A n - N i s a' , Surat ke 4 : 176 ayat J u z 4-6
ســـــــــــــــــــــورة النساء بِسْمِ ال ّلهِ ال ّرحْ َمنِ ال ّرحِيمِ يَاأَّيهَا النّا سُ اّتقُوا َربّكُ مُ الّذِي َخَل َقكُم مّ نْ َنفْ سٍ وَا ِح َدةٍ َوخَلَ قَ ِمْنهَا َز ْو َجهَا َوبَثّ ِمْن ُهمَا ِرجَالً كَثِيًا َونِ سَآءً وَاّتقُوا الَ الّذِي تَ سَآءَلُونَ بِ هِ َواْلَرْحَا مَ إِنّ الَ كَا نَ عََلْيكُ مْ رَقِيبًا { }1وَءَاتُوا خبِيثَ بِال ّطيّبِ وَلََتأْكُلُوا َأ ْموَاَلهُمْ إِلَى َأ ْموَاِلكُمْ ِإنّهُ كَانَ حُوبًا َكبِيًا اْليَتَامَى َأ ْموَاَل ُهمْ وَلََتتَبَدّلُوا الْ َ {َ }2وإِ نْ ِخ ْفتُ مْ أّ ّلُتقْ سِطُوا فِي اْليَتَامَى فَان ِكحُوا مَاطَا بَ لَكُم مّ َن النّ سَآءِ َمثْنَى َوثُلَ ثَ وَ ُربَا عَ فَإِ نْ ِخ ْفتُ مْ أَلَّتعْدِلُوا َفوَاحِ َدةً َأوْ مَامََلكَ تْ أَيْمَاُنكُ مْ ذَلِ كَ أَدْنَى أَلَّتعُولُوا { }3وَءَاتُوا النّسسَآءَ س َفهَآءَ حَلةً َفإِن ِطبْ نَ لَكُ مْ عَن َشىْءٍ ّمنْ هُ َنفَ سًا فَ ُكلُو هُ َهنِيئًا مّرِيئًا { }4وَلَُت ْؤتُوا ال ّ صدُقَاِت ِهنّ نِ ْ َ َأ ْموَالَكُ مُ الّتِي جَعَلَ الُ لَكُ مْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُ مْ فِيهَا وَاكْ سُوهُمْ وَقُولُوا َلهُ مْ َقوْلً ّمعْرُوفًا { }5 س ِمس َأ ْموَاَلهُم ْ ُمس ُرشْدًا فَادَْفعُوا إَِلْيه ْ َسستُم ّمْنه ْ س ءَان ْ َاحس َفإِن ْ وَاْبتَلُوا اْليَتَامَسى َحتّىس إِذَابََلغُوا النّك َ َانس َفقِيًا فَ ْلَيأْكُلْ َسسَت ْع ِففْ وَم َن ك َ َانس غَنِيّاس َف ْلي ْ ِسسرَافًا َوبِدَارًا أَن يَ ْكبَرُوا وَم َن ك َ وَ َلَتأْ ُكلُوهَآإ ْ بِالْ َمعْرُو فِ فَإِذَا دََف ْعتُ مْ إَِلْيهِ مْ َأ ْموَاَلهُ مْ َفَأ ْشهَدُوا عََلْيهِ مْ وَ َكفَى بِالِ حَ سِيبًا { }6لّلرّجَالِ نَ صِيبُ مّمّا تَرَ كَ اْلوَالِدَا نِ َواْلَقْرَبُو نَ وَلِلنّ سَآءِ نَ صِيبُ مّمّا تَرَ كَ اْلوَالِدَا نِ َواْلَقْ َربُو نَ مِمّا قَلّ ِمنْ هُ َأوْ كَثُرَ سبًا ّمفْرُوضًا {َ }7وإِذَا َحضَرَ اْلقِس ْسَمةَ ُأوْلُوا اْلقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَ سَاكِيَ فَارْزُقُوهُم ّمنْهُس نَصِي ضعَافًا خَافُوا عََلْي ِه مْ وَقُولُوا َلهُ مْ َقوْلً مّعْرُوفًا { }8وَلَْيخْ شَ الّذِي نَ َلوْ تَرَكُوا مِ نْ َخ ْل ِفهِ مْ ذُ ّريّةً ِ فَ ْلَيّتقُوا الَ وَْلَيقُولُوا َقوْلً سَدِيدًا { }9إِنّ الّذِي نَ َيأْكُلُو نَ َأ ْموَالَ الَْيتَامَى ُظلْمًا إِنّمَا َيأْكُلُو نَ فِي صَل ْونَ َسعِيًا { }10يُو صِيكُمُ الُ فِي َأوْلَدِكُ مْ لِلذّكَرِ ِمثْلُ َحظّ اْلُنَثيَْي نِ َفإِن بُطُوِنهِ مْ نَارًا وَ سَيَ ْ كُنّ نِ سَآءً َفوْ قَ اثْنََتيْ نِ فََلهُنّ ُثلُثَا مَاتَرَ كَ وَإِن كَانَ تْ وَاحِ َدةً َفلَهَا النّ صْفُ وَلََب َويْ هِ لِكُلّ وَاحِدٍ لمّهِ الثّلُثُ فَإِنْ كَانَ ّمْن ُهمَا السّدُسُ مِمّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدُ َفإِن لّ ْم َيكُن لّهُ وَلَدُ َووَ ِرثَهُ أََبوَاهُ فَ ُ صّيةٍ يُوصِى ِبهَآَأوْدَيْنٍ ءَابَآؤُكُمْ وََأبْنَاؤُكُمْ لَتَدْرُونَ َأّيهُمْ أَقْرَبُ لمّ ِه السّدُسُ مِن َبعْدِ َو ِ لَهُ إِ ْخ َوةٌ فَ ُ ضةً مّ نَ الِ إِنّ الَ كَا نَ َعلِيمًا َحكِيمًا { *}11وَلَكُ ْم نِ صْفُ مَاتَرَ كَ أَ ْزوَا ُجكُ مْ إِن لَكُ ْم َن ْفعًا فَرِي َ ي ِبهَآَأوْدَيْ نٍ صّيةٍ يُو صِ َ لّ مْ َيكُن ّل ُهنّ وَلَدُ َفإِن كَا نَ َل ُهنّ وَلَدُ فََلكُ مُ الرّبُ عُ مِمّا تَرَ ْك نَ مِن َبعْدِ وَ ِ وََل ُه ّن الرّبُعُ ِممّا تَرَ ْكتُم إِن لّ ْم َيكُن لّكُمْ وَلَدُ فَإِن كَانَ َلكُمْ وَلَدُ َفَل ُه ّن الثّمُنُ مِمّا تَرَكْتُم مّن َبعْدِ صيّ ٍة تُو صُونَ ِبهَآَأوْ َديْ نٍ َوإِن كَا نَ َر ُجلُيُو َر ثُ َكلََلةً َأ ِو امْرََأةُ وَلَ هُ أَ خٌ َأوْأُخْتُ فَِل ُكلّ وَاحِدٍ وَ ِ صّيةٍ يُوصَى ِبهَآَأوْدَيْنٍ ّمْن ُهمَا السّدُسُ َفإِن كَانُوا أَ ْكثَرَ مِن ذَلِكَ َفهُمْ شُرَكَآءُ فِي الثّلُثْ مِن َبعْدِ َو ِ صّيةً مّ نَ الِ وَالُ عَلِي مٌ َحلِيمُ { }12تِ ْلكَ ُحدُودُ الِ َومَن يُطِ عِ الَ وَرَ سُولَ ُه يُ ْد ِخلْ هُ غَيْرَ مُضَآرّ َو ِ
حتِهَا اْلَْنهَارُ خَالِدِي نَ فِيهَا وَذَلِ كَ اْل َفوْزُ اْلعَظِي مُ { }13وَمَن َيعْ صِ الَ َجنّا تٍ َتجْرِي مِن َت ْ شةَ وَرَ سُولَهُ َويََتعَدّ حُدُودَ هُ يُدْخِلْ هُ ناَرًا خَالِدًا فِيهَا وَلَ هُ عَذَابُ مّهِيُ { }14وَا ّلتِي َي ْأتِيَ اْلفَاحِ َ سكُوهُنّ فِي الُْبيُو تِ َحتّى َيَتوَفّا ُهنّ شهِدُوا عََلْيهِنّ أَ ْرَب َعةً مّنكُ مْ َفإِن َش ِهدُوا َفَأمْ ِ مِن نّ سَآئِكُمْ فَا سْتَ ْ صَلحَا جعَلَ الُ َلهُنّ سَبِيلً { }15وَالّذَانِسَي ْأتِيَانِهَا مِنكُ مْ َفئَاذُوهُمَا فَإِن تَابَا وَأَ ْ الْ َموْ تُ َأوْ َي ْ َفأَعْرِضُوا عَْنهُمَآ إِنّ الَ كَا نَ َتوّابًا رّحِيمًا { }16إِنّمَا الّت ْوَبةُ عَلَى الِ لِلّذِي نَ َيعْ َملُو نَ ال سّوءَ جهَالَ ٍة ثُمّ َيتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ َفُأوْلَئِكَ َيتُوبُ الُ َعلَْيهِمْ وَكَانَ الُ عَلِيمًا َحكِيمًا { }17وَلَيْسَتِ ِب َ الّت ْوبَةُ لِلّذِي نَ َيعْ َملُو نَ ال سّّيئَاتِ َحتّ ى إِذَا َحضَرَ أَ َحدَهُ مُ الْ َموْ تُ قَالَ إِنّ ي ُتبْ تُ اْلئَا نَ وَلَالّذِي نَ يَمُوتُو نَ َوهُ مْ ُكفّارٌ ُأوْ َلئِ كَ أَعْتَ ْدنَا َلهُ مْ عَذَابًا أَلِيمًا { }18يَاَأّيهَا الّذِي نَ ءَا َمنُوا لََيحِلّ لَكُ مْ أَ نْ شةٍ ّمَبيَّنةٍ ْضس مَآءَاتَْيتُمُوهُنّ إِلّ أَن َي ْأتِي َ ِبفَاحِ َ تَرِثُوا النّسسَآءَ كَرْهًا وَ َل َت ْعضُلُوهُنّ لِتَذْ َهبُوا ِبَبع ِ ج َعلَ الُ فِي هِ َخيْرًا كَثِيًا { وَعَاشِرُوهُنّ بِالْ َمعْرُو فِ فَإِن كَرِ ْهتُمُو ُهنّ َفعَ سَى أَن َتكْرَهُوا شَْيئًا َوَي ْ ْهس َشيْئًا ُمسِإحْدَاهُنّ قِنطَارًا َفلََت ْأ ُخذُوا ِمن ُ ْجس وَءَاتَْيت ْ َانس َزو ٍ ْجس ّمك َ اسسِتبْدَالَ زَو ٍ ّمس ْ ِنس أَرَدت ُ َ }19وإ ْ ضكُ مْ إِلَى َبعْ ضٍ َوأَخَذْ نَ أََت ْأ ُخذُونَ هُ بُتْاَنا وَِإثْمًا ّمبِينًا { }20وَ َكيْ فَ َت ْأ ُخذُونَ هُ وَقَدْ أَفْضَى َبعْ ُ مِنكُم مّيثَاقًا غَلِيظًا { }21وَ َلتَنكِحُوا مَاَنكَ حَ ءَابَآؤُكُم مّ نَ النّ سَآءِ إِلّ مَاَقدْ سََلفَ إِنّ هُ كَا نَ فَاحِشَةً َو َمقْتًا وَسسَآءَ سَبِيلً { }22حُ ّرمَ تْ عََليْكُ مْ ُأ ّمهَاُتكُم ْس َوَبنَاُتكُم ْس َوأَ َخوَاتُكُ مْ وَعَمّاُتكُم ْس ض ْعَنكُ مْ وََأ َخوَاتُكُم مّ نَ الرّضَا َعةِ َوخَالَُتكُ مْ َوبَنَا تُ اْ َل خِ َوبَنَا تُ اْ ُلخْ تِ َوُأ ّمهَاُتكُ مُ الّتِي أَرْ َ ت نِسَآئِكُمْ وَ َربَآئُِبكُمُ الّتِي فِي ُحجُورِكُم مّن نّسَآِئكُمُ ا ّلتِي َدخَ ْلتُم ِبهِنّ فَإِن لّمْ تَكُونُوا وَُأ ّمهَا ُ صلَِبكُمْ وَأَن تَجْ َمعُوا بَيْنَ اْلُ ْخَتيْنِ إِلّ لئِلُ أَْبنَآِئكُمُ الّذِينَ ِمنْ أَ ْ ل ُجنَاحَ عََلْيكُمْ وَحَ َ َدخَ ْلتُم ِبهِنّ فَ َ
مَاقَدْ سََلفَ إِنّ الَ كَا َن َغفُورًا رّحِيمًا { }23وَالْ ُمحْ صَنَاتُ ِم نَ النّ سَآءِ إِ ّل مَا َمَلكَ تْ أَيْمَاُنكُ مْ كِتَا بَ الِ عََلْيكُ مْ وَُأ ِحلّ َلكُم مّاوَرَآءَ ذَالِكُ مْ أَن تَبَْتغُوا ِبَأ ْموَالِكُ مْ ُمحْ صِنِيَ غَيْرَ مُ سَافِحِيَ فَمَا ضْيتُم بِهِ مِن َبعْدِ اْلفَرِيضَةِ ح عََلْيكُمْ فِيمَا تَرَا َ اسْتَ ْمَت ْعتُم بِهِ ِمْن ُهنّ فَئَاتُوهُنّ أُجُورَهُنّ فَرِيضَةً وَلَ ُجنَا َ ستَطِعْ مِنكُ مْ َطوْلً أَن يَنكِ َح الْ ُمحْ صَنَاتِ الْ ُم ْؤ ِمنَا تِ إِنّ الَ كَا َن عَلِيمًا َحكِيمًا { َ }24ومَن لّ مْ يَ ْ
ْضس ّنس َبع ٍ ُمس َبعْضُكُم م ْ َمس بِإِيَانِك ْ َاتس وَالُ أَ ْعل ُ ُمس الْ ُم ْؤ ِمن ِ َتسأَيْمَانُكُم مّنس َفتَيَاتِك ُ فَمِن مّامََلك ْ فَاْنكِحُو ُهنّ ِبإِذْ نِ أَ ْهِل ِهنّ وَءَاتُوهُنّ أُجُورَهُنّ بِالْ َمعْرُو فِ ُمحْ صَنَاتٍ َغيْرَ مُ سَافِحَاتٍ وَ َلمُتّخِذَا تِ صنَاتِ مِ نَ اْلعَذَا بِ ذَلِ كَ لِ َم نْ صفُ مَاعَلَى الْمُحْ َ شةٍ َفعََلْيهِنّ نِ ْ أّ ْخدَا نٍ فَإِذَآُأحْ صِنّ فَإِ نْ أََتيْ نَ ِبفَاحِ َ ُمس ُمس وَالُ َغفُورُ رّحِيمُ { }25يُرِيدُ الُ ِليُبَيّنَسلَك ْ َصسرُوا َخيْرُ ّلك ْ ُمس َوأَن ت ْبِ َتس مِنك ْ ِيس اْلعَن َ خَش َ ب عََلْيكُ مْ وَالُ عَلِي مٌ َحكِيمُ { }26وَالُ يُرِيدُ أَن َيتُو بَ َوَيهْدِيكُ مْ ُسنَنَ الّذِي نَ مِن َقبِْلكُ مْ َويَتُو َ خفّ فَ عَنكُ مْ شهَوَا تِ أَن تَمِيلُوا َمْيلً عَظِيمًا { }27يُرِيدُ الُ أَ نْ ُي َ عََلْيكُ مْ َويُرِيدُ الّذِي نَ يَّتِبعُو نَ ال ّ ضعِيفًا { }28يَاأَّيهَا الّذِي نَ ءَامَنُوا َلَتأْ ُكلُوا َأ ْموَاَلكُم َبيَْنكُم بِاْلبَاطِلِ إِلّ أَ ْن َتكُو نَ َو ُخِل قَ اْلِن سَانُ َ سكُمْ إِنّ الَ كَا َن ِبكُ مْ َرحِيمًا { }29وَمَن َي ْف َعلْ ذَلِ كَ ِتجَا َرةً عَن تَرَا ضٍ مّنكُ مْ وَلََت ْقُتلُوا أَنفُ َ
جتَِنبُوا كَبَآئِرَ مَاُتْن َهوْ نَ س ْوفَ نُ صْلِيهِ نَارًا وَكَا نَ ذَلِ كَ عَلَى الِ يَ سِيًا { }30إِن َت ْ عُ ْدوَانًا َو ُظلْمًا فَ َ ضكُ مْ عَنْ هَ نُ َكفّرْ عَنكُ مْ َسيّئَاتِكُمْ َونُ ْد ِخلْكُم مّ ْد َخلً كَرِيا { }31وَلَ تَتَ َمّنوْا مَاَفضّلَ الُ بِ هِ َبعْ َ سبُوا وَلِلنّ سَآءِ نَصِيبٌ مّمّا اكْتَسَبْنَ وَسَْئلُوا الَ مِن فَضْلِهِ إِنّ عَلَى َبعْ ضٍ لِلرّجَالِ نَصِيبٌ مّمّا اكْتَ َ الَ كَا نَ بِكُلّ َشيْءٍ َعلِيمًا { }32وَلِكُلّ جَعَلْنَا َموَالِ يَ مِمّ ا تَرَ كَ اْلوَالِدَا نِ َواْلَقْرَبُو نَ وَالّذِي نَ َعقَدَ تْ أَيْمَاُنكُ مْ فَئَاتُوهُ مْ نَ صِيَب ُهمْ إِنّ الَ كَا نَ عَلَى كُلّ َشىْءٍ َشهِيدًا { }33الرّجَالُ َقوّامُو نَ ضهُ مْ عَلَى َبعْ ضٍ َوبِمَآأَن َفقُوا ِم نْ َأ ْموَاِلهِ مْ فَال صّالِحَاتُ قَانِتَا تٌ عَلَى النّ سَآءِ بِمَا فَضّلَ الُ َبعْ َ حَافِظَا تٌ لِ ْل َغيْ بِ بِمَا َحفِ ظَ الُ وَالّتِي تَخَافُو نَ نُشُوزَ ُهنّ َفعِظُوهُنّ وَا ْهجُرُوهُنّ فِي الْ َمضَاجِ عِ وَاضْ ِربُوهُنّ فَإِنْ أَ َطعَْنكُمْ َفلََتْبغُوا عََلْي ِهنّ سَبِيلً إِنّ الَ كَا َن عَِليّا كَبِيًا {َ }34وإِنْ ِخ ْفتُمْ ِشقَاقَ لحًا ُيوَفّ قِ الُ بَيَْنهُمَآإِنّ الَ كَا نَ صَ َبيِْنهِمَا فَاْبعَثُوا َحكَمًا مّ نْ أَهْلِ هِ َو َحكَمًا مّ نْ أَهِْلهَآإِن يُرِيدَآِإ ْ عَلِيمًا َخبِيًا { *}35وَاعْبُدُوا الَ وَلَتُشْرِكُوا بِهِ شَْيئًا َوبِاْلوَالِ َدْي نِ ِإحْ سَانًا َوبِذِي اْلقُ ْربَى وَالَْيتَامَى سبِيلِ َومَا َمَلكَ تْ جنُ بِ وَال صّا ِحبِ بِالْجَن بِ وَابْ ِن ال ّ وَالْمَ سَاكِيِ وَاْلجَارِ ذِي اْلقُرْبَى وَالْجَارِ الْ ُ خلِ خلُو نَ َوَي ْأمُرُو نَ النّا سَ بِاْلبُ ْ ختَالً َفخُورًا { }36الّذِي َن َيبْ َ أَيْمَاُنكُ مْ إِنّ الَ َليُحِبّ مَن كَا نَ ُم ْ َويَ ْكتُمُو نَ مَآءَاتَاهُ مُ الُ مِن فَضْلِ هِ وَأَعْتَ ْدنَا لِ ْلكَافِرِي نَ عَذَابًا مّهِينًا { }37وَالّذِي نَ يُن ِفقُو نَ َأ ْموَاَل ُه مْ ِرئَآءَ النّا سِ وَلَُي ْؤ ِمنُو نَ بِالِ وَلَبِالَْيوْ مِ اْ َلخِرِ وَمَن يَكُ نِ الشّيْطَا نُ لَ هُ قَرِينًا فَ سَآءَ قَرِينًا {}38 َومَاذَا َعَلْيهِمْ َلوْءَا َمنُوا بِالِ وَالَْيوْمِ اْلَخِرِ َوأَن َفقُوا ِممّا رَزََقهُمُ الُ وَكَا نَ الُ ِب ِهمْ َعلِيمًا { }39إَنّ سنَةً يُضَا ِع ْفهَا َوُي ْؤ تِ مِن لّدُنْ هُ أَجْرًا عَظِيمًا {َ }40فكَْي فَ إِذَا الَ َليَظْلِ مُ ِمْثقَالَ ذَ ّرةٍ وَإِن تَ كُ حَ َ صوُا شهِيدٍ َو ِجئْنَا بِ كَ عَلَى هَاؤُلءِ َشهِيدًا {َ }41ي ْو َمئِ ٍذ َيوَدّ الّذِي نَ َكفَرُوا وَعَ َ ِجْئنَا مِن ُكلّ ُأ ّمةٍ بِ َ الرّسسُولَ َلوْ تُسَسوّى ِبهِمُساْلَرْضُس وَ َليَ ْكتُمُونَس الَ َحدِيثًا { }42يَاأَيّهَا الّذِينَس ءَامَنُوا َلَتقْ َربُوا سلُوا وَإِن كُنتُم لةَ َوأَنتُ مْ ُسكَارَى َحتّى َت ْعلَمُوا مَاَتقُولُو نَ وَلَجُُنبًا إِلّعَابِرِي َسبِيلٍ َحتّى َتغْتَ ِ ال صّ َ مّ ْرضَى َأوْ َعلَى َسفَرٍ َأوْ جَآءَ أَ َحدُ مّنكُم مّ نَ اْلغَآئِ طِ َأوْ َلمَ سْتُمُ النّ سَآءَ َفلَ مْ تَجِدُوا مَآءً فََتيَمّمُوا سحُوا ِبوُجُوهِكُ مْ وََأيْدِيكُ مْ إِنّ الَ كَا نَ َع ُفوّا َغفُورًا { }43أَلَ ْم تَرَ إِلَى الّذِي نَ صعِيدًا طَيّبًا فَامْ ِ َ َمس السسبِيلَ { }44وَال ُ أَ ْعل ُ ُونس أَن تَضِلّوا ّ ُونس الضّلََلةَ َويُرِيد َ شتَر َ َابس يَ ْ ّنس الْ ِكت ِ أُوتُوا نَصسِيبًا م َ ِبَأعْدَاِئكُ مْ وَكَفَى بِالِ وَلِيّ ا وَكَفَى بِالِ نَ صِيًا { }45مّ َن الّذِي نَ هَادُوا يُحَرّفُو نَ اْلكَلِ مَ عَن ضعِ هِ َوَيقُولُو نَ سَ ِم ْعنَا َوعَ صَيْنَا وَا سْمَعْ غَيْرَ مُ سْمَعٍ وَرَا ِعنَا َليّا ِبأَلْ سِنَِت ِهمْ َو َط ْعنًا فِي الدّي نِ وََلوْ مّوَا ِ أَّنهُ مْ قَالُوا سَ ِم ْعنَا َوأَ َطعْنَا وَا سْمَعْ وَانظُ ْرنَا لَكَا نَ َخيْرًا ّل ُه مْ وَأَ ْقوَ مُ وَلَكِن ّلعََن ُه مُ الُ بِ ُكفْرِهِ مْ َفلَ ُي ْؤ ِمنُونَ إِلّ قَلِيلً { }46يَاَأّيهَا الّذِي نَ أُوتُوا اْلكِتَابَ ءَامِنُوا بِمَانَزّلْنَا مُصَدّقًا لّمَا َم َعكُم مّن قَبْلِ أَن سبْتِ وَكَانَ َأمْرُ الِ َم ْفعُولً صحَابَ ال ّ نّ ْطمِسَ وُجُوهًا َفنَرُدّهَا عَلَى أَدْبَارِهَآ َأوَْن ْل َعَنهُمْ كَمَا َلعَنّآ أَ ْ { }47إِنّ الَ لََي ْغفِرُ أَن يُشْرَ كَ بِ هِ َوَي ْغفِرُ مَادُو نَ ذَلِ كَ لِمَن يَشَآءُ َومَن يُشْرِ كْ بِالِ َفقَدِ افْتَرَى سهُم َبلِ الُ يُزَكّي مَن يَشَآءُ وَلَ يُ ْظلَمُو نَ َفتِيلً إِثْمًا عَظِيمًا { }48أَلَ ْم تَرَ إِلَى الّذِي َن يُزَكّو نَ أَنفُ َ
ف َي ْفتَرُو َن عَلَى الِ الْكَ ِذ بَ وَ َكفَى بِ هِ إِثْمًا ّمبِينًا { }50أَلَ مْ تَرَ إِلَى الّذِي نَ أُوتُوا { }49انظُرْ كَْي َ جبْ تِ وَالطّاغُو تِ َوَيقُولُو نَ لِلّذِي نَ َكفَرُوا َهؤُلَءِ أَهْدَى ِم نَ الّذِي نَ ب ُي ْؤمِنُو نَ بِالْ ِ نَ صِيبًا مّ نَ اْلكِتَا ِ جدَ لَ هُ نَ صِيًا { }52أَ مْ َل ُه مْ ءَا َمنُوا َسبِيلً {ُ }51أوْلَئِ كَ الّذِي نَ َل َعَنهُ مُ الُ َومَن يَ ْل َع نِ الُ فَلَن تَ ِ نَ صِيبُ مّ َن الْ ُم ْل كِ َفإِذًا ّلُي ْؤتُو نَ النّا سَ َنقِيًا { }53أَ ْم َيحْ سُدُونَ النّا سَ عَلَى مَآءَاتَاهُ مُ الُ مِن حكْ َمةَ وَءَاتَيْنَاهُم مّ ْلكًا عَظِيمًا { }54فَ ِمْنهُم مّنْ ءَا َمنَ بِهِ فَضْلِهِ َفقَدْ ءَاتَْينَآءَالَ إِبْرَاهِيمَ اْلكِتَابَ وَاْل ِ صلِيهِمْ نَارًا ج َهنّ مَ َسعِيًا { }55إِنّ الّذِي نَ َكفَرُوا بِئَايَاتِنَا َسوْفَ نُ ْ صدّ عَنْ هُ وَ َكفَى ِب َ َو ِمْنهُم مّن َ كُلّمَا نَضِجَ تْ ُجلُودُهُم بَدّْلنَاهُ مْ ُجلُودًا غَيْرَهَا ِليَذُوقُوا اْلعَذَا بَ إِنّ الَ كَا نَ عَزِيزًا َحكِيمًا { حتِهَا اْ َلْنهَارُ خَالِدِي نَ }56وَالّذِي نَ ءَامَنُوا َوعَمِلُوا ال صّاِلحَاتِ َسنُدْخُِل ُهمْ َجنّا تٍ تَجْرِي مِن تَ ْ ل ظَلِيلً { *}57إِنّ الَ َي ْأمُرُكُمْ أَن ُتؤَدّوا اْ َلمَانَاتِ فِيهَآأَبَدًا ّلهُمْ فِيهَآأَ ْزوَاجُ مّ َطهّ َرةٌ َونُدْخُِل ُهمْ ِظ ّ حكُمُوا بِاْلعَ ْدلِ إِنّ الَ ِنعِمّ ا َيعِ ُظكُ مْ بِ هِ إِنّ الَ كَا نَ إِلَى أَ ْهلِهَا وَإِذَا َح َك ْمتُ مْ َبيْ نَ النّا سِ أَ نْ تَ ْ سَمِيعًا بَ صِيًا { }58يَاَأيّهَا الّذِي نَ ءَا َمنُوا أَطِيعُوا الَ وَأَطِيعُوا الرّ سُولَ وَُأوْلِى اْ َلمْرِ مِنكُ مْ َفإِن َتنَازَ ْعتُ مْ فِي َشىْءٍ فَرُدّو هُ إِلَى الِ وَالرّ سُولِ إِن كُنتُ مْ ُت ْؤ ِمنُو نَ بِالِ وَالَْيوْ مِ اْلَخِرِ ذَِل كَ َخيْرُ وََأحْ سَنُ َت ْأوِيلً { }59أَلَ مْ تَرَإلِىَ الّذِي نَ يَزْعُمُو نَ أَّنهُ مْ ءَامَنُوا بِمَآأُنزِلَ إِلَْي كَ َومَآأُن ِزلَ مِن قَْبلِ كَ ضلَلً شيْطَانُ أَن يُضِلّهُمْ َ يُرِيدُونَ أَن َيتَحاَكَمُوا إِلَى الطّاغُوتِ وَقَدْ ُأمِرُوا أَن يَ ْكفُرُوا بِهِ َويُرِيدُ ال ّ َبعِيدًا {َ }60وإِذَا قِيلَ َلهُ مْ َتعَاَلوْا إِلَى مَآأَنزَلَ الُ َوإِلَى الرّ سُولِ رَأَيْ تَ الْ ُمنَاِفقِيَ يَ صُدّونَ عَن كَ صُدُودًا {َ }61فكَْي فَ إِذَآأَ صَاَبْتهُم مّ صِيَبةُ بِمَا قَ ّدمَ تْ أَيْدِيهِ مْ ثُمّ جَآءُو َك َيحِْلفُو نَ بِالِ إِ نْ أَرَدْنَآإِلّإِحْ سَانًا َوَتوْفِيقًا { ُ }62أوْلَئِ كَ الّذِي نَ َيعَْل مُ الُ مَا فِي ُقلُوِب ِه مْ َفَأعْرِ ضْ َعْنهُ مْ َوعِ ْظهُ مْ ع ِبإِذْ نِ الِ وََلوْ أَّن ُهمْ إِذ س ِهمْ َقوْلً َبلِيغًا {َ }63ومَآأَرْسَ ْلنَا مِن رّ سُولٍ إِلّ لُِيطَا َ وَقُل ّلهُمْ فِي أَ نفُ ِ سهُمْ جَآءُوكَ فَاسَْت ْغفَرُوا الَ وَا ْسَت ْغفَرَ َل ُهمُ الرّسُولُ َلوَجَدُوا الَ َتوّابًا رّحِيمًا { }64فَلَ ظَّلمُوا أَنفُ َ سهِمْ حَ َرجًا مّمّا قَضَيْتَ حكّمُوكَ فِيمَا َشجَرَ بَْيَنهُمْ ثُمّ لَ َيجِدُواْ فِي أَنفُ ِ وَ َربّكَ َلُي ْؤ ِمنُونَ َحتّى يُ َ سلِيمًا { }65وََلوْ َأنّا كََتبْنَا َعَلْيهِ مْ أَ نِ اقُْتلُوا أَنفُ سَكُمْ َأوِاخْ ُرجُوا مِن دِيَارِكُم مّاَف َعلُو هُ َويُ سَلّمُوا تَ ْ إِلّ قَلِيلُ ّمْن ُه مْ وََلوْ أَنّهُ مْ َفعَلُوا مَايُوعَظُو نَ بِ هِ َلكَا نَ َخيْرًا لّهُ مْ وََأشَ ّد َتثْبِيتًا { }66وَإِذًا لَّتيْنَاهُم سَتقِيمًا {َ }68ومَن يُ ِطعِ الَ وَالرّسُولَ َفُأوْ َلئِكَ مّن لّ ُدنّآأَجْرًا َعظِيمًا { }67وََلهَ َديْنَاهُمْ صِرَاطًا مّ ْ شهَدَآءِ وَالصّالِحِيَ َوحَسُنَ ُأوْ َلئِكَ رَفِيقًا { َمعَ الّذِينَ أَْنعَمَ الُ عََلْيهِم مّنَ النّبِيّيَ وَالصّدّيقِيَ وَال ّ }69ذَلِ كَ اْلفَضْلُ ِم نَ الِ وَ َكفَى بِالِ عَلِيمًا { }70يَاأَّيهَا الّذِي نَ ءَامَنُوا ُخذُوا ِحذْرَكُ مْ فَانفِرُوا ُثبَاتٍ َأوِ انفِرُوا َجمِيعًا { }71وَإِنّ مِنكُمْ لَ َمنْ لَيَُب ّطئَنّ فَإِنْ أَصَاَبْتكُم مّصِيبَةُ قَالَ قَدْ أَْنعَمَ الُ عََلىّ إِذْ لَ مْ أَكُن ّم َعهُ ْم َشهِيدًا { }72وَلَئِ نْ أَ صَاَبكُمْ فَضْلُ مّ نَ الِ َلَيقُولَنّ َكأَن لّ مْ تَكُن بَْينَكُ مْ َوبَْينَ هُ حيَاةَ َموَ ّدةُ يَاَليَْتنِي كُن تُ َم َع ُهمْ َفأَفُوزَ َفوْزًا عَظِيمًا { *}73فَ ْلُيقَاتِلْ فِي سَبِيلِ الِ الّذِي نَ يَشْرُونَ اْل َ سوْفَ ُنؤْتِي هِ أَجْرًا عَظِيمًا {}74 سِيلِ الِ فَُي ْقتَلْ َأ ْو َي ْغلِ بْ فَ َ الدّنْيَا ِباْ َلخِ َرةِ وَمَن ُيقَاتِلْ فِي سَب
ض َعفِيَ ِم نَ الرّجَالِ وَالنّ سَآءِ وَاْلوِلْدَا نِ الّذِي نَ َيقُولُو نَ َومَاَلكُ مْ لَُتقَاتِلُو نَ فِي سَبِيلِ الِ وَالْمُ سْتَ ْ َرّبنَآأَخْرِ ْجنَا مِنْ هَذِهِ اْلقَرَْيةِ الظّالِمِ أَ ْهُلهَا وَا ْجعَل لّنَا مِن لّدُنكَ وَِليّا وَا ْجعَل لّنَا مِن لّدُنكَ نَصِيًرا { }75الّذِي نَ ءَامَنُوا ُيقَاِتلُو نَ فِي سَبِيلِ الِ وَالّذِي نَ َكفَرُوا ُيقَاتِلُو نَ فِي سَبِيلِ الطّاغُو تِ َفقَاتِلُوا ضعِيفًا { }76أَلَ مْ تَرَإِلَى الّذِي نَ قِيلَ َلهُ مْ ُكفّوا أَيْ ِدَيكُ مْ َأوْلِيَآءَ الشّيْطَا نِ إِنّ كَيْدَ الشّْيطَا نِ كَا نَ َ شيَةِ شوْ نَ النّا سَ كَخَ ْ لةَ وَءَاتُوا الزّكَاةَ فَلَمّا كُتِ بَ عََلْيهِ مُ اْل ِقتَالُ إِذَا فَرِيقُ ّمْن ُه ْم َيخْ َ وَأَقِيمُوا ال صّ َ ت عََلْينَا اْل ِقتَالَ َلوْلَ أَخّرَْتنَآ إِلَى َأجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ َمتَاعُ الدّْنيَا الِ َأوْ أَشَدّ خَشَْيةً وَقَالُوا َربّنَا لِمَ كََتبْ َ قَلِيلُ َواْ َلخِ َرةُ َخيْرُ لّمَنِ اّتقَى وَلَ تُ ْظَلمُونَ فَتِيلً { }77أَْينَمَا َتكُونُوا يُدْرِككّمُ الْ َم ْوتُ وََلوْ كُنتُمْ صْبهُمْ سَيَّئةُ َيقُولُوا هَذِ هِ ِم نْ سَنةُ َيقُولُوا هَذِ هِ مِن عِندِ الِ وَإِن تُ ِ صْبهُمْ حَ َ شيّ َدةٍ َوإِن تُ ِ فِي بُرُو جٍ مُ َ عِندِ كَ قُلْ كُلُّ مّ ْن عِندِ الِ فَمَا ِل َهؤُلَءِ اْل َق ْو مِ لََيكَادُو َن َي ْف َقهُو نَ َحدِيثًا { }78مّآأَ صَابَكَ ِم نْ سنَةٍ فَ ِمنَ الِ َومَآَأصَاَبكَ مِنْ َسيَّئةٍ فَمِن ّنفْسِكَ َوأَرْ َس ْلنَاكَ لِلنّاسِ رَسُولً وَ َكفَى بِالِ َشهِيدًا { حَ َ }79مّ ن يُ ِط عِ الرّ سُولَ َفقَدْ أَطَا عَ الَ وَمَن َتوَلّى فَمَآأَرْ َس ْلنَاكَ عََلْي ِه مْ َحفِيظًا {َ }80وَيقُولُو نَ طَاعَةُ َفإِذَا بَرَزُوا مِ نْ عِندِ كَ َبيّ تَ طَآِئ َفةُ ّمْنهُ مْ غَيْرَ الّذِي َتقُولُ وَالُ يَ ْكتُ بُ مَايَُبيّتُو نَ َفأَعْرِ ضْ ل َيتَدَبّرُو نَ اْلقُرْءَا نَ وََلوْ كَا نَ ِم نْ عِندِ غَيْرِ عَْنهُ مْ َوَتوَكّ ْل عَلَى الِ وَ َكفَى بِالِ وَكِيلً { }81أَفَ َ خ ْوفِ أَذَاعُوا بِهِ وََلوْ رَدّوهُ الِ َلوَجَدُوا فِيهِ ا ْخِتلَفا كَثِيًا { }82وَإِذَا جَآءَهُمْ َأمْرُ مّنَ اْ َل ْمنِ َأوْ اْل َ ُمس ُمس وََلوْلَ فَضْلُ الِ عََليْك ْ َسسَنبِطُونَهُ ِمْنه ْ ِينس ي ْت َهس الّذ َ ُمسَلعَِلم ُ إِلَى الرّسسُولِ وَإِلَى ُأوْلِى اْ َلمْرِ ِمْنه ْ شيْطَا نَ إِلّ قَلِيلً {َ }83فقَاتِلْ فِ يْ سَِبيْلِ الِ َل ُتكَلّ فُ إِ ّل َنفْ سَكَ وَحَرّ ضِ وَ َرحْ َمتُ هُ َلتَّب ْعتُ مُ ال ّ شفَ عْ س الّ ِذيْ نَ َكفَ ُروْا وَالُ َأشَ ّد َبأْ سًا َوَاشَ ّد َتنْ ِكيْلً { }84مّن يَ ْ الْ ُم ْؤ ِمنِيْ نَ عَ سَى الُ أَ نْ َيكُفّ َبأْ َ شفَ ْع َشفَاعَةً َسيَّئةً َيكُن لَ هُ ِكفْلُ ّمْنهَا وَكَا نَ الُ َعلَى سنَةً يَكُن لّ ُه نَ صِيبُ ّمْنهَا َومَن يَ ْ َشفَا َعةً حَ َ سنَ مِْنهَآ َأوْ رُدّوهَآ إِنّ الَ كَا نَ َعلَى كُلّ حيّوا ِبأَحْ َ حّيةٍ فَ َ كُلّ َشىْءٍ ّمقِيتًا { }85وَإِذَا ُحيّيتُم ِبتَ ِ ج َم َعنّكُ مْ إِلَى َيوْ مِ اْل ِقيَا َمةِ لَ َريْ بَ فِي هِ َو َم نْ أَ صْ َدقُ ِم نَ الِ َشىْءٍ حَ سِيبًا { }86الُ لَإِلَ هَ إِلّ ُهوَ لَيَ ْ سبُوا أَتُرِيدُو نَ أَن َتهْدُوا َم نْ سهُم بِمَا كَ َ حَدِيثًا { *}87فَمَاَلكُ مْ فِي الْ ُمنَاِفقِيَ ِفئَتَْي نِ وَالُ أَرْكَ َ ضلِلِ الُ َفلَن َتجِدَ لَ هُ َسبِيلً { }88وَدّوا َل ْو َت ْكفُرُو نَ كَمَا َكفَرُوا فََتكُونُو نَ أَضَلّ الُ وَمَن يُ ْ خذُوهُ مْ وَاقُْتلُوهُ مْ َحيْ ثُ خذُوا ِمْنهُ مْ َأوِْليَآءَ َحتّى ُيهَاجِرُوا فِي َسبِيلِ الِ فَإِن َتوَّلوْا فَ ُ َسوَآءً فَلَ َتتّ ِ خذُوا ِمْنهُ مْ وَلِيّ ا وَلَ نَ صِيًا { }89إِ ّل الّذِي نَ يَ صِلُونَ إِلَى َقوْ مٍ بَْينَكُ مْ َوَبيْنَهُم َوجَدتّمُوهُ مْ وَلََتتّ ِ مّيثَا قٌ َأوْ جَآءُوكُ مْ حَ صِرَتْ صُدُورُهُمْ أَن ُيقَاِتلُوكُ مْ َأ ْو ُيقَاتِلُوا َق ْو َمهُ مْ وََل ْو شَآءَ الُ لَ سَلّ َط ُهمْ عََلْيكُ مْ َفَلقَاتَلُوكُ مْ فَإِ نِ ا ْعتَزَلُوكُ مْ فَلَ مْ ُيقَاِتلُوكُ مْ وَأَْل َقوْا إِلَْيكُ مُ ال سّلَمَ فَمَا جَعَلَ الُ لَكُ مْ عََلْيهِ مْ ُمس ُكلّ مَارُدّوا إِلَى اْل ِفتَْنةِ ُمس َوَي ْأ َمنُوا َق ْو َمه ْ ُونسأَن َي ْأ َمنُوك ْ ِينس يُرِيد َ سسجِدُونَ ءَاخَر َ سسِيلً {ََ }90ت َب أُرْكِ سُوا فِيهَا َفإِن لّ مْ َي ْعتَزِلُوكُ مْ َوُي ْلقُوا إِلَْيكُ مُ ال سَّلمَ َوَي ُكفّوا أَيْ ِدَيهُ مْ َفخُذُوهُ مْ وَا ْقتُلُوهُ مْ َحيْ ثُ َث ِق ْفتُمُوهُ مْ َوُأوْ َلئِكُ مْ َج َع ْلنَا َلكُ مْ َعَلْيهِ مْ سُ ْلطَانًا ّمبِينًا {َ }91ومَاكَا نَ لِ ُم ْؤ ِم نٍ أَن َي ْقتُلَ ُم ْؤ ِمنًا إِلّ
َخ َطئًا َومَن قَتَلَ ُم ْؤ ِمنًا َخ َطئًا َفتَحْرِيرُ رَقََبةٍ مّ ْؤ ِمَنةٍ وَ ِديَةُ مُ سَلّ َمةٌ إِلَى أَ ْهلِ هِ إِلّ أَن يَ صّدّقُوا َفإِ نْ كَا نَ مِن َق ْو مٍ عَ ُدوّ لّكُ مْ وَ ُهوَ ُم ْؤ ِمنُ َفتَحْرِيرُ رَقََبةٍ ُم ْؤ ِمَنةٍ َوإِن كَا نَ مِن َقوْ ٍم َبيَْنكُ مْ َوَبيَْنهُم مّيثَاقُ فَ ِدَيةُ سلّ َمةٌ إِلَى أَهْلِ هِ َوَتحْرِيرُ رََقبَةٍ ّم ْؤ ِمنَةٍ فَمَن لّ مْ يَجِدْ فَ صِيَامُ َشهْرَْي نِ ُمتَتَاِب َعيْ نِ َت ْوَبةً مّ نَ الِ وَكَا نَ مّ َ الُ عَلِيمًا َحكِيمًا {َ }92ومَن َي ْقتُلْ ُم ْؤ ِمنًا ّمَتعَمّدًا فَجَزَآؤُ هُ جَ َهنّ مُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِ بَ الُ عََليْ هِ وََل َعنَ هُ وَأَعَدّ لَ هُ عَذَابًا عَظِيمًا { }93يَاَأيّهَا الّذِي نَ ءَا َمنُوا إِذَا ضَ َربْتُ مْ فِي َ سِبيلِ الِ فََتبَيّنُوا وَلَ حيَاةِ ال ّدنْيَا َفعِندَ الِ َمغَانِ مُ كَثِ َيةُ لمَ لَ سْتَ ُم ْؤمِنًا َتبَْتغُو نَ عَرَ ضَ الْ َ سَ َتقُولُوا لِمَ نْ أَْلقَى إَِليْكُ مُ ال ّ كَذَلِ كَ كُنتُ مْ مّن قَْبلُ فَ َمنّ الُ َعَليْكُ مْ َفتَبَّينُوا إِنّ الَ كَا نَ بِمَا َتعْ َملُو نَ َخبِيًا { }94لَ يَ سَْتوِى سهِمْ فَضّلَ اْلقَاعِدُو نَ مِ َن الْ ُم ْؤ ِمنِيَ َغيْرُ ُأوْلِى الضّرَرِ وَالْمُجَاهِدُو نَ فِي َسبِيلِ الِ ِبَأ ْموَاِل ِه مْ َوأَنفُ ِ سنَى وَفَضّلَ الُ سهِمْ َعلَى اْلقَاعِدِي نَ دَ َر َجةً وَ ُكلّ وَعَدَ الُ الْحُ ْ الُ الْ ُمجَاهِدِي نَ ِبَأ ْموَاِل ِه مْ وَأَنفُ ِ الْ ُمجَاهِدِي نَ عَلَى اْلقَاعِدِي نَ أَجْرًا عَظِيمًا { }95دَرَجَا تٍ ّمنْ هُ َو َم ْغفِ َرةً وَ َر ْح َمةً وَكَا نَ الُ َغفُورًا ض َعفِيَ سهِمْ قَالُوا فِي مَ كُنتُ مْ قَالُوا ُكنّا مُ سْتَ ْ رّحِيمًا { }96إِنّ الّذِي نَ َتوَفّاهُ مُ الْ َملَِئكَةُ ظَالِمِي أَنفُ ِ فِي اْلَرْ ضِ قَالُوا أَلَ مْ تَكُ نْ أَرْ ضُ الِ وَا ِس َعةً فَُتهَاجِرُوا فِيهَا َفُأوْلَئِ كَ َم ْأوَاهُ مْ َج َهنّ مُ وَ سَآءَتْ ض َعفِيَ مِ َن الرّجَالِ وَالنّ سَآءِ وَاْلوِلْدَا نِ َل يَ سْتَطِيعُونَ حِيَلةً وَلَ َي ْهتَدُو نَ مَ صِيًا { }97إِ ّل الْمُ سْتَ ْ َسبِيلً {َ }98فُأوْلَئِ كَ عَ سَى الُ أَن َي ْع ُفوَ َعْنهُ مْ وَكَا نَ الُ َع ُفوّا َغفُورًا {َ *}99ومَن ُيهَاجِرْ فِي َسبِيلِ الِ يَجِدْ فِي اْلَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيًا وَ َس َعةً َومَن يَخْ ُرجْ مِن َبيْتِهِ ُمهَاجِرًا إِلَى الِ وَرَسُولِهِ ثُمّ يُدْرِكْهُ الْ َم ْوتُ َفقَدْ وَقَعَ أَجْ ُر ُه عَلَى الِ وَكَانَ الُ ُغفُورَا رّحِيمًا { }100وَإِذَا ضَرَْبتُمْ فِي اْلَرْضِ لةِ إِ نْ ِخ ْفتُ مْ أَن َي ْفتَِنكُ مُ الّذِي نَ َكفَرُوا إِنّ اْلكَافِرِي نَ فََليْ سَ عََليْكُ مْ ُجنَا حٌ أَن ُتقْ صِرُوا ِم نَ ال صّ َ لةَ َفلَْت ُق مْ طَآِئ َفةُ ّمنْهُم ّم َع كَ صَ كَانُوا َلكُ مْ عَ ُدوّ مُبِينًا {َ }101وإِذَا كُن تَ فِيهِ مْ َفأَقَمْ تَ َل ُه مُ ال ّ جدُوا فَ ْلَيكُونُوا مِن وَرَآئِكُ مْ وَْلَتأْ تِ طَآِئ َفةٌ ُأخْرَى لَ ْم يُ صَلّوا َفلْيُ صَلّوا حَت ُهمْ َفإِذَا سَ َ وَِلَيأْخُذُوا أَ سِْل َ حِتكُمْ َوَأمِْت َعتِكُم ْس سَ حَتهُمْ وَدّ الّذِينَس َكفَرُوا َلوْ َت ْغ ُفلُونَس عَن ْسأَس ِْل سَ َمعَكَسوَلَْي ْأخُذُوا حِذْرَهُم ْس َوأَس ْلِ فَيَمِيلُو نَ عََلْيكُم ّمْيَلةً وَاحِ َدةً وَلَ ُجنَا حَ عََليْكُ مْ إِن كَا نَ بِكُ مْ أَذًى مّن مّطَرٍ َأوْ كُنتُم مّرْضَى أَن لةَ ضيْتُمُ الصّ َ حَتكُمْ َو ُخذُوا ِحذْرَكُمْ إِنّ الَ أَعَدّ لِ ْلكَافِرِي َن عَذَابًا ّمهِينًا {َ }102فإِذَا قَ َ ضعُوا أَسِْل َ تَ َ لةَ كَانَ تْ عَلَى لةَ إِنّ ال صّ َ صَ فَاذْكُرُوا الَ قِيَامًا وَُقعُودًا َوعَلَى ُجنُوبِكُ مْ َفإِذَا اطْ َم ْأنَنتُ مْ َفأَقِيمُوا ال ّ الْ ُم ْؤ ِمنِيَ ِكتَابًا مّوْقُوتًا { }103وَلَ َتهِنُوا فِي ابِْتغَآءِ اْل َقوْ مِ إِن َتكُونُوا َتأْلَمُو نَ َفإِنّهُ مْ َيأْلَمُو نَ كَمَا َتأْلَمُو نَ َوتَرْجُو نَ ِم نَ الِ مَا َليَرْجُو نَ وَكَا نَ الُ عَلِيمًا َحكِيمًا { }104إِنّآأَنزَلْنَآ إِلَيْ كَ الْ ِكتَا بَ حكُ مَ بَْي نَ النّا سِ بِمَآأَرَا كَ الُ وَلََتكُن لّ ْلخَآِئنِيَ خَ صِيمًا { }105وَا سَْت ْغفِرِ الَ إِنّ الَ حقّ لَِت ْ بِالْ َ س ُهمْ إِنّ الَ َليُحِبّ مَن كَا نَ كَا نَ َغفُورًا رّحِيمًا { }106وَلَ ُتجَا ِدلْ َع ِن الّذِي نَ َيخْتَانُو نَ أَنفُ َ خفُونَ مِ نَ الِ َو ُهوَ َم َعهُمْ إِ ْذيُبَّيتُو نَ مَالَيَرْضَى خفُونَ مِ نَ النّا سِ وَلَ يَ سَْت ْ َخوّانًا أَثِيمًا { }107يَ سَْت ْ حيَاةِ الدّْنيَا ِم نَ اْل َق ْولِ وَكَا نَ الُ بِمَا َيعْ َملُو نَ ُمحِيطًا { }108هَاأَنتُ مْ هَاؤُلَءِ جَادَلْتُ مْ عَْنهُ مْ فِي الْ َ
فَمَن يُجَادِلُ الَ عَْنهُمْ َيوْمَ اْل ِقيَا َمةِ أَم مّن يَكُونُ عََلْيهِمْ وَكِيلً {َ }109ومَن َي ْعمَلْ سُوءًا َأوْ يَ ْظِلمْ َنفْسَهُ ثُمّ يَسَْت ْغفِرِ الَ َيجِدِ الَ َغفُورًا رّحِيمًا { َ }110ومَن َيكْسِبْ إِثْمًا فَِإنّمَا يَكْسِبُهُ َعلَى َنفْسِهِ وَكَا نَ الُ عَلِيمًا َحكِيمًا {َ }111ومَن َيكْ سِبْ َخطِيئَةً َأوْ ِإثْمًا ثُمّ يَرْ مِ بِ هِ بَرِيئًا َفقَدِ ا ْحتَ َملَ ُب ْهتَانًا ضلّو نَ وَِإثْمًا ّمبِينًا { }112وََلوْلَ فَضْلُ الِ عََليْ كَ وَ َرحْ َمتُ هُ َلهَمّت طَآِئ َفةُ ّمْنهُ مْ أَن يُضِلّو كَ َومَايُ ِ حكْ َمةَ َوعَلّمَ كَ مَا لَ مْ تَكُن س ُهمْ َومَايَضُرّونَ كَ مِن َشىْءٍ َوأَنزَلَ الُ عََليْ كَ الْ ِكتَا بَ وَالْ ِ إِلّ أَنفُ َ جوَاهُمْ إِلّ مَنْ َأمَرَ بِصَدََقةٍ َأوْ ك عَظِيمًا {َ *}113ل َخيْرَ فِي كَثِيٍ مّن نَ ْ ضلُ الِ عََليْ َ َت ْعلَمُ وَكَانَ فَ ْ س ْوفَ ُن ْؤتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا { ح َبيْنَ النّاسِ َومَن َي ْفعَلْ ذَلِكَ اْبِتغَآءَ مَرْضَاتِ الِ فَ َ لٍ صَ َمعْرُوفٍ َأوْ إِ ْ }114وَمَن يُشَاقِ قِ الرّ سُولَ مِن َب ْعدِ مَاَتبَيّ نَ لَ هُ اْلهُدَى َويَّتبِ عْ غَيْرَ سَبِيلِ الْ ُم ْؤمِنِيَ ُنوَلّ هِ مَاَتوَلّى صلِهِ جَ َهنّمَ وَسَآءَتْ مَصِيًا { }115إِنّ الَ لََي ْغفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ َوَي ْغفِرُ مَادُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَآءُ َونُ ْ ُونس ِهس إِلّإنِاَثا وَإِن يَدْع َ ُونس م ِن دُون ِ ضلَلً َبعِيدًا { }116إِن يَدْع َ ضلّ َ ِكس بِال ِ َفقَدْ َ وَم َن يُشْر ْ إِلّ َشيْطَانًا مّرِيدَا {َ }117ل َعنَ هُ الُ وَقَالَ لَتّخِ َذنّ ِم نْ ِعبَادَ كَ نَ صِيبًا ّمفْرُوضًا { }118وَ ُلضِلّنّهُ مْ شيْطَانَ وَِليّا وَ ُل َمنَّيّنهُمْ وَ َلمُ َرّنهُمْ َفَليُبَّتكُنّ ءَاذَانَ اْ َلْنعَامِ وَ َلمُرَّن ُهمْ فََلُي َغيّرُنّ َخ ْلقَ الِ َومَن يَتّخِذِ ال ّ مّن دُو نِ الِ َفقَدْ خَ سِرَ خُ سْرَانًا ّمبَينًا {َ }119يعِدُهُ مْ َويُ َمنّي ِهمْ َومَاَيعِ ُدهُ ُم الشّيْطَا نُ إِ ّل غُرُورًا { جدُونَ عَْنهَا َمحِيصًا { }121وَالّذِينَ ءَا َمنُوا وَعَ ِملُوا الصّالِحَاتِ ُ }120أوْلَئِكَ َم ْأوَاهُمْ جَ َهنّمُ وَ َليَ ِ حِتهَا اْ َلْنهَارُ خَالِدِي نَ فِيهَآأَبَدًا وَعْدَ الِ َحقّا َومَ نْ أَ صْ َدقُ مّ نَ الِ سَنُ ْد ِخُلهُمْ َجنّا تٍ تَجْرِي مِن َت ْ قِيلً { }122لّيْ سَ ِبَأمَاِنيّكُ مْ وَلََأمَاِنيّ أَ ْهلِ اْلكِتَا بِ مَن َيعْ َملْ سُوءًا يُجْ َزبِ هِ وَلََيجِدْ لَ هُ مِن دُو نِ الِ وَلِيّ ا وَ َلنَ صِيًا { }123وَمَن َيعْ َملْ مِ نَ ال صّاِلحَاتِ ِم نْ ذَكَرٍ َأوْ أُنثَى َو ُهوَ ُم ْؤمِنُ َفُأوْ َلئِ كَ سنُ جّنةَ وَ َليُظْلَمُو نَ َنقِيًا {َ }124و َم نْ أَحْ سَنُ دِينًا مّمّ نْ أَ ْسلَمَ َو ْجهَ هُ لِ وَ ُهوَ ُمحْ ِ يَ ْد ُخلُو نَ الْ َ وَاّتبَ عَ ِمّلةَ إِبْرَاهِي مَ َحنِيفًا وَاتّخَذَ الُ ِإبْرَاهِي مَ َخلِيلً {َ }125ولِ مَافِي ال سّمَاوَاتِ َومَافِي اْلَرْ ضِ وَكَا نَ الُ ِبكُلّ َشيْءٍ مّحِيطًا {َ }126ويَ سَْت ْفتُونَكَ فِي النّ سَآءِ قُلِ الُ ُيفْتِيكُ مْ فِيهِنّ َومَاُيتْلَى عََلْيكُ مْ فِي الْ ِكتَا بِ فِي َيتَامَى النّ سَآءِ الّتِي َلُت ْؤتُوَنهُنّ مَاكُتِ بَ َلهُنّ َوتَرْ َغبُو نَ أَن تَن ِكحُوهُنّ ض َعفِيَ مِ نَ اْلوِلْدَا نِ وَأَن َتقُومُوا لِ ْليَتَامَى بِاْلقِ سْطِ َومَاَت ْف َعلُوا مِ نْ َخيْرٍ َفإِنّ الَ كَا نَ بِ هِ وَالْمُ سْتَ ْ صلِحَا بَيَْنهُمَا ل ُجنَاحَ َعلَْيهِمَآ أَن يُ ْ عَلِيمًا { }127وَإِنِ امْرََأةٌ خَافَتْ مِن َبعِْلهَا نُشُوزًا َأوْ إِعْرَاضًا فَ َ صلْحًا وَال صّ ْلحُ َخيْرُ َوأُ ْحضِرَ تِ اْلَنفُ سُ الشّحّ وَإِن تُحْ سِنُوا َوتَّتقُوا فَِإنّ الَ كَا نَ بِمَا َتعْ َملُو نَ ُ ستَطِيعُوا أَن َت ْعدِلُوا َبيْ نَ النّ سَآءِ وََلوْ حَرَ صْتُمْ فَلَ تَمِيلُوا ُك ّل الْ َميْلِ فَتَذَرُوهَا َخبِيًا { }128وَلَن تَ ْ صلِحُوا َوتَّتقُوا فَِإنّ الَ كَا نَ َغفُورًا رّحِيمًا {َ }129وإِن يََتفَرّقَا ُيغْ نِ الُ كُلّ مّن كَالْ ُمعَّل َقةِ وَإِن تُ ْ صيْنَا الّذِي نَ َس َعتِهِ وَكَا نَ الُ وَا ِسعًا َحكِيمًا { }130وَلِ مَافِي ال سّمَاوَاتِ َومَافِي اْلَرْ ضِ وََل َقدْ وَ ّ أُوتُوا اْلكِتَا بَ مِن َقبِْلكُ مْ وَإِيّاكُ مْ أَ نِ اّتقُوا الَ وَإِن تَ ْكفُرُوا َفإِنّ لِ مَافِي ال سّمَاوَاتِ وَمَا فِي اْلَرْ ضِ وَكَا نَ الُ غَنِيّا َحمِيدًا { }131وَلِ مَافِي ال سّمَاوَاتِ َومَافِي اْلَرْ ضِ وَ َكفَى بِالِ وَكِيلً
شأْ يُذْ ِهبْكُمْ أَّيهَا النّاسُ َوَي ْأتِ بِئَاخَرِينَ وَكَانَ الُ َعلَى ذَلِكَ قَدِيرًا { }133مّن كَانَ { }132إِن يَ َ يُرِيدُ َثوَا بَ ال ّدنْيَا َفعِندَ الِ َثوَا بُ الدّْنيَا َواْ َلخِ َرةِ وَكَا نَ الُ سَمِيعًا بَ صِيًا { *}134يَاأَّيهَا الّذِي نَ ط ُشهَدَآءَ لِ وََل ْو عَلَىأَنفُ سِكُمْ َأوِ اْلوَالِ َديْ نِ َواْلَقْرَبِيَ إِن َيكُ ْن غَنِيّا ءَا َمنُوا كُونُوا َقوّامِيَ بِاْلقِ سْ ِ َانس بِمَا ل َتتِّبعُوا اْل َهوَى أَن َتعْدِلُوا َوإِن تَ ْلوُا َأوْ ُتعْرِضُوا َفإِنّ الَ ك َ َأوْ َفقِيًا فَالُ َأوْلَى ِبهِمَا فَ َ َتعْ َملُو نَ َخبِيًا { }135يَاأَّيهَا الّذِي نَ ءَامَنُوا ءَا ِمنُوا بِالِ وَرَ سُولِهِ وَاْلكِتَا بِ الّذِي نَزّ َل عَلَى رَ سُولِهِ وَالْ ِكتَا بِ الّذِي أَنزَلَ مِ نْ قَبْلُ وَمَن َي ْكفُرْ بِالِ َو َملَِئكَتِ هِ وَكُُتبِ هِ وَرُ ُسلِهِ وَالَْيوْ مِ اْلَخِرِ َفقَدْ ضَلّ ضلَلً َبعِيدًا { }136إِنّ الّذِي نَ ءَا َمنُوا ثُمّ َكفَرُوا ثُمّ ءَا َمنُوا ثُمّ َكفَرُوا ثُمّ ازْدَادُوا ُكفْرًا لّ ْم َيكُ نِ َ الُ لَِي ْغفِرَ َل ُه مْ وَلَ لَِي ْه ِدَيهُ مْ سَبِيلً { }137بَشّرِ الْ ُمنَاِفقِيَ ِبأَنّ َلهُ مْ عَذَابًا أَلِيمًا { }138الّذِي نَ َيتّخِذُو نَ اْلكَافِرِي نَ َأوِْليَآءَ مِن دُو ِن الْ ُم ْؤ ِمنِيَ أَيَْبَتغُو نَ عِندَهُ مُ اْلعِ ّزةَ فَِإنّ اْلعِ ّزةَ لِ جَمِيعًا {}139 ل َت ْق ُعدُوا َم َعهُمْ سَتهْزَأُ ِبهَا فَ َ وَقَدْ نَزّلَ عََلْيكُ مْ فِي اْلكِتَابِ أَ نْ إِذَا سَ ِم ْعتُمْ ءَايَا تِ الِ ُي ْكفَرُ ِبهَا َويُ ْ َحتّى يَخُوضُوا فِي َحدِي ثٍ غَيْرِ هِ إِنّكُ مْ إِذًا ّمْثُل ُه مْ إِنّ الَ جَامِ ُع الْ ُمنَاِفقِيَ وَاْلكَافِرِي نَ فِي َج َهنّ مَ جَمِيعًا { }140الّذِي نَ يَتَرَبّ صُونَ بِكُمْ َفإِن كَانَ لَكُ مْ فَْتحُ مّنَ الِ قَالُوا أَلَ مْ نَكُن ّم َعكُمْ وَإِن كَا نَ حكُ مُ بَيَْنكُ مْ َيوْ مَ حوِ ْذ عََلْيكُ مْ َونَ ْمَنعْكُم مّ نَ الْ ُم ْؤ ِمنِيَ فَالُ َي ْ لِ ْلكَافِرِي نَ نَ صِيبُ قَالُوا أَلَ ْم نَ سَْت ْ ج َعلَ الُ ِل ْلكَافِرِي َن عَلَى الْ ُم ْؤ ِمنِيَ َسبِيلً { }141إِنّ الْ ُمنَاِفقِيَ ُيخَا ِدعُو نَ الَ وَ ُهوَ اْل ِقيَا َمةِ وَلَن يَ ْ لةِ قَامُوا كُ سَالَى يُرَآءُو نَ النّا سَ وَلَيَذْكُرُو نَ الَ إِلّ َقلِيلً {}142 صَ خَادِ ُع ُه مْ َوإِذَاقَامُوا إِلَى ال ّ مّ َذبْ َذبِيَ َبيْ نَ ذَلِ كَ لَإِلَى َهؤُلَءِ وَلَإِلَى َهؤُلَءِ َومَن يُضِْللِ الُ َفلَن َتجِدَ لَ هُ َسبِيلً { }143يَاأَّيهَا ج َعلُوا لِ عََليْكُمْ ُسلْطَانًا الّذِينَ ءَامَنُوا َلتَتّخِذُوا اْلكَافِرِينَ َأوِْليَآءَ مِن دُو ِن الْ ُم ْؤ ِمنِيَ َأتُرِيدُونَ أَن تَ ْ ّمبِينًا { }144إِنّ الْ ُمنَاِفقِيَ فِي الدّرْ كِ اْلَ ْسفَلِ ِم نَ النّارِ وَلَن َتجِدَ َل ُه مْ نَ صِيًا { }145إِلّ الّذِي نَ تَابُوا وَأَ صْلَحُوا وَا ْعتَ صَمُوا بِالِ َوأَ ْخلَ صُوا دِيَنهُ مْ لِ َفُأوْلَئِ كَ مَ عَ الْ ُم ْؤ ِمنِيَ وَ َس ْوفَ ُي ْؤ تِ الُ الْ ُم ْؤ ِمنِيَ َأجْرًا عَظِيمًا { }146مّاَي ْفعَلُ الُ ِبعَذَاِبكُ مْ إِن َشكَ ْرتُ مْ وَءَامَنتُ مْ وَكَا نَ الُ شَاكِرًا َعلِيمًا جهْرَ بِال سّوءِ ِم نَ اْل َق ْولِ إِلّ مَن ظُِل مَ وَكَا نَ الُ سَمِيعًا َعلِيمًا { }148إِن حبّ الُ اْل َ { ّ }147ليُ ِ خفُو هُ َأوْ َت ْعفُوا عَن سَوءٍ َفإِنّ الَ كَا نَ َع ُفوّا قَدِيرَا { }149إِنّ الّذِي نَ َي ْكفُرُو نَ ُتبْدُوا َخيْرًا َأوْ تُ ْ بِالِ وَرُ ُسلِهِ َويُرِيدُو نَ أَن ُيفَرّقُوا بَيْ نَ الِ وَرُ ُسلِهِ َوَيقُولُو َن ُن ْؤمِ نُ ِبَبعْ ضٍ َوَن ْكفُرُ بَِبعْ ضٍ َويُرِيدُو نَ ك هُ ُم اْلكَافِرُونَ َحقّا َوأَ ْعتَ ْدنَا ِل ْلكَافِرِينَ عَذَابًا مّهِينًا { أَن يَتّخِذُوا َبيْنَ ذَلِكَ َسبِيلً { ُ }150أوْلَِئ َ }151وَالّذِي نَ ءَا َمنُوا بِالِ وَرُ ُسلِهِ وَلَ مْ ُيفَرّقُوا َبيْ نَ أَ َحدٍ ّمْنهُ مْ ُأوْ َلئِ كَ َسوْفُ ُي ْؤتِيهِ مْ ُأجُو َرهُ مْ وَكَا نَ الُ َغفُورًا رّحِيمًا { }152يَ سَْئلُكَ أَ ْه ُل اْلكِتَا بِ أَ نْ تُنَزّلَ َعَلْيهِ مْ ِكتَابًا مّ نَ ال سّمَآءِ َفقَدْ جلَ خذُوا اْلعِ ْ َسأَلُوا مُوسَى أَ ْكبَرَ مِن ذَِلكَ َفقَالُوا أَ ِرنَا الَ َجهْ َرةً َفأَخَ َذْت ُهمُ الصّا ِع َقةُ بِ ُظ ْل ِم ِهمْ ثُمّ اتّ َ مِن َب ْعدِ مَاجَآءَْت ُه مُ الَْبيّنَا تُ َف َع َف ْونَا عَن ذَلِ كَ وَءَاَتيْنَا مُو سَى سُ ْلطَانًا ّمبَينًا { }153وَرََف ْعنَا َفوَْقهُ مُ سبْتِ َوأَ َخذْنَا ِمنْهُم الطّورَ بِمِيثَاِق ِه مْ وَقُلْنَا َلهُ مُ ادْ ُخلُوا اْلبَا بَ ُسجّدًا وَُقلْنَا َل ُه مْ لََتعْدُوا فِي ال ّ
ضهِم مّيثَاَقهُمْ وَ ُكفْرِهِمْ بِئَايَاتِ الِ وََقتِْلهِمُ اْ َلنْبِيَآءَ ِب َغيْرِ َحقّ وََقوِْلهِمْ مّيثَاقًا غَلِيظًا {َ }154فبِمَا َن ْق ِ قُلُوبُنَا غُلْفُ بَلْ طَبَ عَ الُ عََليْهَا ِب ُكفْرِهِ مْ َفلَُي ْؤ ِمنُو نَ إِلّ قَلِيلً {َ }155وِب ُكفْرِهِ مْ وََقوِْلهِ مْ َعلَى مَ ْريَ َم ُب ْهتَانًا عَظِيمًا { }156وََقوِْلهِ مْ إِنّا قََت ْلنَا الْمَ سِيحَ عِي سَىابْنَ مَرْيَ مَ رَ سُولَ الِ َومَا قََتلُو هُ َومَا صلَبُوهُ وَلَكِن شُبّ هَ َل ُه مْ َوإِنّ الّذِي نَ ا ْختََلفُوا فِي هِ َلفِي شَكّ مّنْ هُ مَاَلهُم بِ هِ مِ نْ ِعلْ مٍ إِلّ اّتبَا عَ الظّنّ َ َومَاقََتلُو ُه َيقِينًا { }157بَل رَّفعَ هُ الُ إَِليْ هِ وَكَا نَ الُ عَزِيزًا َحكِيمًا {َ }158وإِن مّ نْ أَهْلِ اْلكِتَا بِ إِلَّلُي ْؤ ِمنَنّ بِ هِ قَبْلَ َم ْوتِ هِ َوَيوْ مَ اْل ِقيَا َمةِ يَكُو نُ َعَلْيهِ ْم َشهِيدًا { }159فَِبظُلْ مٍ مّ نَ الّذِي نَ هَادُوا حَ ّر ْمنَا عََلْيهِ مْ َطيّبَا تٍ ُأحِلّ تْ َل ُه مْ َوبِ صَدّهِمْ عَ نْ َسبِيلِ الِ كَثِيًا {َ }160وأَ ْخذِهِ مُ ال ّربَاوَقَدُْنهُوا عَنْ هُ وَأَ ْكِل ِه مْ َأ ْموَالَ النّا سِ بِاْلبَاطِلِ وَأَعْتَ ْدنَا ِل ْلكَافِرِي نَ ِمْن ُه مْ عَذَابًا أَلِيمًا {ّ }161لكِ نِ الرّا ِسخُونَ فِي لةَ وَالْ ُم ْؤتُو نَ صَ اْل ِعلْ مِ ِمْنهُ مْ وَالْ ُم ْؤ ِمنُو نَ ُي ْؤ ِمنُو نَ بِمَآأَنزِلَ إِلَيْ كَ َومَآأُنزِلَ مِن قَْبلِ كَ وَالْ ُمقِيمِيَ ال ّ الزّكَاةَ وَالْ ُم ْؤ ِمنُو نَ بِالِ وَاْلَيوْ مِ اْ َلخِرِ ُأوْلَِئ كَ َسُن ْؤتِي ِهمْ َأجْرًا عَظِيمًا { *}162إِنّآَأ ْو َحْينَآإَِليْ كَ ُوبس ِسسحَاقَ َوَي ْعق َ ِسسمَاعِيلَ وَإ ْ ِيمس وَإ ْ ِهس وََأ ْو َحيْنَآإِلَى إِبْرَاه َ ُوحس وَالّنبِيّيَ مِن َبعْد ِ كَمَآَأ ْو َحْينَآإِلَى ن ٍ َواْلَ سْبَاطِ َوعِي سَى وَأَيّو بَ َويُونُ سَ َوهَارُو نَ وَ ُسَليْمَانَ وَءَاَتيْنَا دَاوُدَ َزبُورًا { }163وَرُ ُسلً قَدْ صهُمْ عََليْ كَ وَكَلّ مَ الُ مُو سَى تَ ْكلِيمًا { }164رّ ُسلً قَ صَصْنَاهُمْ َعَليْ كَ مِن قَْبلُ وَرُ ُسلً لَ مْ َنقْ صُ ْ جةُ َبعْدَ الرّ سُلِ وَكَا نَ الُ عَزِيزًا َحكِيمًا {}165 ّمبَشّرِي نَ َومُنذِرِي نَ لِئَلّ يَكُو نَ لِلنّا سِ عَلَى الِ ُح ّ ش َهدُو نَ وَ َكفَى بِالِ َشهِيدًا { }166إِنّ لئِ َكةُ يَ ْ شهَدُ بِمَآأَنزَلَ إَِليْ كَ أَنزَلَ ُه ِب ِعلْمِ هِ وَالْ َم َ لّكِ نِ الُ يَ ْ ضلَ ًل َبعِيدًا { }167إِنّ الّذِي نَ َكفَرُوا َو َظلَمُوا لَ مْ ضلّوا َ الّذِي نَ َكفَرُوا َو صَدّوا عَن سَبِيلِ الِ قَدْ َ َيكُ نِ الُ لَِي ْغفِرَ َلهُ مْ وَلَ لَِيهْ ِدَي ُه ْم طَرِيقًا { }168إِلّ طَرِي قَ َج َهنّ مَ خَالِدِي نَ فِيهَآأَبَدًا وَكَا نَ ذَلِ كَ حقّ مِن ّربّكُمْ فَئَا ِمنُوا َخيْرًا لّكُمْ وَإِن عَلَى الِ يَسِيًا { }169يَاَأّيهَا النّاسُ قَدْ جَآءَكُ ُم الرّسُولُ بِالْ َ َت ْكفُرُوا فَإِنّ لِ مَافِي ال سّمَاوَاتِ َواْلَرْ ضِ وَكَا نَ الُ عَلِيمًا َحكِيمًا { }170يَاأَهْلَ الْ ِكتَا بِ لَ حقّ إِنّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ الِ وَ َكلِ َمتُهُ َت ْغلُوا فِي دِيِنكُمْ وَلَ َتقُولُوا َعلَى الِ إِلّ الْ َ لثَةٌ اْنَتهُوا َخيْرًا لّكُ مْ إِنّمَا الُ إِلَهُ أَْلقَاهَآإِلَى مَرْيَ مَ وَرُوحُ ّمنْ هُ َفئَا ِمنُوا بِالِ وَرُ سُلِهِ وَلََتقُولُوا ثَ َ وَاحِدُ سُْبحَانَهُ أَن َيكُو نَ لَ هُ وَلَدُ لّ هُ مَافِي ال سّمَاوَاتِ َومَافِي اْلَرْ ضِ وَ َكفَى بِالِ وَكِيلً {}171 ستَنكِفَ الْمَ سِيحُ أَن َيكُو نَ عَبْدًا لِ وَلَ الْ َملَِئكَ ُة الْ ُمقَ ّربُو نَ وَمَن يَ سْتَن ِكفْ عَ نْ عِبَادَتِ هِ لّن يَ ْ ِمس ِينس ءَا َمنُوا وَعَمِلُوا الصسّالِحَاتِ َفُيوَفّيه ْ ْهس َجمِيعًا {َ }172فَأمّاس الّذ َ َسسَحْشُرُهُمْ إَِلي ِ َسسَ ْكبِرْ ف َي َوي ْت ضلِ هِ وََأمّا الّذِي نَ اسْتَن َكفُوا وَاسَْتكْبَرُوا فَُيعَ ّذُب ُهمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَلَ َيجِدُو نَ أُجُورَهُمْ َويَزِيدُهُم مّن فَ ْ َلهُم مّن دُونِ الِ وَلِيّا وَلَ نَصِيًا { }173يَاأَّيهَا النّاسُ قَدْ جَآءَكُمْ بُرْهَانُ مّن ّرّبكُمْ وَأَنزَلْنَآإِلَْيكُمْ ْهس وَفَضْلٍ َسسدْخِلُهُمْ فِي َرحْ َمةٍ ّمن ُ ِهس ف َيُ َصسمُوا ب ِ ِينس ءَا َمنُوا بِالِ وَاعْت َ نُورًا ّمبِينًا {َ }174فَأمّاس الّذ َ َوَيهْدِي ِه مْ إِلَيْ هِ صِرَاطًا مّ سَْتقِيمًا { }175يَ سَْت ْفتُونَكَ قُلِ الُ ُي ْفتِيكُ مْ فِي الْ َكلَلَةِ إِ نِ امْ ُرؤٌا هََل كَ لَيْسَ لَهُ وَلَدُ وَلَهُ ُأخْتُ َفَلهَا نِصْفُ مَاتَرَكَ َو ُه َو يَرُِثهَآ إِن لّمْ يَكُن ّلهَا وَلَدُ فَإِن كَاَنتَا اثْنََتيْنِ فََلهُمَا
الثُّلثَا نِ مِمّ ا تَرَ كَ وَإِن كَانُوا ِإ ْخ َوةً رّجَالً َونِ سَآءً َفلِلذّكَرِ ِمْثلُ حَظّ اْلُنَثيَيْ نِ يَُبيّ نُ الُ لَكُ مْ أَن ضلّوا وَالُ بِكُلّ َشىْءٍ َعلِيمُ {}176 تَ ِ