Tlir

  • July 2020
  • PDF

This document was uploaded by user and they confirmed that they have the permission to share it. If you are author or own the copyright of this book, please report to us by using this DMCA report form. Report DMCA


Overview

Download & View Tlir as PDF for free.

More details

  • Words: 22,644
  • Pages: 49
‫السلمات ف ‪semantics1‬‬ ‫كاي فون ‪ FINTEL‬وليزا ‪MATTHEWSON‬‬ ‫مردة‬ ‫هذه القالة السوحات الدولة من الفن ف ميدان السلمات الدللت‪ .‬نن‬ ‫دراسة الدللت التملة السلمات ف ثلثة مالت ‪) :‬ط( من العجم ‪) ،‬ب( الدلل‬ ‫"الغراء" )‪ morphemes‬الفنية ومبادئ التكوين( ‪ ،‬و )ثالثا(‬ ‫الباغماتية‪ .‬على مستوى العجم ‪ ،‬ند ملحوظ قليلة مقنعة الدللية‬ ‫السلمات‪ .‬على مستوى ‪ morphemes‬الفنية ومبادئ التكوين ‪،‬‬ ‫ونن نناقش عددا من القيود واعدة ‪ ،‬والت يتطلب‬ ‫مزيد من الختبارات التجريبية و ‪ /‬أو التنقيح‪ .‬ف عال من الباغماتية ‪ ،‬ونن‬ ‫ويتوقع أن آليات ‪ Gricean‬عالية ‪ ،‬ولكنها توحي بأن دقيقة‬ ‫طبيعة الفتاضات قد تكون عرضة لعب الختلف اللغوي‪ .‬وأخيا ‪،‬‬ ‫نن نتبع ‪ .E.L‬كينان ف وخلصت إل أن الامعة العالية لل ‪effability‬‬ ‫أو على التجة بي لغات ل يكن التمسك با ف اقوى حالته‪.‬‬ ‫ثة موضوع تكرر ف هذا الستطلع هو كيف قدر كبي من العمل ل يزال يتعي‬ ‫عمله ف مال الشباب نسبيا عب دللت اللغوية الرسية‪.‬‬ ‫‪ .1‬مقدمة‬ ‫دللت بالقلق من الطريقة الطبيعية لغات التعبي عن العاني‪.‬‬ ‫معاني العبارات والمل العقدة تنشأ من إنشائي‬ ‫معاني أجزائها )وصول ال العن أصغر العناصر الاملة لل‪.(morphemes :‬‬ ‫الشتقاق التكيب من العاني يعتمد على منهجية‬ ‫البنية النحوية لللتعبيات العقدة‪ .‬كذلك ‪ ،‬مرة واحدة تعبيا‬ ‫‪ .1‬نن متنون لاري فان در هولست للدعوة إل الساهة ف هذه السألة خاصة‪ .‬لجل‬ ‫تعليقات أو التصحيحات ‪ ،‬والنقد ‪ ،‬ونن نشكر هنري ديفيس ‪ ،‬دانيال ‪ .L‬ايفرت‬ ‫‪ ،‬روبرت هندرسون ‪،‬‬ ‫هاري فان در هولست ‪ ،‬اريك ماكريدي ‪ ،‬بول ‪ ، Pietroski‬وثلثة من القيمي‬ ‫الهول‬ ‫ومراجعة لغوية‪.‬‬ ‫ومراجعة لغوية ‪0139-08/025 / 6318-0167 201-139 ، (2008) 25‬‬ ‫دوي ‪ © TLIR.2008.004/10.1515‬والت دي ‪Gruyter‬‬ ‫‪ 140‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫هو ف الواقع تستخدم ف سياق الفعلية ‪ ،‬وآليات واقعية تؤدي إل مزيد من‬ ‫تصيب اليورانيوم وتعديل العاني يتألف نويا‪ .‬لذلك ‪،‬‬ ‫عندما نسأل ما ف عال العن هو عالي وما هو اللغة‬ ‫وجه الصوص ‪ ،‬فإننا نتاج إل النظر ف ثلثة مالت هي ‪:‬‬ ‫)ط( جرد معجمية ‪ morphemes /‬الضمون ؛‬ ‫)ب( الليات الت يؤلف العاني ‪:‬‬ ‫أ‪ .‬جرد وظيفية "الغراء" ‪، morphemes‬‬ ‫ب‪ .‬جرد مبادئ التكوين ؛‬ ‫)ج( الليات الباغماتية‪.‬‬ ‫هذه القالة هي النظمة على وجه التحديد على هذا النوال ‪ :‬أننا سوف نسأل‬ ‫عن كل من‬ ‫هذه العناصر الثلثة ما بعض العينات من السلمات القتحة ف هذا الال‬ ‫قد يكون‪.‬‬ ‫يكن للمرء بسهولة أن تد مثل هذه التصريات واحدة ‪" :‬وعلى النقيض من‬ ‫الصوتية‬ ‫والسلمات النحوية ‪ ،‬القليل جدا من الهتمام الذي أول لذه الدراسة‬ ‫من السلمات الدلل ")‪ Mairal‬وجيل ‪ : 2006‬التاسع( و‪ ،‬ف نفس الجم ‪،‬‬ ‫وأضاف "معظم العمل على السلمات من لغات البشر قد ركزت على‬ ‫والصوتية والشكلية ‪ ،‬والصائص التكيبية لغات ‪ ،‬مع‬ ‫ناهيك عن الهتمام الوجه إل الانب الدلل للغة ")فان ‪Valin‬‬ ‫‪ .(155 : 2006‬نن نعتقد أن أسباب هذه الندرة النسبية للعمل على‬

‫السلمات الدلل هي ف معظمها الدنيوية ‪ :‬دللت ف النظرية والرسية‬ ‫النطلق هو النضباط وخاصة الشباب والوظفي ‪ ،‬حيث ل يتجاوز ال حد بعيد‬ ‫بدأت مؤخرا للنظر بدية ف عب الختلف اللغوي و ‪uniformity.2‬‬ ‫ونن ل علم له بأي عمليات السح على السلمات ف الدللت ‪ ،‬وهي فجوة نن‬ ‫نأمل أن تبدأ ف ملء هنا‪.‬‬ ‫قبل أن تغوص ف تكوين معن ‪ ،‬وسنتطرق إل بعض‬ ‫القضايا الشاملة‪.‬‬ ‫‪ .1.1‬سابي ‪ /‬ورف اللغوية والنسبية‬ ‫ثقافة عام )ما قد نطلق عليه "علم اللغة الشعبية" أو "النثروبولوجيا‬ ‫الشعبية"(‬ ‫كثيا ما يفتض أن ل تتلف اختلفا واسعا ف سيمان‬ ‫‪ .2‬وثة أسئلة خطية من دللت كانت تعتب مستعصية على الل ال حد كبي ف‬ ‫اللسانيات الرسية ف وقت مبكر‬ ‫والعاملة الت يلقونا من ان يتأجل حت كان هناك إطارا مناسبا التحليلية‬ ‫ف الكان الذي ل يكن يتوقع أن يدث ف أي وقت قريب ‪ ،‬أو من أي وقت مضى‪ .‬ل‬ ‫يكن حت الدلل‬ ‫من أساليب النطق الرسي بدأ ليتم تطبيقها على اللغة الطبيعية ف ‪ 1960s‬أن‬ ‫النضباط‬ ‫من دللت الرسي ملتئم‪ .‬انظر ‪ (Partee (2005‬لنظور شخصي على هذا‬ ‫التاريخ‪ .‬ربا ل يكن غي متوقع ‪ ،‬وأساليب جديدة لول مرة تطبق على لغات‬ ‫مدروسة‬ ‫مثل النليزية واللانية‪ .‬لسهاماتم الرائدة ف عب دللت لغوية‬ ‫هي وحدة التخزين ف عام ‪ 1995‬بشأن عب القياس الكمي لغوية )باخ وآخرون‬ ‫‪ (1995b‬ناشئة عن‬ ‫جبهة اللص الوطن الت يولا مشروع بثي تعاوني ‪ ،‬كارلوتا سيث عمل على الانب‬ ‫)سيث ‪، (1997‬‬ ‫وماريا ‪ Bittner‬عمل )انظر على سبيل الثال ‪ .(Bittner 1994‬التطورات منذ‬ ‫ذلك الي هي‬ ‫والمد ل أكثر من أن تصى هنا‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪141‬‬ ‫التقلصات ولكن هذه اللفات ‪ ،‬ويتلزم مع وجود اختلفات عميقة ف العال "‬ ‫عرض "من التحدثي من متلف ‪languages.3‬‬ ‫لغات ل تبدو متلفة تاما عن بعضها البعض على السطح ‪ ،‬والت‬ ‫يعل من تقيق طفرة كبية عن حقيقة مفادها أن مموعة متنوعة من السطحية لكي‬ ‫وهو ما يفتض مسبقا الكامنة‬ ‫متنوعة ‪ ،‬حت على مستوى من العاني ‪ ،‬وليس مغريا‪ .‬هذه العقلية هي‬ ‫لطيف يتميز بلوم وكايل )‪: (365-364 : 2001‬‬ ‫]يا[ غ الستوى الذاتي ‪ ،‬لغات متلفة تاما عن بعضها البعض‪ .‬أ‬ ‫أحادي اللغة النليزية ‪ ،‬على سبيل الثال ‪ ،‬سوف نسمع أو التكية والصينية‬ ‫رطانة ‪ --‬كما وضوضاء غريبة غي مألوفة‪ .‬الطبيعة الغريبة هائل من غيها‬ ‫لغات قد تؤدي ال انطباع بأن يب أن تكون هناك خلفات عميقة‬ ‫عند مستويات أكثر عمقا العرف كذلك‪English and other languages seem so .‬‬ ‫‪massively‬‬ ‫متلفة ‪ ،‬من الؤكد أن هذه اللفات يب أن تؤدي إل اللفات الت تتناسب‬ ‫ف مالت أخرى من العرفة‪ .‬هذا هو النطباع تضخمت بسبب الختلفات الثقافية‬ ‫الت غالبا ما ترتبط مع وجود اختلفات لغوية‪.‬‬ ‫تعزيز قفزة من مموعة متنوعة من السطحية لكي تستلزم ‪incommensurability‬‬ ‫الكامنة‬ ‫قد يكون هناك ميل بعلم النفس أن نفتض أن الخرين‬ ‫الشعوب والثقافات ‪ ،‬حيث أنم ليسوا مثلنا ‪ ،‬يب أن يكون متلفا بشكل جذري ‪،‬‬ ‫ليس فقط ذلك بشكل سطحي‪ .‬والرمان من السلمات النسان ‪ ،‬ل يثي الدهشة ‪،‬‬ ‫لا تاريخ طويل الفكرية )انظر براون )‪ (1991‬لناقشة حاسة(‪.‬‬

‫إينفمووسلي "السكيمو" التكلمي من الفتض ان تكون تت تصرفها كثية‬ ‫كلمات متلفة للثلج ‪ ،‬والت تؤخذ ليعكس حقيقة أن "الرحلة الصلبة‬ ‫من الاء ")اللغز الي ‪ (2004‬له أهية قصوى ل ‪ ، culture.4‬و ‪ 5‬أخرى‬ ‫مرات ‪ ،‬قد اتاه العلقة السببية يكن أن يقال أن يذهب ف التاه الخر ؛‬ ‫العميق‬ ‫الفروق ف النحوي للغة قد تؤثر على طريقة التكلمي‬ ‫أن ننظر ف اللغة والتفكي ف العال ‪ --‬وهي الفكرة الت غالبا ما تسمى‬ ‫سابي ‪ /‬ورف الفرضية ‪ ،‬أو أقل ارتباطا سيما أولئك العلماء ‪ ،‬وفرضية‬ ‫لغوية النسبية )مصطلح يطلق على هذه الفكرة من قبل ورف نفسه(‪.‬‬ ‫‪ .3‬وثة مثال عشوائي من خطابات للمحرر صفحة من صحيفة بوسطن غلوب )يونيو‬ ‫‪، (2007 ، 17‬‬ ‫كتبت من قبل من أصل أفريقي هونج ‪ ،‬عن ويلت حروب بي الند والصي على‬ ‫المونية الوطن ‪:‬‬ ‫شعب هي غي سياسية لنا تأتي‪ .‬نن ل يكن لديهم حت لكلمة "حرب"‬ ‫حت جاءت حرب سرية إل قرانا‪ .‬مفهوم عدوين حت مفتس‬ ‫لنا الرض من شأنه أن يدمر الرض للمطالبة مسافة نائية جدا ‪ ،‬لذلك غريبا ‪،‬‬ ‫ان لذا اليوم ‪ ،‬لدينا مصطلح "الرب" ل توجد إل على سبيل الاز‪ .‬نسميه "من‬ ‫الوقت‬ ‫النمور الصارعة "‪.‬‬ ‫‪ .4‬بطبيعة الال ‪ ،‬فإن الوقائع التجريبية ليست واضحة العال كما أنا ل‬ ‫السطورة والواقع أن أسطورة‬ ‫حياة بدون أي على أسس هامة ف الوقائع التجريبية يبعث على الية والقلق‪.‬‬ ‫يرى‬ ‫مارتن )‪ (1986‬و ‪ (Pullum (1989‬للمناقشة‪.‬‬ ‫‪ .5‬ف العمل ونن نناقش أدناه ‪ ،‬ايفرت )‪ (2005‬يادل بأن خصائص معينة من‬ ‫‪ .Pirah‬تؤدي الثقافة‬ ‫لعدم وجود ملمح لغوية معينة ف ‪ .Pirah‬لغة‪ .‬كما أشار أحد النقاد لنا ‪،‬‬ ‫هذا هو حيلة على القصة السكيمو ف أن الثقافة هنا ل يستخدم لشرح من نوع‬ ‫خاص‬ ‫من وفرة ف اللغة ‪ ،‬ولكن القلة من الستغرب‪.‬‬ ‫‪ 142‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫إذا كان لغوية النسبية هو الصحيح ‪ ،‬ولغويي ‪ ،‬بثا عن السلمات الدللية‬ ‫قد يكون مآلا الفشل ‪ ،‬تيل ضد طواحي الواء‪ .‬بيد أننا ل نعتقد‬ ‫إن أطروحة صحيحة إل حد ما من شأنه أن يعل عب دللت لغوية‬ ‫مستحيل‪ .‬نتفق مع بلوم وكايل عندما يقولون‬ ‫فإننا نعتقد أن الدس هنا هو خطأ من وجهي ‪ :‬لغات ف القيقة ل تتلف‬ ‫بقدر ما يفكر الناس يفعلون‪ .‬لدينا "اللسانيات الشعب" هو الطأ ف هذا‬ ‫يتم‪ .‬وليس علقة السببية ‪ ،‬وحقيقة أن الناس الذين يتحدثون متلفة‬ ‫تيل إل لغات تنتمي إل ثقافات متلفة ل يستتبع أن اللغة‬ ‫له تأثي عميق على الفكر‪ .‬حت وإن كان هناك انطباع قوي‬ ‫أن يتحدث بلغة واحدة يب أن تؤثر ف الكيفية الت يفكر الرء ‪ ،‬ونن نعتقد أن‬ ‫هذا‬ ‫النطباع السائد هو أكثر إغراء ما هو مفيد‪) .‬بلوم وكايل لعام ‪(365 : 2001‬‬ ‫ونن سوف الخطط أدناه ‪ ،‬والقيقة كالعادة هو على الرجح ف مكان ما ف الوسط‬ ‫وفقط بوث مستفيضة ستقيم مدى النسبية لغوية‬ ‫هو ‪correct.6‬‬ ‫‪ Effability .1.2‬وعلى التجة‬ ‫هناك العديد من الطرق الت الشيء وأنا‬ ‫تاول عبثا أن أقول قد يكون حاول عبثا‬ ‫يب ان يقال‪ .‬صمويل بيكيت‬ ‫ف الطرف الخر من الطيف هو قوي ‪ effability‬الطروحة الت اقتحها كاتز‬ ‫)‪: (37 : 1976‬‬

‫)‪(1‬‬ ‫فرضية ‪ Effability‬قوي‬ ‫كل القتاح هو شعور بعض الملة ف كل لغة من اللغات الطبيعية‪.‬‬ ‫‪ ، Effability‬إذا كان هذا صحيحا ‪ ،‬سيكون الميع أبسط الدللت‪ .‬انا ستؤكد‬ ‫أن جيع اللغات الطبيعية لديها نفس القدرة التعبيية ‪ ،‬وأنه علوة على‬ ‫ذلك ‪،‬‬ ‫إن القوة التعبيية كاملة بعن أن تكون قادرة على التعبي عن أي‬ ‫القتاح على الطلق‪ .‬علما بأن كاتز )‪ (36 : 1976‬كما تقتح أن ‪effability‬‬ ‫‪ -‬بدل من أي شيء النحوية مثل العادة أو التأسيسية هيكل ‪--‬‬‫هو السمة الفريدة الت تيز النسان من لغات التواصل اليوانية‬ ‫نظم‪.‬‬ ‫من حيث البدأ ‪ ،‬فإننا نود أن نركز على أطروحة الضعف الت يتكها‬ ‫فتح ما اذا كانت هناك اقتاحات بأن ل يكن التعبي عنها ف أي لغة ‪،‬‬ ‫إما لنم ل يستطيعون حت يكون الفكر أو اغتنامها من قبل البشر أو بسبب‬ ‫‪ .6‬بالنسبة لبعض البحوث الت أجريت مؤخرا ف غوية النسبية ‪ ،‬انظر غينتنر‬ ‫وغولدن ‪ -‬الرج‬ ‫)‪ (2003‬؛ ‪ Gumperz‬وليفنسون )‪ (1996‬؛ ل و ‪ (Gleitman (2002‬؛ ‪Masharov‬‬ ‫وفيشر‬ ‫)‪ ، (2006‬وكثي غيها‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪143‬‬ ‫فإنا ل يكن القبض عليه ف اللغة الطبيعية‪ .‬ما نود أن تنظر هي‬ ‫ولذلك فإن على التجة الرسالة ‪:‬‬ ‫)‪(2‬‬ ‫على أي زوج من اللغات الطبيعية ‪ ،‬وعلى أي حكم واحد ف دإ‬ ‫أي معن‪ .‬وقاف ‪ ،‬هناك ما ل يقل عن جلة واحدة س‪.‬‬ ‫ف لغة أخرى‬ ‫ان هذه‪ .‬هو شعور اس‪) .‬كاتز ‪(39 : 1976‬‬ ‫وبعبارة أخرى ‪ ،‬أي بعن أنه يكن التعبي عنه ف أي لغة يكن أن تعطى‬ ‫كما يكن التعبي عنها ف أي لغة أخرى‪ .‬ف الواقع ‪ ،‬لقد وجدنا أن‬ ‫التمييز بي الطروحة الكاملة ‪ effability‬وأضعف ‪ translatibility‬أطروحة‬ ‫وغالبا ما ل تقدم‪.‬‬ ‫فكرة ‪ effability‬موجودة منذ ما ل يقل عن سابي )‪: (155-153 : 1949‬‬ ‫حقيقة العلقة بشأن أي لغة غي رسية اكتمالا‪ . . .‬ل يهم‬ ‫أي ما هي اللغة من أنه قد الرغبة ف التواصل ‪ ،‬واللغة مستعدة‬ ‫ليقوم بعمله‪ . . .‬اكتمال الرسي ليس له اي علقة مع ثراء‬ ‫أو الفقر من الفردات‪ . . .‬الساكن غي التطورة ‪ ،‬والت ل‬ ‫الناسبة للمضاربة على طبيعة العلقة السببية ‪ ،‬وربا ل الكلمة الت‬ ‫يتجم على نو كاف لدينا مصطلح الفلسفي "السببية" ‪ ،‬ولكن هذا القصور‬ ‫مض ومرد مسألة والفردات ‪ ،‬وليس من مصلحة أي من‬ ‫شكل زاوية لغوية‪ . . .‬كما واقع المر ‪ ،‬فإن العلقة السببية‪. . .‬‬ ‫وأعرب عن متجزأ فقط ف منطقتنا اللغات الوروبية الديثة‪] . . .‬لكن[ ف‬ ‫‪ . . .Nootka‬ل يوجد أي شكل الفعل أو الفعل الت ل تكن دقيقة ف السبب‬ ‫للمرض‬ ‫النظي‪.‬‬ ‫‪ Effability‬كما يفتض على نطاق واسع من قبل ‪ semanticists‬الديثة ‪ ،‬على‬ ‫سبيل الثال ‪ ،‬فان‬ ‫‪ (Benthem (1991 : 25‬يشي إل أن جيع لغات هي "التعبيية" ‪ ،‬بعن ان‬ ‫"كل معن يكن أن تكون مفيدة شفهيا"‪7 .‬‬

‫‪ .7‬هناك ضعف إصدارات ‪ effability‬الت من شأنا أن ياطر بالسماح للدول غي‬ ‫عالية ‪،‬‬ ‫مثل عندما قال ل و ‪ (Gleitman (2002 : 291‬يكتب ‪:‬‬ ‫بميع اللغات لديها سلطة رسية ومعبة ليصال الفكار والعتقدات ‪،‬‬ ‫ورغبات الستخدمي لديهم‪ .‬هذا من مموعة واسعة من الحتمالت ‪ ،‬والتمعات‬ ‫البشرية‬ ‫حدد ما تريد أن تقوله وكيف يريدون أن يقولوا ذلك‪ .‬هذا الوقف هو ف جلسته‬ ‫جوهر نفس واحد ان يفسر لاذا اليزابيثيون يستخدم عادة لشروط الصيد‬ ‫بالصقور‬ ‫ونن ل ‪ ،‬والسبب الصطافون التحدث باللغة النليزية ف اسب وفيل العثور عليه‬ ‫الشروط الطبيعية لتطوير مثل السكر ومسحوق ‪ ،‬وحبيبة لتوسيع نطاق حت الن‬ ‫يعن الفقي لناقشة حالة من الثلوج على النحدرات‪ .‬ف النهاية ‪،‬‬ ‫انه يعتقد ان التهم‪.‬‬ ‫وبعبارة أخرى ‪ -- effability ،‬ف حي أن خاصية العالي للغات الطبيعية ‪--‬‬ ‫يكن أن تصاغ‬ ‫ف اللغة والطريقة النسبية ‪ :‬كل لغة ويوفر القوة التعبيية الت تتاجها‬ ‫والتكلمي ‪ ،‬والت تسمح بإمكانية أن الماعات اللغوية الختلفة لديهم‬ ‫ويتاج بالتال لغات متلفة لموعات متلفة من العاني الت يكن التعبي‪ .‬نن‬ ‫قد كشف عن أطروحة نفس ضعيفة ف القتباس من سابي ف النص الذكور أعله‪.‬‬ ‫ملحظة ‪ :‬مرة أخرى ‪،‬‬ ‫الرحلة الصلبة من الياه الذكورة ‪ ،‬وإن ل يكن ذلك ف اشارة ال السكيمو‬ ‫ولكن لروكي ماونت‬ ‫التزلي‪.‬‬ ‫‪ 144‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫)‪ (2‬هو تريب للختبار ‪ :‬إذا كان هناك أي اقتاح الذي يكن التعبي عنه‬ ‫ف لغة واحدة ولكن ليس ف مكان آخر ‪ ،‬على التجة ‪ --‬وبالتال أيضا‬ ‫‪effability‬‬ ‫‪ -‬باطل )كاتز ‪ .(39 : 1976‬أحد التحديات التملة ل)‪ (2‬الت ناقشها كاتز‬‫على سبيل الثال هو كواين من الفتض "لغة الغاب" ف أي واحد لن‬ ‫أن يكون قادرا على ترجة النيوترونات الملة النليزية نقص الشامل )كواين‬ ‫‪: 1960‬‬ ‫‪) .(76‬لحظ أن كواين ل تقدم أي أدلة على أن هناك لغة‬ ‫ف واحد والت ل يكن أن تتجم النيوترونات عدم الشامل ؛ انه مرد مزاعم بأنه‬ ‫إذا‬ ‫التكلم من اللغة الفتضة الغاب سئل عن التجة ‪" ،‬نن‬ ‫أتوقع منه أن الكلمات عملة أو تشويه استخدام القدية ")كواين ‪: 1960‬‬ ‫‪ ، 76‬الت ورد ذكرها ف كاتز ‪ (.(41 : 1976‬كاتز للستجابة لذا الثال هو أن‬ ‫الفشل‬ ‫التجة من شأنه أن يؤدي مرد وجود فجوة من الفردات مؤقتة ‪ ،‬بدل‬ ‫من العيب الساسي ف اللغة‪ .‬ف الواقع ‪ ،‬وكواين يتصور نتيجة‬ ‫لاولة ترجة تؤيد هذه الفكرة ‪ ،‬لن مرد يتطلب ‪effability‬‬ ‫على التجة ‪ --‬أنه ل يقدم أي مطالبات عن الالة الطبيعية للتجة أو‬ ‫عدد كينجس الت قد تكون مطلوبة لتحقيق ذلك‪.‬‬ ‫والياة القيقية الغاب التجربة هو أن من ايفرت )‪ ، (2005‬الذي يزعم أن‬ ‫‪.Pirah‬‬ ‫)مران( يفتقر )من بي أمور أخرى( الرقام أو مفهوم العد ‪،‬‬ ‫مددو الكمية ‪ ،‬وحيث كل لون‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬حت لو ‪ .Pirah‬تفتقر جيع هذه‬ ‫العناصر‬ ‫‪ -‬وانظر نيفينز وآخرون‪ (2007) .‬للرد على ايفرت ‪ ، -‬ول تعب بالضرورة‬‫اتبع نفس الفاهيم الت ل يكن التعبي عنها ف ‪ .Pirah‬كما هو الال ف اللغة‬ ‫النليزية‪ .‬لجل‬ ‫سبيل الثال ‪ ،‬لتوضيح أن ‪ .Pirah‬تفتقر إل الكلمة القابلة لعظم ايفرت‬ ‫يقدم ‪ .Pirah‬الملة الت كان يتجم بانه "أكلنا معظم الساك" و‬ ‫النجف حرفيا "بلدي كب يأكلون ]ف[ أ كب من الساك ‪ ،‬ومع ذلك هناك‬ ‫كان صغر أننا ل نأكل ")إيفييت ‪ .(624 : 2005‬فإنه ليس من الواضح أن‬ ‫الفرضية ذاتا ل يري التعبي عنها هنا ‪ ،‬وأنه من المكن أن يكون على القل‬

‫يصل على التجة ‪ ،‬على رغم كل الثغرات القتحة ف ‪ .Pirah‬العجم‬ ‫وبناء الملة‪.‬‬ ‫ينبغي أن يكون واضحا ف هذه النقطة الت عب التوحيد اللغوي لعن‬ ‫ل يكن العثور على أي نوع من الستوى اليكلي )النموذج النطقي( ‪ ،‬منذ ما‬ ‫يطابق‬ ‫على غرار معظم ‪ quantificational‬الدد ف لغة واحدة قد يكون‬ ‫بدل التعبي العقدة بلغة أخرى‪ .‬لذا ‪ ،‬فمن الهية بكان أن من "فرضية"‬ ‫نن ل يعن أي نوع من التمثيل الذي يعكس هيكل النحوية‬ ‫للتعبي تستخدم للتعبي القتاح وبدل من ذلك ‪ ،‬فإننا نفتض‬ ‫وجهة نظر مض معلم ب من القتاح كما هو الال ف دللت العوال المكنة‪.‬‬ ‫موضوع "ما هي اللغة العاشر يعب ببساطة هو أيضا يكن التعبي عنه ف اللغة‬ ‫نعم ولكن ف أسعار بعض التعقيد "سوف تتكرر ف جيع أناء هذه القالة‪.‬‬ ‫لدينا الخذ بالرأي القائل بأن النقود اللزمة لفردات جديدة‬ ‫‪ ،‬وربا إعادة صياغة معقدة ليست مشاكل البدئي لطروحة‬ ‫التجة‪ .‬ولكن هناك مشاكل أخرى ل تثي احتمال‬ ‫الت ل يكن ف بعض الحيان ال حد بعيد إيصال العاني نفسها ‪ ،‬على‬

‫حت الن‬ ‫البنود‬ ‫من على‬ ‫اللغات‬ ‫القل‬ ‫عندما ينظر الرء إل الوانب الفية من معن‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪145‬‬

‫التحديات الت تواجه على التجة هي من الفيلق بالطبع ف النظرية والمارسة‬ ‫متجون الفعلية ؛ بار اون )‪ (1993‬للقاء الضوء ومناقشة بعض المثلة‪.‬‬ ‫دعونا انتزاع أحد المثلة على ذلك من ملس الوزراء من الدللت‬ ‫‪curiosities.8‬‬ ‫‪ ، Burushaski‬وهي اللغة الت يتحدث با باكستان ‪ ،‬واثني من الساء العلئقية‬ ‫للدللة‬ ‫الشقاء ‪ ،‬مثل الكثي من شقيقتها النكليزية وشقيقه ‪ ،‬إل أن تشو ‪morpheme‬‬ ‫يعن "الشقاء من نفس النس" )كوسيطة الداخلية لللسية(‬ ‫وياس وسائل "أو الخ أو الخت من النس الخر" )من أن من الدل الداخلي(‪.‬‬ ‫لذلك ‪ ،‬فإن اللغة الذكور دعوة شقيقه لتشو "بلدي من نفس النس أو الخ أو‬ ‫الخت"‬ ‫وشقيقته ياس "ل أخ من النس الخر" ‪ ،‬ف حي أن اللغة من شأنه أن الناث‬ ‫استخدام تشو أن أشي إل أختها وياس إل شقيقها‪ .‬الن ‪ ،‬ما إذا كان جون‬ ‫الكالات‬ ‫بيت أخي بلدي أو من نفس النس أو الخ أو الخت ل يبدو أنه يدث فرقا ف‬ ‫مستوى دللت معلم ب‪ .‬ولكن حالا نتمكن من النظر ف الالت الت يكون فيها‬ ‫النس ف اللغة هو مؤكد ‪ ،‬أن العبارتي تثي القتحات الختلفة‪.‬‬ ‫كما يونيون )‪ (10 : 2000‬بقوله ‪" :‬نص ‪ Burushaski‬فيها من النسي‬ ‫التكلم هادف ل يرد ذكرها حت النهاية ‪ ،‬وعند هذه النقطة‬ ‫‪the reader discovers that the speaker and her a-cho are both female,‬‬ ‫‪would not‬‬ ‫يكون من السهل ترجتها إل اللغات الت من شأنا أن مواصفات القوة بي النسي‪.‬‬ ‫ف اللغة النليزية يكن لحد أن يقول أو الخ أو الخت ‪ ،‬ولكن هذا سيكون على‬ ‫الرجح قبالة الافة‬ ‫القارئ إل مفاجأة ف النهاية "‪.‬‬ ‫وهناك نوع آخر من التحدي ل ‪ effability‬هو أن ايل كينان )‪، (1974‬‬ ‫الذي يقول صراحة ان ليس كل لغات هي العادل ف القوة التعبيية‪.‬‬ ‫كينان تقول انه اذا جلتي لما نفس العن ‪ --‬إذا كانت ترجة‬ ‫من بعضها البعض ‪ --‬ث عليهم أن يعلوا من التأكيدات نفسه وذاته‬ ‫الفتاضات )‪ .E. L‬كينان ‪ .(193 : 1974‬ث انه يادل بأن لغات "تتلف‬ ‫منهجية فيما يتعلق افتاض هياكل ")‪ .(194‬كينان ل‬ ‫أمثلة القلق الختلفات ف المكانيات ‪ relativization‬بي العبية‬ ‫واللغة النليزية‪ .‬فهو يقارن )جريدة كينان ‪ (195 : 1974‬الملة العبية ف‬ ‫)‪ (3‬مع ما يعادلا ف اللغة النليزية غي قواعدي )‪ ، (4a‬وحكم بديل‬ ‫وهي ليست التجة الدقيقة لنا ف )‪ (4b‬؛ )‪ (4b‬ل تشاطر‬

‫الفتاضات نفسها )‪9.(3‬‬ ‫‪ .8‬انظر بار اون )‪ ، (Catford (1965 ، (1993‬ويونيون )‪.(2000‬‬ ‫‪ .9‬وردا على حجة كينان ‪ ،‬كاتز )‪ (1976‬يوفر التجات التالية )‪ (3‬الذي‬ ‫تدف إل الفاظ على افتاضات ‪:‬‬ ‫)ط( )أ( هذه هي الرأة من هذا القبيل الت أعطيت كانت ف كتاب صادر عن رجل‬ ‫أعرفه‪.‬‬ ‫ب‪ .‬هذه هي الرأة الت تلقى كتابا من رجل أعرفه‪.‬‬ ‫‪ .c‬هذه هي الرأة الت كانت تعطى ف كتاب صادر عن رجل أعرفه‪.‬‬ ‫ونن ف الواقع ل أعتقد كاتز ترجة اللتفاف كينان نقطة ‪ :‬كينان على سبيل‬ ‫الثال‬ ‫يفتض أن هناك )فريد( الرجل الذي أعطى الكتاب إل امرأة‪ .‬كاتز المثلة‬ ‫لديك افتاض آخر ‪ :‬أنا أعرف أنه )فريد( رجل‪ .‬كذلك ‪ ،‬أشار أحد النقاد‬ ‫خارجا ‪ ،‬كينان ف سبيل الثال يفتض مسبقا وجود الكتاب الفريد ‪ ،‬ف حي كاتز‬ ‫ل ؛ نلحظ ‪ ،‬مع ذلك ‪ ،‬أن‬ ‫هذا لن يكون من السهل علج فقط باستخدام هذا الكتاب بدل من الكتاب‪.‬‬ ‫‪ 146‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫)‪(3‬‬ ‫‪ Zot‬ها العشاء انا العاني ‪ makir‬آخرون هكتار من عمرهم انا ‪-‬‬ ‫تلك هي الرأة الت أعرفها الرجل الذي‬ ‫ناتان هكتار ‪ ،‬وآخرون ل سيفر‬ ‫قدم لا ف كتاب‬ ‫)‪(4‬‬ ‫أ‪ # .‬وهذه هي امرأة وأنا أعلم أن هذا الرجل الذي أعطى الكتاب‪.‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫أنا أعرف الرجل الذي أعطى الرأة بعض الكتاب وهذا هو أن‬ ‫امرأة‪.‬‬ ‫كينان أثارت تديا خطيا على التجة‪ .‬إذا التجات الطلوبة‬ ‫للحفاظ على افتاض ‪ /‬هيكل تأكيد ‪ ،‬فإنه ليس من الواضح أن على التجة‬ ‫يكن التمسك با‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬إذا ‪ ،‬وغالبا ما يفتض ‪ ،‬ضميي ذو علقة‬ ‫بالضمي‬ ‫ميزات تشمل الفتاضات )هاي وكراتزر مسئولة ‪ ، 1998‬على الرغم من رؤية‬ ‫كراتزر مسئولة‬ ‫‪ 2006‬من أجل وجهة نظر متلفة( ‪ ،‬واللغات الت ترميز متلفة ف تييز‬ ‫نظمها الضمي قد ل يكون قادرا على التعبي عن نفسه ف حي القتحات‬ ‫حفظ جيع الفتاضات الستمر‪ .‬نن سوف تناقش حت أدناه تديا‬ ‫على فكرة أن النليزية الفتاضات النمط موجودة ف كل لغة )انظر‬ ‫القسم ‪10.(4.1‬‬ ‫يكن للمرء أن يتصور نسخة من ضعف واحد على التجة الت تسمح‬ ‫الختلفات ف الفتاضات )و ‪ ، implicatures‬والتوى التعبيي ‪ ،‬ال( ‪ ،‬ولكن‬ ‫‪maintains that at the level of core truth-conditional content, what‬‬ ‫‪one language‬‬ ‫ويكن التعبي عن أي دولة أخرى يكن كذلك‪ .‬نشك ف أن هذا هو الوقف الذي هو‬ ‫نطاق واسع جدا بي اللغويي ‪ ،‬ويبدو وكأنه موقف معقول لنا‬ ‫كذلك‪ .‬لكننا ل نعرف ما اذا كان هذا الوقف يكن أن يعطى صياغة دقيقة‬ ‫‪ .that would make it more than a warm and fuzzy feeling‬ف أي حال ‪ ،‬وحت‬ ‫لو افتضنا مثل هذا ‪ effability‬العالية ‪ /‬مطالبة على التجة الت مفادها أن‬ ‫على مستوى القيقة الساسية الظروف ‪ ،‬أي معن يكن التعبي عنه ف أي لغة‬ ‫كما يكن التعبي عنه ف جيع لغات أخرى ‪ ،‬يتعي علينا أن نكون على بينة من‬ ‫حدود‬ ‫على التجة ‪) :‬ط( جوانب من معن مثل افتاض والعاني العبة ‪،‬‬ ‫حيث اللغات ف الواقع قد تتلف ف ‪ ، effability‬و )ب( وجود اشتباه بأن‬ ‫كتب النحو لغات معينة تسليط الضوء على جوانب متلفة من الواقع‬ ‫الطرق الت قد تؤثر على جوانب معينة من الرأي العال من التكلمي‪ .‬باخ‬

‫)‪ (2005‬للتدليل على ذلك تصريات ذات الصلة عن طريق الروماني ‪: Jakobson‬‬ ‫"‪ . . .‬الفرق القيقي‬ ‫بي اللغات ليست ف ما يكن أو ل يكن التعبي عنها ولكن ف ما‬ ‫يب أو ل يب أن يكون نقل من قبل التكلمي ")‪ .(Jakobson 1959‬سنرى‬ ‫أن هذا هو فعل جيلة كثيا ما يد الرء‪.‬‬ ‫‪ .10‬مصدر آخر من التمل وجود أمثلة مضادة على التجة الكاملة ليأتي من‬ ‫العن التعبيي ‪،‬‬ ‫كما نوقش من قبل بوتس )انظر مؤخرا بوتس ‪ .(2007‬بوتس يادل بأن معن‬ ‫البنود معبة مثل اللقيط هو "وصفيا ل يوصف" ‪" :‬التحدثون أبدا راضي تاما‬ ‫عندما التوى التعبيي باستخدام عبارات وصفية ‪ ،‬أي غي معب ‪ ،‬حيث ")بوتس‬ ‫‪ .(166 : 2007‬ث أننا قد الظن ان عب لغات ‪ ،‬وسوف تكون معبة عن متوى خاص‬ ‫من الصعب متابعة الباراة‪ .‬بفضل اريك ماكريدي )الكمبيوتر( لناقشة هذه‬ ‫النقطة‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪147‬‬ ‫حت لو كنا نتوقع التوصل ال نتيجة متقلب على مبدأ الشمولية والتنوع‬ ‫ف معاني الكلمات ‪ ،‬ونن نعتقد بأن منهجية سليمة ف العمل الدللت على أي‬ ‫يعطى ميزة لللنحوي لبد أن يبدأ من فرضية العدم العالية‬ ‫والضي قدما لختبارات صارمة على تلك الفرضية من خلل النظر إل أن اليزة‬ ‫كما ف لغات عديدة متنوعة بقدر المكان‪ .‬هذا السلوب هو موضح على مزيد‬ ‫من ‪ .(Matthewson (2007a‬علما أن هذه النهجية ليست على نفس افتاض‬ ‫أن نعمل جيعا لغات مثل النليزية‪ ، (Matthewson (2001 .‬على سبيل الثال ‪،‬‬ ‫لقد حاولت أن أبي أن طريقة القياس الكمي يعمل ف سان '‪) t'imcets .‬تيلموك‬ ‫الساليش( قد يكون دليل على العلج الناسب للتحديد الكمي ف اللغة النليزية‬ ‫)يادل ضد الطويلة الت عقدت الفتاضات ‪ anglocentric‬عن هيكل‬ ‫من العبارات كميا نون(‪ .‬وبالثل ‪ Bittner ،‬يقتح وضع نظام عالي ل‬ ‫الناس الزمنية الت "بدل من ماولة توجيه النليزية الستندة‬ ‫نظرية للغة بعدا رمزيا ]‪[...‬العائدات ف التاه العاكس‬ ‫‪ -‬تديد الكالليست الستندة إل نظرية النليزية ")‪.(Bittner 2007a : 36‬‬‫‪ .1.3‬مصادر عالية والختلف‬ ‫ف ما يلي ‪ ،‬فإننا نادرا ما يعلق على الصادر التملة للطالب العالية‪.‬‬ ‫فإننا نعتقد أن الدولة من الفن السلمات ف الدللت هو إل حد كبي جدا‬ ‫غي ناضجة للسماح للتنقيب عن مصادرها‪ .‬ولكن ربا ‪ ،‬بضع كلمات عن‬ ‫هذا الوضوع هي ف النظام‪ .‬نن نفتض أن جزءا من هبات الوراثية البشرية‬ ‫أن له أي صلة لعاني الكلمات هي ثابتة طوال ‪species.11‬‬ ‫أي اختلفات ف ألفاظ من لغات متلفة لذا سيتعي‬ ‫إل أن ترجع إل حوادث التاريخ ‪ ،‬والبيئة ‪ ،‬والثقافة‪ .‬كم‬ ‫ف الطريق من السلمات الدلل نتوقع أن ند ث يرتبط مع شركائنا‬ ‫توقعات حول كيفية بقوة على عنصر وراثي ‪ ،‬وتقاسم البدنية‬ ‫البيئة ‪ ،‬والبيولوجيا مشتكة والسمات الثقافية تد من اليكل‬ ‫اللغات الفردية‪ .‬على نطاق واسع يكن أن يكون هناك مواقف متباينة بشأن هذه‬ ‫السألة‪.‬‬ ‫كما قلنا ‪ ،‬من الناحية النهجية نوصي بأن تكون عالية لغية‬ ‫الفرضية ‪ ،‬إل رفض كل حالة على حدة بعد واسعة النطاق عب التدقيق اللغوي‪.‬‬ ‫مرة واحدة ف الميع ‪ ،‬ولقد ت اكتشاف وقد عقدت حت عب اللغوية‬ ‫التدقيق والسؤال الطروح هو مصدره‪ .‬هو سة عالية بسبب‬ ‫فمن وراثيا ماثلة ‪ ،‬أو لن لغات ل تستطيع الوفاء بالتزاماتا وظيفة‬ ‫‪ .11‬بينما كان هذا هو الفتاض العملي للعمل ف جيع القول الفرعية للسانيات‬ ‫التوليدية ‪،‬‬ ‫انا ليست كلها قابلة للتصديق أنه من الطأ ف أقوى معن‪ .‬انظر على سبيل‬ ‫الثال ف الونة الخية‬ ‫العمل من ‪ Dediu‬ولد )‪ (2007‬أثار احتمال أن تكون هناك علقة مع الينية‬ ‫إذا كانت اللغة قد نغمات أم ل‪.‬‬ ‫‪ 148‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬

‫على خلف ذلك؟ ‪ 12‬إعطاء إجابة على هذا السؤال ليست عالية خاصة‬ ‫من السهل ‪ ،‬ونن سوف تتنع عن التكهنات بشأن هذه السألة ف هذه القالة‪ .‬نن‬ ‫نوافق على أنه ‪ ،‬من حيث البدأ ‪ ،‬وبالطبع بعد نوذجية من الجج العقولة‬ ‫هي ‪:‬‬ ‫إذا كان ليزة خاصة عاليا يشهد قيد التحقيق هناك‬ ‫ل يوجد تفسي معقول الوظيفية ‪ ،‬وهذه اليزة يكن على نو معقول افتاض‬ ‫لتكون جزءا من وراثيا ماثلة العالي نوي )ميكروغرام(‪ 13.‬لكننا‬ ‫ل أعتقد أن ف هذه الرحلة ‪ ،‬لدينا ما يكفي من الواد لتنظر حت مكن‬ ‫التفسيات الفنية للسلمات نظرا لفظية‪.‬‬ ‫‪ .2‬معجمية السلمات‬ ‫كما أعلن ف البداية ‪ ،‬سوف ننظم السح من السلمات ف‬ ‫دللت حول عناصر رئيسية من العاني العقدة‪ .‬أول ما يصل هو‬ ‫قاموس ‪ morphemes‬التوى )ف تييز وظيفي ل‪ morphemes /‬النحوية ‪،‬‬ ‫والت سيتم مناقشتها ف القسم ‪ .(3.1‬متوى ‪ morphemes‬هي‬ ‫السندات )الساء والفعال والصفات ‪ ،‬أو على القل( الت تساعد على لغة الديث‬ ‫عن‬ ‫عال‪ .‬ما السلمات ل ند ف العجم التوى؟‬ ‫الشخص العادي ‪ ،‬بطبيعة الال ‪ ،‬يتوقع الختلف الرئيسية‪ .‬ذكرنا‬ ‫العظمى السكيمو الفردات خدعة‪ .‬فكرة ان يكون لغات متلفة‬ ‫التفاوت ف الصول على أجزاء متلفة من واقع حقا هو ميمي على نطاق واسع‪ .‬أل‬ ‫الخطط "ل يوجد لديه لغة العاشر لكلمة نعم" يمل سحر ل ناية لا بالنسبة‬ ‫لكثي‬ ‫الناس‪.‬‬ ‫ف السياق نفسه ‪ ،‬وربا يتذكر الميع من واللسانيات الول‬ ‫بالطبع الدعاء بأن لغات وضع تسميات تعسفي على الواقع ‪ ،‬وأنا‬ ‫يكن أن تتلف قليل جدا عن كيفية القيام بذلك‪ .‬مثال على ذلك هو كتاب واحد‬ ‫من‬ ‫الداناركية اليكلي لغوي ‪ ، Hjelmslev (1943 : 50‬وأضاف النكليزية( ‪ ،‬كما‬ ‫هو مبي ف‬ ‫الشكل ‪.1‬‬ ‫لذلك ‪ ،‬هل هناك أي أمل ف السلمات ف العجم التوى؟ هناك اثني‬ ‫أسئلة سنقوم عنوان ‪) :‬ط( هناك العاني الت أعرب عنها عاليا‬ ‫كبنود معجمية؟ )ب( لعاني التبقية )تلك الت ليست أحادية‬ ‫‪ .12‬نن نفتض أنه ف غياب التوحيد الينية ومطالب موحدة وظيفية ‪ ،‬لغات‬ ‫سيكون ابتكر تنويعات على اليزة ‪ ،‬بيث بسيطة ل أصل مشتك‬ ‫عادة ما يكون تفسيا مقنعا‪.‬‬ ‫‪ .13‬علما بأن العكس هو الوضع قليل أكثر تعقيدا ‪ :‬وجود وظيفي معقول‬ ‫التفسي لن يكون الفككة لجة أن اليزة ليست ماثلة ‪:‬‬ ‫‪ hardwiring‬أنا قد تكون له مزايا وظيفية )سرعة التعلم ‪ ،‬وعلى سبيل‬ ‫الثال( على رأس‬ ‫ضرورة وظيفية لديها ميزة ف القام الول‪) .‬وكما هاري فان در هولست )‪(.p.c‬‬ ‫يشي‬ ‫بالنسبة لنا ‪ ،‬وهذا يتصل با يسمى "تأثي بالدوين" ف نظرية النشوء‬ ‫والرتقاء‪ (.‬ومن جهة أخرى‬ ‫ومن ناحية ‪ ،‬لدينا حاليا عدم وجود أي نوع من النهجية التجريبية لعرفة ما‬ ‫إذا كانت هناك‬ ‫مثل هذه السمات من ميكروغرام‪ .‬كمبدأ منهجي ‪ ،‬ف غياب تريبية مستقلة‬ ‫الدلة ‪ ،‬فمن العقول أن نفتض مصدر الفطرة إذا كان معقول وظيفية‬ ‫وقد ت العثور على التفسي‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪149‬‬ ‫النليزية الفرنسية اللانية الدناركية‬ ‫شجرة باوم‬ ‫آر‪.‬‬

‫أربر‬ ‫الشب هولز بوا‬ ‫غابة‬ ‫الغابة‬ ‫والد‬ ‫‪ forêt‬الغابات‬ ‫الشكل ‪ Hjelmslev : 1‬للتصوير للشجرة ‪ /‬الشب ‪ /‬الغابة القل الدلل‬ ‫‪ versally‬يشهد( ‪ ،‬هل هناك قيود على ما يكن أن يعب عنه معجمية‬ ‫البند؟‬ ‫‪ .2.1‬معاني الفردات العالية؟‬ ‫هناك عدة قوائم من البنود القتحة عاليا يشهد معجمية ‪ ،‬على سبيل الثال ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سواديش القوائم ‪ ،‬وليس كما يدعي أعدت للحصول على صفة معجمية عالية ‪،‬‬ ‫ولكن يكن العتماد عليها‬ ‫أدوات لواسعة النطاق ‪ - lexico‬الحصائية و ‪ glotto‬التحقيقات ف ترتيب زمن‬ ‫)انظر على سبيل الثال سواديش ‪ (1952‬؛‬ ‫‪.‬‬ ‫من كتاب )‪ ، Immler 1974 : 41‬نقل عن ‪ : (Immler 1991 : 39‬حفيف ‪،‬‬ ‫التبة ‪] ،‬العديد من اليوانات[ ‪] ،‬العديد من النباتات[ ‪] ،‬أجزاء من السم(‬ ‫‪ ،‬والنوم ‪ ،‬الكبية والصغية ‪،‬‬ ‫ثقيلة وخفيفة وسريعة وبطيئة ‪ ،‬والرضى ‪ ،‬والديث ‪ ،‬والدعوة ‪ ،‬ونسأل ‪،‬‬ ‫نعتقد ‪ ،‬أن يقرر ‪ ،‬الولدة ‪ ،‬والمواج ‪ ،‬وحت ‪،‬‬ ‫إل أسفل ‪ ،‬والوع ‪ ،‬والياة والوت والطر والوف والعوز ‪ /‬سوف ‪ ،‬والقوة ‪/‬‬ ‫السلطة ‪ ،‬والسماح ‪،‬‬ ‫تكون ملزمة ‪ ،‬والم ‪ ،‬رجل وامرأة ‪ ،‬عناق ‪ ،‬عالية ‪ ،‬عميقة ‪ ،‬دافئة ‪ ،‬باردة‬ ‫‪ ،‬والواء ‪،‬‬ ‫الاء والطر ‪ /‬الثلج والرياح والشمس ‪ ،‬والل ‪ ،‬والسرور ‪ ،‬ونن ‪ ،‬هم ‪ ،‬مموعة‬ ‫والشراب والأوى ‪،‬‬ ‫جعل الب ؛‬ ‫‪.‬‬ ‫قائمة "يعب الدلل" الذي اقتحه ‪ (Wierzbicka (1996‬وغيهم من الباحثي‬ ‫العاملة ف الدلل الطبيعية ميتا لغة )‪ (NSM‬النهج‪.‬‬ ‫‪ Immler‬تدعي الدفاع عن هذه القوائم "نن مقتنعون على الفور من صحة‬ ‫من هذه السلمات ‪ ،‬وليس فقط ذلك ‪ :‬نن متأكدون من لم ‪ --‬وهذا دون الضطرار‬ ‫التحقق منها تريبيا عن طريق النظر ف جيع لغات العال ")‪Immler‬‬ ‫‪.(39 : 1991‬‬ ‫ل يكننا أن حصة ‪ Immler‬ثقة‪ .‬على العكس من ذلك ‪ ،‬فإن العديد من الكلمات‬ ‫ف هذه القوائم هي على الرجح ليست عالية‪ .‬أول ‪ ،‬وكما قيل من قبل غودارد )‬ ‫‪ ، (2001‬أ‬ ‫الطالبة حول عنصر معجمية عالي مثي للهتمام إل بقدر الراسلت‬ ‫ف معن هذا البند معجمية عب لغات هي معقولة من الدقة‪.‬‬ ‫غودارد يلحظ ‪ ،‬على سبيل الثال ‪ ،‬أن الدعاء بأن جيع اللغات والكلمات ل‬ ‫"السود" و "البيضاء" )برلي ‪ ،‬وكاي ‪ (1969‬هو الوحيد نو صحيح ‪ ،‬لن‬ ‫‪ 150‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫ف لغات فقط مع تلك فتتي اللون ‪ ،‬وحيث ل تعن الشيء نفسه‬ ‫الشيء كما يفعلون ف ‪English.14‬‬ ‫إذا اعتمدنا معيار معقول صارمة الراسلت معن ‪ ،‬ونن‬ ‫يكن تزوير العديد من البنود الشاملة القتحة على لئحة ‪ Immler‬باستخدام‬ ‫القديس '‪.t'imcets .‬‬ ‫ليس هناك كلمة واحدة عن "الباردة" ف سان ‪ ،' t'imcets‬كما هو موضح ف‬ ‫)‪) 15.(5‬وشكلي ف )‪ (5a‬هي التغيات هجي‪(.‬‬

‫)‪) (5‬أ( ‪ / lh.xil‬ناية الب ‪ lhum .' /‬الباردة" )الشخص الشعور( "‬ ‫ب‪" xelh .‬الباردة )الطقس والواء("‪.‬‬ ‫‪" c. ts'ip‬الباردة )كائن ما ‪ ،‬لسة("‬ ‫‪ .14‬بالنسبة لنا ‪ ،‬نن الذين ما زالوا هاجس الياه ‪ ،‬علما القطع التال من‬ ‫مركز غودارد‬ ‫)‪: (20 : 2001‬‬ ‫من الستغرب كما قد يبدو أن التحدثي باللغة النليزية ‪' ،‬الياه' ربا ل‬ ‫تكون عالية‬ ‫وحدة معجمية‪ .‬اليابانية قد كلمتي )‪ mizu‬ويو( ل 'الياه' ‪ ،‬مع يو )غالبا‬ ‫مع‬ ‫تشريفي البادئة ‪ -‬س( يتم حجزها للمياه الساخنة )سوزوكي ‪ .(52-51 : 1978‬ل‬ ‫يكن ‪Mizu‬‬ ‫تستعمل حول الاء الساخن‪ .‬وعلوة على ذلك ‪ ،‬يمع بي الصفة ‪' atsui‬ساخنة' مع‬ ‫‪mizu‬‬ ‫أصوات غي طبيعية ‪ --‬سوزوكي يسمونا "تناقض ذاتي" ‪ --‬وإن ل يكن هناك مثل‬ ‫هذه‬ ‫قيود ف ما يتعلق سوائل أخرى ‪ ،‬على سبيل الثال ‪' atsui miruku ،‬الليب‬ ‫الساخن' )راجع ‪Wierzbicka‬‬ ‫‪ .(229 : 1996‬هذه القائق تعن أن ‪ mizu‬ويو كلها إشارة إل درجة الرارة‬ ‫بنيت ف معانيها‪.‬‬ ‫ونن ف الواقع أشك ف أن هناك تفسي مكن وهو ما يعن عمليا ف يو 'ساخنة‬ ‫الياه 'بينما ‪ mizu‬يعن مرد' مياه 'ولكن لن من اليارات التاحة للتورط يو‬ ‫'الاء البارد'‪ .‬اريك ماكريدي )الكمبيوتر( اختب الوار التالية بالنسبة‬ ‫لنا ف العديد من السكان الصليي‬ ‫الخبين ‪:‬‬ ‫)ط(‬ ‫ج ‪ :‬كوكو ‪mizu deru‬؟‬ ‫هنا الاء ‪come.out‬‬ ‫'هل يكن الصول على الياه من هنا )صنبور مثل(؟‬ ‫باء ‪:‬‬ ‫المم التحدة ‪ ،‬أويو ‪ dake dakedo‬شال شرق‬ ‫‪ hot.water‬نعم فقط على الرغم من حزب العمال‬ ‫'نعم ‪ ،‬ولكن فقط الاء الساخن‪.‬‬ ‫هذا الوار أمر طبيعي تاما ‪ ،‬ما يدل على أن ‪ mizu‬يكن أن تستخدم ف الواقع‬ ‫أن تكون مايدة‬ ‫الجل الت تغطي الياه السائلة من جيع درجات الرارة والبودة أنه ينقل إل‬ ‫عن طريق‬ ‫‪ implicature‬ف العديد من الوادث‪.‬‬ ‫وحثت الراجع لنا للتعليق على أهية مثل هذه الالت لطروحة على التجة ‪:‬‬ ‫من ناحية ‪ ،‬نن نقتح أن يعن ‪ mizu‬اليابانية ف مال الياه ‪ ،‬من ناحية‬ ‫أخرى ‪،‬‬ ‫نن نقول أن ذلك بسبب توافر يو البند ) 'الاء الساخن'( ‪ mizu ،‬تورط‬ ‫برودة ‪ ،‬وهو المر الذي الياه النليزية ل تفعل‪ .‬لذلك ‪ ،‬هناك بي بي على‬ ‫التجة‬ ‫‪ mizu‬والياه؟ بوضوح ليس بالعن الدقيق ‪ ،‬ويتسرب هذا يصل إل مستوى‬ ‫اقتاحي ‪،‬‬ ‫وهو الكان الذي قلنا ف وقت سابق أي أطروحة معقولة على التجة يب أن تكون‬ ‫موجودة‪.‬‬ ‫الملة النليزية وكان هناك ماء ف كوب دقيق ل يوجد نظيه الياباني‬ ‫بأسرع ما أخذنا بعي العتبار ‪ : implicatures‬أكثر احتمال من عدمه ‪ ،‬فإن‬ ‫الملة اليابانية‬ ‫إما أن يؤكد مع يو ان هناك الاء الساخن ف الكوب أو توريط مع ‪mizu‬‬ ‫ان كان هناك ماء بارد ف فنجان‪ .‬نن نعتب هذه السألة عب الختلفات اللغوية‬ ‫ف‬ ‫‪ implicature‬لحقا ف القسم ‪.4.2‬‬ ‫‪ .15‬من خلل هذه القالة ‪ ،‬وسانت '‪ t'imcets .‬يتم تقدي البيانات ف قواعد‬ ‫الملء الرسي للغة ‪،‬‬

‫الت وضعتها يان فان إيك ‪ ،‬وانظر فان إيك ويليامز )‪.(1981‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪151‬‬ ‫وبالثل ‪ ،‬ف ‪ t'imcets‬القديس '‪ ، .‬ل توجد كلمة" الماعة "‪ ،‬ول عن" يقرر "‪،‬‬ ‫ول‬ ‫عن "سروره"‪.‬‬ ‫ربا دراسات متأنية للغاية من السلمات معجمية مكن وقد ت‬ ‫أجرتا أنصار ‪ NSM‬؛ لة عامة انظر غودارد ف الادة )‪.(2001‬‬ ‫وهنا يكمن )قصية( قائمة البنود الت نت من مركز غودارد للتدقيق ‪16 :‬‬ ‫)‪(6‬‬ ‫رجل وامرأة ‪ ،‬طفل والم والرأس والعي والذن والنف واليد ‪ ،‬اليوم ‪ ،‬قتل ‪،‬‬ ‫وجعل ‪،‬‬ ‫الناس ‪ ،‬اليد والسيئ ‪ ،‬الكبية والصغية ‪ ،‬والتفكي ‪ ،‬ونعرف ‪ ،‬تريد ‪ ،‬نرى ‪،‬‬ ‫نسمع ‪ ،‬أقول ‪ ،‬ل ‪،‬‬ ‫يدث ذلك ‪ ،‬ويعيش ويوت ‪ ،‬وهنا ‪ ،‬اعله او ادناه ‪ ،‬ف الداخل ‪ ،‬وقتا طويل‬ ‫هناك بعض القيود الخرى على قائمته ولكن هذه هي العناصر الفنية وسنقوم‬ ‫التعامل مع السلمات ف هذا الال ف القسم ‪.3.1‬‬ ‫ف حي يبدو أن بعض بنود قائمة صغية من البقاء على قيد الياة قد معجمية‬ ‫وثيق‬ ‫التدقيق ‪ ،‬ونن ل نعتقد أن هناك قدرا كبيا من الهتمام هنا ‪ :‬لغات ل تتلف‬ ‫دون حدود تقريبا على النحو الذي العاني اختاروا كما ‪lexicalize.17‬‬ ‫ليفنسون )‪ (32 : 2003‬يقول ‪]" ،‬ر[ هنا بزوال بضعة مفاهيم عالية ‪ ،‬إذا‬ ‫أي ‪ ،‬يدل على أن كل لغة مع تعبي بسيط "‪18.‬‬ ‫‪ .2.2‬القيود الفروضة على العجم؟‬ ‫إذا كانت لغات تتلف بصورة عشوائية وذلك ف الطريقة الت ‪ lexicalize‬حت يكن‬ ‫القول عالية‬ ‫الالت من معن )الطقس ‪ ،‬والعلقات الشخصية ‪ ،‬ال( ‪ ،‬هل توجد أي قيود‬ ‫على ما هي البنود معجمية ل يكن أن يكون ف اللغة الطبيعية؟ أكثر‬ ‫الطالبة جذري من شأنه أن يكون لغات هي ف الواقع مقيدة تاما ‪ :‬إنم‬ ‫ل يكن إل أن تتار ‪ lexicalize‬الفاهيم الت هي جزء من الخزون الفطري‬ ‫مفاهيم مكن ‪ ،‬وحت مفاهيم مثل مقابض البواب ‪ ،‬الكربن ‪ ،‬بيوقراطي ‪ ،‬ال‪.‬‬ ‫هذا الدعاء هو ف القام الول الرتبطة جيي فودور )انظر لورانس ومارغوليس‬ ‫‪ 2002‬لناقشة حاسة ‪ ،‬وانظر أيضا تشومسكي ‪ .(29 : 1997‬معظم الطالبات‬ ‫التعلقة‬ ‫قيود عالية على العجم ‪ ،‬ولكن ‪ ،‬أكثر بكثي ترويض‪ .‬نن‬ ‫وسيناقش بعض السلمات الول عن الكياج من العجم‪ .‬بصرف النظر عن‬ ‫السلمات حول الخزون من الواد العجمية ‪ ،‬وهناك غيها من السلمات مكن‬ ‫حول العجم‪ .‬نن لن نسأل أنفسنا السئلة التالية ‪ :‬هل هناك العالي‬ ‫الددات الدللية لعضوية الفئة من السندات )‪(2.2.2‬؟ نن‬ ‫‪ .16‬ف الواقع نن ل نتفق مع بعض غودارد للمناقشة ولكن هذا ليس هو الكان‬ ‫الناسب لوضع‬ ‫من هومنا حول منهجه‪.‬‬ ‫‪ .17‬ينبغي أن نلحظ أننا ل نؤيد كل ف الطالبة ‪ NSM‬أن هناك دللت البدائية‬ ‫عناصر من جيع الطراف الخرى الت يتم إنشاؤها بواسطة المع‪ .‬راجع ردود‬ ‫باركر )‪، (2003‬‬ ‫غورتس )‪ ، (2003‬و ‪ (Matthewson (2003‬لدف من دورست )‪.(2003‬‬ ‫‪ .18‬علما بأن ليفنسون )‪ (35 : 2003‬مطالبات )دون الشارة إل أدلة مددة( أن‬ ‫"ليس كل‬ ‫لغات لدينا كلمة )التعبي أو غيها( عن 'المراء' أو 'الب' أو 'ف' أو‬ ‫'يأتي' أو حت‬ ‫'لو'‪" .‬الزعم أنه إذا ل يتم العالي هو على عكس ما غودارد )‪(2001‬‬ ‫اختتمت ‪ ،‬لذلك‬ ‫من الواضح أن هناك عمل ينبغي القيام به لعرفة ما إذا كان أي من البنود‬ ‫معجمية عالية‪.‬‬

‫‪ 152‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫كما سيناقش اللس عالية متملة للطبقات ‪ .(Vendler (2.2.3‬و‬ ‫هل هناك قيود على نوع من الدللت السندات )‪(2.2.4‬؟‬ ‫‪ .2.2.1‬القيود الفروضة على سلع معجمية مكن‪ .‬من السلمات ‪ 142‬الدللية‬ ‫الدرجة ف الرشيف السلمات ف كونستانز ‪.Universit.t (http://typo‬‬ ‫‪ ، (/ uni-konstanz.de/archive/intro‬ومعظمهم من نوع من القيود على‬ ‫العجم‪.‬‬ ‫‪ 19‬هنا عينات صغية من السلمات معجمية القتحة‪.‬‬ ‫)‪(7‬‬ ‫لون الدى التسلسل الرمي )برلي وكاي ‪(1969‬‬ ‫بميع اللغات حيث يتوي على البيض والسود ‪ ،‬وهناك ‪implicational‬‬ ‫مثل هذا التسلسل الرمي أنه إذا كان مصطلح لغة تتلك ف‬ ‫التسلسل الرمي ‪ ،‬كما أنا تتلك كل الشروط على يسار أنه ‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرجواني‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫أخضر‬ ‫قرنفلي‬ ‫أبيض وأسود >أحر >>زرقاء >البن >‬ ‫أصفر‬ ‫‪.‬‬ ‫أورانج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الرمادية‬ ‫)‪(8‬‬ ‫إذا كانت اللغة لديها الصفات للشكل ‪ ،‬فقد الصفات للون و‬ ‫حجم )ديكسون ‪.(1977‬‬ ‫انظر ليفنسون )‪ (2001‬للطلع على الجج ضد مصطلح ضد اللون والتسلسل الرمي‬ ‫جيع استنتاجات حول عالية والت يكن استخلصها من ذلك‪ .‬مطالبات ليفنسون‬ ‫أنه ليس صحيحا حت ان "جيع اللغات الت لا شروط وافية التقسيم‬ ‫ووصف مسوس لون الفضاء ")‪ .(8 : 2001‬انظر كاي )‪ (2005‬لدة‬ ‫الرد ذات الصلة‪.‬‬ ‫‪ .2.2.2‬الددات الدلل لعضوية الفئة؟ سؤالنا ف هذا‬ ‫القسم الفرعي هو ما إذا كانت الدللت الت يكن أن يتنبأ السندات ف ناية‬ ‫الطاف ف‬ ‫الفئة الت معجمية )ن ‪ ،‬والامس أو مصلب( ‪ ،‬لغويا‪ .‬ف الجابة على السؤال‬ ‫ويبدو أن "ل"‪ .‬وإن كانت هناك ماولت عديدة لتعريف‬ ‫الدللة الساسية للفئات معجمية نون ‪ ،‬والامس ‪ ،‬وألف ‪ ،‬والعايي القتحة‬ ‫‪ .19‬للخروج من السلمات ‪ 142‬الدلل ف الرشيف ‪ 46 ،‬هي الحصائية ؛ على سبيل‬ ‫الثال ت اختيارهم عشوائيا‬ ‫ويرد ف )ط( ‪:‬‬ ‫)ط(‬

‫إذا ‪ morpheme‬السبب للمرض ف أي لغة يكن أن تعب عن الباحية ‪ ،‬فإنه يكن ف‬ ‫العادة‬ ‫كما أعرب عن ‪ factitivity (Nedjalkov‬و ‪ Sil'nickij 1969‬؛ ‪.(Vardul '1969‬‬ ‫اننا لن ندفع الكثي من الهتمام للسلمات الحصائية هنا ‪ ،‬نظرا لنا هي ‪،‬‬ ‫بالتعريف ‪ ،‬ل‬ ‫حقا السلمات ف حد ذاتا ‪ ،‬على الرغم من أنا قد تكون بالطبع الظاهرة‬ ‫الثانوية الناشئة‬ ‫من ميزات أعمق عالية‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪153‬‬ ‫ل ‪ exceptionless.20‬فعلى سبيل الثال ‪ ،‬كثيا ما يقال بأن ‪ gradability‬هي‬ ‫السمة‬ ‫من الصفات ‪ ،‬ولكن ليس كل الصفات هي ‪) gradable‬بيكر ‪.(213 : 2003‬‬ ‫المثلة كثية أيضا على السندات مع دللت متشابة أو متطابقة الت‬ ‫تنتمي إل فئات متلفة ف لغات متلفة‪ .‬خباز )‪ (291 : 2003‬العروض ‪،‬‬ ‫من بي أمور أخرى ‪ ،‬والمثلة على النليزية ذكية ‪ ،‬وصفة ‪ ،‬مقابل ‪Chichewa‬‬ ‫‪ ، nzeru‬اسا ‪ ،‬وتعرف ف اللغة النليزية ‪ ،‬والفعل ‪ ،‬ف مقابل ‪ Warlpiri‬بينا‬ ‫‪ ،‬واسا )التخذة‬ ‫من ‪ Bittner‬وهيل عام ‪ .(83 : 1995‬ش '‪ t'imcets .‬يتلف منهجيا عن‬ ‫النكليزية‬ ‫وتفتقر إل أي الساء الت تتوافق مع كال النليزية إيه الشكال ؛‬ ‫يب أن تكون هذه الحكام الت يؤديها النسبية الت تتوي على السندات اللفظية‬ ‫)ديفيس‬ ‫‪.(1999‬‬ ‫حت بيكر )‪ ، (2003‬الذي يقدم تعريفا شامل الدلل من الساء )كما‬ ‫العناصر الوحيدة الت لديها شرط على الوية( ‪ ،‬وتقتح أن السبب‬ ‫بميع اللغات والفئات نون ‪ ،‬والامس ولا علقة مع الدراك العام‬ ‫ومع اكتساب اللغة‪ .‬وهو بالتال يوافق )كما نفعل نن( مع ‪Grimshaw‬‬ ‫)‪ (1981‬أن اللغة اقتناء جهاز يسمح ل"إلباس الذاء الدللت"‪.‬‬ ‫وهذا يعن أن استخدام الطفال ‪ semantico‬الفئات العرفية للمساعدة‬ ‫‪them begin assigning syntactic categories to words.21 After that,‬‬ ‫‪however, the‬‬ ‫اكتمال العملية من خلل الدلة بتة النحوية والورفولوجية‪.‬‬ ‫نلص إل أن التوصيف الدلل للفئات نون ‪ ،‬ألف والامس‬ ‫هي قادرة على التنبؤ فقط عب النزعات اللغوية عامة ‪ ،‬وبالتال فإننا‬ ‫ل أرى أن هناك دللت واضحة السلمات الت يكن العثور عليها ف هذا الال‪.‬‬ ‫بدل من ذلك ‪ ،‬ويبدو أن ثة أدلة على دعم ‪ (Grimshaw 's(1981‬أنه على الرغم‬ ‫من مطالبة‬ ‫بعض فئات الدراك لديهم إدراك الكنسي اليكلي ‪]" ،‬ق[ ‪yntactic‬‬ ‫التصنيف هو الكم الذاتي ‪ ،‬منذ الفئة النحوية عضوية ل يصغر‬ ‫لعن "‪.‬‬ ‫‪ Vendler .2.2.3‬الطبقات‪ .‬اللغات ف كثي من الحيان أو دائما دون تقسيم فئة‬ ‫الفعال إل فئات ‪ aspectual‬معجمية أو ‪ .Aktionsarten‬مسألة ما إذا كان‬ ‫‪ Aktionsarten‬عالية هو بالياب من قبل فان ‪، (Valin (2006 : 177‬‬ ‫الذي يدعي أن‬ ‫البصية الساسية لل ‪ ، (Vendler (1967‬الذي تت صياغته فقط على أساس‬ ‫البيانات من اللغة النكليزية ‪ ،‬هو ف الواقع اللغوي العالي ‪ :‬التمييز و‬ ‫‪Aktionsart‬‬ ‫‪ .20‬للمناقشة ذات الصلة ‪،‬‬ ‫انظر ‪ ، (Geach (1962‬كامب )‪ ، (1975‬ليون )‪ ، (1977‬ديكسون )‪، (1977‬‬ ‫‪ ، (Wierzbicka (1988‬كروفت )‪ (1991‬وهامان )‪ ، (1991‬بات )‪ ، (1994‬وهوبر‬ ‫طومسون‬ ‫)‪ ، (1994‬لرسون وسيغال )‪ (1995‬وبيكر )‪، (Bittner (2003 ، 2007b ، (2003‬‬ ‫فوندرليش )‪، (2004‬‬

‫‪ Bittner‬و ‪) Trondhjem‬تظهر( ‪ ،‬ضمن أشياء أخرى كثية‪ .‬علما أن مسألة ما‬ ‫إذا كان‬ ‫تسميات ‪ categorial‬هي جزء من دخول معجمية أو تفرض على مستوى متلف )راجع‬ ‫‪Marantz‬‬ ‫‪ ، 1997‬بورير ‪ ، 2005‬ال( ليست ذات الصلة هنا ؛ الجج تنطبق ف كلتا‬ ‫الالتي‪.‬‬ ‫‪ .21‬كما أشار أحد النقاد لنا ‪ ،‬وسيكون من الفيد لستكشاف الصلت بي هذه‬ ‫إلباس الذاء نوع من الدللت والدعاء بأن هناك مموعة صغية من السلمات‬ ‫معجمية ‪،‬‬ ‫نوقشت ف قسم ‪ .2.1‬إذا كان هناك مثل هذه السلمات معجمية ‪ ،‬هم تفضيلي‬ ‫الستخدمة ف‬ ‫إلباس الذاء من الدللت؟‬ ‫‪ 154‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫الستمدة من له أربع فئات أساسية هي من بي أهم تنظيم‬ ‫مبادئ النظم اللفظي ف لغات البشر‪.‬‬ ‫حت ولو فان ‪ Valin‬مقتحات تسمح لكمية معينة من عب لغوية‬ ‫الختلف ‪ --‬على سبيل الثال ‪ ،‬كان يسمح السندات الت هي العادل التجة‬ ‫أنم ينتمون إل فئات متلفة ‪ aspectual‬ف لغات متلفة ‪ --‬نن متشككون‬ ‫من فكرة أن هناك بعض مموعة عالية من ‪ .Aktionsarten‬عب لغوية‬ ‫البحث ف الواقع يكشف عن عدم التساق ف دللت ‪aspectual‬‬ ‫الطبقات‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬ما ل يقل عن بعض اللغات ساليش امتلك فئة من‬ ‫الفعال الت تتطابق ف مضمونا معجمية إل النازات النليزية ‪،‬‬ ‫ولكن ل تستتبع تتويا لذا الدث ف الانب متحسن )انظر‬ ‫ديفيس عام ‪ ، 1978‬واتانابي ‪ 2003‬ل ‪ ، Sliammon‬بار ايل عام ‪ 2005‬من أجل‬ ‫]سقوميش[ ‪ ،‬بار‬ ‫ايل وآخرون‪] .‬سقوميش[ وعام ‪ 2005‬لسان '‪ ، t'imcets .‬و ‪ Kiyota 2007‬ل‬ ‫‪.(Saanich‬‬ ‫ترافيس )‪ (2005‬تقارير عن حقيقة نفسه ويستشهد اللغاشية غيهم من الباحثي‬ ‫للصينية واليابانية والتغالوغية‪ .‬لذلك ‪ ،‬وهذا قد تكون ف الواقع أكثر من‬ ‫ذلك بكثي على نطاق واسع‬ ‫وزعت هذه الظاهرة من منظور النليزية واحدة من شأنه أن يؤدي إل نتوقع‪.‬‬ ‫وعلى نفس النوال ‪ ،‬فان ‪ Valin‬نفسه يناقش الفرق بي النليزية‬ ‫و ‪ Mparntwe Arrernte‬فيما يتعلق دللت التغيي من بي الفعال الدولة‪.‬‬ ‫باللغة النكليزية ‪ ،‬لتبيد يعن شيئا أن الكائن ذات الصلة ل تصل بارد ؛ ف‬ ‫‪" ، Mparntwe Arrernte‬باللس الباردة ‪ "+‬أنا مرد تعبي عن العملية ‪ ،‬مع‬ ‫عدم الضرورة‬ ‫الثار التتبة على نقطة ناية ودولة نتيجة )فان ‪.(Valin 2006 : 165‬‬ ‫حقيقة أن دللت 'النازات' وغيها من الطبقات ‪aspectual‬‬ ‫يكن أن تتلف من لغة إل أخرى تشي إل أن ما هو عالي قد ل تكون‬ ‫الطبقات أنفسهم ‪ ،‬ولكن ربا يكون أصغر من اللبنات الت‬ ‫تتكون الياكل الدث‪ .‬لغات ويكن بعد ذلك اختيار أم ل‬ ‫‪ -‬لنأخذ مثال آخر من عائلة وساليش ‪ --‬فئتها من الدول هو ‪aspectually‬‬‫متجانسة ‪ ،‬كما هو الال ف اللغة النليزية ‪ ،‬أو تنطوي على تغيي الولية‬ ‫للدولة ‪ ،‬كما‬ ‫ف ]سقوميش[ )بار ايل ‪ (2005‬و ‪ .(Saanich (Kiyota 2007‬هذه الفكرة هي ف‬ ‫الواقع‬ ‫بدعم من أحد المثلة الت ذكرها فان ‪ .Valin‬وهو يقول )‪ (174 : 2006‬بأن‬ ‫لغة الباسك لديها نسخة علنية من ‪ Dowty‬هل للسند )‪ .(Dowty 1979‬نفعله هو‬ ‫غالبا ما يفتض أن يكون حاضرا ف دللت من النشطة والنازات ‪،‬‬ ‫ولكن الهم من ذلك ‪ ،‬ف حد ذاته ل اقتطاف ‪ aspectual‬فئة واحدة‪ .‬دو ‪،‬‬ ‫‪then, could be one of the smaller building blocks which all languages‬‬ ‫‪use in‬‬ ‫بناء على ‪Aktionsarten.22‬‬ ‫‪ .2.2.4‬أنواع الدلل من السندات‪ .‬مونتاج مقال "والعلج السليم‬ ‫من الكمي ف اللغة النليزية العادية ")‪ ، 1973‬وعادة ما يشار إليه على أنه‬

‫‪ .22‬وقال ناقد سأل لاذا يبدو أننا أكثر تعاطفا مع ‪ Dowty‬لتفعل ما ف بناء‬ ‫عالية‬ ‫كتلة ما كنا عليه ف السلمات الت تطالب با معجمية ‪ NSM‬مؤيديه‪ .‬والسبب‬ ‫يكمن ف‬ ‫حقيقة أن نفعل ‪ ،‬لو كان موجودا على الصعيد العالي ‪ ،‬أن تكون جزءا من‬ ‫مزون وظيفي ‪ /‬النحوية‬ ‫العاني ‪ ،‬بدل من "متوى" العجم ‪ ،‬وكما سنبحث ف قسم ‪ ، 3.1‬ونن نعتقد‬ ‫هناك )بعض عالية( الت يكن العثور عليها ف هذا الال‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪155‬‬ ‫"‪ ("PTQ‬يفتض وجود مراسلت صارمة موحدة بي النحوية والدللية‬ ‫أنواع‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬والعبارات اسا )اقتاحات الوفود ف الصطلحات‬ ‫الالية( دائما‬ ‫تقابل مددو الكمية العمم )‪ ، GQs‬اكتب ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬ر( ‪ .inPTQ‬ومع ذلك ‪،‬‬ ‫الباحثون لحقة قد أضعفت هذه الملة ‪ ،‬التناظر الدلل ‪،‬‬ ‫و ‪ /‬أو عب القتحة الختلف اللغوي ف التاحة الدللية‬ ‫أنواع النحوية لفئات متلفة‪ .‬واحدة من أكثر الناطق الت يتم مناقشتها‬ ‫من ‪ : nominals‬نانوثانية ‪ ،‬مصدر القدرة النووية وقضية النازحي‪.‬‬ ‫‪ (Partee (2000‬يدعي أن كل لغة قد نانوثانية ومصادر القدرة النووية من‬ ‫نوع ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬و‬ ‫ان العبارات اسا شيوعا هي دائما من النوع )ه ‪ ،‬ر‪ .‬وبالثل ‪Longobardi ،‬‬ ‫)‪ (1994‬الطالبات الت أرستها هو موحد من نوع ه ‪ ،‬ر‪ .‬من ناحية أخرى ‪،‬‬ ‫‪Krifka‬‬ ‫)‪ (1995‬يقتح ان جيع الساء بسيطة عب لغات ‪ ،‬أو العد الشامل ‪ ،‬هي‬ ‫من ه النوع ‪ ،‬تدل على نوع‪ Krifka .‬التالية ‪ ،‬كراتزر مسئولة )‪ (2007‬يفتض‬ ‫أن جيع‬ ‫السندات بسيطة التاكمي )‪ ، (Krifka 1998‬وهذا يؤدي إل نتيجة أن‬ ‫الساء ل يكن أن تكون بسيطة السندات‪ .‬بدل من ذلك ‪ ،‬فإنا تبدأ مع دللت‬ ‫الرجعي‬ ‫وتمع مع تدرج ‪ ،‬تتضاعف غامضة ‪ ،‬غي مصنف العلن‪.‬‬ ‫أخيا ‪ (Chierchia (1998 ،‬يقول إن من دللت تتلف نانوثانية ومصادر القدرة‬ ‫النووية‬ ‫عب لغويا ‪ :‬لغة قد تسمح لذه ليتم تعيينها إل السندات ‪،‬‬ ‫إل الجج )أي نوع( ‪ ،‬أو ف كليهما ‪ --‬تشكل العلمة "الدللت"‪.‬‬ ‫هذه القائمة من التحليلت التناقضة تكشف عن أنه ل يوجد توافق ف الراء حول‬ ‫رسم الرائط العالية للفئات الت أرستها ن أو إل نوع دللية واحدة‪ .‬على‬ ‫ومن جهة أخرى ‪ ،‬على مموعة من العاني القتحة لذه الفئات ل تزال عالية‬ ‫مجوب ‪ --‬أنا تدل إما السندات أو أنواعها‪ .‬ويعكس هذا التمييز‬ ‫بي التعبيات الساسية ‪ ،‬والتعبيات الفنية الت يتعي ادخالا ف القسم‬ ‫‪ ، 3.1.1‬مع وجود أنواع السابقة النخفضة والعالية الخي‪.‬‬ ‫ترتبط ارتباطا وثيقا بسألة أنواع الدللت التملة هي مسألة‬ ‫توافر أنواع العمليات الت تول‪ (Partee (1987 .‬يادل بأن التملة‬ ‫موانئ دبي العاني هي من نوع ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬ر ‪ ،‬ه أو ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬وتقتح مموعة من‬ ‫نوع التحول ‪،‬‬ ‫عمليات للحصول على واحدة من موانئ دبي ‪ /‬أرستها معن آخر ‪:‬‬ ‫)‪ (9‬أ‪ .‬رفع ‪ :‬ي‪.‬‬ ‫‪ .‬ف ]ف )ي([‬ ‫ب‪ .‬السم ‪ :‬ف ف‪..‬‬ ‫‪ .c‬ذرة ‪ :‬ف‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خ ]ف )خ([‬ ‫د‪ .‬ج ‪] Q. P.x .:‬س )خ(‪.‬‬ ‫ف )خ([‬

‫‪ (Partee (1987‬ل ينص صراحة أقول إن لا مقتحات ترمي ال ان تكون السلمات ‪،‬‬ ‫على الرغم من أن الكتاب اللحقة كثيا ما يفتض أن هذه هي الطريقة الت‬ ‫كان من الفتض‪ .‬على سبيل الثال ‪ (Chierchia (1998 : 358 ،‬أن يكتب "‪Partee‬‬ ‫‪ ((1987‬قد‬ ‫أظهرت أن هناك عدد مدود من نوع تويل الجهزة الت تظهر على‬ ‫يكن استخدامها ف لغات العال "‪ ،‬ولكن وفقا ل ‪، (Partee (1998 : 369‬‬ ‫"الدافع الرئيسي ل ‪ (Partee (1986 ، 1987‬ت التعرف على أنواع‬ ‫النليزية مصادر القدرة النووية والبادئ الت تنظم النوع إمكانيات التحول‬ ‫داخل‬ ‫السرة من التفسيات الت أرستها "]التأكيد مضاف[‪.‬‬ ‫‪ 156‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫هناك طريقتان الت نستطيع من خللا جعل ‪ (Partee 's(1987‬إل مقتحات‬ ‫مطالبة الميع ‪ :‬أول ‪ ،‬يكننا أن نفتض )مع ‪ (Chierchia‬أن ترفع ‪ ،‬حركيا ‪،‬‬ ‫ال‪.‬‬ ‫هي النوع الوحيد التاح ‪ -‬عمليات التحول ف الال السية‪ .‬هذا هو‬ ‫معيار التقييد الفتاض ‪ :‬إذا كان نوع هذه التحولت هي ما هو مطلوب لل‬ ‫لغة واحدة ‪ ،‬ونن نفتض أن هناك جهات أخرى ضرورية‪ .‬الثانية ‪ ،‬فإننا يكن أن‬ ‫منفصل‬ ‫الدعاء بأن جيع اللغات يب أن تتلك هذه العمليات‪ .‬هذا الفتاض الخي‬ ‫هو الذي اعتمد على سبيل الثال عن طريق ‪ ، (Giannakidou (2004‬وأنه يؤدي‬ ‫إل القول بأن لا‬ ‫ش '‪) t'imcets .‬كونتا تليل ‪ (Matthewson 2001‬يب أن تتلك توكيدي‬ ‫اقتاحات الوفود‪.‬‬ ‫كما هو الال مع نانوثانية ومصادر القدرة النووية ‪ ،‬والستنتاج هو أن ل‬ ‫مال حاليا‬ ‫التفاق على أي نوع الدللت عالية موحدة لقتاحات الوفود‪ .‬كما سنرى ف القسم‬ ‫‪ ، 3.1.3‬اليدان حت ل توافق على أن تتلك كل اللغات ‪ .GQs‬أل‬ ‫أفضل مرشح للعالية ف هذا الال قد يكون ‪ (Partee 's(2000‬مطالبة بأن‬ ‫"]ط[ كرة القدم لغة واقتاحات الوفود على الطلق ‪ ،‬انا قضية النازحي من‬ ‫النوع )ه("‬ ‫‪ .3‬وضع العاني معا‬ ‫وقد شهدنا ذلك ف العنصر الول من معن ‪ ،‬والعجم من التوى‬ ‫‪ ، morphemes‬هناك بعض عالية على مستوى مكن من القيود الفروضة على‬ ‫موضوعات معجمية ‪ ،‬ف حي يكاد ل توجد سلع الفردية معجمية عاليا يشهد‪.‬‬ ‫يبدو أنه من الصحيح أن اللغات اتاذ قرارات بشأن الفقهي‬ ‫الذي يسند إل الرتقاء إل مرتبة يري راشي معي بسيطة‬ ‫البند معجمية‪ .‬الن ‪ ،‬دعونا ننظر ف كيفية النتقال من السندات معجمية‬ ‫لكامل‬ ‫العضوية العاني اقتاحي‪ .‬إذا كان كل ما يكننا عمله هو سلسلة معا التوى‬ ‫‪ ، morphemes‬فإننا لن نكون قادرين على التعبي عن الطروحات ‪ ،‬ناهيك عن‬ ‫الطروحات‬ ‫من أي نوع من التعقيد للهتمام‪ .‬ما نتاج اليه هو "الغراء الدللت" ‪،‬‬ ‫والت تأتي ف شكلي ‪) :‬ط( ‪ / morphemes‬الوظيفية النحوية ‪) ،‬ب( البادئ‬ ‫التكيب الدلل‪ .‬ما نستكشف ف هذا القسم هو ما إذا كان هناك‬ ‫هي السلمات الغراء حول الدللت‪.‬‬ ‫‪ morphemes .3.1‬الوظيفية‬ ‫‪ .3.1.1‬مقدمة‪ .‬النظر ف مثال افتاضي ‪23 :‬‬ ‫)‪ (10‬خرخرة القط‬ ‫ف عام القط اسا يدل على السند من نوع ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬أ ‪ setof‬الكلمات ‪inother‬‬ ‫كيانات ‪ ،‬ومموعة من القطط‪ .‬وفعل متعد خرخرة يدل أيضا على السند من‬ ‫‪ .23‬بعض الواد التمهيدية ف هذا القسم يتم تدويره من فون ‪.(Fintel (1995‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪157‬‬

‫نوع ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬ومموعة من الكائنات الرخرة‪ .‬أو ربا لنا تدل على اثني من‬ ‫مكان السند‬ ‫حالت والكيانات ذات الصلة‪ .‬ف أي حال ‪ ،‬فإن أنواع من كلمتي وسوف‬ ‫ل عن طريق المع بي أبسط وسيلة للجمع بي العاني ‪ ،‬وهي وظيفة‬ ‫تطبيق‪ .‬وهو ما يتاج إل التوسط بي هذين النوعي الساسية‪ .‬ماذا‬ ‫نن باجة إليه هو معن وظيفي ‪ ،‬وهو نوع أعلى ما يعن أن يأخذ اثني‬ ‫أنواع منخفضة الستوى والنتائج ف معن الملة العادية‪ .‬العن البسط‬ ‫يكننا أن نتصور أن تكون واحدة تقول ان هناك وضعا يكون فيه‬ ‫هناك شيء والت هي على حد سواء القط وجوه الرخرة‪ .‬ولكن هناك أخرى‬ ‫الحتمالت ‪ :‬يكننا أن نضيف إل كل من العن الدد لعام نون‬ ‫ومعن إعرابي إل الفعل‪ .‬لذلك ‪ ،‬نن باجة غويا وظيفي‬ ‫العاني كنوع من الغراء يوزون معا النخفضة العاني النوع من التوى‬ ‫‪ .morphemes‬من وجهة نظر لبناء الملة توليدي أيضا ‪ ،‬مثل الكم‬ ‫)‪ (10‬دون فئات وظيفية ليست الملة بشكل جيد‪ .‬وظيفية‬ ‫فئات وهناك حاجة لستكمال جلة صغية ف هيكل )‪ (10‬وتسفر عن‬ ‫من تشكيلها بالكامل الملة‪.‬‬ ‫التمييز بي ‪ morphemes‬الفنية و ‪ morphemes‬التوى‬ ‫بالطبع راسخة ف أطر لغوية كثية‪ .‬واحدة من أهية حاسة‬ ‫خصائص ‪ morphemes‬الوظيفية هو أنه ‪ ،‬ف أي لغة معينة ‪ ،‬جردها‬ ‫غي مدود ‪ ،‬على عكس الفتوح قاموس بنود التوى‪ .‬قائمة‬ ‫بعض أنواع هامة من ‪ morphemes‬الفنية قد تعطي فكرة عما نن‬ ‫يتم التعامل مع ‪:‬‬ ‫)‪(11‬‬ ‫السم الفئة ‪ --‬النس ‪ --‬رقم ‪ --‬الصمم ‪ --‬الدد للكمية ‪ --‬القضية ‪--‬‬ ‫صنف الفعل ‪ --‬صوت ‪ --‬آسبكت ‪ --‬التأزمة ‪ --‬وضع صيغة ‪ --‬سالب ‪--‬‬ ‫‪Complementizer‬‬ ‫‪ -‬الرتباط ‪ --‬واط العناصر ‪ --‬الواضيع ‪ /‬فوكس ‪ --‬الدرجة‬‫الكلمات ‪ --‬القارن ‪ --‬البديعة‬ ‫من يبحث ف قائمة ف )‪ ، (11‬ويبدو ان احدا يستطيع أن يكتب‬ ‫النحوي للغة كله من خلل وصفه للتو من ‪ morphemes‬الفنية ف‬ ‫تلك اللغة‪ .‬هذا الدس كثيا ما تصاغ كمبدأ من اللغة الطبيعية ‪:‬‬ ‫عب الختلف اللغوي ف قواعد اللغة هنا تقتصر على الخزون وخصائص‬ ‫من ‪ morphemes‬الفنية )بورير ‪ 1983‬؛ تشومسكي ‪ 1991‬؛ فوكوي ‪.(1986‬‬ ‫يكن للمرء أن يسأل نفسه لاذا مادة علم الدللة )على السلمات أو أي موضوع‬ ‫آخر( قد‬ ‫أي شيء ليقوله عن ‪ morphemes‬الوظيفية‪ .‬بعد كل شيء ‪ ،‬ليست وظيفية‬ ‫‪morphemes‬‬ ‫فقط ما يلي ‪" :‬وظيفية" ‪ ،‬من دون متوى؟ ف الواقع ‪ ،‬ف الدب على‬ ‫التنمية مرتبط بالزمن من ‪ morphemes‬الفنية للخروج من ‪ morphemes‬التوى ‪،‬‬ ‫هو يرى أن من شأن ‪ morpheme‬الت يري ‪ grammaticalized‬تدرييا يفقد معناه‪.‬‬ ‫هناك العديد من الصطلحات موحية لذا الانب من ‪: grammaticalization‬‬ ‫هين وآخرون‪ (40 : 1991 .‬ذكر "تبيض الدللت" ‪" ،‬إضعاف الدللت" ‪،‬‬ ‫"يتلشى الدللت" ‪" ، "desemanticization" ،‬التعميم أو إضعاف الدللية‬ ‫الضمون "‪ .‬ف النحو التوليدي وكذلك ‪ ،‬هناك موقف السائد‬ ‫ان رد الفعل من الدللت الفنية ‪ /‬النفصام معجمية هو أن وظيفية‬ ‫‪ 158‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫سلع ل معن لا‪ .‬وينبغي أن تكون مساهتهم استنفد بلول الوقت الدللية‬ ‫تفسي يدث‪ .‬بالتنسيق مع "مبدأ التفسي الكامل"‬ ‫)تشومسكي ‪ : 1986‬كل رمز ف تثيل القوات اللبنانية يب أن يكون‬ ‫التفسي( ‪ ،‬ومن ث من الطبيعي أن نفتض أن يتم حذف البنود الفنية من قبل‬ ‫ف الوقت نصل إل ناية الشتقاق النحوية‪ .‬ف لغة من‬ ‫برنامج الد الدن ‪ ،‬ف أقرب وقت "التحقق" ل يدث ‪ ،‬مهمة وظيفية‬ ‫‪ morphemes‬يتم ذلك بدوء وأنا تصل على موها‪.‬‬ ‫ولكن ‪ ،‬هي البنود الفنية حقا باطل؟ نن نسلم بأن القضية والتوصل إل اتفاق‬

‫علمات قد تكون بل معن ‪ ،‬على الرغم من أن ما ل يقل عن ما يسمى الالت‬ ‫اللزمة‬ ‫يبدو أن التوى الدلل ‪ ،‬وبعض أجزاء من تنفيذ اتفاق ‪morphemes‬‬ ‫معلومات الدللية )شخص ‪ ،‬وعدد ونوع النس ل معن لا ميزات(‪.‬‬ ‫ل ‪ morphemes‬معظم الفنية الخرى ‪ ،‬عن رأي مفاده أنا ل معن لا‬ ‫هو مطئ تاما‪ .‬دللت من الددات ‪ ، modals ،‬يتوتر ‪ ،‬والوانب‬ ‫وما هو بعد كل من البز والزبدة ‪ semanticists‬العمل‪.‬‬ ‫يكن أن تكون هناك لغات أن تفعل ذلك بدون فئات وظيفية؟ كما ذكرنا‬ ‫الشاهدة ‪ ،‬والعاني من الفئات الوظيفية يبدو ل غن عنه حت ف‬ ‫ومن المثلة الكثر بدائية‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬قد ل سيما نظم لغوية‬ ‫دون العاني وظيفية معينة‪ .‬أدناه ‪ ،‬وسوف نناقش هذه الطالبات الت‬ ‫بعض اللغات الت ل مددو الكمية )‪ ، (3.1.3‬وأن بعض لغات هي متوترة‬ ‫أقل )‪ .(3.1.5‬هناك أنظمة أن تفعل ذلك بدون أية فئات وظيفية؟‬ ‫مثل الطالبات الت قدمت حول الراحل البكرة من اكتساب اللغة‬ ‫عملية ‪ ،‬حول لغات لغة مبسطة ‪ ،‬عن حالة اللغة ف الرضى الذين يعانون‬ ‫من ‪ ، agrammatism‬وحول ‪ sublanguage‬الستخدمة ف البقيات‪ .‬ولكن الهم من‬ ‫ذلك‬ ‫أيا من هذه النظم هي لغات طبيعية بالعن الكامل للمصطلح‪.‬‬ ‫ف كل حالة ‪ ،‬وأنه كثيا ما كان يعتف أنا تعاني من نقص ف الدقة‬ ‫بعن أل تستخدم فئات وظيفية‪ .‬ومن الهم أن ندرك أن‬ ‫الطالبة غي أن فئات وظيفية هي بالضرورة أعرب علنا‪ .‬ف‬ ‫واقع المر ‪ ،‬كارلسون )‪ (1983‬يلحظ أن العاني الفنية غالبا ما تكون موجودة‬ ‫حت ف‬ ‫غياب ‪ morphemes‬العلن معربا عن ‪ them.24‬هناك العديد من التقنية‬ ‫خيارات عند هذه النقطة ‪ :‬فارغة البنود الفنية ‪ ،‬اكتب ‪ -‬التحول ‪ ،‬على‬ ‫اليزات‬ ‫فئات معجمية ‪" ،‬النشائية" معن‪ .‬ف حالة عدم وجود علمات علنية ‪،‬‬ ‫آليات أخرى تنطبق على الرجح أن تساعد ف تديد القصود وظيفية‬ ‫معن‪ .‬هناك دللت على كيفية عمل الغراء وظيفية يتم توفيه ف‬ ‫مثل النشاءات ملحق الرة )القرمة ‪ ، (1985‬والضاف اليهم )‪.(Partee 1984‬‬ ‫الغراء الدلل نتاج أن يكون لا معان عالية من نوع )العمليات الت‬ ‫تتخذ السندات والقتحات الغلة ‪ ،‬أو على القل على العاني وسيطة‬ ‫الطريق إل الطروحات(‪ 25.‬وقد كان هذا القتح ‪ ،‬وغيها من ‪Chierchia‬‬ ‫‪ .24‬لذا فإننا باجة إل توخي الذر كلما أننا نيل إل الزعم بأن لغة معينة‬ ‫تفتقر إل فئة وظيفية معينة‪.‬‬ ‫‪ .25‬نوع واحد من ‪ morpheme‬الطبقة الغلقة أن هذا النوع الرفيع الرؤية ل‬ ‫تنطبق على والضمائر‪.‬‬ ‫هذه بوضوح شكل النظام ف لغات ‪ ،‬ومقيدة نفسها مورا للهتمام‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪159‬‬ ‫)‪ (1984‬و ‪ Partee (1987).26‬دعونا نفتض أن هناك مستويي الساسية‬ ‫التعبيات ‪ :‬التعبيات الت تشي إل الكيانات أو حالت والتعبيات الت‬ ‫السندات دللة من الكيانات‪ .‬فئات وظيفية عالية من أنواع الدللت ‪،‬‬ ‫تتجاوز هذه الستويات من الكيانات ‪ ،‬والالت ‪ ،‬والسندات‪Quantificational .‬‬ ‫الددات‬ ‫على سبيل الثال تتصل مموعتي من الكيانات‪ .‬يتوتر )ربا( هي مددو الكمية‬ ‫التعلقة مموعتي من الالت‪ .‬وهلم جرا‪ .‬وهناك حت الرابعة والنظام‬ ‫مشغلو ‪ :‬على سبيل الثال من أعلى العدلت ترتيب العدلت تقريبا وجدا‪.‬‬ ‫‪ Chierchia‬صلت عالية نوع القتاح الداعي إل خاصية أخرى مثية للهتمام‬ ‫وظيفية‬ ‫البنود ‪ :‬ل توجد عمليات النحوية الت تنطوي على القياس الكمي‬ ‫أكثر من النفذون‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬تقريبا ‪ ،‬ومرة أخرى ‪ ،‬وما إل ذلك‬ ‫أيضا ل تثل مكن‬ ‫الجابة على أسئلة كيف‪ .‬وبالثل ‪ ،‬فإنا ل تدخل تشكيل النسبية‬ ‫أو بثابة سابقة لثل هكذا ‪ proforms‬أو حت )‪Chierchia 1984 : 86).27‬‬ ‫كما سنرى أدناه ف القسم التعلق "‪ ، (conservativity" (3.1.2‬هناك سبب‬

‫أعتقد أن العاني الوظيفية تأتي من الخزون العالي الصغية ‪،‬‬ ‫من مموعة مدودة من "معان" الطبيعية‪ .‬إذا كانت هناك قيود عالية قوية‬ ‫ف معن ما هو مكن وظيفية ‪ ،‬يكننا أن نتصور أن التعلم‬ ‫العاني الوظيفية سيكون أسهل بكثي‪ .‬ف الواقع ‪ ،‬مثل الكتاب ‪Partee‬‬ ‫وربا تكون قد اقتحت أن جرد من العاني الوظيفية التملة‬ ‫الفطرية ‪:‬‬ ‫نقطة أخرى مهمة عامة‪ : ...‬الفتوح الطبقات معجمية ‪ ،‬ومعجمية‬ ‫الساء والفعال والصفات وغيها ‪ ،‬وكلها تقريبا من التفسيات الت تكاد‬ ‫أبدا أعلى من الول أو الثانية ف التسلسل الرمي للنظام النوع‪ .‬اللغة‬ ‫الطبيعية‬ ‫التعابي الت تبدو وكأنا دعوة للتحليل ف أنواع أعلى من الول‬ ‫أو الدرجة الثانية‪ . . .‬تيل إل أن تنتمي إل الفئات الصغية الغلقة الت‬ ‫النحوية‬ ‫أعضاء تبدو قريبة جدا من ان يكون شامل‪ .‬المثلة هي الددات ‪ ،‬إرتباطات ‪،‬‬ ‫كلمات مثل فقط ‪ ،‬تقريبا ‪ ،‬للغاية ‪ ،‬وأكثر من البناء ‪ ،‬وما هذه‬ ‫الكلمات الدالة الت تنتمي إل الطبقات الغلقة الصغية عادة ما تنطوي على‬ ‫الكثر‬ ‫‪ lambdas‬عندما معناها هو يرد صراحة‪ .‬ويوحي بأن ف اكتساب‬ ‫تلك البنود الت تنطوي على أنواع حقا العال ‪ ،‬والطفال الذين ليس لديهم‬ ‫لياد‬ ‫ف طريقهم من خلل الال كله من العاني التملة‪ .‬ف أنواع العال‬ ‫نن ل يفتض أن تصور كامل الالت ‪ ،‬وبا اننا ليس فقط عدم الفتوح‬ ‫البنود الطبقة الفردات ‪ ،‬بل أيضا الناس ‪ ،‬الكمي ‪ ،‬أو سؤال الكلمات‪ .‬إل‬ ‫حد ما‬ ‫يبدو أن هناك لرد أن يكون مفيدا جدا معاني بعض أنواع معينة من ان ارتفاع‬ ‫لقد تطورت لدينا كلية اللغة‪(Partee 1992 : 124-125) .‬‬ ‫السلمات ‪ ،‬كما هو مبي على سبيل الثال عن طريق ‪ .(Bobaljik (2007‬هي‬ ‫الضمائر ‪ morphemes‬الفنية؟‬ ‫لن يكون لدينا أي شيء ليقوله عن الضمائر ف هذه القالة‪.‬‬ ‫‪ .26‬هناك سيدين القدي الذي وضع تصور التسلسل الرمي ماثلة من العاني‪.‬‬ ‫سابي )‪(101 : 1921‬‬ ‫وقد تستغرق اربعة التسلسل الرمي الستوى ‪ :‬الساسية )ملموسة( الفاهيم‬ ‫والفاهيم التوابع وملموسة العلئقية‬ ‫الفاهيم ‪ ،‬ونقية الفاهيم العلئقية‪ .‬جيسبيسن )‪ ، (1924‬الذي نقلت كما هي‬ ‫مصدر إلام من قبل‬ ‫‪ ، Chierchia‬وقد شكل هرمي من النتخابات التمهيدية ‪ ،‬والرتبات الثانية‬ ‫‪.tertiaries‬‬ ‫‪ .27‬اندمان )‪ (2006‬أحيت مؤخرا هذا القتاح‪ .‬انا ل تقتح العال أنواع متغي‬ ‫القيد ‪ ،‬والد من آثار والؤيدة لللشكال إل كونا من النوع ‪.e‬‬ ‫‪ 160‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫ف التمييز بي العناصر النطقية ف الطريقة الت لدينا ‪ ،‬نن نبذل‬ ‫انشقاق بي البنود معاني الفردات الت هي رسيا ‪ ،‬ويفتض‬ ‫على سبيل الصر ‪ ،‬الت تددها ويلوي ‪ --‬شروط منطقية ‪ --‬وهذه العاني الت‬ ‫هي ‪ underdetermined‬من يلوي ‪ --‬غي النطقية ‪ ،‬أو التوى ‪ ،‬والكلمات‪ .‬وهذا‬ ‫يعل‬ ‫العن ‪ ،‬لتحديد معن مددو الكمية ‪ ،‬كل ما هو مطلوب ‪ ،‬رسيا ‪ ،‬هو‬ ‫مض حسابية على حساب ‪ ، cardinalities‬وليس هناك أي سبب للعتقاد بأن‬ ‫هذه الصائص الرياضية ليست عالية‪ .‬لشكال التعبي الخرى ‪ ،‬والتعلم‬ ‫معانيها العجمية عازمة سببيا ‪ ،‬وسوف تتأثر البة ‪،‬‬ ‫الدراك والعرفة وعلى الس السليم ‪ ،‬وما إل ذلك ولكن أيا من هذه العوامل‬ ‫هو‬ ‫ذات الصلة لعن مددو الكمية‪ .‬كان الطفل قد لعرفة مضمون‬ ‫مداخل معجمية لشروط غي منطقية ‪ ،‬ولكن هذا ليس ضروريا للدخالت‬ ‫لشروط منطقية ‪ ،‬لنا تعطى بالفطرة‪) .‬أيار ‪ /‬مايو ‪(353 : 1991‬‬ ‫اذا جرد ‪ morphemes‬الفنية المكنة فطرية والصغية ‪ ،‬وهذا هو‬

‫تنعكس على الطلق ف بعض ‪ morphemes‬الفنية الت يري عاليا يشهد؟ أل‬ ‫السؤال هو جعل من الصعب على احتمال أن يكون قد ‪ morpheme‬الوظيفية‬ ‫تكون سرية ف لغة معينة ‪ ،‬بيث مسوحات سطحية لن يكون قادرا على‬ ‫على أن وجود بعض ‪ morpheme‬وظيفية ليست عالية‪ .‬ومع ذلك ‪،‬‬ ‫من بي البنود الت معجمية )غودارد لعام ‪ (57 : 2001‬يتتم عالية ‪ ،‬وهناك‬ ‫عدد غي قليل من ‪ morphemes‬الوظيفية )أو تلك الت تقتب( ‪28 :‬‬ ‫)‪(12‬‬ ‫أنا وأنت ‪ ،‬شخص ما ‪ ،‬شيء ‪ /‬شيء ‪ ،‬هذا اثني ‪ ،‬ونفس واحدة ‪ ، ،‬قبل كل‬ ‫شيء ‪ ،‬الكثي ‪/‬‬ ‫كثية ‪ ،‬كان هناك ‪ ،‬عندما ‪ /‬الوقت ‪ ،‬الن ‪ ،‬من قبل ‪ ،‬وبعد ‪ ،‬ل ‪ ،‬ربا ‪ ،‬لنه‬ ‫‪ ،‬إذا ‪،‬‬ ‫مثل ‪ ،‬جدا‬ ‫ف القسام الفرعية التالية ‪ ،‬سوف ننظر إل العديد من السئلة من النموذج ‪:‬‬ ‫ل‬ ‫كل لغة من الفئة الفنية العاشر؟ من قبل ‪ ،‬ورغم ذلك ‪ ،‬سوف نناقش‬ ‫الطراز البدئي لقيدا قويا على جرد ‪ morphemes‬الوظيفية‪.‬‬ ‫‪ .Conservativity .3.1.2‬بي ‪ semanticists‬رسية ‪ ،‬ويتفل به معظم الدللت‬ ‫السلمات هي تلك الت اقتحها ‪ Barwise‬وكوبر ف منوية‬ ‫الادة على مددو الكمية ف اللغة الطبيعية )‪ .(1981‬ويثي القلق بصفة خاصة‬ ‫مددات ‪ ، quantificational‬مثل كل البنود ‪ ،‬بعض ‪ ،‬ل ‪ ،‬فإن معظم ‪ ،‬قليل ‪،‬‬ ‫كثي ‪،‬‬ ‫‪ ، ...‬والت تعامل على أنا تدل على علقات النظام الثانية بي مموعتي ‪،‬‬ ‫أول التقطت با عام جلة اسا حجة الدد ‪،‬‬ ‫والخرى الت قدمتها بقية الملة ‪ --‬وهذا يعلها من الدللت‬ ‫نوع ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬ر‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬يدعي كل أب أن ألف تعيي مموعة‬ ‫فرعية‬ ‫للمجموعة باء ‪ ،‬ف حي أن بعض أب يقول إن التقاطع بي الموعتي ليست‬ ‫فارغ‪ .‬ما ‪ Barwise‬وكان كوبر ولحظت أن الجة الول ‪ ،‬وتعيي‬ ‫‪ .28‬علما بأن ‪ (Bohnemeyer (1998‬يادل بأن ‪ Yucatec‬مايا ل معن لا تعبيات‬ ‫'قبل' و 'بعد' )وليس اثني من مكان حروف العطف الزمنية ‪ ،‬وبشكل أعم( ‪،‬‬ ‫خلفا ل‬ ‫‪ NSM‬الدب‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪161‬‬ ‫راشي العبارة الشائعة اسا ‪ ،‬هي خاصة ‪ :‬هذه الموعة‬ ‫أو لوازم الال لللدد للكمية‪ Barwise .‬والدعاء بأن‬ ‫مددو الكمية ‪ -‬الدد عاليا "على الواء مباشرة" على‬ ‫الن على نطاق واسع يعرف باسم ‪ ، conservativity‬ما‬ ‫‪Stavi‬‬ ‫)‪29.(1986‬‬

‫يقيد الدد للكمية ‪،‬‬ ‫كوبر‬ ‫الجة الول‪ .‬هذه الاصية‬ ‫اصطلح عليه كينان و‬

‫)‪(13‬‬ ‫والدد للكمية معممة ف حياة على مموعة النتدى العاشر لكافة مموعات باء ‪:‬‬ ‫ف )باء(‪.‬‬ ‫ف )س‪.‬‬ ‫باء(‪.‬‬ ‫)‪(14‬‬ ‫ألف الدد‪ .‬النتدى هو لميع الافظي ومموعات ‪) .:‬أ( يعيش على ‪.A‬‬ ‫)‪(15‬‬ ‫من حيث التابطية ‪ .:‬النتدى هو الافظة لكافة مموعات ألف وباء ‪:‬‬ ‫‪) .‬أ( )ب(‪.‬‬ ‫‪) .‬أ( )أ‪.‬‬ ‫باء(‪.‬‬ ‫ما يعنيه هذا هو أن الجة الول من الدد "يهيئ السرح"‪ .‬إل‬ ‫تقيم البيان ‪ ، quantificational‬نن ل نلك إل أن ننظر إل أعضاء‬ ‫مموعة والتقطت با الجة الول‪ .‬اختبار لبديهية هي ‪conservativity‬‬ ‫يتضح من العادلت التالية ‪:‬‬

‫)‪(16‬‬ ‫كل رجل يدخن‪.‬‬ ‫كل رجل هو الرجل الذي يدخن‪.‬‬ ‫بعض رجل يدخن‪.‬‬ ‫بعض الرجل هو الرجل الذي يدخن‪.‬‬ ‫ل يوجد رجل يدخن‪.‬‬ ‫أي رجل هو الرجل الذي يدخن‪.‬‬ ‫معظم الرجال يدخنون‪.‬‬ ‫معظم الرجال هم من الرجال الذين يدخنون‪.‬‬ ‫قلة من الرجال يدخنون‪.‬‬ ‫قلة من الرجال هم من الرجال الذين يدخنون‪.‬‬ ‫وكثي من الرجال يدخنون‪.‬‬ ‫كثي من الرجال هم من الرجال الذين يدخنون‪.‬‬ ‫‪ Barwise‬وكوبر أساسا صياغة العالية التالية ‪30 :‬‬ ‫)‪(17‬‬ ‫كل الدد ف كل اللغات الطبيعية هي الافظة‪.‬‬ ‫هذا هو عالي بالطبع فقط للهتمام إذا ل يؤخذ على التعريف ‪،‬‬ ‫إذا فئة الدد هو التعرف على أسس مستقلة‪ .‬إذا كان صحيحا ‪،‬‬ ‫‪ conservativity‬يكن تصور أن تؤخذ على أنا السبب ف شكل الددات‬ ‫تأسيسية مع هذه الجة الول‪ Barwise .‬كوبر وبعض الضاربات‬ ‫عن أهية ‪ conservativity‬إل معالة من الدللت‬ ‫بيانات ‪ ، quantificational‬ما يوحي بوجود مبر لتعلق بعلم اللغة النفسي‬ ‫‪universal.31‬‬ ‫‪ Higginbotham .29‬وأيار ‪ /‬مايو )‪ (1981‬مناقشة المتلكات تت‬ ‫‪ intersectivity‬الجل‪.‬‬ ‫‪ .30‬سوف نرى ف الزء الفرعي التال أن هذا ليس تاما ما يقولون‪ .‬انم ف‬ ‫الواقع جعل الكثي‬ ‫أقوى يدعي الشمولية ‪ ،‬الت هي أكثر تعقيدا من ‪ conservativity‬عالية‬ ‫الت تتتب عليها‪.‬‬ ‫‪ .31‬و ‪ Ladusaw‬تشونغ )‪ (2006‬تشي إل أن ‪ conservativity‬يلي من حيث البدأ‬ ‫أكثر عمومية‬ ‫ان التكوين الدلل هو دائما غي متناظرة‪ .‬ل نستطيع معالة هذا اقتاح جدير‬ ‫بالهتمام‬ ‫هنا‪.‬‬ ‫‪ 162‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫لعرفة قوة التجريبية للعالية ‪ ،‬دعونا النظر ف بعض النظمات غي متملة‬ ‫العاني الدد الافظ‪ .‬أول ‪ ،‬على سبيل الثال الت ناقشها ‪Chierchia‬‬ ‫ومكونيل ‪: (Ginet (1990 : 426-427 -‬‬ ‫)‪) allnon (18‬أ( )ب(‪.‬‬ ‫)د‪.‬‬ ‫ألف(‪.‬‬ ‫‪.B‬‬ ‫سوف نستخدم هذا الدد ليقول أشياء مثل ‪ smoke.This allnon‬الطلب هو‬ ‫الشيء العقول تاما أريد أن أقول‪ .‬هذا الدد ليس الافظ ‪،‬‬ ‫كما ترون حدسي من عدم التكافؤ ما يلي ‪:‬‬ ‫)‪ Allnon (19‬الطلب الدخان‪ allnon .‬الطلب هم الطلب الذين يدخنون‪.‬‬ ‫فمن السهل أن نتخيل الالة الت تكون فيها الملة الول هو الصحيح ف حي أن‬ ‫الثانية‬ ‫الملة غي صحيحة )ف الواقع ‪ ،‬سوف ثانية واحدة تكون زائفة طالا هناك‬ ‫غي الطلب(‪ .‬بقدر ما نعلم ‪ ،‬ل يوجد أي اللغة الت لديها الدد‬ ‫التعبي عن العن )‪ .(19‬لن هذا ليس من معن لغي قابل للتصديق‬ ‫حوصلتها ف الدد )فمن السهل تاما أن أنقل العن بطرق‬ ‫الت ل تنطوي على غي الدد الافظ ‪ :‬جيع الطلب غي الدخان أو‬ ‫الميع الذين ل يكون الطالب يدخن( ‪ ،‬وهذا ما يثي الدهشة هو الفجوة‬ ‫العجمية‪ .‬الدللت‬

‫الميع يقول أن جيع مددات اللغة الطبيعية هي الافظة‬ ‫ولذلك فقد القيقية لدغة ‪it.32‬‬ ‫‪ quantificational‬غيها من الددات الت استبعدت من قبل ‪conservativity‬‬ ‫عالية هي الددات الت من شأنا أن أعرب عن أن هناك أكثر ‪Asthan Bsor‬‬ ‫ان هناك العديد من ‪ Asasthere‬تاما كما هي بوليفيانو‪ .‬ومن الهية بكان أن‬ ‫جيع هذه العاني‬ ‫هي العاني الت من السهل التعبي ‪ ،‬ليس فقط عن طريق استخدام غي متحفظ‬ ‫الدد‪) .‬لحظ تكرار موضوع ذكرنا ف القسم ‪ : 1.2‬نن‬ ‫ضرورة التمييز جرد ما يصل ‪ lexicalized‬ف ‪ morphemes‬الفردية‬ ‫من القوة التعبيية الائلة الت اللغات الطبيعية عرض‬ ‫عندما ل يكن استخدام التعبيات العقدة‪(.‬‬ ‫آخر ‪ ،‬أكثر أهية بكثي ‪ ،‬مرشح لغي الدد الافظ‬ ‫هو فقط ‪ ،‬مع )البسطة( دللت على النحو التال ‪:‬‬ ‫)‪ (20‬فقط )أ( )ب(‪.‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫أ‪.‬‬ ‫مرة أخرى ‪ ،‬فمن السهل أن نرى غي ‪: conservativity‬‬ ‫)‪ (21‬طالبا فقط من الدخان‪ .‬طلب فقط من الطلب الذين يدخنون‪.‬‬ ‫‪ .32‬و ‪ Stavi‬كينان )‪ (1986‬تبي أن ف الكون لعبة من ‪ 2‬الفراد ‪ ،‬وهناك‬ ‫وظائف ‪65،536‬‬ ‫من النوع الدد ‪ ،‬ولكن ‪ 512‬فقط من هؤلء هم من الافظي‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪163‬‬ ‫الملة الثانية هي صحيحا دائما‪ .‬ف الموعة ‪ ،‬حيث النظرية ‪ ،‬يقول بأن الطلب‬ ‫الذين يدخنون هي مموعة فرعية من الطلب‪ .‬ولكن ‪ ،‬على أي الموعتي ألف‬ ‫وباء ‪ ،‬فإنه دائما‬ ‫ترى ان هناك‪.‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫‪ .A‬من ذلك ‪ ،‬فإنه ل يتبع ذلك باء‪.‬‬ ‫وكما زعمت‬ ‫ف الملة الول‪ .‬لذا ‪ ،‬ليس فقط الافظة‪.‬‬ ‫‪ Barwise‬وكوبر العالية سيكون ف ورطة اذا كنا ل يكن أن يادل‬ ‫إل أنه ليس من الدد ولكن على الرجح جزءا من الفئة الظرف لبعض‬ ‫النوع )وإن كان ذلك مع "‪ "quantificational‬معن(‪ .‬بعض الجج العتادة‬ ‫عن هذه الطالبة هي أن )ط( فقط يكن أن تتحد مع الضمائر أو الساء ‪ ،‬وغيها‬ ‫الددات ل يكن ؛ )ب( فقط يكن أن يدث "على رأس" الددات الخرى ؛ )ثالثا(‬ ‫فقط‬ ‫يمع مع الفئات الخرى من العبارات اسا ‪:‬‬ ‫)‪ (22‬أ‪ .‬فقط جون نيام‪.‬‬ ‫ب‪ .‬اثني فقط من الكتب ت شراؤها‪.‬‬ ‫‪ .c‬جون فقط اشتى الوهرات‪.‬‬ ‫فقط ولذلك ل تشكل ‪determiner.33‬‬ ‫العداد الرئيسي القتح ‪ conservativity‬على سبيل الثال هو وقوع‬ ‫ف كثي من مثال شهي من ‪ Westerst.hl‬التالية )‪: (1985‬‬ ‫)‪(23‬‬ ‫السكندنافيون العديد من حصل على جائزة نوبل ف الدب‪.‬‬ ‫‪ Westerst.hl‬يلحظ أن )‪ (23‬يكن أن يفسر على أنه جعل الطالبة بنفس‬ ‫الملة التالية ‪:‬‬ ‫)‪(24‬‬ ‫كثي من الفائزين بائزة نوبل ف الدب والدول السكندنافية‪.‬‬

‫الن ‪ (23) ،‬ل يتم الافظة على الجة الول ولكن إذا كان حقا ما يعادل‬ ‫)‪ (24‬على القراءة ذات الصلة ‪ ،‬وسيكون من الافظة على الجة الثانية ‪،‬‬ ‫إذا جاز التعبي‪ .‬هذه القضايا ما زالت قيد التحقيق الفعلي )انظر على سبيل‬ ‫الثال ‪،‬‬ ‫‪ Herburger 1997‬و كوهي ‪ ، (2001‬ولكن هناك مشكلت حقيقية للقوي‬ ‫‪ conservativity‬عالية‪ .‬من ناحية أخرى ‪ ،‬إذ أن وجود أمثلة مضادة و‬ ‫جيع الالت الت يكون فيها الدد هو الافظة على حجة أخرى ‪ ،‬كينان‬ ‫يكتب ان "نفحة من التعميم هو ف الواء" )كينان ‪ ، (1996‬ويستكشف‬ ‫مفهوم ‪ conservativity‬على أي حجة )كينان ‪ .(2002‬زوبر )‪، (164 : 2004‬‬ ‫كذلك ‪ ،‬يلص إل أن "على الرغم من اللغات الطبيعية وغي متحفظ‬ ‫الددات ‪ ،‬وفئة من هذه الددات ل يزال مدودا جدا‪" .‬‬ ‫فمن الواضح أن اللغات الطبيعية ل يقرب من الستفادة الكاملة من منطقيا‬ ‫مساحة مكنة من العاني الدد‪ .‬و ‪ conservativity‬العالية قد تكون‬ ‫‪ .33‬لجراء تقيق مفصل للدد الواضح كيف يستخدم فقط للطلب فقط كما هو الال‬ ‫ف دخان‬ ‫هي ف الواقع تتكون من ظرف فقط والعارية الطلب موانئ دبي المع ‪ ،‬انظر فون‬ ‫‪Fintel‬‬ ‫)‪ .(1997‬انظر زوبر )‪ (2004‬للطلع على استكشاف غي مددات البولندية الافظة‬ ‫ف أن‬ ‫ترتبط فقط ف العن‪.‬‬ ‫‪ 164‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫مرض جلدي عند الواف ‪ ،‬ولكن التحقيق ف حدود المكن الدد‬ ‫العاني ل تزال واعدة من ‪research.34‬‬ ‫‪ .3.1.3‬ل كمي؟ ربا وها الكثر نفوذا ف السلمات‬ ‫مال القياس الكمي هي ‪ Barwise‬وكوبر )‪ U1 (1981‬و ‪ ، U3‬نظرا‬ ‫ف )‪ .(26) -- (25‬ناقشنا نتيجة )‪ (26‬ف سياق ‪conservativity‬‬ ‫)ف الفرع السابق( ؛ فإننا نركز هنا على ادعاء أقوى‬ ‫أن كل لغة تتلك الددات الت تعمل على دللت السم الشتك‬ ‫لنشاء مددو الكمية العمم )‪.(GQs‬‬ ‫)‪(25‬‬ ‫أرستها ‪ -‬الدد للكمية العالي )‪ Barwise‬وكوبر ‪(177 : 1981‬‬ ‫كل لغة الطبيعية الكونة النحوية )يسمى اسا ‪-‬‬ ‫العبارات( الت تكون وظيفتها الدللية هو للتعبي عن مددو الكمية معمم‬ ‫أكثر من مال الطاب‪.‬‬ ‫)‪(26‬‬ ‫الدد العالي )‪ Barwise‬وكوبر ‪(179 : 1981‬‬ ‫كل لغة طبيعية تتوي على عبارات الساسية ‪) ،‬تسمى الددات(‬ ‫الدللت الت تكون وظيفتها هي أن يسند ال دللت الشتك اسا العد‬ ‫)أي مموعات( والدد للكمية على أن يعيش على ‪.A‬‬ ‫واللغة الت تزيف )‪ (25‬تلقائيا تزيف )‪ ، (26‬لنه إذا كان للغة‬ ‫‪ GQs‬يفتقر تاما ‪ ،‬فإنه يب عدم الددات الت تلق ‪ .GQs‬من ناحية أخرى‬ ‫ومن ناحية ‪ ،‬ومن المكن للغة لتزوير )‪ (26‬ف حي مرضية )‪.(25‬‬ ‫عب ف الونة الخية بي البحوث اللغوية قد أنتج العديد من أمثلة مضادة لل‬ ‫أرستها ‪ -‬الدد للكمية العالي‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬بيكر )‪ (1995‬يادل بأن‬ ‫الوهوك يفتقر‬ ‫العبارات اسا ‪ quantificational‬؛ يلينيك )‪ (1995‬يقتح على نفسه لضيق‬ ‫ساليش ‪،‬‬ ‫كما يفعل فييا )‪ (1995‬للقيام ‪ Asurini‬مبزلة‪ Bittner ..‬وهيل )‪ (1995‬يادل‬ ‫‪ Warlpiri‬الت تفتقر إل الصمم الفئة ‪ ،‬وتعن أن نتيجة لذلك ‪،‬‬ ‫‪ Warlpiri nominals‬ليست سوى نوع من البيد أو البيد ‪ ،‬ر‪(Faltz (1995 .‬‬ ‫يادل ضد )‪(25‬‬ ‫لنافاهو ‪ ،‬مدعيا أن ف هذه اللغة ‪" ،‬الدد للكمية وليس ف البناء‬ ‫مع أنا تنطبق على نون ")‪ Faltz 1995 : 294). Speas‬وبارسونز ‪Yazzie‬‬ ‫)‪ (1996‬وبالثل القول بأن النافاهو يفتقر "الكمي القيقي" ف الشعور‬ ‫الدد للكمية وملزمة ل ‪anaphor.35‬‬

‫فيما يتعلق )‪ ، (26‬ل )تظهر( يدعي أن ‪ Quiavin‬سان لوكاس‪ .‬الزابوتيك‬ ‫يفتقر إل مددات ‪ .quantificational‬واللغة الت ت صراحة‬ ‫لتلبية الطالب )‪ (25‬ولكن تزوير )‪ (26‬هو القديس '‪t'imcets (Matthewson .‬‬ ‫‪، 1998‬‬ ‫‪ .34‬لغز آخر رائعة هي غي منتظمة وجود مددات معن 'ليس كل' ‪،‬‬ ‫اكتشف القرن )‪ (1989 ، 1972‬؛ انظر ‪ (Hoeksema (1999‬لناقشة الخية‪.‬‬ ‫‪ .35‬خلفا ‪ Faltz ، Speas‬وبارسونز ‪ Yazzie‬ل السمة غياب نون‬ ‫‪quantificational‬‬ ‫العبارات ف النافاهو للنافاهو من الفتض وضعها بوصفها لغة وسيطة ضميي ذو‬ ‫علقة بالضمي‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪165‬‬ ‫‪ 36.(2001‬كما هو مبي ف )‪ ، (28) -- (27‬وسانت '‪ t'imcets .‬ل يسمح‬ ‫‪quantificational‬‬ ‫من المع بي العناصر مباشرة مع أرستها وبدل من ذلك ‪ ،‬ل بد لا أن تتعاون‬ ‫تدث مع‬ ‫الادة ‪ ،‬والت هي غي اجباريا ‪) quantificational‬انظر أيضا ‪Matthewson‬‬ ‫‪.(1999‬‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬ف جلة اسية كله هو ‪ .quantificational‬على سبيل الثال ‪ ،‬ماثيو‬ ‫‬‫البن )‪ (1999‬يبي أن التأسيسية بي قوسي ف )‪ (28‬ليس لديها سوى النسب ‪،‬‬ ‫ل كاردينال ‪interpretation.37 ،‬‬ ‫)‪(27‬‬ ‫]‪) * t.kem‬ط( ‪ sy.qts7‬واحد[ ‪ 'q'wel. w‬طب الطوارئ‬ ‫]كل امرأة ‪ - DET.PL‬ديت[ ‪pick.berries - într‬‬ ‫'جيع النساء اختار التوت'‪.‬‬ ‫)‪(28‬‬ ‫]‪) * cw7it‬ط( ‪ pl.smen‬واحد[‪' xwal .‬‬ ‫]كثي ‪ DET.PL‬شرطي ديت[ ‪go.home‬‬ ‫'الكثي من )رجال الشرطة( وتوجه ال منزله'‪.‬‬ ‫وتوافق ف الراء ف الدب وبالتال يبدو أن أيا من أن أيا‬ ‫أرستها ‪ -‬الدد للكمية العالي ول الصمم العالي هو الصحيح‪ .‬بالطبعة ‪،‬‬ ‫كل هذه السلمات ف الواقع جعل الدعاءات حول بناء الملة ‪ ،‬دللت واجهة‪.‬‬ ‫وبالتال ‪ ،‬فمن التمل أنه على الرغم من افتقار لللنحوية ذات الصلة‬ ‫الدللية‬ ‫الراسلت واللغات الذكورة أعله ل يزال يعب عن نفسه ‪quantificational‬‬ ‫دللت لغات مثل النليزية ‪ ،‬وبالتال أن هناك الدللت القيقية‬ ‫الميع يتصد ‪ somewhere.38‬ودعما لذا ‪ ،‬يكن أن نذكر على سبيل الثال‬ ‫خباز )‪ ، (1995‬الذي يشي إل أن الوهوك ‪' akweku‬جيع' ‪ ،‬ف حي ل بناء جلة‬ ‫أ الدد وليس قادرا على إنشاء العبارات اسا ‪ ، quantificational‬هو‬ ‫الوزع مع معاني الكلمات ف موازاة ذلك من كل النليزية )كما ف الصفحة الول‬ ‫وآخرون 'ق‬ ‫)‪ (1991‬تليل الحكام مثل كل الرجال واليسار( للحصول على‪ 39.‬نافاهو ‪،‬‬ ‫‪Fernald‬‬ ‫وآخرون‪ (2000a) .‬أن يكتب "]ص[ ‪ egardless‬من السائل النحوية العنية ‪،‬‬ ‫‪quantificational‬‬ ‫يكن بالتأكيد أن تكون البيانات الواردة ف النافاهو‪" .‬وباخ وآخرون‪) .‬‬ ‫‪: 1995a‬‬ ‫‪ ، (1‬والذين هم مقتنعون بأن أرستها ‪ -‬الدد للكمية العالي ل تعقد ‪ ،‬مع‬ ‫ذلك ‪،‬‬ ‫تبدأ مع التأكيد على أن "]ه[ من الطبيعي جدا يقدم بعض اللغة‬ ‫الوسائل اللزمة لصنع بيانات عامة‪" .‬‬ ‫يكننا الدلء بأية بيانات أقوى من "جيع اللغات لديه نوع من‬ ‫القياس الكمي "؟ ‪ (Matthewson (2004‬التقارير الت تفيد بأن ف دراسة‬ ‫استقصائية من ‪ 33‬لغات ‪ ،‬جيع‬

‫‪ Matthewson .36‬يادل بأن )‪ (26‬هي مزورة عب ساليش السرة بأكملها ‪ ،‬ولكن‬ ‫هذا ل يوجد‬ ‫أدلة قوية ضد )‪ (25‬ف ساليش )تية يلينيك ‪.(1995‬‬ ‫‪ .37‬الصوت على النحو الشروح "‪ "7‬هو عن صوت هزة ف الملء الرسي لسان '‪.‬‬ ‫‪ t'imcets‬؛ انظر‬ ‫الاشية ‪.15‬‬ ‫‪ (Matthewson (2001 .38‬تشي إل أن الواقع قد يكون هناك دللت عالية لبناء‬ ‫الملة الراسلت‬ ‫داخل العبارات اسا ‪ ، quantificational‬ولكن واحدة وهو ما يعكس القديس '‪.‬‬ ‫‪ t'imcets‬السطح‬ ‫هيكل ‪ ،‬بدل من اللغة النليزية‪ .‬إذا كانت تلك الفكرة كانوا على حق ‪ ،‬ث )‬ ‫‪ (26‬وسيلزم‬ ‫تغيت لتبدأ مع "أي بدل" من "كل"‪.‬‬ ‫‪ .39‬ف القيقة ‪ ،‬قراءة واحدة لبيكر )‪) (1995‬القراءة استقاها من اللحق(‬ ‫يتسق‬ ‫مع الطالبة بأن الوهوك ل تزوير )‪ ، (25‬ولكن فقط )‪) (26‬كما هو الال ف‬ ‫تليل ‪Matthewson‬‬ ‫من ساليش(‪.‬‬ ‫‪ 166‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫منهم لديهم على القل عاليا وجودية مددو الكمية ‪ ،‬لذلك ربا هناك‬ ‫هي مطالبة الميع قد حان لعل هناك‪ .‬من ناحية أخرى ‪ ،‬ماثيو ‪-‬‬ ‫البن )‪ (2004‬يرى أن ثلثي درست اللغات ويبدو أن ليس لديهم‬ ‫مددو الكمية قوية أخرى من السلمات ‪ --‬على القل بقدر ما يتعلق المر ف‬ ‫العلومات‬ ‫قواعد النحو وصفي يكن ‪trusted.40‬‬ ‫نن باجة إل توخي الذر هنا ‪ ،‬ولكن ‪ ،‬دعونا نلقي قوية ف اللغة النليزية‬ ‫الدد للكمية معظم كمثال على ذلك‪ .‬وفقا لكي هيل )‪ .p.c‬ليزا ماثيو ‪-‬‬ ‫البن( ‪ ،‬أي ما يقرب من اللغات الت عنصرا معجمية القابلة لعظم ‪ ،‬و‬ ‫الدب وصفية ف كثي من الحيان ل يذكر مثل هذا الدد للكمية‪ .‬كما هو مذكور‬ ‫ف القسم ‪ 1.2‬أعله ‪ ،‬ايفرت )‪ (2005‬بالتأكيد تنفي وجود‬ ‫'معظم' ف ‪ ..Pirah‬لكن نظرة فاحصة ف كثي من الحيان البناء الذي يكشف عن‬ ‫بعض‬ ‫ويبدو أن أعرب عن نفس العن الكثر النليزية‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬كينان‬ ‫)تظهر( أن يبي ف مدغشقر ‪ ،‬مددو الكمية التناسب تتشكل عب‬ ‫‪ nominalizations‬التعبيات الت تسفر عن معن 'غالبية' أو 'أقلية‬ ‫من '‪ .‬كمثال على ذلك يرد ف )‪ ، (29‬وشكل ل'غالبية' يتكون من‬ ‫الدد للكمية تكون 'الكبى ‪ ،‬وكثي' ‪:‬‬ ‫)‪(29‬‬ ‫‪ mianatra tsy Alahady‬جديد ‪ankabeazan'ny mpianatra‬‬ ‫ل بالعربية ‪ +‬دراسة الحد ان الطالب ‪majority'the‬‬ ‫'وكانت غالبية الطلب ل دراسة يوم الحد'‪.‬‬ ‫)كينان لتظهر ‪ ، 348 :‬وهي مأخوذة من ‪(Rakotondranaivo 1986 : 55‬‬ ‫وبالثل ‪ ،‬زيرمان )لتظهر ‪ (453 :‬يبي أن الوسا يعرب 'معظم' من قبل‬ ‫يعن من معن السم 'غالبية' ‪ ،‬و ‪ Zerbian‬و ‪) Krifka‬لتظهر ‪(398 :‬‬ ‫تبي أن ف اللغة السواحلية ‪' ،‬معظم' هو صادر عن ‪ nominalization‬ترجتها‬ ‫بأنا '‬ ‫جزء كبي من ')على الرغم من ‪ Zerbian‬و ‪ Krifka‬كما نلحظ أن هذا البناء‬ ‫وقد طائفة أوسع من استخدام أكثر من النليزية ‪ ،‬ويبدو أن من المكن ف حالت‬ ‫حيث أن استخدام اللغة النليزية النسب كثية(‪ .‬والنقطة الساسية هنا هي أن‬ ‫‪.Pirah‬‬ ‫استخدام ‪ nominalization‬للكلمة ل'كبي' للتعبي 'معظم' )إيفييت ‪: 2005‬‬ ‫‪ (624‬قد يكون )ط( عب لغويا من الشائع جدا ‪ ،‬و )ب( ليس له اهية كبية‬ ‫من وجهة نظر مض الدلل ‪ ،‬ما دامت الظروف القيقة تتحول‬ ‫أن يكون هؤلء من ‪ quantifier.41‬النسب‬ ‫نن لسنا ف وضع يسمح لا اقتاح أي السلمات جديدة ف عال الدللت‬ ‫من هنا الكمي‪ .‬يبدو واضحا بالنسبة لنا ‪ ،‬مع ذلك ‪ ،‬أنه يتاج إل اليدان‬

‫تاوز ‪ Barwise‬وكوبر ‪ U1‬و ‪ -- U3‬اللهم ومفيدة كما‬ ‫‪ .40‬واحد الحتام الذي فمن الصعب استخلص استنتاجات بشأن مددو الكمية قوية‬ ‫من وصفي‬ ‫وقالت مصادر ان هذه الصادر نادرا ما ‪ ،‬أقول إذا كانت هناك أشكال كما‬ ‫ترجم الكثي من 'أو‬ ‫'القليلة' أعتف قراءات النسب‪.‬‬ ‫‪ .41‬هناك بالتوازي مع القارنة هنا ‪ :‬على الرغم من بنود صرية مثل‬ ‫ليست أكثر من‬ ‫عاليا ‪ ،‬عبارات مثل أنت كبية من ل يشيع استخدامها للق القارنة‬ ‫)كينيدي ‪.(2007‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪167‬‬ ‫كانوا ‪ --‬واقتاح السلمات جديدة لخضاعهم للختبار العملي‪.‬‬ ‫مددو الكمية ليست معممة على أن يكون كل شيء وناية كل شيء ‪ ،‬فهي واحدة‬ ‫فقط‬ ‫يشهد العديد من الستاتيجيات للتعبي عن ‪ notions.42 quantificational‬قد‬ ‫يكون‬ ‫مثمرة للبحث عن لغوية عب النتظام ف دفع غرامة أكثر الستوى البيبات ‪،‬‬ ‫بل وربا على مستوى العاني الدد للكمية فرد أو من فرد‬ ‫بناء الملة ‪ -‬دللت الرتباطات‪ .‬لنأخذ مثال واحدا ‪ ،‬عدد كبي جدا من اللغات‬ ‫تظهر‬ ‫لمتلك كل من التوزيع ‪ ،‬والتوزيع غي مددو الكمية العالية ‪ ،‬و‬ ‫ف كثي من الالت ‪ ،‬فإن هذا الفارق الدلل يرتبط مع اختلف ف النحوية‬ ‫السلوك‪ .‬هذا هو السبب ‪ ،‬و هو ظاهرة عالية ‪ ،‬أو مرد‬ ‫على نطاق واسع؟‬ ‫نتتم هذا القسم من قبل لفتة وجيزة قدم فكرة عن أكثر راديكالية‬ ‫عب القياس الكمي لغويا‪ Bittner .‬و ‪) Trondhjem‬تظهر( مناقشة‬ ‫الكالليست النشاءات يسمونه كيو الفعال ‪ ،‬والت يبدو أن ‪quantificational‬‬ ‫ف العن ‪ ،‬ولكن من الذي ل توجد وسيلة للق أشكال ثلثية منطقية‬ ‫دون انتهاك سلمة معجمية‪ Bittner .‬و ‪ Trondhjem‬أقتح أن كيو الفعال‬ ‫تتضمن إشارة إل الطاب اللفظي التبعيات التوزيعية‪) .‬وهذا النهج‬ ‫ياثل كارلسون )‪ (1977‬فكرة أن ينطوي على إشارة إل ‪genericity‬‬ ‫بدل من أنواع القياس الكمي‪ Bittner (.‬و ‪ Trondhjem‬ل تذهب إل أبعد من ذلك‬ ‫التأكيد على أن يلل معيار كمي غي صحيحة ؛ يفعلون التكهن ‪،‬‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬حول امكانية تديد تليلهم لللكالليست‬ ‫* والفعال لميع مددو الكمية ف جيع اللغات‪ .‬وفقا لذه الفكرة ‪ ،‬وجيع مددو‬ ‫الكمية‬ ‫من شأنه أن يثي مرجعيات الطاب لتبعيات التوزيعية ‪ ،‬مع القيم‬ ‫يري إما اللقات )لفظية السندات( أو الفراد ‪ ،‬والوقات والماكن ‪ ،‬أو‬ ‫اقتاحات )للسندات السية(‪.‬‬ ‫‪ .3.1.4‬أي منطق؟ وقد رأينا أن لغات يكن التخلي عن استخدام هذا النوع‬ ‫من الددات ‪ quantificational‬مألوفة حت من اللغة النكليزية واللغات‬ ‫ماثلة‪.‬‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬يبدو أن كل لغة قادرة على التعبي عن ‪quantificational‬‬ ‫يدعي ‪ --‬بل ان مرد استخدام لغات متلفة استاتيجيات التميز‪ .‬هو‬ ‫نفس الال بالنسبة لعمليات "منطقية" الخرى؟‬ ‫نقاشنا هنا حول مراكز جيل )‪ (97 : 1991‬مقتحات )ط( ماريكوبا‬ ‫)‪" (Yuman‬ل يوجد لديه جهاز موحد للتعبي عن أي من النطقي الساسي‬ ‫حروف العطف لساب التفاضل والتكامل اقتاحي "‪) ،‬ب( للتجة من ماريكوبا‬ ‫المل النليزية الت تنطوي على تنسيق غامضة ويتم تفسيها باستخدام‬ ‫خارج نطاق العمليات النحوية ‪ ،‬و )ثالثا( من حروف العطف النطقي قد يكون‬ ‫غائبا‬ ‫‪ .42‬وقال ناقد اقتح أن الظرف الكمي استاتيجية يكن وصفها بأنا النحوية‬ ‫)‪(،‬‬ ‫الدللت عالية‪ .‬ومع ذلك ‪ Bittner ،‬و ‪) Trondhjem‬لتظهر ‪ (11 :‬يقول ان فئة‬ ‫من ألف‬

‫مددو الكمية ليس فقط بناء جلة غي الوحدة )الت تضم كما يفعل ظرف ‪،‬‬ ‫والساعدين ‪،‬‬ ‫اللحقات ‪ ،‬وحجة ‪ ،‬موفقات هيكل )‪ ، ((Partee 1991‬ولكن غويا غي موحدة ‪،‬‬ ‫والتحديد الكمي‬ ‫أكثر من طائفة متنوعة من الكائنات الدللت عب لغويا‪.‬‬ ‫‪ 168‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫من أشكال منطقية لاريكوبا‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬فإننا نقول إن الدلة‬ ‫جيل يتيح لكل من هذه الطالبات الثلث ليست مقنعة‪.‬‬ ‫جيل يادل بأن ماريكوبا ل يوجد لديه كلمة 'و' أو أي منسق الخرى ‪ ،‬و‬ ‫ل توجد فئة من ‪ coordinator.43‬النحوية والدليل يأتي من ترجة‬ ‫ف ماريكوبا المل النليزية كما هو الال ف )‪: (30‬‬ ‫)‪(30‬‬ ‫جون بيل وسوف يأتي‪.‬‬ ‫استاتيجية أبسط الستخدمة ف ماريكوبا للتعبي عن )‪ (30‬ينطوي على سلسلة‬ ‫من عبارتي اسا ‪44 :‬‬ ‫)‪(31‬‬ ‫جون‪ .‬فاتورة‪v7aawuum .‬‬ ‫جون بيل حركيا حركيا ‪ - 3 -‬تأتي ‪ -‬رر ‪fût -‬‬ ‫'جون بيل وسوف يأتي‪) '.‬جيل ‪(99 : 1991‬‬ ‫جيل يرى إمكانية أن هناك منسق صفر ف )‪ ، (31‬ولكن يستنتج‬ ‫أنه ل يوجد ‪ ،‬وذلك جزئيا لنه "على علم بوجود أية أدلة مفادها‬ ‫ان اثني من السيمات النانوية ف هذه النشاءات تشكيل التأسيسية النحوية‬ ‫")جيل ‪: 1991‬‬ ‫‪ .(101‬ولذلك فإنه يسند إل )‪ (31‬وثلثية ‪ -‬التفرعة بنية مسطحة‪ .‬ومع ذلك ‪،‬‬ ‫أية تارب انتخابية يتم تطبيقها على تسلسل اثني من مصادر الطاقة النووية‬ ‫ف )‪ .(31‬سيكون‬ ‫يبدو حاسا النحوية لتقدي أدلة على أن السيمات النانوية فشل التجارب‬ ‫النتخابية‬ ‫قبل أن يتم اعتماد بنية مسطحة‪.‬‬ ‫جيل كما يوفر حجة الدللت أنه ل يوجد تنسيق ف )‪، (31‬‬ ‫أي أن هذا التفسي هو غامض ‪ ،‬وهو ادعاء من الفتض أن يشهد عليه‬ ‫حقيقة أن سلسلة مشابة جدا ويكن أن يفسر على أنه انفصال ‪:‬‬ ‫)‪(32‬‬ ‫جون‪ .‬فاتورة‪v7aawuum.aa .‬‬ ‫جون بيل حركيا حركيا ‪ - 3 -‬تأتي ‪ -‬رر ‪ - fût -‬نستنتج‬ ‫'جون بيل أو سيأتي‪) '.‬جيل ‪(102 : 1991‬‬ ‫وفقا ليل ‪ (31) ،‬مقابل )‪ (32‬تقدم أدلة على أن السيمات النانوية ف‬ ‫متسلسلة‬ ‫ماريكوبا ل تتطابق مع أي منسق النليزية مددة ‪ ،‬لن نفس‬ ‫سلسلة بسيطة ويتجم على حد سواء وأو‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬والذر مطلوب!‬ ‫انا بعيدة كل البعد عن ملحظة أن ماريكوبا يستخدم سلسلة من اثني‬ ‫السيمات النانوية لتقدي باللغتي النكليزية ووأو ‪ ،‬إل استنتاج مفاده أن‬ ‫السيمات النانوية ماذيا‬ ‫‪ .43‬وفقا لباين )‪ ، (1985‬وهناك لغات أخرى أن استخدام اجباريا لتجاور‬ ‫أعرب عن التنسيق )تاور اختياري هو بالطبع على نطاق واسع ‪ ،‬وكما يدث ف‬ ‫اللغة النليزية‬ ‫كذلك(‪ .‬وانظر أيضا ‪.(Haspelmath (2000‬‬ ‫‪ .44‬وتشمل استاتيجيات اخرى استخدام تضع الفعال معن 'مرافقة' أو 'نكون‬ ‫معا'‪.‬‬ ‫جيل ل توفر البيانات التعلقة غيها من حروف العطف النطقي بعيدا عن‪ ..‬نلحظ‬ ‫أيضا أن‬ ‫على افتاض أن )‪ (31) -- (30‬هي بثابة اختبار لقتاحي الضام‪.‬‬ ‫يتمل أن يستتبع‬

‫افتاضات حول إشكالية الد بالتزامن‪ .‬كان يكن أن يكون أفضل من استخدام‬ ‫كامل‬ ‫بالتزامن ‪.clausal‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪169‬‬ ‫تلقي تفسي عن طريق "استدللت من خارج النحوية" ‪ ،‬ماثلة لتلك الت‬ ‫تشارك ف تفسي سلسلة من مصادر الطاقة النووية ف قائمة تسوق )جيل ‪: 1991‬‬ ‫‪.(102‬‬ ‫هناك تليل للهتمام ف هذه النواع من القائق ف غضون البدئى‬ ‫الطار الرسي الذي اقتحه شتاء )‪ .(1995‬والفكرة هي أن عملية منطقية‬ ‫بالتزامن أبدا مثل البنود الت يملها و‪ .‬بدل من ذلك ‪ ،‬مثل النسقي‬ ‫ببساطة إنشاء هياكل ‪ ، tuple -‬والت يتم تفسيها من خلل ترابط منطقي‬ ‫وتكوين قاعدة التقصي‪ .‬الشتاء يصوغ البدأ التال ‪:‬‬ ‫)‪(33‬‬ ‫والعالي لتنسيق‬ ‫بالتزامن هو ‪ .syncategorematic‬انفصال هو ‪.categorematic‬‬ ‫أمثلة مثل )‪ (32‬تعامل على أنا تنطوي على نفس النوع من البناء ‪tuple‬‬ ‫ولكن وجود معن مشروط الاصة الشار إليها لحقة‪ .‬أأ على‬ ‫الفعل يثي طباقي بدل من التفسي التابط لل ‪tuple.45‬‬ ‫ما هي النتيجة؟ جيل بادعاء ماريكوبا ل يعب عن ترابط منطقي‬ ‫ل يبدو من الصواب‪ .‬من ناحية أخرى ‪ ،‬يبدو أن ماريكوبا جدا‬ ‫حالة مفيدة لعرفة كيف يتم بالتزامن أعرب غويا‪ .‬إذا كان شتاء‬ ‫هو الق ‪ ،‬ماريكوبا يكشف عن آلية عالية لكثر بالقتان‬ ‫مباشرة من النليزية ل‪.‬‬ ‫ينبغي لنا أن نلحظ أن أحد غيها الضام النطقية ‪ ،‬و‪.‬‬ ‫)الادة الشروطة( ‪،‬‬ ‫يكن القول إن غياب ليس فقط من ماريكوبا ولكن من جيع اللغات الطبيعية‪ .‬أل‬ ‫القصة باقتدار لوكالة كراتزر مسئولة من قبل )‪46.(1986‬‬ ‫ل توحي بأي شيء من هذا الشاملة العميقة والختلفات اللغوية؟ جيل نفسه‬ ‫يستمد‬ ‫استنتاجات جذرية من عدم وجود مزعوم لعناصر الوافق‬ ‫حروف العطف ف ماريكوبا‪ .‬وهو يقول انه لو افتضنا أن النطق هو عالي ‪،‬‬ ‫ماريكوبا اللغويي "يب أن تستمد وسيلة للحصول من البن النحوية الغريبة‬ ‫من ماريكوبا إل الشكال ‪ ،‬مطمئنة مألوفة من النطق الكلسيكي ")جيل‬ ‫‪ .(119 : 1991‬وهو يقول بدل من ذلك أن النطق ربا الكلسيكية ليست عالية ‪،‬‬ ‫و‬ ‫ربا تبدو منطقية أشكال متلفة جدا ف ماريكوبا من باللغة النكليزية‪.‬‬ ‫)بالضبط‬ ‫ما هي أشكال ماريكوبا النطقية ستبدو غي موضحة‪ (.‬ومع ذلك ‪،‬‬ ‫‪ .45‬الشتاء يلحظ أن شيئا من هذا القبيل يبدو أن يدث ف ‪ ، Dyirbal‬حسبما‬ ‫أفادت ديكسون )‪: 1972‬‬ ‫‪ ، 363‬مثال )‪ ((693‬مع يامبا السيمات ) 'ربا ‪ ،‬قد يكون'(‪ .‬كما يشي إل‬ ‫شتاء‬ ‫موازية لتجاور النكليزية ‪:‬‬ ‫)ط(‬ ‫الذين القادمة للحزب؟‬ ‫مري هي القبلة ‪ ،‬جون قادم‪ ...‬أنا ل أعرف‪.‬‬ ‫‪ .46‬ومن الثي للهتمام أن نلحظ أن أنصار الطبيعية الدلل ‪ Metalanguage‬ل‬ ‫قائمة و‬ ‫أو أو بي يعب الدللت ‪ ،‬وعلى الرغم من أنا تفعل إذا قائمة )وكذلك ل( ‪،‬‬ ‫ومن بعيد‬ ‫‪ NSM‬إذا كان من غي التمل أن يطابق النطقي‪ ..‬السياقات الكنسي للذا تقدمها‬ ‫جودارد و ‪ (Wierzbicka (1994 : 52‬هي ‪ :‬إذا هطل الطر ‪ ،‬وأنا لن يأتي 'و'‬ ‫إذا كنت تفعل ذلك ‪ ،‬والناس‬

‫لن أقول شيئا سيئا عنك '‪.‬‬ ‫‪ 170‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫قوة هذه الجة يهرب منا ‪ ،‬لن النطق الكلسيكية ليست ف أي حال القصود‬ ‫بيث تعكس اليكل التكيب للجمل اللغة الطبيعية )كما‬ ‫التجة النطقية لكم عالي الدد للكمية الت تتوي على الفور‬ ‫يؤكد(‪ .‬والسؤال هو ‪ ،‬هل هناك لغات تتلف عن النكليزية‬ ‫بطريقة جذرية أن الجهزة النطق الشكلي هي أداة غي مناسبة‬ ‫لعل دقة الظروف القيقة عقوبتهم؟ نشك ف ذلك‪.‬‬ ‫نستنتج أنه ف حي ربا ل شيء من حروف العطف النطقي عاليا‬ ‫أعرب بشكل معجمي ‪ ،‬ل يوجد أي دليل على أن اللغات تتلف ف ما إذا كان‬ ‫حروف العطف أو غي منطقية موجودة ف أشكالا منطقية‪.‬‬ ‫‪ .3.1.5‬متوترة ‪ ،‬جانبا ‪ ،‬الطريقة‪ .‬هناك لغات ‪tenseless‬؟ فإنه ليس من‬ ‫الواضح‬ ‫كيفية تديد ما قد يعن واحد من هذه السألة‪ .‬كما اكتشفنا‬ ‫ف مناقشة الكمي ‪ ،‬فإننا ل يكن البحث عن جلة دللت ‪-‬‬ ‫السلمات ‪ ،‬أو للسلمات دللية بتة‪ .‬يكننا أيضا أن يقتح أقوى‬ ‫أو أضعف بيانات عالية ‪ ،‬وهذا يتوقف على ما اذا كنا نعتقد أنه هو‬ ‫تديد اللكية بأنه "متوتر" أن الفروق ذات الصلة اجباريا‬ ‫ترميز )كما ادعى على سبيل الثال عن طريق سيث وآخرون ‪ .(2003‬بعض التملة‬ ‫السلمات الذكورة ف )‪ ، (36) -- (34‬علما بأن هذه بالفعل تفتض مسبقا وجود‬ ‫بعض‬ ‫تليل ما "متوترة" ل غويا ‪ ،‬الت ‪ ،‬وإن كانت على نطاق واسع ال حد ما ‪،‬‬ ‫ربا ل جدال فيها‪.‬‬ ‫)‪(34‬‬ ‫بميع اللغات تتلك النحوية رئيس تي الذي تتمثل مهمته ف تديد موقع‬ ‫ف الوقت مرجعية فيما يتعلق وقت الكلم‪.‬‬ ‫)‪(35‬‬ ‫بميع اللغات اجباريا تديد الوقت مرجعية فيما يتعلق‬ ‫الكلم ف جيع بنود الوقت مدود ‪ ،‬عن طريق بعض )فارغة أو علنية(‬ ‫مورفولوجيا النحوية‪.‬‬ ‫)‪(36‬‬ ‫بميع اللغات لدينا وسائل لتحديد الوقت مرجعية فيما يتعلق‬ ‫الكلم ف الوقت )على سبيل الثال ‪ ، adverbials ،‬استدللت السياقية ‪(...،‬‬ ‫الدب ف الونة الخية على بعض ‪ tenselessness‬يقدم حججا مقنعة ال حد ما‬ ‫ضد )‪ (34‬و ‪ /‬أو )‪ (35‬لغات متلفة ‪ ،‬وانظر ‪ ،‬على سبيل الثال ‪ ،‬ف‬ ‫‪Bohnemeyer‬‬ ‫)‪ (2002‬العمل على ‪ Yukatek‬مايا‪ .‬ربا نن باجة إل الستنتاج بأن )‪ (34‬و‬ ‫)‪ (35‬على حد سواء كاذبة ‪ ،‬وأنه ف حي أن )‪ (36‬قد يكون هذا صحيحا ‪ ،‬فإنه‬ ‫يكفي ليست ضعيفة‬ ‫‪ interesting.47‬بشكل خاص ولكن هذا ل يعن أنه ل توجد‬ ‫السلمات الت يكن العثور عليها ف مال علم الدللة الزمانية‪ .‬على العكس من‬ ‫ذلك ‪ ،‬هناك‬ ‫وهناك الكثي من العمل الذي يتعي القيام به ووضع حدود على التباين ف هذا‬ ‫الال‪.‬‬ ‫‪ .47‬الراجع الخرى ذات الصلة ‪ ،‬وتشمل وترافيس بيكر )‪ ، (1997‬ل )‪، (1999‬‬ ‫الشاعر )‪ ، (2003‬سيث‬ ‫وآخرون‪ ، (Sybesma (2003) ، Wiltschko (2003 ، (2003) .‬و ‪ Wiltschko‬ريت‬ ‫)‪Bittner ، (2005 ، 2004‬‬ ‫)‪ ، (2005‬و ‪ Spreng‬هاياشي )‪ ، (Matthewson (2005 ، 2006b ، (2005‬و‬ ‫‪ Erbaugh‬سيث )‪، (2005‬‬ ‫هاياشي )‪ ، (2006‬ولي )‪ ، (2006‬من بي آخرين‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪171‬‬ ‫السبب الول ل يزال هناك عمل ينبغي القيام به هو أن بعض القتحات الالية‬

‫)كما هو الال ف أي منطقة( قد يتبي أن ل تكون صحيحة‪ .‬على سبيل الثال ‪،‬‬ ‫وريت‬ ‫‪ ، (Wiltschko (2004 ، 2005‬ويادل بأن بلكفوت ‪ Halkomelem‬تفتقر إل‬ ‫النحوية‬ ‫رئيس تي ‪ ،‬ويستند ف جزء كبي منه على وسائل التشخيص الت ل تتصل الزمانية‬ ‫مفاهيم ‪ ،‬ولكن بدل من ذلك أن القضية السي )على افتاض أن تي مسؤولة‬ ‫السي لفحص القضية(‪ .‬ريس وسيلفا ‪ ، (Matthewson (2007‬على‬ ‫ومن ناحية أخرى ‪ ،‬يرى أنه خلفا لدعاءات ريت و ‪ ، Wiltschko‬بلكفوت‬ ‫ل يعرض على النقيض العلن بي الاضر والاضي التوترة‪ .‬احتمال واحد ‪،‬‬ ‫إذن ‪ ،‬هو أن عدم الطالب من القضية السي ف بلكفوت ل ينبغي‬ ‫تتأتى من عدم وجود ‪ .T‬وبعبارة أخرى ‪ ،‬ربا تتلك بلكفوت‬ ‫تي ‪ ،‬ولكن الربط بي تي السي والقضية الت ليست لغة‬ ‫عالية‪.‬‬ ‫والسبب الثاني ان السلمات بعد أن تكون قد كشفت ف مال‬ ‫التوتر هو أنه حت لو كان )‪ (34‬و )‪ (35‬ليست صحيحة ‪ ،‬واللغات ل يبدو أنا‬ ‫تتلف‬ ‫بطريقة غي مدود ف نظمها الزمانية‪ .‬هناك بعض فضول‬ ‫التشابه بي لغات حدسي الذي ل يبدو أن تكون قابلة للتعلم‬ ‫من البيانات الولية لغوية ‪ ،‬وبالتال فإنا تستحق إجراء مزيد من التحقيق‬ ‫كما يتمل أن تكون مستمدة من ميكروغرام‪ .‬على سبيل الثال ‪Matthewson ،‬‬ ‫‪ ((2006b‬يدل على ان‬ ‫ف ‪ t'imcets‬القديس '‪ ، .‬وهي اللغة الت ل تيز بي الاضر بشكل علن‬ ‫والفعل الاضي ‪ ،‬والحتمالت لتفسي الزمنية الاضية ف مقابل‬ ‫ف الستقبل جزءا ل يتجزأ من شروط متوترة لفت للنظر موازية لتلك الت‬ ‫بالنكليزية‪.‬‬ ‫تاما كما حصل مع التوتر ‪ ،‬والبحث الال هو أيضا عب الكشف عن الختلفات‬ ‫اللغوية‬ ‫ف مالت ‪ ، evidentiality‬طريقة ‪ ،‬والانب‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬الساقط‬ ‫)‪ (2002b ، 2006‬يقول بأن بعض ‪ evidentials‬ف كوزكو كيشوا ليسوا العرف‬ ‫‪ ، modals‬ولكن بدل من كلمة مشغلي الفعل ‪ ،‬واللغات الت تتلف ف هذا‬ ‫الحتام‪ evidentials .‬ف حي ل تزال الكثر شيوعا حلل على انا نوع من‬ ‫‪ modals‬العرف ‪ ،‬الستنتاج بأن ودللت تتلف عب غويا‬ ‫معتمد من قبل مموعة من التحليلت الرسية لل ‪ evidentials‬ف لغات متلفة ؛‬ ‫انظر على سبيل الثال ‪ ، (Izvorski (1997 ،‬غاريت )‪Ifantidou ، (2000‬‬ ‫‪(2001) ، Rooryck‬‬ ‫)‪ ، 2001a‬ب( ‪ ،‬الساقط )‪ ، (2004‬ماكريدي وآشر )‪ ، (2005‬ماكريدي وأوغاتا‬ ‫)‪ Matthewson ، (2006‬وآخرون‪ ، (2006) .‬تشونغ )‪ ، (2007‬من بي آخرين‪ .‬أحد‬ ‫التحديات‬ ‫تواجه السلمات البحوث ف ميدان ‪ evidentiality‬هو أن هناك نوعا ما‬ ‫قطع كبية بي البحوث الطوبوغرافية وفية )الت نادرا ما‬ ‫من أي وقت مضى ‪ ،‬ل ينطبق أي اختبارات صارمة الدللية( والبحوث النظرية‬ ‫الرسية‬ ‫)والذي ل يصدر عادة مطالبات عالية(‪ .‬أحد أبرز ماولة لسر‬ ‫الفجوة هو الساقط )‪ ، (2002a‬الذي يقتح تسلسل هرمي عالي من أنواع الدلة ؛‬ ‫وانظر أيضا دي هان )‪.(1998‬‬ ‫ف مال طريقة ‪ ،‬ونن مرة أخرى تد دليل على أن لغات يكن أن تشتك‬ ‫الوانب الساسية للمعن ‪ ،‬ف حي أن اختلف ف بعض من ‪lexicalization‬‬ ‫الفروق النحوية أو ف الوسائل الت يستخدمونا لتحقيق دللت ماثلة‪.‬‬ ‫على سبيل الثال ‪ Rullmann ،‬وآخرون‪ (2006) .‬تبي أن ‪ modals‬ف سان '‪.‬‬ ‫‪ t'imcets‬ترميز‬ ‫الفروق الدقيقة العاكس لتلك الشفرة بواسطة ‪ modals‬النليزية‪ .‬بينما أون‬

‫‪ 172‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫‪ modals glish‬بشكل معجمي علمة قوة ‪ ، quantificational‬تاركا التخاطب‬

‫اللفية تصل إل السياق )كراتزر مسئولة ‪ ، (1991‬وسانت '‪modals t'imcets .‬‬ ‫علمة بشكل معجمي‬ ‫خلفية التخاطب ‪ ،‬وترك ‪ quantificational‬قوة تصل إل السياق‪ .‬ف‬ ‫على الرغم من أماكن متلفة ف اللغات الت تعل هذه التمييزات‬ ‫بشكل معجمي صرية ‪ ،‬دللت الساسية مشروط تاما موازية ف لغتي‪.‬‬ ‫أخيا ‪ ،‬وفيما يتعلق بالانب ‪ ،‬يبدو كما لو أنه ل توجد بدائية أو عالية‬ ‫"النشاءات" مثل متحسن و ‪ ، imperfective‬أو الكمال‪.‬‬ ‫الكثي من البحوث عن السلف الفردية لغات غي النليزية مثل دللت‬ ‫بالنسبة للمشغلي وجهة نظر الانب ‪ ،‬وانظر على سبيل الثال سينغ )‪، (1998‬‬ ‫كونيغ‬ ‫و ‪ ، (Muansuwan (2000‬ويلهلم )‪ ، (2003‬بار ايل )‪، (Kiyota (2007 ، (2005‬‬ ‫من بي‬ ‫العديد من الخرين ‪ ،‬وانظر ف سيث خاصة )‪ (1997‬لناقشة عب اللغوية‪.‬‬ ‫ل يزال ‪ ،‬والختلف هو بل شك ليس عشوائيا ‪ ،‬ونن بقوة ان هناك‬ ‫شائعة اللبنات الدللت الت يكن العثور عليها )راجع مناقشة معجمية‬ ‫الانب ف القسم ‪ .(2.2.3‬ولكن بقدر ما نعرف ‪ ،‬وكما هو الال ف غيها من‬ ‫وظيفية‬ ‫الالت ‪ ،‬ودراسة الانب هو ل نصل بعد إل الرحلة الت يكن فيها لذه الطالبات‬ ‫العالية‬ ‫ويري حاليا فرز ‪made.48‬‬ ‫‪ .3.2‬السلمات ف تكوينها‬ ‫‪ Compositionality .3.2.1‬والعادة‪ .‬مبدأ ‪ compositionality‬هو‬ ‫العطى )ف واحدة من الصيغ( ف )‪.(37‬‬ ‫)‪(37‬‬ ‫معن تعبي المع هي وظيفة من العاني‬ ‫أجزائه وسيادة النحوية الت كانت متمعة‪.‬‬ ‫)‪ Partee‬وآخرون ‪(318 : 1990‬‬ ‫هذا البدأ هو التأسيسية للمونتاج ويفتض على نطاق واسع‬ ‫ضمن أطر رسية العديد من الدللت الديثة‪ .‬إذا كان واحد يعتمد‬ ‫‪compositionality‬‬ ‫أو ل تؤثر بشكل كبي ف أنواع التحليلت والنظريات واحد يقتح‬ ‫أو تفضل‪.‬‬ ‫هو )‪ (37‬عالي الدلل؟ ‪ (Szab. (2000 : 479‬يادل بأن ل ‪compositionality‬‬ ‫أن تكون مفيدة ‪ ،‬يب أن يكون من الفتض أن تطبق على جيع اللغات ‪ ،‬وينبغي‬ ‫أن‬ ‫ذلك أن يصاغ كما هو الال ف )‪: (38‬‬ ‫)‪(38‬‬ ‫من أجل كل إنسان مكن لم اللغة والتعبي عن كل ممع‬ ‫ه ف لم ‪ ،‬ومعن ه ف لم تتحدد معاني‬ ‫الكونات اللكتونية ف هيكل لم ‪ andbythe‬اللكتونية ف ‪.L‬‬ ‫‪ .48‬ليس لدينا مساحة لناقشة جيع الطبقات من العاني الفنية هنا ‪ ،‬رغم‬ ‫وجود‬ ‫هو عمل مثية للهتمام بشأن بعضها ‪ ،‬وانظر على سبيل الثال مرفأ )‪ (2007‬على‬ ‫السلمات حول‬ ‫عدد‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪173‬‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬فإنه ليس من الواضح ما إذا كانت مسألة ما إذا كان هو‬ ‫‪compositionality‬‬ ‫مد عالي يكن أن يطلب ‪ ،‬لنه ليس من الواضح ال أي مدى هو‬ ‫تريبيا تزويرها ‪ ،‬بدل من مرد كونه البدأ النهجي‪.‬‬ ‫كما ‪ Groenendijk‬و ‪) (Stokhof (2005‬من بي أمور أخرى كثية( نشي ‪ ،‬وتزوير‬ ‫‪ compositionality‬يعتمد على وجود دوافع مستقل‬ ‫القيود الفروضة على بناء الملة ‪ ،‬وعلى العن‪ .‬لعدم وجود مثل هذه القيود‬ ‫السابقة التفق عليها‬

‫يفسر السبب ف العديد من التحديات التجريبية ل ‪ compositionality‬لا ف وقت‬ ‫لحق‬ ‫ت مواجهته مع تليلت تركيبية ‪ ،‬بفعل اقتاح النحوية مردة‬ ‫الغموض ‪ ،‬غموض سابقا مفي معجمية ‪ ،‬وهلم جرا‪ .‬يرى‬ ‫‪ ، (Hintikka (1983) ، Partee (1984 ، 1988‬بيلتييه )‪ ، (1994‬فيشر )‪(2003‬‬ ‫‪ ،‬من بي‬ ‫الخرين ‪ ،‬للمناقشة ‪ ،‬وانظر يانسن )‪ (1997‬و ‪ (Dever (2006‬لات عامة‬ ‫من القضايا والجج‪.‬‬ ‫على حد علمنا ‪ ،‬ل أحد حت الن القول بأن لغات تتلف ف ما إذا كان‬ ‫هم أطاعوا ‪ compositionality.49‬ومع ذلك ‪ ،‬كان شخص ما قد ذكرت مؤخرا ضد‬ ‫عالية العودية النحوية‪ .‬ايفرت )‪ (622 : 2005‬يدعي أن ‪.Pirah‬‬ ‫هو "اللغة الوحيدة العروفة من دون تضمينها )وضع عبارة واحدة ف الداخل‬ ‫آخر من نفس النوع ‪ ،‬أو على مستوى أدن ‪ ،‬على سبيل الثال العبارات اسا اسا‬ ‫ف العبارات والمل‬ ‫ف الحكام ‪ ،‬وما إل ذلك(‪ 50" .‬نوي العلقات العودية ف مسألة‬ ‫‪compositionality‬‬ ‫ف ما يلي طريقة معروفة‪ .‬العودية يفسر كيف اللغة‬ ‫يكن للمستخدمي إنتاج مموعة متنوعة ل حصر له من عقوبات متملة بشكل جيد من‬ ‫معجم مدود والنظام السابي‪) Compositionality .‬جنبا إل جنب مع‬ ‫النحوية العودية( يفسر كيف يكن للمستخدمي اللغة فهم متملة‬ ‫طائفة ل حصر لا من الحكام الختلفة ‪ ،‬وذلك باستخدام فقط معجما الدودة‬ ‫ومموعة من‬ ‫تركيب ‪procedures.51‬‬ ‫هذا يعن أن اللغة الت تفتقر العودية يتمل أن ل‬ ‫قد تتاج إل ‪ .compositionality‬ما من شأنه أن مثل هذه اللغة تبدو؟‬ ‫أحكامها‬ ‫ليس بالضرورة أن تتألف من مرد هيكل ‪ ،‬أقل من سلسل معجمية‬ ‫البنود ‪ ،‬بل هو مكن لبناء غي متكررة جلة قواعد اليكل )راجع‬ ‫وسيلكيك )‪ (1980a ، 1980b‬غي متكررة التسلسل الرمي عروضي(‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬ف‬ ‫غياب العادة ‪ ،‬فإن عددا من عقوبات متملة قد يكون مدودا‪ .‬هذا‬ ‫يعن أن الطفل يكن أن مرد تسجيل البنود ومعجمية‬ ‫الياكل مع العاني القابلة لا‪) .‬وبعن من العاني ‪ ،‬كل البناء‬ ‫يتمل أن تكون لغة‪ (.‬هذه اللغة وبالتال لن‬ ‫‪ .49‬باخ )‪ (2002 ، 1994‬يقول إن على مستوى النصوص الداخلية تركيبة‬ ‫‪ ، morpheme‬القياسية‬ ‫تكوين قواعد ل تنطبق‪ .‬هذا يعن أن لغات ‪ polysynthetic‬القيام بالكثي من‬ ‫تكوينها الدلل بطريقة متلفة عن اللغات غي ‪ .polysynthetic‬ومع ذلك ‪،‬‬ ‫باخ ل تدعي أن لغات ‪ polysynthetic‬عدم ‪ compositionality‬تاما‪.‬‬ ‫‪ .50‬ف هذا القتباس ‪ ،‬ايفرت مادثات حول الذات التضمي دون استخدام مصطلح‬ ‫"العودية" ولكن ف‬ ‫بقية القال ف والتابعة )إيفييت ‪ ، (2007‬فمن الواضح أن الطالبة الت‬ ‫‪.Pirah‬‬ ‫ل يوجد لديه العودية‪.‬‬ ‫‪ .51‬ف حي أن هذا هو حجة القياسية ل ‪ ، compositionality‬فقد احتج ضد ؛‬ ‫انظر شيفر‬ ‫)‪ ، (1987‬فيشر )‪ ، (2003‬ال‪.‬‬ ‫‪ 174‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫قد تتاج إل ‪ ، compositionality‬واحدة من الجج الرئيسية لستخدامها بوصفها‬ ‫أداة ارشادي سوف تتفي‪.‬‬ ‫فيما يتعلق ف ايفرت )‪ (2007 ، 2005‬حول القتحات ‪ ، Pirah‬يدث لننا‬ ‫جنب مع نيفينز وآخرون‪ (2007) .‬ف عدم اقتناع بأن هذه اللغة يفتقر‬ ‫هياكل متكررة‪ .‬ولكن ‪ ،‬حت نضع جانبا القضايا التجريبية ناقش‬ ‫من ايفرت ونيفينز وآخرون ‪ ،‬ل ند ايفرت مزاعم حول العودية‬ ‫السألة ف ‪ .Pirah‬أن يكون متجانسا من الناحية الدللية للرأي‪ .‬العكس‬ ‫إل السيناريو رسها ف الفقرة السابقة ‪ ،‬ايفرت )‪ (7 : 2007‬وليات‬

‫انه ليس بجة أن ‪ .Pirah‬تفتقر إل خاصية "اللناية النفصلة"‪52.‬‬ ‫موقفه هو أن "‪ .Pirah‬النحوي ليس لديها هيكل العبارة ")إيفييت ‪: 2007‬‬ ‫‪ ، (4‬والت النشاءات الت قد يبدو أنا تنطوي على العودية تشمل إما‬ ‫"تقريب" أو "التوازي" العناصر ف سلسلة‪ .‬ماذا تفعل هذه الطالبات‬ ‫يعن لدللت؟ إذا كان يتمل أن تكون مموعة لنائية من المل يكن توليدها ‪،‬‬ ‫ث التعلم أو اللغة ‪ ،‬أو ل يكن للمستخدم تعتمد على التلقي للمساعدة‬ ‫فك العن‪ .‬ولكن ف غياب أي بنية جلة ‪compositionality ،‬‬ ‫ل يكن تطبيق‪ .‬فمن تت هذا السيناريو نوعا من الغموض كيفية المل‬ ‫يتم تعيي ‪interpretations.53 ، 54‬‬ ‫‪ .3.2.2‬القيود الفروضة على مبادئ التكوين‪ .‬مبدأ ‪Compositionality‬‬ ‫ل يقيد مهام تكوين أنفسهم‪ .‬على سبيل الثال‬ ‫)كما لحظ بللوتيه ‪ ، (1994‬من حيث البدأ ‪ ،‬ل شيء ينع تشكيل وظائف‬ ‫من ادخال عناصر اضافية من معن ‪ --‬ومثال على ذلك ‪ ،‬ونن بالفعل‬ ‫ذكر وينت اقتاح بأن هناك تقصي تكوين القاعدة الت تفسر‬ ‫‪ tuples‬عب بالشتاك )شتاء ‪ .(1995‬ف هذا القسم ونن نناقش ماولت‬ ‫لوضع حدود على مبادئ التكوين ‪ ،‬فضل عن الجج القائلة بأن تلك الدود‬ ‫الاجة إل أن يكون ضعيفا‪.‬‬ ‫واحد قوي جدا سيكون القيد ما هاي وكراتزر مسئولة )‪ (1998‬دعوة‬ ‫"‪ Frege‬ف التخمي" ‪ ،‬بالنظر ف )‪.(39‬‬ ‫)‪ (39‬والدللت فقط هو تكوين قاعدة وظيفية التطبيق )كرة القدم(‪.‬‬ ‫‪ .52‬على الرغم من أن ف الوقت نفسه يدعي )إيفييت ‪ (7 : 2007‬أنه "ليس هناك‬ ‫لغة لنائي ‪ ،‬ول‬ ‫يكن أن يكون هناك واحد يتحدث با البشر "‪ .‬ويبدو أن هذا نتيجة سوء فهم‬ ‫لاذا‬ ‫نعنيه عندما نتحدث عن اللناية التملة لغات البشر‪.‬‬ ‫‪ .53‬كما أننا ل نرى حت كيف غي قواعدي سلسل مستبعدة ‪ ،‬إن ل يكن عن طريق‬ ‫جلة‬ ‫وإذا كانت قواعد هيكل طائفة يتمل أن تكون لنائية من السلسل يكن تشكيلها‪.‬‬ ‫لنتك هذا‬ ‫السألة ل ‪ syntacticians‬بيد‪.‬‬ ‫‪ .54‬واحد من شأنه أيضا أن يكون مضطرا للدراسة ف ما معن أن ‪ .Pirah‬الوضع‬ ‫يتلف من الطالبات القدمة‬ ‫حول "غي شكلي" أو "حجة ضميي ذو علقة بالضمي" لغات ‪ ،‬والت الرمي‬ ‫هيكل هو الفاظ على السند الستوى الداخلي ‪ ،‬والت ف تكوين قواعد العادية‬ ‫ولذلك يكن تطبيق )بيكر عام ‪ 1996‬؛ هيل ‪ 1983‬؛ يلينيك ‪.(1984‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪175‬‬ ‫كما لحظ كلين والضعف )‪ (39) ، (1985‬تررنا من الاجة إل كتابة الدللية‬ ‫قواعد التجة لكل قاعدة النحوية ‪ ،‬كما فعلت ف ‪ PTQ‬مونتاج ‪ ،‬والسماح‬ ‫بدل من ذلك إل نوع يركها التجة‪.‬‬ ‫‪ (Bittner (1994‬يتبن صراحة )‪ ، (39‬كجزء من اقتاح لعاليا‬ ‫مجوب مموعة من العمليات الدللت‪ Bittner .‬نظام يسمح لللنوع رفع‬ ‫وامدا التجريدية لضبط أنواع حيثما كان ذلك ضروريا لكرة القدم ل ‪apply.55‬‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬فإنه ل يسمح لية لغة معينة أو مددة البناء‬ ‫قواعد الدللت‪.‬‬ ‫على الرغم من أن )‪ (39‬قد تعرض للطعن ‪ ،‬فمن الواضح أنه ينظر إليها على‬ ‫أنا فرضية العدم‪.‬‬ ‫‪ 56‬ويقع عبء الثبات هو ينظر اليه على انه على أولئك الذين يضعف )‪ (39‬عن‬ ‫طريق الاججة‬ ‫لتكوين قواعد إضافية‪ .‬هذا يعن أن النظام الذي يشمل إضافية‬ ‫قواعد تكوين ل يزال يعل اقتاح العالية ‪ :‬اللغة الطبيعية‬ ‫يسمح فقط لكرة القدم بالضافة ال كل ما هو القاعدة الديدة القتحة ‪ ،‬وعدم‬ ‫تكوين الخرى‬ ‫‪methods.57‬‬ ‫ف الفتة التبقية من هذا الباب ‪ ،‬ونن أعرض بإياز ف اثني من أهم جيدا‬

‫غي معروف تكوين قواعد التاد النليزي ‪ :‬تعديل السند )هاي وكراتزر مسئولة‬ ‫‪ (1998‬وتصص )تشونغ و ‪ .(Ladusaw 2004‬العروفة الخرى غي كرة القدم‬ ‫وتشمل آليات تكوين الدث تديد الوية )الت تستخدم لضافة خارجي‬ ‫حجة ؛ كراتزر مسئولة ‪ (1994‬وظيفة التكوين )تستخدم ‪ ،‬على سبيل الثال ‪،‬‬ ‫المع بي الفعال إثارة مثل يبدو مع يكمل ‪ ،‬جاكوبسون ‪58.(1990‬‬ ‫هاي وكراتزر مسئولة ل )‪ (1998‬السند تعديل الادة مصمم للتعامل‬ ‫مع العدلت مثل عبارات النعت ‪ ،‬والعبارات جر والنسبية‬ ‫‪ clauses.59‬هاي كراتزر مسئولة ونلحظ أن معظم دللت الطبيعية لكثي من‬ ‫وهذه العدلت هي من نوع ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬وبالتال فهي غي قادرة على تكوين‬ ‫مع السيمات النانوية من قبل اتاد كرة القدم‪ .‬حكم الذي ل يل الشكلة ويرد‬ ‫ف )‪) (40‬ف‬ ‫‪ .55‬هاي وكراتزر مسئولة )‪ (1998‬إضافة إل حكم التجريد نظامهم ‪ ،‬الت يتم‬ ‫تشغيلها ‪syncategorematically‬‬ ‫من الضبارات التغي الذي عرضته تركت العبارات‪.‬‬ ‫‪ (Pietroski (2005 ، 2006 .56‬يرى أنه ل يوجد أي تطبيق الفنية وبدل من‬ ‫ذلك أن جيع التكوين‬ ‫يتم ذلك عن طريق تضافر السندات‪ .‬هذا هو الذي تقق ف سعر أكثر تعقيدا‬ ‫النطولوجيا ما يفتض عادة‪ Pietroski .‬ف مشروع يمل بعض التشابه مع النظام‬ ‫القتح‬ ‫من هوبز )‪.(2003 ، 1995 ، 1985 ، 1983‬‬ ‫‪ .57‬وينبغي أن نذكر على القل بشكل عابر أن هناك عائق آخر يتمثل ف تكوين‬ ‫الشهية‬ ‫البادئ ‪ :‬كابلن الظر ضد وحوش )كابلن ‪ ، (1989‬الذي يأتي ف إطار‬ ‫تدقيق مكثف ف الونة الخية ‪ ،‬راجع ‪ ، (Schlenker (2003‬ونيفينز اناند )‬ ‫‪ ، (2004‬وفون ‪Stechow‬‬ ‫زيرمان )‪ ، (2005‬من بي آخرين‪.‬‬ ‫‪ .58‬ليست لدينا مساحة هنا لناقشة مسألة ما إذا كان التمييز ‪/ thetic‬‬ ‫القاطع‬ ‫)كورودا ‪ (1972‬يدل على تييز أساسي ف تكوين العاني أو أمر من اثني‬ ‫طرق متلفة للمعلومات ف موضوع التعبئة والتغليف ‪ /‬التعليق ‪ /‬التكيز‬ ‫الستوى ‪ ،‬انظر ‪، (Sasse (1987‬‬ ‫فون ‪ ، (Fintel (1989) ، Ladusaw (1994‬روزنغرين )‪ ، (1997‬ماكنال )‬ ‫‪ (Sb (2007 ، (1998‬ل‬ ‫‪.discssion‬‬ ‫‪ .59‬كما بول ‪) Pietroski‬الكمبيوتر( أوضح لنا ‪ (Higginbotham (1985 ،‬أيضا‬ ‫ينتهي مع ثلثة‬ ‫أناط التكوين ‪ :‬ثيتا ربط ‪ ،‬ثيتا ملزمة ‪ ،‬والخطط الذي عرض على نو فعال‬ ‫أ ‪ Tarski‬على غرار معاملة الكمي‪.‬‬ ‫‪ 176‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫الصدار الذي يتجاهل تعيينات متغي ‪ ،‬وكذلك امكانية غي مفسر‬ ‫شبه الشجار(‪.‬‬ ‫)‪(40‬‬ ‫تعديل السند )بعد الظهر(‬ ‫إذا‪ .‬هي العقدة التفرعة ‪(.، .) ،‬‬ ‫هي مموعة من 'ليال بنات ‪ ،‬و‪. .‬‬ ‫و‪..‬‬ ‫كلها ف مد ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬ث‪..‬‬ ‫=‪ .‬خ‪.‬‬ ‫دي‪) . .‬س( =‪) .‬س( = ‪.1‬‬ ‫)هاي وكراتزر مسئولة ‪(65 : 1998‬‬ ‫هل نن حقا باجة م؟ هاي كراتزر مسئولة ونلحظ أن البديل ‪ --‬تكليف‬ ‫العدلت دللت من نوع ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬ه ‪ ،‬ر‪.‬‬ ‫‪ -‬يتطلب منا أن تضعف الخرى‬‫جوانب التحليل‪ .‬على سبيل الثال ‪ ،‬يكن الفاظ على ‪ Frege‬ف التخمي إذا‬ ‫نوكلها دللت متعددة لتلك العناصر الت يكن تعديلها على حد سواء الت‬ ‫أرستها‬

‫)حيث أنا ستكون من نوع ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬ه ‪ ،‬ر( ‪ ،‬ويكن أن تظهر أيضا السندات‬ ‫الرئيسية‬ ‫)حيث أنا ستكون من نوع ه ‪ ،‬ر(‪ .‬اعتماد م ‪ ،‬من ناحية أخرى ‪ ،‬يسمح‬ ‫لنا للحفاظ على دللت موحدة لذه العدلت‪ .‬هاي وكراتزر مسئولة أيضا‬ ‫مناقشة ويرفضون فكرة أن هناك على القل بعض الصفات الت يب أن تكون‬ ‫من نوع ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬ه ‪ ،‬ر‪.‬‬ ‫)هاي وكراتزر مسئولة ‪60.(73-68 : 1998‬‬ ‫و ‪ Ladusaw‬تشونغ )‪ (2004‬اقتاح طريقة جديدة لتكوين الدللية‬ ‫ودعا "تقييد" ‪ ،‬ويكن القول بأن لغات الشارة الصرية الت اسطة‬ ‫التكوين الذي يتم استخدامه‪ .‬تقييد هو موضح ف )‪ .(41‬وفعل متعد )من‬ ‫نوع ه ‪ ،‬ه ‪ ،‬ر( يؤلف مباشرة مع أرستها إل أجل غي مسمى )من نوع ه ‪ ،‬ر( ‪،‬‬ ‫من دون‬ ‫نوع من التحول ‪ ،‬إما عنصر ضروري يري‪ .‬العملية ل النقصان‬ ‫تكافؤ الدللت ؛ وظيفة يتم إرجاع الذي ل يزال اثنان غي الشبعة‬ ‫أماكن وسيطة‪.‬‬ ‫)‪(41‬‬ ‫تقييد )‪ .y .‬خ ]تغذية )ذ( )خ([ ‪ ،‬الكلب(‬ ‫=‪ .y .‬خ ]تغذية )ذ( )خ(‪.‬‬ ‫الكلب )ذ([ )تشونغ و ‪(Ladusaw 2004 : 5‬‬ ‫هذه الواقف غي الشبعة وسيطة غي متوفرة للتشبع ف وقت لحق ‪ ،‬إما‬ ‫من قبل التاد أو من قبل ‪ Closure.61‬وجودية‬ ‫تقييد يتناقض مع "لتحديد" ‪ ،‬وهو معيار أكثر )ممع( التكوين‬ ‫وضع بوجبه إل أجل غي مسمى هو تول إل نوع من البيد وظيفة الختيار ‪ ،‬ومن ث‬ ‫التشبع وسيطة ذات الصلة عن طريق موقف التاد النليزي‪ .‬تقييد وتديد تثي‬ ‫ف نطاق الحتمالت الختلفة ‪ ،‬ونظرا لبدأ )تشونغ و ‪: Ladusaw 2004‬‬ ‫‪ (11‬المر الذي يتطلب أن جيع الجج الت غويا الشبعة من الستوى‬ ‫‪ .60‬ف الواقع ‪ ،‬هاي )‪ (1999‬يرى أنه ل توجد أية صفات من نوع ه ‪ ،‬ر ‪ ،‬ه ‪،‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫ف كل شيء ‪ ،‬ما عدا‬ ‫تراتبيات والتفوق‪.‬‬ ‫‪ .61‬و ‪ Ladusaw‬تشونغ )‪ (2006‬ويقول أنه ل تقييد أو تعديل السند )الت‬ ‫دعوة 'تعديل'( ينبغي أن يكون واقعيا تاما دللت التبادل )حرف عطف( بالنظر‬ ‫ف‬ ‫)‪ (40‬و )‪ (41‬لكن بدل من ذلك إشراك مزيد من عمليات غي نظامية‪ .‬الفضاء يول‬ ‫دون مناقشة‬ ‫هذه فكرة مثية للهتمام هنا‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪177‬‬ ‫ف الدل الذي حدث هو أغلقت‪ .‬حجة الواقف الت هي البداية‬ ‫يب أن تستهدف تقييد بالتال تكون مشبعة على مستوى الدث ‪ ،‬و‬ ‫اجباريا اتاذ نطاق ضيق فيما يتعلق بأي شيء أعلى من هذا الستوى‪.‬‬ ‫تشونغ و ‪ Ladusaw‬تليلهم لتطبيق النظام الدد للشعب الاوري‬ ‫وجوه لدراجها ف شامورو‪ .‬لشعب الاوري ‪ ،‬فإنم يقتحون أن الدد‬ ‫انه اشارات تكوينها عب تقييد‪ .‬هذا صحيح انه يتوقع ‪-‬‬ ‫اقتاحات الوفود اتاذ نطاق ضيق فيما يتعلق النفي ‪:‬‬ ‫)‪(42‬‬ ‫‪ Kaore‬انه هوينوا ط ‪ waiata‬ماي‬ ‫‪ T.not‬تي شخص الغناء ‪to.here‬‬ ‫'ل أحد على الطلق غن‪) '.‬ولكن ‪ *' :‬ألف شخص )خاصة( ل تغن'‪(.‬‬ ‫)تشونغ و ‪(Ladusaw 2004 : 41‬‬ ‫و ‪ tetahi‬الدد ‪ ،‬ف القابل ‪ ،‬عب تديد إشارات التكوين‪ .‬هذا صحيح‬ ‫ويتوقع أن ‪ - tetahi‬اقتاحات الوفود ويكن أن تتخذ إما نطاق واسع أو ضيق‪.‬‬

‫)‪(43‬‬ ‫كاوري ‪ tetahi‬هوينوا ط ماهي‬ ‫‪ T.not‬تي الشخص العمل‬ ‫'ل يوجد عمل واحد‪ / .‬ألف شخص معي ‪ ،‬ل ينجح '‪.‬‬ ‫)تشونغ و ‪(Ladusaw 2004 : 52‬‬ ‫كما ذكر أعله ‪ ،‬يكننا أن نفهم تشونغ و ‪ Ladusaw‬كما يقتح‬ ‫أن اللغة الطبيعية وسائط تكوين تشمل إل عدد قليل الطلوبة ل‬ ‫حساب لشعب الاوري وشامورو‪ .‬ولكن تشونغ ‪ Ladusaw‬جعل الميع عكس‬ ‫الطالبة كذلك ‪ ،‬أي أنه إذا كان موجودا ف تقييد والاوري شامورو ‪،‬‬ ‫يب أن تكون متاحة عاليا‪ .‬وهذا يتضح من تأكيداتم )‪: 2004‬‬ ‫‪ (6‬أن اللقواعدية من )‪) (44‬والت يتم تقييد استخدام النشاءات‬ ‫بالضافة ال تديد لحقة( "ليست خاصية مثية للهتمام لغويا‬ ‫النليزية "‪:‬‬ ‫)‪(44‬‬ ‫أ‪ * .‬جون فدان )أ( فيدو كلب‪.‬‬ ‫ب‪ * .‬جون الكلب الت تغذيها فيدو‪.‬‬ ‫والفكرة هي أنه منذ تشكيل الدللت ل يكن أن تتلف عب غويا ‪،‬‬ ‫سوء ‪ formedness‬من )‪ (44‬يب أن تكون مسألة النحوية‪ .‬بطبيعة الال ‪ ،‬فان‬ ‫هذه السألة ف‬ ‫على القل جزئيا التجريبية‪ .‬وهذا يعن ‪ ،‬أنه ليس من التصور منطقيا أن )‪(44‬‬ ‫سيئة‬ ‫بسبب )غويا للهتمام( ف غياب اللغة النليزية من تقييد‪.‬‬ ‫سؤال واحد لتشونغ و ‪ Ladusaw‬نظام الخاوف عب ظاهر‬ ‫ندرة اللغوية للدلة قوية على وجود تقييد‪ .‬على سبيل الثال ‪،‬‬ ‫‪ (Matthewson (2007b‬يادل بأن نظم الدد ساليش متوافقة‬ ‫مع ‪ ،‬ولكنها ل توفر اللغة والدلة الداخلية لل‪ ،‬وتشونغ ‪Ladusaw 's‬‬ ‫حساب‪ .‬وثة حالة ماثلة ويبدو أن عقد مع التأسيس ‪ :‬غرب غرينلند‬ ‫متوافق مع تشونج ‪ Ladusaw‬وتليل ‪ ،‬ولكن ل يعرض‬ ‫الوقائع شامورو الت تفز على تقييد‪ .‬ث السؤال الذي يطرح نفسه هو لاذا ‪،‬‬ ‫إذا‬ ‫‪ 178‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫تقييد هو التوفرة عاليا ‪ ،‬وظواهر قليلة ف لغات عدة وتظهر قوية‬ ‫الدليل على وجودها‪.‬‬ ‫ف التام أن هذا القطع ‪ :‬شهدنا ذلك ‪ ،‬كما قد يتوقع الرء ‪،‬‬ ‫عند دراسة رسية ‪ semanticists‬عب الناط اللغوية ‪ ،‬ف أنا تركز على‬ ‫السؤال الركزي ف هذا الال ‪ :‬كيف هي العاني تتكون؟ لذلك ‪ ،‬شهدنا‬ ‫العديد من الواضيع الثية حيث النتائج الت بدأت بالظهور ف وأين مزيد‬ ‫أسئلة كثية‪ .‬بوضوح ‪ ،‬وهنا حيث يوجد العمل بقدر المكان الدللية‬ ‫السلمات هي ‪concerned.62‬‬ ‫‪ .4‬السلمات ف الباغماتية‬ ‫عنصر آخر من العن الذي نن بصدد تفتيش للعالية‬ ‫والختلف هو الباغماتية‪ .‬وسوف نركز على مسألتي بوجه خاص ‪:‬‬ ‫)ط( هو افتاض ظاهرة عالية؟ )ب( هي من ثوابتها ‪Gricean‬‬ ‫مادثة الرشيد يطاع عاليا؟‬ ‫‪ .4.1‬الفتاضات عالية‬ ‫ربا تقريبا كل ‪ semanticist‬تعتقد ضمنا ف بيان )‪: (45‬‬ ‫)‪(45‬‬ ‫بميع اللغات والفتاضات‪.‬‬ ‫هناك تليلت كثية تتنافس من الفتاض ‪ ،‬وهذا ليس هو الكان الناسب‬ ‫أن تقرر فيما بينها‪ .‬بدل من ذلك ‪ ،‬دعونا إعادة جلة )‪ (45‬أكثر قليل على‬ ‫وجه التحديد ‪ ،‬ولكن‬

‫ل تزال نظرية وحيادية ‪ ،‬كما هو الال ف )‪63 : (46‬‬ ‫)‪(46‬‬ ‫السماح لميع لغات التكلمي للتعبي عن جوانب من معن‬ ‫أي‬ ‫أ‪ .‬ل يتم تأكيده ‪ ،‬ولكن ما أمرا مفروغا منه ‪،‬‬ ‫ب‪ .‬فرض بعض القيود على الكلم عندما يكون هو السعيدة ‪ ،‬و‬ ‫‪ .c‬استلزام الشروع من خلل الغاء بعض الشغلي‪.‬‬ ‫للسف ‪ ،‬لن الدب الكرسة لفتاض يركز تقريبا‬ ‫حصريا على اللغة النليزية ‪ ،‬لدينا القليل من الدلة العملية إما لو‬ ‫‪ .62‬من بي الفكار الثية ف هذا الال ‪ ،‬ينبغي أن نذكر ‪ (Krifka 's(2006‬أن‬ ‫القتاح الخي‬ ‫انتشار وجود موضوع ‪ /‬تعليق اليكلة ف اللغة الطبيعية متصل‬ ‫تطور التنسيق بكلتا اليدين ف شبيه النسان‪.‬‬ ‫‪ .63‬القندس )‪ (942-941 : 1997‬تلحظ أنه ف حي ل يوجد تعريف واحد لل"افتاض"‬ ‫الت ترضي الميع ‪ ،‬وهناك على القل قبول مموعة من البيانات الساسية الت‬ ‫نتفق عليها هي‬ ‫الت يغطيها هذا الصطلح‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪179‬‬ ‫ضد )‪ 64.(46) / (45‬وهنا سنستعرض بعض الدلة الولية تشي‬ ‫ان بعض اللغات قد تتلك عناصر فقط مع خصائص )‪ (46a‬و‬ ‫)‪ (46C‬وليس )‪.(46b‬‬ ‫لاذا نفتض أن كل لغة من الفتاضات؟ واحد واضح‬ ‫السبب هو أنه إذا ‪ ،‬كما ‪ .E.L‬كينان )‪ (1974‬يتفظ ‪ ،‬يتطلب ‪effability‬‬ ‫الفاظ على النقسام بي التوى وأكد ‪presuppositional ، effability‬‬ ‫يستتبع )‪ ، (45‬وانظر القسم ‪ 1.2‬أعله‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬يبدو واضحا أن هذا‬ ‫يكن إصدار قوية من ‪ effability‬ل يكن البقاء عليه ‪ ،‬حيث ل تتلك جيع‬ ‫اللغات‬ ‫بالضبط نفس ما تفتضه مشغلت‪ .‬على سبيل الثال ‪(Matthewson (1998 ،‬‬ ‫يادل بأن )جنبا إل جنب مع جيع اللغات الخرى للسرة ساليش( ‪ ،‬وسانت '‪.‬‬ ‫‪t'imcets‬‬ ‫يفتقر إل أي الددات الت تفتض اللام أو التفرد‪(49) -- (47) .‬‬ ‫تبي أن نفس الدد )‪ ...ti‬وصدق أو‪ ...‬ل‪ ،‬اعتمادا على لجة( يستخدم‬ ‫ف كل رواية ودراية السياقات ‪ ،‬ف سياقات وفريدة من نوعها ‪ ،‬وكذلك النظمات‬ ‫غي فريدة من نوعها‪.‬‬ ‫)‪(47‬‬ ‫أ‪ h.y '- lhkan ptakwlh ، pt.kwlh .‬مي ‪] lts7a‬تي‬ ‫‪ - going.to - 1SG.SUBJ tell.story tell.story‬تطبيق ورقة ‪] DEIC‬ديت‬ ‫‪ - smém'lhats‬أ[‪...‬‬ ‫بنت ديت[‬ ‫أنا ذاهب لتحكي السطورة ‪ ،‬أسطورة حول ]فتاة[‪ ...‬ط '‬ ‫ب‪.‬‬ ‫‪ .WA7 ku7‬لل ‪] l.ti7‬تي ‪ smém'lhats‬واحد[‬ ‫‪ IMPF‬تقرير صرخة ‪] DEIC‬ديت بنت ديت[‬ ‫']الفتاة[ كنت أبكي هناك‪) '.‬فان إيك ويليامز ‪(19 : 1981‬‬ ‫)‪(48‬‬ ‫السياق ‪ :‬هناك واحد جرو ف الغرفة‪ .‬هو النوم‪.‬‬ ‫‪ ، cw7.oz‬كما كيلووات‪ .‬سو ‪ wen.cw‬ناية الب! ‪WA7 guy't‬‬ ‫‪ NEG - 3CONJ‬ديت ‪ IMPF - 2SG.POSS -‬القيقية الفم ‪ IMPF‬النوم‬ ‫]تا ‪ sqéqx7‬واحد[‬ ‫]ديت جرو ‪ -‬ديت[‬ ‫'كن هادئا! جرو هو النوم '‪.‬‬

‫)‪(49‬‬ ‫السياق ‪ :‬هناك خسة كلب ف الغرفة‪ .‬واحد منهم هو النوم‪.‬‬ ‫‪ ، cw7.oz‬كما كيلووات‪ .‬سو ‪ wen.cw‬ناية الب! ‪WA7 guy't‬‬ ‫‪ NEG - 3CONJ‬ديت ‪ IMPF - 2SG.POSS -‬القيقية الفم ‪ IMPF‬النوم‬ ‫]تا ‪ sqéqx7‬واحد[‬ ‫]ديت جرو ‪ -‬ديت[‬ ‫'كن هادئا! جرو هو النوم '‪.‬‬ ‫‪ .64‬ليفنسون وأقمار )‪ (1992‬هي الستثناء اللحوظ ‪ ،‬ف التعامل مع الفتاضات‬ ‫التاميل‪.‬‬ ‫ليفنسون وأقمار )‪ (231-229 : 1992‬ف الواقع اقتاح إصدار )‪: (45‬‬ ‫)ط(‬ ‫"ال انه على القل من التمل أن الظواهر ‪ presuppositional‬القتنة مع بعض‬ ‫الدللت‬ ‫الفئات من قبل بعض الليات لغة عالية‪" .‬‬ ‫‪ 180‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫‪ Matthewson‬تقتح معلمة الدللت الت تنص على أن بعض اللغات‬ ‫غياب الددات ‪: presuppositional‬‬ ‫)‪(50‬‬ ‫أرضية مشتكة معلمة )‪(Matthewson 1998‬‬ ‫الددات يكن الوصول إل أرضية مشتكة للخطاب ‪:‬‬ ‫نعم ‪ :‬النليزية ‪. . .،‬‬ ‫أي ‪ :‬ساليش ‪. . .،‬‬ ‫ش '‪ t'imcets .‬أيضا ل تلك ‪ presuppositional‬أنا بي الشقوق ‪ ،‬كما هو مبي‬ ‫من قبل ديفيس‬ ‫وآخرون‪ (51) .(2004) .‬يدل على ان انشقاقات والوفقة ف الطاب ‪ -‬الول‬ ‫سياقات‬ ‫وبالتال ل تفتض ‪ ، existence65‬و )‪ (52‬يبي أن ‪exhaustivity‬‬ ‫هو ‪ implicature‬لللغاء ‪ ،‬خلفا لا ورد ف اللغة النليزية لعان لذه الملة‪.‬‬ ‫)‪(51‬‬ ‫غ ق ‪ - p.la7 -‬ق واحد ‪ nilh k.ti7 ،‬تا‬ ‫ديت السم واحد و‪ - 3SG.POSS -‬ديت ‪ FOC DEIC‬ديت‬ ‫‪ .nk'y‬ف أ ‪t'ak‬‬ ‫ذئب ‪ -‬ديت ‪go.along‬‬ ‫'ذات مرة ‪ ،‬كان الثعلب الصغي الذي كان يري على طول'‪.‬‬ ‫)‪ nilh (52‬ط ‪ 'sk'wemk '. k'wmi7t - aq'7 -. l‬الرجال ‪m.ta7 ،‬‬ ‫‪ FOC DET.PL‬الطفال ‪ -‬ديت أكل ‪ ،‬وتريد‬ ‫ط ‪' lal.l‬سلزيوس و ‪t'it‬‬ ‫‪ DET.PL‬الكبار أيضا ديت‬ ‫'ومن الطفال الذين يعانون من الوع ‪ ،‬وأيضا من البالغي'‪.‬‬ ‫الوقائع الشقوقة هي قابل للشتقاق من الوقائع الدد ‪ ،‬ف إطار تليل حديث‬ ‫)هيدبيغ ‪ 2000‬؛ ‪ (Percus 1997‬وفقا للنشقاقات الت تتوي على أخفى‬ ‫توصيفات مددة‪ .‬إذا كان القديس '‪ t'imcets .‬يفتقر الددات مدد ‪ ،‬وإذا به‬ ‫شقوق‬ ‫ولذلك أخفى تتوي على مددات لجل غي مسمى بدل من ذلك ‪ ،‬نتوقع غياب‬ ‫من الفتاضات ف انشقاقات‪ .‬يكننا بالتال الفاظ على الدعاء بأن‬

‫غياب الفتاضات ف هذه اللغات هي متجة إل خاص‬ ‫مال واحد من الفئة الوظيفية ‪.D ،‬‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬فإن النتائج حت الن بالفعل تثي تديا خطيا لل ‪، effability‬‬ ‫منذ القديس '‪ t'imcets .‬لديه أية طريقة لنقل جيع جوانب معن النليزية‬ ‫الملة الت تتوي على الدد واضح أو أنا ‪ -‬الشقوق ‪ ،‬على القل ليس ف حي‬ ‫الفاظ على التوكيد ‪ /‬تقسيم الفتاض‪ .‬وهذا بدوره يبطل نظرية واحدة‬ ‫سبب للعتقاد ف )‪ ، (46) / (45‬ويطرح السؤال ‪ :‬إذا كانت لغات‬ ‫يكن افتاض عدم وجود بعض الشغلت ‪ ،‬ويكن الصول على لغة من دون أي‬ ‫الفتاضات على الطلق؟‬ ‫‪ .65‬علما أن هذه المثلة هي متميزة عن هذا النوع من الطاب ‪ ،‬الول انه ‪،‬‬ ‫انشقاقات ف اللغة النليزية‬ ‫درس من قبل ده لي )‪.(1992‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪181‬‬ ‫ما يكن أن نتوقع لثل هذه اللغة؟ فإننا نتوقع أن اللغة‬ ‫يكن أن تتلك عناصر افتاض النكليزية القابلة لشغلت‬ ‫)على سبيل الثال ‪ ،‬لعرفة الكلمات ‪ ،‬ووقف ‪ ،‬أيضا ‪ ،‬مرة أخرى ‪ ،‬أيضا( ‪ ،‬إل‬ ‫أن هذه الكلمات ببساطة‬ ‫‪not convey those aspects of meaning which in English are‬‬ ‫‪?presuppositions‬‬ ‫أو أن تلك الوانب من معن أن تتصرف بشكل متلف عن النكليزية ‪ ،‬على سبيل‬ ‫الثال‬ ‫وليس من خلل إسقاطات مشغلي؟ أو أن اللغة يب أن مثل هذا الفتقار‬ ‫الكلمات تاما؟‬ ‫والواب على هذه السئلة يعتمد ف جزء واحد على نظرية الفرضية‪.‬‬ ‫هناك خط واحد للفكر الذي يقول إن الفتاضات ليست‬ ‫تقليديا ملحقة خاصة معجمية مشغلت ؛ انظر على سبيل الثال ‪ ،‬ليفنسون و‬ ‫أقمار )‪ ، (1992‬وسيمونز )‪ .(2006‬وفقا لذه الفكرة ‪ ،‬والكثي من )أو ربا‬ ‫جيع الفتاضات( غي قابلة للنفصال ‪ ،‬وهذا يعن أن أي البندين مع‬ ‫القيقة نفس العن الشروط سيؤدي إل الفتاضات نفسها‪ .‬هو‬ ‫يستنتج من هذا أن الفتاض ليس من الضروري أن يكتب ف دخول معجمية‬ ‫كشرط ‪ .definedness‬على سبيل الثال ‪ ،‬ليفنسون وأقمار )‪(1992‬‬ ‫ويقول أنه ليس من قبيل الصدفة أن السف هو ‪ -- presuppositional‬بدل من‬ ‫ذلك ‪ ،‬فإنه يتبع‬ ‫تلقائيا عن القيقة مساهة الشروطة‪ .‬وبالثل ‪ ،‬سيمونز )‪(2006‬‬ ‫يادل بأن فئة كبية من الفتاضات التقليدية ل يكن أن يكون ‪ ،‬لننا‬ ‫ل يكن تصور لم غيابا‪ .‬ل يكننا ‪ ،‬على سبيل الثال ‪ ،‬اختاع جديد‬ ‫تغي من الولية فعل ماثل ل 'وقف' ‪ ،‬ولكنها تفتقر إل افتاض أن‬ ‫الدولة الت عقدت مباشرة قبل الوقت مرجعية‪ .‬سيمونز )‪ (6 : 2006‬وليات‬ ‫أن ")بقدر ما أنا أدرك( البنود مرادف ف هذه الفئات عب اللغات‬ ‫أيضا حصة من الفتاضات نفسها ")التشديد الصلي(‪ .‬هذا من شأنه أن‬ ‫ويتوقع أن اللغة الت تفتقر إل الفتاضات سيتعي على نقص العناصر‬ ‫القابلة لميع افتاض النكليزية 'مشغلت'‪.‬‬ ‫من ناحية أخرى ‪ ،‬نن لسنا مقتنعي بأن عناصر مثل 'وقف' أو 'تصبح‬ ‫مواطن امريكي ')سيمونز ‪ (5 : 2006‬يب أن يكون بالضرورة براغماتية غي‬ ‫التناظر‬ ‫ف جيع اللغات‪ .‬فمن المكن أن هناك لغات حيث العناصر القابلة‬ ‫لذه الفرضية النكليزية يطلق تعبي عن الوانب ذات الصلة‬ ‫ومعن ذلك كجزء من تأكيداتم بدل من ذلك‪.‬‬ ‫مع هذه اللفية ف العتبار ‪ ،‬دعونا نلقي نظرة على بعض سان أكثر '‪.‬‬ ‫‪ t'imcets‬البيانات ‪،‬‬ ‫ضمت هذه الرة عبارة عن 'أكثر' ‪' ،‬وقف' ‪' ،‬أيضا' ‪ ،‬و 'مرة أخرى'‪ .‬الهم‬ ‫أن هذه البنود العنية ‪ ،‬وذلك لن ما ل يقل عن 'جدا' و 'مرة أخرى' تقع ف‬ ‫الطبقة‬ ‫البنود الت تبدو ال حد ما أكثر "بشدة" ‪ presuppositional‬من غيها‬

‫مشغلت‪ .‬انظر ‪ ،‬على سبيل الثال ‪ (Abusch (2005 ،‬للتمييز بي "لينة"‬ ‫و"الصعبة" افتاض مشغلت ‪ :‬الناعمة وتشمل مشغلت 'وقف' ‪' ،‬معرفة' ‪ ،‬و‬ ‫'الفوز' ‪ ،‬ف حي أن من الصعب تشمل مشغلت 'أيضا' ‪' ،‬بل' ‪' ،‬مرة أخرى' ‪،‬‬ ‫'جدا' ‪ ،‬الت ل تستهدف الربح 'اما' ‪،‬‬ ‫و‪ -‬انشقاقات‪ .‬سيمونز )‪ (2006‬يلحظ أن كثيا ‪ ،‬مرة أخرى ‪ ،‬وحت ل يبدو أن‬ ‫لديها‬ ‫غرض آخر غي ما تفتضه )وبالتال ل يكون مضمون‬ ‫ما تفتضه جعل تقليديا ‪ ،‬وإن ل يكن ف الواقع أن هذا هو مضمون‬ ‫الفتاض(‪ (Zeevat (2003 .‬يادل بأن جدا ‪ ،‬مرة أخرى ‪ ،‬بدل من ذلك ‪ ،‬بل‬ ‫وتتلف‬ ‫من افتاض الشغلت الخرى ف أنا ل يكن استيعابا ‪ ،‬وانظر‬ ‫‪ 182‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫كما فون ‪ (Fintel (2000‬لذه الطالبة عن جدا‪.‬‬ ‫بيانات لتابعة )مأخوذة من ‪ (Matthewson 2006a‬الت تدف إل إظهار أن‬ ‫القرب القديس '‪ .‬مكافئات ‪ t'imcets‬من افتاض النليزية مشغلت ل‬ ‫وضع الشروط ذاتا على حالة أرضية مشتكة مثل النليزية‬ ‫منها القيام به‪ .‬لتشخيص هذا الختلف ‪ ،‬فون ‪ '(Fintel 's(2004‬مهل ‪ ،‬انتظر‬ ‫لظة!‬ ‫وقد استخدم الختبار‪ .‬ويعمل الختبار على النحو التال‪ .‬والفتاض الذي هو‬ ‫ليس ف‬ ‫يكن أرضية مشتكة ف وقت الكلم يكن الطعن با 'يا ‪ ،‬وانتظر‬ ‫دقيقة! ')أو غيها من الستجابات الماثلة(‪ .‬ف القابل ‪ ،‬التوكيد الذي هو‬ ‫ليس ف‬ ‫ويكن لرضية مشتكة ل يكن الطعن ف هذا السبيل‪ .‬وقد تلى هذا المر ف )‪، (53‬‬ ‫من فون ‪ ، (Fintel (2004 : 271‬على افتاض وجود‪.‬‬ ‫)‪ (53‬وقال ‪ :‬إن عال الرياضيات الذي أثبت ‪ Goldbach‬والتخمي هو‬ ‫امرأة‪.‬‬ ‫باء ‪ :‬مهل ‪ ،‬انتظر لظة‪ .‬ليس لدي أي فكرة أن شخصا ما ثبت ف ‪Goldbach‬‬ ‫التخمي‪.‬‬ ‫باء ‪ # :‬يا ‪ ،‬والنتظار لدة دقيقة‪ .‬ليس لدي أي فكرة أن هذا هو امرأة‪.‬‬ ‫و'مهل ‪ ،‬انتظر لظة!' الختبار هو أفضل وسيلة ونن نعرف من لختبار الفتاضات‬ ‫ف سياق العمل اليداني‪ .‬فائدته تكمن ف حقيقة أنه مباشرة‬ ‫اختبارات ل)ف( فيليسيت من الكلم ف سياق معي الطاب ‪ ،‬من دون‬ ‫اللجوء إل الفوقية الحكام اللغوية من جانب البي الستشاري )من النموذج‬ ‫"ع الملة يأخذ ف الملة لنح"( ‪ ،‬أو عن العقوبات الت تتوي على الشغلي‪.‬‬ ‫)‪ (66‬واختبار يعمل بشكل جيد جدا للغة النكليزية ؛ ساذجة ل التحدثي‬ ‫باللغة النليزية‬ ‫تقدم فقط وفقا لحكام )‪ ، (53‬كما أنا تقدم بصورة عفوية‬ ‫'مهل ‪ ،‬انتظر لظة! ردود ف مواقف الياة الفعلية ‪ ،‬وانظر ‪Matthewson‬‬ ‫‪((2006a‬‬ ‫للحصول على أمثلة‪.‬‬ ‫نظرا لذا ‪ ،‬فمن اللفت للنظر أن مموعة من الستاتيجيات الختلفة والعمل‬ ‫اليداني‬ ‫فشل ف انتزاع أي 'مهل ‪ ،‬انتظر لظة!' ردا من سانت '‪ .‬التكلمي ‪t'imcets‬‬ ‫على افتاض الفشل‪ .‬أمثلة على ذلك ف )‪ .(58) -- (54‬الكلم باء‬ ‫ف كل حالة هي الستشاريي الردود العفوية إل ‪.A‬‬ ‫)‪(54‬‬ ‫السياق )الجتماعية ‪ ،‬وليس ف سياق استنباط( ‪ :‬باء للتو بعدما دخل ف‬ ‫والنزل ل يكن هناك أي حديث قبل بغض النظر عن التحيات‪.‬‬ ‫جواب ‪:‬‬ ‫‪ w.7 - lhkacw‬هكتار ‪' x.t‬مي' كو كو ‪ HU7‬التيه‬ ‫‪ - IMPF - 2SG.SUBJ YNQ‬يريدون تطبيق ورقة ديت أكثر ديت الشاي‬

‫'هل ترغب ف بعض الشاي أكثر؟‬ ‫باء ‪:‬‬ ‫إي‬ ‫'نعم'‪.‬‬ ‫‪ .66‬ليفنسون وأقمار )‪ ، (1992‬ل تعطي بيانات توضح كيف وصلوا ال‬ ‫استنتاجاتم‬ ‫حول الفتاضات ف التاميلية ؛ أنم ببساطة الحكام قائمة على افتاضات مع‬ ‫الطالب‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪183‬‬ ‫)‪ (55‬السياق ‪ :‬التحاورون جيعا نعلم أن هنري ليس مليونيا‪.‬‬ ‫جواب ‪:‬‬ ‫‪ t'cum m.ta7‬هنري ك ل ‪ -‬اليانصيب طه‬ ‫فوز )‪ (într‬مرة أخرى ديت هنري ف اليانصيب ‪ ،‬ديت ديت‬ ‫'هنري فاز ف اليانصيب مرة أخرى»‪.‬‬ ‫باء ‪:‬‬ ‫س ‪ .،‬أماه‬ ‫يا طيبة‬ ‫)‪ (56‬السياق ‪ :‬باء كان المتنع عن الكسرات لعدة عقود‪.‬‬ ‫جواب ‪:‬‬ ‫‪ .xat' - min' - lhk‬السلحة الكيميائية هكتار ‪ HU7‬كو كو ‪qvl‬‬ ‫نريد تطبيق ورقة ‪ 2SG.SUBJ YNQ - -‬ديت أكثر ديت سيئة‬ ‫ق ‪qwa7.7 -‬‬ ‫النوم للشرب‬ ‫'هل تريد بعض الكحول أكثر؟‬ ‫باء ‪:‬‬ ‫‪qy.x - kélh‬‬ ‫‪ DEIC‬ف حالة‬ ‫'بأي حال من‬ ‫)‪ (57‬السياق‬ ‫جواب ‪:‬‬ ‫ناس ‪ t'it. ku7‬باريس ليال كيلووات ‪Haleni -‬‬ ‫يذهب أيضا ‪ DEIC‬باريس ديت ديت السم هنري‬ ‫‪ ، lh - kl.smes‬كما‬

‫‪ k.ti7.‬اساسه ‪t'u7‬‬ ‫سكر بي ‪ 1SG.SUBJ fût‬فقط‬ ‫الحوال‪ .‬سأحضر ف حالة سكر‪)' .‬يضحك(‬ ‫‪ :‬باء ليس لديها علم أي شخص يعتزم القيام برحلة ال باريس‪.‬‬

‫‪ HYP‬عيد اليلد ‪3CONJ -‬‬ ‫'هنري هو أيضا الذهاب ال باريس ف عيد اليلد‪67'.‬‬ ‫باء ‪:‬‬ ‫س‪ .‬أماه‬ ‫يا طيبة‬ ‫‪ .67‬ويتساءل النقاد عما إذا ‪ t'it‬ف )‪ (58) -- (57‬حقا يناظر النليزية جدا‬ ‫و'شركاء'‬ ‫مع هذا الوضوع ‪ ،‬أو ما إذا كان يكن أن يتوافق بدل من ذلك إل سهولة إل‬ ‫استيعاب 'قائمة'‬ ‫كذلك ‪ ،‬تعطي قراءات مثل 'هنري انتهى لتوه من كتابه ‪ ،‬انه أخذ من‬ ‫السبوع ‪ ،‬و‬ ‫كما انه ذاهب ال باريس ف عيد اليلد '‪ T'it .‬بالتأكيد يسمح هذا الوضوع ‪،‬‬ ‫ربط القراءة ‪ ،‬كما‬ ‫أبداه نائب الرئيس ‪ -‬القطع ‪:‬‬ ‫)ط(‬ ‫كوز 'ناس‪ ku7 .‬باريس ليال كيلووات هنري ‪ m.ta7 ،‬كوز' ‪t'it‬‬ ‫‪ going.to‬الذهاب ‪ DEIC‬باريس ديت ديت السم هنري و ‪ going.to‬جدا‬ ‫كيلووات‬ ‫ليال ليسا‬ ‫ديت النوم ليسا‬

‫'هنري هو الذهاب ال باريس ‪ ،‬وليزا جدا'‪.‬‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬يسمح أيضا ‪' t'it‬قائمة' القراءة ‪ ،‬والعمل اليداني ف الستقبل‬ ‫سوف تتاج إل أن القضاء‬ ‫القراءة مكن من المثلة مثل )‪ .(58) -- (57‬ف نفس الوقت ‪ ،‬ومع ذلك ‪ ،‬نلحظ‬ ‫أن‬ ‫النليزية جدا كما يسمح 'قائمة' القراءة ‪ ،‬ورغم ذلك ينظر إليها على أنا‬ ‫غي موفقة ف موازاة‬ ‫أمثلة على ذلك‪) .‬تيل التجة النكليزية ل)‪ (57‬ف سياق الطاب الول ‪ ،‬على‬ ‫سبيل الثال(‪.‬‬ ‫‪ 184‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫)‪ (58‬السياق ‪ :‬ل مناقشة مسبقة من أي شخص يري ف السجن‪.‬‬ ‫جواب ‪:‬‬ ‫‪ w.7‬ل ‪ - t'it‬تي ‪ - gélgel‬أ ك ‪ tsitcw‬ليزا‬ ‫أيضا ف أن تكون قوية ‪ ،‬ديت ديت منزل ديت ليزا‬ ‫'ليزا هي أيضا ف السجن'‪.‬‬ ‫باء ‪:‬‬ ‫ستام 'كو ‪ - z.yten -‬ق ق‬ ‫ما ديت حركيا بي رجال العمال و ‪3POSS‬‬ ‫'ماذا فعلت؟‬ ‫يكن للمرء أن أشك ف أن الستشاريي ل تعطي "مهل ‪ ،‬انتظر لظة!" الستجابات‬ ‫ف )‪ (58) -- (54‬لنم اعتادوا ‪ ،‬ف سياق العمل اليداني ‪ ،‬ل‬ ‫يطلب منها أن تتخيل جيع أنواع ‪ situations.68‬هذا بالتأكيد التملة‬ ‫عامل التدخل ‪ ،‬ونن نعتف بأن الذر مطلوب كلما الطاب‬ ‫)ف( فيليسيت يتم اختباره عن طريق الستنباط رسية‪ .‬ومع ذلك ‪ ،‬ونن على ثقة‬ ‫ال حد ما‬ ‫من نتائجنا ‪ ،‬وذلك للسباب التالية‪ .‬الول ‪ ،‬كانت فشلت الفتاضات‬ ‫اختبار خارج سياق استنباط قدر المكان )كما هو الال ف )‪ .((54‬الثانية ‪،‬‬ ‫الستشاريي نفسه برية التحدي عدة أنواع متلفة من عملي‬ ‫القوال الشاذة ‪ ،‬الت تنطوي على إشارة واضحة الضمي ‪ ،‬إشارة واضحة لوانئ‬ ‫دبي ‪،‬‬ ‫عملي أو حالت فردية )انظر أيضا الناقشة الواردة أدناه(‪ .‬أخيا ‪،‬‬ ‫النهجية نفسها تكررت مع التحدثي بلغات أخرى )النليزية ‪،‬‬ ‫البتغالية ‪ ،‬السبانية( مع نتائج لفت للنظر متلفة ‪ --‬ول سيما مع‬ ‫وفرة من "مهل ‪ ،‬انتظر لظة!" الستجابات‪.‬‬ ‫الستشاريي وأحيانا التحدي فشلت الفتاضات ‪ ،‬لكنها تستخدم‬ ‫بالضبط نفس البناء للرد على افتاضات فشلت ف سان '‪t'imcets .‬‬ ‫كما يفعلون على تأكيدات أنم يعتقدون أنا كاذبة‪ .‬ف )‪ ، (59‬وباء وجيم‬ ‫الستجابات‬ ‫تديا للفتاض ‪ ،‬ولكن ‪.B‬‬ ‫و ‪.C‬‬ ‫ردود التحدي‬ ‫وأكدت الادة بطريقة متوازية تاما‪ .‬منذ نقطة بأكمله‬ ‫'مهل ‪ ،‬انتظر لظة!' اختبار أنه ييز افتاضات مسبقة من التأكيدات ‪،‬‬ ‫)‪ (59‬يعزز الدعاء بأن القديس '‪ t'imcets .‬يفتقر إل' مهل ‪ ،‬انتظر لظة!‬ ‫الفعول‪.‬‬ ‫)‪ (59‬وقال ‪ :‬خطة ‪ tsukw‬ك ‪ ،‬وا ق ‪' m.n -‬ج ‪ ،‬م كيلووات‬ ‫بالفعل وقف ديت ‪ IMPF - 3POSS -‬الدخان ‪ într‬ديت‬ ‫ق ‪ -‬بوب‬ ‫السم بوب‬ ‫'بوب توقفوا عن التدخي'‪.‬‬ ‫باء ‪ aoz t'u7 :‬كيلووات اون ليال ‪ -‬ث‪ - zw.t .‬أون كيلووات‬ ‫‪ NEG‬فقط ديت ‪ - 1SG.POSS -‬حركيا ‪ IMPF -‬نعرف دير ديت‬ ‫ق ‪' tu7 m.n -‬ج ‪ ،‬ق م ‪ ،‬بوب‬ ‫السم ‪ ،‬ث الدخان ‪ într‬النوم بوب‬

‫'ل أكن أعرف بوب يدخن'‪.‬‬ ‫‪ .68‬هذا واقتح لنا من قبل الراجع‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪185‬‬ ‫باء ‪:‬‬ ‫‪ aoz t'u7‬كيلووات اون ليال ‪ -‬ث‪ - zw.t .‬أون كيلووات‬ ‫‪ NEG‬فقط ديت ‪ - 1SG.POSS -‬حركيا ‪ IMPF -‬نعرف دير ديت‬ ‫ق ‪ - tsukw -‬ق‬ ‫السم للتوقف ‪3POSS‬‬ ‫'ل أكن أعرف أنه توقف'‪.‬‬ ‫جيم ‪:‬‬ ‫‪ WA7‬هكتار ‪' tu7 m.n‬ج ‪ ،‬ق م كيلووات بوب‬ ‫‪ IMPF YNQ‬ث الدخان ‪ într‬ديت النوم بوب‬ ‫'هل ‪Bobusedtosmoke‬؟‬ ‫جيم ‪ tsukw :‬هكتار ‪tu7‬‬ ‫ث وقف ‪YNQ‬‬ ‫'هل هو وقف؟‬ ‫ما يكن أن يكون مصدرا للعب هذا الختلف اللغوي؟ ‪Matthewson‬‬ ‫)‪ (2006a‬يادل ضد شرحا والثقافية )أي أن القديس '‪ t'imcets .‬ثقافة يظر‬ ‫تديات الكلم غي واضح( من خلل إظهار أن القديس '‪ .‬التكلمي ‪t'imcets‬‬ ‫هي مستعدة لتقدي ردود التحدي ف حالت موانئ دبي غي واضحة أو مرجع الضمي ‪،‬‬ ‫أو عندما يكون الكلم هو متناقضة‪ .‬لو افتضنا أن مصدر‬ ‫الفرق هو لغوي ‪ ،‬فإن علينا أن نلص إما )‪ (60a‬أو )‪: (60b‬‬ ‫)‪ (60‬أ‪ .‬سانت '‪ t'imcets .‬العناصر القابلة لوقف مرة أخرى ‪ ،‬أكثر ‪،‬‬ ‫أيضا ل ‪.presuppositional‬‬ ‫ب‪ .‬سانت '‪ t'imcets .‬عناصر هي ‪ ، presuppositional‬ولكن افتاضات‬ ‫ل إنفاذ بالضبط نفس أرضية مشتكة ‪ /‬السياق‬ ‫معوقات التحديث ف سانت '‪ t'imcets .‬كما يفعلون ف اللغة النليزية‪.‬‬ ‫يستتبع أن الفتاضات ل تتبع من دون شرط‬ ‫القيقة متوى الشروطة ؛ على سبيل الثال ‪ ،‬فإنه ل يكن أن تكون النتيجة‬ ‫الوهرية لعن‬ ‫لنه وقف تفتض ان الدولة ذات الصلة ‪ /‬الدث الذي عقد قبل‪ .‬ماثيو ‪-‬‬ ‫البن )‪ (2006a‬ويلص )‪ ، (60b‬استنادا إل بعض الؤشرات الت ل يزال بوسعنا أن‬ ‫يكشف‬ ‫آثار السقاط ف سان '‪ .t'imcets .‬وهكذا ‪ ،‬بينما الستشاريي تستسلم ابدا‬ ‫'يا ‪ ،‬وانتظر‬ ‫دقيقة! ردود ‪ ،‬فإنا غالبا ما تعطي الفوقية أن بعض الحكام اللغوية‬ ‫المل "ل ينبغي ان" ف سياقات معينة ‪ ،‬وهذه الحكام ل تزال‬ ‫حت عندما يكون احتمال افتاض الزناد مضمن‪ .‬ف )‪ ، (61‬على سبيل الثال ‪،‬‬ ‫القضاة الستشار ان واحد "ل ينبغي أن أقول" ف الملة إذا السميع‬ ‫ل يأكل أي سك السلمون‪ .‬هذا يشي إل أن )‪ (61‬ل يعن 'إذا كان‬ ‫ف حالة أن يكون لديك أكل سك السلمون ف الونة الخية ‪ ،‬وتريد بعض أكثر ‪،‬‬ ‫وتأخذ‬ ‫بعض '‪69.‬‬ ‫‪ .69‬سبيل الثال )‪ (61‬بالناسبة يعزز جدوى 'مهل ‪ ،‬انتظر لظة!' الختبار ‪،‬‬ ‫على عكس‬ ‫لرد يسأل ما إذا كان مستشار ع الملة 'يأخذ لنح' أ ‪ q.The‬الملة‬ ‫استاتيجية الخي من شأنه أن يجب القديس '‪ / t'imcets .‬الفرق النكليزية‬ ‫فيما يتعلق الطاب‬ ‫الثار التتبة على عدم الفتاض‪.‬‬ ‫‪ 186‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬

‫)‪(61‬‬ ‫‪' lh - x.t‬مي' ‪ acw m.ta7 -‬كو ‪، ts'wan‬‬ ‫‪ - HYP‬يريدون تطبيق ورقة ‪ 2SG.CONJ - -‬أكثر ديت ‪wind.dried.salmon‬‬ ‫كوان ‪l.ta7‬‬ ‫تأخذ )دير( ‪DEIC‬‬ ‫'إذا كنت تريد بعض الرياح أكثر الفف سك السلمون ‪ ،‬واتاذ بعض'‪.‬‬ ‫‪ (Matthewson (2006a‬يقتح أن اللغات تتفاوت ف ما إذا كانت قد‬ ‫‪ - Stalnaker‬الفتاضات النوع ‪ --‬والت هي مقيدة وفقا للحالة‬ ‫على أرضية مشتكة ‪ ،‬والذي يفسح الال أمام 'مهل ‪ ،‬انتظر لظة! ردود‬ ‫‪ -‬أو ‪ ، (Gauker (1998 ، 2003‬نوع الفتاضات‪ .‬تت ‪ Gauker‬ف ‪، analasis‬‬‫الفتاضات ليست مشتكة والفتاضات ‪ ،‬ولكن ل تثل سوى‬ ‫اللغة نفسها "تأخذ" على ما والقتحات ذات الصلة لغراض‬ ‫الطاب هي‪ Gauker .‬اقتاح ل تتوقع 'مهل ‪ ،‬انتظر لظة! ردود ‪،‬‬ ‫حيث ل يوجد توقع أن التكلم الفتاضات تنتمي إل‬ ‫الستمع لموعة من الفتاضات‪) .‬والنتيجة هي كما لو تتوفر القامة ف كل‬ ‫مكان ‪،‬‬ ‫رغم عدم وجود أماكن القامة الفعلية العملية الارية‪ (.‬كما‬ ‫أشار فون ‪ Fintel (2000) ، Gauker‬تليل الفرط يولد السعيدة‬ ‫نقاشاتم للغة النكليزية ‪ ،‬وتوقع تسلسل مقبول وهو ف الواقع تثي‬ ‫لعدم القامة‪ .‬ومع ذلك ‪ Gauker ،‬تنبؤات ‪ --‬ف حي غي صحيحة ل‬ ‫النليزية ‪ --‬هي بالضبط ما كنا نريد لسان '‪ ، t'imcets .‬كما جادل‬ ‫‪above.70‬‬ ‫تليل بديل مكن لسان '‪ t'imcets .‬هو أن اللغة يفتقر‬ ‫ما فون ‪ (Fintel (2004‬قد دعا ‪ Stalnaker‬ف "سد البدأ"‪ .‬هذا البدأ‬ ‫يقول إن الفتاضات الدلل ‪ --‬الشفرة ف معن الفردات من‬ ‫افتاض مشغلت ‪ --‬تصبح تلقائيا افتاضات واقعية ‪--‬‬ ‫شروط السعادة على أرضية مشتكة‪ .‬ف غياب مثل هذا البدأ‬ ‫من شأنه أن يؤخذ ف السبان الختلف ف 'مهل ‪ ،‬انتظر لظة!' الثار بي‬ ‫لغتي‪.‬‬ ‫يكننا تلخيص ذلك على النحو التال‪ .‬هناك عدة مقتحات ف‬ ‫الدب الذي وفقا لبعض ‪ () Abusch‬أو جيع سيمونز )‪ (Gauker ،‬ما‬ ‫وتسمى تقليديا افتاضات ل تضع قيودا على الشتك‬ ‫الرض الت يفتض بشكل قياسي ف نج ‪) .Stalnakerian‬الذهاب‬ ‫العودة إل )‪ (46‬أعله ‪ ،‬وهذا يعن أن سيمونز و ‪ Gauker‬الدعاء بأن ف اللغة‬ ‫النليزية ‪،‬‬ ‫الفتاضات انعدام اللكية )‪ .((46b‬ف ‪ t'imcets‬القديس '‪ ، .‬حت' بد 'افتاض‬ ‫مشغلت ويبدو أن آثار انعدام أرضية مشتكة ‪ ،‬كما يكشفها أساسها‬ ‫‪ .70‬سيمونز والتحليل أيضا فشل ف التنبؤ 'مهل ‪ ،‬انتظر لظة! ردود‪ .‬وفقا‬ ‫لسيمونز‬ ‫)‪" ، (26 : 2006‬ع هو افتاض وجود الكلم يو النتدى )ط( أنا ليست جزءا من‬ ‫اللغة والبتدائي‬ ‫يعتزم إبلغ ع و )ب( ومتجم يو يب أن تأخذ ف اللغة يو للقبول ف ع‬ ‫بغية جعل الشعور ‪" .U‬وكما لحظ سيمونز )‪ ، 445 : 2001‬الت ورد ذكرها ف‬ ‫‪ ، (Abusch 2005‬وهذا‬ ‫يعن أن ما ل يقل عن بعض الفتاضات "ليست لزمة ول يتوقع أن تتتب على‬ ‫الرضية الشتكة "‪ ،‬ف واقع المر هي أساسا ‪ implicatures‬التخاطب‪ .‬كما هو‬ ‫الال مع ل ‪Gauker‬‬ ‫تليل ‪ ،‬وهذا قد يعطي النتائج الصحيحة لسان '‪ ، t'imcets .‬ولكن ل يكن‬ ‫اعتماده للغة النكليزية‬ ‫دون أن يفقد القدرة على التقاط الصور واللغة النليزية سانت '‪t'imcets .‬‬ ‫الفرق‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪187‬‬

‫الشعور 'مهل ‪ ،‬انتظر لظة! ردود حت مع هذه الشغلت‪ .‬وهذا يعن‬ ‫هذا بغض النظر عن التحليل الصحيح الفتاض ‪ ،‬يب أن يكون معلمات‬ ‫وذلك للتنبؤ بآثار الطاب متلفة ف اللغة النليزية ‪ ،‬وسانت '‪.t'imcets .‬‬ ‫نن‬ ‫ولذلك مبدئيا نلص إل أن جيع اللغات لديهم افتاضات مسبقة ‪ ،‬ولكن‬ ‫كيف تتصرف هذه الفتاضات قد تتلف من لغة إل أخرى‪ .‬نن‬ ‫كما نلحظ ‪ ،‬كما ذكر ف وقت سابق من هذا الباب ‪ ،‬أنه حت لو كان يلك كل‬ ‫اللغات‬ ‫الفتاضات ‪ ،‬هناك عب الختلف اللغوي ف عناصر معينة أم ل‬ ‫)مثل الددات( هي ‪ .presuppositional‬سانت '‪ t'imcets .‬الدد‬ ‫والبيانات الشقوق بالتال دعم ‪ .E.L‬كينان ف )‪ (1974‬اقتاح أن على التجة‬ ‫ل يكن الفاظ عليها ف شكل أقوى‪.‬‬ ‫‪ Grice .4.2‬ف كل مكان‬ ‫‪ (Grice (1967‬جادل بأن القصود هو استخدام اللغة الت تكمها ما اساه‬ ‫والبدأ التعاوني ‪:‬‬ ‫)‪(62‬‬ ‫والبدأ التعاوني )اف ب( )‪(Grice 1967 : 26‬‬ ‫تقدي مساهتكم التخاطب مثل هو مطلوب ف هذه الرحلة‬ ‫ف الذي يدث فيه ‪ ،‬وذلك بدف قبوله أو اتاه الديث‬ ‫التبادل الت كنت تعمل‪.‬‬ ‫‪ Grice‬ييز هذا البدأ باعتباره وسيلة ليضاح ما يعنيه‬ ‫التصرف بعقلنية ‪ ،‬بينما تشارك ف استخدام اللغة هادفة‪ .‬وبقدر ما‬ ‫نن نفتض أن التمعات لغة ل تتلف ف ما إذا كانت أو ل تكن‬ ‫عقلنيون ‪ ،‬يتوقع الرء أن الزب الشيوعي هو عالي‪ Grice .‬مزيد من التحديد‬ ‫بعض‬ ‫عائلت ثوابتها الصاحبة لزب الافظي الت استخدمت على نطاق واسع ف عملي‬ ‫البحوث ومنذ ذلك الي ‪ :‬النوعية والكمية ‪ ،‬وأهيته وطريقة‪ .‬مرة أخرى ‪ ،‬منذ‬ ‫هذه هي ببساطة أكثر تديدا طرق لتحدد ما الذي يعنيه أن تكون عقلنية‬ ‫واحدة ف استخدام اللغة ‪ ،‬ونتوقع من ثوابتها أن تكون عالية‪.‬‬ ‫هذه الشمولية )الت ‪ Grice‬فعل ل يدع صراحة( يقودنا‬ ‫أن نتوقع أن هناك عب التوحيد اللغوي ف أنواع الستدللت‬ ‫وضع الناس على أساس افتاض أن شركائها ف الادثة )ماولة‬ ‫ل( التصرف بعقلنية ‪ --‬الستدللت الت ‪ Grice‬دعا ‪ implicatures.As‬التخاطب‬ ‫المي )‪ (7 : 1982‬يقول ‪ ،‬على سبيل الثال ‪ ،‬فإننا نتوقع من الناس لتفسي‬ ‫باء جواب‬ ‫ف )‪ (63‬ف ماولة لتقدي مساهة ذات الصلة إل الجابة على السؤال‬ ‫‪: askedbyA‬‬ ‫)‪(63‬‬ ‫وقال ‪ :‬كيف يكنن الصول على بنسلفانيا؟‬ ‫باء ‪ :‬هناك حافلة أن يتوقف أمام قاعة الدينة‪.‬‬ ‫والستنتاج الطبيعي الذي ألف أن ألفت هنا هو أن باء يعتقد أن )فمن المكن‬ ‫ان( ان الافلة الت توقف امام قاعة الدينة يذهب )على القل ف جزء الطريق(‬ ‫لبنسلفانيا‪ .‬هو‬ ‫‪ 188‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫سيكون مدهشا لياد متمع اللغة الت ل يكن هناك هذا‬ ‫نوع من ‪) inferencing‬مودولو وجود الافلت ‪ ،‬طبعا(‪.‬‬ ‫‪ Implicature‬السابات ‪ ،‬وخاصة من ‪ implicatures‬الكمية ‪ ،‬وغالبا ما تنطلق‬ ‫على النحو التال ‪ :‬ق قال ‪ ،‬ليس هناك بديل واضح‪ .‬دإ الت يكن أن يكون لا ‪،‬‬ ‫يب ان يكون أكثر عقلنية ليقول‪ .‬من ‪ ،‬كيف يكن أن تكون؟ ث ‪ ،‬واحد‬ ‫ترى أي من ثوابتها قوله‪ .‬سيكون قد انتهكت‪ .‬لذلك ‪ ،‬ف حي‬ ‫‪ (Grice 's(1967 : 32‬مثل ‪ ،‬وباء ف مكان ما من أجوبة جنوب لفرنسا‬ ‫ألف سؤال جيم أين تعيش؟ ‪ ،‬حقيقة أن باء ل يعطي أكثر دقة‬

‫الواب هو معقول ارجاعه ال باء وجيم ل يعلم أين يعيش‪.‬‬ ‫ف هذا النوع من اللت ‪ ،‬وهناك ف الواقع بعض الساحة للعابرة للتباين‬ ‫اللغوي‪.‬‬ ‫كما نوقش من قبل ماتسوموتو )‪ implicatures ، (1995‬كمية ليست دائما‬ ‫العمل على رسم الطريق فقط‪ .‬وبصرف النظر عن اللغة ل يري ف حوزته‬ ‫قطعة من العلومات ذات الصلة ‪ ،‬هناك سبب آخر )من بي أمور أخرى أن‬ ‫ماتسوموتو‬ ‫ويناقش( لعدم اعطاء معلومات أكثر ما هو ف الواقع ل أحد‬ ‫إن معلومات إضافية من شأنه أن يتجاوز الستوى التوقع للخصوصية‪.‬‬ ‫النظر ف الثال التال ‪:‬‬ ‫)‪(64‬‬ ‫هذا هو اندرو شقيق بيت‪) .‬ماتسوموتو ‪ ، 30 : 1995‬السابقي )‪(.(10‬‬ ‫نن لن نستنتج هنا أن اللغة ل يعرف ما إذا كان هو بيت اندرو‬ ‫الخ الكب أو الصغر‪ .‬ماتسوموتو يقتح أن السبب‬ ‫لعدم وجود كمية ‪ implicature‬ف )‪ (64‬هو أن الخ الكب و‬ ‫الشقيق الصغر ليست أساسية أو الخ أو الخت حيث الستوى ف اللغة النليزية‪.‬‬ ‫التنبؤ‬ ‫غي أن هذا المر قد يكون متلفا ف لغات أخرى‪ .‬ومن ؛ تنظر ف ما يلي‬ ‫الثال من اليابانية ‪:‬‬ ‫)‪(65‬‬ ‫‪ Kochira‬وا تاكاشي كون أي ‪ kyoodai‬ل ميشيو كون‬ ‫هذا وقال تاكاشي أعلى‪ .‬ماع ماع ميشيو ‪ ،‬شقيق السيد‪.‬‬ ‫‪desu‬‬ ‫مؤتر الطراف‬ ‫'ميشيو تاكاشي هو شقيق‪) '.‬ماتسوموتو ‪ ، 31-30 : 1995‬السابقي )‪(.(11‬‬ ‫اليابانية قد الستوى الساسي أو الخ أو الخت الت تتضمن شروط القدمية‬ ‫النسبية )العاني‬ ‫'الخ الكب' ‪' otooto ،‬شقيقه الصغر'( وكما أن لديها شروط الت ليست أساسية‬ ‫حيث الستوى أو الخ أو الخت )مثل الخ أو الخت النليزية ولكن مع العلومات‬ ‫النس ‪kyoodai :‬‬ ‫'شقيق'(‪ .‬وبالتال ‪ (65) ،‬ل تؤدي إل ‪ implicature‬الكمية ‪ ،‬وعلى النقيض‬ ‫إل النكليزية )‪ : (64‬ف اللغة من )‪ (65‬هو الستدلل على أن ل يعرف ما إذا‬ ‫كان‬ ‫ميشيو تاكاشي هو الشقيق الكب لو شقيقه الصغر‪.‬‬ ‫فإنه ينبغي أن يكون واضحا أن هذا الفارق عب لغوية ليس مرد اختلف ف‬ ‫انطباق آلت ‪ Gricean‬ولكن الختلف ف ما ذات الصلة‬ ‫بدائل للنطق معي ‪ ،‬وبالتال ما هي أنواع القارنات العقلنية‬ ‫الاجة إل أن تسب‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪189‬‬ ‫ونن نعرف من ماولة واحدة فقط ف الدب أن يادل ضد عالية‬ ‫الباغماتية ‪ .Gricean. E.O‬كينان )‪ (1974‬يدعي أن التكلمي من مدغشقر‬ ‫)يتحدث عن مدغشقر( ل تطيع مكسيم الكمية ‪:‬‬ ‫الاورين بانتظام تنتهك هذا البدأ‪ .‬أنا تقدم بانتظام معلومات أقل‬ ‫ما هو مطلوب من قبل شركائهن حوارية ‪ ،‬على الرغم من أنم‬ ‫الوصول إل العلومات اللزمة‪ .‬وإذا كان يسألك ب 'أين أمك؟' و‬ ‫باء يستجيب 'هي إما ف النزل أو ف السوق' وباء وليس الكلم‬ ‫وعادة ما تؤخذ على أنا تعن أن باء غي قادرة على توفي الزيد من العلومات‬ ‫الددة‬ ‫الت يتاجها الستمع‪ .‬و ‪ implicature‬ل يتم ‪ ،‬لنه توقع أن‬

‫سيكون من بي التحدثي تلبية الحتياجات العلوماتية ليست العيار الساسي‪) .‬‬ ‫‪ .E. O‬كينان‬ ‫‪(258 : 1974‬‬ ‫كينان ويوضح ان هناك سببي لذا حجب العادية للخارج‬ ‫العلومات ‪:‬‬ ‫)ط( "معلومات جديدة هي سلعة نادرة‪ . . .‬العلومات الت ل يتم بالفعل‬ ‫متاحة للجمهور هو سعى للغاية بعد‪ .‬إذا كان يدير واحدة للوصول‬ ‫لعلومات جديدة ‪ ،‬واحدة تتدد ف الكشف عنها‪ .‬طالا أنه من العروف أن‬ ‫واحدة لديها هذه العلومات وغيها ل يكن لديك واحد لديه شيء من اليبة‪. . .‬‬ ‫]أنا[ ‪ nterlocutors‬عموما على بينة من عدم الرغبة ف التخلي عن العلومات‬ ‫الطلوبة‪.‬‬ ‫انم يتوقعون رد الرسل إليه أن يكون أقل من مرضية‪.‬‬ ‫عادة ‪ ،‬إذا كانت العلومات الطلوبة ل تقدم على الفور ‪ ،‬واثني من الاورين‬ ‫الدخول ف سلسلة من التبادلت بوجبه واحد ياول أن يتال على‬ ‫معلومات جديدة من جهة اخرى "‪.‬‬ ‫)ب( "الفراد بانتظام تنب الدلء بتصريات واضحة عن العتقدات و‬ ‫النشطة‪ .‬انم ل يريدون أن تكون مسؤولة عن العلومات القدمة‪" .‬‬ ‫ردا على كينان ‪ ،‬المي )‪ (1982‬يشي إل أن هناك ف كينان على سبيل الثال‬ ‫الوار ف الواقع ل بوضوح توظيف ‪ Gricean implicature‬آلية ‪ ،‬با ف ذلك‬ ‫مكسيم الكمية ‪ :‬ألف باء السباب الت يكن أن يكون إعطاء مزيد من العلومات‬ ‫ولكن هذا يب ان يكون قد باء أسبابا منطقية لعدم القيام بذلك‪ .‬الخضر )‬ ‫‪(419 : 1990‬‬ ‫يقتح‬ ‫يري التعاون ف جعل مساهة واحدة "من هذا القبيل كما هو مطلوب ف هذه‬ ‫الرحلة‬ ‫ف الذي يدث فيه "لتحقيق هدف واحد )ق( قد تنطوي على الخرى التالية‬ ‫وكذلك البادئ ‪ ،‬مثل‬ ‫‪ .A‬اناطة السؤولية عن الوضع الذي يكن أن يفسر على أنه‬ ‫غي مرغوب فيه يأتي بنتائج عكسية‪.‬‬ ‫‪.B‬‬ ‫جعل الرسل راغب ف التعاون )على سبيل الثال ‪ ،‬من خلل جعل الرسل‬ ‫غي مرية( يأتي بنتائج عكسية‪.‬‬ ‫‪ .C‬الفاظ على ميزة اجتماعية مفيدة‪.‬‬ ‫‪ 190‬كاي فون ‪ Fintel‬وليزا ‪Matthewson‬‬ ‫ما يعتب حالة غي مرغوبة من الشؤون ‪ ،‬ويعل أي شخص غي مريح ‪،‬‬ ‫كما تشكل ميزة اجتماعية ‪ ،‬هي بطبيعة الال بالنسبة لتعريف معي‬ ‫ثقافة‪.‬‬ ‫وبالتال فإننا نتوقع الختلف ف تفاصيل حسابات معينة ولكن ليس ‪Gricean‬‬ ‫ف شكل اللية‪ .‬نتفق مع الخضر عندما يكتب أنه "‬ ‫لن تدهشن لياد ثقافة ف ‪ Grice‬وثوابتها الت ل تكن روتينية‬ ‫لحظ ‪ ،‬واللزمة لتفسي النوايا التواصلي ‪ ،‬و‬ ‫جيع المور الخرى متساوية ‪ ،‬عادة ما تستغل للق ‪)" implicature‬غرين‬ ‫‪71.(419 : 1990‬‬ ‫‪ .5‬استنتاج‬ ‫دعونا تلخيص نتائج هذا الستطلع من السلمات الدللت‪ .‬ناقشنا‬ ‫ثلثة مالت رئيسية هي ‪) :‬ط( ‪ / morphemes‬معجمية التوى ‪) ،‬ب( الدلل‬ ‫"الغراء" )وظيفية‬ ‫‪ morphemes‬ومبادئ التكوين( ‪ ،‬و )ج( الباغماتية‪.‬‬ ‫أول ‪ ،‬والقيود على العجم‪ .‬ول نعثر على قائمة مفيدة من العاني الت‬ ‫‪ lexicalized‬عاليا ‪ ،‬ولكننا ل ند العديد من القيود القتحة على‬ ‫دللت ‪ morphemes‬التوى ‪ ،‬والبعض منها قد تكون قابلة للغي‬ ‫تفسيات لغوية‪ .‬قلنا ضد مموعة بدائية العالي لفظية‬

‫الطبقات ‪ ،‬وعلى الرغم من أننا لحظ أن الختلف ف هذا الال ليس بل حدود‪.‬‬ ‫نن أيضا تقريرا عن الدل الدائر القيود اليطة با عاليا‬ ‫على أنواع الدللت‪.‬‬ ‫القبل ‪ ،‬الغراء الدللت‪ .‬قلنا أن جيع اللغات الاجة الغراء ‪ ،‬ف شكل‬ ‫‪ morphemes‬الفنية ومبادئ التكوين الدلل‪ .‬اتفقنا مع‬ ‫هذه الفكرة على نطاق واسع أن هناك عددا صغيا فقط من التاح عاليا‬ ‫مبادئ التكوين ‪ ،‬با ف ذلك التطبيق وظيفية وبضعة بلدان أخرى‪.‬‬ ‫العمل ل يزال جاريا لبالضبط أن مموعة من البادئ ويتكون من‪.‬‬ ‫اقتحنا أن ‪ morphemes‬الفنية عاليا من أنواع العال ‪ ،‬و‬ ‫تضع لقيود قوية قدمتها ميكروغرام )على سبيل الثال ‪.(conservativity ،‬‬ ‫ومع ذلك ‪ ،‬فإننا ل ند دليل على أن اللغات تتلف ف قوائم الرد‬ ‫لفئات وظيفية ‪ ،‬والفروق ف ترميز وظيفية‬ ‫‪.morphemes‬‬ ‫أخيا ‪ ،‬والباغماتية‪ .‬اقتحنا أن اللغات قد تتلف ف الطاب‬ ‫الثار الناجة عن الفتاضات ‪ ،‬ولكن أن التحدثي من جيع اللغات الستفادة من‬ ‫‪ Gricean‬اللية‪ .‬الختلفات الثقافية ومع ذلك ‪ ،‬قد تؤثر على متوى‬ ‫من ‪ implicatures‬الادثة الت تنشأ‪.‬‬ ‫‪ .71‬بالتال فمن غي الستغرب أن علينا أن نرى أن ليفنسون )‪ (2000‬وجدت أن‬ ‫السابات ‪Gricean‬‬ ‫هي مفيدة لتوضيح القائق حول معن تعبيات متلفة ف ‪ ، Yélî Dnye‬و‬ ‫لغة روسل جزيرة ف اليط الادي‪ .‬وبالثل ‪ Fernald ،‬وآخرون‪ (2000b) .‬يادل‬ ‫بأن‬ ‫‪ Gricean implicatures‬تنشأ ف النافاهو تاما كما يفعلون ف اللغة‬ ‫النليزية‪.‬‬ ‫السلمات ف علم الدللة ‪191‬‬ ‫ثة موضوع تكرر ف مناقشتنا كان ‪ .effability‬من ناحية ‪،‬‬ ‫لحظنا ‪ --‬التالية ‪ .E.O‬كينان )‪ -- (1974‬الت ل تعقد ‪effability‬‬ ‫ف اقوى حالته ‪ ،‬لن اللغات تتلف ف قدرتا على التعبي عن بعض‬ ‫جوانب العن وافتاضات‪ .‬من ناحية أخرى ‪ ،‬وجدنا أن لغات‬ ‫ف كثي من الحيان عن القيقة ظروف ماثلة لفت للنظر ‪ ،‬على الرغم من عدم‬ ‫تافهة‬ ‫الختلفات ف معاني الكلمات العجمية أو الملة‪ .‬اقتحنا أن ذلك قد‬ ‫تكون مثمرة للتحقق من صحة "مض الدلل" السلمات ‪ ،‬كما عارضت‬ ‫لبناء الملة ‪ ،‬دللت السلمات‪.‬‬ ‫آخر موضوع متكرر هو إل أي مدى ل يزال هناك عمل ينبغي القيام به‪ .‬أل‬ ‫نسبيا ميدان الشباب عب دللت اللغوية الرسية هي الن ف مرحلة‬ ‫حيث السلمات البحوث يكن حقا أن تقلع‪ .‬نأمل أن يتم ذلك‪.‬‬ ‫ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة كولومبيا البيطانية‬

Related Documents

Tlir
July 2020 81