولي‬

‫الد‬

‫زيد‬

‫تميم‬

‫لهم ؛ وخوليئ‬

‫ابي خوليئ‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫بن عمرو‬

‫‪ :‬عثمان بن مظعون‬

‫‪ :‬قدامة‬

‫بن‬

‫بن حذافة بن جمح‬

‫مظعون‬

‫؛ خمسة‬

‫بن حبيب‬

‫‪ ،‬وعبدالله‬

‫بن وهب‬

‫بن‬

‫مطعون‬

‫بن حذافة بن‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬ومعمر‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن عمرو‪:‬‬ ‫بن كعب‬

‫بن هصيص‬

‫‪ :‬خنيس‬

‫بن عدي‬

‫بن حذافة بن قيس‬

‫بن سعد‬

‫بن‬

‫سهم ؛ رجل‪.‬‬

‫بدرا من بني عامر بن لوي ‪:‬‬

‫من حضر‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رهم‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن عبد العرى‬

‫العزى‬

‫بن أبي قيس‬

‫ود بن نصر‬ ‫رسول‬

‫خمسة‬

‫الله‬

‫بن عبد ود بن نصر‬

‫بن مالك‬

‫بن عبد ود بن نضر‬

‫بن مالك‬ ‫‪-‬لمجرو‬

‫بني عامر‬

‫بن أبي قيس‬

‫بن لؤي ‪ ،‬ثم من‬

‫بني مالك‬

‫فشهدها‬

‫بن ح!نيما‪ ،‬كان خرج‬ ‫معه ‪ ،‬وعمير‬

‫بن حسل‬ ‫بن حثل‬

‫بن مالك ‪ ،‬وعندالله بن سهيل‬

‫بن عوفي‬

‫مع ابيه لسهيل‬ ‫مولى‬

‫سهيل‬

‫بن عامر ‪ :‬أبو سبرة ابن أبي‬ ‫‪ ،‬وعبدالله بن مخرمة‬

‫بن عفرو‬

‫بن عمرو‪،‬‬ ‫بن عمرو‪،‬‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن عبد‬ ‫بن عبد‬

‫فلفا نزل الناس بدرا‪ ،‬فز !!‬ ‫وسغد‬

‫بن خولة ‪ ،‬حليف‬

‫لهم؟‬

‫نفير‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫من حضر‬

‫‪ :‬سغد‬

‫بن‬

‫خولة‬

‫من‬

‫بدرا من بني الحارث‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫هلال‬

‫بن أهيب‬

‫أهيب‬

‫بن ضئة‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن ضئة‬

‫اليمن‪.‬‬

‫بن فهر‪:‬‬

‫بني الحارث‬

‫بن فهبر‪ :‬أبو عبيدة ‪ ،‬وهو ‪ :‬عامر‬

‫بن الحارث ‪ ،‬وعمرو‬

‫بن الحارث ‪ ،‬وسهيل‬

‫بن وفب‬

‫بن الحارث‬

‫نجن‬

‫بن عبدالله بن الجزاح‬

‫زهير بن ابي شداد‬

‫بن ربيعة بن هلال‬

‫بن أهيب‬

‫ب‪-‬‬

‫بن ربيعة بن هلاأط بن‬

‫بن ضبة‬

‫بن الحارث ‪ ،‬وأخوه‬

‫'لأفصاز وهق معف!‬

‫بن وهب‬

‫صقوان‬ ‫الحارث‬

‫‪ ،‬وهما‬

‫؟ خمسة‬

‫ابنا‬

‫بيضاء‪،‬‬

‫بن أبي سرج‬

‫وعمرو‬

‫بن ربيعة بن هلال‬

‫بن ضئة‬

‫بن أهيب‬

‫بن‬

‫نفير‪.‬‬

‫عدة من حضر‬ ‫فجميع‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫بدرأ من المهاجرين‪:‬‬

‫من‬

‫بدرا من‬

‫شهد‬

‫‪ ،‬ومق‬

‫المهاجرين‬

‫له رسول‬

‫ضرب‬

‫جميئ‬

‫الله‬

‫وأجره ‪ :‬ثلاثة وثمانون‬

‫بسهمه‬

‫رجلا‪.‬‬

‫استدراك‬ ‫قال‬ ‫لؤي‬

‫ابن هشام‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬وفب‬

‫على‬

‫ابزر اسحاق‬

‫‪ :‬وكثير‬

‫نجن سعد‬

‫أهل‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫العلم ‪ -‬غير‬ ‫‪ ،‬وحاطب‬

‫بن أبي صرج‬

‫ابن اسحاق‬ ‫بن عمرو‪،‬‬

‫الأنصا‪3‬‬

‫بدرا من بني عبد الأشهل‬

‫من شهد‬

‫‪ :‬وشهد‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫بن الأوس ‪ :‬سعد‬

‫مالك‬

‫والحارث‬ ‫ومن‬ ‫ومن‬

‫زغبة‬

‫زعورا‬

‫بن زعورا‪،‬‬

‫يزيد بن كرز‬

‫عمرو‬ ‫عدفي‬

‫بن مجدعة‬

‫حريش‬

‫بن عدفي‬

‫قال ابن هشام‬ ‫قال‬

‫ابن‬

‫إسحاق‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال ابن هشام‬

‫من حضر‬

‫بن‬

‫الله‬

‫المسلمين‬

‫ثم من بني عبد الأشسهل بن جشم‬

‫القيس‬

‫الانصار‪ ،‬ثم من‬

‫بن الحارث‬

‫القيس‬

‫بن الخزرج بن عمرو‬

‫بن زيخد بن عبد‬

‫بن زيد بن عبد الأشهل ‪ ،‬والحارث‬

‫بن عند الأشهل ‪ :‬سغد‬

‫عبد‬

‫الأشسهل‬

‫وعئاد بت بشر‬

‫نجن سكن‬

‫بن عوف‬

‫!قه من‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫الأوس‬

‫الأشهل‬

‫بن أوس‬

‫‪،‬‬

‫‪6‬‬

‫عمرو‬

‫بن معاذ نجن النغما‬

‫بن رافع بن امرىء القيس‪.‬‬

‫بني عبيد بن كغب‬ ‫بني‬

‫بني الحارث‬

‫نجن فهر ‪ :‬عياض‬

‫بن أبي زهير‪.‬‬

‫معهنم‬

‫بن معاذ بن النغمان بن امرىء‬

‫معاذ بن النعمان بن امرىء‬ ‫بن آنس‬

‫ومق‬

‫المهاجرين‬

‫بن جشم‪:‬‬

‫بدرا مع رسول‬

‫حارثة بن ثعلبة بن عمرو‪،‬‬

‫ يذكرون‬‫وفي‬

‫في‬

‫ببدر في‬

‫بني‬

‫عامر‬

‫‪ -‬قال‬

‫بن مجدعة‬ ‫‪ :‬اسلم‬ ‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫بن الحارث‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬وعبد‬

‫بن عدي‬

‫لهم من‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫بن حارثة بن الحارث ‪ ،‬حليف‬

‫الهيثم‬

‫‪:‬‬

‫بن خزمة‬

‫عتيك‬

‫بن عدي‬

‫نجن التيهان ‪،‬‬

‫التيهان‬

‫بن‬

‫الله بن سهل‬

‫‪ :‬عبدالله بن سهل‬

‫أخو‬

‫بن عبند‪.‬‬

‫‪ :‬زعورا‬

‫بن زعورا‪،‬‬

‫لهم من بني عوف‬

‫‪ :‬ابن حريس‬

‫وأبو‬

‫بن زغبة‬

‫والحارث‬

‫بن الخررج ‪ ،‬حليف‬ ‫بن حارثة‬

‫ابن هث!ام ‪ :‬ويقال‬

‫بن وقش‬

‫بن زعورا‪،‬‬

‫بن زيد بن مالك‬

‫‪:-‬‬

‫وسلمة‬

‫بن‬

‫سلمة‬

‫بن ثابت‬

‫بن أبي بن غنم‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬ومحمد‬ ‫بن الحارث‬

‫بني حارثة‬

‫سلامة‬

‫بن‬

‫بن وقش‬ ‫بن سالم‬

‫وقش‬

‫‪ ،‬ورافع‬ ‫بن عوف‬

‫بن مسلمة‬

‫بن خالد‬

‫‪ ،‬وسلمة‬

‫بن أشلم‬

‫لهم من بني حارثة بن الحارث ‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫وعبيد‬

‫نجن التئهان‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫؛ خمسة‬

‫عشر‬

‫بني زعورا‪،‬‬

‫رجلا‪.‬‬

‫ويقال ‪ :‬من‬

‫غسان‬

‫‪.‬‬

‫بدرا من بني سواد بن ظفر‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بني ظفر‪،‬‬

‫ثم من‬

‫بني سواد‬

‫بن كعب‬

‫‪ ،‬وكعب‬

‫هو‬

‫ظفر‬

‫بن‬

‫‪ -‬قال ابن هشام‬

‫‪ :‬ظفر‬

‫معهم‬

‫الأتصار ومن‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪331‬‬

‫الخزرج‬ ‫أوس‬

‫بن عمرو‬

‫بن مالك‬

‫قال ابن هشام‬ ‫عقيل‬

‫بن مالك‬

‫بن سواب‬

‫من حضر‬

‫من‬

‫حلفائهم‬

‫من حضر‬

‫يقال‬

‫‪ :‬مقرن‬

‫له‬

‫؛ لأنه قرن‬

‫في‬

‫أربعة أسرى‬

‫وهو‬

‫يوم بدر‪،‬‬

‫أسر‬

‫الذي‬

‫يومئذ‪.‬‬

‫بني عبد بن رزاح‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بلي ‪ :‬عبدالله‬

‫بن كعب‬

‫بن جشم‬

‫نجن‬

‫قال ابن هشام‬

‫بن الحارث‬

‫ومعتب‬

‫‪:‬‬

‫بن عمرو‬

‫بن الأوس ‪ :‬مسعود‬

‫بن مالك‬

‫نجن‬

‫سعد‬

‫بن عامر بن‬

‫بن حارثة‪.‬‬

‫‪ :‬وأبو عنس‬

‫حلفائهم‬

‫بن غتم‬

‫مجدعة‬

‫بن الخزرج‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬مسعود‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬نصر‬

‫بن عبد‪،‬‬

‫بن عبد‪،‬‬

‫ومن‬

‫بن طارقي ؛ ثلاثة نفر‪.‬‬

‫بدرأ من بني حارثة بن الحارث‬

‫ومن‬

‫دفمان‬

‫‪.‬‬

‫بن اؤسبى الذي‬

‫بني حارثة بن الحارث‬

‫ومن‬

‫‪ :-‬قتادة بن النغمان‬

‫بن سواب ‪ ،‬وعيد‬

‫بدرا من بني عبد بن رزاج وحلفائهم‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عدي‬

‫‪ ،‬رجلان‬

‫‪ :‬عبيد‬

‫بن أبي طالب‬

‫بن الأوس‬

‫بن زيد بن عامر‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫انجن جنر‬

‫سعد‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫بليئ ‪ :‬ابو بردة بن‬

‫بن ذبيان بن هميم‬

‫نجن زيد‬

‫نايى‪ ،‬واسمه‬

‫بن ذفل‬

‫بن كاهل‬

‫بن جشم‬

‫بن مجدعة‬

‫‪ :‬هانى ء بن‬

‫بن هني‬

‫نيار بن‬

‫نجن حارثة‪.‬‬ ‫عمرو‬

‫بن عبيد‬

‫بن بلي بن عمرو‬

‫بن كلاب‬

‫بن الحاف‬

‫بن‬

‫بن قضاعة؟‬

‫ثلاثة نفر‪.‬‬

‫من حضر‬

‫بدرأ من بني عمرو‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بن عوف‬

‫مالك‬

‫أمة بن ضبيعة‬ ‫بن العالاف‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫ضبيعة‬

‫‪ :‬عمير‬

‫له‬

‫بن الأوس ‪ ،‬ثم من‬

‫بن مالك‬

‫بن ثابت بن قيبى ‪ ،‬وقيق‬ ‫بن زيد بن العطاف‬ ‫بن زيد‬

‫نجن الأزعر‬

‫بن‬

‫بني ضبيعة‬

‫ابو الأقلح ابن عضمة‬

‫بن ضبيعة‬ ‫العطاف‬

‫‪ ،‬وأبو مليل‬ ‫بن‬

‫بن زيد بن‬ ‫بن مالك‬

‫بن‬

‫ابن الأزعر بن‬

‫ضبيعة‪.‬‬

‫بن مغبلإ‪.‬‬

‫بن حنيف‬ ‫نجن‬

‫بن واهب‬ ‫بن عوف‬

‫حنش‬

‫ين العكيم بن ثغلبة بن مخدعة‬ ‫بن عمرو‬

‫بن عوف‬

‫؛ خمسة‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫بن الحارث‬

‫نفر‪.‬‬

‫بدرا من بني أمية بن زيد‪:‬‬

‫بن‬

‫وزعموا‬

‫عنجدة‬

‫بن عبيد‬

‫‪ -‬وعتجدة‬

‫ان ابا لبابة ئن‬

‫المدينة‬

‫‪ ،‬فضرب‬

‫قال ابن هثام‬

‫‪ :‬زدهما‬

‫لبابة‬

‫‪ ،‬وعمرو‬

‫بن مغبد‬

‫بني امئة بن زيد بن مالك‬

‫على‬

‫‪ :‬عاصم‬

‫نجن فشير‬

‫‪ :‬بحزج‬

‫المنذر بن زتبر؛ وسعد‬ ‫ورافع‬

‫بن عوف‬

‫نجن مليل‬

‫‪ :‬وسفل‬

‫الذي يقال‬

‫ومن‬

‫بن عوف‬

‫‪ ،‬ومعتب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من حضر‬

‫بني عمرو‬

‫بن عمرو‬

‫قال ابن هشام‬

‫وعمرو‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن عوف‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬مبسر‬

‫بن ‪3‬عبد انمتذر بن زتبر بن زيد بن أمية ‪ ،‬ورفاعة‬

‫بن النغمان بن قيس‬

‫ائه ؛ فيما قال ابن هشام‬ ‫عبد‬

‫المنذر‪،‬‬

‫لهما بسهمين‬ ‫من‬

‫الرؤحاء‪0‬‬

‫والحارث‬

‫مع اصحاب‬

‫‪،-‬‬

‫بن عمرو‬ ‫وعبيد‬

‫بن حاطب‬

‫بن زيخد بن‬

‫بن ابي عبيد‪،‬‬ ‫‪ ،‬خرجا‬

‫مع‬

‫بدر؛ تسعة نفر‪.‬‬

‫رسول‬

‫امية‬

‫وثعلبة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وعوفي‬ ‫بن‬

‫مج!رو‬

‫بن عبد‬

‫بن ساعدة ‪،‬‬

‫حاطب‪.‬‬ ‫فرجعهما‪،‬‬

‫وامر‬

‫أبا‬

‫الأتصاز ومق‬

‫معهم‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪332‬‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫من حضر‬

‫هشام‬

‫‪ :‬وحاطب‬

‫عدي‬

‫ابن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫واسم‬

‫بدرا من بني عبيد بن زيد وحلفائهع!‪:‬‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫ومن‬

‫‪:‬‬

‫عمرو‬

‫عبيد‬

‫أمية ‪،‬‬

‫ابي‬

‫لبابة‬

‫‪ :‬بشير‪.‬‬

‫‪ :‬ومن‬

‫حلفائهم‬

‫بن زيد‬

‫بني عبيد‬

‫من بلي ‪ :‬معن‬

‫بن عدي‬

‫بن العجلان ‪ ،‬وعبدالله بن سلمة‬

‫ثعلبة بن عدي‬

‫وخرج‬

‫بن العجلان‬

‫عاصم‬

‫‪ ،‬وربعيئ‬

‫بن عدفي‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬انيس‬

‫بن الجد بن العخلان‬ ‫بن مالك‬

‫بن رافع‬

‫بن الجذ‬

‫بن قتادة بن ربيعة‬

‫بن‬

‫بن الحارث‬ ‫زيد‬

‫بن الحارث‬

‫بن ضبيعة ‪ ،‬وثابت‬

‫بن عدي‬

‫بن حارثة‬

‫بن خالد‬

‫بن‬

‫بن العجلان ‪ ،‬فرده رسول‬

‫الجد‬

‫العجلان‬

‫‪!-‬ت وضرب‬

‫الله‬

‫بن أقرم بن ثعلبة بن‬

‫بن العجلان ‪ ،‬وزيد‬ ‫بن‬

‫بن عبيد‪.‬‬

‫بن أسلم‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫مع أصحاب‬

‫له بسهمه‬

‫بدر؛ سبعة نفر‪.‬‬

‫من حضر‬ ‫ومن‬

‫القيس‬

‫بدرا من بني ثعلبة بن عمرو‪:‬‬ ‫بني ثعلبة بن‬

‫عمرو‬

‫نجن ثعلبة ‪ -‬وعاصم‬ ‫‪ :‬عاصم‬

‫‪ :‬ابن قيس‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ابن‬

‫هشام‬

‫‪ :‬وأبو ضياج‬ ‫‪ :‬وهو‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ابن هشام‬

‫النغمان ‪ ،‬ضرب‬

‫من حضر‬

‫قال‬

‫بن مالك‬ ‫بن فران‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫الحارث‬ ‫ومالك‬

‫بن ثابت‬

‫بسفبم‬

‫لمج!م‬

‫‪:‬‬

‫ابو‬

‫بن‬

‫بن بلي‬

‫بن عمرو‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫‪ :‬تميم‬

‫امرىء‬ ‫لامرىء‬

‫القيس‬ ‫القيس‬

‫بن أمية بن امرىء‬

‫بن ثعلبة ‪ ،‬وابو حنة‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫القيس‬

‫البرك‬

‫بن‬

‫ثعلبة‪.‬‬

‫بن ثعلبة‪.‬‬

‫بن ثعلبة‪.‬‬

‫مع‬

‫بدر؛‬

‫اصحاب‬

‫بن عمرو‬

‫سبعة‬

‫القيس‬

‫بن ثعلبة ‪ ،‬وخؤات‬

‫بن جبير‬

‫بن‬

‫نفر‪.‬‬

‫‪ :‬منذر بن محمد‬

‫بن عوف‬

‫بن عقبة بن أحيحة بن‬

‫نجن جحجبى‪.‬‬

‫من‬

‫بني‬

‫بن الحاف‬

‫بن‬

‫أنيف‬

‫‪ :‬ابو عقيل‬

‫اراشة‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫بن قضاعة‬

‫وقسميل‬

‫بن‬

‫ابن عبدالله بن‬

‫بن تيم بن اراش بن عامر بن عميلة بن‬

‫عبدالله‬ ‫؟ رجلان‬

‫فاران‬

‫ثغلبة‬

‫بن‬

‫بيحان‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن السلم‪:‬‬

‫بني غنم‬

‫بن قدامة بن عزفجة‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫ويقال‬

‫امرىء‬

‫القيس‬

‫بن ثعلبة‪.‬‬

‫بن كلفة‪.‬‬

‫حلفائهم‬

‫بن مالك بن كغب‬

‫بن‬ ‫حئة‬

‫امئة بن‬

‫النعمان‬

‫بن عامر بن أنيف بن جشم‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن أمية بن‬

‫أمئة نجن البرل ‪ -‬واسم‬

‫بن كلفة وحلفائهم‪:‬‬

‫بن جحجبى‬

‫بدرا من بني غنم‬

‫تال ابن اسحاق‬

‫ويقال‬

‫بن كلفة بن عوف‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن النعمان‬

‫النعمان‬

‫بن النغمان بن أمية بن امرىء‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬الحريس‬

‫ابن اسحاق‬

‫من حضر‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫جبير‬

‫بن النعمان‬

‫بن عمرو‬

‫بدرا من بني جحجبئ‬

‫قال ابن هشام‬

‫قسميل‬

‫عمير‬

‫‪ :‬والحارث‬

‫له رسول‬

‫بن الحريش‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫ضياج‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬ثابت‬

‫ومن بني جحجبى‬ ‫الجلاج‬

‫أخو‬

‫بن ثابت‬

‫ابن قابت‬

‫أبي‬

‫‪ :‬وسالم‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫عوفي‬

‫بن قييى‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫بن‬

‫‪ :‬عبدالله بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫البرل ‪ :‬امرؤ‬

‫بن السلم بن امرىء القيس‬

‫بن النحاط بن كعب‬

‫بن مالك‬

‫بن حارثة بن‬

‫غنبم‬

‫بن الأؤس ‪ :‬سعد‬

‫بن خيثمة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ومنذر بن قدامة بن عرفجة‪،‬‬

‫معهم‬

‫الأنصار ومن‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪333‬‬

‫‪ :‬عرفجة‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ابن هشام‬

‫من حضر‬

‫‪ :‬تميم‬

‫الحارث‬

‫بن قيس‬

‫والنغمان‬

‫بن عصر‪،‬‬

‫عدة من حضر‬

‫من شهد‬

‫بن عوف‬

‫بن أمية بن معاوية ‪ ،‬ومالك‬

‫بن عوفي ‪ :‬جبز‬

‫لهم من‬

‫بن نميلة ‪ ،‬حليف‬

‫فزينة‪،‬‬

‫؛ ثلاثة نفر‪.‬‬

‫بليئ‬

‫بدرا‬

‫من الاوس مع رسول‬

‫القيس‬

‫من‬

‫‪-‬كي!‬

‫الله‬

‫!‬

‫الله‬

‫المسلمين‬

‫بني الحارث‬

‫بن الحارث‬

‫بن الربيع بن ععرو‬

‫ومن ضرب‬

‫له‬

‫بسهمه‬

‫؟ واحد وستون رجلأ‪.‬‬

‫وأنجره‬

‫بن عمرو‬

‫بن الخزرج‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫‪ :‬خارجة‬

‫بن ابي زهير‬

‫بن امرىء‬

‫ثم من‬

‫بن الخزرج‬

‫بن هالك‬

‫القيس ‪ ،‬وخلأد‬

‫الانصار‪ ،‬ثم من‬

‫الخررج‬ ‫القيس‬

‫بني امرىء‬

‫بن زيد بن ابي زهير‬

‫بن حارثة‬ ‫بن مالك‬

‫بن مالك‬

‫بن امرىء‬

‫القيس ‪ ،‬وعبدالله‬

‫بن سويد‬

‫بن ثغلبة بن عمرو‬

‫بن ثعلبة بن‬ ‫بن ثعلبة‬

‫بن امرىء‬

‫بن رواحة‬

‫بن‬

‫القيس‪،‬‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫بن حارثة‬

‫بن امرىء‬

‫؟ اربعة نفر‪.‬‬

‫ومن‬

‫بدرأ من بني زيد بن مالك‬ ‫بني زيد بن مالك‬

‫ثعلبة بن خلاس!‬ ‫قال‬

‫ابن‬

‫واخوه‬

‫من حضر‬ ‫ومن‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫‪ :‬سماك‬

‫ويقال‬

‫بن‬

‫بن ثعلبة بن كغب‬

‫جلاسق‬

‫بني عدي‬

‫بن كعب‬

‫نجن مالك‬

‫بن الخزرج‬

‫بن الخزرج‬

‫بن الحارث‬

‫‪ :‬بثير‬

‫بن سعد‬

‫بن‬

‫‪ :‬وعبدالله بن‬

‫عندنا‬

‫بن كعب‪:‬‬

‫بن‬

‫عنس‬

‫عبسة‬

‫بن الحارث‬

‫أخمر‪،‬‬

‫بن الخزرج‬

‫‪ :‬سبيع‬

‫بن قي!‬

‫بن عيشة‬

‫بن أمية بن‬

‫بن عيثة اخوه ‪.‬‬ ‫بن أمية‪.‬‬

‫؛ ثلاثة نفر‪.‬‬

‫بن حارثة‪:‬‬

‫بن حارثة بن ثعلبة بن كغب‬ ‫وهو‬

‫خطا‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫؛ وعئاد بن قي!‬

‫بدرا من بني أحمر‬

‫بن‬

‫وهو‬

‫بن الخزرج‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬قيس‬

‫بني احمر‬

‫‪،‬‬

‫رجلان‬

‫بدرا من بني عدى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ومن‬

‫‪:‬‬

‫سعد؛‬

‫بن عامر بن عدي‬

‫من حضر‬

‫بن ثعلبة‪:‬‬

‫بن زيد‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫قيس‬

‫من‬

‫بن عمرو‬

‫بن عتيك‬

‫بن‬

‫بدرا من بني الأوس ‪:‬‬

‫بدرأ مع رسول‬

‫من حضر‬

‫مالك‬

‫بني غنيم ؟ خمسة‬

‫بن خيثمة‪.‬‬

‫بن الحارث‬ ‫لهم‬

‫بن عامبر‪ ،‬ثم من‬

‫امرىء‬

‫‪ ،‬وتميم‬

‫‪ :‬ومن بني معاوية بن مالك‬

‫حليف‬

‫بن الخزرج‬

‫القيس‬

‫مولئ‬

‫مولى‬

‫نفر‪.‬‬

‫بدرا من الخزرج ‪:‬‬

‫وشهد‬

‫وسعد‬

‫سعد‬

‫بن هيشة‬

‫فجميع من شهد‬

‫كعب‬

‫بن عرفجة‬

‫بن كغب‬

‫بدرا من بني معاوية بن مالك وحلفائهم‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عمرو‬

‫‪ :‬ابن كغب‬

‫‪ :‬والحارث‬

‫بن النخاط‬

‫بن حارثة‬

‫بن غنبم‪.‬‬

‫الذي‬

‫يقال‬

‫له‬

‫بن الخزرج‬

‫‪ :‬ابن فسحيم‬

‫بن الحارث‬

‫؛ رجل‪.‬‬

‫بن الخزرج ‪ :‬يزيد بن الحارث‬

‫بن‬

‫معفم‬

‫الأتضاز ومق‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪334‬‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫من حضر‬

‫‪:‬‬

‫ف!نمحم‬

‫‪ :‬ومن‬

‫الئوءمان ‪ :-‬خبيب‬ ‫عبد‬

‫من حضر‬

‫بن اساف‬

‫‪ :‬سفيان‬

‫بن أمية بن‬

‫‪:‬‬

‫هثام‬

‫من حضر‬

‫‪ ،‬وعبدالله بن عمير؟‬

‫الحارث‬

‫بن عامر بن جشم‬ ‫‪ -‬وسفيان‬

‫بن كغب‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫بن‬

‫المزين‬

‫المري‬

‫بن الحارث‬

‫من‬

‫عمير‬

‫‪ ،‬وعبدالله بن زيد بن‬

‫بن بشر ؟ أربعة نفر‪.‬‬

‫بن زيد‪.‬‬

‫بن‬

‫‪ :‬تميم‬

‫بن الخزرج‬

‫بن يعار بن قيس‬

‫بن‬

‫بني حارثة‪0‬‬

‫عدي‬

‫بن قي!‬

‫بن أمية بن جدارة‬

‫بن عدي‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫بن أمية بن جدارة‬

‫‪.‬‬

‫بن عدي‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن عمرو‬

‫بني الأبجر ‪ -‬وهم‬

‫‪ ،‬أربعة نفبر‪.‬‬

‫بن أمية بن جدارة‬

‫بني عوف‬

‫عبدالله بن‬

‫أم ابن ‪ ،‬وأوسق‬

‫ابن هشام‬ ‫بن‬

‫أبي‬

‫بن خوليئ‬

‫‪ :‬الخنلي‬

‫بن مالك‬

‫وعفبة بن وهب‬ ‫ثغلبة بن مالك‬

‫بن عدي‬

‫بن سالم بن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن مالك‬

‫قال ابن هثام‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫غنبم‬

‫الحارث‬

‫بن عبيد‪،‬‬

‫بن‬

‫عوفي‬

‫المشهور‬

‫بن عبيد‪،‬‬

‫رجلان‬

‫سمى‬

‫بأبن سلول‬

‫بن سالم‬

‫نجن عبادة‬

‫بن سلمة‬ ‫مغبد‬

‫بن‬

‫بن‬

‫قشغر‬

‫بن انبكير حليف‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬وهم‬

‫الحبلي‬

‫؟ لعظم‬

‫‪ ،‬وانما سلول‬

‫بطنه‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬امرأة ‪ ،‬وهي‬

‫‪.‬‬

‫وحلفائهم‪:‬‬ ‫بن غنيم ‪ :‬زيد بن وديعة‬

‫‪ ،‬وعامر بن سلمة‬

‫‪ :‬وأبو حميضة‬

‫‪ :‬وعامر‬

‫غنم‬

‫بن سالم بن غنم‬ ‫‪ ،‬وانما‬

‫بن عوف‬

‫بن عمرو‬

‫لهم من بني عبدالله بن غطفان ‪ ،‬ورفاعة بن عمرو‬

‫‪ :‬ويفال ‪ :‬عمرو‬

‫‪ :‬معبد‬

‫بن‬

‫‪ :‬سالم‬

‫بن‬

‫بن عدي‬

‫بن كلدة ‪ ،‬حليف‬

‫قال ابن هثام‬

‫بن الحارث‬

‫بن غنم‪:‬‬

‫بن عبدالله بن الحارث‬

‫بدرا من بني جزء‬ ‫بني جزء‬

‫بنو خدرة‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬ثم من بني عبيد بن مالك‬

‫ فال‬‫عبداله‬

‫بن عوف‬

‫بن الخزرج‬

‫‪ :-‬عبدالله بن‬

‫بن عئاد بن الأبجر؟ رجل‪.‬‬

‫بدرا من بني الحبلي سالم‬

‫بنو الحئلي‬

‫ومن‬

‫بن‬

‫بن خديج‬

‫بن الحارث‬

‫بدرا من بني خدرة ‪:‬‬

‫بن في!‬

‫من حضر‬

‫بن الخزرج‬

‫بن ثعلبة ‪ -‬زعموا‬

‫بن عوف‬

‫‪ :‬وعبدالله بن غرفطة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ومن‬

‫بني جدارة‬

‫‪ :‬وزيد‬

‫فال ابن اسحاق‬

‫ربغ‬

‫بن عمرو‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬عبدالله بن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من حضر‬

‫‪ :‬ومن‬ ‫جدارة‬

‫قال ابن هشام‬

‫فال‬

‫نسر‬

‫بن زيد‬

‫‪ ،‬وزيد‬

‫بن الخزرج‬

‫‪ -‬وهما‬

‫بدرا من بني جدارة ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ابن‬

‫بن الحارث‬

‫حريث‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫بن عتبة بن عمرو‬

‫وأخوه‬

‫بن‬

‫من‬

‫بن الحارث‬

‫بني جشم‬

‫ربه بن زيد‪،‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫عدي‬

‫وهي‬

‫بدرا من بني جشم‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ثغلبة بن‬

‫‪ :‬أئه ‪،‬‬

‫امرأة‬

‫بني‬

‫القين‬

‫جسبر‪.‬‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫عئاد‬

‫بن‬

‫بن عامر‪ ،‬حليف‬ ‫من‬

‫بلي ‪ ،‬من‬

‫بن قثير‬

‫بن‬

‫لهم ؛ ستة‬

‫بن زيخد بن عمرو‬

‫لهم من اهل اليمن‪.‬‬

‫قضاعة‪.‬‬

‫المقدم‬

‫بن سالم‬

‫المقدم ‪ ،‬ويفال ‪ :‬عبادة‬ ‫نفر‪.‬‬

‫بن قيس‬

‫بن‬

‫قيس‬

‫بن جرء‪،‬‬

‫بن غنم‪.‬‬

‫بن القذم‪.‬‬

‫بن‬

‫الأتصار ومق‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫معفنم‬ ‫‪+5‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫من حضر‬

‫‪ :‬عامر‬

‫بن غتم‬

‫من حضر‬ ‫ومن‬ ‫سالم‬

‫بن‬

‫‪ :‬ومن‬

‫سالم‬

‫بني صالم‬

‫‪ :‬نوفل‬

‫بني اضرم‬

‫بن عوف‬

‫من حضر‬

‫بن عمرو‬

‫بن عوف‬

‫بن عبدالله بن نضلة‬

‫بدرأ من بني أصرم‬

‫بن عمرو‬

‫بن عوف‬

‫بن قيس‬

‫ومني بني دعد‬

‫فهر‬

‫بن‬

‫بن صالم‬

‫بن العخلان‬

‫بن عوف‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬وغنم‬

‫بن اضرم ‪ ،‬وأخوه اؤس‬

‫بدرا من بني دعد‬

‫بن عوف‬

‫بن مالك‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬ثم من‬

‫بن‬

‫بني العخلان‬

‫؛ رجل‪.‬‬

‫بن فهر‪:‬‬

‫بن فهر بن ثغلبة بن غتم‬

‫عبادة بن الضامت‬

‫قوقل‬

‫ويقال ‪ :‬عاصم‬

‫بدرا من بني العجلان بن زيد‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫زيد‬

‫بن العكير‪،‬‬

‫بن العكير‪.‬‬

‫‪ -‬قال ابن هشام ‪ :‬هذا غنم‬

‫بن صالم‬

‫بن الصامت‬

‫الذي قبله على‬

‫بن عوفي‬

‫اخو‬

‫ما قال ابن اسحاق‬

‫‪:-‬‬

‫؛ رجلان ‪0‬‬

‫بن فهر‪:‬‬ ‫غتيم ‪ :‬النغمان‬

‫بن ثغلبة بن‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫دعد‪،‬‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫والنعمان‬

‫يفال‬

‫الذي‬

‫له‪:‬‬

‫؟‪-‬رجل‪.‬‬

‫بدرا من بني قريوش‪:‬‬

‫من حضر‬ ‫ومن‬ ‫ثابت‬

‫بني قريوش‬

‫بن هزال‬

‫من حضر‬ ‫ومن‬

‫بن غتم‬

‫بن عمرو‬

‫بدرا‬

‫هن حضر‬

‫بن قريوش‬

‫نجن‬

‫لوذان ‪ ،‬وأخو‬

‫‪5‬‬

‫‪ :‬ورقة‬

‫قال ابن هثام‬

‫عمرو‬ ‫عمرو‬ ‫عمرو‬

‫عمرو‬ ‫قال‬

‫بن مالك‬

‫بني لوذان بن غتم‬

‫بن اياس‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن بتيرة بن مشنؤ‬ ‫بن الحاف‬

‫بن مرضخة‬

‫بن الذخشم‬

‫بن مرضخة‪.‬‬

‫هثام‬

‫بن اياس‬

‫بن اياس‬ ‫من‬

‫أخو‬

‫لهم‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫من‬

‫أهل‬

‫اليمن ؛ ثلاثة نفر‪.‬‬

‫ربيع وورقة‪.‬‬

‫بلي ‪ ،‬ثم‬

‫بن ذياد بن عمرو‬

‫بن قسر‬

‫بن صالم ة ربيع بن اياس‬

‫بن عمرو‬

‫بن غتم‬

‫بن أمية بن‬

‫من‬

‫بني‬

‫بن زمزمة‬

‫بن تيم بن اراش‬

‫غصينة‬

‫‪ -‬قال‬

‫بن عمرو‬

‫بن عامر‬

‫ابن هشام‬

‫بن عمارة‬

‫بن عميلة‬

‫‪ :‬غصينة‬

‫امهم‬

‫بن مالك‬

‫بن غصينة‬

‫بن قسميل‬

‫‪ ،‬وأبوهم‬

‫نجن‬

‫بن فران بن بليئ بن‬

‫بن قضاعة‪.‬‬ ‫‪ :‬ويقال ‪ :‬قسر‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن عمارة‬

‫‪ ،‬وعمرو‬

‫حلفائهم‬

‫بن عمارة ‪ :-‬الفجذر‬

‫ابن‬

‫بن‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬عمرو‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال ابن هثام‬ ‫قال‬

‫الذخشم‬

‫بن الذخشم‬

‫؛ رجل‪0‬‬

‫بدرا من بني لوذان ‪:‬‬

‫قال ابن ايمحاق ‪ :‬ومن‬

‫قال‬

‫بن غنم‪:‬‬

‫غتم بن سالم ‪ :‬مالك‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬مالك‬

‫‪ :‬ويقال قريوس‬

‫؛ رجل‪.‬‬

‫من بني مرضخة‬

‫بني مزضخة‬

‫قال ابن هثام‬

‫بن امية بن لوذان نجن سالم ‪ -‬قال ابن هشام‬

‫بن‬

‫غتيم‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وعبادة‬

‫بن‬

‫بن تميم‬

‫بن اراشة ‪ ،‬وقسميل‬

‫الخشخاش‬

‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫بخاث‬

‫بن‬

‫ثغلبة‪.‬‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫بن فاران ؛ واسم‬

‫بن زنزمة‬

‫‪ ،‬ونخاب‬

‫المجذر‪:‬‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫عبدالله‪.‬‬ ‫حزمة‬

‫بن‬

‫أضرم‬

‫بن‬

‫معهم‬

‫الأتضار ومن‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪336‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫معاوية ‪ ،‬حليف‬ ‫قال ابن هثام‬

‫من حضر‬

‫‪ :‬عتبة بن بهز من‬

‫دجانة سماك‬

‫‪ :‬ومن‬

‫رجلان‬

‫ابن‬

‫من حضر‬

‫‪:‬‬

‫هثام‬

‫بن اؤس‬

‫سماك‬

‫‪ :‬والمتذر بن عمرو‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫من حضر‬

‫‪ :‬ومن‬

‫ربيعة بن‬

‫قال ابن هثام‬

‫بن‬

‫المنذر‬

‫بن خرشة‬

‫بن خنيس‬

‫عمرو‬

‫البدفي ‪ ،‬ومالك‬

‫بن مسعود‬

‫بن‬

‫بني طريف‬

‫‪ :‬ومن‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬كغب‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ابن‬

‫هثام‬

‫‪ :‬وضمرة‬ ‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن زيد بن لوذان بن عبد ود بن زيد بن‬

‫الى‬

‫لي‬

‫بن الخزرج‬

‫البدي ؟ رجلان‬

‫أهل‬

‫بعض‬

‫بن ساعدة ‪ :‬ابو‬

‫‪.‬‬

‫العلم‪.‬‬

‫وحلفائهم‪:‬‬ ‫بن ساعدة‬

‫‪ :‬عبد رئه بن حن‬

‫بن اوس‬

‫بن‬

‫بن وقق‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫بن حمار‬

‫وزياد وبسيس‬ ‫ضمرة‬

‫‪ :‬وعبدالد‬

‫بن ثغلبة‪.‬‬

‫وزياد‬

‫بن عامر‪،‬‬

‫ابنا‬

‫من‬

‫بشر‪.‬‬

‫بلي ؛ خمسة‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬ثم من بني سلمة‬

‫عمرو‬

‫بن زيد بن حرابم ‪ ،‬وانحباب‬

‫بن الجموح‬ ‫حرام ‪ ،‬ومعاذ‬

‫بن‬

‫بن زيخد بن‬

‫بن‬

‫بن علي‬

‫بن سعد‬

‫بن غنم بن كغب‬

‫الجموح‬

‫‪ ،‬ومعؤذ‬

‫حرايم ‪ ،‬وغفبة‬

‫بن عامر‬

‫خراش‬ ‫بن‬ ‫بن‬

‫بن الضمة‬

‫بن‬

‫بن زيد بن حرام ‪ ،‬وعمير‬

‫بن‬

‫بن الصمة ‪ ،‬وعبدالله بن عمرو‬

‫عمرو‬ ‫نابي‬

‫بن أسد بن ساردة بن تزيد بن‬

‫بن سلمة ‪ :‬خراش‬

‫بن المتذر نجن الجموح‬

‫بن زيد بن حرام ؛ وتميم مولى‬ ‫عمرو‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن كعب‪:‬‬

‫جشم‬

‫بن الجموح‬

‫من‬

‫غنشان‪.‬‬

‫‪ ،‬بنو عمرو‪.‬‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬ثم من بني حرام بن كغب‬

‫الجفوح‬

‫بن حارثة بن عمرو‬

‫وهو‬

‫بن الخزرج‬

‫بن جمافي ؟ وهو‬

‫بدرا من بني حرام‬

‫ومن بني جشم‬

‫عمرو‬

‫ود‬

‫؟ رجل‪.‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫بن زيد‬

‫بن ثعلبة‪.‬‬

‫خنبش‪.‬‬

‫بن مسعود‪،‬‬

‫بن الخزرج‬

‫حلفائهم من جهينة ‪ :‬كعب‬

‫ثغلبة بن‬

‫لوذان‬

‫بن حارثة‬

‫بن البدئ ؟ فيما ذكر‬

‫بدرا من بني طريف‬

‫ثغلبة بن طريف‬

‫انحمام‬

‫بن‬

‫بني البدي بن عامر بن عوف‬

‫‪ :‬مالك‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من حضر‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫الخزرج‬

‫ساعدة‬

‫بدرا من بني البدى‪:‬‬

‫مالك‬

‫قال‬

‫بن كعب‬

‫الخزرج‬

‫بني ثعلبة بن‬

‫بن‬

‫‪ :‬ابو‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ومن‬

‫بني سليم‪.‬‬

‫بني ساعدة‬

‫‪ :‬أبو دجانة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫اسيد‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن خرشة‪.‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫قال‬

‫بدرا؟ خمسة‬

‫بن ربيعة بن خالد‬

‫بدرا من بني ثعلبة بن الخزرج ‪:‬‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫ثغلبة ؟‬

‫‪ :‬وعبدالله بن ثعلبة بن حزمة‬

‫لهم من بهراء‪ ،‬قد شهد‬

‫بن اصرم ‪ ،‬وزعموا‬

‫ان عتبة‬

‫بن‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫الجموح‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫بن زيخد بن‬ ‫حرام‬

‫‪ ،‬وحبيب‬

‫بن حرام‬

‫حرابم ‪ ،‬وخلأد‬ ‫بن‬

‫الأسود‬

‫بن‬ ‫نجن‬

‫مولى‬

‫الأتصار ومن‬

‫معهم‬

‫لهم ‪ ،‬وثابت‬

‫بن ثغلبة بن زيد‬

‫‪+‬‬

‫"‬

‫"العههدرة لابن هشام‬

‫‪337‬‬

‫ثعلبة بن الحارث‬

‫بن حرام‬

‫قال ابن هشام‬

‫الصمة‬

‫فمانه‬

‫‪ :‬وكل‬

‫بن عمرو‬

‫قال ابن هشام‬

‫من حضر‬

‫؛‬

‫بن الحارث‬ ‫عشر‬

‫اثنا‬

‫ما كان‬

‫بن‬

‫‪ :‬عمير‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫عبيد‪ :‬بشر بن‬

‫نجن‬

‫البراء‬

‫رجلا‪.‬‬

‫الحارث‬

‫بن صخر‬

‫ختساء‪،‬‬

‫قال ابن هشابم ‪ :‬ويقال ‪ :‬جئار‬

‫بدرا من بني خناس‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫المتذر‬

‫قال‬

‫بن سرج‬

‫ابن‬

‫بن‬

‫هشام‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ثغلبة بن‬

‫قال‬

‫عبيد‬

‫ابن‬

‫بن عدي‬

‫‪.‬‬

‫هشام‬

‫ويقال ‪ :‬مغبد‬

‫بن‬

‫من حضر‬ ‫ومن‬

‫هشام‬

‫النغمان‬

‫قال‬

‫الله‬

‫بن خناسيى ‪ ،‬ومعقل‬

‫بن‬

‫بن بلدمة‪.‬‬

‫وبلدمة‪.‬‬

‫بن حارثة‬

‫بن‬

‫رزن‬

‫بن قيس‬ ‫بن‬

‫بن صيفي‬

‫بن زيد بن ثغلبة بن عبيد‬

‫نجن زيد‬

‫بن صخر‬ ‫صخر‬

‫بن‬

‫بن عدي‬

‫بن زريق‬

‫‪ ،‬وسواد‬

‫بن‬

‫ثغلبة‪.‬‬

‫بن حرام‬

‫نجن حرام‬

‫نجن صخر‬

‫بن‬

‫سنان‬

‫بن قيس‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عبيد‪:‬‬

‫بن غتم‬

‫بن ربيعة بن عدفي‬

‫بن ربيعة ؛ فيما قال ابن هشام‬

‫نجن حرام‬

‫بني سواد‬

‫بن غنم‬

‫ابن سواد‪،‬‬

‫نجن عمرو‬

‫بن حديدة‬

‫ابن هثام‬

‫! عتترة من‬

‫عندالله بن‬

‫النغمان ‪ ،‬والنغمان‬

‫بدرا من بني حديدة‬

‫‪ :‬عمزو‪:‬‬

‫وسليم‬

‫بن عبيد‪ :‬يزيد بن المتذر بن سرج‬

‫بن النغمان‬

‫‪ :‬وعبدالله بن قيس‬

‫النغمان ‪ ،‬وخليدة‬

‫ومن‬

‫وخارجة‬

‫نجن‬

‫حمئر‪،‬‬

‫نجن عدي‬

‫بن ربيعة‬

‫بن سلمة‪،‬‬

‫بن كغب‬

‫‪.‬‬

‫نجن غنيم ؟ سبعه‬

‫نفير‪.‬‬

‫بدرا من بني النعمان بن سنان ‪:‬‬ ‫بني‬

‫من حضر‬

‫‪:‬‬

‫سواد‬

‫ومعبد‬

‫قيس‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫وجئار‬

‫نجن‬

‫صخر‬

‫بن الجد بن قيس‬

‫بن أمية بن ختساء‪،‬‬

‫بن صخر‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫ويقال‬

‫قال ابن اسحاو‪:‬‬

‫بن خنساء‪،‬‬

‫وعبدالله‬

‫بن ختساء؛‬

‫بن أمثة بن خناسبى‪.‬‬

‫بن سنان‬

‫بلذمة‬

‫‪ :‬والفمحاك‬

‫والالفيل بن مالك‬

‫والطفيل بن‬

‫بن سنان ‪:‬‬

‫خناسبى ‪ ،‬وعبد‬

‫‪:‬‬

‫بن كغب‬

‫بن سنان‬

‫بن‬

‫من بني دفمان ؛ تسعة نفر‪.‬‬

‫صخر‬

‫بني خناس‬

‫ابن‬

‫بن سلمة ‪ ،‬ثم من بني ختساء‬

‫بن خنساء‪،‬‬

‫بن صخر‬

‫نجن‬

‫بن‬

‫بن غتم‬

‫بن مالك‬

‫وعبذالله بن حميير‪ ،‬حليفان لهم من أشجع‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن زيد‬

‫جد‬

‫بن سنان ‪:‬‬

‫وعتبة بن عبدالله بن صخر‬

‫من حضر‬

‫الجموح‬

‫بن حرابم ‪ ،‬إلا ما كان‬

‫من‬

‫الصفة‪،‬‬

‫بن لبدة بن ثغلبة‪.‬‬

‫النغمان بن خنساء‪ ،‬وسنان بن صيفي‬ ‫ختساء‪،‬‬

‫‪ ،‬فهو‬

‫بني عبيد بن عدي‬ ‫مغرور‬

‫له‬

‫؛ وعمير‬

‫بن حرابم‪.‬‬

‫بدرا من بني خنساء‬ ‫‪ :‬ومن‬

‫بن حرابم ‪ ،‬وثغلبة الذي‬

‫فهنا الجموح‬

‫بن انجموج‬

‫يقال‬

‫‪ :‬الجذع‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫بن سنان‬

‫بن‬

‫مولى‬

‫لهم ؛ أربعة نفر‪.‬‬

‫بن عمرر‪:‬‬

‫بن كغب‬ ‫ليس‬

‫مناف‬

‫النغمان ‪ ،‬وجابر‬

‫بن عندالله بن‬

‫رئاب‬

‫بن‬

‫بن سلمة ‪ ،‬ثم من بني حديدة‬

‫لسواب‬

‫‪ ،‬وقطبة‬ ‫بني سليم‬

‫ابن يقال‬

‫بن عامر‬

‫له ‪ :‬غتم‬

‫بن حديدة‬

‫نجن متصويى‪،‬‬

‫‪:-‬‬

‫‪ ،‬وعتترة‬

‫ثم من‬

‫بن عمرو‬

‫أبو المنذر‪،‬‬

‫مولى‬

‫بني ذكوان‬

‫وهو‬

‫سليم‬ ‫‪.‬‬

‫بن غتم‬ ‫يزيد‬

‫بن عمرو؛‬

‫بن سواد ‪ -‬قال ابن‬

‫نجن عامر‬

‫بن‬

‫حديدة‬

‫اربعة نفبر‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫الأتضاز ومن‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫هعهنم‬ ‫‪338‬‬

‫من حضر‬

‫من بني عدي‬

‫بدرا‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وثعلبة‬ ‫وسفل‬

‫بن غنمة‬ ‫بن قيس‬

‫بن‬

‫كنب‬ ‫سعد‬

‫بني عدي‬

‫بن عدي‬

‫بن اسد‬

‫كنب‬

‫وهو‬

‫بن القين بن كغب‬

‫‪ ،‬ومعاذ بن جبل‬

‫غنبم‬

‫بن نابي بن عمرو‬

‫‪ ،‬وابو اليسر‪،‬‬

‫بن أبي كعب‬

‫بن علي‬

‫ستة‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن نابي‪:‬‬

‫بن عمرو‬

‫بن سواد‬

‫بن عمرو‬

‫بن سواد‪،‬‬

‫بن أوس‬

‫بن ساردة بن تزيد بن جشم‬

‫بن غنيم ‪ :‬عبس‬

‫بن عامر‬

‫بن عئاد بن عمرو‬

‫بن غتم‬

‫بن طلق‬

‫وعمرو‬

‫بن عائذ بن عدي‬ ‫بن الخزرح‬

‫بن عدفي‪،‬‬ ‫بن سواب ‪،‬‬

‫بن زيد بن أمية بن سنان‬

‫بن عدي‬

‫بن كعب‬

‫بن‬

‫بن ادي بن‬ ‫بن عامر؟‬

‫بن حارثة بن ثعلبة بن عمرو‬

‫نفر‪.‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬اوس‬ ‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫وهم‬

‫‪ :‬وانما نسب‬

‫ابن اسحاق‬

‫الخزرج‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫محصن‬

‫نجن خالد‬

‫بني‬

‫وذكوان‬

‫بن عبد قيس‬

‫الفاكه بن‬

‫عبادة‬

‫بن‬

‫سعد‬

‫وهو‬

‫الحارث‬

‫بن عثمان‬

‫بن خلدة‬

‫بن‬

‫ابن‬

‫خلدة‬

‫بن‬

‫زيخد بن‬

‫خلدة‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫خلأد‬

‫زريتي ‪ -‬قال‬

‫بن عبد حارثة بن مالك‬ ‫ابن هشام‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫بن غضب‬ ‫بن‬

‫‪ :‬عامر‬

‫بن جشم‬

‫الأزرق‬

‫‪ -‬قي!‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫بن حضني‪.‬‬

‫نجن‬

‫بن مخفد‪،‬‬

‫بن قيس‬ ‫خلدة‬

‫بن خالد بن مخلد‪،‬‬

‫بن مخفد‪،‬‬

‫ومسعود‬

‫عاهر‬

‫بن‬

‫زريتي ‪ :‬عئاد بن‬

‫بدرا من بني خلدة‬ ‫بني‬

‫ومن‬

‫‪ ،‬وعبدالله‬

‫بن خلدة‬

‫وجبير بن اياس‬

‫واخوه عقبة بن عثمان‬ ‫بن عامر بن مخلد؟‬

‫بن خلدة‬

‫بن خالد‬

‫بن‬

‫بن مخلد‪،‬‬

‫سبعة نفبر‪.‬‬

‫بدرا من بني حالد بن عامر‪:‬‬

‫من حضر‬

‫من حضر‬

‫مخفد‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بني خالد‬

‫ومسعود‬

‫سلمة‬

‫بن عامر بن زريق‬

‫نجن عامر‬

‫‪ :‬وأبو خالد‪،‬‬

‫مخفد‪،‬‬

‫قال‬

‫معاذ‬

‫بن‬

‫جبل‬

‫بن‬

‫أنييى ‪ ،‬وثعلبة‬

‫بن‬

‫غنمة؟‬

‫بن عامر‪:‬‬

‫بني زريق‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬قيس‬

‫وأبو‬

‫ومن‬

‫بن‬

‫في‬

‫وليس‬

‫بن مخللإ‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫مس حضر‬

‫جبل‬

‫بني سواد‪،‬‬

‫منهم ؛ لأنه فيهم‪.‬‬

‫بن غتيم‪.‬‬

‫‪ :‬ومن‬

‫من‬

‫قال ابن هشام‬

‫ومن‬

‫كسروا‬

‫معاذ‬

‫الهة بني‬

‫بدرأ من بني مخلد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن كعب‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬والذين‬

‫في بني سواد‬

‫من حضر‬

‫بن عباد بن عدي‬

‫بن عمرو‬

‫بن أدي‬

‫بن سعد‪.‬‬

‫بن سعد‬

‫بسر‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫نجن عاهر‬

‫قي!‬

‫رجل‪.‬‬

‫بن خالد؟‬

‫بن عامر‪:‬‬ ‫زريتي ‪ :‬اسعد‬

‫بن‬

‫يزيد‬

‫بن‬

‫الفاكه‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫خلدة‬

‫‪ ،‬والفاكه‬

‫نجن بشر‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫نجن الفاكه‪.‬‬

‫‪ :‬ومعاذ بن ماعص‬ ‫بن قيس‬

‫بن قيس‬

‫بن خلدة ؛ خمسة‬

‫بن خلدة ‪ ،‬وأخو ‪ 5‬عائذ بن ماعص‬

‫بن قيس‬

‫بن خلدة ‪،‬‬

‫نفبر‪0‬‬

‫بدرا من بني العجلان ‪:‬‬ ‫بني العجلان‬

‫نجن رافع‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫بن عمرو‬ ‫بن‬

‫بن عامر‬

‫العخلان‬

‫‪ ،‬وعبيد‬

‫بن زريتن ‪ :‬رفاعة‬ ‫بن زيد‬

‫بن‬

‫عاهر‬

‫بن رافع بن مالك‬ ‫بن‬

‫العخلان‬

‫بن العجلان‬

‫؛ ثلاثة نفبر‪.‬‬

‫‪ ،‬واخوه‪:‬‬

‫معهنم‬

‫اناتضار ومق‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪933‬‬

‫بدرا من بني بياضة بن عامر‪:‬‬

‫من حضر‬

‫بني بياضة‬

‫ومن‬

‫بياضة ‪ ،‬وفروة‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫عامر‬ ‫‪:‬‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫من حضر‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫ودفة‪.‬‬

‫بن قيس‬

‫من حضر‬

‫بن العجلان‬

‫بن مالك‬

‫عامر‬

‫بن نويرة بن عامر‬

‫بن فهيرة‬

‫بن عامر‬

‫من حضر‬ ‫ومن‬

‫‪ :‬ومن‬ ‫نجن حارثة‬

‫بن عدي‬

‫بن‬

‫بني عسيرة‬

‫بن عبد حارثة بن مالك‬ ‫بن زيد‬

‫عبد‬

‫عوف‬

‫عوف‬

‫عسيز‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن ثغلبة بن زيد‬

‫بن جشم‬

‫بن غضب‬ ‫مناة بن حبيب‬

‫نجن‬

‫الخزرج ‪ :‬رافع بن‬

‫‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫غنم ‪ :‬ابو أئوب‬

‫من حضر‬

‫‪ :‬ومن‬

‫غتبم ‪ :‬ثابت‬

‫وعشيرة‬

‫بدرا من بني عمرو‬

‫وسراقة بن كغب‬

‫بن خالد‬

‫بن الخزرج‬ ‫خالد‬

‫بن زيد‬

‫‪-‬‬

‫ثم من بني غنم بن مالك‬

‫بن كليب‬

‫بن‬

‫بن ثعلبة ‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫بن عبد عوف‬

‫بني عمرو‬

‫بن خنساء‬

‫بن النعمان‬

‫بن عسيرة‬

‫؛ رجل‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫بن عبد عوف‬

‫بن غنم ‪ :‬عمارة بن حزم‬

‫بن عبد العزى بن غزية بن عمرو؛‬

‫بن زيد بن لوذان بن عمرو‪،‬‬

‫رجلأن‪.‬‬

‫بدرا من بني عبيد بن ثعلبة‪:‬‬ ‫بني‬

‫خالد‬

‫عبيد‬ ‫بن‬

‫من حضرها‬

‫بن ثغلبة بن‬

‫قي!‬

‫قال ابن هشام‬

‫رافع‬

‫عبد‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫بن عدي‬

‫بدرا من بني عسيرة ‪:‬‬

‫من حضر‬

‫قهد‪:‬‬

‫بن بياضة ‪ ،‬وخليفة‬

‫بن‬

‫بن عبد حارثة‪:‬‬

‫بني حبيب‬

‫بني ثعلبة بن‬

‫قال ابن هشام‬

‫ومن‬

‫بن بياضة ‪ ،‬ورجيلة‬

‫نفر‪.‬‬

‫ومن بني النخار‪ -‬وهو تيم الله بن ثعلبة بن عمرو‬ ‫النجار‪،‬‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫‪ :‬عليفة‪.‬‬

‫بدرا من بني ثعلبة بن عبد عوف‬

‫ئم من‬

‫بن عامر‬

‫بن عطية‬

‫بن بياضة ؛ ستة‬

‫بدرا من بني حبيب‬

‫نجن لوذان‬

‫بن‬

‫بن بياضة‪.‬‬

‫‪ :‬رخيلة‪.‬‬

‫ويقال‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫المعلى‬

‫وذفة‬

‫‪ :‬وعطية‬

‫بن‬

‫بن عبيد‬

‫عامر‬

‫بن عدقي‬

‫بن بياضة‪.‬‬

‫ويقال‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫مالك‬

‫‪:‬‬

‫بن زريتي ‪ :‬زياد بن لبيد بن ثغلبة بن سنان‬

‫‪ :‬وخالد‬

‫بن ثعلبة بن‬ ‫هشام‬

‫بن‬

‫ويقال‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫خالد‬

‫بن عامر‬

‫بن عامر‬

‫بن أمية بن‬

‫غتيم ‪ :‬حارثة‬

‫نجن عبيلإ؛ رجلان‬

‫‪ :‬حارثة‬

‫بن النعمان‬

‫بن‬

‫النغمان‬

‫بن زيخد بن عبيد‪،‬‬

‫وسليم‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫بن‬

‫قفد‪،‬‬

‫واسم‬

‫‪.‬‬

‫بن نفع‬

‫بن زيد‪.‬‬

‫من بني عائذ‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن أبي عمرو‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بني‬

‫بن عائذ‪،‬‬

‫عائذ‬ ‫وعدي‬

‫بن‬

‫ثعلبة‬

‫بن‬

‫غنم‬

‫بن أبي الزغباء‪،‬‬

‫ ويقال‬‫خليف‬

‫لهم‬

‫‪ :‬عابد‪،‬‬ ‫من‬

‫فيما فال‬

‫جهينة ؛ رجلان‬

‫ابن هشام‬ ‫‪.‬‬

‫‪:-‬‬

‫سهيل‬

‫بن‬

‫الأتصار وعق‬

‫معهنم‬

‫من حضرها‬

‫من بني زيد بن ثعلبة‪:‬‬

‫لابن هشام‬

‫"السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫‪345‬‬

‫ومن‬ ‫زيد‪،‬‬

‫بني زيد‬

‫ورافع‬

‫بن‬

‫من حضرها‬ ‫ومن‬

‫بن ثغلبة‬ ‫الحارث‬

‫بن غتبم ‪ :‬ممنمعود بن اوس‬

‫بن سواد‬

‫من بني سواد‬

‫بني سواد‬

‫نجن زيد؛‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫وابو خزيمة‬

‫بن زيد‬

‫ابن اوس‬

‫بن‬

‫بن‬

‫اضرم‬

‫ثلاثة نفر‪.‬‬

‫بن مالك‪:‬‬ ‫بن غنبم ‪ :‬عوف‬

‫بن مالك‬

‫ومعاذ بنو الحارث‬

‫ومعؤذ‬

‫بنو‬

‫بن رفاعة بن سواب ‪ ،‬وهم‬

‫عقراء‪.‬‬ ‫‪ :‬عقراء‬

‫قال ابن هشام‬ ‫وبقال ‪ :‬رفاعة‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫بن‬

‫اسحاق‬

‫الحارث‬ ‫عمرو‬

‫بن‬

‫‪ :‬وعامر‬

‫من حضرها‬

‫بن سواد‪،‬‬

‫‪ :‬ابو الحمراء‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رفاعة‬

‫وزعموا ان‬ ‫الحارث‬

‫ابا‬

‫ويقال‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬نعيمان‬

‫بن سواب ‪ ،‬وعبدالله‬

‫‪ ،‬ووديعة‬

‫؛‬

‫فيما‬

‫بن قيس‬

‫بن عمبرو حليف‬

‫الحمراء مولى الحارث‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫بن خالد‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫بن خلدة‬

‫لهم من جهينة ‪ ،‬وثابت‬ ‫بدرا؟ عثرة‬

‫بن عقراء قد شهد‬

‫بن‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن رفاعة‪.‬‬

‫بن عمرو‪:‬‬

‫بن محصن‬

‫بن الصمة‬

‫سواب‬

‫نجن الحارث‬

‫بني عامر بن مالك‬

‫‪ :‬ثعلبة بن عمرو‬

‫عتيك ‪ ،‬والحارث‬

‫بن‬

‫بن‬

‫لهم من اشجع‬

‫مولى‬

‫من بني عتيك‬ ‫‪ :‬ومن‬

‫عمرو‬

‫حليف‬

‫بن مالك‬

‫‪.‬‬

‫بن ئخفد‬

‫بن سواب ‪ ،‬وعصيمة‬

‫قال ابن هثام‬

‫بن ثغلبة بن عبيد‬

‫بن سواب‬

‫والنغمان‬

‫بن زيد بن عدي‬

‫منذول‬

‫بتت‬

‫الحارث‬

‫‪:‬‬

‫تال ابن اسحاق‬

‫عبيد‬

‫بن ثغلبة بن غتم‬

‫بن‬

‫النجار‪.‬‬

‫بن النجار ‪ -‬وعامر مبذول ‪ -‬ثم من‬

‫بن عمرو‬

‫بن عمرو‬

‫بن عتيلث ‪ ،‬وسفل‬

‫بن عتيك ‪ ،‬كسر‬

‫به بالروحاء‬

‫بن عتيك‬ ‫فضرب‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫بني عتيك‬

‫بن النغمان بن عمرو‬

‫بن‬

‫له رسول‬

‫بسهمه ؟ ثلاثة‬

‫الك !‬

‫نفر‪.‬‬

‫من حضرها‬ ‫ومن‬ ‫عمرو‬

‫من بني حديلة‪:‬‬

‫بني عمرو‬ ‫بن مالك‬

‫‪ :‬حديلة‬

‫نجن الخزرج‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من حضرها‬ ‫ومن‬

‫أوس‬ ‫المنذر‬

‫‪ :‬ائي‬

‫بني عد!‬

‫ام معاوية‬ ‫بن كغب‬

‫بن عمرو‬ ‫‪ :‬وهم‬

‫بني زريتي ‪ ،‬وهي‬

‫بن ثابت‬ ‫بن حرام‬

‫‪ :‬بنت‬

‫مالك‬

‫بن زيدالك بن حبيب‬

‫بن عمرو‬ ‫بن قيس‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وأن!‬

‫بن عبد‬

‫بن النجار‪،‬‬

‫بن معاذ‬

‫حارثة‬

‫فبنو معاوية‬

‫بن ان!‬

‫بن قيس‬

‫بن مالك‬

‫ينتسبون‬ ‫؟ رجلان‬

‫بن غضب‬

‫بن‬

‫اليها‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫من بني منالة‪:‬‬

‫قال ابن هثام‬ ‫انها من‬

‫بنو حديلة ‪ ،‬ئم من بني قيس‬

‫بن النجار‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫جشم‬

‫بن مالك‬

‫بن النجار‪ ،‬وهم‬

‫بن عبيد بن زيد بن معاوية بن‬

‫بن مالك‬

‫بنو مغالة بتت‬ ‫ام عدي‬

‫بن النجار‪.‬‬ ‫عوف‬

‫بن عمرو‬

‫بن المنذر بن حرام‬

‫بن عمرو‬

‫بن زيد‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫بن مالك‬

‫بن عمرو‬

‫مناة بن عدي‬

‫‪.‬‬

‫مناة بن‬

‫عمرو‬

‫بن النخار‪،‬‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫فبنو عدي‬

‫بن زيد مناة بن عدي‬

‫بن كنانة بن خزيمة‬ ‫ينسبون‬

‫‪ ،‬ويقال ‪:‬‬

‫اليها‪.‬‬

‫‪ ،‬وابو شيني‬

‫ابي بن ثابت‬

‫بن‬

‫معهم‬

‫الأتضار ومن‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪341‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬ابو شيني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ثلاثة‬

‫أبيئ بن ثابت ‪ ،‬أخو‬

‫‪ :‬وابو طلحة‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫من بني عدى‬

‫ومن بني عدي‬

‫الاسود‬

‫حرام‬

‫بن زيد‬

‫بن النجار‪:‬‬

‫بن النجار‪ ،‬ثم من بني عدي‬

‫الحارث بن عدي‬

‫بن مالك بن عدي‬

‫عامر‪ ،‬وهو ابو حكييم ‪ ،‬وسليط‬ ‫أسيرة بن عمرو‪،‬‬ ‫مالك‬

‫وعمرو‬

‫بن عدي‬

‫عامر‬

‫ابن‬

‫بن عدي‬

‫هشام‬

‫من حضرها‬

‫‪:‬‬

‫بن قيس‬ ‫قال‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪،‬‬

‫نفر‪.‬‬

‫هشام‬

‫من حضرها‬ ‫ومن‬

‫وسواد‬

‫بني حرام‬

‫بن غزية‬

‫بن عدي‬

‫بن اهيب‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬أبو‬

‫بن‬

‫‪ :‬وسليئم‬

‫الحارث‬

‫ملحان‬

‫لهم من بني أسد‬

‫بئ‬

‫بن مبذول‬

‫ختساء‬

‫وسراقة بن عمرو‬

‫من‬

‫بن عدي‬

‫بن عامر‪ ،‬وثابت‬ ‫بن مالك‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫بن خنساء‬

‫بن عدي‬

‫لهم من‬

‫بليئ‬

‫؛‬

‫بن عامر‪،‬‬ ‫ثمانية‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫ومحرز‬

‫بن‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن عامر بن غنم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وحرام‬

‫بن النجار ‪ :‬أبو زيد قيس‬

‫بن عدي‬

‫بن ظالم بن عنس‬

‫بن‬

‫بن حرابم‪.‬‬

‫ظالم‪.‬‬

‫بن‬

‫‪ ،‬واسم‬

‫ملحان‬

‫‪ :‬مالك‬

‫ملحان‬

‫بن‬

‫خالد‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫بن مبذول ‪:‬‬

‫‪ ،‬واسم أبي صعصعة‬

‫حليف‬

‫بن عامر‪ ،‬وابو سليط ‪ ،‬وهو‬

‫‪:‬‬

‫بني مازن بن النجار‪ ،‬ثم من بني عوف‬

‫حضرها‬

‫بن عتيك‬

‫بن مالك‬

‫بن جندب‬

‫الاعور‬

‫من حضرها‬

‫ومن‬

‫ابن قيس‬

‫بن جندب‬

‫من بني خنساء‬

‫ومن‬

‫بن عمرو‬

‫بن مالك‬

‫بن عدي‬

‫بن مالك بن عدي‬

‫‪ :‬سؤاد‪.‬‬

‫من بني عوف‬

‫أبي صعصعة‬ ‫وعصيمة‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن عامر‪ ،‬وعمر بن ثغلبة بن وهب‬

‫بن‬

‫بن امية بن زيد بن الحسحاس‬

‫بن عامر؛‬

‫ويقال‬

‫بن عامر بن غنم‬

‫بن زعوراء بن حرام ‪ ،‬وأبو الاعور ابن الحارث‬

‫ابن‬

‫أربعة‬

‫خارجة‬

‫من بني حرام‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫سكن‬

‫ابو‬

‫بن عدي‬

‫بن النجار‪ :‬حارثة بن سراقة بن‬

‫بن قيس‬

‫بن عامر‪ ،‬وعامر‬

‫بن مالك‬

‫قال‬

‫من‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫مناة بن‬

‫عدكما؟‬

‫نفر‪.‬‬

‫من حضرها‬

‫حرام‬

‫زيد‬

‫حسان‬

‫بن سهل‬

‫بن ثابت‪.‬‬

‫عمرو‬

‫بن مبذول‬

‫بن عمرو‬

‫بن زيد بن عوف‬

‫‪،‬‬

‫بن غنم بن مازن بن النجار ‪ :‬قي!‬

‫بن كغب‬

‫وعبدالله‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫بن عوفي‪،‬‬

‫بن خزيمة ؛ ثلاثة نفر‪.‬‬

‫بن مبذول ‪:‬‬ ‫بن عمرو‬

‫بن عطية بن ختساء؛‬

‫بن غنم‬ ‫رجلان‬

‫بن مازن ‪ :‬أبو داود عمير‬

‫بن عامر بن مالك‬

‫بن خنساء‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫بني ثعلبة بن مازن ‪:‬‬

‫بني ثعلبة بن مازن‬

‫بن النجار‪ :‬قيس‬

‫بن مخلد‬

‫بن ثغلبة بن صخر‬

‫بن حبيب‬

‫بن الحارث‬

‫بن‬

‫ثعلبة ؛ رجل‪.‬‬

‫من حضرها‬ ‫ومن‬

‫من بني دينار بن النجار‪:‬‬

‫بني دينار بن النجار‪،‬‬

‫ثم من‬

‫بنى مسعود‬

‫بن عبد‬

‫الاشهل‬

‫بن حارثة‬

‫بن دينار بن النجار‪:‬‬

‫من‬

‫ذكر من استشهد‬

‫الصنملمين‬

‫يؤم بدر‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪342‬‬

‫النغمان بن عبد عمرو‬ ‫بن حارثة‬

‫كغب‬

‫الأشهل‬

‫عبد‬

‫من حضرها‬ ‫ومن‬

‫بن دينار‪ ،‬وهو‬

‫اخو‬

‫الضخاك‬

‫بن حارثة ‪ ،‬وسعد‬

‫من بني قيس‬

‫بن مالك‪:‬‬

‫بن مالك‬

‫حليف‬

‫بن كغب‬

‫لهم ؛ رجلان‬

‫‪ :‬فجميع‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ابن هشام‬

‫والنعمان ابني عبد عمرو‬

‫عبد‬

‫بن بغيض‬

‫الأشهل‬

‫بن ريث‬

‫عوف‬ ‫خالد‬

‫بن العخلان‬ ‫بن مالك‬

‫حارثة‬

‫بن الخزرج‬

‫‪ ،‬وعضمة‬

‫بن غضب‬

‫‪ :‬عتبان‬

‫بن الحصين‬ ‫بن جشم‬

‫بن الخزرج‬

‫حارثة بن عدي‬

‫عدة من شهد‬

‫بدرا من المسلمين كافة‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ومق‬

‫ضرب‬

‫رجلا‪،‬‬

‫له بسهمه‬

‫ومن‬

‫الأؤس‬

‫من‬

‫شهد‬

‫واحد‬

‫واستشهد‬ ‫من قريش‬ ‫ربيعة ‪ ،‬قطع‬

‫ومن‬

‫بني‬

‫غنثان‬

‫ومن‬

‫رجله‬

‫فمات‬

‫‪ -‬فيما قال‬

‫؛‬

‫بالصفراء؟‬

‫رجلان‬

‫بني عدفي‬

‫بني الحارث‬

‫ومن‬

‫الأنصار‬

‫ومن‬

‫بني الحارث‬

‫بن رواحة‪.‬‬

‫رجلا‪.‬‬

‫ببدر في بني العجلان‬ ‫بن عمرو‬

‫بن مالك‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫بن زيد بن غنم‬

‫بن العجلان‬

‫بن العجلان‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫في بني زريتن ‪ :‬هلال‬

‫بن سالم‬

‫‪ ،‬ومليل‬

‫بن‬

‫بن وبرة بن‬

‫بني حبيب‬

‫بن المعلى‬

‫بن عبد‬

‫بن لوذان بن‬

‫الله‬

‫المسلمين‬

‫من‬

‫واربعة عشر‬ ‫الخزرج‬

‫المهاجرين‬ ‫من‬

‫رجلا؛‬

‫مائة وسبعون‬

‫مس الفسلمين‬

‫والأنصار‪،‬‬

‫من‬

‫المهاجرين‬

‫شهدها‬

‫منهم‬

‫ثلاثة وثمانون‬

‫رجلأ‪.‬‬

‫يؤم بذر‬

‫يك!وو‪:‬‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬عبيدة بن الحارث‬

‫‪ ،‬قتله عتبة بن‬

‫بن عبد المطلب‬

‫رجل‪.‬‬

‫‪ :‬عمير‬

‫ابن فشام‬

‫‪،-‬‬

‫بن أبي وئاص‬ ‫وذو‬

‫السمالين‬

‫نجن‬

‫أهيب‬

‫بن عبد‬

‫بن عبد مناف‬ ‫بن نضلة‬

‫عمرو‬

‫بن زفرة ‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬حلي!‬

‫لهم‬

‫من‬

‫أخو سعد‬ ‫خزاعة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫‪.‬‬

‫بن كعب‬

‫مناة بن كنانة ‪ ،‬ومفجع‬ ‫ومن‬

‫مع رسول‬

‫بدبى‬

‫ومن‬

‫اسئشهد‬

‫ثم من بني عبد المطلب‬

‫بني زفرة بن كلاب‬

‫أبي وئاصبى‬

‫بدرأ من‬

‫رجلا‪،‬‬

‫ذكر من‬ ‫من المسلمين يوم‬

‫‪ ،‬وبجير‬

‫بن زيد مناة بن حبيب‪.‬‬

‫وأجره ‪ :‬ثلاثمائة رجل‬ ‫وستون‬

‫مائة وسبعون‬

‫بن وبرة بن خالد‬

‫بن زيد بن ثعلبة بن مالك‬

‫‪ :‬فجميع‬

‫بن زيد بن قيس‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وأكثر أهل العلم يذكر في الخزرج‬ ‫بن عمرو‬

‫بن خالد‬

‫نفير‪.‬‬

‫بن غطفان ‪ ،‬ثم من بني جذيمة‬

‫بدرا من الخزرج‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن عوف‬

‫؛ خمسة‬

‫وجابر‬

‫بن‬

‫لأمهما‪،‬‬

‫بن حارثة بن دينار بن الئجار‪ :‬كغب‬

‫من شهد‬

‫على‬

‫بن‬

‫بن مسعود‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬بجير من عيس‬

‫استدراك‬

‫والضخاك‬

‫بن سهيل‬

‫بني قيس‬

‫أبي بجير‪،‬‬

‫بن مسعود‪،‬‬

‫بن عبد عمرو‬

‫وسليم‬

‫بن الحارث‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫مولى‬ ‫بن‬

‫ثم من‬

‫بن‬

‫بن لؤي ‪ :‬عاقل‬ ‫عمر‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫فهبر‪ :‬صقوان‬ ‫بني عمرو‬

‫الخزرج‬

‫نجن بيضاء‪،‬‬

‫بن عوف‬

‫‪ :‬يزيد‬

‫بن البكير‪ ،‬حليف‬ ‫؛ رجلان‬

‫بن‬

‫‪ :‬سعد‬

‫الحارث‬

‫رجل‬

‫لهم من بني سعد‬

‫بن ليث‬

‫بن بكر بن عبد‬

‫‪.‬‬ ‫؛ ستة‬

‫نفبر‪.‬‬

‫بن خيثمة ‪ ،‬ومبسر‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫الذي‬

‫يقال‬

‫بن‬

‫له‬

‫عبد‬

‫المتذر‬

‫‪ :‬ابن فسحبم‬

‫بن زتبر؟‬

‫؛ رجل‪.‬‬

‫رجلان‬

‫‪.‬‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ذكر من قتل ببذر مق الشرجمن‬ ‫‪343‬‬

‫ومن‬

‫بني سلمة‬

‫ومن‬

‫بني حبيب‬

‫ومن‬

‫بني النجار ‪ :‬حازثة‬

‫ومن‬ ‫رجلان‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫‪،‬‬

‫نجن كعب‬

‫بن عبد حارثة بن مالك‬

‫بني غنم‬ ‫ثمانية‬

‫بني حرام‬

‫بن سراقة‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫بن كغب‬

‫بن جثم‬

‫‪ :‬عمير‬

‫‪ :‬رافع بن المعلى ؛ رجل‪.‬‬

‫؛ رجل‪.‬‬

‫ومعؤذ‬

‫ابنا‬

‫بن رفاعة بن سواد‪،‬‬

‫الحارث‬

‫وهما‬

‫ابنا‬

‫عفراء‪،‬‬

‫نفر‪.‬‬

‫قتلى بدر من بني عبد شمس‬

‫حرب‬

‫بن غضب‬

‫بن النجار ‪ :‬عوف‬

‫ذض‬

‫وقتل من‬

‫بن غتم‬

‫بن سلمة‬

‫بن‬

‫الحمام ؟ رجل‪.‬‬

‫من‬

‫المشركين‬

‫قتالـلبذو من‬

‫وحلفائها رتسمية قاتليهم‪:‬‬

‫المشركين يوم بدر من‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬حنظلة‬

‫قريش ‪ ،‬ثم من بني عبد شمس‬

‫بن أبي سفيان‬

‫بن‬

‫بن أمية بن عبد شصبر‪.‬‬ ‫قتله زيد‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫بن‬

‫عنهم‬

‫حارثة‬

‫عامرا عفار‬

‫وعمير‬

‫قتل‬

‫بن‬

‫عمير‬

‫ابي‬

‫بن‬

‫‪ :‬والحارث‬

‫بن‬

‫بن ياسر‪،‬‬

‫وقتل‬

‫الحارث‬

‫والعاصق‬

‫عميبر‪،‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫قال ابن هشام‬ ‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫ربيعة ‪ ،‬قتله علي‬ ‫طالب‬

‫؛‬

‫اثنا‬

‫عشر‬

‫موليان‬

‫ابي عميير سالم‬

‫‪ :‬وعبيدة‬

‫سعيد‬

‫امية بن عبد شمس‬

‫وابنه ‪،‬‬

‫العاص‬

‫بن‬

‫‪ :‬وعتبة‬

‫‪ :‬اشترك‬

‫‪ :‬وشيبة‬

‫بن ابي طالب‬

‫للأوس‬

‫حليف‬

‫ربيعة‬

‫‪.‬‬

‫؛ فيما قال ابن هشام‬

‫أبي حذيفة‬

‫بن العاص‬

‫‪.‬‬

‫بن امية بن عبد‬ ‫بن ابي‬

‫طالب‬

‫شمس‬

‫‪ ،‬وعقبة‬

‫بن ثابت بن أبي الأقلح أخو بني عمرو‬

‫فيه هو‬ ‫بن‬

‫بن عصر‪،‬‬

‫‪ ،‬حليفان‬

‫؛ فيما قال ابن هشام‬

‫امية ‪ ،‬قتله عليئ‬

‫‪ :‬ويفال ‪ :‬قتله علي‬ ‫بن‬

‫النغمان‬

‫بن سعيد‬

‫‪ ،‬قتله عاصم‬

‫‪ ،‬وعامر‬

‫بن الحضرمي‬

‫لهم‪.‬‬

‫لهم‪.‬‬

‫مولى‬

‫بن‬

‫ابن هشام‬

‫وعليئ‬

‫‪.‬‬ ‫الحضرميئ‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫بن‬

‫رسول‬

‫‪ -‬فيما قال ابن هشام‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قتل‬

‫مولى‬

‫اله‬

‫فيما‬

‫‪-‬لمجف‬

‫قال‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫‪ :‬اشترك‬

‫فيه حمزة‬

‫وزيد‪-‬‬

‫‪ ،‬قتله الربير بن العؤام‪،‬‬

‫بن‬

‫ابي‬

‫بن عوف‬

‫معيط‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫صبرا‪.‬‬

‫بن ابي طالب‪.‬‬ ‫بن عبد‬

‫وحمزة‬ ‫ربيعة‬

‫شمس‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قتله عبيدة‬

‫الحارث‬

‫المطلب‪.‬‬

‫بن عبد‬

‫وعلي‪.‬‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬وعامر‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫شمس‬

‫‪ ،‬فتله حمزة‬

‫عبدالله ‪ ،‬حلي!‬

‫لهم‬

‫من‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬والوليد‬

‫المطلب‬

‫بني اتمار بن بغيفب!‪،‬‬

‫بن‬

‫قتله علي‬

‫غتبة‬

‫بن‬

‫بن أبي‬

‫رجلأ‪.‬‬

‫قتلى بدر من بني نوفل بن عبد م!اف وتسمية قاتليهم‪:‬‬ ‫ومن‬

‫بني‬

‫بني الحارث‬ ‫عبد‬

‫المطلب‬

‫نوفل‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫بن الخزرج‬ ‫؛ رجلان‬

‫ومن‬

‫‪ ،‬وطعيمة‬

‫بن عدي‬

‫بن نوفل ‪ ،‬قتله علي‬

‫بن أبي طالب‬

‫‪.‬‬

‫قتلى بدر من بني أسد‬ ‫بني أسد‬

‫مناف‬

‫‪ :‬الحارث‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫نوفل ‪ ،‬قتله ‪ -‬فيما يذكرون‬

‫بن عبد العزى وتسمية قاتليهم‪:‬‬

‫بن عبد العزى بن قصي‬

‫‪ :‬زفعة بن الاسود بن المطلب‬

‫‪ -‬خبيب‬

‫بن اسد‪.‬‬

‫بن إسافي‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬حمزة‬

‫أخو‬

‫بن‬

‫ذفر مق قعل ببذر من المشركين‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫ا‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪344‬‬

‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫وعلي‬

‫‪ :‬قتله ثابت‬

‫بن ابي طالب‬

‫قال‬

‫‪ ،‬قتله حمزة‬

‫الحارث‬

‫تال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫الصديق‬ ‫قريش‬

‫‪:‬‬

‫ابو‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قتله علي‬

‫‪ :‬قتل‬

‫بني مازن‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بني تيم‬

‫‪ :‬وعثمان‬

‫وهو‬

‫‪ -‬في ‪3‬حنل‬

‫بن‬

‫ابن العدوئة‬

‫عدفي‬

‫؟ فكانا يسميان‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫خزاعة‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫القرينين‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫بن علقمة‬

‫بن هاشم‬

‫بن‬

‫علقمة‬

‫فيما يذكرون‬

‫الحارث‬

‫عمير‬

‫بلال‬

‫رباح‬

‫لذلك‬

‫قرن‬

‫الذي‬

‫من‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫أبا بكبر‬ ‫شياطين‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫مناف‬

‫قتله‬

‫عبدالذار؟‬

‫‪.‬‬

‫بن كلدة‬

‫بن عبد‬

‫مولى‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫مناف‬

‫ابي بكر‬

‫مناف‬

‫بن عبد‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫بن تميم ‪ ،‬ويقال ‪ :‬قتله المقداد‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫الدار؛‬ ‫عنهما‬

‫رجلان‬

‫‪ 0‬وزيد‬

‫الدار‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫لبني‬

‫حليف‬

‫عميرو‪.‬‬

‫قاتليهم‪:‬‬

‫بن مرة ‪ :‬عمير‬

‫ابي طالب‬

‫بن مالك‬

‫بن كلدة‬

‫يك!ب بالضقراء‪،‬‬

‫مرة وتسمية‬

‫‪ :‬قتله عليئ‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أسد‪،‬‬

‫مولى‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بن‬

‫قاتليهم‪:‬‬

‫الله‬

‫مليص‬

‫بن مالك‬

‫بني تيم‬

‫قال ابن هثام‬

‫بن عثمان‬

‫بن‬

‫!به ‪ .‬ويقال ‪ :‬عبد‬

‫عمرو‬

‫بن كعب‬

‫الرحمن‬

‫بن عبيدالله بن عثمان‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫عوف‬

‫بن تيبم‪.‬‬

‫بن سعد‬ ‫ل!‪.‬‬

‫بن كعب‬

‫بن سنان ؟‬

‫‪ ،‬قتله صهيب‬

‫‪.‬‬

‫قتلى‬

‫بدر من‬

‫ومن‬

‫بني مخزوم‬

‫بني مخزوم‬

‫عبدالله بن عمر‬ ‫فطرحها‪،‬‬

‫عمر‬

‫زيد‬

‫العاص‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫نفر‪.‬‬

‫‪ :‬الئضر‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وابو البختري‬

‫‪ ،‬وعقيل‬

‫هاشبم‪.‬‬

‫أسلما‬

‫‪ :‬وزيخد بن مليص‬

‫تال ابن اسحاق‬

‫رأسه‬

‫خويلد‬

‫بن‬

‫‪ :‬بالاثيل ‪ ،‬ويقال ‪ :‬النضر‬

‫ابن هشام‬

‫رجلان‬

‫العاص‬

‫بن‬

‫؛ خمسة‬

‫عند‬

‫ابن هشام‬

‫فيما تال ابن هشام‬

‫بن‬

‫الأسود‬

‫بن‬

‫ذياد البلوي ‪.‬‬

‫‪ -‬حين‬

‫قصيئ‬

‫بن ياسير؛‬

‫فيه فيما قال‬

‫الدار رتسمية‬

‫صنرا‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قثلى بدر من‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫عبيدالله‬

‫الدار بن‬

‫قال ابن هثام‬

‫عبد‬

‫البختري‬

‫بني عبد‬

‫بن أبي طالب‬

‫الدار من‬

‫بن‬

‫بن أبي طالب‬

‫بني عبد‬

‫قال‬

‫وعلي‬

‫زمعة ‪ ،‬قتله عمار‬

‫؛ اشتركا‬

‫‪ :‬ونوفل‬

‫وطلحة‬

‫ومن‬

‫بن‬

‫قتله المجذر‬

‫هثام‬

‫فتلى بدر من‬

‫علي‬

‫‪ :‬والحارث‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫الجآع‬

‫بني‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬اشترك‬

‫وثابت‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫المطلب‬

‫بن‬

‫أخو‬

‫حرابم ؛ فيما قال‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫فيه حمزة‬

‫ حين‬‫بن‬

‫وحرملة‬

‫معرذ‬

‫امر رسول‬

‫مخزوم‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫عفراء‬

‫بن‬

‫‪ :‬وابو مسافع‬

‫حليف‬

‫حتى‬

‫الخطاب‬

‫بني عمرو‬

‫لهم‪.‬‬

‫ابن هثام ‪ ،‬واسمه‬

‫معاذ بن عمرو‬ ‫اثبته‬

‫اله ع!فه به أن يلتمس‬

‫‪ :‬ثم أحد‬

‫ابن اسحاق‬

‫وتسمية‬

‫بن مزة ‪ :‬ابو جهل‬

‫‪ ،‬ضربه‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬قتله عمر‬

‫قال ابن هثام‬ ‫قال‬

‫بن يقظة‬

‫بن مخزوم‬

‫ثم ضربه‬

‫بن يقظة‬

‫قاتليهم‪:‬‬

‫!ه‬

‫بن الجموخ‬

‫‪ ،‬ثم تركه‬ ‫في‬

‫القتلى ‪،-‬‬

‫‪ ،‬ويزيد‬

‫بن تميبم ‪ ،‬وكان‬

‫الاشعري‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫وبه رمق‬

‫رجله ‪ ،‬وضرب‬

‫‪ ،‬ثم ذئف‬

‫والعاص‬

‫بن عبداله‬

‫شجاعأ‪،‬‬

‫فقطع‬

‫عمرو‬

‫بن هثام‬

‫بن‬

‫حليف‬

‫عليه عبدال!ه بن‬ ‫هشام‬

‫لهم‬

‫قتله عمار‬

‫لهم ‪ ،‬قتله ابو دجانة‬

‫ابنه‬

‫من‬

‫بن‬

‫المغيرة‬

‫بن المغيرة‬ ‫عكرمة‬ ‫مسعود؟‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫يد معاذ‬ ‫فاحتز‬

‫عبدالله ‪. -‬‬

‫بني تميم‪.‬‬

‫بن ياسر‪.‬‬ ‫الئاعدي‬

‫؛ فيما قال‬

‫ابن هسام‬

‫‪،‬‬

‫منقتل‬

‫ذكر‬

‫ببدر من المشركين‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪345‬‬

‫قال‬

‫‪ :‬قتله خارجة‬

‫ابن هشام‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫ابي زهير‬

‫بن‬

‫بلحارث‬

‫اخو‬

‫الخزرج‬

‫بن‬

‫‪ :‬بل‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫بن‬

‫علي‬

‫أبي‬

‫طالب‪.‬‬ ‫‪ :‬وحرملة‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قيس‬

‫وابو‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫ياسر؟‬

‫أخو‬

‫قتله‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫حمزة‬

‫بن‬

‫الخزرج‬

‫وعبدالله بن‬

‫المنذر‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رسول‬ ‫وكان‬

‫الله‬

‫اسلم‬

‫وذكر‬ ‫السائب‬

‫من‬

‫بن‬

‫فحسن‬

‫ابي رفاعة‬

‫اسلامه‬

‫عابد‬

‫ويقال‬

‫أبي‬

‫بن‬

‫المغيرة ‪ ،‬قتله عليئ‬

‫بن‬

‫عابد‬

‫ابن هشام‬

‫بن عابد‪،‬‬

‫بن‬

‫طالب‪.‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫طالب‬

‫‪ :‬قتله غفاز‬

‫بن‬

‫أبي رفاعة‬

‫بن‬

‫عابد‪،‬‬

‫قتله معن‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫ابي طالب‬

‫بن‬

‫بن عوف‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ولا يمارى"‪1،‬‬

‫بن مخزوم‬

‫الذي‬

‫‪-‬جمه‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫الربيع‬

‫عدي‬

‫بن‬

‫؟ فيما قال ابن هشام ‪،‬‬

‫؛ فيما قال ابن هشام‬

‫عبدالله بن عمر‬

‫شريك‬

‫لا يشاري‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫مخزوبم‬

‫‪ ،‬قتله سغد‬

‫بن عوف‬

‫بن عابد‬

‫ابي السائب‬

‫السائب‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ ،‬والمتذر‬

‫قتله عليئ‬

‫ابي السائب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫جاء‬

‫ابو داود في كتاب‬

‫عن‬

‫فيه الحديث‬

‫الأدب برقم ‪[4836‬‬

‫‪ ،‬فيما بلغنا‪ ،‬والله أعلم‪.‬‬

‫الرهرقي ‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ :‬عليئ‬

‫بني عبيد بن زيد بن مالك‬

‫‪" :‬نغم الثريك‬

‫لمج!‬

‫الفاكه‬

‫‪،‬‬

‫أبي رفاعة‬

‫‪ :‬السائب‬

‫ابن شهاب‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫‪ :‬والسائب‬

‫قال ابن هثام‬

‫المطلب‬

‫؛ فيما قال‬

‫الجد بن العخلان ‪ ،‬حليف‬ ‫بن‬

‫المغيرة‬

‫بن‬

‫؛ فيما قال ابن هشام‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬ورفاعة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قتله علي‬

‫ابي طالب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عبد‬

‫‪ :‬وأبو قيس‬

‫ابن اسحاق‬

‫بلحارث‬

‫ابي امية بن‬

‫المغيرة‬

‫فيما قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫من‬

‫‪ :‬ومسعود‬

‫انجن الوليد‬

‫هشام‬

‫الأسد‪.‬‬

‫عبدالله بن‬

‫بن عبدالله بن عتبة ‪ ،‬عن‬

‫عبيدالله‬ ‫بن‬

‫عمر‬

‫مخزوم‬

‫بايع رسول‬

‫ممن‬

‫الله‬

‫ابن عباس‬

‫؛ أن السائب‬

‫قريش‬

‫يوم‬

‫من‬

‫ىلمجن!‬

‫‪ ،‬وأعطاه‬

‫بن أبي‬ ‫الجعرانة‬

‫غنائم حنين‪.‬‬ ‫ابن‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫وذكر‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫غير‬

‫‪ :‬والأسود‬

‫عبد المطلب ‪ ،‬وحاجب‬ ‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫حاجب‬

‫ان‬

‫بن عبد الأسد‬

‫بن السائب بن عويمر‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫‪ :‬عائذ‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫قتله‬

‫بن هلال‬ ‫بن عمر‬ ‫عمران‬

‫بن مخزوم‬

‫بن عبدالله بن عمر‬

‫بن عابد بن عبد بن عمران‬

‫بن‬

‫مخزوم‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫‪ :‬حاجز‬

‫‪ ،‬قتله حمزة‬

‫بن مخزوم‬ ‫بن‬

‫السائب‬

‫بن‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والذي‬

‫قتل‬

‫بن السائب عليئ بن ابي طالب‪.‬‬

‫قال‬ ‫هشام‬

‫ابن‬

‫اسحاق‬

‫الذي‬

‫الزبير‬

‫بن‬

‫العوام‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫‪ :‬وعويمر‬

‫بن‬

‫السائب‬

‫قتله النغمان‬

‫عويمير‪،‬‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫القوقليئ مبارزة ؟ فيما قال‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫قال‬

‫رقيشبى‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪،‬‬

‫وقتل‬

‫ابن‬

‫‪ :‬وعمرو‬

‫جابرا‬

‫اسحاق‬

‫ابو‬

‫‪:‬‬

‫بردة‬

‫سبعة‬

‫قتلى بدر من بني سهم‬ ‫ومن بني سهم‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عشر‬

‫سفيان‬

‫نيار‬

‫فيما‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫‪.‬‬

‫رجلا‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫بن عمرو‬

‫؛‬

‫‪ ،‬وجابر‬

‫بن‬

‫سفيان‬

‫‪ ،‬حليفان‬

‫لهم‬

‫من‬

‫طيىء‪،‬‬

‫قتل‬

‫عمرا‬

‫يزيد‬

‫بن‬

‫وتسمية قاتليهم‪:‬‬

‫بن هصيص‬

‫بن كعب‬

‫بن لؤي ‪ :‬منئه بن الحجاج‬

‫بن عامر بن حذيفة بن‬

‫ذكز من فتل ببذر من الفشركين‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪346‬‬

‫سعد‬

‫بن‬

‫طالب‬

‫‪ ،‬فيما قال ابن هشام ‪ ،‬ونبيه بن الحجاج‬

‫سهبم‬

‫‪ ،‬اشتركا‬

‫فيه‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫؛ فيما قال ابن هشام‬

‫قتله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫سلمة‬

‫بن‬

‫علي‬

‫‪ :‬وعاصم‬

‫؛ فيما قال ابن هشام‬

‫ومن بني جمح‬ ‫جمح‬

‫قال ابن هشام‬

‫واوس‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫بن‬

‫اسحاق‬

‫قتلى بدر من‬ ‫ومن‬

‫قتل‬

‫احصاء‬

‫قتلى‬

‫‪ :‬ومغبد‬

‫بن‬

‫المطلب‬

‫‪:‬‬

‫سهبم ‪ ،‬قتله أبو اليسر أخو‬

‫بن‬

‫‪ :‬امئة بن خلف‬

‫لؤفي‬

‫بن زيد وخبيب‬

‫وخارجة‬

‫‪ ،‬قتله عمار‬

‫جمح‬

‫‪ ،‬قتله علي‬

‫وعثمان‬

‫وتسمية‬

‫بني‬

‫بن حذافة بن‬

‫بن وهب‬

‫بن مظعون‬

‫‪ ،‬اشتركوا‬

‫بن اساف‬

‫في‬

‫قتلة‪.‬‬

‫بن ياسر‪.‬‬

‫بن‬

‫ابي طالب‬

‫اشتركا‬

‫فيه‬

‫‪ ،‬فيما قال‬

‫ابن هشام‬

‫؛ فيما قال ابن هشام‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫قاتليهم‪:‬‬ ‫لهم من‬

‫عبد القيس ‪ ،‬قتله عليئ بن أبي طالب‪،‬‬

‫؛ فيما قال ابن هثام‪.‬‬

‫البكير ‪،‬‬

‫ابنا‬

‫على‬

‫كذلك‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫أصحئتيهم ئصيبة قد أصئغ‬ ‫رجلا‪،‬‬

‫بن كعب‬

‫بن عقراء‬

‫بن وفب‪،‬‬

‫‪ :‬فجميع‬

‫ابن هشام‬

‫يقول‬

‫سعيد‬

‫سغد‬

‫ويقال‬

‫أبو‬

‫دجانة‪.‬‬

‫وتسمية قاتليهم‪:‬‬

‫سعد‬

‫لؤي‬

‫محصني‬

‫من‬

‫حليف‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬قد أصبتم‬

‫أبو زيد الأنصاري‬

‫لكعب‬

‫فأقام بالعطن‬

‫أحصي‬

‫احصاء‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬حدثني‬ ‫والاسرى‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن سهيم‪.‬‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن‬

‫واياسق‬

‫مالك‬

‫وسعد‬

‫‪:‬‬

‫لهم من‬

‫أبو دجانة‬

‫‪،‬‬

‫بني كلب‬ ‫فيما‬

‫قال‬

‫بن عوف‬ ‫هشام‬

‫ابن‬

‫بن كغب‬ ‫؛‬

‫رجلان‬

‫بن عامر بن ليت‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫بدر‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫استدراك‬

‫بن‬

‫بن‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫مغبدا‬

‫بن‬

‫بن لؤي ‪ :‬معاوية بن عامير‪ ،‬حلي!‬

‫ويقال ‪ :‬قتله عكاشة‬

‫خالد‬

‫النغمان‬

‫ضبيرة‬

‫بن امية بن خلف‬

‫عبد‬

‫بني عامر‬

‫بني عامر‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫نجن لوذان‬

‫‪ :‬ثلاثة‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫القوقليئ‬

‫‪،‬‬

‫المطلب‬

‫بن أبي‬

‫بني مازن ‪.‬‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫بن عدي‬

‫بن سعد‬

‫ويقال‬

‫بن هصيص‬

‫الانصار‬

‫بن عامر‪،‬‬

‫قتله حمزة‬

‫بن عبد‬

‫انجن قيس‬

‫منئه‬

‫‪ ،‬قتله علي‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫‪ :‬وابنه عليئ‬

‫مغير‬

‫قتله الحصين‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬بل قتله معاذ‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫طالب‬

‫؛ خمسة‬

‫بن عمرو‬ ‫من‬

‫أبي‬

‫‪ ،‬وابنه العاص‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وأبو العاص‬

‫بن أبي عوف‬

‫قتلى بدر من بني جمح‬

‫‪ ،‬قتله رجل‬

‫أخو‬

‫لنا‬

‫أبو عبيدة ‪ ،‬عن‬

‫قوذ‬

‫قتلى‬

‫من‬

‫ابن اسحاق‬

‫تثدئها‬

‫‪،‬‬

‫قريثيى يوم بدر خمسون‬

‫أبي عمرو‪،‬‬

‫أن قتلى بدر من‬

‫بن المسيب‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫آل ععران ‪ [165 :‬يقوله لاصحاب‬

‫يوم بدر مثليئ من‬

‫بن مالك أمن‬

‫المعطن‬

‫استشهد‬

‫الكامل‬

‫رجلا‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫ابن عباسبى وسعيد‬ ‫أ‬

‫وفاص‬

‫‪ ،‬قتله ابو اليسر‬

‫بني‬

‫سلمة‬

‫بن‬

‫الحجاج‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫منكم‬

‫يوم احد‬

‫المشركين‬

‫كتاب‬

‫أحد‪،‬‬ ‫‪ :‬سبعين‬

‫الله‬

‫وكان‬

‫كانوا سبعين‬

‫رجلا‪،‬‬

‫تبارك وتعالى ‪( :‬أو لئآ‬ ‫من‬

‫استشهد‬

‫قتيلا‪ ،‬وسبعين‬

‫منهم‬

‫أسيرا؛‬

‫سبحين‬ ‫وانئمدني‬

‫[‪:‬‬

‫متهم‬

‫سنعون‬

‫‪ ،‬عتبة‬

‫متهم‬

‫والاسود‬

‫يوم بدر‬

‫ذكر اسرى قريش‬

‫(‪،‬السيرة لابن هشام "‬

‫‪347‬‬

‫قال‬

‫تعالى‬

‫ابن هشام‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫قتلئ‬

‫‪ :‬يعني‬

‫بدر‪،‬‬

‫مناف ‪ :‬وهب‬

‫لم يذكر ابن إسحاق‬ ‫من‬

‫بن الحارث‬

‫من‬

‫ومن‬

‫بني أسد‬

‫ومن‬

‫بني عبد‬

‫الدار بن‬

‫قصيئ‬

‫ومن‬

‫بني تيم‬

‫الأسارى‬

‫ومن‬

‫‪،‬‬

‫بني‬

‫ابي حذيفة‬

‫القتلئ‬

‫في‬

‫بن‬

‫‪،‬‬

‫بن يقظة‬

‫‪ :‬عتبة بن زيد حلي!‬ ‫‪ :‬نبيه بن زيد‬

‫مرة ‪ :‬مالك‬

‫مخزوم‬

‫لهم ‪ ،‬وعامر‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬وعمرو‬

‫‪ :‬حذيفة‬

‫بني عبد شمس‬

‫بن زيد حليف‬

‫من‬

‫جراحة‬

‫القارة ؛ سبعة‬

‫ومن‬

‫بني جمح‬

‫ومن‬

‫بني سفم‬

‫اليمن؟‬

‫لهم من‬

‫أخو‬

‫بن عمرو‬

‫عاصم‬

‫بن‬

‫إياها حمزة‬

‫أبي طالب‬

‫أسرى‬

‫ضبيرة‬

‫‪ :‬سبرة‬

‫جدعان‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وعائذ‬

‫بن عبد المطلب‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬الحارث‬

‫أبي‬ ‫بن‬

‫من‬

‫رجلان‬

‫السائب‬

‫‪ ،‬وعمير‬

‫؟ رجلان‬ ‫‪ ،‬أسر‬

‫‪.‬‬

‫فمات‬

‫‪.‬‬

‫ابي وفاص‬

‫بن‬

‫رفاعة ‪ ،‬قتله ابو أسيد‬ ‫بن عويمير‪،‬‬

‫حلمف‬

‫لهم من‬

‫‪ ،‬وهشائم‬

‫مالك‬

‫اسر‬

‫بن‬

‫ثم افتدي‬

‫طئىء‪،‬‬

‫بن‬

‫ربيعة‪،‬‬ ‫‪ ،‬فمات‬

‫وخياز حليف‬

‫‪ ،‬حلي!‬

‫لهم ؛ رجل‪.‬‬

‫بن منئه بن الحخاج‬

‫‪ ،‬قتله صهيب‬

‫سلمة‬

‫العجلانيئ‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫فريش‬

‫يوم بدر‬

‫‪ ،‬فتله عبدالله‬

‫‪ :‬واسر‬

‫بن عبد المطلب‬

‫من‬

‫بن‬

‫بني المطلب‬ ‫بن‬

‫الأسرى‬

‫علقمة‬

‫بن سنان ‪ ،‬وعامر‬

‫‪ :‬أبو دجانة‬

‫‪-‬بن الماللب‬

‫يوم بدر‪ ،‬ثم من بني هاشم‬

‫بن الحارث‬

‫؛ رجلان‬

‫بن ابي‬

‫عوف‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫بن عبد المطلب‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬عقيل‬

‫بن‬

‫بن هاشم‪.‬‬

‫بن عبد مناف ‪:‬‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬السائب‬ ‫؛ رجلان‬

‫بن عبيد بن عبد يزيد بن هاشم‬

‫بن المطلب‬

‫‪ ،‬ونغمان‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫من بني عبد شمس‪:‬‬

‫ومن بني عبد شمس‬ ‫والحارث‬ ‫ويقال‬

‫المشركين‬

‫من‬

‫قريش‬

‫بن هاشم ‪ ،‬ونوفل‬

‫بدر من بني المطلب‬

‫ومن‬

‫قال‬

‫؛‬

‫بن‬

‫لهم‬

‫قيس‬

‫عبيدالله بن عثمان‬

‫المغيرة ‪ ،‬قتله سغد‬

‫‪ ،‬وزهير‬

‫عوف‬

‫أخو‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن سلي!‬ ‫طلحة‬

‫حلي!‬

‫لهم ؟ رجلان‬

‫بدر من بني هاشم‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عمرو‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫عبدالله‬

‫ذكز اسرئ‬ ‫أسرى‬

‫من‬

‫مولى‬

‫‪.‬‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫سنان‬

‫اليمن ‪ ،‬وعمير‬

‫‪ ،‬وعبيد‬

‫أبي حذيفة‬

‫بن‬

‫بن أبي رفاعة ‪ ،‬قتله عبدالرحمن‬

‫جرحه‬

‫عثمان‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫لهم‬

‫بن مليص‬

‫بن‬

‫عبيدالله‬

‫المغيرة ‪ ،‬قتله صهيب‬

‫في الطريق من‬

‫ضبيرة‬

‫بن‬

‫فعذ‬

‫بن‬

‫والسائب‬

‫شصيى‪.‬‬

‫القتلى ‪ :‬من‬

‫بن عبد‬

‫‪.‬‬

‫بن عبد‬

‫لهم‬

‫هؤلاء السبعين‬

‫بني أتمار بن بغيفبى حليف‬

‫العزى‬

‫في‬

‫البيت‬

‫قصيدة‬

‫حديث‬

‫سأذكرها‬

‫موضعها‪.‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وممن‬

‫رجلان‬

‫وهذا‬

‫في‬

‫له في‬

‫يوم‬

‫أحلإ‪،‬‬

‫إن شاء‬

‫الله‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬عمرو‬

‫بن أبي ونجزة بن أبي عمرو‬ ‫‪:‬‬

‫ابن‬

‫أبي‬

‫ابن اسحاق‬

‫وخرة‬

‫؛‬

‫فيما‬

‫‪ :‬وأبو العاص‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫بن أبي سقيان بن حزب‬

‫بن امية بن عبد شمسبى‪،‬‬

‫بن أمية بن عبد شمس‪.‬‬ ‫هشام‬

‫‪.‬‬

‫ابن الربيع بن عبد‬

‫العرى‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫شمس‬

‫‪ ،‬وأبو العاص‬

‫ابن نوفل‬

‫بن عبد‬

‫يؤم بدر‬

‫ذكر اسرى فريش‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪348‬‬

‫ومن‬ ‫سبعة‬

‫حلفائهم‬

‫من‬

‫ومن‬

‫بني نوفل‬

‫بني نوفل‬

‫غزوان‬

‫من‬

‫ومن‬ ‫عامر‪،‬‬

‫الأسرى‬

‫بني أسد‬

‫بن عثمان‬

‫بن‬

‫الأسرى‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫عبدالله بن‬ ‫ابن أبي‬

‫بن‬

‫رفاعة‬

‫عبدالله بن عمر‬ ‫الأعلم ‪ ،‬حليص‬

‫لهم ؟ ثلاثة نفر‪.‬‬

‫هاشم‬

‫بن‬

‫بن عامر‬

‫بن عبد‬

‫بن عمرو‬

‫مناف‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫السئاق ؟ رجلان‬

‫بن الحارث‬

‫الدار‪،‬‬

‫بن‬

‫والأسود‬ ‫‪.‬‬

‫‪ :‬السائب‬

‫بن أبي حبيش‬

‫بن اسد‪،‬‬

‫بن المطلب‬

‫بن‬

‫والحويرث‬

‫بن شمانج‬

‫بن عثمان‬

‫حليف‬

‫بن إسد‪.‬‬

‫لهم ؛ ثلاثة نفر‪.‬‬

‫بن يقظة‪:‬‬

‫بن‬

‫بن مؤة ‪ :‬خالد‬

‫المغيرة‬

‫مخزوم‬ ‫عابد‬

‫‪ ،‬والوليد‬

‫‪ ،‬وصيفيئ‬ ‫بن‬

‫لهم ‪ ،‬وهو‬

‫‪ -‬كان‬

‫الأذبار‬

‫الوليد‬

‫رفاعة‬

‫عمر‬

‫‪ ،‬والمطلب‬

‫بن هشام‬

‫بن‬

‫بن ابي‬

‫عبدالله بن‬

‫بن مخزوم‬

‫ولسنا على‬

‫شمس‬

‫‪:‬‬

‫بن قصي‬

‫بن عائذ‬

‫بن يقظة‬

‫حذيفة‬

‫عمر‬

‫العزى‬

‫العزى‬

‫‪ :‬وسالم‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫ابن أخي‬

‫اسلإ‪.‬‬

‫بني مخزوم‬ ‫ابي‬

‫بن نوفل ‪ ،‬وعثمان‬

‫وابو ثويى حليف‬

‫انجن عمير‬

‫بنو الاسود‬

‫عبد‬

‫من بني مخزوم‬

‫ومن‬

‫بن منصور‪،‬‬

‫‪ :‬أبو عزيز‬

‫‪ :‬نحن‬

‫بن‬

‫‪ :‬هو‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن الخيار بن عدفي‬

‫بني مازن‬

‫قصي‬

‫بن عبد‬

‫قال ابن هشام‬

‫مناف‬

‫الدار‪:‬‬

‫الدار بن‬

‫بني اسد‬

‫قال‬

‫لهم‬

‫بني عبد‬

‫من‬

‫لهم ‪ ،‬ويقولون‬

‫من‬

‫ومن‬

‫بن‬

‫حليف‬

‫بني عبد‬ ‫حليف‬

‫عبد‬

‫‪:‬‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬عدي‬

‫بن جاببر‪،‬‬

‫الأسرى‬

‫وامئة‬

‫بن‬

‫عمرو‪،‬‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وعقبة‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫نفر‪.‬‬

‫الأسرى‬

‫عئاد‬

‫‪ :‬ابو ريشة‬

‫أبي‬

‫وعمرو‬

‫الازرق‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫الحضزميئ؟‬

‫بن‬

‫فيما يذكرون‬

‫بن‬

‫بن‬

‫المغيرة‬

‫عابد‬

‫مخزوبم‬

‫بن حئطب‬

‫بن المغيرة بن عبدالله بن عمر‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وابو عطاء‬

‫بن الحارث‬

‫‪ -‬اول‬

‫‪ ،‬وعثمان‬

‫عبدالله بن‬

‫ولى‬

‫من‬

‫تدمى كلومنا‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫مخزويم‬

‫‪ ،‬وأبو الفنذر‬

‫عبدالله بن‬

‫ابي‬

‫السائب‬

‫عابد‬

‫‪-‬ت‬

‫بن مخزويم ‪ ،‬وخالذ‬

‫بن‬

‫بن عبيد بن عمر‬

‫فازأ منهزما‪،‬‬

‫ولكن‬

‫بن مخزوم‬ ‫المغيرة‬

‫‪،‬‬

‫وهو‬

‫على‬

‫الذي‬

‫يقول‬

‫]من‬

‫بن‬

‫الطويل‬

‫افدامنا يقطر‬

‫]‪:‬‬

‫الذئم‬

‫تسعة نفر‪.‬‬ ‫تال ابن هشام‬

‫بن‬

‫وخالد‬

‫الأسرى‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫الاعلم‬

‫من بني سهم‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫سعيد‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫بن سعد‬

‫وفروة بن قيس‬ ‫والحجاج‬

‫‪ :‬لسنا على‬

‫خزاعة‬

‫‪،‬‬

‫الأعقاب‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫عقيليئ‪.‬‬

‫بن عمرو‪:‬‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بني سهم‬

‫بن عمرو‬

‫بن سهبم ‪ ،‬كان اول أسير‬ ‫بن عدي‬

‫بن الحارث‬

‫بن حذافة‬

‫بن قي!‬

‫بن سغد‬

‫بن عدي‬

‫بن هصيص‬

‫افتدي‬

‫من‬

‫أشرى‬

‫بن كعب‬ ‫بديى‬

‫بن سهبم ‪ ،‬وحتظلة‬

‫بن سغد‬

‫بن لؤي ‪ :‬ابو وداعة ابن ضبيرة‬

‫‪ ،‬اقتداه ابنه المطلب‬

‫بن قبيصة‬

‫بن سهبم ؛ اربعة نفبر‪.‬‬

‫بن حذافة‬

‫بن‬

‫بن أبي وداعة‪،‬‬ ‫بن سعد‬

‫بن سهبم‪،‬‬

‫يوم بدر‬

‫ذكر اسرى فرنش‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪934‬‬

‫الأسرى‬ ‫ومن‬

‫من بني جمح‬ ‫جمح‬

‫بني‬

‫وابو عزة عمرو‬ ‫رباح‬

‫ذلك‬

‫حذيم‬

‫بن عمرو بن هصيص‬ ‫بن عبدالله بن عثمان‬

‫بن المغترف‬

‫عوف‬

‫نجن‬

‫من‬

‫الأسرى‬

‫ومن‬

‫بن الدخشم‬

‫بني الحارث‬

‫وممن‬

‫بن‬

‫‪ :‬وقع‬

‫هشام‬

‫لم يذكر‬

‫ادعاه بعد‬

‫‪ ،‬والفاكه مولى امئة بن خل!‬

‫بن فهير‪ ،‬ويقال ‪ :‬إن الفاكه ‪ :‬ابن جرول‬

‫ووفب‬

‫بن فهبر‪،‬‬

‫بن وهب‬

‫بن عمير بن وهب‬ ‫بن حذافة بن جمح‬

‫بن خلف‬ ‫؛ خمسة‬

‫بن‬

‫بن وهب‬

‫بن‬

‫نفير‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫بن عمرو‬

‫بن عامر‪،‬‬

‫بن عبد شمس‬ ‫بن عوف‬

‫بن عبد ود بن نضر‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫وعبدالرخمن‬

‫بن زمعة‬

‫بن مشنوء‬

‫بن قيس‬

‫بن مالك‬

‫بن حسل‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن وقدان بن قيس‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن‬

‫بن فهر‪:‬‬

‫فهبر‪ :‬الطفيل‬ ‫من‬

‫من‬

‫بن ابي قنيع ‪ ،‬وعثبة‬

‫حفظ‬

‫جملة‬

‫لنا‬

‫من‬

‫الأسارى‬

‫العدد رجل‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫ثلاثة واربعون‬

‫لم اذكر‬

‫بن جحدبم‬

‫‪.‬‬

‫؛ رجلان‬

‫رجلا‪.‬‬

‫اسمه‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫ابن اسحاق‬

‫بني هاشم‬

‫ومن‬

‫بني شماخ‬

‫بن محارب‬

‫بن محارب‬

‫بن حذافة بن جمح‪،‬‬

‫بن ح!نسل بن عامر؟ ثلاثة نفبر‪.‬‬

‫‪ :‬فجميع‬

‫قال ابن هثام‬

‫استدراك‬

‫بن حذافة بن جمح‬

‫اخو بني سالم‬

‫بن حسل‬

‫بن مالك‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫بن لوي‬

‫من بني الحارث‬

‫ابن‬

‫انه من‬

‫بن لؤي ‪ :‬سهيل‬

‫بن مالك‬

‫عبد ود بن نصر‬

‫الأسرى‬

‫بن وهيب‬

‫بن شماخ‬

‫بني عامر‬

‫اسره مالك‬

‫ود بن نضر‬

‫يزعم‬

‫بن كعب‬

‫‪ :‬عبدالله‬

‫بن ابي بن خلف‬

‫‪ ،‬وربيعة بن دزاج بن العنبس بن افبان بن وهب‬

‫بني عامر‬

‫عامر‪،‬‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بن غضب‬

‫حذافة بن جمح‬

‫ومن‬

‫بن عمرو‪:‬‬

‫بن عبد‬

‫بني المطلب‬

‫من‬

‫مناف‬

‫الأسارى‪:‬‬

‫لهم‬

‫‪ :‬عتبة حليف‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬عقيل‬

‫بني فهبر؛ رجل‪.‬‬

‫من‬

‫بن عمرو‬

‫لهم ‪ ،‬وأخوه تميم‬

‫حليف‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫وابنه‬

‫؟ ثلاثة‬

‫نفبر‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫العاص‬

‫بن‬

‫شمس‬

‫امية ؛ رجلان‬

‫ومن‬ ‫ومن‬

‫بني اسد‬

‫نجن عبد‬

‫ومن‬

‫بني عبد‬

‫الدار بن قصيئ‬

‫ومن‬

‫بني تيم‬

‫بن مزة ‪ :‬مسافع‬

‫لهم‬

‫؛‬

‫بن عبد‬

‫رجلان‬

‫ومن‬

‫بني مخزوم‬

‫ومن‬

‫بني جمح‬

‫عني‬

‫بن اسيد‬

‫‪.‬‬

‫بني نوفل‬

‫حليف‬

‫ذهب‬

‫بني عبد‬

‫بن عبد‬

‫مناف‬

‫‪ :‬خالد‬

‫بن أبي العيص‬

‫‪ ،‬وأبو العريض‬

‫يساز‬

‫مولى‬

‫مناف‬

‫‪ :‬نبهان مولى‬

‫العزى‬

‫‪ :‬عبدالله بن حميد‬

‫‪ :‬عقيل‬

‫بن‬

‫لهم ؛ رجل‪.‬‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫عياض‬

‫بن‬

‫بن زهير‬

‫من‬

‫لهم‬

‫صخر‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫اليمن ؛ رجل‪.‬‬

‫بن عامر‬

‫بن كغب‬

‫بن‬

‫سغد‬

‫بن‬

‫تيبم‬

‫‪ ،‬وجابر‬

‫بن‬

‫انربير‬

‫‪.‬‬

‫بن يقظة‬

‫بن مرة ‪ :‬قي!‬

‫بن عمبرو‪ :‬عمرو‬

‫اسمه ‪ ،‬وموليان‬

‫بن‬

‫السائب‬

‫بن ابيئ بن خلف‬

‫لأمية بن خلف‬

‫‪ ،‬أحدهما‬

‫؛ رجل‪.‬‬

‫‪ ،‬وأبو رفم‬

‫‪ :‬نسطاس‬

‫ابن عبدالله حليف‬

‫‪ ،‬وأبو رافع غلام‬

‫لهم ‪ ،‬وحليف‬

‫أمئة بن خل!؟‬

‫ستة‬

‫لهم‬ ‫نفير‪.‬‬

‫ذفر ما قيل من الشعر‬

‫في يؤم بذر‬

‫"السيرة‬

‫ا‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪355‬‬

‫ومن‬

‫بني سهم‬

‫بن عمرو‪:‬‬

‫ومن‬

‫بني عامر‬

‫ومن‬

‫بني الحارث‬

‫لؤي‬

‫بن‬

‫اسلم‬

‫مولى‬

‫‪ :‬حبيب‬

‫نبيه بن‬

‫بن جابر‪،‬‬

‫بن فهر ‪ :‬شافع‬

‫وشفيع‬

‫الحجاج‬

‫والسائب‬

‫‪ ،‬حليفان‬

‫ذكر ما قيل من‬ ‫قصيدة تنسب‬ ‫قال‬ ‫عبد‬

‫وما‬

‫عشئة‬

‫‪ :‬وكان‬

‫‪ -‬يرحمه‬

‫قال ابن هشام‬

‫ألم تر‬

‫الله‬

‫مما‬

‫الأ‬

‫من‬

‫قيل‬

‫الشعر‬

‫العلم بالشعر‬

‫كان من عجب‬ ‫ان‬

‫راحوا‬

‫وكنا طلبنا‬

‫لهم‬

‫الشعر‬

‫اليمن ؛ رجلان‬

‫ارض‬

‫‪.‬‬

‫في يوم بدر‬

‫في‬

‫يوم بدر وتراد به القوم بينهم لما كان‬

‫قوما‬

‫نحو‬

‫ينكرها‬

‫له ونقيضتها‬

‫الدفر‬

‫حمزة‬

‫فيه ؟ قول‬

‫بن‬

‫افادهم‬ ‫بديى‬

‫بجمعهم‬

‫وضرب ببيفبى يختلي‬ ‫تركنا عتبة‬

‫أسباب مبينة‬

‫وللحين‬

‫فكانوا رهونأ للركية‬

‫انعير لم نبغ غيرها‬

‫الهام‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫الأمر‬

‫فخانوا تواصوا بالعقوق وبالكقر‬

‫فلما ألتقينا لم تكن مثنوية‬ ‫ونحن‬

‫من‬

‫؛ رجلان‬

‫‪.-‬‬

‫‪ :‬واكثر اهل‬

‫أفرا‬

‫ذاك‬

‫بن مالك‬

‫‪.‬‬

‫لحمزه بن عبد المطلب‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫المطلب‬

‫؛ رجل‪.‬‬

‫حذها‬

‫الغي ثاويا‬

‫فساروا الينا فالتقيتا‬

‫من بدر‬ ‫على‬

‫قذر‬

‫لنا غير طغنن بالمثقفة ال!مر‬ ‫مشفرة‬

‫الالوان‬

‫الأثر‬

‫ب!ينة‬

‫وشيبة في قتلى تجرجم في الجقر‬

‫وعمرو ثوى فيمق ثوى من حماتهم‬

‫فشقت‬

‫جيوب نساء من لؤي نجن غالب‬ ‫اولثك قوم قتلوا في ضلالهم‬

‫كرام تفرعن الذوائب مق فهر‬ ‫وخلوا لواء غير محتضر الئضر‬

‫لواء ضلالي قاد ابليس‬ ‫وقال لهنم اذ عاين‬ ‫فاني‬

‫فقدمهم‬

‫الامر واضحا‪:‬‬

‫ارى مالا ترون‬

‫للحين‬

‫افله‬ ‫وانني‬

‫حتى‬

‫جيوب النائحات على عمرو‬

‫بهم‬

‫فخاس‬

‫برثت اليكم ما بي اليوم من صبر‬ ‫اخاف عقاب‬

‫توزطوا‬

‫فكانوا غداة البئر الفأ وجمعنا‬

‫ثلاث م!يني‬

‫وفينا جنود الله حين‬

‫يمذنا‬

‫فشد بهم جنريل تحت‬

‫لوائنا‬

‫لدى‬

‫فأجابه الحارث‬ ‫ألا‬

‫يا لقومي‬

‫بن‬

‫هشام‬

‫كالمسدمة‬

‫مقايم ثئم‬

‫مأزقي‬

‫القوم‬

‫ذا‬

‫‪.‬خبر‬

‫الزفر‬

‫صنعتوضح‬

‫الذكر‬

‫فيه مناياهم تخري‬

‫حمزة ‪:‬‬ ‫بن‬

‫للصبابة‬

‫وللدفع من عيني‬

‫الله ‪ ،‬والله ذو قسر‬

‫وكان بما لم يخبر‬ ‫بهم في‬

‫الحارث بن هشام يجيب‬

‫ان‬

‫الخبيث‬

‫الى غحذر‬

‫المغيرة‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أمن‬

‫والهخر‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫وللحرن‬

‫مني‬

‫والحرارة في الضدر‬

‫جودا كانه‬

‫فريد هوى من سلك ناظمه يخري‬

‫ثوى‬

‫من بدر‬

‫على البطل الحلو الشمائل‬

‫اذ‬

‫رهين‬

‫مقابم للركئة‬

‫في يوم بدر‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪351‬‬

‫فلا تبعدن‬

‫فان يك‬

‫من ذي قرابه‬

‫يا عمرو‬

‫صادفوا منك‬

‫قوئم‬

‫فقد كتت في صزف‬

‫الزمان ائذي‬

‫مضى‬

‫اتركك‬

‫ثائرا‬

‫فالأ أمت يا عمرو‬

‫ومن‬

‫دؤلة‬

‫تريهم‬ ‫ولا‬

‫انجق بقيا‬

‫وآلهة‬

‫ذا‬

‫سبل‬

‫في إخاء‬

‫وورثتم‬

‫لا‬

‫تتركوها‬

‫اواسيها والبيت‬

‫قد اراد هلاككم‬ ‫فما لحليبم‬ ‫وتوازروا‬ ‫عاديتم‬ ‫وجذوا لمن‬ ‫لعفكم‬

‫هوانا منك‬

‫دول‬

‫الدهر‬

‫ولا‬

‫وعر‬ ‫صهر‬

‫كرابم عليهم مثل ما قطعوا ظهري‬ ‫ونحن الضميم في القبائل من فهر‬

‫فيال لؤي ذئبوا عن حريمكم‬ ‫توارثها‬

‫خلتي‬

‫فلا بد للايام من‬

‫وأقطع ظهرا من رجال بمعشر‬ ‫من وشيظة‬ ‫أغرهم ما جمعوا‬ ‫آباؤكم‬

‫ذي‬

‫ندابم‬

‫كان‬

‫ذا‬

‫غمر‬

‫ذا‬

‫لذي الفخر‬ ‫السقف وال!تر‬

‫من عذر‬ ‫فلا تغذروه آل غالب‬ ‫وكونوا جميعا في الئاسي وفي الضبر‬

‫أن تثاروا بأخيكم‬

‫ولا‬

‫شيء‬

‫ان‬

‫لم تثأروا بذوي عمرو‬

‫بمطردالب في الأك! كائها‬

‫وميض تطير‬

‫كأن مدث الذز فوق متونها‬

‫اذا جردت يوما لأعدائها الخزر‬

‫لال ابن هشام ‪ :‬أبدلنا من‬ ‫فما‬

‫البيت ‪،‬‬

‫و‪:‬‬

‫قصيدة‬

‫لعلي‬

‫لحليبم؛‬

‫بن‬

‫قال‬

‫عمرو‬ ‫الطويل‬

‫‪ :‬وقال علي‬ ‫أر احدا‬

‫‪ :‬ولم‬

‫بن عبدالله بن جذعان‬ ‫[‬

‫البيت ؟‬

‫لانه نال‬

‫النبي ‪-‬لمجف‪.‬‬

‫بن أبي طالب‬ ‫من‬

‫اهل‬

‫!ه‬

‫العلم‬

‫في يوم بدر‪.‬‬

‫بالشعر‬

‫يعرفها‬

‫ولا نقيضتها‪،‬‬

‫قتل يوم بدر‪ ،‬ولم يذكره ابن اسحاق‬

‫وانما كتبناهما‬

‫لأنه يقال ‪ :‬ان‬

‫في القتلى ‪ ،‬وذكره في هذا الشعر ]من‬

‫‪:‬‬

‫ألم تر‬

‫بما‬

‫ان الفه‬

‫انجلى‬

‫أتزل انكفار‬

‫فأنسى‬

‫رسوله‬ ‫دار‬

‫مذئبما‬

‫رسول الله قذ عز نضره‬

‫فجاء بفرقان من الله منزلي‬ ‫فآمن‬

‫اقوائم‬

‫وأتكر‬ ‫وأفكن‬

‫|قوائم‬

‫متهم‬

‫بذاك وأيقنوا‬

‫فزاغت‬ ‫يوم‬

‫قلوبهم‬ ‫بدبى‬

‫رسوله‬

‫بأيدييم بيفق خفا! عصوا بها‬ ‫فكم‬

‫فيهما‬

‫من‬

‫‪ ،‬وهما‪:‬‬

‫الفخر؛‬

‫في‬

‫اخر‬

‫أبي طالب‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ابن هشام‬

‫في‬

‫هذه‬ ‫أول‬

‫القصيدة‬

‫كلمتين‬

‫مما روى‬

‫ابن إسحاق‬

‫الهام‬

‫بينة الأثر‬

‫تركوا مق ناشيء ذي حمئبما‬

‫تبيت عيون النائحات عليهم‬ ‫نوائح تنعى‬

‫عتبة‬

‫الغي وانجنه‬

‫بلاء عزينر ذي اقتدار وذي فضل؟‬

‫فلاقوا هوانأ من‬

‫اسابى‬

‫ومن قتل‬

‫وكان رسول الفه ازسل بالعدل‬

‫مبئنة‬

‫اياته لذوي العقل‬

‫فأفسوا بحمد‬

‫الله‬

‫مجتمعي‬

‫السمل‬

‫فزادهم ذو العرش خبلا علئ خبل‬ ‫وقوما غضابأ فغلهم أخسن الفغل‬ ‫وقذ حادثوها بالجلاء وبالصقل‬ ‫صريعا ومن ذي نجد؟ متهم كهل‬

‫تجود باسبال الرشاش وبالونجل‬ ‫وشيبة تتعاه وتتعى‬

‫ابا جهل‬

‫في يوم بدر‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫‪،‬ا‬

‫‪352‬‬

‫وذا‬

‫الزنجل تنعى‬

‫ثوى منهم‬

‫وابن جدعان فيهبم‬

‫في بئر‬

‫دعا الغيئ متهم‬ ‫لدى‬

‫فأضحوا‬

‫الجحيم‬

‫الحارث بن هشام يجيب‬ ‫فاجابه الحارث‬

‫عجنت‬

‫لأقوام‬

‫تغنى‬

‫وللغي‬

‫بمعزلي‬

‫اشباب مرمقة‬

‫عن السغب‬

‫والعدوان‬

‫الوصل‬

‫في أشغل الشغل‬

‫علي بن أبي طالب‪:‬‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫تغنى‬

‫بقتلى‬

‫مصاليت‬

‫بذبى‬

‫مبئنة‬

‫ذوو نجدالب في الحروب وفي المحل‬

‫من دعا فأجابه‬

‫دار‬

‫بن‬

‫مسفبة‬

‫عصابة‬

‫حرى‬

‫الثكل‬

‫المغيرة‬

‫‪ ،‬فقال أمن‬

‫الطويل‬

‫سفيههم‬

‫يوم‬

‫بذبى‬

‫[‪:‬‬

‫بافر سفا ‪ 5‬ذي اعتراضيى وذي ئطل‬

‫تتابعوا‬

‫من غلام ومن كهل‬

‫كرام المساعي‬

‫بيفق من لؤي نجن غالب‬

‫مطاعين في الهيجا مطاعيم في المحل‬

‫اصيبوا كراما لم يبيعوا عشيرة‬

‫والأصل‬

‫كما اضبحت‬ ‫عقوقا‬ ‫فان يك‬

‫غسان فيكم بطانة‬

‫واثما بينأ‬ ‫قوثم‬

‫فلا تقرحوا‬

‫قذ مضوا‬ ‫ان‬

‫وقطيعة‬ ‫لسبيلهم‬ ‫؟ فقتلهم‬

‫تقتلوهم‬

‫فانكم لن تنرحوا بغد فتلهم‬ ‫بفقد انجن جدعان الحميد فعاله‬ ‫وشيبة‬

‫فيهم‬

‫والوليد وفيهم‬

‫آولئك فابك ثم‬

‫تنك‬

‫لا‬

‫وقولوا لأفل المكتين‬

‫‪:‬‬

‫غيرهم‬ ‫تحاشدوا‬

‫وحاموا آل كغب وذببوا‬ ‫جميعا‬ ‫واضبحوا‬ ‫والأ فبيتوا خائفين‬ ‫على‬

‫انني ‪ ،‬واللأت ‪ ،‬يا قوم فآعلموا‬

‫سوى جمعكم‬

‫للسابغات وللقنا‬

‫بقوم سواهم‬

‫لكم‬

‫بدلأ‬

‫نازحي‬

‫الدار‬

‫منا فيا لك من فغل‬

‫يرى جوركم فيها‬

‫ذوو‬

‫الزأني‬

‫والعقل‬

‫وخير المنايا ما يكون من القتل‬ ‫لكم‬

‫على‬

‫كائن خبلا مقيما‬

‫خثل‬

‫شتيتا هواكم غير مجتمع السمل‬ ‫وعتبة والمدعو فيكم أبا جهل‬ ‫أمئة مأوى انمغترين‬ ‫نوائح تدعو‬

‫وذو الرجل‬

‫بالززية والثكل‬

‫وسيروا الى آطام يثرب‬

‫ذي الئخل‬

‫بخالصة الألوان محدثة الضقل‬ ‫أذذ لوطء انواطئين من التعل‬ ‫واثق‬

‫بكم‬

‫وللبيض‬

‫الأ‬

‫ف ‪-‬قيموا‬

‫علئ‬

‫تبل‬

‫والبيض القواطع والنبل‬

‫قصيدة لضرار بن الخطاب في يوم بدر‪:‬‬ ‫وقال ضرار‬

‫عجبت‬

‫بن الخالاب‬

‫لفخر‬

‫بن مرداس‬

‫الأوس‬

‫‪ ،‬اخو بني محارب‬

‫‪ ،‬والحين‬

‫دائز‬

‫بن ففر في يوم بدر ]من‬

‫عليهم‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫غدا‪ ،‬والدهر فيه بصائر‬

‫وفخر بني النخار ان كان مغشر‬

‫أصيبوا ببديى كلهم‬

‫ثئم صابر‬

‫فاق تك قتلى غودرت من رجالنا‬

‫فانا رجالا بغدهم‬

‫سنغادز‬

‫وتزدي بنا انجرد انعناجيج وشطكم‬

‫بني‬

‫ووسط بني النخار سوف نكرها‬

‫لها بالقنا والدارعين زوافر‬

‫الأؤس‬

‫حتى‬

‫يشفي‬

‫النفس ثائر‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫في يوم بدر‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪353‬‬

‫فنترك صرعى‬

‫قغصب‬

‫وتنكيهم‬

‫الالير حولهم‬

‫وليس‬

‫من افل يثرب نسوة‬

‫وذلك أنا‬

‫لا‬

‫لهن بها ليل عن النوم ساهر‬

‫تزال سيوفنا‬

‫بهن‬

‫يعذ‬

‫الأخ!يار هم أؤلي!اؤه‬

‫أبو‬

‫بكر وحمزة فيهم‬

‫ويذعى أبو حقصبى وعهـثمان متهم‬ ‫أولثك‬ ‫ولكن‬

‫لا‬

‫من نتجت‬

‫في ديارها‬

‫أبوهم من لؤفي نجن غالب‬

‫هم الطاعنون الخيل في كل مغرفي‬ ‫كعب‬

‫بن مالك يجيب‬

‫فاجابه كغب‬

‫عجبت‬

‫لأنر الله‬

‫قفسى‬

‫أن‬

‫‪ ،‬والفه‬

‫نلاقي‬

‫قادز‬

‫مغشرا‬

‫وقد حشدوا واستتفروا من يليهم‬ ‫ويسارت الينا‬ ‫رسول‬

‫وفينا‬

‫لا‬

‫غيرنا‬

‫تحاول‬

‫الفه ‪ ،‬والأؤس حوله‬

‫وجمع بني الئجار تحت‬ ‫لقيناهم‬

‫فلما‬ ‫شهدنا‬

‫لوائه‬

‫‪ ،‬وكل مجاهد‬

‫بان الفه‬

‫لا‬

‫رب غيره‬

‫وقد عريت بيفق خفاف كانها‬

‫بهن‬

‫ابدنا‬

‫جمعهم‬

‫فتبددوا‬

‫فك!ث أبو جهـفل صريعا‬ ‫وشيبة‬

‫لونجهه‬

‫والت!يمي غادزن في الوغى‬

‫فأفسوا وقود النار في مستقرها‬

‫تلالى عليهم وفي قد شب حميها‬ ‫وكان رسول‬ ‫لأمر‬

‫اراد‬

‫الفه قد قال‬

‫الله‬

‫قصيدة تنسب‬

‫ان‬

‫يحامون ني‬

‫ائلأواء‬

‫والموت حاضز‬

‫ويذعى عليئ وسط من أنت ذاكر‬ ‫اذا ما كان في الحرب حاضر‬

‫وسغذ‬

‫بنو الأوس والنجار حيسن تفاخر‬

‫اذا عدت الاتساب كغب‬

‫وعامر‬

‫غداة الهياج الأطيبون الأكاثر‬

‫ضرار بن الخطاب ‪:‬‬

‫بن ماللث أخو بني سلمة ‪ ،‬فقال ]من‬

‫يوم بدر‬

‫دثم‬

‫مسسما يحاربن‬

‫مائر‬

‫بأخمد أمسى جدكم وهو ظاهر‬

‫فان تظفروا في يوم بدر فانما‬ ‫وبالئفر‬

‫لهم‬

‫إلأ‬

‫الامانيئ ناصر‬

‫‪:‬‬

‫أقبلوا‬

‫يهلكوا‬

‫به‬

‫لابن الزبعرئ يوم بدر‪:‬‬

‫وقال عبدالله بن الزبعرى السهميئ يبكي قتلى بدر‪:‬‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫ما‬

‫على‬

‫أراد؟‬

‫ليس‬

‫لله‬

‫قاهر‬

‫بغوا‪ ،‬ومعبيل البغي بالناس جائز‬

‫من الناس حئى جمعهم‬

‫متكاثر‬

‫بأنجمعها كغب جميعا وعامر‬ ‫له مغقل متهم عزير وناصر‬ ‫في‬

‫يميسون‬

‫الماذفي‬

‫لأضحابه مستبسل‬

‫‪ ،‬والنقع ثائر‬

‫النقس صابر‬

‫وأن رسول الفه بالحق‬

‫ظاهر‬

‫مقابيس! يرهيها ل!عينيك شاهر‬ ‫وكان يلاقي الحين من هو فاجر‬

‫قد غادزنه وهو عاثر‬

‫وعتبة‬ ‫وما مشهم‬

‫الأ‬

‫بذي العرش كافر‬

‫وكل كفوبى في جهنم‬ ‫بزنجر‬

‫صائر‬

‫الحديد والحجارة ساجر‬

‫نوثوا وتالوا‪ :‬ائما اتت ساحر‬

‫وليس‬

‫لامبر‬

‫حمه‬

‫القه زاجر‬

‫في يؤم بذر‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪354‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وتروى‬ ‫نوفل‬

‫مناف‬

‫بن عبد‬

‫بن زرارة بن النئاش أحد‬

‫للأعشى‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬حليف‬

‫ماذا على‬

‫الدار أمن‬

‫بني عبد‬

‫بذيى؟ وماذا‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫من فتية‬

‫حوله ؟‬

‫تركوا نبيها خلفهم ومنئها‬ ‫والحارث الفئاض ينرق ونجهه‬ ‫ذا مرة‬ ‫والعاصي بن منئه‬ ‫به اعراقه وجدوده‬ ‫تتمي‬ ‫واذا بكئ بافي فاعول شخوه‬ ‫حيا‬

‫الإله ابا‬

‫حسان بن‬ ‫فأجابه‬

‫"لابت‬

‫حسان‬

‫بني أسيد‬

‫بن عمرو‬

‫بن تميم ‪ ،‬حليف‬

‫بنن‬

‫الوليد ورفطه‬

‫يجيب‬ ‫بن‬

‫ثابسب‬

‫ابن‬

‫الوجوه كرام‬

‫بيض‬

‫وانجنيئ ربيعة خير خصم فئام‬ ‫كالبذر جفى ليلة الإطلام‬ ‫رفحا تميما كير ذي أوصام‬

‫ومآثر‬

‫الأخوال‬

‫والأعمام‬

‫فعلى الزئيس الماجد ابن هشام‬ ‫بسلام‬

‫رب الانام وخضه‬

‫|لزبعرى‪:‬‬

‫الأنصاري !‬

‫فقال أمن‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫انجك بكت عيناك ثم تبادرت‬ ‫ماذا بكيت به ائذين تتابعوا‬ ‫وذكرت منا ماجدا ذا همبما‬

‫بدبم يعل غروبها سخام‬ ‫الأقوام‬ ‫هلأ ذكزت مكارم‬ ‫انخلائق صادق الإقدام‬ ‫سمح‬

‫اعني الئبي اخا المكارم والندى‬ ‫ولمثل ما يذعو له‬ ‫فلمثله‬

‫وأبر من يولي على الاقسام‬ ‫كان الممذج ثئم غير كهام‬

‫تصيدة لحسان‬ ‫وقال حسان‬

‫تبلت‬

‫كالمسك‬

‫بن‬

‫"لابت‬

‫في يوم بدر‪:‬‬

‫بن ثابحب الأنصاري‬

‫!ته ايضا أمن‬

‫الكامل‬

‫فؤادك في المنام خريدة‬

‫تخلطه‬

‫بماء سحابة‬

‫نفج انحقيبة بوصها متنفمد‬

‫بنيت‬

‫على قطن أجئم كأنه‬

‫وتكاد تكسل‬

‫ان تجيء فراشها‬

‫اما النهار فلا أفتر ذكرها‬ ‫أقسمت‬

‫أتساها‬

‫واثرك‬

‫ذكرها‬

‫يا من لعاذلة تلوم سفاهة‬

‫[‪:‬‬

‫تسقي‬ ‫أؤ‬

‫الضجيع‬

‫عاتتي كدم الذبيح‬

‫والليل توزعني‬

‫زعمت بان انمرء يكرب عمره‬

‫عدئم لمغتكر‬

‫ترك الأحئة اق يقاتل‬

‫دونهم‬

‫بها أحلامي‬

‫حتى تغئب في الفحريح عظامي‬ ‫ولقد عصيت على الهوى لؤامي‬

‫بكرث علي بسحر؟ بغد الكرى‬ ‫ان كتت‬

‫مدام‬

‫بلهاء غير وشيكة الإقسام‬ ‫فضلا اذا قعدت مداك رخام‬ ‫في جسم خرعبة وحسن قوام‬

‫وتقارب‬

‫كاذبة ائذي جدثتني‬

‫ببارب بسام‬

‫من‬

‫فنجوت متجى‬

‫ونجا‬

‫حادث الأيام‬ ‫من الأصرام‬ ‫الحارث بن هشام‬

‫برأس طمزة‬

‫ولجام‬

‫في يوم بدر‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪355‬‬

‫يذر العناجيج الجياد بققره‬ ‫ملأت به الفرجين فآزمدت به‬

‫وثوى احئته‬

‫وبنو ابيه ورفطه في مغرفي‬

‫نصر‬

‫‪ ،‬والفه يتفذ‬

‫طحنثهم‬

‫مر الدموك بمحصد‬

‫افره‬

‫ومجدلي‬

‫‪-‬‬

‫لا‬

‫بالعار‬

‫‪- .‬‬

‫بيدفي اغر اذا انتمى‬

‫بشز‬

‫به ذوي افيسلام‬

‫الإله‬

‫بضرام‬

‫جزر السباع ودسنه بحوام‬ ‫صقبر اذا لاقى الاسئة حامي‬

‫‪ 0‬لدعوة‬

‫والذذ المبئن‬

‫مقام‬

‫حرب يش!ث سعيرها‬

‫لولا الإله وجريها لتركنه‬ ‫من بين مأسوبى يشد وثاقه‬ ‫‪- .‬‬

‫ورجام‬

‫حتى‬

‫اذ راى‬

‫تزول‬

‫بيض‬

‫لم يخزه‬

‫نسب‬

‫بيفق اذا لاقت حديدا صممت‬

‫شوامخ‬

‫ال!يوف‬

‫الأعلام‬

‫كل همام‬

‫تسوق‬

‫مقدام‬

‫القصار سمياع‬

‫كالبرق تحت ظلال كل غمام‬

‫الحارث بن هشام يجيب حسان بن هلابت‪:‬‬

‫الله اعلم ما تركت قتالهم‬ ‫اني ان اقاتل واحدا‬ ‫وعرقت‬

‫فصدذت عتهم‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ابن هشام‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫‪:‬‬

‫والاحئة فيهم‬

‫قالها‬

‫الحارث‬

‫‪ :‬تركنا من‬

‫لحسان‬ ‫‪ :‬وقال‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قصيدة‬

‫طمعأ لهم بعقاب‬

‫يوبم‬

‫مفسد‬

‫يغتذر من فراره يوم بدر‪.‬‬ ‫ثلاثة ابيات‬

‫حسان‬

‫من‬

‫آخرها؛‬

‫لانه اقذع‬

‫فيها‪.‬‬

‫بن "لابت‪:‬‬ ‫حسان‬

‫لقد‬

‫علمت‬

‫بائا‬

‫حين تشتجر‬

‫قتلنا‬

‫حتى حبوا مهري بأشقر مزبد‬ ‫اقتل ولا يتكي عدؤي مشهدي‬

‫بن ثابت‬

‫ايضأ‬

‫!ته‬

‫قري!ثق يوم بذبى‬

‫العوالي‬

‫انجني ربيعة يوم سارا‬

‫]من‬

‫ا‬

‫فاجابه الحارث‬

‫بن هشام ‪ -‬فيما ذكر ابن هشام ‪ -‬ففال أمن‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫لوا‬

‫فر [ ‪:‬‬

‫غداة الأسر والقتل‬

‫حماة‬

‫الحرب‬

‫السديد‬

‫يوم أبي الوليد‬

‫الحديد‬

‫الينا في مضاعفة‬ ‫بنو النخار تخطر كالأسود‬ ‫واسلمها الحويرث من بعيد‬

‫وفر بها حكيم يوم جالت‬ ‫ووئت عتد ذاك جموع فهبر‬ ‫لاقيتم ذلأ وقثلا‬ ‫لقد‬

‫جهيزا نافذا تحت‬

‫الوريد‬

‫وكل القوم تد وئوا جميعا‬

‫ولم يلووا على الحسب‬

‫التليد‬

‫قصيدة أخرى لحسان بن ثابت‪:‬‬ ‫وقال حسان‬

‫بن ثابت !ه‬

‫يا حار‪ ،‬قد عرلت‬ ‫اذ تمتطي‬

‫ايضا أمن‬

‫غير‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫معؤلي‬

‫سرح اليديخن نجيبة‬

‫عتد الهياج وساعة الاخ!ساب‬ ‫مرطى انجراء طويلة الأفراب‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫في يوم بدر‬

‫والقوم خلفك‬

‫قد تركت‬

‫لابن هشام‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫‪356‬‬

‫الأ‬

‫عطقت‬

‫عجل‬

‫على‬

‫قتالهم‬

‫ترجو‬

‫ابن امك اذ ثوى‬

‫الاسنة ضائع الاشلاب‬ ‫قغص‬ ‫بشنار مخزية وسوء عذاب‬

‫المليك له فأفلك جمعه‬ ‫‪ :‬تركنا منها‬

‫قال ابن هشام‬

‫بيتأ‬

‫واحدا‬

‫أقذع‬

‫النجاء وليس‬

‫حين‬

‫ذهاب‬

‫فيه‪.‬‬

‫تصيدة أخرى تنسب لحسان بن "لابت‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬وقال حسان‬ ‫‪ :‬ويقال ‪ :‬بل‬

‫حلق‬

‫مستشعري‬

‫أعني رسول‬

‫اله‬

‫أيضا‪.‬‬

‫بن ثابت !ه‬

‫الحارث‬

‫قالها عبدالله بن‬

‫السهمى‬

‫الماذي يقدمهم‬

‫!ته‬

‫جلد‬

‫الخلق فضله‬

‫أمن‬

‫البسيط [‪:‬‬

‫ماضبى غير‬

‫النحيزة‬

‫رعديد‬

‫على البرية بالتقوى وبالخود‬

‫وقد زعمتم بان تحموا ذماركم‬ ‫لقولكم‬ ‫ثم ورذنا ولم نسمغ‬

‫غير مورود‬ ‫وماء بذر زعمتم‬ ‫حئى شرنجنا رواء غير تصريد‬

‫بحنل غير متجذبم‬

‫ممذود‬

‫مستغصمين‬

‫مستحكبم‬

‫فينا الزسول وفينا الحن نتبعه‬ ‫وافي‬

‫وماضبى شهاب‬

‫قال ابن هشام‬

‫تصيدة‬

‫‪:‬‬

‫أخرى‬

‫بيته‬

‫لحسان‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يستضاء‬

‫‪ :‬مستغصمين‬

‫به‬

‫بحنل‬

‫من حبال‬

‫الفه‬

‫حتى‬

‫الممات ونضز غير محدود‬

‫بدز‬

‫كل الاماجيد‬

‫غير متجذيم ؛ عن‬

‫آنار‬

‫أبي زيد‬

‫على‬

‫الانصاري‬

‫‪.‬‬

‫بن "لابت‪:‬‬

‫‪ :‬وقال‬

‫حسان‬

‫بن ثابت‬

‫ايضا‬

‫!ته‬

‫أمن‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫خابت بنو أسد وآب غزئهم‬ ‫متهم أبو العاصي تجدل مقعصا‬

‫بسوءة وفضوح‬ ‫يوم القليب‬ ‫عن ظفر صادقة النجاء سئوح‬

‫حينا له من مانع بسلاحه‬

‫لما ثوى بمقامة المذبوح‬

‫والمرء زفعة قد تركن ونحره‬

‫يدمى بعاند مغب!‬

‫متوشدا حر الجبين معفرا‬

‫قذ عحز مارن اتفه بقبوح‬

‫ونجا‬

‫انجن‬

‫قيس في بقية رفطه‬

‫بشفا‬

‫مسفوح‬

‫الرماق موئيا بجروح‬

‫تصيدة أخرى لحسان بن "لابت‪:‬‬ ‫وقال حسان‬ ‫ألا‬

‫ليت‬

‫قتلنا‬

‫بن ثابت !ته أيضأ أمن‬

‫شغري‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫هل أتى أفل مكة‬

‫سراة القوم عتد‬

‫مجالنا‬

‫قتلنا أبا جهل وعتبة قبله‬ ‫قتلنا سويدا ثم عتبة بغده‬ ‫فكم قد قتلنا مق كرييم مرز!‬

‫ابارتمنا‬

‫انكفار في ساعة العسر؟‬

‫فلم يرجعوا‬

‫الأ‬

‫بقاصمة‬

‫الطهر‬

‫وشيبة يكبو لليدين وللئحر‬ ‫وطفمة أيضا عتد ثائرة القتر‬

‫له حسب‬

‫في قومه نابه الذكر‬

‫في يوم بذر‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪357‬‬

‫للعاويات‬

‫تركناهم‬

‫لعمرك‬

‫قال ابن هشام‬

‫قتلنا‬

‫ينبنهم‬

‫ما حامت‬ ‫‪ :‬أنشدني‬

‫ابا‬

‫ويضلون‬

‫فوارس مالك‬ ‫ابو زيد‬

‫جهل‬

‫بيته أمن‬

‫الأنصاري‬

‫نارا‬

‫القعر‬

‫بغد حامية‬

‫وأشياعهم يؤم التقينا على بدر‬ ‫الطويل‬

‫وعتبة قنله‬

‫[‪:‬‬

‫لليدين وللنحر‬

‫وشيبة يكبو‬

‫قصيدة أخرى لحسان بن "لابت‪:‬‬ ‫قال ابن إسحاق‬

‫نجى‬ ‫لما‬ ‫لا‬

‫بن ثابت ايضا أمن‬

‫‪ :‬وقال حسان‬

‫الكامل‬

‫يوم بديى شذه‬ ‫حكيما‬ ‫جلاهه‬ ‫رأى بذرا تسيل‬

‫يتكلون‬

‫اذا‬

‫كم فيهم‬

‫[‪:‬‬

‫كنجاء مفبر من بنات الأعوج‬ ‫بكتيببما خفنراء من بلخزرج‬ ‫يمشون‬

‫لقوا أعداءهم‬

‫من ماجد ذي منعبما‬

‫عاندة الطريق المنهج‬

‫الجبان المحرج‬

‫بطل بمفلكة‬

‫ومسود يغطي انجزيل بكفه‬

‫حمال اثقال الديات متؤج‬

‫زين الندفي معاود يوم انوغى‬

‫ضرب الكماة بكل أبيض سلجج‬

‫قال ابن هشام‬

‫قصيدة‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬سلجح‬

‫لحسان‬

‫أخرى‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫فما‬ ‫اذا‬

‫ما‬

‫بن ‪8‬لابت‪:‬‬

‫‪ :‬وقال‬

‫نخشى‬

‫ائبوا‬

‫؟ عن‬

‫غير‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪.‬‬

‫ايضا‬

‫حسان‬

‫أمن‬

‫الوافر[ة‬

‫بحول‬

‫الفه قوما‬

‫جمعا‬

‫علينا‬

‫وان‬

‫كثروا‬

‫وأ‬

‫‪.‬‬

‫كفانا‬

‫‪ -‬الرحوف‬

‫حدهم‬

‫رلث‬

‫رؤوث‬

‫الختو!‬ ‫كشو!‬

‫يوم بذيى بالعوالي‬ ‫سمونا‬ ‫فلم تر عضبة في الناس اتكى‬

‫سراعا ما تضغضعنا‬ ‫لمن عادوا اذا لقحت‬

‫ولكئا توكلنا وقلنا‬ ‫لقيناهم بها لما سمونا‬

‫ماثرنا ومغقلنا السيوف‬ ‫ونحن عصابة وهم ألوف‬

‫فصيدة أخرى لحسان بن ‪8‬لابت‪:‬‬ ‫وقال حسان‬

‫جمحت‬

‫بن ثابت ايضا يهجو بني جمح‬

‫ومن أصيب‬

‫بنو جمح بشفوة جدهم‬

‫قتلت بنو جمح ببذيى عتوة‬ ‫جحدوا الكتاب وكذبوا بمحمد‬ ‫لعن‬

‫الإله‬

‫ابا خزيمة‬

‫وأنجنه‬

‫منهم أمن‬

‫الكامل‬

‫ان الذليل‬

‫[‪:‬‬

‫موكل‬

‫بذليل‬

‫وتخاذلوا سغيا بكل لسبيل‬ ‫والفه يظهر دين كل رسول‬ ‫والخالدين وصاعد‬

‫نجن‬

‫عقيل‬

‫قصيدة لعبيدة بن الحارث بن عبد المطلب في يوم بدر‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫وفي‬

‫‪ :‬وقال عبيدة بن الحارث‬

‫مبارزته هو وحمزة‬

‫وعلي‬

‫حين‬

‫بن عبد المطلب‬

‫بارزوا عدوهم‪.‬‬

‫في يوم بدر‪ ،‬وفي‬

‫فطع‬

‫رجله حين‬

‫أصيب‪،‬‬

‫في يوم بدر‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪358‬‬

‫‪ :‬وبعض‬

‫قال ابن هشام‬

‫العلم بالشعر‬

‫اهل‬

‫ينكرها‬

‫الطويل‬

‫لعبيدة ]من‬

‫[‪:‬‬

‫ستبلغ‬

‫عنا أفل مكة‬

‫وقعة‬

‫يه!ث لها من كان عن‬

‫بعتبة‬

‫اذ ولى وشيبة‬

‫بغده‬

‫وما كان فيها بكر عتبة راضيا‬

‫فان تقطعوا‬

‫ارجي بها عيسأ‬

‫رنجلي فاني مسلم‬

‫مع الحور افثال التماثيل اخلصت‬

‫وبعت بها عيشا تعرقت صقوه‬

‫وعالجته‬

‫فاكرمني الزخمن من فضل منه‬

‫بثوب من‬

‫الإسلام‬

‫الي قتالهم‬

‫غداة‬

‫ولم يبغ اذ سالوا النبي سواءنا‬ ‫لقيناهم كالاسد تخطر‬

‫فما برحت‬ ‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫بما قال حين‬

‫اقدامنا‬

‫وهذان‬

‫بن‬

‫كعب‬

‫البيتان‬

‫مالك‬

‫يرثي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عبيدة‬

‫ثلاثتنا حتى‬

‫قال ‪ :‬اما والله لو أدرك‬

‫الانصاري‬

‫أيا‬

‫عين‬

‫هذا‬

‫ابو طالب‬

‫اليوم لعلم‬

‫أني‬

‫أحق‬

‫منه‬

‫[‪:‬‬

‫بن‬

‫عبيدة‬

‫‪ :‬فلما هلك‬

‫يبكيه ]من‬

‫حضرنا‬

‫من مقامنا‬

‫لابي طالب‬

‫المتقارب‬

‫المناديا‬

‫ازيروا انمنائيا‬

‫ولما‬

‫حتى نصرع حوله‬ ‫في قصيدة‬

‫!دعا الاكفاء من كان داعيا‬

‫ثلاثتنا حتى‬

‫كذنجتم وبيت الله نبزى محفدا‬

‫ونسلمه‬

‫المساويا‬

‫بانقنا‬

‫‪ :‬لما أصيبت‬

‫يقول ]من‬

‫فقذت‬ ‫غطى‬

‫الأدانيا‬

‫نقاتل في الزخمن من كان عاصيا‬

‫رنجل‬

‫الطويل‬

‫من الله دانيا‬

‫مع الجنة العليا لمن كان عاليا‬

‫حتى‬

‫وما كان مكروها‬

‫ذاك‬

‫نائيا‬

‫ونذهل عن‬

‫قد ذكرناها فيما مضى‬

‫الحارث‬

‫نطاعن‬

‫دونه ونناضل‬

‫أنجنائنا‬

‫والحلائل‬

‫من هذا الكتاب ‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫عبيدة بن الحارث مق مصاب‬

‫رنجله يوم بدر‪ ،‬قال كعب‬

‫بن مالك‬

‫[‪:‬‬

‫بدفعك‬

‫جودي ولا تبخلي‬

‫حقا‬

‫ولا تنزري‬

‫على سيد هذنا هلكه‬

‫كريم انمشاهد والعتصر‬

‫جريء المقدم شاكي ال!لاح‬ ‫عبيدة افسى ولا نزتجيه‬ ‫غداة القتا‬ ‫وقد كان يخمي‬

‫كريم الئنا طئب المكسر‬ ‫لعرف عرانا ولا متكر‬ ‫ل حامية الجيش بالمبتر‬

‫تصيدة لكعب بن مالك في يوم بدر‪:‬‬ ‫وقال كغب‬ ‫الا‬

‫بن مالك‬

‫هل اتى غسان‬

‫!ته أيضا في يوم بدر ]من‬

‫في نأي دارها‬

‫بأن قد رمتنا عن قسي‬ ‫لأئا‬

‫عبدنا‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫عداو؟‬

‫الفه لم نزج غيره‬

‫واخبر شيئء بالامور عليمها‬

‫معد معا جفالها وحليمها‬ ‫رجاء الجنان اذ اتانا زعيمها‬

‫ذفر ما قيل من الشعر‬

‫في يؤم بذر‬

‫نبيئ له في‬

‫قومه‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫ا‪،‬‬

‫‪935‬‬

‫ازث عر؟‬

‫فساروا وسرنا فالتقينا‬

‫اسود لقاء‬

‫كاننا‬

‫ضرنجناهم حتى هوى في مكرنا‬ ‫فوئوا ودسناهم‬

‫صذقي هذبتها‬

‫واعراق‬

‫لمتخر‬

‫ببيفيى صواربم‬

‫لا‬

‫يرخى‬

‫أرومها‬

‫كليمها‬

‫سوء من لؤفي عظيمها‬ ‫وصميمها‬

‫سواة علينا حلفها‬

‫قصيدة أخرى لكعب بن مإلك‪:‬‬ ‫وقال كعب‬

‫لعمر‬

‫بن مالك ايضا أمن الوافر[‪:‬‬

‫يا‬

‫ابيكما‬

‫انجنيئ‬

‫على‬

‫لؤي‬

‫وآنتخاء‬

‫زفو لديكم‬

‫لما حامت فوارسكم ببذر‬

‫ولا صبروا به عند‬ ‫دجى الطلماء عئا والغطاء‬

‫بامير‬ ‫رسول الفه يفدمنا‬ ‫فما ظفرت فوارسكم ببدبى‬ ‫ابا سقيان وازق!ت‬ ‫فلا تغجل‬

‫من افر الله اخكم بالقضاء‬ ‫وما رجعوا اليكم بال!واء‬ ‫جياد الخيل تطلع من كداء‬

‫ورذناه‬

‫اللقاء‬

‫بنور الفه يجلو‬

‫بنضر‬

‫وميكاذ‪،‬‬

‫الله ‪ ،‬روج انقدس فيها‬

‫الملاء‬

‫فيا طيب‬

‫قصيدة لطالب بن أبي طالب يوم بدر‪:‬‬ ‫وقال طالب‬ ‫الطويل‬

‫[‬

‫بن أبي طالب‬

‫رسول‬

‫يمدج‬

‫الله‬

‫مج!ع!د‬

‫القليب من قريش‬

‫‪:‬‬

‫الا‬

‫ان‬

‫عيني‬

‫الا‬

‫ان‬

‫كغبأ‬

‫أتفدت دفعها‬ ‫الحروب‬

‫في‬

‫وعامر تبكي‬

‫هما‬

‫تبكي‬

‫سكبا‬

‫تخاذلوا‬

‫للملمات‬

‫غدوة‬

‫الم تغلموا‬

‫فلولا دفاع الله‬ ‫ان‬

‫جنينا‬

‫اخا ثقة‬ ‫يطيف‬

‫فوالفه‬

‫لا‬

‫به العافون يقشون‬ ‫لا‬

‫تتفأ‬

‫نقسي‬

‫ضرار بن الخطاب يرثي‬ ‫وقال ضرار‬

‫بن الخطاب‬

‫أبا‬

‫داحس‬

‫ابي يكسوم‬

‫لأضبحتم‬ ‫سوى‬

‫أن‬

‫مرئبما‬

‫كريمأ‬

‫بابه‬

‫يؤفون‬

‫حزينة‬

‫لا‬

‫الفهري يرثي‬

‫أبا‬

‫أرى‬

‫لهما قربا؟‬

‫اذ‬

‫تمنعون‬

‫ملأ الشعبا‬ ‫لكم‬

‫سربا‬

‫حمينا خير من وطىء التربا‬

‫ثناه‬ ‫بحرا‬

‫لا‬ ‫لا‬

‫بخيلأ‬ ‫نزورا‬

‫ولا‬ ‫ولا‬

‫ذربا‬

‫صربا‬

‫تململ حئى تضدقوا الخزرج الضربا‬

‫جهل‪:‬‬ ‫جفل‬

‫وإنجترحوا‬

‫ذنبا‬

‫فدى لكما لا تبعثوا بيننا حربا‬ ‫احاديث فيها كلكم يشتكي الئكبا‬ ‫وجيش‬

‫عظيمة‬

‫في الئالبات‬

‫الدهر‬

‫إن‬

‫ترى كعبا‬

‫تعذ ولن يستام جارهما غصبا‬

‫شيئء غيره‬

‫في قريش‬

‫ذا‬

‫وما‬

‫فياليت شغري هل‬

‫اخواي لن يعدا لغييما‬

‫ما كان في حزب‬

‫على كغب‬

‫وازداهم‬

‫فيا أخويخنا عند شضبى ونوفلا‬ ‫من بغد ود والفة‬ ‫ولا تضبحوا‬

‫فما‬

‫ويبكي‬

‫اصحاب‬

‫يوم بدر امن‬

‫ابن هشابم أمن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫في يؤم بذر‬

‫ذفر ما قيل من الشعر‬

‫"السيره‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪036‬‬

‫الا‬

‫من لعيين باتت الليل لم تنم‬

‫كأن قذى فيها‬

‫فبلغ‬

‫وليس‬

‫تراقب نخما‬

‫بها قذى‬

‫في سواد مع الاللم‬

‫سوى عبرة من جائل الدمع تنسجم‬

‫قريشا أن خير‬

‫نديها‬

‫رفن خوصاء‬

‫رهنها‬

‫كريم المساعي‬

‫عيني‬

‫بعنر؟‬

‫على هالك بغد الرئيس أبي انحكم‬

‫لؤي‬

‫غالب‬

‫ثوى يوم‬

‫فآليت‬

‫بديى‬ ‫لا‬

‫تتهل‬

‫على هالك أشجى‬

‫نجن‬

‫واكرم‬

‫من يمشي‬

‫بسساقي‬

‫غير‬

‫على قدم‬

‫وغد‬

‫ولا‬

‫برم‬

‫أتته المنايا يوم بذبى فلم يرم‬

‫ترى كسر الخطي في نحر مهره‬ ‫وما كان ليث ساكن بطن بيشيما‬

‫لدى بائني مق لحمه بينها خذم‬ ‫لدى غلل يجري ببطحاء في اجم‬

‫منه حين‬

‫تختلف‬

‫القنا‬

‫ال‬

‫المغيرة‬

‫واضبروا‬

‫عليه ‪ ،‬ومن يخزغ عليه فلم يلم‬

‫وجذوا؛ فان الموت مكرمة‬

‫لكم‬

‫وما بغده في اخر العيش من ندم‬

‫الزيح طيبة‬

‫لكم‬

‫بأنجرا‬

‫فلا تجزعوا‬

‫وقذ فلت‬

‫‪ :‬ان‬

‫وقال ابن هشام ‪ :‬وبعض‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫هشام‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الا يا لهف‬ ‫يخئرني‬

‫لذي فهم‬

‫وعز المقام غير شك‬

‫اهل العلم بالشعر ينكرها لضرار‪.‬‬

‫يرثي‬ ‫‪ :‬وقال‬

‫وتذعى‬

‫نزالي‬

‫في القماقمة البهم‬

‫أخاه‬

‫أبا‬

‫الحارث‬

‫جهل‪:‬‬

‫بن‬

‫ينكي‬

‫هشام‬

‫اخاه‬

‫نقسي بغد عمرو‬ ‫أن عمرا‬ ‫المخبر‬

‫أبا‬

‫جهل‬

‫أمن‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫وهل يقني الئلفف من فتيل ؟!‬ ‫أمام القوم في جقير محيل‬ ‫وأتت لما تقدم غير فيل‬

‫فقذما كتت اخسب ذاك حقا‬ ‫فقد خلقت في درج المسيل‬ ‫وكتت بنغمة ما دفت حيا‬ ‫العقد ذو هئم طويل‬ ‫أراه ضعيف‬ ‫أفسي‬ ‫كأني حين‬ ‫وطرف من تذكره كليل‬ ‫أفسيت يوما‬ ‫على عمرو‬ ‫لا‬

‫اذا‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وبعض‬ ‫اسحاق‬

‫أهل‬

‫انعلم بالشعر يتكرها للحارث‬

‫بن هشام ‪ .‬وقوله ‪ :‬في جفر؟‬

‫عن‬

‫غير ابن‬

‫‪.‬‬

‫أبو بكر‬

‫ابن الأسود‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يرثي‬

‫‪ :‬وقال‬

‫قتلى بدر‪:‬‬

‫ابو بكر‬

‫ابن الأسود‬

‫بن شعوب‬

‫ام بكر‬ ‫بالسلامة‬ ‫تحيا‬ ‫بديى‬ ‫قليب‬ ‫فماذا بالقليب‬

‫وماذا بالقليب‬

‫قليب‬

‫بديى‬

‫وكم لسك بالطهـوئ طوى بذيى‬ ‫وكم لسك بالالوئ طوئ بديى‬

‫الليثيئ‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫شداد‬

‫بن الأسود‬

‫أمن‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫وهل لي بغد قومي من‬ ‫من انقينات والسرب الكرام‬ ‫سلام‬

‫من السيزى تكلل‬

‫؟!‬ ‫؟!‬

‫بالسنام؟!‬

‫من الحومات والئعم المسام ؟!‬ ‫من انغايات والذلسع العظام ؟!‬

‫ذكر ما قيل من الشعر في يوم بدر‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫‪)،‬‬

‫‪361‬‬

‫الكريم‬

‫وأضحاب‬

‫أخي الكأس‬

‫أبي عليئ‬

‫لىائك لو رأيخت أبا عقيل‬ ‫اذن لظللت من ونجد عليهم‬ ‫يخئرنا الرسول لسوف نحيا‬

‫والندام‬

‫الكريمة‬

‫واضحاب الثنئة من نعام‬ ‫كام السفب جائلة المرام‬ ‫وكيف لقاء اضداء وهام ؟!‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬أنشدني أبو عبيدة النحوي أمن الوافر[‪:‬‬

‫يخئرنا‬

‫الرسول بان سنحيا‬

‫حياة‬

‫وكيف‬

‫اضداء وهام ؟!‬

‫قال ‪ :‬وكان قد أسلم ثم ارتد‪0‬‬

‫قصيدة‬

‫لأمية بن أبي الصلت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الأ‬

‫بكيت‬

‫كبكا‬

‫‪ :‬وقال‬

‫في يوم بدر‪:‬‬

‫أمئة بن أبي الصلت‬

‫على‬

‫يرثي‬

‫الكرا‬

‫الحمام علئ فرو‬

‫من‬

‫اصيب من قريش يوم بدر امن مجزوء‬

‫م بني‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫انكرام اولي الممادخ‬

‫ع الايخك في الغصن‬

‫الجوانخ‬

‫يبكين حرى مستكب‬

‫خالب يرخن‬

‫افثالهن الباكيا‬ ‫مق يبكهم يبكي على‬

‫ت المغولات من النوائخ‬

‫حزن ويضدق كل مادخ‬

‫ماذا ببذبى فالعفت‬ ‫فمدافع البرقين فات‬

‫!ل من مرازبة جحاجح‬

‫مع الزوالخ‬

‫حئان من طرف الاواشح‬

‫شم! وشئان بها‬ ‫ليل مغاويير وحاوح‬ ‫ترون لما‬ ‫ارىولقذ أبان لكل لامخ‬ ‫أن قد تغير بطن مف‬ ‫ء فهي موحشة الاباطخ‬ ‫صيتي نقي الفون واضخ‬ ‫مق كل بطريتي لبف‬

‫الأ‬

‫دعموص أنجواب الملو‬ ‫من السراطمة الخلا‬ ‫القائلين الفاعلب‬

‫ش الامرين بكل‬

‫المطعمين الشحم فو‬

‫ق الخبز شحما كالأتافح‬

‫نقل الجفان مع انجفا‬

‫ن الى جفان كانمناضح‬

‫ليست بأضفايى لمن‬ ‫للضيف ثم الضيف بف‬

‫ولا ر! رحار!‬ ‫يغفو‬ ‫! الضيف والبسط السلاطح‬ ‫ش الى المئين من اللواقخ‬

‫وهب المنين من المئب‬ ‫سوق المؤئل للمؤث‬ ‫لكرامهم فوق انكرا‬

‫ك وجائب للخرق‬

‫فاتخ‬

‫جمة الملاوثة المناجخ‬

‫ول صادراب عن‬ ‫م مزية‬

‫صالح‬

‫بلادخ‬

‫وزن الرواجخ‬

‫في يوم بدر‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫‪)،‬‬

‫‪362‬‬

‫كتثاقل‬

‫!ق!نسطاس في‬ ‫يحمون عورات‬

‫الأزطال بات‬

‫الأيدي‬

‫فئة وهم‬ ‫خذلتهم‬ ‫ألفماربين التقدمف‬

‫الموائح‬

‫الفضائح‬ ‫ت بالمهندة الصفائخ‬

‫ولقد عناني صوتهم‬

‫من بين‬

‫لله بني علف‬ ‫لم يغيروا غارة‬

‫ص أيبم متهم وناكح‬ ‫شغواء تجحر كل نابخ‬

‫در‬

‫ان‬

‫المنعدا‬ ‫جربى الى‬

‫بالمقربات‬ ‫مردأ على‬

‫ت الطامحات مع الطوامح‬

‫كوالخ‬

‫أسد مكالبة‬ ‫مشي المصافح للمصافخ‬

‫ويلاق قرن قرنه‬ ‫بزهاء الف ثم أت‬ ‫قال ابن هثام ‪:‬‬ ‫وأنثدني‬

‫تركنا منها بيتين نال فيهما‬

‫من اهل العلم بالشعر‬

‫غير واحد‬

‫ويلاق قرن‬

‫! بين‬

‫من أصحاب‬ ‫بيته‬

‫رسول‬

‫أمن مجزوء‬

‫قرنه‬

‫وأنثدني ايضا أمن مجزوء‬

‫وهب المئين‬

‫الكامل‬

‫قصيدة‬

‫لأمية‬

‫بن‬

‫‪ :‬وقال‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الكامل‬

‫يظ‪.‬‬ ‫[‪:‬‬

‫[‪:‬‬

‫ص الى المثين من اللواتجخ‬

‫سوق المؤئل للمؤث‬ ‫أبي‬

‫الله‬

‫ذي بدن ورامخ‬

‫مشي المصافح للمصافخ‬

‫من المف‬ ‫الصلت‬

‫مست!ن!تي‬

‫وصائخ‬

‫يرثي‬

‫امئة بن‬

‫بلادخ‬

‫ول صادراقي عن‬

‫زمعة بن الأسود‪:‬‬ ‫ابي الضلت‬

‫أيضا‬

‫زمعة‬

‫يبكي‬

‫بن‬

‫الأسود‬

‫بني‬

‫وقتلى‬

‫أسد‬

‫أمن‬

‫المنسرخ[‪:‬‬

‫عين بكي‬

‫بالصنعبلات‬

‫وانجكي عقيل‬

‫نجن‬

‫أبا‬

‫حارث‬

‫ات‬

‫اسود اسد ات‬

‫كغب‬

‫وهم اتبتوا من معاشبر شعر ات‬

‫افسى بنو عئهم‬ ‫وهم المطعمون‬ ‫الأخمر وغيره ‪ ،‬وروى‬

‫بعض‬

‫ما لم يرو بعضق‬

‫زأميى‬

‫ات‬ ‫اهـ‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬هذه الرواية لهذا الشعر مختلطة‬

‫لا تذخري‬

‫جأس ليوم الهياج والدقعه‬ ‫صجوزاء لا خانة ولا خدعه‬

‫بنو اسد اخوة ات‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫هم الأسرة الوسيطة‬ ‫اذا حضر‬ ‫اذ قحط‬

‫على‬

‫زمعه‬

‫وهم ذزوة السنام‬

‫وهم الحقوهم‬

‫وانقمعه‬ ‫المنعه‬

‫جاس واكبادهم عليهم وجعه‬ ‫صطر وحالت فلا ترى قزعه‬ ‫ليست‬

‫أمن الخفيف‬

‫بصحيحة‬

‫البناء‪ ،‬ولكق‬

‫اثدني‬

‫ابو محرفي خل!‬

‫[‪:‬‬

‫عين بكي‬

‫بالضنمبلات ابا الحا‬

‫رث‬

‫وعفيل‬

‫ئن اسود اسد البأ‬

‫س ليوم الهياح والدقعه‬

‫لا‬

‫تذخري‬

‫على‬

‫زمعه‬

‫في يؤم بدر‬

‫ذكر عا قيل من الشعر‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪363‬‬

‫فعلى مثل هلكهم‬

‫وهم‬

‫خوت الجو‬

‫زاء لا‬

‫الولسيطة من كف‬

‫الاسرة‬

‫خانة‬

‫ولا‬

‫ب وفيهم‬

‫خدعه‬

‫كذزوة‬

‫الفمعه‬

‫أتبتوا من معاشر شعر الرا س وهم الحقوهم المنعه‬ ‫حضر البأ س عليهم أكبادهم وجعه‬ ‫فبنو عمهم‬ ‫ص وحالت فلا ترى قزعه‬ ‫وهم المطعمون اذ قحط القف‬ ‫اذا‬

‫قصيدة‬

‫لمعاوية‬

‫فال ابن اسحاق‬ ‫بن جثم‬

‫عدي‬

‫قال‬

‫‪ :‬وكان‬

‫عنه دزعه‬

‫قال ابن هثام‬

‫ولفا‬

‫‪ :‬وقال ابو اسامة معاوية بن زهير بن قيس‬

‫نجن معاوية ‪ ،‬حليف‬

‫ابن هشام‬

‫فقام ‪ ،‬فألقى‬

‫بن زهير في يوم بدر‪:‬‬

‫بني مخزوم‬

‫مشركا‪،‬‬

‫وحمله‬

‫‪ :‬وهذه‬

‫وكان‬

‫ومضى‬

‫اصح‬

‫مر‬

‫بن الحارث‬

‫بن ضبيعة‬

‫بن سغد‬

‫بن مازن بن‬

‫‪.‬‬

‫بهبيرة‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫وفب‬

‫وهم‬

‫يوم‬

‫منهزمون‬

‫بدر‪،‬‬

‫وقد‬

‫اعيا هبيرة ‪،‬‬

‫به‪.‬‬

‫اشعار‬

‫افل‬

‫بدر أمن‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫ان رأيت القوم خفوا‬

‫وان تركت سراة القوم صرعى‬

‫وقد شالت‬

‫نعامتهم‬

‫كأن خيارهم‬

‫لنقر‬

‫أذباح عتر‬

‫ولقينا المنايا يوم بدر‬ ‫وكانت جمة وافت حماما‬ ‫نصذ عن الالريق وأذركونا كأن زهاءهم غطيان بحر‬ ‫وقال القائلون ‪ :‬من‬ ‫أنا‬

‫انجن‬

‫قيس؟‬

‫الجشمي كيما يغرفوني‬

‫فان تك في الغلاصم مق قريشيى‬ ‫فأبلغ مالكا لفا غشينا‬ ‫وابلغ‬

‫بأني‬

‫نقرا بنقر‬

‫ابين نسبتي‬

‫فاني من معاوية نجن بكر‬ ‫وعتدك ‪ -‬مال‬

‫‪ -‬ان‬

‫بفق!‬

‫‪ -‬المرء عنا‬

‫هبيرة‬

‫اذ دعيت‬

‫الى أفيد‬

‫كرزت ولم يضق‬

‫‪ -‬ان‬

‫ئكز علئ ئضاني‬ ‫عشئة‬ ‫بني لأي اخاكم‬ ‫فدونكم‬ ‫فلولا مشهدي قامت عليه‬ ‫دفوع للقبور بمتكبيها‬ ‫نأقسم باثذي قذ كان رئي‬ ‫لا‬

‫لسموف ترؤن ما حسبي‬

‫فما‬

‫فقلت‬

‫‪ :‬أبو إسامة غير‬

‫اذا ما‬

‫ان خادر مق أسد ترج‬

‫فقد اخمى‬

‫الأتاءة‬

‫مق كلاني‬

‫بخل تغجز الحلفاء عته‬ ‫ما‬ ‫باؤشك سورة مني‬ ‫اذا‬

‫فخر!‬

‫وفو‬

‫نئأت خبري‬

‫ذو علبم‬

‫وقذر‬

‫بالكر صدري‬

‫ولا ذي نغم! متهم وصفر‬ ‫ودونك مالكا يا أم عمرو‬ ‫القوائم ام أنجر‬ ‫موففة‬ ‫قدر‬ ‫كان بونجهها تحميم‬ ‫وأتضاب لدى الجمرات مغر‬ ‫الجلود جلود نمر‬

‫تبدلت‬ ‫مدذ عتبسق في الغيل مجري‬

‫فما يدنو له احذ بنقر‬

‫وزجر‬ ‫ئواثب كل هخهجة‬ ‫حبوت له بقرقرة وهدر‬

‫ذفر ما قيل من الشعر في يؤم بذر‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪364‬‬

‫ببيفبى كالأيسنـة مرهفاقي‬

‫كأن ظباتهن‬

‫وفلف مجن! من جلد ثويى‬ ‫وابيض كانغدير ثوى عليه‬

‫وصقراء البراية‬ ‫عمير بانمداوس نضف‬ ‫كمشية خادبى ليحث سبطر‬

‫وأفشي‬

‫ارفل في حمائله‬

‫يقول لي الفتئ سغد‪ :‬هديأ‬ ‫وقلت‬

‫‪ :‬أ‪:‬لا‬

‫كدأبهم‬

‫عدي‬

‫لا تطرهم‬

‫بفروة اذ اتاهم‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وأنشدني ابو محرفي خلف‬

‫نصد‬

‫وقوله ‪ :‬مدل‬

‫قصيدة‬

‫جحيم‬

‫ذات أزر‬ ‫شهر‬

‫فقلت‬

‫‪ :‬لعثه‬

‫تقريب‬

‫اطغت‬

‫اليوم‬

‫وذلك‬

‫ان‬

‫فطل‬

‫يقاد مكتوفا‬

‫أخرى‬

‫عتبق‬

‫غدر‬ ‫امري‬

‫بضقر‬

‫الأخمر أمن الوافر[‪:‬‬

‫عن الطريق وأذركونا كأن سراعهم‬ ‫في الغيل مجري‬

‫جمر‬

‫‪ ،‬عن‬

‫غير ابن اسحاق‬

‫تثار بحر‬

‫‪.‬‬

‫لمعاوبة بن زهير‪:‬‬ ‫‪ :‬وقال‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أبو اسامة‬

‫ايضا‬

‫أمن‬

‫الوافر[‬

‫عني رسولأ‬ ‫من مبلغ‬ ‫مردي يوم بدبى‬ ‫الم تغلم‬

‫الا‬

‫مغلغلة‬

‫يثئتها‬

‫وقد برقت بجتبيك‬

‫لطيف‬

‫الكفوف‬

‫وتد تركت سراة انقوم صرعى‬ ‫كأن رؤوسهم حدج نقيف‬ ‫وقد مالت عليك ببطن بذيى خلاف انقوم داهية خصيف‬

‫فنخاه من الغمرات عزمي‬ ‫من‬

‫ومتقلبي‬

‫واتت لمن‬

‫أرادك‬

‫الأنجواء‬

‫وخدي‬

‫مستكين‬

‫اذا دعاني يوم كرب‬ ‫وكتت‬ ‫فأسععني ولو اخبنت نقسي‬

‫وعون الله والأفر الحصيف‬ ‫ودونك جمع أعداء وقوف‬ ‫بجتب كراش مكلوئم نزيف‬ ‫من‬

‫الأضحاب‬

‫اخ في مثل‬

‫داع‬

‫‪.‬‬

‫ص‬

‫ذلك اؤ حليف‬

‫الغمئ وأزمي‬ ‫ارذ فاكشف‬ ‫وقرن قذ تركت على يديه‬

‫كلح المشافر‬ ‫ينوء كانه غضن قصيف‬ ‫" لعاندها حفيف‬ ‫وقنل اخو مدارا؟ عزوف‬

‫اخوكم في السنين كما علمتم‬

‫وحرب لا يزال له!ا صريف‬

‫ومقدائم لكم لا يزدهيني‬ ‫اخوض الضرة الحماء خوضا‬

‫جنان السليل والأتسى اللفيف‬ ‫اذا ما الكلب الجأه الشفيف‬

‫دلقت‬

‫له‬

‫اذا‬

‫اختلطوا‬

‫فذلك كان صتعي‬

‫بحرى‬

‫يوم بذر‬

‫قال ابن هام ‪ :‬تركت قصيدة لأبي اسامة على اللا‬ ‫كراهة‬

‫الإكثار ‪0‬‬

‫والأنوف‬

‫اذا‬

‫ليس‬

‫فيها ذكر بدر الا في أول بيب‬

‫منها والثاني؟‬

‫في يؤم بذر‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪365‬‬

‫قصيدة‬

‫عتبة تبكي‬

‫لهند بنت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫!عيني‬

‫‪ :‬وقالت‬

‫هند‬

‫أباها‪:‬‬

‫بنت‬

‫جودا بدفع‬

‫تداعى له رفطه‬

‫عتبة بن ربيعة تنكي‬

‫سرفي‬

‫غدوة‬

‫وكان لنا جبلا راسيا‬ ‫فأما بري فلم أعنه‬ ‫قصيدة أخرى‬ ‫وقالت‬

‫يريب‬

‫علينا‬

‫الطويل‬

‫فأنجلغ‬

‫‪- .‬‬

‫ما‬

‫[‪:‬‬

‫ويابى فعا نأتي بشيئء نغالبه‬

‫ززئت‬

‫يراع آمرؤ‬

‫ان‬

‫مات‬

‫اؤ‬

‫مات صاحبه‬

‫؟!‬

‫مرزا‬

‫تروح وتقدو بالجزيل مواهبه‬

‫سقيان عني مالكأ‬

‫اعاتبه‬

‫يسعر‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وبعض‬

‫قصيدة‬

‫المراة‬

‫كثير العشمت‬

‫فأؤيي من خير‬

‫مق لؤي بن غالب‬

‫فقد كان حرث‬

‫أخرى‬

‫جميل‬

‫دفرنا فيسوؤنا‬

‫ألا زث يويم قد‬ ‫أبا‬

‫يغلونه بضد ما قذ عطحت‬ ‫على ونجهه عاريا قذ سل!ت‬

‫بنت عتبة‪:‬‬

‫هند أيضأ أمن‬

‫!بغد قتيل‬

‫اباها يوم بدر أمن‬

‫علئ خير ختدف لم يتقل!ت‬ ‫بنو هاشبم وبنو الماللمت‬

‫يذيقونه حد اسيافهم‬ ‫يخرونه وعفير التراب‬

‫لهند‬

‫المتقارب‬

‫[‪:‬‬

‫فان القة يوما فسوف‬

‫لكل امرىء في الناس مولى ئطالبه‬

‫الحرب ؛ انه‬

‫اهل العلم بالشعر ينكرها لهند‪0‬‬

‫لهند بنت عتبة‪:‬‬ ‫‪ :‬وقالت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫هند‬

‫ايضأ‬

‫أمن‬

‫الكامل‬

‫مجزوء‬

‫[‪:‬‬

‫رجاليه‬

‫مق راى هلكا كهلك‬ ‫لله عينا‬ ‫في النائبات وباكيه‬ ‫يا رث بافي لي غدا‬ ‫ب غداة تلك الواعيه‬ ‫كم غادروا يوم القلب‬ ‫من كل غيمث في الست‬

‫قذ كتت‬ ‫قد كتت‬

‫أخذز ما أرى فال!يوم خق حذاري!ه‬ ‫أخذر ما أرى فأتا الغداة مواميه‬

‫يا رث قائلبما‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬وبعض‬ ‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ش‬

‫اذا‬

‫انكواكب‬

‫خاويه‬

‫أفل‬

‫غدا‪:‬‬

‫العلم بالشعر‬

‫يا ويح‬

‫أئم‬

‫معاويه‬

‫ينكرها لهند‪.‬‬

‫لهند بيت عتبةة‬ ‫‪ :‬وقالت‬

‫هند‬

‫بنت‬

‫صتبة أيضأ‬

‫يا عين بكي عتبه‬

‫أمن‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫شيخأ‬

‫شديد الرقبه‬

‫ذكر ما قيل من الشعر في يوم بدر‬ ‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪366‬‬

‫يطعم‬

‫يوم الصنمغبه‬

‫اني عليه‬

‫يذفع يوم المقلبه‬

‫ملهوفة مستلبه‬

‫حربه‬

‫بغار؟ ؟‬ ‫كل جواد سلهبه‬

‫يثربة‬ ‫لنهبطن‬ ‫فيها الخيول مقربه‬ ‫قصيدة لصفية بنت مسافر في يوم بدر‪:‬‬ ‫وقالت‬

‫صفئة‬

‫الذين أصيبوا‬

‫بنت‬

‫أبي مسافر‬

‫يوم بدبى من‬

‫يا من لعينن‬

‫أخبرت‬

‫قريش‬

‫مصابهم‬

‫أن سراة اكرمين‬

‫قومي صفي‬

‫أمن‬

‫قذاها عائر الرمد‬

‫وفر بانقوم اضحاب‬

‫كانوا‬

‫بن ابي عمرو‬

‫‪ ،‬وتذكر‬

‫بن امية‬

‫معا‬

‫الركاب ‪ ،‬ولم‬

‫قال ابن هشام‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حد النهار وقرن السمس‬

‫لم يقد‬

‫قد اخرزتهم مناياهم‬

‫الى أمد‬

‫غداتئذ‬

‫وان بكيت‬

‫سقوب سماء البيت فانقصفت‬ ‫‪ :‬انشدني‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫تغط!‬

‫ولا تتسيئ قرابتهم‬

‫بيتها ‪ :‬كانوا سقوب‬

‫عبد شمس‬

‫نجن‬

‫بن عبد مناف ‪ ،‬تنكي‬

‫اهل القليب‬

‫أم على‬

‫فما تبكين‬

‫ولد‬

‫من بعد‬

‫فأضبح السمك متها غير ذي عمد‬

‫؛ بعض‬

‫اهل‬

‫العلم بالشعر‪.‬‬

‫لصفية بنت مسافر‪:‬‬

‫صفية‬

‫‪ :‬وقالت‬

‫بنت‬

‫أمن‬

‫مسافبر ايضا‬

‫دفعها‬

‫جكي‬ ‫خلال الغيث‬

‫للف‬

‫يا من لعيبئ‬ ‫كغمربيئ دالج يسقي‬ ‫الا‬

‫الهزج[‪:‬‬

‫فان‬

‫الدان‬ ‫وما ليث غريف و اطافير وأسنان‬ ‫ابو شنلين‬ ‫وثاث شديد البطش غرثان‬ ‫تولىو‬ ‫كحبي‬ ‫وجوه القوم ألوان‬ ‫وبالك! حساثم صا‬ ‫ذكران‬ ‫انجيض‬ ‫مربد آن‬ ‫وأتت الطاعن ا!حخلا ء متها‬ ‫ذ‬

‫اذ‬

‫رم‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ويروى‬ ‫هند‬

‫بنت‬

‫أ‪8‬لاثة‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫أمن‬

‫ترثي‬

‫قولها ‪ :‬وما ليث غريف‬

‫عبيدة‬

‫‪ :‬وقالت‬

‫بن‬

‫هند‬

‫الحارث‬

‫بتت‬

‫اثاثة‬

‫‪ ،‬الى اخرها‬

‫مفصولأ من‬

‫البيتين اللذين‬

‫قبله‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫نجن‬

‫عباد بن المطلب‬

‫‪ ،‬ترثي عبيدة بن الحارث‬

‫بن عبد المطلب‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫لقد ضمن‬

‫الضقراء مخدا وسوددا‬

‫وحلما‬

‫اصيلا‬

‫وافر اللمث والعقل‬

‫فآنجكيه لأضياف غربة‬

‫وازملبما‬

‫تفوي‬

‫كآلجذل‬

‫وبكيه للأقوام في كل شتو؟‬

‫اخمر‬

‫افاق السماء من المحل‬

‫وتشبيب‬

‫طالما ازبدت تغلي‬

‫عبيدة‬ ‫وبكيه‬

‫للأيتام ‪ ،‬والريح زقرة‬

‫اذا‬

‫قدبى‬

‫لأشعث‬

‫غزوة‬

‫بني شلنم بالغذر‪ /‬غزوة‬

‫"‬

‫الشويق‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪367‬‬

‫فان تضبح‬

‫فقد كان يذكيهن‬

‫النيران قذ مات ضوءها‬

‫لطارق ليل‬

‫أؤ‬

‫قال ابن هشام‬

‫لملتمس‬

‫‪ :‬واكثر أهل‬

‫قتيلة بنت الحارث‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫ينكرها‬

‫ان‬

‫قتيلة بنت‬

‫الحارث‬

‫أخت‬

‫‪:‬‬

‫النضر‬

‫الاثيل مطئة‬

‫ابلغ بها ميتا‬

‫لديه على رسل‬

‫لهند‪0‬‬

‫تبكي أخاها النضر بن الحارث‬

‫‪ :‬وقالت‬

‫يا راكبا‬

‫القرى‬

‫العلم بالشعر‬

‫بالحطب‬

‫وممنمتتبح اضحى‬

‫الجزل‬

‫بن الحارث‬

‫‪ ،‬تبكيه أمن‬

‫من صبح‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫خامسيما وأتت موقق‬

‫بان تحية‬

‫ما ان تزال بها النجائب تخفق‬

‫مني اليك وعبرة مسفوحة‬

‫جادت بواكفها وأخرى تخنق‬

‫هل يسمعن‬

‫امحمد‬

‫النضر‬

‫يا خير‬

‫ما كان ضزك‬

‫ان‬

‫ناديته ؟!‬

‫ام‬

‫ضنء كريمة‬

‫لو منتت‬

‫من الفتى ‪ ،‬وهو المغ!ظ المحنق‬

‫اؤ كتت قابل فدييما فليتفقن‬ ‫فالنضر افرب من أسرت قرابة‬ ‫ظفت لسيوف بني أبيه تنوشه‬ ‫صبرا يقاد الى المنية متعبأ‬ ‫قال‬ ‫لمنتت‬

‫‪ :‬فيقال ‪ -‬والله أعلم‬

‫ابن هثام‬

‫بأعز ما يقلو به ما يتفق‬ ‫وأحقهم ان كان عنق يغتق‬

‫لفه أزحائم هناك تشفق‬ ‫رسف المقئد وفو عان موثق‬

‫ان رسول‬

‫الله‬

‫لما بلغه هذا‬

‫الشعر‬

‫قال ‪" :‬لو بلغني‬

‫قبل‬

‫هذا‬

‫قتله‪،‬‬

‫عليه "‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وكان‬

‫فراغ رسول‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فلما قدم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫من‬

‫ىلمج!ه‬

‫غزوة‬ ‫قال‬

‫كيف‬

‫ينطق‬

‫في قومها‪ ،‬والفحل فحل معرق‬

‫ورئما‬

‫‪:-‬‬

‫ي!نممع ميت‬

‫لا‬

‫؟!‬

‫بدبى في‬

‫بني‬

‫شهر‬

‫عقب‬

‫رمضان‬

‫شرال‪.‬‬

‫اؤ في‬

‫سليبم بالكدر‬

‫‪-‬سوو المدينة‬

‫‪ ،‬لم ئقم‬

‫بها الأ سبع‬

‫ليالي‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫غزا بنفسه‬

‫يريد بني‬

‫سليبم‪.‬‬ ‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫‪ :‬واستعمل‬

‫ابن اسحاق‬

‫يلق كيدا‪،‬‬

‫على‬

‫المدينة سباع‬

‫‪ :‬فبلغ ماة من‬

‫يقال‬

‫فأقام بها بقية شؤالي‬

‫وذا‬

‫مياههم‬ ‫القغدة‬

‫نجن غزفطة‬

‫له‬

‫‪ ،‬وأقدي‬

‫!ئمور‬

‫الغفاري‬

‫‪ :‬الكذر‪،‬‬ ‫في‬

‫اقامته‬

‫إو ابن إم مكتوم‬

‫فأقام عليه ثلاث‬ ‫تلك‬

‫جل‬

‫‪.‬‬

‫ليال ‪ ،‬ثم رجع‬

‫الاسارى‬

‫من‬

‫الى‬

‫المدينة ولم‬

‫فريش‪.‬‬

‫لرحسريم‬

‫غزوة الشويق‬ ‫قال ‪ :‬حدثنا‬

‫المطلبي‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫أبو محفد‬

‫‪:‬‬

‫عبذالملك‬

‫بن هثام‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثنا‬

‫زياد بن‬

‫عبدالله‬

‫البكائيئ ‪ ،‬عن‬

‫محمد‬

‫بن اسحاق‬

‫غزوة الشويق ‪ /‬غزوة ذي امر‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪368‬‬

‫غزوة السويق‪:‬‬

‫سبب‬

‫ثم غزا ابو سفيان‬

‫حزب‬

‫نجن‬

‫فكان‬

‫ابو سفيان‬

‫كعب‬

‫بن مالك ‪ ،‬وكان من‬

‫رأسه ماء من‬ ‫حتى‬

‫نزل‬

‫بني‬

‫النضير‬

‫‪ -‬كما‬

‫جنابيما‬

‫بصذر‬

‫حدثني‬

‫حتى‬

‫بن‬

‫محمد‬

‫يقال‬

‫جبل‬

‫الليل ‪ ،‬فأتى‬

‫له‬

‫الى‬

‫حيي‬

‫الأنصار‬

‫خروج‬

‫النبي س!‬

‫فخرج‬ ‫هثام‬

‫له في‬

‫رسول‬

‫‪ -‬حتى‬

‫رسول‬

‫الفه‬

‫سبب‬

‫الله‬

‫!‬

‫يتخففون‬

‫تكون‬

‫راكب‬

‫المدينة على‬ ‫عليه‬

‫في عقب‬

‫ليلته‬

‫في‬

‫‪ ،‬فحزقوا‬

‫ثم انصرفوا‬

‫فل قريش‬

‫من‬

‫قريش‬

‫بريد او نحوه‬

‫بابه‬

‫من‬

‫حتى‬

‫من‬

‫‪ ،‬ثم خرج‬

‫أتى‬

‫‪ ،‬فانصرف‬

‫كتزهم ‪ ،‬فاستأذن عليه فأذن له‪،‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬ونذر‬

‫الئجدية‬

‫الليل حتى‬

‫له بابه وخافه‬

‫أتى اصحابه ‪ ،‬فبعث‬

‫أضوايى‬

‫نذر الأ يصمق‬

‫ليبر يمينه ‪ ،‬فسلك‬

‫‪ ،‬فأبى ان يفتح‬

‫وصاحب‬

‫راجعين‬

‫لا اتهم ‪ ،‬عن‬

‫بدر؛‬

‫عبدالله بن‬

‫نخل‬ ‫بهم‬

‫بها‪،‬‬

‫رجالا من قريش‬

‫ووجدوا‬

‫من‬

‫بها رجلا‬

‫الناس ‪.‬‬

‫المسلمون‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫؟‬

‫غزوة‬

‫على‬

‫المدينة بثير بن عبد المنذر ‪ -‬وهو‬

‫راجعا‪،‬‬

‫وقد‬

‫واصحابه‬

‫فاته أبو سقيان‬

‫منها للنجاء‪ ،‬فقال المسلمون‬ ‫قال‬

‫‪:‬‬

‫أبو‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫رجع‬

‫حين‬

‫لبابة‬

‫؛ فيما قال ابن‬

‫راوا اروادا من‬

‫بهم رسول‬

‫الله‬

‫أزواد‬

‫عحي!‪ :‬يا‬

‫"نعم"‪.‬‬

‫النزوة ‪:‬‬

‫‪ :‬وقال‬

‫واني تخيرت‬

‫غزوة‬

‫على‬

‫لأ‪.‬ى سفيان يماخ‬

‫السويق‬

‫‪ -‬فيما حذثني‬

‫سويتي كثير‪ ،‬فسميت‬

‫ابو سفيان‬

‫بن‬

‫المدينة‬

‫حزب‬

‫عند‬

‫واحدا‬

‫مدامة‬

‫ولما تولى الجيش قلت ولم اكن‬ ‫تأمل ؛ فان القوم سر‪ ،‬وانهم‬

‫بغض‬

‫ابو عبيدة ‪ -‬ان أكثر ما طرح‬

‫القوم من‬

‫أزوادهم‬

‫غزوة السويق‪.‬‬

‫سلام بن مشكم‪:‬‬

‫سقاني فرؤاني كميتا‬

‫وما كان‬

‫مائتيئ‬

‫‪ ،‬فضرب‬

‫لها ‪ :‬العريض‬

‫ثم انصرف‬

‫‪ :‬وانما سميت‬

‫الأ‬

‫الى مكة‬

‫رومان‬

‫ورجع‬

‫بني النضير في زمانه ذلك‬

‫في طلبهم واستعمل‬

‫لنا ان‬

‫هذه‬

‫السويق ‪ ،‬فهجم‬

‫قصيدة‬

‫حرلث‬

‫في الحرث‬

‫اتطمع‬

‫قال ابن هثام‬

‫أخطب‬

‫لهما فقتلوهما‪،‬‬

‫بلغ قرقرة انكدر‪،‬‬

‫تسمية‬

‫‪ :‬ثيب‬

‫في‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫من تلك‬

‫الى القتال ‪:‬‬

‫القوم قد طرحوها‬ ‫‪،‬‬

‫منها يقال‬

‫رجع‬

‫‪ ،‬من‬

‫له من خبر الناس ‪ ،‬ثم خرج‬

‫المدينة فاتوا ناحية‬ ‫وحليفا‬

‫جعفر‬

‫الحجة ‪ ،‬وولي‬ ‫الزبير‪ ،‬ويزيد‬

‫عشح ‪ ،‬فخرج‬

‫بن‬

‫عنه الى سلام بن مشكيم ‪ ،‬وكان سيد‬ ‫فقراه وسقاه وبطن‬

‫بن‬

‫اعلم الأنصار ‪ -‬حين‬

‫يغزو محمدا‬

‫قناة الى‬

‫تحت‬

‫غزوة السويق في ذي‬

‫تلك‬

‫الحجة‬

‫المشركون‬

‫السنة‪،‬‬

‫ليلة‬

‫راكب‬

‫متصرفه‬

‫لما صنع‬

‫لحل!‬

‫به سلام‬

‫نجن مشكيم‬

‫فلم‬

‫اتدنم‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫ولم اتلوم‬

‫علئ عجل مني سلام بن مشكم‬ ‫لأفرحه انجشز بعز‬ ‫صريح‬

‫لؤي لا شماطيط‬

‫ومغنم‬ ‫جرهم‬

‫أتى ساغبا من غير خفة معدم‬

‫غزوة ذي امر‬ ‫فلما رجع‬

‫رسول‬

‫يريد غطفان ‪ ،‬وهي‬

‫الله‬

‫!كدء من‬

‫غزوة ذي‬

‫غزوة‬

‫امر‪.‬‬

‫الئويق‬

‫‪ ،‬اقام بالمدينة بقية ذي‬

‫الحخة‬

‫‪ ،‬او قريبا منها‪،‬‬

‫ثم غزا‬

‫نجدا‬

‫غزوة‬

‫مق ئخران ‪ /‬امر بني ضنتاع‬

‫الون‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫ا‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪936‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فأقام بنجد‬

‫ذلك‬

‫ربيع الأول‬

‫بها شهر‬

‫كله ‪ ،‬أو قريبا من‬

‫صفرا‬

‫قال‬

‫!‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫الأولئ ‪ ،‬ثم رجع‬

‫يريد قريخثأ‪ ،‬واستعمل‬

‫‪ :‬حتى‬ ‫الى‬

‫الفرع‬

‫بلغ بحران‬

‫المدينة ولم‬

‫مغدنا‬

‫رصول‬

‫يك! بدعو‬

‫قال ‪ :‬وقد‬

‫رسول‬ ‫الئفمة‬

‫الله‬

‫كان‬

‫!‬

‫‪ -‬فيما بين ذلك‬

‫جمعهم‬

‫‪ ،‬وأسلموا‪،‬‬

‫محئد‪،‬‬

‫فاثكم‬

‫انك ترى‬

‫انا‬

‫بالحجاز‬

‫قال ‪ :‬ما نزل‬ ‫لكغ‬

‫صان‬

‫هؤلاء‬

‫سبيل‬ ‫!اؤ!‬

‫الائضلي‬

‫رسول‬

‫وأضرى‬

‫على‬

‫بينهم وبين‬

‫كشف‬

‫فضحكوا‬

‫اليهود على‬

‫ربيع‬

‫أنك‬

‫مغشر‬

‫"يا‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫قينقاع‬

‫يهود‪ ،‬اخذروا من‬ ‫ذلك‬

‫‪ ،‬تجدون‬

‫في‬

‫قوم!ا لا علم‬

‫كتابكم‬

‫من‬

‫حديث‬

‫مثل ما نزل بقريش‬

‫الله‬

‫وعهد‬

‫لهم وبالحرب‬

‫بني‬

‫قينقاع‬

‫الله اليكم‬

‫فأصبت‬

‫ن‬

‫من‬

‫‪ .‬قالوا ‪ :‬يا‬

‫"‬

‫متهم‬

‫‪ ،‬انا‬

‫فوصة‬

‫بن ثابث ‪ ،‬عن‬

‫كونا‬

‫ئفذيف‬ ‫بدر‬

‫من‬

‫‪-‬‬

‫‪13‬‬

‫بن‬

‫مننلبوت‬ ‫اصحاب‬

‫ئثلئيز رأهـانعبن‬ ‫[‬

‫سعيد‬

‫جبير‬

‫وتخنروت‬ ‫رسول‬

‫وأدنه‬

‫أو عن‬

‫الله‬

‫إك‬

‫‪-‬لمجوو‬

‫عكرمة‬

‫جهنص‬

‫ابن عباس‬

‫‪ ،‬عن‬

‫وبتس‬

‫اتمهاد !قذ‬

‫وقريخثيى ‪!( ،‬ير‬

‫يؤبد ينصر‪ .‬من يشآ‪ .‬إت‬

‫‪،‬‬

‫تقتلف‬

‫فى ذ لف‬

‫لعنرص‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫بن عمر‬

‫قتادة ‪ :‬ان بني قينقاع كانوا اول‬

‫يهود‬

‫نقضوا‬

‫ما بينهم وبين‬

‫بديى وأحد‪.‬‬

‫بني قينقاع ‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫سوءتها‪،‬‬

‫ناحية‬

‫‪-‬جمض ‪ -‬افر بني‬

‫لقيت‬

‫اي ‪ :‬اصحاب‬

‫عاصم‬

‫فيما‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫قينقاع أن امرأة من العرب‬ ‫يريدونها‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪:‬‬

‫لال زيد‬

‫ل عمران ‪12 :‬‬

‫بين‬

‫الفرع ‪ ،‬فأقام بها شهر‬

‫الاخر‬

‫وجمادى‬

‫الناس ‪.‬‬

‫يرؤنهم‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫يك!ض وحاربوا‬

‫حرب‬ ‫قال‬

‫‪11‬‬

‫غزو‬

‫الا فيهم ‪ :‬أقل‬

‫!افر‪:‬‬

‫أئم‬

‫قينقاع‬

‫الله‬

‫افي نبئ مرسل‬

‫مولى‬

‫الايات‬

‫!"‬

‫ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫شب‬

‫نخن‬

‫ءايبم فى فثتين أتقعا "‬

‫أدنو‬

‫قال‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫من‬

‫بني‬

‫رسول‬

‫؟! لا يغزنك‬

‫أنا‬

‫المدينة ابن‬

‫؛ فيما قال ابن هشام‬

‫مكتوبم‬

‫‪.‬‬

‫بني قينقاع الى الإسلام ‪:‬‬

‫قينقاع‬

‫قد عرقتم‬

‫والله لئق حارنجناك لتغلمن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫صوق‬ ‫من‬

‫بني‬

‫قومك‬

‫بحران‬

‫يلق كيدأ‪.‬‬

‫اليهود في‬

‫بسوق‬

‫مق‬

‫على‬

‫امر‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ثم رجع‬

‫يلق‬

‫فلبث‬

‫كله ‪ ،‬او الا تليلا منه‪.‬‬

‫غزوة‬ ‫ثم غزا رسول‬

‫الى‬

‫المدينة ولم‬

‫كيدا‪،‬‬

‫‪1‬‬

‫قال‬

‫على‬

‫المدينة عثمان‬

‫بن عفان ؛ فيما قال ابن هشام‬

‫ا‬

‫واستعمل‬

‫‪.‬‬

‫عبداله‬

‫قدمت‬

‫وجهها‪،‬‬

‫بن‬

‫لها‪ ،‬فباعته بسوق‬

‫بجلب‬

‫مخرمة‬

‫بني‬

‫فأبت ‪ ،‬فعمد الصائغ الى طرف‬

‫بها‪ ،‬فصاحث‬

‫‪ ،‬فوثب‬

‫الصن!لم فقتلوه ‪ ،‬فاستضرخ‬ ‫بني قينقاع ‪.‬‬

‫جعفر‬

‫بن‬

‫الصنسور‬

‫بن‬

‫رجل‬

‫من‬

‫قينقاع‬

‫‪ ،‬وجلست‬

‫إلى صائني بها‪ ،‬فجعلوا‬

‫ثوبها فعقده الى ظهرها‪،‬‬

‫المسلمين‬

‫اهل الصن!لم المسلمين‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ابي عوفي ‪ ،‬قال ‪ :‬كان‬

‫على‬ ‫على‬

‫من‬

‫أمر بني‬

‫فلما قامت‬

‫انكشفت‬

‫الصائغ فقتله ‪ ،‬وكان يهوديا‪ ،‬فشدت‬ ‫يهود‪ ،‬فغضب‬

‫المسلمون ‪ ،‬فوقع الشر‬

‫سريه‬

‫الي القردة مق مياه نخد‬

‫زيد نجن حارلة‬

‫‪0‬‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪037‬‬

‫رسول‬

‫حصار‬

‫!‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫حكمه‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الخزرج‬

‫عنه ‪ ،‬فاذخل‬ ‫ابن‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫‪!-‬‬

‫وكان‬

‫قال ابن اسحاق ‪:‬‬ ‫قال ‪" :‬ؤبحك‬

‫قد منعوني‬ ‫رسول‬

‫دزع رسول‬ ‫يقال‬

‫من‬

‫! أزسلني"‬

‫اتولى‬

‫نزلت‬

‫هذه‬

‫ف!ن!‬

‫منهتم‬

‫أخش‬

‫ورسوله‬

‫ان‬

‫القصة‬

‫بن‬

‫الضامت‬

‫الله‬

‫الله‬

‫سفيان‬ ‫يسلكون‬

‫بن حرب‬

‫الله‬

‫على‬

‫حتى‬

‫رسول‬ ‫في‬

‫تحسن‬

‫الله‬

‫موالي‬

‫المدينة في محاصرته‬

‫!ن‬

‫أبهأيها‬

‫عز وجل‬

‫الله‬

‫حلف‬

‫أئذبن‬

‫حتى‬

‫!‬

‫راؤا‬

‫ازبعمائة حاسبر‬

‫لوجهه ظللا‪،‬‬ ‫وثلاثمائة دارع‬

‫الدوائر‪ ،‬قال ‪ :‬فقاذ‬

‫اياهم بشير بن عبد العتذر‪ ،‬وكانت‬

‫‪0‬‬

‫ويقولى الذين‬

‫ورسودم‬

‫ورسوله‬

‫والذيئ‬

‫والذين‬

‫أالماندة‬

‫زيد بن‬

‫القردة ماء من‬

‫الى الشام ‪ -‬حين‬

‫تصيبنا‬

‫د؟لرير‬

‫امنوا أه!‪،‬ء‬

‫ائذين‬

‫يقيئون‬

‫حلفه‬ ‫!‬

‫من‬

‫الكفار‬

‫‪،‬دنعتى‬

‫ئرش‬

‫فسى‬

‫بني‬

‫ولؤتون‬

‫عبادة بن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ومشى‬

‫الذي لهم من‬ ‫حلفهم‬

‫‪ ،‬وقال ‪:‬‬

‫يا‬

‫رسول‬

‫عبداله‬

‫الله‪،‬‬ ‫ابيئ‬

‫بن‬

‫بعصي ومن تؤفم‬

‫بضمتمنردي!‪:‬‬

‫اي ‪ :‬كعبدالله‬

‫عبادة‬

‫عبدالله بن ابي‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ففيه وفي‬

‫أنرد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما‬

‫ابيئ ‪ ،‬وفوله‬

‫بن‬

‫شئ‬ ‫‪ :‬اني‬

‫أده أن ؟قى يألفتح أؤ أتر ئن عندم! فيتميرا‬

‫الذين أقسوا‬

‫أدندؤ‬

‫وولايتهم‬

‫"‬

‫الصامت‬

‫‪ ،‬وقام دونهم‬

‫مثل‬

‫لىالى رسوله‬

‫لا ئتشذوا الجؤ‬

‫!أقه بتد‬ ‫الزممؤة‬

‫قينقاع وحلفهم‬

‫وهتم‬

‫أيئن!م "‪،‬‬ ‫جمعون!‪،‬‬

‫وولايتهم‬

‫‪ .‬أومن‬

‫القصة‬

‫ثم‬

‫وذلك‬

‫يؤل‬

‫الى‬ ‫لتوفي‬

‫أدئه‬

‫ورمئوابر‬

‫فى‬

‫قود‬ ‫عبادة‬

‫والذيئ‬

‫‪.[56- 51 :‬‬

‫زيد بن حارثة‬ ‫حارثة‬

‫لفم من‬

‫الذبن فى ظوبهم‬

‫امنوا وتبرئه من‬

‫الندبون !‪،‬‬

‫‪ :‬وسرية‬

‫‪.‬امنوا‬

‫عبادة بن‬

‫الوليد بن‬

‫بن أبيئ أنجن سلول‬

‫هؤلاء‬

‫امنوا‬

‫!فترى‬

‫‪0‬‬

‫عبدالله‬

‫بني عوفي‬

‫فعتم يقودون نخثى أن‬

‫ندمب!‬

‫على‬

‫بأمرهم‬

‫وابزأ مق‬

‫أتنوم ألظمين‬

‫أدله‬

‫نجن يسابى ‪ ،‬عن‬

‫!ك! وكان احد‬

‫المائدة ‪:‬‬

‫أطو هص‬

‫ابن اسحاق‬

‫ف‬

‫في‬

‫سرية‬ ‫قال‬

‫‪" :‬أزسفني"‪ ،‬وغضب‬

‫!‬

‫تشئث‬

‫والمومنين‬

‫رديهم‬

‫‪0‬اموا ف!ن صد!‬

‫موالي‬

‫في غدا؟ واحد؟تج ! اني والله أفرؤ اخشى‬

‫‪-‬جوو‪ ،‬وتبزأ الى‬

‫(يسرعوت‬

‫مأ أمزوا فى أنفسهغ‬ ‫تعالى‬

‫الله‬

‫لا بقدى‬

‫الدواض‬

‫‪ :‬أإئفا‬

‫إخسق‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فاعرض‬

‫‪:‬‬

‫!‬

‫ابي اسحاق‬

‫الله‬

‫الى رسول‬

‫ألله‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الى رسول‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا ئحمد‬

‫في‬

‫اخسق‬

‫‪0‬‬

‫أبي ابن سلول‬

‫رسول‬

‫‪ -‬فقال ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫في‬

‫موالي‪،‬‬

‫عثرة ليلة‪0‬‬

‫بنو قينقاع رسول‬

‫فخلعهم‬

‫الله‬

‫الفضرل‬

‫الله‬

‫!‬

‫الله‬

‫حتى‬

‫"هم لك"‪0‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن الصامت‬

‫الله‬

‫امكنه‬

‫الفه منهم‬

‫رسول‬

‫!‬

‫نزلوا على‬

‫‪.‬‬

‫والاسود تحصدهم‬

‫محاصرته اياهم خمس‬

‫حاربت‬

‫‪ -‬حين‬

‫!‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فحاصرهم‬

‫قتادة‬

‫فال ‪ :‬لا والله لا ازسلك‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬واستغمل‬

‫قال‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫لها ‪ :‬ذات‬

‫فقال له‬

‫الاخمر‬

‫ب!‪:‬‬

‫الله‬

‫ابيئ انجن سلول‬

‫وعبدالله بن‬

‫إ‬

‫بن عمر‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فابطا عليه‬

‫يده في جيب‬ ‫هثام‬

‫قينقاع‬

‫عاصم‬

‫‪ ،‬فقام اليه عبدالله بن‬

‫وكانوا حلفاء‬

‫ثم‬

‫بني‬

‫‪:‬‬

‫الي القردة من مياه نجد‬

‫التي بعثه رسول‬

‫مياه نجد؛‬

‫وكان من‬

‫الله‬

‫يظ‬

‫فيها؛‬

‫حديثها‪:‬‬

‫كان من وقعة بدر ما كان ‪ -‬فسلكوا‪ .‬طريق‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬وفيها ابو‬

‫حين‬

‫اصاب‬

‫أن قريثأ خافوا طريقهم‬

‫التي كانوا‬

‫العراق ‪ ،‬فخرج‬

‫عير‬

‫منهم تجاز فيهم ابو‬

‫بن الأشرف‬

‫مقتل كعب‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪371‬‬

‫سفيان‬ ‫فرات‬

‫ومعه ففمة كثيرة وهي‬

‫بن حرب‬

‫بن حيان يدلهم في ذلك‬

‫قال ابن هشام‬ ‫قال‬

‫فيها‪،‬‬

‫‪ :‬فرات‬

‫ابن اسحاق‬

‫واعجزه‬

‫لحسان‬

‫كلمة‬

‫بن حيان‬

‫‪ :‬وبعث‬

‫الرجال‬

‫‪ ،‬فقدم‬

‫بني عخل‬

‫من‬

‫بها على‬

‫رسول‬

‫الآخرة يؤنب‬

‫بدبى‬

‫وسنذكرها‬

‫‪،‬‬

‫رئهم‬

‫شاء‬

‫ان‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫الى‬

‫اهل‬

‫‪ :‬وكان من حديث‬

‫السافلة ‪ ،‬وعبدالله بن‬

‫في‬

‫بفتح‬

‫المسلمين‬

‫الله‬

‫كغب‬

‫رواحة‬

‫‪ -‬عز وجل‬

‫إلى‬

‫أهل‬

‫أبي امامة بن سفل‬ ‫أحد‬

‫نبهان ‪ ،‬وكانت‬

‫بني‬

‫يسمي‬

‫هذان‬

‫محفد‬

‫أصاب‬

‫فنزل على‬ ‫بن عبد‬

‫الرجلان‬

‫؟!‬

‫قد حدثني‬ ‫أفه من‬ ‫يعني‬

‫بني‬

‫نجن‬

‫مناف ‪ ،‬فأنزلته واكرمته ‪ ،‬وجعل‬

‫القليب‬

‫من‬

‫كعب‬

‫يبكي قتلى فريش‪:‬‬

‫طحنت‬ ‫قتلت‬

‫رحا‬

‫بذيى‬

‫ببدبى‬

‫بن عمرو‬

‫خيز من‬

‫أنه‬

‫يحرض‬

‫‪ ،‬فهؤلاء‬

‫بن عمر‬

‫هذا؟‬

‫أشراف‬

‫أترون‬

‫العرب‬

‫رسول‬

‫الله يك!ي!‬

‫‪ ،‬وقدم‬

‫بن‬

‫محمدا‬

‫وملوك‬

‫الله‬

‫زيخد‬

‫من‬

‫بن حارثة‬

‫بالمدينة‬

‫بن أبي‬

‫‪ ،‬وصالح‬ ‫من طييء‪،‬‬

‫ثم‬

‫قتل‬

‫هؤلاء‬

‫الذين‬

‫الناس ‪ ،‬والله لئن كان‬

‫الخبر خرج‬

‫وينثد‬

‫من‬

‫بن‬

‫قتادة‬

‫‪ -‬وكان رجلا‬

‫وعنده عاتكة بنت ابي العيص‬

‫قدم مكة‪،‬‬

‫حتى‬

‫بن امية بن عبد شمس‬

‫الأشعار‪،‬‬

‫وينكي‬

‫أصحاب‬

‫[‪:‬‬

‫ولمثل‬

‫بديى‬

‫تنعدوا؛‬

‫كم قذ اصيب به من أنجيض ماجد‬ ‫طلق اليدين اذا الكواكب أخلفت‬

‫حمال‬

‫ويقول‬

‫بن عبد‬

‫عبدالد بن المغيث‬

‫بن الاشرف‬

‫ذي بهجة‬

‫اقواثم‬

‫نجن الحارث‬

‫الد لمجف الى‬

‫‪ -‬كما حذثني‬

‫فلما تيقن عدو‬

‫لا‬

‫‪:‬‬

‫بدبى‬

‫رسول‬

‫بن حزبم ‪ ،‬وعاصم‬

‫ظهرها‪،‬‬

‫الكامل‬

‫أفله‬

‫أصحاب‬

‫بعثهما‬

‫بلنه الخبر ‪ :‬أحن‬

‫على‬

‫سراة الناس حول حياضهم‬

‫أسر بسخطهم‬

‫وأيخدي الملائك‬

‫عليه أبو سفيان‬

‫لما أصيب‬

‫‪ :‬قال كعب‬

‫قالوا‬

‫رواحة‬

‫‪ ،‬فقال أمن‬

‫لمهلك‬

‫المخاض‬

‫ين الأشرف‬

‫بن ابي وداعة بن ضبيرة السفمي‬

‫قريمثبى الذين أصيبوا‬

‫ثابمب نقضها‬

‫العالية ؛ بشيرين‬

‫‪ -‬حين‬

‫زيدأ وعبدالله بن‬

‫‪5‬‬

‫الاوارك‬

‫موضعها‪.‬‬

‫حديثه ‪-‬‬

‫النضير‬

‫هؤلاء القوم لبطن الأزض‬

‫المطلب‬

‫قريشا لاخذهم‬

‫‪ -‬عليه وقتل من قتل من المشركين‬

‫بعض‬

‫تلك‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫فقولا لها‪ :‬ليس الطريق هنالك‬

‫بن الاشرف‬

‫بردة الطفري ‪ ،‬وعبدالله بن ابي بكر بن محمد‬ ‫‪ ،‬كل‬

‫تلك‬

‫الطريق أمن‬

‫وأتصاره حقا‬

‫مقتل كعب‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫ذلك‬

‫جلاد كاقوا‬

‫الابيات في أبيات لحسان‬

‫ونقيضتها‬

‫على‬

‫الماء‪،‬‬

‫فأصاب‬

‫العير وما‬

‫لمجف‪.‬‬

‫للغور من بطن عالح‬

‫فال ابن هشام ‪ :‬وهذه‬ ‫الماللب‬

‫حارثة ‪ ،‬فلفيهم‬

‫السأم قد حال دونها‬

‫سلكت‬

‫‪،‬‬

‫لبني سهم‪.‬‬

‫فيها قريسا‪:‬‬

‫بأيخدي رجالي هاجروا نحو‬ ‫إذا‬

‫بن‬

‫الله‬

‫بن ثابمب بعد أحد في غزوة‬

‫دعوا فلجات‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫جمي! زيد‬

‫الله‬

‫يؤنب‬

‫عظم‬

‫من‬

‫الطريق‪.‬‬

‫رسول‬

‫بن ثابت‬

‫فقال حسان‬

‫على‬

‫تجارتهم ‪ ،‬واستأجروا‬

‫رجلا‬

‫بني بكر بن وائل يقال له‪:‬‬

‫ان انجن‬

‫تستهل‬

‫ان‬

‫الملوك‬

‫وتدمع‬ ‫تصزع‬

‫تأوي اليه الضيع‬ ‫أثقالي يسود‬

‫ويربع‬

‫الاشرف ظل كغبأ‬

‫يجزع‬

‫مفتل كعب بن الأشرف‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪372‬‬

‫صدقوا فليت‬

‫ساعة قتلوا‬

‫الأزض‬

‫صار ائذي أثر الحديث‬ ‫نئنت‬ ‫وانجنا‬

‫بطغنه‬

‫بأفلها‬ ‫مرعشأ‬

‫عاش أعمى‬

‫لا‬

‫يسمع‬

‫ان بني المغيرة كلهم‬

‫خشعوا لقتل ابي الحكيم وجدعوا‬

‫عتده ومنئه‬

‫وتئع‬

‫ربيعة‬

‫نئئت‬

‫ظلت‬ ‫اؤ‬

‫تسوخ‬

‫وتصدع‬

‫الحارث نجن هشامهم‬

‫ان‬

‫ليزور يثرب بالجموع‬ ‫قال ابن هثام‬

‫كلمة حسان‬

‫ما نال مثل المهلكين‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬تغ‬

‫‪ ،‬و‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫دائما‬

‫اسز‬

‫بن ‪8‬لابت برد على‬

‫بسخطهم‬

‫كعب‬

‫‪ :‬فاجابه حسان‬

‫في الئاس يبني الصالحات ويجمع‬

‫يحمي على الحسعب الكريم الأروع‬

‫؛ عن‬

‫غير ابن اسحاق‬

‫بن الأشرف‬

‫بن ثابب‬

‫الأنصاري‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪ -‬رضي‬

‫الله‬

‫عنه ‪ -‬فقال‬

‫أمن‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫ثم عل بعبره‬ ‫ابكى لكغب‬ ‫ولقذ رأيت ببطن بديى متهم‬

‫مته وعاش مجدعا لا يسمع‬ ‫قتلى تسح لها العيون وتدمع‬

‫فآنجكي فقد ابكيت عبدا راضعا‬

‫شيه الكليب الى الكليبة يتبع‬

‫الرخمن منا سيدا‬

‫واهان قومأ قاتلوه وصرعوا‬

‫ولقد شفى‬

‫ونجا واقلت متهم من قلئه‬

‫يظل لخوفه يتصةع‬

‫قال ابن هشام‬

‫ميمونة بنت‬

‫‪ :‬واكثر اهل‬

‫عبدالله‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫تجيب‬

‫‪ :‬وقالت‬

‫زيد يفال لهم ‪ :‬الجعادرة‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫نقيضها لكغب‬

‫العلم بالشعر‬

‫كعب‬

‫‪ :‬اسمها‬

‫لحسان‬

‫بن الأشرف‬

‫امراة من المسلصين‬

‫‪ -‬تجيب‬

‫بن الأشرف‬

‫يتكرها‬

‫شع!‬ ‫‪:‬‬

‫‪ -‬من بني مريد بطنن من‬

‫‪ :‬ميمونة‬

‫أمن‬

‫بتت‬

‫الطويل‬

‫اثذين ضرجوا‬

‫عبدالله ؛ واكثر‬

‫بدمائهم‬

‫كعب‬

‫فأجابها كعب‬ ‫الا‬

‫بن الأشرف‬

‫فازجروا متكم‬

‫أتشتمني‬

‫ميمونة‬

‫أن كتت‬

‫يرى ما بهم مق كان بين الأخاشب‬

‫لعمري‬

‫مجرهم‬

‫فوق اللحئ والحواجب‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫لتسلموا‬

‫ابكي بعئر؟‬

‫فاني لبافي ما بقيت‬

‫يبكي على قثلى وليسى بناصب‬ ‫وعلت بمثليها لؤي بن غالب‬

‫بنت عبدالله‪:‬‬

‫‪ ،‬فقال أمن‬

‫سفيها‬

‫أهل‬

‫العلم بالشعر‬

‫يكر‬

‫هذه‬

‫الابيات‬

‫لها‪،‬‬

‫ويكر‬

‫[‪:‬‬

‫فيغلم حقأ عن يقينن وينصروا‬ ‫بن الأشرف يجيب‬

‫بلي كانوا حلفاء في بني أمية بن‬

‫كعبا‪.‬‬

‫تحنن هذا العبد كل تحنني‬ ‫بكت عين مق يبكي لبديى واهله‬ ‫فليت‬

‫‪ ،‬وقوله ‪ :‬ابكى‬

‫لكغب‬

‫؟ عن‬

‫غير‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪.‬‬

‫وذاكز‬

‫لقذ كانت مريد بمغزلي‬

‫عن انقول يأتي مته غير‬

‫مقارب‬

‫لفويم اتاني وذهم غير‬

‫كاذب ؟!‬

‫ماثر قويم مخدهم‬

‫بالجباجب‬

‫عن الشر فآختالت وجوه الثعالب‬

‫مفعل كعب بن الأشرف‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪373‬‬

‫مريد ان تجد‬ ‫نصيبي‬

‫وهبت‬ ‫ثم رجع‬ ‫حدثني‬

‫كعب‬

‫من مريد لجغديى‬

‫بن الاشرف‬

‫عبدالله بن المغيث‬ ‫‪ :‬آنا لك‬

‫الأشهل‬ ‫فمكث‬ ‫الطعام‬

‫والثئراب؟"‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫الجهد"‬

‫فقال‬

‫فاجتمع‬

‫في قتله محمد‬

‫معافي أحد‬ ‫قبل‬

‫الله‬

‫عبد‬

‫الشعر‪،‬‬

‫الاشهل‬

‫قال ‪ :‬كان‬ ‫السبل‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫الأشرف‬ ‫اردت‬

‫قدوم‬

‫تفضحنا‪،‬‬ ‫الحلقة‬

‫سلكان‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫قال‬

‫قال‬

‫حديث‬ ‫الحرب‬ ‫لأعرف‬ ‫وتحدثوا‬

‫رسول‬

‫عفد‬

‫الله‬

‫أفين لك‬

‫(قولوا‬

‫ما‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫لك‬

‫معه‬

‫قد جئتك‬

‫ساعة‬

‫بدا‬

‫ابو‬

‫محمد‬

‫فدعاه‬

‫بن‬

‫فقال‬

‫لحاجة‬

‫له ‪" :‬لم تركت‬

‫؛‬

‫فأنتم‬

‫حل‬

‫في‬

‫‪ ،‬وأصبحنا‬

‫في‬

‫السلاح‬

‫خبره ‪ ،‬وامرهم‬

‫‪ ،‬وتناشدا‬

‫جهدنا‬

‫ان الافر سيصير‬

‫وتحسن‬

‫ألأ ينكر‬

‫قد‬

‫ذلك‬

‫الى‬

‫إلى‬

‫عدو‬

‫من‬

‫عن‬

‫ابناءكم؟!‬

‫اذا جاووا‬

‫السلاح‬

‫ان ياخذوا‬

‫قال ‪ :‬ان في‬

‫ثم ينطلقوا‬

‫الاشرف‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أفعل‪،‬‬

‫قوسيى واحد؟‪،‬‬

‫أن اتيك بهم فتبيعهم وتحسن‬ ‫بها‪،‬‬

‫عني‬

‫ما اقول ‪ ،‬فقال‬

‫عنا‬

‫وقطعت‬ ‫كعب‬

‫‪ :‬أنا ابن‬

‫له سلكان‬

‫قد‬

‫‪ :‬إني‬

‫قال ‪ :‬لقد اردت‬

‫في ذلك‬

‫الحلقة‬

‫لوفاء‪،‬‬

‫فيجتمعوا‬

‫بن‬

‫أبو نائلة يقول‬

‫عيالنا ‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬أترهنونني‬

‫بن‬

‫وكان‬

‫فاكتم‬

‫بن أوس‬

‫كعب‬

‫الله‬

‫شعرا‪،‬‬

‫لك‬

‫وجهد‬

‫ذلك"‪،‬‬

‫أحد بني عبد الأشهل ‪ ،‬وكان‬

‫نائلة‬

‫‪ ،‬ورمتئا‬

‫مسلمة‪،‬‬

‫اتما عليك‬ ‫به ام لا! فقال ‪ :‬دا‬

‫لكم‬

‫أريد ذكرها‬

‫البلاء‪ ،‬عادتنا به العرب‬

‫!‬

‫‪ :‬قال ‪ :‬أترهنوني‬

‫ونرهنك‬

‫من‬

‫قال ‪ :‬فرجع‬

‫‪ ،‬فاجتمعوا‬

‫اليه‬

‫ن‬

‫عند‬

‫الى‬

‫بقيع‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بيته‬

‫بعرسيى ‪ ،‬فوثب‬

‫صوته‬

‫معه ‪ ،‬ثم‬

‫قال ‪ :‬ان شئتم‬

‫في‬

‫في‬

‫هذه‬

‫الثر‪،‬‬

‫ثور بن زيد‪،‬‬ ‫انغرقد‪،‬‬

‫ثم‬

‫عن‬

‫ملحفته‬

‫نرهنك‬

‫يتماشون‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬اتطلقوا‬

‫واقبلوا حتى‬

‫‪ ،‬فاخذت‬

‫ابن عباس‬

‫امرأته‬

‫بناحيتها‪،‬‬

‫‪ :‬لو يدعى‬

‫لها كذبئ‬

‫يا ابن الاشرف‬

‫‪ ،‬فمشوا‬

‫صاعة‬

‫اسم‬

‫‪ :‬انك‬

‫وقالت‬

‫وأنت‬

‫الى‬

‫شغب‬

‫الله‬

‫الله‬

‫أفل‬

‫العجوز‬

‫ان ابا نائلة شام‬

‫عنهما ‪ -‬قال ‪ :‬مشى‬

‫‪ ،‬الفهم‬

‫‪ ،‬فهتف‬

‫أعتهم"‬

‫به أبو‬

‫امرؤ محارب‬

‫نائما لما أيقظني‬

‫الفتئ لطغنبما لاجاب‬

‫ان تتماشى‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫محلى‬

‫‪ -‬رضي‬

‫انتهوا الى حضنه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬انه ابو نائلة ‪ ،‬لو وجدني‬

‫قال ‪ :‬يقول‬ ‫لك‬

‫عكرمة‬

‫وجههم‬

‫في ليلة مقمر؟‪،‬‬

‫الساعة‬

‫قالوا ‪ :‬هل‬

‫‪ ،‬فخرجوا‬

‫نساءكم‬

‫؟ قال ‪ :‬كيف‬

‫نساءنا‬

‫أشب‬

‫يثرب‬

‫أبناءكم؟‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫يكيه!‬

‫الى‬

‫لا ينزلون‬ ‫في‬

‫هل‬

‫فرجع‬

‫الله ‪-‬لمج!‬

‫ىلمجد‬

‫نجن‪-‬مسلمة أخو بني عبد‬

‫ذلك"‪،‬‬

‫بني حارثة ‪ ،‬ثم قدموا‬

‫مثل راص! ‪ ،‬وقد أردت‬

‫‪ ،‬فاخبرهم‬

‫‪ :‬اترهنوني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫ونرهنك‬

‫ابن هثحام ‪ :‬ويقال‬

‫الله‬

‫قال‬

‫علئ‬

‫الله‬

‫‪ -‬كما‬

‫!ون‪.‬‬

‫واعطرهم؟!‬

‫معهم‬

‫أحد‬

‫يا ابن سلامة‬

‫ونوثق‬

‫ما فيه وفاة ‪ ،‬وأراد سلكان‬

‫الى‬

‫إ‬

‫! اني‬

‫الانفس‬

‫اخبرك‬

‫اصحابا على‬

‫اصحابه‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫بن سلامة بن وقش‬

‫علينا بلاة من‬

‫‪ ،‬اما والله لقد كتت‬

‫ان معي‬

‫ان‬

‫اذاهم ‪ ،‬فقال رسول‬

‫لرسول‬

‫لا أذري‬

‫ابا نائلة ‪ ،‬فجاءه ‪ ،‬فتحدث‬

‫العيال ‪ ،‬وجهدت‬

‫ان تبيعنا طعاما‬

‫نقول‬

‫ابن جنر‬

‫يا ابن الاشنرف‬

‫الرجل‬

‫ضاع‬

‫وسلكان‬

‫‪ ،‬وابو عبس‬

‫سلامة‬

‫قال ‪ :‬ويخحك‬

‫هذا‬

‫انه‬

‫لك‬

‫لنا من‬

‫قولأ‬

‫ذلك‬

‫الأخاشب‬

‫من الرضاعة ‪ ،‬وعثاد ابن بشر بن وقشيى احد بني عبد الأشهل ‪ ،‬والحارث‬

‫ان ياتوه ييعلكان بن‬

‫ثم‬

‫لا بد‬

‫ان قدزت‬

‫به نقسه ‪ ،‬فذكر‬

‫‪ ،‬قلت‬

‫الله‬

‫بن مسلمة‬

‫بن الأشرف‬ ‫بني‬

‫الأ ما يغلق‬

‫‪،‬‬

‫بانجن‬

‫حتى‬

‫الفه ‪ ،‬بين‬

‫الأشرف ؟" فقال له محمد‬

‫‪ ،‬أتا افتله ‪ ،‬قال ‪" :‬فآقعل‬

‫ولا يشرب‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫بنساء المسلمين‬

‫بن ابي بردة ‪" :-‬من لي‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬وبيت‬

‫وفاة‬

‫الى المدينة فشثب‬

‫به يا رسول‬

‫ثلاثا لا ياكل‬

‫اخا كغب‬

‫بشتمهم‬

‫أ‬

‫فحن‬

‫انوفهم‬

‫حئيئ لؤي نجن غالب‬

‫‪ ،‬فنزل‬ ‫فنتحدث‬

‫يده في‬

‫فود‬

‫فتحدث‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫نائلة‬

‫‪ ،‬وان‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫ثم رجع‬

‫أصحاب‬

‫‪ :‬والله إني‬ ‫معهم‬

‫ساعة‬

‫به بقية ليلتنا هذه؟‬

‫راسه‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫شئم‬

‫يده ‪،‬‬

‫وحونصة‬

‫انر ئحنصه‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪374‬‬

‫كالليلة طيبأ اعطر‬

‫فقال ‪ :‬ما رايت‬ ‫لمثلها‬

‫فاخذ‬

‫محمد‬

‫بن مسلمة ‪ :‬فذكرت‬

‫صيحة‬

‫بفود‬

‫لم يبق حولنا‬

‫عانته ‪ ،‬فوقع عدو‬ ‫اسيافنا‪،‬‬ ‫في‬

‫الله‬

‫حرة‬

‫‪ ،‬وقد اصيب‬ ‫حتى‬

‫آثارنا‪ ،‬قال ‪ :‬فاحتملناه‬

‫بقتل عدو‬

‫فأخبرناه‬

‫لوفعتنا بعدؤ‬

‫شعر‬

‫الله‬

‫لكعب‬

‫الأ وقد‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فليس‬

‫عدؤ‬

‫مقولأ في سيفي‬

‫حضن‬

‫قال ‪ :‬فخرجنا‬ ‫العريض‬

‫قط ‪ ،‬ثم مثى‬

‫راسه ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬اضربوا‬

‫سلكنا‬

‫ابطا علينا‬ ‫‪ ،‬فجئنا‬

‫بن اؤس‬

‫صاحبنا‬ ‫الله‬

‫جرح‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فغودر متهم‬

‫زيد‪،‬‬

‫الحارث‬ ‫!‬

‫بن‬

‫اخر‬

‫صاحبنا‪،‬‬ ‫يخاف‬

‫الا وهو‬

‫بن مالك في قتل ابن الأشرف‬ ‫‪ :‬فقال كعب‬

‫اسيافنا‬

‫لا‬

‫في‬

‫ثم على‬

‫فلم‬

‫‪ ،‬ثم تحاملت‬

‫ثنته‬

‫بني‬

‫عليه‬

‫قريظة ‪ ،‬ثم على‬ ‫الدم ‪ ،‬فوقفنا‬

‫قائم يصلي‬

‫فرجع ‪ ،‬ورجعنا‬ ‫على‬

‫تغن‬

‫بعافي‬

‫له ساعة‬

‫عدو‬

‫حتى‬

‫الله‬

‫بلغت‬

‫‪ ،‬فسلمنا‬

‫حتى‬ ‫ثم‬

‫أشندنا‬

‫اتانا يتبع‬

‫عليه ‪ ،‬فخرج‬

‫الى اهلنا؛ فاصبحنا‬

‫الينا‬

‫وقد خافت‬

‫يهود‬

‫‪:‬‬

‫بن مالك أمن الوافر[‪:‬‬

‫النضير‬

‫فذئت بغد مضرعه‬

‫على الكفين ثم وقد علته‬

‫بايدين!ا مشفرة‬

‫اذ دسق ليلا‬

‫اخا كغب‬

‫الى كغب‬

‫فماكره فاتزله بمكر‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬وهذه‬

‫شيئأ‪،‬‬

‫نفسه‪.‬‬

‫كغ!ث صريعا‬

‫بامر محفد‬

‫قال‬

‫في راسه أو في رجله ‪ ،‬أصابه بعض‬

‫اؤسيى ‪ ،‬ونزفه‬

‫الليل ‪ ،‬وهو‬

‫عليه‬

‫اسيافهم‬

‫ساعة‬

‫تغني شيثأ‪ ،‬فاخذته ‪ ،‬وقد صاح‬

‫بن معافي فجرح‬

‫بني امية بن‬

‫به رسول‬

‫بها يهودي‬

‫رايت‬

‫‪ ،‬فاختلفت‬

‫عليه نار‪ ،‬قال ‪ :‬فوضعته‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬وتفل على‬

‫‪ ،‬ثم عاد لمثلها حئى‬

‫‪ ،‬فضربوه‬

‫الله‬

‫حين‬

‫اوقدت‬

‫على‬

‫ساعة‬

‫اطمأن‬

‫‪ ،‬ثم مشى‬

‫‪ ،‬ثم عاد‬

‫الابيات في قصيدة‬

‫ذكور‬

‫يسير‬

‫ومحموذ اخو ثقيما جسور‬ ‫ان شاء‬

‫له في يوم بني النضير سأذكرها‬

‫الله‬

‫ذلك‬

‫في حديث‬

‫اليوم ‪.‬‬

‫بن "لابت في قتل كعب‬

‫كلمة لحسان‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الكامل‬

‫‪ :‬وقال حسان‬

‫بن الأشرف‬

‫‪:‬‬

‫بن ثابت يذكر قتل كغب‬

‫[ ‪:‬‬

‫لفه‬

‫دز‬

‫عصابة‬

‫يا ابن الحقيق‬

‫لاقيتهم‬

‫ي!نمرون بالبيض الخفاف اليكم‬ ‫حتى اتوكم في محل بلادكم‬

‫مستتصرين‬ ‫قال‬

‫اسحاق‬

‫ابن هام‬

‫‪ :‬وساذكر‬

‫قتل‬

‫سلأم‬

‫بن ابي‬

‫الحقيق‬

‫واتت يا ابن الأشرف‬

‫مرحا كاسد في عريني مغرف‬ ‫فسقوكم حتفا ببيضبى ذفف‬

‫لنضر دين نبيهم‬

‫مستضغرين‬ ‫موضعه‬

‫في‬

‫‪ ،‬ان شاء‬

‫لكل امر مجحف‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬وقوله ‪ :‬ذفف‬

‫؛ عن‬

‫غير‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫امر فحئصة‬

‫قال‬

‫بن الاشرف‬

‫وقتل سلأم‬

‫بن أبي الحقيق‬

‫]من‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جم!ي!‬

‫‪" :‬من‬

‫ظفرتم‬

‫وحوئضة‬

‫به من‬

‫رجال‬

‫يهود‬

‫فافتلوه"‪،‬‬

‫فوثب‬

‫محيصة‬

‫بن‬

‫مسعوب‬

‫‪-‬‬

‫امر محيصه‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫وخوئصه‬ ‫‪375‬‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬ ‫بن‬

‫الخزرج‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬محيصة‬

‫عمرو‬

‫يهود‬

‫كان‬

‫فلما‬

‫قتله جعل‬

‫قال‬

‫يلابسهم‬

‫محيصة‬

‫اسلام‬

‫ويبايعهم‬

‫حوئصة‬

‫‪ :‬ففلت‬

‫حوئصة‬

‫لضربتها‬

‫بن مالك‬

‫بن مسعود‬

‫بن الاوس‬

‫‪ -‬على‬

‫‪ ،‬ويقول‬

‫يضربه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬آدثه لو امرك‬

‫قال محيصة‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫في ذلك‬

‫هذا‬

‫]من‬

‫حويصة‬

‫بقتله مق‬

‫هذا‬

‫مسعود‬

‫الله‬

‫بقتلي‬

‫‪ ،‬فاسلم‬

‫مولى‬

‫!‬

‫الله‬

‫لبني حارثة ‪ ،‬عن‬

‫الخزرج‬ ‫الاوس‬

‫الى كل‬ ‫كغب‬

‫بن‬

‫الذي‬

‫شخم‬

‫قول‬

‫محئصة‬

‫وكان‬

‫رخص‬

‫قد‬

‫امرني بقتلك‬ ‫من‬

‫من‬

‫‪ -‬وكان‬

‫له رسول‬ ‫عليه أبو‬

‫نبت‬

‫في‬

‫محيصة‬

‫بطنك‬

‫‪ ،‬وغزثه‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عنقك‬

‫أبيها محيصة‪.‬‬

‫من‬

‫من‬

‫من‬

‫تضرب‬

‫محيصة‬

‫محيصة‬

‫‪ :‬اقتلت‬

‫من‬

‫من‬

‫قوله ‪ ،‬ثم ذهب‬ ‫‪ ،‬وهو‬

‫ضربة‬

‫كعب‬

‫ماله ‪ ،‬انك‬

‫بكاذب‬

‫بن‬

‫يهوذا؟!‬

‫للئيم يا محيصة‬

‫يقول‬

‫هذا‬

‫أبي‬

‫الاضحى‬

‫له محيصة‬

‫فذكروا‬ ‫لدين‬

‫أنه‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫للحلف‬ ‫الى‬

‫‪ :‬لقد‬

‫جعل‬ ‫أتى‬

‫الى‬

‫الذي بين‬

‫بردة بن‬

‫‪ :‬فدفع‬

‫دفع اليهم‬ ‫نيايى‬

‫‪ ،‬وابو‬

‫‪ ،‬وقال ‪" :‬ليضرني‬

‫حوئصة‬

‫امرني‬

‫يتيقظ من‬ ‫النبي‬

‫‪-‬لمجدء‬

‫الاوس‬

‫أبو بردة فاجهز‬

‫قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫عنه متعخبا‪،‬‬ ‫‪ :‬وال!ه ان‬

‫وذفف‬

‫الله‬

‫فلان "‪ ،‬فكان ممن‬ ‫والى‬

‫طز‬

‫الله‬

‫ببني‬

‫الخزرج ‪ ،‬فامر رسول‬

‫فدفعهم‬

‫المغز في‬

‫لم تقطع‬

‫رسول‬

‫أن ذلك‬

‫رجلا‪،‬‬

‫نجن صنععود‬

‫من‬

‫ومأرب‬

‫ذلك ‪ ،‬فنظر رسول‬

‫فلان وليذفف‬

‫محيصة‬

‫جذعا‬

‫على‬

‫فيهم ‪ ،‬فطن‬

‫الا اثنا عشر‬

‫الى‬

‫أن يذبح‬

‫"‪ ،‬فضربه‬

‫أصبح‬

‫قريظة‬

‫قريظة ‪ ،‬فدفعه‬ ‫‪-‬لمج!‬

‫ما أصؤنجه‬

‫اعناقهم ‪ ،‬ويسرهم‬

‫فلم ير ذلك‬

‫بني‬

‫في‬

‫فلش‬

‫المدني ‪ ،‬قال ‪ :‬لما ظفر‬

‫قريظة ‪ ،‬وقال ‪" :‬ليضرفي‬

‫بني‬

‫بأنجيض قاضب‬

‫ذقراه‬

‫اليهود‪ ،‬وكانوا حلفاء الاوس‬

‫الى الاوس‬

‫بقي‬

‫الله‬

‫برده‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فوالله ان كان‬ ‫بضرب‬

‫لاؤل‬

‫‪-‬لمج!‬

‫عليه ‪ ،‬فقال‬ ‫‪ :‬أما والله‬

‫بفتله من‬

‫لو‬

‫الليل فيغجب‬ ‫فأشلم‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ابياتا قد كتبناها‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رمضان‬

‫عظيما‬

‫كافرا ‪ -‬لاخيه‬

‫ذلك‬

‫يكن‬

‫في‬

‫من‬

‫وان لنا ما بين بضرى‬

‫أبي عمرو‬

‫الخزرج‬

‫‪ ،‬ونظر‬

‫رجلا‬

‫لقتلتك ‪ ،‬فعجب‬

‫اخيه‬ ‫في‬

‫اربعمائة‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫الاوس‬

‫‪ ،‬وليذفف‬

‫حويصة‬

‫لرفي‬

‫قريظة‬

‫يهوذا‪،‬‬

‫بردة هو‬ ‫ئحئصة‬

‫بني‬

‫رجلين‬

‫رجل‬

‫اعناقهم ‪ ،‬فجعلت‬

‫ووجوههم‬ ‫وبين‬

‫طائعا‬

‫ابو عبيدة ‪ ،‬عن‬

‫منشبشرة‬

‫ماله‪،‬‬

‫[‪:‬‬

‫وما سزني اني قتلتك‬

‫بأن تضرب‬

‫محيصة‪،‬‬

‫بطنك‬

‫‪ ،‬والله لو امرني‬

‫ابنة محيصة‬

‫حسابم كلون الملح اخلص صقله‬

‫فريظة ‪ ،‬أخذ‬

‫في‬

‫من‬

‫من‬

‫تجار‬

‫حويصة‪.‬‬

‫متى‬

‫منهم نحوا من‬

‫أسن‬

‫شخبم‬

‫عنقك‬

‫قال ‪ :‬نعم‬

‫يلوم ابن أمي لو امر! بقتله‬

‫قال ابن هشام‬

‫لم يسلم‬

‫لضرنجت‬

‫لطئقت‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫اما والله لرفي‬

‫بقتلك‬

‫لقتلتني؟!‬

‫بن حارثة‬

‫الحارث‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬ابن سبينة ‪ -‬رجل‬

‫اذ ذاك‬

‫‪ ،‬اقتلته؟!‬

‫لو امرني‬

‫لعجب‬

‫الحديث‬

‫الطويل‬

‫بن‬

‫‪ :‬افي عدؤ‬

‫محمد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬والفه ان دينا بلغ بك‬

‫بن عامر‬

‫عدفي‬

‫ابن سنينة ‪ -‬قال ابن هشام‬

‫‪ ،‬فقتله ‪ ،‬وكان‬

‫‪ :‬والله لقد امرني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن كغب‬

‫بن‬

‫بن مخدعة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫قريش‬

‫غزوة‬

‫اقامة رسول‬ ‫احل! في‬

‫الله‬

‫شرالي‬

‫ع!‬ ‫سنة‬

‫بعد قدومه من بخران جمادى‬ ‫ثلاث‬

‫‪.‬‬

‫‪ 5‬ه ه‬

‫الاخرة ورجبا وشغبان‬

‫وشهر‬

‫غزوة أخد‬

‫"السيرة لابن هثام"‬

‫‪376‬‬

‫الحمذ‬

‫والسلائم على‬

‫لله‪ ،‬والضلاة‬

‫غزوة‬

‫وكان من حديث‬ ‫بن‬

‫عمر‬

‫حدث‬

‫قتادة‬

‫بعض‬

‫يوم‬

‫بعيره ‪ ،‬مشى‬

‫بدبى‬

‫منه ثأرنا بمن‬

‫بن سعد‬

‫بن يحيى‬

‫بن معاذ‪ ،‬وغيرهم‬

‫كله فيما‬

‫ابن إسحاق‬ ‫عن‬

‫لصحذوا‬

‫سيل‬

‫يحثروت‬

‫!!‬

‫اجتماع‬

‫قريش‬

‫للحرب‬

‫فاجتمعت‬

‫أصحاب‬

‫ابي جهل‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ان محمدا‬

‫سقت‬

‫من علمائنا‪ ،‬كلهم‬

‫قد‬

‫من هذا الحديث عن يوم أحد‪-‬‬

‫أبا‬

‫فلهم الى مكة ‪ ،‬ورجع‬

‫‪ ،‬وصفوان‬

‫أمية ‪ ،‬في‬

‫بن‬

‫سفيان بن حرب‬ ‫وقتل‬

‫قد وتركم‬

‫ومن‬

‫خياركم‬

‫ابو سفيان‬ ‫رجال‬

‫كانت‬

‫من‬

‫بن حرب‬

‫قريش‬

‫له في تلك‬

‫ممن‬

‫العير من‬

‫‪ ،‬فاعينونا بهذا المال على‬

‫حربه‪،‬‬

‫مئا‪ ،‬ففعلوا‪.‬‬

‫ذكر‬

‫‪ -‬كما‬

‫بعض‬

‫لي‬

‫الله فسيتفونها‬

‫أهل‬

‫ثثم تكوت‬

‫العلم‬ ‫علتهض‬

‫ انزل‬‫ح!ترة‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫‪( :‬إق‬

‫ثثم يتبولث‬

‫الذجمت‬

‫والذين‬

‫كفروأ‬

‫كؤوا‬

‫ينفقون‬

‫إك‬

‫جهتص‬

‫‪.[36‬‬

‫‪:‬‬

‫الأنفال‬

‫القليب ‪ ،‬ورجع‬

‫يوم بدر‪ ،‬فكلموا‬

‫قريش‬

‫أصاب‬

‫‪ :‬ففيهم‬

‫‪1‬‬

‫‪:‬‬

‫قريمثق لحرب‬

‫رسرل‬

‫الله‬

‫حين‬

‫‪-‬جمع‬

‫أبو سفيان بن حرب‬

‫فعل ذلك‬

‫العير باحايشها‪،‬‬

‫وأصحاب‬

‫أطاعها من قبائل كنانة وأهل تهامة‪.‬‬

‫أبو عزة الجمحي‬ ‫وكان‬ ‫وحاجبما‪،‬‬

‫رسرل‬

‫ينسى‬

‫ابو عزة عمرو‬ ‫وكان‬

‫في‬

‫ايها بني‬

‫‪،‬‬

‫قد من‬

‫فقال‬

‫علي‬

‫أمن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عليه رسول‬ ‫فقير‬

‫ذو‬

‫عيالي‬

‫‪،‬‬

‫انك‬

‫امرؤ‬

‫أميه ‪ :‬يا أبا عزة‬

‫السريع‬

‫الله‬

‫وحاجبما‬

‫ما أصابهن‬

‫وكان‬

‫لهد عرقتها‪،‬‬

‫شاعز‪،‬‬

‫فاعنا‬

‫من عسر‬

‫فافنن‬

‫بلسانك‬

‫‪ ،‬فلك‬

‫ويسر‪،‬‬

‫فقيرا ذا عيالي‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫عليئ‬

‫فاخرج‬

‫علي‬

‫فخرج‬

‫‪،‬‬

‫فمن‬

‫معنا‪،‬‬

‫ان رجعت‬

‫أبو عزة يسير‬

‫[‪:‬‬

‫بغد العام‬ ‫بني‬

‫!كح!‬

‫يوم بدر‪،‬‬

‫عليه ‪ ،‬قال ‪ :‬بلى ‪ ،‬فاعنا بنفسك‬

‫مناة الرؤانم أتتم‬

‫حماة‬

‫لا تسلموني‬

‫وأبوكم حام‬ ‫لا‬

‫يحل‬

‫اسلام‬

‫كنانة‪:‬‬

‫مسافع بن عبد مناف بن وفب‬ ‫و!‪،‬‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫اني‬

‫مع المشركين‪:‬‬

‫بناتك مع بناتي يصيبهن‬

‫بني كنانة ‪ ،‬ويقول‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫قد من‬

‫فلا اريد أن أظاهر‬

‫أن أجعل‬

‫مسافع الجمحي يحرض‬

‫الى حرب‬

‫‪ :‬يا رسرل‬

‫له صفوان‬

‫لا تعدؤبي نضركم‬

‫وخرح‬

‫وبخرج‬

‫بن عبدالله الجمحي‬

‫فقال‬

‫أن أغنيك ‪ ،‬وان أصبت‬ ‫تهامة ‪ ،‬ويدعو‬

‫يد النبي ىطعليه‬

‫الأسارى‬

‫الله عصرو‪،‬‬

‫فقال ‪ :‬ان محمدا‬

‫في‬

‫بن عمرو‬

‫ابي ربيعة ‪ ،‬وعكرمة‬

‫تجارة ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا معشر‬

‫أمؤدهر‬

‫عليه‬

‫من كفار قريش‬

‫عبدالله بن‬

‫فلعفنا ندرك‬

‫ومن‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫آباؤهم وابناوهم واخوانهم‬

‫قال‬

‫بن مسلبم الزهرقي ‪ ،‬ومحمد‬

‫بن حئان ‪ ،‬وعاصم‬

‫بن‬

‫تاله منهم‪:‬‬

‫لما أصيب‬

‫قريش‬

‫رسول‬

‫أخد‬

‫الحديث عن يوم أحد‪ ،‬وقد اجتمع حديثهم‬

‫تالوا‪ ،‬أو من‬

‫أصيب‬

‫أحد ‪ -‬كما حدثني‬

‫‪ ،‬والحصين‬

‫محمد‬

‫الله‬

‫بن حذافة بن جمح‬

‫فقال أمن الرجز[‪:‬‬

‫الى بني مالك بن‬

‫كنانة‬

‫يحزضهم‬

‫ويدعوهم‬

‫غزوة احد‬

‫"السيرة لابن هثام!‬

‫‪377‬‬

‫يا مال مال الحسب‬

‫من كان‬

‫اتشد‬

‫المقدم‬

‫رخيم ومن لم يرحم‬

‫ذا‬

‫القربى‬

‫ذا‬

‫الحلف‬

‫وذا‬

‫التذمم‬

‫وسط البلد المحرم‬

‫عتد حطيم الكغبة المعطم‬ ‫وحشي‬

‫غلام‬

‫ودعا‬

‫فقال‬

‫له‬

‫جبير بن مطعم‪:‬‬

‫جبير‬

‫بن‬

‫‪ :‬اخرج‬

‫خروج‬

‫معهم‬ ‫وخرج‬

‫عكرمة‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫سعد‬

‫بنت‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫وهي‬

‫طعيمة‬

‫فانت عتيق‪.‬‬

‫بن عدي‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫ابو سفيان‬

‫الحارث‬

‫نجن‬

‫نجن هشام‬

‫صفوان‬

‫وهو‬

‫حرب‬

‫قائد الئاس بهتد بنت‬

‫بن المغيرة ‪ ،‬وخرج‬

‫بن امية ببرزة بنت‬

‫الحارث‬

‫مسعود‬

‫عتبة‪،‬‬

‫بن هشام‬

‫نجن عمرو‬

‫بن‬

‫بن عمير‬

‫بن أمية‪.‬‬

‫رقية‪.‬‬

‫‪ :‬وخرج‬

‫بنت‬

‫تابعها من‬

‫بني كنانة وافل‬

‫تهامة ‪ ،‬وخرجوا‬

‫بن العاص‬

‫عمرو‬

‫‪ -‬وابو طلحة‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫أم بني‬

‫وخرجت‬

‫عتبة كلما‬

‫منئه بن الحجاج‬

‫بريطة بنت‬

‫‪ :‬عبدالله بن عبد العزى‬ ‫‪ :‬مسافع‬

‫طلحة‬

‫احدى‬

‫‪ ،‬والجلاس‬

‫مرت‬

‫او مر بها قالت‬

‫بوخشي‬

‫بن عبد‬

‫‪ ،‬وكلاب‬

‫نساء بني مالك بن حسل‬

‫عمرة بنت علقمة اخدى‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫بن عثمان‬

‫‪ :‬ويهأ‬

‫اصبا‬

‫الدار‬

‫‪ ،‬قتلوا يومئذ‬

‫مع‬

‫ابنها‬

‫نساء بني الحارث‬ ‫دسمة‬

‫ام عبدالله بن عمرو‪،‬‬ ‫ بسلافة بنت‬‫وأبوهم‪،‬‬

‫هم‬

‫ابي عزيز بن عميبر‪،‬‬

‫بن عبد مناة بن كنانة‪.‬‬

‫‪ ،‬اشف‬

‫واشتف‬

‫وخشي‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بأبي دسمة‪.‬‬

‫حتى‬

‫فأقبلوا‬

‫رؤبا‬

‫نزلوا بعينين بجبل‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫بهم‬

‫رانجت والله خيرا‪،‬‬ ‫حصينة‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫فأولتها‬

‫قال‬

‫من اضحاممط‬

‫الله‬

‫مق!ابم‬

‫!‬

‫القوم‬

‫شفير‬

‫‪:‬‬

‫والمسلمون‬

‫بعض‬

‫أهل‬

‫بفتلون ‪ ،‬وأما‬

‫‪ :‬فقال‬

‫‪ ،‬واق‬

‫من‬

‫قنا؟ على‬

‫الوادي‬

‫مقابل‬

‫المدينة‪.‬‬

‫قد نزلوا حيث‬

‫في ذباب‬

‫نزلوا‪،‬‬

‫سبفي‬

‫قال رسول‬

‫ثلما‪،‬‬

‫الله‬

‫ورايت‬

‫لمجر للمسلمين‬

‫أني اذخلت‬

‫يدي‬

‫‪" :‬ائي قد‬

‫في‬

‫دزع‬

‫" ‪.‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابن اسحاق‬

‫أقاموا بشر‬

‫الله‬

‫ب!‬

‫السبخة‬

‫رايخت بقرا تذبح ‪ ،‬ورايت‬

‫بالمدينة‬

‫ابن هشام‬

‫فهي ناس‬

‫ببطن‬

‫الله كلب! ومشاورته‬

‫فلما سمع‬

‫رسول‬

‫بنت‬

‫بنت مالك بن المضزب‬

‫أم مصعب‬

‫يكنى‬

‫حكيم‬

‫صفوان‬

‫بن عمير‪،‬‬

‫هتد‬

‫وحديدها‬

‫الوليد بن المغيرة ‪ ،‬وخرج‬

‫الأنصارئة‬

‫خناس‬

‫وكانت‬

‫بائم‬

‫بن أبي طلحة‬

‫شهيد‬

‫وخرجت‬

‫بعمي‬

‫واحابيشها ومن‬

‫الحفيظة والأ يفزوا‪ ،‬فخرج‬

‫ام عبدالله بن‬

‫طلحة‬ ‫بن‬

‫وجدها‬

‫بن أبي جهل‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وخرج‬

‫بحدها‬

‫التماس‬

‫المغيرة بفاطمة‬ ‫الثقفية ‪ ،‬وهي‬

‫عم محمد‬

‫بحرببما له قذف‬

‫قلما يخطىء‬

‫بظعائنها‪:‬‬

‫قريش‬

‫بالظعن‬

‫غلامأ‬

‫يقال له ‪ :‬وخشيئ‬

‫مع الناس ‪ ،‬فان انت قتلت حمزة‬

‫قريش‬

‫فخرجت‬

‫مطعم‬

‫له حبشيا‬

‫‪ ،‬يقذف‬

‫الحبشة‬

‫بها‪،‬‬

‫رسول‬

‫هنم دخلوها‬

‫العدم ان رسول‬

‫الثلم‬

‫الله‬

‫ب!‪:‬‬

‫علينا‬

‫الذي رألت‬

‫الله‬

‫!‬

‫قال ‪" :‬رايت‬

‫في ذباب سيفي‬

‫"ف!ق رأيختم اق تقيموا‬

‫قاتنناهم‬

‫يرى رايه في ذلك ‪ ،‬والأ يخرج‬

‫فيها"‪.‬‬

‫وكان‬

‫اليهم ‪ ،‬وكان رسول‬

‫بقرا لي قذبح‬

‫فهو رجل‬

‫من اهل بيتي بفتل إ‪.‬‬

‫بالمدينة وتدعوهم‬

‫رأي‬

‫عبدالله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فأما البقر‬

‫بن‬

‫حيث‬

‫ابي‬

‫نزلوا؛‬

‫ابن سلول‬

‫فان اقاموا‬

‫مع‬

‫الله يك! يكره الخروج ‪ ،‬فقال رجاذ‬

‫راي‬

‫من‬

‫غزوة احد‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪378‬‬

‫المسلمين‬ ‫يرون‬

‫ممن‬

‫أكرم‬

‫أنا جبنا‬

‫الفه بالشهادة يوم أحد‬

‫عنهم‬

‫فوالقه ما خرنجنا‬

‫وضعفنا‪،‬‬

‫منها الى‬

‫فان أقاموا اقاموا بشر‬

‫فوقهم‬

‫من‬

‫خروج‬

‫‪ ،‬وان‬

‫رجعوا‬

‫فلم يزل الناس برسول‬

‫‪-‬لمجف‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫لأمته‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عميرو‬

‫احد‬

‫صلى‬

‫الله‬

‫رسول‬ ‫مقارب‬

‫عامل‬

‫رسول‬

‫يكن‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫ابن سلول‬

‫منا‪ ،‬ولا دخلها‬

‫قاتلهم‬

‫كما‬

‫كان‬

‫في‬

‫الرجال‬

‫علينا الا أصننا‬

‫وجههم‬

‫لا تخرج‬

‫منه ‪ ،‬فدعهم‬

‫‪ ،‬ورماهم‬

‫يا رسول‬

‫النساء والصبيان‬

‫الله‪،‬‬

‫بالحجارة‬

‫جاؤوا‪.‬‬

‫الذين كان من امرهم‬

‫لقاء القوم حتى‬

‫ححث‬

‫فرغ من الصلاة ‪ ،‬وقد مات‬

‫فصفى‬

‫الله‬

‫اقم بالمدينة‬

‫إليهم‪،‬‬

‫عليه رسول‬

‫الله‬

‫في ذلك‬ ‫عليهم‬

‫ثم خرج‬

‫رسول‬

‫دخل‬

‫اليوم رجل‬ ‫وقد‬

‫الله‬

‫ع!ر بيته‪،‬‬

‫من الأنصار يقال له‪:‬‬

‫ندم الناس ‪،‬‬

‫وقالوا‬

‫‪ :‬استكرهنا‬

‫لنا ذلك‪.‬‬

‫رسول‬

‫عفيح قالوا ‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫ فقال رسول‬‫في الف‬

‫الله ع!يح‬

‫[‬

‫بني الئجار‪،‬‬

‫عليهم‬

‫عليك‬

‫دخلوا‬

‫يوم الجمعة حين‬

‫الله ع!ح ولم‬

‫فلما خرج‬

‫الله‬

‫ابي‬

‫إلا اصاب‬

‫خالبين‬

‫بم!ي!ا‬

‫مالك‬

‫‪-‬جح ‪" :‬ما يتبغي‬

‫الله‬

‫‪ .‬أأخرجه‬

‫من أصحابه‬

‫‪ ،‬اشتكرفناك‬

‫القه‬

‫لنبئ‬

‫ولم‬

‫لبس‬

‫اذا‬

‫البخاري بحديث‬

‫ذلك‬

‫يكن‬

‫لنا‪ ،‬فان شئت‬

‫لأمته أق يضعها‬ ‫في كتاب‬

‫طويل‬

‫حئى‬

‫فأقعذ‪-‬‬

‫يقاتل " فخرج‬ ‫بلفظ‬

‫الاعتصام ‪162 /8‬‬

‫‪.‬‬

‫الله لمجرو‪:‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫انخذال‬

‫بالمدينة ابن أم مكتوم‬

‫‪ :‬واستعمل‬

‫على‬

‫بالناس ‪.‬‬

‫الصلاة‬

‫المنافقين‪:‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬حتى‬

‫الناس ‪ ،‬وقال ‪ :‬أطاعهم‬ ‫أهل‬

‫تخذلوا‬

‫النفاق والريب‬ ‫قومكم‬

‫أنه يكون‬

‫قال‬

‫قتال‬

‫‪:‬‬

‫وجل‬

‫ونبيكم‬

‫مربع‬

‫ع!ح‬

‫‪:‬‬

‫قيظي‬

‫بذنبه‬

‫قال ابن هشام‬ ‫قال‬

‫عندما‬

‫حضر‬

‫عليه‬

‫‪ :‬وذكر‬ ‫يا رسول‬

‫‪ ،‬ما ندري‬

‫علام‬

‫عبدالله بن‬

‫عمرو‬

‫عدوهم‬

‫من‬

‫نقتل‬

‫أنفسنا ههنا‬ ‫اخو‬

‫بن حرام‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬لو نغلم‬

‫ايها الناس ؟!‬

‫بني سلمة‬ ‫أنكم‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫بمن‬

‫فرجع‬

‫‪ :‬يا قوم ‪ ،‬أذكركم‬

‫لما اسلمناكم‬

‫تقاتملون‬

‫اتبعه من‬

‫قومه‬ ‫الله‬

‫؛ ولكئا‬

‫ألأ‬

‫لا نرى‬

‫وابوا‬

‫‪،‬‬

‫الأ‬

‫الانصراف‬

‫‪،‬‬

‫عنهم‬

‫قال‬

‫انجعدكم‬

‫‪:‬‬

‫اعداء‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫فسيقني‬

‫الله‬

‫عر‬

‫ابن اسحاق‬

‫غير زياد‪ ،‬عن‬ ‫الله‬

‫ألا نستعين‬

‫محمد‬ ‫بحلفاثنا‬

‫بن اسحاق‬ ‫من‬

‫يهود؟‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫الزهري‬ ‫"لا‬

‫حاجة‬

‫‪ ،‬ان الانصار يوم أحد‬ ‫لنا فيهم‬

‫قالوا‬

‫"‪.‬‬

‫المنافق‪:‬‬

‫قال زياد‪ :‬وحدثني‬ ‫فرسق‬

‫‪ ،‬واتبعهم‬

‫‪ -‬بين المدينة وأحد‬

‫عنه عبدالله نجن أبيئ انجن سلول‬

‫نبئه يك!‪.‬‬

‫الله‬

‫بن‬

‫وعصاني‬

‫استغصوا‬

‫قال ابن هشام‬ ‫لرسول‬

‫اذا كانوا بالمعوط‬

‫‪ -‬انخذل‬

‫بثلث‬

‫‪.‬‬

‫فلما‬

‫عنكم‬

‫فذب‬

‫لنا قط‬

‫وأصحابه‪:‬‬

‫فليس‬

‫من‬

‫عدؤ‬

‫محيس‬

‫‪ ،‬لمان رجعوا‬

‫رسول‬

‫فقال‬

‫وغيره‬

‫عبدالله بن‬

‫ممن‬

‫فاته بدر ‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬اخرج‬

‫بنا‬

‫الى أعدائنا لا‬

‫محمد‬

‫‪ ،‬فأصاب‬

‫كلأب‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬كلاب‬ ‫‪ :‬فقال‬

‫رسول‬

‫بن اسحاق‬ ‫سيف‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ومضى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬جحئى‬

‫سلك‬

‫في‬

‫حزة‬

‫بني حارثة‬

‫فامشله‪.‬‬

‫سيف‪.‬‬ ‫الله‬

‫‪-‬كلض‬

‫‪ -‬وكان‬

‫يح!ث‬

‫الفأل ولا يغتاف‬

‫‪ -‬لصاحب‬

‫السيف‬

‫‪" :‬شم‬

‫سيفك؛‬

‫غزوة أحد‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪937‬‬

‫فاني أرى الشيوف‬ ‫اي ‪ :‬من‬

‫فنفذ‬

‫قرلب‬

‫اليوم صتسل"‬ ‫طريتي‬

‫"مق‬

‫به‬

‫رسول‬

‫سعد‬

‫لا يمز‬

‫حسق‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الله ع!‬

‫أني‬

‫‪:‬‬

‫ع!‬

‫|دثه‬

‫‪ ،‬فاني لا أحل‬

‫والله لو أني أعلم‬ ‫رسول‬

‫بنا عليهم‬

‫ابو خيثمة‬

‫" فقال‬

‫في حرة بني حارثة وبين أموالهم ‪ ،‬حتى‬

‫البصر ‪ ،‬فلما سمع‬ ‫كنت‬

‫ثم قال رسول‬

‫لك‬

‫لا أصيب‬

‫ومن‬

‫"لا تفتلوه‬

‫سلك‬

‫حائطي‬

‫بها غيرك‬

‫أعمى‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫القلب‬

‫نزول‬

‫الله ع!م!م بالشعب‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫ومضى‬ ‫الى احد‪،‬‬

‫الله‬

‫حتى‬

‫!‬

‫كانت‬ ‫زروع‬

‫بني قيلة ولما نضارلت؟!‬

‫من‬

‫رسول‬

‫عمرو‬

‫يةتونا من‬

‫رمول‬ ‫عوفي‬ ‫خلفنا‪،‬‬

‫وظاهر‬

‫بعض‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪!-‬‬

‫رسول‬

‫حارثة‬

‫‪،‬‬

‫اجاز‬

‫رافعا‬

‫وعبدالله‬

‫وهما‬

‫قيل‬

‫خمس‬

‫الخندق‬

‫ميمنة الخيل خالد‬

‫نجن‬

‫وقال‬

‫عنهم‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫الله‬

‫سنة‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫فان‬

‫ليقتلوه‬

‫‪[605 /2‬‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫بدر إليه‬

‫وقد‬

‫الانصار ‪ -‬حين‬

‫ظهره وعسكره‬

‫قريشق الطهر والكراع في زروع‬

‫نهى رسول‬

‫الله‬

‫علاي!‬

‫عن‬

‫القتال ‪ :-‬أترعى‬

‫قام اليه ابو دجانة‬

‫‪ ،‬وامر على‬

‫‪ ،‬والرماة خمسون‬ ‫مكانك‬

‫يومئذ‬

‫وكان‬

‫قد‬

‫سمرة‬

‫رجلا‪،‬‬

‫لا نوتين‬

‫سمرة‬

‫ردهما‪،‬‬

‫يضرع‬

‫من‬

‫فقال ‪ :‬إاتضح‬

‫عنا بالنبل لا‬

‫الخيل‬

‫قبلك "‪.‬‬

‫بن عمير‬

‫بني عبد‬

‫أخي‬

‫الدار‪.‬‬

‫سنه‪:‬‬

‫بن جتدلب‬ ‫فقيل‬

‫له‬

‫رافعا‪،‬‬

‫بن ثابمب أحد‬

‫قريشق وهم‬

‫الله‬

‫ع!ه ‪" :‬من‬

‫رجل‬

‫الرماة عبدالله بن جبيبر أخا بني‬

‫الفزاري ‪ ،‬ورافع بن خديج‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫فاجاز ‪ ،5‬ورد‬

‫بني مالك‬

‫بن النجار‪ ،‬وأسيد‬

‫‪،‬‬

‫رافعا‬

‫إن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫رايم‬

‫‪،‬‬

‫فأجازه‬

‫جمج! اسامة‬

‫بن النجار‪ ،‬والبراء بن عازب‬

‫بن ظهير‬

‫احد‬

‫أخا بني‬ ‫‪،‬‬

‫بن‬

‫فلما‬

‫زيد‪،‬‬

‫أحد‬

‫بني‬

‫بني حارثة ‪ ،‬ثم أجازهم‬

‫يوم‬

‫سنة‪.‬‬

‫الوليد‪ ،‬وعلى‬

‫رسول‬ ‫الله‬

‫" وقد سؤحت‬

‫من رده لصغر‬

‫يكرو‬

‫بني مالك‬

‫عشرة‬

‫‪ :‬وتعئأت‬

‫أبو دجانة وسيف‬ ‫رمول‬

‫عشرة‬

‫خمس‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يده ‪ ،‬ثم قال ‪:‬‬

‫عنه ‪ ،-‬فضربه بالقوس في رأسه فشجه‪.‬‬

‫اللواء الى مضعب‬

‫وبعض‬

‫الله عي!‪%‬‬

‫بن حزيم أحد‬

‫أبناء‬

‫بالقتال‬

‫سبعمائة‬

‫بيض‬

‫‪ ،‬ودفع‬

‫بن الخالاب ‪ ،‬وزيد‬

‫حارثة ‪ ،‬وعمرو‬

‫من‬

‫لنا أو علينا‪!،‬فاثبت‬

‫له ‪ :‬يا رمول‬

‫بن عمر‬

‫وهم‬

‫يومئذ‬

‫‪ :‬واجاز رمول‬

‫ابنا‬

‫في‬

‫‪ ،‬فابتدر ‪ 5‬القوم‬

‫]تاريخ‬

‫منافقا ضرير‬

‫التراب ‪ ،‬ويقول ‪ :‬إن‬

‫تراب‬

‫الطبري‬

‫يا رسول‬

‫‪:‬‬

‫نأمره‬

‫في‬

‫بثياب‬

‫ع!ح بين دزعين‬

‫من أجازه رسول‬ ‫تال ابن هشام‬

‫حئى‬

‫للقتال ‪ ،‬وهو‬

‫مغلم‬

‫اق كانت‬

‫الله‬

‫من‬

‫الله‪،‬‬

‫للرماة ‪:‬‬

‫ىلمجم!‪%‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫حقنة‬

‫بها ونجهك‬

‫؛ أعمى‬

‫بن الحارث‬

‫في وجوههم‬

‫لي انه أخذ‬

‫البصر"‬

‫‪:‬‬

‫انا‬

‫من أحد في عدوة الوادي الى الجبل ‪ ،‬فجعل‬

‫للمسلمين ‪ ،‬فقال رجل‬

‫قنا؟‬

‫الله‬

‫وتعئى‬ ‫بن‬

‫نزل السغب‬

‫وقال ‪" :‬لا يقاتلن أحذ متكم‬

‫بالصمغة‬

‫وصاة‬

‫للقتال‬

‫ذكر‬

‫بنا‬

‫بن قيظي ‪ ،‬وكان رجلا‬

‫قام يحثي‬

‫لضرنجت‬

‫بن زيد أخو بني عبد الاشهل ‪ -‬فبل نفي رسول‬

‫بني حارثة‬

‫في مال لمربع‬

‫يا محمد‬

‫وتعبئته‬

‫أخو‬

‫معه من المسلمين‬

‫ان تدخل‬

‫‪ ،‬فهذا الأعمى‬

‫‪-‬في لاصحابه ‪" :‬من رجل‬

‫الله‬

‫يخرج‬

‫على القوم من كثب؟"‬

‫ثلاثة الاف رجل‬

‫ميسرتها عكرمة‬

‫‪ ،‬ومعهم‬

‫مائتا‬

‫فرمبى قد جنبوها‪،‬‬

‫فجعلوا‬

‫على‬

‫بن ابي جهل‪.‬‬

‫عي!إ‪:‬‬ ‫ياخذ‬

‫هذا‬

‫سماك‬

‫بن‬

‫السيف‬

‫خرشة‬

‫بحقه‬

‫اخو‬

‫" ]مسلم‬

‫بني ساعدة‬

‫برقم‬

‫‪:‬‬

‫‪[0247‬‬

‫فقام إليه رجاذ‪،‬‬

‫‪ ،‬لقال ‪ :‬وما حقه‬

‫يا رسول‬

‫الله‬

‫فامسكة‬

‫؟ قال ‪" :‬أن‬

‫غزوة احد‬

‫"الـيرة لابن هثام"‬

‫‪385‬‬

‫تضرب‬

‫به العدو‬ ‫عند‬

‫يختال‬

‫حتى‬

‫الحرب‬

‫قال ‪ :‬انا اخذه‬

‫يتحني"‬

‫اذا كانت‬

‫اذا أعلم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫فلما أخذ السيف من يد رسول‬

‫!‬

‫الله‬

‫يا رسول‬

‫الله‬

‫بعصابة‬

‫بحقه ‪ ،‬فاعطاه‬ ‫فاعتصب‬

‫له حمراء‬

‫اياه‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بها علم‬

‫اخرج عصابته تلك فعصب‬

‫أبو دجاية‬

‫الناس‬

‫رجلا‬

‫شجاعا‬

‫انه سيقاتل‪.‬‬

‫يتبختر بين‬

‫بها راسه ‪ ،‬ثم جعل‬

‫الصفين‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫جعفر‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫بني سلمة ‪ ،‬قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫الموطن‬

‫هذا‬

‫أبو عامر‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫الهيثمي‬

‫أ‬

‫!‬

‫الله‬

‫في‬

‫بن عبدالله بن اسلم مولى عمر‬

‫مجمع‬

‫‪ -‬حين‬

‫الزوائد ‪6/90‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الأوس ‪ ،‬وبعض‬

‫مكه‬

‫في‬

‫عاصم‬

‫فنادى‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫ثم قاتلهم‬

‫أبو سفيان‬ ‫قال‬

‫‪،‬‬

‫الأوس‬

‫بني‬

‫قتالأ شديدا‪،‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫عبد‬

‫زالت‬

‫زالوا‪،‬‬

‫نسلم‬

‫اليك‬

‫من بعض‬ ‫ويحرضنهم‬

‫فاما‬

‫حين‬

‫خرج‬

‫انا أبو‬

‫‪ :‬وقد‬ ‫ائكم‬ ‫أن‬

‫عامر‪،‬‬

‫الله‬

‫القه‬

‫عشر‬

‫بن صيفي‬ ‫‪!-‬د!‬

‫الله‬

‫لقيهم ابو عامر في الأحابيش ‪ ،‬وعندان‬

‫اتعم‬

‫الفه بك‬

‫رذهم‬

‫عينا‬

‫يا فاسق‬

‫‪،‬‬

‫وكان‬

‫عامر‬

‫أبو‬

‫عليه قال ‪ :‬لقد أصاب‬

‫أفل‬ ‫يسمى‬

‫بغدي‬

‫قومي‬

‫‪.‬‬

‫اللواء من‬

‫لأصحاب‬

‫بني عبد‬

‫الدار يحرضهم‬

‫اذا‬

‫تخلوا‬

‫لىاما ان‬

‫كيف‬

‫التقينا‬

‫وبينه‬

‫بيننا‬

‫نصنع‬

‫؟!‬

‫وذلك‬

‫فنكفيكموه‬

‫‪،‬‬

‫فهفوا‬

‫أراد أبو سفيان‬

‫الناس‬

‫بذلك‬ ‫من‬

‫به وتوعدوه‬

‫فيما تقول‬

‫منهوك‬

‫أ من‬

‫ويها‬

‫قبل‬ ‫‪،‬‬

‫القتال ‪ :‬يا‬

‫راياتهم ‪ ،‬إذا‬ ‫وقالوا‬

‫‪ :‬نحن‬

‫ودنا بعضهم‬

‫بها خلف‬

‫الرجال‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫بني‬

‫ويها‬

‫على‬

‫‪ ،‬فلما التقى الناس‬

‫قامت هند بنت غتبة في النسوة اللاتي معها‪ ،‬واخذن الدفوف يضربن‬ ‫‪ ،‬فقالت‬

‫غلاما‬

‫وكان يعد قريثا أن لو قد لقي قومه لم‬

‫لواءنا يوم بدبى فاصابنا ما قد رايتم ‪ ،‬وانما يوتى‬

‫لواءنا‪،‬‬

‫غدا‬

‫هند‬

‫بن مالك‬

‫‪ ،‬معه خمسون‬

‫بن‬

‫قريشا‪:‬‬

‫قد وليتم‬

‫لواءنا؟ ستعلم‬

‫رجلا‪،‬‬

‫الفاسق ‪ ،‬فلما سمع‬ ‫بالحجارة‬

‫قال أبو سفيان‬

‫تكفونا‬

‫ابا‬

‫عامر عبد عمرو‬

‫الى مكة مباعدا لرسول‬

‫قالوا ‪ :‬فلا‬

‫!‬

‫ثم راضخهم‬

‫وامرأته يحزضان‬

‫الدار‪،‬‬

‫بن‬

‫‪ :‬أن‬

‫‪ ،‬فلما التفى الناس كان أول من‬

‫الجاهلية الزاهب ‪ ،‬فسفاه رسول‬

‫شر‪،‬‬

‫دجانة يتبختر ‪" :-‬انها لمشية يبفضها‬

‫الا في مثل‬

‫قتادة‬

‫الناس كان يقول ‪ :‬كانوا خمسة‬

‫عليه منهم رجلان‬

‫‪،‬‬

‫بن الخطاب‬

‫‪.[01‬‬

‫بن عمر‬

‫النعمان أحد بني ضبيعة ‪ ،‬وقد كان خرج‬

‫يختل!‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الفاسق‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫راى‬

‫أبا‬

‫رجل‬

‫من الأنصار من‬

‫عندالداز‬

‫حماة‬

‫الاذباز‬

‫ضربا بكل بئاز‬ ‫وتقول أمن منهوك الرجز[‪:‬‬ ‫ان‬

‫تقبلوا‬

‫أو‬

‫تدبروا نفارق‬

‫نعانق‬

‫شعار أصحاب رسول‬ ‫وكان‬

‫شعار‬

‫أصحاب‬

‫الله ‪!-‬رو‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ونقرش‬

‫النمارق‬

‫فراق غير‬

‫يوم أحد‪:‬‬ ‫‪-‬لمجض‬

‫يوم احد‬

‫‪ :‬امت‬

‫امت‬

‫‪ ،‬فيما قال‬

‫ابن هشام‬

‫‪.‬‬

‫وامق‬

‫غزوة احد‬

‫"السيرة لابن هثام"‬

‫‪381‬‬

‫أبي دجانة‬

‫شان‬

‫في‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫القتال ‪:‬‬

‫‪ :‬فاقتتل الناس‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬حدثني‬ ‫سألت‬

‫رسول‬

‫قمت‬

‫الله ع!‬

‫إليه فسالته‬

‫فعصب‬

‫فخرج‬

‫حميت‬

‫غير واحد‬

‫السيف‬

‫اياه قبله ‪،‬‬

‫بها رأسه ؛ فقالت‬

‫حئى‬

‫من أهل‬

‫فمنعنيه‬

‫فاعطاه‬

‫الحرب‬

‫الانصار ‪ :‬اخرج‬

‫‪ ،‬وقاتل‬

‫أبا دجانة‬ ‫‪،‬‬

‫والقه‬

‫‪ -‬وقلت‬

‫لانظرن‬

‫ابو دجانة‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫عليه ‪ ،‬فجعل‬ ‫فضرب‬

‫مفرق‬ ‫قال‬

‫رأس‬

‫هند‬

‫احد‬

‫له حمزة‬

‫بن عبد المطلب‬

‫كانت‬

‫تنخيت‬ ‫قال‬

‫بن‬

‫عصابة‬

‫تقول‬

‫بها‪،‬‬

‫له إذا تعضب‬

‫فكأنما اخطأ‬

‫عبد‬

‫مناف‬

‫بن خرشة‬

‫وكانت‬

‫‪:‬‬

‫والله‬

‫بن‬

‫راسه ‪ ،‬وهززت‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن عمرو‬ ‫‪ ،‬في‬

‫زمان‬

‫عبدالله بن‬

‫معاوية‬

‫بن‬

‫جبير بن مطعبم قد سكنها‬ ‫فنساله‬

‫عن‬

‫قتل‬

‫حمزة‬

‫رسول‬

‫ورسوله‬

‫الناس‬

‫حمشا‬

‫‪-‬جأن‬

‫شديدا‪،‬‬

‫فصمدت‬

‫به امرأة ‪.‬‬

‫أئم‬

‫العزى‬

‫اني لأنظر الى حمزة‬

‫عبد‬

‫العزى‬

‫‪ ،‬فغلب‬ ‫حاجة‬ ‫الفضل‬

‫سفيان‬

‫عبد‬

‫بن هاشم‬

‫بن عبد مناف‬

‫الغنشانيئ وكان‬ ‫شريق‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫إذا‬

‫قتله‬

‫يكنى‬

‫بن عمرو‬

‫بن عبد الدار‪،‬‬ ‫بأبي‬

‫بن وفب‬

‫حمزة‬

‫نيابى‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الثقفي ‪ -‬قال‬

‫ففتله‪.‬‬

‫يهذ الناس بسيفه ما يليق به شيثا مثل‬

‫له حمزة‬

‫رضيت‬

‫الي‬

‫‪ :‬هلم‬

‫البظور‪،‬‬

‫يا ابن مقطعة‬

‫منها دفغتها عليه ‪ ،‬فوقعت‬

‫فوقع ‪ ،‬وامهلته حتى‬

‫إذا‬

‫مات‬

‫جئت‬

‫فأخذت‬

‫في ثته‪،‬‬ ‫حربتي ‪ ،‬ثم‬

‫غيره ‪.‬‬ ‫بن‬

‫عئاس‬ ‫انا‬

‫‪ ،‬فاذرنجنا مع‬

‫بن‬

‫ربيع!‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫وعبيدالله بن عدي‬ ‫الناس‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫‪ ،‬عن‬

‫قفلنا مرزنا‬

‫؟ قال ‪ :‬قلت‬

‫له ‪ :‬ان شئت‬

‫‪ ،‬فخرجنا‬

‫سليمان‬

‫بن‬

‫يسابى‪،‬‬

‫بن الخيار أخو بني نوفل‬

‫وأقام بها‪ ،‬فلما قدفناها‪ ،‬قال لي عبيدالله بن عدي‬ ‫كيف‬

‫السيف‬

‫أعلم‪.‬‬

‫اضرب‬

‫ختانة بمكة ؛ فلما التقيا ضربه‬

‫بن أمية الفممرفي ‪ ،‬قال ‪ :‬خرجت‬ ‫أبي‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫أنمار مولاة‬

‫حزبتي ؛ حتى‬

‫من بين رجليه ‪ ،‬فاقبل نحوي‬ ‫لي بشيء‬

‫بن‬

‫أمه‬

‫‪ -‬وكانت‬

‫اليه سباع‬

‫ولم يكن‬

‫فقتله ‪ ،‬ثم رأيته قد حمل‬

‫إنسانأ يحمش‬

‫قتل أزطاة بن عبد شرخبيل‬

‫البظور‪،‬‬

‫بن مطعم‬

‫أبو دجانة‬

‫سيف‬

‫لنا جريحا‬

‫بينهما‪ ،‬فالتقيا‪ ،‬فاختلفا ضربتين‪،‬‬

‫قال الزبير فقلت‬ ‫‪ :‬رأيت‬

‫لا يدع‬

‫الا ذفف‬

‫الشهداء‪:‬‬

‫بن شريق‬

‫؛ اذ تقدمني‬

‫ابن اسحاق‬

‫عن‬

‫الاخن!‬

‫غلام جبير‬

‫الى العسكر‪،‬‬

‫جعفر‬

‫يحملون‬

‫عنها‪،‬‬

‫رجل‬

‫أن يجمع‬

‫بسيفه ‪ ،‬وضربه‬

‫اللواء‪ ،‬ثم مر به سباع‬

‫الي يا ابن مقطعه‬

‫‪ :‬شريق‬

‫خرجت‬

‫ولول‬

‫المشركين‬

‫الله‬

‫؟ فاذا امرأة ‪ ،‬فاكرفت‬

‫حتى‬

‫الاورق‬

‫فضربه‬

‫‪ :‬وقال‬

‫ابو دجانة‬

‫في‬

‫‪ ،‬فدعوت‬

‫السيف‬

‫سماك‬

‫بن عبد المطلب‬

‫‪ :‬هلم‬

‫ضربة‬

‫عتبة ‪ ،‬ثم عدل‬

‫سيد‬

‫قال وحشي‬ ‫الجمل‬

‫أحدا‬

‫منهما يدنو من صاحبه‬

‫بنت‬

‫النفر الذين‬

‫ابن هشام‬

‫لا يلقى‬

‫عليه السيف‬

‫وقاتل حمزة‬ ‫وكان‬

‫واحد‬

‫ابن اسحاق‬

‫مقتل حمزة‬

‫وخشيا‪،‬‬

‫فائبعته ‪،‬‬

‫‪ ،‬وهكذا‬

‫فاخرج‬

‫له حمراء‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫الا قتله ‪ ،‬وكان‬

‫ابا دجانة ‪ ،‬فائقاه بدرقته فعضت‬

‫‪ ،‬فلما حملت‬

‫مولى‬

‫عمته‬

‫قريشيى ‪ ،‬وقد‬

‫ونحن بالسقح لدى النخيل‬ ‫الفه والرسول‬ ‫اضرلت بسيف‬

‫في الكبول ‪ ،‬يعني اخر الصفوف‬

‫‪ :‬فجعل‬

‫كل‬

‫المشرك‬

‫حتى‬

‫الموت‬

‫‪،‬‬

‫في نفسي‬ ‫‪ ،‬ومن‬

‫‪ -‬حين‬

‫وهو يقول أمن الرجز[‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ويروى‬

‫له‬

‫‪ :‬أنا انجن صفئة‬

‫ما يضنع‬

‫عصابة‬

‫أنا ائذي عاهدني خليلي‬ ‫الأ اقوم الدفر في الكيول‬

‫على‬

‫حتى‬

‫في‬

‫العلم ان الزبير بن العرام قال ‪ :‬وجدت‬

‫وأعطاه‬

‫اياه وتركني‬

‫أبو دجانة‬

‫امعن‬

‫الناس ‪.‬‬

‫نسأل‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بحمصى‬

‫‪ :‬هل‬ ‫عنه‬

‫لك‬

‫بحمص‬

‫بن‬

‫وحشي‬

‫في أن نأتي‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫لنا‬

‫"اليرة لابن هثام"‬

‫غزوة أخد‬ ‫‪382‬‬

‫رجل‬

‫ونحن‬

‫تجدا‬

‫رجلا‬

‫نسال‬

‫عربيأ وتجدا‬

‫وبه بعض‬

‫له‬

‫عنه ‪ :‬انكما‬

‫ما يكون‬

‫‪ ،‬فاذا هو‬

‫عدي‬

‫شيخ‬

‫هو‬

‫لا بأس‬

‫الخيار‬

‫في‬

‫علي‬

‫كما‬

‫عزض‬

‫مثل‬

‫الناس‬

‫منه بشجرة‬ ‫ابن مقطعة‬

‫البظور‪،‬‬

‫عليه ‪ ،‬فوقعت‬

‫في‬

‫ثم اتيته فاخذت‬ ‫فلما قدفت‬

‫مكة‬

‫وقد‬

‫قائمأ‬

‫كيف‬

‫الله‬

‫‪-‬يخب!‬

‫حيث‬

‫يده السيف‬ ‫‪ ،‬حتى‬

‫قتله ؛ فاذا كنت‬

‫قال ‪ :‬فضربه‬

‫ثنته حتى‬

‫ضربة‬

‫خرجت‬

‫اعتقت‬

‫‪ ،‬ثم أقمت‬

‫الى رسول‬

‫أتشهد‬

‫من‬

‫من‬

‫تسالانه‬

‫جئناه فاذا هو‬

‫من‬

‫تجداه‬

‫عنه ‪ ،‬وان‬

‫بفناء داره على‬

‫طنفسة‬

‫معهم ‪ ،‬وأخذت‬

‫‪ ،‬وما أعرفه ‪ ،‬فتهيات‬

‫بين رجليه‬

‫تعيت‬

‫الله‬

‫علي‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬ويحك‬

‫خرنجت‬

‫حتى‬

‫قال‬

‫رآني‬

‫قبضه‬

‫التي قتلت‬

‫قتلته فقد قتلت‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الناس‬

‫!‬

‫لي‬

‫على‬

‫حتى‬

‫‪" :‬اوخثئي؟"‬

‫رسول‬

‫فلما فرغت‬ ‫المعازي‬

‫‪ ،‬وشد‬

‫فيه‬

‫‪ :‬نعم‬

‫‪128 /5‬‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫الله‬

‫عبدالله بن الفضل ‪ ،‬عن‬

‫يكنى‬

‫سليمان‬

‫بن يسار‪،‬‬

‫رأيته‬

‫[‬

‫‪ :‬هلم‬

‫منها دفعتها‬

‫‪،‬‬

‫مات‬

‫بها ‪ ،‬فلما‬

‫من‬

‫الناس‬

‫في‬

‫دخل‬

‫المدينة ‪ ،‬فلم يرعه‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫قال‬

‫قال ‪" :‬ؤبحك‬

‫قال ‪ :‬فكتت‬

‫الى مسيلمة‬

‫نجضربه‬

‫شر‬

‫إليئ يا‬

‫واياها حتى‬

‫‪ ،‬يا رسول‬

‫الناحية الأخرى‬

‫عليه الأنصاري‬ ‫‪ ،‬ولد‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪ ،‬فمكثت‬

‫أحدا‬

‫من حديثي‬

‫قتلت‬

‫حبشيا‬

‫بالشام او اليمن أو ببعض‬

‫الله‬

‫المسلمون‬

‫من‬

‫الى أحد‪،‬‬

‫‪ ،‬وانما قتلته لأعتق‪،‬‬

‫الى الطائف‬

‫بها حمزة ‪ ،‬فلما التقى الناس رايت‬ ‫من‬

‫قتلته؟‬

‫رجلا‬

‫اذا رضيت‬

‫؛ وتركته‬

‫‪ :‬الحق‬

‫قلت‬

‫قريق‬

‫قال له حمزة‬

‫! انه والقه ما يقتل‬

‫الأنصار‬

‫فوالله‬

‫كيف‬

‫وأتبضره‬

‫بغيره حاجة‬

‫هربت‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫يك!‪ ،‬فلما خرج‬

‫له وتهيا له رجل‬

‫بعد رسول‬

‫مكة‬

‫قدفت‬

‫في كتاب‬ ‫الله‬

‫يكن‬

‫المذاهب‬

‫حمزة‬

‫ما‬

‫فوالله اني لأتهيا له اريده وأستتر‬

‫لينوء نحوي‬

‫منها دفعتها عليه ‪ ،‬فوقعت‬ ‫خير‬

‫خرنجت‬

‫‪ ،‬فغلب‬

‫في صحيحه‬

‫حربتي‬

‫انظر حمزة‬

‫كانما اخطأ‬

‫‪-‬لمج!م‬

‫قتلك‬

‫‪ ،‬فلما رآه حمزة‬

‫فيه ‪ ،‬ولم‬

‫رفغتك‬

‫بذي‬

‫اليها‪،‬‬

‫مع الناس ‪ ،‬وكتت‬

‫رأسه ‪ ،‬قال ‪ :‬وهززت‬

‫‪ ،‬فقعدت‬

‫عن‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫التي أرضعتك‬

‫يوم بدر‪ ،‬فلما سارت‬

‫حربتي‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫كان ؛ لئلا يراني ‪ ،‬حتى‬

‫لتحذثنا‬

‫ما يقوم له شيئء‪،‬‬

‫‪ ،‬وذهب‬

‫بن‬

‫السعدية‬

‫عدفي‬

‫!قال‬

‫ابن‬

‫ذلك‪.‬‬

‫قد اصيب‬

‫بن عبد‬

‫اذ قال لي رجل‬

‫الحق‬

‫عن‬

‫العزى‬

‫عبيدالله‬

‫لي قدماك حين‬

‫‪ :‬جئناك‬

‫سالني‬

‫بسيفه هدا‪،‬‬

‫اذا افتتح رسول‬

‫‪ ،‬فلما قال لي‬

‫بشهادة‬

‫حين‬

‫له‬

‫بن عدي‬

‫اليه سباع‬

‫ليسلموا‬

‫همي‬

‫ناولتك‬

‫أمك‬

‫بها شيئا ‪ ،‬فلما التقى الناس‬

‫حتى‬ ‫!كجرو‬

‫‪ ،‬فقلنا‬

‫مج!ي!‬

‫فرفع‬

‫منذ‬

‫راسه‬

‫الى‬

‫‪ ،‬فلمعت‬

‫حمزة " قال ‪ :‬فحدثته كما حدثتكما‪،‬‬

‫اذا رضيت‬

‫حتى‬

‫حديث‬

‫فانت عتيق ‪ ،‬قال ‪ :‬فخرنجت‬

‫الى العسكر‬

‫الله‬

‫ذلك‬

‫الحن‬

‫قتلت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بعمي‬

‫ليدنو مني ؛ اذ تقذمني‬

‫رأسه‬

‫عليه‬

‫بعرضتك‬ ‫اليه‬

‫يهذ الناس‬

‫‪ ،‬فلا ارينك" ]رواه البخاري‬

‫اليمامة خرجت‬

‫حربتي‬

‫الأورق‬

‫حربتي‬

‫شهادة‬

‫على‬

‫فحذثني‬

‫في‬

‫رسول‬

‫عم محمد‬

‫ثم رجغت‬

‫الطائف‬

‫دينه وتشهد‬

‫الفه‬

‫قال ‪ :‬فجلسنا‬

‫‪ ،‬قلما اخطىء‬

‫الجمل‬

‫البلاد‪ ،‬فوالقه اني لفي‬

‫ونجهك‬

‫بعيرها‪ ،‬فاخذتك‬

‫حدثت‬

‫حمزة‬

‫الحبشة‬

‫او حجر‬

‫بي‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬فلما‬

‫انتهينا اليه سلمنا‬

‫غلاما لجبير بن مطعم ‪ ،‬وكان عمه طعيمة‬

‫بالحربة قذف‬

‫خرج‬

‫قال‬

‫من‬

‫الطير الى السواد‪.‬‬

‫فعرفتهما‪،‬‬

‫قال لي جبير ‪ :‬ان قتلت‬ ‫اقذف‬

‫عنه ودعاه ‪ ،‬قال ‪ :‬فخرنجنا‬

‫على‬

‫ففال ‪ :‬اما اني ساحدثكما‬

‫كنت‬

‫نمشي‬

‫قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬قال ‪ :‬اما والله ما رايتك‬

‫‪ ،‬فاني ناولتكها وهي‬ ‫الا ان وقفت‬

‫عنده‬

‫ما شئتما‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬فان تجداه‬

‫البغاث‪.‬‬

‫به‬

‫اتت؟‬

‫رجل‬

‫ما تريدان ‪ ،‬وتصيبا‬

‫‪ :‬البغاث ‪ :‬ضرب‬

‫صاح‬

‫بن‬

‫طوى‬

‫به فانصرفا‬ ‫كبير مثل‬

‫قال ابن هشام‬

‫فاذا هو‬

‫عنده‬

‫ستجدانه‬ ‫بعض‬

‫بفناء داره ‪ ،‬وهو‬

‫قد غلبت‬

‫الخمرة‬

‫صاحيأ‬

‫‪" :‬اقعد‬

‫غيب‬

‫أتنكب‬

‫الكذاب‬

‫الآ‬

‫عني‬ ‫رسوذ‬

‫صاحب‬

‫مسيلمه الكذاب‬

‫قائما‬

‫‪ ،‬كلانا يريده فهززت‬

‫بالئيف‬

‫‪ ،‬فرنك‬

‫اعلم‬

‫اننا‬

‫الناس ‪.‬‬

‫عن‬

‫عبدالله بن عمر‬

‫بن الخطاب‬

‫غزوة احد‬

‫"السيرة لابن هام"‬

‫‪383‬‬

‫رضي‬

‫عنهما‪،‬‬

‫ال!ه‬

‫وكان‬

‫قال ابن هشام‬ ‫!‬

‫الخطاب‬

‫‪ :‬فبلغني‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫ان‬

‫لم يزل يحذ‬ ‫تعالى لم يكن‬

‫الله‬

‫‪ :‬وقاتل مضعب‬ ‫انه رسول‬

‫يظن‬

‫فلما قتل مضعب‬

‫الخمر‬

‫في‬

‫حتى‬

‫ليدع قاتل حمزة‬

‫خلع‬

‫الديوان ‪ ،‬فكان‬

‫من‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫!ه‪.‬‬

‫ال!ه‬

‫بن عميبر دون رسول‬

‫جم! ‪ ،‬فرجع‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بن عمير أعطى‬

‫قريش‬

‫ال!ه‬

‫حتى‬

‫‪-‬لمجت‬

‫فقال ‪ :‬قتلت‬

‫جمرو اللواء‬

‫علي‬

‫الذي قتله ابن قمئة‬

‫قتل ‪ ،‬وكان‬

‫محمدا‪.‬‬

‫‪ ،‬وقاتل عليئ بن أبي طالب‬

‫بن أبي طالب‬

‫من المسلمين‪.‬‬

‫أبو سعد‬

‫ابن أبي طلحة‬

‫قال ابن هشام‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫الراية ‪،‬‬

‫مج!مو‬

‫فتقدم‬

‫ابي طلحة‬ ‫بين‬

‫ان وخشيا‬

‫يومئذ‬

‫يقول‬

‫بن عمير‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ورجال‬

‫اليمامة‬

‫يقول ‪ :‬قد علمت‬

‫ممتل مصعب‬

‫الليثيئ‬

‫قد شهد‬

‫قال ‪ :‬سمعت‬

‫صارخا‬

‫‪ :‬قتله العبد الاسود‪.‬‬

‫الضفين‬

‫عليئ‬

‫ويقال‬

‫مسلمة‬

‫راية الأنصار‪،‬‬ ‫فقال‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫صاحب‬

‫بن‬

‫وارسل‬ ‫القصم‬

‫انا ابو‬

‫لواء المشركين‬

‫‪ ،‬فاختلفا‬

‫أفلا انجهزت‬

‫ضربتين‬

‫‪ :‬ان أبا سعد‬

‫‪ ،‬فضربه‬

‫ذلك‬

‫حقا لخرج‬

‫رسول‬ ‫‪ - ،‬ويقال‬

‫‪:‬‬

‫خرج‬

‫الي بعضكم‬

‫‪-‬لمجت‬

‫ابو‬

‫؛‬

‫فيما‬

‫في‬

‫علي‬

‫في‬

‫انصرف‬

‫فنادى‬

‫بن‬

‫عنه‬

‫عنه الرحم‬

‫أن قتلاكم‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫الفضم‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫الضفين‬

‫اليه‬

‫الى علي‬

‫يا ابا القضم‬

‫فعطفتني‬ ‫بين‬

‫زعمتم‬

‫لك‬

‫فصرعه‬

‫بعورته‬

‫محمد‪،‬‬

‫المازنيئ ‪ ،‬قال ‪ :‬لما اشتذ‬ ‫الله‬

‫عليئ‬

‫ابن ابي طلحة‬

‫فقال ‪ :‬يا اصحاب‬

‫علقمة‬

‫؛ أن هل‬

‫عليه ؟ فقال ‪ :‬انه استقبلني‬

‫ايى أحد‪،‬‬

‫تغلمون‬

‫تحت‬

‫وهو‬

‫وعلي‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن أبي طالب‪:‬‬

‫ابي طالب‬ ‫ابن‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫البراز‬

‫من‬

‫ولم‬

‫يجهز‬

‫‪ ،‬وعرقت‬

‫‪ :‬انا قاصم‬

‫الجنة ‪ ،‬وأن‬

‫القتال يوم أحد‬ ‫رضوان‬

‫ان‬

‫حاجة‬

‫عليه أن قدم‬

‫ال!ه‬

‫‪ -‬فناداه‬

‫؟!‬

‫أبو‬

‫الله‬

‫‪ ،‬مق‬

‫وجل‬

‫يبارز؟!‬

‫قتلانا في‬

‫ابن‬

‫سعد‬

‫قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬فبرزأ‬

‫عليه ‪ ،‬فقال‬ ‫عز‬

‫جلس‬

‫له أصحابه‪:‬‬

‫قد قتله‪.‬‬

‫مرارا‪،‬‬

‫النار‪ ،‬كذبتم‬

‫فلم‬

‫يخرج‬

‫‪ ،‬واللات‬

‫علي‬

‫بن أبي طالب ‪ ،‬فاختلفا ضربتين ‪ ،‬فضربه‬

‫لو‬

‫ل!‬

‫فقتله‪.‬‬ ‫قال ابن إسحاق‬

‫بن ثابت‪:‬‬

‫وقاتل عاصم‬ ‫يشعره‬

‫رجلا‬ ‫تشرب‬

‫طلحة‬

‫سهما‪،‬‬

‫‪ -‬حين‬

‫فياتي‬

‫رماني‬

‫فيه الخمر‪،‬‬

‫أمه سلافة‬

‫ وهو‬‫وكان‬

‫يومئذ وهو يحمل‬

‫ان على‬ ‫فقتله‬

‫حنظلة‬

‫بن ثابت‬

‫بن ابي الأقلح ‪ ،‬فقتل مسافع‬

‫يقول‬ ‫عاصم‬

‫‪ ،‬فيضع‬

‫‪ :‬خذها‬

‫وأنا ابن أبي‬

‫قد عاهد‬

‫الله‬

‫الأ يصمق‬

‫أفل اللواء حقا‬

‫بن أبي عامر غسيل‬ ‫حنظلة‬

‫بن‬

‫فتقول‬

‫‪ ،‬واخاه الجلاس‬

‫‪ :‬يا بني ‪ ،‬من‬

‫الأقلح ‪ ،‬فنذرت‬ ‫مشركأ‬

‫اصابك؟!‬

‫ان أمكنها‬

‫ابدا‪ ،‬ولا يمسه‬

‫القه مق‬

‫مشرك‬

‫؛ وقال‬

‫فيقول‬

‫‪ :‬سمعت‬

‫رأس‬

‫عاصبم‬

‫عثمان‬

‫بن‬

‫ن‬

‫أبي‬

‫لواء المشركين امن الرجز[‪:‬‬

‫حمزة بن عبد المطلب !‬

‫والتقى‬

‫رأسه‬

‫في‬

‫حجرها‪،‬‬

‫نجن طلحة‬

‫بن طلحة‬

‫‪ ،‬كلاهما‬

‫أ‬

‫شأن‬

‫عاصم‬

‫‪ :‬قتل‬

‫سعد‬

‫ابا‬

‫ابن أبي طلحة‬

‫سعد‬

‫بن ابي وفاصبى‪.‬‬

‫أبي عامر‬

‫الضعدة أو تندقا‬

‫أن يخضبوا‬

‫‪.‬‬

‫الملائكة‪:‬‬ ‫الغسيل‬

‫وأبو سفيان‬

‫‪ ،‬فلما استعلاه‬

‫حنظلة‬

‫بن‬

‫أبي عامر‬

‫رآه شذاد‬

‫بن‬

‫الأسود‬

‫غزوة أحد‬

‫"السيرة لابن هعام "‬

‫‪384‬‬

‫‪ -‬وهو‬

‫ابن شعوب‬

‫حتظلة‬

‫‪ -‬لتتسله‬

‫سمع‬

‫‪ -‬وقد‬

‫هيعة‬

‫ابن هثام‬

‫طار‬

‫الطبري‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫انا أنجن‬

‫حكييم‬

‫بن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الأسود‬

‫فسئلت‬

‫عنه ‪ ،‬فقالت‬

‫وهو‬

‫في‬

‫"خير‬

‫الحديث‬

‫الناس‬

‫رجل‬

‫بعنان فرسه‬

‫مفسك‬

‫‪ ،‬كلما‬

‫سمع‬

‫الطائي ‪ -‬والطرماح‬

‫وقال ابو‬

‫من آل مالك‬

‫جمرو‪" :‬ل!لك‬

‫الله‬

‫الرجال‬

‫خور الزجال تهيع‬

‫اذا جعلت‬

‫غسلته‬

‫"‪.‬‬

‫الملائكة‬

‫قتل حنظلة‪:‬‬ ‫‪ :‬وقال‬

‫شداد‬

‫بن‬

‫صاحبي‬

‫لأمى‬

‫‪ :‬الطويل‬

‫من‬

‫‪:-‬‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫التي فيها الفزع ‪0‬‬

‫في‬

‫لاخمين‬

‫الاسود‬

‫في‬

‫قتله حنظلة‬

‫ونقسي‬

‫أمن‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫بطغنبما مثل شعاع السمس‬

‫سفيان في يوم أحد‪:‬‬

‫سفيان بن حرب‬

‫وهو يذكر صبره في ذلك‬

‫اليوم‬

‫ومعاونة ابن شعوب‬

‫اياه‬

‫على حتظلة أمن‬

‫[ ‪:‬‬

‫ولو شئت‬ ‫وما‬

‫‪ ،‬وجاء‬

‫الهائعة‬

‫‪ :‬فقال رسول‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الطويل‬

‫اهله ما شأنه ؟إ"‬

‫صاحبته‬

‫‪ :‬خرج‬

‫جنب‬

‫حضن‬

‫‪.[522 /2‬‬

‫حماة المجد‬

‫والهيعة ‪ :‬الصيحة‬

‫قصيدة‬

‫‪:‬‬

‫شداد‬

‫ع!ه ‪" :‬ان صاحبكم‬

‫اليها"‪.‬‬

‫قال الطرماج‬

‫شعر‬

‫ابا سفيان‬

‫الملانكة ‪ ،‬فاسألوا‬

‫الهاتفة ‪ .‬أتاريخ‬ ‫قال‬

‫علا‬

‫‪ ،‬فضربه‬

‫فقتله ‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ -‬يعني‬

‫نجتني‬

‫طمر‪:‬‬

‫كميت‬

‫زال مهري مزجر الكلب متهم‬

‫!قاتلهم وإدعي يا لغال!‬ ‫ولا تزعيئ مقالة عاذفي‬

‫فبكي‬

‫أبسال دراخوانسا‬

‫له قد تتابعوا‬

‫ولسفى اثذي قد كان في النفس انني‬ ‫ومن هاشم قرما كريما ومضعبا‬ ‫ولو أنني لم أشف نقسي متهم‬ ‫فآبوا وقد‬

‫اودى‬

‫الجلابيب متهم‬

‫أصابهم من لم يكن لدمائهم‬ ‫حسان‬

‫بن ثابت يجيب‬

‫فاجابه حسان‬

‫بن‬

‫أبا‬

‫أتغجب‬

‫لدن غذو؟ حئى‬

‫دنت لغروب‬

‫وأذفعهم عني بركن صليب‬ ‫ولا تسامي‬

‫من عبر؟ ونحيب‬

‫وحق لهم من عبر؟ بنصيب‬ ‫قتلت من النجار كل نجيب‬ ‫وكان لدى الهيجاء غير هيوب‬ ‫لكانت شجا في القلب ذات ندوب‬ ‫وكئيب‬

‫بهم خدب من مغبط‬ ‫كفاة ولا في خطبما بضريب‬

‫سفيان ‪:‬‬

‫ثاب!ب فيما ذكر‬

‫ذكرت القروم الضيد‬

‫ولم اخمل النغماء‬

‫لانجن‬

‫شعوب‬

‫من‬

‫ابن هثام‬

‫ال‬

‫‪ ،‬فقال أمن‬

‫هاشيم‬

‫ان أقصدت حمزة متهم‬

‫الم يفتلوا عمرا وعتبة وابنه‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫ولست‬

‫نجيبأ‬

‫لزور قلته‬

‫بمصيب‬

‫وقد يسفيته بنجيب‬

‫وشيبة والحجاج وابن حبيب‬

‫؟!‬

‫"الـيرة لابن هشام "‬

‫غزوة اخد‬ ‫‪385‬‬

‫غداة دعا العاصي عليأ فراعه‬ ‫ابن شعوب‬

‫‪ :‬وقال‬

‫ولولا دفاعي يا‬

‫ابن شعوب‬

‫حرب‬

‫انجن‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫يرد على‬

‫هشام‬

‫‪ :‬وقال‬

‫لدى صحن‬

‫لفرار‬

‫مهري‬

‫مزجر‬

‫الحارث‬

‫الابتلاء‬

‫بعد‬

‫يوم‬

‫العسكر‪،‬‬ ‫قال‬

‫يجيب‬

‫‪.‬‬

‫ابا سفيان‬

‫الطويل‬

‫أمن‬

‫[‪:‬‬

‫بقلب‬

‫لأنجت‬

‫بن هثام‬

‫الكلب‬

‫نخيب‬

‫ما بقيت‬

‫عليك ولم تحفل مصاب حبيب‬

‫على سابح‬ ‫أبا‬

‫سفيان بن حرب‬

‫ذي ميعبما‬

‫؟ لأنه طن‬

‫عرض‬

‫أنه‬

‫وشبيب‬

‫به في قوله أمن‬

‫‪ :‬ثم أتزل‬

‫وكانت‬

‫ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أخذهن‬

‫قليل‬

‫خلفنا‪،‬‬

‫وصرخ‬

‫صارخ‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫الحارثية ‪ ،‬فرفعته‬ ‫منهم‬ ‫يقول‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬فقاتل‬

‫على‬

‫وعده فح!وهم‬

‫حتى‬

‫بن‬

‫رأيتني‬

‫عئاد‬

‫انظر‬

‫الرماة‬

‫بن‬

‫الى‬

‫الى‬

‫عبدالله بن‬ ‫خدم‬

‫العسكر‬

‫هتد‬ ‫حين‬

‫الزبير‪،‬‬

‫بتت‬ ‫كشفنا‬

‫قد قتل ‪ ،‬فانكفانا وانكفا‬

‫عتبة‬

‫عن‬

‫أبيه عئاد‪،‬‬

‫وصواحبها‬

‫القوم عنه وخلوا‬

‫علينا القوم بعد‬

‫عن‬

‫عبدالك‬

‫مشمرالب‬ ‫ظهورنا‬

‫ان اصبنا‬

‫الزبير‪،‬‬

‫بن‬

‫هوارب‬ ‫للخيل‬

‫ما دون‬

‫‪ ،‬فاتينا من‬

‫اللوا"‬

‫اصحاب‬

‫القوم ‪.‬‬

‫الصارخ‬

‫‪ :‬أزب‬

‫العقبة ‪،‬‬

‫يعني‬

‫الشيطان‬

‫‪.‬‬

‫لواء قريش‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫لقريثي‬

‫بعض‬

‫‪ ،‬فلاثوا‬

‫به حتى‬

‫‪ :‬اللهم هل‬

‫المسلمين‬

‫وصدقهم‬

‫بالسيوف‬

‫كشفوهم‬

‫فيها‪.‬‬

‫يحيى‬

‫اذ مالت‬

‫الحارثية تحمل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫نضره‬

‫‪ :‬الا ان محمدا‬

‫ما يدنو منه أحد‬

‫قال‬

‫متهم‬

‫الهزيمة لا شك‬

‫الزبير انه قال ‪ :‬والقه لقذ‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بدر‪.‬‬

‫ولا كثيز؛‬

‫وهو‬

‫ضراء كليب‬

‫النصر‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫اخذه‬

‫عليه‬

‫أو‬

‫غير مجيب‬

‫[ ‪:‬‬

‫زال‬

‫عمرة‬

‫عنه أمن‬

‫[‪:‬‬

‫تنديده به‪:‬‬

‫ما كان متهم‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وانما أجاب‬

‫حتى‬

‫ضباع‬

‫غير ابن اسحاق‬

‫بن هشام‬

‫الحارث‬

‫فيما دفع‬

‫الطويل‬

‫لألفيت يوم النغف‬

‫بديى أؤ أقمت نوائحا‬ ‫يوما ببدبى كمثله‬

‫جزيتهم‬

‫عن‬

‫عن‬

‫أبي سفيان‬

‫الحارث‬

‫انك لو عايتت‬

‫عن‬

‫يده عند‬

‫ومشهدي‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬عليه أؤ ضراء؛‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫وما‬

‫يذكر‬

‫أبي سفيان‬

‫مكري المفر بالنغف قرقرت‬

‫قال ابن هثام‬

‫الطويل‬

‫بضزبة عضب‬

‫يمتق على أبي سفيان ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ولولا‬

‫بله بخضيب‬

‫اعززت‬

‫أهل العلم ‪ :‬ان اللواء لم يزذ صريعا‬ ‫به‬

‫قطعت‬ ‫‪ ،‬يقول‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫اللواء مع‬

‫يداه ‪ ،‬ثم برك‬ ‫‪ :‬أعذزت‪.‬‬

‫عليه‬

‫صؤاب‬

‫‪ ،‬غلابم لأبي‬

‫يقاتل ‪ ،‬فاخذ‬

‫اللواء‬

‫حتى‬

‫اخذته عمرة‬

‫طلحة‬

‫حبشيئ‬

‫بصدره‬

‫وعنقه‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬وكان‬ ‫حتى‬

‫علقمة‬ ‫آخر‬

‫قتل‬

‫من‬

‫عليه‪،‬‬

‫غزوة احد‬

‫"السيرة لابن همام "‬

‫‪386‬‬

‫كلمة‬

‫يعير فيها قريشا‬

‫لحسان‬

‫فقال حسان‬

‫بجعلهم‬

‫بن ثابت في ذلك‬

‫فخرتم‬

‫اللواء مع‬

‫غلام‬

‫امن الوافر[‪:‬‬

‫باللواء وشر فخبر‬

‫لواء حين‬

‫جعلتم فخركم فيه لعند‬ ‫‪ ،‬والسفيه‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬آخرها‬

‫أقز العين‬ ‫في أبيات‬

‫حسان‬

‫التراب‬

‫أمر الضواب‬

‫بمكة بيعكم حمر العياب‬ ‫وما ان تعصبان‬

‫يداها‬

‫‪ ،‬في غير حديث‬

‫امرأته‬

‫وما ان ذاك من‬

‫لأبي خراشبى الهذلي ‪ ،‬وانشدنيه له خلف‬

‫ان عصبت‬

‫‪ ،‬يعني‬

‫له‬

‫له ظنون‬

‫يروى‬

‫رد الى صؤاب‬

‫وألأم من يطا عقر‬

‫ظننتم‬ ‫بأن جلادكم يوم التقينا‬ ‫يداه‬ ‫أقز العين أن عصبت‬ ‫بيتا‬

‫أبي طلحة‪:‬‬

‫على خضاب‬

‫الأخمر أمن الوافر[‪:‬‬

‫وما إن تغصبان‬

‫أحد‪،‬‬

‫الأبيات أيضا لمغقل‬

‫وتروى‬

‫على‬ ‫بن خويلد‬

‫خضاب‬ ‫الهذليئ‪.‬‬

‫بن ثابت يندد بقريش‪:‬‬ ‫حسان‬

‫قال ابن إسحالتى ‪ :‬وقال‬

‫في‬

‫بن ثابب‬

‫عمرة‬

‫شان‬

‫بنت‬

‫إلينا كأئها‬ ‫اذا عضل سيقت‬ ‫اقفنا لهم طغنا مبيرا منكلا‬

‫علقمة‬

‫اللواء أمن‬

‫الحارثية ورفعها‬

‫الطويل‬

‫]‪:‬‬

‫جداية شرك معلمات الحواجب‬ ‫وحزناهم بالضزب مق كل جانب‬ ‫يباعون في‬

‫فلولا لواء الحارثئة اصبحوا‬

‫الأسوالتى‬

‫بيع الجلائب‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وهذه الأبيات في أبيات له‪.‬‬

‫ما لقي‬ ‫قال‬

‫رسول‬ ‫ابن‬

‫فيه من‬ ‫وقع‬

‫‪-‬ج!! يوم أحد‪:‬‬

‫الله‬

‫إسحالتى ‪:‬‬

‫أكرم من‬

‫الصنملمون‬

‫واتكشف‬

‫المسلمين‬

‫لشقه ‪ ،‬فأصيبت‬

‫فأصاب‬

‫بالشهادة ‪ ،‬حتى‬

‫رباعيته ‪ ،‬وشبئ‬

‫فيهم‬

‫خلص‬

‫في‬

‫وكان‬

‫العدو‪،‬‬

‫يوم‬

‫العدو إلى رسول‬ ‫وكلمت‬

‫وجهه‬

‫الله‬

‫شفته ‪ ،‬وكان‬

‫بلاء‬

‫وتمحيص‬

‫!يخين‪ ،‬فدث‬ ‫الذي‬

‫‪،‬‬

‫أكرم‬

‫بالحبارة‬

‫أصابه‬

‫عتبة‬

‫الله‬

‫حتى‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫وئاص‪.‬‬ ‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬فحدثني‬

‫وشح‬

‫في وجهه ‪ ،‬فجعل‬

‫ونجه نبيهم ‪ ،‬وهو‬ ‫أؤ ليذبهم‬

‫قال ابن هشام‬ ‫الخدرفي‬ ‫شفته‬

‫السفلى‬

‫حلقتان‬ ‫ليقع‬

‫‪:‬‬

‫ان‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫حلق‬

‫فيها الصسلمون‬

‫!!‬

‫بن‬

‫وأن‬

‫على‬

‫الى ربهم ؟إ"‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫عتبة‬

‫حميد‬

‫الدم يسيل‬

‫يذعوهم‬

‫فانهئم طنمو‪%‬‬

‫الطويل‬

‫ابي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن مالك‬

‫وجهه ‪ ،‬وجعل‬ ‫فانزل‬

‫الله‬

‫عز‬

‫يمسح‬

‫وجل‬

‫الدم‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫رباعية النبي عشي! يوم‬

‫يقول ‪" :‬كيف‬

‫‪( :‬ليش‬

‫للف من‬

‫يفلح‬

‫قوثم‬

‫خضبوا‬ ‫علغم‬

‫الأنر شنلم )ؤ يؤب‬

‫أال عمران ‪.[128 :‬‬

‫ربيح‬

‫بن‬

‫وقاصيى‬

‫عبدالله بن‬

‫عبدالرحمن‬ ‫رمى‬

‫شهاب‬

‫رسول‬ ‫الزهرئ‬

‫المقفر فيئ ونجنته‪ ،‬ووقع‬ ‫وهم‬

‫أنس‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬كسرت‬

‫احد‪،‬‬

‫لا يعلمون‬

‫‪،‬‬

‫فاخذ‬

‫بن‬ ‫الله‬

‫أبي سعيد‬ ‫جم!‬

‫شخه‬

‫رسول‬ ‫عليئ‬

‫يومثذ‬

‫في‬ ‫الله‬

‫بن‬

‫جنهته‬ ‫جميرو‬

‫أبي‬

‫في‬

‫طالب‬

‫الخدري‬ ‫فكسر‬ ‫‪،‬‬

‫وأن‬

‫حقرة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫رباعيته‬ ‫ابن‬

‫من‬

‫بيد رسول‬

‫ابيه‬

‫‪ ،‬عن‬

‫اليمنى‬

‫السقلى‬

‫جرح‬

‫ونجنته‬

‫قمئة‬

‫الحفر التي عمل‬ ‫الله‬

‫‪-‬لمجي!‪ ،‬ورفعه‬

‫ابي سعيد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫وجرح‬ ‫فدخلت‬

‫ابو عامر؟‬ ‫طلحة‬

‫بن‬

‫"السيرة لابن هثام"‬

‫غزوة احد‬ ‫‪387‬‬

‫عبيدالله حتى‬ ‫رسول‬

‫استوى‬

‫اله جد‬

‫يفشي‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫وذكر ‪ -‬يعني‬ ‫عائشة ‪ ،‬عن‬ ‫فسقطت‬

‫ابي بكر‬ ‫‪ ،‬ثم نزع‬

‫بن محمد‬

‫نجن عبيدالله‬

‫الصديق‬ ‫الأخرى‬

‫فسقطت‬

‫حسان‬

‫الله جازى معشرا‬

‫مق‬

‫دمه دمي‪،‬‬

‫‪ ،‬أن‬

‫النبي مج!ح قال ‪" :‬من‬

‫‪] .‬الترمذي‬

‫بن الجراج‬

‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫من شجاعة‬

‫أصحاب‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الحصين‬ ‫في‬

‫نفبر خمسة‬ ‫الله‬

‫فاءت‬

‫فمات‬

‫قصة‬

‫جد‬

‫فثة‬

‫من‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫رجلا‬

‫ثم رجلا‬

‫يقتلون‬

‫المسلمين‬

‫على‬

‫أم عمارة‬

‫تدم رسول‬

‫اخبريني‬

‫رسول‬ ‫رسول‬ ‫فرأيت‬

‫على‬

‫الناس‬

‫عن‬

‫ضرباب‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫اله يك! وهو‬ ‫الله‬

‫ومصعب‬

‫‪ :‬وقاتلت‬

‫‪ :‬ان أم سعد‬ ‫خبرك‬

‫مجون‬

‫عيسى‬ ‫من‬

‫الحلقتين‬

‫بن طلحة‬ ‫رسول‬

‫وجه‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫الله‬

‫ك!حم‬

‫لا‬

‫[‪:‬‬

‫رلت المشارق‬

‫الرحمن‬

‫ولقاك قبل الموت احدى الضواعق‬ ‫بالبوارق‬ ‫فأذميت فاه ‪ ،‬قطعت‬ ‫تصير اليه عند اخدى البوائق‬

‫الله‬

‫حين‬

‫القوم ‪" :‬من رجل‬

‫غشيه‬

‫محمود‬

‫بن معاذ‪ ،‬عن‬

‫الناس يقول ‪ :‬انما هو‬ ‫دونه ‪ ،‬حتى‬

‫فأجهضوهم‬

‫عنه‬

‫‪،‬‬

‫كان‬

‫فقال‬

‫آخرهم‬

‫رسول‬

‫يشري‬

‫بن عمرو‬

‫عمارة‬

‫الله‬

‫ع!ي!‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬فقام زياد بن السكن‬

‫بن يزيد بن السكن‬

‫زياد او عمارة‬ ‫‪:‬‬

‫لنا نفـه" ‪ -‬كما حدثني‬

‫"أذنوه‬

‫‪ ،‬فقاتل‬ ‫مني"‬

‫حتى‬

‫فأدنوه‬

‫‪ ،‬فقاتلوا دون‬ ‫أثبتته الجراحة‪،‬‬ ‫فوشده‬

‫منه ‪،‬‬

‫قدمه‪،‬‬

‫جد‪.‬‬

‫عاتقها‬

‫رسول‬

‫في‬

‫عدو‬

‫سعد‬

‫بن‬ ‫أول‬

‫أصحابه‬

‫نسيبة‬ ‫الربع‬

‫بنت‬ ‫كانت‬

‫كعب‬ ‫تقول‬

‫النهار وأنا أنظر‬

‫المازنية يوم أحد‪،‬‬ ‫‪ :‬دخلت‬

‫ما يضنع‬

‫‪ ،‬والدولة والريح‬

‫أنجوف‬

‫جرحأ‬

‫يك!ير‬

‫أقبل يقول‬

‫واناصق ممن‬ ‫الله‬

‫له غوز‪،‬‬

‫كانته‬

‫ثبت‬

‫فقلت‬

‫‪ :‬دلوني‬ ‫مع رسول‬

‫عليه دزعان‪.‬‬

‫‪ :‬من‬

‫أصابك‬

‫على‬

‫محمد؛‬

‫الله‬

‫على‬

‫‪ ،‬فلما‬ ‫عن‬ ‫بهذا؟‬

‫فذكر‬

‫ام عمارة‬

‫الناس ‪ ،‬ومعي‬

‫للمسلمين‬

‫أباشر القتال وأذلث عنه بالسيف ‪ ،‬وأزمي‬

‫الله‬

‫بن عمير‬

‫أم عمارة‬

‫‪ :‬خرنجت‬

‫يك!ر‪ ،‬فقمت‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫‪[3742‬‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫الانصاري‬

‫و‬

‫أن ينظر‬

‫الى شهيد‬

‫فيهما‪.‬‬

‫بن سعد‬

‫وبعض‬

‫من‬

‫وخذه‬

‫الله‬

‫بن عمرو‬

‫‪،‬‬

‫أحث‬

‫الثنيتين ‪.‬‬

‫]من‬

‫الئار"‪.‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الطويل‬

‫الذم عن‬

‫عي!إ‪:‬‬

‫‪ :‬وقال رسول‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫رسول‬ ‫ثم‬

‫الرسول‬

‫‪0374‬‬

‫بن طلحة‬

‫وضرهم‬

‫يمينأ للئبي تعفدا‬ ‫بسطت‬ ‫فهلأ ذكرت الله والمتزل ائذي‬ ‫‪ :‬تركنا منها بيتين أتأع‬

‫برقم‬

‫ساقط‬

‫لعتبة بن أبي وئاص‬

‫بن مالك‬

‫لم تصبه‬

‫نزع احدى‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫بفعالهم‬

‫فاخزاك ربي يا عتيب‬

‫أبو ابي سعيد‬

‫بن يحيى‬

‫ثنئته الاخرى‬

‫بن ثابت‬

‫"‬

‫اسحاق‬

‫عبيدة‬

‫أبا‬

‫"من‬

‫الدراوزدي‬

‫الدراوردي ‪ -‬عن‬ ‫‪ :‬ان‬

‫‪ :‬وقال‬

‫ع!‪:‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فلينظر الى طلحة‬

‫عبدالعزيز‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫اذا‬

‫عبدالعزيز‬

‫ونجه الأزض‬

‫ثنيته‬

‫مالك‬

‫ثم ازدرده ‪ ،‬فقال رسول‬

‫قال ابن هشام‬ ‫على‬

‫تالما‪ ،‬وم!ق‬

‫بن سنان‬

‫الخدري‬

‫وخه‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫سقاء‬

‫لها ‪ :‬يا خالة‪،‬‬

‫فيه ماء‪،‬‬

‫انهزم المسلمون‬

‫القوس ‪ ،‬حتى‬

‫خلصت‬

‫قالت‬

‫‪ :‬ابن قمثة‬

‫فلا نجوت‬

‫ان نجا‪،‬‬

‫ث! ‪ ،‬فضربني‬

‫بن أبي زيد‬

‫أقماه‬

‫فانتهيت‬

‫إلى‬

‫انحزت‬

‫إلى‬

‫الجراج اليئ؟‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬لما ولى‬

‫فاعترضت‬

‫هذ ‪ 5‬الضربة ‪ ،‬فلقد ضربته‬

‫له أنا‬ ‫على‬

‫ذلك‬

‫غزوة أخد‬

‫"السيرة لابن هثام!‬

‫‪388‬‬

‫النفر الذين‬

‫قال‬ ‫حتى‬

‫كثر‬

‫وهو‬

‫يقول‬

‫له نضل‬

‫عين‬

‫قامو| دون‬

‫ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وترس‬

‫‪" :‬ازم فداك‬

‫فيقول‬

‫قتادة‬

‫الله‬

‫دون‬

‫فيه الننل ‪ ،‬ورمى‬

‫لجيم‪:‬‬

‫رسول‬

‫سعد‬

‫يك! ابو دجانة‬

‫الله‬

‫بن أبي وقاص‬

‫ابي وامي "‬

‫أخرجه‬

‫أ‬

‫دون‬

‫البخاري‬

‫في‬

‫ع!رو‪ ،‬قال سعد‪:‬‬

‫الله‬

‫كتاب‬

‫الننل في‬

‫المغازي‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫فلفد‬ ‫حتى‬

‫‪[124 /5‬‬

‫رايته يناولني‬

‫النبل‪،‬‬ ‫ما‬

‫انه ليناولني ال!هم‬

‫‪" :‬ازم به"‪.‬‬

‫النعمان‬

‫بن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪:‬‬

‫عاصم‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن‬

‫بن عمر‬

‫فأخذها قتادة بن النغمان فكانت عنده ‪ ،‬وأصيبت‬ ‫قال‬

‫بنفسه‬

‫رسول‬

‫يقع‬

‫ظهره‬

‫متحني‬

‫عليه‪،‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫عاصم‬

‫قتادة‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫الله‬

‫يك! رمى عن‬

‫يومئذ عين قتادة بن النعمان حتى‬ ‫بن‬

‫عمر‬

‫قتادة ‪ :‬أن رسول‬

‫يك! ردها‬

‫الله‬

‫قوسه حتى‬

‫وقعت‬

‫اتدئت سيتها‪،‬‬

‫على ونجنته‪.‬‬ ‫احسن‬

‫بيده ‪ ،‬فكانت‬

‫عينيه‬

‫واحدهما‪.‬‬

‫شأن‬

‫بن النضر عم‬

‫أنس‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بن النضر‬

‫انس‬

‫‪،‬‬

‫والأنصار‬

‫عئم أنى‬

‫وقد‬

‫أنس‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫القوا‬

‫القاصم‬

‫بن مالك‬ ‫‪،‬‬

‫بايديهم‬

‫بعده ؟! قوهوا فموتوا على‬ ‫أنس‬

‫بن مالك‪:‬‬

‫فقال‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫الى عمر‬

‫بن الخطاب‬

‫‪ :‬ما يجلسكم؟‬

‫ما مات‬

‫بن رافع أخو‬ ‫وطلحة‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫عليه رسول‬

‫قتل‬

‫بني عدي‬

‫نجن عبيدالله في‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يك!ض‪ ،‬ثم استقبل‬

‫الله‬

‫بن النجار‪ ،‬قال ‪ :‬انتهى‬

‫‪-‬ح!‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫رجال‬ ‫‪:‬‬

‫من‬

‫فماذا‬

‫المهاجرين‬

‫تصنعون‬

‫القوم فقاتل حتى‬

‫بالحياة‬

‫قتل ‪ ،‬وبه سمي‬

‫بن مالك‪.‬‬ ‫قال‬

‫سبعين‬

‫ابن اسحاق‬ ‫ضربة‬

‫شأن‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫‪ ،‬فما عرفه‬

‫عبدالرحمن‬

‫الا أخته‬

‫عوف‬

‫بن‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬حدثني‬ ‫جراحة‬

‫عشرين‬

‫رسول‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬ ‫من‬

‫تحت‬

‫الي‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫بكر‬ ‫رضوان‬

‫!‬

‫الله‬

‫ببنانه‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫اهل العلم ‪ :‬أن عبدالرحمن‬

‫‪:‬‬

‫بن عوف‬

‫فوه يومئذ‪،‬‬

‫اصيب‬

‫فهتم ‪ ،‬وجرح‬

‫بن مالك‪:‬‬

‫أول من‬

‫ابن شهاب‬ ‫بأعلى‬

‫عرف‬

‫الزفري‬ ‫صوتي‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬ ‫‪ -‬كغب‬

‫اله‬

‫يك! بعد‬

‫الهزيمه‬

‫بن مالك ‪ ،‬قال ‪ :‬عرقت‬ ‫المسلمين‬

‫يا معشر‬

‫‪،‬‬

‫أنجثروا‪،‬‬

‫هذا‬

‫وقول‬

‫الناس‬

‫قتل‬

‫عينيه الشريفتين تزهران‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬جرو‪،‬‬

‫فأشار‬

‫اتصت‪.‬‬

‫‪ :‬فلعا عرف‬

‫‪ ،‬وعمر‬ ‫عليهم‬

‫ان‬

‫كعب‬

‫لمجيا!‬

‫‪ :‬وكان‬

‫فناديت‬

‫يك!ض‬

‫ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫عرفته‬

‫بعض‬

‫‪ -‬كما ذكر‬

‫المتفر‪،‬‬

‫الصديق‬

‫الطويل‬

‫بن‬

‫بن‬

‫او أكثر‪ ،‬أصابه بعضها في رجله فعرج ‪.‬‬

‫أول من عرف‬

‫الله‬

‫حميد‬

‫‪ ،‬عن‬

‫انس‬

‫مالك‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لقد وجدنا‬

‫بأنس‬

‫النضر‬

‫يومئذ‬

‫المسلمون‬

‫بن الخطاب‬

‫‪ ،‬والحارث‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وعلي‬

‫نجن الصفة‬

‫‪ ،‬ورهط‬

‫الله‬

‫ي‬

‫نهضوا‬

‫بن أبي طالب‬ ‫من‬

‫المسلمين‪.‬‬

‫به‬

‫‪ ،‬ونهض‬

‫‪ ،‬وطلحة‬

‫معهم‬

‫نحو‬

‫السغب‬

‫‪ ،‬معه‬

‫أبو‬

‫بن عبيدالله ‪ ،‬والزبير بن العوام‬

‫غزوة أخد‬

‫"الـيرة لابن هثام!‬

‫‪938‬‬

‫وشأنه مع رسول‬

‫مقتل أبي بن خلف‬ ‫فلما إسند رسول‬ ‫نجوت‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫تناول رسول‬ ‫رسول‬

‫قال‬

‫الله‬

‫ابن‬

‫ي‬

‫!‬

‫‪:‬‬

‫ثم استقبله فطعنه‬

‫قال ابن هثام‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!‬

‫فاختقن‬

‫الدم ‪،‬‬

‫ذباث‬

‫يقول‬

‫‪" :‬بل‬ ‫قال‬

‫أتا‬

‫‪ :‬قتلني‬

‫والفه‬

‫بعض‬

‫فرسه‬

‫‪-‬كما‬

‫الله‬

‫‪ :‬أدعوه " فلما‬

‫دنا منه‬

‫القوم ‪ -‬فيما ذكر لي ‪ :-‬فلما أخذها‬

‫عن‬

‫البعير اذا انتفض‬

‫ظهر‬

‫بها‪.‬‬

‫مرارا‪.‬‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫حدثني‬

‫له‬

‫علي‬

‫يتدحرج‬

‫صالح‬

‫‪.‬‬

‫بن عوف‬

‫بن ابراهيم بن عبدالرحمن‬

‫‪-‬‬

‫يلقى‬

‫العوذ فرسأ أعلفه كل يوم فرقأ من ذر؟ أقتلك عليه ‪ ،‬فيقوذ‬

‫"‪ ،‬فلما رجع‬

‫‪ ،‬قالوا‬

‫فوالفه لو بصق‬

‫نجوت‬

‫‪ :‬ذهب‬

‫لفتلني‬

‫الى قريش‬ ‫والله فؤادك‬

‫‪ ،‬فمات‬

‫عدو‬

‫وقد خدشه‬ ‫‪ ،‬والله‬

‫الله‬

‫ان‬

‫بسرف‬

‫في عنقه خدشا‬

‫بك‬

‫من‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫بأس‬

‫‪،‬‬

‫قافلون‬

‫قال‬

‫غير كبيير‪،‬‬ ‫‪ :‬انه قد‬

‫كان‬

‫به الى مكة‪.‬‬

‫بن ثابت في مقتل أبي بن خلف‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫لقذ‬

‫محمد‬

‫فرسه‬

‫ان عندي‬

‫أقتلك اق شاء‬

‫قال لي بمكة ‪" :‬أنا أثتلك"‪،‬‬

‫كلمة لحسان‬

‫عن‬

‫محمد‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجيئ‬

‫لا‬

‫ان‬

‫‪.‬‬

‫تدادا منها عن‬

‫‪ :‬وكان إبي بن خلف‬

‫بمكة فيقول ‪:‬‬

‫رجل‬

‫منا؟‬

‫وهو يقول ‪ :‬اين محمد؟‬ ‫فقال‬

‫تطايرنا عنه تطاير الشغراء‬

‫‪ :‬تقفب‬

‫يا‬

‫عليه‬

‫بن خل!‪،‬‬

‫بن الضمة ‪ ،‬يقول‬

‫له لأع‬

‫عنقه طعنة‬

‫‪ :‬تدإدإ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫في‬

‫الحارث‬

‫بها اتتفاضة‬

‫الشغراء‪:‬‬

‫ادركه ابيئ‬

‫الله ‪ ،‬إيغطف‬

‫الحربة من‬

‫منه اتتفض‬

‫هثام‬

‫الله‬

‫في الشغب‬

‫القوم ‪ :‬يا رسول‬ ‫الله‬

‫!‬

‫الله‬

‫!‬

‫الله‬

‫لمجي!‪:‬‬

‫‪ :‬فقال حسان‬

‫بن ثابت في ذلك‬

‫أمن الوافر[‪:‬‬

‫ورث الضلالة عن أبيه‬

‫أتيت اليه تخمل‬

‫وقذ قتلت‬

‫رثم‬

‫بنو النجار‬

‫وتث انجنا ربيعة‬

‫عظم‬

‫متكم‬

‫اذ إطاعا‬

‫واقلت حارث لما شغلنا‬

‫ابيئ يوم‬

‫بارزه الرسول‬

‫وتوعده ‪ ،‬واتت به جهول‬

‫أمئة اذ يغؤث‬ ‫أبا جهل‬

‫يا عقيل‬

‫‪ ،‬لافهما‬

‫الهبول‬

‫بأسر القوم ‪ ،‬أسرته فليل‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬اذرته ‪ :‬قبيلته‪.‬‬

‫كلمة أخرى‬ ‫وقال حسان‬

‫لحسان‬

‫بن ثابت في مقتل أبي بن خلف‪:‬‬

‫بن ثابت أيضأ في ذلك‬

‫أمن الوافر[‪:‬‬

‫عني إبيا‬ ‫من مبلغ‬ ‫تمنى بالضلالة مق بعيد‬ ‫الاماني من بعيد‬ ‫تعنيك‬

‫الا‬

‫فقد لاقتك طغنة‬

‫له فضل‬ ‫انتهاء النبي‬

‫ذي حفافي‬

‫على الأخياء طرا‬

‫لقد ألقيت في سمحق السعير‬ ‫وتفسم أن فدزت مع النذور‬ ‫وقول الكقر يرجع في غرور‬ ‫كريم البيت ليس بذي فخور‬ ‫اذا‬

‫نابت‬

‫ملمات‬

‫الأمور‬

‫ع! الى الشعب‪:‬‬

‫قال ‪ :‬فلما انتهى رسول‬

‫الله‬

‫قي‬

‫الى فم السغب‬

‫‪ ،‬خرج‬

‫علي‬

‫بن أبي طالب‬

‫حتى‬

‫ملأ درقته ماء من‬

‫غزوة أخد‬

‫"الـيرة لابن هام"‬

‫‪093‬‬

‫المهراس‬

‫‪ ،‬فجاء‬

‫الدم ‪ ،‬وصث‬

‫سعد‬

‫به الى رسول‬ ‫رأسه ‪ ،‬وهو‬

‫على‬

‫بن أبي وقاص‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫في‬

‫غضب‬

‫له ريحا‬

‫على‬

‫الله‬

‫دمى‬

‫من‬

‫منه ‪ ،‬وغسل‬

‫عن‬

‫الطبري‬

‫‪.[951 /2‬‬

‫ونجه نبئه! ‪] .‬تاريخ‬

‫على تتل عثبة‪:‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫والفه ما حرضت‬ ‫الخلق‬

‫يقول‬

‫‪ :‬أاشتذ‬

‫يحرص‬

‫على‬

‫مبغضا‬

‫الله‬

‫جم!ح ليشرب‬

‫منه ‪ ،‬فوجد‬

‫فعافه ‪ ،‬فلم يشرب‬

‫وجهه‬

‫صالح‬

‫قتل رجل‬

‫بن كيسان ‪ ،‬عمن‬

‫قط كحرصي‬

‫قومه ‪ ،‬ولقد كفاني‬

‫على‬

‫منه قول‬

‫حدثه ‪ ،‬عن‬

‫بن أبي وئاصبى ‪،‬‬

‫سعد‬

‫قتل عتبة بن أبي وئاص‬

‫رسول‬

‫اله‬

‫أنه‬

‫‪ ،‬وان كان ما علمت‬

‫أاشتذ غضب‬

‫‪-‬لمج!د‪:‬‬

‫كان يقول ‪:‬‬

‫الله‬

‫من‬

‫على‬

‫لسئى‪.‬‬ ‫ونجه‬

‫دمى‬

‫رسويه"‪.‬‬

‫يصعد‬

‫عمر‬

‫تال‬

‫إلى فريش‬

‫ابن اسحاق‬

‫الجبل‪:‬‬

‫‪ :‬فبينا رسول‬

‫ع!ح بالسغب‬

‫الله‬

‫معه‬

‫النفر من‬

‫أولئك‬

‫‪ ،‬اذ علت‬

‫أصحابه‬

‫تريش‬

‫عالية من‬

‫الجبل‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫تال‬

‫ورفط‬

‫‪ :‬كان‬

‫ابن اسحاق‬

‫معه من‬

‫طلحة‬

‫بن‬

‫على‬

‫‪ :‬فقال‬

‫اله‬

‫رسول‬

‫خالد‬

‫‪" :‬اللهم ‪ ،‬ائه لا يتبني‬

‫‪-‬لمجع‬

‫اهبطوهم‬

‫اق ينلونا"‪،‬‬

‫لهم‬

‫فقاتل‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫الخطاب‬

‫من الجبل‪.‬‬

‫عبيدالله‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫دزعين‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫وظا هر‬

‫بين‬

‫استوى‬

‫عليها‪،‬‬

‫ع!ما‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫ذهب‬

‫فقال رسول‬

‫لله بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫برسول‬

‫تلك‬

‫المهاجرين حتى‬

‫‪ :‬ونهض‬

‫عبدا‬

‫الخيل‬

‫بن الوليد‪.‬‬

‫تال ابن هشام‬

‫الله‬

‫ليتهض‬ ‫الله‬

‫ف‬

‫الزبير‪ ،‬تال‬

‫صنع"‪.‬‬

‫‪-‬لمجع‬

‫الى‬

‫ىلجه!د‬

‫صخرة‬

‫لم يستطغ‬

‫‪ -‬كما حدثني‬

‫‪ :‬سمغت‬

‫‪ :‬وبلغني‬

‫عن‬

‫عكرمة‬

‫الجبل‬

‫‪ ،‬فجلس‬

‫يحيى‬

‫رسول‬

‫أتاريخ الطبري ‪521 /2‬‬ ‫‪ ،‬عن‬

‫من‬

‫ليغلوها‪،‬‬

‫طلحة‬

‫تحته‬

‫وقد‬

‫بن‬

‫كان‬

‫بدن‬

‫رسول‬

‫عبيدالله فنهض‬

‫!‬

‫الله‬

‫يومثد يقول ‪" :-‬اوجب‬

‫الله‬

‫به‬

‫بن عئاد بن عبدالله بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫‪!-‬ي!‪،‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫أبيه‬

‫‪ ،‬عن‬

‫طفحة ‪ ،‬حين‬

‫صنع‬

‫ ‪.[522‬‬‫‪ :‬ان رسول‬

‫ابن عباس‬

‫اله ف‬

‫لم ينلغ الدرجة‬

‫المبنئة في‬

‫لشغب‬

‫ا‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ع!يم صلى‬

‫تال ابن هشام‬ ‫أصابته ‪ ،‬وصلى‬

‫‪ :‬وذكر عمر‬

‫المسلمون‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الأعوص!‬

‫قاعدا والمسلمون‬

‫خلفه‬

‫مولى‬

‫غفرة ‪ :‬أن النبي‬

‫‪-‬يخ!د‬

‫الظهر يوم أحد‬

‫صفى‬

‫قاعدا‪ ،‬من‬

‫الجراح‬

‫التي‬

‫قعودا ‪0‬‬

‫‪ :‬وقد كان الئاس انهزموا عن رسول‬

‫اله‬

‫!‬

‫حتى‬

‫انتهى بعضهم‬

‫الى المنقى دون‬

‫الى أحد‪.‬‬

‫مقتل اليمان والد حذيفة وثابت‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫خلفه‬

‫قعودا‪:‬‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!د‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الى أحد؟‬

‫بن وقش‪:‬‬

‫عاصم‬

‫زفع حسيل‬

‫بن عمر‬

‫بن‬

‫بن جابر ‪ -‬وهو‬

‫قتادة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫محمود‬

‫اليمان ابو حذيفة‬

‫بن لبيد‪ ،‬قال ‪ :‬لما خرج‬

‫بن اليمان ‪ -‬وثابت‬

‫بن ودبى‬

‫في‬

‫غزوة احد‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪193‬‬

‫الاطام‬

‫مع‬

‫بقي‬

‫النساء‬

‫لواحد‬

‫برسول‬

‫الناس ‪ ،‬ولم‬

‫يعلم‬

‫فأما ثابت‬ ‫يعرفونه‬

‫ارحم‬

‫بن‬

‫حذيفة‬

‫من‬

‫أمر‬

‫! قال‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫؟!‬

‫قزمان‬

‫قال‬ ‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫ظفير‬

‫ابشر؟!‬ ‫اخذ‬

‫وكان‬

‫‪ ،‬واما حسيل‬ ‫فقالوا‬

‫ع!ن!‬

‫ع!‬

‫‪ :‬والقه‬

‫بن جابر‬ ‫عرفناه‬

‫ان‬

‫أن يديه ‪ ،‬فتصدق‬

‫عاصم‬

‫بن عمر‬

‫له ‪ :‬يزيد‬ ‫الدار‪،‬‬ ‫شيخا‬

‫والقه هذا‬

‫بن‬ ‫فجعل‬

‫قد‬

‫بن‬

‫حاطب‬

‫اسيافهما‬

‫فاختلفت‬

‫خرجا‬

‫‪،‬‬

‫عليه أسياف‬

‫وصدقوا‪،‬‬

‫حذيفة‬

‫قال‬

‫المسلمين‬

‫حذيفة‬

‫بديثه على‬

‫عسا‬

‫؟ ان رجلأ‬

‫قتادة‬

‫‪ ،‬أصابته‬

‫المسلمون‬ ‫في‬

‫الغلام من‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫رسول‬

‫وكان‬

‫وحده‬

‫‪ :‬فجعل‬

‫من‬

‫عاصم‬

‫دخلا‬

‫‪ :‬يغفر‬

‫المسلمين‬

‫‪ ،‬فقتلوه ولا‬ ‫لكم‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫؟ فزاده ذلك‬

‫وهو‬

‫عند‬

‫جراحة‬

‫يقولون‬ ‫‪،‬‬

‫الجاهلية‬

‫منهم‬ ‫يوم‬

‫له من‬

‫فنجم‬

‫كان يدعى‬

‫احد‪،‬‬

‫فأتى‬

‫الرجال‬

‫يومئذ‬

‫حاطب‬ ‫به إلى‬

‫بن أمية بن‬ ‫دار قومه‬

‫والنساء ‪ :‬ابشر‬ ‫فقال‬

‫نفاقه ‪،‬‬

‫بأي‬

‫‪:‬‬

‫شيء‬

‫يا ابن‬ ‫تبشرونه‬

‫وهو‬

‫حاطب‬ ‫‪،‬‬

‫بجتة‬

‫نفسه‪.‬‬

‫الله‬

‫!ي!‬

‫من‬

‫رجال‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫اذا ذكر‬

‫من‬

‫المسلمين‬

‫الا عن‬

‫كنانته ‪ ،‬ففتل‬

‫بن‬

‫يقول‬

‫ثمانية او سبعة‬

‫فوالله ان قاتلت‬

‫سهما‬

‫مع‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فأخذا‬

‫ثم‬

‫حتى‬

‫في‬

‫‪:‬‬

‫فقتل‬ ‫قال‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫حاطب‬

‫غررتم‬

‫‪،‬‬

‫شديدا‪،‬‬

‫والقه‬

‫اليه أهل‬

‫ابن اسحاق‬

‫قزمان‬

‫‪ :‬أبي‬

‫له ابن يقال‬

‫‪ ،‬فاجتمع‬

‫حرمل‬

‫شهادة‬

‫؛ ائما نحن‬

‫أفلا نأخذ‬

‫أمية المنافق‪:‬‬

‫رافع ‪ ،‬وكان‬

‫بالجنة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فأراد رسول‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بالموت‬

‫يرزقنا‬

‫حمار‬

‫هامة اليوم او غد‪،‬‬

‫اسيافنا ثم نلحق‬

‫لمجد خيرا‪.‬‬

‫الله‬

‫حاطب‬

‫الأ ظمء‬

‫لصاحبه‬

‫وهما‬

‫كبيران‬

‫لا ابا لك‬

‫ما تنتظر؟!‬

‫بهما‪.‬‬

‫بن‬

‫فقال‬

‫فقال‬

‫وقثبى فقتله المشركون‬

‫الراحمين‬

‫رسول‬

‫عمره‬

‫عشف ‪ ،‬لعل‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫والصبيان‬

‫مئا من‬

‫‪،‬‬

‫احدهما‬

‫‪،‬‬

‫شيخان‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫فوالله إن‬

‫له‬

‫المشركين‬ ‫يفولون‬

‫قومي‬

‫أحساب‬

‫قتادة ‪ ،‬قال ‪ :‬كان‬ ‫‪:‬‬

‫"انه لمن‬

‫‪ ،‬وكان‬ ‫له ‪:‬‬

‫الئار"!‬

‫ذا بأس‬

‫والله‬

‫‪ ،‬ولولا‬

‫اهل‬

‫‪،‬‬

‫ذلك‬

‫فينا رجل‬

‫لقد‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫فاثبتته‬

‫ابليت‬

‫ما قاتلت‬

‫أئي‬ ‫‪:‬‬

‫لا يدرى‬ ‫كان‬

‫فلما‬

‫الجراحة‬

‫اليوم‬

‫أحد‬

‫قتالأ‬

‫‪ ،‬فاحتبما‬

‫يا قزمان‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فلما‬

‫يوم‬

‫مفن‬

‫هو ‪ ،‬يقال‬

‫فأبشر‬

‫اشتذت‬

‫قاتل‬

‫الى‬ ‫قال‬

‫‪،‬‬

‫عليه‬

‫دار بني‬ ‫‪ :‬بماذا‬

‫جراحته‪،‬‬

‫به نفسه‪.‬‬

‫قتل مخيريق‪:‬‬ ‫قال‬ ‫يوم‬

‫ابن اسحاق‬

‫احد‬

‫قال ‪ :‬يا معشر‬

‫قال ‪ :‬لا سبت‬ ‫رسول‬

‫‪ :‬وكان‬

‫ال!ه‬

‫لكم‬

‫أفر الحارث‬

‫بن سويد‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الناس عدا على‬ ‫وكان‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يهود‪،‬‬

‫‪ ،‬فاخذ‬

‫لمجؤ فقاتل معه‬

‫ممن‬

‫قتل‬

‫وعدته‬

‫ان نصر‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫قتل ‪ ،‬فقال رسول‬

‫محمد‬

‫‪ :‬ان أصنت‬

‫الله‬

‫عليكم‬ ‫فمالي‬

‫لحق‬

‫لمحمد‬

‫‪ -‬لمج! ‪ -‬فيما بلغنا ‪:-‬‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬ان البوم يوم‬ ‫فيه ما شاء‪،‬‬

‫يصنع‬ ‫(مخيريق‬

‫خير‬

‫السبت‪،‬‬

‫ثم‬

‫غدا‬

‫الى‬

‫يهود"‪.‬‬

‫بن صامت‪:‬‬

‫‪ :‬وكان الحارث‬

‫المجذر‬

‫مخيريق‬

‫والله لقد علمتم‬

‫سيفه‬ ‫حتى‬

‫يوم‬

‫احد‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫احد‬

‫بني ثعلبة‬

‫بن‬

‫الفطيون‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما كان‬

‫بن سويد‬

‫بن صامت‬

‫بن ذياد البلوي وقيس‬

‫وفي ‪ -‬فيما يذكرون‬

‫‪ -‬قد أمر عمر‬

‫منافقا‪ ،‬فخرج‬

‫يوم احد مع المسلمين ‪ ،‬فلما التقى‬

‫بن زيد أحد بني ضبيعة ‪ ،‬فقتلهما‪ ،‬ثم لحق‬ ‫بن‬

‫الخطاب‬

‫بقتله ان هو‬

‫ظفر‬

‫به‬

‫بمكة بقريش‪،‬‬

‫‪ ،‬ففاته ‪ ،‬فكان‬

‫بمكة ‪ ،‬ثم‬

‫غروة أخد‬

‫"الـيرة لابن هثام!‬

‫‪293‬‬

‫بعث‬

‫الى‬

‫عباس‬

‫أخيه‬

‫الجلاس‬

‫‪( :-‬كيف‬

‫يهدى‬

‫انتؤس ألتلعين !!‬

‫المجذر‬

‫والدليل على‬

‫ئعد ايمنهم وشهدو) أن الرسول حق‬

‫الينث‬

‫و؟ هم‬

‫لا يفدلى‬

‫و)دئه‬

‫‪ [86‬الى اخر القصة‪.‬‬

‫أثق به من‬

‫ذلك‬

‫العلم ‪ :‬ان الحارث‬

‫اهل‬

‫أن ابن اسحاق‬

‫سويخدا في بعض‬

‫يك! في نفر من‬

‫الله‬

‫ثوبان مضرجان‬

‫قال‬

‫اباه‬

‫‪:‬‬

‫الى‬

‫عن‬

‫بن‬

‫لم يذكره في‬

‫الحروب‬

‫سويد‬

‫قتلى‬

‫التي كانت‬

‫قتل‬

‫المجذر‬

‫أحد‪،‬‬

‫بن ذياد‪،‬‬

‫وانما قتل‬ ‫والخزرج‬

‫بين الاوس‬

‫يقتل‬

‫ولم‬

‫لان‬

‫المجذر؟‬

‫‪ ،‬وقد ذكرنا ذلك‬

‫من هذا الكتاب ‪.‬‬ ‫رسول‬

‫فبينا‬

‫بعاث‬

‫من‬

‫بن ذياد كان قتل‬

‫فيما مضى‬

‫قوم! صنروأ‬

‫أدئه‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫بن زيد؛‬

‫سويد‬

‫أال عمران‬

‫قال ابن هشام‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫يطلب‬

‫التوبة‬

‫ليرجع‬

‫قومه ‪ ،‬فأنزل‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫‪ -‬فيه فيما بلغني‬

‫ابن‬

‫‪ ،‬فأمر به رسول‬

‫ابن اسحاق‬

‫سويد‬

‫‪ :‬قتل‬

‫اصحابه ؛ اذ خرج‬ ‫عثمان‬

‫الله‬

‫!‬

‫بن‬

‫الصامت‬

‫نجن‬

‫معاذ‬

‫بن سويد‬

‫الحارث‬

‫عفان فضرب‬

‫عقراه‬

‫بن‬

‫بعض‬

‫من‬

‫حوائط‬

‫عنقه ‪ ،‬ويقال ‪ :‬بعض‬

‫غيلة في‬

‫حرب‬

‫غير‬

‫المدينة وعليه‬

‫الانصار‪.‬‬

‫‪ ،‬رماه بسهبم‬

‫يوم‬

‫فقتله قبل‬

‫‪.‬‬

‫شان‬

‫أحد‬

‫أصيرم‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ابن ابي احمد‪،‬‬

‫يوم‬

‫كان‬

‫الئاس‬

‫عرض‬ ‫المعركة‬

‫لمحمود‬

‫رسول‬ ‫‪ ،‬فقاتل‬

‫حتى‬

‫اذا هم‬

‫فسالوه‬

‫ما جاء‬

‫رغبة‬

‫في‬

‫حتى‬

‫اصابني‬

‫بن‬

‫الله‬

‫به‬

‫بن ععرو‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫ابي هريرة !ته قال ‪ :‬كان يقول ‪ :‬حدثوني‬

‫سألوه ‪ :‬من‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫خرج‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الحصين‬

‫عن‬

‫لم يعرفه الناس‬ ‫الحصين‬

‫بني عبد‬

‫الأشهل‪:‬‬

‫يك!رو‬

‫هو؟‬ ‫اسد‪:‬‬

‫الى‬

‫اثبتته‬

‫‪ ،‬فقالوا‪:‬‬

‫فيقول ‪ :‬اصيرم‬ ‫كيف‬

‫أحد‪،‬‬

‫والله ان‬

‫الإسلام ‪ ،‬امنت‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ما اصابني‬

‫شأن‬

‫بدا له في‬

‫الجراحة‬

‫به ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬ما جاء‬

‫بالله‬

‫كان‬

‫للاصيرم‬ ‫يا عمرو‪،‬‬

‫وبرسوله‬

‫وأسلمت‬

‫لم يلبث‬

‫ان مات‬

‫‪ ،‬ما جاه‬ ‫إحدث‬

‫دخل‬

‫قال ‪ :‬كان‬

‫الاسلام ‪ ،‬فاسلم‬ ‫من‬

‫لقد‬

‫به؟!‬

‫اخذ‬

‫عبد‬

‫سيفه ؛ فعدا‬

‫الاشهل‬

‫ام رغبة‬

‫فغدوت‬

‫ايديهم ‪ ،‬فذكروه‬

‫الإسلام‬

‫لرسول‬

‫مع‬

‫قط ‪ ،‬فاذا‬

‫بن وقش‬ ‫على‬

‫في‬

‫دخل‬

‫حتى‬

‫لهذا‬

‫الله جرو‪،‬‬

‫في‬

‫الحديث‪،‬‬ ‫قال ‪ :‬بل‬ ‫قاتلت‬

‫ثم‬

‫‪-‬يخد فقال ‪" :‬انه لمق‬

‫الله‬

‫في‬

‫قتلاهم‬

‫الإسلام ؟!‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬قال‬

‫قومه ‪ ،‬فلما‬

‫يلتمسون‬

‫تركناه وانه لمتكر‬

‫قومك‬

‫سيفي‬

‫بن ثابت‬

‫يةبى‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫بني‬

‫على‬

‫‪ ،‬ثم اخذت‬ ‫في‬

‫رجل‬

‫الجنة لم يصل‬

‫الاشهل ؛ عمرو‬

‫الاصيرم؟‬

‫‪ .‬قال ‪ :‬فبينا رجاذ‬

‫هذا‬ ‫بك‬

‫بني عبد‬

‫بن سعد‬ ‫عن‬

‫بن معاذ‪ ،‬عن‬

‫أبي سفيان مولى‬

‫اهل‬

‫الجنة "‪.‬‬

‫عفرو‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رجلا‬ ‫يوم‬

‫اعرج‬

‫أحد‬

‫شديد‬

‫برزقه‬

‫الله‬

‫عن‬ ‫!‬

‫الشهادة‬

‫‪ ،‬وقالوا له ‪ :‬ان‬

‫الله‬

‫هذا الونجه والخروج‬

‫‪" :‬أما أنت‬ ‫"‪،‬‬

‫ابي اسحاق‬

‫العرج ‪ ،‬وكان له بنون اربعة مثل الأسد‪ ،‬يشهذون‬

‫ارادوا حبسه‬

‫ان يخبسويي‬ ‫رسول‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن يسابى‪ ،‬عن‬

‫اشياخ من بني سلمة ‪ :‬ان عمرو‬

‫فخرج‬

‫فقذ علرك‬

‫معه ‪ ،‬فقتل‬

‫عز‬

‫معك‬ ‫الله‬

‫قد عذرك‬

‫وجل‬

‫‪،‬‬

‫فوالله‬

‫؛ فلا جهاد‬

‫عليك‬

‫يوم اخد‪.‬‬

‫فيه‬

‫مع رسول‬

‫‪ ،‬فهتى‬

‫اني لازجو‬ ‫" وقال‬

‫لبنيه‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫أن اطأ بعرجتي‬ ‫‪" :‬ما عليكم‬

‫‪-‬ظ‬

‫بن الجموح‬

‫كان‬

‫المشاهد‪،‬‬

‫فلما كان‬

‫فقال ‪ :‬ان بني‬

‫يريدون‬

‫هذه في الجئة ‪ ،‬فقال‬ ‫الأ نننعوه ؛ لعل‬

‫الله‬

‫ا‬

‫مفتل‬

‫نجن الجموج‪:‬‬

‫ق‬

‫غروة اخد‬

‫"الـيرة لابن همام "‬

‫‪393‬‬

‫أمر هند‬

‫والمئلة بحمزة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫اصحاب‬

‫من‬

‫!ه‪:‬‬

‫‪ :‬ووقعت‬

‫رسول‬

‫وقلائد‪ ،‬واعطت‬

‫هند‬

‫ع!؛‬

‫الله‬

‫عثبة ‪-‬كما‬

‫بنت‬

‫يجدعن‬

‫هند خدمها‬

‫صالح‬

‫حدثني‬

‫الآذان والأئف ‪ ،‬حتى‬

‫وقلائدها وقرطتها وخشيا‬

‫فلم تستطغ‬

‫أن تسيغها فلفظتها‪،‬‬

‫نحن‬

‫جزيناكم‬

‫ثئم‬

‫على صخر؟‬

‫علت‬

‫مشرفبما‪ ،‬فصرخت‬

‫بيوم بدر‬

‫شفيت‬

‫نقسي‬

‫فشكر‬

‫وخشي علي عمري‬

‫هند بنت‬

‫أهلائة‬

‫فأجابتها هند‬

‫خزيت‬

‫صئحك‬

‫بنت‬

‫وقضيت‬

‫اذ رام‬

‫عن كبد حمزة‬

‫بأعلى صوتها‪،‬‬

‫فلاكتها‬

‫فقالت ]من الرجز[‪:‬‬

‫ولا أخي‬ ‫شفيت‬

‫نذري‬

‫وعفه‬

‫وبكري‬

‫‪ ،‬وخشي ‪ ،‬غليل صدري‬

‫حتى‬

‫أعظمي في قبري‬

‫ترئم‬

‫بن المطلب‬

‫]من‬

‫في‬ ‫الله غداة الفخر‬ ‫بديى‬

‫وبغد‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫بدر‬

‫! وابوك‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫يا بتت‬

‫عطيم‬

‫وفاع‬

‫ملهاشميين‬ ‫فخفمبا‬

‫غدري‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬تركنا منها ثلاثة أبيات افذعت‬

‫الكقر‬

‫الطوال‬

‫الرهر‬

‫حمزة ليثي وعليئ صقري‬ ‫مته‬

‫ونذزك السوء فشز‬ ‫كلمة أخرى‬

‫اذان الرجال وأنفهم‬

‫والحرب بغد الحرب ذات سعر‬

‫بكل قطاع حسام يقري‬ ‫"‬

‫خدما‬

‫هند بنت عتبة‪:‬‬

‫اثاثة نجن عئاد‬

‫‪:‬‬

‫هند من‬

‫اللاتي معها يمثلن‬

‫غلام جبير بن مطعم ‪ ،‬وبقرت‬

‫ما كان عن عتبة لي من صنر‬

‫تجيب‬

‫بن كيسان‬

‫اتخذت‬

‫‪ -‬والنسوة‬

‫بالقتلى‬

‫النحر‬

‫ضواحي‬

‫نذر‬

‫فيها‪.‬‬

‫لهند بنت عتبة‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫هند‬

‫‪ :‬وقالت‬

‫بنت‬

‫عتبة أيضا‬

‫أمن‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫شفيت مق حمزة نقسي باحد‬ ‫أذهب عني ذاك ما كتت إجد‬

‫حين بقرت بطنه عن الكبد‬ ‫من لدعة الحزن السديد المعتمد‬

‫برذ‬

‫كالأسد‬

‫بشوبوب‬

‫والحرب تغلوكم‬

‫تقدم اقداما عليكم‬

‫رد حسان عليها‪:‬‬ ‫قال ابن اصحاق‬ ‫ابونالفريعة‬

‫‪ -‬قال‬

‫‪ :‬فحدثني‬ ‫ابن هشام‬

‫ثعلبة بن الخزرج‬ ‫صخرة‬

‫ترتجز‬

‫فارع ‪ -‬يعني‬

‫حسان‬

‫‪ :‬الفريخعة ‪ :‬بنت‬

‫بن ساعدة‬

‫بنا وتذكر‬ ‫‪ :‬أطعه‬

‫ولا أدري ‪ ،‬ولكن‬

‫صالح‬

‫اسمغني‬

‫بن ثابت أمن‬

‫بن كغب‬

‫ما صنعت‬

‫‪ -‬فقلت‬

‫الكامل‬

‫بن كيسان ‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫والله‬

‫بعض‬ ‫[‪:‬‬

‫بحمزة‬

‫أنه‬

‫خالد‬

‫بن الخزرج‬ ‫‪ ،‬قال‬

‫‪ ،‬ان هذه‬

‫حدث‬ ‫بن‬

‫خنيس‬

‫قولها أكفيكموها‪،‬‬

‫بن‬

‫حارثة‬

‫‪ -‬لو سمغت‬

‫له حسان‬

‫لسلاح‬

‫‪ ،‬أن عمر‬

‫ما هي‬

‫بن‬

‫ما تقول‬

‫‪ :‬والفه اني‬ ‫من‬

‫بن الخطاب‬

‫سلاح‬

‫لوذان‬

‫قال ‪ :‬فانشده عمر‬

‫بن‬

‫هند ورأيت‬

‫لأتظر الى‬ ‫العرب‬

‫قال لحسان‬ ‫عند‬

‫بن الخطاب‬

‫ود‬

‫اشرها‬

‫الحربة تهوي‬

‫‪ ،‬وكانها‬

‫بن ثابت ‪ :‬يا‬

‫قائمة على‬

‫وأنا على‬

‫رأس‬

‫الى‬

‫حمزة‬

‫انما تهوي‬

‫بعض‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫ما قالت ‪ ،‬فقال‬

‫غزوة احد‬

‫"السيرة لابن هثام"‬

‫‪493‬‬

‫اشرت لكاع‬ ‫قال ابن هثام‬

‫اقذع‬

‫وكان عادتها‬ ‫البي!‬

‫‪ :‬وهذا‬

‫أبيات‬

‫في‬

‫لوما‬

‫له تركناها وابياتا ايضأ‬

‫اذا اشرت مع‬

‫له على‬

‫الكفر‬

‫الدال ‪ ،‬وأبياتا أخر‬

‫الذال ؟ لأنه‬

‫على‬

‫فيها‪.‬‬

‫الكناني‬

‫لوم الحليس‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫سقيان‬

‫أبا‬

‫‪ :‬وقد كان‬

‫الاحابيش ؛ قد مز بابي سفيان‬ ‫عقق‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫‪،‬‬

‫عني‬

‫نانها كانت‬

‫صنيع‬

‫أتعمت‬

‫فعال‬

‫يا عمر‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫سفيان‬

‫؛‬

‫له ابو‬

‫سفيان‬

‫اضدق‬

‫ان‬

‫له ابو‬

‫نهيت‬

‫عندي‬

‫أصحابه‬

‫علي‬

‫"قل‬

‫‪:‬‬

‫بريدون‬

‫هلم‬

‫بن‬

‫واجل‬ ‫الي‬

‫‪،‬‬

‫بديى‬

‫بابن عمه‬

‫أقتلنا‬

‫‪ -‬اشرف‬

‫أعل‬

‫‪ ،‬لا صواء‪،‬‬

‫يا عمر‪،‬‬

‫فقال‬

‫هبل‬

‫قتلانا‬

‫رسول‬

‫محمدا؟!‬

‫لقول‬

‫المطلب‬

‫ما ترؤن‬

‫لحما‪،‬‬

‫فقال ‪ :‬ويحك‬

‫ذ‬

‫! اكتمها‬

‫على‬ ‫‪،‬‬

‫أي‬

‫في‬

‫قال‬

‫دينك‬

‫‪ :‬أظهر‬

‫الجنة وقتلاكم‬

‫الله‬

‫عمر‬

‫الجبل ‪ ،‬ثم صرخ‬

‫بم!يم‬

‫‪:‬‬

‫لعمر‬

‫اللهم‬

‫ابن قمنة لهم ‪ :‬اني قد قتلت‬

‫‪:‬‬

‫لا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫في‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ما شةنه!‬

‫ليسمع‬

‫فجاءه‬

‫كلامك‬

‫‪:‬‬

‫بم!يم‬

‫النارأ فلما أجاب‬

‫"آئته فانظر‬

‫وانه‬

‫بأعلى صوته ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫الان‬

‫!قم‬

‫عمر‬ ‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫أبا‬ ‫فقال‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫محمدا‪.‬‬

‫ابن قمئة عبدالله‪.‬‬

‫أبو سفيان‬

‫نادى‬

‫‪ :‬انه قد كان‬

‫في‬

‫أبو سفيان‬ ‫‪،‬‬

‫هو‬

‫ومن‬

‫بيتما‬

‫معه ‪ ،‬نادى ‪ :‬ان موعدكم‬

‫قتلاكم‬

‫مثل ‪ ،‬والله ما رضيت‬

‫‪ ،‬وما‬

‫وما سخطت‬

‫وبينكم‬

‫يسير في أثر قريش‪:‬‬ ‫الله‬

‫علي‬

‫ع!‬

‫بن أبي طالب‬

‫الخيل‬

‫وافتطوا‬

‫المدينة ‪ ،‬وائذي نقسي‬

‫آثارهم‬

‫بدز‬

‫للعام القابل ‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جمت لرجل‬

‫من‬

‫موعذ"‪.‬‬

‫انظر ماذا يصنعون‬

‫الربيع وسؤال‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬اخرج‬

‫ايإبل ‪ ،‬فانهم‬

‫في اثار القوم فاتظر ماذا يصنعون‬

‫يريدون‬

‫بيده لئن ارادوها لأسيرن‬ ‫‪ ،‬فجنبوا‬

‫الخيل ‪ ،‬وافتطوا‬

‫مكة‬

‫‪ ،‬وان‬

‫ركبوا‬

‫الخيل‬

‫و!عاقوا الإبل‪،‬‬

‫اليهم فيها‪ ،‬ثم لآناجزئهم"‬ ‫الإبل ‪ ،‬ووجهوا‬

‫وماذا‬

‫قال علي‪:‬‬

‫الى مكة‪.‬‬

‫النبي مج!عنه‪:‬‬

‫وفرغ الئاس لقتلاهم ‪ ،‬فقال رسول‬ ‫صغصعة‬

‫حمزة‬

‫قريشبى يصنع‬

‫بن عبد‬

‫بزج الرفح ‪ ،‬ويقول ‪:‬‬

‫ق‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫في‬

‫سئد‬

‫يوئم بيوم‬

‫يا عمر‪،‬‬

‫؛ فان كانوا قد جنبوا‬

‫فخرنجت‬

‫سعد‬

‫‪ :‬ثم‬

‫‪ :‬نعم‬

‫فانهم بريدون‬

‫في شدق‬

‫أراد الانصراف‬

‫ابن قمنة وابر‪،‬‬

‫‪ :‬واسم‬

‫بن أبي طالب‬

‫ثم بعث‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬الفه اعلئ‬

‫سقيان‬

‫ابن اسحاق‬

‫ولما انصرف‬

‫يضرب‬

‫‪ -‬حين‬

‫سجال‬

‫‪ :‬أتشدك‬

‫وما امرت‬

‫وهو‬

‫بن زيان أخو‬

‫بن عبد‬

‫يومثذ‬

‫بالشماتة‪:‬‬

‫بن حرب‬

‫الحرب‬

‫قال ابن هثام‬

‫قال‬

‫وصياحه‬

‫فأجبه ‪ ،‬فقل‬ ‫قال‬

‫الحليس!‬

‫بني الحارث‬

‫مناة ‪ ،‬وهو‬

‫سئذ‬

‫زئة‪.‬‬

‫سفيان‬

‫ابا‬

‫المثلة بحمزة‬

‫‪ :‬يا بني كنانة ‪ ،‬هذا‬

‫أبي سفيان‬

‫ثم ان‬

‫أتت‬

‫الحليس‬

‫على‬

‫!نه‪:‬‬

‫الله‬

‫جمتن‬

‫المازنيئ أخو بني الئجار ‪" :-‬من رجل‬

‫‪ -‬كما حدثني‬

‫محمد‬

‫يتظر لي ما فعل‬

‫سغد‬

‫بن عبدالله بن عبدالرحمن‬

‫بن أبي‬

‫بن الربيع ‪ ،‬أفي الاحياء هو أم في‬

‫غزوة أخد‬

‫"السيرة لابن هثام!‬

‫‪593‬‬

‫الأموات ؟" فقال رجل‬ ‫وبه رمق‬

‫القتلى‬

‫قال ‪ :‬أنا في‬ ‫القه عنا خير‬

‫ما جزى‬

‫لا عذر‬ ‫فجئت‬

‫عند‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫بن‬

‫سعد‬

‫‪ ،‬فأبلغ‬

‫نبيا‬

‫!‬

‫من‬

‫‪ :‬وخرج‬

‫الوادي‬

‫رسول‬

‫الد‬

‫لمجر‬

‫قال ‪ -‬حين‬

‫قظ‬

‫"‬

‫سلمة‬

‫الدهر‪،‬‬

‫اللام‬

‫عني‬

‫‪-‬جرو ومتكم‬

‫له ‪ :‬ان سغد‬

‫‪ ،‬وقل‬

‫عين‬

‫الربيري ‪ :‬ان رجلا‬

‫العقبه ‪ ،‬وشهد‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ومثل‬

‫الربغ‬

‫بن‬

‫لهم ‪ :‬ان سغد‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم‬

‫لم أبرح‬

‫تطرف‬

‫دخل‬

‫أبي بكر‬

‫على‬

‫بدرا‪،‬‬

‫هذه؟‬

‫واستشهد‬

‫يقول‬

‫لك‬

‫الربيع يقول‬ ‫حتى‬

‫‪ :‬جزاك‬ ‫لكم‬

‫مات‬

‫‪ :‬انه‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬وبتت‬

‫الصديق‬

‫لسعد‬

‫رجل‬

‫قال ؟ هذه بنت‬

‫بن‬

‫الربيع‬

‫خيير مني؟‬

‫يوم أحد‪.‬‬

‫جمي ‪ -‬فيما بلغني ‪ -‬يلتمس‬ ‫به‬

‫‪ ،‬فجدع‬

‫بن عبد‬

‫حمزة‬

‫أتفه واذناه ؛ فحدثني‬

‫رأى ما رأى ‪" :-‬لولا ان نحزن‬ ‫الالير‪ ،‬ولئن اظهرني‬

‫حزن‬

‫الي من‬

‫رسول‬

‫لنمعلن بهم‬

‫‪ :‬ولما‬

‫صفئة‬

‫على‬

‫القه‬

‫وقف‬

‫الله‬

‫الئبع ‪ :‬حفزة‬

‫وغيظه‬

‫ءلمج!‬

‫مثلة لم يمثلها احد‬

‫رسول‬

‫مج!ه على‬

‫الله‬

‫هذا"‪ ،‬ثم قال ‪" :‬جاءني‬

‫محمد‬

‫وتكون‬

‫المطلب‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬فوجده‬ ‫بن‬

‫جعفر‬

‫ببطن‬

‫الربير‪:‬‬

‫سنة من بندي ‪ ،‬لتركته حتى‬

‫قريعس في موطنن من‬

‫نجن عبد‬

‫جبريل‬ ‫اصد‬

‫المطلب‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫ابن عباس‬

‫بريدة بن سفيان‬ ‫الد عز‬

‫‪ :‬أن‬

‫وجل‬

‫على‬

‫من‬

‫من‬

‫العرب‬

‫حمزة‬

‫فعل‬

‫بعفه‬

‫أن‬

‫يكون‬

‫المواطن ‪ ،‬لأمثلن بثلاثين‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬لن‬

‫علنهض ولا تف‬

‫اصاب‬

‫الذ واصذ‬

‫رصويه"‪،‬‬

‫بمثلك‬

‫نجن عبد‬ ‫وكان‬

‫؟لدا‪ ،‬ما وققت‬

‫المطلب‬

‫رسول‬

‫مكتوث‬ ‫‪-‬ظ‬

‫الله‬

‫موقفا‬

‫في اهل‬ ‫وابو‬

‫وحمزة‬

‫مولاة لابي لهب‪.‬‬

‫بن فروة الاسلميئ ‪ ،‬عن‬ ‫ذلك‬

‫من‬

‫قول‬

‫عاتئتر فعاتجوا بمثل ما عوقتتر به ولبن صبزتم لهر ضئر للفخابد !‬ ‫فى ضتتي ئنا برون‬

‫‪ ،‬قالوا‪ :‬والفه لئن اظفرنا‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬فأخبرني‬

‫انزل في‬

‫!‪،‬أ‬

‫ما فعل‬

‫ان حمزة‬

‫بن عبد الأسد اخوة من الرضاعة ‪ ،‬أرضعتهم‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫من‬

‫عت*كبده‬

‫المسلمون‬

‫ابن هشام‬

‫السموات‬

‫الئلام ‪ ،‬وقل‬

‫الاحياء انت‬

‫الاموات‬

‫‪.‬‬

‫يومأ من‬

‫اغيظ‬

‫أن أتظر‬

‫ويقئلها‪ ،‬فقال له الرجل ‪ :‬من‬

‫رسول‬

‫السباع وحواصل‬

‫فلما راى‬

‫قال‬

‫أبو بكر‬

‫النقباء يوم‬

‫قد‬

‫بهم‬

‫نبيكم‬

‫‪-‬ج! قد أمرني‬

‫أفي‬

‫ام في‬

‫‪،‬‬

‫خبر ‪.5‬‬

‫صدره‬

‫بقر‬

‫رجلا‬

‫الى‬

‫يرشفها‬

‫بطنه‬

‫منهم‬

‫الله‬

‫يا رسول‬

‫سعد‪،‬‬

‫جريحأ‬

‫على حمزة وحزنه عليه‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫في بطون‬

‫!‬

‫عني‬

‫امته ‪ ،‬وأبلغ قومك‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الربيع ‪ ،‬كان‬

‫وقوف‬

‫له ‪ :‬ان رسول‬

‫رسول‬

‫ءلمجفأخبرته‬

‫على‬

‫النبي‬

‫عن‬

‫أنا‬

‫الله‬

‫الد ان خلص‬

‫الله‬

‫جارية صغيرة‬

‫الانصار‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫الاموات‬

‫لكم‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫أنظر لك‬

‫الد‪ ،‬ما فعل‬

‫فنظر فوجده‬

‫في‬

‫النحل ‪،[127 ،126 :‬‬

‫محمد‬

‫رسول‬

‫بن كعب‬

‫الد جمرو وقول‬

‫وأضبز وما !برث‬ ‫فعفا رسول‬

‫القرظي ‪ ،‬وحدثني‬

‫الله‬

‫اصحابه‬ ‫إلا‬

‫‪-‬جوصبر‪،‬‬

‫يالله‬

‫‪( :‬وإيئ‬

‫ولا تحزن‬

‫ونهى‬

‫عن‬

‫المثفة‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫صلاة‬

‫قال‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫رسول‬

‫في‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫مقايم قط‬

‫‪-‬لمجي!‪%‬‬

‫حتى‬

‫على‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫حميد‬ ‫يامرنا‬

‫حمزة‬

‫من‬

‫الطويل‬ ‫بالصدقة‬

‫وعلى‬

‫لا اتهم ‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫وينهانا‬

‫شهدا*‬

‫مقسيم‬

‫الحسن‬ ‫عن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫سمرة‬

‫بن جندب‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ما قام‬

‫المثلة‪.‬‬

‫أحد‪:‬‬

‫مولى‬

‫عبدالله بن‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ابن عباس‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أ!ر‬

‫غزوة احد‬

‫"السيرة لابن هثام"‬

‫‪693‬‬

‫الله ع!رو بحمزة‬

‫رسول‬ ‫حمزة‬

‫‪ ،‬فصفى‬

‫صبر‬

‫صفية‬

‫قال‬ ‫وامها‪،‬‬

‫ان رسول‬ ‫ارضانا‬ ‫بذلك‬

‫بنت عبد المطلب‬

‫على‬

‫‪ :‬وقد‬ ‫الله‬

‫رسول‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫ذلك‬

‫! لأختسبن‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫سبيلها"‪،‬‬

‫فدفن‬

‫به كما‬

‫بحمزة‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫زفرة‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫بجرح‬

‫سبيل‬

‫هولاء‬

‫كثر‬

‫بجرح‬ ‫صحيحه‬

‫رجوع‬

‫عبد‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫فازجغها‬

‫لا ترى‬

‫بلغني‬

‫ان قد‬

‫القه ‪ ،‬فلما‬

‫جاء‬

‫ما‬

‫مثل‬

‫بأخيها"‬

‫بأخي‬

‫الربير الى‬

‫عليه ‪ ،‬واسترجعت‬

‫ وكان‬‫كبده‬

‫لتنظر‬

‫لأميمة بنت‬

‫‪ -‬ان رسول‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫فقال‬

‫لها ‪ :‬يا امه؟‬

‫في‬

‫‪ ،‬وذلك‬ ‫رسول‬

‫المطلب‬

‫الله‬

‫له ‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬حمزة‬

‫دفنه مع‬

‫‪ ،‬فما‬

‫لمج! فأخبره‬

‫الله‬

‫واستقفرت‬

‫عبد‬

‫أخاها‬

‫حمزة‬

‫امر به‬

‫خاله ‪ ،‬وقد‬ ‫قبره ‪ ،‬ولم‬

‫في‬

‫صرعوا‪:‬‬ ‫المسلمين‬

‫حبث‬

‫بها‪ ،‬ثم نهى‬

‫قتلاهم الى المدينة ‪ ،‬فدفنوهم‬

‫صرعوا"‪.‬‬

‫بن‬

‫‪ :‬ؤحدثني‬

‫على‬

‫يوم‬

‫القيامة يدمي‬ ‫في‬

‫القيامة وجرحه‬

‫قال ‪" :‬أنا شهيد‬ ‫؟ اللون لون‬

‫جرحه‬

‫القبر"‪ ،‬وكانوا يدفنون‬

‫يسابى ‪ ،‬أنه سمع‬

‫ابا هريرة‬

‫يذمي‬

‫لها أخوها‬

‫‪ ،‬فاسترجعت‬ ‫"ان زوج‬

‫بن يسار‪،‬‬

‫"اتظروا الى عمرو‬

‫يقول‬

‫‪ ،‬والزيح‬

‫الاثنين‬

‫‪ :‬قال‬

‫؛ ائلون لون‬

‫دبم‬

‫هولاء؛‬

‫‪ ،‬والريح‬

‫دبم‬

‫‪-‬لمج!ه‬

‫ريح‬

‫مسلث‬

‫في‬

‫والثلاثة‬

‫ابو القاسم‬

‫ما من‬

‫ي!نه‬

‫ريح‬

‫حليف‬

‫جريح‬

‫؛ اتظروا‬

‫القبر الواحد‪.‬‬

‫‪" :‬ما من‬

‫مسلث"‬

‫جريح‬

‫‪] .‬مسلم‬

‫في‬

‫في‬

‫قبير‬

‫رسول‬

‫المراة‬

‫عن‬

‫وعبدالله‬

‫الجموح‬

‫نجن عمرو‬

‫نجن حرابم ‪ ،‬فانهما كالا‬

‫ر!‬

‫الله‬

‫حمنة بنت جحش‪:‬‬ ‫راجعا الى‬

‫عبدالله بن جحشبى‬

‫واستقفرث‬

‫بن‬

‫اشياخ من‬

‫بني سلمة‬

‫‪ ،‬أن رسول‬

‫الله‬

‫جم! قال‬

‫واحلإ"‪.‬‬

‫الى المدينة وصنيع‬

‫‪ :‬ثم انصرف‬ ‫نعي‬

‫أبي اسحاق‬

‫القتلى ‪-‬؟‬

‫الله مج!‪%‬‬

‫الناس‬

‫القتدى‬

‫احد‬

‫عبدالله بن ثعلبة بن صعير‬ ‫علئ‬

‫العذري‬

‫بني‬

‫الإمارة ‪.[501‬‬

‫الدتيا‪ ،‬فانجعلوهما‬

‫!‪:-‬‬

‫بن مسلم‬

‫الزفري ‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬فانجعلوه امام اضحابه‬

‫عمي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫المطلب‬

‫محمد‬

‫موسى‬

‫امر بدفن‬

‫رسول‬

‫فلما لقيت‬

‫جحش‬

‫ناسق من‬

‫‪ ،‬الأ والله يبعثه يوم‬

‫للقران‬

‫‪ ،‬كتاب‬

‫متصافيين‬

‫بن‬

‫حيث‬

‫قد احتمل‬

‫‪ ،‬الأ والله يبعثه يوم‬

‫الله‬

‫في‬

‫اق شاء‬

‫عبد‬

‫اليه ‪ ،‬فصلت‬

‫ال عبدالد‬

‫ذلك ‪ ،‬وقال ‪" :‬أذفنوهم‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫يومئذ‬

‫‪ :‬ولم ‪ ،‬وقد‬

‫ولأضبرن‬

‫الد ع!رو دما اشرف‬

‫جنعا‬

‫‪ -‬حين‬

‫العوام‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫الشهداء‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال ‪ :‬وحدثني‬

‫في‬

‫‪:‬‬

‫"القها‬

‫المطلب‬

‫اليه ‪ ،‬وكان‬

‫لأبيها‬

‫أحد‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫في‬

‫الزبير‬

‫بن‬

‫‪ -‬صفية‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬الا أنه لم ينقر عن‬

‫‪ :‬وكان‬

‫عق‬

‫منزلة شهداء‬

‫‪.‬‬

‫أهله‪.‬‬

‫أمر النبي جم!! بأن يدفن‬

‫!‬

‫لي‬

‫صلاة‬

‫‪ ،‬ثئم أتي‬

‫يوضعون‬

‫أخيها حمزة ‪:‬‬

‫فأتته فنظرت‬

‫؛ فزعم‬

‫مثل‬

‫الا عن‬

‫الله‬

‫لابنها‬

‫الله عصرو يأمرك‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫أقبلت‬

‫صفى‬

‫سبع‬

‫عليه ثتتين وسبعين‬

‫‪ -‬فيما بلغني‬

‫اق ترجعي‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬خل‬

‫مثل‬

‫أسمع‬

‫معهم‬

‫بما كان‬

‫رسول‬ ‫كان‬

‫وعليه‬

‫ثئم صلى‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫ابن اسحاق‬ ‫فقال‬

‫فسجي‬

‫عليهم‬

‫ببرد؟‪،‬‬

‫عليه ‪ ،‬فكئر‬

‫تكبيراب‬

‫بالقتلى‬

‫إلى‬

‫له‬

‫المدينة‬

‫‪ ،‬فاشترجعت‬

‫‪ ،‬ثم نعي لها زوجها‬

‫متها لبمكان"‬

‫لما رأى‬

‫من‬

‫‪ ،‬فلقيته حمنة بنت جحش‬ ‫واستغفرت‬

‫مضعب‬

‫تثبتها عند‬

‫له‬

‫‪ ،‬ثم نعي‬

‫‪-‬‬

‫كما ذكر لي‪-‬‬

‫لها خالها‬

‫بن عمير فصاحت‬

‫أخيها وخالها ‪ ،‬وصياحها‬

‫حمزة‬

‫وولولت‬ ‫على‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫زوجها‪.‬‬

‫"الـيرة لابن هثام"‬

‫غزوة أحد‬ ‫‪793‬‬

‫بكاء نساء‬ ‫قال‬

‫والنوائح‬

‫سعد‬

‫الأنصار‬

‫ابن اسحاق‬

‫على‬

‫على‬

‫قثلاهم‬

‫عم‬

‫قال ‪ :‬لما سمع‬

‫الدينارية‬

‫حئى‬

‫انظر‬

‫القليل أمن‬

‫لقثل‬

‫قال‬

‫امرا نساءهم‬

‫اسيتن‬

‫عن‬

‫بن عباد بن حنيف‬ ‫حمزة‬

‫لا بواكي‬

‫حنزة‬

‫ان يتحزفن‬

‫له"‪،‬‬

‫ثم يذهنن‬

‫فلما رجع‬

‫فيبكين على‬

‫‪ ،‬خرج‬

‫بأنفسكن"‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫وهن‬

‫عليهن‬

‫رجال‬

‫بعض‬

‫باب‬

‫على‬

‫بني عبد‬

‫مس!جده‬

‫الأشهل‪،‬‬ ‫عليه‪،‬‬

‫يبكين‬

‫‪.‬‬

‫النوح ‪.‬‬

‫ابو عبيدة ‪ :‬ان رسول‬

‫الله‬

‫لما سمع‬

‫د!‬

‫قال ‪( :‬رحم‬

‫بكاءهن‬

‫فاق‬

‫القه الأتصار‪،‬‬

‫فليتصرقن"‪.‬‬

‫عبدالواحد بن ابي عون ‪ ،‬عن‬

‫بامراة‬

‫‪ :‬فما فعل‬ ‫‪،‬‬

‫اليه‬

‫قال‬

‫‪ :‬الجلل‬ ‫المتقارب‬

‫‪:‬‬

‫بني دينار‪،‬‬

‫من‬ ‫رسول‬

‫فاشير‬

‫‪ :‬يكون‬

‫من‬

‫وقد‬

‫!؟‬

‫الله‬

‫لها‬

‫اليه‬

‫‪،‬‬

‫اصيب‬

‫اسماعيل‬ ‫زوجها‬

‫قالوا ‪ :‬خيرا‬ ‫اذا راته‬

‫حتى‬

‫القليل ‪ ،‬ومن‬

‫يا‬

‫واخوها‬

‫ائم‬

‫قالت‬

‫بن محمد‪،‬‬

‫الكثير‪،‬‬

‫وابوها‬

‫فلان ‪ ،‬هو‬

‫‪ :‬كل‬

‫وهو‬

‫مصيبة‬

‫ههنا‬

‫عن‬ ‫مع‬

‫بحمد‬ ‫بغدك‬

‫من‬

‫سعد‬

‫بن ابي وقاصيى‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جلل‬

‫الله‬

‫كما‬ ‫‪،‬‬

‫تريد‬

‫القليل ‪ ،‬قال‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫تحئين‬ ‫‪:‬‬

‫باحد‪،‬‬

‫‪ ،‬قالت‪:‬‬

‫صغيرة‬

‫امرؤ‬

‫‪.‬‬

‫القيس‬

‫في‬

‫[‪:‬‬

‫الا‬

‫كل شيء سواه جلل‬

‫صغير وتليل‪.‬‬ ‫ايضا ‪ :‬العظيم ؛ قال الشاعر ؛ وهو‬

‫‪ :‬والجلل‬

‫لأعفون جللا‬

‫بن وعلة‬

‫الحارث‬

‫ولئق سطوت‬

‫الجرفي‬

‫الكامل‬

‫أمن‬

‫[‪:‬‬

‫لأوهنن عظمي‬

‫من الكثير‪.‬‬ ‫الله‬

‫!ك!ي!!‬

‫يأمر بفسل‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ .‬فلما‬

‫دمه ‪ ،‬فوالقه لقد صدقني‬

‫سيفه وكذلك‬

‫انتهى‬

‫دمه يا بنية ‪ ،‬فوالله لقذ صدقني‬

‫حنيص‬

‫على‬

‫لقديمة ؛ مروهن‬

‫ع!‬

‫ولئن عفوت‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪" :‬لكن‬

‫الأشهل‬

‫بني اسد رثهم‬

‫قال ابن هثام‬

‫فهو‬

‫يومئذ‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الله‬

‫ابن هشام‬

‫اي ‪:‬‬

‫بني‬

‫الأشهل‬

‫فسمع‬

‫وصبرها‪:‬‬

‫فلما نعوا لها قالت‬

‫الجلل‬

‫الله‬

‫بن حكيم‬

‫بكاءهن‬

‫‪ ،‬فقد‬

‫الله‬

‫ما علمت‬

‫قال ‪ :‬مر رسول‬

‫ع!‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫الأنصار‬

‫يك! فبكى‬

‫الى دار بني عبد‬

‫حكيم‬

‫الله‬

‫‪ :‬ونهى‬

‫ابن هشام‬

‫المواساة متهم‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫يرحنكن‬

‫قال ابن هثام‬

‫ارونجيه‬

‫عينا رسول‬

‫بن حضير‬

‫رسول‬

‫فقال ‪" .‬ازجنن‬

‫المرأة‬

‫بدابى من‬

‫‪-‬جمرو‬

‫دور‬

‫من‬

‫عبد‬

‫وظفر‪،‬‬

‫البكاء‬

‫الله يك!‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فذرفث‬

‫بن معاذ واصيد‬ ‫رسول‬

‫حمزة‬

‫‪ :‬ومر‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫اليوم "‪،‬‬

‫اليوم ‪ ،‬ففال‬

‫علي‬ ‫يك! الى‬

‫وناولها علي‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫و!‬

‫بق أبي طالب‪:‬‬ ‫اهله ناول‬

‫سيفه‬

‫بن ابي طالب‬ ‫‪" :‬لئق كتت‬

‫و؟لو دجانة "‪0‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وكان يقال لسيف‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!‪:‬‬

‫ذو الفقار‪.‬‬

‫ابنته فاطمة‬ ‫سيفه‬

‫صدفت‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬اقـلبم‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬وهذا‬ ‫القتال ‪ ،‬لقذ صدق‬

‫ايضا‬

‫عق‬

‫فاغسلي‬

‫معك‬

‫سهل‬

‫هذا‬ ‫عنه‬ ‫نجن‬

‫غزوة احد‬

‫"السيرة لابن هثام"‬

‫‪893‬‬

‫قال‬ ‫الكامل‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫المشركون‬

‫خروج‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫مئا مثلها حئى‬

‫رسول‬

‫عشرة‬

‫معنا أحد‬ ‫أبي كان‬

‫بقتح‬

‫من‬

‫على‬

‫يومنا بالامس‬ ‫اخوالب‬

‫بالذي‬

‫فيهن ‪ ،‬ولست‬ ‫له رسول‬

‫عليهن‬

‫‪ ،‬فأذن‬

‫طلبهم‬

‫ليظنوا به قوة ‪ ،‬وأن‬

‫فال ابن اسحق‬

‫شهدت‬

‫أحدا‬

‫طلب‬

‫مع‬

‫العدؤ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫لأخي‬

‫انتهينا الى‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫واستغمل‬

‫‪،‬‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫صنيع‬

‫قال ‪ :‬وقد‬ ‫ومشركهم‬ ‫مشرك‬

‫خرج‬ ‫الزجعة‬ ‫لنكرن‬

‫على‬

‫إسحاق‬

‫معبد‬

‫انتهى‬

‫‪ :‬فأقام‬

‫الخزاعي‬

‫بها‬

‫لرسول‬

‫الى‬ ‫على‬

‫في أصحابه‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ام مكتوم‬

‫الاثنين‬

‫‪-‬لمجت‬

‫عن‬

‫القه‬

‫ولا لك‬

‫لي‬

‫لمجن!‬

‫‪-‬لمج!‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬ ‫ان نترك‬

‫‪ ،‬فتخفف‬ ‫مرهبأ‬

‫ألأ‬

‫على‬

‫للعدؤ‪،‬‬

‫هؤلاء‬

‫أخواتك‬

‫وليبلغهم‬

‫‪ ،‬إن‬

‫القه‬

‫لا‬

‫الشوة‬ ‫‪ ،‬فتخلفت‬

‫في‬

‫أنه خرج‬

‫بن زيد بن ثابت ‪ ،‬عن‬

‫أبي السائب‬

‫جريحين‬ ‫مع‬

‫‪ ،‬فلما أذن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جرحا‬

‫أيسر‬

‫احدا مع رسول‬

‫مؤذن‬

‫!ض؟!‬

‫مولى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫والفه ما لنا من‬

‫منه ‪ ،‬فكان‬

‫اذا غلب‬

‫عاثثة‬ ‫الله‬

‫بنت‬ ‫قال ‪:‬‬

‫‪!-‬ير‬

‫جمت بالخروج‬

‫في‬

‫دائ! نركبها‪،‬‬

‫وما‬

‫عقبة‬

‫حملته‬

‫ومشى‬

‫‪.‬‬

‫فيما‬

‫‪،‬‬

‫والثلاثاء‬

‫انتهى الى حمراء‬ ‫قال‬

‫ابن‬

‫والاربعاء‪،‬‬

‫هشام‬

‫ثم‬

‫وهي‬

‫الاسد‪،‬‬

‫من‬

‫ثمانية‬

‫المدينة على‬

‫‪.‬‬

‫رجع‬

‫الى‬

‫المدينة‪.‬‬

‫المشركين‪:‬‬ ‫عبدالله بن أبي بكر ‪ -‬مغبد‬ ‫مجتى بتهامة ‪ ،‬صفقتهم‬

‫الأسد‪،‬‬

‫واصحابه‬

‫في جمع‬

‫عمرو‬

‫حرام‬

‫يخرجن‬

‫عدؤهم‪.‬‬

‫‪ ،‬وكتت‬

‫يك! حتى‬

‫اما والله لقد عز‬

‫بقئتهم فلنقرغن‬

‫يطلبكم‬

‫ابن‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫نفسي‬

‫يوم الأحد لست‬

‫العدو‪ ،‬وأذن مؤذنه‬

‫من بني عبد الاشهل كان شهد‬

‫اليه المسلمون‬

‫الله‬

‫عحح بحمراء‬ ‫الله‬

‫ع!‬

‫في الناس بطلب‬

‫‪ ،‬انه لا ينبغي‬

‫لي ‪ ،‬فرجغنا‬

‫رسول‬

‫حذثني‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫رسول‬

‫لي ‪ :‬أتفوتنا غزوة‬

‫وتخويفه‬

‫مر به ‪ -‬كما‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫المدينة‬

‫عيبة كصح‬

‫ورسول‬

‫مع‬

‫بن‬

‫لم يوهنهم‬

‫جم! أنا واخ‬

‫‪ :‬فخرج‬

‫بن أنجي طالب‬

‫شؤال ؛ فلما كان الغد من‬

‫الله ‪-‬كي! على‬

‫عبدالله بن خارجة‬

‫أو قال‬

‫ما‬

‫‪-‬لمج!و‬

‫عبدالله بن‬

‫معه ‪ ،‬وائما خرج‬

‫أصابهم‬

‫من أصحاب‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ :‬يا بي‬

‫مع‬

‫من‬

‫ع!ن!‬

‫جابر‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قال لعلي‬

‫‪" :‬لا يصيب‬

‫الأسد‪:‬‬

‫للنصف‬

‫رسول‬

‫بالجهاد‬

‫فخرج‬

‫الذي‬

‫ثقيل ‪ ،‬فخرنجنا‬

‫حتى‬

‫الى حمراء‬

‫‪ ،‬فكلمه‬

‫سبع‬

‫أوثرك‬

‫‪ :‬فحذثني‬

‫قلت‬

‫منا الا جريح‬

‫لي‬

‫‪-‬لمج!و‪،‬‬

‫الله‬

‫فتى‬

‫الأ‬

‫عليئ‬

‫الله علينا"‪.‬‬

‫شؤال ؛ أذن مؤذن‬

‫حضر‬

‫عثمان ؛ ان رجلا‬

‫أهل‬

‫ولا‬

‫العلم ‪ ،‬أن رسول‬

‫‪ :‬وكان يوم أحد يوم السبت‬

‫الا أحد‬ ‫خففني‬

‫بعض‬

‫ر‬

‫!ي! ثاني يوم أحد‬

‫الله‬

‫ليلة مضت‬

‫رجل‬

‫ذو الفقا‬

‫الأ‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أميال‬

‫اهل‬

‫نجيح‬

‫مناد يوم‬

‫أمن‬

‫[ ‪:‬‬

‫لا‬

‫عفبة‬

‫بعض‬

‫العلم ‪ ،‬أن ابن أبي‬

‫قال ‪ :‬نادى‬

‫أحد‬

‫مجزوء‬

‫‪،‬‬

‫حتى‬ ‫وقالوا‬

‫منهم ‪ ،‬فلما رأى‬

‫معه ‪ ،‬لا يخفون‬

‫علينا ما اصابك‬

‫لقي‬

‫أبا‬

‫‪ :‬أصبنا‬

‫بن أبي معبد‬

‫الخزاعي‬

‫في‬

‫سقيان‬

‫حد‬

‫أبو سفيان‬

‫لم أر مثله قط ‪ ،‬يتحزقون‬

‫أصحابك‬

‫نجن حرب‬

‫اصحابه‬

‫عنه‬

‫وأشرافهم‬

‫مغبدا قال ‪ :‬ما وراءك‬

‫عليكم‬

‫تحزقا‪،‬‬

‫شيئأ كان‬

‫‪ ،‬ولودذنا‬

‫ومن‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫أن‬

‫خزاعة‬

‫بها‪،‬‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬ثم نرجع‬ ‫يا معبد؟‬

‫قد اجتمع‬

‫قبل‬

‫ومعبد‬

‫عافاك‬

‫معه بالرؤحاء‪،‬‬

‫مسلمهم‬ ‫يومئذ‬

‫فيهم ‪ ،‬ثم‬

‫وقد أجمحوا‬

‫أن نستأصلفم؟‬

‫قال ‪ :‬محمد‬

‫قد خرج‬

‫معه من كان تخفف‬

‫عنه‬

‫غزوة احد‬

‫"السيرة لابن هثام"‬

‫‪993‬‬

‫في‬

‫يومكم‬

‫على‬

‫‪ ،‬وندموا‬

‫قال ‪ :‬والقه ما ارى‬

‫ما ضئعوا‪،‬‬

‫أن ترتحل‬

‫بقيتهم ‪ ،‬قال ‪ :‬فاني أنهاك‬ ‫قال ‪ :‬وما قلت؟‬

‫كادت تهذ‬

‫حتى‬

‫عن‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫ذلك‬ ‫أمن‬

‫ترى‬

‫من‬ ‫نواصي‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫البسيط‬

‫عليكم‬

‫الخيل‬

‫‪ ،‬لقد حملني‬

‫ووالفه‬

‫فطلت‬

‫كرام‬

‫لا‬

‫عدوا اطن‬ ‫‪ :‬وفي‬

‫حرب‬

‫انجن‬

‫اذ سالت‬

‫عتد‬

‫من جيش‬ ‫فثنى‬ ‫‪:‬‬

‫فال‬

‫هذه‬

‫ذلك‬

‫ولم؟‬

‫غدا‬

‫لالى‬

‫اخمد‬

‫مائلة‬

‫من لقائكبم‬

‫اذا‬

‫أبا سفيان‬ ‫قالوا ‪ :‬نريد‬

‫زبيبا‬

‫اصحابه‬

‫سمان‬

‫بعكاظ‬

‫واصحابه‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫ليستأصلوا‬ ‫فان‬

‫بحمراء‬

‫حربوا‪،‬‬ ‫الاسد‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫زبير" فضرب‬ ‫قال‬

‫مقتل‬

‫وقد‬ ‫حين‬

‫بلغه انهم‬

‫الأبابيل‬

‫معازيل‬

‫ذي‬

‫البطحاء‬

‫متهم‬

‫ازببما‬

‫‪،‬‬

‫القيس‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫الله‬

‫محمدا‬

‫وافيتموه‬

‫فاذا‬

‫وهو‬

‫ىلمجؤ‬

‫؟ قالوا ‪ :‬نريد‬

‫ارسلكم‬

‫فاخبروه‬

‫بحمراء‬

‫ومعقول‬

‫ما اتذرت بالقيل‬

‫فقال ‪ :‬اين تريدون‬ ‫رسالة‬

‫بالجيل‬

‫بها‬

‫إليه‬

‫أئا قد‬

‫الأسد‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫وأحمل‬

‫انجمغنا‬

‫فأخبروه‬

‫المدينة‪،‬‬ ‫لكم‬

‫السير‬

‫بالذي‬

‫إليه‬

‫قال أبو‬

‫"‪.‬‬

‫بن‬

‫الله‬

‫لهم‬

‫حرب‬

‫‪-‬جج!‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫قتال غير‬

‫بالرجعة‬

‫لما انصرف‬

‫لهم‬

‫الذي‬

‫‪" :‬والذي‬

‫يوم‬

‫صفوان‬

‫احد‬

‫كان ‪ ،‬فارجعوا‪،‬‬

‫نفسي‬

‫أراد الرجوع‬

‫بن امية بن خلف‬ ‫فرجعوا‪،‬‬ ‫لهم‬

‫بيده ‪ ،‬لقد سومت‬

‫الى‬

‫المدينة‬

‫‪ :‬لا تفعلوا؟‬ ‫فقال‬

‫حجارة‬

‫النبيئ‬

‫لمجم‬

‫لو صبحوا‬

‫"‪.‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫شمس‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬كج! في‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫ىيخؤ قد‬

‫جد‬ ‫أسره‬

‫وجهه‬

‫قبل‬

‫ذلك‬

‫عبدالملك‬ ‫ببدر‬ ‫بمكة‬

‫عارضيك‬

‫رجوعه‬

‫الى‬

‫المدينة معاوية‬

‫بن مروان أبو امه عائثة‬

‫ثئم من‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫بعدها‬

‫وتقول‬

‫‪ :‬خدعت‬

‫محمدا‬

‫بن‬

‫بنت‬

‫المغيرة‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫معاوية ‪ ،‬وأبا عزة‬ ‫القه‬

‫مرتين‬

‫أقلني‬

‫‪ ،‬اضرب‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫عنقه‬

‫يا‬

‫عنقه‪.‬‬ ‫‪ :‬وبلغني‬

‫مرتين ‪ ،‬اضرب‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫هموا‬

‫تغطمطت‬

‫عني‬

‫برسول‬

‫الوكيل‬

‫ان يكون‬

‫‪" :‬لا والله لا تمسح‬

‫ابن هشام‬

‫معاوية‬

‫خشينا‬

‫شعبر‪،‬‬

‫الجمحي‪:‬‬

‫‪ ،‬وكان‬ ‫ب!‬

‫الفه ونغم‬

‫‪ -‬بقية اصحاب‬

‫بن أمية بن عبد‬

‫الجمحي‬

‫نعم‬

‫الركب‬

‫عبد‬

‫مبلغون‬

‫ابو عبيدة ‪ :‬أن أبا سفيان‬

‫ابو عبيدة ‪ :‬واخذ‬

‫العاص‬

‫جحبر‬

‫‪:‬‬

‫الذاهب‬

‫أبي عزة‬

‫قال‬

‫فقال‬

‫"حنبنا‬

‫من‬

‫أنتم‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫بقيتهم ‪ ،‬فمر‬

‫‪ :‬حدثنا‬

‫بها لكالوا كأمس‬

‫مقتل‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫فيهم‬

‫ميل‬

‫ولا‬

‫وليس يوصف‬

‫به ركث‬

‫‪ :‬فهل‬

‫اذا وافيتموها؟‬

‫‪ -‬فيما زعموا‬

‫القوم قد‬

‫وهو‬

‫الميرة‬

‫؛ لنستاصل‬

‫‪،‬‬

‫معه ‪ ،‬ومر‬ ‫قال‬

‫ابياتأ من‬

‫الأرض بالجرد‬

‫اللقاء‬

‫لكل‬

‫وخشيى قنابله‬

‫ومن‬

‫أن قلت‬

‫عليهم‬

‫لما سموا برئيس غير مخذول‬

‫اني نذير لافل البسل ضاحية‬ ‫لا‬

‫ما رأيت‬

‫أنجمغنا‬

‫على‬

‫الكزة‬

‫لنستأصل‬

‫[‪:‬‬

‫تنابلة‬

‫الازض‬

‫لم أر مثله قط ؛ قال ‪ :‬ويحك‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فوالله لقد‬

‫من الأضوات راحلتي‬

‫تردي باسد‬

‫فقلت‬

‫فيهم‬

‫الحنق‬

‫شيء‬

‫ما تقول ؟!‬

‫بن‬

‫ابن هشام‬

‫عن‬

‫سعيد‬

‫عنقه يا عاصم‬

‫المغيرة‬ ‫‪ :‬ويقال‬

‫بن‬

‫بن‬

‫المسيب‬

‫بن ثابت"‬

‫أبي العاص‬

‫‪ :‬ان زيد‬

‫بن‬

‫حارثة‬

‫أنه قال ‪ :‬قال له رسول‬

‫فضرب‬

‫عنقه‪.‬‬

‫[أبو‬

‫داود في‬

‫الله‬

‫‪-‬جمو‪" :‬ان المؤمن‬

‫كتاب‬

‫الأدب‬

‫لا يلدغ‬

‫من‬

‫‪.[4862‬‬

‫‪:‬‬ ‫وعمار‬

‫بن‬

‫ياسر‬

‫قتلا معاوية‬

‫بن‬

‫المغيرة‬

‫بعد‬

‫حمراء‬

‫الأسد‪،‬‬

‫ذكر ما‬

‫الفه عز وجذ‬

‫اتزلى‬

‫كان لجأ الى عثمان‬ ‫ثلاث‬

‫وتوارى‬

‫شأن‬

‫عمدالله‬

‫بن‬

‫الزهري‬

‫جلس‬

‫أبي‬

‫احد‬

‫أكرمكم‬

‫اي‬

‫انجلسق‬

‫ورجع‬

‫والقه ‪ ،‬لكأنما‬

‫أشدد‬

‫!رو يوم‬

‫بجرا‬

‫قلت‬

‫المومنين‬

‫المنافقين‬

‫بالشهادة مق‬

‫‪ :‬وكان‬

‫كان‬

‫اهل‬

‫يخطب‬

‫وعززوه‬

‫ذلك‬

‫علي‬ ‫يستغفر‬

‫لك‬

‫يظهر‬

‫يوم‬

‫ولايته ‪ ،‬والحمد‬

‫نزول ستين آية من‬

‫اسحاق‬

‫رسول‬

‫فكان‬

‫يومهم‬

‫ذلك‬

‫ألى‬

‫احد‬

‫يوم‬

‫قال‬

‫يتخطى‬ ‫بباب‬

‫بين‬

‫ي‬

‫رسول‬

‫الذ‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫اذا صنع‬

‫يوم‬

‫بثيابه‬

‫مق نواحيه ‪،‬وقالوا‪:‬‬

‫يىقاب‬

‫‪:‬‬

‫المسجد‬

‫الناس ‪ ،‬وهو‬ ‫فقال ‪ :‬مالك‬

‫ويلك‬

‫بجرا‪،‬‬

‫قال ‪ :‬والفه ما ابتغي ان يستقمر‬

‫يقول‬

‫؟!‬

‫ان قمت‬

‫لي‪.‬‬

‫بلاء ومصيبة‬

‫بالكفر‬

‫مستخ!‬

‫ما انزلى الفه عز‬

‫وجل‬

‫دله‬

‫في‬

‫في‬

‫‪ ،‬اختبر‬

‫الله‬

‫قلبه ‪ ،‬ويوما‬

‫احد‬

‫من‬

‫به المؤمنين‬

‫أكرم‬

‫‪ ،‬ومحق‬

‫الفه فيه مق‬

‫به‬

‫أراد كرامته‬

‫القزان‬

‫سصارح!إ بر!يم‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثنا‬

‫زياد‬

‫بن‬

‫عبدالله البكائئ‬

‫‪ ،‬عن‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫الفه تبارك‬

‫‪ :‬تبؤىء‬

‫ليتني‬

‫ثم يخلسق‬

‫فيهم‬

‫ويعنفونني لكأنعا تلت‬

‫وتمجيصيى‬

‫كثيرا لا شريك‬

‫وتعالى‬

‫عاتب‬

‫في‬

‫يوم‬

‫أحد‬

‫منهم ؛ يقول‬

‫لفقتاذ والله حميع علبم !!‬

‫قال ابن هشام‬

‫يك!إ!‬

‫الله‬

‫الأئصار‬

‫يجبذونني‬

‫له‪.‬‬

‫عبدالملك‬

‫‪ ،‬ومعاتبة من‬

‫اتمؤمنين مقعد‬

‫من‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫المسلعون‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫شريفا‪،‬‬

‫اذا‬

‫قومه ‪ ،‬وكان‬

‫‪ :‬أيها الناس‬

‫له وأطيعوا‪،‬‬

‫ما صنغت‬

‫مق أضحابه‬

‫وفي‬

‫‪ -‬كما حدثني‬

‫ابن‬

‫عمران وتفسير غريبها‪:‬‬

‫أبو محمد‬

‫مما اتزل‬

‫واسمعوا‬

‫صنغت‬

‫!!إ‬

‫الماللبيئ ‪،‬‬

‫له في‬

‫‪ ،‬قام فقال‬

‫امره ‪ ،‬فلفيه رجل‬

‫رجال‬

‫نفسه‬

‫كما كان يفعله ‪ ،‬فأخذ‬

‫بأفل ‪ ،‬وقد‬ ‫أشدد‬

‫شرفا‬

‫الناس‬

‫الايمان بلسانه وهو‬

‫ذكر‬

‫قال ‪ :‬حدثنا‬

‫كذا وكذا"‬

‫فوجداه‬

‫فقتلاه ‪0‬‬

‫يوم أحد‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬ ‫ممن‬

‫ان قمت‬

‫ارجغ‬

‫بموضع‬

‫أنه‬

‫بعد ثلاث‬

‫المدينة ‪ ،‬وكان عبدالله بن أبي ابن سلول‬

‫‪ ،‬فاتصروه‬

‫به‬

‫افره ‪ ،‬فوثب‬

‫ستجدانه‬

‫لا يتكر‪،‬‬

‫وهو‬

‫لذلك‬

‫!‬

‫جمعة‬

‫الجمعة‬

‫‪ ،‬لست‬

‫افره ‪ ،‬قال ‪ :‬ويلك‬

‫قال‬

‫الله‬

‫بالناس ‪ ،‬قام يقعل‬

‫القه‬

‫أشدد‬

‫تمحيص‬

‫كل‬

‫الله به وأعزكم‬

‫عدؤ‬

‫قال ‪ :‬قمت‬

‫ابن‬

‫‪ :‬فلما قدم رسول‬

‫الله‬

‫ما صنع‬

‫سلول‬

‫!‬

‫الله‬

‫فامنه على‬

‫ان وجد‬

‫قتل ‪ ،‬فأقام بعد‬

‫‪:‬‬

‫‪ -‬له مقاثم يقومه‬

‫رسول‬

‫أظهركم‬

‫بن عفان ‪ ،‬فاستأمن له رسول‬

‫‪ ،‬فبعثهما النبي !ك!ض وقال ‪" :‬انكما‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫شهاب‬

‫في احد من القران‬

‫"السيره لابن هشام "‬

‫المؤمنين ‪ :‬تئخذ‬

‫وهذا البيت‬

‫في‬

‫لهم‬

‫أي ‪ :‬سميع‬

‫بما تقولون‬

‫له‪.‬‬ ‫‪ ،‬عليم‬

‫بما تخفون‬

‫الله‬

‫تبارك وتحالئ‬

‫لنبيه ث!‬

‫إوإذ غدؤت‬

‫من أفلك تجؤئ‬

‫أال عمران ‪.[121 :‬‬

‫كتت قبله‬ ‫ابيات‬

‫من‬

‫القران ستون‬

‫اية من‬

‫ال عمران‬

‫‪ ،‬فيها صفة‬

‫ما كان‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫مقاعد‬

‫ومنازل‬

‫؛ قال الكميت‬

‫بن زيد أمن‬

‫مجزوه‬

‫قذ تبؤأت مضجعا‬

‫الخفيف‬

‫[‪:‬‬

‫في احد من القران‬

‫ذكر ما انرل اللة عز وجل‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪104‬‬

‫حارثة‬

‫الئبيت‬

‫به من فشلهما‪،‬‬ ‫ذلك‬

‫دفع‬

‫هممنا‬

‫به لتولي‬

‫ضعف‬

‫نيته (ولقذ‬

‫نعمتي‬

‫فانه شكر‬

‫رجل‬

‫في‬

‫الله ايانا‬

‫ألله‬

‫‪ ،‬ولقد‬

‫بخعسة‬

‫علي‬

‫قال‬

‫‪2‬‬

‫جمد‬

‫وأنتتم‬

‫ئن‬

‫خيلهم‬

‫أذناب‬

‫في‬

‫ذكرت‬

‫ذلك‬

‫ال!جؤد‬

‫!‬

‫معقمة‬

‫؛ بلغنا عن‬

‫]الفنح‬

‫حجارة‬

‫وانه! من‬

‫‪:‬‬

‫‪[92‬‬

‫‪ :‬معلمين‬

‫العذاب‬

‫فالآن تبلى‬

‫أبيض‬

‫أبي‬

‫بن‬

‫بل‬

‫الأبيات‬

‫وهذه‬

‫والمسؤمة‬ ‫قيمون‬

‫!‬

‫الخفيف‬

‫[‪:‬‬

‫أيضا‬

‫]النحل‬

‫تقول‬

‫العرب‬

‫راعيا كان ممنمجحا‬

‫أوها‬

‫جعله‬

‫الحسن‬

‫‪ [126‬أي ‪ :‬ما سميت‬

‫واضعف‬

‫و!حجازه‬

‫بن‬

‫حتى‬

‫عنه‬

‫وتتقوأ‬

‫أي ‪ :‬من‬

‫آل عمران ‪[123 :‬‬

‫قوة (إذ‬

‫تقول‬

‫كان‬

‫عنه‬

‫به‬

‫واقؤيه‬

‫أي ‪ :‬فاتقوني؛‬

‫يكفيكغ‬

‫لفصؤمن!‪%‬إلن‬

‫ن‬

‫فن فورهم هذا يضدذئم ربكم‬

‫ويآتوكم‬

‫البصري‬

‫الحسن‬

‫ابي‬

‫فقال ‪ :‬كانت‬ ‫كتاب‬

‫من سجل‬

‫لعدوي‬

‫عز‬

‫الله‬

‫قضوب‬

‫أمن‬

‫البصري‬

‫سيماهم‬ ‫وجل‬

‫!‬

‫‪ ،‬أنه قال ‪ :‬عليها‬

‫أمري‬

‫وتطيعوا‬

‫يوم‬

‫أنه قال ‪ :‬أعلموا‬ ‫بذر عمالم‬

‫‪( :‬سيعاهتم‬ ‫مسومة‬

‫علامة‬

‫على‬

‫بيضا ‪ ،‬وقد‬

‫فى رجومهر‬

‫من أئر‬

‫! أهود‪ [83-82 :‬يقول ‪:‬‬

‫أنها ليست‬

‫حجارة‬

‫من‬

‫الدنيا‪،‬‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫ولا‬

‫تجاريني‬

‫سؤموا‬

‫اذا ما‬

‫ابصارهم وأنجذموا‬ ‫‪ ،‬وأنجدموا‬

‫‪ -‬بالدال مهملة‬

‫كتاب‬

‫الله‬

‫‪ :‬سؤم‬

‫تعالى‬

‫خيله‬

‫‪( :‬والخيل‬

‫وابله ‪ ،‬وأسامها؛‬

‫ففقدنا‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬م!ن!جحا‪ :‬سلس‬

‫الله‬

‫بما‬

‫‪:-‬‬

‫أقطعوا ‪.‬‬

‫له‪.‬‬

‫‪ :‬المرعية‬

‫‪ -‬الأ بثرى‬

‫انا لم نهم‬

‫أبلغ به وأدفع‬

‫‪ [125 - 124 :‬أي ‪ :‬ان تصبروا‬

‫الغلامة ‪ ،‬وفي‬

‫بن العجاج‬

‫؛ وفي‬

‫وهذا البيت في تصيدة‬

‫بنبيهما ‪-‬لمجيم‪.‬‬

‫أال عمران ‪[122 :‬‬

‫امره وادافع‬

‫إن تضبروأ‬

‫‪ ،‬فأما ابن ايم!حاق‬

‫‪ -‬اي ‪ :‬أسرعوا‬

‫أرجوزة‬

‫‪[01 :‬؛‬

‫في دينهما‪ ،‬فتولى‬

‫الاف من الملائكة مسؤمين‪.‬‬

‫وشخصت‬ ‫أنجذموا ‪ -‬بالذال معجمة‬

‫ائمومنون !!‬

‫عددا‬

‫بي الجياد ال!فم‬

‫في‬

‫عنهما‬

‫الطائفتان ‪ :‬ما نححث‬

‫لعلكتم تسثكورن !!‬

‫ألئه‬

‫سصان‬

‫الحسن‬

‫؛ قال رؤبة‬

‫فليتوص‬

‫؛ بلغنا عن‬

‫‪ :‬علامتهم‬

‫الحسن‬

‫فأتقوأ‬

‫أال‬

‫بدبى ‪ ،‬والسيما‪:‬‬ ‫أفي‬

‫‪:‬‬

‫غير شك‬

‫ولحقتا‬

‫العلم ‪ ،‬قال ‪ :‬قالت‬

‫ببدبى‪ ،‬وأنتم أتل‬

‫الله‬

‫بصوفي‬

‫حديث‬

‫الله‬

‫العبيكة منزلين !‬

‫‪ :‬مسؤمين‬

‫ونواصيهم‬

‫وضغفهما‪،‬‬

‫بي ‪ ،‬أعنه على‬

‫أذلة‬

‫وياتوكم من ونجههم هذا‪ ،‬امدذكم بخمسة‬ ‫ابن هشام‬

‫ووفني اصابهما‪ ،‬عن‬

‫وهونهما‬

‫اهل‬

‫‪! :‬وكل‬

‫الؤ ثن انمليكة مسومين !!‬

‫‪5‬‬

‫من‬

‫من‬

‫وليستعن‬

‫نصركم‬

‫يمذكنم رئبهم بثبئة ءالز‬

‫الاسد‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫فليتوكل‬

‫نمركم‬

‫من‬

‫سلمتا‬

‫ضغف‬

‫ولئهها!‬

‫المدافع‬

‫ما‬

‫همتا‬

‫ذلك‪.‬‬

‫‪ :‬يقول‬

‫المؤمنين‬

‫منهما عن‬

‫وعائدته ‪ ،‬حتى‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫ابن إسحاق‬

‫من‬

‫انما كان ذلك‬

‫انه‬

‫برحمته‬

‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫على‬

‫وذلك‬

‫عنهما‬

‫قال‬

‫الأوس‬

‫وهما‬

‫؛‬

‫تعالى‬

‫اي‬

‫المسؤمة‬

‫!‬

‫أ‬

‫بن‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫الجناحان‬

‫يقول‬

‫الله‬

‫‪( :‬وأدئه‬

‫بن‬

‫نجن الخزرج‬

‫أ‬

‫همت‬

‫من!خ‬

‫!‬

‫والطائفتان‬

‫أ‬

‫(إد‬

‫ظآبفتان‬

‫أن تقشلا‬

‫اي ‪ :‬تتخاذلا‪،‬‬

‫بنو سلمة‬

‫جشم‬

‫‪ ،‬وبنو‬

‫آل عمران ‪ [14 :‬و(شجر‬

‫اذا رعاها؛‬

‫ه وفقد المسيم‬

‫قال‬

‫بن‬

‫الكميت‬

‫هلك‬

‫فيه‬ ‫زيد‬

‫أمن‬

‫السوام‬

‫السياصة محسنا الى الغنم‪.‬‬

‫له‪.‬‬ ‫لكغ‬

‫ولئطمبن‬

‫لكم من سميت‬

‫قلولبهم‬

‫بيما‬

‫وها القر‬

‫الا مق‬

‫من جنود ملائكتي الا بشرى‬

‫عند ألثه ا!يز‬

‫الحكيص !!‬

‫لكم ولتطمئن قلوبكم‬

‫به‬

‫]آل عمران‬

‫؟ لما أعرف‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫في أخد من الفران‬

‫ذكر ما اتزل الفه عز وجل‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪204‬‬

‫ضعفكم‬ ‫ثم‬

‫‪ ،‬وما النصر‬

‫قال ‪( :‬لقطع‬

‫المشركين‬

‫الا من‬ ‫ئن‬

‫طرفا‬

‫لسلطاني‬

‫عندي‬

‫؟ وذلك‬

‫وفدرتي‬

‫ان العر والحكم‬

‫الذين كفروأ أؤ يكبخهخ فينقلبوأ نيلبين !!‬

‫بقتل ينتقم به منهم‬

‫خائبين ‪ ،‬أي ‪ :‬ويرجع‬

‫أو يردهم‬

‫الي‬

‫احد‬

‫لا الى‬

‫من‬

‫أال عمران ‪ 27 :‬ا[ اي ‪ :‬ليقطع‬ ‫من‬

‫منهم‬

‫بقي‬

‫خلقي‪،‬‬ ‫من‬

‫طرفا‬

‫فلأ خائبين ‪ ،‬لم ينالوا شيئا مما‬

‫كانوا يآملون‪.‬‬

‫‪ :‬يكبتهم‬

‫ما انس من شجنن‬

‫تال‬

‫ابن إسحاق‬

‫‪ :‬ثم‬

‫بخلمو‪!! %‬‬ ‫عليهم برحمتي‬

‫؛ فان شئت‬

‫بمعصيتهم‬

‫ذلك‬

‫قال‬

‫ثم‬

‫هداكم‬

‫أ‬

‫رغبكم‬

‫ثم قال‬ ‫أمرهم‬

‫بما امرهم‬

‫والقر! رألظمد‬ ‫احث‬ ‫الذنو‪%‬‬

‫أنفسهم‬

‫اليوم وفي‬

‫بمعصية‬

‫الفه‬

‫غلوا به في كقرهم‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫من تختها أف!كر‬

‫!"‬

‫دارا‬

‫لمن‬

‫الله‬

‫يعلمون‬

‫خدديب‬

‫معاتبة‬

‫فعلو) فشثة‬

‫وما‬

‫حزم‬

‫"‬

‫عليهم‬

‫لرسلي‬ ‫على‬ ‫وعدوي‬

‫والشرك‬ ‫مثل ما هم‬ ‫للدولة‬

‫بي ‪ :‬عاد وثمود‬ ‫عليه من‬ ‫التي أدلتهم‬

‫ذلك‬

‫للذين‬

‫دبهروا‬

‫؛‬

‫‪،‬‬

‫هو‬

‫واضحاب‬

‫مني ‪ ،‬فاني أفليت‬

‫وعرفوا‬

‫معصيتي‬

‫ألمئزاش‬ ‫‪ ،‬وأنا‬

‫او ظلموا‬

‫أشرك‬

‫مق‬

‫الذنوب‬

‫بي فيما‬

‫من زتجهخ وجننت‬

‫بهم‬

‫لما كان فيهم واتخاذه‬ ‫‪:‬‬

‫إقذ ظت‬

‫مني وقائع‬

‫لهم ‪ ،‬أي ‪ :‬لئلا يظنوا أن نقمتي‬ ‫؛ لينلم‬

‫ع!ضحها‬

‫المطيعين‪.‬‬

‫وفيما هو صانع‬

‫ما عندكم‬

‫وجئؤ‬

‫أنه لا يغفر‬

‫كفغل‬

‫مدين ‪ ،‬فراؤا مثلالب قد مضت‬

‫؛ ليبتليكم بذلك‬

‫الله‬

‫عج! ‪ -‬حين‬

‫الإخسان‬

‫إأؤلبهك جزآؤهم ئغفز‬

‫اي ‪ :‬قد مضت‬

‫ما‬

‫بي‪.‬‬

‫أي ‪ :‬ان اتو فاحشة‬

‫لها‪،‬‬

‫اي ‪ :‬ثواب‬

‫الله‬

‫فأستفنروا لذلؤبهتم ومن يغفر‬

‫أدله‬

‫فاستغفروه‬

‫لعلكئم‬

‫(الذين ينفقون فى‬

‫بهم ‪ ،‬والبلاء الذي اصابهم ‪ ،‬والتمحيص‬

‫انمكذبين !"‬

‫الإسلام‬

‫كفر‬

‫رسول‬

‫أي ‪ :‬وذلك‬

‫؟ إذ‬

‫عذابه ‪ ،‬وتدركون‬

‫دارا لمن‬

‫عصوا‬

‫ما فيهم‪.‬‬

‫‪( ،‬واتقوأ‬

‫من‬

‫الله‬

‫آل عمران ‪[135 :‬‬

‫عليهم من عبادة غيري‬

‫وقوم لوط‬

‫بها عليكم‬

‫حذركم‬

‫أي ‪ :‬لم يقيموا على‬

‫ولقم أجر العئلد !"‬

‫كان عقبة‬

‫في‬

‫في‬

‫دينكم‬

‫وأطاع رسولي‬

‫أو ظلموآ أننسهم‬

‫الله‬

‫العباد على‬

‫وسارعوأ اك مغفرؤ ئن زئجتم‬

‫اطاعني‬

‫الشهداء منهم ‪ ،‬فقال تعزية لهم وتعريفا لهم فيما صنعوا‬ ‫فسيرو) فى الأزض فانظروا كيف‬

‫!!‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬قد استوجبوا‬

‫ويزحم‬

‫اي ‪ :‬التي جعلت‬

‫والله‬

‫عنها‬

‫التي نزلت‬

‫مما‬

‫!‪،‬‬

‫!"‬

‫فمانهخ‬

‫به فيهم ‪ ،‬أو أتوب‬

‫اي ‪ :‬لا تأكلوا‬

‫لكم‬

‫يحمث ال!خسنيئ !"‬

‫ما حزفت‬ ‫فيهأ‬

‫"‬

‫تتجون‬

‫‪:‬‬

‫الأ‬

‫أي ‪ :‬يغفر الذتب‬

‫مما‬

‫!"‬

‫غيره ‪ -‬ثم فال‬

‫النا!ط‬

‫إذا‬

‫للبهفرين‬

‫؛‬

‫ما امرتك‬

‫إف!نهخ طنمو‪%‬‬

‫لا يحل‬

‫ما فعلوا وهتم يعلموت!"‬

‫نهي‬

‫ذكر المصيبة‬

‫غيره‬

‫تزحموت‬

‫فى ما فعلو) وهتم يعلموت‬ ‫وهم‬

‫مسرويى ومكبوت‬

‫من الأتر شئلم أؤ يتوب عتيم أؤ يعذبهم‬

‫ئصعفة‬

‫الفه لعلكم‬

‫أي ‪:‬‬

‫به ‪( ،‬وائذيت‬

‫ذكروا‬

‫ألزبوأ أضعفا‬

‫اذ انتم‬

‫والرسول لعلحخ‬

‫إلا أدنا ولئم يصزوا فى‬

‫ثم استقبل‬

‫تأ!لو)‬

‫انغيط والعافين عن‬

‫عمل‬

‫بين‬

‫شيئء في عبادي‬

‫‪ ،‬أال عمران ‪[912 :‬‬

‫ألنار الق أغذت‬

‫للصتقين‬

‫(ليس‬

‫من الحكم‬

‫اي ‪ :‬وأطيعوا‬

‫به في ذلك‬

‫الا هو (ولئم ي!وا‬

‫تخرى‬

‫تأكلون‬

‫أدئه‬

‫لك‬

‫‪-‬لمج!‪:‬‬

‫لث‬

‫‪ ،‬او اعذبهم بذنوبهم فبحقي‬

‫ائذفي ‪.‬امنوأ !‬

‫ألشنوت والإزض أعذت‬

‫من‬

‫غ!ر‬

‫ثوابه (واتقوأ‬

‫(وأطيو)‬

‫في حيرة‬

‫الله‬

‫زحيص!‬

‫آل عمران ‪[013 :‬‬

‫فيه من‬

‫‪:‬‬

‫لمحمد‬

‫فعلت‬

‫به ؛ ما كنتم‬

‫تفلون!!‬

‫رسول‬

‫‪ [128‬اي ‪ :‬ليس‬

‫(وأدئه‬

‫‪( :‬يكأيها‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫الزمة امن‬

‫لوجوههم‪.‬‬

‫تال‬

‫أال عمران‬

‫ائاي‬

‫اتس موقفنا‬

‫لا‬

‫ويكبتهم ايضا ‪ :‬يصرعهم‬

‫اشد‬

‫ما أرادوا؛‬

‫أ‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬يغمهم‬

‫الغم ويمنعهم‬

‫قال ذو‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫نقميما‬

‫من قنلغ‬ ‫في أهل‬

‫التكذيب‬

‫مني فيهم ولمن‬ ‫انقطعت‬

‫قال تعالى ‪ :‬إهذا‬

‫سنن‬

‫عن‬

‫هو‬

‫عدوكم‬

‫بيان ئلئاس‬

‫ذكر ما‬

‫انزلى‬

‫وههى‬

‫ومؤعظة‬

‫في اخد من القران‬

‫اللة عز وجل‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪304‬‬

‫!تقين‬

‫للمتقين‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬لمن‬

‫اصابكم‬

‫(وإشم‬

‫صدقتم‬ ‫جراح‬ ‫ائذجمت‬

‫ألاعتهلؤن‬

‫يظهرون‬ ‫امنوا حتى‬

‫من‬

‫أي ‪ :‬يبطل‬

‫ثبم قال تعابي‬

‫ان تدخلوا‬

‫حسنتم‬ ‫صدق‬

‫ذلك‬

‫رأئتمؤ‬ ‫يعني‬

‫منكم‬

‫‪ :‬الذين‬

‫قبله ببدر‪،‬‬

‫اليهم ثم صدهم‬

‫ومن ينقلمت ط‬ ‫قتل‬

‫محمد‬

‫كما‬

‫كتتم‬

‫جاءكم‬

‫وتركتم‬

‫الله‬

‫وسنبزى‬

‫ما فسم‬ ‫وعد‬

‫مج!ث‬

‫عند‬

‫عدوكم‬

‫ميت‬

‫ذلك‬

‫ذلك‬

‫وسيوى‬

‫الله‬

‫عن‬

‫وما خلف‬

‫يخقلمي ط‬

‫تعالى ولا ملكه‬

‫يظهر‬

‫! أي‬

‫كفرهم‬

‫منكغ‬

‫الذي‬

‫‪ :‬يختبر‬

‫الذين‬

‫أال عصاد‪:‬‬

‫‪141‬‬

‫يستترون‬

‫الى‬ ‫‪:‬‬

‫عدؤهم‬

‫(ولقذ‬

‫ايدي‬

‫؟ لما فاتهم‬

‫نختم‬

‫الرجال‬

‫‪ ،‬تذ خلي‬

‫‪ ،‬أفان مات‬

‫ولا قدرته‬

‫تفقوه‬

‫كان‬

‫أنقدتغ‬

‫وعندكم‬ ‫دينه‬

‫(وسيوى‬

‫‪:‬‬

‫وبينهم ‪ ،‬وأنتم تنظرون‬

‫أو قتل ‪ ،‬رجعتم‬

‫عن‬

‫ففذ‬

‫من لحل أن تففؤه ! يقول‬

‫أؤ لتل‬

‫دينه معكم‬

‫أعلم‬

‫اليوم الذي‬

‫عل‪ +‬أغمبهتم‬

‫ال عمران ‪ [144 :‬اي ‪ :‬لقول‬

‫عقبيه ! أي ‪ :‬يرجع‬

‫ولا سلطانه‬

‫حضور‬

‫بينكم‬

‫أبانن قات‬

‫نبثه ‪-‬كي! من‬

‫أي ‪:‬‬

‫قبل ان تلقوا عدؤكم‪،‬‬

‫من‬

‫تمنؤن العؤت‬

‫ألشرفي!أ‬ ‫عدوهم‬

‫الحق‬

‫]‬

‫به‪.‬‬

‫ويتلم القخبرين !!‬

‫في ! (ولقذ يختم تمئؤن الصؤت من تجل أن‬ ‫الذي أنتم عليه من‬

‫من‬

‫الذين‬

‫بالثدة وابتليكم بالمكاره حتى‬

‫من تتله الرسل‬

‫أدئه‬

‫‪ ،‬وانصرافهم‬

‫‪ ،‬وكتاب‬

‫الله‬

‫في‬

‫رسولم قذ ظت‬

‫ومفارقكم ‪( ،‬ومن‬ ‫عز‬

‫أوما‬

‫عز‬

‫!ان‬

‫وجل‬

‫له من رزق‬

‫الضبرين!‪،‬‬

‫أن تموت‬

‫ذلك‬

‫إ‪،‬‬

‫ال عمران ‪،145 :‬‬

‫عليه من‬

‫نن نؤ‬

‫ةو؟لق‬

‫آل عمران‬

‫ألته كمنا‬

‫بإدن‬

‫كان ‪( .‬وم!‬

‫رزته‬

‫قتل‬ ‫‪،146 :‬‬

‫في‬

‫يز ثواب‬

‫أي ‪ :‬من‬

‫ولا يغدوه فيها‪ ،‬وليس‬

‫ما يجري‬

‫قال ‪:‬‬

‫لتيس‬

‫في‬

‫الثتبهرين!"أ‬

‫به مع‬

‫ثم‬

‫(وما‬

‫به ‪ ،‬فقال‬

‫أي ‪ :‬المنافقين‬

‫انبهفرفي!‬

‫منهم‬

‫(ولمجم‬

‫عن‬

‫‪ ،‬وتد‬

‫‪( ،‬فلن‬

‫الناس ‪:‬‬

‫دينكم‬ ‫بين لكم‬

‫يضر‬

‫فيما‬

‫الد شئأ!‬

‫الشحرفي!‬

‫أدئه‬

‫كفارا‬

‫أي ‪ :‬من‬

‫بأمره ‪.‬‬

‫قال ‪:‬‬

‫فاذا اذن‬

‫جهاد‬

‫انه‬

‫اي ‪ :‬لن ينقص‬

‫ثم‬

‫‪.‬‬

‫محما‬

‫إ‪،‬‬

‫بهم‬

‫بالسيوف‬

‫عقبيه فلن يضز أدد شئأ‬

‫به عني‬

‫أطاعه‬

‫التي‬

‫خروجه‬

‫(ويضحئ‬

‫ولم اختبزكم‬

‫‪.،‬‬

‫الظالمين‬

‫ألبر اتذين جهدوأ‬

‫ما اصابكم‬

‫فاتتهم‬

‫" أي ‪ :‬الموت‬

‫لمجم وانهزامهم‬

‫وعمل‬

‫عنرو الى‬

‫الله‬

‫الشهادة‬

‫رأئتموه وأنتم تظرون‬ ‫عنكم‬

‫ثوابي الكرامة‬

‫بي والصبر‬

‫رسول‬

‫في‬

‫قلوبهم ؛ حتى‬

‫اتجئة ولنا تعد‬

‫على‬

‫(وليخص‬

‫الد‬

‫والمنافقين ‪ ،‬وليكرم‬

‫الله الذين ‪.‬امنوأ‬

‫ويقينهم‬

‫ولقد كنتم تمئون الشهادة على‬

‫استتهضوا‬

‫أ‬

‫أفقد‬

‫الجنة فتصيبوا من‬ ‫بالإيمان‬

‫ورغبة‬

‫أن تذظوأ‬

‫‪،‬‬

‫صبرهم‬

‫ما ليس‬

‫الناس‬

‫على‬

‫مثلهر ! أي ‪:‬‬

‫للبلاء والتمحيص‬

‫وإلئه لا يحب‬

‫المعصية‬

‫في‬

‫بين‬

‫مش‬

‫ما‬

‫! اي ‪ :‬إن كنتم‬

‫اتقوم قزح‬

‫اي ‪ :‬ليميز بين المؤمنين‬

‫أررولمجن!‬

‫بهم ‪ ،‬وكيف‬

‫بألسنتهم‬

‫صسبتتم‬

‫نظرون !"‬

‫وأنتم‬

‫مصرة‬

‫نزل‬

‫المنافقين قولهم‬

‫أررولمجن!‬

‫على‬

‫(إن !‬

‫ولا تبتثسوا‬

‫ئؤيخين!‬

‫‪ :‬جراخ ‪( ،‬فقذ‬

‫! أي ‪ :‬نصرفها‬

‫(وألته لا !كث‬

‫وقلوبهم‬

‫بالبلاء الذي‬

‫(أ!‬

‫يضسمتكخ قرخ !أي‬

‫بين الناس‬

‫وموعظة‬

‫تهنوأ ولا نخزدؤأ ! أي ‪ :‬لا تضعفوا‬

‫العاقبة والظهور‪،‬‬

‫وأدئا لا !كث‬

‫بالشهادة ‪،‬‬

‫الطاعة‬

‫يخلصهم‬

‫‪،‬‬

‫للناس‬

‫(ولا‬

‫! اي ‪ :‬لكم تكون‬

‫منكتم شهد‪%‬‬

‫الإيمان‬

‫بألسنتهم‬

‫وعرف‬

‫الأثام ندارلها‬

‫‪.‬امنو) ويتخذ‬

‫من‬

‫أمري‬

‫به عني ‪( ،‬إن‬

‫(وتك‬

‫اهل‬

‫افي‬

‫اطاعني‬

‫نبيي بما جاءكم‬ ‫مثلها‪،‬‬

‫أكرم‬

‫!!‬

‫‪ :‬هذا تفسير‬

‫ان قبلوا ‪ ،‬وهدئ‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬نوز وأدب‬

‫دنياه‬

‫كان‬

‫ألذتيا‬

‫؛ وذلك‬

‫معهر‬ ‫أي‬

‫من‬

‫وكائن‬

‫جزاء‬

‫وهنوا‬ ‫نبيئ‬

‫حط‬

‫الشاكرين‬

‫لعا‬

‫أصابه‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫نؤثهء متها ومن يرد ثواب ألأخرة نؤته ء متهأ‬

‫يريد الدنيا ليست‬

‫له في الاخرة من‬

‫!بئون كئرذا‬ ‫‪:‬‬

‫منكم‬

‫!أي‬

‫ئؤتج!ثلأ‬

‫‪ :‬إن لمحمد‬

‫اجلا‬

‫هو‬

‫بالغه‪،‬‬

‫‪ ،‬ومن‬ ‫‪ :‬أي‬

‫أصحابهخ‬

‫القتل‬

‫له رغبة‬

‫يرد ثواب‬

‫الاخرة ‪ ،‬نؤته منها ما‬

‫المتقين‪.‬‬

‫فى سيل‬ ‫ومعه‬

‫في‬

‫الاخرة ‪ ،‬نؤته منها‬

‫!لئه‬

‫ربيون‬

‫وما ضعفوا وما اشت!نوأ‬ ‫كثير‬

‫‪،‬‬

‫أي‬

‫‪:‬‬

‫جماعة‬

‫والله‬ ‫‪،‬‬

‫فما‬

‫في أخد من الفران‬

‫ذكر ما اتزل الله عز وجل‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪404‬‬

‫دينهم‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫أنرنا وثئت‬ ‫قال‬

‫الضبر‪،‬‬

‫ابن هثمام‬ ‫؛ لأنهم‬

‫ولضئة‬

‫جعاعات‬

‫والفه يدبئ‬

‫وألفزنا كل‬

‫أقدامنا‬

‫‪ :‬واحد‬

‫‪ ،‬إوما‬

‫الحترفي!"‬

‫وتحالفوا‬

‫او عصي‬

‫وكانهن‬

‫القؤ!‬

‫ونحوها‬

‫الأ أن‬

‫تالوا‬

‫الصابرين‬

‫الرييين ‪ :‬رئي‬

‫تجئعوا‬

‫قداح‬

‫عن‬

‫من‬

‫كان‬

‫‪ ،‬وقرلهم‬

‫الرباب‬

‫هذا ‪ ،‬يريدون‬

‫بها؛‬

‫‪ ،‬فشئهوها‬

‫تؤلهص‬

‫رئا اغفر‬

‫اله‬

‫لنا ذلؤبنا وإشرافنا فئ‬

‫آل عمران ‪.[147 :‬‬

‫أ‬

‫وهنوا لفقد نبيهم ‪ ،‬وما ضغفوا‬

‫عدوهم‬

‫‪ ،‬وما استكانوا لما اصابهم‬

‫في‬

‫الجهاد عن‬

‫تعالى وعن‬

‫لولد‬

‫عبد‬

‫الجماعات‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وواحد‬

‫قال ابو ذؤيب‬

‫ربابة وكأثه‬

‫مناة‬

‫اد بن‬

‫الرباب‬

‫الهذليئ أمن‬

‫الكامل‬

‫بن‬

‫طابخة‬

‫‪،‬‬

‫الياس‬

‫‪ :‬رئة ‪ ،‬وربابة ‪ ،‬وهي‪:‬‬

‫[‪:‬‬

‫يسر يفيض على‬

‫ويضدع‬

‫القداج‬

‫وهذا البيت في ابيات له‪.‬‬ ‫أمن المنسرج[‪:‬‬

‫وقال امية بن ابي الصلت‬

‫ابابيل رث‬

‫حول شياطينهم‬ ‫وهذا البيت‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫هثام‬

‫ايضأ‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫والزبابة‬

‫‪:‬‬

‫هثمام‬

‫‪ :‬الخرقة‬

‫الدروع‬

‫‪ :‬والسنرر‪:‬‬

‫إوحملته عك ذات ألوج ورسر !"؛‬

‫التي‬

‫خون شدوا سنؤرا‬

‫تلف‬

‫‪ ،‬والدسر‪:‬‬

‫أالقمر‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وأفضوا‬

‫على‬

‫أقدامكم‬

‫‪ ،‬واستتصروه‬ ‫كما‬

‫يفعلوا‬

‫دينكم‬

‫فعلتم‬

‫كما‬

‫مضوا‬

‫كما‬

‫خسرين‬ ‫كان‬

‫!"‬

‫مرتدين‬ ‫بي‬

‫نبيي‬ ‫ضنما‬

‫بئد‬

‫إولقذ‬

‫التي اصابتكم‬

‫ممدنحم‬

‫ولقذ عفا عثم‬

‫عدؤكم‬ ‫قال‬

‫أمن‬

‫لهم‬

‫من‬

‫؟ اذ تح!ونهم‬

‫ابن هشام‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫‪ :‬الحسق‬

‫في‬

‫حخيما‪،‬‬

‫بالظهور‬

‫!‬

‫الذيى‬

‫دنياكم‬

‫منهم‬

‫كفروأ‬

‫بذنوب‬

‫وغد‬

‫؟‬

‫بالسيوف‬

‫أن لهم‬

‫قدمتموها‬

‫ئن‬

‫ذو !ل!‬

‫به‬

‫الرغب‬

‫إذ تحشونهم‬

‫من!م‬ ‫وأدنه‬

‫اعقابكم‬

‫عدوهم‬

‫راجعين‬

‫يريد‬

‫‪،‬‬

‫أمن الرجز[‪:‬‬

‫عاقبة نضر‬ ‫لأنفسكم‬

‫كضروأ‬

‫مود!ض‬

‫الآخر" !‬

‫وعو جر‬

‫به كتت‬

‫ئن‬

‫انصركم‬

‫عليكم‬

‫بها أمري‬

‫إذا فشفتز‬ ‫يرلد‬

‫الآخرة‬

‫أيديكم‬

‫عليهم‬

‫استأصلته‬

‫بما‬

‫‪ ،‬وكفي‬ ‫بالسيف‬

‫!!‬

‫على‬

‫عليهم‬

‫فان‬

‫أعقابكم‬

‫‪ ،‬بما أشركوا‬ ‫واتبعتم‬

‫بي‬

‫‪ ،‬وعصيتم‬

‫فى الامر‬ ‫ثخ‬

‫فيها‬

‫فتنقلبوأ‬

‫النصرلين‬

‫للمعصية‬

‫وتنزغت!‬

‫الله‬

‫)غضنغ‬

‫ما اعتصفتم‬

‫أي ‪ :‬لقد وفيت لكم‬

‫اي‬

‫ما وعد‬

‫بغيره ‪ ،‬ولا ترجعوا‬

‫خالقتم‬

‫الديخا ومنحم‬

‫الشيء‪،‬‬

‫قد كان ‪ ،‬وقد‬

‫قتل نبيهم ‪ ،‬فلم‬

‫بردو!ئم فى‬

‫ولا ظهوبى‬

‫لماذنهب حف‬

‫كما‬

‫‪ ،‬واسألو ‪ 5‬كما‬

‫(وحسن‬

‫ألئه‬

‫استغفروا‪،‬‬

‫سألو ‪ 5‬أن يثبت‬

‫ثواب‬

‫اي ‪ :‬الذي‬

‫على المؤمين !!‬

‫‪ ،‬يقال ‪ :‬حسنت‬

‫اله عز‬

‫‪ ،‬واشتقفروا‬

‫قولهم‬

‫‪ ،‬ولا تستنصروا‬

‫‪ ،‬اي ‪ :‬القتل ‪ ،‬باذني وتسليطي‬

‫‪ :‬الاصتئصال‬

‫الحلق‬

‫منكم‬

‫هذا من‬

‫وآخرتكم (بل‬

‫فاعتصموا‬

‫اي ‪ :‬فلا تظنوا‬

‫الله‬

‫انما ذلك‬

‫على‬

‫بذنوب‬

‫ءامنوآ إن تطيعوا ائذيى‬

‫قلوبكم‬

‫فى قلوب‬

‫مآ )رلبهم ثا تحثولت‬

‫ليتتليكغ‬ ‫على‬

‫صدقأ‬

‫دينه ‪( ،‬سنلق‬

‫؛ للمصيبة‬

‫ك!‬

‫إيكأيها ائذيف‬

‫بالسنتكم‬

‫ما لم أنجعل‬

‫امري‬

‫الذتيا‬

‫في‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫وجل‪:‬‬

‫المقؤم‬

‫القوم الكافرين ‪ ،‬فكل‬

‫اي ‪ :‬عق عدؤكم ؟ فتذهب‬

‫ما تقولون‬ ‫عن‬

‫على‬

‫التي‬

‫القنا‬

‫دينهم ‪ ،‬ولا ترتذوا على‬

‫ثواب‬

‫الله‬

‫هي‬

‫المسامير‬

‫ما قالوا ‪ ،‬واعلموا‬

‫استنصروه‬

‫‪( ،‬فمالهم‬

‫(وأدئه يحمث المضنبن ‪.،‬‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪ [13‬قال ابو الأخزر الحمانيئ من تيم‬

‫دسرا باطراف‬ ‫‪ :‬اي ‪ :‬فقولوا مثل‬

‫فيها‬

‫القداح‬

‫مدسورا‬

‫فيها‬

‫وعصيتم‬

‫صر!خ‬

‫ئخغ‬

‫وعدتكم من النصر‬ ‫أيديهم‬ ‫وغيره‬

‫عنكم‪.‬‬ ‫؟ قال‬

‫جرير‬

‫ذكر ما انزل الفه عز وجل‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫في اخد من القزان‬ ‫‪504‬‬

‫ال!يوف كما تسامى‬

‫تح!هم‬

‫وهذا البيت في قصيدة‬ ‫اذا‬

‫شكونا‬ ‫وهذان‬

‫عند‬

‫الله‬

‫فيه‬

‫في‬

‫‪ ،‬وهزيمة‬

‫حنن‬

‫جاهدوا‬

‫ثوابه في‬

‫عذت‬

‫الدنيا ادبا وموعظة‬

‫عليهم‬

‫وعائدة‬

‫انبهم‬

‫ثم‬

‫تتورت‬

‫ولا مآ أصنحنم‬ ‫من‬

‫انفسكم‬

‫الكرب‬

‫من‬

‫صرف‬ ‫أهتتهم‬

‫عدوكم‬

‫الصدور!!‬

‫فذكر‬

‫الله‬

‫عز‬

‫لم تحضروا‬ ‫القتل‬

‫يظنوت‬ ‫لا‬

‫له عليهم‬

‫عليه‬

‫ولا يغطفون‬

‫لدعائه‬

‫ذلك‬

‫فأنزل‬

‫بالته‬

‫وح!نمرتهم‬

‫الذي اظهر‬

‫إك مضاجعن ! الى موطن‬

‫ظن‬

‫يقولون‬

‫مضاجعن‬

‫؛ يظنون‬

‫تلاومهم‬

‫وكان الذي فرج‬

‫‪( .‬ثئم أنزل علتكم‬

‫للى‬

‫‪[154 :‬؛‬

‫هذا الموطن‬

‫مما تتابع عليكم‬

‫غما‬

‫من‬

‫من يرلد‬

‫فيها‪،‬‬

‫يهلككم‬

‫ما‬

‫رجاء‬

‫من‬

‫بما اتيتم من معصية‬

‫ببعض‬ ‫من‬

‫الذنوب‬ ‫معصيته‬

‫في عاجل‬

‫؛ رحمة‬

‫اياهم ‪ ،‬فقال ‪( :‬إد‬

‫لحيلا‬

‫لهم‬

‫تجففةص‬ ‫لؤ‬

‫كان‬

‫ئنما‬

‫بعد أئغص‬

‫يقودوت‬ ‫لنا من‬

‫هل‬ ‫الأمر‬

‫الله‬

‫النعاس‬

‫غير‬

‫الحق‬

‫على‬ ‫الفه‬

‫أمنة‬

‫ظن‬

‫ما اصابهم‬

‫متكم‬

‫شئء‬

‫غيره يضرعون‬

‫على‬

‫الجاهلية‬

‫تخرف‬

‫آلأنر‬

‫ما قتفنا ئهنا‬

‫اليقين‬

‫‪ ،‬ثم قال سبحانه‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫التي اصابتها‬

‫وليمخص‬

‫اهل‬

‫ما اظهر مق‬ ‫فيه‬

‫‪ ،‬فلما راوا رسول‬

‫لنا من‬

‫سرائركم‬

‫على‬

‫ما كانوا فيه من‬

‫من‬

‫فات!غ‬

‫ما‬

‫حتى‬

‫شئء‬ ‫قل‬

‫ما فاتكم‬

‫فرنجت‬ ‫الكرب‬

‫الك !‬

‫والغم‬ ‫حيا بين‬

‫تنكغ‬

‫تل إن‬ ‫لؤ كننم‬

‫به‬

‫؛‬

‫القتل ؛ وذلك‬ ‫لنبيه جم!‪:‬‬

‫!!رز‪،‬‬

‫أنهم‬ ‫إقل‬

‫لأخرج‬

‫ينتلي به ما في صدورهم‬

‫تذ‬

‫ايأتر مما‬ ‫فى‬

‫بيوتكغ‬

‫لا يخافون‬

‫نيائم‬

‫حين‬

‫وطايفة‬

‫ما فى قلولبهتم وألئه عليض‬

‫فهم‬

‫ذلك‬

‫في اخوانهم‬

‫أمنة لناسما يغمثى طآلفة‬

‫وليتتلى ألد ما فى صدور!نم‬

‫منه‬

‫عدؤكم‬

‫ولا‬

‫عليكم ‪ ،‬وبما وقع في‬

‫من قثل اخوانكم‬

‫والمصيبة‬

‫نضعدوت‬

‫تحزلؤ) عك‬

‫بغم ؟ لكيلا تحزنوا‬

‫به عنهم‬

‫الله‬

‫القوم بعد الظهور عليهم‬

‫غتر أدحق‬

‫لئدون‬

‫أنفسهم‬

‫الدنيا رغبة‬

‫بما اصابوا‬

‫رذ عنهم كذبة الشيطان بقتل نبيهم !‬

‫‪-‬لجض‬

‫القتل إك‬

‫]آل عمران‬

‫وجل‬

‫من‬

‫يرلد الذيخا ‪ ،‬أي ‪ :‬الذين‬

‫المؤمنين ؛ ان عاقب‬

‫الحق‬

‫أرلبهم‬

‫الاخرة ‪ ،‬إومنحم‬

‫الأ‬

‫‪ ،‬بقتل من قتل مق اخوانكم ‪ ،‬وعلؤ‬

‫نبئكم ‪ ،‬فكان‬

‫ما فاتهم من‬

‫بألثه‬

‫ما‬

‫النفاق قد اهمتهم‬

‫ئدعون‬

‫بما لقملون ‪.،‬‬

‫عن‬

‫علتهم‬

‫على‬

‫عظيم‬

‫قا تحئو!ت‪،‬‬

‫يخالفوا الى ما نهوا عنه لعرض‬

‫ذلك‬

‫بعد ان رايتموه باعينكم ‪ .‬ولا ما اصابكم‬

‫نبيهم‬

‫فى‪ -‬أنفسهم‬

‫ائذين كتب‬

‫صيئ وهم‬

‫عز وجل‬

‫الله‬

‫هان عليهم‬

‫أنفسهخ‬

‫يخفون‬

‫نبيهم‬

‫إوألبضبير‬

‫القتل‬

‫عق‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ما فيهم‬

‫الدين ‪ ،‬ولم‬

‫‪ ،‬اي ‪ :‬اختلفتم‬

‫ما‬

‫في‬

‫الإيمان ‪.‬‬

‫قال ‪ :‬قتل‬

‫الذي اصابهم ‪ :‬ان‬

‫الله‬

‫مستأصل‬

‫ثواب‬

‫وألرسو! يذعو!نم فى أخرلبهغ فأثصحتم غضأ يفز‬

‫على‬

‫عنكم‬

‫أظهرهم‬

‫من‬

‫لكل‬

‫من‬

‫في‬

‫نجد‬

‫ئن‬

‫الى ما نهوا عته ‪ ،‬لعرضيى‬

‫ذنوبكم ‪ ،‬ولقد عفا‬

‫‪ ،‬اي ‪ :‬كربأ بعد كرب‬

‫قول‬

‫مق ظهوركم‬

‫الله‬

‫ولم‬

‫فى اف!تر‬ ‫منما‬

‫الطاعة التي عليها‬

‫يخالفوا‬

‫عليكم ‪ ،‬وكذلك‬

‫‪ ،‬فانه غير‬

‫عك أحد‬

‫نسائهم‬

‫واموالهم ‪( ،‬منحم‬

‫ما امروا به من‬

‫ببغض‬

‫بالفرار عن‬

‫اليكم ‪ ،‬يعني‬

‫‪ :‬الرماة ‪ ،‬إوعصنتم‬

‫القوم عن‬

‫في‬

‫بفضلي‬

‫لما فيهم‬

‫‪ ،‬اي ‪ :‬تخاذلتم ‪ ،‬إوتنزغتئم‬

‫الاخرة ‪ ،‬اي ‪ :‬الذين جاهدوا‬

‫الدنيا؛ ليختبركم ‪ ،‬وذلك‬ ‫نبيكم ‪ ،‬ولكني‬

‫وما عهد‬

‫|لدنيا‪ ،‬وتزك‬

‫اي ‪ :‬الذين‬

‫من‬

‫تأكل بغد الأخضر اليبيسا‬

‫فشلتض‬

‫اذا‬

‫افر نبيكم‬

‫أي ‪ :‬الفثح لا شك‬

‫الأخرة‬

‫حسوسأ‬

‫‪( :‬حف‬

‫‪ ،‬اي ‪ :‬تركتم‬

‫!‬

‫له‬

‫في ارجوزة له‪.‬‬

‫البيتان‬

‫ارادوا النفب‬

‫حريق‬

‫‪ ،‬وقال رؤبة بن العجاج أمن الرجز[‪:‬‬

‫سنة‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫امري‬

‫النار في الأجم الحصيد‬

‫‪،‬‬

‫لا يرجون‬

‫لله‬ ‫دبرز‬

‫يذات‬

‫وافل‬

‫عاقبة‪،‬‬

‫ئؤ كننم فى بيوتكخ!‬

‫إالذين كتمط‬ ‫وليمخص‬

‫عدنهم‬

‫به ما في‬

‫في أحد من القزان‬

‫ذكر ما أنزل الله عز وجل‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪604‬‬

‫قلوبهم ؟‬

‫ثم‬

‫قال‬

‫عندنا‬

‫ما‬

‫‪[156‬‬

‫‪:‬‬

‫ماتوأ‬

‫(يأيخا‬

‫وما‬

‫الفه عز‬ ‫ذلك‬

‫ح!ئ‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫الله‬

‫ئحمعو‪%‬‬

‫مما‬

‫قتلوأ‬

‫ليجعل‬

‫وطاعة‬

‫فى‬

‫زهادة‬ ‫المرجع‬

‫؟ فلا تغرئكم‬

‫لتركوك‬

‫‪،‬‬

‫مجمث‬

‫الله‬

‫الاخرة‬

‫د!غ‬

‫أئمتوكين!!‬

‫أي ‪ :‬لتريهم‬

‫ع!مت!‬

‫انك‬

‫فافض‬ ‫العباد؛‬

‫(إن‬

‫(إن‬ ‫تترك‬

‫ثم‬

‫قال‬

‫يقعل‬

‫ذلك‬

‫على‬

‫ما أحب‬

‫على‬

‫طاعتي‬

‫وبئس‬ ‫درجات‬

‫ثم‬ ‫؟لكئب‬

‫جاءك‬

‫قتفتص‬

‫عن‬

‫عنهم‬

‫وتستعين‬

‫مني‬ ‫خلاف‬

‫الجهاد‬

‫‪،‬‬

‫وصنره‬

‫لكغ‬

‫من‬

‫بهم ‪ ،‬وان‬

‫دينك‬

‫لنئي‬

‫!من‬

‫‪:‬‬

‫رالححمة‬

‫دان‬

‫الله‬

‫ما يشاء‬

‫خير‬

‫فظا غيظ‬

‫؛ لضعفهم‬

‫الله‬

‫ما يشاء‬

‫ورخصة‬

‫‪ -‬لو علموا‬

‫الأئي‬

‫ضير‬

‫وايقنوا‪-‬‬

‫من زهرة الدنيا‬

‫ثوابه اثر عتدكم‬

‫انقلب‬

‫ليخعل‬

‫أي ‪ :‬ان إلى‬

‫)‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫(‬

‫ويؤخر‬

‫لمغفربر من‬

‫فيه من‬

‫فى‬

‫الأرض‬

‫ما ماتوا وما قتلوا؟‬

‫تخشورن!!‬

‫الله‬

‫عمران‬

‫في‬

‫والقتل بما جمعوا‬

‫لهم وشاوزهتم‬

‫الله‬

‫منها‪.‬‬

‫لانفضعوأ صن !يذ!‬

‫أي ‪:‬‬

‫فتوقي كل‬

‫ان‬

‫ع!مت‬

‫فاذا‬

‫وقلة صبرهم‬

‫الغلظة‬

‫على‬

‫الله‬

‫لو كانت‬

‫طاعة نبيهم ىش!و‪ ،‬ثم قال تبارك وتعالى ‪! :‬فأعف‬

‫كنت‬

‫أهل‬

‫من‬

‫غنيأ عنهم‬

‫في جهاد‬

‫عدؤك‬

‫الإيمان منهم ‪،‬‬

‫(وشاوزهتم‬

‫؟ تألفا لهم‬

‫بذلك‬

‫لا يصلحك‬

‫ولا يصلحهم‬

‫وافقك ‪( ،‬فتوفي‬

‫يخذلكغ‬

‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫(وكل‬

‫به‬

‫(كمما‬

‫من‬

‫بكسبه‬

‫‪ ،‬كمن‬

‫الجنة والنار‪ ،‬أي ‪ :‬ان‬

‫من‬

‫أدنه‬

‫!‬

‫كالؤا من‬

‫انعؤخين‬ ‫قتل‬

‫(هم‬ ‫الله‬

‫!! بعث‬

‫على‬

‫على‬

‫الله‬

‫دفى ضئلى‬

‫الله‬

‫توقئ‬

‫ثتم‬

‫فى الآمي!‬

‫دينهم‬

‫‪،‬‬

‫(فإذا‬

‫الا ذلك‪،‬‬

‫! أي ‪ :‬ارض‬

‫بسخ!‬

‫به من‬

‫درجمث‬

‫عند‬

‫الله‬

‫عليه أفل‬

‫طاعته‬

‫ط‬

‫بص!‬ ‫من‬

‫أئبع رقون أدته!‬

‫؛ يقول‬

‫بما يقملوت‬

‫أي ‪ :‬لقد‬

‫‪ :‬أفمن‬

‫كان‬

‫‪ ،‬فكان مأواه جهنم‬ ‫!!‬

‫‪ :‬لكل‬

‫معصيته‪.‬‬

‫أنفسم يتدو) علنهخ ءايختهء‬

‫ال عمران ‪[164 :‬‬

‫نا كسبث‬

‫وهتم لا‬

‫الناس ولا رغبيما‪ ،‬ومن‬

‫سخطه‬

‫اهل‬

‫أي ‪ :‬لئلأ‬

‫اتمؤمنون!‪.‬‬

‫نفم!ى‬

‫أو لسخطهم‬

‫واستوجب‬ ‫وأدئه‬

‫ئنما‬

‫عليه ‪( ،‬أفمن‬

‫الناس‬

‫الله‬

‫بغد!‬

‫(فليتوفي‬

‫رهبة من‬

‫ولا متعذى‬ ‫لرضا‬

‫ينص!ركم‬

‫الناس ‪،‬‬

‫به اليهم عن‬

‫فيهتم رسولا نق‬

‫تجين!"أ‬

‫لا على‬

‫من‬

‫لا يخفى‬

‫ذا ائذى‬

‫تؤم اتقيمة‬

‫ئن أدئه "ة‬

‫باء‬

‫فمن‬

‫!‪:‬‬

‫غير مظلوم‬

‫بآ‪ .‬يسخط‬

‫القه‬

‫الله‬

‫يغلل يخت يما غل‬

‫أسواء المثلان ؟ فاعرفوا‪،‬‬

‫إلقد‬

‫ولؤ كنت‬

‫قارف‬

‫(!ن‬

‫إلى أمري‬

‫‪ ،‬ثم يجزى‬

‫فثوابه الجئة ورضوان‬

‫مما عملوا‬

‫سبيل‬

‫‪ ،‬الإلى‬

‫وموافقة من‬

‫الئاس‬

‫أن يغل ومن‬

‫او سخطوا‪،‬‬

‫في‬

‫الله‬

‫او قتل‬

‫الله‬

‫الموت‬

‫عليهم‬

‫‪ ،‬والفحرب‬

‫أؤ متز‬

‫الله‬

‫كالؤأ غزى‬

‫بصير!![ال‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬يعخل‬

‫وما رغبكم‬

‫لهخ‬

‫عليهم من‬

‫من خالفك‬

‫امر الناس‬

‫يوم القيامة‬

‫الناس‬

‫في‬

‫(وأشتغفر‬

‫ذنوبهم‬

‫وامبر من‬

‫في‬

‫الازضى‬

‫لغعلون‬

‫سبيل‬

‫فى سبيل‬

‫كان‬

‫ئن أدئه لنت‬

‫لهم!‬

‫والله بما‬

‫ويميت‬

‫الجهاد؛ تخؤف‬

‫اي ‪ :‬ما كان لنبي أن يكتم الئاس ما بعثه‬ ‫يأت‬

‫الجهاد‬

‫فى‬

‫أؤ‬

‫ثؤ‬

‫كالؤأ‬

‫اتمتوكين!!‪.‬‬

‫‪ ،‬وارففق‬

‫المصير؟!‬

‫قال‬

‫منهم‬

‫‪( :‬وما كان‬

‫يطلمون !!‬

‫(وأشتغفر‬

‫الله فلا غالب‬

‫للناس‬

‫(ولئ‬

‫لنبيه ‪-‬يئ لينه لهم‬

‫به على‬

‫مجمث‬

‫ينمريهم‬

‫أمري‬

‫امبر‬

‫ما امزت‬ ‫الله‬

‫(فبما‬

‫إذا ضربرا‬

‫ويميت‬

‫لا بذ منه ‪ ،‬فموت‬

‫رخمة‬

‫مما استضوا‬

‫اذا ماتوا أو قتلوا‪ :‬لو أطاعونا‬

‫‪:‬‬

‫لكائن‬

‫افي ‪ :‬فتجاوز‬

‫‪،‬‬

‫تسمع‬

‫عن‬

‫متخ أؤ قتقتخ ! أي ذلك‬

‫‪:‬‬

‫فذكر‬

‫عنهم‬

‫أي ‪ :‬على‬ ‫على‬

‫قلوبهئ!‬

‫ما خالفوا عنه مما افترض‬

‫! أي ‪ :‬تجاوز‬

‫عئنهغ‬

‫‪( ،‬ولبن‬

‫!‬

‫لإخونهتم‬

‫والبيصء‬

‫الدنيا‪ ،‬ولا تقتروا بها‪ ،‬وليكن‬

‫تبارك‬

‫منه عليهم في كل‬

‫ينهون‬

‫وقالوا‬

‫اخوانهم‬

‫قال تعالى‬

‫الموت‬

‫وتعالى‬

‫(فأعف‬

‫فى‬

‫التي لها يتاخرون‬

‫الدنيا‬

‫كفروا‬

‫‪ ،‬ويقولون‬

‫كيه!‬

‫عليه ما في‬

‫أي ‪ :‬لقفة اليقين برئهم ‪ ،‬والله يحيي‬

‫أي ‪ :‬ان‬

‫في‬

‫ثم‬

‫رسوله‬

‫؟لذين‬

‫ح!ئ‬

‫الذين‬

‫بقدرته ‪ ،‬ثم‬

‫!!‬

‫قال‬

‫الله‬

‫فلوبهت!!‪،‬‬

‫آجالهم‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫كالمنافقين‬

‫وجل‬

‫مما يجمعون‬

‫الضدور!‬

‫الذين ‪.‬امنوأ لا تكولؤا‬

‫أي ‪ :‬لا تكونوا‬

‫طاعة‬

‫من‬

‫(وأدله عليما يذات‬

‫أي ‪ :‬لا يخفى‬

‫صدورهم‬

‫به منكم‪.‬‬

‫من‬

‫ولرئحيهنم ويعفمهم‬ ‫الله‬

‫عليكم‬

‫يا أهل‬

‫في اخد من القران‬

‫ذكر ما انرل الفه عز وجل‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪704‬‬

‫الإيمان ؟ اذ بعث‬

‫فيكم‬

‫لتعرفوا‬

‫الخير‬

‫والشر؛‬

‫طاعته ‪ ،‬وتجتنبوا‬

‫كنتم‬

‫قبل‬

‫من‬

‫ذكر‬

‫ثم‬

‫منكم‬

‫ضلال‬

‫المصيبة‬

‫التي‬

‫ألئه‬

‫عك كل‬

‫به نبيكم‬

‫بعباده من‬

‫حين‬

‫‪-‬جمن!‬

‫شنه‬

‫لهئدوأ‬

‫إلى‬

‫من‬

‫عدؤه‬

‫انه يكون‬ ‫أترب‬

‫وقومهم‬

‫من‬

‫الموت‬

‫سبيل‬

‫الله‬

‫الله‬

‫لنبيه‬

‫و! هغ يخزلؤت‬

‫من‬

‫ثواب‬

‫وفضلي‬

‫وأن‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ -‬وقولهم‬

‫منهم‬

‫في‬

‫المؤمنين‬

‫الجهاد‪،‬‬

‫اي ‪ :‬لا تظنن الذين‬

‫‪ ،‬مسرورين‬

‫بما اتاهم‬

‫بلحوق‬

‫لحقهم‬

‫اعطاهم‬

‫الذي‬ ‫لا يضيع‬

‫أخر‬

‫من‬

‫؛ قد أذهب‬

‫اتمؤيخين‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪-‬جم!‪" :‬لنا اصيب‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬يا ليت‬

‫فبإدن‬

‫!"‬

‫اسماعيل‬

‫اخوانكم‬

‫قتلوا‬

‫القه‬

‫من‬

‫الله‬

‫من‬

‫في‬

‫اخواننا يغلمون‬

‫ما صنع‬

‫‪ ،‬ولا تستغفرون‬

‫في اخوانكم‬

‫!ن‬

‫شيء‬ ‫وليعلم‬

‫أئمؤينين‬

‫لسرنا‬

‫معكم‬

‫؛ يقول‬

‫الله‬

‫أي ‪ :‬يظهرون‬

‫عن‬

‫لك‬

‫!‬

‫أتمؤت‬

‫وخلافكم‬ ‫على‬

‫الله‬

‫!!‬

‫ما أراد‬

‫‪ ،‬وصدقتكم‬

‫نضري‬

‫ما فيهم ‪( ،‬رقيل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫فى‬

‫ولدفغنا‬

‫وجل‬

‫‪( :‬هئم‬

‫للحفر‬

‫إن كنتتم !دقين‬

‫تعالؤا‬

‫‪ -‬حين‬

‫عنكم‬

‫اصيبوا‬

‫عما‬

‫أي ‪ :‬ما أصابكم‬

‫الإيمان ‪ ،‬ولي!‬

‫الذين‬

‫قل هو‬

‫‪ ،‬ولكئا‬

‫عز‬

‫من‬

‫بذنوبكم ‪ ،‬فقد‬

‫اي ‪ :‬إن‬

‫اي ‪ :‬ليظهر‬

‫فافعلوا؛ وذلك‬

‫في‬

‫سار‬

‫لا نظق‬

‫يوميذ‬

‫قلوبهم‪،‬‬ ‫عشائرهم‬

‫معكم‬

‫من‬

‫!!‬

‫أي ‪ :‬إنه لا نجد‬

‫أنهم إنما نافقوا وتركوا الجهاد في‬

‫الموث‪.‬‬

‫عليهم‬

‫ويهؤن‬

‫في سبيل‬ ‫فضله‬

‫على‬ ‫على‬

‫الخوف‬

‫امية ‪ ،‬عن‬

‫بأحد‪،‬‬

‫مصيبة‬

‫الذين رجعوا‬

‫انفسهبم‬

‫أنفسحم‬

‫؟ لما عاينوا من‬

‫بن‬

‫الله‬

‫قالوأ !ضنهم‬

‫اخوانهم‬ ‫عنهم‬

‫من‬

‫جنته ‪ ،‬وان‬

‫مثدنها قفغ أفئ هذأ‬

‫قدير‪،‬‬

‫منكم‬

‫تقاتلون‬

‫فرصين يمآ ‪.‬اتعهم ألبمن فقحدء‬

‫وتنهل من ئمارها‪ ،‬ونأوي الى قناديل من ذهب‬ ‫مقيلهم‬

‫أنكم‬

‫انفسكم‬

‫الدنيا وفرارا من‬

‫ثوابه من‬

‫فعلتبم ما فعلتم بعد ان جاءكم‬

‫‪ ،‬إائذين‬

‫ان تدفعوه عن‬

‫كل‬

‫اثذفي نافقوأ !‬

‫ما كانوا يخفون‬

‫البقاء في‬

‫يرغب‬

‫!"‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حين‬

‫على‬

‫الله‬

‫أتجصعان‬

‫لؤ أطاعونا ما تتلوأ قل فادر‪.‬وأ عن‬

‫‪ ،‬اي ‪ :‬ويسرون‬

‫الله‬

‫ألتقى‬

‫‪ :‬لو نغلم‬

‫اي ‪ :‬ما يخفون‬

‫على‬

‫الجنة وفضلها‬

‫أصنبكغ‬

‫حسنة‬

‫‪ ،‬فتستكثروا‬

‫قتلا وأشرا‪ ،‬ونسيتم معصيتكم‬

‫ببذبى‬

‫يأفؤهالم ما ليتس فى قلوبهتم "‬

‫؛ فان استطعتم‬

‫‪-‬جمن!‬

‫بأتفسكم‬ ‫يؤم‬

‫بذلك‬

‫قذ أصنتي‬

‫قد أصابتكم‬

‫يعني عبدالقه بن أئي واصحابه‬

‫بأحد‬

‫أخيآ‪ 4‬عند رئبن رزقون !‬

‫خلفهم‬

‫ذلد‬

‫اذا اطعتموه‬

‫نقمته وتدركوا‬

‫أصلبتيهم ئصيبة‬

‫أي ‪ :‬ان تك‬

‫والمنافقين ‪( ،‬وليعلم‬

‫يكت!ون!!‬

‫؟ حرصا‬

‫ثم قال‬

‫روج‬

‫؟ فقال ‪( :‬أو‬

‫قدي!ء!!‬

‫لعآ‬

‫فب!ذني ‪ ،‬كان ذلك‬

‫يقولوت‬

‫‪( ،‬وقعدوأ‬

‫عن‬

‫من‬

‫عنكم‬

‫؟ فيعفمكم‬

‫الهدى ‪.‬‬

‫‪ ،‬انتم احللتم‬

‫قتال ؛ فاظهر‬

‫(والله أعلم‬

‫عمياء‬

‫؛ ان‬

‫المشركين‬

‫بما‬

‫من‬

‫برضاه‬

‫وفيما‬

‫الجاهلية ‪ ،‬اي ‪ :‬لا تعرفون‬

‫في‬

‫أو اذفعوا !‬

‫منهغ للآيمن‬

‫؟ لتتخلصوا‬

‫اليوم الذي كان قبله‬

‫؛ ليميز بين المؤمنين‬

‫فى سيل‬

‫معصيته‬

‫بذلك‬

‫الحق ‪ ،‬عمي‬

‫نقميما او عفبر قدير (وما‬

‫أدئه‬

‫‪ ،‬والشر‬

‫فتتقوه ‪ ،‬ويخبركم‬

‫من‬

‫اصابتهم‬

‫التقيتم انتم وعدوكم‬

‫وعدي‬

‫‪ ،‬يتلو عليكم‬

‫مبين ‪ ،‬أي ‪ :‬لفي‬

‫مثليها قنل من عدؤكم‬

‫امركم‬

‫به‬

‫الخير‪ ،‬بكم عن‬

‫عند أنفمكتم إن‬ ‫اصبتم‬

‫من‬

‫فتعملوا‬

‫ما سخط‬

‫لفي‬

‫سيئة ‪ ،‬صثم عن‬

‫رسولأ‬

‫أنفسكم‬

‫آياته فيما احدثتم‬

‫عملتم‬

‫الخير‬

‫جعل‬

‫القتل‬

‫‪:‬‬

‫رلمتنئثرون‬

‫الله‬

‫‪ ،‬اي‬

‫عليه من‬

‫وفاء الموعود‬

‫الله‬

‫في ظل‬

‫؟ ليشركوهم‬

‫تعالى‬

‫‪:‬‬

‫إيستتتثرون‬

‫رضي‬

‫في انجواف طير خضر‬

‫العرش ؛ فلما وجدوا‬

‫الله بنا لئلأ يزهدوا‬

‫بهم من‬

‫فيما هم‬

‫فيه‬

‫بنغمة ئن الله‬

‫الثواب ‪.‬‬

‫ابن عباس‬

‫في‬

‫علتهغ‬

‫يرزقون في‬

‫بالذين لم يلحقوا‬

‫جهادهم‬

‫الله‬

‫وعظيم‬

‫ابي الزبير‪ ،‬عن‬

‫ازواحهم‬

‫قد أحييتهم فهم عندي‬

‫‪:‬‬

‫؛ يقول‬

‫فن لحفهخ أ! خوئ‬

‫جههم‬

‫عنه ‪ ،‬وششبشرون‬

‫ما مضوا‬ ‫والحزن‬

‫ائذين‬

‫باثذين لخ يلحقوا‬

‫امواتا‬

‫جهادهم‬

‫(ولا‬

‫تخسبن‬

‫قتلوأ‬

‫فى سبيل‬

‫الله‬

‫أئوتأ بل‬

‫طيب‬

‫الجهاد‪،‬‬

‫الله‬

‫عنهما‬

‫قال ‪ :‬قال‬

‫‪ ،‬ترد أنهار الجئة‬

‫مئنربهم ومنهلهم وحنن‬ ‫ولا يتكلوا‬

‫عتد‬

‫الحرب‬

‫‪،‬‬

‫في أحد من القران‬

‫ذكر ما أتزل الله عز وجذ‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪804‬‬

‫داود‬

‫كتاب‬

‫في‬

‫الجهاد‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رضي‬

‫عنهما‬

‫الله‬

‫برقم ‪:‬‬

‫‪5‬‬

‫فأنزل‬

‫‪.[252‬‬

‫الحارث‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫انه قال ‪ :‬قال رسول‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫الذين‬

‫تحسبن‬

‫فى سبيل‬

‫قتلوأ‬

‫"اثه لما أصيب‬

‫ما تشتهون‬

‫عليهم‬ ‫حيث‬

‫شئنا‪،‬‬

‫أعطيتنا‪،‬‬

‫حتى‬

‫قال‬

‫‪ :‬ثم‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫رلث ‪ ،‬أحب‬

‫قال‬

‫اق ترذئ‬

‫مومني‬

‫ابن اسحاق‬

‫المؤمنون‬

‫‪،‬‬

‫عمرو‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الدتيا يحب‬

‫الذين‬

‫سبيل‬

‫‪ :‬ثم قال تعالى ‪( :‬الذين‬

‫إيننا وقالوأ حشبنا‬

‫قال‬

‫أ‪،‬تقلبوا‬

‫من‬

‫لهم‬

‫ابو سقيان‬

‫بنحعز قن‬

‫الله‬

‫لقاء عدوهم‬

‫أترليا ‪ ،‬أي ‪ :‬يزهبكم‬ ‫اتكفرأ‬

‫إن‬

‫أي ‪ :‬المنافقون‬ ‫الذين‬

‫ألئه ولغم‬

‫وفضحل‬

‫لأ‬

‫‪ ،‬أإتعا ذلي‬

‫بأوليائه‬ ‫‪ ،‬أانهغ‬

‫من‬ ‫"‬

‫عظيم !‬

‫الذين‬

‫والناس‬

‫أ‬

‫أحمد‬

‫‪ ،‬وأن‬

‫ما‬

‫لا فوق‬

‫‪.[1887‬‬ ‫جابر‬

‫‪ :‬بلى ‪،‬‬

‫في‬

‫المسند‬

‫رسول‬

‫نبي‬

‫يا‬

‫الله‬

‫‪/3‬‬

‫بن عبدالله‪-‬‬ ‫القه‬

‫بك؟‬

‫تال ‪ :‬ي‬

‫‪[36‬‬

‫‪1‬‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫نفـي‬

‫‪-‬جفه ‪! :‬وائذي‬

‫له الذتيا وما فيها الأ الـهيد؛‬

‫في‬

‫بعد‬

‫كتاب‬

‫‪1877 /1‬‬

‫الإمارة ‪58‬‬

‫مآ أ!حابهم ائقر! !‬

‫الى حمراء‬

‫قالوا لهم‬

‫معه‬

‫راجعون‬

‫أدلة والله ذو‬

‫الرهط‬

‫؛ أفلا‬

‫تخاثوهتم‬

‫لن يضورا‬

‫الله‬

‫شئا‬

‫يريد‬

‫أدنه‬

‫شئا‬

‫ولهم عذاي‬

‫اشتروأ آلكفر بافييئن لن صزوا‬

‫منها‬

‫الأسد على‬

‫فانه‬ ‫[ ‪.‬‬

‫أي ‪ :‬الجراح‬

‫ما بهم من‬

‫‪،‬‬

‫ألم‬

‫تال لهم ائاس ان ألثاس تذ جحعوأ لكغ فاخشؤهئم‬

‫ومق‬

‫أفي ‪ :‬لأولئك‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫‪ .‬أمسلا‬

‫الذين‬

‫وأتبعوأ رضحون‬

‫قال ‪ :‬ثم يطلع‬

‫محبدالقه نجن عمربى أق أقعل‬

‫يا‬

‫دئه وألزسول حت‬

‫‪3‬‬

‫فيقولون‬

‫من‬

‫عبادي ‪،‬‬

‫يا‬

‫‪ :‬رئنا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬سمغت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قال‬

‫نهابى‬

‫فقيل‬

‫فيقول ‪:‬‬

‫شئنا‪،‬‬

‫الإمارة ‪/219‬‬

‫اخرجهع‬

‫الحسن‬

‫ان أبا سقيان‬

‫سوء‬

‫الشتطق‬

‫أ‬

‫لنا‪:‬‬

‫انجسادنا ثئم نرذ الى الذنيا فنقاتل فيك‬

‫بن عقيل‬

‫دئ! الغد مق يوم احد‬

‫أتجز‬

‫ما قال ‪ ،‬قالوا‪:‬‬

‫‪0‬‬

‫"‬

‫مره أخرى‬

‫اتوصيل!‪،‬‬

‫يضسمتهئم‬

‫له‬

‫سألنا‬

‫الايات‬ ‫عنها‪،‬‬

‫‪( :‬ولا‬

‫ما اعطيتنا الجنة نكل‬

‫فأزيدكم‬

‫جابر؟إ"‬

‫يا‬

‫هؤلاء‬

‫متها حيث‬

‫‪ :‬رئنا لا فوق‬

‫‪ :‬ما تدبئ‬

‫اليها صاعة‬

‫استب!بوأ‬

‫الله‬

‫واتقوأ‬

‫يخرج‬

‫‪ ،‬ترد أنهار الجئة وتأكل‬

‫الجنة ننهل‬

‫الفاظ في كتاب‬

‫عن‬

‫الله فئفنل‬

‫الذين ساروا مع رسول‬

‫تئة خضراء‬

‫عليهم ازوعة‬

‫ما تشتهون‬

‫"ألا ؟لشرك‬

‫عبيد‪،‬‬

‫أن يرجع‬

‫الفه‬

‫فيقولون‬

‫فأفتل مرة أخرى‬

‫بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫في‬

‫عن‬

‫‪ :‬اما انا قذ‬

‫خضر‬

‫أق ترذ ازواحنا في‬

‫‪ ،‬ثم قال‬

‫فيك‬

‫الجنة‬

‫أنه سئل‬

‫عز وجل‬

‫عبدالله بن محمد‬

‫!‪:‬‬

‫أخياه القه عز وجل‬

‫الذتيا‬

‫ئفارق‬

‫‪ ،‬عن‬

‫!!؟‬

‫فقال‬

‫‪ :‬يا عبادي‬

‫باختلاف‬

‫الله‬

‫فأقاتل‬

‫في‬

‫مسعود‬

‫ما اعطيتنا‪،‬‬

‫ندفي‬

‫أنا‬

‫مسلم‬

‫بارق‬

‫انجواف طير‬

‫فأزيدكم؟‬

‫فيقول‬

‫أصحابنا‬

‫‪( ،‬لفذين أحسنوأ مغم‬

‫فزادهخ‬

‫الأ‬

‫اخرجه‬

‫أن يرذ الى الذتيا فيقاتل في‬

‫الجراح‬

‫!‬

‫آزوعة‬

‫‪ :‬قال لي رسول‬

‫الى‬

‫العرش‬

‫‪،‬‬

‫نهر بباب‬

‫!هه‬

‫؛ فياللع‬

‫‪ :‬رئنا لا فوق‬

‫شئنا‪،‬‬

‫أ‬

‫ي!زقون‬

‫الذ أزواحهم‬ ‫في ظل‬

‫بعضى‬

‫بأحد‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫وهم‬

‫‪-‬‬

‫يقول‬

‫أصيب‬

‫بيده ‪ ،‬ما من‬ ‫يدفي‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عنهما‬

‫"ان أباك حنث‬

‫متها حيث‬

‫عبدالله بن‬ ‫رنبن‬

‫‪ ،‬ما تشتهون‬

‫عليهم‬

‫مرة أخرى "‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بل‬

‫محمود‬

‫علئ‬

‫بن لبيد الأنصاري‬

‫ابن عباس‬

‫في المسند ‪.[1/266‬‬

‫أحيآبر عند‬

‫من ذهب‬

‫ياللع‬

‫الجنة ننهل‬

‫نفتل فيك‬

‫أشوتا‬

‫‪ :‬يا عبادي‬

‫ىلمج!ه‬

‫احمد‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪" :‬الـهداء‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫قال ‪ :‬فيقولون‬

‫‪ ،‬فيقول‬

‫أ‬

‫بأحد جعل‬

‫قنابريل‬

‫فأزيدكم؟‬

‫آزوعة‬

‫الله‬

‫اخوانكم‬

‫ثمارها‪ ،‬وتأوي الئ‬

‫من‬

‫بن الفضيل‬

‫القه‬

‫عليهنم رزقهم من الجنة بكرة وعشيا"‪.‬‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫رصويه‬

‫هؤلاء‬

‫‪ :‬أولا‬

‫أ‬

‫فقال‬

‫تعالئ ‪ :‬فهنا بفغهم‬

‫الله‬

‫عتكم"؛‬

‫القه علئ‬

‫!‬

‫الآيات‬

‫تحسبن‬

‫‪. .‬‬

‫!‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫[أبو‬

‫وما القى‬

‫وضالون إن بهغ‬ ‫الله‬

‫ففحل‬

‫ما قالوا النفر من‬

‫اليكم‬ ‫عظيص!!؛‬

‫الشيطان‬

‫مؤمنين !‬

‫ألا تحعل‬

‫أليص !‬

‫لهم‬

‫؛ يقول‬

‫الله‬

‫لما‬

‫علئ‬

‫و! يخزنك‬ ‫حظا‬

‫عبد‬

‫اثذين‬

‫ائذين‬

‫ولهتم‬

‫وجل‪:‬‬

‫صرف‬

‫افواههم‬

‫فى الأخغ‬

‫ولا يخسبن‬

‫عز‬

‫القيس‬

‫الله‬

‫(يخؤف‬

‫يسرعون‬

‫فى‬

‫عذابئ عظبئ‬

‫كفروأ‬

‫أنما‬

‫نضلى‬

‫باحد من المهاجرين والأنصار‬

‫ذفر من استشهد‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪945‬‬

‫لخ ضير ف!نفسهغ‬ ‫حن‬

‫أبخيث‬

‫يميز‬

‫به ؛ لتخذروا‬ ‫ورسله‬

‫نتل لخ‬

‫إنتا‬

‫من‬

‫!ان‬

‫ليزدادوآ‬

‫الطبمخ ‪،‬‬

‫ما يدخل‬

‫اي ‪ :‬المنافقين‬

‫عليكم‬

‫تؤينوأ وتتقوأ‪،‬‬

‫إثمأ‬

‫‪( ،‬وما‬

‫فيه ‪( ،‬ودبهن‬

‫اي ‪ :‬ترجموا‬

‫ذكز من‬

‫عذالب تهين !‬

‫وكلتم‬

‫؟ن‬

‫الله‬

‫على الفين !‬

‫ديطدعكنم‬

‫أدئه ئحتيى من زسلهه من يش!‬

‫وتتوبوا (فلكتم‬

‫استشهد‬

‫ما كان أدنه ليذر‬

‫أخ‬

‫بأخد من‬

‫!‬

‫عظير!‪،‬‬

‫عك مآ‬

‫المؤ!نين‬

‫اي ‪ :‬فيما‬

‫أي ‪ :‬يعلمه‬

‫يريد‬ ‫ذلك‬

‫أنتم عديه‬

‫أن يبتليكم‬ ‫‪( ،‬ئامنوأ بألئه‬

‫‪.‬‬

‫والأنصار‬

‫المهاجرين‬

‫من استشهد من المهاجرين‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وآستشهد‬

‫من المهاجرين ‪ :‬مق‬ ‫قتله وخثيئ‬ ‫ومن‬

‫ومن‬

‫بني مخزوم‬

‫من استشهد‬

‫الدار بن‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫بن عثمان‬

‫بن‬

‫السكن‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وقد‬

‫ابن‬

‫عشر‬

‫اثنا‬

‫بن‬

‫رافع‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫وحبيب‬

‫‪ ،‬وعبيد‬

‫هثام‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫يزيد‬

‫ومن‬

‫بني ظفر‬

‫ومن‬

‫بني عمرو‬

‫وحتظلة‬ ‫الأسود‬ ‫قال‬

‫ويقال‬

‫بن‬

‫زعم‬

‫لي‬

‫ابن‬

‫هثام‬

‫القيس‬

‫امرئ‬

‫عاصم‬

‫بن عمر‬

‫نجن جاببر ابو حذيفة‬

‫من‬

‫ويقال‬

‫‪،‬‬

‫اصابه ‪ ،‬وصيفي‬

‫‪:‬‬

‫السكن‪.‬‬

‫بن ثابت‬

‫بن وقش‬

‫‪.‬‬

‫؟ رجلان‬

‫نجن قتادة أن اباهما ثابتا فتل يومئد‪.‬‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫اليمان ‪ ،‬اصابه‬

‫بن قيظيئ ‪ ،‬وحباب‬

‫المسلمون‬

‫بن قيظي‬

‫في‬

‫‪ ،‬وعئاد‬

‫بن‬

‫المغركة‬ ‫سفل‬

‫ولا يدرون‬

‫‪ ،‬والحارث‬

‫؟‬ ‫بن‬

‫رجلأ‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫تييم‬

‫عتيك‬

‫؛‬

‫بن عتيك‬

‫الليثيئ‬

‫قيس‬

‫ثلاثة‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫بن عبد الاغلم بن زعوراء‬

‫نجن‬

‫جشم‬

‫بن‬

‫بن إمية بن رافع ؛ رجل‪.‬‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫بن صيفي‬ ‫؟ رجلان‬ ‫بن‬

‫الئيهان‪.‬‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن حاطب‬

‫بن عوف‬

‫بن ابي عامر‬

‫‪:‬‬

‫بن انس‬

‫بن رافع‪،‬‬

‫بن الئيهـان‪.‬‬

‫‪ :‬يزيد‬

‫بن شعوب‬

‫بن معاذ بن النعمان ‪ ،‬والحارث‬

‫بن وقشبى ‪ ،‬وعمرو‬

‫ومن اهل راتح ‪ :‬اياس بن اوس‬ ‫عبد‬

‫؛ اربعة نفر‪.‬‬

‫الأشهل ‪ :‬عمرو‬

‫بن ثابت‬

‫‪ ،‬وحسيل‬

‫بديته على‬

‫بن معاذ؛‬

‫الأشهل‬

‫قتله ابن قمئة الليثيئ‪.‬‬

‫السكن‪.‬‬

‫وقش‬

‫حذيفة‬

‫بني عبد‬

‫‪ :‬وسلمة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ورفاعة‬

‫‪ :‬مضعب‬

‫‪ ،‬حلي!‬

‫بن عمير؛‬

‫لهم من بني أسد‬

‫بن خزيخمة‪.‬‬

‫من الأنصار‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫اوس‬

‫قصي‬

‫الأنصار‪ ،‬ثم من‬

‫ابن‬

‫فتصدق‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬حمزة‬

‫‪ :‬عندالله بن جحش‬

‫بن يقطة ‪ :‬شماس‬

‫بن زياد بن‬

‫قال‬

‫قريش‬

‫بني امية بن عبد شمس‬

‫ومن‬

‫وعمارة‬

‫ثم من بني هاشم‬

‫بن عبد المطلب‬

‫بن هاشم‬

‫!ه‪،‬‬

‫غلام جبير بن مطعيم‪.‬‬

‫بني عبد‬

‫ومن‬

‫من المسلمين يوم احد مع رسول‬

‫الله‬

‫يك!‪:‬‬

‫زيد‪:‬‬

‫بنى ضبيعة‬

‫بن نعمان‬

‫بن زيد‪ :‬أبو سفيان‬

‫بن مالك‬

‫بن امة ‪ ،‬وهو‬

‫‪.‬‬ ‫ابن‬

‫ضبيعة‬

‫‪،‬‬

‫ومالك‬

‫بن‬

‫امة ‪:‬‬

‫ابن‬

‫ضبيعة‪.‬‬

‫بن الحارث‬ ‫غسيل‬

‫بن قيس‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫الملائكة ؟ قتله شذاد‬

‫بن‬

‫بأخد من الغهاجرين والأنصار‬

‫ذفر من اسئشهد‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪041‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫ومن‬

‫‪ :‬ومن‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫إسحاق‬

‫‪ :‬أبو‬

‫‪:‬‬

‫ومن‬

‫بني السلم‬

‫ومن‬

‫حلفائهم‬

‫ومن‬

‫بني معاوية‬

‫بن عوف‬ ‫‪:‬‬

‫حبة‬

‫افرئ‬

‫بن‬

‫ابن‬

‫بن‬

‫جبير‬

‫القيس‬

‫بني العجلان‬ ‫بن مالك‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫بن‬

‫اخو سعد‬

‫النعمان‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫وهو‬

‫نجن حاطب‬

‫بن‬

‫رجلان‬

‫ابو سغد‬

‫‪.‬‬

‫خيثمة ؛ رجل‪.‬‬

‫بن‬

‫؛ رجل‪.‬‬

‫بن حاطب‬

‫ثم من‬

‫الزماة ؛‬

‫‪ :‬خيثمة‬

‫بن الحارث‬

‫الحارث‬

‫بني النجار‪،‬‬

‫امير‬

‫الأؤس‬

‫‪ :‬عبدالله بن سلمة‬

‫‪ :‬سبيع‬

‫بن خيثمة لأمه‪.‬‬

‫ثابت‪.‬‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬سويبق‬

‫‪ :‬ومن‬

‫انيس‬

‫‪ :‬ابو حثة وهو‬

‫عمرو‬

‫وعبدالله‬

‫من‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫بني عبيد‬

‫بني ثعلبة بن عمرو‬

‫بن زيد‪:‬‬

‫بن قتادة ؛ رجل‪.‬‬

‫بن هيشة‬

‫بن قيس‬

‫؛ رجل‪.‬‬

‫بن هيشة‪.‬‬

‫بن مالك‬

‫بني سواد‬

‫بن‬

‫بن غنبم ‪ :‬عمرو‬

‫‪ ،‬وابنه قيس‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫عمرو‪.‬‬ ‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ومن‬

‫بن‬

‫‪ :‬وثابت‬

‫قيس‬ ‫بن‬

‫عمرو‬

‫بني مبذولي ‪ :‬أبو هبيرة‬

‫مطرف‬

‫بن‬

‫ومن‬

‫علقمة‬

‫بن‬

‫بني عمرو‬

‫بن‬

‫قال ابن هشام‬

‫ابن الحارث‬

‫‪ :‬اخو‬

‫بني عدي‬

‫ومن‬ ‫ومن‬

‫بني دينار بن النجار ‪ :‬سليم‬ ‫بني الحارث‬

‫ومن‬ ‫سعيد‬

‫واحد‪،‬‬

‫قبير‬

‫الخدري‬

‫قال‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫ومن‬ ‫عمر؟‬

‫واوس‬

‫هشام‬

‫عبيد‬

‫‪:‬‬

‫وهم‬

‫خادم‬

‫بن مخلد‪،‬‬

‫وكيسان‬

‫بن الحارث‬

‫‪ ،‬ونغمان‬

‫‪ :‬خارجة‬

‫الأرقم‬

‫بنو خدرة‬

‫الخزرج‬

‫اسم‬

‫ابي‬

‫‪ :‬وسعيد‬ ‫بن ثعلبة بن‬

‫بنى ساعدة‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫بن مالك‬

‫رجل‪.‬‬

‫بن النضر‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬عبد‬ ‫بن‬

‫الله‬

‫عبد‬

‫بن زيد‬

‫‪ :‬مالك‬

‫بن قيس‬

‫بن سنان‬

‫النعمان‬

‫بن عبيد‬

‫بن زيد‬

‫في‪.‬‬

‫لهم ؛ رجلان‬

‫بن زيخد بن ابي زهيبر‪،‬‬

‫بن‬

‫بن ضمضم‬

‫بن حرام‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫عمرو؛‬ ‫وسعد‬

‫رجلان‬ ‫بن‬

‫بن مالك‬

‫‪.‬‬

‫الربيع بن عمرو‬

‫بن أبي زهير‪،‬‬

‫بن ثعلبة بن كغب‬

‫بن ثعلبة بن عبيد‬

‫بن الأبجر‪،‬‬

‫؛ ثلاثة نفر‪.‬‬

‫وهو‬

‫ابو ابي‬

‫‪.‬‬

‫ابن‬

‫بن‬

‫قيس‬

‫بن الخزرج‬

‫بني الأبجر‪،‬‬

‫معاوية‬

‫بن النجار ‪ :‬ان!‬

‫عئم انس‬

‫بني مازن‬

‫دفنا في‬

‫حسان‬

‫بن النضر‬

‫بن‬

‫بن ثقف‬

‫بن‬

‫منذولي ‪ ،‬وعمرو‬

‫نجن‬

‫بن ثابت‪.‬‬

‫بن مالك‬

‫الئخار‪:‬‬

‫بن‬

‫بن المنذر؛‬

‫بن عامر بن غنم بن عدفي‬ ‫‪ :‬أنس‬

‫بن مخلد؛‬

‫علقمة‬

‫بن الئجار؛ رجل‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫ومن‬

‫بن‬

‫بن ثابت‬

‫بن ثابت‬

‫وعامر‬

‫اربعة نفر‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬اوس‬

‫‪ :‬ومن‬

‫بن‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫رجلان‬

‫مالك‬

‫‪ :‬اوس‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫جندب‬

‫عمرو؛‬

‫بن زيد‬

‫سواد‪.‬‬

‫بن كعب‬ ‫بن ساعدة‬

‫سعيد‬

‫الخدري‬

‫نجن سويد‬ ‫عبيد‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫سنان‬

‫قيس‬

‫بن الابجر‪،‬‬

‫بن الخزرج‬ ‫‪ ،‬وثقف‬

‫‪،‬‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬سغذ‪.‬‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫بن عئاد‬

‫ثلاثة نفر‪.‬‬

‫‪ :‬ثغلبة بن سعد‬

‫بن فروة‬

‫بن‬

‫الأبجر‪،‬‬

‫وعتبة‬

‫بن‬

‫ربيع‬

‫بن رانحع بن‬

‫بن‬

‫بن مالك‬

‫البدي ‪ ،‬رجلان‬

‫‪.‬‬

‫بن خالد‬

‫بن ثعلبة بن حارثة‬

‫بن‬

‫يوم احد‬

‫ذكر من قتل من المشركين‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪411‬‬

‫ومن‬ ‫طريف‬

‫بني طريف‬ ‫‪ ،‬وضمرة‬

‫ومن‬ ‫سالم‬ ‫فهر‬

‫بن‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫غنم‬

‫بن سالم‬

‫ومن‬

‫بني سلمة‬ ‫بن زيد‬ ‫بن‬

‫ومن‬

‫بني‬

‫؟‬

‫ثلاثة‬

‫القين‬

‫ومن‬

‫‪ :‬رفاعة‬

‫بن‬

‫سواد‬

‫نضلة‬

‫حليص‬

‫خمسة‬

‫بن‬

‫بني مالك‬

‫مالك‬ ‫من‬

‫لهم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ونعمان‬ ‫بن‬

‫بن زيد بن غنم‬ ‫بن‬

‫الخشخاش‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫مالك‬ ‫؟ دقن‬

‫بن‬

‫النعمان‬

‫نفر‪.‬‬

‫رجل‪.‬‬

‫وخلأد‬

‫قبر واحد‪،‬‬

‫بن حرام‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫بن ثعلبة‬

‫الجموح‬

‫بن حرام ‪ ،‬وعمرو‬

‫بن زيد‬

‫بن‬

‫بن حرايم ‪ ،‬وأبو أيمن‬

‫؟ أربعة نفر‪.‬‬

‫عامير ‪ :‬ذكوان‬

‫‪ :‬عبيد‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫حديدة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ومولاه‬

‫بن‬

‫عنترة ‪ ،‬وسفل‬

‫بن‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫أبي كعب‬

‫المعلى‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫من‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وعبيد‬

‫المعلى‬

‫بن لوذان ؛ رجلان‬

‫‪.‬‬

‫بني حبيب‪.‬‬

‫من المسلميق‪:‬‬ ‫‪ :‬فجميع‬

‫ابن هسام‬ ‫ابن هشام‬ ‫بن مالك‬

‫على‬

‫من‬

‫استشهد‬

‫احصاء‬

‫‪ :‬وممن‬

‫لم يذكر‬

‫‪ :‬مالك‬

‫بني خطمة‬

‫من‬

‫المسلمين‬

‫رسول‬

‫مع‬

‫الله‬

‫لمجير‬

‫من‬

‫والأنصار‬

‫المهاجرين‬

‫‪ :‬خمسة‬

‫ابن اسحاق‬ ‫ابن اسحاق‬

‫بن نميلة ‪ ،‬حليف‬

‫‪ -‬واسم‬

‫خطمة‬

‫‪:‬‬ ‫من‬

‫لهم‬

‫من‬

‫الشهداء‬

‫السبعين‬

‫الذين‬

‫ذكرنا ‪ :‬من‬

‫ثم‬

‫الأوس‬

‫من‬

‫بني‬

‫مزينة‪.‬‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬عبدالله بن جشم‬

‫بن الأوس‬

‫‪ :-‬الحارث‬

‫بن عدفي‬

‫بن‬

‫بن امية بن عامر بن خطمة‪.‬‬

‫ومن‬

‫الخررج‬

‫ومن‬

‫بني عمرو‬

‫ومن‬

‫بني سالم‬

‫بني سواد‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫بن مالك‬

‫بن عوف‬

‫بن‬

‫بن مالك‬

‫النجار ‪ :‬اياس‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫‪ :‬مالك‬

‫بن‬

‫بن عدي‬

‫اياس‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫بن اياس‪.‬‬

‫ذكر من قتلى من الفشركين‬ ‫قتلى قريش‬

‫يوم أخد‬

‫يوم أحد وتسمية قاتليهم‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫اصحاب‬

‫العجلان‬

‫بليئ ‪ ،‬وعبادة‬

‫بني حرام ‪ :‬عبدالله بن عمرو‬

‫‪ ،‬دفنا في‬

‫بن العجلان‬

‫بن‬

‫رجلا‪.‬‬

‫استدراك‬

‫خرشة‬

‫بن ذياد‪،‬‬

‫غنبم ‪ :‬سليم‬

‫بن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ومن‬

‫بن عبادة‬

‫عمرو؟‬

‫‪.‬‬

‫بني سالم ‪ ،‬ثم من‬ ‫بن‬

‫بن ثعلبة بن وقش‬

‫نفر‪.‬‬

‫عدة من استشهد‬

‫معاوية‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫الجموح‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫‪ ،‬والمجذر‬

‫بن حرام‬

‫بني زريق‬

‫وستون‬

‫لهم‬

‫بني جهينة ‪ ،‬رجلان‬

‫وعبادة في قبر واحد؟‬

‫ومن‬

‫عمرو‬

‫من‬

‫بن الخزرج‬

‫بني الحبلي‬

‫الجموح‬

‫بن عبادة ‪ :‬عبدالله بن عمرو‬

‫بن عبدالله ‪ ،‬وعئاس‬

‫مالك والمجذر‬

‫مولى‬

‫رفط‬

‫بني عوف‬

‫‪ :‬نوفل‬

‫سعد‬

‫بن وهب‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫‪ :‬وقتل‬

‫اللواء‪ :‬طلحة‬

‫بن‬

‫من‬

‫المشركين‬

‫ابي طلحة‬

‫‪ ،‬واسم‬

‫يوم احد‪:‬‬ ‫أبي طلحة‬

‫من‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫‪ :‬عبدالله بن عبد‬

‫بني عبد‬

‫العرى‬

‫الدار بن قصيئ‬

‫بن عثمان‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫من‬

‫الدار؟‬

‫ذكر ما قيل من الشعر يوم احد‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪412‬‬

‫قتله علي‬

‫قال‬

‫بن ابي طالب‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫هثام‬

‫ويقال‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫والجلاس‬

‫‪،‬‬

‫حبشي‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ومن‬

‫قزمان‬

‫هثام‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫انجن عمير‬

‫قتله‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬والقاسط‬

‫شرخبيل‬

‫بن‬

‫بن شريح‬

‫نجن‬

‫كلاب‬

‫بن أبي طالب‬ ‫ملكان‬

‫نجن‬

‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫قتله‬

‫بن قصي‬

‫قال‬

‫احصاء‬

‫قزمان‬

‫لهم‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫طالب‬

‫‪،‬‬

‫هاشم‬

‫ويقال‬

‫بن عبد‬

‫بني عامر‬

‫ابن‬

‫هثام‬

‫قتلى‬

‫أربعة‬

‫بن عمرو‬ ‫وأئي‬

‫بن خلف‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫؛‬

‫لؤي‬

‫ويقال‬

‫قريش‬

‫‪ :‬عبيدة‬

‫‪:‬‬

‫قتل‬

‫الدار‪،‬‬

‫الدار‪ ،‬قتله حمزة‬

‫‪ ،‬غلائم له‬

‫قتله قزمان ‪ ،‬وصؤاب‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫سعد‬

‫مناف‬

‫أبي‬

‫بن عبد‬

‫‪،‬‬

‫وقاص‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬أبو‬

‫الدار ؛ قتله قزمان ؛ احد‬

‫بن زهير بن الحارث‬

‫دجانة‪.‬‬

‫عشر‬

‫بن اسد؛‬

‫رجلا‪.‬‬

‫بن‬

‫قتله علي‬

‫من‬

‫هبيرة بن أ‪.‬ي وهب‬

‫بن عمران‬ ‫قال ابن هثام‬

‫بن شريق‬

‫من‬

‫خزاعة‬

‫حذيفة‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫المطلب‬

‫الثقفي حليف‬

‫بن نضلة‬

‫؛ رجلان‬

‫؛ قتله قزمان ‪ ،‬والوليد‬

‫المغيرة ؛ قتله علي‬

‫نجن عبدالله بن غمير‬ ‫بن وفب‬ ‫بن جابر‪،‬‬

‫بن‬

‫عبيدة‬

‫بن وهب‬

‫بن‬

‫بن ابي طالب‬

‫بن حذافة‬ ‫وشيبة‬

‫جابر‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫بن حذافة‬

‫بن جمح‬

‫بن‬

‫بن غبشان‬

‫‪.‬‬

‫العاص‬ ‫‪ ،‬وخالد‬

‫بن‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫بن‬

‫الاعلم‪،‬‬

‫‪ ،‬قتله رسول‬

‫بن المضزب‬

‫بن جمح‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫ابو عزة ؟ قتله‬

‫ع!رو بيده ؛ رجلان‬

‫‪ ،‬قتلهما فزمان ؛ رجلان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مسعود‪.‬‬

‫قتل‬

‫تبارك‬

‫وتعالى‬

‫ما قيل‬

‫من‬

‫الله‬

‫يوم أحد‬

‫الشعر‬

‫مخزوم‬

‫‪ :‬عائذ‬

‫من‬

‫يوم‬

‫المشركين‬

‫‪ :‬اثنان وعشرون‬

‫رجلا‪.‬‬

‫احد‬

‫المخزومي‪:‬‬

‫‪ :‬وكان مما قيل من الشعر في يوم أحد؛‬

‫بن‬

‫بن عمرو‬

‫عبد العرى ‪ :‬عمرو‬

‫؛ قتله حمزة‬

‫المغيرة‬

‫بن وفب‬

‫لهم؛‬

‫يوم أحد‪:‬‬

‫‪ :‬فجميع‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ابن الأخن!‬

‫بن ابي أمية بن‬

‫ذكر‬

‫عبد‬

‫مناف‬

‫عبد‬

‫بن عبد‬

‫بن‬

‫نفر‪.‬‬

‫‪ :‬عمزو‬

‫صبرا‪،‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قصيدة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ويمباع بن عبد العرى ‪ ،‬واسم‬

‫بن يقظة ‪ :‬هثام‬

‫بني جمح‬ ‫اله ‪!-‬‬

‫ومن‬

‫بن عبد مناف‬

‫‪ :‬عبدالله بن حميد‬

‫‪ :‬أبو الحكم‬

‫!ه‬

‫بن إقصى‬

‫بني مخزوأ‬

‫لهم‬

‫ومن‬

‫‪.‬‬

‫بن هاشم‬ ‫بن عبد‬

‫ابي‬

‫المغيرة ؛ قتله قزمان ‪ ،‬وأبو أمية ابن أبي‬ ‫حليف‬

‫بن أبي الأقلح ‪ ،‬وكلاب‬

‫بن عوف‬

‫بن هاشم‬

‫علي‬

‫بن عبد العزى‬

‫بني زفرة‬

‫بن‬

‫ومن‬

‫بن طلحة‬

‫‪ ،‬والحارث‬

‫بن طلحة‪،‬‬

‫؛ رجل‪.‬‬

‫قتله علي‬ ‫سلييم‬

‫؛ قتله حمزة‬

‫بن ثابت‬

‫بن عبد‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬ومسافع‬

‫بن طلحة‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫بني أسد‬

‫أبي طالب‬

‫بن أبي طلحة‬

‫‪ :‬وأرطأة بن عبد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ومن‬

‫طالب‪.‬‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬قتل كلابا عبدالرحمن‬

‫‪ ،‬وابو يزيد‬

‫قتله‬

‫علي‬

‫ابي‬

‫‪ ،‬قتله سعد‬

‫لبني ظفر‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عبد‬

‫قتله‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قتلهما عاصم‬

‫قتلهما قزمان حليف‬

‫المطلب‬

‫‪:‬‬

‫وابو سعد‬

‫‪ :‬وعثمان‬

‫بن طلحة‬

‫قال ابن هثام‬

‫!نه‪،‬‬

‫ابن ابي طلحة‬

‫بن ابي وفاص‪.‬‬

‫قول هبيرة بن أبي وهب‬

‫‪.‬‬ ‫بن عمران‬

‫بن‬

‫مخزوم‬

‫أمن‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫بن عمرو‬

‫بن عائذ بن‬

‫يؤم أحد‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫‪)،‬‬

‫‪413‬‬

‫ما بال هئم عميد‬

‫بالود من هتد‬

‫بات يطرقني‬

‫باتت تعاتبني هتد وتغذلني‬ ‫مفلا فلا تغذليني‬

‫؛ ان‬

‫من خلقي‬

‫بفدفد؟‬

‫كانه إذ جرى غيز‬

‫من ال أعوج يرتاح الندي له‬

‫كنانة من أطراف ذي يمن‬ ‫‪ :‬انى تذهبون‬

‫قالت‬

‫كنانة‬

‫نحن‬

‫الفوارسق يوم الجر من احد‬

‫بنا؟‬

‫هابوا ضرابا وطغنا صادقا خذما‬

‫ثمت‬

‫رخنا كانا عارض! برد‬

‫كان هامهم عتد‬ ‫اؤ‬

‫حتطل‬

‫اليرغى‬

‫زعزعته الزيح في غصني‬

‫قد نبذل المال لسحا‬

‫يضطلي‬

‫وليلبما‬

‫وليله‬ ‫لا‬

‫فلق‬

‫حساب‬

‫لا‬

‫له‬

‫بالفرث جازرها‬

‫من جمادى‬

‫ذات اتدية‬

‫ينبح الكلب فيها غير واحد؟‬

‫اؤقذت فيها لذي‬

‫الفمراء‬

‫اورثني ذلكم‬

‫عمرو‬

‫كانوا يبارون‬ ‫حسان‬

‫بن‬

‫"لابت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫سقتم‬

‫انواء‬

‫يجيب‬

‫جاحمة‬

‫ووالده‬

‫النجوم‬

‫فما‬

‫لست‬

‫اخفيها‬

‫نيطت‬

‫قد ألاقيها‬

‫علي فما تندو مساويها‬

‫عرض‬

‫البلاد‬

‫على ما كان يزجيها‬ ‫؛ فأئوها‬

‫قلنا ‪ :‬النخيل‬

‫ومن‬

‫فيها‬

‫هابت معذ‪ ،‬فقلنا‪ :‬نحن نأتيها‬ ‫قواصيها‬

‫مما يرون وقد ضمت‬

‫وقام هام بني النجار يبكيها‬

‫مق قيض‬ ‫بالي‬

‫نفته عن أداحيها‬

‫زبد‬

‫تعاوره متها‬

‫ونطعن‬

‫الخيل‬

‫سوافيها‬

‫شزرا في مآقيها‬

‫يختصق بالنفرى المثرين داعيها‬

‫جربا جماديه قذ بت أشريها‬ ‫من الفريس‬

‫ت!نمري أفاعيها‬

‫ولا‬

‫كالبرق ذاكية‬

‫الأزكان‬

‫أحميها‬

‫من قبله كان بالمثنى يغاليها‬ ‫دنت عن السورة العليا مساعيها‬

‫هبيرة بن أبي وهب‪:‬‬

‫‪ :‬فأجابه حسان‬

‫بن ثابت !ته فقال أمن‬

‫كنانة جهلا من سفاهتكم‬

‫اؤرذتموها حياض‬

‫‪ ،‬وما‬

‫ان‬

‫ومارنا لخطوب‬

‫هذا وبيضاء مثل النهي محكمة‬ ‫سفنا‬

‫عني مواليها‬

‫حمال عمبء وأثقالي أعانيها‬ ‫ساط سبوح اذا تجري يباريها‬ ‫مكدئم لاحق بالعون يحميها‬ ‫كجذع شغراء مستغل مراقيها‬

‫الحد متتخلا‬

‫أعدذته ورقاق‬

‫تغدو‬

‫والحرب قذ شغلت‬ ‫ما قد علمت‬

‫مساع! لبني كغب بما كلفوا‬ ‫وقد حملت سلاحي فوق مشترني‬

‫إذ‬

‫عواديها‬

‫الموت ضاحية‬

‫احابيشأ‬ ‫جمغتموهم‬ ‫الله‬ ‫الأ اعتبرتم بخيل‬

‫بلا‬

‫كم مق اسير فككناه‬

‫حسب‬

‫اذ قتلت‬ ‫بلا‬

‫ثمني‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬أنشدنيها ابو زيد الأنصاري لكعب‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫إلى الزسول فجتد‬

‫الله مخزيها‬

‫فالنار موعدها‬

‫والقتل لاقيها‬

‫ائمة الكقر غزتكم‬ ‫افل القليب‬

‫ومن ألقينه فيها‬

‫وجز ناصيبما كنا‬ ‫بن مالك‪.‬‬

‫طواغيها‬ ‫مواليها‬

‫يؤم أخد‬

‫ذفر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪414‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫هبيرة‬

‫‪ :‬وبيت‬

‫وليلبما يضطلي‬

‫بالفرث‬

‫يروى لجنوب أخت‬ ‫كعب‬

‫بن مالك‬

‫الذي‬

‫جازرها‬

‫‪ :‬وقال كغب‬

‫بن مالك يجيب‬

‫عنا‬

‫من‬

‫ودونهم‬

‫الحسرى يلوج صليبها‬

‫به العين‬

‫يمشين‬

‫مجالدنا عن ديننا كل فخميما‬ ‫وكل صموب‬ ‫ولكن‬

‫في‬

‫كائها‬

‫ببدبى سائلوا من لقيتم‬

‫وائا بأزض الخوف‬ ‫اذا جاء مئا‬

‫نجالد‬

‫لا‬

‫تبقى‬

‫ولما ابتنوا بالعزض‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫وفينا‬

‫تدلى عليه‬

‫الروج‬

‫نشاوره فيما‬

‫قال سراتنا‪:‬‬

‫ولكن‬

‫أمره‬

‫من عتد رئه‬

‫نريد وقضدنا‬

‫وقال رسول الفه لما‬

‫وكونوا كمن‬

‫قبيلة‬

‫الله نتبع‬

‫بدؤا لنا ‪:‬‬

‫يشري الحياة تقربا‬

‫خذوا أسيافكم‬

‫وتوكلوا‬

‫فسرنا اليهم جهرة في رحالهم‬ ‫بملموم!‬

‫فيها‬

‫السنرر والقنا‬

‫فجثنا الى موج من البحر وسطه‬

‫ثلاثة آلافي ونحن‬

‫نصئة‬

‫نغاورهم تجري المنية بيننا‬ ‫تهادى قسي‬

‫ويخلو به غيث السنين فيمرع‬ ‫لاج كتان التجار الموضحغ‬

‫يتفلغ‬ ‫وبيض نعايم قيضه‬ ‫مدؤبه فيها القوانس تلمع‬ ‫نهي من الماء مترع‬

‫اذا لبست‬

‫والانباء‬

‫بالغيب‬

‫سوانا لقذ اجلوا بليل‬

‫فمهما يهئم الئاس مما يكيدنا‬ ‫فلو غيرنا كانت جميعا تكيده اهـ‬ ‫علينا‬

‫خرق سيره متنعنع؟‬

‫من الناس ‪،‬‬

‫لو كان أفلها‬

‫راكب كان قوله‬

‫الأزض‬

‫كما‬

‫خلفة‬

‫الضموان‬

‫أيضا ]من‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫من البغد نقغ هامد متقطغ‬

‫به البزل العراميس رؤحأ‬ ‫والآرام‬

‫في غير يوم احد‪.‬‬

‫هبيرة بن ابي وهب‬

‫صحابى واعلاثم كان قتامها‬ ‫به جيف‬

‫أبيات لها‬

‫بالئقرى المثرين داعيقا‬

‫هبيرة بن أبي وهب‪:‬‬

‫الا هل إتى غسان‬

‫تظل‬

‫فيه ]من‬

‫يختمق‬

‫عمرو ذي الكلب الهذلي في‬

‫يجيب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن أبي وهب‬

‫يةسل‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫النبع فينا وفيهم‬

‫اعذوا لما يزجي‬

‫تنفغ‬

‫فأقشغوا‬ ‫ويجمع‬

‫ابن حرب‬

‫له من سائر الئاس أوسغ‬ ‫فنحن‬ ‫برية قذ اعطوا يدا وتورعوا‬ ‫من الناس‬ ‫علام‬ ‫اذا‬

‫إذا‬

‫الأ‬

‫ان يهابوا ويفظعوا‬

‫لم نمنع‬

‫فال فينا‬

‫العرض‬

‫القول‬

‫لا‬

‫نزرع ؟!‬

‫نتظلغ‬

‫ينزل من جو ال!ماء ويرفغ‬ ‫اذا ما اشتهى‬ ‫ذروا‬

‫عتكم‬

‫ائا نطيع‬

‫هول المنئات واطمعوا‬

‫الى مللث يحيا‬ ‫على‬

‫الله‬

‫ضحيا‬ ‫إذا‬

‫ونسمغ‬

‫؟ ان‬

‫لديه ويرجع‬

‫الأمر لله‬

‫أجمغ‬

‫لا‬

‫نتخشغ‬

‫علينا البيض‬ ‫اقدامها‬

‫ضربوا‬

‫لا‬

‫توزغ‬

‫حاسز ومقنع‬

‫احابيش منهم‬ ‫ثلاث مئين ان كثرنا وأزبغ‬ ‫نشارعهم حوض‬ ‫وما هو‬

‫الأ‬

‫المنايا ونشرغ‬

‫اليثربيئ المقطغ‬

‫يؤم اخد‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪415‬‬

‫ومنجوفة‬

‫صاعدية‬

‫حرمية‬

‫يذز عليها‬

‫بابدان الرجال وتارة‬ ‫تصوب‬ ‫وخيل تراها بالفضاء كأئها‬

‫تضنع‬

‫السثم ساعة‬

‫تمز بأعراض البصار تقغقغ‬ ‫جراد صبا في قر؟ يترئع‬

‫بنا الرحا‬

‫وليس لأفر حمه الله مدفع‬

‫ضرنجناهم حئى تركنا سراتهم‬ ‫لدن غدوة حئى اشتفقنا عشية‬

‫كانهم بالقاع خشب مصزع‬ ‫كان ذكانا حر نار تلفع‬

‫وراحوا سراعا موجفين كأئهم‬ ‫ورحنا وأخرانا بطاء كأننا‬

‫جهاثم هراقت ماءه الزيح مفلع‬

‫تلاقينا‬

‫فلما‬

‫فنلنا‬ ‫ودارت‬

‫ودارت‬

‫أسود‬

‫ونال القوم منا ورئما‬

‫ونحن‬

‫اناسق‬

‫جلاد على‬

‫لا‬

‫بنو الحزب‬

‫لا‬

‫بنو الحرب‬

‫إن‬

‫بشيئء نقوله‬

‫ولا نحن مما جزت الحرب نخزع‬ ‫ولا نحن من اظفارها نتوخع‬ ‫ويقرج عته عن يليه ويسفع‬

‫لا‬

‫نظفر فلسنا بفخش‬

‫الناس حره‬

‫لكم طلب من اخر الليل متبع‬

‫علي ابن الزبغرى وقذ سرى‬

‫فسل عتك في عليا معد وغيرها‬ ‫ومن!هو لم تترك له الحرب‬

‫شددنا بحول‬

‫مفخرا؟!‬

‫عمدنا إلى اهل‬

‫عليكم‬

‫كان فروعها‬

‫ائلواء‬

‫ومن يطر‬

‫بذكر‬

‫اضرع ؟!‬

‫‪ ،‬وأطراف الأسنة‬

‫عزالى‬

‫فخانوا وقد أعطوا يدا وتخاذلوا‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬وقد كان كعب‬

‫من الناس ‪ :‬من اخزى مقاما وأشنع ؟!‬

‫ومن خذه يوم الكريهة‬

‫الله والئضر شدة‬

‫تكز الفنا فيكم‬

‫الذمار‬

‫ترى‬

‫وكئا شهابا يئقي‬ ‫فخزت‬

‫سئة‬

‫على كل من يحمي‬

‫ويمنع‬

‫على هالك عينا لنا الذفر تدمع‬

‫ريخب الحوادث‬ ‫نغيا‬

‫ولكن ما لدى الله أؤسع‬

‫وقد جعلوا كل من الشز يشبع‬

‫رحانا واشتدارت رحاهبم‬ ‫نرى القتل‬

‫على لحبم ببيشة‬

‫فعلنا‬

‫ظلع‬

‫شزغ‬

‫مزاد ماؤها يتهرع‬

‫ائلواء‬

‫أبى الله‬

‫فهو في الحمد أسرع‬ ‫الأ‬

‫أمر ‪ 5‬وفو‬

‫أصنع‬

‫بن مالك قد قال ‪:‬‬

‫مجالدنا عن جذمنا كل فخمة‬ ‫فقال رسول‬ ‫"فهو‬

‫قصيدة‬

‫أخـن"‬

‫لمجد‪" :‬أيضلح‬

‫الله‬

‫فقال‬

‫لعبدالله‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫كذبئ‬

‫بن‬

‫‪ :‬مجالدنا‬

‫أن تقول ‪ :‬مجالدنا عن‬ ‫عن‬

‫ديننا‪.‬‬

‫الزبعرى‪:‬‬

‫‪ :‬وقال‬

‫عبدالله بن الزبغرى‬

‫يا غراب البين ايسمعت‬

‫ان للخير‬

‫ديننا"؟ فقال‬

‫كذبئ‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجي!‪:‬‬

‫في‬

‫فقل‬

‫وللسر مدى‬

‫يوم احد‬

‫أمن‬

‫الرمل‬

‫[‪:‬‬

‫ائما تتطق‬

‫شيئا‬

‫قذ فعل‬

‫وكلا ذلك ونجه وقبل‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫يوم اخد‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪416‬‬ ‫خساسق‬

‫والعطئات‬

‫كل عيش‬

‫وسواة قبر‬

‫بينهم‬

‫ونعيبم زائل‬

‫ومقتن‬

‫مثر‬

‫بكل‬

‫وبنات الدفر يلعبن‬

‫ابلغن حسان عني اية‬

‫فقريض السغر يشفي‬

‫كم ترى بالجر من جمجمبما‬

‫وأك! قد إترت ورجل‬

‫وسرابيل حسان سريت‬

‫عن كما؟ أفلكوا في المنتزل‬ ‫ماجد الجدين مقدابم بطل‬

‫كم قتلنا من كرييم سيد‬ ‫صادق النخدة قرم بارع‬ ‫فسل المهراس ماساكنه‬

‫غير ملتافي لدى وقع الأسل‬ ‫بين أفحاف‬

‫شهدوا‬

‫واستحر القتل في عبد الأشل‬ ‫رقص الحفان يغلو في الجبل‬

‫ثم خفوا عتد ذاكم رفصا‬ ‫فقتلنما الضغف من اشرافهم‬ ‫لا الوم النقس‬ ‫بسيوف الهتد تغلو هامهم‬ ‫حسان بن‬ ‫فاجابه‬

‫ذهبت‬

‫يجيب‬

‫‪8‬لابت‬

‫حسان‬

‫وعدلنا ميل‬

‫بذبى‬

‫لو كرزنا لفعلنا‬

‫الأ أننا‬

‫ابن‬

‫وهابم‬

‫كالحجل‬

‫جزع الخزرج من وقع الأسل‬

‫ليت اشياخي‬ ‫حين حكت بقباء بزكها‬ ‫ببذبى‬

‫ذا‬

‫الغلل‬

‫فاعتدل‬

‫المفتعل‬

‫عللا تغلوهم بغد نهل‬

‫الزبعرى‪:‬‬

‫بن ثابت الأنصاري !ه‬

‫بابن الزبغرى‬

‫فقال أمن‬

‫[‪:‬‬ ‫الرمل‬

‫وقعة‬

‫فيها لو عدلي‬

‫ولقذ نلتم ويلنا متكم‬ ‫نضع الأسياف في أكتافكم‬ ‫نخرج الأضبح من أشتاهكم‬

‫دول‬

‫اذ تولون على‬ ‫اذ‬

‫اعقابكم‬

‫شدذنا شدة صادقة‬

‫بخناطيل‬

‫كأشداف الملا‬

‫ضاق عنا السغب اذ نخرعه‬

‫برجالي لستم‬

‫أفثالهم‬

‫وعلونا يوم بذر بالتقى‬

‫متهم‬ ‫وقتلنا كل‬ ‫وتركنا في قري!ثبى عورة‬ ‫رأسبى‬

‫ورسول الفه حقا شاهد‬ ‫في قريش من جفوع جمعوا‬ ‫نحن‬

‫لا‬

‫أفثالكم‬

‫ولد استها‬

‫كان منا الفضل‬ ‫وكذاك الحرب أخيانا‬

‫حيث‬

‫نهوى عللا بغد نهل‬

‫كسلاح النيب ياكلن العصل‬ ‫هربا في الشغب اشباه الرسل‬ ‫فأجةناكم الى سقح الجبل‬

‫من يلافو‪ :‬من الئاس بهل‬ ‫وملأنا الفرط مته والزجل‬ ‫أيدوا‬

‫جبريل‬

‫نضرا فنزلي‬

‫طاعة الله وتضديق الزسل‬

‫وقتلنا كل جحجاح‬ ‫يوم‬

‫بدبى‬

‫رفل‬

‫وأحاديث المثل‬

‫يوم بذبى والئنابيل الهبل‬ ‫مثل ما يخمع في الخضب الهمثن‬ ‫البأس اذا البأس نزل‬ ‫نحضر‬

‫يوم احد‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪417‬‬

‫قال‬

‫جموع‬

‫قصيدة‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫جمعوا؛‬

‫‪:‬‬

‫عن‬

‫لكعب‬

‫غير ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقال كعب‬

‫المتقارب‬

‫نشجت‬

‫‪ :‬وأحاديث‬

‫أحد‪:‬‬

‫وشهداء‬

‫بن مالك يبكي حمزة‬

‫بن عبد المطلب‬

‫وقتلى أحد من المسلمين رضي‬

‫الله‬

‫[‪:‬‬

‫وهل لك من متشح ؟‬

‫وكتت متى تذكر تلجج‬

‫تذكر قويم اتاني لهم‬ ‫فقلبك‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫بن مالك يرثي حمزة‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عنهم ]من‬

‫وأتشدني‬

‫أبو‬

‫زيد‬

‫الأنصار!‬

‫المثل‬

‫‪،‬‬

‫والبيت‬

‫الذ!‬

‫قبله ‪.‬‬

‫وقوله‬

‫في‬

‫قريشبى‬

‫من‬

‫أحاديث في الرمن الأعوج‬ ‫من الشوق والحزن المنضج‬

‫من ذكرهم خافق‬

‫كرام المداخل والمخرج‬ ‫وقتلاهم في جنان النعيم‬ ‫بما صبروا تحت ظل اللواء لواء الرسول بذ! الأضوج‬

‫بنو الاوس والخزرج‬

‫غداة اجابت بأسيافها‬

‫جميعا‬

‫وأشياع أخمد اذ شايعوا‬ ‫فما برحوا يضربون الكماة‬

‫على الحق ذ! التور والمنهج‬ ‫ويمضون في القسطل المرهج‬

‫الى جنة دؤحة المولج‬ ‫كذلك حئى دعاهم مليك‬ ‫مات حر البلاء على ملة الله لم يحرج‬ ‫فكلهم‬

‫بذ! هئة صاريم سلجج‬

‫كحمزة لما وفى صادقا‬

‫فلاقاه عبد بني نوفل‬

‫يبربر كالجمل‬

‫فاوجره حزبة كالسهاب‬

‫تلفب في اللهب الموهج‬

‫ونغمان اوفى بميثاقه‬

‫وحتظلة الخير لم يحنج‬ ‫الئ متزلي فاخر الزبرج‬

‫عن الحق حتى غدت روحه‬ ‫اولثك‬

‫لا‬

‫من ثو! متكم‬

‫ضرار بن الخطاب‬ ‫فأجابه ضرار‬

‫ايجزع‬

‫الفهري يرد‬

‫بن الخطاب‬

‫كغب‬

‫على كعب‬

‫الفهرقي ‪ ،‬فقال أمن‬

‫من النار في‬

‫لمضرع‬

‫المرتج‬

‫بن مالك‪:‬‬ ‫المتقارب‬

‫لاشياعه‬

‫المذكي را! الفه‬ ‫عجيج‬ ‫فراح الزوايا وغادزنه‬ ‫فقولا لكغب‬

‫الذرك‬

‫الأدعج‬

‫‪ :‬يثني البكا‬

‫اخوانه في مكر‬

‫فياليت‬

‫عمرا واشياعه‬

‫فيشفوا‬

‫النفوس بأؤتارها‬

‫[‪:‬‬

‫ويبكي‬

‫من الرمن‬

‫الأعوج‬

‫؟‬

‫ترؤح في صاديى محنج‬

‫يعجعج‬

‫قشرا ولم ئحدج‬

‫وللنيء من لحمه‬

‫ينضج‬

‫من الخيل ذ! قسطل فرهج‬ ‫وعتبة في جمعنا‬ ‫‪ 7‬بقتلئ‬

‫اصيبت‬

‫ال!عمورج‬

‫من الخزرج‬

‫يؤم اخد‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪418‬‬

‫من الأوس في مغرل‬

‫وقتلى‬

‫ومفتل حمزة تحت‬ ‫وحيث آنثنى مضعب‬

‫اصيبوا‬

‫تلفب كاللهب الموهج‬ ‫كاسد البراح فلم تعنج‬ ‫مسرج‬ ‫وانجرد ذي ميعة‬

‫لقيناكم في الحديد‬

‫بكل مجلحيما كالعقاب‬ ‫فدشناهم ثم حتى انثنوا‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬وبغض‬ ‫الأنصاري‬

‫قصيدة‬

‫سوى زاهق النقس! أو محرج‬

‫بالشعر يتكرها لضر‬

‫يى‬

‫‪ ،‬وقول‬

‫كعب‬

‫‪ :‬ذي‬

‫النور والمنهح ‪ ،‬عن‬

‫أبي زيد‬

‫‪.‬‬

‫لعبدالله‬

‫بن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ألا‬

‫أهل‬

‫العلم‬

‫مارن مخلج‬

‫ثاويا بضربة ذي هئة سلجج‬

‫بأخد‪ ،‬وأشيافنا فيهم‬ ‫غداة‬

‫جميعا‬

‫اللواء بمطرد‬

‫بذي الأضوج‬

‫الزبعرى‬

‫‪ :‬وقال‬

‫يرثى‬

‫عبدالله بن‬

‫فيها قتلى أحد‬

‫الزبغرى‬

‫ذرفت من مقلتيك‬

‫في‬

‫دموع‬

‫وشط بمق تهوى المزار وفرقت‬ ‫وليس لما ولى على ذي حرارة‬ ‫فذز ذا‪ ،‬ولكن‬

‫ومجنبنا‬ ‫عشئة‬

‫أتى‬

‫هل‬

‫ماللث‬

‫ائم‬

‫جزدا إلئ أهل يثرب‬

‫سرنا في‬

‫لهابم‬

‫يقودنا‬

‫نشذ علينا كل زغف كانها‬ ‫فلما رأؤنا خالطتهم‬ ‫وودوا لو‬

‫ان الأزض‬

‫يتشن‬

‫من‬

‫يوم احد‬

‫مهابة‬ ‫ظهرها‬

‫المشركين‪:‬‬

‫يبكي‬

‫القتلى ]من‬

‫الطويل‬

‫وقد بان من حنل‬

‫[‪:‬‬

‫السباب قطوغ؟‬

‫نوى الحي داز بالحبيب فجوغ‬ ‫دمان طال تذراف الدموع رجوغ‬ ‫أحاديث قومي ‪ ،‬والحديث‬

‫عناجيح‬

‫منها‬

‫متلد‬

‫ضرور الأعادي للضديق‬

‫يشيغ؟‬

‫ونزيع‬ ‫نفوغ‬

‫غديز بضوج الواديين نقيع‬ ‫وعاينهم‬ ‫بهم‬

‫افز هناك فظيع‬

‫وصبور‬

‫القوم ثم جروع‬

‫حريق ترفى في‬

‫وقد عريت بيفق كأن وميضها‬ ‫بايماننا نغلو بها كل هامة‬ ‫فغادزن قتلى الأوس عاصبة بهم‬

‫ومتها سهام للعدؤ‬

‫ذريغ‬

‫ضباغ وطير يغتفين‬

‫وقوع‬

‫وجمع بني النجار في كل تلعبما‬ ‫ولولا علؤ الشغب غادزن أخمدا‬

‫بأنجدانهم من وقعهن نجيع‬ ‫ولكق علا‪ ،‬والسمهرقي شروغ‬

‫الأباء‬

‫سريغ‬

‫كما غادرث في الكر حمزة ثاويا‬

‫وفي صدره ماضي‬

‫ونغمان قد غادزن تحت لوانه‬ ‫بأخد وأزماح الكماة يرذنهم‬

‫على لحمه طيز يجفن وقوع‬ ‫كما غال أشطان الدلاء نزوغ‬

‫قصيدة‬

‫لحسان‬

‫فأجابه حسان‬

‫بن‬

‫‪8‬لابت‬

‫‪ ،‬يرد بها على‬

‫بن ثابت !ة‬

‫فقال ]من‬

‫ابن الزبعرى‪:‬‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫السباة وقيع‬

‫ذفر ما قيل من الشعر‬

‫يؤم احد‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪941‬‬

‫اشاقك‬

‫من‬

‫عفاهن‬

‫جميفيئ الرياح وواكف‬

‫فلم يبق‬

‫ام‬

‫الأ‬

‫ربوع‬

‫الوليد‬

‫فدنج ذكر دايى بددت بين افلها‬ ‫يوم بأخد يعذه‬ ‫وقل ‪ :‬ان يكق‬ ‫فقذ صابرث‬ ‫وحامى‬

‫وفوا‬

‫الله‬

‫‪ -‬ياسخين‬

‫كفرتم‬

‫كلهم‬

‫بأيديهم بيض‬

‫‪ -‬برئكم‬

‫اذا حمش‬

‫الوغى‬

‫كما غادرت في الئفع عتبة ثاويا‬

‫وقد غادرت تحت‬

‫العجاجة مسندا‬

‫بك! رسول الله حيث تنضبت‬ ‫أولنك قوئم ساد‪ :‬من فروعكم‬ ‫فلا تذكروا قتلى وحمزة فيهم‬ ‫فان جنان الخلد متزلة له‬ ‫وقتلاكم في‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وبعض‬ ‫يجقن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫قصيدة‬

‫غير‬

‫لعمرو‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أقضل رزقهم‬

‫عمرو‬

‫نجن العاص‬

‫في‬

‫يوم احد‬

‫كأننا‬

‫بنو النخار جهلأ لقاءنا‬

‫فما راعهم بالشر الأ فجاءة‬ ‫ارادوا لكيما يستبيحوا قبابنا‬ ‫وكانت قبابأ أومنت قبل ما ترى‬

‫كان رووس الخزرجيين‬ ‫قصيدة لكعب‬ ‫فأجابه كعب‬

‫لهم ناصز من ربهم وشفيع‬ ‫ولا يستوي عبد وفى ومضيع‬ ‫فلا بد أن يزدى لهن صريغ‬ ‫وسغدا صريعا‪ ،‬والوشيج شروع‬ ‫نجيع‬ ‫ابيا وقد بل القميص‬ ‫على القوم مما قذ يثرن نقوع‬

‫قوبم سادة وفروع‬ ‫فظيغ‬

‫وإن كان أفز ياسخين‬ ‫قتيل ثوى لله وفو مطيع‬ ‫الأمور سريغ‬ ‫وانر ائذي يقضي‬ ‫حميم معا في جوفها وضريع‬ ‫وابن الزبعرى ‪ ،‬وقوله ‪ :‬ماضي‬

‫الثباة‬

‫‪ ،‬وطير‬

‫في يوم أحد‬

‫خرنجنا من الفيفا عليهم‬

‫تمنت‬

‫في اللقاء جزوع‬

‫‪.‬‬

‫بن العاص‬ ‫‪ :‬وقال‬

‫وما كان منهم‬

‫أهل العلم بالشعر ينكرهما لحسان‬

‫ابن اسحاق‬

‫؛ فان الحق سوف‬

‫وفي كل‬

‫بهن نعز الفه حئى يعزنا‬

‫النار‬

‫يثيع‬

‫وكان لهم ذكز هناك رفيع‬

‫يخذلونه‬

‫لا‬

‫من الدلو رخاف السحاب هموع‬

‫سفيه‬

‫بنو الئخار فيه وصابروا‬

‫أمام رسول‬ ‫اذ‬

‫فيه بنو‬

‫بلاقع ما من أفلهن‬

‫رواكد أفثال الحمام كنوع‬ ‫نوئ لمتينات الحبال قطوع‬

‫موقد الئار حوله‬

‫الاؤس‬

‫جميع؟‬

‫بن مالك يجيب‬

‫غدوة‬ ‫بها‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫مع الصبح من رضوى‬

‫لدى جتب‬

‫سلع‬

‫‪،‬‬

‫الحبيك المنطق‬ ‫والأمانيئ‬

‫تصذق‬

‫كراديس خيلي في الأزئة تمرق‬ ‫ودون القباب اليوم ضرلث محرق‬ ‫اذا‬

‫رامها قوم أبيحوا‬

‫وأحنقوا‬

‫وايمانهم بالمشرفئة‬

‫عمرو بن العاص ‪:‬‬

‫بن مالك ‪ -‬فيما ذكر ابن هشام ‪ -‬فقال أمن‬

‫[‪:‬‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫بزوق‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫يوم اخد‬

‫‪425‬‬ ‫ابلغا‬

‫ألا‬

‫فهرا‬

‫نأي دارها‬

‫على‬

‫بانا غداة السقح من بطن يثرلب‬ ‫صبرنا لهم والضنر منا سجهـية‬ ‫على‬

‫عادة‬

‫تلكم‬

‫لنا حومة‬

‫لا‬

‫جريخنا بصبرنا‬

‫تستطاع‬

‫الا‬

‫بن ماللث‬

‫قصيدة أخرى لضرار بن الخطاب‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫إني وجذك‬ ‫ما‬

‫زال‬

‫ضرار‬

‫‪ :‬وقال‬

‫نجن الخطاب‬

‫لولا مقدمي‬ ‫بجنب‬

‫متكم‬

‫الفهري‬

‫صبرنا‪ ،‬ورايات المنية تخفق‬ ‫اذا‬

‫طارت‬

‫الأنجرام‬

‫ن!نممو‬

‫ونزتق‬ ‫فن!سبق‬

‫نبيئ أتى بالحق عص مصدق‬ ‫اطراف وهائم مفلق؟‬ ‫مقطع‬

‫يوم أحد‪:‬‬

‫]من‬

‫فرسي‬

‫الجزع من أحد‬

‫وفارسق قد اصاب السيف‬

‫ممق علمنا‬

‫وقدما لدى الغايات نجري‬

‫يقودها‬

‫هل أتى أفناء فهر‬

‫وعتدهم‬

‫اليوم مضدق‬

‫مفرقه‬

‫البسيط [‪:‬‬

‫اذ جالت‬

‫الخيل بين الجزع والقاع‬

‫أضوات هايم تزاقى امرها شاعي‬

‫كفروة الزاعي‬

‫أتلاق هامته‬

‫إني وجدك لا أتفك متتطقأ‬ ‫رحالة ملواج مثابرة‬ ‫على‬

‫بصاربم مثل لون الملح قطاع‬ ‫نحو الضريخ اذا ما ثؤب الداعي‬

‫وما آنتميت الى خويى ولا كش!‬ ‫بل ضاربين حبيك البيض اذ لحقوا‬

‫أؤراع‬ ‫ولا لئايم غداة البأس‬ ‫شم الع!رانين عتد الموت لذاع‬

‫شئم بهاليل مسترفي حمائلهم‬

‫يسعون للموت سغيا غير دعداع‬

‫قصيدة أخرى‬ ‫وقال ضرار‬

‫لضرار بن الخطاب الفهري في يوم أحد‪:‬‬ ‫ايضا ]من‬

‫بن الخطاب‬

‫البسيط‬

‫لما أتت من بني كغب‬ ‫وجزدوا‬

‫مشرفئاب‬

‫فقلت‬

‫[‪:‬‬

‫مزينة‬

‫مهئدة‬

‫‪ :‬يوئم بأيام ومغركة‬

‫قد عؤدوا كل‬

‫يويم‬

‫ان تكون‬

‫والخزرجئة فيها البيض تأتلق‬

‫وراية كجناج النسر تختفق‬ ‫تتبي لما خلفها‬

‫لهم‬

‫ما هزهز الورق‬

‫ريح القتال وأشلاب ائذين لقوا‬

‫خئرت نفسي علئ ما كان من وجل‬

‫متها وأيفنت‬

‫أن‬

‫المجد مستبن‬

‫اكرهت مهري حتى خاض غمرتهم‬

‫وبفه من نجيع‬

‫عانلث علق‬

‫فظل مهري وسزبالي جسيدهما‬ ‫ايقنت أني مقيسم في ديارهم‬

‫نفخ العروق رشاش الطعن والورق‬ ‫حئى يفارق ما في جوفه الحدق‬

‫لا‬

‫تجزعوا يا بني مخزوم‬

‫صبرا‬

‫فدى لكم‬

‫؟ إن‬

‫لكم‬

‫أمي وما ولدت‬

‫قصيدة لعمرو بن العاص في يوم أحد‪:‬‬ ‫وقال عمرو‬

‫بن العاص‬

‫]من مجزوء‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫مثل‬

‫المغيرة‬

‫تعاوروا‬

‫فيكم‬

‫ما به زهق‬

‫الفمرب حتى ئدبر السفق‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫يوم اخد‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪421‬‬

‫لما رأيت الحرب يت‬ ‫وتنازلست شهباء تف‬ ‫‪.‬‬

‫حفلت‬ ‫سلس‬ ‫واذا‬

‫اذا‬

‫ء‪.‬‬

‫والحياة تكون‬

‫حق‬

‫أثوابي على‬ ‫نكبن في ت‬ ‫‪.‬‬

‫ى‬

‫بالزضف‬

‫!حو الناس بالضزاء لحوا‬

‫ا‬

‫"‬

‫‪-‬‬

‫أن‬

‫الموت‬

‫صو شرها‬

‫عتد يبذ الخيل رهوا‬ ‫!بيداء‬

‫يعلو الطرف غلوا‬

‫ل ماؤه‬

‫الصرب‬

‫!مة راعه الزام!ون دحوا‬

‫س!نج نساه ضابط‬

‫للخيل‬

‫فمفدى لم!هم امي غدا‬

‫ة الزوع‬

‫سيرا إلى كبش الكتب‬

‫جة إذ جلته‬

‫قصيدة لكعب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ويوم‬ ‫ان‬

‫وخير‬

‫قد قتلنا‬ ‫بديى‬

‫العلم بالشعر‬

‫يرد بها‬

‫‪ :‬فأجابهما‬

‫أبلغ قريشا‬ ‫أن‬

‫أهل‬

‫بن مالك‬

‫كعب‬

‫بن مالك‬

‫!ه‪،‬‬

‫لنا مدد‬

‫فديحن الحق فطرتنا‬

‫وان تروا امرنا في رأي!كم لسفها‬

‫إن‬

‫لكم‬

‫اثا‬ ‫إن‬

‫عندنا‬

‫ارخاء وعدوا‬ ‫قسطوا‬

‫يمش!ون‬

‫الش!مس‬

‫جلوأ‬

‫على ضرار بن الخطاب وعمرو بن العاص ‪:‬‬

‫بقتلانا سراتكم‬

‫فلا ت!نوا لقاح الحرب‬

‫إذ‬

‫يزداد‬

‫زهوا‬

‫ينكرها لعمر‬

‫القول اصدقه‬

‫لقيناكم‬

‫تقتلونا‬

‫لغموا‬

‫من عطفه‬

‫ربد كي!عفور‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وبعض‬

‫نزوا‬

‫واقتعدوا‬

‫ضربا تراح له‬

‫فقال ]من‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫والصدق عند‬

‫أهل‬

‫اللواء‬

‫ذوي الائباب مقئوذ‬

‫ففيما‬

‫يكثز‬

‫القيل‬

‫فيه مع النصر ميكال وجبريل‬ ‫والقتل في الحق عند الله تفضيل‬

‫ةصاي من خالف‬ ‫ان‬

‫الإسلام‬

‫تضليل‬

‫اخا الحرب أصدى اللون مسشغوذ‬

‫عرج الضباع له خذئم رعابيل‬

‫بنو الحرب نمريها وننتجها‬

‫وعندنا لذوي الاضغان تنكيل‬

‫بعد ما بلغت‬

‫الئراقي ‪ ،‬وأمر الفه مفغوذ‬

‫ينج متها إبن حرب‬

‫فقد‬

‫افادت‬

‫له حفما‬

‫وموعظة‬

‫ولمو هب!طتم ببطن السيل كافحكم‬

‫مته‬

‫لمن‬

‫يكون له لب ومغقوذ‬

‫حول النبي لهم‬

‫ضرب بساكلة البطحاء ترعيل‬ ‫مما يعدون للهـهيجا سرابيل‬

‫ممن جذم غسسان مسترنج حمائلهم‬ ‫يمشون ثححف عصايات القتال كما‬

‫معازقي‬ ‫ولا ميل‬ ‫لا جبناء‬ ‫تمشي المصاعبة الأدم المراسيل‬

‫أو مثل مشي أسسود الـطل الثقها‬ ‫في كل يسابغيما كالنهي محكمبما‬

‫يوم رذافي من الجوزاء مسفول‬ ‫بهلوذ‬ ‫قيهـامها فلج كالسيف‬

‫ترد حذ قران السنبل خاسئة‬

‫ويرجع السيف عتها وهو مففوذ‬

‫تلقاكم عصب‬

‫ولو قمذقتسم بسسصملع ع!ن ظصهوركم‬

‫ولس!لحياة ودقع الموت‬

‫تاجيل‬

‫يوم أحد‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام‬

‫‪)،‬‬

‫‪422‬‬

‫ما‬

‫في‬

‫زال‬

‫أبدا‬

‫انقوم وتر متكم‬

‫وفو مطلول‬

‫تغفو‬

‫السلام عليه‬

‫شطر‬

‫المدينة مأسوز ومقتول‬

‫عند وحز كريم موثق قنصأ‬ ‫كنا نؤمل اخراكم فاعجلكم‬

‫منا‬

‫اذا جنى فيهم الجاني فقد علموا‬

‫حقا بأن ائذي تد جز محمول‬

‫ما يجن‬

‫لا‬

‫يجن‬

‫قصيدة لحسان‬ ‫وقال حسان‬ ‫قال ابن هثام‬

‫منع‬

‫من‬

‫اثبم‬

‫بن ثابت يذكر‬

‫مجاهرة‬ ‫أصحاب‬

‫فيها‬

‫بن ثابت يذكر عدة اصحاب‬ ‫أخسن‬

‫‪ :‬هذه‬

‫ما قيل أمن‬

‫النوم بالعشاء‬

‫من حبيب‬

‫ولا‬

‫اللواء‬

‫الخفيف‬

‫يوما‬ ‫[‪:‬‬

‫أضاف قلبك مته‬

‫يا لقومي هل يقتل‬

‫مثلي‬

‫لنر يدلث الحوليئ من ولد الذز‬ ‫شانها العطر والفراش ويغلو‬

‫لم تفتها شمس‬ ‫ان خالي خطيب‬ ‫وأنا‬

‫النهار بشيئء‬ ‫جابية الجو‬

‫الضقر عتد باب‬

‫وابيئ‬

‫ابن‬

‫وواقد اطلقا‬

‫ورهتت اليدين‬

‫سلمى‬

‫لي‬

‫عتهم جميعا‬

‫ويسطت نسبتي الذوائب متهم‬ ‫انقائل انفا‬ ‫وابي في سميحة‬ ‫تلك أقعالنا وفغل الزبغرى‬

‫رب حلبم أضاعه عدم انما‬ ‫ان‬ ‫لا‬

‫دفرا يبور فيه‬

‫تسئنني‬

‫ذوو العف‬

‫فلست‬

‫بسبي‬

‫ما أبالي اتمث بالحزن تيسق‬ ‫ولي انبأس متكم‬

‫ملوثم‬

‫ولا‬

‫في الغرم مخذول‬

‫اللو‬ ‫اء يوم أحد‪:‬‬

‫الهموم‬

‫المزء‬

‫فوارس‬

‫لا‬

‫عزذ‬

‫ولا‬

‫ميل‬

‫اذ رحلتم‬

‫تسعة تحمل اللواء وطارت‬ ‫واقاموا حئى أبيحوا جميعا‬ ‫بدبم عانلث وكان حفاظا‬ ‫وأقاموا حتى أزيروا شعوبا‬

‫وقريش تفز مئا لواذا‬

‫اذا تغور‬

‫وخياذ‬

‫سقم‬

‫الئجوم‬

‫ففو داخل مكتوم‬

‫واهن البطش والعظام سؤوم‬ ‫لأتدبتها الكلونم‬

‫ر عليها‬

‫ولؤلؤ منظوم‬

‫ها لجين‬

‫غير أن الشباب لي!‬

‫يذوئم‬

‫لان عتد النعمان حين يقوئم‬ ‫يوم نغمان في الكبول مقيم‬ ‫مخطونم‬ ‫يوم راحا وكبلهم‬

‫كل ك! جزء لها مقسوم‬ ‫كل‬

‫دابى‬

‫صل‬

‫يوم‬

‫اب لي عظيم‬

‫فيها‬

‫انتقت عليه الخصوم‬

‫خامل في صديقه مذموم‬ ‫ل ‪ ،‬وجهل غطى‬

‫عليه النعيم!‬

‫‪ 3‬لدفر هو العتر الرنيم‬ ‫ان سئي من الرجال الكريم‬ ‫ام لحاني بظهر غيب لئيم‬

‫أسرة من بني قصيئ صميم‬ ‫في رعاع من القنا مخزوم‬ ‫في مقابم وكلهم مذموم‬ ‫إن الكريم‬

‫أن يقيموا‬ ‫وانقنا في نحورهم‬

‫كريم‬

‫محطوم‬ ‫اق يقيموا وخف متها الحلوم‬

‫يؤم أخد‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪423‬‬

‫العواتق متهم‬

‫لم تطق حمله‬

‫فال ابن هثام ‪ :‬قال حسان‬ ‫النوم‬

‫منع‬

‫قصيدة‬

‫للحجاج‬

‫لهم ‪ :‬خشيت‬

‫الكامل‬

‫‪.‬‬

‫أن يدركني‬

‫قبل‬

‫ان أصبح‬

‫‪.‬‬

‫فلا تزووها‬

‫[‬

‫بن ابي طلحة‬

‫اي‬

‫سبقت‬

‫أبو عبيدة للحخاج‬ ‫بن عبد العزى‬

‫بن علأط‬

‫بن عثمان‬

‫عني‪.‬‬

‫ال!لمي‬

‫بن عبد‬

‫علي‬

‫يمدح‬

‫الدار صاحب‬

‫!‪،‬‬

‫بن أبي طالب‬ ‫لواء المشركين‬

‫ويذكر‬

‫يوم أحد‬

‫]من‬

‫عن‬

‫مذئب‬

‫حرمبما‬

‫يداك له بعاجل‬

‫اعني ابن فاطمة المعم المخولا‬

‫طغنبما‬

‫وشدذت شدة باسل فكشقتهم‬ ‫قصيدة أخرى‬

‫لحسان‬

‫بن‬

‫‪8‬لابت‬

‫قال ابن اسحاق ‪ :‬وقال حسان‬ ‫الله‬

‫مج!ي!!‬

‫يوم‬

‫احد‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫يبكي‬

‫فيها‬

‫بن ثابت !ته يبكي حمزة‬ ‫عنهم‬

‫]من‬

‫مجزوء‬

‫يهوون أخول اخولا‬

‫الكامل‬

‫بن عبد المطلب‬

‫ومن اصيب‬

‫النوائح‬

‫شجو‬

‫الذوالح‬

‫ثقل الملحات‬ ‫ت وجوه حراب صحائح‬ ‫عنصاب تخضب بالذبائح‬

‫ا‬

‫لهت‬

‫ن هناك بادية المسائح‬

‫أشعارا‬ ‫أذناب خف‬

‫ول بالضمحى شصبى روامخ‬

‫من بين مشزوبى ومب‬

‫صوبى يذعذع بالبوارح‬

‫ينكين شجوا مسلبا‬

‫ب كدحتهن‬

‫ولقد أصاب قلوبها‬

‫مخل له جلب‬

‫أقصد الحدثان من‬

‫اضحاب اخد غالهم‬ ‫يا حمز‪،‬‬

‫لمناخ‬

‫لا‬

‫كنا نرجي‬

‫الكوادح‬ ‫إذ‬

‫قوارح‬

‫نشايح‬

‫دهز ألئم له جوارخ‬

‫من كان فارسنا وحا‬ ‫والله‬

‫من أصحاب‬

‫[‪:‬‬

‫ن بسحير؟‬

‫وكان لسيل دموعها ‪5‬‬

‫وكأنها‬

‫إذ‬

‫للجبين‬

‫مجذلا‬

‫شهداء أحد‪:‬‬

‫المغولات الخامشا‬ ‫يتقضن‬

‫تركت طليحة‬ ‫بالجر‬

‫فاتدب‬ ‫ياميئ ‪ ،‬قومي‬ ‫كالحاملات الوقر بالف‬

‫اذ‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫لله‬

‫رسول‬

‫أجلي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن علاط‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬أنثدني‬ ‫قتله طلحة‬

‫هذه القصيدة ‪:‬‬

‫بالعشاء‬

‫ليلا‪ ،‬فدعا‬

‫إنما يحمل‬

‫الهموم‬

‫قوهه ‪ ،‬ففال‬

‫اللواء التجوئم‬

‫مينا‬

‫إذا‬

‫بعث المسالح‬

‫لا أتساك ما صر الفقائح‬

‫أيتايم وأض!‬

‫جاف وأرملة تلامح‬

‫وفي لاقح‬

‫ولما ينوب الدفر في‬

‫حرب لحرب‬

‫يا فارسا يا مذرها‬

‫يا حمز قذ كتت المصامح‬

‫ذكر ما قيل من الشعر يؤم اخد‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪424‬‬

‫فادح‬ ‫لهن‬ ‫ب ينوب‬ ‫عنا شديدات الخطو‬ ‫ل وذاك مذرهنا المنافح‬ ‫اسد الرسو‬ ‫ذكرتني‬ ‫اذ عد السريفون الجحاجح‬ ‫وكان يعذ‬ ‫عنا‬ ‫سبط اليديخن أغز واضح‬ ‫يغلو القماقم جهرة‬ ‫اذا‬

‫لا‬

‫طائمثق‬

‫ولا ذو عفة‬

‫رعشق‬

‫بالحمل‬

‫بحز فليسس يغب جا‬

‫را‬

‫أؤدى شباب أولي الحفا‬ ‫المشا‬ ‫المطعمون‬

‫نظ والثقيلون المراجح‬ ‫ناضح‬ ‫تي ما يصففهن‬

‫اذا‬

‫الجلاد وفوقه‬

‫لحم‬

‫ليدافعوا‬

‫لهفي‬

‫ما رام ذو الضقن المكاشح‬

‫رزت‬

‫خاهم كائهم المصابح‬

‫شم بطارقة غطا‬ ‫المشترون الحمد‬ ‫والجامزون بلجمهم‬

‫او‬

‫منادح‬

‫مق شحمه شطب شراثح‬

‫عق جارهم‬

‫لشئان‬

‫مته سيب‬

‫انح‬

‫رفة خضارمة مسامح‬

‫بات‬

‫عفوال ؛ ان الحمد‬

‫يومأ‬

‫اذا‬

‫رابح‬

‫ما صاح صائح‬

‫قر من زمان غير صالح‬ ‫يرسمن في غبر صحاصح‬

‫من كان يرمى بالنوا‬ ‫ما ان تزال ركابه‬ ‫راحت تبارى وفو في‬

‫ركب صمدورهم رواشح‬

‫حئى تثوب له المعا‬ ‫يا حمز‪ ،‬قذ أؤحدتني‬

‫لي ليس من فوز السفائح‬ ‫كالعود شذبه الكوافخ‬

‫أشكو اليك وفوقك اهـ‬ ‫فو‬ ‫مق جتدلي ئلقيه‬

‫ضرب انمكؤر والصفاثح‬ ‫قك إذ أجاد الفمرح ضارخ‬ ‫بالترب سؤته المماسح‬

‫في والسع يحثونه‬ ‫فعزاؤنا أنا نقو‬ ‫من كان افسى وفو عص‬ ‫فليأتنا فلتبك عف‬

‫ل وقؤلنا برخ بوارح‬ ‫!ا اوقع الحدثان جانح‬

‫خاه لهلكانا النوافح‬ ‫والممادح‬

‫ن ذوي السماحة‬ ‫ء له طوال الذهر مائح‬

‫الفاعلب‬

‫القائلين‬ ‫يزال ندى يدب‬ ‫من‬ ‫لا‬

‫قال ابن هشام‬ ‫والجامزون‬

‫قصيلىة‬

‫بلجمهم‬

‫أخرى‬

‫‪ :‬وأكثر أهل‬ ‫‪ ،‬وبيته ‪ :‬من‬

‫لحسان‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫العلم بالشعر ينكرها‬ ‫كان‬

‫بن ثابت‬

‫‪ :‬وقال ح!ان‬

‫يرمى‬

‫يرثي‬

‫بالئواقر‪ ،‬عن‬

‫فيها حمزة‬

‫لحسان‬

‫‪ ،‬وبيته ‪ :‬المطعمون‬

‫غير‬

‫‪.‬‬

‫ابن إسحاق‬

‫إذا‬

‫المشاتي ‪ ،‬وبيته‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫بن ثابت ايضا يبكي حمزة‬

‫بن عبد المطلب‬

‫!ه‬

‫أمن‬

‫السريع‬

‫[‪:‬‬

‫يؤم احد‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"السيرة لابن هشام‬

‫"‬

‫‪425‬‬ ‫الدار عفا‬

‫أتغرف‬

‫بغدك‬

‫رسمها‬

‫الصن!بل‬

‫صوب‬

‫الهاطل‬

‫الزوحاء في حائل‬ ‫بين السراديح فاذمانمبما فمدفع‬ ‫‪.‬‬ ‫‬‫عن ذاك فأ‬ ‫سألتها‬ ‫لم تدر ما مرجوعة المئسائل‬ ‫وأنجك على حضزة ذي النائل‬ ‫دارأ قد عفا رسمه!ا‬ ‫دغ عتك‬ ‫ء الشيزى‬

‫المالي‬

‫غنراء في ذي السبم‬

‫اعصفت‬

‫إذا‬

‫الماحل‬

‫والئارك الفزن لدى لبدة‬ ‫واللأبس الخيل اذا أخجمت‬

‫يغثر في ذي الخرص الذابل‬ ‫كالفيث في غابته الباسل‬ ‫لم يمر دون الحن بالباطل‬

‫مال شهيدا بين أسيافكم‬

‫شلت يدا وخشي من قاتل‬ ‫مطرور؟ مارنة العامل‬

‫ابيض في‬

‫مق هاشم‬

‫الذزوة‬

‫اي امرىء غادر ني‬ ‫أظملمت‬

‫الازض‬

‫ائة‬

‫لمقدانه‬

‫واشود‬

‫نور القمر‬

‫الناصل‬

‫صلى عليه الله في جنة‬

‫عالية مكرمة‬

‫كنا نرئ حمزة حززا لنا‬

‫في كل أمر نابنا نازل‬

‫وكان في‬ ‫لا تفرحي‬

‫افيسلام‬

‫اذ‬

‫تذلىا‬

‫دفعا‬

‫يا هتد واشتجلبي‬

‫وابكي على‬ ‫خر‬

‫ذا‬

‫يكفيك‬

‫في‬

‫اعتبة اذ قف‬ ‫ء‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫قصيدة لكعب‬ ‫وقال كعب‬

‫طرقت‬

‫بن مالك يبكي حمزة‬

‫همومك‬

‫يمشون تحت الحلق الفاضل‬

‫ودعت‬

‫فؤادك‬

‫بن عبد المطلب‬

‫ضمرية‬

‫فدع التمادي في انغواية سادرا‬ ‫ولقد‬

‫انى لك‬

‫آن‬

‫تباهى‬

‫طائعا‬

‫ولقد هدذت لفقد حمزة هده‬ ‫حراء بمثله‬ ‫ولو انه فجعت‬

‫قرئم تمكن‬

‫في‬

‫ذؤابة‬

‫وتراه‬

‫!ه‬

‫أمن‬

‫الكامل‬

‫وجزعت‬

‫[‪:‬‬

‫أن سلخ‬

‫السباب الأغيذ‬

‫فهواك غورفي وصحبك‬ ‫قذ كتت في طلب‬ ‫او تستفيق‬

‫اذا‬

‫منجعد‬

‫الغواية‬

‫تقنذ‬

‫نه!اك المزشذ‬

‫ظلت بنات الج!وف منها تزعد‬ ‫يتبدد‬ ‫لرايت راسي صخرها‬

‫هاشيم‬

‫حيث النبوة والندى‬ ‫ريح يكاد الماء فيها يجفد‬

‫مجدلا‬

‫يوم الكريهة والقنا يتقضد‬

‫والعاقر الكوم الجلاد إذا غدث‬

‫والئارك القرن الكمي‬

‫نغم‬

‫وزير‬

‫الفارس الحامل‬

‫حمزة ‪:‬‬

‫فالرقاد مسفد‬

‫للهوى‬

‫وأذري‬

‫عبرة‬

‫الثاكل‬

‫من كل عاب قلبه جاهل‬

‫أزداهم ح!ممزة في اسرة‬ ‫وزير له‬ ‫غداة جنريل‬ ‫بن مالك يرثي‬

‫فقد القاعد الخاذل‬

‫بالسيف تحت الرهح الجائل‬

‫متكم‬

‫فيها‬

‫الداخل‬

‫يرفل في الحديد كائه‬

‫وال!ؤدد‬

‫ذو لند؟ شثن‬

‫البراثن ازبد‬

‫ذكر ما قيل من الشعر يوم اخد‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪26‬‬

‫وصفيه‬ ‫عم التبي محفد‬ ‫وأتى المنئة معلما في اشرة‬ ‫ولقد اخال بذاك هتدا بسرت‬ ‫مما صبحنا بالنعقتقل قومها‬ ‫وببئر‬

‫حتى‬

‫لتميت‬ ‫يوما تغئب‬

‫رايت لدى الئبي سراتهم‬

‫بالعطن المعطن‬

‫متهم‬

‫سبعون‬

‫انمغيرة تد ضربنا‬

‫ضربة‬

‫بن مالك‬

‫وقال كعب‬

‫يرثي‬

‫قومي‬

‫ولا تسامي‬

‫فيه عنها الأسعذ‬

‫‪ :‬نقتل من نشاء ونطرد‬ ‫‪ :‬عتبة‬

‫متهم‬

‫والاسود‬

‫بايدي المؤمنين مهند‬

‫‪ -‬والخيل تثفنهم‬

‫ثاويا‬

‫‪ -‬نعام شرد‬

‫أبدأ ومن هو في الجنان مخلد‬

‫حمزة أيضا‪:‬‬

‫أيضا يبكي حمزة رضي‬

‫صفية‬

‫عضب‬

‫كائهم‬

‫شتان من هو في جهئم‬

‫داخل غضيما‬

‫لا‬

‫تبرد‬

‫فوق انوريد لها رشاش مزبد‬

‫قؤم ميله‬

‫فأتاك فل المشركين‬

‫المستشهذ‬

‫جنريل تحت لوالنا ومحفد‬

‫يرد وجوههم‬

‫وأمئة الجمحيئ‬

‫كعب‬

‫نصروا الئبي ومنهم‬

‫فسمين‬

‫فأقام‬ ‫وانجن‬

‫بدبى‬

‫اذ‬

‫ورد‬

‫الحمام‬

‫فطاب‬

‫ذاك‬

‫المورذ‬

‫الله‬

‫عنهما أمنا لمتقارب‬

‫ولا تغجزي‬

‫أن تطيلي‬

‫البكا‬

‫فقد كان عزا لأيختامنا‬ ‫يريد بذاك رضا اخمد‬

‫[‬

‫‪:‬‬

‫حمزة‬

‫وبكي‬

‫النساء على‬

‫علئ‬

‫أيسد الله في الهزة‬

‫وليث الملاحم في البزة‬ ‫ورضوان ذي العرش‬

‫والعرة‬

‫قصيدة لكعب بن مالك في يوم أحد‪:‬‬ ‫وقال كعب‬

‫!ه أيضا في يوم احد أمن‬

‫إئك عمر‬

‫المتقارب‬

‫أبيك الكرب‬

‫فان تمنمألي ثئم لا تكذبي‬

‫بأئا ليالي‬

‫تلوذ الئجود‬

‫ذات العظا‬

‫بأذرائنا‬

‫[‪:‬‬

‫‪ 3‬ان تسألي عنك من يجتدينا‬ ‫يخئرك من تد سألت اليقينا‬ ‫م كئا ثمالأ لمن يعترينا‬ ‫من الفمر في ازمات السنينا‬

‫بجدوى فضول اولي ونجدنا‬ ‫وأبقت لنا جلمات الحرو‬ ‫معاطن تهوي اتيها الحفو‬

‫نوازي لدن أق برينا‬ ‫ب ممق‬ ‫من رآها الفتينا‬ ‫ق يحسبها‬

‫تخئس فيها عتاق الجما‬ ‫ودفاع رنجل كموج الفرا‬

‫دواجن حمرا وجونا‬ ‫ل صحما‬ ‫ت يقدم جأواء جولأ طحونا‬

‫ترى لونها مثل لون النجو‬

‫م رنجراجة تبرق الئاظرينا‬

‫وبالضبر والبذل في انمعدمينا‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫يوم أحد‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪427‬‬

‫عن شأننا‬

‫فان كتت‬

‫نقعل‬

‫فسل عته‬

‫جاهلا‬

‫بنا كيف‬ ‫ألسنا نشذ عليها العصا‬

‫ويوبم له‬ ‫طويل‬

‫ان قلصت‬

‫رهح‬

‫شديد‬

‫أوار‬

‫عوانأ‬

‫ذا‬

‫العلم ممن يلينا‬

‫ضروسا عضوضا حخونا‬

‫ب حتى تدز وحتى تلينا؟‬

‫دائم‬

‫شديد‬

‫القتا‬

‫التهاول‬

‫ل تتفي‬

‫تخال الكماة بأعراضه‬ ‫تعاور أيمانهم بينهم‬

‫قواحزه‬

‫حامي الإرينا‬ ‫المفرفينا‬

‫ثمالآ على لذ؟ منزفينا‬ ‫كؤوس المنايا بحد الالبينا‬

‫وتحت العماية والمغلمينا‬ ‫شهدنا فكنا أوليئ بأسه‬ ‫حسان رواء وبضرية قد أجمن الجفونا‬ ‫بخرس الحسيس‬ ‫فما يتفللن وما يتحنين‬ ‫كبرق الخريف بأيدى الكماة‬

‫وعلمنا‬

‫الفمرب اباؤنا‬

‫جلاد الكماة‬ ‫اذا‬

‫وسوف نعلم‬

‫وبذل التلا‬

‫مر قرن كفى‬

‫نشمث‬

‫اذا ما نهينا‬ ‫وما يتتهين‬ ‫يفجغن بالطل هاما سكونا‬ ‫د عن جل اخسابنا ما بقينا‬

‫نسله‬

‫وتهلك‬

‫واورثه‬

‫اباؤنا‬

‫نئأك في القوم إلا هجينا‬ ‫مقيما على اللؤم حينا فحينا‬

‫تهجو رسول الملب‬

‫ث قاتلك الله جلفا لعينا‬ ‫نقي الثياب تقيا أمينا‬

‫تقول الخنا ثم ترمي به‬ ‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫وقوله ‪ :‬نشث‬

‫قصيدة‬

‫‪ :‬أنثدني‬

‫وتهلك‬

‫أخرى‬

‫لكعب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يسائل تريشا‬

‫بيته ‪ :‬بنا كيف‬

‫أرباؤنا‪ ،‬والبيت‬

‫نقعل‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬والبيت‬

‫يليه والبيت‬

‫الثالث منه ‪ ،‬أبو زيد‬

‫بن مالك‬

‫!ه‬

‫أيضا في يوم أحد أمن‬

‫غداة السقح‬

‫مق أحد‬

‫كنا الأسود وكانوا النمر‬

‫زحفوا‬

‫اذ‬

‫فكم تركنا بها مق سيد بطل‬ ‫فينا الرسول شهاث ثم نتبعه‬

‫والعدل سيرته‬

‫نخد المقدم ماضي انهم مغتزئم‬ ‫يمضي‬ ‫بدا لنا‬

‫الذي‬

‫يليه والبيت‬

‫الثالث‬

‫الانصاري‬

‫منه وصدر‬

‫الرابع منه‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫بن مالك في يوم أحد‪:‬‬

‫‪ :‬وقال كعب‬

‫الحق متطقه‬

‫بغده آخرينا‬

‫وبينا نرئي بنينا فنينا‬

‫سألت بك انجن الزبغرى فلم‬ ‫خبيثا تطيف بك المتديات‬

‫تبجست‬

‫أيضا بنينا‬

‫البسيط‬

‫ماذا لقينا‬

‫ما‬

‫ان‬

‫حامي‬ ‫نوز‬

‫نراقب‬ ‫الذمار‬

‫[‪:‬‬

‫وما لاقوا من‬

‫من‬

‫اذ‬

‫ولا‬

‫الهرب‬

‫نسب‬

‫كريم الجد والحسب‬

‫مضيء له فضل على الشهب‬

‫فمن يجنه‬

‫اليه‬

‫يتج من تبب‬

‫حين القلوب على رنج! من الرعب‬

‫ويذمرنا عن غير مغصية‬

‫كأنه البدر لم يطبغ على الكذب‬

‫فائبغناه نصدقه‬

‫وكذبوه فكنا أسعد العرب‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫يوم احد‬

‫(‪،‬السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫‪،‬ا‬

‫‪428‬‬

‫جالوا وجلنا‬

‫ليسا‬

‫تنسب‬

‫‪ :‬أنشدني‬

‫من‬

‫لعبدالله بن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال ابن هشام‬

‫بكت‬

‫بين امرهما‬

‫حزب‬

‫فاؤوا‬

‫سواء وشتى‬

‫قال ابن هشام‬

‫قصيدة‬

‫فما‬

‫وما رجعوا‬

‫ونحن‬

‫‪ :‬وقال‬

‫قوله ‪ :‬نمضي‬

‫رواحة‬

‫عبداطه‬

‫بن رواحة‬

‫‪ :‬أنشدنيها أبو زيد‬

‫عيني‬

‫ويذمرنا‪،‬‬

‫أو لكعب‬

‫بن‬

‫يبكي‬

‫الأنصارقي‬

‫الى‬

‫لكعب‬

‫ألا‬

‫بن مالك‬

‫وحق لها بكاها‬

‫ألا‬

‫ابو زيد‬

‫الانصاري‬

‫رثاء حمزة‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫المطلب‪.‬‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫]من‬

‫البكاء‬

‫احمزة ذاكم الرجل‬

‫ولا‬

‫العويل‬

‫القتيل؟‬

‫هناك وقد أصيب‬

‫به الرسول‬

‫وأنت الماجد البر الوضوذ‬ ‫يروذ‬ ‫نعيم‬ ‫مخالطها‬ ‫لا‬

‫يا هاشم الأخيار صنرا‬

‫من مبلغ‬

‫وأهل الشرك والنصب‬

‫وما يغني‬

‫سلام رئك في جنافي‬

‫رسول الفه مضطبز‬

‫في‬

‫بن عبد‬

‫اسد افيله غداة قالوا ‪:‬‬ ‫على‬ ‫أصيب المسلمون به جميعا‬ ‫لك الأركان هدت‬ ‫أبا يعلى‬

‫عليك‬

‫اخرها؟‬

‫مالك‬

‫حمزة‬

‫نثفنهم‬ ‫افيله‬

‫لم نأل في الطفب‬

‫فكل فعالكم حسن جميل‬ ‫بأمر الفه ينطق إذ يقوذ‪:‬‬ ‫فبغد اليوم دائلة تذوذ‬

‫كريم‬

‫عني لؤيا‬

‫وقثل اليوم ما عرفوا وذاقوا وقائعنا بها يشفى الغليل‬ ‫نسيتم ضربنا بقليب بذيى غداة اتاكم الموت العجيل‬

‫غداة ثوى أبو جهل‬

‫عليه الطير حائمة تخوذ‬

‫صريعا‬

‫وعتبة وابنه خزا جميعا‬ ‫ومتركنا أمئة مخلعبا‬

‫وفي حيزومه لدن نبيل‬

‫وهام بني ربيعة سائلوها‬

‫ففي أشيافنا منها ففوذ‬

‫الا يا هند‬

‫ألا يا هند‬

‫وشيبة عضه السيف الضقيل‬

‫فانجكي لا تملي‬

‫لا تبدي‬

‫فأنت‬

‫شماتا‬

‫الواله‬

‫بحمزة‬

‫العبرى الهئوذ‬

‫إن عركم‬

‫ذليل‬

‫قصيدة أخرى لكعب بن مالك في يوم أحد‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقال كعب‬

‫انجلغ قريشا‬

‫على‬

‫بن مالك‬

‫!ته ايضا ]من‬

‫نأيها‬

‫فخرتم بقتلى أصابتهم‬ ‫فحلوا جنانا‬ ‫تقاتل عن دينها وشطها‬ ‫رمته معد بعور الكلام‬ ‫وأنجقوا‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬انشدني‬

‫المتقارب‬

‫لكم‬

‫قوله ‪ :‬لم تلي ‪ ،‬وقوله ‪ :‬من‬

‫[‪:‬‬

‫اتفخر منا بما لم تلي؟!‬

‫فواضل من نعم المفضل‬ ‫اسودا‬

‫تحامي‬

‫عن الأشئل‬

‫نبيئ عن الحق لم ينكل‬ ‫ونبل العداوة تأتلي‬ ‫لا‬

‫نعم‬

‫المقضل‬

‫؛ أبو زيد‬

‫الأنصاري‬

‫‪.‬‬

‫ذكر ما قيل من الشعر يوم أحد‬ ‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪942‬‬

‫لضرار‬

‫قصيدة‬

‫بن الخطاب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫في يوم أحد‪:‬‬

‫‪ :‬وقال ضرار‬

‫قد‬

‫ما بال عينيك‬

‫بها ال!هد؟‬

‫أزرى‬

‫أمن فراق حبيب‬ ‫أم ذاك‬

‫بن الخطاب‬

‫كنت‬

‫من شقب‬

‫قويم‬

‫في يوم احد امن‬

‫كائما‬

‫تألفه‬

‫اذا‬

‫ما يتتهون عن الغي ائذي ركبوا‬ ‫حتى‬

‫اذا‬

‫أبوا‬

‫ما‬

‫جال‬

‫الحروب‬

‫أجفانها‬

‫دونه‬

‫الأعداء‬

‫تلطت‬

‫الرمذ‬

‫والبغد؟‬

‫نارها تقذ؟‬

‫وما لهم من لؤي ويحهم‬

‫وقذ نشذناهم بالله قاطبة‬ ‫الأ‬

‫في‬

‫قد حال من‬

‫جداء بهم‬

‫لا‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫فما تردهم‬

‫الأرحام‬

‫عضذ‬

‫والنشذ‬

‫بيننا الاضغان والحقذ‬

‫محاربة‬

‫واستحصدت‬

‫في جوانبه‬

‫قوانس البيفبى وانمحبوكة ال!رذ‬

‫سرنا اليهم بجيش‬ ‫والجرد ترفل بالأنجطال شازبة‬

‫كأئها‬

‫جيمثق يقودهم صخر ويراسهم‬

‫كأئه ليث‬

‫فانجرز الحين قومأ من منازلهم‬ ‫فغودرت منهم قتلى مجدلة‬

‫فكان منا ومتهم ملتقى‬

‫قتلى‬

‫كراثم‬

‫كائه حين يكبو‬

‫ومضعب‬ ‫ثكلى‬

‫به‬

‫تحت‬

‫في جدئته‬

‫حوار ناب وقد ولى صحابته‬ ‫مجلحين‬

‫ولا‬

‫تبكي عليهم نساء‬

‫أبي زعنة‬

‫كلمة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الرجز[‬

‫في‬

‫وقد حز منه الأنف والكبد‬ ‫العجاج وفيه‬

‫بعول لها‬

‫ئعلب جسذ‬

‫المئعام ‪-‬الهارب‬

‫رعبا فنجتهم‬

‫الشزذ‬

‫العوصاء والكؤذ‬

‫من كل سالب!‬

‫وقد تركناهم للطير ملحمة‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬وبعض‬

‫أخذ‬

‫من قنانا حوله قصذ‬

‫كما تولى‬

‫يلوون قد ملئوا‬ ‫لا‬

‫هاصز حرذ‬

‫كالمعز أصرده بالضردح اثبرد‬

‫بنو الئجار ولسطهم‬

‫وحمزة القرم مضروع تطيف‬

‫حدا في سيرها‬ ‫غالب‬

‫تؤذ‬

‫أثوابها قدذ‬

‫وللفمباع الى أجسادهم تفذ‬

‫أهل العلم بالشعر ينكرها لضرار‪.‬‬

‫يوم أحد‪:‬‬

‫‪ :‬وقال‬

‫انجن عبدالله بن‬

‫أبو زعنة‬

‫عمرو‬

‫بن عتبة أخو‬

‫بني جثم‬

‫بن‬

‫الخزرج‬

‫يوم أخد‬

‫[من‬

‫‪:‬‬

‫أنا أبو زعنة‬

‫بي الهزم‬

‫يعدو‬

‫يحمي‬

‫الذمار‬

‫المخزاة‬

‫لم تمنع‬

‫إلأ‬

‫بالألم‬

‫خزرجيئ من جشم‬

‫كلمة تنسب لعلي بن أبي طالب في يوم أحد‪:‬‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقال‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬قالها رجل‬

‫أر أحدا‬

‫منهم‬

‫يعرفها‬

‫لعلي‬

‫علي‬

‫!به‬

‫بن ابي طالب‬

‫‪! ،‬ب‪.‬‬

‫المسلمين‬

‫يوم احد‬

‫من‬ ‫]من‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫غير عليئ ‪ ،‬فيما ذكر‬

‫لي‬

‫بعض‬

‫أهل‬

‫العلم بال!عر‪،‬‬

‫ولم‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫يؤم أحد‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪435‬‬

‫لاهئم‬

‫الحارث نجن الضمه‬

‫ان‬

‫كان‬

‫أفبل في مهامه مهفه‬ ‫بين‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬قوله‬

‫كلمة‬

‫كليلبما ظلماء مدلهمه‬

‫سيوفي ورماح جمه‬

‫بن‬

‫لعكرمة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫كفهم‬

‫كليلبما؛‬

‫عن‬

‫وفيأ‬

‫وبنا‬

‫ذا‬

‫ذمة‬

‫يبغي‬

‫غير ابن اسحاق‬

‫رسول الفه‬

‫فيما ثمة‬

‫‪.‬‬

‫أبي جهل‪:‬‬ ‫‪ :‬وقال عكرمة‬

‫يزجره‬

‫في يوم احد أمن الرجز[‪:‬‬

‫بن ابي جهل‬

‫أزحت هلا‬

‫يحمل‬

‫ولق يروه اليوم‬

‫الأ‬

‫مفبلا‬

‫رفحأ ورئيسا جحفلا‬

‫كلمة للأعشى التميمي‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫قتلى‬

‫الأعشى‬

‫بني عبد‬

‫حيي‬

‫نجن الئئاش‬

‫بن زرارة‬

‫الدار يوم أحد‬

‫أمن‬

‫التميميئ‬

‫السريع‬

‫من حيئ على‬

‫‪ -‬قال ابن هشام‬

‫لا‬

‫جارهم يشكو‬

‫كلمة‬

‫‪ :‬ثم أحد‬

‫[‪:‬‬

‫نأيهم‬

‫بنو‬

‫ابي طلحة‬

‫وكل ساقي لهم‬

‫يمر ساقيهم عليهم بها‬ ‫ولا‬

‫بني أسد‬

‫بن عمرو‬

‫بن تميبم ‪ -‬يبكي‬

‫من‬

‫ضيفهم‬

‫دؤبه‬

‫لا تضرف‬

‫يغرث‬

‫باب لهم يضرف‬

‫بن الزبعرى‪:‬‬

‫لعبدالله‬

‫وقال عبدالله بن الزبغرى في‬

‫يوبم‬

‫أحد أمن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫رجاذ فأسرعوا‬

‫وحمزة في فرسانه وابن قوقل‬ ‫فليتهم عاجوا ولم نتعجل‬

‫اقاموا لنا حتى تعضق سيوفنا‬

‫سراتهم وكلنا غير عزل‬

‫وحتى يكون القتل فينا وفيهم‬

‫ويلقوا صباحا شزه غير متجلي‬

‫قتلنا ابن جحش‬

‫فآغتبطنا‬

‫وأقلتنا متهم‬

‫قال ابن هشام‬

‫صفية‬

‫بنت عبد المطلب‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الطويل‬

‫‪ :‬وقوله ‪ :‬وكلنا‪،‬‬

‫[‬

‫‪ :‬وقالت‬

‫بقتله‬

‫وقوله ‪ :‬ويلقوا صباحا‬

‫؛ عن‬

‫غير ابن‬

‫اسحاق ‪.‬‬

‫ترثي أخاها حمزة ‪:‬‬ ‫صفية‬

‫بنت‬

‫عبد المطلب‬

‫تبكي‬

‫أخاها حمزة‬

‫بن عبد‬

‫المطلب‬

‫!ته وعنها أمن‬

‫‪:‬‬

‫اسائلة أضحاب أخد مخافة‬ ‫فقال الخبير‪ :‬إن حمزة قد ثوى‬ ‫دعاه الة الحق ذو انعرش دعوة‬

‫فذلك ما كئا نرخي ونزتجي‬ ‫فوالله‬

‫لا‬

‫أتساك ما هئت‬

‫الصبا‬

‫بنات أبي من اغجيم وخبير‬ ‫وزير‬ ‫وزير رسول الفه خير‬ ‫بها وسرور‬ ‫الئ جن! يحيا‬

‫لحمزة‬

‫يوم‬

‫الحشر خير مصير‬

‫بكاة وحزنا محضري‬

‫ومسيري‬

‫ذكر يوم الزجيع في سنه‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ثلاث‬ ‫‪431‬‬

‫على‬

‫يذود عن‬

‫اسد الله كان مدرهأ‬

‫فياليت شلوي عتد ذاك واعظمي‬ ‫أقول وقد اعهـلى الئعي عشيرتي‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬انشدني بعض‬

‫الإشلام‬

‫لدى أضبع‬ ‫جزى‬

‫‪:‬‬

‫أهل العلم بالسغر قولها ]من‬

‫تعتادني‬

‫الله خيرا‬

‫الطويل‬

‫كل كفور‬

‫من‬

‫أنج‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يا عين‬

‫‪ :‬وقالت‬

‫جودي‬

‫صغب‬

‫نغم‬

‫بن عثمان‬

‫امرأة شماس‬

‫تبكي شماسا‪ ،‬وقد اصيب‬

‫على‬

‫ابساس‬

‫البديهة ميمون نقيبته‬

‫مته مجالسه‪:‬‬

‫فأجابها اخوها ‪ -‬وهو‬

‫أبو الحكم‬

‫اقني حياءك في ستر‬ ‫تفتلي‬

‫لا‬

‫النقس‬

‫كلمة‬

‫لهنلى‬

‫وقالت‬

‫انصرف‬

‫المشركون‬

‫احد ]من‬

‫عن‬

‫بلابل جمة‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وانشدني بعض‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وبعضهم‬

‫كان شماسق‬

‫من‬

‫الئاس‬

‫الله يوم الزؤع والباس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ينكرها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لهند‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مق عضل‬

‫وقال ‪ :‬حذثنا‬

‫عبدالله ‪ ،‬قال ‪ :‬حذثنا‬

‫ائذي كان مطلبي‬

‫بني هاشم متهم ومن افل يثرب‬ ‫كما كتت أزجو في مسيري ومركبي‬

‫اهل العلم بالشعر قولها‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وقذ‬

‫‪.‬‬

‫فاتني‬

‫بغفائذي‬

‫مطلبي‬

‫كان‬

‫والله اعلم‪.‬‬

‫والقارة‬

‫أبو محمد‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫وقذ فاتني بغض‬

‫ذكر يوم الرجيع‬ ‫قدوم رهط‬

‫؟ فقال ]من‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫فذاق يومئذ من كاس شماس‬

‫من اضحاب بدر من قريخش وغيرهم‬ ‫ولكنني قذ نلت شيثا ولم يكن‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫في طاعة‬

‫منيته‬

‫انمطعم‬

‫بنت عتبة‪:‬‬

‫وفي نفسي‬

‫‪.‬‬

‫يعزيها‬

‫واؤدى‬

‫الكاسي‬

‫القه عنا قزب شفاس‬

‫فائما‬

‫الله فآضطبري‬

‫هند بنت عتبة حين‬

‫رجغت‬

‫بن يربوع ‪-‬‬

‫وفي كربم‬

‫اذ حانت‬

‫قذ كان حمزة ليث‬

‫‪.‬‬

‫ينعد‬

‫الحكم ابن سعيد يعزي أخته نعما في زوجها شماس‬ ‫ابن سعيد‬

‫الوية ركاب أفراس‬

‫أؤدى الجواد‬ ‫لا‬

‫يوم احد ]من‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫كريم من الفتيان لباس‬

‫حفال‬

‫أقول لفا اتى الناعيئ له جزعأ‪:‬‬

‫أبو‬

‫ومسيري‬

‫بن عثمان ‪:‬‬

‫بفيفب! غير‬

‫وقلت لما خلت‬

‫ونصير‬

‫[‪:‬‬

‫بكاء وحزنا محضري‬ ‫نعم بنت سعيد تبكي زوجها شماس‬

‫ونسور‬

‫على رسول‬

‫عبدالله‬

‫أبو محمد‬

‫بن‬

‫جغفر‬

‫عبدالملك‬

‫الله‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫مج!‪:%‬‬

‫الورد‬

‫هثام‬

‫في سنه‬

‫ثلاث‬

‫بن‬

‫زتجوني‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حذثنا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثنا‬ ‫زياد بن عبداله‬

‫أبو سعيد‬

‫عبدالرحيم‬

‫بن‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫البكائيئ ‪ ،‬عن‬

‫للاث‬

‫ذكر يوم الرجيع في سنة‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪432‬‬

‫المطلبي‬

‫اسحاق‬ ‫عضل‬

‫والقارة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثني‬

‫‪ :‬عضل‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫الدين‬

‫هشام‬

‫النفر الذين‬

‫فبعث‬

‫رسول‬

‫عبد المطلب ‪ ،‬وخالد‬ ‫عمرو‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬لمجه‬

‫بضم‬

‫ويعلموننا‬

‫بن خزيمة‬

‫الله ‪ ،‬ان فينا اسلاما‪،‬‬

‫رسول‬

‫بن البكير‬

‫بن‬

‫الإسلام‬

‫الله‬

‫من‬

‫الليثيئ‬

‫لجيم مع‬

‫أصحابه‬

‫حليف‬

‫الرهط‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫بني عدي‬

‫بن الأوس ‪ ،‬وخبيب‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬وعبدالله بن طارق‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫لمجت على‬

‫بناحية الحجاز‬ ‫الا الرجال‬

‫القوم مرثد‬

‫‪ -‬على‬

‫بأيديهم‬

‫صدر‬

‫فأما مرثد‬

‫بن‬

‫قد‬

‫بكم‬

‫ما علتي‬

‫غشوهم‬

‫اخو بني جحجبى‬

‫شيئا من‬

‫أهل‬

‫وخالد‬

‫بن‬

‫البكير وعاصم‬

‫بن الخزرج‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫اسيافهم‬

‫عهد‬

‫‪ ،‬وعاصم‬

‫الغنوي‬

‫بن ثابت‬

‫حليف‬

‫بن‬

‫حمزة‬

‫بن أبي الأقلح أخو بني‬

‫بن كلفة بن عمرو‬

‫‪،‬‬

‫بن عوف‬

‫بن زريق بن عبد حارثة بن مالك بن غضب‬

‫بهم ‪ ،‬فاستصرخوا‬

‫‪ ،‬فأخذوا‬

‫يفقهونفا‬

‫بهم‪:‬‬

‫بن أبي مرفي‬

‫بن كعب‬

‫بني ظفر‬ ‫الغنوي‬

‫والغدر‬

‫‪ :‬مزثد‬

‫بن عدي‬

‫مكة ‪ ،‬ولكم‬

‫ابي مرثد‬

‫عقدا أبدا؟ فقال عاصم‬

‫بن أبي مزثد‬

‫الهداة ‪ ،‬غدروا‬

‫السيوف‬

‫ولكننا نريد أن نصيب‬

‫حليف‬

‫فابعث‬

‫معنا نفرا من‬

‫أصحابك‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫وزيد بن الدثئة بن معاوية اخو بني بياضة بن عمرو‬ ‫جشم‬

‫مدركة‪.‬‬

‫الهاء‪.‬‬

‫شرائع‬

‫نفرا ستة‬

‫بن مالك‬

‫الهون‬

‫يا رسول‬

‫أرسلهم‬

‫الله‬

‫بن عوف‬

‫الهون‬

‫‪ :‬فقالوا‪:‬‬ ‫القران‬

‫‪ :‬من‬

‫والقارة‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫ويقرئوننا‬

‫أسماء‬

‫بن‬

‫بن‬

‫على‬

‫الله‬

‫رهط‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪،‬‬

‫عاصم‬

‫عمر‬

‫قتادة ‪ ،‬قال ‪ :‬قدم‬

‫رسول‬

‫كج! بعد أحد‬

‫من‬

‫مع‬

‫القوم حتى‬

‫عليهم‬ ‫ليقاتلوا‬

‫بن عمرو‬

‫هذيلا‪،‬‬ ‫القوم‬

‫بن مالك‬

‫اذا كانوا على‬

‫بن الأوس ‪ ،‬وأمر‬ ‫الزجيع‬

‫فلم يرع القوم ‪ -‬وهم‬

‫‪ ،‬فقالوا‬

‫لهم‬

‫‪:‬‬

‫إنا‬

‫بن‬

‫ ماء لهذيل‬‫رحالهم‪-‬‬

‫في‬

‫والله ما نريد‬

‫قتلكم‪،‬‬

‫اله وميثاقه الأ نقتلكم‪.‬‬

‫نجن ثابت‬

‫فقالوا‬

‫من‬

‫‪ :‬والقه لا نقبل‬

‫عهدا‬

‫مشرفي‬

‫ولا‬

‫بن ثابت ]من الرجز[‪:‬‬

‫جلد‬

‫وانا‬

‫تزل عن صفحتها‬

‫وكل ما حم‬

‫نابل‬

‫المعابل‬ ‫الإله‬

‫نازل‬

‫والقوس فيها‬

‫وتز عنابل‬

‫الموت حق والحياة باطل‬ ‫بالمرء‪ ،‬والمرء اليه آئل‬

‫ان لم أقاتلكم فأمي هابلا‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬هابل ‪ :‬ثاكل‬ ‫وقال عاصم‬

‫بن ثابت أيضا أمن الرجز[‪:‬‬

‫ابو سليمان‬

‫وريش المقعد‬

‫إذا النواجي اقترشت‬

‫لنم‬

‫أزعد‬

‫وضالة مثل الجحيم‬

‫ومجنأ‬

‫من جلد‬

‫الفوقد‬ ‫ثوبى‬

‫أجرد‬

‫ومومن بما على محمد‬ ‫وقال‬

‫عاصم‬

‫بن ثابت ايضا‬

‫ابو سليمان‬ ‫وكان عاصم‬

‫أمن الرجز[‪:‬‬

‫ومثلي‬

‫بن ثابت يكنى‬

‫ابا‬

‫راما‬

‫وكان قومي‬

‫سليمان ‪ ،‬ثم قاتل القوم عاصم‬

‫حتى‬

‫مغشرا‬

‫كراما‬

‫قتل وقتل صاحباه ‪ ،‬فلما قتل عاصم‬

‫ذكر يوم الرجيع في سنه‬

‫"‬

‫ئلاث‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪433‬‬

‫اخذ رأسه ليبيعوه من سلافة بنت‬

‫ارادت هذيل‬

‫أحد ‪ -‬لئن قدرت‬ ‫قالوا ‪ :‬دعوه‬

‫عاصم‬ ‫حين‬

‫على‬

‫حتى‬

‫راس‬

‫يمسي‬

‫قد أعطى‬

‫عنه ؛ فناخذه‬

‫يمسه مشرك‬

‫الأ‬

‫بلغه أن الدبر مندته ‪ :‬يحفظ‬

‫في‬

‫؛‬

‫حياته‬

‫فمنعه‬

‫الله‬

‫بعد‬

‫كما‬

‫وفاته ؛‬

‫من‬

‫القران ‪ ،‬ثم اخذ‬ ‫بن عدي‬

‫خبيب‬

‫وزيد‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫ويقال ‪ :‬احد‬

‫زيد‬

‫مقتل‬ ‫قال‬

‫منهم‬

‫شأن‬

‫شوكة‬

‫أضحاب‬

‫خبيب‬

‫وكانت‬

‫قال‬

‫صنعت‬

‫باسيرين‬

‫مشرك‬

‫اذا كانوا بالطهران‬

‫بالحجارة‬

‫هذيخل‬

‫من‬

‫بن عامر‬

‫‪ :‬خال‬

‫حتى‬

‫ولا يمس‬

‫!حه يقوذ‬ ‫أبدا‬

‫مشركأ‬

‫الحياة ‪ ،‬فأعطوا‬

‫في‬

‫انتزع عبدالله بن‬

‫قتلوه ‪ ،‬فقبره رحمه‬

‫الله‬

‫طارقي‬

‫يده‬

‫بالطهران ‪ ،‬وأما‬

‫كانا بمكة‪.‬‬

‫حليف‬

‫التميميئ‬

‫لعتبة بن الحارث‬

‫بني نوفل‬

‫بن‬

‫لامه ؛ ليقتله بأبيه‪.‬‬

‫‪ ،‬وابو اهاب‬

‫أبي اهاب‬

‫بني‬

‫‪ :‬احد‬

‫بن‬

‫أسيد‬

‫عمرو‬

‫تميم‪،‬‬

‫بن‬

‫بني تميم‪.‬‬

‫الذثنة فابتاعه صفوان‬

‫‪ :‬ن!عطاس‬

‫له‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫تؤذيه ‪ ،‬وأني‬

‫محمد‬

‫بها على‬

‫اهلك‬

‫حين‬

‫قدم‬

‫من‬

‫ليقتل ‪ :‬أنشدك‬

‫؟ قال ‪ :‬والله ‪ ،‬ما اح!ث‬

‫اهلي ‪ ،‬قال ‪ :‬يقول‬

‫ثم قتله نسطاس‬

‫الحرم‬

‫‪ ،‬يرحمه‬

‫ابو سفيان‬

‫خل!‪،‬‬

‫بن‬

‫وبعث‬

‫ليقتلوه ‪ ،‬واجتمع‬

‫الله يا زيد‪،‬‬ ‫أن محمدا‬

‫أتحمث‬

‫الان في‬

‫‪ :‬ما رأيت‬

‫رهط‬

‫الناس‬

‫من‬

‫به‬

‫من‬

‫أن محمدأ‬ ‫الذي‬

‫مكانه‬

‫يحب‬

‫أحدا‬

‫الله‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫؟ فحدثني‬ ‫‪ :‬كان‬

‫الرجل يأكل‬

‫هذا‬

‫في‬

‫نجن أمية ؛ ليقتله بابيه أمئة‬

‫التنعيم ‪ ،‬وأخرجوه‬

‫له أبو سفيان‬

‫جالس‬

‫محمدا‪،‬‬

‫‪ ،‬الى‬

‫في‬

‫عبدالله بن أبي نجيح‬

‫خبيب‬ ‫منه‬

‫عندي‬

‫عاصم‬

‫الرجل‬

‫والله الرجل‬

‫في‬

‫‪ ،‬حبس‬

‫‪ ،‬وما اعلم في أزض‬ ‫بن عمر‬

‫القتل ‪ :‬ابعثي اليئ بحديدة‬

‫؟ اصاب‬

‫الأ يمسه‬

‫بن الخطاب‬

‫فلآنوا ورقوا ورغبوا‬

‫حتى‬

‫بن ابي اهاب‬

‫عنقه ‪ ،‬وانك‬

‫ابن إسحالتى ‪ :‬وحدثني‬

‫له ‪ :‬ادخل‬

‫بن‬

‫‪ ،‬يقال‬

‫نضرب‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫مثل رأس‬

‫حضره‬

‫بها‪،‬‬

‫بن عبدالله بن داربم من‬

‫بن حرب‬

‫بن عدي‬

‫قد أشلمت‬

‫من عنب‬

‫مولى‬

‫بن عدي‬

‫وأما خبيب‬

‫حين‬

‫‪ :‬وأما زيد‬

‫مكانك‬

‫فيه تصيبه‬

‫أحدا كححث‬

‫بن زيد‬

‫ابو سفيان‬

‫عندنا الان في‬

‫بن‬

‫عاصم‬

‫فكان عمر‬

‫به ‪ ،‬وقد‬

‫الدثنة‪:‬‬

‫بن امية مع‬

‫قريش‬

‫هو‬

‫‪ :‬الحارث‬

‫ابن اسحاق‬

‫صفوان‬

‫ليبيعوهم‬

‫أخا الحارث‬

‫عامر‬

‫نذر‬

‫فذهب‬

‫كان‬

‫بهما مكة‪0‬‬

‫قريخش‬

‫ابو اهاب‬

‫فاحتمل‬

‫تنحسا‪،‬‬

‫أبدا‬

‫وعبدالله بن طارق‬

‫‪ :‬فابتاع خبيبا حجير‬

‫بني عدس‬

‫بن‬

‫من‬

‫في‬

‫الوادي‬

‫عاصما‬

‫بينهم وبينه الذبر‬

‫حياته‪.‬‬

‫عنه القوم ‪ ،‬فرموه‬

‫بن الدثنة فقدموا‬

‫بن نوفل ‪ ،‬وكان‬

‫ابن هشام‬

‫الى‬

‫واستاخر‬

‫‪ :‬فباعوهما‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عامر‬

‫بن عدي‬

‫‪ ،‬ثم خرجوا‬

‫سيفه‬

‫منه‬

‫‪ ،‬كان‬

‫وكانت‬

‫‪ -‬حين‬

‫فمنعته الذبر‪ ،‬فلما حالت‬

‫الله‬

‫ولا يصعق مشركا‬

‫امتغ‬

‫مكة‬

‫الخمر‪،‬‬

‫‪ ،‬فبعث‬

‫القه العبد المؤمن‬

‫وأما زيد بن الدثنة وخبيب‬ ‫بأيديهم ‪ ،‬فأسروهم‬

‫سعد‬

‫لتشربن في قحفه‬

‫فيذهب‬

‫عهدا‬

‫الله‬

‫عاصم‬

‫بن شهيد‪،‬‬

‫قد نذرت‬

‫أصاب‬

‫ابنيها‬

‫يوم‬

‫أتطفر‬

‫البيت‬

‫ثاره ‪ ،‬يقتل‬

‫بن‬

‫حدث‬

‫بيتي ‪ ،‬فلقد‬

‫الله‬

‫اطلغت‬

‫عليه يوما‪،‬‬

‫قتادة ‪ ،‬وعبدالله بن أبي نجيح‬

‫‪ :‬فوالفه‬ ‫الغلام‬

‫‪ :‬فأعطيت‬

‫ما هو‬

‫؛ فيكون‬

‫وان‬

‫في‬

‫يده لقطفا‬

‫عنبا يؤكل‪.‬‬

‫بها للقتل ‪ ،‬قالت‬

‫‪ ،‬قالت‬ ‫هذا‬

‫انه‬

‫عن‬

‫ماوئة مولاة حجير‬

‫بن أبي إهاب ‪،‬‬

‫الا ان ولى‬

‫رجلا‬

‫برجل‬

‫جميعأ؛‬

‫غلاما‬

‫من‬

‫الغلام‬ ‫‪ ،‬فلما‬

‫أنها قالت‬

‫الحي‬

‫‪ :‬قال لي‬ ‫‪ ،‬فقلت‬

‫الموسى‬

‫بها اليه ‪ ،‬فقلت‬

‫ناوله الحديدة‬

‫‪ :‬ماذا‬

‫أخذها‬

‫من‬

‫ثلاث‬

‫ذفر يؤم الرجيع في سنه‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪434‬‬

‫يده ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬لعفرك‬

‫‪:‬‬

‫هثام‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫فكان‬

‫فيمن‬

‫حتى‬

‫بن عدقي‬

‫بددا؛‬

‫اول‬

‫انا قد‬

‫من‬

‫مع‬

‫اذ دعي‬

‫سفيان‬

‫الدار اخذ‬

‫يحيى‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫حذيم الجمحي‬ ‫‪ ،‬وقيل‬

‫‪ :‬ان الرجل‬

‫في‬

‫يدي‬

‫بعض‬

‫عمر !‬

‫‪ ،‬فركع‬

‫من‬

‫الله‬

‫الارض‬

‫الى‬

‫ركعتين‬

‫معاوية‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫خبيبا‪،‬‬

‫كتت‬

‫لأني‬

‫ثم اخذ‬

‫أصحابنا‪،‬‬

‫مصافي‬

‫الصلاة ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫على‬

‫دعوة‬

‫يقول‬

‫خبيب‬

‫خثبة‬

‫‪ ،‬فلما‬ ‫عددا‪،‬‬

‫‪ :‬حضرته‬

‫‪ ،‬وكانوا‬

‫بيدي‬

‫الربير‪ ،‬عن‬ ‫اصغر‬

‫ابيه عئاد‪،‬‬ ‫ذلك‬

‫من‬

‫وبالحربة ‪ ،‬ثم طعنه‬

‫قال ‪ :‬كان عمر‬

‫‪ ،‬فسأله‬

‫!هه‬

‫عمر‬

‫‪ ،‬ما بي‬

‫دعوته ‪ ،‬فوالله ما خطرت‬

‫من‬

‫على‬

‫في‬

‫قدمها‬

‫قدمه‬

‫بأصبى ‪ ،‬ولكني‬

‫وانا في‬

‫قلبي‬

‫عن‬

‫بها حتى‬

‫بن الخطاب‬

‫عقبة‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫يومئد‬

‫يقولون‬

‫‪ :‬إن‬

‫بن‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬فذكر ذلك لعمر بن‬

‫مجلس‬

‫حضر‬

‫قط‬

‫بني‬

‫بن عامر بن‬

‫عليه ‪ ،‬فقال ‪ :‬يا سعيد‬

‫كتت‬

‫أخا‬

‫‪،‬‬

‫قتله‪.‬‬

‫القوم‬

‫فيمن‬

‫الحارث‬

‫أبا ميسرة‬

‫!ته استعمل‬

‫‪ ،‬فكانت تصيبه غشية وهو بين ظفري‬

‫الشام‬

‫ثم‬

‫قال ‪ :‬الفهئم اخصهم‬

‫بن ابي سفيان‬

‫؛ فرقأ من‬

‫واحسنهما‪،‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم رفعوه‬ ‫بنا‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬قال‬

‫أتمهما‬

‫القتل لاستكثرت‬

‫الغداة ما يضنع‬ ‫‪ .‬فكان‬

‫التنعيم ليصلبوه‬

‫لهم ‪ :‬إن‬

‫عنه‪.‬‬

‫بن عئاد‬

‫؟ فقال ‪ :‬والقه ‪ ،‬يا امير المؤمنين‬

‫قتل ‪ ،‬ولسمغت‬

‫خبيب‬

‫الا غشي‬

‫ما هذا‬

‫الذي‬

‫عدي‬

‫حين‬

‫بن‬

‫عليئ ‪ ،‬فزادته عند‬

‫خيرا‪.‬‬

‫قال ابن هثام ‪:‬‬ ‫قال‬

‫أقام‬

‫ابن اسحاق‬

‫عكرمة‬

‫مولى‬

‫التي كان‬ ‫لا هم‬ ‫أصاب‬

‫أولئك‬

‫اي ‪ :‬لما يظهر‬ ‫الخصامص!‬

‫خبيث‬

‫‪ :‬وكان‬

‫ابن عباس‬

‫فيها مرثد‬

‫قعدوا‬

‫يه‬

‫لجنبه زئت‬

‫به الى‬

‫القتل للمسلمين‬

‫فبلقه‬

‫رايته يلقيني‬

‫‪ :‬ما انا والفه قتلت‬

‫على بعض‬

‫قال‬

‫الركعتين‬

‫رسولك‬

‫عند‬

‫ثم قتلوه رحمه‬

‫‪ ،‬فلقد‬

‫الحربة ؛ فجعلها‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يصيبك‬

‫احدا‪،‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫يقوله‬

‫هاتين‬

‫بلقنا رسالة‬

‫عليه ‪ ،‬فاضطجع‬

‫قال ‪ :‬سمعته‬

‫الخالاب‬

‫سن‬

‫ولا تفادز متفم‬

‫ابي‬

‫فافعلوا‪،‬‬

‫حتى‬

‫القوم فقال ‪ :‬اما والقه لولا أن تظنوا اني انما طؤلت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عبد‬

‫اركع‬

‫‪ :‬ثم خرجوا‬ ‫ركعتين‬

‫بخبيب‬

‫اذا جاووا‬

‫جزعأ‬

‫حضره‬

‫الرجل‬

‫‪ :‬ان‬

‫الي ‪ ،‬ثم خلى‬

‫ابنها‪.‬‬

‫قالوأ ‪ :‬دونك‬

‫قال ‪ :‬الففم‬

‫واقتلفم‬

‫الغلام‬

‫حين‬

‫بهذه‬

‫فآزكغ‬

‫خبيث‬

‫اوثقوه‬

‫ويقال‬

‫ائك‬

‫‪ :‬قال عاصم‬

‫رأيتم ان تدعوني‬

‫افبل على‬

‫ما خافت‬

‫غدري‬

‫بعثتك‬

‫الحديدة‬

‫سبيله‪.‬‬

‫في‬

‫أ البقرة‬

‫‪[254 :‬‬

‫ابن هثعام ‪ :‬الالذ‪:‬‬

‫ربيعة أمن‬

‫ان تحت‬

‫أمريم‬

‫القران في‬ ‫بن جبير‬

‫بالزجيع ‪ ،‬قال رجاذ‬

‫الخير‬

‫الإسلام‬

‫من‬

‫سعيد‬

‫أهليهنم ‪ ،‬ولا هم‬

‫من‬

‫الخفيف‬

‫نزل‬

‫‪ ،‬او عن‬

‫وعاصم‬

‫النفر من‬

‫لؤما ندا!‬

‫!ه‬

‫مما‬

‫في ايديهم حتى‬

‫الذي‬

‫بلسانه‬ ‫أي‬

‫اصا!م‬

‫عن‬

‫(ويثتهد‬ ‫جدالي‬

‫اذا كلمك‬

‫يشغب‬ ‫وقال‬

‫فتشتذ‬

‫المنافقين‬

‫صاحبهم‬

‫؛ ففال‬ ‫عك‬

‫السرئة ؛ كما‬

‫ابن عباس‬

‫من‬

‫أدئه‬

‫‪ :‬ذو‬

‫الذي‬

‫‪،[79 :‬‬

‫أذؤا رسالة‬

‫انقضت‬ ‫تلك‬

‫بحاف‬

‫المهلهل‬

‫‪ :‬يا ويح‬

‫ما فى‬

‫‪( :‬ومن‬ ‫تقيه‬

‫حدثني‬

‫ء !‬

‫القه تعالى‬

‫وهو‬

‫لال‬

‫ابن عباس‬

‫هؤلاء‬

‫الظس‬

‫قتلوه‬

‫مولى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قال‬

‫‪ ،‬فأنزل‬

‫ذلك‬

‫الذين‬

‫من‬

‫!مببر‬

‫مخالف‬

‫ثابت‬

‫‪ :‬لما أصيبت‬

‫المفتونين‬

‫في‬ ‫من‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫قول‬

‫السرية‬

‫هلكوا‬

‫هكذا‪،‬‬

‫المنافقين‬

‫قولم فى ايخوة‬

‫ألذئيا!‬

‫لما يقوله بلسانه ‪( ،‬وهو‬

‫ألد‬

‫ربيعة‬

‫‪ ،‬وجمعه‬ ‫التغلبيئ‬

‫‪ :‬لذ‪،‬‬ ‫‪ ،‬واسمه‬

‫وفي‬

‫كتاب‬

‫امرؤ‬

‫عز‬

‫الله‬

‫القيس‬

‫وجل‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫‪( :‬وتذر‬ ‫‪ :‬عدي‬

‫[‪:‬‬

‫الأخجار حدا ولينا‬

‫وما‬

‫وراجعك‪.‬‬

‫خصومته‬ ‫بن‬

‫الاشهر الحرم ‪ ،‬ثم‬

‫‪.‬‬

‫وخصيمأ‬

‫ألد‬

‫ذا‬

‫معلاق‬

‫بن‬

‫ثلاث‬

‫ذكر يؤم الرجيع في سنه‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪435‬‬

‫ويروى‬

‫حكيبم‬

‫‪ :‬ذا مقلاقي ؛ فيما‬

‫يصف‬

‫الطائيئ‬

‫قال‬

‫الحرباء أمن‬

‫يوفي على‬

‫ابن هشام‬

‫الكامل‬

‫البيت‬

‫‪ ،‬وهذا‬

‫قصيدة‬

‫في‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫له‬

‫قال‬

‫الألتدد؛‬

‫بن‬

‫الطرماج‬

‫[‪:‬‬

‫خضم‬

‫جذم الجذول كأنه‬

‫الخصوم التدد‬

‫ابر على‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫قال‬ ‫الحرث‬

‫‪ :‬قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫والله !‬

‫والنن!تل‬

‫‪( :‬دياذا‬

‫تعالى‬

‫يحمث أتفساد!‪،‬‬

‫أدنة والله‬

‫ؤ رفث‬

‫بحقه ‪ ،‬حتى‬ ‫قال‬ ‫مجزوء‬

‫بالعباد !!‬

‫هلكوا‬

‫ابن هشام‬ ‫الكامل‬

‫أي ‪ :‬لا ئح!ث‬

‫ولبتس اتمهاد !‬ ‫‪:‬‬

‫‪[602،702‬‬

‫‪ ،‬يعني ‪ :‬تلك‬

‫نقسه‬

‫من‬

‫إسى‬

‫وصت‬

‫عمله‬

‫لفسد‬

‫‪ ،‬إوإذا‬

‫ولا يرضاه‬

‫قيل له ائق‬

‫أفاس من يسثرى نفسه اشغآء مخثات‬ ‫من‬

‫أي ‪ :‬قد شروا أنفسهم‬

‫الفه بالجهاد في سبيله والقيام‬

‫السرية‪.‬‬ ‫‪ ،‬وشروا‪:‬‬

‫‪ :‬يبيع نفسه‬

‫باعوا‪،‬‬

‫بن‬

‫قال يزيد‬

‫بن‬

‫ربيعة‬

‫الحميري‬

‫مفرع‬

‫أمن‬

‫‪:‬‬

‫[‬

‫بردا ليتني‬

‫برذ‪ :‬غلاثم له‬

‫باعه‬

‫لها‪:‬‬

‫قصيدة لخبيب‬

‫لا‬

‫؛ قال الثاعر‬

‫تجزعي‬

‫بن عدي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫هامه‬

‫من بغد برد كتت‬

‫؛ وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬

‫أيضا ‪ :‬اشترى‬

‫فقلت‬

‫أ‬

‫البقرة‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬يشري‬

‫وشريت‬ ‫وشرى‬

‫على‬

‫[البقرة ‪[255 :‬‬

‫جهغ‬

‫ألته أضذته ائقزه بافيئر فحمتمب!‬

‫!‬

‫تولى‬

‫أفي ‪ :‬خرج‬

‫عندك‬

‫فى الأزصق‬

‫فيها ولفلث‬

‫أمن‬

‫أئم‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫على‬

‫مالك‬

‫ابنيك‬

‫ان‬

‫عند‬

‫شراهما‬

‫لثيم‬

‫حين قدم للقتل‪:‬‬

‫‪ :‬وكان مما قيل في ذلك‬

‫من السغر قول خبيب‬

‫بن عدفي يرحمه‬

‫الله‬

‫حين‬

‫بلغه ان القوم‬

‫قد أجمعوا لصلبه‪.‬‬ ‫قال ابن هشام‬

‫لقد‬

‫‪ :‬وبعض‬

‫جمع‬

‫وكلهم‬

‫اهل‬

‫العلم بالشعر‬

‫الأخزاب حولي‬

‫مبدي‬

‫وقد جمعوا‬

‫ينكرها‬

‫وأئبوا‬

‫أبناءهم ويساءهم‬

‫الى الفه أشكو غزبتي ثم كربتي‬ ‫فذا العرش صبرني على‬ ‫ذات افيله‬ ‫وذلك في‬ ‫وقد خئرؤبي‬

‫ما‬

‫بي‬

‫لىان يشأ‬

‫الكقر‪ ،‬والموت دونه‬

‫فوالله ‪ ،‬ما أزجو‬

‫فلست‬

‫اذا‬

‫بمبد للعدو تخشعأ‬

‫قصيدة لحسان بن ثابت يرثي‬ ‫وقال حسان‬

‫بن ثابت يبكي خبيبأ أمن‬

‫وقربت من‬ ‫وما أزصد‬

‫جذنج‬

‫[‪:‬‬

‫مجمع‬

‫بمضيع‬

‫طويل ممنع‬

‫الأخزاب‬

‫لي عتد مضرعي‬

‫فقد بضعوا لحمي‬

‫وقد ياس مطمعي‬

‫يبارك علئ أوصال شلبر ممزع‬ ‫وقد هملت عيناي من غير مخزع‬

‫ولا‬

‫خبيبا‪:‬‬ ‫البسيط‬

‫لأئي في‬

‫كل‬

‫وثاقي‬

‫على أي جتب كان في‬

‫مسلما‬

‫فيها‬

‫واستجمعوا‬

‫ولكن حذاري جحم‬

‫وما بي حذار انموت اني لميت‬ ‫مت‬

‫قبائلهم‬

‫علي‬

‫العداوة جاهد‬

‫يراد‬

‫له‬

‫من‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫نابى‬

‫ملفع‬

‫الفه‬

‫مضرعي‬

‫جزعا اني الى الله مرجعي‬

‫ثلاث‬

‫ذكر يوم الزجيع في سنه‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪436‬‬

‫ما بال عينيك‬

‫ترقا مدامعها‬

‫لا‬

‫سخا‬

‫على خبيب فتى الفتيان قد علموا‬ ‫فاذهب ‪ ،‬خبيب‬

‫‪ ،‬جزاك الله طيبة‬

‫ماذا تقولون‬

‫إن‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫لحسان‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حين‬

‫الفه في رجل‬

‫‪ :‬الالرق ‪ ،‬وتركنا ما بقي‬

‫تلقاه‬

‫غتد‬

‫بن ثابت‬

‫حئان‬

‫يا عين جودي بدفع متك‬

‫الحور في الزفق‬

‫الملائكة‬

‫الأنجرار‬

‫منها؛‬

‫لأنه أقذع‬

‫فيها‪.‬‬

‫يبكي‬

‫ايضا‬

‫خبيبا ]من‬

‫متسكب‬

‫على‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫وانجكي خبيبا‬

‫مع الفتيان لم يؤب‬

‫سمح السجية محضا غير مؤتشب‬

‫علات عبرتها‬

‫اذ‬

‫قيل ‪ :‬نمق الى جذع من الخشب‬

‫يأثها الزاكب الغادي لطئته‬

‫أبلغ لديك وعيدا ليس‬

‫قد لقحت‬

‫تمرى‬

‫فيها‬

‫ألسود‬

‫؟ ان الحرب‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وهذه‬ ‫أشياء قالها خسان‬

‫قصيدة‬

‫محلوبها‬

‫بني الئجار تقدمهم‬

‫في‬

‫ثالثة لحسان‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫لو كان في‬

‫أمر خبيب‬

‫يرثي‬

‫‪ :‬وقال‬

‫شهب‬

‫القصيدة مثل التي قبلها‪ ،‬وبعض‬

‫بن ثابت‬

‫حسان‬

‫ماجد‬

‫]من‬

‫ايضأ‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬أنس ‪ :‬الأصم‬ ‫عدس‬ ‫نوفل‬

‫بن عبد‬

‫مناف‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫وسعيد‬ ‫حكيم‬

‫بطل‬

‫فسحأ‬

‫ال!لميئ خال‬

‫ابي اهاب‬

‫؛ وقد تركنا‬

‫‪ ،‬ويقال‬

‫خاله أنق‬

‫ولم يشد عليك السجن والحرسق‬ ‫من القبائل متهم من نفت غدسق‬ ‫وأتت ضيم‬ ‫بن عدي‬

‫مطعم‬ ‫‪ :‬الأكشى‬

‫بن‬

‫لها في‬

‫بن نوفل‬

‫زرارة‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫الئئاش‬

‫محتبس‬

‫الدار‬

‫مناف ‪ ،‬وقوله ‪ :‬من‬

‫الأسدفي‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫حليفا‬

‫نفت‬ ‫لبني‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬وكان‬

‫الذين‬

‫بن عبدالله بن أبي قيس‬

‫أنجلبوا‬

‫على‬

‫خبيب‬

‫في‬

‫بن عبد ود‪ ،‬والأخنس‬

‫بن أمية بن حارثة بن الأوقص‬

‫الحضرمي‪0‬‬

‫لجب‬

‫[‪:‬‬

‫الوى من القوم صقر‬

‫دئوك غدرا وهم فيها اولو خلف‬

‫‪ ،‬يعني‬

‫في مغصوصب‬

‫أهل العلم بالشعر ينكرهما لحسان‬

‫البسيط‬

‫الى الئنعيم زعنفة‬

‫‪ :‬حجير‬

‫الأسنة‬

‫لمحتلب‬

‫فيها خبيبا‪:‬‬

‫الدار قرئم‬

‫بن‬

‫الصاب‬

‫إذ‬

‫بالكذب‬

‫؟ لما ذكزت‪.‬‬

‫اذن وجدت خبيبا مجلسا‬ ‫ولم تسقك‬

‫في الأفق‬

‫طاغ قذ أوعث في البلدان والرفق‬

‫صقرا توشط في الانصار متصبه‬

‫بني كهيبة‬

‫ولا‬

‫نزق‬

‫يرثي فيها خبيبا‪0‬‬

‫‪ :‬وقال‬

‫فد هاج عيني‬

‫حين‬

‫وجنة الخلد‬

‫قال النبيئ لكم‬

‫فيم قتلتم شهيد‬ ‫قال ابن هشام‬

‫لا‬

‫على‬

‫فشل‬

‫الصدر مثل اللؤلؤ القلق‬

‫ال!لمي‬

‫حليف‬

‫قتله ‪ -‬حين‬

‫قتل ‪ -‬من‬

‫قريش‬

‫نجن شريتي الثقفي حليف‬ ‫بني أمية بن عبد شمس‬

‫‪ :‬عكرمة‬

‫بن أبي جهل‪،‬‬

‫بني زهرة ‪ ،‬وعبيدة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وأمية بن أبي عتبة ‪ ،‬وبني‬

‫ثلاث‬

‫ذكر يوم الرجيع في سنة‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪437‬‬

‫كلمة لحسان‬

‫بن "لابت يهجو‬

‫وقال ح!ان‬

‫ابلغ‬

‫أيضا يهجو‬

‫فليت‬

‫كلمة أخرى‬ ‫قال‬

‫ان‬

‫لحسان‬

‫سزك‬

‫بن الاغر وجامع‬

‫يهجو‬

‫‪ :‬وقال‬

‫الغدر‬

‫صرفا‬

‫]من‬

‫ايضا‬

‫من هذيل‪:‬‬

‫البسيط‬

‫مزاج له‬

‫[‪:‬‬

‫فأت الرجيع‬

‫‪-‬‬

‫قوثم تواصؤا بأكل الجار بينهم‬

‫فالكلب‬

‫لو ينطق الئيس يوما قام يخطبهم‬

‫وكان‬

‫‪ :‬وانشدني‬

‫قال ابن هشام‬

‫ابو زيد‬

‫يركبان المحارما‬

‫الهذليان اللذان باعا خبيبأ‪.‬‬

‫بن ثابت‬

‫لا‬

‫لازما‬

‫وكتتم باكناف الرجيع لهاذما‬ ‫وليت خبيبا كان بالقوم عالما‬

‫فيها بني لحيان بطن‬

‫حسان‬

‫جميعا‬

‫وكانا‬

‫لم تخته أمانة‬

‫‪ :‬زهير‬

‫ابن اسحاق‬

‫بان أخاهم‬

‫امن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫شرا ‪ 5‬افرؤ قد كان للغدر‬

‫أن أجرتم غدزتبم‬

‫خبيبأ‬

‫ابن هشام‬

‫بن عدي‬

‫بن الاكر وجامغ‬

‫اجرتم فلما‬

‫قال‬

‫هذيلا فيما صنعوا بخبيب‬

‫بنهـي عمرو‬

‫شراه زهير‬

‫فيها هذيلا‪:‬‬

‫الانصاري‬

‫البسيط‬

‫قوله ]من‬

‫لو يتطق الئيس يوما قام يخطبهم‬

‫فسل‬

‫عن‬

‫دار‬

‫لحيان‬

‫والقرد والإتسان مثلان‬

‫ذا‬

‫شرفي‬

‫فيهم‬

‫وذا‬

‫شان‬

‫[‪:‬‬

‫وكان‬

‫ذا‬

‫شرفي‬

‫فيهم‬

‫وذا‬

‫شان‬

‫حسان أيضا يهجو هذيلأ‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫سالت‬

‫بن ثابت أيضا يهجو‬

‫‪ :‬وقال حسان‬

‫هذيلا امن‬

‫هذيل رسول الله فاحشة‬

‫سالوا رسولهم ما ليس مغطيهم‬ ‫ولن ترى لهيذيل‬ ‫لقد‬

‫ارادوا‬

‫خلال الفحش‬

‫قصيدة أخرى لحسان بن‬ ‫وقال حسان‬

‫لعمري‬

‫داعيا ابدا‬

‫‪+‬لابت‬

‫بن ثابت أيضا يهجو‬

‫‪ ،‬لقد شانت‬

‫هذفي‬

‫هذيلأ ]من‬

‫أناسق‬

‫هم من قومهم في صميمهم‬

‫يحلوا‬

‫حراما كان في الكتب‬

‫هذيلا‪:‬‬

‫الطويل‬

‫بن مدرفي‬

‫احاديث لحيان صلوا بقبيحها‬

‫حئى‬

‫الممات وكانوا سئة العرب‬

‫يذعو لمكرميما عن متزل انحرب‬

‫ويحهم‬ ‫يهجو‬

‫ضلت‬

‫هذفي بما سالت ولم تصب‬

‫وأن‬

‫فيها‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫[‪:‬‬

‫كانت‬

‫أحاديث‬

‫في خبيب‬

‫وعاصم‬

‫ولحيان جزامون شز الجرائم‬ ‫بمتزلة‬

‫الزفعان دبر القوادم‬

‫هم غدروا يوم الرجيع واشلمت‬

‫أمانتهم‬

‫رسول رسول الفه غدرا ولم تكن‬

‫هذفي توئس متكرات المحارم‬

‫يرؤن الئضر يوما عليهم‬

‫الحرائم‬

‫فسوف‬

‫أبابيل‬ ‫لعل‬

‫دبير‬

‫شضير‬

‫دون‬

‫لحمه‬

‫هذيخلا أق يرؤا بمصابه‬

‫ذا‬

‫عفبما ومكارم‬

‫بقثل‬

‫ائذي تحميه‬

‫حمت‬

‫لحم شفاد عظام الملاحم‬

‫مصارع قتلى‬

‫دون‬

‫او مقاما لماتم‬

‫ذكر يؤم الزجيع في سنه‬

‫ئلاث‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪438‬‬

‫ونوقع‬

‫فيهم‬

‫بأفر‬

‫رسول‬

‫قبيلة‬

‫وقعة‬ ‫الفه‬

‫ليس‬

‫ذات صولة‬ ‫‪ ،‬ان‬

‫الوفاء‬

‫محفهم‬

‫دار‬

‫لحسان‬

‫قصيدة أخرى‬ ‫وقال حسان‬

‫راى رأى ذي حزيم بلحيان‬

‫رسوله‬

‫يهمهم‬

‫الناس حلوا بالفضاء‬

‫اذا‬

‫يوافي بها الركبان اهل المواسم‬ ‫عالم‬

‫وان ظلموا لم يذفعوا كف ظالم‬

‫رايختهم‬

‫البوار ورأيهم‬

‫بمخرى‬ ‫اذا‬

‫مسيل‬

‫نابهم‬

‫انماء بين المخارم‬

‫امر كرأي انبهائم‬

‫بن ثابت يهجو هذيلا‪:‬‬ ‫هذيلا ]من‬

‫بن ثابت يهجو‬

‫لحا الفه لحيانا فليست‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫دماؤهم‬

‫لنا مق قتيلي‬

‫غدر؟ بوفاء‬

‫هم قتلوا يوم الرجيع ابن حر؟‬

‫اخا ثقيما في‬

‫فلو قتلوا يوم الزجيع باسرهم‬

‫بذي الدبر ما كانوا له بكفاء‬

‫بين بيوتهم‬

‫ظاهير وجفاء‬

‫قتيل حمته‬

‫الدنجر‬

‫فقد قتلت لحيان أكرم متهم‬ ‫فأث للحيان على كل حاله‬ ‫قبيلة باللؤم والغذر تغتزي‬

‫لدى افل كقر‬

‫وذه وصفاء‬

‫وباعوا خبيبا ويلهم بلفاء‬ ‫على ذكرهم في الذكر كل عفاء‬ ‫فلم تمس يخفى لومها بخفاء‬

‫فلو قتلوا لم توف مته دماؤهم‬

‫بلى‬

‫فالأ أمت اذعز هذيلا بغار؟‬ ‫بأمر رسول الفه والأمر امره‬

‫كغادي الجهام المقتدي بافاء‬ ‫يبيت للحيان الخنا بفناء‬

‫قوما بالرجيع كأنفم‬

‫يصبح‬

‫ان‬

‫قثل القاتليه شفائي‬

‫جداء وشتائين‬

‫غير‬

‫دفاء‬

‫قصيدة أخرى لحسان بن ثابت يهجو هذيلا‪:‬‬ ‫بن ثابت ايضا يهجو‬

‫وقال حسان‬

‫هذيلا ]من الوافر[‪:‬‬

‫فلا‪ ،‬والله ‪ ،‬ما تدري هذيل‬ ‫ولا‬

‫لهم‬

‫اعتمروا‬

‫اذا‬

‫وحجوا‬

‫ولكن الرجيع لهم محل‬ ‫كأنهم لدى الكنات أضلا‬ ‫هم غزوا بذمتهم خبيبأ‬ ‫قال ابن هثام ‪ :‬آخرها‬

‫قصيدة‬

‫لحسان‬

‫صلى‬

‫من الحخريخن والفسعى نصيب‬ ‫به اللؤم المبين والعيوب‬ ‫تيوسق بالحجاز لها نبيب‬

‫فبئس العهد عهدهم الكذوب‬

‫أبي زيد الانصاري ‪.‬‬

‫بن ثابت يبكي فيها خبيبا وأصحابه‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الإله‬

‫بيتأ‬

‫عن‬

‫اصافي ماء زفزم أم مشوث؟‬

‫‪ :‬وقال حئان‬

‫على‬

‫رأس السرية‬

‫بن ثابت يبكي خبيبا وأصحابه‬

‫ائذين تتابعوا‬

‫مرثد‬

‫واميرهم‬

‫]من‬

‫الكامل‬

‫يوم الرجيع‬ ‫وانجن‬

‫[‪:‬‬

‫فأكرموا‬

‫واثيبوا‬

‫البكير امامهم وخبيب‬

‫حدي!ة لئر معونه‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪943‬‬

‫وابن لطارق وأبن دثنة متهم‬

‫وافاه‬

‫انمكتوب‬

‫ثم حمامه‬

‫والعاصم المقتول عتد رجيعهم‬

‫كسب‬

‫المعالي‬

‫‪ ،‬انه‬

‫منع المقادة أن ينالوا ظهره‬

‫حتى‬

‫يجالد؛‬

‫انه لنجيب‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬ويروى‬ ‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬حئى‬

‫‪ :‬وأكثر أهل‬

‫يجدل‬

‫لنجيب‪.‬‬

‫ائه‬

‫العلم بالشعر‬

‫لحسان‬

‫ينكرها‬

‫حديث‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫المشركون‬

‫‪ :‬فأقام رسول‬

‫رسول‬

‫وكان من‬

‫حديثهم‬

‫بن مالك‬

‫إليه ‪ ،‬فلم‬

‫فدعوهم‬

‫رسول‬

‫من خيار المسلمين‬ ‫أسماء‬

‫فساروا‬ ‫حرة‬

‫ئسلم‬

‫اقرب‬

‫سليم‬

‫اليه‬

‫عصية‬

‫رحالهم ‪ ،‬فلما راوهم‬

‫يرحمه‬

‫يبعذ‬

‫من‬

‫رسول‬

‫المغيرة بن عبدالرحمن‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫أهل‬

‫الئاس‬

‫بن‬

‫بن الحارث‬

‫العلم ‪ -‬قالوا‪ :‬قدم ابو براء‬

‫المدينة ‪ ،‬فعرض‬

‫الإسلام ‪ ،‬وقال ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫عليه رسول‬ ‫رجالأ‬

‫لو بعثت‬

‫من‬

‫ع!ور‪" :‬إئي أخثى‬

‫الله‬

‫الد كف‬ ‫أصحابك‬

‫عليهم أهل‬

‫الى إمرك‪.‬‬

‫أخا بني ساعدة ؛ المغنق ليموت‬

‫بن الضفة ‪ ،‬وحرام‬

‫‪ ،‬ونافع‬

‫رأس‬

‫أن يستجيبوا لك ‪ ،‬فقال رسول‬

‫فليذعوا‬

‫بن بدفي‬

‫‪ -‬وهي‬

‫نجن‬

‫ملحان‬

‫؛ في اربعين رجلا‬

‫أخو بني عدي‬

‫بن وزقاء الخزاعيئ ‪ ،‬وعامر‬

‫بين أرض‬

‫‪ -‬فلما نزلوها‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫وقالوا‬

‫ورعل‬

‫‪ :‬لن‬

‫النخار؛‬

‫بني عامر‬

‫بعثوا حرام‬

‫كتابه حتى‬

‫عدا‬

‫نخفر‬

‫وحرة‬

‫نجن ملحان‬ ‫الزجل‬

‫على‬

‫وقد‬

‫ابا براء‪،‬‬

‫بني سليم‬

‫من اصحابه‬

‫بن الئجار‪ ،‬وعزوة‬

‫بن فهيرة مولى‬

‫بكتاب‬ ‫فقتله ‪ ،‬ثم‬

‫عقد‬

‫ثم قاتلوهم حتى‬ ‫وبه رمق‬

‫فانهم تركوه‬

‫‪ ،‬كلا‬

‫رسوذ‬

‫بن‬

‫أبي بكر‬

‫لهم‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬فآزتث‬

‫من‬

‫القتلى‬

‫الى عدؤ‬

‫‪-‬لمج!ر‬

‫عليهم‬

‫وجوارا‪،‬‬

‫قتلوا من عتد آخرهم‬ ‫بين‬

‫البلدين منها قريب‬

‫الله‬

‫استضرخ‬ ‫عقدا‬

‫وذكوان ‪ ،‬فأجابوه الى ذلك ‪ ،‬فخرجوا‬

‫أخذوا سيوفهم‬

‫دينار بن‬

‫غشوا‬

‫بني‬

‫عامر‪،‬‬

‫فاستضرخ‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫فأبوا أن‬

‫عليهم‬

‫قبائل‬

‫القوم ‪ ،‬فأحاطوا بهم في‬

‫‪ ،‬يرحمهم‬ ‫‪ ،‬فعاش‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫الد‪ ،‬الأ كغب‬

‫حتى‬

‫قتل‬

‫يوم‬

‫بن‬

‫الخندق‬

‫الله‪.‬‬

‫وكان في سرح‬ ‫قال ابن هشام‬ ‫ابن اسحاق‬ ‫لشأنا‪،‬‬

‫جاز‪،‬‬

‫ال!لمي‬

‫الى ما دعاهم‬

‫أخا بني‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫نزلوا بئر مفونة‬

‫مق بني سليبم من‬

‫الطير‬

‫والمحرم‬

‫تلك‬

‫إربعة أشهبر من أحد‪.‬‬

‫بن حزبم وغيره من‬

‫الأسنة ‪ ،‬على‬

‫المتذر بن عمرو‬

‫الالفيل ؟ فلما أتاه لم يتظر‬

‫قال‬

‫‪ ،‬وولي‬

‫الحخة‬

‫مسمين من خيار المسلمين‪.‬‬

‫حتى‬ ‫بني‬

‫بن محمد‬

‫‪ :‬منهم الحارث‬

‫بن الضلت‬

‫الصديق !ه‬

‫شهيدا‬

‫وذا الحجة‬

‫بن يسابى‪ ،‬عن‬

‫بن عمرو‬

‫الى إمرك رجوت‬

‫!‬

‫الله‬

‫أبي اسحاق‬

‫ملاعب‬

‫قال إبو براء ‪ :‬أنا لهم‬

‫فبعث‬

‫زيد‬

‫وذا القغدة‬

‫معونة في صفبر‪ ،‬على‬

‫بئر‬

‫‪ -‬كما حدثني‬

‫بن جغفر‪،‬‬

‫الى أهل نجد‪،‬‬

‫يجيبوه‬

‫بعر معونة‬

‫الفه يك! بقية شؤالي‬

‫إصحاب‬

‫بن أبي بكر‬

‫الإسلام ‪ ،‬ودعاه‬

‫الى‬

‫وينى‬

‫الله‬

‫هشايم ‪ ،‬وعبدالله‬

‫نجد"‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ثم بعث‬

‫عامر‬

‫لكسوب‬

‫القوم عمرو‬ ‫‪ :‬وهو‬

‫بن أمية الضمري‬

‫المنذر‬

‫‪ :‬لم ينبئهما‬

‫فاقبلا‬

‫لينظرا؟‬

‫ورجل‬

‫بن محمد‬

‫بن عفبة‬

‫بمصاب‬

‫أصحابهما‬

‫فاذا القوم‬

‫في‬

‫من الأنصار أحد بني عمرو‬

‫بن أحيحة‬

‫دمائهم‬

‫بن‬

‫الا الطير‬

‫الجلاح‪.‬‬

‫تحوم‬

‫‪ ،‬واذا الخيل‬

‫بن عوف‬

‫‪.‬‬

‫على‬ ‫التي‬

‫العسكر‬ ‫اصابتهم‬

‫‪ ،‬فقالا ‪ :‬والقه إن لهذه‬ ‫واقفة ‪ ،‬فقال‬

‫الانصارقي‬

‫بئر معونه‬

‫حديث‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪044‬‬

‫بن‬

‫لعمرو‬

‫أمية ‪ :‬ما ترى؟‬

‫كنت‬

‫لأزغب‬

‫حتى‬

‫قتل ‪ ،‬واخذوا‬

‫واعتقه عن‬ ‫رجلان‬

‫بنفسي‬

‫عن‬

‫بن أمية أسيرأ‪،‬‬

‫كانت‬

‫أنها‬

‫على‬

‫يعلم‬

‫به عمرو‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قتنت‬

‫‪ :‬ثم من‬

‫بني كلاب‬

‫‪ :‬حثى‬

‫نزلا معه‬

‫ابن اسحاق‬

‫عدا عليهما‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫أمه‬

‫امية ‪ -‬وقد‬

‫بن‬

‫فقتلهما‪،‬‬

‫!‪.‬‬

‫‪ ،‬وذكر‬

‫وما كتت‬

‫أنه من‬

‫عمرو‬

‫في‬

‫سالهما‬

‫فلما قدم عمرو‬

‫براء‪ ،‬فشن‬

‫ابا‬

‫مضر‬

‫لتخبرني عنه الرجال ‪ ،‬ثم قاتل القوم‬ ‫اطلقه‬

‫بن امية حتى‬

‫بن‬

‫فيمن‬

‫وكان‬

‫قال‬

‫اصيب‬

‫ابن اسحاق‬

‫عامر‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫رأيته رفع ‪ ،‬بين السماء‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫اذا‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫الطفيل ‪ ،‬وجز‬

‫كان بالقرترة من‬

‫ناصيته‪،‬‬

‫قنا؟ اقبل‬

‫صذر‬

‫يومئذ‬

‫حضرها‬ ‫بالرمح‬

‫مع‬

‫‪ :‬ما فاز ‪ ،‬ألست‬

‫نفسي‬

‫فاز لعمر‬

‫قال‬

‫هشام‬

‫تهكم‬

‫قد قتلت‬

‫‪ :‬وقال‬

‫اله عرو وجواز‬

‫‪ -‬فامهلهما‬

‫اذا ناما‬

‫حتى‬

‫بهما ثورة من بني عامر فيما أصابوا من أضحاب‬ ‫!‬

‫الله‬

‫"هدا عمل‬

‫وما أصاب‬

‫فأخبره الخبر‪ ،‬قال رسول‬ ‫أبي براء‪ ،‬قد كتت‬

‫أصحاب‬

‫رسول‬

‫عروة‬

‫حتى‬

‫بعض‬

‫رأيت‬

‫اله !‬

‫ع!ه‬

‫الله‬

‫‪ :‬القد‬

‫لهذا كارها متخؤفا" فبلغ‬

‫بسببه وجواره ‪.‬‬

‫السماء‬

‫من‬

‫يقول‬

‫الرمح‬

‫‪-‬الرجل؟!‬

‫‪ :‬ان مما‬

‫حين‬

‫خرج‬

‫قال ‪ :‬حئى‬

‫الطفيل‬

‫بن‬

‫دونه ؟ قالوا ‪ :‬هو‬

‫بني جئار بن سلمى‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫سنان‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ابيه‬

‫‪ ،‬أن عامر‬

‫بن مالك‬ ‫الى‬

‫دعاني‬

‫من‬

‫صدره‬

‫سالت‬

‫بعد‬

‫كان‬

‫يقول‬

‫‪ :‬من‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫فهيره‪.‬‬

‫بن جعفر‪،‬‬

‫الإسلام‬

‫‪ ،‬فسمعته‬ ‫ذلك‬

‫أني‬ ‫يقول‬

‫عن‬

‫حسان‬

‫بن ثابحب يحرض‬

‫منهم‬

‫رجل‬

‫لفا‬

‫قال ‪ :‬وكان تجئار فيمن‬ ‫رجلأ‬

‫طعتت‬ ‫‪ :‬فزت‬

‫يومئذ‬

‫منهم‬

‫في‬

‫والقه ‪ ،‬فقلت‬

‫قوله ؟ فقالوا ‪ :‬الشهادة ‪ ،‬فقلت‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬حكم‬ ‫‪ ،‬وهي‬

‫صغصعة‬

‫ابن إسحاق‬

‫عن‬

‫فيما أتي الي‪.‬‬

‫مق‬

‫وخالك ماجذ حكم‬

‫القين بن جسر‪،‬‬

‫وأم‬

‫البني!ن‬

‫‪ :‬بنت‬

‫عمرو‬

‫نجن لسغد‬

‫بن عامر‬

‫بن ربيعة بن‬

‫أم أبي براء‪.‬‬

‫‪ :‬فحمل‬

‫فرسه‬

‫ذوائب أفل نخهـد‬

‫فما أخدثت في الحدثان بغدي‬

‫أبو براء‬

‫بن سعد‪:‬‬

‫بن‬

‫الطفيل‬

‫أمن‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫ليخفره وما خطأ كعمد‬

‫ذا المساعي‬

‫من‬

‫عامر‬

‫وآتتم‬

‫عامبر بابي براء‬

‫ابول أبو الحروب‬

‫فاشواه ‪ ،‬ووقع‬

‫بني أبي براء على‬

‫ألم يرعكم‬

‫ألا أنجلغ ربيعة‬

‫قال‬

‫‪-‬لمجرو‪:‬‬

‫من‬

‫بني‬

‫عامر‬

‫أنتما؟ فقالا‪:‬‬

‫على رسول‬

‫الله‬

‫اياه‬

‫والأرض‬

‫إلى‬

‫أم البنين‬

‫بن‬

‫ممن‬

‫العامريين‬

‫عقد‬

‫من‬

‫رسول‬

‫لم‬

‫القه‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫بني‬

‫نزلا‪:‬‬

‫امية‬

‫بن‬

‫ثم أسلم‬

‫بين كتفيه ‪ ،‬فنظرت‬

‫فيه ‪ ،‬وكان‬

‫أنهما من‬

‫مع‬

‫بني سليبم‪.‬‬

‫فهيرة ‪.‬‬

‫‪ :‬وقد حدثني‬ ‫عامر‪،‬‬

‫المدئي‬

‫قد أصاب‬

‫أنه‬

‫عليه اخفار عامبر‬

‫بن‬

‫هو‬

‫حين‬

‫وهو يرى‬

‫أبو عمرو‬

‫ظل‬

‫قتيلين لأدينهما"‪ ،‬ثم قال رسول‬

‫ذلك‬

‫رأي‬

‫فلما أخبرهم‬

‫الخبر ‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬لكني‬

‫من بني عامر‪.‬‬

‫قال‬

‫عامر‬

‫أن نلحق‬

‫موطنن قتل فيه المتذر بن عمرو‪،‬‬

‫عمرو‬

‫رقبة زعم‬

‫قال ابن هشام‬

‫قتل‬

‫قال ‪ :‬أرى‬

‫برسول‬

‫!‬

‫الله‬

‫قخبره‬

‫الأنصاري‬

‫ما‬

‫ربيعة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬هذا‬

‫مالك‬

‫على‬

‫عامر‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫عمل‬

‫ابي براء‪ ،‬ان أمت‬

‫بن‬

‫فدمي‬

‫الالفيل ‪ ،‬فطعنه‬

‫لعمي‬

‫بالرمح ‪ ،‬فوقع‬

‫فلا يتبعن‬

‫به‬

‫‪ ،‬وان‬

‫أعشق‬

‫في‬

‫فخذه‬

‫فسأرى‬

‫امر اجلاء بني النضير في سنة‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ازبع‬ ‫‪441‬‬

‫أنس‬

‫بن عباس‬ ‫وقال أنس‬

‫السلمي يفخر بقتل نافع بن بديل‪:‬‬ ‫بن عئاس‬

‫وزقاء الخزاعي ]من‬

‫تركت‬

‫السلميئ ‪ ،‬وكان خال‬

‫الطويل‬

‫ثاويا‬

‫ذكرت ابا الريان لما‬ ‫وأبو‬

‫الزيان‬

‫‪ :‬طعيمة‬

‫عبدالله بن رواحة‬ ‫وقال‬

‫يرثي‬

‫عبدالله بن رواحة‬

‫طعيمة‬

‫[‪:‬‬

‫ابن ورقاء الخزاعي‬

‫نجن‬

‫بن عدي‬

‫عدي‬

‫رايته‬

‫بن‬

‫حسان‬ ‫وقال‬

‫حمسان‬

‫عليه‬

‫وايقنت‬

‫اني عند‬

‫ذلك ثائر‬

‫نافع بن بديل‪:‬‬ ‫نافع بن بدفي‬

‫يبكي‬

‫يرثي شهداء‬

‫بن ثابت‬

‫بمغترك‬

‫تسفي‬

‫الأعاصر‬

‫‪.‬‬

‫أمن‬

‫نجن وزقاء‬

‫رحم الله نافع بن بديل‬ ‫صادق وفيئ إذا ما‬ ‫صابر‬ ‫"لابت‬

‫بن نوفل ‪ ،‬وقتل يومئذ نافع بن بديل‬

‫بن‬

‫يبكي‬

‫الخفيف‬

‫[‪:‬‬

‫رحمة المبتغي ثواب الجهاد‬ ‫أكثر القوم قال قول ال!داد‬

‫معونة‪:‬‬

‫بئر‬

‫بئر معونة ‪ ،‬ويخمق‬

‫قتلى‬

‫المنذر بن عمرو‬

‫علئ قتلى معونة فاستهلي‬ ‫علئ خيل الرسول غداة لاقوا‬

‫رحمه‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫]من‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫بدمع العين سخا غير نزر‬ ‫بقدر‬ ‫ولاقتهم مناياهم‬

‫أصابهم ال!فناء بعقد قوم‬

‫تخؤن عقد حبلهم‬

‫فيا لففي لمنذيى تولئ‬ ‫وكائن قذ اصيب غداة ذاكم‬

‫واعنق في منهئته بصبر‬ ‫من آبيض ماجد من سز عمرو‬

‫اذ‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬أنثدني آخرها‬

‫كعب‬

‫بيتا‬

‫بن مالك يعير بني جعفر‬ ‫وانثدني‬

‫لكعب‬

‫ابو زيد الأنصاري ‪.‬‬

‫بن كلاب‬

‫بن مالك في يوم‬

‫بئر‬

‫‪:‬‬

‫معونة يعير بني جعفر‬

‫سلييم‬

‫تركتم جاركم لبني‬ ‫فلو حبلا تناول من عقيل‬ ‫او القرطاء ما ان اشلموه‬ ‫قال‬

‫ابن هشمام ‪ :‬القرطاء ‪ :‬قبيلة من‬

‫القرطاء من‬

‫نفيل‬

‫هوازن‬

‫‪ ،‬ويروى‬

‫ذهاب‬ ‫قال‬

‫أمن الوافر[‪:‬‬

‫حزبهم‬

‫لمد بحبلها‬ ‫وقدما‬ ‫‪ :‬من‬

‫عجزا وهونا‬

‫حنلا متينا‬

‫ما وفوا‬ ‫من‬

‫نفيل ‪ ،‬مكان‬

‫عقيل‬

‫إذ لا‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫تفونا‬ ‫؟ لان‬

‫الصحيخ‬

‫قريب‪.‬‬

‫الله‬

‫ع!يو الى بني النضير‬

‫ابن اسحهـاق ‪ :‬ثم خرج‬

‫اللذين قتل ع!و‬

‫بن كلاب‬

‫مخافة‬

‫امر اجلاء بني النضير‬ ‫رسول‬

‫بغدر‬

‫رسول‬

‫يستعينهم‬

‫القه ‪!-‬ي! الى بني‬

‫في‬

‫اربع‬

‫في سنة‬

‫دية القتيلين‪:‬‬

‫الئضير‬

‫يستعينهم‬

‫بن امية الفممري ؛ للجوار الذي كان رسول‬

‫الله‬

‫في‬

‫‪-‬كي!‬

‫دية ذينك‬

‫عقد‬

‫القتيلين من‬

‫لهما ‪ -‬كما حدثني‬

‫بني‬

‫عامبر‬

‫يزيد بن‬

‫ازبع‬

‫افر انجلاء بني النضير في سنة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪442‬‬

‫رومان ‪ -‬وكان بين بني النضير وبين بني عامر عفذ‬ ‫ذينك‬

‫‪،‬‬

‫القتيلين‬

‫بنو النضير‬

‫ثم خلا‬

‫عمرو‬ ‫في‬

‫قالوا‪:‬‬

‫يتآمرون‬

‫بعضهم‬

‫جدايى من‬

‫نعم‬

‫ببعض‬

‫بن جحاش‬

‫قتل رسول‬

‫فمن‬

‫بن كعب‬ ‫فيهم‬

‫بما أراد القوم ‪ ،‬فقام وخرج‬

‫راجعا‬

‫النبي‬

‫استلبث‬

‫المدينة ‪ ،‬فأقبل‬ ‫الغدر‬

‫به‬

‫!كلا!‬

‫أصحاب‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬وأمر‬

‫قال ابن هشام‬

‫الله‬

‫‪ :‬واستعمل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال ابن هشام‬

‫الى‬

‫المدينة‪.‬‬

‫شهر‬

‫حتى‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ان يا محمد‪،‬‬

‫من‬

‫قد كتت‬

‫بني عوف‬

‫وسويذ‬

‫؛‬

‫خرنجنا‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فاحتملوا‬

‫لمجرو‬

‫مق‬

‫قال‬ ‫الذفوف‬

‫به‬

‫والمزامير‬ ‫احدى‬

‫الله‬

‫الله‬

‫بني‬

‫ويك!‬

‫‪ ،‬فخرجوا‬

‫النضير‬

‫ذلك‬

‫فلقوا‬

‫والسير‬

‫نزل‬

‫الله‬

‫‪ :‬أن‬

‫من‬

‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫الك ع!ر الخبر‬

‫فسالوه‬

‫الخبر‬

‫عنه‬

‫فقال‬

‫‪،‬‬

‫بما كانت‬

‫‪ ،‬ونزل‬

‫ليالي‬

‫صنعه‬

‫به الإبل ؛ فكان‬

‫أبيئ‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫السماء‬

‫رأيته‬

‫اليهود‬

‫تحريم‬

‫سار‬

‫بكر‬

‫النخيل‬

‫داخلأ‬

‫من‬

‫أرادت‬

‫الخمر‪.‬‬

‫نسلمكم‬

‫ما حملت‬

‫‪ ،‬وحيئ‬

‫الله‬

‫بيته عن‬

‫لأئم عمبرو‬ ‫مثله من‬

‫يضعها‬

‫بن حنيف‬

‫حيث‬ ‫وابا‬

‫حيئ‬

‫في‬

‫نجاف‬

‫بابه‬

‫من‬

‫وقد‬

‫عروة‬ ‫من‬

‫يشاء؛‬

‫دجاية سماك‬

‫فنادو‬

‫كان‬

‫قاتلنا معكم‬

‫الرعب‬

‫الناس‬

‫هـان‬

‫‪ ،‬وسألوا‬

‫الا الحلقة ‪ ،‬ففعل‪،‬‬ ‫‪ ،‬فيضعه‬

‫سار‬

‫على‬

‫منهم‬

‫ظهر‬

‫الى خيبر‪،‬‬ ‫أهلها‪.‬‬

‫الوزد العبسيئ‬ ‫في‬

‫رفط‬

‫‪،‬‬

‫بالنساء والأبناء والأموال‬ ‫بن‬

‫‪5‬‬

‫‪:‬‬

‫بن أبي قوقل‪،‬‬

‫قلوبهم‬

‫أموالهم‬

‫فيها ‪،‬‬

‫‪ ،‬فلما نزلوها دان لهم‬

‫استقلوا‬

‫صاحبة‬

‫قوتلتم‬

‫أشرافهم‬

‫بن أخطب‬

‫‪ :‬انهم‬

‫وتحريقها؟!‬

‫؛ ان‬

‫الإبل من‬

‫يهدم‬

‫والتحريق‬

‫‪ ،‬ووديعة ‪ ،‬ومالك‬

‫الى الشام ‪ ،‬فكان‬

‫ما رئي‬

‫يك! اخاصة‬

‫فانا لن‬

‫منهم‬

‫انه حدث‬

‫فيهم‬

‫ابن سلول‬

‫الئخيل‬

‫يفعلوا ‪ ،‬وقذف‬

‫أن لهم‬ ‫الرجل‬

‫من‬

‫‪ ،‬وان‬

‫الأنصار‪ ،‬الا ان سفل‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجم‬

‫بقطع‬

‫‪ ،‬فما باذ قطع‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫؛ على‬

‫نساء بني غفابى ‪ ،‬بزهاء وفخر‬

‫الأولين دون‬

‫فيها سث‬

‫اثبتوا وتمنعوا؛‬

‫نضرهم‬

‫عبدالله بن ابي‬

‫لرسول‬

‫كما‬

‫جم!‬

‫‪.‬‬

‫عندالقه بن‬

‫دمائهم‬

‫الله‬

‫فيريحنا منه؟! فانتدب‬ ‫قال ‪ ،‬ورسول‬

‫لذلك‬

‫اليهم‪.‬‬

‫‪ ،‬فامر رسول‬

‫الى خيبر ‪ ،‬ومنهم‬

‫والقيان يغزقن‬

‫رجلأ‬

‫المدينة‬

‫‪-‬جفه الى‬

‫المدينة‪:‬‬

‫من‬

‫خلفهم‬

‫عليهم‬

‫من‬

‫‪ -‬فاتى‬

‫الله‬

‫جنب‬

‫بهم‪.‬‬

‫‪ ،‬وكنانة بن الربيع بن ابي الحقيق‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫حاله‬

‫انتهوا اليه جمب فأخبرهم‬

‫الحصون‬

‫عدو‬

‫عن‬

‫ما استقفت‬

‫جمفه‪ ،‬فكانت‬

‫عئئ‪.‬‬

‫؛ منهم‬ ‫الى‬

‫‪،‬‬

‫الفساد وتعيبه على‬

‫‪ ،‬فترئصوا‬

‫أن يخليهم‬

‫ابن اسحاق‬

‫المهاجرين‬ ‫رسول‬

‫معكم‬

‫بن ابي الحقيق‬

‫منه ‪ ،‬وكانت‬

‫لرسول‬

‫قد‬

‫أموالهم‬

‫بعيره ‪ ،‬فينطلق‬ ‫سلأم‬

‫بعثوا‬

‫منه في‬

‫عن‬

‫بن الخزرج‬

‫وداع!مق‬

‫أخرنجتم‬

‫تتهى‬

‫عن‬

‫مثل‬

‫هذه ‪ ،‬ورسول‬

‫ليلقي عليه صخرة‬

‫الله‬

‫ربتي الأؤل ؛ فحاصرهم‬

‫استسلام بني النضير رجلاؤهم‬ ‫‪ :‬فتحضنوا‬

‫‪ ،‬فصعد‬

‫المدينة ابن ام مكتوم‬

‫بالناس‬

‫في‬

‫طلبه‬

‫لحربهم‬

‫بالئهئؤ‬

‫علئ‬

‫‪ -‬رضوان‬

‫‪-‬ج! حئى‬

‫الله‬

‫على‬

‫‪ :‬ثم سار‬

‫‪ :‬وذلك‬

‫وعمر‬

‫في‬

‫مما‬

‫بنا عليه‪.‬‬

‫هذا البيت فيلقي عليه صخرة‬

‫وعلي‬

‫اضحابه‬

‫‪-‬كح‬

‫الرجل‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬أنا لذلك‬

‫قاموا‬

‫رسول‬

‫لن تجدوا‬

‫يغلو على‬

‫احدهم‬ ‫أبو بكر‬

‫فلما‬

‫أصحابه‬

‫رجل‬

‫ما اخبنت‬

‫استعتت‬

‫جم! يستعينهم‬

‫رالله تعالى يحفظه‪:‬‬

‫الله ع!يد!‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬ائكم‬

‫بيوتهم قاعذ‪،‬‬

‫نفير من‬

‫يا أبا القاسم‬

‫على‬

‫‪،‬‬

‫نعينك‬

‫وحلف‬

‫على‬

‫‪ ،‬فلما أتاهم رسول‬

‫الله‬

‫في دية‬

‫معهم‬

‫التي ابتاعوا‬

‫زمانهم ‪ ،‬وخلوا‬

‫الاموال‬

‫فقسمها‬

‫رسول‬

‫بن خرشة‬

‫ذكرا فقرا‪ ،‬فاعطاهما‬

‫الله‬

‫جمن!‬

‫على‬

‫ازبع‬

‫امر اجلاء بني الئضير في سنه‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪443‬‬

‫أسلم‬

‫بني النضير‬

‫من‬

‫ولم يسلم‬ ‫وفب‬

‫عمك‬

‫على‬

‫وما هم‬

‫نزول‬

‫رسوله‬

‫‪ :‬وقد‬

‫الحشر‬

‫في‬

‫بني‬

‫النضير‬

‫‪ ،‬وما‬

‫عملى‬

‫الحثتر ما ظننتز‬

‫أي ‪ :‬بالسيف‬

‫سورة‬

‫بامين بن عمير لرجل‬

‫نفمة من‬

‫الحشر‬

‫به فيهم‬

‫بأسرها؛‬

‫؛ فقال‬

‫بأتديهتم‬

‫جعلا‬

‫‪-‬حن! قال‬

‫ان يقتل له عمرو‬

‫على‬

‫‪،‬‬

‫ولؤلا أن بهب‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫ابن هشام‬

‫العخوة‬

‫(ولخزى‬

‫الرمة امن‬

‫كأن قتودي‬

‫‪( :‬هو‬

‫وذلك‬

‫بن جحاشبى ‪ ،‬فقتله‬

‫لهدمهم‬

‫الار!!‬ ‫‪،‬‬

‫(فبإدن‬

‫الحثر‪:‬‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫من‬

‫الله‬

‫بيوتهم‬

‫ذلك‬ ‫الله‬

‫!‬

‫‪،‬‬

‫نقمته ‪ ،‬وما سلط‬

‫الذيئ كفورأ من‬

‫مق أدئه ‪،‬ئحهم‬

‫مع‬

‫النخل‬

‫ائذى أخرج‬

‫الله‬

‫به من‬

‫عن‬

‫(ما‬

‫أهل‬

‫جث‬

‫قطغتر‬

‫اتكنب‬

‫عليهم‬

‫ابوابهم‬

‫به‬

‫من ديرئم لاول‬

‫لز يحنسبهوأ ودذف‬

‫نجف‬

‫علئير الب! ! وكان لهم من‬

‫الله‬

‫القسقين!!أ‬

‫‪ :‬اللينة من‬ ‫الطويل‬

‫من‬

‫الألوان‬

‫فيها ما اصابهم‬

‫فاصنعتهر حصونهم‬

‫فى الأخزش عذاب‬

‫(ولهئم‬

‫يذكر‬

‫تعالى‬

‫وأ!لدى ائمؤصنين !؟‬

‫أعحولها! واللينة ‪ :‬ما خالف‬

‫قال ذو‬

‫ان رسول‬

‫الله‬

‫ليامين ‪" :‬ألم تر ما لقيت‬

‫من‬

‫ابن‬

‫بني النضير‪:‬‬

‫(فاغعبروأ بهأؤلى الأبصر !‬

‫قال‬

‫بعض‬

‫فجعل‬

‫ال يامين‬

‫أن ئحرجوا وظنوأ أنهو‬

‫الرغب صيربون يوتهم‬

‫كان‬

‫‪ :‬يامين بن عمير‬

‫بن عمرو‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪-‬لمجف‬

‫حدثني‬

‫به من شأفي؟إ"‬

‫سورة‬

‫ونزل‬

‫بن كعب‬

‫بن جحاشيى ‪ ،‬وأبو سعد‬

‫ابن‬

‫أموالهما فأحرزاها‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫فيما يزعمون‬

‫رجلان‬

‫من بني النضير الا رجلان‬

‫‪ ،‬أسلما‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫إذا‬

‫فى قلوبهم‬

‫احتملوها‪،‬‬

‫نقمة ‪( ،‬لعذبهتم فى الذتيأ!‬

‫الله‬

‫مق‬

‫ثين! أو نر!ضوها‬ ‫‪ ،‬لم يكن‬

‫اي ‪ :‬فبأفر القه قطعت‬

‫تايمة علئ‬

‫فسادأ ‪ ،‬لكن‬

‫‪.[5‬‬

‫ما لم تكن‬

‫من‬

‫برنئة ولا عجوة‬

‫؛ فيما حذثنا‬

‫النخل‬

‫أبو عبيدة ‪،‬‬

‫[‪:‬‬

‫فوقها‬

‫على‬

‫عمثق طائبر‬

‫جنوبها‬

‫لينة سوقاء تهفو‬

‫وهذا البيث في قصيدة له‬ ‫أئآ‬

‫الله‬

‫عك‬

‫(وما‬

‫ركالب ولبهن‬

‫الله‬

‫يسظ‬

‫قال ابن هشام‬ ‫صغصعة‬

‫امن‬

‫مذاويد بالبيض‬ ‫وهذا‬ ‫الخفيف‬

‫في‬

‫فال ابن اسحاق‬

‫رسل! فى من يشذ‬

‫‪ :‬أوجفتم‬

‫الطويل‬

‫البيت‬

‫رسول!‬

‫منهم !‬

‫‪ :‬حركتم‬

‫وأدئه‬

‫عك‬

‫‪ :‬يعني ‪ :‬من‬

‫!ل‬

‫وأتعبتم في‬

‫بني النضير‪،‬‬

‫لئ! قدير!!أ‬

‫(فما‬

‫الحشر‪:‬‬

‫السير‪ ،‬قال تميم‬

‫)ؤجقتز‬

‫علته مق‬

‫خلي‬

‫ولا‬

‫‪ [6‬اي ‪ :‬له خاصة‪.‬‬

‫بن أبي بن مقبل‬

‫بني عامر‬

‫أحد‬

‫بن‬

‫[‪:‬‬

‫الحديث‬ ‫له ‪ ،‬وهو‬

‫قصيدة‬

‫صقالها‬ ‫الوجيف‬

‫عن‬ ‫‪ ،‬وقال‬

‫ابو زبيد‬

‫الركب أخيانا‬ ‫الطائيئ‬

‫‪ ،‬واسمه‬

‫اذا‬

‫الركب أوجفوا‬

‫‪ :‬حرملة‬

‫بن‬

‫المنذر‬

‫]من‬

‫[‪:‬‬

‫مسنفات‬

‫قنا الهت‬

‫كانهن‬

‫! لطول الوجيف‬

‫جدب المرود‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫قال‬ ‫الخطيم‬

‫ابن هشام‬ ‫الالفري‬

‫‪ :‬السناف‬ ‫أمن‬

‫‪ :‬البطان ‪ ،‬والوجيف‬

‫المنسرح‬

‫[‪:‬‬

‫أيضا ‪ :‬وجيف‬

‫القلب‬

‫والكبد‪،‬‬

‫وهو‬

‫الضربان‬

‫؟ قال‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫ازبع‬

‫امر انجلاء بني النضير في سنة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪444‬‬

‫انا وان قدموا التي علموا‬ ‫وهذا البيت‬ ‫(ئا‬

‫أة‬

‫والزكاب‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫عك‬

‫الله‬

‫وفتح‬

‫مق أهل‬

‫رسو‪3‬لمهء‬

‫بالحرب‬

‫!ا‪ 4‬وللزيول !‬

‫اقرى‬

‫عنوة فلقه وللرسول‬

‫ببن ايأغنيا مفكئم وما ءانبهم الرشولى فخذو‬ ‫بين المسلمين‬

‫ما وضعه‬

‫على‬

‫الله‬

‫(يقولون لاضنهر‬

‫تررلا ذاقوأ وبال أقرهتم وكم‬

‫خكين‬

‫قصيدة‬

‫كفر‬

‫فلئا‬

‫وذلك جزؤأ‬

‫فيهأ‬

‫وكان‬

‫مما‬

‫قال ابن هشام‬

‫أهلي‬

‫قيل‬

‫إف‬

‫‪ :‬قيس‬

‫ا‬

‫لقيس‬

‫الئضير‬

‫بن بحر‬

‫يعني‬

‫"‬

‫‪:‬‬

‫يعني‬

‫من‬

‫الاشجعيئ‬

‫قول‬

‫‪ -‬فقال‬

‫قريعثسا‬

‫بان أخاكم ‪ ،‬فاعلمن‬

‫]من‬

‫اموركم‬

‫غداة اتى في الخمزرجئة‬

‫عام!دا‬

‫ينكي‬

‫عدؤه‬

‫رسزلأ من الرحمن يتلو كتابسه‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫عبدالله‬

‫‪ :‬بني النضير‪،‬‬

‫كسل موطن‬

‫بن بهثة من‬

‫الله‬

‫رث‬

‫ومن‬

‫كان‬

‫على‬

‫الى قوله ‪!(:‬ل‬

‫القضة‬ ‫العانين‬

‫الى‬

‫مثل‬

‫ف!ن‬

‫!‬

‫من قتلهز‬

‫الذين‬

‫قوله ‪!(:‬ل‬

‫ا!طن‬

‫عقبتهصآ‬

‫أمرهم‪،‬‬

‫أخهصا‬

‫!‬

‫قال‬

‫فى التار‬

‫الطويل‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬قاله قي!‬

‫بن‬

‫بحر‬

‫طريف‪-‬‬

‫[‪:‬‬

‫كاالفزنم‬

‫أحل اليهود بالحشي‬

‫اهيضب غودي بالودي المكضم‬ ‫تروا خيله بين الضلا ويرمرم‬ ‫عدؤ وما حيئ صديق كمجرم‬ ‫المسقوم‬

‫يهزون أطراف الوشيج‬

‫رسالة ؟‬

‫فقهـد كان في بدبى لعمري‬

‫أرى‬

‫فيما أصيب‬

‫فهل بغدهم في المجد من متك!زم‬

‫عبره‬

‫أمره يزداد في‬

‫بالحرب‬

‫مهئد‬

‫نبيئ تلافته من الله رحسمة‬

‫معانا بروج‬

‫اخر‬

‫!‬

‫توورثن مسن‬

‫‪ ،‬محمسدا‬

‫تجسم‬

‫السمسدس‬

‫قسم‬

‫نجن ابيئ واصحابه‬

‫ابن لقيبم العبسي‬

‫هالك‬

‫وكل رقيق الشفرتين‬

‫فدينوا له بالحن‬

‫وابن الئيل‬

‫لا ررءن دولهيم‬

‫بن بحر في اجلاء بني النضير‬

‫أبطاذ مساعير في الوغى‬

‫فمن مبلغ‬

‫!‬

‫المسلمون‬

‫الحشر‪.[17 - 16 :‬‬

‫الشعر‬

‫فداة لامرىء غير‬

‫عني‬

‫يقول‬

‫‪ :‬بنبم قينقاع ‪ ،‬ثم‬

‫يفيلون في جمر الغضاة وبدلوا‬ ‫فان يك ظني صادقا بمحمد‬ ‫يؤم بها عمرو بن بهثة ؛ انهم‬ ‫عليهن‬

‫فأنهوا‬

‫برى" منلث إق أضاف‬

‫للقيم العبسي ‪ ،‬وتنسب‬ ‫في‬

‫عنه‬

‫‪ :‬هذا‬

‫يعني‬

‫الطنمين !أ‬

‫بني‬

‫‪(،‬ولذى‬

‫ناشوا !‬

‫عذابئ آليم !أ‬ ‫فال‬

‫قال‬

‫‪ :‬ما يوجف‬

‫آرققق والينئ وا!يهن‬

‫وما نبئ‬

‫كفروا من أفل آبمنى‬

‫الذين‬

‫ابن اسحاق‬

‫عليه‬

‫بالخيل‬

‫عليه‪.‬‬

‫ثم قال تعالى ‪(:‬ألتم تر الى الذب‬

‫ل!دنئن أتحفر‬

‫اكبادنا من ورائهم تمجف‬

‫غطفان‬

‫تليد‬

‫ازمان‬

‫عاد وجرفم‬

‫الندى بين الحجون‬

‫وزهـخ‬

‫وتسسموا من الدنيا إلئ كل معظم‬ ‫ولا‬

‫مرتجم‬

‫تسهـالوه أمر غيسب‬

‫لكم يا قريشا والمقليسب ال!ملقم‬ ‫اليسكسم مطيعا‬

‫ال!ضكزء‬

‫لسعظيم‬

‫رسسولأ مق الزححن حقأ بمعلم‬ ‫فلما‬

‫آنار‬

‫المحق ل!م يستصملعثم‬

‫علوا لأمر حسمه‬

‫‪ ،‬وقوله ‪ :‬بالحشى‬

‫المزمم ؛ عن‬

‫غير‬

‫الملسة‬

‫ابن إسحاق‬

‫‪.‬‬

‫محكم‬

‫افر انجلاء بنى النضير فى سنة‬

‫"السي!رة‬

‫ازد‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪445‬‬

‫قصيدة‬

‫لعلي بن أبي طالب‬

‫تنسب‬

‫فال ابن إسحاق‬ ‫الاشرف‬

‫‪ -‬رضوان‬

‫بن ابي طالب‬

‫الله‬

‫بن‬

‫عليه ‪ -‬يذكر جلاء بنى النضير وقتل كعب‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫أهل‬

‫‪ :‬وقال علي‬

‫في اجلاء بني النضير‪:‬‬

‫‪ :‬قالها رجل‬

‫العلم بالشعر‪،‬‬

‫عرقت‬

‫ولم‬

‫من‬

‫ار احدا‬

‫المسلمين‬ ‫منهم‬

‫ومق يغتدذ‬

‫غير‬

‫يعرفها‬

‫علي‬

‫بن‬

‫لعليئ رضوان‬

‫يغرف‬

‫ابي طالب‬ ‫الله‬

‫‪ -‬رضوان‬

‫عليه أمن‬

‫اله عليه ‪ -‬فيما ذكر‬

‫المتقارب‬

‫وأيقتت‬

‫لي‬

‫بعض‬

‫[‪:‬‬

‫حقا‬

‫ولم أضدف‬

‫الأي من‬ ‫عن الكلم انمحكم‬ ‫رسالل تدرس في المؤمنين‬

‫لدى الله ذي الرأفة الازأف‬ ‫بهن اضطفى أخمد المضطفي‬

‫فاضبح أخمد فينا عزيزا‬ ‫فيا ائها الموعدوه سفاهأ‬ ‫الستم تخافون اذنى العذاب‬ ‫وأن تضرعموا تحت أسيافه‬

‫عزيز المقامة والموقف‬ ‫ولم يأت جورا ولم يغنف‬ ‫وما امن الفه كالأخوف!‬

‫كمضرع‬

‫غداة رأى الله طقيانه‬ ‫فأتزل جسمنريل في قمتله‬

‫الأنجنف‬ ‫واعرض كالجفل‬ ‫بوخي الى عبده ملطف‬

‫فدسق الرسول‬

‫رلسولأ‬

‫له‬

‫كغب‬

‫بأبيض‬

‫أبي الأشرت‬

‫ذي هئة مرهف‬

‫فباتت عيون له معولات‬

‫متى يتع كغب لها تذرف‬

‫وقلن لأخمد ذزنا قليلا‬ ‫فخلأهم ثم قال ‪ :‬اظعنوا‬

‫فائا من النوح لم نشتف‬ ‫رغم الآنف‬ ‫دحورا على‬

‫وأنجلى الهـئضير الى غزبه‬

‫الى أذرع!ات ردافى وهم‬ ‫سماك‬

‫اليهودي يرد‬

‫فأجابه سماك‬

‫ان‬

‫على‬

‫كل ذي دبير أعجف‬

‫على قصيدة علي‪:‬‬

‫اليهودي ‪ ،‬فقال أمن‬

‫تفخروا‬

‫وكانوا‬

‫بدابى ذوي زخرف‬

‫فهو‬

‫فخر‬

‫غداة غدوتمم على‬

‫المتقارب‬

‫[‪:‬‬

‫لكم‬

‫حتفه‬

‫بمقتل‬

‫كغب‬

‫أبي الأشرف‬

‫ولم يأت غدرا ولم يخلف‬ ‫يدلن من العادل المن!صف‬

‫فعل الليالي وصزف الدهور‬ ‫بقتل النمضير واخلافها‬

‫وعقر النخيل ولم تفطف‬

‫فان لا أمت نأتكنم بالقنا‬

‫وكل حسايم معا مرهف‬

‫به يحتمي‬ ‫بك!كميئ‬ ‫مع القوم صمخر وأشياعه‬

‫متى يلق قزنا له يتلف‬

‫كلهـي!مث‬

‫بتسر‪-‬ح حمى‬

‫غيله‬

‫إذا‬

‫غساور القوم لم يضعف‬

‫اخي غابة هاصبر أجوف‬

‫ازبع‬

‫امر اجلاء بني النضير في سنه‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪446‬‬

‫قصيدة‬

‫بن مالك في إجلاء بني النضير ومقتل كعب‬

‫لكعب‬

‫‪ :‬وقال كغب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫لقد خزيت‬

‫بن مالك يذكر انجلاء بني النضير وقتل كغب‬

‫بغدرتها الحبور‬

‫وذلك أئهم كفروا برث‬ ‫وقذ‬

‫معا فهما وعلما‬

‫أوتوا‬

‫نذير‬

‫صادق‬

‫أدى كتابأ‬

‫فمق يتبغه يفد لكل رشد‬ ‫فلضا أشربوا غدرا وكقرا‬ ‫الله النبي‬

‫فأيده وسلطه‬

‫برأي صدقي‬

‫عليهم‬

‫بن الاشرف‬

‫كذاك الدهر‬

‫]من الوافر)‪:‬‬

‫ذو صرفي‬

‫يذوز‬

‫عزيز‪ ،‬افره امز كبير‬ ‫وجاءهم من الله الثذير‬ ‫واياب‬

‫فقالوا‪ :‬ما أتيت بافر صدقي‬ ‫فقال ‪ :‬بلى لقد اديت حقا‬

‫ارى‬

‫بن |لأشرف‪:‬‬

‫‪0‬‬

‫‪ .‬ث تنيز‬

‫منا جديز‬ ‫وأنت بمنكير‬ ‫يصذقني به الفهم الخبير‬ ‫ومن يكفز به يجز انكفوز‬

‫وجذ بهم عن الحن النفوز‬ ‫وكان الله يحكم‬

‫لا يجور‬

‫وكان نصيره ‪ ،‬نغم النصير‬

‫فغودر منهم كغب صريعا‬ ‫على الكفين ثم وقد علته‬ ‫اذ دسق ليلا‬ ‫بأمر محمد‬

‫فذئت بعد مصرعه النضير‬ ‫ذكوز‬ ‫بأيدينا مشفرة‬ ‫الى كعب أخا كعب يسير‬ ‫ومحمود أخو ثقة جسوز‬

‫فتلك بنو الئضير بدار سوء‬ ‫غداة أتاهم في الرخف رفوا‬

‫أبارهم بما انجترموا المبير‬ ‫رسول الله وفو بهم بصير‬

‫فماكره فأتزله بمكر‬ ‫الحماة‬

‫وكسان‬

‫موازروه على‬

‫فقال ‪ :‬السلم ويحكم ‪ ،‬فصذوا‬

‫وحالف‬

‫الأعداء‪،‬‬

‫وفو لهم وزيز‬

‫أمرهم‬

‫كذث‬

‫وزوز‬

‫فذاقوا غب أمرهم وبالأ لكل ثلاثة متهم بعير‬ ‫وانجلوا‬

‫عامدين لقينقاع‬

‫قصيدة لسماك‬ ‫فاجابه سماك‬

‫اليهودي يرد‬

‫بن مالك‪:‬‬

‫اليهودي ‪ ،‬فقال ]من الوافر[‪:‬‬

‫|رفت وضافني‬ ‫|رى الأخبار‬

‫وكانوا‬

‫على كعب‬

‫وغودر متهم‬

‫نخل‬

‫ودور‬

‫هئم كبير‬

‫تتكره جميعا‬

‫الدارسين لكل علم‬

‫بليل غيره ليل قصيز‬ ‫وكلهم له علم خبير‬ ‫به الئوراة تتطق والزبور‬

‫قتلتم سيد الأخبار كغبا‬

‫وقدما كان يأمن من يجير‬

‫تدلى نحو محمود |خيه‬

‫ومحمود سريرته الفخور‬

‫فغادره كان دما نجيعا‬

‫يسيل على مدارعه عبير‬

‫فقد ‪ -‬وابيكم وأبي جميعا‪-‬‬

‫|صيبت‬

‫اذ أصيب به النضير‬

‫افر اجلاء بني النضير في سنه‬

‫ازبع‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪447‬‬

‫فان نسلم‬

‫كانهم‬

‫طيز تدور‬

‫حولهم‬ ‫بكغب‬ ‫تذئح وفي ليس لها نكير‬ ‫صوافي الحد أكثرها ذكور‬ ‫بأخل! حيث ليس لكم نصير‬

‫لكم نترك رجالأ‬

‫عتائر يوم عيل!‬

‫ببيفبى تليق لهن عظما‬ ‫كما لاقيتم من بأس صخبر‬ ‫لا‬

‫كلمة لعباس بن مرداس يماخ‬ ‫وقال عئاس‬

‫ولو‬

‫أن‬

‫بني‬

‫النضير‪:‬‬

‫بن مرداسبى اخو بني سلييم يمتدح رجال‬

‫بني الئضير أمن‬

‫أفل الدار لم يتصدعوا‬

‫رأيت خلال‬

‫فانك عمري ‪ ،‬هل اريك ظعائنا‬

‫عليهن‬ ‫اذا‬

‫خوات‬

‫تبكي‬

‫بن‬

‫على‬

‫عمدت‬

‫جبيبر‬

‫قتلى‬

‫فهلأ على‬ ‫السلم‬

‫فتلى‬

‫بن عوف‬

‫‪ ،‬فقال أمن‬

‫أرينتي‬

‫الطويل‬

‫لو تنكي‬

‫احسث واقربا‬

‫بكيت ولم تغوذ من الشجو مسهبا‬

‫دارت في صديتي ردذتها‬

‫وفي الدين صدادا وفي الحرب ثعلبا‬

‫الى قذبى لقومك تنتغي‬

‫تمدحأ‬

‫لمن كان عيبا مذحه وتكذبا‬

‫بأفبر كنت‬ ‫قوبم‬

‫افلأ لمثله‬

‫ولم تلف فيهم‬

‫ملوفي مدختهم‬

‫العباس بن مرداس يرد على خوات‬ ‫فأجابه عئاس‬

‫صريح‬

‫الكاهنين‬

‫تبئوا من العز المؤثل متصبا‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫وفيكم‬

‫عليبم‬

‫من الشكر ان الشكر خير مغئبما‬

‫كمن أفسى يقطع رأسه‬ ‫بني هرون‬

‫واذكر‬

‫قائلا‬

‫لك ‪ :‬مزحبا‬

‫ولم يلف فيهم طالب العزف مجدبا‬ ‫تراهم وفيهم عزة المجد تزتبا‬

‫بن جبير‪:‬‬

‫بن مرداسبى السلميئ ‪ ،‬فقال‬

‫اولنك اخرى لو بكيت‬

‫فبك‬

‫حيي‬

‫[‪:‬‬

‫من السجو‬

‫سادوا ملوكأ وكرموا‬ ‫الى مغشر‬ ‫أولئك أخرى من يهود بمذحبما‬

‫فكتت‬

‫بن أخطبا‬

‫لهم شبها كيما تعز وتغلبا‬

‫فهلأ الى‬

‫هجوت‬

‫ولا‬

‫مولى‬

‫عتدنا ان تؤئبا‬

‫‪:‬‬

‫يهود وقد ترى‬

‫ببطن‬

‫يضبين‬

‫الحليم المجزبا‬

‫انت تخشى‬

‫سلابم‬

‫العباس بن مرداس‬

‫فانك لما أن كلقت‬ ‫رحلت‬

‫ولا‬

‫كتت مولى ابن مشكبم‬

‫أخو بني عمرو‬

‫ملهى‬

‫له بوجوه كالدنانير‪ :‬مرحبا‬

‫خيبر طلنته‬

‫بن جبير يرد على‬

‫فأجابه خؤات‬

‫إذا‬

‫أوانس‬

‫جاء باغي الخير قلن فجاءة‬

‫فلا تحسبني‬

‫الدار‬

‫وملعبا‬

‫يسلكن على ركن الشطاة فتيأبا؟‬

‫عين من ظباء تبال!‬

‫وافلا فلا ممنوع‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫فعالهم‬

‫[‪:‬‬

‫لهم نعئم كانت من الدفر ترتبا‬ ‫وقومك لو أدوا من الحن موجبا‬

‫وأؤفق فغلا للذي كان أضوبا‬ ‫ليبلغ‬ ‫وقتلهم‬

‫عرا كان فيه مركبا‬ ‫للجوع‬

‫اذ‬

‫كتت‬

‫مجدبا‬

‫غزوة‬

‫اربع‬

‫ذات الرقاع في سنه‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪448‬‬

‫أخؤات‬

‫أذر‬

‫وانجكهم‬

‫الدفع بالدمع‬

‫وأعرضق عن‬

‫فانك لو لاقيتهم في ديارهم‬ ‫سراع الى العليا‬ ‫لكعب‬

‫قصيدة‬

‫كراثم‬

‫بن مالك‬

‫فأجابه كعب‬

‫يبتغي‬

‫كتارك سهل‬

‫وشأسق وعزال وقد صليا‬ ‫فبغدا وسحقأ‬ ‫غزو بني المصطلق‬ ‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫حديثهم‬

‫الله‬

‫‪ -‬في‬

‫المدئي‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال‬

‫بذلك‬ ‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫الموضع‬

‫الموضع‬

‫ذكره‬

‫الناس بعضهم‬

‫صلاة‬ ‫قال‬

‫عبيد‪،‬‬

‫عن‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫عقان‬

‫؟‬

‫‪ :‬حئى‬

‫بني‬

‫فيما‬

‫قال‬

‫نزل‬

‫‪ :‬فلفي‬

‫حتى‬

‫‪ :‬حذثنا‬

‫صلى‬

‫‪ :‬وحدثنا‬

‫عبذ‬

‫ذات‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ان‬

‫بني‬

‫النضير‬

‫بني‬

‫‪ ،‬وسأذكر‬

‫المضطلق‬

‫فيه‪.‬‬

‫ثغلبة من‬

‫الله‬

‫بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫مقبلون‬

‫غطفان‬

‫اربع‬ ‫بني الئضير‬

‫‪ ، ،‬واستغمل‬

‫شهر‬

‫على‬

‫ربيع الآخر وبعض‬

‫المدينة ابا ذز الغفارقي‪،‬‬

‫الرقاع ‪.‬‬ ‫رقعوا‬

‫؟ لانهم‬

‫من‬

‫غطفان‬

‫‪-‬جي!‬

‫بالناس صلاة‬

‫‪ ،‬فتقارب‬

‫فيها راياتهم ‪ ،‬ويقال‬

‫الناس‬

‫الخوف‬

‫ولم‬

‫يكن‬

‫‪ ،‬ثم انصرف‬

‫‪ :‬ذات‬

‫بينهم‬

‫الرقاع شجرة‬

‫حرب‬

‫خاف‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫بالناس ‪.‬‬

‫في كيفيتها‪:‬‬ ‫سعيد‬

‫الئنوري‬

‫جابر‬

‫بن عبدالله في صلاة‬

‫على‬

‫‪،‬‬

‫ذات‬

‫الزقاع‬

‫النبي بئ‬

‫الوارث‬

‫‪-‬وو بعد‬

‫بالمدينة بعد غزوة‬

‫غزوة‬

‫عظيما‬

‫عبدالوارث‬

‫‪ ،‬وطائفة‬

‫!ه‬

‫وهي‬

‫بها جمعا‬

‫بن أبي الحسن‬

‫‪ ،‬ثم سلم‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫نخلا‪،‬‬

‫والروايات عن‬

‫الحسن‬

‫فتح‬

‫أو‬

‫الفه أعقبا‬

‫هثام‪.‬‬

‫يقال لها ‪ :‬ذات‬

‫بعضا؛‬

‫بطائفة ركعتين‬

‫يريد‬

‫محارب‬

‫الرقاع ‪.‬‬

‫ابن هشام‬

‫ان اعقب‬

‫ابن اسحاق‬

‫وبني‬

‫‪ :‬وانما قيل‬

‫الخوف‬

‫رييس القوم حان وخئبا‬

‫ذات الزقاع في سنة‬ ‫الله‬

‫لها غزوة‬

‫ابن اسحاق‬

‫وكغب‬

‫‪ :‬ثم غزا رسول‬

‫الذي‬

‫‪ :‬ثم اقام رسول‬

‫‪ ،‬نم غزا نجدا‬ ‫عثمان‬

‫في الئاس اكدى وأصعبا‬

‫كان بعد غزو بني النضير عند ابن هشام ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫ذا‬

‫حين‬

‫وما غئبا عن ذاك فيمق تغيبا‬

‫ومثلها‬

‫غزوة‬

‫جمادى‬

‫وقذ كان‬

‫عوفي كلاهما‬

‫‪ :‬قال ابو عمزو‬

‫‪ -‬ان شاء‬

‫خلاف يديه ما جنى‬

‫بها‬

‫للنضير‬

‫كان أغلبا‬ ‫أجلبا‬

‫الأزض والحرن هفه‬

‫وعوف بن سلمى‬

‫شرقا‬

‫فعاد ذليلأ بغدما‬

‫ومغربا‬

‫عتوة‬

‫وأنجلب يبغي‬

‫وابن‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫[‪:‬‬

‫وقيد ذليلأ للمنايا ابن أخطبا‬

‫العز‬

‫والذذ‬

‫]من‬

‫‪:‬‬

‫الطويل‬

‫أطارت لؤيأ قبل‬

‫وعزها‬

‫سلاثم وابن سغية‬

‫الخير ‪ :‬افلا ومرحبا‬

‫العباس بن مرداس‬

‫؛ فيما قال ابن هشام‬

‫رحى الحرب بغدقا‬

‫ال الكاهنعن‬

‫فطاح‬

‫يقال لباغي‬

‫بن رواحة في جواب‬

‫بن ماللث ‪ ،‬أو عبدالله بن رواحة‬

‫لعفري لقد حكت‬

‫بقئة‬

‫أو‬

‫منهم‬

‫لألفيت عما قد تقول منكبا‬

‫لدى الوغى‬

‫لعبدالله‬

‫المكروه‬

‫ونكبا‬

‫قال‬

‫العدؤ‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫حدثنا‬

‫‪ -‬وكان‬

‫قال ‪ :‬فجاؤوا‬

‫ايوب‬

‫‪،‬‬

‫عن‬

‫أبا عبيدة‬

‫يكنى‬

‫الخوف‬

‫فصفى‬

‫أبي‬

‫بهم‬

‫الزبير ‪،‬‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬حذثنا‬

‫قال ‪ :‬صلى‬ ‫ركعتين‬

‫عن‬

‫أخريين‬

‫جابير ‪،‬‬

‫يونس‬

‫رسوذ‬

‫قال‬

‫بن‬

‫الفه جمح!‬

‫ثم سلم‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫صفنا‬

‫رسوذ‬

‫غزوة‬

‫ازبع‬

‫ذات الزقاع في سنه‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪'،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪944‬‬

‫الله ع!‬

‫صفين‬

‫يلونهم‬

‫‪ ،‬فركع‬

‫باتفسهم‬

‫جميعا‪،‬‬

‫ثئم سجد‬

‫النبيئ‬

‫النبي‬

‫بهم جميعا‪،‬‬

‫‪-‬لمج!ر‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫رضي‬

‫تصئي‬

‫رجل‬

‫من غطفان‬

‫تقتله‬

‫فقال ‪ :‬يا محمد‪،‬‬ ‫ثم‬

‫جعل‬

‫أيديهز‬

‫قال‬ ‫هئم‬

‫؟‬

‫به‬

‫حديث‬

‫اعلم‬

‫مع‬

‫جابر‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫القه‬

‫جعلت‬ ‫تلت‬

‫يك!!‬

‫"أعطني‬ ‫فنخسه‬

‫بها نخسات‬

‫وتحدثت‬

‫لك‬

‫مع‬

‫قال‬

‫إذن‬

‫تغبنني‬

‫ثمنه‬

‫حتى‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫رسول‬

‫"لا‪،‬‬

‫يا رسول‬

‫بلغ‬

‫الأوقية‬

‫كه‬

‫اللة‬

‫بنيه‬

‫بن‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫ايوب‬

‫عدؤهم‬

‫بأنفسهم‬

‫‪ ،‬فيركع‬

‫نافع ‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫؟ فيركع‬

‫بهم‬

‫ركعة ‪ ،‬وصلوا‬

‫الحسن‬

‫ومحارلب‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بهم‬

‫ابن عمر‬ ‫‪ ،‬ويسخذ‬

‫الإمائم‬

‫الإمام ركعة‬

‫ويسخد‬

‫ركعة‬

‫ركعة‪.‬‬

‫بأنفسهم‬

‫جابر‬

‫‪ :‬ألا أقتل‬

‫ع!ي! وهو‬

‫‪ -‬وكان‬

‫جالسق‬

‫محفى‬

‫قال ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫يفنعني‬

‫بهم ‪ ،‬ثم‬

‫محمدا؟!‬

‫لكم‬ ‫وسيف‬

‫ثم عمد‬

‫أنها انما انزلت‬

‫بني‬

‫! وكيف‬ ‫‪،‬‬

‫حجره‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬فأخذه‬

‫وفا أخاف‬

‫رسول‬

‫منك؟"‬

‫لمجم فرذه‬

‫الله‬

‫إد هئم قؤلم أن ينسالوأ إلنكم‬

‫ألمؤمنولت!!‬

‫في‬

‫ابن هشام‬

‫سيف‬

‫أدنو لجم‬

‫!‬

‫القه كح! في‬

‫قال ‪" :‬لا؛‬

‫إلى‬

‫من‬

‫قالوا ‪ :‬بلى‬

‫رسول‬

‫أما تخافني؟!‬

‫الله متك"‬

‫أدئهـفليتوص‬

‫بن عبدالله ‪ :‬أن رجلا‬

‫بفضبما؟ فيما قال‬

‫‪.‬امنو) اذكرو) دتمت‬

‫الطريق‬

‫‪.[11 :‬‬

‫]المائدة‬

‫عمرو‬

‫جخاشبى‬

‫بن‬

‫بني‬

‫أخي‬

‫وما‬

‫التضير‬

‫لي‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫نخل‬

‫جابر‬ ‫جمل‬

‫بن عبدالله رضي‬ ‫لي ضعيف‬

‫ادركني رسول‬

‫هذا‪،‬‬ ‫لي‬

‫شجره‬

‫" قال ‪ :‬ففعلت‬

‫عصا‬

‫فركبت‬

‫"أئبيعني‬

‫قلث‬

‫‪ :‬أفقد‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫جملك‬

‫‪ :‬فسمنيه‬

‫قال‬

‫رضيت‬

‫وائذي‬

‫هدا‬

‫يا رسول‬

‫‪:‬‬

‫قلت‬

‫‪:‬‬

‫يا رسواط‬

‫بعثه‬

‫يا جابر؟إ"‬

‫الفه‬

‫لا‪،‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫القه جي! فقال ‪" :‬ما لك‬

‫قال ‪" :‬ألخه!‪،‬‬ ‫من‬

‫عنهما قال ‪ :‬خرجت‬

‫‪ ،‬فلما قفل رسوذ‬

‫قال ‪ :‬فأنخته‬

‫"لبدرهمين"‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫على‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫جملي‬

‫قال‬

‫إلى المدينة‪:‬‬

‫بن كيسان ‪ ،‬عن‬

‫أتخفف‬

‫فقال‬

‫قال‬

‫عن‬

‫الله‬

‫رومان‬

‫أو ‪( :‬افطع‬

‫"‪،‬‬

‫سجد‬

‫؟ فركع‬

‫‪:!-‬‬

‫الله‬

‫وعل‬

‫قال ‪" :‬اركني‬

‫الله‬

‫ولكق‬

‫الذجمت‬

‫الرقاع من‬

‫القه ‪ ،‬ابطأ بي‬

‫العصا‬

‫ثم‬

‫مما يلي‬

‫الاخرون‬

‫قال ‪( :‬نعم"‬

‫ى!رو في‬

‫وجعلت‬

‫من‬

‫مع‬

‫قال ‪" :‬لا‪،‬‬

‫وهب‬

‫يدك"‪،‬‬

‫رؤوسهم‬

‫الاخرون‬

‫النبي‬

‫جم!حه‬

‫بهم‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قاموا مقامهم‬

‫قال ‪ :‬حدثنا‬

‫الإمام ركعة‬

‫رسول‬

‫الذ‪،‬‬

‫يزيد‬

‫رسول‬

‫الرفاق تمضي‬

‫هذه‬

‫‪،‬‬

‫ذلك‬

‫ويتقدم‬

‫غطفان‬

‫الى‬

‫هذا؟‬

‫الى غزوة ذات‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫من‬

‫وأتقوأ‬

‫كان‬

‫التنوري‬

‫بن عبيد‪،‬‬

‫العيف؟!‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الاخر‬

‫طائفة ‪ ،‬وطائفة‬

‫برسول‬

‫لقومه‬

‫عنحخ‬

‫أي‬

‫معه‬

‫لهم‬

‫عمرو‬

‫فيه (يهأيها‬

‫الله‬

‫أنديهز‬

‫ابن اسحاق‬ ‫فالله‬

‫يدي‬

‫سعيد‬

‫العدو‪،‬‬

‫أن يفتك‬

‫يهز ‪ 5‬ويهئم فيكبته‬

‫وفي‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فأقبل‬

‫به‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فأنزل‬ ‫فكف‬

‫مضا‬

‫أنظر الى سيفك‬

‫قال ‪ :‬اما تخافني‬ ‫عليه‬

‫واحد‬

‫يلي‬

‫‪ ،‬قال‬

‫الض!‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬ثئم ركع‬

‫سجد‬

‫متهما باتفسهم سجدتين‪.‬‬

‫ركعة ‪ ،‬فكانت‬

‫له ‪ :‬غورث‬

‫وتقدم‬

‫الإمام وتقوم‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫رسول‬

‫الض!‬

‫ائذين يلونه معه ‪ ،‬فلضا رفعوا‬

‫عبدالوارث‬

‫يحاول‬

‫! قال ‪ :‬أفتك‬

‫فاستله‬

‫وسجد‬

‫كل‬

‫طائفة بأتفسهم‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بخ‬

‫يث!ن!‬

‫فيكونون‬

‫كل‬

‫الأؤل‬

‫وسجد‬

‫قال ‪ :‬يقوم‬

‫بهم ‪ ،‬ثم يتاخرون‬

‫يقال‬

‫الص!‬

‫‪ :‬حدثنا‬

‫عنهما‬

‫الله‬

‫محارب‬

‫بنا جميعا‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم تاخر‬

‫ثئم سجد‬

‫الفه ع!ن! وسجد‬

‫الاول ‪ ،‬فلما رفعوا‬

‫اتذين‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫؟‬

‫وأناخ‬

‫قال‬

‫قال‬

‫‪ :‬فلم‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫"قد‬

‫يواهق‬

‫قلت‬

‫أخذته‬

‫يزل‬

‫يرفع‬

‫"نعم"‬

‫قلت‬

‫لمج!‬

‫يا جابر؟!"‬ ‫الله لمجه ثغ‬

‫قال ‪:‬‬

‫الله !‪-‬ج!‬

‫رسول‬

‫ناقتة فواهضة‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫بدرهم‬

‫بي‬

‫القه‬

‫" قال‬

‫رسوأن‬

‫‪ :‬فهو‬

‫قال ‪:‬‬ ‫قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فأخذها‬

‫بالحق‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫مع‬

‫لك‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬قات ‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫أم!خة‬

‫!ل‬

‫‪.‬‬

‫قلت‬

‫لا‬

‫الله‬

‫طس!ص في‬

‫قا‬

‫"قد‬

‫‪،‬‬

‫أ!‬

‫‪:‬‬

‫غزوة‬

‫ازبع‬

‫ذات الزقاع في سنة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪045‬‬

‫أخذته‬

‫تال‬

‫" قال‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬ثم‬

‫‪:‬‬

‫قلت‬

‫تال‬

‫‪،‬‬

‫لا‬

‫يوم أحد وترك‬

‫‪:‬‬

‫بل‬

‫"با جابر‬

‫‪،‬‬

‫ثيبأ‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫بنات له سبعأ‪،‬‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫كيسا"‬

‫قال ‪ :‬فلما‬

‫رسول‬

‫القه ع!ح دخل‬

‫سمع‬ ‫القه‬

‫‪،‬‬

‫ءلمج!‬

‫صرارا‬

‫هذا؟إ"‬

‫‪ :‬ثئم جلست‬

‫أنجن أخي‬

‫‪ ،‬خذ‬

‫فاعطاني‬

‫أفس‬

‫برأس‬

‫فيما‬

‫جملك‬

‫اصيب‬

‫لنا‬

‫مع‬

‫تال ‪ :‬خرجنا‬

‫انصرف‬

‫رسول‬

‫اضحاب‬

‫محمد‬ ‫هذه؟"‬

‫شيئا‬

‫رسول‬ ‫القه‬

‫رجل‬

‫نجن بشبر ‪ ،‬فيما‬

‫المهاجري‬

‫‪ ،‬فنام ‪ ،‬وتام الأنصاري‬

‫فوضعه‬

‫فنزعه‬ ‫صاحبه‬

‫راى‬

‫ما بالاتصارفي‬

‫فلم احب‬

‫رسول‬

‫أن أقطعها‬

‫القه جمه بحفظه‬

‫تال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن إسحاق‬

‫وجمادى‬

‫‪،‬‬

‫فقد‬

‫هشام‬

‫الاخرة‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫بلالأ فقال‬

‫له‬

‫‪" :‬آذهب‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫يسايى‬

‫القه‬

‫من‬

‫حئى‬

‫لقطع‬

‫‪:‬‬

‫فاعمل‬

‫باب‬

‫فرأى‬

‫له‬

‫أودية "‪،‬‬

‫مكانه‬

‫‪،‬‬

‫افسى‬

‫‪ :‬فدونك‪،‬‬

‫مسجد‬

‫الجمل‬

‫فدعيت‬

‫فأعطه‬

‫ويرى‬

‫بن جابر‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬فاصاب‬

‫جم!ه‬

‫اخر‬

‫واضحابه‬

‫‪ -‬قال‬

‫فوضعه‬

‫‪ :‬فوثب‬

‫‪ ،‬فنزل‬

‫مجيم‬

‫رجل‬

‫رسول‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫تال‬

‫رسول‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫إما‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫"يا‬

‫قال ‪ :‬فذهنت‬

‫من‬

‫معة‪،‬‬

‫بيتنا؛ حتى‬

‫أصيب‬

‫جابر بن عبدالله الأنصارفي‪،‬‬

‫افراة رجل‬

‫الأتصار‪،‬‬

‫‪ :‬فلما‬

‫؛ أؤله ام اخره؟‬

‫‪،‬‬

‫الرجل‬

‫فثبت‬

‫فلما‬

‫‪ :‬سنحان‬

‫خرج‬

‫‪ ،‬فلما راى‬

‫القه‬

‫اتفذها‪،‬‬

‫فلما تابع علي‬

‫نفسي‬

‫قبل ان اقطعها‪،‬‬

‫!‬

‫! أفلا‬

‫الرفي‬

‫من‬

‫يتتهي حئى‬

‫عرف‬

‫شخص‬

‫ركغت‬

‫بسفبم‬

‫أئه قد‬

‫افببتني‬

‫فاذتتك‬

‫الى‬

‫ما رماك‬

‫‪ ،‬وافي‬

‫فم‬

‫يكلؤنا‬ ‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫القه‬

‫وهما‬

‫عرف‬

‫عماز‬

‫الشغب‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قال‬

‫آخر‬

‫به‬

‫؟‬

‫الفه‬

‫ائه ربيئة القوم‬

‫فوضعه‬

‫‪ ،‬ثئم ركع‬ ‫نذرا‬

‫يهريق في‬

‫اوله ‪ ،‬قال ‪ :‬فاضطجع‬

‫الرجل‬

‫فوضعه‬

‫اؤل‬

‫الوادي‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫رجل‬

‫يا رسول‬

‫ائزجلان‬

‫‪ :‬ثئم رماه‬

‫فيه ‪ ،‬قال ‪ :‬فنزعه‬ ‫الرجل‬

‫من‬

‫فقالا ‪ :‬نحن‬

‫قال ‪ :‬بل اكفني‬

‫قائما ‪ ،‬قال‬

‫راهما‬

‫لا‬

‫المشركين‬

‫القه ع!ح منزلأ فقال ‪ :‬إمن‬

‫قد نزلوا الى شغب‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬تال ‪ :‬وأتى‬

‫قال‬

‫نخل‬

‫ورجل‬

‫ان اكفيكه‬

‫‪ :‬فنزعه‬

‫الدماء‬

‫مجه ‪،‬‬

‫قال‬

‫بجابير‬

‫ذلك‬

‫عملا‬

‫اليوم ‪ ،‬فلما‬

‫أتخته على‬

‫القه‬

‫عتدي‬

‫عقيل‬

‫الزقاع من‬

‫ثئم عاد له بالثالث فوضعه‬ ‫اثبت‬

‫رسول‬

‫قدفت‬

‫نمارقها"‬

‫الفه مجرو‪ ،‬قالت‬

‫وكان غائبأ ‪ -‬فلضا اخبر الخبر‪ ،‬حلف‬

‫القه‬

‫يصلي‬

‫‪ ،‬قال‬

‫عليها‬

‫ان شاء‬

‫وسجد‪،‬‬

‫‪ ،‬فهرب‬

‫قال‬

‫فيه ‪ ،‬قال‬

‫‪:‬‬

‫ثئم أهت‬ ‫‪ ،‬قال‬

‫‪ :‬كتت‬

‫‪ :‬ولما‬

‫سورة‬

‫في‬

‫‪ ،‬لولا ان أضئع‬

‫ثقرا‬

‫او أنفذها‪.‬‬

‫‪ :‬أنفذها‪.‬‬

‫‪ :‬ولما‬ ‫ورجبا‪.‬‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫"فأين‬

‫جابز؟إ"‬

‫ذات‬

‫الليل تدبئ‬

‫تائما‪،‬‬

‫وما تال لي‬

‫تال‬

‫بن‬

‫ابن هشام‬

‫فيه ‪ ،‬قال‬

‫‪ :‬انجل!ق‬

‫المهاجرقي‬

‫أمرني‬

‫فوضعه‬

‫‪ ،‬وثبت‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أقروها‬

‫‪ :‬اي‬

‫قال‬

‫فنحرث‬

‫‪ ،‬ما زال‬

‫ابي‬

‫بنا فنفضت‬

‫‪ ،‬فاذا أنت‬

‫‪ ،‬واقمنا‬

‫‪:‬‬

‫المهاجرين‬

‫قال ‪ :‬وكان رسول‬

‫الأتصارقي‬

‫قال‬

‫غزوة‬

‫من‬

‫‪ ،‬قال ‪( :‬انها ستكون‬

‫يتمي‬

‫ان‬

‫أصيب‬

‫‪.‬‬

‫صدقة‬

‫في‬

‫مته ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬القه‬

‫يومنا ذاك ‪ ،‬وسمعث‬

‫وخرج‬

‫فوالله‬

‫قلت‬

‫‪:‬‬

‫أنم‬

‫وتقوم عليهن ‪ ،‬قال ‪" :‬أصبت‬

‫رسول‬

‫يتبع أثر رسول‬

‫للمهاجري‬

‫‪ :‬فرمى‬

‫الحرة‬

‫فخرج‬

‫قال ‪ :‬فانتدب‬

‫بسهيم‬

‫قال ‪:‬‬

‫عمي‬ ‫‪-‬لمج!!‬

‫ودعا‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الجمل ‪ ،‬فأفبلت به حئى‬

‫به جابز‪،‬‬

‫قافلأ أتى زؤجها‬

‫عجدما‪،‬‬

‫وعئاد‬

‫لك"‬

‫‪ :‬يوم‬

‫القه‬ ‫جمرو‬

‫جاء‬

‫يسيرا‪،‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫(فكونا بفم السغب"‬ ‫ياسبر‪،‬‬

‫فهو‬

‫‪ .‬يعني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ليلتنا‬

‫الله‬

‫أوقئة وزادني‬

‫الصنسجد‬

‫‪،‬‬

‫قريبا‬

‫قال‬

‫محليها‬

‫المرأة الحديث‬

‫برأس‬

‫‪:‬‬

‫رؤوسهن‬

‫‪ ،‬وأفننا‬

‫نمارق‬

‫‪ :‬نعم‬

‫؟ إ"‬

‫الفه مج!ه بجزوبى‬

‫أخذت‬

‫جمل‬

‫وتلاعبك‬

‫فنحرث‬

‫تال ‪ :‬فحدثت‬

‫في‬

‫‪:‬‬

‫امراة جامعة تجمع‬

‫امر رسول‬

‫ودخلنا‪،‬‬

‫تالوا ‪ :‬يا رسول‬

‫تلاعبها‬

‫الفه ‪ ،‬ما لنا من‬

‫وطاعة ‪ ،‬قال ‪ :‬فلما اضبحت‬ ‫قال‬

‫بغد؟"‬

‫أمرنا بجزور‬

‫‪ :‬والقه يا رسول‬

‫جئنا‬

‫(أفلا‬

‫جارية‬

‫فنكحت‬

‫‪ ،‬أما انا لو قد جئنا صرارا‬

‫القه‬

‫هل‬

‫تزوجت‬

‫تال‬

‫قلت‬

‫يا رسول‬

‫الفه‬

‫‪،‬تهال‬

‫(أثئبأ‬

‫بكرا؟"‬

‫قدم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫مج!يئ‬

‫المدينة‬

‫من‬

‫غروة‬

‫ذات‬

‫الزقاع أقام بها بقية جمادى‬

‫الأولى‬

‫غزوة‬

‫بدر الاخرة ‪ ،‬في شعبان‬

‫أزبع‬

‫سنة‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪451‬‬

‫غزوة‬ ‫‪ :‬ثم خرج‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫‪ :‬واستعمل‬

‫قال ابن هشام‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫ناحية‬

‫من‬

‫راجع‬

‫على‬

‫الله‬

‫بني‬

‫لمجيد‬

‫في‬

‫الفه‬

‫فأقام رسول‬ ‫‪-‬‬

‫لمجيد‬

‫يقول‬

‫ع!ي!!‬

‫وناقته‬

‫تهوي‬

‫‪ :‬قد بلغ عسفان‬

‫أهل‬

‫ودان‬

‫مكة‬

‫سفيان‬

‫ابا‬

‫ردذنا اليك‬

‫ما لنا بذلك‬

‫ابا سفيان‬

‫به أمن‬

‫جيش‬

‫لميعاده‬

‫في‬

‫الرجوع‬

‫أهل‬

‫‪ ،‬يفولون‬

‫بن عمرو‬

‫للقاء قريش‬ ‫ثنم‬

‫‪.‬‬ ‫حتى‬

‫مكة‬

‫ففال ‪ :‬يا معشر‬

‫على‬

‫نزل‬

‫تشربون‬

‫الفممري‬

‫هذا‬

‫جالدناك‬

‫حئى‬

‫‪ ،‬انه‬

‫‪ ،‬واني‬

‫السويق‪.‬‬

‫‪ -‬وهو‬

‫الماء؟‬

‫مجئة‬

‫قريش‬

‫هذا عام جدب‬

‫‪ :‬انما خرجتم‬

‫‪ ،‬فأتاه مخشيئ‬

‫اجئت‬

‫الذي‬

‫كان‬

‫قال ‪" :‬نعم‬

‫يحكم‬

‫يا‬

‫الله بيننا‬

‫حاجة‪.‬‬

‫به معبد‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫معبد‬

‫الخزاعي‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ -‬وقد‬

‫راى‬

‫مكان‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫وماء ضجنان‬ ‫قصيدة‬

‫ابو سفيان‬

‫ما كان بيننا وبينك ‪،‬‬ ‫من‬

‫الانصاري‬

‫فيه الئبن ‪ ،‬وان عامكم‬

‫الئويق‬

‫قد نفرت من رفقتي محفد‬ ‫تهوي على دين ابيها الاتلد‬

‫لعبدالله‬

‫نجن ابيئ انجن سلول‬

‫‪ ،‬وخرج‬

‫وتشربون‬

‫منك‬

‫‪ ،‬فمز‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫نزله‪.‬‬

‫‪ ،‬ثم بدا له في‬

‫‪ -‬فقال ‪ :‬يا محفد‪،‬‬

‫مع ذلك‬

‫ينتظر‬

‫ابا سفيان‬

‫فيه الشجر‪،‬‬

‫بدر ينتظر‬

‫والله يا محضد‬

‫بدبى لميعاد أبي سفيان‬

‫ليالي ينتظر‬

‫ترعون‬

‫غزوة‬

‫‪ ،‬وان شئث‬

‫وبينك " قال ‪ :‬لا‪،‬‬

‫رسول‬

‫الناس‬

‫على‬

‫الى‬

‫شعبان‬

‫المدينة عبدالقه بن عبدالفه‬

‫الناس ‪ ،‬فسماهم‬

‫ضمرة‬

‫أخا بني ضمرة‬

‫الله‬

‫على‬

‫‪ ،‬وبعض‬

‫فرجع‬

‫وأقام رسول‬

‫وادعه‬

‫في‬

‫إلا عام خصيمث‬

‫فارجعوا‪،‬‬

‫شعبان‬

‫‪ :‬فأقام عليه ثماني‬

‫الطهران‬

‫لا يصلحكم‬

‫بدبى الاخرة ‪ ،‬في‬

‫سنة‬

‫أربع‬

‫وعجو؟ من يثرب كالعنجد‬ ‫ماء قديد موعدي‬ ‫قد جعلت‬

‫لها ضحى‬

‫الغد‬

‫وتنسب لكعب بن مالك‪:‬‬

‫بن رو|حة في بدر الاخرة‬

‫وقال عبدالله بن رواحة في ذلك‪:‬‬ ‫قال ابن هشام‬

‫وعذنا‬

‫‪ :‬أنشدنيها‬

‫ابا سقيان‬

‫فأقسم‬

‫ابو زيد‬

‫الأنصاري‬

‫بدرا فلم‬

‫نجد‬

‫لو وافيتنا فلقيتنا‬

‫تركنا به أوصال عتبة‬ ‫عصيتم‬ ‫فاني‬

‫لكعب‬

‫وابنه‬

‫رسول الله أث لدينكم‬ ‫وان‬

‫لقائل‬

‫عنقتموني‬

‫اطغناه لم نغدله فينا بغيره‬ ‫قصيدة‬

‫لحسان‬

‫وقال حسان‬

‫دعوا فلجات‬

‫لميعاد‬ ‫لابت ذميما‬

‫صدقا‬

‫وما كان وافيا‬

‫وافتقدت‬

‫وعمرا أبا جهل‬ ‫وامركم السيىء‬

‫المواليا‬

‫تركناه ثاويا‬ ‫ائذي كان غاويا‬

‫فدى لرسول الفه إفلي وماليا‬ ‫شهابا لنا في ظلمة‬

‫الفيل هاديا‬

‫بن !لابت في غزوة بدر الاخرة ‪:‬‬ ‫بن ثابت في ذلك‬

‫أمن‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫الشام قد حال دونها‬

‫بايدي رجال هاجروا نحو‬

‫اذا سلكت‬

‫بن‬

‫مالك أمن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫ربهم‬

‫للغور من بطن عالج‬

‫جلاد كأفواه المخاض‬

‫وأنصاره حقا‬

‫الأوارك‬

‫وايدي الملائك‬

‫فقولا لها‪ :‬ليس الطريق هنالك‬

‫غزوة دومة الجندل في شهر ربيع‬

‫سنة خمس‬

‫الأول‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪452‬‬

‫اقمنا على‬

‫الزس الئزوع ثمانيأ‬

‫بكل كميمب جوزه نضف‬

‫بأزعن‬

‫خلقه‬

‫وقمث‬

‫جزايى عريض‬ ‫طوالي‬

‫المبارك‬

‫مشرفات‬

‫ترى العزفج العامي تذري اصوله‬

‫مناسم‬

‫فان نلق في تطوافنا والتماسنا‬

‫فرات بن حئان يكن‬

‫هـان‬

‫تلق قيس‬

‫فأنجلغ‬

‫نجن‬

‫امرىء القيس بغده‬

‫ابا‬

‫سفيان ابن الحارث يجيب‬

‫أبو‬

‫فأجابه ابو سفيان‬

‫حسان‬

‫ابن الحارث‬

‫بن عبد‬

‫‪ ،‬فقال أمن‬

‫على‬

‫الزرع‬

‫بيننا‬

‫سعدتم‬ ‫فانك‬

‫البيت‬

‫أ‬

‫خرجنا‬

‫دعوا‬

‫فأبلغ‬

‫قال‬

‫وفارع‬

‫الصفنه‬

‫بجرد الجياد والمطي الرواتك‬ ‫كمأخذكم‬

‫ارطال آنك‬

‫بالعين‬

‫بها وغيركم كان أفلها‬ ‫في هجر؟‬

‫لا‬

‫الطويل‬

‫‪ :‬بقيت‬

‫تنجو‬

‫الذي‬

‫ان‬

‫منها ابيات تركناها لقبح‬

‫اليعافير‬

‫بعد‬

‫‪5‬‬

‫لحسان‬

‫‪،‬‬

‫السأم‬

‫له‬

‫قال ابن هشام‬

‫قوافيها‪ ،‬وأنشدني‬

‫اختلاف‬

‫هذا‬

‫أبو زيد الأنصاركيئ‬

‫فيها‬

‫بيننا‬

‫بن‬

‫ثابمب‬

‫قد‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫حال‬

‫قوله أمن‬

‫‪.‬‬

‫الطويل‬

‫‪0‬‬

‫دونها‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫‪:‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بيته‪:‬‬

‫سفيان‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬ثم انصرف‬

‫المشركون‬

‫إسحاق‬

‫ذكرتها‬

‫حرمات‬

‫ولا‬

‫الدين أنت بناسك‬

‫ا ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ابن‬

‫فما وطئت‬

‫بالدكادك‬

‫فوارس من ابناء فهر‬

‫غزوة دومة‬

‫تلك‬

‫بشذ‬

‫بن مالك‬

‫أبا‬

‫الحجة‬

‫مدارك‬

‫الخيل الجياد وقل لها‬

‫فلجات‬

‫وأنثدني‬

‫الخروق‬

‫على نحو قول المعصم‬

‫وما‬

‫والبيت‬

‫كذلك‬

‫المتماسك‬

‫قال ابن هشام‬ ‫من‬

‫الطويل‬

‫مدمن أفل الموسم المتعارك‬ ‫وتتركنا في الئخل عند المدارك‬

‫جلاد القوم عند قبابهم‬

‫فلا تبعث‬

‫لون حالك‬

‫[‪:‬‬

‫ولو وألت مئا‬

‫خيلنا وركابنا‬

‫أقمنا ثلاثا بين سلع‬ ‫حسبتم‬

‫سواد لونه‬

‫وجدك نغتال‬

‫اذا ما اتبعثنا من منافي حسبته‬ ‫أقمت على الرس النزوع تريدنا‬ ‫تمشي‬

‫رهن هالك‬

‫فائك من غر الرجال الضعالك‬

‫اح!ان إئا يا ابن آكلة الفغا‬

‫خرنجنا وما تتجو‬

‫الزواتك‬

‫بن ‪8‬لابت‪:‬‬ ‫المطلب‬

‫اليعافير‬

‫اخفاف المطي‬

‫يزذ في‬

‫سفيان عني رسالة‬

‫الحوارك‬

‫‪ :‬ثم‬

‫‪ :‬في‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫غزا‬

‫شهر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الجندل‬ ‫رسول‬

‫سنة‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫اربع من‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجف‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬ ‫!ر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫شهر‬

‫ربيع‬

‫‪.‬‬

‫الأول سنة‬

‫مقدم‬

‫دومة‬

‫الجتدل‪.‬‬

‫على‬

‫الله‬

‫لمج!ر‬

‫‪.‬‬

‫خمس‬

‫الى المدينة فأقام بها أشهرا حتى‬ ‫رسول‬

‫ربيع الأول ‪ ،‬واستعمل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مضى‬

‫ذو الحخة ‪ ،‬ووليئ‬

‫المدينة‪.‬‬

‫المدينة سباع‬

‫بن عرفطة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الغفاري‬

‫‪.‬‬

‫غزوة الخندق في سنة خمس‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪453‬‬

‫رسول‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬ثم رجع‬

‫!يم قبل‬

‫الله‬

‫غزوة‬

‫أن يصل‬

‫الخندق‬

‫!!إ‬ ‫حذثنا‬

‫المطلبي‬

‫أبو محمد‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫قريشا‬

‫ثم كانت‬

‫بن‬

‫وتعدها‬

‫عبدالله بن كعب‬

‫لا أئهم عن‬

‫‪،‬‬

‫يحدث‬

‫وهوذة‬

‫أبي‬

‫بن‬

‫ما لا يحدث‬

‫الحقيق‬

‫قيس‬

‫به بعض‬ ‫‪ ،‬وحييئ‬

‫النضرفي‬

‫الوائليئ ‪ ،‬وابو عفابى‬

‫حزبوا الاحزاب على رسول‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫الكتاب‬

‫!‬

‫وقالوا‬

‫الاؤل‬

‫وانتم‬

‫جمؤمنون ياتجئت‬

‫أي‬

‫يلعن‬ ‫‪:‬‬

‫كفئ‬

‫النبؤة‬

‫‪:‬‬

‫والعلم‬

‫أولى‬

‫الله‬

‫انا‬

‫بالحق‬

‫منه ؛‬

‫وألظعوت‬

‫فلن ثحد لا‬ ‫؛ (فقد‬

‫رسول‬

‫|ليهود تحرض‬ ‫ثم خرج‬ ‫وأخبروهم‬

‫خروج‬

‫سنكون‬

‫نصبزا‬

‫ءاتينا‬

‫ءال‬

‫الله‬

‫الأحزاب‬

‫بن حذيفة‬

‫معهم‬

‫بدبى في‬

‫رخيلة بن نويرة بن طريف‬ ‫تابعه من قومه من اشجع‪.‬‬

‫ال الزبير‪ ،‬عن‬

‫القرظي ‪ ،‬والرفرفي وعاصم‬ ‫حديثه في الحديث‬

‫الخندق‬ ‫بن‬

‫النضير‬

‫عروة‬

‫عن‬

‫أن نفرا من‬ ‫بن‬

‫الربيع‬

‫من‬

‫‪ ،‬ونفر‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫الخنددتى‪،‬‬

‫اليهود ‪ -‬منهم‬ ‫النضرفي‪،‬‬

‫أبي‬

‫الحقيق‬

‫بني‬

‫وائل ‪ ،‬وهم‬

‫الذين‬

‫نستأصله ‪ ،‬فقالت لهم قريش‬

‫تعالى‬

‫افديننا‬

‫فيهم‬

‫‪[55 -‬‬

‫تعالى‬

‫والحكمة‬

‫تر‬

‫إلى‬

‫‪( :‬ألتم‬

‫من‬

‫عظيما‬

‫قال ‪ :‬فلما قائوا ذلك‬

‫؟ قالوا ‪ :‬بل‬

‫دينه‬

‫الذيى‬

‫ئحسدون ألاس‬

‫مل!‬

‫معشر‬

‫فئنهم‬

‫لقريثبى‬

‫دينكم‬

‫أوتوا نصيما‬

‫ءامنوأ س!يلأ !‬

‫الذين‬

‫‪( :‬أر‬

‫وءاتينهم‬

‫خير‬

‫أم‬

‫‪:‬‬

‫يا‬

‫يهود‪ ،‬انكم أهل‬

‫أؤليك‬

‫عك مآ ءاتحهر‬ ‫ءامن‬

‫ئن‬

‫‪ ،‬سرهم‬

‫به‬

‫ئن‬

‫الذين‬

‫ألله‬

‫ومنهم‬

‫ونشطوا‬

‫خير‬

‫من‬

‫الحتف‬

‫لعنهم أل!ة‬

‫من فضدء!‬ ‫سن‬

‫عحد‬

‫لما دعوهم‬

‫عنه‬

‫اليه‬

‫وآلعدوا له‪.‬‬

‫أيضا وتذكر لها اتفاقهم مع قريش‪:‬‬

‫وأسماء‬

‫بن‬

‫نفر‬

‫حديث‬

‫بني‬

‫ومحمد‪،‬‬

‫الله‬

‫قوله‬

‫أتكتب‬

‫اولثك النفر من يهود حتى‬ ‫انهم سيكونون‬

‫قد اجتمع‬

‫‪ ،‬وكنانة‬

‫من‬

‫كفروأ هئرلآء أهدى‬

‫ع!رو‪ ،‬فاجتمعوا لذلك‬

‫غطفان‬

‫أخطب‬

‫أنزل‬

‫إلى‬

‫ابرهيم‬

‫]النساء ‪51 :‬‬

‫النضرقي‬

‫فيه نحن‬

‫الذين‬

‫!‬

‫بن كعب‬

‫‪ :‬انه كان من‬

‫عليه حتى‬

‫نختلف‬

‫ويمولون‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬فخرجت‬ ‫حصن‬

‫بن‬

‫خرجوا حتى قدموا على قريش مكة ‪ ،‬فدعوهم الى حرب‬

‫‪-‬‬

‫لفذيهن‬

‫يزيد بن رومان مولى‬

‫علمائنا‪ ،‬كل‬

‫الوائليئ ‪ ،‬في‬

‫معكم‬

‫فهم‬

‫!‬

‫بن‬

‫!‬

‫الله‬

‫بما اصبحنا‬

‫*مجهغ سعيزا!!‬

‫من حرب‬

‫بن‬

‫بن مالك ‪ ،‬ومجفد‬

‫قالوا‬

‫سلأم‬

‫ومن‬

‫‪ ،‬فحدثني‬

‫بن قتادة وعبدالله بن أبي بكر وغيرهم‬

‫بن‬

‫زياد‬

‫عبدالله‬

‫‪ ،‬عن‬

‫البكائيئ‬

‫محمد‬

‫اسحالتى‬

‫المعونة‪:‬‬

‫من‬

‫وبعضهم‬

‫دينه ‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حذثنا‬

‫خمس‬

‫برحيم‬

‫فها رحبنا‬

‫غزوة الخندق ‪ ،‬في شؤالي سنة خمس‬

‫الزبير‪ ،‬ومن‬

‫في سنة‬

‫يلق كيدا‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫اليهود تحرض‬

‫عمر‬

‫عبدالملك‬

‫هشام‬

‫اليها‪ ،‬ولم‬

‫فاقام بالمدينة بقية سنته‪.‬‬

‫جاؤوا غطفان‬

‫عليه ‪ ،‬وان‬

‫قريشا‬

‫من قيس‬

‫قد تابعوهم‬

‫عيلان ‪ ،‬فدعوهم‬ ‫على‬

‫ذلك‬

‫الى حرب‬

‫؛ فاجتمعوا‬

‫معهم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجيو‬

‫فيه‪.‬‬

‫قوادهم‪:‬‬ ‫قريش‬

‫وقائدها أبو سفيان‬

‫بني فزارة ‪ ،‬والحارث‬

‫بن سحمة‬

‫بن عوف‬

‫بن عبدالله بن هلال‬

‫بن حرب‬

‫‪ ،‬وخرجت‬

‫بن ابي حارثة‬

‫بن خلاوة‬

‫غطفان‬

‫المرفي في‬

‫بن اشجع‬

‫وقالدها عينة‬ ‫بني مرة ‪ ،‬ومسعر‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫بن ريخث بن غطفان ‪ ،‬فيمن‬

‫غزوة الختدق في سنة خنس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪454‬‬

‫حفر‬

‫‪:‬‬

‫الخندق‬

‫فلما سمع‬

‫رسول‬

‫بهم‬

‫الله‬

‫وما أجمعوا‬

‫‪-‬يخ!‬

‫له من‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عنن!‬

‫ترغيبا للمسلمين‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!‬

‫وعن المسلمين في عملهم ذلك رجاذ من‬

‫ويتسفلون‬

‫الى اهليهم‬ ‫التي‬

‫الحاجة‬

‫حاجته‬

‫لا بد منها‬

‫رجع‬

‫المؤمنين‬

‫(إئعا‬

‫آلثه‬

‫والزغبة في‬

‫انذين‬

‫غفور‬

‫الخير‬

‫تخعلوأ دعآ‪.‬‬ ‫يخالفون‬

‫ذلك‬

‫زحير‬ ‫والطاعة‬

‫أضه‬

‫قال ابن هشام‬

‫الله‬

‫انوأ‬

‫‪0‬‬

‫يألئه‬

‫بالته‬

‫يخذا‬

‫درسولإ‬

‫دثه‬

‫ع!‪.‬‬

‫ولرسوله‬

‫الذين‬

‫المنافقين‬ ‫كدعا‬

‫وششأذن‬

‫فنزلت‬

‫منا‬

‫تفز‬

‫معم‬

‫هذه‬

‫لحاجته‬

‫له‬

‫؟ فانزل‬

‫أتم‬

‫ثز‬

‫جاء‬

‫اذا نابته التائبة من‬

‫‪ ،‬فيأذن‬

‫الله‬

‫له‬

‫تعالى‬ ‫حتئ‬

‫إن‬

‫يذهبوأ‬

‫ي!ئذلؤه‬

‫من‬ ‫أتذين‬

‫منهم ؤاشتغفر لهم‬

‫المسلمين‬

‫بغير اذن‬

‫يتسفلون‬

‫‪ ،‬فاذا قضى‬

‫في أولئك‬

‫فأذن لمن شئف‬

‫ويذهبون‬

‫من‬

‫من أهل‬

‫النبي‬

‫الحسبة‬

‫!ح! ‪ :‬الآ‬

‫مبهنم لواصأ فقيخذر‬

‫اثذين‬

‫النور‪.[63 :‬‬

‫أ‬

‫؟ قال حسان‬

‫لواذا‬

‫من‬

‫الله ائذجمت‬

‫‪،‬‬

‫فيه ودابوا‪ ،‬وأبطا عن‬

‫المسلمين‬

‫فيمن كان من‬

‫العمل‬

‫قذ يعم‬

‫الهرب‬

‫كل‬

‫الاية‬

‫من‬

‫؛ فداب‬

‫اللحوق‬

‫لبعض شأنهم‬

‫تصيبهتم فتنة أؤ بصيبهم عذاب ألز!‬ ‫عند‬

‫في‬

‫وإذا !انوأ‬

‫بعضأ‬

‫الرجل‬

‫الخير واحتسابا‬

‫كانوا يتسللون‬

‫بع!كم‬

‫‪ ،‬وجعل‬

‫اذفي‬

‫فيه‬

‫المدينة ؟ فعمل‬

‫‪ ،‬وجعلوا يوزون بالضعيف من العمل‪،‬‬

‫المنافقين‬

‫اشئتنؤك‬

‫!‪،‬‬

‫‪ :‬اللواذ‪ :‬الاستتار بالثيء‬

‫وقريش‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫لرسولىص‬

‫]النور‪[62 :‬؟‬

‫الزصرل تئن!تم‬

‫إن‬

‫الله‬

‫لرسول‬

‫‪-‬لمجح‬

‫الختدق‬

‫معه المسلمون‬

‫ولا‬

‫عمله ؛ رغبة في‬

‫اثذين‬

‫يؤمنوت‬

‫ثم قال تعالى ؟ يعني‬

‫عن‬

‫يذكر‬

‫المؤنوت‬

‫بسنذلؤنك أؤلعث‬ ‫ألله‬

‫من‬

‫الانجر‪ ،‬وعمل‬

‫رسول‬

‫الى ما كان فيه من‬

‫‪:‬‬

‫ابر‬

‫بغير علم‬

‫في‬

‫الامر‪ ،‬ضرب‬

‫على‬

‫فيه‬

‫بن ثابت‬

‫الخفيف‬

‫]من‬

‫[‪:‬‬

‫أن يقيموا وخف متها الخلوم‬

‫وهذا البيت في قصيدة له قد ذكرتها في اشعار يوم أحد‪.‬‬ ‫(ألآ إث‬ ‫(وبزر‬

‫ما ق‬

‫دئه‬

‫إلة‬

‫يزجمو‪%‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬سماه‬

‫جعيل‬

‫وألازض! فد‬

‫الشئؤت‬

‫فيدنتهم بصا صلوأ والببنى‬

‫‪ :‬وعمل‬

‫رسول‬

‫المسلمون‬ ‫عمرا‪،‬‬

‫الله ع!‪:‬‬

‫فقالوا‬

‫لرسول‬

‫ما ظهر‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاف‬ ‫رسول‬

‫عليهم‬

‫بما شاء‬

‫بالحن‬

‫‪ :‬وكان‬

‫الله‬

‫في‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬دعتني‬

‫امي‬

‫في‬

‫الآيات‬ ‫حفر‬

‫نبرته ‪ ،‬عاين‬ ‫بعض‬

‫ان يدعو‬

‫نبيا لاتهالت‬

‫قال‬ ‫قالت‬

‫مجح من‬

‫الله لمجؤ وتحقيق‬

‫أنه اشتدت‬ ‫دعا‬

‫قال رسول‬

‫حئى‬

‫الختدف‬

‫به‬

‫عادت‬

‫‪ :‬وحذثني‬ ‫عمرة‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫]من‬

‫اخكموه‬

‫ذلك‬

‫الخندق‬ ‫أحاديث‬

‫المسلمون‬

‫نضح‬

‫كالكثيب‬

‫بظهر‬

‫سعيد‬ ‫رواحة‬

‫‪ ،‬فأعطتني‬

‫قال رسول‬

‫الله‬

‫بلغتني ‪ ،‬فيها من‬

‫يوما ظفرا‬

‫عني!‬

‫‪" :‬ظهرا"‪0‬‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫الماء على‬

‫تلك‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجد‪ ،‬فدعا‬

‫الكدية ‪ ،‬فيقول‬

‫ميناء انه حدث‬ ‫حفنة‬

‫ثوبي‬

‫تمر‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫باناء من‬ ‫من‬

‫عبرة فيئ تصديق‬

‫حضرها‬

‫كان‬

‫ماء فتفل‬

‫يحذث‪:‬‬ ‫فيه ‪ ،‬ثم‬

‫‪ :‬فوالذي‬

‫بعثه‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬أن ابنة لبشير‬ ‫من‬

‫تعالى‬

‫فيما بلغني ‪ :‬ا! جابر‬

‫‪ ،‬لا ترد فأسا ولا مسحاة‬

‫بن‬

‫من‬

‫يقال له‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫كدية ‪ ،‬فشكوها‬ ‫ذلك‬

‫مروا‬

‫لىاذا‬

‫حفر‬

‫الخندق‬

‫‪ ،‬وارتجزوا فيه برجل‬

‫المسلمين‬

‫وكان للبائس!‬

‫"عفرا"‪،‬‬

‫في‬

‫‪.[64‬‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫عمرا‬ ‫ع!د‪:‬‬

‫الله‬

‫لفئء علنم!‪،‬‬

‫فيه حتى‬

‫سماه من بغد جعيل‬ ‫فاذا مزوا بعمرو‬

‫يعلم مآ أنتر علته ! قال ابن اسحاف‬ ‫]النور‪:‬‬

‫‪ :‬من‬

‫صذقي‬

‫أو كذ!‪،‬‬

‫في‬

‫بن‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫سغد‬ ‫قالت‬

‫أخت‬

‫النعمان‬

‫بن‬

‫‪ :‬أفي بنئة ‪ ،‬اذهبي‬

‫نجشير‬ ‫إلى‬

‫غزوة الختدق في سنة خغس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪455‬‬

‫أبيك‬

‫وخالك‬

‫ألتصمق‬

‫امي‬

‫أبي‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫عبدالله بن‬

‫وخالي‬

‫أبي‬

‫الله‬

‫بشير‬

‫يزيد‪،‬‬

‫قال‬

‫فقال‬

‫نجن سغد‬

‫في‬

‫صدر‬

‫أهل‬

‫افل‬

‫ابن اسحاق‬

‫فأمرت‬

‫امرأتي ‪ ،‬فطحنت‬

‫لرسول‬

‫ع!‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫بنية‬

‫ما هذا‬

‫عبدالقه‬

‫أق هلم‬

‫سعيد‬

‫فبسط‬

‫اق‬

‫شويهة‬

‫بن‬ ‫جذ‬

‫سمينة‬

‫لنا شيئا من‬ ‫افسينا‬

‫قال ‪ :‬فلما‬

‫وصنعنا‬

‫معها شنئا من خنز هذا الشعير‪ ،‬فأحث‬ ‫القه ع!‬

‫رسول‬ ‫الفه‬

‫ع!‬

‫وافبل‬

‫فرغ‬

‫إلى‬

‫بيت‬

‫الناس‬

‫جابر‬

‫معه‬

‫‪،‬‬

‫قوئم قاموا وجاء‬ ‫قال‬

‫صخرة‬

‫ابن إسحاق‬

‫اخرى‬

‫به ضربة‬

‫هذا الذي رأيت‬ ‫قال‬

‫‪،‬‬

‫الأولئ‬

‫"أما‬

‫عمر‬

‫ابن اسحاق‬

‫وزمان‬

‫تقتتحونها‬

‫عثمان‬ ‫الى يوم‬

‫نزول المشركين‬ ‫قال ابن إسحاق‬ ‫رومة بين الجرف‬ ‫ومن‬

‫صدر‬

‫قال‬

‫قريث‬

‫أفل‬

‫سلمان‬

‫علئ‬

‫تحت‬

‫المعول‬ ‫القه فتح‬

‫بها المشرق‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫من‬

‫وما بعده ‪:-‬‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫فبزك‬

‫وأنت‬ ‫علئي‬

‫عن‬

‫لإتسافي‬

‫مته وجعل‬

‫‪ ،‬اني‬

‫رسول‬

‫مع‬

‫تلك‬

‫الختدق‬

‫لك‬

‫عي! في‬

‫الله‬

‫عشع! قال ‪:‬‬

‫الله‬

‫الشاة ؟ فثويناها‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وكنا‬

‫قذ صنعت‬

‫شويهة‬

‫نعمل‬

‫كانت‬

‫فيه‬

‫عتدنا‪،‬‬

‫الى منزلي ‪ ،‬وانما أريد أق ينصرف‬

‫راجعون‬

‫اليه‬

‫وسمى‬

‫فصرخ‬

‫أن آنصرفوا‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬فاقبل‬

‫ثئم أكل‬

‫الله‬

‫أنه قال ‪ :‬ضرنجت‬

‫ورأى‬

‫في‬

‫وتواردها‬

‫‪،‬‬

‫شدة‬

‫برقة اخرى‬

‫ناحية‬

‫به ضربة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫‪،‬‬

‫اليمن‬

‫وأما‬

‫من‬

‫معي‬

‫مع‬

‫رشول‬

‫القه‬

‫الناس‬

‫‪،‬‬

‫ذلك‬

‫الفه فتح‬

‫‪ ،‬فغلظت‬

‫نزل فأخذ‬

‫اخرى‬

‫‪ :‬بأبي أنت‬

‫؟! قال ‪" :‬أو قد رأيت‬ ‫الثانية فان‬

‫الختدق‬

‫المكان علي‬

‫برقة ‪ ،‬قال ‪ :‬ثم ضرب‬

‫تضرب‬

‫بها‬

‫يأكلون‬

‫كقي‬

‫‪-‬جؤ‬

‫كلما‬

‫عتها‪.‬‬

‫الفارسي‬

‫تحته‬

‫في‬

‫‪ ،‬ثم قال‬

‫لرسول‬

‫وذبحت‬

‫ثئم امر صارخا‬

‫وائا‬

‫علي‬

‫تحته‬

‫برقة‬

‫يا رسول‬

‫يا سنمان؟إ"‬ ‫بها‬

‫المغول‬

‫من‬

‫فلمعت‬

‫وامي‬

‫عليئ‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ما‬

‫قال ‪ :‬قلت‪:‬‬ ‫‪،‬‬

‫الثئام والمغرب‬

‫وأفا‬

‫"‪.‬‬

‫لا أتهم‬

‫عن‬

‫أبي هريرة‬

‫أنه كان‬

‫ا!تتحوا ما بدا لكم ‪ ،‬فوائذي‬

‫القيامة الأ وقد‬

‫حول‬

‫قال ‪" :‬نعم"‬

‫تمر‬

‫به‬

‫‪.‬‬

‫عشح الانصراف‬

‫اق تتصرف‬

‫بعثتني‬

‫‪ :‬فصببته‬

‫الثوب‬

‫‪ :‬والله لو صنغناها‬

‫معي‬

‫الله‬

‫هذا‬

‫عليه ‪ ،‬فجعلوا‬

‫لنا منه خبزا‪،‬‬

‫‪ :‬ائا لقه‬

‫قالت‬

‫عبدالله ‪ ،‬قال ‪ :‬عملنا‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الختدق‬

‫المغول‬

‫الختدق‬

‫القه‬

‫قلت‬

‫اليه‬

‫به الثالثة فلمعت‬

‫ف!ن‬

‫‪:‬‬

‫أفل‬

‫بن‬

‫مني ‪ ،‬فلما رآني اضرب‬

‫لمعت‬

‫أعطى‬

‫القه سبحانه‬

‫محمدا‬

‫نفس‬

‫يفول‬

‫‪ -‬حين‬

‫أبي هرنرة‬

‫ع!ر مفاتيحها‬

‫هذه‬

‫فتحت‬

‫الامصار‬

‫بيده ‪ ،‬ما اتتتحتم‬

‫من‬

‫في‬ ‫مدينبما‬

‫زمان‬ ‫ولا‬

‫قبل ذلك‪.‬‬

‫المدينة‪:‬‬

‫‪ :‬ولما فرغ رسول‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫من الخندق ‪ ،‬اقبلت قريمثق حتى‬

‫نزلت‬

‫بمجتمع‬

‫الأسيال من‬

‫وزغابة في عشرة آلافي من احابيشهم ومن تيعهم من بني كنانة واهل تهامة ‪ ،‬وأقبلت غطفان‬

‫تبعهم من اهل نجد‬

‫جعلوا ظهورهم‬

‫‪، ،‬‬

‫عن‬

‫لمع تحت‬

‫الثالثة فان الفه فتح‬

‫قال‬

‫فجلس‬

‫الله عشي!‬

‫الله‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫بالتمر عليه فتبدد فوق‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫له ذلك‬

‫واخرنجناها‬

‫ناسق ‪ ،‬حئى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم ضرب‬

‫‪:‬‬

‫عبدالله‬

‫‪ :‬وحذثت‬

‫‪ ،‬ورسول‬

‫يدي ‪ ،‬فضرب‬

‫نعم‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫عن‬

‫جابر‬

‫أهالينا ‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فلما ان قلت‬ ‫بن‬

‫من‬

‫اطراف‬

‫وأراد رسول‬

‫نهارنا‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫الثوب‬

‫شعيير فصنعت‬

‫فاذا أفسينا رجغنا‬

‫وخده‬

‫الى‬

‫‪ ،‬ثم دحا‬

‫له‬

‫فقلت‬

‫فمررت‬

‫يتغديانه ‪ ،‬قال ‪" :‬هاتيه"‬

‫الغداءإ" فانجتمع‬

‫ميناء‪،‬‬

‫غير‬

‫معك؟"‬

‫فانطلقت‬

‫قالت‬

‫نجن رواحة‬

‫عنه ‪ ،‬وانه ليسقط‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الخندق‬

‫قالث‬

‫ثئم امر بثوب‬

‫الختدق‬

‫عندي‬

‫يا‬

‫وخالي‬

‫الختدق‬

‫‪ ،‬فكانت‬

‫الله‬

‫"تعالئ‬

‫ى!رو فما ملأتهما‪،‬‬

‫عتده ‪" :‬اضرخ‬

‫حتى‬

‫‪،‬‬

‫رواحة‬

‫‪:‬‬

‫بغدائهما‪،‬‬

‫‪ :‬فاخذتها‪،‬‬

‫بها‪،‬‬

‫برسول‬

‫عيت وأنا‬

‫الى سلع‬

‫حتى‬ ‫في‬

‫نزلوا بذنب‬

‫ثلاثة‬

‫نقمى‬

‫الى جانب‬

‫آلاف من المسلمين ‪ ،‬فضرب‬

‫أحد‪،‬‬

‫وخرج‬

‫رسول‬

‫هنالك عسكره‬

‫الله‬

‫والخندق‬

‫ج! والمسلمون‬‫بينه‬

‫وبين القوم ‪.‬‬

‫حتى‬

‫غزوة‬

‫في سنه خمس‬

‫الخندقي‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪456‬‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫اسحاق‬

‫حصي‬

‫‪:‬‬

‫بن أخطب‬

‫وخرج‬ ‫وعهدهم‬

‫عدو‬

‫اغلق‬

‫إلا‬

‫وأمر‬

‫يحرض‬ ‫حيي‬

‫بن أخطب‬

‫باب‬

‫وصدقا‬

‫وفاء‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫حتى‬

‫يبرحوا‬

‫ماءه ‪ ،‬فهو‬

‫امرو‬ ‫‪:‬‬

‫يرعد‬

‫محمدا‬

‫ليس‬

‫فيه شية‬

‫ووفاة ‪ ،‬فلم يزل حييئ بكعب‬

‫رجعت‬

‫بن اسد‬

‫عهده‬

‫الله‬

‫بم!يعلم‬

‫رسول‬

‫عوف‬

‫‪ -‬ومعهما‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫أعرفه‬

‫‪ ،‬ويخحك‬

‫"‬

‫حئى‬

‫سعد‬

‫بن‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫عبادة ‪ :‬دع‬

‫وأصحابه‬

‫وعظم‬

‫نجن‬

‫والى‬

‫أعضاد‬

‫محمد‬

‫عنك‬

‫وظهور‬

‫‪ ،‬وان‬ ‫على‬

‫له كغب‬

‫يا حميئ‬

‫رسول‬

‫المسلمين‬

‫وما‬

‫حتى‬

‫على‬

‫فشاتمهم‬

‫قالوا ‪ :‬عضل‬

‫‪!-‬ير‪" :‬الله كبر‪،‬‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫؛ ففتح‬

‫له‬

‫ان‬

‫والقه‬

‫سمح‬

‫في حضنك‬

‫أغلقت‬

‫ر‬

‫الحصن‬

‫يا كعث‬

‫وعاقدوني‬

‫الدهر‪،‬‬

‫لي‪،‬‬

‫وبينه ‪ ،‬ولم‬

‫الأسيال من‬

‫زومة‪،‬‬ ‫على‬

‫وبجهام‬

‫عليه ‪ ،‬فاني لم أر من‬

‫له على‬

‫افتح‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ويحك‬

‫قد عاهدؤبي‬

‫والله بذذ‬

‫بحيي‬

‫يا كذث‬

‫أنزلتهم بمجتمع‬

‫قد‬

‫محفد‬

‫ألا‬

‫هراق‬

‫إلا صدقأ‬

‫ان أعطاه عهدا وميثاقا؟ لئن‬

‫حتى يصيبني‬

‫ما‬

‫أصابك ‪ ،‬فنقض‬

‫من يتثد له من ذلك‪:‬‬ ‫‪ ،‬بعث‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫ع!ع!د‬

‫بن كعب‬

‫هؤلاء‬

‫سعد‬

‫بن معاذ‬

‫أربى‬

‫من‬

‫رسول‬

‫وشاتموه‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫يا مغشر‬

‫عضل‬

‫المسلمين‬

‫بن‬

‫‪ -‬وهو‬

‫النعمان ‪-‬‬

‫يومئذ سيذ‬

‫بني عمرو‬ ‫لي‬

‫فالحنوا‬ ‫به للئاس"‬

‫رجلأ‬

‫فيه حدة‬ ‫وسعد‬

‫والقارة بأصحاب‬

‫بن‬ ‫لحنا‬

‫قال ‪:‬‬

‫عشت وقالوا ‪ :‬من‬

‫المشاتمة ‪ ،‬ثم أقبل سعذ‬

‫والقارة ‪ ،‬اي ‪ :‬كغدر‬

‫أنجثررا‬

‫حقا‬

‫بيننا ربينهنم ‪ ،‬فانجهروا‬

‫‪ ،‬نالوا من‬

‫معاذ‬

‫بن جبيبر أخو‬

‫القوم أم لا‪ ،‬فان كان‬

‫الوفاء فيما‬ ‫عنهم‬

‫سعد‬

‫بن‬

‫بن الخزرج‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬وخؤات‬

‫ما بلغهم‬

‫‪ ،‬فلما سمع‬

‫بناقفيى ما بيني‬

‫أحد‪،‬‬

‫انا‬

‫كغب‬

‫بن‬

‫ع!د‪.‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فما بيننا وبينهم‬

‫عليه ‪ ،‬ثم‬

‫الله‬

‫كانوا‬

‫فلست‬

‫‪ :‬جئتني‬

‫فدعني‬

‫ما بلغنا عن‬

‫اخبث‬

‫ولا عفد‪،‬‬

‫مشاتمتهم‬

‫رشوذ‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ومن‬

‫له‬

‫معهما‬ ‫الزجيع‬

‫!‪.‬‬

‫نفاق المنافقين‪:‬‬

‫البلاء‪،‬‬

‫ظن ‪ ،‬ونجم‬

‫أحق‬

‫فناداه‬

‫الرجل‬

‫عبادة بن دليم أحد بني ساعدة‬

‫تتظروا‬

‫‪ ،‬فوجدوهم‬

‫ما‬

‫عقد بني قريظة‬

‫حييئ ‪ :‬ويحك‬

‫أنا بفاعل‬

‫نقمى الى جانب‬

‫بن أسد فيرصل‬

‫الخبر‪،‬‬

‫الناس‬

‫جم! فسفموا‬

‫عند ذلك‬

‫المؤمنون كل‬

‫حئى‬

‫‪ ،‬فقال رسول‬

‫اشتداد الخوف‬

‫‪!-‬‬

‫‪ -‬وسغد‬

‫بيننا وبين‬

‫الله‬

‫مما كان‬

‫الله‬

‫تطلقوا‬

‫أتوهم‬

‫لا عهد‬

‫بينه وبين‬

‫‪،‬‬

‫وعاهده‬

‫فادتها وسادتها حتى‬

‫عبدالله بن رواحة أخو بني الحارث‬

‫ولا تفتوا في‬

‫فخرجوا‬

‫خبيب‬

‫على‬

‫ذلك‬

‫له‬

‫؛ فاحفظ‬

‫معه ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫بنقصر كعب‬

‫يومئذ سيد الاوس‬

‫الخزرج‬

‫الله‬

‫بقريش‬

‫معك‬

‫قال‬

‫يفتله في الذزوة والغارب‬

‫‪ ،‬وبرئ‬

‫فلما انتهى الى رسول‬

‫؟!‬

‫اكلمك‬

‫منها‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫محمدا؛‬

‫قريشق وغطفان ولم يصيبوا محمدا أن ادخل معك‬

‫كغب‬

‫وهو‬

‫لي‬

‫أن يفتح‬

‫‪:‬‬

‫بم!‪:‬‬

‫بن أسد القرظي صاحب‬

‫على‬

‫قد عاهدت‬

‫أنزلتهم بذنب‬

‫ومن‬

‫ويبرق‬

‫‪ ،‬واني‬

‫ان اكل‬

‫؟ جئتك‬

‫قومه ‪ ،‬وعاقده‬

‫عليه ‪ ،‬فأبى‬

‫افتح‬

‫قادتها وسادتها حتى‬ ‫نستأصل‬

‫ع!د على‬

‫مشؤوثم‬

‫ويحك‬

‫طايم‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫الئضري حتى أتى كعب‬

‫‪ ،‬فاستاذن‬

‫جشيشتك‬

‫بعز الذهر وببحر‬

‫وبغطفان‬

‫رسول‬

‫فجعلوا‬

‫الآطام‪.‬‬

‫بن أسد القرظي على رسول‬

‫الله‬

‫حصنه‬

‫على‬

‫على‬

‫والنساء‬

‫كعب‬

‫يا حييئ ‪ ،‬إئك‬

‫الأ تخوفت‬

‫جئتك‬

‫بالذراري‬

‫قد وادع‬

‫دونه‬

‫قال ‪ :‬ويحك‬

‫دوني‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫اخطب‬

‫منه‬

‫‪ :‬واستعمل‬

‫المدينة‬

‫ام مكتوم‬

‫أ‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫على‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫واشتد الخوف ‪ ،‬واتاهم عذوهم‬

‫النفاق من بعض‬

‫المنافقين‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫من فوقهم ومن أسفل منهم ‪ ،‬حتى‬

‫قال معتب‬

‫بن‬

‫قهـشيير‬

‫أخو بني عمرو‬

‫بن عوف‬

‫ظن‬ ‫‪:‬‬

‫غزوة الختدق في سنة خفس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪457‬‬

‫يعدنا أن نأكل كنوز كسرى‬

‫كان محفد‬

‫قال ابن هشام‬

‫من‬

‫‪ :‬وأخبرني‬

‫وقيصر‪،‬‬

‫أثق به من‬

‫واحدنا اليوم لا يأمن على‬ ‫العلم أن معتب‬

‫اهل‬

‫نفسه ان يذهب‬ ‫من‬

‫بن قشيير لم يكن‬

‫الى الغائط‪.‬‬ ‫‪ ،‬وأحتج‬

‫المنافقين‬

‫بأنه‬

‫كان من أهل بدر‪.‬‬

‫من‬

‫ابن اسحاق‬

‫العدو‪،‬‬

‫وذلك‬

‫فأقام رسول‬ ‫الزمئا‬

‫ابن‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬ظ‬

‫ويقال‬

‫عن محفد‬

‫عنه وعن‬

‫الله‬

‫شيئا‬

‫توس‬

‫في‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫لمج!ه‬

‫الله‬

‫بن شهاب‬

‫الله‬

‫سعد‬ ‫‪-‬لمج!و‬

‫الزهري‬

‫شيء‬

‫لنا‬

‫وذاك‬

‫‪ ،‬بعث‬ ‫‪،‬‬

‫الله‬

‫أفرا‬

‫أضنعه‬

‫بن عمر‬

‫عاصم‬

‫إلى عيينة بن حصن‬

‫‪-‬‬

‫قابدا غطفان‬

‫لا أتهم‪،‬‬

‫بن قتادة ومن‬

‫بن حذيفة بن بدر‪ ،‬وإلى‬

‫‪ -‬فأعطاهما ثلث‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫كتبوا الكتاب‬

‫ثمار المدينة على‬ ‫‪ ،‬ولم‬

‫الشهادة‬

‫تقع‬

‫أن يرجعا‬ ‫ولا عزيمة‬

‫جانب‬

‫تحئه‬

‫لكم‬

‫وهؤلاء‬

‫حاجة‬

‫بهذا من‬

‫" فتناول‬

‫بن معافي وسغد‬

‫فنضنعه‬

‫ام شيئأ‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬والله ما أضنع‬

‫أن فسر‬

‫القوم على‬

‫الأ قرئ‬

‫الصلح‪:‬‬

‫الى سغد‬

‫‪ ،‬فأردت‬

‫ان يأكلوا منها تمرة‬

‫‪:‬‬

‫ب!‪-‬‬

‫بينه وبينهما الضلح‬

‫أن يقعل‬

‫‪ ،‬قد كنا نحن‬

‫"فأتت‬

‫كما حدثني‬

‫بن معاذ فيأ‪.‬ى قبول‬

‫من كل‬

‫أموالنا؟! والله ما‬

‫الله‬

‫ليلة قريبا من ضهر‪،‬‬

‫بينهم حرث‬

‫ذلك‪.‬‬

‫لنا؟ قال ‪" :‬بل‬

‫لا يطمعون‬

‫نغطيهم‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فجرى‬

‫له ‪ :‬يا رسول‬

‫واحدة وكالبوكم‬

‫معاذ‪:‬‬ ‫وهم‬

‫فقالا‬

‫يا رسول‬

‫غطفان‬

‫بعث‬

‫عبيدالله‬

‫!رو يستشير‬

‫واستشارهما‪،‬‬

‫مع‬

‫البلاء‬

‫اصحابه‬

‫اراد رسول‬

‫تصنعه‬

‫لم يكن‬

‫إلا‬

‫‪:‬‬

‫بن ابي حارثة المزي ‪ -‬وهما‬

‫‪ ،‬الا المراوضة‬

‫فلما‬

‫الصلح‬

‫الناس‬

‫بن عوف‬

‫رسول‬

‫بضعا‬

‫وعشرين‬

‫فنرجع‬

‫من‬

‫الزفيا‪.‬‬

‫بن صنحلم بن‬

‫معهما‬

‫الصلح‬

‫‪:‬‬

‫يحارل‬

‫فلما اشتد على‬

‫بمن‬

‫مل! من‬

‫ق!ومه ‪ ،‬فاذن‬

‫عنف واقام عليه المشركون‬

‫الله‬

‫هشام‬

‫الله‬

‫الحارث‬

‫رجال‬

‫لنا‬

‫ان نخرج‬

‫الى دارنا فانها خارج‬

‫المدينة‪.‬‬

‫والحصار‪.‬‬

‫بالنبل‬

‫قال‬

‫عن‬

‫قال أوس‬

‫قيظي‬

‫بني حارثة‬

‫الحارث‬

‫الله‬

‫الشرك‬

‫بالله‬

‫لا بذ‬

‫الأ لأئني رألت‬

‫وعبادة‬

‫الى‬

‫الصحيفة‬

‫الا السيف‬

‫فمحا‬

‫ما‬

‫لنا من‬

‫العرب‬

‫حتى‬

‫فيها‬

‫العمل‬

‫به‬

‫‪،‬‬

‫أمير‬

‫وهدانا‬

‫‪،‬‬

‫الكتاب‬

‫بن‬

‫القه ولا نعرفة‪،‬‬ ‫له وأعزنا‬

‫الله‬

‫م‬

‫عن‬

‫ما‪ ،‬فقال له سعد‬

‫يحكم‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫قد رمثكم‬

‫الأوثان ‪ ،‬لا نعبد‬

‫اكرمنا الله بالإشلام‬

‫‪ ،‬والقه لا نعطيهم‬

‫سغد‬

‫ذلك‬

‫الله به‬

‫محتكم من شوكتهم‬

‫او بيعأ‪ ،‬افحين‬

‫نجن معافي‬

‫أمرك‬

‫بن عبادة ‪ ،‬فذكر‬

‫لهما‬

‫أ‬

‫قال‬

‫‪ :‬وحتى‬

‫بن‬

‫احد‬

‫بن‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫‪ ،‬ان بيوتنا عورة‬

‫بك‬

‫وبه‬

‫بيننا وبينهم ‪ ،‬قال‬

‫ثم‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫ليجهدوا‬

‫علينا‪.‬‬

‫قال‬

‫ف!وارس‬

‫ابن اسحاق‬

‫من‬

‫‪ :‬فأقام رسول‬

‫منهم‬

‫لمحريثبى‬

‫قال ابن هشام‬

‫بن عند‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬عمرو‬

‫تال ابن اسحاق‬ ‫الشاعر ابن مرداس‬

‫عفرو‬

‫الفه‬

‫‪ :‬وعكرمة‬

‫بن‬

‫‪-‬لمجف‬

‫ود‬ ‫عند‬

‫والصنملمون‬

‫بن ابي قيس‬

‫اخو‬

‫محاصروهم‬

‫بني عامر‬

‫بن لؤي‬

‫ن‬

‫‪.‬‬

‫بن ابي فيس‪.‬‬

‫بن أبي جهل‬

‫أخو بني محارب‬

‫وعدوهم‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫يكن‬

‫بينهم قتاذ‪،‬‬

‫إلآ‬

‫أ‬

‫جماعة‬

‫من المشركين‬

‫يقتحمون‬

‫الخندق بخيولهم‪:‬‬

‫وهبيرة‬

‫بن فهر‪ ،‬تلئسوا‬

‫نجن أبي وفب‬ ‫للقتال‬

‫‪ ،‬المخزومئان‬

‫‪ ،‬ثم خرجوا‬

‫على‬

‫خيلهم‬

‫‪ ،‬وضرار‬ ‫حتى‬

‫نجن الخطاب‬

‫مروا بمنازل بني‬

‫غزوة الختدق في سنه خمس‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪458‬‬

‫كنانة ‪،‬‬

‫وقفوا‬

‫فقالوا‬

‫على‬

‫‪ :‬تهئئوا‬

‫الختدق‬

‫قال ابن هشام‬ ‫قال‬

‫علي‬

‫‪ :‬ويفال ‪ :‬ان سلمان‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابن اسحاق‬

‫الثقرة التي افحموا‬ ‫حتى‬ ‫وخيله‬

‫قال ‪ :‬من‬

‫يدعوك‬

‫من‬

‫رجل‬

‫والى‬

‫رسوله‬

‫انجن أخي؟!‬

‫خيلهم‬

‫قصيدة‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫يبارز؟‬ ‫قريش‬

‫الى‬

‫والى‬

‫منهزمة حتى‬

‫من‬

‫منا أهل‬

‫احدى‬

‫بن‬ ‫خلتين‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫الخندق‬

‫الفرسان‬

‫يوم أحد‪،‬‬

‫اقتحمت‬

‫‪ :‬وقال علي‬

‫فلضا كان‬ ‫طالب‬

‫أبي‬

‫الا اخذتها‬

‫لي‬

‫لا حاجة‬

‫مئا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫فاقتحمت‬

‫قد‬

‫بدر‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫مغلما‬

‫ليرى‬

‫له ‪ :‬يا عمرو‪،‬‬

‫قال‬

‫بهم‬

‫معه من المسلمين حتى‬

‫خرج‬

‫له ‪ :‬أجل‬

‫‪:‬‬

‫منه ‪ ،‬فجالت‬

‫في‬

‫فاني‬

‫والله احب‬

‫ائك‬ ‫‪ ،‬قال‬

‫أدعوك‬

‫عبد‬

‫عليئ ‪ ،‬فتنازلا وتجاولا‪،‬‬

‫مكانه ‪ ،‬فلما وقف‬

‫قد كنت‬

‫عاهدت‬

‫له عليئ ‪ :‬فاني‬

‫الى‬

‫ان اقتلك‬

‫ود‬

‫قاتل يوم‬

‫النزال‬

‫‪ ،‬فحمي‬

‫فقتله علي‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫عمزو‬

‫هو‬ ‫ألآ‬

‫الله‬

‫أدعوك‬

‫له ‪:‬‬

‫عند‬

‫الى‬

‫لم‬

‫يا‬

‫ذلك‪،‬‬

‫!به ‪ ،‬وخرجت‬

‫في قتله عمرو‬ ‫بن ابي طالب‬

‫بن عبد ود‪:‬‬ ‫رضوان‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬واكثر أهل العلم بالشعر يثك‬

‫في ذلك‬

‫قالوا ‪ :‬سلمان‬

‫وقا است‬

‫اخذوا عليهم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫منه ‪ ،‬قال‬

‫بذلك‬

‫وجهه ‪ ،‬ثم اقبل على‬

‫نفير‬

‫الخندق‬

‫‪ ،‬ففال‬

‫لا‬

‫أمن‬

‫ا‪.‬لختدق‬

‫خيولهم‬

‫في‬

‫نحوهم‬

‫يوم‬

‫الحجارة من سفاهة رأيه‬

‫يفر ويلقي رمحه‬

‫‪ :‬وألقى عكرمة‬

‫المتقارب‬

‫مج!ت‪.‬‬

‫من الخندق هاربة‪.‬‬

‫لعلي بن أبي طالب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫تكيدها‪.‬‬

‫البيت "‪.‬‬

‫!ض‬

‫تغنق‬

‫فصدزت حين تركته متجدلأ‬ ‫وعفقت عن إثوابه ولو انني‬ ‫الفه خاذل دينه‬ ‫تحسبن‬

‫عكرمة‬

‫يوم‬

‫‪ ،‬فضربوا‬

‫ان اقتلك ‪ ،‬قال له عليئ ‪ :‬ولكني‬

‫فعقره وضرب‬

‫بن أبي جهل‬

‫رسول‬

‫العرب‬

‫الله‬

‫‪ :‬أن المهاجرين‬

‫بن ابي طالب‬

‫‪ ،‬واقبلت‬

‫له علي‬

‫الإسلام‬

‫ما كانت‬

‫به على‬

‫ع!يد‪" :‬سلمان‬

‫علي‬

‫‪،‬‬

‫اشار‬

‫العلم‬

‫مكانأ ضيقا‬

‫يشهد‬

‫لمكيدة‬

‫اليوم ‪،‬‬

‫اقبلوا‬

‫بهم‬

‫‪،‬‬

‫بن عبد ود‪:‬‬

‫وسلع ‪ ،‬وخرج‬

‫فبرز‬

‫فرسه‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫نصر‬

‫يقتل عمرو‬

‫فوالقه ما احب‬

‫فاقتحم عن‬

‫رسول‬

‫منها خيلهم‬

‫أثبتته الجراحة‬

‫أهل‬ ‫الله‬

‫‪ :‬ثم تيمموا‬

‫السنخة بين الختدق‬

‫الفارسي‬

‫بعض‬

‫مئا‪ ،‬فقال‬

‫بن أبي طالب‬

‫قال‬

‫القه‬

‫يا بني‬

‫للحرب‬

‫من‬

‫‪ ،‬فلما راوه قالوا ‪ :‬والقه ان هذه‬

‫ابن هشام‬

‫الانصار ‪ :‬سلمان‬

‫كنانة‬

‫‪،‬‬

‫فستغلمون‬

‫الفرسان‬

‫ثم‬

‫تغنق‬

‫خيلهم‬

‫حتى‬

‫نجن‬

‫الله‬

‫عليه في ذلك‬

‫ونصزت‬

‫رفي محفد‬

‫بصوابي‬

‫كالجذع بين دكادفي وروابي‬ ‫كتت المقطر بزني أثوابي‬ ‫الأحزاب‬ ‫ونبيه يا مغشر‬

‫فيها لعلي بن ابي طالب‪.‬‬

‫فيهجوه حسان‬

‫ابي جهل‬

‫أمن‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫رفحه‬

‫‪:‬‬

‫يومئذ وهو‬

‫منهزئم عن‬

‫عمرو‪،‬‬

‫فقال حسان‬

‫بن ثابت‬

‫[‪:‬‬

‫فز والقى لنا رفحه‬

‫لعلك‬

‫ووئي! تغدو كعدو الطلب‬

‫‪ 3‬ما ان تحور عن انمعدل‬

‫ولم تلق ظفرك مستأنسأ‬

‫كأن قفاك قفا فزعل‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬الفرعل ‪ :‬صغير‬

‫الضباع ‪ ،‬وهذه‬

‫الأبيات في أبيات له‪.‬‬

‫عكرم لم تفعل‬

‫غزؤة الختدق في سنة خنس‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫"‬

‫‪945‬‬

‫رسول‬

‫شعار‬

‫يك! وأصحابه‬

‫الثه‬

‫وكان شعار اضحاب‬

‫اصابة‬

‫بن‬

‫سعد‬

‫حارثة ‪ :‬أن عائشة‬

‫سغد‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫ائم‬

‫ام سغد‬

‫له أمه ‪ :‬الحق‬

‫دزع سعد‬ ‫فقطع‬

‫كانت‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫رسولك‬

‫قال‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫لا‬

‫والله اخزت‬

‫‪ ،‬فالت‬

‫أصابه‬

‫حرب‬

‫قرل!‬

‫مني‬

‫بن عمر‬

‫‪ ،‬اللهم ‪ ،‬وان‬

‫قد‬

‫كنت‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫حصون‬

‫أصاب‬

‫‪ ،‬فرمي‬

‫منه‬

‫بن قتادة ‪-‬حئان‬

‫وضعت‬

‫اذا‬

‫حان‬

‫لها ‪ :‬يا أم سغد‪،‬‬

‫السهم‬

‫الحرب‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫من‬

‫بن قيس‬ ‫عرق‬

‫له سغد‪:‬‬

‫‪ ،‬فمر‬

‫بيننا وبينهم‬

‫الاجل‬

‫والقه لوددت‬

‫سعد‬

‫أن‬

‫بن معاذ بسهبم‬

‫بن العرقة ‪ ،‬أحد‬ ‫في‬

‫الفه ونجهك‬

‫الي ان أجاهدهم‬ ‫‪ ،‬فاجعله‬

‫بني مخزوم‬

‫حليف‬

‫بن‬

‫انه كان‬

‫مالك‬

‫‪ ،‬وقد قال ابو اسامة في ذلك‬

‫من‬

‫لي‬

‫بني‬

‫النار‪،‬‬

‫قوم آذوا‬

‫شهادة‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫يقول‬

‫‪ :‬ما اصاب‬

‫شعرا لعكرمة‬

‫سعدا‬

‫بن ابي جهل‬

‫[‪:‬‬

‫اذ‬

‫تقول‬

‫فداك بساطام المدينة‬

‫لي ‪:‬‬

‫لها بين‬

‫قضى نحبه متها سعيد فاعولت‬ ‫واتت ائذي دافغت عته وقذ دعا‬

‫خالد‬

‫اثناء المرافق عانذ‬

‫عليه مع الشمط العذارى التواهد‬ ‫متهم إذ يكابد‬ ‫عبيدة جمعا‬

‫على حين ما هم جائر عن طريقه‬

‫وآخر مزعوث عن القضد‬

‫عامد‬

‫أعلم اي ذلك كان ‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫صفية‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬إن الذي‬

‫بنت عبد المطلب‬

‫ابن اسحاق‬

‫المطلب‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫فارع‬

‫في‬

‫قالت صفية ‪ -‬رضي‬ ‫وقطعت‬

‫بأس‬

‫عبدالله بن كغب‬

‫ألست‬

‫عبد‬

‫المدينة‪،‬‬

‫تقر عيني من بني قريظة‪.‬‬

‫ائذي الزمت يسغدأ مرشة‬

‫قال‬

‫أخو‬

‫علينا الحجاب‬

‫بالموت‬

‫شيثا‪ ،‬فانجقني لها؛ فانه لا قوم أحث‬

‫اعكرم‬

‫شأن‬

‫بن سهل‬

‫قبل ان يضرب‬

‫وألا ابن العرقة ‪ ،‬فقال‬

‫هلأ لمتني‬

‫والله‬

‫‪ :‬وذلك‬

‫عائشة‬

‫عليه حيث‬

‫عاصم‬

‫قال ‪ :‬خذها‬

‫يومثذ الأ أبو أسامة الجشميئ‬ ‫]من‬

‫عائثة‬

‫الهيجا حمل‬

‫وأخرجوه‬

‫ابن اسحاق‬

‫الطويل‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫الانصاري‬

‫بني‬

‫منها ذراعه كلها‪ ،‬وفي يده حربته يرفل بها‪ ،‬ويقول ]من الرجز[‪:‬‬

‫افي بني ‪ ،‬فقذ‬

‫أنجقيت من‬

‫وكذبوه‬

‫تمثني حتى‬

‫في‬

‫قد خرجت‬

‫الحضن‬

‫‪ ،‬رماه ‪ -‬كما حدثني‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫الفهم ان كتت‬

‫لا ينصرون‬

‫بني حارثة يوم الختدق ‪ ،‬وكان مق أخرز‬

‫اسبغ مما هي ‪ ،‬قالت ‪ :‬وخقت‬

‫منه اكحل‬ ‫لؤي‬

‫في حضن‬

‫بن معافي معها‬

‫قليلا يشهد‬

‫فقالت‬

‫أبو ليلئ عبدالله بن سهل‬

‫المؤمنين كانت‬

‫وعليه دزع له مقلصة‬

‫لئث‬

‫الله‬

‫يوم الخندق وبني قريظة ‪ :‬حم‬

‫‪.‬‬

‫معاذ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال ‪ :‬وكانت‬

‫رسول‬

‫يوم الخندق‬ ‫!‬

‫‪:‬‬

‫ما‬

‫بينها‬

‫حضن‬

‫الله‬

‫رمى‬

‫واليهودي الذى يطيف‬

‫يحيى‬

‫حسان‬

‫عنها ‪ :-‬فمر‬

‫وبين رسول‬

‫سعدا‬

‫خفاجة‬

‫بن عاصم‬

‫القه !‪،‬‬

‫عئاد‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫بن ثاب!ب ‪ ،‬قالت‬ ‫بنا‬

‫رجل‬

‫وليس‬

‫‪ :‬وكان‬

‫بن‬

‫بالحصن‪:‬‬ ‫الزبير‪ ،‬عن‬

‫حسان‬

‫من يهود‪ ،‬فجعل‬ ‫بيننا‬

‫حبان‬

‫‪.‬‬

‫ابيه عئاد‪،‬‬

‫بن ثابت‬

‫يطيف‬

‫قال ‪ :‬كانت‬

‫معنا فيه مع‬

‫بالحصن‬

‫وبينهم أحذ يدفع عنا‪ ،‬ورسول‬

‫النساء والصبيان‬

‫‪ ،‬وقد حاربت‬ ‫الله‬

‫صفية‬

‫بنت‬

‫‪،‬‬

‫بنو قريظة‪،‬‬

‫جمت والمسلمون‬

‫في‬

‫غزوة الختدق في سنة خغس‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪046‬‬

‫نحور‬

‫عدؤهم‬

‫كما ترى‬ ‫رسول‬

‫لا يستطيعون‬

‫يطيف‬

‫الله‬

‫بصاحب‬

‫بالحضن‬ ‫واصحابه‬

‫‪-‬لمجد‬

‫هذا‪،‬‬

‫الحضن‬

‫‪،‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫نعيم بن مسعود‬ ‫ثم ان نعيم‬

‫أ‬

‫ابن ماجه‬

‫وذي‬

‫أن‬

‫به ان خلا‬ ‫معهم‬

‫تقاتلوا‬

‫نعيم بن مسعود‬ ‫ثم خرج‬

‫حئى‬

‫وفراقي محمدا‪،‬‬

‫فنغطيكغ‬

‫حتى‬

‫نعيم بن مسعود‬ ‫حتى‬

‫‪،‬‬

‫ثم أخذت‬

‫حاجة‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫الخوف‬

‫لقد‬

‫عمودا‪،‬‬

‫ثم نزلت‬

‫‪ :‬يا حئان‬

‫يا ابنة عبد‬

‫من‬

‫الله‬

‫والقه‬

‫عرقت‬

‫ما أنا‬

‫من‬

‫‪ ،‬انزل إليه‬

‫المطلب‪.‬‬

‫والشدة‬

‫عدوهم‬

‫؛ لتظاهر‬

‫معونته‪:‬‬

‫بن ثغلبة بن قنفذ بن هلال‬ ‫قد اسلمت‬

‫‪ ،‬اني‬

‫فينا رخل‬

‫و‬

‫بسلبه مق‬

‫يهود‪،‬‬

‫وقد شغل‬

‫عنا‬

‫منهم‪.‬‬

‫القه‬

‫‪" :‬إنما أنت‬

‫وبينكم‬

‫واحذ‪،‬‬

‫‪ ،‬وان‬

‫فخذل‬

‫بن خلاوة‬ ‫قومي‬

‫بن اشجع‬

‫لم يعلموا‬

‫عئا ان استطنت‬

‫بن ريث‬

‫باسلامي‬

‫؛ فان الحرب‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فمرفي‬ ‫"‪.‬‬

‫خدعة‬

‫‪.[2834‬‬

‫لحرب‬

‫محمد‬

‫وابناؤكم‬ ‫واصحابه‬

‫حتى‬

‫ونساؤكم‬

‫القوم حتى‬

‫تناجزوه ‪،‬‬

‫فقالوا‬

‫وانه قد بلغني أمر قد رأيت‬

‫علي‬

‫يهود‬

‫حزب‬

‫على‬

‫ببلادهم‬ ‫منهم‬

‫وخفوا‬

‫رهنا من‬

‫‪ :‬لقد أشرت‬

‫لهم‬

‫ان تحؤلوا‬

‫عليه ‪ ،‬وبلذهم‬

‫منه الى غيره ‪ ،‬وان‬

‫واموالهم‬ ‫بينكم‬

‫اشرافهم‬

‫وبين‬

‫ونساؤهم‬ ‫الرجل‬

‫‪ ،‬يكونون‬

‫بغيره ‪،‬‬ ‫ببلدكم‪،‬‬

‫بأيديكم‬

‫ثقة‬

‫بالرأي ‪.‬‬

‫يزضيك‬

‫ما صنعوا‬

‫ان ناخذ لك‬ ‫معك‬

‫على‬

‫ومن‬

‫معه من رجال‬

‫حقا ان ابلغكموه‬

‫قد ندموا على‬

‫أعناقهم ‪ ،‬ثم نكون‬

‫أتى غطفان‬

‫لحقوا‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬ان قريشا‬

‫وغطفان‬

‫بخذلهم‪:‬‬

‫أتى قريشا فقال لأبي سفيان‬

‫عند غطفان‬

‫بمئهم‬

‫‪ ،‬لا تقدرون‬

‫تأخذوا‬

‫له‬

‫الجاهلية ‪ -‬فقال ‪ :‬يا بني قريظة ‪ ،‬قد عرقتم‬

‫عندنا‬

‫ظاهرتموهم‬

‫غير ذلك‬

‫نجن‬

‫ان معشر‬

‫‪ ،‬لست‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫‪ ،‬دان كان‬

‫بكم ‪ ،‬فلا تقاتلوه مع‬ ‫محمدا‬

‫لهم نديما في‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬صدقت‬

‫؟ فيه اموالكم‬

‫فاق بعثت اليكم يهود يلتمسون‬

‫ثم خرج‬

‫المطلب‬

‫الى الحضن‬

‫فيما وصف‬

‫اتى بني قريخظة ‪ -‬وكان‬

‫ما فعلنا‪ ،‬فهل‬

‫فتضرب‬

‫اشفل‬

‫برقم ‪2833 :‬‬

‫عند قريش‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬تعلموا‬

‫قد ندفنا على‬

‫‪-‬لمج!و‬

‫ومق‬

‫كانتم ‪ ،‬فان راوا نهزة اصابوها‬

‫على‬

‫نفعل‬

‫‪-‬لمجغ‬

‫ما بيني‬

‫قد جاؤوا‬

‫ولا طاقة لكم‬ ‫لكم‬

‫الله‬

‫واضحابه‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫الجهاد‬

‫بن مسغود‬

‫وغطفان‬

‫فليسوا‬

‫يا ابنة عبد‬

‫مته رجغت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬مالي‬

‫بن عامر بن إتيف‬

‫الله‬

‫كاتتم ؟ البلد بلدكم‬

‫قريثا‬

‫وراءنا من‬

‫‪ ،‬ان هذا‬

‫عند بني قريظة يخذلهم‪:‬‬

‫اياكم ‪ ،‬وخاصة‬

‫ليسوا‬

‫قتلته‬

‫‪ ،‬فلما فرغت‬

‫الأ انه رجل‬

‫فوقهم‬

‫ع!‬

‫رسول‬

‫نعيم بن مسعود‬ ‫فخرج‬

‫من‬

‫الله‬

‫كتاب‬

‫نعيم‬

‫من‬

‫حتى‬

‫سلبه‬

‫مسغود‬

‫نجن‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫في‬

‫قال‬

‫على‬

‫‪ :‬يقفر‬

‫عورتنا من‬

‫الله لك‬

‫الفطفاني يعلن اسلامه وبعرض‬

‫أتى رسول‬

‫بما شثت‬

‫ما امنه ان يدذ‬

‫اليه فاقتله ‪،‬‬

‫‪ :‬واقام رسول‬

‫‪ ،‬واتيانهم اياهم‬

‫غطفان‬

‫والله‬

‫الينا‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫قالت ‪ :‬فلما قال لي ذلك ‪ ،‬ولم ار عنده شيثأ‪ ،‬اختجزت‬

‫فاشلبه ؟ فانه لم يمنعني‬

‫عليهم‬

‫فاتزل‬

‫‪ ،‬فضرنجته بالعمود‬

‫اليه‬

‫قال‬

‫أن يتصرفوا‬

‫‪ ،‬ص!اني‬

‫عنهم‬

‫ان‬

‫آب‬

‫اتانا‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬يا حسان‬

‫اليهودي‬

‫من‬

‫فيما بينهم وبين‬

‫القبيلتين من‬

‫من بقي منهم حتى‬

‫منكم رهنأ من رجالكم‬

‫نضحا‬

‫قريش‬

‫قريش‬

‫‪ :‬قد عرقتم ودي‬

‫لكم‪،‬‬

‫لكم ‪ ،‬فاكتموا عني ‪ ،‬قالوا‪:‬‬ ‫محمد‪،‬‬

‫وغطفان‬

‫نستاصلهم‬

‫وقد‬

‫أرسلوا‬

‫رجالأ من‬

‫‪ ،‬فأرسل‬

‫اليه ‪ :‬انا‬

‫أشرافم‬

‫اليهم ‪ :‬ان نعم‪،‬‬

‫فلا تدفعوا اليهم متكم رجلا واحدا‪.‬‬

‫يخذلهم‪:‬‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا معشر‬

‫غطفان‬

‫‪ ،‬ائكم‬

‫اضلي‬

‫وعثيرتي‬

‫وأحمث‬

‫الئاس‬

‫اليئ‬

‫‪ ،‬ولا أراكم‬

‫غزوة الخندق في سنه خمس‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪461‬‬

‫تتهمونني‬

‫مثل‬

‫‪،‬‬

‫صدقت‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫ما قال لقريش‬

‫اختلاف‬

‫حرب‬

‫ما‬

‫‪ ،‬وحذرهم‬

‫الأحزاب‬

‫فلما كانت‬

‫غطفان‬

‫بدار مقام وقد‬

‫هلك‬

‫ان اليوم يوم‬

‫مسعود‬

‫لحق‬

‫اليهم‬

‫‪ ،‬ما يريد‬ ‫بينكم‬

‫وخلوا‬

‫فارسلوا‬

‫وبين‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫الرجل‬

‫لحذيفة‬

‫كنتم‬

‫الى‬

‫اليمان‬

‫تضنعون؟‬

‫على‬

‫ولحملناه‬

‫رسول‬

‫!‪:‬جع؟"‬

‫يشرط‬

‫قال‬

‫حين‬

‫دعاني‬

‫من‬ ‫حئى‬

‫انتهت‬

‫رأوا فزصة‬

‫فأصابه‬

‫حدثأ‬

‫يكونون‬

‫اليهم‬

‫ما لم يخف‬

‫ثقة لنا‬

‫بأيدينا‬

‫القتال ان تنشمروا إلى بلادكم وتتركونا‬

‫وغطفان‬

‫اليكم‬

‫‪ :‬والفه ‪ ،‬ان الذي‬

‫رجلا‬

‫من‬

‫واحدا‬

‫انتهزوها‪،‬‬

‫كان‬

‫وان‬

‫ئعيم‬

‫حدثكم‬

‫رجالنا ‪ ،‬فان كنتم‬

‫اليهم بهذا ‪ :‬ان الذي‬

‫محمدا‬

‫معكم‬

‫ليالي شاتية بارد؟ شديدة‬

‫عنه ما اختلف‬

‫‪،‬‬

‫وشدة‬

‫‪،‬‬

‫لقد‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫بن زياد‪،‬‬ ‫أرأيتم‬

‫كنا‬

‫فقال‬

‫القه‬

‫غير‬

‫تعطونا‬

‫حتى‬

‫البرد‪ ،‬فجعلت‬

‫له حال‬

‫امرهم‬

‫ذكر‬

‫لكم‬

‫ذلك‬

‫نعيم‬

‫آنشمزوا‬

‫بن‬

‫تريدون‬

‫بن م!عود‬ ‫بلادهم‬

‫إلى‬

‫رهنا‪،‬‬

‫فأبوا عليهم‬

‫تكفأ قدورهم‬

‫‪ ،‬وخذل‬ ‫أبنيتهم‬

‫وتطرح‬

‫القوم ‪:‬‬

‫وما فرق‬

‫عن‬

‫رسول‬

‫نخهد‪،‬‬

‫حذيفة‬

‫الليل ‪ ،‬ثم‬

‫ىلمج!‬

‫محمد‬ ‫الفه‬

‫قال‬

‫القه من‬

‫التفت‬

‫الرنجعة "أسأل‬

‫الجوع وشدة‬

‫‪ ،‬فدخلت‬

‫نارا ولا بناة ‪ ،‬فقام ابو سفيان‬

‫في‬

‫‪:‬‬

‫بن كعب‬

‫جماعتهم‬

‫ففال‬

‫‪ ،‬دعا‬

‫حذيفة‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫والقه‬

‫‪،‬‬

‫لو‬

‫والقه‬

‫‪،‬‬

‫لقد‬

‫القه تعالى‬

‫لبم‬

‫فاذخل‬

‫القؤم ‪ ،‬والريح‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قال رجل‬

‫قال‬

‫الينا‪ ،‬فقال ‪" :‬من‬

‫البرد‪ ،‬فلما‬

‫فقال ‪ :‬يا مغشر‬

‫القرظي‬

‫وصحنتموه؟‬

‫ءلمجن!‬

‫‪ :‬يا انجن أخي‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬أيا حلىيخفة ‪ ،‬اذهب‬

‫تأتينا" قال ‪ :‬فذهنت‬

‫قريشق‬

‫الرسل‬

‫بن اليمان يتعرف‬

‫يزيد‬

‫الله ع!ه هويأ‬

‫القوم من شدة‬

‫فقالوا‬

‫وبينه ‪ ،‬فارسلوا‬

‫بيننا‬

‫رجالكم‬

‫لهم ‪ :‬إنا ل!نا‬

‫اليمان‬

‫بن‬

‫الفوم ليلأ‪.‬‬

‫قال‬

‫له رسول‬

‫حين‬

‫فان‬

‫الريح في‬

‫الله‬

‫والقه‬

‫أعناقنا‪،‬‬

‫فيه بعضنا‬

‫واشتد عليكم‬

‫قالت‬

‫‪ :‬انا والفه لا نقاتل‬

‫‪ :‬يا ابا عبدالله‬

‫‪:‬‬

‫اخدث‬

‫ونفرغ‬

‫مما‬

‫‪،‬‬

‫أبو سفيان‬

‫بلدكم‪.‬‬

‫حذيفة‬

‫رسول‬

‫الخوف‬

‫القيام‬

‫قريظة‬

‫وغطفان‬

‫يرسل‬

‫الحرب‬

‫محمدا‬

‫قريس‬

‫وغطفان‬

‫تغطونا رهنأ من‬

‫‪ :‬انا والله لا ندفع‬

‫بنو قريظة‬

‫ابن اسحالتى ‪ :‬فحدثني‬ ‫بن‬

‫وصلى‬

‫في‬

‫حئى‬

‫الله‬

‫‪-‬يخؤ‬

‫ان أرسل‬

‫بن‬

‫منه‪.‬‬

‫الا أن تقاتلوا‪،‬‬

‫فبعثه اليهم لينظر ما فعل‬

‫قال‬

‫بني‬

‫كان‬

‫لرسوله‬

‫نفر من‬

‫نناجز‬

‫وقد‬

‫محمدا‬

‫بما قال!ت بنو قريظة‬

‫القه عليهم‬

‫!‬

‫فلما انتهى‬

‫لنا‬

‫الى‬

‫قريش‬

‫الله بينهم ‪ ،‬وبعث‬

‫الله‬

‫بذلك‬

‫فقاتلوا‪ ،‬فقالت‬ ‫القوم‬

‫فيه شيئا‪،‬‬

‫ان ضزستكم‬

‫الرسل‬

‫‪ ،‬فأرسلوا‬

‫القتال فاخرجوا‬ ‫لحق‬

‫فانا‬

‫في‬

‫للقتال حتى‬

‫بائذين نقاتل معكم‬ ‫نخشى‬

‫وكان من صنع‬

‫بن أبي جهل‬

‫فاكدوا‬

‫يوثم لا نعمل‬

‫بلدنا‪ ،‬ولا طاقة‬

‫فلما رجعت‬

‫سنة خضبر‪،‬‬

‫والحافر‪،‬‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫نناجز محمدا‪،‬‬

‫والرجل‬

‫من شؤال‬

‫الخ!‬

‫السنت‬

‫في‬

‫ما حذرهم‪.‬‬

‫إلى بني قريخظة عكرمة‬

‫عليكم ‪ ،‬ولسنا مع ذلك‬ ‫حتى‬

‫عندنا‬

‫قال‬

‫فاكتموا‬

‫‪،‬‬

‫نفعل‬

‫فما‬

‫؟؟‬

‫قال‬

‫فيما بينهم‪:‬‬

‫ليلة السنت‬

‫ورؤوس‬

‫أنت‬

‫بمئهيم‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫عني‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫أمرك‬

‫ثم‬

‫لهم‬

‫‪ :‬نعم‬

‫أذركناه‬

‫ما‬

‫رايختنا مع‬

‫رجل‬

‫أق يكون‬

‫يقوم‬ ‫في‬

‫رفيقي‬

‫يقم أحد دعاني رسول‬ ‫في‬

‫وجنود‬

‫‪ ،‬ليتظر‬

‫القوم فاتظز‬ ‫الله تقعل‬

‫امرؤ‬

‫من‬

‫يا ابن‬

‫تركناه‬

‫رسول‬

‫جليسه‬

‫يمشي‬

‫الفه‬

‫نينظر‬

‫أهل‬ ‫قال‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫على‬

‫ع!ر‬

‫لنا ما فعل‬

‫فكيف‬

‫الأرض‬

‫بالخندق‬

‫الله جمح ‪ ،‬فلم يكن‬

‫ما تقعل‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ ،‬ولا ثحدثن‬ ‫؛ لا تقز لهم‬

‫حذيفة‬

‫‪،‬‬

‫القوئم ثم‬

‫الجئة" ؟ فما قام رجل‬

‫ماذا يضنعون‬

‫بهم‬

‫أخي‬

‫من‬

‫الكوفة‬

‫من‬

‫لي بذ‬ ‫شيئا‬

‫قدرا ولا‬

‫‪ :‬فأخذت‬

‫بيد‬

‫غزوة بني قرنظه‪ ،‬في سنة خفس‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪462‬‬

‫الذي‬

‫الرجل‬

‫إنكم‬

‫الى‬

‫كان‬

‫جنبي‬

‫والله ما اصبحتم‬

‫ولقينا من‬

‫مرتحل‬

‫شدة‬

‫بدار‬

‫الزيح‬

‫‪ ،‬ثم قام الى‬

‫الا وهو‬

‫جمله‬ ‫عفد‬

‫رسول‬

‫قال ابن هشام‬

‫مغقول‬

‫لنا قدز‪،‬‬

‫فجلس‬

‫والخ!‪،‬‬

‫وأخلفثنا‬

‫ولا تقوم‬

‫لنا نار‪ ،‬ولا يستفسك‬

‫عليه ‪ ،‬ثم ضربه‬

‫ع!ع! الي أن لا تحدث‬

‫الله‬

‫إلى رسول‬

‫الله‬

‫‪ :‬ضرب‬

‫من‬

‫‪ :‬المراجل‬

‫قال ‪ :‬فلان‬

‫الكراع‬

‫؛ ما تطمئن‬

‫وهو‬

‫‪ :‬فرجغت‬

‫‪ :‬من‬

‫‪ ،‬لقد هلك‬

‫مقابم‬

‫ما ترؤن‬

‫قائم ‪ ،‬ولولا‬

‫قال حذيفة‬

‫‪ ،‬فقلث‬

‫أتت؟‬

‫بن فلان ‪ ،‬ثم قال‬

‫وهو‬

‫‪-‬لمجتن‬

‫وشي‬

‫فلما راني أدخلني الى رنجليه ‪ ،‬وطرح‬

‫ابو سفيان‬

‫فوثب‬

‫شيثا حتى‬

‫في‬

‫قائم يصلي‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫بنو قريظة ‪ ،‬وبلغنا عنهم‬

‫الذي‬

‫به على‬

‫‪،‬‬

‫بسهيم‪.‬‬

‫لبعض‬

‫نكره ‪،‬‬

‫لنا بناء‪ ،‬فارتحلوا‬

‫ثلالث ‪ ،‬فوالقه ما اطلق‬

‫تاتيني‬

‫مرط‬

‫قريش‪،‬‬

‫شئت‬

‫ثم‬

‫لقتلته‬

‫‪،‬‬

‫فاني‬ ‫عقاله‬

‫نسائه مراجل‪.‬‬

‫اليمن‪.‬‬

‫علي‬

‫المرط ‪ ،‬ثم ركع‬

‫طرف‬

‫واني‬

‫وسجد‬

‫اخبرته‬

‫لفيه ‪ ،‬فلما سلم‬

‫الخبر‪.‬‬ ‫غطفان‬

‫بما فعلت‬

‫غزوة‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫السلاح‬

‫ووضعوا‬

‫‪ :‬ولما اصبح‬

‫بنيى فريظة‪ ،‬في سنه‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫استبرقي‬

‫"نعم"‪،‬‬

‫فقال‬

‫وجل‬

‫بغلة عليها‬

‫يامرك‬

‫فأذن‬

‫في‬

‫فيما‬

‫مكتوبم‬

‫؟‬

‫علي‬

‫بن‬

‫جبريل‬ ‫يا محمد‬

‫بالمسير‬

‫‪" :‬من‬

‫قال‬

‫فرجع‬

‫قال ‪" :‬لم؟‬

‫اظنك‬

‫قريظة‬

‫‪،‬‬

‫عليها‬

‫حصونهم‬

‫رحالة‬

‫وبقذف‬

‫ولما أتى رسول‬

‫بني‬

‫قريظة ‪ ،‬فاني‬

‫عامد‬

‫اليهم ‪ ،‬فمزلزذ‬

‫مطيعا‬

‫فلا يصلين‬

‫العضر‬

‫الى‬

‫متهم‬ ‫يك! من‬

‫الله‬

‫مر‬

‫بكم‬

‫قطيفة‬

‫الرعب‬ ‫الله‬

‫ال!لاح‬

‫الله‬

‫في‬

‫الله‬

‫الفه يك!ر بالطريق‬

‫سمغت‬

‫عليها‬

‫الملالكة‬

‫الرفري ‪ -‬معتجرا بعمامة من‬

‫ديباج ‪ ،‬فقال ‪ :‬او قد وضغت‬

‫بغد‪،‬‬

‫بن أبي طالب‬

‫قالوا‪ :‬يا ابا القاسم ‪ ،‬ما كتت‬ ‫فقال‬

‫قطيفة‬

‫من‬

‫الله ع!ع!‪-‬‬

‫كما حدثني‬

‫وما رجغت‬

‫رسول‬

‫علي‬

‫رسول‬

‫فلما دنا رسول‬

‫‪:‬‬

‫راجعا الى المدينة ‪ ،‬والمسلمون‬

‫السلاح‬

‫الان الا من‬

‫يا رسول‬

‫طلب‬

‫القه؟ قال ‪:‬‬

‫القوم ‪ ،‬إن‬

‫بهم ‪ ،‬فأمر رسول‬

‫الأ ببني قريخظة" واستغمل‬

‫الله‬

‫على‬

‫عز‬

‫الله‬

‫مؤذنأ‬

‫لمجنرر‬

‫المدينة ابن‬

‫م‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬وقدم‬

‫"هل‬

‫‪ -‬رسول‬

‫يتقدم براية رسول‬

‫الناس ‪ ،‬فسار‬

‫حثى‬

‫عليها‬

‫سامعا‬

‫هشام‬

‫أبي طالب‬

‫لفي‬

‫شيئا"‬

‫كان‬

‫ابن‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وابتدرها‬

‫رحالة‬

‫‪ :‬فما وضعت‬

‫الناس‬

‫الخندق‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫فلما كانت الظهر أتى جبريل ‪! -‬‬ ‫على‬

‫انصرف‬

‫يخرو‬

‫عن‬

‫خممبى‬

‫أ‬

‫وسمعت‬

‫قريمثق فانشمروا راجعين الى بلادهم‪.‬‬

‫لي‬

‫احذ؟"‬

‫علي‬ ‫حئى‬

‫بن ابي طالب‬ ‫اذا دنا من‬

‫قال ‪ :‬نعم‬

‫حصونهم‬ ‫ومر‬

‫ديباج ‪ ،‬فقال‬

‫يا رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الله‬

‫القه‬

‫‪،‬‬

‫!ك!رر‬

‫قد‬

‫مر‬

‫أضحابه‬

‫بنا دخية‬

‫‪" :‬ذلك‬

‫عليه برايته إلى بني قريظة‪،‬‬

‫منها مقالة قبيحة‬ ‫ألأ تدنو‬

‫جبريل‬

‫أخزاكم‬

‫نجن خليفة‬

‫الكلبيئ‬

‫الى‬

‫بني‬

‫الاخابث‪،‬‬

‫لم يقولوا‬

‫قنل‬

‫بكم‬

‫من‬

‫قريخظة‬

‫يك!ي!‬

‫بني قريظة ‪ ،‬نزل‬

‫على‬

‫بئر من‬

‫ابارها‬

‫من‬

‫الى‬

‫بغلبما‬

‫ئزلزل‬

‫في تلوبهم"‪.‬‬ ‫ناحية أموالهم‬

‫ذلك‬

‫نفمته؟إ"‬

‫أن يصل‬ ‫على‬

‫عجي!‪،‬‬

‫الله‬

‫هؤلاء‬

‫القه وأنزل‬

‫بالصورين‬

‫بعث‬

‫لرسول‬

‫من‬

‫‪ ،‬قإل ‪" :‬لو راوني‬

‫القردة ‪ ،‬هل‬

‫يك!ر بنفر من‬

‫الله‬

‫قالوا ‪ :‬يا رسول‬

‫سمع‬

‫الله‬

‫القه ‪ ،‬لا عليك‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬يا اخوان‬ ‫رسول‬

‫رضوان‬

‫الحصون‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫اذى؟ا"‬

‫جهولأ‪،‬‬

‫يك!رو‪:‬‬

‫يقال لها ‪ :‬بئر اتا‪.‬‬

‫بني‬

‫بيضاء‬

‫صم‬

‫غروة بني فريظه‪ ،‬في سنة خمس‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪463‬‬

‫قال‬

‫هثام‬

‫ابن‬

‫‪ :‬بئر‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫رسول‬

‫به الناص ‪ ،‬فأتى رجال‬

‫‪ :‬وتلاحق‬

‫‪-‬يئ ‪" :‬لا ئصئين‬

‫الله‬

‫ان يصلوا‬

‫لقول‬

‫بذلك‬

‫في‬

‫كعب‬

‫بن مالك‬

‫حصار‬

‫اني‪.‬‬

‫رسول‬

‫أحد‬

‫الله‬

‫الانصاري‬

‫حتى‬

‫‪-‬لمج!م‬

‫كتابه ‪ ،‬ولا عنفهم‬

‫العضر‬

‫منهم‬

‫بعد‬

‫من‬

‫يأتوا بني قريظة ‪ ،‬فصلوا‬

‫به رسول‬

‫العشاء‬

‫الأ ببني قريخظة" فشغلهم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬حدثني‬

‫‪-‬لمجف‬

‫الاخرة ‪ ،‬ولم‬

‫ما لم يكن‬

‫العضر‬

‫لهم‬

‫بها بعد‬

‫بهذا الحديث‬

‫يصفوا‬

‫العصر؟‬

‫منه بذ في‬

‫العشاء‬

‫حربهم‬

‫لقول‬ ‫‪ ،‬وأبوأ‬

‫الآخرة ‪ ،‬فما عابهم‬

‫بن يسايى ‪ ،‬عن‬

‫ابي اسحاق‬

‫الله‬

‫معبد‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫بني قريظة‪:‬‬ ‫رسول‬

‫وحاصرهم‬

‫الله‬

‫وقد كان حييئ بن اخطب‬ ‫لكعب‬

‫خمسأ‬

‫‪-‬لمج!‬

‫دخل‬

‫وعشرين‬

‫ليلة‬

‫جهدهم‬

‫حتى‬

‫مع بني قريظة في حضنهم‬

‫وقذف‬

‫الحصار‪،‬‬

‫‪ -‬حين رجعت‬

‫الله‬

‫في قلوبهم الرعب؟‬

‫عنهم قريث! وغطفان ‪ -‬وفاة‬

‫بن اسد بما كان عاهده عليه‪.‬‬

‫فلما ايقنوا أن رسول‬ ‫يهود‪،‬‬ ‫هي؟‬

‫قد‬

‫بكم‬

‫نزل‬

‫قال ‪ :‬نتابع هذا‬

‫فتأمنون‬

‫قال ‪:‬‬

‫على‬

‫نجاذا‬

‫دمالكم‬

‫الأمر ما ترون‬

‫الزجل‬

‫هذه‬

‫لم نترك وراءنا ثقلا حئى‬ ‫وان‬ ‫فان‬

‫ابيتم علي‬

‫فلعمري‬

‫لعفنا نصيب‬

‫محمد‬

‫من قد علمت‬

‫فهلم‬

‫لنجدن‬

‫عنهم‬ ‫عارض‬

‫‪ ،‬واني‬

‫فلنقتل‬ ‫الله‬

‫عليكم‬

‫وبين محمد‪،‬‬

‫ليلة السبت‬

‫وأصحابه‬

‫غرة ‪ ،‬قالوا ‪ :‬نفسد‬

‫عليك‬

‫فاصابه ما لم يخف‬

‫هؤلاء‬

‫من‬

‫المساكين‬

‫ان يكون‬

‫أيها شئتم‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬وما‬

‫تجدونه‬

‫كتابكم؟‬

‫في‬

‫أبدا‪ ،‬ولا نستبدل‬

‫وأصحابه‬

‫رجالأ‬

‫به غيره ‪،‬‬

‫السيوف‬

‫مصلتين‬

‫ولم نترك وراءنا نسلا نخشى‬ ‫؟!‬

‫محمد‬

‫سبتنا علينا‪،‬‬

‫فخذوا‬

‫التوراة‬

‫محمد‬

‫نهلك‬

‫بن أسد‬

‫‪ ،‬وانه لفذي‬

‫حكم‬

‫الى‬

‫فان نهلك‬

‫‪ ،‬وانه عسى‬

‫ثلاثأ‪،‬‬

‫أنه لنبيئ مرسل‬

‫أبناءنا ونساءنا ثم نخرج‬

‫بيننا‬

‫خلالأ‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬لا نفارق‬

‫النساء والأبناء‪ ،‬قالوا‪ :‬نقتل‬ ‫الليلة‬

‫يناجزهم‬

‫‪ ،‬فوالله لفد تبين لكم‬

‫وابنائكم ونسائكم‬

‫يحكم‬

‫هذه ‪ ،‬فان‬

‫من‬

‫ونصدقه‬

‫واموالكم‬

‫ابيتم علي‬

‫نظهر‬

‫‪-‬شي!‬

‫الله‬

‫من‬

‫غير منصرفي‬

‫حتى‬

‫؛ فال كعب‬

‫لهم ‪ :‬يا معشر‬

‫فما خير‬

‫العيش‬

‫واصحابه‬

‫ونحدث‬

‫؟!‬

‫قد أمنونا فيها‪،‬‬

‫فيه ما لم يحدث‬

‫الصنسخ ‪ ،‬قال ‪ :‬ما بات رجل‬

‫بعدهم‬

‫عليه‪،‬‬

‫منكم‬

‫من‬

‫قال ‪:‬‬ ‫فانزلوا‬

‫قبلنا إلآ‬

‫كان‬

‫منذ ولدته أمه ليلة واحدة‬

‫من الدفر حازما‪.‬‬

‫شأن‬

‫أبي لبابة واستشارة‬

‫انهم‬

‫ثم‬ ‫وكانوا‬

‫بعثوا الى‬ ‫الأوس‬

‫حلفاء‬

‫وجهش‬

‫اليه‬

‫النساء‬

‫محمد؟‬

‫قال‬

‫نعم‬

‫‪:‬‬

‫حئى‬

‫عرقت‬

‫حتى‬

‫ارتبط في‬

‫صنغت‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫ابن هشام‬

‫الله‬

‫والصبيان‬

‫‪،‬‬

‫وأشار‬

‫الصنمجد‬ ‫الله‬

‫للاه‬

‫في‬

‫يبكون‬

‫بيده‬

‫‪ :‬ان ابعث‬

‫ع!يم‬

‫؟ لن!نششيره‬

‫أني قد ختت‬

‫‪ ،‬وأعاهد‬

‫يهود‬

‫‪ ،‬وتوبته بعد ذلك‪:‬‬

‫الى‬

‫وجهه‬

‫فرق‬

‫في‬

‫حلقه‬

‫من‬

‫الأ اطأ بني قريظة‬

‫‪ :‬فانزل‬

‫امرنا‪،‬‬

‫فأزسله‬

‫القه ورسوله‬ ‫الى عمود‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫في‬

‫الينا أبا لبابة انجن عبد‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫انه‬

‫‪-‬لمج!‪،‬‬

‫الذنجح‬

‫رسول‬ ‫لهم‬

‫‪،‬‬

‫ثم انطلق‬

‫القه‬ ‫وقالوا‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫أبو‬

‫ابو‬

‫‪-‬يخ!م‬

‫لبابة‬

‫على‬

‫عمده ‪ ،‬وقال ‪ :‬لا أنجرح من‬ ‫ابدأ‪ ،‬ولا أرى‬

‫في‬

‫بلد ختت‬

‫ابي لبابة ‪ -‬فيما قال سفيان‬

‫المنذر‬

‫اليهم ‪ ،‬فلما‬

‫له ‪ :‬يا أبا‬

‫لبابة ‪:‬‬

‫أخا‬

‫لبابة‬

‫ما‬

‫فوالله‬

‫بني‬

‫اترى‬

‫زالت‬

‫هذا حئى‬

‫القه ورسوله‬

‫عيينة ‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫رأؤه قام اليه الرجاذ‪،‬‬ ‫ان‬

‫ننزل‬

‫قدماي‬

‫ونجهه ‪ ،‬ولم يأت‬

‫مكاني‬

‫بن‬

‫‪،‬‬

‫عمرو‬

‫عوف‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫من‬

‫رسول‬

‫يتوب‬

‫خكم‬

‫مكانهما‬

‫القه لمجم‪،‬‬

‫الله‬

‫عليئ مما‬

‫فيه أبدا‪.‬‬

‫إسماعيل‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫خالد‪،‬‬

‫غزوة بني‬

‫في سنة خفس‬

‫قريخظه‪،‬‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪464‬‬

‫عن‬

‫بن‬

‫عبداله‬ ‫‪[27 :‬‬

‫]الأنفال‬

‫قتادة ‪-‬أيأجها الذين‬

‫ابي‬

‫‪ ،‬فاما اذ قذ فعل‬

‫فما‬

‫ما فعل‬

‫وهو‬

‫وهو‬

‫يضحك‬

‫قالت‬

‫‪ :‬قلت‬

‫أن‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫الصبح‬

‫التوبة ‪:‬‬

‫اسلام‬

‫بالجذع‬

‫‪20‬‬

‫من‬

‫قريظة‬

‫وخرج‬ ‫تلك‬

‫رسول‬

‫غدرهم‬

‫تحرمني‬

‫بالمدينة تلك‬

‫نزلوا على‬ ‫المقالة‬

‫برسول‬

‫‪،‬‬

‫الليلة‬

‫رجل‬

‫حكم‬

‫والله‬

‫نخاه‬

‫رسول‬

‫اعلم ي‬

‫اصبحوا‬

‫!‬

‫بالجذع‬ ‫بعض‬

‫لست‬ ‫أهل‬

‫باب‬ ‫‪:‬‬

‫قال‬

‫على‬

‫حجرتها‬

‫فثار‬

‫ابي لبابة"‬ ‫‪ -‬وذلك‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬فلما مر عليه رسول‬

‫‪ ،‬تاتيه امرأته في‬

‫ليالي‬

‫وقت‬

‫كل‬

‫العلم ؛ والآية التي نزلت‬

‫وءاخر ستئا د!‬

‫واسيد‬

‫بن سغية‬

‫فودتى ذلك‬

‫بن سعدى‬

‫عمرو‬

‫هذا؟‬

‫اله ع!‬

‫بن سغية‬

‫ألئه‬

‫‪ ،‬هم‬

‫واسد‬

‫بنو عم‬

‫قبل‬

‫إليه ليطلقوه‬

‫القه‬

‫‪،‬‬

‫خارجأ‬

‫لمجم‬

‫في‬

‫فتحقه‬

‫صلا؟‬

‫توبته قول‬

‫أن يتوب علتغ إن‬

‫بن‬

‫عبيد ‪ -‬وهم‬

‫القوم ‪ -‬أسلموا‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ذلك‬

‫حكم‬

‫نزلوا على‬

‫القرظيئ ‪ ،‬فمز بحرص!‬

‫قال ‪ :‬أنا عمرو‬

‫وقال ‪ :‬لا اغدر‬

‫الكرام ‪ ،‬ثم خلى‬

‫‪ ،‬ثم ذهب‬

‫بنو قريظة تنزل على‬ ‫فلما‬

‫الله عليك‬

‫بيده‬

‫‪،‬‬

‫القه ع!‬

‫قال !تيب‬

‫على‬

‫من‬

‫ال!حر‬

‫للضلاة‪،‬‬ ‫عز‬

‫الله‬

‫وجل‪:‬‬

‫غفور زحئم !‬

‫الله‬

‫"‬

‫تلك‬

‫بني‬

‫نفر من‬

‫هدلي ‪ ،‬ليسوا‬

‫التي نزلت‬

‫الليلة‬

‫فيها بنو‬

‫‪.‬‬

‫راه قال ‪ :‬من‬

‫إقالة عثرات‬

‫فقال ‪" :‬ذاك‬

‫تاب‬

‫رسول‬

‫اله سنك؟‬

‫قال ‪ :‬ففامت‬

‫على‬

‫القرظي‪:‬‬

‫الليلة‬

‫الليلة ‪ ،‬فلما‬

‫قريظة‬

‫‪ ،‬اضحك‬

‫هو الذي يطلقني‬

‫ععلأ صنحا‬

‫نسبهم‬

‫الله‬

‫بن سعدى‬ ‫في تلك‬

‫في‬

‫عنها ‪ :-‬فسمعت‬

‫الله‬

‫فقد‬

‫لبابة نزلت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫لمجم من‬

‫بني هدل‪:‬‬

‫ولا النضير‪،‬‬

‫قريظة على حكم‬ ‫أمر عمرو‬

‫‪،‬‬

‫لبابة‬

‫القه !‬

‫‪ ،‬فيما حدئني‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬ثم ان ثغلبة‬ ‫من‬

‫‪ :‬ان توبة أبي‬

‫الله‬

‫أنجشر‬

‫الفه عليه "‪.‬‬

‫[ ‪.‬‬

‫جماعة‬

‫بني‬

‫يا رسول‬

‫‪ :‬يا أبا‬

‫رسول‬

‫يذنوبهم ضطوأ‬

‫اغترفوأ‬

‫‪1‬‬

‫ام سلمة‬

‫‪ -‬رضي‬

‫‪ :‬أقام أبو لبابة مرتبطأ‬

‫فيرتبط‬

‫أواخرون‬

‫مكانه حتى‬

‫عبدالله بن‬

‫يتوب‬

‫لاستغفرت‬

‫‪ ،‬أطلقه‪.‬‬

‫ابن هشام‬

‫ثم يعود‪،‬‬

‫يكون‬

‫قد استبطأه ‪ -‬قال ‪" :‬أما انه لو جاءني‬

‫؟ قال ‪( :‬بلئ ‪ ،‬ان شئث"‬

‫الله‬

‫‪ -‬فقالت‬

‫خبره‬

‫قسيط‬

‫‪ :‬مم تضحك‬

‫يا رسول‬

‫الحجاب‬

‫والفه‬

‫صلاة‬

‫قال‬

‫أ‬

‫‪ :‬افلا أبشره‬ ‫عليهن‬

‫فقال ‪ :‬لا‬

‫يزيد‬

‫‪ ،‬قالت ‪ :‬فقلت‬

‫يضرب‬

‫الى‬

‫في بيت‬

‫بن‬

‫‪ -‬وكان‬

‫أطلقه من‬

‫سلمة ‪ ،‬قالت‬

‫ائم‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫بائذي‬

‫أنا‬

‫قال ابن إسحالتى ‪ :‬فحذثي‬

‫السحر‪،‬‬

‫ءامنوا‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬فلما بلغ رسول‬ ‫له‬

‫! ضنرا‬

‫والزسول وضلؤا‬

‫أدئه‬

‫أئتيهئم و‪3‬نتم تفمون‬

‫"‬

‫سبيله ‪ ،‬فخرج‬

‫فلم يدر اين توخه‬

‫بوفائه "‪.‬‬

‫ب!‪،‬‬

‫بمحفد‬

‫الناس‬

‫وبعض‬

‫فأصبحت‬

‫من‬ ‫يزعم‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫سعدى‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫عمرو‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫بات‬

‫ابدا‪ ،‬فقال‬

‫علئ‬ ‫الأرض‬

‫الله‬

‫ب!‬

‫وجهه‬

‫وعليه محمد‬ ‫قد أبى‬

‫مسلمة‬

‫ان يدخل‬

‫حين‬

‫في مسجد‬

‫إلى يومه هذا‪ ،‬فذكر لرسول‬

‫أنه كان‬

‫رئته ملقاة ولا يدرى‬

‫اوثق‬

‫برميما‬

‫أين ذهب‬

‫فيمن‬

‫أوثق‬

‫من‬

‫‪ ،‬فقال رسول‬

‫بن مسلمة‬ ‫مع‬

‫عرفه ‪:‬‬

‫رسول‬ ‫الله‬

‫بني‬ ‫الله‬

‫بني‬

‫اللهئم‬

‫الله‬

‫لا‬

‫ءط!صص‬

‫جمر شأنه‪،‬‬ ‫تريظة‬

‫لمجم‬

‫حين‬

‫فيه تلك‬

‫كان ‪.‬‬

‫رصول‬ ‫حكم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ع!‪ %‬فيحكم‬

‫اله ع!‬

‫فيهم سعد‬

‫‪ ،‬فثواثبت‬

‫الاوس‬

‫بن معاذ‪:‬‬ ‫فقالوا‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الفه !ححر‪ ،‬إتهم‬

‫كانوا‬

‫في سنة خنس‬

‫غزوة بني‬

‫فريخطه‪،‬‬

‫موالينا دون‬

‫الخزرج‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪465‬‬

‫قريخظة قد حاصر‬ ‫سلول‬

‫‪ ،‬فوهبهم‬

‫رجل‬

‫متكم؟"‬ ‫بن‬

‫سعد‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫بني‬

‫فعلت‬

‫‪ ،‬وكانوا‬

‫قينقاع‬

‫بنفسها على‬

‫من كانت‬

‫خدمة‬

‫قومه فحملوه‬

‫يفولون‬

‫‪-‬جيو وهم‬

‫معه من‬

‫سعد‬

‫قريش‬

‫من‬ ‫ع!‬

‫الله‬

‫المسلمين‬

‫فيهم ‪ ، ،‬فقال‬

‫؟ فقال رسول‬ ‫والنساء!‬

‫حصنهم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫أديم‬

‫!ه‬

‫الله‬

‫في‬

‫اخسق‬

‫انى لسغد‬

‫رجلا‬

‫رسول‬

‫تداوي‬

‫جم!‬

‫الله‬

‫الجرحى‬

‫رسول‬

‫جميلا‪،‬‬

‫مواليك‬

‫ان لا تاخذه‬

‫لومة‬

‫الله‬

‫قد جعل‬ ‫وتمحتسب‬

‫أصابه السهم‬

‫ثم أقبلوا معه إلى‬

‫جمح انما‬

‫الله‬

‫لائم ‪ ،‬فرجع‬

‫بني قريظة قبل ان يصل‬

‫فيهم‬

‫مج! في بني قريظة أتاه‬

‫الله‬

‫جسميمأ‬

‫في‬

‫اق يحكم‬

‫قد قال لفومه حين‬

‫‪ ،‬فالن رسول‬

‫ابن اسحاق‬ ‫بن‬

‫‪ :‬يا كتيبة‬

‫والمسلمين‬

‫‪ :‬انما أراد رسول‬

‫معاذ‪:‬‬

‫عليكم‬

‫إليم‬ ‫وكعب‬

‫بن‬

‫بذلك‬

‫بن عمر‬

‫عاصم‬

‫ولاك‬

‫ذلك؟‬ ‫من‬

‫بعض‬

‫اليهم سعد؛‬

‫عن‬

‫كان‬

‫كلمته‬

‫"فوموا الى سيدكم‬

‫وأما الأنصار‬

‫ان رسول‬

‫الله‬

‫وهو‬

‫!‬

‫فيقولودن‬

‫القه !‬

‫الله وميثاقه ان الحكم‬

‫قد‬

‫فيهم‬

‫عن‬

‫معرض‬

‫"‪ ،‬فاما‬

‫‪ :‬قد‬

‫ولاك‬

‫امر‬

‫عم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بها‬

‫مواليك‬

‫لما ح!كمت؟‬

‫فيهم ان تقتل الرجال ‪ ،‬وتفسم‬

‫بعض‬

‫الإلمان ‪ ،‬وتقدم‬

‫بن‬

‫قتادة ‪ ،‬عن‬

‫ك!‬

‫الله‬

‫عبدالرحمن‬

‫‪" :‬لقذ حكفت‬

‫هو‬

‫ننزل على‬

‫والزبير‬ ‫حكم‬

‫بن‬

‫سغد‬

‫بن‬

‫فيهم‬

‫من أثق به من افل العلم ‪ ،‬ان علي‬

‫قالوا‪:‬‬

‫مج!ي!‬

‫إجلالأ‬

‫الأموال ‪ ،‬وتسبى‬

‫العؤام ‪ ،‬وقال‬

‫بحكم‬

‫عمرو‬

‫بن سعد‬

‫القه من‬

‫بن ابي طالب‬

‫‪ :‬والقه لأ وقن‬

‫فوق‬

‫صاح‬ ‫ما ذاق‬

‫بن‬ ‫سبعة‬

‫وهم‬ ‫حمزة‬

‫معافي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ازقعة"‪.‬‬

‫بني‬

‫محاصرو‬

‫او لأفتحن‬

‫بن معاذ‪.‬‬

‫بن معاذ في بني قريظة‪:‬‬

‫قال ابن اسحماق ‪ :‬ثم اشتنزئوا‪ ،‬فحبسهم‬

‫فضرب‬

‫عفد‬

‫‪ :‬فاني اخكم‬

‫الليثي ‪ ،‬قال ‪ :‬قال رسول‬

‫سعد‬

‫النجار‪ ،‬ثم خرج‬

‫الله‬

‫ب!‬

‫!‪:‬‬

‫الله‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫اليه ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا ابا عميرو‪،‬‬

‫"نعم" قال سغد‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫‪ ،‬فقالوا‪ :‬يا محفد‬

‫تنفيذ حكم‬

‫بن‬

‫‪-‬كرر‬

‫‪ ،‬قال رسول‬

‫ههنا؟ في الناحية التي فيها رسول‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬حدثني‬ ‫قريظة‬

‫مسجده‬

‫الأوس‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫وفاصيى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ففاموا‬

‫سعد‬

‫اله !‬

‫علقمة‬

‫‪ ،‬كانت‬

‫اعوده من قريب "‪ ،‬فلما حكمه‬

‫الأشهل ‪ ،‬فنعى لهم رجال‬

‫فيقولون‬

‫نعم ‪ ،‬قال ‪ :‬وعلى‬

‫قال‬

‫الى سعد‬

‫يا مغشر‬

‫نجن معافي"‪ ،‬وكان‬

‫من الصنسلمين ‪ ،‬وكان رسول‬

‫قال ‪ :‬لقد‬

‫الى رسول‬

‫من‬

‫الذراري‬

‫‪( :‬الا ترضون‬

‫إياهم‬

‫عبدالفه‬

‫ابي‬

‫ابن‬

‫بن معاذ !ه‪:‬‬

‫المهاجرون‬

‫له‬

‫‪ ،‬فساله‬

‫رسول‬

‫منه‪.‬‬

‫فلما انتهى سغد‬

‫لتحكم‬

‫يقال‬

‫يتح!‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫حكمه‬

‫لها ‪- :‬رفيدة ‪ ،‬في‬

‫‪ :‬يا ابا عميرو‪،‬‬

‫قومه الى دار بني عبد‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عهـلى حمايى قد وطئوا له بوساد؟ من‬

‫لتحسن‬

‫حكم‬

‫اشلم‬

‫رفيدة حئى‬

‫فيهم ‪ ،‬فلما اكثروا عليه‬

‫التي سمع‬

‫الخزرج‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ ،‬فنزلوا على‬

‫الفه لمجف ‪" :‬فذاك‬

‫به ضيعة‬

‫بالختدق ‪" :‬آجعلوه في خيمة‬

‫رسول‬

‫الأؤس‬

‫خيمبما لامراة من‬

‫اخواننا بالأض‬

‫حلفاء‬

‫قالوا ‪ :‬بلى ‪ ،‬قال رسول‬

‫معافي في‬

‫الله‬

‫في‬

‫‪ ،‬فلما كلمته‬

‫له‬

‫موالي‬

‫ما قد علمت‬

‫كان‬

‫الله‬

‫عون قبل‬

‫بني‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫اعناقهم في تلك‬ ‫اممد رأش‬

‫القوم ‪ ،‬وهم‬

‫الى سوق‬

‫رسول‬

‫القه جمي! بالمدينة‬

‫المدينة التي هي‬

‫الخنادق ؛ يخرج‬

‫سوقها‬

‫في دار بنت‬ ‫اليوم‬

‫‪ ،‬فختدق‬

‫بهم اليه ازسالأ‪ ،‬وفيهم‬

‫ستماثيما او سبعمائبما‪ ،‬والمكثر‬

‫لهم‬

‫يقول‬

‫الحارث‬

‫عدو‬

‫امراة من‬

‫بني‬

‫بها خنادق ‪ ،‬ثم بعث‬ ‫القه حييئ‬

‫‪ :‬كانوا بين‬

‫الثمانمائة‬

‫بن أخطب‪،‬‬ ‫والتسعمائة‪،‬‬

‫غزوة بني قريظه‪ ،‬في سنه خمس‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪466‬‬

‫قالوا لكغب‬

‫وقد‬

‫كل‬

‫أفي‬

‫لا تغقلون؟‬

‫فلم يزل ذلك‬

‫قتل حصي‬ ‫وأتي‬

‫شقها‬

‫الدأب حتى‬

‫بحيي‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فقال‬

‫فضربت‬

‫يذهب‬

‫الا ترون‬

‫الى‬

‫الداعي‬

‫فرغ منهم رسول‬

‫لا يتزع ‪ ،‬وانه من‬

‫به منكم‬

‫ذهب‬

‫‪ ،‬ما تراه يصنع‬ ‫؟!‬

‫لا يرجع‬

‫والفه القتل؟‬

‫هو‬

‫كن!‪.‬‬

‫الله‬

‫بن أخطب‪:‬‬

‫عليه‬

‫الناس‬

‫بن أسد‬

‫موطنن‬

‫وهم‬

‫بهم‬

‫رسول‬

‫كي! ارسالا‪:‬‬

‫الله‬

‫يا كغب‬

‫بنا؟ قال ‪:‬‬

‫بن‬

‫من‬

‫اخطب‬

‫كل‬

‫عدو‬

‫وعليه‬

‫الله‬

‫ايها الناس‬

‫عنقه ؛ فقال‬

‫ما‬

‫لعمرك‬

‫حلة‬

‫‪ -‬قال‬

‫ناحية قدر اتملة ؛ لئلأ يسلبها‪،‬‬

‫جمي! قال ‪ :‬أما والله ما لمت‬ ‫‪:‬‬

‫له ففاحئة‬

‫‪،‬‬

‫جبل‬

‫نقسي‬

‫إنه لا باس‬

‫بن‬

‫بأفر‬

‫جؤالي‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫مجموعة‬

‫عداوتك‬

‫كتاب‬

‫الثغلبيئ أمن‬

‫اخطب‬

‫لام انجن‬

‫في‬

‫ابن هشام‬

‫‪ ،‬ولكنه‬

‫وقدز‬

‫الطويل‬

‫‪ :‬ففاحئة ‪ :‬ضرب‬

‫يداه الى عنقه‬ ‫من‬

‫وملحمة‬

‫يخذل‬

‫كتبها‬

‫من‬

‫بحبل‬

‫القه على‬

‫الوشي‬

‫‪ ،‬فلما نظر‬

‫الفه يخذل‬ ‫بني‬

‫‪ -‬قد‬

‫أقبل‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫اسرائيل‬

‫ثم‬

‫‪،‬‬

‫الى‬ ‫على‬

‫جلس‬

‫[‪:‬‬

‫ولكئه‬

‫نقسه‬

‫لجاهد حتى أبلغ الئقس عذرها‬

‫الله يخذل‬

‫من يخذل‬

‫وقلقل ينغي العز كل مقلقل‪.‬‬

‫لم يقتل من نساء بني قريظة الا امرأة واحدة ‪:‬‬ ‫قال ابن السحاق ‪ :‬وقد حدثني‬ ‫رضي‬

‫الله‬

‫تضحك‬

‫عنها‬

‫ظفرا‬

‫انا والله ‪،‬‬

‫بها فضربت‬

‫انها قالت‬ ‫وبطنا‪،‬‬

‫قالت‬

‫‪:‬‬

‫عنقها‪،‬‬

‫‪ :‬لم يفتل‬

‫ورسول‬

‫قلت‬

‫محمد‬

‫الله‬

‫لها ‪ :‬ويلك‬

‫فكانت‬

‫عائثة‬

‫بن جعفر‬ ‫نسائهم‬

‫من‬

‫ع!فه يقتل‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬ ‫الا امراة واحدة‬

‫رجالها‬ ‫قالت‬

‫في‬

‫السوق‬

‫‪ :‬أفتل‬

‫قلت‬

‫‪،‬‬

‫مالك‬

‫؟!‬

‫تقول‬

‫‪ :‬فوالقه ما أتسى‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫عروة‬ ‫‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬والفه إنها لعندي‬

‫؛ اذ هتف‬ ‫‪:‬‬

‫عجبا‬

‫ولم؟‬

‫عائثة ام المؤمنين‬

‫هاتف‬ ‫قالت‬

‫منها طيب‬

‫‪:‬‬

‫باسمها‬ ‫لحدلث‬

‫نفسها‬

‫معي‪،‬‬

‫تحدث‬

‫‪ :‬اين فلانة ؟ قالت‪:‬‬ ‫أحدثته‬

‫وكثرة‬

‫قالت‬

‫ضحكها‬

‫فانطلق‬

‫‪:‬‬

‫عرفت‬

‫وقد‬

‫أنها تقتل‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫قصة‬

‫ابن اسحاق‬

‫باطا القرظي‬

‫شيخ‬

‫ان أنجزيك‬

‫"هو‬

‫القه‬

‫لك"‪،‬‬

‫فما يصنع‬ ‫وولده‬ ‫أفل‬

‫‪ :‬وقد‬

‫‪ -‬وكان‬

‫وذكر لي بعض‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وهي‬

‫الرحا على‬

‫نجن سويد‬

‫الزبير بن باطا القرظي‪:‬‬

‫قال‬

‫وهو‬

‫التي طرحت‬

‫خلأد‬

‫فقتلته‪.‬‬

‫ولد‬

‫يكنى‬

‫عندي‬

‫يا‬

‫انه‬

‫ابا‬

‫ثابت‬

‫عبدالرحمن‬

‫عبدالرحمن‬

‫للزبير علي‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬هم‬ ‫بيمب بالحجاز‬

‫قال ‪ :‬فاتى‬ ‫لك"‬ ‫لا مال‬

‫‪ -‬فيما ذكر‬

‫الربير قد من‬

‫ثابت‬

‫على‬

‫كان قد من عليه يوم بعاث ‪ ،‬اخذه فجر‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ان رسول‬

‫بالحياة ؟!‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬هل‬

‫؛ قال ‪ :‬ان الكريم‬

‫‪ ،‬انه قد كانت‬

‫فاتاه‬

‫ابا‬

‫الربير‬

‫كبير ‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫بيدك‬

‫كان‬

‫بن‬

‫قيس‬

‫السفاس‬

‫لي‬

‫تعرفني ؟ قال ‪ :‬وهل‬

‫يخزي‬

‫منة ‪ ،‬وقد‬

‫الله‬

‫ثابت‬

‫الكريم‬ ‫اخببت‬

‫ع!فه فد وهب‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬فأتاه ‪ ،‬فقال ‪ :‬قد‬ ‫لهم ‪ ،‬فما بقاؤهم‬

‫على‬

‫‪-‬لمجيه‬

‫يجهل‬

‫دمك‬

‫بها‪،‬‬

‫فهو‬

‫لك‬

‫فقال ‪ :‬بأبي أنت‬

‫وهب‬ ‫ذلك؟!‬

‫لي‬

‫رسول‬ ‫فاتى‬

‫بن‬

‫الله‬

‫ثابت‬

‫الرهري‬ ‫بن‬

‫قيس‬

‫شماسبى‬

‫ناصيته ثم خفى‬

‫‪ ،‬ثئم أتى ثابت‬

‫أن أجزيه‬ ‫لي‬

‫ابن شهاب‬

‫مثلي‬ ‫بن‬

‫فهمت‬

‫مثلك‬

‫قيى‬ ‫لي‬

‫وامي‬

‫‪-‬لمجد‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫في‬

‫؟ قال ‪ :‬إني‬ ‫الله‬

‫دمه ‪ ،‬فقال‬

‫وولدك‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جمو‪:‬‬

‫له ولا ولد‬

‫‪ ،‬هب‬

‫‪ ،‬فهم‬

‫قد أردت‬

‫كص! فقال ‪ :‬يا‬

‫كبير لا افل‬

‫‪ ،‬يا رسول‬ ‫افلك‬

‫الجاهلية‪،‬‬

‫سبيله ‪ -‬فجاءه ثابت‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬شيخ‬

‫‪ -‬أتى الربير بن‬

‫لي‬ ‫لك‬

‫ع!فه فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫امرأته‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫القه‪،‬‬

‫بني قريظة‬

‫غزوة‬

‫في سنه‬

‫‪،‬‬

‫خمس‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪467‬‬

‫مالة؟!‬ ‫ائذي‬

‫قال "هو‬

‫لك"‪،‬‬

‫وجهه‬

‫مزآ‬

‫كأن‬

‫والبادي‬

‫الحاضر‬ ‫بن‬

‫عزال‬

‫‪،‬‬

‫قريظة‬

‫بعد‬

‫هؤلاء‬

‫بلغ‬

‫أبا بكر‬

‫يتراءى‬ ‫أخطب‬

‫بن‬

‫قتلوا‪،‬‬

‫خير‪،‬‬

‫الحي‬

‫فاني‬

‫‪:‬‬

‫فعل‬

‫أسالك‬

‫المجلسان‬ ‫يا ثابت‬

‫توله‬

‫الأحثة‬

‫ألقى‬

‫‪ :‬قبلة دلو ناضح‬

‫وقابل يتغنى‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫‪ :‬يلقاهم‬

‫زهير‬

‫كفما‬

‫بن‬

‫؟ يعني‬

‫‪ :‬بني‬

‫عندك‬

‫في‬

‫اذا شدذنا‪،‬‬ ‫كغب‬

‫وحاميتنا‬ ‫قريظة‬

‫بن‬ ‫بالفوم‬

‫خالدا‬

‫قبلة أمن‬

‫على‬

‫ثابت‬

‫قال ‪ :‬قتل ‪ ،‬قال ‪ :‬فما‬

‫الأحثة ‪ ،‬فقدمه‬

‫نار جهنم‬

‫بن أبي سلمى‬

‫لك‬

‫إلا ألحقتني‬

‫ألقى‬

‫في‬

‫قدرت‬

‫اسد؟‬

‫فعل‬

‫حتى‬

‫والقه‬

‫عنن! مالك‬

‫مقدمتنا‬

‫بيدي‬

‫فما أنا بصاببر لله فثلة دلو ناضح‬

‫الصديق‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫؛ كغب‬

‫؟ قال ‪ :‬قتل ‪ ،‬قال ‪ :‬فما‬

‫قال ‪ :‬قتل ‪ ،‬قال ‪ :‬فما‬

‫‪ :‬ذهبوا‬

‫من‬

‫صينئة‬

‫حييئ‬

‫سموال؟‬ ‫قال‬

‫فاتاه ثابت ‪ ،‬فقال ‪ :‬قد اعطاني‬ ‫فيها عذارى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فهو‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أي‬

‫‪،‬‬

‫ثابت‬

‫فيها‬

‫البسيط‬

‫انعراقي‬

‫فعل‬

‫عمرو‬

‫ما‬

‫فضرب‬

‫سئذ‬

‫اذا فررنا‪،‬‬

‫وبني‬

‫فوالفه‬

‫ما فعل‬

‫في‬

‫بن‬

‫العيش‬

‫عنقه ‪ ،‬فلما‬

‫مخلدأ‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫يدا‬

‫‪ 5‬قانما دفقا‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫قال‬

‫شأن‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫عطية‬

‫‪:‬‬

‫ويروى‬

‫القرظي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وكان‬

‫ابن اسحاق‬

‫وقابل‬

‫ورفاعة‬ ‫رسول‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أن سلمى‬

‫شغبة‬

‫بنت‬

‫قيس‬

‫ذلك‬

‫الجمل‬

‫‪ ،‬ففالت‬

‫‪،‬‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫فوهبه‬

‫لها‪،‬‬

‫ع!‪ %‬يقسم‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬يا نبي‬

‫سهمان‬ ‫فرسا‪،‬‬

‫وكان أول فيء وقدت‬

‫ثم بعث‬ ‫نجد‪،‬‬

‫شأن‬

‫فابتاع‬

‫رسول‬ ‫لهم‬

‫الله‬

‫وكان رسول‬

‫وسهمان‬

‫من‬

‫وأمي‬

‫بن‬

‫عن‬

‫عميبر‪،‬‬

‫أتبت منهم ‪ ،‬وكتت‬

‫احدى‬

‫القرظي‬ ‫لي‬

‫‪ ،‬هت‬

‫خالات‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫عطية‬

‫غلاما‪،‬‬

‫بن عبدالله بن ابي صعصعة‬

‫نجن سموال‬

‫أتت‬

‫‪!-‬ن! قسم‬

‫رجلأ‬

‫القرظيئ ‪ ،‬قال ‪ :‬كان‬

‫فوجدوني‬

‫اخو بني عدي‬ ‫رسول‬

‫زعم‬

‫لم أئبت‪،‬‬ ‫بن النجار‪:‬‬

‫لمجر‪ ،‬قد صلت‬

‫الله‬

‫قد بلغ فلاذ بها‪،‬‬

‫رفاعة ؛ فانه قد‬

‫بني قريظة‬

‫افوال‬

‫الرجال‬

‫‪ ،‬وأخرج‬

‫ليس‬

‫له فرس‬

‫‪ -‬من‬

‫فيه ال!همان‬

‫انه سيصلي‬

‫وكان‬

‫معه‬

‫يعرفهم‬

‫‪ ،‬ويأكل‬

‫لحم‬

‫وأخرج‬

‫ونساءهم‬

‫منها الخمس‬

‫وأبناءهم‬

‫؛ فكان‬

‫‪ -‬سهم‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫منه الخمس‬

‫؛ فعلى‬

‫على‬

‫للفارس‬

‫المسلمين‬

‫‪ ،‬وأعلم‬

‫ثلاثة أسهيم ‪ ،‬للفرس‬

‫الخيل يوم بني قريظة ستة وثلاثين‬ ‫سنتها وما مضى‬

‫من‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جمفه‬

‫ال!نة في المغازي ‪.‬‬

‫يك! سغد‬

‫ريحانة بنت عمرر‬ ‫يك!ر‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وللراجل‬

‫بها خيلا‬

‫عبدالملك‬

‫بن قيس ‪ ،‬وكانت‬

‫رفاعة‬

‫‪ ،‬بابي‬

‫من‬

‫بني قريظة‪:‬‬

‫الخيل‬

‫‪ ،‬ولفارسه سهم‬

‫فيها وقعت‬

‫سليط‬

‫اتبت‬

‫منهم‪.‬‬

‫فاستحيثه‪.‬‬

‫فيء‬

‫المقاسم ومضت‬

‫الحخاج‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫سألته‬

‫‪ :‬ثثم ان رسول‬

‫اليوم سهمان‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بني قريظة كل‬

‫المنذر أخت‬

‫الله‬

‫قد أمر بقتل كل‬

‫ىلمجيئ‬

‫بن‬

‫أيوب‬

‫القبلتين وبايعته بيعة النساء؛‬

‫في‬

‫القه‬

‫القه عنح قد أمر ان يقتل من‬

‫أئم‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫يتناول‬

‫بن سموأل‪:‬‬

‫فخلوا سبيلي ‪.‬قال ‪ :‬وحدثني‬

‫قبل‬

‫يتلقى‬

‫يعني‬

‫قابل‬

‫الدلو‬

‫‪.‬‬

‫بن زيد الانصاري‬

‫أخا بني عبد‬

‫الأشهل‬

‫بسبايا من‬

‫سبايا بني قريخظة الى‬

‫وسلاحا‪.‬‬

‫القرظية مع رسول‬

‫قد اضطفى‬

‫الله‬

‫ع!‪:‬‬

‫لنفسه من نسائهم ريحانة بتت عميرو اخدى‬

‫بني عمرو‬

‫بن قريظة ‪ ،‬فكانت‬

‫غزوة بني قريظه‪ ،‬في سنه خمس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪468‬‬

‫عند رسول‬ ‫ويضرب‬

‫الله‬

‫عليها‬

‫وقد كانت‬ ‫من‬

‫ريخحانة"‬

‫‪،‬‬

‫قصة‬

‫و!ان‬

‫الله‬

‫التي أرسل‬

‫اصحابه‬

‫وبني‬

‫من‬

‫عليهم‬

‫الله‬

‫أشفل‬

‫ولة بقول أئنفتون‬ ‫ما‬

‫("د‬

‫وما س‬

‫لبورلم‬

‫لجتهم ئق‬

‫الزيح‬

‫قال‬

‫الكامل‬

‫ؤائذين‬

‫أخ!‬

‫وعليك‬

‫‪ ،‬فعزلها رسول‬

‫الله عنف ووجد‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬ان هذا‬

‫لثنلبة نجن سغية‬

‫باسلام‬

‫‪،‬‬

‫فسزه‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫يبشرني‬

‫أفرها‪.‬‬

‫وتظ!ون‬

‫وامر‬

‫حين‬

‫والجنود‬

‫‪[9 :‬‬

‫الظنو‪! ،‬أ‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫ئا وعدنا‬

‫الله‬

‫أدته‬

‫جغ‬

‫ذلك‬

‫جآه كم‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫منكم‬

‫وإذ زاغت‬

‫بن قيظي‬

‫قريظة‬

‫وبنو‬

‫ومن‬

‫فؤيكتم‬

‫أشفل‬

‫من فوقهم ‪ :‬بنو قريظة ‪ ،‬والذين‬

‫اتلى اتعؤمنو‪%‬‬

‫فازجعوأ رلسثدن‬

‫ومن‬

‫بعد‬

‫قال‬

‫الجنوذ‬

‫فالذين جاؤوهم‬

‫تعالى ‪( :‬‬

‫مقالة من‬

‫من‬

‫فازسلنا علتهم رلمجا وجنؤا‬

‫من‬

‫نالك‬

‫في‬

‫الأحزاب‬

‫لأ زوهأ‬

‫ورسوله‪ ،‬الا غىورا !‪،‬؛‬

‫يثزلي لا مقام دكز‬

‫لقول أوس‬

‫الله‬

‫عنهم‬

‫‪ :‬قريعثق وغطفان‬

‫تعالى ‪( :‬إذ‬

‫الله‬

‫من‬

‫فرج‬

‫لضمة أفه عليهز إذ ؟ءتكئم‬

‫يألله‬

‫وغطفان‬

‫بني قريظة‬

‫القران القضة‬

‫سورة‬

‫؟‬

‫وزتزلؤا‬

‫لقول معتب‬ ‫فريق‬

‫كان على‬

‫متهم الئبئ‬

‫شديا ا!‬

‫زتزاصلا‬

‫بن قشيبر اذ يقوذ‬ ‫إن يوتا عؤرة‬

‫يقولون‬

‫مثل رأيه من‬

‫دظمت‬

‫قومه (ولؤ‬

‫أي ‪ :‬المدينة‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫الأقطار‬

‫‪،‬‬

‫الجوانب‬

‫وواحدها‬

‫قطر‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫الأقتار‪،‬‬

‫وهي‬

‫وواحدها‬

‫قتر ؛‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫]م!‬

‫الفرزدق‬

‫[ ‪:‬‬

‫كم من غنى‬ ‫ويروى‬

‫آدله‬

‫فهو‬

‫علي‬

‫‪ ،‬فتركها‪،‬‬

‫في نفسه لذلك‬

‫‪ ،‬وكفايته اياهم‬

‫أبهررأ‬

‫إن يريصرن !! ف!ارا!أ؟‬

‫هشام‬

‫ريخحاية‬

‫امر الختدق‬

‫الأحزاب‬

‫تالت ظالفه! ئنهتم بهأهل‬

‫خلفه‬

‫في‬

‫الله‬

‫القران ‪:‬‬

‫في‬

‫تلوبهم ئرضى‬

‫تتركني‬

‫اليهودية‬

‫نغلين‬

‫الملائكة ‪ ،‬يقول‬

‫ألحنبر‬

‫ف‬

‫إلا‬

‫أ!لمت‬

‫عليهم‬

‫أ‬

‫منهم ‪ :‬قريش‬

‫أقطارعا ‪،‬‬

‫ابن‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫وقع‬

‫في‬

‫بما تعملون بصيرا!!‬

‫مع‬

‫وابت‬

‫قد‬

‫‪( .‬جمأيها اتذين ءام!!‬

‫من‬

‫قال‬

‫الله‬

‫البلاء‪ ،‬ونعمته‬

‫الابصر ويلغت اتقلوب‬ ‫جاؤوهم‬

‫‪،‬‬

‫قريظة‬

‫‪ :‬وانزل‬

‫النفاق‬

‫اذ سمع‬

‫‪ ،‬بل‬

‫القه‬

‫بالإسلام‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الخندق‬

‫فيها ما نزل‬

‫أهل‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫مع‬

‫فقال‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يذكر‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫ملكك‬

‫سباها قد تعضت‬

‫فبينا هو‬

‫فجاءه‬

‫نزول‬

‫الحجاب‬

‫حين‬

‫امرها‪،‬‬

‫حتى‬

‫‪-‬يخرو‬

‫توفي‬

‫عنها وهي‬

‫في ملكه ‪ ،‬وقد كان رسول‬

‫عرض‬

‫ع!ي!‬

‫عليها أن يتزؤجها‬

‫‪ :‬على‬

‫فتح‬

‫الإله‬

‫به‬

‫لفم‬

‫الأقتار‪ ،‬وهذا البيت في قصيدة‬

‫والخيل‬

‫(ثتم سيلؤا أتفتنة ‪ ،‬اي ‪ :‬الرجوع‬ ‫آلادتر كان عقد‬

‫فهم‬

‫من فتل لا يولوت‬

‫أحد‬

‫مع‬

‫أعطوا‬

‫بني سلمة‬

‫من‬

‫تليلأ !‬

‫انفسهم‬

‫حين‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫هضتا‬

‫قال‬

‫بالفشل‬

‫يوم‬

‫تعالى‬

‫‪ :‬أقل‬

‫ئن‬

‫تل من ذا ائذى يغصمكر‬

‫لفيرا !‬

‫قد يعد‬

‫تللا!أ‬

‫اي ‪ :‬الأ دقعا وتعذيرا‪،‬‬

‫يخرهـن‬

‫إليك تاور‬

‫يألسنة صداد‬ ‫الموت‬

‫أ‬

‫هيبة من‬

‫الله اتمعؤقين‬

‫أغينهتم ؟كن!‬

‫أي ‪ :‬في‬ ‫لا يرجو‬

‫القول‬

‫مبمأ‬

‫الله‬

‫ما بعده ‪.‬‬

‫ثم عاهدوا‬

‫لن يقعكم‬

‫وما‬

‫تلتثوأ‬

‫لجتم‬

‫أأشخة‬

‫الله‬

‫ألا يعودوا‬

‫آل!ار لذ فررتص فغ‬

‫من‬

‫لا تحئون‬

‫النفاق‬ ‫أ‬

‫المولت أ‬

‫بهآ إلا يسيزا !‬

‫بنو حارثة ‪ ،‬وهم‬

‫إن أراد بكتم سوةا أؤ أراد بكز‬

‫أي ‪ :‬أهل‬

‫يفمثئ علة‬ ‫بما‬

‫مشولا !أ‬ ‫احد‪،‬‬

‫على‬

‫له‪.‬‬

‫الى الشرك ‪!! ،‬تؤها‬ ‫الله‬

‫مفعية‬

‫الأقطار‬

‫‪،‬‬

‫اي ‪ :‬للضقن‬ ‫أي ‪ :‬إعظاما‬

‫؛ لأنهم‬

‫لا يرجون‬

‫الذين هفوا‬

‫انمؤت‬

‫الذي‬

‫!صنهم‬ ‫في‬

‫له وفرقا‬ ‫آخرة‬

‫أن يفشدوا‬

‫لمثلها أبدا‪ ،‬فذكر‬

‫أر‬

‫رتهة ولا !دون‬

‫أواتقآبلين‬

‫ولقذ كانوأ عهدوأ‬

‫منه ‪،‬‬

‫لمم ئن‬

‫علغ‬

‫أنفسهم‬

‫القتل‬

‫‪،‬‬

‫إلتنا‬

‫حسبة‬

‫الذي‬

‫"كلا لا نشحون‬ ‫دوت‬

‫الله‬

‫إلا‬

‫وثا ولا‬

‫ولا يآتون اتةس ا!‬

‫أقاذا جآ‬

‫(ف!ذا ذهب‬

‫ولا تحملهم‬

‫لهم‬

‫الله‬

‫يوم‬

‫لوت‬

‫اقئت‬ ‫؛ فهم‬

‫رأتهتم‬ ‫سلفو‪-‬‬ ‫يهابون‬

‫غزوة بني قرنظة‪ ،‬في سنه خفس‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪946‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫من!لق ومسلاق‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬سلقوكم‬

‫؛ قال أعثى‬

‫فيكم‬

‫بالغوا‬

‫بني قيس‬

‫بالكلام فاحرقوكم‬

‫وآذوكم‬

‫بن ثعلبة أمن الخفيف‬

‫فيهم المجد والسماحة والئف‬

‫؛ تقول‬

‫‪ :‬خطيب‬

‫العرب‬

‫وخطيمث‬

‫سلأق‬

‫[‪:‬‬

‫!ة فيهم‬

‫السلا!‬

‫والخاطب‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫(تجصبون ألأخزاب دم يذهبوأ "‬ ‫أفاغراب‬

‫تمثلوت‬

‫ثم‬

‫على‬

‫أ‬

‫اقبل‬

‫الاحزاب‬

‫عن‬

‫بما‬

‫وتصديقهم‬

‫ورسول! وصدق‬ ‫وتصديقا‬ ‫طئر‬

‫ويوم‬

‫أحد‪.‬‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫الرمة أمن‬

‫الك من‬

‫وعدهم‬

‫لما كان‬ ‫قض‬

‫من‬

‫هشام‬

‫نخب!‬

‫‪:‬‬

‫الطويل‬

‫وعدهم‬

‫قضى‬

‫والنحب‬

‫عن‬

‫‪ :‬على‬

‫والنحب‬

‫ولمحمليما‬

‫الفه تعالى‬

‫‪،‬‬

‫مات‬

‫فقال‬

‫!"‬

‫ورسوله‬

‫‪[23 :‬‬

‫والئحب‬

‫أشؤ‬

‫الئفس‬

‫مكان‬

‫إوفا‬

‫ثم‬

‫من‬

‫را‬

‫؛‬

‫به ‪ ،‬ثم‬

‫اتم!ومؤن‬

‫على‬

‫قال ‪( :‬تن‬

‫عمله‬

‫فيما‬

‫لمن ؟ن‬

‫هو‬

‫اي ‪ :‬صنرا‬

‫ع!‪.‬‬

‫اي ‪ :‬فرغ‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫حسنة‬

‫ذكر‬

‫الله‬

‫فالؤا‬

‫وصدقهم‬ ‫ما وعدنا‬

‫ئذا‬

‫البلاء‪ ،‬وتسليما‬

‫الى‬

‫ابو‬

‫واليؤ!‬

‫المؤمنين‬

‫آقأخزاب‬

‫عبيدة‬

‫الب‬

‫للقضاء‪،‬‬

‫رجالم صدقوأ ما عهدوا‬

‫انمؤشمنين‬

‫‪ ،‬ورجع‬

‫أخبرني‬

‫يرضا‬

‫الأخر!‬

‫ربه ‪ ،‬كمن‬

‫وجمعه‬

‫‪،‬‬

‫أستشهد‬

‫نحوب‬

‫يوم‬

‫؛‬

‫الله‬ ‫بدبى‬

‫قال‬

‫ذ‬

‫و‬

‫‪ ،‬وهؤبر‪،‬‬

‫قال جرير‬

‫قضى نحبه في ملتقى الخيل هوبر‬

‫ما‬

‫من بني الحارث‬ ‫أمن‬

‫نجن الخطفى‬

‫بن كعب‬ ‫الطويل‬

‫نذرت‬

‫ابن ذي‬

‫الجدين‬

‫[‪:‬‬

‫عشئة‬

‫أن تقتله فقتلته ‪ ،‬وهذا‬ ‫‪ ،‬حدثني‬

‫‪ ،‬أراد يزيد بن هؤبر‪0‬‬

‫البيت‬

‫أبو عبيدة‬

‫في‬

‫بسطابم جرين علئ نحب‬ ‫قصيدة‬

‫أنه كان‬

‫فارس‬

‫له‬

‫‪ ،‬وبسطام‬

‫ربيعة‬

‫بن‬

‫‪ :‬بسطام‬

‫بن‬

‫نزار ‪ ،‬وطخفة‬

‫بن‬

‫قيس‬ ‫‪ :‬موضغ‬

‫‪.‬‬

‫أيضأ‬

‫نحبت‬

‫والئحب‬

‫له‬

‫نذبى كانت‬

‫الشيبائي ‪ ،‬وهو‬

‫والئحب‬

‫به‬

‫‪،‬‬

‫فين!"‪.‬‬

‫ولا عن‬

‫جالدنا انملوك وخيلنا‬

‫البصرة‬

‫الطويل‬

‫‪:‬‬

‫نفسه‬

‫الله‬

‫اقأخزاب‬

‫بادوت‬

‫[‪:‬‬

‫أيضا ‪ :‬الئذر؛‬

‫بطخفة‬

‫واذ‬

‫"‬

‫أ‬

‫فى رسولو‬

‫ليختبرهم‬

‫الاحزاب‬

‫نحبه‬

‫وهذا البيت في قصيدة‬

‫بطريق‬

‫كان‬

‫فر الحارثئون بغد‬

‫يقول‬

‫لكخ‬

‫بانفسهم‬

‫البلاء؛‬

‫إولن‬

‫فيكم ئا قنثؤ) ‪،1‬‬

‫الد ورشولما وها زادهم إلا إيننا‬

‫عشية‬

‫مسعود‬

‫فقال ‪ :‬إئقذ‬

‫اي ‪ :‬لئلأ يرغبوا‬

‫للحن‬

‫فمنهم‬

‫قريشق‬

‫)نمالهكم ولؤ !الؤأ‬

‫المؤمنين‬

‫‪[21 :‬‬

‫وغطفان‪،‬‬

‫يآت‬

‫يودوأ دؤ أئهم‬

‫فى‬

‫‪:‬‬

‫الخطار‬

‫كلب‬

‫‪،‬‬

‫وهو‬

‫على‬

‫الرهان‬

‫‪:‬‬

‫الئاس أثنا‬

‫ايضا ‪ :‬البكاء؛ ومنه قولهم‬

‫أيضا‬

‫‪ :‬الحاجة‬

‫؛‬

‫قال‬

‫الفرزدق‬

‫والهمة‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫على الئحب أعطى للجزيل وأفضل‬

‫‪ :‬ينتحب‪.‬‬

‫‪ ،‬تقول‬

‫‪ :‬مالي‬

‫عندهم‬

‫نحب‬

‫؛ قال‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫نويرة‬

‫اليربوعيئ‬

‫أمن‬

‫[ ‪:‬‬

‫ومالي نحب‬

‫عندهم‬

‫وقال نفار بن توسعة‬ ‫ابن هشام‬

‫‪ :‬هؤلاء‬

‫موالي‬

‫غير‬

‫أئني‬

‫تلمست‬

‫ما تبغي من الشدن الشجر‬

‫أحد بني تيم اللأت بن ثغلبة بن عكابة بن صعب‬ ‫بني حنيفة‬

‫امن‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫بن علي‬

‫بن بكر بن وائل ‪ .‬قال‬

‫غزوة بني قرنظه‪ ،‬في سنة خفس‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪475‬‬

‫ونجى يوسف‬

‫الثقفي‬

‫ولو أذركته لقضيت‬ ‫والنحب‬

‫‪:‬‬

‫أيضا‬

‫السير‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬يقول‬

‫أصحابه‬

‫(ليخزى‬

‫الله‬

‫الذين كؤوأ‬

‫!‬

‫والاطام‬

‫نحبأ‬

‫بذلؤا ندبلأ ‪،‬‬

‫‪( :‬وما‬

‫ويعذلي‬

‫اي ‪ :‬قريشا‬

‫طهروهر‬

‫وقاء‬

‫به ولكل مخطا؟‬

‫الخفيف المر‪.‬‬

‫الفندتين بصذقهم‬

‫نن أهل‬

‫المحنققين‬

‫به من‬

‫الله‬

‫أي ‪ :‬ما شكوا‬

‫وما ترددوا‬

‫إن شا‪ .‬أؤ يؤب‬

‫وغطفان‬

‫‪( ،‬لز‬

‫اتكنث‪،‬‬

‫أي ‪ :‬بني‬

‫عليهم إن‬

‫ضةيم كنى‬

‫يخالو)‬

‫نضره‬

‫قريظة‬

‫والشهادة‬ ‫في‬

‫دينهم‬

‫؟ن‬

‫أدئه‬

‫الله اتعؤنين‬

‫‪ .‬إمن‬

‫على‬

‫عليه‬

‫ما مضى‬

‫وما استندلوا‬

‫به غيره ‪،‬‬

‫غفو‪ ،‬زجيما !‬

‫درذ أ"‬

‫القتاذ وكات‬

‫ائه تولا !يم‬

‫‪ :‬الحصون‬

‫ص!ياصهتم ‪ ،‬والصياصي‬

‫التي كانوا فيها‪.‬‬

‫تال ابن هشام‬ ‫الطويل‬

‫تعالى‬

‫بغيظهم ‪،‬‬

‫وأنقل‬

‫دراك بغد‬

‫‪( :‬هـمنهم من يننظر‪ ،‬اي ‪ :‬ما وعد‬

‫الله‬

‫ائذين‬

‫ركفق‬

‫با وقع اللواء‬

‫‪ :‬تال سحيم‬

‫‪ ،‬وبنو الح!نسحاس‬

‫عند بني الحسحاس‬

‫‪ :‬من‬

‫بن خزيمة‬

‫بنى اسد‬

‫أمن‬

‫[ ‪:‬‬

‫الثيران صرعى‬

‫واضبحت‬

‫نساء تمييم يبتدزن الصياصيا‬

‫وأضبحت‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫والضياصي‬

‫أمن‬

‫ايضا ‪ :‬القرون ؛ قال النابغة الجعدي‬

‫المتقارب‬

‫وسادة رفطي حئى بف‬ ‫يقول ‪ :‬أصاب‬ ‫وقال‬

‫ت فردا كصيصية‬

‫الإيادئ‬

‫أمن‬

‫[‪:‬‬

‫الخفيف‬

‫فذعرنا سحم الضياصي بأيدب‬ ‫والصياصي‬

‫جشم‬

‫حمن نضح‬

‫وقار‬

‫من الكحيل‬

‫في قصيدة له‪.‬‬ ‫ايضا ‪ :‬السوك‬

‫للنساجين‬

‫الذي‬

‫بن معاوية بن بكر بن هوازن أمن‬

‫نظرت‬

‫الأعضب‬

‫الموت سادة رفطي ‪ ،‬وهذا البيت فى قصيدة له‪.‬‬

‫ابو دواد‬

‫وهذا البيت‬

‫[‪:‬‬

‫اليه‬

‫فيما اخبرني‬

‫لدريد‬

‫ابو عبيدة ‪ ،‬وأنشدني‬

‫بن‬

‫الجشمي‪،‬‬

‫الضمة‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫كوفع الصياصي في النسيح الممدد‬

‫والرماح تنوشه‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫أيضا ‪ :‬التي تكون‬

‫والصياصي‬ ‫والصياصي‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫الذراري‬ ‫ثقص‬

‫ايضا‬

‫‪:‬‬

‫اسحاق‬

‫والئساء‪،‬‬

‫الأصول‬

‫؛‬

‫‪( :‬وقذف‬ ‫(وأؤرثكتم‬

‫أرجل‬

‫في‬

‫اخبرني‬

‫أبو‬

‫فى تلربهم‬ ‫أزضهم‬

‫وديرهتم‬

‫الديكة ناتئة كأنها الفرون‬ ‫عبيدة‬

‫الزغب‬

‫أن‬

‫العرب‬

‫فرليا تقنلوت‬

‫تقول‬

‫‪:‬‬

‫الصغار‪.‬‬ ‫جذ‬

‫ونآسروت‬

‫وأقؤلهم وأزضحا لم قطؤهأ‬

‫"‬

‫الله‬

‫صيصيته‬

‫فريقا ‪،‬‬ ‫يعني‬

‫‪،‬‬

‫أي‬

‫‪ :‬أصله‪.‬‬

‫أي ‪ :‬قتل‬

‫‪ :‬خيبر‪،‬‬

‫إو؟ت‬

‫الرجال‬

‫الله‬

‫فدلج! ث!‪.‬‬

‫وفاة سعد‬

‫بن‬

‫فال ابن إسحاق‬

‫معاذ‪:‬‬ ‫‪ :‬فلما انفضى‬

‫شأن‬

‫بني قريظة‬

‫آنفجر‬

‫بسعد‬

‫نجن معافي جرحه‬

‫‪ ،‬فمات‬

‫منه شهيدا‪.‬‬

‫وسبى‬ ‫فى‬

‫صل‬

‫غزوة بني فريظة‪ ،‬في سنة خمس‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪471‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫!ش‬

‫جبريل‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫أتى رسول‬

‫فقال ‪ :‬يا محمد‪،‬‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫قال‬ ‫من‬

‫عحي! سريعا‬

‫ابن اسحاق‬ ‫ومعها‬

‫مكة‬

‫القه لك‬

‫يا‬

‫قال‬ ‫الئاس‬

‫رسول‬

‫كئر‬ ‫حئى‬

‫فزج‬

‫الناس‬

‫رجاذ‬

‫الحسن‬

‫المناففين‬

‫فقال ‪" :‬ان له حملة‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ :‬ومجاز‬ ‫بن‬

‫ام سغد‬

‫ابن هشام‬

‫بن الحارث‬

‫سعد‬

‫ونحن‬

‫الحديث‬

‫هذا‬

‫ا‬

‫مع‬

‫الفه‬

‫محمود‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬مم‬

‫عائشة‬

‫‪ :‬يغفر‬

‫له عائشة‬

‫‪.‬‬

‫سعد‬

‫رجلا‬

‫لبادنا‪ ،‬وما حملنا‬

‫بادنا‪ ،‬فلما‬

‫من‬

‫بيده لقد استبشرت‬

‫الله‬

‫بن عبدالرحمن‬ ‫؛ سئح‬

‫عخي!‬

‫سئحت؟!‬

‫عائثة‬

‫ابن سعد‬

‫‪ :‬ولسغد‬

‫يقول رجل‬

‫جناز؟‬

‫حمله‬ ‫منه‪،‬‬

‫اخص‬

‫الملائكة بروج سعد‬

‫بن عمرو‬

‫رسول‬

‫بن الجموح‬

‫جم!فسبح‬

‫الله‬

‫قال ‪" :‬لقذ تضايق‬

‫‪ :‬قال رسول‬ ‫الطبقات‬

‫في‬

‫من الانصار ]هن‬

‫الله من موت هالك‬ ‫حين‬

‫اختمل‬

‫‪ :‬وهي‬

‫كبيشة‬

‫بن الخزرج‬

‫نغشه ‪ ،‬وهي‬ ‫بتت‬

‫علئ‬

‫هذا‬

‫الئاس‬

‫‪ ،‬عن‬

‫معه ‪ ،‬ثم‬

‫العبد الضالح‬

‫قبره‬

‫الله‬

‫‪/3‬‬

‫جم‪:‬‬

‫لو كان‬

‫"ان للقبر لضمة‬

‫أحد‬

‫منها‬

‫‪.[435‬‬

‫وسؤددا‬

‫رافع‬

‫و‬

‫بن‬

‫معاوية‬

‫في‬

‫يوم الخندق‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بني عبد‬

‫‪ :‬ولم‬

‫الأشهل‬

‫‪" :‬كل‬

‫بن‬

‫عبيد‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫الأبجر‪،‬‬

‫وهو‬

‫خدرة‬

‫بن‬

‫‪1‬‬

‫نائحة‬

‫تكذب‬

‫وحدا‬ ‫معذا‬

‫وفارسا‬

‫يقد هامأ قدا‬

‫الأ نائحة‬

‫سفد‬

‫نجن‬

‫معافي"‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫يمنششهد‬

‫‪ :‬سغد‬

‫لسعد‬

‫صرامة‬

‫‪0‬‬

‫الله‬

‫به‬

‫الأ‬

‫ابي عمرو‬

‫تبكيه‪.‬‬

‫سد به مسدا‬ ‫‪ :‬يقول رسول‬

‫سمغنا‬

‫سغدا‬ ‫‪-‬جت‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫امن منهوك الرجز[‪:‬‬

‫أئم‬

‫هن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬كان‬

‫غيركم ‪ ،‬وائذي نفسي‬

‫قول‬

‫اخرجه‬

‫ويل سغد‬

‫الشهداء‬

‫البصري‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫افتر له العرش‬

‫‪ :‬والله ان كان‬

‫معاذ بن رفاعة ‪ ،‬عن‬

‫معافي" ‪.‬‬

‫وما افتر عزش‬

‫قال‬

‫وقد‬

‫بعض‬

‫قالت‬

‫الحزن‬

‫‪ :‬أقبلت‬

‫قافلة‬

‫بن معاذ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عوف‬

‫من‬

‫له‬

‫واهتز‬

‫عبدالرحمن‬

‫عليها‬

‫بانجن عمك‬

‫لا اتهم ‪ ،‬عن‬

‫معه ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا رسول‬

‫سغد‬

‫رثاء سعد‬

‫قال‬

‫أصبت‬

‫‪ ،‬فحزن‬

‫له العرش‬

‫؟! قال ‪ :‬فقام‬

‫القه عته"‪.‬‬

‫لكان‬

‫وقالت‬

‫عن‬

‫عمرة‬

‫الليل معتجرا بعمامة من استبرق‪،‬‬

‫السماء‪،‬‬

‫بنت‬

‫من‬

‫قومي‬

‫"‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫ناجيا‪،‬‬

‫قد مات‬

‫‪ ،‬فلقيه موت‬

‫من‬

‫معافي‬

‫‪.‬‬

‫امرا؟‬

‫عبدالله ‪ ،‬قال ‪ :‬لما دفن‬

‫فكئر‬

‫فتحت‬

‫فوجده‬

‫افراة وقذ‬

‫بن‬

‫من‬

‫‪ -‬من جوف‬

‫له أبواب‬

‫عبدالله بن أبي‬

‫على‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الله !‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫جابر‬

‫الذي‬

‫سعد‬

‫بكر‪،‬‬

‫حضير‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫له خفة‬

‫واهتز له العرش‬

‫بن‬

‫بن‬

‫قبض‬

‫ثوبه الى سعد‪،‬‬

‫‪ ،‬أتحزن‬

‫ابن اسحاق‬

‫فبلغ ذلك‬

‫هذا الميث‬

‫يجر‬

‫أسيد‬

‫وجدوا‬

‫‪-‬جه ‪ -‬حين‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫يحى‬

‫أبا‬

‫معاذ‬

‫الله‬

‫من‬

‫بن رفاعة الررقيئ ‪ ،‬قال ‪ :‬حدثني‬

‫شئت‬

‫رجال‬

‫‪ :‬أن‬

‫بن‬

‫هن‬

‫معافي‬

‫المسلمين‬ ‫‪ ،‬وأنس‬

‫يوم الختدق‬ ‫بن أؤس‬

‫الا سئة‬

‫بن عتيك‬

‫نفر‪:‬‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫وعبد‬

‫القه بن سهل‬

‫‪ ،‬ثلاثة نفير‪.‬‬

‫ما قيل من الشعر‬

‫قرنظة‬

‫في افر الخندق وبني‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫ا‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪472‬‬

‫ومن‬

‫بني جشم‬

‫ومن‬

‫بني النجار ‪ ،‬ثم من‬ ‫ابن هشام‬

‫ولا من رمى‬

‫القتلى من‬ ‫وقتل‬

‫‪ :‬سهم‬

‫غزث‬

‫في‬

‫المشركين‬ ‫المشركين‬

‫قال ابن هثام‬

‫جسده‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫لنا في‬

‫ابي طالب‬

‫قال ابن هشام‬

‫عمرو‬

‫نجن‬

‫عبد ود‬

‫اسشمهد‬ ‫قال‬

‫سويد‬

‫من‬

‫رسول‬

‫‪ :‬ومن‬

‫ولكنكم‬

‫وقال ضرار‬

‫فخفى‬

‫عبيد‬

‫يوم‬

‫"‪ .‬ومات‬

‫عشرة‬

‫بن‬

‫المغيرة ‪ ،‬سألوا‬

‫المسلمون‬

‫الاف‬

‫بن لؤي ‪ ،‬ثم من‬

‫درهم‬

‫على‬

‫جسده‬

‫؛ فيما بلغني‬

‫بني مالك‬

‫ابن شهاب‬

‫عن‬

‫بن حسل‬

‫الزهري‬

‫في‬

‫ود‪،‬‬

‫ويقال ‪ :‬عمرو‬

‫بني‬

‫فريظة‬

‫عليه رحى‬

‫من‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫جمفه‬

‫الله‬

‫ن‬

‫جمفه‬

‫عن‬

‫الزهري‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫‪.‬‬

‫ود‪" ،‬قته‬

‫بن عبد‬

‫انه قال ‪ :‬قتل‬

‫بن‬

‫عليئ‬

‫أبي طالب‬

‫يومئد‬

‫بن عبد‪.‬‬

‫ابن محصن‬

‫‪ .‬فلم تقزهم‬

‫بعد ذلك‬

‫الشعر‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫شذخا‬

‫الله‬

‫بني‬

‫من‬

‫شديدا‪،‬‬

‫نجن حرثان‬

‫التي يدفنون‬

‫الختدق قال رسول‬ ‫قريثق‬

‫المسلمين‬

‫فشدخثه‬

‫أخو‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫الخزرج‬

‫فزعموا أن رسول‬

‫بني اسد‬

‫بن خزيمة‬

‫فيها اليوم ‪ ،‬واليه دفنوا امواتهم‬

‫!ه‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪-‬‬

‫هو‬

‫فيما بلغني ‪" :-‬لن تقزوكم‬ ‫الذي‬

‫في امر الخندق‬

‫يغزوها‬

‫وبني‬

‫حئى‬

‫فتح‬

‫الله‬

‫‪ :‬خلآد‬

‫!ه‬

‫قال ‪" :‬اق‬

‫ورسول‬ ‫في‬

‫بن‬

‫الله‬

‫رجمر‬

‫الإسلام ‪.‬‬

‫قريخثق بغد عامكم‬

‫القه عليه مكة‪.‬‬

‫قريظه‬

‫الفهري في يرم الخندق ‪:‬‬

‫بن مزداسيى اخو يني محارب‬

‫ومشفقبما تظن‬

‫بنا الظنونا‬

‫كأن زهاءها‬

‫م!ا‬

‫ترى‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ ،‬فقتل ‪ ،‬فغلب‬

‫بجسده‬

‫مقبرة بني قريظة‬

‫بن الخطاب‬

‫الأبدان‬

‫بن‬

‫‪ :‬نوفل‬

‫السئاق‪.‬‬

‫في يوم بني تريظة‪:‬‬

‫ابو سنان‬

‫فيها‬

‫قصي‬

‫عثمان‬

‫عبيد‬

‫السئاق‬

‫بينهم وبينه‪.‬‬

‫غ!‬

‫بن عبد‬

‫‪ :‬واستشهد‬

‫بن الخطاب‬

‫‪ :‬منبه‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عليه‪.‬‬

‫ما قيل من‬ ‫قصيدة‬

‫اضافه‬

‫‪ :‬الذي‬

‫من‬

‫بن عمرو‪.‬‬

‫أفل الختدق عن‬

‫لضرار‬

‫عبد‬

‫فيه‬

‫الثقة انه حدث‬

‫المسلمين‬

‫تقزونهم"‬

‫الدار بن‬

‫يقظة‬

‫فتوؤط‬

‫الله‬

‫الله‬

‫حسل‬

‫وابنه‬

‫بن‬

‫بني عامر‬

‫‪ ،‬رضوان‬

‫بني قريظة ‪ ،‬فدفن‬

‫ولما انصرف‬ ‫هذا‪،‬‬

‫بثمنه‬

‫ثعلبة بن عمبرو؛ طرحت‬

‫له لأنجر شهيدين‬ ‫محاصز‬

‫ولا‬

‫"‪،‬‬

‫‪ :‬يقال ‪ :‬عمرو‬

‫ابن اسحاق‬

‫نجن‬

‫بني‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال ابن هثام‬

‫من‬

‫‪ ،‬وغير‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫لا يغرف‬

‫أين‬

‫جاء‬

‫‪:‬‬

‫بني‬

‫مخزوم‬

‫اقتحم‬

‫‪ :‬أعطوا‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫علي‬

‫‪ ،‬باضافه‬

‫بن امية بن منئه بن‬

‫الخندق‬

‫جسده‬

‫قال ابن هثام‬

‫بن‬

‫أصابه‬

‫غرب‬

‫منه بمكة‪.‬‬

‫عثمان‬

‫‪ :‬ومن‬

‫‪ :‬من‬

‫نفير‬

‫فمات‬

‫‪ :‬هو‬

‫ابن اسحاق‬

‫"لا حاجة‬

‫غرب‬

‫يوم الخندق‬

‫ثلاثة‬

‫عبد الدار‪ ،‬اصابه سفم‬

‫يبيعهم‬

‫بني دينار ‪ :‬كغب‬ ‫‪ ،‬وسغ‬

‫نجن زيد‪،‬‬

‫سفم‬

‫فقتله‪.‬‬

‫به‪.‬‬

‫من‬

‫قال‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫‪ :‬الطفيل‬

‫النعمان ‪ ،‬وثعلبة‬

‫غنمة ؟ رجلان‬

‫ا‬

‫قال‬

‫بن الخزرج‬

‫بني سلمة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫احذ‬

‫اذا‬

‫مسبغات‬

‫بن‬

‫ففير‬

‫في يوم الخندق أمن الوافر[‪:‬‬

‫وقد قدنا عرتدلسة طحونا‬ ‫بدت ازكانه للناظربنا‬ ‫على الابطال واليلب الحصينا‬

‫ما قيل من الشعر‬

‫في امر الختدق وبني‬

‫قريظه‬

‫"السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫‪)،‬‬

‫‪473‬‬

‫وجردا كالقداح‬

‫كأنهم‬ ‫آناسق‬

‫لا‬

‫نؤم بها‬

‫مسؤماقي‬

‫اذا صالوا وصلنا‬ ‫نرى فيهم‬

‫بباب الخندقين مصافحونا‬ ‫وقد قالوا ‪ :‬ألسنا‬

‫رشيدا‬

‫فأحجرناهم شهرا كريتأ‬ ‫نراوخهم ونغدوا كل يويم‬ ‫بايدينا‬

‫الغواة الخاطئينا‬

‫صوارم مرهفاث‬

‫راشدينا؟‬

‫وكنا فوقهم كالقاهرينا‬ ‫عليهم في السلاح مدججينا‬

‫فلولا ختددتى كانوا لديه‬

‫نقد بها‬ ‫اذا لاحت بأيدي مصلتينا‬ ‫ترى فيها العقائق مستبينا‬ ‫لدمرنا عليهم أجمعينا‬

‫ولكن حال دونهم وكانوا‬

‫به من خوفنا متعوذينا‬

‫فاق نرحل فائا قد تركنا‬ ‫نوحى‬ ‫جن الاللائم سمعت‬ ‫وسوف نزوركم عما قريب‬ ‫بجمع من كنانة غير عزفي‬

‫لدى ابياتكم سعدا رهينا‬ ‫على سعل! يرخعن الحنينا‬ ‫كما ززناكم متوازرينا‬ ‫كأسد الغاب قذ حمت العرينا‬

‫كا! وميضهن‬

‫المفاردتى‬

‫معزيالب‬

‫وميض عقيقبما لمعت‬

‫بليل‬

‫اذا‬

‫كعب‬

‫بن مالك يجيب ضرار بن الخطاب‬

‫فأجابه‬

‫كعب‬

‫بن مالك أخو بني سلمة !غ‬

‫وسائليما تسائل‬

‫صبرنا‬

‫الفهري‬

‫‪:‬‬

‫فقال ]من الوافر[‪:‬‬

‫ما لقينا‬

‫لا نرى لفه‬

‫والشئونا‬

‫عدلأ‬

‫ولو شهدت‬

‫على‬

‫راتنا صابرينا‬

‫ما نابنا متوكلينا‬

‫وكان لنا النبيئ وزير صذقي‬ ‫نقاتل معشرا ظلموا وعقوا‬

‫به لغلو البرئة اجمعينا‬ ‫وكانوا بالعداوة مرصدينا‬

‫اذا نهضوا الينا‬

‫المتسرعينا‬

‫نعاجلهم‬

‫ترانا في فضافض سابغالب‬ ‫وفي أيماننا بيفق خفاف‬ ‫بباب الختدقين كأن أسدا‬ ‫فوارممنا‬

‫اذا بكروا‬

‫وراحوا‬

‫بضرب يغجل‬

‫كغدران الملا متسربلينا‬ ‫بها نشفي مراح الساغبينا‬ ‫شوابكهن يحمين العرينا‬ ‫على‬

‫الأعداء‬

‫شوسا معلمينا‬

‫لنتصر أخمدا والفه حئى‬ ‫ويغلم أفل مكة حين ساروا‬ ‫بان الفه ليس له شريذ‬ ‫فاما تقتلوا سعدا سفاها‬

‫نكون عباد صدقي مخلصينا‬ ‫وأخزاب اتوا فتحزبينا‬ ‫وأن الله مولى المؤمنينا‬ ‫فان الفه خير اثقادرينا‬

‫سيدخله جنانا طيباقي‬ ‫كما قد رذكم فلأ شريدا‬

‫تكون مقامة للضالحينا‬ ‫بغيظكم خزايا خائبينا‬

‫ما قيل من الشعر‬

‫في انر الختدق وبني‬

‫قرنظه‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪474‬‬

‫ثم خيرا‬

‫خزايا لم تنالوا‬

‫وكدتم‬

‫بريح عاصف هئت عليكم‬

‫أن‬

‫دامرينا‬

‫تكونوا‬

‫فكتتم تحتها متكفهينا‬

‫قصيدة لابن الزبعرى في يوم الخندق ‪:‬‬ ‫وقال عبدالله بن الزبغرى السهميئ في يوم الختدق أمن‬

‫حي‬

‫معارف‬

‫الديار محا‬

‫فكأنما كتب‬

‫طول‬

‫رسمها‬

‫اليهود رسومها‬

‫الأ‬

‫ققرا كأنك لم تكن تلهو بها‬ ‫فاترك تذكر ما مضى من عيشيما‬ ‫واذكر بلاء‬

‫معاشر‬

‫الكامل‬

‫[ ‪:‬‬

‫وتراوج‬

‫البلا‬

‫الكنيف‬

‫الأحقا‬

‫ومغقد‬

‫الأطنا‬

‫في نعميما باوانس أترا‬ ‫ومحفبما خلق المقابم يبا‬ ‫ساروا بانجمعهم من الاتصا‬ ‫في ذي غياطل جحفل جبجا‬ ‫في كل نشنر ظاهير وشعا‬ ‫قمث البطون لواحق الاقرا‬

‫واشكرهم‬

‫أتصاب مكة عامدين ليثرب‬ ‫يدع الحزون مناهجا مغلومة‬ ‫فيها الجياد شوازث مجنوبة‬

‫كالسيد‬

‫من كل سلهببما‬ ‫جيمثق عيينة قاصد بلوائه‬

‫فيه وصخر‬

‫قرمان كالبذرين اضبح فيهما‬

‫غيث الفقير ومغقل الهرا‬

‫وانجرد‬

‫حتى‬

‫اذا وردا‬

‫المدينة‬

‫سلهب‬

‫غفلة‬

‫الرقا‬

‫وازتدوا‬

‫نادوا‬

‫برخلتهم‬

‫لولا‬

‫الخنادق غادروا من جمعهم‬

‫قصيدة لحسان يجيب‬ ‫فأجابه حسان‬

‫هل‬

‫رسم‬

‫بها‬

‫وصحابه في الحرب خير صحا‬ ‫كذنا نكون بها مع الخيا‬

‫قلتم‪:‬‬

‫قتلى لطير سغب‬

‫داريسة المقام‬

‫الكامل‬

‫يباب‬

‫ققر عفا رهم السحاب رسومه‬ ‫ولقد‬

‫بها الحلول يزينهم‬

‫فدع الديار وذكر كل‬ ‫واشك الهموم‬

‫جيشق عيينة‬ ‫حئى‬

‫اذا وردوا‬

‫وغدؤا علينا‬

‫خريدة‬

‫الى الإله وما ترى‬

‫ساروا بانجمعهم‬ ‫وابن‬

‫وذئا‬

‫ابن الزبعرى‪:‬‬

‫بن ثابت الأنصاري ‪ ،‬فقال أمن‬

‫رأيخت‬

‫قائد الأحزا‬

‫للموت كل مجرب قضا‬

‫شفرا وعشرا قاهرين محمدا‬ ‫صبيحة‬

‫بادر‬

‫[‪:‬‬

‫متكلم‬

‫لمحاويى بجواب ؟!‬

‫وهبوب كل مطلة‬ ‫بيض‬

‫انوجوه‬

‫حرب فيهم‬

‫متخفطون‬

‫قادرين بايخدهم‬

‫كعاب‬

‫‪2‬‬

‫مق مغشر ظلموا الرسول غضاب‬

‫اليه وأئبوا‬

‫المدينة‬

‫ثواقب الأخساب‬

‫بيضاء آنمسة الحديث‬

‫افل القرى‬

‫وازتجوا‬

‫مرباب‬

‫وبوادي الأعراب‬

‫بحلبة‬

‫الاحزاب‬

‫قتل الرسول ومغنم‬

‫الألسلاب‬

‫ردوا بغيظهم‬

‫على الأعقاب‬

‫في افر الختدق وبني‬

‫ما قيل من الشعر‬

‫قرنظه‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪475‬‬

‫بهبوب مغصفة تفزق جمعهم‬ ‫فكفى‬

‫افيله‬

‫وجنود‬

‫المومنين قتالهم‬

‫من بغد ما قنطوا ففزق جمعهم‬

‫وأقر عين محمد‬

‫عاتي الفؤاد موفع ذي ريبة‬ ‫علق السقاء بقلبه ففؤاده‬ ‫قصيدة لكعب‬ ‫وأجابه كعب‬

‫بن مالك الأنصاري يجيب‬ ‫بن مالك أيضا‪ ،‬فقال ]من‬

‫بها‬

‫بيضاء مشرقة‬

‫وأثابهم في الأنجر خير‬ ‫مليكنا‬

‫وأذذ كل مكذب‬

‫ثواب‬ ‫الوفاب‬

‫مرتاب‬

‫في الكقر ليس بطاهر الأثواب‬ ‫في الكقر اخر هذه الأخقاب‬ ‫ابن الزبعرى أيضا‪:‬‬

‫الكامل [‪:‬‬

‫انجقى لنا حدث الحروب بقية‬ ‫الذرا‬

‫رئك سيد‬

‫تتزيل نصر‬

‫وصحابه‬

‫الأزباب‬

‫ومعاطنا‬

‫من خير‬

‫حم‬

‫نحلة‬

‫رئنا الوفاب‬

‫الجذوع غزيرة الأخلاب‬

‫كاللوب يبذل جفها وحفيلها‬

‫للجار‬

‫ونزائعا مثل السراح نمى بها‬ ‫عري السوى متها وأزدف نحضها‬

‫علف الشعير وجزة المقضاب‬ ‫وسائر الأراب‬ ‫جزد المتون‬

‫قودا تراح الى الضياح إذا غدت‬ ‫الديار وتارة‬ ‫وتحوط سائمة‬ ‫حوش الوحوش مطارة عتد انوغى‬

‫فغل الضراء تراح للكلأب‬ ‫تردي العدى وتثوب بالأشلاب‬ ‫عنس اللقاء مبينة افيتجاب‬

‫علفت‬

‫على‬

‫دعيما‬

‫فصارت بدنا‬

‫يقدون بالزغف المضاعف شكه‬ ‫وصواربم نزع الضياقل غلبها‬

‫يصل اليمين بمارن متقارب‬ ‫واغر ازرق في الفناة كأنه‬ ‫وكتيببما ينفي القران قتيرها‬ ‫جأوى ململمة كان رماحها‬ ‫تأوي الى ظل اللواء كأنه‬ ‫أعيت أبا كرب واعيت تئعأ‬ ‫ومواعط من رئنا نفدى بها‬ ‫عرضت‬

‫علينا فاشتهينا ذكرها‬

‫حكما يراها المجرمون بزعمهم‬ ‫جاءت لسخينة كيئ تغالب ريها‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬حدثني‬ ‫قال ‪ :‬لما قال كغب‬

‫بن مالك‬

‫من‬

‫أثق‬

‫أمن‬

‫به‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثني‬

‫الكامل [‪:‬‬

‫وانجن العم والمتتاب‬

‫دخس البضيع خفيفة‬

‫الأفصاب‬

‫وبمثرصاب في العقاف صياب‬ ‫أزوع ماجد الأتساب‬ ‫وبكل‬ ‫وكلت وقيعته الى خئاب‬ ‫في طخية الطلماء ضوء شهاب‬ ‫وترد حد قواحذ النساب‬

‫في كل ملحمة صريمة غاب‬ ‫في صغدة الخطيئ فيئء عقاب‬ ‫وأبت بسالتها‬

‫بلسان‬

‫على‬

‫ازهر طيب‬

‫من بغد ما عرضت‬

‫الأكراب‬

‫الأثواب‬

‫على الأحزاب‬

‫ذوو الأئباب‬ ‫حرجأ ويقهمها‬ ‫مغالب الغلأب‬ ‫فليقلبن‬ ‫عبدالملك‬

‫بن يحيى‬

‫بن عباد بن عبدالله بن الربير‪،‬‬

‫ما قيل من الشعر‬

‫في امر الخندق وبني‬

‫قريظة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪476‬‬

‫جاءت سخينة‬ ‫تال له رسول‬

‫قصيدة‬

‫كي تغالب رئها‬

‫الله‬

‫لكعب‬

‫عينن‬

‫‪" :‬لقد شكرك‬

‫الله يا‬

‫كعب‬

‫فليغلبن‬ ‫تويك‬

‫علئ‬

‫بن مالك في يوم الخندق ]من‬

‫‪ :‬وقال كعب‬

‫بغضه‬ ‫من سزه ضزث يمغمع‬ ‫فليات مأسدة تسن لسيوفها‬ ‫دربوا بضزب المغلمين واسلموا‬

‫في عصبة‬

‫نصر‬

‫الإلة‬

‫يحفزها‬

‫أمر‬

‫صاريم‬

‫قدما ونلحقها‬

‫ذي رونق‬

‫اذا لم تلحق‬

‫بله الأكف كأنها لم تخلق‬

‫العدؤ بقحمبما ملمومبما‬

‫تتفي الجموع كفضد‬

‫رأس المشرق‬

‫القوائم أبلق‬ ‫ورد ومحجول‬ ‫عند الهياج ايسود طل ملثق‬ ‫تحت العماية بالوشيج المزهق‬ ‫موفق‬

‫في الحرب ان الله خير‬ ‫للدار اق دلفت خيول التزق‬ ‫منه وصدق الضبر ساعة نلتقي‬

‫لعدؤه‬

‫لتكون غيظا للعدؤ وحيطا‬ ‫ويعيننا‬

‫ذا مرفق‬

‫يوم انهياج وكل ساعة مصدق‬

‫فترى الجماجم ضاحيا هاماتها‬

‫الإله‬

‫وكان بعبده‬

‫صافي الحديدة‬

‫ال!يوف اذا قصرن بخطونا‬

‫بربطها‬

‫[‪:‬‬

‫كالنهي هئت ريحه المترقرق‬ ‫حدق الجنادب ذات شك موثق‬

‫نجاد مهند‬

‫ونعذ للأعداء كل مقلمبى‬ ‫تردي بفزسان كأن كماتهم‬ ‫صدق يعاطون الكماة حتوفهم‬

‫الكامل‬

‫بهم‬

‫تلكم مع التقوى تكون لبايسنا‬

‫نلقى‬

‫فذا"‪.‬‬

‫الأباء الفحرق‬ ‫بغضا كمغمعة‬ ‫بين المذاد وبين حزع الخندق‬ ‫مهجات أتفسهم لرب المشرق‬

‫نبئه‬

‫في كل سابغيما تحط فضولها‬ ‫كأن قتيرها‬ ‫بيضاء محكمة‬

‫نصل‬

‫مغالب‬

‫بن مالك في يوم الخندق ‪:‬‬

‫تال ابن اسحاق‬

‫جدلاء‬

‫الغلآب‬

‫الله العزيز بقؤ؟‬

‫ونطيع أمر نبينا ونجيبه‬

‫واذا دعا لكريهه‬

‫ومتى يناد إلى السدائد نأتها‬

‫ومتى نر الحومات فيها نعنق‬

‫من يتبع قول النبي فانه‬

‫فينا مطاع‬

‫حق مصدق‬

‫فبذاك ينصرنا ويظهر عزنا‬ ‫ان ائذين يكذبون محمدا‬

‫ويصيبنا من نيل ذاك بمرفق‬ ‫كفروا وضلوا عق سبيل المتقي‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬أنشدني‬ ‫وانثدني‬

‫قصيدة‬

‫‪ :‬تتفي‬

‫الجموع‬

‫لكعب‬

‫تال ابن اسحاق‬

‫بيته‬

‫كرأس‬

‫‪ :‬تلكم‬

‫قذس‬

‫مع التقوئ تكون‬

‫المشرق‬

‫لباسنا‪ ،‬وبيته ‪ :‬من‬

‫‪.‬‬

‫بن مالك في يوم الخندق ‪:‬‬ ‫‪ :‬وتال كعب‬

‫بن مالك في يوم الخندق ]من‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫لم نسبق‬

‫الأمر‬

‫يئغ‬

‫قول‬

‫الي‬

‫؟ أبو زيد‪،‬‬

‫في افر الختدق وبني‬

‫ما قيل من الشعر‬

‫فريظه‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪477‬‬

‫لقد علم‬

‫الأخزاب حين‬

‫اضاميم مق قيس‬

‫تأئبوا‬

‫علينا‬

‫عيلان اصفقت‬

‫ما نوادع‬

‫وراموا ديننا‬

‫يذودوننا عن ديننا ونذودهم‬

‫وختدف لم يدروا بما هو واقع‬ ‫عن الكقر والزخمن راء وسامغ‬

‫في مقابم اعاننا‬ ‫اذا غايظونا‬ ‫وذلك حقظ الله فينا وفضله‬

‫على غيظهم نصر من الله واسع‬ ‫علينا ومن لم يحفظ اللة ضاثغ‬

‫نجن‬

‫هدانا لدين الحق واختاره لنا‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬وهذه‬

‫قصيدة‬

‫لكعب‬

‫أخرى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ابلغ‬

‫ألا‬

‫الأبيات في قصيدة‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬وقال كعب‬

‫قريشا‬

‫ولله فوق الصانعين‬

‫له‪.‬‬

‫في يوم الخندق ‪:‬‬

‫بن مالك في يوم‬

‫أن‬

‫الخندق ]من الوافر[‪:‬‬

‫وما بين العريض‬

‫سلعا‬

‫نواضح في الحروب مدزبات‬ ‫رواكد يزخر المرار فيها‬

‫فليست‬

‫كان الغاب والبردي فيها‬

‫أجشق‬

‫لم تثر‬

‫أثزنا سكة‬ ‫قصرنا‬

‫الأ‬

‫اشتراء‬

‫ا‬

‫ولم نجعل‬ ‫بلاد‬

‫تجارتنا‬

‫ت‬

‫لكيما‬

‫كل ذي حضبر وطولي‬

‫أجيبونا الى ما نجتديكم‬ ‫!الأ‬

‫نصئحكم‬

‫لجلاد‬

‫يوبم‬

‫اذا‬

‫قالت‬

‫لأرض‬ ‫ان‬

‫دوسبى او‬

‫نشطتم‬

‫فلم تر مثلها‬

‫مراد‬

‫للجلاد‬

‫جلهات‬

‫واد‬

‫على الغايات مقتديى جواد‬ ‫من القول المبئن والسداد‬

‫لكم منا إلى شطر‬

‫المذاد‬

‫نهل!‬

‫الأعنة‬

‫الأراب‬

‫إذا أضيعت‬

‫مضغياب‬

‫اذا‬

‫وقلنا لن يفرج ما لقينا‬ ‫فلم تر عضبة فيمن لقينا‬

‫مئا‬

‫اذا‬

‫تميم الخلق من‬

‫اخبر‬

‫خيول الئاس يخي السنة الجماد‬

‫لنا النذر ‪ :‬استعذوا‬

‫اذا ما نحن‬

‫حمير‬

‫للحصاد‬

‫وهادي‬

‫لا تضاع‬

‫أشد بسالة‬

‫تبقع‬

‫الثماد‬

‫بكل اخي حروب‬

‫وكل مقلص‬ ‫ينازعن‬

‫اذا‬

‫بالجمام‬

‫ولا‬

‫عاد‬

‫وكل مطفبم سلس انقياد‬ ‫تدف دفيف صقراء الجراد‬

‫وكل طمر؟ خفق حشاها‬ ‫خيوز‬

‫الى الصماد‬

‫وخوص ثقبست من عفد‬

‫نجالد‬

‫الأتباط فيها‬

‫فاضبروا‬

‫صنائغ‬

‫ما‬

‫أشرنجنا عليها‬

‫نادى الى الفزع‬

‫المنادي‬

‫توكلنا على رب العباد‬ ‫سوى ضزب القوانس والجهاد‬

‫من‬

‫الأقوام من‬

‫قايى وباد‬

‫ارذناه وألين في الوداد‬ ‫جياد الجذل في‬

‫الأرب‬

‫السداد‬

‫في امر الختدق وبني‬

‫ما قيل من الشعر‬

‫"السيرة‬

‫قريظه‬

‫لابن هشام‬

‫‪،،‬‬

‫‪478‬‬

‫قذقنا في السوابغ كل صقير‬

‫!شم كانه‬ ‫يغشي‬

‫منه وبيته ‪ :‬أشم‬

‫‪:‬‬

‫كانه أسد‬

‫لمسافع‬

‫ويذكر‬

‫عمرو‬

‫علي‬

‫عبوسق‬

‫حضبر‬ ‫الذي‬

‫‪ ،‬والبيت‬

‫‪ :‬وقال مسافع‬

‫بن أبي طالب‬

‫بن عند‬

‫‪ -‬رضوان‬

‫كان‬

‫اؤل‬

‫‪ ،‬والبيت‬

‫فافدنا سبل‬ ‫يتلوه والبيت‬

‫الذي‬

‫أبي زيد الأنصاري‬

‫الثالث‬

‫الرشاد‬

‫منه والبيت‬

‫الرابع‬

‫‪.‬‬

‫بن عبدود‪:‬‬

‫بن عبد مناف‬ ‫الله‬

‫بكفك‬

‫يتلوه ؟ عن‬

‫بن عبد مناف يرئي عمرو‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قثل‬

‫بيته‬

‫‪ :‬قصرنا‬

‫كل‬

‫ذي‬

‫وطولي‬

‫الجزع غادي‬

‫صبي السيف مسترخي النجاد‬

‫دينك ‪ ،‬اللهئم انا‬

‫ابن هثام‬

‫قصيدة‬

‫اسد عبوس‬

‫معتلث‬

‫غداة بدا ببطن‬

‫هامة البطل المذكي‬

‫لنظهر‬ ‫قال‬

‫كرييم غير‬

‫الزناد‬

‫بن حذافة‬

‫بن وهب‬

‫عليه ‪ -‬اياه أمن‬

‫فارسبى‬

‫الكامل‬

‫بن جمح‬

‫‪ ،‬يبكي‬

‫عمرو‬

‫بن عبد ود‪،‬‬

‫[‪:‬‬

‫جزع المذاد وكان فارس يليل‬ ‫يبغي القتال بشكة لم ينكل‬

‫الخلائق ماجد ذو مر؟‬ ‫سمح‬ ‫ولقذ علمتم حين وئوا عتكم‬ ‫حتى تكنفه الكماة وكلهم‬

‫يبغي مقاتله وليس بمؤتل‬

‫الأسنة فارسا‬ ‫ولقد تكنفت‬ ‫تسل النزال عليئ فارس غالب‬

‫بجنوب لسلع غير نكيى أميل‬ ‫بجنوب سلع ليته لم ينزل‬

‫فاذهب عليئ فما ظفرت بمثلة‬

‫فخرا ولا لاقيت مثل المعضل‬

‫الفداء لفارسيى من غالب‬ ‫نقسي‬ ‫اغني ائذي جزع المذاد بمهره‬

‫لاقى حمام الموت لم يتحلحل‬

‫كلمة أخرى‬

‫أن انجن عند‬

‫طلبأ‬

‫فيهم‬

‫لثأر معاشر‬

‫فرسان عمرو‬

‫الذين كانوا معه فاجلوا عنه وتركوه أمن‬

‫عمرو بن عبد والجياد يقودها‬

‫خيل‬

‫أنجلت فوارسه وغادر رفطه‬

‫ركنا عظيما‬

‫وان‬

‫أعجحت فقد أبصرته‬

‫وهبيرة الصنعلوب ولى مدبرا‬ ‫وضرار كان البأس مته محضرا‬ ‫ابن هثام‬

‫‪ :‬وبغفق‬

‫أفل‬

‫كلمة لهبيرة بن أبي وهب‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫الطويل‬

‫[‬

‫‪:‬‬

‫العلم بالشغر‬

‫يعتذر عن‬

‫‪ :‬وقال فبيرة بن‬

‫أبيئ‬

‫يتكرها‬

‫تقاد له وخيل‬

‫له‬

‫‪ ،‬وقوله ‪ :‬عمرا‬

‫فراره ويرئي عمرو‬ ‫وهب‬

‫الكامل [‪:‬‬

‫تنعل‬

‫كان فيها أؤذ‬

‫مهما تسوم عليئ عمرا ينزل‬ ‫ولقيت قبل الموت أفرا يثقل‬ ‫عتد انقتال مخافة اق يقتلوا‬ ‫ولى كص!ا ولى اللثيم الأعزذ‬

‫لا تبعدن فقد اصبت بقثله‬

‫قال‬

‫لم يخذل‬

‫لمسافع بن عبد مناف في مقتل عمرو‪:‬‬

‫وقال مسافع أيضا يؤنب‬

‫عجبا‬

‫لم يعجل‬

‫يعتذر عن‬

‫فراره‬

‫ينزل ؟ عن‬

‫غير‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪.‬‬

‫بن عبد ود‪:‬‬ ‫‪ ،‬وئبكي‬

‫عفرا‪،‬‬

‫ويذكر‬

‫قتل علي‬

‫إئاه‬

‫]من‬

‫في انر الختدق وبني‬

‫ما تيل من الشعر‬

‫فريخظه‬ ‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪947‬‬

‫ما وئيت‬

‫لعمري‬

‫ولكنني‬

‫ظفري‬

‫قلبت‬

‫محمدا‬

‫وأضحابه‬

‫امري فلم اجد‬

‫جننأ‬

‫لسيفي‬

‫ولا‬

‫خيفة‬

‫غناء ان ضرنجت‬

‫القتل‬ ‫ولا‬

‫ننلي‬

‫وققت فلفا لم اجد لي مقدما‬

‫صدزت كضرغام هزببر أبي شثل‬

‫ثنى عطفه عن قرنه حين لم يجذ‬

‫مكرا وقذما كان ذلك من فعلي‬

‫فلا تبعدن‬ ‫ولا‬

‫تبعدن‬

‫يا عمرو‬

‫حيا وهالكا‬

‫يا عمرو‬

‫حيأ وهالكا‬

‫وحق لحمنمن انمدح مثلك‬ ‫فقذ بتت محمود‬

‫فمن لطراد الخيل تقدع بانقنا‬ ‫هنالك‬

‫لو كان‬

‫فعتك‬

‫عليئ‬

‫لا‬

‫كلمة أخرى‬ ‫وقال‬ ‫الطويل‬

‫[‬

‫لهبيرة‬

‫هبيرة بن‬

‫عبد‬ ‫مثل‬

‫موقف‬

‫وققت على نجد المقدم كالفحل‬ ‫أمتت به ما عشت من زلة التعل‬

‫وهب‪:‬‬

‫أ‪.‬ممط‬

‫أبي وهب‬

‫عمرو‬

‫يبكي‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫ويذكر‬

‫ود‪،‬‬

‫علي‬

‫قتل‬

‫رضوان‬

‫الله‬

‫عليه اياه ]من‬

‫‪:‬‬

‫لقد علمت‬

‫عليا‬

‫لفارسها‬ ‫عشئة‬

‫عمرو‬ ‫يدعو‬

‫فيا لهف‬ ‫حسان‬

‫يوما عند قزقرة البزل‬

‫لزارها‬

‫فما ظفرت كفاك فخرا بمثله‬ ‫بن‬

‫الثنا ماجد الأصل‬

‫وفرجها حقا فتئ غير ما وغل‬

‫انجن‬

‫ارى‬

‫وللفخر‬

‫من مثلي‬

‫بن‬

‫نق!سي‬ ‫‪8‬لابت‬

‫وقال حسان‬

‫بقيتكم‬

‫لؤفي بن غالب‬ ‫اذا‬

‫لفارلسها‬

‫ما يسومه‬

‫‪ 5‬عليئ‬

‫عليئ‬

‫وائه‬

‫بيثرب‬

‫بن ثابت يفتخر بقتل عمرو‬

‫بن عبد وذ ]من‬

‫عمرو أبحناه بالقنا‬

‫ونحن قتلناكم‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬وبعض‬

‫لحسان‬

‫ببدبى‬ ‫اهل‬

‫أفسى الفتى عمرو‬

‫أضبحت‬

‫لا‬

‫زالت هناك‬

‫المصائب‬

‫العلم‬

‫بالمعغر‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫بيثرب‬

‫نحمي‬

‫والحماة قليل‬

‫ونحن ولاة الحرب حين نصول‬

‫فأضبحت‬

‫معاشركم في الهالكين تجول‬

‫ينكرها لحسان‬

‫بن ثاب!ب أيضا‬

‫حسان‬

‫نجن‬

‫عند ينتغي‬

‫فلقد وجدت سيوفنا مشهورة‬ ‫لا‬

‫اذ خام عنه الكتائب‬

‫‪.‬‬

‫بن ‪8‬لابث في مقتل عمرو‪:‬‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬وقال‬

‫ولقذ لقيت‬

‫؛‬

‫لا‬

‫بذ طالب‬

‫يفخر بقتل عمرو‪:‬‬

‫ونحن قتلناكم بكل مهند‬

‫كلمة أخرى‬

‫وإن‬

‫الليث‬

‫لفارسها‬

‫عمرا تركته‬

‫؛ ان‬

‫عمرو‪،‬‬

‫إذا‬

‫ناب نائب‬

‫غداة‬

‫بذبى‬

‫عضبة‬

‫تدعى ليوم عظيمة‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وبعض‬

‫افل‬

‫العفم‬

‫بالمعغر‬

‫في‬

‫شان‬

‫عمرو‬

‫بن عبد‬

‫بجنوب‬

‫ود‬

‫]من‬

‫يثرب‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫ثأره لم ينظر‬

‫ولقد وجذت جيادنا لم تقصر‬

‫ضربوك ضزبا غير ضرب الحسر‬ ‫يا عمرو‬

‫ينكرها لحسان‬

‫‪.‬‬

‫أو‬

‫لجسيم‬

‫أمر منكر‬

‫في افر الختدق وبني‬

‫ما قيل من الشعر‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫قرنظة‬ ‫‪048‬‬

‫لحسان‬

‫كلمة أخرى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن "لابت‪:‬‬

‫‪ :‬وقال‬

‫الا أنجلغ‬

‫حسان‬

‫أيضا‬

‫بن ئابت‬

‫]من‬

‫أبا هديم رسولأ‬

‫مغلغلة‬

‫أكتت ولئكم في كل كره‬ ‫ومتكم شاهد ولقد رآني‬ ‫قال ابن هثام‬

‫كبنت‬

‫‪ :‬وتروى‬

‫هذه‬

‫كلمة لحسان‬

‫أمن‬

‫اخرها‬

‫ف!يها‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫]من‬

‫الخزرجي‬

‫وكان شفاء نقسي‬

‫الجشمي‪.‬‬

‫بن "لابت برثي سعدا‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الطويل‬

‫تخمث بها المطيئ‬

‫وغيري في الرخاء هو الوليئ؟‬ ‫رفغت له كما أختمل الضبيئ‬

‫الأبيات لربيعة بن امية الديلي ‪ ،‬ويروى‬

‫الخزرجي على يديه‬

‫وتروى أيضا لأبي أسامة‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫‪ :‬وقال حسان‬

‫بن ثابت في يوم بني قريظة ‪ ،‬يبكي‬

‫سغد‬

‫بن‬

‫معافي‬

‫‪ ،‬ويذكر‬

‫[‪:‬‬

‫لقد سجمت‬

‫من دفع عيني عنرة‬

‫قتيل ثوى في مغرفي فجعت‬ ‫ملة‬

‫ذواري‬

‫فلأنت ائذي يا لسغد انجت بمشهد‬

‫كريبم واثواب المكارم‬

‫وارث‬

‫جنبما‬

‫الدمع دائمة الونجد‬

‫وأفسيت في‬

‫بحكمك‬

‫الرخمن‬

‫به‬

‫وحق لعيني أن تفيض‬ ‫عيون‬

‫على سغد‬

‫على‬ ‫فان تك قذ وذعتنا وتركتنا‬

‫في حييئ قريظة بائذي‬

‫فوافق حكم‬

‫فيهم‬

‫الله حكمك‬

‫مصير‬

‫فصيدة أخرى‬

‫لحسان بن‬

‫وقال حسان‬ ‫ويذكرهم‬ ‫ألا‬

‫الضادقين‬ ‫"لابت‬

‫دعوا‬

‫بن ثابت أيضا يبكي سعد‬

‫يا لقومي‬

‫هل‬

‫لما‬

‫تذكرت عضرا فد مضى‬

‫قضى‬

‫الله‬

‫غبراء‬

‫مظلمة اللحد‬

‫فيهم ما قضيت‬

‫والحمد‬ ‫على عمد‬

‫اذ ذكرت ما كان من عهد‬

‫شرؤا هذه الذتيا بجناتها‬

‫الى الفه يوما للوجاهة‬

‫الخلد‬

‫والقضد‬

‫يرثي سعدا والشهداء‪:‬‬

‫بما كان فيهم من الخير أمن‬

‫صبابة‬

‫اذا‬

‫مع الشهداء وقدها أكرم الوقد‬

‫ولم تغف‬

‫فان كان ريب الدفر أفضاك في الأولى‬

‫فنغم‬

‫حكمه‬

‫فيهم‬

‫الطويل‬

‫حم‬

‫بن معاذ ورجالا من أصحاب‬ ‫[‪:‬‬

‫دافع‬

‫؟‬

‫فتهافنت‬

‫ونجد ذكرتني‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!‬

‫من الشهداء‪،‬‬

‫اخوة‬

‫وسغد فأضحوا في الجنان وأؤحشت‬ ‫وفؤا يوم بدبى للزسول‬

‫وفؤقهم‬

‫دعا فأجابوه بحق‬

‫وكلهم‬

‫وهل ما مضى‬

‫من صالح العيش راجع؟‬

‫بنات انحشا واتهل متها المدامع‬

‫وقتلى مضى فيها طفيل ورافع‬ ‫منازلهم‬

‫فالازض متهم‬

‫ظلال انمنايا وال!يوف‬

‫مطيغ‬

‫بلاقخ‬ ‫القوامع‬

‫له في كل أفبر وسامع‬

‫ما قيل من الشعر‬

‫فريخظة‬

‫في افر الختدق وبني‬

‫السيرة لابن‬

‫"‬

‫هشام "‬

‫‪481‬‬

‫فما نكلوا‬

‫توالوا جماعة‬

‫حتى‬

‫ولا‬

‫يفطع‬

‫الآجال‬

‫الأ‬

‫المصارع‬

‫لأئهم يرجون منه شفاعة‬

‫اذا لم يكن‬

‫فذلك يا خير العباد بلاؤنا‬

‫اجابتنا لله والموت ناقع‬

‫لنا القدم الأؤلى اليك وخلفنا‬

‫ونغلم‬

‫أن‬

‫الملك‬

‫لأولنا‬

‫لفه وخده‬

‫الأ‬

‫الئبيون‬

‫شافع‬

‫في ملة الله تابع‬

‫وأن قضاء‬

‫لا بد واقع‬

‫الفه‬

‫قصيدة أخرى لحسان بن ثابت في بني قريظة‪:‬‬ ‫وقال حسان‬

‫فر[‪:‬‬ ‫وما وجدت لذذ من نصير‬

‫بن ثابت أيضا في يوم بني قريظة أمنا‬

‫لقد لقيت‬

‫ما ساها‬

‫قريظة‬

‫بلاة كان فيه‬

‫أصابهم‬ ‫غداة اتاهم يهوى إليهم‬ ‫خيل‬

‫له‬

‫‪.‬‬

‫تركناهم‬

‫" ‪.‬‬

‫‪+‬‬

‫وما ظفروا‬

‫سوى ما قد اصاب بني النضير‬ ‫رسول الله كالقمر المنير‬

‫تعادى‬

‫بشيئء‬

‫قريشا‬

‫قصيدة أخرى لحسان بن ثابت في‬ ‫وقال حسان‬

‫بني‬

‫من الزخمن‬

‫قريظة‬

‫فما برحوا بنقض‬

‫بحضنهم‬

‫وحل بحضنها‬

‫ما ساها‬

‫بأن الهكم‬

‫العفد حئى‬

‫بني‬

‫الوفر[‪:‬‬ ‫وليس لهم ببلدتهم نصير‬ ‫وهم عميئ من التوراة بور‬

‫نصروا تريخشا‬

‫فضئعوه‬

‫هم اوتوا الكتاب‬ ‫كفرتم بالقران وقذ اتيتم‬

‫فهان على‬ ‫أبو سفيان ابن‬

‫ائذي قال الئذير‬ ‫بتضديق‬ ‫حريق بالبويرة مستطير‬

‫بني لؤي‬

‫الحارث يجيب حسان بن "لابت‪:‬‬

‫فأجابه أبو سقيان‬ ‫ادام‬

‫سراة‬

‫رلث جليل‬

‫قريظة‪:‬‬

‫بن ثابت أيضا في يوم بني قريظة امن‬

‫مغشر‬

‫ذذ ذليل‬

‫فلاهم في بلادهم الرسول‬ ‫له من حز وقعتهم صليل‬

‫مئا صفوث‬

‫كلمة أخرى لحسان بن ثابت في‬

‫تفاقد‬

‫نذيري‬

‫قريظة‪:‬‬

‫وسغد كان اتذرهم بنضح‬

‫وتال حسان‬

‫ان‬

‫قبلت‬

‫الفخور‬

‫بن ثابت في بني قربظة امن الوافر[‪:‬‬

‫لقذ لقيت‬

‫أحاط‬

‫دماؤهم عليهم‬

‫كالعبير‬

‫كذاك يدان ذو العند‬

‫فهم صرعى تحوم الطير فيهم‬

‫فأتذز مثلها نضحا‬

‫بفرسان عليها‬

‫كالقحقور‬

‫ابن الحارث‬

‫بن عبد المطلب ‪،‬‬

‫الفه ذلك من صنيع‬

‫فقال امن الوافر[‪:‬‬

‫وحرق في طوائفها‬

‫السعير‬

‫مفتل‬

‫سلائم‬

‫الخقيق‬

‫نجن ابي‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪482‬‬

‫ستغلم‬

‫أينا متها‬

‫فلو كان الئخيل‬

‫بنزه‬

‫وتغلم‬

‫بها ركابا‬

‫أي ازضينا تضير‬

‫لقالوا‪:‬‬

‫مقام لكم‬

‫لا‬

‫فسيروا‬

‫جبل بن جوال يجيب حسان أيضا‪:‬‬ ‫بن جرالي‬

‫واجابه جبل‬

‫ايضأ‪ ،‬وبكى‬

‫الثعلبيئ‬

‫بني النضير وقريظة ‪ ،‬فقال أمن الوافر[‪:‬‬

‫الا يا سعد سغد‬ ‫لعمرك ان سعد‬

‫بني معافي‬ ‫بني معافي‬

‫فاما الخزرجيئ‬

‫ابو حباب‬

‫لما لقيت قريظة والنضير‬ ‫غداة تحملوا لهو الضبور‬

‫وبدلت الموالي مق حضير‬

‫فقال لقينقاع‬ ‫اسيدا والدوائر‬

‫وأقفرت البويرة من سلام‬

‫وسعية وانجن اخطب فهي بور‬

‫وقد كانوا ببلدتهم‬

‫‪:‬‬

‫ثقالا‬

‫أقيموا‬

‫قدركم‬

‫تركتم‬

‫لا‬

‫الاوس فيها‬ ‫شيئء فيها‬

‫وقذر انقوم حامية‬

‫الخزرج‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ -‬فيمن حزب‬

‫‪ :‬ولما‬

‫الله‬

‫مما‬ ‫الله‬

‫واذا فعلت‬

‫صنع‬

‫الخندق‬

‫وأمر‬

‫ابي الحقيق‬

‫نجن‬

‫بني قريظة ‪ ،‬وكان‬

‫سلأم‬

‫نجن ابي الحقيق‬

‫‪ ،‬وكانت الاوس قنل أحد قد قتلت كغب‬

‫جصه‬

‫الله‬

‫عليه ؛ استأذنت‬

‫بهذه‬

‫الخزرج‬

‫في مرضاة‬ ‫محمد‬

‫به لرسول‬

‫عشرو تصاول‬

‫ولما أصابت‬

‫وهو‬

‫‪-‬جمرو‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الله‬

‫والقه ‪ ،‬لا تذهبون‬

‫فضلأ‬

‫شأن‬

‫وتحريضه‬

‫والخزرج‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫انقضى‬

‫تفور‬

‫رسول‬

‫الخزرج‬

‫الله‬

‫قتل سلأم‬

‫جمفي‬

‫أبو رافع‬

‫‪ -‬وهو‬

‫بن الأشرف في‬ ‫بن أبي الحقيق‪،‬‬

‫بخيبر‪ ،‬فاذن لهم‪.‬‬

‫تنافس الأوس‬

‫وكان‬

‫الله‬

‫من المخزاة عور‬

‫في قتله‪:‬‬

‫الأخزاب على رسول‬

‫عداوته لرسول‬ ‫وهو‬

‫‪-‬ظ‬

‫قد تدور‬

‫ولا دثوز‬ ‫فلا رث ال!لاح‬ ‫مع اللين الخضارمة الضقور‬ ‫البدوز‬ ‫لا تغيبه‬ ‫بمجد‬

‫كأئكم‬

‫مقتل سلام‬ ‫تستأذن رسول‬

‫لا‬

‫كما ثقلت بميطان الضخور‬

‫ابو حكبم سلاثم‬ ‫فان يهلك‬ ‫وكل الكاهنين وكان فيهم‬ ‫وجدنا المجد قذ ثبتوا عليه‬ ‫يا سراة‬

‫تسيروا‬

‫الله‬

‫الفحلين‬ ‫فضلا‬

‫رسول‬

‫بن مسلم‬

‫يك!ع!‬

‫الأوس‬

‫؛ لا تصنع‬

‫علينا عند‬

‫بخيبر ‪ ،‬فآستأذنوا رسول‬

‫الله‬

‫رجل‬ ‫!ح! في‬

‫الحيين‬

‫الأؤس‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الزهري ‪ ،‬عن‬ ‫من‬

‫شيئا‬ ‫ك!‬

‫عبدالله بن كعب‬

‫الأنصار ‪ :‬الأوس‬ ‫فيه عن‬

‫في‬

‫رسول‬

‫والخررج‬

‫الله ع!‬

‫بن مالك ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬كانا يتصاولان‬

‫غناء‬

‫الإسلام ‪ ،‬قال ‪ :‬فلا ينتهون‬

‫الأ قالت‬ ‫حئى‬

‫مع‬

‫الخزرج‬

‫يوقعوا‬

‫‪:‬‬

‫مثلها‪،‬‬

‫مثل ذلك‪.‬‬

‫بن الأشرف‬

‫علينا ابدا ‪ ،‬قال ‪ :‬فتذاكروا من‬

‫بن شهاب‬

‫ان هذين‬

‫شينا‪ ،‬قالت الأوس‬ ‫كغب‬

‫الله‪:‬‬

‫في عداوته لرسول‬ ‫لرسول‬

‫القه ك!‬

‫في‬

‫الله‬

‫!ث!دء؛‬

‫قالت الخزرج‬

‫العداوة كابن‬

‫الأشرف‬

‫اليه من‬

‫الخزرج‬

‫قتله ‪ ،‬فاذن لهم ؟ فخرج‬

‫‪ :‬والفه‬

‫؟ فذكروا‬ ‫من‬

‫لا‬

‫تذهبون‬

‫بها‬

‫ابن أبي الحقيق‪،‬‬

‫بني سلمة‬

‫خمسة‬

‫نفبر‪:‬‬

‫اسلام عمرو‬

‫وخالد‬

‫بن العاص‬

‫الوليد‬

‫بن‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪483‬‬

‫حليف‬

‫من‬

‫لهم‬

‫‪ ،‬ومسعود‬ ‫أسلم‬

‫‪ ،‬فخرجوا‬

‫حتى‬

‫اذا قدموا خيبر‬

‫امرأة ‪ ،‬فخرجوا‬ ‫قال ‪ :‬وكان‬

‫امرإته‬

‫في‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫فلما دخلنا‬

‫علية له اليها عجلة‬

‫‪ :‬من‬

‫‪،‬‬

‫بنا‬

‫وانجتدرناه‬

‫ملقا‪ ، :‬قال ‪ :‬ولما صاحت‬ ‫ولولا ذلك‬

‫لفرغنا‬

‫أنفذه ‪ ،‬وهو‬

‫يقول‬

‫عيونهم‬

‫الى صاحبهم‬ ‫منا ‪:‬‬

‫رجل‬

‫الحخرة‬

‫على‬

‫‪ :‬قطني‬ ‫من‬

‫قطني‬

‫الدرجة‬

‫تخؤفأ‬

‫فراشه‬

‫الرجل‬

‫فندخل‬

‫أذهب‬

‫يفضي‬

‫فاتظر لكم‬

‫وقلت‬

‫كلمبما كانت‬ ‫فاخبرناه‬

‫فجئناه‬

‫إلذ الى نفسي‬

‫بقتل‬

‫بها‬

‫عدو‬

‫‪ ،‬فنظر‬

‫أبيات حسان‬

‫اليها‬

‫أمن‬

‫لله‬

‫عنده‬

‫لسيف‬

‫حتى‬

‫وتقول ‪:‬‬

‫بن‬

‫في‬

‫بن ثابت‬

‫سواد‬ ‫نهي‬

‫رسول‬

‫أنيبى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فوجدت‬

‫وسلام‬

‫‪ ،‬قال‬

‫صوت‬

‫‪ ،‬ثم قالت‬

‫‪ :‬فقال‬

‫قتله ‪ ،‬ارى‬

‫بطنه حتى‬ ‫رجلأ‬

‫الله‬

‫فيه اثر الطعام‬

‫سيء‬

‫حتى‬

‫ناتي به‬

‫قال ‪ :‬فقال‬ ‫يهود‬

‫ورجال‬

‫ابن عتيلث ثم أكذبت‬

‫صاحبنا‬

‫يده ‪،‬‬

‫اذا يئ!وا رجعوا‬

‫قد مات؟‬

‫امرأته‬

‫‪ :‬فاظ‬

‫رسول‬

‫كأنه فبطئة‬

‫في‬

‫‪ -‬وحملناه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حتى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال‬

‫القه ع!ر فيك!‬ ‫بسيفه‬

‫فقدمنا‬ ‫لمجح‬

‫"‬

‫‪" :‬هاتوا‬

‫رسول‬ ‫اسيافكم"‬

‫لنا‬

‫حولة‬

‫نفسي‪،‬‬

‫واله يهود ‪ ،‬فما سمعت‬ ‫على‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬فصاحت‬

‫الليل الا بياضه‬

‫عبدالله بن عتيك‬

‫يطلبوننا‬

‫لقد سمغت‬

‫أهله‪،‬‬ ‫إليهم‬

‫عليه‬

‫بيننا وبينه ‪ ،‬قالت‬

‫بان نغلم بان عدؤ‬

‫وجهه‬

‫من‬ ‫الله لمج!‬ ‫قال‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫بن أبي الحقيقة‬

‫يذكر قتل كعب‬

‫عصاب!‬

‫يا‬

‫لاقيتهم‬

‫يسرون بالبيض الخفاف اليكم‬ ‫حتى أتوكم في محل بلادكم‬

‫مستنصرين‬ ‫قال ابن هشام‬

‫بن الأشرف‬

‫وقتل سلأم‬

‫بن أبي الخقيق‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬ذفف‬

‫؛ عن‬

‫غير‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ابي أوس‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫الثقفي‬

‫يزيد بن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثني‬

‫ابن اسحاق‬

‫فسقوكم حتفا ببيض! ذفف‬ ‫مستصغرين‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫لكل أمير مجحف‬

‫‪.‬‬

‫بن العاص‬ ‫ابي حبيب‬

‫انجن‬

‫الحقيق‬

‫واتت يا ابن الاشرف‬

‫مرحأ كاسد في عرينن مغرف‬

‫لنضر دين نبيهم‬

‫اسلام عمرو‬

‫حبيب‬

‫‪ ،‬فاذخلوا‬

‫و‬

‫[‪:‬‬

‫دز‬

‫بن‬

‫تحول‬

‫الخبر ‪ ،‬فاحتملنا‬

‫‪" :‬هذا‬

‫وهو‬

‫صاحبكم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫وجه‬

‫الناس‬

‫اما والفه‬

‫عليه تنظر‬

‫بن الأشرف‬

‫‪ :‬فقال حسان‬

‫في كل‬

‫فى‬

‫قتله ؟ كلنا يدعيه‬

‫عبدالله‬

‫في مقتل كعب‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الكامل‬

‫‪ ،‬واختلفنا‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫دخل‬

‫قال ‪ :‬ثم جاءنا فاخبرنا‬ ‫في‬

‫الدار الا أغلقو ‪ 5‬على‬

‫‪ -‬ويقال ‪ :‬رنجله ؛ فيما قال ابن هشام‬

‫لنا‬

‫عن‬

‫عليه عبدالله بن آنيس‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وخرنجنا‬

‫بينهم ‪ ،‬قال ‪ :‬فقلنا‪ :-‬كيف‬

‫بهذه البلاد؟ ثم أقبلت‬

‫الله‬

‫دونه مجاولة‬

‫باسيافنا‪ ،‬تحامل‬ ‫حسبي‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فانطلق‬

‫منها‪،‬‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬ذاكم‬

‫منا يرفع عليها سيفه ‪ ،‬ثم يذكر‬

‫يده وثئا شديدا‬

‫وفي يدها المضباح تتظر في وجهه ‪ ،‬وتحدثهم‬ ‫‪ :‬أنى ابن عتيك‬

‫قاموا على‬

‫ان يقتلوا وليدا‬

‫‪ ،‬فاستأذنوا عليه ‪ ،‬فخرجت‬

‫‪ ،‬فوالله ما يدلنا عليه في‬

‫باسيافنا‬

‫‪ ،‬أي ‪ :‬حسبي‬

‫فوثئت‬

‫إن تكون‬

‫في‬

‫بيتا‬

‫بابه‬

‫الميرة‬

‫فيه ‪ ،‬قال ‪ :‬فاوقدوا النيران ‪ ،‬واشتذوا‬

‫‪ ،‬فاكتنفوه وهو‬

‫أنا‬

‫العرب‬

‫ليلا ‪ ،‬فلم يدعوا‬

‫فيها حتى‬

‫نلتمس‬

‫منها بليل ‪ ،‬قال ‪ :‬فلما ضربناه‬

‫البصر ‪ ،‬قال ‪ :‬فوقع‬ ‫منهرا من‬

‫من‬

‫امراته جعل‬

‫بنا‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فاشندوا‬

‫انتم ؟ قالوا ‪ :‬ناس‬

‫وهو‬

‫رسول‬

‫!لا عبدالله بن عتيلث ؛ ونهاهم‬

‫إتوا دار ابن أبي الحقيق‬

‫عليه أغلقنا علينا وعليها‬

‫ففرهت‬

‫امرأته‬

‫‪ ،‬وامر عليهم‬

‫بن أنيس‬

‫بن ربعيئ ‪ ،‬وخزاعيئ‬

‫أ‬

‫عبدالله بن عتيك‬

‫بن سنان‬

‫‪ ،‬وعبدالله‬

‫‪ ،‬وإبو قتادة الحارث‬

‫بن أشود‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫العاص‬

‫وخالد‬ ‫راشد‬ ‫من‬

‫بن الوليد‬

‫مولى‬

‫حبيب‬

‫فيه قال ‪:‬‬

‫بن أبي أوس‬

‫الثقفي ‪ ،‬عن‬

‫نجن 'لعاص‬

‫اسلائم ععرو‬

‫نجن الوليد‬

‫وخالد‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪484‬‬

‫لما اتصرقنا مع الاحزاب ‪ ،‬عن‬ ‫لهم ‪ :‬تعلموا‬

‫فقلت‬

‫قالوا ‪ :‬وماذا رايت‬

‫النجاشي ‪،‬‬ ‫فلن‬

‫عرفوا‬

‫اليه مق‬

‫فانا‬

‫؟ قال ‪ :‬رأيت‬

‫ان بمون‬

‫يأتينا منهم‬

‫ازضنا‬

‫وكان‬

‫له كما‬

‫الملك‬

‫نصيحة‬

‫هذا‬

‫له‬

‫ما صألتكه‬

‫عمرو‬

‫قريش‬

‫اضنع‬

‫كثيرا ‪،‬‬

‫بن‬

‫‪ :‬ايها الملك‬ ‫من‬

‫حال‬

‫لدخفت‬

‫‪ ،‬اكذاك‬

‫‪ :‬أين‬

‫راي‬

‫يا‬

‫هو؟‬

‫له على‬ ‫عما‬

‫اليه‬

‫رجلا‬

‫فأعجبه‬

‫من‬

‫خرج‬

‫قال ‪ :‬فغضب‬

‫رجل‬

‫رسول‬

‫له‬

‫وكان‬

‫ما يفدى‬

‫وسألته‬

‫رسول‬

‫من‬

‫عمرو‬

‫عليه ‪ ،‬ثم‬

‫بن‬

‫خرج‬

‫عنده ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫اباه فاعطانيه ‪ ،‬فضربت‬

‫محمد‪،‬‬

‫بلادك‬

‫أمية الضمري‬ ‫من‬

‫‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فدخلت‬ ‫قال ‪ :‬قلت‬

‫شيئا؟‬

‫عليه‬

‫‪ :‬نعم‬

‫أيها‬

‫واشتهاه‪.‬‬

‫عندك‬

‫‪ ،‬ثم مد‬

‫يأتيه الناموس‬

‫قال ‪ :‬ويحك‬

‫فرعون‬

‫على‬

‫وهو‬

‫رجل‬

‫رسول‬

‫يده فضرب‬

‫اكبر‬

‫! أطغي‬

‫لنا‪ ،‬فأعطنيه‬

‫عدؤ‬

‫بها أنفه ضربة‬

‫له ‪ :‬أيها الملك‬

‫يا ععرو!‬

‫أبا‬

‫سليمان‬

‫ظننت‬

‫‪ ،‬والفه لو ظنتت‬

‫الذي‬

‫يأتي‬

‫كان‬

‫أنه قد‬

‫أنك‬

‫موسى‬

‫تكره‬

‫لتقتله ؟!‬ ‫الحق‪،‬‬

‫واتبعه ؛ فانه والله لعلى‬

‫وجنود ‪.5‬‬

‫؟‬

‫ما تأخر‬

‫مال‬

‫أصحابي‬

‫الإسلام ‪ ،‬ثم‬

‫يده ‪ ،‬فبايغته على‬

‫إلى‬

‫خرجت‬

‫اسلامي‪.‬‬

‫بن الوليد‪:‬‬

‫القه جم!ز لأشلم‬

‫‪ :‬والقه ما جئت‬

‫‪ :‬فقال‬

‫عليه ‪ ، ،‬وكتمت‬

‫وخالد‬

‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫قربته‬

‫‪،‬‬

‫الي‬

‫اذ جاءه‬

‫النجاشي‬

‫قتلت‬

‫‪ ،‬افديت‬

‫الإسلام ؟ قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬فبسط‬

‫كان‬

‫الوليد فأسلم‬

‫فال‬

‫على‬

‫فيها فرقأ منه ‪ ،‬ثم قلت‬

‫أن أعطيك‬

‫‪ ،‬وبايع ‪ ،‬ثم دنوت‬

‫قخث‬

‫العاص‬

‫عامدا الى رسول‬

‫فال ‪ :‬قلت‬

‫مما‬

‫نهديه‬

‫‪،‬‬

‫قومنا فنحن‬ ‫احث‬

‫من قد‬

‫يد النجاشي‪:‬‬

‫‪ :‬أتبايعني‬

‫ثم خرنجت‬

‫كان‬

‫وان ظهر‬

‫قومنا ‪ ،‬كنا عند‬

‫‪:‬‬

‫اشرافنا وخيارنا‪،‬‬

‫اجتماع محمرو بن العاص‬

‫أذكر‬

‫قال‬

‫بصديقي‬

‫‪ :‬ثم‬

‫من خالفه كما ظهر موسى‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫؛ لو قد دخلت‬

‫‪ ،‬اني قد رأيت‬

‫الأرض‬

‫واضحابه‬

‫أني قد أنجزأت عنها حين‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬مرحبأ‬

‫اذما‬

‫لي‬

‫جعفر‬

‫بن أمئة الضمري‬

‫رأث‬

‫‪ :‬أيها الملك‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫متى؟!‬

‫قلت‬

‫فاجمعوا‬

‫قد بعثه اليه في‬

‫لعمرو‬

‫محمرو بسلم على‬

‫مكة‬

‫الرأي‬

‫‪:‬‬

‫لنا ما‬

‫افرا فما ترون‬

‫على‬

‫فيه؟‬

‫يذهبون الى الحبشة‪:‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أتسألني‬

‫وليظهرن علئ‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫هذا‬

‫‪،‬‬

‫تحت‬

‫شأن‬

‫اليك‬

‫‪ ،‬فلو انشقت‬

‫أصحابي‬

‫من أن بمون‬

‫الينا‬

‫ظهر‬

‫محمد‬

‫يدفي محمد‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فدخل‬

‫كتت‬

‫النجاشي‬

‫قال ‪ :‬فلت‬

‫بالنجاشي‬

‫قالوا ‪ :‬ان‬

‫فنكون‬

‫واني‬

‫قد رايت‬

‫عنده ؛ فان‬

‫ثم خرنجنا‬

‫لاقتله ؟ فانه قد اصاب‬ ‫كسره‬

‫الامور‬

‫حتى‬

‫ذلك‬

‫أفديت‬

‫ثم قلت‬

‫يغلو‬

‫علؤا‬

‫متكرا‪،‬‬

‫قدفنا عليه ‪ ،‬فوالله انا لعنده‬

‫‪ :‬هذا‬

‫عنقه ‪ ،‬فاذا فعلت‬

‫‪،‬‬

‫يدني أحث‬

‫وأصحابه‬

‫ي‬

‫الله‬

‫قد‬

‫ان نل!حق‬

‫خير‪،‬‬

‫له أدمأ كثيرا‪،‬‬

‫لأصحابي‬

‫فسجدت‬

‫أمر محمد‬

‫رجالأ من‬

‫كانوا يرون رأيي ‪ ،‬وش!معون‬

‫الادم‪.‬‬

‫رسول‬

‫فقلت‬

‫تحت‬

‫الا‬

‫محمرو بن العاص‬ ‫فجمعنا‬

‫الختدق‬

‫والفه اني ارى‬

‫جمغت‬

‫قريش‬

‫مني‪،‬‬

‫‪ :‬والقه‬

‫لقد‬

‫الا لأشلم‬ ‫فقلت‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬فلقيت‬

‫قبلها"‪ ،‬قال ‪ :‬فبايعته ثم انصرقت‬

‫المتسم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقدفنا‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫‪-‬لمجرو‬

‫استقام‬

‫خالد‬

‫القه‬

‫‪" :‬يا عمرو‬

‫‪] .‬اخرجه‬

‫بن الوليد‪،‬‬ ‫‪ ،‬وان‬

‫المدينة‬

‫‪ ،‬اني ابايعك‬ ‫‪ ،‬بافي‬

‫مسلم‬

‫الرجل‬

‫لنبيئ‬

‫على‬

‫رسول‬

‫على‬

‫‪ ،‬فالط الأسلام‬

‫في‬

‫وذلك‬

‫صحيحه‬

‫قبيل الفتح ‪ ،‬وهو‬ ‫"صأنهـب‬

‫ان يقفر‬ ‫يجث‬

‫(‪121‬‬

‫والقه‬

‫مقبل‬

‫فأسلم‬

‫الله عح!ر‪ ،‬فتقدم‬ ‫لي‬

‫ما تقدم‬

‫ما كان‬

‫) في‬

‫باب‬

‫قبله‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫فحتى‬

‫خالد‬

‫ذنبي ‪ ،‬ولا‬

‫‪ ،‬والط الهجرة‬

‫الإيمان‬

‫بن‬

‫‪7‬‬

‫غزوة بني لخيان‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪485‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬ويقال ‪" :‬فان الأفلام يحث‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أبيات‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫لابن الزبعرى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫في‬

‫‪ :‬فقال‬

‫اتشد عثمان‬

‫من‬

‫ما كان‬

‫لا اتهم ‪ ،‬ان عثمان‬

‫خالد‬

‫ومحثمان‬

‫ابن الزبعرى‬

‫نجن طلحة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وان‬

‫قبله‬

‫بن‬

‫الهخرة‬

‫طلحة‬

‫ما كان‬

‫تحث‬

‫كان‬

‫بن ابي طلحة‬

‫قبلها"‪.‬‬

‫معهما‪،‬‬

‫اسلما‪.‬‬

‫حين‬

‫طلحة‪:‬‬

‫السهمي‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫أمن‬

‫حلفنا‬

‫نعال القوم عند المقئل‬

‫وملقى‬

‫وما عقد الأتاء من كل حلفه‬

‫وما‬

‫خالذ من مثلها بمحفل‬

‫امقتاح بيب غير بيتك تنتغي‬

‫وما‬

‫ينتغى من مخد بيب مؤثل‬

‫فلا تأمنن‬

‫وكان فتح قريظة في ذي‬

‫هذه‬

‫القغدة وصذر‬

‫الحجة ‪ ،‬وولي تلك‬

‫ذي‬

‫بني‬

‫غزوة‬

‫!إ‬ ‫قال ‪ :‬حدثنا‬

‫اسحاق‬

‫ابو محمد‬

‫‪،‬‬

‫المطلبي‬

‫ثم اقام رسول‬

‫رأش‬

‫الله‬

‫س!‬

‫عبدالملك‬

‫بالمدينة ذا الحجة‬

‫انه يريد‬

‫مكثوم‬

‫؟‬

‫قال‬

‫فيما‬

‫الثام ؛ ليصيب‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫هشام‬

‫المحجة‬

‫من‬

‫بين أمح‬

‫وعسفان‬

‫فلما‬

‫طريق‬

‫‪ ،‬الى‬

‫نزلها رسول‬

‫جئنا مكة"؛‬

‫فخرج‬

‫على‬

‫ذات‬

‫مكة‬

‫غراب‬

‫اليسار‪،‬‬

‫‪ ،‬فأغذ‬

‫له‬

‫حين‬

‫المتقلب‬

‫وخه‬

‫‪ ،‬وسوء‬

‫والحديث‬

‫غزوة‬

‫ربيع ‪ ،‬وخرج‬

‫الزجيع خبيب‬

‫المدينة‬

‫مائتني‬

‫راكب‬

‫بناحية العدينة على‬

‫على‬

‫سريعأ‪،‬‬

‫يين ‪ ،‬ثم على‬

‫عنى ‪ ،‬واستغمل‬

‫حتى‬

‫‪ :‬ساية ‪ ،‬فوجدهم‬ ‫غرتهم‬

‫من‬

‫من أصحابه‬ ‫الله‬

‫ع!‬

‫نزل‬

‫غزان‬

‫قد حذروا‬ ‫ما اراد‪،‬‬

‫حتى‬

‫في‬

‫الأهل‬

‫والمال‬

‫بني لحيالن عن‬

‫"‬

‫طريقه‬

‫صخيرات‬

‫على‬

‫الى‬

‫محمد‬

‫جمادى‬ ‫نجن‬

‫الأؤلى‬

‫عدي‬

‫على‬

‫على‬

‫وأصحابه‪،‬‬

‫المدينة‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫وتمنعوا‬

‫في‬

‫نزل‬

‫قافلا‪ ،‬فكان‬

‫‪ ،‬ثم بعث‬

‫ع!نمفان‬

‫جابر‬

‫الشام ‪ ،‬ثم على‬

‫اليمام ‪ ،‬ثم امشقام‬ ‫منازل‬

‫رؤوس‬

‫قال ‪" :‬لو ‪6‬ئا هبطنا‬

‫ابن‬

‫م‬

‫بني‬

‫محيصبى‬

‫به الطريق‬

‫لحيالن ‪ ،‬وغزان‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫على‬ ‫‪ :‬واب‬

‫الجبال ‪.‬‬

‫محنفان‬

‫لرأى‬

‫أهل‬

‫مكة‬

‫فارسين من أصحابه‬

‫بن عبداله يقول ‪ :‬سمغت‬ ‫‪ ،‬أعوذ بالذ من‬

‫‪6‬نا قد‬

‫حتى‬

‫رسول‬

‫بلغا‬

‫اله يخ!‬

‫وعثاء السفر ‪ ،‬وكابة‬

‫‪.‬‬

‫عاصم‬

‫بن عمر‬

‫بن‬

‫بن مالك‪.‬‬ ‫فقال كغب‬

‫بأصحاب‬

‫من‬

‫بن‬

‫وشفرفي‬

‫راجعأ ‪" :‬آيبون تائبون اق شاء الذ لرئنا حامدون‬ ‫المتظر‬

‫في‬

‫فخرج‬

‫مج! واخطاه‬

‫كراع الغميم ثم كرا‪ ،‬وراح رسوذ‬

‫كغب‬

‫وصفرا‪،‬‬

‫غزة ‪ ،‬فخرج‬

‫؛ جبل‬

‫السير‬

‫بلد يقال‬

‫الله‬

‫في‬

‫من‬

‫زياد‬

‫عبدالله البكائيئ ‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬فسلك‬

‫البتراء‪ ،‬ثم صفق‬

‫يقول‬

‫‪ ،‬والمحرم‬

‫القوم‬

‫برحيم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثنا‬

‫ستة اشهر من فتح بني قريظة الى بني لحيان يطلب‬

‫واطهر‬

‫على‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫الحجة المشركون ‪0‬‬

‫لحيان‬

‫لصا لرحرا‬

‫هشام‬

‫لأ‬

‫أ‬

‫خالدا بغد‬

‫وعثمان جاءا ب!الذهيم المعضمل‬

‫بن مالك في غزوة لجني لحيان ]من‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫قتادة‬

‫‪ ،‬وعبدالله بن أبي بكر ‪ ،‬عن‬

‫عبدالله بن‬

‫غزوة ذي قرد‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪486‬‬

‫لوان بني‬

‫كانوا تناظروا‬

‫لحيان‬

‫لقوا عصبا‬

‫لقوا سرعانأ يملأ السرب رؤعه‬ ‫ولكنهم كانوا وبارا تتئعت‬

‫في دارهم ذات مصدق‬

‫امام طحون كالمجزة فيلق‬ ‫شعاب حجافي غير ذي متنقق‬

‫غزوة ذي قرلي‬ ‫الغزوة ‪:‬‬ ‫رسوذ‬

‫ثم قدم‬

‫الله‬

‫بديى الفزارفي في‬ ‫فقتلوا الزجل‬

‫واحتملوا‬

‫عبدالله بن كعب‬ ‫سلمة‬

‫الله‬

‫صرخ‬

‫المرأة في‬

‫فرسق‬

‫الاكوع‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫منهوك‬

‫أمن‬

‫رسول‬

‫الى‬

‫ثنية الوداع نظر‬

‫آثار القوم ‪ ،‬وكان‬

‫قوسه‬

‫بعض‬

‫مثل‬

‫‪ :‬أنه كان اؤل من‬

‫ونبله ‪ ،‬ومعه‬

‫خيولهم‬ ‫السبع‬

‫غلام‬

‫‪ ، ،‬فاشرف‬ ‫لحق‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫نذر بهم‬

‫لطلحة‬

‫بن‬

‫ناحية‬

‫سلإ‪،‬‬

‫في‬

‫بالقوم ‪ ،‬فجعل‬

‫عبيد‬

‫ثم‬

‫يردهثم‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫واليوم‬ ‫‪،‬‬

‫وأنا انجن الأكوغ‬

‫فاذا‬

‫الرضع‬

‫يوم‬

‫امكنه الرمي رمى ‪ ،‬ثم قال أمن منهوك‬

‫الله‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫لمجنن‬

‫له ‪ :‬المفداد‬

‫بالفزع‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجج‬

‫أول‬

‫من‬

‫‪ ،‬؟كان‬

‫نجن الأسود‪،‬‬

‫فيقبل‬

‫صياج‬

‫بن‬

‫بني اسد‬

‫عبد‬

‫بن خزيمة ‪ ،‬ومحرز‬

‫بني‬

‫‪ ،‬وابو عئافي‬

‫فلما اجتمعوا‬ ‫الحقك‬

‫في‬

‫عيا!ثس ‪ ،‬لو اعطيت‬

‫وهو‬

‫الى رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ثم كان‬

‫بن زغبة‬

‫الله جمرو امر عليهم‬

‫الفرس‬

‫رجلا‬

‫هو‬

‫اؤل‬

‫فارسبى وقف‬

‫بني حارثة‬

‫بن الضامت‬

‫قال رسول‬

‫‪-‬لمج!ر‬

‫من‬

‫اخو بني أسد‬

‫الله‬

‫بالمدينة ‪ :‬أالفزع‬

‫بن زعوراء أحد‬

‫ظهيير أخو‬

‫بن زيد‬

‫الناس " وقد‬ ‫هذا‬

‫بن‬

‫فرسان‬

‫رسول‬

‫زفرة‬

‫بن نضلة‬

‫عبيد‬

‫يوم‬

‫أصحابه‪:‬‬

‫انجن الاكوع ‪ ،‬فصرخ‬

‫الأنصار ‪ :‬عئاد بن بثنر بن وقش‬ ‫الأشهل‬

‫عليه‬

‫انتهى الى‬

‫حليف‬

‫‪ ،‬وأسيد‬

‫واليوم‬

‫الرضع‬

‫هو اؤل الئهار‪.‬‬

‫أويخكعنا‬

‫ينادي‬

‫لمجي!‪%‬‬

‫قال ‪ :‬وبلغ‬

‫حتى‬

‫الغابة متوشحا‬

‫الحديث‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫‪:‬‬

‫قال ‪ :‬فيقول قائلهم ‪:‬‬

‫سلمة‬

‫يريد‬

‫قرد بعض‬

‫الخيل نحوه انطلق هاربا‪ ،‬ثم عارضهم‬

‫خذها‬

‫كغب‬

‫غزوة ذي‬

‫وأنا انجن الأكوغ‬

‫وجهت‬

‫غفايى وامرأة له‪،‬‬

‫بن قتادة ‪ ،‬وعبدالله بن ابي بكير‪ ،‬ومن‬

‫عن‬

‫‪ ،‬غدا‬

‫في‬

‫بالغابة ‪ ،‬وفيها‬

‫‪-‬لمجج‬

‫رجل‬

‫من‬

‫بني‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫قد حذث‬

‫يشتذ‬

‫لرسول‬

‫الله‬

‫بن عمر‬

‫اذا علا‬

‫خرج‬

‫اذا رمى‬

‫خذها‬

‫رسول‬

‫اللقاح‬

‫الأسلميئ‬

‫بها الأ ليالي قلائل ‪ ،‬حتى‬

‫لقاح‬

‫عاصم‬

‫له يقوده ‪ ،‬حتى‬

‫بالنبل ‪ ،‬ويقول‬

‫الرجز[‬

‫على‬

‫‪ :‬فحذثني‬

‫بن‬

‫‪ :‬واصباحاه‬

‫فاذا‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫بن مالك ‪ ،‬كل‬

‫عمرو‬

‫‪ ،‬معه‬

‫من‬

‫غطفان‬

‫خيل‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫بن‬

‫‪-‬لمجج‬

‫المدينة‬

‫يقم‬

‫أغار عيينة‬

‫بن‬

‫حضن‬

‫حذيفة‬

‫!ك!فه‬

‫اقرس‬

‫أخو‬ ‫سغد‬

‫بن‬

‫‪ :‬المقداد‬

‫على‬

‫بني عبد‬ ‫الحارث‬

‫رسول‬

‫نجن عمرو‪،‬‬

‫الله‬

‫الأشهل ‪ ،‬وسغد‬

‫‪ ،‬يشك‬

‫الذي‬

‫يقاذ‬

‫وهو‬

‫‪!-‬ر بعد‬

‫المقداد‬

‫بن زيد أحد‬

‫فيه ‪ ،‬وعكاشة‬

‫بن خزيمة ‪ ،‬وابو قتادة الحارث‬

‫بن‬

‫محصنن‬

‫بن ربعيئ أخو‬

‫من‬

‫بني‬ ‫أخو‬

‫بني‬

‫بني زريتي‪.‬‬ ‫بن زيد ‪ -‬فيما بلغني‬

‫ فيما بلغني‬‫متك‬

‫الفرسان‬

‫الفزع "‪،‬‬

‫فترامت‬

‫الخيول‬

‫الى‬

‫‪2‬‬

‫سبب‬

‫نلحق‬

‫عن‬

‫رجالي‬

‫من‬

‫في‬

‫ ثم قال ‪" :‬اخرفي‬‫بني زريتي ‪ -‬لابي‬

‫بالقوم " قال أبو عئاش‬

‫‪ :‬فقل!‬

‫طلب‬

‫عئاش‬

‫القوم‬ ‫‪" :‬يا ابا‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الله‪،‬‬

‫غزوة ذي قرد‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪487‬‬

‫القه‬

‫يقول‬

‫مجنتن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪" :‬لو أعطيته‬

‫اعطى‬

‫عحي!‬

‫ثامنا‪ ،‬وبعض‬

‫فرس‬

‫الفرسان في طلب‬

‫بن نضلة يلحق‬

‫بن خزيمة‬

‫أسد‬

‫ترى‬

‫فانه كما‬ ‫بذ الخيل‬

‫من‬

‫يقال‬

‫لمحرفي‬

‫‪ :‬الأخرم‬

‫يقدز‬

‫أهل‬

‫صاهلة‬

‫برسول‬

‫بجمامه‬

‫من‬

‫ادباركم‬

‫من‬

‫ابن هشام‬

‫‪ ،‬ويالرح أسيد بن ظهيبر أخا بني حارثة‪،‬‬ ‫بالقوم على‬

‫على‬

‫‪ :‬وقتل‬

‫قتادة‬

‫‪ ،‬ويفال‬

‫نخل‬

‫المهاجرين‬

‫الفزع لما كان‬

‫رجليه ‪ ،‬فخرج‬

‫فيه‬

‫‪:-‬‬

‫يا‬

‫نسا‬

‫قمير ‪ ،‬هل‬

‫؟! قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬فأعطينه‬

‫الاشهل‬

‫الصنسلمين‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وحمل‬ ‫‪ ،‬فلم يقتل من‬

‫مع‬

‫محرفي‬

‫وفاص‬

‫عليه رجل‬ ‫المسلمين‬

‫بن‬

‫بن نضلة أخو بني‬ ‫فرسق‬

‫جال‬

‫بن‬

‫لمحمود‬

‫‪ 4‬من نساء بني عبد الأشهل‪-‬‬

‫لك‬

‫اياه‬

‫لهم بين ايديهم ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬قفوا يا معشر‬

‫والانصار‬

‫آرية بني عبد‬

‫من‬

‫لحق‬

‫له ‪ :‬قمير ‪ ،‬وان‬

‫هو مربوط‬

‫الله ع!وبالمسلمين‬

‫القوم فوقف‬

‫يومئد‬

‫بن‬

‫‪ :‬ان اؤل فارس‬

‫بالقوم محرز‬

‫الخيل ‪ -‬وكان فرسا صنيعا جاما‪ ،‬فقال‬

‫في الحائط بجأع‬

‫حتى‬

‫عليه حتى‬

‫قال‬

‫سمع‬

‫‪ ،‬ثم للحق‬

‫وقف‬

‫بن خلدة ‪ ،‬وكان‬

‫تلاحقوا‪.‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫ادرك‬

‫وراءكم‬

‫بن قي!‬

‫يومئذ فارسا‪ ،‬قد كان أول من لحق‬

‫عاصم‬

‫يجول‬

‫الثمانية‬

‫من‬

‫ن‬

‫بالقوم فيقتلونه‪:‬‬

‫مسلمة في الحائط ‪ -‬حين‬ ‫حين‬

‫سلمة‬

‫! فزعم‬

‫‪ ،‬أو عائذ بن ماعص‬

‫بن الاكوع أحد‬

‫بن عمر‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫راين الفرس‬

‫بن عمرو‬

‫كان ‪ ،‬ولم يكن‬ ‫القوم حتى‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫متك‬

‫‪ :‬انا أفرس‬

‫ابي عئاشيى معاذ بن ماعص‬

‫الناس يعد سلمة‬

‫والله أعلم اكب ذلك‬

‫محرز‬

‫أدرس‬

‫إ" وأنا أقول‬

‫الناس‬

‫!‬

‫رجال‬

‫بني‬

‫زريتي‬

‫في أن تركب‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫هذا الفرس ؟‬

‫عليه ‪ ،‬فلم يلبث‬

‫بني اللكيعة حتى‬

‫فقتله ‪ ،‬وجال‬

‫منهم‬

‫يلحق‬

‫الفرس‬

‫أ‬

‫افرس‬

‫ثئم‬

‫الفرس ‪ ،‬فوالله ما جرى‬

‫ذراعا حتى‬

‫‪ ،‬فعجبت‬

‫أ‬

‫أنا‬

‫الناس ‪،‬‬

‫ضربت‬

‫بي خمسين‬

‫طرحني‬

‫أق رسول‬

‫ن‬

‫بكم‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫غيره ‪.‬‬

‫مجرفي‬

‫المدلجيئ‬

‫؟ فيما ذكر‬

‫غير‬

‫واحد‬

‫من‬

‫العلم‪.‬‬

‫أسماء‬

‫المسلمين‪:‬‬

‫أفراس‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫‪ :‬وكان اسم فرس‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وكان‬ ‫واسم‬ ‫اسيد‬

‫فرس‬ ‫بن‬

‫قال‬

‫عكاشة‬

‫فرسيى لعكاشة‬

‫قتلئ‬

‫فرس‬

‫نجن محصني‬

‫ظهيير مسنون‬

‫ابن اسحاق‬

‫اسم‬

‫ذو‬

‫‪ ،‬وفرس‬

‫سعد‬

‫ذات‬

‫بن زيد لاحقا‪،‬‬ ‫فرس‬

‫الفمة ‪ ،‬واسم‬

‫واسم‬

‫فرس‬

‫ابي قتادة حروة‬

‫المقداد بعزجة ‪ ،‬ويقال ‪ :‬سبحة‪،‬‬ ‫‪ ،‬وفرس‬

‫عئاد‬

‫بن‬

‫بشبر لماع ‪ ،‬وفرس‬

‫أبي عئاشيى جلوة‪.‬‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫نجن محصنن‬

‫محمود‬

‫اللمة‪.‬‬

‫بغض‬

‫يقال‬

‫له‬

‫من‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫‪ :‬الجناح ‪ ،‬فقتل‬

‫عبدالله بن كعب‬ ‫واشتلب‬

‫محرز‪،‬‬

‫‪ ،‬ان محرزا‬

‫بن مالك‬

‫إنما كان‬

‫على‬

‫الجناح ‪.‬‬

‫المشركين‪:‬‬

‫ولما تلاحقت‬ ‫برده ‪ ،‬ثم لحق‬

‫الخيل‬

‫قتل أبو قتادة الحارث‬

‫بالناس ‪ ،‬وأقبل‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫قال‬

‫ابن إسحاق‬

‫‪ :‬واستعمل‬

‫رسول‬

‫على‬

‫‪ :‬فاذا حبيب‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫نجن ربعيئ أخو‬ ‫في‬

‫المسلمين‪.‬‬

‫المدينة ابن أم مكتوم‬

‫مسخى‬

‫بني سلمة‬

‫حبيب‬

‫بن‬

‫عيينة بن‬

‫حضنن‬

‫‪ ،‬وغشاه‬

‫ببرد ابي‬

‫‪.‬‬

‫قتادة ‪ ،‬فاسترجع‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬وقالوا ‪ :‬قتل‬

‫أبو قتادة ‪ ،‬فقال‬

‫غزوة ذي قرد‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪488‬‬

‫رسول‬

‫!رو‪:‬‬

‫الله‬

‫"لي!‬

‫وادرك عكاشة‬ ‫فقتلهما جميعأ‪،‬‬

‫وسار‬ ‫عليه‬ ‫السرح‬

‫قدم‬

‫الك‬

‫له سلمة‬

‫باعناق‬

‫بالجبل‬ ‫بن‬

‫القوم ‪ ،‬فقال‬

‫في كل‬

‫في أصحابه‬

‫بن‬

‫اوبابى‬

‫عليه برده لتعرفوا أنه صاحبه‬

‫‪ ،‬وهما‬

‫بعيير واحد‪،‬‬

‫على‬

‫بالرمح‪،‬‬

‫فانتظمهما‬

‫‪.‬‬

‫اللقاح‬

‫نزل‬

‫قتيل‬

‫وابنه عمرو‬

‫اؤبارا‬

‫مج! حتى‬

‫وليلة ‪ ،‬وقال‬

‫‪ ،‬وأخذت‬

‫رسول‬

‫بن محصني‬

‫الله‬

‫يك!ه‬

‫قتادة‬

‫واستنقذوا بعض‬

‫رسول‬

‫يوما‬

‫بأبي‬

‫‪ ،‬ولكنه‬

‫لأبي‬

‫فتادة‬

‫‪ ،‬وضع‬

‫"‪.‬‬

‫من‬

‫اكوع‬

‫ذي‬

‫قرب ‪ ،‬وتلاحق‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫مالة رجل‬

‫‪-‬ج‬

‫به الناس‬

‫الفه ‪ ،‬لو سرحتني‬

‫‪ -‬فيما بلغني ‪:-‬‬

‫جزورا‪،‬‬

‫‪ ،‬فنزل‬ ‫في‬

‫رسول‬

‫واقاموا عليها‪ ،‬ثم رجع‬

‫رسول‬

‫لاستنقذت‬

‫بقية‬

‫الله‬

‫مائة رجل‬

‫"انهم الآن ليغبقون‬

‫ع!فه‬

‫‪ ،‬وأقام‬

‫في‬

‫غطفان‬

‫الله ع!فه‬

‫"‪،‬‬

‫فقمتسم‬

‫قافلا حتى‬

‫المدينة‪.‬‬

‫المرأة‬

‫انفلات‬

‫وأقبلت‬ ‫قالت‬

‫امراة الغفارى على‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫قال ‪" :‬بئس‬ ‫نفلكين‬

‫أبي الحسن‬

‫قصيدة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬اني‬

‫قد‬

‫ناقه من ابل رسول‬ ‫نذزت‬

‫ما جزيختها أن حملك‬

‫‪ ،‬انما هي‬

‫والحديث‬

‫الغفارية‪:‬‬

‫في‬

‫ناقة من‬

‫لقه أن اتحرها‬

‫الله محليها‬

‫ابلي ‪ ،‬فازجس‬

‫امرأة الغفاركن وما تالت‬

‫الئ أهلك‬

‫بن "لابت في يوم ذي‬

‫وكان مما قيل من السغر في يوم ذي‬

‫لولا ائذي لاتت‬

‫للقينكم‬

‫ومسق‬

‫يخملن‬

‫الله‬

‫عليها‪،‬‬

‫بها‪ ،‬ثم تتحرينها؟‬ ‫بركة‬

‫على‬

‫وما قال لها رسول‬

‫انه لا نذر في‬

‫مغصية‬

‫الله ولا فيما لا‬

‫"‪.‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬فتبسم‬

‫رسول‬

‫الله لمج! ثم‬

‫‪-‬جن! عن‬

‫ابي الزبير المكي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الحسن‬

‫بن‬

‫قرد‪:‬‬ ‫قرد قول حسان‬

‫نسورها‬

‫كل مدجج‬

‫حامي الحفيقة ماجد الأجداد‬ ‫لسلم غداة فوارس المقداد‬

‫وكانوا‬

‫اننا‬

‫جحفلأ‬

‫كنا من القوم ائذين يلونهم‬ ‫كلأ ورب الراقصات الى منئ‬ ‫حتى نبيل الخيل في عرصاتكم‬ ‫رهوا بكل مقفميى وطمر؟‬ ‫اقنى دوابرها‬

‫ولاح‬

‫فكذاك ان جيادنا‬

‫متونها‬ ‫ملبونة‬

‫وسيوفنا بيض الحدائد تختلي‬ ‫لحرامه‬ ‫اخذ الإله عليهم‬ ‫بدايى‬

‫ناعمين‬

‫بن‬

‫ثاب!ب‬

‫أمن‬

‫الكامل [‪:‬‬

‫بجنوب‬

‫اؤلاد الئقيطة‬

‫كنا ثمانية‬

‫كانوا‬

‫ان نخاني‬

‫قدمت‬

‫البصركن‪.‬‬

‫لحسان‬

‫ولسر‬

‫ونخال‬

‫الك ب!‬

‫حتى‬

‫عليه ‪ ،‬فأخبرته الخبر‪ ،‬فلما فرغت‬

‫فبدلوا‬

‫لجبا‬

‫ساية افس في التقواد‬

‫فشكوا‬

‫بالرماح بداد‬

‫ويقدمون عنان كل جواد‬

‫غرض مخارم الأطواد‬ ‫يقطغن‬ ‫والأؤلا‬ ‫ونؤوب بالملكات‬

‫في كل مغمرفي عطفن رواد‬ ‫يوئم تقاد به ويوم طراد‬ ‫والحرب مشعلة‬ ‫جنن‬

‫بريح غواد‬

‫انحديد وهامة المرتاد‬

‫بالأسداد‬ ‫ولعزة الرخمن‬ ‫أيام ذي قرد وجوه عباد‬

‫غزوة ذي قرد‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪948‬‬

‫سعد‬

‫بن زيد وحسان‬

‫قال‬

‫خيلي‬

‫ابن هشام‬

‫وفوارصي‬ ‫وقال‬

‫المقداد‪،‬‬

‫اذا إرذتم‬

‫بن "لابت‪:‬‬

‫‪ :‬فلما‬

‫قالها حئان‬

‫فجعلها‬

‫أبياتا‬

‫غضب‬

‫للمقداد‪،‬‬

‫يرضي‬

‫بها سعدا‬

‫الأشد‬

‫فلم يقبل منه‬

‫أخرى‬

‫قصيدة‬

‫وقال حسان‬

‫!ظن‬

‫اليه حئان‬

‫أمن‬

‫لحسان‬

‫‪ ،‬وقال ‪ :‬والفه ما ذاك‬

‫أو ذا‬

‫بن "لابت في يوم ذي‬

‫‪.‬‬

‫قرد أمن‬

‫" اذ‬

‫فأكذنجت ما كتت‬

‫المتقارب‬

‫رشوذ نصدق‬

‫اذ‬

‫زارها‬

‫وانا‬

‫ززتها‬

‫فرد للفوارس‬

‫الهـففيطة‬

‫أمن‬

‫سئة‬

‫قصيدة‬

‫لشداد بن عارض‬

‫تال ابن اسحاق‬ ‫حصني‬

‫الجشمي‬

‫يكنى بأبي مالك‬

‫أمن‬

‫المقارب‬

‫[‪:‬‬

‫الرماح المداعس‬

‫راس الأبلخ المتشاوس‬ ‫يسلي‬

‫بما فعل‬ ‫ولا‬

‫نخوة المتقاعس‬

‫تكتموا‬

‫الإخوان‬

‫يوم التمارس‬

‫اخباركم في المجالس‬

‫به وحر في الضدر ما لم يمارس‬ ‫؛ ابو زيد‪.‬‬

‫في يوم ذي‬

‫بن عارض‬

‫نتثني‬

‫ونضرب‬

‫عتد‬

‫الفوارس‬

‫؟‬

‫كريبم كسرحان الغضاة مخال!‬ ‫ببيض تقذ الهام تحت القوانس‬

‫خادر‬

‫‪ :‬وانا لنقري‬

‫‪ :‬وتال شداد‬

‫زئيرا‬

‫[‪:‬‬

‫بضرب‬

‫من لقيتم‬

‫الضيف‬

‫الطويل‬

‫ولا‬

‫اذا اتتخوا‬

‫وقولوا‪ :‬زللنا عن مخالب‬ ‫قال ابن هشام‬

‫أمرا كبيرا‬

‫على الخيل لسنا مثلهم في‬

‫بني بدر اذا ما لقيتهم‬

‫‪ :‬أنثدني‬

‫فيها‬

‫ويتلو كتابأ مضيئا منيرا‬

‫بكل فتئ حامي الحقيقة ماجد‬ ‫وتلادهم‬ ‫يذودون عق اخسابهم‬

‫بيته‬

‫يهدم‬

‫قصورا؟‬

‫ولم يكشفوا عن ملط حصيرا‬ ‫طث أخبست بذاك الينا أميرا‬

‫ائنا‬

‫نرى القتل‬

‫ما خرنجتهم فاضدقوا‬

‫[‪:‬‬

‫ذى قرد‪:‬‬

‫يوم‬

‫بن مالك في يوم ذي‬

‫نرد كماة المغلمين‬

‫اذا‬

‫هدا‬

‫وانست للأشد فيها‬

‫لنفري الضيف من قمع الذرى‬

‫فسائل‬

‫كناء‬

‫لسعدا‬

‫وقلتم ‪ :‬سنقنم‬

‫ما جاءه‬

‫قصيدة لكعب بن مالك في‬

‫وانا اتاس‬

‫فعليكم‬

‫بأن سوف‬

‫فعقت‬ ‫فوئوا سراعا كشد النعام‬ ‫أمير علينا رسول المب‬

‫لا‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫قرد‪:‬‬

‫صدقته‬

‫المدينة‬

‫أتحسب‬

‫الزوي‬

‫وافق‬

‫أسم‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫نجن زيد لا يهذ‬

‫بن ثابت في يوم ذي‬

‫أولاد‬

‫أردت‬

‫أبدا‪ ،‬قال ‪ :‬آنطلق‬

‫ولم يقن شيئا‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫وقال كعب‬

‫نجن زيلإ‪ ،‬وحلف‬

‫الج!لدا‬

‫يسغد‬ ‫سغد‪،‬‬

‫عليه‬

‫فاعتذر‬

‫سغد‬

‫ألأ يكلمه‬

‫الى‬

‫الجشميئ‬

‫قرد‪:‬‬ ‫في يوم ذي‬

‫قرد لعيينة بن حصنن‬

‫‪ ،‬وكان عيينة بق‬

‫غزوة‬

‫بالمرنسع‬

‫بني المضطلق‬

‫في شعبان‬

‫‪،‬‬

‫سعت‬

‫سنة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪594‬‬

‫فهلأ كرزت أبا ماللث‬ ‫ذكزت افيياب الى عسجبر‬

‫مدبرة تقتل‬ ‫وخيلك‬ ‫وهيهات قد بعد المقفل‬

‫ميع!‬

‫يرسل‬

‫نقسك‬

‫وطمتت‬

‫ذا‬

‫الفضاء‬

‫مسح‬

‫اذا‬

‫ل جاش كما اضطرم المزجل‬ ‫اليك السما‬ ‫قئضته‬ ‫الاخر الأو‬ ‫فلما عرقتم عباد افيه ء لم يتظر‬

‫إذا‬

‫عرقتم‬

‫فوارس قد عودوا‬

‫طردوا‬

‫اذا‬

‫الخيل تشقى‬

‫فيغتصموا‬

‫طراد الكماة‬ ‫فضاحا‬

‫بهم‬

‫في سواء انمعا‬

‫أسهلوا‬

‫اذا‬

‫وان يطردوا يتزلوا‬

‫م بالبيض‬

‫الضيقل‬

‫اخلصها‬

‫غزوة بني الفصطلق بالفرنسيع‪ ،‬في شعبان سنه ست‬ ‫‪ :‬فاقام رسول‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫الله‬

‫بالمدينة بعض‬

‫لمج!نج‬

‫الاخرة ورجبا‪،‬‬

‫جمادى‬

‫من‬

‫ثم غزا بني المصطلق‬

‫خزاعة ‪ ،‬في شعبان سنة ست‪.‬‬ ‫قال‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫واستغمل‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫قد حدثني‬

‫كل‬

‫بعض‬

‫وقالدهم الحارث‬ ‫خرج‬

‫واقتتلوا‪،‬‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫بني المضطلق‬

‫لقيهم‬

‫القه بني‬

‫على‬

‫ماء لهم‬

‫المضطلق‬

‫فأفاءهم عليه ‪ ،‬وقد اصيب‬ ‫هشام‬

‫عاصم‬

‫حديث‬

‫بن‬

‫أبا‬

‫الغفاري‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وقتل‬

‫رجل‬

‫نن صبابة ‪ ،‬اصابه رجل‬

‫يقال‬

‫قالوا‬

‫‪ :‬بلغ رسول‬ ‫زؤج‬

‫له ‪ :‬المريخسغ‬ ‫قتل‬

‫من‬

‫من المسلمين‬ ‫من‬

‫ويقال‬

‫نميلة‬

‫عبدالد‬

‫قتادة ‪ ،‬وعبدالله بن ابي بكر‪،‬‬

‫بن ابي ضرابى أبو جونرية بنت الحارث‬

‫إليهم ‪ ،‬حئى‬ ‫فهزم‬

‫على‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫المدينة‬

‫ذز‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬من‬

‫منهم ‪ ،‬ونفل‬

‫الأنصار من‬

‫ناحية‬

‫ومحمد‬

‫بن‬

‫بن يحى‬

‫أن بني المضطلق‬ ‫فلما سمع‬

‫لمجرو‪،‬‬

‫الله‬

‫قديخد الى‬

‫رسول‬

‫من بني كلب‬ ‫رفط‬

‫الد‬

‫‪-‬جمرو‬

‫الليثيئ‪.‬‬

‫يخمعون‬ ‫رسول‬

‫الساحل‬

‫بن عامر بن ليث‬ ‫‪ ،‬وهو‬

‫عبادة بن الصامت‬

‫يرى‬

‫ال!ه‬

‫‪ ،‬فتزاحف‬

‫القه لمجو أبناءهم ونساءهم‬

‫بن عوف‬

‫حئان‪،‬‬

‫له‪،‬‬ ‫ع!‪،‬‬ ‫الناس‬

‫واموالهم‪،‬‬

‫بن بكر يقال له‪:‬‬

‫أنه من‬

‫العدؤ‪ ،‬فقتله‬

‫خطأ‪.‬‬

‫ابن سلول‬

‫فبينا‬

‫يقال‬

‫له‬

‫والفتنة‪:‬‬

‫رسول‬ ‫‪ :‬جفجاه‬

‫الخزرج‬

‫على‬

‫فغضب‬

‫كلبك‬

‫قومه‬

‫عنهم‬ ‫عند‬

‫الماء‪،‬‬

‫قد‬

‫يأكلك‬

‫‪،‬‬

‫بن مسجود‪،‬‬

‫عبدالقه‬

‫فعلوها؟!‬

‫فقال‬

‫يقود فرسه ‪ ،‬فازدحم‬

‫بن‬

‫في‬

‫لهم‬

‫رسول‬

‫هذا‬

‫ما‬

‫لتحرلوا‬

‫وعنده‬ ‫بلادنا‪،‬‬ ‫الى‬

‫فعلتم‬

‫بأنفسكم‬

‫إلى‬

‫غير داركم‬

‫الد ع!ه من‬

‫عدؤه‬

‫جهجاه‬

‫الجهنيئ ‪ :‬يا مغشر‬

‫أبيئ أبن سلول‬

‫! أما والقه لئن رجغنا‬

‫‪:‬‬

‫الماء وردت‬

‫فافتتلا‪ ،‬فصرخ‬

‫نافرونا وكاثرونا‬

‫ما بأيديكم‬ ‫فراغ‬

‫‪!-‬‬

‫الله‬

‫على‬

‫ذلك‬

‫واردة الناس ‪ ،‬ومع عمر‬

‫من‬

‫رفط‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫؟‬

‫‪ ،‬فسمع‬

‫‪ ،‬فأخبره‬

‫بلادكم‬

‫ذلك‬

‫الخبر‪،‬‬

‫بن وبر الجهنيئ حليف‬

‫زيد‬ ‫وعنده‬

‫جفجاه‬

‫زيد‬

‫وجلابيب‬

‫المدينة ‪ ،‬ليخرجن‬

‫بن الخطاب‬

‫وصرخ‬

‫قومه ‪ ،‬فيهم‬

‫والله ما اعذنا‬

‫أحللتموهم‬

‫وسنان‬

‫بن‬

‫قريش‬

‫بن‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫أرقم‬ ‫هذه‬

‫الأعر منها الأذذ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫اجير له من بني غفار‬

‫ثم أقبل‬

‫ارقم ‪ ،‬فمشى‬

‫به إلى رسول‬

‫عمر‬

‫ففال‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫وقاسمتموهم‬

‫بن‬

‫المهاجرين‪.‬‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬أوقد‬

‫قال‬

‫أموالكم‬

‫الخطاب‬

‫بني عوف‬

‫غلاثم حدث‬ ‫الا كما‬

‫بن‬

‫الاؤل ‪ :‬سفن‬ ‫من‬

‫أما والفه‬

‫‪ :‬مر‬

‫حضره‬

‫لو‬

‫أمسكتم‬

‫الد جمد‪،‬‬ ‫به عئاد‬

‫من‬

‫وذلك‬ ‫بن‬

‫بشبر‬

‫غزوة بني المصطلق بالمريسيع‪ ،‬في شعبان سنة ست‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪194‬‬

‫فليقتلإ‪،‬‬

‫فقال‬

‫أدن بالرحيل‬

‫له رسول‬

‫"‪،‬‬

‫وذلك‬

‫ائي ابن سلول‬

‫اصحابة‬ ‫ابن ابي‬

‫ابن سلول‬

‫قال ‪ :‬يا نبي‬

‫قال‬

‫ان‬

‫شئت‬

‫قومه‬

‫هو‬

‫لينظمون‬

‫ثم مشى‬ ‫آذتهم‬

‫الله‬

‫ثم راح‬

‫فلما‬

‫والفه‬

‫الذليل‬

‫رسول‬

‫ليشغل‬

‫رسول‬

‫ونزلت‬ ‫رسول‬

‫وبلغ‬

‫الحدث‬

‫ذكر‬

‫الله‬

‫زيد‬

‫قتل‬

‫تريد‬

‫نفسي‬

‫بلغه ذلك‬

‫امرتها اليوم‬

‫قومه‬ ‫شأنهم‬

‫بقتله‬

‫رسول‬ ‫هم‬ ‫‪:-‬‬

‫لقتلثه"‬

‫حضر‬

‫مشى‬

‫منه ‪ -‬فحلف‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫متها‬

‫عبدالله بن‬

‫بالفه ما قلت‬

‫من‬

‫!كحت‬

‫الله‬

‫يحفظ‬

‫ما‬

‫الأنصار من‬

‫ما قال الرجل‬

‫على‬

‫؟ حدبا‬

‫الحجاز‬

‫الفه‬

‫بن‬

‫فيها‬ ‫ثم‬

‫‪:‬‬

‫"هذ‬

‫كان‬

‫من‬

‫نجن أئي الذي‬

‫أ‪.‬ى يستأذن‬ ‫عاصم‬

‫بن‬

‫عبدالله بن‬

‫الله‬

‫الذين‬ ‫"كيف‬

‫‪-‬لمجه‬

‫عمر‬

‫وكهفا‬

‫في‬

‫نزل‬

‫فوالله‬

‫لقد‬

‫والله ‪،‬‬

‫جاءنا‬

‫على‬

‫آذتهم‬

‫‪ ،‬وصذر‬

‫فوقعوا‬ ‫عبدالله‬

‫ماء بالحجاز‬

‫منها‬

‫تخرجه‬

‫‪،‬‬

‫الله بك‬

‫وإن‬

‫نجن‬

‫أوفى‬

‫فى‬

‫على‬

‫كان‬

‫يومهم ذلك‬

‫ذلك‬

‫ابيئ‪.‬‬

‫فويق‬

‫النقيع‬

‫فقال‬

‫ذلك‬

‫حتى‬

‫نيامأ‪ ،‬وإنما فعل‬

‫وتخؤفوها‪،‬‬

‫ابن أبيئ ومن‬

‫يقال‬

‫رسول‬

‫له‬

‫الله‬

‫‪ :‬بفعاء‪،‬‬

‫!كج!‬

‫‪" :‬لا‬

‫رفاعة بن زيد بن التابوت‬ ‫اليوم ‪.‬‬

‫امره ‪ ،‬فلما‬

‫مثل‬

‫‪ ،‬أخذ‬

‫نزلت‬

‫الله باذنه"‪.‬‬

‫في‬

‫قتل أبيه‪:‬‬

‫بن قتادة ‪ :‬ان‬

‫اتى رسول‬

‫عبدالله‬

‫عنه ‪ ،‬فاق كتت‬

‫رجل‬

‫نترفق به رنحـن‬

‫يا عمر؟!‬

‫الله‬

‫امر أبيه‪.‬‬

‫الله‬

‫يعاتبونه ويأخذونه‬

‫قال ‪ :‬قال عمر‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫أصبح‬

‫الارض‬

‫من حديث‬

‫ويعنفونه‬

‫الله‬

‫لا بد فاعلا‪،‬‬

‫فمرني‬

‫في‬

‫صحبنه‬

‫الناس ؛ فاقتله ‪ ،‬فأقتل‬ ‫ما بقي‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫اما والله لو تتلته يوم‬

‫‪ :‬قد والله علمت‬

‫مج! فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫ابر بوالده مني ‪ ،‬واني أخشى‬

‫قاتل عبدالله بن أبي يمشي‬

‫ترى‬

‫يا رسول‬

‫به‬

‫للمنافقين ‪ -‬مات‬

‫ائذي‬

‫ما كان لها من‬

‫‪" :‬بل‬

‫ارفق‬

‫مسق‬

‫شديدة‬

‫ابي فيما بلغك‬

‫الخزرج‬ ‫أنظر الى‬

‫رسول‬

‫له رسول‬

‫ع!ه‪:‬‬

‫قال ‪" :‬عبدالله نجن أبئي" قا(‪ : ،‬وما قال؟‬

‫‪ :‬فانت‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫الكفار"‪ ،‬فلما قدموا المدينة وجدوا‬

‫المنافقين‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫بتحية النبوة وسلم‬

‫مثلها‪،‬‬

‫أفسى ‪ ،‬وليلتهم حتى‬

‫حتى‬

‫ريح‬

‫يهود‪،‬‬

‫قال‬

‫؟!‬

‫فحئاه‬

‫عليه‪،‬‬

‫قد استلنته ملكا‪.‬‬

‫حتى‬

‫الناس‬

‫حضير‬

‫تروح‬

‫الأذل " قال‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫ائك‬

‫بن‬

‫الله‬

‫الذي كان بالاض‬

‫عظماء‬

‫ارقم‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫النار‪ ،‬فقال‬

‫من‬

‫يا رسول‬

‫قال‬

‫عطيبم من عظماء‬

‫بن عندالقه‬

‫فيقتله ‪ ،‬فلا تدعني‬

‫‪ ،‬كان‬

‫منكر؟‬

‫ما كنت‬

‫صاحب‬

‫ثم‬

‫الحديث‬

‫هئت‬

‫عظيما‬

‫راسه ‪ ،‬فوالله لقد علمت‬

‫فأدخل‬

‫اخرج‬

‫على‬

‫من‬

‫التي‬

‫قال ابن اسحاف‬ ‫انه بلغني‬

‫حديثه‬

‫وسار‪،‬‬

‫الأعز‬

‫العزيز‪،‬‬

‫الناس عن‬

‫عبدالله بن عبدالله بن‬

‫أنك‬

‫قال ‪ :‬وأي‬

‫المدبنة‬

‫لموت‬

‫!كج! بأذن‬

‫عبدالله‬

‫في‬

‫الئاس ‪ ،‬وقد‬

‫قد بلغه ما سمع‬

‫لقيه اسيد‬

‫ساعه‬

‫بالناس يومهم ذلك‬

‫ع!ي!‬

‫‪ -‬وكان‬

‫السورة‬

‫الله‬

‫رحت‬

‫وأتت‬

‫الله !كحت‬

‫نخافوها؛ فانما هئث‬ ‫أحد‬

‫الله‬

‫في‬

‫ىلمجف‬

‫القه ع!ن! بالناس ‪ ،‬وسلك‬

‫راح رسول‬

‫بني‬

‫عظيما‪،‬‬

‫فيها‪،‬‬

‫فارتحل‬

‫فقال من‬

‫الغلام قد اوهم‬

‫ليتؤجوه ؛ فائه ليرى‬

‫الله‬

‫بن أرقم‬

‫‪ ،‬ثم نزل بالناس ‪ ،‬فلم يلبثوا ان وجدوا‬

‫‪-‬لمجح‬

‫قينقاع‬

‫قومه شريفا‬

‫رسول‬

‫؟إ"‬

‫الى‬

‫له الخرز‬

‫السمس‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬والقه لقد‬

‫رجع‬

‫الله‬

‫عخح يرتحل‬

‫بلغه أن زيد‬

‫ان يكون‬

‫‪ :‬فلما استقل‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ادا تحدث‬

‫أصحابه‬

‫عنه‪.‬‬

‫ما قال صاحبكم‬

‫"زعم‬

‫في‬

‫‪ ،‬عسى‬

‫ودفعأ‬

‫‪6‬نه ان‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫‪ -‬حين‬

‫جميرر‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪:‬‬

‫في‬

‫به‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫"ارما بلغك‬

‫ساعيما لم يكن‬

‫الى رسول‬

‫قال ‪ ،‬ولا تكلمت‬

‫ثم‬

‫الله‬

‫‪" :‬فكيف‬

‫!كجت‬

‫يا عمر‬

‫الناس‬

‫أن محمدا‬

‫يقتل‬

‫‪ ،‬لا‪ ،‬رلكن‬

‫لافر رسول‬

‫معنا"‪،‬‬

‫الله‬

‫قلت‬

‫الله‬

‫وجعل‬

‫جمنرر‬

‫لعمر‬

‫به فأنا احمل‬

‫إليك‬

‫أن تأمر به غيري‬ ‫مؤمنا بكافبر؟‬

‫رجلا‬ ‫بعد‬

‫ذلك‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫لي ‪ :‬اقتله ‪ ،‬لأزعدت‬ ‫‪-‬جرو اعظم‬

‫القه‪،‬‬

‫بركة من‬

‫أمري‬

‫إذا أحدث‬ ‫‪ -‬حين‬

‫له انف‬ ‫‪.‬‬

‫لو‬

‫غزوة‬

‫بالمريخسع‬

‫بني المضطلق‬

‫في شعبان‬

‫‪،‬‬

‫ست‬

‫سنة‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪294‬‬

‫أمر مقيس‬ ‫قال‬

‫بن صبابة وكلمته في قاتل أخيه‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫وجئتك‬

‫مسلما‪،‬‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫الطويل‬

‫‪ :‬وقدم‬

‫اطلب‬ ‫غير‬

‫‪-‬يخي!‬

‫مقيس‬

‫صبابة‬

‫بن‬

‫من‬

‫دية أخي ‪ ،‬قتل خطأ‪،‬‬ ‫على‬

‫كثيبر‪ ،‬ثم عدا‬

‫مكة‬

‫مسلما‬

‫فأمر له رسول‬

‫قاتل أخيه‬

‫فيما‬

‫يظهر‬

‫القه !‬

‫فقتله ‪ ،‬ثم خرج‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫بدبة اخيه هثام‬

‫الى‬

‫مزتدا‪،‬‬

‫مكة‬

‫الله ‪ ،‬جئتك‬

‫بن صبابة ‪ ،‬فاقام عند‬ ‫في‬

‫ففال‬

‫يقوله ]من‬

‫شعبر‬

‫[ ‪:‬‬

‫الئفس‬

‫شفى‬

‫قذ مات بالقاع مسندا‬

‫ان‬

‫تضرج‬

‫وكانت هموم النقس من قنل قتله‬

‫حللت‬

‫وقال مقيس‬

‫بن صبابة إيضا ]من‬

‫ضربة‬

‫جللته‬ ‫فقلت‬

‫وكتت‬

‫عفله‬ ‫البسيط‬

‫والموت‬

‫وطاء المضاجع‬

‫الى‬

‫الأوثان‬

‫سراة بني النجار‬

‫راجع‬

‫آؤل‬

‫فارع‬

‫ازباب‬

‫[‪:‬‬

‫باءت لها وشل‬ ‫تقشاه‬

‫ثوبيه‬

‫تلئم فتحميني‬

‫به وتري وأذركت ثؤرتي‬

‫ثأزت به ففرا وحملت‬

‫دماء الاخادع‬

‫من ناقع الجوف يغلو ‪ 5‬وينصرم‬

‫اسزته ‪:‬‬

‫تأمنن‬

‫لا‬

‫بكبر‬

‫بني‬

‫ظلموا‬

‫اذا‬

‫شعار المسلمين يوم بني المصطلق‪:‬‬ ‫‪ :‬وكان‬

‫قال ابن هشام‬

‫المسلمين‬

‫شعار‬

‫‪ :‬يا منصور‪،‬‬

‫يوم بني المضطلق‬

‫أمت‪.‬‬

‫أمت‬

‫قتلى بني المصطلق‪:‬‬ ‫قال‬ ‫منها‬

‫ابن اسحاق‬

‫رجلين‬

‫‪ :‬وأصيب‬

‫وكان رسول‬

‫قيس‬

‫الشفاس‬

‫‪ ،‬فاتت‬

‫لثابت‬

‫"فهل لك‬ ‫نعم‬

‫يا رسول‬

‫بنت‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫ضرابى‬

‫فقال‬

‫الئاس‬

‫يا‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وخرج‬

‫‪ :‬أضهار‬

‫رسول‬

‫فرسانهم‬

‫عروة‬

‫قالت‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫جويرية‬

‫وكانت‬

‫بنت‬

‫امرأة حلوة‬ ‫‪ :‬فوالقه‬

‫عائثة‬

‫‪ ،‬فدخلت‬

‫من‬

‫يومئذ من‬

‫جميي!‪.‬‬

‫نقسي‬

‫القه؟ قال ‪" :‬أفضي‬ ‫الخبر الى‬ ‫الفه‬

‫ي‬

‫الناس‬ ‫‪،‬‬

‫في‬

‫ملأحة‬ ‫ما هو‬

‫الأ أن‬

‫رايختها‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫عليك‬ ‫أستعينك‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فوقغت‬ ‫على‬

‫عنها‬

‫الله‬

‫السهم‬

‫لا يراها احد‬

‫عليه ‪ ،‬فقالت‬

‫‪ ،‬فجئتك‬

‫عائثة ‪ -‬رضي‬

‫الحارث‬

‫البلاء ما لم يخف‬

‫‪ ،‬فكاتبته على‬

‫قالت ‪ :‬وما هو‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أقذ نعلت"‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫كتابتها‪،‬‬

‫له‬

‫يقال‬

‫‪ :‬أحمر‬

‫له‬

‫أو أحيمر‪.‬‬

‫في المسلمين ‪ ،‬وكان فيمن أصيب‬

‫‪ ،‬وقعت‬

‫نفسها‪،‬‬

‫قومه ‪ ،‬وقذ أصابني‬

‫قالت‬

‫الله‬

‫المصطلق‬

‫منها جمرو ما رايت‬

‫‪ ،‬أو لانجن عئم‬

‫في خير من ذلك؟إ"‬ ‫الله‬

‫في‬

‫بن أبي طالب‬

‫‪:‬‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬فكاتبته على‬

‫أنه سيرى‬

‫نجن الشماس‬

‫رجلا‬

‫رسول‬

‫بن جعفر‬

‫القه جمض سبايا بني‬

‫نجن أبي ضرايى سئد‬

‫نجن قيس‬

‫بنت‬

‫القه !رو تستعينه‬ ‫وعرفت‬

‫الحارث‬

‫من‬

‫منهم سبيا كثيرا فشا قسمه‬

‫محمد‬

‫له‬

‫نامق ‪ ،‬وقتل‬

‫بن عوف‬

‫بن أبي ضرابى زوج‬

‫‪ ،‬أو لانجن عم‬

‫فكرهتها‪،‬‬

‫الحارث‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫عيدالرحمن‬

‫قد أصاب‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ :‬لما قسم‬

‫حجرتي‬

‫بتت‬

‫!‬

‫المصطلق‬

‫جويرية‬

‫جويرية بنت الحارث‬

‫بن‬

‫بنفسه‬

‫وأمر‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ -‬قالت‬

‫من‬

‫‪ :‬مالكا وابنه ‪ ،‬وقتل‬

‫سبايا بني المصطلق‬

‫السبايا‬

‫بني‬

‫يومثذ‬

‫عليئ‬

‫‪ -‬رضوان‬

‫الله‬

‫عليه‪-‬‬

‫بن‬

‫لثابت‬ ‫الا أخذت‬ ‫على‬

‫باب‬

‫‪ ،‬أنا جويرية‬

‫السهم‬

‫في‬

‫كتابتي ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫عتك‬

‫كتابتك وأتزوجك"‬

‫قالت‪:‬‬

‫أن رسول‬

‫الله جمرو قذ تزؤج‬

‫جويرية‬

‫وأزسلوا‬

‫ها‬

‫بأيديهم‬

‫‪،‬‬

‫قالت‬

‫‪ :‬فلقذ‬

‫أعتق‬

‫خبر‬

‫في غزوة بني المضطلق‬

‫الإقك‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪394‬‬

‫ائاها مائة أفل‬

‫قال‬ ‫وكان‬

‫ابن هشام‬

‫بذات‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬لما انصرف‬

‫الجيش‬

‫المدينة ‪ ،‬فأقبل‬

‫‪ ،‬دفع‬

‫ابوها‬

‫للفداء‪،‬‬

‫فرغب‬

‫في‬

‫محمد‪،‬‬

‫اصبتم‬

‫انجنتي‬

‫وكذا؟إ"‬

‫كذا‬ ‫الا‬

‫الإبل الى‬

‫فزؤجه‬

‫عقبة‬

‫رسول‬ ‫سمغنا‬

‫برسولك‬

‫إجمأيها‬ ‫يخكخ‬

‫الذيئ‬

‫رسول‬

‫‪0‬‬

‫الإقك‬

‫لجع!‬

‫به ركبوا‬

‫الى‬

‫الله لمجر‬

‫رسول‬

‫الإبل التي‬ ‫النبي‬

‫بها‬

‫جاء‬

‫‪ :‬يا‬

‫ىجم ‪ ،‬وقال‬

‫قومه ‪ ،‬وأرسل‬

‫الى‬

‫وحسن‬

‫‪ ،‬فوالله ‪ ،‬ما اطلع‬ ‫‪ ،‬فجاء‬

‫البعيريخن‬

‫اشلامها‪،‬‬

‫الئبي‬

‫فخطبها‬

‫على‬

‫بهما‪،‬‬

‫‪-‬كم إلى‬

‫ذلك‬ ‫فدفع‬ ‫أبيها؟‬

‫على‬

‫الله ع!‬ ‫بهم‬

‫صدقتهم‬ ‫قدم‬

‫ذلك‬

‫هابهم ‪ ،‬فرجع‬

‫على‬

‫وفدهم‬

‫ونؤذي‬

‫اليه لنقتله ‪ ،‬ووالقه‬

‫قن‬

‫الأص‬

‫دعن!تتم‬

‫سفره‬

‫اذا كان‬

‫ذلك‬

‫قريبا من‬

‫الى رسول‬

‫رسول‬

‫حدثني‬

‫في‬

‫يك!ؤ‪،‬‬

‫الله‬

‫ما جئنا‬

‫لذلك‬

‫فئصبو)‬ ‫‪:‬‬

‫من‬

‫المدينة وكانت‬

‫‪[7‬‬

‫‪،6‬‬

‫احش‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬ ‫معه‬

‫الصدقة‬

‫في‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫‪ ،‬فاتشمر‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫ما فعقتص ندمين‬

‫الى‬

‫عائثة‬

‫الله‬

‫فقالوا‬

‫‪ ،‬فانزل‬

‫فى‬

‫كج! فأخبره‬

‫ذكر كزوهم‬

‫اليه ما قبلنا من‬

‫]المحسجرات‬

‫‪ -‬كما‬

‫اليهم بعد اسلامهم‬

‫‪ ،‬فأكثر المسلمون‬

‫اليه لنكرمه‬

‫‪01 0 0‬‬

‫بعث‬

‫الوليد بن‬ ‫ن‬

‫هتم‬ ‫القه‪،‬‬

‫راجعا‪،‬‬

‫فيه وفيهم‪:‬‬

‫!‬

‫واغدعوآ‬

‫أن‬

‫الاية‪.‬‬

‫الرهري‬ ‫سفره‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ذلك‬

‫عروة ‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬قال‬

‫فيها أهل‬

‫قالوا‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وعن‬

‫عبيدالله بن‬

‫بعض‬

‫‪ ،‬وقد جمغت‬ ‫قال محمد‬

‫قالوا‪ ،‬فكل‬ ‫‪ ،‬فكلهم‬

‫عبدالله بن‬

‫لك‬

‫‪ :‬كان‬

‫الذي حدثني‬

‫بن اسحاق‬ ‫عن‬

‫بنت‬

‫حدث‬

‫الله‬

‫علقمة‬

‫عتبة ‪ ،‬قال ‪ :‬كل‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قد دخل‬

‫عادة رسول‬

‫الإفك في غزوة‬

‫‪ :‬حدثنا الزهري ‪ ،‬عن‬

‫وعبدالله بن أبي بكر‪،‬‬

‫قالت‬

‫محمد‬

‫من‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فاسلمت‬

‫من‬

‫انا خرنجنا‬

‫من‬

‫عنها ‪ -‬حئى‬

‫نظر‬

‫وقدم‬

‫الحارث‬

‫"فأين البعيران اللدان غيبتهما بالعقيق في شعب‬

‫‪ ،‬فلما سمع‬

‫اليه‬

‫ما قبلهم‬

‫فى كثير‬

‫الله‬

‫شعاب‬

‫العقيق ‪ ،‬ثم أتى إلى‬

‫!‪:‬‬

‫بالعقيق‬

‫بها‪،‬‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫فاستما طبا فتبث!‪ 3‬أن تصيبرا فوما *بحئدة‬

‫قي‬

‫بالاحتفاظ‬

‫جونرية‬

‫كان‬

‫يزيد بن رومان ‪ :‬ان رسول‬

‫ف‬

‫إن جا‪.‬كز‬

‫الله‬

‫جونرية‬

‫انجنته‬

‫خبر‬

‫ثقة‬

‫ابنان‬

‫‪ ،‬فبينا هم‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪ ،‬وناس‬

‫له‬

‫بعثته الينا ‪ -‬فخرنجنا‬

‫لرسول‬

‫الله‬

‫في‬

‫ابنته‬

‫شعب‬

‫بني المضطلق‬

‫وديعة ‪ ،‬وامره‬

‫ومعه‬

‫بنت‬

‫‪،‬‬

‫درهبم‪.‬‬

‫‪ ،‬فلما سمعوا‬

‫‪ -‬حين‬

‫‪ ،‬رضي‬ ‫ما‬

‫اليه‬

‫بقتله ‪ ،‬ومنعوه‬

‫ألتة لؤ‬

‫بفداء‬

‫غزوة‬

‫أن لا اله الا الله وأنك‬

‫معه‬

‫ازبعمائة‬

‫وقد اقبل رسول‬ ‫عائثة‬

‫واشلم‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ام!‬

‫ضرار‬

‫فغئبهما‬

‫‪ :‬اشهد‬

‫ع!نم بأن يغزوهم‬

‫فبلغنا أنه زعم‬

‫أبي‬

‫من‬

‫من‬

‫الانصار‬

‫وهذا فداؤها‪ ،‬فقال رسول‬

‫وأضدقها‬

‫القوم قد هموا‬ ‫الله‬

‫بن‬

‫لمجوو‪ ،‬ودفعت‬

‫أبي معيط‬

‫رسول‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫الى رجل‬

‫منها‪،‬‬

‫الحارث‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بن‬

‫الحارث‬

‫الحارث‬

‫النبي‬

‫ائاها ‪،‬‬

‫جونرية‬

‫بعيرين‬

‫فقال‬

‫‪ ،‬فاسلم‬

‫الله‬

‫مق‬

‫‪ ،‬فما اعلم‬

‫اعظم‬

‫قومها‬

‫أ‬

‫بتزويجه‬

‫بيت‬

‫بني المضطلق‬

‫افراة كانت‬

‫على‬

‫بركة منها‪.‬‬

‫عمرة‬

‫في حديثهـا عن‬

‫القوم‬

‫بني الفصطلق‬

‫بن وئاصبى ‪ ،‬وعن‬

‫قد حدثني‬

‫بعض‬

‫هذا‬

‫سعيد‬ ‫الحديث‬

‫بن جبيبر‪ ،‬وعن‬ ‫‪ ،‬وبغض‬

‫عروة‬

‫القوم كان‬

‫بن الزبير‪،‬‬ ‫أؤعى‬

‫له من‬

‫‪.‬‬ ‫بن عئاد‬

‫يحيى‬

‫عبدالرحمن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫هؤلاء جميعأ‪ ،.‬يحدث‬

‫بن عبدالله بن الزبير‪ ،‬عن‬ ‫عائثة ‪ ،‬عن‬ ‫بغضهم‬

‫نفسها حين‬ ‫ما لم يحدث‬

‫ابيه‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عائثة‪،‬‬

‫قال فيها أهل‬

‫الإفك ما‬

‫‪ ،‬وكل‬

‫كان عنها‬

‫صاحبه‬

‫عنها بما سمع‪.‬‬

‫و‬

‫رسول‬

‫في‬ ‫الله‬

‫الخروج‬ ‫يكندء‬

‫باحدى‬

‫اذا اراد سفرا‬

‫نسائه‪:‬‬ ‫أقرع‬

‫بين نسائه ؛ فأيتهن‬

‫خرج‬

‫سفمها‬

‫خرج‬

‫بها معه ‪ ،‬فلما كانت‬

‫خبر الا! في غزوة بني الغضطلق‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪494‬‬

‫غزوة بني المضطلق‬ ‫‪ :‬وكان‬

‫قالت‬

‫أقرع بين نسائه كما كان يضنع ‪ ،‬فخرج‬

‫النساء اذ ذاك‬

‫في‬

‫هودجي‬

‫‪ ،‬ثم ياتي‬

‫على‬

‫!ر‬

‫البعير فيشدونه‬

‫سفره‬

‫وخه‬

‫ذلك‬

‫انما يأكلن‬

‫القوم الذين‬

‫قافلا‪،‬‬

‫لي‬

‫‪ ،‬ثم يأخذون‬

‫بحباله‬

‫حتى‬

‫العلق‬

‫يرخلون‬

‫لم يهيخهن‬

‫إذا كان‬

‫سهمي‬

‫الفحم‬

‫ويحملونني‬

‫برأس‬

‫قريبا من‬

‫عليهن معه ‪ ،‬فخرج‬

‫فيثقلن ‪ ،‬وكتت‬

‫‪ ،‬فيأخذون‬

‫البعير فينطلقون‬ ‫‪ ،‬نزل‬

‫المدينة‬

‫به‬

‫اذا رخل‬

‫باشفل‬ ‫‪ ،‬قالت‬

‫منزلأ فبات‬

‫بي رسول‬

‫الهودج‬

‫لي‬

‫جلست‬

‫‪ ،‬فيرفعونه‬

‫‪ :‬فلما فرغ‬

‫به بغض‬

‫الله‬

‫بعيري‬

‫رسول‬

‫الليل ‪ ،‬ثم‬

‫ع!ؤ‪،‬‬

‫فيضعونه‬ ‫ع!ؤ من‬

‫الله‬

‫الناس‬

‫اذن في‬

‫بالرحيل‪.‬‬

‫تأخر‬

‫فارتحل‬ ‫عنقي‬

‫عن‬

‫الناس ‪ ،‬وخرنجت‬

‫لبغض‬

‫ولا أذري ‪ ،‬فلما رجغت‬ ‫الى مكاني‬

‫فرجغت‬

‫حاجتي‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫الى الرخل ذهبت‬

‫الذي ذهبت‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬فالتمسته حتى‬

‫البعير‪ ،‬ولم‬

‫مجيب‬

‫أني فيه ‪ ،‬ثم أخذوا‬

‫؛ قد انطلق‬

‫لرجع‬

‫الناس ‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬فتلققت‬

‫العسكر‬ ‫يضرب‬

‫علينا‬

‫حاجاته‬

‫‪ ،‬فلم يبت‬

‫الحجاب‬

‫‪،‬‬

‫ثيابي ‪ ،‬قال ‪ :‬ما خلفك‬ ‫‪ :‬فركنت‬

‫أضبحت‬

‫وأخذ‬

‫ونزل‬

‫فلما‬

‫راني‬

‫يرحمك‬ ‫برأس‬

‫مع‬

‫قال‬

‫الفه؟ قالت‬

‫البعير‪ ،‬فانطلق‬

‫الناس ‪ ،‬فلما اطمأنوا طلع‬ ‫من‬

‫ما أعلم‬

‫بشيئء‬

‫مرض‬

‫عائشة بعد وصولها‬

‫الى رسول‬ ‫بغض‬

‫دهمان‬

‫ي!‬

‫لي ‪ -‬لو أذتت‬

‫التي تئخذها‬

‫وانا اليه راجعون‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫قرب‬

‫سريعا‬

‫يطلب‬

‫يقودني‬

‫وعندي‬ ‫بن‬

‫نقهت‬

‫الاعاجم‬

‫إلى‬

‫غتم‬

‫داع ولا‬

‫ال!لميئ ‪ ،‬وقد كان تخفف‬

‫وقف‬

‫ظعينة‬

‫‪ ،‬وعرقت‬

‫على‬

‫أن لو قد افتقدت‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫علي‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫البعير فقال‬

‫كان‬

‫ىلمجت‬

‫ازكبي‬

‫يراني‬

‫! وأنا‬

‫عن‬ ‫قبل‬

‫متلففة‬

‫‪ ،‬واستأخر‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أهل‬

‫الإقك‬

‫ما قالوا‪ ،‬فازتعج‬

‫ن‬

‫في‬

‫عئي‪،‬‬

‫الناس ‪ ،‬فوالفه ما أدركنا الناس ‪ ،‬وما اقتقدت‬

‫حتى‬

‫ووالله‬

‫العسكر‪،‬‬

‫أمي‬

‫ولطف‬

‫تمرضني‬

‫بن مالك‬

‫‪ :‬حئى‬ ‫امي‬

‫فمرضتني‬

‫بي ‪ ،‬فلم يقعل ذلك‬ ‫ابن هشام‬

‫‪ -‬قال‬

‫بن كنانة ‪ -‬قال ‪! :‬كيف‬

‫في‬

‫نفسي‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬لا عليك‬

‫بعد بضع‬

‫‪ ،‬نعافها ونكرهها‪،‬‬

‫شديدة ‪ ،‬ولا يبلغني من ذلك‬

‫وقد انتهى الحديث‬

‫شيء‪،‬‬

‫لي منه قليلا ولا كثيرا‪ ،‬إلا اني قد أتكزت‬

‫رحمني‬

‫وجدت‬

‫من وجعي‬

‫شكوى‬

‫لا يذكرون‬

‫اشتكيت‬

‫‪ :‬قالت‬

‫فانتقلت‬

‫مما كان ‪ ،‬حتى‬

‫اذا‬

‫علي‬

‫بني فراس‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫بن المعئى‬

‫وما فيه من‬

‫لي‬

‫المدبنة‪:‬‬

‫والى أبوي‬

‫اذا دخل‬

‫أحد‬

‫سوادي‬

‫الذين كانوا يرحلون‬

‫العسكر‬

‫مكاني‬

‫‪ ،‬فأقبل حتى‬

‫الناس في الرحيل‪،‬‬

‫أضنع ‪ ،‬فاحتملوه فشذوه‬ ‫الى‬

‫في‬

‫انسل‬

‫ذلك‪.‬‬

‫لطفه بي ؟ كتت‬

‫منه ‪ ،‬كان‬

‫ثم‬

‫به‬

‫‪ ،‬فرجغت‬

‫اضطجغت‬

‫‪ :‬فما كلمته‬

‫الرجل‬

‫ثم قدفنا المدينة فلم ألبث أن اشتكيت‬ ‫الله‬

‫يظنون‬

‫اذ مز بي صقوان‬

‫‪ :‬انا لفه‬

‫فلم أجده ‪ ،‬وقد أخذ‬

‫أني فيه كما كتت‬

‫البعير فانطلقوا‬

‫الناس ‪ ،‬فرأى‬

‫ظفابى‬

‫وجدته ‪ ،‬وجاء القوم خلافي‬

‫بجلبابي‬

‫الي ‪ ،‬قالت ‪ :‬فوالقه اني لمضطجعة‬ ‫لبغض‬

‫قالت‬

‫برأس‬

‫عقد‬

‫ألتمسه في عنقي‬

‫البعير وقد فرغوا من رحلته ‪ ،‬فأخذوا الهودج وهم‬ ‫يشكوا‬

‫عنقي‬

‫لي فيه جزع‬

‫‪ ،‬فلما فرغت‬

‫من‬

‫أ‬

‫سبب‬

‫عائشة‬

‫القوم ‪:‬‬

‫وعشرين‬

‫ليلة‬

‫انما كنا نذهب‬

‫‪ :‬وهي‬

‫بي في شكواي‬ ‫أم رومان‬

‫تيكم؟"‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫أ قالت‬

‫تلك ‪ ،‬فأنكرت‬

‫‪ ،‬واسمها‬

‫لا يزيد على‬

‫القه ‪ -‬حين‬ ‫‪ :‬فانتقلت‬

‫من‬

‫الى‬

‫في‬

‫فسح‬

‫زينب‬

‫بنت‬

‫ذلك‬ ‫عبد‬

‫ذلك‪.‬‬

‫رأيت‬

‫ما رأيت‬

‫من‬

‫جفائه‬

‫أمي‬

‫ولا علم‬

‫لي‬

‫بشيء‬

‫‪ ،‬وكنا قوما عربا‪ ،‬لا نتخذ في‬ ‫المدينة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جم!‬

‫‪ ،‬وانما كانت‬

‫بيوتنا‬

‫هذه الكنف‬

‫النساء يخرجن‬

‫كل‬

‫خبر‬

‫في غزوة بني المضطلق‬

‫الإقك‬

‫"السيوة لابن هشام "‬

‫‪594‬‬

‫ليلة في حوائجهن‬ ‫عبد‬

‫‪ ،‬فخرنجت‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫مناني‬

‫أفها بتت صخر‬

‫فوالقه ائها لتمشي‬ ‫‪ :‬بئس‬

‫قلت‬ ‫بكر؟!‬ ‫هذا؟!‬

‫قالت‬

‫زنت‬

‫معي‬

‫لعمر‬

‫قالت‬

‫‪ :‬قلت‬

‫عند‬

‫يخطبهم‬

‫ظنتت‬

‫خيرا‪،‬‬

‫رجل‬

‫عليهم‬

‫رسول‬

‫لي‬

‫الخبر؟!‬

‫من‬

‫فقالت ‪ :‬تعس‬

‫فاخبرتني‬

‫ذلك‬

‫كبدي‬

‫الأ كثرن‬

‫‪ ،‬فحمد‬

‫بيتا‬

‫الخزرج‬

‫اله !‪،‬‬

‫من بيوتي‬

‫مع الذي قال صنطح‬ ‫من‬

‫ولم تكن‬

‫ وممنمطح لقحث ‪ ،‬واسمه‬‫قالت‬

‫قول‬

‫أهل‬

‫على‬

‫الإفك‬

‫لأمي‬

‫‪ ،‬خفضي‬

‫بنية‬

‫عليها‪،‬‬

‫عليك‬ ‫قالت‬

‫متهم‬

‫معي"‬

‫‪ :‬وقد‬

‫وحمنة‬

‫‪-،‬‬

‫قالت ‪ :‬وكان كبر ذلك‬

‫عند‬

‫بتت جحش‬

‫‪ ،‬فوالفه ما‬ ‫الناس‬

‫لرجل‬

‫الناس‬ ‫اهلي‬

‫في‬

‫والقه ما علمت‬

‫عبدالقه‬

‫نجن‬

‫منه الآ‬

‫أبيئ ابن سلول‬

‫في‬

‫كانت‬

‫عند‬

‫بنت جحشيى‬

‫فأما زينب‬

‫ما اشاعت‬

‫يوذونني‬

‫بما‬ ‫امراة‬

‫جم! في‬

‫الله‬

‫ما بال رجالي‬

‫نسائه امرأة تناصيني في المنزلة عنده غيرها‪،‬‬

‫بدينها‪ ،‬فلم تقل الا خيرا‪ ،‬وأما حمنة بتت جح!ثبى ‪ ،‬فأشاعت‬

‫‪ :‬أوقذ‬

‫كان‬

‫‪ ،‬تحدث‬

‫قام رسول‬

‫أن ‪%‬ختها زينب‬

‫من ذلك‬

‫يا بنت‬

‫السأن ‪ ،‬فوالله لقلما كانت‬

‫وبقولون‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫ قالت‪:‬‬‫أبي‬

‫ورجغت‬ ‫لك‬

‫‪ ،‬قالت‪:‬‬

‫عوف‬

‫‪ :‬قلت‬

‫حاجتي‬

‫الله‬

‫!ه‬

‫الخبر‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬يقفر‬

‫ذلك‬

‫الأ‬

‫صنرا‪،‬‬

‫‪ :‬اوما بلغك‬

‫ان أفضي‬

‫‪ :‬وقلت‬

‫الناس‬

‫تيبم‬

‫بدرا‪،‬‬

‫من‬

‫بن المطلب‬

‫خالة أبي بكر الصديق‬

‫عليه ‪ ،‬ثم قال ‪" :‬ايمها الناس‬

‫غير الحق ‪ ،‬والقه ما علفت‬ ‫الأ‬

‫‪ :‬أي‬

‫وكمر‬

‫القه وأثنى‬

‫وهو‬

‫كان‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫قالت‬

‫بن‬

‫قد شهد‬

‫بالذي‬

‫مسطح‬

‫مسطح‬

‫‪ :‬فوالفه ما قدزت‬

‫شيئا‪،‬‬

‫لها ضرائر‬

‫بذلك‬

‫وما يدخل‬

‫رجالي من‬

‫لرجل‬

‫أن البكاء سيضدع‬

‫يحبها‬

‫ولا أعلم‬

‫وبقولون‬

‫من‬

‫بن سعد‬

‫المهاجرين‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬والفه لقد كان ‪ ،‬قالت‬

‫به ولا تذكرين‬

‫حسناء‬

‫بن عامر بن كغب‬

‫اذ عثرت‬

‫‪ :‬وما‬

‫حاجتي‬

‫في مرطها‪،‬‬

‫القه ما قلت‬

‫انجكي حتى‬

‫تحدثوا‬

‫ليلة لبغض‬

‫ومعي‬

‫أم‬

‫بتت ابي رهم‬

‫بن‬

‫فعصمها‬

‫تضادني‬

‫تعالى‬

‫القه‬

‫لأختها‪ ،‬فشقيت‬

‫بذلك‪.‬‬

‫فلما‬

‫نكفكهم‬

‫رسول‬

‫قالما‬

‫‪ ،‬هـان يكونوا‬ ‫بن‬

‫فقام سعد‬

‫الحيين‬

‫رضوان‬ ‫افلك‬ ‫القه‬

‫لعمر‬ ‫من‬ ‫عليه‬

‫الله‬

‫ولا نغلم‬

‫بريرة‬ ‫قالت‬

‫‪ :‬فتقول‬

‫ان تحفظه‬

‫قبل‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬ولكئك‬

‫الأوس‬

‫والخزرج‬

‫واسامة‬

‫نجن زيد‬

‫رجلا‬

‫يرى‬

‫قالت‬

‫هـانك‬

‫قول‬

‫الئاس‬

‫عباده " قالت‬

‫صالحا‬

‫عن‬

‫أن تستخلف‬ ‫بن آبي طالب‬

‫الأ خيرا‪،‬‬ ‫فتاكله‬

‫تبكي‬ ‫‪ ،‬فاتقي‬

‫وما كتت‬ ‫‪ ،‬قالت‬

‫معي‬ ‫الفه‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فان كتت‬

‫لافل‬

‫ان تضرب‬

‫‪ ،‬لعمر‬

‫‪ :‬وتثاور‬ ‫علي‬

‫فأثنى علي‬

‫وهذا‬

‫الكذب‬

‫قومك‬

‫والباطل‬

‫فضربها‬ ‫أعيب‬

‫على‬ ‫علي‬

‫فحمد‬

‫رسول‬

‫الله واثنى‬

‫قارقت‬

‫الأ ان قال‬

‫عائثة‬

‫لي‬

‫سوءا‬ ‫ذلك‬

‫‪ :‬فدعا‬

‫‪ ،‬واما عليئ‬

‫ويفول‬

‫ضربا‬

‫كاد يكون‬

‫بين‬

‫بن أبي طالب‬

‫‪ :‬اضدقي‬

‫جمت وعندي‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬يئ‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬جي!‬

‫اعجن‬

‫عجيني‬

‫أبواي ‪ ،‬وعندي‬

‫عليه ‪ ،‬ثم قال ‪" :‬يا عائشة‬

‫مما يقول‬ ‫‪ ،‬فقلص‬

‫الئاس‬ ‫دفعي‬

‫فتولي‬ ‫حئى‬

‫الله‪،‬‬

‫فانه قال ‪ :‬يا رسول‬

‫‪ ،‬فدعا‬

‫شيئأ الا اني كتت‬

‫الله‬

‫ما قلت‬

‫علي‬

‫هذا‪،‬‬

‫فقال‬

‫وقاله ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬يا رسول‬

‫‪ ،‬وسل‬

‫شديدا‪،‬‬

‫اعناقهم ‪ ،‬أما‬

‫الناس ‪ ،‬حتى‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫خيرا‬

‫اعناقهم ‪ ،‬قالت‪:‬‬

‫القه لا نضرب‬

‫الجارية فائها ستضدقك‬

‫‪ :‬ثم دخل‬

‫‪ ،‬فجلس‬

‫‪ :‬فوالقه ما هو‬

‫جمت فدخل‬

‫فأما اسامة‬

‫الا خيرا‪،‬‬

‫الله ‪ ،‬ان يكونوا‬

‫الخزرج ‪ ،‬ولو كانوا من‬

‫المنافقين ‪ ،‬قالت‬

‫رسولط‬

‫فاستشارهما‪،‬‬ ‫منهم‬

‫‪ -‬فقال ‪ :‬كذنجت‬

‫أنهم من‬

‫تجادل‬ ‫ونزل‬

‫لقادر على‬

‫فتاتي الشاة‬

‫وانا انجكي وهي‬

‫الئوبة عن‬

‫شر‪،‬‬

‫‪ :‬فقام اليها علي‬

‫‪ :‬والقه ما أعلم‬

‫من‬

‫منافق‬

‫الا خيرا أ ولا تغلم‬

‫فتنام عنه‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫ما قد بلغك‬ ‫يفبل‬

‫الفه‬

‫‪ ،‬ان النساء لكثيز‪،‬‬

‫لي!ن!الها‪،‬‬

‫من‬

‫مق‬

‫الخزرج‬

‫اسيد‬

‫حضير‬

‫فمرنا بافرك ‪ ،‬فوالقه ائهم‬

‫هذه المقالة الا انك قد عرقت‬

‫‪ :‬كذبت‬

‫هذين‬

‫اخواننا من‬

‫عبادة ‪ -‬وكان‬

‫والقه ما قلت‬ ‫اسيد‬

‫ىرو تلك‬

‫الله‬

‫المقالة ؛ قال‬

‫بن‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫من‬

‫الاوس‬

‫الى‬

‫فامرها‬ ‫امراة‬

‫‪ ،‬إنه قد كان‬ ‫القه‬

‫ما احسق‬

‫؛ فان القه‬ ‫منه شيئا‪،‬‬

‫خبر‬

‫في غزوة بني المضطلق‬

‫الافك‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪694‬‬

‫وآنتظزت‬ ‫واصغر‬ ‫الله‬

‫أبوي‬

‫في‬

‫‪-‬لمجير‬

‫لنقسي‬

‫آل‬

‫الى‬

‫أن يتزل‬

‫أحقر‬

‫ودكن‬

‫قالت‬

‫‪ ،‬ولئن‬

‫سأقول‬

‫حئى‬

‫قالت‬ ‫يمسح‬

‫ابدا‪ ،‬والقه اني‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ -‬عز‬

‫جبينه‬

‫عن‬

‫الناس‬

‫نجن‬

‫ثابمب وحمنة‬

‫أكنت‬

‫قالت‬ ‫جاءو‬

‫أيوب‬

‫‪ :‬فلما‬

‫يأقيقك‬

‫ام أيوب‬

‫فاعلة ؟‬

‫نزل‬

‫عق!بة‬

‫تبهز !‬

‫فال ابن هام‬

‫أيوب‬

‫‪:‬‬

‫فال‬

‫من‬

‫ثعرأ لكم‬

‫]النور‪:‬‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬وذلك‬

‫ا‬

‫ثم قال تعالى‬

‫‪ :‬ألؤلآ إذ حمعتمؤ ظن‬

‫ائوب‬

‫عظيم !‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫ضير‬

‫حسان‬

‫لكز‬

‫صنمطح‬ ‫وأذخل‬

‫فالت‬

‫علينا‪،‬‬ ‫فى ممبيل‬

‫الله‬

‫وتيفوأ‬

‫عليهم‬

‫‪ ،‬ثئم قلت‬

‫ما دخل‬

‫‪ :‬والقه لا أتولث‬

‫اني منه بريئة ؟ لأقولق‬

‫يعقوب‬

‫ما‬

‫فما أذكره ‪ ،‬فقلت‪:‬‬

‫ايوسف‬

‫‪[18 :‬‬

‫بثوبه ‪ ،‬ووضعت‬

‫ولا باليت ‪ ،‬قد‬ ‫عن‬

‫بيده ما سري‬

‫قالت‪:‬‬ ‫له وسادة‬

‫عرفت‬

‫أني‬

‫منه‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ىيئ‬

‫رجال‬

‫‪:‬‬

‫في‬

‫في‬

‫الجمان‬ ‫" قالت‬

‫ذلك‬

‫‪:‬‬

‫يويم شالت‬

‫قفت‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫بحمد‬

‫الله‬

‫بن‬

‫أمر بمسطح‬

‫ثم‬

‫‪،‬‬

‫أثاثة‬

‫ فضربوا حدهم‪.‬‬‫بني النجار‪ ،‬أن‬

‫في‬

‫عائثة؟‬

‫فعائشة‬

‫والقه‬

‫ما فال‬ ‫اتي‪3‬‬

‫من‬

‫أهل‬

‫نهم‬

‫بن ثابت وأصحابه‬

‫قال‬

‫خيز‬

‫الإفك‬

‫قا آكتمي‬ ‫الذين‬

‫نلقؤنم بألتنتكر‬

‫وتقولون‬

‫والفه لا أتفق‬

‫على‬

‫القه في‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬أرلا‬

‫رليحقحوأ‬

‫ذكر‬

‫ذلك‬

‫ابن اسحاق‬

‫اتعؤمون راتمؤضمتت بأنفسهتم ض!بم ‪،‬‬

‫صن!طح‬

‫‪ :‬فأتزل‬

‫قال‬

‫لئ‬

‫كنره عبدالله بن أبي ‪ ،‬وقد‬

‫قال ‪ :‬أإد‬

‫‪:-‬‬

‫براءتك‬

‫الناس‬

‫الفاحشة‬

‫ألا نحتون أن يغفر‬

‫أ‬

‫النور‪:‬‬

‫يأفواهكر قا لئس لكم‬

‫]النور‪ 5 :‬ا[ فلما نزل هذا في عائثة وفيمن‬

‫لقرابته وحاجته‬

‫وثمهخون‬

‫بل هر‬

‫بعض‬

‫ما يقول‬

‫مثل‬

‫القرآن‬

‫بالفاحشة‬

‫لأقعله‬

‫أهل‬

‫منه‬ ‫الذ‬

‫من‬

‫عن‬

‫ألا‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫أبا‬

‫بلى‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫ايوب‬

‫خالد‬

‫وذلك‬

‫الكذلث‪،‬‬

‫منك‪.‬‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫من‬

‫قالوا‬

‫تعالى‬

‫‪ ( :‬ان اتذين‬ ‫كتر‪،‬‬

‫اقيثر والن! نوف‬

‫ما قالوا‪.‬‬

‫عبدالله بن ابيئ واصحابه‪.‬‬

‫قال ابن هام‬

‫وصاحبته‬

‫ما كتت‬

‫ا[ وذلك‬

‫‪ :‬والذي‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ألا تسمع‬

‫من‬

‫اتزل‬

‫أقصح‬

‫بن يسار‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫لا والقه ‪،‬‬

‫فقد‬

‫في ‪ ،‬فوالله‬

‫تجيبان‬

‫دخل‬

‫تصفون !‪،‬‬

‫عائثة‬

‫أن يرى‬

‫رسول‬

‫ما قال الئاس‪.‬‬

‫الفه عليه‬

‫‪ -‬وكانوا مفن‬

‫ابا‬

‫!مبو‪.‬‬

‫تولى‬

‫ما أنزل‬

‫نقس‬

‫تحقيق‬

‫بيب‬

‫يتغشاه ‪ ،‬فسجي‬

‫وانه ليتحدر‬ ‫‪،‬‬

‫أفل‬

‫فوالله ما فزعت‬

‫فوالذي‬

‫الله‬

‫يا محائـة‬

‫ابي اسحاق‬

‫القرآن بذكر‬

‫لهـعذاب عظيم !‪،‬‬

‫مخهتم‬

‫قالت‬

‫ذلك‬

‫أن يأتي من‬

‫"انجشري‬

‫بتت جحش‬

‫‪ :‬يا‬

‫ما رايت‬

‫ما‬

‫ارجو‬

‫لهما ‪:‬‬

‫فبكيت‬

‫‪ :‬ثئم التصنعت‬

‫القه ما كان‬

‫‪ ،‬واما أبواي‬

‫وتلا عليهم‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫له امراته‬

‫يا أم‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫قلت‬

‫اسم‬

‫أحقر‬

‫فأما قران ينزل‬

‫الئاس ؛ والفه يعلم‬

‫الصئشعان ش‬

‫وألته‬

‫‪-‬لمجح‪ ،‬فجلس!‪،‬‬

‫الله‬

‫ويقول‬

‫من‬

‫ظالمي‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فخطبهم‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫قالت‬

‫حئى‬

‫فرقأ من‬

‫تغشاه‬

‫علي‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫جميلأ‬

‫استغبرت‬

‫لا"تا‬

‫قد كتت‬

‫خبرا‪،‬‬

‫‪ :‬ووالقه ما إعلم‬

‫بما يقول‬

‫لا تصدقونني‬

‫رأيت‬

‫‪ -‬غير‬

‫عن‬

‫لئن أقرزت‬

‫‪ :‬أفصلأ‬

‫مجلسه‬

‫أتفسهما‬

‫‪ :‬ثئم سري‬

‫وحسان‬

‫زيد‬

‫وجل‬

‫لتخرجن‬

‫إلى‬

‫ما يقولون‬

‫لمجي!د‬

‫من‬

‫به‬

‫‪ ،‬ولكني‬

‫براءتي ‪ ،‬أو يخبر‬

‫‪ :‬فلما ان اشتغجما‬

‫لأعلم‬

‫راسه ‪ ،‬فأما أنا حين‬

‫العرق‬

‫خرج‬

‫تلك‬

‫المساجد‬

‫؛ لما يغلم‬

‫ويصلى‬

‫بماذا نجيبه ‪ ،‬قالت‬

‫الأيام ‪ ،‬قالت‬

‫انا أنكرت‬

‫الله‬

‫ظنتت‬

‫من‬

‫يتكلما‪،‬‬

‫‪ :‬وايم‬

‫ذلك ‪ ،‬قالت ‪ :‬فلما لم ار أبوي يتكفمان‬

‫كما قال أبو يوسف‬

‫أدبم تحت‬

‫بريئة ‪ ،‬وان‬

‫به القه عني‬

‫عندي‬

‫ابي بكبر في‬

‫فوالله ما برح‬

‫من‬

‫القه في‬

‫ع!ع!د‬

‫قرانا يفرأ به في‬

‫‪ :‬فقالا ‪ :‬والله ما نذري‬

‫الفه مما ذكرت‬

‫لم يكن‬

‫رسول‬

‫نومه شيئا يكذب‬

‫كانت‬

‫الله ‪-‬ج!؟‬ ‫على‬

‫ان يجيبا‬

‫شأنا من‬

‫عني‬

‫الله‬

‫فلم‬

‫قالت‬

‫الله ‪،‬‬

‫كنت‬

‫في‬

‫نفسي‬

‫في‬

‫هذا‬

‫الحديث‬

‫‪ 2‬ا[ أي ‪ :‬فقالوا كما‬

‫بم! علرء ونخسبؤل! هينا رهو‬

‫ألته‬

‫قال‬

‫أبو‬

‫عد‬

‫الله‬

‫قال لها ما قال ‪ ،‬قال ابو بكر ‪ -‬وكان يتفق على‬

‫شيثا ابدا‪ ،‬ولا أنفعه بنفع ابدا‪ ،‬بعد‬ ‫يأتل‬

‫قبل‬

‫هذا‪.‬‬

‫أؤلؤا‬

‫لكر‬

‫الفضل‬

‫منكز وال!ئعة أن‬

‫واطه غنوز زصم‬

‫!‪،‬‬

‫الذي‬

‫يؤئويم أقىلى‬

‫]النور‪:‬‬

‫اق!‬ ‫‪.[22‬‬

‫قال لعائشة‬ ‫والمشكين‬

‫خبر‬

‫في غزوة بني المضطلق‬

‫الافك‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪)،‬‬

‫!‪94‬‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن هثام‬

‫الكتدي‬

‫ألا‬

‫هام‬

‫أمن‬

‫رلث‬

‫‪ :‬كنره‬

‫‪ :‬يقال‬

‫‪( :‬ولا‬

‫الطويل‬

‫وكبره‬

‫يأتل‬

‫أؤلوا‬

‫في‬

‫الرواية ‪،‬‬

‫الفضل‬

‫"‬

‫منكز‬

‫واما‬

‫القران‬

‫في‬

‫بالكسر‪.‬‬

‫فكنره‬

‫ولا يأل اولوا الفضل‬

‫؛ قال‬

‫منكم‬

‫امرؤ‬

‫بن‬

‫القيس‬

‫حجبر‬

‫[‪:‬‬

‫فيك‬

‫خضبم‬

‫نصيح‬

‫ألوى ردذته‬

‫تغذاله غير مؤتل‬

‫على‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫ويفال ‪ :‬إولا يأتل‬ ‫البصري‬

‫الفقط‬

‫أؤلؤا‬

‫‪ ،‬فيما بلغنا عنه ‪ ،‬وفي‬

‫والألئة ‪:‬‬

‫منكز "‬

‫كتاب‬

‫؛ قال حسان‬

‫بن ثابت‬

‫اليت ما في جميع‬

‫الناس‬

‫اليمين‬

‫ولا يحل!‬

‫تعالى ‪ :‬إللذين‬

‫الله‬

‫البسيط‬

‫أمن‬

‫فمعنى‬

‫أ‬

‫(ان يؤتوا) في‬

‫النساء‪[176 :‬‬

‫الأرض‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫ي!ريد‪:‬‬

‫الأ‬

‫ابن مفرغ‬

‫المذهب‬

‫تضلوا‪،‬‬

‫الحفيري‬

‫يؤلون من‬

‫‪ :‬ألأ يؤتوا‪،‬‬

‫أمن‬

‫مني‬

‫وفي‬

‫ال!تماء‬

‫الخفيف‬

‫كتاب‬

‫أن تقع !‬

‫يريد ‪ :‬الأ أحيد‪،‬‬

‫قال‬ ‫التي‬

‫كان‬

‫وهذان‬

‫ابن اسحاق‬ ‫يتفق‬

‫بين صفوان‬

‫عليه‬

‫‪ :‬قالت‬ ‫‪،‬‬

‫وقال‬

‫بن المعطل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أمن‬

‫أفسى‬

‫‪:‬‬

‫والقه‬

‫وحسان‬

‫‪ :‬ثم ان صقوان‬

‫فيه ‪ -‬وقد كان حسان‬ ‫البسيط‬

‫‪ :‬ففال‬

‫البقرة ‪[226 :‬‬

‫ألئة بر غير‬

‫إفناد‬

‫عز‬

‫الله‬

‫وجل‬

‫الأزض "‬

‫‪ :‬إيبين‬

‫أ‬

‫أدئه "لحغ‬

‫الحح ‪[65 :‬‬

‫)ن تضلوأ!‬

‫يريد‪ :‬ألأ تقع على‬

‫[‪:‬‬

‫لا ذعرت السوام في وضح الضف‬ ‫يوم أعطي مخافة الموت ضيما‬ ‫البيتان‬

‫وهو‬

‫من‬

‫الألئة‪،‬‬

‫في موضعها‪.‬‬

‫اله‬

‫و!!تسك‬

‫دتبمالهتم‬

‫أ‬

‫الحسن‬

‫[‪:‬‬

‫مجتهدا‬

‫وهذا البيت في أبيات له سأذكرها ان شاء‬ ‫هذا‬

‫اولو الفق!مل ‪ ،‬وهو‬ ‫"‬

‫قول‬

‫بن أبي الحسن‬

‫يزيدا‬ ‫ان احيدا‬

‫ولا دعيت‬ ‫ مغيرا‬‫والمنايا يزصذنني‬

‫في ابيات له‪.‬‬

‫أبو بكبر ‪ :‬بلى‬ ‫لا أنزعها‬

‫منه‬

‫والقه اني‬

‫لأحث‬

‫أن يقفر‬

‫الله‬

‫لي ‪ ،‬فرجع‬

‫الى‬

‫مسطح‬

‫نفقته‬

‫ابدأ‪.‬‬

‫بن "لابت‪:‬‬ ‫نجن المعئى‬

‫قال شعرا مع ذلك‬

‫اعترض‬

‫يعرض‬

‫ح!ان‬

‫بابن المعثى‬

‫بن ثابمب بالسيف‬ ‫فيه وبمن‬

‫من‬

‫اسلم‬

‫بلنه ما كان يقول‬

‫ حين‬‫العرب‬

‫من‬

‫مضر‪،‬‬

‫فقال‬

‫[‪:‬‬

‫انجلابيب‬

‫فد عزوا وقد كثروا‬

‫أمه من كتت صاحبه‬ ‫قد ثكلت‬ ‫ائذي أغدو فاخذه‬ ‫ما لقتيلي‬

‫وابن الفريعة‬

‫أفسى‬

‫بيضة‬

‫البلد‬

‫في برثن الأسد‬ ‫أو كان متتشبا‬ ‫ولا قود‬ ‫من ديبما فيه يغطاها‬

‫ما البحر حين تهمث الريح شامية‬

‫فيقطئل‬

‫يوما بأكل!ت مني حين تنصرني‬

‫ملغيظ‬

‫أما قريش فاني لق أسالعهم‬

‫حتى ينيبوا من الغئات للزشد‬

‫ويتركوا ائلات والعزى بمغزلة‬ ‫ويشهدوا‬

‫ان‬

‫ما قال الزسول لهم‬

‫ويرمي العبر بالزبد‬ ‫اقري كفري انعارض البرد‬

‫ويسجدوا كلهم‬ ‫ح!ن ويوفوا بعفد‬

‫للواحد الضمد‬ ‫الله والوكد‬

‫خبر‬

‫الاتك‬

‫في غزوة بني المصطلق‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪894‬‬

‫صفوان‬

‫فاعترضه‬

‫بن المعئى‬

‫تلن ذباب السيف‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫صفوان‬

‫على‬ ‫الحارث‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الخزرج‬

‫والله‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫وصفوان‬

‫بن‬

‫رسول‬ ‫ني‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫ائذي‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫القه‬

‫عائثة‬

‫تقول‬

‫قصيدة‬

‫هثام‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫الزجل‬

‫لك‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫حسان‬

‫ع!نرو‬

‫‪ :‬لقد سئل‬

‫في‬

‫حسان‬

‫ثم قال حسان‬

‫عن‬

‫فاطلقه‬

‫على‬

‫هداكم‬

‫‪ ،‬وأعطاه‬

‫ابن المعئى‬

‫الله‬

‫مسيرين‬

‫فوجدوه‬

‫بشيء‬

‫مما‬

‫فذكروا‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬فاختملني‬

‫الله للأشلام"‬

‫حسان‬

‫؟ قال ‪ :‬لا‬

‫صنعت‬ ‫له ‪،‬‬

‫الغضب‬

‫حسان‬

‫فدعا‬

‫فضربته‬

‫ثئم قال ‪" :‬أجسن‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫يا ح!تان‬

‫لا‬

‫الله‬

‫سهل‬

‫جمف أغطاه‬

‫تصدق‬

‫أمة قنطية فولدث‬ ‫حصورا‬

‫عوضأ‬

‫بها على‬

‫منها بيرحاء‪،‬‬

‫ال رسول‬

‫له عبدالرحمن‬

‫بن‬

‫ما يأتي النساء‪..،‬ثم قتل‬

‫عائثة ‪ -‬رضي‬

‫الله‬

‫وهي‬

‫قصر‬

‫‪ ،‬فأعطاها‬

‫جمكلم‬

‫حسان‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وكانت‬

‫بعد‬

‫شهيدا‪.‬‬

‫ذلك‬

‫الله‬

‫عنها ‪] -‬من‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫وتضبح غرثى من لحوم الغوافل‬ ‫كرام انمساعي مجدهم‬

‫خيمها‬

‫وطفرها‬

‫قذ زعمتم‬

‫فلا رفعت‬

‫الله‬

‫وودي ما حييت‬

‫ضرب‬

‫بالسيف‪،‬‬

‫أم المومنين‪:‬‬

‫عقيلة‬

‫كتت قد قلت‬

‫بن الشماس‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫رجلا‬

‫حيئ من لؤي نجن غالب‬

‫وكيف‬

‫قومي‬

‫طلحة‬

‫حصان‬

‫ائذي‬

‫رسول‬

‫أق هداهم‬

‫بن ثابت يعتذر من الذي كان قال في ثان‬

‫مهذبة قد طئب‬

‫الفه‬

‫‪-‬لمجح‬

‫‪ ،‬آذاني وهجاني‬

‫للإسلام‬

‫رزان ما تزن بريبة‬

‫فان‬

‫ثم‬

‫رسول‬

‫اتوا‬

‫الفه‬

‫وثب‬

‫‪ ،‬ثم انطلق به الى دار بني‬

‫قال ‪ :‬اما أعخبك؟!‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫بشاعر‬

‫القه‪.‬‬

‫مالأ لابي‬

‫تبرئة عائشة‬

‫علم‬

‫القه‬

‫بن قيى‬

‫يديه الى عنقه بحبل‬

‫بن ابراهيم ‪ :‬أن رسول‬

‫اليوم بالمدينة ‪ ،‬وكانت‬ ‫ضربته‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫يا رسول‬

‫محمد‬

‫‪ :‬هل‬

‫لست‬

‫‪ :‬ان ثابث‬

‫التيميئ‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ما هذا؟‬

‫أتشؤهت‬

‫ان‬

‫‪ -‬فجمع‬

‫رواحة‬ ‫‪،‬‬

‫ابن المعئى‬

‫‪ :‬أ بغد‬

‫في‬

‫رواحة‬

‫بن عتبة ‪] -‬من‬

‫غلائم اذا هوجيت‬

‫حسان‬

‫له عبدالله بن‬

‫‪" :‬يا حسان‬

‫تال ‪ :‬هي‬

‫قال‬

‫جديلة‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫لحان‬

‫ابن‬

‫بني‬

‫انجترأت‬

‫اصابك!‬

‫ضرب‬

‫أطلق‬

‫حدثني‬

‫بن ابراهيم بن الحارث‬

‫‪ ،‬فلقيه عبدالله بن‬

‫المعئى‬

‫‪-‬لمجتن‬

‫فائني‬

‫محمد‬

‫‪ -‬حين‬

‫والقه ما اراه الأ قتله ‪ ،‬قال‬ ‫لقد‬

‫بالسيف‬

‫عني‬

‫بن المعئى‬

‫بن‬

‫فضربه‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪ -‬كما‬

‫يعقوب‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫ونضرتي‬

‫غير زائل‬

‫من في سوء وباطل‬ ‫سوطي‬

‫الي اناملي‬

‫لآل رسول الفهء زين المحافل‬

‫له رتب عالي على الناس كلهم‬

‫تقاصر‬

‫عنه سورة المتطاول‬

‫فان اثذي قد قيل ليس بلائط‬

‫ولكنه‬

‫بي ماحل‬

‫قال ابن هثام‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫حصان‬

‫بيته‬

‫‪ :‬عقيلة حيئ ‪ ،‬والبيت‬

‫الذي‬

‫قول‬

‫بعده ‪ ،‬وبيته ‪ :‬له رتب‬

‫أبو عبيدة ‪ :‬ان امرأة مدحت‬

‫رزان ما تزن بريبة‬

‫بتت‬

‫حسان‬

‫افرىء‬

‫عال ‪ ،‬عن‬

‫بن ثابت‬

‫عند‬

‫أبي زيد‬

‫عائثة‬

‫فقابت‬

‫الانصاري‬

‫]من‬

‫‪.‬‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫وتضبح غرثى من لحوم الغوافل‬

‫فقالت عائثه ‪ :‬لكن ابوها‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫هثام ‪ :‬في ضرب‬

‫‪ :‬وقال قالل من المسلمين‬ ‫حسان‬

‫وصاحبيه‬

‫‪] -‬من‬

‫في ضرب‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫حسان‬

‫وأصحابه‬

‫في فريتهم على‬

‫عائشة ‪ -‬قال ابن‬

‫في اخر سنة‬

‫انر الحدنبية‪،‬‬

‫لقد‬

‫حسان‬

‫ذاق‬

‫ست‬

‫وذكر بيعة الرضوا‪.‬‬

‫"‬

‫الذى كان افله‬

‫‪ 94‬وحمنة‬

‫زؤج نبيهم‬

‫وسخطة‬

‫تعاطوا برنجم الغيب‬

‫رسول الفه فيها‬

‫واذؤا‬

‫والصلح‬

‫فجللوا‬

‫وصئت عليهم محصدات‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫قالوا هجيرا‬

‫اذ‬

‫ومسطح‬

‫ذي العرش الكريم فاترحوا‬

‫مخازي تبقى عمموقا‬

‫كأنها‬

‫وففمحوا‬

‫شابيب قطر مق ذرى المزن تسفح‬

‫امر الخديبيه‪ ،‬في اخر سنه ست‪،‬‬ ‫وذكر بيعه الرضوان والصلح‬ ‫‪ :‬ثم اقام رسول‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بين رشول‬ ‫بالمدينة شهر‬

‫القه ع!‬

‫الفه‬ ‫رمضان‬

‫!كوبين‬

‫وشوالا‪،‬‬

‫شهيل‬

‫وخرج‬

‫بن عمرو‬ ‫القعدة معتمرا لا‬

‫في ذي‬

‫يريد حزبا‪.‬‬

‫فال ابن هشام‬

‫رسول‬

‫‪ :‬واستعمل‬

‫الله جملإ‪ %‬يستنفر‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رصول‬

‫الله‬

‫بمن‬

‫ان يغرضوا‬

‫معه من‬

‫بالغمرة ليأمن الناسق من‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ومروان‬

‫مخرمة‬

‫قتالأ‪ ،‬وساق‬ ‫بن‬

‫جابر‬ ‫رصول‬ ‫رسول‬

‫الفه‬

‫بذي‬

‫معه‬

‫الحكم‬ ‫الهدي‬

‫طوى‬

‫يك! حتى‬ ‫‪ ،‬هذه‬

‫سائر‬ ‫وان‬

‫العرب‬

‫الله‬

‫قال‬

‫بعسفان‬

‫الله‬

‫وبهم‬

‫عند‬

‫متقطع‬

‫"والفه ‪ ،‬انها للحطة‬

‫عليهم‬

‫"يا ويح‬

‫!‪:‬‬

‫ذلك‬

‫كان‬

‫قرة ‪ ،‬فما تظن‬

‫قريش‬

‫ثم قال ‪" :‬من‬

‫غير طريق‬

‫رصول‬

‫ائتي عرضت‬

‫على‬

‫معهم‬

‫قريثي‬

‫رجل‬

‫إ‬

‫عشرة‬

‫‪ -‬قال‬

‫! لقذ كلثهم‬ ‫اظهرني‬

‫أرادوا‪ ،‬واق‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فوالله لا أزال أجاهد‬ ‫يخرج‬

‫بنا‬

‫على‬

‫طريتي‬

‫الزبير‬

‫عشرة‬

‫بدنة عن‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫قد لبسوا‬

‫جلود‬

‫النمور‬

‫خيلهم‬

‫قد‬

‫‪ ،‬ماذا عليهم‬

‫عليهم‬

‫‪ ،‬دخلوا‬ ‫ائدي‬

‫طريقهم‬

‫مسور‬

‫نفير‬

‫الزهري‬ ‫بسر‬

‫على‬

‫غير‬

‫‪ ،‬عن‬

‫مائة ‪ ،‬قال‬

‫نجن الوليد في‬

‫الحرب‬

‫معه الهدي ‪ ،‬وأحرم‬

‫بن‬

‫يريد زيارة البيت ‪ ،‬لا يريد‬

‫ابن هشام‬

‫العوذ المطافيل‬ ‫خالد‬

‫كل‬

‫الاعراب ‪ ،‬وخرج‬

‫له‪.‬‬

‫بن‬

‫الحديبية‬

‫ازبع‬

‫الكعبي‬

‫ابدا‪ ،‬وهذا‬

‫ابي بكر ‪ :‬أن رجلا‬

‫‪ ،‬فلما خرجوا‬ ‫الله‬

‫سفيان‬

‫عروة‬

‫يخشى‬

‫‪ :‬وخرج‬ ‫‪ -‬فقال ‪ :‬يا‬

‫قدموها‬

‫لو خقوا‬ ‫في‬

‫بعثني‬ ‫ائتي هم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫وقد‬

‫نزلوا‬

‫الى‬

‫كراع‬

‫بيني وبين‬ ‫وافرين‪،‬‬

‫الإسلام‬

‫الله به حئى‬

‫يظهره‬

‫بها؟"‪.‬‬

‫قريش‪:‬‬

‫عبدالله بن‬

‫بهم طريقا وعرا أنجرل بين شعاب‬ ‫الوادي‬

‫بمسيرل‬

‫بن‬

‫رجل‬

‫ومعطما‬

‫؛ فكانت‬

‫الحديبية‬

‫فخرجوا‬

‫ائذي‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫؟ قال‬

‫‪ :‬كنا‬

‫الفه ‪-‬جمض عام‬

‫سبعمائة‬

‫اضحاب‬

‫به من‬

‫العرب ‪ ،‬وساق‬

‫الزهري ‪ ،‬عن‬

‫رسول‬

‫الئاس‬

‫الأعراب ليخرجوا‬

‫زائرا لهذا البيت‬

‫بن شهاب‬

‫لقيه بشر‬

‫لا تدخلها‬

‫السالفة "‪،‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ -‬يقول‬

‫أصابوني‬

‫كلح يسلك‬

‫بن مسلم‬

‫معه ‪ ،‬وهو‬

‫البيت ‪ ،‬فأبطا عليه كثير من‬

‫لحق‬

‫أنه انما خرج‬

‫بدنة ‪ ،‬وكان‬

‫سمعت‬

‫رسول‬

‫قاتلوا‬

‫الفه أو تتفرد هذه‬

‫بلغني‬

‫الله‬

‫‪- ،‬ف!ق هم‬

‫لم يقعلوا‬

‫رسول‬

‫سبعين‬

‫عن‬

‫وألأنصار ومن‬

‫أئهما حدثا ‪ 5‬قالا ‪ :‬خرج‬

‫قري!ثق‪-‬قد‬

‫الغميم ‪ ،‬فال ‪ :‬فقال‬

‫أؤ يصذوه‬

‫الناس‬

‫محمد‬

‫اذا كان‬

‫‪ ،‬يعاهذون‬

‫حوله مق افل البوادي من‬

‫له بحرب‬

‫المهاجرين‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫حبن‬

‫ومق‬

‫حربه ‪ ،‬وليعلم‬

‫عبدالله ‪ -‬فيما‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬واستتفر العرب‬

‫مق قريخش الذي صنعوا‬ ‫‪-‬لمج!‬

‫على‬

‫الناس‬

‫المدينة نميلة نجن عبدالفه الليثي‪.‬‬

‫ع!ه للناس‬ ‫بنى اسرائيل‬

‫من‬

‫منه وقذ شن‬ ‫‪( :‬قولوا‬

‫اسلم‬

‫ذلك‬

‫نستقفر‬

‫فلم يقولوها!‪.‬‬

‫قال ‪:‬‬

‫على‬

‫انا‬

‫يا رسول‬

‫الصنملمين‬

‫القه ونتوب‬

‫الفه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فسلك‬

‫وأقضوا الى أرض‬

‫اليه‬

‫لما‬

‫فقالوا ذلك‬

‫سهلة‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪:‬‬

‫وذكر بنعة الزضوان والصلح‬

‫قال ابن شهاب‬

‫‪ :‬فامر رسول‬ ‫على‬

‫طريتي تخرجهم‬

‫رات خيل قريش‬ ‫اذا سلك‬

‫حتى‬

‫ولكن‬ ‫اعطيتهم‬

‫رسول‬ ‫ثم‬

‫الئاس ‪ ،‬فقال ‪" :‬اسلكوا ذات‬

‫الحديخبية من اسفل‬

‫اليمين " بين ظهري‬

‫مكة ‪ ،‬قال ‪ :‬فسلك‬

‫الجش‬

‫ناقته‬

‫مكة ؛‬

‫الفيل عن‬

‫الناس ‪ :‬خلأت‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬ما خلأث‬

‫الناقة‬

‫تذمحويي قريخشس اليوم الى خالة بنألونني‬

‫لا‬

‫الحمض‬

‫ذلك‬

‫في‬

‫الطريق ‪ ،‬فلما‬

‫رسول‬

‫وما هو‬

‫الفه!‬

‫لها بخلتن‪،‬‬

‫فيها صلة‬

‫الا‬

‫الزحم‬

‫‪.‬‬

‫للناس‬

‫فاعطاه رجلا‬

‫الله‬

‫وبين سهنل بن عنرو‬

‫تد خالفوا عن طريقهم رجعوا راكضين الى قريش ‪ ،‬وخرج‬

‫ثيئة المرار بركت‬

‫يك! ينزل‬

‫الله‬

‫قال‬

‫الجش‬

‫حابس‬

‫اباها"‬

‫الفه يه‬

‫ثنئة المرار مهبط‬

‫قترة‬

‫في‬

‫حبسها‬

‫بنن رسول‬

‫!‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫على‬

‫ماء‪:‬‬

‫غير‬

‫‪" :‬اتزلوا" قيل‬

‫من‬

‫له ‪ :‬يا رسول‬

‫الله ‪ ،‬ما بالوادي‬

‫مق تلك‬

‫اصحابه ‪ ،‬فنزل به في قليب‬

‫ماء ينزل‬

‫سفما‬

‫عليه ‪ ،‬فاخرج‬

‫القلب فغرزة في جوفه ‪ ،‬فجاش‬

‫كنانته‬

‫من‬

‫ضرب‬

‫بالرواء حتى‬

‫الناس عنه بعطنن‪.‬‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫الفه !‬ ‫أسلم‬

‫ناجية‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫نجن‬

‫بن افص‬

‫رسول‬

‫وقد‬ ‫من‬

‫س!‬

‫نالته‬

‫اسلم‬

‫أفبلت‬

‫يأئها‬

‫بن‬

‫‪ :‬وفد‬

‫‪،‬‬

‫اتثدت‬

‫الأنصار‬

‫بن عمير‬

‫‪ :‬أقص‬

‫ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫بعض‬

‫رجالي‬

‫اسلم‬

‫بن يعمر بن دارم بن عمرو‬

‫بن ابي حارثة ‪ ،‬وهو‬

‫قال ابن هثام‬

‫قال‬

‫جندب‬

‫اهل‬

‫العلم ‪ ،‬عن‬

‫من‬

‫سائق بذن رسول‬

‫الله‬

‫بن‬

‫بن مازن بن سلامان‬

‫حارثة‪.‬‬

‫زعم‬

‫اعلم‬

‫اي‬

‫ذلك‬

‫كان ‪.‬‬

‫ابياتا‬

‫من‬

‫شعبر‬

‫قالها ناجية ‪ ،‬قد ظننا انه هو‬

‫وناجية‬

‫المائح‬

‫بن واثلة بن سهم‬

‫بسهم‬

‫يك!‪.‬‬

‫لي‬

‫بدلوها‬

‫‪ :‬ان الذي‬

‫نزل‬

‫فى‬

‫القليب‬

‫رسول‬

‫بغض‬

‫في‬

‫افل‬

‫القليب‬

‫العلم ‪ :‬ان‬

‫يميح‬

‫على‬

‫البراء‬

‫نجن عازب‬

‫الذي‬

‫نزل‬

‫الناس ‪ ،‬فقالت‬

‫دلوي دونكا‬

‫كان‬

‫يقول‬

‫بالسهم‬

‫أمن‬

‫‪ :‬أنا الذي‬

‫‪ ،‬فزعمت‬

‫نزلت‬

‫اسلم‬

‫بسهم‬

‫ان جارية‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫اني رايت الناس يحمدونكا‬

‫يثنون خيرا وئمجدونكا‬ ‫قال ابن هثام ‪ :‬ويروى ‪:‬‬

‫اني رايت الناس‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فقال ناجية ‪ ،‬وهو في القليب يميح على‬

‫قذ علمت‬

‫جارية يمانيه‬

‫وطغنة‬ ‫مجيء‬ ‫فقال‬ ‫فكلموه‬

‫ثم‬ ‫على‬

‫قال‬

‫ذات رشافي واهيه‬

‫الزهري‬ ‫وسالوه‬

‫محمد‪،‬‬

‫في‬

‫حديثه‬

‫ما الذي‬

‫نحوا‬

‫مما‬

‫ان محمدا‬

‫‪ :‬فلفا اطمأن‬

‫جاء‬

‫قال‬

‫به‬

‫لبشر‬

‫لم يأت‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فأخبرهم‬

‫بن‬ ‫لقتالي‬

‫سقيان‬

‫الناس أمن الرجز[‪:‬‬

‫أني‬

‫أنا‬

‫المائح واشمي ‪ :‬ناجيه‬

‫طعتتها‬

‫بديل بن ورقاء الخزاعي الى رسول‬

‫لهم‬

‫يمدحونكا‬

‫الله‬

‫و!‪:‬‬

‫القه يفح اتاه بدفي‬

‫أنه لم يأت‬

‫‪ ،‬فرجعوا‬

‫‪ ،‬وانما جاء‬

‫عتد صدور العاديه‬

‫بن وزقاء‬

‫يريد حربا‪،‬‬

‫الى‬

‫قريش‬

‫وانما جاء‬

‫‪،‬‬

‫فقالوا‬

‫الخزاعيئ‬

‫زائرا للبيت ‪ ،‬ومعظما‬

‫‪ :‬يا مغشر‬

‫زائرا لهذا البيت ‪ ،‬فآئهموهم‬

‫في‬

‫رجالي‬

‫من‬

‫قريش‬

‫وجئهوهم‬

‫‪ ،‬ائكم‬ ‫‪،‬‬

‫وقالوا‬

‫خزاعة‪،‬‬ ‫لحرمته‪،‬‬

‫تغجلون‬ ‫‪ :‬وان‬

‫كان‬

‫بنعه‬

‫وذكر‬

‫والصلح‬

‫الزضوان‬

‫رسول‬

‫بين‬

‫سهيل‬

‫الله يك! وبين‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫لابن هشام ‪)،‬‬

‫"السيرة‬

‫‪105‬‬

‫جاء‬

‫ولا يريد قتالأ‪ ،‬فوالفه لا يدخلها‬

‫خزاعة‬

‫قال الزهرفي ‪ :‬وكانت‬

‫عنوة‬

‫ابدا‪ ،‬ولا تحدث‬

‫رسول‬

‫عيبة نضح‬

‫بذلك‬

‫عنا العرب‬

‫!رو مسلمها‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫ومشركها‪،‬‬

‫عنه شيئا كان‬

‫لا يخفون‬

‫بمكة‪.‬‬

‫قال ‪ :‬ثم بعثوا اليه مكرز‬ ‫قال ‪" :‬هذا‬

‫واصحابه‬

‫رجل‬

‫‪ ،‬فرجع‬

‫قريش‬

‫نبعث‬

‫ثم‬ ‫عبد‬

‫غادز"‪،‬‬

‫الى‬

‫بن‬

‫قريش‬

‫الحليس‬

‫فاخبرهم‬

‫الى‬

‫رجع‬

‫قريشيى‬

‫فانما اتت‬

‫بن‬

‫قال‬

‫والله ما على‬ ‫الحليس‬ ‫كف‬

‫هذا‬

‫تبعث‬

‫قال‬ ‫اني‬

‫حتى‬

‫قد رايخت‬

‫في‬

‫الله‬

‫ىلمج!م‬

‫رسول‬

‫قومي‬ ‫فجلس‬

‫حديثه‬

‫هذا‬

‫وبين‬

‫عاقدناكم‬

‫ما جاء‬

‫الله لكأني‬

‫وايم‬

‫بظر‬

‫افصمق‬

‫اللأت‬

‫من‬

‫بعثتموه‬

‫وهو‬

‫يكلمه‬

‫اذا تناول‬ ‫فيقول‬

‫محمد؟‬

‫بنفسي‬

‫‪ ،‬ايصذ‬

‫عندي‬

‫القه‬

‫يكنن!‬

‫‪:‬‬

‫ويخحك‬

‫إ‬

‫إ‬

‫لهم‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ذلك‬

‫! ما‬

‫قال ‪" :‬هذا أنجق اخيك‬

‫غضب‬ ‫عن‬

‫عند‬

‫في‬

‫وجهه‬

‫الحيس‬

‫حتى‬

‫محله‪،‬‬

‫عن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقالوا له ‪ :‬اجلس‬

‫بيت‬

‫بالأحابيش‬

‫ذلك‬

‫القه من‬

‫‪ ،‬وقال ‪ :‬يا معشر‬

‫جاء‬

‫نفرة رجل‬

‫رسول‬ ‫إلى‬

‫عروة‬

‫بن‬

‫ب!‬

‫إذا جاءكم‬

‫من‬

‫التعنيف‬

‫الله‬

‫محمد‬

‫‪ -‬وقد سمعت‬

‫اجمغت‬

‫عنك‬

‫اوشاب‬

‫غدا‪،‬‬

‫عنه؟!‬

‫ما أنت‬

‫شعبة‬ ‫ويقول‬

‫معظما‬

‫واحد‪،‬‬

‫له‬

‫قريثبى‪،‬‬

‫‪ ،‬والذي‬

‫نفمق‬

‫قال ‪ :‬فقالوا له ‪ :‬مه!‬

‫أفالك‬

‫الئغيرة‬

‫على‬

‫‪ :‬اكف!‬

‫إ‬

‫نجق ثغبة"‬

‫! قال‬

‫وسوء‬

‫الى‬

‫بيضتك‬

‫لا تدخلها‬

‫عليهم‬

‫ثم جئت‬ ‫يعاهدون‬

‫الصديق‬

‫الله‬

‫رسولى‬

‫خلف‬

‫فال ‪" :‬هذا‬

‫عن‬

‫وجه‬

‫‪ :‬فتبسم‬

‫قال ‪ :‬افي غدر‪،‬‬

‫الله‬

‫رسول‬ ‫رسول‬

‫وهل‬

‫ىلمجم!م‬

‫في‬

‫الله‬

‫يك! قبل‬

‫الله‬

‫كسلت‬

‫ولمجد‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫ال!ه مجست‬ ‫بهم ‪ ،‬انها‬ ‫عنوة‬

‫قاعد‪،‬‬

‫أبدا‪،‬‬ ‫فقال ‪:‬‬

‫انجن أبي قحافة " قال ‪ :‬أما‬

‫يتناول لحية رسول‬

‫الحديد‪،‬‬

‫ع!‬

‫اتى رسول‬

‫الله‬

‫ائكم‬

‫من اطاعني‬

‫لتفضها‬

‫بهم‬

‫قريش‪،‬‬

‫عرفتم‬

‫عندنا بمتهبم ‪ ،‬فخرج‬

‫يا محمد؟!‬

‫رسول‬

‫اللفظ ‪ ،‬وقد‬

‫بالذي نابكم ؛ فجمعت‬

‫هذه بها‪ ،‬قال ‪ :‬ثم جعل‬

‫رأس‬ ‫يدك‬

‫إ‬

‫هذا‬

‫الثقفي ‪ ،‬فقال ‪ :‬يا معشر‬

‫حتى‬

‫النمور‪،‬‬

‫قال ‪ :‬وابو بكر‬

‫قال ‪ :‬من‬

‫واقف‬

‫وأكلظك‬

‫الناس‬

‫جلود‬

‫لكافأتك بها‪ ،‬ولكن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬والمغيرة‬ ‫رسول‬

‫اؤبار‬

‫مسعود‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬صدقت‬

‫نتكشف‬

‫بن‬

‫لحية‬

‫عروة‬

‫قد آنكشفوا‬

‫‪ ،‬أنحن‬

‫والفه لولا يد كانت‬

‫‪ 5‬من طول‬

‫الحارث‬

‫به‪.‬‬

‫العوذ المطافيل ‪ ،‬قد لبسوا‬

‫لك‬

‫الأحابيش‬

‫أحد‬

‫بن‬

‫الثقفي‪:‬‬

‫بين يديه ‪ ،‬ثم فال ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫بهؤلاء‬

‫من‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بني‬

‫قويم يتأئهون ‪ ،‬فانجعثوا الهدي‬

‫لما راى‬

‫له أو لأتفرن‬

‫لأنفسنا ما نرضى‬

‫آسيتكم‬

‫قريمثق قد ضرجت‬

‫سئد‬

‫ابي بكر ‪ :‬ان الحليس‬

‫‪ :‬ثم بعثوا الى‬

‫منكم‬

‫معها‬

‫يومئد‬

‫قال ‪" :‬ان هذا‬

‫والذ واني ولذ ‪ -‬وكان عروة لسبيعة بنت عبد شمس‬ ‫ثم جئتكم‬

‫الله‬

‫!رو إعظامأ‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ولا على‬

‫بن مسعود‬

‫حتى‬

‫ال!ه‬

‫مما‬

‫!رو‪.‬‬

‫الوادي في قلائده وقد اكل‬

‫عبدال!ه بن‬

‫نأخذ‬

‫ما يلقى‬

‫‪ ،‬قال له رسول‬

‫عي! نحوا‬

‫قال لئديل‬

‫لك‪.‬‬

‫بين محمد‬

‫عروة‬

‫الزهري‬

‫الى‬

‫حالفناكم‬

‫بيده لتخلن‬

‫وكلمه‬

‫او ابن زئان ‪ ،‬وكان‬

‫عليه من عزض‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫عنا يا حليس‬

‫قريش‬

‫علقمة‬

‫يصل‬

‫أعرابيئ لا علم‬

‫ابن إسحاق‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!م‬

‫بما قال له رسول‬

‫كنانة ‪ ،‬فلما رآه رسول‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫اخا بني عامر‬

‫لؤي‬

‫الله‬

‫بن علقمة‪:‬‬

‫" فلما راى الهذي يسيل‬

‫يراه‬

‫بن‬

‫فلما انتهى الى رسول‬

‫بعثوا اليه الحليس‬

‫مناة بن‬

‫حفص‬

‫الأخيف‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فلما رآه رسول‬

‫جمت مقبلا‬

‫فقال‬

‫سوءتك‬

‫القه لمجت‬

‫قال ‪ :‬فجعل‬ ‫ألأ تصل‬ ‫له‬

‫عروة‬

‫يفرع‬

‫إليك‬ ‫‪:‬‬

‫الأ بالأفس‪.‬‬

‫من‬

‫يده‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫هذا‬

‫يا‬

‫بيعة‬

‫وذكر‬

‫والصلح‬

‫الزضوان‬

‫رسول‬

‫بين‬

‫سهيل‬

‫الله يك! وبين‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫لابن هشام "‬

‫"السيرة‬

‫‪205‬‬

‫‪ ،‬فتهايج‬

‫المقتولين‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫حزبا‪،‬‬

‫فقام من‬

‫بصاقا‬ ‫جئت‬

‫ثلاث‬

‫الحيان‬

‫عشرة‬

‫من‬

‫ثقيف‬

‫دية ‪ ،‬وأصلح‬

‫عند‬

‫في‬

‫محمد‬

‫رسول‬

‫ملكه‬

‫في‬ ‫أصحابه‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬ ‫قريش‬

‫بمكة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قريش‬

‫شعره‬

‫شيء‬

‫على‬

‫ترسل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫لهم‬

‫من‬

‫كانوا رموا في‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بعض‬ ‫بعير‬

‫لاستطلاع‬

‫اصحابه‬

‫و‬

‫بعض‬

‫عثمان‬ ‫البيت‬

‫ومعطما‬

‫قال‬ ‫يدخلها‪،‬‬ ‫وعظماء‬

‫قريش‬

‫عندها‪،‬‬

‫قريش‬

‫والقه ما رأيت‬

‫ملكه ‪ ،‬واني‬

‫قريثيى‬

‫في‬

‫ملكا‬

‫‪ ،‬اني‬

‫قويم قظ‬

‫قد‬ ‫مثل‬

‫‪ ،‬فخلوا‬

‫الله‬

‫دعا‬

‫خراش‬

‫اشرافهم‬

‫عنه‬

‫لمجرو‬

‫؛ ليبلغ‬

‫اتى رسول‬

‫سبيله حتى‬

‫بن‬

‫أمئة الخزاعي‬

‫ما جاء‬ ‫الله‬

‫فجثه‬

‫له ‪ ،‬فعقروا‬

‫إلى‬

‫به جمل‬

‫عج!‪.‬‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫أخذا‪،‬‬

‫بن عفان‬

‫ليبعثه الى‬

‫ولكني‬

‫عكرمة‬

‫رجلا‪،‬‬

‫فأتي‬

‫بهم‬

‫وامروهم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫أدلك‬

‫ابن عباس‬

‫ان يطيفوا بعسكر‬ ‫سرو فعفا عنهم‬

‫ابن عباس‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬وخلى‬

‫الله‬

‫سبيلهم‬

‫سحر؟‬‫‪ ،‬وقد‬

‫والننل‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫مكة ‪ ،‬فيبفغ عنه أشراف‬

‫بمكة‬

‫مولى‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ :‬ن‬

‫مق‬

‫بني عدي‬ ‫رجل‬

‫على‬ ‫وأشراف‬

‫قريش‬

‫بن كعب‬

‫ما جاء‬

‫أحذ يمنعني ‪ ،‬وقد عرفت‬

‫اعز بها مني ؛ عثمان‬

‫قريثبى يخبرهم‬

‫له‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫أنه لم يأت‬

‫الله‬

‫قريش‬

‫بن عقان ‪ ،‬فدعا رسول‬ ‫‪ ،‬وانه انما جاء‬

‫لحرب‬

‫‪ ،‬إني‬

‫عداوتي‬ ‫الله‬

‫جمم‬

‫زائرا لهذا‬

‫لحرمته‪.‬‬

‫‪ :‬فخرج‬

‫عثمان‬

‫الى‬

‫بين يديه ‪ ،‬ثم اجاره‬

‫قريثبى ‪ ،‬فبلغهم‬

‫اليهم ‪ :‬ان شئت‬

‫إلى‬

‫فقال ‪ :‬يا معشر‬

‫‪ ،‬ولا يبضق‬

‫ابدا‪ ،‬فروا رأيكم‪.‬‬

‫له ‪ :‬الثغلب‬

‫من‬

‫‪ ،‬فبعثه الى أبي سفيان‬

‫ابن اسحاق‬ ‫فحمله‬

‫؛ لا يتوضما الا ابتدروا وضوءه‬

‫‪ ،‬فرجع‬

‫لشيء‬

‫به أصحابه‬

‫انه لم يات‬

‫بن أمية الخزاعي‪:‬‬

‫‪-‬حرو بالحجارة‬

‫‪ ،‬وليس‬

‫عليها‪،‬‬

‫به أصحابه‬

‫في‬

‫منهم ‪ ،‬أو خمسين‬

‫عثمان‬

‫نفسي‬

‫مما كفم‬

‫وأخبره‬

‫يريد‬

‫أخبار النبي !ض‪:‬‬

‫فأخذوا‬

‫الله‬

‫نجن الخطاب‬

‫اياها‪ ،‬وغلظتي‬ ‫بن‬

‫رسول‬

‫يبعث‬

‫قريشا على‬

‫عفان‬

‫احدا‪،‬‬

‫بنحو‬

‫العلم ‪ :‬ان رسول‬

‫له يقال‬

‫‪ :‬وقد حدثني‬

‫عسكر‬

‫ثم دعا عمر‬

‫اخاف‬

‫خراش‬ ‫أهل‬

‫‪-‬لمجف‬

‫الا أخذوه‬

‫قوما لا يسلمونه‬

‫قريشأ كانوا بعثوا أربعين رجلا‬ ‫ليصيبوا‬

‫ما يصنع‬

‫!رو وأرادوا قتله ‪ ،‬فمنعته الاحابيش‬

‫العيون‬

‫الد‬

‫مفكه ‪ ،‬والنجاشي‬

‫الى درلش‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫‪ ،‬وحمله‬

‫في‬

‫رأيت‬

‫برسل‬

‫الله ‪!-‬رو‬

‫‪-‬ج! وقد‬

‫‪ ،‬وقيصر‬

‫؛ ولقد‬

‫رسول‬

‫راى‬

‫من‬

‫رهط‬

‫‪ ،‬والأحلاف‬

‫المغيرة ‪ ،‬فودى‬

‫الأمر‪.‬‬

‫‪ :‬فكلمه‬

‫الله‬

‫الا ابتدروه ‪ ،‬ولا يسقط‬ ‫كسرى‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬قال الزهري‬

‫رسول‬

‫‪ :‬بنو مالك‬

‫المفتولين‬

‫رهط‬

‫عروة‬

‫ان تطوف‬ ‫فبلغ رسول‬

‫عن‬

‫رسول‬ ‫بالبيت‬ ‫الله‬

‫يك!ي!‬

‫مكة‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬فلقيه أبان بن‬ ‫بفغ رسالة‬

‫الله !د‪ 2‬ما أرسله‬ ‫فطف‬

‫رسول‬

‫به‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ما كنت‬

‫والمسلمين‬

‫ان عثمان‬

‫بن‬

‫سعيد‬

‫العاص‬

‫القه يخم ‪ ،‬فانطلق‬

‫‪ ،‬فقالوا لعثمان‬ ‫لاقعل‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬حين‬

‫عفان‬

‫حئى‬

‫حين‬ ‫يطوف‬

‫قد قتل‪.‬‬

‫فرغ‬

‫عثمان‬ ‫من‬

‫به رسول‬

‫دخل‬

‫أو قبل‬

‫مكة‬

‫حتى‬

‫أتى‬

‫رسالة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ىلمج!‬

‫أ‬

‫ثقيف‬

‫‪ :‬اراد عروة‬

‫ان المغيرة‬

‫قبل اسلامه‬

‫من‬

‫أ‬

‫قال‬ ‫من‬

‫ابن هشام‬

‫بقوله هذا‬

‫بن شعبة‬

‫قتل ثلاثة عشر‬

‫رجلا‬

‫بني مالك‬

‫ن‬

‫ابا سمان‬ ‫الفه جم!ر‬

‫‪ ،‬واختبسته‬

‫بنعة الزضوان‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪305‬‬

‫بيعه‬ ‫سبب‬

‫الرضوان‬

‫البيعة‪:‬‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫"لا نبرج‬ ‫فكان‬

‫حتى‬

‫نناجز‬

‫الناس‬

‫يقولون‬

‫لم يبايغنا على‬

‫لم يتخلف‬

‫عن‬

‫يقول‬

‫الذي‬

‫أول‬

‫والله‬

‫ذكر‬

‫من‬

‫لكأني‬

‫من‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫لاصقا‬

‫الموت‬

‫أن لا نفر؛‬

‫بن‬

‫الله‬

‫تحدث‬

‫وكيع‬ ‫الأسدي‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الا الجد‬

‫حضرها‬ ‫ناقته قد‬

‫اسماعيل‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫فلما‬

‫اثق‬

‫برسول‬

‫قال‬

‫فعلام‬

‫نغطي‬

‫أشهد‬

‫انه رسول‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫حين‬

‫به‬

‫‪ ،‬عفن‬

‫ضبا‬

‫حدثه‬

‫يدفي على‬

‫اولسنا‬

‫فصالحه‬

‫علينا عنوة‬ ‫بعثوا هذا‬

‫الدنية‬

‫يبق‬

‫بلى‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫ديننا؟‬

‫قال‬

‫الله ‪ ،‬ثم‬

‫بالمسلمين‬

‫ال!ه‬

‫إليها‬

‫بها‬

‫يستتر‬

‫الناس‬

‫من‬

‫‪ .‬ثم‬

‫رسول‬

‫أتى‬

‫لمج! أق‬

‫الله‬

‫؟‬

‫ديننا؟ قال ‪" :‬أنا عبدالقه‬

‫الشعبي‬

‫عن‬

‫من‬

‫‪ :‬ان اؤل‬

‫القه لمجم‬

‫بايع رسول‬

‫باسناد‬

‫الأخرى‬

‫له‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ابن عمر‬

‫‪.‬‬

‫الهدنة‬

‫قريثق سهيل‬

‫‪ ،‬ولا يكن‬

‫في‬

‫بن عمرو‬ ‫صلحه‬

‫ابدا‪ ،‬فأتاه سهيل‬

‫الرجل‬

‫ابن أبي مليكة ‪،‬عن‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫بن‬

‫الأ ان يرجع‬

‫عمرو‪،‬‬

‫" فلما انتهى سهيل‬

‫أخا بني عامر‬ ‫عئا‬

‫بن لؤي‬

‫عامه‬

‫فلما راه رسول‬ ‫إلى‬

‫نجن عمرو‬

‫رسول‬

‫الى رسول‬

‫هذا ‪ ،‬فوالله ‪ ،‬لا‬

‫القه عتج! مقبلأ‬ ‫القه لمجرر‪ ،‬تكلم‬

‫قال ‪:‬‬ ‫فأطال‬

‫بينهما الصلح‪.‬‬

‫يتألم لصلح‬

‫التام الامر ولم‬ ‫القه؟‬

‫محمدا‬

‫ثم جرى‬

‫‪:‬‬

‫عتج! الناس ‪.‬‬

‫بن عفان‬

‫باحدى‬

‫عنا انه دخلها‬

‫الخطاب‬

‫‪ :‬إن رسول‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫له ‪ :‬ائت‬

‫الكلام ‪ ،‬وتراجعا‪،‬‬

‫بن عبدالله يقول‬

‫القه جمحم‬

‫بن قييى اخو بني سلمة ‪ ،‬فكان جابر بن عبدالله‬

‫بن أبي خالد‪،‬‬

‫‪ :‬قال الزهري ‪ :‬ثم بعثت‬

‫"قذ أراد القوم الضلح‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫فبايع رسول‬

‫امر‬

‫العرب‬

‫جابر‬

‫بيعة الرضوان‬

‫الشجرة‬

‫قيس‪:‬‬

‫بابط‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بايع لعثمان ‪ ،‬فضرب‬

‫القه جم!د وقالوا‬

‫البيعة ‪ ،‬فكانت‬

‫تحت‬

‫‪،‬‬

‫ع!م‪:‬‬

‫يبايع لعثمان‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الى‬

‫قال ‪ -‬حين‬

‫قد قتل‬

‫باطل‪.‬‬

‫أبو سنان‬

‫ابن هشام‬

‫‪-‬لمج!ر‬

‫القه ع!د على‬

‫المسلمين‬

‫اليه‬

‫‪ :‬فذكر‬

‫!‪%‬‬

‫الله ع!د الناس‬

‫بايعنا على‬

‫من‬

‫أتظر‬

‫بايع رسول‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫امر عثمان‬

‫بيعة الرضوان‬

‫رسول‬

‫البيعة الا الجد‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫‪ :‬بايعهم‬

‫عنه أحد‬

‫‪،‬‬

‫عبدالله بن ابي بكر ‪ :‬ان رسول‬

‫القوم " فدعا‬

‫الموت‬

‫ولم يتخلف‬ ‫‪:‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫القه كج‬

‫بلغه ان عثمان‬

‫‪: -‬‬

‫الأ الكتاب‬ ‫‪ :‬اولسنا‬

‫قال‬

‫اتى‬

‫قال‬

‫القوم ‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫ورصوله‬

‫أبو‬

‫رسول‬

‫"بلى"‪،‬‬

‫لن‬

‫؛ وثب‬

‫بالمسلمين‬

‫بكر‬

‫‪ :‬يا عمر‬

‫القه !ر‪،‬‬

‫قال‬

‫أخالف‬

‫عمر‬ ‫؟‬

‫بن‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫الخطاب‬

‫‪ :‬بلى‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫انزنم غرزه‬

‫‪ :‬أوليسوا‬

‫أفره ولن‬

‫يضيعني‬

‫ابا بكر‬

‫‪ :‬أوليسوا‬

‫فاني‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫بالمشركين‬

‫فأتى‬

‫اشهد‬

‫؟‬

‫قال‬

‫انه رسول‬

‫"بلئ"‪،‬‬

‫" قال ‪ :‬فكان‬

‫‪ :‬يا أبا بكر‬

‫بالمشركين‬

‫القه ‪ ،‬الست‬

‫‪:‬‬

‫فقال‬

‫؟‬

‫عمر‬

‫‪،‬‬

‫القه‬

‫برسول‬

‫قال‬

‫قال‬

‫ال!ه‬

‫‪ :‬فعلام‬

‫يقول‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫‪ ،‬ألي!‬

‫بلى‬

‫عمر‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫‪ :‬وأنا‬

‫؟ قال ‪" :‬بلى"‪،‬‬

‫نغطي‬

‫‪ :‬ما زلت‬

‫‪:‬‬

‫الدنية‬

‫أتصذق‬

‫فى‬

‫انر‬

‫نة‬

‫لهذ‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫'‬

‫‪554‬‬

‫واصوم‬

‫واعتق‬

‫واصلي‬

‫من‬

‫يومئذ؟‬

‫الذي صنغت‬

‫ائذي تكئضت‬

‫مخافة كلامي‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫به‬

‫أن يكون‬

‫رجوت‬

‫خيرا‪.‬‬

‫كتابة محقد الصلح‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬ثم‬ ‫"‪،‬‬

‫الرحيم‬ ‫باسمك‬ ‫فقال‬

‫رسول‬

‫دعا‬

‫سهيل‬

‫الله !‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬فقال‬

‫الئهم"‪،‬‬

‫يك! علي‬

‫سهيل‬

‫فكتبها‪،‬‬

‫بن‬

‫‪ :‬لا اعرف‬

‫ابي‬

‫هذا‪،‬‬

‫ثم قال ‪" :‬اكتب‬

‫‪ :‬لو شهذت‬

‫رسول‬

‫انك‬

‫‪" :‬اكتب ‪ :‬هذا ما صالح‬

‫طالب‬

‫رضوان‬

‫ولكن‬

‫اكت!ت ‪ :‬باسمك‬

‫‪ :‬هذا‬

‫الذ‬

‫لم اقاتلك‬

‫عليه محمذ‬

‫اذن وبئه رده عليهم‬

‫جاء‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫ولا اغلال ‪ ،‬وانه من احب‬ ‫وعهدهم‬

‫في‬

‫دخل‬

‫عقد‬

‫عنك‬

‫أمر أبي جندل‬ ‫رسول‬

‫في الحديد‪،‬‬

‫الله‬

‫على‬

‫س!‬

‫المسلمين‬

‫‪1 ،‬ارد الى‬

‫العشركين‬

‫‪ ،‬آضبر‬

‫واختس!ب‬

‫عقذنا‬ ‫عمر‬

‫نجن الخطاب‬

‫احدهم‬ ‫اباه‬

‫‪،‬‬

‫شهود‬

‫دم كلب‬ ‫قال‬

‫‪ :‬فضن‬

‫عقد‬

‫مع‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ويدني‬ ‫الرجل‬

‫‪،‬‬

‫|بيك‬

‫مق‬

‫وعهده‬

‫قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫علئ‬

‫وضع‬

‫رسول‬

‫عن‬

‫الحرب‬

‫من قريش‬

‫بنير‬

‫‪ ،‬وأنه لا اسلال‬

‫اق يدخل‬

‫‪ ،‬وتواثبت‬

‫لمجي!‬

‫عمرو"‪،‬‬

‫اتى محمدا‬

‫احث‬

‫‪" :‬اكتب‬

‫في عقد قريثبى‬

‫بنو بكبر فقالوا ‪ :‬نحن‬

‫علينا مكة ‪ ،‬وأنه اذا كان‬

‫عام‬

‫خرنجنا‬

‫قابل‬

‫في القرب ‪ ،‬لا تدخلها بجرها‪.‬‬

‫‪ ،‬فان‬

‫في‬

‫يمشي‬ ‫قائم‬ ‫ونفذت‬

‫رسول‬

‫الصلهـح والزجوع‬

‫كادوا يهلكون‬

‫قد لجت‬

‫قريثبى‬

‫‪ ،‬وجعل‬

‫لك‬

‫علئ‬

‫جنبه‬ ‫السيف‬

‫ولمن‬

‫ذلك‬

‫ويقول‬

‫بيني وبينك‬

‫الناس‬

‫معك‬

‫من‬

‫واعطونا‬

‫عهد‬

‫يا‬

‫‪ :‬اصبر‬

‫منه ‪ ،‬قال ‪ :‬يقول‬

‫جمن!‬

‫وما تحمل‬

‫أبو جندل‬

‫ابا‬

‫خرجوا‬

‫إلى‬

‫القه‬

‫قبل‬

‫ابا‬

‫صوته‬

‫باعلى‬

‫ما بهم ‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫قام إليه‬

‫هذا‪،‬‬

‫‪ ،‬فانما هم‬

‫المشركون‬

‫أن يأخذ‬

‫السيف‬

‫قال ‪:‬‬

‫‪ :‬يا معشر‬ ‫الله !شؤ‪:‬‬

‫فرجا ومخرجا؟‬ ‫بهم"‬

‫في‬

‫جمح في‬

‫الله‬

‫جندل‬

‫اق يأتيك‬

‫‪ ،‬وانا لا نغدر‬

‫‪ :‬رجوت‬

‫لا يشكون‬

‫عليه رسول‬

‫الصنشضعفين‬

‫جندل‬

‫عمر‬

‫يضرخ‬

‫بن عمرو‬

‫وهم‬

‫‪ ،‬فلما راى سهيل‬

‫القضية‬

‫ديني ؟إ ! فزاد ذلك‬

‫جاعل‬

‫الله‬

‫اذ جاء ابو جندل‬ ‫الله‬

‫ابن سهيل‬

‫يرسف‬

‫انا‬

‫قد‬

‫قال ‪ :‬فوثب‬ ‫‪ ،‬واتما‬ ‫فيضرب‬

‫م‬

‫د‬

‫به‬

‫القضية‪.‬‬

‫الصلح‪:‬‬

‫فلما فرغ من الكتاب اشهد‬ ‫وعمر‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫ليرده الى‬

‫واعطيناهم‬

‫جندل‬

‫بأبيه‬

‫محمد‬

‫وقد كان اصحاب‬

‫امز عظيم‬

‫يفتنونني‬

‫القوم صنحا‪،‬‬ ‫ابي‬

‫عقد‬

‫فيه‬

‫بن‬

‫بيننا محيبة مكفوفة‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫الراكب السيوف‬

‫‪ ،‬فلفا راوا ما راوا من‬

‫ينتره بتلبيبه ويجزه‬

‫بيننا وبين‬

‫دخل‬

‫انه‬

‫‪ ،‬وان‬

‫عل!يه‬

‫الله‬

‫اضطلحا‬

‫بغفس ‪ ،‬على‬

‫بن عمرو؛‬

‫بتلبيبه ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬يا محمذ‪،‬‬

‫"صدثت"‬

‫"يا‬

‫الله ع!‪،‬‬

‫ذلك‬

‫فجعل‬

‫أبا‬

‫اسمك‬

‫الله‬

‫سهيل‬

‫واشم‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫فلا تدخل‬

‫سلاح‬

‫الكتاب هو وسهيل‬

‫الئاس من‬

‫ونجهه ‪ ،‬واخذ‬

‫في‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بن عمرو‪:‬‬

‫جمض يكتب‬

‫الذ‬

‫عنا عامك‬

‫وعفده‬

‫هذا‬

‫ثلاثأ‪ ،‬معك‬

‫بها‬

‫قد انفلت الى رسول‬

‫نفسه ‪ ،‬دخل‬

‫جتدل‬

‫ترجع‬

‫فاقمت‬

‫ابن سهيل‬

‫الفتح لرؤيا راها رسول‬

‫فضرب‬

‫خزاعة‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬نحن‬

‫‪ -‬وانك‬

‫فدخلتها بأضحابك‬

‫فبينا‬

‫اق يذخل‬

‫اكت!ت‬

‫لم يرذوه‬

‫‪ :‬اكتت‬

‫اللهم ‪ ،‬فقال‬

‫محمد‬

‫سهيل‬ ‫عن‬

‫محمد‬

‫في محفد محمد‬

‫فيه" ‪ -‬فتواثبت‬

‫قريثبى وعهدهم‬

‫ممن‬

‫بغضهم‬

‫مع‬

‫عليه‬

‫؛ ولكن‬

‫نجن عبدالله‬

‫الناس عثنر سنين ‪ ،‬بأمن فيهن الئاس ‪ ،‬وبك!‬ ‫قريخشا‬

‫ما صالح‬

‫الله‬

‫عليه ‪ ،‬فقال‬

‫‪" :‬بنم‬

‫الرحمن‬

‫بن الخطاب‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫على‬

‫الرحمن‬

‫الصلح‬

‫رجال‬

‫ب!ن عوف‬

‫من الصسلمين‬

‫‪ ،‬وعبدالله‬

‫ورجال‬

‫بن سهيل‬

‫من‬

‫المشركين ‪ :‬أبو بكر الصديق‪،‬‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫وسعد‬

‫بن أبي وقاص‬

‫‪،‬‬

‫افر الهذنة‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪555‬‬

‫بن مسلمة ‪ ،‬ومكرز‬

‫ومحمود‬

‫وهو يومئذ مشرك‬

‫بن حقص‬

‫بن ابي طالب‬

‫‪ ،‬وعلي‬

‫‪ ،‬وكان هو كاتب‬

‫‪ ،‬وكتب‬

‫الصحيفة‪.‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يتحلل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فلما فرغ من‬ ‫ذلك‬

‫من‬

‫احرامه‪:‬‬

‫‪ :‬وكأن‬

‫رسول‬

‫الصلح‬

‫اليوم ‪ -‬حنراش‬ ‫ويحلقون‬

‫يتحرون‬

‫قال‬ ‫الحديبية‬

‫قال ‪" :‬يرحم‬

‫المقصرين‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وقال‬

‫قال الزهري‬ ‫والمدينة‬

‫علك‬

‫"لم‬

‫ثناؤه‬

‫ك!‬

‫حتى‬ ‫بمم‬

‫‪:‬‬

‫جهاد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫جملأ‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫ثم قال‬

‫اسحاق‬

‫الله‬

‫في‬

‫مجاهد‪،‬‬

‫قد نحر‬

‫الله ي‬

‫تواثبوا‬

‫وحلق‬

‫عن‬

‫رمول‬

‫" قالوا ‪ :‬والمقضرين‬

‫القه؟ قال ‪" :‬يرحم‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫فلم‬

‫الذ‬

‫ظاهرت‬

‫!"‬

‫عظيما !‬

‫قوله ‪( :‬صسيقول‬

‫ابن عباس‬

‫هبيا‬

‫فيه‬

‫الله؟‬

‫يا رسول‬

‫المحئقين"‬

‫الترحيم‬

‫قالوا‪:‬‬

‫دون‬

‫للمحلقين‬

‫افدى‬

‫اله ي‬

‫الحديبية في‬

‫عام‬

‫المشركين‪.‬‬

‫!‬

‫ونجهه ذلك‬

‫لينفر‬

‫لك‬

‫إتذيهئم فعن‬

‫" ثم ذكر من تخلف‬

‫ألته‬

‫من قئؤ"‬

‫إث‬

‫اذا‬

‫انتهى الى ذكر‬

‫نكث‬

‫كان بين مكة‬

‫نقذم من ذبك وما تأخر دصشض نغمت!‬

‫أفه ما‬

‫ف!تما يبهث‬

‫فى‬

‫البيعة‬

‫منانر‬

‫الفتح ‪[15 :‬‬

‫أقولا‬

‫واقثونا‬

‫لةحذوها‬

‫ثم القصة‬

‫ذرونا‬ ‫عن‬

‫فقال جل‬

‫ومق‬

‫نقسيما‬

‫عنه من الأعراب ‪ ،‬ثم قال حين‬

‫لك المظفون من الأضاب شغلتتا‬

‫أ‬

‫قافلا‪ ،‬حتى‬

‫وفي اصحابه حتى‬

‫أفه يد أفه فؤق‬

‫ائمخلفون إذا انطلقتز‬ ‫قال‬

‫‪ :‬ان رسول‬

‫الفه يك! من‬

‫ثم كانت القصة‬

‫يايعونك اثما يايعوت‬

‫استنفرهم‬

‫" ثع القصة عن‬ ‫بربدوت‬

‫نتبعكئم‬

‫خبرهم‬

‫إوفئ بعا‬

‫خبرهم‬ ‫ان يذلؤا‬

‫وما عرض‬

‫من‬

‫عليهم‬

‫الشديد‪.‬‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫وحدثني‬

‫تعالى ‪ :‬التذ‬

‫عليهتم وأثئهئم فتحا تريما‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حلق‬

‫برة من فضة‪:‬‬

‫أنفه‬

‫الفتح ‪( :‬إنا فخنا لك فآ‬

‫البأس‬

‫ابن عباس‬

‫رجاذ‬

‫يوم‬

‫الفتح‪:‬‬

‫حديثه ‪ :‬ثم اتصرف‬

‫اتجرأ‬

‫عن‬

‫الفه المحلقين‬

‫في راسه برة من ففتي ‪ ،‬يغيظ بذلك‬

‫سورة‬

‫‪:‬‬

‫مجاهد‪،‬‬

‫يا رسول‬

‫فقالوا‬

‫جهل‬

‫لأ‪.‬ممط‬

‫افة قل فن تتبحونا !ذلكم‬

‫القوم أولي‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬عن‬

‫يكئ ‪" :‬يرحم‬

‫الله‬

‫معه فأبطؤوا عليه ‪( :‬مقولى‬

‫انتهى‬

‫ابي نجيح‬

‫"والمقصرين"‪،‬‬

‫ونزول سورة‬

‫أتذيت‬

‫الى‬

‫رأسه ‪ ،‬وكان‬ ‫ان رسول‬

‫الذي حلقه ‪ -‬فيما بلغني في‬

‫‪.‬‬

‫أبي نجيح‬

‫عهد علة اقه فسيؤفي‬ ‫للخروج‬

‫رصعول‬

‫قال‬

‫ويهديك عزثا مستقيما‬ ‫‪( :‬ان‬

‫فحلق‬

‫‪ ،‬فلما راى‬

‫قالوا ‪ :‬والمقضرين‬

‫يشكوا"‬

‫يهدي‬

‫في‬

‫نزلت‬

‫؟‬

‫الله‬

‫لأبي جفل‬

‫الرسول‬

‫الخزاعي‬

‫عبدالله بن‬

‫المحفقين"‬

‫عبدالله بن‬

‫هداياه جملأ‬

‫رجوع‬

‫‪:‬‬

‫!‪%‬‬

‫الفضل‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫يا رسول‬

‫؟‬

‫قام الى هديه فنحره ‪ ،‬ثم جلس‬

‫‪ :‬فحدثني‬ ‫آخرون‬

‫قال‬

‫في‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫الذ‬

‫والمقصرين‬

‫الله‬

‫بن أمئة بن‬

‫ابن اسحاق‬ ‫وقصر‬

‫جمض مضطربا‬

‫الحل‬

‫يصلي‬

‫الحرم ‪.‬‬

‫!‬

‫عبدالله بن ابي نجيح‬

‫من‬

‫رضى‬

‫لا أئهم‬

‫ألنه‬

‫‪،‬‬

‫عن‬

‫عن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الزهري‬

‫أتمؤيخب‬

‫عطاء‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫انه قال‬

‫إد يايعوفي‬

‫ومفانر كثيرص يآضذوكا وكان‬

‫ألمحه‬

‫ابي رباح ‪ ،‬عن‬

‫‪ :‬اولو‬

‫نخت‬ ‫عزلرأ‬

‫الباس‬

‫الشجرء‬

‫صكيما !‬

‫ابن عباس‬

‫الشديد‬

‫قال ‪ :‬فارس‬

‫مع‬

‫‪ :‬حنيفة‬

‫فعلم ما فى ظوبهم‬

‫وعدكم‬

‫الله‬

‫الكذاب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فانزل الشكبنة‬

‫مغانص !ثيرص‬

‫علنه امر قوم من المستضعفين‬

‫ما جرى‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫بعد الصلح‬ ‫‪556‬‬

‫تآخذونها‬

‫فعجل‬

‫هذهء كف‬

‫لكتم‬

‫تقدروأ علنها نذ أصارو‬

‫ثم ذكر‬ ‫قال‬

‫محبسه‬

‫تعالى‬

‫بصيزا !!ثم‬

‫بهأ ؟ن‬

‫الله‬

‫وكفه‬

‫‪( :‬وهو‬

‫القتال بغد‬

‫اثذى كف‬

‫‪ :‬المعكوف‬

‫اتذب‬

‫تديزا‬

‫!!‪.‬‬

‫منه بهم ‪ ،‬يغني ‪ :‬النفر الذين‬

‫وأيذيكتم عغم‬

‫كؤوأ‬

‫‪ :‬المحبوس‬

‫وكأن ال!موط عكفها‬

‫شىكل‬

‫الظفر‬

‫أيذيهتم عنكغ‬ ‫(هم‬

‫وييهون ءاية نقمؤنبن‬

‫على !ل‬

‫ألله‬

‫اياه عن‬

‫قال تعالى ‪:‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫أيدى الاس عنكغ‬

‫ويقديكئم صرطا‬

‫ببظن مكة‬

‫وصط محم‬

‫‪ ،‬قال أعشى‬

‫عن‬

‫بعد أن‬

‫منما‬

‫الم!بد‬

‫بني قي!‬

‫ال!ر‬

‫!‬

‫م!نقبما‬

‫وأخرى لز‬

‫منهم‬

‫اصاب‬

‫عليهز‬

‫أطفركتم‬

‫اثحرار واقدى‬

‫بن ثعلبة ]من‬

‫وكفهم‬ ‫؟ن‬

‫عنه ‪ ،‬ثم‬

‫ألله بما لقملون‬

‫مغكوفا )ن يتبغ محقة !‪.‬‬

‫الخفيف‬

‫ث بعطفي‬

‫]‪:‬‬

‫جيداء أم غزال‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫ابن‬

‫عقر!والمعرة‬

‫قال‬ ‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫تعالى‬

‫‪،‬‬

‫]الفتح‬ ‫صحدير‬

‫الله‬

‫بن ابي ربيعة ‪ ،‬وأبي‬

‫ابن سهيل‬

‫‪ :‬ثم‬

‫بن عمرو‬

‫ما‬

‫قال‬

‫الله‬

‫رسوله‬

‫حمي‬

‫س!بت!‬

‫لتخلن‬

‫‪ :‬لرؤيا‬

‫رسول‬

‫ر‪.‬وسكتم ومقضرين !معه‬ ‫قري!ا!!]الفتح‬

‫‪[27 :‬‬

‫ائما كان القتال حيث‬ ‫فتفاوضوا‬

‫وتعالى‬

‫ان يكتب‬

‫اقمتبد‬ ‫الله‬

‫السنتين مثل من كان في الإسلام قبل ذلك‬ ‫قال ابن هشام‬ ‫قول‬

‫بن عبدالله ‪ ،‬ثم خرج‬

‫جابر‬

‫ما جرى‬ ‫قصة‬

‫أبي‬

‫قال‬

‫حبس‬

‫فعلم‬

‫الله‬

‫اثذجمت‬

‫الرحمن‬

‫كفروا‬

‫الوليد بن‬

‫قول‬ ‫عام‬

‫بن‬

‫فى تلوبهم‬

‫وأن‬

‫رأى‬

‫الله‬

‫عبد ‪ 5‬ورسوله‬

‫‪0‬‬

‫افين‬

‫أنه سيدخل‬

‫(ما‬

‫‪ :‬فما فتح‬

‫الهدنة ووضعت‬

‫علقين‬ ‫مكة‬

‫ذلك‬

‫الزهري‬

‫النقوى‬

‫الحرب‬

‫أحق‬

‫وكانوأ‬

‫‪ ،‬ثئم قال‬

‫رءوسكتم‬

‫بها‬

‫وأهلهأ!‬

‫تعالى‬

‫القذ‬

‫‪:‬‬

‫لا تخافوت‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫(محفقين‬

‫‪:‬‬

‫تعموأ فجعل من دون ذ لت‬

‫الإسلام‬

‫فتح‬

‫قبله كان‬

‫وأمن الناس بعضهم‬

‫في الإسلابم يغقل‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ثم قال‬

‫ومقصرين‬

‫آمنا لا يخاف‬

‫لتم‬

‫في‬

‫رسول‬

‫أتجفلثة" !‬

‫فتحا‬

‫شيئا الا دخل‬

‫فيه‬

‫أعظم‬

‫بعضا‪،‬‬

‫منه‪،‬‬

‫والتقوا‬

‫‪ ،‬ولقد دخل‬

‫تينك‬

‫أو اكثر‪.‬‬

‫الزهري‬ ‫فتح‬

‫المغيرة‬

‫وسلمة‬

‫ألحمية حمية‬

‫الرحيم وان محمدا‬

‫محمدا‬

‫!من‬

‫أحذ‬

‫‪،‬‬

‫يخشه‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫مكة ‪ ،‬بعد ذلك‬

‫عليه امر قوم من‬

‫القه‬

‫لمجفه‬

‫خرج‬

‫بسنتين ‪ ،‬في‬

‫الى‬ ‫عشرة‬

‫المستضعفين‬

‫الحديبية في‬

‫ال!" وأربعمائة‬

‫في‬

‫الافي‪.‬‬

‫بعد الصلح‬

‫بصير‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فلما قدم‬

‫بمكة ‪ ،‬فلما قدم على‬

‫والأخنس‬

‫الاية في‬

‫جعل‬

‫الله‬

‫جمي! التي‬

‫والمنازعة ‪ ،‬فلم يكلم‬

‫‪ :‬والدليل‬

‫الوليد بن‬

‫اثئم‬

‫فلم‬

‫عليهم‪.‬‬

‫‪ ،‬وأشباههم‪.‬‬

‫بسم‬

‫الحديبية ‪ ،‬يقول‬

‫على‬

‫فتخرجوا‬

‫اتحرام إن شاء‬

‫التقى الناس ‪ ،‬فلما كانت‬

‫في الحديث‬

‫هذه‬

‫(إد‬

‫اق لا إله الا‬

‫(لا تخافولت‬ ‫صلح‬

‫‪:‬‬

‫علم‬

‫ديته ‪،‬‬

‫فأما‬

‫عك رسوله وكل المزنجب وألزمهض !مة‬

‫شهادة‬

‫الزيا بالحق‬

‫!أي‬

‫جندل‬

‫تبارك‬

‫حين‬

‫أي ‪ :‬التوحيد‬

‫تعموأ‬

‫لتم‬

‫عن‬

‫تصيبوا‬

‫معزة‬

‫مجاهد‬

‫‪( :‬فأنزل‬ ‫‪[26 :‬‬

‫أي‬

‫‪ :‬بلغني‬

‫‪ :‬أن‬

‫منهم‬

‫بغير‬

‫أنه قال ‪ :‬نزلت‬

‫اسحالتى‬

‫يغني ‪ :‬سهيل‬

‫فعلم‬

‫الغزم‬

‫ابن هشام‬

‫‪ ،‬وعئاش‬

‫‪:‬‬

‫قؤفث‬

‫فتمحيبكم متهص‬

‫‪1‬‬

‫قال‬

‫اسحاق‬

‫(ولؤلا‬

‫رجالم مؤمؤن‬

‫ولنمآ‬

‫لز تعلموهتم أن تطوهتم‬

‫معزهم‬

‫بغير‬

‫بن شريق‬

‫بن عمرو‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الله ب!‬ ‫الله‬

‫بن وهب‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫المدينة‬

‫كتب‬

‫؛ أتاه أبو بصير‬

‫عتبة‬

‫فيه أزهر بن عبد عوف‬

‫الثقفي الى رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!ر‪،‬‬

‫بن‬

‫اسيد‬

‫بن‬

‫جارية ‪ ،‬وكان‬

‫بن عبد بن الحارث‬

‫وبعثا رجلا‬

‫من‬

‫بني عامر‬

‫ممن‬

‫بن زهرة‬ ‫بن لؤي‬

‫ما‬

‫جرى‬

‫بعد الصفح‬

‫عليه افر قوم من الغستضعفين‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪705‬‬

‫انا‬

‫مولى‬

‫على‬

‫قد اعطينا هولاء القوم ما قد علمت‬

‫الصنشضعفين‬

‫ومخرجا‪،‬‬

‫فرجا‬

‫ديني ؟ قال ‪" :‬يا‬

‫؟لا‬

‫فانطلق معهما‪،‬‬

‫حتى‬

‫سيفك‬

‫هذا‬

‫علاه‬

‫به حتى‬ ‫عين‬

‫القه‬

‫يا اخا‬

‫بصير‬

‫بني‬

‫قتله ‪ ،‬وخرج‬

‫طالعا‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫القه جم!‪،‬‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫صاحبي‬

‫أقتن فيه او يغبث‬

‫حى‬

‫المسلمين‬

‫لو كان معه رجاذ"‬ ‫ضيقوا‬

‫رسول‬

‫الى‬

‫قريش‬ ‫القه‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫قد‬

‫الذين‬

‫فوالله‬

‫‪ ،‬وفت‬

‫تسأله‬

‫قال‬

‫حتى‬ ‫راى‬

‫ذمتك‬

‫رسول‬

‫بأحد‬

‫بأزحامها‬

‫اليه‬

‫اتى رسول‬ ‫فزعا"‬

‫فلما‬

‫حئى‬

‫طلع‬

‫‪ ،‬واذى‬

‫بمكة‬

‫؟‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫القه‬

‫قال‬

‫في‬

‫القه‬

‫المسركين‬ ‫فرجا‬

‫‪-‬لمج!ر‬

‫‪:‬‬

‫فاستله‬

‫قال‬

‫لو كان‬

‫أبو‬

‫‪:‬‬

‫"ويحك‬

‫حثى‬

‫وقف‬

‫معه‬

‫بصير‬

‫لهم‬

‫لابي‬

‫‪-‬شم!م‬

‫بصيبر‪:‬‬

‫منهم قريب‬

‫!‬

‫على‬

‫"‬

‫عيز‬

‫بهم‬

‫من سبعين‬

‫بهم ‪ ،‬فاواهم‬

‫القه مج!‪،‬‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫‪ .‬ثم خرج‬

‫رجلا‪،‬‬ ‫حتى‬

‫؟"‬

‫بديني‬

‫ن‬

‫أبو‬

‫عليها الى‬

‫امه محثق‬

‫الأ اقتطعوها‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫! مالك‬

‫امتنغت‬

‫رجال‬

‫"وفي‬

‫ثم‬

‫فلما رآه رسول‬

‫بيد القوم ‪ ،‬وقد‬

‫حرب‬

‫اليه‬

‫في‬

‫ومخرجا"‪،‬‬

‫البحر بطريق قريخش التي كانوا ياخذون‬ ‫الله‬

‫معك‬

‫يفتنونني‬

‫المسجد‪،‬‬

‫بالسيف‬

‫‪ ،‬اشلمتني‬

‫الأ قتلوه ‪ ،‬ولا تمز‬

‫الأ آواهم‬

‫‪،‬‬

‫جالسق‬

‫متوشحا‬

‫ائه محث!ق‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فلا حاجة‬

‫لك‬

‫الصنشضعفين‬

‫شئت‬

‫رسول‬

‫أبو بصير‬

‫بالعيص ‪ ،‬فانجتمع‬

‫منهم‬

‫ان‬

‫وهو‬

‫الى‬

‫الى‬

‫ولمن‬

‫من‬

‫معه صاحباه ‪ ،‬فقال ابو بصير ‪ :‬أصارم‬

‫اتظر‬

‫لمجي!‬

‫انتهى‬

‫ساحل‬ ‫قول‬

‫معك‬

‫وجلس‬

‫القه عتك‬

‫"وفي‬

‫المزوة على‬

‫الى أبي بصير‬

‫لك‬

‫من‬

‫جاعل‬

‫الله‬

‫‪ ،‬أتردني‬

‫الفه‬

‫ولمن‬

‫الى جدار‪،‬‬

‫الله جم!‪:‬‬

‫كانوا حبسوا‬

‫؟ لا يظفرون‬

‫سيجعل‬

‫‪ :‬أتظر‬

‫‪ ،‬ما برح‬

‫من ناحية ذي‬

‫فخرجوا‬

‫‪-‬لمج!ر‬

‫نعم‬

‫الزجل‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫سريعا‬

‫بي ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫نزل العيص‬

‫الشام ‪ ،‬وبلغ‬

‫فقال‬

‫هذا‬

‫الله‬

‫في ديتا النذر‪ ،‬وان‬

‫" قال ‪ :‬يا رسول‬

‫الحليفة جلس‬

‫المولى‬

‫"ان‬

‫قال ‪ :‬قتل‬

‫على‬

‫الطلق ‪ ،‬فان‬

‫تعالى‬

‫عامر؟‬

‫صاحبكم‬

‫بصير‬

‫فالطلق‬

‫الئ قومك‬

‫كان بذي‬

‫إذا‬

‫‪ ،‬ولا يضلح‬

‫لنا‬

‫والاخن!؛‬

‫رسول‬

‫لمجن!‬

‫أبا‬

‫أ‬

‫ومعه‬

‫لهم ‪ ،‬فقدما‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بكتاب‬

‫لمجن!‬

‫الازهر‬

‫فقال‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫"يا‬

‫بصير‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫حرب‬

‫وكانوا!قد‬

‫كتبت‬

‫قريش‬ ‫عليه‬

‫فقدموا‬

‫المدينة‪.‬‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫قصيدة‬

‫هشام‬

‫‪ :‬أبو‬

‫لأبي أنيس‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫موهب‬

‫لهو‬ ‫هشام‬

‫ظهري‬

‫‪ ،‬والله لا يودى‬

‫‪ :‬ابو انيس‬

‫بن رباج في حادث‬

‫‪ :‬فلفا بلغ سهيل‬

‫قال ‪ :‬والقه ‪ ،‬لا اؤخر‬

‫السفه‬

‫بصير‬

‫ثقفي‪.‬‬

‫اشعري‬

‫عن‬

‫الكعبة‬

‫‪ ،‬ثلاثأ‪،‬‬ ‫‪ -‬أمن‬

‫نجن‬

‫فقال‬

‫عمرو‬ ‫حتى‬

‫في‬

‫قتل أبي بصير‬ ‫يودى‬

‫ذلك‬

‫هم منعوا‬

‫بكل‬

‫هذا‬

‫الرجل‬

‫موهب‬

‫بن‬

‫صاحبهم‬

‫العامري اشند ظهره الى الكعبة ثم‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬إن‬

‫هذا‬

‫‪ -‬قال‬

‫ابن‬

‫رباح‬

‫ابو سفيان‬

‫أبو آنييى‬

‫بن حرب‬

‫حليف‬

‫بني‬

‫‪:‬‬

‫والله‬

‫زهرة‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫ذزء قولي‬ ‫أتاني عن سهيل‬ ‫فان تكن العتاب تريد مني‬ ‫اتوعدني وعند مناف حولي‬ ‫فان تقمز قناتي لا تجدني‬ ‫أيسامي اكرمين‬

‫أبي بصير‪:‬‬

‫أبأ بقومي‬

‫الالواهر‬

‫غير شك‬

‫طمر؟ وبكل نهل!‬

‫لهم بالخيف قذ علمت معد‬

‫فايقظني‬

‫وما بي من رقاد‬

‫فعاتنني فما بك من بعاد‬ ‫بمخزوم؟ الهفي من تعادي‬ ‫ضعيف‬

‫العود‬

‫في الكرب السداد‬ ‫بهم‬

‫أرادي‬

‫اذا وطىء الضعيف‬ ‫الى حيث البواطن فالعوادي‬

‫سواهم قد طوين من الطراد‬ ‫رواق‬

‫المخد‬

‫رفع بالعماد‬

‫ما جرى‬

‫بعد الضلح‬

‫علنه افر قؤم من الصنشضعفين‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪805‬‬

‫الزبعرى‬

‫عبدالله بن‬

‫أبا أنيس‪:‬‬

‫يجيب‬

‫فاجابه عندالله بن الزبغرى‬

‫امسى موهب‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫]من‬

‫كحمار‬

‫فان العند مثلك‬ ‫فأقصر‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫سوء‬

‫ببلد؟ فيها‬

‫اجاز‬

‫ينادي‬

‫لا يناوي‬

‫سهيلا ضل لسغيك من تعادي‬

‫يا ابن قين السوء عته‬

‫في البلاد‬

‫ولا تذكر عتاب‬

‫وعد عن المقالة‬

‫فهيهات البحور من الثماد‬

‫أبي يزيد‬

‫أمر المومنات المهاجرات بعد الهدنة‪:‬‬ ‫وهاجرت‬ ‫والوليد‬

‫الى رسول‬ ‫عفبة‬

‫ابنا‬

‫الحديبية‬

‫فلم‬

‫‪،‬‬

‫حتى‬

‫يقعل‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫صاحمب‬

‫هنيدة‬ ‫المؤنت‬ ‫وانوهم‬

‫على‬

‫‪ :‬فحدثني‬ ‫بن‬

‫ولا نجاح‬

‫رسول‬

‫الرفري‬

‫الله‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عبدالملك‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وكتب‬

‫ان يرذها‬

‫عليهما‬

‫نبهوهن‬

‫العصم‬

‫بن الزبير ‪ ،‬قال ‪ :‬دخلت‬

‫اليه يسأله‬

‫إن‬

‫‪ :‬عصمة‬

‫عن‬

‫مؤنز‬

‫علنتموهن‬

‫إدا ‪0‬البتموهن‬

‫الذي‬

‫بالعهد‬

‫وهذا اتبيت‬ ‫أوشبوا‬

‫اليه عروة‬

‫ما‬

‫وليعتلوا‬

‫أنففتم‬

‫قول‬

‫الله‬

‫ةلا فر!وهن‬

‫بىئن‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫ولا نتسكؤأ‬

‫الحنل‬

‫رذوا على‬ ‫فافسك‬

‫مما‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫النساء إلى رسول‬

‫المسلمين‬

‫رسول‬

‫ال!رى‬

‫دلكتم صكم‬

‫أنفق!ا‬

‫بن الزبير ‪ :‬إن رسول‬

‫الإسلام ؛ فعرفوا‬

‫والسبب‬

‫عليه وهو‬ ‫تعالى‬

‫إلى اسدطر‬ ‫بسمم‬

‫‪ ،‬قال‬

‫الله‬

‫النساء ولم‬ ‫قال‬

‫ا‪-‬منابى‬

‫كتابا إلى ابن أبي‬

‫يكتب‬

‫‪( :‬يأيها الزين ءافؤا إذا جاء!م‬ ‫لا هن صل‬

‫اتكوانر‬

‫أعشى‬

‫لمنم‬

‫ولا هنم يحلون لن‬

‫"]الممتحنة‬

‫بني‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫قيس‬

‫‪.[15‬‬

‫ثعلبة‬

‫]من‬

‫ونأخذ من كل حيئ عصم‬

‫صداق‬

‫القه !‬

‫كان‬

‫رغبة‬

‫من حبسوا‬

‫النساء‬

‫‪-‬‬

‫صالح‬

‫ع!د!الى‬

‫الله‬

‫أنهن إنما جئن‬

‫أدلة‬

‫ينكثم‬

‫في‬

‫وأطا‬

‫قريشا‬

‫عليم صكيز!]الممتحنة‬

‫يوم الحديبية‬

‫الإسلام ؟ أبى‬

‫الله‬

‫على‬

‫عنهم من نسائهم ‪ ،‬ذلكم حكم‬

‫‪ ،‬ورذ الرجال ‪ ،‬وسأل‬

‫الذي أمره‬

‫به‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!ر‬

‫النساء‬

‫يزدذ لهن‬

‫ابن اسحاق‬

‫فعائتئتم‬

‫فقال ‪ :‬يقول‬

‫فعؤضوهم‬

‫ئاتوا‬

‫‪ ،‬كما‬

‫صداقا‬

‫رذ‬

‫‪ ،‬وكذلك‬

‫‪ :‬وسالت‬

‫ألذيت‬

‫‪ :‬اق فات‬

‫أحدا‬

‫الزجال‬

‫‪ ،‬ولولا‬

‫كان‬

‫يضنع‬

‫عن‬

‫هذه‬

‫الزهري‬

‫ذهبت‬

‫متكم‬

‫من فئء اق اصبتموه‪.‬‬

‫الهدنة‬

‫أتؤجهم‬

‫مل‬

‫أفله الى‬

‫بمن‬

‫والعهد‬

‫جاءه‬

‫الذي‬

‫من‬

‫الاية وقول‬

‫الكفار‪،‬‬

‫ولم‬

‫الصنسلمات‬

‫الله‬

‫مأ أننتوأ واثفوا‬

‫كان‬

‫ألئه‬

‫تأتكم‬

‫عر‬

‫ألذى‬

‫وجل‬

‫أنبم‬

‫‪[1 0‬‬

‫ان يرذ عليهم‬

‫أن يرددن‬

‫الإسلام ‪ ،‬وأمر برذ صدقاتهن‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫إلى‬

‫من‬

‫المشركين‬

‫اليهم إن اختبسن‬

‫بينكم‬

‫يحكم‬

‫ا! يسال من‬

‫متهن ‪ ،‬وأن يرذوا عليهم مثل الذي يرذون عليهم ان هم فعلوا‪ ،‬ولولا الذي حكم‬

‫لي‬

‫‪-‬‬

‫قرلبى‬

‫في قصيدة له‪.‬‬

‫وليه ‪ ،‬فلما هاجر‬

‫رسول‬

‫بينه وبين‬

‫في‬

‫[ ‪:‬‬

‫الى المرء قيس نطيل‬

‫بمحنة‬

‫!كيرو‬

‫يسالانه‬

‫عروة‬

‫)ظم إسون‬

‫لجيهتم )ن‬

‫ابن هثمام ‪ :‬واحدة‬

‫المتقارب‬

‫ام‬

‫الفه ذلك‪.‬‬

‫‪،‬تحنوهن‬

‫تا ائننوأ‬

‫قال‬

‫أبى‬

‫الوليد‬

‫منجزلز‬

‫الله‬

‫قدما‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫كلثوم بتت عقبة بن ابي معي! في تلك‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫المدة‬

‫أخواها عمارة‬

‫بينه وبين‬

‫والله‬

‫صدقات‬ ‫الله‬

‫فرليى‬

‫‪ :‬فكتب‬

‫قال‬

‫جاء‬

‫بغير إذن‬

‫إذا هن‬

‫امتحن‬

‫عنهم‬

‫‪ ،‬ان هم‬

‫عليئم حكيم‪.‬‬

‫نساء من حبسوا‬

‫به من هذا الحكم‬ ‫يوم‬

‫الحديبية‬

‫‪،‬‬

‫لرذ‬

‫لأمسك‬

‫قنل العهد‪.‬‬ ‫أد!ن‬

‫فيها ‪:‬‬

‫بهء مؤمؤن‬

‫امراة تأخذون‬

‫‪،‬ن!‬

‫!ثئبه نق أزؤجكغ‬

‫!"]الممتحنة‬

‫بها مثل‬

‫الذي‬

‫‪:‬‬

‫يأخذون‬

‫‪11‬‬

‫منكم‪،‬‬

‫إلى‬

‫[‬

‫دفر 'لمسير الق خنبر‬

‫*السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لالبن هشام‬

‫‪905‬‬

‫فلما نزلت‬ ‫لك!افهـ‪،‬‬

‫الممتحنة ‪ [15 :‬كان ممن‬

‫أ‬

‫العغيرة‬

‫‪ ،‬فتزؤجها‬

‫عبيدالله‬

‫بن عمر‬

‫قال‬

‫اذا‬

‫بغده‬

‫معاوية‬ ‫‪ ،‬فتزؤجها‬

‫ال!خزاعئة‬

‫ابن هشام‬

‫نجن أبي‬

‫‪ :‬حدثنا‬

‫طفق‬

‫سفيان‬

‫أبو جغ‬

‫تقل‬

‫يا رسول‬

‫الفه‬

‫‪ ،‬انك‬

‫تذخل‬

‫كما‬

‫قال لي جبريل‬

‫عليه‬

‫السلام‬

‫عمر‬

‫من‬

‫قال‬

‫الماللبي‬

‫‪ ،‬ثم خرج‬

‫كان‬

‫في‬

‫بن‬

‫بقية المحرم‬

‫على‬

‫‪ :‬واستغمل‬

‫بن‬

‫الأكوع‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الاسلمي‬

‫عمرو‬

‫يرتجز برسرل‬

‫المسير‬

‫اذا‬

‫فقال‬

‫على‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫بن‬ ‫الله‬

‫قوثم‬

‫رسول‬

‫يوم خيبر‬

‫منه ‪ ،‬فكان‬

‫فصلى‬

‫القه !‪،‬‬ ‫من‬

‫عامي‬

‫شركهما‪.‬‬

‫له لما قدم‬

‫هذا؟"‬

‫المدينة ‪ :‬ألم‬ ‫قال ‪" :‬فهو‬

‫قالوا ‪ :‬لا‪،‬‬

‫خيبر‬

‫فصارح!ابرحيم‬

‫قال ‪ :‬حدثنا‬

‫هثام‬

‫من‬

‫رجع‬

‫زياد بن‬

‫عبدالله البكائيئ ‪ ،‬عن‬

‫بن إسحاف‬

‫محمد‬

‫وبعض‬

‫الحديبية ‪ -‬ذا الحجة‬

‫‪ ،‬وولي‬

‫المحرم‬

‫الحجة‬

‫تلك‬

‫الى خيبر‪.‬‬

‫المدينة وحامل‬

‫راينه في‬

‫المدينة نميلة‬

‫محمد‬

‫‪ :‬أنه سمع‬

‫الأكوع ‪ ،‬وكان‬

‫بن‬

‫غزاة خيمر‪:‬‬ ‫الليثي ‪ ،‬ودفع‬

‫عبدالله‬

‫عليئ‬

‫الراية الى‬

‫بن‬

‫أبي طالب‬

‫!‬

‫ف‬

‫بن إبراهيم بن الحارث‬

‫رسول‬

‫القه‬

‫اسم‬

‫الاكوع‬

‫‪-‬لمجين!‬

‫يقول‬

‫سنان‬

‫رسول‬

‫بغوا‬

‫شهيدا‪،‬‬

‫وكان‬

‫المسلمون‬

‫عن‬ ‫‪.‬‬

‫ولا‬

‫واق‬

‫علينا‬

‫لعامر‬

‫ف!خذ‬

‫الله‬

‫" فقال‬

‫ذلك‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫‪ -‬أن سيفه‬

‫رجع‬

‫فيه ‪ ،‬وقالوا ‪ :‬إنما قتله سلاحه‬ ‫‪ ،‬وأخبره‬

‫بقول‬

‫تصدقنحا‬

‫بن‬

‫لنا من‬

‫ارادرا‬

‫الأكوع‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫هناتك"‬

‫عم‬

‫قال ‪ :‬فنزل‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬حتى‬ ‫رسول‬

‫إن لاقينا‬

‫والقه يا رسول‬

‫وهو‬

‫يقاتل‬ ‫سأل‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجف‬

‫صلينا‬

‫أبينا‬

‫الاقدام‬

‫‪ :‬وجبت‬ ‫عليه‬

‫ولا‬

‫فتنة‬

‫وثئت‬

‫عمر‬

‫قتله ‪ -‬فيما بلغني‬

‫قد شكوا‬

‫‪-‬لمجف‬

‫عليه المسلمون‬

‫مسيره‬

‫الى‬

‫أبي الهيثم ابن نصر‬

‫خيبر‬

‫‪" :‬اتزل يا انجن الأكوع‬

‫علينا‬

‫اله لمجؤ‪" :‬يرحمك‬

‫الله‬

‫في‬

‫الئيمي ‪ ،‬عن‬

‫بن دهر‬

‫‪ ،‬فقال ]من الرجز[‪:‬‬

‫فأتزلن سكينة‬

‫الاكوع‬

‫لكم‬

‫الق‬

‫والله لولا الفه ما افتدينا‬

‫فقتل‬

‫مع‬

‫قال‬

‫على‬

‫جرول‬

‫‪:‬‬

‫ان أباه حدثه‬ ‫بن‬

‫انا‬

‫رسول‬

‫من‬

‫‪ ،‬وائم كلثوم‬ ‫قومه ‪ ،‬وهما‬

‫بنت‬

‫أئم‬

‫بيضاء‪.‬‬

‫امر عامر‬

‫سلمة‬

‫عندالملك‬

‫اله ي‬

‫ابن هثام‬

‫وكانت‬

‫بمكة‬

‫ابنة‬

‫"‪.‬‬

‫القه جموو بالمدينة ‪ -‬حين‬

‫محامل رسول‬ ‫قال‬

‫شركهما‬

‫امرأته قريبة‬

‫ابي أمية بن‬

‫‪:‬‬

‫ثم أقام رسول‬ ‫المشركون‬

‫‪ ،‬طلق‬

‫بن غانم ‪ ،‬رجل‬

‫آمنا؟ قال ‪" :‬بلى ‪ ،‬أفقفت‬

‫!!إ‬

‫قال ‪ :‬حدثنا‬

‫على‬

‫انجن حذيفة‬

‫ذكر‬

‫أبو محمد‬

‫بن الخطاب‬

‫‪ ،‬وهما‬

‫أبو عبيدة ‪ :‬أن بغض‬ ‫مكة‬

‫المؤمئت مفجرلز ‪ ،‬الى قوده عز وجل‬

‫ل‬

‫بصمم‬

‫هذه الاية أيأكا‬

‫الذين‬

‫‪.‬ام!‬

‫جبصم‬

‫‪( :‬ولا تت!كوأ‬

‫الله‬

‫فكلمه‬

‫كلما‬

‫ابن أخيه‬

‫سلمة‬

‫‪" :‬انه لشهيد"‬

‫‪ ،‬لو أمتغتنا به‪،‬‬ ‫شديدا‪،‬‬ ‫ثن‬ ‫وصفى‬

‫فمات‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫عليه‪،‬‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ذكر المسير الي خنبر‬ ‫‪051‬‬

‫تول رسول‬ ‫قال‬ ‫عمرو‪،‬‬ ‫الشموات‬

‫‪ %!-‬حين‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫ان رسول‬

‫الفه‬

‫وما اظللن‬

‫نمنمألك خير‬ ‫افدموا بشم‬

‫هذه‬

‫من‬

‫‪ ،‬وردث‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫عطاء‬

‫على‬

‫الأرضين‬

‫‪ ،‬وخير‬

‫القرية‬

‫على‬

‫لما اشرف‬

‫يك!د!‬

‫" ]اخرج‬

‫الله‬

‫أشرف‬

‫خيبر‪:‬‬

‫خيبر‬

‫بن ابي مروان‬

‫الأسلمي‬

‫لأصحابه‬

‫وأنا فيهم‬

‫قال‬

‫وما افللن ‪ ،‬ورث‬

‫اهلها‪ ،‬وخير‬

‫الشياطين‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ما نيها‪ ،‬ونعوذ بك‬

‫ابيه‬

‫‪" :‬قفوا"‬

‫وما اضلنن‬

‫من‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬ورث‬

‫ثزها‪،‬‬

‫الترمذي حديثا مشابها لالفاظ الدعاء برقم ‪[9358 :‬‬

‫ثم‬

‫ابن‬

‫ابي معتب‬

‫رفي‬

‫قال ‪" :‬اللهم‬

‫الرياح وما اذريخن ‪ ،‬فانا‬

‫اهلها‪ ،‬وثز‬

‫وثز‬

‫ما فيها‪،‬‬ ‫لكل‬

‫قال ‪ :‬وكان يقولها !‬

‫قرية دخلها‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫يغر عليهم‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫يضبح‬

‫حتى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫لتص!ق‬

‫قدم رسول‬

‫رسول‬

‫الد يكيم والجيش‬

‫خربث‬

‫حتى‬

‫‪-‬جن!‬

‫خيبر‪،‬‬

‫اضبح‬ ‫!‪،‬‬

‫قالوا ‪ :‬محمد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وكان رسول‬

‫غطفان‬

‫؛ ليحول‬

‫غطفان‬

‫لما سمعت‬

‫افتتاح رسول‬

‫بمنزل‬

‫الله‬

‫وتدنى رسول‬

‫ثم القموص‬

‫اهليهم‬

‫بئ‬

‫الفه‬

‫قتل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫خرج‬

‫‪ ،‬وخلوا‬

‫وافوالهنم‬

‫وأخذه‬

‫جمعوا‬

‫محمود‬

‫بن مسلمة‬

‫بين رسول‬

‫نزل بواد يقال‬

‫السبايا‬

‫له‬

‫عضبر‪،‬‬

‫فبني له فيها‬

‫‪ :‬الرجيع ‪ ،‬فنزل بينهم وبين‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫يهود‬

‫ليطاهروا‬

‫ي! ‪ ،‬فبلغني أن‬ ‫اذا‬

‫عليه ‪ ،‬حتى‬

‫ظنوا ان القوم قذ خالفوا اليهم ‪ ،‬فرجعوا‬ ‫الفه وفي وبين‬

‫على‬

‫خيبر‪.‬‬

‫مالا‬

‫عليه منه رحا‬

‫|لقيت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫حضنأ‪،‬‬

‫فكان اؤل حصونهم‬

‫فقتلته‪.‬‬

‫!‬

‫منهم سبايا؟ منهن صفئه‬

‫الكلبي قد صال‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫‪!-‬ع صفية ‪ ،‬فلما اصطفاها‬

‫الله‬

‫اقتتح‬

‫ابنة‬

‫حيي‬

‫الفه خي‬

‫بن‬

‫صفئة‬

‫لنفسه اعطاه ابنتي‬

‫مق خيبر في المسلمين‪.‬‬

‫ع!! ينهى‬

‫ابن اسحاق‬

‫"الله فبر‪،‬‬

‫‪.[901 /2‬‬

‫على‬

‫له‬

‫على‬

‫‪ ،‬ثم خرجوا‬

‫مالا‪ ،‬ويفتحها حضنا‬

‫بني ابي الحقيق ‪ ،‬واصاب‬

‫بن خليفة‬

‫!‪:‬‬

‫الله‬

‫لابن سعد‬

‫من المدينة الى خيبر سلك‬

‫حسا‬

‫ومكاتلهم‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فلما رأوا‬

‫الأموال ‪:‬‬

‫ياخذها‬

‫الاموال‬

‫فقال‬

‫وكانوا لهم مظاهرين‬

‫خيبر‬

‫خلف‬

‫بمثله‪.‬‬

‫بجيشه حتى‬

‫في اموالهم واهليهم‬

‫يوم خيبر‬

‫وأكل المسلمون لحوم الحمر‬ ‫قال‬

‫الله‬

‫ان!‪،‬‬

‫!‬

‫ابي طلحة‬

‫‪ ،‬وان قدمي‬

‫عند كنانة بن الربيع بن ابي الحقيق ‪ ،‬وبنتي عئم لها‪ ،‬فاضطفى‬

‫لنفسه ‪ ،‬وكان دحية‬ ‫عمها‪،‬‬

‫حين‬

‫!ك!ه من‬

‫الله‬

‫الحصون‬

‫!‬

‫حصن‬

‫‪ ،‬وكات‬

‫رسول‬

‫خلفهم‬

‫ناعيم ‪ ،‬وعنده‬

‫وفشت‬

‫حميد‪،‬‬

‫ي!‬

‫الله‬

‫المتذرين"‬ ‫عن‬

‫اغار‪ ،‬فنزلنا خيبر‬

‫بمساحيهم‬

‫‪] .‬انطر الطبقات‬

‫اذا‬

‫ليلا‪ ،‬فبات‬

‫وركبنا معه ‪ ،‬فركبت‬

‫معه ‪ ،‬فادبروا هرابا‪،‬‬

‫بينهم وبين ان يمذوا افل خيبر‪،‬‬

‫اعقابهم ‪ ،‬فاقاموا في‬

‫!خطب‬

‫‪ ،‬عن‬

‫أذانا‬

‫خيبر غادين ‪ ،‬قد خرجوا‬

‫صباح‬

‫الصهياء‪ ،‬ثم اقبل رسول‬

‫ساروا متقلة سمعوا‬

‫حضن‬

‫‪ ،‬لان لم يسمغ‬

‫والخميس‬

‫قوبم فساء‬

‫هارون‬

‫بن مالك ‪ ،‬قال ‪ :‬كان رسول‬

‫اذانأ‪ ،‬فركب‬

‫واستقبلنا عمال‬

‫‪ :‬حدثنا‬

‫مسجد‪،‬‬

‫امسك‬

‫اذانا‬

‫لم يسمع‬

‫(نا اذا نزلنا بساحة‬

‫ثم على‬

‫اتهم ‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬فان سمع‬

‫اذا‬

‫الله‬

‫من‬

‫لا‬

‫انس‬

‫القه !‬

‫كزا قوما لم‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫عن‬

‫الاهلية‬

‫أشياء‪:‬‬ ‫من حمرها ‪ ،‬فقام رسول‬

‫عبدالله بن‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫ضمرة‬

‫الفه‬

‫الفزاري‬

‫خ!‬

‫فنهى الناس عن امور سماها لهم‪.‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عبدالد‬

‫بن‬

‫ابي سليط‬

‫‪ ،‬عن‬

‫أبيه‪،‬‬

‫ذفر المسير الى خيبر‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪511‬‬

‫أ‬

‫قال‬

‫في‬

‫الذبائح برقم ‪2931 :‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫اربع ‪ :‬عن‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫وحدثني‬

‫تقسم‬

‫سلأم‬

‫خيبر ‪ :‬ان رسول‬

‫‪] .‬أخرجه‬

‫نهى‬

‫الناس‬

‫بن ثابت‬

‫رويفع‬

‫‪ ،‬اني‬

‫حتى‬

‫لا أقول‬

‫يؤمن‬

‫دائة من‬ ‫فئء‬

‫ثوبا من‬

‫فنيء الصنلمين‬

‫الصنلمين‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫رسول‬

‫تبر الذهب‬

‫فحدثني‬

‫أعظم‬

‫القه ‪ ،‬لقد‬ ‫انك‬

‫حصونها‬

‫مرحب‬

‫جهدنا‬

‫قد عرفت‬

‫بالله‬

‫مولى‬

‫تجيب‬

‫قرى‬

‫رسول‬

‫الآخر‬

‫أن يبيع مغنمأ حتى‬ ‫رذها‬

‫رذه فيه" ‪.‬‬

‫المغرب‬

‫القه ع!‬

‫أن يسقي‬

‫يقسم‬

‫بالذهب‬

‫القه‬

‫!ك!نه‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫اخرجه‬

‫أ‬

‫يتدنى‬

‫‪ ،‬عن‬

‫غيره ! يعني‬

‫الصنعاني‬

‫امرأة‬

‫لامرىء‬

‫يؤمن‬

‫بؤمن‬

‫كتاب‬

‫إتيان الحبالى‬

‫أبو داود في كتاب‬

‫ن‬

‫أن يلبس‬

‫‪.‬‬

‫بن الصامت‬

‫بالورق‬

‫رلا‬

‫بالقه راليوم الاخر‬

‫بالقه راليوم الاخر‬

‫عبادة‬

‫من‬

‫يستبرثها‪،‬‬

‫النكاح برقم ‪[2158 :‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫والأموال‬

‫قام فينا رسول‬

‫من السبي حتى‬

‫العين ‪ ،‬وتبر الفضة‬

‫الحصون‬

‫حنش‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫يقال لها ‪ :‬جربة ‪ ،‬فقام فينا خطيبا‬

‫لافرىء‬

‫‪ ،‬أنه حدث‬

‫لحوم‬

‫جابز‬

‫الخيل‪.‬‬

‫يقوله فينا يوم خيبر‪،‬‬

‫‪ ،‬رلا يحل‬

‫ابو داود في‬

‫بالذهب‬

‫اكل‬

‫ماءه ززع‬

‫فيه ‪ ،‬رلا يحل‬

‫اخرجه‬

‫أ‬

‫العين‬

‫أنه حدثه‬ ‫وما‬

‫حالهم‬

‫عتهم غناء ركثرها‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬نهانا‬

‫العين ‪ ،‬قال ‪" :‬ابتاعوا‬ ‫‪.‬‬

‫البيوع برقم ‪[33 94 :‬‬

‫‪.‬‬

‫بعض‬

‫بأيدينا‬

‫رأن‬

‫اسلم‬

‫من‬

‫ليسث‬

‫‪ :‬أن بني‬

‫شيء‪،‬‬

‫فلم‬

‫بهم‬

‫قؤة ‪ ،‬رأن‬

‫سهم‬

‫يجدوا‬

‫من‬ ‫عتد‬

‫ليس‬

‫طعاما رردكا" فغدا الناس ‪ ،‬ففتح‬

‫أسلم‬ ‫رسول‬

‫بيدي‬

‫الله‬

‫أتوا رسول‬

‫الله‬

‫القه ‪-‬جن! شيئا‬

‫شنيء‬

‫عز وجل‬

‫أعطيهم‬

‫ائاه‬

‫لمجفه‬

‫فقالوا‪:‬‬

‫يعطيهم‬ ‫‪ ،‬فافتح‬

‫عليهم حصن‬

‫اياه‬

‫‪،‬‬

‫عليهم‬

‫بن‬

‫الضعب‬

‫كان أكثر طعاما وودكا منه‪0‬‬

‫ومقتله‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫حصنيهم‬

‫‪ ،‬فافتتح قرية من‬

‫راليوم‬

‫اذن لهم‬

‫في‬

‫أبي مرزوق‬

‫من‬

‫من السباع ‪ ،‬وعن‬

‫بن عبد الله الأنصاري ‪ ،‬ولم يشهد‬

‫الحمر‬

‫بن عبدالله بن قسيط‬

‫رسول‬

‫أبي بكر‬

‫معاذ‪ ،‬وما بخيبر حضن‬

‫شأن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ذي‬

‫يومئد‬

‫الأسلميين‪:‬‬

‫والله يا رسول‬ ‫فقال ‪:‬‬

‫عن‬

‫ناب‬

‫عن‬

‫برقم ‪ 55 4 :‬ا[‪.‬‬

‫جابر‬

‫لحوم‬

‫اق نبيع أؤ نبتاع تنر الذهب‬

‫‪ :‬ثئم جعل‬

‫عبدالله بن‬

‫"اللهئم‬

‫يزيد‬

‫العين ؤيبر الفضة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫امر بني سهم‬

‫حتى‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بالورق‬

‫أكل‬

‫إذا أعجفها‬

‫اذا أخلقه‬

‫الله عنى يوم خيبر عن‬

‫كتاب‬

‫جم!ت نهاهم‬

‫الله‬

‫اكل كل‬

‫لامرىء يومن بالذ راليوم الآخر أن يصيب‬

‫بالقه راليوم الآخر‬

‫حئى‬

‫الحدود‬

‫الا ما سمعت‬

‫يومن‬

‫مكحول‬

‫بن دينار‪ ،‬عن‬

‫المغرب‬

‫فيكم‬

‫لامرىء‬

‫نجيح‬

‫بن ابي حبيب‬

‫الأنصاري‬

‫يستبرئها "رلا يحل‬

‫لافرىء‬

‫يركب‬

‫يزيد‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫أكل الحمار الأفلي ‪ ،‬وعن‬

‫الترمذي‬

‫بن كركرة ‪ ،‬عن‬

‫الله عج! فقال ‪" :‬لا يحل‬

‫يحل‬

‫أبي‬

‫في‬

‫عمرو‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫فقال ‪ :‬ايها الناس‬

‫السبايا‬

‫عبدالله بن‬

‫الله عني! حين‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫غزونا‬

‫و ‪.[3931‬‬

‫اتيان الحبالى من السبايا‪ ،‬وعن‬

‫بيع المغانم حتى‬

‫مع‬

‫الله ‪!-‬ه عن‬

‫لحوم‬

‫الإنسئة والقدور‬

‫بها‪،‬‬

‫على‬

‫ا‬

‫قال ‪ :‬أتانا نهي‬ ‫ابن ماجه‬

‫رسول‬

‫أكل‬

‫الحمر‬

‫تفور‬

‫فكفاناها‬

‫وجوهها‪.‬‬

‫الوطيح‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬ولما‬ ‫وال!لالم‬

‫‪ :‬وكان‬

‫قال ابن اسحاق‪:‬‬

‫افتتح رسول‬ ‫‪ ،‬وكانا آخر‬

‫شعار‬

‫فحدثني‬

‫أصحاب‬

‫الله ‪!-‬رو من‬ ‫حصون‬

‫اهل‬

‫رسول‬

‫عبدالله بن سهل‬

‫حصونهم‬

‫ما افتتح وحاز‬

‫خيبر افتتاحا ‪ ،‬فحاصرهم‬

‫رسول‬

‫الله يك! يوم خيبر ‪ :‬يا منصور‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫بن سهل‬

‫من‬

‫أمت‬

‫الأموال ما حاز‬ ‫الفه‬

‫‪-‬لمجح‬

‫‪،‬‬

‫بضععشرة‬

‫انتهوا‬

‫إلى‬

‫ليلة‪.‬‬

‫أمت‪.‬‬

‫‪ ،‬أخو بني حارثة ‪ ،‬عن‬

‫جابر بن‬

‫المسير‬

‫ذكر‬

‫الى‬

‫"السيرة‬

‫خيبر‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪512‬‬

‫‪،‬‬

‫عبدالله‬

‫قالا‬

‫مرحب‬

‫‪ :‬خرج‬

‫قد علمت‬

‫قد جمع‬

‫اليهودي من حصنهم‬

‫سلاحه‬

‫خيبر أني مرحب‬

‫شاكي السلاح بطل‬

‫أطعن أخيانا وحينأ أضرب‬

‫ان حماي‬

‫يرتجز وهو يقول امن الرجز[‪:‬‬

‫اذا الليوث‬

‫للحمى‬

‫لا‬

‫افبلت‬

‫مجرب‬ ‫تحرلث‬

‫يقرب‬

‫وهو يقول ‪ :‬من يبارز؟‬ ‫بن مالك فقال أمن الرجز[‪:‬‬

‫فأجابه كعب‬

‫قذ علمت‬

‫مفرج الغما جريء صلب‬

‫خيبر أني كغب‬

‫اذ شئت الحرب تلتها الحرب‬ ‫نطؤكم حتى يذذ الضغب‬

‫بك!‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬أتشدني أبو‬

‫ماضبى‬

‫معي حسائم كالعقيق عضب‬ ‫نغطى الجزاء أو يفيء النفب‬

‫ليس فيه عتب‬

‫الاتصاري أمن الرجز[‪:‬‬

‫زيخد‬

‫قذ علمت خيبر ابرلي كغب‬ ‫ماضبى على انهول جرية صلب‬

‫بكف‬

‫ليس فيه عتب‬

‫ماضبى‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬ومزحب من حمير‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫القه‬

‫‪-‬جع!م‬

‫بالافس‬

‫من‬

‫‪" :‬من‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬فقم‬

‫شجر‬

‫حتى‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫لهذا"؟‬

‫العشر‪،‬‬

‫برز كل‬

‫محمد‬

‫قال‬

‫عندالفه بن سهل‬ ‫بن‬

‫محمد‬

‫مسلمه‬

‫أحدفما‬

‫يلوذ بها مق‬

‫منهما لصاحبه ‪ ،‬وصارت‬

‫فضربه‬

‫‪ ،‬عن‬

‫نجن عبدالذ‬

‫جابر‬

‫‪ :‬أنا له يا رسول‬

‫فائقاه‬

‫صاحبه‬

‫؛ كلما‬

‫الانصاري ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال رسول‬

‫القه ‪ ،‬أنا والفه الموتور‬

‫‪ ،‬اللهم أمحته عليه " قال ‪ :‬فلفا دنا احدهما‬

‫اليه‬

‫فجعل‬

‫واحد‬

‫بن مسلمة‬

‫وأئني متى تشث انحرلث‬ ‫معي حساثم كالعقيق عضب‬ ‫ندككم حتى يذذ الضغب‬

‫صاحبه‬

‫دخلت‬

‫لاذ بها منه اقتطع‬

‫صاحبه‬

‫بينهما كالرجل‬

‫من‬

‫القائم‬

‫بدرقه فوقع سيفه فيها‪ ،‬فعضت‬

‫الثائر ‪ ،‬قتل‬

‫بينهما شجرة‬

‫أخي‬

‫عمرية‬

‫بسيفه‬

‫ما دونه منها‪،‬‬

‫‪ ،‬ما فيها فنن ‪ ،‬ثم حمل‬

‫على‬

‫به فأمسكته ‪ ،‬وضربه‬

‫محمد‬

‫مرحث‬ ‫بن مسلمة‬

‫حتى‬

‫قتله‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الزبير بن‬ ‫انجنك‬

‫يفتله‬

‫العرام خرج‬ ‫ان‬

‫شاء‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عضبا‪،‬‬

‫شأن‬ ‫قال‬

‫‪ :‬ثم خرج‬

‫الله‬

‫الى‬

‫علي‬

‫ياسر‪،‬‬

‫" فخرج‬

‫هشام‬

‫صارما‪،‬‬

‫بن أبى طالب‬

‫ابن اسحاق‬

‫فقالت‬

‫الربير‪،‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫قال ‪ :‬والقه ما كان‬

‫بعد مرحب‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أخوه ياسر‪،‬‬

‫وهو‬

‫بنت‬

‫عبد‬

‫أمه صفية‬

‫فالتقيا‪،‬‬

‫بن عروة‬ ‫ولكني‬

‫فقتله‬

‫يقول ‪ :‬مق يبارز؟ فزعم‬ ‫‪ :‬يقتل‬

‫المطلب‬

‫هشام‬

‫ابني يا رسول‬

‫بن عروة ‪ :‬ن‬ ‫أ‬

‫مقتل ياسر أخي‬

‫مرحب‪:‬‬

‫الله‬

‫! قال ‪" :‬بل‬

‫الربير‪.‬‬

‫‪ :‬أن الزبير كان‬

‫اذا قيل‬

‫له‬

‫‪ :‬والقه اق كان‬

‫سيفك‬

‫يومئذ‬

‫لصارما‬

‫أكرفثه‪.‬‬

‫!ه‪:‬‬ ‫بريدة‬

‫بن صفيان‬

‫بن فروة‬

‫الاسلمي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫أبيه صفيان‬

‫‪ ،‬عن‬

‫سلمة‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫ذكر المسير الي خيبر‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪513‬‬

‫الاكوع‬

‫بعض‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬بعث‬

‫حصون‬

‫ولم يك‬

‫رسول‬

‫خيبر‪،‬‬

‫ثم قال ‪( :‬خذ‬

‫فاطلع‬

‫اليه يهودي‬

‫علوتم‬

‫وما أنزل‬

‫قال ‪ :‬خرجنا‬

‫عند‬

‫خرج‬

‫الحصن‬

‫رأس‬

‫على‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫موسى‬

‫بن‬

‫علي‬

‫به عن‬

‫‪ ،‬فتزس‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حصنهم‬ ‫فقلت‬

‫‪ ،‬ونحن‬

‫والله ائا‬

‫امتعنا‬

‫تحت‬

‫بصفية‬

‫لمع رسول‬

‫يقاتل‬

‫يده وهو‬ ‫على‬

‫الأسلمي‬

‫ذلك‬

‫الله‬

‫لمجيد‪:‬‬

‫لعمري‬

‫‪ ،‬عن‬

‫دخلت‬

‫بهما أشتد كأنه ليس‬

‫الله‬

‫‪ :‬فخرج‬

‫الحصن‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬يقول‬

‫اليهودي‬

‫!ي!‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫الله ءلمج!‪،‬‬

‫‪ -‬فلما‬

‫برايته‬

‫‪ ،‬فتناول علي‬

‫يده‬

‫!‬

‫دنا من‬

‫كان‬

‫بابا‬

‫عليه ‪ ،‬ثئم ألقاه من‬

‫الباب‬

‫حتى‬

‫كنت‬

‫رجال‬

‫يده حين‬

‫فما نقلبه‪.‬‬

‫بني سلمة‬

‫من‬

‫نظر‬

‫أولاها‬

‫الحصن‬

‫‪ ،‬فأخذت‬

‫شيء‬

‫حتى‬

‫ألقيتهما‬

‫الله‬

‫أبي اليسر‬

‫من يهود تريد‬

‫هذه الغنم " قال أبو اليسر‪:‬‬

‫الطليم ‪ ،‬فلما‬

‫‪-‬شج!‬

‫‪ ،‬عن‬

‫اذ أقبلت غنم لرجل‬

‫يطعمنا‬

‫مثل‬

‫معي‬

‫رسول‬

‫اخرهم‬

‫عشئة‬

‫إمن رجل‬ ‫أشتد‬

‫الغنم ‪ ،‬وقد‬

‫من‬

‫بعض‬

‫‪-‬يئ بخيبر ذات‬

‫قال ‪ :‬فخرجت‬

‫به" قال ‪ :‬فأدركت‬

‫هلاكا‪ ،‬فكان‬

‫رسول‬

‫الي‬

‫شاتين‬

‫من‬

‫عند رسول‬ ‫اذا‬

‫حذث‬

‫الله‬

‫ع!م‬

‫اخراها‪،‬‬

‫الله‬

‫‪-‬شج!‪،‬‬

‫هذا الحديث‬

‫هلكا‪.‬‬

‫بنت حصي‪.‬‬

‫حيي‬

‫‪ :‬ولما افتتح رسول‬ ‫بن أخطب‬

‫القه لمجح قال ‪ :‬إأعزبوا عني‬

‫‪ ،‬وبأخرى‬

‫هذه‬

‫الله ‪-‬شج! قد اصطفاها‬

‫راى ‪" :‬أنزعث‬ ‫المنام ‪ -‬وهي‬

‫أن نقلب‬

‫حجارة‬

‫سلمة‬

‫عينه‪،‬‬

‫يديه‪.‬‬

‫بعثه رسول‬

‫حتى‬

‫فتفل‬

‫على‬

‫الله‬

‫في‬

‫تحت‬

‫أبي رافع مولى‬

‫فتح‬

‫الله‬

‫الله‬

‫معها‪،‬‬

‫يهود‪ ،‬فلما رأتهم التي مع صفية صاحت‬

‫أن رسول‬

‫أهله ‪ ،‬عن‬

‫يفتح‬

‫قال ‪ :‬يقول‬

‫من‬

‫على‬

‫من يهود‪ ،‬فطرح‬ ‫في‬

‫‪ ،‬فقال رسول‬

‫يدي ‪ ،‬ثم أقبلت‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بنت‬

‫الله‬

‫ازمد‪،‬‬

‫ابي طالب‬

‫ترسه من‬

‫فأكلوهما‪ ،‬فكان أبو اليسر من اخر أصحاب‬

‫صفية‬

‫حتى‬

‫عنه ‪ -‬حين‬

‫ثامنهم ‪ ،‬نجهد‬

‫الله ‪ ،‬قال ‪ :‬إفافعل"‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪ :‬أفتعوا بي‬

‫شأن‬

‫أنا‬

‫يزل‬

‫فتح‬

‫بعض‬

‫تعالى‬

‫عليه ‪ ،‬وهو‬

‫ركز رايته في رضم‬ ‫بن‬

‫ورسوله‬

‫الله‬

‫برقم ‪[2457 :‬‬

‫قال ‪ :‬أنا علي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بريدة بن سفيان‬

‫محاصروهم‬

‫موئيا قال ‪( :‬اللهم‬

‫فذبحوهما‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فقاتل ثم رجع‬

‫بن عمرو‪:‬‬

‫قال ‪:‬‬

‫‪ :‬أنا يا رسول‬

‫فاحتضنتهما‬

‫رضي‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫معي‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫بكى‬

‫نفر سبعة‬

‫أبي اليسر كعب‬

‫كعب‬

‫طالب‬

‫نفسه‬

‫" ]مسلم‬

‫قال ‪ ،‬قال ‪ :‬فما رجع‬

‫عبدالفه بن الحسن‬

‫أبي‬

‫عليا رضوان‬

‫نتبع أثره حتى‬ ‫أنت؟‬

‫الغد عمر‬

‫فيما‬

‫ابن هشام‬

‫بن الخطاب‬

‫غدا رجلا يحث‬

‫الراية‬

‫‪-‬لمجيه!‬

‫الله عليك‬

‫أهله ‪ ،‬فقاتلهم ‪ ،‬فضربه رجل‬

‫فرغ ؛ فلقد رايتني في‬

‫شأن‬

‫يفتح‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬من‬

‫‪ ،‬او كما‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫اليه‬

‫رسول‬

‫بها حئى‬

‫ثم بعث‬

‫!ت ‪" :‬لأعطين‬

‫الله‬

‫‪ :‬فدعا‬

‫الحصن‬

‫الصديق‬

‫فتح وقد جهد‪،‬‬

‫هرولة ‪ ،‬وائا لخلفه‬

‫من‬

‫مع‬

‫سلمة‬

‫الزاية فافض‬

‫والفه بها يأنح يهرول‬

‫ولم يك‬

‫فقال رسول‬

‫بفرار" قال ‪ :‬يقول‬ ‫هذه‬

‫لمجيد‬

‫فقاتل فرجع‬

‫فتح ‪ ،‬وقد جهد‪،‬‬

‫يديه ليس‬

‫الحصن‬

‫الله‬

‫ابا بكر‬

‫!ه‬

‫‪ -‬وكانت‬

‫برايته‬

‫بيضاء‬

‫قال‬

‫‪ -‬الى‬

‫منك‬ ‫عروس‬

‫الـيطانة!‬

‫فمر بهما بلاذ ‪ -‬وهو‬

‫وصكت‬ ‫وأمر‬

‫لنفسه ؛ فقال‬

‫الرحمة يا بلال حين‬

‫لمجيد‬

‫القموص‬

‫حضن‬

‫وجهها وحثت‬

‫بصفية‬

‫رسول‬

‫فحيزت‬

‫خلفه‬

‫بني أبي الحقيق ‪ ،‬أتي رسول‬ ‫الذي جاء بهما ‪ -‬على‬

‫تمر بامرأتين‬

‫قتلى من‬

‫قتلى‬

‫التراب على رأسها‪ ،‬فلفا راها رسول‬ ‫‪ ،‬وألقى‬

‫عليها‬

‫رداءه ‪ ،‬فعرف‬

‫القه ع!مد لبلال ‪ -‬فيما بلغني ‪ -‬حين‬

‫على‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجت‬

‫قتلى رجالهما؟إ"‬

‫راى‬

‫وكانت‬

‫بكنانة بن الربيع بن أبي الحقيق ‪ -‬أن قمرا وقع في حجرها‪،‬‬

‫بتلك‬

‫صفية‬

‫فعرضت‬

‫المسلمون‬ ‫اليهودية ما‬

‫قد رات‬

‫في‬

‫رؤياها على‬

‫ذفر المسير الق خنير‬

‫"السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪514‬‬

‫زوجها‪،‬‬

‫ففال ‪ :‬ما هذا الا انك‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫شأن‬

‫كنانة‬

‫واتي‬

‫يك!ض وبها‬

‫بن‬

‫اثر منه ‪،‬‬

‫الربيع‬

‫رسول‬

‫مكانه ‪ ،‬فاتي رسول‬ ‫غدا؟‪،‬‬

‫رسول‬

‫حصار‬

‫وحاصر‬

‫رسول‬ ‫لهم‬

‫وان يحقن‬ ‫حصونهم‬

‫ذلك‬

‫الاموال‬ ‫على‬

‫دماءهم‬

‫ذينك‬

‫بن مسعود‬

‫على‬

‫وكانت‬

‫زينب‬

‫بنت الحارث‬

‫عضبر‬

‫من‬

‫الشاة احسث‬

‫‪-‬جمي!م‬

‫على‬

‫فسئخبر‪،‬‬

‫الى‬

‫في‬

‫مرضه‬

‫ائذي‬

‫فلما وضعتها‬

‫قال ‪" :‬ان هذا‬

‫مات‬

‫من‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫شهيدا‪،‬‬

‫عنقه باخيه محمود‬

‫بهم افل‬

‫مروان‬

‫ما اكرمه‬

‫الله‬

‫به من‬

‫صذره‬

‫الخربة‬

‫الله ع!ي!‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫الله‬

‫اشرف‬

‫ع!فه‬

‫على‬

‫بن مسلمة‪.‬‬

‫فدك‬

‫فقيل‬

‫فدك‬

‫ممن‬

‫لها‪،‬‬ ‫على‬

‫مشى‬

‫بين رسول‬

‫سألوا رسول‬

‫فصالحهم‬

‫مثل‬

‫رسول‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬فكانت‬

‫ولا ركاب‬

‫تناول‬

‫رسول‬

‫والكتيبة‬

‫الله ‪-‬س! يسالونه‬

‫القه‬

‫الله‬

‫بملات‬

‫الله‬

‫لمج!د‬

‫خيبر‬

‫‪ ،‬وجميع‬

‫وبينهم‬

‫‪-‬لمجب‬

‫في‬

‫أن يعاملهم في‬ ‫النصف‪،‬‬

‫على‬

‫فيئا بين المسلمين‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫بن مشكم‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫شاة‬

‫فيها من‬

‫ىلمج!‪،‬‬

‫ثبم دعا‬

‫مضلية‬

‫منها مضغة‬

‫ملكا‬

‫سائر‬

‫فلم يسغها‪،‬‬

‫فأما بشر فاساغها‪،‬‬

‫بها فاعترفت‬

‫‪ :‬ان كان‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫سألت‪:‬‬

‫ال!ئم ‪ ،‬ثم سمت‬

‫الذراع ‪ ،‬فلاك‬

‫القه‬

‫‪6‬نه مسعوثم"‬

‫واما رسول‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬ما حملك‬ ‫منه ‪ ،‬وان‬

‫اشترخت‬

‫كان‬

‫نبيا‬

‫بشر من اكلته التي اكل‪.‬‬

‫بن ابي سعيد‬

‫بنت‬

‫أ‬

‫امرأة سلأم‬

‫القه ع!‬

‫عليك‬

‫ومات‬

‫مع أخيك‬ ‫النبوة ‪.‬‬

‫بالهلكة سالوه أن يسيرهم‬

‫بعثوا الى رسول‬

‫لها ‪ :‬الذراع ‪ ،‬فاكثرت‬

‫تسول‬

‫ليخبرني‬

‫!‪،‬‬

‫أم بشر‬

‫اذا ايقنوا‬

‫قد صنعوا‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫ابنة الحارث‬

‫بن عثمان‬

‫ائتي كنت‬

‫‪ ،‬فامر‬

‫الاموال كلها ‪ :‬السق ‪ ،‬ونطاة ‪،‬‬

‫‪ ،‬واعمر‬

‫أفل‬

‫ما لم يخف‬ ‫الله‬

‫بزقي في‬

‫الوطيح وال!لالم حئى‬

‫منها كما اخذ‬

‫العظم‬

‫قومي‬

‫فيه ؛ ودخلت‬

‫فيه اتقطاع أنجهري من اكلة‬ ‫مع‬

‫له إيخف‬

‫قد اخذ‬

‫قال ‪ :‬نعم‬

‫بهذه‬

‫كل‬

‫‪-‬لجبشاة مسمومة‪:‬‬

‫بين يدفي‬

‫‪ :‬بلغت‬

‫توفي‬

‫‪ ،‬فصالحه‬

‫رسول‬

‫قال ‪ :‬فتجاوز عنها رسول‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فكان‬

‫فضرب‬

‫بها منكم‬

‫القه ع!؟‬

‫ومعه بشر‬

‫ذلك"؟‬

‫لإثتلك؟"‬

‫لأنهم لم يخلبوا عليها بخيل‬

‫أفدث‬

‫بن البراء بن مغرور‪،‬‬

‫قالت‬

‫‪ :‬اني رايت‬

‫كنانة يطيف‬

‫الزبير يقدح‬

‫الله جم! قذ حاز‬

‫الى الرسول‬

‫الشاة ‪ ،‬ثم‬

‫الفه جمئي فلفظها‪،‬‬

‫عندك‬

‫له الاموال ‪ ،‬ففعل‬

‫اعلم‬

‫الله يك!؟‬

‫جاءت‬

‫ثم‬

‫الله‬

‫مجيئ‬

‫ان يكون‬

‫معهم‪:‬‬

‫‪ ،‬فلما سمع‬

‫اخرجناكم‬

‫تهدي‬ ‫الفه‬

‫بها‪،‬‬

‫بن مسلمة‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬ويخفوا‬

‫بني النضير‪،‬‬

‫اخو بني حارثة ؟ فلما نزل افل خيبر على ذلك‬

‫لرسول‬

‫رسول‬

‫ما عتده"‬

‫وصلحه‬

‫‪ ،‬وقالوا ‪ :‬نحن‬

‫خالصة‬

‫فلفا اطمأق‬

‫محمد‬

‫الحصنين‬

‫اذا شئنا أن نخرجكم‬

‫أنا‬

‫كنز‬

‫فساله‬

‫عنه ‪ ،‬فجحد‬

‫يعرف‬

‫‪ ،‬ثم ساله عما بقي فابى اق يؤذيه ‪ ،‬فامر به رسول‬

‫تنتأصل‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫دماءهم‬

‫فدك‬

‫اي‬

‫‪ ،‬ففعل‬

‫من‬

‫النضف‬

‫يهود‪،‬‬

‫عنده‬

‫يك! اهل خيبر في حضنيهم‬

‫الله‬

‫هذا‬

‫فقال لرسول‬

‫كتزهم‬

‫حئى‬

‫أهل خيبر‪،‬‬

‫وان يحقن‬

‫محئصة‬

‫من‬

‫!ك!ض الى‬

‫الله‬

‫الأ ما كان‬

‫ان يسيرهم‬

‫الربغ ‪ ،‬وكان‬

‫منها بعض‬

‫العرام ‪ ،‬فقال ‪" :‬عذني‬

‫رسول‬

‫فاخبرته‬

‫الخبر‪.‬‬

‫يك! لكنانة ‪" :‬أرأيخت ان وجذناه‬

‫فاخرج‬

‫الله‬

‫هو‪،‬‬

‫محمدا‪،‬‬

‫وجهها‬

‫خفمر‬

‫فأتي‬

‫ومقتله‪:‬‬

‫الله‬

‫نفسه ‪ ،‬ثم دفعه رسول‬

‫ملك‬ ‫ما‬

‫الفه يك!ض برجل‬

‫بالخربة فحفرث‬ ‫الزبير بن‬

‫فسالها‬

‫يك!ض بكنانة بن‬

‫الله‬

‫فقال‬

‫تمئين‬

‫الحجاز‬

‫فلطم‬

‫لطمة‬

‫عينها منها‪،‬‬

‫بها‬

‫البراء بن‬

‫بن‬

‫معرور‬

‫المعقى ‪ ،‬قال ‪ :‬كان‬ ‫تعوده ‪:‬‬

‫"يا‬

‫ائم‬

‫بشر‪،‬‬

‫بخيبر" قال ‪ :‬فان كان المسلمون‬

‫انظر ما أخرجه‬

‫مسلم‬

‫في‬

‫باب‬

‫السلام‬

‫رسول‬ ‫ان هذا‬

‫الله‬

‫‪-‬س! قد قال‬

‫الأوان وجدت‬

‫ليرؤن ان رسول‬ ‫برقم‬

‫‪.[921.‬‬

‫الله‬

‫عون‬

‫ذكر المسير الى خيبر‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪515‬‬

‫وادي‬

‫قال‬

‫لقرى‬

‫|‬

‫حصار‬

‫ابن اسحاق‬ ‫راجعا‬

‫انصرف‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬فلما‬

‫ابن إسحاق‬

‫قال‬

‫الفيء‪:‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫انصرفنا مع رسول‬ ‫الله !م‬

‫الله‬

‫عن‬

‫‪ :‬جذام‬

‫هشام‬

‫رسول‬

‫يوم‬

‫فنيء المسلمين‬ ‫شراكين‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫‪ :‬أخو‬

‫رحل‬

‫رسول‬

‫خيبر"‬

‫لنعلين‬

‫بن‬

‫لخم‪.‬‬

‫الله عفح ‪" :‬كلأ‪،‬‬

‫زيد‪،‬‬

‫سالم‬

‫عن‬

‫خيبر الى وادي‬

‫غلاثم له أهداه له رفاعة‬

‫ابن‬

‫أصبت‬

‫ثور‬

‫يخي!‬

‫قال ‪ :‬فوالله انه ليضع‬ ‫فقال‬

‫رسول‬

‫انصرف‬

‫وادي‬

‫فحاصر‬

‫الى المدينة‪.‬‬

‫أمر العبد الغال من‬ ‫قال‬

‫فرغ‬

‫الفه‬

‫من‬

‫لمجي!‬

‫خيبر‬

‫الى‬

‫القرى‬

‫أهله‬

‫ليالي ‪ ،‬ثئم‬

‫مولى‬

‫عبدالله بن‬

‫محمد‬

‫قال ‪ :‬فسمعها‬

‫السمس‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬ومع‬

‫ثسم الصينيئ‪.‬‬

‫الفه !ي! إذ أتاه سهم‬

‫واثذي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫القرى نزلنا بها اصيلا مع مغرب‬

‫الجذاميئ‬

‫نقس‬

‫مطيع‬

‫أبي هريرة ‪ ،‬قال ‪ :‬فلما‬

‫‪ ،‬فأصابه‬

‫غرث‬

‫بيده ان شملته‬

‫رجل‬

‫من‬

‫لي ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال ‪" :‬يقد‬

‫أصحاب‬

‫لك‬

‫الان لتحترق‬

‫رسول‬

‫مثلهما‬

‫‪ ،‬فقتله ‪ ،‬فقلنا‪:‬‬

‫من‬

‫في‬

‫عليه‬

‫هنيئأ له الجنة‪،‬‬

‫الئار‪ ،‬كان‬

‫غفها‬

‫من‬

‫الفه ع!ت ‪ ،‬فأتاه ‪ ،‬فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫النار"‪] .‬انظر‬

‫عند‬

‫الحديث‬

‫الله‬ ‫باب‬

‫البخاري‬

‫المغازي ‪.[81 /5‬‬ ‫عبدالله بن‬

‫شأن‬

‫قال‬

‫شحبم‬

‫‪ ،‬فاختملته‬

‫بناحيته ‪ ،‬وقال‬ ‫يجابذني‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫من‬

‫عاتقي‬

‫الى‬

‫على‬ ‫‪ :‬هلم‬

‫الجراب‬

‫قال لصاحب‬

‫الله‬

‫!آ‬

‫في‬ ‫حتى‬

‫أصبح‬

‫هذه‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫لمجي!‬

‫الله‬

‫فكان‬ ‫أحفظه‬ ‫يصلي‬

‫خالد‬

‫بن زيد أخو‬

‫عليك‬

‫لمج!‬

‫وأصحابه‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫الطريق‬ ‫‪ ،‬فنزل‬

‫‪ ،‬ثم استند‬

‫خل‬

‫بينه‬

‫وأصلحت‬

‫‪ ،‬فلما راى‬

‫قال ‪" :‬الفهم احفظ‬

‫لمجم‪%‬‬

‫الصن!لمين‬

‫وبينه‬

‫المزني‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فلقيني‬

‫الله ع!ي! ونحن‬

‫من‬

‫امراة قد قتلت‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫ببعض‬

‫نفسمه‬

‫‪ :‬ولما أعرس‬

‫الله‬

‫المرأة ‪ ،‬وكانت‬

‫بين‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وباتا ابو أيوب‬

‫له‬

‫رحلي‬

‫عبدالله‬

‫وأصحابي‬

‫بن مغفل‬

‫صاحب‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬ ‫ذلك‬

‫نصنع‬

‫قال ‪ :‬أصبت‬

‫المغانم‬

‫من‬

‫ائذي‬

‫فيء‬

‫‪ :‬لا والله لا أعطيكه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فتبسم‬

‫" قال ‪ :‬فأرسله ‪ ،‬فانطلقت‬

‫رسول‬

‫خيبر‬

‫جعل‬

‫جراب‬

‫فأخذ‬

‫عليها‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فجعل‬

‫القه ءج!م ضاحكا‪،‬‬ ‫وإصحابي‬

‫به الى رخلي‬

‫ثم‬

‫فأكلناه‪.‬‬

‫بصفية بنت حصي‪:‬‬

‫ع!يب ومسطتها‬

‫الله‬

‫قببما‬

‫هذا‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فرانا رسول‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫لرسول‬

‫حئى‬

‫المغانم ‪ :‬الا ؟لا لك‬

‫رسول‬

‫بناء‬

‫مغفل‬

‫ابن اسحاق‬

‫|لمزني‪:‬‬

‫قال من‬ ‫رسول‬

‫؟لا‬

‫الزهري‬

‫الفه‬

‫أمرها ام سليم‬

‫مكانه‬

‫أيوب‬

‫عن‬

‫الى بعيره واستقبل‬

‫وقومها‬

‫صلاة‬ ‫سعيد‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الليل ‪" :‬من‬

‫لمجي!‬

‫الفجر‬

‫بنث‬

‫قال ‪" :‬مالك‬

‫كما بات‬

‫ونزل‬

‫بخيبر ‪ ،‬او ببعضر‪ ،‬الطريق ‪ ،‬وكانت‬ ‫ملحان‬

‫بني النجار متوشحا‬

‫اباها وزوجها‬

‫ينامون‬

‫اخر‬

‫الله ع!ه بصفية‬

‫رجل‬

‫يا‬

‫أم ان!‬ ‫سيفه ‪ ،‬يص‬

‫أبا‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫يحفظيي"‬

‫بز‪ ،‬مالك‬

‫أيوب‬

‫؟" قال‬

‫حديثة‬

‫عهد‬

‫س‬

‫‪ ،‬فباث‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫يا‬

‫‪] .‬انظر تاريخ الطبري‬

‫بها رسول‬

‫الله ع!يي!‬

‫الفه لمج! ويطيف‬

‫رسول‬

‫بكفر‬

‫التي جفلتها‬

‫الله‬

‫فخفتها‬

‫‪17 /3‬‬

‫‪ ،‬خفت‬ ‫عليك‬

‫بالقبة‪،‬‬ ‫من‬

‫عليك‬ ‫‪ ،‬فزعموا‬

‫أن‬

‫[ ‪.‬‬

‫|لصبح‪:‬‬ ‫بن المسيب‬ ‫يحفظ‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما انصرف‬

‫علينا القجر‬

‫لعلنا‬

‫الئاس ‪ ،‬فناموا ‪ ،‬وقام بلال يصلي‬ ‫يزمقه ‪ ،‬فغلبته عينه فنام ‪ ،‬فلم‬

‫ننام‬

‫رسول‬

‫القه عص! من‬

‫؟" قال بلال ‪:‬‬

‫‪ ،‬فصفى‬ ‫يوقظهم‬

‫ما شاء‬ ‫الا مس‬

‫أنا‬

‫الله‬

‫يا رسول‬ ‫عز‬

‫الشمس‬

‫وجل‬

‫خيبر‬ ‫الله‬ ‫ان‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫ذكر‬

‫الى خيبر‬

‫المسير‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪516‬‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫بنفسك‬

‫أخذ‬

‫أول‬

‫‪-‬لمجفه‬

‫شعر‬

‫أصحابه‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬صدقت"‪،‬‬

‫بلالأ فأقام الصلاة‬ ‫فصلوها‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫دجاجة‬

‫رسول‬

‫فان‬

‫لابن لقيم في‬

‫الله‬

‫فتح‬

‫الله‬

‫!ك!ح بعيره غير كثير ‪ ،‬ثم أناخ فتوضا‬

‫الله‬

‫ب!‬

‫بالئاس‬ ‫يقول‬

‫تبارك وتعالى‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬فلما‬ ‫ة وأقص‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫الفه !ن! ‪ -‬فيما بلغني‬ ‫فتح‬

‫خيبر‬

‫صفبر‪،‬‬

‫في‬

‫‪ -‬قد اعطى‬

‫فقال‬

‫من‬

‫المرأة‬

‫لي ‪ ،‬قالت‬ ‫وجهك‬

‫‪ :‬اتيت‬

‫‪ :‬فخرنجنا‬

‫الله‬

‫‪ :‬وشهد‬

‫وفقار‬

‫وغفار‬

‫افله بنهار‬ ‫في الأسحار‬

‫الدجاج تصيح‬

‫من عبد الآشهل اؤ بني النجار‬ ‫فوق المغافر لم ينوا لفرار‬

‫وليثوين‬ ‫تحت‬

‫بها الى أصفار‬

‫العجاج غمالم الأبصار‬

‫العيون ‪ ،‬كما تفر‬

‫الدابة‬

‫بالكشف‬

‫اسنانها‪.‬‬

‫عن‬

‫نساء من نساء المسلمين ‪ ،‬فرضخ‬

‫الله ط!‬

‫الله!‬

‫لهن رسول‬

‫لهن بسهيم‪.‬‬

‫رسول‬

‫به ما أصاب‬ ‫هذه‬

‫سليمان‬

‫الله‬

‫مم! الى الصبح‬

‫قالت‬

‫إلى‬ ‫‪ :‬قلت‬

‫في عنقها حتى‬

‫يك! في‬

‫نسوة‬

‫حدثة‬

‫جارية‬

‫‪ ،‬وأناخ ‪ ،‬ونزلت‬

‫الئاقة واستحييت‬

‫الدم ‪ ،‬ثم محودي‬

‫التي ترين‬

‫في‬

‫ماتت ‪ ،‬ثم أوصت‬

‫عنقي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫من‬

‫‪ ،‬عن‬

‫امية بن أبي الصلت‬

‫بني غفايى ‪ ،‬فقنا ‪ :‬يا رسول‬

‫الجرحى‬

‫‪ ،‬ونعين‬

‫‪ ،‬فأردفني‬ ‫عن‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬قال ‪" :‬فأضلحي‬

‫الحقيبة من‬ ‫القلادة‬

‫بن سحيم‬

‫يسير الى خيبر ‪ ،‬فنداوي‬

‫معه ‪ ،‬وكنت‬

‫‪ :‬فتقئضست‬

‫نفنمت؟"‬

‫واخذ‬

‫خيبر مع رسول‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫هذا ‪ ،‬وهو‬

‫رسول‬ ‫قالت‬

‫في‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫الغفارية‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قالت‬

‫عن‬

‫خيبر‬

‫ حين‬‫]من‬

‫افتتح خيبر‬

‫‪ -‬ما‬

‫نساء المسلمين خيبر‪:‬‬

‫ولم يضرلت‬

‫الفيئء‬

‫يريد كشفت‬

‫جفون‬

‫ابن لفيم العبسي‬

‫الا‬

‫فرت يهود يوم ذلك في الوغى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الضلاة‬

‫[" ‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫ابن لفيم العبسي‬

‫والشق أظلم‬

‫ولكل حضني شاغل من خيلهم‬ ‫ومهاجرين قد أعلموا سيماهم‬ ‫ولقد علمت ليقلبن محمد‬

‫شهود‬

‫‪،‬‬

‫‪4 :‬‬

‫‪" :‬اذا نسيتم‬

‫شهباء‬ ‫ورجال اسلم وشطها‬

‫جرت بأنجطحها الذيول فلم تدغ‬

‫خيبر بعض‬

‫]طه‬

‫فقال‬

‫الناس ‪ ،‬ثم أمر‬

‫ذات مناكب‬

‫بني عمرو بن ززعة غدوة‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬فزت‬

‫سفم‬

‫على‬

‫المحطؤة لذكأى‬

‫رميت نطاة من الرسول بفيلتي‬ ‫واستيقنت بالذذ لضا شيعت‬

‫صئحت‬

‫أقبل‬

‫الئاس‬

‫وتوضأ‬

‫بنفسي‬

‫خيبر‪:‬‬

‫‪ :‬وكان‬

‫أو داجن‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬ماذا صنعت‬ ‫ثم اقتاد رسول‬

‫‪ ،‬فصلى‬

‫اذا ذكرتموها‬

‫بها من‬

‫هب‬

‫بنا يا بلال ؟" قال ‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬أخذ‬

‫الذي‬

‫حقيبة‬ ‫راى‬

‫من‬

‫لمركبك"‬

‫رسول‬ ‫رخله‬

‫رسول‬

‫نقـك‬ ‫قالت‬

‫فأعطانيها وعلقها‬

‫المسلمين‬ ‫الفه‬

‫!ك!يرو‬

‫الله‬

‫امراة من‬

‫بني غفار‪،‬‬

‫‪ ،‬قد اردنا ان نخرج‬

‫بما استطعنا ‪ ،‬فقال ‪" :‬على‬ ‫على‬

‫حقيبة‬

‫رحله‬

‫عح! ما بي ‪ ،‬وراى‬

‫‪ ،‬ثم خذي‬

‫اناة من‬

‫‪ :‬فلما فتح‬

‫رسول‬

‫بيده في‬

‫عنقي‬

‫ان تدفن معها‪ ،‬قالت ‪ :‬وكانت‬

‫لا‬

‫اول‬

‫بركة الله"‪،‬‬

‫حضتها‪،‬‬

‫حيض!‬

‫الذم ‪ ،‬قال ‪" :‬مالك‬

‫ماء فاطرحي‬ ‫‪-‬ج! خيبر‬

‫‪ ،‬فوالفه لا تفارلني‬

‫أبدا‬

‫تطهر من حيض!‬

‫لعلك‬

‫فيه ملحا ‪ ،‬ثم اغسلي‬ ‫رضخ‬

‫الله‬

‫معك‬

‫إلى‬

‫‪ ،‬قالت! ‪ :‬فوالله لنزل‬

‫‪ ،‬واذا بها دم مني ‪ ،‬وكانت‬ ‫الله‬

‫قد سماها‬

‫الا‬

‫لنا‬

‫من‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫جعلت‬

‫الفيء‪،‬‬ ‫‪ :‬فكانت‬

‫في طهورها‬

‫ذكر المسير الق خيبر‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪517‬‬

‫ملحا ‪ ،‬وأوصت‬

‫به ان يجعل‬

‫في‬

‫تسمية شهداء‬

‫المسلمين‬

‫في غزوة خيبر‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫من قريش‬

‫حين‬

‫غسلها‬

‫ماتت‬

‫‪ :‬وهذه تسمية من استشهد‬

‫بني‬

‫ومن‬ ‫سحيم‬

‫بن‬

‫اسد‬

‫عبد‬

‫بن غيرة ‪ ،‬من‬

‫ومن‬ ‫رسول‬

‫يك! ‪ ،‬وفضيل‬

‫بني زريق‬

‫ومن‬

‫الأؤس‬

‫الحارث‬

‫ومن‬

‫‪ ،‬ئئم من‬

‫لهم‬

‫بني عمرو‬

‫عمرو‬

‫بن عوف‬

‫وثابت‬

‫بن‬

‫اثلة‬

‫بن‬

‫بني عبد‬

‫بن عوف‬

‫اسلم‬

‫‪:‬‬

‫عامر‬

‫قال ابن هشام‬

‫وممن‬

‫بن حاطب‬

‫‪.‬‬

‫فيما تال‬

‫ابن هشام‬

‫بن‬

‫‪ -‬ابن أهيب‬

‫أختهم‪.‬‬

‫بن مغروبى‪ ،‬مات‬

‫بن عامر‬

‫بن‬

‫بن يحمى‬

‫ابن ثابت‬

‫؛ وعروة‬

‫بن مليل‬

‫بن عقبة ‪ ،‬رمي‬

‫من الشاة التي سئم فيها‬

‫مسلمة‬

‫بن زريق‪.‬‬ ‫بن‬

‫بن عدقي‬

‫خالد‬

‫مجدعة‬

‫بن‬

‫؛‬

‫نجن الأكوع‬

‫من‬

‫‪ :‬الأسود‬

‫بخيبر‬

‫‪ -‬فيما ذكر‬

‫بن النغمان بن أمية بن امرئ‬

‫بن مرة بن سراقة ؟ واوس‬

‫بن ضمرة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫حارثة‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫القيس‬

‫بن حبيب؟‬

‫بن القالد؟ وآنيف‬

‫‪.‬‬

‫بسهيم‪.‬‬

‫والأذود‬

‫الراعي‬

‫استشهد‬

‫وابن‬

‫البراء‬

‫بن خلدة‬

‫‪ :‬محمود‬

‫‪ :‬ابو ضثاح‬

‫؟ والحارث‬ ‫؟ وطلحة‬

‫بن‬

‫‪ :‬الهييب‬

‫بن عمرو‬

‫‪.‬‬

‫بن قيس‬

‫الأشهل‬

‫‪ -‬ويقال‬

‫لبني اسد‬

‫‪ :‬بشر‬

‫ورفاعة بن مسروح‬

‫بن‬

‫بني حارثة‪.‬‬

‫بني غفار ‪ :‬عمارة‬

‫ومن‬

‫بن‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫الهبيب‬

‫ليث ‪ ،‬حليف‬

‫بن سغد‬

‫من‬

‫وثقيف‬

‫النعمان ‪ ،‬رجلان‬

‫‪ :‬مسعود‬

‫‪ ،‬حليف‬

‫ومن‬

‫بني سعد‬

‫‪ ،‬ثم من حلفائهم ‪ :‬ربيعة بن أكثم بن سخبرة‬

‫‪ :‬عبدالله بن‬

‫الأثصار‪ ،‬ثم من بني سلمة‬ ‫الله‬

‫ومن‬

‫العزى‬

‫ابو داود في‬

‫بخيبر من المسلمين‪:‬‬

‫‪ ،‬ثم من بني امية بن عبد شمس‬

‫بكير بن عامر بن غنم بن دودان بن اسد‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫أ‬

‫سننه برقم ‪.[313 :‬‬

‫الزاعي‬

‫اهل‬

‫‪،‬‬

‫وكان‬

‫ان!لم‪.‬‬

‫اسمه‬

‫خيبر‪.‬‬

‫ابن شهاب‬

‫‪ -‬من‬

‫الزهري‬

‫زهرة‬

‫بني‬

‫بن‬

‫‪ :‬مسعود‬

‫لهم‬

‫ربيعة ‪ ،‬حليف‬

‫من‬

‫الفارة ‪.‬‬

‫ومن‬

‫الأنصار‬

‫افر الأسود‬

‫من‬

‫تال ابن اسحاق‬ ‫لبعض‬

‫حصون‬

‫في‬

‫بها في وجوهها‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫صلاة‬

‫دخلت‬

‫‪ :‬وكان من‬

‫عليه ‪ ،‬فاسلم‬

‫قال ‪ :‬يا رسول‬

‫قال ‪( :‬اضربئ‬

‫حديث‬

‫‪ :‬اوس‬

‫خيبر‪:‬‬ ‫الأسود الراعي ‪ -‬فيما بلغني ‪-‬‬

‫حديث‬

‫خيبر ‪ ،‬ومعه غنم له كان فيها اجيرا لرجل‬

‫الإسلام ‪ ،‬فعرضه‬ ‫فلما اسلم‬

‫بني عمرو‬

‫الراعي ‪ ،‬في‬

‫بن عوف‬

‫بن‬

‫قتادة ‪.‬‬

‫وجوهها‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وكان‬ ‫‪ ،‬اني كنت‬

‫فانها سترجع‬

‫وقال ‪ :‬ارجعي‬

‫الحضن‬

‫رسول‬

‫قط ‪ ،‬فاتي به رسول‬

‫الله‬

‫لصاحب‬

‫هذه‬

‫الى رئها" او كما‬

‫! ثم تقدم الى ذلك‬ ‫!‪،‬‬

‫القه يكئ‬

‫لا يحقر‬

‫اجيرا‬

‫الى صاحبك‬

‫يهود‪،‬‬ ‫احدا‬

‫خلفه‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫ان يدعوه‬

‫الغنم ‪ ،‬وهي‬

‫الى‬

‫فاخذ‬

‫ابدا‪ ،‬فخرجت‬

‫وسجي‬

‫بشملة‬

‫‪ ،‬اعرض‬ ‫ويعرضه‬

‫‪ ،‬فكيف‬

‫حقنة‬

‫من‬

‫مجتمعة‬

‫ليقاتل مع المسلمين ‪ ،‬فأصابه حجر‬ ‫كانت‬

‫الله‬

‫الإسلام‬

‫امانة عندي‬

‫قال ‪ ،‬فقام الأسود‬

‫فوالقه لا اصحبك‬

‫الحضن‬

‫فوضع‬

‫من‬

‫انه‬

‫اتى رسول‬

‫الك‬

‫‪-‬ج!د‬

‫وهو‬

‫محاصر‬ ‫علي‬ ‫عليه‪،‬‬

‫أصنع‬

‫الحضبا"‬

‫بها‪،‬‬ ‫فرمى‬

‫كأن سائقا يسوقها‬

‫فقتله‬

‫‪ ،‬وما صلى‬

‫دته‬

‫الله‬

‫جمعد‬

‫عليه ‪ ،‬فالتفت إليه رسول‬

‫ذكر المسير الق خيبر‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪518‬‬

‫ومعه‬ ‫من‬

‫نفر من‬ ‫الحور‬

‫قال‬ ‫من‬

‫أصحابه‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وأخبرني‬

‫نجن علاط‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫‪ ،‬ومال‬

‫في‬

‫قال ‪ :‬ولم‬

‫خيبر‬

‫يكونوا‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫فالتبطوا بجتبني‬

‫بمن‬

‫أظهرهم‬

‫انما تنتظرون‬

‫عن‬ ‫فهم‬

‫وريف‬

‫كان‬

‫هثام‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫أمر رسول‬

‫‪:‬‬

‫خيام‬

‫التجار‪،‬‬

‫من‬

‫بن عبد‬

‫فاتصرت‬ ‫العئاس‬

‫فقلت‬

‫قال ‪ :‬فاني‬ ‫واتتثل‬ ‫اسلمت‬ ‫ما تحمث‬ ‫الكعبة‬

‫علي‬

‫والله لقد تركت‬

‫ما فيها وصارت‬ ‫‪،‬‬

‫‪.‬وما جئت‬ ‫‪ ،‬قال ‪ :‬حتى‬

‫فطاف‬

‫بها ‪،‬‬

‫ابن اخيك‬

‫الا لاخذ‬ ‫اذا كان‬ ‫رأوه‬

‫لي‬

‫مالي‬

‫لا‬

‫وجدت‬

‫أبا‬

‫محمد‪،‬‬

‫ذلك‬

‫بمكة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬تلت‬

‫الى خيبر ‪ ،‬وقد‬

‫يا‬

‫من‬

‫عرفوا‬

‫قالوا ‪ :‬الحجاج‬

‫من‬

‫لم تسمعوا‬

‫نبعث‬

‫الخبر‬

‫‪ :‬أعينوني‬

‫الفه‬ ‫قريش‬

‫أنها قرية‬ ‫بن علاط‬

‫قد سار‬

‫ما يسركم‬

‫‪-‬‬

‫الى‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫بمثلها قط ‪ ،‬وقتل‬

‫أصحابه‬

‫به الى اهل مكة فيقتلوه بين‬

‫‪ ،‬وقالوا ‪ :‬قد جاءكم‬ ‫على‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫بثنية البيضاء رجالأ‬

‫‪ ،‬وعندي‬

‫هزيمة‬

‫ثم البهزي‬

‫فانه قد بلغنا أن القاطع‬

‫نقتله حتى‬

‫جمع‬

‫الخبر ‪ ،‬وهذا‬

‫مالي‬

‫وعلى‬

‫بمكة‬

‫محمد‬ ‫غرمائي‬

‫قبل أن يسبقني التجار الى ما هنالك‪.‬‬

‫مالي‬

‫جمع‬

‫كأحث‬

‫الخبر وجاءه عني‬

‫الخبر‬

‫اذا‬

‫الذي‬

‫عني‬

‫فرغت‬

‫يا ابا الفضل‬ ‫عروسا‬

‫على‬

‫جئت‬

‫سمعت‬

‫حتى‬

‫فرقا من‬

‫‪ :‬يا‬

‫أبا‬

‫من فرص‬

‫كل‬

‫خلاء‬

‫شيء‬

‫؛ فاني‬

‫أخشى‬

‫بنت‬

‫ملكهم‬

‫‪ ،‬يعني‬

‫لبس‬

‫العباس‬

‫ء لفضل‬

‫هذا‬

‫‪،‬‬

‫فاني في‬

‫صفية‬

‫بنت‬

‫قال ‪ :‬تلت‬ ‫ثلاث‬

‫له وتخفق‬

‫والله التجلد‬

‫عندك‬

‫وانا في خيمة‬ ‫حفظ‬

‫جمع‬

‫ثلاثا ثم قل‬

‫عليه ‪ ،‬فاذا مضت‬ ‫حلة‬

‫صاحبتي‬

‫مالي كما ترى ‪،‬‬

‫لحر‬

‫وأخذ‬

‫ما شئت‬ ‫حيي‬

‫‪ :‬اي‬

‫عصاه‬

‫المصيبة‬

‫الخروج‬

‫‪ ،‬ولقد‬

‫‪،‬‬

‫امرك‬

‫افتتح خيبر‪،‬‬ ‫عني‬

‫‪ ،‬فهو‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫قال‬

‫لقيت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أفعل‪،‬‬

‫والله فاكتم‬

‫فأظهر‬

‫من‬

‫لما وضغت‬

‫كان لي بمكة وأنجمعت‬

‫الطلب‬

‫يا حخاج؟‬

‫الى جنبي‬

‫‪ :‬وهل‬

‫فقلت‪:‬‬

‫قنل أن يسبقني التخار‪،‬‬

‫البيع‬

‫وقف‬

‫به؟ قال ‪ :‬فقلت‬

‫من جمع‬

‫أن أغلب‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وجئت‬

‫به‬

‫أقبل حئى‬

‫ألقاك على‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ما تقول‬

‫اليوم الثالث‬ ‫قالوا‬

‫يا‬

‫له‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا‬

‫عنده ‪ ،‬له منها معرض‬

‫‪ ،‬فلما رأوني‬

‫‪ ،‬لعلي الحق بخيبر فأصيب‬

‫‪ :‬فاستاخر‬

‫له ولأصحابه‬

‫فلما‬

‫من‬

‫محمد‪.‬‬

‫أفرغ ‪ ،‬قال ‪ :‬حتى‬

‫‪ :‬احفظ‬

‫قتلك‪.‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬انه لا بد لي‬

‫انه فد سار‬

‫الركبان‬

‫‪ :‬هزم‬

‫أسرأ‪ ،‬وقالوا ‪:‬‬

‫وأصحابه‬

‫مكة‬

‫بلغهم‬

‫‪ :‬قد بلغني‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬تلت‬

‫المطلب‬

‫حديثي‬

‫القه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقاموا وصاحوا‬

‫‪ ،‬ما هذا‬

‫عندك ؟ قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬ ‫عني‬

‫تدئت‬

‫‪ .‬وقتل‬

‫السلميئ‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫‪ ،‬فاذن‬

‫اذا قدفت‬

‫وقد‬

‫!كخيرو‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫من فل محمد‬

‫فقال ‪ :‬يا حجاج‬

‫حتى‬

‫تزبك‬

‫بن علاط‬

‫أبي طلحة‬

‫والقه الخبر ‪ ،‬أخبرنا‬

‫مالي ‪ ،‬وقد كان لي عندها مال موضوع‬ ‫قال ‪ :‬فلما سيم‬

‫الله‬

‫‪ :‬قال ‪ :‬فقاموا فجمعوا‬

‫العئاس‬

‫حتى‬

‫فيقتل بين أظهركم‬

‫فيئء‬

‫لمجي!‬

‫الأخبار ‪ ،‬ويسالون‬

‫‪ -‬عتده‬

‫رجالهم‬

‫فاني أريد أن أقدم خيبر فأصيب‬

‫القه‬

‫‪ :‬فخرجت‬

‫يتحسسون‬

‫اق يفدم به عليكم‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫الحجاج‬

‫أم شيبة بنت‬

‫‪ :‬ايه يا حخاج‬

‫من‬

‫ويقال‬

‫وتقولان‬

‫رسول‬

‫بمثله قط ‪ ،‬وأسر محمد‬ ‫أصاب‬

‫‪ :‬ترب‬

‫ونجه من‬

‫مكة ‪ ،‬فأذن لي يا رسول‬

‫الحجاز‬

‫ناقتي يقولون‬

‫قتلا لم تسمعوا‬

‫افل‬

‫باسلامي‬

‫بلد يهود‬

‫وجهه‬

‫كلم‬

‫قال الحجاج‬

‫ورجالأ‬ ‫علموا‬

‫خيبر‬

‫تجار‬

‫الأخبار ‪ ،‬وشألون‬ ‫ريفا ومنعة‬

‫أبي‬

‫مالأ عند صاحبتي‬

‫ان أقول ‪ ،‬قال ‪" :‬قل"‪،‬‬

‫يتسمعون‬

‫التراب‬

‫‪ :‬ولما فتحت‬

‫متفرق‬

‫عن‬

‫نجيح‬

‫‪ :‬انه ذكر‬

‫له أن الشهيد‬

‫إذا ما أصيب‬

‫له زوجتاه‬

‫ال!لمئي‪:‬‬

‫‪ ،‬ان لي بمكة‬

‫الله‬

‫الحجاز‬

‫عبدالله بن‬

‫العين عليه تتفضان‬

‫أمر الحخاج‬

‫الحخاج‬

‫ثم أعرض‬

‫قال ‪" :‬ان معه‬

‫العين "‪0‬‬

‫الحور‬

‫رسول‬

‫عنه ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا رسول‬

‫‪ ،‬لم أعرضت‬

‫الله‬

‫عنه؟‬

‫الان زوجتيه‬

‫خرج‬

‫‪ :‬كلا‬

‫‪ ،‬ولقد‬

‫والله على‬ ‫حتى‬ ‫والله‬

‫أقى‬ ‫الذي‬

‫ذفر المسير الق خيبر‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪951‬‬

‫حلقتم‬

‫به‬

‫ولأصحابه‬ ‫ماله‬

‫‪ ،‬لقد افتتح محمد‬

‫خيبر وترك‬

‫عروسا‬

‫جاءك‬

‫بهذا الخبر؟‬

‫قال ‪ :‬الذي‬

‫‪ ،‬فالوا‪ :‬من‬

‫فانطلق‬

‫لكان‬

‫لنا وله‬

‫ذكر‬

‫ما قيل‬

‫ليلحق‬

‫شان‬

‫بمحمد‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫الشنر‬

‫وأصحابه‬

‫ولم‬

‫فيكون‬

‫ينثبوا‬

‫في‬

‫أن‬

‫على‬

‫معه‬

‫جاءهم‬

‫‪،‬‬

‫بنت‬

‫الخبر‬

‫من‬

‫بني‬

‫أمامة‬

‫عوف‬

‫على‬

‫الخزرج‬

‫الطويل‬

‫حين‬

‫ان‬

‫أيمن بن‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫عبيد ابن أم‬

‫قالت‬

‫الهزال‬

‫أيمن‪:‬‬

‫مولاة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جم! ‪ ،‬وهي‬

‫جبتت‬

‫لأيمن افه ‪:‬‬

‫أم اسامة‬

‫عن‬

‫بن‬

‫خيبر‪ ،‬وهو‬

‫زيد‪،‬‬

‫فكان‬

‫أخا‬

‫ولكن مغره‬

‫‪ :‬وقال‬

‫فوارس خيبر‬

‫ولم تشهد‬

‫أضز به شرب المديد المخضر‬ ‫لقاتل فيهم‬

‫مهره‬

‫‪-‬وما‬

‫فارسا غير أعسر‬

‫كان مته عنده غير أيسر‬

‫بن مالك وانشدني ]من‬

‫قد صده شأن مهره‬

‫رجز لناجية بن جندب‬

‫يا لعباد‬

‫[‪:‬‬

‫غير جميل‬

‫أيمن ابن أم ايمن بن عبيد‪ ،‬وكان قد تخلف‬

‫امه أم أيمن‬

‫قد صده فغل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫اما‬

‫بن ثابت ]من الخفيف‬

‫حوت موت‬

‫قال ابن هشام ‪ .‬انشدني أبو زيد هذه الأبيات لكعب‬

‫ولكنه‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫والله لو‬

‫علمنا‬

‫من مزارع ونخيل‬ ‫جمعوا‬ ‫وأقزوا فغل اللنيم الذليل‬

‫ائذي قد كان من شأن مفره‬

‫ولكئه‬

‫اتفلت‬

‫عدو‬

‫عليكم‬

‫[‪:‬‬

‫وأيمن لم يجبق‬ ‫ولولا‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬ولقد‬

‫دخل‬

‫مسلما‬

‫فأخذ‬

‫بذلك‪.‬‬

‫‪ :‬وكان مما قيل من الشعر في يوم خيبر قول حسان‬

‫بن ثابت ايضأ وهو يعتذر عن‬

‫لأمه ]من‬

‫الله‬

‫به‬

‫اموالهم ومافيها فأصبحت‬

‫يوم خيبر‪:‬‬

‫كلمة لحسان يعتدر عن تخلف‬

‫بن‬

‫بما جاءكم‬

‫قالوا ‪ :‬يا لعباد‬

‫بئس ما قاتلت خيابر عما‬ ‫كرهوا الموت فاستبيح حماهم‬ ‫أمن الموت تهربون فان ات‬

‫وقال حسان‬

‫ملكهم‬

‫جاءكم‬

‫‪ ،‬واحرز‬

‫له‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫وما كان لولا ذاكم بمقضر‬

‫‪:‬‬ ‫ناجية‬

‫بن‬

‫الله ‪ ،‬فيم‬

‫جندب‬

‫الاسلميئ‬

‫يركب‬

‫]من‬

‫؟!‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫ما‬

‫هو‬

‫إلأ‬

‫مأكل‬

‫ومشرب‬

‫وجئة فيها نعيم مغجب!‬ ‫وقال ناجية بن جتدب‬

‫أنا‬

‫الأسلميئ‬

‫أيضأ ]من الرجز[‪:‬‬

‫لمن أنكرني ابن جتدب‬

‫طاح بمقدى‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬انشدني بعض‬

‫كلمة لكعب‬ ‫وقال كعب‬

‫الرواة‬

‫يا رب قرن في مكري‬

‫أنكب‬

‫اتسير وثغلب‬

‫للشعر قوله ‪ :‬في مكري‬

‫‪ ،‬وطاح‬

‫بمغدى‪.‬‬

‫بن مالك في يوم خيبر‪:‬‬ ‫بن مالك في يوم خيبر ‪ -‬فيما ذكر ابن هشام عن‬

‫ابي زيد الانصاري ‪] -‬من‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫!‬

‫*السيرة لابن هشام "‬

‫ذكر المسير الى خنير‬ ‫‪052‬‬

‫ونحن‬

‫ورذنا‬

‫خيبرا‬

‫جواد لدى الغايات‬

‫عظيم‬

‫بكل‬

‫واهن القوى‬

‫لا‬

‫جريء على‬

‫القدر في كل شثو؟‬

‫رماد‬

‫يرى القتل مدحأ‬

‫ان‬

‫يذود ويحمي عن‬ ‫ويتصره من كل‬ ‫يصدق‬

‫وفروضه‬

‫بالأتباء‬

‫المشرفي انمهئد‬

‫من الله يرجوها‬

‫محمد‬ ‫يريبه‬

‫أفبر‬

‫في كل مشهد‬

‫الأعداء‬

‫ضروب بنضل‬

‫أصاب شهادة‬

‫ذمار‬

‫فتى عاري الأشاجع مذود‬

‫وفوزا باخمد‬

‫ويذفع عته باللسان وبانيد‬ ‫يجود بنقس دون نقسى محمد‬ ‫يريد بذاك الفوز والعز في غد‬

‫بالغيب مخلصا‬

‫ذكر مقاسم خيبر وأفوالها‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫المسلمين‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫خمس‬

‫الكتيبة‬

‫أزواج النبي ع! ‪ ،‬وطغم‬ ‫اعطاه رسول‬

‫مسعود‪،‬‬

‫فقسم‬

‫الفه‬

‫خيبر ومن‬

‫سهما ‪ ،‬نطاة من ذلك‬

‫وثمانماية سهم ‪ ،‬وكانت‬ ‫وخيلهم‬

‫برجالهم‬

‫ازبع عشرة‬

‫عليئ‬

‫الخطاب‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫الحارث‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬وسهم‬

‫وعبيد‬

‫الرحمن‬

‫من تمر‪،‬‬

‫عليهما خيبر ‪ ،‬وكانت‬

‫سهما ‪ ،‬وقسعت‬

‫عليهم خيبر من أضحاب‬

‫مائة ‪ ،‬والخيل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫طالب‬

‫نجن أبي‬

‫بن عوفي ‪ ،‬وعاصم‬

‫‪ :‬وانما قيل‬

‫ابن هشام‬

‫حارثة بن الحارث‬

‫ناعم ‪ ،‬وسهم‬

‫ع!‬

‫مائتا فرس‬ ‫اليه مائة‬

‫رسول‬ ‫؛ فكان‬

‫يخبر على‬ ‫بن حرام ‪،‬‬

‫رجل‬

‫رأسا‪،‬‬

‫والزبير‬

‫بن عدي‬

‫أخو‬

‫نن‬

‫!ه‬

‫عثر‬

‫ثمانية‬

‫سهيم‬

‫الف‬

‫الف سهيم وثمانمائة سهم‬

‫فرسبى سهمان‬

‫العربي من الخيل ‪ ،‬وهجن‬ ‫العرام‬

‫نطاة والشن ثمانية‬

‫السن ونطاة على‬

‫القه‬

‫لكل‬

‫‪ ،‬فكانت‬

‫‪ ،‬ولفارسه‬

‫سهم‪،‬‬

‫سهما جمع‪.‬‬

‫الهجين‪0‬‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬وطلحة‬

‫بني العجلان ‪ ،‬وأسيد‬

‫بني بياضة ‪ ،‬وسهم‬

‫خرج‬

‫‪ :‬وسهم‬

‫سهم‬

‫بياضة ‪ ،‬ثم كان الثالث سهم‬ ‫بن‬

‫خيبر‬

‫الى السن فكان أول سهبم خرج‬ ‫‪،‬‬

‫ثئم‬

‫سهم‬

‫بنطاة سهم‬

‫بني عبيد‪ ،‬وسهم‬

‫عبيدالله‬

‫‪ ،‬وعمر‬

‫بن الحضير‪،‬‬

‫بن‬

‫وسهم‬

‫بني حرام من بني سلمة‪،‬‬

‫عندالرخمن‬

‫وشركائهم‬

‫مته سفم‬ ‫نجن‬

‫يوم خيبر‪،‬‬

‫غفار وأسلم ‪ ،‬وسهم‬ ‫العوام‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫ثم كان الرابع سهم‬

‫ومزينة‬

‫عوف‬

‫من‬

‫السهام‬

‫عاصم‬

‫‪ ،‬ثم سفم‬

‫وهو‬

‫بن‬

‫عبيد‬

‫أوسبى أحد‬

‫بني‬

‫بن الأوس ‪.‬‬

‫الزبير بن‬

‫اسيد‪،‬‬

‫الخزرج‬

‫لما اشترى‬

‫بن مالك‬

‫ساعدة ‪ ،‬وسهم‬

‫فكان‬

‫لبني عؤف‬

‫من‬

‫السهام‬

‫بن عمرو‬

‫أول‬

‫ناعم‬

‫سهم‬

‫له عبيد‬

‫بن الخزرج‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫القه !‬

‫شعير‪،‬‬

‫وق!مت‬

‫بن‬

‫السهام ‪.‬‬

‫قال‬

‫سهم‬

‫وثلاثين وسقا‬

‫خاصبى ‪ ،‬وهما اللذان قسمت‬

‫عدة الذين قسمت‬

‫‪ :‬فكان‬

‫وبين أهل فدك بالصلح ‪ ،‬منهم محيصة‬

‫أسهبم ‪ ،‬والسن ثلاثة عشر‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وفي خيبر عرب‬ ‫قال‬

‫الله‬

‫القربى ‪ ،‬واليتامى والمساكين‬

‫عتها‪ ،‬ولم يذبئ عتها الأ جابز نن عندالفه بن عمرو‬

‫سفم ‪ ،‬فكان لكل سفيم رأسق جمع‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬وسهم‬

‫!‬

‫ذوي‬

‫‪ ،‬وطغم‬

‫من حضرها‪.‬‬

‫خمسة‬

‫‪ ،‬الرجال‬

‫وكان لكل راجل‬

‫‪ ،‬وسهم‬

‫غاب‬

‫وكان وادياها وادي السرنر ووادي‬ ‫عشر‬

‫النبي ي‬

‫رجال مشوا بين رسول‬

‫يك! كسفم‬

‫الله‬

‫أفوال خيبر على‬

‫الفه وس! منها ثلاثين وسقا من‬

‫أهل الحديبية ‪ ،‬من شهد‬ ‫له رسول‬

‫المقاسم على‬

‫السق ونطاة‬

‫‪ ،‬فكانت‬

‫والكتيبة‬

‫السن في سهمان‬

‫‪ ،‬وتابعه‬

‫بني الحارث‬

‫‪ ،‬وفيه قتل‬

‫بن عدي‬

‫النجار‪ ،‬وسهم‬ ‫الخوع‬

‫محمود‬

‫حارثة ‪ ،‬وسهم‬

‫بن‬

‫ال!رير ‪ ،‬ثم كان‬

‫الثاني‬

‫بن الخزرج ‪ ،‬ثم كان الخامس‬ ‫مسلمة‬

‫‪ ،‬فهذه‬

‫نطاة ‪ .‬ثم هبطوا‬

‫أخي بني العخلان ‪ ،‬ومعه كان سهم‬

‫ساعدة ‪ ،‬ثم سهم‬

‫اوسيى‪،‬‬

‫النجار‪،‬‬

‫ثئم‬

‫سهم‬

‫رسول‬

‫عليئ بن أبي طالب‬

‫ما اغطى‬

‫ذكر‬

‫رسول‬

‫محمد‬

‫الله‬

‫ي‬

‫من‬

‫نساءه‬

‫خيبر‬

‫قمح‬

‫لابن هشام "‬

‫"السيرة‬

‫‪521‬‬

‫رضوان‬

‫الله‬

‫بني‬

‫سلمة‬

‫جمعث‬

‫عليه ‪ ،‬ثم سفم‬

‫عبيد‬

‫عاصم‬

‫رجال‬

‫بكر‬

‫عدي‬

‫بن‬

‫المسلمين‬

‫مائة وستي‬ ‫بن‬

‫ابي قحافة‬

‫ولربيعة‬

‫خيبر من سائر العرب ‪ ،‬وكان حذوه‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬ثم قسم‬ ‫أعطاهم‬

‫بن عبد‬

‫منها؟‬

‫بن زيد ماثتي وستي‬

‫مائة وضتي‬

‫أربعين وسقا‪،‬‬

‫يزيد ستين‬

‫وسقا‪،‬‬

‫ولعجير‬

‫بن أبي طالب‬

‫ولأم طالب‬

‫ولعبدالله بن وهب‬

‫وابنيه‬

‫عبدة‬

‫قال ابن هشام ة قمح‬ ‫عبد المطلب‬

‫ولأم‬

‫وسقأ‪:‬‬

‫تسعين‬

‫ولنسائه‬

‫وشعير‬

‫!كني!‬

‫وعباس‬

‫خيبر‪،‬‬ ‫وستي‬

‫ولضباعة‬ ‫عشرين‬

‫نسائه ‪ ،‬وبين‬

‫‪ ،‬ولعلي‬

‫ولبني‬

‫بن‬

‫مائتي‬

‫جعفر‬

‫ابي طالب‬

‫وستي‬

‫وسقا‪،‬‬

‫وسقا‪،‬‬

‫ولمسطح‬

‫مائة وستي ‪ ،‬ولبني‬

‫بن أثاثة وابن الياس‬

‫ولبحينة بنت الحارث‬

‫ثلاثين وسقا‪،‬‬

‫ثلاثين وسقا‪،‬‬

‫ولجمانة بنت‬

‫أربعين وسقا‪،‬‬

‫الربير‬

‫ولحمنة‬

‫ولابن أبي خنيس‬

‫ولنميلة الكلبي خمسين‬

‫ولأئم‬

‫ولأبي‬

‫ثلاثين وسقا‪ ،‬ولابي‬

‫بن أبي بكر اربعين وسقا‪،‬‬

‫وسقا؟‬

‫‪ ،‬ولابي‬

‫خمسين‬

‫منها أربعون‬

‫بن الحارث‬

‫ثلاثين وسقا‪،‬‬

‫بنت‬

‫حبيب‬

‫جحش‬

‫وسقا‪،‬‬

‫ثلاثين وسقا‪،‬‬

‫وشتي‪.‬‬

‫وغير ذلك ‪ ،‬قسمه‬

‫قدر حاجتهم‬

‫على‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫الحاجة في بني‬

‫محمد‬

‫رحسلريم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!ك! نساءه‬

‫ولفاطمة بنت رسول‬

‫وللمقداد بن الأسود خمسة‬

‫عشر‬

‫وسقا‪،‬‬

‫القه‬

‫يكص!ه‬

‫من قمح‬ ‫خمسة‬

‫ولام رميثة خمسة‬

‫خيبر‬

‫وثمانين وسقا‪،‬‬ ‫أوستي ‪ ،‬شهد‬

‫ولأسامة‬

‫بن‬

‫عثمان بن عفان‬

‫وكتب‪0‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عتبة‬

‫وشتي‬

‫؟ للصلت‬

‫وابنة الحصين‬

‫بنت‬

‫سهم‬

‫جم! الذي كان أصابه في‬

‫أم المؤمنين‬

‫وسقا‪،‬‬

‫ولعبد الزخمن‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫اللفيف‪،‬‬

‫أكثر‪.‬‬

‫لهن ماية وستي وثمانين وسقا‪،‬‬

‫زيد أربعين وسقأ‪،‬‬

‫‪ ،‬ولعائثة‬ ‫وأربعين‬

‫الخطاب‬

‫‪ ،‬بين قرابته وبين‬

‫ابنته مائتي‬

‫منها أربعين وسقا‪،‬‬

‫!غور‬ ‫ذكر ما اعطى‬

‫الله‬

‫الزبير بن عبد المطلب‬

‫ولأبي بضرة‬

‫وتمر ونوى‬

‫أكثر؛ ولهذا أعطاهم‬

‫بنت‬

‫سبعمائة‬

‫أوس‬

‫وشفا‪ ،‬ولقيسى بن مخرمة‬

‫وسقأ‪،‬‬

‫لابنيه‬

‫سفم‬

‫خاصيى‬

‫مائة وستي‬

‫وابنيه‬

‫أربعين وشقا‪،‬‬

‫أربعين وسقا‪،‬‬

‫ثلاثين وسقأ‪،‬‬

‫نوئ‬

‫عمر‬

‫رسول‬

‫ولنعيم بن هتد ثلاثين وسقا‪،‬‬

‫ولأئم الأرقم خمسين‬

‫ثلاثين وشقا‪،‬‬

‫ثلاثين وسقا‪،‬‬

‫قسم‬

‫من‬

‫بن مخرمة‬

‫ولأم الحكم‬

‫الزبير‬

‫وادي‬

‫مائة وسي‬

‫بن مخرمة‬

‫ولأم رميثة أربعين وسقا‪،‬‬

‫ثلاثين وسقأ‪،‬‬

‫جحش‬

‫ولملكو‬

‫وسقا‬

‫ولابن أوس‬

‫بن عبد يزيد ثلاثين وسقا‪،‬‬

‫بن‬

‫الله‬

‫وخمسين‬

‫سهم‬

‫جمن! لفاطمة‬

‫ولبنات عبيدة نجن الحارث‬

‫خمسين‬

‫بنت‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وللصلت‬

‫وسقا‪،‬‬

‫ابي طالب‬

‫القه و!‬ ‫فقسم‬

‫الكتيبة ‪ ،‬وهي‬

‫وسقا‪ ،‬ولركانة بن عبد يزيد خمسين‬

‫القاسم بن مخرمة‬ ‫عبيد‬

‫حارثة ‪ ،‬ثم سهم‬

‫عبيد‬

‫السهام ‪ ،‬ثم‬

‫ماية وشتي ‪ ،‬ولعقيل‬

‫الحارث‬

‫نبقة خمسون‬

‫بن عبيدالله ‪ ،‬ثم سفم‬

‫غفار‬

‫واسلم‬

‫‪ ،‬ثم سفم‬

‫حضر‬

‫ونساء‬

‫‪ ،‬ولاسامة‬

‫بن‬

‫حرام‬

‫جهينة ومن‬

‫اليه‬

‫سهم‬

‫وبني‬

‫طلحة‬

‫‪ ،‬ثم سهم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم سهما‬

‫مسعود‪،‬‬

‫بن‬

‫قال ‪ :‬لم يوص‬

‫وللداريين‬ ‫من‬

‫خيبر‪،‬‬

‫أبو داود جزءا‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫صالح‬

‫بجاد‬ ‫وأوصى‬

‫مائة وشتي‬

‫رسول‬ ‫من‬

‫بتنفيذ بغث‬

‫منه برقم ‪.[9352 :‬‬

‫بن كيسان ‪ ،‬عن‬ ‫الله‬

‫خيبر‪،‬‬ ‫أسامة‬

‫يكرو عند‬

‫ابن شهاب‬ ‫موته الا بست‬

‫وللسبئيين‬ ‫بن‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫بجاد‬

‫الزهري ‪ ،‬عن‬ ‫‪ :‬أوصى‬

‫مائة وشتي‬

‫حارثة ‪ ،‬وأن‬

‫من‬

‫لا يترك‬

‫عبيدالقه بن عندالله بن‬

‫للزهاويين‬

‫بجاد‬

‫مائة وستي‬

‫خيبر ‪ ،‬وللأشعريين‬ ‫بجزيرة‬

‫العرب‬

‫بجاد‬

‫دينان ‪.‬‬

‫أ‬

‫من‬ ‫مائة‬

‫أخرج‬

‫خيبر‬

‫امر فدك في خبر‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫)‪،‬‬

‫‪522‬‬

‫امر فدك‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫ما اؤقع‬ ‫رسلهم‬

‫‪ :‬فلفا فرغ رسول‬

‫الله‬

‫أو بالطائف‬

‫لانه لم يوجف‬

‫عليها بخيل‬

‫ولا ركاب‬

‫الله ع!‬ ‫‪ ،‬فقبل‬

‫المدينة‬

‫‪] .‬أخرجه‬

‫القه‬

‫الزعب‬

‫يصالحونه‬

‫ذلك‬

‫في قلوب‬

‫أهل فدك ‪ -‬حين‬

‫النضف‬

‫من فدك ‪ ،‬فقدمت‬

‫على‬

‫منهم ‪ ،‬فكانت‬

‫أبو داود في‬

‫الخراج‬

‫كتاب‬

‫فدك‬ ‫برقم‬

‫لرسول‬

‫بلغهم‬ ‫عليه‬

‫الفه ‪-‬جيه خالصة؟‬

‫‪.[3516‬‬

‫النفر الدارئين‪:‬‬

‫الذين أؤصى‬

‫لهم رسول‬

‫ساروا الى رسول‬

‫الذين‬

‫تميم‬

‫بن اوس‬

‫عبدالرخمن‬ ‫قال‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫هثام‬

‫مروان‬

‫من‬

‫ع!رز‬

‫من‬

‫خيبر‪،‬‬

‫الشام‬

‫بن اوس‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫بن‬

‫وهم‬

‫‪.‬‬

‫بني حبيب‬

‫بنو الدار بن هانئ‬

‫بن نمارة بن لخم‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫أخوه ‪ ،‬ويزيد‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬عزة‬

‫‪ :‬وفاكه‬

‫بن مالك‬

‫بن قيس‬

‫‪ -‬وأخوه‬

‫‪ ،‬وعرفة‬

‫مزان‬

‫بن مالك‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬سماه‬

‫الله‬

‫عحي!‬

‫بن مالك‪.‬‬

‫"‬

‫‪ ،‬وجبلة‬

‫نغمان‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وأبو هند‬

‫بر‪،‬‬

‫وأخوه‬

‫الطيب‬

‫فسماه‬

‫‪-‬بن بر‪،‬‬

‫عبدالله‪.‬‬

‫يبعث‬

‫الله لمج‪%‬‬

‫فكان رسول‬

‫القه‬

‫المسلمين‬

‫ويهود‪،‬‬

‫فتقول‬

‫!‬

‫‪ ،‬ونعيم‬

‫‪:‬‬

‫!‬

‫الفه‬

‫الله‬

‫‪ -‬قال ابن هثام‬

‫ابن‬

‫بين‬

‫‪ ،‬أو بعد ما قدم‬

‫خبر‬

‫من خيبر قذف‬

‫تعالى بافل خيبر ‪ -‬فبعثوا الى رسول‬

‫بخيبر‬

‫تسمية‬

‫القه ع!‬

‫في‬

‫خيبر‬

‫خارصا‬

‫لمج!‬

‫بمؤتة يرحمه‬

‫ كما حدثني‬‫فيخرص‬

‫يهود ‪ :‬بهذا قامت‬

‫الله‬

‫الى أهل خيبر يقدر ثمارهم‪:‬‬ ‫عبدالله بن أبي بكر ‪ -‬يبعث‬

‫عليهم‬

‫السموات‬

‫‪ ،‬فاذا قالوا‪ :‬تعديت‬

‫والازض‬

‫‪ ،‬فكان جثار بن صخر‬

‫الى اهل‬

‫علينا‪،‬‬ ‫عليهم‬

‫‪! ،‬انما خرص‬

‫بن أمية بن ختساء؛‬

‫خيبر عبدالله بن رواحة‬

‫قال ‪ :‬ان شئتم‬

‫عبدالله بن رواحة‬

‫فلنا وان‬

‫خارصا‬

‫شئتم‬

‫عاما واحدا‪،‬‬

‫أخو بني سلمة ؛ هو الذي يخرص‬

‫فلكم‪،‬‬

‫ثم اصيب‬

‫عليهم بعد‬

‫عبدالله بن رواحة‪.‬‬

‫اليهود تقتل‬

‫عبدالله بن سهل‬

‫فاقامت يهود على‬

‫ذلك‬

‫عبدالله بن سهل‬

‫أخي‬

‫على‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫سفل‬

‫حارثة ‪ ،‬عن‬

‫منها تمرا‪،‬‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫فوجد‬

‫مسعود‪،‬‬ ‫ابني عمه‬

‫قال رسول‬

‫فسكت‬ ‫رسول‬

‫الله !‬

‫بني حارثة ‪،‬‬

‫فقتلوه‬

‫‪ :‬فحدثني‬ ‫بن ابي حثمة‬

‫قال ‪| :‬صيب‬

‫عيني قد كسرث‬

‫في‬

‫له شانه ‪ ،‬فتقدم‬

‫عبدالرحمن‬

‫‪ ،‬فتكلم‬

‫لا يرى‬

‫بهم الصن!لمون بأسا في معاملتهم ‪ ،‬حتى‬

‫الرفري ‪ ،‬عن‬

‫عصض فذكروا‬

‫وكان‬

‫أخا بني حارثة‪:‬‬

‫من‬

‫القه ع!‪:‬‬

‫حوئصة‬

‫‪" :‬أتسئون‬

‫احدثهم‬

‫‪ ،‬فائهمهم رسول‬ ‫سهل‬

‫قاتلكم‬

‫ء‬

‫بن‬

‫سفل‬

‫عنقه ‪ ،‬ثم طرح‬ ‫اليه أخو ‪ 5‬عبدالرحمن‬

‫ستأ ا‪ ،‬وكان‬

‫"الكبر الكبر" ‪ -‬قال‬

‫ومحيصة‬

‫ثم تحلفون‬

‫الله‬

‫والمسلمون‬

‫بن أبي حثمة ‪ ،‬وحدثني‬

‫عبدالله‬

‫‪ ،‬ثم تكلم‬

‫!‬

‫صاحب‬ ‫ابن هشام‬

‫هو‬

‫عليه‬

‫بعد‪،‬‬

‫خمسين‬

‫بخيبر‪،‬‬

‫فيها‪،‬‬ ‫بن‬

‫عدؤا في عهد‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عليه‪.‬‬

‫أيضأ بشير بن يسار مولى‬ ‫خرج‬

‫وكان‬

‫عجم‬

‫اليها في‬

‫اصحاب‬

‫بني‬

‫له يمتار‬

‫قال ‪ :‬فاخذو ‪ 5‬فغثبوه ‪ ،‬ثم قدموا على‬ ‫سهل‬

‫ومعه‬

‫الدم ‪ ،‬وكان‬

‫ذا قدبم في‬

‫‪ :‬ويقال ‪" :‬كئر‬

‫فذكروا لرسول‬ ‫يمينأ فنسلمه‬

‫ابنا‬

‫عمه‬

‫كئر"‬

‫الله‬

‫حويصة‬

‫ومحيصة‬

‫القوم ‪ ،‬فلما تكفم‬

‫فيما ذكر‬

‫ع!‬

‫ابنا‬

‫مالك‬

‫قتل صاحبهم‬

‫اليكم ؟" قالوا ‪ :‬يا رسول‬

‫بن‬

‫قبل‬ ‫أنس‪-‬‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬ما‬

‫افر فدك في خبر‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫خيبر‬ ‫‪523‬‬

‫كنا لنحلف‬ ‫يبرؤون‬ ‫على‬

‫على‬

‫من‬

‫ما لا نعلم ‪ ،‬قال ‪( :‬أفيحلفون‬

‫دمه؟"‬

‫قالوا‪:‬‬

‫اثم ‪ ،‬قال ‪ :‬فوداه رسول‬

‫ضربتني‬

‫اخي‬

‫بني‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫له‬

‫به"‪،‬‬

‫ولكنه‬

‫ما‬

‫هكذا‬

‫الى‬

‫يهود‬

‫كتب‬

‫بالقه ما قتلوه‬

‫"دوه أو‬

‫ائلنوا‬

‫اجلاء‬

‫اهل‬

‫بحرب‬

‫بيتما وبينكم‬ ‫رواحة‬

‫‪ ،‬وأقركم‬

‫الله‬

‫ولكن‬

‫من‬

‫بالفه‬

‫‪ :‬ابت ذلك‬

‫عمر‬

‫عدوا‬

‫الكفر‬

‫‪ :‬فوالفه‬

‫قال‬

‫ما اتسى‬

‫من‬

‫بكرة‬

‫‪:-‬‬

‫القه‬

‫عبدالرحمن‬

‫بأكثر علما‬ ‫الله‬

‫رسول‬

‫"ائه قد وجد‬

‫مثل حديث‬

‫من‬

‫لهم حتى‬

‫حمراء‬

‫منها‬

‫من‬

‫ءلمجوو‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫عنده‬

‫بن بجيد‬

‫بن قيظيئ‬

‫أسن‬

‫منه ‪ ،‬انه‬

‫منه ‪ ،‬ولكنه‬

‫قتيل‬

‫كان‬

‫"احلفوا‬

‫بين‬

‫مالا‬

‫على‬

‫لكم‬

‫علم‬

‫فدوه " فكتبوا‬

‫أنجياتكم‬

‫اليه‬

‫‪.‬‬

‫عبدالرحمن‬

‫عنوة‬

‫الله‬

‫الا أنه قال في حديثه‪:‬‬

‫بن بجيد‪،‬‬

‫له قاتلا‪ ،‬فوداه رسول‬

‫في‬

‫عليهم‬

‫عمر‬

‫ان رسول‬

‫حتى‬

‫ذلك‬

‫الله‬

‫القه ع!‬

‫الأسود‬

‫!نه ‪ ،‬فقال ‪ :‬ايها الناس‬

‫عبدالله بن عمر‬

‫صنع‬

‫ذلك‬

‫الله‬

‫له‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫من‬

‫عنده ‪.‬‬

‫‪ ،‬ان رسول‬

‫عنده عهد‬ ‫الله‬

‫عبدالله بن عمر‪،‬‬

‫بك؟‬

‫فقلت‬

‫عن‬

‫نتعاهدها‪،‬‬

‫يداي‬

‫‪ :‬لا اذري‬

‫القه يك! كان‬

‫ففدعوا يديه كما قد بلغكم‬

‫عامل‬

‫حئى‬

‫قبضه‬

‫ثمارها‬

‫وتكون‬

‫رسول‬

‫عبدالله‬ ‫تعالى‬

‫الله‬

‫عر‬

‫كان‬

‫وجل‬

‫قد أذن‬

‫عنده‬

‫من‬

‫عهد‬

‫اليهود‬

‫القه ‪-‬ج! من‬

‫منهم‪.‬‬

‫عبدالله بن عمر‪،‬‬ ‫فلما‬

‫قدفنا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فاصلحا‬

‫مع عدوهم‬

‫الجلاء بعد‬

‫فيه ‪" :‬لا يجتمعن‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬خرنجت‬

‫تفرقنا في‬

‫من مرفقي ‪ ،‬فلما اصبحت‬

‫يهود‬

‫رسول‬

‫توفي ‪ ،‬ثم أقزها‬

‫الله‬

‫دينان " فمن‬

‫من‬

‫فأخبرني‬

‫الله ‪-‬رو يبعث‬

‫فقال ‪ :‬ان‬

‫العرب‬

‫عتي!‬

‫أن تنملوها‬

‫رسول‬

‫الذي‬

‫الى يهود‬

‫بجزيرة‬

‫من رسول‬

‫فراشي ‪ ،‬ففدعت‬ ‫هذا‬

‫قال في‬

‫اهلها على‬

‫القه ي!‪،‬‬

‫وجعه‬

‫وجل‬

‫‪ -‬حين‬

‫على‬

‫أقرها ابو بكبر رضي‬

‫‪-‬لمجت‬

‫عليها رسول‬

‫نخلهم‬

‫من غير ذلك؟‬

‫نزل من‬

‫وكان‬

‫نبيه‬

‫خيبر‬

‫مفا أفاء القه عز‬

‫الأموال على‬

‫الله‬

‫لم يكن‬

‫أموالنا بخيبر‬

‫خيبر‬

‫هذه‬

‫بلغه العبت ‪ ،‬فارسل‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫لضرور؟‬

‫اياها‬

‫يغملونها‪،‬‬

‫التي عاملهم‬

‫عنده عهد‬

‫الى‬

‫الليل وانا نائم على‬ ‫‪ :‬مق‬

‫اليكم‬

‫شح‬

‫القه ‪-‬جت يهود‬

‫‪ ،‬ونزل من‬

‫قال ‪" :‬لا يجتمعن‬

‫نافع مولى‬

‫بن‬

‫دفغت‬

‫ان رسول‬

‫اليهود فلياتني به أنفذه‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫القتال ‪ ،‬وكانت‬

‫‪ ،‬فلما توفى‬

‫المعاملة‬

‫امارته ‪ ،‬ثم بلغ عمر‬

‫اعطاء‬

‫بين المسلمين‬

‫الخرص‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬أم اعطاهم‬

‫" فقبلوا ‪ ،‬فكانوا على‬

‫بأيديهم على‬

‫ع!مو‬

‫كان‬

‫قبض‬

‫بعد‬

‫فقال ‪" :‬ان شئتم‬

‫ويغدل‬

‫العؤام والمفداد‬

‫تحت‬

‫‪ :‬كيف‬

‫القه ‪!-‬ر‪ ،‬وقسمها‬

‫‪ ،‬فاتياني فسألاني‬

‫على‬

‫سهل‬

‫ما‬

‫رسول‬

‫التيمي ‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬ما قتلوه ولا يعلمون‬

‫ىفي افتتح خيبر‬

‫ما أقركم‬

‫‪ ،‬فقد بلغني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫علي‬

‫فوداه‬

‫الزهري‬

‫فليتجفز للجلاء‪ ،‬فانجلى عمر من لم يكن‬

‫والزبير‬

‫‪،‬‬

‫الأنصار‬

‫بن شعيب‬

‫ابن شهاب‬

‫دينان " ففحص‬

‫اله !‬

‫بن‬

‫اوهم‬

‫كلمته‬

‫له قاتلا‪،‬‬

‫عمرو‬

‫الفه ما كان‬

‫سهلا‬

‫‪ -‬حين‬

‫اله !ك!‪،‬‬

‫ثمرها‬ ‫الفه‬

‫صدرا‬

‫العرب‬

‫رسول‬

‫خيبر‬

‫خرجها‬

‫رسول‬

‫عنه بعد رسول‬

‫جلائكم‬

‫‪،‬‬

‫يغلمون‬

‫رسول‬

‫فيقسم‬

‫!ته‬

‫السان‬

‫‪ :‬وسالت‬

‫‪ :‬ان رسول‬

‫القتال ‪ ،‬فدعاهم‬

‫صاحباي‬

‫ما فيهم‬ ‫سهل‬

‫من‬

‫أعظم‬

‫أن يحلفوا‬

‫خيبر‪:‬‬

‫الفه ىفي ‪ ،‬خمسها‬

‫بجزيرة‬

‫ولا‬

‫بن ابراهيم بن الحارث‬

‫" فكتبوا يحلفون‬

‫النخل ‪ -‬على‬

‫ابن شهاب‬

‫فعدي‬

‫عنده‬

‫يهود‪،‬‬

‫مائة ناقة ‪ ،‬قال‬

‫بن ابراهيم ‪ :‬وايم‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أعطاهم‬

‫محمد‬

‫محمد‬ ‫كان‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫في‬

‫‪!-‬ر من‬

‫الله‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫حارثة ‪ ،‬قال‬ ‫والقه‬

‫يحلفون‬

‫عمر‬

‫الله‬

‫أيمان‬

‫يمينا ما قتلوه ولا يعلمون‬

‫وأنا أحوزها‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫يا رسول‬

‫بالفه لكم‬

‫‪ ،‬ما كنا لنقبل‬

‫خفـين‬

‫له قاتلأ ثم‬

‫خيبر‬

‫على‬

‫على‬

‫من‬

‫يدي‬

‫أنا نخرجهم‬

‫الأنصاري‬

‫اموالنا‪،‬‬

‫اشتضرخ‬ ‫ثم قدما‬

‫أنا‬ ‫قال ‪:‬‬

‫علي‬ ‫بي‬

‫على‬

‫اذا شئنا‪،‬‬

‫وقد‬

‫قبله ‪ ،‬لا نشك‬

‫أنهم‬

‫ذكر قدوم جعفر‬

‫اضحابه‬

‫نجن ابي طالب‬

‫‪ ،‬لي!‬

‫لنا هناك‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عمر‬

‫عدو‬

‫سلمة ‪ ،‬وكان خارص‬ ‫جماعة‬

‫ال!همان‬

‫عفان خطر‪،‬‬ ‫بن‬

‫ولحعرو‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫المدينة وحاسبهم‬

‫عليها‪ ،‬وكان ما قسم‬

‫ولعبد الرحمن بن عوف‬ ‫خطر‬

‫‪ -‬قال‬

‫خطر‪،‬‬

‫خطر‪،‬‬

‫ولمغتمر خطر‪،‬‬

‫طلحة وحسن‬

‫ولأشييم‬

‫الأرقم‬

‫خطر‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫خطر‬

‫ولعبدالله‬

‫ولجئار بن صخر‬

‫بن‬

‫ولعبادة‬

‫طارق‬

‫ولابن الحارث‬

‫نصف‬

‫بن قيس‬

‫ثن الخالاب ‪! ،‬ه‬

‫ابن هشام‬

‫‪ ،‬ولابن‬

‫ولابي بن كعب‬ ‫ولجابر بن‬ ‫خطر‪،‬‬

‫ولابن حضير‬ ‫خطر‪،‬‬

‫ولابن صعد‬

‫خطير‪،‬‬

‫جحش‬

‫أصل‬

‫القرى ‪ :‬لعثمان بن‬

‫خطر‬ ‫خطر‬

‫‪ ،‬ولمعيقيب‬ ‫البكير‬

‫‪ ،‬ولابن‬

‫ولمعاذ بن عقراء خطر‪،‬‬

‫ولسلمة بن سلامة‬

‫ولمحمد‬

‫‪ :‬ولجبر‬

‫ولابي‬

‫ولمالك بن صغصعة‬

‫بن معاذ خطز‪،‬‬

‫بن جبر خطر‪،‬‬

‫خطر‬

‫أهلها على‬

‫جعفر‬

‫بن رئاب خطر‪،‬‬

‫عبدالله‬

‫والضحاك‬

‫وادي‬

‫اخي‬

‫بني‬

‫ولعامر بن أبي ربيعة خطر‪،‬‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬لقتادة ‪ -‬قال ابن اسحاق‬

‫ولابن حزمة‬

‫خيبر على‬

‫‪ -‬ولبني‬

‫خطر‪،‬‬

‫ولابي عب!‬

‫يهود‪،‬‬

‫بن امية بن خنساء‬

‫‪ ،‬من‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬ولاسلم‬

‫فاخرجهم‪.‬‬

‫بني حارثة ‪ ،‬قال ‪ :‬لما أخرج‬

‫معه بجئار بن صخر‬

‫وعبيدالله خطران‬

‫ولعبد الرحمن بن ثابت وابي شريك‬ ‫خطز‬

‫أخي‬

‫ولعمر بن أبي سلمة خطز‪،‬‬

‫خطز‪،‬‬

‫‪ -‬قال ابن هشام‬

‫به فاني مخرج‬

‫عبدالله بن مكنف‬

‫عمر‬

‫ولزيد بن ثابت خطز‪،‬‬

‫بن عمبرو خطز‪،‬‬

‫عبدالله‬

‫عن‬

‫فليلحق‬

‫"السيرة !بن‬

‫‪ ،‬ويزيد بن ثابت ‪ ،‬فهما قسما‬

‫خطر‪،‬‬

‫سراقة‬

‫له مال‬

‫عبدالله بن ابي بكر‪،‬‬

‫التي كانت‬

‫خطر‪،‬‬

‫خطر‪،‬‬

‫كان‬

‫بخيبر‬

‫في المهاجرين والأنصار وخرج‬

‫أفل‬

‫ولعبدالله بن‬

‫وجابر بن‬

‫غيرهم‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫يهود من خيبر ركب‬

‫عن الحبشة‬

‫وحديث‬

‫‪،‬‬

‫المهاجرين اليها‬

‫هشام "‬

‫بن‬

‫بن مسلمة خطز‪،‬‬

‫عتيك‬

‫‪ ،‬فهذا ما بلغنا من‬

‫خطر‪،‬‬

‫نصف‬

‫أمر خيبر ووادي‬

‫الفرى ومقاسمهما‪.‬‬ ‫ابن‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫الخطر‬

‫النصيب‬

‫ذكر فذوم جعفر‬

‫على‬ ‫اصز‪،‬‬

‫بفثح‬

‫بن عيينة ‪ ،‬عن‬

‫الفه يك! يوم فتح خيبر‪،‬‬ ‫خيبر‬

‫انم‬

‫بقذوم‬

‫رسول‬ ‫بعد‬

‫الله‬

‫!‬

‫الاجلح ‪ ،‬عن‬

‫فقئل رسول‬

‫!‬

‫الله‬

‫وحديث‬

‫الشعبي ‪ :‬ان جغفر‬

‫بن أبي طالب‬

‫قدم‬

‫!ه‬

‫بين عينيه والتزمه ‪ ،‬وقال ‪" :‬ما أدري بأيهما أنا‬

‫‪ :‬وكان مق‬

‫الحبشة الى ذلك‬ ‫اقام‬

‫الى النجاشي عمرو‬

‫بارض‬

‫الوقت‪:‬‬

‫الحبشة‬

‫بن امئة الضمري‬

‫من أصحاب‬

‫‪ ،‬فحملهم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عرو حتى‬

‫بعث‬

‫فيهم‬ ‫بخيبر‬

‫في سفينتين ‪ ،‬فقدم بهم عليه ك!و وهو‬

‫الحديبية‪:‬‬

‫من‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬جعفر‬

‫بني هاشم‬

‫الخثعمئة ؛ وابنه عبدالله بن جعفر‬ ‫لرسول‬ ‫ومن‬ ‫بنت‬

‫من‬

‫الحبشه‪،‬‬

‫المهاجرين‬

‫اليها‬

‫جغفر"‪.‬‬

‫نسمية الذين بقوا من مهاجري‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬اخطر‬

‫بن ابي طالب‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وذكر سقيان‬ ‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫يقال‬

‫لي‬

‫فلان‬

‫خطرا‪.‬‬

‫خلف‬

‫الفه‬

‫ث!‪،‬‬

‫ولدتهما بارض‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫ولدته بأزض‬

‫الحبشة ‪ ،‬قتل جعفر‬

‫بمؤتة من‬

‫أزض‬

‫الشام أميرا‬

‫رجل‬

‫بني عبد شمس‬ ‫بن‬

‫بن ابي طالب‬

‫بن عبد‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬معه امرأته أسماء ابنة!‬

‫أسعد‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬خالد بن سعيد‬ ‫‪ -‬قال‬

‫ابن هثام‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬همينة بنت‬

‫الحبشة ‪ ،‬قتل خالذ بمرج‬

‫بن العاص‬ ‫خلف‬

‫بن أمية بن عبد شمس‬

‫‪ -‬وابناه ‪ :‬سعيد‬

‫الصفر في خلافة ابي بكر الصديق‬

‫بن خالد‪،‬‬

‫بأرض‬

‫‪ ،‬معه‬

‫امرأته‬

‫وامة بنت‬

‫أمينة‬

‫خالد‪،‬‬

‫الشام ؟ وأخوه عمرو‬

‫بن‬

‫ذنمر فذوم جععر‬

‫من الحبشة‬

‫بن ابي طالب‬

‫‪،‬‬

‫وحديث‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫الئهاجرين اليها‬ ‫‪525‬‬

‫العاص‬

‫سعيد‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫باجنادين من أرض‬

‫امية أبو أحيحة‬ ‫ألا‬

‫‪ ،‬معه‬

‫فاطمة‬

‫امراته‬

‫بنت‬

‫!من‬

‫ليت شغري‬

‫عنك‬

‫من‬

‫بالالريخبة‬

‫يا عمرو سائلأ‬

‫اذا‬

‫بلابل‬

‫أبان بن سعيد‬

‫ناحية الالائف ‪ ،‬هلك‬

‫ليت‬

‫الا‬

‫يقول اخوهما‬

‫ميتأ‬

‫‪ ،‬ولعمرو‬

‫في‬

‫بن العاص‬

‫فأجابه‬

‫اخي ما أخي‬ ‫يقول‬

‫لا‬

‫فقال أمن‬

‫شاتم‬

‫اشتدت‬

‫اذا‬

‫مالي له بها أمن‬

‫عليه‬

‫بني ايمد بن عبد‬

‫ومق‬ ‫ومن‬ ‫جهم‬

‫بني عبد‬

‫‪ ،‬وكانت‬ ‫ومن‬

‫الدار بن‬

‫معه‬

‫أموره ‪:‬‬

‫بني زفرة‬

‫عبدالله بن قيس‬

‫العزى‬

‫بن‬

‫قصيئ‬

‫‪ :‬جهم‬

‫بن كلاب‬

‫قصيئ‬

‫بن جبيلة ‪ ،‬هلكت‬

‫ومن‬

‫بن عمرو‬

‫بني جمح‬

‫ومن بني سهم‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫مجيهؤ‬

‫جعله على‬

‫ومن‬ ‫ومن‬

‫بني عامر بن لؤي‬

‫عبد شمس‬ ‫ومق‬

‫‪ ،‬معه‬

‫امراته‬

‫بني الدارث‬

‫وقد كان حمل‬ ‫حمل‬

‫بن كعب‬

‫النجاشي‬

‫ستة عشر‬

‫رجلا‪.‬‬

‫بن‬

‫قيس‬

‫ليت‬

‫بالالريبة يتشر‬

‫الأذنى ائذي هو افقر‬

‫على بيت مال المسلمين ‪ ،‬وكان الى ال سعيد بن‬ ‫ال عتبة بن ربيعة بن عبد شمس‬

‫بن نوفل‬

‫بن عبد‬

‫الأسود‬

‫بن خويلد؛‬

‫شرخبيل‬

‫هلكت‬

‫‪ ،‬معه‬

‫بأرض‬

‫‪ ،‬وعتبة‬

‫مسعود‬

‫بن‬

‫‪ ،‬اربعة نفر‪.‬‬

‫رجل‪0‬‬ ‫‪ :‬عمرو‬

‫ابناه‬

‫الحبشة‬

‫بن‬

‫جهم‬

‫‪ ،‬وخزيمة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وابناه لها‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫حليف‬

‫بن خالد بن صخر‪،‬‬

‫بن كعب‬

‫لهم‬

‫من‬

‫وقد كانت‬

‫هذيل‬

‫معه‬

‫‪ ،‬رجلان‬

‫امرأته‬

‫‪.‬‬

‫ريطة بنت‬

‫‪ :‬عثمان بن ربيعة بن افبان ‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫بن كعب‬

‫‪ :‬محميه‬

‫بن الجزء حليف‬

‫لهم من بني زبيد‪ ،‬كان‬

‫المسلمين ‪ ،‬رجل‪.‬‬ ‫بن عبدالله بن نضلة ‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫بن كالب ‪ :‬أبو حاطب‬

‫بن مالك‬

‫معهم‬

‫ميتا‬

‫مقصر‬

‫ائحبشة ‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫بن لؤي ‪ :‬مغمر‬

‫فهر‬

‫بن العاص‬

‫هو من سوء المقالة‬

‫ابن عمرو‬

‫بن عبد شمس‬

‫عمرة بنت السغدفي بن وقدان بن عبد شمس‬

‫النجاشيئ‬

‫مع عمرو‬

‫حليف‬

‫‪ :‬الحارث‬

‫بن هصيص‬

‫خمس‬

‫بني عدي‬

‫عبد‬

‫بن فصيص‬

‫بن عمرو‬

‫هلك‬

‫من اعدائنا من نكابد‬

‫واقبل على‬

‫بن أبي وفاص‬

‫ومن بني تيم بن مرة بن كغب‬ ‫الحارث‬

‫ألا‬

‫‪ :‬الاسود‬

‫بن‬

‫بنت‬

‫‪ :‬عامر‬

‫بأرض‬

‫حين‬

‫ولا‬

‫لسبيله‬

‫ام حرملة‬

‫امراته‬

‫اسلما‪ ،‬وكان ابوهم سعيد‬

‫يعينان‬

‫بن ابي فاطمة خازن عمر بن الخطاب‬

‫العاص ؛ وابو موسى‬

‫واشتدت‬

‫لما يقتري في الدين عمزو وخالد‬

‫أنا عرضه‬

‫الاشعري‬

‫شب‬

‫يداه وسلحا‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫فاع عنك ميتأ قذ مضى‬ ‫ومعيقيب‬

‫بن العاص‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫أطاعا بنا افر النساء فأضبحا‬ ‫خالهـد‬

‫بن سعيد‬

‫يقول إبوه سعيد‬

‫بن‬

‫وتكشف كيظا كان في الضذر موجحا‬

‫بالالريبة شاهد‬

‫بن سعيد‬

‫الكناني ‪ ،‬هلكت‬

‫الحبشة‬

‫[‪:‬‬

‫اتثرك افر انقوم فيه‬ ‫ولعمرو‬

‫بن امية بن‬

‫الشام في خلافة أبي بكر !ه‬

‫الطويل‬

‫وخالهـد‬

‫صقوان‬

‫محرفي‬

‫بازض‬

‫‪ ،‬قتل‬

‫‪ :‬الحارث‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫قيس‬

‫‪ ،‬رجلان‬

‫‪.‬‬

‫بن لقيط ‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫في السفينتين نساة من نساء من هلك‬

‫بن امية الضمري‬

‫‪ ،‬ومالك‬

‫بن ربيعة بن قيس‬

‫بن‬

‫في السفينتين ‪ ،‬فجميع‬

‫هنالك من المسلمين ‪ ،‬فهؤلاء الهـذين‬

‫من قدم في السفينتين الى رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!ع‬

‫بن ابي طالب‬

‫ذكر قدوم جععر‬

‫المهاجرين اليها‬

‫من الحبشه‪ ،‬وحديث‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪526‬‬

‫وكان ممن‬ ‫رسول‬

‫هاجر‬

‫إلى أزض‬

‫ع!ح ‪ ،‬ومن‬

‫الله‬

‫قدم‬

‫الحبشة ‪ ،‬ولم يقدم‬

‫بعد ذلك‬

‫من بني امئة بن عبد شمس‬ ‫بني أمية بن‬

‫عبد‬

‫ام حبيبة بنت‬

‫وفارق‬

‫سمس‬

‫سفيان‬

‫قال ‪ :‬فقحنا‬

‫اراد اق يقتح‬

‫عينيه‬

‫مع‬

‫محمد‬

‫للنظر‬

‫بني اسد‬

‫رسول‬

‫ومن‬

‫بني‬

‫النضمر بن‬

‫ومن‬

‫‪-‬جم! شهيدا‪،‬‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫الدار بن‬

‫بني زفرة‬

‫بن كلاب‬

‫المطلب‬

‫مسلمأ‪،‬‬

‫مهاجرا‪،‬‬

‫على‬

‫‪-‬لمج!‬

‫الأسدي‬

‫حبيبة بنت‬

‫وابنته‬

‫قصي‬

‫أسد خزيمة ‪ ،‬حليف‬

‫عبيدالله ‪ ،‬وبها كانت‬

‫فلما قدم‬

‫امراته من‬

‫أرض‬

‫بعده‬

‫بني مخزوم‬

‫ابي بكر‬

‫يشك‬

‫بن‬

‫الحبشة‬

‫تكنى‬

‫تنضر‬

‫حبيبة بنت‬

‫ائم‬

‫بها‬

‫أبي‬

‫علقمة‬

‫بن جمح‬ ‫فقدمت‬

‫فكيهة بنت يسار‪،‬‬

‫امراته‬

‫هلك‬

‫تبصروا‬

‫ولم‬

‫مثلا‪،‬‬

‫له ولهم‬

‫اسد‬

‫بني‬

‫هاجرا‬

‫بن‬

‫بن‬

‫خزيمة‬

‫بغد‪،‬‬

‫رسول‬

‫وذلك‬

‫أي ‪ :‬فتحنا‬

‫مع‬

‫الفه عجر‬

‫ان ولد‬

‫الكلب‬

‫اغيننا فأنجصرنا‪،‬‬

‫حرب‬

‫الى ازض‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫ابو أمية بنت‬

‫‪ ،‬كانتا ظئركب‬ ‫الحبشة‬

‫امية بن الحارث‬

‫بن‬

‫ابن عمير‬

‫بن‬

‫هاشم‬

‫بن‬

‫لأول‬

‫مناف‬

‫إذا‬

‫ولم‬

‫بن عبد‬

‫بأزض‬

‫عبد‬

‫الدار‪ ،‬رجلان‬

‫بن سعد‬ ‫رجل‬

‫بن سهم‬ ‫أباه في‬

‫ورث‬

‫بن عثمان‬

‫قيس‬

‫‪.،‬‬

‫وأم‬

‫‪.‬‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫الحبشة‬

‫مناف‬

‫التي كانت‬

‫عبيدالله نجن جحش‬

‫‪ ،‬رجلان‬

‫بن ازهر بن عبد عوف‬

‫بن لؤي ‪ :‬عمرو‬

‫بن‬

‫قتل يوم حنين‬

‫‪ ،‬رجلان‬

‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫وفراس‬

‫الدار‪،‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫بن عبد بن الحارث‬ ‫بأرض‬

‫‪ ،‬هلك‬

‫بن زهرة ‪ ،‬معه‬ ‫له هنالك‬

‫الحبسة ‪ ،‬ولدت‬

‫الإسلام ‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫بن كعب‬

‫بن عمرو‬

‫بن تيم ‪ ،‬قتل‬

‫بن سعد‬

‫‪ ،‬رجل‪.‬‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫!ه‪،‬‬

‫وأخوه‬

‫‪ :‬محمد‪،‬‬ ‫‪ ،‬وهي‬

‫هنالك‬

‫اذا‬

‫اصد‪،‬‬

‫يقال ‪ :‬ان كان‬

‫وابناه‬

‫مر بالمسلمين من اصحاب‬

‫هلك‬

‫بن سعيد‬

‫بن عمرو بن هصيص‬ ‫‪،‬‬

‫ذلك‬

‫عبيدالله بن جحس‬

‫‪ :‬يزيد بن زمعة بن الأسود بن المطلب‬

‫بن عبد‬

‫فيه اقتل ثئم ام لا‪،‬‬

‫وابناه‬

‫عروة ‪ ،‬قال ‪ :‬خرج‬

‫البصر‬

‫ابي سفيان‬

‫بن مرة ‪ :‬المطلب‬

‫بن يقظة‬

‫قال ‪ :‬فكان‬

‫من‬

‫حين‬

‫‪ :‬أبو الروم‬

‫بن ابي وئاص‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الزبير‬

‫‪ ،‬فضرب‬

‫مولاة‬

‫بهما معهما‬

‫بن ضبيرة‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫ومن بني جمح‬ ‫حذافة‬

‫بن رئاب‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫الحبشة‪:‬‬

‫ذلك‪.‬‬

‫يسار‬

‫بني تيم بن مرة بن كعب‬

‫الشام في خلافة‬ ‫الخطاب‬

‫بنت‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عبدالله ‪ ،‬رجل‬

‫وعمرو‬

‫الحارث‬

‫!ته‪،‬‬

‫مع‬

‫وانتم تلتمسون‬

‫ذلك‬

‫بن عبد العزى بن قصي‬

‫بالقادسية مع سعد‬ ‫ومن‬

‫قبل‬

‫‪ ،‬فخرجا‬

‫امرأته رفلة بنت أبي عوف‬

‫ومن‬

‫بن جعفر‬

‫وأنتم تلتمسون‬

‫بن كلدة‬

‫عبدالله بن‬

‫من‬

‫المسلمين‬

‫رسول‬

‫الحبشة تنضر‪،‬‬

‫صأصأ‬

‫‪ :‬وقيس‬

‫أبي سقيان‬

‫الله‬

‫أبي سفيان‬

‫رفلة ‪ ،‬خرج‬

‫‪ ،‬اي ‪ :‬قد ابصرنا‬

‫أم حبيبة ‪ ،‬وامراته بركة‬

‫ومن‬ ‫مع‬

‫هنالك‬

‫نصرانيأ‪ ،‬فخلف‬

‫فتبصروا‪،‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫حبيبة بتت‬

‫امراته‬

‫فلما قدم ارض‬

‫وصأصأتم‬

‫قال‬

‫أم حبيبة بنت‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫المسلمين مسلما‪،‬‬

‫تقتحوا‬

‫الحبشة‬

‫مهاجرة‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أعينكم‬

‫بأرض‬

‫اسمها‬

‫الإشلام ‪ ،‬ومات‬ ‫بن حرب‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫الا‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬عبيدالله بن جحش‬

‫‪ ،‬معه‬

‫ابي سفيان‬

‫هلك‬

‫بعد‬

‫‪ ،‬ولم يحمل‬

‫بديى‬

‫النجاسي‬

‫السفينتين إلى‬

‫‪ :‬هئار بن سفيان‬

‫عبدالله بن سفيان ‪ ،‬قتل عام اليرموك بالشام في‬ ‫وهشام‬

‫بن ابي حذيفة‬

‫بن كعب ‪ :‬حاطب‬

‫والحارث‬

‫‪ ،‬ومعه‬

‫امهما‪ ،‬في احدى‬

‫مسلما‪،‬‬

‫بن عبد الأسد‪،‬‬

‫قتل بأنجنادين من أرض‬

‫فقدمت‬

‫بن‬

‫المغيرة‬

‫خلافة‬

‫‪ ،‬ثلاثة نفر‪.‬‬

‫بن الحارث بن مغمر بن حبيب‬

‫امرأته فاطمة‬

‫بنت‬

‫المجلل‬

‫السفينتين ‪ ،‬واخوه‬

‫امراته فكيهة ير احدى‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫حطاب‬

‫‪ ،‬هلك‬

‫بن وهب‬

‫حاطب‬

‫بن الحارث‬

‫السفينتين ‪ ،‬وسفيان‬

‫بن‬

‫هنالك‬ ‫معه امرأته‬

‫بن مغمر‬

‫بن‬

‫بن ابي طالب‬

‫من الحبشه‪ ،‬وحديث‬

‫ذكر فدوم جعفر‬

‫‪ ،‬وابناه ‪ :‬جنادة ‪ ،‬وجابر‬

‫حسنة‬

‫ايمهاجرين اليها‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪527‬‬

‫حبيب‬

‫وهلك‬

‫ابناه‬

‫ومن‬

‫سهم‬

‫جنادة‬

‫وجابر‬

‫بني سهم‬

‫بن عمرو‬

‫الشاعر‪ ،‬هلك‬

‫قيس‬

‫في‬

‫ابن الحارث‬

‫‪ ،‬وأمهما‬

‫خلافة‬

‫والحارث‬

‫بن عدي‬

‫قيس‬

‫بن عدي‬

‫‪ ،‬وأخ له من‬

‫أبي بكر !ه‪،‬‬ ‫والسائب‬

‫سهم‬

‫ومن‬

‫بعين‬

‫الئمر مع‬

‫بني عدي‬

‫بن كعب‬

‫رجلان‬

‫‪ ،‬هلك‬

‫أمن‬

‫بني تميم‬

‫‪ ،‬جرح‬

‫بن سهم ‪ ،‬وهو رسول‬ ‫بن الحارث‬

‫يقال‬

‫بالطائف‬ ‫يشك‬

‫فيه‬

‫كانت‬

‫له‬

‫مع رسول‬

‫النغمان بن عدي‬

‫ابنه‬

‫بن الخطاب‬

‫خلافة عمر‬

‫من‬

‫بن نضلة‬

‫‪-‬لمجح‬

‫وقتل‬

‫بن رئاب‬ ‫في‬

‫اليمامة‬

‫خلافة‬

‫‪ ،‬وبشر‬

‫في‬

‫خلافة‬

‫بن مهشم‬ ‫‪ ،‬احد‬

‫!ه‬

‫بن عوف‬

‫بن عبد العرى بن حرثان ‪ ،‬هلك‬

‫بن‬

‫!نه‪،‬‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫بن سعيد‬

‫بن‬

‫عثر‬

‫بن عبيد‬

‫‪،‬‬

‫خلافة‬

‫بن الخطاب‬

‫يوم فحل‬

‫ابي بكر‬

‫بن حرثان‬

‫بن الحارث‬

‫قتل بانجنادين في‬

‫بن حذيفة‬

‫‪ ،‬فقدم النغمان مع من قدم من‬ ‫‪ ،‬فاستعمله على‬

‫غئتني‬

‫حليلها‬

‫ان‬

‫فلفا بلغت‬ ‫عليه‬

‫امرأ شاعرا‬

‫عمر‬

‫انجياته‬

‫رجلا‪.‬‬

‫بن عويج‬

‫بأرض‬

‫بن‬

‫الحبشة‪،‬‬

‫المسلمين‬

‫من أزض‬

‫البضرة ‪ ،‬فقال‬

‫ابياتا‬

‫الحبشة‪،‬‬ ‫من شعر‪،‬‬

‫قال ‪ :‬نعم‬

‫والفه ‪ ،‬ان ذلك‬

‫اعتذر‬ ‫وجدت‬

‫فيما تقول‬

‫فضلا‬

‫من‬

‫قول‬

‫فقلت‬

‫تسقني‬

‫تنادمنا في انجوسق المتهدم‬ ‫ليسوؤني‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫‪ ،‬ما صنعت‬ ‫الشعراء‪،‬‬

‫بن فهر‪ :‬سليط‬

‫بن عامر‪ ،‬وهو كان رسول‬

‫بني الحارث‬

‫بن لقيط‬

‫ولا‬

‫بالأضغر المتثلم‬

‫لقيه فليخبره‬

‫شيئا‬ ‫فقال‬

‫مما‬

‫له عمر‬

‫بلغك‬

‫أني قذ عزلته ‪ ،‬وعزله ‪ ،‬فلما‬ ‫قلته قط ‪ ،‬ولكني‬

‫أني‬

‫‪ :‬وايم القه لا تغمل‬

‫لي‬

‫كنت‬ ‫عمل‬

‫على‬

‫ما قلت‪.‬‬

‫ومن بني عامر بن لؤي بن غالب‬ ‫بن حسل‬

‫يسقى‬

‫في زجاج وحنتم‬

‫ورفاصة تجذو على كل منسم‬

‫يسوؤه‬

‫اليه وقال ‪ :‬والقه يا أمير المؤمنين‬

‫ما بقيت وقذ قلت‬

‫ومن‬

‫ميسان من ارض‬

‫بميسان‬

‫دهاقين قريبما‬

‫لعل امير المؤمنين‬

‫نفر‪.‬‬

‫بن عدي‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وعمير‬

‫فاق كتت ندماني فبالأكبر اسقني‬

‫قيس‬

‫رسول‬

‫!نه‪،‬‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫اذا شئت‬

‫مالك‬

‫بن قيس‬

‫‪ :‬سعيد‬

‫بن عبد العرى‬

‫الحبشة ‪ ،‬وعدي‬

‫بن سهم ‪ ،‬وأبو‬

‫جم! الى كسرى‬

‫الله‬

‫بن قيس ‪ ،‬قتل عام اليزموك في خلافة عمر‬

‫بن لؤي ‪ :‬عزوة‬

‫هل أتى الحسناء‬

‫قدم‬

‫بن سعيد‬

‫بن سعيد‬

‫بن سهم ‪ ،‬قتل يوم اليمامة في خلافة ابي بكر الصديق‬

‫بن الوليد متصرفه‬

‫بارض‬

‫بن قيس‬

‫بن عدي‬

‫بن عدقي‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫فبقي حتى‬

‫ألا‬

‫خالد‬

‫بن كعب‬

‫وقد كان مع عدي‬

‫وهي‬

‫بن قيس‬

‫بن حذافة بن قيس‬

‫‪ ،‬ومعمر‬

‫!نه ‪ ،‬ويقال ‪ :‬قتل يوم خيبر‪،‬‬

‫‪ ،‬قتل‬

‫عدي‬

‫أمه من‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وهلك‬

‫نفر‪.‬‬

‫‪ :‬عبدالله بن الحارث‬

‫بن سعيد‬

‫بن عدي‬

‫بن الحارث‬

‫بن الحارث‬

‫الخطاب‬

‫بن سعيد‬

‫لامهما‬

‫!ته ‪ ،‬ستة‬

‫بن كعب‬

‫بن عدي‬

‫بن فيس‬

‫وسعيد‬

‫عمر‬

‫الخطاب‬

‫الحبشة ‪ ،‬وقيس‬

‫وعبدالله بن حذافة بن قيس‬ ‫بن الحارث‬

‫بن‬

‫بن هصيص‬

‫بارض‬

‫بن قيس‬

‫معه‬

‫‪ ،‬وأخوهما‬

‫شرخبيل‬

‫حسنة‬

‫سفيان‬

‫بن فهر‬

‫بن عامر‬

‫بن مالك‬

‫بن أمية بن ظرب‬

‫رسول‬ ‫‪ :‬عثمان‬

‫الله‬

‫بن عمرو‬

‫بن عبد شمس‬

‫عنع الى هوذة بن علي‬

‫بن عبد‬

‫بن الحارث‬

‫غتم‬

‫بن فهر‪،‬‬

‫بن زهير‬ ‫وعياض‬

‫بن عبد ود بن نضر‬

‫الحنفي‬

‫باليمامة‬

‫بن أبي شداد‪،‬‬ ‫بن زهير‬

‫بن‬

‫‪ ،‬رجل‪.‬‬ ‫وسعد‬

‫بن عبد‬

‫بن ابي شداد‪،‬‬

‫ثلاثة‬

‫ذكر قدوم جععر‬

‫من الحبشة‬

‫بن ابي طالب‬

‫وحديث‬

‫‪،‬‬

‫المهاجرين اليها‬ ‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪528‬‬

‫فجميع‬ ‫النجاشي‬

‫من‬ ‫في‬

‫تخفف‬

‫عن‬

‫بدر ولم يقدم على‬

‫السفينتين ؛ اربعة وثلاثون‬

‫الذين ماتوا بأرض‬ ‫وهذه تسمية جملة‬ ‫من بني عبد شمس‬

‫‪-‬لمجيرو‬

‫قدم بعد ذلك‬

‫رجلا‪.‬‬

‫الحبشة من المسلمين‬ ‫من هلك‬

‫رسول‬

‫القه‬

‫مكة ‪ ،‬ومن‬

‫‪ ،‬ولم يحمل‬

‫منهم ومن‬

‫الذين هاجروا اليها‪:‬‬ ‫بأرض‬

‫ابنائهم‬

‫الحبشة‪:‬‬

‫بن عبد مناف ‪ :‬عبيدالله بن جحش‬ ‫‪ :‬عمرو‬

‫بن عبد العزى بن قصي‬

‫ومن‬

‫بني أسد‬

‫ومن‬

‫بني جمح‬

‫‪ :‬حاطب‬

‫ومن‬

‫بني سفم‬

‫بن عمرو‬

‫بن هصيص‬

‫ومن‬

‫بني عدي‬

‫بن كعب‬

‫بن لؤي ‪ :‬عروة‬

‫بن رئاب‬

‫حليف‬

‫بن أمية بن الحارث‬

‫بن الحارث ‪ ،‬واخوه حالاب‬ ‫بن كعب‬

‫بني‬

‫امية‬

‫بها نصرانيأ‪.‬‬

‫‪ ،‬مات‬

‫بن أسد‪.‬‬

‫بن الحارث ‪.‬‬

‫‪ :‬عبداله بن الحارث‬ ‫بن حزثان‬

‫بن عبد العزى‬

‫بن قيس‪.‬‬ ‫بن عوف‬

‫بن نضلة ‪ ،‬سبعة‬

‫‪ ،‬وعدي‬

‫نفر‪.‬‬ ‫ومن‬

‫بني تيم‬

‫ابنالهم ‪ :‬من‬

‫النساء اللائي هاجرن‬

‫وجميع‬ ‫سوى‬

‫من‬

‫هاجر‬

‫بن‬

‫بن مرة ‪ :‬موسى‬

‫الحارث‬

‫بن صخر‬

‫بن خالد‬

‫رجل‪.‬‬

‫بن عامر‪،‬‬

‫الى الحبشةة‬

‫الحبشة من‬

‫الى أرض‬

‫النساء‪ ،‬من‬

‫بناتهن اللاتي ولدن هنالك ‪ ،‬من قدم منهن ‪ ،‬ومن‬

‫قدم منهن‬

‫هلك‬

‫هلك‬

‫ومن‬

‫خرج‬

‫هنالك ‪ ،‬ومن‬

‫هنالك ‪ ،‬لست‬ ‫به معهن‬

‫عثرة‬

‫حين‬

‫امرأة‬

‫‪،‬‬

‫خرجن‪:‬‬

‫من قريش‪:‬‬

‫ومن‬

‫ومن‬ ‫ومق‬

‫بني هاشم‬

‫بني أمئة ‪ :‬ام حبيبة بنت‬

‫بني مخزوم‬ ‫بني تيم‬

‫عائثة بنت‬

‫‪ :‬ام سلمة‬

‫بن‬

‫بنت‬

‫عمرو‬

‫ومن‬

‫بني سهم‬

‫ومن‬

‫بني عدي‬

‫بن كعب‬

‫ومن‬

‫بني عامر‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬معها‬

‫بنت‬

‫الحارث‬

‫هنالك‬

‫رملة‬

‫معها‬

‫"‬

‫بنت‬

‫جميعا‬

‫فلم يبق من‬ ‫ابي عوف‬

‫زفعة‬

‫ولدها‬

‫غرائب‬

‫الكنانية ‪ ،‬وفكيهة‬

‫مواليد الحبشة‬

‫من‬

‫يسار‪،‬‬

‫وبركة‬

‫بنت‬

‫بن قيس‬

‫بني هاشم‬

‫‪ :‬عبدالله بن‬

‫جعفر‬

‫‪ ،‬ولدتها‬

‫بالطريق ‪ ،‬وبنتان لها كانت‬

‫وأخوهن‬ ‫كيرها‪،‬‬

‫موسى‬

‫يسار‪،‬‬

‫هنالك‪.‬‬

‫ولدتهما‬

‫بن الحارث‬

‫من‬

‫هنالك‪:‬‬

‫ماء شربوه في‬

‫يقال لها ‪ :‬فاطمة‪.‬‬

‫‪ ،‬وسهلة‬

‫بنت‬

‫سهيل‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫وحسنة‬

‫الحبشة‪:‬‬

‫بن أبي طالب‪.‬‬

‫وابنة المجلل‪،‬‬

‫بن عمرو‪.‬‬

‫بن النغمان الخثعمية ‪ ،‬وفاطمة ‪.‬بنت صقوان‬

‫ابناء المسلمين‪:‬‬

‫وهذه تسمية من ولد من أبنائهم بأرض‬

‫ابنتها من‬

‫أبي سلمة‬

‫ورجعت‬

‫بن غانم‪.‬‬

‫بنت الئعغدي بن وقدان ‪ ،‬وأم كلثوم بنت سهيل‬ ‫العرب ‪ :‬أسماء بنت عميس‬

‫بها من‬

‫مكة‬

‫بها معها‪.‬‬

‫بن ضبيرة‪.‬‬

‫‪ :‬ليلى بنت أبي حثمة‬ ‫بنت‬

‫بزينب‬

‫بن جبيلة ‪ ،‬هلكت‬

‫الحارث ‪ ،‬هلكن‬

‫بن لؤي ‪ :‬سودة‬

‫بنت‬

‫من‬

‫ابنتها حبيبة ‪ ،‬خرجت‬

‫ابنة أبي أمية ‪ ،‬قدمت‬

‫لها ولدتها‬

‫بن‬

‫ومن‬

‫ابي سفيان‬

‫مرة ‪ :‬ريخطة بنت‬

‫الحارث ‪ ،‬وزينب‬

‫الطريق ‪ ،‬وقدمت‬

‫وعمرة‬

‫رسول‬

‫أم شرخبيل‬

‫بن حسنة‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫من‬

‫‪ :‬رقثة بنت‬

‫اله !ح‪.‬‬

‫بن امية بن محرب‬

‫ععرة الضماء في ذي‬

‫سنه سنع‬

‫الععدة‬

‫"السيرة لابن هشام ا‪،‬‬

‫‪952‬‬

‫بني عبد شمس‬

‫ومن‬ ‫ومن‬

‫بني مخزوم‬

‫ومن‬

‫بني زفرة‬

‫ومن‬ ‫وزينب‬

‫بني‬ ‫بنت‬

‫تيم ‪ :‬موسى‬ ‫الحارث‬

‫ابي سلمة‬

‫المطلب‬

‫بن‬

‫بن عبد‬

‫بن خالد بن سعيد‪،‬‬

‫الأسد‪.‬‬

‫بن ازهر‪.‬‬

‫الحارث‬

‫خالد‪،‬‬

‫بن‬

‫؛ عائشة‬

‫وأخواته‬

‫الحارث‬

‫بنت‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬وفاطمة‬

‫‪،‬‬

‫الحارث‬

‫‪.‬‬

‫خمسة‬

‫‪ ،‬وموسى‬

‫ومن‬

‫بنت‬

‫‪ :‬عبدالله بن‬

‫الرجال منهم‬ ‫المطلب‬

‫‪ :‬محمد‬

‫‪ :‬زينب‬

‫بن أبي حذيفة ‪ ،‬وسعيد‬

‫وأخته أمة بنت خالد‪.‬‬

‫بن‬

‫النساه خمس‬

‫‪ :‬عبدالله بن جعفر‪،‬‬ ‫الحارث‬

‫ومحمد‬

‫‪ ،‬وسعيد‬

‫بن أبي حذيفة‬

‫وعبدالله بن‬

‫بن خالد‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫خالد‪،‬‬

‫‪ :‬أمة بنت‬

‫بنت‬

‫وزينب‬

‫‪ ،‬وعائشة‬

‫ابي سلمة‬

‫وفاطمة‬

‫وزينب‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬بنات‬

‫بن‬

‫خالد بن صخر‪.‬‬

‫غمرة القضاء في ذي القعدة سنة سبع‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫وشعبان‬

‫ورجبا‪،‬‬

‫ثم خرج‬ ‫صذوه‬

‫‪ :‬فلما رجع‬

‫‪ ، ،‬ورمضان‬

‫في ذي‬

‫‪ ،‬وشرالأ‪،‬‬

‫فيما بين ذلك‬

‫القعدة في الشهر الذي صده‬

‫‪ :‬وامشعمل‬

‫ابن هثام‬

‫ويقال لها ‪ :‬عمرة‬ ‫لست ‪ ،‬فاقتمق رسول‬ ‫‪ ،‬وبلغنا عن‬

‫على‬

‫القصاص‬

‫غزوه‬

‫فيه المشركون‬

‫الله‬

‫‪ :‬وخرج‬

‫به أفل مكة خرجوا‬

‫المدينة عويف‬

‫منهم ‪ ،‬فدخل‬

‫عنه ‪ ،‬وتحدثت‬

‫قال‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫أصحابه‬

‫اليوم من‬

‫نقسه‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫دخل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ممن‬ ‫بينها‬

‫ب!‪0‬‬

‫وسراياه‬

‫مغتمرأ عمرة‬

‫عمرته‬

‫القضاه مكان‬

‫التي‬

‫لا اتهم ‪ ،‬عن‬ ‫‪-‬ج! اضطبع‬

‫يقول‬

‫ابن عباس‬

‫حتى‬

‫‪ :‬كان‬

‫يستلم‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫وعبدالله بن رواحة اخذ بخطام‬

‫القه‬

‫ذلك‬

‫‪-‬لمجيرو‬

‫في ذي‬

‫القعدة في‬

‫السهر‬

‫الحرام من‬

‫سنة‬

‫فيه من‬

‫سنة‬

‫القغدة في السهر الحرام الذي صذوه‬ ‫‪ :‬أوأدمت‬

‫كان صد‬ ‫أن محمدا‬

‫شمامى‬

‫!‬

‫أ‬

‫البفرة ‪.[491 :‬‬

‫معه في عمرته تلك ‪ ،‬وهي‬ ‫وأصحابه‬

‫في عسر؟‬

‫الناس‬

‫ابن عباس‬ ‫بردائه وأخرج‬

‫يهرول‬

‫عضده‬

‫ويهرول‬

‫اذا‬

‫أنها ليست‬

‫حح‬

‫حجة‬

‫عبدالله بن أبي بكر‪،‬‬ ‫ناقته‬

‫قال ‪ :‬صفوا‬

‫وجهد‬

‫عليهم‬

‫له عند‬

‫اليمنى‬

‫أصحابه‬

‫الركن الأسود‪ ،‬ثم هرول‬

‫يظنون‬

‫للذي بلغه عنهم ‪ ،‬حتى‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫في‬

‫الديلي‪.‬‬

‫سنة سبع ‪ ،‬فلما سمع‬ ‫وشدة ‪.‬‬

‫وسببهما‪:‬‬

‫دؤة" ثم استلم الركن ‪ ،‬وخرج‬

‫واستلم الزكن اليماني مثى‬

‫الحي من فريش‬

‫من‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫معه المسلمون‬ ‫قرل!‬

‫الأضبط‬

‫مكة في ذي‬

‫أنه قال ‪ :‬فأنزل‬

‫الاضطباع والرمل في الطواف‬ ‫ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫؛ لاثهم صذوا‬

‫!‬

‫ابن عباس‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فكان‬

‫يبعث‬

‫من‬

‫خيبر أقام بها شهرفي‬

‫عنها‪.‬‬

‫قال‬

‫سبع‬

‫رسول‬

‫الفه يك! الى المدينة من‬

‫ربيع ‪ ،‬وجماديين‪،‬‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫ان رسول‬

‫الله‬

‫ثم‬

‫قال ‪" :‬رحم‬

‫معه ‪ ،‬حتى‬

‫كذلك‬

‫حين‬

‫اذا‬

‫ثلاثة أطواف‬

‫ان رسول‬

‫الوداع فلزمها فمضت‬ ‫ب!‬

‫دار الندوة ؛ لينظروا إليه والى‬

‫الله‬

‫الله‬

‫امرءا أراهم‬

‫واراه البيت منهم‬ ‫‪ ،‬ومشى‬

‫سائرها‪،‬‬

‫ث!ه انما صنعها‬

‫لهذا‬

‫السنة بها‪.‬‬ ‫دخل‬

‫مكة في تلك‬

‫العمرة دخلها‬

‫يقول أمن الرجز[‪:‬‬

‫خلوا بني الكفار عن سبيله‬

‫خقوا فكل‬

‫الخير في رسوله‬

‫ذكر غزوة مؤتة في خمادى‬

‫وزيد وعندالله‬

‫الأولي سنة ثمان ومقعل جعفر‬

‫نجن‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫رواحة‬

‫‪535‬‬

‫يا رب اني مؤمن بقيله‬ ‫نحن قتلناكم على تأويله‬ ‫ضربأ يزيل الهام عق مقيله‬ ‫قال ابن هثام ‪ :‬نحن‬ ‫ذلك‬

‫على‬

‫قتلناكم على‬

‫إن ابن رواحة‬

‫إعرف حق الفه في قبوله‬ ‫كما قتلناكم على تتزيله‬ ‫ويذهل الخليل عق خليله‬

‫‪ ،‬الى اخر الابيات لعمار بن ياسر في غير هذا‬

‫تاويله‬

‫ائما اراد المشركين‬

‫لم يقروا‬

‫‪ ،‬والمشركون‬

‫‪! ،‬انما يقتل‬

‫بالتنزيل‬

‫‪ ،‬والدليل‬

‫اليوم‬

‫التاويل من‬

‫على‬

‫!قز بالتنزيل‪.‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قال‬

‫يتزوج‬

‫ىلمج!‪%‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬عن‬

‫!بي الحجاج‬

‫وكان الذي زوجه‬ ‫قال‬ ‫الفضل‬

‫ميعونة‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابن عباس‬

‫‪ :‬ان رسول‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫افرها الى‬

‫العئاس‬

‫‪ ،‬فزؤجها‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫تركتمؤبي‬ ‫عنا‪،‬‬ ‫رسول‬

‫من‬

‫الله‬

‫قال‬ ‫لتلخلن‬

‫ابن هشام‬

‫دون ذلث‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫تزوج‬

‫ميمونة بنت‬

‫الحارث‬

‫بمكة‬

‫!‬

‫وصنننا‬

‫عغ ‪ ،‬وخلف‬

‫‪ ،‬ثم انصرف‬

‫‪ :‬فانزل‬

‫اتحرام إن شآء‬

‫فتحا قريا "‬

‫ذكر غزوة‬

‫أ‬

‫ثلاثا‪،‬‬

‫تريش‬

‫انقضى‬

‫لكم‬

‫الله‬

‫عديه‬

‫وجل‬

‫الله ءافب‬

‫الفتح ‪[27 :‬‬

‫مؤتة‬

‫الفضل‬

‫في سفره‬

‫ام الفضل‬ ‫عن‬

‫فاتاه‬

‫خويخطب‬

‫تحت‬

‫حراثم‪،‬‬

‫ذلك ‪ ،‬وهو‬

‫رسول‬

‫العئاس‬

‫ام‬

‫‪ ،‬فجعلت‬

‫ث!ض اربعمائة درهم‪.‬‬

‫الله‬

‫اجلك‬

‫عنا‪،‬‬

‫فاخرج‬

‫طعامأ فحضرتموه"‬

‫و!‬ ‫فيما‬

‫محفقين‬

‫بن عبد العزى‬

‫في اليوم الثالث ‪ ،‬وكانت‬

‫ابا رافع مولاه على‬

‫رسول‬

‫عز‬

‫الله‬

‫ائم‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫الفه يك! بمكة ‪ ،‬واصدقها‬

‫‪ ،‬فقالوا له ‪ :‬انه قد‬

‫الله‬

‫اختها‬

‫‪ ،‬في نفر مق‬

‫بين اظهركم‬

‫هنالك‬

‫اقئجد‬

‫الله !‬

‫بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫منها‪:‬‬

‫بن حسل‬

‫رسول‬ ‫‪-‬لمجح‬

‫وخروجه‬

‫مكة‬

‫فأعرشت‬

‫فخرج‬

‫صالح‬

‫امرها الى‬

‫‪ :‬فاقام رسول‬

‫بن مالك‬

‫الله في‬

‫‪ ،‬وعبدالله‬

‫ابي نجيح‬

‫عطاء‬

‫ابي رباح ‪ ،‬ومجاهد‬

‫اياها العباس بن عبد المطلب‪.‬‬ ‫جعلت‬

‫ود بن نصر‬

‫الحارث‬

‫ابان بن‬

‫اقامة النبي يك! بمكة‬

‫رسول‬

‫بنت‬

‫‪:‬‬

‫قالوا‬

‫ميمونة‬

‫الى المدينة في‬ ‫حدثني‬ ‫رءوسكتم‬

‫ومقصترن‬

‫بن ابي قيس‬

‫تريمثق قد وكلثه باخراج‬

‫النبيئ‬

‫‪ :‬لا حاجة‬ ‫حتى‬

‫ذي‬

‫ابو عبيدة‬

‫فقال‬

‫بن عبد‬

‫يك!ه‬

‫لنا‬

‫محليكبم لو‬

‫‪" :‬وما‬

‫في طعامك‬

‫اتاه بها بسرف‬

‫فاخرفي‬

‫‪ ،‬فبنى‬

‫بها‬

‫الحجة‪.‬‬ ‫صحدير‬

‫‪ :‬القذ‬ ‫لا تخافون!‬

‫أدئه‬

‫رسرده‬

‫الزيا بأدحق‬ ‫من‬

‫فعلم ما لتم تعلموأ فجعل‬

‫يعني خيبر‪.‬‬

‫في جمادى‬

‫ثمان ومقتل‬

‫الأولق سنة‬

‫وزيل!‬

‫جعفر‬

‫وعبدالله بن رواحة‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫ربيع ‪ ،‬وبعث‬

‫‪ :‬فاقام بها بقية ذي‬ ‫جمادى‬

‫في‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫بغثه الى‬ ‫فجغفر‬

‫للخروج‬

‫مؤتة‬

‫في‬

‫‪ :‬حدثني‬ ‫جمادى‬

‫نجن ابي طالب‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫الاولى‬

‫على‬

‫بغثه الى‬

‫محمد‬ ‫الاولى‬

‫الحجة‬

‫الثام الذين اصيبوا‬

‫بن جعفر‬ ‫من‬

‫سنة‬

‫بمؤتة‪.‬‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫ثمان ‪ ،‬واستعمل‬

‫الناس ‪ ،‬فان اصيب‬

‫ثلاثة آلاف ‪ ،‬فلفا حضر‬

‫‪ ،‬وولي‬

‫تلك‬

‫الحجة‬

‫جنفز‬

‫خروجهم‬

‫المشركون‬

‫‪ ،‬والمحرم‬

‫‪ ،‬وصفرا‪،‬‬

‫وشفري‬

‫عزوة‬

‫عليهم‬

‫بن الزبير‪ ،‬قال ‪ :‬بعث‬ ‫زيخد بق‬

‫نعبدالقه نجن رواحة‬

‫على‬

‫ودع الناس امراء رسول‬

‫حارثة‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫‪" :‬ان اصيب‬

‫الناس " فتجهز‬ ‫الله‬

‫ع!‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وسلموا‬

‫الناس‬

‫عفح‬ ‫زيذ‬

‫ثم تهئثوا‬

‫عليهم ‪ ،‬فلما‬

‫ذكر غزوة مؤته في جمادى‬

‫وزيد وعبدالله‬

‫الأولق سنه ثمان ومقتل جعفر‬

‫نجن‬

‫رواحلأ‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪531‬‬

‫عبدالله بن‬

‫ودع‬

‫اما والله ما بي‬

‫يذكر‬

‫فيها‬

‫بالضدر‬

‫رواحة‬ ‫ح!ث‬

‫‪( :‬وإيئ تنكز‬

‫النار‬

‫فقال‬

‫لعبدالله بن‬

‫فقال‬

‫عبدالله بن‬

‫لكنني‬

‫لعبدالله‬

‫قال‬

‫يتمئى‬

‫]من‬

‫اذا‬

‫سمعت‬

‫رنبن قصا‬

‫‪ :‬صحبكم‬

‫الله‬

‫مقفحئا‬

‫‪ ،‬ودفع‬

‫جمرو يقرأ آية من‬

‫الله‬

‫!!‬

‫عتكم‬

‫يا ابن رواحة‬ ‫كتاب‬

‫الله عز‬

‫أمريم ‪ [71 :‬فلست‬ ‫وردكم‬

‫وجل‬

‫لي‬

‫أدري كيف‬

‫إلينا صالحين‪.‬‬

‫فيها الشهادة ‪:‬‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫مغفرة‬

‫وضربة‬

‫مزوا على‬

‫رسول‬

‫ذات‬

‫‪:‬‬

‫ازشده الفه‬

‫الله ‪-‬سي!!‬

‫‪ :‬ثم ان القوم تهثئوا للخروج‬

‫فزغ تقذف‬

‫تتفذ‬

‫بحرببما‬

‫جدثي‬

‫بن رواحة في مدج‬

‫ابن اسحاق‬

‫البسيط‬

‫رسول‬

‫بيدفي حزان مجهزه‬

‫يقال‬

‫كلمة‬

‫واؤهأ كان عك‬

‫المسلمون‬

‫رراحة‬

‫رواحة‬

‫إلا‬

‫ببهم ‪ ،‬ولكني‬

‫أسال الرخمن‬

‫أو طغنة‬ ‫حتى‬

‫من‬

‫من‬

‫الدنيا ولا صبابة‬

‫بعد الورود؟!‬

‫كلمة‬

‫]من‬

‫مع‬

‫ودع‬

‫أمراء رسوله‬

‫الله‬

‫بكى‬

‫‪-‬يخن!‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬ما يبكيك‬

‫؟ فقال ‪:‬‬

‫الزبدا‬

‫الأخشاء والكبدا‬ ‫غافي وقد رشدا‬

‫من‬

‫رتوديعه‪:‬‬

‫‪ ،‬فأتى‬

‫رواحة‬

‫عبدالله بن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ع!د فودعه‬

‫قال‬

‫[‪:‬‬

‫فثئت‬

‫الله ما آلاك من حسنن‬

‫إني تفرست‬

‫فيك الخير نافلة‬

‫اتت الرسول فمن‬

‫الله يغلم‬

‫يحرم نوافله‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬أنشدني بعض‬

‫اتت الرسول فمن‬

‫فثئت‬

‫تثبيت موسى ونضرا كائذي نصر‬ ‫والونجه مته فقد‬

‫اهل العلم بالشعر هذه الابيات ]من‬

‫يحرنم نوافله‬

‫البسيط‬

‫ازرى‬

‫به القدر‬

‫[‪:‬‬

‫والونجه مته‬

‫الله ما آداك من حسن‬

‫اني تفرست‬

‫أني ثابت البصر‬

‫أزرى به القدر‬

‫فقد‬

‫في المردسلين ونضرا كائذي نصروا‬

‫فيك الخير نافلة‬

‫فيك ائذي نظروا‬

‫فراسة خالقت‬

‫يعني المشركين ‪ ،‬وهذه الابيات في قصيدة له‪.‬‬ ‫‪ :‬ثم خرج‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫عبداله بن رواحة ]من‬

‫خلف‬

‫القوم وخرج‬

‫حتى‬

‫اراشة‬

‫يفال‬

‫نكتب‬

‫الى رسول‬

‫فشجع‬

‫له‬

‫الناس‬

‫الناس‬

‫الحسنيين‬

‫امري ودعته‬

‫نزلوا معان من أزض‬

‫من الروم ‪ ،‬وانضم‬

‫اليهم من لخم‬

‫‪ :‬مالك‬

‫الله‬

‫بعدير‬

‫‪ ،‬اما ظهور‬

‫وجذام‬

‫فنخبره‬

‫عبدالله بن رواحة‬

‫ولا‬

‫الثام‬

‫قرة‬

‫واما‬

‫ولا‬

‫شهادة‬

‫بعدد‬ ‫وقال‬

‫كثرة‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫في النخل خير مشئع‬

‫‪ ،‬فبلغ الناس أن هرفل‬

‫قد نزل ماب‬

‫والقين وبفراء وبليئ مائة ال!‬

‫بن زافلة ؛ فلفا بلغ ذلك‬ ‫!‬

‫اذا‬

‫وانصرف‬

‫[‪:‬‬

‫السلام على‬

‫ثم مضوا‬

‫نقاتل‬

‫الكامل‬

‫رسول‬

‫الفه ع!د يشيعهم ‪ ،‬حثى‬

‫ودعهم‬

‫عنهم‬

‫قال‬

‫الصنسلمين‬

‫عدؤنا‪،‬‬

‫اقاموا‬

‫على‬

‫فاما ان يمدنا بالرجال‬

‫ولا‬

‫نقاتلهم‬

‫‪ :‬فقال‬

‫الا بهذا‬

‫الناس‬

‫‪ :‬قذ‬

‫الدين‬

‫والله‬

‫الذي‬

‫صدق‬

‫ليلتين‬

‫‪ ،‬واما ان‬ ‫للتي‬

‫أكرمنا‬

‫ابن‬

‫البلقاء‬

‫منهم ‪ ،‬عليهم رجل‬

‫معان‬

‫‪ :‬يا قوم ‪ ،‬والفه ان التي تكرهون‬

‫من ارض‬

‫رواحة‬

‫يفكرون‬

‫يامرنا‬

‫خرجتم‬

‫الله به‬

‫في‬

‫في‬

‫‪ ،‬فانطلقوا‬

‫الناس‬

‫مالة‬

‫ألف‬

‫من بليئ ثم أحد‬ ‫أفرهم‬

‫بامره فنمضي‬ ‫تطلبون‬

‫‪ ،‬فمضى‬

‫وخليل‬

‫‪ ،‬وقالوا‪:‬‬

‫له‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬الشهادة ‪ ،‬وما‬

‫فانما‬

‫‪.‬‬

‫هي‬

‫احدى‬

‫ذفر غزوة مؤتة في خمادى‬

‫وزيد وعندالله‬

‫الأولق سنة ثمان ومفعل جععر‬

‫رواحه‬

‫نجن‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪532‬‬

‫قصيدة‬

‫بن رواحة‬

‫لعبدالله‬

‫يوم موتة‪:‬‬

‫في‬

‫فقال عبدالله بن رواحة في محبسهم‬

‫الخيل‬

‫جلبنا‬ ‫حذوناها‬

‫أمن الوافر[‪:‬‬

‫ذلك‬

‫من أج! وفرع‬

‫تغز من الحشيش‬ ‫أزذ كأن‬

‫من الضؤان سبتا‬

‫أقامت ليلتين على معان‬ ‫فرخنا والجياد مسؤمات‬ ‫فلا وأبي‬

‫لها العكوئم‬

‫؟‬

‫أديم‬

‫‪-‬‬

‫فأعقب بغد فترتها جموم‬ ‫تنفس في مناخرها السفوئم‬

‫‪ ،‬ماب لنأتيتها‬

‫عرب‬

‫لان كعانت بها‬ ‫عواب! والغبار لها بريم‬ ‫اذا برزث قوانسها النجوئم‬

‫فعئأتا أعئتها فجاءت‬ ‫بذي لجب كأن البيض فيه‬ ‫فراضية المعيشة طلقتها‬

‫أسنتها فتتكح‬

‫وروم‬

‫أو تنيم‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ويروى أمن الوافر[‪:‬‬ ‫جلبنا‬

‫الخيل‬

‫وقوله‬

‫قال‬ ‫كنت‬

‫فعبأنا‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫أعنتها؛‬

‫ابن اسحاق‬

‫يتيما‬

‫‪ :‬ثم‬

‫غير‬

‫مضى‬

‫بن رواحة‬

‫لعبدالله‬

‫ليلة اذ سمعته‬

‫عن‬

‫ينشد‬

‫وهو‬

‫آجام‬

‫ابن‬

‫اسحاق‬

‫الناس‬ ‫في‬

‫حجره‬

‫أبياته هذه‬

‫قرح‬

‫أمن‬

‫‪000‬‬

‫‪.‬‬

‫؛ فحدثني‬ ‫‪ ،‬فخرج‬

‫عبدالله بن‬

‫أبي‬

‫سفره‬

‫ذلك‬

‫بي‬

‫في‬

‫اذا اديتني وحملت‬ ‫أتعم‬ ‫فشأئك‬ ‫وجاء الصنسلمون‬

‫ورذك كل ذي نسب‬

‫قريب‬

‫هنالك‬ ‫فلما سمعتهن‬

‫شغبتي‬

‫الزخل؟‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فخفقني‬

‫لقاء القوم والروم واستشهاد‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫بقرية من‬

‫قرى‬

‫الناس‬

‫عندها‬

‫وعلى‬

‫ميسرتهم‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فمضى‬

‫بالدرة وفال ‪ :‬ماعليك‬

‫فتعبا لهم‬

‫‪ :‬ثم‬

‫رجلا‬

‫من‬

‫التقى‬

‫الصن!لمون‬ ‫الأنصار‬

‫الناس‬

‫اذا‬

‫يا لكع‬

‫سفره ذلك‬

‫افيخاء‬

‫أسافلها‬ ‫أن يرزقني‬

‫رواء‬

‫شهادة‬

‫الله‬

‫وترجع‬

‫بين‬

‫وهو يرتجز أمن الرجز[‪:‬‬

‫تطاول الليل‬

‫كانوا بتخوم‬

‫‪ ،‬ثم دنا العدؤ‪،‬‬

‫؛ فجعلوا‬ ‫يقال‬

‫رحله‬

‫فانزل‬

‫هديت‬

‫الثلائة‪:‬‬

‫الناس ‪ ،‬حتى‬

‫البلقاء يقال لها ‪ :‬مشارف‬

‫على‬

‫ولا نخل‬

‫الذثل‬

‫القاثة‬

‫مردفي‬

‫حقيبة‬

‫‪ ،‬فوالله إنه ليسير‬

‫الى الرخمن متقطع‬

‫قال ‪ :‬ثم قال عبدالله بن رواحة في بعض‬

‫يا زيد زيد اليغملات‬

‫أنه حدث‬

‫زيد‬

‫مسيرة أزبع بغد الحساء‬ ‫ورائي‬ ‫ولا أزجغ الى أفلي‬ ‫الثواء‬ ‫بأزض الشام مستتهى‬

‫أبالي طلع بغل‬ ‫منه بكيت‬

‫بكر‪،‬‬

‫عن‬

‫بن‬

‫أرقم ؛ قال ‪:‬‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫رخلي‬ ‫وخلاك ذم‬ ‫وغادرويخي‬

‫لا‬

‫‪. . . . . . 0 0‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫له‬

‫‪ ،‬واقتتلوا‪،‬‬

‫على‬

‫فقاتل‬

‫وانحاز‬

‫ميمنتهم‬

‫‪ :‬عباية بن‬

‫زيد‬

‫البلقا‪.‬‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫لقيتهم جموع‬

‫المسلمون‬

‫رجلأ‬

‫من‬

‫بني‬

‫‪ -‬قال ابن هشام‬

‫حارئة‬

‫براية رسول‬

‫الى‬

‫هرقل‬

‫فرية يقال‬

‫عذرة‬

‫يقال‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫اله ي‬

‫من‬

‫الروم والعرب‬

‫لها ‪ :‬مؤتة ‪ ،‬فالتقى‬

‫له ‪ :‬قطبة‬

‫‪ :‬عبادة‬

‫بن‬

‫حتى‬

‫شاط‬

‫بن‬

‫قتادة ‪،‬‬

‫مالك‬

‫‪ -‬قال‬

‫في‬

‫رماح‬

‫ذكر غزوة مؤته في خمادى‬

‫وزيد وعندالله‬

‫الأولق سنه ثمان ومقتل جعفر‬

‫نجن‬

‫رواحه‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪533‬‬

‫القوم ‪ ،‬ثم أخذها‬

‫حتى‬

‫فقاتل‬

‫جغفر‬

‫قتل ؛ فكان جعفر‬ ‫وحدثني‬

‫احد‬

‫يحيى‬

‫بني‬

‫عن‬

‫مرة‬

‫فرس‬

‫اول رجل‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بها حتى‬

‫عئاد‬

‫عوف‬

‫والزوم‬

‫في‬

‫بشماله‬

‫جناحين‬

‫في‬

‫الروم ضربه‬

‫طيبة‬

‫من اثق به من أهل العلم ان جعفر‬

‫فقطعت‬

‫الجنة يطير‬

‫بهما حيث‬

‫شاء ‪.‬‬

‫يومئذ ضربة‬

‫حتى‬

‫أ‬

‫قتل‬

‫أخرجه‬

‫يريد‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫احد‬

‫يحيى‬

‫بني مرة‬

‫فانك‬

‫بن‬

‫بن عوف‬

‫الترمذي‬

‫عئاد‬

‫عبدالله بن‬

‫بن‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬فلما قتل‬

‫يستنزل نفسه ويتردد بعض‬

‫صاحبيه‬

‫سنة ‪ ،‬فاثابه‬

‫برقم ‪[3767 :‬‬

‫بذلك‬

‫الله‬

‫ويقال ‪ :‬ان رجلا‬

‫الزبير‪ ،‬عن‬ ‫اخذ‬

‫أبيه عباد‪،‬‬

‫قال ‪ :‬حدثني‬

‫عبدالله بن رواحة‬

‫لتتزلن‬

‫من‬

‫الراية‬

‫الذي‬

‫أبي‬

‫بها‪-‬‬

‫‪ ،‬ثم تقدم‬

‫اؤ لتكرهنه‬

‫الجئه‬ ‫ما لي أراك تكرهين‬ ‫في شنه؟!‬ ‫ا هل أتت الأ نطفة‬

‫ فقذ‬‫زيدا وجعفرا‪،‬‬

‫في‬

‫ايامك‬ ‫في‬

‫هذه‬

‫ثم نزل ‪ ،‬فلما نزل‬ ‫ما لقيت‬

‫‪ ،‬فاخذه‬

‫الدنيا‪ ،‬ثم القاه من‬

‫ثم اخذ‬

‫الراية ثابت‬

‫قالوا ‪ :‬أتت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ما‬

‫وانحيز‬

‫بن اقرم اخو‬

‫أتا‬

‫عنه حتى‬

‫يخبر محلى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬فاصطلح‬

‫انصرف‬

‫المنبر‬

‫‪ :‬ولما أصيب‬

‫الناس‬

‫فغلهما‬

‫اتاه ابن عبم له بعرقي من‬ ‫يده ‪ ،‬ثم‬

‫من‬

‫يده ‪ ،‬ثم اخذ‬

‫بني العجلان‬

‫بفاعل‬

‫هذا حمام الموت قد صليت‬

‫اعطيت‬

‫بن‬

‫الرسول‬

‫اخذ اللواء بيمينه فقطعت‪،‬‬

‫وثلاثين‬

‫ان تقعلي‬

‫أقرم يحمل‬

‫!‬

‫أنسابها‬

‫التردد‪ ،‬ثم قال أمن الرجز[‪:‬‬

‫تموتي‬

‫اللواء‪ ،‬وتأمير خالد‪:‬‬

‫بهم ‪ ،‬ثم انحاز‬

‫المناقب‬

‫جغفر‬

‫لتتزلنه‬

‫الأ تقتلي‬

‫الناس ‪ ،‬فقال ‪ :‬وانت‬

‫ثابت‬

‫في‬

‫ابن ثلاث‬

‫شرابها‬

‫أمن الرجز[‪:‬‬

‫"‬

‫قد لقيت‬

‫بن ابي طالب‬

‫!ئه ‪ ،‬وهو‬

‫ان انجلب الئاس وشذوا الرنه‬ ‫قذ طالما قد كتت مطمئنه‬

‫وما ‪-‬‬

‫حين‬

‫اللواء‪:‬‬

‫يا نقس‬

‫يا نقس‬

‫اقتحم‬

‫فقطعه نصفين‪.‬‬

‫فرسه ‪ -‬فجعل‬

‫وقال ايضا‬

‫وباردا‬

‫علي‬ ‫‪ ،‬فاختضنه‬

‫الى‬

‫أرضعني‬

‫جعفر‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫قتل وهو يقول أمن الرجز[‪:‬‬

‫اذ لاقيتها‬ ‫بعضديه‬

‫اقسمت‬

‫مؤتة ‪ ،‬قال ‪ :‬والله لكأني‬

‫الذي‬

‫انظر‬

‫ضرابها‬

‫‪ -‬وكان‬

‫على‬

‫قال ‪ :‬حدثني‬

‫قد دنا عذابها‬

‫ابن اسحاق‬

‫ارضعني‬

‫ابي‬

‫كافرة بعيده‬

‫ابن رواحة يحمل‬

‫وهو‬

‫الغزوة‬

‫عن‬

‫غزوة‬

‫أبيه عئاد‪،‬‬

‫وافترابها‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وحدثني‬

‫قال‬

‫تلك‬

‫الربير‪،‬‬

‫له شقراء ثم عقرها ثم قاتل حتى‬

‫روئم‬

‫عن‬

‫فعقرها‪،‬‬

‫من المسلمين عقر في الإسلام ‪.‬‬

‫بن‬

‫يا حئذا الجنة‬

‫فاخذه‬

‫اذا الحمه‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫القتال افتحم‬

‫فرس‬

‫له شقراء‪،‬‬

‫ثم قاتل القوم‬

‫اتتهس‬

‫سيفه‬

‫على‬

‫خالد‬

‫بن‬

‫منه نهسة‬

‫فتقدم فقاتل‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا معشر‬

‫لحم‬

‫المسلمين‬ ‫الوليد‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬شد‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫حئى‬

‫سمع‬

‫بهذا صلبك‪،‬‬

‫الحطمة‬

‫في‬

‫ناحية‬

‫قتل‪.‬‬

‫‪ ،‬اضطلحوا‬

‫فلما أخذ‬

‫هديت‬

‫على‬

‫رجل‬

‫منكم‪،‬‬

‫الراية دافع القوم وحاشى‬

‫بالناس ‪.‬‬

‫باسنشهاد‬

‫القادة‬

‫القوم قال رسول‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫!‬

‫‪ -‬فيما بلغني ‪" :-‬أخذ‬

‫الراية‬

‫زيد بن حارثة فقاتل‬

‫ذفر عزوة مؤتة في جمادى‬

‫وزيد وعندالله‬

‫الأولى سنه ثمان ومفعل جععر‬

‫رواحه‬

‫نجن‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪534‬‬

‫نتل شهيدا‪،‬‬

‫بها حتى‬

‫وجوه‬

‫تغئرت‬

‫عبدالله بن‬

‫ذهب‬

‫من‬

‫فقاتل‬

‫‪ ،‬فرأيت‬

‫بعض‬

‫عبدالله‬

‫الله‬

‫وذرفت‬

‫ي‬

‫ونالقتفم‬

‫عبدالله بن ابي بكر‪،‬‬

‫من‬

‫وحدثني‬

‫أق تضنعوا‬

‫عن‬

‫وجه‬

‫‪ :‬انجعدك‬ ‫في‬

‫الله‬

‫بن‬

‫وامي‬

‫‪ ،‬واجتمع‬

‫الله‬

‫بن‬

‫ام‬

‫عيسى‬

‫‪،‬‬

‫قالت‬

‫مالك‬

‫ع!‬

‫فأسكثهن"‬

‫أ‬

‫اخرجه‬

‫قطبة‬

‫!‪:‬‬

‫ما يبكيك‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫فأسكثهن‬

‫‪ :‬فدخل‬

‫في‬

‫مسلم‬

‫صرر‬

‫هذا؟ فقيل لي‪:‬‬

‫عائشة‬

‫بمطيع‬

‫فقال‬

‫فاخث‬

‫رسول‬

‫جعفر‬

‫زوج‬

‫في‬

‫ع!ي!‬

‫ذلك‬

‫أقواههن‬

‫ع!‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫برقم ‪:‬‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬تفول‬ ‫التراب " قالت‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬ابن الإراش‬

‫[ ‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫نعي‬

‫النساء عنيننا‬ ‫ضز‬

‫‪ :‬ورئما‬ ‫‪ :‬وقلت‬

‫في‬

‫أنه لا يقدر‬

‫على‬

‫الذي كان على‬

‫قد حمل‬

‫ميمنة المسلمين‬

‫على‬

‫[‪:‬‬

‫فيه‬ ‫ابن زافلة نجن الإراش برمح مضى‬ ‫فمال كما مال غصن‬ ‫على جيده ضربة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪1‬‬

‫‪6‬‬

‫‪1‬‬

‫‪ :‬لما أتى‬

‫‪ ،‬ان‬

‫‪ :‬وعرفت‬

‫"‬

‫لا‬

‫تقفلوا‬

‫الجنائز برقم ‪.[359 :‬‬

‫المتقارب‬

‫غير‬

‫وغسلت‬

‫شيئءثج قال ‪" :‬نعم‪،‬‬

‫الجنائز‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫في‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫عليئ‬

‫بهم ‪ ،‬فتشممهم‬

‫الى اهله ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫النبي‬

‫له مثل‬

‫محمد‬

‫عجيني‬

‫فاتيته‬

‫واصحابه‬ ‫!‬

‫بن‬

‫واصحابه دخل‬

‫‪ :‬وعجنت‬

‫قالت‬

‫الله‬

‫جعفر‬

‫أم‬

‫بنت‬

‫ثئم‬

‫ابن هثام‬

‫على‬

‫النائم‬

‫‪ :‬عم‬

‫جعفر‬

‫‪ .‬أرواه ابن ماجه‬

‫ثم رجع‬

‫بن قتادة العذري‬

‫بن قتادة أمن‬

‫عن‬

‫عليه رجل‬

‫فاق أبين‬

‫وما انت‬

‫‪:‬‬

‫لما اصيب‬

‫رسول‬

‫"‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ابيه‬

‫‪ :‬فذهب‬

‫الخزاعية ‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬؟للغك‬

‫بأفر صاحبهم‬ ‫عن‬

‫قالت‬

‫نفسك‬

‫‪ :‬وقد كان قطبة‬

‫انحطم‬

‫السلم‬ ‫غداة رقوقين سودتى الئعم‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬والبيت‬

‫الثالث‬

‫خلأد‬

‫عن‬

‫بن‬

‫قزة ‪ ،‬ويقال‬

‫‪:‬‬

‫بن رافلة‪.‬‬

‫كاهنة بني حدس‬

‫ننذر قومها جيش‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫لفومها من‬

‫حدس‬

‫تترا‪ ،‬ويهريقون‬ ‫صلوا‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫"ائتني ببني جغفر"‬

‫ضربت‬ ‫ويسقنا نساء بني عفه‬ ‫قال‬

‫فيما يرى‬

‫‪ :‬اربعين منيئة ‪ -‬قالت‬

‫الي النساء ‪ ،‬وخرج‬

‫محمد‪،‬‬

‫الحرن‬

‫‪ :‬قال ‪" :‬فاذه!ب‬

‫زافلة فقتله ‪ ،‬فقال‬

‫طعتت‬

‫القاسم‬

‫التراب ‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بن‬

‫اصيح‬

‫‪ ،‬والله ما تركت‬

‫افواههن‬

‫الن في‬

‫صريرفي صاحبيه‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫الله‬

‫لهم طعاما ‪ ،‬فانهم قد شنلوا‬

‫اليهن‬

‫اهله ‪ ،‬قالت‬

‫لي رسول‬

‫‪ ،‬بأبي انت‬

‫الله‬

‫‪ :‬فقمت‬

‫رسول‬

‫وفتننا‪ ،‬قال ‪" :‬فازجغ‬

‫ان يحثي‬

‫يا‬

‫متما‬

‫‪ -‬قال ابن هشام‬

‫‪ :‬نقال‬

‫رسول‬

‫عبدالرحمن‬

‫عرقنا في‬

‫التكلف‬

‫اربعين‬ ‫‪ ،‬قالت‬

‫‪:‬‬

‫هذا اليوم " قالت‬

‫جنفر‬

‫مالك‬

‫عبدالله بن رواحة ازورارا عن‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫عيناه ‪ ،‬فقلت‬

‫أصيبوا‬

‫نفسي‬

‫قنل‬

‫ما يكرهون‬ ‫الجنة‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪" :‬ئم أخذها‬

‫التردد‪ ،‬ثم مض"‪0‬‬

‫وقد دبقت‬

‫بني ودئتتفم‬

‫جعفر‬

‫شهيدا"‬

‫قال ‪ :‬ثم صمت‬

‫بعض‬

‫ثم قال ‪" :‬لقذ رنعوا‬

‫بن ابي طالب ‪ ،‬عن جدتها اسماء بنت عميس‬

‫رسول‬

‫*‬

‫بها حتى‬

‫في صربر‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫جعفر‬

‫ثم أخدها‬

‫نقاتل بها حتى‬

‫الأنصار وظنوا انه قد كان في عبدالله بن رواحة‬

‫رواحة‬

‫مضيا وترذد‬

‫جعفر‬

‫تتل شهيدا"‬

‫رسول‬

‫اله‬

‫ع!ي!‬

‫حتى‬

‫الحرب‬

‫فلما انصرف‬

‫‪ :‬وقد كانت‬ ‫‪ ،‬وقومها بطن‬

‫دما عكرا‪،‬‬

‫رسول‬

‫كاهنة من‬

‫حدسبى ‪ -‬حين‬

‫خالد‬

‫سمعت‬

‫بجيش‬

‫يقال لهم بنو غتم ‪ :‬انذركم قوما شورا‪،‬‬

‫رسول‬

‫مجن!‬

‫مقبلا ‪ -‬قد قالت‬

‫شزرا‪،‬‬

‫الخيل‬

‫الله‬

‫ينظرون‬

‫فاخذوا بقولها واعتزلوا من بين لخم ‪ ،‬فلم تزل بغد اثرى حدس‬

‫يومئذ بنو ثعلبة بطن من حدس‬ ‫بالناس‬

‫الله‬

‫ب!‪:‬‬

‫اقبل بهم‬

‫قافلا‪.‬‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫يزالوا‬

‫قليلا بعد‪.‬‬

‫ويقودون‬

‫‪ .‬وكان ائذين‬

‫الأولق سنة‬

‫ذكر غزوة مؤتة في خمادى‬

‫وزيد وعندالله‬

‫ثمان وعفتل جعفر‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫رواحة‬

‫نجن‬

‫‪535‬‬

‫عودة‬

‫الجيش‬

‫قال‬

‫الى المدينة‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫المدينة تلقاهم‬ ‫على‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫رسول‬

‫دابة ‪ ،‬فقال ‪" :‬خدوا‬

‫قال ‪ :‬وجعل‬ ‫رسول‬

‫!ض‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫الحارث‬ ‫هشام‬

‫"ليـوا‬

‫على‬

‫واعطويي‬

‫الجيش‬ ‫ولكنهم‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن هشام‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ولقيهم‬

‫فاخملوهم‬

‫بالفرار ‪،‬‬

‫‪ -‬وهم‬

‫بن العاص‬

‫التراب‬ ‫الكرار‬

‫اخواله ‪ -‬عن‬

‫ان يخرج‬

‫انجن جغفر"‬

‫شاء‬

‫‪ ،‬كلما‬

‫صاح‬

‫خرج‬

‫زؤج‬

‫عن‬

‫فأتي‬

‫الله‬

‫يكيهيئ‬

‫بعندالله ‪ ،‬فأخذه‬ ‫مبيل‬

‫في‬

‫مقبل‬

‫فحمله‬

‫!‬

‫الله‬

‫القوم‬

‫بين يديه‪،‬‬

‫! قال ‪ :‬فيقول‬

‫"‪.‬‬

‫بن عبدالله بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫عامر‬

‫النبي !‬

‫يحضر‬

‫يشتذون‬

‫ورسول‬

‫مع‬

‫‪ :‬يا فزار فررتم‬

‫الله تعالى‬

‫عبدالله بن ابي بكر‪،‬‬ ‫ام سلمة‬

‫عروة‬

‫الصبيان‬

‫ويقولون‬

‫ان‬

‫بن المغيرة ‪ :‬مالي لا ارى صلمة‬

‫والفه ما يستطيع‬

‫يخرج‬

‫الصبيان‬

‫يحثون‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫محمد‬

‫جعفر‬

‫جم!ه والمسلمون‬

‫الله‬

‫الناس‬

‫بن‬

‫بن‬

‫الزبير ‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫الزبير‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فلفا دنوا من‬

‫حول‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قالت‬

‫الصلاة مع رسول‬

‫الله‬

‫في‬

‫سبيل‬

‫به الناس ‪ :‬يا فرار فرزتم‬

‫ام سلمة‬ ‫!‬

‫بعض‬

‫لامراة سلمة‬

‫آل‬ ‫بن‬

‫ومع المسلمين ؟ قالت‪:‬‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫قعد‬

‫بيته فما‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫كلمة لقيس‬ ‫قال‬

‫بن المسحر‬

‫ابن اسحاق‬

‫المسخر‬

‫‪ :‬وقد‬

‫في يوم موتة‪:‬‬ ‫قال فيما كان‬

‫اليغمري يعتذر مما صنع‬

‫فوالفه‬ ‫وققت‬

‫لا‬

‫تتفأ‬

‫بها‬

‫على‬

‫لا‬

‫من‬

‫يومئذ وصنع‬

‫نقسي‬

‫الناس أمن‬

‫تلومني‬

‫مستجيرا‬

‫انني اسيت نقسي‬

‫وجاشت‬

‫امر الناس‬

‫وامر‬

‫فبئن قيس‬

‫ما اختلف‬

‫الطويل‬

‫على‬

‫فنافذا‬

‫ولا‬

‫بخالد‬

‫الا‬

‫الي النقس من نحو جغفر‬

‫وضئم الينا حجزتيهم‬

‫خالد‬

‫فيه الناس من ذلك‬

‫ومخاشاته‬

‫وانصرافه‬

‫[‪:‬‬

‫موقفي‬

‫والخيل قابعة قبل‬

‫مانعأ من كان حثم له القتل‬

‫خالد في القوم ليس‬

‫بمؤتة‬

‫كليهما‬

‫بالناس‬

‫بهم ؛ قيس‬

‫بن‬

‫اذ لا‬

‫مهاجرة‬

‫يتفع‬ ‫لا‬

‫في شغره ‪ ،‬ان القوم حاجزوا‬

‫له مثل‬

‫النابل الئبل‬

‫مشركون‬

‫وكرهوا‬

‫ولا‬

‫الموت ‪ ،‬وحقق‬

‫عزل‬ ‫انحياز‬

‫خالد بمن معه‪.‬‬ ‫قال‬

‫‪ :‬فاما الزهري‬

‫ابن هثام‬

‫عليهم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫عليهم‬

‫كلمة‬

‫لحسان‬

‫في‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫أمن‬

‫الطويل‬

‫تاوبني‬

‫حتى‬

‫قفل‬

‫امر المسلمون‬

‫فقال ‪ -‬فيما بلغنا عنه ‪:-‬‬

‫عليهم‬

‫خالد‬

‫نجن الوليد‪،‬‬

‫ففتح‬

‫الفه‬

‫الى النبي ب!‪.‬‬

‫رهلاء شهداء‬

‫موتة‪:‬‬

‫‪ :‬وكان مما بكي‬

‫به اصحاب‬

‫مؤتة من‬

‫اصحاب‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجرو‪،‬‬

‫قول‬

‫حسان‬

‫بن ثابت‬

‫[‪:‬‬

‫ليل‬

‫لذكرى حبيب‬

‫بيثرب‬

‫هيجت‬

‫اعسر‬

‫لي عبرة‬

‫وهئم اذا ما نرم الناس صن!هر‬ ‫سفوحأ واسباب البكاء التذكر‬

‫وكم من كريم يبتلى ثم يضبر‬

‫بلى ان فقدان الحبيب‬

‫بلية‬

‫رايت خيار المومنين‬

‫تواردوا شعوب وخلفا بغدهم يتاخر‬

‫ذكر غزوة مؤتة في جمادى‬

‫الأولق سنه ثمان ومفتل جععر‬

‫وزيد وعندالله‬

‫نجن‬

‫رواحة‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪536‬‬ ‫فلا ينعدن‬ ‫وزيخد‬

‫تتابعوا‬

‫الفه قتلى‬

‫تتابعوا‬

‫وعندالله حين‬

‫غداة مضوا بالمؤمنين‬

‫أغر كضوء‬

‫يقودهم‬

‫البدر من آل هاشبم‬

‫فطاعن حتى مال غير موشد‬ ‫فصار مع الصن!تشهدين‬

‫ثوابه‬

‫وكنا نرى في جغفبر مق محمل!‬ ‫وما زال في الإسلام من ال هاشم‬ ‫هم جبل الأشلام والناص حولهم‬

‫بهاليل متهم جغفر‬ ‫وحمزة والعئاس متهم‬ ‫بهم تقرج ائلأواء ني‬ ‫هم اؤلياء الله اتزل‬

‫وانجن أمه‬ ‫ومتهم‬ ‫كل مأزقي‬ ‫حكمه‬

‫بمؤتة‬

‫منهم‬

‫جميعا‬

‫ذو الجناحين‬

‫جعفر‬

‫واسباب المنئة تخطر‬

‫الى الموت ميمون النقيبة أزهر‬ ‫الاللامة مجسر‬

‫ابي اذا سيم‬

‫بمغترفي فيه قنا متك!ر‬ ‫جنان وملت! الحدائق اخضر‬ ‫وفاة وأفزا حازما حين يأمر‬ ‫دعائم عز لا يزلن ومفخر‬ ‫رضاثم الى طود يروق ويبهر‬

‫علي ومتهم اخمد المتخئر‬ ‫عقيل‬ ‫عماسبى‬

‫العود من حيث‬

‫يعصر‬

‫ما ضاق بالناس‬

‫مصدر‬

‫وماء‬ ‫اذا‬

‫عليهم‬

‫وفيهم‬

‫ذا‬

‫الكتاب‬

‫المطفر‬

‫قصيدة لكعب بن مالك في شهداء موتة‪:‬‬ ‫بن مالك أمن‬

‫وقال كعب‬

‫نام العيون‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫يفمل‬

‫ودفع عينك‬

‫سخا كما وكف الطباب المخضل‬

‫واعتادني حزن فبت كانني‬

‫طورا أخن وتارة أتململ‬ ‫ببنات نعش والسماك موكل‬

‫وكأنما بين الجوانح والحشا‬

‫مما تاؤبني شهالث مدخل‬

‫في ليلبما وردت علي‬

‫ونجدا‬

‫على‬

‫صلى‬

‫همومها‬

‫النفر الذين تتابعوا‬

‫افيله‬

‫عليهم‬

‫من فثية‬

‫صبروا بموتة ل!له نفويسهم‬ ‫فمضوا‬ ‫اذ‬

‫أمام‬

‫يهتدون‬

‫الصن!لمين‬

‫بجغفر‬

‫كلأنهم‬

‫ولوائه‬

‫حئى تفزجت الضفوف وجغفر‬ ‫فتغئر القمز المنير لفقده‬ ‫قرثم علا بتيانه‬ ‫قوئم‬

‫بهم عصم‬

‫مق هاشيم‬ ‫الإله‬

‫عباده‬

‫فضلوا المعاشر عزة وتكزمأ‬ ‫لا يطلقون‬

‫ييض‬

‫الى السفاه حباهم‬

‫الوجوه ترى بطون أكفهم‬

‫يوما بمؤتة أسندوا لم ينقلوا‬ ‫وسقى عطامهم الغمام المسبل‬ ‫حذر الزدى ومخافة‬

‫ان ينكلوا‬

‫الحديد المرفل‬

‫فنق عليهن‬ ‫الأؤل‬ ‫قدام أولهم فنغم‬ ‫حيث التقى وعث الضفوف مجذل‬ ‫والسمس تد كسفت‬

‫فرعأ اشم‬ ‫وعليهم‬

‫وكادت تأفل‬

‫وسؤددأ‬

‫ما يتقل‬

‫نزل الكتاب المنزل‬

‫وتغمدث أخلامهم من يجهل‬

‫وترى خطيبهم‬

‫بحن يقصل‬

‫تتدى اذا اعتذر الرمان المفحل‬

‫ذكر غزوة مؤتة في خمادى‬

‫وريد وعندالفه‬

‫الأؤلق سنه ثمان ومفتل جعفر‬

‫نجن‬

‫"السيرة لابن هشام ‪،،‬‬

‫رواحة‬

‫‪537‬‬

‫رضي‬

‫وبهديهم‬

‫قصيدة لحسان يرثي‬ ‫وقال حسان‬

‫افيله‬

‫وبحدهم نصر‬

‫لخلقه‬

‫جعفرأ‪:‬‬

‫فيها‬

‫بن ثابت يبكي جعفر‬

‫!ته أمن‬

‫بن ابي طالب‬

‫ولقد بكيت وعز مهلك جغفبر‬ ‫ولقد جزعت وقلت حين نعيت لي‬ ‫بالبيض حين تسل من أغمادها‬

‫خير‬

‫فحشا‬

‫ما يجتدى‬

‫بانعرف غير محمد‬ ‫حسان‬

‫بن‬

‫‪8‬لابت‬

‫وقال حسان‬

‫عين‬

‫يرثي‬

‫عبدالله‬

‫البرية كلها‪،‬‬

‫فضلا‬

‫لا مثله‬

‫‪ ،‬وأتداها‬

‫يدا ‪ ،‬وأبلها‬

‫حي من اخياء البرية كلها‬

‫بن رواحة وزيد بن حار‪8‬ية‪:‬‬

‫بن ثابت في يوم مؤتة يبكي زيد بن حارثة وعبدالله بن رواحة أمن الخفيف‬

‫جودي بدفعك‬

‫المتزور‬

‫[‪:‬‬

‫واذكري فى الرخاء أفل القبور‬

‫واذكري موتة وما كان فيها‬

‫حين‬

‫واجلها‬

‫‪ ،‬وأذئها‬ ‫وأعزها متظلما‬ ‫كذبا‪ ،‬وأتداها يدا‪ ،‬وأقلها‬

‫للحق حين ينوب غير تنحل‬ ‫اذا‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫حب النبي على البرية كلها‬ ‫من للجلاد لدى العقاب وظلها‬ ‫ضربأ داتهال الرماح وعلها‬

‫بغد انجن فاطمة انمبارك جغفبر‬ ‫محتدا‬ ‫رزءا واكرمها جميعأ‬ ‫‪ ،‬وأكثرها‬

‫الئبيئ المرسل‬

‫يوم‬

‫راحوا‬

‫في وفعة التغوير‬

‫ثم زيدا‬

‫نغم مأوى الضريك والمأسور‬

‫ح!ث خير الأتام طرا جميعا‬ ‫اثذي سواه‬ ‫ذاكم أخمد‬ ‫ان زيدا قد كان منا بافبر‬ ‫ثم جودي للخزرجي بدمع‬ ‫قد اتانا من قتلهم ما كفانا‬

‫سيد الئاس خبه في الصدور‬ ‫ذاك حزني له معا وسروري‬ ‫ليس أمر المكذب المغرور‬

‫راحوا‬

‫وغادروا‬

‫لا‬

‫وقال شاعر من المسلمين ممن رجع من غزوة‬

‫مؤتة‬

‫سئدا كان ثئم غير‬ ‫فبحزن‬ ‫أمن‬

‫كفى حزنا اني رجغت وجغفر‬ ‫قضوا نحبهم لما مضوا لسبيلهم‬ ‫ثلاثة رفط قدموا فتقدموا‬

‫نبيت‬

‫وزيد وعبدالله في رفس افبر‬ ‫وخلقت للبلوى مع المتغئر‬ ‫الى وزد مكروه من الموت اخمر‬

‫من‬

‫فرلبى ‪ ،‬ثم من‬

‫يوم مؤتة‪:‬‬

‫بني هاشبم ‪ :‬جغفر‬

‫ومن‬

‫بني عدي‬

‫بن كعب‬

‫‪ :‬مسعود‬

‫ومن‬

‫بني مالك‬

‫بن حنل‬

‫‪ :‬وفب‬

‫بن‬

‫ابي طالب‬

‫!نه‪،‬‬

‫وزيد‬

‫بن حارثة‬

‫بن الأصود بن حارثة بن نضلة‪.‬‬ ‫بن سعد‬

‫غير سرور‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫أسماء شهداء يوم مؤتة‪:‬‬ ‫وهذه تسمية من استشهد‬

‫نزور‬

‫بن أبي سرح‬

‫‪.‬‬

‫!ته‪.‬‬

‫ذكر الأسباب الموجبة المسير الي مغه وذكر فثح مغه في شفر‬

‫سنة‬

‫رمضان‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫ثمان‬

‫‪538‬‬

‫ومن‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫ومن‬

‫بني غتم بن مالك‬

‫ومن‬

‫بني مازن‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫وجابز‬

‫ومن‬

‫النجار ‪ :‬سراقه‬

‫بن‬

‫يوم‬

‫عوف‬

‫بن أفصى‬

‫بن‬

‫‪ :‬عمرو‬

‫عطية‬

‫‪ ،‬وهما‬

‫وعامر‬

‫ابنا‬

‫ابن شهاب‬

‫لاب‬

‫سعد‬

‫بن نضلة‬

‫بن غنم‪.‬‬

‫بن عبد بن عوف‬

‫بن خنساء‪.‬‬

‫مؤتة ‪ -‬فيما ذكر‬

‫بن مبذول‬

‫‪ ،‬وعئاد‬

‫بن النعمان بن اساف‬

‫بن عمرو‬

‫استشهد‬

‫بن زيد‬

‫بني مالك‬

‫بن الخزرج‬

‫بن النجار‪ :‬الحارث‬

‫‪ :‬وممن‬

‫عمرو‬

‫ابنا‬

‫مالك‬

‫ثم من‬

‫نن‬

‫بني الحارث‬

‫‪ :‬عندالله بن رواحة‬

‫بن‬

‫قيس‪.‬‬

‫بني‬

‫‪ -‬من‬

‫مازن‬

‫النجار ‪ :‬أبو كليب‬

‫بن‬

‫وام ‪.‬‬

‫بن الحارث‬

‫بن عامر بن ثعلبة بن‬

‫بن عباد بن سعد‬

‫بن أفصى‪.‬‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫هثام‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫وجابز‬

‫أبو كلاب‬

‫عمرو‪.‬‬

‫ابنا‬

‫‪ 5‬ه ه‬

‫سملمص لرحسلرحيم‬ ‫ذكر الأسباب الموجبة المسير الق م!ة‬ ‫وذكر فتح م!ة في شهر‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫بين بني بكر‬

‫ثم ان بني بكر‬

‫الذي هاج‬

‫وكان‬

‫الحضرمي‬ ‫ماله‬

‫قال‬

‫ديتين‬

‫‪،‬‬

‫ما بين بني بكبر وخزاعة‬

‫بنو بكر على‬

‫الديلي ‪ ،‬وهم‬

‫متخر‬

‫ابن اسحاق‬

‫ونودى‬

‫دية‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بين‬

‫الحديبية‬

‫الزهري ‪ ،‬عن‬ ‫أن يدخل‬ ‫فليدخل‬ ‫قال‬

‫رسول‬

‫عروة‬

‫في عقد‬ ‫فيه‬

‫‪ ،‬فدخلت‬

‫ابن اسحاق‬

‫ثأرا بأولئك‬

‫ع!ه ‪ ،‬بعد بعثه الى مؤتة جمادى‬

‫مناة بن كنانة عدت‬

‫يومئد الى الاسود بن رزن‬

‫؛ فعدت‬

‫من‬

‫رجل‬

‫‪-‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫دية ؛‬

‫رجل‬

‫لفضلهم‬

‫خرج‬

‫بني‬

‫وخزاعة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الله‬

‫أصابوا‬

‫من‬

‫على‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫الاخرة‬

‫فقتلوه ‪ ،‬فعدت‬ ‫وكلثوم‬

‫الديل‬

‫ماء لهم‬

‫بني الحضرمي‬

‫تاجرا ‪ ،‬فلفا توشط‬

‫‪-‬لمجع‬

‫على‬

‫قريثى‬

‫المسور‬ ‫وعهده‬

‫بنو بكر في عفد قريش‬ ‫‪ :‬فلما كانت‬

‫خزاعة‬

‫ان رجلا‬

‫‪ -‬سلمى‬

‫من‬

‫جمض ‪ ،‬وبين‬

‫الزبير‬

‫رسول‬

‫النفر الذين‬

‫ورجبأ‪.‬‬

‫أزض‬

‫خزاعة‬

‫باسفل‬

‫‪ ،‬واسمه‬ ‫خزاعة‬

‫مكة‬

‫مالك‬

‫يقال له ‪ :‬انوتير‪،‬‬

‫بن عئاد ‪ -‬وحلص‬

‫عدوا عليه ‪ ،‬فقثلوه ‪ ،‬واخذوا‬

‫قبيل الإسلام علئ‬

‫بني الأسود بن رزن‬

‫بعرفة عند‬

‫‪.‬‬

‫وذؤيب‬

‫‪ -‬فقتلوهم‬

‫قال ‪ :‬كان‬

‫بنو الاسود‬

‫بن‬

‫رزن‬

‫الحرم‬

‫أتصاب‬

‫يودؤن‬

‫الجاهلية‬

‫في‬

‫ديتين‬

‫فينا‪.‬‬

‫‪ :‬فبينا بنو بكر‬ ‫الله‬

‫على‬

‫خزاعة‬

‫بني كناية وأشرافهم‬

‫بن‬

‫رمضان‬

‫وخزاعة‪:‬‬

‫بن عبد‬

‫‪3‬‬

‫الحرب‬

‫‪ :‬ثم أقام رسول‬

‫الله‬

‫سنة ثمان‬

‫حجز‬

‫ذلك‬

‫فيما‬

‫‪ ،‬كان‬

‫بن مخرمة‬ ‫‪ ،‬فليذخل‬ ‫وعهدهم‬

‫بينهم الإسلام‬ ‫شرطوا‬

‫ومروان‬

‫الهدنة ‪ ،‬اغتنمها بنو الديل‬ ‫منهم‬

‫ببني الاسود‬

‫بن‬

‫لرسول‬

‫ر‪:‬ن‬

‫من‬

‫احث‬

‫وغيرهم‬

‫أن يدخل‬

‫من‬

‫؟ فخرج‬

‫نوفل‬

‫من‬

‫خزاعة‬ ‫بن‬

‫لهم‬ ‫علمائنا‬

‫في عفد‬

‫خزاعة في عقد رسول‬ ‫بني بكر‬

‫به‬

‫الله جموو وشرط‬

‫بن الحكم‬

‫فيه ‪ ،‬ومن‬ ‫‪ ،‬ودخلت‬

‫وتشاغل‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬فلما كان‬

‫الله‬

‫‪ -‬كما‬

‫حدثني‬

‫‪ -‬ائه‬

‫من احب‬

‫قريش‬ ‫عك‬

‫وعفدهم‬

‫وعهده ‪.‬‬

‫‪ ،‬وأرادوا أن يصيئوا‬

‫معاوية‬

‫الديلي‬

‫صلح‬

‫في‬

‫بني‬

‫منهم‬

‫الديل‪،‬‬

‫رمضان‬

‫ذفر الأسباب الموجبة المسير الن مغه وذفر فثح مغه في شفر‬

‫ثمان‬

‫سنه‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪953‬‬

‫يومئد‬

‫وهو‬

‫رجلا‪،‬‬

‫قائدهم‬

‫وتحاوزوا‪،‬‬

‫ممنشخفيا‬ ‫الهك‬

‫‪،‬‬

‫حتى‬ ‫فقال‬

‫مفؤودا‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫اني‬

‫خزاعة‬

‫دخلت‬

‫‪:‬‬

‫ورجل‬ ‫قتلوني‬

‫‪،‬‬

‫لجؤوا‬

‫مكة‬

‫يغتذز من فراره عن‬

‫بكر‬

‫ورفدت‬ ‫الى‬

‫وقد‬

‫بني بكر قريش‬

‫له اليوم ‪،‬‬

‫اصابوا‬

‫من‬

‫قومه‬

‫او‬

‫تركوني‬

‫‪،‬‬

‫ئنئه أمن‬

‫لقد‬

‫اتبث‬

‫بن‬

‫فؤادي‬

‫ورقاء‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫ثأركم‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫فاتطلق‬

‫من‬

‫ائكم‬

‫يقال‬

‫الحرم‬ ‫في‬

‫لتسرقون‬

‫له ‪ :‬منئه ‪ ،‬وكان‬

‫لهم‬

‫فاقلت‬

‫‪،‬‬

‫يقال‬

‫‪،‬‬

‫منئها‬

‫وأذركوا‬

‫له ‪ :‬رافع ‪ ،‬فقال‬

‫الهك‬ ‫‪،‬‬

‫الحرم‬

‫منبه رجلا‬

‫له منئه ‪ :‬يا تميم ‪ ،‬اتح بنقسك‬

‫تميم‬

‫ودار مولى‬

‫قريش‬

‫قاتل بالليل‬

‫‪ ،‬إنا قد دخلنا‬

‫فلعمري‬

‫بالوتير رجلا‬

‫اسد‪،‬‬

‫من‬

‫بنو بكر ‪ :‬يا نوفل‬

‫اصيبوا‬

‫ليلة بئتوهم‬

‫بن‬

‫وهم‬

‫الوتير ماء لهم ‪ ،‬فاصابوا‬

‫بالسلاح ‪ ،‬وقاتل معهم‬

‫بكر‪،‬‬

‫له ‪ :‬تميم‬

‫دار بدفي‬

‫الكامل‬

‫يا بني‬

‫منهم‬

‫يقال‬

‫الى‬

‫بئت‬

‫الحرم ‪ ،‬فلما انتهوا اليه قالت‬

‫لا اله‬

‫‪ ،‬فيه؟!‬

‫هو‬

‫لميت‬

‫خزاعة‬

‫عظيمة‬

‫ثأركم‬

‫خرج‬

‫كل‬

‫واقتتلوا‪،‬‬

‫حازوا‬ ‫كلعة‬

‫افلا تصيبون‬

‫فوالله‬

‫‪ ،‬ولي!‬

‫بني‬

‫تابعه ‪ ،‬حتى‬

‫خزاعة‬

‫على‬

‫منهم‬

‫‪ ،‬فأما أنا‬

‫فقتلوه‬

‫تميم‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫فلما‬

‫أسد‬

‫[‪:‬‬

‫لما رايت بني نفاثة اقبلوا‬

‫يقشون‬

‫صخرا ورزنا لا عريب سواهئم‬ ‫وذكرت ذخلا عتدنا متقادمأ‬ ‫ونشيت ريح الموت مق تلقائهم‬ ‫وعرقت ان من يثقفوه يتركوا‬

‫يزجون كل مقلمبى خئاب‬ ‫فيما مضى من سالف الأخقاب‬ ‫قفماب‬ ‫ورهنت وقع مهئد‬ ‫لحما لمخريه وشلو غراب‬

‫قرفت‬

‫رنجلا‬

‫أخاف عثارها‬

‫لا‬

‫وطرخت‬

‫ونجوت لا يتجو نجائي اخقب‬ ‫تلحى ولو شهدت لكان نكيرها‬ ‫القوئم اعلم ما تركت منئها‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬وتروى‬ ‫عبيدة ‪ ،‬وقوله ‪ :‬خئاب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الا‬

‫‪ ،‬وعلح‬

‫‪ :‬وقال‬

‫بدار‬

‫مشمر‬

‫بن لغط‬

‫الأعلم الهذلي ‪،‬‬

‫الأقراب‬

‫في‬

‫همو ظلمونا‬ ‫كأنهم‬

‫بالجزع‬

‫انعبد رافع‬

‫فاجابه ئدفي‬ ‫[ ‪:‬‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫عن‬

‫ردذنا بني‬

‫الحرب‬

‫في تلك‬

‫كغب‬

‫]من‬

‫باثوق‬

‫وعتد بديل محبسأ‬

‫الطويل‬

‫[ ‪:‬‬

‫ناصل‬

‫غير طائل‬

‫نفحنا لهم مق كل شعب بوابل‬ ‫اسود تبارى فيهم بالقواصل‬ ‫وكانوا لدى الأنصاب‬

‫اذ يطردونهم‬ ‫بن عمرو‬

‫ذحلا‬

‫عندنا متقادمأ؛‬

‫ابي‬

‫شفينا النفوس متهم بالمناصل‬

‫في مسيرهم‬

‫مناة بن سلمة‬

‫وبيته‬

‫‪ :‬وذكرت‬

‫الديليئ فيما كان بين بني كنانة وخزاعة‬

‫حتى اذا طال يومهم‬ ‫ذنجح التيوس كأننا‬ ‫واعتدؤا‬

‫بالمتن‬

‫‪ ،‬عنه ايضأ‪.‬‬

‫الأحابيش اننا‬ ‫دارة‬

‫العراء ثيابي‬

‫الأقراب‬ ‫علبئ أقمث مشمر‬ ‫بولأ يبل مشافر القبقاب‬ ‫عق طيب نقس فاسالي أضحابي‬

‫الذليل الاخذ الضيم بغدما‬

‫حبسناهم‬ ‫نذئحهم‬

‫الطويل‬

‫اقب‬

‫الأخزر‬

‫هل اتى قضوى‬

‫حبس!ناهم‬

‫لحبيب‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫كل وتير؟ وحجاب‬

‫اؤل‬

‫قاتل‬

‫بفاثور حفان النعام الجوافل‬ ‫بن‬

‫الاجب‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫يقال‬

‫له‬

‫‪ :‬بديل‬

‫بن‬

‫ائم‬

‫أضرم‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أمن‬

‫ذكر الأسباب الفوجبة المسير الي مكة وذكر فتح مغة في شنر‬

‫سنة‬

‫رمضان‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ثمان‬

‫‪054‬‬

‫تفاقد قوم يقخرون‬ ‫القوم الأثى‬ ‫أمن خيفة‬

‫لهم سيدأ يتدوهم غير نافل‬ ‫تجيز الوتير خائفأ غير آئل‬

‫ولم ندغ‬ ‫تزدريهم‬

‫وفي كل يويم نحن نحبو حباءنا‬ ‫بالتلاعة داركم‬ ‫ونحن صبحنا‬ ‫ونحن منغنا‬ ‫ويوم‬ ‫لإن‬

‫لعقل‬

‫باسيافنا يسبفن‬

‫بين بيفي! وعتوب‬

‫الغميم قد تكفت‬

‫أنجمرت في بيتها‬

‫كذنجتم وبيت الله ما‬

‫ولكق‬

‫قتلتم‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال ابن هشام‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬وقال‬

‫عبيسق فجغناه بجلد‬

‫بغضكم‬

‫ان‬

‫بن ثابت‬

‫في‬

‫رضوى‬

‫خيف‬

‫أمن‬

‫عمرو‬

‫خروج‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بينهم وبيعن رسول‬ ‫عمرو‬ ‫فتح‬

‫‪ :‬فلما تظاهرت‬

‫الله‬

‫!‬

‫من‬

‫وقريش‬

‫بنو بكر‬

‫بن سالم الخزاعي ‪ ،‬ثم احد بني كعب‬ ‫مكة ‪ ،‬فوقف‬

‫عليه وهو‬

‫جال!ق‬

‫في‬

‫الصنمجد‬

‫على‬

‫رسول الله قد تجردا‬

‫أحدا يتدوهم‬

‫خزاعة‬

‫غير‬

‫منهم‬

‫ما أصابوا‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الناس ‪ ،‬فقال‬

‫وم!‬ ‫أمن‬

‫المدينة‬

‫مما هاج‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫حلف أبينا وأبيه الأتلدا‬ ‫ثفت أسلمنا فلم نترخ يدا‬ ‫واذع‬

‫عباد‬

‫ان سيم‬

‫الله‬

‫خسفا‬

‫يأتوا مددا‬

‫ونجهه ترئدا‬

‫في فيلتي كالبحر يخري مزبدا‬

‫المؤكدا‬

‫وجعلوا‬

‫لي في‬

‫وزعموا أن لست‬ ‫هم بئتونا بالوتير هجدا‬

‫ما كان‬

‫وعهده ؛ خرج‬

‫‪ ،‬وكان ذلك‬

‫ان قريشا‬

‫أذعو أحدا‬

‫ونقضوا‬

‫خزاعة ‪ ،‬وكانوا في عقده‬

‫أخلفوك‬

‫ونقضوا ميثاقك‬

‫ناقب‬

‫مقلاحا عدو الحقائب‬

‫‪ ،‬وأصابوا‬

‫من‬

‫قدم على‬

‫يا رب اني ناشد محمدا‬ ‫ولدا وكنا والدا‬ ‫قذ كتتم‬ ‫فيهخ‬

‫ي‬

‫بين ظهراني‬

‫فاتصر هداك الله نضرأ أعتدا‬

‫غير‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫العهد والميثاق بما استحلوا‬ ‫‪ ،‬حتى‬

‫ابن اسحاق‬

‫متى كتت‬

‫الله‬

‫لم نفاتل‬

‫تركنا أفركم في بلابل‬

‫‪ ،‬عن‬

‫لهم‬

‫حمايى مات بالأمس نؤفلا‬ ‫بن صالم الخزاعي إلى رسول‬

‫تتزون‬

‫ان‬

‫حلاحل‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫لحا الله قوما لم ندغ من سراتهم‬

‫أخضيئ‬

‫لوم العواذل‬

‫رضوى مق مجر انقنابل‬

‫بجغموسها‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬كير نافل ‪ ،‬وقوله ‪ :‬الى‬

‫حسان‬

‫الى خيف‬

‫ساعيا‬

‫أم‬

‫يحبى‬

‫ولا‬

‫لنا في المعاقل‬

‫وهم‬

‫أذذ وأقل‬

‫الموعدا‬ ‫كداء‬

‫زصدا‬

‫عددا‬

‫وقتلونا ركعأ وسجدا‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ويروى ايضا ]من الرجز[‪:‬‬

‫فاتصر‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬ويروى‬

‫هداك الفه نضرا‬

‫أيضأ ]من الرجز[‪:‬‬

‫نحن‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فقال‬

‫أيدا‬

‫رسول‬

‫ولدناك فكتت‬ ‫الله‬

‫ي‬

‫‪" :‬نصزت‬

‫يا محنرو‬

‫ولدا‬

‫نجن سالبم" ثم عرض‬

‫لرسول‬

‫الله‬

‫!ك!ع عنان‬

‫من‬

‫رمضان‬

‫ذكر الأسباب الفوجبة المسير الى مكه وذكر فثح مكه في شهر‬

‫ثمان‬

‫سنة‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫"‬

‫‪541‬‬

‫بديل بن ورتاء الخزاعي الى رسول‬

‫خروج‬

‫ثم خرج‬ ‫منهم‬

‫الله‬

‫بدفي بن وزقاء في نفر من خزاعة حتى‬ ‫قريش‬

‫‪ ،‬وبمظاهرة‬

‫بكر‬

‫بني‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫عليهم‬

‫ع!‪:‬‬

‫قدموا على‬

‫انصرفوا‬

‫رسول‬ ‫إلى‬

‫راجعين‬

‫الله‬

‫مكة‬

‫"كأئكم بابي سفيان قد جاءكنم ليشذ العفد ويزيد في المده"‪ ،‬ومضى‬ ‫بن‬

‫صنعوا‪،‬‬

‫بعسفان‬

‫فلما لقي‬ ‫في‬

‫قال ‪ :‬تسيرت‬ ‫راح‬

‫بديل‬

‫إلى‬

‫فأخذ‬

‫من‬

‫بعرها‬

‫ابو سفيان‬

‫مكة‬

‫على‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫فقال‬

‫الله‬

‫الأ‬

‫يك!رو‬

‫بي رحمأ‪،‬‬ ‫ويحك‬

‫فراى‬

‫الئوى‬

‫وإني تد جئت‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫وعندها‬

‫فاطمة‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا ابنة محمد‪،‬‬

‫هل‬

‫الدهر؟‬

‫قالت‬

‫بلغ‬

‫الحسن‬

‫‪ ،‬اني‬

‫ولكنك‬

‫سيد‬

‫لا‪،‬‬ ‫قد‬

‫اجزث‬

‫بني‬

‫قد‬

‫بني كنانة ‪ ،‬فقم‬

‫والله ما اظنه ‪ ،‬ولكني‬

‫فكلمته‬

‫أشار‬

‫أدنى‬ ‫علي‬

‫بثيء‬

‫ قال‬‫صنعته‬

‫العقد ويزيد‬

‫‪،‬‬

‫لقد‬

‫لقد‬

‫علف‬

‫في‬

‫جاء‬

‫حتى‬

‫المدة ‪ ،‬وقد‬

‫محمدا؟‬

‫لقوا أبا‬

‫رهبوا‬

‫الذي‬

‫الله‬

‫‪-‬جم‪،‬‬

‫أنه قد أتى رسول‬

‫قال ‪ :‬لا‪،‬‬

‫بها النوى ‪ ،‬فاتى‬

‫بديل‬

‫مبرك‬

‫فلما‬

‫راحلته‪،‬‬

‫محمدا‪.‬‬

‫عزم‬ ‫لك‬

‫ان تامري‬

‫ان‬

‫بنئك‬

‫لك‬

‫‪،‬‬

‫شيئا‪،‬‬

‫ابن هشام‬

‫فوالله‬

‫ثم‬

‫وما‬

‫‪ :‬أعدى‬

‫العدو‬

‫يجير‬

‫‪ ،‬ما أدري‬

‫هل‬

‫احد‬

‫قحافة‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫ابن اسحاق‬

‫ذلك‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫المسجد‪،‬‬

‫شيئا‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬ثم‬

‫القوم‬

‫!حع ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫العرب‬

‫!حع‬

‫يقني‬

‫مغنيا عني‬

‫‪،‬‬

‫إلى‬

‫إلى آخر‬

‫قال‬

‫عنك‬ ‫شيئا؟‬

‫‪ :‬يا ابا‬

‫شيئا‪،‬‬ ‫قال ‪:‬‬

‫فقال ‪ :‬يا ايها الناس ‪ ،‬اني‬

‫فيه خيرا‪،‬‬ ‫اتيت‬

‫فوالله‪،‬‬

‫أمق‬

‫قالوا‪ :‬ما وراءك ؟ قال ‪ :‬جئت‬ ‫اجذ‬

‫!يخن!‪،‬‬

‫فيه ‪ ،‬فالتفت‬

‫الله‬

‫لك‬

‫أتى‬

‫الله‬

‫ع!؟‬

‫ن‬

‫وعنده فاطمة بنت‬

‫فيكون‬

‫على‬

‫بازضك‬

‫على‬

‫رسول‬

‫سيد‬

‫‪ ،‬ما أعلم‬

‫الى‬

‫حتى‬

‫الله‬

‫أن نكلمه‬

‫الناس‬

‫عن‬

‫له رسول‬

‫لي الى رسول‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬او ترى‬

‫قريش‬

‫أن يكلم‬

‫هذا‬

‫‪ ،‬فلم أحث‬

‫فقال ‪ :‬يا عليئ ‪ ،‬إنك‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫ قال‬‫يغني‬

‫بين‬

‫بي‬

‫ثم خرج‬

‫بن ابي طالب‬

‫بين يديها‪،‬‬

‫فيجير‬

‫نجسق‬

‫الى‬

‫ابي سفيان ‪،‬‬

‫اركبت‬

‫شز‪،‬‬

‫لكم‬

‫والله‬

‫بعيره ‪ ،‬فانطلق ‪ ،‬فلما تدم‬ ‫جئت‬

‫انا أشفع‬

‫علي‬

‫‪ ،‬فقام ابو سفيان‬

‫ابن أبي‬

‫فكلمه‬

‫امير ما نستطيع‬

‫هذا‬

‫الناس‬

‫رجل‬

‫خائبا‪ ،‬فاشفغ‬

‫ىحح على‬

‫محليئ ‪ ،‬فاتصحني‬

‫غير‬

‫‪:‬‬

‫على‬

‫كما جئت‬

‫مشرك‬

‫يا بنية بعدي‬

‫غلاثم يدث‬

‫بين الناس ‪ ،‬ثم الحق‬

‫لا اجد‬

‫؛‬

‫‪،‬‬

‫ابنته‬

‫ام حبيبة بنت‬

‫‪ :‬يا بنئة ‪ ،‬ما اذري‬

‫ابي بكر‪،‬‬

‫فقال‬

‫فدخل‬

‫بين‬

‫ذلك‬

‫الى‬

‫فكلمه‬

‫الله‬

‫يجير‬

‫الله‬

‫ذهب‬

‫بن علي‬

‫رسول‬

‫ب!‬

‫على‬

‫وانت‬

‫‪ ،‬لقد اصابك‬

‫ثم‬

‫‪،‬‬

‫عنه ‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫والله‬

‫شيئا‪،‬‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫المدينة‬

‫يك! طوته‬

‫الله‬

‫حسن‬

‫ذاك‬

‫فأجر‬

‫‪ ،‬فوالله ‪ ،‬ما رد محلي‬ ‫العدؤ‬

‫‪!-‬‬

‫‪ ،‬ثم خرج‬

‫اشتدت‬

‫بين الناس ‪ ،‬ثم ركب‬

‫فوجدته‬ ‫وقد‬

‫أرى‬

‫الأمور‬

‫المدينة‬

‫بالثه‬

‫الله‬

‫الخطاب‬

‫به‬

‫والله‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫يرذ عليه‬

‫‪ ،‬لقد‬

‫والله‬

‫اخلف‬

‫‪ ،‬وتد‬

‫الوادي ‪ ،‬قال ‪ :‬اوما جئت‬

‫بديل‬

‫في حاجيما فلا ازجعن‬

‫ما‬

‫هذا‬

‫جاء‬

‫‪-‬يخ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫الله‬

‫عنها‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫رسولي‬

‫الذز لجاهدتكم‬

‫يا ابا سفيان‬

‫وفي‬

‫قالت ‪ :‬بل هو فراش‬

‫اتى‬

‫إ!‬

‫‪،‬‬

‫تدم على‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫ورضي‬

‫بطن‬

‫‪ :‬لئن كان‬

‫فراش‬

‫ثم‬

‫قال ‪ :‬من‬

‫قال رسول‬

‫‪-‬جز للناس‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫الصلح‪:‬‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فكلمه‬

‫أنا بفاعلى‬

‫لو لم اجد‬ ‫رسول‬

‫فيه‬

‫به عني؟‬

‫‪،‬‬

‫الساحل‬

‫أبو سفيان‬

‫على‬

‫فراش‬

‫ب!‬

‫الله‬

‫ما‬

‫هذا‬

‫تجديد‬

‫ليجلس!‬

‫ام رغبت‬

‫تجلس‬

‫في‬

‫قال‬

‫ففئه ‪،‬‬

‫بدفي‬

‫ابو سفيان حتى‬

‫ذهب‬

‫الفراش‬

‫خزاعة‬

‫يحاول‬

‫ثم خرج‬ ‫فلما‬

‫أبو سفيان‬

‫بن ورقاء‬

‫اين اقبلت‬

‫لمجفه‬

‫يا بديل ؟ وظن‬

‫ا‬

‫سفيان‬

‫حرب‬

‫‪ ،‬قذ بعثثه قريعثق إلى رسول‬

‫المدينة‬

‫بديل بن ورقاء واصحابه‬

‫يك! ليثد‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فأخبروه بما أصيب‬

‫ثم‬

‫جثت‬

‫عليا فوجدته‬

‫شيئا أم لا‪ ،‬قالوا ‪ :‬وبم‬

‫امرك؟‬

‫محمدا‬

‫ابن الخطاب‬ ‫ألين القوم ‪،‬‬ ‫قال ‪ :‬امرني‬

‫ا‬

‫السماء‬

‫السحابة‬

‫بنضر‬

‫أ‬

‫فقال ‪" :‬ان هذه‬

‫لتستهل‬

‫بني كغب"‪.‬‬

‫ن‬

‫ذفر الأسباب الموجبة المسير الي مئه وذفر هتح مكه في شهر‬

‫أجير‬

‫الناس‬

‫بك‬

‫ان لعب‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فما يقيي‬

‫دئه لج!‬

‫وأمر‬

‫نعم‬

‫يأمر‬

‫رسول‬

‫عنها ‪ -‬وهي‬

‫‪،‬‬

‫ففعلت‬

‫فتجفز‪،‬‬

‫ثم ان رسول‬ ‫عن‬

‫والأخبار‬

‫عنك‬

‫‪:‬‬

‫فاين‬

‫بالجهاز‪،‬‬

‫قريثبر حتى‬

‫وامر‬

‫جهاز‬

‫رسول‬

‫ترينه‬

‫يريد؟‬

‫قالت‬

‫الناس‬

‫أنه سائر‬

‫‪-‬لمجأعلم‬

‫الله‬

‫فقال حسان‬

‫قال ‪ :‬لا والله ما وجدت‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫ثمان‬

‫ويلك‬

‫! والله ان‬

‫!‬

‫لابن هشام‬

‫زاد‬

‫على‬

‫الزجل‬

‫غير ذلك‪.‬‬

‫بالجهاز‪:‬‬

‫بغض‬

‫قال‬

‫ما قلت؟‬

‫ع!ي! الناس‬

‫الله‬

‫تحرك‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫اجاز‬

‫محمد؟‬

‫‪:‬‬

‫نبغنها‬

‫في‬

‫بن ثابت يحرض‬

‫الله‬

‫افله ان يجفزوه‬ ‫فقال ‪ :‬افي‬

‫‪-‬لمجرو‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫والله ما أذري‬

‫‪ ،‬فدخل‬ ‫‪،‬‬

‫بنية‬

‫على‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ابنته عائشة‬ ‫يكني!‬

‫‪ -‬رضي‬

‫أن تجفزوه؟‬

‫الله‬ ‫قالت‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫الى مكة ‪ ،‬وأمرهم‬

‫بلادها" فتجفز‬

‫أبو بكر‬

‫أمركم‬

‫ا‬

‫بين‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫فهل‬

‫ذلك‬

‫قال‬

‫رمضان‬

‫لا‪،‬‬

‫سنة‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫والتهيؤ‪،‬‬

‫بالجد‬

‫العيون‬

‫وقال ‪( :‬اللهم ‪ ،‬خذ‬

‫الناس ‪.‬‬

‫رجال‬

‫الناس ويذكر مصاب‬

‫خزاعة ]من‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫عناني ولم أشهذ ببطحاء مكة‬ ‫بايدي رجالي لم يسلوا سئوفهم‬

‫رجال بني كغب تحر رقابها‬ ‫وقثلى كثير لم تجن ثيابها‬

‫ألا ليت شغري هل تنالن نضرتي‬ ‫وصقوان عود حز من شفر استه‬

‫سهيل بن عمربى حرها وعقابها؟‬ ‫فهذا أوان الحرب شد عصابها‬

‫يا ابن أم مجالد‬

‫فلا تأمننا‬ ‫تجزعوا‬

‫ولا‬

‫قال‬

‫عكرمة‬

‫كتاب‬

‫متها‬ ‫‪ :‬قول‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬بأيدي‬

‫حسان‬

‫رجالي‬

‫حاطب‬

‫لما اجمع‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫الله‬

‫س!‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫‪ ،‬من‬

‫محمد‬

‫بن جعفر‬

‫الامر في‬

‫بن أبي طالب‬

‫علي‬

‫بني‬

‫بني عبد‬

‫‪ :‬اني أخلف‬

‫رأت‬

‫الجد‬

‫فأتى‬

‫به رسول‬ ‫الله‬

‫منه قالت‬

‫الله‬

‫الى قريش‬

‫أبي احمد‪،‬‬

‫بالله‬

‫ما كذب‬

‫‪ :‬أعرضق‬

‫يكل!ض‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬إما والله اني لمؤمن‬

‫ولا عشير؟‪،‬‬

‫وكان‬

‫به‬

‫أم مجالد‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫رسول‬ ‫بالثه‬

‫بين أظهرهم‬

‫ولد‬

‫لها جغلأ‬ ‫الله‬

‫!‬

‫قرون‬

‫‪ ،‬ما غئرت‬ ‫وأهل‬

‫بن جعفر‬

‫على‬

‫انها من‬

‫في‬

‫رخلها‬

‫رأسها‬

‫فجعلته‬

‫فلم‬

‫يجدا‬ ‫لنا‬

‫شيئا‪،‬‬

‫حتى‬

‫معها‬ ‫أدركاها‬ ‫بن‬

‫لها عليئ‬

‫هذا الكتاب إو لنكشفئك‬ ‫الكتاب‬

‫‪ ،‬ما حملك‬

‫‪ ،‬ولكني‬ ‫عليهم‬

‫فقال‬

‫كنت‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫منها‪،‬‬

‫على‬

‫افرأ لي!‬

‫في‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫أبي‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫فدفعته‬

‫هذا؟"‬ ‫لي‬

‫في‬

‫حاطب‪،‬‬

‫‪ -‬فقال ‪" :‬أفركا امرأة قد كتب‬

‫فقال ‪" :‬يا حاطب‬

‫‪ ،‬فصانغتهم‬

‫مزينة ‪ ،‬وزعم‬

‫أن تبلغه قريثا‪،‬‬

‫‪ ،‬فاستخرجت‬

‫ولا بدنت‬

‫بائذي انجمع‬

‫الخبر من السماء بما صغ‬

‫عنهما‬

‫الله‬

‫يخبرهم‬

‫ما تد أنجمننا له في أمرهم "‪ ،‬فخرجا‬

‫يك! حاطبا‪،‬‬

‫ورسوله‬

‫كتابأ‬

‫الى قريش‬

‫محمد‬

‫ولا كذبنا‪ ،‬ولتخرجن‬

‫‪ ،‬فحلت‬

‫الله‬

‫عروة‬

‫آمراة زعم‬

‫‪ ،‬وإتى رسول‬

‫فالتمسا‬

‫!‬

‫بن الزبير وغيره من علمائنا‪ ،‬قالوا‪:‬‬

‫بن إبي بلتعة‬

‫‪ ،‬وجعل‬

‫؛ بحئرهم‬

‫فاستنزلاها‪،‬‬

‫‪ ،‬فأعرض‬

‫‪ ،‬فدعا‬

‫لي‬

‫حاطب‬

‫والزبير بن العوام ‪ -‬رضي‬

‫نجن أبي بفتعة بكتاب‬

‫بالخليقة ‪ ،‬خليقة‬

‫أضل‬

‫‪ ،‬يعني‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫السير اليهم ‪ ،‬ثم أعطاه‬

‫رأسها‪ ،‬ثم فتلت عليه قرونها‪ ،‬ثم خرجت‬

‫رسول‬

‫لم يسلوا‬

‫المسير الى مكة ؛ كتب‬

‫لي غيره إنها سارة مولاة لبعض‬

‫طالب‬

‫سيوفهم‬

‫‪ :‬قريثا‪،‬‬

‫يعني‪:‬‬

‫بن أبي بلتعة وشأنه‪:‬‬

‫رسول‬

‫عليه رسوذ‬

‫حاطث‬

‫لها وتعة بالموت ئقتح‬ ‫وابن‬

‫بائها‬

‫بن أبي جهل‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فبعث‬

‫اذا اختلبت‬

‫فان لسيوفنا‬

‫صرفا وأعصل نائها‬

‫إليه‪،‬‬

‫فقال ‪ :‬يا‬ ‫القوم من‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫رمضان‬

‫ذكر الأشباب الموجبة المسير الق مغة وذكر فتح مغة في شهر‬

‫ثمان‬

‫سنه‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪543‬‬

‫‪ ،‬دعني‬ ‫محلى‬

‫اطلع‬

‫عنقه ‪ ،‬فان‬ ‫بدبر يوم‬

‫أضحاب‬

‫بدبر فقال ‪ :‬اعملوا‬

‫(جماكا الذين ‪.‬افوا لا تعخذوأ عدؤى‬ ‫أشولم صسنة‬

‫ائعذوة‬

‫فى‬

‫إبزهيص‬

‫وأتجغضاء‬

‫صق‬

‫أبدا‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عن‬

‫مسعود‪،‬‬

‫وألذين‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫نزول‬

‫رسول‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وبعضهم‬ ‫المهاجرون‬

‫عن‬

‫‪ :‬الفت‬

‫وحكيم‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫به‬

‫كان‬

‫قال ابن هثام‬

‫الله‬

‫أبو سميان‬

‫رسول‬

‫فقالت‬

‫‪:‬‬

‫يا‬

‫له فقال ‪:‬‬ ‫ذلك‬

‫رسول‬

‫واتثده‬

‫اذا كان‬

‫رسول‬

‫بن عبد‬

‫احد‪،‬‬

‫كل‬

‫عشرة‬

‫رسول‬

‫فلفا نزل‬

‫يرو‪ ،‬ولا يدرون‬

‫الله‬

‫لقي‬

‫المطلب‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عط‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫وعبدالله بن أبي أمية وإسلامهما‪:‬‬

‫‪ :‬وقد كان ابو سفيان‬

‫وصهري‬

‫الله‬

‫ييرو‬

‫أبو سفيان‬

‫رق‬

‫بن‬

‫الزهري‬

‫بن الحارث‬

‫ولدا ئثنا ربئنكم‬

‫ابا رهبم‬

‫المدينة‬

‫من شهر رمضان ‪ ،‬فصام‬

‫اقطر‪.‬‬

‫وابن عفتك‬

‫تال لي بمكة‬ ‫بيدي‬

‫قوله في‬

‫فاعل ‪ ،‬وخرج‬

‫لمجرو‬

‫ببعض‬

‫قبل‬

‫مع‬

‫في‬

‫عفيت‬

‫تلك‬

‫الأخبار‬

‫الليالي أبو‬

‫خبرا و‬

‫الطريق‪.‬‬

‫مقيما‬

‫ذلك‬

‫وعبدالله‬

‫المطلب‬

‫الدخول‬

‫ما قال" قال ‪ :‬فلما خرج‬

‫بني هذا ثم لنذهبن‬ ‫عليه وأسلما‬

‫هم ما هم من لم يقل بهواهم‬

‫رسول‬

‫‪-‬ش!ر‬

‫الله‬

‫الأخبار‪ ،‬ويتظرون هل يجدون‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬لا حاجة‬

‫‪ ،‬واعتذر‬

‫اني يوم أخمل راية‬ ‫لعمرك‬ ‫لكالمدلح الحيران اظلم ليله‬ ‫هداني هاد غير نفسي ونالني‬ ‫اصد وأتاى جاهدا عق محمد‬

‫؛ فسئعت‬

‫‪-‬يئ مر الالفران وقد‬

‫الله‬

‫والمدينة ‪ ،‬فالتمسا‬

‫اشلامه‬

‫المسلمين‬

‫سليم‪،‬‬

‫بمكة‬

‫سقايته‪،‬‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫بن عبد‬

‫وصهرك‬

‫لهما ‪ ،‬ثم أذن لهما فدخلا‬

‫الحارث‬

‫على‬

‫واسلاثم ‪ ،‬وأوعب‬

‫ما هو‬

‫بعياله ‪ ،‬وقد كان‬

‫‪ ،‬فيما بين مكة‬

‫‪ ،‬ليأذنن لي أو لاخذن‬

‫‪ ،‬واستخلف‬

‫وأمج‬

‫القبائل عدد‬

‫عنه راضبى‬

‫‪ ،‬فهو ائذي‬

‫؟ت‬

‫عبيدالله بن عبدالله بن عتبة بن‬

‫الاف من‬

‫بن حزام وبدفي بن ورقاء يتحسسون‬

‫‪ ،‬ابن عمك‬

‫لكتم‬

‫ا!ة‪.‬‬

‫بانكديخد بين عسفان‬

‫مزينة ‪ ،‬وفي‬

‫عنه منهم‬

‫بنيق العقاب‬

‫ون‬

‫قوله‬

‫في‬

‫‪( :‬قذ‬

‫أدئه كنرنا يكز‬

‫الغفاري ‪ ،‬وخرج لعشر مضين‬

‫نزل مر الطفران في‬

‫‪ ،‬والفت‬

‫العباس‬

‫‪ [1‬الى‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫اله جم!م لسفره‬

‫فيما ذكر‬

‫الله‬

‫أالممتحنة‬

‫الزهري ‪ ،‬عن‬

‫ابن شهاب‬

‫رسول‬

‫والله‬

‫اخر‬

‫بن شهاب‬ ‫رسول‬

‫لكم"‪.‬‬

‫هـبضا لغبدون‬

‫‪ :‬لقيه بالجحفة‬

‫يك! ايضأ‬

‫وأما ابن عمتي‬

‫أاور‪-‬ة‬

‫مبهئم‬

‫فانزل‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫حاطب‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫حتى‬

‫عن‬

‫غفرت‬

‫إلهم بأتمودة !‬

‫مهاجرأ‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الله‬

‫الظهران‬

‫‪ ،‬فقد‬

‫‪ [4:‬الى‬

‫بن مسلم‬

‫معه ‪ ،‬حتى‬

‫فلم يتخلف‬

‫فلم يأتهم خبر‬

‫سفيان بن حرب‬

‫ورسول‬

‫سليم‬

‫تلقو‪%‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثئم مضى‬

‫‪ :‬ثم مضى‬

‫والأنصار‪،‬‬

‫قريش‬

‫ي!ن!معون‬

‫الناس‬

‫الله جمي!‪ %‬بمر‬

‫يقول‬

‫وخده ‪!7‬‬

‫محمد‬

‫عباس‬

‫ما شئتم‬

‫قالوأ لقؤكئم !نا بر؟ؤأ‬

‫بن عتبة بن خلف‬

‫وصام‬

‫‪-‬لمجرز‪،‬‬

‫إد‬

‫يأل!ه‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫كلثوم بن حصين‬

‫وعدؤ إؤصلإء‬

‫معه‪،‬‬

‫تؤبؤأ‬

‫عبدالله بن‬

‫قذ نافق ‪ ،‬فقال‬

‫‪-‬جين‬

‫يا عمر‪،‬‬

‫أ‬

‫اله‬

‫فلأضرلت‬

‫الرجل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪" :‬وما يدريك‬

‫لعل‬

‫الله‬

‫قد‬

‫في‬

‫بن أبي أمية بن المغيرة قد لقيا‬ ‫عليه ‪ ،‬فكلمته‬

‫لي بهما ‪،‬‬

‫أما‬

‫انجن‬

‫عئي‬

‫الخبر اليهما بذلك‬

‫الأرض‬

‫حتى‬

‫‪ .‬أرواه الحاكم‬

‫مضى‬

‫اليه مما كان‬

‫نموت‬ ‫في‬

‫ام سلمة‬

‫عطشا‬

‫المستدرك‬

‫منه ‪ ،‬فقال‬

‫نهتك‬

‫ومع‬

‫عرضي‪،‬‬

‫أبي سفيان‬

‫وخوعا‬ ‫‪43 /3‬‬

‫أمن‬

‫فيهما؟‬

‫بنيئ‬

‫؟ فلما بلغ‬ ‫‪44 -‬‬

‫الطويل‬

‫[‬

‫‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫لتقلب خيل ائلات خيل محمد‬ ‫فهذا أواني حين افدى وافتدي‬

‫مع الفه مق طزذت كل مطرد‬ ‫واذعى وان لم أتتس!ت من محمد‬ ‫دان كان‬

‫ذا‬

‫رأي يلم‬

‫ويفند‬

‫ذفر الأسباب الموجبة المسير الن مغة وذفر فتح مغةا‬

‫سنة ئمان‬

‫شفر رمضان‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪544‬‬

‫لثقيف‬

‫‪:‬‬

‫بلائ!‬

‫اريد قتالها‬

‫لا‬

‫وقل لثقيف‬

‫فما كتت في الجيش ائذي نال عامرا‬

‫قبائل جاءث من‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ويروى ‪ :‬ودليي علئ‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫ضرب‬

‫‪ :‬فزعموا‬ ‫يك! في‬

‫الله‬

‫صذره‬

‫العباس بن عبد المطلب‬ ‫فلما نزل‬

‫دخل‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بقلة رسول‬

‫وبدفي‬

‫بن‬

‫بدفي ‪ :‬هذه‬

‫نعم‬

‫قال‬

‫قال‬

‫قريش‬

‫في عجز‬

‫اسلام‬

‫!‬

‫هذه‬

‫أبي سفيان‬

‫!ة‬

‫الخطاب‬

‫فسبقته‬

‫فلأضرلت‬ ‫‪:‬‬

‫كان من رجال‬ ‫يا عئاس‬

‫الله‬

‫فقال‬

‫لا يناجيه‬

‫بني عدي‬

‫فداك‬

‫قلت‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫وامي‬

‫المطلب‬

‫من‬ ‫‪/3‬‬

‫كل‬

‫‪.[51‬‬

‫جثت‬ ‫رسول‬

‫‪ :‬خزاعة‬

‫فعرف‬

‫اذذ‬

‫صوتي‬

‫يا ابا سفيان‬

‫قال‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫والله‬

‫‪،‬‬

‫هذا‬

‫‪،‬‬

‫رسول‬

‫لثن‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫ابو‬

‫الله‬

‫ظفر‬

‫بك‬

‫الحطابة‪،‬‬

‫ابي‬

‫كلام‬

‫ولا عسكرا‪،‬‬

‫واقل‬

‫فقال‬

‫بغض‬

‫على‬

‫اليه فيستامنوه قنل‬

‫‪ ،‬اذ سمغت‬

‫كالليلة نيرانأ قط‬

‫ابو سفيان‬

‫‪:‬‬

‫ليخرجوا‬

‫ما خرنجت‬

‫قلت‬

‫‪ :‬واصباح‬

‫‪ ،‬واله ‪ ،‬لثن‬

‫الى آخر الدهر ‪ ،‬قال ‪ :‬فجلست‬

‫!‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ :‬ما رايت‬

‫‪،‬‬

‫قريش‬

‫الأراك ‪ ،‬فقلت ‪ :‬لعلي اجد‬

‫والتصى‬

‫ويحك‬

‫؟‬

‫الطبري‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫لهلاك قريش‬

‫بمكان‬

‫يقول‬

‫‪:‬‬

‫في‬

‫‪-‬لمج!‬

‫هذه‬

‫؟‬

‫قال‬

‫الناس‬

‫ليضربن‬

‫سفيان‬

‫قال ‪ :‬يقول‬

‫أن تكون‬

‫الفضل‬

‫ن‬

‫نيرانها‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫عنقك‬

‫قلت‪:‬‬

‫واصباح‬

‫فازكت‬

‫‪،‬‬

‫فاستامنه لك‪.‬‬

‫‪-‬جمض‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فجثت‬

‫صاحباه‬

‫هذا؟‬

‫متك‬

‫به كلما‬

‫عئم رسول‬

‫وقام الي ‪ ،‬فلما راى‬

‫بغير عقد‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫ولا عفد‪،‬‬ ‫البطيء‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الفيلة‬

‫قالوا‪:‬‬

‫دوني‬

‫بن كعب‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫الله‬

‫رجل‬

‫‪،‬‬

‫ما قلت‬

‫‪ ،‬فوالله لإسلامك‬

‫يوم أسلمت‬

‫كان أحث‬

‫الى رسول‬

‫ان اسلامك‬

‫انه‬

‫‪ :‬يا ابا حنطلة‬

‫يكيئ وانا عليها‬

‫عنقه ‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫والله‬

‫مطزد"‬

‫بن عبد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬يقول‬

‫ابي‬

‫الدابة البطيثة الرجل‬

‫عمر‬

‫‪،‬‬

‫؟‬

‫قال‬

‫اتي بك‬

‫ورجع‬

‫الذي أفكن‬

‫عليه‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫فقلت‬

‫‪ .‬أتاريخ‬

‫الله‬

‫طردت‬

‫مطزد؟‬

‫‪:‬‬

‫فقال ‪ :‬من‬

‫بما تسبق‬

‫وامي‬

‫الحيلة‬

‫حتى‬

‫رسول‬

‫الحمد‬

‫ودخل‬

‫ابي‬

‫خلفي‬

‫دله‬

‫الحرب‬

‫صوته‬

‫‪ :‬فما‬

‫البغلة‬

‫فاذا راوا بغلة‬

‫عرفت‬

‫فعرقت‬

‫لأسير‬

‫ولا‬

‫‪:‬‬

‫عليها‬

‫‪ ،‬وأبو سفيان‬

‫حمشتها‬

‫فداك‬

‫! قال‬

‫قال ‪ :‬فركب‬

‫مهلا‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬مالك‬

‫والله‬

‫فقلت‬

‫وهما‬

‫ط‬

‫قوله ‪ :‬ونالني مع‬

‫كل‬

‫بن حرب‬

‫ياتي مكة فيخبرهم‬

‫يتراجعان‬

‫والله خزاعة‬

‫وعسكرها‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫البيضاء‪ ،‬فخرنجت‬

‫كل‬

‫مطرد‪.‬‬

‫عليها‪ ،‬قال ‪ :‬حتى‬

‫عتوة ‪ ،‬قال ‪ :‬فوالله ‪ ،‬اني‬

‫وزقاء‬

‫طرذتني‬

‫مر الالهران قال العباس‬

‫لبن ‪ ،‬او زا حاجة‬ ‫عليهم‬

‫الله‬

‫مكة عتوة قبل ان يأتوه فيستأمنوه‬

‫!‬

‫الله‬

‫او صاحب‬ ‫يدخلها‬

‫!‬

‫وأبو سفيان‬

‫ي‬

‫الله‬

‫اتشد رسول‬

‫‪ ،‬وقال ‪" :‬أنت‬

‫لساني‬

‫يدي‬

‫نزائع جاءت من سهام وسردد‬

‫الحق من طرذت‬

‫انه حين‬

‫‪ :‬غيري‬

‫وما كان عن جزى‬

‫بعيد؟‬

‫بلاد‬

‫تلك‬

‫اوعدي‬

‫أ‬

‫اريد لأزضيهم‬ ‫فقل‬

‫ولست‬

‫مع القوم ما لم آهد في كل مقعد‬

‫مررت‬ ‫الله‬

‫سفيان‬

‫ابا‬

‫ثم خرج‬

‫‪ ،‬اني‬ ‫فلما‬

‫كان‬

‫الله‬

‫على‬

‫بقلته ‪ ،‬حتى‬

‫عجز‬

‫نحو‬

‫عن‬

‫رسول‬

‫امكن‬

‫عمر‬

‫ولكنك‬ ‫اح!ث‬

‫يك! من‬

‫في‬

‫شأنه‬

‫قد عرفت‬

‫الي من‬

‫مررت‬

‫الله‬

‫ءضه‬

‫بغير‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫انه‬

‫اسلام‬

‫اسلام الخطاب‬

‫‪:‬‬

‫قلت‬

‫من‬

‫الخطاب‬

‫بنار عمر‬

‫‪:‬‬

‫على‬ ‫عقد‬

‫مهلا‬

‫رجال‬

‫الله‬

‫ولا عهد‪،‬‬

‫الله‬

‫جمييه‪،‬‬

‫فدعني‬

‫فأخذت‬

‫يا عمر‪،‬‬

‫الله!‬

‫البغلة‪،‬‬

‫رسول‬

‫لمجرو‬

‫بن‬

‫عدو‬

‫عرو‪ ،‬وركضت‬

‫البغلة ‪ ،‬فدخلت‬

‫الله‬

‫قالوا ‪ :‬من‬

‫قال ‪ :‬ابو سفيان‬

‫الذائة‬

‫قذ اجزته ‪ ،‬ثم جلست‬ ‫اكثر‬

‫هذا‪،‬‬

‫قد‬

‫من‬

‫ع!ي! على‬

‫يشتد‬

‫قال ‪ :‬فاقتحمت‬ ‫ابو سفيان‬

‫بنابى‬

‫نيران المسلمين‬

‫هذا؟‬

‫برأسه‬

‫فوالله أن‬

‫لو‬

‫بني عبد مناف ‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫‪ ،‬وما بي‬

‫الأ أئي قد‬

‫لو أسلم‬

‫لو أسلم ‪ ،‬فقال رسول‬

‫اله ك!ص‪:‬‬

‫به يا عئاس‬

‫"اذهب‬

‫غدوت‬

‫اضبح‬

‫تغلم‬

‫الى رخلك‬

‫به إلى‬

‫‪6‬نه لا اله الأ‬

‫مع‬

‫اله غيره‬

‫الله‬

‫فقال‬

‫فاجعل‬

‫مرور‬

‫شهادة‬

‫انت‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فأسلم‬

‫قال ‪" :‬نعم ‪ ،‬من‬

‫قال ‪" :‬ويخحك‬

‫واكرمك‬

‫يا‬

‫سفيان‬

‫أبا‬

‫‪ :‬قلت‬

‫الله‬

‫دار أبي سقيان‬

‫‪ ،‬ان‬

‫الله‬

‫إ‬

‫آمن ‪ ،‬ومن‬

‫سفيان‬

‫ان‬

‫ابرلي‬

‫يحث‬

‫محلبه بابه فهو‬

‫لو‬

‫الله!‬

‫الآن شيئا‪،‬‬

‫ان تضرب‬

‫رجل‬

‫ق‬

‫كان‬

‫رسول‬

‫منها حتى‬ ‫قبل‬

‫الله‬

‫اقلق‬

‫ظنتت‬

‫أن نغلم‬

‫النقس‬

‫رسول‬

‫ابا‬

‫النم يان لك‬

‫! والله لقد‬

‫! الم يان لك‬

‫محمدا‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫فهو‬

‫إ‬

‫والله فان في‬

‫وان‬

‫رخلي‬

‫عندي‬

‫يا أبا سقيان‪،‬‬

‫واوصلك‬

‫! اما هذه‬

‫ان لا اله الا‬

‫‪ ،‬قال العباس‬ ‫دخل‬

‫ما اخلمك‬

‫واوصلك‬

‫واتثهد‬

‫ي‬

‫الله‬

‫قال ‪" :‬ويخحك‬

‫واكرمك‬

‫‪ ،‬أسلم‬

‫القبيلة‬

‫على‬

‫على‬

‫فيقول‬

‫قبيلة الأ يسالني‬

‫قال‬

‫ابي سفيان‬

‫لينصرف‬

‫القبائل‬

‫أمن‬

‫عني‬

‫وامي‬

‫شيثأ بعد‪،‬‬

‫عنقك‪،‬‬ ‫الفخر‪،‬‬

‫هذا‬

‫دخل‬

‫آمن ‪ ،‬ومن‬

‫قال رصل‬

‫‪:‬‬

‫حتى‬

‫‪:‬‬

‫عنها‬

‫ابن هشام‬

‫يا‬

‫‪ ،‬من‬

‫‪ ،‬فاذا اخبرته‬

‫‪ :‬دانما قيل‬

‫‪:‬‬

‫فأقول‬

‫قال‬

‫يا‬

‫الوادي حيث‬

‫عباس‬

‫‪ :‬مزينة‬

‫‪ :‬مالي‬

‫لها الخضراء؛‬

‫‪ ،‬اخبسه بمضيق‬

‫بمضيق‬

‫قبيلة قال‬

‫هؤلاء؟‬

‫بهم‬

‫‪:‬‬

‫عئاس‬

‫"يا‬

‫حبسته‬

‫راياتها ‪ ،‬كلما مرت‬

‫عباس‬

‫!ر‬

‫الله‬

‫فيراها" قال ‪ :‬فخرجت‬

‫الله‬

‫ومرت‬

‫‪:‬‬

‫به" قال ‪ :‬فذهبت‬

‫‪ ،‬فلما راه رسول‬

‫‪ ،‬ما احلمك‬

‫الحن‬

‫المسلمين‬

‫خنوذ‬

‫بابي‬

‫فأتني‬

‫به الى‬

‫‪ ،‬فبات‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫فهو أمن"‪.‬‬

‫فلما ذهب‬

‫تمز‬

‫الله‬

‫قال‬

‫‪ :‬ويحك‬

‫له شينا‪،‬‬

‫المشجد‬

‫؟"‬

‫وأمي‬

‫له العباس‬

‫قال ‪ :‬فشهد‬

‫رسول‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫لقد اغنى‬

‫قال ‪ :‬بأبي انت‬

‫‪ ،‬فاذا أضبحت‬

‫مغل!‬

‫سنة ثمان‬

‫ا‬

‫ذفر الأسباب الئوجبة المسير الي مكة وذفر ضح‬

‫في شنر رمضان‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ولبني‬

‫لكثرة‬

‫من‬

‫هذه؟‬

‫‪ ،‬فيقول‬

‫فلان‬

‫الحديد‬

‫فأقول‬

‫‪ :‬مالي‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫الوالي عتد خغ‬

‫أمرني رسول‬ ‫‪ :‬سليم‬

‫ولمزينة؟‬

‫رسول‬

‫مر‬

‫وطهوره‬

‫ع! أن أحبسه ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فيقول‬

‫حتى‬

‫قال‬

‫‪ :‬مالي ولسليم‬

‫نفذت‬

‫يكئ‬

‫الله‬

‫فيها‪،‬‬

‫الجبل حتى‬

‫تمر به‬

‫في‬

‫القبائل‬

‫كتيبته‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫؟ ثم‬

‫‪ ،‬ما تمر‬

‫الخضراء‬

‫حلزة‬

‫به‬

‫‪.‬‬

‫اليشكري‬

‫الخفيف [‪:‬‬

‫ثم حخرا‬ ‫يعني ‪:‬‬

‫لما‬

‫أعني‬

‫انجن‬

‫قطابم‬

‫ائم‬

‫‪ ،‬وهذا البيت في قصيد؟‬

‫الكتيبة‬

‫رأى بدرا تسيل‬

‫له‬

‫وله فارسية‬ ‫بن ثابت الانصاري‬

‫‪ ،‬وقال حسان‬

‫جلاهه‬

‫خضراء‬

‫أمن‬

‫الكامل [‪:‬‬

‫بكتيببما خضراء من بلخزرج‬

‫وهذا البيت في ابياقي له قد كتبناها في اشعار يوم بدر‪.‬‬ ‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫فقال ‪ :‬سبحان‬ ‫ما‬

‫لاحد‬

‫أبا سفيان‬

‫صوته‬

‫قبل‬

‫انها‬

‫إليه هتد‬

‫قال ‪ :‬ويلكم‬

‫‪،‬‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫آمن ‪ ،‬فتفزق‬

‫يا عباس‬ ‫ولا‬

‫النبؤة‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫فقامت‬

‫امن‬

‫الله‬

‫بهؤلاء‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬فيها المهاجرون‬

‫قريش‬

‫من‬

‫طاقة‬

‫‪،‬‬

‫فال‬

‫‪ ،‬هذا‬

‫هؤلاء؟!!‬

‫‪،‬‬

‫قاتلك‬

‫الناس‬

‫الله‬

‫الى‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬فنعم‬

‫اذن‬

‫محمد‬

‫هذه‬

‫من‬

‫وما‬

‫تقني‬

‫دورهم‬

‫‪ -‬رضي‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫والله يا أبا الفضل‬

‫بهـنت عتبة فأخذت‬

‫‪ ،‬لا تغرنكم‬

‫والانصار‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫قد جاءكم‬ ‫بشاربه‬

‫اتقسكم‬

‫!الى‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫عنا‬

‫الك عنهم‬

‫‪ :‬هذا‬

‫رسول‬

‫أصبح‬

‫ملك‬

‫لقد‬

‫قلت‬

‫‪:‬‬

‫فيما لا قبل‬

‫فقالت‬

‫دارك‬

‫المسجد‪.‬‬

‫قال‬

‫الله‬

‫لكم‬

‫‪ :‬ومن‬

‫قومك‬

‫به‬

‫أغلق‬

‫في‬

‫الغداة‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فمق‬

‫المهاجرين‬

‫حتى‬

‫دخل‬

‫الدسم‬

‫الأخص!‪،‬‬

‫لكم‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫ما لا قبل‬

‫عليه‬

‫ىيخب!‬

‫منهم‬

‫انجن اخيك‬

‫الى‬

‫‪ :‬أفتلوا الحميت‬

‫؛ فانه فد جاءكم‬

‫؟‬

‫النجاء‬

‫‪ -‬لا يرى‬

‫به‬

‫بابه فهو‬

‫الأ الحدق‬

‫آمن‬

‫من‬

‫والانصار‪،‬‬

‫عظيمأ‪،‬‬

‫قال‬

‫إذا جاءهم‬

‫دخل‬

‫‪،‬‬

‫ومن‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫قال ‪:‬‬

‫قلت‬

‫صرخ‬

‫دار أبي سفيان‬ ‫قئح‬

‫الحديد‪،‬‬

‫بأعلى‬

‫فهو‬

‫طليعة‬

‫آمن‪،‬‬

‫قوبم‬

‫دار ابي سفيان‬

‫دخل‬

‫‪ :‬يا‬

‫الصن!جد‬

‫إ!‬ ‫فهو‬

‫فهو‬

‫ذكر الأسباب الموجبة المسير الن مغه وذكر فتح مغه في شهر‬

‫سنة‬

‫رمضان‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫ثمان‬

‫‪546‬‬

‫انتهاء رسول‬

‫قال‬

‫معتجرا‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫بشفة‬

‫الفتح ‪ ،‬حئى‬

‫شأن‬

‫على‬

‫مجتمعا‬

‫سوادا‬

‫والله اذن‬

‫دفعت‬

‫ودخل‬

‫‪،‬‬

‫الخيل‬

‫اتى‬

‫‪ :‬فانجلسه‬

‫أحمد‬

‫يجبه‬

‫ترتيب‬

‫قال‬

‫‪ :‬فقال‬

‫تستحل‬

‫الله‬

‫الحرمة‬

‫‪ ،‬اشمغ‬

‫طالب‬

‫فدخل‬

‫ما قال سعد‬

‫ومزينة‬

‫وجهينة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فاشرفت‬

‫نحوه‬

‫صدره‬

‫اليها‪،‬‬

‫حين‬

‫لله‬

‫في‬

‫رأى‬

‫المستدرك‬

‫‪ :‬أفي‬

‫أخية‬

‫‪،‬‬

‫قالت‬

‫ثم‬

‫وكأن‬

‫اختسبي‬

‫الله‬

‫أحن‬

‫‪ ،‬ثم قال‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫ما اكرمه‬

‫به‬

‫الله‬

‫‪.[3/47‬‬

‫قد‬

‫طوقك‬

‫‪ :‬أي‬

‫‪،‬‬

‫بنئة‬

‫ماذا‬

‫السواد‬

‫والله اتتثر‬

‫قنل‬

‫اليك‬

‫فاسلم‬

‫ثغامة ‪ ،‬فقال‬

‫من‬

‫الد‬

‫فوالله ان‬

‫في‬

‫الامانة‬

‫تريخن؟‬

‫السواد‪،‬‬

‫قالت‬

‫ان يصل‬

‫إلى‬

‫بي‬

‫‪ :‬أرى‬

‫قال ‪ :‬أي‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫قد‬

‫‪:‬‬

‫بيته ‪ ،‬قالت‪:‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الشيخ‬

‫في‬

‫‪-‬لمج!د‬

‫مكة‬

‫بيته حتى‬

‫ان تمشي‬

‫إليه انت‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫الهيثمي‬

‫مجمع‬

‫الزوائد‬

‫ىلمج!د‪:‬‬

‫وقال ‪ :‬أنشد‬

‫قالت‬

‫مقبلا ومدبرا‪،‬‬

‫تركت‬

‫‪ .‬أرواه‬

‫رسول‬

‫بيد اخته‬

‫‪،‬‬

‫أسماء‬

‫قالت ‪ :‬فلما دخل‬

‫ان يمشي‬

‫فاخذ‬

‫جدته‬

‫ابنة ابي بكر‪،‬‬

‫ولده ‪ :‬أفي بنئة ‪ ،‬اظهري‬

‫‪-‬يئ قال ‪" :‬هلأ‬

‫له ‪" :‬أسلم"‬

‫رأسه‬

‫اصغر‬

‫‪ ،‬وتلفا ‪ 5‬الخيل‬

‫راه رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بين يدفي ذلك‬

‫به‬

‫‪ ،‬هو‬

‫أبيه‬

‫لابنة له من‬

‫فيفطعه من عنقها‪،‬‬

‫ثم قام أبو بكر‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫الزبير‪ ،‬عن‬

‫يسعى‬

‫بيتي ‪ ،‬فانحطت‬

‫به أبو بكر‬

‫في‬

‫هذا‬

‫"غئروا‬

‫الد والإسلام‬ ‫اليوم‬

‫الناس‬

‫مق‬

‫طوق‬

‫"‬

‫شعره‬ ‫أختي‪،‬‬

‫لقليل‪.‬‬

‫مكة‪:‬‬ ‫عبدالله بن ابي نجيح ‪ :‬أن رسول‬

‫بعض‬ ‫رجل‬

‫الناس من كدى‬

‫الله‬

‫حين‬

‫‪-‬لمج!د‬

‫‪ ،‬وكان الزبير على‬

‫أهل‬ ‫!من‬

‫العلم أن سعدا‬ ‫المهاجرين‬

‫بن عبادة ‪ ،‬ما نأمن‬ ‫الراية مته ‪ ،‬فكن‬

‫‪ :‬وقد‬

‫وقبائل‬

‫الحاكم‬

‫تواضعا‬

‫ذي‬

‫وقف‬

‫فرق‬

‫من ذي‬

‫جيشه‬

‫أمر‬

‫طوى‬

‫المجئبة اليسرى ‪ ،‬وأمر سعد‬

‫بن‬

‫الناس من كداء‪.‬‬

‫‪ :‬فزعم‬

‫من الليط أسفل‬

‫رأسه‬

‫به عليه‬

‫رجلا‬

‫ويتقدم‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫في بعض‬

‫‪ ،‬فسمعها‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وأرى‬

‫الى‬

‫مسح‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪" :‬أذركه ‪ ،‬فخذ‬

‫قال‬

‫يدي‬

‫ابن اسحاق‬

‫تالت‬

‫فتلقاها رجل‬

‫‪[3/338‬‬

‫في بغض‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫بأبيه يقوده ‪ ،‬فلما‬

‫‪ :‬فدخل‬

‫الزبير بن العوام ان يدخل‬

‫قال‬

‫ورق‬

‫في دخول‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫طوى‬

‫الخيل‬

‫بي‬

‫أبو بكر‬

‫المسند‬

‫قالت‬

‫الجيش‬

‫عبادة أن يدخل‬

‫يامر‬

‫ابو بكر‬

‫قالت‬ ‫في‬

‫أحد‪،‬‬

‫من‬

‫أ‬

‫قال أبو قحافة‬

‫بصره‬

‫فاسرعي‬

‫الزخل‬

‫‪.‬‬

‫أخرج‬

‫بن عئاد‬

‫الخيل ‪ ،‬قالت‬

‫بين يديه ‪ ،‬ثم‬

‫‪[174 -‬‬

‫أخرجه‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫ليضع‬

‫بن عبدالله بن‬

‫بذي‬

‫ك!‬

‫الذي‬

‫الجارية طوق‬

‫‪6/173‬‬

‫فلم‬

‫يعني‬

‫اثا اتيه فيه"‪،‬‬

‫قالت‬

‫أ‬

‫قالت‬

‫المسجد‬

‫أكون‬

‫‪:‬‬

‫واسطة‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫لما انتهى‬

‫‪-‬لمج!د‬

‫الى‬

‫طوى‬

‫على‬

‫الصديق‪:‬‬

‫‪-‬لمج!د‬

‫وقد‬

‫ابي بكر ‪ :‬ان رسول‬

‫دمان رسول‬

‫يحى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬تلك‬

‫بنية ذلك‬

‫وفي‬

‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫الوازع‬

‫عنق‬

‫بزد حبر؟‬

‫بن‬

‫حمراء‪،‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ :‬لما وقف‬

‫أبي‬

‫عبدالد‬

‫والد أبي بكر‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫قبييى‬

‫طوى‬

‫إن عثنونه ليكاد يصحق‬

‫أبي قحافة‬

‫قالت‬

‫لمجي!!‬

‫ابن اسحاق‬

‫راحلته‬

‫من‬

‫الله‬

‫الى ذي‬

‫‪:‬‬

‫حدثني‬

‫أتت‬

‫مكة في بغض‬ ‫من‬

‫‪-‬كي!‪ ،‬ودخل‬

‫ائذي‬

‫ابن هثام‬

‫له في‬

‫تذخل‬

‫أبي نجيح‬

‫‪ ،‬وأقبل‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫من‬

‫أبو عبيدة‬ ‫أذاخر‪،‬‬

‫داخلا‬ ‫‪ :‬هو‬

‫قريش‬

‫عمر‬

‫صولة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الخطاب‬ ‫رسول‬

‫الملحمة‬

‫‪ -‬فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫‪!-‬د‬

‫لعلي‬

‫بن أبي‬

‫بها"‪.‬‬

‫في‬

‫حديثه‬

‫الناس ‪ ،‬وكان خالد على‬

‫قبائل العرب‬ ‫رسول‬

‫أن تكون‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ -‬حين‬

‫‪ -‬قال‬

‫وخه‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬اليوم يوم‬

‫‪ ،‬اليوم‬

‫المجئبة اليمنى ‪ ،‬وفيها أشلم‬

‫بن الجراح‬ ‫حتى‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫الله‬

‫ى!مد امر خالد‬

‫نزل‬

‫بالض!‬ ‫باعلى‬

‫من‬

‫الفسلمين‬

‫مكة ‪ ،‬وضربت‬

‫بن‬

‫وسليم‬

‫يتص!ث‬ ‫له هنالك‬

‫الوليد‬

‫وغفار‬

‫لمكة‬

‫بين‬

‫قئته ‪3 .‬‬

‫ذكر الأسباب الفوجبة المسير الق مكه وذكر فثح مكه في شهر‬

‫سنه‬

‫رمضان‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ثمان‬

‫‪547‬‬

‫أهل الخندمة‪:‬‬ ‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫ابي جهل‬ ‫بني‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫وسهيل‬ ‫يعد‬

‫بكر‬

‫بن عمرو‬

‫سلاحأ‬

‫لمحمد‬

‫واصحابه‬

‫أخدمك‬

‫بغضهم‬

‫عبدالله بن‬

‫ابي نجيح‬

‫كانوا قد جمعوا‬

‫قنل‬

‫دخول‬ ‫‪:‬‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫رسول‬

‫والله‬

‫‪ ،‬ثم قال أمن‬

‫وعبدالله‬

‫ءح! ويضلح‬ ‫انه يقوم‬

‫‪ ،‬ما ارى‬

‫أبي ب!ص ‪ :‬ان صقوان‬

‫ليقاتلوا‪ ،‬وقد كان حماس‬

‫ناسا بالختدمة‬

‫الله‬

‫بن‬

‫منه ‪ ،‬فقالت‬

‫لمحمد‬

‫وأصحابه‬

‫ان يقبلوا انيوم فمالي عله‬ ‫وذو غراريخن سريع‬ ‫ثم شهد الختدمة مع صفوان وسهيل وعكرمة‬ ‫شيئا من‬ ‫منقذ‪،‬‬

‫كرز‬

‫قتالي‬

‫وكانا في‬

‫خيل‬

‫بن جابر ‪ ،‬فجعله‬

‫قذ علمت‬

‫قال ابن‬

‫بن الوليد‪ ،‬فثذا‬

‫كرز‬

‫رجلا‪،‬‬

‫هشام ‪ :‬وكان خنيس يكنى‬

‫خيل‬

‫عنه فسلكا‬

‫خالد‬

‫شعار أصحاب‬

‫أبي نجيح‬

‫بن الوليد‪ ،‬واصيب‬

‫فخرج‬

‫حماس‬

‫أمن‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫أمر‬

‫رسول‬

‫شعار‬

‫اصحاب‬

‫وشعار‬

‫الله‬

‫وأئه‬

‫خالد بن‬

‫الوليد‬

‫بن خالد بن ربيعة بن أضرم‬ ‫فقتلا جميعا‬

‫يرتجز‬

‫قتل وهو‬

‫؛ قتل خنيس‬

‫أمن‬

‫‪ ،‬ويفول‬

‫متهزما‬

‫من‬ ‫حتى‬

‫وعبدالله‬

‫المشركين‬ ‫دخل‬

‫بيته‬

‫الله كلرر بقتل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫أبي بكر‬

‫ناس‬

‫قىيب‬

‫‪ ،‬ثم قال‬

‫قالا ‪ :‬وأصيب‬

‫ناوشوهم‬ ‫حليف‬

‫بني‬

‫بن خالد‬

‫قبل‬

‫الرجز[‬

‫من‬

‫لامرأته‬

‫من‬

‫اثني عشر‬ ‫‪ :‬اغلقي‬

‫‪:‬‬

‫الصدر‬

‫جهينة‬

‫رجلأ‪،‬‬

‫علي‬

‫سلمة‬

‫بن‬

‫أو ثلاثة عثر‬

‫بابي ‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬فأين‬

‫وفر عكرمة‬ ‫اذ فر صقوان‬ ‫واستقبلتهم بال!يوف المسلمة‬ ‫ضربا فلا يمنممع الأ غمغمه‬ ‫لم تتطقي في اللوم أذنى كلمه‬

‫افل العلم بالشعر قوله ‪ :‬كالمؤتمه ‪ ،‬وتروى‬

‫للرغاش‬

‫الهذلي‪.‬‬

‫‪!-‬د!‪:‬‬

‫رسول‬

‫الخزرج‬

‫‪ :‬وكان‬

‫لارجو‬

‫ن‬

‫صخر‪.‬‬

‫ابا‬

‫عبدالله بن‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬أنثدفي بفض‬

‫رسول‬

‫كامل‬

‫المسلمون من اصحاب‬

‫طريقا غير طريقه‬

‫يقطغن كل ساعد وجمجمه‬ ‫لهم نهيت خلفنا وهمهمه‬

‫عبدالرحمن‬

‫سلاح‬

‫بن فهر‪ ،‬وخنيس‬

‫ائك لو شهدت يوم الختدمه‬ ‫واصبو يزيد قائم كالمؤتمه‬

‫‪،‬‬

‫والله‬

‫قال ‪:‬‬

‫بن خالد هن خزاعة‪.‬‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫تقول ؟ فقال‬

‫وكان‬

‫‪ ،‬اني‬

‫نقية‬ ‫صقراء من بني فهر‬ ‫لأضربن انيوم عن ابي صخر‬

‫ثم انهزموا‪،‬‬

‫ما كتت‬

‫ما أرى؟‬

‫الونجه نقئة‬

‫ابن اسحاق‬

‫الميلاء من‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫بن خالد أخو‬

‫السفه‬

‫بن جابر بين رجليه ‪ ،‬ثم قاتل عنه حتى‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬خنيس‬ ‫قال‬

‫‪ ،‬فلما لقيهم‬

‫بن جابر أحد بني محارب‬

‫خالد‬

‫بن قيس‬

‫‪ :‬لماذ تعد‬

‫امراته‬

‫شيء‬

‫امئة وعكرمة‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫هذا‬

‫‪ ،‬فقتل كرز‬

‫له‬

‫بن‬

‫بن‬

‫أ‬

‫شأن‬

‫الله‬

‫‪ :‬يا بني‬

‫نفر‬

‫رسول‬

‫وان‬

‫الله‬

‫ي‬

‫يوم فتح‬

‫عبدالله ‪،‬‬

‫تعلقوا‬

‫مكة‬

‫وشعار‬

‫بأستار‬

‫لمجز قذ عهد‬

‫وحنين‬

‫الأوس‬

‫والطائف‬

‫يا بني‬

‫؟ شعار‬

‫المهاجرين‬

‫‪ :‬يا بني‬

‫عبيدالله‪.‬‬

‫الكعبة‪:‬‬

‫الى امرائه من‬

‫المسلمين‬

‫‪ -‬حين‬

‫امرهم‬

‫ان يدخلوا‬

‫مكة‪-‬‬

‫رمضان‬

‫ذكر الأسباب الموجبه المسير الى مغة وذكر فتح مغه في شهر‬

‫ثمان‬

‫سنه‬

‫السالرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫"‬

‫‪548‬‬

‫ان لا يقاتلوا الأ من‬

‫في‬

‫فاتلهم ‪ ،‬الأ انه قد عهد‬

‫‪ ،‬امر بقتلهم‬

‫نفر سماهم‬

‫وجدوا‬

‫وان‬

‫استار‬

‫تحت‬

‫الكعبة‪،‬‬

‫منهم‪:‬‬

‫لرسول‬

‫للرضاعة‬

‫الك‬

‫اضحابه‬

‫الله‬

‫جم! الوخي‬

‫الله‬

‫‪ -‬فغيبه‬

‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫سغد‬

‫أتى‬

‫حتى‬

‫صمت‬

‫ع!يرو‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫به رسول‬

‫ثم‬

‫لا يفتل‬

‫راجعأ الى قريش‬

‫يك!ض بغد‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬إنعم"‬

‫ليقوم اليه بغضكم‬

‫النبي‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ ،‬فارتد مشركا‬

‫طويلا‬

‫‪" :‬لقذ صمت‬

‫إان‬

‫بني‬

‫بن‬

‫‪ ،‬دانما‬

‫فلفا‬

‫فيضرب‬

‫ان اطمان‬

‫اتصرف‬

‫‪-‬لمج!‬

‫؛ ففر الى عثمان‬

‫الناس‬

‫عنه‬

‫عنقه " فقال‬

‫واهل‬

‫عثمان‬

‫رجل‬

‫مكة‬

‫‪ ،‬قال‬

‫من‬

‫الانصار‬

‫بن عفان‬

‫‪ ،‬فاستامن‬

‫رسول‬

‫أسلم‬

‫‪ -‬وكان‬

‫أخاه‬

‫له ‪ ،‬فزعموا‬

‫الك لمج! لمن‬

‫‪ :‬فهلأ اؤمأت‬

‫حوله‬

‫الي‬

‫ا‬

‫عبدالك‬

‫يكتب‬

‫بن‬

‫أخو‬

‫عامر‬

‫لؤي‬

‫امر رسول‬

‫الله‬

‫بقتله ؛ لانه قد كان‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫ن‬

‫من‬

‫يا رسول‬

‫بالأشارة"‪0‬‬

‫‪ :‬ثم اشلم‬

‫فولأه عمر‬

‫بعذ‪،‬‬

‫بغض‬

‫بن الخطاب‬

‫بن عفان‬

‫اعماله ‪ ،‬ثم ولأه عثمان‬

‫بعد‬

‫عمر‪.‬‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫منزلأ‪،‬‬

‫وامر‬

‫‪ :‬وعبدالله بن‬

‫عنى مصدقا‪،‬‬ ‫المولى‬

‫ثم ارتد مشركا‪،‬‬ ‫الك‬

‫رسول‬

‫ان يذبح‬

‫وكانت‬

‫‪ :‬وكان‬

‫بهما المدينة ‪ ،‬فنخس‬ ‫ابن اسحاق‬

‫اخاه خطأ‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!كنى‬

‫وأما عبدالك‬

‫واما مقيس‬ ‫الطويل‬

‫له طعاما‪،‬‬

‫فنام ‪ ،‬فاستيقظ‬

‫وصاحبتها‪،‬‬

‫وفب‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫العباس‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫المطلب‬

‫‪ :‬ومقيس‬

‫الى‬

‫وساره مولاة لبغض‬ ‫عكرمة‬

‫من‬

‫له تيسا فيصنع‬

‫بهما الحويرث‬

‫ورجوعه‬

‫‪ ،‬فهرب‬

‫معه رجلا‬

‫الأنصار‪ ،‬وكان معه مولى‬

‫له قينتان ؛ فرتنى‬

‫بن نقيذ بن‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫خطل‬

‫من‬

‫له يخدمه‬

‫ولم‬

‫يضنغ‬

‫وكانتا تغنيان‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫له شيئا‪،‬‬

‫بهجاء‬

‫مسلما‪،‬‬

‫فنزل‬

‫فعدا عليه فقتله‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬جر‪ ،‬فأمر‬

‫بن‬

‫قريخثبى‬

‫بني عبد‬

‫بن خطل‬

‫صبابة‬

‫حمل‬

‫ممن‬

‫فاطمة‬

‫بهما الى‬

‫‪ ،‬لانما امر رسول‬

‫وام كلثويم ابنتي رسول‬

‫الأرض‬

‫‪0‬‬

‫يك!ض بقتله ؛ لقتل‬

‫الله‬

‫الك ‪-‬جه من‬

‫مكة‬

‫يريد‬

‫الذي‬

‫الانصاري‬

‫كان‬

‫قتل‬

‫مشركأ‪.‬‬ ‫المطلب‬

‫في‬

‫‪ ،‬وعكرمة‬

‫بن أبي جهل‬

‫أمراته ام حكيم‬

‫طلبه الى‬

‫‪ ،‬فقتله سعيد‬

‫بن صبابة‬

‫قصيئ‬

‫بن نقيذ فرمى‬

‫الى اليمن ‪ ،‬واسلمت‬ ‫‪ ،‬فأمنه ‪ ،‬فخرجت‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫يؤذيه بمكة‬

‫‪-.‬‬

‫بن‬

‫اليمن حتى‬

‫حريث‬

‫فقتله نميلة بن‬

‫بنت‬ ‫اتت‬

‫‪ ،‬وكانت‬ ‫الحارث‬

‫به رسول‬

‫سارة ممن‬ ‫بن هثام‬

‫الله‬

‫المخزومي‬

‫‪ ،‬رجل‬

‫قومه ‪ ،‬ففالت‬

‫عبدالله‬

‫‪ ،‬فاستأمنت‬

‫له من‬

‫جم!ه فأسلم‪.‬‬

‫وأبو برزة الأسلمي‬

‫من‬

‫يؤذيه بمكة ‪ ،‬فأما‬

‫‪ ،‬اششركا‬

‫أخت‬

‫دمه‪.‬‬

‫في‬

‫مقيير‬

‫في‬

‫قتله ]من‬

‫[ ‪:‬‬

‫لعمري‬

‫لقد اخزى نميلة‬

‫وفخع‬

‫رهطه‬

‫فلله عينا من راى مثل مفيس‬ ‫وأما‬

‫قيتثا‬

‫ابن خطل‬

‫واما سارة فاستؤمن‬ ‫بالأبطح‬

‫بن‬

‫‪ ،‬لانما امر بقتله انه كان‬

‫بقتلهما معه‪.‬‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫والحويرت‬

‫وبعث‬

‫‪ ،‬رجل‬

‫بني تيم‬

‫غالب‬

‫مسلما‬

‫فبعثه‬

‫فقتلها‪.‬‬

‫فقتلت احداهما‪،‬‬

‫وهربت‬

‫لها فأمنها‪ ،‬ثم بفيت‬

‫حتى‬

‫أضياف الشتاء بمقيس‬

‫اذا النفساء اضبحت‬ ‫الأخرى‬

‫حتى‬

‫اوطاها رجل‬

‫استؤمن‬ ‫من‬

‫لهـا‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫لمج!‬

‫الناس فرسا في زمن‬

‫لم تخزس‬ ‫بعد فأمنها‪.‬‬ ‫عمر‬

‫بن الخطاب‬

‫ذكر الأسباب الموجبة المسير الي مكة وذكر فتح مكة في شهر‬

‫سنة‬

‫رمضان‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ثمان‬

‫‪954‬‬

‫واما الحويرث‬

‫بن نقيذ‪ ،‬فقتله علي‬

‫أم هانى ء تجير الحارث‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫ابي طالب‬ ‫هبيرة‬

‫قالت‬

‫‪ :‬لما نزل‬

‫فأغلقت‬

‫عليهما‬

‫العجين‬

‫‪ ،‬وفاطمة‬

‫اتصرف‬ ‫من‬

‫طواف‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ففتحت‬

‫له‬

‫قال‬

‫الزكن‬

‫ابن اسحاق‬

‫بهر‬

‫الجاهلية‬

‫معشر‬

‫قريش‬

‫طالب‬

‫رسول‬

‫قال‬ ‫ترزوون"‬

‫قال‬ ‫الملائكة‬

‫ونعالمها‬ ‫مئمو‪،‬‬

‫مكة‬

‫من‬

‫يك!‬

‫أهل‬

‫بعض‬

‫به‬

‫‪ ،‬ثم صلى‬

‫فأخبرته خبر‬

‫في‬

‫‪ ،‬أخي‬

‫مكة ‪ ،‬فوجدته‬

‫الطبقات‬

‫بن ابي امية بن‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫يقتسل‬

‫ثماني‬

‫الرجلين‬

‫‪144 /2‬‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬ ‫واطمان‬

‫[‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫‪ ،‬لأقتلنهما‪،‬‬

‫والله‬

‫جفنة‬

‫من‬

‫ركعالب‬

‫وخبر‬

‫‪145 -‬‬

‫علي‬

‫إن فيها لأثر‬

‫من‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫الفمحئ‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬قد اجرنا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المغيرة‬

‫عبيدالله بن عبدالله بن ابي ثور‪ ،‬عن‬

‫الناس ‪ ،‬خرج‬

‫طوافه ‪ ،‬دعا‬

‫عيدان ‪ ،‬فكسرها‬

‫وعده‬

‫‪ ،‬صدق‬

‫‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫"أين‬

‫البيت‬

‫حتى‬

‫عثمان‬

‫جاء‬

‫بن‬

‫البيت ‪ ،‬فطاف‬

‫طلحة‬

‫بيده ‪ ،‬ثم طرحها‪،‬‬

‫وتجابل‬

‫لتعارفونم‬

‫أني‬

‫في‬

‫‪ ،‬فاخذ‬

‫صفية‬

‫به سبعا‬

‫منه مقتاح‬

‫ثم وقف‬

‫فيكم‬

‫وسقاية‬

‫ادم وادم من‬ ‫)تحرمكر‬

‫؟"‬

‫قالوا‬

‫‪:‬‬

‫يده ‪،‬‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫فقال‬

‫نجن طلحة‬

‫سفيان‬

‫بن‬

‫؟"‬

‫فدعي‬

‫الله‬

‫له‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫وحده‬

‫الأخزاب‬

‫الحافي ‪ ،‬الا وفتيل‬

‫بطويها‬

‫عند‬

‫صيئ قام على‬

‫الله‬

‫عبده ‪ ،‬وهزم‬

‫أولادها‪،‬‬

‫أدئه‬

‫‪،‬‬

‫خيرا‬

‫أنقبهتمأأ‬

‫يا مغشر‬

‫على‬

‫أخ‬

‫رسول‬ ‫اجمع‬

‫فقال‬

‫عيينة ‪ :‬أن رسول‬

‫كريم‬

‫الله‬

‫!ك!ع‬

‫لنا الحجابة‬

‫‪:‬‬

‫"هاك‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجر‬

‫وابن‬

‫مقاحك‬

‫قال‬

‫‪ ،‬ألا كل‬

‫باب‬

‫على‬

‫الكعبة‬ ‫الكعبة‪،‬‬

‫شبه‬

‫قريش‬ ‫الاية ‪:‬‬

‫‪،‬يهأيها‬

‫‪[13 :‬‬

‫أخ‬

‫الاية‬

‫كريم‬

‫لعلي‬

‫السقاية‬

‫يا عثمان‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪" :‬لا اله‬

‫فقال‬

‫مأثرة أو دبم أو مالي‬

‫العمد‬

‫في المسجد‪،‬‬ ‫مع‬

‫الكعبة‬

‫‪ ،‬ان‬

‫المحسجرات‬

‫‪،‬‬

‫باب‬

‫الخطأ‬

‫تراب " ث! تلا هذه‬

‫في المسند ‪ [11 /2‬ثم جلس‬

‫عثمان‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫فاعل‬

‫إن‬

‫‪ :‬ان رسول‬

‫منها في‬

‫بالآباء‪ ،‬الناصس من‬

‫احمد‬

‫الكعبة‬

‫العلم‬ ‫‪ ،‬ونصر‬

‫الإبل ‪ ،‬أربعون‬

‫ترون‬

‫اخرجه‬

‫أ‬

‫له‬

‫‪ ،‬مائة من‬

‫؛ ما‬

‫ومفتاح‬

‫الله‬

‫بأعلى‬

‫بك؟"‬

‫يده ‪ ،‬فلما قضى‬

‫فيها حمامة‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫وبعفنبئ‬

‫الطلقاء"‪.‬‬

‫بن جعفر‬

‫تدمي ‪.‬هاتين ‪ ،‬الأ سدانة‬

‫نفيه الدية منثظة‬

‫و)نق‬

‫فوجد‬

‫في‬

‫وهو‬

‫ابن سعد‬

‫أ‬

‫بن ابي طالب‬

‫ثوبه فتوشح‬

‫‪ ،‬وزهير‬

‫‪ ،‬لما نزل‬

‫بمحجني‬

‫‪ ،‬لا ثريك‬

‫فهو تحت‬

‫نخوة‬

‫الله‬

‫اخذ‬

‫احمائي‬

‫بني مخزوبم‬

‫عند‬

‫له الناس في المسجد‪.‬‬

‫الا اثه وخله‬ ‫بذعى‬

‫و!‬

‫عليئ‬

‫من‬

‫بن أبي طالب‬ ‫من‬

‫‪ ،‬ان ام هانىء ابنة‬

‫وخطبته‪:‬‬

‫محمد‬

‫وحدثني‬

‫فر الي رجلان‬

‫يك!‪،‬‬

‫ما جاء‬

‫بن هثام‬

‫بالكعبة‬

‫‪:‬‬

‫هائء‪،‬‬

‫ابي مرة مولى عقيل‬

‫علي‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فلا يفتنهما" ‪.‬‬

‫!‬

‫‪ ،‬فدخلها‪،‬‬

‫وقد اسقكف‬

‫‪ :‬فدخل‬

‫رسول‬

‫بأئم‬

‫الحارث‬

‫شيبة ‪ :‬ان رسول‬

‫راحلته ‪ ،‬يستلم‬

‫وأهلا‬

‫أمتت‬

‫‪ :‬هما‬

‫رسول‬

‫بأعلى‬

‫عن‬

‫مكة‬

‫تمنعتره بثوبه ‪ ،‬فلما اكتسل‬

‫ابنته‬

‫الله‬

‫ي‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫بيتي ‪ ،‬ثم جثت‬

‫‪ ،‬وأمئا من‬

‫بن أبي أمية‪:‬‬

‫بن ابي هند‪،‬‬

‫الله‬

‫المخزومي‬

‫باب‬

‫قال ابن هشام‬

‫سعيد‬

‫رسول‬

‫الي فقال ‪" :‬مرحبا‬

‫أجرت‬

‫بنت‬

‫بن هشام وزهير‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن ابي وهب‬

‫بن ابي طالب‪.‬‬

‫بالئوط‬

‫قد اذهب‬

‫الله‬

‫أناس‬ ‫كلها‪،‬‬

‫قال‬

‫فقام‬ ‫صلى‬

‫اليوم‬

‫عنكم‬

‫إتا ظقنبهر‬

‫نن‬

‫‪:‬‬

‫"يا‬

‫شم‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫"اذهبوا‬

‫فأنتم‬

‫إليه‬

‫علي‬

‫بن أبي‬

‫الله‬

‫يوم‬

‫‪" :‬انما اعطيكم‬

‫والعصا‪،‬‬

‫عليك‬

‫بر‬

‫فقال‬

‫‪،‬‬

‫ووفاء"‪.‬‬

‫ما ترزؤون‬

‫لا ما‬

‫‪.‬‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬وحدئني‬

‫بعض‬

‫وغيرهم ‪ ،‬فراى ابراهيم !‬

‫أهل‬

‫العلم ‪ :‬أن رسول‬

‫‪ ،‬مصورا‬

‫الله‬

‫!كح!‬

‫‪ ،‬دخل‬

‫في يده الازلام يستقسم‬

‫البيت‬ ‫بها‬

‫يوم‬

‫الفتح‬

‫فرأى‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬قاتلهم‬

‫الله‬

‫فيه صور‬

‫‪ ،‬جعلوا‬

‫رمضان‬

‫ذكر الأسباب الفوجبه المسير الق مكة وذكر فتح مكة في شنر‬

‫ثمان‬

‫سنة‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪555‬‬

‫شيخنا‬ ‫؟ن‬

‫يستفسم‬

‫من‬

‫‪ ،‬ما شأن‬

‫بالأزلام‬

‫العشركين !‪91‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫وتخلف‬

‫بلاذ‪،‬‬

‫فكان‬

‫ابن عمر‬

‫ثلاث‬

‫أذرع ‪ ،‬ثم يصلي‬

‫شأن‬

‫أبي سفيان والحارث‬

‫قال‬

‫سفيان‬ ‫أكربم‬

‫دخل‬

‫‪ ،‬يتوخى‬

‫بن حرب‬

‫وعتاب‬

‫اسيدا‬

‫النبيئ ‪-‬ج!‪،‬‬

‫‪ ،‬ما اطلع‬

‫له ‪ :‬احمر‬

‫مغتنزا‪،‬‬

‫بات‬

‫يريدون‬

‫هذفي‬ ‫في‬

‫كان‬ ‫حتى‬

‫الحاضر‬

‫وضع‬

‫احمر‬

‫‪:‬‬

‫يقولون‬

‫السيف‬

‫ا‬

‫عن‬

‫أنت‬

‫رجلا‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫عليه‬

‫فطعنه‬

‫وهو‬

‫يقول‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫قاتل‬

‫أحمر؟‬

‫عن‬

‫في‬

‫عن‬

‫خطبة‬

‫رسول‬

‫الرجل‬

‫لأخبرت‬

‫‪ ،‬عن‬

‫غطيطا‬

‫‪ ،‬فيثور مثل‬

‫الأسد‪،‬‬

‫لا يخفى‬

‫يا مغشر‬

‫الحارث‬

‫هشام‬

‫؟ حتى‬

‫فأمره اق يؤذن‬

‫هذه‬

‫‪ ،‬وابو‬

‫لقذ‬

‫بن اسيد‪:‬‬

‫‪ :‬أما واله لو اعلم‬

‫الحصى‬

‫وعتاب‬

‫من‬

‫‪ ،‬فخرج‬ ‫أنك‬

‫‪ :‬نشهد‬

‫قومه ‪ ،‬فال ‪ :‬كان‬

‫لا يخفى‬ ‫لا يقوم‬

‫أنه‬

‫عليهم‬

‫رسول‬

‫الله‪،‬‬

‫مكانه ‪ ،‬فكان‬ ‫شيء‪،‬‬

‫فأقبل‬

‫لسبيله‬

‫‪ :‬لا تغجلوا‬

‫أحمر‬

‫‪ ،‬فأحاطوا‬ ‫‪ ،‬فمه؟‬

‫الأ انه يريد‬

‫‪،‬‬

‫أن‬

‫اتجعف‬

‫به‬

‫قال‬

‫‪ ، ،‬فصرخوا‬

‫تسيل‬

‫‪ ،‬فوقع‬

‫الناس‬

‫من‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫حتى‬

‫دخل‬

‫الى جنب‬

‫‪ :‬اذ أقبل‬

‫يفرج‬

‫علي‬

‫‪ ،‬فلما سمع‬

‫الحاضر‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫معنا رجل‬ ‫اذا بات‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فاستمع‬

‫قتله ‪ ،‬ثم اغاروا على‬

‫‪ ،‬فعرفوه‬

‫ووالله ‪ ،‬ما نظن‬

‫خزاعة‬

‫بن‬

‫عني‬

‫رجل‬

‫بطنه ‪ ،‬فواله ‪ ،‬لكأ"ني أتظر اليه وحشوته‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫ما صنع‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪،‬‬

‫الفثح‬

‫بلاذ‪،‬‬

‫يوم الفتح أتى ابن الاثوع الهذلي‬

‫قاتل‬

‫بينه وبين الجدار قدر‬

‫خراش‬

‫عنه‬

‫فلما‬

‫بطنه ‪ ،‬وان‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫يا‬

‫مكة‬

‫أمية‬

‫حيه‪،‬‬

‫في‬

‫من‬

‫غزي‬

‫أتظر ؛ فان‬

‫غطيطه‬

‫اليه‬

‫مشى‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫احمر‬

‫ينظر وشنمال‬

‫جدايى من‬ ‫بن‬

‫‪،‬‬

‫حئى‬

‫يقال‬

‫جدر‬

‫مكة‪،‬‬

‫مشتملا‬

‫على‬

‫اتفرنجنا‬

‫عنه‬

‫‪،‬‬

‫عينيه لترنقان في‬

‫يك!‪:‬‬

‫"يا مغشر‬

‫حمل‬

‫رأشه‬

‫خزاعة‪،‬‬

‫القثل ‪ ،‬فقد كثر القثل ان نفع ‪ ،‬لقد تتلتم قتيلا لأديئه" ‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫‪ :‬نعم‬

‫ومعه‬

‫الحارث‬

‫متكرا‬

‫عليه حتى‬

‫‪،‬‬

‫يكون‬

‫ولم‬

‫صلى‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫اليهم ‪ ،‬فان له غطيطا‬

‫‪ ،‬فرأته خزاعة‬

‫الله‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬فال ابن الأثوع الهذلي‬

‫الغد من‬

‫‪-‬جض؟‬

‫يساله كم‬

‫بفناء الكعبة ‪ ،‬فقال عتاب‬

‫لهم ‪ ،‬فقال‬

‫اذا نام غط‬

‫انا‬

‫جلومق‬

‫الأسلمي‬

‫الحاضر‬

‫‪ ،‬ثم تحامل‬

‫شركه‬

‫ذلك‬

‫أخبرك‬

‫‪ :‬يا احمر‬

‫عام الفتح ‪ ،‬وكان‬

‫‪ :‬اقذ فعلتموها‬

‫الله ع!‪،‬‬

‫قال‬

‫صذره‬

‫الكعبة‬

‫لو تكفمت‬

‫بن أبي سندر‬

‫اذا دنوا من‬

‫فلا سبيل‬

‫على‬

‫بالسيف‬

‫ازفعوا أيديكم‬

‫قال‬

‫الحي‬

‫عام‬

‫منه ما يغيظه ‪ ،‬فقال‬ ‫شيئا‪،‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫رسول‬

‫ثم خرج‬

‫الله‬

‫قال له بلاذ‪.‬‬

‫دخل‬

‫تلتم" ثم ذكر‬

‫صرخوا‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫في‬

‫‪ :‬هكذا‬

‫كان‬

‫ومعه‬

‫الباب قبل ظهره‬

‫بن هشام‬

‫فيسمع‬

‫بلاذ‪،‬‬

‫رسول‬

‫جمن!‪،‬‬

‫بن أسيد‪:‬‬

‫!ض‬

‫معنا فنقول‬

‫شجاعا‬

‫لهم ‪ ،‬فلفا كان‬

‫امر الئاس‬

‫أحد‬

‫أحمر‪،‬‬

‫السيف‬

‫ائذي‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫حاضره‬

‫الذي‬

‫الله‬

‫‪ :‬لا أقول‬

‫سعيد‬

‫فاذا بئت‬

‫الموضع‬

‫هذا‬

‫أبو سفيان‬

‫باسا ‪ ،‬وكان‬

‫‪-‬جم!‬

‫الكعبة‬

‫قبل ونجهه وجعل‬

‫بذلك‬

‫سمع‬

‫دخل‬

‫ئلما‬

‫كلها فطمست‪.‬‬

‫بلالي ؛ فساله ‪ :‬اين صلئ‬

‫بن أسيد والحارث‬

‫هذا‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫على‬

‫؟ن‬

‫الصور‬

‫بن هشام وعتاب‬

‫فقال ‪" :‬قذ علفت‬

‫على‬

‫اله‬

‫‪ :‬ان رسول‬

‫ان لا يكون‬

‫لاتبغته ‪ ،‬فقال‬

‫والله‬

‫البيت مشى‬

‫ابن هشام‬

‫ثم أمر بتلك‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫عبدالله بن عمر‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الله‬

‫محق‬

‫فدخل‬

‫اذا‬

‫انراهيم والأزلام‬

‫ال عمران ‪"[67 :‬‬

‫إما‬

‫إفيهيم‬

‫ولا ل!انيا ولبهن ؟ت‬

‫يهررئا‬

‫ضيفا‬

‫وما‬

‫خراش‬

‫عبدإلرحمن‬

‫بن‬

‫الأسلمي‬

‫حرملة‬

‫بن أمئة قال ‪" :‬ان خراضا‬

‫‪ ،.‬عن‬

‫سعيد‬

‫بن‬

‫المسيب‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما بلغ‬

‫لقئاذ" يعيبه بذلك‪0‬‬

‫بم!ا غداة يوم الفتح‪:‬‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫يسعيد‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫سعيد‬

‫المقبري‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ابي‬

‫شريح‬

‫الخزاعي‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما‬

‫قدم‬

‫ذكر الأسباب الموجبة المسير الق مغه وذكر فثح مغه في سفر‬

‫سنه‬

‫رمضان‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫ثمان‬

‫‪551‬‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫حين‬

‫الزبير مكة‬

‫افتتح مكة ‪ ،‬فلما كان‬

‫رسول‬

‫من‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫أهلها‪،‬‬ ‫قاتل‬

‫ألا‬

‫فيها‪،‬‬

‫فقولوا ‪ :‬ان‬

‫ففال‬

‫شاؤرا‬

‫أبو شريح‬

‫كعب‬

‫مقالة‬

‫فوداه‬

‫فلما‬

‫(معاذ‬

‫الله‬

‫تحطيم‬

‫!‬

‫المحيا‬

‫الأصنام‬

‫قال ابن هشام‬ ‫عبيدالله بن‬ ‫وحول‬

‫عن‬

‫‪ :‬وبلغني‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫دامادا‬

‫ولا اشار‬

‫‪[3137‬‬

‫قتيل‬

‫الحج‬

‫ولقد‬

‫فهي‬

‫فيها دما رلا يعضد‬

‫فيها‬

‫ارفعوا أيديكم‬

‫خزاعة‬

‫هذا فأهله بخير‬

‫الذي‬

‫قتلته خزاعة‬

‫سافك‬

‫دبم‬

‫امرنا رسوك‬

‫الله‬

‫عن‬

‫عمرو‬

‫طاعة‬

‫كتن ‪ ،‬أن يبلغ‬

‫لأبي‬

‫جمحر‬

‫القتل‪،‬‬

‫الئظرين ‪ ،‬ان شاؤرا‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬ولا خالع‬

‫الله‬

‫هذه الساعة غضبا‬

‫قال لكم ان رسول‬

‫على‬

‫فدئم‬

‫شريح‪:‬‬

‫‪ ،‬ولا مانع جزيبما‪،‬‬ ‫غائبنا‪ ،‬وقد‬

‫شاهدنا‬

‫برقم ‪.[1354 :‬‬

‫وداه رسول‬

‫الله‬

‫الفتح‬

‫‪-‬جت ‪ ،‬يوم‬

‫جنيدب‬

‫الأكوع‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قتلتة بنو‬

‫ناقة‪.‬‬

‫محياكم‬

‫يحيى‬

‫بن سعيد‬

‫‪ ،‬فقالوا‬

‫بينهم‬

‫فيما‬

‫قلتم "؟‬

‫رالممات‬

‫‪ :‬أن الني‬

‫‪ :‬أترون‬

‫قالوا ‪ :‬لا شيء‬

‫مماتكم‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫يا‬

‫‪] .‬اخرجه‬

‫"‬

‫‪-‬حين‬

‫ع!ي!‬

‫الله‬

‫‪-‬كج!‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫الله‬

‫ابو داود‬

‫افتتح مكة‬

‫في‬

‫ودخلها‬

‫‪ ،‬إذ فتح‬

‫يزل‬

‫الخراج‬

‫الله‬

‫بهم‬

‫‪-‬قام على‬

‫عليه‬

‫حتى‬

‫أرضة‬

‫أخبروه‬

‫برقم‬

‫والإمارة‬

‫الصفا‬

‫وبلده‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪[03 2 4 :‬‬

‫يدغو‬

‫يقينم بها؟‬

‫النبيئ‬

‫ك!م‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫من‬

‫ابن عباس‬

‫أصنائم مشدودة‬

‫الحق وزهق النطل إن الظل‬ ‫الى‬

‫في‬

‫بفد مقامي‬

‫الرجل‬

‫لي‬

‫مشرك‬

‫رالارض‬

‫‪ ،‬فقام‬ ‫حرائم‬

‫الأ‬

‫الغائب ؛ فمن‬

‫لكم ‪ ،‬يا معشر‬

‫‪ ،‬انها لا تمنع‬

‫غائبا‪،‬‬

‫السموات‬

‫بعدي ‪ ،‬رلم تحلل‬

‫قتل‬

‫ذلك‬

‫هذيل‬

‫يوم خلق‬

‫‪ ،‬فقتلوه وهو‬

‫الله‬

‫الفتح‪:‬‬

‫عبدالله ‪ ،‬عن‬

‫البيت‬

‫أن أؤل‬

‫به الأنصار‬

‫دعائه‬

‫مسلم‬

‫جميهر‬

‫متك‬

‫وكنت‬

‫عس!م بمائة‬

‫الله‬

‫يوم‬

‫أحدقت‬

‫فرغ‬

‫شاهدا‪،‬‬

‫‪ :‬وبلغني‬

‫قال ابن هشام‬

‫من‬

‫أعلم‬

‫مكة‬

‫من‬

‫انا كنا مع‬

‫راليوم الآخر أن يسفك‬

‫‪ ،‬رلنم يحللها‬

‫الله‬

‫بحرمتها‬

‫رجل‬

‫فليبفغ الشاهد متكم‬

‫لرسوله‬

‫رسول‬

‫‪] .‬أخرجه‬

‫رسول‬

‫الأنصار‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫الله‬

‫كنت‬

‫وشأنك‬

‫ابن هشام‬

‫‪،‬‬

‫قد أحلها‬

‫‪ ،‬فنحن‬

‫‪ :‬إني‬

‫‪ ،‬فأنت‬

‫قال‬

‫كحرمتها‬

‫الله‬

‫لأحد يكون‬

‫بالأم!‪،‬‬

‫فعقله " ثم ودى‬

‫أئها الشيخ‬

‫أبلغتك‬

‫‪ ،‬فلا يحل‬

‫على‬ ‫حرم‬

‫بالته‬

‫القتل اق نفع ‪ ،‬لقد قتلتم قتيلا لأدينه ‪ ،‬فمن‬

‫قاتله ‪ ،‬وان‬

‫انصرف‬

‫لأفرىء يومن‬

‫لأحد كان قبلي رلا تحل‬

‫ثم قد رجعت‬

‫فلقد كثر‬

‫يوم الفتح عدت‬

‫فقلت‬

‫خزاعة‬

‫فقال ‪" :‬يا أيها الناس ‪ ،‬ان‬

‫القيامة‬

‫لم تحلل‬

‫عبدالله بن‬

‫الغد من‬

‫فينا خطيبأ‬

‫حرام الى يوم‬

‫شجرا‪،‬‬

‫الله‬

‫؛ لقتال أخيه‬

‫الزبير‪ ،‬جئته‬

‫له ‪ :‬يا !ذا‪،‬‬

‫رسول‬

‫كيهر‪،‬‬

‫قفاه إلأ وقع‬

‫اثق به من‬ ‫‪ ،‬قال ‪ :‬دخل‬

‫بالرصاص‬

‫؟ن‬

‫ما بقي‬

‫فقال تميم بن أسد الخزاعي في ذلك‬

‫الله‬

‫ع!ي! مكة‬

‫النبيئ ع!ي! يشير‬

‫‪1‬الإصراء‪:‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫وفي الأضنام مغتبز‬

‫الرواية ‪ ،‬في‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫زهوقا!‬

‫لوجهه‬

‫اهل‬

‫اسناد له عن‬

‫ابن شهاب‬

‫يوم الفتح على‬

‫بقضيب‬

‫في‬

‫الزهري‬

‫راحلته ‪ ،‬فطاف‬

‫يده الى‬

‫الاصنام‬

‫‪ [81‬فما اشار الى صنيم منها في وجهه‬

‫منها صنم‬

‫الأ وقع‬

‫‪] .‬أخرجه‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الترمذي‬

‫ويقول‬

‫عليها‪،‬‬ ‫‪( :‬جا‬

‫إلا وقع لقفاه‪،‬‬ ‫التفسير‬

‫في‬

‫برقم‪:‬‬

‫]من الوافر[‪:‬‬

‫لمن‬

‫وعلم‬

‫يزجو الثواب‬

‫أو‬

‫العقابا‬

‫شأن فضالة بن عمير الليثي‪:‬‬ ‫"قال ابن هشام‬ ‫عام‬

‫الفتح‬

‫‪،‬‬

‫فلما‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫دنا‬

‫منه‬

‫قال‬

‫‪ :‬أن فضالة‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫بن‬

‫مجني!‬

‫عمير‬ ‫‪:‬‬

‫بن‬

‫"أفضالة؟"‬

‫الملؤح‬ ‫فال‬

‫الليثي اراد قتل‬ ‫‪ :‬نعم‬

‫‪،‬‬

‫فضالة‬

‫النبي‬ ‫يا رسول‬

‫‪-‬كج!‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫يطوف‬ ‫‪:‬‬

‫"ماذا‬

‫بالبيت‬ ‫كنت‬

‫ذكر الأسباب الموجبة المسير الق مئة وذكر فتح مكة!ص‬

‫رمضان‬

‫شفر‬

‫ثمان‬

‫سنة‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪552‬‬

‫تحدث‬

‫الله‬

‫به نفسك‬

‫" ثم‬

‫خلق‬

‫وضع‬

‫يده على‬

‫شيء‬

‫الله‬

‫هلم‬

‫؟" قال ‪ :‬لا شيء‪،‬‬

‫اححث‬

‫الى الحديث‬

‫صدره‬ ‫الي‬

‫كنت‬

‫فسكن‬

‫أذكر‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫قلبه ‪ ،‬فكان‬ ‫‪ :‬فرجعث‬

‫الى‬

‫وانبعث‬

‫قالت ‪ :‬هلئم إلى الحديث‬

‫الله‬

‫وجل‬

‫فضالة‬

‫منه ‪ ،‬قال فضالة‬

‫‪ :‬لا‪،‬‬

‫عز‬

‫يقول‬

‫فضالة‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فضحك‬ ‫‪:‬‬

‫يقول‬

‫‪ ،‬ما رفع‬

‫والله‬

‫أهلي ‪ ،‬فمررت‬

‫الكامل‬

‫امن‬

‫‪ :‬لا‬

‫بامرا؟‬

‫كنت‬

‫صدري‬

‫حتى‬

‫أتحدث‬

‫‪9‬‬

‫ما من‬

‫اليها‪ ،‬فقالت‪:‬‬

‫[‪:‬‬

‫يأبى‬

‫لوما رأيت محفدا وقبيله‬ ‫لرايت دين الله اضحى بينأ‬

‫النبيئ ‪،!-‬‬ ‫يده عن‬

‫ثم‬

‫قال "‬

‫استقفر‬

‫عليك‬

‫والإسلام‬

‫الله‬

‫الأضنام‬ ‫بانفتح يوم تكسر‬ ‫ونجهه الإظلام‬ ‫والشرك يقشى‬

‫شأن صفوان بن أمية‪:‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫ليركب‬ ‫منك‬

‫منها الى‬ ‫ليقذف‬

‫بها أمانك‬

‫يركب‬

‫في‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وامي‬

‫البحر‪،‬‬

‫فقال‬

‫شهرين‬

‫قال‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫شأن‬

‫‪:‬‬

‫"أنت‬

‫الله‬

‫ابن‬

‫بالخيار‬

‫كذاث‬

‫‪ ،‬لما كان‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن‬

‫لعكرمة‬

‫‪-‬كض عندهما‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬هو‬

‫امن"‬

‫فيها مكة‬

‫وأمي‬

‫‪ ،‬قال ‪--‬هو‬

‫يزعم‬

‫انك‬

‫فلا تكلمني‬ ‫الناس‬

‫أخلم‬

‫مق‬

‫حتى‬

‫عزه‬

‫وأكرم ‪ ،‬فرجع‬

‫عزك‬

‫آية يعر!‬

‫وهو‬

‫فهذا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أفي صفوان‬

‫‪ ،‬ابن عمك‬ ‫ذاك‬

‫أذركه‬

‫ان تهلكها‪،‬‬

‫قد امتتني ‪ ،‬قال ة "صدق"‬

‫قريش‬ ‫صنع‬

‫من‬

‫به‬

‫‪ :‬أن‬

‫افل‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫أئم‬

‫العلم ‪ :‬أن صفوان‬

‫ذكرناه في‬

‫بنت‬

‫حكيم‬

‫‪ ،‬وأم حكيم‬

‫فامنه ‪ ،‬فلحقت‬

‫به باليمن‬

‫على‬

‫عني‬

‫في‬

‫خرج‬

‫‪ ،‬فاعطني‬

‫الله‬

‫بها عمير‬

‫نقسك‬

‫قومه ‪ ،‬وقد‬

‫يريد‬

‫أمان‬

‫حتى‬

‫ابي‬

‫شرفك‪،‬‬

‫وقف‬

‫قال ‪ :‬فاجعلني‬

‫ا!‬

‫من‬

‫‪ ،‬فداك‬

‫‪ ،‬وشرفه‬

‫معه‬

‫هاربا‬

‫به على‬

‫فيه بالخيار‬

‫أشهير"‪.‬‬

‫الزهري‬

‫النكاح‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫أمية سيد‬

‫قال ‪ :‬يا رسول‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وخير‬

‫عند عكرمة‬

‫امية‬

‫الله‬

‫بن‬

‫صفوان‬

‫قال لعمير ‪ :‬ويحك‬

‫اخز‬

‫حديث‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫بن ابي جهل‬ ‫فجاءث‬

‫به‬

‫إ‬

‫عني‬

‫إ! اغرب‬

‫يوم بذبى‪.‬‬

‫هشام‬

‫‪ ،‬وفاختة‬

‫؟ أسلمتا‪،‬‬

‫‪ ،‬فلما اسلم‬

‫بنت‬

‫الوليد‪،‬‬

‫فاما ام حكيم‬ ‫عكرمة‬

‫وكانت‬

‫فاستأمنت‬

‫وصفوان‬

‫اقزهما‬

‫الأول ‪.‬‬

‫الزبعرى‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بنخران‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫رجل‬

‫من‬

‫صفوان‬ ‫ب!‬

‫صفوان‬

‫‪ ،‬ان‬

‫صفوان‬

‫إ! اغرفي‬

‫الناس‬

‫نقسي‬

‫‪ :‬ان هذا‬

‫أبي‬

‫إ‬

‫‪ ،‬وأخلم‬

‫على‬

‫عروة‬

‫التي دخل‬

‫به ‪ ،‬قال ‪ :‬ويحك‬

‫فيه‬

‫ابن انسحاق‬

‫الله‬

‫‪ :‬يا صقوان‬

‫عليك‬

‫‪ ،‬فداك‬

‫أزبعة‬

‫‪ ،‬فانك‬

‫الله‬

‫عمامته‬

‫وى!رو‬

‫‪ ،‬وأبر الناس‬

‫فقال‬

‫ابن هشام‬

‫فاختة عند‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫جئتك‬

‫الناس‬

‫!ك!؛‬

‫فلا تكلمني‬

‫قال‬

‫قذ‬

‫بن‬

‫فأئته صقى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬اني أخافه‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫‪ ،‬فأعطاه‬

‫ملكك‬

‫رسول‬

‫البحر‪،‬‬

‫رسول‬

‫!ك!‬

‫عمير‬

‫وهب‬

‫‪ :‬يا نبي‬

‫اليمن ‪ ،‬فقال‬

‫نقسه‬

‫‪ ،‬اقضل‬

‫وملكه‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫محمد‬

‫بن جعفر‪،‬‬

‫عن‬

‫بن الزبير‪ ،‬قال ‪ :‬خرج‬

‫بن أمية يريد جدة‬

‫ببيت‬

‫واحد‬

‫لا تغدمن‬ ‫فلما بلغ ذلك‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫سعيد‬

‫ما زاد عليه امن‬

‫بن‬

‫عبدالرحمن‬

‫الكامل [‪:‬‬

‫رجلا احلك‬

‫بقضه‬

‫ابن الزبعرى ‪ ،‬خرج‬

‫الى رسول‬

‫يا رسول المليك‬

‫‪ ،‬ان‬

‫بن حسان‬

‫بن ثابت‬

‫قال ‪ :‬رمى‬

‫حسان‬

‫ابن الزبغرى‬

‫وهو‬

‫لساني‬

‫نجران في عيشبى احذ لئيم‬ ‫الله‬

‫يكئ فاسلم ‪ ،‬فقال حين‬

‫أسلم أمن الخفيف‬

‫راتق ما فتقت‬

‫[‪:‬‬

‫إذ أنا بور‬

‫رمضان‬

‫ذكر الأسباب الموجبه المسير الي مكه وذكر فثح مكه في شفر‬

‫ثمان‬

‫سنة‬

‫"ال!سيرة‬

‫لاب!ن‬

‫!ام!!‬

‫‪553‬‬

‫اذ‬

‫أباري السيطان‬

‫امن الفحم‬

‫في سنن‬

‫ي ومن مال ميله‬

‫الغني‬

‫والعظام لريي‬

‫انني عتك‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬وقال عبدالله بن الزبعرى ايضأ حين‬

‫الرفاد بلابل‬

‫منع‬

‫وهموم‬

‫بأغوى خطبما‬

‫شأن‬

‫هانى ء ابنة أبي طالب‬

‫أشاقتك‬

‫هتد‬

‫وأما‬

‫هبيرة بن أبي وهب‬

‫‪ ،‬واسمها‬

‫ام‬

‫هند‪،‬‬

‫وتأمرني بها مخزوئم‬

‫شرفا وبرهان افيله عظيم‬ ‫حن وأنك في العباد جسيئم‬ ‫مستقبل‬

‫في الضالحين كميم‬

‫في الذرا وأروم‬

‫فرع تمكن‬

‫وقد‬

‫المخز ومي ‪ ،‬فأقام بها حتى‬

‫قال حين‬

‫اتاك سؤالها؟‬

‫وتزعم اني ان أطغت‬

‫ممنع‬

‫عشيرتي‬

‫قوبم اذا جد جذهم‬

‫لحايم مق وراء عشيرتي‬

‫وصارت بأيخديها ال!يوف كأنها‬ ‫لىاني‬

‫أنا في‬

‫المخزومي‪:‬‬

‫وعاذلة هئت بليل تلومني‬

‫لىاني‬

‫أسديت‬

‫اذ‬

‫الفملال اهيم‬

‫أهل العلم بالشعر ينكرها له‪.‬‬

‫وقد أزقت في رأس حضني‬

‫فاني لمن‬

‫عيرانة لسرح انيدين غشوئم‬

‫نوز أغر وخاتم مختوم‬

‫مق هاشبم‬

‫هبيرة بن أبي وهب‬

‫قال ابن اسحاق ‪:‬‬

‫فيه فبت كأنني محفوئم‬

‫زللي فانك راحئم مرخوئم‬

‫بغهـد محئيما بزهانه‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وبعض‬

‫الرواق‬

‫بهيم‬

‫قلبي ومخطىء هذه محروم‬ ‫وحلوئم‬ ‫ودعت اواصر بيننا‬

‫بان دينك صاددتئ‬ ‫ولقد شهذت‬ ‫والله يشهد أن اخمد مضطفى‬ ‫قرثم‬

‫[‪:‬‬

‫افر الغواة وافرهم مشؤوئم‬

‫فاغفر فذى لك والدي كلاهما‬ ‫وعليك من علم المليك علامة‬

‫علا بنيانه‬

‫أسلم أمن‬

‫الكامل‬

‫سهم‬

‫وأمذ اسبساب الزدى وي!قودني‬ ‫فاليوم امن بالنبي محمد‬ ‫مضت انعداوة واتقضت اسبابها‬

‫أعطاك‬

‫من لؤي وكف!مهم مغروز‬ ‫والفيل مغتلج‬

‫مفا اتاني ان اخمد لامني‬ ‫يا خير من حملت على أؤصالها‬ ‫اني لمغتذز اليك من ائذي‬

‫أيام تأمرني‬

‫قلبي السهيد انت النذيز‬

‫ثئم‬

‫زاجر ثم حي!سا‬

‫مشئوز‬

‫لأقلي الحاصدين‬

‫وفغلهم‬

‫بلغه اسلام‬

‫أم هانى ء أمن‬

‫كذاك‬

‫النوى‬

‫مات‬

‫كافرا‪ ،‬وكانت‬

‫عنده أنم‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫اشبابها‬

‫وانفتائهاص‬

‫بنجران يسري بعد ليل يخالها‬

‫وتغذلني بالليل ضل ضلالها‬ ‫سازدى وهل يزدين‬ ‫على‬ ‫اذا‬

‫اي حالي اضبح‬

‫كان من تحت‬

‫مخاريق‬ ‫على‬

‫الله‬

‫الأ‬

‫زيالها؟‬

‫اليوم حالها‬

‫العوالي مجالها‬

‫ولدان ومتها‬ ‫رزقي نقسها‬

‫ظلائها‬ ‫وعيالها‬

‫ذفر الأسباب الموجبة الصبمير الق عغة وذكر فثح عغة في شهر‬

‫سنلأ ثمان‬

‫رمضان‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪554‬‬

‫كتهه‬

‫وان كلام المرء في غير‬ ‫فان كتت قد تابغت دين محمد‬

‫وعطفت‬

‫فكوني على اعلى يسحيتي بهضبة‬

‫ململمبما‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫جميع‬

‫من شهد‬

‫ويقول‬

‫من قريش‬

‫نصيدة‬

‫‪ :‬وكان جميع‬

‫‪ :‬الف‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫من شهد‬

‫بني غفار‬

‫والأنصار وحلفائهم وطوائف‬

‫لحسان‬

‫الأزحام متك‬

‫غنراء يببى بلالها‬

‫حبالها‪.‬‬

‫فتح مكة من‬

‫أربعمائة‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫المسلمين‬

‫أسلم‬

‫أربعمائة‬

‫العرب من تميم وقيس‬

‫الاف ‪ :‬من‬

‫عشرة‬ ‫‪ ،‬ومن‬

‫بني سليم‬

‫مزينة ألف‬

‫سبعمائة‪،‬‬

‫وثلاثة نفر ‪ ،‬وسائرهم‬

‫وأسد‪.‬‬

‫في فنح مكة‪:‬‬

‫وكان مما قيل من‬

‫عفت‬

‫حبالها‬

‫فتح مكة من المسلمين‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بعضهم‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫‪ :‬وقطعت‬

‫الأزحام متك‬

‫لكالئبل تهوي ليس فيها نصالها‬

‫الشغر في يوم الفتح قول حسان‬

‫ذات الأصابع فالجواء‬

‫نجن‬

‫ثابت الأنصاري ]من الوافر[‪:‬‬

‫خلاء‬

‫الى عذراء متزلها‬

‫الروام! والسماء‬ ‫تعفيها‬ ‫خلال مروجها نعم وشاء‬ ‫ذهب العساء؟!‬ ‫يؤزقني‬

‫دياز من بني الحسحاس ققر‬ ‫يزال بها أنيسق‬ ‫وكانت‬ ‫فدغ هذا ولكن من لطيف‬ ‫فليس لقلبه منها شفاء‬ ‫لشغثاء التي قد تئمته‬ ‫من بيت رأسبى يكون مزاجها عمسل وماء‬ ‫كان خبيئة‬ ‫الراح الفداء‬ ‫فهن لطيب‬ ‫ما الأشربات ذكرن يوما‬ ‫لا‬

‫اذا‬

‫اذا‬

‫نوئيها الملامة ان ألمنا‬ ‫ونشربها فتتركنا ملوكا‬ ‫عدفنا خيلنا‬

‫ينازعن‬

‫الأعنة‬

‫أو لحاء‬ ‫اللقاء‬

‫اذا ما كان مقث‬ ‫وأسدا ما ينهنهنا‬

‫الئفع موعدها‬

‫كداء‬

‫ان لم تروها‬

‫تثير‬

‫مضغيات‬

‫على أكتافها الأسل الطماء‬

‫تظل جيادنا متمطرات‬

‫يلطمهن‬

‫فاما تغرضوا عئا اعتمرنا‬

‫وكان الفتح واتكشف الغطاء‬ ‫يعين الفه فيه من يشاء‬

‫فاضيبروا لجلاد يوبم‬ ‫وجنريل رسول الفه فينا‬ ‫والأ‬

‫وقال الله ‪ :‬قذ أزسلت‬

‫عندا‬

‫به فقوموا صدقوه‬ ‫شهذت‬ ‫وقال الفه ‪ :‬قذ سئزت جتدا‬

‫لنا في كل يوبم من معد‬ ‫فنحكم‬

‫بالقوافي‬

‫من هجانا‬

‫وروح‬

‫بالخمر النساء‬

‫القذس ليس‬

‫يقول‬

‫الحن‬

‫ان‬

‫له كفاء‬

‫نفع‬

‫البلاء‬

‫‪ :‬لا نقوم ولا نشاء‬ ‫فقلتم‬ ‫الفقاء‬ ‫هم الأتصار عرضتها‬

‫سباث‬

‫او قتاذ أو هجاء‬

‫ونضرب حين تختلط‬

‫الدماء‬

‫ذكر الأسباب الفوجبه المسير الي مغه وذكر فتح مفه في شفر‬

‫سنة‬

‫رمضان‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫ثمان‬

‫‪555‬‬

‫أنجلغ ابا سقيان‬

‫ألا‬

‫با! سيوفنا‬

‫مغلغلة‬

‫عني‬

‫عندا‬

‫تركتك‬

‫وعند‬

‫هجوت محفدا واجنت عته‬ ‫هجوت مباركا‬ ‫امن يهجو ردسول الفه متكم‬

‫حنيفا‬

‫فان ابي‬ ‫لساني‬

‫صارئم‬

‫قال ابن هشام ‪:‬‬

‫وبلغني‬

‫عن‬

‫الصديق‬

‫!ه‪.‬‬

‫قصيدة‬

‫لأنس‬

‫قال‬ ‫سالم‬

‫الزهري‬

‫أمن‬

‫أنه قال ‪ :‬لما رأى‬

‫‪ :‬وقال‬

‫انس‬

‫وبحري‬

‫‪ ،‬ويروى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫زنيبم الديلي‬

‫بن‬

‫يغتذ‬

‫بامره‬

‫معد‬

‫ع!ي!‪ ،‬النساء يلطمن‬

‫الذفي‬

‫عتب فيه‪.‬‬

‫الخيل بالخمر تبسم الئ أبي بكر‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫‪!-‬فه‪ ،‬مما‬

‫الله‬

‫قال‬

‫كان‬

‫فيهم‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫الله يهديهم‬

‫وقال لك‬

‫‪ :‬اشهد‬

‫أبر واؤفى ذمة من محمد‬

‫من ناق! فوق رحلها‬

‫وأكسى لبزد الخال قبل انجتذاله‬

‫رسول الله أنك مدركي‬

‫تعلم‬

‫لساني صارئم لا‬

‫بل‬

‫احث على خير وأشبغ نائلأ‬ ‫تعلم‬

‫لا تكدره‬

‫وقاة‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫‪1‬اتت ائذي تهدى‬

‫وما حملت‬

‫قبل يوم‬

‫وينصره‬

‫لعرض محمل! متكم‬

‫فيه‬ ‫الفتح‬

‫سواء؟!‬

‫بن زنيم الديلي‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫الخزاعي‬

‫لا عيب‬

‫حسان‬

‫قالها‬

‫ويمدحه‬

‫وعزضي‬

‫ووالده‬

‫سادتها‬

‫الإماة‬

‫وعتد الله في ذاك الجزاء‬ ‫الفداء‬ ‫فشزكما لخيركما‬ ‫الوفاء‬ ‫أمين الله شيمته‬

‫أتهجوه ولست له بك!ء‬ ‫بزا‬

‫فقذ‬ ‫الدار‬

‫برح انخفاء‬

‫اذا راح كالسيف الضقيل الفهتد‬ ‫وأعطى لرآس السابق المتجرد‬ ‫وأن‬

‫وعيدا متك‬

‫كالأخذ باليد‬

‫رسول الله أئك قادز‬

‫على كل صرم متهمين ومتجد‬

‫تعفم بأن الركب ركب عويخمير‬ ‫ونئوا رسول الفه أني هجوته‬

‫ائمخلفو كل موعد‬

‫سوى‬

‫أنني قذ قلت‬

‫‪ :‬وفي‬

‫ائم‬

‫هم‬

‫الكاذبون‬

‫فلا حملت‬ ‫أصيبوا بنحس‬

‫فتية‬

‫لسوطي الي إذن يدي‬ ‫لا‬

‫بطلتي واشعد‬

‫أصابهم من لم يكن لدمائهم‬

‫كفاة فعرت عبرتي وتبلدي‬

‫ساعيأ‬

‫بعبد بن عبدالفه وابنة مفود‬

‫تتابعوا‬

‫فالأ تدمع العين اكمد‬

‫فانك قد أخفرت إق كنت‬ ‫ذويب وكلثوثم وسلمى‬

‫جميعا‬

‫واخوته وهل ملوك‬

‫وسلمى وسلمى ليس حيئ كمثله‬ ‫فاني‬

‫لا‬

‫دينا فتقت‬

‫ولا‬

‫بديل بن عبد مناف يجيب‬ ‫مناف‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫فأجابه بديل‬

‫بن عبد‬

‫بن‬

‫ام اصرم‬

‫هرقت تبيق عالم الحن واقصد‬

‫دما‬

‫أنس بن زنيم‪:‬‬

‫كأعبد؟!‬

‫أ من‬

‫لطويل‬

‫[‪:‬‬

‫ذكر الأسباب الفوجبة المسير الن مكه وذكر فتح مكه فى شهر‬

‫أنصق رزنا فأعوله‬

‫بكى‬

‫فتغذر‬

‫بكيت ابا عبس لقرب دمائها‬ ‫اصابهم يوم الخنادم فتية‬ ‫هنالك‬

‫اق‬

‫تسفبئ‬

‫دموعك‬

‫رمضان‬

‫فالأ عديا‬

‫البكا‬

‫لا‬

‫سنلأ ثمان‬

‫تلم‬

‫اذ لا‬

‫فسل‬

‫كراثم‬

‫اذ‬

‫عليهم‬

‫"‬

‫يوقد‬

‫‪ ،‬متهم‬

‫أو‬

‫السيرة‬

‫تطل‬

‫لابن هشام‬

‫‪)،‬‬

‫وتبعد‬ ‫الحرب‬ ‫نفيل‬

‫ان لم تذمع‬

‫موقد‬ ‫ومعبد‬

‫العين فاكمدوا‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وهذه الأبيات في قصيدة له‪.‬‬

‫قصيدة‬

‫لبجير بن زهير بن أبي سلمى‬ ‫‪ :‬وقال‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫بن زهير‬

‫بجير‬

‫نفى أفل الحبلق‬ ‫ضربناهم بمكة‬

‫فى يوم الفتح‪:‬‬ ‫نجن أبي سلمى‬

‫في‬

‫كل فح‬

‫يوم‬

‫يوم الفتح ]من‬

‫مزينة‬

‫فتح الت‬

‫صبحناهم بسبع من سليم‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫غدوة وبنو خفاف‬

‫خبي الخير بالبيض الخفاف‬ ‫والف من بني عثمان واف‬

‫نطا اكتافهم ضربا وطغنا‬

‫ورشقا بالمريشة‬

‫ترى بين الضفوف لها حفيفا‬

‫كما‬

‫فرخنا‬

‫والجياد‬

‫تجول فيهم‬

‫بأزماح مقؤمة‬

‫فأبنا غانمين بما اشتهينا‬

‫واعطينا‬

‫رسول الله منا‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وقال عئاس‬

‫مئا بمكة‬

‫بن مرداس‬

‫القتح‬

‫ال!لميئ في فتح مكة ]من‬

‫له وأذئه‬

‫عود الزياسة شامخ عزنينه‬ ‫لأبيه مرداسبى وثن‬

‫ضمار؛‬ ‫الكامل‬

‫فانه يتفعك‬

‫‪ ،‬فبينا عباس‬

‫ويضرك‬

‫بانصراف‬

‫[‪:‬‬

‫به البطاح مسؤم‬ ‫يوم اللقاء مقدم‬

‫وشعارهم‬ ‫ضتك كأن الهام فيه الحنتم‬ ‫حتى استقاد لها الحجاز الأذهم‬

‫حكم السيوف لنا وجد مزحم‬ ‫متطلع ثغر المكارم خضرئم‬

‫ فيما حدثني‬‫له ‪ :‬ضمار‪،‬‬

‫بعض‬

‫فلما‬

‫يوما عند ضمار‪،‬‬

‫اهل العلم بالشغر ‪ -‬وحديثه ‪:‬‬

‫حضر‬

‫اذ سمع‬

‫مرداسق‬

‫من‬

‫جوف‬

‫قال‬

‫‪ :‬أفي بني‬

‫اعبد‬

‫مناديا يقول‬

‫]من‬

‫لعباسبى‬

‫ضمار‬

‫أنه‬

‫كان‬

‫[ ‪:‬‬

‫قل للقبائل‬ ‫ان‬

‫يعبده ‪ ،‬وهو‬

‫حجر‬

‫يقال‬

‫الكامل‬

‫الف تسيل‬

‫في متزلي ثبتت به أفدامهم‬ ‫جرت سنابكها بنجد قبلها‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وكان اشلام عثاسبى بن مرداس‬

‫الخلاف‬

‫وقصة إسلامه‪:‬‬

‫نصروا الرسول وشاهدوا ايامه‬

‫كان‬

‫نادمين على‬

‫غداة الرؤع منا‬

‫يوم فتح محفد‬

‫الله مكنه‬

‫الثقاف‬

‫مواثقنا على حسن الئصافي‬

‫وقد سمعوا مقالتنا فهفوا‬ ‫كلمة لعباس بن مرداس السلمي بوم‬

‫من الرصاف‬

‫اتصاع الفواق‬

‫وأ"لوا‬

‫اللطاف‬

‫من‬

‫يسليم‬

‫ائذي ورث النبؤة‬

‫كلها‪:‬‬

‫وألهدى‬

‫أودى ضمار‬ ‫بغد‬

‫انجن‬

‫وعاش أفل الصنمجد‬ ‫هزيا من قريثبى مهتد‬

‫خالد‬

‫مسير‬

‫نجن‬

‫مق‬

‫الوليد بعد فثح مغه الي بني جدنمة‬

‫ومسير‬

‫كنانه‪،‬‬

‫علق لتلافي خطا‬

‫"السيرة لابن هشام )‪،‬‬

‫خالد‬

‫‪557‬‬

‫ضمار‬

‫اؤدى‬

‫وكان يغبد‬

‫فحرق عباس ضمار‪،‬‬

‫كلمة لجعدة بن‬ ‫قال ابن هثام‬

‫ولحق‬

‫ع! ‪ ،‬فاسلم‪.‬‬

‫بالنبي‬

‫بن‬

‫جعدة‬

‫الخزاعيئ‬

‫عبدالله‬

‫يوم فتح‬

‫اكغب بن عمرو دعوة غير باطل‬

‫اتيحت‬

‫وهذه‬

‫ذوي‬

‫الخزاعي‬

‫وقال بجيد بن عمران‬

‫الخزاعي أمن‬

‫الطويل‬

‫بنضرنا‬

‫مسير خالد بن‬ ‫من‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫رسوذ‬

‫سليم‬ ‫السلاح‬

‫قال‬

‫بعث‬

‫خالد‬

‫مفن‬

‫فاصاب‬

‫‪ :‬وقال‬

‫بن‬ ‫‪،‬‬

‫الله‬

‫منصور‬ ‫فقال‬

‫عثاس‬

‫الوليد‬

‫الله‬

‫خالد‬

‫خالد‬

‫‪:‬‬

‫الهيدب‬

‫علئي لتلافي خطا‬

‫يك! فيما حول‬

‫مكة‬

‫خالد‬

‫السرايا‪ ،‬تذعو‬

‫بن الوليد‪ ،‬وامره ان يسير بأسفل‬

‫بن‬

‫مرداسبى ال!لمئ‬

‫البيتان في‬

‫‪ :‬فحدثني‬ ‫س!‬

‫المتراكب‬

‫بعد فتح مكة الق بني جذيمة‬

‫ذلك‬

‫في‬

‫الى‬

‫الله‬

‫عر‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫وجل‬

‫تهامة داعيا‪ ،‬ولم ينعثه مقاتلأ‪،‬‬

‫بن‬ ‫ضعوا‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫قصيد؟‬

‫حكيم‬

‫حديث‬

‫بن عباد بن حنيف‬

‫السلاح‬

‫بعض‬

‫‪،‬‬

‫فان‬

‫بني جذيمة‬ ‫الناس‬

‫اصحابنا‬

‫قذ‬

‫من‬

‫؛ فانه‬

‫قد‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ان شاء‬

‫ابي جعفر‬

‫الله‬

‫محمد‬

‫داعيا‪ ،‬ولم يبعثه مقاتلا‪ ،‬ومعه‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫تقذما‬

‫به في الحن من كان أظلما‬

‫يوم حنيني ‪ ،‬ساذكرها‬

‫نجن الوليد حينا افتتح مكة‬ ‫مرة ‪ ،‬فوطئوا‬

‫أمن‬

‫نصيب‬

‫له في‬

‫بن حكيم‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫وقدمته‬

‫الفه اتت اميره‬

‫ومدلح‬

‫ابن اسحاق‬

‫مق خيلنا‬

‫منهم‪.‬‬

‫‪ :‬وهذان‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بعث‬

‫‪ :‬وقد بعث‬

‫هعداه‬

‫قال ابن هشام‬

‫عضل!‬

‫ورماح‬

‫كتاب اتى من خير ممل وكاتب‬ ‫لندرك ثأرا بال!يوف القواضب‬

‫قد امرت في القوم خالدا‬

‫بجند‬

‫سدذنا ‪ 5‬وفبئ طلاح‬

‫ركام سحاب‬

‫كنانة ‪ ،‬ومسير‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بني جذيمة‬

‫فان تك‬

‫ليلا بغير‬

‫[‪:‬‬

‫وهخرتنا في ازضنا عتدنا بها‬ ‫ومن انجلنا حفت بمكة حرمة‬

‫قال ابن هثام‬

‫سلاح‬

‫في فتح مكة‬

‫وقذ اتشأ الفه السحاب‬

‫فوطىء‬

‫متاح‬

‫في ابيات له‪.‬‬

‫أبيات لبجيد بن عمران‬

‫يأمرهم‬

‫[‪:‬‬

‫له يوم انحديد‬

‫ولقتا‬

‫المسلمين بجحفل‬

‫الأبيات‬

‫بقتالي‬

‫أمن‬

‫لتقتله‬

‫ونحن الأممى سدت غزال خيولنا‬ ‫خطرنا‬

‫مكة‬

‫الطويل‬

‫لحين‬

‫له من ازضه وسمائه‬ ‫وراء‬

‫الكتاب‬

‫الخزاعي في فنح مكةة‬

‫عبدالله‬

‫‪ :‬وقال‬

‫مرة‬

‫قبل‬

‫الى النبي محمد‬

‫عبد‬

‫فى‬

‫موضعها‪.‬‬

‫بن علي ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫قبائل من‬

‫العرب‬

‫مناة بن كنانة ‪ ،‬فلما رآه القوم اخذوا‬

‫اسلئوا‪.‬‬

‫اهل‬

‫العلم‬

‫من‬

‫بني‬

‫جذيمة‬

‫قال ‪ :‬لما امرنا خالد‬

‫أن نضع‬

‫خالد‬

‫مسير‬

‫الوليد بعد فتح مئة الى بني جذيمه‬

‫نجن‬

‫مق‬

‫ومسير‬

‫كنانل!‬

‫خالد‬

‫علي لتلافي خط!‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام )‪،‬‬

‫‪558‬‬

‫السلاح‬

‫رجل‬

‫قال‬

‫منا يقال‬

‫الإسار‪ ،‬وما بعد‬ ‫فقالوا ‪ :‬يا جحدم‬

‫الناس ‪ ،‬فلم‬

‫يديه‬

‫رفع‬

‫به حتى‬

‫عند ذلك‬ ‫السماء‬

‫رسول‬

‫ثم‬

‫ابن‬

‫‪" :‬الفهم‬

‫هشام‬

‫‪-‬ج!ر‪" :‬هل‬

‫أفر انجاهلية تحت‬ ‫الدماء وما أصيب‬

‫لهم‬ ‫معه‬

‫مالي‬

‫لا يغلم‬

‫لم‬

‫يود‬

‫‪ :‬وقد‬

‫‪:‬‬

‫هثام‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬ضاع‬

‫قال‬

‫‪ :‬عملت‬

‫أبو‬

‫‪ :‬وقد‬ ‫الضرب‬

‫قد كان بين خالد‬ ‫عوف‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫لا‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫الله‬

‫عمرو‬

‫كان‬

‫الى‬

‫جحدثم‬

‫‪ ،‬قد كنت‬

‫وبين عبدالرحمن‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫الله‬

‫لهم‬

‫السلاح أمر‬

‫هذه‬

‫احمد‬

‫الله ‪-‬كر‬

‫‪/2‬‬

‫المحمودي‬

‫‪151‬‬

‫[ ‪.‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قال‬

‫سرية‬

‫سراياك‬

‫من‬

‫حين‬ ‫تبعثها‬

‫‪-‬ج!ر‪ ،‬فاخبره‬

‫ع!‬

‫به رسول‬

‫عليه ‪ -‬حين‬

‫هذا‬

‫من‬

‫‪ :‬هل‬

‫احتياطا‬

‫لرسول‬

‫متكبيه ‪ ،‬يقول‬

‫لهم‬

‫دبم ولا مالي‬

‫بقي‬

‫فقال ‪" :‬اصبت‬

‫ما تحت‬

‫‪ ،‬واجعل‬

‫فودى‬

‫الله ‪-‬لمجر‪،‬‬

‫منهم‬

‫المال‬

‫الخبر‪،‬‬

‫انه ليرى‬

‫في‬

‫رسول‬

‫‪ :‬أقا‬

‫الله جميه‬

‫أفرهم‬

‫اذا لم يبق شيئش‬ ‫فرغ‬

‫خالد‬

‫فسكت‬

‫بن الخطاب‬

‫قال ‪ :‬ثم دعا‬

‫القوم ‪ ،‬فالظر‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫فأخبره‬

‫رنجعة فنهمه‬

‫فقال عمر‬

‫بن علي‬

‫الخبر‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫لكم‬

‫الله‬

‫بقية‬

‫جمير‬

‫واحسنت"‬ ‫‪" :‬الفهم‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫لافتناعهم‬

‫من‬

‫قالوا‪:‬‬

‫صبهنا‬

‫خالذ‬

‫وضعوا‬

‫ما وقغتم‬

‫بن عوف‬

‫‪ ،‬وأمن‬

‫في حلقي متها شئء‬

‫أبيض‬

‫البقية من‬

‫يديه حتى‬

‫أن تقاتلهم‬

‫حين‬

‫انظر‬

‫الله‬

‫الئ هؤلاء‬

‫ميلغة الكلب‬

‫الله‬

‫مسند‬

‫‪ ،‬هذه‬

‫ومعه ماذ قد بعث‬

‫رسول‬

‫أتاهم‬

‫أ‬

‫الله‬

‫رجل‬

‫خالدا ‪ :‬انه قال ‪ :‬ما قاتلت‬

‫لما‬

‫حذزوممم‬

‫‪ ،‬اخبئ‬

‫‪ -‬رضوان‬

‫مرات‬

‫يغذر‬

‫قد أمرك‬

‫المدني‬

‫في‬

‫أبي جعفر‬

‫اعطيكم‬

‫الحرب‬

‫قال ‪ :‬فلما وضعوا‬

‫مراجعتهما‪،‬‬

‫محمد‬

‫القبلة قائما شاهرأ‬

‫من‬

‫ع!‬

‫علي‬

‫الوييد"‬

‫عليه‬

‫أبي‬

‫لهم‬

‫فاني‬

‫نجن الوييد" ثلاث‬

‫قال بعض‬

‫بأمر الجاهلية‬

‫لهم‬

‫‪ ،‬ثم رجع‬

‫فاستقبل‬

‫‪ ،‬وقال ‪ :‬ان رسول‬

‫انه ليدي‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫حذيفة‪.‬‬

‫جاءهم‬

‫من‬

‫عليأ فيسفله‪.‬‬

‫القوم ‪ ،‬فاتى‬

‫مولى‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عليئ حتى‬

‫المال ‪ ،‬فقال‬

‫خالد‬

‫فسالم‬

‫بن علي‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫‪ ،‬فراجعه ‪ ،‬فاشتدت‬

‫حكيم‬

‫الأموال ‪ ،‬حتى‬

‫‪ ،‬ففعل‬

‫الله‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫" فخرج‬

‫!ت‬

‫من‬

‫ووضعت‬

‫ابراهيم بن جعفر‬

‫فقال ‪ :‬نعم ‪ ،‬قد آتكر‬

‫الاخر‬

‫بن‬

‫نجن‬

‫‪ ،‬فتبعث‬

‫عليه ‪ -‬فقال ‪( :‬يا علئ‬

‫الله‬

‫لكم؟‬

‫مئا صنع‬

‫واما‬

‫!ه‬

‫اعتراض‬

‫رجاذ‬

‫قومه‬

‫خالد‪.‬‬

‫فالتذذت طنمها‪ ،‬فاعترض‬

‫الصديق‬

‫رجل‬

‫مضطرب‬

‫حكيم‬

‫بقية من‬

‫قال ‪ :‬ثم قام رسول‬

‫بني‬

‫من‬

‫ولا تغلمون‬

‫اني انرا اليك‬

‫طويل‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫قدميك‬

‫جذيمة‬

‫العلم ‪ ،‬أنه حدث‬

‫عن‬

‫بغضها‬

‫السلاح‬

‫السلاح‬

‫قتل منهم ‪ ،‬فلما انتهى الخبر إلى رسول‬

‫صنع‬

‫احذ"؟‬

‫فانجني عبدالله ‪،‬‬

‫الله‬

‫إلأ وداه ‪ ،‬بقيت‬

‫عليه‬

‫آخر‬

‫بن أبي طالب‬

‫السهمي‬

‫اليك‬

‫ووضعوا‬

‫محمد‬

‫‪ ،‬فقتل من‬ ‫مما‬

‫ابدأ‪ ،‬قال ‪ :‬فاخذه‬

‫لقول‬

‫خالد‬

‫أنه انفلت‬

‫أتكر‬

‫‪ -‬رضوان‬

‫مما‬

‫قد اشلموا‪،‬‬

‫‪ ،‬عن أبي جعفر‬

‫أبو بكر‬

‫في‬

‫سلاحي‬

‫القوم السلاح‬

‫السيف‬

‫ابزا‬

‫أهل‬

‫‪ ،‬ويكون‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫على‬

‫‪ ،‬افي‬

‫بعض‬

‫ما تحب‬

‫يا رسول‬

‫ديم او‬

‫بن حكيم‬

‫يده فنزعه " فقال‬

‫عنه ‪ ،‬وأنكر عليه رجل‬

‫علي‬

‫سلاحه‬

‫ثم عرضهم‬

‫قال‬

‫علئ‬

‫منها بغض‬

‫الله‬

‫الأول‬

‫دماءنا‪ ،‬ان الناس‬

‫حكيم‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫انجتلغتها‪ ،‬فأذخل‬

‫قال‬

‫فكتفوا‪،‬‬

‫والله‬

‫‪ ،‬ووضع‬

‫جذيمة‬

‫لا أضع‬

‫‪-‬جز‪" :‬رايت كافي لقفت لفمة من حيس‬

‫الله‬

‫فيأتيك‬

‫نزعوا‬

‫فحدثني‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫رسول‬

‫الأعناق ‪،‬‬

‫‪ ،‬أتريد أن تمنعفك‬

‫يزالوا‬

‫الى‬

‫‪ :‬ويلكم‬

‫الإسار الأ ضرب‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بهم خالد‬

‫له جحدم‬

‫يا بني‬

‫انه خالد‪،‬‬

‫‪ ،‬ما بعد‬

‫والله‬

‫وضع‬

‫إلأ‬

‫ال!لاح‬

‫أمرني‬

‫حتى‬

‫بذلك‬

‫عبدالله بن حذافة‬

‫الإسلام ‪.‬‬

‫صبهنا‪.‬‬

‫ورأى‬

‫ما يصنع‬

‫خالذ‬

‫ببني‬

‫جذيمة‬

‫‪ :‬يا‬

‫فيه‪.‬‬

‫‪ -‬فيما بلغني ‪-‬كلائم في ذلك ‪ ،‬فقال له عبدالرحمن‬

‫الإسلام ‪ ،‬فقال ‪ :‬انما ثأرت‬

‫بأبيك ‪ ،‬فقال‬

‫عبدالرحمن‬

‫‪ :‬كذنجت‬

‫بن‬

‫‪ ،‬قد قتلت‬

‫مسير‬

‫خالد‬

‫نجن‬

‫مق‬

‫الوليد بعد نتح مغة الى بني خدنمة‬

‫ومسير‬

‫كنانل!‬

‫خالد‬

‫علي لتلافي خطا‬

‫لابن هشام ‪،‬ا‬

‫"السيرة‬

‫‪955‬‬

‫قاتل أبي ‪ ،‬ولكنك‬

‫"مهلأ يا خالد‪،‬‬

‫ثارت‬

‫بعمك‬

‫دغ عتك‬

‫الفاكه بن‬

‫أضحابي‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫المفيرة‬

‫كان‬

‫‪ ،‬فواله لو كان لك‬

‫بينهما شز‪،‬‬

‫رسول‬

‫فبلغ ذلك‬

‫أحذ ذهبا ثم أنففته في سبيل‬

‫الله‬

‫الله‬

‫فقال ‪:‬‬

‫ىجر‪،‬‬

‫غدوة‬

‫ما أدركت‬

‫رجل! مق أضحا‪.‬ممي ولا روحنه"‪.‬‬

‫وبين جذيمة خنى الجاهلية‪:‬‬

‫ما كان بين قريش‬

‫وكان الفاكه بن المنيرة بن عبدالله بن عمر‬ ‫زفرة ‪ ،‬وعفان‬

‫ومع عوف‬

‫بن أبي العاص‬

‫ورثته ‪ ،‬فادعاه رجل‬

‫فانطلقوا‬

‫به‬

‫بنو جذيمة‬

‫نغقل‬

‫ما كان‬

‫بمن‬

‫له‬

‫‪ :‬خالد‬

‫من‬

‫قومه‬

‫بن أبي العاص‬ ‫الرحمن‬

‫مصاب‬

‫لكم‬

‫قائل من‬

‫بن هثام‬

‫‪ ،‬ولقيهم‬

‫معه‬

‫عبد‬

‫‪ :‬ما كان‬

‫لكم‬

‫وقال‬

‫‪ ،‬وقتل‬

‫‪ ،‬فلما أفبلوا حملوا‬

‫منهم‬

‫عفان‬

‫بن عوف‬

‫قبلنا من‬

‫دبم‬

‫أو‬

‫مالي‬

‫م!‬

‫بن هثام‬

‫منا‬

‫‪ ،‬فقبلت‬ ‫يقوذ‪:‬‬

‫قال ابن هثام‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫دعي عتك‬

‫فخالد‬

‫‪ :‬ناجابها عباس‬

‫بخالاب‬

‫بن مرداس‬

‫تقوال الفملال كفى‬

‫أؤلى بالتعذر‬

‫ابيه‬

‫‪ ،‬فهمت‬

‫قريشق‬

‫قوم بجهالة‬

‫الحرب‬

‫ووضعوا‬

‫أمن‬

‫للاقت‬

‫الأيامى وطلقت‬

‫عوف‬

‫الفاكه بن المغيرة ومال‬

‫امراة يقال لها سلمى‬

‫فكائن ترى يوم الغميصاء من فتى‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬بسر‪،‬‬

‫قاتل‬

‫قريمعق ذلك‬

‫إسلموا‬

‫و ألظت‬

‫‪ ،‬وقاتلوه ‪ ،‬فقتل‬

‫بن عبد‬

‫مال‬

‫اصيب‬

‫بغزو‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬بل‬

‫بنا‬

‫متكم‬

‫الجخاف‬

‫لكبش‬

‫والفاكه‬ ‫بن عبد‬

‫بني جذيمة‬

‫بن‬

‫عوف‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫‪ ،‬ولنم نعلم ‪ ،‬فنحن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫يوم ذلك ناطحا‬

‫يتركوا البرك ضابحا‬

‫غداتئد متهن‬ ‫غير‬

‫الميت‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫ولم يجرح‬

‫ابن إسحاق‬

‫عوف‬

‫‪،‬‬

‫باليمن إلى‬

‫الى اهل‬

‫عوف‬

‫فاصابوهم‬

‫سليم‬

‫ومزة حئى‬

‫ابنه عثمان‬

‫بن عامر كان هلك‬

‫بني جذيمة‬

‫‪ ،‬ائما عدا عليهم‬

‫بسر واضحاب جحدبم‬

‫ألالت بخطاب‬

‫بازض‬

‫عفان‬

‫قنل أن يصلوا‬

‫‪ ،‬وأصابوا‬

‫خالد‬

‫عن‬

‫‪ ،‬وبعضهم‬

‫ولولا مقال القوم للقوم‬

‫لماصعهم‬

‫على‬

‫تجارا‬

‫بن عبد بن الحارث‬

‫الى اليمن ‪ ،‬ومع‬

‫من بني جذيمة‬

‫المال ليأخذوه‬

‫وابنه عثمان‬

‫أضحابكم‬

‫بني جذيمة‬

‫شمس‬

‫‪ ،‬وعوف‬

‫‪ ،‬قذ خرجوا‬

‫مال رجل‬

‫يقال‬

‫فابوا عليه ‪ ،‬فقاتلهم‬ ‫المغيرة ‪ ،‬ونجا‬

‫بن أمية بن عبد‬

‫عيدالرحمن‬

‫ابنه‬

‫بن مخزوم‬

‫بن عبد عوف‬

‫بن‬

‫وقد كان جارحا‬

‫من كان نابهحا‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫حكيم‬

‫الوغى في‬

‫السلمي‬

‫اليوم‬

‫غداة علا نهجا‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫]‪:‬‬

‫وإلام! ناطحا‬

‫من الأفر واضحا‬

‫معانا بافر الله ئزجي إليكم‬

‫سوانح‬

‫نعوا مالكا بالسهل لما هبطنه‬

‫عوابس! في كابي الغبار كوالحا‬

‫فمالك‬

‫تركتم عليه نائحات ونائحا‬

‫فان نك اثكلناك سلمى‬ ‫وقال الجحاف‬

‫شهدن‬

‫بن‬

‫حكيبم ال!لميئ‬

‫نعرض‬

‫أمن الوافر[‪:‬‬

‫مع النبي مسؤماقي‬

‫وغزوة خالد شهدت‬ ‫للطعان‬

‫لا‬

‫تكبوا‬

‫لة وبوارحا‬

‫وجرت‬

‫اذا التفينا‬

‫ولست بخالع عني ثيابي‬

‫وفي دامية الكلام‬

‫حنينأ‬

‫سنابكهن‬ ‫وجوها‬ ‫اذا‬

‫هز‬

‫بالبلد الحرام‬

‫لا تعرض‬

‫الكماة‬

‫للطام‬

‫ولا أرامي‬

‫خالد‬

‫مسير‬

‫الوليد بعد فثح مغه الق بني خدنمه‬

‫نجن‬

‫مق كناتة‬

‫علي‬

‫ومسير‬

‫خطا‬

‫لتلافي‬

‫"السيرة لابن هشام ‪،‬‬

‫خالد‬

‫‪056‬‬

‫يخول المهر تحتي‬

‫ولكني‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الأسلمي ‪ ،‬قال ‪ :‬كنت‬ ‫يداه الى‬

‫جمدت‬

‫يومئد في خيل‬ ‫برمة ‪ ،‬ويسوة‬

‫عنقه‬

‫بهذه‬

‫الرمة فقائدي‬

‫الى‬

‫قلت‬

‫‪ :‬والله ليسير‬

‫ما طلبت‬

‫من العيش أمن‬

‫أريتك‬

‫اذ‬

‫يعقوب‬

‫هؤلاء‬

‫بن عتبة بن المغيرة بن الأخن!‪،‬‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬فاخذت‬

‫غير‬

‫أفضي‬

‫بعيد منه ‪:-‬‬

‫اليهن‬

‫برمته فقدته‬

‫حاجة‬

‫بها حتى‬

‫فوجذتكم‬

‫طالبتكم‬

‫أن‬

‫النوى‬

‫أثيبي بود قبل‬

‫سوى‬

‫ضيغت‬

‫قال ابن هثام‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ :‬قالت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وأتت‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫منهم ‪ ،‬قالوا‪ :‬فقامت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫اليه حين‬

‫‪ :‬وقال‬

‫فوالفه‬

‫لولا‬

‫وما ضزهم‬

‫أن‬

‫لا‬

‫فاما ينيبوا‬

‫رجل‬

‫يغقوب‬

‫عن‬

‫يتكر‬

‫سبعا‬

‫فحييت‬

‫بي‬

‫أنت‬

‫ما بدا لكم؟‬ ‫حبيش‬

‫اخذ‬ ‫قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬على‬

‫نفد‬

‫ضربت‬

‫وترا ‪ ،‬وثماييا‬

‫فاكثت‬

‫بني جذيمة‬

‫‪ ،‬رجل‬

‫ال!رى والودائق‬ ‫اخدى الصفائق‬

‫تثرى‬

‫أمن‬

‫عليه ‪ ،‬فما زالت‬

‫الطويل‬

‫أضبح!ت‬

‫عتك‬

‫الأ‬

‫المفارق‬

‫بغدك رائق‬ ‫التوامق‬

‫أن يكون‬

‫عن‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الزهري ‪ ،‬عن‬ ‫اتصرقت‬

‫‪ :‬ثم‬

‫أشياخ‬

‫تقئفه حتى‬

‫به‬

‫ابن أبي حدرب‬

‫‪ ،‬فضربت‬

‫منهم ‪ ،‬عمن‬

‫ماتت‬

‫عنقه‪.‬‬

‫كان حضرها‬

‫عنده ‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫سارت وحلت‬

‫جزاءة بؤسى‬

‫حيث‬

‫وقذ نهلت‬

‫فينا الرماح وعفت‬

‫دين ال محمد‬

‫لقد هربت متهم خيوذ فشلت‬

‫يعينوا كتيبة‬

‫كرنجل جراب أزسلت فاشمعلت‬

‫أو‬

‫يثوبوا لأمرهم‬

‫من بني ليث ‪ ،‬فقال أمن‬

‫وما ذتبنا في عامير‬ ‫من بني جذيمة أمن‬

‫ة بني كغب‬

‫فلا ترة تسعى‬

‫بالخوانق‬

‫منها له‪.‬‬

‫بن أبي ستبلة الأسلمي‬

‫عنقه‬

‫الفيتكم‬

‫اذلاج‬

‫الود‬

‫البيتين الأخيرين‬

‫وعثرا‬

‫أبو فراس‬

‫من‬

‫أو‬

‫بن عتبة بن المغيرة بن الأخن!‪،‬‬

‫دعونا الى افيشلام والحق‬

‫ليفنى‬

‫قال ‪ :‬هل‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬اسلمي‬

‫عيني‬

‫ولا راق‬

‫اقاموا على أقضاضنا يفسمونها‬

‫وقال رجل‬

‫أوقفته عليهن‬

‫في سني ‪ ،‬وقد‬

‫ويتأى الأمير بالحبيب‬

‫شاغل‬

‫العلم بالسغر‬

‫جزى الله عنا مدلجا حيث‬

‫فاجابه وفب‬

‫‪ :‬ما تشاء؟‬

‫أثيبي بود قبل‬

‫سر أمانة‬

‫‪ :‬وأكثر أهل‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الأسلمي‬

‫تشحط‬

‫ما نال العشيرة‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ -‬وهو‬

‫بعد فتضنعوا‬

‫تكلف‬

‫فلا ذتب لي قذ قلت‬

‫أن‬

‫‪ ،‬ثم تردني‬

‫بحلية‬

‫اذ أفلنا معا‬

‫فاني‬

‫يا فتى ‪ ،‬قلت‬

‫ابن أبي حدرد‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫ألم يك أهلا أن ينول عاشق‬

‫لا‬

‫الزهري ‪ ،‬عن‬

‫خالد بن الوليد‪ ،‬فقال لي فتى من بني جذيمة‬

‫مجتمعات‬

‫النسوة‬

‫الى العلوات بالعضب‬ ‫عن‬

‫الحسام‬

‫بها‬

‫لا‬

‫الطويل‬

‫عامرا‬

‫أبا‬

‫الطويل‬

‫لفم‬

‫فلا نحن نخزيهم‬ ‫[‪:‬‬

‫فما‬

‫ذتبنا‬

‫لئن يسفهت‬

‫في عامبر‬

‫أخلامهم‬

‫إذ‬

‫توئت‬

‫ثئم‬

‫ضفت‬

‫[‪:‬‬

‫مقدم خالد‬

‫وأضحابه‬

‫خويخلد‬

‫وقد كتت‬

‫انجن‬

‫بما قذ اضفت‬

‫إذ‬

‫صئحتنا‬

‫مكفيا‬

‫الكتائب‬

‫لو اثك غائب‬

‫مسير‬

‫خالد بن الوليد ليفدم العزى ‪ /‬غزوة حنين‬

‫في سنة لمان بعد الفتح‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪561‬‬

‫يتهون‬

‫فلا قومنا‬

‫عئا‬

‫وقال غلام من بني جذيمة‬

‫رخين‬

‫غواتهم‬

‫وهو يسوق‬

‫بامه واختين‬

‫ان تمنع‬

‫الرجز[‬

‫له‬

‫‪ ،‬وهو هارب‬

‫المروط وازبعن‬

‫أذيال‬

‫وقال غلمة‬

‫ولا الداء‬

‫من بني جذيمة‬

‫من‬

‫مشي‬

‫يوم الغميصاء‬

‫بهن من جيش‬

‫ذاهب‬

‫خالد ]من الرجز[‪:‬‬

‫حيياقي كان لم يفزعن‬

‫اليوم نساء تمنغن‬

‫يقال لهم ‪ :‬بنو مساحق‬

‫‪ ،‬حين‬

‫‪ ،‬يرتجزون‬

‫سمعوا‬

‫فقال احدهم‬

‫بخالد‪،‬‬

‫امن‬

‫‪:‬‬

‫قد علمت‬

‫يحوزها‬

‫صقراء بيضاء افيطل‬

‫ذو‬

‫ثفة‬

‫وذو‬

‫ابل‬

‫لأغنين اليوم ما اكنى رجل‬ ‫وقال الاخر‬

‫]من الرجز[‪:‬‬

‫قد علمت‬

‫العرسا‬

‫صفراء تلهي‬

‫لأضربن اليوم ضربا وعسا‬ ‫وقال الآخر ]من‬

‫تملأ الحيزوم متها‬

‫لا‬

‫نهسا‬

‫ضرب المحلين مخاضأ قعسا‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫خادز ذو لندة‬ ‫ذو لسبالي وزدة‬

‫ما‬ ‫اقسمت‬ ‫المحيا‬ ‫جفم‬ ‫ضابى بتاكال الرجال وخدة‬ ‫ان‬

‫انبنان في غداة برده‬ ‫شثن‬ ‫أيكيما وجحده‬ ‫يرزم بين‬ ‫باضدق الغداة مني نجده‬

‫مسير خالد بن الوليد ليهدم العزئ‬ ‫ثم بعث‬ ‫قريش‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وكنانة ومضر‬ ‫ال!لمي‬

‫صاحبها‬

‫ويا عز‬

‫ان‬

‫فلما انتهى‬

‫رسول‬ ‫قال‬

‫رسول‬

‫اليها‬

‫ابن اسحاق‬ ‫الله‬

‫!‬

‫خالد‬

‫سدنتها وحجابها‬

‫اليها علق‬

‫في‬

‫خالد هدمها‪،‬‬

‫يقصر الصلاة‬

‫اقامته‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫فثح‬

‫غروة‬

‫الذي‬

‫هي‬

‫فيه‬

‫حلفاء بني هاشم ‪ ،‬فلفا سمع‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫يقول‬

‫]من‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫على خالد‪ ،‬القي القناع وشفري‬ ‫فبوئي‬

‫الى رسول‬

‫باثبم عاجل‬

‫أؤ‬

‫تنضري‬

‫وس!‪.‬‬

‫بمكة‪:‬‬

‫ابن شهاب‬

‫مكة‬

‫من بني سليم‬

‫الجبل‬

‫لها‬

‫ثم رجع‬

‫‪ :‬وكان‬

‫بني شان‬

‫المرء خالدا‬

‫بمكة بغد فثحها خمس‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من حضر‬

‫معيفه وأسند‬

‫شدة لا شوى‬

‫لم تقتلي‬

‫!‬

‫الله‬

‫خالد بن الوليد الى العزى ‪ ،‬وكانت‬

‫كلها‪ ،‬وكانت‬

‫بمسير‬

‫أيا عر شدي‬

‫ع!‬

‫بنخلة ‪ ،‬وكانت‬

‫بيتا‬

‫يعطمه‬

‫هذا الحي‬

‫من‬

‫الزهري‬

‫عثرة‬ ‫لعشر‬

‫ليلة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫يقصر‬

‫ليالي بقين من‬

‫حنين‬

‫عبيدالله بن‬ ‫الصلاة‬

‫شفر‬

‫في سنه‬

‫عبدالله بن‬

‫عتبة‬

‫بن‬

‫مسعود‪،‬‬

‫قال ‪ :‬أقام‬

‫‪.‬‬

‫رمضان‬

‫سنة‬

‫ثمان ‪.‬‬

‫ثمان بعد الفتح‬

‫حنيتا من قبائل هوازن ‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬ولما سمعت‬

‫هوازن‬

‫برسول‬

‫الله‬

‫!‬

‫وما فتح‬

‫الله‬

‫عليه من‬

‫مكة ‪ ،‬جمعها‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫عزوة حنين في سنه ثمان بعد الفتح‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪562‬‬

‫النصري ‪ ،‬فانجتمع‬ ‫بني هلالي وهم‬

‫من‬

‫كدبئ‬

‫ولا كلاب‬

‫اليه‬

‫قليل ‪ ،‬ولم يشهدها‬

‫‪ ،‬ولم يشهدها‬

‫الأسود بن مسعود‬ ‫الحارث ‪ ،‬وجماع‬

‫بن‬

‫مقالة دريد‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫انجتمع‬

‫باوطاس‬ ‫الحمير‬ ‫اين‬

‫مع‬

‫له ما بغده‬ ‫الناس‬

‫أفوالهم‬

‫وماله ليقاتل عنهم‬

‫لم يتفغك‬ ‫وكلاب‬ ‫كضث‬

‫البيضة‬

‫متون‬ ‫ومالك‬

‫بن‬

‫الصمة‬

‫الشاء؟‬ ‫‪ ،‬ودعي‬

‫مالك‬

‫الأيام ‪ ،‬مالي‬ ‫وأبناءهم‬

‫ونساءهم‬

‫؟ قالوا ‪ :‬لم يشهدها‬

‫بن‬

‫عامر‪،‬‬

‫بيضة‬

‫الى‬

‫انكم‬

‫في‬

‫لأئكئن على‬ ‫قالوا ‪ :‬أطعناك‬

‫يا ليتني‬

‫دريد‬

‫حتى‬

‫دمان‬

‫لحق‬

‫بن‬

‫كانت‬

‫يخرج‬

‫قال ‪ :‬غاب‬

‫من‬ ‫شيثا‪،‬‬

‫بن مالك ‪ ،‬وأخوه‬

‫فيه شيء‬ ‫قارب‬

‫بن‬

‫أحمر‬

‫بن‬

‫فضحت‬

‫وكلالث‬

‫لا ينفعان‬ ‫الى‬

‫قد كبرت‬

‫ظهري‬

‫وكبر‬

‫ولم‬

‫‪ :‬ثم قال مالك‬

‫اذا‬

‫‪،‬‬

‫خلف‬

‫‪ ،‬دمان هذا‬

‫الشاء؟‬ ‫كل‬

‫شيء؟‬

‫يوم‬

‫علاء‬

‫رجل‬

‫‪ ،‬يا مالك‬

‫منهم‬

‫ورفعبما‬

‫وعليا‬

‫‪ ،‬إئك‬

‫قومهم‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫والله‬

‫منهوك‬

‫لك‬

‫كعب‬

‫لم تغب‬

‫عنه‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫بتقديم‬

‫لم تصنغ‬

‫الق الصئاء‬

‫‪ ،‬الفاك ذلك ‪ ،‬وقد أخرزت‬ ‫‪ ،‬لتطيعنني‬

‫أهله‬

‫إئها ان كانت‬

‫يا مغشر‬

‫فيها ذكر‪،‬‬

‫على‬

‫أفلك‬ ‫هوازن‬

‫كأنها‬

‫أؤ رأي ‪،‬‬

‫وأضع‬

‫شاة صدغ‬

‫أمن منهوك الرجز[‪:‬‬

‫فيها‬ ‫فاكسروا‬

‫جذع‬ ‫جفون‬

‫و‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫اخمث فيها‬

‫رايتفوهم‬

‫قال ‪ :‬سقت‬

‫منكم ؟ قالوا ‪ :‬عمرو‬

‫لدريد بن الصفة‬

‫يفثني أمن‬

‫العلم بالشعر قوله‬

‫يا ليتني‬ ‫للناس ‪:‬‬

‫عفلك‬

‫كان‬

‫شهدها‬

‫عليك‬

‫قومك‬

‫يوئم‬

‫ومالك ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬ما فعلت‬

‫ولو‬

‫بلادهم‬

‫ونجساءهم‬

‫وأبناءهم ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫ويعار‬

‫يرد المنهزم‬

‫ولا يضران‬

‫متمنع‬

‫فيها جةع‬

‫الصغير‬

‫واد انتم ؟ قالوا‪:‬‬

‫رغاء البعير ونهاق‬

‫رئيس‬

‫أن أنجعل‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫‪ ،‬وكره ان يكون‬

‫هذا يوم لم اشهده‬

‫وبكاء‬

‫والجد‪،‬‬

‫قال ‪ :‬باي‬

‫أفوالهم‬

‫في اهلك‬

‫وراءك ‪ ،‬وان كانت‬

‫‪ ،‬انك‬

‫من‬

‫قد‬

‫وأبناءهم ‪ ،‬فلما نزل باوطاس‬

‫اصبحت‬

‫واله ‪ ،‬وهل‬

‫الحد‬

‫ازفغهم‬

‫من‬

‫ضأن‬

‫كعب‬

‫عامر‬

‫مع‬

‫الحمير‬

‫ذاك؟‬

‫عليك‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬اتشدني غير واحد مق اهل‬

‫واحد‪.‬‬

‫الاحلاف‬

‫مالي أشمع‬

‫الناس‬

‫قال ‪ :‬أردت‬

‫اقود وطفاء الزمغ‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫كبير لي!‬

‫لهم ‪ :‬في‬

‫نزل‬

‫ده!‪،‬‬

‫‪ ،‬إنك‬

‫البعير ونهاق‬

‫ما فعلت‬

‫بك‬

‫ذلك‬

‫نجن الضمة‬

‫مالك‬

‫عوف‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا مالك‬

‫احذ‪،‬‬ ‫فعلتم‬

‫له يقاد به ‪ ،‬فلما‬

‫‪ ،‬ولا سفل‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪ :‬راعي‬

‫الخيل‬

‫‪ ،‬لا أقعل‬

‫هذا السيف‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫لك‬

‫شجايى‬

‫ضرس‬

‫رغاء‬

‫الجذعان‬

‫نحور‬

‫الخيل ؛ فان كانت‬ ‫والله‬

‫ثقيف‬

‫من‬

‫النصرقي‪.‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ولم‬

‫‪،‬‬

‫منهم‬

‫قال ‪ :‬ذانك‬

‫هوازن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لا‬

‫به‬

‫بسيفه ورفحه‬

‫‪ ،‬ولودذت‬

‫له‬

‫اسمع‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فاتقفق‬

‫إلأ رجل‬

‫ولا كلاب‬

‫وعوف‬

‫دريد‬

‫الله‬

‫مج! حط‬

‫ويعار‬

‫من‬

‫سيدان‬

‫مع الناس أموالهم ونساءهم‬

‫قالوا‪ :‬ساق‬

‫؟ قيل ‪ :‬هذا‬

‫مجربأ‪،‬‬

‫بن عوف‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬نغم مجال‬ ‫وبكاء‬

‫وفي‬

‫دريد بن الضمة شيخ‬

‫بني ماللث ذو الخمار مسبيع بن الحارث‬

‫الخيل ‪ ،‬لا حزن‬

‫مالك‬

‫كائن‬

‫‪ ،‬وفيهم‬

‫الصغير‬

‫بني جشم‬

‫عنها فلم يحضرها‬

‫هوازن‬

‫ونصيحته‪:‬‬

‫فنما انجمع السير الى رسول‬ ‫اليه الناس‬

‫من‬

‫‪ ،‬وكان شيخا‬

‫افر الئاس الى مالك‬

‫الصمة‬

‫قيس‬

‫عيلان الأ هؤلاء‪،‬‬

‫وغاب‬

‫منهم أحذ له اسم ‪ ،‬وفي‬

‫الأ التيمن برأيه ومعرفته بالحرب‬ ‫بن معتب‬

‫كلها‪ ،‬واجتمعت‬

‫بكبر‬

‫أ‬

‫عوف‬

‫مع هوازن ثقيف‬

‫نضر‬

‫وجشم‬

‫كلها‪ ،‬وسغد‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وناسق‬

‫سيوفكم‬

‫‪ ،‬ثم شذوا‬

‫شدة‬

‫رجل‬

‫غزوة خنين في سنه لمان بعد الفثح‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪563‬‬

‫الملاتكة‬

‫هوازن‬

‫قال ‪ :‬وحدثني‬ ‫رجاله‬

‫فهتوه‬

‫‪،‬‬

‫امية بن عبدالله بن عمرو‬

‫وقد‬

‫تفرقت‬

‫‪ ،‬ما تماسكنا‬

‫فوالله‬

‫النبي‬

‫علم‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫يدخل‬

‫هوازن‬

‫‪ :‬ولما‬ ‫فيقيم‬

‫الناس‬

‫فأقام فيهم حتى‬ ‫هم‬

‫وعلم‬

‫عليه ‪ ،‬ثم أفبل حتى‬

‫الخبر‪،‬‬

‫فقال‬

‫كذبت‬

‫من‬

‫هو‬

‫رسول‬

‫!ي!‪:‬‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫حتى‬

‫"قذ كتت‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬فزعموا‬

‫ان رسول‬

‫ثم خرج‬ ‫ففتح‬

‫الله‬

‫بهم‬

‫مكة‬

‫امية بن عبد شمس‬ ‫يريد لقاء هوازن‬

‫اصابت‬ ‫يا لهف‬

‫م!ثرك‬

‫الله‬

‫يك! معه‬

‫‪ ،‬فكانوا‬

‫على‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بيضا‬

‫على‬

‫مضمونة‬

‫خيل‬

‫ما يريذ‪.‬‬

‫رسول‬

‫الخبر‪،‬‬

‫الله‬

‫ليلقاهم‬

‫عباس‬

‫بن‬

‫افل‬

‫الفا‪،‬‬

‫مردابر‬

‫ب!‪،‬‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫فدعا‬

‫الأسلميئ‬

‫ابن ابي حدرد‪،‬‬

‫وسمع‬ ‫الله‬

‫‪،‬‬

‫تسمع‬

‫الا‬

‫فدخل‬

‫من مالك‬ ‫بن‬

‫يك! عمر‬

‫ان كذنجتني فرئما كذبت‬

‫ما يقوذ‬

‫ذكر‬

‫له ان عند‬

‫أن يكفيهم‬

‫بن‬

‫من تخفف‬

‫كلاب اذ تبئتفم‬

‫مرداس‬

‫مكة ‪ ،‬مع‬

‫واستغمل‬

‫ال!لميئ‬

‫صقوان‬ ‫نلق‬

‫هذا‬

‫نوذيها اليك " قال ‪ :‬ليس‬

‫يك! سأله‬

‫الله‬

‫مكة أميرا على‬

‫ابي‬

‫‪ ،‬فاتطلق‬

‫حذرد‬

‫‪ ،‬وأمره‬

‫فيهم‪،‬‬

‫وامر هوازن‬

‫الخطاب‬

‫بالحن‬

‫ن‬

‫ما‬

‫‪ ،‬فأخبره‬

‫يا عمر‪،‬‬

‫ابن ابي حدرد؟‬

‫فقد‬

‫فقال‬

‫أمية‪:‬‬

‫حتى‬

‫الفان من‬

‫اثني عشر‬

‫عئاس‬

‫عبدالله بن‬

‫ابن ابي حدرد‪:‬‬

‫العام رعلا غول قومهم‬ ‫ائم‬

‫رايخنا‬

‫ان مضى‬

‫‪ -‬فقال ‪( :‬يا أبا إمية ‪ ،‬إعرنا سلاحك‬

‫الى القنال وتصيدة‬ ‫الله‬

‫‪:‬‬

‫رجالأ‬

‫على‬

‫بلتي‪،‬‬

‫يا عمر"‪.‬‬

‫وفي السير الى‬

‫أغضبا‬

‫رسول‬

‫عمر‬

‫هوازن‬

‫يا محمد؟‬

‫خروج‬

‫وجهه‬

‫اليهم‬

‫حرب‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫أدراع صفو|ن‬

‫قال ‪" :‬بل‬

‫النبي‬

‫فقال‬

‫بن‬

‫عارية‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫فقالوا‬

‫‪ ،‬ثم ياتيه بخبرهم‬

‫‪-‬في فأخبره‬

‫فهداك‬

‫فأزسل‬

‫يكفيها‬

‫الله‬

‫علمهم‬

‫الله‬

‫اليه ‪ -‬وهو‬

‫من‬

‫نبيئ‬

‫يغلم‬

‫يومئذ‬

‫السلاح‬

‫عن‬

‫‪-‬حي! بعث‬

‫ما قذ انجمعوا له من‬

‫ضالا‬

‫مج!ا لستعبر‬

‫فلما انجمع‬

‫‪ ،‬ما رده ذلك‬

‫ابن أبي حدرد‪،‬‬

‫مني‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫فوالله‬

‫بهم‬

‫اتى رسول‬

‫‪ :‬كذب‬

‫خير‬

‫‪،‬‬

‫ويلكم‬

‫! ما شأنكم‬

‫!‬

‫؟‬

‫‪ :‬ان مالك‬

‫بعث‬

‫‪:‬‬

‫سمع‬

‫فيهم‬

‫سمع‬

‫عمر‬

‫‪،‬‬

‫أن أصابنا ما ترى‬

‫بتهيو‬

‫‪-‬لمج!‪%‬‬

‫في‬

‫اوصالهم‬

‫فقال‬

‫بن عثمان ‪ ،‬أنه حدث‬

‫بن عوفي‬

‫عيونا من‬

‫أ‬

‫تهزم‬

‫‪:‬‬

‫أمن‬

‫حملها‬

‫البسيط‬

‫بن‬

‫فيه عدونا‬

‫فقال‬

‫غدا"‬

‫بهذا باسق ‪ ،‬فأعطاه‬

‫صفوان‬

‫مائة درع‬

‫‪:‬‬

‫بما‬

‫ففعل‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫عشرة‬

‫رسول‬

‫عنه من‬

‫أمية أدراعا له وسلاحا‪،‬‬

‫الله‬

‫الافي مق‬ ‫‪-‬لمجين‬

‫عتاب‬

‫اضحابه‬ ‫بن‬

‫الناس ‪ ،‬ثم مضى‬

‫اسيد‬

‫رسول‬

‫الذين خرجوا‬ ‫بن‬

‫أبي‬

‫العيص‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجد‬

‫على‬

‫معه‬ ‫بن‬

‫وجهه‬

‫[‪:‬‬

‫وسط‬ ‫خيل‬

‫انبيوت‬ ‫انجن‬

‫هوذة‬

‫لا‬

‫تتهى‬

‫لا تلفطوها‬ ‫لق ترجعوها‬

‫!ان كانت ئجفلة‬

‫ما دام في النعم المأخوذ ألبان‬

‫شتعاء جلل من سواتها حضن‬

‫وسلوان‬

‫ليست‬

‫بأطيب مما يشتوي حذث‬

‫وفي هوازن قوئم غير‬ ‫فيهم‬

‫أخ لو وفوا‬

‫اؤ‬

‫ان بهم‬

‫بر عفدهم‬

‫سغد‬

‫وانسان‬

‫وشذوا عفد ذمتكم‬

‫ان‬

‫ابن عمكم‬

‫ولون انغول انوان‬

‫وسال ذو شوغبر متها‬ ‫اذ قال ‪ :‬كل شواء العير‬ ‫داء‬

‫ودهمان‬

‫جوفان‬

‫اليماني فان لم يقدروا خانوا‬

‫ولو نهكناهم‬

‫بالالغن‬

‫قذ لانوا‬

‫غزوة‬

‫ثمان بعد الفتح‬

‫حنين في سنة‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪564‬‬

‫مني رسالة نضح فيه تنيان‬ ‫جيشا له في فضاء الأرض أزكان‬

‫ابلغ هوازن اعلاها واسفلها‬ ‫اني أظن رسول الله صابحكم‬ ‫فيهم لمعليم اخوكم غير تارككم‬

‫والصن!لمون‬

‫وفي عضادته اليمنئ بنو أسد‬

‫تكاد ترجف منه‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ابن هشام‬ ‫هذا‬

‫‪ :‬من‬

‫اليوم ‪ ،‬وهما‬

‫ذات‬

‫‪ :‬اوس‬

‫الأرض‬

‫وعثمان ‪:‬‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫مفصولتان‬

‫عبس‬

‫وفي مقدمه‬

‫وذبييان‬

‫اوس وعثمان‬

‫مزينة‪.‬‬

‫قبيلا‬

‫قوله ‪ :‬انجلغ هوازن‬

‫بنو‬

‫والأنجربان‬

‫رهبته‬

‫عباد الله غسان‬

‫اعلاها‬

‫ابن اسحاق‬

‫واسفلها‪،‬‬ ‫جعلهما‬

‫الى آخرها‬

‫واحدة‬

‫هذا‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫اليوم ‪ ،‬وما قبل‬

‫في‬

‫غير‬

‫‪.‬‬

‫انواط‪:‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫أن الحارث‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫انجن شهاب‬

‫بن مالك قال ‪ :‬خرجنا‬

‫معه الى حنين ‪ ،‬قال ‪ :‬وكانت‬ ‫أتواط ؛‬

‫نسير‬

‫مع‬

‫ذات‬

‫اتوا؟‬

‫توم‬

‫كل‬

‫يأتونها‬

‫رسول‬

‫لهم‬

‫لئوسى‬

‫لتزكبن صنن‬

‫هزيمة‬

‫فيعئقون‬

‫ذات‬

‫اسلحتفم‬

‫خضراء‬

‫اتوا؟‪،‬‬ ‫ق‬

‫إلفا كما ئنم‬

‫‪:‬‬

‫عاصم‬

‫فحدثني‬

‫عبدالله ‪ ،‬فال ‪ :‬لما استقبلنا وادي‬

‫رجل‬

‫قال ‪ :‬وكان‬ ‫‪ ،‬وقد‬

‫واحد‪،‬‬ ‫وانحاز‬

‫عبدالله‬

‫رسول‬ ‫ومن‬

‫قال‬ ‫فيهم‬

‫الصبح‬

‫عماية‬ ‫وتهيئوا‬

‫ي‬

‫الله‬

‫ذات‬

‫" قال ‪ :‬فلا شئء‪،‬‬ ‫يئئ نفر من‬

‫وربيعة‬

‫بن‬

‫ابن هشام‬

‫قثم‬

‫ويذبحون‬

‫العرب‬ ‫عندها‬

‫شجرة‬

‫فبر‪،‬‬

‫ننتم‬

‫‪:‬‬

‫ي‬

‫"الله‬

‫الهة تال إنكم‬

‫عظيمة‬

‫ويغكفون‬

‫‪ ،‬فال ‪ :‬فتنادينا من‬ ‫الله‬

‫‪0‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬ونحن‬

‫جنبات‬

‫بن العباس‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫حملت‬

‫واسامة‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫واد من‬

‫يقال‬

‫خضراء‬

‫‪ :‬ذات‬

‫لها‬

‫عليها يوما ‪ ،‬قال ‪ :‬فرأينا ونحن‬

‫الطريق‬ ‫وائدي‬

‫توم تخهون!‬

‫فوالله‬

‫ثم‬

‫قال‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫نقس‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫محمد‬

‫‪ ،‬انجعل‬

‫بيده ‪ ،‬كما‬

‫أا!عراف ‪،[138 :‬‬

‫بن زيد‬

‫‪" :‬اين‬

‫لنا‬ ‫قال‬

‫انها السنن‪،‬‬

‫ابن ابي سفيان‬

‫أودية تهامة‬

‫الحارث‬ ‫‪.‬‬

‫الى‬

‫بن جابر‪،‬‬ ‫ذي‬

‫أنجوف‬

‫الوادي ‪ ،‬فكمنوا‬

‫متحالون‬

‫عن‬

‫خطوط‬

‫ابيه جابر‬ ‫انما ننحدر‬

‫لنا في‬

‫الأ الكتائب‬

‫شعابه‬

‫قد شدوا‬

‫بن‬ ‫فيه‬

‫وأحنائه‬

‫علينا شدة‬

‫أحد‪.‬‬ ‫ايها‬

‫على‬ ‫بيته‬

‫بن عبد‬

‫وأيمن‬

‫بن‬

‫عبدالرحمن‬

‫‪ ،‬ما راعنا ونحن‬

‫والأنصار واهل‬ ‫والعباس‬

‫‪ ،‬عن‬

‫القوم قد سبقونا‬

‫الإبل بعضها‬

‫ابن ابي سفيان‬

‫‪ ،‬ولا يعد‬

‫بن‬

‫قتادة‬

‫لا يلوي احد علئ‬

‫اليمين‬

‫بن ابي طالب‬

‫‪ :‬اسم‬

‫اتحدزنا‬

‫واعدوا‪،‬‬

‫المهاجرين‬

‫الحارث‬

‫بن عمر‬

‫حنين‬

‫واتشمر الناس راجعين‬

‫أفل بيته علي‬

‫العباس‬

‫في‬

‫أجمعوا‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عظيمة‬

‫حنينن‬

‫حديثو عهد‬

‫بالجاهلية ‪ ،‬قال ‪ :‬فسرنا‬

‫الله عليه وسلم‬ ‫النبي صلى ‪:‬‬

‫وثبات‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ومضايقه‬

‫سواهم‬

‫عليها‪،‬‬

‫فال رسول‬

‫‪ :‬ة ‪2‬خعل‬

‫!‬

‫ومق‬

‫الى‬

‫بن‬

‫الدؤلي‬

‫أبي‬

‫من كان قبلكم "‪.‬‬

‫الناس‬

‫اتحدارا‪،‬‬

‫مع رسول‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الله‬

‫لكفار قريش‬

‫يك! سدرة‬

‫الله‬

‫كما‬

‫صسى‬

‫سنة‬

‫الزهري‬

‫سنان‬

‫ابي سنان‬

‫‪ ،‬عن‬

‫واقد‬

‫الليثي‪،‬‬

‫الناس‬

‫‪،‬‬

‫بعمبى ‪ ،‬فاتطلق‬

‫‪ ،‬وفيمن‬

‫المطلب‬

‫بن عبيد‪،‬‬

‫جغفر‪،‬‬

‫هفموا‬

‫الئ‬

‫‪،‬‬

‫ثبت‬

‫الناس ‪ ،‬الأ أنه قد بقي‬

‫معه من‬

‫وأبو سفيان‬

‫أنا‬

‫رصول‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫أنا‬

‫محمد‬

‫المهاجرين‬

‫بن الحارث‬

‫نجن‬

‫مع‬

‫ابو بكر وعمر‪،‬‬ ‫وابنه والفضل‬

‫بن‬

‫قتل يومئذ‪.‬‬

‫واسم‬

‫أبي‬

‫سفيان‬

‫المغيرة ‪ ،‬وبعض‬

‫الناس‬

‫يعذ‬

‫غزوة‬

‫ثمان بعد الفتح‬

‫حنين في سنة‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪0‬‬

‫‪565‬‬

‫قال‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابن اسحاق‬

‫عبدالله ‪ ،‬قال ‪ :‬ورجل‬

‫وهوازن‬

‫خلفه‬

‫شماتة‬

‫‪،‬‬

‫بعض‬

‫قال‬

‫رجاذ‬

‫من‬

‫طعن‬

‫مكة‬

‫ابن اسحاق‬

‫برمحه‬

‫صقوان‬

‫بن‬

‫اسكت‬

‫ففق‬

‫‪،‬‬

‫بالنبي ي‬

‫من‬

‫امية مشرل‬

‫الله‬

‫قال ابن هثام‬

‫في‬

‫له احمر‪،‬‬

‫من‬

‫‪ :‬وقال‬

‫رفع‬

‫مع‬

‫كان‬

‫بن ثابت‬

‫له رسول‬

‫شيبة‬

‫بن‬

‫قال‬ ‫محمد‬ ‫حتى‬

‫عثمان‬

‫ابن اسحاق‬ ‫‪ -‬وكان‬

‫تغشى‬

‫‪ :‬وقال‬

‫وراى‬

‫الآن حمي‬ ‫قال‬

‫مق قريش‬ ‫كلدة‬

‫يهجو‬

‫حتى‬

‫مجتلد‬

‫‪ :‬وزعم‬

‫لنا‬

‫عثمان‬

‫الله‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وعلمت‬

‫بعض‬

‫ي‬

‫أمن‬

‫جفاة‬

‫افل‬

‫‪ :‬لا تتتص‬ ‫‪ :‬كلدة‬

‫بن الحتبل‬

‫السحر‬

‫دون‬

‫البحر‪ ،‬وان‬

‫‪ -‬وهو‬

‫مع اخيه‬ ‫‪:‬‬

‫له صفوان‬

‫مق هوازن ‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫يتزو علئ‬

‫قلوصيى من نتاج‬

‫بهما صفوان‬

‫الهزيمة ‪ ،‬تكلم‬

‫اليوم ‪ ،‬فقال‬

‫إلي مق ان يرئني رجل‬

‫البسيط‬

‫مكة‬

‫هزيمتهم‬

‫‪ :‬إلا بطل‬

‫ذراع‬

‫افل‬

‫أبي طلحة‬ ‫محمدا‪،‬‬

‫بن امية ‪ ،‬وكان‬

‫أخو‬

‫عبد‬

‫بني‬

‫قال ‪ :‬فأدرت‬

‫انه ممنوع‬

‫اخا كلدة‬

‫ام حتبل‬ ‫أنجن‬

‫عزهل‬

‫لأمه‪.‬‬

‫الدار ‪ :‬قلت‬ ‫برسول‬

‫‪ :‬اليؤم أذرل‬ ‫ي‬

‫الله‬

‫لأفتله‬

‫ثاري‬

‫‪ ،‬فأقبل‬

‫من‬ ‫شيء‬

‫مني‪.‬‬

‫مكة ‪ :‬أن رسول‬

‫‪" :-‬لن نتلب‬

‫بعض‬

‫فقال‬

‫عن‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫‪-‬ظ‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬فيذهب‬ ‫ويفتحم‬

‫ي‬

‫بن حرب‬

‫من‬

‫ا‪،‬بو حتبل‬

‫أنه هجا‬

‫‪ -‬اليوم إفتل‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال ‪ :‬ورسول‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫فاتبعوه‪.‬‬

‫أمام هوازن‬

‫الله‬

‫قال ‪ -‬حين‬

‫يكيه!‬

‫من‬

‫فصل‬

‫الى حنين‬

‫مكة‬

‫اليوم من تله"‪.‬‬

‫الناس أن رجلا من بني بكر قالها‪.‬‬

‫الوطيس‪:‬‬

‫لمع رسول‬

‫خلصت‬

‫يوم‬

‫بن‬

‫احد‬

‫كثرة من معه من جنود‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫شيء‬

‫شيبة‬

‫‪ ،‬فلم اطق‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫له طويل‬

‫‪،‬‬

‫الله عليه وسلم‬ ‫بقتل النبي صلى ‪:‬‬

‫ابوه قتل‬

‫فؤادي‬

‫راس‬

‫رمح‬

‫وراءه‬

‫الله‬

‫احب‬

‫فراعني‬

‫البيتين ‪ ،‬وذكر‬

‫يهم‬

‫لمن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫كأن ائذي يتزو به فوق بطنها‬ ‫أنشدنا ابو زيد‬

‫في‬

‫بن الحتبل ‪ -‬قال ابن هشام‬

‫التي جعل‬

‫رأيت سوادا من بعيد‬

‫هذين‬

‫رمحه‬

‫؛ فقال ابو سفيان‬

‫فاك ‪ ،‬فوالله لأن يرئني رخل‬ ‫حسان‬

‫بيده راية سوداء‬

‫فاته الناس‬

‫ورأى‬

‫جبلة‬

‫المدة‬

‫قتادة‬

‫عبدالرحمن‬

‫جابر‬

‫ابيه جابر‬

‫واصحابه‪:‬‬

‫الضقن‬

‫في كنانته ‪ ،‬وصرخ‬

‫عمر‬

‫واذا‬

‫‪ :‬فلما اتهزم الناس‬

‫منهم بما في اتفسهم‬

‫الأزلام لمعه‬

‫على‬

‫جمل‬

‫هوازن‬

‫اذا اذرك‬

‫اهل‬

‫عاصم‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫آخذ‬ ‫‪-‬لمج!ه‬

‫"يا عياس‬

‫الرجل‬

‫يقول‬

‫‪،‬‬

‫ليثني‬

‫اليه منهم‬

‫أخيرا ‪ :‬يا للخررج‬ ‫القوم وهم‬

‫يختلدون‬

‫كثير‬

‫بقلته البيضاء‪ ،‬قد شجرتها‬

‫‪ -‬حين‬

‫اضرخ‬

‫بعيره ‪ ،‬ويخلي‬

‫اذا اجتمع‬

‫الزهري‬

‫بحكمة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫العباس‬

‫راى‬

‫ما راى‬

‫‪ :‬يا مغشر‬

‫بعيره فلا يفدر‬

‫من‬

‫الأتصار‪،‬‬

‫على‬

‫سبيله ‪ ،‬فيؤم الصوت‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬عن‬

‫؛ حتى‬

‫‪:-‬‬

‫‪ ،‬فيأخذ‬

‫"ألن‬

‫دزعه‬

‫‪ ،‬وكانوا‬

‫صبرا‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬الآن حمي‬

‫الوطيس‬

‫"‪.‬‬

‫شديد‬

‫امرءا جسيما‬

‫أئها الناس ؟" فلم‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫الشمرة‬

‫" قال‬

‫فيفذفها‬

‫في‬

‫الله‬

‫ص!‪.‬‬

‫يتتهي الى رسول‬

‫الحهـرب ‪ ،‬فأشرف‬

‫المطلب‬

‫أر الناس‬

‫أضحاب‬

‫مائة اصتقبلوا الناس ‪ ،‬فافتتلوا‪ ،‬وكانت‬ ‫عند‬

‫ابيه العباس‬

‫بها‪ ،‬قال ‪ :‬وكتت‬

‫يا مغشر‬

‫ذلك‬

‫بن عبد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬اني‬

‫الدعوى‬ ‫رسول‬

‫اول‬

‫الله‬

‫س!‬

‫فأجابوا‬

‫عنفه‬

‫وياخذ‬

‫ما كانت‬ ‫‪ ،‬في‬

‫الصوت‬

‫يلوون‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫لبيك‬

‫لئيك‪،‬‬

‫سيفه‬

‫وتزسه‬

‫‪ :‬يا للأنصار‪،‬‬

‫ثم‬

‫ركائبه ‪ ،‬فنظر‬

‫الى‬

‫غزوة حننن في سنه ثمان بعد الفثح‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪566‬‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬وحدثني‬ ‫عبدالله ‪ ،‬قال ‪ :‬بينا ذلك‬ ‫رضوان‬

‫الجمل‬

‫عرقوبي‬ ‫فانجعف‬

‫رخله‬

‫مكتفين‬

‫رسول‬ ‫أمك‬

‫شأن‬

‫أم سليم‪:‬‬

‫قال‬

‫وكانت‬

‫جمل‬

‫لها‬

‫يتهزمون‬

‫زوجها‬

‫على‬

‫ابي طالب‬

‫بن‬

‫الرجل ‪ ،‬فضربه‬

‫‪ ،‬فوالله ‪ ،‬ما رجعت‬

‫ابي سفيان‬

‫لمج! الى‬

‫حين‬

‫الله‬

‫؛ كما‬

‫احذ‬

‫من‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫‪ ،‬وقد خشيت‬

‫" قال ‪ :‬ومعها‬

‫الرميصاء؟‬

‫راجعة‬

‫ضربة‬

‫الناس‬

‫من‬

‫أطن‬

‫من‬

‫‪ ،‬فضرب‬

‫خلفه‬

‫قدمه بنصف‬

‫هزيمتهم‬

‫ساقه‪،‬‬ ‫وجدوا‬

‫حتى‬

‫بن‬

‫اسلم‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بن‬

‫آخذ‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫المطلب‬

‫ممن‬

‫بثفر بقلته ‪ ،‬فقال ‪" :‬من‬

‫صبر‬

‫هذا؟!‬

‫مع‬

‫يومئد‬

‫قال ‪ :‬أنا ابن‬

‫حازمة‬

‫الذين‬

‫خنجر‪،‬‬

‫فقال‬

‫المشركين‬

‫وسطها‬

‫ان يعزها الجمل‬

‫لمج!د‪" :‬أم سليم‬ ‫تقتل‬

‫أبي‬

‫بكر‬

‫؟" قالت‬

‫يقاتلونك‬

‫بعجته‬

‫الله‬

‫!انها لحامل‬

‫ببرد لها‪،‬‬

‫‪ :‬نعم‬

‫‪ ،‬بأبي‬ ‫لذلك‬

‫‪ :‬ما هذا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬يقول‬

‫انت‬

‫أهل‬ ‫الخنجر‬

‫ابو طلحة‬

‫وامي‬

‫رسول‬

‫ابي طلحة‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪ ،‬افتل‬

‫‪ ،‬ومعها‬

‫هؤلاء‬

‫‪" :‬أو يكفي‬

‫‪-‬لمجح‬

‫يا ام سليم ؟ قالت‬

‫‪ :‬ألا تسمع‬

‫ابنة ملحان‬

‫يدها في خزامته مع الخطام ‪،‬‬

‫يا رسول‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫معك‬

‫فراى‬

‫بعبدالله بن‬

‫فأذنت رأسه منها‪ ،‬فأدخلت‬

‫‪ ،‬فانهم‬

‫لها ابو طلحة‬ ‫به‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫لمج! التفت‬

‫ام سليم‬

‫‪،‬‬

‫يا رسول‬

‫‪ :‬خنجر‬

‫الله‬

‫ما تقول‬

‫الذين‬

‫الله‬

‫يا‬

‫اخذته‬

‫م‬

‫ان‬

‫ام سليم‬

‫! ‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫سفيان‬

‫حسن‬

‫يريدانه ‪ ،‬قال ‪ :‬فياتيه عليئ‬

‫الأنصاري‬

‫الناس‬

‫الإسلام‬

‫ابي طلحة‬

‫رسول‬ ‫عنك‬

‫دنا مني‬

‫‪ ،‬ووثب‬

‫جمله‬

‫ما يصنع‬

‫له علي‬

‫الله‪.‬‬

‫ابي طلحة‬

‫فقال‬

‫سليم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫صاحب‬

‫الأنصار‬

‫الراية على‬

‫يصنع‬

‫اذ هوى‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫‪-‬شي!‪.‬‬

‫الله‬

‫ابن إسحالتى ‪ :‬وحدثني‬

‫مع‬

‫من‬

‫عجزه‬

‫رسول‬

‫لمج!د‪ ،‬وكان‬

‫يا رسول‬

‫هوازن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬واجتلد‬

‫عند‬

‫قال ‪ :‬والتفت‬ ‫الله‬

‫ورجل‬

‫فوقع على‬

‫عن‬

‫الاسارى‬

‫عليه‬

‫من‬

‫بن عمر‬

‫قتادة‬

‫عبدالرحمن‬

‫أ‬

‫طالب‬

‫الله‬

‫الرجل‬

‫عاصم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن جابر ‪ ،‬عن‬

‫أبيه جابر‬

‫بن‬

‫‪ :‬وقد كان رسول‬

‫الك جمف حين‬

‫وجه‬

‫الى حنين‬

‫الكلابي ‪ ،‬فكانوا اليه ومعه ‪ ،‬ولما انهزم الناس ‪ ،‬قال مالك‬

‫أقدنم‬

‫‪ ،‬محاج‬

‫؛ انه يوثم نكر‬

‫إضيع الصف يوما والذبز‬ ‫كتائب يكل فيهن البصر‬

‫اذا‬

‫حين يذم الصنمتكين المتجحر‬

‫لها من الجوف‬

‫رشاشق‬

‫متهمر‬

‫قد ضئم‬

‫بن عوف‬

‫بني سليم‬

‫يرتجز‬

‫بفرسه‬

‫مثلي على مثلك‬

‫الى الضخاك‬ ‫]من‬

‫بن‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫يحمي‬

‫ويكر‬

‫ثم احزائت زمز بعد زمر‬ ‫قد اطعن الطعنة تقذي بال!بر‬ ‫واطعن النجلاء تغوي‬

‫تفهق‬

‫تاراب‬

‫وتهر‬

‫وحينأ تتفجر‬

‫وثغلب العامل فيها متكسر‬

‫يا زيد يا ابن همهم‬

‫قد نفد الفمرس وقد طال العمر‬

‫قد علم البيض الطويلات الخمر‬

‫أني في أمثالها‬ ‫وقال مالك بن عوف‬

‫أفدنم محاج‬

‫غير‬

‫غمر‬

‫إذ‬

‫ايخن‬

‫تخرج الحاضن من تحت‬

‫تفر؟‬ ‫الستر‬

‫أيضا ]من الرجز[‪:‬‬

‫ائها‬

‫الأساورة ولا تغرنك‬

‫رنجل نادره‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫غزوة خنين في سنة ثمان بعد الفثح‬ ‫‪567‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫أبي‬

‫شأن‬ ‫قال‬ ‫من‬

‫‪ :‬وهذان‬

‫اضحابنا‪،‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عن‬

‫نافع مولى‬

‫قال ‪ :‬فاتيته فضرنجت‬ ‫‪ :‬ريح‬

‫وأجهضني‬ ‫قال‬

‫القتال ‪ ،‬ومز‬

‫عنه‬

‫القتيل عندي‬ ‫أسد‬

‫الله‬

‫عليه‬

‫سلبه‬

‫داود‬

‫في‬

‫"من‬

‫يقاتل‬

‫" فقال‬

‫كتاب‬

‫عن‬

‫نصرة‬

‫ابن هشام‬

‫قتل‬

‫قتيلا‬

‫أبو‬

‫من‬

‫دين‬

‫الجهاد‬

‫ال!ه‬

‫يقتلني‬

‫مكة‬

‫" فقلت‬

‫‪ ،‬فلولا‬

‫من‬

‫الصديق‬

‫سلبه ‪ ،‬ازدذ عليه‬

‫منه‬

‫أهل‬

‫فاشتريت‬

‫!ه‬

‫سلب‬ ‫بثمنه‬

‫المشرك‬

‫حتى‬

‫يوم‬

‫على‬

‫وجذت‬

‫الحرب‬

‫‪ ،‬واله لقذ‬

‫اله‬

‫مكه‬

‫‪ :‬صدق‬

‫‪ :‬لا‬

‫يا رسول‬

‫قتيله ‪ ،‬فقال‬ ‫فانه‬

‫رسول‬ ‫لاؤل‬

‫القوم ‪،‬‬

‫ذا سلب‪،‬‬

‫‪ ،‬وسلب‬

‫منه ‪ ،‬تغمد‬

‫الله‬

‫مال‬

‫من‬

‫قتيلأ‬

‫ال!ه‬

‫الدم ‪-‬‬

‫‪ ،‬فضربته‪،‬‬

‫وفركنا‬

‫قتلت‬

‫‪ ،‬لا يرضيه‬

‫والله‬

‫مخرفا‪،‬‬

‫اؤزارها‬

‫حنين‬

‫المسلم‪،‬‬

‫ريح‬

‫ان الدم نزفه لفتلني ‪ ،‬فسقط‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫رجل‬

‫ابو بكر‬

‫فبغته‬

‫‪ ،‬فوالله ‪ ،‬ما أرسلني‬

‫فسلبه ‪ ،‬فلما وضعت‬

‫استلبه ‪ ،‬فقال‬

‫‪،‬‬

‫قتادة ‪ ،‬قالا‪:‬‬

‫من‬

‫أبو قتادة ‪ :‬رايت‬

‫لا اتهم‬

‫ذلك‬ ‫الى‬

‫جم! ‪" :‬صدق‬

‫اعتقدته‬

‫‪.‬‬

‫أسد‬ ‫فاردذ‬ ‫أبو‬

‫]أخرجه‬

‫برقم ‪.[2717 :‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لقد اشتلب‬

‫لا‬

‫أئهم ‪ ،‬عن‬

‫ابو طلحة‬

‫أبي سلمة‬ ‫وخد‬

‫يوم حنين‬

‫‪ ،‬عن‬

‫اسحاق‬

‫‪ 5‬عشرين‬

‫بن عبدالله بن أبي طلحة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫رجلا‪.‬‬

‫الملاتكة للمسلمين‪:‬‬

‫والناس‬ ‫مبثوث‬

‫يفتتلون‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫البجاد‬

‫مثل‬

‫ابي اسحاق‬ ‫الأسود‬

‫قد ملأ الوادي ‪ ،‬لم أشك‬

‫هزيمة‬

‫‪ :‬ولما هزم‬

‫قذ غلبت‬

‫غلبت‬

‫خيل‬

‫خيل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫فلما قتل اخذها‬

‫اله خيل‬

‫حتى‬

‫السماء‬

‫سقط‬

‫بيننا وبين‬

‫الأ هزيمة‬

‫فانه كان‬

‫يبغض‬

‫أفل‬

‫من‬

‫حنينن وأفكن‬

‫افل‬

‫اللأت‬ ‫العلم‬

‫والله‬

‫القوم ‪ ،‬فنظرت‬

‫‪ ،‬فاذا نمل‬

‫أسود‬

‫القوم ‪.‬‬

‫بالرواية‬

‫بن‬

‫هوازن‬

‫نجن عبدالله بن‬

‫عبدالله‬

‫‪ :‬وأخبرني‬ ‫قريشا"‪.‬‬

‫استحر‬ ‫ربيعة‬

‫ففاتل بها حتى‬

‫عامر‬

‫بن‬

‫وهب‬

‫رسوله‬

‫احن‬

‫وخيله‬

‫القتل مق ثقيف‬ ‫ا‬

‫يك!بئ‬

‫منهم‬

‫تالت‬

‫امراة من‬

‫ألمسلمين‪:‬‬

‫بالثبات‬

‫للشعر أمن الرجز[‪:‬‬

‫الله خيل اللأت‬ ‫عثمان‬

‫عثمان‬

‫ابن اسحاق‬

‫المشركين‬

‫‪ :‬فلما اتهزمت‬

‫رايتهم ‪ ،‬فيهم‬

‫قال‬

‫افبل من‬

‫عن‬

‫أنها الملائكة ‪ ،‬ثم لم يكن‬

‫تال ابن هشام ‪ :‬انشدني بغض‬

‫تحت‬

‫بن يسار‪،‬‬

‫جبير بن مطعم‬

‫قال ‪ :‬لقد رايت‬

‫قبل هزيمة القوم‬

‫المشركين‪:‬‬

‫تال ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫بيد ‪ 5‬الاخرى‬

‫اهل‬

‫تقاسمه‬

‫ابي‬

‫ابي قتادة الأنصارقي‬ ‫قال‬

‫‪ ،‬وحدثني‬

‫من المشركين يريد أن يعين صاحبه‬

‫فله سلبه‬

‫من‬

‫عن‬

‫عن‬

‫‪ -‬وكاد‬

‫سلبه ‪ ،‬ففال‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫؛‬

‫من‬

‫قتادة ‪ :‬فأخذته‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بن‬

‫واعتنقني‬

‫القتال ‪ ،‬فما أدري‬

‫‪ ،‬فارضه‬

‫مالك‬

‫غفار‬

‫به رجل‬

‫عني‬

‫أبي‬

‫أنه حدث‬

‫محمد‪،‬‬

‫قال ‪ :‬واذا رجل‬

‫‪ ،‬فيما قال‬

‫اله يك!‪:‬‬

‫فانجهضني‬

‫أنس‬

‫بني‬

‫بن ابي بكر‬

‫يده فقطعتها‪،‬‬

‫الموت‬

‫عنه‬

‫رسول‬

‫من‬

‫عبداله‬

‫يقتتلان مسلمأ ومثركا‪،‬‬

‫ويروى‬

‫بن‬

‫في‬

‫هذا‬

‫قتادة وأسلابه‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫رجلين‬

‫البيتان لغير مالك‬

‫عوف‬

‫غير‬

‫اليوم ‪.‬‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫أحن بالثبات‬

‫في بني مالك ‪ ،‬فقتل منهم سبعون‬ ‫حبيب‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫رايتهم‬

‫مع‬

‫ذي‬

‫رجلا‬

‫الخمار‪،‬‬

‫قتل‪.‬‬ ‫بن‬

‫الاسود‪،‬‬

‫قال ‪ :‬لما بلغ رسول‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫قتله قال ‪" :‬أنجعده‬

‫غزوة حننن في سنه ثمان بعد القح‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫ا‪،‬‬

‫‪568‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬ ‫اغرل‬

‫له نضراني‬ ‫قال ‪ :‬فصاح‬ ‫وخثيت‬

‫قال‬

‫باعلى‬

‫اكثف‬

‫وفث‬ ‫شباب‬

‫ثقيف‬

‫العرب‬

‫وقومه‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫بني كئة يقال‬

‫الأحلاف‬

‫له‬

‫قارب‬

‫‪- ،‬فلم يقتل‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫بن‬

‫ثقيف‬

‫قثلى‬

‫اذ كشف‬

‫مختتنين‬

‫بن‬ ‫من‬

‫رسول‬

‫كما‬

‫الأسود‪،‬‬ ‫الاحلاف‬

‫الله‬

‫قال‬

‫ابي وأمي‬ ‫ترى‬

‫عثمان‬

‫العبد‬ ‫المغيرة‬

‫‪ ،‬فوجده‬

‫ين!لبه‬

‫بن شعبة‬

‫‪ ،‬انما هو‬

‫غلام‬

‫أغرل‪،‬‬ ‫بيده ‪،‬‬

‫‪ :‬فاخذ!‬

‫لنا نصرانيئ ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫اتهزم الناس‬

‫فلفا‬

‫غير رجلين‬

‫‪-‬لمجوو‬

‫بابن هنيدة الحارث‬

‫يذكر قارب‬

‫‪ :‬أنه قتل‬

‫ان ثقيفا غرذ‪،‬‬

‫ذاك ‪ ،‬فداك‬

‫‪ :‬ألا تراهم‬

‫مع‬

‫انجن هنيدة " يعنى‬

‫بن مرداس‬

‫الله‬

‫‪ :‬لا تقل‬

‫له ‪ :‬الجلاح‬

‫ال!لمي‬

‫يسلب‬

‫‪ ،‬يعلم‬

‫راية الأحلاف‬ ‫من‬

‫من‬

‫الأنصار‬

‫العرب‬

‫القتلى ‪ ،‬وأقول‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫الأ ما كان‬

‫فقال عثاس‬

‫ألا‬

‫له عن‬

‫من‬

‫من‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫عنا في‬

‫وبنو عمه‬

‫‪ ،‬وآخر‬

‫للموت‬

‫صوته‬

‫ابن اسحاق‬ ‫هو‬

‫يعقوب‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فبينا رجل‬

‫أن تذهب‬

‫ثئم جعلت‬

‫وهرب‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن عتبة‬

‫بن‬

‫المغيرة‬

‫الأخنس‬

‫مع‬

‫بن‬

‫عبداله‬

‫غلام‬

‫حين‬

‫‪ :‬رجل‬

‫بلغه قتل‬

‫أشند‬ ‫من‬

‫الجلاح‬

‫رايتة إلى‬ ‫بني‬

‫غيرة‬

‫‪" :‬تتل‬

‫شجر؟‬

‫ئقاذ له‪:‬‬ ‫اليوم سئذ‬

‫بن أوش!‪.‬‬

‫بن الأسود وفراره من‬

‫بني‬

‫أبيه‬

‫‪ ،‬وذا الخمار وحبسه‬

‫قومة‬

‫أمن الوافر[‪:‬‬

‫من مبلغ‬

‫غيلان عني‬

‫وسوف إخال يأتيه الخبير‬

‫وعروة ائما أفدي جوابا‬

‫وقولأ‬

‫بأن محمدا عبد رسوذ‬ ‫وجدناه نبيا مثل موسى‬

‫يخوز‬ ‫لرب يضل‬ ‫فكل فتى يخايره مخيز‬

‫وبئدس‬

‫الأمر أمر بني‬

‫قسيئ‬

‫قوم‬

‫أضاعوا افرهم ولكل‬ ‫فجئنا أسد غابات اليهم‬

‫نؤم انجمع جمع بني قسي‬

‫غير قولكما يسير‬ ‫ولا‬

‫لا‬

‫بوج‬

‫"‬

‫اذ‬

‫‪-‬‬

‫‪ -‬الأموز‬

‫"‬

‫أم!ير والدوائر قد تدور‬

‫جنود الفه ضاحية تسيز‬ ‫على حنق نكاد له نطير‬

‫وأقسم لو همو مكثوا لسرنا‬

‫اليهم بالجنود ولم يسغوزوا‬

‫فكنا أسد لية ثئم حتى‬ ‫ويوئم كان قبل لدى حنينن‬ ‫من الأيام لم تسمغ كيوم‬

‫أبحناها واسلمت التفسوز‬ ‫فاقلع والدماء به تفوز‬ ‫به قوثم ذكوز‬ ‫ولمم يسمغ‬

‫قتلنا في‬

‫الغبار‬

‫بني حطيط‬

‫ولم يك ذو الخمار رئي! قويم‬

‫أقام بهم على سنن انمنايا‬ ‫فأقلت مق نجا متهم جريضا‬ ‫ولا‬

‫يقني‬

‫أحانهم‬

‫الأمور‬

‫أخو التواني‬

‫وحان ومفكوه‬

‫بنو عوف تميح‬

‫بهم جياد‬

‫فلولا قارب وبنو أبيه‬

‫على‬

‫راياتها والخيل‬ ‫يعاتب‬

‫لهم عقل‬ ‫وقد بانت لمبصرها‬

‫وقتل متهم‬ ‫ولا‬

‫الغلق‬

‫زوز‬

‫اؤ نكير‬

‫الأموز‬

‫بشر كثيـر‬

‫الضرئرة الحصوز‬

‫أمورهم وأقلتت الضقوز‬ ‫أهين لها الفصافص والسعير‬

‫تقسمت‬

‫المزارع والفصموز‬

‫غزوة حنين في سنة ثمان بعد الفح‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪956‬‬

‫الرياسة عمموها‬

‫ولكن‬

‫على‬

‫أطاعوا قاربا ولهم جدود‬

‫يفني‬

‫أشار‬

‫به المشير‬

‫وأخلائم الى عز تصير‬

‫انوف الئاس ما سمر السمير‬ ‫فان يهدوا الى افيفلام يلفوا‬ ‫لان لم ي!نملموا فهم أذان بحرب الله ليس! لهم نصير‬

‫برفط بني غزية عتقفير‬

‫كما حكت بني سعد وحرب‬ ‫كان بني معاوية نجن بكر‬

‫الى‬

‫فقلنا ‪ :‬أسلفوا انا إخوكم‬ ‫كأن القؤم اذ جاؤوا الينا‬

‫وقد برات من افيحن الصدور‬ ‫من البقضاء بغد السلم عوز‬

‫قال ابن هثام‬

‫‪ :‬غيلان‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬وتوخه‬

‫باوطاس‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫مقتل‬

‫دريد‬

‫‪ :‬غيلان‬

‫الثقفي‬

‫‪ :‬ولفا اتهزم المشركون‬ ‫بعضهم‬

‫‪ :‬عروة‬

‫أتوا الطائف‬

‫نحو نخلة ‪ ،‬ولم يكن‬

‫يك! من سلك‬

‫بن‬

‫بن سلمة‬

‫‪ ،‬وعروة‬

‫افيسلام‬

‫ضالنة‬

‫بن مسعود‬

‫‪ ،‬ومعهم‬

‫مالك‬

‫الثقفي‪.‬‬

‫بن عوف‬

‫وكان‬

‫في نخلة من الناس ‪ ،‬ولم تتغ من سلك‬

‫الصمة‬

‫كبير‪،‬‬

‫واذا‬

‫أتت؟‬

‫قال ‪:‬‬

‫سيفي‬

‫هو‬

‫انا‬

‫هذا من‬

‫بخطام‬

‫دريد‬

‫مؤخر‬

‫والله يويم قد منعت‬ ‫فخذيه‬

‫جمله‬

‫بن‬

‫ربيعة‬

‫الدماغ ‪ ،‬فانى كذلك‬

‫مثل‬

‫‪ ،‬وعسكر‬

‫خيل‬

‫الثنايا‪.‬‬

‫الصمة‪:‬‬

‫له ‪ :‬ابن الذغنة ‪ ،‬وهي‬

‫‪ ،‬فاخذ‬

‫بعضهم‬

‫فيمن توجه نحو نخلة الأ بنو غيرة من ثقيف ‪ ،‬وتبعت‬

‫قادرل ربيعة بن رفيع بن أفبان بن ثعلبة بن ربيعة بن يربوع بن سمال‬ ‫يقال‬

‫تخور‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫الصمة‬

‫بن رفغ‬

‫لقد أعتق‬

‫امهاب‬

‫لك‬

‫فقالت‬

‫عمرة‬

‫بنت‬

‫‪،‬‬

‫ولا‬

‫يعرفه‬

‫ال!لمي‬

‫أضرب‬

‫كنت‬

‫ركوب‬

‫من‬

‫على‬

‫يالن أنه امرأة ‪ ،‬وذلك‬

‫الغلام‬

‫‪ ،‬ثم ضربه‬

‫الرخل ‪ ،‬وكان الرخل‬

‫فيه نساءك‬

‫القرطاس‬

‫أئه ‪ ،‬فغلبت‬

‫اسمه‬

‫الخيل‬

‫بنو سليم‬

‫ ويقال ‪ :‬ابن لذعة‬‫شجار‬

‫أنه في‬

‫له دريد‬

‫اذا‬

‫بي؟‬

‫به‬

‫‪ ،‬وازفغ عن‬

‫فاخبرها أنك‬

‫ربيعة الى‬

‫قتلت‬

‫فوقع‬

‫امه أخبرها‬

‫‪ ،‬فاناخ‬

‫قال‬

‫شيئأ‪،‬‬

‫ان ربيعة قال ‪ :‬لما ضربته‬

‫أعراة ‪ ،‬فلما رجع‬

‫‪ ،‬فاذا برجل‬

‫تريد‬

‫بن امرىء‬

‫فيما قال ابن هشام‬

‫فقال ‪ :‬بئ!‬

‫ثم اضرت‬

‫أتيت إمك‬

‫له‬

‫‪ :‬ماذا‬

‫بسيفه ‪ ،‬فلم يقن‬

‫في الشجار‪،‬‬

‫الرجال ‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬فزعم‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫بن عوف‬

‫‪ :‬اقتلك‬

‫القيس‪،‬‬

‫‪ -‬دريد‬

‫به‬

‫‪،‬‬

‫ما سلحتك‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فاذا شخ‬

‫قال‬

‫‪ :‬ومن‬

‫أفك‬

‫‪ ،‬خذ‬

‫العظام ‪ ،‬واخفض‬

‫عن‬

‫دريد بن الصمة ‪ ،‬فرب‬

‫تكسف‬ ‫بقتله‬

‫‪ ،‬فاذا عجانه‬ ‫ائاه‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫وبطون‬

‫‪ :‬أما والله‬

‫ثلاثأ‪.‬‬

‫دريد‬

‫في‬

‫لعمرل ما خشيت‬

‫قتل ربيعة دريدا أمن‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫على دريل! ببطن‬

‫سمير؟ جيش‬

‫العناق‬

‫جزى عنه افيله بني سليم‬

‫وعفتهم‬

‫وأسقانا اذا قدنا اليهم‬ ‫فرب عطيمة دافغت عتهم‬

‫دماء خيارهم‬

‫وقذ بلغت نفوسهم التراقي‬

‫ورب كريمة اعتقت منهم‬

‫وأخرى قد فككث‬

‫من الوثاق‬

‫ورب منوه بك من سليم‬

‫أجنت وقذ دعال بلا رماق‬

‫فكان‬

‫جزاؤنا‬

‫متهم عقوقا‬

‫بما فعلوا عقاق‬ ‫عند‬

‫التلاقي‬

‫وهقا ماع مته مخ ساقي‬

‫غزوة خنين في سنة ثمان بعد الفتح‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪057‬‬

‫عفت‬

‫بغد أيبن‬

‫اثار خيلك‬

‫وقالت عمرة بنت دريد أيضا ]من‬

‫قالوا‪ :‬قتلنا‬

‫دريدا‪،‬‬

‫الأقوام‬

‫اذن لصئحهم‬

‫شأن‬

‫قال‬

‫الناس‬

‫الأشعري‬

‫ابن اسحاق‬

‫بعض‬

‫ابن عمه‬

‫من‬

‫الاشعري‬

‫فظل‬

‫كفهم‬

‫الذي‬

‫رسول‬

‫انهزم ‪ ،‬فناوشوه‬ ‫‪ ،‬ففتح‬

‫فاصاب‬

‫الله‬

‫رأت سليم وكغب كيف تأتمر‬

‫حيث‬

‫الله‬

‫في‬

‫‪-‬لمجب!‬

‫اثار من‬

‫القتال ‪ ،‬فرمي‬ ‫على‬

‫يديه‬

‫أبو عامر‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫شأن‬

‫القتل من‬

‫وهو‬

‫"اللهم‬

‫وهزمهم‬ ‫]من‬

‫وخرج‬

‫أحد‬

‫بن‬

‫بني نضر‬

‫مصيبتهم‬

‫عوف‬

‫مالك‬

‫بسهبم‬

‫رؤوس‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬يا رسول‬

‫عند الهزيمة فوقف‬

‫بن عوف‬

‫عليكم‬

‫صذر‬

‫هذا‬

‫مالك‬

‫ابن هثام‬

‫فقالوا ‪ :‬نرى‬

‫ان سلمة‬

‫دريخد هو‬

‫بن‬

‫الاشعري‬

‫الذي‬

‫لمن‬

‫ابا عامر‬

‫رمى‬

‫توشمه‬

‫انصن!لمه‬

‫الحديث‬

‫بن عوف‬ ‫‪ :‬وبلغني‬

‫قومأ‬

‫منهم ‪ ،‬فلفا‬

‫ان عبدالله بن قي!‬

‫الله‬

‫وتلحق‬

‫في فوارس‬

‫اخراكم ‪ ،‬فوقف‬

‫‪ ،‬هلكت‬

‫بنو رئاب‬

‫‪ -‬وهو‬

‫الذي يقاذ‬

‫‪ ،‬فزعموا‬

‫ان رسول‬

‫له‬

‫‪ :‬ابن‬

‫الله‬

‫عسر‬

‫في ذلك‬

‫هنالك حئى‬

‫محاج‬

‫واضعي‬ ‫افبلوا‬

‫بن عوف‬

‫‪ :‬ما فعلت‬

‫في‬

‫هذه‬

‫ان خيلأ‬

‫رماحهبم‬ ‫سلكوا‬

‫بطن‬

‫من قومه على‬

‫من‬

‫ثنية‬

‫مضى‬

‫الطريق ‪ ،‬وقال لاصحابه‪:‬‬

‫من كان لحق‬

‫بهم من متهزمة‬

‫]من الوافر[‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬هذه الابيات لمالك‬

‫قال‬

‫فقتل ‪ ،‬فاخذ‬

‫انجن سمادير‬

‫لضاق على العضاريط الطريق‬

‫ولولا كز دهمان بن نضر‬ ‫وبنو هلالي‬ ‫لابت جعفر‬

‫كلالب‬

‫الراية ابو موسى‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪:‬‬

‫ولولا كرتان على‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫ابا عامبر الأشعري‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫في بني رئاب ‪ ،‬فزعموا‬

‫بن رئاب‬

‫ضعفاؤكم‬

‫الناس ‪ ،‬فقال مالك‬

‫الضمة‬

‫اؤطاس‬

‫‪ ،‬فأذرك‬

‫من‬

‫"‪.‬‬

‫بن عوف‬

‫قفوا حتى تمضي‬

‫في‬

‫توجه‬

‫فاني سلمه‬

‫بني وهب‬

‫انجبر‬

‫مالك‬

‫ربيعة‪.‬‬

‫‪ :‬مه‬

‫واستحر‬ ‫العوراء‪،‬‬

‫بن ثعلبة بن‬

‫جحفل ذفر‬

‫ا‬

‫و‬

‫سما‬

‫استقزت نواهم‬

‫قبل‬

‫‪ ،‬فيزعمون‬

‫اضرب بالسيف‬ ‫د‬

‫على‬

‫تتل دريدا عبدالله بن قنيع بن أفبان‬

‫ركبته فقتله ‪ ،‬فقال‬

‫ان تسألوا عني‬

‫ير‬

‫دفعي‬

‫السربال ينحدز‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وبعث‬

‫‪ ،‬فقاتلهم‬ ‫بسهم‬

‫[‪:‬‬

‫غنا وظاهرة‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬اسم‬

‫أبي عامر‬

‫بذي بقر الى فيف‬

‫قلت ‪ :‬قد صدقوا‬

‫لولا ائذي قهر‬

‫قال ابن هشام‬

‫البسيط‬

‫النهاق‬

‫كذبئ‬

‫في غير هذا‬ ‫وكلاث؟‬

‫الابيات ‪ :‬لابت‬ ‫طلعت‬

‫بين‬

‫لدى النخلات مندفع السديق‬ ‫خزايا محقبين على شقوق‬

‫‪ ،‬ومالك‬

‫اليوم‬

‫‪ ،‬ومما يدلك‬

‫فقالوا له ‪ :‬لم يشهذها‬

‫وبنو‬

‫جغفز‬

‫واصحابه‬

‫اذان خيلهم‬

‫الوادي ‪ ،‬ثم طلعت‬

‫طويلة‬ ‫خيل‬

‫على‬ ‫منهم‬

‫ذلك‬

‫قول‬

‫احذ‪،‬‬

‫دريد بن‬

‫وجعفر‬

‫‪ :‬ابن‬

‫هلالي‪.‬‬ ‫على‬

‫بواذهم‬ ‫اخرى‬

‫الثنئة ‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬هؤلاء‬

‫تتبعها‪،‬‬

‫فقال‬

‫لاصحابه‬

‫بنو سليم‬ ‫لاضحابه‬

‫‪ :‬ماذا ترؤن؟‬

‫‪ ،‬ولا بأس‬ ‫‪ :‬ماذا ترؤن؟‬

‫غزوة حنين في سنه ثمان بعد الفتح‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪571‬‬

‫قالوا ‪ :‬نرى‬ ‫منهم‬

‫قوما‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫قالوا ‪ :‬نرى‬

‫عارضي‬

‫اتتهوا الى‬ ‫فارسا‬

‫‪ ،‬واخلف‬

‫العوام‬

‫رماحهم‬ ‫اصل‬

‫طويل‬

‫ليخالطنكم‬

‫خيلهم‬

‫طريق‬

‫رمحه‬

‫فاثبتوا‬

‫بني‬

‫على‬

‫سليم‬

‫عاتفه ‪ ،‬عاصبا‬

‫‪ ،‬فلفا انتهى‬

‫له‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫الأؤس‬

‫طلع‬

‫فارس‬

‫راسه‬

‫بملاءه‬ ‫اصل‬

‫الزبير الى‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬ولا بأس‬

‫لاصحابه‬

‫حمراء‪،‬‬

‫‪ :‬ماذا ترون ؟‬

‫فقال ‪ :‬هذا‬

‫الثنية أبصر‬

‫الزبيز بن‬ ‫لهم‬

‫القوم فصمد‬

‫فلم‬

‫ازاحهم عنها‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫نسيتني‬

‫الثنية سلكوا‬

‫الباد‪ ،‬واضعأ‬

‫باللأت‬

‫يزل يطاعنهم حتى‬

‫اعفالأ على‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬هؤلاء‬

‫وانخزرج‬

‫عليكم‬

‫بن دريد‪ ،‬وهو يسوق‬

‫‪ :‬وقال سلمة‬

‫بامرأته‬

‫ما كتت غير مصابة‬

‫اني منغتك‬

‫أعجزهم‬

‫ولقذ عرفت‬

‫والركوب محئب‬

‫اذ فر كل مهذب‬

‫حئى‬

‫]من‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫غداة نعف‬

‫الأظزب‬

‫ومشيت خلفك مشل مشي الأثكب‬

‫عن أمه وخليله لم يعقب‬

‫ذي لمة‬

‫عود الى شأن أبي عامر الأشعري ‪:‬‬ ‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫عثرة‬

‫اوطاس‬ ‫ويقول‬

‫ويقول‬

‫الإسلام‬

‫اسلم‬

‫اخوان‬ ‫فقتلاه‬

‫حتى‬

‫ويقول‬

‫بعد‬

‫‪ ،‬وولي‬

‫يرثيهما ]من‬

‫‪ :‬اللهم‬

‫ثئم حمل‬

‫عليه ‪ ،‬فقتله أبو عامبر‪،‬‬

‫اشهد‬

‫اسلامه‬

‫عليه ‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫‪ ،‬ابنا الحارث‬

‫من‬

‫الرجل‬

‫عليه‬

‫اخر‪،‬‬

‫ثم جعلوا‬

‫على‬

‫‪ :‬اللهم‬

‫عليه أبو عامر وهو‬ ‫فحمل‬

‫يحملون‬

‫جشم‬

‫الأشعري ‪ ،‬فحمل‬

‫بن‬

‫أبي عامر‪،‬‬ ‫لا تشهد‬

‫معاوية‬

‫عليهما‪،‬‬

‫عليه‬ ‫عليه‬

‫يذعوه إلى الإسلام ‪،‬‬

‫رجلأ‬

‫وهو‬

‫يدغوه‬

‫ويحمل‬

‫شريد‬

‫يدغوه‬

‫عنه أبو عامر ‪ ،‬فأقلت‪،‬‬

‫ابي‬

‫عامر"‬

‫أحدهما‬

‫فقتلهما‪ ،‬فقال رجل‬

‫إلى‬

‫أبو عامر‬

‫عليه أبو عامر وهو‬

‫‪ ،‬فكف‬

‫‪ ،‬فأصاب‬

‫الأشعري‬

‫أبو عامر‬

‫رجلأ‬

‫وحمل‬

‫علي‬

‫جم! اذا رآه قال ‪" :‬هدا‬

‫الله‬

‫بني‬

‫وحديثه‬

‫‪ ،‬فحمل‬

‫العاشر‪ ،‬فحمل‬

‫رسول‬

‫الناس ابو موسى‬

‫المتقارب‬

‫عليه احدهم‬

‫أبو عامر‪،‬‬

‫قتل تسعة ‪ ،‬وبقي‬

‫واوفى‬

‫اهل‬

‫المشركين ‪ ،‬فحمل‬

‫اشهد‬

‫فحسن‬

‫‪ :‬العلاء‪،‬‬

‫من‬

‫عليه ‪ ،‬فقتله‬

‫‪ :‬اللهم‬

‫يقول ذلك‬

‫الى‬

‫ثم‬

‫اخو؟ من‬

‫‪ :‬اللهئم اشهذ‬

‫الإسلام‬

‫وهو‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أثق‬

‫به من‬

‫العلم‬

‫بالسغر‪،‬‬

‫‪ :‬أن ابا عامر‬

‫لقي‬

‫يوم‬

‫من‬

‫أبا عامر‬

‫‪ .‬ورمى‬

‫قلبه والاخر‬

‫بني خشم‬

‫ركبتة‪،‬‬

‫بن معاوية‬

‫[‪:‬‬

‫العلاء‬

‫واوفى جميعأ‬

‫ان الرزية قتل‬ ‫هما القاتلان أبا عامير‬

‫وقد كان‬

‫هما تركاه لدى مغرفي‬

‫كان على عطفه مجسدا‬

‫فلم تر في الناس مثليهما‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫ع! ينهى عن قتل‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫الوليد‪،‬‬ ‫لبغض‬

‫شأن‬

‫والناس‬ ‫من‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫متقصفون‬

‫معه ‪" :‬اذرك‬

‫عليها‪،‬‬ ‫خالدا‬

‫بجاد رالشيماء أخت‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫فقل‬

‫اصحابنا‪:‬‬

‫له‬

‫رسول‬ ‫بعض‬

‫الله‬

‫أربدا‬

‫هئة‬

‫وازمى يدا‬

‫رالأجراء‪:‬‬

‫ان رسول‬

‫فقال ‪" :‬ما هذا"؟‬ ‫‪ :‬ان رصول‬

‫ذا‬

‫أقل عثارا‬

‫النساء رالولدان‬

‫بعض‬

‫ولم يندا‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجي!د‬

‫مر يومئد بامرا؟‪ ،‬وقد قتلها خالذ‬

‫فقالوا‪ :‬امراة قتلها خمالد بن‬

‫الله‬

‫يتهاك‬

‫اق تفتل‬

‫الوليد‪! ،‬مال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بن‬ ‫كل!لمجه‬

‫وليدا او امراة او عسيفا"‪.‬‬

‫ع!‪ %‬من الرضاعة‪:‬‬

‫بني سعد‬

‫بن بكر ‪ :‬أن رسول‬

‫الله‬

‫ع!ه قال يومئذ‪:‬‬

‫"اق قدزتم على‬

‫في يؤم حننن‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪)،‬‬

‫‪572‬‬

‫‪ ،‬رجل! من‬

‫بجابر‬

‫بني صعد‬

‫وأفله ‪ ،‬وساتوا‬ ‫في‬

‫معه‬

‫الى‬

‫قال‬

‫متوزكتك‬

‫قومي‬

‫‪ ،‬اني‬

‫أختك‬

‫‪ ،‬فمتغها‬

‫ما نزل‬ ‫قال‬

‫شهداء‬

‫من‬

‫غزوة‬

‫!أ‬

‫اخت‬

‫صاحبكم‬

‫من‬

‫!ر‬

‫الله‬

‫عبيد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فلفا‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬وما علامة‬ ‫‪ ،‬فبسط‬

‫العلامة‬

‫اق أمئعك‬

‫الله‬

‫الرضاعة‬

‫الأخرى‬

‫ذلك؟"‬

‫اتتهي‬

‫الرضاعة‬

‫‪ ،‬فلم يصدقوها‬

‫قالت‬

‫الئ قومك‬

‫وتزجعي‬

‫فزعمت‬ ‫فيهم‬

‫‪ ،‬فلم يزذ‬

‫بها الى‬

‫‪ :‬عضة‬

‫لها رداءه فأنجلسها‬

‫جم!‪ ،‬وردها الى قومها‪،‬‬ ‫أحدهما‬

‫حتى‬

‫أتوا بها‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عضضتنيها‬

‫‪-‬ك! قالت‬

‫‪ :‬يا‬

‫ظفري‬

‫وأنا‬

‫في‬ ‫وقال‬

‫عليه وخيرها‪،‬‬

‫‪" :‬ان اخببت‬

‫فعلت " فقالت ‪ :‬بل تمتعني‬ ‫بنو سعد‬ ‫نسلهما‬

‫من‬

‫أنه اعطاها‬

‫وتردني الى‬

‫غلاما له يقال له‪:‬‬

‫بقية‪.‬‬

‫يوم حنين‪:‬‬ ‫عز‬

‫الله‬

‫في‬

‫وجل‬

‫‪ [25 :‬الى قوله ‪:‬‬

‫التوبة‬

‫بني هاشم‬

‫بن عبد‬

‫يوم‬

‫‪:‬‬

‫حنين‬

‫إوذلث‬

‫إلعد‬

‫جزا‪.‬‬

‫نصر‪-‬‬

‫أدئه‬

‫ألبهفرين!"أ‬

‫فى مواطن‬ ‫اتوبة‬

‫!ثيرؤ‬

‫وئيزم ضتن‬

‫إذ‬

‫‪.[26 :‬‬

‫‪ :‬أيمن‬

‫يوم حنين من المسلمين‪:‬‬

‫بن عبيد‪.‬‬

‫العزى ‪ :‬يزيد بن زفعة بن الأسود بن المطلب‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫جمح‬

‫به فرس‬

‫له يقال‬

‫فقتل‪.‬‬

‫الأنصار ‪ :‬سراقة‬ ‫الاشعريين‬

‫ثم جمعت‬ ‫رسول‬

‫لأخت‬

‫السعدي‬

‫‪ :‬وهذه تسمية من استشهد‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫؛‬

‫بن‬

‫العزى‬

‫رسول‬

‫ع!ض من‬

‫‪ ،‬فعنفوا‬

‫عليها‬

‫حنين‪:‬‬

‫بني أسد‬

‫الجناح‬

‫الله‬

‫‪ :‬وأنزل‬

‫كثرتحم‬

‫قريش‬

‫ومن‬

‫وأمر‬

‫رسول‬

‫القران في‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ومن‬

‫يزيد‬ ‫الرضاعة‬

‫‪ ،‬فزوجت‬

‫ابن هشام‬

‫أغجبتمنم‬

‫ومن‬

‫من‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وجارية‬

‫من‬

‫عبد‬

‫والله اني‬

‫بن‬

‫محئبة مكرمة ‪ ،‬واق اخببت‬

‫مكحول‬

‫‪:‬‬

‫الحارث‬

‫‪ :‬تعلموا‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فعرف‬

‫نعتدي‬

‫نلا ئقلتئكم" وكان قد أخدث‬

‫به المسلمون‬

‫‪-‬كيئ‪.‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫بتت‬

‫للمسلمين‬

‫ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫له‬

‫السيماء‬

‫السياق ‪ ،‬فقالت‬ ‫رسول‬

‫بن بكر‪،‬‬

‫حدثا ‪ .‬فلما ظفر‬

‫ساتوه‬

‫‪:‬‬

‫أبو‬

‫بن الحارث‬ ‫عامر‬

‫الى رسول‬ ‫الله‬

‫جمح‬

‫بالسبايا‬

‫الأشعري‬

‫الله‬

‫بن عدي‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬ح! سبايا حنين‬

‫والأموال‬

‫‪ ،‬من‬

‫بني العخلان‪.‬‬

‫واموالها‪ ،‬وكان على‬

‫إلى الجعرانة‬

‫ذكر ما قيل من‬

‫المغانم مسعود‬

‫فحبست‬

‫بها‪.‬‬

‫الشعر‬

‫في يوم خنين‬

‫بن عمرو‬

‫الغفاري ‪،‬‬

‫أبيات لبجير بن زهير‪:‬‬ ‫وقال بجير بن زهير بن أبي سلمى‬

‫في يوم حنين ]من‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫لولا افيله وعنده وئيتم‬ ‫بانجزع يوم حبا لنا أقراننا‬

‫حين استخص الرعب كل جبان‬ ‫للأذقان‬ ‫وسوابح يكبون‬

‫من بين ساع ثوبه في كفه‬

‫ومقالر بسنابلث ولبان‬

‫والله أكرمنا وأطهر ديننا‬ ‫والله أفلكهم وفرق جمعهم‬

‫واعزنا بعبادة الرخمن‬ ‫وأذلهم بعبادة الشيطان‬

‫ذفر ما قيل من الشعر‬

‫في يؤم حننن‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪573‬‬

‫‪ :‬ويروي‬

‫قال ابن هثام‬

‫فيها بعض‬

‫]من‬

‫الرواة‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫وولثه‬ ‫اذ قام عئم نبيكم‬ ‫اين ائذين هم أجابوا رئهم‬

‫الإيمان‬

‫يدعون يا لكتيبة‬

‫يوم العريض وبيعة الزضوان؟‬

‫ابيات للعباس بن مرداس ‪:‬‬ ‫‪ :‬وقال عباس‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫اني والسوابح‬

‫في يوم حنين ]من الوافر[‪:‬‬

‫بن مرداس‬

‫وما يتلو الرسول من الكتاب‬

‫يوبم جمع‬

‫بجتب‬

‫لقد اخبنت ما لقيت ثقيف‬ ‫هم رأس العدو من آفل نجد‬ ‫هزفنا انجممع جمع بني قسيئ‬

‫ألذ من الشراب‬ ‫فقتلهم‬ ‫وحكت بزكها ببني رئاب‬ ‫بالتراب‬ ‫بأؤطاسبى تعفر‬ ‫لقابم نساوهم والنقع كابي‬

‫وصرما من هلالي غادرثهم‬ ‫ولو لاقين جمع بني كلاب‬ ‫بق‬

‫ركضنا الخيل فيهم بين‬ ‫بذي لجب رسول الله فيهم‬ ‫‪ :‬قوله ‪ :‬تعقر‬

‫قال ابن هثام‬

‫بن عفيف‬

‫فاجابه عطئة‬

‫بالتراب ‪ ،‬عن‬

‫النضري‬

‫الى‬

‫‪ ،‬فيما قال ابن هثام‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫تعرض للضراب‬

‫]من‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫وعئاس ابن راضعة اللجاب‬

‫فانك والفخار كذات مرط‬ ‫‪ :‬وقال عطية‬

‫بالنهاب‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أفاخرة رفاعة في حنينن‬ ‫بن عفيف‬

‫الاؤرال‬

‫تتحط‬

‫كتيبته‬

‫غير ابن اسحاق‬

‫هذين‬

‫السغب‬

‫امسق‬

‫من العذاب‬

‫لرئتها‬ ‫البيتين‬

‫لما أكثر عباس‬

‫وترفل في الإهاب‬ ‫على‬

‫هوازن‬

‫في يوم حنين ‪ ،‬ورفاعة‬

‫من جهينة‪.‬‬

‫لعباس‬

‫كلمة أخرى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يا خاتم‬

‫بن مرداس‬

‫‪ :‬وقال‬

‫عباس‬

‫بن مرداس‬

‫أيضا‬

‫]من‬

‫النبآء انك مرسل‬

‫ان الإله بنى عليك‬ ‫ثم ائذين‬

‫‪:‬‬

‫وفوا‬

‫محثة‬

‫بما عاهدتهم‬

‫رجلا به ذرب السلاح كأنه‬ ‫يقشى‬

‫أتبيك‬

‫بالحق كل هدى السبيل هداكا‬

‫في خلقه ومحمدا سماكا‬ ‫جتد بعثت عليهم الضخاكا‬ ‫العدو يراكا‬ ‫لما تكنفه‬

‫ذوي النسب القريب وانما‬

‫يبغي‬

‫أني قد رأيخت مكزه‬

‫تحت‬

‫طورا يعانق‬ ‫يقشى‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫بانيدين‬

‫وتارة‬

‫به هام الكماة ولو ترى‬

‫وبنو سلييم ئغنقون‬

‫أمامه‬

‫رضا الرخمن‬

‫ثئم رضاكا‬

‫انعجاجة يدمغ الإشراكا‬

‫يقري الجماجم‬

‫صارما بتاكا‬

‫مته الذي عاينت‬

‫كان شفاكا‬

‫ضربا وطغنا في العدؤ دراكا‬

‫ذفر ما قيل عن الشعر في يؤم خننن‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪574‬‬ ‫لوائه وكانهم‬ ‫يمشون تحت‬ ‫ما يرتجون من القريب قرابة‬

‫الأ‬

‫هذي مشاهدنا التي كانت لنا‬

‫مغروفة وولئنا مولاكا‬

‫أسد‬

‫أرذن ثئم عراكا‬

‫العرين‬

‫لطاعة‬

‫وهواكا‬

‫رئهم‬

‫تصيدة أخرى لعباس بن مرداس ‪:‬‬ ‫بن هرداس‬

‫وقال عئاس‬

‫اما ترفي يا‬

‫أم‬

‫فلرب‬

‫وقد كالوقد‬

‫متها معاللة تقاد وطلغ‬

‫فروة خيلنا‬

‫اوهى مقارعة‬ ‫قائلبما‬

‫ايضا أمن‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫دمها‬

‫فيها نوافذ من جراح تتبع‬

‫وفعنا‬

‫يقزع‬

‫الأعادي‬

‫كفاها‬

‫ازم‬

‫عقدوا لنا‬

‫الحروب‬

‫فسربها‬

‫لا‬

‫وقد أ"بو قطني حزابة متهم‬ ‫والقائد المائة التي وفى بها‬

‫سببا بحنل محمل! لا يقطغ‬ ‫وابو الغيوث وواسع وانمقنغ‬ ‫تسع المنين فتئم ألف أقرع‬

‫بنو عوني ورفط مخاشني‬ ‫اذ نصر النبيئ بألفنا‬

‫ستا وأنجلب من خفاف أزبغ‬ ‫عقد الئبي لنا لواء يلمع‬

‫لا‬

‫جمعت‬ ‫فهناك‬

‫الأممى‬

‫فزنا برايته وأورث عقده‬ ‫وغداة نحن مع النبي جناحه‬ ‫كانت اجابتنا لداعي رئنا‬ ‫في كل سابغيما تخير سزدها‬

‫مجد‬

‫ببطاح مكة والقنا يتهرع‬

‫بالحن مئا حاسز ومقنع‬ ‫الحديد وتنع‬ ‫داود إذ نسح‬ ‫دمغ النفاق وهضبة ما تفلع‬

‫ولنا على بترفي حنيني موكب‬ ‫نصر النبيئ بنا وكئا مغشرا‬ ‫ززنا غداتئل! هوازن بالقنا‬ ‫إذ خاف حدهم‬

‫في كل نائبة نضر ونتفغ‬ ‫والخيل يقمرها عجاج يسطغ‬

‫النبيئ واسندوا‬

‫ئدعى بنو جشم‬

‫الحياة وسؤددا‬

‫لا‬

‫ينزع‬

‫جمعأ تكاد الشفسى منه تخشع‬

‫أقناء نضر‬

‫وتدعى وسطه‬

‫حئى اذا قال الزسول محمد‬ ‫رخنا ولولا نحن أنجحف بأسهم‬

‫والألسنة‬

‫شزع‬

‫ابني سليبم قد وفيتم فازفعوا‬ ‫بانمؤمنين‬

‫وأخرزوا‬

‫ما جمعوا‬

‫قصيدة أخرى لعباس بن مرداس ‪:‬‬ ‫وقال عباس‬

‫بن هرداس‬

‫عفا مجدذ‬ ‫دياز‬

‫من أهله فمتالع‬

‫لنا يا جمل‬

‫حبئبة‬

‫أيضا في يوم حنين أمن‬

‫اذ جل عيشنا‬

‫ألوت بها غربة النوى‬

‫فان تبتغي الكفار غير ملومة‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫فمطلى‬

‫أريك قذ خلا فانمصانغ‬

‫رخيئ وصزف‬

‫الدار‬

‫للحي‬

‫جامغ‬

‫لبيني فهل ماضيى من العيش راجغ؟!‬

‫فاني‬

‫وزير للئبي‬

‫وتابع‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫دعانا اليهم‬

‫فجينا‬

‫في يوم حننن‬

‫خير‬

‫وقل!‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫خزيمة‬

‫علمتهم‬

‫بالف من سليبم عليهم‬

‫لىانما‬ ‫نبايعه بالاخشبين‬ ‫فجسنا مع المهدي مكة عتوة‬ ‫عدنئة والخيل يقشى متونها‬ ‫ويوم‬

‫حين‬

‫حنين‬

‫سارت هوازن‬

‫صبرنا مع الضخاك‬

‫لا‬

‫يستفرنا‬

‫فوقنا‬

‫امام رسول الله يخفق‬

‫عشئة ضخاك بن سقيان مغتصيى‬ ‫نذود أخانا عن أخينا ولو نرى‬

‫ولكن دين الله دين محفد‬ ‫أقام به بغد الفحلالة افرنا‬

‫والمزار متهم‬

‫لبوسق لهم‬

‫وواسع‬

‫داود رائع‬

‫من نسج‬

‫يد الفه بين الأخشبين‬ ‫بأسيافنا‬

‫نبايع‬

‫والنقع كاب وساطع‬

‫وآن من دم الجوف ناقع‬ ‫حميم‬ ‫الينا وضاقت بالنفوس الأضالع‬ ‫قراع الأعادي متهم‬

‫كخذروف‬

‫لواة‬

‫بسيف‬

‫وانوقائع‬

‫لامع‬

‫السحابة‬

‫رسول الفه والموت كانع‬

‫مصالأ لكنا‬ ‫رضينا‬

‫الأقربين نتابع‬

‫به فيه الهدى والسرائع‬

‫وليس‬

‫لافبر‬

‫الله دافع‬

‫حمه‬

‫قصيدة أخرى لعباس بن مرداس ‪:‬‬ ‫وقال عباس‬

‫تقطع‬

‫بن مرداس‬

‫باقي‬

‫وقد حلفت‬

‫أيضا امن‬

‫وضل‬

‫بالفه‬

‫لا‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫أم مؤمل‬

‫تقطع‬

‫القوى‬

‫بعاقببما‬

‫واشتندلت نية خلفا‬ ‫فيه‬

‫فما صدقت‬

‫ولا‬

‫بزت الحلفا‬

‫خفافئة بطن العقيق مصيفها‬

‫وتحتل‬

‫الكفار أم مؤمل‬ ‫فان تتبع‬ ‫وسوف ينئيها انخبير بأننا‬

‫فقد زؤدت قلبي على نأيها شقفا‬

‫وانا مع الهادي النبي محمل!‬ ‫بفتيان صذقي من سليم اعزة‬ ‫خفاث وذكوان وعو! تخائهم‬

‫في البادين ونجرة فالعزفا‬

‫أبينا ولم نطل!ت سوى رئنا حلفا‬

‫وفينا ولم يستوفها‬ ‫أطاعوا فما يغصون‬

‫مصاعب‬

‫مغشر‬ ‫من‬

‫أنفا‬

‫افره‬

‫حرفا‬

‫زافت في طروقتها كلفا‬

‫كان النسيح الشفب والبيض ملبسق‬

‫أسودا‬

‫تلاقت في مراصدها غضفا‬

‫بنا عز دين الله غير تنحل‬ ‫كان لواءنا‬ ‫اذ جئنا‬ ‫بمكة‬ ‫على شخص الأنجصار تحسب بينها‬

‫وزدنا‬

‫على الحي ائذي معه ضغفا‬

‫غداة وطئنا المشركين‬ ‫بمغترفي‬

‫لا‬

‫يسمع‬

‫ببيفيى نطير‬

‫ولم نجد‬

‫القوم وشطه‬

‫الهام عن مستقرها‬

‫فكالن تركنا من قتيل ملحب‬ ‫رضا الفه ننوي‬

‫لا‬

‫رضا الناس نبتغي‬

‫عقاب‬

‫أرادت‬

‫بغد تحليقها‬

‫اذا هي جالت‬ ‫لأفر رسول‬ ‫لنا‬

‫زنجمة‬

‫ونفطف‬

‫في مراودها عزفا‬

‫الفه عدلأ‬ ‫الأ‬

‫خطفا‬

‫التذامر‬

‫ولا‬

‫صرفا‬

‫والنففا‬

‫اعناق الكماة بها قطفا‬

‫وارملة تذعو علي بغلها لهفا‬ ‫ولفه ما يبدو جميعا وما يخفى‬

‫في يؤم حنين‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪576‬‬ ‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫وقال عباس‬

‫بن مرداس ‪:.‬‬

‫لعباس‬ ‫بن مرداس‬

‫ما بال عينك‬

‫أيضا امن‬

‫فيها‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫عائز سهر‬

‫عين تاوبها من شجوها‬

‫كائه نظم‬

‫ارق‬

‫دز عتد ناظمة‬

‫يا بغد متزل من ترجو مودته‬ ‫ما تقدم من عهد السباب فقد‬

‫دغ‬

‫واذكز بلاء لسليبم في مواطنها‬

‫قوثم هم نصروا الرخمن‬ ‫لا‬

‫يقرسون فسيل‬

‫وائبعوا‬

‫النخل وشطهبم‬

‫مفربة‬

‫الأ سوابح كالعقبان‬

‫تذعى خفاف وعوف في جوانبها‬ ‫الضاربون جنود السرك ضاحية‬ ‫حئى‬

‫رفغنا وقتلاهنم كأنهم‬

‫ونحن يوم حنيبئ كان مشهدنا‬ ‫اذ نركب الموت مخضرا بطائنه‬ ‫تحت‬ ‫في‬

‫الفواء‬

‫مأزقي‬

‫مع الفمحاك يفدمنا‬

‫من مجر‬

‫وقد صبزنا‬

‫حئى‬

‫الحرب كلكلها‬

‫باوطاسيى أسنتنا‬

‫تأوب‬

‫اقوائم‬

‫فما ترى مغشرا‬ ‫قصيدة أخرى‬ ‫وقال عباس‬

‫يايها‬ ‫اما‬

‫منازلهم‬

‫قلوا‬

‫ولا‬

‫مثل انحماطة‬

‫فالماء يقمرها‬

‫طورا ويتحدر‬

‫تقطع السلك مته ففو متتثر‬ ‫ومن أتى دونه الضمان‬ ‫ولى السباب‬

‫وزار‬

‫فالحفر‬ ‫والرعر‬

‫الشيب‬

‫وفي سليم لافل الفخر مفتخر‬ ‫دين الرسوذ وأفر الئاس مشتجر‬

‫ولا تخاور في مشتاهم‬ ‫في‬

‫دار؟‬

‫حولها‬

‫وحيئ ذكوان‬

‫ببطن‬

‫البقر‬

‫الأخطار والعكر‬

‫لا‬

‫مكة‬

‫ميل‬

‫ولا‬

‫والأزواج‬

‫ضجر‬

‫تنتدر‬

‫نخل بظاهرة انبطحاء متقعر‬ ‫للدين عرا وعتد الله مدخر‬ ‫والخيل ينجاب عتها سماطغ كدر‬ ‫كما مشى الليث في غاباته الخدر‬ ‫تكاد تأفل منه السمس والقمر‬

‫لله ننصر من شئنا وننتصر‬ ‫لولا‬

‫كثروا‬

‫|غضى‬

‫فوقها الشفر‬

‫المليك‬

‫ولولا‬

‫نحن ما صدروا‬

‫الأ قد اضبح مئا فيهم‬

‫اثر‬

‫للعباس بن مرداس ‪:‬‬ ‫بن مرداس‬

‫الرجل‬

‫اتيت على‬

‫أيضا امن‬

‫الكامل‬

‫ائذي تهوكب‬

‫[‪:‬‬

‫به‬

‫النبي فقل له‬

‫يا خير مق ركب المطي ومق مشى‬

‫انا وفينا بائذي عاهدتنا‬ ‫اذ سال من أقناء بفثة كلها‬

‫حتى صبحنا‬

‫أهل مكة فيلقا‬

‫من كل أغلب من سليبم فوقه‬ ‫يروي القناة‬

‫اذا‬

‫تجاسر‬

‫في الوغى‬

‫ونجناء‬

‫مجمرة المناسم عزمسق‬

‫حقا عليك إذا اطمأن المجلس‪:‬‬ ‫الأنفس‬ ‫فوق التراب اذا تعذ‬

‫والخيل تقاع بالكماة وتضرس‬ ‫جمع تظل به المخارم ترجس‬ ‫شهباء يقدمها الهمام الأشوس‬ ‫الدخال وقون!‬ ‫بيضاء محكمة‬ ‫وتخاله أسدا اذا ما يغبس‬

‫في يوم حنين‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪577‬‬

‫يقشى الكتيبة مغلما وبكفه‬

‫عضب‬

‫وعلى حنيبئ قذ وفى من جمعنا‬ ‫دريتة‬ ‫كانوا امام انمؤمنين‬ ‫نمضي ويحرسنا افينه بحقظه‬ ‫ولقذ حبسنا بالمناقب محبسأ‬ ‫شدة‬ ‫وغداة اؤطاسبى شدذنا‬

‫الف امد به الرسول عرندسق‬ ‫والشمس يومئد عليهم أشص!ق‬ ‫والله ليس! بضائع من يخرس‬ ‫رضي الإنه به فنغم المحبعق‬ ‫كفت انعهـدؤ وقيل متها يا اخبئوا‬ ‫ثدي تمذ به هوازن أيب!ق‬

‫تدعو‬

‫بافيخاوة بيننا‬

‫هوازن‬

‫حئى تركنا جمعهم‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬انشدني خل!‬

‫للعباس‬

‫كلمة أخرى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫نصرنا‬

‫وكأئه‬

‫‪ :‬وقال‬

‫عباس‬

‫بن مرداس‬

‫]منا‬

‫ايضا‬

‫له‬

‫دما فهو لونها‬

‫الذي‬

‫البيت‬

‫أوله ]من‬

‫حملنا‬

‫له في‬

‫وأنشدني‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الطويل‬

‫‪.‬‬

‫ونحن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫خضبناه‬

‫أخرى‬

‫قصيدة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫مبلغ‬

‫تمارؤا‬

‫‪.‬‬

‫دما‬

‫لعباس‬

‫‪ :‬وقال‬

‫يذود بها في حومة الموت ناصرة‬

‫يشاورنا‬

‫اللواء وشاهره‬

‫في أفره ونشاوره‬

‫وكئا له عونا على من يناكره‬ ‫والله ناصره‬ ‫وأيده بالنضر‬

‫على الإسلام ‪ ،‬إلى آخرها بعض‬

‫أهل‬

‫بالشعر‪ ،‬ولم يعرف‬

‫العلم‬

‫‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فهو‬

‫مرداس‬

‫عباس‬

‫وكان‬

‫لونه‬

‫‪.‬‬

‫لنا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عقد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اللواء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وشاهرة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫بن مرداس‬

‫الأقوام أن‬

‫دعا رثه واستتصر‬ ‫سرينا‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫تعذ‬

‫الرمح راية‬

‫الطويل‬

‫‪.‬‬

‫حواسرة‬

‫[‪:‬‬

‫عامل‬

‫بعد قوله أمن‬

‫كميئ‬

‫لا‬

‫غداة حنيني‬ ‫وكان لنا عقد‬

‫جزى الله خيرا من نبي محمدا‬ ‫قوله ‪ :‬وكنا‬

‫لطويل‬

‫[‪:‬‬

‫يوم صفوان شاجره‬

‫له‬ ‫وكنا على افيسلام ميمنة‬ ‫وكنا له ذون الجنود بطانة‬ ‫دعانا فسمانا السعار مقدما‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬أنشدني من‬

‫يا‬

‫بالف‬

‫له في عامل الرفح راية‬

‫ونحن خضنناها‬

‫احبسوا‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫رسول الفه من غضب‬

‫حملنا‬

‫عيز تعاقبه السباع مفرس‬

‫الاحمر قوله ‪ :‬وقيل منها‬

‫بن مرداس‬

‫يقذ به ولدن مدعسق‬

‫أيضا‬

‫أمن‬

‫محضدا‬

‫الله وخده‬

‫وواعدنا قديدأ محمدا‬ ‫بنا في الفخر حتى تبثنوا‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫رسول افيله راشذ حيث‬

‫يمما‬

‫فأضبح‬

‫كذ وفى اليه واتعما‬

‫يؤم بنا‬

‫من الله محكما‬

‫أمرا‬

‫مع الفجر فتيانا وغابا مقؤما‬

‫ذكر ما قيل من الشعر في يوم حنين‬

‫"السيرة لابن‬

‫هشام "‬

‫‪578‬‬

‫على‬

‫مشدودا علينا‬

‫الخيل‬

‫ورنجلا كدفاع‬

‫دروعنا‬

‫سليم وفيهم منهم من تسلما‬

‫سائلا‬ ‫فان سراة الحي ان كنت‬ ‫وجتد من الأنصار لا يخذلونه‬

‫اطاعوا فما يغصونه‬

‫يمينأ‬

‫حلفت‬

‫لمحمل!‬ ‫‪ :‬تقذموا‬

‫وحب الينا اق نكون المقذما‬ ‫بنا الخوف الأ رغبة وتحرما‬

‫وبتنا بنهي‬

‫الصنمتدير ولم يكن‬

‫أطغناك حئى‬

‫اشلم الئاس كقهم‬

‫يضل‬

‫لهم‬

‫سمونا‬

‫تصيب‬

‫الأنجلق الوزد‬

‫وحئى صبحنا الجمع أفل يلملما‬

‫ولا يطمثن الشيخ حتى يسوما‬ ‫وكل تراه عن اخيه قد احجما‬ ‫حنينا وقد سالت دوافعة دما‬

‫وشطه‬

‫القطا زئه ضحئ‬

‫وزد‬

‫لدن غدوة حئى تركنا عشئة‬ ‫اذا‬

‫شنت‬

‫من كل رأيت طمرة‬

‫وقذ اخرزت منا‬

‫به في الحق من كان أظلما‬

‫فاكملتها ألفا من الخيل ملجما‬

‫وقال نبيئ المومنين‬

‫الحصان‬

‫ما تكلما‬

‫وقذفته فائه قد تقدما‬

‫فان تك قذ أمرت في انقوم خالدا‬ ‫هداه الله أنت أميره‬ ‫بجند‬ ‫برة‬

‫الأتي عرمرما‬

‫هوازن‬

‫وفارسها يهوي ورمحا محطما‬ ‫وئحرما‬ ‫وحث اليها اق نخيب‬

‫سزبها‬

‫قصيدة لضمضم بن الحارث السلمي‪:‬‬ ‫قال ابن إسحاق‬ ‫يقظة‬

‫عصئة‬

‫بن‬

‫به محجنا‬

‫نحن‬

‫وابن‬

‫نقتل‬

‫‪ :‬وقال ضمضم‬

‫ال!لمي‬ ‫عم‬

‫جلبنا‬

‫بن الحارث بن جشم‬

‫له‬

‫‪ ،‬في‬

‫يوم حنين‬

‫‪ ،‬وهما‬

‫ثقيف‬

‫من‬

‫‪ ،‬وكانت‬ ‫]من‬

‫ثقيف‬

‫الطويل‬

‫الخيل من غير مجلب‬

‫أشبال الأسود وننتغي‬

‫تصيب‬

‫بعد‬

‫لما‬ ‫مشط‬

‫وأشيافنا‬

‫بن الحارث ‪:‬‬

‫بن الحارث أيضا ]من‬

‫ذوي الحلائل‬

‫التي قالت‬

‫الكامل [‪:‬‬

‫آية‬

‫لجارة بيتها‪:‬‬

‫لونه‬ ‫رات رجلا تمسفع‬ ‫العظام ت‪-‬اه آخر ليله‬

‫اذ لا ازال‬

‫طواغي كانت قبلنا لم تهذم‬

‫رماحنا‬

‫لديخك‬

‫على‬

‫الى جرشبى من‬

‫أفل زئان والفم‬

‫يكلمنهم كل مكلم‬

‫كلمة أخرى لضمضم‬

‫انجلغ‬

‫[‪:‬‬

‫بابن الشريد وغزه‬

‫رجالأ من ثقي!‬

‫وقال ضمضم‬

‫كنانة بن الحكم‬

‫بن خالد‬

‫بن الشريد‪ ،‬فقتل‬

‫تركت بوج مأتما بعد مأتم‬ ‫جواركم وكان غير مذفم‬

‫فان تقخروا بابن السريد فائني‬

‫ابأتهما‬

‫أصابت‬

‫بن عبد بن حبيب‬

‫بن مالك بن عوف‬

‫بن‬

‫رحالة‬

‫نهدة‬

‫الذفر ذات خمار‬ ‫لا تأمنن‬ ‫قد كنت لو لبث الغزي بدار‬ ‫والعظام عواري‬ ‫وغر المصيفة‬ ‫في دزعه لغوار‬ ‫متسزبلا‬ ‫جزداء‬

‫تلحق‬

‫بالنجاد إزاري‬

‫في يوم حنين‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪957‬‬

‫يومأ على‬

‫أثر النهاب وتارة‬

‫كل خميلة‬

‫وزهاء‬

‫كتبت‬

‫أزهقتها‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫جميل‬

‫بن‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫معمر‬

‫يرثيه ‪ ،‬وكان‬

‫عجف‬

‫الجمحي‬

‫ابن عمه‬

‫أبو عبيدة‬ ‫‪ ،‬فقال‬ ‫الطويل‬

‫]من‬

‫له ‪:‬‬

‫نجاد السيف‬

‫تكاد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أسر‬ ‫أنت‬

‫الماشي‬

‫زهير‬

‫ليس‬

‫فاقسم‬

‫اذا شتا‬

‫لو لاقيته غير‬

‫فليس‬

‫يا‬

‫اذ‬

‫إخوان الصفاء‬

‫تحسبي‬

‫الئاس‬

‫موثتي‬

‫ام‬

‫ثابمب‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫منع‬

‫‪ :‬وقال‬

‫يعتذر عن‬ ‫بن عوف‬

‫الرقاد فما اغمض‬

‫سائل‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫يعتذر‬

‫يساعة‬

‫كلقتموني‬

‫غمراته اورثنني‬

‫ذتب آل محمد‬

‫الضباع الجيائل‬

‫بمكة‬

‫والستراح‬

‫العواذذ‬

‫جانب الترب هائل‬

‫اذ لم نغد عما نحاول‬

‫نحن‬

‫لا‬

‫تثنى‬

‫علينا‬

‫المداخل‬

‫‪:‬‬

‫وكتيب! لئستها بكتيبة‬ ‫ومقديم تغيا النفوس لضيقه‬ ‫فوردته وتركت إخوانا له‬ ‫فإذا‬

‫فيوائل‬

‫ولكن أحاطت بالرقاب ال!لاسل‬

‫لىاذ‬

‫هوازن هل اضز عدؤها‬

‫انجلت‬

‫لابك بالنعف‬

‫أهال عليهم‬

‫لياليا‬

‫فراره‬

‫بالي الذريسين عائل‬

‫سوى الحق شيئا‬

‫ناسق والبلاد بغرة‬

‫مالك‬

‫إذا‬

‫اهتز واشترخت‬

‫عليه الحمائل‬

‫فنازلته أو كنت ممن ينازذ‬ ‫ولكن قرن الطهر للمرء شاغل‬

‫كأئما‬

‫أني نسيت‬

‫فصيدة لمالك بن عوف‬

‫الهذلي‬

‫وقد بان متها اللوذعيئ اثحلاحل‬

‫وعاد الفتى كالسيخ ليس بفاعل‬ ‫واضبح‬

‫أبو خراش‬

‫لها حدب تحتثه‬

‫لىانك لؤ واجفته اؤ لقيته‬ ‫لظل جميل اقحش القوم صرعة‬ ‫كعفد‬

‫عنقه ‪ ،‬فقال‬

‫ومستتبح‬

‫لم يتصدعوا‬

‫الدار‬

‫فضرب‬

‫يوم‬

‫ازاره من الجود لما أذلقته الشمائل‬

‫تروح مقرورا وهئت عشية‬ ‫فما بال أفل‬

‫بن‬

‫الهذلي‬

‫حنين‬

‫‪ ،‬فكتف‬

‫‪ ،‬فرآه‬

‫بذي فجبر تأوي إليه الأرامل‬

‫بجيدبى‬

‫يداه تسلمان‬

‫الدار‬

‫العجوة‬

‫لنا بالمغايظ؟‬

‫بن معمر‬

‫الى بيته يأوي الضريك‬

‫فلا‬

‫لا أؤوب فجار‬

‫[‪:‬‬

‫اضيافي جميل‬

‫طويل‬

‫وتود اني‬

‫وكل خبار‬

‫الهذلي يرثي زهير بن |لعجوة الهذلي‪:‬‬

‫ا‬

‫أبو‬

‫مجاهدة‬

‫مهلا تمفله‬

‫كيما أغير ما بها من حاجة‬ ‫خراش‬

‫مع الأنصار‬

‫يومئذ‬

‫من‬

‫نعم‬

‫فراره ]من‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫بأجزاع الطريق‬

‫واعين غارمها‬

‫مخضرنم‬

‫إذا ما يغرم ؟‬

‫فئتين منها حاسز وفلائم‬ ‫قذفته وشهود قومي أغلم‬ ‫يردون غمرته وغمرتة الذنم‬ ‫مجد الحياة ومجد غنم ئقسون‬ ‫والفه أعلم من أعق "وأظلون‬

‫في يوم حنين‬

‫ذكر ما قيل من الشعر‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪585‬‬

‫وخذلتموني‬ ‫واذا‬

‫اذ‬

‫بنيت‬

‫وأقمث‬

‫اقاتل‬

‫وخذلتموني‬

‫واحدا‬

‫المجد يهدم بغضكم‬

‫مخماص‬

‫لا‬

‫اكرفت فيه ائة يزنية‬ ‫ونصبت نقسي‬ ‫كلمة لبعض‬ ‫قال‬

‫]من‬

‫بغد اسلامه‬

‫‪ :‬وقال‬

‫البسيط‬

‫اذكر مسيرهم‬

‫قائل‬

‫للناس‬

‫نزل جبريل‬

‫من‬

‫هوازن‬

‫مسيرهم‬

‫الى‬

‫اذ‬

‫ومالذ‬

‫جمعوا‬

‫وفاتنا عمر‬

‫رسول‬

‫!‬

‫الله‬

‫فوقه‬

‫الرايات تختفق‬

‫يوم حنيني عليه‬ ‫البيض‬

‫عليهم‬

‫التاج يأتلق‬ ‫والأبدان‬

‫والدرق‬

‫بنضرهم‬

‫من السماء فمهزوئم ومعتنق‬ ‫لمئعتنا‬

‫اذا اشيافنا العتق‬

‫بطغنيما بل متها سرجه العلق‬

‫انفاروق اذ هزموا‬

‫من بني جشم‪:‬‬ ‫‪ ،‬ترثي اخوين‬

‫امراة من بني جشم‬

‫لها اصيبا‬

‫يوم حنين ]من‬

‫معأ‬

‫المتقارب‬

‫[‪:‬‬

‫وانعلا‬

‫ولا‬

‫ذا‬

‫هئة‬

‫جودا على‬ ‫أعيني‬ ‫فما القاتلان ابا عامير‬

‫وقد كان‬

‫هما تركاه لدى مجسل!‬

‫ينوء نزيفا‬

‫تخمدا‬

‫ازبدا‬

‫وما وسدا‬

‫ثواب زيد بن صحار‪:‬‬

‫وقال أبو ثواب‬ ‫الا‬

‫مع مالك بن عوف ‪،‬‬

‫لم يرؤا احدا‬

‫مالك‬

‫هل‬

‫وتشرم‬

‫حول النبيئ وحتى جنه الغسق‬

‫مئا‪ ،‬ولو غير جنريل يقاتلنا‬

‫كلمة لأبي‬

‫فلانة مقدم‬

‫[‪:‬‬

‫فضاربوا الئاس حئى‬

‫وقالت‬

‫وتقول ‪ :‬ليس‬ ‫مثل الدريئة تستحل‬

‫ايضأ ‪ ،‬يذكر‬

‫حئى لقوا انبأس حين الباس يقدمهم‬

‫أبيات لامرأة‬

‫على‬

‫مدججا‬

‫ومالك مالك ما فوته أحد‬

‫ثمت‬

‫يقدمها لسنان سلجم‬

‫‪:‬‬

‫هوازن‬

‫ابن اسحاق‬

‫صحماء‬

‫ترذ ولئه‬

‫للرماج‬

‫يمنمتوي‬

‫بان واخر يهدم‬

‫في المخد ينمى للعلا متكزم‬

‫الستاء مسارع‬

‫وتركت حنته‬

‫تقاتل‬

‫اذ‬

‫خثعم‬

‫زيد بن صحار‬

‫آلاك‬

‫ان‬

‫غلبت‬

‫بن بكر ]من‬

‫أحد بني سعد‬

‫تريمثق‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫هوازن والخطوب‬

‫لها‬

‫شروط ؟‬

‫وكنا يا تريش‬

‫إذا غضبنا‬

‫يجيء من الغضاب دم ب يط‬

‫وكئا يا تريش‬

‫إذا غضبنا‬

‫كأن انوفنا فيها سعوط‬

‫فلا‬

‫انا‬

‫سيتقل‬ ‫ويروى‬

‫سئلت‬

‫لحمها‬

‫‪ :‬الخطوط‬

‫الخسف‬

‫ا‬

‫فأضبحنا‬ ‫إن‬

‫تسؤقنا قريمثق‬ ‫ب‬

‫في كل فح‬

‫‪ ،‬وهذا البيت في رواية أبي سعد‪.‬‬

‫سياق انعير يحدوها الئبيط‬ ‫ولا‬

‫آنا أن الين لهم‬

‫نشيط‬

‫وتكتب في مسامعها القطوط‬

‫الالائف بعد حنين‬

‫ذكر غزوة‬

‫في سنه‬

‫‪،‬‬

‫ثمان‬ ‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪،‬ا‬

‫‪581‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫واخرها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بيتا‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬ابو ثواب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫زياد بن ثواب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وانشدني‬

‫‪.‬‬

‫الاحمر‬

‫خلف‬

‫من‬

‫يجيء‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫قوله امن‬

‫الغضاب‬

‫عبيط‬

‫دم‬

‫غير ابن اسحالتى‪.‬‬

‫يجيب‬

‫وهب‬

‫ثواب‬

‫أبا‬

‫قال ابن اسحالتى ‪ :‬فأجابه عبداله‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫‪ ،‬رجل‬

‫وهب‬

‫من‬

‫بني تميم‬

‫ثم من‬

‫فقال‬

‫بني أسيد‪،‬‬

‫أمن‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫بشرط الله نضمرب من لقينا‬

‫كأقضل‬

‫وكنا يا هوازن حين نلقى‬ ‫وجمع بني قسيئ‬ ‫بجمعكم‬ ‫اصننا من سراتكم وملنا‬

‫نبل الهام من علق عبيط‬ ‫نحأ البرك كالوردتى الخبيط‬ ‫نقتل في المباين والخليط‬

‫به الملتاث‬ ‫فان‬

‫مقترشق يديخه‬ ‫عيلان غضابا‬

‫تك قيس‬

‫أبيات لخديح‬ ‫وقال خديح‬

‫لما‬

‫بن انعوجاء النضرقي امن‬

‫بمنموميما شفباء‬ ‫ولو‬

‫يمح انموت كانبكر النحيط‬

‫فلا يتفك يزغمهم سعوطي‬

‫بن العوجاء النصري ‪:‬‬

‫دنونا من حنين‬

‫ان‬

‫ما رايت من الشروط‬

‫قومي‬

‫ومائه‬

‫رأينا سوادأ‬

‫لو قذفوا بها‬

‫طاوعتني‬

‫إذن ما لقينا‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫جتد‬

‫الفون أخصفا‬

‫متكر‬

‫شماريخ من عروى‬

‫سراتهم‬

‫اذق‬

‫آل محفد‬

‫إذن‬

‫عاد صفصفا‬

‫ما لقينا العارض المتكشفا‬

‫ثمانين ألفا واستمذوا بخندفا‬

‫ذكر غزوة الطائف بعد حنينن‪ ،‬في سنة ثمات‬ ‫ولما قدم فل ثقيف‬ ‫الطائف‬

‫حصار‬ ‫والفحبور‬

‫سير‬

‫عروة‬

‫الطائف‬

‫بن مسعود‪،‬‬

‫ولا غيلان‬

‫بن سلمة ؛ كانا بجرش‬

‫النبي‬

‫مجي!‪%‬‬

‫الله‬

‫فلست‬

‫الى الطائف‬

‫الله‬

‫‪-‬يخ!‬

‫وقصيدة‬

‫كعب‬

‫إلى الطائف‬

‫جمن! السير إلى الطائف‬

‫قضينا‬ ‫فخيرها‬

‫امن‬

‫‪-‬‬

‫بن‬

‫حين‬

‫فرغ من حنين‬

‫من تهامة كل ريب‬ ‫لقالت‬ ‫ولو نطقت‬

‫لحاضن‬

‫مالك‪:‬‬

‫‪ -‬فقال كعب‬

‫بن مالك‬

‫حين‬

‫أنجمع‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫وخيبر ثم انجممنا ال!يوفا‬ ‫‪ :‬دؤسا أؤ ثقيفا‬ ‫قواطعهن‬

‫اق لم ترؤها‬

‫بساحة‬

‫وج‬

‫وتضبح‬

‫ونتتزع العروش ببطن‬ ‫ويأتيكم لنا سرعان خيل‬ ‫نزلوا بساحتكم سمغتم‬

‫اذا‬

‫يتعفمان صنعة‬

‫الدئابات والمجانيق‬

‫‪.‬‬

‫ثم سار رسول‬ ‫رسول‬

‫اغلقوا عليهم أبواب مدينتها‪،‬‬

‫وصنعوا‬

‫الضنائع‬

‫للقتال‬

‫‪ ،‬ولم يشهد‬

‫حنيا ولا‬

‫يغادر‬

‫داركم مئا‬ ‫دوركم‬

‫الوفا‬

‫متكم خلوفا‬

‫خلفه جفعا كثيفا‬

‫لها مما آناخ بها رجيفا‬

‫ذكر غزوة‬

‫حنين‪ ،‬في سنه‬

‫الطائف بعد‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫ثمان‬ ‫‪582‬‬

‫قواضب‬

‫بأيديهم‬

‫يززن المضطلين‬

‫مزهفات‬

‫كأفثال العقائق اخلصتها‬

‫بها‬

‫الحتوفا‬

‫تخال جدية الأبطال فيهم‬

‫قيون الهتد لم تضرب‬ ‫غداة الزخف جاديا مدوفا‬

‫اجدهم أليس لهم نصيح‬

‫كان بنا عريفا؟‬

‫يخئرهم‬

‫كتيفا‬

‫من‬

‫الاقوام‬

‫عتاق الخيل والنجب الطروفا‬

‫بأنا قد جمغنا‬

‫يحيط بسور حصنهم صفوفا‬ ‫وأنا قد اتيناهم بزخف‬ ‫نقي القلب مصطبرا عزوفا‬ ‫رئيسهم الئبيئ وكان صلبا‬ ‫وعلم‬ ‫رشيد الأفر حكم‬ ‫وحلم لم يكن نزقا خفيفا‬ ‫نطيع نبينا ونطيع رتجا هو الزحفن كان بنا رؤوفا‬ ‫ذا‬

‫لنا عضدا وريفا‬ ‫ونجعلكم‬ ‫ولا يك أفرنا رعشا ضعيفا‬ ‫الى الإسلام اذعانا مضيفا‬

‫فان تلقوا الينا ال!لم نفبل‬ ‫!ان تأبوا نجاهدكم‬ ‫نجالد ما بقينا‬

‫من لقينا‬

‫وكم من مغشر‬ ‫اتونا لا يرؤن لهم‬

‫البوا‬

‫أ‬

‫نجاهد‬

‫لا‬

‫نبالي‬

‫ونصبر‬ ‫أؤ تنيبوا‬

‫علينا‬ ‫كفاء‬

‫فأمسوا‬ ‫كنانة‬

‫بن عبد‬

‫قد‬ ‫ياليل‬

‫يجيب‬

‫والانوفا‬

‫ومن‬

‫لا‬

‫القلائد والشنوفا‬

‫يمتنغ‬

‫خسوفا‬

‫يفبل‬

‫بن مالك‪:‬‬

‫فأجابه كنانة بن عبد ياليل بن عمرو‬

‫من كان ينغينا‬ ‫وجذنا بها الأباء‬

‫المسامع‬

‫ونسلبها‬

‫واطماثوا‬

‫كعب‬

‫والحليفا‬

‫نسوقهم بها سوقا عنيفا‬ ‫يقوم الدين معتدلأ حنيفا‬

‫ائلات والعرى وود‬ ‫اقزوا‬

‫الجذم منهم‬

‫فجدغنا‬

‫بكل مهند لينن صقيل‬ ‫لأفر الله والإشلام حتى‬ ‫وتنسى‬

‫اهلكنا‬

‫صميم‬

‫التلاد‬

‫ام‬

‫الطريفا؟‬

‫بن عميبر‪ ،‬فقالا‬

‫يريد فتالنا‬ ‫من قبل ما ترى‬

‫وقد جربتنا‬

‫قنل عمرو‬

‫وقد علمت‬

‫ان قالت الحن اننا‬

‫من‬

‫الطويل‬

‫فانا‬

‫[‪:‬‬

‫بدابى‬

‫وكانت‬

‫لنا اطواؤها وكرومها‬

‫فاخبرها‬

‫نجن عامبر‬

‫اذا‬

‫مغلبم‬

‫لا‬

‫نريمها‬

‫ذو رأيها وحليمها‬

‫ما ابت صغر‬

‫الخدود نقيمها‬

‫نقؤمها حتى يلين شريسها‬

‫ويغرف للحق المبين ظلومها‬

‫من تراث محرقي‬

‫كلون السماء زينتها نجومها‬

‫علينا‬

‫دلاص‬

‫نرفهها‬ ‫أبيات‬

‫عنا ببيفيى صواربم‬

‫لشداد بن عارض‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫اذا جزدت في غمرة‬

‫لا‬

‫نشيمها‬

‫الجشمي‪:‬‬

‫‪ :‬وقال شداد‬

‫بن عارض‬

‫الجشمى‬

‫في مسير رسول‬

‫الله‬

‫يك!رو‬

‫الى الطائف امن‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫ذكر غزوة‬

‫الطائف بعد خنين‪،‬‬

‫ثمان‬

‫في سنة‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪583‬‬

‫إن التي حرقت‬

‫بال!د فاشتعلت‬

‫إن الرسول متى‬ ‫طريق رسول‬ ‫قال‬ ‫بحرة‬

‫ابن إسحاق‬

‫الرغاء من‬

‫دم‬

‫أرل‬

‫أقيد به في‬

‫بحصن‬

‫ثم سلك‬ ‫هده‬ ‫يقال‬

‫لها ‪ :‬الضادرة‬ ‫عليك‬

‫قريبأ من‬

‫‪ ،‬فكانت‬

‫الطائف‬

‫اولئك‬

‫من‬

‫يقال‬

‫فصفى‬

‫بن‬

‫بني‬

‫نخلة‬

‫قرن ‪ ،‬ثم على‬

‫اليمانية ‪ ،‬ثم على‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫المليح‬

‫على‬

‫فيه‪.‬‬

‫شعيب‬

‫ليث‬

‫‪ :‬انه أقاد يومئد‬

‫قتل‬

‫من‬

‫رجلا‬

‫الضيقة ‪ ،‬فلما توجه‬

‫لها‪:‬‬

‫‪ :‬الضيقة‬

‫له‬

‫‪ ،‬قريبأ من‬

‫حائطك"‬

‫الطائف‬

‫يظعن وليس بها من أهلها بشز‬

‫ببحرة‬

‫هذني‬

‫الرغاء حين‬ ‫به ‪ ،‬وامر‬

‫‪ ،‬فقتله‬

‫نزلها بدم ‪ ،‬وفو‬ ‫رسول‬

‫أؤذ‬

‫الله ك!ر وهو‬

‫م‬

‫د‬

‫بلية‬

‫فهدم ‪.‬‬

‫طريتي‬

‫الطريق ؟" فقيل‬

‫عمرو‬

‫‪ ،‬رجل‬

‫بن عوف‬ ‫في‬

‫لدى أحجارها‬

‫الله جم!ي!ا‪:‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫الإسلام‬

‫مالك‬

‫رسول‬

‫عس! على‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فابتنى بها صن!جدا‬

‫أقاد به رسول‬

‫قال‬

‫نخزب‬

‫ينزل بلادكم‬

‫‪ :‬فسلك‬

‫ابن إسحاق‬

‫ولم تقاتل‬

‫هدز‬

‫مج!ي!إ‪:‬‬

‫الله‬

‫لئة‬

‫وكيف‬

‫من هو ليس‬

‫فأبى‬

‫فضرب‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬بل‬ ‫مال‬

‫رجل‬

‫ان يخرج‬

‫به عسكره‬

‫اليسرى‬

‫ثقيف‬

‫‪ ،‬فأمر رسول‬

‫يقدر‬

‫بافبل وضع‬

‫المسلمون‬

‫عسكره‬

‫" ثم خرج‬

‫‪ ،‬فأرسل‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فقتل ناسق من‬

‫النبل تنالهم ‪ ،‬ولم‬

‫النفر من أصحابه‬

‫من‬

‫هي‬

‫فيها رسول‬

‫عند مسجده‬

‫ك!فه‬

‫منها على‬

‫إليه رسول‬

‫أن يدخلوا‬

‫مضى‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫بالنبل‬

‫حائطهم‬

‫الذي بالطائف‬

‫نخب‬

‫حتى‬

‫نزل‬

‫تحت‬

‫كجر ‪" :‬اما أن تخرج‬

‫الله‬

‫ع!م باخرابه ‪ ،‬ثم‬

‫أصحابه‬ ‫على‬

‫الله‬

‫‪ ،‬سأل‬

‫عن‬

‫اسمها‪،‬‬

‫فقال ‪" :‬ما اسم‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وافا‬

‫الله كسحر حتى‬

‫ان العسكر‬ ‫‪ ،‬أغلقوه‬

‫اليوم‬

‫سدرة‬

‫اقترب‬

‫دونهم‬

‫‪ ،‬فحاصرهم‬

‫من‬

‫أ‬

‫تنصروا‬

‫لا‬

‫اللأت ان الفه مفلكها‬

‫يثصر‬

‫ينتصز؟!‬

‫ن‬

‫نزل‬

‫حائط‬

‫‪ ،‬فلما أصيب‬

‫وعشرين‬

‫بضعا‬

‫ليلة‪.‬‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن إسحاق‬

‫صلى‬

‫هثام‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬ومعه‬

‫عثرة‬

‫امراتان من‬

‫نسائه ‪ ،‬احداهما‬

‫بين القئتين ‪ ،‬ثم أقام ‪ ،‬فلما اسلمت‬

‫معتب‬

‫بن مالك‬

‫الدهر‬

‫إلأ سمع‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قال‬ ‫في‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫سبع‬

‫ليلة‪.‬‬

‫مسجدا‪،‬‬ ‫لها نقيضق‬

‫لمج! أرل‬

‫ابن هشام‬

‫الإسلام‬

‫اهل ثقيف‬

‫رشأنهم‬

‫قال‬

‫ت!ضت‬

‫دثاببما‪،‬‬

‫في ذلك‬

‫‪ ،‬فحاصرهم‬

‫رمى‬

‫من‬

‫‪ :‬ورماهم‬

‫بالمتجنيق‬

‫ابن اسحاق‬

‫وكانت‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬رمى‬

‫افل‬

‫ثقيف‬

‫الله‬

‫في‬

‫رسول‬

‫أبي أمئة ‪ ،‬فضرب‬ ‫الله‬

‫سارية ‪ -‬فيما يزعمون‬

‫الله عس!‪،‬‬

‫بالمنجنيق‬

‫كسيهر‬

‫بنى على‬

‫المسجد‬

‫رسول‬

‫أم سلمة‬ ‫مصلى‬

‫بنت‬

‫وقاتلهم‬

‫قتالأ شديدا‬

‫كسيهر‬

‫عمرو‬

‫لهما‬

‫قنتين ‪ ،‬ثم‬

‫بن أمية بن‬

‫‪ -‬لا تطلع الشمس‬

‫وهب‬

‫بن‬

‫عليها يومأ من‬

‫وتراموا بالنبل‪.‬‬

‫الإسلام ‪:‬‬

‫بالمنجنيق‬

‫‪ ،‬حدثني‬

‫من‬

‫أثق به ‪ :‬ان رسول‬

‫الله‬

‫ك!ر أؤل‬

‫من‬

‫رمى‬

‫الطائف‪.‬‬

‫مع أبي سفيان رالمفيرة‪:‬‬

‫‪ :‬حتى‬

‫إذا كان‬

‫يوم‬

‫ثم زحفوا بها إلى جدار‬

‫الشدخة‬

‫‪ ،‬عند‬

‫جدار‬

‫الطائف‬

‫الطائف ليخرقوه ‪ ،‬فأزسلت‬

‫‪ ،‬دخل‬

‫نفر من‬

‫عليهم ثقيف‬

‫سكك‬

‫أصحاب‬

‫رسول‬

‫الحديد محماة‬

‫الله لمج!‬

‫بالنار‪،‬‬

‫الالائف بعد خنين‪،‬‬

‫ذفر غزوة‬

‫ثمان‬

‫في سنه‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪584‬‬

‫فخرجوا‬

‫تحتها‪،‬‬

‫من‬

‫فوقع‬

‫الناس‬

‫حتى‬

‫نكلمكم‬

‫الئباء‪،‬‬

‫فرمتهم‬

‫فيها يفطعون‬

‫ابن هشام‬

‫فولدت‬

‫بن‬

‫له داود‬

‫الناسىء‬

‫ادلكما‬ ‫وبين‬ ‫من‬

‫على‬ ‫الطائف‬

‫مال‬

‫بيننا‬

‫أهديث‬ ‫تريد‪،‬‬

‫لي‬

‫‪ :‬ان‬

‫مما جثتما‬

‫فقال رسول‬

‫وان‬

‫رسول‬

‫ع!‬

‫نساء‬

‫رسول‬

‫؟‬

‫الله‬

‫نادى‬

‫سعد‬

‫بن‬

‫اجل‬

‫والله‬

‫‪ ،‬مجدة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫اق يقتح‬

‫ونزل‬ ‫رسول‬

‫افل‬ ‫تكلم‬

‫فيهم‬

‫مسعود‪،‬‬

‫بن‬

‫فناديا ثقيفأ ‪ :‬ان أمنونا‬

‫اليهما وهما‬

‫له منها داود‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫قال لهما ابن الأسود‬

‫قال‬

‫ابي‬

‫عند‬

‫بن‬

‫مرة‬

‫لابي‬

‫فهراق‬

‫عليك‬

‫يخافان عليهن‬

‫عروة‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫عروة‬

‫مسعود‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫‪ .‬أتاريخ‬ ‫بن‬

‫لعمر‬

‫اؤذن‬

‫افلا‬

‫بن‬

‫بالرحيل‬

‫ابي عمرو‬

‫كراما‪،‬‬

‫فقال‬

‫جثت‬

‫تتصر‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فأصيب‬

‫ثقيف‬

‫من‬

‫‪ ،‬في‬

‫؟‬

‫بن‬

‫قال‬

‫علاج‬

‫المسلمين‬ ‫‪!-‬ح؟‬

‫جارية‬

‫‪/3‬‬

‫ال!لمية‬

‫‪-‬ج! قال‬

‫بن الخطاب‬

‫انك‬

‫لنفسه‬

‫"بلى"‬

‫وهي‬

‫بن سلمة‬

‫الله‬

‫أن تدرل‬

‫والرحم‬

‫دله‬

‫‪ ،‬فان‬

‫إني رايت‬ ‫يومك‬

‫منهم‬

‫‪:‬‬

‫كان‬

‫على‬

‫قلته "‪،‬‬

‫فأذن‬

‫بن مظعون‬

‫‪ ،‬أو حلي‬

‫لها ‪" :‬دان‬

‫‪ :‬ألأ ان الحي‬

‫عمر‬

‫أني‬

‫هذا‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫الفارعة بنت‬

‫لم يوذن‬

‫رسول‬

‫لي‬

‫ما‬

‫في‬

‫قال ‪ :‬أو ما اذن‬ ‫‪،‬‬

‫بالرحيل‬

‫يا عيينة إ! أتمدح‬

‫فلفا‬

‫يا‬

‫فقال ‪ :‬يا‬ ‫فيهم‬

‫استقل‬

‫المشركين‬

‫لأقاتل ثقيفا معكم‬

‫عقيل‪،‬‬

‫لك‬

‫عيينة‬

‫‪ :‬يا‬

‫ثقيف‬

‫‪-‬جيه‬

‫الله‬

‫مقيم ‪ ،‬قال ‪ :‬يقول‬

‫اتطثها لعلها تلد لي رجلا‪،‬‬

‫كان محاصرا‬

‫مؤنة‬

‫‪-‬لمجف‬

‫ولا أبعد عمارة‬

‫او ليدعه‬

‫امرأة عثمان‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫قال‬

‫‪ :‬قاتلك‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بينه‬

‫‪.[84‬‬

‫فقال ‪ :‬اني والله ما جئت‬

‫اقامته ‪ ،‬ممن‬

‫ولا اشد‬

‫ويا مغيرة ‪ ،‬ألا‬

‫ثقيفا ‪" :‬يا أبا بكر‪،‬‬

‫قلته ؟ قال ‪" :‬قد‬ ‫‪:‬‬

‫‪ -‬وكان‬

‫أبو بكر ‪ :‬ما أظق‬

‫بادية ابنة غيلان‬

‫الله‬

‫قارب‬

‫لهم‪.‬‬

‫محاصر‬

‫الطبري‬

‫الأوقص‬

‫خويخلة ‪ ،‬زعمت‬

‫له رجل‬

‫‪!-‬يح‬

‫الصديق‬

‫لي ‪ :‬ان رسول‬

‫فذكرت‬

‫!ح تركه‬‫وهو‬

‫قد علمتما‬

‫فلياخذه‬

‫‪ ،‬والفقيمية أميمة‬

‫يا ابا سفيان‬

‫ابعد رشاء‬

‫أبدا‪ ،‬فكلماه‬

‫حلي‬

‫ذلك‬

‫مال‬

‫ما فيها" فقال‬

‫ذلك"‬

‫بن‬

‫بن‬

‫مسعود‪:‬‬

‫حيث‬

‫بالطاثف‬

‫الله‬

‫بكر‬

‫الطائف‬

‫‪ ،‬فذكر‬

‫أسيد‬

‫الله‬

‫بن مسعود‬

‫أن رسول‬

‫من‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫يا‬

‫الناسق‬

‫حصن‪:‬‬

‫بالامتناع من‬ ‫أردت‬

‫‪ ،‬ولكني‬

‫فان ثقيفا قوثم مناكير‪.‬‬

‫بالطاثف‬

‫عبيد‪،‬‬

‫فأشلموا‪،‬‬

‫فأعتقهم‬

‫‪!-‬مح‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الطائف‬

‫الله‬

‫قال‬

‫بن‬

‫الطائف‬

‫على‬

‫الله‬

‫الا"‪،‬‬

‫‪-‬كيه وقد‬

‫عمرو‬

‫بن امية بن حارثة‬

‫حدثتنيه‬

‫عبيد‬

‫محمد‬

‫الى‬

‫بن ثعلبة ‪ ،‬لها عبدالرحمن‬

‫لم يغمر‬

‫‪" :‬وانا لا ارى‬

‫ثقيف‬

‫‪ ،‬ما حديث‬ ‫قال‬

‫بن‬

‫أبي سفيان‬

‫بني الأسود‬

‫إن قطعه‬

‫‪-‬لمجح‬

‫خويلة‬

‫‪:‬‬

‫بنت‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فزعموا‬

‫الله‬

‫ان فتح‬

‫خويلة ؟إ" فخرجت‬ ‫الله‬

‫سويد‬

‫زنجدا فنقرها ديك‬

‫الله‬

‫‪ ،‬أعطني‬

‫وكانتا من‬

‫عند‬

‫شعبة‬

‫الطائف‬

‫وبني كنانة ليخرجن‬

‫عروة‬

‫له ‪ :‬العقيق ‪ -‬انه ليس‬

‫محمدا‬

‫‪ :‬ان رسول‬

‫أخلى‬

‫‪ ،‬كانت‬

‫له؟ ان مال‬

‫ثم ان خويخلة ابنة حكيم‬ ‫رسول‬

‫والمغيرة‬

‫نساء قريش‬

‫قلع ؛ فلما أبين عليهما‬

‫تغبة مملوءة‬

‫الله‬

‫بنت‬

‫القرابة ما لا يجهل‬

‫بلغني‬

‫بن‬

‫داود ميمونة‬

‫أثم‬

‫‪ :‬والفراسية‬

‫بني الأسود‪،‬‬

‫وقد‬

‫ابي سفيان‬

‫‪ ،‬نازلأ بواد يقال‬

‫وبينه من‬

‫أبو سفيان‬

‫حرب‬

‫رجالأ‪،‬‬

‫الله‬

‫أعناب‬

‫ابي مرة ‪.‬‬

‫أمئة بن‬ ‫خير‬

‫بالئنل‬

‫فدعوا نساء من‬

‫آمنة بنت‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫بنت‬

‫‪ ،‬وتقدم‬

‫‪ ،‬فأئنوهما‪،‬‬

‫فأبين ‪ ،‬منهن‬

‫قال‬

‫ثقيف‬

‫‪ ،‬فقتلوا منهم‬

‫فأمر رسول‬

‫‪-‬ج! بقطع‬

‫ثقيف‪،‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫نفز منهم‬

‫تكلم‬ ‫الحارث‬

‫قال ابن هشام‬

‫من‬ ‫في‬

‫لا ائهم ‪ ،‬عن‬ ‫اولئك‬

‫العبيد‪،‬‬

‫عبدالله بن‬ ‫فقال‬

‫مكدبم ‪ ،‬عن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬كفه‬

‫رجالي‬

‫‪" :‬لا‪،‬‬

‫من‬ ‫اولئك‬

‫ثقيف‬ ‫عتقاء‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬لما أسلم‬ ‫الله‬

‫"‪.‬‬

‫وكان‬

‫ممن‬

‫بن كلدة ‪.‬‬

‫‪ :‬وتد‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫سمى‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقد كانت‬

‫ثقيف‬

‫من‬

‫نزل‬

‫أصابت‬

‫من‬

‫أولئك‬

‫العبيد‪.‬‬

‫اهلا لمروان‬

‫بن قيس‬

‫الدوسيئ ‪ ،‬وكان‬

‫قد أسلم‬

‫وظاهر‬

‫الطائف بعد حنين‬

‫ذكر غزوة‬

‫‪،‬‬

‫ثمان‬

‫في سنة‬

‫السعرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪585‬‬

‫رسول‬

‫ء!‬

‫الله‬

‫قال لمروان‬ ‫يؤدوا‬

‫حتى‬ ‫وأطلق‬

‫لهم‬

‫ثقيف‬

‫على‬

‫بن قيس‬

‫‪ ،‬فزعمت‬ ‫يا‬

‫مروان بأهلك‬

‫اليه أفله ‪ ،‬فقام في‬

‫الضحاك‬

‫ابي‬

‫أتتسى‬

‫‪" :‬خذ‬

‫ثقيف‬

‫بن مالك‬

‫ذلك‬

‫الضحاك‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الذي تزعم‬

‫‪ -‬وهو‬

‫أول رجل‬ ‫بن‬

‫سقيان‬ ‫في‬

‫بن سفيان‬

‫شيه‬

‫تسمية‬

‫من‬ ‫حليف‬

‫قال‬

‫لهم‬

‫ابن‬

‫‪ :‬وهذه‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫من‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬ومن‬

‫اشوس‬

‫وقذ كادت بك النقس تيأس‬

‫عليك‬

‫‪.‬‬

‫استشهد‬

‫عبد‬

‫من‬

‫شمس‬

‫المسلمين‬

‫‪ :‬سعيد‬

‫مع‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بن‬

‫العاص‬

‫بن سعيد‬

‫في يوم الطائف‪:‬‬‫بن‬

‫أمية ‪ ،‬وعزفطة‬

‫بن‬

‫جناب‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫حباب‬

‫بن مرة ‪ :‬عبدالله بن أبي بكر‬

‫‪ ،‬رمي‬

‫الصديق‬

‫بسهم‬

‫فمات‬

‫منه بالمدينة بعد‬

‫الله عكله‬

‫ومن‬

‫بني عدي‬

‫ومن‬

‫بني سفم‬

‫بن عمرو‬

‫ومن‬

‫بني سعد‬

‫واستشهد‬

‫من‬

‫‪ :‬ثابت‬

‫ومن‬ ‫ومن‬

‫بني ساعدة‬

‫بن‬

‫‪ :‬عبدالله بن عامر‬ ‫‪ :‬السائب‬ ‫‪ :‬جليحة‬

‫الجذع‬

‫بن‬

‫حنينا والطائف‬

‫بن قيس‬

‫لهم‪.‬‬ ‫‪ ،‬واخوه‬

‫بن عدي‬

‫عبدالله بن‬

‫الحارث‬

‫‪.‬‬

‫عبدالله‪.‬‬

‫‪ :‬رقيم‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫بن ثابت‬

‫بن‬

‫بن سهل‬

‫ابي صغصعة‪.‬‬

‫عبدالله‪.‬‬ ‫بن ثغلبة بن زيد‬

‫بالطائف من أضحاب‬

‫بن لوذان‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بن معاوية‪.‬‬

‫عيهه اثنا‬

‫عشر‬

‫رجلا؛‬

‫سبعة من قريش‬

‫‪ ،‬وأربعة من‬

‫من بني ليث‪.‬‬

‫كلمة لبجير بن زهير في حنين‬ ‫فلما انصرف‬

‫بن‬

‫‪ ،‬من‬

‫بن ربيعة ‪ ،‬حليف‬

‫نجن الحارث‬

‫النجار ‪ :‬الحارث‬

‫‪ :‬المنذر‬

‫من استشهد‬

‫الأنصار‪ ،‬ورجل‬

‫ليث‬

‫المغيرة‬

‫رفية رميها يومئذ‪.‬‬

‫الانصار‪:‬‬

‫بني سلمة‬

‫الأوس‬

‫‪ :‬عبدالله بن أبي أمية بن‬

‫بن‬

‫بني مازن‬

‫كانت‬

‫عتك‬

‫[‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫بني تيم‬

‫بن كعب‬

‫فجميع‬

‫أمئة بن‬

‫ابن‬

‫ومن‬

‫ومن‬

‫من‬

‫الغوث‬

‫بني مخزوم‬

‫من‬

‫تسمية‬

‫بني‬

‫الأشد‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وفاة رسول‬

‫ابيئ بن مالك‬

‫مروان‬

‫الطويل‬

‫‪،‬‬

‫يوم الطائف‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قريش‬

‫بينه وبين‬

‫أمن‬

‫أفل‬

‫فاخذه‬

‫ذليلا كما قيد الذلول المخئسق‬ ‫متى يأتهم مستقبس الشز يفب!وا‬

‫فكانوا هم المولى فعادت حلومهم‬

‫شهداء‬

‫ثقيفأ حتى‬

‫القشيري‬

‫ارسلوا‬

‫غداة الرسول مغرضق‬

‫يقودك مروان بن قيس بحبله‬ ‫فعادت عليك من ثقيف عصابة‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬يقبسوا؛ عن‬

‫كان‬

‫قيس‬

‫فلفي أبي بن مالك‬

‫الكلابيئ ‪ ،‬فكفم‬

‫بلالي يا أبي بن ماللث‬

‫غير ابن اسحاق‬

‫به ثقي!‬

‫تلقاه مق قيس"‬

‫انها من‬

‫‪ -‬أن رسول‬

‫الله‬

‫ككيه‬

‫رسول‬ ‫]من‬

‫الله‬

‫‪!-‬‬

‫عن‬

‫والطائف‪:‬‬ ‫الطائف بعد القتال والحصار؛‬

‫قال بجير بن زهير بن ابي سلمى‬

‫يذكر‬

‫الكامل [‪:‬‬

‫علالة يوم بطن‬

‫حنئني‬

‫وغداة‬

‫أؤطاسيى ويوم‬

‫الأبردتى‬

‫امر اموال هواؤن‬

‫وعطايا‬

‫وسباياها‬

‫وانعائم وسول‬

‫المؤئفه ففوبهنم منها‬

‫عحت فيها‬

‫الله‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪586‬‬

‫باغواء هوازن جمعها‬

‫جمعت‬

‫منا مقاما واحدا‬

‫لم يمنعوا‬

‫مشي‬ ‫كل‬

‫في‬

‫فتحضنوا مثا بباب مغلق‬ ‫شهباء تلمع بالمنايا فيلق‬ ‫حضنا لظل كأنه لم ئخلق‬

‫على الهراس كأننا‬

‫سابغة‬

‫إذا‬

‫ما ا‪ - .‬ه‬

‫جدل تصسق فضولهن‬

‫وبطن‬

‫الخندق‬

‫إلأ جدارهم‬

‫ولقد تعزضنا لكيما يخرجوا‬ ‫تزتذ حسرانا إلى رجراجة‬ ‫ملمومة خضراء لو قذفوا بها‬ ‫الفمراء‬

‫فتبذدوا كالطائر‬

‫المتمرق‬

‫قدز تفزق في القياد وتلتقي‬

‫‪" .‬‬

‫كالنهي‬

‫من‬

‫نعالنا‬

‫هئت‬

‫ريحه‬

‫نسج‬

‫المترقرق‬

‫داود وال محزق‬

‫امر اموال هوازن وسباياها وعطايا المؤلفة قلوبهم منها‪،‬‬ ‫وانعام‬ ‫ثم خرج‬ ‫ومعه‬

‫من‬

‫فقال‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫هوازن‬

‫سبيئ‬

‫ثم أتاه وفد‬ ‫ومن‬

‫‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫جم!‬

‫عليك‬ ‫يكنى‬

‫أبا صرد‪،‬‬ ‫أنا ملحنا‬

‫وعائدته‬

‫‪،‬‬

‫وقد‬

‫للحارث‬

‫بل‬

‫واحسابنا‪،‬‬

‫"أما ما كان‬

‫الأنصار‬

‫‪:‬‬

‫وما‬

‫‪ :‬أما‬

‫رسول‬

‫شعيب‬

‫كان‬

‫الله‬

‫انا وبنو‬

‫اله‬

‫ابيه‬

‫سني‬

‫ثقيف‬ ‫بنحوه‬

‫هوازن‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫بن‬

‫جده‬

‫‪ ،‬عن‬

‫انا اضل‬

‫الحظائر‬

‫أو للنغمان‬

‫انا‬

‫مالحنا الحارث‬

‫عمرو‬

‫الالهر‬

‫الله‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫المناقب‬

‫في‬

‫من‬

‫ستة آلاف‬

‫عبدالله بن عمرو‬

‫وعثيرة‬

‫هوازن‬ ‫عماتك‬

‫المنذر‪،‬‬

‫وقد‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم احد‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ادع عليهم‪،‬‬

‫برقم‬

‫‪.[3404‬‬

‫‪:‬‬

‫الذراري‬

‫ثم نزل‬

‫اصابنا‬

‫‪ :‬أن وفد‬

‫من‬

‫بني سعد‬

‫وخالاتك‬

‫ع!‬

‫أنجنائنا‬

‫المطلب‬

‫عبد‬

‫لرسول‬

‫لنا فهو‬

‫‪،‬‬

‫فلا‪،‬‬

‫الله‬

‫وقال‬

‫!ن!‬

‫أحمث‬

‫فقوموا‬

‫بن‬

‫وحواضنك‬

‫منا بمثل‬

‫أنم‬

‫اموالكم؟"‬

‫الينا‪ ،‬فقال‬ ‫فقولوا‪:‬‬

‫قاموا فتكفموا‬

‫لكم"‬

‫‪،‬‬

‫عئاس‬

‫فقال‬

‫فقال‬

‫بن‬

‫او النعمان‬

‫‪ ،‬عن‬

‫أبيه‬

‫جذه‬

‫والنساء‪،‬‬

‫البلاء‬

‫بكر‬

‫هوازن‬

‫ما‬

‫نزلت‬

‫الذي‬

‫لم‬

‫أتوا‬

‫يخف‬

‫يقال له ‪ :‬زهير‪،‬‬

‫اللاتي كق‬

‫به‬

‫يكفلنك‪،‬‬ ‫عطفه‬

‫‪ ،‬رجونا‬

‫المنذر‪.‬‬

‫بن‬

‫عبداله بن عمرو‪،‬‬

‫فقالوا ‪ :‬يا رسول‬ ‫لهم ‪" :‬أما ما كان‬

‫انا نستشفع‬

‫ونسائنا‪ ،‬فساعطيكم‬

‫الطهر‬

‫فهو‬

‫‪ ،‬عن‬

‫اليكم‬

‫بالناس‬

‫في‬

‫بن أبي شمر‬

‫بن شعيب‬ ‫احث‬

‫اله مج!ز بالناس‬

‫فزارة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬انما في‬

‫ترد الينا نساءنا وأنجناءنا‪ ،‬فهو‬

‫ولبني‬

‫عن‬

‫الترمذي‬

‫اله عجم من‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫ويخساؤكم‬

‫"انجناؤكنم‬

‫رسول‬

‫بهم"‬

‫يوم‬

‫‪] .‬اخرجه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وقام رجل‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫وبالمسلمين الن رسول‬

‫لي‬

‫فقالوا‬

‫‪ :‬ولو‬

‫‪ ،‬واذا ما أنا صليت‬

‫فلما صلى‬

‫مع‬

‫أصحابه‬

‫ظعن‬

‫نزل الجعرانة‬

‫معه من‬

‫المكفولين‪.‬‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫وائت‬

‫بن‬

‫بن أبي شمر‬

‫علينا‪ ،‬وانت‬

‫اله ع!م ‪:‬‬

‫ثقيفا‬

‫عمرو‬

‫اله عليك‬

‫خير‬

‫عن‬

‫دخنا حتى‬

‫فيمن‬

‫الناس ‪،‬‬

‫ما عذته‪.‬‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫قال ابن هشام‬

‫رسول‬

‫اهد‬

‫اشلموا‪،‬‬

‫علينا من‬

‫الطائف على‬

‫قال له رجل‬

‫بالجعرانة ‪ ،‬وكان‬

‫‪ :‬فحذثني‬

‫‪ ،‬فافنن‬

‫حصنن‬

‫"اللهم‬

‫هوازن‬

‫‪،‬‬

‫الإبل والثاء‬

‫رسول‬

‫لكم‬

‫كثيز‪،‬‬

‫وقد‬

‫ما لا يدرى‬

‫الله‬

‫ولو‬

‫جمف‬

‫الله‬

‫‪!-‬ير‬

‫حين‬

‫اله‬

‫اتصرف‬

‫رسول‬

‫الله لمج!ا‬

‫فيها‬

‫برسول‬

‫عند ذلك‬

‫بالذي‬

‫المهاجرون‬

‫حابس‬

‫أمرهم‬

‫الاقرع‬

‫بن‬

‫مزداس‬

‫‪ :‬اما انا وبنو‬

‫ولبني‬

‫عبد‬

‫أموالنا‬

‫بين‬ ‫المطلب‬

‫اله ع!رو الى‬

‫فهو‬

‫الفسلمين‪،‬‬

‫وأشأل لكم"‪.‬‬ ‫به رسول‬

‫‪ :‬وما كان‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬خيرتنا‬

‫اله‬

‫لي‬

‫قال ‪ :‬فقال‬

‫اله عح!د‪ ،‬فقال‬

‫لنا فهو‬

‫اما أنا وبنو‬

‫سليم‬

‫‪،‬‬

‫لرسول‬

‫تميم‬

‫فلا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫فقالت‬

‫الله‬

‫فلا‪،‬‬

‫رسول‬

‫مج!م‬

‫وقال‬

‫بنو‬

‫سليم‬

‫الله‪:‬‬

‫‪ ،‬وقالت‬

‫عيينة‬

‫بن‬

‫‪ :‬بلى‪،‬‬

‫وسباياها‬

‫افر اموال هوازن‬

‫الفؤئفه قلوئهم‬

‫وعطايا‬

‫رسول‬

‫منها‪ ،‬وانعام‬

‫الله‬

‫فيها‬

‫جم!رو‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪587‬‬

‫ما كان‬

‫لرسول‬

‫لنا فهو‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫أصيبه"‬

‫فردوا الى‬

‫قال‬

‫سح ‪" :‬أما من تمسك‬‫الئاس‬

‫ابن اسحاق‬

‫طالب‬

‫!ه‬

‫سعد‬ ‫عمر‬

‫بن الخطاب‬

‫بني جمح‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫اني لاحسب‬ ‫ان يردها‪،‬‬

‫فقال‬

‫له زهير‬

‫بواجد‪،‬‬

‫اسلام مالك‬

‫الله‬

‫‪" :‬أخبروا‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫اليه من‬

‫ما‬

‫اق‬

‫اتى راحلته‬

‫حتى‬

‫الكامل‬

‫رأيت‬

‫‪ :‬زينب‬

‫عليئ‬

‫بن ناصرة بن قصئة‬ ‫بن عمرو‬

‫حئان‬

‫بن نصر‬

‫بن‬

‫بن حئان ‪ ،‬وأعطى‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬بعثت‬

‫عبدالله بن عمر‬

‫‪ :‬ما شانكم‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫فرائض‬

‫بست‬

‫والله ما اخذتها‬

‫لمجو‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فذهبوا إليها فأخذوها‪.‬‬

‫فداؤها‪ ،‬فلفا رد رسول‬ ‫ببارد‪،‬‬

‫حين‬

‫إليها ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫؟ قالوا ‪ :‬رد علينا رسول‬

‫من عجائز هوازن وقال حين‬

‫‪ ،‬فوالله ما فوها‬

‫بها الى أخوالي‬

‫اذا رجعت‬

‫من‬

‫قال‬ ‫بيضاء‬

‫الله‬

‫غريرة‬

‫بسث‬

‫‪-‬س!د السبايا‬

‫ولا ثديها‬

‫له زهير‬

‫اخذها ‪ :‬أرى عجوزا‪،‬‬

‫بناهد‪،‬‬

‫فرائض‬

‫ولا بطنها‬

‫ما قال ‪ ،‬فزعموا‬

‫ولا نصفا‬

‫أبى‬

‫بوالد‪،‬‬

‫أن عيينة لقي‬

‫وثيرة ‪.‬‬

‫عن‬

‫مالك‬

‫مالك‬

‫له‬

‫خاف‬

‫‪ ،‬وامر‬

‫اليه أهله وماله وأعطيته‬ ‫نفسه‬

‫ثقيفا على‬

‫بفرسبى له فأتي‬

‫امر بها أن تحيس‬ ‫مائة من‬

‫بن عوف‬

‫ردذت‬

‫‪ ،‬ما فعل؟‬

‫فقالوا ‪ :‬هو‬

‫‪ ،‬فركبها‪،‬‬

‫الإبل ‪ ،‬وأسلم‬

‫ان يغلموا‬

‫به إلى‬

‫الطائف‬

‫فلحق‬

‫برسول‬

‫فحسن‬

‫إسلامه‬

‫بالطائف‬

‫مائة من‬

‫الله‬

‫الإبل " فأتي‬

‫ان رسول‬

‫‪ ،‬فخرج‬ ‫‪-‬شي!‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫مع‬

‫ثقيف‪،‬‬

‫الله‬

‫ليلا‪،‬‬

‫مالك‬

‫‪-‬شي! قال‬

‫فجلس‬

‫له‬

‫على‬

‫‪ ،‬فادركه‬

‫بالجعرانة‪،‬‬

‫بن‬

‫حين‬

‫مالك‬

‫عوف‬

‫[‪:‬‬

‫ولا‬

‫فاستعمله رسول‬

‫عمير‬

‫عنك‬

‫كان‬

‫فهيئت‬

‫سمغت‬

‫بمثله‬

‫في الناس كلهم‬

‫اذا انجتدي‬

‫ومتى تشأ يخبرك‬

‫عردت أنيابها‬

‫فكأنه ليث على‬

‫الثقفيئ ]من‬

‫بنت‬

‫فاذهبوا فخذوها‬

‫أن يغظم‬

‫وسالهم‬

‫أفله وماله ‪ ،‬واعطاه‬

‫الكتيبة‬

‫ثقيفا‪ ،‬لا يخرج‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫الله‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫ومقالته في ذلك‪:‬‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫أوفى وأعطى للجزيل‬ ‫واذا‬

‫لها‬

‫يشتدون‬

‫مالكا ‪6‬نه ان أتافى مشلما‬

‫حيث‬

‫السعدي‬

‫فأخذ عجوزا‬

‫فردها‬

‫هوازن‬

‫الطائف‬

‫من‬

‫‪-‬سب! اعطى‬

‫بالبيت ‪ ،‬ثم آتيهم ‪ ،‬وأنا أريد ان أصيبها‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ائك‬

‫‪ ،‬فأمر براحلته‬

‫‪ ،‬فرد عليه‬

‫اسلم ]من‬

‫اطوف‬

‫خذها‬

‫النصري‬

‫‪-‬شي! لوفد‬

‫فرائض‬

‫أول سبي‬

‫ابنه‪.‬‬

‫في بني جمح‬

‫بماكد‪،‬‬

‫اليه ذلك‬

‫بن حئان‬

‫‪ -‬فاذا الناس‬

‫أبو صرد‪:‬‬

‫بن عوف‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫او بمكة‬

‫حتى‬

‫صاحبتكم‬

‫ولا دزها‬ ‫فشكا‬

‫ما قال فيحبسوه‬ ‫فرسه‬

‫‪ :‬تلكم‬

‫انسان ست‬

‫بن عميرة بن هلال‬

‫عبدالله بن عمر‬

‫‪ :‬واما عيينة بن حصن‬

‫بن حابس‬

‫فركضه‬

‫فرغت‬

‫عبيد‬

‫جارية يقال‬

‫لها في الحي نسبا‪ ،‬وعسى‬

‫ولا زؤجها‬

‫بذلك‬

‫نافع مولى‬

‫حين‬

‫هذا السبي ‪ ،‬فله بكل‬

‫بن‬

‫بن عمر‬

‫لعبدالله‬

‫لي متها ويهيئوها‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فقال‬

‫يزيد‬

‫بن عفان‬

‫فوهبها‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫المسجد‪-‬‬

‫وأبناءنا‬

‫وقال‬

‫ابو وجزة‬

‫عثمان‬

‫جارية‬

‫من‬

‫بن‬

‫لبني‬

‫‪ :‬وفنتموني‬

‫ويساءهم‪.‬‬

‫انجناءهم‬

‫وأعطى‬

‫ليضلحوا‬ ‫من‬

‫الاقرع‬

‫متكم‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫نساءنا‬

‫بحقه‬

‫جارية يقال لها‪ :‬ريطة بنت هلال‬

‫بن بكر‪،‬‬

‫فخرجت‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬يقول‬

‫‪-‬شي!‬

‫عئاس‬

‫مرداس‬

‫سليم‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الله‬

‫‪!-‬د على‬

‫لهم سرخ‬ ‫المديد[‪:‬‬

‫أشباله‬

‫بالسمهري‬

‫وسط‬

‫من أسلم من قومه ‪ ،‬وتلك‬

‫الأ أغار عليه ‪ ،‬حتى‬

‫ضيق‬

‫بمثل‬

‫‪ :‬ثمالة وسلمة‬

‫عليهم ‪ ،‬فقال ابو محجن‬

‫عما في غد‬

‫وضرب كل مهئد‬

‫الهباءة خادز‬

‫القبائل‬

‫محقد‬

‫في مزصد‬

‫وففم ‪ ،‬فكان يقاتل بهم‬ ‫ابن حبيب‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫افر اموال هوازن وسباياها وعطايا المؤئفه ففوئهم منها‪ ،‬وانعام رسول‬

‫!‬

‫الله‬

‫فيها‬

‫السيرة لابن هشام ‪،،‬‬

‫"‬

‫‪588‬‬

‫هابت‬

‫جانبنا‬

‫الأعداء‬

‫ثئم‬

‫وأتانا مالك بهم‬ ‫وأتونا في منازلنا‬ ‫قسم فيء‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬ ‫علي‬

‫الله‬

‫‪ :‬ولما فرغ‬

‫ردائي‬

‫ولا جبانا‬

‫ولا كذوبأ"‬

‫الناس ‪ ،‬والله مالي‬ ‫فان الغلول‬

‫ثم‬

‫من‬

‫يكون‬

‫رجل‬

‫من‬

‫دبر‪،‬‬

‫فقال ‪" :‬اما نصيبي‬

‫بكئة‬

‫قال ابن هشام‬ ‫ابنة‬

‫المشركين‬ ‫من‬

‫بن ربيعة وسيفه‬

‫شيئا‬

‫فالقاها في‬

‫ويتالف‬

‫حزام‬

‫بهم‬

‫قومهم‬

‫بن عبد‬

‫وهثائم‬ ‫نجن‬

‫تخيطين‬

‫الإبرة‬

‫القيامة‬

‫هذا‬

‫الك‬

‫‪ ،‬اخذت‬

‫فلا حاجة‬

‫‪ :‬أن عقيل‬

‫‪ ،‬فرجع‬

‫في‬

‫هذه‬

‫أنك‬

‫ثم‬

‫والمخيط‪،‬‬

‫‪[94 /3‬‬

‫الكئة أعمل‬

‫دخل‬

‫ثم‬

‫قال ‪ :‬فجاء‬

‫بها برذعة‬ ‫من‬

‫يوم حنين‬

‫امرأته‬

‫قد قاتلت ‪ ،‬فماذا أصبت‬

‫‪ :‬ما أرى‬

‫منادي‬

‫الأ قد‬

‫ابزتك‬

‫بعيبر لي‬

‫يده ‪.‬‬

‫على‬

‫رسول‬

‫بخيلأ‬

‫قال ‪" :‬أيمها‬

‫؛ فأذوا الخياط‬

‫المستدرك‬

‫اليها‪ ،‬فسمع‬

‫فقال‬

‫رفعها‪،‬‬

‫بها‪ ،‬ثم طرحها‬

‫بن ابي طالب‬

‫عقيل‬

‫عليكنم ‪ ،‬ثم ما الفيتموني‬

‫عليكم‬

‫الحاكم‬

‫لي‬

‫عنه رداءه ‪ ،‬فقال ‪" :‬ردوا‬

‫اصبعيه‬

‫مردود‬

‫" ]أخرجه‬

‫بها ثيابك ‪ ،‬فدفعها‬

‫والمخيط‬

‫بن عوفي‬

‫دون‬

‫بن عمرو‬

‫رسول‬

‫أبا‬

‫‪ :‬نصير‬

‫بن‬

‫بن حذيفة‬

‫بني عامر‬

‫قال ابن هثام‬

‫‪ :‬واسمه‬

‫ا! يكون‬

‫الله‬

‫ذهبت‬

‫من‬

‫فاطمة‬

‫غنائم‬ ‫‪:‬‬

‫لمج! يقول‬ ‫‪ ،‬فاخذها‬

‫قيس‪.‬‬

‫سهيل‬

‫من‬

‫‪ ،‬وأعطى‬

‫حكيم‬

‫عرفت‬

‫السهمي‬

‫مائة بعير ‪ ،‬واعطى‬ ‫بني زهرة‬

‫مائة بعيير‪،‬‬

‫التميمي مائة بعيبر‪ ،‬واعطئ‬

‫أصحاب‬

‫بن نوفل الرهري ‪ ،‬وعمير‬

‫ما أعطاهم‬ ‫الإبل‬

‫بن عمرو‬

‫الأقرع بن حابس‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫بن‬

‫أيضا‪.‬‬

‫الثقفي حليف‬

‫بن امية مائة بعيير‪ ،‬فهؤلاء‬

‫‪ ،‬لا أحفط‬

‫مائة بعيير‪ ،‬وأعطى‬

‫الحارث‬

‫العلاء بن جارية‬

‫منهم ‪ :‬مخرمة‬

‫خمسين‬

‫اشرافا‬

‫أشراف‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬يتأئفهم‬

‫الدار مائة بعيير‪.‬‬

‫اسمه‬

‫مائة بعير‪ ،‬وأعطى‬

‫صقوان‬

‫من‬

‫ابنه معاوية‬

‫اخا بني عبد‬

‫بن بدر مائة بعيير‪ ،‬وأعطى‬

‫يربوع بن عتكثة بن عامر بن مخزوم‬ ‫عدقي‬

‫بن كلدة‬

‫مائة بعيير‪ ،‬وأعطى‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬وكانوا‬

‫مائة بعيير‪ ،‬وأعطئ‬

‫بن هثام‬

‫بن لؤي‬

‫بن‬

‫قلوبهم‬

‫بن كلدة ‪ ،‬ويجوز‬

‫مائة بعيير‪ ،‬وأعطى‬

‫المائة رجالأ من‬ ‫اخو‬

‫بن حرب‬

‫الحارث‬

‫بن ابي قيس‬

‫النضري‬

‫‪-‬لمجف‬

‫المؤئفة‬

‫بن الحارث‬

‫الحارث‬

‫‪ :‬وأعطى‬ ‫العزى‬

‫الله‬

‫سفيان‬

‫الحارث‬

‫عيينة بن حضن‬

‫وأعطى‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بين‬

‫‪ ،‬والخمسس‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫أبيه‬

‫سنامه‬

‫دما‪ ،‬فقالت ‪ :‬اني قذ عرفت‬

‫الخياط‬

‫؛ فاعطى‬

‫مائة بعيير‪ ،‬وأعطى‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫مالك‬

‫حتى‬

‫وبرة من‬

‫قال اما اذ بلغت‬

‫متلطخ‬

‫‪ :‬وأعطى‬

‫قال ابن هشام‬

‫وأغطئ‬

‫شعر‪،‬‬

‫يوم‬

‫الى‬

‫فاختطفت‬

‫تهامة نعما لقسمته‬

‫الوبرة الأ الخمس‬

‫بن أسلم‬

‫هذه‬

‫شجر‬

‫شجرة‬

‫‪ ،‬واتبعه الناس‬

‫وأعطياتهم‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫حويخطب‬

‫بعير‬

‫فاخذ‬

‫ألجؤوه‬

‫الى افلها ركب‬

‫يقولون‬

‫‪ :‬يا‬

‫الغنائم‪.‬‬

‫المؤلفة قلوبهم‬ ‫قال‬

‫خيوط‬

‫زيد‬

‫؟ فقال ‪ :‬دونك‬

‫اخذ‬

‫ولا هذه‬

‫متها فلك"‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫فليرذه‬

‫جتب‬

‫لكم‬

‫بعدد‬

‫اهله عارا ونارا وشنارا‬ ‫من‬

‫رد سبايا حنني‬

‫الإبل والغنم ‪ ،‬حتى‬

‫قام الى‬

‫فيئكم‬

‫على‬

‫الأنصار‬

‫ثيبة‬

‫رسول‬

‫علينا فيأنا من‬

‫الك ‪-‬كت من‬

‫الناس ‪ ،‬فوالله أن لو كان‬

‫أيخها‬

‫ناقضا للعهد والحرمه‬ ‫ولقذ كنا أولى نقمه‬

‫‪:‬‬

‫هوازن‬

‫‪ ،‬اقسم‬

‫تقزونا بنو سلمه‬

‫أنها دون‬

‫خمسين‬

‫المئين‪.‬‬

‫بن وفب‬

‫الجمحي‪،‬‬

‫المائة ‪ ،‬واغطئ‬

‫من الإبل‪.‬‬

‫سعيد‬

‫وسباياها‬

‫انر انوال هوازن‬

‫المؤئفة قلوئهنم متها‪ ،‬لاتعام‬

‫وعطايا‬

‫رسول‬

‫ي‬

‫الله‬

‫فيها‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن !ام"‬

‫‪958‬‬

‫العباس بن مرداس‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫يعاتب‬

‫مرداس‬

‫عطاءه ويعاتب‬

‫يسخط‬

‫‪ :‬وأعطى‬

‫رسول‬

‫عئاس‬ ‫يكط أمن‬

‫الله‬

‫النبي و‬

‫بن مرداس‬ ‫المتقارب‬

‫أباعر فسخطها‪،‬‬

‫نفبي‬

‫فأضبح‬

‫وقد كتت‬

‫! بين‬

‫انعبف‬

‫في الحرب ذا تذيىا‬

‫وما كان حضن‬ ‫وما كتت‬

‫دون امرىء‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬أنشدني يونس‬

‫النحوي أمن‬

‫فما‬

‫فال ابن اسحاق‬ ‫لسانه الذي‬

‫قطع‬

‫لال‬ ‫الفه‬

‫‪" :‬اتت‬

‫والأقرع ‪ ،‬فقال‬

‫من‬

‫امر به رسول‬

‫ابن هشام‬

‫!ك!ي!‬

‫يمبق‬

‫‪ .‬ففال رسول‬

‫له* "‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫رسول‬

‫عبدالله بن‬

‫ء‪:‬‬

‫الله‬

‫المتقارب‬

‫نهبي‬ ‫"هما‬

‫واحذ"‬

‫اليوم‬

‫لا‬

‫يزفع‬

‫[‪:‬‬

‫يفوقان مرداس في المجمع‬ ‫‪/3‬‬

‫الطبري‬

‫العبيد بين‬ ‫فقال‬

‫لسانه‬

‫" فأعطوه حتى‬

‫‪ ،‬فكان ذلك‬

‫رضي‬

‫‪.[19‬‬

‫العلم ‪ :‬أن عباس‬

‫ونهب‬

‫الأزبع‬

‫بن‬

‫مرداس‬

‫أتى‬

‫الأفرع وعيينة؟"‬ ‫أنك‬

‫ابو بكر ‪ :‬اشهد‬

‫رسول‬

‫فقال‬ ‫كما‬

‫الله‬

‫جم! ‪ ،‬فقال‬

‫أبو بكر‬

‫قال‬

‫الله‬

‫الصديق‬

‫‪( :‬وما‬

‫له رسول‬

‫‪ :‬بين عيينة‬ ‫ألشعر‬

‫علضئه‬

‫وما‬

‫‪.[96‬‬

‫رسول‬

‫قال ابن هشام‬

‫بغض‬

‫ومن تضع‬

‫أتاريخ‬

‫أفل‬

‫‪ :‬فأضبح‬

‫القائل‬

‫أي!‪:‬‬

‫أعطى‬

‫الله‬

‫أعط شيثا‬

‫لمج!‪( :‬اذهبوا به فاثطعوا عني‬

‫ب!‪.‬‬

‫ولم أمنع‬

‫يفوقان شيخي في المجمع‬

‫حابسق‬

‫الله‬

‫‪ - .‬والأقرع‬

‫عديد قوائمها‬

‫متهما‬

‫كان حضن‬

‫‪: -‬‬

‫فلم‬

‫ولا حابسق‬

‫ولا‬

‫فعاتب‬

‫لمجف‬

‫عباس‬

‫بكري على المهر في الأنجرع‬ ‫الناس لم افجع‬ ‫اذا هجع‬

‫أفائل أعطيتها‬

‫الأ‬

‫فيها رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بن‬

‫[‪:‬‬

‫كانت نهابا تلافيتها‬ ‫لايقاظي القوم ان يرقدوا‬ ‫ونهب‬

‫فيه‪:‬‬

‫الله‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عتبة ‪ ،‬عن‬

‫من‬

‫لمجي!‪%‬‬

‫من‬

‫غنائم حنين‪:‬‬

‫أثق به من‬

‫ابن عباس‬

‫أهل‬

‫العلم في‬

‫‪ ،‬فال ‪ :‬بايع رسول‬

‫الله‬

‫إسناد‬

‫له عن‬

‫‪-‬جح من‬

‫ابن شهاب‬

‫وغيرهم‬

‫قريش‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الزهري‬

‫يوم‬

‫فاعطاهم‬

‫عبيدالله بن‬

‫الجعرانة‬

‫من‬

‫غنائم حنيني‪:‬‬

‫من‬ ‫اسيد‬

‫بني أمية بن عبد شمس‬ ‫بن أبي العيص‬

‫بني‬

‫ومن‬

‫عبد‬

‫ومن‬

‫الدار بن‬

‫هثام‬ ‫والسائب‬

‫‪ :‬شيبة‬

‫قصي‬

‫بن الحارث‬

‫بن‬

‫عثمان‬

‫بن‬

‫بن‬

‫أبي طلحة‬

‫عبد‬

‫العزى‬

‫بن عثمان‬

‫بن عميلة بن السثاق بن عبد الدار‪ ،‬وعكرمة‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫الدار‪،‬‬

‫بن عامر بن هاشم‬

‫بن‬

‫بن عبد الدار‪.‬‬

‫بني‬ ‫بن‬

‫بن حرب‬

‫بن سفيان‬

‫بن أمية‪.‬‬

‫وأبو السنابل بن بغكك‬ ‫عبد مناف‬

‫‪ :‬ابو سفيان‬

‫بن‬

‫أمية‬

‫‪ ،‬وطليق‬

‫بن‬

‫أمية‬

‫‪ ،‬وخالذ‬

‫بن‬

‫مخزوم‬

‫بن يقظة ‪ :‬زهير‬

‫المغيرة ‪ ،‬وهثام‬ ‫بن أبي السائب‬

‫بن‬

‫بن أبي أمية بن‬

‫الوليد بن‬

‫بن عائذ‬

‫المغيرة ‪ ،‬والحارث‬

‫المغيرة ‪ ،‬وسفيان‬

‫بن عبدالله بن عمر‬

‫بن‬

‫بن مخزوم‬

‫عبد‬ ‫‪.‬‬

‫الأسد‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫المغيرة ‪ ،‬وخالد‬

‫عبدالله بن‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫مخزوم‬

‫بن‬ ‫‪،‬‬

‫افر افوال هوازن‬

‫وعطايا‬

‫وسباياها‬

‫رسول‬

‫المؤئفه قلوبهنم منها‪ ،‬واتعام‬

‫ي‬

‫الله‬

‫فيها‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪095‬‬

‫ومن‬

‫بني عدي‬

‫بن كعب‬

‫ومن‬

‫بني جمح‬

‫بن عمرو‪:‬‬

‫بن‬

‫‪ :‬مطيع‬

‫صفوان‬

‫بن حارثة‬

‫الأسود‬

‫بن امية بن خلف‬

‫نضلة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وأبو جهم‬

‫‪ ،‬وأحيحة‬

‫ابن حذيفة‬

‫بن امية بن خلف‬

‫بن غانم‪0‬‬

‫‪ ،‬وعمير‬

‫بن‬

‫بن وهب‬

‫خلف‪.‬‬ ‫‪ :‬عدي‬

‫ومن‬

‫بني سهم‬

‫ومن‬

‫بني عامر‬

‫من‬

‫بن‬

‫ومن‬

‫بن‬

‫بكر‬

‫عبد‬

‫مناة بن كنانة ‪ :‬نوفل‬

‫معاوية‬

‫عروة‬

‫صخر‬

‫بن يعمر‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫بن صعصعة‬

‫بني عامر‬

‫بن الأحوص‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫بن جعفر‬

‫بني كلاب‬

‫بن كلاب‬

‫بن صعصعة‪:‬‬

‫بن رب!عة بن عامر‬

‫‪ ،‬ولبيد بن ربيعة بن مالك‬

‫بن‬

‫بن جعفر‬

‫‪.‬‬

‫ومن‬

‫بني عامر‬

‫وحرملة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫هوذة‬

‫ربيعة ‪ :‬خالد‬

‫بن ربيعة‬

‫ومن‬ ‫ومن‬

‫بني سليم‬

‫بن منصور‬

‫ومن‬

‫بني غطفان‬

‫‪ ،‬ثم من‬

‫ومن‬

‫بني تميبم ‪ ،‬ثم من‬

‫قال‬

‫أضحابه‬ ‫الفحمري‬

‫كفهم‬

‫رسول‬

‫ذي‬

‫الخويصرة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬الأقرع‬

‫محمد‬

‫بن ابي عامر‪،‬‬

‫‪ ،‬اعطيت‬

‫حضين‬

‫بن‬

‫‪-‬يخ!ر‪" :‬أما وائذي‬

‫والأفرع‬

‫نجن‬

‫نق!‬

‫اخو‬

‫نجن حذيفة‬

‫بن حاب!‬

‫نجن ابراهيم‬

‫عيينة‬

‫بن عقال‬ ‫الحارث‬

‫بن‬

‫والأقرع‬ ‫محمد‬

‫بني الحارث‬

‫بن بدر‪.‬‬

‫بني مجاشع‬

‫‪ ،‬من‬

‫التيمي‬

‫بن‬

‫حابس‬

‫بن‬

‫‪ ،‬أن قائلا قال‬

‫دارم ‪.‬‬ ‫لرسول‬

‫مائة مائة ‪ ،‬وتركت‬

‫بيده ‪ ،‬لجعيل‬

‫حاببى ‪ ،‬ولكئي‬

‫بن بهثة بن سليم‪.‬‬

‫نجن صراقة‬

‫نأنقتهما ليسلما‪،‬‬

‫خير‬

‫ووكلت‬

‫الله‬

‫جعيل‬ ‫مق‬

‫بن‬

‫طلاع‬

‫جعيل‬

‫‪-‬لمجح‬

‫من‬

‫سراقة‬

‫الأزض‪،‬‬

‫نجن صراقة الى‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫حنيبئ؟‬

‫عدلت‬ ‫بن‬

‫ابن محمد‬

‫ابو عبيدة‬

‫بن نوفل ‪ ،‬تال ‪ :‬خرجت‬ ‫بالبيت‬

‫يطوف‬

‫قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬جاء‬

‫فقال ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫عمر‬

‫التميمي‪:‬‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫عبدالله بن الحارث‬

‫لم ارك‬

‫بن مرداس‬

‫بني حتظلة‬

‫الله‬

‫بن سعيد‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫العاص‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن يزبوع ‪0‬‬

‫بني فزارة ‪ :‬عيينة بن حضن‬

‫مثل عيينة نجن حضن‬

‫اشلامه‬

‫شأن‬

‫الله‬

‫نجن ربيعة‬

‫بن عوف‬

‫‪ :‬عئاس‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫بن‬

‫بن معاوية ‪ :‬مالك‬

‫ابن إسحاق‬

‫هوذة‬

‫بن عمرو‬

‫عامر‬

‫ربيعة‬

‫بن‬

‫عامر‬

‫صعصعة‪،‬‬

‫بن عمرو‪.‬‬

‫بني نضر‬

‫فقال‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫رزن‬

‫بن نفاثة بن‬

‫الديل‪.‬‬

‫بني قيس‬

‫علقمة‬

‫يؤم‬

‫العزى‬

‫بن عبد‬

‫بن عمرو‬

‫بن حبئب‪.‬‬

‫نجن علاثة نجن عوف‬

‫كلاب‬

‫بن عبد‬

‫بن ابي قيس‬

‫ود‪ ،‬وهشام‬

‫بن‬

‫أقناء القبائل‪:‬‬

‫بني‬

‫عدفي‬

‫بن قي!‬

‫بن لؤي ‪ :‬حويطب‬

‫ربيعة بن الحارث‬ ‫ومن‬

‫بن حذافة‪.‬‬

‫قذ رأيت‬ ‫‪ ،‬قال ‪ :‬فغضب‬ ‫الخطاب‬

‫معلقا‬

‫رجل‬

‫أنا‬

‫بن عفار‬

‫وتليد بن كلاب‬

‫نغله بيده ‪ ،‬فقلنا له ‪ :‬هل‬

‫من‬

‫ما صنغت‬

‫بني‬

‫هذا‬

‫اليوم ‪ ،‬ففال‬

‫النبيئ ‪!-‬رو‪ ،‬ثم‬

‫قال ‪( :‬ونجحك‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫في‬

‫تميبم يقال‬

‫الله‬

‫ألا‬

‫اقتله‬

‫بن ياسر‪،‬‬

‫الليثي حئى‬

‫حضزت‬

‫له ‪ :‬ذو‬

‫؟ فقال ‪" :‬لا‪،‬‬

‫رسول‬

‫الخويصرة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ىلمجه‬

‫الله‬

‫‪" :‬أجل‬ ‫العدل‬

‫ف!نه سيكون‬

‫مقسيم‬ ‫أتينا‬

‫‪ ،‬فوقف‬

‫! اذا لم يكن‬ ‫دعه‬

‫عن‬

‫أبي القاسم مولى‬

‫عبدالله بن عمرو‬

‫بن‬

‫ىلمج!ر‪،‬‬

‫حين‬

‫كفمه‬

‫التميميئ‬

‫عليه‬

‫وهو‬

‫يغطي‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فكيف‬ ‫عتدي‬

‫له شيعة‬

‫الناس‬

‫رأيخت؟"‬

‫‪ ،‬فعتد‬ ‫يتعئقون‬

‫من‬

‫فقال ‪:‬‬ ‫يكون‬

‫في‬

‫؟‪،‬‬

‫الدين‬

‫أمر أموال هوازن‬

‫وعطايا‬

‫وسباياها‬

‫رشول‬

‫المؤئفة قلوبهئم منها‪ ،‬وانعام‬

‫ال!ه‬

‫فيها‬

‫‪-‬لمج!‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪195‬‬

‫يخرجوا‬

‫حئى‬ ‫شئء‪،‬‬

‫منه كما يخرج‬

‫ثم في‬

‫قال‬

‫الفوق‬

‫فلا يوجد‬

‫ابن إسحاق‬

‫الخويصرة‬

‫السهم من‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫شنيء‪،‬‬

‫سبق‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫الفرث‬

‫علي‬

‫والدم‬

‫بن‬

‫"‬

‫ابن‬

‫قصيدة‬

‫‪:‬‬

‫إسحاق‬

‫لحسان‬

‫وحدثني‬

‫لعدم‬

‫عبدالله‬

‫قال حسان‬

‫الحسين‬

‫عطاء‬

‫بن ثابت‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫في ذلك‬

‫يعاتبه‬

‫ابي‬

‫‪،‬‬

‫نجيح‬

‫عن‬

‫أبيه‬

‫‪ ،‬بمثل‬

‫‪/3‬‬

‫أبي عبيدة ‪ ،‬وسماه‬

‫حديث‬

‫ذ‬

‫أ‬

‫اله‬

‫أمن‬

‫ونجدا بشفاء‬ ‫عنك‬

‫شماء‬

‫اذ‬

‫شماء‬

‫إذ‬

‫ما أعطئ‬

‫ع!ي!‬

‫وائت الزسول فقل‬

‫البسيط‬

‫نجالد الئاس‬

‫لا‬

‫مؤتمنن‬

‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫ليس‬

‫لنا‬

‫نبقي على‬

‫أحد‬

‫قتادة ‪ ،‬عن‬

‫محمود‬

‫العطايا في قريش‬

‫وفي‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫انفسهم‬ ‫بن‬

‫رسول‬

‫‪ :‬حدثني‬ ‫بن‬

‫كثرت‬

‫ولا‬

‫لبيد‪،‬‬

‫عن‬

‫عبادة ‪ ،‬فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫الانصايى منها شيء‪،‬‬

‫قال ‪" :‬فاجمغ‬

‫لي‬

‫قومك‬

‫أبي !معيد‬

‫في‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قسمت‬

‫واطراف القنا‬

‫نضئع‬

‫وزز‬

‫به السوز‬ ‫نارها‬

‫سغر‬

‫بطرا احزابها مضز‬

‫منا عثارا وكل الناس قد عثروا‬

‫الخدري‬

‫قال‬

‫‪ ،‬ان هذا‬

‫في قومك‬

‫قال ‪" :‬فأين أتت‬ ‫هذه‬

‫وما خاموا وما ضجزوا‬

‫فيهم‪:‬‬

‫قبائل العرب ‪ ،‬ولم يكن‬ ‫منهم‬

‫البشز‬

‫وفم نصروا؟‬

‫ما توحي‬

‫اذ حزبت‬

‫عبدالله ‪ ،‬قال ‪ :‬حدثنا‬

‫القالة ‪ ،‬حتى‬

‫خوز‬

‫اهل النفاق وفينا ينزل الطفر‬

‫وما خبروا‬

‫بن‬

‫ما غذد‬

‫ونحن حين تلطى‬

‫ما طلبوا‬

‫الله ‪-‬سي!!‬

‫زياد‬

‫في هذا الفيء الذي أصبت‬ ‫من‬

‫قذام قوم هم‬

‫اووا‬

‫إلأ‬

‫ونحن جندك يوم النغف من أحد‬

‫مقالة الأنصار وخطبة‬

‫للمؤمنين‬

‫السيوف‬

‫فما ونينا وما خمنا‬

‫دنس فيها‬

‫اذا‬

‫الفه واعترفوا‬

‫رددنا ببديى‬

‫عبرة‬ ‫ولا‬

‫درز‬

‫دين الهدى وعوان الحرب تستعر‬

‫ولا تهز جناة الحرب نادينا‬ ‫كما‬

‫لا‬

‫للنائبات‬

‫دون‬

‫الا؟لصار شيئأ‪،‬‬

‫نزرا وشر وصال الواصل النزز‬

‫الله اتصارا بنصرهم‬

‫والناس الب علينا فيك‬

‫ولم يعط‬

‫إذا حفلته‬

‫هيفاء‬

‫وهي نازحة‬

‫وسارعوا في سبيل‬

‫وقبائل العرب‬

‫سخا‬

‫مودتها‬

‫يا خير‬

‫علام تذعى سليم‬ ‫سماهم‬

‫بمثل‬

‫[‪:‬‬

‫بهكنة‬

‫كانت‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫ذلك‪.‬‬

‫في قريش‬

‫هموئم فماء العين منحدر‬

‫زادت‬

‫الحيئ‬

‫أبو جعفر‬

‫الطبري‬

‫‪.[29‬‬

‫|لأنصار‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬ولما اعطئ‬

‫سعد‬

‫‪.‬‬

‫أ‬

‫انظر تاريخ‬

‫شنيء‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫قال‬

‫دع‬

‫‪ ،‬يتظر في النضل‬

‫الرمئة‬

‫فلا يوجد‬

‫ثم في القدح فلا ئوجد‬

‫ابن إسحاق‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وحدثني‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما اعطى‬

‫رسول‬

‫في الانصار منها شيء؟‬ ‫قائلهم‬ ‫من‬

‫الحي‬

‫واعطيت‬ ‫من‬

‫ذلك‬

‫الحظيرة " قال ‪ :‬فخرج‬

‫‪ :‬لقد‬

‫لقي‬

‫الانصار‬

‫واله رسول‬ ‫قد‬

‫وجدوا‬

‫عاصم‬

‫لمج! ما اعطى‬

‫الله‬

‫وجد‬

‫بن‬

‫هذا الحيئ من‬ ‫الله‬

‫لمجيي!‬

‫في‬

‫عليك‬

‫يا سغد؟"‬ ‫سغد‬

‫فجمع‬

‫قال ‪ :‬يا رسول‬ ‫الانصار‬

‫في‬

‫الله‬

‫تلك‬

‫‪ ،‬ما‬

‫الحظيرة‬

‫عليه‬

‫لما صنعت‬

‫عطايا عظاما في قبائل العرب ‪ ،‬ولم يك‬ ‫أنا‬

‫تلك‬

‫الانصار في‬

‫قومه ‪ ،‬فدخل‬ ‫أتفسهم‬

‫عمر‬ ‫من‬

‫بن‬

‫إلا من‬

‫في هذا‬ ‫قومي‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فجاء‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫غفرة رسول‬

‫رجال‬ ‫لك‬

‫من‬ ‫هذا‬

‫معشر‬

‫المهاجرين‬ ‫الحيئ‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫يا مغشر‬

‫فتركهم‬

‫من‬

‫الأنعار‬

‫فأقناكم‬

‫يث! من الجعرانة واستخلافه‬

‫الله‬

‫الانصار‪،‬‬

‫شئتم‬

‫فاسيناك‬

‫ما قالة بلغثني عتكم؟‬ ‫بين‬

‫قلوبكم‬

‫" قالوا ‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫ولصدفتم‬

‫يا منشر‬

‫الا ترضون‬

‫محئد‬

‫شغبا‬ ‫حتى‬

‫أخضلوا‬

‫لحاهم‬

‫عتاب‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫كل‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫تال‬ ‫القعدة‬

‫قال‬

‫بن جبل‬

‫من‬

‫عامله كل‬ ‫عن‬

‫كل‬

‫يوبم‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫أو في أول ذي‬

‫الله‬

‫زيد‬

‫ثم انصرف‬

‫عتاب‬

‫اتصرف‬

‫في‬

‫راجعا‬

‫الدين ويعلمهم‬

‫ثم‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫كه‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وطريدا‬

‫الله‬

‫"الا‬

‫تجيبونني‬

‫"اما‬

‫اله‬

‫رسول‬

‫لو‬

‫‪ ،‬وعائلأ‬

‫الى‬

‫الى رحالكم؟‬

‫الأتصار‬

‫قال ‪ :‬فبكى‬

‫يك!ه‬

‫‪،‬‬

‫والله‬

‫الناس شغبا وسلكت‬ ‫انجناء‬

‫‪ ،‬وعالة‬

‫ووكلتكم‬

‫الله‬

‫الأتصار"‬

‫اجتمع‬

‫قال ‪" :‬يا‬

‫فاونجناك‬

‫برصول‬

‫القوم‬

‫‪ ،‬وتفرقوا‪.‬‬

‫واستخلافه‬

‫بالمسلمين ‪ ،‬سنة‬ ‫ببقايا‬

‫ثماني‬

‫الفيء فحبس‬

‫الى المدينة ‪ ،‬وايستخلف‬ ‫القرآن ‪ ،‬واتبع رسول‬

‫بمجنة بناحية مز‬

‫عتاب‬

‫بن‬

‫على‬

‫اسيد‬

‫ع!ر ببقايا الفيء‪.‬‬

‫الله‬

‫يوم درهما‪:‬‬ ‫أنه قال ‪ :‬لما استعمل‬

‫النبي ع!فه عتاب‬

‫بن‬

‫بن‬

‫الناس ‪ ،‬فقال ‪ :‬أئها الناس ‪ ،‬اجاع‬

‫جاع‬

‫عدى‬

‫اسلم‬

‫‪ ،‬فليست‬

‫عمرة‬

‫فهداكم‬

‫بها قوما ليسلموا‬

‫وانجناء‬

‫من الجغرانة معتمرا‪ ،‬وامر‬

‫عمرته‬

‫يفقه الناس‬

‫فقام ‪ ،‬فخطب‬

‫جمفه درهمأ‬

‫ابن هشام‬

‫لمجرو‬

‫ع!‬

‫‪،‬‬

‫فنصرناك‬

‫الجعرانة‬

‫مخة‪ ،‬وحج‬

‫‪،‬‬

‫بالثئاة والبعير وترجعوا‬

‫وحطا‪،‬‬

‫اهله ‪ ،‬ثم‬

‫ضلألأ‬

‫والفضل‬

‫الدتيا تأئقت‬

‫فقال ‪ :‬قد‬

‫بما هو‬

‫واقضل‬

‫الأتصار‪ ،‬ولو سلك‬

‫من‬

‫الله ىلمج‪%‬‬

‫رسول‬ ‫الله‬

‫‪ :‬وبلغني‬

‫ابن اسحاق‬ ‫‪،‬‬

‫عمرة‬

‫رسول‬

‫يرزق‬

‫ابن هشام‬

‫يوبم دزهما‪،‬‬

‫وقالوا‬

‫المن‬

‫وانجناء الأتصار‬

‫قسما‬

‫الله‬

‫ورسوله‬

‫من‬

‫عليه‬

‫امن‬

‫ورسوله‬

‫له اتاه سعد‬

‫؟ الم اتكم‬

‫‪ ،‬ومخذولأ‬

‫الناس‬

‫الأتصار‬

‫برسول‬

‫دله‬

‫افرأ من‬

‫أنفسكم‬

‫الله‬

‫لعاعة‬

‫اق يذهب‬

‫اللهم ‪ ،‬ازحم‬ ‫‪ :‬رضينا‬

‫رسول‬

‫معه معاذ‬

‫الله‬

‫الأتعار‬

‫في‬

‫‪ ،‬لولا الهجرة لكتت‬

‫‪ :‬ثم خرج‬

‫!‪%‬‬

‫في‬

‫؟‬

‫الفه ‪ ،‬واثنى‬ ‫في‬

‫فصدفناك‬

‫اتفسكم‬

‫بن أسيل! علي‬

‫‪ ،‬فلضا فرغ‬

‫مكة ‪ ،‬وخفف‬

‫نجيبك‬

‫الأتصار‬

‫الأتصار‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫يا رسول‬

‫بلى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬اتيتنا مكذبا‬

‫يا منشر‬ ‫بيده‬

‫لسلكت‬

‫رسول‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫بماذا‬

‫فلصدفتم‬

‫شغب‬

‫الطفران‬

‫فأئف‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فلما انجتمعوا‬

‫دئه كي! ‪ ،‬فحمد‬

‫وجدة‬

‫واعداة‬

‫فوائذي نقس‬

‫آخرون‬

‫رسول‬

‫فردهم‬

‫وجدتموها‬

‫‪ ،‬اوجذتم‬

‫ا!نملامكم؟!‬

‫فأتاهم‬

‫وجاء‬

‫لابن هشام‬

‫‪ 29‬اسيد علئ مغه‬

‫علي‬

‫الأتصار؟"‬

‫لقلتم‬

‫فدخلوا‪،‬‬

‫عتاب‬

‫"‬

‫بي‬

‫رسول‬

‫حاجة‬

‫الله‬

‫الله‬

‫كبد‬

‫من‬

‫اسيد‬

‫على‬

‫مكة‬

‫درهبم ‪ ،‬فقد‬

‫رزقه‬

‫رزقني‬

‫الى أحد‪.‬‬

‫في ذي‬

‫القعدة ‪ ،‬فقدم رسول‬

‫الله‬

‫كنه المدينة في بقية‬

‫ذ‬

‫ي‬

‫الحجة‪.‬‬ ‫رسول‬

‫‪ :‬وقدم‬

‫الله‬

‫لست‬

‫‪-‬ج! المدينة‬

‫ليالي بقين‬

‫ذي‬

‫من‬

‫القعدة‬

‫‪ ،‬في! ا قال‬

‫أبو عمرو‬

‫المدني‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عتاب‬

‫بن أسيد‪،‬‬

‫اذ انصرف‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وحح‬ ‫وهي‬

‫الناس تلك‬

‫سنة‬

‫الله‬

‫‪!-‬قه‬

‫ثمان ‪ ،‬وأقام أهل‬ ‫؛ إلى‬

‫امر كعب‬ ‫ولما قدم رسول‬ ‫زهير يخبره ان رسول‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫السنة على‬

‫شهر‬

‫رمضان‬

‫الطائف‬ ‫من‬

‫سنة‬

‫على‬

‫العرب‬ ‫شزكهم‬

‫وامتناعهم‬

‫عن‬

‫الطائف كتب‬

‫قتل رجالأ بمكة ممن‬

‫في‬

‫طائفهم‬

‫‪ ،‬ما بين ذي‬

‫القعدة‬

‫تع‪.‬‬

‫بن زهيبر‪ ،‬بعد الانصراف‬

‫من متصرفه‬ ‫ع!‬

‫ما كانت‬

‫تحح‬

‫عليه ‪ ،‬وحح‬

‫بالمسلمين تلك‬

‫السنة‬

‫عن‬

‫الطائف‬

‫بجير بن زهير بن ابي سلعى‬

‫كان يفجوه‬

‫إلى أخيه كغب‬

‫ويؤذيه ‪ ،‬وان من بقي من‬

‫بن‬

‫شعراء قريشيى ابن‬

‫نجن زهنر‪ ،‬بعد الاتصراف‬

‫امر كعب‬

‫الالائف‬

‫عن‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪395‬‬

‫الزبغرى وهبيرة بن أبي وهب‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫؛ فانه لا يقتل‬

‫ب!‬

‫وكان كعب‬

‫أحدا‬

‫بن زهير قال ]من‬

‫ألا أبلغا‬ ‫فبين لنا‬ ‫على‬

‫قد هربوا في كل‬

‫عني‬

‫جاءه‬

‫دان‬

‫تائبأ‪،‬‬

‫الطويل‬

‫ونجه‬

‫لم تقعل‬

‫أتت‬

‫بجيرا‬

‫إن كتت لست‬

‫بفاعل‬

‫خفتي لم الف يومأ‬

‫قال ابن هثام‬

‫بغض‬

‫وانثدني‬

‫له‬

‫أبا‬

‫فلست‬

‫الطويل‬

‫على‬

‫فان أتت لم تقعل‬ ‫قال ‪ :‬وبعث‬ ‫رسول‬ ‫تلف‬

‫الله‬

‫فلست‬

‫بها الى بجير‪،‬‬

‫!‬

‫أمأ ولا‬

‫أتا‬

‫‪ :‬سقاك‬

‫لعا سمع‬

‫عليه قال ‪" :‬أجل‬

‫أبأ‬

‫الى الله ‪،‬‬

‫لدى يوم‬

‫لا‬

‫لا‬

‫العزى‬

‫أبا‬

‫يتجو‬

‫وانه لكذوث‬

‫‪" :‬صدق‬

‫عليه أباه ولا أمه"‪،‬‬

‫فدين زهير وفو‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫تقوئه ني رسول‬

‫كانت‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫حاضره‬ ‫رسول‬ ‫كانت‬

‫رسول‬ ‫الى‬

‫من‬ ‫الله‬

‫عدؤه ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬هو‬ ‫جمض‬

‫وذكر‬

‫رسول‬

‫!‬

‫فيها خوفه‬ ‫من‬

‫ثم قال بجير‬

‫اذا‬

‫من الناس‬

‫‪ ،‬فاتشده اياها‪ ،‬فقال‬

‫‪-‬لمجف‬

‫لكغب‬

‫امن‬

‫‪ :‬على‬

‫الطويل‬

‫لم‬

‫خلتي‬

‫[‪:‬‬

‫باطلا وفي اخزم؟‬

‫كان‬

‫الأ‬

‫اخا لكا‬

‫‪ :‬لعا لكا‬

‫المأمون " ولما سمع‬

‫النجاء‬

‫وتمنملم‬

‫طاهر القلب‬

‫ودين أبي سلمى‬

‫‪ :‬المامون ‪ -‬ويقال ‪ :‬المامور في قول‬

‫جهينة‬

‫الكتاب‬

‫مقتول‬

‫وارجاف‬ ‫‪ ،‬كما‬

‫‪ ،‬ثم اشار له الى رسول‬ ‫الله يك!ر حتى‬

‫‪،‬‬

‫أنا‬

‫الله‬

‫دئكا‬

‫مسلم‬

‫محزم‬

‫علي‬

‫الذي‬

‫ابن هشام ‪ -‬لقول قريش‬

‫ع!‪.‬‬

‫‪ :‬فلفا بلغ كعبأ‬

‫بينه وبينه معرفة‬ ‫الله‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫فتتجو‬

‫بمقلمب‬

‫‪ :‬وانما يقول كعب‬

‫ولم تذرك عليه‬

‫تلوم عليها‬

‫شيئء دينة‬

‫لا‬

‫أي شيئء ويخب غيرك‬

‫قافي إما عثرت‬

‫ولا‬

‫ائلات ‪ ،‬وخده‬

‫وليس‬

‫‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫عليه‬

‫من منلغ كغبا فهل لك في التي‬ ‫ولا‬

‫غير‬

‫بجيرا كره ان يكتمها‬

‫بها المأمون‬ ‫‪ ،‬لم يلف‬

‫ابن إسحاق‬

‫على‬

‫باسف‬

‫فلما اتت‬

‫عليه‬

‫فهل لك فيما قلت بالخيف هل لكا؟‬ ‫فاتهلك المأمون متها وعلكا‬

‫اسباب الهدى وائبغته‬ ‫ولا‬

‫وما تلفي‬

‫ابأ لكا‬

‫ولا قائل اما عثرت‬ ‫فاتهلك المأمون متها وعلكا‬

‫وقوله ‪ :‬فبين لنا؛ عن‬

‫اهل العلم بالشغر‪ ،‬وحديثه ]من‬

‫خلتي لم تلف‬

‫الارض‬

‫‪ :‬لعا لكا‬

‫من مبلغ عنى بجيرا رسالة‬ ‫شرنجت مع المأمون كأسا روية‬ ‫وخالقت‬

‫‪ ،‬فاتح الى نجائك‬

‫عليه‬

‫سقاك بها انمأمون كأسا روية‬ ‫‪ :‬ويروى‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫فهل لك فيما قلت ويحك هل لكا؟‬ ‫على أي شيئء غير ذلك دئكا‬

‫باسف‬

‫‪ :‬المأمور‪،‬‬

‫لك‬

‫حاجة‬

‫[‪:‬‬

‫رسالة‬

‫فان أتت لم تقعل‬

‫‪ ،‬فان كانت‬

‫في نقسك‬

‫فطر الى‬

‫جلس‬

‫به الارض‬

‫ضاقت‬

‫‪ ،‬فلما لم يجذ‬ ‫الوشاة به من‬

‫ذكر‬

‫‪ ،‬وأشفق‬

‫من‬

‫عدؤه‬

‫شيء‬

‫الله‬

‫اليه ‪ ،‬فوضع‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬هذا رسول‬ ‫يده‬

‫في‬

‫يده ‪ ،‬وكان‬

‫نقسه ‪ ،‬وأزجف‬

‫بدا‪ ،‬قال قصيدته‬

‫‪ ،‬ثم خرج‬

‫لي ‪ ،‬فغدا به الى رسول‬

‫!‬

‫علئ‬

‫حتى‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫قدم‬ ‫حين‬

‫المدينة‬

‫صلى‬

‫به من‬

‫التي يمدح‬ ‫‪ ،‬فنزل‬ ‫الصبح‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫لا يعرفه‬

‫فيها‬

‫على‬

‫رجل‬

‫‪ ،‬فصلى‬

‫‪ ،‬فقم اليه فاستأمته ‪ ،‬فذى‬ ‫جمض‬

‫كان‬

‫في‬

‫مع‬

‫أنه قام‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬يا‬

‫نجن زهنر‪ ،‬بعد الاتصراف‬

‫افر كعب‬

‫الالائف‬

‫عن‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫)‪،‬‬

‫‪495‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قصيدة‬ ‫قال‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ان كغب‬

‫‪:!-‬‬

‫(نعم"‬

‫كعب‬

‫وعدؤ‬

‫من‬

‫قد جاء‬

‫النبي وهي‬

‫بن‬

‫كعب‬

‫على‬

‫الأ بخير‪،‬‬

‫فقال‬

‫بانت يسعاد فقلبي‬

‫هذا‬

‫قصيدته‬

‫بن زهير‪.‬‬

‫بن‬

‫قتادة ‪ :‬أنه وثب‬

‫رسول‬ ‫من‬

‫اذ‬

‫الله‬

‫الأنصار‬

‫التي قال حين‬

‫اليوم متبول‬

‫وما يسعاد غداة البين‬

‫هيفاء مقبلة‬

‫الحي‬

‫فهل‬

‫قابل منه ان أنا جئتك‬

‫‪:‬‬

‫عمر‬

‫عنقه ‪ ،‬فقال‬

‫منك‬

‫كعب‬

‫الله‬

‫البردة‬

‫عاصم‬

‫‪ ،‬أضرب‬

‫الله‬

‫يا رسول‬

‫اتا‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫عليه " قال ‪ :‬فغضب‬ ‫المهاجرين‬

‫قال ‪:‬‬

‫في مدخ‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬دعني‬

‫بن‬

‫زهير‬

‫ليستامن‬

‫تائبا مسلما‪،‬‬

‫أنت‬

‫به؟ فقال‬

‫رحلوا‬

‫عجزاء مذبرة‬

‫عليه‬

‫جم!يد‪" :‬دعه‬ ‫لما صنع‬

‫قدم‬

‫على‬

‫رسول‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫؛ فانه تد جاء‬

‫به صاحبهم‬

‫متيم‬ ‫الأ‬

‫رجل‬

‫عتك‬

‫من‬

‫‪ ،‬وذلك‬ ‫جم!رو‬

‫الله‬

‫أمن‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫تائبا نازعا عما‬

‫انه لم يتكلم‬ ‫البسيط‬

‫لا يشتكى‬

‫مكبول‬

‫الطرف‬

‫قصز‬

‫فيه رجل‬

‫[‪:‬‬

‫اثرها لم يفد‬

‫أغن غضيض‬

‫كان‬

‫مكحول‬

‫منها‬

‫ولا‬

‫طول‬

‫تجلو عوارض ذي ظليم اذا ابتسمت‬

‫كانه منهل‬

‫شجت بذي شبم من ماء محنيبما‬ ‫ت!تفي الرياج القذى عته وأقرطه‬

‫صافي بأبطح اضحى وفو مشمول‬ ‫من صوب غادي! بيفق يعاليل‬

‫فيالها‬

‫لو أنها صدقت‬

‫خلة‬

‫بوعدها‬

‫أو‬

‫بالراج معلول‬

‫لو‬

‫ان‬

‫مقبوذ‬

‫التصح‬

‫لكئها خلة قذ سيط من دمها‬

‫فجغ‬

‫فما تدوم على حالي تكون بها‬ ‫وما تم!ك بانعهد ائذي زعمت‬

‫كما تلؤن في أثوابها الغول‬ ‫الماء الغرابيل‬ ‫الأ كما يفسك‬

‫فلا يغرتك‬

‫وما وعدت‬

‫ما مئت‬

‫كانت مواعيد عزقوب لها مثلا‬

‫ازجو وآمل أن تدنو‬ ‫أفست‬

‫سعاد‬

‫بأزضيى‬

‫مودتها‬ ‫لا‬

‫ولن يبلغها‬

‫يبلغها‬

‫الأ عذافرة‬

‫من كل نضاخة‬

‫الذفرى‬

‫اذا‬

‫عرقت‬

‫وونع وإخلاث وتبديل‬

‫إن الأماني‬

‫تضليل‬

‫والأخلام‬

‫وما مواعيدها‬ ‫وما اخال لدينا منك‬ ‫إلأ‬

‫الأ‬

‫الاباطيل‬

‫العتاق النجيبات‬

‫لها على‬ ‫عرضتها‬

‫الأين‬

‫طامس‬

‫تنويل‬ ‫المراسيل‬

‫إزقاذ وتبغيل‬ ‫الاعلام‬

‫مجهوذ‬

‫تزمي الغيوب بعينيئ مقرد لهتي‬

‫الحران والميل‬ ‫اذا توئدت‬ ‫في خلقها عن بنات الفحل تفضيل‬

‫كلباء ونجناء علكوثم مذكرة‬ ‫وجلدها من أطوم ما يؤئسه‬

‫في دفها سعة قدامها ميل‬ ‫طلح بضاحية المتنين مهزوذ‬

‫ضخم‬

‫مقلدها‬

‫فغم مقيدها‬

‫حرث أخوها أبوها من مهجنيما‬ ‫يمشي‬

‫القراد‬

‫عليها ثئم يزلقه‬

‫عيرانة قذفت بالنحض‬

‫كأئما فات عينيها‬

‫عن عرضبى‬

‫ومذبحها‬

‫وعفها‬

‫خالها‬

‫متها‬

‫لبان‬

‫قوداء‬ ‫واقرالث‬

‫شمليل‬ ‫زهاليل‬

‫مرفقها عن بنات‬ ‫من خطمها ومن اللحيين برطيل‬ ‫الزور‬

‫مفتوذ‬

‫انر كعب‬

‫بن زهير‪ ،‬بعد الانصراف‬

‫الالائف‬

‫عن‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪59‬‬ ‫الئخل‬

‫تمز مثل عسيب‬

‫ذا‬

‫في‬

‫خصل‬

‫بها‬

‫قتواء في حرتيها للبصير‬

‫تخدي على يسرات وفي لاحقة‬ ‫سمر العجايات يتركن انحصا زيما‬

‫كان أؤب ذراعيها‬

‫اذا عرقت‬

‫يوما يظل به انحرباء مضطخدا‬

‫الأحاليل‬

‫غارز لم تخؤته‬

‫عتق مبين وفي الخدين تسهيل‬

‫الأزض تحليل‬ ‫ذوابل م!هن‬ ‫لم يفهن رؤوص الأكم تتعيل‬ ‫وقذ تلفع بالقور العساقيل‬ ‫كان ضاحيه بالشمس مملول‬

‫وقال للقوم حاديهم وقذ جعلت‬

‫وزق الجنادب يركضن الحصا قيلوا‬

‫شد النهار ذراعا عيطل نص!‬ ‫نؤاحة رخوة الفمبعين ليس لها‬

‫قامت فجاوبها نكد مثاكيل‬

‫تقري الفبان بكفيها‬

‫جنابيها وقولهم‪:‬‬

‫وقال كل صديتي كتت‬ ‫فقلت‬ ‫كل‬

‫‪ :‬خلوا سبيلي‬

‫ابن أتثى ‪ ،‬وان طالت‬

‫نبئت‬ ‫مفلأ‬ ‫لا‬

‫أن‬

‫رسول‬

‫لا‬

‫ابا‬

‫لكم‪،‬‬

‫سلامته‪،‬‬

‫الله اؤعدني‪،‬‬

‫هدال ائذي أعطال‬

‫تأخذني‬

‫آمله‪:‬‬

‫نانلة‬

‫ا‬

‫تسعى‬

‫الغواة‬

‫ومدرعها‬

‫ف‬

‫بافوال الوشاة ولم‬

‫لقد أقوم مقاما لو يقوم به‬ ‫له‬ ‫يزعد الأ إن يكون‬ ‫لظل‬ ‫ما زلت اقتطع‬

‫البيداء مدرعا‬

‫حئى وضغت يميني ما أنازعها‬ ‫فلهو اخوف عتدي اذ اكلمه‬ ‫من ضيغيم بضراء الأزض مخدره‬ ‫يقدو فيلحم ضرغامين عيشهما‬ ‫له‬ ‫اذا يساور قزنا لا يحل‬

‫منه تظل‬

‫لسباع الجؤ نافرة‬

‫لما نعى بكرها الناعون مغقول‬

‫عن تراقيها رعابيل‬

‫مشفق‬

‫ائك يا ابن أبي سلمي‬ ‫لا‬

‫الهينك‬

‫لمقتول‬ ‫مشغول‬

‫؟ إني عتك‬

‫فكل ما قدر الرخمن مقعول‬ ‫يوما على اليما حذباء محمول‬ ‫والعقو عتد رسول الله مأمول‬ ‫صران فيها مواعيط وتقصيل‬ ‫أذنمت‬

‫في الأقاويل‬

‫‪ ،‬ولو كثرت‬

‫يرى وي!نممع ما قذ اسمع‬

‫الفيل‬

‫من الرسول باذن الله تتويل‬ ‫جتح‬

‫الطلام وثوب الليل مسدول‬

‫في ك! ذي نقمالت قيله القيل‬ ‫وقيل‬

‫‪:‬‬

‫وصنمؤوذ‬

‫ائك منسوث‬

‫في بطن عثر غيل‬

‫دونه‬

‫غيل‬

‫لحم من الئاص مغفوز خراديل‬ ‫أن يترك القرن‬

‫ولا تمسى‬

‫الأ‬

‫وفو مقلول‬

‫بواديه الاراجيل‬

‫به‬

‫مضرج‬ ‫مهند‬

‫البز والذزسان مأكول‬ ‫من سيوف الله م!نملول‬

‫في عضبة من قريش فال قائلهم‬

‫ببطن‬

‫مكة لما أشلموا‪ :‬زولوا‬

‫ولا‬

‫يزال بواديه أخو ثقيما‬

‫ان الرسول لنوز يستضاء‬ ‫زالوا‬

‫فما‬

‫زال‬

‫انكاسق‬

‫ولا‬

‫كشف‬

‫شتم العرانين ابطاذ لبوسهم‬

‫عند‬

‫اللقاء‬

‫من نسج‬

‫داود‬

‫ولا‬

‫ميل‬

‫معازيل‬

‫في الهيجا سرابيل‬

‫بن زهير‪ ،‬بعد الانصراف‬

‫امر كعب‬

‫الطائف‬

‫عن‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪695‬‬

‫بيفق سوابغ قد شكت‬ ‫مفاريح‬

‫ليسوا‬

‫لها حلق‬

‫كأنها حلق‬

‫نالت رماحهم‬

‫ان‬

‫قوما وليسوا مجازيعا‬

‫يمشون مشي انجمال الزفر يغصمهم‬

‫يقع‬

‫لا‬

‫قال‬ ‫ابوها‪،‬‬

‫الطغن‬

‫ابن هشام‬ ‫وبيته‬

‫وبيته ‪ :‬اذا يتاور‬

‫قال‬

‫معشر‬

‫اسحاق‬

‫‪-‬جن!‬

‫بمدحته‬

‫‪-‬ش! وموضعهم‬

‫هذ ‪ 5‬الفصيدة‬

‫انقراد‪،‬‬

‫قرنأ ؛‬

‫الأنصار؟‬

‫الله‬ ‫الله‬

‫ابن‬

‫‪ :‬قال كعب‬

‫‪ :‬يمشي‬

‫‪:‬‬

‫وبيته‬

‫وبيته ‪:‬‬

‫وقال‬

‫ولا‬

‫عاصم‬

‫‪:‬‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫؛‬

‫بن‬

‫صنع‬

‫قدومه‬

‫قذفت‬

‫بواديه‬

‫إذا‬

‫‪،‬‬

‫عن‬

‫على‬

‫وبيته‬

‫غير‬

‫قتادة ‪:‬‬

‫به ما صنع‬

‫رسول‬

‫‪ :‬تمز‬

‫ابن‬

‫فلما‬

‫من اليمن امن‬

‫الله‬

‫مثل‬

‫اسحاق‬

‫التنابيل‬

‫قال‬

‫‪ ،‬وخصق‬

‫‪-‬لمج!ه‬

‫المدينة ‪ ،‬وبيته ‪ :‬حرف‬

‫أخوها‬

‫‪ :‬تقري‬

‫الفبان‪،‬‬

‫عسيب‬

‫النخل‬

‫وبيته‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫كدبئ‬

‫‪ :‬اذا عرد‬

‫المهاجرين‬

‫عليه الأنصار ‪ ،‬فقال بعد أن أسلم‬ ‫الكامل‬

‫عرد السود‬

‫إذا‬

‫نيلوا‬

‫وما لهم عن حياض الموت تهليل‬

‫بعد‬

‫عيرانة‬

‫يزال‬

‫لما كان صاحبنا‬ ‫‪ ،‬غضبت‬

‫ضرب‬

‫في نحورهم‬

‫إلأ‬

‫الققعاء م!!‪،‬ول‬

‫يمدح‬

‫السود‬

‫من‬

‫التنابيل ‪،‬‬

‫من‬

‫قريش‬

‫الأنصار ويذكر‬

‫وانما‬

‫أصحاب‬

‫يريدنا‬

‫رسول‬

‫بلاءهم مع رسول‬

‫[‪:‬‬

‫فلا يزذ‬

‫من سز ‪ 5‬كرم الحياة‬ ‫ورثوا المكارم كابرا عن كابير‬

‫بأذرع‬

‫انمكرهين السمهري‬ ‫والناظرين بأعيني نحمزة‬

‫في مقنب‬ ‫ان‬

‫الخيار‬

‫مق صالحي‬

‫الأنصار‬

‫هم بنو‬

‫الأخيار‬

‫كسوالف انهتدي غير قصار‬

‫وانبائعين نفوسهم لنبيهم‬

‫كالجمر غير كليلة افينجصار‬ ‫يوم تعانتي وكرار‬ ‫للموت‬

‫والذائدين الناس عن أذيانهم‬ ‫يتطفرون يرؤنه نسكا لهم‬ ‫دربوا كما دربت ببطن خفئيما‬

‫بالمشرفي وبانقنا الخطار‬ ‫بدماء من علقوا من الكفار‬ ‫غلب الرقاب من الأسود ضواري‬

‫واذا‬

‫ليمنعوك اليهيم‬

‫حللت‬

‫ضربوا عليا‬

‫لو يغلم‬ ‫قوثم‬

‫يوم بذيى ضربة‬

‫الأقوام‬

‫اذا خوت‬

‫صلمي‬

‫النجوم‬

‫للطارقين‬

‫في الغر من غسان من جرثومة‬ ‫قال ابن هام‬

‫سعاد‬

‫بانت‬

‫"لولا ذكرت‬

‫قال‬

‫المسجد‬ ‫بانت‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬إن رسول‬

‫فقلبي‬

‫الأتصار‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫اليوم‬

‫مثئول‬

‫بخير ؛ فانهم لذلك‬

‫لي‬

‫عن‬

‫علي‬

‫أنثد ‪ 5‬أمن‬

‫‪. . . . .‬‬

‫بن زيد‬

‫بن‬

‫نزار‬

‫ائذين أماري‬

‫النازلين مقاري‬

‫أعيت محافرها على المتقار‬

‫قال له حين‬

‫أهل"‬

‫جميع‬

‫فيهم لصدقني‬

‫فانهم‬

‫الله‬

‫أضبحت‬

‫دانت لوقعتها‬

‫كله‬

‫!‬

‫عتد معاقل الأغفار‬

‫فقال كدبئ‬

‫جدعان‬

‫البسيط [‪:‬‬

‫‪. . . . .‬‬

‫‪. . . . .‬‬

‫هذ ‪ 5‬الأبيات ‪ ،‬وهي‬

‫أنه قال ‪ :‬أنشد‬

‫كعب‬

‫في‬

‫بن‬

‫‪. . . . .‬‬

‫قصيدة‬

‫زهر‬

‫له‪.‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ىسم! في‬

‫أمن البيط[‪:‬‬ ‫سعاد‬

‫فقلبي‬

‫اليوم‬

‫مثبول‬

‫‪. 0 0 0 0‬‬

‫‪. . . . .‬‬

‫‪. . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫سنه تسع‬

‫غزوة تئو& في رجب‬

‫السيرة لابن هشام )‪،‬‬

‫"‬

‫‪795‬‬

‫غزوة تبوك في رجب‬ ‫قال ‪ :‬حدثنا ابو محمد‬ ‫المطلبي‬

‫اسحاق‬ ‫لغزو‬

‫ذكر‬

‫من علمائنا‪ ،‬كل‬ ‫الله‬

‫من‬

‫حدث‬

‫الذي‬

‫طابت‬

‫الذي‬

‫رسول‬ ‫جلاد‬

‫بأشد‬

‫عخبأ‬

‫الله‬

‫نفتق‬

‫‪ ،‬الأ ما كان‬

‫له‬

‫وهو‬

‫والرغبة‬

‫اذتت‬

‫‪" :‬قذ‬

‫بنقسه‬

‫عن‬

‫ففي‬

‫لك"‬

‫ورإث‬ ‫وليس‬

‫نفسه ‪ ،‬يقول‬

‫(وقالوا‬

‫يكسبون‬

‫لنفروأ فى‬

‫!!‬

‫رسول‬

‫الهر‬

‫أالتوبة‬

‫الله‬

‫تل‬

‫نار‬

‫ابراهيم‬

‫في بيت‬

‫يجتمعون‬

‫تبوك ‪ ،‬فبعث‬ ‫ففعل‬

‫طلحة‬

‫الضخال‬

‫كادت‬

‫بن‬

‫النبيئ‬

‫‪ ،‬فاقتحم‬

‫في ذلك‬

‫‪ ،‬وبيت‬

‫سلانم‬

‫الثقة‬

‫لي‬

‫ما لا يحدث‬

‫بالجهاز‪،‬‬

‫احد‬

‫ولا تقتني‬

‫قيس‬

‫لمن‬

‫الأ‬

‫لبغد‬

‫نزلت‬

‫فيه من‬

‫"يا‬

‫العدو‬

‫العام في‬

‫لك‬

‫رجل‬

‫انه ما من‬

‫عنه رسو‪،‬‬ ‫أئدن‬

‫يقول‬

‫لى ولا‬

‫‪ [94‬اي ‪ :‬ان كان انما خشي‬

‫المنافقين‬

‫د!ازجافا برسول‬ ‫يفقهون‬

‫قديلأ‬

‫!ففيضحكؤا‬

‫يريد غير‬

‫الروم ‪ ،‬فقال‬

‫فاعرض‬ ‫فن‬

‫الحال‬

‫وكثرة‬

‫هل‬

‫قومي‬

‫الفتنة أكبر بتخلفه عن‬

‫قوئم من‬

‫انه‬

‫الزمان‬

‫جد‪،‬‬

‫من‬

‫على‬

‫انه يريد‬

‫عرف‬

‫الله !رو‪ ،‬فأنزل‬

‫؟نوأ‬

‫الحر‪،‬‬

‫وشدة‬

‫الاية ‪( :‬ومنهم‬ ‫أالنوبة‬

‫وجدب‬

‫السخوص‬

‫اق لا اصبر‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫بعفق ‪ :‬ا! رسول‬

‫من‬

‫واخبرهم‬

‫بالتهيؤ‬

‫قتادة وغيرهم‬

‫عنها‪ ،‬واخبر‬

‫الشقة‬

‫‪ ،‬فوالله لقد‬

‫هذه‬

‫ورائه ‪ ،‬وقال‬

‫كئى‬

‫بني سلمة ‪:‬‬

‫نساء بني الأصفر‬

‫ح!بم لؤ‬

‫أمن‬

‫يجتمع‬

‫‪ ،‬عمن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بعضهم‬ ‫الله‬

‫الله ‪-‬لمجف‪،‬‬

‫رسول‬

‫لبعفيى ‪ :‬لا تنفروا‬

‫تبارك وتعالى فيهم‪:‬‬ ‫بما‬

‫وليبيهوأ بهيهر جزإم‬

‫؟نوا‬

‫‪!+‬‬

‫طلحة‬

‫الطويل‬

‫بن‬

‫فيه المنافقون ‪:‬‬

‫حدثه ‪ ،‬عن‬

‫ابيه ‪ ،‬عن‬

‫اليهودي ‪ ،‬وكان‬

‫الضحاك‬

‫بيته‬

‫جده‬

‫بن عبيدالله في‬ ‫خليفة‬

‫من‬

‫لا‬

‫محمد‬

‫ظهر‬

‫بن طلحة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬بلغ‬

‫عند جاسوم‬ ‫نفبر‬

‫رسول‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫‪ ،‬يثئطون الناس عن‬

‫رسول‬

‫من اصحابه ‪ ،‬وامره أن يحرق‬

‫البيت ‪ ،‬فاتكسرت‬

‫رجله‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الله ع!رو ان ناسا‬

‫‪ ،‬واقتحم‬

‫اسحاق‬

‫من‬

‫الله‬

‫بن‬

‫المنافقين‬

‫‪-‬لمجز‬

‫في غزوة‬

‫عليهم بيت سويلم‪،‬‬ ‫أصحابه‬

‫فأفلتوا‪ ،‬فقال‬

‫[‪:‬‬

‫الله ‪ ،‬نار محئد‬

‫وطلت وقد طئفت‬ ‫عليكم‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬فما سقط‬

‫به‬

‫أشذ‬

‫بيت‬

‫حارثة‬

‫سويلم‬

‫اليهم‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪.[82 - 81 :‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وحدثني‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫في الحق‬

‫جهئص‬

‫في غزوة‬

‫لمحيطتما يأثكقريئ !!‬

‫‪ :‬د!ان جهنم‬

‫‪!-‬ي! يأمر بتحريق‬

‫عبدالله‬

‫الجد‬

‫ذلك‬

‫في الحر ؛ زهادة في الجهاد وشكا‬

‫للجد‬

‫ان رايت‬

‫جهئر‬

‫عسر؟‬

‫بن قيس‬

‫‪ ،‬أو تأذن‬

‫بالنساء مني ‪ ،‬د!اني اخشى‬

‫من‬

‫عمر‬

‫الناس ‪ ،‬وشد؟‬

‫تبوك ؛ فانه بئنها للناس‬

‫اهبته ‪ ،‬فامر‬

‫الله‬

‫وعاصم‬

‫القوم يحدث‬

‫قلما يخرج‬

‫‪-‬جمع‬

‫في جهازه ذلك‬

‫نساء بني الأصفر‪،‬‬

‫لا‬

‫الله‬

‫لذلك‬

‫في زمن‬

‫الى رجب‬

‫محمد‬

‫‪ ،‬ثم امر الناس‬

‫المقام في ثمارهم وظلالهم ‪ ،‬ويكرهون‬

‫غزوة‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫أ! فى الفتنة سقطوأ‬

‫الفتنة من‬

‫من‬

‫الناس‬

‫يوبم‬

‫الأضفر؟"‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫ىلمج!‬

‫عليه ‪ ،‬وكان رسول‬

‫يخ! ذات‬

‫بني‬

‫ويزيد‬

‫الحجة‬

‫وعبدالله بن أبي بكر‬

‫في غزوة تبوك ما بلغه عنها‪ ،‬وبعض‬

‫له ؛ ليتاهب‬

‫الله‬

‫بن رومان‬

‫الثمار‪ ،‬والناس يحئون‬

‫يضمد‬

‫يضمد‬

‫الله ‪-‬جمع بالمدينة ما بين ذي‬

‫بالتهيؤ لغزو الروم ‪ ،‬وذلك‬

‫الزمان الذي هم‬

‫الوجه‬

‫لنا الزهري‬

‫امر اصحابه‬

‫البلاد‪ ،‬وحين‬

‫بن هشام ‪ ،‬قال ‪ :‬حدثنا زياد بن عبدالله البكائي ‪ ،‬عن‬

‫قال ‪ :‬ثم اقام رسول‬

‫الروم ‪ ،‬وقد‬

‫عني!‬

‫عبدالملك‬

‫سنة تسع‬

‫كبس سويلبم‬ ‫أعود لمثلها‬

‫يشيط‬

‫بها الضخاك‬

‫وابن أبيرق‬

‫أنوء على رنجلي جمسيرأ ومرفقي‬ ‫أخاف ومق تشمل به النار يحرق‬

‫سنة تسع‬

‫غزوة تبوك في رجب‬

‫"‬

‫هشام "‬

‫السيرة !بن‬

‫‪895‬‬

‫قال‬ ‫الغنى‬

‫ابن اسحاق‬ ‫على‬

‫في ذلك‬

‫‪ :‬ثم ان رسول‬ ‫والحملان‬

‫النفقة‬

‫نفقة عظيمة‬

‫نفقة عثمان‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫دينابى‬

‫شان‬

‫اله‬

‫من‬

‫رجاذ‬

‫الغنى ‪ ،‬واحتسبوا‪،‬‬

‫أهل‬

‫عثمان‬

‫وأنفق‬

‫عقان‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫رسول‬

‫سبيل‬

‫‪ ،‬فحمل‬

‫سفره‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬وحضق‬

‫لم ينفق أحد مثلها‪.‬‬

‫بن عفان‬

‫قال ابن هشام‬

‫في‬

‫الله ‪!-‬ت جد‬

‫في‬

‫‪ ،‬وأمر‬

‫بالجهاز‬

‫والانكماس‬

‫أهل‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪-‬لجي!‬

‫‪:‬‬

‫اثق‬

‫به‬

‫‪ :‬ان عثمان‬

‫‪ ،‬ازض‬

‫"اللهم‬

‫عن‬

‫بن عفان‬

‫العسرة في غزوة تبوك ألف‬

‫انفق في جيق‬

‫عثمان ‪ ،‬فاني عته راصبى"‪.‬‬

‫البكائين‪:‬‬

‫قال‬

‫‪ :‬ثم ان رجالأ‬

‫ابن اسحاق‬

‫الأنصار وغيرهم‬ ‫عبدالزحمن‬ ‫المغفل‬

‫‪ :‬من‬

‫بن كعب‬

‫وعرباض‬ ‫عليه !‪،‬‬

‫سارية‬

‫تخلف‬

‫ثم اشتتب‬

‫من‬

‫حتى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ :‬وجاءه‬

‫تخلف‬

‫عمرو‬

‫الا يجدوا‬

‫به على‪.‬الخروج‬

‫بن الجموح‬

‫أخو بني سلمة ‪ ،‬وعبدالله بن‬

‫المزني ‪ ،‬وهرفي‬

‫وكانوا أفل‬

‫بني حارثة ‪ ،‬وأبو ليلى‬

‫حاجة‬

‫بن عبدالله أخو‬

‫بني واقف‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬لا أجد‬

‫ما أحملكم‬

‫ما ينفقون ‪.‬‬

‫بن كعب‬

‫النضر!‬

‫قالا ‪ :‬جئنا رسول‬ ‫معه ‪ ،‬فاعطاهما‬

‫لقى‬

‫ابا‬

‫الله عح‬ ‫ناضحا‬

‫له‬

‫ليلى عبدالرحمن‬ ‫ليحملنا‪،‬‬

‫بن كعب‬

‫فلم نجد‬

‫‪ ،‬فارتحلاه‬

‫عنده‬

‫‪ ،‬وزؤدهما‬

‫ما‬

‫شيئا‬

‫لخيت‪.‬‬‫من‬

‫المعذرون‬

‫الأعراب‬

‫‪ ،‬فاعتذروا‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫يغذرهم‬

‫تعالى ‪ ،‬وقد‬

‫الله‬

‫ذكر‬

‫لي‬

‫المسلمين‪:‬‬ ‫برسول‬

‫الله‬

‫يك!ح‬

‫سفره ‪ ،‬وأنجمع الئير‪ ،‬وقد كان نفز من المسلمين‬

‫تخلفوا عنه ‪ ،‬عن‬

‫عن‬

‫ولا ارتياب ‪ ،‬منهم ‪ :‬كعب‬

‫غير شك‬ ‫بن عوف‬

‫لا يئهمون‬

‫في‬

‫‪ ،‬وهلاذ‬

‫اسلامهم‬

‫بن مالك‬

‫بن أمية اخو بني واقف‬

‫‪ ،‬فلما خرج‬

‫رسول‬

‫بهم‬

‫أبطأت‬

‫بن أبي كعب‬

‫النئة‬

‫عن‬

‫رسول‬

‫أخو بني سلمة‪،‬‬

‫‪ ،‬وابو خيثمة أخو بني سالم‬

‫الله ‪-‬لج! ضرب‬

‫عسكره‬

‫على‬

‫ثنئة الوداع‬

‫بن‬ ‫‪.‬‬

‫الله‪:‬‬

‫قال ابن هسام‬ ‫الدراوزدي‬

‫حزنا‬

‫بن حمام‬

‫الفه ىيخ‪،‬‬

‫يبكيان ‪ ،‬فقال ‪ :‬ما ينكيكما؟‬

‫مع رسول‬

‫‪ ،‬وكانوا نفر صدقي‬

‫عامل‬

‫رسول‬

‫الدمع‬

‫ومرارة بن الربيع أخو بني عمرو‬ ‫عوف‬

‫بن عمير‪،‬‬

‫بن‬

‫وعلبة‬

‫بن زيد أخو‬

‫سبعة‬

‫بني غفار‪.‬‬

‫بعض‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫يقول‬

‫عندنا ما نتقؤى‬

‫ابن اسحاق‬

‫انهم نفر من‬

‫تفيض‬

‫‪ ،‬وهما‬

‫عليه ‪ ،‬وليس‬

‫قال‬

‫‪ :‬بل‬

‫عبداله‬

‫‪ :‬فبلغني ان ابن يامين بن عمير‬

‫وعبدالله بن مغفل‬

‫من تمر‪ ،‬فخرجا‬

‫سالم‬

‫هو‬

‫الفزاري ؛ فاستحملوا‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫الناس‬

‫فتوئوا واعينهم‬

‫يحملنا‬

‫بن عوف‬

‫أتوا رسول‬

‫اخو بني مازن بن النجار‪ ،‬وعمرو‬

‫المزني ‪ ،‬وبعض‬ ‫بن‬

‫من‬

‫بني عمرو‬

‫المسلمين‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫‪-‬لمجت‬

‫البكاؤون‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫نفبر من‬

‫ابيه‬

‫‪ :‬واستعمل‬

‫على‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫الله‬

‫المدينة محمد‬ ‫‪-‬جميب‬

‫استعمل‬

‫على‬

‫بن صنملمة‬

‫الانصاري‬

‫المدينة مخرجه‬

‫‪ ،‬وذكر‬

‫عبدالعزيز‬

‫إلى تبوك ؛ سباع‬

‫بن محمد‬

‫بن عرفطة‪.‬‬

‫المنافقين‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وضرب‬

‫عبداله بن ابيئ معه على‬

‫حد؟‬

‫عسكره‬

‫أشفل‬

‫منه نحو‬

‫ذباب ‪ ،‬وكان‬

‫فيما‬

‫غزوة تبوك في رجب‬

‫(‪،‬السيرة لابن هشام "‬

‫سنة تسع‬ ‫‪995‬‬

‫ليس‬

‫يزعمون‬

‫بأقل العسكرين‬

‫المنافقين واهل‬

‫علئ‬

‫شان‬

‫بن أبي طالب‪:‬‬

‫وخلف‬

‫الفه‬

‫المنافقون ‪ ،‬وقالوا‪:‬‬ ‫عليه‬

‫الله‬

‫علي‬

‫‪-‬كلي!‬

‫ما خلفه‬

‫سلاحه‬

‫ورائي ‪ ،‬فازجغ‬

‫ثم‬

‫‪6‬نه لا نبي‬

‫بغدي‬

‫خرج‬

‫أبيه سعد‪،‬‬

‫عليئ‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أنه سمع‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫شان‬

‫حتى‬

‫انك‬

‫أتى‬

‫منه ‪ ،‬فلما قال ذلك‬

‫رسول‬

‫عي! ‪ ،‬وهو‬

‫الله‬

‫استثقلتني وتخفقت‬

‫الى‬

‫‪،‬‬

‫المدينة‬

‫المنافقون ‪ ،‬اخذ‬ ‫بالجرف‬

‫نازذ‬

‫علي‬

‫علع‬

‫يا‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬ومضى‬

‫أق تكون‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬زعم‬

‫الله‬

‫لما تركت‬

‫خفقتك‬

‫مني بمتزلة هارون من موسى‬ ‫على‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫بن أبي طالب‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا نبي‬

‫مني ‪ ،‬فقال ‪" :‬كذبوا‪ ،‬ولكنني‬

‫ترضى‬

‫أفلا‬

‫عليه على‬

‫الله‬

‫افله ‪ ،‬وامره‬

‫فيهم ‪ ،‬فأرجف‬

‫بالإقامة‬

‫سفره‬

‫به‬

‫‪] .‬اخرجه‬

‫‪ ،‬الأ‬ ‫في‬

‫الترمذي‬

‫برقم ‪.[3858 :‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عن‬

‫بن أبي طالب‬

‫فاخلقني في أهلي وأهلك‬ ‫" فرجع‬

‫رضوان‬

‫الا اشتثقالأ له وتخففا‬

‫المنافقون انك انما خلقتني‬

‫المناقب‬

‫الله‬

‫تخقف‬

‫الريب‪.‬‬

‫رسول‬

‫رضوان‬

‫‪ ،‬فلما سار رسول‬

‫تخلف‬

‫لمجت‬

‫عنه عبدالله بن أبيئ فيمن‬

‫من‬

‫محمد‬

‫رسول‬

‫بن طلحة‬

‫الفه جمي! يقول‬

‫‪ :‬ثم رجع‬

‫الى‬

‫علي‬

‫بن يزيد بن ركانة ‪ ،‬عن‬

‫لعليئ هذه‬

‫ابراهيم بن سعد‬

‫المقالة‪.‬‬

‫‪ ،‬ومضى‬

‫المدينة‬

‫بن أبي وئاص‪،‬‬

‫رسول‬

‫ع!ي! على‬

‫الله‬

‫سفره‬

‫‪.‬‬

‫ألرو خيثمة‪:‬‬

‫ثم ان‬ ‫لهما في‬ ‫على‬

‫حائطه‬

‫باب‬

‫خيثمة‬

‫في‬

‫واحدة‬

‫هذا‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فنظر‬

‫الى‬

‫امرأتيه وما صنعتا‬

‫وطعابم‬

‫مهيا‬

‫بارد‬

‫الحق‬

‫حتى‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عني‬

‫راكب‬

‫خيثمة‬

‫ظل‬

‫كل‬

‫واحدة‬

‫عي! حتى‬

‫أن تخلف‬

‫بعد أن سار‬

‫‪ ،‬قذ رشت‬

‫العريش‬

‫منكما‬

‫رسول‬ ‫يطلب‬

‫خيثمة‬

‫أبا‬

‫رجع‬

‫على‬

‫حتى‬

‫حسناء‬

‫مقبل‬

‫الطريق‬

‫الفه ع!ي! الخبر‪،‬‬

‫الفه‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫على‬

‫أبو خيثمة‬

‫ففعل‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫تبوك‬

‫تركت خضيبأ‬ ‫وكتت اذا شك‬

‫!‬

‫الله‬

‫! ما هذا‬

‫‪-‬ج!د في‬

‫بالئصف‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫اذا دنا من‬

‫أنجا‬

‫ذلك‬

‫شعرا‪،‬‬

‫يدي لمحمد‬

‫في العريش وصرمة‬ ‫المنافق اسمحت‬

‫ودعا‬

‫واسمه‬

‫عمير‬ ‫لعمير‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫امراتين له في‬

‫له فيه طعاما‪،‬‬ ‫الضح‬

‫قال‬

‫والريح‬

‫‪:‬‬

‫بن وفب‬

‫‪-‬لمجع!‬

‫فلما دخل‬

‫والله‬

‫‪،‬‬

‫والحر‬

‫الجمحيئ‬ ‫‪ :‬ان لي‬

‫وهو‬

‫نازذ بتبوك‬

‫فقالوا ‪ :‬يا رسول‬ ‫عي! ‪" :‬أولى‬

‫ذنبا‬

‫لك‬

‫يا‬

‫الله‬

‫أبا‬

‫قام‬

‫‪ ،‬وأبو‬

‫لا ادخل‬

‫فارتحله ‪ ،‬ثم خرج‬

‫بن وهب‬

‫الله‬

‫خيئمة"‬

‫الفه ىج!د‪ ،‬فقال له رسول‬

‫الله ع!ي! خيرا‪،‬‬

‫في‬

‫أبا‬

‫خيثمة‬

‫قال ابو خيثمة‬

‫عيب ‪" :‬كن‬

‫لما رأيخت الناس في الدين نافقوا‬

‫وبايغت باليمنى‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬رسول‬

‫ماله مقيم‬

‫اذا دنوا من‬

‫فقال له رسول‬

‫‪ :‬وقال‬

‫له فيه ماء‪،‬‬

‫نزل تبوك ‪ ،‬وقد كان أدرك‬

‫‪ ،‬فترافقا‪ ،‬حتى‬

‫آتي رسول‬

‫في‬

‫له‬

‫وبردت‬

‫وهئأت‬

‫الفه عي! ‪ ،‬فهيئا لي زادا‪ ،‬ففعلتا‪ ،‬ثم قدم ناضحه‬

‫أدركه حين‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫منهما عريشها‪،‬‬

‫وامرا؟‬

‫برسول‬

‫‪ ،‬فلما أناخ أقبل فسلم‬

‫قال ابن هشام‬

‫رسول‬

‫لمجت أيامأ الى أفله في‬

‫الله‬

‫يوبم حاز ‪ ،‬فوجد‬

‫عريثين‬

‫عريش‬

‫في‬

‫طلب‬

‫في الطريق‬ ‫‪ ،‬فلا عليك‬ ‫قال الناس‬

‫‪ ،‬هو‬

‫خيثمة‬

‫‪:‬‬

‫والله أبو‬ ‫" ثم أخبر‬

‫له بخيبر‪.‬‬

‫مالك‬

‫أتيت‬

‫بن قيس‬

‫]من‬

‫الطويل‬

‫التي كانت‬

‫[‪:‬‬

‫أعص‬

‫وأكرما‬

‫فلم اكتسمت اثما ولم أغش محرما‬ ‫صفايا كراما بسرها قد تحمما‬ ‫الى الدين نقسي شطره حيث يفما‬

‫غزوة تبوك في رجب‬

‫مرور‬

‫سنة تسع‬

‫النبي !رو وأصحابه‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال رسول‬ ‫فاعلفوه‬

‫‪ :‬وقد‬

‫!‪،‬‬

‫الله‬

‫طرحته‬

‫الا أن رجلين‬

‫فأخبر‬

‫بجبليئ طيء‪،‬‬

‫طيئا أهدته لرسول‬ ‫بن سفل‬

‫استودعه‬

‫فأبى‬

‫ابن هشام‬

‫واستحث‬ ‫أصابهم‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ع!ح ‪ ،‬فأرسل‬

‫الاشهل‬

‫من‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫ناقة النبي‬

‫قومي ‪ ،‬عن‬

‫رجل‬

‫أبيه‬

‫ائدين‬

‫أن يخرج‬

‫الرجلين‬

‫بعير له‪،‬‬

‫بعيره فاحتملته الريح حتى‬ ‫أخد‬

‫متكم‬

‫‪ ،‬وأما الاخر الذي وقع بجبلئ‬

‫عن‬

‫رسول‬

‫ظلموا‬

‫الله‬

‫ي‬

‫الأ وأننم‬

‫بالحخر‬

‫بن حزم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫هثام‬

‫في‬

‫عن‬

‫ومعه‬

‫الأ‬

‫فان‬

‫طيء‬

‫عبدالله بن ابي بكر‪،‬‬

‫عن‬

‫له العباس الرجلين ‪ ،‬ولكنه‬

‫بالحجر‬ ‫باكون‬

‫سجى‬

‫ثوبه‬

‫؛ خونا‬

‫ونجهه‪،‬‬

‫على‬

‫أن ئصيبكم‬

‫‪ :‬ويقال‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫من المنافقين معروف‬

‫من‬ ‫زيد‬

‫لصيب‬

‫مثل‬

‫ما‬

‫أئه نبيئ ‪ ،‬ويخبركم‬

‫‪،‬‬

‫عاصم‬

‫قال ‪ :‬هذا‬

‫محئد‬

‫يخبركم‬

‫بئ‬

‫بعد‬

‫ذلك‬

‫محمود‬

‫الله‬

‫من‬

‫حاجتهم‬

‫عن‬

‫بن لبيد‪،‬‬

‫مج!‪ ،‬فدعا‬

‫الماء‪.‬‬

‫رجالي من‬

‫النفاق فيهم ؟ قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬والله ‪ ،‬ان كان‬

‫بغضهم‬ ‫نفافه‬

‫الله‬

‫! هل‬

‫بعضا على‬

‫يك! حين‬

‫شيء؟‬

‫هذا‬

‫فأرسل‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫الرجل‬

‫ذلك ‪ ،‬ثم قال محمود‪:‬‬

‫‪ ،‬كان يسير مع رصول‬ ‫دعا‪،‬‬

‫بني‬

‫الله‬

‫سحابة‬

‫الله‬

‫يك! حيث‬

‫السحابة‬

‫لقد‬ ‫سار‪،‬‬ ‫حتى‬

‫فأمطرت‬

‫مازة‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫سار حتى‬

‫اصحابه‬

‫كان ببعض‬

‫اذا‬

‫ئقال‬

‫بن اللصيت‬

‫له‬

‫‪ :‬عمارة‬

‫الطريق ضلت‬

‫بن‬

‫القينقاعيئ ‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫حزم‬

‫ناقته‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫عقبيأ بدريا‪،‬‬

‫اصحابه‬ ‫وهو‬

‫في‬

‫عئم بني‬

‫منافقا‪0‬‬

‫بالباء‪.‬‬

‫بن عمر‬

‫الأشهل ‪ ،‬قالوا‪ :‬فقال زيد بن اللصيت‬ ‫عن‬

‫رصول‬

‫‪ :‬ويحك‬

‫الله‬

‫خبر‬

‫ينرفون‬

‫الى رسول‬

‫الناسق واحتملوا‬

‫بن قتادة ‪ ،‬عن‬

‫الناس‬

‫!‬

‫‪ ،‬شكوا‬

‫ارتوى‬

‫وفي عشيرته ‪ ،‬ثم يلبس‬

‫عب! رجل‬

‫ابن‬

‫فأفطرث‬

‫كان‬

‫المنافقون‬

‫رخله‬

‫حتى‬

‫بن عمر‬

‫هل‬

‫نقول‬

‫‪ :‬ثم ان رصول‬ ‫الله‬

‫ولا ماء معهم‬

‫ما كان ‪ ،‬ودعا‬

‫فيتقؤل‬

‫رصول‬

‫سحابة‬

‫لمحمود‪:‬‬

‫ومن‬

‫‪!-‬رو تضل‬

‫وعند‬

‫"ان رجلا‬

‫في طلب‬

‫الناس‬

‫ما امرهم‬

‫الاخر في طلب‬

‫عبدالله بن ابي بكر |ن قد سئى‬

‫بيوت‬

‫عاصبم‬

‫قالوا ‪ :‬افبلنا عليه‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يزعم‬

‫محجيبئ عجثتموه‬

‫لي‪.‬‬

‫الناس‬

‫سبحانه‬

‫عمه‬

‫امو الئاس‬

‫الناس‬

‫ابن‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫اخبرني رجال‬

‫قال‬

‫على‬

‫بئرها‪،‬‬

‫له" ففعل‬

‫لحاجته ‪ ،‬وخرج‬

‫مذهبه فشفي‬

‫انه قال ‪ :‬لما مز‬

‫اصبح‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫ليعرفه من أيخيه ومن‬

‫عمرو‬

‫أحدهما‬

‫قدم المدينة ‪ ،‬والحديث‬

‫قال ‪" :‬لا تدخلوا‬

‫‪ :‬فلما‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫طلبها‪،‬‬

‫عن‬

‫الليلة الا ومعه‬

‫الله !ك! ‪ ،‬فقال ‪" :‬الم نهكم‬

‫أصيب‬

‫الرفري‬

‫مته للضلاه‬

‫وما كان من‬

‫صاحب‬

‫من‬

‫فلما راحوا‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫فلما كان‬

‫بذلك‬

‫نزلها واستقى‬

‫الناس‬

‫مذهبه ‪ ،‬وأما الذي ذهب‬

‫رسول‬

‫ان يسميهما‬

‫عبدالله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رصوذ‬

‫على‬

‫متكم‬

‫خرج‬

‫الئاعدي ‪ ،‬وقد حدثني‬

‫‪ :‬بلغني‬

‫راحلته‬

‫"‬

‫الله‬

‫أحد‬

‫من بني ساعدة‬

‫حين‬

‫يكتى‬

‫بن سغد‬

‫اياهما‪،‬‬

‫قال‬

‫ولا بخرجن‬

‫يك! للذي‬

‫الله‬

‫مر بالحخر‬

‫مائها شيئا ولا تتوضؤوا‬

‫لحاجته ‪ ،‬فانه خنق‬

‫صاحبه ؟" ثم دعا رسول‬

‫ارتوى‬

‫رصول‬

‫فيه‪:‬‬

‫!ك!ه حين‬

‫الله‬

‫الأبل ولا تنهلوا مته ثيئأ‪،‬‬

‫فاما الذي ذهب‬

‫عبد‬

‫بالحجر‬

‫كان‬

‫وشأنهم‬

‫يك!‪" :‬لا تشربوا من‬

‫الله‬

‫به رصول‬

‫عباس‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫وهو‬

‫السماه‬

‫وهو‬

‫بن‬

‫قتادة‬

‫في رخل‬ ‫لا يدري‬

‫‪6‬نه نبئ ويزمحم‬

‫‪ ،‬عن‬

‫محمود‬

‫بن لبيد‪ ،‬عن‬

‫عمارة ‪ ،‬وغمارة عند رسول‬ ‫اين‬

‫‪6‬نه يخبركم‬

‫ناقته‬

‫؟! ! فقال‬

‫بأمر السماء‬

‫رسول‬ ‫وهو‬

‫رجالي من‬

‫بني عند‬

‫الله ب! ‪ :‬أليس‬ ‫الله‬

‫لا بذري‬

‫‪-‬لمج!‬

‫أين‬

‫وعمارة‬

‫ناقته‬

‫محمد‬ ‫عنده‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬د!اني‪-‬‬

‫سنه تسع‬

‫غزوة تئوك في رجب‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪651‬‬

‫والله ‪ -‬ما أعلم‬ ‫شجرة‬

‫الأ ما عفمني‬

‫بزمامها‪،‬‬

‫‪ ،‬لعجب‬

‫والله‬

‫فاتطلقوا‬

‫من‬

‫زيد بن لصيت‬ ‫المقالة قبل‬

‫أشعر‪،‬‬

‫شيء‬

‫أفي عدو‬

‫حتى‬

‫هلك‪.‬‬

‫شأن‬

‫أبي ذر‪:‬‬ ‫مضى‬ ‫‪" :‬دعوه‬

‫فيقول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فاق يك‬

‫قيل ‪ :‬يا رسول‬

‫وان يك‬

‫الله‬

‫من‬

‫غير ذلك‬

‫ظفره‬

‫‪ ،‬ثم خرج‬

‫فقال‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫فيه خير‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫مسعود‪،‬‬

‫صاحب‬

‫ان اغسلاني‬

‫وكفناني‬

‫الله‬

‫عبدالله بن مسعود‬

‫وقام اليهم‬

‫عبدالله بن مسعود‬ ‫ثم نزل‬

‫تبوك‬

‫وأصحابه‬

‫هو‬

‫وكذا‪،‬‬

‫‪ :‬زيد ‪-‬‬

‫‪ ،‬ان في‬

‫الله‬

‫رحله‬

‫للذي‬

‫‪ -‬قال هذه‬

‫والله‬

‫رخلي‬

‫قال‬

‫وما‬

‫لداهية‬

‫تعالى‬

‫الرجل‬

‫بكم‬

‫‪ ،‬هو‬

‫‪ ،‬فيقولون‬ ‫يك‬

‫‪ ،‬واق‬

‫ونزل‬

‫على‬

‫فقال‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫غير‬

‫ذلك‬

‫كاق‬

‫يك‬

‫فقد‬

‫في‬

‫الله‬

‫وخده‬ ‫رسول‬

‫بعض‬

‫أراحكم‬

‫فيه خير‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الله‬

‫"رحم‬

‫!‪:‬‬

‫الله بكم‪،‬‬

‫متاعه فحمله‬ ‫ناظر‬

‫الك ع!‬

‫الله‬

‫فلان ‪،‬‬

‫الفه مته! حتى‬

‫فـيلحقه‬

‫منازله ‪ ،‬فنظر‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬تخلف‬

‫اله‬

‫بعيره ‪ ،‬فلفا أبطأ عليه أخذ‬

‫رسول‬

‫الطريق‬

‫الناس ‪ :‬لم يزل مئهما بشز‬

‫من‬

‫‪( :‬كن‬

‫إنا ذز‪،‬‬

‫على‬

‫المسلمين‬

‫أبا ذز"‬ ‫يفشي‬

‫فلما‬ ‫‪،‬‬

‫وخده‬

‫أبا ذز الن‬

‫الأسلمي ‪ ،‬عن‬

‫الزبذة ‪ ،‬وأصابه‬

‫‪ ،‬ثم ضعاني‬

‫على‬

‫من اهل العراق عمار‪،‬‬

‫‪ ،‬ويقول‬

‫‪ :‬صدق‬

‫فواروه ‪ ،‬ثم حدثالم‬

‫الطريق‬

‫‪ ،‬فاول‬

‫فعلا ذلك‬

‫ركب‬

‫القرظي ‪ ،‬عن‬

‫معه‬

‫احذ‬

‫يمز‬

‫بكم‬

‫‪ ،‬ثم وضعاه‬

‫على‬

‫فلم يرعهم الأ بالجنازة على‬

‫ظهر‬

‫أبو ذر صاحب‬ ‫رسول‬

‫بها قدره ‪ ،‬لم يكن‬

‫قارعة‬

‫دقنه ‪ ،‬فلما مات‬

‫محمد‬

‫بن كغب‬

‫الله‬

‫رسول‬ ‫‪-‬جز؟‬

‫عبدالله بن مسعود‬

‫به‬

‫الله‬

‫تمشي‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫وخدك‬

‫حديثه‬

‫وما قال‬

‫الأ امرأته وغلامه‪،‬‬

‫فقولوا ‪ :‬هذا‬ ‫قارعة‬

‫ذ‬

‫ز‬

‫‪ ،‬وأقبل‬

‫الإبل‬

‫دفنه ‪ ،‬قال ‪ :‬فاشتهل‬

‫وخدك‬

‫له رسول‬

‫الطريق‬

‫أبو‬

‫الطريق قد كادت‬

‫فاعينونا على‬ ‫‪ ،‬وتموت‬

‫عبدالله بن‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وتبعث‬ ‫‪-‬جي! في‬

‫وخدك‬ ‫مسيره‬

‫‪،‬‬ ‫الى‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يخبر‬

‫‪-‬لجيا‪%‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رجل‬

‫بكذا‬

‫‪-‬يخي!‬

‫بعد ذلك ‪ ،‬وقال بعض‬

‫عنه‬

‫والله أبو ذر‪،‬‬

‫الغلام ‪ ،‬فقال ‪ :‬هذا‬

‫يبكي‬

‫الله‬

‫‪ :‬الي عباد‬

‫حزم‬

‫عنه‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫وابطأ به بعيره ‪ ،‬فقال ‪( :‬دعوه‬

‫يمشي‬

‫فاعينونا على‬

‫في رفط‬

‫عمارة‬

‫أخبره‬

‫بن‬

‫الى‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫‪-‬لمجح‬

‫في‬

‫بريخدة بن سفيان‬

‫قال ‪ :‬لما نفى‬

‫رسول‬

‫تطؤها‪،‬‬

‫وخده‬

‫الله‬

‫عيئ ماشيا‪،‬‬

‫لرجل‬

‫الله‬

‫قائل‬

‫ويقول‬

‫مته" وتلؤم أبو ذز علئ‬

‫الله‬

‫"‬

‫يجا‬

‫عنقه‬

‫يتخفف‬

‫فـيلحقه‬

‫الفه‬

‫عثمان‬

‫فاوصاهما‬

‫فجعل‬

‫أبو ذز‪،‬‬

‫‪ ،‬ان هذا‬

‫بها‪،‬‬

‫مقالة‬

‫فرجع‬

‫عمارة ولم يحضر‬

‫الناس ان زيدا تاب‬

‫اثر رسول‬

‫‪ ،‬ويبعث‬

‫زيد‬

‫فجاؤوا‬

‫هذا الوادي‬

‫شغب‬

‫وكذا‬

‫فلا تضحبني‪.‬‬

‫سائرا‪،‬‬

‫تامله القوم قالوا ‪ :‬يا رسول‬ ‫ويموت‬

‫رحلي‬

‫فقذ اراحكم‬ ‫يتغ‬

‫الله‬

‫على‬

‫بعض‬

‫‪-‬يخن!‬

‫‪-‬لمجح‬

‫وهي‬

‫انفا عن‬

‫كان في رخل‬

‫عمارة‬

‫‪ ،‬قد تخفف‬

‫الله‬

‫وخده‬

‫رسول‬

‫ممن‬

‫‪ :‬فزعم‬

‫رسول‬

‫تة"تويي بها" فذهبوا‬

‫حذثناه‬

‫أن تأتي ‪ ،‬فاقبل‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ثم‬

‫حئى‬

‫‪ ،‬فقال رجل‬

‫اخرج‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫الله‬

‫دلني‬

‫الله‬

‫عليها‪،‬‬

‫في‬

‫في‬

‫كذا‬

‫قد حبستها‬

‫من‬

‫الى رسول‬

‫اشجع‬ ‫الله‬

‫‪ :‬وقد كان رفط‬

‫حليف‬

‫‪-‬لمجمرو‬

‫عن‬

‫مقالة‬

‫وهو‬

‫لبني سلمة‬ ‫متطلق‬

‫المنافقين‪.‬‬

‫من‬ ‫يقال‬

‫المنافقين منهم وديعة بن ثابت أخو بني عمرو‬ ‫له ‪ :‬مخسن‬

‫الى تبوك ‪ ،‬فقال‬

‫بعضهم‬

‫بن‬

‫حمير‬

‫‪ -‬قال ابن هشام‬

‫لبعفبى ‪ :‬أتحسبون‬

‫جلاد‬

‫بن عوف‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬مخشيئ‬ ‫بني الأصفر‬

‫؟ ومنهم‬ ‫‪ -‬يشيرون‬

‫كقتال‬

‫العرب‬

‫بعث‬

‫الله !ك! خالد بن الوليد الق أكيدر دومة‬

‫رسول‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫)‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪206‬‬

‫بعضهم‬

‫بعضا؟!‬

‫حمير‬

‫والفه ‪ ،‬لكأنا بكم‬

‫‪ :‬والله ‪ ،‬لودذت‬

‫لمقالتكم‬ ‫فـلهم‬

‫هذه ‪ ،‬وقد‬

‫عفا‬

‫!ئا‬

‫الذي عفي‬

‫!‬

‫أالتوبة‬

‫عنه في هذه‬ ‫فقتل‬

‫‪،‬‬

‫يوم‬

‫ولما‬ ‫الجزية‬ ‫ليحئة‬

‫انتهى‬

‫‪ ،‬وأتاه أهل‬

‫رسيارتهم‬

‫اليمامة‬

‫واذرح‬

‫جزباء‬

‫مخسن‬

‫يوجد‬

‫الله‬

‫حميير‪:‬‬

‫فتسمى‬

‫بن‬

‫فانطلق‬

‫ياسر‬

‫وأنا نتفلت‬

‫‪" :‬أدرل‬

‫اليهم عمار‪،‬‬

‫ع!د واقف‬

‫‪ ،‬فانزل‬

‫بن‬

‫بن حمير‪،‬‬

‫فلم‬

‫لمجت الى‬

‫ورسول‬

‫ونلعب‬

‫وقال‬

‫أمانا لأهل‬

‫الله‬

‫الفه الرخمن‬

‫في‬

‫البحر ‪ ،‬فمق‬ ‫أن يننعوا‬

‫الرحيم‬

‫عر‬

‫الله‬

‫فقال‬

‫على‬

‫وجل‬

‫الله‬

‫بي‬

‫عبدالرحمن‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬قعد‬

‫‪ ،‬وسأل‬

‫الله‬

‫قد احترقوا‬

‫لهم ‪ ،‬فأتوا رسول‬

‫ناقته ‪ ،‬فجعل‬

‫‪( :‬ولون‬

‫يا رسول‬

‫أن ينزل‬

‫القوم ؛ فانهم‬

‫فينا قرآن‬

‫يقول‬

‫سأتنهز‬ ‫اسمى‬

‫وهو‬

‫اخذ‬

‫ليقولرر‬

‫واسم‬

‫إثما‬

‫أبي ‪ ،‬وكان‬

‫لا‬

‫تعالى أن يقتله شهيدا‬

‫له أثز‪.‬‬

‫أيلة‪:‬‬

‫تبول‬

‫أتاه يحئة‬

‫فأعطوه‬

‫بن‬

‫صاحب‬

‫رؤبة‬

‫الجزية ‪ ،‬فكتب‬

‫البز‬

‫أخدث‬

‫متهم‬

‫ماة يردرنه‬

‫ثم ان رسول‬ ‫كندة‬

‫كان‬

‫حتى‬

‫إذا كان‬

‫‪ ،‬فصالح‬

‫أيخلة‬

‫رسول‬

‫من‬

‫هذه؟‬

‫قال ‪ :‬لا احد‪،‬‬

‫باب‬

‫وخرجوا‬

‫قال‬

‫معه‬

‫وكان‬

‫لمجت لهم‬

‫الله‬

‫الفضر‪،‬‬

‫فنزل‬

‫فامر بفرسه‬

‫رسول‬

‫‪ :‬فحدثني‬ ‫الله ع!د‪،‬‬

‫رسول‬

‫كتابا‪،‬‬

‫الله‬

‫فهو‬

‫جم! ‪ ،‬وأعطاه‬ ‫‪ ،‬فكتب‬

‫عندهم‬

‫قال‬

‫بالذهب‬

‫سبيله ‪ ،‬فرجع‬

‫رسول‬

‫ليلبما‬

‫امراته‬

‫فأسرج‬

‫بن‬

‫فجعل‬

‫عمر‬

‫لمن‬

‫من‬

‫أخذه‬

‫‪ :‬هل‬

‫له‬

‫رايت‬

‫‪ ،‬وركب‬

‫تلقتهم‬

‫ين‬

‫لخالد‬

‫ىلمجرو‬

‫مثل‬

‫معه‬ ‫خيل‬

‫اليمن رأهل‬

‫الناس ‪ ،‬رانه لا يحل‬

‫بأكيدر‬ ‫من‬

‫طيء‬

‫يقال‬

‫الله‬

‫له‬

‫سطح‬

‫قط؟‬

‫نفز من‬

‫بن‬

‫انس‬

‫‪ :‬بجير‬

‫له ومعه‬

‫‪-‬شح فأخذته‬

‫الله‬

‫ىلمجرو‬

‫البقر" فخرج‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫اخ‬

‫البقر‬ ‫يترك‬

‫‪ :‬حنمان‪،‬‬

‫‪ ،‬وقتلوا أخاه ‪ ،‬وقد‬ ‫قبل‬

‫قدومه‬

‫مالك‬

‫ويتعجبون‬

‫منه ‪ ،‬فقال‬

‫بن بجرة‬

‫له‬

‫من‬ ‫خالذ‬

‫‪ :‬فمن‬

‫له يقال‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬رأيت‬

‫‪ ،‬فحقن‬

‫‪ ،‬رجل‬

‫امرأته ‪ ،‬فباتت‬

‫والله‬

‫بيته فيهم‬

‫في الجنة أخسن‬

‫ع!يه‬

‫يصيد‬

‫قال ‪ :‬لا‬

‫أهل‬

‫الله‬

‫بأيديهم‬

‫نجن معافي‬

‫على‬

‫هذا‬

‫بن عبدالملك‬

‫ستجده‬

‫به الى رسول‬

‫قتادة ‪ ،‬عن‬ ‫يلمسونه‬

‫على‬

‫دومة‬

‫أكيدر‬

‫‪" :‬انك‬

‫رسول‬

‫فبعث‬

‫اكيدر‬

‫دومة ‪ ،‬وهو‬

‫صائفبما‪ ،‬وهو‬

‫رسونا‬

‫رجل‬

‫نجن رؤبة رأهل‬

‫من أهل الثام رأهل‬

‫الوليد الن‬

‫أكيدر‬

‫الله‬

‫بيده لمناديل سند‬

‫قريته ‪ ،‬فقال‬

‫بن‬

‫مقمر؟‬

‫المسلمون‬

‫قدم‬

‫كان معهم‬

‫نقـه ‪ ،‬وانه طيث‬

‫فبعثه الى‬

‫‪ ،‬فاستلبه خالد‪،‬‬

‫عاصم‬

‫‪ :‬ثم ان خالدا‬ ‫الى‬

‫فقال‬

‫له‬

‫الله ليحنة‬

‫أيلة سفنهم‬

‫بر أو بحر"‪.‬‬

‫‪ ،‬فلما خرجوا‬

‫"أتنجبون من هذا‪ ،‬فوائذي نقسي‬ ‫ابن إسحاق‬

‫ماله درن‬

‫نجن الوليد‪،‬‬

‫العين وفي‬

‫النبئ رصول‬

‫النبي رمن‬

‫الفه مج‪ %‬خالد‬

‫فقالت‬

‫بمطاردهم‬

‫رذمة محئد‬

‫من‬

‫نضرانيا‪،‬‬

‫بمتظر‬

‫ديباج مخؤصق‬

‫ابن إسحاق‬

‫به على‬

‫يربدرنه‬

‫رسول‬

‫حصنه‬

‫تحك‬

‫عليه قباء من‬

‫حدثا‪،‬‬

‫الله‬

‫الله رمحمد‬

‫فائه يحول‬

‫رلا طريقا‬

‫عليها‪،‬‬

‫بقرويها‬

‫فركب‬

‫‪ ،‬هذه‬

‫الله عشج! دعا خاند‬

‫ملكا‬

‫أمنة من‬

‫رالبحر‪ ،‬لهم ذمة‬

‫بعث‬

‫خلى‬

‫بن‬

‫مخشن‬ ‫‪،‬‬

‫ثابت‬

‫منا مائة جلدة‬

‫‪ -‬لعمار‬

‫ركذا"‬

‫للمؤمنين‬

‫مخشن‬

‫بن رؤبة‪:‬‬

‫"بسم‬

‫قدم‬

‫أن يضرب‬

‫نخوص‬

‫‪[65 :‬‬

‫الاية‬

‫الله عيا‪ %‬يكتب‬

‫رسول‬

‫وديعة‬

‫‪ ،‬إنما كنا‬

‫الله‬

‫ونلصب‬

‫بمكانه‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫كل‬

‫؛ إرجافأ‬

‫رجل‬

‫لمجت ‪ -‬فيما بلغني‬

‫الله‬

‫إليه ‪ ،‬فقال‬

‫يا رسول‬ ‫نخوض‬

‫يعلم‬

‫قال‬

‫على‬

‫في‬

‫قالوا‪ ،‬فان أنكررا فقل ‪ :‬بلى ‪ ،‬قلتم كذا‬

‫الله لمجت يعتذرون‬

‫بحقبها‪:‬‬

‫غدا‬

‫أني أقاضى‬

‫مقؤنين‬

‫الحبال‬

‫وترهيبا‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بن‬

‫كان‬

‫به عليه‪.‬‬

‫قباء اكيدبى حين‬ ‫رسول‬

‫الله عشم!‪:‬‬

‫من هذا"‪.‬‬

‫له دمه وصالحه‬ ‫يذكر‬

‫قول‬

‫رسول‬

‫الجزية ‪ ،‬ثم‬

‫على‬ ‫الله‬

‫لمجبد‬

‫لخالد‬

‫بعث‬

‫الله يث! خالد بن الوليد الى اكيدر دومه‬

‫رسول‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪306‬‬

‫"انك ستجده‬

‫يصيد‬

‫البقر‬

‫‪:‬‬

‫تبارك سالق البقرات اني‬ ‫فمن يك حائدا عن ذي تبوفي‬ ‫انبثاق الماء في الوادي لرسول‬ ‫فاقام رسول‬

‫ماء يخرج‬ ‫رسول‬

‫المنافقين‬

‫الماء؟"‬

‫‪،‬‬

‫وشل‬

‫فاستقوا‬

‫الله‬

‫ما‬

‫نضحه‬

‫به‬

‫يقول من سمعه‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫من‬

‫ىلمجم‬

‫أخاكما"‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫مج!ي!‬

‫‪ :‬وانما سمي‬

‫في‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫كيرو‪،‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫هياه‬

‫فقيل‬

‫كان‬ ‫له‬

‫‪-‬جم في‬

‫شأن‬

‫قال‬

‫سمع‬

‫صاحب‬

‫الفيس‬

‫لذلك‬

‫غزوت‬

‫بجاده‬ ‫‪،‬‬

‫الطويل‬

‫والبجاد‬

‫شيئا‪،‬‬

‫وهو‬

‫منه‬

‫يصمت‬

‫المشقق‬

‫‪:‬‬

‫حتى‬

‫في‬

‫به‬

‫"من‬

‫أخصب‬

‫وعمر‬

‫مسعود‬ ‫شغلة‬

‫اليه نفر‬

‫الإسلام‬

‫الكساء‬

‫الى‬

‫سبقنا‬

‫آتيه؟"‬

‫يده‬

‫ثم‬

‫من‬

‫هذا‬

‫لعنهم‬

‫ما شاء‬

‫القه‬

‫من‬

‫الماء كما‬

‫‪ ،‬فاتخرق‬

‫ن‬

‫منه ‪ ،‬فقال‬

‫كان‬ ‫من‬

‫يحدث‬

‫نايى‬

‫في‬

‫البجادين‬

‫يدئيانه اليه ‪ ،‬وهو‬

‫راضيا‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ما بين يديه وما خلفه "‪.‬‬

‫واذا عبدالله ذو‬

‫ينازع الى‬

‫عنه ‪ ،‬فارض‬

‫فيمنعه‬

‫الغليظ‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قمت‬ ‫ناحية‬

‫العسكر‪،‬‬

‫المزني‬

‫قد مات‬

‫‪:‬‬

‫يقول‬ ‫عنه"‪،‬‬

‫قومه‬

‫من‬

‫واشتمل‬

‫"أدنيا‬

‫‪،‬‬

‫التي‬

‫قال ‪ :‬يقول‬

‫ذلك‬

‫الجافي ‪ ،‬فهرب‬

‫باثنين ‪ ،‬فاتزر بواحد‪،‬‬ ‫ايضا‬

‫شيئا‬

‫أن يدعو‬

‫الله‬

‫أمـيت‬

‫‪:‬‬

‫فقال‬

‫في‬

‫الناس ‪ ،‬واستقوا حاجتهم‬

‫وعمر‪،‬‬

‫غيره ‪ ،‬والبجاد‪:‬‬

‫له ‪ :‬وادي‬

‫ي!نشقوا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فرأيت‬

‫اني‬

‫؟ لانه كان‬

‫عليه‬

‫أمن‬

‫الوشل‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫بما شاء‬

‫المدينة‬

‫الطريق‬

‫ويضيقون‬

‫منهم‬

‫بالاخر‪،‬‬

‫إلى‬

‫ثم أتى‬

‫المسح‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫وذقه‬

‫كبير‬

‫اناسيى‬

‫في بجاد مزمل‬

‫رهم‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫أبارهم‬ ‫مع‬

‫حقرته‬

‫الحفرة ‪.‬‬

‫البجادين‬

‫أتههم‬

‫‪ ،‬وأبو بكر‬

‫لشفه‬

‫كان ابانا في عرانين‬ ‫أبي‬

‫تبوك‬

‫ىيخم وابو بكر‬

‫في‬

‫فيه‬

‫التيمي ‪ ،‬ان عبدالله بن‬

‫قال ‪" :‬اللهم‬

‫ليس‬

‫ىلمجه‬

‫ير‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫نأتيه " قال ‪ :‬فسبقه‬

‫أن‬

‫بهذا الوادي‬

‫غزوة‬

‫قريبا منه شق‬

‫‪ :‬ذو‬

‫‪ :‬قال امرؤ‬

‫لتسمعن‬

‫ذا البجادين‬

‫بجاب‬

‫الله‬

‫الحارث‬

‫الله‬

‫الله‬

‫عليه‬

‫"أولم‬

‫‪،‬‬

‫حئى‬

‫فلم‬

‫الضواعق ‪ ،‬فشرب‬

‫بن‬

‫‪-‬لمجم‬

‫مته شيئا‬

‫يده تحت‬

‫رسول‬

‫منكم‬

‫الله‬

‫يا ليتني كنت‬

‫تركوه‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫بقي‬

‫فقال‬

‫فوضع‬

‫كحسق‬

‫ابراهيم‬

‫‪ ،‬ورسول‬

‫له‬

‫مسعود‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫نزل‬

‫اليها‪ ،‬فاذا رسول‬

‫حفروا‬

‫عليه ‪ ،‬حتى‬

‫فلان‬

‫؛‬

‫‪:‬‬

‫قافلا الى‬

‫‪ ،‬بواب يقال‬

‫والثلاثة‬

‫ىكفه وقف‬

‫الله‬

‫بيده ‪ ،‬ودعا‬

‫فدئياه اليه ‪ ،‬فلما‬

‫عبدالله بن‬

‫الوادي‬

‫ثم انصرف‬

‫فلا يستقين‬

‫وفلان‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬ومسح‬

‫محمد‬

‫والراكبين‬

‫أتاه رسول‬

‫‪،‬‬

‫عليهم‬

‫الليل ‪ ،‬وانا مع‬

‫قد‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬الئن بقيتم أو من‬

‫قال ‪ :‬فأثبعتها انظر‬ ‫واذا هم‬

‫فلما‬

‫الله‬

‫عشرة‬

‫ما ان له حسا‬

‫قال ‪ :‬وحدثني‬ ‫جوف‬

‫فيه ‪،‬‬

‫‪ ،‬ودعا‬

‫!يخت‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫سبقنا‬

‫رأيت الله يهدي‬ ‫فائا قد امرنا بالجهاد‬

‫ليلة لم يجاوزها‪،‬‬

‫الراكب‬

‫الئ‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫له‬

‫بضع‬

‫كل هاد‬

‫ىلمجي!‪:%‬‬

‫الله‬

‫ما يروي‬

‫‪" :‬مق‬

‫عني!‬

‫فقيل‬

‫رسول‬

‫عني! بتبوك‬

‫الله‬

‫من‬

‫الله‬

‫يصب‬

‫لتصديق‬

‫أ‬

‫الوافر[‬

‫البقر"؛ وما صنعت‬

‫تلك‬

‫حتى‬

‫الليلة‬

‫استخرجته‬

‫قول رسول‬

‫!ط‬

‫الله‬

‫]من‬

‫كلثوم‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫بن‬ ‫الله‬

‫ابن شهاب‬

‫الحصين‬

‫‪-‬لمج!‬

‫غزوة‬

‫الزفري‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫من‬

‫تئوك ‪ ،‬فسهرت‬

‫‪ ،‬عن‬

‫اصحاب‬ ‫ذات‬

‫ابن أكيمة‬

‫رسول‬

‫الليثي ‪ ،‬عن‬

‫الله‬

‫‪-‬يخن!‬

‫ليلة معه ‪ ،‬ونحن‬

‫الذين‬

‫ابن اخي‬

‫ابي رفم‬

‫بايعوا تحت‬

‫بالاخضر‬

‫قريبا من‬

‫الغفاري‬

‫السجرة‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬ائه‬

‫‪ ،‬يقول‬ ‫الله‬

‫ىكم‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫افر مشجد‬

‫تبوك‬

‫الضرار عتد القفول مق غزوة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪654‬‬

‫وألقى‬

‫علينا النعاس‬

‫الله‬

‫مخافة أن أصيب‬ ‫بغض‬

‫في‬

‫فقلت‬

‫فأخبره‬

‫شذخ"‬

‫‪،‬‬

‫به‬

‫النفر ال!ود‬

‫راحلتي‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫فقال‬

‫انجعاد‬

‫يسالني‬

‫وهو‬

‫القصار"‬

‫لي‬

‫‪" :‬ما‬

‫‪ ،‬أولئك‬

‫الله‬

‫على‬

‫أق يحمل!‬

‫من‬

‫رهط‬

‫النفر‬

‫وأسلم‬

‫وغفار‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫أصحاب‬

‫لذي‬

‫والحاجة‬

‫جناج‬

‫سفر‬

‫وحال‬

‫بذي‬

‫أوان‬

‫عدي‬

‫‪ ،‬أو أخاه‬

‫اتاه‬

‫شقل"‬

‫خبر‬

‫أتظرني‬

‫حتى‬

‫يشتدان‬

‫حتى‬

‫أئخذوأ‬

‫الصن!جد‪،‬‬

‫عاصم‬

‫وحرتاه" فخرجا‬

‫انمطيرة‬

‫او كما‬

‫بن‬

‫سريعين‬ ‫اليك‬

‫بنابى‬

‫أخرج‬ ‫دخلاه‬

‫وكان‬

‫الذين بنوه‬

‫اثنا‬

‫خذام‬

‫بن خالد‬

‫من‬

‫وثغلبة بن حاطب‬ ‫من بني ضبيعة‬ ‫وابناه ‪ :‬مجمع‬

‫أصتوه‬

‫يك!ع‬

‫‪ ،‬أخا‬

‫من‬

‫أتيا‬

‫من‬

‫بن عثمان‬

‫يسالني‬

‫فحدثته‬

‫منا‪،‬‬

‫أنهم رخط‬

‫لمجرو‬

‫عمن‬

‫بتخلفهم‬

‫قال ‪" :‬بلى‬

‫تخفف‬ ‫‪،‬‬

‫ائدين‬

‫الأ بقوله‪:‬‬

‫قال‬

‫لهم‬

‫من‬ ‫"فما‬

‫‪:‬‬

‫نعم‬

‫‪ :‬أما منع‬

‫الفه بئ‬

‫‪ ،‬ان أعز أهلي علي‬

‫أحد‬

‫أق يتخفف‬

‫فعل‬

‫بشبكة‬

‫من أسلم كانوا حلفاء فينا‪ ،‬فقلت‬ ‫أولئك‬

‫بني‬

‫حين‬

‫‪ :‬يا‬

‫تخفف‬

‫من‬

‫عئني المهاجرون‬

‫أفلي‬

‫بئف‬

‫وانا‬

‫وهدماه‬

‫ان‬

‫نحمث‬

‫قذ قدفنا ‪ -‬اق شاء‬

‫يك! مالك‬

‫الئه‬

‫رفط‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫‪ ،‬وتفزقوا‬ ‫!أ‬

‫النربة‬

‫لنا فيه ‪،‬‬

‫النخل‬

‫فيهم‬

‫إلى اخر‬

‫من‬

‫بنينا‬

‫فقال‬

‫لكم‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫الطالم‬

‫مسجدا‬

‫"اني‬

‫على‬

‫ومعن‬

‫بن‬

‫أهله فاهدماه‬

‫‪ ،‬ففال مالك‬

‫فاشعل‬

‫نهايى‪،‬‬

‫فيه" فلما نزل‬

‫بن عوف‬

‫الصن!جد‬

‫بن الذخشم‬

‫من‬

‫عنه ‪ ،‬ونزل‬ ‫‪[701 :‬‬

‫الله‬

‫اخا بني سالم‬

‫مالك‬

‫سعفا‬

‫‪ ،‬إنا قد‬

‫‪ -‬لأتيناكم فصلينا‬

‫بن الذخشم‬

‫الى أهله ‪ ،‬فأخذ‬

‫المؤمنب‬

‫تأتينا فتصلي‬

‫‪ ،‬ففال ‪ :‬أالطلقا الى هذا‬

‫بن عوف‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫اوان بلد بينه وبين المدينة ساعة‬

‫الى تبوك ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا رسول‬

‫‪،‬‬

‫العجلان‬

‫تبوك‬

‫لمعن‪:‬‬

‫فيه نارأ‪ ،‬ثم خرجا‬

‫القران ما نزل ‪:‬‬

‫(والذجمت‬

‫القضة‪.‬‬

‫رجلا‪:‬‬

‫بني عبيد‬

‫بن زيد احد‬

‫بني عمرو‬

‫بني أمية بن زيد‪ ،‬ومعتب‬

‫جارية ‪ ،‬وزيد‬

‫من‬

‫الله‬

‫بني‬

‫بن زيد‪ ،‬وعئاد بن حنيف‬ ‫بن‬

‫‪ .‬أولو‬

‫بني سالم‬

‫وتفرلقأ‬

‫عشر‬

‫هؤلاء‬

‫نزل بذي‬

‫يتجفز‬

‫الساتية‬

‫فدعا رسول‬

‫وفيه أهله ‪ ،‬فحزقاه‬

‫معتجدا ضرارا و!فر‬

‫الفه‬

‫حتى‬

‫وهو‬

‫والفيلة‬

‫قال‬

‫عدي‬

‫حتى‬

‫الطوال‬

‫الفه‬

‫الثطاط"‬

‫فينا‪ ،‬فقال رسول‬

‫الله ع!‬

‫قد كانوا‬

‫والليلة‬

‫رسول‬

‫الطريق ونحن‬

‫الغزز‪ ،‬فما استيقظت‬

‫الضرار عند القفول من غزوة‬

‫‪ :‬ثم أقبل رسولم‬

‫مسجد‬

‫ورنجله في‬

‫فجعل‬

‫ذكرت‬

‫غلبتني عيني في بعض‬

‫دنؤها‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫الضرار‬

‫عط‬

‫انحنر‬

‫حتى‬

‫راحلة‬

‫عنه ‪ ،‬حتى‬

‫‪ :‬والفه ‪ ،‬ما أعرف‬

‫كانوا حلفاء‬

‫امر مسجد‬

‫العلة‬

‫الله‬

‫بعير من ابله امرأ نشيطا ني سبيل‬

‫قرنثبى والأتصار‬

‫وكان‬

‫راحلتي‬

‫فقال ‪" :‬سر"‬

‫فعل‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫أسلم‬

‫راحلتي‬

‫راحلة رسول‬

‫‪ ،‬استقفر‬

‫الله‬

‫أحوز‬

‫فتذكرتهم في بني غفار‪ ،‬ولم أذكرهم‬

‫رسول‬

‫وبجاد‬

‫وقد‬

‫في الغرز‪ ،‬فطفقت‬

‫الليل ‪ ،‬فزاحمت‬

‫"د!س"‪،‬‬ ‫غفار‬

‫‪ ،‬فطفقت‬

‫رجله‬

‫أستيقظ‬

‫دنت‬

‫من‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يخيه فيقزعني‬

‫منه؟‬

‫بن‬

‫بن قشير من بني ضبيعة‬

‫أخو سفل‬

‫جارية ‪ ،‬وننتل‬

‫بني ضبيعة ‪ ،‬ووديعة‬

‫بن عوف‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫بن حنيف‬ ‫بن‬

‫الحارث‬

‫بن ثابت ‪ ،‬وهو‬

‫من‬

‫من‬

‫مسجد‬

‫بن زيد‪ ،‬وأبو حبيبة ابن الأزعر‬

‫من بني عمرو‬ ‫بني‬

‫داره اخرج‬

‫الشقاق ‪،‬‬

‫ضبيعة‬

‫‪ ،‬وجارية بن عامر‪،‬‬

‫بن عوف‬ ‫‪ ،‬وبحزج‬

‫بني أمية بن زيد رهط‬

‫من‬

‫بني‬

‫ضبيعة‪،‬‬

‫أبى لبابة ابن عبد‬

‫المنذر‪.‬‬

‫مساجد‬ ‫وكانت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫مساجد‬

‫ثنئة مدران ‪ ،‬ومسجد‬

‫مج!م‪:‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ب ذات‬

‫!ت فيما بين المدينة إلى تبوك معلومة مسماة ‪ :‬مسجذ‬‫الزراب ‪ ،‬ومسجد‬

‫ب الاخضر‬

‫‪ ،‬ومسجد‬

‫ب ذات‬

‫انخطمي‬

‫ب تبوك ‪ ،‬ومسجدب‬ ‫‪ ،‬ومسجذ‬

‫ب ألاء‪،‬‬

‫افر الئلا!ة ائذين خنفوا‪،‬‬

‫في غزوة‬

‫وافر المعذرين‬

‫"السيرة‬

‫تبولث‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪655‬‬

‫ومسجد‬ ‫صذر‬

‫ب طرف‬

‫حوضى‬

‫من ذنب كواكب ‪ ،‬ومسجد‬

‫البتراء‬

‫ب الحجر ‪ ،‬ومسجد‬

‫‪ ،‬ومسجد‬

‫الرقعة من الشقة شقة بني عذرة ‪ ،‬ومسجد‬

‫ب الشن شق‬

‫ب الصعيد‪،‬‬ ‫ب ذي‬

‫ومسجد‬

‫ب الوادي ‪ ،‬اليوم وادي‬

‫المروة ‪ ،‬ومسجد‬

‫وقدم رسول‬ ‫المسلمين‬ ‫رسول‬

‫من‬

‫الله‬

‫يحلفون‬

‫الله‬

‫لأصحابه‬

‫ب الفيفاء‪ ،‬ومسجد‬

‫في غزوة‬

‫تبوك‬

‫النفر‬

‫‪" :‬لا تكلمن‬ ‫عنهم‬

‫‪ ،‬فصفح‬

‫رسول‬

‫عن‬

‫الله‬

‫غزو؟ غزاها قط ‪ ،‬غير‬

‫تخلف‬

‫ميعاد‪ ،‬ولقد شهدت‬

‫غزوة‬

‫‪ -‬اني‬

‫فط‬

‫قال كعب‬

‫رسول‬ ‫رسول‬ ‫نفسي‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ألحق‬

‫لم أكن‬

‫في‬

‫انا‬

‫قادز على‬

‫أقعل ‪ ،‬وجعلت‬

‫عليه في‬

‫جالق‬

‫بن شهاب‬ ‫بصره‬

‫‪ ،‬عن‬

‫فجعلوا‬

‫المنافقين‬

‫‪ ،‬واعتزل‬

‫كلام‬

‫المسلمون‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬سمعت‬

‫خرج‬

‫إقوى‬ ‫تلك‬

‫الغزوة ‪ ،‬وكان‬

‫الله‬

‫ليتأفبوا لذلك‬ ‫كتاث‬

‫على‬

‫ذلك‬

‫اذا خرنجت‬

‫الثمار‪،‬‬ ‫أغدو‬

‫معه‬

‫ولم‬

‫أسرعوا‬ ‫الئاس‬

‫النفاق ‪ ،‬او رجلا‬

‫إقض‬

‫لأتجفز‪،‬‬

‫ممن‬

‫من‬

‫وتفرط‬

‫في القوم بتبوك ‪" :‬ما فعل‬

‫يتمادى‬

‫ولم إقض‬

‫الله‬

‫كغب‬

‫رسول‬

‫من‬

‫الله‬

‫الضعفاء‪،‬‬ ‫نجن‬

‫ولا رسوله أحدا‬

‫وبين عدوه على غير‬

‫أن لي بها مشهد‬ ‫عن‬

‫الغزوة ‪،‬‬

‫رسول‬

‫والله‬

‫الله‬

‫الأ وؤى‬

‫بغيرها‪،‬‬

‫الذي يريد‪ ،‬والمسلمون‬

‫فازجع‬

‫ديوان‬ ‫فيه وحي‬

‫فقلت‬

‫ولم أقض‬

‫مكتوب‬ ‫من‬

‫‪.‬‬

‫شمر‬

‫اق أزتحل‬

‫‪ ،‬وغزا‬

‫الله‬

‫فتجهز‬

‫حاجة ‪ ،‬فاقول في‬

‫بالناس‬

‫‪ :‬أتجفز‬

‫فأضبح‬

‫الجذ‪،‬‬

‫بعده‬

‫بيوبم او يومين‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫فرجعت‬

‫ولم اقض‬

‫شيئا‪،‬‬

‫فاذركهم ‪ ،‬وليتني فعلت‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫فيهم‬

‫ماللث؟" فقال رجل‬

‫لي‬

‫من تبع‬

‫شيئا‪ ،‬ثم غدوت‬

‫ولم‬

‫‪-‬حز في‬

‫سفرأ بعيدا‪ ،‬واستقبل‬

‫‪ :‬لا يخمعهم‬

‫يذكرني‬

‫بدر‪،‬‬

‫‪ ،‬ما انجتمعت‬

‫يغزوها‬

‫‪ ،‬ما لم ينزل‬

‫‪!-‬ول فطفت‬

‫!‬

‫الله‬

‫في‬

‫غرو عدو‬

‫بي حتى‬

‫شيئأ‪،‬‬

‫بن‬ ‫حديثه‬

‫الطلال ‪ -‬فالناس! اليها صغر؛‬

‫الغرو ‪ ،‬فهممت‬

‫بعد خروج‬

‫عذر‬

‫له ذلك‬

‫يحدث‬

‫رسول‬ ‫الله‬

‫بينه‬

‫تخلفت‬

‫تلك‬

‫واستقبل‬

‫لاتجفز معهم‬

‫جهازي‬

‫فرجغت‬

‫‪ -‬حين‬

‫الديوان ‪ ،‬يقول‬

‫واحئت‬

‫أرذت ‪ ،‬فلم يزذ ذلك‬

‫بعد أن فصلوا‬

‫في‬

‫الأ ظن‬

‫بذلك‬

‫عن‬

‫الإسلام ‪ ،‬وما أحب‬

‫خبره بوجهه‬

‫انه سيخفى‬

‫معه ‪ ،‬وجعلت‬

‫اذا‬

‫بي حتى‬

‫‪ ،‬وأخبرهم‬

‫الله‬

‫يك! قفما يريد غزوة‬

‫شديد‪،‬‬

‫مالك‬

‫غزوة لم يعاتب‬

‫عنه في‬

‫الله‬

‫في حز‬

‫‪ ،‬يعني‬

‫طابت‬

‫تخلقت‬

‫رسول‬

‫‪-‬لمجض‬

‫أفبته‬

‫حافط‬

‫يريد أن يتغيب‬

‫المسلمون‬

‫مني‬

‫بن‬

‫صاحبيه ‪ ،‬قال ‪ :‬ما تخلفت‬

‫تواثقنا‬

‫حين‬

‫بن عبدالله بن كعب‬

‫إبي كنب‬

‫يريد عير قريش حتى جمع‬

‫العقبة حين‬

‫ولا أيسر‬

‫غاديا والمسلمون‬

‫يتمادى‬

‫أصيب‬

‫انما‬

‫‪-‬س!ر‬

‫الغزوة ‪ -‬حين‬

‫وتجهز‬

‫‪-‬لمجز‬

‫فلم يزل ذلك‬

‫فقال وهو‬

‫قط‬

‫رجل‬

‫تلك‬

‫‪-‬لمج!ر‬

‫!‬

‫الله‬

‫كثير لا يجمعهم‬

‫بهم ‪ ،‬فغدوت‬

‫مغموصا‬

‫ولا رسوله‬

‫الثلاثة‬

‫من‬

‫بن أمية ‪ ،‬فقال‬

‫عنه من‬

‫عبدالرحمن‬

‫عنه في غزوة بدر‪ ،‬وكانت‬

‫الغزوة ‪ ،‬فغزاها رسول‬

‫‪ :‬فقل‬

‫الله‬

‫الله‬

‫يعذزهم‬

‫الله‬

‫إذكر في الئاس منها ‪ .‬قال ‪ :‬كان من خبري‬

‫للناس أفرهم‬

‫!‬

‫محمد‬

‫الله‬

‫انجتمعتا في‬

‫تلك‬

‫كثير ‪ ،‬فجفى‬ ‫رسول‬

‫" وأتاه من تخفف‬

‫الثلاثة‬

‫يك! ‪ ،‬ولم‬

‫بن مسلم‬

‫قد تخفقت‬

‫مع رسول‬

‫حتى‬

‫كانت‬

‫الله‬

‫إولئك الرهط‬

‫‪ ،‬ومرارة بن الربيع ‪ ،‬وهلال‬

‫في غزوة تبوك ‪ ،‬وحديث‬

‫!ك!ي!‬

‫كتت‬

‫أ"ني‬

‫غزوة بدر هي‬

‫تبوك‬

‫راحلتان‬

‫الله‬

‫قائد إبيه حين‬

‫عنها‪ ،‬وذلك ان رسول‬

‫وان كانت‬

‫بن مالك‬

‫أحدا من هؤلاء‬ ‫رسول‬

‫‪ :‬فذكر الزفري‬

‫‪ ،‬أن إباه عبدالله ‪ ،‬وكان‬

‫تخفف‬

‫حتى‬

‫ولا نفاق ‪ :‬كغب‬

‫من المنافقين ‪ ،‬وتخلف‬

‫خثب‪.‬‬

‫الثلاثة‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حين‬

‫شك‬

‫له ويعتذرون‬

‫اولئك‬

‫مالك‬

‫يكفح‬

‫غير‬

‫!‬

‫المدينة وقد كان تخلف‬

‫القرى ‪ ،‬ومسجدب‬

‫ب ذي‬

‫امر العلاثة الذين خلفوا‪ ،‬وامر المعذرين‬ ‫عنه رفط‬

‫ومسجد‬

‫تارا‪،‬‬

‫ب ذي‬

‫الجيفة‬

‫‪ ،‬ومسجدب‬

‫يحزنني‬

‫رسول‬

‫من‬

‫الله‬

‫أني لا ارى‬

‫كي! حتى‬

‫بني سلمة‬

‫‪:‬‬

‫يا‬

‫الأ رجلا‬

‫بلغ تبوك ‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‪،‬‬

‫وأمر المعذرين‬

‫أمر الئلاثة ائذين خففوا‪،‬‬

‫تبود‬

‫في غروة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪606‬‬

‫حبسه‬

‫برداه والنظر‬ ‫فسكت‬

‫خيرا‪،‬‬

‫فجعلت‬ ‫رأي‬

‫رسول‬

‫أفلي‬

‫الأ بالصدف‬ ‫فركع‬

‫وثمانين‬

‫عند غيرك‬

‫علي‬ ‫حين‬

‫تخلفت‬

‫معي‬

‫رجاذ‬

‫لقي‬

‫من‬ ‫رسول‬

‫غيري‬

‫صالحين‬

‫أعرض‬ ‫وهو‬

‫‪ ،‬هل‬

‫‪ ،‬فعدت‬

‫عني‬

‫‪ ،‬فلبثنا على‬

‫ال!وف‬ ‫يدذ‬

‫غسان‬

‫الفه‬

‫‪،‬‬

‫فبينا‬

‫على‬

‫وكتب‬

‫جميه!‬

‫أن يسخطك‬

‫الله‬

‫لي‬

‫فقالوا‬

‫حتى‬

‫الربيع العمري‬

‫من‬

‫حين‬

‫أن ارجع‬ ‫قالا مثل‬

‫بني عمرو‬

‫ذكروهما‬

‫ذلك‬

‫الله‬

‫بن‬

‫كتابأ في‬

‫بالسوف‬ ‫مالك‬

‫ليلة‬

‫الصلوات‬

‫واشهد‬

‫عليه وهو‬

‫علي‬

‫في‬

‫مجلسه‬

‫من‬

‫الله‬

‫سرقيما من‬

‫حرير‪،‬‬

‫بن عوف‬

‫‪ ،‬وهلال‬

‫مثيت‬

‫فناشدته‬

‫عني‬

‫الئاس‬

‫من‬

‫نبط‬

‫يشيرون‬

‫في‬

‫في‬

‫نظر‬

‫له الي ‪ ،‬حتى‬

‫عجزت‬

‫استغفار‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫لك‬

‫قلت‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫كلامنا أيها الثلاثة‬ ‫بالأرض‬

‫‪ ،‬فما هي‬

‫وأفا أنا فكنت‬

‫‪ :‬هل‬

‫حرك‬

‫شفتيه‬

‫الي ‪ ،‬واذا التفت‬

‫حائط‬

‫أبي‬

‫برد‬

‫نحو‪5‬‬

‫قتادة‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬يا أبا قتادة ‪ ،‬انثدك‬

‫فناشدته‬

‫‪ ،‬فسكت‬

‫الحائط ‪ ،‬ثم غدوت‬

‫بالطعام‬

‫جاءني‬

‫ما قيل‬

‫‪ ،‬فعدت‬

‫فتسرزت‬ ‫قدم‬

‫نفسي‬

‫جدار‬

‫السلام ‪ ،‬فقلت‬

‫‪ ،‬فسكت‬

‫ذنبك‬

‫بيوتهما‪،‬‬

‫نفسي‬

‫تسؤزت‬

‫عني‬

‫فقمت‬ ‫ولقد‬

‫وثار‬

‫بالاسواف ‪ ،‬ولا يكلمني‬

‫صلاتي‬

‫حتى‬

‫السام ممن‬

‫فاذا فيه ‪ :‬أما بغد؟‬

‫ع!يم‬

‫‪ ،‬واطوف‬

‫على‬

‫عيناي ‪ ،‬ووثبت‬

‫ولا أيسر‬

‫مني‬

‫هذا‪،‬‬

‫عن‬

‫والأرض‬

‫وقعدا‬

‫بعد الضلاة ‪ ،‬فأقول‬ ‫فاذا اقبلت‬

‫حديثأ صدقا‬

‫بن أمية الواقفي ‪ ،‬فذكروا‬

‫اله‬

‫لي نفسي‬

‫مثل‬

‫جلست‬

‫تجذ‬

‫فيك"‬

‫الله‬

‫لهما‬

‫رسول‬

‫مع المسلمين‬

‫أعلم ‪ ،‬ففاضت‬

‫اذا نبطيئ يسأل‬ ‫؟ قال ‪ :‬فجعل‬

‫مقالتك‬

‫فاشتكانا‬

‫المسلمين‬

‫‪ ،‬فعدت‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪ ،‬لقد علمت‬

‫واله‬

‫فأكذب‬

‫جميه!‬

‫الن‬

‫حتى‬

‫أقوى‬

‫ذنبا قنل‬

‫وقيل‬

‫تنكرت‬

‫اله‬

‫يقضي‬

‫‪ ،‬وكانوا‬

‫‪ ،‬والله لو جلست‬

‫‪ ،‬قد كان كافيك‬

‫رسول‬

‫عليه ‪ ،‬فوالله ما رد علي‬

‫؟ فسكت‬

‫ورسوله‬

‫النظر‪،‬‬

‫جقوة‬

‫الي ‪ ،‬فسلمت‬

‫ورسوله‬

‫كتت‬

‫أذنبت‬

‫لي ‪ ،‬ونهى‬

‫‪ ،‬فأما صاحباي‬

‫قريبأ منه ‪ ،‬فأسارقه‬

‫فناشدته ‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫أمثي‬

‫خمسين‬

‫أخرج‬

‫فيه ‪ ،‬فقم‬

‫حتى‬

‫الن‬

‫أمشي‬

‫قط‬

‫منه‬

‫بدأ بالمسجد‬

‫سرائرهم‬

‫ولكن‬

‫والله ما كنت‬

‫جمم بما اعتذر به إليه المخففون‬ ‫ارذت‬

‫لهم‬

‫كل‬

‫ي‬

‫ذ‬

‫لا أنخو‬

‫له ويعتذرون‬

‫علي ‪ ،‬ولئن حدثتك‬

‫عذز‪،‬‬

‫‪ ،‬ما علمناك‬

‫أني‬

‫ويكل‬

‫جدلأ‪،‬‬

‫ذلك‬

‫سفر‬

‫‪ :‬إني يا رسول‬

‫‪ ،‬لقد اعطيت‬

‫بعذبى‬

‫على‬

‫من‬

‫يحلفون‬

‫ويستغفر‬

‫؟" قال ‪ :‬قلت‬

‫من سخطه‬

‫لي ‪:‬‬

‫اذا قدم‬

‫‪ ،‬فجعلوا‬

‫وأيمانهم‬

‫‪ ،‬حضرني‬

‫بثي‪،‬‬

‫الباطل ‪ ،‬وعرفت‬

‫‪ ،‬ثم قال لي ‪" :‬تعاله" فجئت‬

‫انجتغت ظهرك‬

‫؟ قالوا ‪ :‬نعم ‪ ،‬رجلان‬

‫فأسلم‬

‫الناس‬

‫اني احسث‬

‫كغب‬

‫الله‬

‫ذلك‬

‫طال‬

‫اذا‬

‫وأحسث‬

‫أنا‬

‫المقضب‬

‫والله‬

‫عني‬

‫المخففون‬

‫فيه ‪ ،‬ولا والله ما كان‬

‫فيهما اسوة ‪ ،‬فصمت‬

‫عني ‪ ،‬حتى‬

‫تغلم‬

‫جميه!‬

‫‪ ،‬جاءه‬

‫فافلا من‬

‫المدينة ‪ ،‬وكان‬

‫اله جم! ‪" :‬اما هذا فقد صدفت‬

‫بن‬

‫أم لا؟ ثم أصلي‬

‫أبن عمي‬

‫الله‬

‫زاج‬

‫تبوك‬

‫جمم غدا؟ وأشتعين‬

‫الله‬

‫قادمأ‪،‬‬

‫عنه ‪ ،‬فاجتنبنا الئاس وتغيروا لنا‪ ،‬حتى‬

‫رسول‬

‫علي‬

‫سخطة‬

‫عنى وليوشكن‬

‫‪ ،‬فاتبعوني ‪،‬‬

‫قالوا‪ :‬مرارة‬

‫أعرف‬

‫الله‬

‫الى رسول‬

‫أحد‬

‫تب!م‬

‫لرأيت أني سأخرج‬

‫‪ ،‬فوالله ‪ ،‬ما زالوا بي‬

‫هذا‬

‫هما؟‬

‫وآتى‬

‫السلام‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫جمت علانيتهم‬

‫الله‬

‫ألم تكن‬

‫القوم وانجلدهم ‪ ،‬فكتت‬

‫أحذ‪،‬‬

‫من‬

‫بني سلمة‬

‫بين من تخلف‬

‫اشب‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫جمم لك‬

‫الله‬

‫التي كنت‬

‫‪ ،‬فلما فعل‬

‫ذلك‬

‫ما قلت‬

‫الله جمم قد توجه‬

‫قد أظل‬

‫‪ ،‬وصئح‬

‫عليه ‪ ،‬فتبسم‬

‫عقباي‬

‫اغتذرت‬

‫لي رجلين‬ ‫من‬

‫لأرجو‬ ‫عنك‬

‫تكون‬

‫‪ :‬من‬

‫الدنيا‬

‫من‬

‫رسول‬

‫منهم‬

‫لي ‪" :‬ما خففك؟‬

‫من‬

‫لهم ‪ :‬هل‬

‫فيقبل‬

‫جبل‬

‫ان رسول‬

‫الله !ت‬

‫اليوم حديثا كذبا لتزضين‬

‫فيه إني‬

‫رسول‬

‫للناس‬

‫فسففت‬

‫من اهل‬

‫لثن حذثتك‬

‫أن أضدقه‬

‫رجلا‪،‬‬

‫بين يديه ‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫جميه!‬

‫بلغني‬

‫قيل ‪ :‬إن رسول‬

‫ثم جلس‬

‫جئت‬

‫له معاذ‬

‫‪ ،‬واقول ‪ :‬بماذا اخرج‬

‫‪ ،‬فأجمعت‬

‫تعالى ‪ ،‬حتى‬

‫قلت‬

‫الله‬

‫؟ فلفا‬

‫فيه ركعتين‬

‫بضعة‬

‫ان‬

‫عطفيه‬

‫اتذكر الكذب‬

‫من‬

‫لا‬

‫في‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بن‬

‫‪ :‬بض‬

‫‪ ،‬والله يا رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ما علمنا‬

‫منه إلآ‬

‫يبيعه‬

‫‪ ،‬فدفع‬

‫فانه قد بلغنا ان صاحبك‬

‫بالمدينة‬

‫الن‬

‫‪ ،‬يقوذ‪:‬‬

‫اليئ كتابا من‬

‫قد جفاك‬

‫ملك‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫افر‬

‫انذين خفعوا‪،‬‬

‫الئلاثه‬

‫في‬

‫وامر المعذرين‬

‫تبوك‬

‫غزوة‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪706‬‬

‫يجعلك‬

‫الله بدار هوان‬

‫ما وقعت‬

‫قد بلغ بي‬

‫فأقمنا على‬

‫فيه أن طمع‬

‫ذلك‬

‫رسول‬

‫ال!ه‬

‫وارسل‬

‫الى صاحبي‬

‫قال‬

‫حتى‬

‫عيأمرل‬

‫الأمر ما هو‬

‫‪:‬‬

‫ولا مضيعة‬

‫‪ ،‬فالحق‬

‫رجل‬

‫في‬

‫مضت‬

‫اذا‬

‫أن تغتزل‬

‫بنا نواسك‬

‫أهل‬

‫من‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫الشرل‬

‫اربعون ليلة من‬ ‫قال ‪ :‬قلت‬

‫افرأتك‬

‫بمثل ذلك ‪ ،‬فقلت‬

‫‪ -‬حين‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فعمدت‬

‫الخمسين‬

‫‪ :‬أطلقها‬

‫لامرأتي ‪ :‬الحقي‬

‫إذا‬

‫‪:-‬‬

‫قرأتها‬

‫وهذا‬

‫البلاء أيضا‪،‬‬

‫من‬

‫بها الى تنور فسجرته‬

‫رسول‬

‫أم ماذا؟‬

‫رسول‬

‫قال ‪ :‬لا‪،‬‬

‫بافلك ‪ ،‬فكوني‬

‫الله‬

‫بل‬

‫عندهم‬

‫بها‪.‬‬

‫يأتيني ‪ ،‬فقال ‪ :‬إن‬

‫اعتزلها‬

‫حتى‬

‫ولا تقربها‪،‬‬

‫يقضي‬

‫في هذا‬

‫ال!ه‬

‫قاضيى‪.‬‬

‫امراة‬

‫وجاءت‬

‫له ‪،‬‬

‫هلال‬

‫ضائغ‬

‫لا خادم‬

‫حركة‬

‫الي ‪ ،‬وال!ه ما زال‬ ‫بعض‬

‫أفتكره‬

‫اهلي‬

‫فقال‬

‫لي‬

‫قلت‬

‫‪ :‬والله لا استاذنه‬

‫بن‬

‫أن‬

‫رسول‬

‫امية‬

‫أخدمه‬

‫منذ‬

‫يبكي‬

‫؟‬

‫قال‬

‫كان‬

‫من‬

‫‪ :‬لو استأذنت‬ ‫فيها‪،‬‬

‫ال!ه‬

‫‪:‬‬

‫ولكن‬

‫"لا‪،‬‬

‫الن‬

‫لافرأتك‬

‫ال!ه‬

‫ما يقول‬

‫له‬

‫لا يقربنك"‬

‫أمره ما كان‬

‫رسول‬

‫ما أدري‬

‫‪،‬‬

‫جمفه‬

‫فقالت‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫يومه‬

‫؟ فقد‬

‫رسول‬

‫قالت‬

‫‪:‬‬

‫ان‬

‫في‬

‫بن‬

‫وال!ه يا رسول‬

‫تخؤفت‬

‫ولقد‬

‫لامرأة هلال‬

‫جمر لي‬

‫ال!ه‬

‫الله‬

‫هذا‪،‬‬

‫اذن‬

‫‪،‬‬

‫هلال‬

‫ذلك‬

‫أمية‬

‫ال!ه‬

‫على‬

‫بن‬

‫شيخ‬

‫ما‬

‫كبيز‬

‫من‬

‫به‬

‫بصره‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫امية أن تخدمه‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫اذا استأذنته‬

‫وأنا رجل‬

‫فيها‪،‬‬

‫شالث‪.‬‬

‫قال ‪:‬‬

‫كلامنا‪،‬‬

‫بعد‬

‫فلبثنا‬

‫ضاقت‬

‫فخرزت‬

‫ساجدا‪،‬‬

‫حتى‬

‫أشلم‬

‫ثوبي‬

‫نزعت‬ ‫اتيفم‬

‫رجل‬

‫رسول‬

‫امن‬

‫عندل‬

‫كأن‬

‫وجهه‬

‫عليك‬

‫بنض‬

‫الله‬

‫الناس‬

‫فكسوتهما‬ ‫ال!ه ع‪،‬‬

‫وتلقاني‬

‫الله عرو جالق‬

‫عي!‬

‫الله‬

‫مالك‬

‫ابلاه‬

‫ال!ه‬

‫فهو خيز‬

‫بالصدق‬

‫في‬

‫منذ ذكرت‬

‫صدق‬ ‫ذلك‬

‫الحديث‬ ‫لرسول‬

‫اسرع‬

‫ما املك‬

‫يومثذ‬

‫حوله‬

‫من‬

‫عند‬

‫من‬

‫ذلك‬ ‫مالي‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫من‬

‫توبتي‬

‫الى‬

‫منذ ذكرت‬ ‫الله‬

‫طلحة‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫من‬

‫لطلحة‬

‫يوم مز عليك‬

‫عند‬

‫الله‬

‫الى‬

‫صدقة‬

‫الله‬

‫والى‬

‫‪ :‬اني ممسك‬

‫لرسول‬

‫عي! الى يومي‬

‫الله‬

‫هذا‪،‬‬

‫‪-‬لمجت‬

‫واني‬

‫توبة‬

‫فحئاني‬

‫ذلك‬ ‫لأرجو‬

‫أفضل‬

‫ال!ه‬

‫الله‬

‫عليك‬

‫كعب‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ما حييت‬

‫أقك"‬

‫الله‬

‫وقلت‬

‫سلمت‬

‫الله‬

‫على‬

‫قال ‪ :‬قلت‪:‬‬

‫الله‬

‫جمفه‬

‫‪ ،‬ان من‬

‫‪" :‬أمسك‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫‪ ،‬والله ما اعلم‬

‫الله‬

‫دخلت‬

‫ع!ي! اذا استبشر‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫رسول‬

‫انطلقت‬

‫ما قام إليئ‬

‫ووال!ه‬

‫ال!ه‬

‫ابلاني‬

‫أن يحفظني‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪ :‬فلما‬

‫رسول‬

‫يبشرني‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪،‬‬

‫متذ ولدثك‬

‫صلئ‬

‫ساع من‬

‫صوته‬

‫فلبستهما‬

‫وهئاني‬

‫‪ ،‬قال‬

‫مما‬

‫فكنت‬

‫فرسأ‪ ،‬وسعى‬

‫ثوبين‬

‫الذي بخيبر‪،‬‬

‫الأ صدقا‬

‫أكون‬

‫علينا حين‬

‫الذي سمعت‬

‫بين يديه قلت‬

‫سفمي‬

‫أن لا أحدث‬

‫اليئ‬

‫" قال ‪ :‬وكان‬

‫رسوله‬

‫سلإ‪،‬‬

‫منا؟‬

‫الله‬

‫قد‬

‫بن مالك ‪ ،‬أبشر‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫بتوبة‬

‫رجل‬

‫عبيدالله‬

‫منه ‪ ،‬قال ‪ :‬فلما جلست‬

‫الله‬

‫الناس‬

‫‪ :‬لتهنك‬

‫لا يتساها‬

‫‪" :‬أنجثر بخير‬

‫؟ قال ‪" :‬بل‬

‫الله‬

‫كغب‬

‫‪ ،‬وام!تعرت‬

‫بالتوبة ‪ ،‬ويقولون‬

‫بن‬

‫السرور‬

‫غيرهما‬

‫التي ذكر‬

‫في ظهر‬

‫من الفرس ‪ ،‬فلما جاءني‬

‫الناس ‪ ،‬فقام الي‬ ‫كعب‬

‫رسول‬

‫ال!ه‬

‫‪-‬لمجيد‬

‫يا‬

‫الفه جم!ر المسلمين‬

‫الحال‬

‫ابتنيت خيمة‬

‫مبشرون ‪ ،‬وركض‬

‫الناس‬

‫لك"‬

‫‪ ،‬وان‬

‫ظهر‬

‫سلع ‪ ،‬يقول باعلى صوته ‪:‬‬

‫يبسرونني‬

‫ان اتخلع‬

‫بيب‬

‫بيوتنا على‬

‫علي‬

‫نحو صاحبي‬

‫ووالله‬

‫قال ‪ :‬وكنا نعرف‬

‫وجل‬

‫ظهر‬

‫من‬

‫نهى‬

‫نفسي ‪ ،‬وقد كنت‬

‫الصوت‬

‫ينرق‬

‫‪ ،‬أم من‬

‫الله‬

‫قمير‪،‬‬ ‫عر‬

‫وونجهه‬

‫ليلة من‬

‫الفرج ‪ ،‬قال ‪ :‬واذن‬

‫غيره ‪ ،‬قال ‪ :‬فكان‬

‫قال لي‬

‫قد نجاني‬

‫كذبة‬

‫أن قد‬

‫ائاه بشارة ‪،‬‬

‫قطعة‬

‫توبتي‬

‫جاء‬

‫اؤفى على‬

‫يا رسول‬

‫الى‬

‫وضاقت‬

‫الناس يبسروننا‪ ،‬وذهب‬

‫المهاجرين‬

‫الله‬

‫‪ ،‬صبح‬

‫‪ ،‬على‬

‫ليلة‬

‫صارفي أؤفى على‬

‫وعرفت‬

‫ورسول‬ ‫من‬

‫خمسين‬

‫الجبل ‪ ،‬فكان‬

‫رسول‬

‫المسجد‬

‫ليال ‪ ،‬فكمل‬

‫بما رحبت‬

‫صوت‬

‫الفجر‪ ،‬فذهب‬

‫من‬

‫الضبح‬

‫علينا الأرض‬

‫فيها؛ اذ سمغت‬

‫ان‬

‫ذلك‬

‫ثم صليت‬

‫عثر‬

‫لنا خمسون‬

‫حين‬

‫رسول‬

‫عن‬

‫الله‪،‬‬

‫أحدا‬

‫من‬

‫‪ ،‬والله ما تعمدت‬

‫فيما بقي ‪ ،‬وأنزل‬

‫ال!ه‬

‫امر وفد ثقيف واسلامها‪ ،‬في سهر‬

‫سنة تسع‬

‫رمضان‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪658‬‬

‫تا‪%‬‬

‫تعالى ‪ :‬القد‬

‫كل آلبئ قي‬

‫الله‬

‫فريؤ منهز ثز تا‪ %‬علير‬

‫قلوب‬

‫مع‬

‫(كونوأ‬

‫ألعندتد!!‬

‫للإسلام ‪ -‬كانت‬

‫أعظم‬

‫الذين كذبوه ؛ فان‬ ‫(سيخلفون‬

‫يكسبون‬

‫الله‬

‫يك! حين‬

‫رسول‬

‫؛ فبذلك‬

‫قضى‬

‫لتخلفنا عن‬

‫من‬

‫‪[911‬‬

‫‪:‬‬

‫إليهخ‬

‫‪( :‬و!‬

‫لتخليفه‬

‫وط‬

‫فوالله‬

‫الذين كذبوه‬

‫قعرضوأ‬

‫الله‬

‫واشتقفر‬

‫أتزل الوخي‬

‫حين‬

‫الثعة‬

‫وارجائه‬

‫ايانا‬

‫! إلى‬

‫نعمة‬

‫شز‬

‫فماعرضوأ عنهتم إنهت! رجمس‬

‫أيها الثلاثة عن‬

‫لهم ‪ ،‬وازجأ رسول‬

‫ألذيت‬

‫ما !اد‬

‫تط‬

‫ضففوأ ‪،‬‬

‫أفرنا عمن‬

‫أالتوبة‬

‫حلف‬

‫امر وفد ثقيف واسلافها‪ ،‬في شهر‬

‫ان هداني‬

‫؛ كما هلك‬

‫ما قال لأحد‪،‬‬

‫ومأوسهز‬ ‫ألئه‬

‫جهنر‬

‫قال ‪:‬‬

‫جزآ!‬

‫بما‬

‫عن‬

‫اتقور‬

‫لا يرضى‬

‫افر هؤلاء الذين قبل منهم‬

‫الك‬

‫‪[118 :‬‬

‫قو!ه‪:‬‬

‫‪ -‬بعد‬

‫يك! يومثذ‪ ،‬أن لا اكون كذبته فأهلك‬

‫الله‬

‫عنهم‬

‫‪ ،‬ما أنعم‬

‫علي‬

‫لزضؤا عنهم ف!ن ترضؤأ غتنهم مإث‬

‫له فعذرهم‬

‫تعالى‬

‫الغزوة ‪ ،‬ولكن‬

‫‪:‬‬

‫‪ [69 ،59‬قال ‪ :‬وكنا خلفنا‬

‫حلفوا‬ ‫الله‬

‫رسول‬

‫قال في‬

‫الثعة‬

‫ألذيت‬

‫لحفوا‬

‫زحير !‬

‫قال كعب‬

‫صدقي‬

‫تحلفون ل!م‬

‫التوبة‬

‫قال‬

‫!ئ!‬

‫إذا انقلئتر‬

‫!‬

‫القسقين !‬

‫بهز رءوت‬

‫تبارك وتعالى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬أ‬

‫وايأضار‬

‫‪،117 :‬‬

‫في نفسي‬

‫لحئم‬

‫بأدله‬

‫!الؤأ‬

‫أالتوبة‬

‫الذب‬

‫ائبعؤ ق ساعة‬

‫الع!ق‬

‫منما‬

‫بغد‬

‫يزفي‬

‫أمرنا حتى‬

‫يكنن!‬

‫وليس‬

‫له واعتذر‬

‫رمضان‬

‫الذي‬

‫اليه فقبل‬

‫قضى‬

‫ذكر‬

‫الله‬

‫الك من‬

‫فيه ما‬

‫تخليفنا‬

‫منه‪.‬‬

‫سنة تسع‬

‫أمر عروة بن مسعود الثقفي‪:‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫ثقيف‬

‫أق يصل‬

‫قبل‬ ‫يتحدث‬

‫حديثهم‬

‫الى‬

‫أن رسول‬

‫المدينة‬

‫رسول‬

‫انا أح!ث‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪:‬‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫‪ :‬وكان‬

‫ونجه ‪ ،‬فأصابه سفم‬

‫لعروة‬

‫فقيل‬

‫السهداء‬

‫رسول‬

‫الذين‬

‫!‬

‫الله‬

‫ثم أقامت‬ ‫من‬

‫العرب‬

‫ثقيف‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫اتفاق ثقيف‬ ‫حدثني‬

‫قال‬

‫بعد‬ ‫بايعوا‬

‫على‬

‫يعقوب‬

‫فيه‬

‫لهم‬

‫كذلك‬ ‫على‬

‫الأحلاف‬

‫في‬

‫قتلوا مع‬

‫من‬

‫ابصارهم‪.‬‬

‫دمك؟‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫محئبأ‬ ‫عليبما‬

‫فقتله ‪ ،‬فتزعم‬

‫بن مالك ‪ ،‬وتزعم‬ ‫‪ :‬ما ترى‬

‫مق‬

‫أنه‬

‫له‬

‫الله‬

‫الى‬

‫قومه‬

‫‪!-‬رو ان فيهم‬

‫نخوة‬

‫الامتناع الذي‬

‫مطاعا‪،‬‬ ‫‪ ،‬وقد‬

‫قتله رجل‬

‫ع!ن! قنل‬

‫قتل‬

‫عروة‬

‫فخرج‬ ‫دعاهم‬

‫يدعو‬ ‫الى‬

‫انه قتله رجل‬

‫قومه‬

‫اكرمني‬

‫الله‬

‫منهم‬

‫أن يرتحل‬

‫صاحب‬

‫ثم انهم‬

‫بها وشهادة‬

‫عنكم‬

‫الى‬

‫يقال‬

‫ساقها‬

‫في‬

‫قومه‬

‫معهم‬

‫له رسول‬

‫كان‬

‫الله‬

‫منهم ‪ ،‬فقال‬

‫لهم‬

‫له‬

‫حتى‬

‫الثقفيئ‬

‫الإسلام ؛ رجاء‬

‫بن مالك‬

‫‪ ،‬فاذفنوني‬

‫"يس"‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الإسلام ‪ ،‬واظهر‬

‫منهم من بني عتاب‬

‫‪" :‬ان مثله في قومه لكمثل‬ ‫أشهرا‪،‬‬

‫أثره عروة‬ ‫بالإسلام‬

‫بنو مالك‬

‫قال ‪ :‬كرامة‬

‫عنهم‬

‫ان يرجع‬

‫رسول‬

‫أبكارهم‪.‬‬

‫فيهم‬

‫لمنزلته فيهم ‪ ،‬فلما أشرف‬

‫سالم‬

‫‪ ،‬وسأله‬

‫قومه ‪" :‬انهم قاتلوك " وعرف‬

‫الله‬

‫كل‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فأسلم‬

‫اليهم‬

‫‪-‬جمم لفا اتصرف‬

‫اتغ‬

‫بن‬

‫مسعود‬

‫ذلك‬

‫يقال‬

‫عروة‬

‫‪ :‬وهب‬

‫الك الي ؟ فليس‬ ‫‪ ،‬فدفنوه‬

‫معهم‬

‫‪ :‬يا‬

‫بالئبل من‬

‫بن عوف‬ ‫له‬

‫‪-‬جت كما‬

‫أن لا يخالفوه‬

‫دينه ؛ رموه‬

‫‪ :‬اوس‬

‫أذركه‬

‫أخو بني‬ ‫بن جابر‪،‬‬

‫في‬

‫إلأ ما في‬

‫‪ ،‬فزعموا‬

‫أ‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫من‬

‫‪ :‬وقدم رسول‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫المدينة من تبوك في رمضان‬

‫‪ ،‬وقدم عليه في‬

‫الشهر وفد‬

‫ن‬

‫"‪.‬‬

‫ائتمروا بينهم ‪ ،‬وراوا أنه لا طاقة‬

‫لهم‬

‫بحرب‬

‫من‬

‫حولهم‬

‫واسلموا‪.‬‬

‫الدخول‬

‫في‬

‫الإسلام ‪:‬‬

‫بن عتبة بن المغيرة بن الأخنس‬

‫‪ :‬أن عمرو‬

‫بن أمئة أخا بني علاج‬

‫كان مهاجرا لعبد‬

‫افر وقد ثقيف واسلامها‪ ،‬في شهر‬

‫سنة تشع‬

‫رمضان‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪906‬‬

‫ياليل بن عمرو‪،‬‬ ‫دخل‬

‫حتى‬ ‫ويلك‬

‫الذي بينهما سىة‬

‫داره ‪ ،‬ثم أزسل‬

‫! أعمرو‬

‫!‬

‫أزسلك‬

‫لعمرو‬

‫كان‬

‫ليست‬

‫معه هجرة‬

‫بحربهم‬

‫امنع‬

‫ذلك‬

‫نفسه‬

‫ائتمرت‬

‫في‬

‫وهب‬ ‫بشر‬

‫صنع‬

‫رسول‬

‫جمض‪،‬‬

‫ليبسر رسول‬

‫ركب‬

‫ثقيف‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫بقدومهم‬ ‫فلم‬

‫يزعمون‬ ‫كتابهم‬

‫حئى‬

‫ويأبى‬ ‫بذلك‬ ‫بهدمها‬ ‫شعبة‬

‫لكي‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫اللأت‬

‫حتى‬

‫يدخلهم‬

‫فيفدماها‪،‬‬

‫بن عوف‬

‫وقد‬

‫لشيئء‬

‫ما كنت‬

‫كلها‪،‬‬

‫العرب‬

‫‪:‬‬

‫أظئه‪،‬‬

‫‪ :‬انه قد نزل‬

‫بنا أمر‬

‫لكم‬

‫وليست‬

‫لكم‬

‫رجلا‪،‬‬

‫ذلك‬

‫ترسلوا‬

‫سرب‬

‫كما‬

‫ولا يخرج‬

‫ارسلوا‬

‫عروة‬

‫منهم‬

‫إذا‬

‫أصحابه‬

‫واموالهم‬

‫انا احدثه‬

‫بن سعيد‬ ‫الذي‬

‫حتى‬

‫لمجم!‬

‫رجالأ‪،‬‬

‫معي‬

‫قدموا‬

‫بن شغبة‬

‫‪ ،‬فلفا رآهم‬

‫قبل ان يدخل‬

‫كتابهم‬

‫كتب‬

‫على‬

‫لهم رسول‬

‫ابو بكر‬

‫الذي يمشي‬

‫بيده ‪ ،‬وكانوا‬

‫ثلاث‬

‫شهرا‬

‫واحدآ‬

‫‪ ،‬أن يتسفموا‬ ‫الإسلام ‪ ،‬فأبى‬ ‫كانوا‬

‫سنين‬

‫سألوه‬

‫بعد‬

‫بتركها‬ ‫رسول‬ ‫‪ -‬مع‬

‫مقدمهم‬

‫من‬

‫ترل‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فأبى‬

‫ع!‬

‫ذلك‬

‫عليهم‬

‫عليهم‬

‫جين شروطا‪،‬‬ ‫عليك‬

‫‪ ،‬الأ ان يبعث‬

‫‪ -‬ان يغفيهم‬

‫من‬

‫بالله‬

‫‪ ،‬لا تسبقني‬

‫كيف‬

‫يحيون‬

‫رسول‬

‫يأتيهم‬

‫ناحية‬

‫عند‬

‫من‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فما برحوا‬ ‫شيئا‬

‫أبا سقيان‬ ‫الضلاة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وأن‬

‫الله !ه‪،‬‬

‫مسجده‬

‫‪ ،‬كما‬

‫اكتتبوا‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!ه‬

‫جمؤ أن يدع لهم‬

‫يسألونه‬

‫مسفى‬

‫‪ ،‬ويكرهون‬

‫فأخبره‬

‫جمي!‪ ،‬حتى‬

‫الله‬

‫عن‬

‫ويكتتبوا من‬

‫على‬

‫قبة في‬

‫يشتد‬

‫فأخبره‬

‫رسول‬

‫ان يدعها‬ ‫وذراريهم‬

‫وضبر‬

‫الله ع!‪،‬‬

‫عليهم‬

‫طعاما‬

‫أصحاب‬

‫الك جمؤ‪،‬‬

‫بينهم وبين رسول‬

‫ونجسائهم‬

‫جمي! عليهم‬

‫الطاكية‬

‫من مثل ما‬

‫الثقفيين‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ابو بكر‬

‫لا يطعمون‬

‫سفهائهم‬

‫الله‬

‫بن أبي العاص‬

‫بن‬

‫بن ربيعة أخا بني‬

‫أسلموا وفرغوا من كتابهم ‪ ،‬وقد كان فيما سالوا رسول‬ ‫‪ ،‬فابى رسول‬

‫بن عمرو‬

‫بن‬

‫نوبته ركاب‬

‫عند‬

‫للمغيرة ‪ :‬اقسمت‬

‫‪-‬رو ضرب‬

‫الله‬

‫في‬

‫الركاب‬

‫الطهر معهم ‪ ،‬وعلمهم‬

‫رسول‬

‫هو‬

‫يرعى‬

‫ترل‬

‫المغيرة ‪ ،‬فدخل‬

‫على‬

‫بن العاص‬

‫بني مالك ‪ :‬عثمان‬

‫أن يبعثوا‬

‫رجعوا الى الطائف رفطه‪.‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫فروح‬

‫‪ ،‬فكلموا‬

‫فانجمعوا‬

‫أفرهم ‪ ،‬ولم يخرفي بهم الأ خثية‬

‫الصديق‬

‫‪ ،‬ففعل‬

‫منكم‬

‫عليه ‪ ،‬فأبى أن يقعل ‪ ،‬وخشي‬

‫اخا بني سالم ‪ ،‬ونمير بن خرشة‬

‫القوم وصاحب‬

‫المغيرة الى أصحابه‬

‫سألوا‬

‫‪ ،‬فيما يظهرون‬

‫ءلمجوو‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫البيعة والإسلام بان يشرط‬

‫وبلادهم‬

‫أكون‬

‫لا يهدمها‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫الله‬

‫فاعلا حتى‬

‫بن معتب‬

‫عليه ‪ ،‬فلقيه ابو بكر‬

‫الجاهلثة ‪ ،‬ولما‬

‫ياكل منه خالد‪،‬‬

‫عليهم‬

‫نوبا على‬

‫قومهم‬

‫حتى‬

‫خهـالد هو‬

‫عبد‬

‫له عمرو‬

‫أنه لا يأمن‬

‫وعرضوا‬

‫ونزلوا قناة الفوا بها المغيرة‬

‫رعيتها‬

‫خالد‬

‫رسول‬

‫بن مسعود‪،‬‬

‫بن سلمة‬

‫واوس‬

‫يشفل‬

‫ان قد قدموا يريدون‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫الطاغية وهي‬

‫بن غيلان‬

‫بقدومهم‬

‫الأ بتحية‬

‫به ‪ ،‬فقال‬

‫ياليل للرسول‬

‫وثلاثة من بني مالك ؛ فيكونوا سئة ؛ فبعثوا مع عبد ياليل الحكم‬

‫عليه ‪ ،‬ثم خرج‬

‫يقعلوا‬

‫صنع‬

‫المدينة‬

‫!ك!ن!‬

‫رآه رحب‬

‫الى‬

‫بعروة ‪ ،‬فقال ‪ :‬لست‬

‫كل‬

‫يك!ع كتابا في‬

‫دارل ‪ ،‬فقال ‪ :‬ان هذا‬

‫لبعفيى ‪ :‬افلا ترون‬

‫عروة‬

‫رجل‬

‫الله ع!‬

‫الي ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫ما قد رايخت ‪ ،‬وقد اسلمت‬

‫أن يرسلوا‬

‫بهم عبد ياليل ‪ ،‬وهو‬

‫وكانت‬

‫الله‬

‫بعضهم‬

‫ناب‬

‫دنوا من‬

‫‪ :‬اخرفي‬

‫ذا واقفا في‬

‫اليه ‪ ،‬فلما‬

‫وكان سن‬

‫أخا بني يسار‪،‬‬

‫بعروة بن مسعود‪،‬‬

‫الله‬

‫بينها‪ ،‬وقال‬

‫‪ ،‬وشرخبيل‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫فلما‬

‫هو‬

‫لك‬

‫العرب ‪ ،‬فمشى‬

‫أمركم‪.‬‬

‫‪ -‬كما‬

‫بن عبد دفمان‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬فخرج‬

‫بينهم ‪ ،‬وأنجمعوا‬

‫الأحلاف‬

‫بن معتب‬

‫ذلك‬

‫بن عمير‪،‬‬

‫به ‪ -‬اذا رجع‬

‫معه رجلين‬

‫قال ‪ :‬نعم ‪ ،‬وها‬

‫من‬

‫ثقيف‬

‫عند ياليل بن عمرو‬

‫من‬

‫أمية يقول‬

‫‪ ،‬انه قد كان من افر هذا الرجل‬

‫الأ اقتطع ‪ ،‬فاتمروا‬

‫ان يضنع‬

‫اليه ‪ :‬ان عمرو‬

‫الي؟‬

‫طاقة ‪ ،‬فاتظروا‬

‫فعند‬ ‫احد‬

‫في‬

‫‪ ،‬وكان عمرو‬ ‫بن‬

‫بن أمية من اذهى‬

‫الى عند ياليل بن عمرو‬

‫سنة‬

‫سنة‪،‬‬

‫‪ ،‬وإنما يريدون‬ ‫ان يرؤعوا‬ ‫حرب‬

‫قومهم‬

‫والمغيرة‬

‫لا يكسروا‬

‫بن‬

‫أوثانفم‬

‫افر وفد لقيف واسلافها‪ ،‬في شهر‬

‫سنه تشع‬

‫رمضان‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪061‬‬

‫بايديهم ‪ ،‬فقال‬ ‫فيه"‬

‫لا صلاة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫رسول‬ ‫فقالوا ‪:‬‬

‫يا محمد‪،‬‬

‫يؤمر‬

‫بم!يفا‬

‫سنا‪،‬‬ ‫رسول‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يتسحر؟‬

‫حتى‬

‫الله‬

‫بلاذ‬

‫قال‬

‫اط‬

‫العاص‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫تجاوز‬

‫هدم‬

‫من‬

‫‪-‬لمجي!م‬

‫من‬

‫على‬

‫اخرصهم‬

‫سقيان‬

‫مع‬

‫وائا لنفول‬ ‫بفطرنا‬

‫الفران ‪ ،‬فقال أبو بكر لرسول‬

‫التفقه في‬

‫عطية‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ :‬انا لنرى‬

‫وانا لنقول‬

‫يده في‬

‫الإسلام‬

‫سفيان‬

‫بن‬

‫ما بقي‬

‫يكني!‬

‫وتعلم‬

‫الله‬

‫جصر‪ :‬يا‬

‫‪0‬‬

‫القران‬

‫الفجر‬

‫بن ربيعة الثقفي ‪ ،‬عن‬ ‫من‬

‫قد طلع‬

‫‪ :‬ما نرى‬

‫رمضان‬

‫الشمس‬

‫بغض‬

‫‪ -‬بفطرنا وسحورنا‬

‫‪ ،‬فيقوذ‪:‬‬ ‫ذهبت‬

‫وقدهم‪،‬‬

‫قد تركت‬ ‫بعد‪،‬‬

‫كلها‬

‫من‬

‫رسول‬ ‫فيقول‬

‫عند‬

‫الفه جمز‬

‫‪ :‬ما جنتكم‬

‫الجقنة فيلتقم منها‪.‬‬

‫بن أبي هند‪،‬‬

‫سعيد‬ ‫ما عهد‬

‫الناس‬

‫الي‬

‫باضعفهم‬

‫‪ :‬فلما فرغوا من‬

‫نجن حرلب‬

‫المغيرة‬

‫رسول‬

‫عن‬ ‫الله‬

‫؛ فان فيهم‬

‫بن‬

‫سفيان‬

‫خشية‬

‫أن يرمى‬

‫الرجز[‬

‫افرهم‬

‫والمغيرة بن شغبة‬

‫شعبة‬

‫بماله بذي‬

‫ان يقدم‬

‫ابا سفيان‬

‫الهدم ‪ ،‬فلما دخل‬

‫أو يصاب‬

‫في‬

‫مطرف‬

‫‪-‬لمجح‬

‫بن عبدالد بن الشخير‪،‬‬ ‫بعثني‬

‫‪ -‬حين‬

‫الكبير والضغير‬

‫وتوجهوا‬

‫ثقيف‬

‫على‬

‫والضعيف‬

‫عن‬

‫عثمان‬

‫نجن‬

‫أبي‬ ‫‪،‬‬

‫‪ -‬ان قال ‪" :‬يا عثمان‬

‫وذا الحاجة "‪.‬‬

‫هذم‬

‫المغيرة‬

‫كما اصيب‬

‫الى بلادهم راجعين‬

‫الطاغية ‪ ،‬فخرجا‬

‫‪ ،‬فأبى ذلك‬

‫ابو سفيان‬

‫نجن شعبة‬

‫عزوة ‪ ،‬وخرج‬

‫بصث‬

‫مع القوم ‪ ،‬حتى‬

‫عليه ‪ ،‬وقال ‪ :‬ادخل‬

‫علاها‬

‫يضربها‬

‫نساء ثقيف‬

‫رسول‬

‫بالمغول‬

‫حسرا‬

‫أنت‬

‫اذا‬

‫الفه عصع معهم‬ ‫قدموا الطائف‬ ‫قومك‬

‫على‬

‫‪ ،‬وقام قومه‬

‫دونه‬

‫ابا‬ ‫اراد‬

‫‪ ،‬واقام أبو‬

‫بنو معتب؟‬

‫يبكين عليها‪ ،‬ويقنن ‪ :‬أمن منهول‬

‫‪:‬‬

‫لتنكين‬

‫‪10‬‬

‫دفاغ‬

‫لم يحسنوا‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬لتنكين ؛ عن‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬ويقول‬

‫مالها وحلئها‪،‬‬

‫ازسل‬

‫وتد كان ابو مليح‬ ‫عروة‬

‫بن أبي العاص‬

‫الطاغية اللآت‪:‬‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫وأخذ‬

‫عثمان‬

‫‪ ،‬وكان من‬

‫احدثهم‬

‫وسحورنا‪.‬‬

‫آخر‬

‫وافدر‬

‫وصمنا‬

‫‪ ،‬ثم يضع‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬كان‬ ‫في‬

‫عيسى‬

‫وياتينا‬

‫‪ :‬بفطورنا‬

‫الصلاة‬

‫العاص‬

‫بن عبدالله ‪ ،‬عن‬

‫اسلمنا‬

‫السحور‪،‬‬

‫هشام‬

‫‪:‬‬

‫التفقه في الإسلام وتعلم‬

‫الغلام منهم‬

‫فياتينا بالسحور‬

‫رسول‬

‫ابن‬

‫‪ -‬حين‬

‫ياتينا‬

‫لتأخير‬

‫أكل‬

‫هذا‬

‫كانت‬

‫ألى‬

‫دناءة ‪0‬‬

‫!رو كتابهم امر عليهم‬

‫الله‬

‫على‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪-‬لمجرو‪،‬‬

‫بن‬

‫بابدبكم‬

‫مته ‪ ،‬واما الضلاة‬

‫مج‪ %‬وسحوره‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال ‪ :‬كان‬

‫قا‬

‫أنه كان اخرصهم‬

‫رسول‬

‫لان‬

‫عثمان‬

‫لهم رسول‬

‫الد‪ ،‬اني قد رايت‬

‫فطر‬

‫فسنؤتيكها‬

‫عليهم‬

‫فلما اسلموا وكتب‬ ‫وذلك‬

‫‪-‬في ‪( :‬اما كسر‬

‫الله‬

‫اوثانكم‬

‫فسنغفيكم‬

‫فانه لا خير‬

‫في‬

‫دينن‬

‫‪ -‬يريدان‬

‫فراق‬

‫غير ابن اسحاق‬

‫ابو سفيان‬

‫ثقيف‬

‫‪ ،‬وأن‬

‫المصاغ‬

‫‪.‬‬

‫والمغيرة‬

‫يضربها‬

‫الى ابي سفيان ‪ ،‬وحلئها‬

‫ابن عروة وقارب‬

‫مجموع‬

‫بالفأس‬

‫على‬

‫شيء‬

‫‪ :‬واها لك‬

‫ومالها من‬

‫بن الاسود قدما على‬

‫لا يجامعاهم‬

‫الزضاغ‬

‫رسول‬

‫ابدا‪ ،‬فأسلما‪،‬‬

‫آها لك‬

‫الذهب‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجت‬

‫فقال‬

‫والجزع‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫هدمها‬

‫المغيرة‬

‫‪.‬‬

‫قنل وتد ثقيف‬ ‫لهما رسول‬

‫‪ -‬حين‬

‫قتل‬

‫الله ك!م ‪" :‬شليا‬

‫حبئ ابي بكر !ه بالئاس‪ ،‬واختصاص‬

‫من‬

‫فقالا‪:‬‬ ‫‪ ،‬فلما‬

‫ابا سفيان‬

‫اسلم‬

‫اهل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬سي!‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ع!رو‪" :‬نعم"‬

‫فقال‬

‫أخوان‬

‫لاب‬

‫وأم ‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫الله ‪ ،‬لكن‬

‫رسول‬

‫ابو مليح‬

‫تصل‬

‫‪-‬خ!د‬

‫الله‬

‫فلما جمع‬

‫من‬

‫رسول‬

‫بقعل‬

‫فيظلم‬

‫من‬

‫شيئا‬

‫الحبئ من‬

‫من‬

‫وفي‬ ‫سمي‬

‫لنا‪،‬‬

‫ومن‬

‫ذلك‬

‫العرب‬ ‫قال‬

‫منهم‬

‫ومنهم‬

‫من‬

‫بكبر‬

‫مات‬

‫مشركا"‬

‫فقال‬

‫لرسول‬

‫من‬

‫الدين‬

‫مال‬

‫قارب‬ ‫‪ ،‬وائما‬

‫علي‬

‫‪ ،‬وعروة‬ ‫الله‬

‫أنا ائذي‬

‫والاسود‬ ‫‪ :‬يا رسول‬

‫‪-‬شي!‬

‫به ‪ ،‬فامر‬

‫اطلب‬

‫الطاغية‪.‬‬

‫قد أمرك ان تقضي‬

‫ع!ن!‬

‫الله‬

‫الله‬

‫أبراءة‬

‫ولثر‬

‫الاجل‬

‫الله الى المومنين‬

‫‪ ،‬فان تعدى‬

‫ئيابه‬

‫خالد بن سعيد‬

‫عن‬

‫والاسود‬

‫عروة‬

‫بالناس‬

‫ل!حنه‬

‫‪ ،‬سنه‬

‫رضوان‬

‫لم‬

‫الله‬

‫حجهم‬

‫الناس‬

‫الله تعالى‬ ‫لنا‪،‬‬

‫العهد‬

‫فقال‬

‫رمضان‬

‫العام‬

‫أي ‪ :‬بعد‬

‫اثذين كفرؤا يعذاب‬ ‫المسمئ‬

‫أهل‬

‫(ثم‬

‫‪ -‬فلا يتعده أحذ‬

‫عن‬

‫لتم‬

‫هذه‬

‫أدئه ورسودت‬

‫أليير إلا ألذيف‬ ‫ينقصوكتم شثا‬

‫احد‬

‫(فان‬

‫ب! ضن‬

‫تخفف‬

‫الله‬

‫(فسيحوأ‬

‫من‬

‫عهدتم‬

‫ولنم يطهروأ‬

‫عييهئم‬

‫احد‬

‫فتر‬

‫المنافقين‬

‫)زبعه أشهر‬

‫المشركبن‬

‫!‬

‫حجهم؟‬

‫ألالمخبر‬ ‫وإن‬ ‫أبراهة‬

‫)صا ا ف!نئوأ إليهتم‬

‫في‬

‫بين رسول‬

‫الشهر‬ ‫الله جم!‬

‫عنه في تبوك ‪،‬‬

‫ورسوله ء إلى الذين عهدتم‬

‫ل!خ‬

‫اميرا‬

‫الله كتن وبين المشركين‬

‫بغير ما يظهرون‬

‫إلى ألناس يؤم افىخ‬

‫من‬

‫أبا بكر‬

‫منازلهم من‬

‫عهود‬

‫فى أ!زض‬

‫نئتئم فهو‬

‫بعث‬

‫جاءه ‪ ،‬ولا يخاف‬ ‫بين ذلك‬

‫فيه وفيمن‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫ما بين رسول‬

‫أقوايم كانوا يستخفون‬

‫الشرك‬

‫الحجة‬

‫وذا القعدة ‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫‪( :‬برإ‬

‫‪،‬‬

‫النبثي لمجيمأ‬

‫اهل الشرك‬

‫البيت‬

‫السرك‬

‫وجل‬

‫أهل‬ ‫ثف‬

‫وشوالأ‬

‫براءة في نقض‬

‫فيها سرائر‬ ‫عز‬

‫واختصاضى‬

‫‪ ،‬والناس من‬

‫من‬

‫من‬

‫انبهفرين !وأذن‬ ‫‪،2،3 :‬‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫وان‬

‫عليه بتأدية أول براءة عنه‬

‫الى اجالي مسماة ‪ ،‬فنزلت‬

‫يسم‬

‫فانه بوخذ‬

‫وقي وصيده‬

‫فيبلغ به النبئي محمدا‪،‬‬

‫بأمر الرصول محمد‬

‫تسع‬

‫‪-‬شي! بفية شهر‬

‫الله‬

‫عافأ بينه وبين‬

‫‪ ،‬فكشف‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬ان عضاه‬

‫لا يعضد‪،‬‬

‫الله ‪!-‬رو"‪.‬‬

‫فيما بينه وبينهم ؟ أن لا يصد‬

‫‪ [1 :‬أي ‪ :‬لاهل‬

‫ورسولهر !‬

‫وتتزع‬

‫رصول‬

‫خصائص‬

‫معجزى‬

‫الخاصق‬

‫وعن‬

‫الاسود‬

‫‪ ،‬إئما‬

‫معه من المسلمين ‪ ،‬ونزلت‬

‫عفدا‬

‫أدله و)ن أدله نخزى‬

‫الى‬

‫دينا كان عليه من‬

‫الطاغية‬

‫مال الطاغية ‪ ،‬فقال له‬

‫يا رسول‬

‫والاسود‬

‫؛ ليقيم للمسلمين‬

‫!!‬

‫غير معجزى‬

‫الى‬

‫الفه ‪ ،‬فاقضه‬

‫الئبي رصول‬

‫جمر ‪ -‬وكتب‬

‫‪ :‬ثئم اقام رسول‬

‫]براءة‬

‫ائثركين‬

‫محمد‬

‫فانه يجلد‬ ‫الله‬

‫كانوا عليه‬

‫وبين قبائل من‬ ‫من‬

‫‪ :‬نفسه‬

‫والمغيرة‬

‫هدم‬

‫‪ ،‬سال‬

‫لهم‪:‬‬

‫بن ابي طالب‬

‫سنة تع‬

‫الذي‬

‫الحرام ‪ ،‬وكان‬

‫قول‬

‫ذلك‬

‫أبي‬

‫أبو بكر !ه‬

‫العفد‬

‫الاسود‪:‬‬

‫عروة‬

‫كتب‬

‫‪ ،‬من‬

‫فيما امره به محمد‬

‫ابن اسحاق‬

‫فخرج‬

‫دين‬

‫جمرو الذي‬

‫رصول‬

‫علي‬

‫على‬

‫الله‬

‫الرحيم‬

‫حج‬

‫قال‬

‫عن‬

‫‪-‬يخ!ر‬

‫أبيه عروة‬

‫عفرو‪" :‬ان الأسود‬

‫أن يقضي‬

‫الله‬

‫هذا أفر النبي محمد‬ ‫نقسه‬

‫بن‬

‫الله‬

‫ابا سفيان‬

‫نجن حرب"‬

‫مج!يا‪:%‬‬

‫الله الرخمن‬

‫وجد‬

‫رسول‬

‫ذا قرابة ‪ ،‬يغني‬

‫سفيان‬

‫الله‬

‫كتاب‬

‫"بسم‬

‫له قارب‬

‫الله‬

‫أبا سقيان‬

‫فقالا ‪ :‬وخالنا‬

‫عنهما‪.‬‬

‫رسول‬

‫وكان‬

‫ووجه‬

‫ءيخ!ر‪ :‬أوخالكما‬

‫المغيرة مالها قال لابي سفيان ‪ :‬إن رسول‬

‫دينهما‪ ،‬فقضى‬

‫كتاب‬

‫الطائف‬

‫رسول‬

‫ابن عروة أن يقضي‬

‫مسلما‬

‫أبا‬

‫ورسوله‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بتادية‬

‫براءة‬

‫؛ منهم‬ ‫شن‬

‫‪.‬واعلموأ‬

‫انمثرك!‬ ‫أنكر غنر‬

‫)ن أدله برىهع‬

‫تولئتئم فاغدوأ‬ ‫‪،3 :‬‬

‫من‬

‫)تبهم‬

‫‪ [4‬اي ‪ :‬العهد‬

‫عفدقى‬

‫إك‬

‫مذتهتم‬

‫إ‬

‫شئتما"‬

‫نتوئى‬

‫النبي ع! علي‬

‫اول‬

‫عنه‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫ن‬

‫حبئ ابي بغر !ه بالئاس‪ ،‬واختصامق‬

‫علي‬

‫النبي ظ‬

‫اؤل‬

‫بتادية‬

‫عنه‬

‫براءة‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام ا‪،‬‬

‫‪612‬‬

‫أدنه‬

‫مجمث الشقين !‬

‫الشتركين‬

‫حعث‬

‫ثم‬

‫أدئه‬

‫حثئ‬

‫فأجغ‬

‫ولا تخيفوهم‬

‫الى‬

‫غفور‬

‫!‬

‫الئو‬

‫ولا في‬

‫‪ [7 :‬وهي‬

‫أبراءة‬

‫ثر‬

‫المئتبركين !‬

‫أتلغه مأن!‬

‫الشهر‬

‫ذلك‬

‫بني بكر‬

‫بني بكر‬

‫ثم‬ ‫من‬

‫مذته‬

‫الى‬

‫قال تعالى‬ ‫الشرك‬

‫اهل‬

‫أشتقموا‬

‫(فما‬

‫‪!( :‬يف‬

‫وإن‬

‫العائم (لا‬

‫قال ابن هشام‬

‫يزقبوا صفيهغ‬

‫‪ :‬الإذ‪:‬‬

‫لولا بنو‬

‫الحلف‬

‫مالك‬

‫وهذا البيث في قصيد؟‬

‫فلا اذ من‬

‫‪ ،‬وجمعه‬

‫له‬

‫عليكم‬ ‫‪،8‬‬

‫(دإن‬

‫بن‬

‫ذمة‬ ‫له‬

‫يعملون !!‬

‫تابوأ وأقاموا ألضلؤة‬

‫وعند‬

‫أدته‬

‫في‬

‫نقضها‬

‫عقد‬

‫لا يخيفوكم‬

‫العائم أن‬

‫ء إلا الذب‬

‫رسوله‬

‫عهدتز‬

‫قريثبى وعهدهم‬

‫الأ هذا‬

‫من‬

‫الحيئ‬

‫يوم‬

‫قريش‬

‫!‬

‫المتقين‬

‫أبراءة‬

‫عند‬

‫الحديبية‬

‫وبنو‬

‫‪ ،‬فأمر باتمام العهد لمن لم يكن‬

‫الديل‬

‫من‬

‫نقض‬

‫‪.[7 :‬‬

‫‪ [8 :‬اي ‪ :‬المشركون‬

‫أبراءة‬

‫الذين‬

‫بني أسيد‬

‫احد‬

‫بن‬

‫ومالك‬

‫عمرو‬

‫لا عهد‬

‫لهم‬

‫بن تميبم ]من‬

‫فيهم‬

‫وبينكم‬ ‫الهمداني ‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬وجمعها‬

‫مذة‬

‫الى‬

‫الالاء‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫والشرف‬

‫أبو مسروق‬

‫بن‬

‫الفقيه ]من‬

‫الاجدع‬

‫من الأزض مغروفا‬

‫إشترؤا‬

‫فستوت‬

‫فى مؤضمن إلم ولا ذثة‬

‫وءاتوأ‬

‫فلا تالن جهدا‬ ‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫الينا ومنكرا‬

‫ذمم‪.‬‬

‫وأتحثرهم‬

‫لزقبون‬

‫على‬

‫‪.[6 :‬‬

‫أبراءة‬

‫العهد‬

‫امزتك‬

‫‪.[8 :‬‬

‫تجاوزوا‬

‫أق‬

‫وانتم‬

‫هؤلاء‬

‫!!‬

‫الذين‬

‫بقتلهم‬

‫الاذ؛ قال الشاعر أمن الوافر[‪:‬‬

‫نجن مالك‬

‫بأفوصههم وتإلى قلوبهز‬

‫ص ‪ .‬ما !انرأ‬

‫!‬

‫أبراءة‬

‫حجر‬

‫يكن‬

‫مجمي‬

‫بيني‬

‫وهذا البيت في ثلاثة ابياب‬ ‫(يرضحونكم‬

‫ولا‬

‫ان‬

‫ألثه‬

‫!‬

‫ذمهير‬

‫‪ ،‬قال اوس‬

‫الأجدع‬

‫وكان علينا‬

‫إلم‬

‫علئجتم‬

‫عند‬

‫وعهدهم‬

‫وافي ل مرقبه‬

‫الألال‬

‫والذمة ‪ :‬العهده ؟ قال‬

‫يظهروأ‬

‫كانوا هم‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫من بني بكر بن وائل الذين كانوا دخلوا في عقد قريش‬ ‫فاشتفيمو)‬

‫‪ [6 ،5 :‬اي ‪ :‬من‬

‫الذين كانوا دخلوا‬

‫قريش‬

‫لهتم‬

‫ف!ن‬

‫لهم‬

‫وأقاموا ألفحلؤة واتوأ الرئحؤة‬

‫تابوا‬

‫ي!نهم قوم لا يعلموت‬

‫الحرام (عهذ‬

‫الله ‪-‬جفه وبين‬

‫لكخ‬

‫صصذ‬

‫أبراءة‬

‫‪ [7 :‬ائذين‬

‫أبراءة‬

‫قبائل من‬

‫بين رسول‬

‫أبراءة‬

‫واقعدوأ لهئم !ل‬ ‫ئن‬

‫صللعشركين !‬

‫الحرمة‬

‫المدة التي كانت‬

‫فىان أص!‬

‫بمم‬

‫يكلن‬

‫في‬

‫الحراس‬

‫زحير‬

‫ي!مع‬

‫قال ‪!( :‬يف‬

‫ألستمبد‬

‫ألحرم‬

‫وجدتموهر وضذوهز وآضروئم‬

‫فخفوأ سبيلهتم إن‬ ‫(أشتجارل‬

‫فاذا ال!لخ‬

‫ا!تث!هر‬

‫!‬

‫‪ [5 ،4 :‬يعني ‪ :‬الاربعة التي ضرب‬

‫اجلا (فاقنلوأ‬

‫ألر!ؤة‬

‫ألته ثشا‬

‫ئايمئ‬

‫وأؤدبهث هم‬

‫قليلأ فصذؤا‬

‫!!‬

‫المغتدون‬ ‫الأيئئ‬

‫ف!خؤنكئم فى الذين ونفضل‬

‫عن‬

‫سيله‬

‫اي ‪ :‬قد‬

‫لقؤير يغلمون‬

‫إنهغ‬

‫اعتدوا‬ ‫أبراءة‪:‬‬

‫!!‬

‫‪.[11‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رضوان‬

‫الله‬

‫للناس‬

‫الحح‬

‫بيتي " ثم‬ ‫الناس‬

‫مأموز؟‬

‫حكيم‬

‫عليه ‪ ،‬انه قال ‪ :‬لما نزلت‬ ‫‪ ،‬قيل‬

‫له ‪ :‬يا رسول‬

‫علي‬

‫نجن أبي طالب‬

‫دعا‬

‫بوم النحر‬

‫عريان ‪ ،‬ومن‬ ‫على‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫كان‬

‫ناقة رسول‬ ‫فقال‬

‫له عتد‬

‫‪ :‬بل‬

‫مأموز‪،‬‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬لو يعثت‬

‫رضوان‬

‫الله‬

‫أنه لا يدخل‬

‫حتى‬

‫مضيا‪،‬‬

‫أذرك‬

‫الله ء!ر‪،‬‬

‫بها الى‬

‫وقد‬

‫ابي بكر‪،‬‬

‫عليه ‪ ،‬فقال‬

‫له ‪" :‬اخرفي‬ ‫ولا بحبئ‬

‫بفد‬

‫فاقام ابو بكر‬

‫بالطريق‬ ‫للناس‬

‫بعث‬

‫القصة‬

‫من‬

‫‪ ،‬والعرب‬

‫!ه‬

‫الأ رجل‬

‫صذر‬

‫براءة وأذن‬

‫رضوان‬

‫بالطريق‬

‫اذ ذاك‬

‫في‬

‫ليقيم‬

‫من‬

‫‪ ،‬ولا يطوف‬

‫بن أبي طالب‬

‫راه أبو بكر‬

‫محمد‬ ‫الصديق‬

‫عئي‬

‫العام مثرك‬

‫علي‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫الحح‬

‫أبا بكر‬

‫فقال ‪" :‬لا يوذي‬

‫له الى مدته " فخرج‬

‫ابا بكر‬

‫كان‬

‫بظه‬

‫الجنة كافر‪،‬‬

‫الله يك! محهذ فهو‬

‫الله ‪-‬جي! العضباء‬ ‫ثم‬

‫براءة على‬

‫الله‬

‫اذا انجتمعوا بمنى‬ ‫رسول‬

‫بن حكيم‬

‫بن عئاد بن حنيف‬

‫‪ ،‬عن أبي جعفر‬

‫بن علي‬

‫تلك‬

‫أهل‬ ‫في‬

‫بالبيت‬

‫الله‬

‫عليه‬

‫قال ‪ :‬امير أو‬ ‫الئنة‬

‫على‬

‫!ه بالئاس‪،‬‬

‫حبئ ابي بكر‬

‫النبئ !ك! علي‬

‫واختصاص‬

‫اؤل براءة عنه‬

‫بتادية‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪613‬‬

‫منازلهم‬ ‫في‬

‫من‬

‫الناس‬

‫مشرك‬

‫التي كانوا عليها‬

‫الحج‬

‫أمره به رسول‬

‫بالذي‬

‫‪ ،‬ولا يطوف‬

‫أزبعة‬

‫من‬

‫أشهبر‬

‫بالبيت‬

‫أذن‬

‫يوم‬

‫!حدا كان له عند رسول‬ ‫بالبيت‬

‫يط!‬

‫في‬

‫الله‬

‫عزيان‬

‫فيهم‬

‫لمج!‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫عفد‬

‫كان‬

‫‪ ،‬ليرجع‬

‫كل‬

‫عفذ‬

‫عريان ‪ ،‬ثم قدما على‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫اذا كان‬

‫قام عليئ‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬إئها الناس ‪ ،‬انه لا يدخل‬

‫الله عص‬

‫‪ :‬فكان‬

‫الجاهلية ‪ ،‬حتى‬

‫يوم النحر‬

‫رسول‬

‫قوبم الى‬

‫أو بلادهم‬

‫مأمنهم‬

‫فهو‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫كافر‬

‫ولا يحج‬

‫بعد‬

‫العام‬

‫له الى‬

‫لا عهد‬

‫مدته ‪ ،‬وأجل‬

‫لمشرفي‬

‫الى مد؟ فهو له إلى مدته ‪ ،‬فلم يحبئ بعد ذلك‬

‫رسول‬

‫هذا من‬

‫له عند‬

‫الله‬

‫لمج!م‬

‫الجئة‬

‫بن‬

‫أبي طالب‬

‫!ه‬

‫فاذن‬

‫الناس‬

‫ولا ذمة ‪ ،‬إلآ‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫العام مشرك‬

‫الفه جمح‪.‬‬

‫كان من‬

‫براءة فيمن‬

‫افل الشرك‬

‫أهل‬

‫من‬

‫المدة إلى‬

‫العهد العام وأهل‬

‫الأجل المسمى‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫كان‬

‫أهل‬

‫من‬

‫فقال‬

‫العهد‬

‫‪( :‬ألا لقعلوت‬

‫!درر‬

‫الأربعة الأشهر‬

‫قؤما ئحثوأ‬

‫قؤر مؤيخايت ويذهحت‬

‫حستتز‬

‫ويبة‬

‫أن‬

‫يخإ‬

‫وألله‬

‫وجل‬

‫بما لغملت‬ ‫‪ :‬وليجة‬

‫(ص‬

‫يسرون‬

‫!‬

‫قالوا إنا معكم‬

‫!‬

‫ايخاذ‬

‫قال‬ ‫منا‪،‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫فقال‬

‫‪( :‬إنما‬

‫وانما يغمر‬

‫يخم! ا‪،‬‬ ‫قال‬

‫عد‬

‫أدنه‬

‫تعالى‬

‫!‬

‫ال!ه‬

‫أنزل‬

‫الله‬

‫مساجد‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫أبراءة‬

‫تعالى‬

‫ما كنا نصيب‬

‫بعد تخاذلهم‬

‫فيها‬

‫ونجه غير‬

‫ولا يحرنون‬

‫ما حزم‬

‫أبراءة‬

‫من‬

‫المنافقون‬

‫الكامل‬

‫امف‬

‫ذلك‬ ‫من‬

‫مرح أتخشونه!ر‬

‫علتيز ويث‬

‫وينصريهتم‬

‫من يشآء‬

‫دولؤ ألته ولا‬

‫وأدثه‬

‫عليئ صكيز‬

‫رسوله ء ولا‬

‫أي ‪ :‬يدخل‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫؛ يظهرون‬

‫الإيمان‬

‫الحرم‬

‫وسقاة‬

‫الحاج‬

‫وأليؤس الأخر‬ ‫امن‬

‫من‬

‫"‬

‫بالئه‬

‫يترا! كمن‬

‫ءامن‬

‫‪ ،‬ثم قال تعالى ‪( :‬إنما‬ ‫وذلك‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪( ،‬إن‬

‫أدنه ورسرلا‬

‫‪ :‬لم يتخذوا‬

‫للذين‬

‫‪ ،‬وعفار‬

‫انمؤمين‬

‫شآ"‬

‫كتاب‬

‫دخيلا‬

‫آمنوا‪،‬‬

‫من‬

‫الله‬ ‫دونه‬

‫الن‬

‫وإذا خلوا‬

‫هذا‬

‫غير مسوب‬

‫البيت ‪ ،‬فلا أحد‬

‫أي ‪ :‬ان عمارتكم‬

‫واليوم الاخر‬

‫(وأقام‬

‫ان الناس‬

‫الله‬

‫إت‬

‫ولا يديؤت‬

‫وألؤر‬

‫بأدئه‬

‫انتهى الى ذكر حنين‬

‫‪[28 :‬‬

‫يلج ‪ ،‬أي ‪ :‬دخل‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫ليست‬

‫ألضلؤه‬

‫أؤلهك أن يكونوا من ألمقتدين ! و "عسى"‬

‫الم!بد‬

‫حتى‬

‫ولج‬

‫يذخل‬

‫ساقوا اليك الحتف‬

‫بحفها‪،‬‬

‫المرافق‬

‫ذلك‬

‫أزه‬

‫بدءومحتم‬

‫(فى‬

‫فيقتل‬

‫[‪:‬‬

‫يأدئه‬

‫(فصمى‬

‫سقاية الخاج وعاره‬

‫خفتص‬

‫فقحله‪ ، -‬أي ‪ :‬من‬ ‫يايؤس‬

‫عمارها‬

‫عيلة‬

‫‪0‬‬

‫عمرها‬

‫بعد‬

‫يتخذوا‬

‫من‬

‫‪.[04 :‬‬

‫‪ :‬انا أهل‬

‫من‬

‫ولز‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫وليجة‬

‫أدنه‬

‫"‬

‫! أي ‪ :‬من‬

‫منكغ‬

‫‪1‬الأعراف‬

‫امن‬

‫قريش‬

‫؛ أي ‪ :‬مق‬

‫نضره‬

‫أدئه‬

‫ولائح‬

‫ما يصنع‬

‫‪ [91- 18‬ثم القصة‬

‫من‬

‫و(ن‬

‫ألاخر‬

‫!شيسد‬

‫! أي ‪ :‬فأولئك‬

‫‪( :‬أجعفتم‬

‫عامهتم هدأ‬

‫وليذهبن‬

‫يعر‬

‫قول‬

‫إلأ أق يغدو‬

‫الزسول رهم‬

‫فيها عاد منهم‬

‫بعدائه‪،‬‬

‫‪.[16-13‬‬

‫!‬

‫واعلم بانك قذ جعلت‬

‫نقض‬

‫اهل‬

‫تثلوهم يعذبهص أدد بأيديحنم ويخزهم‬

‫‪ ،‬وجمعها‬

‫‪ ،‬نحو‬

‫لهم‬

‫اجلا‬

‫رصهثوأ باخراج‬

‫قلوبهز ولترب‬

‫؛ قال الثاعر‬

‫‪ :‬ثم ذكر‬

‫التي ضرب‬

‫أتمئهز‬

‫أبراءة‪:‬‬

‫سز‬

‫ما يظهرون‬

‫اهل الشرك‬

‫ألنه الذيئ جفدوا‬

‫‪ :‬دخيل‬

‫يلج الجعل ق‬

‫إليه غير‬

‫شياطينهم‬

‫غيظ‬

‫تنزكوأ ولما يغدم‬

‫قال ابن هشام‬ ‫عر‬

‫العام بغد‬

‫جمن!‬

‫أحن أن تخشؤه إن كننر شؤ!ب‬

‫فالنه‬

‫أش‬

‫‪ :‬ثم امر‬

‫الله‬

‫رسوله‬

‫بجهاد‬

‫ممن‬

‫من‬

‫العهد الخاصق ‪ ،‬ومن‬

‫الآخر وجهد‬

‫قالوا ‪ :‬لتنقطعن‬

‫‪( :‬دمان‬

‫عر‬

‫وجل‬

‫أدنه‬

‫عليز ح!بر‬ ‫ديئ الحق‬

‫قعلوا أنذيب‬ ‫من‬

‫الذلى‬

‫ألر!وة‬

‫الله‬

‫حق‬

‫ولز‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫فى سييل‬

‫عن‬

‫وما‬

‫عدؤهم‬

‫ألم!جد‬

‫عئا الأسواق‬

‫خفتز‬

‫و‪.‬اق‬

‫ذلك‪،‬‬

‫الد لا يمتتون‬

‫فلا يقربرأ‬

‫غيلة‬

‫على‬

‫من‬

‫وما كان فيه وتوليهم‬

‫المثريهرت نج!‬

‫أفضل‬

‫ألحرأم‬

‫فلتهلكن‬

‫فسؤف‬

‫أوتوأ ال!تف‬

‫التجارة‬

‫يغنيكم‬

‫لا يؤمنوت‬

‫بعد‬

‫أدله من‬ ‫بأدنه‬

‫حتئ‬

‫ولا‬

‫طوأ‬

‫حبئ أبي بكر !ه بالئاس‪ ،‬واختصاص‬

‫النبق !‬

‫!!‬

‫‪:‬‬

‫علي‬

‫اؤل‬

‫بتادية‬ ‫‪4‬‬

‫يد وهم صئغروت‬

‫اتجزية عن‬ ‫فعؤضهم‬

‫مما فطع‬

‫الله‬

‫افل‬

‫ثم ذكر‬

‫عنهم‬

‫الكتابين‬

‫أبراءة‬

‫بامر الشرك‬

‫من‬

‫بما فيهم‬

‫الشر‬

‫ألاخبار والرقبان لأممون أئول افاس‬ ‫ولا يفقونها‬ ‫ثم ذكر‬ ‫ويحرم‬

‫فى سبيل‬ ‫النسيء‬

‫مما احل‬

‫والازض‬

‫أدئه فب!ثرهم‬

‫منها‪،‬‬

‫فقال ‪( :‬إن‬

‫منها‬

‫حرمة ذلف‬

‫أزبعة‬

‫ألير‬

‫ال!قر‬

‫يفط‬

‫اخدثت‬

‫لهز سؤ‬

‫أغم!ض‬

‫والله‬

‫عن‬

‫عذ‬

‫صطوفي‬

‫يفدى‬

‫أبراءة‬

‫الشهور‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫نعى‬

‫‪-‬لمج!‬

‫عليهم‬

‫سييل‬

‫!‬

‫‪.[37‬‬

‫من‬

‫!‬

‫‪:‬‬

‫تعالى‬

‫لجغ‬

‫أبراءة‬

‫ألشقة‬

‫البهذبين !!‬ ‫يبغونم‬

‫أبراهة‬

‫‪:‬‬

‫لنبيه‬

‫‪[04‬‬

‫لمج!د‬

‫وسيخلفون‬

‫يذكر‬

‫بألله لو‬

‫ورفيئ‬

‫قال ابن هشام‬

‫سئعون‬

‫‪ :‬أؤضعوا‬

‫نجن مالك‬

‫يضطادك‬

‫قوله تعالى‬

‫وألذيف‬

‫‪( :‬إن‬

‫يكنزوت‬

‫!ثيزات‬

‫وأتفضة‬

‫الذهب‬

‫حرم‬

‫مما‬

‫أدنه‬

‫ئؤم ضلق‬

‫ألسشؤ!‬

‫‪ [36 :‬اي ‪ :‬لا تخعلوا‬

‫أبراءة‬

‫عذ‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫من‬

‫الشهور‪،‬‬

‫حرامها‬

‫! الذي كانوا يصنعون‬ ‫ما حزم‬

‫(زلادبر فى‬

‫فيح!وأ ما حزم‬

‫ألله‬

‫الله زدرر‬

‫عنها‪ ،‬وما اعظموا من غزو الزوم حين‬ ‫دعوا‬

‫الى‬

‫قوله‬

‫فقد‬

‫الى‬

‫الذيف‬ ‫تعالى‬

‫نصره‬

‫خلالكم‬

‫ألثه‬

‫ما دعو!‬

‫‪0‬‬

‫اليه من‬

‫الله‬

‫عذائا‬

‫إد أخرجه‬

‫دعاهم‬

‫الجهاد‪،‬‬

‫امنوا ما لكز إذا قيل‬

‫‪( :‬بعذنحنم‬

‫؟ن‬

‫لخرتجا معكتم‬

‫تبر‬

‫صضا‬

‫دكز‬

‫ثم ما‬

‫أنفروا فى‬

‫أليما وي!تدذ‬ ‫ثاف‬

‫الذين !فروأ‬

‫قؤما‬ ‫اثنين‬

‫يخكون‬

‫خرجوا‬

‫قريا وسفرا قاصحدا لاتبعوك ولكن‬

‫أنفسهم‬

‫لم أذنت لهز‬

‫‪( :‬لؤ‬

‫والله يعلم‬

‫ث‬

‫حتئ يتين‬

‫إنهتم لبهذبون‬

‫اتذفي‬

‫فيكر ئا زادكتم الأ خبا‪،‬‬

‫الهـ‬

‫صحدلوأ وتعلر‬

‫ولأؤضعوأ‬

‫طنكثم‬

‫أبراءة‪.[47 :‬‬

‫‪ :‬ساروا‬

‫أمن‬

‫النفاق ‪( :‬لؤ‬

‫أشتطغنا‬

‫قوله‬

‫لمخ !‬

‫الهمداني‬

‫الجزية‪.‬‬

‫ثهرا فى تحنى‬ ‫!‬

‫‪( :‬يائها‬

‫لمحروه‬

‫أهل‬

‫(عفا‬

‫أبراءة ‪ [43 :‬الى‬

‫اتفئنة‬

‫قال الأجدع‬

‫‪[38 :‬‬

‫القضة‬

‫قطع‬

‫‪.‬‬

‫‪ [42‬اي ‪ :‬انهم يستطيعون‬

‫أبرا‪.‬ة‪:‬‬

‫ثم‬

‫عمثر‬

‫المنافقين حين‬

‫تعالى‬

‫‪ [93 :‬الى قوله تعالى ‪( :‬الأ‬

‫أتغار !‬

‫قال‬

‫بعدت‬

‫احداثهم‬

‫أبرا‪.‬ة‬

‫إد هما ف‬ ‫ثم‬

‫في‬

‫نافق من‬

‫من‬

‫يحل‬

‫(إنما أقىص‬

‫ريحرمونه‬

‫الإسلام ‪ ،‬فقال‬

‫اثائقتز إلى الأزضن !‬

‫الله‬

‫غير!خ‬

‫الى‬

‫‪ :‬ما كان‬

‫عاصما لواطوا‬

‫القؤم أكقرك‬

‫‪ ،‬ونفاق‬

‫صسيل‬

‫تخوفتم‬

‫الى‬

‫ألئة‬

‫)ق!تم‬

‫ف‬

‫ثم ذكر تبوك وما كان فيها من تثاقل المسلمين‬ ‫جهادهم‬

‫"‬

‫عند‬

‫أبراءة‬

‫الكتاب‬

‫انتهى‬

‫الله أثنا‬

‫أهل الشرك‬

‫عاصما‬

‫من‬

‫افل‬

‫مما‬

‫من‬

‫الأسواق ؟‬

‫‪.[34 :‬‬

‫ألذين الميئم فلا تظلموأ فهن‬

‫كفوا‬

‫لا‬

‫اعناف‬

‫فيه ‪ ،‬والنسي‬

‫حلالأ ‪ ،‬ولا حلالها حرامأ ‪ ،‬أي ‪ :‬كما فعل‬ ‫ده الذدرر‬

‫هذا عوضق‬

‫والفرية عليه ‪ ،‬حتى‬

‫بعذا!‬

‫وما كانت‬

‫الله‬

‫‪1‬‬

‫مق‬

‫!‬

‫هشام‬

‫‪6‬‬

‫بألئطل ويصذوت‬

‫العرث‬

‫براءة‬

‫‪ [92‬اي ‪ :‬ففي‬

‫ما اعطاهم‬

‫عنه‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن‬

‫"‬

‫الكامل‬

‫‪ ،‬فالإيضاع‬

‫بين أضعافكم‬

‫من‬

‫‪ :‬ضرب‬

‫من‬

‫السير أسرع‬

‫المشي؟‬

‫[‪:‬‬

‫بشريح‬

‫الوحد المدذ بشأوه‬

‫السد والإيضاع‬

‫بين‬

‫وهذا البيت في قصيدة له‪.‬‬ ‫قال‬ ‫والجذ‬ ‫وكان‬ ‫لمتم‬

‫ابن اسحاق‬ ‫بن‬

‫في‬

‫قيس‬ ‫جتده‬

‫وأدئه عليز‬

‫‪ :‬وكان‬ ‫‪ ،‬وكانوا‬

‫قوثم اهل‬ ‫بالطلمين‬

‫أي ‪ :‬ليخذلوا عنك‬

‫الذين‬

‫استاذنوه‬

‫اشرافا في‬ ‫محئة‬

‫لقد‬

‫اضحابك‬

‫قومهم‬

‫من‬

‫فثئطهم‬

‫لهم ‪ ،‬وطاعة‬

‫إشغوآ انفئنة‬

‫ذوي‬

‫السرف‬

‫الله‬

‫؟ لعلمه‬

‫فيما يدعونهم‬ ‫من قئل!‬

‫‪ ،‬ويزدوا عليك‬

‫امرك‬

‫‪ ،‬فيما بلغني ‪ ،‬منهم‬

‫إليه لشرفهم‬

‫اي ‪ :‬من‬

‫(حتى‬

‫انهم‬

‫قبل‬

‫جآء‬

‫عبدالله بن‬ ‫معه‬

‫ان يخرجوا‬

‫أبي‬

‫يقسدوا‬

‫ابن سلول‬ ‫عليه‬

‫فيهم ‪ ،‬فقال تعالى ‪( :‬وفيئ‬

‫ان ينتأذنوك‬

‫ألحق وظهر‬

‫(وقلبوا‬

‫أض‬

‫أدنه‬

‫للث‬

‫وهتم نحرهون‬

‫جنده‬

‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫سمعون‬ ‫الامور !‪،‬‬

‫ومتهم‬

‫حبئ أبي بكر‬

‫واختصاص‬

‫!ه بالئاس‪،‬‬

‫علئ‬

‫النبنن عظ‬

‫اؤل براءة عنه‬

‫بتادية‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫فن‬

‫صلقول‬

‫اخو‬

‫بني‬

‫ملخا‬

‫أئدن‬

‫لى ولا لقتى‬

‫سلمة‬

‫حين‬

‫أؤ مفزت‬

‫دعاه‬

‫ألا فى الفتنة‬

‫رسول‬

‫أؤ مذضلأ‬

‫الله‬

‫نرنؤأ إلة‬

‫ثم بين الضدقات‬

‫هي‬

‫لمن‬

‫فلوبهت! وفى الرقاب‬

‫‪،57 :‬‬

‫التربة‬

‫‪ ،‬وسمى‬

‫واتقرمين وف‬

‫جهاد‬

‫وهتم تحمحون‬

‫يعطؤا منها إذا هتم يستخالون !!أ‬

‫لتم‬

‫سطوأ‬

‫ع!ه الى‬

‫!‬

‫سبيل‬

‫وكان‬

‫قال ذلك‬

‫الزوم ‪ ،‬ثئم كانت‬ ‫!رمنهم‬

‫‪[58‬‬

‫من‬

‫القصة‬

‫بقمزك‬

‫الى‬

‫ألضدقت‬

‫(إثما‬

‫ف!ن‬

‫وسخطهم‬

‫أغالوأ‬

‫بجدوت‬ ‫وإن‬

‫لدنياهم‪.‬‬

‫وأب !ير‬

‫ألئه‬

‫قيبى‬

‫متها رضوا‬

‫لقفتراء والمسبهين وألعئلين‬

‫فرليمة صت‬

‫وأئن ألشبيل‬

‫لنا‪ ،‬الجذ‬

‫قوله تعالى ‪( :‬لؤ‬

‫فى ألضدقت‬

‫أي ‪ :‬انما نيتهم ورضاهم‬

‫أفلها فقال ‪:‬‬ ‫الله‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬فيما سفي‬

‫لابن هشام‬

‫بن‬

‫‪)،‬‬

‫علتها وأتمؤلفة‬

‫!أ التوبة‪:‬‬

‫!ير‬

‫‪.[6.‬‬ ‫ثم‬

‫ذكر‬

‫!ئم‬

‫الذي‬

‫يؤمن‬

‫يقول‬

‫وذلك‬

‫أنه كان‬

‫ثم‬

‫و"يؤصن لقمؤنين‬

‫يقول‬

‫الخير‬

‫‪ [65 :‬الى‬

‫المقالة وديعة‬ ‫مخشن‬

‫نجن‬

‫صفتهم‬

‫!‬

‫آلمصير‬

‫أن أغنهم‬

‫‪:‬‬

‫الأشجعي‬

‫ما‬

‫بألنه‬

‫ما قالها‪،‬‬ ‫الله‬

‫وقالوا‬

‫!الى‬

‫لبن‬

‫بالسير الى تبوك‬

‫ئنكخ‬

‫لغذقي‬

‫تالوأ‬

‫الله‬

‫لغنيئ عن‬ ‫شدة‬

‫أنه‬

‫الئبئ جهد‬

‫لهئم‬

‫ألمحه‬

‫بن‬

‫عوف‬

‫الله‬

‫أليم !!‬

‫‪ ،‬وفيه نزلت‬

‫تعالى ‪:‬‬

‫(من‬

‫أذن‬

‫(قل‬

‫من فقطء‬

‫ونزع‬

‫لصذقث‬

‫هذه‬

‫خير‬

‫الآية‪،‬‬

‫!تم!‬

‫بن عدي‬

‫صاع‬

‫أبي عقيل‬

‫الحر‬

‫وجدب‬

‫‪،[66 :‬‬

‫التوبة‬

‫ما سمع‬ ‫راغلظ‬

‫بغد إشلمؤ‬

‫الضسة‬

‫!!أ‬

‫حاله‬

‫‪،73‬‬

‫يقال‬

‫له‬

‫بن عوف‬ ‫فيسخررن‬

‫منهم ‪ ،‬ثم القممة من‬

‫بما لز‬

‫‪ :‬عمير‬

‫بمائة وستي‬

‫قول‬

‫بغضهم‬

‫البلاد‪ ،‬فقال تعالى ‪:‬‬

‫عليها‪،‬‬ ‫من‬

‫أفه مئهم‬

‫بن عوف‬ ‫فقام‬

‫ينالرأ‬

‫‪ [74‬وكان‬

‫الذي‬

‫تال تلك‬

‫بن سعد‪،‬‬

‫الله‬

‫المظؤعين من‬

‫بن عدي‬

‫عبد الرحمن بن عوف‬

‫أخا بني‬ ‫فتصذق‬

‫وقالوا ‪ :‬ما هذا الأ رياء‪،‬‬

‫من تمر فاثركها في الصدقة ‪ ،‬فتضاحكوا‬ ‫لبعفي! حين‬

‫أمر رسول‬

‫(وتالوأ لا شؤرأ‬

‫منهم‬

‫عذاب أليئم!!أ التوبة‪:‬‬

‫‪ ،‬وعاصم‬

‫تمر ‪ ،‬فلمزوهما‬

‫فأنكرها‬

‫‪ ،‬ثم قال تعالى‪:‬‬

‫يلمزوت‬

‫ولمئم‬

‫وبتس‬

‫وما نقموآ !!‬

‫الذي عاهد‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪( :‬أثذلى‬

‫عبدالرحمن‬

‫عنه ‪ ،‬فيما بلغني‪،‬‬

‫وتوبته ‪ ،‬فيما بلغني‬

‫مثهغ سخر‬

‫الذي‬

‫!‬

‫قال هذه‬

‫علئهغ ومأولهنم جهئر‬

‫وهموأ‬

‫‪:‬‬

‫!!ثم‬

‫تستتهؤون !‬

‫وطن‬

‫‪ ،‬وكان الذي عفي‬

‫وألشفقبن‬

‫وحسنت‬

‫أبو عقيل أخو بني آنيف ‪ ،‬اتى بصاع‬ ‫‪ ،‬ثم ذكر‬

‫طابفة "أ‬

‫كان في حجره‬

‫في الصدقة وحفق‬ ‫فتصدق‬

‫ايئهء‬

‫ورسوله‬

‫مؤصمنيهف‬

‫كتص‬

‫ء‬

‫ولنكونن من الضنلحين !!وكان‬

‫! يجدون ا! جقدور‬

‫عئ رغب‬

‫ر‬

‫إن !الؤأ‬

‫أنكر منهم بعض‬

‫و!فروأ‬

‫‪ ،‬فرفعها عليه رجل‬ ‫القرآن‬

‫)بألئه‬

‫بن عوف‬

‫ولم ولا نصير‬

‫‪ ،‬تاب‬

‫أن يرضؤ‬

‫أن!فار‬

‫!طمة أتكفر‬

‫من المؤمنين في الصدتات‬

‫بجهده‬

‫على‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫نحؤض ونفصث قل‬

‫بن قشير‪ ،‬وهما من بني عمرو‬

‫درهبم ‪ ،‬وقام عاصم‬

‫الله‬

‫عمرو‬

‫ررسوئامو أحف‬

‫رالمحه‬

‫طاكةص‬

‫(يأيها‬

‫قوله ‪:‬‬

‫فيهم‬

‫ءاتننا‬

‫الصدقت والذب‬

‫وكان الذي تصدق‬

‫!نا‬ ‫عن‬

‫ولقذ‬

‫تالوأ‬

‫فلما نزل‬

‫ومعتب‬

‫ف‬

‫بني‬

‫صدقه‬

‫بني سلمة ‪ ،‬وذلك‬

‫بن صامت‬

‫العخلان ‪ ،‬وذلك أن رسول‬

‫‪ :‬ان‬

‫(إن‬

‫من فضلةء‬

‫‪ ،[97‬وكان المطوعون‬

‫بأربعة آلاف‬

‫لغف‬

‫حليف‬

‫بن سويد‬

‫ثغلبة بن حاطب‬

‫حدثه‬

‫أخو‬

‫ثابت اخو بني امية بن زيد من بني عمرو‬

‫ألته ورسوله‪،‬‬

‫(ومتهم شن عفد‬

‫آلمؤمنين‬

‫لكتم‬

‫انتهى الى قوله تعالى ‪:‬‬

‫المقالة الجلاس‬

‫شينا‬

‫ليرضحومحتم‬

‫ليقولرر إئما‬

‫تعالى‬

‫يخلفوت‬

‫بالله‬

‫اذن ‪ ،‬من‬

‫بأدثه‬

‫سألضهض‬

‫بن حمير‬ ‫‪ ،‬حتى‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫يؤذون‬

‫وألذين‬

‫رسول‬

‫عذاب‬

‫وكان‬

‫به‪.‬‬

‫‪( :‬علفوت‬

‫قوله‬

‫‪،( :‬يتهم الذجمت إلؤدون ألئى ليلفولوئ‬

‫ورحمه! لفذين ءامنوأ منكز‬

‫‪ :‬انما محمد‬

‫ولصدق‬

‫‪( :‬ولنن‬

‫عئ‬

‫‪ ،‬فيما بلغني ‪ ،‬نبتل‬

‫المقالة‬

‫قال تعالى‬

‫قال‬

‫وحلف‬

‫وأذاهم‬

‫بأدله‬

‫تلك‬

‫أي ‪ :‬يسمع‬

‫أالنوبة‬

‫غشهم‬

‫النبي‬

‫فقال‬

‫هو أذن قل أذن خير‬

‫الله عج! بالجهاد‪،‬‬

‫فى الحر قل نار جهنر‬

‫أشد‬

‫به‪،‬‬ ‫وأمر‬ ‫حرأ لؤ‬

‫النبي ث! علي‬

‫حبئ ابي بكر !ه بالئاس‪ ،‬واختصاص‬

‫اؤل‬

‫بتاديه‬

‫عنه‬

‫براءة‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪616‬‬

‫؟لؤا يفقهون !‬

‫‪:‬‬

‫أ التوبة‬

‫‪81‬‬

‫صلاة‬

‫‪-‬‬

‫فقيقمحكؤا قلي!‬

‫‪[85‬‬

‫لمج! على‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫عليه‬

‫يريد‬

‫يقول‬

‫الصلاة‬

‫قال ‪" :‬يا عمر‬

‫تشتقفر‬ ‫صلى‬

‫صلئ‬

‫قال‬

‫منهز‬

‫كذا‬

‫عئي‬

‫يقفر‬

‫اسحاق‬

‫وكان‬

‫تجري من‬ ‫كذبو)‬

‫تختها‬

‫الده‬

‫‪ :‬ثم‬

‫لا‬

‫ينفقوت !‪،‬‬ ‫ثم‬

‫يتق ‪،‬‬

‫تعالى‬

‫يأدنه‬

‫ثم ذكر‬

‫الأعراب‬

‫أخمدحم‬

‫ومالؤا وهم‬

‫ذلك‬

‫عليه وذكره‬

‫المعذرون‬

‫نزلت‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫اولا تستغفر‬

‫غفر‬

‫لي‬

‫هاتان‬

‫إذا‬

‫لهم‬

‫له لزذت"‬

‫على‬

‫الايتان ‪( :‬ولا‬

‫فشقوت!‬

‫ان‬

‫قال ‪ :‬ثم‬

‫ولجراءتي‬

‫أالتوبة‬

‫أن‬

‫وجهدوا‬

‫بالثه‬

‫مع‬

‫تصل‬

‫‪،[84 :‬‬

‫وأؤثيك‬

‫رسولاص‬

‫العفلون !‬

‫هم‬

‫وجاء ائمعذلطن مف‬

‫حتى‬

‫أسئذنك‬

‫منه ‪ ،‬ثم قال تعالى ‪( :‬لبهن‬

‫فما‬

‫بني‬

‫أؤلوأ‬

‫الزسول‬

‫أعد‬

‫الأصاب‬

‫‪ ،‬فيما بلغني ‪ ،‬نفرا من‬

‫العذر‪،‬‬ ‫علة‬

‫يتبسم‬

‫منه ‪ ،‬فال ‪ :‬فعجبت‬ ‫حتى‬

‫ءامنوا‬

‫لمم ألخيرت‬

‫لأهل‬

‫الـبعين‬

‫الله‬

‫عبدالله بن‬

‫تعالى‪.‬‬

‫الفؤز العظيم !‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫لهم‬

‫‪ ،‬فلما وقف‬

‫إليه‬

‫عدؤ‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫لي ‪ :‬استتفر‬

‫فرخ‬

‫الأ يسيرا‬

‫أنزلت‬

‫الله‬

‫على‬

‫أئامه ‪ ،‬ورسول‬

‫قنره حتى‬

‫سورلم‬

‫وأؤل!ث‬

‫ذلك‬

‫ألمثبيل‬

‫وأليؤر‬

‫السابقين‬

‫ومن‬

‫الله‬

‫ليؤد! !م‬

‫غفار‪،‬‬

‫من‬

‫تفيض‬

‫الطؤل‬

‫واثذب‬

‫الئم جثمخ‬ ‫وفعد ائذين‬

‫منهم ‪ ،‬خفاف‬

‫انتهى الئ قوله ‪( :‬ولا على الذلى‬

‫تولوأ ؤأغينهز‬

‫‪:‬‬

‫الأخر‬

‫الأؤلين من‬

‫باحسان‬

‫يتمئذلؤند وهتم‬

‫‪ :‬النساء‪ ،‬ثم ذكر‬

‫ترضحؤ) عنهم فات‬

‫نافق منهم‬

‫‪،[89‬‬

‫على الذلى‬

‫والخوالف‬

‫صدقيما أو نفقة‬

‫بهم التابعين بهم‬ ‫‪7‬‬

‫أعد‬

‫لا يغلمون !(!‬

‫أالتوبة‬

‫يؤمف‬

‫مأ‬

‫‪( :‬انما‬

‫اي ‪ :‬من‬

‫لجص!‪،‬‬

‫؟ فنعى‬

‫القصة‬

‫الى قوله تعالى ‪( :‬ف!ن‬

‫ثم ذكر‬

‫‪( :‬وإذآ‬

‫عليه ‪ ،‬فقام‬

‫‪ ،‬اتصلي‬

‫على‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬سمعت‬

‫ألذقع حزنا‬

‫بن‬

‫ما أتؤك‬

‫إذا‬

‫الأ يجدوأ‬

‫ما‬

‫وهم البكاؤون‪.‬‬

‫قلوبهم فهز‬ ‫!‬

‫منافتي حئى‬

‫الفضة‬

‫‪ ،‬ثم كانت‬

‫قفت‬

‫قبضه‬

‫الله‬

‫الله‬

‫أني ان زذت‬

‫ورسولمجه‬

‫ابن عباس‬

‫للصلاة‬

‫‪ ،‬قذ قيل‬

‫‪ ،‬فوالله ‪ ،‬ما كان‬

‫بأتؤيئ وأنفسهر‬

‫الى‬

‫حتى‬

‫تبز! إئهم كفروا‬

‫فيها‬

‫كذا؟‬

‫قام على‬

‫!‬

‫الله‬

‫اعدد‬

‫فاخترت‬

‫يأدئه‬

‫أولئك‬

‫اخر‬

‫كذا‬

‫عتبة ‪ ،‬عن‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫لهم ‪ ،‬فلو اعلم‬

‫معه‬

‫تعالى‬

‫آلأنهر خلدين‬

‫أيماء بن رحضة‬

‫قال‬

‫قال‬

‫ابن ابي من‬

‫ورسولهئر !‬

‫لخمدهز‬

‫ولا لقم عك‬

‫رسول‬

‫يوم‬

‫ذلك‪:‬‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫تد خيرت‬

‫الله‬

‫اعلم‬

‫ابي دعي‬

‫صدره‬

‫والقائل‬

‫‪ ،‬ومثى‬

‫لمجح‬

‫في‬

‫‪ ،‬اني‬

‫القران في‬

‫عبيدالله بن‬

‫عبدالله بن‬

‫كذا‬

‫كيم بغده على‬

‫الله‬

‫ابن‬

‫!‬

‫أبدا‬

‫ءامؤا معهر بخهدوا‬

‫أقاغ!ا‬

‫يوم‬

‫مرة فلن‬ ‫الله‬

‫ئنهم نات‬

‫رسول‬

‫عغ‬

‫حتى‬

‫أبي ونزول‬

‫‪ ،‬عن‬

‫قمت‬

‫الله !ج! ‪ ،‬والله ورسوله‬

‫عل‪ +‬أصم‬

‫عك‬

‫‪ :‬لما توفي‬

‫‪ ،‬اخر‬

‫سبعين‬

‫عليه رسول‬

‫رسول‬

‫الزهري‬

‫تحؤلت‬

‫القائل‬

‫لهخ‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫الخطاب‬

‫ابي ابن سلول‬ ‫اكثرت‬

‫أقولمتم‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫تال‬

‫وليبيهو|‬

‫! إلى‬

‫بهيهر‬

‫قوله‬

‫(ومالؤأ وهئم فشقوت‬

‫‪:‬‬

‫ولا تغجبك‬

‫وأؤلدهتم!‬

‫ثم‬

‫ذكر‬

‫ويتخذ‬

‫وترئصهم‬

‫في‬

‫منفقون وبن أهل ائمدية‬

‫برسول‬

‫سبيل‬

‫الله‬

‫الأعراب‬

‫اهل‬

‫ما ينفق‬

‫قربئي‬

‫المهاجرين‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أدثه‬

‫‪:‬‬

‫والأنصار‬

‫(‬

‫مرو وا‬

‫صى‬

‫!‬

‫يزضى‬

‫الله‬

‫الإخلاص‬ ‫عند‬

‫الله‬

‫وفضلهم‬

‫ألئه‬

‫على ألماق ‪،‬‬

‫عنعهخ‬

‫عن‬

‫‪-‬لمجف‬

‫(مفرما‬

‫أتخيآة‬

‫حلفهم‬

‫رضوأ‬

‫لأن يكولؤأ ء‬

‫للمسلمين‬ ‫الفور‬

‫واعتذارهم‬

‫القسقين!‬

‫وبالمؤهنين‬

‫الخوالف‬

‫‪ ،‬فقال ‪( :‬فاغرضوا‬

‫أالتوبة‬

‫‪ ،‬فقال ‪( :‬ومن‬

‫‪.[69 - 29 :‬‬

‫الاعىاب من‬

‫وينربض لي‪ ،‬الذوآبر عليهز دآبرة الشو؟‬ ‫والإيمان‬

‫وصلؤت‬

‫‪ ،‬وما وعدهم‬

‫ورضوا عه‬

‫أي ‪ :‬لخوا‬

‫منهم‬

‫الزسوذ‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الآ‬

‫الله‬

‫إخها‬

‫من‬

‫‪( :‬ومف‬

‫تزبة لهر‬

‫حسن‬

‫! ‪ .‬ثم قال تعالى‬

‫وطبع‬

‫الله‬

‫يئخذ‬

‫وأدده‬

‫سميغ‬

‫الأغراب‬ ‫!‬

‫ما‬

‫من‬

‫أالتوبة ‪،[99 :‬‬

‫ثوابه إياهم ‪ ،‬ثم ألحق‬

‫‪:‬‬

‫(ومئن‬

‫فيه وأبوا غيره (سنعذبهم‬

‫حولكر‬

‫ثزنتن!‬

‫ضف‬

‫والعذاب‬

‫حبئ ابي بكر !ه بالئاس‪،‬‬

‫النبي !ك! علي بتادية اؤل براءة عنه‬

‫واختصاص‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام )‪،‬‬

‫‪617‬‬

‫الذي‬

‫ذلك‬

‫أوعدهم‬

‫على‬

‫والخلد‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫غير حسبة‬

‫‪ ،‬فيما بلغني‬

‫في‬

‫‪ ،‬ثم عذابهم‬

‫تعالى‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫(وإخروت‬

‫!ئه!ن!‬

‫مزجؤن‬

‫امرهم‬

‫أتت‬

‫حتى‬

‫إئا يعذبهتم‬

‫الله‬

‫من‬

‫الله‬

‫الى اخر القصة ‪ ،‬ثم قال تعالى ‪( :‬إن‬ ‫‪[111‬‬

‫ثم كان‬

‫وكانت‬

‫الخبر عن‬

‫براءة تسمى‬

‫وكانت‬

‫قصيدة‬

‫قصة‬

‫اخر‬

‫تبول‬

‫لحسان‬

‫وقال‬

‫حسان‬

‫قوئم‬

‫زمان‬

‫غزوة‬

‫بن ثابت‬

‫‪ :‬وتروى‬

‫خير‬

‫أدنه‬

‫رسول‬

‫صدفة‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫أشزى‬

‫وبعده‬

‫تعالى‬

‫أنمؤفر‬

‫يردون‬

‫وءاخر سبئا ص‬

‫أ التوبة‬

‫‪[601 :‬وهم‬

‫(وائذجمت‬

‫الثلاثة‬

‫أتخذوأ‬

‫أنفسهز‬

‫أن يؤب‬

‫‪[301 :‬الى‬

‫![التربة‬

‫بها‬

‫الله‬

‫اليه عذاب‬

‫م!ها‬

‫وأموفى يأت‬

‫علنهغ إن الله‬

‫آخر‬

‫الذين‬

‫ضرارا‬

‫لهر‬

‫النار‬

‫ا!‪،‬‬ ‫خئفوا‬

‫!أ‬

‫وأرجأ‬

‫التوبة‬

‫الجئة!‬

‫ثم‬

‫‪157 :‬‬

‫‪،‬‬

‫]|لمحوبة‪:‬‬

‫السورة ‪.‬‬

‫المبغثرة‬

‫فيها المغازي‬

‫؛ لما كشفت‬

‫سرائر‬

‫من‬

‫الناس ‪.‬‬

‫مع‬

‫‪:‬‬

‫النبي قي‬

‫لابنه عبدالرحمن‬

‫بن‬

‫كلها‬

‫نفرا‬

‫معد‬

‫‪:‬‬

‫العظيم‬

‫وتزكبهم‬

‫!‬

‫الذي‬

‫عليهم‬

‫‪-‬يخفه‪.‬‬

‫الله‬

‫[يام الأنصار‬

‫عليهغ‬

‫قال‬

‫مف‬

‫ص!حا‬

‫تطهربتم‬

‫وإيا يؤب‬

‫فيها الى اخر‬

‫النبي ع!‬

‫غزاها‬

‫يعدد‬

‫توبتهم‬

‫وما كان‬

‫بن "لابت يعدد‬

‫قال ابن هشام‬

‫ألست‬

‫في‬

‫تبول‬

‫من أمؤقي‬

‫أمر الإسلام‬

‫إليها ‪ ،‬ثم العذاب‬ ‫ضلطوأ ععلأ‬

‫اعترفرأ لذنوبهم‬

‫ثم قال تعالى ‪( :‬ضذ‬ ‫لأمس‬

‫بما هم‬

‫إذا صاروا‬

‫القبور‬

‫فيه ‪ ،‬ثم قال تعالى ‪( :‬وءاخرون‬

‫غفور زجئم !!‪.‬‬ ‫قال‬

‫مرتين‬

‫‪ ،‬غفهم‬

‫فيه من‬

‫وما يدخل‬

‫من‬

‫غيظ‬

‫حسان‬

‫هم شهدوا بدرا بأنجمعهم‬

‫ويذكر‬

‫]من‬

‫مواطنهم‬

‫البسيط‬

‫معه في‬

‫ايام غزوه‬

‫‪:‬‬

‫[‪:‬‬

‫ومعشرا‬

‫ان‬

‫هم عقوا‬

‫مع الزسول فما‬

‫[لوا‬

‫وان‬

‫حصلوا‬

‫وما خذئوا‬

‫به أحد‬ ‫وبايعوه فلم يتكث‬ ‫ويوم صئحهم في الشغب من احل!‬

‫متهم ولم يك في إيمانهم دخل‬ ‫ضرث رصين كحز الئار مشتعل‬

‫ويوم ذي قرد يوم استثار بهم‬ ‫وذا العشيرة جاسوها بخيلهم‬

‫على الجياد فما خاموا وما نكلوا‬ ‫مع الرسول عليها البيض والأسل‬

‫ويوم ودان أنجلوا أفله‬

‫رقصا‬

‫وليلة طلبوا فيها عدوهم‬ ‫وغزوة يوم نجد ثئم كان لهم‬ ‫وليلة بحنيين جالدوا معه‬ ‫وغزوة القاع فزقنا العدو به‬ ‫ويوم بويع كانوا أفل بيعته‬ ‫وغزوة الفثح‬

‫ويوم خيبر‬ ‫بالبيض‬

‫لله والله يخزيهم بما عملوا‬ ‫مع الزسول بها الأسلاب والئفل‬ ‫فيها يعلهم بالحرب اذ نهلوا‬ ‫كما تفزق دون انمشرب الزسل‬ ‫على الجلاد فاسوه وما عدلوا‬

‫كانوا في سريته‬

‫مرابطين فما طاشوا وما عجلوا‬

‫في كتيبته‬

‫بطل‬

‫كانوا‬

‫ترعش‬

‫بالخيل حئى نهانا الحزن والجبل‬

‫في‬

‫الأيمان‬

‫عارية‬

‫يمشون كلهم مستنسل‬

‫تغوج في الضزب أخيانا وتعتدل‬

‫وهنم راياته الأول‬

‫ويوم سار رسول الفه محتسبا‬

‫الى تبول‬

‫وساسة الحرب ان حرب بدت لهم‬ ‫[ولئك القوم أتصار النبي وهم‬

‫حئى بدا لهم افيقبال والقفل‬ ‫قومي [صير إليهم حين أتصل‬

‫حبئ ابي بكر !ه بالئاس‪ ،‬واختصاص‬

‫علي‬

‫النبي !‬

‫بتادية‬

‫اول‬

‫براءة‬

‫عنه‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪618‬‬

‫ماتوا كرامأ ولم تتكث‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬عجز‬

‫لحسان‬

‫قصيدة أخرى‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫اخرها‬

‫وقتلهم‬

‫عهودهم‬ ‫عن‬

‫بيتا‬

‫غير ابن إسحاق‬

‫في سبيل‬

‫الفه‬

‫اذ‬

‫قتلوا‬

‫‪.‬‬

‫بن ثابت‪:‬‬

‫‪ :‬وقال حسان‬

‫بن ثابت ايضأ ]من‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫كنا ملوك الناس قنل محفد‬

‫فلما أتى‬

‫واكرمنا الفه ائذي ليس غيره‬ ‫افيله والرسول ودينه‬ ‫بنضر‬

‫ما لها شكل‬ ‫الة بايام مضت‬ ‫والبسناه اسما مضى ما له مئل‬

‫اولئك قومي خير قوبم باسرهم‬ ‫يرئون بالمغروف مغروف من مضى‬

‫فما عد من خيبر ففومي له أفل‬ ‫وليس عليهم دون معروفهم قفل‬

‫اذا اختبطوا لم يفحشوا في نديهم‬

‫وليس على سؤالهم عندهم بخل‬

‫وان‬

‫حاربوا او سالموا لم يشئهوا‬

‫وجارهم موف بعلياء‬

‫فحربهم‬

‫بيته‬

‫قال ابن هشام‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫‪ :‬وقوله ‪ :‬والبسناه اسما؛‬

‫لحسان‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قومي‬

‫وسلمهم‬

‫لا غزثم عليه ولا خذل‬ ‫تحمل‬ ‫عذل‬ ‫عود وحكمهم‬ ‫وحلمهم‬ ‫ومن غسلته من جنابته الرسل‬ ‫ابن اسحاق‬

‫‪.‬‬

‫بن ثابت‪:‬‬

‫‪ :‬وقال حسان‬

‫أولئك‬

‫عن‬

‫حتف‬

‫سهل‬

‫له ما ثوى فينا الكرامة والبذل‬

‫موف بكل حمالة‬ ‫وحاملهم‬ ‫وقائلهم بالحن ان قال قائل‬ ‫حياته‬ ‫ومئا امين المسلمين‬ ‫غير‬

‫افيسلام‬

‫كان لنا الفضل‬

‫بن ثابت ايضأ ]من‬

‫ان تسألي‬

‫القذور لأيخسارهم‬

‫المتقارب‬

‫[‪:‬‬

‫كراثم‬

‫اذا الضيف‬

‫يوما‬

‫عظام‬ ‫يواسون جارهم في الغنى‬ ‫فكانوا ملوكأ بأزضيهم‬

‫ينادون غضبا‬

‫ملوكا على الئاس لم يملكوا‬

‫من الدفر يومأ كحل‬

‫فاتبوا بعاب واشياعها‬

‫ألم‬

‫يكثون فيها المسن السنم‬ ‫ويحمون مولاهم ان ظلم‬

‫ثمود وبغض‬

‫القسم‬

‫بقايا إرم‬

‫بيثرب قد شئدوا في النخيل‬ ‫نواضح قد علمتها اليهو‬

‫د عل اليك‬

‫وفيما اشتهوا من عصير القطا‬

‫ف والعيش رخوا على غير هم‬

‫فسرنا انيهم بأثقالنا‬

‫على كل فحل هجان قطم‬

‫جنننا بهن جياد انخيو‬ ‫فلما‬

‫أناخوا بجتبيئ‬

‫صرابى‬

‫حصونا‬

‫بأفبر غشم‬

‫ودجن فيها النعم‬

‫وقولأ هلم‬

‫ل قد جللوها‬ ‫وشذوا ال!روج بلي‬

‫جلال الأد‬ ‫الحزم‬

‫ذكر سنه تسع‪ ،‬وتسميتها سنه الوفود‪ ،‬ونزول سورة الفتح‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫‪961‬‬

‫مغج‬

‫فما راعهم غير‬

‫ل والزخف مق خلفهم‬

‫انخيو‬

‫فطاروا سراعا وقد أقزعوا‬

‫على كل سلهبة‬

‫وجئنا‬

‫في الضيا‬

‫اليهم كأشد الأجم‬

‫ن لا يشتكين‬

‫وكل كميحب مطار الفؤاد‬ ‫فوارس قذ عؤدوا‬ ‫عليها‬

‫قد دهم‬

‫السأم‬

‫نحول‬

‫أمين الفصوص كمثل الرلم‬ ‫قراع انكماة وضرب البهم‬

‫في البلا‬ ‫ملوك اذا غشموا‬ ‫فأنجنا بساداتهم والنساء‬

‫د لا يتكلون‬ ‫واولادهم‬

‫ولكن‬

‫فيهم‬

‫قدم‬

‫تقتسم‬

‫بغدهم‬

‫وكئا ملوكا بها لم نرم‬

‫أتانا‬

‫الرسول الرشب‬

‫بغد الاللم‬

‫فقلنا ‪ :‬صدفت‬

‫رسول المليك‬

‫ورثنا مساكنهم‬ ‫فلما‬

‫أنك عبد‬

‫فنشهد‬

‫! بالحن‬

‫هلم‬

‫الإه‬

‫جنة‬

‫فانا‬

‫واؤلادنا‬

‫فنحن‬

‫أولنك ان كذبوك‬

‫وناد بما كتت أخفيته‬

‫والنور‬

‫الينا وفينا اقم‬

‫ء ازسلت نورا بدينن قيم‬ ‫نقيك وفي مالنا فاختكنم‬ ‫فناد نداء ولا تحتشم‬ ‫نداء جهارا ولا تكتتم‬

‫فسار الغواة بأسيافهم‬

‫اليه يظنون‬

‫فقمنا اليهم باسيافنا‬

‫نجالد عته بغاة الأمم‬ ‫رقيق الذباب عضوض خذم‬

‫ما يصادف صئم العظا‬ ‫فذلك ما وزثتنا القرو‬

‫م لم يتب عتها ولم ينثلم‬ ‫م مخدا تليدا وعرا أشم‬

‫له ميعة‬

‫بكل صقيل‬ ‫اذا‬

‫اذا‬

‫مز نسل كفى نسله‬ ‫ان من الناس‬

‫فما‬

‫الأ‬

‫لنا‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬اتثدني ابو زيد الأنصاري‬

‫ملوكا‬

‫فكانوا‬

‫وانثدني أمن‬

‫بيثرب‬ ‫وبيته‬

‫وغادر نسلا‬

‫بيته‬

‫أمن‬

‫لمتقارب[‬

‫النعم‬

‫‪:‬‬

‫ينادون غضبا‬

‫بافر غشم‬

‫[‪:‬‬

‫حصونا‬

‫قد شيدوا في النخيل‬

‫‪ :‬وكل‬

‫اذا ما انفصم‬

‫عليه وان خاس فضل‬

‫بازضيهم‬

‫المتقارب‬

‫أن يخترم‬

‫ودجن فيها النعم‬

‫كميمب مطار الفؤاد؟ عنه‪.‬‬

‫ذكر سنة تسع‪ ،‬وتسميتها سنة الوفود‪ ،‬ونزول سورة الفتح‬ ‫قال‬ ‫اليه‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬لما افتتح‬

‫وفود العرب من كل‬ ‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬ش!م مكة‬

‫‪ ،‬وفرغ‬

‫من‬

‫تبوك‬

‫‪ ،‬وأسلمت‬

‫ثقيف‬

‫‪ ،‬وبايعت‬

‫ونجإ‪.‬‬ ‫أبو عبيدة ‪ :‬أن ذلك‬

‫في‬

‫سنة‬

‫تسع‬

‫‪ ،‬وأنها كانت‬

‫تسفى‬

‫سنة‬

‫الوفود‪.‬‬

‫؟ ضربت‬

‫قدوئم وقد‬

‫تميم ‪ ،‬ونزول‬

‫بني‬

‫الخخرات‬

‫سورة‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪062‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫وذلك‬

‫‪ :‬وانما كانت‬

‫ان قريشا‬

‫عليهما‬

‫السلام ‪ ،‬وتادة العرب ‪،‬‬

‫وخلافه ‪ ،‬فلما اقتتحت‬ ‫الله !‬

‫يقول‬

‫العرب‬

‫كانوا امام الناس‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫فسبخ محتد‬ ‫واستغفره‬

‫يتكرون‬

‫لا‬

‫!ان‬

‫اشراف‬

‫رسول‬

‫الافتم ‪ ،‬والحنحاب‬

‫واتفتح !‬ ‫أالنصر‪:‬‬

‫الفه‬

‫عنمرو‬

‫‪ :‬الحتات‬

‫جصه قذ اخى‬

‫وعبد‬

‫الرحمن‬

‫عمرو‬

‫البهراني ‪ ،‬وبين‬

‫بعي‬

‫معاوية‬

‫بن حابس‬

‫الذي آخى‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬وبين طلحة‬ ‫معاوية‬

‫ما ترك‬

‫‪ :‬وفي‬

‫في وفد عظيم‬

‫حابس‬

‫أحد‬

‫عبيد بن الحارث‬ ‫عبيد‬

‫بن‬

‫بن‬

‫ابي سفيان‬

‫رسول‬

‫فلفا‬

‫دخل‬

‫ذلك‬

‫رسول‬

‫وخطيبنا‪،‬‬

‫وفد‬

‫الله‬

‫يذضكون فى‬

‫على‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫اليه من كل‬

‫دين‬

‫ونجه‪،‬‬

‫أفواجا!‬

‫ألله‬

‫ما اطهر‬

‫بن زرارة بن عدس‬

‫من دينك‬

‫احد‬

‫التميمي‬

‫التميمي في‬

‫بني سعد‪،‬‬

‫بن‬

‫وعمرو‬

‫من‬

‫الله‬

‫معاوية‬

‫بينه وبين‬

‫بن ابي سفيان‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫وبين عثمان‬

‫بن عفان‬

‫المهاجرين ‪ :‬بين ابي بكر وعمر‪،‬‬

‫والحتات‬

‫وراثة بهذه الأخوة ‪ ،‬فقال‬

‫اورثا‬

‫بن حاجب‬

‫بني‬

‫دارم‬

‫بن‬

‫بن كعب‬

‫بن عمرو‬

‫‪ ،‬وبين أبي ذر الغفاري والمقداد بن‬

‫العوام‬

‫بن يزيد‬

‫المجاشعي‬

‫الفرزدق‬

‫لمعاوية‬

‫‪ ،‬فمات‬ ‫]من‬

‫الحتات‬

‫عند‬

‫معاوية‬

‫في‬

‫الطويل [‪:‬‬

‫التراث أقاربه‬

‫تراثا فيحتاز‬

‫وميراث حرب جامذ لك ذائبه‬ ‫بن عاصم‬

‫بن الحارث ‪ ،‬وقيس‬

‫اخو بني‬

‫احد بني دارم بن مالك‬ ‫مالك‬

‫‪ ،‬والحتات‬

‫بن سعد‬

‫بن كعب‬

‫بن حتظلة‬

‫بن يزيد احد‬

‫بن مالك‬

‫بني دارم‬

‫بن زيد مناة بن تميم ‪ ،‬وعمرو‬

‫بن سعد‬

‫بن زيد مناة بن تميم ‪ ،‬وقيس‬

‫بن‬

‫بن زيد مناة بن تميم‪،‬‬

‫مالك‬

‫‪ ،‬والزبرقان‬

‫بن‬

‫بدر‬

‫بن الاهتم احد‬

‫بني متقر بن‬

‫احد‬

‫بني متقر بن‬

‫بن عاصم‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫وعيينة بن حصن‬

‫رسول‬

‫من بني تميم‪.‬‬

‫بني بفدلة بن عوف‬

‫الحارث‬

‫الله!‬

‫الحجرات‬

‫بن بدر‬

‫وفد بني تميم ‪ :‬نعيم بن يزيد‪ ،‬وقيس‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬وعطارد‬

‫أحد‬

‫النا!‬

‫بن حاجب‬

‫عئ‬

‫بن عبيدالله والزبير بن‬

‫يا معاوي‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫والأقرع‬

‫لحرب‬

‫‪ -‬اقواجا‪ ،‬يضربون‬

‫سورة‬

‫التميمي ‪ ،‬والزبزقان‬

‫فما بال ميراث الختات اكلته‬

‫بن‬

‫العرب‬

‫بن‬

‫انه لا طاقة "لهم بحرب‬

‫‪ [3-‬اي ‪ :‬فاحمد‬

‫تميم ‪ ،‬ونرول‬

‫بين نفر من اضحابه‬

‫بن عوف‬

‫ابوك وعمي‬

‫سعد‪،‬‬

‫ولد‬

‫التي نصبت‬

‫ورأت‬ ‫‪1‬‬

‫اسماعيل‬

‫ابراهيم‪،‬‬

‫بن يزيد‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫خلافته ‪ ،‬فاخذ‬

‫عز وجل‬

‫وفود العرب ‪ ،‬فقدم عليه عطارد‬

‫بني تميم ‪ ،‬منهم ‪ :‬الافرع‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫هي‬

‫الإسلام عرفت‬

‫‪ -‬كما قال‬

‫الفه‬

‫‪ ،‬وصريح‬

‫قريش‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪ ،‬وانر‬

‫الله‬

‫توابا‪.‬‬

‫على‬

‫الله‬

‫البيت‬

‫ودوخها‬

‫تؤابا !‬

‫قدوئم وفد‬ ‫فقدمت‬

‫والجرم‬

‫ذلك ‪ ،‬وكانت‬

‫له قريش‬

‫في دين‬

‫رئبن وأستغفؤ إن!‬

‫بالإسلام‬

‫‪ ،‬واهل‬

‫‪-‬يئ (إذا جآه نصر‬

‫لنبيه‬

‫انه كان‬

‫وهاديهم‬

‫مكة ودانت‬

‫ولا عداوته ‪ ،‬فدخلوا‬

‫ترئص‬

‫امر هذا‬

‫الحي‬

‫قريش‬

‫رسول‬

‫‪-‬لمجي!‪،‬‬

‫‪ :‬ومعهم‬ ‫شهدا‬

‫بني‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫تميم‬ ‫من‬

‫قال ‪" :‬قد أذتت‬

‫عيينة بن حضن‬

‫مع رسول‬ ‫المسجد‬ ‫صياحهم‬ ‫لخطيبكم‬

‫الله‬

‫ع!رو‬

‫فتح مكة وحنينا والطائف ‪ ،‬فلما قدم وفد بني تميم كانا معهم‪،‬‬

‫نادوا رسول‬ ‫‪ ،‬فخرج‬

‫بن حذيفة‬

‫بن بذر الفزاري ‪ ،‬وقد كان الأقرع بن حاب!‬

‫الله‬

‫اليهم‬

‫ع!ور من‬

‫وراء حجراته‬

‫‪ ،‬فقالوا‪:‬‬

‫يا محمد‪،‬‬

‫فليقل " فقام عطارد‬

‫بن حاجب‬

‫‪ :‬ان اخرج‬ ‫جئناك‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫الينا يا محمد‪،‬‬

‫نفاخرك‬

‫‪ ،‬فأذن‬

‫فآذى‬ ‫لشاعرنا‬

‫قذوم وفد بني‬

‫تميم‬

‫ونزول‬

‫‪،‬‬

‫الحجرات‬

‫سورة‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪621‬‬

‫تميم‪:‬‬

‫خطبة‬

‫الحمد‬

‫الذي‬

‫لله‬

‫فيها المعروف‬ ‫الناس‬

‫له علينا الفضل‬

‫‪ ،‬وجعلنا‬ ‫فضلهم‬

‫واولي‬

‫؟ فمن‬

‫الإكثار فيما اعطانا‪،‬‬

‫فقال رسول‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫خطبته‬

‫" فقام‬

‫خطبة‬

‫ثابت‬

‫بن‬

‫فضله‬

‫من‬

‫حديثا‪،‬‬

‫به‬

‫فنحن‬

‫ومن‬

‫انصار‬

‫كفر‬

‫والمؤمنات‬

‫شعر‬

‫وخير‬

‫فأتزل‬

‫اخي‬

‫بن الشماس‬

‫لو نشاء‬

‫ديانا‬

‫مثلنا في‬

‫لاكثرنا الكلام ‪ ،‬ولكئا‬

‫قولنا‪ ،‬وامير اقضل‬

‫بني الحارث‬

‫خلقه ‪ ،‬قضى‬ ‫ملوكأ‪،‬‬

‫فيهن‬ ‫واضطفى‬

‫عليه كتابه ‪ ،‬وائتمنه على‬

‫الله‬

‫كح‬

‫افره‬

‫المهاجرون‬

‫‪ ،‬ووسع‬

‫من‬

‫خير‬

‫من‬

‫كرسئه علمه ‪ ،‬ولم يك‬ ‫خلقه‬

‫خلقه ‪ ،‬فكان‬

‫رسوله‬

‫؟ نقاتل‬

‫ابدا‪ ،‬وكان‬

‫الله‬

‫حتى‬

‫الناس‬

‫يؤمنوا‬

‫قتله علينا يسيرا‪،‬‬

‫بالله‬

‫رسولأ‪،‬‬

‫خيرة‬

‫قومه وذوي‬

‫الله من‬

‫رحمه‬ ‫دته‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫اقول قولي‬

‫حين‬

‫آمن‬

‫العالمين ‪ ،‬ثم دعا‬

‫دعاه رسول‬

‫بالثه ورسوله‬

‫هذا واستغفر‬

‫الفه‬

‫مغ‬

‫الله‬

‫الناس‬

‫وأحسن‬ ‫لمجت‬

‫نحن‪،‬‬

‫ماله ودمه‪،‬‬

‫لي وللمؤمنين‬

‫بدر‪،‬‬

‫فقال‬

‫]من‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫الاخياء‬

‫منا الملول وفينا تتصب‬

‫كلهم‬

‫بما ترى الناس تأتينا سراتهم‬

‫من كل‬

‫الكوم عنطا‬

‫في ارومتنا‬

‫انا بينا‬ ‫ابن هشام‬

‫في ذال نغرفه‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫‪ :‬منا الملول‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫الزبرقان‬

‫‪ :‬وكان‬

‫العلم بالشعر‬

‫ينكرها‬

‫إذا‬

‫لم يؤن!‬

‫القزع‬

‫هويا ثئم نصطنع‬ ‫إذا‬

‫ما أنزلوا شبعوا‬

‫اشتفادوا وكاد الزاس يقتطع‬

‫فيرجع‬

‫ولا يأبى لنا احد‬

‫بني تميم ‪ ،‬واكثر أهل‬

‫على‬

‫الأ‬

‫وفينا تقسم‬

‫ازضيى‬

‫للنازلين‬

‫فلا ترانا الى حيئ نفاخرهم‬

‫فمبئ يفاخرنا‬

‫البيع‬

‫عتد النهاب وفقمل العز يئبع‬

‫ونحن نطعم عتد القحط مطعمنا‬

‫رد حسان‬

‫أكرمه نسبأ‪ ،‬واصدقه‬

‫‪ ،‬اكرم الناس حسبا‪،‬‬

‫من الشواء‬

‫بعض‬

‫شي ‪ 7‬قط إلآ‬

‫‪:‬‬

‫وكم قسرنا من‬

‫قال‬

‫الرجل‬

‫في‬

‫عليكم‪.‬‬

‫انكرام فلا حيئ يعادلنا‬

‫فنتحر‬

‫من‬

‫نحيا‬

‫من‬

‫امرنا‪ ،‬ثم جلس‪.‬‬

‫بن الخزرج ‪" :‬قم فأجب‬

‫الناس فعالأ‪ ،‬ثم كان أؤل الخلق إجابة واستجاب‬

‫في‬

‫‪ ،‬والسلام‬

‫فقام الزبزقان بن‬

‫نحن‬

‫‪ ،‬أقول‬

‫هذه‬

‫لان تاتوا بمئل‬

‫قدرته أن جعلنا‬

‫‪ ،‬ووزراء‬

‫جاهدناه‬

‫الزبرقان‬

‫فليغدذ‬

‫مثل‬

‫ما عددنا‪،‬‬

‫والارض‬

‫‪ ،‬فامن برسول‬

‫الله‬

‫عددا‪،‬‬

‫عدة ‪ ،‬فمن‬

‫الناس ؟ السنا برؤوس‬

‫قيس‪:‬‬

‫حسبا‪،‬‬

‫الناس وجوها‪،‬‬

‫وايسره‬

‫ملوكأ‪،‬‬

‫لنا أموالأ عظاما‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬ثم كان من‬

‫وأفضله‬

‫بذلك‬

‫أفله ‪ ،‬الذي‬

‫‪ ،‬واكثره‬

‫لثابت بن قيس‬

‫الذي السموات‬

‫لله‬

‫الى الإيمان‬

‫فاخرنا‬

‫نعرف‬

‫ديانا‬

‫يخن!‬

‫ثابت‬

‫الحمد‬

‫اعر افل‬

‫والمن‬

‫المشرق‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫جعلنا‬

‫ووهب‬

‫نفعل‬

‫انا‬

‫القوم والأخبار تستمع‬

‫كذلك عتد انفخر نرتفع‬

‫الربع ‪ ،‬ويروى‬

‫‪ :‬من‬

‫كل‬

‫أزضيى‬

‫هوانأ ثم متئع ‪ ،‬رواه لي‬

‫للربزقان‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫حسان‬

‫غائبا‪ ،‬فبعث‬

‫اليه رسول‬

‫الله ر!‪،‬‬

‫قال حسان‬

‫‪ :‬جاءني‬

‫رسوله‬

‫فأخبرني‬

‫أنه‬

‫بني تميم ‪ ،‬ونزوذ‬

‫فذوئم و!‬

‫الخخرات‬

‫سورة‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪622‬‬

‫انما دعاني لأجيب‬

‫منغنا‬

‫شاعر‬

‫بني تميم ‪ ،‬فخرجت‬

‫الى رسول‬

‫رسول الله اذ حل وسطنا‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬ ‫هل‬

‫‪ -‬حريد‬

‫‪:‬‬

‫المخد‬

‫قال ‪ :‬فلما انتهيت‬ ‫ما قال ‪ ،‬قال ‪ :‬فلما‬ ‫قال"‬

‫وثراؤه‬

‫الى رسول‬ ‫فرغ‬

‫قال ‪ :‬ففام حسان‬

‫الله‬

‫الزبرقان‬

‫‪ ،‬ففال‬

‫أمن‬

‫ع!‬

‫بجابية‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫البسيط‬

‫القوم فقال‬

‫يك! لحسان‬

‫قوثم‬

‫اذا‬

‫سجئة‬

‫حاربوا‬

‫ما قال ‪ ،‬عرضت‬ ‫بن‬

‫ثابت‬

‫وشط‬

‫واختمال‬

‫‪" :‬قم‬

‫الأعاجم‬ ‫العظائم ؟!‬

‫في‬

‫قوله ‪ ،‬وقلت‬

‫يا حئان‬

‫فأجب‬

‫على‬ ‫الرجل‬

‫نحو‬ ‫فيما‬

‫[‪:‬‬

‫ان الذوائب من ففر واخوتهم‬ ‫يرض بهم كل من كانت سريرته‬ ‫ضزوا‬

‫الجولان‬

‫وجاه الملوك‬

‫وقام شاعر‬ ‫الله‬

‫أتف‬

‫من معد‬

‫راضيى‬

‫وراغم‬

‫بأسيافنا من كل بانج وظالم‬

‫ال!ؤدد العود والندى‬

‫الأ‬

‫الله‬

‫وانا‬

‫على‬

‫منغناه لما حل بين بيوتنا‬ ‫عزه‬

‫ع!‬

‫أقول أمن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫عدوهم‬

‫قد بينوا سئة للناس تتبع‬ ‫تقوى افيله وكل الخير يضطنع‬ ‫او حاولوا النقع في اشياعهم نفعوا‬

‫تلك متهم كير محدثة‬

‫الخلائق فاعلم شزها البدع‬

‫ان‬

‫اق‬

‫كان في الناس سئاقون بغدهم‬

‫فكل‬

‫سنتي لأذنى سنقهم‬

‫لا‬

‫يرقع الناس ما اوهت أكفهم‬

‫عند‬

‫اق‬

‫سابقوا الئاس يوما فاز سنقهم‬

‫اؤ وازنوا‬

‫الدفاع‬

‫ولا‬

‫يوهون ما رقعوا‬

‫افل مخد‬

‫متعوا‬

‫بالندى‬

‫اعفة ذكرت في الوخي عفتهم‬

‫لا‬

‫لا يبخلون على جايى بفضلهم‬ ‫اذا نصبنعا لحي لم ندب لهم‬

‫من مطمع طبع‬ ‫ولا يم!هم‬ ‫كما يدفي الى الوخشية الذرع‬

‫نسمو‬ ‫لا‬

‫انحرب نالتنا مخالبها‬

‫اذا‬

‫اذا نالوا عدوهم‬

‫يقخرون‬

‫ما اتى عقوا‬

‫خذ متهم‬

‫فان في حربهم‬

‫غضبوا‬

‫‪ -‬فاترك عداوتهم ‪-‬‬

‫اكرم بقوم رسول الله شيعتهم‬

‫أفدى لهم مدحتي‬ ‫فانهم‬

‫اقضل‬

‫قال ابن هام‬

‫يرضى‬ ‫شعر‬

‫ولا‬

‫طمع‬

‫يزديهم‬

‫الزعانف من اظفارها خشعوا‬

‫اذا‬

‫دان‬

‫كانهم في انوغى والموت مكتنع‬ ‫اذا‬

‫يطبعون‬

‫تبع‬

‫فلا خوز‬

‫أصيبوا‬

‫أسد بحلية‬ ‫ولا‬

‫يكن‬

‫في أزساغها فدع‬

‫هفك‬

‫شزا يخاض‬

‫الأفر ائذي منعوا‬

‫عليه‬

‫اذا تفاوتت‬

‫ولا‬

‫هلع‬

‫ال!ئم والسلع‬

‫الأفواء‬

‫والسيع‬

‫قلب يوازره فيما احمث لسان حائك صنع‬

‫الأخياء كفهم‬

‫‪ :‬انشدني ابو زيد أمن‬

‫البسيط‬

‫ان‬

‫جد بالناس جذ انقول‬

‫او‬

‫شمعوا‬

‫[‪:‬‬

‫بها كل من كانت سريرته‬

‫تقوى‬

‫افيله‬

‫وبالأفر ائذي شرعوا‬

‫احر للربرقاد ‪:‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫بعض‬

‫أهل‬

‫العلم بالشعر‬

‫من‬

‫بني تميم‬

‫أن الزبرقان بن بدر لما قدم على‬

‫قدوم وفد بني تميم ‪ ،‬وئزول‬

‫الحجرات‬

‫سورة‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪623‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وفد‬

‫لمجح في‬

‫أتيناك كيما‬

‫بني تميم‬

‫يغلم‬

‫قام فقال‬

‫الطويل‬

‫]من‬

‫[‪:‬‬

‫الناس فضلنا‬

‫اذا‬

‫بانا فروع الئاس في كل موفي‬ ‫وانا نذود المغلمين‬ ‫وأن‬

‫اذا‬

‫اختفلوا‬

‫وأن‬

‫اتتخوا‬

‫ليس‬

‫لنا المرباع في كل غار؟‬

‫اختضار‬

‫في أزض الحجاز كدارم‬

‫ونضرب‬

‫نغير‬

‫عتد‬

‫المواسم‬

‫رأش الأضيد المتفاقم‬

‫او بأزض الأعاجم‬

‫بنجد‬

‫رد حسان عليه‪:‬‬ ‫فقام حسان‬

‫هل‬

‫بن ثابت فاجابه فقال ]من‬

‫المجد‬

‫نصرنا‬

‫بحيئ‬

‫الأ‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫وجاه الملوك‬

‫ال!ؤدد العود والندى‬

‫واوينا الئبي محفدا‬

‫أضله‬

‫حريد‬

‫على‬

‫وثراؤه‬

‫بجابية‬

‫نصزنا ‪ 5‬لما حل وسط ديارنا‬ ‫بنينا‬

‫جعلنا‬

‫أتف‬

‫واختمال‬ ‫راضب!‬

‫دونه وبناتنا‬

‫من معذ‬

‫الجولان‬

‫بأشيافنا‬

‫ونحن ضرنجنا الناس حئى تتابعوا‬ ‫ونحن ولذنا من قريش عطيمها‬

‫ولدنا نبي الخير‬

‫بني‬

‫داربم لا‬

‫هبلتم‬

‫تقخروا‬

‫ان‬

‫علينا تقخرون وأتتم‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫لمؤتى‬

‫له‬

‫‪ :‬فلما فرغ حسان‬

‫‪ ،‬لخطيبه اخطب‬

‫وجرزهم‬

‫ابن الأهتم في هجاء‬ ‫وكان عمرو‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جمض مثل ما أعطى‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬انه قد كان‬

‫القوم ‪ ،‬فقال عمرو‬

‫يعقلوت!‪،‬‬

‫منا في‬

‫بن الأهتم ‪-‬حين‬

‫أ الحجرات‬

‫‪ :‬وابي ‪ ،‬ان هذا الرجل‬

‫أعلى من أصواتنا‪.‬‬

‫الهلباء تشتمني‬

‫‪ :‬وفيهم‬ ‫‪. [4 :‬‬

‫تركناه‬

‫نزل‬

‫لأنه‬

‫سنا ‪ ،‬فقال قيس‬ ‫‪ ،‬وهو‬

‫غلام‬

‫حدث‬

‫بلغه ان قيسأ قال ذلك‬

‫بن عاصم‬

‫باد نواجذ ‪ 5‬مقع‬

‫‪ ،‬وكان يبغض‬

‫‪ ،‬وازرى‬ ‫‪-‬يهجو‬

‫به ‪ ،‬فاعطاه‬

‫‪] 5‬من‬

‫عتد الرسول فلم تضدق‬

‫سؤددا رفوا وسوددكم‬

‫اب!ن اسحاق‬

‫ذكر المكارم‬

‫قيس‪:‬‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬بقي بيت واحد‬ ‫قال‬

‫‪-‬وو فاحسن‬

‫رجل‬

‫عمرو‬

‫آل‬

‫جوائزهم‪0‬‬

‫رحالنا‬

‫بن‬

‫سذناكم‬

‫من‬

‫قوله قال الأقرع بن حابس‬

‫بن الأهتم قد خلفه القوم في ظفرهم‬

‫الأهتم‬

‫ظللت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫هاشم‬

‫وأموالكم ان تقسموا في المقاسم‬ ‫زيأ كزفي الأعاجم‬ ‫ولا تلبسوا‬

‫‪ ،‬وكان أصغرهم‬

‫مقترش‬

‫وبالا عتد‬

‫من خطيبنا‪ ،‬ولشاعر ‪ 5‬أشعر من شاعرنا‪ ،‬ولأصواتهم‬

‫فلما فرغ القوم أسلموا‪،‬‬

‫شعر‬

‫دينه بالمرهفات‬ ‫من‬

‫الضوارم‬

‫لنا خوذ ما بين ظئبر وخادم‬

‫فان كتتم جئتم لحقن دمائكم‬ ‫لله ندا وأسلموا‬ ‫فلا تجعلوا‬ ‫بن ثابث‬

‫وسط الأعاجم‬

‫بفيئء المغانم‬

‫على‬

‫فخركم‬

‫وراغم‬

‫من كل باغ وظالم‬

‫وطبنا له نقسا‬

‫يعود‬

‫العظائم؟‬

‫على‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫ولم تصب‬

‫الذنب‬

‫أقةع فيه‪.‬‬

‫من‬

‫القران‬

‫‪:‬‬

‫(إن‬

‫ائذفي يادونك من لد! أطجزت‬

‫أئحزهئم‬

‫لا‬

‫عامر نجن الطعيل وازبد نجن قنس‬

‫ضمة‬

‫بني عامر‬

‫في الوفادة عق‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪624‬‬

‫قضه‬ ‫وقدم على‬ ‫جغفر‪،‬‬

‫عامر بن الطفيل وازبد بن قيس‬

‫رسول‬

‫وجئار‬ ‫بن‬

‫عامر‬

‫الله‬

‫بن سلمى‬

‫الطفيل‬

‫قد أسلموا‬

‫!ه‬

‫عدو‬

‫فأسلم‬

‫على‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫بالسيف‬

‫بالئه وخده‬

‫تومن‬

‫شيئأ‪،‬‬

‫يحير‬

‫له" فلما‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫ويلك‬

‫رسول‬

‫عامر‬

‫ابى عليه‬ ‫!‪:‬‬

‫الى‬

‫‪ ،‬وايم‬

‫بيت‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫امرأة من‬

‫الله‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قومهم‬

‫جمله‬

‫قال‬ ‫عامر‬

‫وأربد‬

‫حتى‬

‫الطفيل‬

‫يكلمه‬

‫الطريق‬ ‫يقول‬

‫‪ :‬ثم خرج‬

‫أضحابه‬

‫يا ازبد؟‬

‫أقتله ‪ ،‬فخرج‬ ‫وكان‬

‫زيد‬

‫‪ :‬وذكر‬

‫لبيد في‬

‫الضؤعق‬

‫فيصيب‬

‫‪ ،‬ما كان على‬

‫والله‬

‫بعث‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬لا حئى‬

‫الإبل وموتأ في‬

‫بيت‬

‫قيس‬

‫واروه حتى‬

‫‪ ،‬عن‬

‫أخا لبيد بن‬

‫أنق وما تفيض‬

‫من‬

‫من‬

‫هي‬

‫لمحاء ‪،‬‬

‫‪ ،‬لا تغجل‬

‫بن‬

‫كغدة‬

‫الطفيل‬

‫فاعله‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫لا‬

‫أربد‬ ‫لا شريك‬

‫فلما‬

‫قال‬

‫ولى‬

‫قال عامر لاربد‪:‬‬

‫أخوف‬

‫على‬

‫عندي‬

‫‪ ،‬والله ما هممت‬

‫بالذي‬

‫بالسيف ؟ وخرجوا‬

‫راجعين‬

‫بيت‬

‫عنقه ‪ ،‬فقتله‬

‫في‬

‫امراة من‬

‫بمني سلول‬

‫الله‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫بني عامر شاتين ‪ ،‬فلما قدموا أتاهم‬

‫دعانا الى‬

‫معه‬

‫جمل‬

‫شنيء‬

‫عبادة‬

‫لودذت‬

‫له يتبعه ‪ ،‬فأزسل‬

‫الله‬

‫أنه عندي‬

‫تعالى‬

‫الآن‬

‫عليه وعلى‬

‫ربيعة لامه‪.‬‬

‫بن يسار‪،‬‬ ‫الأزحام‬ ‫امر‬

‫‪-‬جمز‬

‫‪ ،‬هو‬

‫الطاعون‬

‫البكر في‬

‫ذلك‬

‫بالئه وخده‬

‫الله‬

‫علي‬

‫هذا‬

‫سلولية‪.‬‬

‫‪ ،‬لقد‬

‫والله‬

‫عطاء‬

‫الازض‬

‫أمره‬

‫به‬

‫ورجالأ‪،‬‬

‫رجل‬

‫ان الناس‬

‫الله‬

‫عن‬

‫ابن عباس‬

‫وما تزداد ‪،‬‬ ‫يحفظون‬

‫الى قوله ‪ :‬أشدبد‬

‫قال ‪ :‬وانزل‬

‫أالرعد‪:‬‬

‫محمدا‪،‬‬ ‫انمحال ‪،‬‬

‫الله‬

‫عز‬

‫‪ [8‬الى قوله ‪( :‬وما‬ ‫ثم ذكر‬

‫أالرعد‪:‬‬

‫في‬

‫وجل‬

‫لمحر من‬

‫أربد وما فتله‬

‫الله‬

‫به‬

‫‪.[13‬‬

‫بكاء أربد‪:‬‬

‫لال ابن اسحاق‬

‫ما إن تعدي‬

‫‪ :‬فقال‬

‫لبيد يبكي‬

‫المنون‬

‫أزبد ]من‬

‫المنسرح‬

‫من أحد‬

‫اخشى على أزبد الحتوف ولا‬ ‫ازبد اذ‬ ‫هلا بكيت‬ ‫فعين‬ ‫ان يشغبوا‬

‫ظفر‬

‫خيلا‬

‫‪ ،‬فقدم‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬لا والله حتى‬

‫تؤمن‬

‫عند رسول‬

‫قدموا أزض‬

‫مقالئه بيوبم أو يومين‬

‫أسلم‬

‫يها‬

‫على‬

‫‪ :‬يا بني عامر‪،‬‬

‫ازبد بن‬

‫!ل‬

‫من‬

‫عامر‬

‫اغده‬

‫حين‬

‫خالني‬

‫اربد ما كان‬

‫بن‬

‫‪ ،‬أفأنا أتبع عقب‬

‫ونجهه ‪ ،‬فاذا فعلت‬

‫ما أرى غيرك ‪ ،‬افأضربك‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬لا شيء‪،‬‬

‫بعد‬

‫بن‬

‫حتى‬

‫عقبي‬

‫‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫وينتظر‬ ‫خائني‬

‫عنك‬

‫من‬

‫بن جزء‬

‫القوم ‪ ،‬وشياطينهم‬

‫تتبع العرب‬

‫فاني ساشغل‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وجعل‬

‫أالرعد‪ [11 :‬قال ‪ :‬والمعقبات‬

‫قال ‪ :‬أويرسل‬

‫شعر‬

‫عامر‬

‫بيني وبين الزجل‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬أغدة‬

‫أأدئه يئلم ما تخعل‬

‫دونيه من وال! ‪،‬‬

‫قال‬

‫الرجل‬

‫به‬

‫اليوم أبدا‪ ،‬قال ‪ :‬لا ابا لك‬

‫كغدة‬

‫فأخرقتهما‪،‬‬

‫ابن هشام‬

‫به؟‬

‫بعد‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫‪ :‬ما وراءك‬

‫فأرميه بالنبل حتى‬ ‫صاعقة‬

‫ان لا أنتهي‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫بن خالد‬

‫قال له قومه ‪ :‬يا عامر‪،‬‬

‫قال ‪ :‬اما والله لاملانها عليك‬

‫جمخ!‬

‫اذا كانوا ببعض‬

‫بني سلول‬

‫قال ابن هثام‬

‫فقالوا‬

‫يريد الغذر‬

‫أربد قال ‪ :‬يا محمد‬

‫أمرتك‬

‫لا أخافك‬

‫امرتني به من أمره الأ دخلت‬ ‫بلادهم‬

‫هؤلاء الثلاثة رؤساء‬

‫"اللهم ‪ ،‬اكفني عامر نجن الطفيل " فلما خرجوا‬

‫يا اربدإ ! أين ما كنت‬

‫نقسي‬

‫اليت‬

‫خالني‬

‫ما يضنع‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪-‬يخ!م‬

‫يظ‬

‫الله‬

‫الله‬

‫وكان‬

‫قدمنا على‬

‫اذا‬

‫" قال ‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫فلفا رأى‬

‫منك‬

‫الله‬

‫‪ ،‬لقد كتت‬

‫الفتى من قريش ؟ ثم قال لازبد‪:‬‬ ‫قدموا‬

‫بن جعفر‪،‬‬

‫رسول‬

‫والله‬

‫على‬

‫في الوفادة عن‬

‫وفد بني عامر‪ ،‬فيهم عامر بن الطفيل ‪ ،‬واربد بن قيس‬ ‫بن مالك‬

‫الله‬

‫بنيى عامر‬

‫لا يبال شقبهم‬

‫[‪:‬‬

‫لا‬

‫والد‬

‫مشفتي‬

‫ولا‬

‫ولد‬

‫والأسد‬ ‫أزهب نوء السماك‬ ‫قمنا وقام النمساء في كبد‬ ‫أو يقصدوا في الحكوم يفتصد‬

‫!ملأ عامر بن الطفنل وازبد نجن قنس‬

‫في الوفادة عق‬

‫بني عامر‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪625‬‬

‫حلؤ‬ ‫وعين‬

‫مر لطيف‬

‫إريب وفي حلاوته‬ ‫إزبد اذ‬ ‫هلأ بكيت‬

‫!لوت رياح الشتاء بالعضد‬

‫حين تجلت‬

‫لافحا مصرمة‬ ‫واضبحت‬ ‫!شجع من ليث غابة لحم‬ ‫تبلغ العين كل نهمتهأ‬ ‫الباعث الئوح في ماتمه‬

‫غوابر المدد‬

‫ذو نفمة في العلا ومتتف‬ ‫ليلة تمسي الجياد كالقدد‬

‫لا‬

‫فجعني‬

‫الأخشاء والكبد‬

‫مثل‬

‫الظباء‬

‫الأبكار‬

‫!ارس يوم الكريهة‬

‫البزق والضواعق بات‬

‫جاء نكيبأ‬ ‫يتبت‬

‫كل بني حر؟ مصيرهم‬

‫قل ‪ ،‬وان إكثرث‬

‫قال‬

‫اسحاق‬

‫‪:‬‬

‫ابن هشام‬

‫‪ ،‬عن‬

‫من‬

‫ابي عبيدة ‪،‬‬

‫وبيته‬

‫الجهد‪،‬‬

‫‪ :‬يغفو على‬

‫غير ابن‬

‫عن‬

‫ذهب‬

‫‪ :‬وقال‬

‫لبيد ايضأ‬

‫انمحافظ‬

‫يبكي‬

‫ازبد أمن‬

‫الو فر[‪:‬‬

‫وانمحامي‬

‫وأيقتت |لئفرق يوم قالوا‪:‬‬ ‫عمدائد الأشراك شقعأ‬ ‫تطير‬

‫فودع بالسلام أبا حرينر‬ ‫وكتت امامنا ولنا نظاما‬ ‫وازبد فارس الهيجا‬ ‫اذا‬

‫العدد‬

‫‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ألا‬

‫بيته‬

‫‪ :‬والحارب‬

‫الربيع ذو الرصد‬

‫يومأ فهم للهلاك والنفد‬

‫وان امروا‬ ‫الجابر الحريب‬

‫غيث‬

‫الئجد‬

‫وان يعد يعد‬

‫والحارب الجابر الحريب اذا‬ ‫يغفو على الجهد وال!ؤال كما‬ ‫ان يقبطموا يهبطوا‬

‫بالجرد‬

‫بكر‬

‫اذا ما‬

‫النساء مرذفات‬

‫فواءل يوم ذلك من أتاه‬ ‫ويحمد‬

‫قدر‬

‫وجارته‬

‫اذا‬

‫ازبد‬

‫من عراها‬

‫لديه‬

‫حفت‬

‫فان تقعد فمكرمة حصان‬ ‫وهل حدثت عن اخوين داما‬ ‫والا‬

‫وآل نغش‬

‫الفرقدين‬

‫ومانع ضيمها‬

‫تقسم‬

‫يوم الخصطم‬

‫مال أربد بالسهطم!‬

‫ووثرا والزعامة للتم‬ ‫وقل وداع إزبد بالس!م‬ ‫وكان الجزع يحفظ بالنططم‬ ‫تقغرت المشاجر بالفئطم‬ ‫حواصر لا يجئن‬ ‫كما وأل المحل‬ ‫اذا ما‬

‫ذئم‬

‫على الخدام‬ ‫الى الحرام‬

‫ارباب اللح!م‬

‫لها نفل وحأ من سنام‬ ‫الكلام‬ ‫وان تظعن فمحسص‬ ‫على‬

‫الأيا أ‬

‫الأ‬

‫ابنيئ شمام‬

‫خوالد ما تحدث‬

‫باته!ام‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وهي في قصيدة له‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫انع الكريم‬

‫‪ :‬وقال‬

‫لبيد‬

‫إيضا يبكي أزبد أمن الرجز[‪:‬‬

‫للكريم‬

‫ازبدا‬

‫اتع الرئيس‬

‫؟‬

‫واللطيف‬

‫كبدا‬

‫بن ثعلبة‬

‫فدوئم ضمام‬

‫‪،‬‬

‫وافدا عن‬

‫بن بكر‬

‫بني سعد‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪626‬‬

‫ويعطي‬

‫يحذي‬

‫اذما يشئفن‬

‫ماله ليحمدا‬

‫ويملأ الجقنة‬

‫اذا ما عددا‬ ‫السابل الفضل‬ ‫وردا‬ ‫ضريك‬ ‫إذا يأتي‬ ‫رفها‬ ‫يزداد قربا منهم‬ ‫ومالأ طارفا‬ ‫غبا‬

‫تفنيا‬

‫لن‬

‫وولدا‬

‫شرخا صقورا يافعا وأفردا‬

‫بد فانجكيا حئى‬

‫ز‬

‫المحا‬

‫صين إذا لقينا‬

‫رفي البرب‬

‫فاعتاقه‬ ‫فثوى ولم يوجغ ولم‬

‫صية‬

‫اذا‬

‫ويفدي القوم مطلعا‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬وآخرها‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقال‬

‫بيتا‬

‫عن‬

‫غير ابن اسحاق‬

‫لبيد ايضا‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬بعثت‬

‫أشعر‬

‫بن‬

‫فقال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬أتشدك‬

‫‪ ،‬فأقبل حتى‬

‫ع!‪:‬‬

‫عليك‬

‫بكر‬

‫الله‬

‫وقف‬

‫(أنا انجن عبد‬

‫بكر الى رصول‬

‫الله‬

‫بني سعد‬ ‫رجلا‬

‫ع!‬

‫ضمام‬

‫بن ثعلبة وافدا الى‬

‫المسجد‬ ‫على‬

‫الماللب"‬

‫واله من‬

‫كان‬

‫ورسول‬

‫رسول‬

‫في المسألة فلا تجدن‬ ‫الهك‬

‫وعروة كالأجمت‬

‫حذارا على باقي السناسن والعصب‬

‫بن الوليد بن نويفع ‪ ،‬عن‬

‫ثم عقله ‪ ،‬ثم دخل‬

‫ذا غديرتين‬

‫بدا لك"‬

‫بن‬

‫محمد‬

‫بنو سعد‬

‫باب المسجد‪،‬‬

‫اني سائلك‬

‫وبغد ابي قيس‬

‫بن ثعلبة ‪ ،‬وافدا عن‬

‫بنو سعد‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫ومقلظ‬

‫[‪:‬‬

‫في أبيات له‪.‬‬

‫البيتان‬

‫‪ :‬وبعث‬

‫وإن جاروا سواء الحق‬

‫جارا‬

‫‪.‬‬

‫مالك‬

‫نجن‬

‫قدوئم ضمام‬

‫‪:‬‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫ألذ تخال خطته‬

‫ضرارا‬

‫دليل انقوم بالموماة حارا‬

‫الغراب اضجه‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وهذان‬

‫جلدا‬

‫اذا ما‬

‫افشي بغد سلمى‬

‫اذا ما راى ظل‬

‫على‬

‫إذ رأى أق‬

‫لا‬

‫خلودا‬

‫يوص!ت وكان هو الفقيدا‬

‫يذكضني بأربد كل خصبم‬ ‫كريثم‬ ‫اقتصدوا فمفتصد‬

‫عباس‬

‫القوم صيدا‬

‫أمن الوافر[‪:‬‬

‫وقال لبيد أيضأ‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫يعودا‬

‫مي حين يكسون الحديدا‬

‫ويصذ عنا الطالص‬

‫اضبحت‬

‫اتكدا‬

‫[‪:‬‬

‫خيرات‬

‫قولا‪ :‬هو البطل‬

‫ملئا‬

‫أؤرثتنا تراث غير‬

‫أ‬

‫وقال‬

‫لبيد‬

‫ايضا أمن مجزوء‬

‫مددا‬

‫مثل ائذي في الغيل يقرو جمدا‬

‫أن يوعدا‬

‫الكامل‬

‫صوارا أئدا‬

‫قنلك‬

‫يكوو في‬

‫قال‬

‫بها علي‬

‫كريب‬ ‫رسول‬

‫الله ع!‪،‬‬

‫أضحابه‬

‫امحمد؟‬

‫قال‬

‫في نقسك‬

‫وإله من‬

‫هو‬

‫يقال‬

‫مولى‬

‫الله مجح جالسق‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫منهم‬

‫بن بكر‬

‫كائن‬

‫‪:‬‬

‫له‬

‫‪ :‬ضمام‬

‫بن ثعلبة‪.‬‬

‫عبدالله بن عباس‬ ‫فقدم‬

‫في أصحابه ‪ ،‬وكان‬ ‫‪ ،‬فقال ‪ :‬أيكم‬

‫(نعم"‬

‫قال‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عليه ‪ ،‬واناخ‬

‫‪ :‬يا ابن‬

‫المطلب؟‬

‫المطلب‪،‬‬

‫‪ ،‬فال ‪" :‬لا أجد في نقسي ‪ ،‬فسل‬ ‫بغدك‬

‫‪ ،‬آلله بعثك‬

‫بعيره‬

‫ضماثم رجلا‬

‫انجن عبد‬

‫عبد‬

‫ابن‬

‫إلينا رسولأ؟‬

‫عما‬ ‫قال ‪:‬‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫قدوم الجارود في وفد عبد القيس‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪627‬‬

‫نعم"‬

‫نغبده‬

‫وخده‬

‫فأتشدك‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫لا نشرك‬

‫الفه الهك‬

‫"اللهم‬

‫الإسلام‬ ‫اله الا‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫أنقص‬

‫لعم"‬

‫كلها‪،‬‬

‫عند‬

‫ان‬

‫كل‬

‫الله‬

‫عقاله ‪ ،‬ثم‬

‫فالوا‪:‬‬

‫مه‬

‫انهما والله لا يضران‬

‫ولا ينفعان ‪ ،‬ان‬

‫ان لا اله الا‬

‫لا شريك‬

‫أشهد‬

‫وما نهاكم‬

‫الله‬

‫وخده‬

‫عبدالله بن عباس‬

‫قال ابن هشام‬ ‫قال‬ ‫عليه‬

‫‪ :‬الجارود‪:‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ديني‬

‫لدينك‬

‫خيز‬

‫مته"‬

‫اخملكم‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫لي‬

‫قال ‪ :‬فأسلم‬

‫" قال‬

‫من‬

‫الإسلام‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫رسول‬

‫اليه‬

‫وأسلم‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫قال ‪" :‬لا‪ ،‬ائاك وإئاها؛ فانما تلك‬ ‫صلبا‬

‫فلما رجع‬ ‫الجارود‬ ‫وأن‬

‫من‬

‫فتكلم‬

‫محمدا‬

‫قومه‬ ‫فتشفد‬

‫عبده‬

‫قال ابن هشام‬

‫اسلام‬

‫دينه حتى‬

‫المنذر‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫بن‬

‫العبدي‬

‫لرسول‬

‫الله‬

‫ورغبه‬

‫‪ :‬وقد‬

‫كان‬

‫من‬

‫البحرين‪.‬‬

‫من‬

‫رسول‬

‫اسلامه‬

‫أدرك‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫بلادنا‬

‫الجنة " ‪.‬‬

‫ما تكلم‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫عنده‬

‫ولا‬

‫‪:‬‬

‫به‬

‫ويخلكم‪،‬‬

‫فيه ‪ ،‬واني‬

‫بما امركم‬

‫ولا امرأ‪ :‬الأ مسلما‪،‬‬

‫ن‬

‫به‬

‫قال ‪ :‬يقول‬

‫القيس‬ ‫بن حنش‬

‫الفيس‬

‫أخو عبد القيس‪.‬‬ ‫نضرانيا‪.‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ :‬يا محمد‪،‬‬

‫"نعم‬

‫‪-‬لمجرو‪:‬‬

‫الله‬

‫ىلمجرو‬

‫من‬

‫ضوال‬

‫من‬

‫اني‬

‫قذ‬

‫كنت‬

‫انا ضامن‬

‫الحملان‬

‫ضواذ‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫على‬

‫دين‬

‫اق قد هداك‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫‪،‬‬

‫الناس‬

‫كفمه‬ ‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فعرض‬ ‫تارك‬

‫واني‬

‫الى‬

‫الله‬

‫ما هو‬

‫‪" :‬والله ‪ ،‬ما عتدي‬

‫افنتبلغ‬

‫الى‬

‫عليها‬

‫ما‬

‫بلادنا؟‬

‫عنده الجارود راجعأ الى قومه ‪ ،‬وكان‬

‫حسن‬

‫الردة ‪.‬‬

‫الى‬

‫‪ ،‬ودعا‬

‫عبد‬

‫عبد‬

‫رسول‬

‫النار" فخرج‬

‫منهم‬

‫الحق‬

‫‪ :‬واكفي‬

‫ساوى‬

‫حرق‬

‫اسلم‬

‫رسول‬ ‫سأل‬

‫جئتكم‬

‫أن‬

‫ثئم لا أزيذ‬

‫لا‬

‫بن ثعلبة‪.‬‬

‫فقال‬

‫الله‬

‫أشهد‬

‫به مما كنتم‬ ‫من‬

‫وشرائع‬

‫دخل‬

‫اول‬

‫الجنون‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما انتهى الى رسول‬ ‫‪،‬‬

‫عنه‬

‫اليه ‪ ،‬فكان‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فاني‬ ‫‪،‬‬

‫قال ‪:‬‬

‫الخمس؟‬

‫والحبئ‬

‫ذو العقيصتين‬

‫‪ ،‬وقد‬ ‫رجل‬

‫‪،‬‬

‫نهيتني‬

‫اتق‬

‫نعم"‬

‫الصلوات‬

‫والصيام‬

‫عليه كتابا استتقذكم‬

‫حاضره‬

‫وفد‬

‫وفد‬

‫فيه‬

‫بيننا وبين‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫‪ ،‬وأكفر‬

‫‪:‬‬

‫فحسن‬

‫!ك!و على‬

‫كان‬

‫شهادة‬

‫ورسوله‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬فأسلم‬

‫مق‬

‫هلك‬

‫في‬

‫ما‬

‫الجذام‬

‫ورسوله‬

‫ضمام‬

‫الحسن‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫فان‬

‫عبده‬

‫في‬

‫حتى‬

‫هذه‬

‫اذا فرغ‬

‫أاق صدق‬

‫ائق‬

‫كن! الجارود بن عمرو‬

‫ديني ؟ قال ‪ :‬ففال‬ ‫أصحابه‬

‫‪،‬‬

‫واتزل‬

‫من‬

‫الزكاة ‪،‬‬

‫وأجتنب‬

‫‪-‬جد‪:‬‬

‫البرص‬

‫اليوم في‬

‫أفضل‬

‫لا أئهم ‪ ،‬عن‬

‫ودعاه‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫على‬

‫ذلك‬

‫‪،‬‬

‫أن نصلي‬

‫قومه ‪ ،‬فانجتمعوا‬

‫محمدأ‬

‫بن المعلى‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫اتق‬

‫الجارود‬ ‫الفه‬

‫الله‬

‫رسولأ‬

‫‪ ،‬وأن‬

‫له‬

‫ابن بشر‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫‪ ،‬أفتضمن‬

‫عليه‬

‫الإسلام‬

‫قد بعث‬

‫بوافد قويم كان‬

‫‪ :‬وفدم على‬

‫‪،‬‬

‫فريضة‬

‫الفرائض‬

‫رسول‬

‫قدم‬

‫‪:‬‬

‫التي قبلها‪،‬‬

‫هذه‬

‫يا ضمام‬

‫الله‬

‫قدوم‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫وساؤدي‬

‫في‬

‫آباؤنا يغبدون‬

‫معه؟‬

‫قال ‪" :‬اللهم‬

‫‪ ،‬آلله أمرك‬

‫فريضة‬

‫يتشده‬

‫حتى‬

‫عنه ‪ ،‬قال ‪ :‬فوالله ‪ ،‬ما امسى‬

‫‪ :‬فما سمعنا‬

‫كائن‬

‫قال ‪ :‬فقال‬ ‫خرج‬

‫والعزى‬

‫‪،‬‬

‫بغدك‬

‫الإسلام‬

‫منها كما‬

‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫هو‬

‫فرائض‬

‫بعيره راجعا‪،‬‬

‫بعير ‪ 5‬فاطلق‬

‫بئست‬

‫يذكر‬

‫واله من‬

‫الأنداد التي كان‬

‫واله من‬

‫فريضة‬

‫محمدا‬

‫الى‬

‫ائلات‬

‫كان‬

‫نخلع‬

‫قنلك‬

‫‪ :‬ثئم جعل‬

‫يتشده‬

‫انضرف‬

‫قال ‪ :‬فاتى‬

‫قال‬

‫قال‬

‫وأشهد‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪:‬‬

‫به شيئا‪،‬‬

‫واله من‬

‫وأن‬

‫هذه‬

‫كان‬

‫كائن‬

‫بعدك‬

‫‪،‬‬

‫أ‬

‫"اللهم‬

‫قال ‪ :‬فانشدك‬

‫الهك‬

‫الله‬

‫واله من‬

‫قبلك‬

‫هو‬

‫أمرك‬

‫آدله‬

‫ان تأمرنا أن‬

‫دينهم‬

‫الى‬

‫الاول‬

‫الغرور‬

‫مع‬

‫بن‬

‫المنذر‬

‫الإسلام ‪ ،‬فقال ‪ :‬أئها الناس‬

‫بن‬

‫‪ ،‬اني‬

‫النعمان‬

‫اشهد‬

‫بن‬

‫المنذر‬

‫قام‬

‫أن لا اله الا الله‪،‬‬

‫لم يشهد‪.‬‬

‫لم يشهد‪.‬‬

‫الله‬

‫هلك‬

‫‪-‬لمجيرو‬

‫بعث‬

‫بعد‬

‫العلاء بن‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الحضرمي‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫قنل‬

‫قبل‬

‫رذة أهل‬

‫فتح‬

‫مكة‬

‫البحرين‬

‫إلى‬

‫المنذر‬

‫والعلاء‬

‫بن ساوى‬

‫عنده‬

‫أميرا‬

‫بني‬

‫قذوئم وفد‬

‫‪ ،‬ومعهم‬

‫حنيفة‬

‫الكذاب‬

‫فسيلمه‬

‫"الهسيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪628‬‬

‫قدوم‬ ‫رسول‬

‫وقدم على‬ ‫قال‬

‫ابن‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫بغض‬

‫هشام‬

‫علماننا‬

‫جال!ق‬

‫‪ :‬مسيلهمة‬

‫من‬

‫بالثياب‬

‫زعم‬

‫فقالوا‪:‬‬ ‫رسول‬ ‫ذلك‬

‫بني‬

‫الذي‬

‫اليمامة‬

‫ع!رو بمثل‬ ‫يريد‬

‫ازتد‬

‫اشركت‬ ‫انعم‬

‫في‬

‫عنهم‬ ‫اي‬

‫الضلاة ‪،‬‬

‫وهو‬

‫ذلك‬

‫فقال‬

‫كفمهم‬

‫حدثني‬

‫الله‬

‫يتج‬

‫ابن اسحاق‬

‫و!‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وتنئا‪،‬‬ ‫حين‬

‫مع‬

‫وتكذب‬

‫عن‬

‫لهم ‪ ،‬وقال‬

‫له‬

‫يمن!جع‬

‫منها نسمة‬ ‫يشهد‬

‫اتصرفوا‬

‫أهل‬

‫رسول‬

‫‪ :‬اني‬

‫تسعى‬

‫لرسول‬

‫‪ ،‬من‬

‫الله‬

‫في‬ ‫وفي‬

‫ركابنا‬

‫يحفظها‬

‫مكانا"‬

‫أفي ‪ :‬لحفظه‬

‫اشركت‬

‫‪ ،‬ويقول‬

‫بين صفاقي‬

‫ع!رو بأنه‬

‫نبيئ‬

‫وجاؤوا‬

‫لمج!م‬

‫في‬ ‫مكانا"‬

‫ما ذاك‬

‫فيما‬

‫وحشا‪.‬‬

‫أسلموا‬

‫ذكروا‬

‫لنا‪،‬‬

‫معه‬

‫وقال‬

‫على‬

‫حنيفة‬

‫الذين‬

‫يعلئم أنه قد‬ ‫للقرآن‬

‫الخمر‬

‫والزنا‪،‬‬ ‫ذلك‬

‫إلى‬

‫انتهوا‬

‫لوفده‬

‫مضاهاة‬

‫له‬

‫اصحابه‪،‬‬

‫إلأ لما كان‬

‫لهم‬

‫مكانه‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فأمر‬

‫ضيعة‬

‫معه ‪،‬‬

‫يقول‬

‫وأحل‬

‫‪ ،‬فأصفقت‬

‫وهم‬

‫غير هذا‪،‬‬

‫بما أعطاه ‪ ،‬فلما‬

‫الامر‬

‫لهم‬

‫كيهر‬

‫الله‬

‫كان على‬

‫رحالهم‬

‫بشزكم‬

‫الأساجيع‬

‫العسيب‬

‫الله ك!!س‬

‫ما أعطيتكه"‪.‬‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫الله‬

‫قد‬

‫بالثياب ‪ ،‬ورسول‬

‫اليمامة ا! حديثه‬

‫بشركم‬

‫‪" :‬أما انه ليس‬

‫لهم‬

‫هذا‬

‫مسيلمة‬

‫لنا في‬

‫بني‬

‫‪ ،‬فلما انتهى الى رسول‬

‫صألتني‬

‫رحالنا‬

‫ثم‬

‫‪-‬جهرو‪ ،‬تستره‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪ ،‬وخلفوا‬

‫صاحبأ‬

‫قال ‪ :‬ثم‬

‫جعل‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫عليهم‬

‫معه‬

‫وكتب‬

‫حمى‬

‫رسول‬

‫له بذلك‬

‫المدينة‬

‫الطويل‬

‫فانه‬

‫‪ :‬لقد‬ ‫ووضع‬

‫‪ ،‬فالته أعلم‬

‫طيء‪،‬‬

‫‪-‬جيو وقد‬

‫‪( :‬ما ذكر لط رجل‬‫كل‬

‫؟ فخرج‬

‫ما كان‬ ‫من‬

‫عند‬

‫" قال ‪ :‬قد سفاها‬

‫فيه"‪،‬‬ ‫رسول‬

‫رسول‬

‫مياهه يقال‬

‫له‬

‫وفد‬ ‫فيهم‬

‫طيء‬ ‫زيخد الخيل‬

‫فحسن‬

‫من العرب‬ ‫سماه‬

‫ثم‬

‫الله‬

‫الله‬

‫اسلامهم‬

‫بفتي‬

‫رسول‬

‫ثئم‬

‫الله‬

‫ىجؤ راجعا‬

‫إلى‬

‫باسم‬

‫غير‬

‫‪-‬لمج!‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫سيدهم‬

‫‪ .‬وقال‬

‫رسول‬

‫جاءني ‪،‬‬

‫!كني!‬

‫زيد‬

‫الأ‬

‫‪ :‬فردة اصابته الحمى‬

‫الله‬

‫انتهوا‬

‫!سفه ‪ -‬كما‬

‫رأيته درن ما ئقال‬

‫الخير‪،‬‬

‫وقطع‬

‫له فيدا‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جمز ‪" :‬ان‬

‫قومه ‪ ،‬فقال‬

‫الحمى‬

‫‪ ،‬فلفا‬

‫إليه‬

‫‪ ،‬وغير‬

‫بها‪ ،‬فمات‬

‫ائم‬

‫ملديم فلم يثبتة‪،‬‬

‫‪ ،‬ولما أحس‬

‫زيد‬

‫[‪:‬‬

‫انمشارق‬

‫رب يويم لو مرضت‬ ‫فلما مات‬

‫الخيل‬

‫في‬

‫‪-‬جيو الإسلام ‪ ،‬فأسلموا‪،‬‬

‫الله‬

‫طيء‬

‫الله‬

‫الى ماء من‬

‫قومي‬

‫عمدت‬

‫زيد‬

‫رسول‬

‫؛ فانه لنم يبلغ‬

‫بلد نجد‬

‫قال ]من‬

‫أمرتحل‬

‫على‬

‫لا أئهم من رجال‬

‫فلما انتهى من‬

‫الا‬

‫بني حنيفة‬

‫لمج!‬

‫ذكرتموني‬

‫‪ ،‬أخرج‬

‫‪ :‬وقدم‬

‫‪ ،‬وعرض‬

‫زيخد من‬

‫بالموت‬

‫‪:‬‬

‫ركتيم‬

‫الو‬

‫من‬

‫النجار ؟ فحدثني‬

‫كان ‪.‬‬

‫فيه الأ زيخد العخيل‬ ‫وارضين‬

‫الله‬

‫شيخ‬

‫قدوم‬ ‫قال‬

‫أتت‬

‫امرا؟ من‬

‫به رسول‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫النخل في رأسه خوصات‬

‫من‬

‫خلفنا‬

‫الحارث‬

‫حنيفة‬

‫له رسول‬

‫حدثني‬

‫الامر معه ‪ ،‬ثم‬

‫على‬

‫دار بنت‬

‫سعف‬

‫اتوا رسول‬

‫لكم‬

‫الحبلى‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫ابا‬

‫الحنفي الكذاب ‪.‬‬

‫ثمامة‪.‬‬

‫ما أمر به للقوم ‪ ،‬وقال ‪" :‬أما انه ليس‬

‫الله‬

‫كانوا معه ‪ :‬الم يقل‬

‫في‬

‫من‬

‫‪ ،‬إنا قد‬

‫رسول‬

‫عدو‬

‫ويكنى‬

‫المدينة ‪ :‬أن بني‬

‫حنيفة‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫منزلهم‬

‫‪ :‬وقد‬

‫يا رسول‬

‫الله‬

‫بن‬

‫وساله‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫‪ :‬ان وفد‬

‫ثمامة‬

‫معه عسيب‬

‫كلمه‬

‫بني‬

‫مسيلمة‬

‫وقد بني حنيفة ‪ ،‬فيهم مسيلمة بن حبيب‬

‫‪ :‬فكان‬

‫في اضحابه‬

‫يسترونه‬

‫!ز‬

‫الله‬

‫اهل‬

‫وفد‬

‫حنيفة ‪ ،‬ومعهم‬

‫الكذاب‬

‫امراته‬

‫غدوة‬

‫لعادني‬

‫وأترك في بيمب بفردة منجد؟!‬ ‫عوائد من لنم ينر متهن‬

‫الى ما كان معه من كتبه التي قطع له رسول‬

‫الله‬

‫جم!م‬

‫فحرقتها بالنار‪.‬‬

‫يجهد‬

‫بن‬

‫انر عدفي‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫حاتم‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪962‬‬

‫امر عدي‬ ‫وأما عدي‬ ‫سمع‬

‫حين‬

‫نفسي‬

‫على‬

‫لغلابم‬

‫عربيئ‬

‫لي‬

‫مني‬ ‫عدي‬

‫‪ ،‬ما كنت‬ ‫جيوش‬

‫باهل‬

‫‪ ،‬وكنت‬

‫دينن‬

‫‪ ،‬فاذا سمعت‬

‫هذه‬

‫من‬

‫اصابت‬ ‫فجعلت‬

‫بنت‬

‫اليه‬

‫وكانت‬

‫قال ‪" :‬ومن‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫حاتم‬ ‫امراة‬

‫جزلة‬

‫فكلميه‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫حتى‬

‫فسألت‬ ‫قدم‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بم!‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بم!‪،‬‬

‫وحملني‬

‫افلي‬

‫‪ ،‬اذ نظرت‬

‫اتسحلت‬

‫أفي أخئة‬ ‫عندي‬

‫لا تقولي‬

‫ان‬

‫هذا‬

‫بي‬

‫الرجل‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫بخروج‬

‫الرجل‬

‫الذي‬

‫بلي‬

‫او قضاعة‬

‫من‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وأعطاني‬

‫‪ ،‬قد‬

‫أشار‬

‫قدم‬

‫الأ خيرا‪،‬‬

‫الرجل‬

‫امراة حازمة‬

‫رفط‬

‫فللسابق‬

‫نبيا‬

‫حتى‬

‫قال ‪ :‬فقلت‬

‫في‬

‫يكن‬

‫امر هذا‬

‫مق يكون‬

‫لك‬

‫ملكا‬

‫بن ابي‬ ‫أخي‬

‫ثقة‬

‫طالب‬

‫فلن‬

‫تذذ‬

‫في‬

‫؟ قالت‬

‫‪ ،‬من‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫الله‬

‫يبلغك‬

‫رضوان‬

‫بالسام ‪ ،‬قالت‬ ‫وبلاغ‬

‫ما قال‬

‫‪ :‬أن قومي‬

‫ثقة حتى‬

‫بقية والدك‬

‫عز‬

‫مثل‬

‫الوافد‪،‬‬

‫ما ذكرت‬ ‫الرجل‬

‫‪ :‬لم مضى‬

‫فافنن‬

‫الله‬

‫‪ :‬فجئت‬

‫‪ :‬فكساني‬

‫‪ :‬فوالله إئي لقاعذ‬

‫‪ :‬ابنة حاتم ؟ قال ‪ :‬فإذا هي‬

‫صنعت‬

‫من‬

‫عليك‪،‬‬

‫الله‬

‫خلفه‬

‫السام ‪ ،‬قال عدي‬

‫وتركت‬

‫‪ ،‬فقامت‬

‫علي‬

‫فيهم‬

‫قدمت‬

‫وولدك‬

‫عذبى ‪ ،‬لقد‬

‫‪ :‬ماذا ترين‬

‫فضله‬

‫قومي‬

‫معهم‬

‫‪ ،‬وان‬

‫من تومك‬

‫مق‬

‫حاتم فيمن‬

‫!شكيه‬

‫‪ ،‬وقال لي‬

‫اليئ رجل‬

‫وغاب‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫بنتا‬

‫الثام ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫؟" قالت‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬ألحق‬

‫‪ -‬وخلفت‬

‫إلى‬

‫عليئ‬

‫ورسوله‬

‫‪ :‬وانما اريد ان آتي‬

‫من‬

‫باهلك‬

‫من‬

‫فافنن‬

‫له مثل‬

‫لي‬

‫هربي‬

‫‪ :‬يا‬

‫فقالوا‪:‬‬

‫قلت‬

‫ابنة‬

‫بها رسول‬

‫الي ان اكلمه ‪ ،‬ففيل ‪ :‬علي‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫الي تؤئنا‪،‬‬

‫فوالله ‪ ،‬مالي‬

‫الله‬

‫الوالد‪،‬‬

‫حئتى تجدي‬

‫نفقة ‪ ،‬فخرجت‬

‫تصوب‬

‫الوافد‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫قريبا‬

‫فقال‬

‫عنها‪،‬‬

‫فتصيب‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫فمز‬

‫غدا؟‬

‫ابن هشام‬

‫‪-‬ج!ر‬

‫الله‬

‫منه ‪ ،‬فأشار‬

‫‪ ،‬هلك‬

‫الله‬

‫الله‬

‫فيها‪،‬‬

‫وغاب‬

‫يئست‬

‫وولدي‬

‫في‬

‫فاحتبسها‬

‫‪ ،‬فسالت‬

‫باهلي‬

‫الله‬

‫كرهته ‪ ،‬فقلت‬

‫‪-‬يخ!ر‬

‫ذللا سمانا‬

‫راياب‬

‫لرسول‬

‫تحبس‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فيما قال‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬الفاز من‬

‫‪ :‬القاطع ‪ ،‬الظالم ‪ ،‬احتملت‬

‫للرأي‬

‫قال ‪ :‬فخرجت‬ ‫‪" :‬من‬

‫ركث‬

‫لها وكانت‬

‫فان يكن‬

‫عن‬

‫قد رايت‬

‫الغد مر بي ‪ ،‬فقلت‬

‫مر‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ءككيه‬

‫بالمرباع ‪ ،‬فكنت‬

‫انه أتاني ذات‬

‫بلغ رسول‬

‫الوالد‪،‬‬

‫بي ‪ ،‬وقد‬

‫برسول‬

‫فاحتملت‬

‫وقد‬

‫السبايا‬

‫هلك‬

‫حاتم‬

‫‪ ،‬فلا تنجلي‬

‫الى ظعينة‬

‫تقول‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫سريعا‪،‬‬

‫فقال‬

‫بعد‬

‫‪،‬‬

‫كان من‬ ‫الغد‬

‫طىء‪،‬‬

‫كانت‬ ‫الله‬

‫بن‬

‫اليه ‪ ،‬فقلت‬

‫فقلت‬

‫واله ‪،‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫الان ‪ ،‬فاني‬

‫قومي‬

‫اجمالأ‬

‫‪ -‬ويقال ‪ :‬الحوشية‬

‫سبايا من‬

‫المسجد‪،‬‬

‫اذا‬

‫لي‬

‫ابلي‬

‫بها‪ ،‬وتخالفني خيل‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫اذا كان‬

‫ثم آذنيني"‬

‫الجوشية‬

‫‪ :‬عدي‬

‫‪ ،‬فقال ‪-‬جز‪( :‬قد فعلت‬

‫عليه ‪ ،‬وأقمت‬

‫عليئ‬

‫فقالت‬

‫وتركني‬

‫‪ :‬فقمت‬

‫في‬

‫حظيرة‬

‫بباب‬

‫من‬

‫اليئ انجمالي ‪ ،‬فقزبها‪،‬‬

‫بم! في‬

‫اسير‬

‫البلاد فاذني ‪ ،‬ففعل‬

‫فاصنعه‬

‫السام اقمت‬

‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫وافدك؟"‬

‫بالامس‬

‫محمد‬

‫‪ :‬فقرلت‬

‫الله‬

‫قالت‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫الى‬

‫خيل‬

‫فلما قدمت‬

‫في‬

‫وطىء‬

‫وكنت‬

‫في‬

‫بي ‪ ،‬فلما سمعت‬

‫‪ ،‬أعدد‬

‫هذه‬

‫من العرب كان أشد كراهية لرسول‬

‫نصرانيا‪،‬‬

‫لما كان يصنع‬

‫بالسام ‪ ،‬فسلكت‬

‫بها على‬

‫‪-‬لمجور‪،‬‬

‫بلادك‬

‫قد‬

‫اذا غشيتك‬

‫‪ :‬حتى‬

‫عليك‬

‫لمحمل!‬

‫النصارى‬

‫وكنت‬

‫لإبلي ‪ :‬لا ابا لك‬

‫قال ‪ :‬فقلت‬

‫لحاتم في الحاضر‪،‬‬ ‫‪ ،‬فقدم‬

‫راعيا‬

‫بجيش‬ ‫صانعا‬

‫امرءا شريفا‪،‬‬

‫ملكا في قومي‬

‫وكان‬

‫محمد‪،‬‬

‫ديني‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫بن حاتم فكان يقول ‪ -‬فيما بلغني ‪ :-‬ما من رجل‬

‫به مني ‪ ،‬أما انا فكنت‬

‫كان‬

‫حاتم‬

‫هي‬

‫‪ ،‬فلما وقفت‬

‫عورتك‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‪:‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم‬

‫‪ ،‬فأقامت‬

‫‪ :‬ارى‬

‫نزلت‬

‫‪ -‬والله ‪ -‬أن تلحق‬

‫اليمن وانت‬

‫أنت‬

‫به‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫حتى‬ ‫؟"‬

‫اقدم‬

‫فقلت‬

‫اليه اذ لقيته امراة ضعيفة‬

‫‪:‬‬

‫على‬

‫رسول‬

‫عدي‬

‫بن‬

‫الله‬

‫حاتم‬

‫!شيهيه‬

‫‪،‬‬

‫المدينة‬

‫فقام‬

‫كبيرة ‪ ،‬فاستوقفته ‪ ،‬فوقف‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فدخلت‬ ‫الله‬

‫لها طويلا‬

‫عليه وهو‬

‫!شيهيه‬

‫‪،‬‬

‫وانطلق‬

‫تكلمه‬

‫في‬

‫في‬ ‫بي‬

‫مسجده‬

‫إلى‬

‫حاجتها‪،‬‬

‫بيته‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فسلمت‬

‫عليه‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫إنه لعامذ‬

‫فوالله‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫في‬

‫نفسي‪:‬‬

‫قذوم فزوة‬

‫المرادفي‬

‫بن مسيك‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪635‬‬

‫واله‬

‫‪ ،‬ما هذا بملك‬

‫محشرة‬

‫ليفا‪ ،‬فقذفها‬

‫فجلست‬

‫عليها‪،‬‬

‫"ايه يا عدي‬

‫مرسل‬

‫عدوهم‬

‫ليوشكن‬ ‫مضت‬

‫ألنم‬

‫الله‬

‫تك‬

‫عخموو‬

‫وتئة عددهم‬

‫‪ ،‬ولعفك‬

‫أن تسمع‬

‫من‬

‫المال حتى‬

‫البيض‬

‫الثالثة‬

‫القادسية‬ ‫من‬

‫لا يوجد‬

‫‪،‬‬

‫يأخذه‬

‫لتكونن‬

‫بعيرها‬

‫لهم ‪ ،‬الى‬ ‫ارادوا‪،‬‬ ‫في‬

‫ذلك‬

‫رسول‬

‫حتى‬

‫الله‬

‫اثخنوهم‬

‫في‬

‫والله‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫دينك‬ ‫من‬

‫دخولي‬

‫ما هذا‬

‫تسير‬

‫‪ :‬اجل‬ ‫هذا‬

‫من‬

‫والسلطان‬

‫عليهم " قال ‪ :‬فأسلمت‬ ‫البيض‬

‫هذا‬

‫من‬

‫البيت ‪ ،‬وايم‬

‫بأمر‬

‫في‬

‫مللث‬

‫ما ترى‬

‫قال‬

‫ثم‬

‫‪:‬‬

‫بالمرباع؟"‬

‫من‬

‫أنه نبيئ‬ ‫حاجتهم‪،‬‬

‫فيه ما ترى من‬ ‫حنى‬

‫بعيرها‬

‫هذا‬

‫تزور‬

‫في غيرهم ‪ ،‬وايم الله‪،‬‬ ‫‪ ،‬وكان‬

‫عدي‬

‫بابل قد فتحت‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫قومك‬

‫من دخول‬

‫القادسية على‬

‫ارض‬

‫فقال ‪" :‬بل‬

‫واله ‪ ،‬وعرفت‬

‫الدبن‬

‫انما يمنعك‬

‫أن الملك‬

‫القصور‬ ‫تحبئ‬

‫في‬

‫عليها‪،‬‬

‫أتت"‬

‫‪ ،‬لتكونن‬

‫يقول‬ ‫‪ ،‬وقد‬

‫الثالثة‬

‫‪ :‬قد‬ ‫رايت‬

‫؛ ليفيضن‬

‫‪.‬‬

‫فزوة‬

‫كان‬

‫يوم كان‬

‫قبيل‬ ‫يقال‬

‫بن‬

‫الإسلام‬

‫له‬

‫مسيل!‬

‫انمرادي على‬

‫‪ :‬يوم‬

‫المرادي‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بين مراد وهمدان‬ ‫الرذم ‪ ،‬فكان‬

‫يك!‪ ،‬مفارقا لملوك‬

‫وقعة‬

‫الذي‬

‫أصابت‬

‫قاد همدان‬

‫كتدة ‪ ،‬ومباعدأ‬

‫فيها همدان‬ ‫الى‬

‫مراد الأجدع‬

‫من‬

‫مراد ما‬ ‫بن مالك‬

‫اليوم ‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬ ‫قال‬

‫مجيئ‬

‫حتى‬

‫فاجلسق‬

‫" قال ‪ :‬قلت‬

‫من بأخذه ‪ ،‬ولعلك‬

‫‪ ،‬قد رايت‬

‫لا تخاف‬

‫‪:‬‬

‫بي بيته تناول وسادة من‬

‫‪ :‬بلى ‪ ،‬قال ‪" :‬أو لم تكن‬

‫بابل قد فتحت‬

‫‪ :‬وقدم فزوة بن مسيلث‬ ‫‪ ،‬وقد‬

‫في‬

‫ائما بننعك‬

‫يوجد‬

‫نفسي‬

‫أن ت!ن!مع بالمرأه تخرج‬

‫أرض‬

‫فدوم‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫لك‬

‫‪:‬‬

‫قلت‬

‫اذا‬

‫‪ :‬بل انت‬

‫من دخولي فيه أنك نرى‬

‫من‬

‫ووالله‬

‫على‬

‫لا‬

‫‪ ،‬ليوشكن‬

‫انما يفنعك‬

‫بالقصور‬

‫اثنتان ‪ ،‬وبقيت‬

‫المرأة تخرج‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫يحل‬

‫يا عدي‬

‫فيهم حتى‬

‫فوالله‬

‫‪،‬‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫لم يكن‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪" :‬لعلك‬

‫الله‬

‫هذه"‬

‫بالأزض‬

‫ركوسيا؟"‬

‫المال أق يفيض‬

‫تخاف‬

‫لا‬

‫‪،‬‬

‫ما يخهل‬

‫ليوشكن‬

‫البيت‬

‫وجلس‬

‫على‬

‫"انجل!عق‬

‫‪ :‬بلى ‪ ،‬قال ‪" :‬فان ذلك‬

‫يغلم‬

‫فوالله‬

‫رسول‬

‫نجن حاتم‬

‫قال ‪ :‬قلت‬

‫كثرة‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم مضى‬ ‫الي ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫بي رسول‬

‫عخوو‪ ،‬حتى‬

‫دخل‬

‫ادبم‬

‫‪ :‬الذي‬

‫ابن اسحاق‬

‫قاد همدان‬

‫‪ :‬وفي‬

‫ذلك‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫اليوم يقول‬

‫اليوم مالك‬ ‫فروة‬

‫بن مسيلث‬

‫مرزن على لفات وهن خوص‬ ‫فان نقلست فغلابون قدمأ‬ ‫وما إن طئنا جبن ولكق‬ ‫كذاك الدفر دؤلته يسجال‬

‫فبينا‬

‫ما نسز به ونرضى‬

‫به كرات دفبر‬ ‫اذ اتقلبت‬ ‫فمن يقبط بريب الدفر متهم‬ ‫فلو خلد‬

‫انملوك إذن خلذنا‬

‫قال ابن هشام‬ ‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬أؤل‬

‫بيب‬

‫‪ :‬ولما توجه‬

‫وقوله ‪ :‬فان نقلمت ؛ عن‬

‫فروة‬

‫بن مسيك‬

‫أمن‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫ينازعن الأعنة يتتحينا‬ ‫وان نقلست فغير مغلبينا‬

‫منايانا وطغمة اخرينا‬ ‫تكز صروفه حينا قحينا‬ ‫ولو‬

‫غضارته سنينا‬

‫لبست‬

‫فألفيت الأممى غبطوا طحينا‬ ‫يجد ريخب الرمان له خؤونا‬ ‫ولو بقي انكرام اذن بقينا‬ ‫كما اقنى الفرون الأؤلينا‬

‫فأقنى ذلكم سروات قومي‬ ‫منها‪،‬‬

‫بن حريم‬

‫الهمداني‪.‬‬

‫إلى رسول‬

‫غير‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪.‬‬

‫الد جمي! مفارقا لملوك‬

‫كندة‬

‫قال أمن‬

‫الكامل‬

‫[‪:‬‬

‫قدوم عمرو‬

‫في أناس‬

‫بن معد يكرب‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫من زبيد‬ ‫‪631‬‬

‫لما رأيت ملوك كنذ‬

‫راحلتي‬

‫قزبت‬

‫أؤم‬

‫كالرنجل خان الرنجل عرق نسائها‬

‫اعرضت‬

‫ارجو فواضلها وحسن ثرائها‬

‫محمدا‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬انشدني أبو عبيدة ‪ :‬ارجو فواضله وحسن‬ ‫قال‬

‫ساءك‬

‫ابن اسحالتى ‪ :‬فلما‬

‫قومك‬

‫ما اصاب‬

‫الزذم لا يسوؤه‬

‫النبيئ‬

‫عشتن‬

‫في بلاد حتى‬

‫يوم‬

‫ذلك؟‬

‫على‬

‫انتهى‬

‫فقال‬

‫الى‬

‫الزذم؟"‬ ‫رسول‬

‫توفي رسول‬

‫قال ‪ :‬يا رسول‬ ‫بئ‬

‫الله‬

‫مراد وزبيد ومذحج‬ ‫الله‬

‫رسواط‬

‫وقدم على‬ ‫لقيس‬

‫بن مكشوج‬

‫لنا ان رجلا‬ ‫فان‬

‫كان‬

‫قيسق‬

‫به‬

‫عمرو‬

‫من‬

‫نبيا‬

‫ذلك‬

‫وآمن‬

‫رسول‬

‫قريش‬

‫يقال‬

‫يقولى‬

‫‪ ،‬وسفه‬

‫؛‬

‫بلغ‬

‫ذلك‬

‫فانه لن‬

‫لمجم‬

‫له ‪" :‬اما ان ذلك‬

‫قؤمه‬

‫ذا يصيب‬

‫لم يزذ قومك‬

‫معه خالد‬

‫بن مغد يكرب‬

‫بن سعيد‬

‫في‬

‫مثل‬

‫الإضلام‬

‫بن العاص‬

‫في أئاس‬

‫في أناس من‬

‫انتهى اليهم افر رسول‬

‫يخفى‬

‫قد خرج‬ ‫عليك‬

‫عمرو‬

‫قي!‬

‫في ذلك‬

‫‪ ،‬من‬

‫بن معد يكرب‬

‫‪ :‬محمد؛‬

‫رأني ‪ ،‬فركب‬

‫بن معد يكرب‬

‫امزتك‬

‫عمرو‬

‫له‬

‫له رسول‬

‫عشين ‪ -‬فيما بلغني‬

‫الله‬

‫على‬

‫‪:-‬‬

‫"يا فروة ‪ ،‬هل‬

‫يوم‬

‫ما اصاب‬

‫قومي‬

‫الأ خيرا"‬

‫واستعمله‬

‫الصدقة ‪ ،‬فكان معه‬

‫عج!‪.‬‬

‫المرادي ‪ -‬حين‬

‫كما‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫الله‬

‫الله‬

‫كلها ‪ ،‬وبعث‬

‫فدوم عمرو‬ ‫!لمج!!‬

‫عق‬

‫الله‬

‫فال‬

‫ثنالها‪.‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫مكشوج‬

‫]من مجزوء‬

‫الله‬

‫بالحجاز‬

‫‪،‬‬

‫اذا لقياه‬

‫معد‬

‫يكرب‬

‫أوعد‬

‫عمرا‬

‫لمج!'‬

‫يقول‬

‫‪:‬‬

‫ائبغناه‬

‫‪،‬‬

‫حتى‬

‫قدم‬

‫من‬

‫بني زبيد‪ ،‬فأسلم ‪ ،‬وكان عمزو‬ ‫‪:‬‬

‫ث‬

‫إنه‬

‫واق‬

‫وتحطم‬

‫زبيد‬

‫قي!‪،‬‬

‫يا‬

‫نبيئ‬

‫كان‬

‫علئ‬

‫ائك‬

‫‪ ،‬فاتطلق‬ ‫ذلك‬

‫غير‬

‫رسول‬

‫بنا‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫علمه ‪ ،‬وقال‬

‫سئد‬

‫قومك‬

‫اليه حتى‬

‫علمنا‬

‫عج!إ‬

‫‪ :‬خالفني‬

‫علمه‬

‫‪ ،‬فأسلم‬

‫وترك‬

‫قد قال‬

‫‪ ،‬وقد ذكر‬ ‫نغلم‬ ‫‪،‬‬

‫علمه‪،‬‬

‫فابى‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬وصذقه‪،‬‬

‫رايي ‪ ،‬فقال‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫يوم ذي صنعا‬

‫ء أفرا باديا‬

‫أمرتك باتقاء الف‬

‫رشده‬

‫ء والمغروف تتع!ه‬ ‫غزه وتده‬

‫خرجت من المنى مثل ‪51‬‬

‫تمناني على فرسيى عليه جالسا ألسدة‬ ‫ص اخلص ماءه جدده‬ ‫علي مفاضة كالنف‬ ‫صمنان عوائرا قصده‬ ‫ترد الرفح متثني ات‬ ‫ت ليثا فوقه لبده‬ ‫فلو لاقيتني للقب‬ ‫تلاقي شتبثا شثن ات جراثن ناشزا كتده‬ ‫يسامي‬

‫القرن‬

‫اق‬

‫قزن‬

‫تيممه‬

‫فيأخذه‬

‫فيزفعه‬

‫‪.‬‬

‫فيدمغه‬

‫فيحطمه‬

‫‪.‬‬

‫ظلوم الشرك فيما‬ ‫قال ابن هثام ‪ :‬أنشدني‬

‫أمرتك‬

‫ابو عبيدة‬

‫ات‬

‫؟‬

‫"‬

‫‪-‬‬

‫‪- .‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫رزت أتيابه‬

‫" ‪.‬‬

‫فيقتص!ة‬

‫فيزدرده‬

‫ويده‬

‫]من مجزوء الوافر[‪:‬‬

‫يوم ذي صتعا‬

‫ء أفرا بينا‬

‫رشده‬

‫فدوم الأشعث بن قيس في وفد كندة‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪632‬‬

‫امرتك‬

‫الف‬

‫باتقاء‬

‫فكنت كذي الحمير ت‬ ‫قال ابن إسحاق‬

‫‪ :‬فأقام عمرو‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫ارتد عمرو‬

‫بن معد يكرب‬ ‫بن معد يكرب‬

‫في قومه من‬

‫‪ ،‬وقال حين‬

‫وجدنا ملك فروة شز مللث‬ ‫رأيت أبا صمير‬ ‫وكتت‬ ‫قال ابن هشام ‪ :‬قوله ‪ :‬بثفر؛ عن‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رسول‬ ‫دخلوا‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫على‬

‫فشقوه‬

‫مسجده‬

‫رسول‬

‫متها‪،‬‬

‫قال ‪ :‬فتبسم‬

‫ع!ؤ‬

‫الله‬

‫ثم‬

‫قال‬

‫رسول‬

‫المرار ‪ ،‬يتعززان‬ ‫نففو‬

‫قال‬

‫‪ :‬الاشعث‬

‫لعمرو‬ ‫الحارث‬

‫‪ ،‬فسمي‬

‫بظا‬

‫اذا‬

‫الاشعث‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫قيس‬

‫‪:‬‬

‫ ثم قال‬‫‪ :‬هل‬

‫هذا‬

‫بال‬

‫بنو آكل‬

‫العياس‬

‫كتدة ‪ ،‬فدخلوا‬

‫الحرير‬

‫المرار‪،‬‬

‫نجن عبد‬

‫العرب‬

‫يا معشر‬

‫بل‬

‫نحن‬

‫اعناقكم؟"‬

‫في‬

‫وانت‬

‫انمطلب‬

‫فسثلا ممن‬

‫لهم ‪" :‬لا‪،‬‬

‫فرغتم‬

‫على‬

‫الحبرة ‪ ،‬وقد كففوها بالحرير ‪ ،‬فلقا‬

‫"فما‬

‫‪ ،‬نحن‬

‫شاعا في بعض‬

‫كانوا ملوكا‬ ‫بن‬

‫الله‬

‫النسب‬

‫اكل‬

‫اكل‬

‫من‬

‫المرار؛‬

‫سبى‬

‫أم‬

‫برجل‬

‫انمرار‪،‬‬

‫اصاب‬

‫ولد اكل المرار من‬

‫بن معاوية بن الحارث‬

‫مسيره ‪ :‬لكاتي‬

‫امراته ‪ ،‬وما كان‬

‫‪ ،‬ففال‬

‫اناسيى‬

‫لان عمرو‬

‫قال‬

‫ابن اكل‬

‫وربيعة‬

‫نجن الحارث‬

‫بن‬

‫بنو الئضر‬

‫كندة ‪ ،‬والله لا أسمع‬

‫‪:‬‬

‫المرار‪،‬‬

‫هما قالا‪ :‬نحن‬

‫بنت‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫الهيولة الغساني‬

‫بن محلم‬

‫كأن مشافره‬

‫شجر‪،‬‬

‫" ‪-‬‬

‫بنو آكل‬ ‫كنانة ‪ ،‬لا‬ ‫يقوئها‬

‫رجلا‬

‫اليشكري‬

‫المرار ‪ :‬الحارث‬ ‫بن معاوية‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫أغار عليهم‬

‫الشيباني ؟ امرأة الحارث‬

‫مشافر‬

‫ثم تبعه الحارث‬

‫حلزة‬

‫قبل النساء‪ ،‬وآكل‬

‫بن معاوية بن ثور بن مرتع‬ ‫بن‬

‫عوف‬

‫اذلم أسود‬

‫والمرار‪:‬‬

‫لعمرو‬

‫بعيير اكل‬ ‫بني بكر‬

‫في‬

‫بن‬

‫مرابى‬

‫بن‬

‫المنذر ‪ -‬وهو‬

‫الحارث‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫فقالت‬

‫برقبتك ‪ ،‬تعني‬

‫فلحقه‬

‫عمرو‬

‫بن كندي‬

‫‪،‬‬

‫غائبا‪،‬‬

‫قد أخذ‬

‫وائل‬

‫بن‬

‫فقتله ‪ ،‬واشتنقذ‬

‫بن‬

‫الئخميئ‪-‬‬

‫هند‬

‫[‪:‬‬

‫وأقذنال رب غسان‬ ‫لان الحارث‬ ‫ذكرت‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫‪" :‬ناسبوا‬

‫بن قيس‬

‫بن عمرو‬

‫‪ ،‬وكان فيمن‬

‫في‬

‫أمن‬

‫ابينا" ففال‬

‫‪ :‬كندة ‪ ،‬دمانما سمي‬

‫الخفيف‬

‫قيس‬

‫قالوا ‪ :‬بلى‬

‫تاجرين ‪ ،‬وكانا‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫!ر‬

‫الله‬

‫في ثمانين راكبا من‬

‫‪ ،‬وتكنخلوا‪ ،‬عليهم جبب‬

‫تشلموا"‬

‫ان كتدة‬

‫بن قيس‬

‫رسول‬

‫في وفد كتدة‪.‬‬

‫ثمانين‪.‬‬

‫بن حجر‬

‫فغنم وسبى‬

‫بن‬

‫لمجد‪ ،‬وقال‬

‫الله‬

‫بذلك‬

‫قال ابن هشام‬

‫ويقال‬

‫"الم‬

‫له الاشعث‬

‫امنا ولا نتتفي من‬

‫عمرو‬

‫الله‬

‫‪ :‬أنه قدم على‬

‫‪:‬‬

‫ارتد أمن الوافر[‪:‬‬

‫بن قيدي في وفد كندة‬

‫‪-‬ور الاشعث‬

‫وقد رجلوا جممهم‬

‫وكان العباس وربيعة رجلين‬

‫الأ ضربته‬

‫رسول‬

‫الزهرفي ابن شهاب‬

‫فروة بن مسيك‬

‫ابي عبيدة‬

‫قدوم الأشعث‬ ‫‪ :‬وقدم على‬

‫بني زبيد‪ ،‬وعليهم‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫حمارأ ساف منخره بثفر‬ ‫ترى الحولاء من خبث وغدر‬

‫اذا‬

‫فحدثني‬

‫صه مما‬

‫به وتذه‬

‫سائرها‪.‬‬

‫ولم يعرف‬

‫توفي رسول‬

‫ء تاتيه‬

‫و‪" -‬‬

‫بالمت‬

‫الاعرج انغساني‬

‫‪ ،‬وإنما منعني‬

‫من‬

‫استقصائه‬

‫تر كرها‬

‫قتل المنذر‬ ‫ما ذكرت‬

‫من‬

‫أباه‬

‫‪ ،‬وهذا البيت في‬

‫إذ لا‬

‫قصيدة‬

‫انقطع ‪ ،‬ويقال ‪ :‬بل آكل‬

‫له‬

‫الدماء‬

‫تكال‬

‫‪ ،‬وهذا الحديث‬

‫انمرار حجر‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫اطول‬ ‫بن‬

‫مما‬

‫معاوية‪،‬‬

‫بن‬

‫قدوم ضرد‬

‫وخبر جرش‬

‫الأزدقي‬

‫عبدالله‬

‫"السيرة لابن هشام ‪،‬ا‬

‫‪633‬‬

‫صاحب‬

‫وهو‬

‫‪ ،‬وانما سمي‬

‫هذا الحديث‬

‫في تلك‬

‫اكل المرار؛ لانه أكل هو وأصحابه‬

‫يقال له‬

‫الغزوة شجرا‬

‫المرار‪.‬‬

‫قذوم صرد‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫من‬

‫‪ :‬وقدم على‬

‫الازد‪ ،‬فامره رسول‬ ‫من‬

‫الشرك‬

‫الله‬

‫المسلمين‬

‫لهم يقال‬

‫أدركوه عطف‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫جرش‬

‫شكر"‬

‫قالا‪:‬‬

‫بكر‪،‬‬

‫أو الى‬

‫عتهم"‪،‬‬

‫اله‬

‫فما‬

‫عبدالله‬

‫وخرج‬

‫ببلادنا‬

‫شانه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أفل‬

‫شهر‪،‬‬

‫اليهم خثعم‬

‫بمن أسلم من كان يليه من أهل‬

‫‪ ،‬فدخلوها‬

‫من‬ ‫في‬

‫جبل‬

‫جرش‬

‫انما ولى‬

‫أنه‬

‫عنهم‬

‫له‬

‫وكذلك‬

‫يقال‬

‫لهما‬

‫ان يدعو‬

‫حتى‬

‫منهم الى رسول‬

‫‪ :‬كشر‪،‬‬

‫؟ قال ‪( :‬ان بدن‬

‫‪ :‬ويحكما‬

‫معهم‬

‫منهزما‪،‬‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫حين‬

‫عنهم‬

‫سمغوا‬

‫قافلأ‪،‬‬

‫فخرجوا‬

‫في‬

‫حتى‬

‫يومئد‬ ‫بمسير‬ ‫اذا كان‬

‫طلبه ‪ ،‬حتى‬

‫إذا‬

‫ان يزفع‬

‫الله‬

‫الله‬

‫لمجرو‬

‫قال فيه رسول‬

‫الله‬

‫قدموا على رسول‬

‫الله‬

‫من الازد ‪ -‬وكانت‬

‫تصيب‬

‫افل‬

‫لتتحر‬

‫الله‬

‫ىجنرو‬

‫الله‬

‫فقام الجرشيان‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬انه ليس‬

‫الآن " قال ‪ :‬فجلس‬

‫الان لينعى‬

‫فوجدا‬ ‫الساعة‬

‫بكشر‬

‫الرجلان‬

‫لكما‬

‫قومكما‪،‬‬

‫ذلك‬

‫قومهما‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ولكته‬ ‫الى‬

‫فقوما‬ ‫‪" :‬اللهم‬

‫أبي‬ ‫الى‬ ‫ارفع‬

‫قد أصيبوا يوم أصابهم‬

‫التي ذكر‬

‫‪ ،‬فاسلموا‪ ،‬وحمى‬ ‫‪ ،‬فمن‬

‫شكر؟‪،‬‬

‫الله‬

‫فقاما اليه فسالاه‬

‫مج! ما قال ‪ ،‬وفي‬

‫مجفن!‬

‫جرش‬

‫عتده‬

‫الى قومهما‪،‬‬

‫والراحلة وللمثيرة بقرة الحرث‬ ‫خثعم‬

‫يسميه‬

‫قومكما‪،‬‬

‫راجعين‬

‫بالمدينة يرتادان وينظران ‪ ،‬فبينا هما عند‬

‫!م ‪" :‬بأفي بلاد‬

‫الله‬

‫إ! إن رسول‬ ‫عن‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫العصر‪،‬‬

‫الله‬

‫اليوم الذي‬

‫وقد جرش‬

‫الغزوة رجل‬

‫فيها ما ذكر‪.‬‬

‫حول‬

‫لهم حمى‬

‫رعاه من الناس فماله سحت‬

‫من الازد في الجاهلية ‪ ،‬وكانوا يعدون‬

‫قريتهم على‬

‫‪ ،‬فقال في تلك‬

‫في الشهر الحرام ‪[ -‬من‬

‫[‪:‬‬

‫يا غزوة ‪ ،‬ما غزؤنا‪،‬‬

‫غير‬

‫فيها‬

‫خائبه‬

‫البغال ‪ ،‬وفيها‬

‫حتى أتينا حميرا في مصانعها‬

‫وجمع خثعم‬

‫اخمله‬

‫فما ابالي‬

‫اذا وضعت‬

‫غليلا كتت‬

‫قذوئم رسول‬ ‫وقدم على‬

‫رسول‬

‫عبد كلال ‪ ،‬ونعيم‬ ‫مالك‬

‫نزل بجرش‬

‫وامتنعوا فيها منه ‪ ،‬ثم انه رجع‬

‫اذ قال رسول‬

‫عند رسول‬

‫اعلابم معلومة للفرس‬

‫البسيط‬

‫ظن‬

‫يا رسول‬

‫فاسالاه‬

‫فخرجا‬

‫بن‬

‫فيها قريبا من‬

‫بعد صلاة‬

‫‪،‬‬

‫عثمان‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫صرد‬

‫قبائل اليمن ‪ ،‬وقد ضوت‬

‫بعثوا رجلين‬

‫عشية‬

‫فقالا ‪ :‬يا رسول‬

‫رسول‬

‫بن عبدالله يسير بامر رسول‬

‫وحسن‬

‫!ير حتى‬

‫الله‬

‫إسلامه ‪ ،‬في وفد‬

‫عليهم فقتلهم قتلا شديدا‪.‬‬

‫وقد كان أهل‬ ‫رسول‬

‫بن عبدالله الازدي ‪ ،‬فاسلم‬

‫من أشلم من قومه ‪ ،‬وامره أق يجاهد‬

‫صرد‬

‫‪ :‬شكر؟‬

‫له‬

‫مج! صرد‬

‫الله‬

‫على‬

‫قبائل اليمن ‪ ،‬فخرج‬

‫اليهم ‪ ،‬فحاصروهم‬

‫الى جبل‬

‫رسول‬

‫‪-‬ك!د‬

‫مدينة مغلقة وبها قبائل من‬

‫بن‬

‫الأزدفي وخبر‬

‫عبدالله‬

‫جرش‬

‫بن‬

‫"بسم‬

‫مزة‬

‫الرهاوي‬

‫الله الرخمن‬

‫الله‬

‫لمجرو‬

‫كتاب‬

‫ملوك‬

‫باشلامهم‬

‫الرحيم‬

‫‪ ،‬ومفارقتهم‬

‫‪ ،‬من‬

‫محمد‬

‫قد شاعت لها النذر‬ ‫أدانوا‬

‫مقدمه من تبوك ‪ ،‬ورسولهم‬

‫قيل ذو رعين‬

‫الشرك‬

‫رسول‬

‫الخيل‬

‫بغد‬

‫أم‬

‫كفروا‬

‫ملوك حمير بكتابهم‬

‫حمير‪،‬‬

‫بن عبد كلال ‪ ،‬والئعمان‬

‫والخمز‬

‫الله‬

‫ومعافر‬

‫واهله ‪ ،‬فكتب‬

‫وهمدان‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬وبعث‬

‫اليهم رسول‬

‫النبئ ‪ ،‬الى الحارث‬

‫باشلامهم ‪ :‬الحارث‬

‫نجن عبد‬

‫الله‬

‫إليه زرعة‬

‫بن‬

‫ذو يزن‬

‫كير‪:‬‬

‫كلال‬

‫‪ ،‬والى‬

‫نعيم‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫ملوك حمير بكتابهم‬

‫قذوم رشول‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪634‬‬

‫كلال‬ ‫هو‬

‫‪ ،‬والى‬

‫‪،‬‬

‫الننمان‬

‫أما بغد؛‬

‫قبلكم‬

‫قيل‬

‫فانه قد‬

‫ذي‬

‫وقع‬

‫ومعافر‬

‫رسولكم‬

‫بنا‬

‫باشلامكم‬

‫وأنبهنا‬

‫رعين‬

‫وقثلكم‬

‫وهمدان‬

‫متقلبنا‬

‫المشركين‬

‫الإبل الأزبعين‬

‫وان‬

‫في‬

‫كل‬

‫عثبر من‬

‫وفي كل‬

‫الإبل شاتان ‪ ،‬وفي كل‬

‫المؤمنين‬ ‫فانه من‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫‪ ،‬له ما لهم ‪ ،‬وعليه‬

‫ما عليهم‬

‫‪ ،‬وله ذمة‬

‫أما بعد؛‬

‫‪ ،‬له ما لهم‬

‫كل‬

‫الى رسول‬

‫له‬

‫ما عليهم‬

‫حالم ذكبر أو أنثى ‪ ،‬حر‬ ‫‪-‬سض فان له ذمة‬

‫الله‬

‫فان رسول‬

‫نجن جبل‬

‫وعليه‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وعبدالله‬

‫ما عتدكم‬

‫محئدا‬

‫من‬

‫بن‬

‫الله‬

‫على‬

‫وذمة‬

‫النبئ ‪ ،‬ازسل‬

‫والجزية‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫رسوله‬

‫بن‬

‫من‬

‫وفي‬

‫التي فرض‬

‫الله‬

‫وذمة‬

‫كان‬

‫رصويه‬

‫على‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫الئ ززعة‬

‫عبادة ‪ ،‬وعفبة‬

‫مخاليفكم‬

‫من‬

‫على‬

‫العشر‪،‬‬

‫الإبل شاة ‪ ،‬وفي‬

‫أو جذعة‪،‬‬

‫المؤمنين‬

‫‪ ،‬فانه من‬

‫على‬

‫أسلم‬

‫المشركين‬ ‫يهودفي‬

‫من‬

‫أو نصرانئي‪،‬‬

‫او نصرانيته ‪ ،‬فانه لا يرد عنها‪،‬‬

‫قيمة المعافر أو عوضه‬

‫يزن‬ ‫بن‬

‫كل‬

‫ورسوله‬

‫‪ ،‬وما كتب‬

‫انغرب نصف‬

‫خضيى‬

‫وخبر‬

‫على‬

‫منعه ‪ ،‬نانه عدو‬

‫ذي‬

‫وصفيه‬

‫سقى‬

‫ما‬

‫‪ ،‬وانه من‬

‫من‬

‫وأطغتم‬

‫الله‬

‫ما‬

‫المؤمنين في الضدقة ‪ ،‬فمن‬

‫يهودئته‬

‫ديناز واف‬

‫ما‬

‫أرسلتم‬

‫به‬

‫‪،‬‬

‫ثلاثين من البقر تبيع جةغ‬

‫اسلامه وظاهز‬

‫أو عبد‪،‬‬

‫زفي ‪ ،‬ومالك‬

‫الصدقة‬

‫السماء‪ ،‬وعلى‬

‫شاة ‪ ،‬وانها فريضة‬

‫أدى ذلك‬

‫المؤمنين‬

‫انجمعوا‬

‫البقر‬

‫فبلغ‬

‫النبئي بئ‬

‫‪ ،‬وفي كل‬

‫بقرة‬

‫‪،‬‬

‫اليكم‬

‫بهداه ؛ اق أضلحتم‬

‫الإبل انجن لبوفي ذكز‪،‬‬

‫واشهد‬

‫الجزية ؛ على‬

‫معاذ‬

‫ازبعين من‬

‫بالمدينة‬

‫وسهم‬

‫الله‬

‫العين وسقث‬

‫ثلاثين من‬

‫أربعين من الغنم سائمه وخدها‬

‫زاد خيرا فهو خير‬

‫ذلك‬

‫انجنة‬

‫لبوفي ‪ ،‬وفي‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫؛ فاثي‬

‫فلقينا‬

‫قد هداكنم‬

‫المغانم خمس‬

‫سقت‬

‫العقار عثنر ما‬

‫أزض‬

‫‪ ،‬وأن‬

‫وأقمتم الضلاة وآديتم الزكاة وأعطيتنم من‬

‫المومنين من الصدقة من‬

‫من‬

‫‪ ،‬اما بند‬ ‫الروم‬

‫ذلكم‬

‫أخمد‬

‫الله‬

‫ائذي‬

‫لا اله الأ‬

‫لنه‬

‫ومالك‬

‫‪ ،‬وأنجلنوها رسلي‬

‫أذى‬

‫ثيابأ‪ ،‬فمن‬

‫ولرسوله‪.‬‬

‫أق اذا اتاكم رسلي‬ ‫نمر‪،‬‬

‫وعليه‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وان‬

‫بهم‬

‫فأوصيكم‬

‫خيرا‪:‬‬

‫مزة ‪ ،‬وأصحابهم‬

‫أميرهم‬

‫بن‬

‫معاذ‬

‫‪ ،‬وأن‬ ‫‪ ،‬فلا‬

‫جبل‬

‫بتقلبن الأ راضيا‪.‬‬

‫أما بعد؛‬

‫أنك‬

‫أسلمت‬

‫نخاذلوا‪،‬‬ ‫هي‬

‫النبي‬

‫قال‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬ثم قال‬ ‫الجنة ؟‬

‫معاذ في‬

‫قال ‪ :‬فخرج‬ ‫‪ :‬يا صاحب‬

‫له‬

‫‪:‬‬

‫فقل‬

‫حق‬

‫معاذ‬

‫غنئكم‬

‫مولى‬

‫وابن‬

‫عليكم‬

‫بن جبل‬

‫‪" :‬يسر‬ ‫شهادة‬

‫حتى‬

‫على‬

‫‪ ،‬ما حق‬

‫‪ ،‬وان‬

‫الضدقة‬ ‫مالكا‬

‫لا تحل‬

‫خيرا‪،‬‬

‫لمحمد‪،‬‬

‫قد بلغ الخبر‬

‫ولا تخوتوا‪،‬‬

‫ولا لأهل‬

‫وحفظ‬

‫‪ ،‬وامركم‬

‫الغيب‬

‫بيته‬

‫ولا‬

‫‪ ،‬اتما‬

‫‪ ،‬وامزكم‬

‫به‬

‫بهم خيرأ ؟ فانهم‬

‫وبركانه"‪.‬‬

‫حين‬

‫ولا تعسز‪،‬‬

‫‪ ،‬وان‬

‫وآمرك بحمير‬

‫أهلي وأولي دينهم وأولي علمهم‬

‫بعثه الى اليمن‪.‬‬

‫وبسر‬

‫لا اله الأ‬

‫اذا قدم‬

‫الله‬

‫الـبيل‬

‫عبدالله بن أبي بكر‪،‬‬

‫أق‬

‫الرجل‬

‫رسول‬

‫ورخمة‬

‫الله‬

‫؛ ثم ان مالك‬

‫‪ ،‬فانجشر بخير‪،‬‬

‫وفقيركم‬

‫اليكم من صالحي‬

‫لمعاذ‬

‫مجي!!‬

‫الله‬

‫المشركين‬

‫نقراء المسلمين‬

‫ابن اسحالتى ‪ :‬وحدثني‬

‫مقتاج‬

‫فقالت‬

‫بها على‬

‫اليهم ‪ ،‬والئلام‬

‫وصية‬

‫فتوى‬

‫يزكى‬

‫‪ ،‬وقتلت‬

‫يك! هو‬

‫الله‬

‫واني فذ ازسلث‬

‫متظوز‬

‫وعهد‬

‫من‬

‫يشهد‬

‫اول حمير‬

‫فان رسول‬

‫زكاة‬

‫خيرا‪،‬‬

‫ما‬

‫فان محمدا‬

‫أن‬

‫لا اله الا‬

‫‪ ،‬وأنه عبده ورسوله‬

‫بن مرة الزهاوي‬

‫قد حذثني‬

‫الله‬

‫أنه حذث‬

‫ولا تنفر‪،‬‬ ‫وحده‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫وائك‬

‫لا شريك‬

‫ستفدم‬

‫الله‬

‫على‬

‫وعين حين‬

‫قوم‬

‫من‬

‫أهل‬

‫بعث‬

‫معاذا أوصاه‬

‫الكتاب‬

‫يسالونك‪:‬‬

‫له"‪.‬‬

‫المرأة ‪:‬‬

‫اليمن‬ ‫زوج‬

‫قام بما‬

‫أمره به رسول‬

‫المرأة عليها؟‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬ويحك‬

‫وعج!‬

‫!‬

‫‪ ،‬فأتتة امراة من‬

‫! إن المرأة لا تقدر‬

‫أهل‬ ‫على‬

‫اليمن‪،‬‬ ‫أن تؤدي‬

‫؟‬

‫اسلائم فزوة‬

‫"‬

‫بن عمرو الخذامي ‪ /‬اسلام بني الحارث بى كعب‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪635‬‬

‫حق‬

‫زؤجها؛‬

‫انك‬

‫لثعلم‬

‫فمصضت‬

‫فانجهدي‬ ‫ما حن‬

‫ذلك‬

‫نقسك‬

‫الزوج‬

‫حتى‬

‫في‬

‫على‬

‫ما اشتطغت‬

‫أداء حقه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ويحك‬

‫المرأة‬

‫‪ :‬وبعث‬

‫ابن اسحاق‬

‫باسلامه ‪ ،‬وأفدى‬

‫حولها‬

‫من‬

‫محبسه‬

‫ذلك‬

‫بن‬

‫فروة‬

‫له بقلة بيضاء‪،‬‬

‫ازض‬

‫عمرو‬

‫وكان‬

‫بن‬

‫! لو رجغت‬

‫إ‬

‫فروة‬

‫الكامل‬

‫بن عمرو‬

‫على‬

‫للروم‬

‫لا‬

‫فلئن هلكت‬ ‫ولقذ جمغت‬ ‫الا‬

‫كبيشة‬

‫‪ ،‬أبا‬

‫فلما أنجمعت‬

‫على‬ ‫فزعم‬

‫ماء لهم يقال‬

‫فخرج‬

‫انهم لما قدموه‬

‫وسنة‬

‫الحارث‬

‫حتى‬

‫تسلموا‪،‬‬

‫خالد‬

‫خالد‬ ‫بن‬

‫هو ‪ ،‬أما بعد‪،‬‬

‫عندهم‬

‫‪ ،‬ولا تدين‬

‫الأعزة‬

‫لا‬

‫للأثيان‬ ‫لساني‬

‫يحمق‬

‫بن‬

‫الوليد‪،‬‬ ‫يا رسول‬

‫له‬

‫من جود؟ وشجاعة‬

‫‪ ،‬عفراء بفلسطين‬

‫كعب‬

‫مشذبة‬ ‫قال ]من‬

‫ليقتلوه‬

‫الماء‪،‬‬

‫بن كعب‬

‫علئ‬

‫جمير خالد‬

‫بنجران‬

‫الكامل‬

‫سلم‬

‫يرحمه‬

‫الله‬

‫قال ]من‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫على ماء عقرى فوق اخدى الرواحل؟‬

‫بانني‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫قدم‬

‫نبئه جمير‪ ،‬وبذلك‬

‫ثم كتب‬ ‫من‬

‫‪ :‬ثم بعث‬

‫فاقبل منهم ‪ ،‬وان‬

‫الناس ‪ ،‬أشلموا‬

‫وشط‬

‫الفحل أمها‬

‫اسلام بني الحارث‬

‫خالد‬

‫لسلمى‬

‫بان حليلها‬

‫ثم ضربوا عنقه وصلبوه على ذلك‬

‫اشتجابوا‬

‫‪ ،‬فقال في‬

‫والروم بين الباب وانقروان‬ ‫أق أغفي وقد ابكاني‬ ‫وهممت‬

‫‪ ،‬أنني‬

‫بلغ لسراة الصنملمين‬

‫عثر‪،‬‬

‫أخذوه ‪ ،‬فحبسوه‬

‫منزله معان‬

‫أجل ما جمع الفتى‬

‫الزهري ابن شهاب‬

‫الى‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫وما‬

‫وبيان‬

‫لم يضرب‬

‫بني‬

‫يليهم‬

‫من‬

‫الله‬

‫لتققدن أخاكم‬

‫الروم لصلبه على‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫النفاثي ‪ ،‬الى‬

‫العرب‬

‫رسول‬

‫‪-‬شي! رسولأ‬

‫ولئن بقيت لتغرفن مكاني‬

‫هل أتى سلمى‬ ‫ناقبما‬

‫تنثعب‬

‫قيحا‬

‫[‪:‬‬

‫العين بغدي اثمدا‬

‫ولقد علفت‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫من اسلامه طلبوه حئى‬

‫طرقت سليمى موهنأ اضحابي‬ ‫صد الخيال وساءه ما قذ رأى‬ ‫تكحلن‬

‫اليه فوجدته‬

‫متخراه‬

‫ودما‬

‫الجذامئي‬

‫الجذامي‬

‫النافرة‬

‫عاملا‬

‫السام ‪ ،‬فلما بلغ الروم ذلك‬

‫]من‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫صاحب‬

‫الله‬

‫تذهبيه ما أديت حقه‪.‬‬

‫اسلام فروة‬ ‫قال‬

‫‪:‬‬

‫والله‬

‫‪ ،‬لئق كنت‬

‫رسول‬

‫جمير‬

‫‪ ،‬وامره‬

‫[‪:‬‬

‫ومقامي‬

‫لربي اعظمي‬

‫تعالى‪.‬‬

‫الله‬

‫يدي‬ ‫بن‬

‫اطرافها بالمنماجل‬

‫خالد بن الوليد لما سار‬

‫الوليد في‬

‫ان يذعوهم‬

‫شهر‬

‫ربيع الاخر‪،‬‬

‫الى‬

‫قبل‬

‫الإسلام‬

‫او جمادى‬ ‫أن يقاتلهم‬

‫اليهم‬ ‫الاولى ‪ ،‬سنة‬ ‫‪ ،‬ثلاثا‪،‬‬

‫فان‬

‫لم يقعلوا فقاتلهم‪.‬‬ ‫عليهم‬

‫‪ ،‬فبعث‬

‫فاسلم‬

‫الناس‬

‫كان‬

‫الله‬

‫فيما دعوا‬

‫ودخلوا‬

‫امره رسول‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يك!‪:‬‬

‫الوليد الى‬ ‫السلام‬

‫الركبان يضربون‬

‫عليك‬ ‫صلى‬

‫يا رسول‬ ‫الله‬

‫عليك‬

‫ان هم‬ ‫بسم‬

‫في‬

‫‪ ،‬فاقام فيهم‬

‫اليه‬

‫اسلموا‪،‬‬

‫ولم‬

‫الله الزخمن‬

‫الله ورحمة‬ ‫‪ ،‬فانك‬

‫كل‬

‫وجه‬

‫الله‬

‫بعثتني‬

‫ويدعون‬

‫الى الإسلام ‪ ،‬ويقولون‬

‫خالد‬

‫يعلمهم‬

‫الى‬

‫وكتاب‬

‫الله‬

‫يقاتلوا‪.‬‬ ‫الرحيم‬

‫‪ ،‬لمحمد‬

‫وبركاته ‪ ،‬فاني أخمد‬ ‫بني‬

‫الإسلام‬

‫‪ :‬أيها‬

‫الحارث‬

‫اليك‬

‫بن كغب‬

‫النبي رسول‬

‫الله‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬وامرتني‬

‫الله‬

‫‪-‬سح‬

‫لا اله إلا‬ ‫اذا أيختهم‬

‫بن كعب‬

‫اسلام بني الحارث‬

‫بن الوليد‬

‫علئ يدي خالد‬

‫سار اليهم‬

‫يما‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪636‬‬

‫أق لا أقاتلهم ثلاثة‬ ‫الإشلام‬ ‫كما‬

‫وكتاب‬

‫امرني‬

‫يقاتلوا‪،‬‬

‫وسنة‬

‫(بسم‬

‫الله الزخمن‬

‫الذي‬

‫أسلموا‬

‫قبل‬

‫عبدالله‬

‫ورسوله‬

‫ورحمة‬

‫الله‬

‫فاقبل‬

‫الغصة‬

‫خالد‬

‫بن‬

‫رجال‬

‫بن‬

‫عليه‬

‫سلموا‬

‫وأئى‬

‫الله‬

‫منهم‬

‫الرابعة ‪،‬‬

‫فقال‬

‫رسول‬

‫فقال‬

‫يزيد‬

‫نقلب‬

‫من‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫فرجع‬ ‫رجعوا‬

‫الله‬

‫بن‬

‫ائك‬

‫" ثم‬

‫الله‬

‫جاءني‬

‫نهاهم‬

‫عليك‬

‫الإسلام‬

‫تسلموا‪،‬‬

‫فأسلموا‬

‫عنه ‪ ،‬واعلمهم‬

‫الله‬

‫يا رسول‬

‫بن‬

‫الله ورحمة‬

‫ولم‬ ‫معالم‬

‫وبركاته‪.‬‬

‫الله‬

‫مع رسويك‬

‫الوليد‪،‬‬

‫‪ ،‬فاني أحمذ‬

‫سلائم عليك‬

‫تخبر أن بني الحارث‬

‫الإسلام ‪ ،‬وشهدوا‬

‫وانذزهنم ‪ ،‬وأفبل‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫الله‬

‫وقد‪ .‬كان رسول‬

‫الإسلام‬

‫الله الزخمن‬

‫‪،‬‬

‫رسول‬

‫أن لا اله الا‬

‫ونيفبل‬

‫وفدهم‬

‫معك‬

‫بن كعب‬ ‫وأن‬

‫الله‬

‫قد‬

‫محمدا‬

‫‪ ،‬والئلائم عليك‬

‫منهم‬ ‫يا رسول‬

‫الله‬

‫بن كعب‬

‫الى عمرر‬

‫ويأخذ‬

‫منهم‬

‫الرحيم‬

‫؛ هدا‬

‫في‬ ‫توفي‬

‫خالدا‪،‬‬

‫ثم‬

‫بيان من‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫اذا زجروا‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫بقيبما‬

‫رسو‬

‫يراجعه‬

‫قال ‪( :‬بلى ‪ ،‬قد كتتم‬

‫قالها‬

‫بظلم‬

‫فلم‬

‫من‬

‫كتتم‬

‫يراجعة‬

‫ثم أعادها‬ ‫أربع‬

‫‪،‬‬

‫مرات‬

‫أفدامكم‪،‬‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫إبم‬

‫أن‬

‫تحت‬

‫حمدتم؟!‬

‫تقلبون‬

‫أشهد‬

‫لا اله‬

‫أحد‪،‬‬

‫رؤوسكنم‬

‫الله ‪-‬رو‪:‬‬

‫رسول‬

‫فسكتوا‪،‬‬ ‫منهم‬

‫كأنهم‬

‫الله عصو‬

‫"وأتا‬

‫استقدموا‪،‬‬

‫‪،‬دمن‬

‫رسول‬

‫القوم انذين‬

‫‪-‬ج!‪:‬‬

‫لأئقيت‬

‫تقاتلوا‬

‫قال‬

‫وقفوا‬

‫الحصين‬

‫ذ‬

‫ي‬

‫عبدالله القناني‪،‬‬

‫على‬

‫استقدموا؟إ!‬

‫الثالثة‬

‫ولم‬

‫حمدنا‬

‫تغلبون‬

‫الله‬

‫من‬

‫قاتلكم " قالوا ‪ :‬كئا‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬صدفتم!‪،‬‬

‫وأمر‬

‫بن الحصين‪.‬‬ ‫من‬ ‫ل‬

‫حين‬

‫شؤالي ‪ ،‬أو في صدر‬ ‫الله‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫رجهه‬

‫ورحم‬

‫‪ ،‬وكتب‬

‫له كئابا عهد‬

‫الله ورسولإ‪،‬‬

‫وبارك‬

‫ذي‬ ‫ورضي‬

‫القعدة ‪ ،‬فلم يمكثوا بعد أن‬ ‫وأنعم‪.‬‬

‫الى اليمن‪:‬‬

‫اليهم بعد ان ولى وفدهم‬

‫صدقاتهم‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫بن‬

‫هولاء‬

‫الله‬

‫ولا نتفردتى ‪ ،‬ولا نبدأ أحدا‬

‫قيس‬

‫بن حزم‬

‫قد بعث‬

‫أسلمتم‬

‫حمدنا‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫اذا زجروا‬

‫الذين‬

‫‪ .‬قال ‪" :‬صدثتم!‬

‫‪ ،‬أنا كئا نجتمع‬

‫إلى قومهم‬

‫‪،‬‬

‫نحن‬

‫‪ ،‬منهم‬

‫قال ‪" :‬من‬

‫قال‬

‫ثم أعادها‬

‫الئ ‪6‬نكم‬

‫أحدا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫اللى‬

‫‪ :‬قيس‬

‫قراد الزيادقي ‪ ،‬وشداد‬

‫بن كعب‬

‫"أتتم ائذين‬ ‫أحد‪،‬‬

‫نقلب‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫لا اله الا‬

‫ولا‬

‫بن كعب‬

‫الله ‪-‬خن! فرآهم‬

‫بني‬

‫وأئه‬

‫حمدناك‬

‫الله‬

‫لم نكن‬

‫بني‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬وعبداله‬

‫رجال‬

‫لم يكتعب‬

‫الأ أربعة أشهير حتى‬

‫اله‬

‫على‬

‫يراجعه‬ ‫‪ :‬نعم‬

‫بني الحارث‬

‫‪-‬لمجي!‬

‫وفد‬

‫الله ‪-‬ج!‪:‬‬

‫يا رسول‬

‫وفد بني الحارث‬

‫السنة ومعالم‬

‫فدعوتهم‬

‫‪ ،‬اشلموا‬

‫عما‬

‫‪ ،‬الئ خالد‬

‫اليه من‬

‫المحجل‬

‫الفه‬

‫قال رسول‬

‫قاتلنا يا رسول‬

‫رسول‬

‫قدموا‬

‫‪ :‬أما والله ما‬

‫"لمجيا‪%‬‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫عبدالمدان‬

‫بك‬

‫معه‬

‫‪ ،‬هؤلاء‬

‫الله‬

‫الجاهلية ؟" قالوا‪:‬‬

‫على‬

‫وأقبل‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫الثانية‬

‫هدانا‬

‫الله‬

‫‪ ،‬والسلام‬

‫النبي رسول‬

‫ما دعوتهم‬

‫المدان ‪ ،‬ويزيد‬

‫عبدالمدان‬

‫لمجم‬

‫الله‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬واتهاهم‬

‫به‬

‫!كحن!‬

‫بهداه ‪ ،‬فبشرهم‬

‫الله‬

‫‪-‬جز ‪ :‬الو أن خالدا‬

‫الى قومهم‬

‫"بنم‬

‫‪:‬‬

‫يزيد‬

‫الذي‬

‫قاتلكنم في‬

‫الئ‬

‫الله جمز‪،‬‬

‫نشهد‬

‫ثم أعادها‬

‫بن‬

‫وجل‬

‫قد هداهم‬

‫عبد‬

‫وقالوا‬

‫الله‬

‫الله‬

‫بعد؛ فان كتابك‬

‫أما‬

‫قيل ‪ :‬يا رسول‬

‫فقال‬

‫بما أمرهم‬

‫محمد‬

‫‪ ،‬وأجابوا‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫أحد‪،‬‬

‫قدفت‬

‫ركبانا قالوا ‪ :‬يا بني‬

‫اليئ رسول‬

‫‪ ،‬من‬

‫هو‪،‬‬

‫عبدالله الضبابي‬

‫‪،‬‬

‫قاتلتهم‬

‫عليهم‬

‫إلى‬

‫ثلاثة أيام‬

‫لما‪.‬‬

‫إلى‬

‫الهتد؟"‬

‫آمرهم‬

‫‪ ،‬وإئي‬

‫اقمت‬

‫وقبلت‬

‫وعلمتهم‬

‫جم!ر‪:‬‬

‫لا اله الا‬

‫وبركاته‬

‫فيهم‬

‫يكتب‬

‫الرحيم‬

‫‪ ،‬وأن‬

‫لم يسلموا‬

‫وبعثت‬

‫حتى‬

‫الله‬

‫أق تقاتلهم‬

‫‪ ،‬ويزيد‬

‫وعمرو‬

‫عهد‬

‫النبيئ‬

‫فكتب‬

‫الله‬

‫نبئه‬

‫اظهرهم‬

‫‪-‬لمج!‬

‫اليه رسول‬

‫اليك‬

‫عر‬

‫بين‬

‫الى‬

‫‪ ،‬وإن‬

‫الله ع!ؤ‪،‬‬

‫وانا مقيم‬

‫الإسلام‬

‫الا‬

‫وسئة‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وان‬

‫ايايم‬

‫أدعوهم‬

‫الإسلام ‪ ،‬فاق أسلموا‬

‫فيهم‬

‫منهم‬

‫معالم‬

‫عمرو‬

‫بن حزم‬

‫إليه فيه عفده‬

‫ليفقههم في الدين ويعلمهم‬ ‫وأمره‬

‫فيه بأمره ‪:‬‬

‫يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود‪،‬‬

‫عهد‬

‫من‬

‫محمد‬

‫قدوئم رفاعه‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫النبي رسول‬

‫الله‬

‫لعمرو‬

‫"الممعيرة لابن هشام‬

‫الخذامي‬

‫"‬

‫‪637‬‬

‫هم‬

‫الناس‬

‫القران‬

‫والذي‬

‫عليهم‬

‫لعنة‬

‫‪ ،‬وامره‬

‫‪ ،‬ويفقههم‬ ‫‪ ،‬ويلين‬

‫يققهوا‬

‫اق يأخذ‬

‫فيه ‪ ،‬وينهى‬ ‫في‬

‫للناس‬

‫على الطبمين !!‬

‫الله‬

‫حين‬

‫الناس‬

‫الحق‬

‫كما‬

‫فلا يصمس‬

‫‪ ،‬ويثتد‬

‫القران انسان‬

‫أهود‪ ،[18 :‬ويبشر الناس بالجنة وبعملها‪ ،‬وينذر الناس‬

‫الناس‬

‫ا!بر‬

‫‪ ،‬والحبئ الأصغر هو العمرة ‪ ،‬ويتهى الناس ان يصفي‬

‫احذ‬

‫راسه في‬

‫دعواهم‬

‫الى‬

‫اله هز‬

‫بالـيف‬

‫حتى‬

‫تكون‬

‫المرافق‬

‫وارجلهم‬

‫والسجود‬

‫‪ ،‬ويتهى‬

‫قفاه‬

‫وخده‬

‫وجل‬ ‫دعواهم‬

‫وفي‬ ‫فريضة‬

‫ثلاثين من‬ ‫الله‬

‫نصراني‬ ‫عليهم‬

‫اذا‬

‫عشر‬

‫نودي‬

‫على‬

‫التي افترض‬

‫كان‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫على‬

‫او عوضه‬

‫والمومنين جميعا‪،‬‬

‫نقسه‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫صلوات‬

‫وقدم على‬ ‫لرسول‬ ‫"بنم‬

‫ومن‬

‫الله‬

‫الله‬

‫في‬

‫على محمد‪،‬‬

‫دخل‬

‫واسلم‬

‫الرحيم‬

‫فيهم ؛ يدعوهم‬

‫فله امان شهرين‬

‫فلما قدم‬

‫ما‬

‫ودعا‬

‫الناس‬

‫الله‬

‫الى‬

‫باسباغ‬

‫الوضوه‬

‫‪ ،‬وامر‬

‫بالصلاة‬

‫الشمس‬

‫العين وسقت‬

‫سقت‬ ‫عثرين‬

‫‪ ،‬وفي‬ ‫‪ ،‬فمن‬

‫زاد خيرا‬

‫واللام‬

‫‪ ،‬فحسن‬

‫‪ ،‬هدا كئاث‬

‫الى‬

‫اله‬

‫اسلامه‬ ‫من‬

‫محمد‬

‫وعملها‪،‬‬

‫اربعين‬

‫الله‬

‫وذمة‬

‫زيد‬

‫بس‬

‫من‬

‫فهو‬

‫ان يكون‬

‫‪ ،‬واتمام‬

‫لوقتها‬

‫‪ ،‬وصل!‬

‫رفاعة‬

‫فليقطفوا‬ ‫وايديهم‬

‫العصر‬

‫الى‬

‫الركوع‬

‫السماء‪ ،‬وعلى‬

‫والشص!ر‬

‫خيز‬

‫‪ ،‬وكتب‬

‫وعلى‬ ‫رسوله‬

‫رسول‬

‫وخدها‬

‫‪ ،‬لانه من‬

‫الله‬

‫كل‬ ‫‪ ،‬ومن‬

‫يهودفي‬

‫من‬

‫منع‬

‫او انثى حر‬

‫ذلك‬

‫بقرة‬

‫فانه عدو‬

‫و‬

‫مثل ما‬ ‫او عبد؟‬

‫دله‬

‫ولرسوله‬

‫وبركانه"‪.‬‬

‫!ك!‪،‬‬

‫اله‬

‫!ك!ن!‬

‫لرفامحة بن‬

‫اثبل منهم ففي حزب‬

‫ثم ساروا‬

‫البقر‬

‫‪،‬‬

‫شاة ‪ ،‬فانها‬

‫اسلم‬

‫حالبم ؛ ذكر‬

‫الفرب‬

‫الجذامئي‬

‫له رسول‬

‫الله‬

‫ما‬

‫الله‪،‬‬

‫سقى‬

‫اربعين من‬

‫الننم سائعة‬ ‫له‬

‫في‬

‫والعشاء اول الليل‪،‬‬

‫ثم الضبيبيئ ‪ ،‬فاهدى‬

‫كتابأ الى‬ ‫زبد‪،‬‬

‫الله‬

‫قومه‬

‫إلى الحزة ‪ ،‬حرة‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫اني بعئته الى‬

‫وحزب‬

‫الرنجلاء‪،‬‬

‫كتابه‪:‬‬

‫قومه‬

‫رسويه ‪ ،‬ومن‬

‫"‪.‬‬

‫على‬

‫الحح‬

‫ثوبا يثني‬

‫المومنين ‪ ،‬له مثل ما لهم ‪ ،‬وعليه‬

‫عليه ورحمة‬

‫لالى رسوله ‪ ،‬فمن‬

‫قومه ‪ ،‬أجابوا وأسلموا‪،‬‬

‫ويستألف‬

‫ا!بر‬

‫وجوههم‬

‫ازبع شياه ‪ ،‬وفي كل‬

‫كل‬

‫فان له ذمة‬

‫رفاعة‬

‫عنه ‪ ،‬فقال ‪( :‬ألا‬

‫القبائل والعسائر‪،‬‬

‫تبدو النجوم في السماء‪،‬‬

‫او يهوديته ‪ ،‬فانه لا يرد عنها‪،‬‬ ‫اذى‬

‫بالذي‬

‫الدعاء الى القبائل والعشائر ‪ ،‬وليكن‬

‫تميل‬

‫ودان بدين الأسلام فانه من‬

‫ذلك‬

‫واحد صنير‬

‫لهم‬

‫عند الرواح اليها‪ ،‬وامره ان يأخذ من المغانم خمص‬

‫عشر‬

‫الصدقة‬

‫الناس‬

‫الأ‬

‫الله مج! في هدنة الحديخبية قنل خيبر رفاعة بن زيد الجذامي‬

‫جمغلاما‪،‬‬

‫الله الرخمن‬

‫يؤخر‬

‫او جذعة‬

‫فدوم‬

‫رسول‬

‫حتى‬

‫اله‬

‫به‬

‫‪ ،‬والحج‬

‫به‬

‫‪ ،‬ويعلم‬

‫بفرجه الئ السماء ‪ ،‬وينهى ان يعقص‬

‫الله‬

‫امرهم‬

‫حين‬

‫من الإبل شاتان ‪ ،‬وفي كل‬

‫نضرانيته‬

‫ثيابا‬

‫؛ كما‬

‫بالهاجرة‬

‫لا‬

‫العقار‬

‫‪ ،‬ويأمر‬

‫له‬

‫برؤوسهم‬

‫لها‪ ،‬والنسل‬

‫المومنين‬

‫من‬

‫واحد يفضي‬

‫الى‬

‫كره‬

‫وما امر‬

‫احذ في ثوب‬

‫لم يأع‬

‫لا شريك‬

‫بفبل الليل ‪،‬‬

‫البقر تبيع جأع‬

‫اسلامأ خالصا‬

‫ديناز واف‬

‫الله‬

‫على المومنين في الصدقة من‬

‫العشر ‪ ،‬وفي كل‬ ‫كل‬

‫وخده‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫بالصبح ‪ ،‬ويهجر‬

‫حين‬

‫وامر بالسعي الئ الجمعة‬

‫نصف‬

‫له‬

‫الئ الكعبين ‪ ،‬ويمسحون‬

‫مدبرة ‪ ،‬والمغرب‬

‫وما كتب‬

‫‪-‬‬

‫اذا‬

‫الله‬

‫وفريضته‬

‫كان بين الناس هيبئ ‪ -‬عن‬

‫لا شريك‬

‫الى‬

‫والخشموع ‪ ،‬ويغقس‬

‫الأرض‬

‫الحبئ وسنته‬

‫‪ ،‬ويتهى الناس ان يحتبي احذ في ثوب‬

‫عاتقيه‬

‫شغر‬

‫الدين ‪ ،‬ويعلم‬

‫الظلم ‪ ،‬فان‬

‫طاهز‪،‬‬

‫النار‬

‫الناس‬

‫عليهم‬

‫الا وهو‬

‫ويحبر‬

‫الظلم‬

‫معالم‬

‫في‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬ويأمرهم‬

‫ونهى‬

‫حتى‬

‫طرفيه على‬

‫في‬

‫بالحق‬

‫امره‬

‫‪ ،‬واق‬

‫الله‬

‫يبشر‬

‫بالخير‬

‫الله‬

‫الذين‬

‫أ‬

‫والذين‬

‫محسنون‬

‫بن حزم‬

‫بعثه الى اليمن ‪ ،‬امره بتقوى‬

‫في‬

‫الله‬

‫امره كله ؛ فان‬

‫مع‬

‫اتقوا‬

‫ونزلوها‪.‬‬

‫عامة‬

‫ادبر‬

‫قدوم وفد همدان‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪638‬‬

‫قدوئم‬ ‫قال ابن هشام‬ ‫عبدالله بن‬

‫‪ :‬وقدم‬

‫اذينة العبدي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫مالك‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫الخارفي ‪ ،‬فلقوا رسول‬

‫برحال‬ ‫أمن‬

‫نمط‬

‫وفد‬

‫‪ ،‬وأبو ثور‪،‬‬

‫على‬

‫الميس‬

‫همدان‬

‫أبي‬

‫وهو‬

‫اسحاق‬

‫ذو‬

‫الله‬

‫على‬

‫السبيعي‬

‫المشعار‪،‬‬

‫الله‬

‫ع!ر فيما حدثني‬

‫من‬

‫همدان‬

‫على‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قدم‬

‫ومالك‬

‫عحح مرجعه‬

‫انمفرية والأرحبية‬

‫وفد‬

‫رسول‬

‫همدان‬

‫من‬

‫بن‬

‫وفد‬

‫أيفع ‪ ،‬وضمام‬

‫تبوك ‪ ،‬وعليهم‬

‫‪ ،‬ومالك‬

‫ورجل‬

‫بن نمط‬

‫بن‬

‫أثق‬ ‫رسول‬

‫مالك‬

‫مقطعات‬

‫به‬

‫‪ ،‬عن‬

‫السلماني‬

‫انحبرات‬

‫اخر يرتجزان‬

‫الله‬

‫عمرو‬ ‫!سيم‬

‫بن‬

‫؟ منهم‪:‬‬ ‫بن‬

‫‪ ،‬وعميرة‬

‫والعمائم العدنية‬

‫بالقوم ‪ ،‬يقول‬

‫أحدهما‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫ليس لها في العالمين أمثال‬

‫سوقة واقيال!‬ ‫همدان خير‬ ‫محفها الهضب ومتها الأبطال لها‬ ‫ويقول الاخر‬

‫إليك‬

‫في هبوات الضيف‬

‫مخطماب‬ ‫قلص‬

‫نواج‬

‫السود‬

‫والقود‪،‬‬

‫جرى‬

‫اطابات بها‬

‫]من الرجز[‪:‬‬

‫جاوزن سواد الزيف‬

‫فقام مالك‬

‫واكال‬

‫بن نمط‬

‫متصلة‬

‫بين يديه ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫بحبائل‬

‫يا‬

‫بحبال الليف‬ ‫رسول‬

‫الإسلام ‪ ،‬لا تأخذهم‬ ‫الرسول‬

‫أجابوا دعوة‬

‫والخريف‬

‫‪ ،‬وفارقوا‬

‫الفه‬

‫في‬

‫‪ ،‬نصئة من‬

‫الله‬

‫الالهات‬

‫لومة‬

‫لائبم‬

‫والأنصاب‬

‫همدان‬

‫‪ ،‬من‬

‫من كل‬

‫مخلاف‬

‫‪ ،‬عهدهم‬

‫حاضر‬

‫خارفي‬

‫لا ينقض‬

‫وباد‪ ،‬أتوك على‬

‫ويايم وشاكبر‪،‬‬ ‫ما أقامت‬

‫أهل‬

‫لعلع ‪ ،‬وما‬

‫اليغفور بضلع‪.‬‬

‫فكتب‬

‫لهم‬

‫"نجم‬

‫الله‬

‫وحقاف‬

‫رسول‬

‫الرحمن‬

‫الرحيم ‪ ،‬هذا كتافي من رسول‬

‫الرمل مع وافدها ذي‬

‫اقاموا الصلاة‬ ‫المهاجرون‬

‫قصيدة‬

‫الله‬

‫جم!لا‬

‫كتابا فيه‪:‬‬

‫المشعار مالك‬

‫واتوا الزكاة ‪ ،‬ينهلون‬

‫والأنصار"‬

‫لمالك‬

‫فقال فى ذلك‬

‫علافها‬

‫بن نمط‬ ‫وبرعون‬

‫بن نمط‬ ‫مالك‬

‫في‬

‫م!خ‬

‫بن نمط‬

‫]من‬

‫النبي‬

‫جمب!!‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫الدجى‬

‫على كل فتلاء الذراعين جسر؟‬ ‫برب الراقصات الى منى‬

‫بأن رسول الله فينا‬ ‫وأعطى‬

‫اذا‬

‫عافيها‪،‬‬

‫رمجيئهم‬

‫وهن بنا خوصق طلائح تقتلي‬

‫فما حملت‬

‫ومن‬

‫اسلم من قومه ‪ ،‬علئ‬ ‫لهم‬

‫بذلك‬

‫عهد‬

‫الله‬

‫ان لهم فراعها ووهاطها‬ ‫وذمام‬

‫رسوله‬

‫ما‬

‫‪ ،‬وثاهدهم‬

‫‪.‬‬

‫ذكزت رسول الله في فحمة‬

‫حلقت‬

‫الله‬

‫محمد‬

‫ع!‬

‫لمخلاف‬

‫خارف‬

‫واهل‬

‫جناب‬

‫الهضب‬

‫من‬

‫ناقبما‬

‫ما طالب‬

‫مصدق‬

‫فوق رخلها‬ ‫العرت جاءه‬

‫اليه‪:‬‬

‫ونحن‬

‫باعلى‬

‫رخرحان وصلدد‬

‫بركبانها في لاح! متمذد‬ ‫تمر بنا مر الهجف‬

‫ةالخفيدد‬

‫صوادر بالزكبان من هضب‬

‫قردد‬

‫رسوذ أتى من عتد ذي العزش مفتدي‬

‫أشد على‬

‫أعدائه من محمد‬

‫وأفضى بحد انمشرفي‬

‫انمهند‬

‫ذكر الكذابنن‪ :‬مسيلمة‬

‫الحنفي‬

‫والأسود العنسي ‪ /‬خروج‬

‫‪،‬‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫الأمراء‪ /‬كتاب مسيلمه‬

‫‪963‬‬

‫ذكر‬ ‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقذ‬

‫حنيفة ‪ ،‬والاشود‬

‫الخدري‬

‫ابن اسحاق‬

‫تقوم الساعة حتى‬

‫في‬

‫يزيد‬

‫الكذابين‬

‫صاحب‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫يخرج‬

‫من‬

‫‪ ،‬فبعث‬

‫بن‬

‫اليمن‬

‫صدقة‬

‫وفرق‬

‫المهاجر‬

‫بني اسد‪،‬‬

‫بني سعد‬

‫ناحية ‪ ،‬وقد بعث‬ ‫نخران‬

‫؟ ليخمع‬

‫على‬

‫الفه ع!‬

‫صدقتهم‬

‫ولكن‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ‪ :‬سمغت‬

‫"اما‬

‫والله‬

‫‪،‬‬

‫ثم كتب‬

‫"بنم‬ ‫بند؛‬

‫رسول‬

‫لولا‬

‫بن يسار ‪ ،‬عن‬

‫سليمان‬

‫يقول ‪" :‬أيها‬

‫منبره ‪ ،‬وهو‬

‫من ذهب‬

‫فكرهتهما‪،‬‬

‫ابن ماجه‬

‫برقم ‪.[2293 :‬‬

‫رسول‬

‫فنفختهما‪،‬‬

‫الله كف‬

‫يقول‬

‫‪" :‬لا‬

‫الضدقات‬

‫على‬

‫أمراءه وعماله على‬ ‫الى‬

‫صنعاء؟‬

‫‪ ،‬وعلى‬

‫الضدقات‬

‫فخرج‬

‫عليه‬

‫صدقاتها‪،‬‬

‫وبعث‬

‫‪ :‬اليربوعي‬

‫الزبرقان بن بدر على‬ ‫علي‬

‫البحرين ‪ ،‬وبعث‬

‫ما أوطأ الإسلائم‬

‫الى كل‬

‫العنسيئ ‪ ،‬وهو‬

‫عدي‬

‫بن حاتم على‬

‫‪ -‬على‬

‫صدقات‬

‫ناحية منها‪ ،‬وقيس‬

‫بن أبي طالب‬

‫بها‪،‬‬

‫رضوان‬

‫وبعث‬

‫طيىء‬

‫بني حنظلة‪،‬‬

‫بن عاصم‬ ‫الله‬

‫على‬

‫عليه إلى أهل‬

‫؛ فقدم‬

‫إلى رسول‬

‫شيخ‬

‫الله يكفح يقول‬

‫حين‬

‫لا نفتل‬

‫لضرنجت‬

‫الفه جميإة والجوابئ‬ ‫الله‬

‫في الأمر معك‬

‫عليه رسولان‬

‫لهما‬

‫رشول‬

‫جمف ‪ :‬من مسيلمة رسول‬ ‫‪ ،‬وان‬

‫له بهذا الكتاب‬

‫‪ ،‬عن‬

‫سلمة‬

‫نضف‬

‫لنا‬

‫الارض‬

‫عنة‬ ‫الله‬

‫الى محمد‬

‫‪ ،‬ولقريش‬

‫نضف‬

‫رسول‬

‫الله‪،‬‬

‫الأرض‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫بن نعيم بن مسعود‬

‫قرأ كتابه ‪" :‬فما تقولان‬

‫الأشجعي‬

‫أنتما؟" قالا ‪ :‬نقول‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫كما‬

‫أبيه‬

‫ئعيم‪،‬‬

‫قال ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫اعناقكما"‪.‬‬

‫إلى مسيلمة‪:‬‬

‫الله‬

‫الرخمن‬

‫فان الأرض‬

‫وذلك‬

‫أن‬

‫أو اخيه‬

‫هريرة ‪ ،‬أنه قال ‪ :‬سمعت‬

‫المغيرة‬

‫الن‬

‫من أشجع‬

‫الرسل‬

‫حبيب‬

‫عليه بجريتهم‪.‬‬

‫قد كتب‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫"‬

‫‪] .‬أخرجه‬

‫بن نويرة ‪ -‬قال ابن هثام‬

‫على‬

‫‪ ،‬أما بعد؛ فاني قد أشركت‬

‫قريثا‬

‫باليمامة في‬

‫بني‬

‫النبؤة"‪.‬‬

‫منهم ‪ :‬فبعث‬

‫مسيلمة‬

‫بن حبيب‬

‫قوئم يغتدون‬

‫بن‬

‫الناس على‬

‫في ذراعي صوارين‬

‫الى حضرموت‬

‫مالك‬

‫رجلين‬

‫كتاب‬

‫سلائم عليك‬

‫ابي‬

‫بن يسار‪،‬‬

‫يخطب‬

‫اليمامة‬

‫قد بعث‬

‫أبي أمية بن‬

‫وبعث‬

‫ويقدم‬

‫عطاء‬

‫الأمراء والعفال‬

‫العلاء بن الحضرمي‬

‫وقد كان مسيلمة‬

‫وهو‬

‫وصاحب‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫زياد بن لبيد اخا بني بياضة الأتصاري‬ ‫وصدقاتها‪،‬‬

‫الله‬

‫مجرو‬

‫ثلآلون دخالأ كلهم يدعي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫وعلى‬

‫جمف الكذابان ‪ :‬مسيلمة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ليلة القدر ‪ ،‬ثم أتسيتها‪ ،‬ورأيت‬

‫‪ :‬وكان رسول‬

‫من‬

‫عهد‬

‫رسول‬

‫خووج‬

‫البلدان‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بن عبدالله بن قسيط‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬سمعت‬

‫فأولتهما هذين‬

‫قال‬

‫تكلم‬

‫‪ :‬مسيلمة‬

‫والأسود‬

‫العتسيئ بصتعاء‪.‬‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫الناس ‪ ،‬اني قذ رأيت‬ ‫فطارا‪،‬‬

‫كان‬

‫بن كغب‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ابي سعيد‬

‫الكذابين‬

‫الحل!فئي‪،‬‬

‫العنسي‬

‫دنه‬

‫الرحيم‬

‫‪ ،‬من‬

‫يورثها من‬

‫في آخر سنة عثر‪.‬‬

‫محمد‬

‫يثاء‬

‫من‬

‫رصول‬ ‫عباده ‪،‬‬

‫الله‬

‫الى مسيلمة‬

‫والعاقبة‬

‫الكذاب‬

‫للمتقين "‪.‬‬

‫‪ ،‬الئلام‬

‫علئ‬

‫من‬

‫اتبع الهدى‬

‫‪ ،‬أما‬

‫حبة الوداع‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪064‬‬

‫حجة‬ ‫خروج‬

‫وقت‬

‫النبي‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫النبي‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫النبي‬

‫عامل‬

‫قال‬

‫حكم‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫يذكر‬

‫الله‬

‫على‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫النحر‬

‫يوم‬

‫في‬

‫‪:‬‬

‫قالت‬

‫أمر‬

‫بمكة‬

‫يا بنت‬

‫يا رسول‬ ‫حين‬

‫قلت‬

‫هدي؟"‬

‫الفه‬

‫بن محمد‪،‬‬ ‫القعدة ‪.‬‬

‫ذي‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬سباع‬

‫ويقال‬

‫بن‬

‫عرفطة‬

‫‪.‬‬

‫الغفاري‬

‫؟" قالت‬ ‫ذلك‬

‫‪ :‬قلت‬

‫؛ فانك‬

‫رسول‬

‫الفه ي!‬

‫معه الهذي‬

‫من‬

‫كل‬

‫رسول‬

‫كل‬

‫الله‬

‫ما يقضي‬

‫لا هدي‬

‫‪ :‬ما هذا؟‬

‫ءلمجض‬

‫ذلك‬

‫أخي‬

‫مع‬

‫عائشة‬

‫أني‬

‫الحاج‬

‫معه ‪ ،‬وحل‬

‫قالوا ‪ :‬ذبح‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫رسول‬ ‫بن‬

‫عبدالرحمن‬

‫علي‬

‫لم أخرفي‬

‫الأ ‪6‬نك‬

‫نساؤه‬

‫وأنا‬

‫معكم‬

‫لا تطوفين‬

‫بعمر؟‪،‬‬

‫فلما كان‬

‫الله ء!ن! عن‬ ‫أبي بكر‬

‫‪ :‬لا‬

‫‪ -‬وأشرف‬

‫اليوم ‪ ،‬فدخل‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬والله لودذت‬

‫تفضين‬ ‫كان‬

‫بيتي ‪ ،‬فقلت‬

‫بي‬

‫أبيه القاسم‬

‫‪ -‬وقد ساق‬

‫بن‬

‫محمد‪،‬‬

‫عن‬

‫الهذي ‪ ،‬قالت ‪ :‬وحضت‬

‫فحل‬

‫في‬

‫‪ ،‬بعث‬

‫حئى‬

‫اليمن‬

‫أن‬

‫عبدالله بن عمر‪،‬‬

‫يحللن‬

‫اتحر‬

‫بعمرة‬

‫نسائه‬ ‫من‬

‫فأعمرني‬

‫رسول‬

‫فاطمة‬

‫الفه؟ قالت‬

‫بنت‬

‫الفه‬

‫رسول‬

‫‪ :‬امرنا رسول‬

‫سفره ‪ ،‬قال له رسول‬ ‫أهللت‬

‫كما‬

‫‪ :‬الئهم ‪ ،‬إني‬

‫قال ‪ :‬لا‪ ،‬فأشركه رسول‬ ‫الفه‬

‫ي!‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أهل‬

‫قلنا‬

‫ع!ب!و‬

‫يا رسول‬

‫يمنعك‬

‫عن‬

‫الفه‬

‫‪،‬‬

‫أن‬

‫تحل‬

‫معنا؟‬

‫فقال‬

‫‪:‬‬

‫بما أهل‬

‫في‬

‫الحبئ‪:‬‬

‫‪ :‬أن رسول‬ ‫الله‬

‫الفه‬

‫رئ! ‪ ،‬ورضي‬

‫الله‬

‫ع!‪:‬‬

‫به نبئك‬

‫ءيخ!و‬

‫عنها‪،‬‬

‫الفه عنى أن نحل‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬ازجغ‬

‫الفه عى‬

‫عن‬

‫‪ :‬فما‬

‫عبدالله بن عمر‪،‬‬

‫حفصة‬

‫ابنة‬

‫عمر‪،‬‬

‫هدى"‪.‬‬

‫عبدالله بن أبي نجيح‬

‫على‬

‫‪ ،‬انيئ أفللت‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫مكة‬

‫‪-‬لمجح‬

‫ىجمت نساءه‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫ساق‬

‫نفشت‬

‫نافع مولى‬

‫؛ فلا احل‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫أخرفت‬

‫الحح ‪ ،‬ونحر‬

‫عن‬

‫عائشة‬

‫زوج‬

‫التي فاتتني‪.‬‬

‫فلما فرغ من الخبر عن‬

‫الفه‬

‫الساعدي‬

‫كان بسرف‬

‫اذا‬

‫فطرج‬

‫ليلة الحضبة‬

‫قفوله من‬

‫ابن إسحاق‬

‫وقد‬

‫ما لك‬

‫في‬

‫الفه‬

‫بقر كثير‬

‫رسول‬

‫أخرم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬لعلك‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫وليذت‬

‫موافاة علئ‬

‫أبيه القاسم‬

‫ليالي بقين من‬

‫القاسم ‪ ،‬عن‬

‫فقال ‪" :‬لا تقوين‬

‫رسول‬

‫بلحم‬

‫عمرتي‬

‫"اني اهديت‬

‫قال‬

‫السفر؛‬

‫‪ :‬ودخل‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫لما‬

‫دجاية‬

‫بعمره إلأ من‬

‫يا عائثة‬

‫اذا كانت‬

‫مكان‬

‫التتعيم‬

‫هذا‬

‫أتيت‬

‫البقر ‪ ،‬حتى‬

‫المدينة‬

‫الناس الأ الحح ‪ ،‬حئى‬

‫‪" :‬ما لك‬

‫بالبيت " قالت‬

‫الحح‬

‫أبا‬

‫عبدالرحمن‬

‫الناس ‪ ،‬امر الناس أن يحلوا‬

‫عامي‬

‫لخمس‬

‫‪ ،‬وأمر‬

‫في الحج‪:‬‬

‫ولا يذكر‬

‫أهذا[‬

‫القعدة تجفز‬

‫بن القاسم ‪ ،‬عن‬

‫الى‬

‫‪-‬لمجح‬

‫ذو‬

‫للحح‬

‫الناس‬

‫بالجهاز‬

‫له‪.‬‬

‫المدينة‪:‬‬

‫فاستعمل‬

‫ابن اسحاق‬

‫أنجكي ‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫!ه‬

‫الله‬

‫عبدالرحمن‬

‫رسول‬

‫ىلج! على‬

‫هشام‬

‫على‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫‪ :‬خرج‬

‫الحائض‬

‫قال‬

‫للحج‪:‬‬

‫‪ :‬فلما دخل‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫عح!ه‬

‫ع!عيم‬

‫الوداع‬

‫كما‬

‫وعندك‬

‫في هديه ‪ ،‬وثبت‬

‫فوجدها‬

‫بعمرة ‪ ،‬فحللنا‪،‬‬

‫"اتطلق فطف‬ ‫فاخلل‬

‫؟اق‬

‫بعث‬

‫بالبيت وحل‬ ‫حل‬

‫ورسولك‬

‫على‬

‫اضحابك"‬ ‫محمد‬

‫احرامه مع رسول‬

‫عليا !ه‬

‫إلى‬

‫قد حفت‬

‫وتهئات‬

‫ثم‬

‫نخران‬

‫أتى رسول‬

‫كما حل‬

‫‪-‬لمج!و‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬ ‫الله عج!‪،‬‬

‫اضحابك"‬

‫قال ‪ :‬يا رسولي‬ ‫قال ‪" :‬فهل‬

‫الله عجز‪ ،‬حتى‬

‫فلقيه‬

‫الله‬

‫معك‬

‫قال ‪:‬‬ ‫‪ ،‬اني‬ ‫من‬

‫فرغا من‬

‫الهدي عنهما‪.‬‬ ‫يحيى‬

‫بن عبدالله بن عبدالرحمن‬

‫بن أبي عمرة ‪ ،‬عن‬

‫يزيد بن طلحة‬

‫بن‬

‫حبة الوداع‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪641‬‬

‫يزيد‬

‫بن ركانة ‪ ،‬قال ‪ :‬لما أقبل علي‬

‫واشتخلف‬

‫على‬ ‫كان‬

‫البز الذي‬

‫جنده‬ ‫مع‬

‫قال ‪ :‬كسوت‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫!ه‬

‫ليتجملوا‬

‫قال‬

‫بن عجرة‬

‫كعب‬ ‫قال‬

‫اشتكى‬

‫‪:‬‬

‫لا تشكوا‬

‫خطبة‬

‫الناس‬

‫عليا‪،‬‬

‫الوداع‬ ‫قال‬

‫بنت كعب‬

‫رضوان‬

‫خطبته‬

‫لا ادري‬

‫الله‬

‫في‬

‫التي‬

‫رسول‬

‫بئن‬

‫لا القاكم‬

‫اعمالكم ‪ ،‬وقد بلقت‬

‫موضوع‬ ‫عبد‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫افوالكم ‪،‬‬

‫كله ‪ ،‬وان كل‬

‫المطلب‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫به مما تحقرون‬

‫من‬

‫يحلونه‬

‫بعد‬

‫لا‬

‫كتاب‬

‫يوم‬

‫فرشكم‬ ‫المضاجع‬ ‫خيرا؛‬ ‫بكلمات‬

‫الله‬

‫دبم‬

‫هل‬

‫بفتت"‬

‫" او "في‬

‫الله‬

‫سبيل‬

‫عندكم‬

‫من‬

‫الله‬

‫من‬

‫ان تنتهي‬

‫!‬

‫بن‬

‫محمد‬

‫أبي سعيد‬ ‫يقول‬

‫فسمعته‬

‫رسول‬

‫بهم‪.‬‬

‫سليمان‬

‫‪ -‬عن‬

‫! ما هذا؟‬

‫به إلى‬

‫لما صنع‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الخدري‬

‫القوم خفة من‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ويلك‬

‫شكواه‬

‫فينا خطيبا‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫الخدري‬

‫‪،‬‬

‫الناس‬

‫‪،‬‬

‫داايها‬

‫ان يشكئ"‪.‬‬

‫غير‬

‫ضربا‬

‫لا يملكن‬

‫‪ ،‬فاعقلوا ايها الناس‬ ‫الله‬

‫الله‬

‫فذكر‬

‫لي‬

‫الناس‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫‪ ،‬ان دماءكم‬

‫اول‬

‫الأ‬

‫ما ابدا به من‬

‫‪،‬‬

‫واموالكم‬

‫عليكم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فيحلوا‬

‫عدة‬

‫الشهور‬

‫‪ ،‬وان‬

‫ولهن‬

‫حقا‪،‬‬

‫عليكم‬

‫وانكم‬

‫رزقهن‬

‫ربا موضوع‬

‫عند‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫قولي‬

‫واعقلوه‬

‫ما اعطاه عن‬ ‫رسول‬

‫تركت‬

‫‪ ،‬تعلمن‬

‫طيب‬ ‫الفه‬

‫نقس‬ ‫جمفه‬

‫‪:‬‬

‫المطلب‬

‫الله‬

‫الله اثنا‬

‫مضر‬

‫لكم‬

‫الله‬

‫عليهن‬

‫"اللهم‬

‫عثر‬

‫ان‬

‫‪ ،‬فلا تظلفن‬

‫الله‪،‬‬

‫شهرا‬

‫بين‬

‫في‬

‫جمادى‬

‫لا‬

‫يوطئن‬

‫ان تهجروهن‬

‫‪ ،‬واستحلفتم‬

‫م!لم‬

‫اشهدا‪.‬‬

‫به الذين‬

‫‪ ،‬واستوصوا‬

‫ما ان اعتصفتم‬

‫منه‬

‫فقد رضي‬

‫ما احل‬

‫الذي‬

‫بالمعروف‬

‫ان كل‬

‫ذلك‬

‫بن‬

‫‪ ،‬اما بعد‬

‫الكفر ‪ ،‬يضل‬

‫قد اذن لكم‬

‫بأمانة‬

‫فيكم‬

‫عن‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫بن عبد‬

‫‪ ،‬ويحرموا‬

‫الله‬

‫حقا‪،‬‬

‫وكـوتهن‬

‫انما اخذتموهن‬

‫فيسألكم‬

‫دماء الجاهلية‬

‫زيادة في‬

‫ما حرم‬

‫مبينه ‪ ،‬فان فعلن ‪ ،‬فان‬

‫فقال‬

‫اسمعوا‬

‫دم ابن ربيعة بن الحارث‬

‫اربعة حرئم ‪ :‬ثلاثة متوالية ‪ ،‬ورجب‬

‫اسمعوا‬

‫‪،‬‬

‫حخهم‪،‬‬

‫قولي‪،‬‬

‫رئكم‬

‫ربا‪ ،‬وان ربا عياس‬

‫لا‬

‫سنن‬

‫هذه ابدا‪ ،‬ولكنه ان يطع فيما سوى‬

‫والأرض‬

‫قولي ‪ ،‬فاني قد بفتت‬

‫اللهم‬

‫‪ ،‬فهو‬

‫ما حرم‬

‫شيئا‪،‬‬

‫نعم‬

‫‪:‬‬

‫الناس‬

‫هذا‪ ،‬لىائكم ستلقون‬

‫انه‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فان اتتهين ‪ ،‬نلهن‬

‫لامرىء من اخيه‬

‫ثم‬

‫‪ ،‬ايها الناس ‪ ،‬ان النسيء‬

‫نسائكم‬

‫لأنفـهن‬

‫قال‬

‫"ايها‬

‫‪ ،‬وان اول دمائكم اضع‬

‫السموات‬

‫على‬

‫عليه‬

‫شهركم‬

‫‪ ،‬قض‬

‫دينكم‬

‫‪ ،‬منها‬

‫‪،‬‬

‫مناسكهم‬

‫ابدا‪ ،‬ايها الناس‬

‫فقتلته هذفي‬

‫على‬

‫نبيه ‪ ،‬ايها الناس‬

‫اخوة ‪ ،‬فلا يحل‬ ‫ان‬

‫امانة‬

‫أن لا بأتين بفاحشة‬ ‫مبرج‬

‫‪،‬‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬واعلمهم‬

‫فليوذها الئ من ائتمنه عليها‪ ،‬وان كل‬

‫من ان ينبد بأزضكم‬

‫والأرض‬

‫واثنى‬

‫هذا وكحرمة‬

‫بني ليث‬

‫يوم خلق‬

‫‪ ،‬فأرى‬

‫بهذا الموقف‬

‫عاما ؛ ليواطئوا عذة‬

‫‪ ،‬وعليهن‬

‫وسنة‬

‫الله‬

‫ولا تظلمون‬

‫‪ ،‬فاخذروه‬

‫كهيئته‬

‫عوان‬

‫حجه‬

‫فحمد‬

‫هذا‬

‫عنده‬

‫في‬

‫السموات‬

‫تكزهونه‬

‫امرا بينا‪ ،‬كتاب‬

‫المسلمين‬

‫رسول‬

‫الحلل‬

‫بن حزم‬

‫عند أبي سعيد‬ ‫يخب‬

‫كل‬

‫الجيشق‬

‫بن معمر‬

‫الفه‬

‫كان في الجاهلية موضوع‬

‫عاما ويحرمونه‬

‫وتضربوهن‬ ‫فانهن‬

‫فقام‬

‫بين ‪،‬‬

‫وشعبان ‪ ،‬اما بعد ايها الناس ‪ ،‬فان لكم‬ ‫احدا‬

‫‪،‬‬

‫يومكم‬

‫تظلمون‬

‫اعمالكم‬

‫خلق‬

‫ما‬

‫كانت‬

‫مسترضعا‬

‫لىان الزمان قد استدار‬

‫الله‬

‫‪ -‬وكانت‬

‫ذات‬

‫عامي‬

‫ائها الناس ؛ فان الشيطان قد يئس‬

‫كفروا‪،‬‬

‫بن حزم‬

‫الله جمن! على‬

‫فيها‬

‫حرائم الى ان تلقوا رئكم ‪ ،‬كحرمة‬

‫لكم‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ويلك‬

‫رجل‬

‫‪ ،‬انزغ قبل‬

‫البر‪ ،‬قال ‪ :‬وأظهر‬

‫عبدالله بن عبدالرحمن‬

‫‪ :‬ثم مضى‬

‫لعفي‬

‫رؤوس‬

‫في‬

‫‪ ،‬فاذا عليهم‬

‫تعجل‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫الناس‬

‫فاني‬

‫في‬

‫الرجل‬

‫فكسا‬

‫ذلك‬

‫ليلقاهم‬

‫الناس‬

‫الناس ‪ ،‬فردها‬

‫عمته زينب‬

‫عليأ‬

‫دنا جيشه‬

‫فوالله ‪ ،‬انه لأخشن‬

‫ابن اسحاق‬

‫وخطب‬

‫من‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫‪ ،‬عن‬

‫خرج‬

‫به إذا قدموا‬

‫الله !شيهر‪ ،‬قال ‪ :‬فانتزع الحلل‬

‫ابن اسحاق‬

‫من‬

‫ليلقى‬

‫الذين معه رجلا من أصحابه ‪ ،‬فعمد‬

‫علي‬

‫الفوم‬

‫!ه‬

‫اليمن‬

‫رسول‬

‫الفه !و‬

‫بمكة‬

‫الى‬

‫القه !سحر‪،‬‬

‫به فلن‬ ‫اخ‬

‫في‬ ‫بالنساء‬

‫فروجهن‬ ‫تضقوا‬

‫للمسلم‬

‫أبدا‬

‫‪ ،‬وأق‬

‫انفسكم ‪ ،‬الفهم‬

‫بعث أسامة بن‬

‫ازض‬

‫فلسطين ‪ /‬خروج‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عباد‬

‫زيد الق‬

‫رسل رسول‬

‫!‬

‫الله‬

‫الملوك‬

‫الي‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪642‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫في‬

‫يضرخ‬

‫بقول‬

‫الناس‬

‫(تل ‪ :‬أيها الناس‬ ‫فيقول‬ ‫يقول‬

‫له ‪( :‬تل‬ ‫‪" :‬قل‬

‫فيقولون‬ ‫رئكم‬

‫‪:‬‬

‫يوم‬

‫دماءكم‬

‫ان رسول‬

‫الحرام‬

‫البلد‬

‫بلدكنم‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫فيقوله‬

‫وأموالكم‬

‫تحت‬

‫أذى الئ كل‬

‫ذي‬

‫اللجبل‬ ‫‪ ،‬وكل‬

‫الموفص‬

‫الله !‬

‫وذلك‬

‫!ان‬

‫الناس‬

‫بغثا الى‬

‫والداروم‬

‫يومكم‬

‫حرم‬

‫الناس‬

‫‪،‬‬

‫عليكم‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫ان‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬فيقول‬

‫في‬

‫لغامها ليقع على‬

‫رأسي‬

‫‪ ،‬فسمغته‬

‫وهو‬

‫وصية‬

‫الفه‬

‫يقول‬

‫مجلاء‬

‫‪ :‬ان‬

‫لهم‬

‫به ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫الى‬ ‫‪:‬‬

‫الله‬

‫ثم‬

‫هل‬

‫تلقوا‬

‫أن‬ ‫تذرون‬

‫حرم‬

‫قد‬

‫أقي‬

‫عليكم‬

‫هذا"‪.‬‬

‫حاجة‬

‫الله !‬

‫هذا"‬

‫قال ‪ :‬فيصرخ‬

‫دماءكم‬

‫"فل‬

‫الحرام ‪،‬‬

‫شهركنم‬

‫وأموالكم‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬ورسول‬

‫فير‬

‫مواليه فعليه لعنة الله والملائكة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الاشعري‬

‫واق!‬

‫ىلمج!‬

‫يقول‬

‫بن خارجة‪،‬‬

‫عمرو‬

‫بعرفة ‪ ،‬فبلقته ‪ ،‬ثم‬

‫‪" :‬أئها الناس ‪ ،‬اق‬

‫لوارفي ‪ ،‬والولد للفراش ‪ ،‬وللعاهر الحجر ‪ ،‬ومن‬ ‫والناس‬

‫‪ ،‬لا يقبل‬

‫أنجمعين‬

‫منه صرفا‬

‫الله‬

‫الله‬

‫اذص‬

‫قد‬

‫الى‬

‫ولا عدلا‪.،‬‬

‫للحجيج‪:‬‬ ‫عبدالله بن ابي نجيح‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫عليه‬

‫) وكل‬

‫الله يث! لم يحح‬

‫الشام ‪ ،‬وأمر‬

‫الله وب‬ ‫وقف‬

‫وقال ‪ -‬حين‬

‫‪ -‬حين‬

‫على‬

‫وقف‬

‫اسامة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عليهم‬

‫اسامة‬

‫!كيئ‬

‫‪ ،‬واعلمهم‬ ‫حجهم‬

‫وما حزم‬

‫‪ ،‬فاقام بالمدينة بقئة ذي‬ ‫بن‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫‪ :‬وقد كان رسول‬

‫رسول‬

‫الله يث! ‪ ،‬بعث‬

‫حارثة‬

‫حجة‬

‫البلاغ‬

‫الى الملوك‬

‫الموقف‬

‫‪ ،‬وحجة‬

‫فقضى‬ ‫ورفي‬ ‫الوداع ‪،‬‬

‫فلسطين‬ ‫الحجة‬

‫والمحرم‬

‫مع اسامة بن زيد المهاجرون‬

‫الله‬

‫منى متحر"‬ ‫‪ ،‬من‬

‫وصفرا‪،‬‬

‫مولاه ‪ ،‬وامر ‪ 5‬ان يوطىء‬

‫‪!-‬د!ه‬

‫المزدلفة ‪" :-‬هذا‬

‫وكل‬

‫عليهم من حخهم‬

‫عليهم ؛ فكانت‬

‫بن زيد الي ارضى‬

‫فلسطين ‪ ،‬فتجفز الناس ‪ ،‬واؤعب‬

‫رسل‬

‫ما فرض‬

‫اله‬

‫بعرفة ‪ -‬قال ‪" :‬هذا‬

‫قئح صبيحة‬

‫ثم لما نحر بالعنحر بمنى قال ‪" :‬هذا انمتحر‪،‬‬

‫وقد اراهم مناسكفم‬

‫‪ :‬ثم قفل‬

‫‪ :‬ان رسول‬

‫عرفة موقص"‬

‫بعدها‪.‬‬

‫الخيل‬

‫وضرب‬

‫على‬

‫تخوم‬

‫انبلقاء‬

‫الاولون‪.‬‬

‫الي الملوك‬ ‫رسلا‬

‫مق‬

‫اضحابه‬

‫‪ ،‬وكتب‬

‫معهم‬

‫إليهم‬

‫الى الاسلام ‪.‬‬ ‫ابن هشام‬ ‫ذات‬

‫يوم‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫‪7‬‬

‫اصحابه‬

‫الحح‬

‫قد‬

‫أئ‬

‫الله‬

‫البيت ‪ ،‬وما احل‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫الاكبر‬

‫حق‬

‫خروج‬

‫يدعوهم‬

‫‪ :‬يا أيها‬

‫تدرون‬

‫بلد‬

‫لمجفه‪:‬‬

‫الله‬

‫‪ :‬الشفر‬

‫؛ كحرمة‬

‫هذا"‬

‫الرجل‬

‫له رسول‬

‫فيقوله لهم ‪ ،‬فيقولون‬

‫شهر‬

‫لهم من‬

‫من ارض‬

‫‪ :‬ان‬

‫خلف‬

‫هذا"‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬يقول‬

‫الى ان تلقوا ربكم‬

‫‪ :‬هل‬

‫الله‬

‫أبيه عباد‪،‬‬

‫بن حوشب‬

‫تجوز‬

‫لا‬

‫بعث‬ ‫قال‬

‫‪ :‬يوم‬

‫(قل‬

‫شهر‬

‫وأموالكم‬

‫حقه ‪ ،‬وانه‬

‫الحح‬

‫ابن اسحاق‬

‫أي‬

‫بن ابي سليم ‪ ،‬عن‬

‫المزدلفة موفف"‪،‬‬

‫أن رسول‬

‫يقول‬

‫‪:‬‬

‫لبم‬

‫؛ كحرمة‬

‫ليث‬

‫الله ع!‬

‫الذي هو‬

‫الجمار وطواف‬

‫‪:‬‬

‫بن أسيد الى رسول‬

‫ناقة رسول‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الموقف‬

‫‪،‬‬

‫دماءكم‬

‫"قل‬

‫فيقولون‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫الرسول ط‬

‫تعاليم‬

‫قال‬

‫‪ :‬هل‬

‫ربيعة‬

‫تذرون‬

‫بن امية بن‬

‫الله يكخ يقول‬

‫‪ :‬فيقول‬ ‫‪ :‬ثم‬

‫عبدالله بن‬

‫بعرفة‬

‫عليكم‬

‫‪ ،‬ان رسول‬

‫قال‬

‫لهم‬

‫!ك!رو‬

‫الئ أن تلقوا ربكم‬

‫أبيه أو تولى‬

‫رسول‬

‫‪،‬‬

‫يقول‬

‫قد حرم‬

‫الله‬

‫هذا"‬

‫قال ‪ :‬بعثني عئاب‬

‫غير‬

‫الفه‬

‫لهم ‪ :‬ان‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫وققت‬

‫اله عجمد وهو‬

‫‪ :‬يا أيها الناس‬

‫كحرمة‬

‫هذا"‬

‫يحيى‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫بن‬

‫الزبير‪ ،‬عن‬

‫قال ‪ :‬كان‬

‫الذي‬

‫بعد‬

‫عمرته‬

‫مق‬

‫أثق به ‪ ،‬عن‬

‫التي صد‬

‫أبي‬

‫بكر‬

‫الهذلي‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬بلغني‬

‫عنها يوم انخديبية ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫ان رسول‬

‫الله ‪-‬جم‬

‫خرج‬

‫على‬

‫خروج‬

‫رسول‬

‫رسل‬

‫الله‬

‫!كط الي الملوك‬

‫"السيرة‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪643‬‬

‫"ائها الناس‬ ‫مريم " فقال‬ ‫من‬

‫‪ ،‬ان‬

‫‪ :‬وكيف‬

‫اصحابه‬

‫بعثه مبعئا قريبا فرضي‬

‫فأصبح‬

‫المتثاقلون ركل‬

‫أسماء‬

‫رسل‬

‫فبعث‬

‫رسول‬

‫فبعث‬ ‫فارس‬

‫‪ ،‬وبعث‬

‫المفوقس‬

‫سليط‬

‫‪ :‬بعث‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬فعرفه‬

‫‪ ،‬فكره‬

‫العرب‬

‫بن‬

‫تخوم‬

‫اختلافهم‬

‫علئ‬

‫عيسى‬

‫فيها الى‬

‫حاطب‬

‫ملك‬

‫بن أبي بلتعة إلى‬

‫الى جيفر وعياذ ابني الجلندى‬

‫العبدي ملك‬

‫الإسلام‬

‫إلى كسرى‬

‫‪،‬‬

‫بن علي‬

‫الأزدئين ملكي‬ ‫الحنفئين ملكي‬

‫البحرين ‪ ،‬وبعث‬

‫بن وهب‬

‫شجاع‬

‫الثام‪.‬‬

‫بن الأيهم الغساني ‪ ،‬وبعث‬

‫بن أبي أمية‬

‫المهاجر‬

‫اليمن‪.‬‬

‫لأصحابه‬

‫‪ :‬انه وجد‬

‫حين‬

‫على‬

‫كما‬

‫الى‬

‫الملوك‬

‫إلى ثمامة بن اثال وهوذة‬

‫المصري‬

‫لمثل‬

‫منهم‬

‫الى‬

‫الد‪،‬‬

‫والمنذر‪.‬‬

‫خرج‬

‫مجلاء‬

‫؟ قال ‪" :‬دعاهم‬

‫ذلك‬

‫وهوذة‬

‫‪ ،‬وما قال‬

‫عيسى‬

‫ملك‬

‫ابي حبيب‬

‫الفه‬

‫ذلك‬

‫؟ يذعوهم‬

‫الحبشة ‪ ،‬وبعث‬

‫السهمي‬

‫إلى جبلة‬

‫وثمامة‬

‫رتثاقل ‪ ،‬فشكا‬

‫دعوتكم‬

‫عندالله بن حذافة السهمي‬

‫ملك‬

‫بني عامر بن لؤي‬

‫‪ ،‬ولا تختلفوا‬

‫الله‬

‫وابى ‪ ،‬فشكا‬

‫بن العاص‬

‫الغساني ملك‬

‫‪ ،‬وفيه ‪ :‬ان رسول‬

‫يرحمكم‬

‫الفه كان‬

‫والعجم‬

‫كتبأ الى‬

‫إلى المتذر بن ساوى‬

‫سليطا‬

‫يزيد‬

‫معهم‬

‫الى الئجاشي‬

‫بن وهب‬

‫ونجهه‬

‫الى‬

‫اليه ‪ ،‬فأفا‬

‫اليها"‪.‬‬

‫الروم ‪ ،‬وبعث‬

‫بن عبد كلال الحميري‬

‫‪ :‬انا نسيت‬

‫البلدان وملوك‬

‫رسول‬

‫شجاع‬

‫‪ ،‬وكتب‬

‫ملك‬

‫عمرو‬

‫احد‬

‫الله‬

‫الذي‬

‫عيسى‬

‫‪:‬‬

‫أصحابه‬

‫‪ ،‬وبعث‬

‫بن ابي شمر‬

‫الى الحارث‬

‫فأدوا عئي‬

‫من‬

‫الحواريون‬

‫؟ قال ‪" :‬دعاهم‬

‫بلنة الأمة التي بعث‬

‫الى الملوك‬

‫مج!ي!‪%‬‬

‫بن عمرو‬

‫الى الحارث‬

‫الرفري‬

‫منهم‬

‫العلاء بن الحضرمي‬

‫قال ابن هشام‬

‫الى‬

‫يتكلم‬

‫يا رسول‬

‫كما‬

‫بعثه مبعثا بعيدا نكره‬

‫بن امئة الفحمري‬

‫الإسكندرية‬

‫‪ ،‬وبعث‬

‫المخؤومي‬

‫الحواريون‬

‫‪ ،‬واما من‬

‫رسلا‬

‫‪-‬لمجف‬

‫عمرو‬

‫قال ابن هشام‬

‫قال‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ملك‬

‫الأسدي‬

‫و!لم‬

‫ركافة ؛ فلا تختلفوا‬

‫بن خليفة الكلبي الى قيصر‬

‫عمان ‪ ،‬وبعث‬ ‫اليمامة‬

‫اختلف‬

‫راحد‬

‫رسول‬

‫دخية‬

‫به‬

‫قد بعئني‬

‫الله‬

‫رخمة‬

‫علي‬

‫اختلف‬

‫على‬

‫ابن‬

‫اختلف‬

‫بعثهم‬

‫اضحابه‬

‫على‬

‫؛ فأما من‬

‫له‬

‫‪ ،‬فأصبحوا‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فبعثت‬

‫فقال‬

‫الحواريون‬

‫ما دعوتكم‬

‫كتابا فيه ذكر‬

‫وكل‬

‫رجل!‬

‫من‬

‫رسوذ‬

‫به الى‬

‫لهم ‪" :‬ان‬ ‫عيسى‬ ‫قرب‬

‫بعث‬

‫القه جميه‬

‫محفد‬

‫الله بعثني‬

‫بن‬

‫رحمة‬

‫سهاب‬ ‫ركاقة؟‬

‫ابن مريم " قالوا ‪ :‬وكيف‬ ‫به فأحث‬

‫منهم‬

‫يتكلم‬

‫رسلم‬

‫‪ ،‬واما من‬

‫بلنة القوم الذين‬

‫يا‬ ‫بقد‬

‫وخه‬

‫اليهم "‪.‬‬

‫أسماء رسل‬ ‫قال ابن‬

‫الارض‬

‫عيسى‬

‫إسحاق ‪ :‬وكان من بعث عيسى‬

‫‪ :‬ئطرس‬

‫وأتداراض‬

‫الحواري‬

‫وهي‬

‫‪ ،‬ومعه‬

‫ومتتا الى الأرض‬

‫الى قرطاجئة ‪ ،‬وهي‬ ‫ايلياء‬

‫ابن مريم‬

‫!ممض‪:‬‬

‫افريقية‬

‫قرية بيت‬

‫ويهوذا ‪ -‬ولم يكن‬

‫بولس‬

‫ابن مريم !‬

‫‪ ،‬وكان بولس‬

‫من‬ ‫من‬

‫الأتباع ولم يكن‬

‫التي يأكل اهلها الئاس ‪ ،‬وتوماس‬ ‫‪ ،‬وئحنس‬

‫المقدس‬

‫الى إقسوس‬

‫‪ ،‬وابن ثلماء الى‬

‫من الحوارين ‪ -‬جعل‬

‫قرية‬

‫الأعرابية‬

‫مكان يودس‪.‬‬

‫الحواريين والاتباع الذين كانوا‬

‫الفتية‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫الى ارض‬ ‫اصحاب‬ ‫أرض‬

‫من‬

‫بابل من‬ ‫الكهف‬

‫بعدفم في‬

‫الحواريين ‪ ،‬إلى رومية‪،‬‬ ‫ارض‬

‫المشرق ‪ ،‬وفيلبس‬

‫‪ ،‬ويعقوب!‬

‫الحجاز ‪ ،‬وسيمن‬

‫إلى أورسليم‪،‬‬

‫الى أرض‬

‫البربر‪،‬‬

‫ذكر جفلة‬

‫السرايا والبعوث‬

‫الغزوات ‪ /‬ذكر جمله‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪644‬‬

‫ذكر‬

‫جملة‬

‫!!إ‬

‫قال ‪ :‬حدثنا‬

‫اسحاق‬

‫المطلبي‬

‫وكان‬

‫غزوة‬ ‫ثم‬

‫ابو محمد‬

‫‪،‬‬

‫جميع‬

‫بواط‬

‫غزوة‬

‫من‬

‫ناحية‬

‫أبا‬

‫ثم غزوة احد‪،‬‬

‫رضموى‬

‫ذي‬

‫غزوة‬

‫ثم غزوة‬

‫خيبر‪،‬‬

‫منها‬

‫قاتل‬

‫‪ ،‬ثم غزوة‬

‫التي‬

‫سفيان‬

‫دومة‬

‫قرد‪،‬‬

‫قتل‬

‫الله‬

‫بن حرب‬

‫زياد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حذثنا‬

‫عبدالله البكائي‬

‫بن‬

‫ثم‬

‫غزوة‬

‫تسع‬

‫سبعا‬

‫العشيرة‬

‫من‬

‫فيها صناديد‬

‫غزوة‬

‫بطن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫محمد‬

‫المضطلق‬

‫القضاء‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫الختدق‬ ‫من‬

‫ثم غزوة‬

‫بديى‬

‫‪،‬‬

‫خزاعة‬

‫ينبع ‪ ،‬ثم‬

‫غزوة‬

‫بدر‬

‫غزوة‬

‫بني‬

‫سليم‬

‫حتى‬

‫بلغ‬

‫غزوة ذي‬

‫غروة‬

‫بن‬

‫بني‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫غزوة‬

‫الفتح ‪ ،‬ثم غزوة‬

‫حنين‬

‫‪ ،‬ثم غزوة‬

‫والختدق‬

‫وأحد‪،‬‬

‫وقريظة‬

‫كزز‬

‫بن‬

‫الكذر‪،‬‬

‫جابر‪،‬‬ ‫غزوة‬

‫ثم‬

‫بالحجاز‪،‬‬

‫الرقاع من نخل ‪ ،‬ثم غزوة بدبى‬

‫قريخظة ‪ ،‬ثم غزوة‬

‫‪،‬‬

‫الأبواء ‪ ،‬ثم‬

‫امر‪ ،‬ثم غزوة بحران مغدن‬

‫الحديبية‬

‫‪،‬‬

‫ودان ‪ ،‬وهي‬

‫الأولى‬

‫وهي‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫غزوة‬

‫يطلب‬

‫قريشبى ‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬ثم غزوة غطفان‬

‫‪ ،‬ثم غزوة‬

‫بني‬

‫غزواب‬

‫وعشرين‬

‫‪ ،‬منها غزوة‬

‫الأسد‪ ،‬ثم غزوة بني النضير‪ ،‬ثم غزوة ذات‬

‫الجندل‬

‫ثم عمرة‬

‫في‬

‫هشام‬

‫الله ‪-‬يخ! بنفسه‬

‫ثم غزوة حمراء‬

‫غزوة‬

‫لمرإ‬

‫رح!إ بر!يم‬

‫‪:‬‬

‫بدبى الكبرى‬

‫الاخرة ‪ ،‬ثم‬

‫عبدالملك‬

‫ما غزا رسول‬

‫السويق يطلب‬

‫ثم‬

‫قال‬

‫بن‬

‫الغزوات‬

‫لا يريد‬

‫بني‬

‫والمصطلق‬

‫من‬

‫قتالأ فصده‬

‫الطائف‬

‫‪،‬‬

‫لحيان‬

‫المشركون‬

‫‪ ،‬ثم غزوة‬

‫‪،‬‬

‫وخيبر‬

‫هذيل‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫تبوك ‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫والفتح‬

‫وحنينن‪،‬‬

‫والطائف‪.‬‬

‫ذكر‬ ‫بعوثه‬

‫وكانت‬

‫جمحم وسراياه‬

‫المروة ‪ ،‬ثم غزوة حمزة‬

‫بن عبد‬

‫قئل غزوة عبيدة ‪ ،‬وغزوة‬ ‫حارثة‬ ‫وغزوة‬ ‫عمر‬

‫‪ ،‬وغزوة‬

‫القردة‬

‫بن الخطاب‬

‫الكلبي ؛ كلب‬

‫خبر‬

‫غزوه‬

‫غالب‬

‫الجهني ‪ ،‬عن‬ ‫بن عوف‬

‫فخرجنا‬

‫حتى‬

‫غير‬

‫ذلك‬

‫المطلب‬

‫بين بدبئ‬

‫ساحل‬

‫بن ابي وقاص‬ ‫بن مسلمة‬

‫بني عامر‪،‬‬

‫وغزوة‬

‫أسفل‬

‫ثنية‬

‫من‬

‫ذ‬

‫ي‬

‫الناس يقذم غزوة حمزة‬ ‫زيد بن‬

‫نخلة ‪ ،‬وغزوة‬

‫‪ ،‬وغزوة‬

‫مرثد بن أبي مرثد الغنوفي الرجيع‪،‬‬

‫بن الجراح‬

‫العراق ‪ ،‬وغزوة‬

‫ذا القضة‬

‫بن ابي طالب‬

‫من‬

‫طريق‬

‫اليمن ‪ ،‬وغزوة‬

‫بن عبدالله‬

‫غالب‬

‫بني الملرح‪.‬‬

‫الملؤج‪:‬‬

‫بن مكيث‬

‫بن ليث ‪ ،‬في سرية كنت‬ ‫لقينا الحارث‬ ‫الأ الى رسول‬

‫كئا قد استوثقنا منك‬

‫بن‬

‫عبدالد بن جحش‬

‫بن عتبة بن المغيرة بن الأخن!‬

‫جندب‬

‫اذا كئا بقديد‬

‫بن الأشرف‬

‫علي‬

‫حديثها أن يعقوب‬

‫عبيدة‬

‫الحارث‬

‫البحر من ناحية العيص ‪ ،‬وبعض‬

‫بئر معونة ‪ ،‬وغزوة‬

‫فأصاب‬

‫‪ :‬غزوة‬

‫الخزار‪ ،‬وغزوة‬

‫كعب‬

‫نجن عبدالله الليثئ بش‬

‫المنذر عن‬

‫وسرية‬

‫ابي عبيدة‬

‫تربة من ارض‬

‫اريد الإسلام ‪ ،‬ما خرجت‬ ‫على‬

‫محمد‬

‫ليحث ؛ الكديد‬

‫وكان من‬

‫كلب‬

‫سعد‬

‫المنذر بن عمرو‬

‫جمله‬

‫ثمانيأ وثلاثين‬

‫الشرايا والبعوث‬

‫الجهنى ‪ ،‬قال ‪ :‬بعث‬ ‫فيها‪ ،‬وأمره أن يشن‬ ‫بن‬

‫مالك‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فثددناه‬

‫‪-‬لمجف‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫فقلنا‬

‫رباطأ‪،‬‬

‫له‬

‫حدثني‬ ‫رسول‬

‫الغارة على‬

‫ابن البرصاء‬ ‫‪ :‬ان تك‬

‫ثم خلفنا‬

‫عن‬ ‫الفه‬

‫عليه رجلأ‬

‫جمفه‬

‫غالب‬

‫بن عبدالله الكلبي؟‬

‫بني الملؤح ‪ ،‬وهم‬

‫الليثي‬

‫مسلما‬

‫مسلم‬

‫بن عبدالله بن خبيب‬

‫‪ ،‬فأخذناه ‪ ،‬فقال ‪ :‬إئي‬

‫فلن‬ ‫من‬

‫بالكديد‪،‬‬

‫يضيرك‬ ‫أصحابنا‬

‫رباط‬ ‫اسود‪،‬‬

‫ليلبما‪،‬‬

‫جئت‬

‫وان‬

‫وقلنا‬

‫له‬

‫تك‬ ‫‪ :‬إن‬

‫الشرايا والبعوث‬

‫ذفر خفلة‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪645‬‬

‫عازك‬

‫فاختر‬

‫أصحابي‬ ‫الى‬

‫رأشه‬

‫الحاضر‪،‬‬

‫بعضها‪،‬‬

‫لك‬

‫ما رأيته في‬ ‫قال‬

‫فارسل‬

‫‪:‬‬

‫وأذركنا‬

‫وناموا‬

‫وكان‬

‫دفم‬

‫لا قبل‬

‫سراعا‬

‫‪ ،‬فوقفوا‬

‫ونجه‬

‫لنا‬

‫‪،‬‬

‫به‬

‫‪ :‬أمت‬

‫شيئا‪،‬‬

‫افقد‬

‫فأضعه‬

‫لامراته‬

‫لا تمضغهما‬

‫السحر‪،‬‬

‫ومضينا‬

‫علي‬

‫شننا‬

‫بالنعم‬

‫عليهم‬

‫‪،‬‬

‫الينا‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫راجز‬

‫‪ .‬فقال‬

‫لنسوق‬

‫ليانا‬

‫على‬

‫طلبنا‪،‬‬

‫رجل‬ ‫من‬

‫نعمهم‬

‫‪ ،‬هل‬ ‫تال‬

‫‪ :‬فناوليني‬

‫وهو‬

‫قوسي‬

‫‪ ،‬تال ‪ :‬ثم‬

‫لا تكون‬

‫‪ ،-‬لقد‬

‫بابن‬

‫ومررنا‬

‫الأ وادي‬

‫قديد‪،‬‬

‫بشيء‬

‫؛ ما يستطيع‬

‫رجل‬

‫وصاحبه‬

‫ليس‬ ‫رجل‬

‫منهم‬ ‫رسول‬

‫يحدوها‬

‫فناولته‬

‫قال‬

‫فوضعه‬

‫سهماي‬

‫فاحتملناهما‬

‫أن يجيز‬

‫‪:‬‬

‫في‬

‫‪ ،‬لا أبا‬ ‫‪ ،‬حئى‬ ‫صريخ‬

‫معنا‪،‬‬

‫بالسيل‬

‫قال‬

‫من‬

‫الينا‪ ،‬ونحن‬

‫‪:‬‬

‫حيث‬

‫به قوة ‪ ،‬ولا يقدر أحذ‬

‫أن‬

‫نحدوها‬

‫الله جم!‪.‬‬

‫منهم ‪ :‬ان شعار أضحاب‬ ‫]من‬

‫‪،‬‬

‫النعم ‪ ،‬وخرج‬

‫الله الوادي‬

‫لاحد‬

‫جزت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وأفهلناهم‬

‫‪،‬‬

‫فازسل‬

‫لارى‬

‫الاخر‬

‫خالطه‬

‫الغارة ‪ ،‬قال ‪ :‬فقتلنا واشتقنا‬

‫على‬

‫الكلاب‬ ‫‪،‬‬

‫ارسل‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم دخل‬

‫البرصاء‬

‫‪ :‬اني‬

‫وسهمين‬

‫ربيئة لقد تحرك‬

‫الكلاب‬

‫في رأشه ‪ ،‬فنظرت‬

‫لامرأته‬

‫منها شيئا‪،‬‬

‫مكاني‬

‫قال ‪ :‬فقدفنا بها على‬

‫من أسلم عن‬ ‫المسلمين‬

‫من‬

‫ناحية‬

‫فيه فعلوت‬

‫خبائه ‪ ،‬فقال‬

‫تققدين‬

‫وثبت‬

‫‪ ،‬فكنا‬

‫فاسندت‬

‫منهم‬

‫‪ :‬لو كان‬

‫قال ‪ :‬فما بيننا وبينهم‬

‫فتناهم ‪ ،‬فلم يقدروا‬

‫أمت‬

‫رجل‬

‫اؤعيتك‬

‫‪ ،‬فأنزعه‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫الحاضر‪،‬‬

‫غير سحابيما نراها ولا مطير‪ ،‬فجاء‬

‫يتظرون‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الليلة‬

‫جتبي‬

‫مكاني‬

‫قربوا منا‪،‬‬

‫شاء تبارك وتعالى‬

‫حتى‬

‫لا‪،‬‬

‫الى‬

‫والله ما‬

‫فخذيهما‪،‬‬

‫في‬

‫من‬

‫الئل اذ خرج‬

‫‪ ،‬فانظري‬

‫‪:‬‬

‫وثبت‬

‫فابتغيهما‬

‫القوم حتى‬

‫يجاوزه‬

‫يومي‬

‫فقالت‬

‫فاضعه‬

‫اذا اصبحت‬

‫فجاءنا‬

‫على‬

‫فوالله ‪ ،‬ما أخطأ‬

‫‪ ،‬فاتزعه‬

‫اذا اطمأنوا‬

‫حتى‬

‫أتينا الكديد‬

‫غروب‬

‫آتي تلأ مشرفا على‬

‫لمتبطح‬

‫أؤل‬

‫فنظرت‬

‫سفما‪،‬‬

‫القوم‬

‫‪ ،‬اني‬

‫فوالله‬

‫التل سوادا‬

‫متكبي‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم سرنا‬

‫ربيئة لهم ‪ ،‬فخرنجت‬

‫حتى‬

‫عند‬

‫الشمس‬

‫في‬

‫الوادي ‪ ،‬وبعثني‬

‫الله جم! كان تلك‬

‫رسول‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫في خضل‬

‫ابى ابو القاسم ان تعؤبي‬ ‫صقبر أعاليه كلون المذهب‬ ‫قال ابن هثام ‪ :‬ويروى‬

‫تم خبر‬

‫عود‬

‫الغزاة ‪ ،‬وعدت‬

‫الى ذكر‬

‫الى ذكر‬

‫السرايا والبعوث‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫‪ :‬وغزوة‬

‫العوجاء السلميئ ارض‬ ‫وغزوة‬ ‫وغزوة‬

‫أبي سلمة‬ ‫محمد‬

‫من أرض‬

‫قال‬

‫تفصيل‬

‫السرايا والبعوث‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫بن أبي طالب‬

‫علي‬

‫!ته بني عبدالله بن سعد‬

‫اخي‬

‫ناحية نخد‪،‬‬

‫بني حارثة القرطاء من هوازن ‪ ،‬وغزوة‬

‫ناحية خيبر‪ ،‬وغزوة‬

‫من‬

‫أهل‬

‫بها هو وأصحابه جميعا‪ ،‬وغزوة عكاشة‬

‫بن عبد الأسد قطنا ماء من مياه بني اسد من‬

‫زيد بن حارثة الجموم من أرض‬

‫فدك ‪ ،‬وغزوة‬

‫بن محصن‬

‫قتل بها مسعود‬

‫بشير بن سعد‬

‫أبي‬

‫الغمرة‬

‫‪،‬‬

‫بن عروة ‪،‬‬

‫بن مرة بفدك ‪ ،‬وغزوة‬

‫بني سليم ‪ ،‬وغزوة‬

‫زيد بن حارثة جذام‬

‫خشينن‪.‬‬

‫قال ابن هثام ‪ :‬عن‬

‫غزوة‬

‫الذهب‪.‬‬

‫بني سليم أصيب‬

‫بن مسلمة‬

‫بشير بن سعد‬

‫‪ :‬كلون‬

‫نباته مغلولب‬

‫فند‬

‫نجن حارثة‬

‫ابن اسحاق‬

‫نفسه ‪ ،‬والثافعيئ عن‬

‫الئ جذام‬

‫‪ :‬وكان‬

‫من‬

‫عمرو‬

‫بن حبيب‬

‫عن‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪ :‬من أرض‬

‫حسمى‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫حديثها‬

‫‪ -‬كما‬

‫حدثني‬

‫من‬

‫لا أتهم ‪ ،‬عن‬

‫رجال‬

‫من‬

‫جذام‬

‫كانوا علماء‬

‫بها ‪ -‬أن‬

‫الشرايا والبعوث‬

‫ذكر جمله‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪646‬‬

‫رفاعة‬

‫له‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫الجذامي‬

‫‪ ،‬لم يلبث‬

‫ومعه‬

‫أن قدم‬

‫تجاره‬

‫له‬

‫وابنه عوص‬

‫الئعمان‬

‫وكانت‬

‫له ام تدعى‬

‫الكتاب‬

‫‪.‬‬

‫هشام‬

‫فردوه‬

‫فبعث‬

‫رسول‬

‫وخهت‬

‫‪:‬‬

‫دخية‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫بن‬

‫النعمان‬

‫‪:‬‬

‫ويقال‬

‫‪ ،‬فخرج‬ ‫لمجد‬

‫من‬ ‫دحية‬

‫الأولاج ‪ ،‬فأغار‬

‫ناحية‬

‫ورجلين‬

‫مدان ركب‬ ‫العجاجة‬

‫قدم‬

‫من‬

‫رسول‬

‫الرنجلاء‪،‬‬

‫حزة‬

‫دحية‬

‫‪ ،‬فأخبره‬

‫‪-‬جن!‬

‫قبل‬

‫من‬

‫بن‬

‫بني الضبيب‪:‬‬

‫الضلعي‬

‫‪ :‬خذها‬

‫خليفة‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫وأنا ابن لبنى‪،‬‬ ‫ذلك‬

‫قنل‬

‫أم‬

‫‪ ،‬فعفمه‬

‫خبره‬

‫ما كان‬

‫في‬

‫دم الهنيد وابنه‪،‬‬

‫غزوة زيد جذام ‪ ،‬وبعث‬

‫بكراع‬

‫زيد‬

‫من‬

‫ما وجدوا‬

‫يد الهنيد وابنه‪،‬‬

‫‪ ،‬واشتسقاه‬

‫بن هذيم ‪ -‬حين‬

‫بن‬

‫الحرة ‪ ،‬فجمعوا‬

‫اصابه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فاشتنقذوا‬

‫الذي هاج‬

‫ورفاعة‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫قومأ من‬

‫ملة‪.‬‬

‫جذام‬ ‫الفه‬

‫‪ ،‬فيهم من‬

‫الضفاري‬

‫حين‬

‫الهنيد بن‬

‫معه ‪ ،‬فبلغ ذلك‬

‫عوصبى‬

‫جاءهم‬

‫معه جيشا‪،‬‬

‫رفاعة بن زيد بكتاب‬

‫رئة لم يعلم ‪ ،‬ومعه‬

‫وافبل جيش‬

‫مال‬

‫وقد‬

‫أو أناس‬

‫ناسق‬

‫بني‬

‫من‬

‫زيد بن حارثة من‬ ‫الهنيد وابنه‬

‫‪ ،‬وقتلوا‬

‫‪ ،‬وانيف‬

‫نخشى‬ ‫بالرجلين‬

‫متك‬

‫مفة على‬ ‫اذا‬

‫دنوا من‬

‫‪ ،‬فأزخى‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫منهم‬

‫الأ حسان‬

‫أن يضرب‬

‫فقال‬

‫له زيد‪:‬‬

‫فاقرأ‬

‫علينا ثقرة انقوم التي جاؤوا‬

‫‪:‬‬

‫انا‬

‫الكتاب‬

‫جعلت‬

‫بن‬

‫متها الأ من‬

‫ختر‪.‬‬

‫له‬

‫مفة ‪ ،‬وكانت‬

‫حسان‬

‫فلما‬ ‫‪،‬‬

‫ابن عمرو‬

‫وقفوا‬ ‫فقال‬

‫زيد‬

‫كلمة‬

‫زيد‬ ‫حارثة‬

‫في‬

‫الجاهلية‬

‫‪:‬‬

‫علئ‬

‫نادوا‬

‫؟ فائا‬

‫لانا‬

‫أضن‬

‫عئا لسانك‬

‫‪ ،‬فلما برزوا‬

‫بن‬

‫له يقال‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫فكف‬

‫حارثة‬

‫لها‪:‬‬

‫عنا واتصرف‬

‫ما فعلت‬

‫لقيهم رجل‬

‫بن‬

‫على‬

‫بيديها وتوثب‬

‫‪ ،‬أو ثوري‬

‫على‬

‫والجيش‬

‫فرس‬

‫بن مفة ‪ :‬كف‬

‫بينهم‬

‫‪ ،‬وكان اول من‬

‫بنو الضبيب‬

‫بفيفاء‬

‫فرسبى لسويد بن زيد يقال لها‪:‬‬

‫‪ :‬اما اذ فعلت‬

‫قال ‪ :‬بوري‬

‫‪ :‬مهلا‪،‬‬ ‫فقرأها‬

‫لأنيف‬

‫بذلك‬

‫فرسه تنحث‬

‫فقالا‬

‫بسيفه‬

‫مسلمون‬

‫حسان‬ ‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وابو زيد‬

‫قال ابو زيد وحسان‬

‫لها حتى‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫أئم‬

‫لملة‬

‫بن ملة على‬

‫له ‪ :‬رغال‬

‫اذركهما‪،‬‬

‫بعضبى ؟ اذا أراد أحدهم‬

‫أنيص‬

‫ئقال‬

‫‪ ،‬فلما سمعت‬

‫حسان‬

‫فلم ينعدا منه حتى‬

‫أن لا يتكلم‬

‫‪ :‬بوري‬

‫معهم‬

‫الجيش‬

‫القوم يبتدرونهغ!‪ ،‬فقال لهم حسان‬

‫‪،‬‬

‫من بني الخصيب‬

‫فرس‬

‫عنهما‪،‬‬

‫بالفرسين‬

‫اليوم ‪ ،‬فتواصوا‬

‫من‬

‫بني الأحنف‪.‬‬

‫بن‬

‫لسانك ‪ ،‬فوقف‬

‫حرم‬

‫على‬

‫نفز منهم ‪ ،‬وكان فيمن ركب‬

‫شمر‪،‬‬

‫مسلمون‬

‫قد صحب‬

‫بن‬

‫وابنه‬

‫أشقر‬

‫ركبته ‪ ،‬فقال‬

‫وحيان‬

‫رجالي‬

‫الى الهنيد‬ ‫قزة بن‬

‫كان من سلامان وسعد‬

‫في حديثه ‪ :‬ورجلا‬

‫فانطلقوا حئى‬

‫يسوقهم‬

‫الضفاري‬

‫شيء‬

‫بن‬

‫كان‬

‫بوادي مدان من ناحية الحزة مما يسيل مشرقأ‪،‬‬

‫بالماقص‬

‫‪ :‬من‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫بعضهم‬

‫‪ ،‬فأصاب‬

‫دخية‬

‫بعثه رسول‬

‫خليفة‬

‫الله جمحر اليه‬

‫من بني الأخيف‪.‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫تشأفنا‬

‫‪ -‬فأصابا كل‬

‫يومئد‬

‫إلى‬

‫الروم ‪ ،‬حين‬

‫أغار على‬

‫‪ ،‬فنفروا‬

‫اليهم زيد بن حارثة ‪ ،‬وذلك‬

‫الضحبيب ‪ ،‬وسالر بني الضبيب‬

‫‪ :‬شنار‪،‬‬

‫جذام‬

‫وأجاب‬

‫لا اتهم ‪ ،‬عن‬ ‫حتى‬

‫صاحب‬

‫بن ملة الضبيبي‬

‫أشقر‬

‫نزلوا الحزة‬

‫قيصر‬

‫له‬

‫من‬

‫بسهم‬

‫حسان‬

‫من جذام ووائل ومن‬

‫‪!-‬ي! ‪ -‬حتى‬

‫عند‬

‫يقال‬

‫‪ :‬بطن‬

‫أبي جعال‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فاقتتلوا‪ ،‬وانتمى‬

‫كان‬

‫قرة‬

‫‪ :‬حذثني‬

‫الله‬

‫غطفان‬ ‫الله‬

‫أؤديتهم‬

‫كان أشلم‬

‫لقوهم‬

‫لبنى ‪ ،‬وقذ‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫على‬

‫خليفة‬

‫رفاعة بن زيد ممن‬

‫أنا ابن لبنى ‪ ،‬ورمى‬

‫قال‬

‫الكلبيئ من‬

‫اذا كانوا بواد من‬

‫ابي جعال‬

‫ابن‬

‫بن‬

‫على‬

‫من‬

‫الهنيد الفحلعيان ‪ -‬والضليع‬

‫رهط‬ ‫بن‬

‫دحية‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫بن‬

‫الضبيب‬

‫لما قدم‬

‫قومه‬

‫عند‬

‫الله !شن! بكتابه يدعوهم‬

‫الإسلام ‪ ،‬فاستجائوا‬

‫على‬

‫قد‬

‫الجيش‬

‫ولا‬

‫عرفها‬

‫أفبل‬

‫فرسبى أذهم ‪ ،‬فأقبل‬ ‫قال‬ ‫في‬

‫حسان‬

‫الجيش‬

‫‪ :‬ائا قوثم‬ ‫ان‬

‫الله‬

‫قد‬

‫الشرايا والئعوث‬

‫ذكر خغله‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪647‬‬

‫الأسارى‬ ‫أمهاتكم‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫له زيد ‪ :‬خذها‪،‬‬

‫؟ فقال‬

‫فاخبر‬

‫احد‬

‫بها زيد‬

‫يحكم‬

‫حتى‬ ‫افليهم‬

‫‪ :‬واذا أخت‬

‫بن‬

‫الله‬

‫بني‬

‫حكمه‬

‫فيكن‬

‫زيد‪،‬‬ ‫رفاعة‬

‫بن‬

‫تحلب‬

‫زيد‬

‫بكراع‬

‫المغزى‬

‫لد‬

‫زيد‪،‬‬

‫بن‬

‫وثغلبة‬ ‫رئة بظهر‬

‫وهو‬

‫عليه رخله‬

‫بن‬

‫الحرة‬

‫المدينة ثلاث‬

‫‪ :‬أمن‬

‫فتقطع‬

‫ابلكم‬

‫تعالوا من‬ ‫هؤلاء‬ ‫دفع‬

‫قوئم سحرة‬ ‫بن‬

‫رفاعة‬

‫غدره‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫حلالأ‪،‬‬

‫قدمي‬ ‫يطيعني‬

‫أزكبها‪،‬‬

‫ناقيما‬

‫من‬

‫فاخذوه‬

‫تحت‬

‫كتابه‬

‫رسول‬

‫‪:‬‬

‫"كيف‬

‫لك‬

‫يا رسول‬

‫فحملوه‬ ‫ابل‬

‫على‬

‫أبي‬

‫‪ ،‬ثم ساروا‬

‫وبر‬

‫وهن‬

‫رسول‬

‫رفاعة‬

‫الله‬

‫بالقتلئ"‬

‫رسول‬

‫بن‬ ‫هنالك‬

‫من‬

‫حرة‬

‫الذي‬

‫جئت‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫واديهم‬ ‫الى‬

‫بن‬

‫الذي‬

‫رفاعة‬

‫به‬

‫بن‬

‫له حئان‬

‫‪ ،‬فدعا‬

‫فقال‬

‫ثلاث‬

‫بن‬

‫لها ‪ :‬السمر‪،‬‬

‫الرخل ‪ ،‬فقال ابو جعال‬

‫وكان‬

‫ممن‬

‫مفة ش انك‬

‫زيد‬

‫في‬

‫ركب‬

‫وبعجة‬

‫مفة ‪ ،‬حتى‬

‫بن‬

‫عمك‬

‫بجمل‬

‫له‬

‫بن‬

‫صئحوا‬ ‫لجالسق‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫حئا؟‬

‫بن‬

‫بن‬

‫الذي‬

‫كان‬

‫هذا"‬ ‫يقال‬

‫فانزلوه‬

‫كتبه‬

‫‪،‬‬

‫له فقال‬

‫رفاعة‬

‫أبو زلد‪،‬‬ ‫فاعطاه‬

‫معهم‬

‫سيفه ‪ ،‬فقال‬ ‫‪ ،‬فخرجوا‪،‬‬

‫ما في‬

‫!و‬

‫في‬

‫؟ الاح اليهم‬

‫يومه‬

‫هذا‬ ‫قديمأ‬

‫الله‬

‫الفه اعلم‬

‫الله من‬

‫يا علئي"‬

‫ن‬

‫الفه ‪ ،‬إن‬

‫كتابه ‪،‬‬

‫الخبر‬

‫ثتم‬

‫حديثا‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫عليك‬

‫لا نحرم‬

‫كان‬

‫حيا‪،‬‬

‫ومن‬

‫فقال‬

‫عليئ‬

‫!نه ؟ إن زيدا‬

‫لي‬

‫يا رسول‬

‫‪ :‬ليس‬ ‫فاذا رسوذ‬

‫‪ :‬يا عليئ ‪ ،‬ما شأني‬

‫‪،‬‬

‫بيده‬

‫الأ خيرا‪،‬‬

‫‪ ،‬فاخبروه‬

‫يا رسول‬

‫ايخديهم ‪ ،‬حتى‬

‫فقال ‪ :‬لا تنيخوا‬

‫فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫يا رسول‬

‫علي‬

‫‪ ،‬فساروا إلى جوف‬

‫الناس‬

‫وراهم‬

‫اشتخبرهم‬

‫‪ :‬انت‬

‫فقال‬

‫من‬

‫لم يحذنا‬

‫‪ :‬دونك‬

‫ازكب‬

‫الحرة‬

‫الئاس‬

‫لنا يا رسول‬

‫له ‪ :‬مكحال‬ ‫عنها‪،‬‬

‫من‬

‫من‬

‫قرا كتابه‬

‫‪ :‬أطلق‬

‫بفيفاء الفحلتين ‪ ،‬فأخذوا‬

‫حين‬

‫الله‬

‫رجل‬

‫الله‬

‫قام رجل‬

‫" فلما‬

‫فقال‬

‫اليهم‬

‫رسول‬

‫زيد ‪ :‬رحم‬

‫وأعلن‬

‫"صدق‬

‫نظر‬

‫على‬

‫المنطق‬

‫ابن عمرو‬

‫سيفي‬ ‫عمرو‬

‫المسجد‪،‬‬

‫زيد‬

‫مرات‬

‫ابو زيد‬

‫الله ىجز‪:‬‬

‫بغير لثغلبة‬

‫فلقوا الجيش‬

‫بنات‬

‫بن زيد‪،‬‬ ‫بن‬

‫بن‬

‫الجيش‪،‬‬

‫منه ‪ ،‬فأمسوا‬

‫زيد‪،‬‬

‫وسويد‬

‫رفاعة‬

‫مع‬

‫جاؤوا‬

‫ملة ‪ ،‬وحئان‬

‫ليلى ‪ ،‬فقال‬

‫بعض‬

‫لها ‪ :‬انجلسي‬

‫ابن عمرو‪،‬‬

‫‪ ،‬وآنيف‬

‫‪ ،‬فلما دحلوا‬

‫رفاعة‬

‫‪-‬لخ!ر‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬فخذ‬

‫يقال‬

‫عدي‬

‫كتابك‬

‫قياثم‬

‫‪-‬يئ ‪" ،‬افرأه يا غلام‬

‫حرامأ‪،‬‬

‫الفه‬

‫ركبوا‬

‫وابو شماس‬

‫المدينة وانتهوا الى‬

‫اشتفتح‬

‫أضنع‬

‫هذه ‪ ،‬فقال‬

‫عتمتهنم‬

‫الى‬

‫اتت حيئ اؤ تنادي‬

‫مرتين ‪ ،‬ففال‬

‫الى‬

‫الله‬

‫ولا نحل‬

‫تحت‬ ‫لن‬

‫زيد‬

‫‪-‬لمجح‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫‪ ،‬فرددها‬

‫على‬

‫قد غرها‬

‫‪ ،‬فنزلوا عتهن‬

‫وراء الئاس‬

‫ان يهبطوا‬

‫فلما شربوا‬

‫بئبر‬

‫حقويه‬

‫ببناتكم‬

‫اليوم ‪ ،‬فسمعها‬

‫بن ضفارة أخي الخصيبي المقتول مبكرين من ظفر‬

‫ليال ‪ ،‬فلما دخلوا‬ ‫أيديهن‬

‫يداها من‬

‫الجيش‬

‫ومخربة‬

‫ألسنتهم‬

‫سائر‬

‫‪ :‬اتتطلقون‬

‫وتذزون‬

‫الرجز[‪:‬‬

‫هل‬ ‫ثم غدا وهم معه‬

‫زيد‪،‬‬

‫زيد‪،‬‬

‫اسارى‬

‫بامية‬

‫ففكت‬

‫ونهى‬

‫أم الفزر الضلعية‬

‫وسحر‬

‫‪ :‬ابو زيد ابن عمرو‪،‬‬

‫الليلة‬

‫يقول‬

‫حئان‬

‫‪ ،‬فرجعوا‪،‬‬

‫ونجساء جذام‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫‪ :‬إنها بنو الضبيب‬

‫ذؤدا لسويد‬

‫الى رفاعة بن زيد تلك‬ ‫وبرذع‬

‫واخذت‬

‫الخصيب‬

‫بحفوني‬

‫حارثة ‪ ،‬فأمر باخت‬

‫‪ ،‬واشتعتموا‬

‫بن‬

‫بن ملة ‪ -‬وهي‬

‫بن امية بن الضبيب‬

‫أ‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫حسان‬

‫امرأة أبي وبر بن عدي‬

‫‪ -‬في‬

‫لزيد‬ ‫؟ فقال‬

‫كانوا ينزعون‬

‫بن‬

‫قتل‬

‫فهو‬

‫الله راحلة‬ ‫حارثة‬

‫‪ :‬مالهم‬

‫على‬ ‫عرفوه‬

‫لبيد المرأة من‬

‫فرغوا من شأنهم أمن الوافر[‪:‬‬

‫ولولا نحن حمثق بها السعير‬ ‫ولا يرجى لها عتق يسير‬

‫وعاذلة ولم تغذل بطحث‬ ‫تدافع في الأسارى بانجنتيها‬ ‫الى عوص! وأؤسيى لحار بها عن العتق الأمور‬ ‫ولو وكلت‬ ‫تحاذر أن يعل بها المسير‬ ‫ولو شهدث ركائبنا بمضبر‬

‫ذكر جمله‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫الشرايا والئعوث‬ ‫‪648‬‬

‫ورذنا ماء يثرب عن حفافي‬

‫لربع‬

‫بكل مجرب كالسيد نهد‬

‫على اقتاد ناجية صئور‬

‫سفيمى‬

‫فذى‬

‫لأبي‬

‫غداة‬

‫ترى المجرب مستكينا‬

‫قال ابن هشام‬ ‫تفت‬

‫عود‬

‫‪ :‬قوله ‪ :‬ولا يرجى‬

‫وعدنا‬

‫الغزاة‬

‫الى ذكر‬

‫غزرة‬

‫وغزوة‬

‫من‬

‫الى تفصيل‬

‫لها عتق‬

‫ذكر‬

‫بيثرب‬

‫الئحوز‬

‫تناطحت‬

‫خلاف القوم هامته‬ ‫وقوله ‪ :‬عن‬

‫يسير‪،‬‬

‫السرايا والبعوث‬

‫العتق الامور؟‬

‫غير‬

‫عن‬

‫تذور‬ ‫‪.‬‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪.‬‬

‫السرايا رالبعوث‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫زيد‬

‫كل جيشبى‬

‫ائه قرث‬ ‫إذ‬

‫ضرير‬

‫‪ :‬وغزوة‬

‫بن حار‬ ‫بن‬

‫زيد‬

‫‪8‬لة‬

‫زيد‬

‫ايضا‬

‫بن حارثة‬

‫بيني فزارة رمصاب‬

‫حارثة‬

‫وادي‬

‫ايضأ‬

‫بين القتلى ‪ ،‬وفيها اصيب‬

‫الطرف‬

‫لقي‬

‫ورد بن عمرو‬

‫طريق‬

‫قرفة‪:‬‬

‫أئم‬

‫القرى‬

‫من‬

‫ناحية نخا!‬

‫من‬

‫العراق ‪.‬‬

‫به بني‬

‫فزارة ‪ ،‬فاصيب‬

‫‪ ،‬وكان أحد‬

‫بن مداش‬

‫بها ناسق‬

‫بني سعد‬

‫أصحابه‬

‫من‬

‫زيد‬

‫‪ ،‬وارتث‬

‫بني‬

‫بن هذيل ‪ ،‬اصابه أحد‬

‫بدر‪.‬‬ ‫قال ابن هشام‬ ‫تال‬

‫‪ :‬سعد‬

‫ابن اسحاق‬

‫بن‬

‫‪ :‬فلما قدم‬

‫فلما استبل‬

‫من‬

‫وقتل قيس‬

‫بن المسحر‬

‫بنت‬

‫جراحه‬

‫فامر زيخد بن‬

‫حارثة‬

‫بابنة ام قرفة‬

‫وبابن‬

‫مسعدة‬

‫رسول‬

‫في بيت شرف‬

‫فقال قيس‬

‫سعيت‬

‫زيد‬

‫آلى‬

‫حارثة‬

‫الفه ‪-‬يئ الى‬

‫اليغمري‬

‫قيس‬

‫الله مج!ز سلمة‬

‫بن‬

‫بعثه رسول‬

‫ربيعة بن بدر‪ ،‬كانت‬

‫وكانت‬

‫هذيم‪.‬‬

‫مسعدة‬

‫عجوزا‬

‫بن حكمة‬

‫أن يقتل‬ ‫بنت‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫أئم‬

‫من قومها‪ ،‬كانت‬

‫‪ ،‬فوهبها‬

‫بن المسحر‬

‫‪ ،‬فأفداها‬

‫في قتل مسعدة‬

‫بوزد مثل سغي‬

‫أئم‬

‫قرفة‬

‫وغزوة‬

‫قال‬

‫ابن‬

‫وكان‬ ‫رسول‬

‫عبدالله بن رواحة‬

‫هشام‬

‫من‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫حديث‬

‫جمه‬

‫ويقال‬

‫‪:‬‬

‫خيبر‬

‫امن‬

‫ابن‬

‫اليسير‬

‫عبدالله بن رواحة‬

‫وبنت‬

‫عمرو‬

‫ثم‬

‫‪ ،‬فولدت‬

‫فيهم‪،‬‬

‫القرى ‪ ،‬وأصاب‬

‫ام قرفة فاطمة‬

‫لها‪ ،‬وعبدالله بن مسعدة‬ ‫قدموا‬

‫الأكوع‬

‫اعر من‬

‫بني‬

‫على‬

‫‪ ،‬كان‬ ‫ام‬

‫هو‬

‫رسول‬ ‫الذي‬

‫‪.‬‬

‫الله لمجم‬ ‫أصابها‪،‬‬

‫قرفة ما زدت ‪ ،‬فسألها‬

‫له عبدالرحمن‬

‫بن‬

‫حزن‬

‫‪.‬‬

‫[‪:‬‬

‫دىاني‬

‫بوزد في الحياة‬

‫لثائر‬

‫على بطل من ال بذبى مغاور‬ ‫شهاب بمعراة يذكى لناظبر‬

‫رزام ‪:‬‬ ‫التي اصاب‬

‫فيها اليسير بن رزام ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن رزام انه كان بخيبر‬ ‫في‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بوادي‬

‫حتى‬

‫بن بدر‪ ،‬واسزت‬

‫قتلا عنيفا‪،‬‬

‫بن ابي وهب‬

‫كأنه‬

‫مرتين ‪ :‬احداهما‬

‫رازم‬

‫بن حذيفة‬

‫بن بدر‪،‬‬

‫العرب تقول ‪ :‬لو كنت‬

‫كرزت عليه المهر لفا رأيته‬ ‫غزرة عبدالله بن رراحة لقثل انيسير‬

‫‪ ،‬فقتلهم‬

‫بن مالك‬

‫لسلمة‬

‫الطويل‬

‫من‬

‫بن حذيفة‬

‫لخاله حزن‬

‫نجن‬

‫جيش‬

‫قزفة ‪ ،‬فقتلها‬

‫ابن أمه‬

‫فركبت فيه قغضبيا‬

‫راسه‬

‫بني فزارة في‬

‫كبيرة عند مالك‬

‫نجن المسخر‬

‫له‬

‫ان لا يصمق‬

‫غسل‬

‫جنابة‬

‫يقزو‬

‫فزارة ‪،‬‬

‫نفر من‬

‫اضحابه‬

‫يخمع‬

‫‪ ،‬متهم‬

‫غطفان‬

‫لغزو‬

‫عبدالله بن أننس‬

‫رسول‬ ‫حليف‬

‫الفه مج!ز‪ ،‬فبعث‬ ‫بني سلمة‬

‫إليه‬

‫‪ ،‬فلما قدموا‬

‫ذفر خغللأ الشرايا والئعوث‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪964‬‬

‫حتى‬

‫خرج‬

‫على‬

‫سئة‬

‫السيف‬

‫كل‬

‫معهم‬ ‫أميالي‬

‫في نفر من يهود‪،‬‬

‫‪ ،‬ندم اليسير بن‬

‫‪ ،‬فافتحم‬

‫رجل‬

‫به‬

‫عبدالله بن‬

‫عبدالله بن‬

‫وغزوة‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫بعرنة‬

‫‪،‬‬

‫ما بينك‬

‫قلت‬

‫وبينه انك‬

‫فأصاب‬

‫بلغني‬

‫نحو ‪ 5‬اومىء‬ ‫فجاءك‬

‫الرجل‬ ‫بالسيف‬ ‫"أفلح‬

‫‪،‬‬

‫فقتلته‬

‫الونجه" قلت‬

‫فقال ‪" :‬افسذ‬ ‫قلت‬

‫‪ :‬أعطانيها‬

‫ذلك؟‬

‫وجذت‬

‫يوم‬ ‫مات‬

‫قال‬

‫تركت‬

‫‪ :‬قد‬

‫اني‬

‫الله‬

‫واحدا افلت‬

‫رجليه‪،‬‬

‫على‬

‫تؤذه ‪.‬‬

‫إليه وهو‬

‫جم!رو‬

‫الى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ثم امر بها فضمت‬

‫في‬

‫انجن ثوبى‬

‫قال ‪ :‬فخرنجت‬

‫الرجل‬

‫ذلك‬

‫بنخلة‬

‫او بعرنة يجمع‬

‫فلما‬

‫؟ قلت‬

‫تشغلني‬

‫‪ :‬رجل‬ ‫معه‬

‫عليه ‪ ،‬فلما‬

‫ان امسكها‬

‫‪-‬لمجير‬

‫ففلت‬

‫عندي‬

‫ثم‬

‫من‬

‫ليقزويخي‬

‫سيفي‬

‫اذكرك‬

‫حتى‬

‫الضلاة‬

‫عن‬

‫العرب‬

‫شيئا‪،‬‬

‫حتى‬

‫قام بي‬

‫فأذخلني‬

‫بها على‬

‫بك‬

‫الناس‬ ‫إلى‬

‫الله ‪ ،‬لم أعطيتني‬ ‫عبدالله بن‬

‫الله‬

‫أنيس‬

‫‪،‬‬

‫إليه وهو‬

‫في‬

‫من‬

‫مج!د‬

‫وأنا أمشي‬ ‫لهـذا‬

‫وبجمعك‬

‫عليه‬

‫حملت‬ ‫جمحط فرآني‬

‫قال ‪:‬‬

‫بيته ‪ ،‬فأعطاني‬

‫عصا‪،‬‬

‫فقالوا ‪ :‬ما هذه‬

‫العصا؟‬

‫رسول‬

‫هذه‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫العصا؟‬

‫و‬

‫وآية‬

‫الله‬

‫إذا أمكتب‬

‫قدمت‬

‫بنخلة‬

‫‪ ،‬فصليت‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الشيطان‬

‫دفعت‬

‫سمع‬

‫على‬

‫قال ‪ :‬فقرنها‬

‫وهو‬

‫ما قال لي رسول‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬أفلا تزجع‬

‫‪ :‬يا رسول‬ ‫يومئد"‬

‫"انك‬

‫أنيبى ‪ :‬دعاني‬

‫اذا رايته‬

‫وجذت‬

‫رايته‬

‫بن‬

‫الناس‬

‫متوشحا‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فمشيت‬

‫متكئاب‬

‫المتخصرون‬

‫عجم فتسأله‬

‫لم‬

‫قال ‪، :‬آية بيني‬

‫بسيفه ‪ ،‬فلم‬

‫تزلى معه‬

‫كفنه ‪ ،‬ثم دفنا جميعا‪.‬‬

‫عبدالله بن آنيس‬

‫في‬

‫ذلك‬

‫امن‬

‫كالحوار وحوله‬

‫تناولته والظغن خلفي‬

‫وخلفه‬

‫عجوبم لهام الدارعين كائه‬ ‫أقول له والسيف‬

‫قال‬

‫عبدالله‬ ‫لي‬

‫‪:‬‬

‫يا عبدالله نجن أنيس " قال ‪ :‬فخرجت‬

‫القيامة ‪ ،‬ان اقل‬

‫‪ :‬وقال‬

‫‪،‬‬

‫الله ‪ ،‬قال ‪" :‬صدقث"‬

‫‪-‬جم وامرني‬

‫الله‬

‫لي‬

‫حتى‬

‫أعرفه‬

‫يجمع‬

‫بيني وبينه مجاولة‬

‫ظعائنه‬

‫قتلته يا رسول‬

‫العصا‬

‫بن‬

‫نبيح‬

‫اليه قال ‪ :‬من‬ ‫لفي‬

‫الزبير‪،‬‬

‫العصر‪،‬‬

‫أن تكون‬

‫وتركت‬

‫عتدك‬

‫اتعته‬

‫كان وقث‬

‫الناس‬

‫ابن هشام‬

‫ولم‬

‫قال ‪ :‬قال‬

‫الهذلي‬

‫له قشغريرة"‬

‫‪ ،‬وخشيت‬

‫خرجت‬

‫رسول‬

‫قال ‪ :‬فرجعت‬

‫وبننك‬ ‫حتى‬

‫هذه‬

‫يده من‬

‫نبيح الهذلي‪:‬‬

‫نبيح ‪ ،‬بعثه رسول‬

‫جعفر‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أجل‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫في‬

‫شوحط‬

‫فافه ‪ ،‬ومال‬

‫بن ابي الحقيق‪.‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫ان انجن سقيان‬

‫‪ ،‬فلما انتهيت‬

‫لذلك‬

‫سقيان‬

‫بن‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫نحوه‬

‫براسي‬

‫شجته‬

‫بها أبا رافع‬

‫بن‬

‫اليسير بمخرشبى‬

‫فلم تقح‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫يريد‬

‫له عبدالله بن أنيس‬

‫من يهود فقتله ‪ ،‬الأ رجلا‬ ‫على‬

‫بن سفيان‬

‫بن‬

‫ظغني يرتاد لهن منزلأ‪ ،‬وحيث‬ ‫القشعريرة‬

‫صاحبه‬

‫على‬

‫الله ع!ت ‪ ،‬ففطن‬

‫رنجله ‪ ،‬وضربه‬

‫عتى تفل‬

‫الله‬

‫محمد‬

‫اذا رايخته‬

‫‪ ،‬فأقبلت‬

‫الى رسول‬

‫بعيره ‪ ،‬حتى‬

‫اذا‬

‫كانوا بالقرقرة من‬

‫خيبر‬

‫ليغزوه فقتله‪.‬‬

‫الله ‪-‬لمجز‪ ،‬فقال ‪ :‬إانه قد‬ ‫فةله‬

‫رسول‬

‫خالد‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫فاثتله"‬

‫مسيره‬

‫على‬

‫لقتل خالد‬

‫عبدالله بن أنيس‬

‫عبدالله بن اتيس‬

‫فقطع‬

‫الله ك!‬

‫خيبر‪،‬‬

‫أنيس‬

‫الفه يك!ؤ الناس‬

‫رزام على‬

‫على‬

‫عتيك‬

‫فحمله‬

‫بالسيف‬

‫رسول‬

‫عبدالله بن أنيس‬

‫وغزوة‬

‫لرسول‬

‫‪ ،‬ثم ضربه‬

‫من أضحاب‬

‫فلما قدم‬

‫غزوة‬

‫له‬

‫ان قدمث‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫أ‬

‫عليه‬

‫كلموه‬

‫وقربوا‬

‫‪ ،‬وقالوا له ‪ :‬انك‬

‫على‬

‫الفه‬

‫استغملك‬

‫‪-‬لمجير‬

‫وأكرمك‬

‫يزالوا به‬

‫يغجم‬

‫رأسه ‪:‬‬

‫انا ابن ائذي لم ينزل الدهر قذره‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫نوائح تفري‬

‫كل جى يب‬

‫مقذد‬

‫بابيض من ماء الحديد مهند‬

‫شهاب غضا من ملهب‬ ‫انا انجن‬

‫رحيب‬

‫انيس‬

‫فناء‬

‫فارسا غير‬ ‫الذار‬

‫فيم‬

‫متوقد‬ ‫قعذد‬

‫مزتد‬

‫ذكر جملة‬

‫الشرايا والبعوث‬

‫وقلت‬

‫له ‪ :‬خذها‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪655‬‬

‫وكتت‬

‫الغزاة‬

‫السرايا والبعوث‬ ‫‪ :‬وغزوة‬

‫ابن اسحاق‬

‫فأصيبوا بها جميعا‪،‬‬ ‫جميعا‪،‬‬

‫زيد‬

‫وغزوة كعب‬

‫غزوة عيينة بن حصن‬ ‫وكان‬

‫يسبقت اليه بالفسان وباليد‬

‫‪:‬‬ ‫بن حارثة‬

‫وغزوة عيينة بن حصن‬

‫من‬

‫على‬

‫‪ ،‬وعدنا الى خبر البعوث ‪.‬‬

‫الى ذكر‬ ‫قال‬

‫ماجد‬

‫اذا هم النبيئ بكافير‬

‫تمت‬

‫عود‬

‫بضربة‬

‫حنيف‬

‫دين النبي محمد‬

‫حديثهم‬

‫وجعفر‬

‫ازوح‬

‫من ارض‬

‫بن عمير الغفاري ذات‬ ‫بن حذيفة‬

‫بني‬

‫بن ابي طالب‬

‫وعبدالله‬

‫العتبر‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫بن بدر بني‬

‫مؤتة‬

‫بن رواحة‬

‫الشام ‪ ،‬اصيب‬

‫من‬

‫السام ‪،‬‬

‫أزض‬

‫بها هو واصحابه‬

‫من بني تميم‪.‬‬

‫العنبر‬

‫من تميم‪:‬‬ ‫عليهم‬

‫الله جم!ح بعثه اليهم ‪ ،‬فاغار‬

‫منهم‬

‫‪ ،‬فاصاب‬

‫أناسا‪،‬‬

‫منهم‬

‫وسبى‬

‫اناسا‪.‬‬

‫فحدثني‬ ‫اسماعيل‬

‫بن عمر‬

‫عاصم‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬هذا‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫سبئ‬

‫‪ :‬فلما قدم بسبيهم‬

‫على‬

‫بن عاصم‬

‫‪ ،‬ومالك‬

‫فيهم ‪ ،‬فاعتق بغضا‪،‬‬ ‫وشداد‬

‫وأقدى‬

‫بن فراس ‪ ،‬وحتظلة‬

‫أري ‪ ،‬ونجوة‬ ‫الطويل‬

‫بنت‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫نهد‪،‬‬

‫بعضأ‪،‬‬

‫رسول‬

‫وكان ممن‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫بنت‬

‫قيس‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬وعمرة‬

‫الأعداء‬

‫رسول الفه قام‬

‫الابيات‬

‫في‬

‫انجن‬

‫قال‬

‫قصيدة‬

‫له‬

‫‪ ،‬وعدي‬

‫بن عبدالذ أزض‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫ابن‬

‫بن حابس‬

‫بني العنبر عبدالله وأخوان‬

‫مطر‪،‬‬

‫في ذلك‬

‫فقالت‬

‫بن محرز‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جمر‬

‫له بنو وهب‪،‬‬

‫مالك ‪ ،‬وكاس‬

‫اليوم سلمى‬

‫بنت‬

‫بنت‬ ‫عتاب‬

‫امن‬

‫الطويل‬

‫حابس‬

‫لهم‬

‫هشام‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وغزوة‬ ‫الحرقة‬

‫الحرقة‬

‫‪،‬‬

‫فيما‬

‫مغللة‬

‫اعناقها في السكالم‬

‫‪ :‬من‬

‫بني العنبر‪،‬‬

‫والعنبر‬

‫إلى المجد‬

‫أو‬

‫حازم‬

‫سهام المقاسم‬

‫‪ :‬ابن عمرو‬

‫بن تميم‪.‬‬

‫بنى مرة ‪:‬‬

‫غالب‬ ‫من‬

‫بخطة‬

‫يسؤايى‬

‫غلاء المفادي‬

‫بن جتدب‬

‫عزها وجدودها‬

‫[‪:‬‬

‫امهات الخالفين عليهم‬

‫غزوة غالب‬

‫نهيك‬

‫؛ فكلموا‬

‫وغيب عتها‬

‫له اطلق الأشرى التي في حباله‬

‫حليفا‬

‫بن مغبد‪،‬‬

‫ووزدان‬

‫قدم على‬

‫من السر مهواة شديدا كؤودها‬

‫من كل جانب‬

‫قال ابن هشام ‪ :‬وقال الفرزدق في ذلك‬

‫وهذه‬

‫والقغقاع‬

‫بني تميم حتى‬

‫مق نسائهم يومئذ‪ :‬اسماء بنت‬

‫لقد لاقت عدي بن جتدب‬

‫تكنفها‬

‫كفى‬

‫فيهم وفد من‬

‫‪ ،‬وفراس‬

‫قتل يومئذ من‬ ‫سبي‬

‫فتغتقينه"‪.‬‬

‫اتسانا‬

‫الفه عئئ ركب‬

‫‪ ،‬ان علي‬

‫[‪:‬‬

‫لعمري‬

‫وعند‬

‫متهم‬

‫والأقرع بن حابس‬

‫بن دارم ‪ ،‬وكان ممن‬

‫وجميعة‬

‫لرسول‬

‫الآن فنغطيك‬

‫الفه لمجؤ‪ ،‬منهم ‪ :‬ربيعة بن رفيع ‪ ،‬وسنرة‬

‫وقيس‬

‫امن‬

‫بن قتادة ‪ :‬أن عاثشة‬ ‫بيي العتبر يفدم‬

‫قالت‬

‫الله لمج!ر‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫رقبة مق‬

‫ولد‬

‫بن عبدالله الكلبي كلب‬

‫جهينة ‪ ،‬قتله أسامة‬

‫حدثني‬

‫ابو‬

‫عبيدة‬

‫ليسث ارض‬

‫بن زيد ورجل‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫بني مرة ‪ ،‬فاصاب‬

‫الأنصار‪.‬‬

‫بها مرداس‬

‫بن‬

‫ذكر جملة‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫الشرايا والبعوث‬ ‫‪651‬‬

‫قال‬

‫عليه‬

‫ابن إسحاق‬

‫السلاح‬

‫أخبرناه‬

‫من‬

‫قال‬

‫خبره‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬أشهد‬

‫فقال‬

‫من‬

‫اعاهد‬

‫اسلامي‬

‫غزوة عمرو‬ ‫وغزوة‬ ‫يستنفر‬

‫ذات‬

‫لذلك‬

‫السلاسل‬

‫‪ ،‬فلما كان‬

‫عبيدة‬ ‫فخرج‬

‫أبو عبيدة‬

‫الجزاح‬

‫مدد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فاني‬

‫صحبة‬

‫قال ‪ :‬وكان‬

‫بن‬

‫الحديث‬

‫عليه قال‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫عليه‬

‫عباءة‬

‫وذلك‬ ‫قافلين‬

‫ذلك‬

‫الذي‬ ‫‪،‬‬

‫قال‬

‫والله‬

‫له يقول‬ ‫‪:‬‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫بعثه بالحن‬ ‫لم‬

‫واني‬ ‫‪" :‬تقول‬

‫‪ ،‬إنه إنما‬

‫الله‬

‫ما زال يرددها‬ ‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫أفتله‬

‫يا أصامة"‬

‫بغدي‬

‫على‬

‫عليئ‬

‫قال‬

‫قالها‬

‫حتى‬

‫‪ :‬أنظرني‬

‫تعؤذا‬

‫لوددت‬

‫رسول‬

‫يا‬

‫‪ :‬قلت‬

‫الله‬

‫‪ :‬بعدك‬

‫بها‬

‫أق ما‬ ‫‪ ،‬إني‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫بني عذرة ‪ ،‬وكان من حديثه ‪ :‬ان رسول‬ ‫وائل‬

‫بن‬

‫الى‬

‫له ‪ :‬ال!لسل‬

‫رسول‬

‫أبو بكر‬

‫بليئ ‪ ،‬فبعثه رسول‬

‫‪ ،‬وبذلك‬

‫الله عخح يستمده‬

‫وعمر‪،‬‬

‫‪ :‬انما جئت‬

‫ابو عبيدة‬

‫مدد‬

‫كانت‬

‫جذايم يقال‬

‫امراة من‬

‫رجلا‬

‫وقال‬ ‫مددا‬

‫ان رسول‬

‫لي ‪ ،‬قال ‪ :‬فدونك‬

‫سميت‬

‫‪ ،‬فبعث‬

‫لأبي‬

‫عبيدة‬

‫الله جم! اليهم‬

‫تلك‬

‫حين‬

‫الله‬

‫وخهه‬

‫عفزو‬

‫‪ ،‬فصلى‬

‫غزوة‬ ‫جمؤ أبا‬

‫‪" :‬لا تختلفا"‬ ‫ولكني‬

‫هينا عليه أمر الدنيا‪ ،‬فقال‬ ‫قال لي ‪" :‬لا تختلفا!‬

‫‪-‬لمجح‬

‫الغزوة‬

‫اليه رسول‬

‫لي ‪ ،‬قال ابو عبيدة ‪ :‬لا‪،‬‬

‫لينا سهلا‪،‬‬ ‫الله‬

‫الله جمت بعثه‬

‫وإنك‬

‫ما‬

‫على‬

‫له عمرو‪:‬‬ ‫إن عصيتني‬

‫بالناس ‪.‬‬

‫هذه‬

‫بيض‬

‫ان رافع بن ابي رافع‬

‫الغزاة‬

‫الطائي ‪ ،‬وهو‬

‫امرءا نصرانيا‪ ،‬وسفيت‬

‫النعام‬

‫احد‬

‫بنواحي‬

‫الرمل‬

‫|ن يطلبني‬ ‫خرجت‬

‫‪ ،‬فلما أسلمت‬

‫في‬

‫في تلك‬

‫‪ ،‬فكنت‬

‫امر بذلك‬

‫بن‬

‫أدذ الناس وأهداه بهذا‬

‫الجاهلئة ‪ ،‬ثم أغير على‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫فيه‬

‫سرجس‬

‫رافع‬

‫عميرة‬

‫ابل الناس ‪ ،‬فاذا ادخلتها‬

‫الماء الذي خبأت‬

‫الغزوة التي بعث‬

‫‪ ،‬كان‬

‫يحدث‬

‫فيها رسوذ‬

‫النعام‬

‫في بيض‬

‫جمت عمرو‬

‫الله‬

‫بن‬

‫ال!لاسل‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫وكانت‬

‫قال‬

‫قتلناه ‪ ،‬فلما‬

‫‪ :‬قلت‬

‫قدمنا‬

‫رسول‬

‫جمم‬

‫أبي رافع‪:‬‬

‫الرمل غلبت‬

‫قال‬

‫له عمرو‬

‫وأنت‬

‫عليها‪ ،‬فلم يستطغ‬

‫العاص‬

‫فيهم‬

‫عليه ‪ ،‬وكان‬

‫الرمل ‪ ،‬كنت‬

‫الى ذات‬

‫‪ ،‬فبعث‬

‫الأؤلين‬

‫في‬

‫الماء في‬

‫فأشرب‬

‫الله‬

‫من ارض‬

‫ماء بأزض‬

‫نفسه ‪ ،‬قال ‪ :‬كنت‬

‫منه‬

‫ابدا‬

‫العاص‬

‫أئم‬

‫على‬

‫اذفن‬

‫فأستخرجه‬

‫ال!لاسل‬ ‫ان‬

‫الامير عليك‬

‫‪ -‬فيما بلغني ‪ -‬عن‬

‫عنه‬

‫؟"‬

‫يومئذ‪،‬‬

‫له أبو عبيدة ‪ :‬يا عمرو‪،‬‬

‫لرافع‬

‫من‬

‫اسلمت‬

‫عليه ‪ ،‬خاف‬

‫ما اتت‬

‫لي ‪ ،‬فقال‬

‫أبي بكر‬

‫ذات‬

‫اذا قدم‬

‫على‬

‫ننزع‬

‫حتى‬

‫انا‬

‫من‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫ال!لاسل‪:‬‬

‫المهاجرين‬

‫حتى‬

‫أنا عليه ‪ ،‬وأنت‬

‫أطغتك‬

‫ذات‬

‫اذا كان‬

‫في‬

‫‪ :‬فلم‬

‫بلا اله الأ‬

‫لا اله الأ الله‬

‫الشام ‪ ،‬وذلك‬

‫‪ ،‬حئى‬

‫بن‬

‫أنت‬

‫يقول‬

‫بن العاص‬ ‫الى‬

‫لك‬

‫‪ ،‬واني كنت‬

‫رجلا‬

‫عمرو‬

‫‪ ،‬من‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫قال‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫بها يا أ!عامة؟‪ 9‬قال ‪ :‬فوالذي‬

‫بن العاص‬

‫العرب‬

‫يستالفهم‬

‫لك‬

‫عن‬

‫لا اله إلأ‬

‫‪" :‬يا أسامة‬

‫لم يكن‬

‫الله ألأ أفتل‬

‫من‬

‫أن‬

‫القتل ‪ ،‬قال ‪" :‬دمن‬

‫مضى‬

‫بل‬

‫‪ :‬وكان‬

‫حديثه‬

‫أسامة‬

‫قال ‪ :‬أدركته‬

‫ورجل‬

‫الانصار‬

‫شهرنا‬

‫قلت‬

‫‪،‬‬

‫لأختارن‬

‫لنفسي‬

‫له فدكئة ‪ ،‬فكان‬

‫نجد‬

‫اهل‬

‫‪ :‬يا ابا بكر‪،‬‬

‫قال‬

‫صاحبا‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫اذا نزلنا بسطها‪،‬‬

‫ حين‬‫ائما‬

‫فصحبت‬

‫واذا ركننا لبسها‪،‬‬

‫ارتدوا كفارا ‪:-‬‬ ‫صحبتك‬

‫أبا بكر‬

‫قال‬

‫لينفعني‬

‫نحن‬

‫ثم‬

‫‪:‬‬

‫فكنت‬

‫شكها‬

‫معه‬

‫عليه‬

‫نبايع ذا العباءة ؟ !لال ‪ :‬فلما‬

‫الله بك‬

‫‪،‬‬

‫فانصحني‬

‫وعلمني‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫رحله‬

‫بخلالي‬

‫‪،‬‬

‫له‬

‫دنونا من‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫لو‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫المدينة‬

‫لم‬

‫تسألني‬

‫لفعلت‪.‬‬

‫وصية‬

‫أكط بكر‬

‫قال ‪ :‬آمرك‬

‫لرافع‬

‫اق توخد‬

‫بن‬

‫الله‬

‫أبي رافع‪:‬‬ ‫‪ ،‬ولا تشرك‬

‫به شيئا‪،‬‬

‫وأن‬

‫تقيم‬

‫الضلاة‬

‫‪ ،‬وان‬

‫تؤتي‬

‫الزكاة‬

‫‪ ،‬وتصوم‬

‫رمضان‬

‫‪،‬‬

‫الشرايا والبعوث‬

‫ذكر جمله‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪652‬‬

‫هذا‬

‫وتحبئ‬

‫البيت ‪ ،‬وتغتسل‬

‫اما انا والله فاني‬

‫فان‬

‫يك‬

‫احبئ‬

‫‪،‬‬

‫بكر‬

‫لي‬ ‫ان‬

‫أزجو‬

‫مال‬

‫شاء‬

‫لا يشرفون‬

‫بعث‬ ‫عؤاذ‬ ‫جاره‬

‫فيظل‬

‫واما‬

‫‪،‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫وفي‬

‫وجيرانه‬

‫ناتئا عضله‬

‫لجاره‬

‫غضبا‬

‫ان‬

‫ابدا‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬ ‫أبدا‪ ،‬ان شاء‬

‫أتركها‬

‫ابدا‪ ،‬إن شاء‬

‫شاء‬

‫الله‬

‫وأما‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وأما الزكاة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬واما الحخ‬

‫الله‬

‫فاني‬

‫الإمارة‬

‫فان‬

‫رايت‬

‫أستطغ‬ ‫يا أبا‬

‫الناس‬

‫الأ بها‪ ،‬فلم تتهاني عنها؟‪.‬‬

‫لك‬

‫‪ ،‬وساخبرل‬

‫عليه حتى‬

‫ذمته ‪ ،‬فايال أن تخفر‬

‫فلن‬

‫أتركه‬

‫منها‪،‬‬

‫الناس‬

‫لأنجهد‬

‫بهذا الدين ‪ ،‬فجاهد‬

‫‪-‬لمج!د‬

‫فلن‬

‫فسأغتسل‬

‫الفه جمف وعند‬

‫من‬

‫أبدا‪ ،‬وأما الضلاة‬

‫‪ ،‬وأما رمضان‬

‫الجنابة‬

‫انما ايستجهدتني‬

‫محمدا‬ ‫الله‬

‫بالفه أحدا‬

‫ان شاء‬

‫تعالى‬

‫عند‬

‫الجنابة ‪ ،‬ولا تتأمر علئ‬

‫أن لا أشرل‬

‫أؤذها‪،‬‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬إنك‬

‫من‬

‫رجلين‬

‫المسلمين‬

‫‪ :‬يا أبا بكر‪،‬‬

‫في‬

‫الله‬

‫ا! اصيبت‬

‫دخل‬

‫عن‬

‫ذلك‬

‫الناس فيه طوعا‬

‫جيرانه‬

‫له شاة‬

‫‪ ،‬ان شاء‬

‫فيتبعك‬

‫أو بعيز‪،‬‬

‫وكرها‪،‬‬

‫في‬

‫الله‬

‫أشذ‬

‫فالله‬

‫الله‬

‫فلما دخلوا‬

‫خقرته‬

‫غضبا‬

‫‪ ،‬ان‬

‫عز‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فان‬

‫وجل‬

‫فيه كانوا‬

‫أحدكم‬

‫في‬

‫يخفر‬

‫لجاره ‪ ،‬قال ‪ :‬ففارقته علئ‬

‫ذلك‪.‬‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫ألم تك‬

‫له‬

‫فلما‬

‫قبض‬

‫نهيتني‬

‫رسول‬

‫عن‬

‫‪ :‬فما حملك‬

‫عوف‬

‫بن مالك‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫جزوبى‬

‫‪ :‬أتغطونني‬

‫مكاني‬

‫‪ ،‬وأخذت‬

‫عنهما‬

‫‪ :‬أئى لك‬

‫رسول‬

‫وبركاته‬

‫الله‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫لهم‬

‫يزذني‬

‫غزوة‬

‫ابن ابي حدرد‬

‫نجن‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫الأشجعي‬ ‫عنه ‪ ،‬وحمل‬

‫قغود‬

‫عمرو‬

‫علئ‬

‫فحملته‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫بذا‪،‬‬

‫وهبم‬ ‫ان‬

‫إلى‬

‫خشيت‬

‫بن‬

‫لا يقدرون‬

‫اقسمها‬

‫ذلك‬

‫قال‬

‫شينا‪،‬‬

‫اصحابي‬

‫في‬

‫على‬

‫ذلك‬

‫عن‬

‫امة محمد‬

‫‪ ،‬وقتل‬

‫متيع له ووطث‬ ‫جثامة‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫عامر‬

‫الله‬

‫قيس‬

‫بأبي‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬ ‫لمجم الفزقة‪.‬‬

‫فقتله ‪ ،‬لشىء‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫أنت‬

‫‪ :‬فاخذت‬

‫لي‬

‫ذلك‬

‫‪،‬‬

‫السفرتين‬

‫قال‬

‫يا رسول‬

‫‪:‬‬

‫(اصاحب‬

‫‪،‬‬

‫وعمر‬

‫حين‬

‫السفر كنت‬

‫عليك‬

‫وعمر‪،‬‬

‫امرءا لبقأ جازرأ‪،‬‬

‫ابو بكر‬

‫‪ ،‬ما احستت‬

‫‪ :‬السلام‬

‫وامي‬

‫أبا بكر‬

‫قال ‪ :‬وكنت‬

‫والله‬

‫الناس من‬

‫الاشجعيئ‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فصحبت‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫فأكلناه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬كنت‬

‫في‬

‫فجراتها‬

‫رضي‬

‫أطعمتنا‬

‫الله‬ ‫هذا‪،‬‬

‫اؤل قادم على‬ ‫الله‬

‫ورحمة‬

‫الجزور؟"‬

‫الله‬

‫ولم‬

‫السلام ‪.‬‬

‫نجن الأضبط‬ ‫‪ ،‬عن‬

‫‪!-‬ح الى اضم‬

‫‪ ،‬فخرنجنا‪،‬‬

‫من‬

‫نعم‬

‫خبره ‪ ،‬فقالا‪:‬‬

‫‪ :‬نعم‬

‫يرذ علي‬

‫بن‬

‫ان يعضوها‪،‬‬

‫‪ ،‬فاطبخناه‬

‫يزيد بن عبدالله بن قسيط‬

‫جثامة‬

‫؟‬

‫مالك‬

‫ال!لاسل‬

‫بيته ‪ ،‬قال ‪ :‬فقلت‬

‫‪ :‬قلت‬

‫ولم‬

‫بن‬

‫على‬

‫بينكم‬

‫عوف‬

‫ذات‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فلفا قفل‬

‫يصلي‬

‫ماللث؟"‬

‫اضم‬

‫العاص‬

‫عن‬

‫الى‬

‫قال ‪ :‬فأخبرتهما‬

‫من‬

‫وهو‬

‫بن‬

‫له ومعه‬

‫عليه محلم‬

‫؟ قال ‪ :‬بلى ‪ ،‬وأنا الان أتهال‬

‫‪ ،‬انه حدث‬

‫بن‬

‫قال ‪ :‬بعثنا رسول‬

‫ربعيئ ‪ ،‬ومحلم‬

‫عاى‬

‫عشيرا‬

‫ذلك‬

‫بطن‬

‫عبدالله بن ابي حدإد‪،‬‬ ‫الحارث‬

‫لمج!م‬

‫بطونهما‬

‫‪-‬جين على‬

‫قال ابن اسحاف‬

‫بن ابي حبيب‬

‫ا!لمحم يا عوف؟‬

‫"اعوف‬

‫الله‬

‫من‬

‫قد نحروها‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فجئته‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫الله‬

‫منها‬

‫ثم قاما يتقيان ما في‬ ‫لمج!م‬

‫يزيد‬

‫منها جزءا‪،‬‬ ‫هذا‬

‫المسلمين‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫عليه‬

‫فقلت‬

‫الأشجعي‪.‬‬

‫فيها رسول‬

‫بقويم على‬ ‫فقلت‬

‫ان تلي‬

‫رجلين‬

‫أبو‬

‫على‬

‫أفر الناس ؟ قال ‪ :‬لا أجد‬

‫‪ :‬اخبرني‬

‫الغزاة التي بعث‬

‫فمررت‬

‫الله‬

‫ان أتأمر على‬

‫علئ‬

‫شأن‬

‫ىيخ!‬

‫‪،‬‬

‫وامر‬

‫بكر‬

‫الناس‬

‫قال‬

‫قدمت‬

‫‪،‬‬

‫له ‪ :‬يا أبا بكر‪،‬‬

‫لبيئ‬

‫كان‬

‫حتى‬

‫الأشجعي‪:‬‬ ‫القغفاع بن عبدالله بن أبي حدرد‪،‬‬ ‫في‬

‫نفر من‬

‫اذا كئا ببطن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فلما مز بنا سلم‬ ‫بينه وبينه ‪ ،‬وأخذ‬

‫المسلمين‬ ‫إضم‬

‫مز بنا عامر‬

‫علينا بتحية‬

‫بعيره وأخذ‬

‫‪ ،‬فيهم‬

‫عن‬

‫أبيه‬

‫ابو قتادة‬ ‫بن‬

‫الاضبط‬

‫الإسلام ‪ ،‬فأفسكنا‬

‫متئعه ‪ ،‬قال ‪ :‬فلما قدمنا‬

‫الشرايا والبعوث‬

‫ذكر جفلة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪،‬ا‬

‫لابن هشام‬

‫‪653‬‬

‫على‬

‫اله ع!عوأخبرناه‬

‫رسول‬

‫ألشبم‬

‫لمق ألتى‪ +‬إليم‬ ‫قال ابن هشام‬

‫الخبر‬

‫لمتت‬

‫نزل‬

‫فينا (يكأيها‬

‫مؤمنا تبتغوت‬

‫‪ :‬قرا أبو عمرو‬

‫الذيى‬

‫عرضرر‬

‫بن العلاء‪( :‬ولا‬

‫ءامنوأ‬

‫ضركز‬

‫اذا‬

‫الحيؤة الأيخا !‬ ‫لمق ألغ‬

‫ئقولوا‬

‫فى س!يل‬

‫أالنساء‪:‬‬

‫إئحم‬

‫فتبينوا ولا ئقودوأ‬

‫أدئه‬

‫‪ [49‬الى آض‬

‫ألئخ‬

‫الآية‪.‬‬ ‫لهذا‬

‫لممتت مؤمنا !‬

‫الحديث‪.‬‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫‪ ،‬عن‬

‫يحدث‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ :‬حدثني‬ ‫بن‬

‫عروة‬

‫ىلمج!‬

‫أدعه‬

‫في‬

‫عند‬

‫حئى‬

‫سفرنا‬

‫ قال‬‫وردت‬

‫فرميت‬

‫هذا‬

‫جلس‬

‫بين‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ع!رو يده‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫فأما‬

‫الله‬

‫جمث! فهذا‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫ردائه‬

‫رسول‬

‫قال‬ ‫يديه‬

‫‪:‬‬

‫مات‬

‫"أمثته‬

‫الأرض‬

‫في‬

‫الله‬

‫حرم‬

‫ما بينكم‬

‫قال‬

‫ابن إسحاق‬

‫حاب!‬ ‫رسول‬

‫وخلا‬

‫الله‬

‫كلهم‬

‫لقتل‬

‫قال‬

‫فيما‬

‫قومه‬

‫ىلمج!‬

‫بهم‬

‫عمدوا‬

‫بما اراكم‬

‫لمحلم‬

‫انا لنرجو‬

‫الحسن‬

‫التي‬

‫قال‬

‫بيده ‪ -‬الأزض‬

‫الى‬

‫صدين‬

‫"والله‬

‫‪،‬‬

‫فسطحوه‬

‫‪ ،‬ان الأزض‬

‫قال‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫يقول‬

‫من‬

‫بني ليث‬

‫يقال‬

‫الدية ‪،‬‬

‫" ثلاثا‪،‬‬

‫اله‬

‫‪-‬يخين‬

‫اله‬

‫‪:‬‬

‫فوالله‬

‫عادوا‬

‫بينهما‪،‬‬ ‫لتطابق‬

‫بن‬ ‫فقام‬

‫قد‬

‫له‬

‫ما مكث‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فلفظته‬

‫بن‬

‫الأرض‬

‫‪،‬‬

‫جثامة‬

‫ثم رضموا‬ ‫هؤ‬

‫مته ‪ ،‬ولكن‬

‫الله‬

‫على‬

‫ما‬

‫حتى‬

‫بفضل‬

‫من‬

‫ظهر‬

‫جلس‬

‫الأ‬

‫عادوا‬

‫عليه الحجارة‬

‫مق‬

‫دمعه‬

‫وأما‬

‫حتى‬

‫شر‬

‫فيها‪،‬‬

‫‪-‬جين حين‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫صاحبكم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فرفع‬

‫يتلقى‬

‫له‬

‫إلأ كغنم‬

‫أين‬

‫تهيا للقتل‬

‫استغفر‬

‫مجموع‬

‫يده ‪ ،‬فقال ‪" :‬بل‬

‫جئامة‬

‫محلم‬

‫قصير‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫وهو‬

‫‪ ،‬لا‬

‫الله‬

‫الإسلام‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫‪ :‬ثم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قال رسول‬ ‫‪،‬‬

‫غزة‬

‫له قذ كان‬

‫قال‬

‫‪ ،‬فتداولا‬

‫الذية خمسين‬

‫‪ :‬مكيثر‬

‫في‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫خندف‬

‫تأخذون‬

‫له‬

‫رسول‬

‫عليه حفة‬

‫البصرقي‬

‫بنا‬

‫بدم عامر‪،‬‬

‫‪ :‬والله يا رسول‬

‫‪" :‬بل‬

‫؟" قال ‪ :‬أنا محلم‬

‫يكون‬

‫قال ‪ :‬صلى‬

‫‪ ،‬عيينة يطلب‬

‫يقول‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫‪-‬ج!‬

‫لمكانه من‬

‫وهو‬

‫فقبلوا‬

‫نجن جثامة‬

‫أن‬

‫الأشجعي‬

‫قال ‪ :‬فرفع‬ ‫‪:‬‬

‫بن سعد‬

‫بحنين ‪ ،‬فقام اليه الاقرع بن حابس‬

‫‪-‬لمج!‬

‫طويل‬

‫له ‪" :‬ما اسمك‬

‫له المقالة‬

‫شأنه ‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫سبعا‬

‫بين‬ ‫حتى‬

‫له فلفظته‬

‫وارؤه ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫أراد اق يعظكم‬

‫مته"‪.‬‬

‫‪ :‬وأخبرنا‬

‫‪ :‬يا مغشر‬

‫الى رسول‬

‫صاحبكم‬

‫نفس‬

‫اذا رجغنا"‬

‫قال‬

‫ادئم‬

‫الله‬

‫لهذا القتيل شبها‬

‫اليوم وغير‬

‫لا تقفر‬

‫الحسن‬

‫‪ ،‬ورسول‬

‫ضرث‬

‫مع‬

‫حضن‬

‫‪ ،‬ما وجدت‬

‫رسول‬

‫بن جئامة‬

‫بن‬

‫غدا‪،‬‬

‫لا ائهم ‪ ،‬عن‬

‫قال‬

‫محلم‬

‫عيينة‬

‫نسائي‬

‫الله‬

‫اسنن‬

‫بيننا‪:‬‬

‫مق‬

‫" ثم‬

‫قتلته‬

‫جمن! فيلعنكم‬

‫بيده ‪ ،‬لتسلمنه‬

‫‪:‬‬

‫عن‬

‫‪ ،‬فسمعنا‬

‫وخمسين‬

‫‪،‬‬

‫تحتها‪،‬‬

‫يدفع‬

‫قال ‪ :‬فقام رجل‬

‫"الفهم‬

‫فنقول‬

‫‪ -‬والذي‬

‫هذا‬

‫وهو‬

‫يابى عليه ‪ ،‬اذ قام رجل‬

‫اله لمجر‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫؛ فلما غلب‬

‫فبلغ رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجرو؟‬

‫نحن‬

‫بالته‬

‫‪ ،‬فلفظته‬

‫في‬

‫ثم‬

‫ثم‬

‫وهو‬

‫حنينأ‬

‫في عامر بن الأضبط‬

‫ما أذاق‬

‫أخراها‪،‬‬

‫سفرنا‬

‫رسول‬

‫ابن اسحاق‬

‫مثل‬

‫‪ ،‬وكانا شهدا‬

‫فجلس‬

‫‪ -‬فقال ‪ :‬والله يا رسول‬

‫فنفرت‬

‫له رسول‬

‫شجرة‬

‫نسمع‬

‫اذا رجغنا"‬

‫خفـين‬

‫جده‬

‫بن بدر يختصمان‬

‫الحرقة‬

‫‪ :‬مكيتل‬

‫يدي‬

‫الى ظل‬

‫ىيئ ونحن‬

‫من‬

‫أولاها‬

‫الدية‬

‫يستغفر‬

‫نساءه‬

‫أبيه‬

‫بن الزبير‪ ،‬قال ‪ :‬سمغت‬

‫‪ ،‬والأقرع بن حابس‬

‫الله‬

‫وخمسين‬

‫ابن هشام‬

‫تأخذون‬

‫غطفان‬

‫رسول‬

‫أذيق‬

‫هذا‬

‫الزبير‪،‬‬

‫بن حذيفة‬

‫يومئد رييس‬

‫الخصومة‬

‫عن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الالفر‪ ،‬ثم عمد‬

‫وعيينة بن حضن‬ ‫وهو‬

‫محمد‬

‫بن جعفر‬

‫زياد بن ضميرة‬

‫ال!لمي‬

‫سالم‬

‫قيس‬

‫أبو النضر‪،‬‬

‫‪ ،‬منغتم‬

‫رسول‬

‫اله بلغنته؟ او أن يغضب‬

‫الله‬

‫‪!-‬‬

‫كافرا ما صفى‬

‫فليضنعن‬

‫انه حدث‬

‫اله‬ ‫عليكم‬

‫‪ ،‬أن عيينة‬

‫‪-‬جمين‬

‫بن‬

‫فيغضب‬

‫دمه ‪ ،‬فلما سمعوا‬

‫به الناس‬

‫اله عليكم‬

‫فيه ما أراد؛ أو لاتين بخمسين‬

‫قط ‪ ،‬فلأطلن‬

‫حضن‬

‫قتيلا يستضلح‬

‫ذلك‬

‫وقيسا‬

‫حين‬

‫قال‬

‫‪ ،‬افأمنتم‬

‫بغضبه ؟ والله الذي‬ ‫رجلا‬

‫من‬

‫قبلوا الدية‪.‬‬

‫الأقرع‬

‫بن‬

‫ان يلعنكم‬ ‫نفس‬

‫بني تمييم يشهدون‬

‫الاقرع‬ ‫بالله‬

‫الشرايا والئعوث‬

‫ذفر جغله‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫)‪،‬‬

‫‪654‬‬

‫قال ابن هثام‬ ‫ابن‬

‫وقال‬

‫غزوة‬

‫‪ :‬محلم‬ ‫‪:‬‬

‫اسحاق‬

‫ملجم‬

‫ابن أبي حدرد‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫من‬

‫وكان‬ ‫وأضدقتها‬

‫عتدي‬

‫ما أعينك‬

‫في بطن‬

‫دزهم‬

‫الرجال‬

‫الله‬

‫لمجرو‪،‬‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫بي‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫ناحييما‬

‫وشرف‬

‫أستعينه على‬

‫الدراهم‬

‫تأخذون‬

‫بطن‬

‫من‬

‫قومي‪،‬‬

‫امراة من‬

‫فقلت‪:‬‬

‫أضدفت؟"‬

‫واد ما زذتم ‪ ،‬والله ما‬

‫‪ ،‬وأمرت‬ ‫في‬

‫من‬

‫أمكنني‬

‫في‬

‫عليها‬

‫وما كادت‬

‫صاحي‬

‫غزوة عبدالزحمن‬ ‫ابن اسحاق‬

‫بسهمي‬

‫العسكر‬

‫ما قدروا‬

‫عليه من‬

‫بعيرا في‬

‫بن عوف‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫عندالله بن عمر‬

‫احدنا‪،‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫اذا‬

‫في‬

‫معك‬

‫الله‬

‫صداقي‬

‫في‬

‫‪ ،‬وشد‬

‫عوو‪،‬‬

‫قيسا على‬

‫يريد أق يخمع‬

‫حرب‬

‫حئى‬

‫به ‪ -‬ضعفا‬

‫منه‬

‫تلأتوا‬

‫‪ -‬حتى‬

‫دعمها‬

‫قال‬

‫فؤاده‬

‫‪:‬‬

‫نفز ممن‬

‫والله‬

‫‪،‬‬

‫صاحباي‬

‫رفاعة‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫عشيشية‬

‫القوم ‪ ،‬وقلت‬

‫‪ ،‬انا لكذلك‬

‫فوالله‬

‫بن قيس‬

‫معه ‪:‬‬

‫لا يتبعني‬

‫قال ‪:‬‬

‫معهم‬

‫برأشه‬

‫من‬

‫اخمله‬

‫فأخذ‬

‫والله‬

‫لهما ‪ :‬إذا‬

‫نتتظر غرة‬

‫أحد‬

‫‪،‬‬

‫فوالله‬

‫سيفه‬

‫‪ ،‬لا تذهب‬

‫منكم‬

‫‪ :‬فوالله ما تكلم‬

‫وكئرا‪،‬‬

‫قال ‪ :‬وجثت‬

‫حاضري‬

‫مع غروب‬

‫العشاء‪ ،‬وقذ كان لهم راع فد سرح‬

‫ذلك‬

‫فمال‬

‫من‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫فحمة‬

‫وأبنائهم وما خف‬

‫‪ ،‬فجمغت‬

‫الى هذا‬

‫‪ ،‬ما قامت‬

‫الرجل‬

‫جئنا قريبأ من الحاضر‬

‫معي‬

‫ذهبت‬

‫شز‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫فوالله‬

‫ناحية اخرى‬

‫فكئرا وشدا‬

‫أصابه‬

‫نسائهم‬

‫بالغابة‬

‫قيس‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪" :‬تبئغوا عليها واعتقبوها"‪.‬‬

‫‪ ،‬فكمنا‬

‫فوضعته‬

‫وكبرت‬

‫بها الى رسول‬

‫الإبل بثلاثة عشر‬

‫ولقد‬

‫له ‪ :‬رفاعة‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬اخرجوا‬

‫عليه ‪ ،‬قال ‪ :‬فقام صاحبهم‬

‫‪ ،‬قالوا ‪ :‬فنحن‬

‫‪/‬نفحته‬

‫ناحية‬

‫؟ بكل‬

‫أنا‬

‫معاوية‬

‫المسلمين‬

‫فحمل‬

‫ناحية العسكر‬

‫تخوفوا‬

‫يقال‬

‫بن‬

‫‪ ،‬أو قيس‬

‫رفاعة‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫معي‬

‫عجفاء‪،‬‬

‫أثر راعينا هذا‪،‬‬ ‫الأ‬

‫وغنما‬

‫يسأل‬

‫نكاحي‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬وكم‬

‫نزل بقومه ومن معه‬

‫ورجلين‬

‫لنا شارفأ‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫كثيرة ‪ ،‬فجئنا‬

‫قال‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫لمجرو‬

‫وشددت‬

‫عندك‬

‫من‬

‫الله‬

‫في‬

‫عندك‬

‫تلك‬

‫من‬

‫جشم‬

‫ومعنا سلاحنا‬

‫لا يذهب‬

‫‪ :‬فلفا‬

‫قال ‪ :‬وشددت‬

‫رجل‬

‫بني‬

‫بن‬

‫من النبل والسيوف‬

‫ثم قال ‪ :‬والله لأثبعن‬ ‫‪:‬‬

‫!‬

‫منهم شيئا‪ ،‬قال ‪ :‬وقد غشينا الليل حتى‬

‫البلد‪ ،‬فأنجطأ عليهم‬

‫والله‬

‫ابن ابي حدرد‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬تزؤجت‬

‫! لو كتتم‬

‫بأيديهم ‪ ،‬حتى‬

‫فد كثرت‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫لمجرو‬

‫اسمقلت‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬كنت‬

‫او أن نصيب‬

‫الغابة‪.‬‬

‫لا أئهم ‪ ،‬عن‬

‫رسول‬

‫وكان ذا اسم في جشم‬

‫خلفها‬

‫سمغتماني‬

‫الجشمي‪:‬‬

‫الأسلمي‬

‫‪ ،‬قال ‪" :‬سبحان‬

‫من بني جشم‬

‫فال ‪ :‬فخرجنا‬ ‫الشمس‬

‫قيس‬

‫عمن‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فجئت‬

‫وعليم " قال ‪ :‬وقدم‬ ‫من‬

‫بن‬

‫عنه‪.‬‬

‫ابن أبي حذرد‬

‫أياما وأقبل‬

‫قال ‪ :‬فدعاني‬

‫بخبر‬

‫زياد‬

‫غير‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بن جثامة‬

‫قيس‬

‫به"‪.‬‬

‫عظيم‬

‫الله‬

‫حدثناه‬

‫‪ -‬فيما بلغني‬

‫يا رسول‬

‫قال ‪ :‬فلبثت‬

‫رسول‬

‫‪ :‬وغزوة‬

‫مائتي‬

‫مائتي‬

‫فيما‬

‫الحديث‬

‫لقتل رفاعة‬

‫حديثها‬

‫درهم‬

‫في‬ ‫‪،‬‬

‫هذا‬

‫كله عن‬

‫ابن اسحاق‬

‫محقم‬

‫بن‬

‫الفيثي‪،‬‬

‫‪ ،‬قال‬

‫القوم ‪،‬‬

‫في ذلك‬

‫فجعله‬

‫في‬

‫‪ ،‬نحن‬

‫عنقه‪،‬‬

‫نكفيك‪،‬‬

‫‪ .‬وخرج‬

‫حتى‬

‫ووثبت‬

‫إليه فاحتززت‬

‫‪ ،‬ما كان‬

‫الا النجاء‬

‫يمز‬

‫رأسه‪،‬‬

‫ممن‬

‫فيه؟‬

‫أفوالهم ‪ ،‬قال ‪ :‬واشتقنا إبلا عظيمة‬ ‫معي‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فأعانني‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫لمج!‬

‫اليئ أهلي‪.‬‬

‫الى دومة الجندل ‪:‬‬ ‫من‬

‫بن الخطاب‬

‫لا ائهم ‪ ،‬عن‬

‫عن‬

‫إرسال‬

‫عطاء‬

‫بن‬

‫ابي رباح ‪ ،‬قال ‪ :‬سمعت‬

‫انعمامة من‬

‫خفف‬

‫الرجل‬

‫إذا‬

‫رجلا‬

‫من‬

‫أهل‬

‫البصرة‬

‫اعتم ‪ ،‬قال ‪ :‬فقال عبدالله‪:‬‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫ذفر جمللأ الشرايا والئعوث‬

‫ا‪،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪655‬‬

‫‪ ،‬ان شاء‬

‫ساخبرك‬ ‫ابو بكر‪،‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الله‬

‫وعثمان‬

‫وعمر‪،‬‬

‫اليمان ‪ ،‬وإبو سعيد‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫قال ‪ :‬فاي‬

‫خلقا"‬ ‫اكياس‬

‫بكنم واعوذ‬ ‫والأوجاع‬

‫وما نقضوا‬ ‫يحكم‬

‫عهد‬

‫ائئتهم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫وعهد‬

‫بكتاب‬

‫الله‬

‫ثم أمر عبدالرحمن‬ ‫رسول‬

‫فاذناه‬

‫قال‬

‫الله‬

‫‪" :‬هكذا‬

‫تعالى‬

‫يا‬

‫وصفى‬

‫ولا تقدروا‬

‫رسوله‬

‫بن عوف‬

‫انجن‬

‫على‬

‫سلط‬

‫الى دومة‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫قال ‪ :‬بعث‬

‫يفوتهم‬ ‫تمرة‬

‫اياه‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫رسول‬

‫الد‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫صار‬

‫‪ :‬فقسمها‬

‫الجوع‬

‫اخرج‬

‫واخذ‬

‫اميرنا‬

‫قال ‪ :‬فجلس‬

‫خبرها‬

‫‪،‬‬

‫بعث‬

‫عمرو‬

‫عبادة‬

‫سرية‬

‫يا‬

‫انجن‬

‫بيننا‬

‫دابة من‬

‫ضلعا من أضلاعها‬

‫وسالناه‬

‫عما‬

‫في‬

‫صنغنا‬

‫بن أمية الضمري‬ ‫‪ :‬ومما‬

‫‪ ،‬بعثه رسول‬

‫الله‬

‫الى مكة ‪ ،‬وامره أن يفتل‬

‫ابا‬

‫اق يتزل‬

‫به‬

‫‪ ،‬خمس‬

‫بها الأ ظهر‬

‫فيهم‬

‫الأ اخذوا‬

‫‪ ،‬اولئك‬ ‫اذا نزلن‬

‫الطاعون‬ ‫وشذة‬

‫بالئنين‬

‫ما كان في ايديهم ‪ ،‬وما لم‬

‫بينهم "‪.‬‬

‫وقد اعتم بعمامة من كرابيس‬

‫ان‬

‫يذفع‬

‫اليه اللواء ‪ ،‬فدفعه‬

‫في سبيل‬

‫نبيه نيكم"‬

‫سوداء‪،‬‬

‫أزبع اصابع ‪ ،‬أو نحوا من ذلك ‪ ،‬ثم‬

‫؛‬

‫الله‬

‫فاخذ‬

‫فقاتلوا‬

‫من‬

‫عبدالرحمن‬

‫فاصبنا‬

‫تمرة‬

‫من‬

‫على‬

‫ت!صها‬

‫من‬

‫اكلنا‬

‫لحمها‬

‫‪،‬‬

‫اليه‬

‫كفر‬

‫فحمد‬

‫بالئه‬

‫بن عوف‬

‫سفيان بن حرب‬

‫بن الجراج‬

‫عن‬

‫‪ ،‬فوجدنا‬

‫رجل‬

‫وودكها‪،‬‬

‫جده‬

‫ال!ه‬

‫‪ ،‬لا تغفوا‬ ‫اللواء‪.‬‬

‫‪ ،‬وزؤدهم‬

‫كان‬

‫يغطي‬

‫فقدها‬

‫وأقمنا عليها‬

‫ذلك‬

‫وما مست‬

‫اياه‬

‫من‬

‫رأسه‬

‫كل‬

‫‪. ،‬فقال‬

‫من‬

‫‪" :‬رزق‬

‫نجن‬

‫بعوث‬

‫أثق به من‬

‫‪ ،‬وبعث‬

‫روقكعوه‬

‫حرب‬

‫وما صنع‬

‫رسول‬ ‫اهل‬

‫الله‬

‫الله‬

‫تمير ‪ ،‬فجعل‬

‫منهم‬

‫قال‬

‫كل‬

‫‪ :‬فلما‬

‫سمنا‬

‫جهدنا‬

‫وابتللنا‪،‬‬

‫عليه انجسم رجل‬ ‫رسول‬

‫ال!ه‬

‫يوم‬

‫مئا‪،‬‬

‫ىحح اخبرناه‬

‫‪.‬‬

‫في طريقه‪:‬‬

‫ىجؤ وسراياه ‪ :‬بغث‬

‫العلم ‪ -‬بعد مقتل‬

‫معه جئار بن صخر‬

‫رجل‬

‫ليلة حتى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فلما قدفنا على‬

‫"‬

‫عبادة‬

‫اليوم ‪،‬‬

‫عشرين‬

‫بن الصامت‪،‬‬

‫جرابا من‬

‫طريفه ‪ ،‬ثم امر بأنجسم بعير معنا‪ ،‬فحمل‬

‫لقتال أبي سقيان‬

‫فيما حدثني‬

‫بن الصامت‬ ‫أبو عبيدة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫ابيه‬

‫عددا ‪ ،‬قال ‪ :‬ثم نفد الئمر حتى‬

‫لم يذكره ابن اسحاق‬ ‫‪-‬جؤ‪-‬‬

‫الله‬

‫وسيرة‬

‫البحر عليهم‬

‫‪ :‬فنقصت‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫أمر‬

‫فقال ‪" :‬اخـنهم‬

‫انبحر‪:‬‬

‫عليهم‬

‫فوضعها‬

‫عليه ‪ ،‬قال ‪ :‬فخرج‬

‫بلالأ‬

‫على‬

‫السماء ‪ ،‬فلولا البهائم ما مطروا‪،‬‬

‫فاخذ بنض‬

‫من خلفه‬

‫فاقزوا جميعا‬

‫بن الوليد بن عبادة‬

‫قال‬

‫البحر‬

‫" ثم‬

‫عوف‬

‫فهدا عهد‬

‫الى سيف‬

‫‪،‬‬

‫بها‬

‫اقضل؟‬

‫فسلم‬

‫خصالي‬

‫والميزان‬

‫من‬

‫جبل‬

‫بن‬

‫الجتدل‪.‬‬

‫الى ان يعده‬

‫يوما‬

‫الله لنا‬

‫قال ابن هشام‬ ‫الفممري‬

‫‪-‬لمجح‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وازسل‬

‫واعرف‬

‫غزوة أبي عبيدة بن الجزاح الى سيف‬ ‫‪ :‬وحدثني‬

‫الأ منعوا القطر‬

‫الا جعل‬

‫الله‬

‫بغلنوا‬

‫المكيال‬

‫بأسهم‬

‫من‬

‫‪ ،‬وحذيفة‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫المهاجرين‬

‫حتى‬

‫عليهنم عدؤ‬

‫؛ فائه اخسن‬

‫ولا تمثلوا ولا تفتلوا وليدأ‪،‬‬

‫قال ابن هشام‬

‫في‬

‫‪ ،‬ولنم بتقصوا‬

‫ثم عممه‬

‫ثم قال ‪( :‬خذه‬

‫‪ :‬فخرج‬

‫تويم تط‬

‫بن‬

‫المؤمنين‬

‫فقال ‪" :‬يا مغشر‬

‫‪-‬لمجح‬

‫ومعاذ‬

‫فتى‬

‫واخسنهم‬

‫الله‬

‫استندادا له تبل‬

‫ان يثجفز لسريه بعثه عليها‪ ،‬فاصبح‬

‫فاعتم‬

‫نفسه‬

‫عليك‬

‫الله‬

‫افوالهم‬

‫مسعود‪،‬‬

‫‪ -‬أي‬

‫من غيرهم‬

‫فيما انزل‬

‫ثم نقضها‪،‬‬

‫عوف‬

‫‪ ،‬وابن‬

‫ذكرا للموت‬

‫مضوا‬

‫الزكاة من‬

‫الأ‬

‫وتجئروا‬

‫جمنه‬

‫الذبن‬

‫يننعوا‬

‫الله‬

‫الفاحثة‬

‫من أصحاب‬

‫‪!-‬رو؛ إذ افبل‬

‫‪ -‬صلى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬انه لبم تظهر‬

‫في‬

‫الشلطان‬

‫الله‬

‫علينا رسول‬

‫اشلافهم‬

‫بن عوف‬

‫رسول‬

‫قال ‪( :‬كثرهم‬

‫الفتى ‪ ،‬واقبل‬

‫ائتي لنم تكن‬

‫المونة وجور‬

‫‪ ،‬وأنا‪ ،‬مع‬

‫اكيس؟‬

‫عشرة‬

‫الرحمن‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫اق نذركوهن‬

‫بالله‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫الخدري‬

‫المؤمنين‬

‫" ثم سكت‬

‫بعلم ‪ ،‬كتت‬

‫‪ ،‬وعلي‬

‫‪ ،‬ثئم جلس‬

‫‪-‬لمجح‬

‫ذلك‬

‫عاشر‬

‫رهط‬

‫رسول‬

‫في مسجده‬

‫عحرز‬

‫‪:‬‬

‫خبيب‬

‫عمرو‬

‫بن عدفي‬

‫الأنصاري ‪ ،‬فخرجا‬

‫حتى‬

‫بن امية‬ ‫وأصحابه‪،‬‬

‫قدما مكة‬

‫الشرايا والئعوث‬

‫ذكر جملة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪656‬‬

‫ركعتين‬

‫؟ ! فقال‬

‫عمرو‬

‫وصلينا‪،‬‬

‫بالبيت‬

‫فقال ‪ :‬عمرو‬

‫جبل‬

‫في‬

‫بن أمية ‪،‬‬

‫‪ ،‬وخرجوا‬

‫في‬

‫حجارة‬

‫فرضمناها‬

‫أخذنا‬

‫الغار ‪ ،‬فقلت‬

‫فاضربه على‬ ‫رمق‬

‫بآخر‬

‫فاختملوه‬ ‫يحرسون‬

‫جيفة‬

‫بني‬

‫تحاملت‬

‫وأخ‬

‫الله‬

‫فخرج‬ ‫رسول‬

‫قال‬

‫من‬

‫من‬

‫احدهما‬

‫زيد‬

‫نجن حارشة‬

‫الله‬

‫عشرو‪:‬‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫"لا‬

‫‪:‬‬

‫بن حسن‬

‫سبيا من‬

‫عشرو وهم‬

‫الله‬

‫تبيعوهنم‬

‫أراد‬

‫له‬

‫عقيرته‬

‫نام أخذت‬

‫النجاء حتى‬ ‫كانت‬

‫قريشق‬

‫قوسي‬ ‫جئت‬

‫لأبي سفيان‬

‫بمشية‬

‫ونحن‬

‫‪ ،‬فأخرج‬

‫الجرف‬

‫يدلل‬

‫الرجل‬ ‫]من‬

‫الى جبل‬

‫مكاننا‪،‬‬ ‫وهم‬

‫بالحرس‬

‫وخرجا‬

‫شدا‬

‫عنهم‬ ‫عنك‬

‫القوم ‪ ،‬وكان‬ ‫فينا أنا‬

‫كهفا‪،‬‬

‫أنت؟‬

‫بني بكر ‪ ،‬فمن‬

‫الوافر[‪:‬‬

‫بدين‬

‫المسلمينا‬

‫فجعلت‬

‫سيتها في عينه الصحيحة‬

‫انعرج ‪ ،‬ثم لسلكت‬

‫بعثتهما عينا الى‬

‫وهو‬

‫‪ ،‬فلم يقدروا‬

‫فأذخل‬

‫‪ :‬من‬

‫إليه‬

‫بن أمية ‪ ،‬لولا أنه‬

‫الله‬

‫ساشغل‬

‫؟ فقلت‬

‫على‬

‫فاختملها‪،‬‬

‫فغيبه‬

‫عليه ‪ ،‬فاني‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أصعدنا‬

‫عليها ‪ ،‬فغشينا‬

‫عمرو‬

‫في‬

‫فبتنا فيه ‪ ،‬وقد‬

‫نريد المدينة ‪ ،‬فمررنا‬

‫‪ ،‬ثم اويت‬

‫ولا دان‬

‫فأقتله واستاسر‬

‫زيد بن حارثة نحو‬

‫‪ :‬فأصاب‬

‫رفع‬

‫فتقعد‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬من‬

‫حيا‬ ‫إذا‬

‫بالخشبة‬

‫فعرفني‪،‬‬

‫ركوبة ‪ ،‬حتى‬

‫المدينة ينظران‬

‫الاخر ‪ ،‬فأوثقته رباطا ‪ ،‬وقدمت‬

‫‪ ،‬ثم‬ ‫هبطت‬

‫إذا‬

‫ويتجسسان‬

‫فقلت‪:‬‬

‫به المدينة‪.‬‬

‫الئ مدين‪:‬‬

‫‪ :‬وسرية‬

‫عنى بعث‬

‫رسوذ‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫المشركين‬ ‫بسفيم‬

‫على‬

‫‪ ،‬ويخلي‬

‫عليها‪ ،‬فاخذها‬ ‫في‬

‫الجبل‬

‫مكانه ‪ ،‬ولم‬

‫كالليلة اشبه‬

‫ضجنان‬

‫في‬

‫حتى‬

‫‪ :‬فطفنا‬

‫مكاني ‪ ،‬وجاءه الناس يشتذون‬

‫فمات‬

‫مكة‬

‫الخشبة شد‬

‫تأتي بعيرك‬

‫غنيمة‬

‫العظم ‪ ،‬ثم خرجت‬

‫عبدالله بن حسن‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫فاضطجع‬

‫ليلا من‬

‫‪ ،‬ورمى‬

‫اخرج‬

‫فأدخل‬

‫أهل‬

‫مكة‬

‫نشتذ‬

‫كففا‬

‫له‬

‫‪ ،‬قال‬

‫عمرو‬

‫من‬

‫فخرجنا‬

‫قد أعددته‬

‫الموت‬

‫‪ :‬والله ما رأيت‬

‫في‬

‫ما دفت‬

‫قريش‬

‫بن حارثة‬

‫ذكر دلك‬

‫مسيل‬

‫بني الديل أعور‬

‫‪ :‬مرحبا‪،‬‬

‫بلغت‬

‫فخرنجنا‬

‫‪ :‬النجاء النجاء حتى‬

‫من‬

‫قال ‪ :‬ومعي‬

‫يأجج‬

‫حتى‬

‫خنجر‬

‫شاء‬

‫الله‬

‫الي رجل‬

‫فدخلنا‬

‫يقود فرسا‬

‫أهل مكة ‪ ،‬وأرجع‬

‫احدهم‬

‫‪ :‬ستعلم ‪ ،‬فأمهلته حتى‬

‫فأبيا‪ ،‬فارمي‬

‫قال ابن هشام‬

‫بمفبط‬

‫قريش‬

‫بن امية ‪ ،‬وغلبه‬

‫‪ ،‬إن‬

‫‪ :‬النجاء‪،‬‬

‫منا ‪ ،‬فرجغنا‪،‬‬ ‫من‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فلما حاذى‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ومضيت‬

‫فقلت‬

‫عليه حتى‬

‫زيد‬

‫أمية‬

‫أتى جرفا‬

‫شيخ‬

‫في نفسي‬

‫استأسرا‪،‬‬

‫له‬

‫بن‬

‫لصاحبي‬

‫‪،‬‬

‫صيحة‬

‫فقتلنا‪،‬‬

‫بمكة‬

‫إذ نظر‬

‫لصاحبي‬

‫غدا رجل‬

‫لما أمسينا ‪ :‬النجاء‪،‬‬

‫هو عمرو‬

‫بكر‬

‫الجبل‬

‫اسمع‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫إنا‬

‫يئسوا‬

‫اذا علونا‬

‫بن عدفي‬

‫له‬

‫فوالله‬

‫؟ فقال ‪ :‬عمرو‬

‫لصاحبي‬

‫الئقيع ؟ اذا رجلان‬

‫رسول‬

‫ضربك‬

‫بصنملبم‬

‫فقلت‬

‫سرئة‬

‫حتى‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬كلا‬

‫لنمشي‬

‫الأ لشز‪،‬‬

‫‪ :‬إن رانا صاح‬

‫علي‬

‫ولست‬

‫‪ ،‬إن قدمها‬

‫بأفنيتهم‬

‫فقلت‬

‫بنا فأخذنا‬

‫لا رنجلة‬

‫‪ ،‬إذ دخل‬

‫سفيان‬

‫دوننا‪،‬‬

‫وراءه ‪ ،‬حتى‬

‫‪ :‬من‬

‫أبا‬

‫جلسوا‬

‫‪،‬‬

‫فلما أصبحنا‬

‫عليه ‪ ،‬قال ‪ :‬وقلت‬

‫قال‬

‫طلبنا‪،‬‬

‫خبيب‬

‫بالمدينة لقلت‬

‫الأنصاري‬

‫نريد‬

‫والله‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬من‬

‫وخرجوا‬

‫إذا تعسوا‬

‫ثديه ضربة ‪ ،‬وصاح‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫فيه‬

‫‪ :‬إن‬

‫القوم‬

‫ثم خرنجنا‬

‫يأجج‬

‫مكة‬

‫لعمرو‬

‫الأمهات‬

‫أهل‬

‫ينكون‬

‫الى م!ذين‪.‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫هذين ‪ ،‬ومعه ضميرة‬

‫ميناء‪ ،‬وهي‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫الأ جميعا"‪.‬‬

‫والأولاد‪.‬‬

‫أمه فاطمة‬

‫ابنة‬

‫السواحل‬

‫‪" :‬ما‬

‫لهم؟"‬

‫الحسين‬ ‫مولى‬

‫علي‬

‫‪ ،‬وفيها جماع‬ ‫فقيل‬

‫بن علي‬

‫رضوان‬

‫بن أبي طالب‬ ‫من‬

‫‪ :‬يا رسول‬

‫الله‬

‫رضوان‬

‫الناس ‪ ،‬فبيعوا‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فرق‬

‫عليهم‬

‫ففرق‬

‫بينهم‬

‫الله‬

‫‪ :‬ن‬ ‫ا‬

‫وحبسا‬

‫جمليهما‬

‫بشغب‬

‫من‬

‫شعاب‬

‫‪ ،‬ثم دخلا‬

‫ليلا‪ ،‬فقال جئار‬

‫‪ :‬لو‬

‫طفنا بالبيت‬

‫انا‬

‫وصقينا‬

‫عليه‬

‫بينهم‪،‬‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫الشرايا والبعوث‬

‫ذكر جمله‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪657‬‬

‫بن عمير لقتل أبي عفلث‪:‬‬

‫سرية سالم‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫قد نجم‬

‫وكان‬

‫لقد‬

‫‪ :‬وغزوة‬

‫نفاقه حين‬

‫سالم‬

‫بن عمير لقتل أبي عفك‬

‫قتل رسول‬

‫عشت‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجعآ‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬احد بني عمرو‬

‫بن سويد‬

‫دفرا وما ان أرى‬

‫بن صامت‬

‫من‬

‫بن عوف‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الناس‬

‫ثم من‬

‫أمن‬

‫بني عبيدة ‪،‬‬

‫المتقارب‬

‫دارا ولا‬

‫[‪:‬‬

‫مجمعا‬

‫ابر عهودا واؤفى لمن‬

‫يعاقد فيهم‬

‫من اؤلاد قيلة في جمعهم‬

‫يهذ انجبال ولم يخضعا‬

‫فصدعهم‬ ‫فلو‬

‫ان بالعز‬

‫فقال رسول‬ ‫أحد‬

‫راكب جاءهم‬ ‫صدقتم‬

‫"من لي‬

‫‪ ،‬فقتله ‪ ،‬فقالت‬

‫البكالين‬

‫تكذب‬

‫الله‬

‫!ر‪:‬‬

‫حلاذ‬

‫بهذا‬

‫غزوة عمبر‬ ‫وغزوة‬

‫نجن‬

‫الخبيث ؟" فخرج‬

‫أمامة المزنرية في‬

‫ذلك‬

‫الطويل‬

‫أمن‬

‫عمير‬

‫بن عدي‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫[‪:‬‬

‫لعمر‬

‫ائذي أفناك‬

‫ابا عفك‬

‫عدفي الخطمي لقتل عضماء‬ ‫الخطمي‬

‫لشتى‬

‫سالم بن عمير‪ ،‬أخو بني عمرو بن عوف‬

‫اخر الفيل طغنة‬

‫عضماء‬

‫معا‬

‫أو الملك تابعتم تئعا‬

‫ديق الفه والمرء أخمدا‬

‫حباك حنيف‬

‫حراثم‬

‫اذا‬

‫ما دعا‬

‫بئس‬

‫ان‬

‫ما يمني‬

‫خذها على كبر السن‬

‫بنت مزوان‪:‬‬ ‫مروان ‪ ،‬وهي‬

‫بنت‬

‫من‬

‫بني امية بن زيد‪،‬‬

‫فلما قتل أبو عفك‬

‫نافقت‪.‬‬ ‫فذكر‬

‫عبدالله بن الحارث‬

‫يزيد بن زيد‪ ،‬فقالت تعيب‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن الفضيل‬

‫الإسلام وأفله أمن‬

‫ابيه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وكانت‬

‫المتقارب‬

‫اطغتم‬

‫رجل‬

‫[‪:‬‬

‫باشت بني مالك والنبيت‬ ‫أتاوي‬

‫تحت‬

‫من‬

‫بني خطمة‬

‫يقال له‪:‬‬

‫وعوفي وباشت‬

‫فلا مق‬

‫من غيركم‬

‫الخزرج‬

‫بني‬

‫مراد ولا مذحج‬

‫ترجونه بغد قثل الزؤوس كما يزتجى مرق المنضج‬

‫انف يبتغي‬

‫الا‬

‫قال ‪ :‬فاجابها حسان‬

‫غزة‬

‫بن ثابت ‪ ،‬فقال أمن‬

‫فيقطع من أمل المزتجي‬

‫المتقارب‬

‫[‪:‬‬

‫وائل وبنو واقف‬ ‫بنو‬ ‫متى ما دعت لسفها ويحها‬ ‫فهزت فتى ماجدا عزقه‬ ‫فضرجها من نجيع الدما‬ ‫فقال رسول‬ ‫عمير‬ ‫رسول‬ ‫شيء‬

‫بن عدفي‬

‫الله‬

‫من‬

‫ف‬

‫الله‬

‫!ك!ن!‬

‫الخطمي‬

‫بلغه ذلك ‪:‬‬

‫حين‬ ‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬يا رسول‬

‫شأنها يا رسول‬

‫الله‬

‫"الا‬

‫آخذ‬

‫عنده ‪ ،‬فلما امسى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬اني‬

‫دون بني الخزرج‬ ‫وخطمة‬ ‫بعولتها والمنايا تجي‬ ‫كريم المداخل والمخرج‬ ‫ء بغد الهدو فلم يحرج‬

‫لي من‬ ‫من‬

‫تلك‬

‫انجنة‬

‫مروان ؟" فسمع‬

‫الليلة سرى‬

‫قد قتلتها‪ ،‬فقال ‪" :‬نصرت‬

‫؟ فقال ‪" :‬لا يتتطح‬

‫فيها عتزان"‪.‬‬

‫ذلك‬

‫عليها في‬

‫الله‬

‫ورسوله‬

‫من قول رسول‬

‫بيتها‪ ،‬فقتلها‪،‬‬ ‫يا عمير"‬

‫الله‬

‫ثم أضبح‬

‫فقال ‪ :‬هل‬

‫!جيد‬ ‫مع‬

‫عليئ‬

‫الشرايا والئعوث‬

‫ذكر جغلة‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪،،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪658‬‬

‫عمير الى قومه ‪ ،‬وبنو خطمة‬

‫فرجع‬

‫فلفا‬

‫رجاذ‪،‬‬ ‫فكيدوني‬

‫جاءهم‬

‫جميعا‬

‫فذلك‬

‫عمير‬

‫ثم‬

‫اليوم أؤل‬

‫ما عز‬

‫من اشلم من بني خطمة‬ ‫واشلم‬

‫أسر‬

‫قتلت‬

‫يوم‬

‫ثمامة‬

‫بلغني‬

‫عن‬

‫بني‬

‫حنيفة‬

‫من‬

‫أثالي انحنفئ‬

‫فيقول‬

‫‪:‬‬

‫ما شاء‬

‫"أسلنم‬

‫الله أن يمكث‬ ‫طهور‬

‫فاخسن‬

‫في‬

‫من‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫الذي يدعى‬

‫بني خطمة‬

‫باشلامه‬

‫يستخفي‬

‫من‬

‫فيهم‬

‫القارىء‪ ،‬وعبدالله بن اوس‬

‫لما رأوا من‬

‫عز‬

‫أسلم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬وخزيمة‬

‫أول‬

‫بن ثابت؛‬

‫الإسلام ‪.‬‬

‫‪ ،‬عن‬

‫هو‪،‬‬

‫ابي هريرة ‪ ،‬ائه قال ‪ :‬خرجت‬

‫حتى‬

‫ورجع‬

‫اتوا به رسول‬

‫رسول‬

‫عليه‬

‫" فيقول‬

‫‪ :‬إيها‬

‫‪ ،‬ثم قال‬

‫النبيئ‬

‫الله‬

‫ثمامة‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫إن‬

‫ثم أقبل فبايع النبي جم! على‬

‫من‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬اتدرون‬

‫مج!ي!‬

‫من‬

‫موقعا‪،‬‬

‫لا يقع‬

‫تقتل‬

‫تفتل‬

‫يومأ ‪( :‬أطلقوا‬

‫!ك!يو‬

‫خيل‬

‫‪-‬جؤ الى أفله فقال ‪( :‬انجمعوا‬

‫يا محمد‪،‬‬

‫بلغه ذلك ‪" :‬مم تغجبون؟‬

‫الله‬

‫لرسول‬

‫من‬

‫ترد‬

‫ذا ديم وإن‬

‫الفداء‬

‫ثمامة " فلفا اطلقوه‬ ‫جاؤوه‬

‫الإسلام ‪ ،‬فلما أمسى‬

‫خرج‬

‫أخذتم‬ ‫عتدغ‬

‫طعام‬

‫وياتيه رسول‬

‫فسل‬

‫ما‬

‫أتى‬

‫ياتونه‬

‫المسلمون‬

‫أمن رجل! أكل أول النهار في معى‬

‫رخلا‬

‫؟ هذا ثمامة‬ ‫مق‬

‫حتى‬

‫بما كانوا‬

‫حلابها إلأ يسيرا‪ ،‬فعجب‬

‫لمجر‪ ،‬فأخذت‬

‫الله‬

‫ما كان‬

‫بها ويراح‬

‫ينل منه الأ قليلا‪ ،‬وبالفقحة فلم يصمت‬ ‫الله ‪-‬جو حين‬

‫خطمة‬

‫اثال الحنفي‪.‬‬

‫ان يقدى‬

‫يا ثمامة‬

‫‪،5‬‬

‫بن‬

‫اساره"‬

‫بلقحته‬

‫‪ ،‬أنا قتلت‬

‫مروان‬

‫انجنة‬

‫‪،‬‬

‫واسلامه‪:‬‬

‫المقبري‬

‫لا يشعرون‬

‫جمي! قال ‪ :‬يا بني‬

‫الله‬

‫دار بني خطمة‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫ثمامة‬

‫أبي سعيد‬

‫به اليه " وامر‬

‫رجاذ‬

‫أثالي الحنفئي‬

‫‪ ،‬أخسنوا‬

‫من‬

‫عمير بن عدي‬

‫التي اسرت‬

‫عند‬

‫بتت‬

‫‪.‬‬

‫الإسلام‬

‫ابنة مروان‬

‫بن‬

‫والسرية‬

‫بن‬

‫لا تنظرون‬

‫عدي‬

‫يومئذ كثير موجهم‬ ‫رسول‬

‫في شأن‬

‫مروان ‪ ،‬ولها يومئد بنون خمسة‬

‫شئت‬

‫بن‬

‫فابعثوا‬ ‫!اله لمجغ‬

‫‪،‬‬

‫فمكث‬

‫البقيع ‪ ،‬فتطفر‬

‫به من‬

‫الطعام‬

‫فلم‬

‫من ذلك ‪ ،‬فقال رسوذ‬ ‫آخر النهار في معى‬

‫كافبر وكل‬

‫مسلبم؟ ان الكافر يأكل في سبعة أمعاء‪ ،‬وان المسلم ياكل في معى واحد"‪.‬‬ ‫قال‬

‫ابن هشام‬

‫فأخذته‬

‫قريشق‬

‫تحتاجون‬

‫الى‬

‫‪ :‬فبلغني‬

‫اليمامة لطعامكم‬

‫ومئا ائذي لئى‬ ‫وحدثت‬ ‫أحمث‬ ‫ثمام؟‬

‫فقال ‪ :‬لا‪،‬‬

‫فيها رسول‬ ‫انك‬

‫رسول‬

‫سرئة‬

‫الله‬

‫إلي ‪ ،‬وقال‬

‫الله‬

‫بصلة‬

‫!‬

‫علقمة‬

‫وبعث‬

‫رسول‬

‫ولكني‬

‫إليه‬

‫؛ فخلوه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الحنفي‬

‫في‬

‫ائبغت‬

‫خير‬ ‫الى‬

‫‪ ،‬وائك‬

‫أن يخلي‬

‫كرز حين‬

‫قد‬

‫الله‬

‫ذلك‬

‫علقمة بن مجزز‪.‬‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫محمد‪،‬‬

‫أرحامنا‪،‬‬

‫بينهم وبين الحمل‪.‬‬

‫نجن مجزز‪:‬‬ ‫!ر‬

‫دين‬

‫عنقه‬ ‫الطويل‬

‫؟ قال‬

‫اؤل‬

‫من‬

‫قائل‬

‫منهم‬

‫‪ :‬دعوه‬

‫فانكم‬

‫[‪:‬‬

‫برغم ابي سقيان في الأشهر الحرم‬

‫اليمامة فمنعهم‬ ‫قطغت‬

‫]من‬

‫أسلم ‪ :‬لقد كان ونجهك‬

‫والبلاد مثل‬ ‫الدين‬

‫ليضربوا‬ ‫ذلك‬

‫مغلنا‬

‫الدين‬

‫ج!و‪ .‬ثم‪.‬خرج‬‫الرحم‬

‫اجترأت‬

‫علينا‪،‬‬

‫فلما‬

‫الله‬

‫في‬

‫حتى‬

‫ببطن‬

‫قدموه‬

‫بمكة‬

‫أنه قال لرسول‬

‫الوجوه‬

‫تأمر‬

‫أنه خرج‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬لقد‬

‫معتمرا‪،‬‬

‫إذا كان‬

‫مكة‬

‫لئى ‪ ،‬فكان‬

‫دخل‬

‫مكة‬

‫يلبي‪،‬‬

‫خرج‬

‫ولا‬

‫وقد‬

‫معتمرا‪،‬‬

‫والله‬

‫ان يحملوا‬ ‫قتلت‬

‫أبغض‬

‫‪ ،‬لا تصل‬

‫الى‬

‫مكة‬

‫الوجوه الي ‪ ،‬ولقد أصبح‬ ‫تدم‬

‫فلما‬ ‫اليكم‬ ‫شيئأ‪،‬‬

‫الاباء بالسيف‬

‫مكة‬

‫حئة‬

‫فكتبوا‬

‫من‬ ‫إلى‬

‫وهو‬

‫قالوا ‪ :‬أصبوت‬ ‫اليمامة حتى‬ ‫رسول‬

‫‪ ،‬والأبناء بالجوع‬

‫يا‬ ‫يأذن‬

‫الله لمجغ‪:‬‬ ‫‪ ،‬فكتب‬

‫ذفر خفله‬

‫الشرايا والبعوث‬

‫"السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫لابن هشام‬

‫‪965‬‬

‫لما قتل وقاص‬ ‫؛‬

‫بن مجرز‬ ‫‪ 5‬فيهم‪.‬‬

‫ثأر‬

‫فذكر عبدالعزيز بن محمد‪،‬‬ ‫انخدري‬

‫سعيد‬

‫بلغنا رأس‬ ‫السهميئ‬ ‫للقوم‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫اعزم‬

‫عليكم‬

‫بحقي‬

‫وطاعتي‬

‫فقال‬

‫فيها‪،‬‬

‫‪-‬لمج!‬

‫‪:‬‬

‫"مق‬

‫جابر‬

‫بعض‬

‫اهل العلم ‪ ،‬عمن‬ ‫محارب‬

‫الله‬

‫بطونهم‬

‫اللقاح ‪ ،‬فبعث‬

‫غزوة‬

‫قال‬

‫بن‬

‫علي‬

‫الله‬

‫أ‪.‬ي طالب‬

‫ذكر‬

‫بعث‬

‫يمون‬

‫بعث‬

‫أسامة بن زيد الن أرض‬

‫تخوم‬

‫قوله تسعأ‬

‫البلقاء والداروم‬

‫قال ابن هشام‬

‫‪ :‬وهو‬

‫الطريق‬

‫بشيء‬

‫تطيعوه‬

‫ذلك‬

‫عبدالله بن حذافة‬

‫الأ‬

‫أوقد‬

‫فعلتموه‬

‫؟‬

‫نارا ثم قال‬ ‫قالوا ‪:‬‬

‫القوم يحتجز‬

‫لرسول‬

‫نعم‪،‬‬

‫حتى‬

‫اله عس! بعد‬

‫ظن‬

‫أن قدموا‬

‫"‪.‬‬

‫ولم يلق كيدا‪.‬‬

‫بن طلحة ‪ ،‬عن‬

‫اثارهم‬

‫فثرنجتم‬

‫كرز‬

‫وسمل‬

‫له‬

‫نفر من قيس‬

‫‪-‬يخي!‬

‫عحرو‬

‫الله‬

‫بن‬

‫‪ :‬يسار‪،‬‬

‫من‬

‫كئة من‬

‫اله عج! في‬

‫رسول‬

‫بجيلة ‪ ،‬فاستوبئوا‬

‫البانها وانجوالها" فخرجوا‬

‫يسابى ‪ ،‬فذبحوه‬

‫جابر‪،‬‬

‫عثمان‬

‫فجعله‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫فلحقهم‬

‫وغرزوا‬ ‫‪ ،‬فاتى‬

‫السوك‬

‫بهم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أصاب‬ ‫له كانت‬

‫لقاح‬

‫وطحلوا‪،‬‬

‫اليها ‪ ،‬فلما‬

‫في‬

‫رسول‬

‫فقال‬ ‫صخوا‬

‫عينيه ‪ ،‬واستاقوا‬ ‫من‬

‫اله جمح مرجعه‬

‫اعينهم‪.‬‬

‫اله عليه الى‬

‫‪ :‬بعث‬

‫اليمين‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬غزاها‬

‫الله‬

‫بن‬

‫الوليد في‬

‫حديثه‬

‫مزتين‪.‬‬

‫جم! علي‬

‫بن‬

‫ابي طالب‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫يذكره‬

‫نجن أبي طالب‬

‫اليمن‬

‫إلى‬

‫وبعث‬

‫خالد‬

‫"‪.‬‬

‫في‬

‫عدة‬

‫البفوث‬

‫فينبغي‬

‫والسرايا‪،‬‬

‫وثلاثين‪.‬‬

‫‪ :‬وبعث‬ ‫من‬

‫‪ ،‬فذكر‬

‫هو وأصحابه‬

‫محمد‬

‫اللقاج‬

‫المدني‬

‫خالد‬

‫العدة في‬

‫قال‬

‫معكم‬

‫اخر ‪ ،‬وقال ‪" :‬ان التقيتما‪ ،‬فالأمير علئ‬

‫ابن اسحاق‬

‫ابن اسحاق‬

‫هذه‬

‫ببعض‬

‫آمركم‬

‫أنا‬

‫عليهم‬

‫النار‪ ،‬قال ‪ :‬فقام بغض‬

‫فلا‬

‫رجع‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫رضوان‬

‫‪ :‬قال أبو عمرو‬

‫جتد‬

‫‪ ،‬واستعمل‬

‫‪ :‬وأنا فيهم ‪ ،‬حتى‬

‫إذا‬

‫الن اليمن‪:‬‬

‫بن أبي طالب‬

‫ابن هشام‬

‫نجن الوليد في‬

‫وقد‬

‫رسول‬

‫الى‬

‫يكنى في‬

‫قال‬

‫قحلبة عندا يقال‬

‫رسول‬

‫قرد‪ ،‬فقطع أيديهم وارجلهم‬

‫علئي‬

‫وغزوة‬

‫عدؤا على‬

‫الجيش‬

‫الخدري‬

‫بن ثوبان ‪ ،‬عن‬

‫أبي‬

‫ائذين قتلوا يسارا‪:‬‬

‫وبني‬

‫راعي‬

‫‪،‬‬

‫منهم‬

‫حدثه ‪ ،‬عن‬

‫!ك! ‪" :‬لو خرنجتنم‬

‫عمرو‬

‫قال أبو سعيد‬

‫‪ :‬افما‬

‫اضحك‬

‫بمغصية‬

‫بن الحكم‬

‫فيه دعابة ‪ ،‬فلما كان‬

‫بلى‬

‫فانما كنت‬

‫لقتل البجليين‬

‫غزوة‬

‫بن‬

‫إلأ تواثبتم في‬

‫امركنم‬

‫في ناحية الجماء‪ ،‬فقدم غلى‬

‫غزوة ذي‬

‫قالوا ‪:‬‬

‫بن طلحة ‪ :‬ان علقمة بن نجرز‬

‫الك عن! في‬

‫وانطوت‬

‫؟‬

‫لهم ‪ :‬انجلسوا‪،‬‬

‫الله‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫‪-‬يخي!‬

‫مجزز‪،‬‬

‫ا(‪ 4‬عيه!‪ ،‬وكانت‬

‫لي‬

‫كرز‬

‫ترعى‬ ‫لهم‬

‫من‬

‫رسول‬

‫حدثني‬

‫اصحاب‬

‫بن عمرو‬ ‫علقمة‬

‫بن علقمة ‪ ،‬عن‬

‫الالريق ‪ ،‬أذن لطائفة من‬

‫عليكم‬

‫فقال‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫السمع‬

‫وذكر محمد‬

‫سرية‬

‫عن‬

‫والطاعة‬

‫انهم واثبون‬

‫‪،‬‬

‫محمد‬

‫غزاتنا‪ ،‬او كنا ببعض‬

‫قال ‪ :‬فاني‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬بعث‬

‫اليس‬

‫قرد‪ ،‬سأل‬

‫بن مجرز‬

‫الله‬

‫أ‬

‫القوم‬

‫ليذرك‬

‫انفدلجيئ لوم ذي‬

‫علقمة‬

‫رسول‬

‫عس! اق يبعثه في اثار‬

‫فلسطين ‪ ،‬وهو آخر البعوث ‪:‬‬

‫رسول‬ ‫أزض‬

‫اخر‬

‫الله‬

‫فلسطين‬

‫بدثي‬

‫جاسامة‬‫‪ ،‬فتجهز‬

‫بعثه رسول‬

‫الله‬

‫بن‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫الناس ‪ ،‬وأؤعب‬

‫لمجف‪.‬‬

‫حارثة‬ ‫مع‬

‫الى‬ ‫اسامة‬

‫الشام ‪ ،‬وأمره‬ ‫المهاجرون‬

‫أن يوطىء‬

‫الأولون‬

‫‪.‬‬

‫الخيك‬

‫ن‬

‫شفوى‬

‫انجتداء‬

‫رشول‬

‫!‬

‫الله‬

‫‪ /‬ذكر ازواجه!‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫‪665‬‬

‫‪ 4‬شكوى‬

‫ابتدا‬

‫قال‬

‫به من‬

‫ابن اسحاق‬

‫كرامته‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬فبينا الناس‬

‫‪ ،‬في‬

‫ورحمته‬

‫على‬

‫ليال بقين‬

‫‪ -‬فيما ذكر لي ‪ -‬أنه خرج‬

‫أضبح‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫او في‬

‫صفر‪،‬‬

‫الى بقيع الغرقد من‬

‫عبدالله بن‬

‫عمرو‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫العاص‬

‫بن‬

‫عبدالله بن عمر‪،‬‬ ‫ابي مويهبة‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الليل ‪ ،‬فقال ‪" :‬يا ؟لا مويهبة ‪ ،‬اني قد امزت‬ ‫بين اظهرهم‬

‫وقف‬ ‫أثبلت‬

‫قال ‪" :‬السلام‬ ‫الليل المظلم‬

‫الفتن كقطع‬

‫ثم اقبل عليئ فقال ‪" :‬با‬ ‫ذلك‬

‫انجنة‬

‫وبين‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫فال‬

‫فبدأ برسول‬

‫تمريضه‬

‫لقاء رئي‬ ‫"لا‪،‬‬

‫الله‬

‫شهر‬

‫اول‬

‫جوف‬

‫ربيع‬

‫الذي‬

‫الأول ‪ ،‬فكان‬

‫الليل فاستقفر‬

‫في‬

‫بيت‬

‫أول‬

‫فيه‬

‫ما ابتدىء‬

‫لهم ‪ ،‬ثم رجع‬

‫به من‬

‫الى أفله ‪ ،‬فلما‬

‫عن‬

‫صداعا‬

‫لو مث‬

‫قبلي ‪ ،‬فقنت‬

‫‪،‬‬

‫ذلك ‪ ،‬لقد رجغت‬ ‫وهو‬ ‫فأذن‬

‫له‪.‬‬

‫عدة‬

‫أزواجه‬

‫يثبع أخرها‬

‫‪،‬‬

‫سفيان‬

‫أقول‬

‫عليك‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫حين‬

‫يعقوب‬

‫‪:‬‬

‫والجنة‬

‫رئي‬

‫فانطلقت‬

‫فيه مما‬

‫معه ‪ ،‬فلما‬

‫اضبح‬

‫فيه‪،‬‬

‫الناس‬

‫"‪.‬‬

‫الدتيا والخلد‬

‫؛ فخذ‬

‫الله‬

‫معي"‬

‫ما أضبحتم‬

‫الأولى‬

‫مفلاليح خزائن‬

‫لقاء‬

‫بن عتبة ‪ ،‬عن‬

‫مفاتيح‬

‫" ثم‬

‫بتت‬

‫بن مسلم‬

‫محمد‬

‫النبي ‪-‬يئ‪ ،‬قالت ‪ :‬رجع‬

‫وارأساه‬

‫وكقتتك‬

‫‪،‬‬

‫فقال‬

‫وصفيت‬

‫"بل‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫أنا والله‬

‫عليك‬

‫فيه ببعض‬

‫استعر به وهو‬

‫تسعا‬

‫‪ ،‬وام سلمة‬

‫‪ ،‬فيما حدثني‬

‫وكان جميع‬

‫لكم‬

‫من‬

‫وامي‬

‫قال ‪ :‬بعثني‬

‫البقيع ‪ ،‬فاتطلق‬

‫رسول‬

‫يك! من‬

‫جوف‬

‫نيها‪،‬‬

‫خزائن‬ ‫لأهل‬

‫استغفر‬

‫ثم الجنة ‪ ،‬فخيرت‬

‫الدنيا والخلد‬ ‫البقيع‬

‫‪،‬‬

‫فيها‪،‬‬

‫ثم‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬

‫انصرف‬

‫يا عائشة‬

‫ودفتتك"‬

‫الزهري ‪ ،‬عن‬ ‫الفه ع!! من‬ ‫وارأساه"‬

‫قالت ‪ :‬قلت ‪:‬‬

‫نسائك ‪ ،‬قالت ‪ :‬فتبثم‬

‫البقيع فوجدني‬

‫قالت‬

‫والله‬

‫عبيدالله بن عبدالله بن‬

‫‪ :‬ثم‬

‫قال‬

‫‪ ،‬لكأني بك‬

‫رسول‬

‫الله !‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫وآنا أجد‬ ‫"وما‬

‫لو قد فعلت‬

‫وتتائم‬

‫في بيت ميمونة ‪ ،‬فدعا نساءه فاشتأذنفن في أن يمزض‬

‫ازواجه‬

‫ضرك‬

‫به وجعه‬ ‫في بيتي‪،‬‬

‫ثصير‬

‫توفي‪:‬‬

‫‪ :‬وكن‬

‫رئاب ‪ ،‬وميمونة‬

‫شز‬

‫الحكم‬

‫فيه‪.‬‬

‫الله‬

‫إلى بيتي فأعرشت‬

‫‪-‬لمج!ا‬

‫بن حزب‬

‫الآخرة‬

‫اخترت‬

‫فذا‬

‫ليهيىة‬

‫‪ :‬بأبي أنت‬

‫ذكر‬

‫قال‬

‫الله‬

‫لأهل‬

‫المقابر‪،‬‬

‫أولها‪،‬‬

‫لقد‬

‫قبضه‬

‫عائشة زوج‬

‫وأنا‬

‫نسائه‬

‫ابن هشام‬

‫رسول‬

‫مويهبة ‪ ،‬ائي قد أونيت‬

‫الذي‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫في‬

‫يدور على‬

‫يا أهل‬

‫بن جبير‬ ‫‪-‬ش!‪،‬‬

‫مولى‬

‫بن ابي العاص‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عائشة‪:‬‬

‫عتبة بن مسعود‪،‬‬ ‫رأشي‬

‫عن‬

‫مولى‬

‫عبيد‬

‫ان استتفر‬

‫والجنة " قال ‪ :‬فقلت‬

‫ع!ح وجعه‬

‫الله‬

‫ابا‬

‫محليكم‬

‫والله يا أبا مويهبة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫أخطب‬

‫!كح بشكواه‬

‫تبضه‬

‫الله‬

‫‪ ،‬الى ما أراد‬

‫انجتدىء بوجعه من يومه ذلك‪.‬‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫بين‬

‫رسول‬

‫؛ انجتدىء رسول‬

‫الله يك!‬

‫‪ :‬عائثة‬

‫ابي بكر‪،‬‬

‫بتت أبي امية بن‬

‫الحارث‬ ‫غير واحد‬

‫من تزوج‬

‫بنت‬

‫رسول‬

‫بق حزن‬

‫المغيرة‬

‫‪ ،‬وجويرية‬

‫وحفصة‬

‫‪ ،‬وسودة‬ ‫بتت‬

‫من أفل العلم‪.‬‬ ‫الله‬

‫عحح ثلاث‬

‫عشرة ‪.‬‬

‫بتت‬

‫عمر‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫‪ ،‬وام حبيبة‬

‫بنت زمعة بن قي!‪،‬‬

‫وزينب‬

‫بن أبي ضرار‪،‬‬

‫وصفئة‬

‫الحارث‬

‫بنت‬

‫بتت جحش‬ ‫بتت‬

‫حييئ‬

‫أبي‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫ذكر ازواجه كط‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪661‬‬

‫بنت خويلد‪:‬‬

‫خديجة‬ ‫خديجة‬

‫خويلد‬

‫بنت‬

‫‪ :‬وهي‬

‫خويلد‪،‬‬

‫وأضدقها‬

‫رسول‬

‫قبله عند‬

‫ابي هالة‬

‫ابن مالك‬

‫أبي هالة ‪ ،‬وزينب‬ ‫فولدت‬

‫قال‬

‫عائسة‬

‫وتزوج‬

‫بنت‬

‫وهي‬

‫وأضدقها‬

‫سودة‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫تسع‬

‫سنين‬

‫بني أسيد‬

‫قبل‬

‫بن تميم ‪ ،‬حليف‬

‫ابي هالة عند‬

‫عتيق‬

‫بني‬

‫بن عابد‬

‫كلهم‬

‫عبد‬

‫بن‬

‫الدار‪ ،‬فولدت‬

‫عبدالله بن‬

‫له هند‬ ‫بن‬

‫عمر‬

‫بن‬ ‫‪،‬‬

‫مخزوم‬

‫‪ ،‬تزؤجها‬

‫الجواري‬

‫بن أبي رفاعة‪.‬‬

‫صيفيئ‬

‫بنت‬

‫عائشة‬

‫أو عشر‪،‬‬

‫بكر‬

‫أبي‬

‫الصديق‬

‫ولم يتزؤفي رسول‬

‫بمكة‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫سنين‬

‫سبع‬

‫زوجه‬

‫الفه بم! بكرا غيرها‪،‬‬

‫بها بالمدينة‪،‬‬

‫‪ ،‬وبنى‬

‫اياها أبوها أبو بكر‪،‬‬

‫الفه يكوو اربعمائة درهيم‪.‬‬

‫زمعة‬

‫بن مالك‬

‫في‬

‫من‬

‫‪-‬لمجز‬

‫الله‬

‫‪!-‬يم‬

‫عامر بن لؤي ‪ ،‬زوجه‬

‫قال‬

‫بن عمرو‬

‫لرسول‬

‫الله‬

‫عي! ولده‬

‫‪ ،‬الأ ابراهيم ‪ ،‬وكانت‬

‫أبي بكر‪:‬‬

‫وتزوج رسول‬

‫نصر‬

‫بكرة ‪ ،‬فولدت‬

‫أبي هالة ‪ ،‬وكانت‬

‫‪ :‬جارية‬

‫رسول‬

‫بنت‬

‫أحد‬

‫‪ ،‬زوجه‬

‫بن أسد‪،‬‬

‫عمرو‬

‫وجارية‪.‬‬

‫ابن هشام‬

‫بنت‬

‫من‬

‫جمح عشمين‬

‫الله‬

‫بتت‬

‫له عبدالله‬

‫اول‬

‫تزوج‬

‫اياها ابوها خويخلد‬

‫ويقال ‪ :‬أخوها‬

‫بن‬

‫اياها سليط‬

‫بن حنل‬

‫ابن هشام‬

‫سودة بتت زفعة بن تي!‬ ‫بن عمرو‪،‬‬

‫‪ ،‬وأضدقها‬

‫‪ :‬ابن اسحاق‬

‫هذا الوقت ‪ ،‬وكانت‬

‫رسول‬

‫يخالف‬

‫الله‬

‫هذا‬

‫‪-‬لمجز‬

‫الحديث‬

‫قبله عند السكران‬

‫بن عبد شمس‬

‫ويقال ‪ :‬ابو حاطب‬

‫بن عبد وذ بن نصر‬

‫بن عمرو‬

‫بن حسل‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن‬

‫بن عبد ود بن‬

‫اربعمائة دزهيم‪.‬‬ ‫‪ ،‬يذكر‬

‫بن عمرو‬

‫ان سليطا‬

‫وابا حاطب‬

‫بن عبد شمس‬

‫كانا غائبين بأرض‬

‫بن عبد وذ بن نصر‬

‫الحبشة‬

‫بن‬

‫بن مالك‬

‫حنل‪.‬‬

‫فلنب بنت جحش‪:‬‬ ‫وتزوج‬ ‫واضدقها‬ ‫انزل‬

‫تبارك‬

‫أم سلمة‬

‫بنت‬

‫أربعمائة‬

‫‪( :‬فلتا‬

‫درهم‬

‫قفئ‬

‫بن رئاب‬ ‫‪ ،‬وكانت‬

‫زتإص!منها‬

‫وطرا‬

‫قنله عند‬ ‫زوتجنبهها‪،‬‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫أ الأحزاب‬

‫حارثة‬

‫مولى‬

‫الله عي! ‪ ،‬ففيها‬

‫رسول‬

‫‪.[37 :‬‬

‫أبي أمية‪:‬‬

‫الفه‬

‫بن أبي سلمة‬

‫حفصة‬

‫‪-‬لمجز‬

‫وتعالى‬

‫رسول‬

‫ابي سلمة‬

‫ىكي!‬

‫انجنها‪،‬‬

‫بن عبد‬

‫سلمة‬

‫بتت‬

‫ابي امية بن المغيرة المخزومية‬

‫واضدقها‬

‫رسول‬

‫وقدحا‬

‫أئم‬

‫الاسد‪،‬‬

‫واسمه‬

‫الله ىجز فراشا حشوه‬

‫عبدالله ‪ ،‬فولدت‬

‫له‬

‫‪ :‬سلمة‬

‫ليف‬

‫‪ ،‬وعمر‪،‬‬

‫‪ ،‬واسمها‬ ‫وصحفة‬

‫وزينب‬

‫هند‪،‬‬

‫ومجسة‬

‫زوجه‬ ‫‪ ،‬وكانت‬

‫إئاها‬ ‫قبلة‬

‫‪ ،‬ورقئة‪.‬‬

‫بنث عمر‪:‬‬

‫وتزوج‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫هند‬

‫وتزؤج‬

‫عند‬

‫رسول‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫سلمة‬

‫الله ‪-‬جز زينب‬

‫بنت جحش‬

‫الاسدية ‪ ،‬زوجه‬

‫اياها أخوها أبو أحمد‬

‫ابن جحش‪،‬‬

‫رسول‬

‫الفه‬

‫مج!م‬

‫حقصة‬

‫بنت‬

‫الله مج!م اربعمائة درهيم ‪ ،‬وكانت‬

‫عمر‬

‫بن الخطاب‬

‫قبله عند‬

‫خني!‬

‫‪ ،‬زوجه‬ ‫بن حذافة‬

‫اياها ابوها عمر‬ ‫السفمي‪.‬‬

‫بن الخطاب‬

‫‪ ،‬وأضدقها‬

‫يك!‬

‫ذكر ازواجه‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪662‬‬

‫أم حبيبة رملة بنت‬ ‫وتزؤج‬ ‫سعيد‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫كان‬

‫جويرية‬

‫الله‬

‫العاص‬

‫خطبها‬

‫وتزؤج‬

‫ع!ن!‬

‫‪ ،‬وهما‬

‫على‬

‫بنت‬

‫أبي سفيان‬

‫رسول‬

‫عجز تستعينه في‬

‫كتابتك‬

‫وأتزوجك"‬

‫فقالت‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬حدثنا‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫فكان‬

‫ابن هشام‬

‫بذات‬

‫المدينة ‪ ،‬فاقبل‬ ‫للفداء‪،‬‬ ‫أصبن‬ ‫وكذا؟"‬ ‫الأ‬

‫ذلك‬ ‫فدفع‬ ‫الى‬

‫الله‬

‫بتت‬

‫الحارث‬

‫الحديث‬

‫بهذا‬

‫جويرية‬

‫الحارث‬

‫فداؤها‪،‬‬

‫عبيدالله‬

‫الأسدي‬

‫وهو‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫أبي‬

‫بن‬

‫لك‬

‫خير‬

‫في‬

‫سبايا بني‬

‫في‬

‫الانصارفي ‪ ،‬فكاتبها على‬ ‫من‬

‫قالت‬

‫ذلك؟"‬

‫عبدالله البكائي ‪ ،‬عن‬

‫الفه عجت من‬ ‫من‬

‫ضرار‬

‫فغيبهما في‬ ‫رسول‬

‫الحارث‬

‫الأنصار‬ ‫بفداء‬

‫شغب‬

‫‪ :‬وما هو؟‬

‫المضطلق‬

‫نقسها‪،‬‬

‫من‬

‫فأتت‬

‫قال ‪" :‬اتضي‬

‫بن اسحاق‬

‫محمد‬

‫وأسلم‬

‫‪ ،‬فلما‬

‫شعاب‬

‫‪ ،‬وائك‬

‫الله‬

‫‪ ،‬عن‬

‫كان‬

‫معه‬

‫أربعمائة‬

‫رسول‬

‫درهم‬

‫بالعقيق‬

‫بها‪،‬‬

‫نظر‬

‫وقدم‬

‫الى‬

‫الفذان غيبت‬

‫الفه صلى‬ ‫من‬

‫‪ ،‬فأسلمت‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫ومعه‬

‫بالاحتفاظ‬

‫جونرية‬

‫عنك‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫الله‬

‫قومه ‪ ،‬وأزسل‬

‫وحسن‬ ‫رسول‬

‫الله ع!‬

‫بنت‬ ‫رسول‬

‫عند‬

‫بها‬

‫جاء‬

‫فقال ‪ :‬يا محمذ‪،‬‬ ‫في‬

‫البعيرين‬

‫وخطبها‬

‫‪،‬‬

‫الله عجز‬

‫كذا‬

‫شعب‬

‫‪ ،‬فوالله ما اطلع‬ ‫الى‬

‫اسلامها‪،‬‬

‫قبل‬

‫بالعقيق‬

‫عليك‬

‫الحارث‬

‫الإبل التي‬

‫العقيق ‪ ،‬ثم اتى النبيئ عجز‪،‬‬

‫ابنان له وناسق‬

‫اليه ابنته جونرية‬

‫وأضدقها‬

‫غروة‬

‫وديعة ‪ ،‬وأمره‬

‫ابنته‬

‫من‬

‫بني المضطلق‬

‫الفه عحح ‪" :‬فأيخن البعيران‬

‫اق لا إله الا‬

‫النبيئ عج! ‪ ،‬ودفعت‬ ‫ائاها‪،‬‬

‫الخزاعية ‪ ،‬كانت‬

‫بن السماس‬

‫زياد بن‬

‫الى رجل‬

‫فقال‬

‫‪ :‬اشهد‬

‫تعالى ‪ ،‬فأسلم‬

‫أبيها‪ ،‬فزؤجه‬

‫بن جحش‬

‫الله مججر أربعمائة دينار‪،‬‬

‫الذي‬

‫عائشة‪.‬‬

‫بعيريخن متها‪،‬‬

‫الحارث‬

‫الإبل الى‬

‫النجاشيئ‬

‫حرب‬

‫اياها خالذ‬

‫‪ :‬نعم ‪ ،‬فتزوجها‪.‬‬

‫عروة ‪ ،‬عن‬

‫أبوها‬ ‫في‬

‫عن‬

‫رسول‬

‫بن أبي ضرار‬

‫كتابتها‪ ،‬فقال ‪( :‬هل‬

‫‪ ،‬دفع‬

‫ابنتي ‪ ،‬وهذا‬ ‫فقال‬

‫عج! ‪ ،‬وكانت‬

‫قنله عند‬

‫‪ :‬ويقال ‪ :‬لما انصرف‬

‫الجيش‬

‫فرغب‬

‫الحبشة‬

‫في السفم لثابت بن قيس‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫‪ ،‬واسمها‬

‫أبي‬

‫سفيان‬

‫بن‬

‫‪ ،‬زوجه‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫جعفر‬

‫رفلة ‪ ،‬بنت‬

‫‪ ،‬واضدقها‬

‫الله ‪-‬س!د جونرية‬

‫خزاعة ‪ ،‬فوقعت‬

‫تال‬

‫حبيبة‬

‫بأرض‬

‫الله‬

‫الحارث‬

‫رسول‬

‫أئم‬

‫‪:‬‬

‫فجاء‬

‫رسول‬

‫على‬ ‫بهما‪،‬‬

‫الله عجز‬

‫ابن عئم لها يقاذ‬

‫له‪:‬‬

‫عندالله‪.‬‬

‫تال‬

‫ابن هشام‬

‫‪ :‬ويفال‬

‫‪ :‬اشتراها‬

‫الفه ع!ن! من‬

‫رسول‬

‫ثابت‬

‫نجن قيس‬

‫‪ ،‬فاعتقها‪،‬‬

‫وتزؤجها‪،‬‬

‫وأصدقها‬

‫أربعمائة درهبم‪.‬‬

‫صفية‬

‫بنت حصي‬

‫وتزوج رسول‬ ‫رسول‬ ‫أبي‬

‫الله‬

‫ع!ن!‬

‫بن أخطب‪:‬‬ ‫الله‬

‫ع!ي!‬

‫صفئة‬

‫وليمة ما فيها شحم‬

‫بتت حيي‬

‫بن اخطب‬

‫‪ ،‬سباها من خيبر‪ ،‬فاضطفاها‬

‫ولا لحم ‪ ،‬كان سويقأ وتمرا‪ ،‬وكانت‬

‫لنقسه ‪ ،‬وأؤلم‬

‫قنله عند كنانة بن الربيع بن‬

‫الحقيق‪.‬‬

‫ميمونة‬

‫بنت‬

‫وتزؤج‬ ‫هلال‬

‫الحارث‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬لمج!‬

‫بن عامر بن صعصعة‬

‫الحارث‬

‫ميمونة‬

‫بتت‬

‫‪ ،‬زؤجه‬

‫اياها العئاس‬

‫بن حزن‬ ‫نجن‬

‫بن بجير‬

‫عبد المطلب‬

‫بن هزم‬

‫‪ ،‬وأضدقها‬

‫بن رويبة بن عبدالله بن‬ ‫العباس عن‬

‫رسول‬

‫الفه ع!‬

‫ذكر ازواجه ث!‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام )‪،‬‬

‫‪663‬‬

‫أربعمائة درهيم ‪ ،‬وكانت‬ ‫بن‬

‫حسل‬

‫وهي‬

‫عامر‬

‫على‬

‫نفسها‬

‫بن‬

‫لؤي‬

‫بعيرها‪،‬‬

‫إن‬

‫للئبئ‬

‫قبله عند أبي رفم‬

‫‪:‬‬

‫فقالت‬

‫أراد الئبئ أن‬

‫رسول‬

‫زينب‬

‫بنت‬

‫عامر‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫صعصعة‬

‫فهؤلاء‬

‫اللاتي‬

‫لم يدخل‬

‫الله‬

‫قبل عبيدة‬ ‫بنى‬

‫النبي‬

‫لمج!‪%‬‬

‫وثنتان لم يدخل‬

‫بتت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بهن‬

‫‪-‬لمجد‬

‫خزيمة‬

‫بنت‬

‫جحش‬

‫مؤمنة‬

‫غزية‬

‫بنت‬

‫امرأة من بني سامة‬

‫عند‬

‫تسع‬

‫باثممين من‬

‫إن‬

‫وهبت‬

‫بن‬

‫جابر‬

‫بن لؤي‬

‫وهب‬

‫فارجأها‬

‫مج!ج‬

‫فقال‬

‫‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ :‬ان‬

‫القرشيات‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫من‬

‫‪-‬لمجتن‬

‫إياهم‬

‫‪-‬لمجفه‬

‫بن‬

‫‪ ،‬احدى‬

‫الحارث‬

‫عثرة‬

‫ورقتها‬

‫قبله عند‬

‫عليهم‬

‫عبيدة‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ ،‬فمات‬

‫بن عبد مناف‬

‫‪ ،‬زؤجه‬

‫بن‬

‫بن هلال‬

‫اياها قبيصة‬

‫بن عبد‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫المطلب‬

‫ابن عمها‪.‬‬

‫قبله منهن‬

‫بنت‬

‫ثنتان ‪ :‬خديجة‬

‫خويلد‪،‬‬

‫تد ذكرناهن في اول هذا الحديث‪.‬‬

‫زوجاته‪:‬‬ ‫النغمان‬

‫بنت‬

‫يزيد الكلابية ‪ ،‬وكانت‬ ‫رسول‬

‫بن عمرو‬

‫الفه‬

‫بهما ‪ :‬اسماء‬

‫؛ لرخمتها‬

‫بن عبدالله بن عمرو‬

‫اربعمائة درهيم ‪ ،‬وكانت‬ ‫جفم‬

‫رسول‬

‫ويقال ‪ :‬ان التي استعاذت‬ ‫ويقال‬

‫تبارك‬

‫‪( :‬وايأص‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬ام شريك‬

‫بن الحارث‬

‫أم المساكين‬

‫بنت خزيمة ‪ ،‬وتوفي عن‬

‫وعمرة‬

‫‪،‬‬

‫وتعالى‬

‫النبي ‪-‬جفه اتتهت‬

‫! ‪.)05‬‬

‫زينب‬

‫‪-‬لمجت‬

‫فاتزل‬

‫الله‬

‫وذلك‬

‫بن عامر بن لؤي ‪ ،‬ويقال ‪ :‬بل هي‬

‫تسمى‬

‫رسول‬

‫مناف‬

‫جم!‬

‫حديثة‬

‫عهد‬

‫"منيع‬

‫عائذ‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫دعاها‬

‫الكندية‬

‫الله‬

‫فقالت‬

‫‪-‬لمجت‬

‫‪ ،‬تزوجها‬

‫بها بياضا‪،‬‬

‫فوجد‬

‫بكقير‪ ،‬فلفا قدمت‬ ‫الله‬

‫كتدية‬

‫" فردها‬

‫بنت‬

‫‪ :‬ائا قوئم نؤتى‬

‫إلى‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جم! استعاذت‬

‫من‬

‫أفلها‪.‬‬

‫عئم لأسماء‬ ‫ولا‬

‫على‬

‫فمتعها‬

‫وردها‬

‫إلى أهلها‪،‬‬

‫نأتي ‪،‬‬

‫بنت‬

‫فردها‬

‫النعمان ‪.‬‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫جم!‬

‫إلى‬

‫أهلها‪.‬‬

‫منهن‪:‬‬

‫القرشيات‬ ‫كلاب‬

‫للنبي‬

‫بن معيص‬

‫دله‬

‫أ الأحزاب‬

‫الله عن! زيخنب بنت‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫وزينب‬

‫‪،‬‬

‫ولرسوله‬

‫للنبي‬

‫عرو‪،‬‬

‫أن خطبة‬

‫إليها‬

‫خزيمة‪:‬‬

‫الهلالي ‪ ،‬وأضدقها‬ ‫عبد‬

‫عليه‬

‫نفسها‬

‫بن ابي قيس‬

‫بن مالك‬

‫‪!-‬ت‪.‬‬

‫وتزؤج‬ ‫بن‬

‫البعير‬

‫نفسها‬

‫من بني منقذ بن عمرو‬

‫وما‬

‫يستبه!ا‬

‫ويفال ‪ :‬ان التي وهبت‬

‫الله‬

‫ابن عبد‬

‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬انها التي وهبت‬

‫العزى‬

‫بن عبد ود بن نصر‬

‫بن‬

‫من‬

‫ازواج النبي‬

‫بن مرة بن كعب‬

‫عني!!‬

‫لست‬

‫‪ :‬خديجة‬

‫بنت‬

‫خويلد‬

‫بن عبد‬

‫بن اسد‬

‫العؤى‬

‫بن قصي‬

‫بن‬

‫بن لؤي ‪.‬‬

‫وعائشة بتت أبي بكر بن أبي قحافة بن عامر بن عمرو‬

‫بن كغب‬

‫بن سغد‬

‫بن تيم بن مرة بن كعب‬

‫بن‬

‫لؤي‪.‬‬

‫وحفصة‬ ‫عدقي‬

‫بتت عمر‬

‫بن كعب‬

‫بق الخطاب‬

‫بن نفيل بن عبد العرى بن‬

‫بن لؤي ‪.‬‬

‫وأم حبيبة بتت ابي سفيان بن حرب‬ ‫مرة بن كعب‬ ‫وام سلمة‬

‫عبدالله‬

‫بن قرط بن رياج بن رزاج بن‬

‫بن امية بن عبد شمس‬

‫بن عبد مناف بن قصيئ بن كلاب‬

‫بن‬

‫بن لؤي ‪.‬‬ ‫بنت‬

‫ابي أمية بن‬

‫المغيرة بن‬

‫عبدالله بن عمر‬

‫بن‬

‫مخزوم‬

‫بن يقظة‬

‫بن‬

‫مرة‬

‫بن كعب‬

‫بن لؤي‬

‫‪.‬‬

‫ذفر ازواجه!‬ ‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪664‬‬

‫بتت زفعة بن قيس‬

‫وسودة‬ ‫العربيات‬

‫بن عبد شمس‬

‫بن حسل‬

‫منهن‪:‬‬

‫والعربيات غيرهن‬ ‫دودان بن أسد‬

‫بنت‬

‫سبع ‪ :‬زينب‬

‫بن رئاب‬

‫جحش‬

‫بن حزن‬

‫بن بجير‬

‫بن معاوية بن بكر بن هوازن‬

‫بن منصور‬

‫وزينب‬

‫بن صبرة‬

‫بن يعمر‬

‫بن‬

‫بن مرة بن كبير بن غنم‬

‫بن خزيمة‪.‬‬

‫وميمونة بتت‬ ‫صعصعة‬

‫بن عبد وذ بن نضر‬

‫بن مالك‬

‫بن عامر بن لؤي ‪.‬‬

‫الحارث‬

‫بتت خزيمة‬

‫الحارث‬

‫نجن‬

‫بن هزم بن رويبة بن عبدالله بن هلال بن عامر بن‬ ‫بن عكرمة‬

‫بن عبدالله بن عمرو‬

‫بن خصفة‬

‫بن عبد مناف‬

‫بن قيس‬

‫بن عيلان ‪.‬‬

‫بن هلال‬

‫بن عامر بن صعصعة‬

‫بن‬

‫معاوية‪.‬‬ ‫وجونرية بتت الحارث‬ ‫بتت‬

‫وأسماء‬

‫وعمرة‬

‫غير‬

‫النعمان الكندية‪.‬‬

‫يزيد الكلابية‪.‬‬

‫بنت‬

‫العربيات‬

‫ومن‬

‫‪:‬‬

‫غير العرييات ‪ :‬صفئة بنت حعض‬

‫تمريض‬

‫النبي ع!ح في‬

‫عذنا الى ذكر شكوى‬ ‫قال ابن اسحاق‬ ‫عتبة ‪ ،‬عن‬ ‫الفضل‬

‫العباس‬

‫طالب‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫اخرج‬

‫الى الناس فأعهد‬ ‫‪" :‬حسبكم‬

‫يقول‬

‫النبي ع!ينعي‬ ‫قال‬

‫على‬

‫جلس‬

‫‪،‬‬

‫عليهم‬

‫ففهمها‬

‫ثم‬

‫كان‬

‫اقضل‬

‫‪ :‬فخرج‬ ‫رأسه‬

‫‪ :‬هل‬

‫جمح ‪ ،‬واشتد‬

‫"ان‬

‫الصحبة‬

‫قال ابن هثام‬

‫تخط‬

‫تذري‬

‫الله ‪-‬جميمشي‬

‫قدماه ‪ ،‬حتى‬ ‫الرجل‬

‫من‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بين‬

‫دخل‬

‫الاخر؟‬ ‫‪" :‬هريقوا‬

‫لحفصة‬

‫رجلين‬

‫بيتي ‪ ،‬قال‬

‫قال ‪ :‬قلت‬ ‫سبع‬

‫محلي‬

‫من‬

‫‪ :‬فحدثت‬

‫عبيدالله‬

‫‪ :‬لا‪،‬‬ ‫قرب‬

‫بتت عمر‪،‬‬

‫افله ‪ :‬احدهما‬

‫قال ‪ :‬علي‬ ‫ابار شتى‬

‫من‬

‫هذا‬ ‫نجن ابي‬ ‫‪ ،‬حتى‬

‫ثم ضببنا عليه الماء‪ ،‬حتى‬

‫للمسلمين‪:‬‬ ‫الزهري‬

‫محبدا‬

‫من‬

‫أن نقسه‬

‫ثم قال ‪" :‬الظروا هذه‬ ‫في‬

‫رسول‬

‫به وجعه‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫المنبر‪ ،‬ثم كان أول ما تكلم‬ ‫قال‬

‫محمد‬

‫الزهري ؛ عن‬

‫عبيدالله بن عبدالله بن‬

‫حسبكنم"‪.‬‬

‫‪ :‬وقال‬

‫‪:‬‬

‫بن مسلم‬

‫" قالت ‪ :‬فأقعدناه في مخضب‬

‫اليهم‬

‫أبو بكر ‪ ،‬وعرف‬

‫يا ابا بكر"‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الله‬

‫نفسه‬

‫ابن اسحاق‬

‫!ك!ح‬

‫بن عثبة ‪ ،‬عن‬

‫اخر ‪ ،‬عاصبا‬

‫العباس‬

‫رسول‬

‫بن أخطب‬

‫‪-‬جه‪.‬‬

‫يعقوب‬

‫‪ ،‬ورجل‬

‫عبدالله بن‬

‫الله‬

‫النبي‬

‫من بني النضير‪.‬‬

‫عائشة‪:‬‬

‫رسول‬

‫زوج‬

‫غمر‬

‫منزل‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫عائشة‬

‫بن‬

‫الحديث‬

‫طفق‬

‫ابي ضرار‬

‫نجن‬

‫انخزاعثة ثم المضطلقية‪.‬‬

‫عتدي‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫عباد‬

‫الله‬

‫يريد‪،‬‬

‫أيوب‬

‫به أنه صفى‬ ‫خيره‬

‫فبكى‬

‫الله‬

‫يدا مته" ‪.‬‬

‫‪" :‬الأ باب‬

‫اى‬

‫بشير‬

‫على‬ ‫بين‬

‫إخرجه‬ ‫بكر"‪.‬‬

‫أصحاب‬

‫الدتيا‬

‫‪ ،‬وقال ‪ :‬بل‬

‫الأنجواب اللأفظة في‬

‫أ‬

‫بن‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫نحن‬

‫وبين‬

‫نقديك‬

‫الصنعجد‬

‫فسذوها‬

‫في‬

‫المناقب‬

‫الترمذي‬

‫ع!رو خرج‬

‫الله‬

‫أحد‪،‬‬ ‫ما‬

‫رأسه‬

‫واشتقفر‬

‫لهم ؛ فأكثر الصلاة‬

‫فاختار‬

‫‪:‬‬

‫محتده‬

‫بأتفسنا‬ ‫الأ بيت‬

‫عاصبا‬

‫حتى‬

‫‪،‬‬

‫وابناثنا‪،‬‬

‫ما‬

‫محند‬

‫فقال ‪" :‬على‬

‫ابي بكر ؛ فاني‬

‫برقم ‪.[3735 :‬‬

‫الله‬

‫" قال‬

‫رسلك‬

‫لا اعلم‬

‫احدا‬

‫ذكر ازواجهي‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪665‬‬

‫قال يومند في كلامه هذا ‪" :‬فاني لو كتت‬

‫صحبة‬

‫لاخاء للمان حئى‬

‫الله و‬

‫رسول‬

‫يأمر‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫رسول‬

‫الفه !ح‬

‫المنبر ‪ ،‬وقد‬ ‫وأثنى‬ ‫في‬

‫كان‬

‫وصية رسول‬

‫نزل‬

‫الثه‬

‫قال‬

‫اللدود‬

‫وذكر‬

‫عن‬

‫نزل‬

‫من‬

‫وان‬

‫‪ ،‬وتجاوزوا‬

‫‪ ،‬واتكمش‬

‫جلة‬

‫على‬

‫في‬

‫من‬

‫والناس‬

‫عاصبا رأسه حتى‬ ‫والانصار‪،‬‬

‫المهاجرين‬

‫أسامة ‪ ،‬فلعمري‬

‫لئن قلتم في‬

‫لها" ]أخرجه‬

‫في‬

‫؟لوه لخليقا‬

‫نزلوا الجرف‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫أمرهم‬

‫الآتصار‬

‫مسيئهم"‬

‫رسول‬

‫فاجتمع‬

‫عبدالله ‪:‬‬

‫بنت‬

‫عميس‬

‫‪،‬‬

‫أفاق‬

‫رسول‬

‫الله في‬

‫نساء‬

‫جئن‬

‫العباس‬

‫‪:‬‬

‫لهم‬

‫عقوبة‬

‫الفه‬

‫الترمذي‬

‫جهازهم‬

‫‪ ،‬واستعز‬

‫المدينة على‬

‫فرسني‬

‫لينظروا ما‬

‫عبدالله بن كعب‬

‫ما ذكر‬ ‫على‬

‫مع‬

‫مقالته‬

‫هيئتها‬

‫‪] .‬اخرجه‬

‫‪-‬لمجرو‪،‬‬

‫هذه‬

‫البيت‬

‫عفه‬

‫(من‬

‫‪،‬‬

‫قاضبى في‬

‫الله‬

‫فدخل‬

‫بن‬

‫برسول‬

‫رسول‬

‫جلس‬

‫على‬

‫فحمد‬

‫الله‪،‬‬

‫امارته لقد قلتم‬ ‫المناقب‬

‫برقم‪:‬‬

‫‪-‬كتن وجعه‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فضرب‬

‫‪ ،‬وتتائم‬

‫به عسكره‬ ‫الله ‪-‬جت‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫بيته‬

‫في‬

‫‪ :‬أن رسول‬

‫مالك‬

‫يومئذ ‪" :‬يا منشر‬

‫لا تزيد‪،‬‬

‫أحمد‬

‫نسائه ؛‬

‫دانهم‬

‫‪/3‬‬

‫المسند‬

‫الله عرو قال‬

‫المهاجرين‬

‫كانوا عيبتي‬

‫وتتائم به وجعه‬

‫أم صلمة‬

‫فأجمعوا‬

‫صنع‬

‫الله ان‬

‫أن‬

‫هذا‬

‫وأشار‬ ‫يكون‬

‫بي؟"‬

‫بك‬

‫يلذوه‬

‫قالوا‪:‬‬

‫نحو‬

‫الأ لذ الأ عمي"‬

‫يوم‬

‫‪ ،‬استوصوا‬

‫ائتي اويت‬

‫صفى‬

‫بالآتصار‬

‫اليها ‪ ،‬فأحسنوا‬

‫‪.[241‬‬ ‫غمر‪.‬‬

‫حتى‬

‫ازض‬

‫وميمونة‬ ‫‪،‬‬

‫ونساء‬

‫وقال‬

‫من‬

‫العباس‬

‫يا رسول‬

‫‪:‬‬

‫نساء‬ ‫لالدئه‬

‫الفه عفك‬

‫‪،‬‬

‫الحبشة ‪ ،‬قال ‪" :‬ولم‬

‫ذات‬

‫انجنب‪،‬‬

‫فلقد‬

‫لدت‬

‫ففال ‪:‬‬

‫ميمونة‬

‫"ان‬

‫هـانها‬

‫المسلمين‬

‫ذلك‬

‫‪،‬‬

‫قال‬

‫قال ‪:‬‬

‫فعلتم‬ ‫لداء‬

‫لصائمة‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫منهن‬ ‫فلدوه‬

‫"هذا‬

‫‪،‬‬

‫دواء‬

‫ذلك؟"‬

‫فلقا‬

‫أتى‬

‫فقال‬

‫ما كان‬

‫لقسم‬

‫أسماء‬

‫به‬

‫عضه‬

‫الله ليفذفني‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ع!جر؟‬

‫به‪.‬‬

‫الله بم!عأ لأسامة‬

‫رسول‬

‫من‬

‫الأزض!"‬

‫احد‬

‫صنعوا‬

‫ابن اسحاق‬

‫قال ‪ :‬لما ثقل‬

‫قال ‪:‬‬

‫يا رسول‬

‫في‬ ‫بما‬

‫اليه نساء‬ ‫العباس‬

‫نحو‬

‫خشينا‬

‫رسول‬

‫قال‬

‫وعنده‬

‫من‬

‫لا يبق‬

‫أصمت‬

‫في وجعه ‪ ،‬فخرج‬

‫حدثأ‬

‫الناس‬

‫بن الزبير‪ ،‬وغيره من‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫دعاء‬

‫‪-‬كن!‬

‫كان‬

‫عروة‬

‫العلماء ‪ :‬ن‬

‫بالأنصار‪:‬‬

‫يزيدون‬

‫‪ :‬ثم‬

‫ل!مارة ‪ ،‬داق‬

‫الله لمج!ر‪ ،‬فاقام أسامة‬

‫أحد‬

‫خيرا ؛ فان الئاس‬

‫أسامة بن زيد وهو‬

‫معه ‪ ،‬حتى‬

‫‪ :‬قال الزهري‬

‫لاصحاب‬

‫عبدالله‬

‫بن جعفر‬

‫افرة أسامة ‪ :‬ائر غلاما‬

‫الله‬

‫بجيشه‬

‫!‬

‫بن الزبير‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬ثم قال ‪" :‬أيها الناس ‪ ،‬الفدوا بغث‬

‫رسوذ‬

‫رسول‬

‫ابن اسحاق‬

‫الى محسنهم‬

‫محمد‬

‫قبله ‪ ،‬دانه لخليق‬

‫اليه الناس ‪ ،‬وثقل‬

‫واشتقفر‬

‫أسامة‪:‬‬

‫قالوا في‬

‫له اهل‬

‫اسامة ‪ ،‬وخرج‬

‫قال‬

‫بانفاذ بعث‬

‫الناس‬

‫قال ‪ :‬ثم‬

‫فخرج‬

‫الله بيتما‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫عليه بما هو‬

‫‪[593 4‬‬

‫يخمع‬

‫مئخذا من‬

‫العباد‬

‫خليلا لائخذت‬

‫بكر خليلأ‪،‬‬

‫أبا‬

‫ولكق‬

‫عتده"‪.‬‬

‫استنطا الئاس في بعث‬

‫امارة ابيه من‬

‫به‪،‬‬

‫عبدالرحمن‬

‫عبدالله‬

‫بعض‬

‫ال أبي سعيد‬

‫ا‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫الله !‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن المعلى ‪ :‬ان رسول‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بالإشارة‬

‫سعيد‬

‫بن‬

‫الله عنن! هبطت‬

‫فلا يتكفم ‪ ،‬فجعل‬

‫يزفع‬

‫يده الى‬

‫‪:‬‬

‫عبيد‬

‫وهبط‬

‫بن‬ ‫الناس‬

‫السماء‬

‫السئاق ‪ ،‬عن‬ ‫معي‬

‫الى‬

‫ثم يضعها‬

‫علي‬

‫محمد‬

‫بن‬

‫اسامة ‪ ،‬عن‬

‫المدينة ‪ ،‬فدخلت‬ ‫‪ ،‬فاعرف‬

‫أنه يذعو‬

‫على‬ ‫لي‪.‬‬

‫أبيه أسامة‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫بن‬ ‫ع!د‪،‬‬

‫زيد‪،‬‬ ‫وقد‬

‫اليوم‬

‫قبض‬

‫الذي‬

‫الله‬

‫يك!ه!‬

‫فيه رسوله‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪666‬‬

‫ع!ي!‪ %‬يختار‬

‫الاخرة‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬وقال‬

‫رسول‬

‫على‬

‫ابن شهاب‬

‫الله ‪-‬ك!د كثيرا ما اشمعه‬

‫كان آخر‬

‫كلمة‬

‫انه الذي‬

‫كان‬

‫أبي‬

‫صلآة‬

‫قال‬ ‫"مروا‬

‫سمغتها‬

‫بفول‬

‫بكر‬

‫أنجا‬

‫لنا‬

‫نبيا‬

‫فمروه‬

‫ذلك‬

‫يضرف‬

‫‪ ،‬عن‬

‫هثام‬

‫وانا عنده‬

‫فخرجت‬

‫بةبى‬

‫الذ ذلك‬

‫تلك‬

‫الصلاة‬

‫‪:‬‬

‫قلت‬ ‫بالناس‬

‫على‬

‫وما‬

‫‪ :‬يا نبي‬

‫ذلك‬

‫ابن ماجه‬

‫أن عائشة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ان أبا بكر‬ ‫بمثل‬

‫‪ :‬فعدت‬ ‫إلأ أني كنت‬

‫‪ :‬إذن والله لا يختارنا ‪ ،‬وعرفت‬

‫السلام برفم ‪.[1921 :‬‬

‫قولي‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬يأبى‬

‫الله‬

‫أمرتني‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بلاذ‬

‫عبدالله بن‬

‫الأ أن رسول‬

‫‪-‬ج! بذلك‬

‫أن يضرف‬

‫به في كل‬

‫بن‬

‫حدث‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫الصلاة‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬قم‬

‫يا عمر‪،‬‬

‫فصل‬

‫قال ‪ :‬فقال‬

‫رسول‬

‫‪ :‬قال‬

‫حين‬

‫احب‬

‫بن الحارث‬

‫‪" :‬مروا‬

‫الك يك! أمرك‬

‫‪ ،‬ولكني‬

‫كان ‪ ،‬فكنت‬

‫يصلي‬

‫" قال ‪ :‬فبعث‬

‫زمعة‬

‫عن‬

‫يوسف‪،‬‬

‫أبي بكر ‪ ،‬وعرفت‬

‫أسد‪،‬‬

‫مجهرا‬

‫والمسلمون‬

‫ذلك‬

‫كثير البكاء‬

‫صواحب‬

‫قال ‪ :‬لما استعز‬

‫فقلت‬

‫رجلا‬

‫الصوت‬

‫‪ ،‬فقال ‪" :‬ائكن‬

‫بن أبي بكر‬

‫المطلب‬ ‫إلى‬

‫غائبا‪،‬‬

‫عمر‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قال‬

‫حين‬

‫الأسود‬

‫ابو بكر‬

‫بن‬

‫رقيق‬

‫برسول‬

‫ضعيف‬

‫الله جمر قال ‪:‬‬

‫ن‬

‫برقم ‪.[1232 :‬‬

‫عبدالملك‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬دعاه‬

‫الناس ‪ ،‬وكان‬

‫بالناس‬

‫في‬

‫‪ :‬لما استعز‬

‫رجل‬

‫أحمث‬

‫اقامة الصلاة‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫زمعة‬

‫المسلمين‬

‫‪ ،‬ما أمرني‬

‫‪-‬عز‪،‬‬

‫خرج‬

‫عائشة‬

‫‪ :‬وقال‬ ‫الى‬

‫الفه كأ‬

‫الله عر‬ ‫قد أقرق‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫أنس‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬فكاد‬

‫رسول‬

‫اليوم الذي‬

‫قبض‬

‫الزهري‬ ‫وهم‬

‫المسلمون‬

‫اليهم ان اثبتوا على‬

‫رأيت‬

‫رسول‬

‫في‬

‫قالت‬

‫قام مقامه أبدا‪ ،‬وان الناس سيتشاءمون‬

‫والصنلمون‬

‫ابن اسحاق‬

‫باب‬

‫فاشار‬

‫مسلم‬

‫‪ :‬قلت‬

‫‪ :‬فلما حضر‬

‫الله‬

‫لم‬

‫لي‬

‫من‬

‫بالناس‬ ‫الله‬

‫الى ابي بكر‪،‬‬

‫عمر‬

‫بذلك‬

‫‪ :‬ويحك‬

‫‪ ،‬ولولا‬

‫أر أبا بكر‬

‫‪-‬لمج!‬

‫برسول‬

‫رأيتك‬

‫"‪.‬قال ‪:‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقام ‪ ،‬فلما‬ ‫‪" :‬فأين‬ ‫بعد‬

‫ما صفيت‬

‫أبو بكر؟‬

‫أن صلى‬

‫!! ماذا صنعت‬

‫أحن‬

‫الله لمجت‬

‫بالناس‬

‫فجاء‬

‫ذلك‬

‫بن‬

‫بي‬

‫عمر‬

‫يا ابن‬

‫بالناس ‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫من‬

‫بالصلاة‬

‫حضر‬

‫‪.‬‬

‫قال‬ ‫رسوله‬

‫والله‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫يخئره"‬

‫الجنة " قالت‬

‫أخرجه‬

‫عمر‪،‬‬

‫بالناس " قالت‬

‫الله جميئ صوته‬

‫زمعة ؟ والك ‪ ،‬ما ظننت‬

‫من‬

‫يخير"‬

‫‪ :‬فوالله ما اقول‬

‫عبدالله بن‬

‫في‬

‫فصلى‬

‫نبيا حئى‬

‫قالت‬

‫رسول‬

‫لمجت‬

‫صلاتكم‬ ‫احسن‬ ‫من‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫وجعه‬

‫محمد‬

‫يصلون‬ ‫يفتتنون‬

‫الة فيه‬

‫الضبح‬ ‫في‬

‫‪ ،‬فرفع‬

‫صلاتهم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وتبسم‬ ‫هيئة‬

‫منه تلك‬

‫‪ ،‬فرجع‬

‫الساعة‬

‫رسوله‬

‫‪ :‬أنه لما كان‬

‫الستر وفتح‬ ‫برسول‬

‫رسول‬

‫أبو بكر‬

‫بن إبراهيم‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫!كبرر‬ ‫يوم‬

‫الباب ‪ ،‬فخرج‬

‫الفه يث!ز حين‬

‫الله !كلط سرورا‬ ‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم‬

‫الاثنين الذي‬

‫رجع‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫رأوه ‪ ،‬فرحا‬

‫لما رأى‬ ‫‪ ،‬وانصرف‬

‫من‬

‫به‬

‫هيئتهم‬ ‫الناس‬

‫قبض‬

‫فيه‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!د‪،‬‬

‫فقام‬

‫‪ ،‬وتفرجوا؟‬ ‫صلاتهم‪،‬‬

‫في‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫يرؤن‬

‫أ‬

‫كئر‬

‫رسول‬

‫حتى‬

‫‪ :‬قلت‬

‫‪ :‬وقال ابن شهاب‬

‫نفبر من‬

‫فاذا عمر‬ ‫سمع‬

‫رجلا‬

‫‪ ،‬عن‬

‫أبيه‬

‫في‬

‫بن‬

‫أبي بكل ‪] .‬أخرجه‬

‫قال ابن إسحاق‬

‫الله‬

‫عبدالله بن‬

‫فليصل‬

‫بالناس " قالت‬

‫عن‬

‫لم يفبفق‬

‫بالناس " قالت‬

‫ان الئاس لا يحئون‬

‫لم يفبفق‬

‫‪" :‬بل الرفيق الأعلى‬

‫حمزة‬

‫إذا قرأ القران ‪ ،‬قال ‪" :‬مروه‬ ‫فليصل‬

‫عبيدالله بن عبدالله بن عتبة ‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫فليصل‬

‫يقول‬

‫يقول‬

‫‪" :‬ان‬

‫بالناس‬

‫الزهرفي‬ ‫بكر‬

‫وهو‬

‫الزهري‬ ‫‪" :‬ان‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫عائشة‬

‫‪ :‬كان‬

‫ا‬

‫النبي‬

‫الدنيا‪:‬‬

‫ن‬

‫إلى افله بال!تح‪.‬‬

‫بن الحارث‬

‫‪ ،‬عن‬

‫القاسم‬

‫بن محمد‬

‫‪ :‬ا! رسول‬

‫الك ‪-‬ج! قال‬

‫اليوم الذي قبض‬

‫فيه رسوله‬

‫الله‬

‫يك!‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪667‬‬

‫حين‬

‫تكبير عمر‬

‫سمع‬

‫الصلاة‬

‫في‬

‫‪" :‬أين ابو بكر؟‬

‫الله‬

‫لم يشك‬

‫اشتخلف‬

‫من هو خير مني ‪ ،‬واق أتركهم ‪ ،‬فقد تركهم من هو خير مني ‪ ،‬فعرف‬ ‫أحدا ‪ ،‬وكان‬ ‫ابن اسحاق‬

‫قال‬

‫غير مئهيم على‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫الله ع!‬

‫عاصبا‬

‫أبو بكر‬

‫ان الئاس لم يصنعوا‬

‫ظهره‬

‫من‬

‫الى‬

‫راسه‬

‫أبو بكر‬

‫‪ ،‬وقال ‪" :‬صل‬

‫بالئاس"‪،‬‬

‫الصلاة أقبل على‬

‫سغرت‬

‫أحل‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫القران‬

‫نبي‬

‫‪ ،‬اني‬

‫ال!ه‬

‫"نعم"‬

‫شان‬

‫العباس وعلي‬

‫قال ابن اسحاق‬ ‫يومئد‬

‫علي‬

‫حسن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬كيف‬

‫اعرفه‬ ‫في‬

‫غيرنا‬

‫بغده‬

‫الله‬

‫لمج!م‬

‫الى‬

‫أبو بكر‬

‫رسول‬

‫عن‬

‫صوته‬

‫كما‬

‫نححت‬

‫الى‬

‫يوم‬

‫الله‬

‫مصلأه‬

‫الفه !ت‬

‫من‬

‫الاثنين خرج‬ ‫تفزج‬

‫‪-‬لمج!‬

‫‪ ،‬فدفع‬

‫قاعدا عن‬

‫لم‬

‫علي‬

‫الله جمجت من‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬واليوم يوم‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫في‬

‫فلما فرغ‬

‫يقول ‪" :‬أيها الئاس‪،‬‬

‫بشيء‪،‬‬

‫كلامه‬

‫الناس ‪ ،‬فعرف‬

‫رسول‬

‫يمين‬

‫رسوذ‬

‫ابي بكر‪،‬‬

‫باب المسجد‬

‫والله ما تمسكون‬

‫فرغ‬

‫الناس أن رسول‬

‫‪ ،‬فقد‬

‫الفتن برقم ‪.[2327 :‬‬

‫جتبه ؛ فصلى‬

‫رسول‬

‫وفاته ‪ :‬إن أستخلف‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما كان‬

‫فنكص‬

‫خرج‬

‫‪ ،‬واني‬

‫الفه وفضل‬

‫الله ‪-‬في ‪ ،‬وخرج‬

‫طالب‬

‫العصا‬

‫وجوه‬

‫بني عبد‬

‫أمرناه‬

‫فاؤصى‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫رضوان‬

‫رسول‬

‫والله عبد‬

‫في‬

‫الله ‪،!-‬‬

‫القرآن " قال ‪ :‬فلما‬

‫بنعمة‬

‫مليكة‬

‫في‬

‫عند‬

‫عند‬

‫اني‬

‫لم أحل‬

‫‪ ،‬قال‬

‫خارجة‬

‫الأ ما‬

‫له أبو بكر‬

‫‪ :‬يا‬

‫‪ ،‬أفاتيها؟ قال ‪:‬‬

‫افله بالستح‪.‬‬

‫بن أبي طالب‪:‬‬

‫أصبح‬

‫عليئ ‪ ،‬أنت‬

‫أبي‬

‫رافعا صوته ‪ ،‬حتى‬

‫من‬

‫‪ ،‬ولكنه‬

‫الترمذي‬

‫قال‬

‫بالناس ‪ ،‬فلما خرج‬

‫الليل المظلم‬

‫‪ :‬قال الزهري‬ ‫ابي‬

‫يصلي‬

‫رسول‬

‫الأ ما حرم‬

‫قد أضبحت‬

‫قال ‪ :‬ثم دخل‬

‫بن‬

‫وجلس‬

‫رسول‬

‫عبدالله بن‬

‫الأ لرسول‬

‫الفتن كقطع‬

‫أحزم‬

‫اراك‬

‫ذلك‬

‫أبا بكر‬

‫أبي بكبر ‪] .‬أخرجه‬

‫‪ ،‬وأبو بكر‬

‫الناس فكلمهم‬

‫‪ ،‬وأفبلت‬

‫النار‬

‫الصبح‬

‫اشتخلف‬

‫والصنملمون"‬

‫المسلمون‬

‫يستخلص‬

‫أن رسول‬

‫عمر‬

‫الله جرو قد‬

‫يةنجى‬

‫ذلك‬

‫فلولا مقالة قالها عمر‬

‫وفاته؛‬

‫على‬

‫قال ‪ :‬اضبح‬

‫بحمد‬

‫الله‬

‫الله‬

‫كرو؟‬

‫بغد‬

‫ثلاث‬

‫المطلب‬

‫عبدالله بن كعب‬ ‫الناس‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬أخلف‬

‫‪ ،‬فاتطلق‬

‫بنا الئاس‬

‫قال‬

‫؛‬

‫بن مالك‬ ‫عتد‬

‫‪ ،‬من‬

‫بالله لقد عرقت‬

‫بنا‬

‫الى رسول‬ ‫له عليئ‬

‫‪ :‬فقال‬

‫‪ :‬اني‬

‫رسول‬

‫عبدالله بن‬

‫الله عسرو‪ ،‬فقال‬

‫بارئا‪ ،‬قال ‪ :‬فاخذ‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪ ،‬عن‬

‫الموت‬

‫عباس‬

‫في‬

‫له الناس‬

‫العباس‬

‫ونجه رسول‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬خرج‬

‫بيده ‪ ،‬ثم‬

‫‪ :‬يا أبا‬ ‫قال ‪ :‬يا‬

‫الله جح! ‪ ،‬كما‬

‫‪-‬لمجر؛ فاق كان‬

‫هذا‬

‫الأمر فينا عرقناه ‪ ،‬وان‬

‫‪،‬‬

‫والله‬

‫لا يؤتيناه‬

‫وال!ه لا أقعل‬

‫‪،‬‬

‫لئن‬

‫منغناه‬

‫كنت‬ ‫كان‬ ‫احد‬

‫‪.‬‬

‫!وفي‬

‫سواك‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫النبي ىظ‬

‫بكر ‪ ،‬وفي‬

‫يا رسول‬

‫يده سواك‬

‫الله‬

‫اياه ‪ ،‬قالت‬

‫حجري‬ ‫فقلت‬

‫‪ :‬وحذثني‬

‫في ذلك‬

‫الله عجين‬

‫‪ ،‬أتدبئ‬

‫‪ :‬فاستن‬

‫‪ ،‬فذهبت‬ ‫‪ :‬خيرت‬

‫الضحاء‬

‫ذلك‬

‫قبيل وفاته‪:‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫جرو حين‬

‫اشتد‬

‫من‬

‫اليوم ‪.‬‬

‫دخل‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫أعطيك‬

‫به كأشد‬

‫والذي‬

‫من الصنمجد‪،‬‬

‫‪ :‬فنظر‬

‫هذا‬

‫رسول‬

‫السواك‬

‫؟ )قال ‪" :‬نعم"‬

‫ما رأيتة يستن‬

‫بصره‬

‫قد شخص‬

‫بعثك‬

‫فاذا‬

‫بالحن‬

‫فاضطجع‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫قط‬

‫‪ :‬وفبض‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬عن‬

‫في حخري‬

‫الله يخن! اليه في‬

‫بسوافي‬

‫أتظر في ونجهه ‪،‬‬

‫فاخترت‬

‫بن عتبة ‪ ،‬عن‬

‫اليوم حين‬

‫أخضر‬

‫اق‬

‫يعقوب‬

‫الزهري‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عروة‬

‫عائشة‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫يده نظرا عرفت‬

‫‪ :‬فاخذته‬

‫وضعه‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قالت‬

‫فمضقته‬

‫‪ ،‬ووجدت‬

‫علي‬

‫‪ :‬رجع‬

‫رجل‬

‫من آل أبي‬

‫انه يريده ‪ ،‬قالت‬

‫له حتى‬

‫رسول‬

‫لئنته‬

‫إلي‬

‫‪ :‬فقلت‪:‬‬

‫‪ ،‬ثبم اعطيته‬

‫الله جي! يثقل‬

‫في‬

‫‪ ،‬وهو يقول ‪" :‬بل الرفيق الأعلى من الجئة" قالت‪:‬‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجز‪] .‬انظر الطبري‬

‫‪991 /3‬‬

‫[ ‪.‬‬

‫سقيفه‬

‫أمر‬

‫ساعدة‬

‫بني‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫‪668‬‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫تقول ‪ :‬مات‬

‫رسول‬

‫؛ أن رسول‬

‫واضرب‬

‫الله ع!‬

‫بين سحري‬

‫ع!! قبض‬

‫الله‬

‫وهو‬

‫عمر حين سمع‬

‫قال‬

‫ابن اسحاق‬

‫رسول‬

‫بوفاة‬

‫‪ :‬قال‬

‫قام عمر‬

‫ع!نرو‬

‫ليلة ثم رجع‬

‫بن‬

‫رجالي‬

‫اليهم‬

‫وازجلهم‬

‫الخطاب‬

‫شيء‬

‫حتى‬

‫حبرة‬

‫‪ ،‬فأقبل‬

‫بعد‬

‫في‬

‫قال ‪ :‬وأقبل‬

‫ذلك‬

‫على‬

‫دخل‬

‫أبو بكر‬

‫حتى‬

‫الله‬

‫لسفهي‬

‫ألتدم مع النساء‬

‫وسادة ‪ ،‬وقمت‬

‫حتى‬

‫نزل‬

‫رسول‬

‫على‬

‫الفه‬ ‫عن‬

‫عليك‬

‫أقبل‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ثم‬

‫لا يموت‬

‫كل‪ 6‬لكقعكغ‬ ‫فوالله ‪ ،‬لكان‬

‫يكلم‬

‫فانما هي‬

‫على‬

‫حتى‬

‫‪،‬‬

‫والله‬

‫ساعدة‬

‫المهاجرين‬

‫المسجد‬

‫بامر الناس‬

‫علي‬

‫الى ابي بكر‪،‬‬

‫حاجة‬

‫من‬

‫فاذركوا‬

‫أهله ‪ ،‬قال عمر‬

‫يزعمون‬

‫موسى‬

‫أن رسول‬

‫بن عمران‬

‫رسول‬

‫ع!كما‬

‫الله‬

‫الله ع!م قد توفي‬

‫‪ ،‬وإن‬

‫قومه‬

‫أربعين‬

‫؛ فقد‬

‫رجع‬

‫أفبل‬

‫ثم لن تصيبك‬

‫‪ ،‬فلما‬ ‫كان‬

‫سمع‬

‫يغبد‬

‫أدله‬

‫عن‬

‫غاب‬

‫موسى‬

‫رسول‬ ‫أبي طالب‬ ‫معهم‬

‫كلامه‬

‫رسولم‬

‫شئأ‬

‫!تذ‬

‫أيدي‬

‫؟ فليقطعن‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫والله‬

‫ان يتفاقم أمرهم‬ ‫لأبي بكر ‪ :‬انطلق‬

‫بنا‬

‫عمر‬

‫كان‬

‫يعبد‬

‫الله‬

‫أباين ئات‬

‫‪ ،‬ما هو‬ ‫الله‬

‫كت‬

‫وأثنى‬

‫الله‬

‫فان‬

‫حيئ‬

‫الله‬

‫أؤ !ل‬

‫آل عمران‬

‫الأ ان سمعت‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فلما رآه‬

‫‪ ،‬فحمد‬

‫يومئد‪،‬‬

‫الحي‬

‫في‬

‫الأنصار‬

‫من‬

‫بن‬

‫بني عبد‬

‫الله‬

‫لمج! في‬

‫الى اخواننا هؤلاء‬

‫الى‬

‫عبيدالله‬

‫الاشهل‬

‫بن عبادة في سقيفة بني ساعدة‬ ‫‪ ،‬ورسول‬

‫وتركوا‬ ‫‪ ،‬ومن‬

‫وجه‬

‫إلأ أن يتكلم‬

‫قال ‪ :‬وأخذها‬

‫أن رسول‬

‫العوام وطلحة‬

‫نجن حضير‬

‫انت‬

‫‪ ،‬أما‬

‫انقدنغ‬

‫‪ [144 :‬قال ‪:‬‬ ‫الناس‬

‫عن‬

‫ابا بكر‬

‫أبي‬ ‫تلاها‬

‫قد مات ‪.‬‬

‫ساعدة‬

‫يك!ح انحاز هذا‬

‫اسيد‬

‫ظث‬

‫عمر‬

‫سقيفة بني‬

‫‪ ،‬فابى‬

‫من قتله الرسل‬

‫تلاها أبو بكر‬

‫‪ :‬قال‬

‫قال ‪ :‬بابي‬

‫)فه ألشحرفي !‪،‬‬

‫رنجلاي ‪ ،‬وعرفت‬

‫والزبير بن‬

‫أتصت‬

‫يلتفت‬

‫وافي‬

‫ابدا‪ ،‬قال ‪ :‬ثم رد البرد على‬

‫قد مات‬

‫‪:‬‬

‫الناس ‪ ،‬فلم‬

‫الئ‬

‫في ناحية البيت ‪ ،‬عليه برد‬

‫فقئله ‪ ،‬ثم‬

‫اقبلوا عليه‬

‫ؤسيبرى‬

‫يكلم‬

‫جم! مسجى‬

‫يا عمر‪،‬‬

‫فان محمدأ‬

‫إ‪،‬‬

‫أبو هريرة‬

‫الله‬

‫موتة‬

‫رسلك‬

‫محمدا‬

‫الاية نزلت‬

‫الأنصار مع سغد‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫بغدها‬

‫الناس‬

‫محئذ‬

‫ما تحملني‬

‫واتحاز‬

‫قبل‬

‫‪!-‬ح ‪ ،‬ثم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فقال‬

‫بن‬

‫‪ -‬حين‬

‫عليه‬

‫رسول‬

‫ان هذه‬

‫بلغه الخبر ‪ -‬وعمر‬

‫في بيت عائشة ‪ ،‬ورسول‬

‫عقبيو فلن يضز‬

‫‪ :‬ولما قبض‬

‫فقال ‪ :‬ان هذا الحي‬

‫أبي‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما توفي‬

‫‪.‬‬

‫امر‬

‫‪ ،‬واعتزل‬

‫ذهب‬

‫‪ ،‬ليرجعن‬

‫الناس ‪ ،‬فقال ‪ :‬على‬

‫الى الأرض‬

‫ابن اسحاق‬

‫المنافقين‬

‫الى رئه كما‬

‫تلا هذ ‪ 5‬الاية ‪ :‬أوما‬

‫اقواههم‬

‫وقغت‬

‫من‬

‫المسيب‬

‫الله‬

‫ذفتها‪،‬‬

‫الناس‬

‫لم يغلموا‬

‫في‬

‫سعيد‬

‫باب‬

‫‪!-‬يي!‬

‫ونجه‬

‫فقذ‬

‫ومن ينقلمت !‬ ‫الناس‬

‫ذهب‬

‫بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫هريرة‬

‫رسول‬

‫اليوم ‪:‬‬

‫وعمر‬

‫لا يتصت‬

‫الله‬

‫الفه جم! مات‬

‫عليه ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬أيها الناس ‪ ،‬انه من‬

‫الباب‬

‫فيه احدا‪،‬‬

‫رأشه على‬

‫فمن‬

‫وحداثة‬

‫‪:‬‬

‫فقال ‪ :‬ان رجالأ‬ ‫‪ ،‬ولكنه‬

‫كشف‬

‫الله عخرو‪ ،‬ثم خرج‬

‫بني‬

‫‪ ،‬ثم وضغت‬

‫!‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫أن رسول‬

‫أبو بكر‬

‫الموتة التي كتب‬

‫قال‬

‫وفي‬

‫حجري‬

‫ان قيل ‪ :‬قد مات‬

‫زعموا‬

‫مقام ابي بكر‬

‫فعقرت‬

‫في‬

‫رسول‬

‫الزفري‬

‫الفه عخخ! والله ما مات‬

‫بكر‪،‬‬

‫ونحري‬

‫دولتي ‪ ،‬لم أظلم‬

‫قال ‪ :‬سمغت‬

‫وجهي‪.‬‬

‫مقالة‬

‫الله‬

‫يحيى‬

‫عئاد‬

‫عبدالله بن‬

‫عن‬

‫أ‬

‫سني‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن‬

‫بن‬

‫الزبير‪،‬‬

‫ابيه عباد‪،‬‬

‫عائثة‬

‫سغد‬

‫في‬

‫فاطمة‬

‫‪ ،‬فألى آقي الى‬ ‫قد انحازوا‬

‫بيته لم يفرغ‬ ‫من‬

‫بيت‬

‫بن‬

‫عبادة ‪ ،‬في‬

‫الأنصار‬

‫من‬ ‫حتى‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬وانحاز‬ ‫أبي بكر‬

‫بقية‬ ‫وعمر‬

‫‪ ،‬فان كان لكم‬

‫امره ‪ ،‬قد اغلق‬ ‫ننظر‬

‫سقيفة‬

‫ما هم‬

‫دونه‬

‫عليه‪.‬‬

‫بني ساعدة‬

‫انر سقيفه‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪966‬‬

‫فال‬

‫عن‬

‫ابن اسحاق‬

‫ابن شهاب‬

‫عبد الرحعن‬ ‫فرجع‬

‫‪ :‬فقال‬ ‫فلان‬

‫فتمت‬

‫أن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن عوف‬

‫عبدالرحمن‬

‫عباس‬ ‫في‬

‫‪ :‬وكان‬

‫الزهري‬

‫‪ -‬قال ‪ :‬وكنت‬

‫والله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فغضب‬

‫يقصبوهم‬

‫عمر‪،‬‬

‫امرهم‬

‫وغوغاءهم‬

‫قال‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وانهم هم‬

‫يطير بها اولئك عنك‬

‫ويضعوها‬

‫الشمس‬

‫‪ ،‬فاجد‬

‫لم يقل‬ ‫بعد؛‬

‫قبله‬

‫سعيد‬

‫محمدا‪،‬‬

‫وأتزل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجح‬

‫؛ فيضلوا‬

‫والنساء‪،‬‬

‫عيسى‬

‫توفى‬

‫أبي‬

‫حين‬

‫ذي‬

‫المنبر‪،‬‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫ابائكم‬

‫‪ ،‬وقولوا‪:‬‬

‫‪ ،‬الأ ان‬ ‫من‬

‫الله‬

‫فلانا‪،‬‬

‫قد وقى‬

‫المسلمين‬

‫بكم‬

‫لي‬

‫مما‬

‫والربير‬

‫الى اخواننا هؤلاء‬

‫الحبل‬

‫عبدالله ورصوله‬

‫خشي‬

‫الأ‬

‫أتزل‬

‫وليس‬

‫بن‬ ‫من‬

‫الانصار‪،‬‬

‫معهما‪،‬‬

‫سعيد‬

‫لسعيد‬ ‫ذلك‬

‫يجمع‬

‫رعاع‬

‫الناس‬

‫أن تقوم فتقول مقالة‬ ‫تفدم المدينة ؛ فائها‬

‫فيعي‬

‫أهل‬

‫مقابم اتومه بالمدينة‪.‬‬

‫بالناس‬

‫قائل ‪:‬‬

‫أن يفول‬

‫زمان‬

‫في كتاب‬

‫الله‬

‫حن‬

‫على‬

‫ابائكم ‪ ،‬الا إن رسول‬ ‫ثم انه قد‬

‫فانجتمعوا‬

‫واجتمع‬

‫الأعناق‬

‫باشرافهم‬

‫في‬

‫المهاجرون‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫الله‬

‫أجلى‬

‫زنى‬

‫من‬

‫لقينا منهم‬

‫اذا‬

‫الرجم‬

‫احصن‬

‫نقرأ من‬

‫بكر‬ ‫اليه‬

‫مثل أبي بكر‪،‬‬

‫الى‬

‫أن يقتلا‪،‬‬ ‫بني‬

‫صالحان‬

‫الرجال‬

‫كتاب‬

‫فمن‬

‫الله‬

‫كما‬

‫‪ :‬لا‬

‫أطري‬

‫عمر‬

‫لأبي‬

‫‪ ،‬فذكرا‬

‫بايع رجلا‬

‫من‬

‫‪ ،‬وتخفف‬

‫فقلت‬

‫كتاب‬

‫بن‬

‫؛ وانها قد كانت‬

‫انه كان‬

‫ساعدة‬

‫ابي بكر‪،‬‬

‫رجلان‬

‫فتمت‬

‫ورجم‬

‫من‬

‫مات‬

‫بعث‬

‫الله‬

‫في‬

‫‪" :‬لا تطروني‬

‫فتة‬

‫مما‬

‫ووعاها‬

‫ووعيناها‪،‬‬

‫‪ ،‬ما نجد‬

‫والله‬

‫عقلها‬

‫عليئ ‪ ،‬ان‬

‫وعلمناها‬

‫كانت‬

‫سقيفة‬

‫ركبتي‬

‫اهله ‪ ،‬ثم قال ‪ :‬أما‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫أن يكذب‬

‫الله كقال‬

‫بايعه ‪ ،‬تغزة‬

‫تصعق‬

‫زالت‬

‫أن يقول‬

‫ان فلانا قال ‪ :‬والله لو قد‬

‫‪ :‬ان بيعة أبي‬

‫ولا الذي‬

‫حذوه‬

‫بما هو‬

‫‪ ،‬ثم انا قد كنا نقرأ فيما‬

‫بلغني‬

‫الرواح حين‬

‫‪ ،‬وقال ‪ :‬ما عسى‬

‫لأحد‬

‫عليه‬

‫الفقه مقالتك‬

‫بن زيد‪ :‬ليقولن العشية على‬

‫لعلها بين يدي‬

‫اية الزنجم ‪ ،‬فقراناها‬

‫إلا فلتة‬

‫هؤلاء‬

‫فأفهل حتى‬

‫أول‬

‫لك‬

‫الذين‬

‫المنبر‪ ،‬فجلست‬

‫يعيها فلا يحل‬

‫فيكم من تتقطع‬

‫فاتطلفنا نؤفهم‬

‫؛‬

‫قام ‪ ،‬فأثنى على‬

‫ولا ادري‬

‫‪ ،‬او الاعتراف‬

‫!‪.‬‬

‫فان‬

‫بذلك‬

‫بن زيد‬

‫القرآن‬

‫يريدون‬

‫الموسبم‬

‫بالمدينة متمكنا؟‬

‫الله‬

‫المؤذن‬

‫امرءا أن يقول‬

‫خالفونا‪،‬‬

‫العرام ومن‬

‫لا تقعل‬

‫لأتومن‬

‫‪ ،‬قال ابن‬

‫بيعة أبي بكر‬

‫فمحذرهم‬

‫مواضعها‪،‬‬

‫ما قلت‬

‫ان اتولها‪،‬‬

‫عن‬

‫‪ ،‬ما كانت‬

‫والله‬

‫‪ ،‬فلفا رايته مفبلا قلت‬

‫؟ فانه لا بيعة له هو‬

‫الد نبيه كن! ‪ -‬ان الانصار‬

‫على‬

‫حجها‬

‫الحجة ‪ ،‬فلفا كان يوم الجمعة عخلت‬

‫فلما سكت‬

‫ان تزغبوا‬

‫شزها‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫عمر ‪ -‬قال ‪:‬‬

‫فقال ‪ :‬يا أمير المؤمنين ‪ ،‬هل‬

‫الناس‬

‫بن نفيل جالسا الى ركن‬

‫ان طال‬

‫فلا يغرن‬

‫في‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬اخبرني‬

‫اقرئه‬

‫تقوم في الناس ‪ ،‬واني أخثى‬

‫‪ ،‬فال ‪ :‬فانكر علي‬

‫بغده ‪ ،‬فأخشى‬

‫فائه كقر‬

‫المؤمنين‬

‫‪ :‬أما والله ان شاء‬

‫بن الخطاب‬

‫البينة ‪ ،‬أو كان‬

‫لقد بايعت‬

‫طالب‬

‫عمر‬

‫فلانا‪،‬‬

‫لقائم العشية‬

‫‪ :‬يا أمير‬

‫بترك فريضيما أنزلها الد‪ ،‬وان الرجم‬

‫انجن مريم‬

‫غير‬

‫الله‬

‫قربك‬

‫به راحلته ‪ ،‬ومن‬

‫الكتاب‬

‫ورجمنا‬

‫تزغبوا‬

‫مثور؟‬

‫على‬

‫لقد بايغت‬

‫الناس ‪ ،‬فتقول‬

‫اليوم مقالة قد قدر‬

‫عليه‬

‫عن‬

‫كذلك‬

‫عمر‬

‫انتهت‬

‫إذا قامت‬

‫الخطاب‬

‫قال ‪ :‬فقال‬

‫عمر‬

‫عبدالله بن‬

‫أتى أمير المؤمنين‬

‫ولا يعوها ولا يضعوها‬

‫الفقه واشراف‬

‫ان خرج‬

‫فاني قائل لكم‬

‫فليأخذ‬

‫فقلت‬

‫بن زيد بن عمرو‬

‫؟ فجلس!‬

‫بها حيث‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫مقالة لم يقلها منذ استخلف‬

‫المنبر‬

‫الخطاب‬

‫‪ :‬فقدمنا المدينة في عقب‬

‫ركبته ‪ ،‬فلم أتثت‬ ‫هذا‬

‫عبدالرحمن‬

‫مواضعها‪،‬‬

‫عن‬

‫عباس‬

‫في منزله بمنى اتتظره ‪ ،‬وكنت‬

‫رجلا‬

‫فقال ‪ :‬اني ان شاء‬

‫باهل‬

‫قال ابن عباس‬

‫عمر‬

‫مطير‪،‬‬

‫عتبة‬

‫فوجدني‬

‫‪ :‬لو رايت‬

‫الذين يغلبون على‬

‫كل‬

‫دار السنة ‪ ،‬وتخلص‬

‫على‬

‫بن عوف‬

‫‪ ،‬لو قد مات‬

‫بن مسعود‪،‬‬

‫‪ -‬أن عبدالله بن أبي بكر‬

‫في متزله بمنى أتتظره وهو عتد عمر في آخر حجة‬

‫من عند عمر‪،‬‬

‫عبدالرحمن‬

‫‪:‬‬

‫حديث‬

‫اجتمعت‬

‫عبيدالله بن عبدالله بن‬

‫بن عوف‬

‫لي‬

‫يقول‬

‫من‬

‫السقيفة ‪ -‬حين‬

‫بها الأنصار‬

‫حدثني‪،‬‬

‫خبرنا‬

‫عن‬

‫‪ -‬حين‬

‫عئا عليئ‬

‫بكير ‪ :‬انطلق‬

‫بن‬

‫بنا‬

‫لنا ما تمالأ عليه‬

‫بني ساعدة‬

‫افر سقيفه‬

‫"السيرة لابن هشام "‬ ‫‪675‬‬

‫القوم‬

‫وقال‬

‫لا تقربوهم‬

‫سقيفة‬

‫يا معشر‬

‫بني‬

‫ساعدة‬

‫له؟ فقالوا‪:‬‬ ‫أنصار‬

‫تريدون‬

‫المهاجرين‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فاذا بين‬ ‫‪ ،‬فلما‬

‫وجع‬

‫المهاجرين‬

‫اقضوا‬

‫ظفرانيهم‬

‫جلسنا‬

‫أفركم‬

‫رجل‬

‫تشفد‬

‫قال‬

‫مزمل‬

‫خطيبهم‬

‫‪ ،‬وكتيبة الإسلام ‪ ،‬وانتم يا معشر‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫قلت‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫فاثنى‬

‫أعجبثني‬

‫عمر‪،‬‬

‫‪ ،‬اريد ان اقدمها‬

‫فكرفت‬

‫ان اغضبه ‪ ،‬فتكفم وهو‬

‫الأ قالها في‬

‫ولن تغرف‬ ‫هذين‬

‫بديهته ‪ ،‬او مثلها‪،‬‬

‫العرب‬

‫الرجلين‬

‫فيهم‬

‫يا مغشر‬

‫بكير ‪،‬‬

‫منهم‬

‫قال‬

‫قريش‬

‫فبسط‬

‫‪:‬‬

‫يده ‪،‬‬

‫‪ :‬فقال‬

‫بن‬

‫قال ابن إسحاق‬ ‫ذهبوا‬ ‫الذي‬

‫بلغنا انه قيل‬

‫مجمث أقمظفرين‬

‫صدقته‬

‫كما‬

‫خطبة‬

‫حيا‪،‬‬

‫عمر‬

‫قال‬ ‫وكان‬

‫فقتل‬

‫قبل‬

‫الغد‪،‬‬

‫بكوا‬

‫عهده‬

‫عهدا‬

‫رسول‬

‫وان‬

‫الله‬

‫قد أبقى‬

‫وان‬

‫الله‬

‫قد جمع‬

‫فبايعوه‬

‫‪،‬‬

‫فبايع‬

‫على‬

‫فيكم‬

‫الناس‬

‫من‬

‫رسول‬

‫بايعه‬

‫بن‬

‫قال‬

‫عز‬

‫الله‬

‫‪-‬كح!‬

‫جم!ه حين‬

‫الله‬

‫بن‬

‫شهيدا‬

‫عدي‬ ‫في‬

‫‪،‬‬

‫تخؤفت‬

‫خلافة‬

‫رشلك‬

‫من ترويري‬

‫‪،‬‬

‫اكرة شيثا‬

‫أق أتامر على‬

‫منا أمير‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫على‬

‫لكم أحد‬

‫ولم‬

‫بيننا‪،‬‬

‫سعد‬

‫يا‬

‫خيير فاتتم له أفل‪،‬‬

‫الي من‬

‫ومنكم‬

‫‪ :‬ابسط‬

‫بن‬

‫الرجلين‬

‫اللذين‬

‫بني العخلان‬ ‫لهم ‪:‬‬

‫المرء‬

‫‪ :‬لكني‬

‫اعجبتني‬

‫جالسق‬

‫الاختلاف‬

‫فنحن‪8‬‬

‫مقالة قد‬

‫ابو بكر ‪ :‬على‬

‫فيكم‬

‫‪ :‬ما‬

‫‪ ،‬فال ‪ :‬واذا هم‬

‫في نفسي‬

‫من‬

‫في‬

‫عبادة‬

‫امير‬

‫يدك‬

‫‪،‬‬

‫قويم‬

‫يا ابا‬

‫قائل‬

‫فقال‬

‫‪.‬‬

‫وجل‬

‫توفاه‬

‫قومكم‬

‫المرجب‬

‫ونزونا‬

‫اخو‬

‫‪ :‬إنغم‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫قال ‪ :‬أما بعد؛‬

‫كلمبما‬

‫وهو‬

‫وعذيخقها‬

‫الزبير ‪ :‬أن أحد‬ ‫بن‬

‫سعد‬

‫إلى اثم ؛ أحث‬

‫عبادة‬

‫عدي‬

‫عبادة ‪ ،‬فقلت‬

‫نسبا ودارا‪ ،‬وقد رضيت‬

‫الجراح‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫سعد‬

‫معن‬

‫بن‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫بن‬

‫الله‬

‫معن‬

‫اليمامة‬

‫متهم‬ ‫عز‬

‫الله‬

‫؟ فأما عوفي‬

‫أني مت‬

‫يوم مسبلمة‬

‫"‪،‬‬

‫والله‬

‫ساعدة‬

‫وأما مغن‬

‫‪ ،‬لودذنا‬

‫قبله ‪ ،‬حتى‬

‫الكذاب‬

‫فهو‬

‫أن يخطئروأ‬

‫نجن صاعدة‬

‫‪ ،‬وقالوا‪:‬‬

‫الانصار‬ ‫بن‬

‫رجالم مجئوت‬

‫عوفي‬

‫وجل‬

‫والله ما أحب‬

‫أبي بكر‪،‬‬

‫أفيه‬

‫لقوا من‬

‫حين‬

‫وأدئه‬ ‫بن‬

‫أنا متنا‬ ‫ميتا‬

‫اصدقه‬

‫‪.‬‬

‫ثاني يوم استخلافه‪:‬‬

‫الزهري‬ ‫على‬

‫لمجح‬

‫على‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬حدثني‬

‫المنبر‪ ،‬فقام عمر‬

‫قد كنت‬

‫ابا بكر‬

‫عروة‬

‫الذين‬

‫رسول‬

‫قلت‬

‫‪ ،‬ولكني‬

‫كتابه الذي‬

‫أفركم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬والاخر‬

‫ففال‬

‫يوم‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫ثم‬

‫العرب‬

‫المحكك‬

‫الأصوات‬

‫قتل‬

‫‪ :‬اخبرني‬

‫بعده ‪ ،‬قال‬

‫معن‬

‫ثم فال ‪ :‬أئها الناس ‪ ،‬اني‬

‫‪ :‬فقلت‬

‫ى!‪:‬‬

‫الله‬

‫ابو بكر‬

‫‪:‬‬

‫جذيلها‬

‫أنا‬

‫ما ترك من‬

‫أتيناهم‬

‫بن‬

‫فقال‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬اما ما ذكرتم‬

‫؛ لا يقربني‬

‫المهاجرون‬

‫ساعدة‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫جلس‬

‫الي‬

‫‪،‬‬

‫أبي بكر‬

‫ابن إسحاق‬

‫قال‬

‫بن‬

‫ان نفتتن‬

‫عنقي‬

‫الأنصار‬

‫بايعه‬

‫‪[801 :‬؟‬

‫ان الناس‬

‫قنله ‪ ،‬انا نخشى‬

‫ثم‬

‫لرسول‬

‫التربة‬

‫من‬

‫الزهري‬

‫السقيفة ‪ :‬عويم‬

‫‪،‬أ‬

‫بيدي‬

‫فاتطلقنا‬

‫دافة من‬

‫الحذ‪،‬‬

‫فوالله‬

‫وبيد ابي عبيدة‬

‫اللغط ‪ ،‬وارتفعت‬

‫عبادة‬

‫‪ :‬قال‬

‫الى‬

‫عدي‬

‫قائل‬

‫فبايغته ‪،‬‬

‫سعد‬

‫فبلغنا‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫والله ان افدم فتضرب‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬فكثر‬

‫قتلتم‬

‫أو افضل‬

‫سكت‬

‫حتى‬

‫اق اتكفم ‪ ،‬وقد زوزت‬

‫هذا الأمر الا لهذا الحي من قريش ؛ هم أوسط‬

‫كان‬

‫بكر‪،‬‬

‫أداري‬

‫له اهل‬

‫دفت‬

‫منه بعض‬

‫كان أعلم مني وأوقر‪،‬‬

‫فبايعوا أيهما شثتم ‪ ،‬وأخذ‬

‫مما قاله غيرها‪،‬‬ ‫أبو‬

‫بين يدي‬

‫بما هو‬

‫ارذت‬

‫‪،‬‬

‫فقالوا‪:‬‬

‫منا‪ ،‬وقد‬

‫يريدون أق يحثازونا من أضلنا ويقصبونا الامر‪ ،‬فلما سكت‬ ‫وكنت‬

‫لنأتينهم‬

‫هذا؟‬

‫الله‬

‫رفط‬

‫‪،‬‬

‫والله‬

‫‪ :‬من‬

‫على‬

‫المهاجرين‬

‫أبي بكير‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫هؤلاء‬

‫الأنصار‪،‬‬

‫فلا‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬اين‬

‫يا معشر‬

‫؟‬

‫‪ :‬نريد‬

‫قلنا‬

‫اخواننا‬

‫من‬

‫قالا ‪:‬‬

‫عليكم‬

‫ن‬

‫العامة‬

‫بالأم!‬

‫قد كنت‬

‫أرى‬

‫الله‬

‫رسوله‬

‫به هدى‬

‫خيركم‬

‫بيعته‬

‫لكم‬

‫؛ صاحب‬ ‫بعد‬

‫بيعة‬

‫ان!‬

‫فتكلم‬

‫بن‬

‫قبل‬

‫مالك‬

‫أبي بكبر‪ ،‬فحمد‬

‫مقالة ما كانت‬ ‫ان رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجح‪ ،‬فان‬

‫رسول‬ ‫السقيفة‪.‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لما بويع‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬وما وجدتها‬ ‫لمجح سيدئر‬

‫اعتصمتم‬

‫ابو بكر‬

‫وأثنى‬ ‫في‬

‫كتاب‬

‫الله‬

‫جمرو‪ ،‬ثاني اثنين اذ هما‬

‫في‬

‫عليه بما هو‬

‫أنرنا‪ ،‬يقول‬

‫به هداكم‬

‫السقيفة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ولا كانت‬

‫‪ :‬يكون‬

‫لما كان‬

‫في‬

‫اهله‪،‬‬

‫اخرنا‪،‬‬ ‫هداه‬

‫له‪،‬‬

‫الغار‪ ،‬فقوموا‬

‫رسول‬

‫جهاز‬

‫الله‬

‫ودفئه‬

‫!ثلاء‬

‫"السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪671‬‬

‫أيي بكر‪:‬‬

‫خطبة‬

‫تكفم‬

‫ثم‬ ‫عليكم‬

‫أبو بكر؛‬

‫‪ ،‬ولست‬

‫والضعيف‬ ‫الحق‬ ‫قط‬

‫بخيركم‬

‫قوي‬

‫فيكم‬

‫منه ‪ ،‬ان شاء‬ ‫الأ عفهم‬

‫في‬

‫عمر‬

‫قدمه‬

‫وخشي‬ ‫حين‬

‫قلت‬

‫بن‬

‫حاجة‬

‫مج!د؟‬

‫الله‬

‫على‬

‫!‬

‫اعمالها؛‬

‫فحدثني‬ ‫نجن عبد‬

‫هم‬

‫له‬

‫إلي‬

‫قال‬

‫فدخل‬

‫فجلس‬ ‫وقثم‬

‫والفضل‬

‫أسنده‬ ‫انت‬

‫الى‬ ‫وامي‬

‫من‬

‫قلت‬

‫‪:‬‬

‫ابو بكر‬

‫أرادوا غئل‬ ‫موتانا؛‬

‫صدره‬

‫يا امير‬

‫ضعيف‬

‫بالذذ‪،‬‬

‫ورسوله‬

‫الله‬

‫عندي‬

‫ولا تثغ‬

‫حتى‬

‫الفاحثة‬

‫فلا طاعة‬

‫اخذ‬

‫في‬

‫لي‬

‫الاية‬

‫على‬

‫قوبم‬

‫عليكم‪،‬‬

‫المؤمنين‬

‫ما كان‬

‫‪،‬‬

‫أتت‬

‫يحدث‬

‫أعلم‬

‫أن رسول‬

‫على‬

‫قال‬

‫فانه‬

‫‪:‬‬

‫لخولآ‬

‫مقالتي‬

‫التي‬

‫والله ان‬

‫كان‬

‫ثهدا‪ .‬عل ألتاس‬

‫كي! سيبقى‬

‫الله‬

‫لأمشي‬

‫نفسه ‪ ،‬ويضرب‬

‫حملني‬ ‫‪،‬‬

‫مع‬

‫امته حتى‬

‫في‬

‫ما قلت‪.‬‬

‫ع!يم ودفئه‬

‫الله‬

‫أقبل الناس‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬وهو‬

‫تذري‬

‫لاظن‬

‫ان قلت‬

‫رسول‬

‫غيري‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬والله اني‬

‫لك جعقنبهخ أهة وسطا‬

‫(وكذ‪1‬‬

‫جهاز‬

‫على‬

‫الله‬

‫سرو‪ ،‬وكان‬‫رسول‬

‫قميصه‬

‫حيأ‬

‫وميتا‬

‫ئيابه‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫الله‬

‫او نغسله‬

‫وعليه‬

‫‪ ،‬ثم كفمهم‬

‫مكلم‬

‫يك!رو‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫بن‬

‫إ‬

‫الله‬

‫اوس‬ ‫‪-‬جقه‬

‫من‬

‫يوم الثلاثاء‪.‬‬

‫‪-‬يخفه‬

‫اصحاب‬

‫وشفران‬

‫مولاه‬

‫اسامة‬

‫بن‬

‫يدلكه‬

‫من‬

‫ورائه ‪ ،‬لا يقضي‬

‫! ولم‬

‫حين‬

‫يحيى‬ ‫اختلفوا‬

‫ير من‬

‫الله‬

‫الله‬

‫شية‬

‫مولى‬

‫واهل‬

‫خ!‬

‫رسول‬

‫مما يرى‬

‫الماء‪،‬‬

‫الله‬

‫من‬

‫بدبى‬

‫الى صدره‬

‫اللذان يصئان‬

‫بيده الى‬

‫‪!-‬‬

‫وشقران‬

‫بن أبي طالب‬ ‫هما‬

‫نجن أبي‬

‫طالب‬

‫والعباس‬

‫رسول‬

‫قال لعلي بن أبي طالب‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فاسنده‬

‫‪ :‬ان علي‬

‫بن زيد‪،‬‬

‫بن الخزرج‬

‫علي‬

‫رسول‬

‫أصحابنا‬

‫‪ ،‬واسامة‬

‫زيد‬

‫ثيابه ‪ ،‬قالت‬

‫من‬

‫‪ ،‬وقثم‬

‫العباس‬

‫من‬

‫بن خوليئ أحد بني عوف‬

‫كسل‬

‫وعليه‬

‫‪ ،‬ما اطيبك‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن عبدالله وغيرهما‬

‫نجن العباس‬

‫رسول‬

‫لم يجرد النبي ثتبمن‬ ‫قال‬

‫امانة ‪ ،‬والكذب‬

‫فيكم‬

‫ابن عباس‬

‫‪ ،‬هل‬

‫فوالله ‪ ،‬ان كنت‬

‫!ه‬

‫وحسين‬

‫يقلبونه معه ‪ ،‬وكان‬

‫ابن اسحاق‬

‫عكرمة‬

‫لا ادري‬

‫أقرأ هذه‬

‫فانه للذي‬

‫ابي بكر‬

‫‪ ،‬وحضر‬

‫صدر؟‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فاذا عصيت‬

‫يده الدزة وما معه‬

‫‪:‬‬

‫حملني‬

‫الذي ولوا غسله ‪ ،‬وأن أوس‬

‫يا علي‬

‫‪ ،‬والقوي‬

‫الله‬

‫فقال ‪ :‬يا ابن عباس‬

‫أالبقرة‬

‫‪ ،‬والفضل‬

‫‪ ،‬وحطنا‬

‫‪ ،‬الضذق‬

‫خيانة‪،‬‬

‫النبي ع!ير‪:%‬‬

‫عبدالله بن‬

‫المطلب‬

‫الله‬

‫عبدالله ‪ ،‬عن‬

‫‪[143 :‬‬

‫‪ :‬فلما بويع‬

‫الذين تولوا غسل‬

‫فقؤموني‬

‫الأ ضربهم‬

‫ورسوله‬

‫الله‬

‫جهاز‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ ،‬وان‬

‫سبيل‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫الأ اني كنت‬

‫علييئ شهيدا‬

‫عليها باخر‬

‫في‬

‫ما أطعت‬

‫حسين‬

‫الى‬

‫ذلك‬

‫أسأت‬

‫قال ‪ :‬أما بعد‪،‬‬

‫؛ فاني‬

‫الله‪.‬‬

‫عامد‬

‫رسول‬

‫هو‬

‫أريح عليه حقه ‪ ،‬ان شاء‬

‫قوئم الجهاد‬

‫‪ :‬وحدثني‬ ‫وهو‬

‫توفي‬

‫الرسولى‬

‫يشهد‬

‫‪ ،‬لا ياع‬

‫فأعينوني‬

‫بدؤته ‪ ،‬قال ‪ :‬اذ انتفت‬

‫الذي حملني‬ ‫ويكون‬

‫حتى‬

‫يرحمكم‬

‫ابن اسحاق‬

‫عليه‬

‫‪ ،‬فاق اخستت‬

‫بالبلاء‪ ،‬أطيعوني‬

‫الله‬

‫خلافته‬

‫الله‬

‫عندي‬

‫الله‬

‫قوموا الى صلاتكم‬ ‫قال‬

‫فحمد‬

‫واثنى‬

‫بالذي‬

‫أفله ‪ ،‬ثم‬

‫ايها الناس‬

‫وليت‬

‫الله‬

‫‪ :‬اتشدك‬

‫كج‬

‫الله‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ادخل‪،‬‬ ‫‪ ،‬وكان‬

‫وعليئ‬

‫‪-‬لمج‪ ،‬وعليئ‬

‫العباس‬

‫يغسله‬

‫يقول‬

‫‪ ،‬قد‬

‫‪ :‬بأبي‬

‫الميت‪.‬‬

‫غسل‪:‬‬ ‫بن‬

‫عئاد‬

‫فيه ‪،‬‬

‫بن‬

‫فقالوا‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ :‬والله ما نذري‬

‫‪ :‬فلما اختلفوا‬

‫ناحية البيت‬

‫لا يذرون‬

‫الزبير‪ ،‬عن‬

‫القى‬

‫من‬

‫الله‬

‫أنجرد‬

‫عليهم‬

‫هو ‪ :‬ان اغسلوا‬

‫ابيه عباد‪،‬‬ ‫رسول‬

‫النوم حتى‬

‫الله‬

‫عائشة‬

‫عن‬

‫من‬

‫‪-‬لمجرو‬

‫ما متهم‬

‫النبي وعليه‬

‫ثيابه‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫ثيابه كما‬ ‫رجل‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫‪ :‬لفا‬ ‫نجزد‬

‫الأ ذقنه في‬

‫‪ :‬فقاموا الى‬

‫جهاز‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫اله يك! ودفنه‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪672‬‬

‫جمت فغ!لوه‬

‫قال‬

‫!‬

‫الله‬

‫ابن اسحاق‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬فلما فرخ‬

‫اداقي فيها ادراجا‪ ،‬كما‬ ‫الحسين ‪ ،‬والزهري‬

‫كان‬

‫لهم‬ ‫قال‬

‫في‬

‫ابن اسحاق‬

‫يحفروا‬

‫الله‬

‫هو الذي يحفر‬ ‫الجراح‬ ‫فجاء‬

‫عن‬

‫الدفن‬

‫لرسول‬

‫به‬

‫فلحد‬

‫دفنه ‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يك! ‪ ،‬وكان‬

‫أبو عبيدة‬

‫أذخل‬

‫من‬

‫عبدالرحمن‬

‫سمغنا صوت‬

‫وقثم‬ ‫أنثدك‬ ‫رسول‬ ‫القبر‪،‬‬

‫احدث‬ ‫وتد‬

‫عباس‬ ‫وحطنا‬

‫‪:‬‬

‫الناس‬ ‫كان‬

‫بن‬

‫يضرح‬

‫‪ ،‬عن‬ ‫افل‬

‫كحفر‬

‫!ه‬

‫ابو طلحة‬

‫مكة ‪ ،‬وكان‬

‫فدعا العباس رجلين ‪ ،‬فقال لأحدهصا‪:‬‬ ‫لرسول‬

‫الله‬

‫يوم‬

‫‪ ،‬وقال‬ ‫الأ‬

‫وضع‬

‫الثلاثاء‬

‫قائل ‪ :‬بل‬

‫دفن حيث‬

‫رسول‬

‫على‬

‫‪-‬لمجد!‬

‫‪ ،‬فوجد‬

‫الله‬

‫سريره في‬

‫ندفنه مع‬

‫يفبض"‬

‫زيد‬

‫سهل‬

‫بن‬

‫اذهمت الى ابي عبيدة بن‬

‫صاحب‬

‫ابا طلحة‪،‬‬

‫ابي طلحة‬

‫‪-‬جمن!‬

‫‪ ،‬وتذ كان المسلمون‬

‫بيته‬

‫أصحابه‬

‫فرفع فراش‬

‫يصلون‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫عليه أزسالأ‪ ،‬دخل‬

‫الصبيان ‪ ،‬ولم يؤئم الناس على‬

‫عبدالله بن أبي بكر‪،‬‬ ‫عائشة رضي‬

‫الليل‬

‫أبو بكر‬ ‫‪-‬لمجم‬

‫‪ :‬اني‬

‫رسول‬

‫سمعت‬

‫الذي توفي‬

‫الرجال ؟ حتى‬ ‫الله‬

‫اختلفوا‬

‫عليه‪،‬‬

‫اذا‬

‫جماحد‪،‬‬

‫فرغوا‬

‫ثم دفن‬

‫من‬

‫امراته فاطمة‬

‫عن‬

‫عمارة ‪ ،‬عن‬

‫بنت‬

‫عنها‪ ،‬قالت ‪ :‬ما علمنا بدفن رسول‬

‫الله‬

‫عمرة‬

‫بنت‬

‫ع!‬

‫حتى‬

‫الله‬

‫الأربعاء‪.‬‬

‫ليلة‬

‫‪:‬‬

‫الذين‬ ‫مولى‬

‫رسول‬

‫حفرته‬

‫ي‬

‫الله‬

‫نزلوا في‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫وينى‬

‫والله لا يلبسها‬

‫محهدا برسول‬

‫المغيرة‬

‫الجراح‬

‫عكرمة‬

‫ابن عباس‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬لفا أرادوا‬

‫ن‬

‫‪ :‬وتد حدثتني فاطمة هذا الحديث‪.‬‬

‫‪ ،‬وشقران‬ ‫من‬

‫بن الحسين‬

‫علي‬

‫الأربعاء‪.‬‬

‫بن زرارة ‪ ،‬عن‬

‫‪ :‬وكان‬

‫الله جمز في‬ ‫وقال‬

‫الليل لية‬

‫رسول‬

‫ابن اسحاق‬

‫الله‬

‫عبدالله‬

‫فرغ النساء اذخل‬

‫بن اسحاق‬

‫الذين تولوا دفن‬

‫بن‬

‫نبئ‬

‫انمساحي من جوف‬

‫قال محمد‬

‫قال‬

‫في‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫بن سعد‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬اللهم خر‬

‫مسجده‬

‫الناس على‬

‫وسط‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫!ر‬

‫الله‬

‫قائل ‪ :‬نذفنه‬

‫اذا‬

‫بن علي‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫أبيه‬

‫جده‬

‫بن‬

‫ع!ه‪.‬‬

‫يقول ‪" :‬ما ئبض‬

‫ىلمج!‬

‫بن‬

‫ابي طلحة‬

‫رسول‬

‫النساء‪ ،‬حتى‬

‫رسول‬

‫الى‬

‫الله‬

‫فحفر‬

‫في‬

‫‪ ،‬ثوبين‬

‫وبرد‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫اذهمت‬

‫‪-‬لمجؤ‬

‫بن محمد‬

‫حسين‬

‫له تحته ‪ ،‬ثم دخل‬

‫الله‬

‫جعفر‬

‫الله‬

‫كقن‬

‫ثلاثة اثواب‬

‫صحارئين‬

‫حبر؟‬

‫بن الحسين‪.‬‬

‫طريقتان‬

‫لرسول‬

‫دى‬

‫غسل‬

‫حدثني‬ ‫علي‬

‫فلما فرغ من جهاز‬ ‫في‬

‫من‬

‫رسول‬

‫لأهل المدينة فكان يلحد‪،‬‬

‫‪ ،‬وللاخر‪:‬‬ ‫‪،‬‬

‫قميصه‬

‫الماء فوق‬

‫‪ ،‬ويدلكونه‬

‫دون‬

‫ا‬

‫كفن رسول‬

‫وعليه‬

‫‪ ،‬يصئون‬

‫القميص‬

‫والقميص‬

‫ايديهم‪.‬‬

‫بن شعبة‬

‫ع!د‪،‬‬

‫قبر رسول‬

‫الله‬

‫فقال‬

‫ع!‬ ‫له‬

‫عليه ‪ -‬قد أخذ‬

‫أحد‬

‫بغدك‬

‫ابدا‪،‬‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫الله‬

‫‪-‬في ‪ :‬عليئ‬

‫قال أوس‬

‫‪ :‬انزل ‪ ،‬فنزل‬ ‫قطيفة‬

‫قال‬

‫مع‬

‫بن‬

‫طالب‬

‫نجن خوليئ‬

‫لعلي‬

‫القوم ‪ ،‬وتد‬

‫كان‬

‫قد كان‬

‫رسول‬

‫مع‬

‫رسول‬

‫‪ :‬فدفنت‬

‫أبي‬

‫الله‬

‫لمخرو‬

‫الله‬

‫‪ ،‬والفضل‬ ‫بن‬

‫ابي طالب‬

‫مولاه‬

‫يلبسها‬

‫بن‬

‫شقران‬

‫‪،‬‬

‫عباس‬

‫‪ :‬يا عليئ‪،‬‬ ‫‪ -‬حين‬

‫ويفترشها‪،‬‬

‫وضع‬

‫فدفنها‬

‫في‬

‫‪-‬لمجم‪.‬‬

‫الله‪:‬‬ ‫يدعي‬

‫أنه أحدث‬

‫الناس‬

‫عهدا‬

‫برسول‬

‫الله‬

‫ىيخ!‬

‫‪ ،‬يقول‬

‫‪ :‬أخذت‬

‫خاتمي‬

‫‪ ،‬فألقيته‬

‫جهاز رسول‬

‫!‬

‫الله‬

‫ودقنه‬

‫"‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪673‬‬

‫في القبر‪ ،‬وقلت‬ ‫عهدا‬

‫‪ :‬ان خاتمي‬

‫مني ‪ ،‬وانما طرحته‬

‫سقط‬

‫لأمسق رصول‬

‫عمدا‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجؤ؟‬

‫الناس‬

‫فأكون أحدث‬

‫به عني!‪.‬‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫‪ :‬فحدثني‬

‫مولاه‬

‫عبدالله بن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫نوفل‬ ‫عمر‪،‬‬

‫او زمان‬

‫غسل‬

‫عثمان‬

‫‪ ،‬فاغتسل‬

‫نح!ث‬

‫أمبر‬

‫اخر‬

‫حدثته‬

‫قال ابن اسحاق‬

‫فتنة الناس‬

‫قال‬ ‫تقول‬

‫‪ :‬كان‬

‫بوفاته‬

‫أهل‬

‫بالرجوع‬ ‫فحمد‬

‫الله‬

‫ضربنا‬ ‫رصول‬

‫قصيدة‬

‫بطيبة‬ ‫تنتحي‬

‫طالب‬ ‫من‬

‫‪ ،‬فلفا فرغ‬

‫رجع‬

‫عمرته‬

‫العراق ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬يا أبا حسن‬

‫يحدثكم‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬اخدث‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪-‬جؤ خميصة‬

‫‪" :‬قانل‬

‫صالح‬

‫ما عهد‬

‫الناس‬

‫انه كان اخدث‬ ‫برصول‬

‫عهدا‬

‫‪ ،‬فسكب‬

‫‪ ،‬جئنا نسألك‬

‫الناس‬

‫الله‬

‫له‬

‫قثم‬

‫‪-‬لمجح‬

‫عهدا‬ ‫بن‬

‫عن‬

‫برسول‬ ‫‪.‬‬

‫عباس‬

‫حين‬

‫الله قومأ ائخذوا‬

‫بن كيسان‬

‫رصول‬

‫الزهري‬

‫صوداء‬

‫‪ ،‬عن‬

‫‪ ،‬عن‬

‫اشتد‬ ‫قبور‬

‫عبيدالله بن‬ ‫به وجعه‬

‫‪ ،‬قالت‬

‫مـاجد"‬

‫آئبيائهم‬

‫الزهري ‪ ،‬عن‬

‫يحذز‬

‫يضعها‬

‫ذلك‬

‫مزة‬

‫على‬

‫على‬

‫أمته‪.‬‬

‫عبيدالله بن عبدالله بن عتبة ‪ ،‬عن‬

‫يكض أن قال ‪" :‬لا "يثرك بجزيرة‬

‫الله‬

‫عبدالله بن‬ ‫‪ :‬فهو‬

‫عتبة ‪ ،‬ان عائشة‬

‫دينان "‪.‬‬

‫العرب‬

‫لمج‪:%‬‬

‫رصول‬

‫مم! عظمت‬

‫الله‬

‫العرب‬

‫ارتدت‬

‫به مصجبة‬

‫الله‬

‫ع!‬

‫في‬

‫الليلة الشاتية ؛ لفقد نبيهم ع!‪،‬‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫ابو عبيدة‬

‫الإسلام ‪ ،‬وارادوا ذلك‬ ‫عليه ‪ ،‬ثم‬

‫يك! في‬

‫لحسان‬

‫المغيرة بن شعبة‬

‫نجن أبي‬

‫رضوان‬

‫عليه‬

‫الله‬

‫في‬

‫زمان‬

‫‪ ،‬واشرأ"بت‬

‫المسلمين‬

‫اليهودية‬ ‫حتى‬

‫‪ ،‬فكانت‬

‫والنصرانية‬

‫جمعهم‬

‫الله‬

‫على‬

‫عائشة‬

‫‪ ،‬ونجم‬

‫ فيما بلغني‪-‬‬‫النفاق ‪ ،‬وصار‬

‫أبي بكر‪.‬‬

‫بالعودة الى الكفر‪:‬‬

‫واثنى‬

‫وقال حئان‬

‫ولا‬

‫آخر‬

‫عنقه ‪ ،‬فتراجع‬ ‫الله‬

‫عليه نفر من‬

‫اهل‬

‫بن كيسان‬

‫الله‬

‫عنه ‪ ،‬ويقول‬

‫المطيرة‬

‫يهمون‬

‫عن‬

‫هاني ء بتت‬

‫ابي‬

‫طالب‬

‫أئم‬

‫دخل‬

‫صالح‬

‫رصول‬

‫رسول‬

‫كالغنم‬

‫قال ابن هشام‬

‫مع‬

‫عليئ‬

‫جئنا نسالك‬

‫‪ :‬ولما توفي‬

‫‪ :‬لما توفي‬

‫مكة‬

‫ذلك‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫ابن اسحاق‬

‫المسلمون‬

‫‪ ،‬عن‬

‫على‬

‫يكشفها‬

‫عائشة ‪ ،‬مالت‬

‫غسله‬

‫‪ :‬وحدثني‬

‫‪ :‬كان‬

‫ونجهه ‪ ،‬ومرة‬

‫من‬

‫أخته‬

‫مقسم‬

‫عبدالله بن الحارث‬

‫‪-‬لمجي!‪:%‬‬

‫ابن اسحاق‬ ‫قالت‬

‫على‬

‫بن يسار‪،‬‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬اعتمرت‬

‫عنه ‪ ،‬قال ‪ :‬أظن‬

‫قالوا ‪ :‬اجل‬

‫عهد‬

‫قال‬

‫‪ ،‬فلما فرغ‬

‫النبي‬

‫الحارث‬

‫‪ ،‬فنزل‬

‫ان تخبرنا‬

‫الله يك!‪،‬‬

‫أبي اسحاق‬

‫عن‬

‫ابي القاسم مولى‬

‫بن‬

‫من‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫وفاة رصول‬

‫الناس ‪ ،‬وكفوا‬

‫قوله لعمر‬

‫يرثي‬

‫ذكر‬

‫وغيره‬

‫بن‬

‫خافهم‬ ‫الله‬

‫عفا‬

‫الخطاب‬

‫اهل‬

‫العلم ‪ :‬أن أكثر اهل‬

‫يكيم‬

‫هفوا‬

‫‪" :‬انه عسى‬

‫عتاب‬ ‫‪ ،‬وقال‬

‫به‬

‫بن اسيد‬ ‫‪ :‬ان ذلك‬

‫‪ ،‬وظهر‬ ‫اق يقوم‬

‫عتاب‬

‫مكة‬

‫رصول‬

‫لما توفي‬

‫الله‬

‫فتوارى ‪ ،‬فقام سهيل‬ ‫لم يزد الإسلام‬

‫بن اسيد‪،‬‬

‫جم! هقوا‬

‫بن عمرو‪،‬‬

‫الأ قؤة ‪ ،‬فمن‬

‫فهذا المقام الذي‬

‫رابنا‬

‫اراد‬

‫مقاما لا تذمه "‪.‬‬

‫بها النبي ‪-‬لمجب!‪:%‬‬

‫بن ثابت يبكي رسول‬

‫رسم للرسول‬ ‫الأيات من‬

‫الله‬

‫يك!‪ ،‬فيما حدثنا ابن هشام عن‬

‫ومغهد‬ ‫دار‬

‫حرميما‬

‫وواضح آثابى وباقي معالم‬ ‫بها حجرات كان ينزل وشطها‬

‫أبي زيد الأنصاري‬

‫منير وقذ تغفو‬

‫أمن‬

‫الطويل‬

‫[‪:‬‬

‫الرسوم وتهمد‬

‫بها متبر الهادي ائذي كان يضعد‬

‫ومسجد‬ ‫وربع له فيه مصلى‬ ‫من الله نوز يستضاء ويوقد‬

‫جهاز‬

‫اله يث! ودفنه‬

‫رسول‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫"‬

‫‪74‬‬ ‫لم تطص!ق‬

‫معارف‬

‫العهد اصلها‬

‫على‬

‫أتاها البلى‬

‫تجدد‬

‫فالأي منها‬

‫عرقت‬

‫بها رسم الرسول وعهده‬

‫وقبرا بها‬

‫ظللت‬

‫بها أنجكي الرسول فاشعدت‬

‫عيون ومثلاها من الجقن تسعد‬

‫يذكرن‬

‫آلاء‬

‫مفجعة‬

‫قد شقها‬

‫وما بلغت‬

‫وما أرى‬

‫الزسول‬

‫فقد أخمل!‬

‫من كل‬

‫أفبر‬

‫عشيره‬

‫واراه‬

‫في التزب ملحد‬

‫لها محصيا نقسي فنفسي تبلد‬ ‫لالاء الرسول تعدد‬ ‫فظلت‬ ‫بغد ما قد توخد‬

‫ولكن لنفسي‬

‫أطالت وقوفا تذرف العين جهدها‬

‫على طلل القبر ائذي نيه أحمد‬

‫يا قبر الزسول وبوركت‬

‫ثوى فيها الرشيد المسذد‬

‫فبوركت‬ ‫وبورك‬

‫طيبا‬

‫لحد منك ضمن‬

‫تهيل عليه الترب ايد واعين‬

‫بلاد‬

‫عليه بناء من صفيح منضد‬ ‫عليه وقد غارت بذلك أسعد‬

‫لقد غيبوا حلما وعلما ورخمة‬

‫عشية‬

‫وراحوا بحزن ليس فيهم نبيهم‬ ‫يبكون من تنكي السماوات يومه‬

‫وقد وهنت متهم ظهور وأعضد‬

‫وهل عدلت‬ ‫تقطع‬

‫يومأ رزئة هاللث‬

‫فيه منزل الوخي عتهم‬

‫يدل على الرخمن من يقتدي به‬ ‫اماثم لهم يفديهم الحق جاهدا‬

‫عفوه الثرى‬

‫ومن قذ بكته‬

‫فالناس اكمذ‬

‫مات فيه‬

‫رزية يويم‬

‫وقد كان‬

‫الأرض‬

‫ذا‬

‫لا‬

‫يوشد‬

‫محمد؟‬

‫نويى يغور‬

‫وينجذ‬

‫ويتقذ من هول الخزايا ويرشذ‬ ‫معلم‬

‫صدقي‬

‫ان‬

‫يطيعوه‬

‫يسعذوا‬

‫عفؤ عن الزلأت يقبل عذرهم‬

‫وان‬

‫وان ناب أفز لم يقوموا بحمله‬

‫فمن عنده تيسير ما يتشذد‬ ‫دليل به نهج الالريقة يقصذ‬

‫فبينا هم في نعمة الفه بينهم‬ ‫عزير عليه‬

‫عطوث‬

‫أن‬

‫يجوروا عن الهدى‬

‫عليهم‬

‫لا‬

‫يثني جناحه‬

‫فبينا‬

‫هم في ذلك النور إذ غدا‬

‫فأضبح‬

‫الى الله راجعا‬

‫وأفست‬ ‫قفارا‬

‫محمودا‬

‫بلاد الحرم وخشا‬

‫بقاعها‬

‫سوى معمورة اللحد ضافها‬

‫لففده‬

‫ومسجده‬

‫فانموحشات‬

‫وبانجمرة‬

‫انكنرى لة ثئم اؤحشت‬

‫يحسنوا‬

‫حريصق على‬

‫فالله بالخير‬

‫أن‬

‫يستقيموا‬

‫الى كن! يحنو عليهم‬

‫أنجود‬

‫ويهتذوا‬

‫ويمهذ‬

‫الى نورهم سهم من الموت مقصد‬ ‫يبكيه جفن المرسلات ويحمذ‬ ‫لغيبة ما كانت من الوحي تعهذ‬ ‫بلاط وغرقذ‬ ‫فقيد يبكيه‬

‫خلاء له فيه مقام ومقعذ‬ ‫دياز وعرصات وربغ ومولذ‬

‫فبكي‬

‫رسول الله يا عين‬

‫عنرة‬

‫ومالك‬

‫النعمة‬

‫التي‬

‫على الناس منها سابغ يتغقذ‬

‫بالذموع واعولي‬

‫الذهر يوجذ‬

‫فجودي‬

‫لا‬

‫تنكين‬

‫عليه‬

‫ذا‬

‫ولا‬

‫اعرفنك الدهر دمعك يجمد‬

‫لفقد‬

‫ائذي‬

‫لا‬

‫مثله‬

‫جهاز‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!كغ ودفنه‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪675‬‬

‫حئى‬

‫مثله‬

‫وما فقد الماضون مثل محفد‬

‫ولا‬

‫اعف وأوفى ذمة بغد ذمة‬ ‫وتالد‬ ‫وأنجذل مته للطريف‬

‫وأقرب مته‬

‫وأكرم‬

‫وافنع‬

‫ذزواب‬

‫وأكرم‬

‫في العلا‬

‫وأثبت فرعا في الفروع ومتبتا‬

‫تمامه‬ ‫رياه وليدا فاستتم‬ ‫تناهت وصاة المسلمين بكفه‬

‫على‬

‫وقال حسان‬

‫بن ثابت ايضا يبكي رسول‬

‫ما بال عينك‬

‫لا‬

‫غذاه انمزن فالعود اغيد‬ ‫اكرم الخيرات‬ ‫محبوسق‬

‫من الناس‬

‫لعفي‬

‫أمن‬

‫تنام كأنما‬

‫جزعا على المفدي أضبح ثاويا‬

‫لكامل‬

‫الأ‬

‫ممجد‬

‫رلث‬

‫ولا‬

‫الرأي يفند‬

‫مبعد‬

‫عازب العقل‬

‫به في جنة الخلد أخلد‬

‫وفي نيل‬

‫ازجو بذاك جواره‬ ‫الك‬

‫جدا أبطحيا‬

‫فلا العلم‬

‫أقول ولا يلقى لقولي عائب‬ ‫وليس هوالي نازعأ عن ثنائه‬

‫لمجن!‬

‫يسود‬

‫دعائم عز شاهقاب تشئد‬ ‫وعودا‬

‫مع المضطفى‬

‫نائلا‬

‫ينكد‬

‫اذا ضن مغطاء بما كان يتلد‬

‫صيتا في البيوت اذا اتتمى‬ ‫وأثبت‬

‫القيامة‬ ‫لا‬

‫يفقد‬

‫ذاك‬

‫وانجهد‬

‫اليوم أسعى‬

‫[‪:‬‬

‫كحلت‬

‫الأزمد‬

‫ماقيها بكحل‬

‫يا خير من وطىء الحصى‬

‫لا‬

‫تبعد‬

‫قبلك في بقيع الغزقد‬

‫ونجهي يقيك التزب لففي ليتني‬

‫غيبت‬

‫في يوم الاثنين الئبيئ المفتدي‬

‫بابي وأمي من شهذت وفاته‬ ‫بغد وفاته متبلدا‬ ‫فظللت‬

‫متلددا يا ليتني‬

‫لم اولد‬

‫أقيم بغدك بالمدينة بينهم؟‬

‫يا ليتني صبحت‬

‫سم الاسود‬

‫‪1‬‬

‫او حل أمر الفه فينا‬

‫عاجلا‬

‫فتقوم ساعتنا فنلقى طيبأ‬ ‫يا بكر امنة المبارك بكرها‬ ‫نورا اضاء على البرية كلها‬ ‫يا رب فانجمغنا معا ونبئنا‬ ‫في جئة انفزدوس فاكتنها لنا‬ ‫والله اسمع ما بقيت بهالك‬ ‫يا ويح اتصار النبي ورفطه‬ ‫ضاقت‬

‫بالاتصار البلاد‬

‫فأضبحوا‬

‫ولقد ولدناه وفينا قبره‬ ‫والفه أكرمنا به وهدى به‬ ‫صلى الإله ومن يح! بعرشه‬ ‫قال ابن‬

‫إسحاق ‪ :‬وقال حسان‬

‫بن ثابت يبكي رسول‬

‫في روحبما من يومنا‬ ‫محضأ ضرالبه كريم المحتد‬ ‫أو‬

‫ولدته محصنة‬

‫من غد‬

‫بسغد الأسعد‬

‫من يفد للئور المبارك يفتدي‬ ‫في جنبما تشني‬ ‫يا‬

‫ذا‬

‫الجلال‬

‫وذا‬

‫عيون الحسد‬ ‫العلا‬

‫وال!ودد‬

‫الأ بكيت على النبي محفد‬ ‫بغد المغئب في سواء الملحد‬

‫سودا وجوههم كلون افيثمد‬ ‫وفضول نعمته بنا لم نجحد‬ ‫اتصاره‬

‫في كل ساعة مشهد‬

‫والطيئون على المبارك أخمد‬ ‫لك‬

‫مج!إ‬

‫امن‬

‫البسيط‬

‫[‪:‬‬

‫جهاز رشول‬

‫الله‬

‫س! ودفنه‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫السيرة‬

‫‪)،‬‬

‫‪676‬‬

‫نب المساكين‬ ‫من‬ ‫انم‬

‫ذا‬

‫أن‬

‫ائذي عتده‬

‫من نعاتب‬

‫كان الضياء‬

‫فليتنا‬

‫الخير فارقهم‬

‫لا‬

‫رخلي‬

‫وراحلتي‬

‫نخشى‬

‫جنادعه‬

‫مع النبيئ تولى‬ ‫ورزق افلي‬ ‫اذا‬

‫وكان النور نتبعه‬

‫يوم‬

‫وارو‬

‫ذئت رقاب بني‬ ‫واقتسم‬

‫النجار كلهم‬

‫وقال حسان‬

‫بن ثابت يبكي رسول‬

‫اليت ما في جميع‬ ‫تالله ما حملت‬

‫الناس‬

‫أتثى‬

‫الله‬

‫أيضا أمن‬

‫يك!ه‬

‫هذا‬

‫اخر‬

‫الكتاب‬

‫هدرا‬

‫بينه!م‬

‫البسيط [‪:‬‬

‫وضعت‬

‫مثل‬

‫ألئه بر غير‬ ‫الرسول نبي‬

‫اقناد‬ ‫الهادي‬

‫الامة‬

‫أوفى بذمة جابى أو بميعاد‬ ‫الأفر ذا عدل وارشاد‬ ‫مبارك‬

‫بأؤتاد‬

‫يضرنجن فوق قفا ستر‬

‫المباذل قد‬

‫في نهر‬

‫مته كمثل المقرد الضادي‬

‫البيت الاول عن‬

‫‪ ،‬والحمد‬

‫ولا‬

‫أيخفن بالبؤس بغد النغمة البادي‬

‫يا أقضل الئاس اني ك!ت‬

‫دته‬

‫ولم يعمثق بغد ‪ 5‬اتثى‬

‫ذكرا‬

‫مختهدا‬

‫أفسى نساؤك عطلن البيوت فما‬

‫قال ابن همثام ‪ :‬عجز‬

‫وأنقوا فوقه‬

‫وبددوه جهارا‬

‫من بريته‬ ‫ولا برى الله خلقا‬ ‫به‬ ‫من ائذي كان فينا يستضاء‬ ‫مثل الرواهب يلبسن‬

‫والبصرا‬

‫المدرا‬

‫مني‬

‫ولا‬

‫وكان السمع‬

‫أو‬

‫عثرا‬

‫وكان افرا من افر الفه قد قدرا‬

‫الناس كفهم‬

‫الفيئء دون‬

‫افيله‬

‫وغئبوه‬

‫لم يترك الله منا بغده أحدا‬

‫لم يونسوا‬

‫المطرا‬

‫اللسان عتا في القول‬

‫بعد‬

‫‪ 5‬بملحده‬

‫اذا‬

‫عنهم‬

‫سحرا‬

‫كثيرأ‪،‬‬

‫أضبحت‬

‫كير ابن اسحاق‬ ‫وسلامه‬

‫وصلاته‬

‫‪.‬‬ ‫على‬

‫سيدنا‬

‫واله الطيبين الطاهرين‬

‫محقد‬

‫‪ ،‬وصحبه‬

‫الأخيار الراشدين‪.‬‬

‫أنشدني‬ ‫عبدالملك‬

‫أبو محمد‬

‫ابن عبدالواحد‪،‬‬

‫بن صثام كتاب‬

‫السيرة وبحضرته‬

‫عن‬

‫محمد‬

‫رجاذ‬

‫تم الكتافي وصار في انعرض‬

‫كملت‬

‫بلا‬

‫لحنن ولا خطل‬

‫بن عبدالرحمن‬

‫من فصحاء‬

‫البرقي ‪ ،‬قال ‪ :‬أوعب‬

‫العرب فقال أمن‬

‫عشرين‬

‫والحمل حن صح ناقله‬

‫الكامل [‪:‬‬

‫جزءا كفها‬

‫في الشكل‬

‫أبو محمد‬

‫والإعجام‬

‫ترضي‬

‫والقرض‬

‫بغفق من العلماء عن بعض‬

‫‪ ! 5‬ه‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫لموضوع‬

‫ا‬

‫ترجمة‬

‫ابن‬

‫ذكر‬

‫سرد‬

‫نهح‬

‫‪.‬‬

‫النسب‬

‫في‬

‫النسب‬

‫اولاد‬

‫من‬

‫ولد‬

‫العرب‬

‫أصل‬

‫عدنان‬

‫أولاد‬

‫موطن‬

‫عك‬

‫نسب‬

‫بأهل‬

‫‪0‬‬

‫قضاعة‬

‫بن‬

‫قنص‬

‫نسب‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫امر عمرو‬

‫مصر‬

‫وسبب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ذلك‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪....‬‬

‫‪000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.................................‬‬

‫‪00000000000000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪....‬‬

‫‪00000000000000000‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪5‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪5‬‬

‫‪1‬‬

‫‪5‬‬

‫‪1‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫النعمان‬

‫ونسب‬

‫بن‬

‫بن‬

‫المنذر‬

‫‪0000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بن عامر في خروجه‬

‫امر ربيعة بن نصر‬ ‫رؤيا‬

‫ومدفنه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن عدي‬

‫ربيعة‬

‫امهم‬

‫!ر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫معد‬

‫لخم‬

‫عليه‬

‫‪.‬‬

‫‪.،..‬‬

‫السلام‬

‫‪.‬‬

‫الأنصار‬

‫اولاد‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫معد‬

‫‪:‬‬

‫ادم‬

‫‪........‬‬

‫ونسب‬

‫!‬

‫النبي‬

‫محمد‬

‫اسماعيل‬

‫!ض'‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫الكتاب‬

‫!ض‬

‫اسماعيل‬

‫وصاة‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫هذا‬

‫اسماعيل‬

‫عمر‬

‫‪.‬‬

‫الزكي‬

‫ابن هشام‬

‫سياقة‬

‫ذكر‬

‫هشام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ملك‬

‫من‬

‫اليمن وقصة‬

‫نصر‬

‫البمن وقصة‬ ‫شق‬

‫سد‬

‫وسطيح‬

‫مأرب‬

‫‪000000000000000000000000‬‬

‫الكاهنين معه‬

‫‪00000000000000000000‬‬

‫‪1 1‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫"‪-‬‬

‫نسب‬

‫‪1 2‬‬

‫سطيح وشق‬

‫نسب‬

‫بجيله‬

‫‪0‬‬

‫ربيعه بن لصر‬ ‫هجرة‬

‫‪............‬‬

‫‪................. .... ....‬‬

‫‪............‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بين ربيعة بن نصر‬ ‫‪-‬‬

‫لصفحة‬

‫وسطيح‬

‫‪1 2‬‬ ‫‪1 2‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪-5‬‬

‫وسى‬

‫ربيعة بن نصر‬

‫‪1 2‬‬

‫‪.......................‬‬ ‫الى العراق‬

‫‪.............‬‬

‫‪..........‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1 3‬‬

‫ا‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪678‬‬

‫الصفحة‬

‫الموضوع‬

‫النعمان بن المنذر‬

‫نسب‬

‫ابي‬

‫استيلاء‬

‫كرب‬

‫من‬

‫شيء‬

‫تبان‬

‫سيرة‬

‫غضب‬ ‫اعتناق‬

‫تبان‬ ‫تبان‬

‫دعوة‬

‫رئام وما‬

‫ملك‬

‫قومه‬

‫صار‬

‫أمر ذي‬

‫‪0‬‬

‫فرار دوس‬

‫قول عمرو‬

‫ابن‬ ‫‪،‬‬

‫الشعر‬

‫الأشرم‬

‫معنى‬

‫وقصة‬

‫المواطاة‬

‫تاريخ‬

‫لغة‬

‫النسء‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00 0 0‬‬

‫‪00 0‬‬

‫‪1 6‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1 7‬‬

‫‪1 7‬‬ ‫‪1 7‬‬ ‫‪1 8‬‬ ‫‪1 8‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1 8‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪8‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000‬‬

‫الأخدود‬

‫‪000‬‬

‫‪000000000000‬‬

‫قبره‬

‫‪00000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪000000000000‬‬

‫‪0000000 0‬‬

‫‪000‬‬

‫‪0000 0‬‬

‫‪000 0‬‬

‫‪000 0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪2‬‬

‫‪0 00 0‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫وذكر‬

‫المستولي‬

‫أرياط‬

‫اليمن‬

‫على‬

‫‪00000000‬‬

‫‪0‬‬

‫وموته‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000 0‬‬

‫‪000‬‬

‫‪2 1‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000.-.000000003‬‬

‫الزبيدي في‬

‫كرب‬

‫هذه القصة‬

‫بن معدي‬

‫كرب‬

‫وشق‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬

‫على‬

‫‪2 3‬‬

‫‪0000000000000000000‬‬

‫‪2 3‬‬

‫‪00000 0‬‬

‫‪00 00 00‬‬

‫ابرهة لقتله أرياط ثم رضاؤه‬

‫‪0000000000000000‬‬

‫‪00000000 00‬‬

‫‪000000000000‬‬

‫‪00000000000000000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪4‬‬

‫‪000 0‬‬

‫‪00000 0‬‬

‫‪0 00 0‬‬

‫‪00 0 0 00‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫عند‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫العرب‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪2 3‬‬

‫‪2 3‬‬

‫‪000000000000000000000000‬‬ ‫‪000000000‬‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫عنه‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪2 3‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫ارياط‬

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪2 2‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫أمر اليمن ‪ ،‬وقتل‬

‫النسأة‬ ‫‪00000‬‬

‫هذا الشعر‬

‫‪1‬‬

‫‪1 8‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫نواس‬

‫ذلك‬

‫على‬

‫النجاشي‬

‫النسأة‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫الحبشة‬

‫ما كان بين أرياط وأبرهة‬

‫بناء القليس‬

‫وبينه‬

‫‪000000000000000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫صدق‬

‫غضب‬

‫‪0‬‬

‫في‬

‫ذي‬

‫بن معدي‬

‫كهانة سطيح‬

‫امر الفيل ‪،‬‬

‫‪0‬‬

‫بقيصر‬

‫في‬

‫سبب‬

‫غلب‬

‫بينهم‬

‫في‬

‫‪1 5‬‬

‫اليمن ‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0000‬‬

‫وابتداء ملك‬

‫قول عمرو‬

‫أبرهة‬

‫سبيعة‬

‫ذلك‬

‫‪1 4‬‬

‫اخيه له ‪0000000000000000000000000000000000‬‬

‫اصحاب‬

‫الثامر‬

‫وهزيمة‬

‫زبيد‬

‫وشعر‬

‫النار‬

‫النصرانية بنجران‬

‫الأخدود‬

‫أرياط‬

‫نسب‬

‫‪0‬‬

‫واستنصاره‬

‫من‬

‫‪00000000000000000000000000000000‬‬

‫وتعظيمه‬

‫وتحكيمهم‬

‫ملك‬

‫‪0‬‬

‫الثامر‪ ،‬وقصة‬

‫ثعلبان‬

‫ما قيل‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫ينشران‬

‫عن‬

‫انتصار‬

‫البيت‬

‫‪00000‬‬

‫‪0 0‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫وخد‬

‫ما يروى‬

‫‪0000‬‬

‫ذلك‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000000‬‬

‫‪1 4‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫وصالح‬

‫نواس‬

‫‪000000000‬‬

‫‪ ،‬وسبب‬

‫‪،‬‬

‫وغزوه‬

‫‪00‬‬

‫‪000 0‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بنجران‬

‫امر عبدالله بن‬

‫اليمن‬

‫‪000‬‬

‫‪،‬‬

‫الى‬

‫‪0000000‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0 0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1 3‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫شناتر على‬

‫لخيعة‬

‫فيميون‬

‫اليهودية‬

‫وهلاكه‬

‫ملك ذي نواس‬

‫ذو‬

‫‪،‬‬

‫وكسوته‬

‫الى‬

‫لخنيعة ذي‬

‫النصرانية‬

‫‪0000000‬‬

‫أهل‬

‫اليه‬

‫ملك‬

‫بن تبان وقتل عمرو‬

‫ندم عمرو‬

‫فسوق‬

‫على‬

‫المدينة‬

‫اليهودية‬

‫حسان‬

‫وثوب‬

‫اسعد‬

‫تبان‬

‫تبان على‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫يثرب‬

‫‪1 3‬‬

‫‪2‬‬

‫‪2 4‬‬ ‫‪2 4‬‬ ‫‪2 4‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪4‬‬

‫‪2‬‬

‫‪2 5‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪967‬‬

‫الصفحة‬

‫لمو ضوع‬

‫احداث‬

‫الكناني في‬

‫هزيمه ذي‬ ‫ما وقع‬

‫نفر امام أبرهة‬

‫بين‬

‫ابن معتب‬ ‫نسب‬

‫نفيل‬

‫استسلام‬

‫‪0‬‬

‫أبي‬

‫الأسود‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫رغال‬

‫يشفع‬

‫تفسير‬

‫نسب‬ ‫نسب‬

‫مكة ‪،‬‬

‫وما‬

‫القرآن عن‬

‫‪0‬‬

‫الفرزدق‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫شعر عبدالله بن قيس‬ ‫أبرهة‬

‫سيف‬

‫‪0‬‬

‫بن ذي‬

‫انتصار‬

‫سيف‬

‫سيف‬

‫في‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫بن ذي‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫الفيل‬ ‫في‬

‫حادث‬

‫في‬

‫‪00000000000000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫يزن فى‬

‫‪0000 00 00‬‬

‫‪00 00 0‬‬

‫‪000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫الفيل ‪0000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫حادث‬ ‫‪0‬‬

‫‪...-.....‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫الفيل ‪000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫بملك‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫اليمن ويستنجد‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫قيصر‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫الروم‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00000000000000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫هذه القصة‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪2‬‬

‫‪2 9‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪000000000000‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000‬‬

‫يطالب‬

‫‪0‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪9‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000‬‬

‫الفيل‬

‫الفيل‬

‫عند كسرى‬ ‫‪0‬‬

‫نفيل‬

‫ذلك‬

‫‪2 8‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫وشعره‬

‫يزن الحميري‬

‫‪0‬‬

‫‪00000000000000000000000000000‬‬

‫‪2 8‬‬

‫‪00000000000000000‬‬

‫حادث‬

‫في‬

‫‪0‬‬

‫وشعر‬

‫‪00000000000000000000000000000‬‬

‫‪2 8‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫الرقيات في‬

‫يشفع لسيف‬

‫النعمان‬

‫على‬

‫له ولفيله ‪،‬‬

‫حادث‬ ‫‪0‬‬

‫‪00000 0‬‬

‫الفيل ‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بن ابي طالب‬

‫‪0‬‬

‫الله‬

‫ابرهة‬

‫الأسود بن مقصود‬

‫ابن الأسلت‬

‫‪0‬‬

‫‪00000000000000000‬‬

‫‪00‬‬

‫‪2 6‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫العرب‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪6‬‬

‫‪2 7‬‬

‫وقع‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪2‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫ابن الزبعرى وشعره‬

‫في‬

‫‪00000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪2 6‬‬

‫‪2 7‬‬

‫الفيل وقريش‬

‫شعر‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000‬‬

‫قائد الفيل وسائسه‬

‫إبي قيس‬

‫‪2 6‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫قصة‬

‫سورتي‬

‫شعر أبي الصلت‬

‫ولدا‬

‫‪2 6‬‬

‫‪2 7‬‬

‫الدعاء على‬

‫الفيل في‬

‫شعر طالب‬

‫شعر‬

‫مكة‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫وقبره‬

‫الكعبة يستنصر‬

‫اليه حال‬

‫حادث‬

‫‪0‬‬

‫وموته‬

‫المطلب‬

‫في‬

‫مفردات‬

‫ما صار‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫لعبد المطلب‬

‫ابرهة‬

‫ما ذكر في‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪5‬‬

‫‪2‬‬

‫‪2 6‬‬

‫لأبرهة ‪0000000000000000000000000000‬‬

‫على‬

‫لعكرمه في‬

‫دخول‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫لأبرهة‬

‫واعتداءه‬

‫عبد المطلب‬ ‫سعر‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫الطائف‬

‫بين إبرهة وعبد‬ ‫أنيس‬

‫أبرهة على‬

‫‪0000000000000‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫اهل‬ ‫‪0‬‬

‫معونة‬

‫وإبرهة‬

‫وأبرهة‬

‫ثقيف‬

‫اللات‬

‫القليس ‪ ،‬وحملة‬

‫الكعبة‬

‫‪00000000000‬‬

‫‪5‬‬

‫‪2‬‬

‫‪4‬‬

‫‪3‬‬

‫‪4‬‬

‫‪3‬‬

‫شعر‬ ‫شعر ابي الصلت‬ ‫عدي‬ ‫ذكر‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بن زيد يذكر الأحباش‬

‫ما اتتهى اليه أمر الفرس‬ ‫مدة ملك‬

‫وجلاءهم‬

‫عن‬

‫اليمن‬

‫‪0000000000000000000000000000‬‬

‫باليمن ‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫الحبشة اليمن وعدد‬

‫ملوكهم‬

‫‪00000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪5‬‬

‫‪3‬‬

‫‪5‬‬

‫‪3‬‬

‫‪6‬‬

‫‪3‬‬

‫‪6‬‬

‫‪3‬‬

‫ا‬

‫فهرس‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫الموضوعات‬

‫لمو ضوع‬

‫ا‬

‫مال‬

‫الصفحة‬

‫في‬

‫الفرس‬

‫‪.‬‬

‫اليمن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪36‬‬

‫‪.‬‬

‫?"‬

‫ملك‬

‫قصة‬

‫الحضر‬

‫قول عدي‬ ‫ولد‬

‫ذكر‬

‫بن زيد‬

‫نزار‬

‫أولاد‬

‫‪..............‬‬

‫نجن‬

‫‪....‬‬

‫معد‬

‫‪.‬‬

‫أثمار‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.................................‬‬

‫‪..................................... ....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪37‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪38‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪38‬‬

‫‪38‬‬

‫‪،‬‬

‫ير‬

‫قصه‬

‫‪.‬‬

‫عمرو‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫بن‬

‫هبل‬ ‫اول‬

‫الأسباب‬

‫اصنام‬

‫أول‬

‫صنم‬

‫نصب‬

‫دين‬

‫بدل‬

‫بمكة‬

‫‪...‬‬

‫اسماعيل‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪...‬‬

‫‪0000000000000000000000‬‬

‫الأصنام‬

‫‪.........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫نوخ‬

‫أصنام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وذكر‬

‫وود‬

‫يغوث‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫انخذها‬

‫‪000000000000‬‬

‫منهم‬

‫‪93‬‬

‫‪........ ....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪. . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫العرب‬

‫يعوق‬

‫من‬

‫لعبادة‬

‫‪.‬‬

‫أصنام‬

‫‪.‬‬

‫قوم‬

‫سواع‬

‫‪،‬‬

‫لحي‬

‫أول‬

‫بعض‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫لحي‬

‫وذكر‬

‫العرب‬

‫‪93‬‬

‫نسر‪..........................................................‬‬

‫‪...+.............0000000000000000000000000000‬‬

‫عميانس‬

‫سعد‪..........................................................‬‬

‫‪42‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وصنمهم‬

‫دوس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪42‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪42‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪43‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪43‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فلس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رئام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫هبل‬

‫‪.‬‬

‫اساف‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ونائلة‬

‫مقدار‬

‫العرب‬

‫تعظيم‬

‫الطواغيت‬

‫العزى‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫هم‬

‫ذو‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫الكعبات‬

‫البحيرة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.000000000000003‬‬

‫المستوغر‬

‫أمر‬

‫‪.‬‬

‫الخلصة‬

‫رضاء‬

‫ذو‬

‫‪.‬‬

‫للأصنام‬

‫السدنة؟‬

‫اللات‬

‫مناة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ربيعة‬

‫‪0‬‬

‫والسا‪.‬بة‬

‫‪0‬‬

‫احد‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫والوصيلة‬

‫‪0‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫المعمرين‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪..‬‬

‫‪0‬‬

‫والحامي‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪42‬‬

‫‪42‬‬

‫‪43‬‬

‫‪43‬‬

‫‪43‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫"‬

‫الصفحة‬

‫لمو ضوع‬

‫في‬

‫السائبة‬

‫البحيرة‬

‫راي‬

‫في‬

‫الوصيلة‬

‫راي‬

‫في‬

‫الحامي‬

‫ابن‬

‫ابن‬

‫عند‬

‫عند‬

‫‪00000000‬‬

‫اسحاق‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000‬‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000‬‬

‫اسحاق‬

‫عليه‬

‫عند‬

‫الوصيلة‬

‫اسحاق‬

‫ابن‬

‫رأي‬

‫ابن‬

‫السائبة‬

‫ابن‬

‫هشام‬

‫البحيرة‬

‫اسحاق‬

‫راي‬

‫في‬

‫انكار‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . .‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫هشام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪46‬‬

‫ما نزل‬ ‫الى‬

‫عود‬

‫القران في‬

‫من‬ ‫النسب‬

‫ذلك‬

‫‪0000000 0‬‬

‫‪..............0000000000000‬‬ ‫‪00000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪00‬‬

‫‪000‬‬

‫‪.... .. ..‬‬ ‫‪0000‬‬

‫‪000000‬‬

‫‪... . .. ..‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0000000000000‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪46‬‬

‫‪46‬‬

‫نسب‬

‫‪00‬‬

‫خزاعة‬

‫‪. . . . . .‬‬

‫‪00‬‬

‫‪47‬‬

‫ابناء‬

‫مدركة‬

‫بن‬

‫ابناء‬

‫خزيمة‬

‫بن‬

‫ابناء‬

‫كنانة‬

‫‪00‬‬

‫الياس‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪47‬‬

‫مدركة‬

‫‪. . . . . .‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪47‬‬ ‫خزيمة‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪47‬‬ ‫النضر‬

‫قريش‬

‫هو‬

‫‪47‬‬ ‫قريش‬

‫اشتقاق‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪48‬‬

‫ابناء‬

‫النضر‬

‫كنانة‬

‫بن‬

‫‪. . . .‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪48‬‬

‫بن‬

‫ابناء مالك‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫النضر‬

‫‪48‬‬

‫بن‬

‫ابناء‬

‫فهر‬

‫ابناء‬

‫غالب‬

‫ابناء‬

‫لؤي‬

‫‪0000000000000000000000000‬‬

‫مالك‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪94‬‬ ‫فهر‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪94‬‬

‫غالب‬

‫بن‬

‫‪. . . . .‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪94‬‬

‫سامة‬

‫بن‬

‫لؤي‬

‫عوف‬

‫بن‬

‫نسب‬

‫مرة‬

‫معنى‬

‫البسل‬

‫يخرج‬

‫لؤي‬

‫عمان‬

‫الى‬

‫والحاقه‬

‫‪0000000000000000000000‬‬

‫بنسب‬

‫‪...‬‬

‫غطفان‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..... ..‬‬

‫‪.......................................‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪..000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪52‬‬

‫ابناء‬

‫كعب‬

‫ابناء‬

‫مرة‬

‫لؤي‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.00000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪52‬‬

‫كعب‬

‫بن‬

‫‪. . . . . . . .‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪52‬‬

‫بارق‬

‫نسب‬

‫تسميتهم‬

‫وسبب‬

‫‪... ..‬‬

‫‪.................‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪. . ..‬‬

‫‪........‬‬

‫‪52‬‬ ‫ابناء‬

‫بن‬

‫كلاب‬

‫‪.‬‬

‫مرة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪52‬‬

‫نسب‬

‫وسبب‬

‫جعثمة‬

‫تسميتهم‬

‫‪.............‬‬

‫الجدرة‬

‫‪.. . ..‬‬

‫‪.............. ..‬‬

‫‪53‬‬ ‫ابناء‬

‫قصي‬

‫أبناء‬

‫عبد‬

‫ابناء‬

‫هاشم‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫كلاب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪53‬‬

‫مناف‬

‫ين‬

‫قصي‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪53‬‬ ‫بن‬

‫عبد‬

‫مناف‬

‫وأمهاتهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪682‬‬

‫ضوع‬

‫لمو‬

‫الصفحة‬

‫أولاد‬

‫عبدالمطلب‬

‫نسب‬

‫رسول‬

‫ا‬

‫حديث‬

‫بن‬

‫الله‬

‫مولد‬

‫هاشم‬

‫‪-‬يئ‬

‫رسول‬

‫وأمهاتهم‬

‫من‬

‫الله‬

‫جهة‬

‫‪.‬‬

‫ع!دء‬

‫‪.‬‬

‫أمه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000 0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000 0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪56‬‬

‫عبد‬

‫فر‬

‫يؤمر‬

‫المطلب‬

‫ودفن‬

‫جرهم‬

‫بحفر‬

‫زفزم‬

‫بن‬

‫اسماعيل‬

‫جرهم‬

‫‪0‬‬

‫إبراهيم‬

‫وقطوراء‬

‫حرب‬

‫جرهم‬

‫انتشار‬

‫ولد‬

‫زمزم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عليهما‬

‫السلام‬

‫ونزولهما‬

‫وقطوراء‬

‫‪.‬‬

‫مكة‬

‫اسماعيل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫البيت‬

‫‪00000000‬‬

‫وانتصار‬

‫‪.‬‬

‫وولاة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أبنائه‬

‫من‬

‫‪00000000‬‬

‫جرهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000000000000‬‬

‫‪000‬‬

‫‪000‬‬

‫‪56‬‬

‫‪56‬‬

‫‪56‬‬

‫‪56‬‬

‫‪57‬‬

‫‪57‬‬

‫بغي‬

‫جرهم‬

‫فضل‬

‫مكة‬

‫عودة‬

‫جرهم‬

‫خزاعة‬

‫واجلاؤهم‬

‫تنفرد‬

‫عن‬

‫‪........ .‬‬ ‫الى‬

‫مكة‬ ‫‪....‬‬

‫اليمن‬

‫بولاية‬

‫‪...................‬‬

‫وحزنهم‬ ‫‪0‬‬

‫البيث‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪....................‬‬ ‫على‬

‫‪0‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.... . .. .‬‬

‫‪57‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫فراق‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫مكة‬

‫‪000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪57‬‬

‫‪000000000000000000000000‬‬

‫‪000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪. . .‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪58‬‬

‫‪.‬‬

‫‪58‬‬

‫بنت‬

‫قصي‬

‫يتزوج‬

‫حبي‬

‫قصي‬

‫يطالب‬

‫بأمر البيت‬

‫قصي‬

‫يدعو‬

‫قصي‬

‫يلي‬

‫‪..........................................‬‬

‫حليل‬

‫‪............‬‬

‫‪....‬‬

‫‪........‬‬

‫‪95‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.... . .. .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪95‬‬

‫لإخراج‬

‫أمر‬

‫خزاعة‬

‫مكة‬

‫مكة‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪95‬‬

‫‪...0000000000000000000‬‬ ‫‪95‬‬

‫كان‬

‫ما‬

‫يليه‬

‫صفوان‬

‫الغوث‬

‫بن‬

‫وابناؤه‬

‫مر‬

‫يجيزون‬

‫الإجازة‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫الناس‬

‫‪.‬‬

‫للناس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بالحح‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪95‬‬

‫‪65‬‬

‫الإفاضة‬ ‫عامر‬ ‫غلب‬

‫من‬

‫بن‬

‫قصي‬

‫عدوان‬

‫وشعر‬

‫حكم‬

‫العرب‬

‫العدواني‬

‫بن كلاب‬

‫قصي‬ ‫ب‬ ‫شعر‬

‫المزدلفة‬

‫الظرب‬

‫في‬

‫على‬

‫أول بني كعب‬

‫امر مكة‪،‬‬

‫يلى ملكا‬

‫ذي‬

‫العدواني‬

‫الأصبع‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000‬‬

‫وجنعه‬

‫‪،‬‬

‫امر فريش‬

‫قضاعة‬

‫ومعونة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000‬‬

‫له‬

‫‪06‬‬

‫‪61‬‬

‫‪61‬‬

‫‪.............................‬‬ ‫‪62‬‬

‫رزاح‬

‫شعر‬

‫بن‬

‫ثعلبة‬

‫بن‬

‫رزاح‬

‫قصي‬

‫ربيعه‬

‫ربيعة‬

‫الرفادة‬

‫وحوتكة‬

‫ولده‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫خزاعة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........................................‬‬

‫ونهد‬

‫يخص‬ ‫‪.‬‬

‫في‬

‫القضاعي‬

‫اخراج‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وشعر‬

‫البكر عبد‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫قصي‬

‫الدار بما كان‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫ذلك‬

‫له‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪63‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪......................‬‬

‫‪62‬‬

‫‪........‬‬

‫‪63‬‬

‫‪64‬‬

‫‪.‬‬

‫‪64‬‬ ‫ذكر‬

‫ما‬

‫من‬

‫جرى‬

‫فريش‬

‫اختلاف‬

‫وحلف‬

‫بعد‪.‬قصي‪،‬‬

‫‪..‬‬

‫المطيبين‬

‫‪...‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪. . . . . . . .‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪.. . . . . . . . .‬‬

‫‪. . . . . .‬‬

‫‪64‬‬

‫اختلاف‬

‫بني‬

‫عبد‬

‫وبني‬

‫مناف‬

‫المطيبون‬

‫‪:‬‬

‫بنو‬

‫عبد‬

‫مناف‬

‫الأحلاف‬

‫‪:‬‬

‫بنو‬

‫عبد‬

‫الدار‬

‫الدار‬

‫عبد‬

‫وحلفاؤهم‬

‫وحلفاؤهم‬

‫مع‬

‫وتحالفهم‬

‫‪..‬‬

‫القبائل‬

‫‪..‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪64‬‬

‫‪65‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪65‬‬

‫تقسيم‬

‫القبائل‬

‫في‬

‫هذه‬

‫الحرب‬

‫‪... .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪... . . . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪. .‬‬ ‫‪65‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫الصفحة‬

‫لمو ضوع‬

‫ا‬

‫الصلح‬ ‫حلف‬

‫بين الفريقين ‪000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫الفضول‬

‫رسول‬

‫‪0000000000 0 0‬‬

‫الله‬

‫الحسين‬

‫يحدث‬

‫لمجئأ‬

‫بن علي‬

‫‪0000000000‬‬

‫انه شهد‬

‫بن عبد مناف‬

‫ماثر هاشم‬ ‫المطلب‬

‫في‬

‫قومه‬

‫وفاة المطلب‬

‫عبد‬ ‫ذكر‬

‫حقر‬

‫لمطرود‬

‫زفزم‬

‫رويا‬

‫‪-‬‬

‫‪0‬‬

‫المطلب‬

‫‪0‬‬

‫عبد‬

‫‪8‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫ؤلرتيب‬

‫بن‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫المطلب‬

‫ورهلاؤه ‪00000000000000000000000000000000000000‬‬

‫اولاده موتا‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫هاشم‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫يلي‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫عبد‬

‫المطلب‬

‫الابار التي حفرتها‬

‫بنو عبد مناف‬ ‫عبد المطلب‬

‫في‬

‫قريش‬

‫يفتخرون‬ ‫ينذر ذبح‬

‫ولد من‬

‫وصنيع‬

‫العرب‬

‫القداح عند هبل‬

‫على‬

‫عبد المطلب‬ ‫امنة بنت‬

‫يزوج‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪6 9‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪5‬‬

‫‪7‬‬

‫‪0‬‬

‫‪7‬‬

‫‪0000000000000000000000000000‬‬

‫زمزم‬

‫حفر‬

‫وهب‬

‫رؤبا آمنة‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪000000000000000000000000000000‬‬

‫‪2‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪2‬‬

‫‪7‬‬

‫‪3‬‬

‫‪7‬‬

‫‪3‬‬

‫‪7‬‬

‫‪4‬‬

‫‪7‬‬

‫‪4‬‬

‫‪7‬‬

‫‪4‬‬

‫‪7‬‬

‫‪5‬‬

‫‪7‬‬

‫‪5‬‬

‫‪7‬‬

‫‪6‬‬

‫‪7‬‬

‫‪6‬‬

‫‪7‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000‬‬

‫فيها ‪0000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫نفسها على‬

‫عبدالله ‪0000000000000000000000000000000‬‬ ‫وهب‬

‫‪-‬ج!ه'‬

‫الله‬

‫‪000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫وفاة عبدالله ابي‬

‫النبيئ‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪-‬جمي!ر‬

‫‪7‬‬

‫‪7‬‬

‫عبدالله امنة بنت‬

‫تحمل‬

‫‪6‬‬

‫‪0‬‬

‫أولاده‬

‫برسول‬

‫‪8‬‬

‫‪6‬‬

‫‪0‬‬

‫عبد المطلب‬

‫امراة من‬

‫‪7‬‬

‫‪6‬‬

‫‪0‬‬

‫يهم بذبح عبدالله فتمنعه قريش‬

‫بني اسد‬

‫‪7‬‬

‫‪6‬‬

‫‪0‬‬

‫عبد المطلب‬

‫تعرض‬

‫‪7‬‬

‫‪6‬‬

‫‪0‬‬

‫يستهم‬

‫عبدالله بمائة من‬

‫‪6‬‬

‫‪6‬‬

‫‪8‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000‬‬

‫بنيه ليذبح أحدهم‬

‫الإبل‬

‫‪6‬‬

‫‪6‬‬

‫‪0‬‬

‫قبل‬

‫بزمزم‬

‫‪6‬‬

‫‪6‬‬

‫‪5‬‬

‫رمزم‬

‫بمكة‬

‫‪6‬‬

‫‪6‬‬

‫‪6 8‬‬

‫‪0‬‬

‫شازع‬

‫نجاة‬

‫‪0‬‬

‫السقاية والرفادة‬

‫‪-‬‬

‫لري!‬

‫الفضول‬

‫يلي السقاية والرفادة ‪00000000000000000000000000000000‬‬

‫بن عبد مناف‬

‫عبد مناف‬

‫‪000000000000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫عبد المطلب‬

‫شعر‬

‫‪000000000000000000000000000000‬‬

‫يلي الرفادة والسقاية ‪0000000000000000000000000000000000‬‬

‫بن عبد مناف‬

‫اخر‬

‫‪00‬‬

‫بن مروان ان قومهما لم يدخلوا حلف‬

‫بن هاشم‬

‫اسم‬

‫‪6 6‬‬

‫والوليد بن عتبة ‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫ابن جبير يخبر عبدالملك‬ ‫هاشم‬

‫حلف‬

‫‪0000000‬‬

‫الفضول‬

‫‪0000‬‬

‫‪5‬‬

‫‪6‬‬

‫‪7 6‬‬

‫""‬ ‫ولادة‬

‫رسول‬

‫زمان‬

‫الله‬

‫كص!‬

‫ولادة‬

‫النبي س!‬

‫ولادته‬

‫وتسميته‬

‫رضاعه‬

‫ونسب‬

‫اخوة‬

‫النبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لمج!'‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫لمج!ها ‪000‬‬

‫مرضعته‬ ‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ة‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00000000‬‬

‫وزوجها‬

‫الرضاعة‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000000000000‬‬

‫‪00000 0000 0000 0000 0000 000‬‬ ‫‪00000000000000000‬‬

‫‪00000 0000‬‬

‫‪6‬‬

‫‪7‬‬

‫‪7 6‬‬ ‫‪00000 00 0 00 00‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪000‬‬

‫‪00 00‬‬

‫‪0000 00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪7 7‬‬

‫‪0‬‬

‫‪7‬‬

‫‪7‬‬

‫‪7‬‬

‫‪7‬‬

‫‪00‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫"‬

‫لمو ضوع‬

‫الصفحة‬

‫السعدية‬

‫ا‬

‫حليمة‬

‫شق‬

‫صدره‬

‫حليمة‬

‫رعوا‬

‫حليمة‬

‫قوم‬

‫وفاة‬

‫كفالة‬

‫آمنة‬

‫عبد‬

‫صفية‬

‫برة بنت‬ ‫عاتكة‬

‫عبد‬

‫حكيم‬

‫لبكي‬

‫اميمة‬

‫تبكي‬

‫أروى‬

‫بن‬

‫حذيفة‬

‫مطرود‬

‫!‬

‫النبي‬

‫العائف‬

‫اللهيي‬

‫‪0‬‬

‫بحيرى‬

‫جم!‪%‬‬

‫النبي‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫يتعلق‬

‫بحيرى‬

‫بحيرى‬

‫يتثبت‬

‫من‬

‫بحيرى‬

‫ينصح‬

‫لأبي‬

‫من‬

‫قوم‬

‫كلاءة‬

‫الله‬

‫رسول‬ ‫حرب‬

‫الله‬

‫ع!‪%‬‬

‫الفجار‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫طالب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫طالب‬

‫قريش‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بعدها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لمجرو‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫منذ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000‬‬

‫معه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪85‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪08‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . ..‬‬

‫‪.... ...‬‬

‫‪81‬‬

‫‪.... . .. . .. ..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫بالنبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫الى‬

‫‪...‬‬

‫و‬

‫النبي‬

‫‪.‬‬

‫الثام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫فيردهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪84‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪85‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪85‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪85‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪85‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫بحيرى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪82‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪00000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪83‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪86‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪86‬‬

‫‪86‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪82‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...00000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪81‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000‬‬

‫‪-‬لمج!‪%‬‬

‫له‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪81‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪08‬‬

‫‪85‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪97‬‬

‫‪08‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫نثأته‬

‫حفظ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ايذاء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..........‬‬

‫بالعودة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ليأخذه‬

‫‪..‬‬

‫وحفظه‬

‫‪.‬‬

‫حليمة‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪00000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫يحدث‬

‫‪.‬‬

‫مرضعته‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫يحاولون‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المطلب‬

‫عن‬

‫من‬

‫‪..‬‬

‫‪.....................‬‬

‫المطلب‬

‫طالب‬

‫وأ‬

‫‪.................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...............................‬‬

‫أباها‬ ‫‪.‬‬

‫ابي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أباها ‪..................... ..‬‬

‫‪.‬‬

‫نبيه‬

‫‪.‬‬

‫أباها‬

‫أبي‬

‫النبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المطلب‬

‫الشغر‬

‫‪.‬‬

‫الكتاب‬

‫تعالى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بتخار‬

‫أهل‬

‫من‬

‫عبد‬

‫بععه‬

‫يحتفي‬

‫‪.‬‬

‫ورعايته‬

‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫النبي‬

‫اياه‬

‫المطلب‬

‫كفالة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫عمه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المطلب‬

‫يرثي‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫تبكي‬

‫يبكي‬

‫الخزاعي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬ة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪97‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00‬‬

‫جذه‬

‫اباها‬

‫عبد‬

‫غالب‬

‫‪.‬‬

‫تبكي‬

‫عبد‬

‫أباها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪97‬‬

‫‪.‬‬

‫أخذ‬

‫تبكي‬

‫تبكي‬

‫اباها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫به‬

‫المطلب‬

‫البيضاء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪97‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ع!دء‬

‫‪.......‬‬

‫مع‬

‫زممي‬

‫عبد المطلب‬

‫بنت‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫له‬

‫المطلب‬

‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪78‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫يك!أ‬

‫يك!‬

‫المطلب‬

‫الماللب‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يحاولون‬

‫‪.‬‬

‫وما‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪78‬‬

‫‪.‬‬

‫أمه‬

‫‪.‬‬

‫وهب‬

‫عبد‬

‫بنت‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫بنت‬

‫جده‬

‫ام‬

‫‪-‬جمض‬

‫‪.‬‬

‫الحبشة‬

‫وحال‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫واجابته‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫امه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الغنم‬

‫نصارى‬

‫أمنة‬

‫‪.‬‬

‫نفسه‬

‫له‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫أخذها‬

‫به الى‬

‫عن‬

‫جميعا‬

‫افتفاد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فترجع‬

‫يسال‬

‫الأنبياء‬

‫وناة‬

‫‪.‬‬

‫تخاف‬

‫الرسول‬

‫وفاة‬

‫تحدث‬

‫!ك!‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪77‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪87‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪87‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪87‬‬

‫‪87‬‬

‫سبب‬

‫القتال‬

‫الرسول‬

‫حرب‬

‫بين‬

‫الفجار‬

‫الفريقين‬

‫‪-‬لمجئا‬

‫يشهد‬

‫‪0000000‬‬

‫القتال‬

‫وهو‬

‫صغير‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪88‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪685‬‬ ‫الصفحه‬

‫لمو ضوع‬

‫تسمية هذا اليوم بالفجار ‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫ا‬

‫ممبب‬

‫قائد قريش‬ ‫و‬

‫حديث‬ ‫سن‬

‫وكنانة‬

‫صه‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫تزويج‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫منزلة خديجة‬

‫راهب‬

‫يثط خديجة‬

‫الله‬

‫عام‬

‫‪-‬لمجروأ‬

‫وخروج‬

‫زواجه‬

‫!لأش‬

‫بها‬

‫النبي ع!! في تجارة لها‬

‫خديجة‬

‫خديجة‬

‫تعرض‬

‫‪000000000000000000000‬‬

‫عما راى‬

‫نفسها على‬

‫من‬

‫‪8 8‬‬ ‫‪8‬‬

‫‪000000000000000000000000000000‬‬

‫‪8‬‬

‫‪8‬‬

‫النبي ‪-‬لمجض' ‪000000000000000000000000000000‬‬

‫‪9‬‬

‫‪8‬‬

‫‪000000000000000000000000001000‬‬

‫‪9‬‬

‫‪8‬‬

‫‪9‬‬

‫‪8‬‬

‫‪9‬‬

‫‪8‬‬

‫‪9‬‬

‫‪8‬‬

‫‪9‬‬

‫‪8‬‬

‫‪9‬‬

‫‪8‬‬

‫!‬

‫بنبوه النبي‬

‫‪0000000000000000000000000‬‬

‫نسب‬

‫خديجة‬

‫من‬

‫نسب‬

‫خديجة‬

‫من جهة امها ‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫ب!‬

‫الرسول‬ ‫صداق‬

‫يتزؤج‬ ‫‪0‬‬

‫خديجة‬

‫اولاد النبي !'‬ ‫وفيات‬

‫اولاده‬

‫ابراهيم‬

‫خديجة‬

‫تحدث‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫بتيان الكغبة‬ ‫قبل‬

‫الكعبة‬

‫قريش‬

‫ابو وهب‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫بحديث‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000000‬‬ ‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫عن‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000000000000‬‬

‫ميسرة‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫بنائها‬ ‫بنائها‬

‫المخزومي‬

‫أبي وهب‬

‫‪0000000000‬‬

‫بناء الكعبة‬

‫‪0000‬‬

‫فيما بينها فياخذ‬

‫المغيرة يبدا بهدم‬

‫‪0 000 0000 00 00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪5‬‬

‫‪9‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪5‬‬

‫‪9‬‬

‫‪0‬‬

‫‪9‬‬

‫‪5‬‬

‫‪9‬‬

‫‪0‬‬

‫‪5‬‬

‫‪9‬‬

‫‪5‬‬

‫‪9‬‬

‫‪1‬‬

‫‪9‬‬

‫‪1‬‬

‫‪9‬‬

‫‪0‬‬

‫الحجر‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000000000000000‬‬

‫‪0000000000000000000000000000‬‬

‫‪00000 0000‬‬

‫كل‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫قوم‬

‫‪00000000‬‬

‫قسما‬

‫‪0 000 0000 0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪9 2‬‬

‫‪000000000000000000000000‬‬

‫‪2‬‬

‫‪9‬‬

‫‪2‬‬

‫‪9‬‬

‫الكتاب الذي‬

‫وجد‬

‫في‬

‫الركن‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪2‬‬

‫‪9‬‬

‫الكتاب الذي‬

‫وجد‬

‫في‬

‫المقام‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪2‬‬

‫‪9‬‬

‫‪2‬‬

‫‪9‬‬

‫‪2‬‬

‫‪9‬‬

‫امتناع قريش‬

‫حجر‬

‫هدم‬

‫عن‬

‫الكعبة‬

‫وضع‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫ونصيحة‬

‫تريثيى في‬

‫لهم‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0000 0000‬‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬

‫وحكم‬

‫الله‬

‫مج!وو‬

‫بين‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪000000000 0000‬‬

‫النبى ءفيا‬ ‫‪0‬‬

‫‪00000000 0000‬‬

‫رسول‬

‫على‬

‫لمسم‬

‫الوليد بن‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫بعد استشارة أعمامه‬ ‫‪0‬‬

‫خديجة‬

‫ورقة‬ ‫‪0‬‬

‫اجماع‬

‫‪0‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫خديجة‬

‫‪00‬‬

‫من‬

‫‪0‬‬

‫لورله‬

‫حالة‬

‫من‬

‫ب!'‬

‫وامه‬

‫لريس‬

‫جهة‬

‫‪0000000000‬‬

‫‪8‬‬

‫‪8‬‬

‫‪8‬‬

‫النبي عف' ليتزوجها‬

‫ابيها‬

‫‪0‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000‬‬

‫من رهبان النصارى يخبر ميسره‬

‫‪ 5‬يحدث‬

‫حديث‬

‫‪8‬‬

‫‪8‬‬

‫و‬

‫رسول‬

‫شعر‬

‫‪8‬‬

‫‪8‬‬

‫الأساس‬

‫الكعبة المكتوب‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000‬‬

‫وسببه‬

‫عليه العظة‬

‫اختلاف قريش في وضع‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000‬‬

‫الحجر الأسود ‪0000000000000000000000000000000000‬‬

‫لعقة الدم ‪0000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫النبي يك!' لحكم‬ ‫سعر‬ ‫ارتفاع‬

‫حديث‬

‫الزبير‬

‫الكعبة‬

‫الحمس‬

‫بينهم فيحسم‬

‫بن عبد المطلب‬ ‫وكسوتها‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫الخلاف‬ ‫في‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000‬‬

‫بناء الكعبة‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪000000000000000000000000‬‬

‫‪9 3‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪9 3‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00000000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪9 3‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00 00 0‬‬

‫‪3‬‬

‫‪9‬‬

‫‪9 4‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫"‬

‫لمو ضوع‬

‫الصفحة‬

‫ا‬

‫يس‬

‫لبتدع‬

‫يوم‬

‫جبلة‬

‫يوم‬

‫ذي‬

‫عود‬

‫‪.‬‬

‫ذكر‬

‫عند‬

‫ما‬

‫‪.‬‬

‫ما‬

‫‪0‬‬

‫لفسير‬

‫الرهق‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫امية يذكر‬

‫عمر‬

‫الذار‬

‫بن‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫يخبر‬

‫اليهود تنذر‬ ‫ابن‬

‫حديث‬

‫الهيبان‬

‫ينذر‬

‫اسلام‬

‫سلمان‬

‫منثمأ‬

‫سلمان‬

‫سلمان‬

‫‪0‬‬

‫‪0000‬‬

‫اليهود‬

‫بمبعث‬

‫!ته‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫سلمان‬

‫سلمان‬

‫مع‬

‫اسقف‬

‫النصارى‬

‫الصالح‬

‫سلمان‬

‫يرحل‬

‫ليلحق‬

‫سلمان‬

‫يلحق‬

‫بأسقف‬

‫نصيبين‬

‫سلمان‬

‫يلحق‬

‫بأسقف‬

‫عمورية‬

‫سلمان‬

‫يرتحل‬

‫سلمان‬

‫يذهب‬

‫سلمان‬

‫يسمع‬

‫حديث‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪59‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪59‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪59‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪69‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪69‬‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪69‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫نزول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫القران‬

‫من‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫النصارى‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫عحع!مأ‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بأسقف‬

‫أرض‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بمهاجر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫يسسبت‬

‫من‬

‫صفات‬

‫‪-‬لمجئأ يأمر‬

‫سلمان‬

‫ان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .. ..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .. ..‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000‬‬

‫‪...‬‬

‫‪000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00 0 0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الذي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪89‬‬

‫‪. . ..‬‬

‫‪99‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . 0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫باتباع النبي‬ ‫قوم‬

‫بني‬

‫من‬

‫‪-‬لمجئأ‬

‫‪....‬‬ ‫ويصفه‬

‫كلب‬

‫له‬

‫‪... . . .‬‬

‫‪........‬‬

‫‪....‬‬

‫‪. . . . . . . .‬‬

‫‪201‬‬

‫‪... . .. ..‬‬

‫‪152‬‬

‫‪00000000000‬‬ ‫‪.. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫النبي يث!‪............ %‬‬

‫بعمورية‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪89‬‬

‫‪. . . . . . . 0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪89‬‬

‫‪99‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... . ..‬‬

‫نفسه‬

‫ويأمر‬

‫‪........‬‬

‫اصحابه‬

‫‪00000000000000000000000000‬‬

‫لاعانته‬

‫‪201‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪301‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.. .. ....‬‬

‫‪.. . . . . . . .‬‬

‫‪201‬‬

‫‪153‬‬

‫‪.........................................‬‬

‫يكاتب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪79‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...........‬‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪............‬‬

‫‪0000000000000000000000000000‬‬

‫فيوصيه‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪......‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪79‬‬

‫‪...... .. ....‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......0000000000000000000‬‬

‫النبي عححأ‬

‫الرجل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪00000000‬‬

‫الموصل‬

‫العرب‬

‫المدينة‬

‫‪.‬‬

‫‪79‬‬

‫‪......... ....‬‬

‫‪000‬‬

‫عحع!مأ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...........‬‬

‫‪000000‬‬

‫النبي‬

‫مع‬

‫سلمان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪49‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000‬‬

‫الشام‬

‫مع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫والرهبان‬

‫‪0‬‬

‫‪000000000000‬‬

‫الى‬

‫‪..‬‬

‫الشهب‬

‫النبي عج!'‬

‫اسقف‬

‫النبي‬

‫‪0‬‬

‫‪00000‬‬

‫النصارى‬

‫سلمان‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫قارب‬

‫بمبعث‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫البهود‬

‫‪.‬‬

‫السىء‬

‫نسب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قبل‬

‫‪0‬‬

‫النبي‬

‫بن‬

‫مج!ين‬

‫الى‬

‫قيلة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الشهب‬

‫بنبوة‬

‫الفارسي‬

‫يهرب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........00000000000‬‬

‫قومه‬

‫العرب‬

‫‪0‬‬

‫عن‬

‫وسواد‬

‫برصول‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫‪0‬‬

‫لثقيف‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫رايا في‬

‫أصحابه‬

‫الخطاب‬

‫يهود‬

‫‪...‬‬

‫‪49‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫الغيطلة كاهنة بني سهم‬ ‫كاهن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الحمس‬

‫السمع‬

‫‪0‬‬

‫يحدث‬

‫‪.‬‬

‫والاخبار‬

‫مسترقي‬

‫جنب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪00000000000000‬‬

‫ابتدعه‬

‫‪،‬‬

‫‪0‬‬

‫النبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الحمس‬

‫ا!عرب‬

‫ترجم‬

‫ىلمجئا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الحمس‬

‫يبطل‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫ابتدعه‬

‫‪-‬جئا‬

‫الكفان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ابتدعه‬

‫ما‬

‫الله‬

‫الشهب‬

‫‪00000000000000000000000000000‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000‬‬

‫يبطل‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الحمس‬

‫الإسلام‬

‫دينا‬

‫‪....‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪49‬‬

‫‪.......................................................‬‬

‫الى‬

‫أخبار‬

‫اشياء تزعمها‬

‫نجب‬

‫اللقى‬

‫ا‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪301‬‬

‫‪301‬‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪154‬‬

‫‪. . . . . . . .‬‬

‫‪154‬‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫‪687‬‬

‫المو‬

‫ضوع‬

‫ذكر‬

‫ورده‬

‫وزيد‬

‫الصفحة‬

‫نجن نوفل‬

‫نجن‬

‫عمرو‬

‫تشككهم‬

‫نجن‬

‫في‬

‫ورقة‬

‫بن‬

‫عبيدالله‬

‫زيد‬

‫مبعث‬

‫بن‬

‫الرفلا‬

‫!ك!ح‬

‫نزول‬

‫‪.‬‬

‫والتحنف‬

‫‪.‬‬

‫جبريل‬

‫ء‬

‫خديجة‬

‫الى‬

‫تحدث‬

‫الك‬

‫رسول‬

‫تريد‬

‫خديجة‬

‫الاستدلال‬

‫خديجة‬ ‫بارة‬

‫النبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يذكر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مبعث‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الجي‬

‫ا‪ 4-‬وسلم‬ ‫به‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪801‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪801‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪901‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ع!!‬

‫تـليما‬ ‫ع!!‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪..000000‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪158‬‬

‫‪....‬‬

‫‪915‬‬

‫‪....‬‬

‫‪901‬‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪901‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪011‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪011‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪011‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬ش!ا‬

‫بن‬

‫في‬

‫بن‬

‫ان‬

‫الإيمان‬ ‫لخديجة‬

‫النبي‬

‫بشانه‬

‫نوفل‬

‫مجيء‬

‫بدء‬

‫نزوله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫الكعبة‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!كحي!‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪111‬‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪111‬‬

‫‪... . . . . . .‬‬

‫‪112‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪112‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪113‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫شهر‬

‫في‬

‫وتؤازر‬ ‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫النبي‬

‫كان‬

‫بالله ورسوله‬ ‫‪.‬‬

‫‪111‬‬

‫‪-‬لمج!أ‬

‫الملك‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . .‬‬

‫حديث‬

‫من‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫حراء‬

‫نوفل‬

‫تستوثق‬

‫‪-‬لمج!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بالإيمان‬

‫ورقة‬

‫بالقران‬

‫‪.‬‬

‫الحنيفية‬

‫‪........ .... ...‬‬ ‫‪.‬‬

‫السلام‬

‫النبى‬

‫تبادر الى‬

‫‪.....‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪701‬‬

‫‪.‬‬

‫يخبر‬

‫أن‬

‫‪601‬‬

‫‪.‬‬

‫ورقة‬

‫ع!‬

‫‪.‬‬

‫جمرو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪115‬‬

‫الوحي‬

‫التحنث‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الرسل‬

‫‪.‬‬

‫عليه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫عليه وعلى‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫البحث‬

‫‪.‬‬

‫الإتجيل‬

‫الله‬

‫الميثاق‬

‫جبريل‬

‫‪.‬‬

‫عليهما‬

‫الصادقة‬

‫زمان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.............................‬‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫مريم‬

‫مبدأ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ويحاصره‬

‫‪.‬‬

‫النبي صفى‬

‫اخذ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫استقبل الكعبة‬ ‫زيدا‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪156‬‬

‫لمنعها له عن‬

‫البلقاء‬

‫عيسى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪155‬‬

‫نفيل‬

‫زوجته‬

‫وقس‬

‫صفة‬

‫بن‬

‫يؤذي‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪501‬‬

‫‪.‬‬

‫عمرو‬

‫الخطاب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪501‬‬

‫‪00000000000000000000000000000‬‬

‫زيد حين‬

‫زيد‬

‫‪.‬‬

‫الحويرث‬

‫زيد يعاتب‬ ‫مول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫جحش‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫نفيل‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫نجن عبد‬

‫‪ ،‬وعبيدالله‬

‫‪501‬‬

‫الوثنية‬

‫نوفل‬

‫عثمان‬

‫نجن أسد‬

‫العزى‬

‫نجن جح!ثس‪،‬‬

‫وعثمان‬

‫بن‬

‫الحويرث‬

‫‪،‬‬

‫رمضان‬

‫‪.‬‬

‫النبي !‬

‫‪.‬‬

‫وتثبته‬

‫‪113‬‬

‫‪113‬‬ ‫جبريل‬

‫فترة‬

‫يقرىء‬

‫خديجة‬

‫الوحي‬

‫ونزول‬

‫انجتداء ما اقترض‬ ‫فرضت‬

‫جبريل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الصلاة‬

‫سورة‬

‫ركعتين‬

‫على‬

‫الله‬

‫يعلم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النبي !‬

‫ركعتين‬

‫رسول‬

‫و!‬

‫من‬

‫الضحى‬

‫الله سبحانه‬

‫الصلاة‬

‫يعفم‬

‫مواقيت‬

‫السلام‬

‫‪.‬‬

‫قي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الوضوء‬

‫خديجة‬

‫‪.‬‬

‫رنجها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫الوضوء‬

‫‪.‬‬

‫من‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الصلاة ‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وأوقانها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪114‬‬

‫‪.‬‬

‫‪114‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪114‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪115‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . . . . . .‬‬

‫والصلاة‬

‫‪. .‬‬

‫‪113‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪115‬‬

‫"‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن‬

‫هشام‬

‫‪688‬‬ ‫الصفحة‬

‫ضوع‬

‫المو‬

‫ذكر‬

‫الى‬

‫السابقين‬

‫الناس‬

‫اول‬

‫نعمة‬

‫الإسلام‬

‫ايمانأ‬

‫طالب‬

‫اسلام‬

‫زيد‬

‫نسب‬

‫يرى‬

‫بن‬

‫حارثة‬

‫اسلام‬

‫أبي‬

‫اسلام‬

‫ابي‬

‫عبيدة‬

‫رسول‬

‫اصحاب‬

‫الرسول‬

‫رجوع‬

‫وأ‬

‫ابو‬

‫يمنع‬

‫ابو طالب‬

‫يمدح‬

‫بن‬

‫المغيرة‬

‫الوليد‬

‫القرآن‬

‫نزول‬

‫يعتب‬

‫أبو طالب‬ ‫رسول‬

‫اله وأ‬

‫ترجمة‬

‫الأعلام‬

‫رسول‬

‫ذكر‬

‫ابي‬

‫نسب‬

‫حرب‬

‫داحس‬

‫حرب‬

‫حاطب‬

‫حكيم‬

‫بن‬

‫بعض‬

‫ذكر‬

‫اشد‬

‫افلام‬

‫عتبة‬

‫ما‬

‫على‬

‫قريق‬ ‫لأهل‬

‫ع!!‬

‫ينتشر‬

‫‪.‬‬

‫‪.).‬‬

‫‪.‬‬

‫اوذي‬

‫رسول‬

‫حنزة‬

‫نجن‬

‫بن‬

‫ربيعة‬

‫‪.‬‬

‫يفاوض‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قومه‬

‫أمر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪121‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪121‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النبي ع!!‬

‫‪.‬‬

‫ب!!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فضله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المدينة فيسقيهم‬ ‫قصيدته‬

‫‪.‬‬

‫وبين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪122‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪121‬‬

‫‪122‬‬ ‫‪123‬‬

‫‪.... ..‬‬

‫‪123‬‬ ‫‪123‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫مسلم‬

‫اهل‬

‫‪121‬‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫اله فيتمنى‬

‫العرب‬

‫‪.‬‬

‫ويذكر‬

‫‪-‬لمجتئ‬

‫انه غير‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فيجيبونه‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.‬‬

‫فيأبى‬

‫‪.‬‬

‫النبي‬

‫‪125‬‬ ‫‪125‬‬

‫‪...........‬‬

‫الله‬

‫‪125‬‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫عليه‬ ‫‪.‬‬

‫‪117‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المدينة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لهم‬

‫يك!ئأ‬

‫لو أن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪124‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪124‬‬

‫ابا طالب‬

‫ليرى‬

‫ذلك‬

‫‪128‬‬

‫‪.‬‬

‫‪128‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪912‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..........................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪912‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪135‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪131‬‬

‫قومه‬ ‫الله‬

‫الرسول‬

‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫ابو‬

‫الأسلت‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫طالب‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪117‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫ويخبرهم‬

‫امية يعاتب‬

‫به‬

‫منع‬

‫شان‬

‫والغبراء‬

‫ما‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪116‬‬

‫‪.‬‬

‫ما هو‬

‫ويدعو‬

‫الوليد‬

‫ابن‬

‫لقي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪116‬‬

‫‪.‬‬

‫لذلك‬

‫‪.‬‬

‫التي‬

‫‪.‬‬

‫ترك‬

‫يتناقشون‬

‫ذكرها‬

‫قيس‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪116‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪115‬‬

‫‪.‬‬

‫قبائل قريق‬

‫يك!ب!نج‬

‫وافقه‬

‫يستسقي‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫ثانية‬

‫من‬

‫وقريق‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المشركين‬

‫‪.‬‬

‫|خرى‬

‫الله‬

‫من‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫عمه‬

‫مرة‬

‫خذله‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫له‬

‫النبي عيم‬

‫طالب‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫مرة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪............‬‬

‫‪.‬‬

‫وقتال‬

‫الى‬

‫طالب‬

‫‪...‬‬

‫دين‬

‫دعوته‬

‫ابي‬

‫‪.‬‬

‫طالب‬

‫ع!!‬

‫في‬

‫يهجو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الى‬

‫ابي‬

‫على‬

‫لفاوض‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫خفية‬

‫النبي‬

‫ابا‬

‫طالب‬

‫يصليان‬

‫السابقين‬

‫‪.‬‬

‫ومساندة‬

‫يعرض‬

‫ابو طالب‬

‫من‬

‫يصلون‬

‫الى‬

‫أبو طالب‬ ‫لريق‬

‫معه‬

‫يستمر‬

‫الوفد‬

‫مع‬

‫‪.......‬‬ ‫‪000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫بالدعوة‬

‫يشكون‬

‫‪-‬ج!‪%‬‬

‫الرسول‬ ‫علي‬

‫جم‬

‫‪.....‬‬

‫‪115‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫يجهر‬

‫له‬

‫المشركون‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫كنف‬

‫جمئين‬

‫واخرين‬

‫النبي‬

‫عداوة‬

‫ب!'‬

‫الله‬

‫ومن‬

‫‪-‬جمي!‪%‬‬

‫قومه‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000000000000‬‬

‫بكر‬

‫الله‬

‫اله‬

‫عليئ‬

‫وقصته‬

‫‪.‬‬

‫بنثأته في‬

‫رسول‬

‫زيد‬

‫‪.‬‬

‫برسول‬

‫الله على‬

‫ابو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪115‬‬

‫في‬ ‫و‬

‫‪-‬كنج‬

‫المطلب‬

‫‪.‬‬

‫!ه‬

‫رسول‬

‫عداوتهم‬ ‫من‬

‫‪.‬‬

‫تومه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عم‬

‫الله‬

‫النبي عنى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫و!‬

‫‪.‬‬

‫‪...........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫‪.000000‬‬

‫يث!‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪132‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪132‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪132‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪133‬‬

‫‪. . . . . . . . . . .‬‬

‫‪133‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫"‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫لسيرة‬

‫لا بن‬

‫هشام‬

‫‪968‬‬

‫الصفحة‬

‫ضوع‬

‫لمو‬

‫راي‬

‫‪.‬‬

‫عتبة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪134‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪134‬‬ ‫زعماء‬

‫حديث‬

‫عبدالله‬

‫ابو‬

‫قريش‬

‫ابي‬

‫بن‬

‫جهل‬

‫النضر‬

‫اذى‬

‫اميه‬

‫يتوعد‬

‫بن‬

‫مع‬

‫النبي‬

‫ورسول‬

‫الله‬

‫الرسول‬

‫الحارث‬

‫النضر‬

‫!‬

‫يذكر‬

‫للرسول‬

‫قريش‬

‫ترسل‬

‫قريش‬

‫تسال‬

‫النبي‬

‫الرذ‬

‫على‬

‫قريش‬

‫خبر‬

‫اهل‬

‫الكهف‬

‫خبر‬

‫ذي‬

‫عما‬

‫ي‬

‫القرنين‬

‫امر‬

‫وما‬

‫اوتيتم من‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫العلم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ما نزل من‬

‫القران في ابى جهل‬

‫اول من‬ ‫بعض‬

‫صنوف‬ ‫بن‬

‫بلال‬

‫عتقاء‬

‫بن‬

‫عمار‬

‫سبب‬

‫المهاجرون‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫يلوم‬

‫وأبوه‬

‫جهل‬

‫المدينة‬

‫يسالانهم‬

‫عن‬

‫‪138‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪913‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..........‬‬

‫النبي ع!‪.‬‬ ‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫مئق‬

‫التعذيب‬

‫‪143‬‬

‫‪..... .... ...‬‬

‫القرآن‬

‫‪.....‬‬

‫‪.....‬‬

‫اسلم‬

‫من‬

‫بالأذى‬

‫وا‬

‫‪.‬‬

‫لفثنة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المسلمين‪.‬‬

‫‪146‬‬ ‫‪147‬‬

‫‪.00000000000000000‬‬ ‫غنه‬

‫يعذبون‬

‫‪..... ..‬‬

‫في‬

‫للمسلمين‬

‫سبيل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪147‬‬

‫‪.....‬‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪147‬‬ ‫‪147‬‬ ‫‪147‬‬

‫‪............................‬‬

‫الى‬

‫الى‬

‫الأولون‬

‫ايذاء جماعة‬ ‫أزض‬

‫الحبشة‬

‫الى‬

‫ممن‬

‫الحبشة‬

‫‪.‬‬

‫ارض‬

‫‪..‬‬

‫أسلموا فيدفعهم‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الحبشة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪146‬‬ ‫‪146‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫الله‬

‫النبي‬

‫‪137‬‬

‫‪.‬‬

‫القرآن وما نزل فيهم‬

‫رضي‬

‫وأذاه‬

‫‪137‬‬

‫‪.....،... ....‬‬

‫المستضعفيق‬

‫وامه‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪136‬‬

‫‪138‬‬

‫‪....‬‬

‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪136‬‬

‫‪.‬‬

‫الى يهود‬

‫‪............ ..‬‬

‫الله عنه‬

‫ابا بكر‬

‫الأولى‬

‫الهجرة‬

‫‪.‬‬

‫ليستمع‬

‫على‬

‫مكة يحاولون‬

‫الهجرة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الكفار للمستضعفين‬

‫رضي‬

‫المسلمين‬

‫مشركو‬

‫‪.‬‬

‫سمعه‬

‫وصبره‬

‫ياسر‬

‫تحريض‬

‫‪.‬‬

‫ليلا‬

‫على‬

‫تعذيب‬

‫أبي‬

‫‪.‬‬

‫بالقرآن في‬

‫بكر‬

‫أبو قحافة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قريش‬

‫‪.‬‬

‫عند سماعهم‬

‫رباح‬

‫ابي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مكة من‬

‫المشركين‬ ‫من‬

‫احبار‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يهود‬

‫اصحاب‬

‫عما‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عنرو‬

‫بن أبي معيط‬

‫نزل‬

‫يخرج‬

‫قريش‬

‫‪.‬‬

‫فيها من‬

‫يستفهم‬

‫ذكر عدوان‬

‫دكر‬

‫جهل‬

‫وما‬

‫مطالب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫القران‬

‫المشركين‬

‫تعئت‬

‫فتنة‬

‫عنادا‬

‫وبغيا‬

‫جهر‬

‫الأخنس‬

‫‪.‬‬

‫به‬

‫الا قليلا‬

‫ما نزل من‬

‫مقالة لابي‬

‫‪.‬‬

‫النبي‬

‫‪.. . .‬‬

‫القران في‬

‫كفر‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪0000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫قريش‬

‫‪.‬‬

‫اوعز‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وعقبة‬

‫سالوه‬

‫‪.‬‬

‫الروح‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رايه‬

‫بن الحارث‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لقريش‬

‫‪.‬‬

‫فيما‬

‫‪-‬لمجفه‬

‫‪.‬‬

‫يض‬

‫النضر‬

‫عح!‬

‫‪136‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وقبائلهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . .‬‬

‫الله‬

‫عنهم‬

‫‪....‬‬

‫‪148‬‬ ‫‪148‬‬ ‫‪148‬‬ ‫‪148‬‬

‫"‬

‫ا‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن‬

‫هشام‬

‫‪096‬‬ ‫ضوع‬

‫لمو‬

‫الصعحه‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني‬

‫هاشم‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني‬

‫أمية‬

‫المهاجرون‬

‫الى‬

‫المهاجرون‬

‫الى الحبشة من‬

‫الحبشة‬

‫الى‬

‫الى‬

‫الحبشة‬

‫الحبشة‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫أسد‬

‫بني‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني‬

‫نوفل‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني‬

‫أسد‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني عبد بن قصي‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني عبد الدار بن قصي‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫خزيمة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪914‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫بني عبد شمس‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪914‬‬

‫‪........ ...‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫العزى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪155‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪015‬‬

‫‪015‬‬

‫‪.....................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪015‬‬

‫‪155‬‬

‫‪................. ..‬‬

‫‪015‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪015‬‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫هذيل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪151‬‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بهراء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪151‬‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني‬

‫تيم‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني‬

‫مخزوم‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني‬

‫جمح‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني سهم‬

‫زهرة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني‬

‫عامر‬

‫المهاجرون‬

‫من‬

‫بني‬

‫الحارث‬

‫عبدالله‬

‫ا‬

‫شعر‬

‫عثمان‬ ‫قريش‬

‫شعر‬

‫تبعث‬

‫أبي طالب‬

‫حديث‬

‫الذي‬

‫الحوار‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫رجل‬

‫من‬

‫قصة‬ ‫أهل‬

‫ذكر‬

‫تملك‬

‫حديث‬ ‫سبب‬

‫الحبشة‬

‫الخطاب‬

‫ياسلام‬

‫اسلام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪151‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪152‬‬

‫‪152‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪153‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪153‬‬

‫‪. . . . . .‬‬

‫‪.............‬‬

‫‪.‬‬

‫قريش‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عند‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النجاشي‬

‫الله عليه‬

‫فينصره‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫إسلام‬

‫‪155‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪155‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪156‬‬

‫‪. . . . . . .‬‬

‫‪156‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪157‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪157‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪915‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪915‬‬

‫‪.. . . . . . . . .‬‬

‫عمر‬ ‫‪.‬‬

‫‪154‬‬

‫‪158‬‬

‫لهم‬

‫عته‬

‫‪153‬‬

‫‪154‬‬

‫‪.............‬‬ ‫للتجاشي‬

‫‪152‬‬

‫‪153‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . .‬‬

‫أرسلتهما‬

‫فيكيد‬

‫عن‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪151‬‬

‫‪............. .... .... ..‬‬

‫الله‬

‫حثمة‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫الملك‬

‫رضي‬

‫أبي‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بالمسلمين‬

‫عمر‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫اللذين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫المهاجرين‬

‫النجاشي‬

‫‪،‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫والئجاشي‬

‫خلع‬

‫ام عبدالله بنت‬

‫‪.‬‬

‫‪.......‬‬

‫الحبشة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . . . . . .‬‬

‫عليهم‬

‫النجاشي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . . . . . .‬‬

‫الحبشة‬

‫الإيقاع‬

‫يحاولون‬

‫عمر‬

‫هجرة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.........‬‬

‫أمية بن خلف‬

‫النجاشيئ على‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المهاجرين‬

‫ينازع‬

‫يعتزون‬

‫‪.‬‬

‫الرسولين‬

‫العاص‬

‫نجن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.............‬‬

‫‪.‬‬

‫ليردوا‬

‫يحاول‬

‫عمر‬

‫المسلمون‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫فهر‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫بين‬

‫‪.‬‬

‫لؤي‬

‫‪.‬‬

‫للثجاشيئ‬

‫دار‬

‫الحبشة‬

‫اسلام‬

‫‪.‬‬

‫الحبشة‬

‫أم سلمة‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫يعاتب‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫كعب‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪... . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫‪.‬‬

‫بن مظعون‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫الحبشة‬

‫بن‬

‫مرة‬

‫‪.‬‬

‫بني‬

‫عدد‬

‫‪.. . . .‬‬

‫وحلفائهم‬

‫عدي‬

‫مهاجري‬

‫كلاب‬

‫‪...‬‬

‫‪............‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪915‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪915‬‬

‫"‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪196‬‬

‫الصفحة‬

‫لمو ضوع‬

‫أخرى‬

‫ا‬

‫رواية‬

‫سبب‬

‫في‬

‫عمر‬

‫اسلام‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪00000000000000000000000‬‬

‫‪016‬‬ ‫‪161‬‬

‫عمر‬

‫خبر‬

‫اسلامه‬

‫يذيع‬

‫الصحيفة‬

‫لامر‬

‫‪.... .‬‬

‫لهب‬

‫شعر‬

‫أبي‬

‫بن‬

‫نزول‬

‫القرآن‬

‫نزل‬

‫ايذاء‬

‫امية‬

‫مقالة‬

‫العاص‬

‫النضر‬

‫ابن‬

‫الأسود‬

‫ابو‬

‫جهل‬

‫ابن‬

‫أم‬

‫ذكر‬

‫لصه‬ ‫لصه‬

‫والوليد‬

‫وامية‬

‫بن‬

‫من‬

‫هثام‬

‫عاد‬

‫بن‬

‫ابي سلمه‬ ‫بكر‬

‫ابي‬

‫يهزا‬

‫نفض‬

‫موالاة هثام‬

‫بن‬

‫الحبشة‬

‫في‬

‫جواره‬

‫في‬

‫جوار‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫هثام‬

‫يحرض‬

‫المطعم‬

‫هثام‬

‫يحرض‬

‫أبا البختري‬

‫هثام‬

‫يحرض‬

‫سعر‬

‫ابي‬

‫طالب‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫القرآن‬

‫من‬

‫القران‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫انزل‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . .. ..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فيهما‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫جم!!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اسلام‬

‫الوليد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اهل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... ..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مكة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الدغنة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ورد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫جواره‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪............ .‬‬

‫نقض‬

‫هثام‬

‫الأسود‬

‫الصحيفة‬

‫بن‬

‫المجاهرة‬

‫المطلب‬

‫بنقض‬

‫‪165‬‬ ‫‪165‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪165‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪167‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪167‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .. ..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . .. ..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫للإسلام‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .. .. .... .. .. ....‬‬

‫‪017‬‬

‫‪.... ..‬‬

‫‪....‬‬

‫‪...‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .. ..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪".‬ة‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪173‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪173‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪173‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪173‬‬

‫‪... . .. ..‬‬

‫‪........‬‬ ‫‪....‬‬

‫‪172‬‬

‫‪173‬‬

‫‪.... .... .. .. ....‬‬ ‫‪....‬‬

‫‪171‬‬

‫‪173‬‬

‫‪.. .. .... .. .. ..0‬‬

‫‪..........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪916‬‬

‫‪... .‬‬

‫الصحيفة‬

‫‪.‬‬

‫‪168‬‬

‫‪916‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪168‬‬

‫‪916‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪166‬‬

‫‪167‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.0000000000‬‬

‫الصحيفة‬

‫‪165‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....00000000000000000000‬‬ ‫‪.0000000000‬‬

‫‪164‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪164‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪163‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000‬‬

‫عليه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪163‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الوليد ‪......0‬‬

‫‪162‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪162‬‬

‫‪.‬‬

‫المغيرة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪...........‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪162‬‬

‫‪. . . . . .‬‬

‫‪000000000000000000000‬‬

‫وهو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يدعو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫على‬

‫أمر‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪000000000000000000000‬‬

‫القرآن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النبي‬

‫رد جوار‬

‫بن عدي‬

‫واتفاقهم‬

‫‪..‬‬

‫القران‬

‫زهير بن ابي أمية على‬

‫بن‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪000000000000000000000000‬‬

‫الزقوم‬

‫لبني هاشم‬

‫يحرض‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫ابن‬

‫هثام‬

‫اجتماع‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫بن عمرو‬

‫الخمسة‬

‫فيها‬

‫وما‬

‫لما بلغهم‬

‫عمرو‬

‫‪....‬‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫فيها‬

‫ك!!‬

‫‪.‬‬

‫زمعه‬

‫من‬

‫شجرة‬

‫للرسول‬

‫الصحيفة‬

‫فيه‬

‫يساومون‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫ويفخر‬

‫‪.. .‬‬

‫بذلك‬

‫‪..‬‬

‫‪.0000000000000000000‬‬

‫من‬

‫القرآن‬

‫معيط‬

‫والعاص‬

‫عثمان بن مظعون‬

‫‪.........‬‬

‫‪....‬‬

‫‪0000000000000000000000000000‬‬

‫القرآن‬

‫نزل‬

‫ابي‬

‫الحبشة‬

‫من‬

‫وما‬

‫نزل‬

‫فيه‬

‫وما‬

‫يعرض‬

‫أرض‬

‫من‬

‫دخول‬

‫حديث‬

‫خل!‬

‫وعمبه‬

‫‪..‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪000000000000000000000000000000‬‬

‫نزل‬

‫المغيرة‬

‫مكتوم‬

‫العائدون‬

‫فيه‬

‫وما‬

‫بن‬

‫وما‬

‫فيه‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪....‬‬

‫‪...‬‬

‫‪00000000000000000000000000000‬‬

‫نزل‬

‫من‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫قريشا‬

‫هاشم‬

‫ع!!‬

‫فيها من‬ ‫نزل‬

‫قيل‬

‫شريق‬

‫الوليد‬

‫ابي‬

‫وما‬

‫وما‬

‫الأخن!‬

‫لهب‬

‫ىلمج!'‬

‫نزل‬

‫‪...‬‬

‫وامراته‬

‫السهمي‬

‫وما‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫بن‬

‫وائل‬

‫جهل‬

‫الزبعرى‬

‫مقالة‬

‫خلف‬

‫‪.... .‬‬

‫فيراه ابو جهل‬

‫بالنبي‬

‫للنبي‬

‫‪....‬‬

‫ويظاهر‬

‫بني‬

‫هاشم‬

‫ابي‬

‫‪....‬‬

‫المطلب‬

‫قريش‬

‫بني‬

‫في‬

‫بن‬

‫بن‬

‫مقاطعة‬

‫‪....‬‬

‫‪0000000‬‬ ‫عبد‬

‫المستهزئين‬

‫القرآن‬

‫بن‬

‫بني‬

‫يصل‬

‫في‬

‫مقالة ابي‬

‫بني‬

‫في‬

‫حزام‬

‫من‬

‫هاشم‬

‫اخوته‬

‫طالب‬

‫‪000000000000000000000000‬‬

‫‪.... .. .. .. ..‬‬

‫على‬

‫يخالف‬

‫حكيم‬

‫ما‬

‫في‬

‫المشركين‬

‫ابو‬

‫قريش‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪174‬‬ ‫‪174‬‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫"‬

‫‪296‬‬

‫الصفحة‬

‫ضوع‬

‫لمو‬

‫لحسان‬

‫ا‬

‫سعر‬ ‫جوار‬

‫حسان‬ ‫انلام‬

‫في‬

‫المطعم‬

‫للنبي‬

‫يمدح‬

‫الطفيل‬

‫رويا‬

‫اعشى‬

‫بني‬

‫خوف‬

‫ابي‬

‫جهل‬

‫من‬

‫عبد‬

‫يزيد‬

‫وفد‬

‫نصارى‬

‫مسركو‬

‫أنه‬

‫ادعاؤهم‬

‫سبب‬

‫نزول‬

‫طلب‬

‫كفار‬

‫قريش‬

‫نزول‬

‫ايات‬

‫ردا‬

‫الإشراء‬

‫ذكر‬

‫رواية‬

‫حديث‬

‫حديث‬

‫قتادة‬

‫عود‬

‫الى‬

‫حديث‬

‫يكون‬

‫وصف‬

‫رسول‬

‫وصف‬

‫علي‬

‫حديث‬

‫أم‬

‫حديث‬

‫الخدري‬

‫صفه‬ ‫صفه‬

‫أكلة‬

‫صفه‬

‫الزناة‬

‫صفه‬

‫النساء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫للنبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قريش‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النار‬

‫خادم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الدين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عليهم‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لمج!د‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أبي‬

‫تسمية‬

‫‪..‬‬

‫بكر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مج!‪............ . %‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وموسى‬

‫مج!ح‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪917‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫للرسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪181‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪181‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪182‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫جم!أ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪183‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪183‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪183‬‬

‫‪.‬‬

‫‪183‬‬

‫‪.‬‬

‫‪184‬‬

‫‪..... . .‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪.... ....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪184‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪184‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪184‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪185‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..........‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪0000000000000000000000000000‬‬

‫المعراج‬

‫‪.‬‬

‫‪182‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000000000‬‬ ‫‪.....‬‬

‫‪182‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪018‬‬

‫‪184‬‬

‫وعيسى‬

‫‪.........‬‬

‫لمج!ا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪177‬‬

‫‪185‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪177‬‬

‫‪917‬‬

‫‪000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫الصديق‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪176‬‬

‫‪178‬‬

‫‪........‬‬

‫وردهم‬

‫في‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫لهم‬

‫نقص‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫لإبراهيم‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...........................‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫مسراه‬

‫رؤيا‬

‫!أ‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪176‬‬

‫‪. . . .‬‬

‫مسرا ‪ 5‬لمج!و ‪......................... ....‬‬

‫المعراج‬

‫الربا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫وسبب‬

‫عن‬

‫أكلة اموال‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪..00000000000000000001‬‬

‫لمج!د‬

‫مسراه‬

‫عود‬

‫‪.‬‬

‫يكض‬

‫تفسيرها‬

‫!ر‬

‫لرسول‬ ‫هانع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫نصراني‬

‫ذكر‬

‫عن‬

‫الله‬

‫الى حديث‬

‫‪.‬‬

‫مسراه‬

‫الله‬

‫عدم‬

‫من‬

‫غلام‬

‫‪.‬‬

‫الإصراء‬

‫ضحك‬

‫ان‬

‫اتباع‬

‫الفقراء‬

‫مللث‬

‫الحسن‬

‫معاوية عن‬ ‫ان‬

‫‪0‬‬

‫مع‬

‫مسراه‬

‫حديث‬

‫وقصة‬

‫الأراشي‬

‫المستهزئين‬

‫عن‬

‫عن‬

‫ليسلم‬

‫فتصد‬

‫الله‬

‫‪-‬‬

‫مسراه‬

‫عائشة‬

‫جواز‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ 5‬قريش‬

‫رسول‬

‫مسعود‬

‫رواية‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫جم!ر ومقالة‬

‫انزال‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫والنبي‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ع!‪%‬‬

‫والمعراج‬

‫الحسن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪................‬‬

‫‪.‬‬

‫عبدالله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مكة‬

‫الكوثر‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النبي‬

‫يتعلم‬

‫سورة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪............‬‬

‫جمئا‬

‫يزعمون‬

‫ع!د‪2‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪8‬‬

‫دريس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪175‬‬

‫‪............ .‬‬

‫‪.‬‬

‫يفد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫الحبشة‬

‫‪-‬‬

‫عمرو‬

‫إياها‬

‫قيس‬

‫ركانة‬

‫‪.‬‬

‫وزوجه‬

‫وتعبيره‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الدوسي‬

‫الطفيل‬

‫طفيل‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫عمبرو‬

‫والد‬

‫بن عدي‬

‫‪-‬ج!‪%‬‬

‫هشام‬ ‫بن‬

‫اسلام‬

‫المطعم‬

‫‪......................................‬‬

‫‪175‬‬

‫‪....‬‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000‬‬

‫الخدري‬

‫عن‬

‫اليتامى‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪186‬‬

‫‪186‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪185‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪186‬‬

‫‪.‬‬

‫‪186‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اللاتي‬

‫‪.‬‬

‫يدخلن‬

‫على‬

‫الأزواج‬

‫ما‬

‫ليس‬

‫منهم‬

‫‪186‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪187‬‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن‬

‫"‬

‫هشام‬

‫‪396‬‬ ‫الصفحة‬

‫لموضوع‬ ‫‪187‬‬ ‫الى‬

‫عود‬

‫حديث‬

‫مشورة‬

‫الخدري‬

‫على‬

‫موسى‬

‫المعراج‬

‫عن‬

‫الرسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عليهما السلام في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫شان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫تخفيف‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪187‬‬

‫الصلاة‬

‫‪188‬‬ ‫كفاية‬

‫امر‬

‫الله‬

‫بالرسول‬

‫المـنهزئين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!ك!رو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪188‬‬ ‫أصاب‬

‫ما‬

‫‪000000000‬‬

‫المستهزئين‬

‫‪188‬‬ ‫قصة‬

‫ازيخهر‬

‫أبي‬

‫‪.‬‬

‫الدوسي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪091‬‬ ‫دوس‬

‫ثورة‬

‫بثار‬

‫للأخذ‬

‫أزيهر‪،‬‬

‫ابي‬

‫أم‬

‫وحديث‬

‫‪. . . . . . . .‬‬

‫غيلان‬

‫‪191‬‬

‫ام جميل‬

‫بن‬

‫وعمر‬

‫‪................ .‬‬

‫الخطاب‬

‫‪....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪191‬‬

‫وفاه ابي‬

‫وخديجة‬

‫طالب‬

‫‪0000‬‬

‫‪000000‬‬

‫‪000000000000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪191‬‬ ‫صبر‬

‫‪-‬لمج!‬

‫الرسول‬

‫ايذاء‬

‫على‬

‫‪0‬‬

‫المشركين‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪191‬‬ ‫المشركين‬

‫طمع‬

‫العشركون‬

‫في‬

‫عند‬

‫الرسول‬

‫إبي‬

‫‪-‬جرو‬

‫طالب‬

‫بعد‬

‫وفاة‬

‫لما ثقل‬

‫ابي‬

‫به المرض‬

‫وخديجة‬

‫طالب‬

‫‪ ،‬يطلبون‬

‫بينهم وبين‬

‫عهدا‬

‫الرسول‬

‫‪-‬لمج! ‪00 00‬‬

‫‪291‬‬ ‫‪291‬‬

‫طمع‬

‫الرسول‬

‫نزل‬

‫ما‬

‫سي‬

‫‪-‬لمج!‬

‫فيمن‬

‫في‬

‫طلبوا‬

‫الرسول !‬

‫اسلام‬

‫أبي‬

‫العهد‬

‫طالب‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫الرسول‬

‫الى ثقيف يطلب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ع!يح‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عند‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫طالب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪291‬‬ ‫‪391‬‬

‫النصرة ‪000000000000 0000 00‬‬

‫‪391‬‬ ‫توجهه‬

‫الى‬

‫لمج!‬

‫بالشكوى‬

‫ربه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪391‬‬ ‫تصة‬

‫النصراني‬

‫عداس‬

‫وفد جن‬ ‫عرض‬

‫‪-‬لمج!‬

‫معه‬

‫نصي!بين ‪........‬‬ ‫الله‬

‫رسول‬

‫‪.................‬‬

‫!‬

‫نقسه‬

‫محلى‬

‫القبائل‬

‫عرض‬

‫الرسول‬

‫‪-‬ج!هأ‬

‫نفسه‬

‫على‬

‫العرب‬

‫عرض‬

‫الرسول‬

‫نفسه على‬

‫‪491‬‬

‫‪.... ....‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪491‬‬ ‫‪491‬‬

‫سويد‬

‫صامت‬

‫بن‬

‫في‬

‫بني عامر‬

‫ورسول‬

‫وقي‬

‫الله‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫مواسمهم‬

‫‪........‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪591‬‬

‫‪............‬‬

‫‪.. . . . . . . .‬‬

‫‪. . . . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪591‬‬ ‫‪691‬‬

‫اسلام‬

‫بن‬

‫اياس‬

‫وقصة‬

‫معاذ‬

‫الحيسر‬

‫أبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪791‬‬ ‫اسلام‬

‫بدء‬

‫اسماء‬

‫الأنصار‬

‫الرهط‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الخزرجيين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الذين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫التقوا‬

‫يك!يرو عند‬

‫بالرسول‬

‫‪. . .‬‬

‫العقبة‬

‫‪791‬‬ ‫‪891‬‬

‫العقبة‬

‫بيعة‬

‫‪.‬‬

‫الأولى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪891‬‬ ‫وجال‬

‫الاولى‬

‫العقبة‬

‫‪991‬‬ ‫الرسول‬

‫عهد‬

‫على‬

‫ب!‬

‫العقبة‬

‫مبايعي‬

‫‪991‬‬ ‫الرسول‬

‫ارسال‬

‫مصعب‬

‫يك!‬

‫عمير‬

‫بن‬

‫وفد‬

‫مع‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫العقبة‬

‫‪991‬‬ ‫اول‬

‫جمعة‬

‫اسلام‬

‫أقيمت‬

‫سعد‬

‫بالمدينة‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫معاذ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫واصيد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫حضير‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..............‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪991‬‬

‫‪....‬‬

‫‪102‬‬ ‫امر‬

‫العقبة‬

‫‪.‬‬

‫الثانية‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪102‬‬ ‫البراء‬

‫بن‬

‫وصلاته‬

‫معرور‬

‫الكعبة‬

‫الى‬

‫‪252‬‬ ‫اسلام‬

‫عبدالله‬

‫بن‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫حرام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪496‬‬

‫ضوع‬

‫لمو‬

‫الصفحة‬

‫يتوثق‬

‫ا‬

‫العباس‬

‫عهد‬

‫للنبي‬

‫الرسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ع!'‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬لمج!دأ‬

‫‪0000000000000000000000000‬‬

‫الأنصار‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪202‬‬

‫‪302‬‬

‫اسماء‬

‫الاننئ‬

‫التقباء‬

‫نقباء‬

‫الخزرج‬

‫نقباء‬

‫الأوس‬

‫عشر‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫وتمائم‬

‫العقبة‬

‫خبر‬

‫‪302‬‬

‫‪253‬‬

‫‪402‬‬

‫سعر‬

‫كعب‬

‫كلمة‬

‫العباس‬ ‫من‬

‫اول‬

‫‪-‬‬

‫في‬

‫عبادة في‬

‫بن‬

‫ضرب‬

‫على‬

‫الشيطان‬

‫استعجال‬

‫يد‬

‫لمن‬

‫قريش‬

‫خروج‬

‫صنم‬ ‫اسلام‬

‫في‬

‫عمرو‬

‫بن‬

‫الجموج‬

‫وشعره‬

‫اسماء‬

‫‪.‬‬

‫أسر‬

‫من‬

‫شهدها‬

‫من‬

‫الأوس‬

‫من‬

‫شهدها‬

‫من‬

‫الخزرج‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الثانية‬

‫العقبة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫وما‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪00000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫في‬

‫قيل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪............ ..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪502‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫شعر‬

‫من‬

‫‪........‬‬

‫‪502‬‬

‫‪502‬‬

‫‪.‬‬

‫ذلك‬

‫‪....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪... . .. ..‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪...‬‬

‫‪502‬‬

‫‪256‬‬

‫‪256‬‬

‫كا"ؤ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪702‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪802‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الأخيرة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قريش‬

‫ذلك‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬

‫‪..‬‬

‫الأخيرة‬

‫العقبة‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬

‫البيعة‬

‫‪.....‬‬

‫في‬

‫العقبة‬

‫شهد‬

‫‪.‬‬

‫شأن‬

‫من‬

‫بيعة‬

‫الثانية‬

‫الأنصار‬

‫سعد‬

‫البيعة‬

‫من‬

‫طلب‬

‫المبايعة‬

‫في‬

‫ىلمج!‬

‫العقبة‬

‫في‬

‫بن‬

‫في‬

‫قبل‬

‫بالحرب‬

‫عبادة‬

‫عمرو‬

‫صروط‬

‫في‬

‫الأنصار‬

‫لريش‬

‫خلاص‬

‫الخزرج‬

‫للإذن‬

‫على‬

‫‪.......‬‬

‫الرسول‬

‫بايع‬

‫المبايعين‬

‫غدو‬

‫لصه‬

‫النقباء ‪......‬‬

‫‪.....................‬‬

‫‪.... .. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪402‬‬

‫‪802‬‬

‫‪802‬‬

‫‪802‬‬

‫"‬

‫و"‬

‫‪000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪،‬‬

‫نزول‬

‫الأفر‬

‫اذنه‬

‫ذكر‬

‫لرشول‬

‫‪-‬لمج!!‬

‫هجرة‬

‫هجرة‬

‫عامر‬

‫سلمة‬

‫تغرير‬

‫كتاب‬

‫عمر‬

‫منازل‬

‫المهاجرين‬

‫هجرة‬

‫الرسول‬

‫لأخر‬

‫اجتماع‬

‫‪،‬‬

‫إلى‬

‫بن‬

‫‪-‬جيدأ‬

‫الملأ‬

‫في‬

‫وهثام‬

‫هشام‬

‫الوليد‬

‫‪0‬‬

‫وابي‬

‫من‬

‫‪0‬‬

‫بكر‬

‫‪0‬‬

‫قريش‬

‫جحش‬

‫معه‬

‫‪0‬‬

‫في‬

‫‪0000000000‬‬

‫‪......‬‬ ‫‪...‬‬

‫‪..000000000000000000‬‬

‫‪.. ... ....‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪...00000000000000000000000000000‬‬

‫في‬

‫مكة‬

‫امر‬

‫وهشام‬

‫عياش‬

‫‪.‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫*‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وتشاورهم‬

‫‪....00000000000000000000‬‬

‫في‬

‫امر‬

‫الرسول‬

‫‪..‬‬

‫كي!!‬

‫‪00000000000‬‬

‫‪..‬‬

‫‪217‬‬

‫‪218‬‬

‫‪218‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪216‬‬

‫‪218‬‬

‫‪.‬‬

‫الهجرة‬

‫‪،‬‬

‫بني أسد‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000‬‬

‫العاص‬

‫الى‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000000‬‬

‫هجرة‬

‫بعياش‬

‫بالمدينة‬

‫علي‬

‫بني‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000000000000000‬‬

‫وهجرة‬

‫عياض‬

‫جهل‬

‫‪000000‬‬

‫بالهجرة‬

‫والحارث‬

‫الوليد‬

‫القتال‬

‫ابن جحش‬

‫وقصة‬ ‫ابي‬

‫خروج‬

‫وزوجه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪215‬‬

‫عووأ‬

‫وزوجه‬

‫ابي احمد‬

‫ة‬

‫المدينة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪215‬‬

‫في‬

‫مكة‬

‫الى‬

‫عمر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪215‬‬

‫لمسلمي‬

‫ابي‬

‫سعر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪214‬‬

‫الله‬

‫المهاجرين‬

‫‪0‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪902‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪921‬‬

‫‪921‬‬

‫‪221‬‬

‫‪221‬‬

‫‪221‬‬

‫‪2‬‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن‬

‫‪)،‬‬

‫هشام‬

‫‪596‬‬ ‫الصفحة‬

‫ضوع‬

‫المو‬

‫خروج‬

‫النبي‬

‫ابي‬

‫طمع‬

‫لمجح‬

‫بكر‬

‫واستخلافه‬

‫ان‬

‫في‬

‫عليا‬

‫يكون‬

‫فراشه‬

‫على‬

‫صاحب‬

‫‪000000‬‬

‫النبي عخت‬

‫‪.. . . . . . .‬‬

‫في‬

‫وما‬

‫الهجرة ‪،‬‬

‫اعد‬

‫‪. . . . . . .‬‬

‫لذلك‪.‬‬

‫‪23‬‬

‫‪23‬‬ ‫هجرته‬

‫حديث‬

‫الى‬

‫مجج!!‬

‫‪0000000‬‬

‫المدينة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪23‬‬ ‫من‬

‫كان‬

‫قصة‬

‫يعلم‬

‫الرسول‬

‫ابنا ابي‬ ‫سبب‬

‫أبو‬

‫بهجرة‬

‫‪-‬سي!!‬

‫وابن‬

‫بكر‬

‫تسمية‬

‫بكر‬

‫أبي‬

‫يقدم‬

‫خبر‬

‫الهاتف من‬

‫نسب‬

‫ام معبد‬ ‫قحافة‬

‫‪00‬‬

‫في‬

‫بشؤون‬

‫النطالتى‬

‫للرسول‬

‫الجن‬

‫‪.‬‬

‫ءسي!!‬

‫لأسماء‬

‫‪.‬‬

‫الغار‬

‫يقومون‬

‫بذات‬

‫راحلة‬

‫ضرب‬

‫بكر‬

‫فهيرة‬

‫أسماء‬

‫أبي جهل‬

‫ابو‬

‫الرسول‬

‫مع‬

‫‪-‬ج!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الرسول‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لمج! وصاحبه‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......0000000000‬‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫طريق‬

‫واسماء‬

‫بعد‬

‫أثر‬

‫الرسول‬

‫‪.‬‬

‫ب!' في‬

‫أبي‬

‫‪.‬‬

‫بكر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬ ‫هجرته‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬ ‫هجرة‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000‬‬

‫الرسول‬

‫وهما‬

‫في‬

‫الغار‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪25‬‬ ‫سراقة‬

‫وركوبه‬

‫اسلام‬

‫سراقة‬

‫طريقه‬

‫‪-‬سي!‪%‬‬

‫قدومه‬

‫عج!‪%‬‬

‫في‬

‫الله‬

‫‪00 0‬‬

‫‪-‬ج!‬

‫‪00‬‬

‫‪00‬‬

‫‪. . . 0‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪26‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪26‬‬ ‫هجرته‬

‫في‬

‫‪27‬‬ ‫‪0000000000000000‬‬

‫قباء‬

‫‪27‬‬ ‫عس!!‬

‫منازله‬

‫منزل‬

‫بقباء‬

‫أبي‬

‫بكر‬

‫منزل علي‬ ‫سهل‬

‫‪00000000000000000000000‬‬

‫بقباء‬

‫‪.0000‬‬

‫بن ابي طالب‬ ‫حنيف‬

‫بن‬

‫‪.... .. .. ..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪....‬‬

‫‪28‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪28‬‬

‫بقباء ‪00000000000000000000‬‬

‫وتكسيره‬

‫‪00000000000000‬‬

‫الاصنام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪28‬‬

‫‪22‬‬ ‫بناء‬

‫مسجد‬

‫قباء‬

‫عج!!‬

‫خروجه‬

‫‪0000000000000‬‬

‫قباء‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫المدينة‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000000000000‬‬

‫‪22‬‬

‫‪22‬‬ ‫القبائل‬

‫اعتراض‬

‫‪-‬سي!!‬

‫له‬

‫نزوله‬

‫تبغي‬

‫‪.‬‬

‫عندها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪22‬‬ ‫ناقته‬

‫مبرك‬

‫بدار‬

‫عج!‪%‬‬

‫مالك‬

‫بني‬

‫النجار‬

‫بن‬

‫‪....‬‬

‫‪....... . .‬‬

‫‪22‬‬ ‫بناء‬

‫مسجد‬

‫ومساكنه‬

‫المدينة‬

‫‪.‬‬

‫جم!!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪23‬‬ ‫الرسول‬

‫اخبار‬

‫لعمار‬

‫لمجن!‬

‫الفئة‬

‫بقتل‬

‫له‬

‫الباغية‬

‫‪23‬‬ ‫ارتجاز‬

‫و!اة‬

‫علي‬

‫بن‬

‫الرسول‬

‫من‬

‫بنى‬

‫في‬

‫ضيافة‬

‫أبي‬

‫لمجي!‬

‫أول‬

‫طالب‬

‫بعمار‬

‫مسجد‬

‫أبي‬

‫في‬

‫بناء‬

‫‪00000‬‬

‫‪0000000000000000000000‬‬

‫‪00000000000‬‬

‫إيوب‬

‫المسجد‬

‫‪. .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪..... .‬‬

‫‪23‬‬

‫‪.... ..‬‬

‫‪00000000000000000000000‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪23‬‬

‫‪.‬‬

‫‪23‬‬

‫‪231‬‬ ‫تلاحق‬

‫المهاجرين‬

‫عدوان‬

‫أبي‬

‫الى‬

‫سفيان‬

‫على‬

‫جم!!‬

‫الرسول‬

‫دار بني‬

‫جحش‬

‫بالمدينة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪231‬‬

‫‪231‬‬ ‫انتشار‬

‫الإسلام‬

‫‪،‬‬

‫ومن‬

‫بقي‬

‫على‬

‫شركه‬

‫‪0000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫الصفحه‬

‫لمو ضوع‬

‫ا‬

‫أول‬

‫له‬

‫خطبة‬

‫خطبته‬

‫المواخاة‬

‫بلال‬

‫لمجئ!‬

‫بين‬

‫بين‬

‫المهاجرين‬

‫‪0‬‬

‫بموته‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وسبق‬

‫قبل‬

‫أنمس‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫عداوتهم‬

‫الأذان‬

‫من‬ ‫من‬

‫بني‬

‫لعلبة‬

‫من‬

‫بني "‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ة‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪235‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪235‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪236‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪236‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪236‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪236‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......‬‬

‫به‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫من‬

‫من‬

‫بني‬

‫حارثة‬

‫من‬

‫بني عمرو‬

‫حديث‬

‫المنافقون‬

‫‪.‬‬

‫أسلم‬ ‫من‬

‫بني‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫أبيها‬

‫‪.‬‬

‫احبار‬ ‫قينقاع‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يهود‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . ..‬‬

‫‪923‬‬ ‫‪923‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......... ...‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.... .‬‬ ‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪024‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪024‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪245‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪241‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪241‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪..............‬‬

‫ما نزل‬

‫ي‬

‫اليهود نبؤة صليمان‬

‫الرسول‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪245‬‬ ‫‪245‬‬

‫‪0000000000000000‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫لىاجابته‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫ورد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الله عليهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪024‬‬

‫‪241‬‬

‫‪.........................‬‬

‫يح!‪00000000000 %‬‬

‫لهم‬

‫‪245‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪024‬‬

‫‪....................................................‬‬

‫المتافقين‬

‫انكار‬

‫‪0‬‬

‫نفا‪-‬‬

‫ويهود‬

‫سؤالى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫طرد‬

‫اليهود‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وعمها‬

‫المنافقين من‬

‫الرسولى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000‬‬

‫مسجد‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪........ ....‬‬

‫‪.‬‬

‫سلابم‬

‫بالمدينة‬

‫من‬

‫‪.....‬‬

‫بن عوف‬

‫النجار‬

‫صفية‬

‫‪...........‬‬

‫‪000000000‬‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪923‬‬

‫‪....................................................‬‬

‫بني‬

‫حديث‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪237‬‬

‫‪923‬‬

‫زريق‬

‫مخيريق‬

‫‪237‬‬

‫‪.......000000،00000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.....00000000000000000000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪923‬‬

‫من‬

‫اسلام‬

‫‪..‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بني‬

‫عبدالله‬

‫‪....‬‬

‫‪................................ ..‬‬

‫ع‬

‫نجن‬

‫‪.............‬‬

‫‪00000‬‬

‫لريظة‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪234‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫بني‬

‫يهود‬

‫‪.‬‬

‫الوحي‬

‫للمسلمين‬

‫بني‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . .‬‬

‫‪232‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪0000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫النجار‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪232‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لبني‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪235‬‬

‫‪.‬‬

‫الأذان‬

‫‪،‬‬

‫بلال‬

‫النضير‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000000‬‬

‫أبي‬

‫اليهود‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫الأذان‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫رويحه‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬ج!‬

‫الاذان‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫نقيبا‬

‫زيد‬

‫يقوله‬

‫سبب‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫كان‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫قيس‬

‫عداوه‬

‫‪.‬‬

‫بلال‬

‫رؤيا‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫عبدالله‬

‫تعليم‬

‫والأنصار‬

‫لأبى‬

‫النبي‬

‫‪.‬‬

‫رؤيا‬

‫ما‬

‫‪0‬‬

‫وموادعة‬

‫والأنصار‬

‫‪0‬‬

‫صار‬

‫الأذان‬

‫أبو‬

‫المهاجرين‬

‫يوص‬

‫‪0‬‬

‫والسلام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بديوانه‬

‫أمامة‬

‫خبر‬

‫عليه‬

‫الثانية ع!أ‬

‫كتابه‬

‫أبو‬

‫الصلاة‬

‫‪00000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪232‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪246‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪247‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪254‬‬ ‫‪255‬‬

‫عات‬

‫!ا‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫الصفحة‬

‫ضوع‬

‫المو‬

‫كتابه ي!ا الى يهود خيبر‬ ‫ما‬

‫نزل‬

‫كفر‬

‫في‬

‫ابي‬

‫اليهود به‬

‫ياسر‬

‫واخيه‬

‫بعد‬

‫!ك!د‪2‬‬

‫ما نزل في‬

‫قول‬

‫ما نزل في‬

‫سؤال‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬

‫جمعهم‬

‫‪-‬جمب!‬

‫تنازع‬

‫بيت‬

‫اليهود‬

‫ما نزل‬

‫ما نزل في‬ ‫ما نزل في‬

‫اخذ‬

‫في‬

‫سعيهم‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫امرهم‬

‫‪.‬‬

‫بيت‬

‫ما امن‬

‫رجوعهم‬

‫الى الإسلام‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫الإيمان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪+‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪،‬‬

‫غدوة‬

‫والكفر‬

‫عشية‬

‫‪0‬‬

‫‪925‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000000000000000000000‬‬

‫عيسى‬

‫‪265‬‬

‫‪0000000000000000‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪261‬‬

‫‪261‬‬ ‫‪262‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪262‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪263‬‬ ‫‪00 00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫احباء‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫الله‬

‫النبي‬

‫و‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫موسى !‬

‫في حكم‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0 000‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000 0‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000‬‬

‫جحودهم‬

‫نبوة‬

‫عيسى !ض‬

‫ادعاؤهم انهم على الحق‬ ‫اشراكهم‬

‫نهي‬

‫بالنه‬

‫الله‬

‫سؤالهـهم‬

‫اذعاؤهم‬

‫‪.‬‬

‫تعالى‬ ‫عن‬

‫ان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫للمؤمنين‬

‫الساعة‬

‫عزبرا‬

‫‪00‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪0‬‬

‫عن‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00‬‬

‫موادتهم‬

‫‪00000000000000000‬‬

‫‪000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫ابن الله ‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪268‬‬ ‫‪268‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪00000000000000000 .‬‬

‫‪266‬‬

‫‪267‬‬

‫‪00 0000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪265‬‬

‫‪266‬‬

‫ظلمهم في الدية ‪00000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000‬‬

‫‪264‬‬

‫‪265‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000‬‬

‫الرجم‬

‫‪263‬‬

‫‪264‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000 00‬‬ ‫‪00‬‬

‫‪265‬‬

‫‪261‬‬

‫مباطنة اليهود‬

‫‪0‬‬

‫‪925‬‬

‫‪026‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫انكارهم نزول كتاب بعد‬ ‫الى‬

‫دعاهم‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪925‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫التنزيل‬

‫ادعاؤهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الا شرارنا‬

‫المدراس‬

‫‪0‬‬

‫انهم‬

‫‪0000000000000000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫النفر الذين حزبوا الأحزاب‬ ‫انكارهم‬

‫‪.‬‬

‫المسلمين عن‬

‫الحق‬

‫‪258‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫من‬

‫المؤمنين بالبخل‬

‫جحدهم‬

‫والهـسلام‬

‫‪257‬‬

‫‪925‬‬

‫الميثاق عليهم‬

‫نهي‬

‫ابو بكر في‬

‫بان يتهود‬

‫ابي رافع اتريد ان نعبدك كما تعبد النصارى‬

‫قولهـهم ‪:‬‬

‫ما نزل في‬

‫‪00000000000000000000000‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫ابراهيم‬

‫به بعضهم‬

‫عن يوم بعاث‬

‫ما نزل‬

‫‪256‬‬

‫الى الكعبة ‪0000000000000000000000000000000000‬‬

‫الوفيعة بين الأنصار‬

‫في‬

‫نزل‬

‫ذلك‬

‫‪0000000000000‬‬

‫بني قينقاع ‪0000000000،..."............................‬‬

‫والنصارى‬

‫فيما هئم‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪256‬‬

‫‪258‬‬

‫الحق‬

‫المدراس‬

‫قول‬

‫سيء‬

‫وما‬

‫للنبي عليه الصلاة والسلام حين‬

‫في سوو‬

‫دخوله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬ء‪.‬‬

‫للنبي عليه الصلاة‬

‫القبلة‬

‫التوراة من‬

‫به‪،‬‬

‫ووهب‬

‫ابن صوريا‬

‫مقالة اليهود عند صرف‬

‫جوابهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫استفتاحهم‬

‫ابن حريملة‬

‫كتمانهم ما في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪255‬‬

‫‪268‬‬

‫‪268‬‬ ‫‪ . . . . . . . . . . .‬ء ‪0‬‬

‫‪926‬‬

‫‪926‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪896‬‬

‫الصفحة‬

‫الموضوع‬

‫طلبهم كتابا من‬

‫عن ذي‬ ‫لهجمهم‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫القرنين ‪00000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫على‬

‫وفد نصارى‬ ‫معنى‬

‫السماء‬

‫ذات‬

‫نجران‬

‫‪ ،‬وغضب‬

‫الله‬

‫وذكر‬

‫نجران‬

‫رؤساء‬

‫صلاتهم‬

‫الى‬

‫المشرق‬

‫‪0‬‬

‫ما نزل من‬

‫القرآن في‬

‫وعظ‬

‫ما نزل من‬

‫القرآن في‬

‫خلق‬

‫خبر‬

‫كفالة جريح‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫الراهب‬

‫نزل من‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫اليهود والنصارى‬ ‫المؤمنين‬ ‫عيسى‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫لمريم‬

‫في‬

‫القرآن‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪271‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫رفع عيسى !‬

‫بيان‬

‫‪00000000000000000000000000000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫غضب‬ ‫ذكر‬

‫مرض‬

‫أبا‬

‫تاربخ‬

‫آيات عيسى !‬

‫غزوة‬

‫‪0‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000‬‬

‫‪000‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪0 000‬‬

‫‪0‬‬

‫كفره‬

‫في‬

‫بالرسول‬

‫ع!'‬

‫جهد‬

‫رسول‬

‫مجتى بنقل‬

‫ل المشركين‬

‫الهجرة‬

‫‪0‬‬

‫وممط‬

‫‪278‬‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬

‫‪278‬‬

‫الله‬

‫‪0‬‬

‫أول‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00000‬‬

‫مهيعة‬

‫‪278‬‬

‫‪00000000000000000000000000000‬‬

‫عائشة عنهم‬

‫وباء المدينة الى‬

‫‪278‬‬

‫‪0‬‬

‫‪927‬‬ ‫‪927‬‬

‫‪0000000000000000000‬‬

‫‪927‬‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬

‫‪285‬‬

‫‪000000000000000000000000000000‬‬

‫الوباء ‪00000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪277‬‬

‫‪278‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫مح!ه‬

‫ابي بكر وعامر وبلال وحديث‬

‫المسلمين‬

‫‪276‬‬

‫‪277‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫كلام ابن ابي ابن سلول‬

‫أضحاب‬

‫من‬

‫‪275‬‬

‫‪277‬‬

‫ميراثه ‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫البرسول ‪-‬جم‪ %‬من‬ ‫اعتل من‬

‫‪275‬‬

‫‪275‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫دوم ابن سلول عليه وشعره في ذلك‬

‫دعاء‬

‫ودان‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫لأبي عامر ‪0000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫الرسول‬

‫بدء‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫عامر الفاسق جزاء تعريضه‬

‫هجاء كعب‬

‫من‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪274‬‬

‫نفاقا ‪0000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫الاحتكام الى قيصر‬

‫خروج‬

‫‪274‬‬

‫‪277‬‬

‫أبي عامر على‬

‫ما نال‬

‫‪274‬‬

‫المنافقين‬

‫اسلام ابن سلول‬ ‫اصرار‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫لوليه ابي عبيده امورهم‬ ‫نبذ من‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪271‬‬

‫‪272‬‬

‫اباؤهم الملاعنة ‪000000000000000000000000000000000 00‬‬

‫ذكر‬

‫‪0‬‬

‫‪271‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫القران فيما احدث‬

‫زكريا‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫أحدهم‬

‫ومريم‬

‫‪00000000000000000000000000‬‬

‫‪271‬‬

‫الروم‬

‫بن علقمة‬

‫لىاسلام‬

‫ما نزل من‬

‫ما‬

‫الرسول‬

‫‪275‬‬

‫المباهلة‬

‫منزلة أبي حارثة عند ملوك‬ ‫اسلام كوز‬

‫جمرو لذلك‬

‫‪027‬‬

‫‪271‬‬

‫العاقب والسيد والاسقف‬

‫سبب‬

‫‪926‬‬

‫‪285‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪0‬‬

‫غزواته‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫!‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪285‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪285‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪281‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪996‬‬

‫الصفحة‬

‫لموضوع‬

‫‪281‬‬ ‫موادعه‬

‫بني‬

‫اول‬

‫ضمره‬

‫سهم‬

‫من‬

‫رمي‬

‫فر من‬

‫سعر‬

‫والرجوع‬

‫في‬

‫من‬

‫الإسلام‬

‫المركين‬

‫حرب‬

‫غير‬

‫‪... . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫الى المسلمين‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪............‬‬

‫‪... . .‬‬

‫سعر‬

‫ابن‬

‫الزبعرى‬

‫سعر‬

‫ابن‬

‫أبي‬

‫اول‬

‫راية‬

‫في‬

‫على‬

‫الرد‬

‫بكر‬

‫أبي‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪. . . . . .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.....................‬‬

‫ابي بكر فيها ‪............................‬‬ ‫‪.. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪281‬‬

‫‪....‬‬

‫‪281‬‬

‫‪.....................‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪281‬‬

‫‪. . . . . . . .‬‬

‫‪282‬‬

‫‪282‬‬ ‫في‬

‫وقاص‬

‫‪.‬‬

‫رميته‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬ء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪283‬‬ ‫الإسلام‬

‫في‬

‫لعبيدة‬

‫كانت‬

‫‪283‬‬ ‫حمزة‬

‫سرية‬

‫صيف‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫البحر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪283‬‬ ‫ما‬

‫بين‬

‫جرى‬

‫سعر‬

‫المسلمين‬

‫ابي جهل‬

‫والكفار‬

‫في‬

‫حمزة‬

‫الرد على‬

‫‪...‬‬

‫‪..‬‬

‫‪284‬‬

‫‪................................. ....‬‬

‫‪284‬‬ ‫غزوة‬

‫بواط‬

‫غزوة‬

‫العـيره‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.".‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪285‬‬

‫الطريق‬

‫العشيرة‬

‫الى‬

‫‪285‬‬ ‫الرسول‬

‫تكنية‬

‫لعلي‬

‫جمنن‬

‫تراب‬

‫بأبي‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪285‬‬ ‫سريه‬

‫سند‬

‫غزوة‬

‫سفوان‬

‫أبي‬

‫نجن‬

‫‪.. .‬‬

‫ولاصبى‬

‫‪...‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪... . . . . . . . . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪286‬‬ ‫غزوة‬

‫وهي‬

‫الأولى‬

‫بدر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪286‬‬ ‫كرز‬

‫اغارة‬

‫في‬

‫والخروج‬

‫‪.‬‬

‫طلبه‬

‫‪.‬‬

‫‪286‬‬ ‫كرز‬

‫فوات‬

‫من‬

‫والرجوع‬

‫حرب‬

‫غير‬

‫?ء‬

‫عبدالله‬

‫سربة‬

‫جحش‬

‫بن‬

‫‪286‬‬

‫ونزول‬

‫يشلونك‬

‫ة‬

‫ألثنهر‬

‫عن‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫انعراس"‬

‫‪287‬‬ ‫الحضرمي‬

‫اسم‬

‫‪.‬‬

‫ونسبه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪287‬‬ ‫انكار‬

‫الرسول‬

‫نزول‬

‫القران‬

‫على‬

‫و‬

‫جحش‬

‫ابن‬

‫في‬

‫قتاله‬

‫الحرام‬

‫الشهر‬

‫‪287‬‬

‫سعر‬

‫في‬

‫هذ ‪5‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫ذلك‬

‫السرية‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ينسب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ابي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بكر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫او‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫جحش‬

‫‪. .‬‬

‫‪288‬‬

‫‪928‬‬ ‫القبلة‬

‫صرف‬

‫الكعبة‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪928‬‬ ‫غزوة‬

‫بذر‬

‫عير‬

‫الكبرى‬

‫أبي‬

‫ندب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫سفيان‬

‫‪.‬‬

‫للعير‬

‫ذكر رؤبا عاتكة بتت‬ ‫تقص‬

‫‪928‬‬

‫‪...................00000000000000000000000000000000‬‬

‫المسلمين‬

‫عاتكة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ابي‬

‫وحذر‬

‫سفيان‬

‫عبد المطلب‬ ‫على‬

‫روياها‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪....................................‬‬ ‫العباس‬

‫اخيها‬

‫‪928‬‬

‫‪928‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪928‬‬

‫‪092‬‬ ‫الرؤيا‬

‫في‬

‫تذيع‬

‫‪.‬‬

‫لري!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪092‬‬ ‫ما‬

‫جرى‬

‫نساء‬ ‫العباس‬

‫بين‬

‫عبد‬

‫ابي‬

‫المطلب‬

‫يقصد‬

‫جهل‬

‫يلمن‬

‫أبا جهل‬

‫بسبب‬

‫والعباس‬

‫العباس‬ ‫لينال‬

‫للينه مع‬

‫منه ‪،‬‬

‫فيصرفه‬

‫الرويا‬

‫ابي‬ ‫عنه‬

‫‪.... . .‬‬

‫جهل‬ ‫تحقق‬

‫‪... . . . . . .‬‬

‫‪.. . . . . .‬‬

‫‪............. ..‬‬ ‫الرؤيا‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪. . . . .‬‬

‫‪092‬‬

‫‪............‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪092‬‬

‫ا‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫ضوع‬

‫المو‬

‫الصثحة‬

‫!ريس‬

‫لجهر‬

‫عقبة‬

‫للخروج‬

‫يتهكم‬

‫بامية‬

‫التي‬

‫الحرب‬

‫سعر‬

‫مكرر‬

‫ولت‬

‫في‬

‫لواء‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫الله‬

‫طريق‬

‫اعرابي‬

‫يلفى‬

‫جاحة‬

‫ابى‬

‫رويا‬

‫جهيم‬

‫رسالة‬

‫الاخن!‬

‫لم‬

‫بن‬

‫يشهد‬

‫طالب‬

‫رجوع‬

‫قريش‬

‫نزول‬

‫مسوره‬

‫أصحاب‬

‫رسول‬

‫قريش‬

‫ارتحال‬

‫بعض‬

‫تشاور‬

‫غفار‬

‫قريش‬

‫على‬

‫عتبه‬

‫بن‬

‫الى‬

‫مقتل‬

‫عبه‬

‫ربيعه‬

‫بن‬

‫لزاحف‬

‫تاربخ‬

‫بدر‬

‫وقعة‬

‫رسول‬

‫اله‬

‫يسوي‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬جمئأ‬

‫أول‬ ‫النبي‬

‫شهيد‬ ‫ع!‬

‫من‬ ‫يحرض‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪292‬‬

‫‪. . . 0 0 0 0 0 0 0‬‬

‫‪292‬‬

‫‪.‬‬

‫‪292‬‬

‫‪000‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00 0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00 0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫صفوف‬

‫قريش‬

‫يسأل‬

‫المسلمين‬ ‫اصحابه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫زهرة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بالرجوع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪392‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪392‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪592‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فيرجعون‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫جزائر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬لمجفه‬

‫عريشا‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪592‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪692‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪692‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪692‬‬

‫‪......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪692‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪792‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪792‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪792‬‬

‫‪.‬‬

‫‪792‬‬

‫عليهم‬

‫‪.‬‬

‫‪592‬‬

‫‪692‬‬

‫ويعرض‬

‫‪.‬‬

‫الرجوع‬

‫‪.‬‬

‫المخزومي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المعونة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫فيحتال‬

‫‪.‬‬

‫‪.......... ..‬‬ ‫على‬

‫‪.‬‬

‫سواد‬

‫‪000000‬‬

‫القتال‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪............‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪992‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪992‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪992‬‬

‫‪..‬‬

‫‪........‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يقبل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بطنه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪............‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪892‬‬

‫‪.‬‬

‫جتى‬

‫‪. . .‬‬

‫‪892‬‬

‫‪892‬‬

‫غزيه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫النصر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.‬‬

‫المقاتلين‬

‫ربه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪392‬‬

‫ناقته‬

‫‪.‬‬

‫‪292‬‬

‫‪.‬‬

‫بعيرا‬

‫‪...............‬‬

‫الأسد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫عتبة‬

‫يدعو‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫ء‬

‫للمبارزة‬

‫الفريقين‬

‫‪.‬‬

‫‪00‬‬

‫بطن‬

‫‪.‬ءهـ‪.‬‬

‫القتال‬

‫!ريشا‬

‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫قريش‬

‫الرجوع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بدر‬

‫‪000‬‬

‫خروج‬

‫‪..‬‬

‫له‬

‫عن‬

‫يحرض‬

‫الاسود‬

‫‪.‬‬

‫غزوة‬

‫في‬

‫رسول‬

‫‪-‬جمرو‬

‫"‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫على‬

‫!‬

‫رأى‬

‫‪.‬‬

‫‪00‬‬

‫‪-‬‬

‫ابو جهل‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪192‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.....................................‬‬

‫يبنون‬

‫يهدي‬

‫يسفه‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫منهم‬

‫عما‬

‫بني‬

‫النبي‬

‫في‬

‫ربيعه‬

‫‪.‬‬

‫المنذر‬

‫ودعاء‬

‫بني‬

‫‪..‬‬

‫طالب‬

‫بالعدوة‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫جماعة‬

‫‪...‬‬

‫القصوى‬

‫الحباب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00 0 0‬‬

‫علم‬

‫قريش‬

‫ابي‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪192‬‬

‫‪..........................................‬‬

‫بدرا‬

‫بن‬

‫‪... . .‬‬

‫ايام‬

‫‪000‬‬

‫ليساله‬

‫‪..‬‬

‫يثير‬

‫بنو عدي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫وقد‬

‫الى‬

‫شريق‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫كل‬

‫يك!‪%‬‬

‫الصلت‬

‫سفيان‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪192‬‬

‫‪.....................000000000000000000000000‬‬

‫بالعير‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪00 0‬‬

‫اصحابه‬

‫سفيان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000‬‬

‫المدينة‬

‫بدر‬

‫الله‬

‫يستشير‬

‫ابي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫يعتقب‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫واصحابه‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وحامله‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪0000000‬‬

‫على‬

‫يك!‬

‫!ك!‬

‫النبي‬

‫رسول‬

‫ي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وقريش‬

‫عامرا‬

‫ريععول‬

‫رسول‬

‫كناية‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فيخرج‬

‫بين‬

‫دتله‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫لقعوده‬

‫كانت‬

‫حروج‬

‫عامل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪092‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪992‬‬

‫‪003‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام ‪،،‬‬

‫"‬

‫الصفحة‬

‫لموضوع‬

‫ا‬

‫‪003‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬لمجنن يرمي‬

‫المشركين‬

‫ينهى‬

‫‪-‬لمجنن‬

‫عن‬

‫مقتل أمية بن خلف‬

‫بالحصباء‬

‫ناس‬

‫قتل‬

‫‪0000 0‬‬

‫من‬

‫‪00000000‬‬

‫‪.......‬‬

‫المعثتركين‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪00‬‬

‫‪... ..‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.... .. ..‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .. ..‬‬

‫‪351‬‬

‫‪203‬‬

‫‪203‬‬ ‫الملائكة‬

‫سهود‬

‫مقتل‬

‫وقعة‬

‫جهل‬

‫ابي‬

‫بدر‬

‫‪.‬‬

‫ابن هشام‬

‫بعيف عكاشة بن محصن‬ ‫شهادة‬ ‫طرح‬

‫النبي‬

‫لعكاشة‬

‫‪-‬لمج!أ‬

‫في‬

‫المشركين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..........-.................‬‬

‫‪....‬‬

‫‪0000000000000000000000000000‬‬

‫‪........ ....‬‬

‫بن محصن‬

‫القليب‬

‫‪........‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪303‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪403‬‬

‫‪...‬‬

‫‪355‬‬

‫‪......................‬‬

‫‪............. ... ..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪355‬‬

‫‪.........................‬‬

‫‪356‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫دكر‬

‫الفتية‬

‫دكر‬

‫الفئء‬

‫"ئابت‬

‫‪-‬‬

‫الذين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫انزل‬

‫"ب‬

‫فيهم‬

‫الله‬

‫ة‬

‫‪:‬‬

‫اتذين‬

‫إن‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫رر‬

‫ء‬

‫لصيدة‬

‫ء‬

‫لحسان‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫توئهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ظالمى‬

‫المبهكة‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫أنفسهتم!‬

‫‪356‬‬

‫‪703‬‬ ‫ببدر‬

‫اختلاف‬

‫والأسارى‬

‫المسلمين‬ ‫اله‬

‫رسول‬

‫عودة‬

‫‪.‬‬

‫ع!ي!نج‬

‫رسول‬

‫فيمن‬

‫يرسل‬

‫اله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ياخذ‬

‫من‬

‫‪-‬ح!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الغنائم‬

‫يبشر‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أهل‬

‫المدينة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫المدينة‬

‫ومعه‬

‫بالنصر‬

‫الاسارى‬

‫‪357‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪703‬‬

‫‪803‬‬

‫‪358‬‬

‫المكان‬

‫الذي‬

‫مقتل‬

‫النضر‬

‫!‪-‬‬

‫عقبة‬

‫قسم‬

‫بن‬ ‫بن‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الحارث‬ ‫معيط‬

‫ابي‬

‫النفل‬

‫يك!‪%‬‬

‫‪.‬‬

‫فيه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.............................................‬‬

‫‪358‬‬

‫‪..0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪358‬‬

‫‪358‬‬ ‫حخام‬

‫النبي‬

‫رسول‬

‫اله‬

‫!أ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪903‬‬

‫بلوغ‬

‫يوصي‬

‫ع!‪%‬‬

‫مصاب‬

‫لريس‬

‫دكظم‬

‫لريس‬

‫لفدي‬

‫بالاسارى‬

‫قريش‬

‫الى‬

‫حزنها‬

‫على‬

‫خيرا‬

‫‪........ .‬‬

‫مكة‬

‫قتلاها‬

‫‪...‬‬

‫‪.........................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪935‬‬

‫‪031‬‬

‫‪311‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫امر فداء‬ ‫ابو‬

‫اسر‬

‫اسراها‬

‫!أ‬

‫يمنع‬

‫سهيل‬

‫سفيان‬

‫بالاسرى‬

‫عمرو‬

‫فداء‬

‫العاص‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫التمثيل‬

‫بن‬

‫يابى‬

‫ابي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . .‬‬

‫‪000000000030000000000000000000‬‬

‫‪................................‬‬ ‫عمرو‬

‫ابنه‬

‫‪.‬‬

‫ابن الربيع زوج‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫زينب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بنت‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... ..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يك!!‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.0000000000000‬‬

‫‪311‬‬

‫‪.... ..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000‬‬

‫‪311‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪312‬‬

‫‪312‬‬

‫‪313‬‬

‫حروج‬

‫ابو‬

‫زينب‬

‫سفيان‬

‫الى‬

‫المدينة‬

‫وجماعة‬

‫‪0000000000000000‬‬

‫قريش‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫يردون‬

‫الى‬

‫زينب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مكة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪314‬‬

‫‪315‬‬ ‫اسلام‬

‫أبي‬

‫اسماء‬

‫الاسارى‬

‫ابن‬

‫العاص‬

‫الربيع‬

‫الذين‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫عليها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫‪316‬‬

‫‪317‬‬ ‫مقدار‬

‫فداء‬

‫‪.‬‬

‫المشركين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪317‬‬

‫اسلام‬

‫المطعئون‬

‫عمير‬

‫من‬

‫‪-‬بن‬

‫لريش‬

‫بعد‬

‫وهب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫محاولة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قتل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!ك!رو‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪931‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫الصفحة‬

‫لمو ضوع‬

‫ا‬

‫أسماء‬

‫خيل‬

‫ذكر‬

‫الصنملمين‬

‫نزرل‬

‫من‬

‫صورة‬

‫حضر‬

‫بدبى‬

‫يوم‬

‫ا!أتفال‬

‫بدرا من‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫الصنملمين مق‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫من‬

‫شهد‬

‫بني‬

‫من‬

‫هاشم‬

‫المطلب‬

‫وبني‬

‫بني عبد شمس‬

‫بدرا من‬

‫رمق‬

‫ترنج!ثس‬

‫بني اسد‬

‫معهم‬

‫ومواليهم‬

‫بن خزيمة‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني اسد‬

‫بن عبد العزى‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني عبد الدار ‪.... ..‬‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫من‬

‫بني‬

‫زهرة‬

‫بني‬

‫تيم‬

‫مره‬

‫بن‬

‫من حضر‬

‫بدرا من بني مخزوم‬

‫‪....‬‬

‫‪000000000000‬‬

‫‪......‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.........‬‬

‫حلفاء بني عبد شمس‬

‫بني نوفل بن عبد مناف‬

‫وحلفائهم‬

‫‪........‬‬

‫ومواليهم‬

‫‪.....‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪....................‬‬

‫‪........................‬‬ ‫‪.........‬‬

‫‪.... ...‬‬

‫‪............‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.. . . . . . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪.............‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪325‬‬

‫‪326‬‬

‫‪327‬‬

‫‪....‬‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪327‬‬

‫‪327‬‬

‫‪327‬‬

‫‪.....................................‬‬

‫‪...............‬‬

‫‪325‬‬

‫‪326‬‬

‫‪...‬‬

‫‪..........‬‬

‫‪931‬‬

‫‪326‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪931‬‬

‫‪.........................‬‬

‫‪328‬‬

‫من حضر‬

‫بدرا من بني عدي‬

‫بن كعب‬

‫‪...............................،...‬‬

‫‪328‬‬

‫من حضر‬

‫بدرا من بني جمح‬

‫بن عمرو‬

‫‪...................................‬‬

‫‪932‬‬

‫من حضر‬

‫بدرا من بني سهم‬

‫‪.............................000000‬‬

‫‪932‬‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫عدة‬

‫من‬

‫استدراك‬

‫الأتصار‬

‫حضر‬

‫رمق‬

‫من‬

‫شهد‬

‫من‬

‫حضر‬

‫من‬

‫حفهـبدرا‬

‫من‬

‫حضر‬

‫من حصر‬

‫بني عامر بن لؤي‬ ‫بني الحارث‬

‫بدرا‬

‫ابن‬

‫من‬

‫هشام‬

‫معهم‬

‫بدرا من‬ ‫بدرا من‬ ‫من‬

‫بدرا من‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اسحاق‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بني عبد الأشهل‬ ‫بني سواد‬ ‫بني‬

‫عبد‬

‫‪............................‬‬

‫بن فهر‬

‫المهاجرين‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫بن عمرو‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪............................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫بن جشم‬

‫بن ظفر‬

‫وحلفائهم‬

‫بني حارثة بن الحارث‬

‫بدرا من بني عمرو بن عوف‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني عبيد بن زيد وحلفائهم‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني ثعلبة بن ععرو‬

‫من‬

‫حضر‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني معاوية بن مالك‬

‫عدة‬

‫من‬

‫من‬

‫شهد‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫الخزرج‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪335‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪335‬‬

‫‪....‬‬

‫‪033‬‬

‫‪........‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪335‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪................‬‬ ‫‪....‬‬

‫‪331‬‬

‫‪....‬‬

‫‪...............‬‬

‫‪..............‬‬

‫‪332‬‬

‫‪............‬‬

‫‪332‬‬

‫‪0000000000000000000‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪332‬‬

‫‪...........................‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪...‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪331‬‬

‫‪332‬‬

‫‪...................................‬‬ ‫وحلفائهم‬

‫‪331‬‬

‫‪331‬‬

‫‪...................................‬‬

‫بدرا من‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..............‬‬

‫بن كلفة وحلفائهم‬

‫الأوس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...00000000000000000000000000‬‬

‫بني غنم بن السلم‬

‫حضر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...................‬‬

‫من‬

‫بدرا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........................‬‬

‫حضر‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بدرا من‬

‫بني‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪932‬‬

‫‪335‬‬

‫‪00000000000000000000000000‬‬

‫بني امية بن زيد‬

‫من حضر‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪......‬‬

‫‪......................... ...‬‬

‫رزاح‬

‫بدرا من بني جحجبئ‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪932‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪333‬‬ ‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪333‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪333‬‬

‫فهرس‬

‫الموضوعات‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫الصفحة‬

‫لمو ضوع‬

‫من‬

‫حضر‬

‫من حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني زيد بن مالك‬

‫بدرا من بني عدي‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني جشم‬

‫‪...........................00000000‬‬

‫بن الحارث‬

‫‪000000000000000000000000‬‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫بني‬

‫جدارة‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫بني‬

‫خدرة‬

‫‪.000000000000000000000000000000000000‬‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني الحبلي سالم بن غنم‬

‫بدرا من بني جزء بن عدي‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫بني‬

‫العجلان‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫بني‬

‫اصرم‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫من‬

‫حصر‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫‪،.-‬‬

‫ا‬

‫من‬

‫بني‬

‫بن‬

‫بن‬

‫بني دعد‬

‫‪.. ..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪334‬‬

‫‪.‬‬

‫فهر‬

‫بن فهر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪334‬‬

‫‪.......000000000000000000000000‬‬

‫‪.... . .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪...... ..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪...‬‬

‫‪335‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪335‬‬

‫‪.....................................‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000‬‬

‫بن غنم‬

‫بني مرضخه‬ ‫‪.‬‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫بني‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫بني‬

‫ثعلبة‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫بني‬

‫البدى‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني طريف‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني حرام بن كعب‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. ..‬‬

‫‪.‬‬

‫الخزرج‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000‬‬

‫بن الخزرج‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني خناس‬

‫بن سنان‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني النعمان بن سنان‬ ‫بن‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا‬

‫من‬

‫بني‬

‫عدي‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني مخلد‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني خالد بن عامر‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني خلدة‬

‫بن عامر‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني العجلان‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني بياضة بن عامر‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني حبيب‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني ثعلبة بن عبد عوف‬

‫بن عامر‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪000000000000000.0‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫*‪..‬‬

‫‪336‬‬

‫‪....‬‬

‫‪336‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...... ..‬‬

‫‪336‬‬ ‫‪336‬‬

‫‪337‬‬

‫‪......... .... .... ....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000‬‬ ‫‪.......‬‬

‫‪....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪...‬‬ ‫‪.....‬‬

‫‪... .. ..‬‬ ‫‪000‬‬

‫‪.‬ء‪......‬‬

‫‪337‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪337‬‬

‫‪.‬‬

‫‪337‬‬

‫‪. . .. .‬‬

‫‪338‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000‬‬

‫حديدة‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..................................‬‬

‫عمرو‬ ‫نابي‬

‫وحلفائهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪............. .... .... ..‬‬

‫بني خنساء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪335‬‬

‫‪..................................‬‬

‫‪..........‬‬

‫بن سنان‬

‫‪334‬‬ ‫‪335‬‬

‫‪.‬‬

‫لريوس‬

‫‪334‬‬ ‫‪334‬‬

‫وحلفائهم ‪00000000000000000000000000‬‬ ‫زيد‬

‫لوذان‬

‫من حضر‬

‫‪333‬‬

‫بن حار‪.‬له ‪..........................000000000‬‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬

‫من حضر‬

‫لم‬

‫بن ثعلبة ‪..................000000000000‬‬

‫بن كعب‬

‫بني احمر‬

‫‪333‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪338‬‬

‫‪...................................‬‬

‫‪338‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000‬‬

‫‪........ .... ..‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪........‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪338‬‬

‫‪...‬‬

‫‪338‬‬ ‫‪933‬‬

‫‪.0000000000000000000000000000000000‬‬

‫بن عبد حارثة‬

‫‪.000000000000000000000000000000‬‬

‫‪933‬‬

‫‪................................‬‬

‫‪933‬‬ ‫‪933‬‬

‫بدرا من بني عسيرة ‪.........................................‬‬ ‫بن عبد عوف‬

‫‪0000000000000000000000‬‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني عمرو‬

‫من‬

‫حضر‬

‫بدرا من‬

‫بني عبيد بن ثعلبة ‪...............000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪933‬‬ ‫‪933‬‬

‫ا‬

‫فهرس‬

‫الموضوعات‬

‫"‬

‫الصفحه‬

‫لمو ضوع‬

‫ا‬

‫من حضرها‬ ‫من‬

‫من بني عائذ ‪....................................‬‬ ‫من‬

‫حضرها‬

‫بني زيد بن ثعلبة‬

‫‪.... ....‬‬

‫من حضرها‬ ‫من حضرها‬

‫من بني عتيك بن عمرو‬

‫من حضرها‬

‫من بني حديلة ‪...‬ة ‪...............................‬‬

‫من حضرها‬

‫من بني مغالة ‪................................‬ء‪.......‬‬

‫من حضرها‬

‫من بني عدي‬

‫من حضرها‬

‫من بني حرام بن جندب‬

‫‪................‬‬

‫‪..............‬‬

‫من‬

‫حضرها‬

‫من‬

‫من‬

‫حضرها‬

‫من‬

‫بني ثعلبة بن مازن‬

‫من‬

‫حضرها‬

‫من‬

‫بني دينار بن النجار ‪.............................‬‬

‫استدراك‬

‫عدة‬

‫ابن‬

‫شهد‬

‫من‬

‫ذكر‬

‫من‬

‫استشهد‬

‫ذكر‬

‫من‬

‫قتل‬

‫ابن‬

‫‪................‬‬

‫بدرا من‬

‫من‬

‫ببذبر‬

‫اسحاق‬

‫الش!لمين‬

‫المشركين‬

‫من‬

‫بدبر‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫فتلى بدر من‬

‫بني نوفل بن عبد مناف‬

‫قتلى‬

‫بدر‬

‫من‬

‫بني‬

‫اسد‬

‫بن‬

‫قتلى‬

‫بدر‬

‫من‬

‫بني‬

‫عبد‬

‫الدار وتسمية‬

‫قتلى‬

‫من‬

‫بدر‬

‫بن‬

‫العزى‬

‫قتلى بدر من‬

‫بني سهم‬

‫قتلى بدر من‬

‫بني جمح‬

‫قتلى بدر من‬

‫بني عامر بن لؤي‬

‫احصاء‬

‫قتلى‬

‫استدراك‬

‫أسرى‬

‫بدر‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫هشام‬

‫قريئبى‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫يوم‬

‫بدبر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أسرى‬

‫بدر‬

‫من‬

‫بنى‬

‫هاشم‬

‫اسرى‬

‫بدر‬

‫من‬

‫بني‬

‫المطلب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وتسمية‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫قاتليهم‬

‫‪...‬‬

‫عبد‬

‫الأسرى‬

‫من‬

‫بني عبد شمس‬

‫الأسرى‬

‫من‬

‫بني نوفل بن عبد مناف‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪341‬‬ ‫‪342‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . .‬‬

‫‪342‬‬

‫‪.‬‬

‫‪343‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪343‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪343‬‬

‫‪........‬‬ ‫‪.. . .‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪...‬‬

‫‪..................‬‬

‫‪....‬‬

‫‪343‬‬ ‫‪344‬‬

‫‪....‬ء‪.‬‬

‫قاتليهم ‪................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪344‬‬ ‫‪344‬‬ ‫‪345‬‬

‫‪........‬‬

‫قاتليهم ‪0000000000000000000000000000‬‬

‫‪346‬‬

‫قاتليهم ‪00000000000000000000000000000‬‬

‫‪346‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫مناف‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪................‬‬

‫‪..‬‬

‫‪342‬‬ ‫‪342‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪........‬‬

‫‪........‬‬

‫قاتليهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اسحاق‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫قاتليهم ‪............................‬‬

‫وتسمية‬

‫‪.‬‬

‫‪341‬‬

‫‪........‬‬

‫قاتليهم ‪.............‬‬

‫وتسمية‬

‫وتسمية‬

‫احصاء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وتسمية‬

‫بن عمرو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫قاتليهم‬

‫يقظة‬

‫بن عمرو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وتسمية‬

‫بني تيم بن مرة وتسمية‬ ‫بني‬

‫‪.............‬‬

‫وحلفائها وتسمية قاتليهم‬

‫عبد‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪341‬‬ ‫‪341‬‬

‫‪....................................‬‬

‫‪..‬‬

‫قتلى بدر من‬

‫مخزوم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫بني عبد شمس‬

‫قتلى بدر من‬

‫‪.‬‬

‫كافة‬

‫بوم‬

‫‪... .....‬‬

‫‪.....................................‬‬ ‫‪0‬‬

‫المسلمين‬

‫‪341‬‬

‫‪.0000000000000000000000000000000000‬‬

‫من بني قيس بن مالك‬ ‫هثام‬

‫‪....‬‬

‫‪345‬‬

‫‪....‬‬

‫‪............................‬‬

‫بني خنساء‬

‫على‬

‫‪.... ....‬‬

‫‪034‬‬

‫‪....................................‬‬

‫بن مبذول‬

‫‪034‬‬ ‫‪034‬‬

‫بن النجار ‪................................‬‬

‫من بني عوف‬

‫من حضرها‬

‫‪.... ...‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بن مبذول‬

‫‪933‬‬ ‫‪345‬‬

‫‪......................................‬‬

‫من بني سواد بن مالك‬

‫من حضرها‬

‫ذكر‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪346‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪346‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪347‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬

‫‪..........................‬‬ ‫‪.....................‬‬

‫‪ . ..‬ء‪..‬‬

‫‪.........‬‬ ‫‪....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.. ...‬‬ ‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪347‬‬ ‫‪347‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪347‬‬ ‫‪348‬‬

‫فهرس‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫الموضوعات‬

‫الصفحه‬

‫لمو ضوع‬

‫بني عبد الدار‬

‫الاسرى‬

‫من‬

‫الأسرى‬

‫من‬

‫بني أسد‬

‫الأسرى‬

‫من‬

‫بني مخزوم‬

‫ا‬

‫الأسرى من بني سهم‬

‫بن يقطة‬

‫الاسرى‬ ‫الاسرى‬

‫من‬

‫استدراك‬ ‫ذكر‬

‫بني الحارث‬

‫ابن هثام‬

‫ما قيل من‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪348‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪348‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪934‬‬

‫بن عمرو‬

‫بني عامر بن لؤي‬

‫‪348‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بن عمرو‬

‫الأسرى من بني جمح‬ ‫من‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بن عبد العزى‬

‫‪348‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪934‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪934‬‬

‫بن فهر‬

‫‪934‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫الشنر في يوم بديى ‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫لحمزه بن عبد المطلب‬

‫ه شسب‬

‫‪355‬‬

‫‪355‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪035‬‬ ‫بن‬

‫الحارث‬

‫قصيدة‬

‫الحارث‬ ‫قصيدة‬

‫كعب‬

‫هثام‬

‫لعلي‬

‫بن‬

‫قصيدة‬

‫أبي‬

‫بن هثام‬ ‫لضرار‬

‫حمزه‬

‫طالب‬

‫يجيب‬

‫علي‬

‫بن أبي طالب‬

‫في يوم بدر‬

‫لابن الزبعرئ يوم بدر‬ ‫ابن الزبعرى‬

‫بن ثابت في يوم بدر‬

‫الحارث بن هثام يجيب‬

‫حسان‬

‫‪351‬‬

‫‪352‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000‬‬

‫ضرار بن الخطاب‬

‫بن "لابت يجيب‬ ‫لحسان‬

‫‪.. .‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بن الخطاب‬

‫بن مالك يجيب‬

‫ ه شسب‬‫حسان‬

‫يجيب‬

‫‪..‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪. . . . .‬‬

‫‪352‬‬

‫‪353‬‬

‫‪0000000،0000000000000000000000000‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪353‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪354‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪354‬‬

‫بن ثابت‬

‫‪000000000000000000000000000000000‬‬

‫قصيدة‬

‫اخرى‬

‫لحسان‬

‫بن ثابت‬

‫‪0‬‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫لحسان‬

‫بن ثابت‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪355‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪355‬‬

‫قصيدة أخرى‬

‫تنسب‬

‫قصيدة اخرى‬

‫لحسان بن "لابت ‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪356‬‬

‫قصيدة اخرى‬

‫لحسان بن ثابت ‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪356‬‬

‫قصيدة أخرى‬

‫لحسان بن ثابت ‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪357‬‬

‫قصيدة أخرى‬

‫لحسان بن "لابت ‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪357‬‬

‫قصيدة أخرى‬

‫لحسان بن ‪.‬لابت ‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪357‬‬

‫قصيدة‬ ‫كعب‬

‫لعبيدة بن الحارث‬ ‫بن مالك‬

‫!صيدة لكعب‬ ‫قصيدة أخرى‬ ‫قصيدة‬ ‫ضرار‬

‫لحسان بن ثابت‬

‫لطالب‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪355‬‬

‫بن عبد المطلب‬

‫يرثي عبيدة بن الحارث‬

‫في‬

‫يوم بدر‬

‫‪000000000000000000000000‬‬

‫‪000000000100000000000000000000000000‬‬

‫بن مالك في يوم بدر ‪...-.................................‬‬ ‫لكعب‬

‫بن مالك‬

‫بن ابي طالب‬

‫بن الخطاب‬

‫يرثي‬

‫أبا‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫يوم بدر‬ ‫جهل‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪356‬‬

‫‪357‬‬ ‫‪358‬‬

‫‪358‬‬ ‫‪935‬‬ ‫‪935‬‬ ‫‪935‬‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫"‬

‫‪607‬‬

‫الصفحة‬

‫ضوع‬

‫لمو‬

‫ا‬

‫الحارث‬

‫ابو‬

‫بن‬

‫بكر‬

‫هشام‬

‫ابن‬

‫قصيدة‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫الصلت‬

‫أبي‬

‫الصلت‬

‫يرثي‬

‫قصيدة‬

‫لمعاوية‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫لصيدة‬

‫لهند‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫لهند‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫لهند بنت‬

‫زهير‬

‫بن‬

‫في‬

‫بن‬

‫لمعاوية‬

‫بنت‬

‫قصيدة‬

‫اخرى‬

‫قصيدة‬

‫لصفية‬

‫بنت‬

‫مسافر‬

‫قتيلة بنت‬ ‫غزوة‬

‫بني‬

‫غزوة‬

‫الئويق‬

‫بالكدر‬

‫سلييم‬

‫‪0‬‬

‫غزوة‬

‫سبب‬

‫خروج‬

‫‪0‬‬

‫ع!ي!!‬

‫تسمية‬

‫لصيدة‬ ‫عزوة‬

‫‪:.‬ص‪-‬‬

‫‪0‬‬

‫أمر‬

‫‪0‬‬ ‫وه‬

‫المرع‬

‫ء‬

‫من‬

‫ص‬

‫بني‬

‫رسول‬

‫حصار‬ ‫رسول‬ ‫سريه‬

‫ص‬

‫كلمة‬ ‫مفتل‬

‫كلمة‬

‫ميمونه‬

‫‪...‬‬

‫‪........ .. ..‬‬

‫‪....‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . ..‬‬

‫‪.... . .. . .. .. .. .. ..‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.................‬‬

‫‪....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫النضر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الحارث‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪365‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪365‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........ .. ..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪365‬‬

‫‪...... ..‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪............‬‬

‫‪365‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪366‬‬

‫‪.‬‬

‫‪367‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪367‬‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬ ‫‪000 0‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪00 0‬‬

‫‪366‬‬

‫‪366‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪367‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪368‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪368‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪368‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪368‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪368‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪936‬‬

‫‪0000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫سلام‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬ ‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مشكم‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫ع!‪%‬‬

‫حرب‬

‫يدعو‬

‫الله‬

‫نجن‬

‫بن‬

‫يبكي‬ ‫حسان‬

‫بنت‬

‫الله‬

‫اليهود‬

‫سوو‬

‫دينقاع‬

‫ع!أ بني قينقاع ‪......‬‬

‫جمىأ وعبدالله بن‬ ‫حارثة‬

‫لحسان‬

‫في‬

‫بني‬

‫الى‬

‫‪936‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫الإسلام‬

‫بني قينقاع ‪..............................................‬‬

‫رسول‬

‫كغب‬

‫كعب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪364‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بحران‬

‫قينقاع‬

‫زيخد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . .‬‬

‫‪363‬‬

‫ص‬

‫الله‬

‫سبب‬

‫‪0‬‬

‫‪،‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪362‬‬

‫‪.‬‬

‫يمدح‬ ‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪....‬‬

‫‪361‬‬

‫‪.‬‬

‫القتال‬

‫‪0‬‬

‫‪.... ..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الغزوة‬

‫سفيان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪365‬‬

‫‪.‬‬

‫الى‬

‫هذه‬

‫لأبي‬

‫دي‬

‫‪0‬‬

‫‪000‬‬

‫السويق‬

‫النبي‬

‫سبب‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الحارث‬

‫اخاها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪...............‬‬

‫يوم‬

‫بن‬

‫تبكي‬

‫‪0‬‬

‫الأسود‬

‫‪..‬‬

‫بدر‬

‫مسافر‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫بنت‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..........00‬‬ ‫بن‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بدر‬

‫بدر‬

‫أباها‬

‫عتبة‬

‫عبيدة‬

‫الحارث‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عتبة ‪................‬‬

‫لهند‬

‫بنت‬

‫‪.‬‬

‫زمعة‬

‫‪.‬‬

‫عتبة‬

‫بنت‬

‫ترثي‬

‫يوم‬

‫يوم‬

‫عتبة تبكي‬

‫لصفية‬

‫‪.‬‬

‫زهير‬

‫بنت‬

‫‪00000000000000000000000000‬‬

‫بدر‬

‫في‬

‫قصيدة‬

‫اهلاثة‬

‫أبا‬

‫قتلى‬

‫لأمية‬

‫هند‬

‫‪..‬‬ ‫!‬

‫يرثي‬

‫لأمية بن‬

‫ة اخرى‬

‫مر‬

‫يرثي‬

‫الأسود‬

‫أخاه‬

‫جهل‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪036‬‬

‫الى‬

‫بن‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫مق‬

‫"لابت يؤنب‬

‫الأشرف‬

‫قتلى‬

‫ابي‬

‫القردة‬

‫‪.‬‬

‫قريش‬ ‫"لابت‬

‫مياه‬

‫‪.‬‬

‫فيها قريشأ‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫كعب‬

‫كعب‬

‫بن‬

‫بن‬

‫الأشرف‬

‫‪....‬‬

‫‪............‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫نخل!‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪936‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪............................. ..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫الأشرف‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪037‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪375‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪371‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪371‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪371‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪372‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪372‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪375‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪...............................‬ء‪.‬‬ ‫يرد‬

‫تجيب‬

‫‪..‬‬

‫ابن سلول‬

‫‪.........‬‬

‫‪936‬‬

‫‪......‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام ‪،‬ا‬

‫"‬

‫الصفحة‬

‫لمو ضوع‬

‫ا‬

‫كعب‬

‫بن‬

‫سعر‬

‫الأشرف‬

‫لكعب‬

‫يجيب‬

‫بن مالك‬

‫كلمة لحسان‬ ‫محيصه‬

‫مر‬

‫الحمد‬

‫غزوة‬

‫‪.‬‬

‫والضلاة‬

‫أحد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫قتل كعب‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪374‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪376‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪376‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الفه‬

‫‪374‬‬

‫‪.000000000000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000‬‬

‫بن الاشرف‬ ‫‪.‬‬

‫‪374‬‬

‫‪.‬‬

‫والشلام‬

‫‪.‬‬

‫بنت‬

‫‪000000000000000‬‬

‫قتل ابن الأشرف‬

‫بن "لابت في‬

‫وحويصه‬

‫لفه‪،‬‬

‫ميمونه‬

‫عبدالله‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪372‬‬

‫‪376‬‬ ‫اجتماع‬

‫قريش‬

‫ابو عزة‬

‫للحرب‬

‫الجمحي‬

‫مسافع‬

‫ينسى‬

‫الجمحي‬

‫وحسي‬

‫يد‬

‫يحرض‬

‫النبي ع!!‬

‫بني كنانة‬

‫غلام جبير بن مطعم‬

‫عليه‬

‫مع‬

‫ويخرج‬

‫‪..........‬‬

‫المشركين‬

‫‪376‬‬

‫‪... . .. ..‬‬

‫‪376‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪...........‬‬

‫‪377‬‬

‫‪...............................‬‬

‫‪377‬‬ ‫خروج‬

‫لريس‬

‫رويا‬

‫بظعائنها‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫خروج‬

‫عامل‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫انخذال‬

‫الله‬

‫مربع‬ ‫نزول‬

‫رسول‬

‫وصاة‬

‫رسول‬

‫بعض‬

‫من‬

‫ابو‬

‫دجانة‬

‫ابو‬

‫عامر‬

‫ابو‬

‫سفيان‬

‫شعار‬

‫شأن‬

‫مقتل‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫حنظلة‬

‫قصيدة‬

‫حسان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫دجانة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫ابي‬

‫الأسود‬

‫في‬

‫لابي‬

‫سفيان‬

‫بن‬

‫ابن سعوب‬

‫‪0‬‬

‫في‬

‫يجيب‬

‫يمحن على‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫رده‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫احد‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫سيد‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫الشهداء‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪937‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪937‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪385‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪038‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪385‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪381‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪937‬‬ ‫‪937‬‬

‫سنه‬

‫‪...‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لصغر‬

‫‪..‬‬

‫‪000000‬‬

‫وعلي‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫غسيل‬

‫قتل‬

‫‪.‬‬

‫‪378‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.........................‬‬

‫‪381‬‬

‫‪....... .‬‬

‫‪..............................................‬‬

‫‪.‬‬

‫عامر‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫يوم‬

‫‪.‬‬

‫بن عمير‬

‫"لابت‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪378‬‬

‫‪378‬‬

‫‪00000000000000000000000000‬‬

‫من‬

‫ك!‬

‫المطلب‬

‫‪+‬لابت‬

‫‪.‬‬

‫للقتال‬

‫وبعض‬

‫!رو‬

‫القتال‬

‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قريثا‬

‫ابن ابي طلحة‬

‫بن‬

‫‪0‬‬

‫الله‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫يك!‬

‫يحزضان‬

‫أصحاب‬

‫عاصم‬

‫وتعبئته‬

‫للرماة‬

‫رسول‬

‫حمزة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫وامرأته‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫مقتل مصعب‬

‫شأن‬

‫‪%!-‬‬

‫الفاسق‬

‫‪0000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بالشعب‬

‫‪0‬‬

‫‪00000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪!!-‬‬

‫وسيف‬

‫أبو سعد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المنافق‬

‫أجازه‬

‫أبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫القوم‬

‫واصحابه‬

‫‪-‬ج‬

‫قيطي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ومثاورته‬

‫لمجئأ‬

‫المنافقين‬

‫بن‬

‫سعر‬

‫‪.‬‬

‫عجمع‪%‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪377‬‬

‫‪..‬‬

‫ابا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الملائكة‬

‫حنظلة‬ ‫يوم‬

‫بن أبي طالب‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......0000000000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫سفيان‬

‫أبي سفيان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.................‬‬ ‫أحد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪383‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪... ..‬‬

‫‪....‬‬

‫‪383‬‬

‫‪...‬‬

‫‪384‬‬

‫‪...... .. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . .. ..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪........ ....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪383‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪....‬‬

‫‪384‬‬ ‫‪384‬‬ ‫‪385‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫الصفحة‬

‫لمو ضوع‬

‫الحارث‬

‫بن‬

‫الابتلاء‬

‫هشام‬

‫بعد‬

‫عمرة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫ما لقي‬ ‫من‬

‫قريش‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يعير فيها قريشا‬

‫بجعلهم‬

‫مصه‬

‫النفر‬

‫الذين‬

‫الله‬

‫شأن‬

‫ان!‬

‫شأن‬

‫عبدالرحمن‬

‫عرف‬

‫كلمة‬

‫لحسان‬

‫يصعد‬

‫رسول‬

‫مقتل‬

‫بن‬

‫حاطب‬

‫لزمان‬

‫قتل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مخيريق‬

‫نجن‬

‫اصيرم‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مالك‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.+‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مالك‬

‫الله‬

‫طلحة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫ع!‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪387‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪388‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪388‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫غثبة‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫والمسلمون‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪938‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫خلفه‬

‫وقش‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قعودا‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪938‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪938‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪938‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪093‬‬

‫‪.‬‬

‫‪093‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪093‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪193‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪193‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫نجن‬

‫نجن‬

‫بني‬

‫صاست‬

‫عبد‬

‫الجموح‬

‫والمثلة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الاشهل‬

‫‪.‬‬

‫‪-..‬‬

‫(‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫!نه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪193‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪193‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪293‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪293‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بحمره‬

‫بنت‬

‫هند‬

‫اثاثة تجيب‬

‫كلمة أخرى‬ ‫رد‬

‫لوم‬

‫حسان‬

‫الحليس‬

‫هند‬

‫لهند بنت‬ ‫‪.‬‬

‫عليها‬

‫الكناشين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بنت‬

‫عتبة‬ ‫‪.‬‬

‫ابا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫سقيان‬

‫عتبة‬

‫‪.....................................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫العثلة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بحمزة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!ته‬

‫‪.‬‬

‫‪393‬‬

‫‪393‬‬

‫‪.......................................‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪093‬‬

‫‪093‬‬

‫‪00000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ 8‬في‪3‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.............‬‬

‫‪...........‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪388‬‬

‫‪388‬‬

‫‪...00000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫"‬

‫‪386‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪386‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪386‬‬

‫‪387‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪........‬‬

‫مقتل ابي بن خلف‬

‫‪.‬‬

‫وثابت‬

‫سويد‬

‫أحد‬

‫عمرو‬

‫هند‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪385‬‬

‫‪.....................................0000000000000000‬‬

‫الحارث‬

‫شأن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫قاعدا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫على‪ 3‬قل‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫غلام‬

‫مقتل ابي بن خلف‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫الجبل‬

‫المنافق‬

‫‪.‬‬

‫يثيه!‪ %‬كعب‬

‫‪.‬‬

‫حذيفة‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫مج!رو‬

‫‪.‬‬

‫مع‬

‫‪...‬‬

‫صلى‬

‫امية‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫يحرص‬

‫‪.‬‬

‫والد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الى قريش‬

‫اليمان‬

‫أمر‬ ‫ا‬

‫الى‬

‫يكظ‬

‫‪.‬‬

‫الشعب‬

‫عبيدالله‬

‫‪.‬‬

‫ان!‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫بن ثابت في‬

‫بن ابي وفاص‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫لحسان‬

‫النبي‬

‫طلحة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وشأنه‬

‫!ووأ‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫بن ثابت في‬

‫كلمة اخرى‬

‫ععر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عوف‬

‫خلف‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪385‬‬

‫‪..........00000000000000‬‬

‫الله‬

‫عم‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النضر‬

‫‪.‬‬

‫اللواء مع‬

‫‪..‬‬

‫احد‬

‫رسول‬

‫بن‬

‫مقتل‬

‫أمر‬

‫دود!‬

‫بن‬

‫ابي‬

‫مر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!‪%‬‬

‫‪.‬‬

‫النعمان‬

‫من‬

‫سعد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يوم‬

‫مج!برو‬

‫‪.‬‬

‫قاموا‬

‫عين‬

‫‪.‬‬

‫الرسول‬

‫عمارة‬

‫قتادلابن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بقريث!‬

‫اصحاب‬

‫ام‬

‫انتهاء‬

‫يندد‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫لواء‬

‫"لابت‬

‫شجاعة‬

‫اول‬

‫‪.‬‬

‫تحمل‬

‫لحسان‬

‫حسان‬

‫مصل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أبي‬

‫تنديده‬

‫‪0000000000000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬

‫الحارثية‬

‫كلمة‬

‫يرد‬

‫النصر‬

‫على‬

‫سفيان‬

‫به‬

‫‪.‬‬

‫‪385‬‬

‫‪393‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪393‬‬

‫‪493‬‬

‫ا‬

‫"السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫فهرس العوضوعات‬ ‫‪975‬‬

‫ضوع‬

‫المو‬

‫‪493‬‬

‫صنيع‬

‫سفيان‬

‫أبي‬

‫بن‬

‫إبي‬

‫بن‬

‫الربغ‬

‫وصياحه‬

‫طالب‬

‫بالشماتة‬

‫في‬

‫يسير‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫إثر قريثس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪493‬‬

‫‪493‬‬

‫سعد‬

‫النبي‬

‫وسؤال‬

‫عنه‬

‫ي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.،.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪593‬‬

‫ودوف‬

‫يك!‬

‫النبي‬

‫حمزة‬

‫على‬

‫عليه‬

‫وحزنه‬

‫‪.‬‬

‫‪593‬‬

‫رسول‬

‫صلاة‬

‫صبر‬

‫الله‬

‫صفيه‬

‫!‬

‫بنت‬

‫حمزة‬

‫على‬

‫وعلى‬

‫على‬

‫عبد المطلب‬

‫شهداء‬

‫‪. . . . . . + . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫إحد‬

‫‪.........................‬‬

‫اخيها حمزة‬

‫‪693‬‬

‫‪693‬‬

‫النبى‬

‫امر‬

‫بان‬

‫يك!‬

‫الشهداء‬

‫يدفن‬

‫صرعوا‬

‫حيث‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪693‬‬ ‫منزلة‬

‫إحد‬

‫شهداء‬

‫‪0‬‬

‫‪0000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪693‬‬

‫رجوع‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الى‬

‫!‬

‫وصنيع‬

‫المدينة‬

‫بنت‬

‫حمنة‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫جحش‬

‫‪793‬‬

‫نساء‬

‫بكاء‬

‫على‬

‫الأنصار‬

‫‪0000‬‬

‫حمزة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪793‬‬ ‫المرإة‬

‫وصبرها‬

‫الدينارية‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪793‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫خروج‬

‫رسول‬

‫يامر‬

‫ص!‬

‫سيفه‬

‫بغسل‬

‫علي‬

‫وكذلك‬

‫ابي‬

‫بن‬

‫‪....‬‬

‫طالب‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪893‬‬

‫الله‬

‫‪5‬لاني‬

‫يك!‬

‫احد‬

‫يوم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الى‬

‫الأسد‬

‫حمراء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪893‬‬

‫صنيع‬

‫الخزاعي‬

‫معبد‬

‫المشركين‬

‫وتخويفه‬

‫‪993‬‬ ‫!‪-‬‬

‫عزة‬

‫ابي‬

‫‪.‬‬

‫الجمحي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪993‬‬

‫مفتل‬

‫معاوية‬

‫شان‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫لمحيص‬

‫المغيرة‬

‫بن‬

‫بن‬

‫ابن‬

‫ابي‬

‫المؤمنين‬

‫العاص‬

‫أبي‬

‫سلول‬

‫يوم‬

‫‪..‬‬

‫احد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬ء‬

‫ما‬

‫ذكر‬

‫أنزل‬

‫نزول‬

‫الله‬

‫ستين‬

‫عز‬

‫اية‬

‫وجل‬

‫من‬

‫في‬

‫آل‬

‫من‬

‫إحد‬

‫عمران‬

‫القرآن‬

‫وتفسير‬

‫‪.. .‬‬

‫غريبها‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪... . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪945‬‬

‫من‬

‫ذكر‬

‫باحد‬

‫استسهد‬

‫المهاجرين‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫والأنصار‬

‫‪945‬‬

‫من‬

‫استشهد‬

‫من‬

‫المهاجرين‬

‫من‬

‫استشهد‬

‫من‬

‫الأنصار‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪945‬‬

‫استشهد‬

‫عدة من‬ ‫استدرال‬

‫ذكر‬

‫من‬

‫قتلى‬

‫ابن‬

‫قنل‬

‫من‬

‫هثام‬

‫من‬

‫قريش‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫المسلمين‬

‫على‬

‫يوم‬

‫احد‬

‫ابن‬

‫إحد‬

‫وتسمية‬

‫‪..‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫احصاء‬

‫المشركين‬

‫يوم‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫اسحاق‬

‫‪00‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.0003‬‬

‫‪.‬‬

‫قاتليهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪412‬‬

‫قتلى‬

‫احصاء‬

‫قريش‬

‫يوم‬

‫احد‬

‫‪000000000000000000000000000000000‬‬

‫الشنر‬

‫بوم‬

‫إحد‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪412‬‬

‫ذكر‬

‫من‬

‫ما قيل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪412‬‬

‫لصمد‬

‫ه‬

‫بن‬

‫هبيره‬

‫وهب‬

‫ابي‬

‫‪0000000000000‬‬

‫المخزومي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪413‬‬

‫حسان‬

‫كعب‬ ‫قصيدة‬

‫بن‬

‫يجيب‬

‫"لابت‬

‫بن مالك‬ ‫‪.‬لعبدالله‬

‫هبيرة‬

‫يجيب‬ ‫بن‬

‫الزبعرى‬

‫بن‬

‫وهب‬

‫ابي‬

‫‪..‬‬

‫هبيرة بن أبي وهب‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪......‬ء‪....0..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .. ..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"السيرة لابن هشام ‪،‬‬

‫"لا‪71‬‬

‫لمو‬

‫ضوع‬

‫الصنحة‬

‫بن‬

‫ا‬

‫حسان‬

‫قصيدة‬

‫يجيب‬

‫ثابت‬

‫لكعب‬

‫بن‬

‫ضرار‬

‫بن‬

‫ابن‬

‫مالك‬

‫الخطاب‬

‫الزبعرى‬

‫يرثي‬

‫الفهري‬

‫قصيدة‬

‫لعبدالله‬

‫بن‬

‫الزبعرى‬

‫قصيدة‬

‫لحسان‬

‫بن‬

‫ثابت‬

‫قصيدة‬

‫لعمرو‬

‫بن‬

‫قصيدة‬

‫لكعب‬

‫بن مالك‬

‫يرد‬

‫‪،‬‬

‫العاص‬

‫بها‬

‫في‬

‫بن‬

‫قتلى‬

‫على‬

‫يوم‬

‫ابن‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫لضرار‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫الفهري‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫لضرار‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫الفهري‬

‫في‬

‫قصيدة‬

‫لعمرو‬

‫بن‬

‫العاص‬

‫قصيدة‬

‫لكعب‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫يرد‬

‫قصيدة‬

‫لحسان‬

‫ثابت‬

‫يذكر‬

‫قصيدة‬

‫للحجاج‬

‫بن‬

‫علاط‬

‫بن‬

‫على‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫لحسان‬

‫بن‬

‫ثابت‬

‫يبكي‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫لحسان‬

‫بن‬

‫ثابت‬

‫يرثي‬

‫قصيدة‬

‫لكعب‬

‫بن‬

‫بن مالك‬

‫مالك‬

‫يرثي حمزة‬

‫قصيدة لكعب‬ ‫قصيدة أخرى‬ ‫قصيدة‬

‫تنسب‬

‫لعبداله‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫لكعب‬

‫قصيدة‬

‫لضرار‬

‫كلمة‬

‫أبي‬

‫بن‬

‫زعنة‬

‫كلمة تنسب‬

‫كلمة‬

‫كلمة‬

‫لعبدالله‬

‫صفية‬

‫بنت‬

‫نعم بنت‬ ‫أبو‬

‫كلمة‬ ‫يوم‬

‫الحكم‬

‫لهند‬

‫الخطاب‬

‫في‬

‫يوم‬

‫التميمي‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫سعيد‬

‫سعيد‬

‫ابن‬

‫عتبة‬

‫بنت‬

‫سنة‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . .‬‬

‫‪418‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪941‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫يعزي‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪425‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪042‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪421‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪422‬‬

‫‪..‬‬

‫أحد‬

‫‪.. .‬‬

‫‪...‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.......‬‬

‫بن‬

‫أحد‬

‫‪..‬‬

‫مالك‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫العاص‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪423‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.. . . . . . . .‬‬

‫‪... . . . . .‬‬

‫‪. . . .‬‬

‫‪423‬‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪424‬‬

‫‪425‬‬

‫في‬

‫‪............‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫يوم أحد‬

‫حمزة‬

‫شماس‬

‫‪................ .....‬‬

‫نعما‬

‫‪426‬‬

‫‪..................... ....‬‬ ‫رثاء‬

‫حمزة‬

‫‪427‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪. . . .‬‬

‫‪942‬‬

‫‪....‬‬

‫‪942‬‬

‫‪942‬‬

‫‪.........................‬‬

‫‪... . . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.،......‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪. . . . . .‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.................................‬‬

‫شماس‬

‫زوجها‬

‫‪... . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪435‬‬

‫‪043‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪431‬‬

‫‪. . . . . .‬‬

‫‪.................‬‬ ‫ثلاب‬

‫‪435‬‬

‫‪043‬‬

‫‪..............................‬‬ ‫‪.. . . .‬‬

‫‪428‬‬

‫‪428‬‬

‫‪...............................‬‬

‫بن عثمان‬ ‫في‬

‫‪426‬‬

‫‪................................‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫أخاها‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪941‬‬

‫‪042‬‬

‫‪...............‬‬

‫لكعب‬

‫في‬

‫أخته‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..................................‬‬

‫‪..........‬‬

‫ترثي‬

‫زوجها‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.000000000000000000000000000000000‬‬

‫المطلب‬

‫تبكي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......................................‬‬

‫‪.. .‬‬

‫الزبعرى‬

‫‪.‬‬

‫‪418‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...........................‬‬

‫يوم‬

‫أحد‬

‫‪. . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪417‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫وعمرو‬

‫أحد‬

‫حمزة‬

‫في يوم أحد‬

‫لعلي بن أبي طالب‬

‫الزجيع‬

‫فيها‬

‫أو‬

‫في‬

‫كلمة لعكرمة بن أبي جهل‬ ‫للأعشى‬

‫فيها‬

‫أيضا‬

‫بن مالك‬

‫‪..‬‬

‫يوم‬

‫شهداء‬

‫بن مالك في يوم أحد‬ ‫بن‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....................................‬‬

‫فيها حمزة‬

‫رواحة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الخطاب‬

‫اللواء‬

‫بن مالك في يوم أحد‬ ‫لكعب‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪417‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......................‬‬

‫أحد‬

‫‪...‬‬

‫بن‬

‫أصحاب‬

‫‪.......‬‬

‫يرثي‬

‫يوم‬

‫ضرار‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . . .‬‬

‫أحد‬

‫‪. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫بن العاص‬

‫أحد‬

‫فيها‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫المشركين‬

‫‪..0000000‬‬

‫يوم‬

‫بها‬

‫مالك‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫الزبعرى‬

‫يجيب‬

‫في‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫أحد‬

‫أحد‬

‫يوم‬

‫‪.‬‬

‫أحد‬

‫كعب‬

‫فيها‬

‫يرد‬

‫‪.‬‬

‫وشهداء‬

‫على‬

‫يرثى‬

‫‪.‬‬

‫بها عمرو‬

‫كعب‬

‫ذكر‬

‫‪.‬‬

‫حمزة‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪416‬‬

‫‪431‬‬

‫‪431‬‬

‫‪.... . . . . . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪. . . .‬‬ ‫‪431‬‬

‫قدوم‬

‫رهط‬

‫من‬

‫عضل‬

‫والقارة‬

‫على‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫ع!!‬

‫‪.. .‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪431‬‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫ا‬

‫"‬

‫لسيرة‬

‫لابن‬

‫هشام‬

‫‪711‬‬

‫لمو‬

‫ضوع‬ ‫النفر الذين‬

‫اسماء‬

‫رسول‬

‫أرسلهم‬

‫الله‬

‫مع‬

‫‪-‬لمجن!‬

‫والغدر‬

‫الرهط‬

‫‪00‬‬

‫بهم‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪432‬‬

‫‪433‬‬

‫مقتل‬

‫زيد‬

‫شأن‬

‫خبيب‬

‫الدثنة‬

‫بن‬

‫‪...‬‬

‫بن عدي‬

‫قصيدة‬

‫لخبيب‬

‫قصيدة‬

‫لحسان‬

‫قصيدة‬

‫اخرى‬

‫لحصيدة‬

‫ثالثة لحسان‬

‫‪....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪........‬‬

‫‪........ .... ..‬‬

‫بن عدي‬ ‫بن‬

‫‪....‬‬

‫ثابت‬

‫حين‬

‫قدم للقتل‬

‫يرثي‬

‫فيها خبيبا‬

‫‪....... .. ..‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪........ ....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪435‬‬

‫‪...00000000000000000‬‬ ‫‪.... .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪433‬‬

‫‪435‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪436‬‬ ‫لحسان‬

‫كلمة لحسان‬

‫يرثي‬

‫يرثي‬

‫لحسان‬

‫يهجو‬

‫ايضا يهجو‬

‫خبيبا‬

‫فيها خبيبا‬

‫بن ثابت يهجو‬

‫كلمة اخرى‬ ‫حسان‬

‫فيها‬

‫‪.‬‬

‫فيها هذيلا‬

‫ثابت‬

‫قصيدة‬

‫اخرى‬

‫لحسان‬

‫قصيدة‬

‫اخرى‬

‫لحسان‬

‫بن ثابت يهجو‬

‫قصيدة‬

‫اخرى‬

‫لحسان‬

‫قصيدة‬

‫لحسان‬

‫ثابت‬

‫بن‬

‫من‬

‫فيها هذيلا‬

‫يهجو‬

‫يبكي‬

‫‪....‬‬

‫هذيل‬

‫‪........ ....‬‬

‫يهجو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪436‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪437‬‬

‫‪.......0000000000000‬‬

‫فيها بني لحيان بطن‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪............‬‬

‫هذيلا ‪........‬‬

‫ثابت‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........‬‬

‫هذيلا‬ ‫هذيلا‬

‫‪.. . . .‬‬

‫فيها خبيبا وأصحابه‬

‫‪437‬‬

‫‪... .... .. ..‬‬

‫‪.............‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪437‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪38‬‬

‫‪...........‬‬ ‫‪ . . . . . . . .‬ء‪.‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪437‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪38‬‬

‫‪38‬‬

‫‪93‬‬ ‫بئر‬

‫حديث‬

‫ان!‬

‫معونة‬

‫بن‬

‫عبدالله‬

‫ذهاب‬

‫النضبر‬

‫رسول‬

‫في‬

‫النضير‬

‫قتل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النضير‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫يستعينهم‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫بديل‬

‫كلاب‬

‫ازبع‬

‫الى‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫بني‬

‫‪.‬‬

‫نافع بن‬

‫معونة‬

‫جعفر‬

‫سنة‬

‫‪.‬‬

‫بديل‬

‫بئر‬

‫بني‬

‫‪-‬جمي!‪%‬‬

‫يتامرون‬

‫بن‬

‫شهداء‬

‫يعير‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بقتل‬

‫نافع‬

‫يرثي‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يفخر‬

‫يرثي‬

‫مالك‬

‫بني‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫السلمي‬

‫ثابت‬

‫بن‬

‫انجلاء‬

‫‪.‬‬

‫رواحة‬

‫بن‬

‫كعب‬

‫بنو‬

‫عباس‬

‫بن‬

‫حسان‬

‫أفر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫دية‬

‫‪.‬‬

‫القتيلين‬

‫والله تعالى‬

‫لمج!‪%‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . .‬‬

‫يحفظه‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪42‬‬

‫‪42‬‬ ‫بني‬

‫استسلام‬

‫وجلاوهم‬

‫النضير‬

‫المدينة‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪43‬‬

‫اسلم‬

‫من‬

‫نزول‬

‫سورة‬

‫بني‬

‫رجلان‬

‫النضير‬

‫‪....‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪............‬‬

‫‪43‬‬

‫قصيدة‬

‫الحشر‬

‫للقيم‬

‫‪ 5‬شسب‬ ‫سماك‬

‫في‬

‫العبسي‬

‫بني‬

‫‪،‬‬

‫النضير‬

‫وتنسب‬

‫‪.‬‬

‫لقيس‬

‫لعلى بن ابي طالب‬ ‫يرد‬

‫اليهودي‬

‫على‬

‫قصيدة‬

‫لكعب‬

‫بن مالك‬

‫قصيدة‬

‫لسماك‬

‫اليهودي‬

‫قصيدة‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بحر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫اجلاء‬

‫‪.‬‬

‫بني‬

‫في اجلاء بني النضير‬ ‫علي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫يرد‬

‫بن‬

‫كعب‬

‫مالك‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪. .‬‬

‫النضير‬

‫‪.........‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في اجلاء بني النضير ومقتل كعب‬ ‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪446‬‬

‫بن الاشرف‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪446‬‬

‫‪447‬‬ ‫كلمة‬

‫بن‬

‫لعباس‬

‫يمدح‬

‫مرداس‬

‫النضير‬

‫بني‬

‫‪..‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪... . . . . . . .‬‬

‫‪447‬‬ ‫خوات‬

‫بن‬

‫جبير‬

‫يرد‬

‫العباس‬

‫على‬

‫مرداس‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪447‬‬ ‫العباس‬

‫بن‬

‫مرداس‬

‫يرد‬

‫على‬

‫خوات‬

‫بن‬

‫جبير‬

‫ا‪،‬‬

‫ا‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪712‬‬ ‫ضوع‬

‫لمو‬

‫الصعحه‬

‫ا‬

‫قصيدة‬

‫لكعب‬

‫غزو‬ ‫غزوة‬

‫بني‬

‫ذات‬

‫من‬

‫حديث‬

‫صنة‬

‫غطفان‬

‫أبو‬

‫غزوة‬

‫غزوة‬

‫الختدق‬

‫في‬

‫لعبدالله‬

‫لحسان‬

‫بن‬

‫ثابت‬

‫الجتدل‬

‫اليهود‬

‫اليهود‬

‫تحرض‬

‫غطفان‬

‫أيضأ‬

‫الأحزاب‬

‫حفر‬

‫ما‬

‫‪.‬‬

‫الخندق‬

‫ظهر‬

‫نزول‬

‫الله‬

‫اشتداد‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يك!‬

‫جماعة‬

‫من‬

‫قصيدة‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫يعلم‬

‫ابي‬

‫كعب‬

‫بنقض‬

‫وظهور‬

‫نفاق‬

‫يحاول‬

‫الصلح‬

‫يستشير‬

‫المشركين‬

‫يقتل‬

‫لعلي بن ابي طالب‬ ‫بن‬

‫عكرمة‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫سعد‬

‫شأن‬

‫صفية‬

‫نعيم‬

‫بن‬

‫بن‬ ‫بنت‬

‫مسعود‬

‫نعيم بن مسعود‬ ‫نعيم بن مسعود‬

‫جهل‬

‫ي‬

‫معاذ‬ ‫عبد‬

‫يفر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪452‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪452‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪453‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪453‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اتفاقهم‬

‫في‬

‫حفر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اسد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أسد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫من‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يتأكد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ب!‬

‫الله‬

‫له‬

‫‪.‬‬

‫‪-. . .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫ذلك‬

‫من‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪455‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪456‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪456‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪456‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪457‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.. . . . . . . .‬‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪457‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . . . . .‬‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪457‬‬

‫فيأبى‬

‫الصلح‬

‫بخيولهم‬

‫رمحه‬

‫‪.. . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫قبول‬

‫ود‬

‫قتله عمرو‬

‫يوم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قريش‬

‫فيرسل‬

‫غطفان‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫الخندق‬

‫القرظي‬

‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫مع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫معاذ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪453‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫مالك‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫الخندق‬

‫واصحابه‬

‫لكعب‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫ويلقي‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫مع‬

‫في‬

‫‪000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫المنافقين‬

‫عمرو‬

‫‪944‬‬

‫‪.‬‬

‫كعب‬

‫سعد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪944‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪448‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪................................‬‬

‫بن عبد ود‬

‫فيهجوه‬

‫الخندق‬

‫‪.......-.‬‬

‫حسان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪................‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪458‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪458‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪................................................‬‬ ‫المطلب‬

‫الغطفاني‬

‫واليهودي‬

‫يعلن‬

‫الذي‬

‫ويعرض‬

‫اسلامه‬

‫عند بني قريظة يخذلهم‬ ‫عند قريش‬

‫‪448‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫يقتحمون‬

‫طالب‬

‫ابي‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لها‬

‫‪0‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪453‬‬

‫الايات‬

‫المدينة‬

‫يحرض‬

‫!وو‬

‫الخوف‬

‫علي‬

‫‪.‬‬

‫حول‬

‫اخطب‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬ء‪....‬‬

‫‪...‬‬

‫‪448‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫خضبى‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المدينة‬

‫"لابت‬

‫صنة‬

‫قوادهم‬

‫الله‬

‫المشركين‬

‫رسول‬

‫اصابة‬

‫‪.‬‬

‫لرسول‬

‫بن‬

‫شعار‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫وتذكر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وتنسب‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫محك!‪%‬‬

‫الآخرة‬

‫الأول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الى‬

‫‪0000‬‬

‫بدر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ابن هشام‬

‫كيفيتها‬

‫الطريق‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫جسان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫جواب‬

‫عند‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫المعونة‬

‫وأسماء‬

‫‪.‬‬

‫الآخرة‬

‫غزوة‬

‫خضبى‬

‫‪.‬‬

‫ع!ي!‪%‬‬

‫بدر‬

‫‪.. .‬‬

‫تحرض‬

‫‪.‬‬

‫ازبع‬

‫ربيع‬

‫قريثا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫صنة‬

‫في‬

‫وتعدها‬

‫خروج‬

‫الله‬

‫جم‪%‬‬

‫شهر‬

‫صنة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النضير‬

‫برسول‬

‫يجيب‬

‫في‬

‫في‬

‫ان‬

‫رواحة‬

‫بني‬

‫النبي‬

‫في‬

‫الحارث‬

‫‪.‬‬

‫يفتك‬

‫شغبان‬

‫بن‬

‫سفيان‬

‫دومة‬

‫عن‬

‫رواحة‬

‫ابن‬

‫غزو‬

‫ازبع‬

‫رسول‬

‫بدبر الآخرة ‪،‬‬

‫ة‬

‫بعد‬

‫يحاول‬

‫مع‬

‫لعبدالله‬

‫‪.‬‬

‫والروايات‬

‫جابر‬

‫قصيدة‬

‫كان‬

‫في‬

‫الخوف‬

‫رجل‬

‫مالك‬

‫المصطلق‬

‫الرقاع‬

‫صلاة‬

‫غزوة‬

‫بن‬

‫او‬

‫بن‬

‫في‬

‫العباس‬

‫مرداس‬

‫‪. .‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪448‬‬

‫يخذلهم‬

‫يطيف‬

‫بالحصن‬

‫معونته‬

‫‪...‬‬

‫‪...................................‬‬

‫‪.....................................‬‬

‫‪945‬‬ ‫‪945‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪!.. . .. .. .. .. . .. ..‬‬

‫‪458‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪945‬‬ ‫‪465‬‬ ‫‪046‬‬ ‫‪465‬‬

‫ا‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"‬

‫لسيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪713‬‬

‫لموضوع‬

‫نعيم بن مسعود‬

‫يخذلهم‬

‫عند غطفان‬

‫‪046‬‬

‫‪..................‬‬

‫‪461‬‬ ‫اختلاف‬

‫الأحزاب‬

‫رسول‬

‫غزوة‬

‫مج!‬

‫الله‬

‫بيي‬

‫فيما‬

‫قريظة‬

‫بينهم‬

‫يرسل‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫حذيفة‬

‫سنة‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اليمان‬

‫‪.. .‬‬

‫خضمس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يتعرف‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫له‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫حال‬

‫‪-. . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫القوم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪461‬‬ ‫‪462‬‬

‫‪. . . . . . . .‬‬

‫‪462‬‬ ‫علي‬

‫أبي‬

‫بن‬

‫يتقدم‬

‫طالب‬

‫رسول‬

‫براية‬

‫جمي!‪%‬‬

‫الله‬

‫‪. .‬‬

‫‪.. . . . . . . .‬‬

‫‪463‬‬ ‫بني‬

‫حصار‬

‫‪.‬‬

‫قريطة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪463‬‬ ‫شان‬

‫أبي‬

‫اسلام‬ ‫أمر‬

‫لبابة‬

‫واستشارة‬

‫جماعة‬

‫عمرو‬

‫من‬

‫بن‬

‫يهود‬

‫بني‬

‫سعدى‬

‫حكم‬

‫تنفيذ حكم‬

‫قتل حى‬ ‫لم‬

‫حكم‬

‫يقتل‬

‫من‬

‫قصة‬

‫الزبير‬

‫شان‬

‫عطية‬

‫رسول‬

‫نساء‬

‫بن‬

‫‪..‬‬

‫ذلك‬

‫‪....‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫‪........‬‬

‫بن معاذ في‬

‫بن أخطب‬

‫‪....‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫بن معاذ !نه‬ ‫سعد‬

‫وتوبته‬

‫‪......‬‬

‫القرظي‬

‫بنو قريظة تنزف على‬ ‫سعد‬

‫اياه‬

‫هدل‬

‫‪،‬‬

‫بعد‬

‫‪. . . . . . .‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫فيحكم‬

‫‪.‬‬

‫فيهم سعد‬

‫معاذ‬

‫بن‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بني‬

‫الا‬

‫قريطة‬

‫‪...............‬‬

‫‪......‬‬

‫باطا القرظي‬

‫‪465‬‬

‫‪466‬‬

‫واحدة‬

‫‪. . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪464‬‬

‫‪465‬‬

‫‪...0000000000000000000000000‬‬ ‫امرأة‬

‫‪464‬‬

‫‪. . . . . . . .‬‬

‫‪........ ....‬‬

‫بني قريطة‬

‫‪.‬‬

‫‪464‬‬

‫‪....‬‬

‫‪466‬‬ ‫‪466‬‬ ‫‪467‬‬

‫ورفاعة‬

‫القرظي‬

‫سموأل‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪467‬‬ ‫الله‬

‫رسول‬

‫يقسم‬

‫يك!!‬

‫بني‬

‫فيء‬

‫عمرو‬

‫‪.‬‬

‫قريظة‬

‫القرظية‬

‫مع‬

‫رسول‬

‫شان‬

‫ريحانة‬

‫بنت‬

‫قريطة‬

‫في‬

‫القران‬

‫نزول‬

‫قصة‬

‫الخندق‬

‫وشي‬

‫بن‬

‫معاذ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫معاذ‬

‫‪........................‬‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫!‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪467‬‬ ‫‪468‬‬ ‫‪047‬‬

‫سعد‬

‫وفاة‬

‫رثا‪ .‬سعد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪471‬‬

‫‪......‬‬

‫‪471‬‬ ‫الشهداء‬

‫يوم‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫الخندق‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪472‬‬ ‫القتلى‬

‫من‬ ‫ما‬

‫قيل‬

‫المشركين‬

‫من‬

‫استشهد‬ ‫من‬

‫قصيدة‬

‫كعب‬

‫الشغر‬

‫لضرار‬

‫بن‬

‫في‬

‫من‬

‫مالك‬

‫يوم‬

‫المسلمين‬ ‫في‬

‫بن‬

‫افر‬

‫الخندق‬

‫في‬

‫يوم‬

‫الختدق‬

‫الخطاب‬

‫يجيب‬

‫‪..‬‬

‫بني‬

‫وبنى‬

‫الفهري‬

‫بن‬

‫ضرار‬

‫‪.. . .‬‬

‫قريطة‬

‫تربظة‬

‫في‬

‫‪......‬‬ ‫‪.‬‬

‫يوم‬

‫‪. . . . . . . . . . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫الخطاب‬

‫‪......‬‬ ‫‪..‬‬

‫الخندق‬

‫‪.‬‬

‫‪000‬‬

‫‪.‬‬

‫الفهري‬

‫‪472‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪472‬‬ ‫‪472‬‬ ‫‪473‬‬ ‫‪474‬‬

‫الزبعرئ‬

‫قصيدة‬

‫لابن‬

‫قصيدة‬

‫لحسان‬

‫قصيدة‬

‫لكعب‬

‫بن‬

‫في‬

‫الخندق‬

‫يوم‬

‫‪..‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪. . . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪474‬‬ ‫بها‬

‫يجيب‬

‫مالك‬

‫ابن‬

‫الزبعرى‬

‫الأنصاري‬

‫‪.‬‬

‫يجيب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بها ابن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الزبعرى‬

‫قصيدة‬

‫لكعب‬

‫بن مالك‬

‫في‬

‫يوم الخندق‬

‫‪.........‬‬

‫قصيدة‬

‫لكعب‬

‫بن مالك‬

‫في‬

‫يوم الخندق‬

‫‪...............‬‬

‫قصيدة‬

‫إخرى‬

‫لكعب‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫في‬

‫يوم‬

‫الخندق‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫أيضأ‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪475‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . .. .. .‬‬

‫‪476‬‬ ‫ور‪47‬‬ ‫‪477‬‬

‫ا‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"السيرة لابن هشام ‪،،‬‬

‫‪714‬‬

‫لمو‬

‫ضوع‬

‫الصفحة‬

‫ا‬

‫قصيدة‬

‫بن‬

‫لمسافع‬

‫كلمة اخرى‬ ‫كلمة‬

‫لهبيرة‬

‫كلمة‬

‫اخرى‬

‫حسان‬

‫عبد‬

‫لمسافع‬ ‫بن‬

‫مناف‬

‫يرثي‬

‫بن عبد مناف‬ ‫وهب‬

‫ابي‬

‫لهبيرة‬

‫عمرو‬

‫يعتذر‬

‫ابي‬

‫بن‬

‫بن ثابت يفخر‬

‫بن‬

‫في‬

‫عن‬

‫وهب‬

‫بقتل عمرو‬

‫‪... .‬‬

‫مقتل عمرو‬ ‫فراره‬

‫‪.‬‬

‫عبدود‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫ويرثي‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫عمرو‬

‫‪...‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫كلعة اخرى‬

‫لحسان بن ثابت ‪..................................‬‬ ‫بن ثابت يرثي سعدا‬

‫لصيدة‬

‫اخرى‬

‫لحسان‬

‫بن‬

‫ثابت‬

‫يرثي‬

‫‪.‬‬

‫والشهداء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لصيدة‬

‫اخرى‬

‫لحسان‬

‫بن‬

‫ثابت‬

‫في‬

‫بني‬

‫قريظة‬

‫لصيدة‬

‫اخرى‬

‫لحسان‬

‫بن‬

‫ئابت‬

‫في‬

‫بني‬

‫قريظة‬

‫‪...............‬‬

‫كلمة‬

‫ابو‬

‫اخرى‬

‫لحسان‬

‫ابن‬

‫سفيان‬

‫بن‬

‫"لابت‬

‫الحارث‬

‫في‬

‫يجيب‬

‫قريظة‬

‫حسان‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫"لابت‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪478‬‬

‫‪947‬‬

‫‪.... ....‬‬

‫‪947‬‬

‫‪........‬‬

‫‪947‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪048‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.................‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.................‬‬

‫‪......‬‬

‫بني‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......................‬‬

‫‪............‬‬

‫سعدا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.............‬‬

‫كلعة اخرى‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪478‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫لحسان‬

‫كلمة لحسان‬

‫بن "لابت في‬

‫ود‬

‫‪.‬‬

‫‪................ ..‬‬ ‫مقتل عمرو‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.................‬‬ ‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪478‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪485‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪...‬‬

‫‪485‬‬

‫‪481‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪481‬‬

‫‪481‬‬

‫‪481‬‬

‫مفنل‬

‫جرال‬

‫جبل‬

‫بن‬

‫سلام‬

‫نجن ا‪.‬ى‬

‫الخزرج‬

‫الحقيق‬

‫ابيات‬

‫عمرو‬

‫نجن‬

‫ععرو‬

‫لمجض‬

‫في‬

‫مقتل‬

‫العاص‬

‫بن‬

‫الله‬

‫والخزرج‬ ‫في‬

‫قتله‬

‫في‬

‫مرضاة‬ ‫بن‬

‫كعب‬

‫وخالد‬

‫العاص‬

‫ايضا‬

‫‪....................‬‬

‫رسول‬

‫الأوس‬ ‫حسان‬

‫افلام‬

‫يجيب‬

‫تستأذن‬

‫شاف!‬

‫حسان‬

‫‪000000000000000000000000000000000‬‬

‫نجن‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫الأشرف‬

‫‪.‬‬

‫يذهبون‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000‬‬

‫وسلام‬

‫الوييد‬

‫واصحابه‬

‫‪.‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪... .. ..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ابي‬

‫‪.‬‬

‫الحبش!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الحقيق‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000 0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪482‬‬

‫‪482‬‬

‫‪482‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪482‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000000‬‬

‫‪483‬‬

‫‪483‬‬

‫‪484‬‬

‫ا‬ ‫لنجاشي‬

‫عمرو‬

‫لعمرو‬

‫يسلم‬

‫اجتماع‬

‫على‬

‫عمرو‬

‫ابيات‬

‫يد‬

‫بن‬

‫لابن‬

‫بق‬

‫‪0000000000000‬‬

‫العاص‬

‫النجاشي‬

‫العاص‬

‫الزبعرى‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..0000000000000000000000000000000‬‬

‫وخالد‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫خالد‬

‫الوليد‬

‫بن‬

‫وعثمان‬

‫‪.‬‬

‫طلحة‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪0000000000000‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪484‬‬

‫‪484‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪484‬‬

‫‪485‬‬ ‫غزوه‬

‫وة‬

‫ص‬

‫في‬

‫لحيان‬

‫ذي‬

‫قرب‬

‫‪0000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00 0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫س‬

‫سبب‬

‫‪.‬‬

‫الغزوة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪485‬‬

‫‪486‬‬

‫‪486‬‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫محرز‬

‫بن‬

‫اسماء‬

‫أفراس‬

‫ع!نج‬

‫نضلة‬

‫ينادي‬

‫بالفزع‬

‫يلحق‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فيقبل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بالقوم‬

‫المسلمين‬

‫عليه‬

‫فرسان‬

‫فيقتلونه‬

‫اصحابه‬

‫‪.............‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪....‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪486‬‬

‫‪487‬‬

‫‪487‬‬ ‫قتلئ‬

‫‪.‬‬

‫المشركين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪487‬‬ ‫انفلات‬

‫المرأة‬

‫الغفاري!‬

‫‪488‬‬ ‫قصيدة‬

‫لحسان‬

‫بن‬

‫‪4‬لابت‬

‫في‬

‫يوم‬

‫ذي‬

‫قرد‬

‫‪0000000000000000000000000000‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪488‬‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"السيرة‬

‫هشام‬

‫لابن‬

‫"‬

‫‪715‬‬

‫لمو‬

‫الصعحة‬

‫ضوع‬

‫سعد‬

‫بن زيد وحسان‬ ‫أخرى‬

‫ة‬

‫قصيدة‬

‫بن ثابت‬

‫لحسان‬

‫لكعب‬

‫بن‬

‫‪..........................‬‬

‫ثابت‬

‫في‬

‫بن مالك‬

‫‪948‬‬

‫في‬

‫يوم‬

‫يوم ذي‬

‫ذي‬

‫قرد‬

‫قرد‬

‫‪.. . . . . . . . . .‬‬

‫‪948‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪948‬‬

‫‪.................00‬‬

‫‪948‬‬ ‫‬‫غزوة‬

‫ة‬

‫لشداد‬

‫بيي‬

‫بن‬

‫عارض‬

‫المضطلق‬

‫الجشمي‬

‫بالمريسيع‪،‬‬

‫في‬

‫في‬

‫يوم‬

‫شغبان‬

‫برد‬

‫ذي‬

‫سنة‬

‫‪... .‬‬

‫‪.‬‬

‫ست‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪094‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪594‬‬ ‫سلول‬

‫ابن‬

‫والفتنة‬

‫عبدالله‬

‫أمر‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫عبدالله‬

‫بن‬

‫مقيس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أبي‬

‫صبابة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يستأذن‬

‫وكلمته‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫قاتل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫أخيه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قتل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أبيه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪194‬‬

‫‪. . . . . . . .‬‬

‫‪294‬‬

‫‪..................‬‬

‫‪294‬‬ ‫شعار‬

‫المسلمين‬

‫قتلى‬

‫بني‬

‫سبايا‬

‫بني‬

‫الأقك‬

‫خبر‬

‫يوم‬

‫بني‬

‫المصطلق‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . . . . .‬‬

‫‪.000000000000000000‬‬

‫المصطلق‬

‫في‬

‫المصطلق‬

‫‪...‬‬

‫وأمر‬

‫بني‬

‫غزوة‬

‫بنت‬

‫جويرية‬

‫المضطلق‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪294‬‬

‫‪..............‬‬ ‫الحارث‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪294‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪394‬‬

‫‪. . . .‬‬

‫‪394‬‬ ‫عادة‬

‫رسول‬

‫سبب‬

‫الله‬

‫في‬

‫‪-‬لمج!‪%‬‬

‫الخروج‬

‫تاخر عائشة عن‬

‫مرض‬

‫بعد‬

‫عائشة‬

‫بين صفوان‬ ‫قصيدة‬

‫أمر الحديخبية ‪ ،‬في‬ ‫سهيل‬

‫عائشة‬

‫اخر‬

‫عنرو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن ثابت‬ ‫أم‬

‫سنة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪،‬وذكر‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫المؤمنين‬

‫صت‬ ‫‪.‬‬

‫‪........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪494‬‬

‫‪....‬‬

‫‪794‬‬

‫‪...... ....‬‬

‫بيعة الرضوان‬ ‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..............‬‬

‫‪0000000000000‬‬

‫وحسان‬

‫تبرئة‬

‫نسائه‬

‫‪.....‬‬

‫المدينة‬

‫بن المعطل‬

‫حسان‬

‫بن‬

‫القوم‬

‫وصولها‬

‫في‬

‫باحدى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪494‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪. . .‬‬

‫والصلح‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪894‬‬ ‫رسول‬

‫بين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫القه‬

‫!‬

‫وبين‬ ‫‪994‬‬ ‫‪994‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫!‬

‫يستنفر‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬ج!‪%‬‬

‫يسلك‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫جمب!‬

‫ينزل‬

‫مجيء‬

‫بديل‬

‫بن‬

‫لريش‬

‫تبعث‬

‫لريش‬

‫تبعث‬

‫عروة‬

‫رسول‬

‫غير‬

‫غير‬

‫قريش‬

‫ماء‬

‫الخزاعي‬

‫بن‬

‫علقمة‬

‫الى‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪........ .‬‬

‫الى‬

‫بن مسعود‬

‫يرسل‬

‫‪-‬لمجروأ‬

‫طريق‬

‫على‬

‫ورقاء‬

‫الحليس‬

‫الله‬

‫الناس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪..............‬‬

‫الله‬

‫‪! . . . . . . . . . . .‬‬

‫يك!‪%‬‬

‫‪551‬‬

‫‪......0000000000000000000‬‬

‫‪551‬‬

‫الثففي ‪.................. ....‬‬

‫قريش‬

‫بن‬

‫خراش‬

‫‪994‬‬

‫الخزاعي‬

‫أمية‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪205‬‬ ‫‪552‬‬

‫درسل‬

‫لريش‬

‫رسول‬

‫بيعه‬

‫العيون‬

‫الله‬

‫‪-‬لمج!! يبعث‬

‫‪.‬‬

‫الرضوان‬

‫سبب‬

‫‪.‬‬

‫البيعة‬

‫لم يتخلف‬

‫لاستطلاع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أخبار‬

‫عثمان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النبي‬

‫عفان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يكني!‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ة‬

‫‪.. . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪205‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪305‬‬

‫‪.......................................‬‬

‫عن‬

‫البيعة‬

‫الا الجد بن قيس‬

‫‪553‬‬

‫‪305‬‬

‫‪...................‬‬

‫‪553‬‬ ‫أول‬

‫من‬

‫رسول‬

‫بايع‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬لمج!نج‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪553‬‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫‪-‬ج!'‬

‫ئبايع‬

‫لعثمان‬

‫بن‬

‫عفان‬

‫ا‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪716‬‬

‫لمو ضوع‬

‫ا‬

‫أمر‬

‫‪.‬‬

‫الهدنة‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الخطاب‬

‫كتابة عقد‬

‫‪.‬‬

‫الصلح‬

‫عقد‬

‫‪.... .‬‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يتحلل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يك!أ يهدي‬

‫رجوع‬

‫الرسول‬

‫ما جرئ‬

‫من‬

‫أفر‬

‫لأبي‬ ‫بن‬

‫عبدالله‬

‫أمر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫جملأ‬

‫‪.............‬‬

‫‪........‬‬

‫المهاجرات‬

‫‪............‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪505‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪505‬‬

‫في‬

‫جهل‬

‫الفتح‬

‫بن‬

‫رباح‬

‫أبا‬

‫انيس‬

‫بعد‬

‫‪....‬‬

‫‪554‬‬

‫‪.‬‬

‫بغد‬

‫‪.....................‬‬

‫أنفه برة من‬

‫‪.‬‬

‫الصنشضعفين‬

‫يجيب‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫لأبي‬

‫موهب‬

‫الزبعرى‬

‫‪....‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ع!‪05‬‬

‫‪.‬‬

‫سورة‬

‫توبم من‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪405‬‬

‫‪..............‬‬

‫انيس‬

‫المؤمنات‬

‫القوم‬

‫احرامه‬

‫يك!‬

‫‪............‬‬

‫بن عمرو‬

‫ونزول‬

‫قصة ابي بصير‬ ‫لحصيدة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.............................‬‬

‫ابن سهيل‬

‫الصلح‬

‫عليه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يتألم لصلح‬

‫أمر أبي جندل‬ ‫شهود‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪553‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الصلح‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فضة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬ ‫‪.‬‬

‫الهدنة‬

‫‪............‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........................‬‬

‫‪............‬‬ ‫حادث‬

‫‪.‬‬

‫‪.... ..‬‬

‫أبي‬

‫‪605‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.............‬‬

‫بصير‬

‫‪.‬‬

‫‪........ ....‬‬

‫‪0000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪505‬‬

‫‪556‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪705‬‬

‫‪805‬‬

‫‪558‬‬

‫المسير‬

‫ذكر‬

‫الئ‬

‫عامل‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫يك!‬

‫مرحب‬

‫المدينة‬

‫حين‬

‫‪-‬لمجطه‬

‫ييهى‬

‫سهم‬

‫الحصون‬

‫يوم‬

‫ومقتله‬

‫خيبر‬

‫كزاة‬

‫‪..‬‬

‫اشياء‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪............‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مرحب‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . . .‬‬

‫الأموال‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .. ..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪............‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........--..........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪513‬‬

‫‪........‬‬

‫كناثة بن الربغ ومقتله ‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫حصار‬

‫رسول‬

‫بنت‬

‫حصار‬

‫الله‬

‫الحارث‬

‫وادي‬

‫العبد‬

‫اهل‬

‫خيبر‪،‬‬

‫تهدي‬

‫‪.‬‬

‫القرى‬

‫من‬

‫الغال‬

‫وصلحه‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الفيء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫معهم‬

‫الرسول‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫يك!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫شاة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪..‬‬

‫مسمومة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪....‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪512‬‬

‫‪512‬‬

‫‪........................................‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪051‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪...000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪051‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.00000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بن عمرو‬

‫‪955‬‬

‫‪955‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪...........‬‬

‫‪........‬‬

‫شأن صفية بنت حي‬

‫امر‬

‫في‬

‫خيبر‬

‫وأخذه‬

‫خيبر‬

‫‪..‬‬

‫شأن ابي اليسر كعب‬

‫زينب‬

‫رايته‬

‫على‬

‫شأن علي بن ابي طالب !ه‬

‫شأن‬

‫وحامل‬

‫أشرف‬

‫الأسلميين‬

‫مقتل ياسر أخي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..0000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫لمجعأ‬

‫الله‬

‫الله‬

‫أمر بني‬ ‫شأن‬

‫بن‬

‫‪-‬جمرو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫ا!وع‬

‫رسول‬

‫افتتاح‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫امر عامر‬ ‫قول‬

‫خيبر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪955‬‬

‫‪513‬‬

‫‪514‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪514‬‬

‫‪.‬‬

‫‪514‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪515‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪... . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪515‬‬

‫شأن‬

‫عبدالله‬

‫بناء رسول‬ ‫رسول‬

‫الله‬

‫بن‬

‫الله‬

‫!ر‬

‫منفل‬

‫ي‬ ‫واصطبه‬

‫المزني‬

‫بصميما بنت‬ ‫ينامون‬

‫‪.. .‬‬

‫حي‬ ‫عن‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪.. . . . . .‬‬

‫‪.....................................‬‬ ‫صلاة‬

‫الصبح‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪515‬‬

‫‪515‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪515‬‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫فهرس الموضوعات‬ ‫‪717‬‬

‫لمو ضوع‬ ‫‪516‬‬

‫لابن لميم في‬

‫سعر‬ ‫سهود‬

‫خيبر بعض‬

‫المرأة‬

‫الغفارية‬

‫‪.‬‬

‫س!ميه‬

‫سهداء‬

‫المسلمين‬

‫‪....0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫فتح خيبر‬

‫خيبر‬

‫نساء المسلمين‬

‫‪516‬‬

‫‪...........................‬ء‪.......‬‬

‫‪516‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪517‬‬ ‫في‬

‫خيبر‬

‫غزوه‬

‫‪..‬‬

‫‪517‬‬ ‫!فر‬

‫الاسود‬

‫الراعي‬

‫افر‬

‫الحجاج‬

‫بن‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫خيبر‬

‫حديث‬

‫‪518‬‬

‫ذكر‬

‫من‬

‫ما قيل‬

‫كلمة لحسان‬

‫رجز‬

‫علاط‬

‫ال!لمي‬

‫الشغر‬

‫في‬

‫يعتذر عن‬

‫‪..‬‬

‫خيبر‬

‫تخلف‬

‫بن جندب‬

‫لناجية‬

‫‪.‬‬

‫يوم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪951‬‬

‫‪.....................................‬‬

‫ايمن بن عبيد ابن إم أيمن‬

‫‪.................‬‬

‫‪........‬‬

‫‪..............‬‬

‫‪951‬‬

‫‪951‬‬

‫‪..............‬‬

‫‪951‬‬

‫بن مالك‬

‫كلمة لكعب‬

‫‪......................‬‬

‫في يوم خيبر‬

‫‪052‬‬ ‫ذكر‬

‫خيبر‬

‫واموالها‬

‫مقاسم‬

‫محمذ‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪521‬‬

‫ذكر‬

‫أعطى‬

‫ما‬

‫يك!‬

‫الله‬

‫من‬

‫نساءه‬

‫خيبر‬

‫قفح‬

‫‪..‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪522‬‬

‫افر فدك‬

‫‪.......‬‬

‫في خبر خيبر‬

‫‪......‬‬

‫‪.....................‬‬

‫‪522‬‬ ‫تسمية‬

‫النفر‬

‫رسول‬

‫الداريين‬

‫‪.‬‬

‫ب!‬

‫الله‬

‫اليهود تقتل‬

‫يبعث‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫خارصأ‬

‫سهل‬

‫عبدالله بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الى‬

‫اهل‬

‫خيبر‬

‫إخا‬

‫بني‬

‫حارثة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يقدر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ثمارهم‬

‫‪.......‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪522‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪522‬‬

‫‪..........‬‬

‫‪523‬‬ ‫اجلاء‬

‫خيبر‬

‫إهل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪524‬‬

‫ذكر‬

‫قدوم‬

‫نجن أبي‬

‫جغفر‬

‫من‬

‫طالب‬

‫وحديث‬

‫الحبشة ‪،‬‬

‫اليها ‪. .‬‬

‫المهاجرين‬

‫‪524‬‬ ‫الذين‬

‫تسمية‬

‫الذين‬

‫بقوا‬

‫ماتوا‬

‫من‬

‫بارض‬

‫الحبشة‬

‫مهاجري‬

‫من‬

‫الحبشة‬

‫الى‬

‫المسلمين‬

‫ذلك‬

‫الوقت‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫الذين‬

‫هاجروا‬

‫‪. .‬‬

‫اليها‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪528‬‬

‫‪528‬‬ ‫النساء‬

‫هاجرن‬

‫اللائي‬

‫الحبشة‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪528‬‬ ‫الحبشة‬

‫مواليد‬

‫ابناء‬

‫من‬

‫المسلمين‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪...‬‬

‫‪...‬‬

‫‪952‬‬ ‫القضاء‬

‫عنرة‬

‫ذي‬

‫في‬

‫صنة‬

‫القغدة‬

‫‪.‬‬

‫سبع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪952‬‬ ‫الاضطباع‬

‫في‬

‫والرمل‬

‫وسئببهما‬

‫الطواف‬

‫‪535‬‬ ‫الله‬

‫ب!أ‬

‫رسول‬

‫النبي‬

‫ك!‬

‫يتزوج‬

‫بنت‬

‫ميمونة‬

‫‪.. .‬‬

‫الحارث‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪053‬‬

‫بمكة‬

‫ذكر غزوة موتة في جمادى‬

‫منها‬

‫‪..‬‬

‫الأولئ فنة ثمافي ومفنل جغفر‬

‫‪... .‬‬

‫وزيد وعبدالقه‬

‫رو‬

‫ا‬

‫اقامة‬

‫وخروجه‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..... .‬‬ ‫‪053‬‬ ‫حة‬

‫‪531‬‬ ‫كلمة‬

‫لعبدالله‬

‫كلمة‬

‫لعبدالله‬

‫رواحة‬

‫بن‬

‫فيها‬

‫يتمنى‬

‫‪.‬‬

‫الشهادة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪531‬‬

‫رواحة‬

‫بن‬

‫مدح‬

‫في‬

‫رسول‬

‫!‬

‫الله‬

‫‪. .‬‬

‫وتوديعه‬

‫‪. . .‬‬

‫‪. . .‬‬ ‫‪532‬‬

‫قصيدة‬

‫بن‬

‫لعبدالله‬

‫في‬

‫رواحة‬

‫يوم‬

‫‪.‬‬

‫مؤتة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪532‬‬ ‫لقاء‬

‫القوم‬

‫ابن‬

‫رواحة‬

‫واستشهاد‬

‫والروم‬

‫القادة‬

‫الثلاثة‬

‫‪533‬‬ ‫اللواء‬

‫يحعل‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪00000000000000000000‬‬

‫‪533‬‬ ‫ثابت‬

‫بن‬

‫إقرم‬

‫يحمل‬

‫اللواء‪،‬‬

‫وتأمير‬

‫خالد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫السيرة لابن هشام ‪)،‬‬

‫"‬

‫‪718‬‬ ‫ضوع‬

‫لمو‬

‫الصفحة‬

‫عي!‪%‬‬

‫ا‬

‫الرسول‬

‫كاهنة‬

‫يخبر‬

‫بني‬

‫عودة‬

‫الجيش‬

‫كلمة‬

‫لقيس‬

‫كلمة‬

‫لحسان‬

‫حدس‬

‫قصيدة‬

‫حسان‬

‫اسماء‬

‫شهداء‬

‫ذكر‬

‫بن‬

‫"لابت‬

‫فيها‬

‫يوم‬

‫الأنباب‬

‫‪-‬جي!‪0000000000000000000000 %‬‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫جعفرا‬

‫مؤتة‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المـير‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬ء‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مكة‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫وزيد‬

‫‪.‬‬

‫‪534‬‬

‫‪. . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.........‬‬

‫رواحة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مؤتة‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪535‬‬

‫‪.00000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪.‬‬

‫شهداء‬

‫عبداله‬

‫الموجبة‬

‫مؤتة‬

‫مؤتة‬

‫في‬

‫يرثي‬

‫رسول‬

‫يوم‬

‫شهداء‬

‫مالك‬

‫يرثي‬

‫جيش‬

‫في‬

‫رهلاء‬

‫القادة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000‬‬

‫المسحر‬

‫في‬

‫لحسان‬

‫قومها‬

‫المدينة‬

‫بن‬

‫قصيدة‬

‫المنبر‬

‫تنذر‬ ‫الى‬

‫لكعب‬

‫بن‬

‫على‬

‫باستشهاد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪533‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وذكر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫حارثة‬

‫‪.‬‬

‫فتح‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مكة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪535‬‬

‫شهر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪535‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪536‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪537‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪537‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!عنة ثمان‬

‫‪.‬‬

‫‪000 .‬‬

‫‪537‬‬

‫رمضان‬

‫‪0000‬‬ ‫‪538‬‬

‫الحرب‬

‫بين‬

‫خروج‬

‫عمرو‬

‫خروج‬

‫بديل‬

‫بكر‬

‫بن‬

‫سالم‬

‫بن‬

‫أبو سفيان‬ ‫رسول‬

‫بني‬

‫ع!أ‬

‫‪.‬‬

‫الخزاعي‬

‫ورقاء‬

‫يحاول‬

‫دله‬

‫وخزاعة‬

‫‪..‬‬

‫يامر‬

‫‪.‬‬

‫الى‬

‫الخزاعي‬

‫تجديد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫رسول‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫الصلح‬

‫بالجهاز‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ع!!‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪538‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪542‬‬

‫كتاب‬

‫حاطب‬

‫نزول‬

‫بن‬

‫رسول‬

‫أبو سفيان‬ ‫العباس‬

‫بن‬

‫بن‬

‫اسلام‬

‫أبي‬

‫مرور‬

‫المسلمين‬

‫انتهاء‬

‫رسول‬

‫أبي‬

‫شأن‬

‫شأن‬

‫يك!ئرو‬

‫عبد‬

‫الظهران‬

‫وأبو‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫الله‬

‫الجيس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بئ‬

‫الى‬

‫ذي‬

‫والد‬

‫أبي‬

‫بكر‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫الخندمة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........................‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬

‫الصديق‬

‫مكة‬ ‫‪.‬‬

‫حرب‬

‫‪543‬‬

‫‪.‬‬

‫طوى‬

‫‪.‬‬

‫أمية لىاسلامهما‬

‫بن‬

‫سفيان‬

‫دخول‬

‫أبي‬

‫سفيان‬

‫‪.‬‬

‫أبي‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫وعبدالله بن‬

‫المطلب‬

‫سفيان‬

‫أهل‬

‫وشأنه‬

‫بمر‬

‫الحارث‬

‫قحافة‬

‫ليب‬

‫ابي‬

‫الله‬

‫بلتعة‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪542‬‬

‫‪........‬‬

‫‪........‬‬

‫‪543‬‬

‫‪545‬‬

‫‪546‬‬

‫‪546‬‬

‫‪546‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪547‬‬

‫شعار‬

‫رسول‬

‫أصحاب‬

‫يكنح‬

‫الله‬

‫‪547‬‬

‫أمر‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫يك!‬

‫نفر‬

‫بقتل‬

‫تعلقوا‬

‫وان‬

‫الكعبة‬

‫باستار‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000000000‬‬

‫‪547‬‬

‫أم‬

‫ء‬

‫هانى‬

‫طواف‬

‫شأن‬

‫تجير‬

‫رسول‬

‫أبي‬

‫الحارث‬

‫!ض‬

‫الله‬

‫سفيان‬

‫بن‬

‫هشام‬

‫بالكعبة‬

‫والحارث‬

‫وزهير‬

‫بن‬

‫وخطبته‬

‫هشام‬

‫بن‬

‫أبي‬

‫‪.‬‬

‫أمية‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000‬‬

‫وعتاب‬

‫أسيد‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪954‬‬

‫‪954‬‬

‫‪555‬‬

‫خطبة‬

‫رسول‬

‫مقالة‬

‫الأنصار‬

‫الله‬

‫بم!أ‬

‫يوم‬

‫يوم‬

‫غداة‬

‫‪..‬‬

‫الفتح‬

‫الفتح‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪555‬‬

‫‪551‬‬

‫تحطيم‬

‫الأصنام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪551‬‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"‬

‫السيرة‬

‫لابن هشام‬

‫"‬

‫‪971‬‬ ‫الصفحة‬

‫ضوع‬

‫لمو‬

‫فضالة بن عمير الليثي ‪................ ..‬‬

‫شان‬

‫‪551‬‬

‫‪...‬‬

‫‪552‬‬ ‫شان‬

‫صفوان‬

‫شان‬

‫ابن‬

‫شان‬

‫هبيرة‬

‫بن‬

‫‪..‬‬

‫أمية‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪552‬‬ ‫الزبعرى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪553‬‬

‫جميع‬

‫بن‬

‫من‬

‫أبي‬

‫شهد‬

‫قصيدة‬

‫لحسان‬

‫لصيدة‬

‫لأن!‬

‫المخزومي‬

‫وهب‬

‫فتح مكة من‬ ‫في‬

‫المسلمين‬

‫فتح مكة‬

‫‪554‬‬

‫‪.............‬‬

‫‪554‬‬

‫‪....................‬‬

‫‪555‬‬

‫بن‬

‫بديل‬

‫قصيدة‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫مسير‬

‫‪.‬‬

‫أن!‬

‫يجيب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫بن مرداس‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫بن‬

‫عبدالله الخزاعي‬

‫في‬

‫بن‬

‫عمران‬

‫الخزاعي‬

‫في‬

‫فتح‬

‫مكة‬

‫نجن الوييد بغد‬

‫مكة‬

‫الئ‬

‫بنى‬

‫جذيخمة‬

‫ما كان بين قريش‬

‫‪.......‬‬

‫يوم الفتح وقصة‬

‫في‬

‫وبين جذيمة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪556‬‬

‫يوم الفتح ‪.....‬‬

‫فتح‬

‫نغ‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫مكة‬

‫لبجيد‬

‫خالد‬

‫|لسلمي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫زنيم‬

‫لبجير بن زهير بن ابي سلمى‬

‫لجعدة‬

‫أبيات‬

‫زنيم‬

‫مناف‬

‫كلمة لعباس‬ ‫كلمة‬

‫الديلي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪555‬‬

‫‪556‬‬

‫إسلامه‪.‬‬

‫‪557‬‬

‫‪....... .‬‬ ‫‪.... .‬‬ ‫مق‬

‫‪557‬‬

‫‪...‬‬

‫كنانة‪،‬‬

‫الجاهلية ‪.......‬‬

‫ومسير‬

‫علئ‬

‫لتلافي‬

‫‪557‬‬ ‫‪955‬‬

‫‪...‬‬

‫‪561‬‬ ‫خالد‬

‫مسبر‬

‫الوليد‬

‫نجن‬

‫العزى‬

‫ليهدم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪561‬‬ ‫رسول‬

‫ع!‬

‫الله‬

‫الصلاة‬

‫يقصر‬

‫بمكة‬

‫اقامته‬

‫‪561‬‬ ‫محزوة حنيبئ‬

‫من‬

‫في‬

‫حضر‬

‫ثمان‬

‫سنة‬

‫حنينا من‬

‫الفتح‬

‫بغد‬

‫‪..........‬‬

‫قبائل هوازن‬

‫‪.......‬‬

‫‪........ .... ..‬‬

‫‪561‬‬

‫‪...‬‬

‫‪562‬‬ ‫مقالة‬

‫دريد‬

‫الصمة‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫ونصيحته‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪563‬‬ ‫الملائكة‬

‫هوازن‬

‫تهزم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪563‬‬ ‫علم‬

‫جمن!‬

‫النبي‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫هوازن‬

‫بتهيؤ‬

‫ئستعير‬

‫س!'‬

‫بن‬

‫أدراع‬

‫صفوان‬

‫القتال‬

‫وقصيدة‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫إمية‬

‫‪563‬‬ ‫‪563‬‬

‫النبي‬

‫خروج‬

‫الى‬

‫ع!!‬

‫عباس‬

‫مرداس‬

‫بن‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪564‬‬ ‫ذات‬

‫أنواط‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪564‬‬ ‫هزيمة‬

‫الناس‬

‫شماتة‬

‫بعض‬

‫شيبة‬

‫بن‬

‫الان‬

‫حمي‬

‫شان‬

‫أم‬

‫شان‬

‫أبي‬

‫وثبات‬

‫أهل‬

‫عثمان‬

‫النبي‬

‫مكة‬

‫لمجي!‬

‫بالنبي‬

‫بقتل‬

‫يهم‬

‫‪00000000000‬‬

‫ع!!‬

‫‪000000 ،‬‬

‫وأصحابه‬

‫النبي جم!‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪565‬‬ ‫‪565‬‬

‫‪...............‬‬

‫‪565‬‬ ‫الوطيس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪0000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪566‬‬ ‫‪.‬‬

‫سليم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪567‬‬ ‫وأسلابه‬

‫قتادة‬

‫‪567‬‬ ‫نصره‬

‫للمسلمين‬

‫الملائكة‬

‫‪567‬‬ ‫هزيمة‬

‫مقتل‬

‫المشركين‬

‫دريد‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫الصمة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫‪............‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪956‬‬

‫ا‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"'لسيرة‬

‫لابن هشام‬

‫‪725‬‬ ‫ضوع‬

‫لمو‬

‫الصعحة‬

‫شان‬

‫ابي‬

‫شأن‬

‫مالك‬

‫ا‬

‫عود‬

‫عامر‬

‫بجاد‬

‫ما نزل‬ ‫شهداء‬

‫ينهى‬

‫الأشعري‬

‫عن‬

‫حنين‬

‫من‬

‫ابيات‬

‫لبجير‬

‫ابيات‬

‫للعباس‬

‫الشنر‬ ‫بن‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫بوم‬

‫زهير‬

‫بن‬

‫كلمة اخرى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫والأجراء‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪571‬‬

‫‪.‬‬

‫‪571‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪571‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫الرضاعة‬

‫‪. .‬‬

‫‪572‬‬

‫‪...................‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫حنيبن‬

‫‪..............0000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.. .. ..‬‬

‫مرداس‬

‫لعباس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪057‬‬

‫‪.‬‬

‫والولدان‬

‫الله‬

‫حنين‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النساء‬

‫رسول‬

‫يوم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قتل‬

‫اخت‬

‫القران في‬

‫غزوة‬

‫ما تيل‬

‫عامر‬

‫والشيماء‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..........................‬‬

‫ابي‬

‫يك!‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫عوف‬

‫شأن‬

‫رسول‬

‫ذكر‬

‫بن‬

‫الى‬

‫شأن‬

‫الأشعري‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .. ..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪0000000‬‬

‫بن مرداس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪057‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪572‬‬ ‫‪572‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......00000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪572‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪573‬‬ ‫‪573‬‬

‫قصيدة‬

‫اخرى‬

‫لعباس‬

‫بن‬

‫مرداس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪574‬‬

‫قصيدة‬

‫اخرى‬

‫لعباس‬

‫بن‬

‫مرداس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪574‬‬

‫لصيدة‬

‫اخرى‬

‫لعباس‬

‫بن‬

‫مرداس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪575‬‬

‫قصيدة‬

‫اخرى‬

‫لعباس‬

‫بن‬

‫مرداس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪576‬‬

‫قصيدة‬

‫اخرى‬

‫للعباس‬

‫اخرى‬

‫كلمة‬

‫للعباس‬

‫لصيدة‬

‫اخرى‬

‫قصيدة‬

‫لضمضم‬

‫كلمة‬

‫ابو‬

‫لامراة‬

‫كلمة‬

‫لأبي‬

‫عبدالله‬

‫بن‬

‫ابيات‬

‫وهب‬

‫الالائف‬

‫كعب‬

‫قصيدة‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫يجيب‬

‫لخديح‬

‫غزوة‬

‫بني‬

‫جثم‬

‫بن‬

‫الحارث‬

‫حنببن‬

‫أبيات‬

‫طريق‬

‫رسول‬

‫اول‬

‫دم‬

‫الله‬

‫اظد‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬لمجم!‪%‬‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫سنة‬

‫كحب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يصض‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪..‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪00‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪578‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪578‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪957‬‬

‫‪.‬‬

‫‪957‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪058‬‬

‫‪. . . . .‬‬

‫‪058‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪058‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪581‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪................‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪577‬‬

‫‪581‬‬

‫بن مالك‬

‫الجشمى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الهذلي‬

‫ثمافي‬

‫‪.........‬‬

‫عارض‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪577‬‬

‫‪...................‬‬

‫النصري‬

‫‪،‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪..‬‬

‫ثواب‬

‫كنانة بن عبد ياليل يجيب‬ ‫لشداد‬

‫عن‬

‫صحار‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫فراره‬

‫‪.. . .‬‬

‫ابا‬

‫بن مالك‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪.‬‬

‫العجوة‬

‫‪... . . . . .‬‬

‫العوجاء‬

‫بند‬

‫‪..‬‬

‫يعتذر‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫السلمي‬

‫زهير‬

‫عوف‬

‫ثواب‬

‫‪.‬‬

‫الحارث‬

‫هوازن‬

‫‪..... ..‬‬

‫مرداس‬

‫يرثي‬

‫بن‬

‫من‬

‫مرداس‬

‫بن‬

‫الهذلي‬

‫لبعض‬

‫أبيات‬

‫ذكر‬

‫بن‬

‫لمالك‬

‫مرداس‬

‫بن‬

‫لضمضم‬

‫خراش‬

‫كلمة‬

‫بن‬

‫لعباس‬

‫اخرى‬

‫لصيدة‬

‫بن‬

‫‪.."0000000000000000‬‬

‫‪576‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪581‬‬

‫‪............‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪581‬‬

‫‪.‬‬

‫‪582‬‬ ‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪582‬‬ ‫‪583‬‬ ‫‪583‬‬

‫"‬

‫"‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫السيرة‬

‫"‬

‫لابن هشام‬

‫‪721‬‬

‫لمو‬

‫الصفحه‬

‫ضوع‬ ‫رسول‬

‫‪-‬جمر‬

‫الله‬

‫من‬

‫أول‬

‫بالمنجنيق‬

‫رمى‬

‫الإسلام‬

‫في‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪583‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪583‬‬ ‫ثقيف‬

‫أهل‬

‫مع‬

‫وشانهم‬

‫سفيان‬

‫أبي‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫والمغيرة‬

‫‪585‬‬ ‫شهداء‬

‫تسمية‬

‫كلمة‬

‫يوم‬

‫لبجير‬

‫افر اموال‬

‫الطائف‬

‫بن‬

‫هوازن‬

‫‪.‬‬

‫فى‬

‫زهير‬

‫وسباياها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫حنين‬

‫والطائف‬

‫وعطايا‬

‫الموئفة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪585‬‬

‫‪........‬ء‪.......‬‬ ‫قلوبهم‬

‫واتعام رصول‬

‫متها‪،‬‬

‫ث!يئ‬

‫الله‬

‫فيها‬

‫‪586‬‬

‫‪...‬‬

‫‪587‬‬ ‫اسلام‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫النصري‬

‫عوف‬

‫في‬

‫ومقالته‬

‫‪..‬‬

‫ذلك‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪588‬‬ ‫فيء‬

‫قسم‬

‫‪0‬‬

‫هوازن‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪588‬‬ ‫المؤلفة‬

‫قلوبهم‬

‫العباس‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫واعطياتهم‬

‫مرداس‬

‫عطاءه‬

‫يسخط‬

‫النبي‬

‫ويعاتب‬

‫فيه‬

‫‪-‬جم!ه‬

‫‪958‬‬ ‫‪958‬‬

‫من‬

‫اعطى‬

‫رسول‬

‫شان‬

‫ذي‬

‫الخويصرة‬

‫قصيدة‬

‫‪%!-‬‬

‫الله‬

‫غنالم‬

‫من‬

‫التميمى‬

‫لعدم‬

‫لحسان‬

‫‪.‬‬

‫عطاء‬

‫‪.‬‬

‫حنين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الأنصار‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.. . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪195‬‬ ‫مقالة‬

‫الانصار‬

‫عنرة‬

‫وخطبة‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫‪-‬ظ‬

‫الله‬

‫من‬

‫الله‬

‫‪-‬س!‪%‬‬

‫الجنرانة‬

‫فيهم‬

‫عتاب‬

‫واستخلآفه‬

‫على‬

‫نجن اسيد‬

‫وحبئ‬

‫مكة‪،‬‬

‫‪295‬‬ ‫سنة‬

‫بالصن!لمين‪،‬‬

‫رسول‬

‫ثمان‬

‫الله‬

‫في‬

‫نجن‬

‫زهببر‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫يرزق‬

‫‪.‬‬

‫عامله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫كل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يوم‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫درهما‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪295‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪295‬‬ ‫أفر‬

‫كغب‬

‫بند‬

‫الاتصراف‬

‫مدح‬

‫النبي‬

‫عن‬

‫‪. . . . . . . . . . . . .‬‬

‫الطائف‬

‫‪495‬‬ ‫قصيدة‬

‫في‬

‫كعب‬

‫وهي‬

‫‪. .‬‬

‫البردة‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪...‬‬

‫‪..‬‬

‫‪795‬‬ ‫تبول‬

‫غزوة‬

‫في‬

‫رسول‬

‫رجب‬

‫الله‬

‫سنة‬

‫جم‪%‬‬

‫نفقة عثمان‬

‫يمامر‬

‫بن‬

‫‪00000‬‬

‫تدنع‬

‫بتحريق‬

‫عفان‬

‫بيت‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يجتمع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فيه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المنافقون‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪795‬‬

‫‪. . . . . . .‬‬

‫‪......................‬‬

‫‪895‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪895‬‬ ‫البكائين‬

‫شان‬

‫تخلف‬

‫‪.‬‬

‫بعض‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المسلمين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪895‬‬

‫‪............‬ء‪...............‬‬

‫‪895‬‬ ‫رصول‬

‫عامل‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ء‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪95‬‬ ‫تحلف‬

‫المنافقين‬

‫شان‬

‫علئ‬

‫شان‬

‫أجمط‬

‫‪00000000000000000000000‬‬

‫ابي‬

‫بن‬

‫‪....................‬ء‪....................‬‬

‫طالب‬

‫‪95‬‬

‫‪....‬‬

‫‪95‬‬ ‫‪.‬‬

‫خيث!مة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪65‬‬ ‫مرور‬

‫يض‬

‫النبي‬

‫بالحجر‬

‫واصحابه‬

‫ثيه‬

‫وشانهم‬

‫‪65‬‬ ‫النبي‬

‫ناقة‬

‫تضل‬

‫و‬

‫المنافقون‬

‫فيتقؤل‬

‫‪65‬‬ ‫ابي‬

‫شان‬

‫‪.‬‬

‫ذر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪65‬‬ ‫رصول‬

‫الله‬

‫يك!‬

‫يخبر‬

‫رصول‬

‫الله‬

‫ي‬

‫يكتب‬

‫مقالة‬

‫عن‬

‫المنافقين‬

‫‪65‬‬ ‫لأهل‬

‫امانا‬

‫ايلة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪06‬‬ ‫بغث‬

‫رصول‬

‫الله‬

‫!‬

‫خالد‬

‫نجن‬

‫الوبيد‬

‫الئ‬

‫كيدر‬

‫دومه‬

‫ا‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪722‬‬ ‫ضوع‬

‫لمو‬

‫الصفحة‬

‫ا‬

‫انبثاق‬

‫الماء‬

‫أبى‬

‫شأن‬

‫‪.‬‬

‫الضرار‬

‫مساجد‬

‫افر‬

‫امر‬

‫وقد‬

‫بن‬

‫الله‬

‫الطاغية‬

‫رسول‬

‫ابي‬

‫الله‬

‫بتادية‬

‫صلاة‬

‫رسول‬

‫عنه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫غزوة‬

‫‪.‬‬

‫الإسلام‬

‫بن‬

‫تبوك‬

‫‪00‬‬

‫تسع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫العاص‬

‫أبي‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪806‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪658‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪615‬‬

‫‪. . . . . . .‬‬

‫‪615‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫واختصاص‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النبي يك!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. . . . .‬‬

‫‪406‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫سنة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000‬‬

‫ن!نع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪654‬‬

‫سنة‬

‫‪..‬‬

‫عثمان‬

‫بالناس ‪،‬‬

‫براءة‬

‫‪.‬‬

‫وسحوره‬

‫و‬

‫بكبر !ته‬

‫اول‬

‫‪.‬‬

‫عليهم‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫شهر‬

‫في‬

‫اللآت‬

‫غزوة‬

‫رمضان‬

‫الثقفي‬

‫لمج!‪%‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪653‬‬

‫تبوك‬

‫المئذرين‬

‫في‬

‫لؤمر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪000‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫الدخول‬

‫ع!'‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫وافر‬

‫على‬

‫الله‬

‫كتاب‬

‫جم!نج‬

‫مسعود‬

‫ثقيف‬

‫هدم‬

‫‪".‬نر‬

‫لاسلامها‪،‬‬

‫عروة‬

‫فطر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫القفول‬

‫خلفوا‪،‬‬

‫ثقيف‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫ائذين‬

‫اتفاق‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عتد‬

‫رسول‬

‫الئلآلة‬

‫امر‬

‫الوادي‬

‫رهم‬

‫امر مسجد‬

‫حج‬

‫قي‬

‫لرسول‬

‫‪-‬لمج!‬

‫الله‬

‫‪00 0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪0000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪653‬‬

‫علي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪806‬‬

‫‪061‬‬ ‫‪611‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪655‬‬

‫ابي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬رضوالط‬

‫طالب‬

‫‪.‬عليه‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪616‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪617‬‬

‫‪611‬‬ ‫الله‬

‫قصيدة‬

‫لحسان‬

‫ىلمجينج‬

‫بن‬

‫يعدد‬

‫بن‬

‫فيها‬

‫ونزول‬

‫المغازي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قصيدة‬

‫اخرى‬

‫لحسان‬

‫بن‬

‫ثابت‬

‫‪....................‬‬

‫قصيدة‬

‫أخرى‬

‫لحسان‬

‫بن‬

‫"لابت‬

‫‪00000000000000000000000000000000000‬‬

‫سنة‬

‫ذكر‬

‫تسع‬

‫وتسميتها‬

‫‪،‬‬

‫و‪،‬‬ ‫وقد‬

‫قدوم‬

‫بني‬

‫سنة‬

‫خطبة‬

‫خطبة‬

‫"لابت‬

‫رد‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫شعر‬

‫سعر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫عامر‬

‫‪.‬‬

‫قدوم ضمام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫في‬

‫الالفيل‬

‫لبيد فى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫في‬

‫الجارود‬

‫‪.‬‬

‫الفتح‬

‫أربد‬

‫عبد‬

‫‪....‬‬

‫‪. . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪618‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫قيى‬ ‫نجن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قببى‬

‫الوفادة‬

‫في‬

‫بني‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫عامبر‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بني سند‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫نجن بكبر‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.................‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪621‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪623‬‬

‫‪624‬‬ ‫‪624‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪622‬‬

‫‪623‬‬

‫‪....‬‬

‫‪........‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪062‬‬

‫‪621‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.....................................‬‬

‫القيس‬

‫‪961‬‬

‫‪621‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..........00000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪618‬‬

‫‪621‬‬ ‫‪.‬‬

‫نجن ئنلبة‪ ،‬وافدا عن‬ ‫وفد‬

‫‪.‬‬

‫‪.........‬‬

‫‪... . . .. .‬‬

‫‪.‬‬

‫هجاء‬ ‫وازبد‬

‫بكاء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الحجرات‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......................................... ....‬‬

‫الزبرقان‬

‫الأهتم‬

‫نجن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......‬‬

‫عليه‬

‫ابن‬

‫سورة‬

‫‪.‬‬

‫‪..........................‬‬

‫للزبرقان‬

‫حسان‬

‫الوفود‪،‬‬

‫سورة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫‪5‬‬

‫ونزول‬

‫‪.‬‬

‫ونزول‬

‫"‬

‫قيى‬

‫على‬

‫آخر‬

‫سعر‬

‫‪.‬‬

‫نجن‬

‫الزبرقان‬ ‫حسان‬

‫رد‬

‫وء‬

‫تميبم‬

‫تميم‬

‫شعر‬

‫قدوم‬

‫على‬

‫"لابت‬

‫ص‬

‫لصه‬

‫عبدالله‬

‫أبي‬

‫القرآن‬

‫ذلك‬

‫‪626‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪627‬‬ ‫اسلام‬

‫لدوم‬

‫وفد‬

‫المنذر‬

‫بني‬

‫بن‬

‫ساوى‬

‫حنيفة ‪ ،‬ومعهم‬

‫‪000000000000000000000000000000000000‬‬

‫مسميلمة‬

‫الكذاب‬

‫‪000‬‬

‫‪. . . . . . . . .‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪627‬‬ ‫‪628‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫الصفحة‬

‫لمو ضوع‬

‫ا‬

‫قدوم زيخد الخيل في وقد طيء‬ ‫امر عدفي بن حاتم‬ ‫قد‬

‫وم‬

‫وو‬

‫ء‬

‫فروة‬ ‫عمرو‬

‫نجن مغد‬

‫‪.‬‬

‫المرادقي‬

‫‪0000‬‬

‫‪00000000 00‬‬

‫‪00000‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪962‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪0 00‬‬

‫‪063‬‬

‫‪000 00‬‬

‫‪0 0 00‬‬

‫‪631‬‬

‫ص ‪.‬‬

‫قدوم‬

‫لدوم الأشعث‬ ‫‪22‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫نجن مـيلث‬

‫ر‬

‫‪628‬‬

‫يكرب‬

‫نجن ليس‬

‫في‬

‫في‬

‫من‬

‫أنايبى‬

‫وفد كتدة‬

‫زبيد‬

‫‪000 00 00 00‬‬

‫‪0000000‬‬

‫‪0000 00‬‬

‫‪000000‬‬

‫‪632‬‬

‫‪00000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪،‬‬

‫قدوم صرد‬

‫بن عبدالله الأزدفي وخبر‬

‫قدوم رصول‬ ‫وصيه‬

‫ملوك حمير بكتابهم ‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪00000000000000000000000000‬‬

‫‪634‬‬

‫لمعاذ بن جبل‬

‫ع!ب!!‬

‫فتوى معاذ في حق‬ ‫اسلام‬

‫لدوم‬

‫رسول‬

‫رفاعه‬ ‫‪،‬‬

‫‪،،‬‬

‫‪.‬‬

‫قدوم‬

‫وفد‬

‫خروج‬

‫‪:‬‬

‫الأمراء‬

‫كتاب‬

‫الجذامي‬

‫‪0000 00 00‬‬

‫‪00000‬‬

‫خالد نجن الوليد لما سار اليهم‬

‫بن حزم‬

‫‪0000000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫بن‬

‫‪000‬‬

‫‪0‬‬

‫نمط‬

‫مسيلمة‬

‫‪0‬‬

‫في‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫مدح‬ ‫‪،‬‬

‫على‬

‫الى‬

‫‪0‬‬

‫الحنفي‬

‫والعمال‬

‫مسيلمة‬

‫ء‪-‬‬

‫علئ‬

‫يك! الى عمرو‬

‫‪0‬‬

‫لمالك‬

‫الكذابين‬

‫يدي‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪000000‬‬

‫حين‬

‫‪0000‬‬

‫الى اليمن‬

‫وجهه‬ ‫‪00000000‬‬

‫‪634‬‬ ‫‪635‬‬

‫‪00 00 00 00 00‬‬

‫‪635‬‬

‫‪0000000000000000‬‬

‫‪0000000000000000000‬‬ ‫‪0000‬‬

‫‪0000000000000‬‬

‫‪636‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪000 0 00 0‬‬

‫‪637‬‬

‫ص‬

‫همدان‬

‫قصيدة‬ ‫ذكر‬

‫الجذامئ‬

‫نجن زلد‬ ‫‪.‬‬

‫حين‬

‫‪0000 00‬‬

‫نجن كغب‬

‫الله‬

‫بعثه الى اليمن‬

‫الرجل على المرأة ‪00000000000000000000000000000000000‬‬

‫نجن عفرو‬

‫اسلام بيي الحارث‬ ‫عهد‬

‫‪00000000 0000 00‬‬

‫‪0000000000 00‬‬

‫‪633‬‬

‫النبى‬

‫فروة‬

‫جرش‬

‫‪00000‬‬

‫‪00 00‬‬

‫‪633‬‬

‫‪0‬‬

‫رسول‬

‫‪0‬‬

‫النبي‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫ومجيئهم‬

‫ع!ب!'‬

‫والأشود‬

‫‪-‬ظ‪،‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫العتـئي‬

‫الصدقات‬

‫الله‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫والجواب‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫عنه‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪638‬‬

‫‪0‬‬

‫اليه ‪000000000000000000000000‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪0000 0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪638‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪963‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪963‬‬

‫‪000000‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0000000‬‬

‫‪0 0‬‬

‫‪00 0 0‬‬

‫‪963‬‬

‫‪.‬‬

‫حجه‬

‫‪0‬‬

‫الوداع‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00‬‬

‫النبي ع!‬

‫‪0‬‬

‫وقت‬

‫خروج‬

‫عامل‬

‫النبي كلح على‬

‫حكم‬

‫الحائض في الحح‬

‫‪0‬‬

‫للحح‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫خطبة‬

‫بف‬

‫ء‬

‫يبئ للحجيح‬

‫اسامة نجن زلد الى ازض‬

‫خروج‬

‫رسل‬

‫أسماء‬

‫رصول‬

‫رسل‬

‫الله‬

‫رسول‬

‫أسماء رسل‬

‫‪.‬‬

‫عيسى‬

‫الله‬

‫ذكر‬

‫جملة‬

‫الغزوات‬

‫ذكر‬

‫جملة‬

‫الئرايا والبعوث‬

‫خبر‬

‫غزوه‬

‫عود‬

‫الى‬

‫لاالب‬

‫ذكر‬

‫‪00 0‬‬

‫بن‬

‫!‬

‫‪0000000000000000000000‬‬ ‫‪00000000‬‬

‫‪064‬‬ ‫‪0 000‬‬

‫فلسطين‬

‫الى‬

‫‪00 0‬‬

‫‪. .‬‬

‫عندالله‬

‫الـرايا والبعوث‬

‫‪000000000000000000000000‬‬ ‫‪0‬‬

‫الملوك‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪642‬‬

‫‪00000000‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪00 0‬‬

‫‪0000 0‬‬

‫‪00 0 0 0 0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪00 0 0‬‬

‫‪000 0‬‬

‫‪.‬ئ ‪00000000000000000000000000000‬‬ ‫الليثي‬

‫بني‬

‫الملؤح‬

‫‪00 0 0 0 0 0 0‬‬

‫‪0 0 0 0 0 0‬‬

‫‪643‬‬

‫‪0000‬‬

‫‪644‬‬

‫‪644‬‬

‫‪0000000000 . . . . . . . .‬‬

‫‪00000000000000000‬‬

‫‪642‬‬

‫‪643‬‬

‫‪00000000‬‬

‫‪.-. . . . . . . . . .‬‬

‫‪00000000000000000000‬‬

‫‪00 0 0‬‬

‫‪641‬‬ ‫‪642‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000‬‬

‫ابن مريم !ى‬ ‫‪00‬‬

‫الله‬

‫في الحح‬

‫‪645‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫بئ الى الملوك‬ ‫!‬

‫‪064‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫الوداع ‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الرسول‬

‫‪064‬‬

‫المدينة ‪000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫?‪،‬‬ ‫موافاه‬

‫‪،‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0000000000000000،00000000000000000000000000‬‬

‫علي في لموله من اليمن رسول‬

‫تعارليم‬

‫"‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪645‬‬

‫‪644‬‬

‫‪000‬‬

‫‪0‬‬

‫‪645‬‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪724‬‬ ‫الصفحة‬

‫لموضوع‬

‫ا‬

‫غزوة‬

‫زيد‬

‫عود‬

‫نجن‬

‫الى‬

‫السرايا‬

‫غزوة‬

‫زيد‬

‫غزوة‬

‫عندالله‬

‫غزوة‬

‫عبدالله‬

‫عود‬

‫بن‬

‫الى‬

‫غزوة‬

‫حارثة‬

‫ذكر‬

‫الى‬

‫والبعوث‬

‫حارثة‬

‫السرايا‬

‫والبعوث‬

‫بني‬

‫غزوة‬

‫غالب‬

‫نجن‬

‫غزوة‬

‫عمرو‬

‫نجن‬

‫العاص‬

‫ذات‬

‫ابي‬

‫بكر‬

‫لرافع‬

‫بن‬

‫ابي‬

‫بكر‬

‫لرافع‬

‫بن‬

‫ابي‬

‫رافع‬

‫بن‬

‫مالك‬

‫الأشجعي‬

‫انجن ابي‬

‫حدرد‬

‫بطن‬

‫حدرد‬

‫لقتل‬

‫ابي‬

‫غزوة‬

‫غزوة‬

‫عندالرخنن‬ ‫ابي‬

‫نجن عوف‬

‫عبيدة‬

‫نجن‬

‫بغث‬

‫عمرو‬

‫سرية‬

‫زيد‬

‫سريه‬

‫سالم‬

‫غزوة‬

‫عمير بن عدي‬

‫سرية‬ ‫سريه‬

‫كرز‬

‫لعريضه‬ ‫ازواجه‬

‫!‬

‫عائشة‬

‫ابي‬

‫بن‬

‫عائشة‬

‫بيت‬

‫بنت‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫حين‬

‫سودة‬

‫بنت‬

‫زمعة‬

‫زينب‬

‫بنت‬

‫جخش‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫توفي‬

‫خويلد‬

‫أبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بكر‬ ‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪651‬‬

‫‪..‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫ائذين‬

‫الأشجعي‪.‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪654‬‬

‫‪.000000000000001‬‬

‫‪.‬‬

‫نجن حرب‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بتت‬ ‫‪.‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وما‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫صنع‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وهو‬

‫‪.‬‬

‫آخر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪658‬‬ ‫‪658‬‬

‫‪. . . .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪965‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪965‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪066‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪661‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..................................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪066‬‬ ‫‪066‬‬

‫‪..............‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪656‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪655‬‬

‫‪965‬‬

‫‪. . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪655‬‬

‫‪657‬‬

‫‪..............‬‬

‫‪............‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪654‬‬

‫‪657‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫البعوث‬

‫‪.‬‬

‫‪...،.....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.......‬‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪......‬‬

‫يسارا‬

‫‪..‬‬

‫في‬

‫‪......‬‬

‫مروان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪652‬‬ ‫‪652‬‬

‫نجن الأضبط‬

‫قتلوا‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪651‬‬

‫‪. . . . . . . . . . . . . . . .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪651‬‬

‫‪... .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪....................‬‬

‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫سقيان‬

‫‪.‬‬

‫اليمن‬

‫‪.‬‬

‫‪655‬‬

‫‪................‬‬

‫‪........‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الجتدل‬

‫عفلث‬

‫الئ"ازض‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪065‬‬

‫‪.‬‬

‫قيي‬

‫فلسطين‬

‫‪+‬‬

‫‪.‬‬

‫الجشمي‬

‫هـاشلامه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الهذلي‬

‫‪. .‬‬

‫‪655‬‬

‫لقتل عضماء‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫البحر‬

‫‪.‬‬

‫البجلئين‬

‫طالب‬

‫زيد‬

‫‪.‬‬

‫أزواجه‬

‫بنت‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪964‬‬

‫‪..................‬‬

‫عامر‬

‫لقتال ابي‬

‫‪.... .‬‬

‫الله‬

‫عروأ‬

‫‪-‬ديجة‬

‫الى‬

‫سيف‬

‫الخطمي‬

‫لقتل‬

‫رصول‬

‫في‬

‫الى‬

‫أبي‬

‫الحنفي‬

‫جاببر‬

‫نجن‬

‫شيكوى‬

‫لقتل‬

‫‪..‬‬

‫نجن‬

‫مدين‬

‫بنن مجزز‬

‫اسامة‬

‫عدة‬

‫أثالي‬

‫نجن‬

‫علي‬

‫الى‬

‫نجن عمير‬

‫نجن‬

‫علممه‬

‫ذكز‬

‫حارثة‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫وتثل‬

‫دومة‬

‫نجن اميه الضمري‬ ‫بن‬

‫ثمابة‬

‫انجراح‬

‫‪.‬‬

‫نبيح‬

‫‪.. . . . .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪648‬‬

‫‪.000000000000000000003‬‬ ‫‪..‬‬

‫رفاعة‬

‫‪00000000‬‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫مرة‬

‫ابي‬

‫اضم‬

‫قرفة‬

‫تميبم‬

‫رافع‬

‫انجن‬

‫انجتداء‬

‫‪.‬‬

‫‪... .‬‬

‫عوف‬

‫بغث‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫السلاسل‬

‫وصيه‬

‫غزوة‬

‫‪.‬‬

‫بني‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪648‬‬

‫رزايم‬

‫‪.‬‬

‫صحبه‬

‫اسر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪648‬‬

‫سفيان‬

‫العتبر من‬

‫عبدالفه‬

‫غزوة‬

‫خالد‬

‫نجن‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫ازض‬

‫غزوة‬

‫أئم‬

‫الئسير‬

‫لقتل‬

‫عيينة نجن جضنن‬

‫شأن‬

‫ومصاب‬

‫لقثل‬

‫أنيس‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪00000005‬‬

‫فزارة‬

‫رواحة‬

‫بن‬

‫ذكر‬

‫جذام‬

‫بني‬

‫نجن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪645‬‬

‫‪665‬‬

‫‪661‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪661‬‬ ‫‪661‬‬

‫الموضوعات‬

‫فهرس‬

‫"السيرة لابن هشام "‬

‫‪72‬‬

‫الصعحة‬

‫الموضوع‬

‫ام سلمة‬

‫حفصه‬

‫ابي امية ‪..............‬‬

‫هند بنت‬

‫بنت عمر‬

‫‪661‬‬

‫‪.............................‬‬

‫‪661‬‬

‫‪.0000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫ام حبيبة رملة بنت‬

‫‪.................................‬‬

‫ابي سفيان‬

‫‪662‬‬

‫‪.... ....‬‬

‫‪662‬‬ ‫بنت‬

‫جويريه‬

‫الحارث‬

‫صفيه‬

‫بنت‬

‫ميمونه‬

‫بنت‬

‫زينب‬

‫بنت‬

‫‪.‬‬

‫حي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن اخطب‬

‫الحارث‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪662‬‬

‫‪...........................................‬‬

‫‪.000000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫خزيمه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪........‬‬

‫‪............................!....‬‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪662‬‬ ‫‪663‬‬

‫‪.... ....‬‬

‫‪663‬‬ ‫لم‬

‫النبي‬

‫يدخل‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫باثنتين‬

‫يك!‬

‫زوجاته‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪663‬‬ ‫منهن‬

‫القرشيات‬

‫‪664‬‬ ‫العربيات‬

‫منهن‬

‫كير‬

‫العربيات‬

‫‪000000000000000000000000000‬‬

‫‪00‬‬

‫‪000000000000000000000‬‬

‫‪664‬‬ ‫‪664‬‬

‫لمريض‬

‫النبي‬

‫النبي‬

‫يك!ئين‬

‫رسول‬

‫ينعي‬

‫الله‬

‫وصيه‬

‫يك!‪%‬‬

‫منزل‬

‫في‬

‫نفسه‬

‫لمج!‬

‫للمسلمين‬

‫يامر‬

‫رسول‬

‫عائشة‬

‫لانفاذ‬

‫الله‬

‫‪000000000000000000‬‬

‫!‬

‫‪.. . . .‬‬

‫‪..‬‬

‫‪. . . . . . . . . .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪664‬‬

‫‪........................................‬‬

‫اسامة‬

‫بعث‬

‫‪.‬‬

‫بالانصار‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪665‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪665‬‬

‫ه‪،‬‬

‫اللدود‬

‫‪0000‬‬

‫دعاء‬

‫رسول‬

‫النبي‬

‫يكني!‬

‫‪0000000000000000‬‬

‫!أ‬

‫الله‬

‫‪000000000000‬‬

‫بالإشارة‬

‫لاسامة‬

‫‪0000‬‬

‫‪000000000‬‬

‫‪. . . . . . . 0‬‬

‫‪0000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪665‬‬ ‫‪665‬‬ ‫‪666‬‬

‫الاخرة‬

‫يختار‬

‫الدنيا‬

‫على‬

‫‪666‬‬ ‫ابي‬

‫صلاة‬

‫اليوم‬

‫بكبر‬

‫الذي‬

‫بالناس‬

‫قبض‬

‫شان‬

‫الله‬

‫العباس‬

‫‪.‬‬

‫فيه‬

‫وعلي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رسوله‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫طالب‬

‫ابي‬

‫‪666‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪667‬‬ ‫‪667‬‬

‫سواك‬

‫النبي‬

‫عمر‬

‫مقالة‬

‫مقام‬ ‫ا‪".‬‬ ‫امر‬

‫ص‬

‫"‬

‫ابي‬ ‫‪.‬‬

‫ع!‪%‬‬

‫قبيل‬

‫حين‬

‫وفاته‬

‫سمع‬

‫في‬

‫بكر‬

‫ذلك‬

‫رسول‬

‫اليوم‬

‫الله‬

‫‪..‬‬

‫‪-‬حي!‬

‫‪.. . . . . . .‬‬

‫‪... . .‬‬

‫‪.................... .‬‬

‫‪.. . . . . . . .‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪.. . .‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪............‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫صاعدة‬

‫خطبة‬

‫عمر‬

‫قبل‬

‫ابي‬

‫خطبة‬

‫ابي بكر‬

‫‪..‬‬

‫رسول‬

‫!‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بكر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫ثاني‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫يوم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫استخلافه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫ودفنه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪................................‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪671‬‬

‫‪.... ....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪668‬‬ ‫‪675‬‬

‫‪................................. .... ...‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪668‬‬ ‫‪668‬‬

‫‪-‬‬

‫سميمه‬

‫جهاز‬

‫‪.‬‬

‫بوفاة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪671‬‬ ‫‪671‬‬

‫الذين‬

‫تولوا‬

‫لم يجرد‬

‫غسل‬

‫النبي‬

‫النبي !‪%‬‬

‫‪-‬جمي!‬

‫من‬

‫حين‬

‫ثيابه‬

‫‪........... .... ..‬‬

‫غسل‬

‫‪..‬‬

‫‪..........‬‬

‫‪671‬‬

‫‪.... ....‬‬

‫‪672‬‬ ‫كفن‬

‫كان‬ ‫الذين‬

‫رسول‬

‫لهم‬

‫الله‬

‫في‬

‫‪-‬لمجنن‬

‫الدفن‬

‫تولوا دفن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫طريقتان‬

‫رسول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪................ . .‬‬

‫الك لمجر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.............‬‬

‫‪0000000000000000000000000000000000000000‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪....‬‬

‫‪.‬‬

‫‪672‬‬ ‫‪672‬‬

‫فهرس الموضوعات‬

‫السيرة لابن هشام "‬

‫"‬

‫‪726‬‬

‫الصفحة‬

‫الموضوع‬ ‫احدث‬

‫اخر‬

‫فتنه‬

‫اهل‬

‫الناس‬

‫عهد‬

‫الناس‬

‫مكة‬

‫قصيدة‬

‫فهرس‬

‫عهدا‬

‫النبي‬

‫بوفاته‬

‫يهمون‬

‫لحسان‬

‫الموضوعات‬

‫برسول‬

‫جم!!‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪................‬‬

‫‪.‬‬

‫يخ!‬

‫‪.‬‬

‫بالعودة‬

‫‪...‬‬

‫‪.‬‬

‫الى‬

‫بها‬

‫يرثي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النبي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الكفر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬ج!!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ 5‬ه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ه‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪............‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.............‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.. .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.... .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪672‬‬ ‫‪673‬‬ ‫‪673‬‬ ‫‪673‬‬ ‫‪673‬‬ ‫‪677‬‬

More Documents from "Wahyu Kurniawan"

November 2019 16
121888.pdf
November 2019 8
Tanda Munapik.docx
November 2019 10
Cara Reset Board.docx
September 2019 27
Aurod Imam Ghozali.docx
November 2019 15